بسم الله الرحمن الرحيم

( باب الألف )

( ١ : آب حيات ) رسالة مختصرة فارسية في أصول الدين مرتبة على خمسة أصول وكل أصل على خمسة مقامات أوله ( الحمد لله على نواله إلخ ) للعلامة الحاج مولى محمد جعفر المعروف بشريعتمدار ابن المولى سيف الدين الأسترآبادي نزيل طهران والمتوفى بها سنة ١٢٦٣ والمدفون بالنجف في الإيوان الذهبي شمال المنارة الشمالية والنسخة في سامراء عند العلامة الحجة ميرزا محمد الطهراني.

( ٢ : آب حيات ) الكبير أيضا للحاج مولى محمد جعفر المذكور وهو المسمى

بالفلك المشحون كما يأتي أوله ( الحمد لله الواجب الوجود بالذات إلخ ).

( ٣ : آب حيات ) منظوم فارسي في أصول الدين في مائة وستة عشر بيتا لبعض الفضلاء من تلاميذ الحاج مولى محمد جعفر الأسترآبادي وهو ملخص آب حيات المختصر المذكور طبع مع بعض الرسائل العملية في سنة ١٢٩٦ أوله ( هر كه را بر سر هواى لؤلؤ لالا بود إلخ ) وفي آخره :

نسخه آب حيات اينست گر جوئى به كام

رشحه از قلزم تأليف مولانا بود

أر جلال وعلم وفضل ورأفت حق بنگرى

چار حرف آمد كه جيم وعين وفا ورا بود

إشارة إلى اسمه جعفر.

( ٤ : آب حيات ) في تراجم شعراء الهند بلغة أردو للمولوي محمد حسين المشهور بشمس العلماء الملقب بآزاد الدهلوي المتوفى حدود سنة ثلاثين وثلاثمائة وألف


طبع في الهند كما طبع له أيضا سخندان فارس في تراجم شعراء العجم فراجعه

( ٥ : آب حيات ) منظوم فارسي في الأخلاق نظير نان وحلوا لكنه أبسط منه للفاضل أبي المكارم المعروف بصدر الإسلام الملقب بدبير الحاج ميرزا علي أكبر بن ميرزا شير محمد الهمداني المولود سنة ١٢٧٠. والمتوفى سنة ١٣٢٥ طبع بإيران مكررا نظمه وهو ابن سبع عشرة سنة كما حكاه لي الفاضل الثقة الحاج الشيخ عبد المجيد الهمداني وله إخوان الصفا ، وخرابات ، ودعوه الحسني ، وغيرها.

( ٦ : آب حيات ) بلسان أردو فيما يوجب حياة الأبد من الأخلاق والأعمال طبع في بلاد الهند فراجعه.

( ٧ : آب زر ) فارسي في بعض مباحث الحكمة والكلام للفيلسوف الماهر المعاصر السيد المرتضى النونهروي الغازي فوري الهندي المتوفى حدود الأربعين بعد الثلاثمائة والألف طبع بالهند كما طبع له أيضا لوائح الليلية ومعراج العقول.

( ٨ : آب زلال ) مثنوي فارسي أخلاقي من نظم السيد العلامة المفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر بن السيد محمد جعفر بن السيد طالب بن السيد نور الدين ابن المحدث الجزائري السيد نعمة الله التستري الموسوي نزيل لكهنو والمتوفى بها ٢٥ رجب سنة ١٣٠٦ طبع في هامش المثنوي الموسوم بگوهر شاهوار له أيضا.

( ٩ : آب زلال ) مثنوي للمحدث المحقق المولى محسن بن شاه مرتضى الشهير بالفيض الكاشاني المتوفى بها سنة ١٠٩١ عده من مثنوياته في فهرس تصانيفه

( ١٠ : آب زندگانى ) ( فارسي ) فيما يعمل وينفع في تقوية الباه مطبوع في طهران كما يظهر من بعض القرائن وإن كتب عليه أنه طبع في بمبئي سنة ١٣٠٤ بخط الفاضل ضياء الدين الشاهشاهاني الأصفهاني وهو ترجمه ( رجوع


الشيخ إلى صباه في تقوية قوة الباه ) المطبوع تصنيف كمال پاشا أحمد بن سليمان ويقال للترجمة إياب الشيخ إلى صباه أيضا ويظهر من كشف الظنون أن رجوع الشيخ إلى صباه أيضا ترجمه لكتب القدماء ترجمه المولى أحمد بن سليمان الشهير بابن كمال پاشا المتوفى سنة ٩٤٠ بإشارة السلطان سليم الأول المتوفى سنة ٩٢٨ في قسمين كل قسم مرتب على ثلاثين بابا ويأتي ترجمه رجوع الشيخ إلى صباه أيضا.

( ١١ : آب زندگانى ) نسخه منه مخطوطه موجودة بمشهد الرضا 7 نقل عن الباب الثاني والعشرين من العنوان الأول من هذه النسخة الشيخ علي أكبر الكرماني المشهدي المعاصر في نفايس اللباب فراجعه ومن هذا الباب ( رهنماى عشرت ) وترجمه رجوع الشيخ إلى صباه للحكيم محمد سعيد الطبيب الأصفهاني ولعله عين آب زندگانى المطبوع ويأتي أيضا تحفه العروس ونزهة النفوس في تقوية الباه لعبد الله النجاشي كما يأتي تحفه الخواتين أو وسائل الابتهاج في حفظ صحة الإزدواج.

( ١٢ : آب ونمك ) مثنوي أخلاقي للمولوي السيد ولايت علي صاحب الغازي پوري المتوفى بالحائر الشريف الحسيني على مشرفة السلام في يوم الخميس السابع عشر من ربيع الثاني سنة ١٢٩٦ طبع في لكهنو سنة ١٣٠٠

( ١٣ : كتاب آبي ) فارسي مطبوع في سنة ١٣٣١ يأتي في الكاف أنه مراسلات ومخابرات سياسية مترجمة بالفارسية في خمسة أجزاء

( ١٤ : آتش پاره ) في ترجمه الشعلة الجوالة ( بالفارسية ) للسيد العلامة المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر بن محمد جعفر الموسوي التستري اللكهنوي المولود بها في آخر ربيع الأول سنة ١٢٢٤ والمتوفى بها أيضا في يوم وفاه جده موسى الكاظم 7 في الخامس والعشرين من رجب سنة ١٣٠٦ ذكره في التجليات.


( ١٥ : آتش پاره هاى شوق ) ديوان فارسي للأديب الكامل ميرزا غلام محمد عرب الملقب بشوق الحيدرآبادي طبع بحيدرآباد دكن كما في فهرست سنة ١٣٥١ فراجعه.

( ١٦ : آتش كده آزر ) فارسي في تراجم الشعراء للحاج لطف علي بيك الأديب الشاعر الملقب بازر ابن آقا خان بيگدلي من ولد بيگدل خان بن إيلدكز خان ابن أغور خان من أحفاد ترك بن يافث بن نوح (ع) هكذا ترجم نفسه في أول المجمرة الثانية من هذا الكتاب وسرد نسبه كما ذكرت ناسبا له إلى كتاب جامع الرشيدي الآتي ذكره بعنوان تاريخ غازاني وذكر أنه ولد بأصفهان سنة ١١٣٤ وألف الكتاب في عصر السلطان كريم خان زند المتوفى سنة ١١٩٣ كما ذكره في أول المجمرة الثانية منه المرتبة على پرتوين (١) أولهما في شعراء عصره والثاني في أشعار نفسه والمجمرة الأولى منه مرتبة على شعلة في شعراء الملوك وأبنائهم وثلاث أخگرات (٢) في شعراء إيران وتوران والهند على حسب ترتيب بلادهم بالحروف وبعد الأخگرات فروغ (٣) في النساء الشاعرات وله أيضا ( دفتر نه آسمان ) في شعراء عصره خاصة كما يأتي وترجم السيد عبد اللطيف التستري المؤلف في تحفه العالم وذكر ديوانه المشتمل على عشرة آلاف بيت ويوسف زليخا وهو مثنوي في اثني عشر ألف بيت وأورد كثيرا من شعره وقال إنه توفي سنة ١١٩٥ وقد طبع في بمبئي سنة ١٢٩٩ ورأيت نسخه مخطوطة لعلها ترجع إلى عصر المؤلف في سامراء عند العلامة ميرزا محمد الطهراني

( ١٧ : آتش كده پروين ) منظوم فارسي للشاعر الأديب الملقب بپروين الهمداني المتوفى في نيف وعشرة وثلاثمائة وألف وهو جزء ديوانه الكبير الموجود الذي كان عند الحاج الشيخ عبد المجيد الهمداني ، قال إنه بدأ فيه بنار

__________________

(١) شعاعين

(٢) جمرات

(٣) ضياء


نمرود على الخليل ثم نار فرعون على حزقيل ثم نار مهبط جبرئيل ثم نار حرم الشهيد القتيل وقال ليس هو صاحب آمال العارفين التاجر الآتي ذكره بل الهمداني هذا كان شديد الفقر والإعسار وفي زي أهل العلم ( أقول ) أورد الفاضل فرهاد ميرزا في ( زنبيل ) نيران العرب في الجاهلية والإسلام وأنهاها إلى أربعة عشر مع تفاصيل بدوها وهي غير هذه الأربعة المنظومة بالفارسية في هذا الكتاب.

( ١٨ : آتش كده تبريزي ) مثنوي في المراثي وفيه اقتباسات من مثنوي المولى الرومي طبع في تبريز ثانيا مع غزلياته في سنة ١٣٤٦ لميرزا محمد تقي بن المولى محمد المامقاني التبريزي المعروف بحجة الإسلام التبريزي صاحب صحيفة الأبرار الآتي ذكره وذكر والده والمتوفى في ثاني عشر شهر رمضان سنة ١٣١٢ والمدفون بوادي السلام بين سور النجف ومقام المهدي 7 وكتب على لوح قبره رباعية من إنشائه

( ١٩ : آتش كده وحدت ) للخواجة مستان شاه صاحب الكابلي طبع في الهند فراجعه.

( ٢٠ : آتش كده في مصائب المعصومين : ) فارسي كبير في مجلدات رأيت منه الجزء الخامس وهو في مصائب سيد الشهداء (ع) مرتبا على أربعين شعلة في كل شعلة شرح حاله من أحواله 7 لا أعرف ناظمه ولا عصره

( ٢١ : آثار الأبرار وأنوار الاخبار ) في الأحاديث للسيد الفاضل المحدث الواعظ أبي الخير الداعي بن الرضا بن محمد العلوي الحسيني ذكره كذلك الشيخ منتجب الدين المتوفى بعد سنة ٥٨٥ في فهرسه وذكر أنه يرويه عن مؤلفه بواسطة شيخه السيد الأمير المرتضى بن المجتبى بن محمد العلوي العمري ومن تاريخ وفاه الشيخ منتجب الدين كما ذكره اليافعي يظهر أن أبا الخير هذا وهو شيخ شيخه يكون من علماء المائة الخامسة لا محالة.


( ٢٢: آثار الأحزان ) الموسوم برياض البكاء أيضا لميرزا محمد بن محمد رفيع المعاصر الملقب بملك الكتاب الشيرازي نزيل بمبئي طبع سنة ١٣٢٢.

( ٢٣ : آثار أحمدي ) في أحوال النبي 9 وغزواته ومختصر من أحوال الأئمة : للفاضل أحمد بن تاج الدين حسن بن سيف الدين الأسترآبادي وعنه ينقل المولى سلطان محمد بن تاج الدين حسن في كتابه تحفه المجالس المطبوع في سنة ١٢٧٤ ولعلهما أخوان ولقد رأيت بخط المولى محمد جعفر ابن المولى عبد الصاحب الخشتي أنه كانت عنده نسخه آثار أحمدي في سنة ١٢٧٤ التي طبع فيها تحفه المجالس المذكور.

( ٢٤ : آثار الإمام الفاضل المعصوم ) لأبي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي المتوفى في حدود سنة ٣٢٠ كما ذكره القفطي في أخبار الحكماء أو سنة ٣١١ ، كما في غيره وأورد القفطي فهرس تصانيفه الكثيرة على ما أورده ابن النديم في فهرسه عن فهرس تصانيف الرازي منها كتاب الآثار المذكور ومنها كتاب الإمام والمأموم المحققين الآتي ذكره وكتاب النقض على الكيال في الإمامة.

( ٢٥ : آثار الأنوار وعجائب الآثار ) نقل عنه المولى رضا قلي المعاصر في تحفه الغرائب وذكر أنه لأبي علي الهمداني واحتمل بعض أنه للسيد علي بن شهاب الدين الهمداني.

( ٢٦ : الآثار الباقية من القرون الخالية ) للفيلسوف المنجم الماهر خواجه أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني من توابع السند الخوارزمي المتوفى كما في اكتفاء القنوع والأعلام وغيرهما سنة ٤٤٠ تاريخ لطيف مشتمل على فوائد كثيره ألفه باسم الأمير شمس المعالي قابوس بن وشمگير والد الأمير منوچهر في سنة ٣٩٠ وبعد تأليفه اتصل بخوارزم شاه في خوارزم إلى سبع سنين مع الشيخ أبي علي بن سينا والشيخ أبي علي بن مسكويه والحكيم


أبي سهل المسيحي وأبي نصر العراقي وأبي الخير الخمار ثم طلبه السلطان محمود سبكتكين إلى غزنين وبها ألف القانون المسعودي في النجوم للسلطان مسعود بن محمود المذكور وحكى عن ياقوت أنه رأى فهرس تصانيفه بخط دقيق في ستين ورقة وعن بعض آخر أن تصانيفه حمل بعير ( أقول ) والباقية منها الآثار الباقية ( التي شرحها بالفارسية الفاضل وزير العلوم على العهد الناصري علي قلي ميرزا ) ويظهر منه في بحث عدد شهر رمضان تشيعه ويأتي له كتاب الاستيعاب في الأسطرلاب ، وكتاب الإظلال أو إفراد المقال ، وتمهيد المستقر ، ورسالة استخراج الأوتار ، ورسالة أشكال الهندسة ، والتفهيم إلى صناعة التنجيم ، والقانون المسعودي ، ورسالة في الأحجار والجواهر وقد طبع الآثار الباقية في لبيسيك سنة ١٨٧٦ م ثم أعيد سنة ١٩٢٢ م

( ٢٧ : آثار البلاد وأخبار العباد ) للشيخ العلامة أبي عبد الله زكريا بن محمد بن محمود المكموني القزويني المتوفى سنة ٦٨٢ ألفه سنة ٦٧٤ مرتبا على مقدمه وسبعة أقاليم وقد طبع في غوتنغن ( جوتنجن ) سنة ١٨٤٨ م كما في اكتفاء القنوع ( أقول ) هو صاحب عجائب المخلوقات الآتي وفي كشف الظنون أن فيه الغث والسمين كما في أمثاله فراجعه.

( ٢٨ : آثار جعفري ) في الجغرافيا فارسي للسيد محمد جعفر الحسيني الخورموجي طبع في سنة ١٢٧٦ واحتمل بعض أنه ميرزا جعفر خان مشير الدولة.

( ٢٩ : الآثار الجعفرية ) في سوانح الإمام الصادق جعفر بن محمد 8 بلغة أردو للسيد أولاد حيدر البلگرامي المعاصر طبع بالهند.

( ٣٠ : آثار الحسان ) في بدائع أشعار النسوان من العرب والعجم والترك والهند وغيرها وذكر بعض أحوالهن للفاضل المعاصر الحاج ميرزا حسن بن الحاج ميرزا علي الجابري الأصفهاني ذكر فهرسه في آخر كتابه آفتاب درخشنده المطبوع كما يأتي ويأتي أيضا خيرات حسان في ترجمه مشاهير النسوان


( ٣١ : آثار حيدري في ترجمة تفسير العسكري ) على صاحبه السلام بلغة ( أردو ) للفاضل المعاصر السيد شريف حسين صاحب الهندي طبع في الهند وعليه تقريظ العلامة السيد نجم الحسن صهر المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي

( ٣٢ : الآثار الدينية ) للفقيه الفاضل الشيخ أبي الحسن عبد الجبار بن أحمد بن أبي مطيع يرويه عنه بواسطة واحدة الشيخ منتجب الدين بن بابويه المتوفى كما ذكره اليافعي بعد سنة ٥٨٥ فهو من علماء المائة الخامسة

( ٣٣ : آثار الشيعة الإمامية ) للفاضل المعاصر الشيخ عبد العزيز ابن الشيخ عبد الحسين ابن الشيخ عبد علي ابن العلامة الفقيه الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر ; ذكر في أوله أنه رتبه على عشرين جزءا طبع الجزء الرابع منه في الوزراء والأمراء بترجمة الشيخ علي الجواهري ( بالفارسية ) على نفقة وزارة المعارف الإيرانية في سنة ١٣٤٧ وقد أخذ مني في سنة ١٣٣٧ تمام مجلدات هذا الكتاب مدة لاستخراج ما أراد إدراجه في كتابه المذكور وطبع جزؤه الثالث في الملوك والسلاطين عربيا في سنة ١٣٤٨.

( ٣٤ : آثار العجم ) للفاضل المعاصر ميرزا عباس بن ميرزا أحمد بن محمد بن علي بن ميرزا إبراهيم الهمداني الشرواني صاحب چار چمن في تاريخ دكن وغيره

( ٣٥ : آثار العجم ) أو شيراز نامه فارسي في تواريخ فارس وآثارها العجيبة للفاضل المعاصر السيد ميرزا محمد نصير الحسيني الشهير بميرزا فرصت المتوفى سنة ١٣٣٩ ابن الأديب الكامل الشهير بميرزا بهجت الشيرازي فرغ من تأليفه سنة ١٣١٣ وطبع في بمبئي سنة ١٣١٤ وعليه تقريظ ميرزا أبو الحسن المحقق الإصطهباناتي والشيخ مفيد الشيرازي ومن إنشائه في أول الكتاب

از نقش ونگار در وديوار شكسته

آثار پديد است صناديد عجم را

( أوله ) ( سپاس بى پايان وستايش بى كران )

( ٣٦ : آثار علوي ) رسالة مختصرة في بيان الآثار العلوية للمولى محمد بن


مسعود المسعودي مرتبة على مقدمه ذات أربعة فصول ثم على ثلاثة عشر بابا ( أوله ) ( منت خداى را كه آفريننده جميع عقول وأرواح است ونيست كننده أجسام وأشباح ) رأيت نسخه تاريخها سنة ١١٣٣ عند الحاج الشيخ علي أكبر النهاوندي بمشهد الرضا 7.

( ٣٧ : الآثار المروية في فضائل العترة العلوية ) لشارح قصيدة أبي فراس أحال نفسه في الشرح الآتي ذكره إلى كتابه هذا فراجعه ، توجد قطعة من الشرح المذكور تاريخ كتابتها آخر نهار الأحد ثاني عشر رجب سنة ٩٨١ بقلم أحمد بن أحمد بن علي الماجدي رأيتها عند المرحوم ميرزا هادي المحدث الخراساني في النجف.

( ٣٨ : الآثار النبوية ) للقاضي أبي حنيفة نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن حيوان قاضي مصر من قبل الخلفاء الفاطمية الإسماعيلية المتوفى في رجب سنة ٣٦٣ قال في الرياض إنه في الفقه على نهج دعائم الإسلام له أيضا ، وقال إنه اختصر منه كتابه الموسوم بمختصر الآثار ، ثم ذكر أنه رأى مجموعة فيها أدعية كثيره منقولة عن مختصر الآثار المذكور ، قال ويظهر من مطاويها أنه في أحاديث أهل البيت : وفقههم إلى آخر أبواب الفقه ( أقول ) في البحار عن ابن ذولاق في أخبار مصر أنه ألف هذا القاضي لأهل البيت : من الكتب آلاف أوراق بأحسن تأليف وأملح سجع ( انتهى ) ويأتي كتابه ابتداء الدعوة ، والاختبار ، ودعائم الإسلام ، وغيرها.

( ٣٩ : آخرين خانواده امپراطور روس ) ترجمه ( بالفارسية ) عن أصله الإفرنجي ميرزا غلام علي خان الصمصامي طبع سنة ١٣٤١ في طهران.

( ٤٠ : آخرين روز يك محكوم ) ترجمه ( بالفارسية ) عن الكتب الإفرنجية محمد السعيدي طبع بطهران.


( ٤١ : آخرين يادگار نادر ) فارسي لميرزا سعيد النفيسي طبع بطهران.

( ٤٢ : كتاب الآداب ) لأبي العباس أحمد بن علي الرازي الخضيب الأيادي رواه عنه الشيخ أبو العباس النجاشي بواسطة شيخه محمد بن محمد بن أحمد بن داود فهو من علماء المائة الرابعة.

( ٤٣ : كتاب الآداب ) لأبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بابن عقدة الزيدي الجارودي المتوفى سنة ٣٣٣ ، قال النجاشي سمعت أصحابنا يصفون هذا الكتاب.

( ٤٤ : كتاب الآداب ) لأبي الفضل إدريس بن الفضل بن سليمان الخولاني الكوفي الواقفي الثقة بتصريح النجاشي ، لكنه لم يذكر طريقه إليه.

( ٤٥ : كتاب الآداب ) لأبي الفضل العباس بن معروف القمي الثقة مولى جعفر بن عمران بن عبد الله الأشعري القمي رواه عنه النجاشي بأربع وسائط.

