الموضوع : التاريخ والجغرافيا
الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
الطبعة: ١
الصفحات: ٤٠٠
حرف الظاء
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
إذا كنت في شرخ الشبيبة ناسيا |
فلست إذا عند المشيب بحافظ |
٢٧ / ٤٠٥
بنو تيقظ واستمع ما أقوله |
ولا تك محتاجا إلى وعظ واعظ |
٢٧ / ٤٠٥
ثم انقضت أيامه |
وهو الرئي الغائظ |
٤٥ / ٤٤٤
جاءت قصي تعودني زمرا |
وقد وعى سرها لها الحفظه |
٣١ / ٢١٢
حتى أقام طريقه |
عمرو بن بحر الجاحظ |
٤٥ / ٤٤٤
ظفرت بحظ من ظلوم تعاظمت |
ظواهره للناظر المتيقظ |
٣٦ / ١٤٧
ظمئت فلم تحظر علي ظلالها |
فظاظة ألفاظ ولا غيظ وعظ |
٣٦ / ١٤٧
ظنت عظيمة ظلمنا من حظها |
فظللت أوقظها لكاظم غيظها |
٣٧ / ٣١٧
ظنون تلظى للكظوم شواظها |
يغط عيب الطاعن المتحفظ |
٣٦ / ١٤٧
ظهري وظفري ثم عظمي في لظى |
لا ظاهرن لحظرها ولحفظها |
٣٧ / ٣١٧
فما أحد في الخلق أشفق من أب |
عليك ولا يرعاك مثل لواعظي |
٢٧ / ٤٠٥
في العلم للعلماء أن |
يتفهموه واعظ |
٤٥ / ٤٤٣
لسانك لا يلقيك في الغي غيره |
فإنك مأخوذ بما أنت لافظ |
٥٠ / ٢٩٨
لفظي شواظ أو كشمس ظهيرة |
ظفر لذي غلظ القلوب وقظها |
٣٧ / ٣١٨
لم تجتمع شرف الأصول وطيبها |
ومحاسن الأفعال والألفاظ |
٣٧ / ١٨٦
وإذا نسيت وقد جمع |
ت علا عليك الحافظ |
٤٥ / ٤٤٤
والجود كل الجود أجمع والتقى |
إلا العبد المنعم بن حفاظ |
٣٧ / ١٨٦
وظعنت أنظر في الظلام وظله |
ظمآن أنتظر الظهور لو عظها |
٣٧ / ٣١٧
ولا يملك الإنسان رجعا لما مضى |
ولو جهدت فيه النفوس اللوافظ |
٥٠ / ٢٩٨
ولقد رأيت الظرف ده |
را ما حواه لافظ |
٤٥ / ٤٤٤
ولم تعدني سهم ولا جمح |
وعادني الغر من بني يقظه |
٣١ / ٢١٢
ولن يهلك الإنسان إلا لسانه |
فهل أنت مما ليس يعنيك حافظ |
٥٠ / ٢٩٨
حرف العين
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
آليت لا اصطفي بالجود غيركم |
حتى أغيب تحت الرمس بالقاع |
١١ / ٢٧٢
آنس فديتك وحشتي بكتابكم |
إني إلى أخباركم متطلع |
٣٣ / ٢٨٦
أأفني حياتي عفة وتجلدا |
بعافية أم أستكين فاهلع |
١٦ / ٣٣٧
أبا الصبر آيات أراها وإنني |
أرى كل حبل بعد حبلك أقطعا |
١٦ / ٢٥٧
أبا جعفر حانت وفاتك وانقضت |
سنوك وأمر الله لا بد واقع |
٣٢ / ٣٣٩
أبا هل كاهن أو منجم |
لك اليوم من ريب المنية دافع |
٣٢ / ٣٤٠
أباه البراء وابن عمرو كلاهما |
وأسعد يأباه عليك ورافع |
٥٠ / ١٨٩
أبت نفسي له إلا وصالا |
وتأبي نفسه إلا انقطاعا |
٤٣ / ٥١٦
أبلغ أبا الفضل يوما إن عرضت به |
من دائم العهد لم يخش الذي صنعا |
٢٦ / ٣٩٩
أبلغ أبا سفيان أن قد أضاء لنا |
بأحمد نور من هدى الله ساطع |
٥٠ / ١٨٨
ابن رقاش ماجد سميدع |
يأتي فيعطي عن يد أو يمنع |
٢٨ / ١٩٣
أبني لست بعالم ما أصنع |
بكم أأجمع شملكم أم أصدع |
٢١ / ٣٦٩
أبو جعفر حانت وفاتك وانقضت |
سنوك وأمر الله لا بد واقع |
٣٢ / ٣٤١
أبو هيثم أيضا جدير بمثلها |
وفي بما أعطى من العهد جائع |
٥٠ / ١٨٩
أبواك ثم أخوك أصبح ثالثا |
وعلى جبينك نور ملك الرابع |
١٥ / ١٩٤
أبى الشيب والإسلام أن أتبع الهوى |
وفي الشيب والإسلام للمرء وازع |
٦٥ / ١٦٥
أبى الله إلا رفعه وعلوه |
وليس لما يعليه ذو العرش واضع |
٥١ / ٤٣٨
أبي سلب الجبان بالسيف تاجه |
فخر وأطراف الرماح الشوارع |
٦٥ / ١٦٥
أتانا الهدي بعد العمى فقلوبنا |
به موقنات أن ما قال واقع |
٢٨ / ١١٨
أتانا رسول الله يتلو كتابه |
كما لاح مشهور من الصبح ساطع |
٢٨ / ١١٦ ، ٢٨ / ١١٨
أتاه المشيب على شربها |
فكان كريما فلم ينزع |
٤٥ / ١٤٣
أتاه حمامه في جوف صيغ |
وكم بالصيغ من بطل شجاع |
٨ / ٣٢٠
أتجعل نهبي ونهب العبيد |
بين عيينة والأقرع |
٩ / ١٨٧
أتجعل نهبي ونهب العبي |
د بين عيينة والأقرع |
٢٦ / ٤١٣ ، ٢٦ / ٤١٤
أتدعونني شيخا وقد عشت حقبة |
وهن من الأزواج نحوى نوازع |
٢٦ / ١٣١
أتصبر للبين المشت عن الهوى |
أم أنت امرؤ ناسي الحياء فجازع |
٤٩ / ٣٨٢
أتصبر يا قلب أم تجزع |
قال فإن الديار غدا بلقع |
٩ / ١١٠
أتطمع في العيش بعد الفرا |
ق محب لعمرك ما يطمع |
٩ / ١١٠
أتى بالهدى بعد العمى فقلوبنا |
به موقنات أن ما قال واقع |
٢٨ / ١١٦
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
أتى بالهدى بعد العمى فقلوبنا |
له موقنات أن ما قال واقع |
٢٨ / ١١٥
أجارتنا بيني فإنك طالقه |
ومرموقة ما كنت فينا وواقعه |
٦١ / ٣٣٤
أجاع الله من أشبعتموه |
وأشبع من بجوركم أجيعا |
٥٠ / ٢٣٧
أجالس منهم ضاري الأسد |
وانبا على الضبع سا أو الأفعى |
٤٣ / ٢٣٤
أجل الفتى مما يؤمل أسرع |
وأراك تجمع دائبا لا تشبع |
٧ / ٥٨
أجل لا ولا يكفي لنا الدهر واحد |
على هالك يدري لمقلته معا |
٦٧ / ٢٨٣
أحجّاج لم تشهد مقام بناته |
وعماته يندبنه الليل أجمعا |
١٢ / ١٤٦
أحجّاج مك تقتل به إن قتلته |
ثمانا وعشرا واثنتين وأربعا |
١٢ / ١٤٦
أحجّاج من هذا يقوم مقامه |
علينا فمهلا إن تزدنا تضعضعا |
١٢ / ١٤٦
أحكم ترخيمها المرخم قد |
بان عليها إحكام صانعها |
٢ / ٢٧٢
أحلام نوم أو كظل زائل |
إن اللبيب بمثلها لا يخدع |
٤٣ / ٤٩٨
