أبي القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي [ ابن عساكر ]
الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
الطبعة: ١
الصفحات: ٤٠٠
حرف الألف
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أأذكر حاجتي أم قد كفاني |
|
حياؤك إن شيمتك الحياء |
٩ / ٢٧٤ ، ٩ / ٢٧٤ ، ٩ / ٢٧٥ ، ٩ / ٢٧٦ ، ٩ / ٢٧٦
أأطلب حاجتي أم قد كفاني |
|
حياؤك إن شيمتك الحياء |
٩ / ٢٧٣
أبدى الكرام من الام ما حرموا |
|
حتى أبيد المسك من كرمائهم |
٣١ / ٢٩
أبكي فراقهم عيني وأرقها |
|
إن التفرق للأحباب بكاء |
٥٦ / ٢٢٨
ابكيهم في صباحي |
|
بلوعة ومساء |
٤٣ / ٢٧٠
أبلغ أبا حسن إذا ما جئته |
|
يدنيك منه الصبح والإمساء |
٤٠ / ٢٨٧
أتهجوه ولست به بكفء |
|
فشركما لخير كما الفداء |
١٢ / ٣٩٥ ، ١٢ / ٣٩٦
أجن إليها ثم أخشى رقيبها |
|
فما زلت أخشاها بوجدي وأعشاها |
٢٧ / ١٥
أجيبوا يا بني ثعل بن عمرو |
|
ولا تكتموا الجواب من الحياء |
٤٠ / ٩٧
أحجّاج لا تعطي العداة مناهم |
|
ولله لا تعط العداة مناها |
٧٠ / ٦٤
أحجّاج لا يقلل سلاحك إنما ال |
|
منايا بكف الله حيث يراها |
٧٠ / ٦٤
أخبرت بالجولان روضا ممرعا |
|
فكأن حارثة لهن لواء |
٤٠ / ١٥٢
أخزاع غير الكرام فأقصروا |
|
وضعوا القلم على الأفواه |
١٧ / ٢٦٧
إذ كنت أحببت حبكم أحدا |
|
أو كان ذاك الكلام من رائي |
٣٦ / ٢٠٤
إذ نحسب الصحراء خلف ظهورنا |
|
خيلا وأن أمامنا صحراء |
٤٠ / ٢٨٧
إذا أثنى عليك المرء يوما |
|
كفاه من تعرضك الثناء |
٩ / ٢٧٤ ، ٩ / ٢٧٤
إذا أثنى عليك المرء يوما |
|
كفاه من تعرضك الثناء |
٩ / ٢٧٤ ، ٩ / ٢٧٦
إذا أدنيتني وحملت رحلي |
|
مسيرة أربع بعد الحساء |
١٩ / ٢٥٨ ، ٢٨ / ١١٧
إذا استعزروا كانوا معازير بالندى |
|
يكرون بالمعروف عودا على بدء |
٦٨ / ١٥٩
إذا المرء لم يصحب صديقا موافيا |
|
على اي حال كان خاب رجاؤه |
٢٣ / ٣٥٥
إذا بلغتني وحملت رحلي |
|
مسيرة أربع بعد الحساء |
٢ / ١١ ، ٢٨ / ١١٨ ، ٢٨ / ١١٩
إذا جار الأمير وكاتباه |
|
وقاضي الأرض يدهن في القضاء |
٦٠ / ٣٥٩
إذا جار الأمير وكاتبوه |
|
وخانوا في الحكومة والقضاء |
٦٤ / ٣٦٧
إذا خزنت أمور القوم ولى |
|
ويأتيهم إذا كان الرخاء |
٢٥ / ٢٧٣
إذا خلطنا ماءنا بمائهم
٧٠ / ٢٩٠
إذا ذكرتها النفس حنت لذكرها |
|
وإن مثلتها العين حنت لرؤياها |
٢٧ / ١٥
إذا ضيعت أول كل أمر |
|
أبت اعجازة إلا التواء |
٦٦ / ١٤٣
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
إذا عدم الورد الجني أرداك ما |
|
تفوق على الورد المورد خداها |
٢٧ / ١٥
إذا علقت يد برشاء دلو |
|
فما كرشاء دلوكم رشاء |
١٥ / ٤٨
إذا كان يؤذيك حر المصيف |
|
ويبس الخريف وبرد الشتاء |
٦٤ / ٣٤٨
إذا ما تعنى المرء في إثر حاجة |
|
فأنجح لم يثقل عليه عناؤه |
٤١ / ٢٠٨
إذا ما مات خارجة بن حصن |
|
فلا مطرت على الأرض السماء |
٩ / ٥٥
إذا نهشيت ربيعة للمعالي |
|
فعكرمة بن ربعي فتاها |
٤١ / ٥٠
إذا هبط الحجاج أرضا مريضة |
|
تتبع أقصى دائها فشفاها |
٧٠ / ٦٤
إذا هبة ولما أشف نفسي |
|
من المتعمرات إلي قباء |
٦٤ / ١٢٤
أرأيتك أن منعت كلام ليلى |
|
أتمنعني على ليلى البكاء |
٣٧ / ٧٧
أريب إذا شاورت في كل مشكل |
|
أديب بسوء الحاسدين بقاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
أشد على الكتيبة لا أبالي |
|
أفيها كان حتفي أم سواها |
٢٦ / ٤٢٦
أشكو إليك أبا بكر شجي بهوى |
|
أطعته من صبا نفسي فعاصاها |
١٣ / ٨٩
أصحوت عن أم البني |
|
ن وذكرها وعنائها |
٣٨ / ٩٦
أطعنا قريشا ضلى من حلومنا |
|
وطاعتنا أهل الحجاز شقاء |
٢١ / ١٠٤
أطلعت قلبي على سري وأحشائي |
|
من نظرة وقعت مني على دائي |
١٧ / ٤٣٥
أعارني سيدي خريطته |
|
خبأت فيها بالليل شربائي |
٦٢ / ١٣٩
أعد لها مسمومة فارسية |
|
بأيدي رجال يحلبون صراها |
٧٠ / ٦٤
أعطاك في العباس رب محمد |
|
ما يأمل الخلفاء في الخلفاء |
٦٩ / ٢٧٦
أفإن يقم من عبد شمس مارق |
|
فلما دنا من حتفها وبلائها |
٥٣ / ٢٥٩
أقصيتموني من بعد فرقتكم |
|
فخبروني علام إقصائي |
٣٦ / ٢٠٤
ألا أبلغ لديك أبا هني |
|
ألا تنهى لسانك عن رداها |
٩ / ١٢٢
ألا إن الأئمة من قريش |
|
ولاة الحق أربعة سواء |
٥٤ / ٣٢٢ ، ٥٤ / ٣٤٨
ألا تبكي وما ظلمت قريش |
|
بإعوال البكاء على فتاها |
٣٤ / ٣٣٣ ، ٥٠ / ١٢٧
ألا حي الخناس على قلاها |
|
وإن شحطت وإن بعدت نواها |
٢٥ / ١٠
ألا ليت الإله يجيء بسلمى |
|
كذاك الله يفعل ما يشاء |
٦٩ / ٢٢٢
ألا من مبلغ خاقان عني |
|
فأقبل حين ينصرم الشتاء |
٢٣ / ١٨٥
ألا يا حمز للشرف النواء |
|
وهن معقلات بالفناء |
٥٥ / ١٠٣
أليس تصير في قبر ويحوي |
|
تراثك بعد هذا ثم هذا |
٥ / ٤٠٩
أليس من أعجب القضاء |
|
وثوب أرض على سماء |
١٣ / ٨٧ ، ٤١ / ٢٥٨
أم أوبشوا بالجهل من رزامتهم |
|
وحابة فتمسلوا بحبائهم |
٣١ / ٢٩
أما الخيام فإنها كخيامهم |
|
وأرى نساء الحي غير نسائها |
٦٦ / ٦٧
أما النبيذ فقد يزري بشاربه |
|
ولا أرى شاربا أرزى به الماء |
٤٨ / ١٨٠
أما النبيذ فقد يزري بشاربه |
|
ولا نرى أحدا يزري به الماء |
٤٨ / ١٨٠
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أما النبيذ فلا يذعرك شاربه |
|
واحفظ ثيابك ممن يشرب الماء |
٤٨ / ١٨٠ ، ٤٨ / ١٨٠
أما دم العلج يوم ولى |
|
فكا من أيسر الدماء |
١٣ / ٨٧
أما دم العلج يوم ولي |
|
فكان من أهون الدماء |
٤١ / ٢٥٨
أملت لهاشم عتقا إليكم |
|
وودا لا يزال له بقاء |
٥٣ / ٢٦٠
أمير المؤمنين فدتك نفسي |
|
ومن فوق التراب لك الفداء |
٦٢ / ٥٦
أمير المؤمنين فدتك نفسي |
|
ومن تحت التراب لك الفداء |
٦٢ / ٥٥
إن أبا بكر هو الغيث إذ |
|
لم تزرع الأمطار بقلا بماء |
٣٠ / ٤٤٤
إن أبا بكر هو الغيث إذ |
|
لم يزرع الجوزاء بقلا بماء |
٣٠ / ٤٤٣
إن المنافق لا تصفو خليقته |
|
فيه مع الهتر ايماض وإعياء |
٤٨ / ١٨٠
إن المنافق لا تصفو خليقته |
|
فيها مع الهمز إيماض وإيماء |
٤٨ / ١٨١
إن تعتذر منها تجدني قائلا |
|
أو رمت بجديد الوداد فحبذا |
٣٧ / ٣٣٩
إن جهلا سؤالك السرح عما |
|
ليس فيه على اللبيب خفاء |
٣١ / ٢٩٧
إن جهلا سؤالك السرح عما |
|
ليس يوما عليك فيه خفاء |
٢٧ / ٣٨٢
إن عثمان والزبير أحلا |
|
بيتها باليفاع إذ ولداها |