( ٤٦ : كتاب الآداب ) لأبي سمينة محمد بن علي بن إبراهيم بن موسى القرشي وهو الذي أخرجه أحمد بن عيسى القمي عن قم واستثناه محمد بن الوليد من رواة نوادر الحكمة ويرويه عنه النجاشي بأربع وسائط.

( ٤٧ : كتاب الآداب ) للقاضي أبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي مولى الأسلميين من بني سهم بن أسلم المولود سنة ١٣٠ والمتوفى سنة ٢٠٧ عن ٧٨ سنة وصلى عليه محمد بن سماعة ودفن بمقابر الخيزران كما ذكره كاتب الواقدي محمد بن سعد في فهرس كتب الواقدي ونقل الفهرس بتمامه عنه ابن النديم في الفهرس الذي صنفه سنة ٣٧٧ وقد اعتمد على فهرس ابن النديم الشيخ أبو العباس النجاشي وكثيرا ما ينقل عنه في رجاله وكذا شيخ الطائفة الطوسي يكثر النقل عنه في فهرسه (١)

__________________

(١) قال ابن النديم في فهرسه في ترجمه الواقدي ( ما لفظه ) وكان يتشيع حسن المذهب ـ


( ٤٨ : كتاب الآداب ) للشيخ الثقة الجليل أبي عبد الله موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب البجلي يرويه عنه النجاشي بأربع وسائط.

( ٤٩ : كتاب الآداب ) للشيخ الثقة الذي صدر الأمر من الإمام الرضا 7 بالرجوع إليه أبي محمد يونس بن عبد الرحمن يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط وهو غير كتاب الأدب له أيضا كما يأتي.

( ٥٠ : الآداب والأمثال ) قصيدة لابن دريد المتوفى سنة ٣٢١ يأتي في القصائد وأحواله في الجمهرة.

( ٥١ : الآداب والحكم ) يأتي في المنظومة.

( ٥٢ : الآداب والسنن والأخلاق ) للسيد محمد الأصفهاني المتوفى بالنجف في نيف وتسعين ومائتين وألف وهو خاتمة لكتابه الكبير في عدة مجلدات في أعمال اليوم والليلة والأسبوع والشهور والسنة والخاتمة هذه بخط مؤلفه توجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي طاب ثراه ويأتي أعمال الشهور الموجود أيضا بخطه كما يأتي السنن والآداب

__________________

ـ يلزم التقية وهو الذي روى أن عليا 7 كان له من معجزات النبي 9 كالعصا لموسى (ع) وإحياء الموتى لعيسى (ع) وغير ذلك من الاخبار ، كان من أهل المدينة فانتقل إلى بغداد وولى القضاء بها للمأمون ، إلى أن قال رأيت بخط قديم أنه خلف ست مائة قمطر كتبا كل قمطر حمل رجلين وكان له غلامان مملوكان يكتبان الليل والنهار انتهى ، وكذا جزم في المنتخب في آداب لغة العرب ص ١٣١ طبع مصر بأنه شيعي ، ويؤيد شهادة ابن النديم بتشيع الواقدي ما حكاه النجاشي في ترجمه إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى مولى أسلم المدني الذي كانت العامة تضعفه لاختصاصه بأبي جعفر وأبي عبد الله 8 قال النجاشي ما لفظه وحكى بعض أصحابنا عن بعض المخالفين أن كتب الواقدي سائرها انما هي كتب إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى نقلها الواقدي وادعاها انتهى ، وهذا القدح في حق الواقدي دال على أنه ثبت عند القادح تشيعه فأراد تضعيفه لكنه لما كان الواقدي متسترا بالتقية والذي برز منه لم يكن دليلا على تشيعه أراد القادح تضعيف كتبه على أي حال بأنه وإن لم يكن في الواقع شيعيا لعدم بروز أثر التشيع فيه لكن كتبه كلها على كثرتها منتحلة من الشيعي المحقق ضعفه لاختصاصه بالإمامين المذكورين 8.


ويأتي أيضا مختصر الأبواب في السنن والآداب.

( ٥٣ : الآداب والمروات : ) لعلي بن العباس الخراذيني الرازي المرمي بالغلو يرويه عنه النجاشي بأربع وسائط ويأتي أن له الرد على السلمانية الذين هم طائفة من الغلاة وهذا مضعف للقذف المذكور الا أن يكون من باب رد طائفة على طائفة أخرى منهم وإن كان بعيدا.

( ٥٤ : الآداب ومكارم الأخلاق ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المعروف بأبي القاسم العلوي أو الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي فسا ، في شهر جمادى الأولى سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة حكى النجاشي فهرس تصانيفه عن ابنه أبي محمد بن أبي القاسم ، وذكر الشيخ حسين بن عبد الوهاب في عيون المعجزات أن أحمد والد الشريف أبي القاسم المذكور كان ابن موسى المبرقع بن الإمام التقي الجواد 7 الشهيد في سنة ٢٢٠ عبر عنه النجاشي بما ذكر ولكن صاحب رياض العلماء قد يعبر عنه بكتاب الأخلاق قال رأيت منه نسخه عتيقة ( بقطيف بحرين ) وقد قال في أوله إنه ألف كتبا كثيره في العلوم والآداب والرسوم ( أقول ) وينقل عنه مير محمد أشرف في فضائل السادات الذي ألفه سنة ١١٠٣ فيظهر وجوده عنده وهو موجود حتى اليوم رأيت منه نسخه عتيقة تاريخ كتابتها سنة ٩٩٨ عند العلامة الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي النجفي لكنها ناقصة الأول والوسط

( ٥٥ : الآداب والمواعظ ) للشيخ الجليل أبي طاهر محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين الشيباني جد أبي غالب الزراري أحمد بن محمد بن أبي طاهر محمد بن سليمان المذكور ، والشيخ أبو غالب هو صاحب الرسالة إلى ابن ابنه محمد بن عبد الله بن أبي غالب أحمد ، قال أبو غالب في الرسالة إن أبا طاهر المذكور ولد سنة سبع وثلاثين ومائتين وتوفي سنة إحدى وثلاثمائة ونسب الكتاب إليه ورواه عنه بلا واسطة والنجاشي يرويه


بواسطة واحدة عن الشيخ أبي غالب المذكور عنه.

( ٥٦ : آداب الأخوة ) الموسوم بمرآة المروة للمولى عبد الوحيد الجيلاني تلميذ الشيخ البهائي يأتي.

( ٥٧ : آداب الإسلام والإيمان ) فارسي في أربعة وسبعين بابا من الأحاديث المروية عن المعصومين : للشيخ جمال الدين ابن الشيخ محمد تقي بن المولى محمود صاحب قوامع الفضول في الأصول العراقي الميثمي الطهراني.

( ٥٨ : آداب أمير المؤمنين ) للقاسم بن يحيى بن الحسن بن راشد مولى المنصور كما ترجمه في الخلاصة ، والنجاشي لم يذكر أنه مولى المنصور بل ذكر أن له كتابا ولم يسمه لكن الشيخ قال في الفهرست القاسم بن يحيى الراشدي له كتاب فيه آداب أمير المؤمنين وكلاهما روياه عنه بأربع وسائط وعده الشيخ في رجاله من أصحاب الرضا 7 مرة وفي باب من لم يرو مرة أخرى.

( ٥٩ : آداب الإيمان ) رسالة فارسية في الآداب والمواعظ والأخلاق ( أوله ) الحمد لله الذي أبرزنا من وراء القدم ثم أخرجنا من ظلمات العدم ثم من علينا بخلق نبينا آدم وبعد فهذا بيان يرشد سالكه إلى آداب الإيمان ويهدي طالبه إلى أبواب الجنان ، إلى قوله ، ( پوشيده نماند كه تحصيل كمالاتى كه مثمر سعادات جاودانى إلخ ) كتاب مبسوط نافع فيه مواعظ حسنة لم أعرف مؤلفه.

( ٦٠ : آداب البحث ) لآية الله العلامة الحلي الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن سديد الدين يوسف بن المطهر الحلي المتوفى سنة ست وعشرين وسبعمائة مختصر توجد نسخته ضمن مجموعة في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري النجفي ;.

( ٦١ : آداب البحث ) للشيخ سليمان بن الشيخ عبد الله بن علي بن الحسن بن أحمد بن يوسف بن عمار الماحوزي البحراني صاحب المعراج والبلغة وغيرهما


المولود كما في اللؤلؤة سنة ١٠٧٥ والمتوفى سنة ١١٢١ كما ذكره تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته المؤرخة سنة ١١٢٨ للشيخ ناصر الجارودي مصرحا بأن له أيضا رسالة أخرى في علم المناظرة غير آداب البحث هذا وترجمه في اللؤلؤة مع ذكر تصانيفه الشيخ يوسف البحراني وكذا الفاضل المعاصر في أنوار البدرين.

( ٦٢ : آداب البحث ) لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي الجهرودي الأصل المولود بطوس سنة ٥٩٧ والمتوفى ١٨ ذي الحجة سنة ٦٧٣ ذكر بعض المطلعين أنه رآه ، وهو غير آداب المتعلمين الآتي بل هذا أخصر منه ويأتي ذكر بعض أحواله عند ذكر آداب المتعلمين له.

( ٦٣ : آداب البحث ) للشيخ كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني المتوفى سنة ٦٧٩ كما ذكره الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي في رسالته الموسومة بالسلافة البهية في الترجمة الميثمية وذكره أيضا في رسالته التي ألفها في تراجم علماء البحرين واستظهر فيهما أنه مدفون بقرية ( هلتا ) من قرى البحرين وإن نسب إليه مشهد آخر في صيانة الدونج من بلاد البحرين أيضا

( ٦٤ : آداب البحث والمناظرة ) للعلامة مير غياث الدين منصور بن مير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ هو شرح لآداب البحث للعضدي رأيته بخط الحاج مولى باقر التستري النجفي المتوفى سنة ١٣٢٧ عند بعض أحفاده.

( ٦٥ : آداب تجهيز الأموات ) فارسي للعلامة المولى محمد باقر المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ مرتب على خمسة فصول في آداب الاحتضار ثم الغسل ثم الكفن ثم الصلاة ثم الدفن ( أوله الحمد لله الذي لا يبقى الا وجهه إلخ ) توجد نسخته في خزانة شيخنا شيخ الشريعة وعند السيد أبي القاسم الموسوي


في النجف ويأتي في الألف بعده الحاء أحكام الأموات.

( ٦٦ : آداب التخاطب ) للسيد المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر بن جعفر بن طالب بن نور الدين ابن المحدث الجزائري الموسوي التستري اللكهنوي المولود بها ليلة السبت آخر ربيع الأول سنة ١٢٢٤ والمتوفى في الخامس والعشرين من رجب سنة ١٣٠٦ عده في التجليات من تصانيفه الأدبية.

( ٦٧ : آداب التعليم ) ترجمه ( لآداب المتعلمين ) تأليف خواجه نصير الدين بلغة ( أردو ) لبعض فضلاء الهند وهو مطبوع وترجمته ( بالفارسية ) يأتي في حرف التاء.

( ٦٨ : آداب التعليم ) والتعلم والمطالعة والمذاكرة وجمع الكتب واختيار الأسانيد لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المولود حدود سنة ١٢٣٥ والمتوفى في العشرة الأولى بعد الثلاثمائة والألف ذكره في ترجمه نفسه في كتابه قصص العلماء

( ٦٩ : آداب تلاوة القرآن ) للسيد صفي الدين أبي الفتح نصر الله بن الحسين الموسوي الحائري المدرس بها الشهيد بقسطنطينية حدود سنة ١١٦٨ حين أشخص إليها سفيرا من قبل سلطان إيران عن نيف وخمسين سنة ويأتي له الروضات الزاهرات وسلاسل الذهب وغيرهما ذكر سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة الأمل في ترجمه مفصلة له جميع تصانيفه.

( ٧٠ : آداب الجمعات ) الموسوم بأبواب الجنات يأتي كما يأتي الأسرار المودعة في أعمال الجمعة ويأتي أعمال الجمعة وكذا الجمعة وأعمالها.

( ٧١ : آداب الجمعة ) وفضلها وخصائصها للشيخ السعيد زين الدين الشهيد يأتي بعنوان خصائص الجمعة.

( ٧٢ : آداب الجمعة والجماعة ) يأتي بعنوان أبواب الجنان للفيض.

( ٧٣ : آداب الحج ) رسالة فارسية للعلامة المجلسي المولى محمد باقر ابن المولى محمد تقي


ابن مقصود علي المجلسي الأصفهاني المولود سنة ١٠٣٧ والمتوفى في ٢٧ شهر رمضان سنة ١١١٠ عن ثلاث وسبعين سنة وأحسن ما أنشد في تاريخه :

ماه رمضان چه بيست وهفتش كم شد

تاريخ وفات باقر اعلم شد

( أوله الحمد لله الذي جعل من فضائل الإنعام على الأنام أن فرض عليهم حج بيته الحرام ليشهدوا منافع لهم في كل عام إلخ ) قال فيه ما معناه إني نظرت في مناسك والدي وألحقت به إلحاقات لكني قصدت تأليف ما هو مقصور على الآداب والأدعية وجعلت الأحكام موكولة إلى رسائل أخرى والنسخة في خزانة كتب العلامة ميرزا محمد الطهراني بسامراء وفي الخزانة الرضوية نسخه تاريخها سنة ١٠٩١

( ٧٤ : آداب الحج وأسراره ) لسيدنا العلامة أبي محمد الحسن بن الهادي الموسوي آل صدر الدين العاملي الكاظمي طاب ثراه مختصر كتبه لأخيه المرحوم السيد محمد حسين المتوفى سنة ١٣٢٧ أوان تشرفه للحج موجود في خزانته.

( ٧٥ : آداب الحج ) لسلطان العلماء المعروف بخليفة سلطان السيد مير علاء الدين حسين بن ميرزا رفيع الدين محمد بن الأمير شجاع الدين محمود الحسيني المرعشي المتوفى سنة ١٠٦٤ ذكره في رياض العلماء وقال إنه فارسي.

( ٧٦ : آداب الحج ) فارسي للسيد شرف الدين علي بن حجة الله الحسني الحسيني الشولستاني النجفي المتوفى بعد سنة ١٠٦٣ كما يظهر من إجازته للشيخ شرف الدين علي بن جمال الدين المازندراني ، قال في الرياض رأيته في جملة من تصانيفه بأسترآباد وله توضيح المقال في شرح الاثني عشرية ورسالة في قبلة مسجد الكوفة يأتي ذكرهما.

( ٧٧ : آداب الحج ) الموسوم بالمقنعة للشيخ محمد بن شجاع الأنصاري يأتي


( ٧٨ : آداب الحج ) للفاضل المقداد الشيخ شرف الدين أبي عبد الله المقداد بن محمد بن الحسين بن محمد السيوري الحلي الأسدي شارح الباب الحادي عشر ونهج المسترشدين وغيرهما وهو تلميذ الشيخ الشهيد محمد بن مكي قال في الرياض رأيته في أردبيل بخط تلميذ المصنف الشيخ زين الدين علي بن الحسن بن علالا ( غلالة خ ل ) وعلى ظهره إجازة المصنف لتلميذه الكاتب المذكور وتاريخ الإجازة ثاني جمادى الثانية سنة ٨٢٢ ويأتي الأربعون له مع الإجازة أيضا.

( ٧٩ : آداب حرز الجواد 7 ) للمولى بهاء الدين محمد بن المولى حسن علي بن المولى عبد الله التستري الأصفهاني ألفه للشاه سلطان حسين الصفوي الذي ولي سنة ١١٠٦ والنسخة الأصلية التي كانت بخط المؤلف وقفها السلطان المذكور وكتب صورة الوقف عليها آقا جمال الخوانساري بخطه ( أوله ) ( سپاس بيرون از حيطه قياس إلخ )

( ٨٠ : آداب الحرمين ومناسك الحج ) فارسي طبع في بمبئي وهو غير مصباح الحرمين الآتي.

( ٨١ : آداب الحكماء ) في الأخلاق للشيخ ابن عبدون المعروف في عصره ، بابن الحاشر أبي عبد الله أحمد بن عبد الواحد بن أحمد البزاز المتوفى سنة ٤٢٣ كما أرخه شيخ الطائفة في رجاله وهو من مشايخه ومشايخ أبي العباس النجاشي ، قال النجاشي كان قويا في الأدب قد قرأ كتب الأدب على شيوخ أهل الأدب وكان قد لقي أبا الحسن علي بن محمد القرشي المعروف بابن الزبير وكان علوا في الوقت ( أقول ) مراده أن لقاء ابن عبدون لابن الزبير وتلمذه عنده كان في وقت علو سن ابن الزبير وكبره لأنه توفي ابن الزبير سنة ٣٤٨ عن أربع وتسعين سنة ، قال في كشف الظنون آداب الحكماء للشيخ الأجل أحمد بن عبدون الخاتمي ( أوله الحمد لله الذي


جعلنا من الموحدين إلخ ) وقال سيدنا في تأسيس الشيعة إني رأيت الكتاب.

( ٨٢ : الآداب الحميدة ) للشيخ الجليل محمد بن جرير الطبري الإمامي نقل عنه القاضي التنوخي في الفرج بعد الشدة وعنه نقل الشيخ الشهيد محمد بن مكي في مجموعته وحكى عنها العلامة المجلسي في أواخر مفاتيح الغيب والكفعمي في المصباح ونسبه في كشف الظنون إلى ابن جرير الطبري العامي صاحب التاريخ والتفسير من جهة الاشتراك في الاسم وهو وهم.

( ٨٣ : آداب الخادم والمخدوم ) فارسي سمي بمفتاح الرزق طبع وألف سنة ١٣١٥ المطابقة لعدد ( مظفر الدين ) مرتب على مفتاحين وخاتمة كما يأتي.

( ٨٤ : آداب الخلوة ) للعارف ركن الدين علاء الدولة أحمد بن محمد البيابانكي السمناني المتوفى ليلة الجمعة الثاني من رجب سنة ٧٣٦ ذكره في كشف الظنون ، واستظهر تشيعه القاضي في المجالس من بعض كلماته في كتابه الفلاح وبيان الإحسان وغيرهما.

( ٨٥ : آداب الخواص ) للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن يوسف المتوفى سنة ٤١٨ ذكره في كشف الحجب والصحيح أدب الخواص كما يأتي

( ٨٦ : آداب الدعاء ) اسمه عدة الداعي كما يأتي.

( ٨٧ : آداب الدعاء والداعي ) الموسوم بالحبل المتين يأتي وكذا كتب الأدعية في الألف وكتب الدعاء في الدال.

( ٨٨ : آداب دعوه الأسماء والأذكار ) فارسي للشيخ علي الحزين وهو الشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ذكره في فهرس تصانيفه المذكور في نجوم السماء

( ٨٩ : الآداب الدينية للخزانة المعينية ) للشيخ أمين الإسلام المفسر أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المتوفى بسبزوار سنة ٥٤٨ ثم نقل إلى المشهد الرضوي ، ألفه باسم السلطان معين الدين أبي نصر أحمد


بن الفضل بن محمود ورتبه على أربعة عشر فصلا أولها فصل آداب الملابس ( أوله الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ) ونسخه شايعة منها نسخه بخط الشيخ علي بن فضل بن هيكل الحلي تلميذ الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي فرغ من نسخها صباح يوم الاثنين سادس عشر رجب سنة ٨٣٣ في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ، قال فيه ( فلم أر عملا أفضل ولا ذريعة أجمل من جمع كتاب يشتمل على فصول يتعلق بالآداب من الأدعية والأعمال التي يرجى بالمحافظة عليها جزيل الثواب اخترتها وانتقيتها من كتب أهل البيت : محذوفة الأسانيد ) ثم ذكر فهرس الفصول هكذا ، ١ الملابس ، ٢ الحمام ، ٣ تسريح الشعر ، ٤ أخذ الأطراف ، ٥ السواك ، ٦ النظر ، ٧ السمع ، ٨ الأكل والشرب ، ٩ التجارة ، ١٠ النكاح ، ١١ المولود ، ١٢ النوم ، ١٣ السفر ، ١٤ ما يختم به الكتاب ، وقد أخذ ابنه الشيخ رضي الدين حسن بن الفضل كتابه مكارم الأخلاق من فوائد هذا الكتاب كما صرح به العلامة المجلسي في أول البحار فالمكارم تكملة لهذا الكتاب كما أن كتاب مشكاة الأنوار لولد صاحب المكارم قد صرح في أوله أنه تتميم للمكارم.

( ٩٠ : الآداب الدينية ) ( فارسي ) مرتب على أربعة عشر بابا في اللباس والترجيل والتقليم والأكل والشرب والنظر والسماع والتجارة والنكاح والولادة والنوم واليقظة والسفر وغير ذلك ( أوله الحمد لله رب العالمين والصلاة على خير خلقه وحبيبه محمد وآله أجمعين الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا كثيرا ) لا أعرف مصنفه كذا ذكره في كشف الحجب ( أقول ) ولعله ترجمه ( للآداب الدينية ) المتقدم فراجع.

( ٩١ : آداب الرمي ) رسالة فارسية مختصرة في خمسين بيتا للعلامة المجلسي صاحب البحار ذكره شيخنا في الفيض القدسي.