أخ كان أغنى أيمن الأرض كلها |
وأغنى ابنه أمر العراقين أجمعا |
٥٢ / ٢٦٤
أخبر أخبار القرون التي خلت |
أدب كأني كلما قمت راكع |
٢٥ / ٣٨٨
أخبر أخبار القرون التي مضت |
أدب كأني كلما قمت راكع |
٣٧ / ١٦٠
أخذت بكفي دون عدو ظلامتي |
فأحسست أنا معشر نحسن الصنعا |
٦٧ / ٢٨٣
أخذنا بآفاق السماء عليكم |
لنا قمراها والنجوم الطوالع |
١٧ / ١٧٣
أخزيت قومك في مقام قمته |
ووجدت سيف مجاشع لا يقطع |
١٨ / ٢١٩
أدعو إلى هجرها قلبي فتتبعني |
حتى إذا قلت هذا صادق نزعا |
٣٢ / ٢١١
أدنو لترحمني وتقبل توبتي |
وأراك تدفعني فأين المدفع |
٢٧ / ٣٣١
أدين بدين خيار الورى |
محمد المصطفى الشافع |
٥٥ / ١٦٠
إذ الأبصار أبصرت ابن قيس |
ظللن مهابة منه خشوعا |
٢٤ / ٣١٧
إذ النبيون والأشهاد قائمة |
والإنس والجن والأملاك قد خشعوا |
٣٢ / ٤٧٤
إذ خاف جمعهم النبي وأسندوا |
جمعا يكاد الشمس منه تخشع |
٢٦ / ٤٢٢
إذ لم يكن خير من الشر لم تجد |
نصيحا ولا ذا حاجة حين تفزع |
٦٣ / ٣٣٧
إذ ما بريد السوء أقبل نحونا |
بإحدى الدواهي الربد سار فأسرعا |
١٣ / ٢٩٨
إذا أبصر الدنيا استهل كأنما |
يرى ما سيلقى من أذاها ويسمع |
٦ / ٣٣٦
إذا أبينا فلا يأبى لنا أحد |
إنا كذلك عند الفخر نرتفع |
٩ / ١٨٩
إذا أنت تأخذ من الدهر عصمة |
تشد بها في راحتيك الأصابع |
٩ / ١٦٤
إذا أودى معاوية بن حرب |
فبشر شعب قعبك بانصداع |
٦٥ / ١٧٩
إذا استقبل الأقوام يوما رأيته |
حذار عقاب الله له ضارعا |
٥٦ / ٣٥٢
إذا الليل ألبسني ثوبه |
تقلب فيه فتى موجع |
٩ / ١١٠
إذا المرء لم يغش الكريهة أو شكت |
حبال الهوينا بالفتى أن تقطعا |
١٨ / ٤١٤
إذا المعضلات المشكلات تشابهت |
سما منه نور في دجاهن لامع |
٥١ / ٤٣٨
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
إذا النفر الأدم اليمانون نمنموا |
له حوك برديه أرقوا وأوسعوا |
٣١ / ٢٩٦
إذا تفكرت في الفصوص وما |
فيها تيقنت حذق راصعها |
٢ / ٢٧١
إذا رفعت كفة كفه |
أبى الفضل والعز أن يوضعوا |
٩ / ١١١
إذا غاب منها كوكب في مغيبه |
لمحت بعيني آخرا حين يطلع |
٧٠ / ٢٨٦
إذا قلت يا ريم أن قد |
سلوت ثيابي جنبي عن مضجعي |
٦٨ / ٢٢
إذا قلت : قد هدأت عارضت |
بأبيض ذي رونق يسطع |
٩ / ١١١
إذا قمر منها تغور أو خبا |
بدا قمر في جانب الأفق يلمع |
١٦ / ٣٣٧
إذا قيل من أهل الخلافة بعده |
أشارت إلى عبد العزيز الأصابع |
٣٦ / ٣٧١
إذا كان الشريف له حجاب |
فما فضل الشريف على الوضيع |
١٨ / ١٢٢
إذا كنت تجفوني وأنت ذخيرتي |
وموضع شكواي فما أنا صانع |
٦٠ / ٣٢١
إذا كنت سوطا من عذاب عليهم |
ولم يدك عندي في المنافع مطمع |
١٢ / ١٥٤
إذا لقحت حرب فرتها سيوفهم |
وأيد طوال لم تخنها الأشاجع |
٦٢ / ٣٧٢
إذا لم تستطع أمرا فدعه |
وجاوزه إلى ما تستطيع |
٣٦ / ١٧٧ ، ٣٦ / ١٧٨
إذا لم تكن حافظا واعيا |
فعلمك في البيت لا ينفع |
٢٧ / ١٧٧
إذا ما استافهن ضربن منه |
مكان الرمح من أنف القدوع |
٢٣ / ٤٤٦
إذا ما الثريا في السماء كأنها |
جمان وهى من سلكه فتسرعا |
٢٤ / ٢٥٢ ، ٢٤ / ٢٥٤
إذا ما الليل كابدوا |
فيسفر عنهم وهم ركوع |
١٩ / ١٨١
إذا ما بدا نجم يلوع بناره |
يعين لي قلبي فقلبي مروع |
٦٩ / ٢١١
إذا ما بدت منه الطليعة آذنت |
بأن المنايا خلفها تتطلع |
٦٤ / ٣٢١
إذا ما تذكرت الذي كان بيننا |
وجدت فؤادي للهوى يتقطع |
٧٠ / ٢٨٦
إذا ما رأى الجهال ذا العلم واضعا |
إلى ذي الغنى مالوا إليه وسارعوا |
٢٣ / ١٠٩
إذا ما ملوك الأرض تيها ترفعوا |
كفاك علو القدر أن تترفعا |
٩ / ٣٩١
إذا ما هم جاءوا بإحدى هناتهم |
جسرت لهم رأسي فلا أتقنع |
٦٣ / ٣٣٧
إذا مت كتمان نامي الضلوع |
تنم على أضلعي أدمعي |
٦٨ / ٢٢
إذا هم بالأمر لم يثنه |
هجوع ولا شادن أفرع |
٩ / ١١٢
إذا وضعت رجلها عنده |
تضمنها البلد الممرع |
٩ / ١١١
أراد قبيحة فنهيت عنها |
وقلت له أرى أمرا فظيعا |
٤٥ / ١٠٩
أراعي نجوما في السماء كأنني |
أوكل باللاتي تغيب وتطلع |
٦٩ / ٢١١
أراك تمطر جانبا عن جانب |
ومحل بيتي من سمائك بلقع |
٢٤ / ٤٦٧
أرانا الهدى بعد العمى فقلوبنا |
به موقنات أن ما قال واقع |
٢٨ / ١٠٥ ، ٢٨ / ١٠٦
أراها وإن كانت تحب فإنها |
سحابة صيف عن قليل تقشع |
٤٣ / ٤٩٧ ، ٥٧ / ٣٧٢
ارجع فحسبك ما تبعت ركائبا |
إن المشيع لا محالة يرجع |
٣٣ / ٢٨٦
ارحم أصيبيتي هديت فإنهم |
حجل تدرج بالشربة جوع |
٢٧ / ٣٣٠ ، ٢٧ / ٣٣١
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
أرد حواشي برده فوق سنه |
أخال بها ضوءا من البدر يسطع |
١٦ / ٣٣٧
أردت رشاده جهدي فلما |
أبى وعصا أتيناها جميعا |
٤٥ / ١٠٩
أرقى عليها وهي فرع أجمع |
وهي ثلاث أذرع وإصبع |
٣٥ / ٤٥٢
أرى أشقياء القوم لا يسمونها |
على أنهم فيها عراة وجوع |
٤٣ / ٤٩٧ ، ٤٣ / ٤٩٧ ، ٥٧ / ٣٧٢
أرى أهل ليلى لا يبالي أميرهم |
على حاجة المحزون أن يتصدعا |
٣٨ / ١٩٠
أرى نارا تأجج من بعيد |
لها في كل ناحية شعاع |
٥٢ / ٢٢٠
أريتك إن مرت عليك جنازتي |
تلح بها أيدي طوال وترجع |
٩ / ٢٥٢
استودع الله في بغداد لي قمر |
بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه |
٥٤ / ١٥٥