٣١ / ٢٣٠ ، ٣١ / ٢٢٩ ، ٣١ / ٢٣١
إن غاب عنك ثقيل كل قبيلة |
|
ممن يشوب حديثه بمراء |
٥٦ / ٣٠٠
إن مثلي يوصي الرجال إليه |
|
ليس مثلي يوصي به الآباء |
٦٨ / ٢٠٤
إن منا النبي الأمي والصديق |
|
ومنا الوصي والشهداء |
٣٨ / ٨٨
إن يجوز الذي ادعيت فإني |
|
قائل في غد أبي من لؤي |
٦٣ / ٢٠٤
إنا لقينا معشرا قبص الحصى |
|
فكأنهم يوم الوغى شجراء |
٤٠ / ٢٨٧
أنا والله واثق بك لكن |
|
ربما خفت منك غدر النساء |
٦٨ / ٢٠٧
أنادي خالدا والباب دوني |
|
وكيف يجيبك الفدم العياء |
٦٦ / ٣٠
أنت تعطيها مناها |
|
وهي توليك قفاها |
٥٣ / ٣٧٢
أنت في الأرض ثقيل |
|
وثقيل في السماء |
٥٨ / ٣٧٢
أنت في الصيف سموم |
|
وجليد في الشتاء |
٥٨ / ٣٧٢
أنت كانون علينا |
|
ليس كانون الصلاء |
٥٨ / ٣٧٢
إنما الميت من يعيش ذليلا |
|
كاسفا باله قليل الرخاء |
٤٠ / ١٠٣
إنما مصعب شهاب من الله |
|
تجلت عن وجهه الظلماء |
٣٨ / ٨٨ ، ٣٨ / ٩٠ ، ٣٨ / ٩١ ، ٣٨ / ٩٣ ، ٣٨ / ٩٤ ، ٥٨ / ٢١٣ ، ٥٨ / ٢٢٤
إنني قد رجوت أن تحفظي العه |
|
د فكوني إن مت عند الرجاء |
٦٨ / ٢٠٧
إنني والذي يحج له النا |
|
س ومن دون بيته البيداء |
٦٨ / ٢٠٤
إنها بنت كل أبيض قرم |
|
ماجد حل من قصي ذراها |
٣١ / ٢٢٩
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
إنها زوجة سوء |
|
لا تبالي من أتاها |
٥٣ / ٣٧٢
إنها نبت كل أبيض قرم |
|
نال في المجد في قصي ذراها |
٣١ / ٢٣١
إني أتيتك حين ضن معارفي |
|
ولرب معرفة يقل غناؤها |
١٦ / ١٥٤
إني لأرثي لك من طول ما |
|
تفكر فيما تتجناه |
٤٣ / ٢٥١
إني وإن كان ابن عمي عاتبا |
|
لمراجم من خلفه وورائه |
٣٣ / ٢٩٥
أودى رجلا كمثل رجائنا |
|
في العالمين إذا يعد رجاء |
٣٦ / ٣٧٧
أو صائنا قدحا مسته ريقتها |
|
وقد ترشفها غيري وفداها |
١٣ / ٨٩
أين هذا من ذاك سقيا لهذاك |
|
ولسنا نقول سقيا لهذا |
٥٨ / ٣٧٠
بالله لا تدرك أيامه |
|
ذو ميزر ناش ولا ذو رداء |
٣٠ / ٤٤٣
المسعتين إمام أمة أحمد |
|
عم افنام سوابغ النعماء |
٦٩ / ٢٧٦
بان إيادكم ضل من ضل |
|
وأنا من إيادكم براء |
٥٠ / ٦٢
ببينه أن ترعاهم فرعيتهم |
|
فكفيت آدم عيلة الأبناء |
١٦ / ١٥٤
بتنهج ليلة طالت علينا |
|
وأخلفنا المواعد والدعاء |
٦٦ / ٣٠
بتنهج ليلة طالت علينا |
|
وأخلفنا المواعد والعشاء |
٦٦ / ٣٠
بعد موت الأزواج يا خير من عو |
|
شر فارعي حقي بحسن الوفاء |
٦٨ / ٢٠٧
بغداد دار الملوك كانت |
|
حين دهاها الذي دهاها |
١٧ / ٢٦٤
بنات الحارث الملك ابن عمرو |
|
تخبرها فتنكح في ذراها |
٩ / ١٢١
بنبي الهدى وحمزة أبدا |
|
وهما إن نسبتها خالاها |
٣١ / ٢٣١
بنعمة ربي لا بما قدمت يدي |
|
ولا ببراءتي كنت خاطئا |
٥٧ / ٢٤٠
بني غيلان قد أسست مجدا |
|
لكم في الناس إن تم البناء |
٥٣ / ٢٦٠
تأتي المعالي في المعالي منزل |
|
كل امرئ بفنائه |
٤٣ / ٢٠
تباري الريح مكرمة وجودا |
|
إذا ما الكلب أجحره الشتاء |
٩ / ٢٧٦
تبدلت الطبيخ وأرض دوس |
|
بهجمة فارس حمر ذراها |
٢٥ / ١٠
تجاف عن البكاء ولا ترده |
|
فإني ما أراك صنعت شيئا |
٥٦ / ٢٥٧
تجيء بملئها طورا وطورا |
|
تجيء بحماءة وقليل ماء |
٢٥ / ٢٠٦
تخير من الاخوان كل ابن حرة |
|
يسرك عند النائبات بلاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
تذهل الشيخ عن بنيه وتبدي |
|
عن خدام العقيلة العذراء |
٣٨ / ٩٣ ، ٣٨ / ١٣٤
تركت للناس دنياهم ودينهم |
|
شغلا بحبك يا ديني ودنيائي |
٧ / ٢٢
تضيب كئوسنا لو لا قذاها |
|
وتحتمل الجليس على أذاها |
١٩ / ٢٢٤
تطوي إذا علوا مكانا جاسيا |
|
وإذا السنا بك أسهلت نشراها |
٤٠ / ١٢٨
تظل جيادنا متمطيات |
|
يلطمهن بالخمر النساء |
١٢ / ٤٠٢
تظل جيادنا متنظرات |
|
يلطمهن بالخمر النساء |
١٢ / ٤٠٤
غيب لا ترى عنهم زمانا |
|
برضوى عنده عسل وماء |
٥٤ / ٣٢٢
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
تكلفني فتاة بني نمير |
|
ولو كان ابن عروة ما رجاها |
٥٤ / ٢١١
تمسك بهذا إن ظفرت بوده |
|
فيهنيك منه وده ووفاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
تمكنت نوب الأيام منك بها |
|
والدهر إن أسلف الحسنى تقضاها |
١٣ / ٨٩
تناديهم ليقرونا فقالوا |
|
سنقريكم إذا خرج العطاء |
٦٦ / ٣٠
تنازعها الأعنة مصعدات |
|
على اليابها الأسل الظلماء |
١٢ / ٤٠٣
تنبي طلاقة وجهه عن جوده |
|
فتكاد تلقى النجح قبل لقائه |
٤٧ / ٢٨٩
توارى لا يرى عنهم سنينا |
|
برضوى عنده عسل وماء |
٥٤ / ٣٤٨
ثكلت بنيتي إن لم تروها |
|
تثير النقع من كتفي كداء |
١٢ / ٤٠٢
ثكلت بنيتي إن لم تروها |
|
تثير النقع من كنفي كداء |
١٢ / ٤٠٣
ثم بدلت بعيشي شقوة |
|
حبذا هذا شقاء حبذا |
١٧ / ٣٨٨
ثناء من أمير خير كسب |
|
لصاحب مسكب وأخي ثراء |
٥٨ / ٣٦٨
ثناء من أمير خير كسب |
|
لصاحب مغنم وأخي ثراء |
٥٨ / ٣٦٩
جدي ابن عمة أحمد ووزيره |
|
عند البلاء وفارس العشواء |
١٨ / ٣٥٤
جزى الله عنا طيئا في بلادها |
|
ومعتزل الأبطال خير جزاء |
٢٥ / ١٦٥
حبذا عيشنا الذي زال عنا |
|
حبذا ذاك حين لا حبذا ذا |
٥٨ / ٣٦٩ ، ٥٨ / ٣٧٠
حبيبا وفيا ذا حفاظ بغيبة |
|
وبالبشر والحسنى يكون إلقاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
حتى تظل تقول من عجب بها |
|
من قال شعرا فليقله هكذا |
٣٧ / ٣٤٠
حسدوا مروءتنا فضلل سعيهم |
|
ولكل بيت مروءة أعداء |
٥٨ / ١٨٠
حول قلب معن مغن |
|
كل داء له لديه دواء |
٤٩ / ٣٤٨
حياتك أنفاس تعد فكلما |
|
مضى نفس منها انتقصت به جزءا |
٦ / ٣٤٧
حين اسبكرت للشبا |
|
ب وقنعت بردائها |
٣٨ / ٩٦
خبرينا خصصت بأسرح بالغي |
|
ث بصدق والصدق فيه شفاء |
٣١ / ٢٩٧
خذه إليك عزيزا أن يجاد به |
|
لو أن أخرى ليالينا كأولاها |
١٣ / ٨٩
خرجوا ليستسقوا فقلت لهم قفوا |
|
دمعي ينوب لكم عن الأنواء |
٧ / ١١٠
خفض عليك ولا تبت قلق الحشا |
|
مما يكون وعله وعساه |
١١ / ٤٢١
خلقنا منهم وبنوا علينا |
|
كما بنيت على الأرض السماء |
٥٠ / ٦٢
خليتما وجهي بجدته |
|
للقبر يخلقه ويمحاه |
٥ / ٢٤٠
رأيت أبا بكر إذا ما لقيته |
|
تشكي رخامي واصطكاك الأداهم |
٣٨ / ٣٤٦
رأيت ظبيا حسنا وجهه |
|
أبدعه الرحمن إنشاء |
٥٣ / ٦٢
الراتقين ولات حين مراتق |
|
والفاتقين شرائع الأستاه |
١٧ / ٢٦٧
راقت على البيض الحسا |