( ٩٢ : آداب الزكاة ) الموسوم ببصارة التجارة للمولى عبد الوحيد الجيلاني يأتي

( ٩٣ : آداب الزيارة ) جمعها شيخنا العلامة النوري الحاج ميرزا حسين بن ميرزا محمد تقي النوري المتوفى سنة ١٣٢٠ من كتب المزار والفقه والحديث وأنهاها إلى ثلاثة وأربعين أدبا وجعلها إحدى مقامات الفصل الرابع من كتابه تحية الزائر في أربعمائة بيت تقريبا وما رأيت من سبقه في هذا الجمع فحري بأن يعد تصنيفا مستقلا له.

( ٩٤ : آداب السفر ) للمولى محمد طاهر القزويني فارسي في آدابه وأدعيته مرتب على مقدمه وثلاث لمعات وخاتمة ألفه لالتماس بعض الإخوان في سفر زيارته إلى الأعتاب المقدسة سنة ١١٠٥ وأظنه والد المولى محسن النحوي شارح العوامل وغيره توجد النسخة في كربلاء.

( ٩٥ : آداب السفر ) المسمى بالرفيق يأتي في الراء.

( ٩٦ : آداب السفر ) للشيخ الفقيه يحيى بن أحمد بن سعيد الحلي صاحب جامع الشرائع المتوفى في ذي الحجة سنة ٦٩٠ ذكره ابن داود في رجاله.

( ٩٧ : الآداب السلطانية والدول الإسلامية ) يأتي بعنوان الفخري.

( ٩٨ : آداب سلطنت ) فارسي للسيد هبة الله الحسيني الشهير بشاه مير ألفه باسم السلطان علاء الملك في سنة ٨٨٢ ثم صححه سنة ٨٩٨ ( أوله لئالى بى قياس حمد وسپاس پادشاهى را سزد إلخ ) توجد نسخته في الخزانة الرضوية بخط عبد الرحمن بن محمد سنة ٨٩٨ من موقوفات السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥

( ٩٩ : آداب السلوك للرعية والملوك ) منظوم فارسي للسيد العالم الأديب الحاج السيد محمد بن السيد محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعاصر المعروف بالعصار نزيل مشهد الرضا 7 أخيرا وهو مطبوع مع نياح الغيب له أيضاً.

( ١٠٠ : آداب السلوك ) الموسوم بمسلك الذهاب يأتي كما يأتي


السير والسلوك متعددا.

( ١٠١ : الآداب الشرعية والحكم المرعية ) منظومة فيما يقرب من ثلاثة آلاف بيت يأتي بعنوان المنظومة.

( ١٠٢ : آداب الشريعة ) فارسي في الآداب والسنن وكأنه مختصر حلية المتقين للعلامة المجلسي مرتب على أربعة عشر بابا للمولى محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي الأصفهاني المعاصر المتوفى سنة ١٣١٥ طبع مرة في سنة ١٢٩٥ وأخرى سنة ١٣٣٥.

( ١٠٣ : آداب الصلاة ) رسالة فتوائية عملية في الطهارة والصلاة مبتدأ فيها بإجمال من العقائد ثم النية ثم سائر أفعال الصلاة وهي فارسية في ألف بيت للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى سنة ١١١٠ ، توجد في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي والحاج الشيخ عباس القمي وخزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف الأشرف ذكر في أوله ( أن الصلاة عمدة أركان الدين فيجب على كل مؤمن معرفة آدابها وشرائطها ومنها الإيمان بالله والرسول ) ثم ذكر مختصرا في أصول الدين ثم شرع في الطهارة والصلاة إلى آخر التعقيبات مع ترجمه أذكارها وأدعيتها وله خاتمة في أحكام النساء ، وفي التعقيبات أحال إلى كتابه المقباس.

( ١٠٤ : آداب الصلاة ) لآقا نجفي الأصفهاني الشيخ محمد تقي بن الحاج الشيخ محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣١ ذكره في آخر كتابه جامع الأنوار المطبوع سنة ١٢٩٧.

( ١٠٥ : آداب الصلاة وتعقيباتها ) فارسي للمولى محمد كاظم الخراساني المدرس بالروضة الرضوية ( أوله الحمد لله رب إلخ ) في تسع وستين ورقة وقفه السلطان نادر شاه للخزانة الرضوية سنة ١١٤٥.

( ١٠٦ : آداب الصلاة ) فارسي في خمسة أبواب للمولى محمد كاظم بن


محمد شفيع الهزارجريبي من تلاميذ الوحيد البهبهاني ( أوله الحمد لله رب إلخ ) ناقص الآخر يوجد عند العلامة السيد آقا التستري في النجف.

( ١٠٧ : آداب الصلاة ) للسعيد الشهيد الشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الجبعي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ وهو غير أسرار الصلاة له بل هو مختصر فيه بعض الآداب والأدعية والتعقيبات رأيته في النجف ضمن مجموعة من رسائل الشهيد عند آقا محمد بن المولى محمد علي الخوانساري.

( ١٠٨ : آداب صلاة الليل ) للعالم العامل مصباح المتهجدين الحاج السيد أبو محمد بن العالم الحاج السيد إسماعيل الحسيني المدعو بشيخ الإسلام الساوجي المتوفى بالنجف الأشرف في ٢٥ ذي الحجة سنة ١٣٣٣ رأيته عند ولده الفاضل الحاج ميرزا علي.

( ١٠٩ : آداب صلاة الليل وفضلها ) لحجة الإسلام الأصفهاني الحاج السيد محمد باقر بن محمد تقي الموسوي الشفتي الجيلاني المتوفى بأصفهان سنة ١٢٦٠ ذكر في فهرس كتبه.

( ١١٠ : آداب صلاة الليل ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر الأصفهاني المتوفى سنة ١١١٠ رسالة فارسية مختصرة تزيد على مائة وخمسين بيتا يقول في آخرها ما لفظه ( وتفصيل أحكام نماز شب ودعاها در رسالة كبيره مرحوم والد 1 مذكور است إلخ ) والنسخة مع السؤال والجواب له في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين وأخرى عند العلامة الرياضي السيد أبو القاسم الموسوي في النجف ( أوله الحمد لله رب العالمين والصلاة على سيد المتهجدين ) ونسخه خط المصنف عند السيد محمد رضا بن الحاج ميرزا يوسف التبريزي في النجف الأشرف مع مفاتيح الغيب له.

( ١١١ : آداب صلاة الليل ) فارسي للمولى محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣١٥ طبع سنة ١٣٣٢.


( ١١٢ : آداب صلاة الليل ) وحضور القلب فيها ، رسالة فارسية مختصرة لبعض المعاصرين طبعت سنة ١٣٢٥ ولعله السيد جواد الآتي فراجع.

( ١١٣ : آداب صلاة الليل الكبير ) للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٧٠ أحال إليه ولده العلامة المجلسي في رسالته المذكورة آنفا.

( ١١٤ : آداب صلاة الليل الصغير ) أيضا للمولى محمد تقي المجلسي صرح بكون الكبير والصغير كليهما له ولده العلامة في كتابه عين الحياة.

( ١١٥ : آداب صلاة الليل ) الموسوم بكتاب المتهجدين يأتي.

( ١١٦ : آداب صلاة الليل ) فارسي للسيد جواد الموسوي المعاصر طبع في حياته سنة ١٣٢٦.

( ١١٧ : آداب صلاة الليل ) للمولى محمد شفيع بن محمد رفيع الأصفهاني من تلاميذ العلامة المجلسي كما صرح بتلمذه عليه فيه وأكثر النقل عنه وكتب العلامة المجلسي له بخطه ثلاث إجازات على ثلاثة مواضع من مجلد فتن البحار مصرحا في الجميع بقرائته النسخة عليه وكأنه لذلك يقال له المولى محمد شفيع قاري البحار كما وصف بذلك على ظهر رسالته في الجبر والتفويض التي ألفها سنة ١١١٧ ونسخه الآداب هذه كتبها بخطه الشيخ العالم الجليل الحاج ميرزا يحيى بن ميرزا شفيع المستوفي الأصفهاني المتوفى حدود سنة ١٣٢٥ وتاريخ كتابتها يوم الجمعة آخر شعبان سنة ١٣١٥.

( ١١٨ : آداب صلاة الليل ) للمولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي شيخ العلامة المجلسي والمتوفى سنة ١٠٩٨ ، قال الأردبيلي في كتابه جامع الرواة إن فيه أيضا أذكارا أخرى غير أدعية صلاة الليل وآدابها.

( ١١٩ : آداب صلاة الليل وأعمالها ) للمولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني صاحب زبدة المعارف والرد على الفادري والأخبارى والأحسائي


والمتوفى سنة ١٢٣٢ قال في روضات الجنات إن فيه كيفية صلاة الليل وثوابها وفضائلها وآدابها لم يكتب مثله ويظهر منه أنه كان قائم الليل دائم التهجد كثير البكاء عظيم الخوف طريف المناجاة مستجاب الدعوة مقضي الحاجات انتهى وهو مطبوع في إيران.

(١٢٠ : آداب صلاة الليل ) الموسوم بگوهر شب چراغ للسيد علي محمد يأتي.

( ١٢١ : آداب صلاة الليل وفضلها ) من الروايات المعتبرة لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى في العشر الأول بعد الثلاثمائة والألف كما ذكره في ترجمه نفسه في قصص العلماء.

( ١٢٢ : آداب صلاة الليل ) للسيد محمد هارون اسمه أنيس المتهجدين يأتي

( ١٢٣ : آداب صلاة الليل ) للمولى محمد نصير اسمه أنيس المتهجدين أيضا

( ١٢٤ : آداب صلاة الليل ) للحاج مولى نوروز علي البسطامي اسمه سراج المتهجدين يأتي

( ١٢٥ : آداب الضيافة ) منظوم فارسي للمحدث الفيض المولى محمد بن مرتضى المدعو بمحسن والشهير بالفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ذكره في فهرس تصانيفه.

( ١٢٦ : آداب العارفين ) ترجمه ( لمصباح الشريعة ) إلى ( الفارسية ) لآقا نجفي الحاج الشيخ محمد تقي بن الحاج محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣١ ذكره في آخر جامع الأنوار له المطبوع سنة ١٢٩٧ وطبع هو في طهران سنة ١٢٩٥

( ١٢٧ : آداب عباسي ) ترجمه ( بالفارسية ) ( لمفتاح الفلاح ) للشيخ البهائي صدره باسم الشاه عباس الصفوي للمولى صدر الدين محمد بن محب علي التبريزي مرتب على ستة أبواب مع ترجمه البيانات والحواشي التي هي للشيخ البهائي ( أوله تسبيح وتقديس پادشاه قادرى را كه خلص عبادش بمفتاح فلاح


( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ) ) إلى قوله

چنين گويد اين بنده خاكسار

بصدرا شده شهره در روزگار

رأيت نسخه منه مجدولة نفيسة عند الفاضل حيدر قلي خان بن نور محمد خان الكابلي نزيل كرمانشاه ونسخه أخرى بخط محمد جليل بن حسن علي تاريخ كتابتها سادس عشر ربيع الأول سنة ١٠٩٦ عند العلامة السيد محمد مهدي الصدر ويأتي في التاء ترجمه أخرى لمفتاح الفلاح أيضا للمولى صدر الدين هذا لكن ليست فيها ترجمه الحواشي والبيانات وكأنه مختصر من هذا ونسخه أخرى منه في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف ويأتي له ترجمه اثني عشريات البهائي وكتب هذه الترجمة في حياة البهائي حيث قال بعد ألقاب كثيره له ( من الله بطول بقائه على العالمين وأدام إفاضته وإفادته على المؤمنين ) ونسخه تاريخها سنة ١٠٦٢ عند الحاج عماد بالمشهد الرضوي

( ١٢٨ : آداب العبودية ) فارسي بليغ لطيف مرتب على فصول لبعض الأدباء الفضلاء في عصر السلطان فتح علي شاه القاجاري المتوفى سنة ١٢٥٠ ( أوله اللهم اجعل قوتي في طاعتك ونشاطي في عبادتك باز خامه سياه كار بر سر آن است كه از پى تسويد أنوار معانى بياض نامه را با سواد آميزش دهد ظلمات بعضها فوق بعض والله نور السموات والأرض إلخ ) رأيته ضمن مجموعة من إنشاءات له أيضا في خزانة كتب الحاج علي محمد في النجف.

( ١٢٩ : آداب العرب والفرس ) في الأخلاق للمعلم الثالث الحكيم الإلهي الشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الرازي المتوفى بأصفهان سنة ٤٢٠ أو سنة ٤٢١ وقبره مشهور في محلة خواجو بأصفهان وفي مقدمه الكتاب أورد تمام الملخص الذي هو معرب كتاب ( جاويدان خرد ) الذي ألفه الحكماء القدماء لهوشنگ بن كيومرث بالفارسية وعربه حسن بن سهل وزير المأمون ويأتي أن ابن مسكويه هذا ترجم هذا الملخص ورتبه وهذبه بالفارسية


وسماه جاويدان خرد باسم أصله.

( ١٣٠ : آداب العزلة ) فارسي للشيخ محمد علي بن أبي طالب المدعو بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ذكره في فهرسه.

( ١٣١ : آداب العزلة ) الموسوم بالتحصين في صفات العارفين يأتي.

( ١٣٢ : آداب العشرة ) فارسي للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري تلميذ الوحيد البهبهاني رأيته عند العلامة الشيخ محمد علي الهمداني الحائري مؤلف خصائص الزهراء وغيرها.

( ١٣٣ : آداب الغرباء ) لأبي الفرج الأصفهاني علي بن الحسين بن محمد المنتهي نسبه إلى مروان الحمار الأموي الشيعي الزيدي صاحب الأغاني المولود سنة ٢٨٤ والمتوفى سنة ٣٥٧ عده الخطيب في تاريخ مدينة السلام بغداد من كتب أبي الفرج التي وقعت إليه وحصلت عنده.

( ١٣٤ : آداب الفرائض والنوافل والتعقيبات ) لبعض الأصحاب ومعه رسالة في الزيارات المخصوصة رأيته عند الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين وعلى النسخة تاريخ تملك سنة ١١٧٤.

( ١٣٥ : آداب اللغة العربية ) للفاضل الأديب المعاصر الشيخ سليمان ظاهر العاملي النباطي من ذرية الشهيد الثاني ولد في المحرم سنة ١٢٩٠ نشرت تباعا في مجلة العرفان الصيداوية.

( ١٣٦ : آداب المتعلمين ) لسلطان المحققين أستاذ الحكماء والمتكلمين خواجه نصير الملة والدين محمد بن محمد بن الحسن الجهرودي الأصل الطوسي المولود بها سنة ٥٩٧ والمتوفى سنة ٦٧٣ (١) طبع مكررا ( أوله الحمد لله على

__________________

(١) زاول العلوم وأنواع المعارف حتى صار فرد الدنيا يروي عن الشيخ ميثم البحراني شارح النهج والشيخ معين الدين سالم بن بدران المصري ويروي عنه ـ


آلائه وأشكره على نعمائه والصلاة على سيد أنبيائه وخير اوصيائه إلخ ) مرتب على اثني عشر فصلا ، ١ في ماهية العلم وفضله ، ٢ في النية ، ٣ في اختيار العلم والأستاد والشريك ، ٤ في الجد والمواظبة ، ٥ في بداية السبق في الشروع ، ٦ في التوكل ، ٧ في وقت التحصيل ، ٨ في الشفقة والنصيحة ، ٩ في الاستعاذة ، ١٠ في الورع ، ١١ فيما يورث الحفظ ، ١٢ فيما يجلب الرزق ونسبته إلى المحقق الطوسي مشهورة وهو في عداد تصانيفه مذكور ولذا أرسل العلامة المجلسي نسبته إليه إرسال المسلمات في أول البحار عند ذكر طب النبي لكن ليس في أوله اسمه نعم في فصل التوكل ما لفظه ولهذا كان محمد بن الحسن الطوسي ; إذا سهر الليالي يقول أين أبناء الملوك وفي فصل وقت التحصيل ما لفظه وكان محمد بن الحسن لا ينام الليل ثم إن في آخر النسخ المطبوعة الترغيب إلى الرجوع إلى كتاب طب النبي (ص) لأبي العباس المستغفري وبه يختم الكتاب ، وزاد بعد ذلك في بعض النسخ ما لفظه عن مولانا نصير الدين الطوسي ; ينبغي لطالب العلم أن يفرغ يومه للكتابة والمطالعة والفكر

__________________

العلامة الحلي والسيد عبد الكريم بن طاوس صاحب فرحة الغري والمولى قطب الدين الرازي أستاذ الشهيد والمولى شهاب الدين الكازروني أقام مدة في قائن عند ناصر الدين محتشم من أمراء الإسماعيلية وباسمه صنف ( الأخلاق الناصري ) ثم انتقل معه إلى قزوين عند علاء الدين محمد خليفة الإسماعيلية إلى أن قدم إيلخان المشهور بهلاكو خان بن تولي خان بن چنگيز خان سنة ٦٥٣ فشار النصير إلى الإسماعيلي بالاستسلام لهلاكو فاستسلم فلما عرف هلاكو خان ذلك من النصير أخذه معه واستوزره إلى أن توجد إلى استيصال العباسيين فورد هلاكو بغداد سنة ٦٥٦ وقتل المعتصم وعند ذلك رحل خواجه نصير الدين إلى الحلة وأدرك المحقق الحلي ثم انتقل إلى مراغة واشتغل بالرصد بأمر هلاكو وجمع الحكماء والمنجمين الراصدين الذين ذكرهم في أول زيج الإيلخاني الذي ألفه باسم هلاكو وهيأ لهم أربعمائة ألف كتاب إلى أن رحل في جملة من تلامذته إلى بغداد فأدركه الأجل وتوفي في الثامن عشر من ذي الحجة سنة ٦٧٣ ودفن في مقبرة هيأها الناصر العباسي لنفسه ولم يوفق للدفن فيها وهي في الرواق الشريف من قبل رأس الإمام الجواد 7 والعجب أن تاريخ بناء المقبرة موافق لتاريخ ولادة من دفن بها.


والحفظ فيجد بذلك بركة عظيمة وأن يفعل أفعال الخير كالمواظبة على الصلاة والصيام في كل أسبوع يوما أو يومين والصدقة ولو بفلس واحد ويتجنب عن الشر والخبائث على اختلاف أنواعها وهنا تتم النسخة وهي بخط الشيخ محمود بن طلاع الجزائري ، كتبها في حدود سنة ١٠٨٦ رأيتها في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي في النجف ، ويأتي بيان الآداب في شرح آداب المتعلمين كما يأتي في التاء ترجمته ( بالفارسية ) ومر ( آداب التعليم ) في ترجمه بلغة ( أردو ).

( ١٣٧ : آداب المتعلمين ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى في العشر الأول بعد الثلاثمائة والألف ذكره في فهرس كتبه عند ترجمه نفسه في كتابه قصص العلماء.

( ١٣٨ : آداب المتعلمين ) مرتب على اثني عشر بابا نظير آداب المتعلمين لخواجه الطوسي المرتب على اثني عشر فصلا وبينهما فرق من جهات كثيره في مطالبهما غير الفرق في عنوانيهما بالباب والفصل لا أعرف مصنفه توجد النسخة بخط الشيخ غنام بن الحاج سالم بن علي الحويزي ( قد كتبها بنفسه لنفسه وفرغ من الكتابة يوم الأربعاء ثامن ذي الحجة سنة ١٠٤٥ ) في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي.

( ١٣٩ : آداب المتعلمين ) لبعض الأصحاب توجد في الخزانة الرضوية ضمن مجموعة فقهية بخط الشيخ موسى بن رحلة بن فضل البريهي الملدي في سنة ٩٧٥ ومعه خلل الصلاة وحاشية على المختصر النافع كلاهما للمحقق الكركي

( ١٤٠ : آداب المتقين ) فارسي مطبوع في الأخلاق.

( ١٤١ : آداب المريدين ) رأيت النقل عنه في عدة من التصانيف المتأخرة لأصحابنا فلعله غير ما ذكره في كشف الظنون ، وقال إنه للشيخ أبي النجيب عبد القاهر بن عبد الله السهروردي المتوفى سنة ٥٦٣ وأبو النجيب هذا هو عم


الشيخ العارف الشهير أبي حفص شهاب الدين عمر بن محمد السهروردي المتوفى سنة ٦٣٢ عن ثلاث وتسعين سنة وقد أخذ شهاب الدين الطريقة عن عمه أبي النجيب كما ذكره القاضي في المجالس مستظهرا من ذلك تشيع شهاب الدين فراجعه.

( ١٤٢ : آداب المشق ) فارسي للخطاب الشهير بمير عماد الحسيني ينقل عنه المعاصر في نفايس اللباب.

( ١٤٣ : آداب المطالعة والبحث ) رأيت منه نسخه عتيقة كتب عليها إنها للمولى حامد توجد في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي وفي كشف الظنون عند ذكر آداب البحث لشمس الدين السمرقندي المتوفى سنة ٦٠٠ عد من شروحه شرح أبي حامد فراجع.

( ١٤٤ : آداب المعاشرة ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي المتوفى سنة ٢٧٤ أو سنة ٢٨٠ هو من أجزاء كتاب المحاسن كما ذكره الشيخ في الفهرست والنجاشي في كتابه.

( ١٤٥ : آداب المعاشرة ) للشيخ علي الحزين وهو محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس سنة ١١٨١ ذكره في فهرس تصانيفه.

( ١٤٦ : آداب المقال ) من كتاب العقال هو من أبواب كتاب العقال يأتي في حرف العين.