أسرهم عند الحضور وإنني |
لثم لهم إن حالة الحال أنفع |
٣٤ / ٢٤٠
أسعى على جل بني مالك |
كل امرئ في شأنه ساعي |
٢٤ / ٢٤٨ ، ٢٤ / ٢٥١
أسمي ما يدريك كم من فتية |
باكرت لذتهم بأدكن مترع |
٦٩ / ٦٧
أسهر بالليل من تذكر ما |
تسهر منه والناس قد هجعوا |
٣٤ / ٢٩٥
أشاركتني في ثعلب قد أكلته |
فلم يبق إلا رأسه وأكارعه |
١٦ / ٣٢٩
أشبه أخاك وأخلاقا تسير بها |
في المجتدين له لم يجده الطبعا |
٢٦ / ٣٩٩
أشجارها لا تزال مثمرة |
لا تذهب الريح في مدافعها |
٢ / ٢٧١
أشكو إلى الله قلبا عز مطلبه |
ما إن له عن سوى الغايات مرتدع |
٦٧ / ١٣٥
أشهى إلى ناظري من كل ما نظرت |
عيني وفي مسمعي من كل ما سمعا |
٣٦ / ١٤٠
أصاب الحي عدي كعب |
مجلة من الخطب الفظيع |
١٩ / ٤٨٨
أصاح ألم تحزنك ريح مريضة |
وبرق تلألأ بالعقيقين راتع |
٣٢ / ٢١٦
أصايع عنه الجهر أرجو بقاءه |
ونفسي من الأخرى شعاعا تطلع |
١٦ / ٣٣٧
أصبحت أعمى بل أصم بكل ما |
أمسيت أنظر منكم أو أسمع |
٢١ / ٣٦٩
أصلي صلاة الخمس في حين وقتها |
وأشهد بالتوحيد لله خاضعا |
١٣ / ٤٤١
أصون سرك في قلبي وأحفظه |
إذا تضايق صدر الضيق الباع |
١١ / ٢٧٢
أصيخا لداعي حب ليلى فيمما |
صدور المطايا نحوها فتسمعا |
٥٣ / ٤٣٢
أضحى لأمر الله متبعا وإن |
أضحى له كل الخلائق يتبع |
٢١ / ٣٧٠
أطار الخوف نومهم فقاموا |
وأهل الأمن في الدنيا هجوع |
١٩ / ١٨١
أظن وهب بن وهب أن أكون له |
لما تغطرس في سلطانه تبعا |
٢١ / ٢٥٤
إعارة سمع كل مغتاب صاحب |
وتأبى لعيب الناس إلا تتبعا |
٤٥ / ٢٤٦
أعاشر قوما لست أخبر بعضهم |
بأسرار بعض إن صدري واسع |
٧ / ٢٩٨
أعزت خطوب الدهر نفسا صليبة |
لما نابها من حادث لا تضعضع |
١٦ / ٣٣٧
أعفة ذكرت في الوحي عفتهم |
لا يطمعون ولا يرديهم طمع |
١٠ / ٢٧٤ ، ٤٠ / ٣٦٣
أعناق اللقاء أثلم في الأحشاء |
والقلب أم عناق الوداع |
٦٣ / ٢٠٠
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
أعيني إن أنفذتما الدمع فاسكبا |
دما بأن سفيان بن عوف فودعا |
١١ / ٤٥٤
أغر أبلج يستسقى الغمام به |
لو قارع الناس عن أحلامهم قرعا |
٥٩ / ٢٣٠ ، ٥٩ / ٢٣٢
أغر الجبين إذا ما بدا |
رأيت الملوك له خشعا |
٦١ / ٢٧٤
أغر لمروان وحرب كأنه |
حسام جلت عنه الصياقل قاطع |
٣٢ / ٢١٧
أفضلت فضلا عظيما لست ناسيه |
كان له كل فضل بعده تبعا |
٣٤ / ٣٣٣
أفقد رضيت بأن تعلل بالمنى |
وإن المنية كل يوم تدفع |
٤٣ / ٤٩٨
أفي الجنان وفوز لا انقطاع له |
أم الجحيم فما تبقي وما تدع |
٣٢ / ٤٧٣
أفي كل أطلال لها منك حنة |
كما حن مقرون الوظيفين نازع |
٤٨ / ١٦٤
أفي كل يوم رحلة بعد رحلة |
أجرع نفسي حسرة وتروعها |
١١ / ٤٢٢
أقام التقى والجد والحزم والنهى |
بحرقة ما غنى الحمام وسجعا |
١١ / ٤٥٥
أقبله على جزع |
كشرب الطائر الفزع |
٤٣ / ٢٤
أقسمت بالرب والبيت الحرام ومن |
أهل معتمرا من حوله وسعا |
٣٦ / ١٤٠
أقضي نهاري بالحديث وبالمنى |
وتجمعني والهم بالليل جامع |
٦٠ / ٣٢١
أقمنا الصفا من رءوس العدى |
يبيض بقربها ناطعه |
٦٨ / ١٠٠
أقود وطفاء الزمع |
كأنها شاة صدع |
١٧ / ٢٣٩
أقول بعمان وهل طربى به |
إلى أهل سلع إن تشوقت نافع |
٣٢ / ٢١٦
الأكثرون في المساعي عددا |
والأطولون بالضراب أذرعا |
٧ / ٢١٤
أكرم بقوم رسول الله شيعتهم |
إذا تفرقت الأهواء والشيع |
٤٠ / ٣٦٣
أكرم وعف وكف واحلم واحتمل |
واسمح ودار وهش واصفح واشجع |
٢٩ / ٢٣٧
أكفر بعد دفع الموت عني |
وبعد عطائك المائة الرتاعا |
٤٦ / ١٠٢
إلا أفائل أعطيتها |
عديد قوائمه الأربع |
٢٦ / ٤١٤ ، ٢٦ / ٤١٥
ألا أيها القلب الذي برحت به |
منازل مي والعران الشواسع |
٤٨ / ١٦٤
ألا إن بالغور له حاجة |
تؤرق عيني عيني فما تهجع |
٩ / ١١٠
ألا إن هذا الدين من بعد مصعب |
وبعد أخيه قد تنكر أجمع |
٢٨ / ٢٥٥
ألا إن هذا العلم ليس بمدرك |
براحة جسم قد يصان ويودع |
٢٨ / ٧٦
ألا إن وجدك لو لا مقدمي فرسي |
إذا جالت الخيل بين الجزع والقاع |
١١ / ٤٢٠
ألا انتسأت بالود عنك وأدربت |
معالنة بالهجر أم سريع |
٣٣ / ٣٥٤
ألا قالت العصماء يوم لقيتها |
كبرت ولم تجزع من الشيب مجزعا |
٢٩ / ٣٧١
ألا ليست شعري والخطوب كثيرة |
متى رحل قيس منتقل فراجع |
٤٠ / ٥
ألا هل أتى عرسي مكري ومقدمي |
بوادي حنين والأسنة تشرع |
٢٦ / ٢٩٩
ألا هل لما ولا من العيش مرجع |
وهل في خلود النفس للنفس مطمع |
١٦ / ٣٣٦
ألا يا غراب البين قد طرت بالذي |
أحاذر من لبنى فهل أنت واقع |
٤٩ / ٣٨٢ ، ٤٩ / ٣٩٠ ، ٦٩ / ٢٥٦
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
ألا يا كأس قد أنزفت شعري |
فلست بقائل إلا رجيعا |
١٥ / ٤٩
ألا يا لقومي للفؤاد المروع |
وحبل الصبى الموصول غير المقطع |
١٨ / ٢٠٤
ألا يا ليت أمي لم تلدني |
ولم أك في الغواة لذا البقيع |
١٩ / ٤٨٨
ألبس ورائي إن تراخت منيتي |
لزوم العصا تحنى عليها الأصابع |
٤١ / ٣٠٥
ألحسن منزلتي لديك منعتني |
أم ليس عندك لي بخير مطمع |
٢٤ / ٤٦٧
ألست الذي جهزت سبعين فارسا |
وكنت لدى إسحاق في الشر أدفع |
٣٤ / ٢٣٩
ألم تر آثار ابن ادريس بعده |
دلائلها في المشكلات لوامع |
٥١ / ٤٣٧