|
ن بحسنها ونقائها |
٣٨ / ٩٦
ربما بلني نداك وجلى |
|
عن جبيني عجاجة الغرماء |
٣١ / ٢٩٧
ربما ضربة بسيف صقيل |
|
بين بصري وطعنة نجلاء |
٤٠ / ١٠٣
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
رجال أتوا بالغمر لا يسلمونه |
|
وثجت عليهم بالرماح دماء |
٢٥ / ١٦٥
رعى الله أياما تقضت بقربها |
|
فما كان أحلاها لدينا وأمراها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
رعى الله عني غضة قمرية |
|
فلم يجر خلق في الملاحة مجراها |
٢٧ / ١٥
رفعوا راية الضراب وآلوا |
|
ليذودون سائر البطحاء |
٤٠ / ١٠٣
زمن تواصوا العلم بجواب الأخير |
|
كان نعم طلاق نسائهم |
٣١ / ٢٩
سأترك ما أردت لما أردتم |
|
وردك من عصاك من الغناء |
٤٠ / ٩٧
سار في الخيل والرجال فلم تشعر |
|
قريش بذاك حتى أتاها |
٣١ / ٢٣٠ ، ٣١ / ٢٣٢
سعيدة حبها عرض الثواء |
|
ومن يعجل فرحلتنا الغداء |
٣٥ / ٣٤
سقاها فرواها بشرب سجاله |
|
دماء رجال حيث قال حشاها |
٧٠ / ٦٤
سقى الله ما تحوي دمشق وحياها |
|
فما أطيب اللذات فيها وأهناها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٤
سكن الناس بالظواهر منها |
|
فتبوا لنفسه بطحاها |
٣١ / ٢٢٩ ، ٣١ / ٢٣١
سلام على تلك المحاسن إنها |
|
محط صبابات النفوس ومثواها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
سلم على أربع بالكرح نقلاها |
|
من أجل جارية فيهن نهواها |
١٣ / ٨٩
سما لبناء المكرمات فنالها |
|
بشدة ضرغام وبذل الدراهم |
٣٨ / ١٣٩ ، ٨٣ / ١٤٠
شديد الساعدين أخا حروب |
|
إذا ما سيل منقصة أباها |
٩ / ١٢٢
شفاها من الداء العضال الذي بها |
|
غلام إذا هز القناة سقاها |
٧٠ / ٦٤
شكوت وما الشكوى لنفسي بعادة |
|
ولكن تفيض النفس عند امتلائها |
٥٦ / ٢٦٣
شهدت المحضأين على خزاز |
|
وبالسلان جمعا ذا زهاء |
١٩ / ١٠٣
صار بهذا الزمان مخرفة |
|
قوم يحبون منحة الشعراء |
٦٧ / ٢٨٦
صباح الحب ليس له مساء |
|
وداء الحب ليس له دواء |
٥ / ٣٩١
صبت نحوي ومالي في نمائه |
|
وروق شيبتي مني بمائه |
٤٣ / ٢٠٢
صن ماء وجهك واكفف عن إراقته |
|
لظاهر اللوم ما في وجهه ماء |
٣٧ / ١٨٥
ضع السكين باللبات منها |
|
يضرجهن حمزة بالدماء |
٥٥ / ١٠٣
طلقوا الدنيا ثلاثا |
|
واطلبوا زوجا سواها |
٥٣ / ٣٧٢
طويل الشخص أحمر قبرسيا |
|
لصوفي ثم منظره السماء |
٢٣ / ١٨٥
عابوا علي من قار تشمير أزرهم |
|
وحظه العائب التشمير حمقاء |
٤٨ / ١٨١
عاتبت فيما مضى سطيلة |
|
والعتب قبيح بين الأخلاء |
٦٢ / ١٣٩
عجل ربي لها خرابا |
|
برغم أنف الذي ابتناها |
١٧ / ٢٦٤
عدوهم كل قارئ مؤمن ورع |
|
وهم لمن كان شريبا أخلاء |
٤٨ / ١٨٠ ، ٤٨ / ١٨١
عذبني الله بالصدود ولا |
|
فرج عني هموم بلوائي |
٣٦ / ٢٠٤
عطاؤك لا يفنى ويستغرق المنى |
|
ويبقي وجوه السائلين بمائها |
٥٦ / ٢٦٣
علام قليتني أحددت سفرا |
|
وخرق لحمك الأسل الطماء |
٣٥ / ٣٤
علق الهوى بحبائل الشعثاء |
|
والموت بعض حبائل الأهواء |
٤٨ / ٣٥٧
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
علي والثلاثة من بنيه |
|
هم الأسباط ليس بهم خفاء |
٥٤ / ٣٢٢ ، ٥٤ / ٣٤٨
عهدي به في يد حسناء قد نظمت |
|
عليه من لؤلؤ سمط ثناياها |
١٣ / ٨٩
فآها على ذاك الزمان وطيبه |
|
وقل له من بعده قولتي آها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
فأجابني لم يبق منهم غير ما |
|
حفظت بطون الكتب من أنبائهم |
٣١ / ٢٩
فأرضك أرض مكرمة بنتها |
|
بنو تيم وأنت لها سماء |
٩ / ٢٧٥
فأرضك كل مكرمة بناها |
|
بنو تيم وأنت لها سماء |
٩ / ٢٧٥
فأرضك كل مكرمة بنتها |
|
بنو تيم وأنت لهم سماء |
٩ / ٢٧٦
فأسعد الصب إن كنت امرأ غزلا |
|
وأعطف على ذي البلا إن كنت أواها |
١٣ / ٨٩
فأناس يمصصون ثمادا |
|
وأناس حلوقهم في الماء |
٤٠ / ١٠٣
فأوه من الذكرى إذا ما ذكرتها |
|
ومن بعد أرض بيننا وسماء |
١٠ / ٥٢٤
فإذا نالت مناها |
|
منك ولتك وراها |
٥٣ / ٣٧٢
فإن أبي ووالدتي وعرضي |
|
لعرض محمد منكم وقاء |
١٢ / ٣٩٦ ، ١٢ / ٤٠٣
فإن أبي ووالده وعرضي |
|
لعرض محمد منكم وقاء |
١٢ / ٣٩٦ ، ١٢ / ٣٩٤ ، ١٢ / ٣٩٥ ، ١٢ / ٤٠٢ ، ٢٤ / ١٧٢
فإن أعرضتم عنا اعتمرنا |
|
وكان الفتح وانكشف الغطاء |
١٢ / ٤٠٢ ، ١٢ / ٤٠٤
فإن أك حالكا فالمسك أحوى |
|
وما لسواد جلدي من دواء |
٦٢ / ٥٧
فإن أك حالكا فالمسك أحوى |
|
وما لسواد جسمي من بقاء |
١٣ / ٤٥٤
فإن الحرب يجنيها رجال |
|
ويصلي حرها قوم براء |
٤٠ / ٣٠٧
فإن ترضوا به فسرور راض |
|
وإن تأبوا فإني ذو إباء |
٤٠ / ٩٧
فإن ترضي فردي قول راض |
|
وإن تأبى فنحن على السواء |
٦٢ / ٥٧
فإن تفتنا بها الأيام مرغمة |
|
عمدا ويسعد فيها الدهر مولاها |
١٣ / ٨٩
فإن تكن الدنيا تزول بأهلها |
|
فقد نلت من ضرائها ورخائها |
٢٢ / ١٤٤
فإن تكن النساء مخبآت |
|
فحق لكل محصنة هداء |
٢٣ / ٥٤
فإن شئت فاغد بنا للقراع |
|
وإن شئت فاغد بنا للحباء |
١٢ / ٣٧٧
فإن كانت الأيام أنست عهودنا |
|
فلسنا على طول المدى نتناساها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
فإن كنتم كما قلتم رجالا |
|
ففي عمل الرجال يرى الغناء |
٢٥ / ٢٧٣
فإن مقادر الرحمن تجري |
|
بأرزاق العباد من السماء |
٢٥ / ٢٠٦
فإن يك حائلا لوني فإني |
|
لعقل غير ذي سقط وعاء |
٦٢ / ٥٥ ، ٦٢ / ٥٦
فإنك واجد دارا بدار |
|
ولست بواجد نفسا سواها |
٣١ / ٧٩
فإنهم تولوا عن أمور |
|
وفي إحيائها لهم السقاء |
٢٥ / ٢٧٣
فإني قد كبرت ورق عظمي |
|
وقل اللحم من بعد النقاء |
٤٠ / ٩٧
فابتنوا بالشعاب والحزن منها |
|
وتفجى عن بيته سيلاها |
٣١ / ٢٢٩ ، ٣١ / ٢٣١
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فاجتهد في فكاك نفسك واحد |
|
ويوم تبدو السمات فوق الجباه |
١٧ / ٤٣٤
فافعل بها المعروف إنك ماجد |
|
فليأتينك شكرها وثناؤها |
١٦ / ١٥٤
فالحمد لله على كل شيء |
|
عما قليل إلى فناء |
١٣ / ٨٧
فالدهر أقصر مدة مما ترى |
|
وعساك أن تكفا الذي تخشاه |
١١ / ٤٢١
فالكف حمراء مما قد تخطفها |
|
والراح عرى مما قد تلقاها |
١٣ / ٨٩
فتحين عتبي وعد لمودتي |
|
لا تصغين لقول واش إن هذا |
٣٧ / ٣٤٠
فجمع القريض بخاتم الشعراء |
|
وغدير روضتها حبيب الطائي |
١٢ / ٣٤
فحللن خير محل حي سوقة |
|