( ١٤٧ : آداب الملوك ) فارسي في شرح عهد أمير المؤمنين 7 إلى مالك الأشتر وفيه النصائح والمواعظ والتجاريب للسيد ميرزا رفيع الدين نظام العلماء بن ميرزا علي أصغر بن ميرزا رفيع بن ميرزا أبي طالب الوزير بن ميرزا سليم نائب الصدارة الطباطبائي التبريزي المنتهي نسبه إلى السيد علي الشاعر بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد الرئيس بن إبراهيم طباطبا كما


ذكر في آخر المجالس النظامية وله المقالات النظامية وتصانيف أخرى أيضا توفي في تبريز سنة ١٣٢٦ وطبع الكتاب سنة ١٣٢٠ ويأتي تحفه الولي ودستور حكمه ، وترجمه عهد مالك ، وشرح عهد الأمير 7.

( ١٤٨ : آداب المناظرة ) للشيخ أحمد بن إسماعيل بن الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري النجفي المتوفى بعد سنة ١١٤٩ بقليل كما ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل وهو صاحب آيات الأحكام ومن تلاميذ المولى أبي الحسن الشريف العاملي النجفي.

( ١٤٩ : آداب المناظرة ) للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا نزيل بلاد الهند صاحب ( فائق المقال ) في الرجال وغيره المعاصر للشيخ الحر ألفه في حيدرآباد الهند سنة ١٠٨١ وهو مختصر يذكر بعد الآداب من باب المثال مسألة حدوث العالم واحتياجه إلى المؤثر ويذكر كيفية المناظرة فيها وآخره ( فالعالم له مؤثر وهو المطلوب ) وهو ضمن مجموعة لطيفة من رسائل المصنف التي ألفها من سنة ١٠٧٧ إلى سنة ١٠٨٥ توجد في خزانة كتب العلامة الشيخ هادي بن الشيخ عباس آل كاشف الغطاء في النجف.

( ١٥٠ : آداب المناظرة ) لبعض الأصحاب ( أوله المناظرة توجه العقل إلى كلام المتخاصمين إظهارا للصواب إلخ ) وعليه حواش منه كثيره وفي آخر الحاشية الأخيرة نقل عن كتاب بداية المرام ونسخته القديمة منضمة إلى زبدة الشيخ البهائي عند العلامة السيد آقا التستري في النجف.

( ١٥١ : آداب المناظرة ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ صاحب البلغة والمعراج وغيرهما ذكرها تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته الكبيرة للشيخ ناصر الجارودي بعد ذكره آداب البحث السابق ذكره

( ١٥٢ : آداب المناظرة ) للمولى عبد الغفار بن محمد بن يحيى الجيلاني الرشتي العالم الحكيم الفقيه في عصره من تلاميذ المحقق السيد الداماد ترجمه


في الرياض مفصلا وعده من تصانيفه طبع بطهران أخيرا ورأيت منه نسخه عتيقة عند الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران ( أوله سبحانك اللهم يا من لا مانع لمشيته وقضائه ولا ناقض لحكمه ولا معارض لحجته القائمة على وجوده إلخ ) وهو مختصر في مائتي بيت.

( ١٥٣ : آداب المناظرة ) للفاضل الكاشي الكبيري متن مختصر ( أوله أحمدك اللهم يا مجيب كل سائل إلخ ) ثم شرحه مزجا بنفسه وأول الشرح ( الحمد لله الذي لا مانع لعطائه ) رأيت النسخة في مازندران فنسختها.

( ١٥٤ : آداب المناظرة ) نظما لميرزا محمد التنكابني صاحب قصص العلماء وهو مبسوط وآخر مختصر كما ذكرهما في قصصه ويأتي بعنوان المنظومة.

( ١٥٥ : آداب المناظرة ) لمير فخر الدين محمد بن الحسين الحسيني تلميذ غياث الدين منصور الذي توفي سنة ٩٤٧ مختصر يقرب من ألف بيت ( أوله الحمد لله الحكيم الوهاب والصلاة على خير من نطق بالصواب وعلى المتأدبين بالآداب من الآل والأصحاب إلخ ) رأيته في موقوفة المولى نوروز علي البسطامي بمشهد الرضا 7 وهي نسخه جديدة كتبت سنة ١٢٢٣ ونسخه أخرى كتبت سنة ٩٨٨ من موقوفات الحاج عماد للخزانة الرضوية مكتوب عليها إنها لفخر الدين السماكي والظاهر أنه وهم نشا من اتحاد اللقب لأن السماكي كان معاصرا للسيد الداماد المتوفى سنة ١٠٤١.

( ١٥٦ : آداب ناصري ) فارسي باسم السلطان ناصر الدين شاه طبع بإيران

( ١٥٧ : آداب النساء ) بلغة أردو طبع بالهند في مجلدين فراجعه.

( ١٥٨ : آداب النظر والتحقيق ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى بكرمي من نواحي فسا ، سنة ٣٥٢ ذكره النجاشي.

( ١٥٩ : آداب النفس ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي المتوفى سنة ٢٧٤ أو سنة ٢٨٠ وهو من كتب المحاسن كما ذكر في فهرس الشيخ والنجاشي


( ١٦٠ : آداب النفس ) للعلامة السيد علاء الدين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن محمد بن أبي الحسن بن أبي المحاسن زهرة بن أبي المواهب الحسيني الحلبي كذا ذكره سيدنا في التكملة قائلا إنه والد ابن زهرة المعروف ( أقول ) الظاهر أن اسم الكتاب ( الآداب ) بكسر الهمزة وسكون الدال وفتح الألف بعدهما كما يأتي وهو للسيد علي بن زهرة والد ابن زهرة المعروف والجد الأعلى للسيد علاء الدين هذا الذي هو المجاز من العلامة الحلي مع ولده وأخيه وابني أخيه بالإجازة الكبيرة سنة ٧٢٣ ، وأما ابن زهرة المعروف فهو أبو المكارم حمزة بن علي بن زهرة صاحب الغنية والمتوفى سنة ٥٨٥ ووالده علي بن أبي المحاسن زهرة هو مؤلف هذا الكتاب وزهرة والده بلا فصل ، وأما المجاز من العلامة فأبو المحاسن زهرة جده الثالث كما مر نسبه المذكور في الإجازة وبالجملة قد عده الشيخ إبراهيم الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ من مآخذ كتابه البلد الأمين ، وقال في أواخر كتابه فرج الكرب ( السيد العالم علي بن زهرة الحسيني (ره) ألف في التغاير كتابا سماه آداب النفس انتهى ) وقال في الرياض التغاير في اصطلاح علم البديع ويقال له التلطيف أيضا هو أن يمدح المتكلم ما سبق منه ذمه أو يذم ما سبق منه مدحه كما مدح أمير المؤمنين 7 الدنيا بعد ما سبق منه الذم انتهى ملخص ما في الرياض ( أقول ) فيكون زوجة التسمية أن المتكلم الناظم أو الناثر يوجد اللطافة في كلامه بالمدح بعد الذم أو العكس ويتغاير الأسلوب بصرف النفس عن بيان جهة المدح إلى بيان جهة الذم أو العكس وفيه نوع إتعاب لنفس المتكلم فإذا كان موضوع الكتاب التغاير بهذا المعنى فمقتضى المناسبة بين الاسم والمعنى أن يكون اسم الكتاب إدآب النفس فإن الإدآب كما في الصحاح والكنز الاجتهاد والإتعاب قال في الصحاح داب فلان في عمله أي جد وتعب إلى قوله وأدأبته أنا انتهى.


( ١٦١ : آداب النكاح ) للفاضل الطبيب المنجم الماهر الشيخ علي المعروف بعرب من علماء أوائل الدولة الصفوية مشتمل على أخبار النكاح وأحكامه الطبية والنجومية ونحوها ، لطيف لا يخلو عن غرابة وفائدة كما قال صاحب الرياض وقال إنه ينقل فيه عن كتاب النجاة في أحاديث الشيعة وعن غيره من الكتب الغريبة رأيت النسخة بأسترآباد بخط المولى محمد حسين الأردبيلي المشهور المقارب لعصرنا ، قال ولم أبعد كون المؤلف هو الشيخ زين الدين علي معاصر الشاه إسماعيل وشيخ الإسلام في هراة سنة ٩٢٨ انتهى ملخصا عن الرياض وقد سمعت أخيرا أنه طبع بطهران.

( ١٦٢ : آداب نماز يومية ) فارسي للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري من تلاميذ الوحيد البهبهاني ذكره في فهرس كتبه الذي رأيته بخطه في خزانة كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني في كربلاء.

(١٦٣ : آذرى يا زبان باستان آذربايگان ) للمؤرخ السيد أحمد التبريزي الكسروي المعاصر فارسي فيه بيان اللفظين ( آذر وبايگان ) طبع سنة ١٣٠٤ الشمسية.

( ١٦٤ : آراء أهل المدينة الفاضلة ) والمدينة الجاهلة ، والمدينة الفاسقة ، والمدينة المبدلة ، والمدينة الضالة ، للمعلم الثاني الشيخ أبي نصر الفارابي محمد بن أحمد بن طرخان بن أوزلغ المتوفى بدمشق سنة ٣٣٩ وصلى عليه سيف الدولة علي بن عبد الله بن حمدان مع عدة من خواصه وكان يجرى عليه في حياته كل يوم أربعة دراهم وهو يقتصر بها في معيشته إلى أن توفي وكان قبل ارتحاله إلى دمشق واتصاله بسيف الدولة في بغداد مصاحبا لكافي الكفاة الوزير الصاحب بن عباد وغيره من الشيعة وقد شرع في تأليف الآراء في بغداد سنة ٣٣٠ وتممه في دمشق سنة ٣٣١ ويظهر من مواضع منه كونه من الإمامية العدلية القائلين بعصمة الأئمة الطاهرين


صلوات الله عليهم أجمعين طبع بمصر سنة ١٣٢٤ وهو أول حكيم نشا في الإسلام حتى لقب بالمعلم الثاني مقابل المعلم الأول الذي هو أرسطو والشيخ أبو علي بن سينا استفاد من كتبه وتعاليقه.

( ١٦٥ : الآراء والديانات ) للشيخ أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي ابن أخت أبي سهل إسماعيل بن إسحاق بن أبي سهل النوبختي وهو صاحب كتاب ( فرق الشيعة ) أو ( مذاهب الفرق ) المطبوع مكررا قال النجاشي بعد الترجمة ( شيخنا المتكلم المبرز على نظرائه في زمانه قبل الثلاثمائة وبعدها له على الأوائل كتب كثيره منها الآراء والديانات كتاب كبير حسن يحتوي على علوم كثيره قرأته على شيخنا أبي عبد الله ) انتهى ومراده من أبي عبد الله الشيخ المفيد وقال ابن النديم في الفهرس كان جماعا للكتب وقد كتب بخطه شيئا كثيرا وله مصنفات وتأليفات في الكلام والفلسفة وغيرهما وكان متكلما فيلسوفا يجتمع إليه جماعة من النقلة للكتب الفلسفية مثل أبي عثمان الدمشقي وإسحاق بن ثابت وغيرهم إلى أن ذكر الآراء والديانات وقال إنه لم يتم وذكر معه أكثر من ثلاثين كتابا وقد نقل ابن الجوزي أبو الفرج عبد الرحمن بن علي المتوفى سنة ٥٩٧ في كتابه ( تلبيس إبليس ) المطبوع عن الآراء والديانات هذا كثيرا ويأتي بقية نسبه عند ذكر كتاب الكافي لوالده أبي الحسن موسى المعروف بابن كبرياء وخاله إسماعيل المذكور حضر وفاه العسكري ورأى الحجة 8 وفضح محمد بن علي الشلمغاني والحسين بن المنصور الحلاج وأظهر كذبهما ويظهر من التاريخ المذكور في النجاشي أن الآراء والديانات هذا أول كتاب صنف في الإسلام في علم الفرق والآراء والملل والنحل إذ كلما رأيناه أو سمعنا به من التصانيف في موضوعه فأربابها متأخرون عنه مثل أبي بكر الباقلاني المتوفى سنة ٤٠٣ وأبي منصور عبد القادر بن طاهر البغدادي المتوفى سنة ٤٢٩


وأبي بكر أحمد بن محمد الأصفهاني المتوفى حدود سنة ٤٥١ والأسفرايني المتأخر عنه وابن خرم المتوفى سنة ٤٥٦ والشهرستاني المتوفى سنة ٥٤٨ وغيرهم ممن ذكر تفصيلهم في تأسيس الشيعة فليراجع.

( ١٦٦ : آزاديستان ) مجلة كانت تصدر من تبريز لمنشيها ميرزا محمد تقي رفعت التبريزي.

( ١٦٧ : آزادى شرق ) مجلة أسبوعية لميرزا عبد الرحمن سيف آزاد كانت تطبع في برلين.

( ١٦٨ : آزادى طالب أوف ) فارسي لميرزا عبد الرحيم بن أبي طالب النجار التبريزي المتوفى حدود سنة ١٣٢٩ طبع بإيران.

( ١٦٩ : آسمان ) في الهيئة والنجوم ترجمه من الكتب الإفرنجية إلى ( الفارسية ) لنجم الدولة ميرزا عبد الغفار المنجم الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٢٠ ذكر في أول كتابه بداية النجوم بعض خصوصياته وإنه أراد طبعه لكن لم يوفق له.

( ١٧٠ : الآصفية ) للعلامة المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٩ أو سنة ١٠٩٨ وهو صهر المولى محمد تقي المجلسي ووالد المولى حيدر علي وعبر عنه في جامع الروات بالرسالة الآصفية ويأتي الأصول الآصفية في الحكمة للمولى رجب علي التبريزي المتوفى سنة ١٠٧٨ وكلاهما سميا باسم آصف ميرزا من أركان الدولة الصفوية.

( ١٧١ : آغاز وأنجام ) أو انجام نامه كما يأتي ومعناهما الأول والآخر.

( ١٧٢ : آغاز وأنجام ) رسالة فارسية في الأسطرلاب مرتبة على آغاز وثلاثة وعشرين سطرا وأنجام للشيخ أبي الخير محمد التقي بن محمد الفارسي تلميذ مير صدر الدين الدشتكي الحسيني الشيرازي الذي توفي سنة ٩٠٣ ( أوله خوبترين صورتى كه از حجره خيال ببارگاه متعال جلوه گر آيد ) إلى قوله ( سيما فارس مضمار خلافت ونسالت سر حلقه كرسى نشينان


امامت وعدالت مركز دائرة ارتضا إلى قوله ( أبي الحسن علي المرتضى ) إلى قوله ( ورسالة را بر آغاز وچند سطر وانجام مرتب مى دارد ) وله أسامي العلوم ، وحل التقويم وغيرهما كما يأتي رأيت نسخه من هذه الرسالة ضمن مجموعة في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي في النجف تاريخ كتابتها سنة ١١٢٢.

( ١٧٣ : آغاز وأنجام ) لسلطان المحققين خواجه نصير الملة والدين محمد بن محمد ابن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ فارسي صنفه لالتماس بعض أحبائه في المبدأ والمعاد وأحوال القيامة والجنة والنار وغيرها ( أوله رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ) إلى قوله ( سپاس آفريدگارى را كه آغاز همه از أو است وانجام همه با أو است إلخ ) مرتب على عشرين فصلا طبع بإيران رأيت نسخه بخط الحاج محمود التبريزي المجاز من مير صدر الدين الدشتكي في سنة ٩٠٣ ضمن مجموعة كلها بخطه عند الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران.

( ١٧٤ : آغاز وأنجام ) فارسي مرتب على أربعة فصول ، الحيوان ، النبات ، المعدن ، المتفرقات والنوادر وفي كل فصل أبواب وهو أيضا لسلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسي نسخته توجد في خزانة كتب شيخنا العلامة شيخ الشريعة الأصفهاني في النجف ويأتي جواهر نامه أيضا لخواجه الطوسي فراجع.

( ١٧٥ : آفتاب ) مجلة فارسية كانت تصدر من أصفهان.

( ١٧٦ : آفتاب خلافت ) في إثبات حديث الغدير من شهادات تسعة عشر عالما كبيرا من علماء أهل السنة والجماعة وأربعة من كبار مؤرخي أروپا بلغة أردو طبع في الهند كما في فهرس الاثني عشرية اللاهورية.

( ١٧٧ : آفتاب درخشنده ) في إثبات المعجزات القرآنية فارسي يشبه


الروايات بعنوان ( افسانه مهجور ومغرور ) للفاضل الأديب المعاصر الحاج ميرزا حسن بن ميرزا علي الجابري الأنصاري الأصفهاني طبع سنة ١٣٤٣ وفي آخره بعض تواريخه وفهرس تصانيفه ومنها تاريخ أصفهان المطبوع أيضا

( ١٧٨ : آفتاب عالم افروز ) بلغة أردو في مجلدين مطبوع في الهند فراجعه.

( ١٧٩ : آفتاب نيم روز ) في فضائل النيروز بلغة أردو مطبوع بالهند للسيد علي نقي الداعي فوري المعاصر تلميذ تاج العلماء السيد علي محمد المتوفى بلكهنو رابع ربيع الثاني سنة ١٣١٢.

( ١٨٠ : كتاب الآل ) ومقتضاه ذكر إمامة أمير المؤمنين 7 للشيخ أبي عبد الله النحوي الساكن بحلب وهو الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان أبو عبد الله الهمداني النحوي المتوفى سنة ٣٧٠ ذكره النجاشي بعنوان أبي عبد الله الحسين بن خالويه النحوي ساكن حلب وبهامات وكان عارفا بمذهبنا وله كتب منها كتاب الآل المذكور ، ثم ذكر أنه يرويه عن القاضي أبي الحسين النصيبي الذي قرأ الكتاب على مصنفه ، وقال العلامة في الخلاصة له كتاب في إمامة أمير المؤمنين 7 ، والظاهر أنه ما أراد غير كتاب الآل المذكور وترجمه السيوطي ( في بغية الوعاة ) وذكر تصانيفه غير كتاب الآل ، وقال إنه دخل بغداد في طلب العلم سنة ٣١٤ وقرأ القرآن على ابن مجاهد والنحو والأدب على ابن دريد ونفطويه وأبي بكر الأنباري وأبي عمرو الزاهد ( إلى قوله ) ثم سكن حلب واختص بسيف الدولة بن حمدان ( إلى قوله ) وتوفي بحلب سنة ٣٧٠ ، وقال اليافعي في مرآة الجنان في حوادث سنة ٣٧٠ في وصف كتاب الآل إنه صدره بمعاني الآل ثم قسمه خمسة وعشرين قسما ثم ذكر الأئمة الاثني عشر من آل محمد وتاريخ مواليدهم ووفياتهم وأسماء آبائهم وأمهاتهم وذكر ابن خلكان أيضا قريبا منه وقال ما قصر فيه واعتذر عن ذكره


للأئمة بأنه لما ذكر أن آل محمد بنو هاشم دعاه ذلك إلى ذكرهم وينقل عن كتاب الآل هذا مير محمد أشرف في فضائل السادات الذي ألفه سنة ١١٠٣ فيظهر وجوده عند ويأتي شرح ديوان أبي فراس لابن خالويه هذا ، وكذا شرح مقصورة ابن دريد الذي توجد منه نسخه عتيقة في الخزانة الغروية استنسخ عنها العلامة الشيخ محمد السماوي بخطه وعلى ظهر نسخه الخزانة تاريخ وفاه المصنف سنة ٣٧٠.

( ١٨١ : كتاب الآل ) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن يوسف بن مهجور الفارسي المعروف بابن خالويه أيضا وهو غير الحسين بن أحمد ساكن حلب وغير أبي عبد الله الحسن الشافعي صاحب الطارقية في إعراب ثلاثين سورة بل الفارسي المذكور ترجمه النجاشي أيضا لكنه لم يذكر هذا الكتاب له وانما حكى نسبته إليه سيدنا الحسن صدر الدين في تأسيس الشيعة عن اليافعي وغيره والمظنون أنه ليس غير كتاب الحسين بن أحمد خالويه المذكور أولا فراجع

( ١٨٢ : كتاب الآل والعذب الزلال ) عده في كشف الظنون من الكتب التي ألفت في بيان مناقب الأئمة الاثني عشر عند ذكره مناقب الأئمة لكنه لم يذكر اسم مؤلف الآل والظاهر أنه من المتأخرين عن ابن خاوية المذكور وإنه غير كتاب الآل له بل هذا مقصور على مناقبهم : فقط كما يظهر من العنوان.

( ١٨٣ : آلاء الرحمن في تفسير القرآن ) للعلامة الأجل المعاصر الشيخ محمد جواد البلاغي النجفي طاب ثراه له مقدمه ذات فصول ثلاثة أولها في إعجاز القرآن والثاني في جمعه في مصحف واحد والثالث في قراءته ثم شرع في التفسير طبع منه مجلد إلى أواسط سورة النساء والأسف أنه ما أمهله الأجل لإتمامه توفي سنة ١٣٥٢.