ألم تر للنجم إذ سبعا |
يزاول في برجه المرجعا |
٦١ / ٢٧٤
ألم ترني أبني على الليث بيته |
وأحثي عليه الترب لا أتخشع |
٨ / ٢٠٢ ، ١٦ / ٣٣٧
ألم يحزنك إن جبال قيس |
وتغلب قد تباينتا انقطاعا |
٤٨ / ٣٥٦
ألم يقض للركب الذين تحملوا |
إلى بلد فيه الشجي رجوع |
٣٣ / ٣٣٣
ألما بمعن ثم قولا لقبره |
سقتك الغوادي مربعا ثم مربعا |
١٤ / ٣٣٢ ، ٥٧ / ٢٩٤
الألمعي الذي يظن لك |
الظن كأن قد رأى وقد لمعا |
٤٤ / ٩٦
إلى أن تبدى برأسي الشيب |
فأقبح مستحسن أشنع |
٦٨ / ٢٢
إلى أن يضاهي حوله المسك وادعى |
حمايل ربعي من الروع ممرع |
٦٢ / ١٣٥
إلى الهاشمي الفاضلي المهتدى به |
فنحن له من سامع ومطيع |
٣٣ / ٣٥٥
إلى جسد ما فيه لحم ولا دم |
ولا فيه إلا أعظم تتقعقع |
٤٣ / ٨٦
إلى جعفر نزعت همتي |
فأي فتى نحوه ينزع |
٩ / ١١١
إلى شراب لذيذ |
من بعد جدي رضيع |
١٤ / ٧٥
أليس ورائي إن تراخت منيتي |
لزوم العصا تحنى عليها الأصابع |
٢٥ / ٣٨٨ ، ٣٧ / ١٦٠
أم الهمك المهموم بالجمع عالم |
بأن الذي يرعى من المال ضائع |
٥١ / ٤٣٧
أم ما الذي يقوى علي |
ه وما يضيق به ذراعه |
٣٨ / ٩٥
أما تتبعين الناس حتى تسلمي |
على رمس قبري كل ميت مودع |
٩ / ٢٥٢
إما تراني شاحبا متبذل |
كالسيف يخلق جفنه فيضيع |
٧ / ٧٨
إما تري يا أم فروة خيلنا |
منها معطلة تقاد وظلع |
٢٦ / ٤٢١
أما تريني ساحبا متبذلا |
كالسيف يخلق جفنه فيضيع |
٦٥ / ٣٣٠
أما عرف إمامته هلال |
يلوح وغيره فيها جعي |
٥١ / ٤٢٧
أما كتابك يا بني فإنه |
جزع وليس بحازم من يجزع |
١٥ / ١٤٣
أما ورب منى والعامدات له |
والدافعين يجمع يوضعون معا |
٢٦ / ٣٩٩
إمام في إمامته همام |
تقي هبرزي ألمعي |
٥١ / ٤٢٦
أمد كفي بالخضوع |
إلى الذي جاد بالصنيع |
٥٢ / ٤٤٠
أمر بالقمر الغربي مطلعه |
فيغتزيني إذا أبصرته زمع |
٦٧ / ١٣٥
أمرتهم أمري بمنعرج اللوى |
ولا أمر للمعصي إلا مضيعا |
١٨ / ٤١٣
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
أمن أن نأت دار الأحبة تجزع |
وكل هوى لا بد يوما يودع |
٥٤ / ٥٢
أمن ريحانة الداعي السميع |
يؤرقني وأصحابي هجوع |
٢٤ / ٢٥٤
أمور ما يدبرها حكيم |
بل نهي وهيب ما استطاعا |
٧ / ٢٦٤
إن الأغر أبا هنيدة ردني |
بوسائل وبفضل سيب واسع |
٦٢ / ٣٨٩
إن الألى بنواحي الغوطتين وإن |
شط المزار بهم يوما وإن شسعا |
٣٦ / ١٤٠
إن الإمام أبا إسحاق درس لي |
ما صاغه من أصول الفقه في اللمع |
٥٨ / ١٣
إن البرية قد ملت ولايتكم |
تمسكوا بحبال العهد واتدعوا |
٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٧
إن التي أصبحت يعيا بها زفر |
أعيا عياها على روح بن زنباع |
٤٣ / ٤٩٦
إن الجواد الذي يرجى فواضله |
أبو أمية إن أعطى وإن منعا |
١٦ / ١٢٤
إن الذؤابة من نهر وإخوتها |
قد بينوا سنة لله تتبع |
١٠ / ٢٧٤
إن الذوائب من فهر وإخوتهم |
قد شرعوا سنة للناس تتبع |
٤٠ / ٣٦٣
إن الذي ربصها أمره |
سرا وقد بين للسالع |
٢٣ / ١٢٧
إن الرزية من تضمن قبره |
وادي السباع لكل جنب مصرع |
١٨ / ٤٢٦
إن الصنيعة لا تكون صنيعة |
حتى يصاب بها طريق المصنع |
٢٧ / ٢٩٤
إن الفرزدق قد تبين لؤمه |
حيث التقى حششاؤه والأخداع |
٤٨ / ١١ ، ٤٨ / ١١
إن القليل كثير منك ينفعني |
وما سواه كثير غير نفاع |
١١ / ٢٧٢
إن الكبير عليكم في ولايتكم |
أن تصبحوا وعمود الدين منصدع |
٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٦
إن المطامع ما علمت مذلة |
للطامعين وأين من لا يطمع |
٧ / ٥٩
إن المكارم والمعروف أودية |
أحلك الله منها حيث تجتمع |
٥٧ / ٢٩٢
إن الوليد أمير المؤمنين له |
ملك عليه أعان الله فارتفعا |
٣٨ / ١٩٧
إن تبق تفجع بالأحبة كلهم |
وفناء نفسك لا أبا لك أفجع |
٢٩ / ٣١٩
إن حال لون الرأس عن حاله |
ففي خضاب الرأس مستمتع |
٤٥ / ٤٣٩
إن عديا ليلة البقيع |
تفرقوا عن رجل صريع |
١٩ / ٤٨٧
إن علم الحديث علم رجال |
تركوا الابتداع للإتباع |
٥ / ٢١٠
إن كان شرا كان غيرهم له |
والخير منسوب إليهم أجمع |
٢٤ / ٤١٤
إن كان في الناس سابقون بعدهم |
فكل سبق لادنى سبقهم تبع |
١٠ / ٢٧٤ ، ٤٠ / ٣٦٣
إن كان يطلب للصنيعة موضعا |
حسنا فعندي للصنيعة موضع |
١٥ / ١٤٣
إن كنت لا بد له طالبا |
وحافظا فالتمس أنفعه |
١٨ / ١٤٩ ، ١٨ / ١٤٩
إن لله عبادا |
كشفوا فيه القناعا |
٦٨ / ٢٤٢
إن لم أشيعهم فقد شيعتهم |
بمشيعين تنفسي ودموعي |
٥٣ / ٢٧١
إن يك عار بالفنان أتيته |
فراري فإن الجيش قد فر أجمع |
١٨ / ١٨
إنا أبينا فلا يأبى لنا أحد |
إنا كذلك عند الفخر نرتفع |
١٠ / ٢٧٣ ، ١٢ / ٤٠٩
أنا ابن الأكوع |
اليوم يوم الرضع |
٢٢ / ٩٦ ، ٢٢ / ٩٧ ، ٥٢ / ٥٢
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
أنا ابن سادات قريش وابن من |
لم يبق في قوس الفخار منزعا |
٧ / ٢١٤
أنا ابن عظم العرمص كليهما |
تمشي إلى العليا الفروع الشوارع |
٦٥ / ١٦٥
أنا الخليع فقوموا |
إلى شراب الخليع |
١٤ / ٧٥
إنا رضينا وإن غابت جماعتنا |
ما قال سيدنا روح بن زنباع |
٦١ / ٣٧٧
أنا كلا ناس ولا فضل عندهم |
إلى الخفض قد مالوا فما عرضوا الربعا |
٤٣ / ٢٣٤
أناديهم والأرض بيني وبينهم |