وأتى لهن من الملوك حباء |
٤٠ / ١٥٢
فحمدك أنعم وخلاك ذم |
|
ولا أرجع إلى أهلي ورائي |
٢ / ١١
فداها أن صاحبها بخيل |
|
يحاسب نفسه بكم اشتراها |
١٩ / ٢٢٤
فدعوا الفخار فلستم من أهله |
|
يوم الفخار ففخركم بسياه |
١٧ / ٢٦٧
فراخ دجاجة يتبعن ديكا |
|
يلذن به إذا حمس اللقاء |
٢٣ / ١٨٥
فرد مخيلها حتى تناهى |
|
بأسمر ما يرى فيها التواء |
٤٠ / ٦
فرفعنا العقاب للطعن حتى |
|
جرت الخيل بينهم بالدماء |
٤٠ / ١٠٣
فرقت بينهم وبين نعيم |
|
ضربة من صفيحة نجلاء |
٤٠ / ١٠٣
فزادك أنعما وخلاك ذم |
|
ولا أرجع إلى أهلي ورائي |
٢٨ / ١١٩ ، ٢٨ / ١١٩
فسبط سبط إيمان وبرّ |
|
وسبط غيبته كربلاء |
٥٤ / ٣٢٢ ، ٥٤ / ٣٤٨
فسيف الله أدخلها المنايا |
|
وهدم حصنها وحوى قراها |
٥٠ / ١٢٨
فشأنك فانعمي وخلاك ذم |
|
ولا أرجع إلى أهلي ورائي |
١٩ / ٢٥٨ ، ٢٨ / ١١٧
فطافت في المناهل تبتغيها |
|
فلاقت منهلا عذبا شفاها |
٩ / ١٢٢
فعفوت عنا عفو مقتدر |
|
حلت له نقم فألغاها |
١٣ / ٤٢١
فعوضني منها غناي وإنما |
|
يساوي لحيم العنز خمس دراهم |
٣٧ / ٤٨٥
فلا تصحب أخا الجه |
|
ل وإياك وإياه |
٤٢ / ٥٢٦
فقال والله ما فعلت به |
|
وإنه سيدي ومولاي |
٦٢ / ١٣٩
فقد جرى بيننا ما ليس نذكره |
|
إلا تنغص دنياه ودنياها |
١٣ / ٨٩
فقد طالبت هذا قبل قيس |
|
لتنكحها فلم تك من هواها |
٩ / ١٢٢
فقد عضتني الحاجات إلا |
|
أبى نفسي على الطمع الحياء |
٦٢ / ٥٥
فقد عضتني الحاجات حتى |
|
تحنى الصلب واقتشر اللحاء |
٦٢ / ٥٥
فقد عضتني الحاجات حتى |
|
تحنى الظهر واقتشر اللحاء |
٦٢ / ٥٦
فقلت لمذحج قوموا فشدوا |
|
مآزركم فقد برح الخفاء |
٤٠ / ٣٠٧
فقيل له هل تشتهي وصله |
|
قلت نعم والله إن شاء |
٥٣ / ٦٢
فكلهم ذئاب في ذباب |
|
حياتهم وفاة للوفاء |
٦ / ٢٦٦
فكلهم ذباب في ذباب |
|
حياتهم وفاة للحياء |
٤٢ / ٥٢٨
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فكم من جاهل أردى |
|
حليما حين آخاه |
٤٢ / ٥٢٦
فكم من غارة ورعيل خيل |
|
تداركها وقد حمي اللقاء |
٤٠ / ٦
كن يا جارهم في دار أمن |
|
فلا خوف عليك ولا اعتداء |
١٥ / ٤٨
فلئن فخرت بوائل لقد ابتنيت |
|
يوم المكارم فوق كل بناء |
٤٨ / ٣٥٧
فلا تصدوا فليس ذا حسنا |
|
أن تشمتوا بالصدود أعدائي |
٣٦ / ٢٠٤
فلا جزعا مني عليها ولا أسى |
|
إذا هي يوما آذنت بفنائها |
٢٢ / ١٤٤
فلم تمطر عليه وجاوزته |
|
وقد أشفى عليها أو رجاها |
٥٩ / ٣٢٩
فلما أن كبرت وقل مالي |
|
تولت واكتست أثواب تائه |
٤٣ / ٢٠٢
فلما رأوا بابي دمشق بحوزهم |
|
وتدمر عضوا منهم بالأباهم |
٤٩ / ٣٥٥
فلما زأدنا في دمشق نحورهم |
|
وتدمر عضوا منهما بالأباهم |
٢ / ١٣٢
فلن يهلك الإنسان إلا إذا أتى |
|
من الأمر ما لم يرضه فصحاؤه |
٢٣ / ٣٥٤
فليت أبا أمية كان فينا |
|
فيعذر أو يكون له غناء |
٢٩ / ٢١٥
فما برحت يستعبد الحر حسنها |
|
ويستخدم الألفاظ الطاف معناها |
٢٧ / ١٥
فما تتام جارة آل لأي |
|
ولكن يضمنون لها قراها |
٦٢ / ٣٩٤
فما كنتم كجار أبي دواد |
|
ولا الأسدي جار أبي العلاء |
٢٦ / ١٠٦
فما لكم بني العوام ألا تفوقوا |
|
الناس ما اهتز الأشاء |
١٥ / ٤٨
فما ولد الأبكار والعون مثله |
|
ببحر ولا أرض يجف ثراها |
٧٠ / ٦٤
فمن مترف يستملك اللب حسنه |
|
وفاتنة يستأسر القلب عيناها |
٢٧ / ١٥
فمن يهجو رسول الله منكم |
|
ويمدحه وينصره سواء |
١٢ / ٤٠٣ ، ١٢ / ٤٠٤
فنادوا إلينا من بعيد بأننا |
|
نؤدي إليكم خرجنا بالدراهم |
٤٥ / ٣٣٤
فهذه الصفة من أنبائهم
٧٠ / ٢٩٠
فهم الفتى الأزدي إتلاف ماله |
|
وهم الفتى القيسي جمع الدراهم |
٦٥ / ١٤٢
فهناك طاب لط الجلوس وإنما |
|
طيب الجلوس بخفة الجلساء |
٥٦ / ٣٠٠
فهي أترجة بحيز ماء |
|
مألف الظل بالعشي خباها |
٣١ / ٢٣٠ ، ٣١ / ٢٣١
فويل الأمير وكاتبيه |
|
وقاضي الأرض من قاضي السماء |
٦٠ / ٣٥٩ ، ٦٤ / ٣٦٧
في ابن توفيق من ليث العرين ومن |
|
هدير ساقية الطوسي أشباه |
٦ / ٤١٣
في كراديس كالجبال ورجل |
|
يفرع الأخشبين طول قناها |
٣١ / ٢٣٠ ، ٣١ / ٢٣٢
في كل يوم من تجنيك لي |
|
تعنت يعزب معناه |
٤٣ / ٢٥١
فيا صاحبي إما حملت تحية |
|
إلى دار أحباب لنا طاب مغناها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
فيخرجها فيطرحها بأرض |
|
فيرقدها وقد سقط الرداء |
٦٩ / ٢٢٢
فيصبح في نفس ويمشي بمثله |
|
ومالك معقول تحس به رزاء |
٦ / ٣٤٧
فيه من الثور قرناه وجثته |
|
ومن أبي القيل نتن لازم فاه |
٦ / ٤١٣
فيه وإن قيل مهلا عن مصممه |
|
على ركوب صميم الأيم أعضاء |
٤٨ / ١٨٠
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فيوما منك خير من رجال |
|
كثير حولهم نعم وشاء |
٩ / ٥٥
قالوا حبيب قد ثوى فأجبتهم |
|
ناشدتكم لا تجعلوه الطائي |
١٢ / ٣٤
قالوا صدقت ففي دموعك مقنع |
|
لو لم تكن ممزوجة بدماء |
٧ / ١١١
قد جاءك القدح المسلوب بهجته |
|
مذ حيل دون التي أدنت له فاها |
١٣ / ٨٩
قد عمرنا فمت بدائك غيظا |
|
لا تميتن غيرك الأدواء |
٣٨ / ٨٨
قد قرب الله منه |
|
زينا وباعد شيئا |
١٤ / ٧٦
قد قربت لي بغلة |
|
محبوسة لنجائها |
٣٨ / ٩٦
قد كان آدم قبل حين وفاته |
|
أوصاك وهو يجود بالحوباء |
١٦ / ١٥٤
قد كنت غرا ما حيفت من نظري |
|
لا علم لي أن بعضي بعض أعدائي |
١٧ / ٤٣٥
قدك اتئب أربيت في الغلواء |
|
كم تعذلون وأنتم سجرائي |
١٢ / ٢١
قرشية كالشمس أش |
|
رق نورها ببهائها |
٣٨ / ٩٦
قصوي منه قصي ولم يخ |
|
لط بطين القرى ولا أكباها |
٣١ / ٢٣٠ ، ٣١ / ٢٣٢
قل بمثل الحصاة طود |
|
ضاقت عرصة الفضاء |
١٣ / ٨٧
قل لعباد أخينا |
|
يا ثقيل الثقلاء |
٥٨ / ٣٧٢
قل للذي يدعي في العلم فلسفة |
|
حفظت شيئا وغابت عنك أشياء |
٢٣ / ٣٠١
قلت له لم فعلت يا ابن أبي |
|
الخرجين فعلا يكنى بفحشاء |
٦٢ / ١٣٩
قوم إذا نزل القطبع تحملوا |
|
حسن الثناء وأعظم الأعباء |
٤٨ / ٣٥٧
كأنك مزنة برقت بليل |
|
لعطشان يضيء له سناها |
٥٩ / ٣٢٩
كالبرق منه وابل متتابع |
|
جود وآخر ما يبض بماء |
٤٠ / ١٣٣
كذا من ود صاحبه لشيء |
|
تولى الود منه بانقضائه |
٤٣ / ٢٠٢
كرهت كتيبة الجمحي لما |
|
رايت الموت سال به كداء |
٢٩ / ٢١٥
كريم لا يعطله صباح |
|
عن الخلق الكريم ولا مساء |
٩ / ٢٧٥
كريم لا يغيره صباح |
|