( ١٨٤ : آلات الإعراب ) المعبر عنه بكتاب النقط والشكل لأبي عبد الرحمن


الخليل بن أحمد اللغوي النحوي العروضي المتوفى سنة ١٧٥ أو قبلها على اختلاف فيه يأتي في النون أنه موجود في خزانة كتب أيا صوفية رقم ٤٤٥٦

( ١٨٥ : آله الكتابة ) لشيخ النجاة الملقب بالفراء يحيى بن زياد الأقطع بن عبد الله بن مروان الديلمي الكوفي أعلم الكوفيين بفنون الأدب في عصره ولد سنة ١٤٤ وتوفي في طريق مكة سنة ٢٠٧ عن ثلاث وستين سنة وفي بغية الوعاة عن ٦٧ سنة وعبر عن الكتاب بآلة الكتاب وصرح خريت الصناعة ميرزا عبد الله في الرياض بأنه من الإمامية وأن النسبة إلى الاعتزال كما عن السمعاني والسيوطي من جهة اختلاط أصول الشيعة والمعتزلة فكان كثيرا منهم يتستر بالاعتزال وإن والده زياد خرج مع الحسين بن علي بن الحسن المثلث في واقعة فخ مع جماعة من الشيعة أيام خلافة موسى الهادي بالله بن المهدي بن المنصور فقتل الحسين في جملة من الشيعة وقطعت يد زياد في اليوم الثامن من ذي الحجة سنة ١٦٩ وفخ موضع عن يسار الخارج من مكة للعمرة أقرب إلى مكة من أدنى الحل انتهى ملخصا.

( ١٨٦ : آمال العارفين ) نظم لطيف فارسي في العرفان للأديب الكامل الماهر الحاج أبي القاسم التاجر الطهراني الشهير بپروين مرتب على سبع وثلاثين رشحة فيها شرح جملة من خطب أمير المؤمنين 7 وشرح زيارة الجامعة شرع فيه سنة ١٢٧٣ وفرغ منه سنة ١٢٧٨ وطبع بعدها.

( ١٨٧ : الأوديات ) مجموعة من الفوائد المتفرقة للعلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهير بالشهرستاني جمعها أيام توقفه في آودة من بلاد الهند رأيت المسودة بخطه.

( ١٨٨ : آويزه گوش ) في الحكايات الأخلاقية للفاضل المعاصر الأديب الدهلوي الملقب بشاعر بلغة أردو مطبوع بالهند.

( ١٨٩ : آه جگر خراش ) أو ( فغان زهراء ) مراثي بلغة أردو للمولوي


خير محمد علي الملقب بمسرور الحيدرآبادي طبع بالمطبعة الحيدرية في حيدرآباد

( ١٩٠ : آيات الأئمة ) فارسي في بيان الآيات المتعلقة بالإمامة وفضائل الأئمة : للسيد الجليل العالم الحاج مير محمد علي بن السيد مهدي الحسيني النياكي اللاريجاني الطهراني المتوفى بها سنة ١٣٢٣ طبع في حياته وله ( عاقبت بخيري ) أيضا كما يأتي.

( ١٩١ : آيات الأئمة ) فارسي في ذكر آيات تستخرج منها بالزبر والبينات أسماء الأئمة : وبعض أوصافهم وخصوصياتهم للعالم الكامل الحاج ميرزا علي نقي بن العلامة الحاج مولى رضا بن محمد أمين الهمداني المتوفى سنة ١٢٩٧ مادة تاريخه ( يا غفور ) وهو والد الحاج آقا رضا الهمداني الواعظ الشهير في طهران رأيته عند حفيده ميرزا محمد بن الحاج آقا رضا ويأتي الآيات البينات في هذا الموضوع.

( ١٩٢ : آيات الأحكام ) الموسوم بكتاب أحكام القرآن لأبي نصر محمد بن السائب بن بشر الكلبي من أصحاب أبي جعفر الباقر وأبي عبد الله الصادق 8 والمتوفى ١٤٦ وهو والد هشام الكلبي النسابة الشهير وصاحب التفسير الكبير الذي هو أبسط التفاسير كما أذعن به العلامة السيوطي في الإتقان ، قال ابن النديم في الفهرست عند ذكره للكتب المؤلفة في علم أحكام القرآن ما لفظه ، كتاب أحكام القرآن للكلبي رواه عن ابن عباس ( أقول ) هو أول من صنف في هذا الفن كما يظهر من تاريخه لا الإمام الشافعي محمد بن إدريس المتوفى سنة ٢٠٤ كما ذكره العلامة السيوطي ، وكذا صرح به كشف الظنون في عنوان أحكام القرآن لأنه ولد الإمام الشافعي بعد وفاه الكلبي بتسع سنين لأنه ولد سنة ١٥٥ ولا القاسم ابن أصبغ بن محمد بن يوسف البياني القرطبي الأندلسي الأخبارى اللغوي المتوفى سنة ٣٤٠ والمولود بعد وفاه الإمام الشافعي بثلاث وأربعين سنة


لأنه ولد سنة ٢٤٧ كما ذكره أيضا العلامة السيوطي في بغية الوعاة ثم إن جمعا من أصحابنا تابعوا الكلبي في إفراد آيات الأحكام وتفسيرها بالتصنيف والمقصود هنا ذكر ما لم اطلع على عنوانه الخاص ، وأما ما له عنوان خاص فأذكره في محله كما أشير إليه هنا أيضا.

( ١٩٣ : آيات الأحكام ) من غير شرح وتفسير بل رتب فيه الآيات الأحكامية على ترتيب الكتب الفقهية من الطهارة إلى آخر الفقه توجد نسخته في الخزانة الرضوية وقفها السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥ ( أوله ) كتاب الطهارة وفيه اثنتا عشرة آية ثم سرد الآيات هكذا في كل كتاب من كتب الفقه وكتب ترجمه الآيات ( بالفارسية ) بين السطور في مائة واثنتين وأربعين ورقة.

( ١٩٤ : آيات الأحكام ) الموسوم بإيناس سلطان المؤمنين باقتباس علوم الدين للسيد محمد حيدر العاملي المكي المتوفى سنة ١١٣٩ يأتي.

( ١٩٥ : آيات الأحكام ) الموسوم بتحصيل الاطمينان شرح زبدة البيان في تفسير آيات أحكام القرآن للأمير إبراهيم القزويني المتوفى سنة ١١٤٩ يأتي.

( ١٩٦ : آيات الأحكام ) الموسوم بتفسير شاهى لمير أبي الفتح بن مير مخدوم بن مير سيد شريف الجرجاني يأتي أنه ألفه للشاه طهماسب.

( ١٩٧ : آيات الأحكام ) الموسوم بتفسير القطب شاهى لشاه قاضي اليزدي ألفه للسلطان محمد قطب شاه سنة ١٠٢١ يأتي.

( ١٩٨ : آيات الأحكام ) الموسوم بتقريب الأفهام للسيد محمد قلي يأتي.

( ١٩٩ : آيات الأحكام ) الموسوم بدرر الأيتام للشيخ علي شريعتمدار يأتي.

( ٢٠٠ : آيات الأحكام ) الموسوم بدلائل المرام للحاج المولى محمد جعفر يأتي.

( ٢٠١ : آيات الأحكام ) الموسوم بزبدة البيان للمولى أحمد الأردبيلي يأتي.

( ٢٠٢ : آيات الأحكام ) الموسوم بشرح آيات الأحكام للشيخ الإمام قطب الدين الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣ يأتي وهو غير فقه القرآن له كما صرح به


في أمل الآمل ولكن صاحب الرياض الذي هو خريت هذه الصناعة صرح بأن شرح آيات الأحكام له هو المعروف بفقه القرآن بعينه.

( ٢٠٣ : آيات الأحكام ) الموسوم بشرح زبدة البيان أو شرح آيات الأحكام للأردبيلي أو ترجمتها ( بالفارسية ) يأتي كل في محله.

( ٢٠٤ : آيات الأحكام ) الموسوم بفقه القرآن للشيخ الإمام قطب الدين الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣ يأتي مع احتمال أنه عين شرح آيات الأحكام له

( ٢٠٥ : آيات الأحكام ) الموسوم بقلائد الدرر للشيخ أحمد الجزائري يأتي

( ٢٠٦ آيات الأحكام ) الموسوم بكنز العرفان للفاضل المقداد يأتي.

( ٢٠٧ : آيات الأحكام ) الموسوم بلب الألباب في تفسير أحكام الكتاب يأتي

( ٢٠٨ : آيات الأحكام ) الموسوم بمسالك الأفهام للشيخ جواد الكاظمي يأتي

( ٢٠٩ : آيات الأحكام ) الموسوم بمعارج السئول ومدارج المأمول للمولى كمال الدين حسن بن شمس الدين محمد الأسترآبادي النجفي ألفه سنة ٨٩١ يأتي.

( ٢١٠ : آيات الأحكام ) الموسوم بمفاتيح الأحكام شرح لزبدة البيان للأردبيلي للسيد محمد سعيد بن سراج الدين قاسم الطباطبائي القهپائي المتوفى سنة ١٠٩٢ يأتي.

( ٢١١ : آيات الأحكام ) المختصر الموسوم بمنهاج الهداية للشيخ جمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن الحسن بن المتوج البحراني تلميذ فخر المحققين يأتي.

( ٢١٢ : آيات الأحكام ) الموسوم بنثر الدرر الأيتام للشيخ علي شريعتمدار أيضا وهو أبسط من الموسوم بدرر الأيتام له.

( ٢١٣ : آيات الأحكام ) الموسوم بالنهاية في تفسير الخمسمائة آية للشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد بن المتوج البحراني أو لوالده الشيخ عبد الله كما يأتي

( ٢١٤ : آيات الأحكام ) للشيخ إسماعيل بن علي نقي التبريزي المولود سنة ١٢٩٥


( ٢١٥ : آيات الأحكام ) للعلامة المعاصر الحاج شيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن بن أسد الله بن عبد الله القائني البيرجندي المولود سنة ١٢٧٦ ذكره في آخر كتابه نور المعرفة وطبع من تصانيفه الكبريت الأحمر وإكفاء المكايد وبغية الطالب وغيرها.

( ٢١٦ : آيات الأحكام ) لبعض الأصحاب مجلد كبير كثير الفوائد ناقص الأول والآخر يوجد في خزانة كتب ميرزا فضل الله شيخ الإسلام الزنجاني.

( ٢١٧ : آيات الأحكام ) للمولى شرف الدين علي الشيفنكي المتوفى سنة ٩٠٧ حكاه في الرياض عن تاريخ حسن بيك روملو.

( ٢١٨ : آيات الأحكام ) للمولى محمد بن الحسن الطبسي نسبه إليه المولى المقدس الأردبيلي المتوفى سنة ٩٩٣ في زبدة البيان يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها وهو غير زبدة البيان في آيات قصص القرآن للطبسي الذي ألفه سنة ١٠٨٣

( ٢١٩ : آيات الأحكام ) للسيد الأجل ميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الحسيني الأسترآبادي نزيل الغري والمجاور في أخريات عمره لبيت الله الحرام والمتوفى فيه سنة ١٠٢٦ كما في السلافة وهو صاحب الكتب الرجالية الثلاثة ، الكبير الموسوم بمنهج المقال ، والوسيط الموسوم بتخليص الأقوال ، والوجيز المذكور في فهرس تصانيفه ترجمه جل من تأخر عنه مع إطرائه وعبر عن كتابه هذا في نقد الرجال بآيات الأحكام ولكن في أمل الآمل ولؤلؤة البحرين عبر عنه بشرح آيات الأحكام ( قال في أوله ) بعد ذكر سورة الفاتحة ( اعلم أن جمعا من المفسرين صرحوا بأن هذا معولة ( مقولة خ ل ) على ألسنة العباد إلخ )

( ٢٢٠ : آيات الأحكام ) للشيخ ناصر بن الشيخ أحمد بن الشيخ عبد الله بن المتوج البحراني المذكور في أمل الآمل ووالده الشيخ أحمد من تلاميذ فخر المحققين ابن العلامة الحلي ذكر سيدنا الحسن الصدر أنه رآه في


مكتبات النجف.

( ٢٢١ : آيات الأحكام الفقهية ) فارسي في تعداد الآيات النازلة في كل باب من الأبواب الفقهية من الطهارة إلى الديات مختصر في ٣٧ ورقة للمولى ملك علي التوني كتبه باسم الشاه سليمان الصفوي ( أوله فاتحة فائحة كتاب كتاب فصاحت مآب ) توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ١٠٩٨ ،

( ٢٢٢ : آيات الأصول ) كما عبر به شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك والصحيح آيات الوصول كما يأتي.

( ٢٢٣ : الآيات الباهرات في معجزات النبي والأئمة الهداة ) : والصلاة منظوم فيه لكل واحد منهم تسع آيات ومعجزات باهرات بعدد الآيات البينات للكليم على نبينا وآله و7 نظمه ابن أمير الحاج السيد محمد بن الحسين بن محمد بن محسن بن عبد الجبار بن إسماعيل بن عبد المطلب بن علي بن الفاخر بن أسعد بن أحمد بن علي بن أحمد بن علي بن أحمد الذي كان أمير الحاج في نيف وعشرين سنة ابن محمد أمير الحاج ابن أبي الحسين النقيب محمد الأشتر أمير الحاج بالكوفة ثمان سنين ابن عبيد الله بن علي بن عبيد الله بن علي الرضا بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر بن السجاد 7 نظمه باسم السيد نصر الله بن الحسين المدرس الحائري الشهيد في حدود سنة ١١٦٨ ( أوله ).

ما شرف المسطور بعد البسملة

بالنظم والمنثور الا الحمدله

ثم صلاة عالم السرائر

على رسول لم يكن بشاعر

( إلى قوله )

وبعد ذا فهذه آيات

للمصطفى والآل باهرات

( إلى قوله مشيرا إلى مآخذها )

لأنها في لجج البحار

ضائت وفي مشارق الأنوار

وفي الخرائج الذي قد خرجا

من روضة الزهر الذي قد أرجا


( إلى قوله )

تسعا لكل منهم معنعنه

بعد آيات الكليم البينة

( إلى قوله ذاكرا اسمه ونسبه )

لذا احتذى مثاله الحسيني

محمد سلالة الحسين

وهكذا عد آباءه إلى النبي 6 ثم منه (ص) إلى آدم 7 وبينهما واحد وخمسون أبا بعدد مجموع ركعات صلاة الليل والنهار ثلثهم بعدد الفرائض الخمس أنبياء وثلثهم نساك وثلثهم ملوك ( إلى قوله )

فما اقتحمت أبحر الأشعار

إذ رمت نظم نثري الدراري

الا بحبل الندس العرنين

من قلبه للعلم كالسفين

قاموس فضل مخضب جنابه

عذب فرات سائغ شرابه

مدرس الحير أبو الفتح العلم

بالعلم ( نصر الله ) كوكب الظلم

الموسوي الفائزي بالنسب

الألمعي اللوذعي بالحسب

ثم شرع في نظم الآيات المصطفوية ثم المرتضوية ثم الحسنية ثم الحسينية ثم السجادية ثم الباقرية ثم الصادقية ثم الكاظمية ثم الرضوية ثم الجوادية ثم النقوية ثم العسكرية ثم المهدوية وأورد بعض الآيات في السجادية والكاظمية نثرا لطيفا يشبه المقامات ويظهر من بعض أشعاره أنه عند النظم كان ابن خمسين سنة ( لقوله )

بسوى در مديح المصطفى

لست أرضى الله في خمسين عاما

ويذكر نفسه في آخر كل آية إما بعنوان محمد أو ابن الحسين أو ابن أمير الحاج أو نجل أمير الحاج وفي بعضها.

لو أمير الحاج يدري ما نظم

نجله في نجل طه لابتسم

( وقوله )

حسب أمير الحاج في أولاده

من يمدح الأشراف من أجداده

( وقوله ) ( يرحم الله أمير الحاج في ذا النجل يوجر ) والنسخة توجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري سقط منها بعض أوراق متفرقة ويأتي له شرح الشافية ومنظومة في تواريخ الأئمة :.


( ٢٢٤ : الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة ) للشيخ شرف الدين بن علي النجفي كما ذكره في أمل الآمل يأتي بعنوان تأويل الآيات الظاهرة وإنه للسيد شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي.

( ٢٢٥ : الآيات الباهرة ) في فضل العترة الطاهرة يأتي بعنوان تأويل الآيات الباهرة لآقا نجفي ويأتي الرسالة الباهرة أو المسألة الباهرة في العترة الطاهرة للسيد الشريف المرتضى علم الهدى كما يأتي الأنوار الباهرة في انتصار العترة الطاهرة للسيد رضي الدين بن طاوس.

( ٢٢٦ : الآيات البينات ) في معرفة الله بالتفكر في الآفاق والأنفس لبعض الأصحاب رأيت منه نسخه ناقصة في الكاظمية مرتبة على مقدمه في وجوب النظر والفكر وحرمة التقليد ومنهجين أولهما في الآفاق والثاني في الأنفس وفي كل منهج منهلان ولكل منهما عينان.

( ٢٢٧ : آيات بينات ) فارسي في إثبات الصانع تعالى ورد الدهرية النيچرية للعلامة الحاج ميرزا محمد حسين بن الأمير محمد علي بن الأمير محمد حسين الكبير الحسيني المرعشي الشهرستاني المولود بكرمانشاه سنة ١٢٥٥ والمتوفى بالحائر سنة ١٣١٥ مرتب على مقدمه وخمسة أبواب وخاتمة فرغ منه سنة ١٢٩٩ ( أوله حمد بى حد وثناى بى عد مالك الملكى را سزد ) طبع بإيران

( ٢٢٨ : الآيات البينات ) الموسوم بالهدى إلى طريق الصواب يأتي وكذا شرحه الموسوم بالبشرى.

( ٢٢٩ : الآيات البينات ) في قمع البدع والضلالات وفيه ذكر المواكب الحسينية وردود الوهابية والطبيعية والبابية للعلامة الشيخ محمد حسين بن الشيخ علي آل كاشف الغطاء النجفي ، طبع سنة ١٣٤٥.

( ٢٣٠ : الآيات البينات ) في خلق الله تعالى الأرض والسموات للمتكلم المفسر الفقيه المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني أو الأسترآبادي


تلميذ الشيخ البهائي على ما صرح به وبنسبة في آخر الاثني عشريات البهائية التي كتبها بخطه سنة ١٠٢٥ ترجمه في الرياض وذكر من تصانيفه نيفا وخمسين كتابا ورسالة منها الآيات البينات.

( ٢٣١ : الآيات البينات ) أو بيان الآيات بالزبر والبينات للمولى المعاصر يوسف بن أحمد بن يوسف الجيلاني النجفي استخرج فيه بالزبر والبينة أسامي المعصومين الأربعة عشر : وبعض خصوصياتهم من ستين آية من آيات القرآن وطبع في رشت.

( ٢٣٢ : آيات تكويني ) فارسي للسيد عبد الله بن أبي القاسم بن عبد الله الموسوي البلادي البوشهري المعاصر ( أوله ) ( الحمد لله الذي له ما في السموات وما في الأرض ) يقرب من خمسة آلاف بيت.

( ٢٣٣ : آيات الحجة والرجعة ) في تفسير الآيات المتعلقة بهما مع البيان الوافي والنكات الدقيقة وذكر الروايات المروية عنهم : في تفسيرها وتأويلها للعلامة الشيخ محمد علي بن المولى حسن علي الهمداني الحائري المولود سنة ١٢٩٣ رأيت النسخة الأصلية عنده استخرج فيها ثلاثمائة وثلاث عشرة آية من القرآن الشريف على عدد أصحاب الحجة وأنصاره وقت ظهوره وعدد أصحاب خاتم النبيين في غزوة بدر أورد الآيات على ترتيبها في القرآن وجعل لها فهرسا لطيفا وفهرسا آخر للكلمات المأولة بالحجة 7 في تلك الآيات معينا لمواضعها في الآية والسورة وجعل له خاتمة ذات فصول خمسة فيها الفوائد المستطرفة الحسنة.

( ٢٣٤ : آيات الصيام ) الموسوم برفع اللثام يأتي في الراء.

( ٢٣٥ : الآيات الظاهرة ) في فضل العترة الطاهرة أو تأويل الآيات يأتي.

( ٢٣٦ : آيات الظلم ) يأتي تحت عنوان الآيات النازلة في ذم الظلم.

( ٢٣٧ : آيات العقائد ) الموسوم باللطائف الغيبية يأتي.


( ٢٣٨ : آيات العموم في خطاب المعدوم ) رسالة في عموم الخطابات الشفاهية للحاج مولى محمد بن عاشور الكرمانشاهي الرئيس بطهران في عصر السلطان فتح علي شاه القاجاري ذكره فيما كتبه بخطه من فهرس تصانيفه على ظهر بعضها الموجود في كتب حفيده سلطان العلماء بطهران.

( ٢٣٩ : آيات الفضائل ) في تفسير الآيات النازلة في فضائل أهل البيت : فارسي للفاضل ميرزا علي الشهير بـ ( پيش خدمت ابن رستم ) التبريزي ألفه باسم السلطان ناصر الدين شاه المتوفى سنة ١٣١٣ طبع بإيران سنة ١٢٧٣ وله رسالة جمعها من فتاوي العلامة الأنصاري في أصول الدين وفروعه طبعت سنة ١٢٧٦ ويأتي الآيات النازلة في الفضائل.

( ٢٤٠ : آيات قصص القرآن ) الموسوم بزبدة البيان يأتي.

( ٢٤١ : آيات المتوسمين ) في الحكمة الإلهية للعلامة الأجل شيخ مشايخنا السيد معز الدين محمد المهدي بن السيد حسن بن السيد أحمد الحسيني القزويني النجفي الحلي المتوفى بالسماوة بعد أوبته من الحج سنة ١٣٠٠ وحمل إلى النجف الأشرف ، ودفن في مقبرته المعروفة المقابلة لمقبرة العلامة صاحب الجواهر توجد نسخته في خزانة كتبه بالحلة.

