أبي الفتح عثمان بن جنّي
المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥
الآية |
رقمها |
الجزء والصفحة |
(سورة العلق)
٣٢٣ ـ (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ) |
١ |
(٢ / ١٣٣) |
٣٢٤ ـ (خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ) |
٢ |
(٢ / ١٣٣) |
٣٢٥ ـ (سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ) |
١٨ |
(٢ / ٧٩ ، ٣٥٩) |
(سورة القارعة)
٣٢٦ ـ (الْقارِعَةُ) |
١ |
(٢ / ٢٩١) |
٣٢٧ ـ (مَا الْقارِعَةُ) |
٢ |
(٢ / ٢٩١) |
٣٢٨ ـ (فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ) |
٧ |
(١ / ١٨٤) |
(سورة التكاثر)
٣٢٩ ـ (أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ) |
١ |
(١ / ٣٠٢) |
(سورة الماعون)
٣٣٠ ـ (فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ. الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ) |
٤ ، ٥ |
(٢ / ٥١٤) |
(سورة العصر)
٣٣١ ـ (إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ) |
٢ |
(١ / ٨١) |
(سورة النصر)
٣٣٢ ـ (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ) |
١ |
(٢ / ٤٧) |
(سورة الإخلاص)
٣٣٣ ـ (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) |
١ |
(١ / ١٤٥) |
٣٣٤ ـ (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ) |
٤ |
(٢ / ١١٢) |
(سورة الناس)
٣٣٥ ـ (مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ) |
٤ |
(٢ / ١٧٩) |
٣٣٦ ـ (الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ) |
٥ |
(٢ / ١٧٩) |
٣٣٧ ـ (مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) |
٦ |
(٢ / ١٧٩) |
* * *
الفهرس الثامن
الأحاديث الشريفة
١ ـ إذا ابتلت النعال ، فالصلاة فى الرحال. (١ / ٩٢).
٢ ـ أرشدوا أخاكم فإنه قد ضلّ. (١ / ٢٩٦ ، ٢ / ٤٥١).
٣ ـ أمتى لا تجتمع على ضلالة. (١ / ٢١٦).
٤ ـ إن الإسلام ليأرز إلى المدينة. (١ / ٥٠٣).
٥ ـ إن من الشعر لحكما ، وإن من البيان لسحرا. (١ / ٢٤١).
٦ ـ الثيب تعرب عن نفسها. (١ / ٩٠).
٧ ـ حبّك الشئ يعمى ويصمّ. (١ / ٤٨٤).
٨ ـ خلق الله آدم على صورته. (٢ / ٤٥١ ، ٤٥٤).
٩ ـ رحم الله امرءا أصلح من لسانه. (٢ / ٤٥١).
١٠ ـ شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرمضاء فلم يشكنا. (٢ / ٣١١).
١١ ـ كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يتخولنا بالموعظة. (١ / ٤٨٦ ، ٢ / ٤٨٥).
١٢ ـ كل الصيد فى حيث الفرا (أو جوف الفرا). (٢ / ٤٥٢).
١٣ ـ كل ما أصميت ، ودع ما أنميت. (١ / ٤٨٩).
١٤ ـ لا آكل من الطعام إلا ما لوّق لى. (١ / ٦٥).
١٥ ـ لا صلاة لجار المسجد إلا فى المسجد. (٢ / ١٥٠).
١٦ ـ لست بنبئ الله ، ولكنى نبىّ الله. (١ / ٣٧٨).
١٧ ـ المرء كثير بإخوانه. (١ / ٥١٥).
١٨ ـ من أنتم؟ قالوا : نحن بنو غيّان ، فقال : بل أنتم بنو رشدان. (١ / ٢٦٣).
١٩ ـ من قال فى الجمعة : صه ، فقد لغا. (١ / ٨٧).
٢٠ ـ من كفى مئونة لقلقه وقبقبه وذبذبه دخل الجنة. (١ / ٦٩).
٢١ ـ نزل القرآن بسبع لغات ، كلها كاف شاف. (١ / ٣٩٨ ، ٢ / ٢٢٧).
٢٢ ـ هو بحر. (٢ / ٢٠٨).
٢٣ ـ يا أبا هريرة ، زر غبا تزدد حبا. (١ / ١٢٩).
الفهرس التاسع
الأقوال المأثورة
(أ)
١ ـ الآن حدّ الزمانين. (١ / ٣٨٩).
٢ ـ ابدأ بهذا أوّل. (١ / ١٤٢).
٣ ـ أتينا الأمير فكسانا كلّنا حلّة. (٢ / ٥١٥).
٤ ـ اجتمعت أهل اليمامة. (١ / ٣١٣).
٥ ـ أحلّاق أحبّ إليك أم قصّار؟. (٢ / ٧٧).
٦ ـ اخشو شنوا وتمعددوا. (٢ / ٤٦٦).
٧ ـ أراك منتفخا. (٢ / ٤٨).