عن الخلق الجزيل ولا مساء |
٩ / ٢٧٦
كريم لا يغيره صباح |
|
عن الخلق الجميل ولا مساء |
٩ / ٢٧٥
كريم لا يغيره صباح |
|
عن الخلق الكريم ولا مساء |
٩ / ٢٧٦
كفينا ببني تيم منن مرة ما جنت |
|
وما التيم إلا أعبد وإماء |
٢١ / ١٠٥
كم تركنا بالعين عين أباغ |
|
من ملوك وسوقه ألقاء |
٤٠ / ١٠٣
كم من حسيب أديب قد أضربه |
|
شرب النبيذ وللأعمال أسماء |
٤٨ / ١٨٠
كن سخيا ولا تبال ابن من كنت |
|
فما الناس غير أهل السخاء |
٥٥ / ١١٩
كيف نومي على الفراش ولما |
|
تشمل الشام غارة شعواء |
٣٨ / ٩٣
لأني من مساءتكم بعيد |
|
كبعد الأرض من بعد السماء |
٤٠ / ٩٧
لا أحب الرقيب إلا لأني |
|
لا أرى من أحب حتى أراه |
٦٦ / ٦٦
لا الماء محترق بحر ضرامها |
|
والنار لا يطفى ببرد الماء |
٦٠ / ٣٢٤
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
لا بأعمالنا نطيق خلاصا |
|
يوم تبدو السمات فوق الجباه |
١٣ / ٤٥٢ ، ١٣ / ٤٥٣
لا قوم أعظم أحلاما إذا ذكروا |
|
منهم وهم لعدو الله أعداء |
٤٨ / ١٨١
لبسنا بها عيشا رقيقا رداؤه |
|
ونلنا بها من صفوة اللهو أعلاها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
لسنا إذا عز الكرام لمعشر |
|
أزرى بفعل بنيهم الآباء |
٥٨ / ١٨٠
لعمرك ما زوجتها من كفاءة |
|
ولكنما زوجتها للدراهم |
١٥ / ٢٨
لقد أوردتنا حومة الموت أمنا |
|
فلم ننصرف إلا ونحن رواء |
٢١ / ١٠٤
لقد ذهبت شارا كل وجه |
|
خفارة ما أجار أبو براء |
٢٦ / ١٠٦
لقد عمرت حتى ما أبالي |
|
أحتفي في صباحي أو مسائي |
١٩ / ١٠٣
لقد كان عن نصر بن ضبة أمه |
|
وأشياعها مستبعد ومناء |
٢١ / ١٠٤
لكن ضلة رأي أن أرى كلفا |
|
بغادة نشبت في الغدر كفاها |
١٣ / ٨٩
للشم عندي بهجة وملاحة |
|
وأحب بعض ملاحة الذلفاء |
٤٨ / ٣٥٧
لم أر للداء حين يبدو |
|
كالحسم بالسيف من دواء |
١٣ / ٨٧
لم تلتفت للداتها |
|
ومضت على غلوائها |
٣٨ / ٩٦
لما احتللن حليمة من جاسم |
|
طرح العصي وأدرك الأهواء |
٤٠ / ١٥٢
لملي بما يؤمل في المر |
|
ء وإن كان في أخيك فتاء |
٦٨ / ٢٠٤
لن ينال البخيل مجدا ولو نال |
|
بيافوخه نجوم السماء |
٥٥ / ١١٩
لنجعل في حالك من صغير |
|
وكهل قد أضربه الغناء |
٢٣ / ١٨٥
لنعم اليوم يوم السبت حقا |
|
لصيد إن أردت بلا امتراء |
١٤ / ٣٣٧
الله من على الأنام بملكه |
|
لولاه كانوا في دجى عشواء |
٦٩ / ٢٧٦
لها الويلات إذ أنكحتموها |
|
ألا طعنت بمديتها حشاها |
٩ / ١٢١
لو كنت رائينا عشية جعفر |
|
جاشت لديك النفس والأحشاء |
٤٠ / ٢٨٧
لو لا هوى أم البني |
|
ن وحاجتي بلقائها |
٣٨ / ٩٦
ليالي لا أنفك في عرصاتها |
|
أنادم بدرا أو أعاتب تياها |
٢٧ / ١٥
ليس لحي ما علمته بقاء |
|
وكل دنيا عمرها للفناء |
٣٠ / ٤٤٣
ليس لشيء غير تقوى جداء |
|
وكل خلق عمره للفناء |
٣٠ / ٤٤٤
ليس للعاشق المحب من الح |
|
ب سوى لذة اللقاء شفاء |
٣١ / ٢٩٧
ليس للعلم في الجهالة حظ |
|
إنما العلم طرفة الأعضاء |
١٩ / ٤٦
ليس من مات استراح بميت |
|
إنما الميت ميت الأحياء |
١٢ / ٢٩٠ ، ١٢ / ٢٩١ ، ٤٠ / ١٠٣
ليست مجالسنا تقر لقائل |
|
زيغ الحديث ولا نثا الفحشاء |
٤٨ / ٣٥٧
ما رأينا جبلا قد |
|
سلك يمشي بالفضاء |
٥٨ / ٣٧٢
ما زال يعدو عليهم ريب دهرهم |
|
حتى تفانوا وريب الدهر عداء |
٥٦ / ٢٢٨
ما سر من را بسر من را |
|
بل هي بؤس لمن يراها |
١٧ / ٢٦٤
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
ما غاب عنها سرور ملك |
|
أعاره بلدة سواها |
١٧ / ٢٦٤
ما لا مني فيك أحبابي وأعدائي |
|
إلا لغفلتهم عن عظم بلوائي |
٧ / ٢٢
ما من يد في الناس واحدة |
|
إلا أبو العباس مولاها |
١٣ / ٤٢١
الماء فيه حياة الناس كلهم |
|
وفي النبيذ إذا عاقرته الداء |
٤٨ / ١٨٠ ، ٤٨ / ١٨٠
ماتا معا فتجاورا في حفرة |
|
وكذاك كانا قبل في الأحياء |
١٢ / ٣٤
مازحت بالأمس أهيف أحسنا |
|
قد كمل الظرف من بني الأمراء |
٦٧ / ٢٨٦
مرارا فمنها يوم أغلى بزاحة |
|
ومنها القصيم دورها ورعاء |
٢٥ / ١٦٥
مرحبا بالرقيب من غير وعد |
|
جاء يجلو علي من أهواه |
٦٦ / ٦٦
مشمرين على أنصاف سوقهم |
|
هم اللصوص وقد يدعون قراء |
٤٨ / ١٨٠
المصطفي الجرد بأرسانها |
|
والناعجات المسرعات النجاء |
٣٠ / ٤٤٤
ملكه ملك رحمة ليس فيه |
|
جبروت منه ولا كبرياء |
٣٨ / ٨٨
ملكه ملك عزة ليس فيها |
|
جبروت منه ولا كبرياء |
٥٨ / ٢١٣
من اللائي سو الفهن غيد |
|
عليهن الملاحة والبهاء |
٦٤ / ١٢٤
من تراب بين المقام إلى ال |
|
ركن براها الإله حين براها |
٣١ / ٢٢٩ ، ٣١ / ٢٣٢
من خشية الأعداء أني |
|
أديم شقائها |
٣٨ / ٩٦
من كان منا يكون أرضا |
|
وأينا كان كالسماء |
٤١ / ٢٥٨
من كان منا يكون أرضا |
|
واينا كان كالسماء |
١٣ / ٨٧
من يسع كي يدرك أيامه |
|
مجتهد الشد بأرض فضاء |
٣٠ / ٤٤٣ ، ٣٠ / ٤٤٤
منهم الطيب النبي به |
|
الله إلى كل باب خير هداها |
٣١ / ٢٢٩
منهم الطيب النبي به الل |
|
ه إلى كل باب خير هداها |
٣١ / ٢٣١
مهلا أبا الفضل لا تضرع إلى أحد |
|
واقنع فأنت وذو الإكثار أكفاء |
٣٧ / ١٨٥
موقف للرقيب لا أنساه |
|
لست أح باه |
٦٦ / ٦٦
نام الثقات على مضاجعهم |
|
وتسرى إلى نفسي فأحياها |
١٣ / ٤٢٠
نام الثقات وطال نومهم |
|
فسرى إلى النفسي فأحياها |
١٣ / ٤٢١
نبأ أتى من أعظم الأنباء |
|
لما ألم مقلقل الأحشاء |
١٢ / ٣٤
نبي الهدى وحمزة ابدا وهما إن |
|
نسبتها خالاها |
٣١ / ٢٢٩
نخالف عن جماعتنا وضين |
|
ومال به إلى الدنيا الرجاء |
٢٥ / ٢٧٣
نزلت بسيماه الملائك نصرة |
|
بالخوض يوم تألب الأعداء |
١٨ / ٣٥٥
نزلنا بها فاستوقفتنا محاسن |
|
يحن إليها كل قلب ويهواها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
نسف صافية من صدر خابية |
|
تغشي عيون نداماها بلألاء |
١٣ / ٤٤٥
نسيمي يركن عند هوائه |
|
وأرضي منخفض عند سمائه |
١٢ / ٢٣
نفسي تجلك أن تبثك ما بها |
|
لا يزرين بها لديك حياؤها |
١٦ / ١٥٤
نقشنا ود إخوان الصفا |
|
بأقلام الهباء على الهواء |
٦ / ٢٦٦ ، ٤٢ / ٥٢٨
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
نناديهم ليقرونا فقالوا |
|
سنقريكم إذا خرج العطاء |
٦٦ / ٣٠
نهضنا سموا إلى المكرمات |
|
فصرنا سناها للسناء |
١٢ / ٣٧٧
هب أنك قد ملكت الأرض طرا |
|
ودان لك العباد فكان ما ذا |