( ٢٤٢ : آيات محكمات ) للمولوي السيد أمير حسن الجعفري مطبوع في الرد على الآيات البينات الذي ألفه أخوه النواب محسن الملك العامي معترضا على الإمامية فكتب علماء الهند عليه ردودا كلها بلغة أردو طبعت بالهند ومنها رمي الجمرات الآتي أنه في ثلاثة مجلدات.

( ٢٤٣ : الآيات النازلة ) في ذم الجائرين على أهل البيت : للمولى حيدر علي بن العلامة ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني مختصر يوجد في كتب المولى محمد علي الخوانساري.

( ٢٤٤ : الآيات النازلة ) في ذم الظلم والجور مع ضم بعض الروايات والأدلة


إليها بالفارسية طبع سنة ١٣١٤ للسيد الجليل المعاصر السيد عبد الحسين بن عبد الله بن رحيم الدزفولي نزيل ( لار ) ومؤلف المعارف السلماني والعرفان السلماني المطبوعين أورد فيها ما يناهز أربع مائة آية في الظلم مع تفاسيرها

( ٢٤٥ : الآيات النازلة في فضائل العترة الطاهرة ) وهي خمسمائة آية من القرآن في فضائل أمناء الرحمن جمعها مع تفسيرها وبيانها الشيخ تقي الدين عبد الله الحلبي وجعلها ذيل كتابه الدر الثمين في أسرار الأنزع البطين الذي انتخبه من كتاب مشارق أنوار اليقين للشيخ رجب بن محمد بن رجب البرسي المتوفى بعد سنة ٨١١ قال في الرياض رأيته في بلدة تيمجان من بلاد جيلان كتاب حسن جيد لطيف ولا يبعد كونه للشيخ تقي الدين بن عبد الله الحلي والغلط من الناسخ ( أقول ) يأتي في حرف الميم كتب كثيره تحت عنوان ما نزل في أهل البيت أو في علي أو في صاحب الزمان صلوات الله عليهم أجمعين كلها في هذا الموضوع.

( ٢٤٦ : آيات الوصول إلى علم الأصول ) للعلامة السيد معز الدين محمد المهدي بن السيد حسن الحسيني القزويني المذكور آنفا كتاب شريف استنبط فيه كل مطلب من مباحث الألفاظ وغيرها من مسائل أصول الفقه من آية من آيات القرآن الشريف ، توجد في خزانة كتبه بالحلة عند أحفاده.

( ٢٤٧ : آيات الولاية ) فارسي لقطب العرفاء ميرزا أبي القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي الذهبي الشهير بآميرزا بابا الشيرازي طبع في مجلدين ينتهي المجلد الأول بآخر سورة الأنبياء فسر فيه إحدى وألف آية من كتاب الله العزيز النازلة ثلاثمائة منها في حق أهل البيت وولايتهم باتفاق المفسرين والباقي حسب تفاسير أهل البيت : الذين نزل فيهم القرآن وهم أعرف به من طرق أصحابنا الإمامية خاصة طبع سنة ١٣٢٢.


( ٢٤٨ : آية الأمانة ) الموسوم ( بأمانة إلهي ) تفسير لآية ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ ) للسيد الداماد يأتي في تفاسير الآيات المفردة في التاء.

( ٢٤٩ : آية التطهير ) بلغة أردو في بيان أن نزولها في غير الأزواج لبعض فضلاء الهند طبع بها.

( ٢٥٠ : آية كن فيكون ) رسالة مختصرة في بيان أن تلك الآية ليست إخبارية للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى سنة ١٣٣٣ توجد في خزانة كتبه بهمدان.

( ٢٥١ : آينده ) مجلة شهرية صدرت من منشئها دكتر محمود أفشار طبعت بطهران في مجلدين لعامين.

( ٢٥٢ : آيينه اسكندرى ) فارسي للمولى حسين الكاشفى فيه ثمانية جداول وعشرون دائرة في استخراج المطلوب ( أوله ) ( الحمد لعلام الغيوب إلخ ) يوجد في المكتبة الرضوية من أوقاف السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥ قال في فهرس المكتبة الرضوية إنه تهذيب لدائره جهان نما.

( ٢٥٣ : آيينه اسكندرى ) من مثنويات الأمير خسرو الدهلوي المتوفى سنة ٧٢٥ ( أوله )

خدايا جهان پادشاهى تو راست

ز ما خدمت آيد خدايى تو راست

ذكره في كشف الظنون ( أقول ) هذا البيت بعينه أول إسكندر نامه من أجزاء الخمسة النظامية كما يأتي فلعل الدهلوي اقتبس من النظامي المتقدم عليه أو وقع اشتباه من كشف الظنون فراجعه.

( ٢٥٤ : آيينه إسلام ) في تواريخ الإسلام من بدء وقايعه العظيمة للفاضل مختار حسين الهندي بلغة أردو طبع بالهند.

( ٢٥٥ : آيينه برزخ ) للمنشي رياض الحسن الهندي الفاضل من تلاميذ العلامة المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي ذكره في التجليات.


( ٢٥٦ : آيينه تصوف ) للشيخ عبد العزيز صاحب القانون گوي البهيروي الهندي المستبصر الجعفري فيه إثبات أن التصوف الحقيقي هو انتحال مذهب الإمامية الاثني عشرية وهو بلغة أردو مطبوع وطبع له أيضا وسيلة النجاة في الإمامة يأتي.

( ٢٥٧ : آيينه جهان ) أو ديوان مرتضى الچهاردهي يأتي في الدال.

( ٢٥٨ : آيينه جهان نما وطلسم گنج گشا ) فارسي مرتب على أحد عشر بابا في بيان حقيقة الإنسان وأحواله وسعاداته وما جعله الله فيه من بدائع صنعة وعجائب خلقته في أعضائه وجوانحه وسلطنة الروح في الجسم وتأثيره فهو مرآة لمعرفة نفس من نظر فيه ويصل بها إلى معرفة الرب الكريم. لأبي سعيد بن المجتبى اليماني ألفه باسم الصدر الأعظم فخر الإسلام والمسلمين أحمد الخالدي حين نزل بلدة قيروان ولعله من الزيدية فراجعه رأيت نسخه بمشهد الرضا 7 وقفها المولى نوروز علي البسطامي.

( ٢٥٩ : آيينه جهان نما ) للأديب الفاضل المؤرخ الكامل مستوفي الديوان ميرزا محمد تقي خان الكاشاني نزيل طهران الشهير بسپهر والملقب بلسان الملك المتوفى يوم الأربعاء الثاني عشر من ربيع الثاني سنة ١٢٩٧ ذكره في أول المجلد الرابع من الكتاب الثاني من تاريخه الكبير الموسوم بناسخ التواريخ وهذا المجلد في أحوال فاطمة الزهراء صلوات الله عليها عدّه الثاني عشر من تصانيفه وقال إن فيه تراجم خمسين ألف من الملوك والأمراء والعلماء والعرفاء والفقهاء والحكماء والقضاة والنحاة والمنجمين والشعراء والخطاطين وأهل الكيمياء والمدعين للإمامة والمهدوية ومقامات الأولياء.

( ٢٦٠ : آيينه جهان نما ) فارسي في تاريخ كرة الأرض وأحوالها للعلامة الشيخ علي بن العلامة المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي المتوفى بطهران سنة ١٣١٥ ذكره في كتابه غاية الآمال في علم الرجال ويأتي


في الجيم جهان نما وجهان آراء وجهان گشا وجام گيتي نما وجام جم وغيرها.

( ٢٦١ : آيينه حسن ) منظوم فارسي في بيان محسنات أعضاء الإنسان عضوا عضوا من القرن إلى القدم طبع فراجعه.

( ٢٦٢ : آيينه حق نما ) لبعض تلاميذ العلامة السيد دلدار علي النقوي ( غفران مآب ) المتوفى سنة ١٢٣٥ ألفه سنة ١٢٣١ فيه تراجم كثير من العلماء ينقل عنه الفاضل المعاصر في نجوم السماء وينقل عنه أيضا في ورثة الأنبياء تراجم بعض علماء الهند.

( ٢٦٣ : آيينه حقيقت ) للفاضل البحاثة السيد محسن نواب بن السيد أحمد نواب الرضوي اللكهنوي المولود سنة ١٣٣١ مؤلف كتاب الثمرات في معرب العبقات فيه بيان مراتب شهداء الطف ثم فضلهم على سائر الشهداء وما ترتب على مجاهدتهم من الفوائد وفضائل سيدهم أبي عبد الله الحسين 7 وما يؤثر من أهمية فاجعته محتجا فيها بأحاديث أهل السنة المعتمدة ردا على بعض أهل الهند الماسين بكرامة شهداء الطف بلغة أردو وله تصانيف أخرى تأتي في محالها.

( ٢٦٤ : آيينه حكمت ) فارسي في أصول الدين مشبعا فيه الكلام في مبحث الإمامة لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهجي القمي المتوفى سنة ١١٢١ ذكر تاريخه مع بعض تصانيفه في الرياض وذكر له هذا الكتاب الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل ، وله شمع اليقين ، وجمال الصالحين ، وروائع الكلم ، وبدائع الحكم ، وزواهر الحكم ، ومصابيح الهدى ، يأتي ذكرها في محالها

( ٢٦٥ : آيينه سكندرى ) لاعتماد السلطنة ميرزا حسن خان بن حاجب الدولة الحاج علي خان في أحوال كساندر ( امپراطور روسيا ) ذكر كساندر الثالث واستطرد لذكر الثاني والأول ، وتاريخ كتابة النسخة سنة ١٣١٣ توجد في المكتبة الرضوية.


( ٢٦٦ : آيينه سكندرى ) فارسي في تاريخ إيران في جزءين لميرزا آقا خان الكرماني تلميذ السيد جمال الدين الأفغاني طبع بإيران.

( ٢٦٧ : آيينه شاهى ) فارسي للمولى المحدث المحقق الفيض الكاشاني محمد بن شاه مرتضى المدعو بمحسن المتوفى بها سنة ١٠٩١ انتخبه من كتابه ضياء القلب في سنة ١٠٦٦ وكتبه لشاه عباس الثاني مرتبا على اثني عشر بابا في ثلاثمائة بيت ( أوله سپاس شايسته وستايش بايسته سزاوار نثار إلخ ) خمسة من الأبواب في الحكام الخمسة المسلطة على الإنسان ، العقل ، والشرع ، والطبع ، والعادة ، والعرف ، ( وسادس الأبواب ) في المحكوم عليه أعنى النفس الإنسانية ( وسابعها ) في شرف مراتب الحكام ( وثامنها ) في حكمة تسلط هؤلاء الحكام ( وتاسعها ) في ما يتعين منهم للعمل عند وقوع الاختلاف بينهم ( وعاشرها ) في ما يشخصه عند الاشتباه ( وحادي عشرها ) في تعداد بعض النعم الإلهية الممدة للتعيين والتشخيص ( وثاني عشرها ) في طريق الاستمداد من الله تعالى خالق البشر والنسخة ضمن مجموعة من رسائله توجد عند الشيخ العلامة ميرزا محمد الطهراني بسامراء )

( ٢٦٨ : آيينه عباسى در نمايش حق شناسى ) لميرزا محمد الأخبارى فارسي يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها يأتي بعنوان ( أمالي عباسي ).

( ٢٦٩ : آيينه عبرت در تحصيل سعادت ) فارسي في تهييج الإيرانيين على الدفاع عن وطنهم طبع سنة ١٣٢٨.

( ٢٧٠ : آيينه عقل ) فارسي في أصول الدين بسط فيه القول في التوحيد والعدل للفاضل المعاصر الشيخ محمد علي بن المولى حسن علي الهمداني الحائري مؤلف آيات الحجة والرجعة.

( ٢٧١ : آيينه غيب نما ) فارسي في أسرار القلب وأحواله للشيخ العالم العارف المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني أو الأسترآبادي صاحب


الآيات البينات وتلميذ الشيخ البهائي ذكره صاحب الرياض في فهرس تصانيفه النيف والستين.

( ٢٧٢ : آيينه محبوب ) فارسي للفاضل المعاصر ميرزا عباس بن ميرزا أحمد بن محمد بن علي بن ميرزا إبراهيم خان الهمداني وزير نادر شاه ، ووالده ميرزا أحمد صاحب الجوهر الوقاد وحديقة الأفراح وغيرهما توفي سنة ١٢٥٦ والمؤلف من الأدباء الفضلاء المؤرخين وله عدة تصانيف تاريخية منها سلطان نامه الذي ألفه سنة ١٣٠٤ وطبع سنة ١٣٠٧.

( ٢٧٣ : آيينه مذهب سني ) للفاضل المعاصر الحاج دكتور نور حسين صابر جهنك السيالكوت ي الهندي المعتنق أخيرا مذهب الاثني عشرية بلغة أردو بين فيه حقايق راهنة من المذاهب الإسلامية مع بيان المزيف منها والمقبول مستندا إلى أوثق المصادر النقلية والقول المنطقي الصحيح تحت عناوين ستة معبرا عن كل واحد منها بآيينه ( المرآة ) وله خاتمة في التوحيد على أصول الأئمة : طبع بالهند مكرراً.

( ٢٧٤ : آيينه ميرزائية ) في رد القاديانية ( أتباع ميرزا غلام أحمد القادياني ) طبع بلغة أردو بالهند.

( ٢٧٥ : إباحة الاستماع ) لصوت الأجنبية بشرط أمن الفتنة وعدم الشهوة للشيخ المعاصر محمد رفيع بن عبد المحمد الكزازي النجفي تلميذ العلامة الكبير ميرزا حبيب الله الرشتي ذكره في إجازته للسيد عبد الرحمن الكرهرودي

( ٢٧٦ : إباحة أكل الحلال المختلط بالحرام بالشبهة الغير المحصورة ) للشيخ عبد الله بن الحاج صالح بن جمعة بن شعبان بن علي السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ ذكره في إجازته الكبيرة.

( ٢٧٧ : إباحة الجمع بين الفريضتين ) سفرا وحضرا والاحتجاج عليها بالأحاديث المروية في الصحاح الستة لسيدنا العلامة أبي محمد الحسن طاب


ثراه ابن السيد هادي بن السيد محمد علي بن السيد صالح بن شرف الدين محمد بن إبراهيم بن زين العابدين بن السيد علي نور الدين أخ السيد صاحب المدارك المنتهي نسبه الشريف إلى إبراهيم الأصغر بن الإمام الكاظم موسى بن جعفر 7 العاملي الكاظمي المولود بها في التاسع والعشرين من شهر رمضان المبارك سنة ١٢٧٢ والمتوفى سنة ١٣٥٤ توجد بخطه في خزانة كتبه ويأتي في الجيم كتاب الجمع بين الصلاتين للعياشي.

( ٢٧٨ : إباحة الجمع بين الفاطميتين ) يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في جواز الجمع أو حلية الجمع.

( ٢٧٩ : إباحة المتعة ) للسيد عز الدين أبي المكارم حمزة بن علي بن أبي المحاسن زهرة الحلبي صاحب الغنية ذكر في فهرس تصانيفه ، ويأتي الحاسم للشنعة في حل المتعة ، ورفع البدعة في حل المتعة ، والفضة البيضاء في متعة النساء ، وقاطعة الخصام في استمرار حل المتعة في الإسلام ، والكواكب الوضاح في إطفاء المصباح في إباحة المتعة.

( ٢٨٠ : إباحة نقل الموتى ) اسمه الحجة البالغة يأتي.

( ٢٨١ : إباحة نكاح الهاشمية لغير الهاشمي ) فارسي مطبوع بالهند للسيد المعاصر السيد علي بن السيد أبي القاسم الرضوي القمي اللاهوري.

( ٢٨٢ : الإبانة عن اختلاف الناس في الإمامة ) لشيخ الأصحاب أبي طالب عبيد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري الواقفي العائد إلى القول بالإمامة وكان حسن العبادة والخشوع عده النجاشي من تصانيفه البالغة نيفا وعشرين ثم قال ومات أبو طالب بواسط سنة ٣٥٦.

( ٢٨٣ : الإبانة عن أصول الديانة ) في المقالات والديانات للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين المؤرخ الشهير المسعودي البغدادي المصري المتوفى بها سنة ٣٤٦ ذكره في أول كتابه مروج الذهب.


( ٢٨٤ : الإبانة ) عن سبب مصاهرة بعض الصحابة للسيد أبي القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي القمي الكشميري المولد اللاهوري المدفن فارسي كما يظهر من فهرس تصانيفه.

( ٢٨٥ : الإبانة عن غرض أرسطاطاليس في كتاب ما بعد الطبيعة ) للشيخ الفيلسوف أبي نصر الفارابي طبع بمصر ضمن مجموعة رسائله وله الآراء كما مر

( ٢٨٦ : الإبانة عن كتب الخزانة ) فهرس لخزانة كتب سيدنا العلامة الكبير أبي محمد الحسن صدر الدين طاب ثراه جمعه ولده العلامة السيد علي وهو جزءان الأول مرتب على ترتيب العلوم والثاني على ترتيب الحروف كلاهما غير تامين.

( ٢٨٧ : الإبانة في فقه الناصر للحق الكبير ) وهو الشريف ناصر الدين أبو محمد الأطروش الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن عمر الأشرف بن زين العابدين 7 المتوفى سنة ٣٠٤ بآمل طبرستان والمدفون بها ألفه بعض علماء الزيدية وهو من الكتب المعروفة عندهم وله شروح وتعليقات من علمائهم القائلين بإمامته من أهل طبرستان لكنه من أعاظم العلماء الاثني عشرية برئ من عقائد الزيدية كما جزم به الشيخ البهائي في رسالته في إثبات وجود الحجة 7 ، وقال النجاشي كان ; يعتقد الإمامة وصنف فيها كتبا فتوهم من كلامه أنه يعتقد الإمامة لنفسه مع صراحة كلامه في أنه كان إماميا وكتب في مذهب الإمامية كتبا منها كتاب الإمامة الكبير وكتاب الإمامة الصغير وكتاب أنساب الأئمة ومواليدهم إلى صاحب الأمر 7 قال في الرياض رأيت الإبانة هذا في أصفهان وغيرها ( أقول ) وهو غير فقه الناصر المعروف بالناصريات الذي شرحه الشريف المرتضى علم الهدى.

( ٢٨٨ : الإبانة عن مذهب أهل العدل بحجج من القرآن والعقل ) لكافي الكفاة


الصاحب الوزير (١) أبي القاسم إسماعيل ابن الوزير الكبير عباد بن عباس بن عباد بن أحمد بن إدريس الديلمي القزويني الطالقاني المتوفى في صفر سنة ٣٨٥ والمولود في ذي القعدة سنة ٣٢٤ ( أوله الحمد لله الواحد القديم العدل الكريم الرءوف الرحيم ) ( إلى قوله ) هذا مختصر في الإبانة عن مذهب العدل ( إلى قوله ) زعمت الدهرية أن الأجسام التي نشاهدها قديمة وقالت الموحدة هي محدثة إلخ ، يقرب من خمسمائة بيت يوجد عند العلامة ميرزا محمد الطهراني بسامراء والسيد أبي القاسم الأصفهاني في النجف وعند الشيخ هادي كاشف الغطاء ضمن مجموعة تاريخ كتابتها سنة ١٠٦٠ ومعه فيها التذكرة للأصول الخمسة له وهي مختصرة وفي ذيل التذكرة قطعة من كتابه نهج السبيل مع رسالته في نسب أبي القاسم عبد العظيم 7 وأخباره

( ٢٨٩ : الإبانة ) عن المماثلة في الاستدلال لإثبات النبوة والإمامة للشيخ العلامة الكراجكي أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩ كتاب حسن لطيف لم يسبق إليه أثبت فيه تساوي طريقي إثبات الإمامة الخاصة والنبوة الخاصة على منكريهما فيفرض مجلسا فيه إمامي ومعتزلي ويهودي ويذكر الاحتجاج للنبوة على اليهودي ومثله للإمامة على المعتزلي وكتب بعض

__________________

(١) هو أول وزير لقب بالصاحب لمصاحبته مؤيد الدولة بن ركن الدولة البويهي من صباء وكان وزيره ثم استوزره أخوه فخر الدولة منذ ثمان عشرة سنة وشهرا وألف الشيخ الصدوق عيون الاخبار باسمه وألف الثعالبي اليتيمة في أحواله وأحوال شعراء عصره والثعالبي هو أبو منصور عبد الملك بن محمد بن إسماعيل النيسابوري المتوفى سنة ٤٢٩ قيل في تقريظ اليتيمة ( أبيات أشعار اليتيمة أبكار أفكار قديمة ) ( ماتوا وعاشت بعدهم فلذاك سميت اليتيمة ) وذيلها أبو الحسن علي بن الحسن الباخرزي المقتول سنة ٤٦١ بكتابه دمية القصر وعصرة أهل العصر ، وذيل الدمية أبو المعالي سعد بن علي الوراق الأنصاري الخزرجي المتوفى سنة ٥٦٨ بكتاب سماه زينة الدهر ، ثم ألف العماد المكاتب الأصفهاني المتوفى سنة ٥٩٧ ذيلا للزينة في عشرة مجلدات سماه خريدة القصر وجريدة العصر.


معاصريه فهرس تصانيفه المناهزة للسبعين وقد أورده بتمامه شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك.