٨ ـ أساء سمعا فأساء جابة. (٢ / ٣٠٩).
٩ ـ استأصل الله عرقاتهم. (١ / ٣٧٩ ، ١ / ٤٠١ ، ٢ / ٢٩٦).
١٠ ـ استنّت الفصال حتى القرعى. (١ / ٤٦٦).
١١ ـ استوى الماء والخشبة. (١ / ٥٣٩).
١٢ ـ أطرق كرا. (٢ / ٣٤٥).
١٣ ـ أعطنى أبيضّه. (٢ / ٣٨٨).
١٤ ـ أفوق تنام أم أسفل؟. (٢ / ١٤٦).
١٥ ـ أفى السّوتنتنّة؟. (٢ / ٣٦٥ ، ٣٧٣).
١٦ ـ أقطى قطا ، فبيضك ثنتا ، وبيضى مائتا. (٢ / ١٩٨).
١٧ ـ أقلّ امرأتين تقولان ذلك. (١ / ٤٨٢).
١٨ ـ أكلت لحما سمكا تمرا. (٢ / ٦٧).
١٩ ـ أكلت لحما شاة. (٢ / ٣٤٩).
٢٠ ـ الله أفعل. (٢ / ٣٧٢).
٢١ ـ ألاتا ، بلى فا. (٢ / ١٤١).
٢٢ ـ إلى الله أشكو عجرى وبجرى. (١ / ٤٩١).
٢٣ ـ التقت حلقتا البطان. (١ / ١٣٣).
٢٤ ـ أمّا أبوك ، فلك أب. (٢ / ٢٣٣).
٢٥ ـ أما أنت منطلقا انطلقت. (٢ / ١٥٧).
٢٦ ـ أمت في حجر ، لا فيك. (١ / ٣٢١).
٢٧ ـ أمر لا ينادى وليده. (١ / ٤٢٨).
٢٨ ـ إن الناس ألب عليكم ، فمن لكم؟ إن زيدا وإن عمرا. (٢ / ١٥٢).
٢٩ ـ أنا إنيه. (٢ / ٣٧٨).
٣٠ ـ أنت منى فرسخان. (٢ / ١٤٢).
٣١ ـ أنت وشأنك. (١ / ٢٩١).
٣٢ ـ إنما سميت هانئا لتهنأ. (١ / ٢٦ ، ٢ / ٤٧١).
٣٣ ـ إنّه ـ المسكين ـ أحمق. (١ / ٣٣٩).
٣٤ ـ إنها زاى فزوّها. (٢ / ٤٧٧).
٣٥ ـ أهلك والليل. (١ / ٢٨٩ ، ٢ / ٤٦٤).
٣٦ ـ أىّ هكذا خلقت. (٢ / ٤٨٧).
(ب)
٣٧ ـ برئت إليك من خمسة وعشرى النخاسين. (٢ / ١٧٧ ، ١٧٨).
٣٨ ـ بلاك والله ، وكلّاك والله. (١ / ٥٣١).
٣٩ ـ بما لا أخشّى بالذئب. (١ / ٥٢٢).
٤٠ ـ بنو فلان يطؤهم الطريق. (٢ / ٢١١).
٤١ ـ بى إجل ، فأجلونى. (٢ / ٣١٢).
٤٢ ـ بيس (بئس). (٢ / ٣٧٥).
(ت)
٤٣ ـ تتعب ولا أطرب. (١ / ٥١٨).
٤٤ ـ تجوع الحركة ولا تأكل بثدييها. (٢ / ١٦٦).
٤٥ ـ تركته بملاحس البقر أولادها. (٢ / ١٢)
٤٦ ـ تساقوا أخول أخول. (١ / ١٦٦).
٤٧ ـ تسمع بالمعيدى خير من أن تراه. (٢ / ١٥٠ ، ٢٠١).
٤٨ ـ تعفرت الرجل. (٢ / ٤٣٠).
٤٩ ـ توقّرى يا زلزله. (١ / ٤٣٠).
(ث)
٥٠ ـ ثلاثة أربعة. (١ / ٣١٠).
(ج)
٥١ ـ جاء البرد والطيالسة. (١ / ٥٣٩ ، ٢ / ١٥٩).
٥٢ ـ جالس الحسن أو ابن سيرين. (١ / ٣٤٧ ، ٢ / ٢٢٥).
٥٣ ـ جئت من عل. (٢ / ١٤٣).
٥٤ ـ جرح العجماء جبار. (٢ / ٣١١).
٥٥ ـ جلس الأربعاوى. (٢ / ٤٢٦).
٥٦ ـ الجنة لمن خاف وعيد الله. (٢ / ١١٦).
(ح)
٥٧ ـ حضر القاضى امرأة. (٢ / ١٨٣).
٥٨ ـ حفرت إراتك. (٢ / ٤٩٧).
(خ)
٥٩ ـ خذه من حيث وليسا. (٢ / ٣٤٩).
٦٠ ـ خير ، عافاك الله. (٢ / ٣٧٢).