٥ / ٤٠٩
هجوت محمدا برا حنيفا |
|
رسول الله شيمته الوفاء |
١٢ / ٤٠٢ ، ١٢ / ٤٠٣
هجوت محمدا فأجبت عنه |
|
وعند الله في ذاك الجزاء |
١٢ / ٤٠٤ ، ١٢ / ٣٩٤ ، ١٢ / ٣٩٥ ، ١٢ / ٣٩٦ ، ١٢ / ٤٠٣
هجوت محمدا وأجبت عنه |
|
وعند الله في ذاك الجزاء |
١٢ / ٤٠٢
هد بمثل الحصاة طود |
|
ضاقت به فسحة الفضاء |
٤١ / ٢٥٨
هل مسعد لبكائي |
|
بعبرة أو دماء |
٤٣ / ٢٧٠
هل يموت المحب من ألم الحب |
|
ويشفي من الحبيب اللقاء |
٢٧ / ٣٨٢
هل يموت المحب من لاعج الشو |
|
ق ويشفي من الحبيب اللقاء |
٣١ / ٢٩٧
هم أهل رايات السماحة والندى |
|
إذا ما الصبا ألوت بكل خباء |
٢٥ / ١٦٥
هم ضربوا زهوا على الدين بعد ما |
|
أخابوا منادي فتنة وعماء |
٢٥ / ١٦٥
هنا وقفنا على السوافي |
|
محكم الفضل للقضاء |
١٣ / ٨٧
هنالك لا أبالي سقي بعل |
|
ولا نخل ساقية رواء |
١٩ / ٢٥٨
هنالك لا أبالي طلع فحل |
|
ولا نخل أسافلها رواء |
٢ / ١١
نالك لا أبالي طلع نخل |
|
ولا بعل أسافلها رواء |
٢٨ / ١١٧
هنالك لا أبالي طلع نخل |
|
ولا نخل أسافلها رواء |
٢٨ / ١١٩
هنالك لا أبالي نخل بعلي |
|
ولا سقي وإن عظم الإثاء |
٢٨ / ١١٩
هو الطبيب فمنه البرء فالتمسن |
|
لا من يذوف له الدرياق بالماء |
٣٨ / ١٤٢
هي التي هام قلبي من تذكرها |
|
والنفس مشغولة أيضا بذكراها |
٢٧ / ٢٨٦
هينا جميعا على سواء |
|
في مجلس الحكم والقضاء |
٤١ / ٢٥٨
وآب المسلمون وغادروني |
|
بأرض الروم مشتهر الثواء |
٢ / ١١ ، ٢٨ / ١١٩ ، ٢٨ / ١١٩
أخ لبست العيش أخضر ناضرا |
|
بكريم عشرته وفضل إخائه |
٤٧ / ٢٨٨
وأدنى مواقع أقدامنا |
|
إذا ما وطئنا عنان السماء |
١٢ / ٣٧٧
وأراكه من فوق منبر أحمد |
|
يتلو عليه مواعظ الخلفاء |
٦٩ / ٢٧٦
وأرضك أرض مكرمة بنتها |
|
بنو تيم وأنت لها سماء |
٩ / ٢٧٦
وأرى البياض على النساء جهارة |
|
والعتق نعرفه على الأدماء |
٤٨ / ٣٥٧
وأصبحت الغداة أريد شيئا |
|
يقيني الأرض من برد الشتاء |
٤٠ / ٩٧
وأكون والي سره وأصونه |
|
حتى يحين إلي وقت أدائه |
٣٣ / ٢٩٥
وأنا الزعيم لها حياتي أن ترى |
|
للملك طالبة بدار فنائها |
٥٣ / ٢٦٠
وأنزلها معاوية بن حرب |
|
وكانت أرضه أرضا سواها |
٣٤ / ٣٣٣ ، ٥٠ / ١٢٨
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وإذا أتى من وجهه بطريقة |
|
لم أطلع فيما وراء خبائه |
٣٣ / ٢٩٥
وإذا ارتدى ثوبا جميلا لم أقل |
|
يا ليت أن علي حسن ردائه |
٣٣ / ٢٩٥
وإذا الحوادث أجحفت بسوامه |
|
قرنت صحيحين إلى جربائه |
٣٣ / ٢٩٥
وإذا دعا باسمي ليركب مركبا |
|
صعبا فعدت له على سيسائه |
٣٣ / ٢٩٥
وإلا فاصبروا لضراب يوم |
|
يعز الله فيه من يشاء |
١٢ / ٤٠٤
وإلا فاصمتوا عن ذي وقوموا |
|
لتخلف في مكانكم النساء |
٢٥ / ٢٧٣
وإلا فاصبروا لضراب يوم |
|
يعز الله فيه من يشاء |
١٢ / ٤٠٢
وإلا فجاءك ما لا تريد |
|
من الشتم في يثرب والأذى |
١٧ / ١٧٨
وإن أتبعت رأيك رأي وغد |
|
ضعيف كان رأيكما سواء |
٦٦ / ١٤٣
وإن ترد الحجامة في الثلاثا |
|
ففي ساعاته سفك الدماء |
١٤ / ٣٣٧
وإن شرب امرؤ يوما دواء |
|
فنعم اليوم يوم الأربعاء |
١٤ / ٣٣٧
وإن غاب نور البدر في فلك الدجى |
|
أضاء كضوء الصبح نور محياها |
٢٧ / ١٥
وإن لم يرد طيب الخمور وفعلها |
|
أقمت مقام الكأس في فعلها فاها |
٢٧ / ١٥
وإنا معشر من جذم قيس |
|
فنسبتنا ونسبتهم سواء |
٥٠ / ٦٢
وإنما كان ثم عربدة |
|
قد كسروا في غضونها بائي |
٦٢ / ١٣٩
وإني راج رجاء |
|
ففاز بالغنم في الرجاء |
٤١ / ٢٥٨
وإني لا أكون لغير قومي |
|
وليس الدلو إلا بالرشاء |
٤٠ / ٩٧
واستعذب السيف يوم ولى |
|
منه دما ليس كالدماء |
٤١ / ٢٥٨
واعلم بأني غافر لك زلة |
|
إن رابني خلق لكم من بعد ذا |
٣٧ / ٣٤٠
والدافعون الضيم عن جيرانهم |
|
والبادرون سؤالهم بعطائهم |
٣١/ ٢٩
والدهر يفرق بين كل جماعة |
|
ويلف بين تباعد وتناء |
٤٠ / ١٣٣
والقلب منه لكلهن مودة |
|
إلا لكل دميمة زلاء |
٤٨ / ٣٥٧
والقوم أشباه وبين حلومهم |
|
بون كذاك تفاضل الأشياء |
٤٠ / ١٣٣
والله لا يدرك أيامه |
|
ذو طرة ناش ولا ذو رداء |
٣٠ / ٤٤٤
والمرء يسعى وله راصد |
|
يسديه العين وباب العداء |
٣٠ / ٤٤٣
والمرء يورث مجده ابناءه |
|
ويموت آخر وهو في الأحياء |
٤٠ / ١٣٣
والملك في الأقوام مستودع |
|
عارية والشرط فيه للأداء |
٣٠ / ٤٤٣
والمنعمون إذا عدى دهر على |
|
إخوانهم بالفضل من نعمائهم |
٣١ / ٢٩
وانصراف عن جهل ذي الرحم |
|
المفرط لو شاء |
٤٠ / ٢٠٨
وانقطع اليوم من رجاء |
|
رجاء من كان ذا رجاء |
١٣ / ٨٧ ، ٤١ / ٢٥٨
وبجنب القرارة ابن أبي عم |
|
ر قتيل جادت عليه السماء |
٢٧ / ١٧
وبحسب المسافرين من المج |
|
د قصيا أن يبلغوا مولاها |
٣١ / ٢٣١
وتيم اللات لا ترجى لخير |
|
وتيم اللات تفضلها النساء |
٦٦ / ٣٠
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وتيم اللات لا يرجى لخير |
|
وتيم اللات تفضلها النساء |
١٦ / ١١٩
وجاء المؤمنون وغادروني |
|
بأرض الروم مشهور الثواء |
١٩ / ٢٥٨
وجاء المؤمنون وغادروني |
|
بأرض الشام مشتهر الثواء |
٢٨ / ١١٧
وجبريل رسول الله فينا |
|
وروح القدس ليس له كفاء |
١٢ / ٤٠٣ ، ١٢ / ٤٠٤
وجمال وجهك والكمال وما به |
|
فضلت من طرف على الظرفاء |
٦٠ / ٣٢٤
وحق لمن أتت مائتان عاما |
|
عليه أن يمل من الثواء |
١٩ / ١٠٣
وحلف الحارث بن أبي ضرار |
|
وحلف قريظة فيكم سواء |
٣ / ١٧٤
وحليب عيش مضى ما كان أنعمه |
|
أيام أيامنا فيه نملاها |
١٣ / ٨٩
وحمدوا في فعلهم ورائهم
٧٠ / ٢٩٠
ودرك كل ذي نسب قريب |
|
إلى الرحمن وانقطع الإخاء |
١٩ / ٢٥٨
ودون عطائهم شهرا ربيع |
|
ونحن نسير إن متع الضحاء |
٦٦ / ٣٠
وذاك مني قليل |
|
لسادتي النجباء |
٤٣ / ٢٧٠
وذل أبي العميطر عن قيس |
|
وعز الدين ما برق الضياء |
٣ / ٢٦٠
وردك كل ذي نسب قريب |
|
إلى الرحمن وانقطع الإخاء |
٢٨ / ١١٧
وزييد ربيع الناس في كل شتوة |
|
إذا خلفت أنواؤها ورعودها |
١٩ / ٣٧٨
وسبط لا تراه العين حتى |
|
يقود الخيل يقدمها لواء |
٥٤ / ٣٢٢
وسبط لا يذوق الموت حتى |
|
يقود الخيل يقدمها اللواء |
٥٤ / ٣٤٨
وسوف ترون غب وفاء عهدي |
|
إذا أعلى لكعبكم العلاء |
٥٣ / ٢٦٠
وسيف الله أوردها المنايا |
|
وهدم حصنها وحوى قراها |
٣٤ / ٣٣٣
وشعاع تلك النار في وجناته |