ولم يسمعوا صوتي أجابوا فأسرعوا |
١٦ / ٣٣٦
أنت امرؤ منا خلقت لغيرنا |
حياتك لا نفع وموتك فاجع |
١٤ / ٣٩٦
أنشا يسائلني طورا لأخبره |
والناس من بين مخدوع وخداع |
٤٣ / ٤٩٦
أنظر وصيتي التي أوصيكها |
فاعمل بها إن كنت ممن يسمع |
١٥ / ١٤٣
إنك إن تكون حونا أنزعا |
أجدر أن تضرهم وتنفعا |
٦٠ / ٤٤٥
إنك مهما تعط نفسك سؤلها |
وفرجك نالا منتهى الذم أجمعا |
٤٨ / ٢٣٠
إنما قصر كل شيء |
إذا طار أن يقع |
١٧ / ٢٦٨
إني أعيذكم بالله من فتن |
مثل الجبال تسامى ثم تندفع |
٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٦
إني بحمد الله لا ثوب فاجر |
لبست ولا من غدرة أتقنّع |
٤٨ / ١٤١
إني رأيت من المكارم حسبكم |
أن تلبسوا خز الثياب وتشبعوا |
٢٩ / ١٨١
إني عرفت علاج القلب من وجع |
وما عرفت علاج الحب والجزع |
١٨ / ٣٢٠
إني ليثنيني عن الجهل والخنا |
وعن شتم أقوام خلائق أربع |
٤٥ / ١١٢
إني ورب النصارى في كنائسها |
والمسلمين إذا ما جمعوا الجمعا |
٣٤ / ٣٣٢
أهدى لهم مدحا قلب يؤازره |
فيما أحب لسان حائك صنع |
٤٠ / ٣٦٣
أهم لأنسى ذكرها فيشوقني |
رفاق إلى أهل الحجاز نوازع |
٣٢ / ٢١٧
أواحدتي عصاني الصبر لكن |
دموع العين سامعة مطيعه |
٥ / ٢٤٠
أودى ابن هند وأودى المجد يتبعه |
كانا جميعا خليطا قاطنين معا |
٥٩ / ٢٣٢
أوصيكم بتقى الذي أعطاكم |
ملكا تذل له الملوك وتخضع |
٢١ / ٣٧٠
أولاد يحيى أربع |
كالأربع الطبائع |
٦١ / ٢٣٨
أوهى مقارعة الأعادي رمق |
فيها نواقد من جراح مع تنبع |
٢٦ / ٤٢١
أيا باك على أحبابه جزعا |
قد كنت أحذر ذا من قبل أن قبل أن يقعا |
٥٣ / ٤٣٤
أيا باك على أحبابه جزعا |
قد كنت أحذر ذا من قبل أن يقعا |
٥٣ / ٤٣٤
أيتها النفس أجملي جزعا |
إن الذي تحذرين قد وقعا |
١٧ / ٥٨
أيرضى بذلك الناس أو يسخطونه |
أم أحمد فيهم أم ألام فأقذع |
١٢ / ١٥٤
أيقسم جيراني اليهود وأنتم |
ثمانون ألفا حاسرون ودرعا |
٤٩ / ٢١
أيقنت أن من الدموع محدثا |
وعلمت أن من الحديث دموعا |
١٧ / ٣٦٣
أين سري أين قلبي |
هل ينادي هل يباع |
٥١ / ١٣٨
بأبي من هويته فافترقنا |
وقضى الله بعد ذلك اجتماعا |
١٧ / ٣٦٤
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
بأي نمل عارض دب في الخد |
دبيبا من تحت عقرب صرع |
٣٥ / ٣٩٧
با بين كم دار تفرق شملها |
وشمل شتيت عاد وهو جميع |
٣٣ / ٣٣٣
بالجلسات يطيب أردانه |
بالري يضرب لي تكر الأصبعا |
٦١ / ٣٣٤
ببرقعها سترت حسنها |
فلاح الجمال من البرقع |
٦٨ / ٢٢
ببلخ وافق المقدار يسري |
وما لقضاء ربك من دفاع |
٨ / ٣٢٠
بجزع من الوادي قليل أنيسه |
خلاء تخاطبه العيون الخوادع |
٤٩ / ٣٨٢
بجوذاب حوارى وجوز وسكر |
وما زال للمخمور مذ كان نافعا |
١٣ / ٤٤٢
بخيل عليها يوم هيجا دروعها |
وأخرى حسورا غير ذات دروع |
٣٣ / ٣٥٥
بديعة المدن في الكمال لما |
يدركه الطرف من بدائعها |
٢ / ٢٧١
بديهته مثل تفكيره |
إذا رمته فهو مستجمع |
٩ / ١١٢
براقة الثغر تشفي القلب لذتها |
إذ مقبلها في خدرها لمعا |
٣٨ / ١٩٦
بشؤم بني حذيفة أن فيهم |
معا بكذا وشؤم بني مطيع |
١٩ / ٤٨٨
بطىء عن الراي المخوف التباسه |
إليه إذا لم يخشى لبسا مسارع |
٥١ / ٤٣٨
بقية أقمار من العز لو خبت |
لظلت معد في الدجى يتكسع |
١٦ / ٣٣٧
بكرت سمية غدوة فتمتع |
وغدت غدو مفارق لم يرجع |
٦٩ / ٦٦
بكروا علي بسحرة فصحبتهم |
من عاتق كدم الذبيح مشعشع |
٦٩ / ٦٧
بلباس محزون وأدمع مدنف |
ومسير مشتاق وأنة جازع |
٦٧ / ٢٦٤
بلغ الغاية التي |
دونها كل مرتفع |
١٧ / ٢٦٨
بلى إن أقواما أخاف عليهم |
إذا مت أن يعطوا الذي كنت أمنع |
٣٤ / ٤٤٢
بلى قد حلبت الدهر أشطر دره |
فأبصرت منه ما يضر وينفع |
١٦ / ٣٣٧
بمرج الروم مسالا مقيما |
قد أوطن عن بنيه في ضياع |
٦١ / ٣٩٥
بملتفتيه للمشيب طوالع |
ذوائد عن ورد التصابي روادع |
٥١ / ٤٣٧
بنفسي من لا يستقل برحله |
ومن هو إن لم تحفظ الله ضائع |
٤٠ / ٥
بنو القرم الذي علمت معد |
بفضل فوقهم حسبا وباعا |
٤٦ / ١٠٢
بنو عمر أنتم عصبة |
لعالي المكارم مبتاعه |
١٦ / ٢٥٤
بني محرز هلا دفنتم أخاكم |
ولم تتركوه للضباع الخواضع |
٥٩ / ٣٦٥
بني وابش قد هوينا جواركم |
وما جمعتنا نية قبلها معا |
٣٨ / ١٩٠
بنية بالإتقان قد وضعت |
لا ضيع الله سعي واضعها |
٢ / ٢٧١
بيت يجافي جنبه عن فراشه |
إذا استثقلت بالكافرين المضاجع |
٢٨ / ١٠٥
تبا لهن بالعرفان لما نكرنني |
وقلن : امرؤ باغ أكل وأوضعا |
١١ / ٢٦٤
تبارك ربي كم لليلى إذا انتحت |
بها النفس عندي من خصيم وشافع |
٤٩ / ٣٩٤
تبكي على لبنى وأنت تركتها |
فكنت كآت غيه وهو طائع |
٤٩ / ٣٨٢
تبكي على لبنى وأنت قتلتها |
فقد هلكت لبنى فما أنت صانع |
٦٩ / ٢٥٦
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
تبين فكم دار تفرق شملها |
وشمل شتيت عاد وهو جميع |
١٧ / ٢٥١
تجالدنا عن جذمنا كل قحمة |
مدربة فيها القوانس تلمع |
٥٠ / ١٩٣
تجرعتها في عاصم واحتسبتها |
فأعظم منها ما احتسى وتجرعا |
٢٥ / ٢٧٤
تحفز عني نجاد السيف سابغة |
فضفاضة مثل لون النهي بالقاع |
١٢ / ٤١٣
تحيته مني وإن كان نائيا |