(د)
٦١ ـ دخلت بلدة فأعمرتها. (٢ / ٤٥٧).
٦٢ ـ درهمت الخبّازى. (١ / ٣٥٧ ، ٣٨٧).
٦٣ ـ دعه فى حرامّه. (٢ / ٣٦٥ ، ٣٧٤).
٦٤ ـ دهدرّين ، سعد القين ، وساعد القين. (٢ / ٢٨٠).
(ذ)
٦٥ ـ ذهبت بعض أصابعه. (٢ / ١٨٤).
(ر)
٦٦ ـ راكب الناقة طليحان. (١ / ٢٩٦ ، ٢ / ١٥١).
٦٧ ـ رأيتك إيّاك قائما. (٢ / ١٩٥).
٦٨ ـ ربّ إشارة أبلغ من عبارة. (١ / ١٢٤ ، ٢ / ٧٢).
٦٩ ـ ربّ رجل وأخيه. (٢ / ١٧٩).
٧٠ ـ ريّا (مخفف رؤيا). (١ / ٣١٠).
(ز)
٧١ ـ زاحم بعود أو دع. (٢ / ٣٨٩).
٧٢ ـ زيد أفضل إخوته. (٢ / ٥٢٢).
٧٣ ـ زيدا إذا يأتينى أضرب. (١ / ٣١٤).
(س)
٧٤ ـ سبسبّا وكلكلّا. (١ / ٣١٠).
٧٥ ـ سرعان ذى إهالة. (٢ / ٢٧٩).
٧٦ ـ سلام عليك. (١ / ٣٢١).
٧٧ ـ سير عليه ليل. (٢ / ١٥٠).
(ش)
٧٨ ـ شابت مفارقه. (٢ / ١٨٩).
٧٩ ـ شرّ أهرّ ذا ناب. (١ / ٣٢١).
(ص)
٨٠ ـ صرعتنى بعير لى. (٢ / ١٨٧).
٨١ ـ صواحبات يوسف. (٢ / ٤٤٥).
٨٢ ـ الصيف ضيّعت اللبن. (١ / ٣٤٣).
(ض)
٨٣ ـ ضرب من منا. (١ / ١٦٦ ، ٣٤٩ ، ١ / ٥٢٧ ، ٥٣١).
(ع)
٨٤ ـ العجماوان (لصلاتى الظهر والعصر). (٢ / ٣١١).
٨٥ ـ عسى الغوير أبؤسا. (١ / ١٣٩).
٨٦ ـ عليهالسلام والرحمت. (١ / ٣٠٩).
٨٧ ـ عمرك الله إلّا فعلت. (٢ / ٢٢).
(ف)
٨٨ ـ الفكاهة مقودة إلى الأذى. (١ / ٣٣٠).
٨٩ ـ فلان لغوب ، جاءته كتابى فاحتقرها. (٢ / ١٨٤).
(ق)
٩٠ ـ قد بنى فلان بأهله. (١ / ٩٣).
٩١ ـ قد سالت معنانه. (٢ / ٤٧٨).
٩٢ ـ قد صرّحت بجدّانّ ، وجلدان. (٢ / ٦).
٩٣ ـ قد فرغ الله من الخلق والخلق. (١ / ٤٧٤).
٩٤ ـ قد كان من صيف ، فخلّ عنى. (٢ / ٣٣٦).
٩٥ ـ قد كان من مطر. (٢ / ٣٣٦).
٩٦ ـ قد يدرك الخضم بالقضم. (١ / ٥٠٩).
٩٧ ـ قسمة الأعشى. (١ / ٥٢٥).
٩٨ ـ قطع الله الغداة يد ورجل من قاله. (٢ / ١٧٨).
٩٩ ـ قطع الله يديه ، وأديه. (٢ / ٤٠٠).
١٠٠ ـ قلّ رجل يقول ذلك إلا زيد. (١ / ٤٨٢).
١٠١ ـ قلّما تقومنّ. (١ / ٣٣٩).
١٠٢ ـ قنّع كاتبك سوطا. (١ / ٣٩٦).
١٠٣ ـ قيامك أمس حسن ، وهو اليوم قبيح. (١ / ٤٠٧).
(ك)
١٠٤ ـ كانت زيدا الحمّى تأخذ. (٢ / ١٦٦).
١٠٥ ـ كثرة الشراب مبولة ، وكثرة الأكل منومة. (١ / ٣٣٠).
١٠٦ ـ كحّلنى بالمكحال الذى تكحل به العيون الداءة. (٢ / ٣٩٠).
١٠٧ ـ كل رجل وصنعته. (١ / ٢٩١).
١٠٨ ـ كل غانية هند. (٢ / ٤٧١).
١٠٩ ـ كل مجر بالخلاء يسرّ. (٢ / ٥٠٨).
(ل)
١١٠ ـ لا أخا ـ فاعلم ـ لك. (١ / ٣٣٩).