|
خلطت بأنظاره وبهاء |
٦٠ / ٣٢٤
وضياء وجه لو تأمله امرؤ |
|
صادي الجوانح لارتوى من مائه |
٤٧ / ٢٨٩
وطاء يا بني ثعل بن عمرو |
|
وليس لشيخكم غير الوطاء |
٤٠ / ٩٧
وعائذ بيت ربك قد أجرنا |
|
وأبلينا فما نسي البلاء |
٢٨ / ٢٠٥
وعجل من أطايبها لشرب |
|
قديرا من طبيخ أو شواء |
٥٥ / ١٠٤
وعلمك بالحقوق وأنت فرع |
|
لك الحسب المهذب والثناء |
٩ / ٢٧٦
وعلى أبي نوح لباس محبة |
|
تعطيه محض الود من أعدائه |
٤٧ / ٢٨٩
وعياض منا عياض بن غنم |
|
كان من خير من أحسن النساء |
٤٧ / ٢٦٨
وغداة بدر كان أول فارس |
|
شهد الوغا في اللامة الصفراء |
١٨ / ٣٥٥
وغموس تضل فيها يد الآ |
|
سي ويعيا طبيبها بالدواء |
٤٠ / ١٠٣
وفي الأحد البناء لأن فيه |
|
تبدا الله في خلق السماء |
١٤ / ٣٣٧
وفي الاثنين إن سافرت فيه |
|
تعود إذا بنجح أو ثراء |
١٤ / ٣٣٧
وفي يوم الخميس قضاء حاج |
|
ففيه الله يأذن بالقضاء |
١٤ / ٣٣٧
وقارن إذا قارنت حرا فإنما |
|
يزين ويزري بالفتى قرناؤه |
٢٣ / ٣٥٤
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وقال الله : قد أرسلت عبدا |
|
يقول الحق ليس به خفاء |
١٢ / ٤٠٢ ، ١٢ / ٤٠٤
وقال الله : قد يسرت جندا |
|
هم الأنصار عرضتها اللقاء |
١٢ / ٤٠٢ ، ١٢ / ٤٠٤
وقالت قد قليتك فاجتنبني |
|
وسر قرينة الرجل العلاء |
٣٥ / ٣٤
وقالت يا ابن عم استحي منى |
|
ولا بقيا إذا ذهب الحياء |
٣٥ / ٣٤
وقبلها عقبان ما قامت به |
|
ومنعتها من ظلمها وسبائها |
٥٣ / ٢٥٩
وقد أنبئتها ولدت غلاما |
|
فلا شب الغلام ولا هناها |
٢٥ / ١٠
وقد أودى بي الإقتار لو لا |
|
غنى نفسي وشيمتي الحياء |
٦٢ / ٥٦
وقد خبرتها نحلت ركيا |
|
وأثوارا معرقة شواها |
٢٥ / ١٠
وقد نبئتها ولدت غلاما |
|
فلا عاش الغلام ولا هناها |
٩ / ١٢٢
وقل ذلك الوجد المبرح ثابت |
|
وحرمة أيام الصبا ما أضعناها |
٢ / ٤٠١
وقل ذلك الوجد المبرح ثابت |
|
وحرمة أيام الصبى ما أضعناها |
٢٧ / ١٥
وكم ليلة نادمت بدر تمامها |
|
تقضت وما أبقت لنا غير ذكراها |
٢ / ٤٠١ ، ٢٧ / ١٥
ولئن خصصت بني لجيم إنني |
|
لأخص مكرمة وأهل غناء |
٤٨ / ٣٥٧
ولا تقعد على كسل تمنى |
|
تحيل على المقادر والقضاء |
٢٥ / ٢٠٦
ولا جار السموأل إذ فداه |
|
جهارا بابنه عرض البلاء |
٢٦ / ١٠٦
ولا رجع البريد بغنم جيش |
|
ولا حملت على الظهر النساء |
٩ / ٥٥
ولا رجع البشير بغنم جيش |
|
ولا حملت على الطهر النساء |
٩ / ٥٥
ولا وافقني فيها |
|
أخي ذاك ولا هذا |
٦٤ / ٢٢٣
ولا يخاف عشائر هم غوائلهم |
|
ويمنعون وإن لاقوا أشداء |
٤٨ / ١٨١
ولقد كنت إذا ما قيل من |
|
أنعم الناس معاشا قيل ذا |
١٧ / ٣٨٨
ولكن الزمان برى عظامي |
|
وما مثل الدراهم من دواء |
٥٨ / ٣٦٨ ، ٥٨ / ٣٦٩
ولكني عن الفحشاء نائي |
|
كبعد الأرض من جو السماء |
١٣ / ٤٥٤
وللشيء من الشيء |
|
مقاييس وأشباه |
٤٢ / ٥٢٦
وللقلب على القلب |
|
دليل حين يلقاه |
٤٢ / ٥٢٦
ولم يبق فيها للمسرات بقعة |
|
يفرج فيها القلب إلا نزلناها |
٢ / ٤٠١ ، ١٥ / ٢٧
ولن يجتمع شرق وغرب لقاصد |
|
ولا المجد في كف امرئ والدراهم |
١٢ / ٢٧
ولو سئلت دمشق لأخبرتكم |
|
وبصرى من أباح لكم حماها |
٣٤ / ٣٣٣
ولو سئلت دمشق وبعلبك |
|
وحمص من أباح لكم حماها |
٥٠ / ١٢٨
ولو قد بايعوك ولي عهد |
|
لزال الشك واعتدل البناء |
٣٦ / ٣٧١
ولي حاجة قد راث عني نجاحها |
|
وجودك أجدى وافر في اقتضائها |
٥٦ / ٢٦٣
ولي كرم عن الفحشاء يأبى |
|
كبعد الأرض من جو السماء |
٦٢ / ٥٧
ولي نفس تنفسها اشتياق |
|
وعين فيض عبرتها الدماء |
٥ / ٣٩١
وليلي والنهار علي مما |
|
أقاسي فيهما أبدا سواء |
٥ / ٣٩١
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وما أكثر الآمال عندي والمنى |
|
إلا دفاع الله عن حوبائه |
٤٧ / ٢٨٨
وما ضرني إذ كان سلطان والد |
|
لعم لو أن الحرب شد غطاؤها |
٣١ / ٢١٢
وما طلب المعيشة بالتمني |
|
ولكن دل دلوك في الدلاء |
٢٥ / ٢٠٦
وما علم الكرام بجوع كلب |
|
عوى والكلب عادته العواء |
١٦ / ١١٩ ، ٦٦ / ٣٠
وما ذا تنظرون بها وفيكم |
|
نهوض بالعظائم واعتلاء |
٣٦ / ٣٧١
ومثلي في رحالكم قليل |
|
ومثلي لا يرد عن النساء |
٦٢ / ٥٧
ومفيده نصري وإن كان امرأ |
|
مترجرجا في أرضه وسمائه |
٣٣ / ٢٩٥
ومن أين لك للصهباء شمس مضيئة |
|
تعاطيك مجناها رحيق ثناياها |
٢٧ / ١٥
ومن يسوي نبيذ يا يعاقره |
|
بقارئ وخيار الناس قراء |
٤٨ / ١٨٠
ومن يوسي نبيذيا يعاقره |
|
بقارئ وخيار الناس قراء |
٤٨ / ١٨١
ونادمت الملوك من آل عمرو |
|
وبعدهم بني ماء السماء |
١٩ / ١٠٣
ونسبوا بعد إلى آبائهم
٧٠ / ٢٩٠
ونفسك فزبها إن خفت ضيما |
|
وخل الدار تبكي عن بكاها |
٣١ / ٧٩
ونفسك فزبها إن خفت ضيما |
|
وخل الدار تندب من بكاها |
٤١ / ٤٢٣
وهجرتها هجر امرئ |
|
لم يقل وصل صفائها |
٣٨ / ٩٦
ووقاك فيه والرعية كلها |
|
ما يحذر الآباء في الأبناء |
٦٩ / ٢٧٦
ويأتي بي فيطر حني عليها |
|
فيوقظها وقد قضي الشتاء |
٦٩ / ٢٢٢
ويثرب كانت فلا تكذبن |
|
حلالا فلم بين هذا وذا |
١٧ / ١٧٨
ويرسل ديمة سحا علينا |
|
فتغسلنا ولا يبقى غثاء |
٦٩ / ٢٢٢
ويوم الجمعة التزويج فيه |
|
ولذات الرجال مع النساء |
١٤ / ٣٣٧
يئست أمية بعد طول رجائها |
|
للملك واعترفت بطول شقائها |
٥٣ / ٢٥٩
يا ابن عثمان ويا بن خير قريش |
|
أبغني ما يقرني بفناء |
٣١ / ٢٩٧
يا بؤس عظم على عظم مخرقة |
|
فيه الخروق إذا كلمته تاها |
١٣ / ٤٥٢
يا بؤس قلبك ما أقصى مرامية |
|
وشجو نفسك ما أدنى بلاياها |
١٣ / ٨٩
يا خير من قصدت له آمالنا |
|
لسداد ثغر أو لبذل عطاء |
٦٩ / ٢٧٦
يا دهر أين الخيرون ذوو الندى |
|
أغفوا فنحييهم بطيب ثنائهم |
٣١ / ٢٩
يا رب مجلس فتيان لهوت به |
|
والليل مستحلس في ثوب ظلماء |
١٣ / ٤٤٥
يا طالب الطب من داء تخونه |
|
إن الطبيب الذي أبلاك بالداء |
٣٨ / ١٤٢
يا من يد في الناس واحدة |
|
إلا أبو العباس مولاها |
١٣ / ٤٢٠
يا من يرى ظعنا تيمم صرخدا |
|
يحدو بها حوران فهي ظماء |
٤٠ / ١٥٢
يا والدي رعاكما الله |
|
لا تهجرا قبرى وزوراه |
٥ / ٢٤٠
يباري الريح مكرمة وجودا |
|
إذا ما الضب أجحره الشتاء |
٩ / ٢٧٥
يبارين الأعنة مصعدات |
|
على أكتافها الأسل الظماء |
١٢ / ٤٠٢