وأمسى ترابا فوقه الأرض بلقعا |
١٦ / ٢٥٧
تحير عن قصد مجراته |
إلى الغور والتمس المطلعا |
٦١ / ٢٧٤
تخال بقايا الروح فيه لقربه |
بعهد الحياة وهو ميت مقنع |
١٦ / ٣٣٧
تخترق الريح في مخارمها |
عصفا فتقوى على زعازعها |
٢ / ٢٧٢
تخطيتها بين عيرانة |
من الريح مرها أسرع |
٩ / ١١١
تخلق حسن إن لم يكن خلق |
تورع حسن إن لم يكن ورع |
٤١ / ٤٣٢
تذكر في فضله ورفعته |
أخبار صدق راقت لسامعها |
٢ / ٢٧١
تراعي الثريا ما تلذ بفيضها |
إلى أن تضيء في الصبح أنجمها السبع |
٥٢ / ١٥٤
تراعي الثريا ما تلذ لغمضها |
إلى أن يضيء الصبح أنجمه السبع |
١٠ / ٣٧٥
تراه عزيزا حين يصبح قانعا |
وتلقاه عبدا ضارعا حين يطمع |
١٦ / ٣٣٦
تراهم يغمزون من استركوا |
ويجتنبون من صدق المصاعا |
٥٦ / ٣٥٣
تركنا سباع الأرض والطير منهم |
شباعا وما فيها إلى الحول جائع |
٦٥ / ١٦٥
تركنا من القتلى مثارا يعودها |
مثور بدا ماءها الطباع الجوامع |
٦٥ / ١٦٥
ترى المرء أحيانا إذا قل ماله |
من الخير ساعات فما يستطيعها |
٢٢ / ١٥٢
ترى المرء يسعى للذي فيه ضرة |
وتكره شيئا نفسه وهو ينفع |
١٦ / ٣٣٦
ترى لقض للسفر الذين تحملوا |
إلى بلد فيه الشجي رجيع |
١٧ / ٢٥٠
ترى منبر العبد اللئيم كأنما |
ثلاثة غربان عليه وقوع |
١٦ / ٣٢٦
تسربل بالتقوى وليدا وناشئا |
وخص بلب الكهل مذ هو يافع |
٥١ / ٤٣٨
تسلب العينان نورا |
تسلب الأذن السماع |
٥١ / ١٣٨
تشرب لون الرازقي بياضه |
أو الزعفران خالط المسك رادعه |
٦٨ / ٩
تصرفه طوع العنان وربما |
دعاه الصبي فاقتاده وهو طائع |
٥١ / ٤٣٧
تصل الدءوب بليلها ونهارها |
فإذا انتهت أبدت لجاجة راجع |
٦٧ / ٢٦٤
تصيد القلوب بلحظ سمور |
وتبسم عن بارق ألمع |
٦٨ / ٢٢
تضل القطا بين أرجائها |
إذا ما سرى الفتى المصقع |
٩ / ١١١
تطاول هذا الليل فالعين تدمع |
وأرقني حزني فقلبي موجع |
٧٠ / ٢٨٦
تعاوره أرماحكم وسيوفكم |
وتلك لعمر الله إحدى البدائع |
٥٩ / ٣٦٥
تعدون عقر الناب أفضل مجدكم |
بني ضوطرى لو لا الكمي المقنعا |
٥٤ / ٣٥٥
تعزى أبا العباس عنه ولا يكن |
ثوابك من معن بأن تتضعضعا |
٥٧ / ٢٩٤
تعزيت من أوفى بغيلان بعده |
عزاء وجفن العين ملآن مترع |
٤٨ / ١٥٩
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
تعصي الإله وأنت تظهر حبه |
هذا محال في الفعال بديع |
٣٢ / ٤٦٩ ، ٦٩ / ١١٨
تعصي الإله وأنت تظهر حبه |
عار عليك إذا فعلت شنيع |
١٣ / ٣٧٩
تقطف باللحظ لا بجارحة الأي |
دي ولا تجنى لبائعها |
٢ / ٢٧٢
تقنع بالقناعة فهو أولى |
بوجه المرء من ذل القنوع |
٤٣ / ١٦٤
تلاف ابن مروان قريشا وجد لها |
يبنوا إلى ما تشتهي وتراجعوا |
٢٤ / ٤٠٣
تلعبتم جهلا بلحم ابن عمكم |
وأسلمتمون للسيوف القواطع |
٥٩ / ٣٦٥
تلوي بعذق خضاب كلما خطرت |
عن فرج معقومة لم تتبع ربعا |
٧٠ / ٦٨
تمت بهما مكارم عبد شمس |
إلى العليا والحسب الرفيع |
٦٧ / ٤
تمسك بحبل الود لا تقطعنه |
وشر حبال الود ما تتقطع |
٥٤ / ٥٣
تمنعت من وصله فكلما |
زاد غراما زاده تمنعا |
٧ / ٢١٤
تمنعك العلة الحديث فما |
تنطق إلا وأنت مختشع |
٣٤ / ٢٩٥
تمنى رجال شأوه من ضلالهم |
فأضحوا على الأذقان صرعى وظلعا |
٥٧ / ٢٩٤
تهوي به كأنها طورا وترفعهم |
إذا رجوا مخرجا من غمها وقعوا |
٣٢ / ٤٧٣
توبق غذ اغتابه من ورائه |
وما هو إذ يغتابني ما ورع |
٥١ / ٤٢٠
توخى الهدى واستنفذته يد التقى |
من الزيغ إن الزيغ للمرء صارع |
٥١ / ٤٣٨
ثم اعلمي أن ما استودعتني ثقة |
يمسي ويصبح عند الحافظ الراع |
١١ / ٢٧٣
ثم انبعثنا إلى خوص مضمرة |
نرمى الفجاج بها ما نأتلي سرعا |
٥٩ / ٢٣٠
ثم بات الهم مني |
دون من لي بضجيع |
٦٩ / ٢٣٧
ثم ترى الناس تأتينا سراتهم |
من كل أوب هوينا ثم نتبع |
١٠ / ٢٧٣
ثوى من بلاد الله في خير بقعة |
وأودع فيه وادع خير مودع |
٦٢ / ١٣٤
جئنا ولو لا نحن أجحف بأسهم |
بالمؤمنين واحرزوا ما جمعوا |
٢٦ / ٤٢٢
جاء البريد بقرطاس يخب به |
فأوجس القلب من قرطاسه فزعا |
٥٩ / ٢٣٠ ، ٥٩ / ٢٣٢
جامعها جامع المحاسن قد |
فاقت به المدن في جوامعها |
٢ / ٢٧١
جرت لبحور العلم أمداد فكره |
لها مدد في العالمين يتابع |
٥١ / ٤٣٨
جرذ يخطر ما لم يرني |
فإذا أسمعه صوتي انقمع |
١٢ / ١٦٣
جزعت للحب والحمى صبرت لها |
إني لأعجب من صبري ومن جزعي |
١٨ / ٣٢٠
جزيت من الغايات تسعين حجة |
وخمسين حتى قيل أنت المقزع |
١٧ / ٥٢
جفانه كحياض البئر مترعة |
إذا رآها اليماني رق واختضعا |
٣٤ / ٣٣٣
جلا الغسل والحمام والبيض كالدمى |
وطيب الدهان رأسه فهو أصلع |
٣١ / ٢٩٦
جمعت بنو عوف ورهط مخاشن |
ستا وأخلت من خفاف أربع |
٢٦ / ٤٢١
جميل المحيا واضح اللون لم يطأ |
بحزن ولم يألم له النكب إصبع |
٣١ / ٢٩٦
جناحا عتيق فارقاه كلاهما |
ولو نزعا من غيره لتضعضعا |
٥٢ / ٢٦٣
جناحا عقاب فارقاه كلاهما |
ولو قطعا من غيره لتضعضعا |
٥٢ / ٢٦٤
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
حتى إذا انجذمت مني حبائله |
كف السؤال ولم يولع باهلاع |
٤٣ / ٤٩٦
حتى إذا قال النبي محمد |
لبني سليم قد وفيتم فارفعوا |
٢٦ / ٤٢٢
حتى إذا هبت بيأس ريحكم |