١١١ ـ لا أدرى أىّ الجراد عاره. (١ / ٣٨٨).
١١٢ ـ لا أكلمك حيرى دهر. (٢ / ٥١٦).
١١٣ ـ لألزمنّه أو يقضينى حقى. (٢ / ١٢١).
١١٤ ـ لا وربيك لا أفعل. (٢ / ٣١ ، ٣٢ ، ٣٣).
١١٥ ـ لا يسعنى شىء ويعجز عنك. (١ / ٢٧٤).
١١٦ ـ لحمر (الأحمر). (١ / ٣١٠).
١١٧ ـ لعمر الله. (٢ / ٤٥٣ ، ٤٥٤).
١١٨ ـ لم أبله. (٢ / ٢٠٦).
١١٩ ـ لم يحرم من فزد له. (١ / ٤٩٧).
١٢٠ ـ له مائة بيضا. (١ / ٢٤٧).
١٢١ ـ لهنّك قائم. (١ / ٣١٨).
١٢٢ ـ ليث عفرّين. (٢ / ٤١٣).
١٢٣ ـ ليس المخبر كالمعاين. (١ / ١٦٠).
١٢٤ ـ ليست عندنا عربيّت ، من دخل ظفار حمّر. (١ / ٤١٣).
(م)
١٢٥ ـ ما جاءت حاجته. (٢ / ١٨٤).
١٢٦ ـ ما قدم نسى ، ومن كان ذا شر خشى. (١ / ٥١٩).
١٢٧ ـ مثقل استعان بذقنه. (٢ / ٥٠٠).
١٢٨ ـ مررت بقاع عرفج كلّه. (٢ / ٤٧٢).
١٢٩ ـ مضى أمس الدابر ، وأمس المدبر. (٢ / ٥٧).
١٣٠ ـ مضى هيتاء من الليل. (١ / ٢٨٨).
١٣١ ـ المعزى تبهى ولا تبنى. (١ / ٩٢).
١٣٢ ـ معى عشرة فأحدهنّ لى. (٢ / ٤٦٤).
١٣٣ ـ من كذب كان شرا له. (٢ / ٢٨٥).
١٣٤ ـ مواليات العرب. (٢ / ٤٤٥).
(ن)
١٣٥ ـ الناس مجزيون بأعمالهم ، إن خيرا فخيرا. (٢ / ١٤٠).
١٣٦ ـ ناقة تضراب. (٢ / ٤٠٦).
١٣٧ ـ نظرت إلى رجل خزّ قميصه. (٢ / ٤٧٢).
(ه)
١٣٨ ـ ها الله ذا. (٢ / ٣٢٤ ، ١ / ٣١١).
١٣٩ ـ هات ، لا هاتيت. (١ / ٢٨٧).
١٤٠ ـ هذا الهلال. (٢ / ٨٦).
١٤١ ـ هذا أمر لا ينادى وليده. (٢ / ٣٨٥ ، ٥١٢).
١٤٢ ـ هذا أوردنى الموارد. (١ / ٦٩).
١٤٣ ـ هذا بعير ذو عثانين. (٢ / ١٨٩).
١٤٤ ـ هذا جحر ضب خرب. (١ / ٤٠٣).
١٤٥ ـ هذا حلو حامض. (١ / ٥١٠).
١٤٦ ـ هذا شىء مطيية للنفس. (١ / ٣٣٠).
١٤٧ ـ هذا طريق مهيع. (١ / ٣٣٠).
١٤٨ ـ هو أحسن الفتيان وأجمله. (٢ / ١٨٧).
١٤٩ ـ هو أهون علىّ من دحندح. (٢ / ٤١٣).
١٥٠ ـ هو خير وأفضل من ثمّ. (٢ / ١٧٨).
(و)
١٥١ ـ وهو الله ، وهى التى فعلت. (١ / ٣١٠).
(ى)
١٥٢ ـ يخضمون ونقضم ، والموعد لله. (١ / ٥٠٩).
١٥٣ ـ يرنأ لحيته. (٢ / ٤٣٠).
* * *
الفهرس العاشر
روايات عن العرب
١ ـ (أبو الحسن ، علىّ بن عمرو)
١ ـ هروبه من مصر متعسفا ، وقد أذمّ له غلام من طيّئ ، ثم تلطّفه فى البحث عن الماء. (١ / ١٢٤).
٢ ـ (أبو زياد)
٢ ـ سأل أبا عبد الله بن الأعرابى عن قول النابغة : (على ظهر مبناة) فقال أبو عبد الله : النّطع ، فقال أبو زياد : لا أعرفه. (١ / ٣٧٨).
٣ ـ سمع ثعلبا ينشد : (وموضع زبن لا أريد مبيته) فقيل له : أنشدتنا قبل : (وموضع ضيق)! فقال : الزّبن والضيق واحد. (٢ / ٢٢٧).