( ٢٩٠ : الإبانة في معرفة أسماء كتب الخزانة ) للسيد الأجل جمال السالكين رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن أحمد بن محمد الطاوس من ولد سليمان بن داود بن الحسن المثنى بن الحسن السبط 7 المولود سنة ٥٨٩ والمتوفى سنة ٦٦٤ وأمه بنت الشيخ ورام بن أبي فراس فهو جده من طرف أمه وأم والده السيد موسى حفيده شيخ الطائفة الطوسي ولذا يعبر عنه في تصانيفه بالجد وعن ولده الشيخ أبي علي بالخال وله نيف وثلاثون تصنيفا ذكر فهرسها في كتاب إجازاته المذكور بعض منه في آخر البحار وقد ذكر في كشف المحجة جملة مما هيأها الله تعالى له من الكتب إجمالا منها ستون مجلدا من كتب الدعاء بالخصوص وصرح في آخر كتاب اليقين ببلوغ عددها إلى السبعين وإنه وقف جميع كتب خزانته على أولاده الذكور وقفا صحيحا شرعيا على اختلاف الأعصار والدهور إلى آخر كلامه وفي مجموعة الجبعي نقلا عن خط الشهيد عند ذكر رضي الدين ( ما لفظه ) وكان جرى ملكه على ألف وخمس مائة كتاب في سنة ٦٥٠.

( ٢٩١ : إبانة الصدور في موقوف ابن أذينة المأثور ) في إرث ذات الولد من الرباع لسيدنا العلامة أبي محمد الحسن بن السيد هادي بن السيد محمد علي الموسوي العاملي الكاظمي المتوفى سنة ١٣٥٤ يوجد في خزانة كتبه ويأتي رسالة فيما تحرم الزوجة منه من إرث زوجها للشهيد الثاني (ره) وكذا رسالة في ميراث الزوجة غير ذات الولد.

( ٢٩٢ : إبانة الفلسفة ) شرح لأوائل منظومة المنطق للسبزواري يأتي في الشروح لها.


( ٢٩٣ : إبانة المختار في إرث الزوجة من ثمن العقار بعد الأخذ بالخيار ) لشيخنا العلامة ميرزا فتح الله بن محمد جواد النمازي الشيرازي الأصفهاني النجفي الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني المولود بها سنة ١٢٦٦ والمتوفى بالنجف ليلة الأحد ثامن ربيع الثاني سنة ١٣٣٩ والمدفون في إحدى الحجر الشرقية من الصحن الشريف ( أوله الحمد لله الذي هدانا سواء السبيل إلخ ) فرغ منه سنة ١٣١٩ يوجد في خزانة كتبه عند ولده الفاضل الحاج آقا حسن وقد خالف في المسألة معاصره العلامة الفقيه السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي المتوفى سنة ١٣٣٧ كتبه معترضا عليه وكتب على حواشيه شيخنا العلامة المولى محمد كاظم الخراساني المتوفى سنة ١٣٢٩ اعتراضات ونقودا فكتب شيخنا في دفع اعتراضاته ( صيانة الإبانة عن وصمة الرطانة ) كما يأتي وكذا يأتي رسالة في إرث الزوجة في بعض الفروض ولعله في هذه المسألة فراجعه.

( ٢٩٤ : الإبانة المرضية ) في شرح مبحث الوقت والقبلة من الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية للمولى الفقيه الحكيم محمد صالح بن محمد سعيد الخلخالي تلميذ الحكيم الماهر المولى محمد صادق الأردستاني الأصفهاني ( أوله الحمد لله الذي خلق الليل والنهار إلخ ) فرغ من تأليفه سنة ١١٩٢ طبع سنة ١٣١٣ وله شرح المناقب ، وشرح قصيدة مير الفندرسكي ، وغيرهما يأتيان في الشروح كما يأتي شروح الوقت والقبلة من الروضة البهية مثل شرح السيد محمد مهدي المعاصر لفتح علي شاه وشرح شيخنا العلامة ميرزا محمد علي الرشتي النجفي المتوفى سنة ١٣٣٣ ويأتي أيضا شرح وقت الزوال بالدائرة الهندية المذكورة في كتاب شرح الوقاية للسيد حسين الحسيني الخلخالي.

( ٢٩٥ : أبان حكم الغيبة ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد بن موسى المبرقع


ابن الإمام الجواد 7 المتوفى بكرمي من نواحي ( فسا ) في جمادى الأولى سنة ٣٥٢ حكى النجاشي فهرس تصانيفه عن الشريف أبي محمد بن الشريف أبي القاسم العلوي الكوفي المصنف للكتاب.

( ٢٩٦ : كتاب الابتداء ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المذكور حكاه النجاشي أيضا عن فهرس ولده المذكور.

( ٢٩٧ : ابتداء دعوه العبيديين وكشف عوارهم ) للشيخ أبي الحسن ثابت بن أسلم بن عبد الوهاب الحلبي النحوي المصلوب بيد الإسماعيلية الباطنية في مصر في حدود الستين والأربعمائة ، حكى العلامة السيوطي في بغية الوعاة عن الذهبي أنه كان من كبار النحاة شيعيا وصلبه الإسماعيلية لتصنيفه هذا الكتاب (١)

( ٢٩٨ : ابتداء الدعوة للعبيديين ) للقاضي أبي حنيفة نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن حيوان قاضي مصر من قبل الخليفة الفاطمي

__________________

(١) والعبيديون هم الخلفاء من بني فاطمة وملوكهم الذين ظهروا في بلاد المغرب ومصر ويقال لهم الخلفاء الفاطمية أو الإسماعيلية لكونهم من ولد إسماعيل ابن الإمام الصادق 7 ، والعبيدي نسبه إلى أول من خرج منهم وسمي بالخلافة ولقب بالمهدي بالله وهو عبيد الله بن محمد بن عبيد الله بن ميمون بن إسماعيل بن الإمام جعفر الصادق 7 ، وحكى القاضي في المجالس سرد النسب عن تقويم العلائي الذي ألفه المحقق خواجه نصير الدين الطوسي باسم علاء الدين محمد الإسماعيلي حاكم قهستان هكذا ـ محمد بن المهدي بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن إسماعيل بن جعفر 7 ، وقيل إنه من ولد جعفر الحبيب بن محمد بن إسماعيل بن جعفر 7 ، وبالجملة ولد المهدي بالله سنة ٢٦٠ وسلم عليه بالخلافة سنة ٢٩٧ وبني المهدية بقيروان أيام خلافته ومات سنة ٣٢٢ فقام ولده محمد القائم بالله ثم ابنه إسماعيل المنصور بالله ثم ابنه معد الملقب بمعز الدين ثم ابنه نزار بن معد الملقب بالعزيز بالله وآخرهم العاضد بالله عبد الله المتوفى في النصف من المحرم سنة ٥٦٧ ـ وكان أول من استقر منهم بمصر هو معز الدين معد بن المنصور إسماعيل دخلها في سنة ٣٦١.


معز الدين معد وتوفي بها سنة ٣٦٧ صرح بتشيعه كل من ذكره من الخاصة والعامة بل قال ابن ذولاق في أخبار مصر أنه كتب لأهل البيت آلاف أوراق بأحسن تأليف وأملح سجع وعمل في المناقب والمثالب كتابا حسنا وله ردود على مخالفيه كأبي حنيفة ومالك والشافعي انتهى ( أقول ) مناقبه موجودة كدعائم الإسلام له ولما كان قاضيا من قبل الخلفاء الفاطميين المعتقدين إمامة إسماعيل بن جعفر 7 ثم أولاد إسماعيل كان يتقي في تصانيفه من أن يروي عن الأئمة بعد الإمام الصادق 7 صريحا لكنه يروي عنهم بالكنى المشتركة فيروي عن الرضا 7 بعنوان أبي الحسن وعن الجواد 7 بعنوان أبي جعفر ، وأول من تفطن لذلك العلامة المجلسي وبسط الكلام فيه شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك عند ذكره لدعائم الإسلام.

( ٢٩٩ : ابتداء فرض الصلاة ) للشيخ الأجل عين الطائفة أبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المنفق تركة أبيه الثلاثمائة ألف دينار على العلم والحديث وكانت داره مجتمعا للشيعة بين ناسخ وقار ومقابل ومعلق صنف أكثر من مائة وخمسين كتابا ذكرها النجاشي ويرويها عنه بواسطتين فهو من طبقة الكليني المتوفى سنة ٣٢٨.

( ٣٠٠ : ابتلاء الأولياء ) للشيخ محمد صادق بن آقا محمد البراوگاهي اللنكراني القفقازي ( القوقاسي ) النميني ( نسبه إلى نمين من أعمال أردبيل ) المتوفى سنة ١٢٨٥ كتاب لطيف في جزءين وله إثبات الحجة كما يأتي ينقل عنهما المعاصر في نفايس اللباب وحكى لي السيد محمد مهدي آل حكيم النسابة الرياضي الحائري المتوفى بها سنة ١٣٣١ أنه كان من تلاميذ صاحب الضوابط وتزوج في كربلاء المشرفة بأخت الشيخ صالح آل ( گدا علي بيگ ) الحائري ثم ذهب بأهله إلى نمين وأتيحت له المرجعية بها إلى أن توفي.


( ٣٠١ : ابتلاء المؤمن ) المعروف بكتاب المؤمن كما عبر به الشيخ في الفهرست أو حقوق المؤمنين كما عبر به النجاشي هو أحد الكتب الثلاثين للحسين بن سعيد الأهوازي استنسخه مع كتاب الزهد له شيخنا العلامة النوري بخطه وينقل عنهما في المستدرك.

( ٣٠٢ : الابتلاء والاختيار ) في مصائب الأئمة الأطهار : للشيخ أبي علي عبد النبي بن أحمد بن عبد الله بن يوسف الهجري البحراني المعاصر لصاحب الرياض ذكر فيه أنه رأى من مصنفاته في دشتستان هذا الكتاب وكتاب جامع مصائب الأنبياء الذي ألفه قبله ، ثم إنه نقل في الرياض عن هذا الكتاب في مواضع ( منها ) في ترجمه السيد شمس الدين أبي محمد عبد الله بن جعفر بن محمد الحسيني الذي يروي بواسطة واحدة عن أبي المؤيد موفق بن أحمد المكي الخوارزمي المتوفى سنة ٥٦٨ ، وقال في الرياض أيضا إن في كتاب الابتلاء هذا أورد مصائب الصديقة الطاهرة مع أحوال الأئمة : ومقاتلهم طبق ما ورد في الروايات وقد أطال البحث في مقتل الحسين 7 وينقل فيه أحيانا عن كتب غريبة ويعبر عن نفسه تارة بعبد النبي كما هو المشهور وأخرى بعبد الله وثالثة بعبد المحمد فلا يظن التعدد.

( ٣٠٣ : الابتهاج في إثبات اللذة العقلية لله تعالى ) للشيخ المتكلم أبي إسحاق إبراهيم بن إسحاق بن الفضل بن أبي سهل النوبختي صاحب كتاب الياقوت كما يأتي أحال إليه في مسألة علم الباري تعالى من كتابه الياقوت وذكر العلامة في شرحه للياقوت أنه ما عثر على هذا الكتاب.

( ٣٠٤ : الابتهاج في علم الحساب ) للسيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الديباجي الحلي المتوفى بها في ثامن ربيع الآخر سنة ٧٧٦ وحمل إلى النجف. ذكره تلميذه السيد النسابة جمال الدين أحمد بن علي بن المهنا


المتوفى سنة ٨٢٨ في كتابه عمدة الطالب المطبوع والسيد تاج الدين هذا من تلاميذ العلامة الحلي ومن مشايخ الشهيد.

( ٣٠٥ : أبجد التواريخ ) في قواعد نظم التاريخ شعرا لضبط الحوادث من المواليد والوفيات وغيرها للعلامة السيد محمد علي بن الحسين المدعو بالسيد هبة الدين الشهرستاني ذكره في فهرس تصانيفه.

( ٣٠٦ : أبجد الشيعة ) هو كتاب سليم بن قيس الهلالي سماه به الإمام أبو عبد الله جعفر بن محمد الصادق 7.

( ٣٠٧ : أبجد النجوم ) طبع بالهند فراجعه.

( ٣٠٨ : الأبحاث في تقويم الأحداث ) في رد الزيدية وإثبات إمامة الأئمة الاثني عشر : وإثبات الغيبة ورد شبهاتها للمولى ركن الدين محمد ٠ بن علي الجرجاني الغروي المعرب للفصول النصيرية ( أوله الحمد لله مستحق الحمد والحمد من آلائه ومستوجب الشكر والشكر موجب لمزيد نعمائه إلخ ) مرتب على مقدمه وعشرة فصول وخاتمة ألفه بالغري وفرغ منه بالحضرة العلوية في يوم الجمعة الثالث من جمادى الثانية سنة ٧٢٨ رأيته عند الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران وذكر فيه أنه كتب أولا كتابه الموسوم بالدعامة في إثبات الإمامة.

( ٣٠٩ : الأبحاث بين الملل الثلاث ) اليهود والنصارى والمسلمين اسمه الطرائف يأتي.

( ٣١٠ : الأبحاث المفيدة في تحصيل العقيدة ) لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن ابن الشيخ سديد الدين يوسف بن زين الدين علي بن المطهر الحلي المولود في ٢٩ من شهر رمضان سنة ٦٤٨ والمتوفى يوم السبت الحادي والعشرين من المحرم سنة ٧٢٦ ذكره في خلاصة الأقوال وغيره وعليه شرح الشيخ ناصر بن إبراهيم البويهي المتوفى سنة ٨٥٣ يوجد الشرح في الخزانة الرضوية وشرح المولى هادي السبزواري يوجد فيها أيضا.


( ٣١١ : إبداء البداء ) في حقيقة القدر والقضاء وتحقيق مسألة البداء للسيد الأجل الحاج ميرزا محمود بن شيخ الإسلام ميرزا علي أصغر الطباطبائي التبريزي المتوفى بالوباء في مكة المعظمة سنة ١٣١٠ مطبوع.

( ٣١٢ : إبداء الحق ) في جواب الصواعق المحرقة حكى في كشف الحجب عن بعض الأفاضل أنه نسبه إلى القاضي نور الله المرعشي الشهيد في آكرة في عهد جهانگير سنة ١٠١٩ ثم قال وهذا لا يستقيم لأن تصنيف إبداء الحق كان بعد وفاه القاضي بثمان سنين يعني سنة ١٠٢٧ كما صرح في أوله مع أن أسلوب هذا الكتاب لا يضاهي أساليب كلام القاضي البالغ أقصى مراتب البلاغة وجودة التقرير ( أوله الحمد لله الذي هدانا إلى صراط مستقيم إلخ ) انتهى ملخصا ( أقول ) نعم رد القاضي نور الله الشهيد على الصواعق موجود واسمه الصوارم المهرقة في دفع الصواعق المحرقة كما يأتي وللقاضي الشهيد أيضا رد على مقدمات ترجمه الصواعق يأتي.

( ٣١٣ : الإبداع ) في أصول الفقه للسيد حسن بن محمد القائني العالم الجليل المتوفى قبيل الثلاثمائة بعد الألف وهو والد السيد العالم السيد جواد القائني المعاصر المتوفى سنة ١٣٤٠ ذكر العلامة الشيخ محمد باقر البرجندي المعاصر أنه موجود عنده.

( ٣١٤ : إبدال الأدوية ) لنجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد بيد ( التتر ) في هراة لما دخلوها في سنة ٦١٩ يظهر من فهرس المكتبة الخديوية أن تاريخ كتابة النسخة الموجودة فيها خامس شهر رمضان سنة ٩٦٨ فراجعه.

( ٣١٥ : أبدع البدائع ) رسالة فارسية في فن البديع للفاضل ميرزا حسين شمس العلماء الگرگاني المدير في إحدى المدارس الحديثة طبع في طهران سنة تأليفه وهي سنة ١٣٢٨.


( ٣١٦ : أبدع ما نظم في الأخلاق والحكم ) للسيد يوسف بن عبد الغني الحسيني طبع بمصر فراجعه.

( ٣١٧ : كتاب الأبرار ) للشيخ الرئيس أبي الحسن ميرزا القاجاري يأتي في الكاف.

( ٣١٨ : إبرام القضاء في وسع الفضاء ) رسالة في إثبات أن تجويز إضافة كلمة الوسع إلى الفضاء كما احتمله بعض مدعي الأدب مخالف لقواعد كلام العرب لشيخنا العلامة الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣٩ يوجد في خزانة كتبه وقد كتبه في حياة شيخه العلامة الكبير ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي.

( ٣١٩ : إبراهيم بيك ) رواية فارسية طبعت بإيران في ثلاثة مجلدات بعنوان ( سياحة نامه إبراهيم بيك ) وهو غير مكالمات الهندي والإيراني الرجلين الفرضيين وكلاهما للسيد جلال الدين الحسيني الكاشاني منشي جريدة حبل المتين بكلكتة أو أنه باشر طبعهما أو خصوص الأخير منهما له والأول لأمين الدولة ميرزا علي خان أو أن ( إبراهيم بيك ) لطالب ( أوف ) كما في مجلة آينده

( ٣٢٠ : الإبريق في غسل الدم بالريق ) للعالم الجليل السيد كلب باقر بن السيد كلب حسين النقوي الجايسي الهندي الحائري المتوفى بها سنة ١٣٢٩ رسالة فقهية توجد عند ولده السيد كلب مهدي.

( ٣٢١ : الإبصار في أصول الفقه ) للعالم الجليل السيد حسن بن محمد القائني المتوفى قبيل الثلاثمائة بعد الألف والد السيد جواد الرئيس المعاصر المتوفى سنة ١٣٤٠ كان عند العلامة الشيخ محمد باقر البرجندي.

( ٣٢٢ : إبصار العين في أحوال أنصار الحسين : ) للعلامة الماهر الشيخ محمد بن طاهر السماوي ألفه أوان قضائه في النجف وطبع سنة ١٣٤٣ بالنجف ثم أضاف إليه أشياء لم تطبع بعد وترجمه بلغة ( أردو ) الفاضل


سعادت حسين السلطان پوري وسيمثل للطبع إن شاء الله.

( ٣٢٣ : إبصار المستبصرين ) فارسي في كيفية استبصار مؤلفه وبيان بعض الطرق المفيدة للمنصفين في استبصارهم للفاضل الكامل عبد الوهاب بن عبد الرحمن بن محمد بن الحسين بن نظر علي بن مرتضى قلي الشيرازي الديبلي يظهر من أوله أنه ألفه في سنة ١٠٤٢ وطبع سنة ١٢٨٥ مع كتاب مطارح الأنظار ، وفي نسخه مخطوطة تاريخها بعد سنة ١١٠٤ وقبل سنة ١١٢٦ وظاهرها الصحة عبر عن نفسه بعبد الوهاب بن عبد الرحمن الساكن في دهلي وذكر أن استبصاره كان على يد العالم الجليل المولى عبد العلي الشيرازي الذي عبر إلى جهان آباد سنة ١٠٦٢ مع الحاج علي رضا التاجر والنسخة توجد عند السيد محمد باقر اليزدي حفيد العلامة الفقيه الطباطبائي.

( ٣٢٤ : كتاب الإبطال ) في النبوة والإمامة فارسي مطبوع وفيه رد النصارى والبابية للعالم الواعظ السيد إسماعيل بن السيد محمد الحسيني الأردكاني المتوفى سنة ١٣١٧ وهو والد السيد محمد رضا الواعظ المعاصر.

( ٣٢٥ : إبطال أحكام النجوم ) لشيخ الجزيرة علامة أهل زمانه بأخبار الناس وأديبهم النحوي الشاعر المشهور الشيخ أبي الحسن علي بن محمد العدوي من عدي بن تغلب الشمشاطي الذي تمم تاريخ الموصل لأبي زكريا زيد بن محمد الموصلي من سنة ٣٢٢ إلى وقته ، قال ابن النديم في الفهرست إنه حي في عصرنا هذا ( سنة ٣٧٧ ) وذكر فهرس تصانيفه وكذلك النجاشي وعبر عنه برسالة في إبطال أحكام النجوم وقد يقال إبطال النجوم تخفيفا.

( ٣٢٦ : إبطال أحكام النجوم ) لأبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي مختصر رأيته ضمن مجموعة نفيسة كلها بخط الحاج محمود النيريزي تلميذ صدر الحكماء مير صدر الدين الدشتكي كتبها بين سنة ٩٠٣ إلى سنة ٩١٩


توجد في خزانة كتب الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران.

( ٣٢٧ : إبطال الاختيار ) في أمر الإمامة وإثبات النص فيها للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي نزيل الري والمتوفى بها سنة ٣٨١ ومرقده بقرب طهران يعرف ( بابن بابويه ) كان شيخ الأصحاب ووجه الطائفة وله نحو ثلاثمائة مصنف كما في فهرس شيخ الطائفة والنجاشي وهو المولود بدعاء الحجة 7 والموصوف منه بأنه فقيه خير مبارك كما في غيبة الشيخ الطوسي ، وهو غير إثبات الوصية ، وإثبات الخلافة ، وإثبات النص على الأئمة ، بتصريح النجاشي وغيره ، ويأتي فساد الاختيار في الفاء للشريف أبي القاسم العلوي المتوفى سنة ٣٥٢.

( ٣٢٨ : إبطال التناسخ ) أو بطلان النسخ والمسخ فارسي للسيد أبي القاسم بن الحسين النقوي القمي اللاهوري طبع بلاهور.

( ٣٢٩ : إبطال التناسخ ) فارسي للشيخ علي الحزين وهو المولى محمد علي ابن أبي طالب بن عبد الله بن علي بن عطاء الله من أحفاد الشيخ العارف الزاهد مرشد الشيخ صفي جد الصفوية الشيخ إبراهيم الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المولود بها سنة ١١٠٣ والمتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ وهو غير رد التناسخية له كما يظهر من فهرس كتبه في نجوم السماء.