تركته من ورق المطامع أقرعا |
٤٥ / ١٠٥
حتى استمرت على شرب مريرته |
مستحكم السن لا جما ولا ضرعا |
٦١ / ٢٩٣
حتى كأني للحوادث مروة |
بصفا المشرق كل يوم تقرع |
١٧ / ٥٩
حتى متى تسقى النفوس بكأسها |
ريب المنون وأنت لاه ترتع |
٤٣ / ٤٩٨
حتى نرى الأخدع مذلولنا |
يلتمس الفضل إلى الخادع |
٢٣ / ١٢٧
حتى يوافيه يوم الجمع منفردا |
وخصمه الجلد والأبصار والسمع |
٣٢ / ٤٧٤
حفظ الذمام وإيثار الصديق إذا |
ضاع الإخاء وتفريق الذي جمعا |
٢٦ / ٣٩٩
حللت به نذري وأدركت ثؤرتي |
وكنت إلى الأوثان أول راجع |
٢٩ / ٣٠ ، ٢٩ / ٣١
حللت محل الضب لا أنت ضائر |
عدوا ولا مستنفع بك نافع |
٦٩ / ٢٥٩
الحمد لله على ما قضى |
من فرقة الجمع ومن جمعه |
٥٥ / ١٨٥
حميد الذي أمج داره |
أخو الخمر ذو الشيبة الأصلع |
٤٥ / ١٤٢
حياء وإسلام وهما وإنني |
كريم ومثلي قد يضر وينفع |
٤٥ / ١١٢
حيث المكارم معمور مساكنها |
بآل وهب وشمل المجد مجتمع |
٥٦ / ٢٨٣
خاليا من سيد كا |
ن لنا غير مضيع |
٦٩ / ٢٣٧
خدعت ابن إبراهيم إني لم أزل |
لأمثاله من ساسة الملك أخدع |
٣٤ / ٢٣٩
خذ منهم ما أبوا عفوا إذا غضبوا |
ولا يكن همك الأمر الذي منعوا |
٤٠ / ٣٦٣
خذها وأنا ابن الأكوع |
اليوم يوم الرضع |
٢٢ / ٩٦ ، ٢٢ / ٩٨ ، ٦٠ / ١٧١
خطاطيف حجن في جبال متينة |
تمد بها أيد إليك نوازع |
١٩ / ٢٢٨
خلقت رقيقا إذا ما رقع |
ت بشيء من العقل لم أنتفع |
٦٨ / ٧٣
خليطين من حيين شتى تجاروا |
جميعا وكانا بالتفرق أبدعا |
٣٨ / ١٩٠
خليلي أبلاني هوى متلون |
له شيمة تأبى وأخرى تطاوع |
٦٣ / ١٩٩
خليلي إن ليلى أقامت فإنني |
مقيم وإن بانت فبينا بنا معا |
٥٣ / ٤٣٢
دامت برغم العدى مسلمة |
وحاطها الله من قوارعها |
٢ / ٢٧٢
داو ضمير القلب بالبر والتقى |
لا يستوي قلبان قاس وخاشع |
٥٧ / ٢٧٤
درنا غداة هوازن عنا القنا |
والخيل يعفرها عجاج يسطع |
٢٦ / ٤٢٢
دعا يا لثارات الحسين فأقبلت |
كتائب من همدان بعد هزيع |
٣٣ / ٣٥٥
دعاني أميري كي أقول بحاجتي |
فقلت فما رد الجوب ولا استمع |
٢٥ / ٢٠٥
دعوت وقد أخلفتني الوأي دعوة |
بزيد فلم يضلك هناك دعا |
١٩ / ٣٧٧
دعوتك في السراء والضر دعوة |
على علة بين الشراسيف تلذع |
٧٠ / ٢٨٦
دماء بني العباس غير ضوائع |
ولا سيما عند العبيد الملاطع |
٢٣ / ٤٠٢
دمشق قد شاع حسن جامعها |
وما حوته ربى ربائعها |
٢ / ٢٧١
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
دنوك حتى تذكري العاشق الهوى |
وبعدك أسباب الهوى حين يطمع |
٦٩ / ٢١١
دنوك حتى يذكر الجاهل الصبي |
ومدك أسباب الهوى حين يطمع |
٦٩ / ٢١٦
ذاد الجيوش برأيه وبسيفه |
عن شيزر فتفرقوا وتصدعوا |
٢١ / ٣٧٠
الذي أسديته يوم راهط |
وقد ضاق عنك المرج والمرج واسع |
٦٢ / ٣٧٢
رأت ذا عصا يمشي عليها وشيبة |
تقنع منها رأسه ما تقنعا |
٢٩ / ٣٧١
رأى ماء فأطمعه |
وخاف عواقب الطمع |
٤٣ / ٢٤
رأيت أبا جعفر في المنام |
كساني من الخز دراعه |
٢٧ / ٢٧١
رأيت المحارف لابن الوليد |
أذل من الفقع بالقاعه |
١٦ / ٢٥٤
رأيت الملوك تغض الجفو |
ن وإذا ما بدا الملك الأتلع |
٩ / ١١١
راخ لها زمامها والأنسعا |
ورم بها من العلى ما شسعا |
٧ / ٢١٣
رب من أنضحت غيظا صدره |
لو تمنى لي موتا لم يطع |
١٢ / ١٦٢
رفع الكلب فاتضع |
ليس في الكب مصطنع |
١٧ / ٢٦٨
ركضت في حلبتي خد |
ي خيل من دموعي |
٩ / ٢٤٤
رمى البين من قلبي السواد فأوجعا |
وصاح فصيح بالرحيل فأسمعا |
٥٣ / ٤٣٢
رمى غرض الأدنى فأقصد عاصما |
أخا كان في حرزا ومأوى ومفزعا |
٢٥ / ٢٧٤
رمى غرضي ريب المنون فلم يدع |
غداة رمى في الكف للقوس منزعا |
٢٥ / ٢٧٤
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا |
أبشر بطول سلامة يا مربع |
٤٨ / ١١
زنيم تداعته الرجال زيادة |
كما زيد في عرض الأديم أكارعه |
٢٣ / ٣٨٤
سأبكي أبا عمرو حق بكائه بمطر |
وفة عبرى تفيض وتدمع |
١٦ / ٣٣٦
سأودع الإحسان بعدك والنهى |
إذ حان منك البين والتوديع |
٦٦ / ٧٥
ساس الخلافة والدك كلاهما |
من بين سخطة ساخط أو طائع |
١٥ / ١٩٤
سبحان ربي أمره نافذ |
لا يقدر المرء على دفعه |
٥٥ / ١٨٥
سجية تلك منهم غير محدثة |
إن الخلائق فاعلم شرها البدع |
٤٠ / ٣٦٣
سجية تلك منهم غير محدثة |
إن الخلائق فاعلم شرها البدع |
١٠ / ٢٧٤
سخيا شجاعا ببذل النفس في الوغا |
حياة إذا لاقى العدو المقارعا |
٥٦ / ٣٥٣
سررت به إذ بدا كاتبا |
وأما ابن سمران فاسترجعا |
٦١ / ٢٧٤
سعيد فلا تغررك خفة لحمه |
تخدد عنه اللحم وهو صقيع |
٢١ / ١٤٠
سقاه الهوى مر الجوى بعد ما صحى |
فراجع ما قد كان بالأمس ودعا |
٥٤ / ٥٣
سقتني من أمية باقيات |
على الأيام من بيض الوقائع |
٥٣ / ٢٦١
سقى الله أرضا حلها قبر مالك |
ذهاب الغوادي المدجنات فأمرعا |
١٦ / ٢٥٧
سقى الله قبرا بالمعرة مفردا |
سحابا من الغفران ليس بمقلع |
٦٢ / ١٣٤
سقيت الغيث إنك كنت غيثا |
مريعا عند مرتاد النجاع |
٨ / ٣٢٠
سلام على قبر تضمن جسمه |
وجادت عليه المدجنات الهوامع |
٥١ / ٤٣٨
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
سلام ليت لسانا تنطقين به |
قبل الذي نالني من حبله قطعا |