٣ ـ (أبو زيد)
٤ ـ سأل أحد الأعراب : كيف تقول : إنك لتبرق لى وترعد؟ فقال الأعرابي : أفى الجخيف أنت؟. (٢ / ٤٨٨ ، ٤٨٩).
٤ ـ (أبو السّمّال)
٥ ـ كان يقرأ : فحاسوا خلال الديار فقيل له : إنما هو : (فَجاسُوا) فقال : جاسوا وحاسوا واحد. (٢ / ٢٢٦).
٥ ـ (أبو عبد الله الشجرى)
٦ ـ ينشد شعرا لنفسه أمام ابن جنى يرتكب فيه (الإقواء) وحين وجّهه إلى ذلك لم يفهم عنه ، فاستعان ابن جنى بالنظير حتى فهم عنه. (١ / ٢٥٧ ، ٢٤٢).
٧ ـ ينشد شعرا لنفسه فيه (بنو عوف) فيسأله أحدهم : بنو عوف أم بنى عوف؟. (١ / ١٢٢).
٨ ـ يخالف بين جموع تكسير المفردات التى على واحدة وهى : (سرحان ، قرطان ، وعثمان) وحين يسأل يقول : أرأيت إنسانا يتكلم بما ليس من لغته. (١ / ٢٥٧).
٩ ـ سأله ابن جنى عن فرس كانت له ، فقال : هى بالبادية ، فقال له : لم؟ فقال إنها وجية ، فأنا آوى لها. (١ / ٣٣٨).
١٠ ـ سمعه ابن جنى ـ غير مرة ـ يفتح حرف الحلق فى (يعدو) ، و (محموم) ولم يسمعها من أحد غيره من عقيل. (١ / ٣٩٦).
١١ ـ سئل هو وابن عم له اسمه (غصن) كيف تحقّران (حمراء) فقالا : حميراء ، و (علباء)؟ فقالا : عليباء ، ثم تراجع فقال : عليبى. (١ / ٤١٢).
١٢ ـ سمعه ابن جنى مرة ـ يقول : زئير الأسد ـ بكسر الزاى. (١ / ٤٩٧).
١٣ ـ سمعه ابن جنى يقول ـ وقد ذكر طعنة فى كتف ـ : الكتفية. (٢ / ١١٨).
١٤ ـ سأله ابن جنى عن جمع (المحرنجم) فقال له : وأيش فرّقه حتى أجمعه؟. (٢ / ٢٢٦).
١٥ ـ سأله ابن جنى عن تحقير (الدمكمك) فقال : شخيت. (٢ / ٢٢٦).
٦ ـ (أبو عمرو الشيباني)
١٦ ـ حكايته مع الأصمعى فى إنشاد قول الشاعر : (بضرب كآذان الفراء فضوله). (٢ / ٤٩٢).
٧ ـ (أبو مهدية)
١٧ ـ سمع عجميا يقول : (زود) فسأل عنها ، فقيل له : معناه (اعجل) ، فقال : هلّا قال : حيّهلك. (١ / ٤١٢).
١٨ ـ كان إذا أراد (الأذان) قال : الله أكبر مرتين ، أشهد أن لا إله إلا الله مرتين ، وحين يبصّر بالوجه الصحيح فى ذلك كان يقول : قد عرفتم أن المعنى واحد ، والتكرار عىّ. (٢ / ٢٢٦).
٨ ـ (الحسن البصرى)
١٩ ـ سأله رجل عن مسألة ، ثم أعاد عليه السؤال ، فقال له الحسن لبّكت علىّ. (٢ / ٢٢٧).
٩ ـ (حماد الراوية)
٢٠ ـ روى أن النعمان أمر ، فنسخت له أشعار العرب فى الطّنوج ـ الكراريس ـ ثم دفنها فى قصره الأبيض ، فمن ثمّ أهل الكوفة أعلم بالشعر من أهل البصرة. (١ / ٣٨٢).
١٠ ـ (ذو الرمة)
٢١ ـ قال شطرا من بيت شعر ، ثم أجبل حولا ، لا يدرى ما يقول ، إلى أن مرت به
صينية فضة أشربت ذهبا ، فأكمله ، وروى مثل ذلك عن الكميت. (١ / ٣٢٦ ، ٣٢٧).
٢٢ ـ سمعه عيسى بن عمر ينشد قوله : (وظاهر لها من يابس الشخت واستعن) فقال : له : أنشدتنى : (من بائس)! فقال : هما واحد. (٢ / ٢٢٦ ، ٢٢٧).
٢٣ ـ قال شعرا شبه فيه عين ناقته بحرف الميم ، فقيل له : من أين عرفت (الميم)؟ فقال : والله ما أعرفها. (٢ / ٤٩١).
١١ ـ (رؤبة)
٢٤ ـ كان إذا قيل له : كيف أصبحت؟ يقول : خير ، عافاك الله ـ أى : خير. (٢ / ٦٨ ، ١ / ٢٩٣).
