تفسير النسفي - ج ٣

على عدم التهاون بما يفرط منا من الصغائر فضلا عن الكبائر لأن العصيان خلاف الرشد فكان غيا.

٢٠ / ١٢١

أن النظر غير الممدود معفو عنه.

٢٠ / ١٣١

أن الصواب كان مع سيدنا سليمان عليه‌السلام.

٢١ / ٧٩

أن دور مكة لا تباع.

٢٢ / ٢٥

أن ذكر اسم الله شرط للذبيح.

٢٢ / ٣٤

صحة أمر الخلفاء الراشدين لأن الله أعطاهم التمكين ونفاذ الأمر مع السيرة العادلة.

٢٢ / ٤١

على ثبوت التغاير بين الرسول والنبي.

٢٢ / ٥٢

أن رسل الله على ضربين ملك وبشر.

٢٢ / ٧٥

أن الأعمال ليست من الإيمان

٢٢ / ٧٧

على تحريم المتعة (النكاح المؤقت) والاستمناء بالكف لإرادة الشهوة.

٢٣ / ٧

حجة على المعتزلة في مسألة الأصلح.

٢٣ / ٥٦

رد على من جوّز تكليف ما لا يطاق.

٢٣ / ٦٣

أن قليلا من قريش ما كان كارها للحق بل كان تاركا للإيمان به استنكافا من توبيخ قومه.

٢٣ / ٧٠

حكم الآية حكم الحر غير المحصن إذ حكم المحصن الرجم.

٢٤ / ٢

أن العصيان لا ينافي الإيمان.

٢٤ / ٣١

أن تزويج النساء والأيامى إلى الأولياء.

٢٤ / ٣٢

أن جميع المنافقين غير مؤمنين.

٢٤ / ٤٧

على صحة خلافة الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم أجمعين.

٢٤ / ٥٥

على خلق الأقوال والأفعال.

٢٥ / ٢

الحث على الاقتصاد في الإنفاق لا إسراف ولا تقتير.

٢٥ / ٦٧

أن بياض يد موسى عليه‌السلام كان نورانيا.

٢٦ / ٣٣

إبطال القول بتأثير الكواكب في الآجال وغيرها من الحوادث فإنهم اجتمعوا في الهلاك مع اختلاف طوالعهم.

٢٦ / ٤٩

عدم جواز تسمية المؤمن رذلا وإن كان أفقر الناس وأوضعهم نسبا.

٢٦ / ١١١

تحريم أدبار النساء على أزواجهن.

٢٦ / ١٦٦

عظم معصية اللواط.

٢٦ / ١٦٨

الراضي بالمعصية (اللواط) في حكم العاصي.

٢٦ / ١٧١

جواز نقل الحديث بالمعنى.

٢٧ / ٧

جواز النكاح بغير لفظ التزوج.

٢٧ / ٧

على شرف العلم وتقدم حملته وأهله.

٢٧ / ١٥

بطلان قول الرافضة أن الإمام لا يخفى عليه شيء ولا يكون في زمانه أحد أعلم منه.

٢٧ / ٢٢

احتج المفسدون في الأرض بهذه الآية ، فمن استباح حراما فقد كفر ، وإذا احتج له بالقرآن على وجه التحريف فقد جمع بين كفرين.

٢٧ / ٣٤

على صحة البعث.

٢٧ / ٨٦

على حمق فرعون.

٢٨ / ٤

على أنه لا بأس بالخوف من دون الله بخلاف ما يقوله البعض.

٢٨ / ١٨

جواز الاستراحة في الدنيا بخلاف قول بعض المتقشفة.

٢٨ / ٢٤

جواز العمل بخبر الواحد مع الاحتياط والتورع.

٢٨ / ٢٥

أن الحياة الدنيا ويوم القيامة نشأتان وأن كل واحد منهما بيّن.

٢٩ / ٢٥

أن الله تعالى قد يعطي الأجر في الدنيا.

٢٩ / ٢٧

على فضل العلم على العقل.

٢٩ / ٤٣

جواز المناظرة مع الكفرة في الدين وعلى جواز تعلم علم الكلام الذي به تتحقق المجادلة.

٢٩ / ٤٦

وجوب النفقة للمحارم.

٣٠ / ٣٨

إشارة إلى الربا الحلال وهو ما يعطى من الهدية ليؤخذ أكثر منه.

٣٠ / ٣٩

استدلال بإحياء الموات على إحياء الأموات.

٣٠ / ٥٠

أن الله يعصم ملائكته عن عمل يستوجبون به جهنم.

٣٢ / ١٣

أن المراد بالفاسق الكافر إذ التكذيب يقابل الإيمان.

٣٢ / ٢١

أن الصبر ثمرته إمامة الناس.

٣٢ / ٢٤

أن نساء النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم من أهل بيته.

٣٣ / ٣٣

تنفير لأولي الألباب عن المناهي وترغيب لهم في الأوامر.

٣٣ / ٣٣

إشارة إلى أن الأولى بالمؤمن أن ينكح مؤمنة.

٣٣ / ٤٩

أن العدة تجب على النساء للرجال.

٣٣ / ٤٩

المتعة (الهدية) تجب للتي طلقها قبل الدخول بها ولم يسم لها مهرا دون غيرها.

٣٣ / ٤٩

الصلاة على النبي واجبة كلما ذكر اسمه وعليه الجمهور.

٣٣ / ٥٦

سنة قتل الذين ينافقون الأنبياء.

٣٣ / ٦٢

أن العمل يتوقف على الرفع والكلم الطيب يصعد بنفسه.

٣٥ / ١٠