٣٢ / ٢١١
سماء من الدمع منهلة |
على صحن خدي لم تقلع |
٦٨ / ٢٢
سميا نبي الله سماهما به |
أب لم يكن عند النوائب أخضعا |
٥٢ / ٢٦٣ ، ٥٢ / ٢٦٤
سوف أرويكم حديثا |
قد سمعناه سماعا |
٦٨ / ٢٤٣
سوى أن قوما كنت أخشى عليهم |
إذا مت أن يعطوا الذي كنت أمنع |
٩ / ١٩٧
سيسمع في الخليع من الخليع |
بديع جاء من رجل بديع |
١٨ / ١٢٢
سيعلم دهري إذ تنكر أنني |
صبور على نكرائه غير جازع |
٤٣ / ٢٧٤
شديد العقاب على عفوه |
إذا السوء ضمنه الأخدع |
٩ / ١١٢
شربت خوف بني المهلب بعد ما |
نظروا السبيل بسم موت ناقع |
١٥ / ١٩٤
شريت الصبا والجهل بالحلم والتقى |
وراجعت عقلي والحليم المراجع |
٦٥ / ١٦٥
شعثت عليك الصدر يوم لقيتهم |
وصيرهم من بعد قتلهم جدعا |
٦٧ / ٢٨٣
شفى النفس من قد بات بالقاع مسندا |
تضرج ثوبيه دماء الأخادع |
٢٩ / ٢٩ ، ٢٩ / ٣١
شفيت فما طول اشتياقي إلى التي |
سبتني فعيني تستهل وتدمع |
٦٩ / ٢١١
شفيع الجود ما للجود حقا |
سواه إذ تولا من شفيع |
١٩ / ٤٨٨
شم ما غير محمود لقاهم |
وسعيهم كان سعيا غير دعداع |
٢٤ / ٣٩٩
شهدت بأن أمك لم تباشر |
أبا سفيان واضعة القناع |
٦٥ / ١٧٩
شيعته ثم انصرفت موليا |
عن قبره مترحما استرجع |
٧ / ٥٨
صادف در السيل درأ يدفعه |
يهيضه حينا وحينا يصدعه |
١٧ / ٢٩٤ ، ١٧ / ٢٩٨
صبرت على ما لو تحمل بعضه |
جبال شرورى أصبحت تتصدع |
١٧ / ٤٣٨
صبرت وكان الصبر خير مغبة |
وهل جزع يجدي علي فأجزع |
١٦ / ٣٣٧ ، ١٧ / ٤٣٨
صحبت فلم أذمم وما ذم صحبتي |
وكان لخلات المكارم جامعا |
٥٦ / ٣٥٣
صخب الشوارب لا يزال كأنه |
عبد لآل أبي ربيعة مسبع |
١١ / ٤٤٥
صدت بثينة عني أن سعى ساع |
وآيست بعد موعود وإطماع |
١١ / ٢٧٢
صف للأحبة ما ترى |
من فعل بينهم معي |
٧ / ٢١٤
صلى الذي الصلوات الطيبات له |
والمؤمنون إذا ما جمعوا الجمعا |
٣٨ / ١٩٧
صم عن مسمع الخنا وتراه |
حين يدعى للمكرمات سميعا |
١٥ / ١٥٤
صنعت فلم يصنع كصنعك صانع |
وما يصنع الأقوام فالله أصنع |
١٦ / ٢٦٨
صنوان لا يستتم حسنهما |
إلا يجمع لذا وذاك معا |
٢٠ / ١٤
صونوا جيادكم وآجلوا سلاحكم |
ثم أفزعوا قد ينال الأمر من فزعا |
٦١ / ٢٩٣
ضاقت ثياب الملبسين ونفعهم |
عني فألبسني فثوبك أوسع |
٢٧ / ٣٣٢
ضامنه الحمال فالق من |
أكتاف نجد فالكا الوجد والجزعا |
٣٦ / ١٤٠
طاب أصول مجدكم في هاشم |
وطال فيها عودنا وفرعا |
٧ / ٢١٤
طار الكرى وألم الهم فاكتنعا |
وحيل بيني وبين النوم فامتنعا |
٣٨ / ١٩٦
الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
طال البكاء فلم يرحم تضرعهم |
هيهات لا رقة تجزي ولا جزع |
٣٢ / ٤٧٣ ، ٣٢ / ٤٧٤
طعنا زيادا في استه وهو مدبر |
وثورا أصابته السيوف القواطع |
٤٦ / ٣٣١
طغا صالح لا قدس الله صالحا |
على ملك ضخم العلى والدسائع |
٢٣ / ٤٠٢
طغى وبغى جهلا وتركا وعرة |
فأورد مولاه كربة المسارع |
٢٣ / ٤٠٢
طيبة أرضها مباركة |
باليمن والسعد أخذ طالعها |
٢ / ٢٧١
ظعنت بقلب امرئ موجع |
أخي جزع حيث لم يجزع |
٦٨ / ٢١
ظواهرها حكم ومستنبطاتها |
لما حكم التفريق فيه جوامع |
٥١ / ٤٣٨
العبد عبد النفس في شواتها |
والحر يشبع مرة ويجوع |
٣٢ / ٤٦٨
عجب لقلب متيم أحبابه |
ساروا وخلف كيف لا يتصدع |
٣٣ / ٢٨٦
عجوز بأرض الرقتين وحيدة |
لنأيك بالأهواز ضاف بها الذرع |
١٠ / ٣٧٥ ، ٥٢ / ١٥٤
عذنا بذي العرش أن نبقى ونفقدهم |
وأن نكون لراع بعدهم تبعا |
٤٠ / ١٢٩ ، ٤٠ / ١٣٠
عذيري من أخ إن أدن شبرا |
يزدني في مباعدة ذراعا |
٤٣ / ٥١٥
عشية ضحاك بن سفيان معتص |
بسيف رسول الله والموت كانع |
٢٦ / ٤١٦
عشية مالي حيلة غير أنني |
بلقط الحصى والخط في الدار مولع |
٤٨ / ١٨٤
عصيت بني أمية إذ أتاهم |
سواي من القبائل للمطامع |
٥٣ / ٢٦١
عفا سارف من أهله فسراوع |
فوادي قديد والتلاع الدوافع |
٤٩ / ٣٨١
عقدنا له محكمات العهود |
طوعا وكان لها موضعا |
٣٦ / ٢٣٨
علاه عامر لما التقينا |
بقطاع فأسرع في النخاع |
٦١ / ٣٩٥
العلم عن من ليس يزكوا بمثله |
واسمع لغات العلم ما أنت سامع |
٢٣ / ١٠٩
على ابن حواري النبي تحية |
من الله إن الله يعطي ويمنع |
٢٨ / ٢٥٥
على الدهر فاعتب إنه غير معتب |
وفي غير من قد وارت الأرض فاطمع |
٨ / ٤ ، ٨ / ٧
على الذي سيق القوام ضاحية |
بالأجر والحمد حتى صاحباه معا |
٣٨ / ١٩٧
على حين عاتبت المشيب على الصبا |
وقلت ألما تصح والشيب وازع |
٤٨ / ١٦٢
على كل طرف شديد القفار |
سلهبه رائعه |
٦٨ / ١٠٠
عليك بتقوى الله في الأمر كله |
وكن لوعيد الله تخشى وتضرع |
١٢ / ١٥٣
عليها قروم من قضاعة سادة |
لهم شيم محمودة ودسائع |
٦٢ / ٣٧٢
عند الملوك منافع ومضرة |
وأرى البرامك لا تضر وتنفع |
٢٤ / ٤١٤
عنوا قادة للناس بطحاء مكة |
لهم وسقايات الحجيج الدوافع |
٥٩ / ٤٢٨
عهدنا بذي العرش أن نحيا أو نفقده |
وأن نكون لراع بعده تبعا |
٣٨ / ١٩٧
غدا في ظلال ندى جعفر |
يجر ثياب الغنى أشجع |
٩ / ١١٢
غدا يتفرق أهل الهوى |
ويكثر باك ويسترجع |
٩ / ١١٠
غداة فشت شمل الوصال |
فمن يثر باك ومسترجع |
٦٨ / ٢٢
غدوا وغدت غزلانهم وكأنهم |
ضوامن غرم أزهن تبيع |
٤٢ / ٥٠٧