٢٥ ـ كان يدّعى أن الكميت والطرماح يأخذان من شعره ، فيودعانه فى أشعارهما. (٢ / ٤٩٢).
١٢ ـ (زهير بن أبى سلمى)
٢٦ ـ عمل سبع قصائد فى سبع سنين ، فكانت تسمى (حوليات زهير). (١ / ٣٢٦).
١٣ ـ (الشعبي)
٢٧ ـ ارتفع إليه فى رجل بخص عين رجل : ما الواجب فى ذلك؟ فلم يزد على أن أنشد بيت الراعى :
لها مالها حتى إذا ما تبوّأت |
|
بأخفافها مرعى تبوأ مضجعا |
(٢ / ٥٢٦ ، ٢٢٨).
١٤ ـ (عمار الكلبى)
٢٨ ـ عيب عليه بيت من شعره ، فامتعض لذلك ، وأنشد أبياتا يهجو فيها المستعربين. (١ / ٢٥٥).
١٥ ـ (عمارة بن عقيل)
٢٩ ـ جمع (الريح) على (الأرياح) فلما نبّه على خطئه عاد إلى (الأرواح). وانظر رقم (٧٩) فى (نقول عن العلماء).
١٦ ـ (عمر بن الخطاب)
٣٠ ـ قال : كان الشعر علم قوم ، ولم يكن لهم علم أصحّ منه ، فجاء الإسلام ، فتشاغلت عنه العرب بالجهاد ، فحفظوا أقل ذلك ، وذهب عنهم أكثره. (١ / ٣٨١).
١٧ ـ (الفرزدق)
٣١ ـ كان يلغز بالأبيات ، ويأمر بإلقائها على ابن أبى إسحاق. (١ / ٣٦٦).
٣٢ ـ سأله ابن أبى إسحاق عن قوله :
وعينان قال الله كونا فكانتا |
|
فعولان بالألباب ما يفعل السحر |
لماذا لم يقل : (فعولين)؟ فقال : لو شئت أن أسبّح لسبّحت. (٢ / ٤٩٥).
١٨ ـ (الكسائى)
٣٣ ـ سأل بعض العرب عن (مطايب) الجزور ، ما واحده؟ فقال : مطيب ثم ضحك الأعرابىّ من نفسه ، كيف تكلف له ذلك من كلامه؟. (١ / ٣٦٦).
٣٤ ـ اختلف مع (اليزيدى) فى (الشراء) : أمقصور هو أم ممدود؟ وأعراب بالباب ، يحكمون بأنه ممدود. (٢ / ٤٨٥).
١٩ ـ (الكميت)
٣٥ ـ مع (نصيب) ، وقد تناشدا الأشعار ، وفيها بعض مآخذ لكل منهما على صاحبه. (٢ / ٤٨٦).
٢٠ ـ (المتنبى)
٣٦ ـ عند منصرفه من مصر فى جماعة من العرب ، تحدث أحدهم ، فذكر فلاة واسعة وقال : (يحير) فيها الطرف ، قال : وآخر منهم يلقّنه سرا بينه وبينه فيقول : (يحار ، يحار). (١ / ٢٥٥ ، ١ / ٤١٢).
٣٧ ـ يسبق بشعر أنشده لنفسه أحد الكتاب فى وصف طرد. (١ / ٣٢٧).
٣٨ ـ قال له ابن جنى ذات يوم : أراك تستعمل فى شعرك (ذا وتا ، وذى) كثيرا! فقال :
إن هذا الشعر لم يعمل كلّه فى وقت واحد. (١ / ٤٩٤).
٢١ ـ (محمد العساف)
٣٩ ـ سأله ابن جنى أن يقول : ضربت أخوك ، وجاء أخاك ـ فلم يطعه لسانه. (١ / ١٢١ ، ٢٦٣).
٢٢ ـ (مروان بن أبى حفصة)
٤٠ ـ قال : كنت أعمل القصيدة فى أربعة أشهر ، وأحكّكها فى أربعة أشهر ، وأعرضها فى أربعة أشهر ، ثم أخرج بها إلى الناس. (١ / ٣٢٦).
٢٣ ـ (معاوية)
٤١ ـ قال : خير المجالس ما سافر فيه البصر ، واتّدع فيه البدن. (١ / ١٤١).
٢٤ ـ (النابغة الذبيانى)
٤٢ ـ أقوى فى بعض شعره ، وفطن لذلك بعد أن غنّته مغنية أمامه به. (١ / ٢٥٦).
٢٥ ـ (مجهولون)
٤٣ ـ عربى بايع أن يشرب علبة لبن ولا يتنحنح ، فلما شرب بعضه كدّه الأمر ، فقال كبش أملح. (١ / ١٠٧ ، ٢ / ٤٧٥).
٤٤ ـ عربىّ قرأ على السجستانى : طيبى لهم وحسن مآب وأصرّ على قراءته. (١ / ١٢٠ ، ٣٧٩).