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
يتبازى كأنه عربي |
|
فإذا ما امتحنت ليس بشيء |
٦٣ / ٢٠٤
يتعاوران من الغبار ملاءة |
|
بيضاء مخملة هما نسجاها |
٤٠ / ١٢٨
يتقي الله في الأمور وقد |
|
أفلح من كان همه الاتقاء |
٣٨ / ٨٨ ، ٥٨ / ٢١٣
يجاورنا نلب مني ويعدوا |
|
عن الذم المحارم والعداء |
٣٥ / ٣٤
يخبرني المخبر عن وضين |
|
وأحمد حين طال به الجزاء |
٢٥ / ٢٧٣
يزين الشعر أفواها إذا نطقت |
|
بالشعر يوما وقد يزري بأفواه |
٦ / ١١٥
يسر بها من هاشم أهل جهلها |
|
ويأسى من هاشم حلماؤها |
٣١ / ٢١٢
يسومكم الوليد الخسف يعدوا |
|
عليكم ما لكم منه إباء |
٢٥ / ٢٧٣
يصلي هذه في وقت هذي |
|
فكل صلاته أبدا قضاء |
٦٧ / ٢٨٥
يعوضني منها غنان ولم يكن |
|
يساوي لحيم العنز خمس دراهم |
٢٧ / ٢٨١
يقاس المرء بالمرء |
|
إذا ما هو ماشاه |
٤٢ / ٥٢٦
يقال هذا نبيذي لعاقره |
|
فيه عن الخير تقصير وإبطاء |
٤٨ / ١٨٠
يلاقوا كل يوم من معدا |
|
سبايا أو قتالا أو هجاء |
١٢ / ٤٠٢
يلاقي من معد كل يوم |
|
سباب أو قتال أو هجاء |
١٢ / ٤٠٤
يميتك ما يحييك في كل ساعة |
|
ويحدوك حاد ما يريد به الهزءا |
٦ / ٣٤٧
يهزم أو يقتل أو قهر |
|
بشكوه سقم ليس فيها شفاء |
٣٠ / ٤٤٣
حرف الباء
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
العراق حتى تلقاه كالمشجب النفس |
|
في وجهه شعاع تلألأ كالكوكب |
٤٠ / ١٣٢
..... طه ويا سيئا فإنهما |
|
والسبع من محكم الفرقا قد نسبا |
٥١ / ٢٣٢
آلى ابن عبد حين شد ألية |
|
وحلفت فاستمعوا من الكذاب |
٤٢ / ٨٠
آليت لا أبكي على ذاهب |
|
لأنني في إثره الذاهب |
١٣ / ٣٣٣
آليت لا أرجع حتى أضرب |
|
بسيفي المصقول ضربا معجبا |
٥٣ / ٢٣
الآن إذا كملت أداتك كلها |
|
ودعا العيون إليك زي معجب |
٥٤ / ١٣٧
أترجو أمة قتلت حسينا |
|
شفاعة جده يوم الحساب |
١٤ / ٢٤٣ ، ١٤ / ٢٤٤
أأرفع رأسي وسط بكر بن وائل |
|
ولم أرو سيفي من دم يتصبب |
٥٨ / ٢٤٣
أب لي أبي الخسف قد تعلمون |
|
وفارس معروف رئيس الكتائب |
٦٤ / ٣٣٧
أبا الحسن بن الغاز يا ذروة الأدب |
|
ونجل الألى عوفوا من الطعن في النسب |
٨ / ٢٧٨
أبا خالد لا العيش بعدك طيب |
|
وكيف وقد أفردت منك يطيب |
٦٥ / ١٦٧
أبا خالد والدهر لا بد إنه |
|
على كل حال ريبه سيريب |
٦٥ / ١٦٦
أبا سليمان لا عريت من نعم |
|
ما أصبح الناس في خصب وفي جدب |
١٠ / ٨٥
أبا عبيد وقع الكتاب |
|
واقترب الموعود والحساب |
١٧ / ٦٠
أبا مطر شلت يمين تفرعت |
|
بسيفك رأس الحواري مصعب |
٢٨ / ٢٦٣
أباك وإخوانا له قد تتابعوا |
|
وحق لهم من عبرة بنصيب |
٢٣ / ٤٤٣
أبرزه المأتم لي صاغرا |
|
برغم دايات وحجاب |
١٣ / ٤٢٥
أبرزه المأتم لي كارها |
|
برغم دايات وحجاب |
١٣ / ٤١٤
أبرزه المأتم لي كارها |
|
رغما لدايات وحجاب |
١٣ / ٤٢٤
أبصر حسنا وأشم طيبا |
|
لا واشيا أخشى ولا رقيبا |
٦٣ / ٣٣٣
أبعد ابن الزبير نكحت بعلا |
|
فأين الملح من ماء عذوب |
١٧ / ١٥٢
أبعد بني الجلاح ومن تركتم |
|
بجانب كوكب تحت التراب |
٤٦ / ٤٧٤
أبعد ستين أصبو |
|
والشيب للمرء حرب |
٣٣ / ٣٢٢
أبعدك مصر وبعد مطلب |
|
نرجو الغنا إن ذا من العجب |
١٧ / ٢٨٦
أبعدك ما بقيت أبا خراش |
|
وقد بغضتني برد الشراب |
٥٧ / ١٧١
أبلغ أبا وهب إذا ما لقيته |
|
بأنك شر الناس عيبا لصاحب |
٣١ / ٣١٥
أبلغ زيادا أنني قد كفيته |
|
أموري وخليت الذي هو طالبه |
٦٥ / ١٤٨
ابن الجعابي ذو سجايا |
|
محمودة منه مستطابه |
٥٤ / ٤٢٧
أبني إما تقعدن فلا تكن |
|
دنس الفعال مبيض الأثواب |
٦٤ / ٢٢٧
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أبني إن الرزق مكفول به |
|
فعليك بالإجمال فيما تطلب |
٤٢ / ٥٢٦
أبني إني واعظ ومؤدب |
|
فافهم فأنت العاقل المتأدب |
٤٢ / ٥٢٦
أبني كم صاحبت من ذي غدرة |
|
فإذا صحبت فانظرن من تصحب |
٤٢ / ٥٢٧
أبوك أبو سفانة الخير لم يزل |
|
لدن شب حتى مات في الخير راغبا |
١١/ ٣٧٨
أبوك حمى أمية حين زالت |
|
دعائمها وأصحب للضراب |
٥٧ / ٣٣٢
أبوك حواري النبي وسيفه |
|
فأنت بحمد الله من خيرنا أبا |
٢٨ / ٢٥٦
أبوك وعمي يا معاوي أورثا |
|
تراثا فأولى بالتراث أقاربه |
١٠ / ٢٧٧
أبوك وعمي يا معاوي أورثا |
|
تراثا فيحتاز التراث أقاربه |
١٠ / ٢٧٩
أبونا الذي سن المئين لقومه |
|
ديات وعداها سلوفا منيبها |
٥٠ / ٢٣٥
أبوه حواري النبي وجده |
|
أبو أمه سعد رئيس المقانب |
٢٠ / ٢٢٠ ، ٢٠ / ٢٢٠
أبى الدهر إلا شتت شمل وفرقة |
|
وروعه مصحوب بغيبة صاحب |
١٣ / ٤٥
أبى الله إلا أن تكوني غريبة |
|
بيثرب لا تلقين أما ولا أبا |
٧٠ / ١٣٩ ، ٧٠ / ١٤٠
أبى غالب والمرء ناجية الذي |
|
إلى صعصع ينمى فمن ذا يناسبه |
١٠ / ٢٧٩
أتأمر أشياء يا مفارق قلبه |
|
أتصلح أجساد بغير قلوب |
١٧ / ١٥٤
أتاك بأنني قد طال حبسي |
|
ولم تسأم بمسجون حريب |
٤٠ / ١٢٠
أتاك على قنوط منك غوث |
|
يجيء به القريب المستجيب |
٤٢ / ٥٢٢
أتاك على قنوط منك غوث |
|
يمن به اللطيف المستجيب |
٤١ / ٢٤٦
أتاك كتاب من علي بخطة |
|
هي الفصل فاختر سلمه أو تحاربه |
٣٩ / ٥٤٠
أتاني بأن الملحدين توافقوا |
|
على قتلها لا جنبوا القتل والسلب |
٦٩ / ٢٩٧
أتاني كتاب منك يا عند سرني |
|
تخبرني فيه بإحدى الرغائب |
٣٣ / ٢١٦
أتتبع أذوادا كراما صحائحا |
|
بعادية الأصلاب مجدبة جرب |
٣١ / ٤
اتخذ الله صاحبا |
|
وذر الناس جانبا |
٦ / ٣٠٩ ، ٦ / ٣٣٦ ، ٦ / ٣٤٨
أتذكر صفينا وموقف خيلنا |
|
ولم نشهد الصفين عند التضارب |
٥٥ / ٣٠
أترجو أمة قتلت حسينا |
|
شفاعة جده يوم الحساب |
١٤ / ٢٤٣ ، ١٤ / ٢٤٤
أترجو أن تكون وأنت شيخ |
|
كما قد كنت أيام الشباب |
٤٥ / ٤٤٣
أتصرفنا جهلا عن الحكم ظالما |
|
ووليته عجزا فتاه تخيب |
٢٩ / ٣٤٩
أتعجب أن كنت ذا نعمة |
|
وأنك فيها شريف مهيب |
١٦ / ٣١٤
أتنسى يوم مسكن إذ تنادي |
|
وقد أخطأت بالقدم الركابا |
٤٥ / ٣٨٨
أتى بعد حلو العيش حتى أمره |
|
نكوب على آثارهن نكوب |
٦٣ / ١٧٢
أتى راكب بالأمر ذي النبأ العجب |
|
بقتل ابنة النعمان ذي الدين والحسب |
٦٩ / ٢٩٧
أتيت مستشفعا بلا سبب |
|
إليك إلا بحرمة الأدب |
١٧ / ٢٥٦
أتيح له عبل الذراعين مخدر |
|
جرى على أقرانه غير هائب |
١٤ / ٢٦٢
أتيناك في حاجة فاقضها |
|
وقل مرحبا يجب المرحب |
٥٧ / ١٦٧ ، ٥٧ / ١٦٨