٤٥ ـ غلام فصيح من آل المهيّا ، سأله ابن جنى عن لفظة : كذا أم كذا؟ فقال : كذا (بالنصب) ، لأنه أخف .. (١ / ١٢٢).
٤٦ ـ عربىّ يسأل عن الناقة (القرواح) فيقول : التى كأنها تمشى على أرماح. (١ / ١٧٢).
٤٧ ـ حدث من غير شعراء بغداد ، يعدّ فى ليلته مائتى بيت فى ثلاث قصائد ، على أوزان اختيرت له. (١ / ٣٢٩).
٤٨ ـ عربىّ يدّعى الفصاحة ، يفد إلى الحاضرة ، فتقبل لغته ، حتى ينشد شعرا لنفسه ، يقول فى بعض قوافيه : (أشنؤها ، وأدأؤها) فيجمع بين همزتين ، وذلك مرفوض سماعا وقياسا. (١ / ٣٩٣).
٤٩ ـ عربى ينشد شعرا لنفسه ، يقول فيه : (كأن فاى) وهو خطأ ، على بعده عن الفصاحة. (١ / ٣٩٥).
٥٠ ـ أحد ولاة عمر رضى الله عنه كتب إليه كتابا ، لحن فيه ، فكتب إليه عمر ، أن قنّع كاتبك سوطا. (١ / ٣٩٦).
٥١ ـ أعرابى أقرئ : (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ). ـ بجر (لام) رسوله ـ فقال الأعرابى : برئت من رسول الله ، فأنكر ذلك علىّ كرم الله وجه ، وأمر أبا الأسود بوضع علم النحو. (١ / ٣٩٦).
٥٢ ـ أعرابىّ يدخل على ملك (ظفار) فيقول له الملك : ثب ـ وهى فى الحميريّة بمعنى اجلس ـ فيقفز العربىّ ، وتندقّ رجلاه. (١ / ٤١٣).
٥٣ ـ أعرابىّ أراد امرأة له فقالت : إنى حائض ، فقال : فأين الهنة الأخرى؟ (١ / ٥٢٠).
٥٤ ـ أعرابى قال للكحال : كحّلنى بالمكحال الذى تكحل به العيون الداءة. (٢ / ٣٩٠).
٥٥ ـ أعرابية من غطفان تقول : أخاف أن يجوهنى بأكثر من هذا ـ تريد : يواجهنى. (١ / ٤٤٦ ، ٤٤٨).
٥٦ ـ قال ابن جنى : كان قدماء أصحابنا يتعقبون رؤبة وأباه ، ويقولون : تهضّما اللغة ، وولّداها ، وتصرفا فيها غير تصرف الأقحاح. (٢ / ٤٩٢).
٥٧ ـ حكايات عن العرب فى تنقيح الشعر وتهذيبه وتجنيبه المساند والمحال ، وهى كثيرة. (١ / ٣٢٧ ، ٣٢٨).
* * *
الفهرس الحادى عشر
الشعر
الهمزة
(الساكنة):
يستمسكون من حذار الإلقاء |
|
بتلعات كجذوع الصيصاء |
ردى ردى ورد قطاة صمّاء |
|
كدريّة أعجبها برد الماء |
(١ / ٢٨٩)
هل تعرف الدار بنعف الجرعاء |
|
بين رحا المثل وبين المثياء |
(٥١ شطرا ٢ / ٤٥)
(المفتوحة):
ذر الآكلين الماء ظلما فما أرى |
|
ينالون خيرا بعد أكلهم الماءا |
(١ / ١٨٣)
لما رأيت أبا زيد مقاتلا |
|
دع القتال وأترك الهيجاء |
(٢ / ١٨٠)
(المكسورة):
فأوّ من الذكرى إذا ما ذكرتها |
|
(ومن بعد أرض بيننا وسماء) |
(٢ / ٢٧٨)
فأوّ من الذكرى إذا ما ذكرتها |
|
(ومن بعد أرض بيننا وسماء) |
(وفراء لم تخرز بسير وكيعة) |
|
غدوت بها طيّا يدى برشائها |
(٢ / ٣٩١)
والمرء يلحقه بفتيان الندى |
|
خلق الكريم وليس بالوضّاء |
(٢ / ٤٦٧)
(بمحالة تقص الذباب بطرفها) |
|
بنيت معاقمها على مطوائها |
(١ / ٥١٧)
لم أقض حين ارتحلوا شهلائى |
|
من الكعاب الطّفلة الغيداء |
(١ / ٤٨٤)
ينشب فى المعسل واللهاء |
|
أنشب من مآشر حداء |
(٢ / ٣ ، ١٠١)
فصادفت أعصل من أبلائها |
|
يعجبه النزع على ظمائها |
(١ / ٤٨٨)
(فملكنا بذلك الناس حتى) |
|
ملك المنذر بن ماء السماء |
(١ /٢٥٧)
طلبوا صلحنا ولات أوان |
|
فأجبنا أن ليس حين بقاء |
(٢ / ١٥٤)
الحد حوى حية الملحدين |
|
ولدن ثرى حال دون الثراء |
(١ / ١٢٧)
(المضمومة):
لعلك والموعود صدق لقاؤه |
|
بدالك فى تلك القلوص بداء |
(١ / ٣٤٠)
كأن سحيله فى كل فجر |
|
على أحساء يمؤود دعاء |
(١ / ٥٠٢)
بآرزه الفقارة لم يخنها |
|
قطاف فى الركاب ولا خلاء |
(١ / ٥٠٣)
لددتّهم النصيحة كل لدّ |
|
فمجوا النصح ثم ثنوا فقاءوا |
فلا والله لا يلفى لما بى |
|
ولا للما بهم أبدا دواء |
(٢ / ٦٩)
ولجدتّ حتى كدتّ تبخل حائلا |
|
للمنتهى ومن السرور بكاء |
(٢ / ٤٤٨)
كأنها وقد رآها الرّءّاء
(١ / ٢٨٩)
هيهات من منخرق هيهاؤه
(٢ / ٢٨٢)
أو مجن عنه عريت أعراؤه
(٢ / ٢٤)
زعموا أن كل من ضرب العير |
|
موال لنا وأنا الولاء |
(٢ / ٣٨٦)
عننا باطلا وظلما كما تع |
|
نز عن حجرة البيض الظباء |
(٢ / ٤٩٩)
آذنتنا ببينها أسماء |
|
ربّ ثاو يملّ منه الثواء |
(١ / ٢٥٧)
مثلها يخرج النصيحة للقو |
|
م فلاة من دونها أفلاء |
(١ / ٤٧٢)
الباء
(الساكنة):
يا بأبى أنت ويا فوق البئب
(١ / ٢٨٦)
ومن يناد آل يربوع يجب |
|
يأتيك منهم خير فتيان العرب |
المنكب الأيمن والردف المحبّ |
(٢ / ٢٠)
نلوذ فى أم لنا ما تغتصب |
|
من الغمام ترتدى وتنتقب |
(٢ / ٩٧)
صبّحنا من كاظمة الخصّ الخرب |
|
يحملن عباس بن عبد المطلب |
(٢ / ٢١٥)
إنى امرؤ لم أتوشّع بالكذب
(٢ / ٣٩٠)
أخذته بالينجلبب |
|
فلم يمر ولم يغب |
(٢ / ٣٩٨)
(المفتوحة):
طافت أمامة بالركبان آونة |
|
يا حسنه من قوام ما ومنتقبا |
(٢ / ١٩٩)
لا يمنع الناس منى ما أردت ولا |
|
أعطيهم ما أرادوا حسن ذا أدبا |
(٢ / ٢٨٠)
فى ليلة من جمادى ذات أندية |
|
لا يبصر الكلب من ظلمائها الطنبا |
(٢ / ٢٩٠ ، ٤٤٥)
(أقلّى اللوم عاذل والعتابن) |
|
وقولى إن أصبت لقد أصابن |
(١ / ١٩٨ ، ١ / ٤٦٠)
ألم تعلم مسرّحى القوافى |
|
فلا عيّابهن ولا اجتلابا |
(١ / ٣٦٤ ، ٢ / ٤٦٠)
ولو ولدت قفيرة جرو كلب |
|
لسبّ بذلك الجرو الكلابا |
(١ / ٣٩١)
ملوك يبتنون توارثوها |
|
سرادقها المقاول والقبابا |
(٢ / ١٧٢)
وحديثها كالغيث يسمعه |
|
راعى سنين تتابعت جدبا |
فأصاخ يرجو أن يكون حيّا |
|
ويقول من فرح هيا ربّا |
(١ / ٨٤ ، ٢٤٠)
يردّ قلخا وهديرا زغدبا
(١ / ٩٢٨)
قلن الجوارى ما ذهبن مذهبا
(١ / ٥٣٧)
أهبى التراب فوقه إهبابا
(٢ / ١٢٨)
يا عجبا لقد رأيت عجبا |
|
حمار قبّان يسوق أرنبا |
خاطمها زأمّها أن تذهبا |
(٢ / ٣٧٠)
أنا أبوها حين تستبغى أبا
(٢ / ٣٧٢)
جارية من قيس ابن ثعلبه
(٢ / ٢٤٧)
لأنكحنّ ببّة |
|
جارية خدبّة |
مكرمة محبّة |
|
تجبّ أهل الكعبة |
(٢ / ٢٠)
غرّبته العلا على كثرة النا |
|
س فأضحى فى الأقربين جنيبا |
فليطل عمره فلو مات فى مر |
|
ومقيما بها لمات غريبا |
(١ / ٤٨٢)
لن تراها ولو تأملت إلا |
|
ولها فى مفارق الرأس طيبا |
(٢ / ١٩٦)
(المكسورة):
وقالت له العينان سمعا وطاعة |
|
وأبدت كمثل الدر لمّا يثقّب |
(١ / ٧٦)