( ٣٣٠ : إبطال التناسخ ) بثلاثة براهين مختصر لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهجي المتوفى سنة ١١٢١ يوجد ضمن مجموعة في كتب الشيخ جعفر سلطان العلماء بطهران.

( ٣٣١ : إبطال التناسخ ) للشيخ محمد رضا الطهراني النجفي فارسي مطبوع.

( ٣٣٢ : إبطال التناسخ ) فارسي للمولى محمد علي بن محمد جعفر إمام الجمعة في رشت المتوفى حدود سنة ١٣٢٠ طبع مع المبدأ والمعاد له.


( ٣٣٣ : إبطال التناسخ ) بلغة أردو للسيد المعاصر ( ممتاز الأفاضل ) السيد محمد هارون الحسيني الزنجي فوري الساكن بحسين آباد من أعمال مونحيز من قطر بنغال المتوفى حدود سنة ١٣٣٩ طبع في لكهنو.

( ٣٣٤ : إبطال الجبر والتفويض ) فارسي للشيخ علي الحزين محمد علي ابن أبي طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ذكر في فهرس تصانيفه المذكورة في نجوم السماء وتأتي في الجيم تحت عنوان الجبر والتفويض كتب متعددة.

( ٣٣٥ : إبطال دليل الانسداد ) للمولى لطف الله الأسكي اللاريجاني النجفي المتوفى بها سنة ١٣١١ يوجد منضما إلى إيضاح المضامين حاشية على القوانين له ، أوله بعد الخطبة ( هذه عدة كلمات في باب حجية المظنة حررناها حين المباحثة إجابة لالتماس بعض فضلاء الأحبة إلخ ) توجد نسخه تاريخها سنة ١٣٠٨ في كتب السيد محمد باقر الحجة في كربلاء وأخرى في خزانة كتب العلامة السيد محمد اللواساني النجفي المتوفى بها سنة ١٣١٧ عند أحفاده ويأتي أن له ذريعة الاعتماد في فهم بعض عبارات الأستاد وهي حاشية على الرسائل إلى دليل الانسداد توجد في خزانة كتب سيدنا الحسن الصدر ويأتي أيضا إبطال دليل الانسداد للسيد صدر الدين العاملي الأصفهاني بعنوان الرد على المقلاد.

( ٣٣٦ : إبطال الرؤية ) للمتكلم الوحيد ميرزا محمد بن أحمد عناية خان الكشميري الدهلوي الملقب بالكامل المتوفى سنة ١٢٣٥ ترجمه في نجوم السماء وعد تصانيفه ومنها رسالة في إبطال الرؤية.

( ٣٣٧ : إبطال الرمل ) مقالة مختصرة لآقا رضي الدين محمد بن الحسن القزويني المتوفى سنة ١٠٩٦ وتأتي في الراء كتب الرد على إبطال الرمل.

( ٣٣٨ : إبطال الزمان الموهوم ) ورد استدلال السيد الداماد عليه للمولى


إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن علاء الدين محمد المازندراني الأصفهاني المعروف بخاجوئي لسكناه في محلة خاجو في أصفهان المتوفى بها في حادي عشر شعبان سنة ١١٧٣ كما ذكره في الروضات وتاريخه قول الشاعر الفارسي ( خانه علم منهدم گرديد ) لكن الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل أرخ وفاته بسنة ١١٧٧ وقال عندي نسخه الكتاب وفيه الرد على المحقق الخوانساري ( أقول ) ويأتي إثبات الحدوث الزماني

( ٣٣٩ : إبطال عامل بحديث ) بلغة أردو طبع بالهند سنة ١٣٢٠ للفاضل المعاصر ميرزا أحمد سلطان الملقب بخاور بن ميرزا محمد مظفر بخت من أحفاد أكبر شاه الثاني من أولاد عالم گير الثاني الگوركاني الهندي صاحب نظم گران مايه وعريضه خاور وغيرهما.

( ٣٤٠ : إبطال العدد ) يأتي في الراء بعنوان الرد على أصحاب العدد.

( ٣٤١ : إبطال الغلو والتقصير ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي وتأتي في حرف الراء تحت عنوان الرد على الغالية والرد على الغلاة كتب كثيره.

( ٣٤٢ : إبطال القياس ) لأبي منصور الصرام النيسابوري من أجلة المتكلمين من أهل نيسابور كان رئيسا مقدما عندهم ذكره الشيخ في الفهرس ويروي الكتاب عنه بواسطة واحدة فيكون الصرام في طبقة هارون بن موسى التلعكبري المتوفى سنة ٣٨٥ والشيخ جعفر بن محمد بن قولويه المتوفى سنة ٣٦٧ وغيرهما.

( ٣٤٣ : إبطال القياس ) للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن الفضل بن أبي سهل بن نوبخت البغدادي ذكره النجاشي (١)

__________________

(١) آل نوبخت بيت جليل من متكلمي الإمامية جدهم نوبخت كان من الفرس ومن أفاضل المنجمين صاحب المنصور الدوانيقي وقام مقامه ولده الذي غير المنصور ـ


( ٣٤٤ : إبطال القياس ) الأستاد الأكبر الوحيد آقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى بها سنة ١٢٠٦ وعلى قبره الصندوق الكبير المشهود في الرواق الشرقي المقدس من الحائر الحسيني على مشرفة السلام ، جعله تتمه لحاشيته على الذخيرة للسبزواري ، مختصر أوله بعد الحمد ( فهذا تحقيق في القياس إلخ ) توجد في خزانة كتب الحاج علي محمد في النجف وغيرها

( ٣٤٥ : إبطال القياس ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى وهو من أجزاء المسائل الموصليات الأولى وعبر عنه الشيخ في الفهرست بمسألة في القياس وإبطاله.

( ٣٤٦ : إبطال القياس ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد ( قده ) المتوفى سنة ٤١٣ وعبر عنه النجاشي بكتاب القياس وذكر أيضا أن له مختصرا في القياس وسنذكره بعنوان مسألة.

( ٣٤٧ : إبطال القياس ) للسيد الشريف أبي محمد يحيى بن الحسين العلوي من بني زيادة النيسابوري قال النجاشي في ترجمه علوي سيد متكلم فقيه من أهل نيسابور له كتب كثيره إلى قوله كتاب في إبطال القياس وتأتي في الراء تحت عنوان الرد على أهل القياس كتب متعددة والتي ذكرتها

__________________

اسمه وسماه بأبي سهل وكان الفضل بن أبي سهل هذا صاحب التصانيف وخازن كتب دار الحكمة للرشيد وقام مقامه ولده إسحاق بن الفضل وله ولدان إبراهيم بن إسحاق صاحب الياقوت وعلي بن إسحاق الذي ذكر في رجال الشيخ أنه من أصحاب الرضا والجواد ، وبقي إلى عصر الهادي : ، وأما إسماعيل بن علي صاحب إبطال القياس فقد صنف في فنون العلوم أكثر من ثلاثين كتابا ذكرها ابن النديم ، وقال النجاشي إنه شيخ المتكلمين من أصحابنا لقي العسكري 7 وروى عنه وحضر وفاته سنة ٢٦٠ وهو خال الحسن بن موسى النوبختي صاحب الفرق المطبوع غير مرة وتخرج عليه جماعات كأبي الجيش المظفر بن محمد البلخي وأبي الحسن الناشي والحمدوني والسوسنجردي وغيرهم وهو الذي أظهر كذب الحسين بن منصور الحلاج ومحمد بن علي الشلمغاني كما ذكره شيخ الطائفة في كتاب الغيبة.


في المقام لمتابعة ما عبر عنها به في تراجم مصنفيها.

( ٣٤٨ : إبطال الكلام النفسي ) للعلامة السيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن بن أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى سنة ١٣٠٠ بعد أوبته من الحج في السماوة وحمل إلى النجف الأشرف توجد النسخة في خزانة كتبه عند أحفاده وفهرس تصانيفه مذكور مفصلا في حاشية المستدرك.

( ٣٤٩ : إبطال ما نسب إلى الإمامية ) ردا على ما كتبه المولى خليل بن غازي القزويني المتوفى سنة ١٠٨٩ في حاشيته على العدة ونسبه إلى الإمامية في مسألة المشية والجبر والاختيار ، وفيه إثبات برائتهم منه لتصريحاتهم بالنفي ، للمولى شمس الدين محمد الشيرازي المعاصر للمولى خليل المذكور ( أوله الحمد لله الذي خلق الثقلين لعبادته لقوله تعالى وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ولم يشأ منهم الكفر والمعصية تعالى الله علوا كبيرا عما يقول الظالمون إلخ ).

( ٣٥٠ : إبطال مذهب داود بن على الأصفهاني ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي ( فسا ) سنة ٣٥٢ ذكره النجاشي في فهرس كتبه.

( ٣٥١ : إبطال النجوم ) مر بعنوان إبطال أحكام النجوم وتأتي في الراء بعنوان الرد على المنجمين كتب عديدة.

( ٣٥٢ : الأبعاد والأجرام وعجائب البلاد ) فارسي للمولى نظام الدين عبد العلي بن محمد بن الحسين البرجندي المتوفى سنة ٩٣٤ كما أرخه مؤلف الفهرس الرضوي وفرغ من هذا التأليف سنة ٩٣٠ كما يظهر من قوله في آخره تاريخ تأليفه بالسنين الهجرية ( تم في رجب بعون الله ) أوله ( الحمد لله الذي زين السماء الدنيا بزينة الكواكب ) توجد نسخه في الخزانة الرضوية تاريخها سنة ٩٦١ وقد وقفها الشيخ البهائي بخطه وختمها بخاتمه الشريف وفيها


نسخه أخرى بلا تاريخ.

( ٣٥٣ : الأبعاد والأجرام ) للمولى غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود بن محمد الكاشاني الحكيم الرياضي المنجم الماهر المتوفى سنة ٨٣٢ ( أوله الحمد لله الذي رفع السماء بغير عمد ) وآخره ( وليكن هذا آخر ما أوردته في هذه الرسالة ) توجد نسخه منها في الكتب الموقوفة على مدرسة فاضل خان بمشهد خراسان تاريخ كتابتها سنة ٨٥٩ وله جام جمشيد وزيج التسهيلات وزيج الخاقاني والمحيطية ومفتاح الحساب ونزهة الحدائق.

( ٣٥٤ : كتاب الإبل ) لإمام العربية واللغة الشيخ أبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت صاحب إصلاح المنطق الذي ما عبر على جسر بغداد كتاب في اللغة مثله قتله المتوكل سنة ثلاث أو أربع أو ست وأربعين ومائتين ذكره ابن النديم.

( ٣٥٥ : كتاب إبليس وجنوده ) للشيخ الأقدم أبي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميري القمي كاتب الناحية المقدسة يروي عنه رئيس المحدثين الشيخ الصدوق أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي الذي توفي سنة ٣٧١ بواسطة أحمد بن هارون الفامي فيكون من طبقة ثقة الإسلام الكليني الذي توفي سنة ٣٢٨ ويأتي في الراء رسالة إبليس إلى المجبرة.

( ٣٥٦ : أبنية إسكندرية ) أو جام جم للمولى كمال الدين حسين بن علي البيهقي الواعظ المفسر الشهير بالكاشفي المتوفى حدود سنة ٩١٠ توجد في الخزانة الرضوية.

( ٣٥٧ : أبنية الأفعال ) في علم الصرف بلغة أردو للعلامة السيد محمد قلي بن السيد محمد حسين بن حامد حسين بن زين العابدين الموسوي النيسابوري الكنتوري المتوفى سنة ١٢٦٠ توجد مكتبات لكهنو.


( ٣٥٨ : أبنية الكعبة ) والمشاعر العظام الموسوم بتحفة الكرام في تاريخ مكة والمسجد الحرام يأتي.

( ٣٥٩ : أبنية الكعبة ) وأحوالها الطارئة عليها من الهدم والبناء المؤلف في سنة ١٠٤١ بالفارسية يأتي بعنوان مفرحة الأنام وكذا تأتي ترجمته إلى ( العربية ).

( ٣٦٠ : أبنية الكعبة ) وهدمها وبناؤها في سنة ١٠٤٠ للمولى فتح الله بن مسيح الله المعاصر للسيد زين العابدين الشهيد المؤسس للبيت الحرام في التاريخ المذكور وقد كتب نفسه شرح أحوال الهدم والبناء في سنة ١٠٤١ في رسالته الفارسية الموسومة بمفرحة الأنام ثم كتب المولى فتح الله المذكور رسالة في أحوال أبنية الكعبة بالعربية وأدرج فيها مفرحة الأنام مترجما لها إلى العربية وألحق الرسالة بآخر مبحث الحج والعمرة من كتاب مصباح المتهجد للشيخ الطوسي ، وأورد في الرياض جملة من كلام المولى فتح الله في هذه الرسالة مما يتعلق بأوصاف السيد زين العابدين واحتمل صاحب الرياض أن المترجم لمفرحة الأنام إلى العربية هو نفس السيد الشهيد أو هذا المولى المدرج لها بتمامها في رسالته أو ثالث غيرهما.

( ٣٦١ : كتاب الأبواب ) للشيخ الواعظ الفقيه أبي محمد عبد الله بن محمد المصري البلوي ( نسبه إلى بلى قبيلة من أهل مصر ) حكاه الشيخ في الفهرست عن ابن النديم.

( ٣٦٢ : كتاب الأبواب ) عبر به كذلك آية الله السيد محمد مهدي بحر العلوم المتوفى سنة ١٢١٢ في فوائده الرجالية وهو كتاب الرجال للشيخ الطوسي ( قده ) المرتب على الأبواب في أصحاب النبي وأصحاب كل واحد من الأئمة : بابا بابا.

( ٣٦٣ : الأبواب والفصول ) في الفقه للشيخ الجليل أبي يعلى الملقب


بسلار حمزة بن عبد العزيز الديلمي الطبرستاني تلميذ الشيخ المفيد والسيد المرتضى 0 نسبه إليه ابن داود في رجاله توفي كما في نظام الأقوال بعد الظهر يوم السبت لست خلت من شهر رمضان سنة ٤٦٣ ، وحكى السيوطي في بغية الوعاة عن الصفدي أنه توفي في صفر سنة ٤٤٨ وفي تذكره الأولياء للمولى حشري التبريزي أن قبر سلار بن عبد العزيز الديلمي في قرية خسرو شاه على ستة فراسخ من تبريز ( أقول ) المطبوع من تصانيفه ، الأحكام النبوية والمراسم العلوية ، المعروف بالمراسم كما يأتي.

( ٣٦٤ : أبواب البيان ) فارسي في الخطب والمواعظ للمولى حسن السبزواري القاري الشاعر الخطيب بمشهد الرضا 7 في عصر الشاه سليمان الصفوي ألفه في سنة ١٠٨٦ ( أوله الحمد لله الذي فتح لعباده أبواب البيان بالبر والامتنان ) وآخره ( بحرمة النبي وآله المعصومين يا رب العالمين ) توجد في الخزانة الرضوية ، وله مطالع الأسرار في شرح مشارق الأنوار كما يأتي.

( ٣٦٥ : أبواب الجنات في آداب الجمعات ) فارسي للسيد الفاضل المعاصر ميرزا محمد تقي بن ميرزا عبد الرزاق الموسوي الأحمدآبادي الأصفهاني مؤلف وظيفة الأنام المطبوع سنة ١٣٣٢ ومر آداب الجمعة ويأتي الأسرار المودعة ، وأعمال الجمعة ، والجمعة وعملها.

( ٣٦٦ : أبواب الجنان ) في أعمال اليوم والليلة فارسي مرتب على ثمانية أبواب وخاتمة للسيد الجليل المعاصر السيد أبي القاسم الموسوي الأصفهاني النجفي ألفه بالتماس سهم الملك العراقي المتوفى سنة ١٣٤٥ بعد أن أوعز إلى طبعه فطبع في النجف.

( ٣٦٧ : أبواب الجنان وبشائر الرضوان ) في الزيارات وأعمال السنة وسائر الأحراز والأدعية للفقيه الورع الزاهد الشيخ خضر بن شلال آل خدام العفكاوي النجفي من تلاميذ الشيخ الأكبر كاشف الغطاء المتوفى سنة


١٢٥٥ والمدفون بمقبرته المشهورة ، قال في آخر شرحه لكتاب الميراث من اللمعة الدمشقية الذي سماه بالتحفة الغروية ، إن أبواب الجنان هذا كتاب لم يسمح الدهر بمثله وذكر أنه كتبه بالقلم الذي كتب به جملة من مجلدات شرحه المذكور وهو القلم الذي أعطاه إياه أمير المؤمنين 7 في المنام فوجده بيده بعد الانتباه وذلك من كراماته قدس الله سره ، وكان فراغه من شرح الميراث سنة ١٢٤٥ فيظهر أن تأليف أبواب الجنان كان قبل هذا التاريخ ، توجد نسخه منه ناقصة الآخر في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين ( أوله الحمد لله اللطيف بعباده حيث أمرهم بعبادته إلخ ) ذكر فيه أنه لما بلغ في كتاب شرح اللمعة الموسوم بالتحفة الغروية إلى آخر كتاب الحج كان المناسب بيان زيارة النبي وسائر الأئمة : وبعض الأدعية والأعمال فكتب أبواب الجنان هذا مرتبا على مقدمه في فضل مكة والمسجدين وسائر المشاهد للأئمة : ثم أبواب ثمانية تشبيها للكتاب بالجنان وترغيبا في اتخاذه جنة عن النيران وكل باب مرتب على عدة فصول وذكر فهرس الأبواب والفصول في أوله هكذا ( الباب الأول ) في فضل الزيارات وآدابها في فصلين ( الباب الثاني ) فيما يتعلق بالمدينة في أحد عشر فصلا (٣) في زيارة النجف والكوفة في اثني عشر فصلا (٤) في زيارة الحائر الشريف في اثني عشر فصلا (٥) في زيارة الكاظمية وسامراء في أربعة فصول (٦) في الزيارات الجامعة والاستغاثات في سبعة فصول (٧) في أعمال الشهور في اثني عشر فصلا (٨) في النوادر في ثلاثة فصول من أدعية اليوم والليلة ، والتعقيبات وغيرها من أعمال النيروز ، وبعض الأدعية والأحراز مما لا يختص بوقت خاص ، وينقل عنه شيخنا العلامة النوري في تحية الزائر ما يتعلق بزيارة العسكريين 8 بعنوان كتاب المزار وتوجد نسخه


أخرى أيضا ناقصة في بيت السادة آل خرسان في النجف والنسخة التامة توجد في الخزانة الرضوية ، فرغ منه في شعبان سنة ١٢٤٢ وتاريخ كتابة النسخة الرضوية في ذي القعدة سنة ١٢٤٢.

( ٣٦٨ : أبواب الجنان ) للمولى خليل القزويني يوجد في مكتبة قينة بعاصمة نمسا كما يظهر من فهرسها ولعله اشتباه بالمولى رفيع الآتي فراجعه.

( ٣٦٩ : أبواب الجنان ) في المواعظ والأخلاق فارسي للمولى رفيع الدين محمد بن فتح الله الواعظ القزويني المتوفى سنة ١٠٨٩ كان من تلاميذ المولى خليل القزويني وكان عالما جليلا أديبا شاعرا ملقبا في أشعاره بالواعظ وديوان الواعظ موجود دونه في عصر الشاه عباس وذكر فيه أنه من صفي آباد ولعلها قرية من نواحي قزوين وسمى هذا الكتاب بأبواب الجنان. لأنه رتب المصنف في ذهنه ثمانية أبواب بعدد أبواب الجنان وكان من عزمه أن يكتب في كل باب مجلدا فكتب المجلد الأول في عصر الشاه عباس في الباب الأول والمجلد الثاني في الباب الثاني بعد سنة من وفاته وجلوس الشاه سليمان يعني سنة ١٠٧٩ وما أمهله الأجل بعد المجلدين لتأليف سائر المجلدات والأبواب فتممه بعده ولده المولى محمد شفيع بن محمد رفيع كما يأتي وطبع مجلده الأول في المواعظ في تبريز سنة ١٢٦١ وفي الهند أيضا ( أوله بهترين مقالى كه سر خيل كاروان فنون محاورات خواهد بود إلخ ) والمجلد الثاني في مصارف العمر الشريف ( أوله لا زال مقالى كه از چشمه سار دل بجدول زبان جارى إلخ ) ورتب هذا الباب على ثمانية مجالس (١) في تحصيل العلم (٢) في فضل الصلاة وأسرارها (٣) في الصلوات النوافل (٤) في الدعاء (٥) في القرآن (٦) في الذكر (٧) في الصوم (٨) في الحج ، ومخطوط المجلدين يوجد في خزانة كتب آية الله الشيرازي طاب ثراه وخزانة المولى محمد علي الخوانساري وغيرهما واحتمل في الروضات


أن يكون المجلد الثاني ( لولده ) الذي تمم باقية وهو بعيد في الغاية لما مر من أنه صرح في أوله أنه ألفه للشاه سليمان سنة ١٠٧٩ وذلك قبل وفاه الوالد بعشر سنين والولد تمم الباقي بعد وفاه والده.

( ٣٧٠ : أبواب الجنان ) للسيد الفاضل المعاصر محمد طاهر بن السيد العالم الجليل السيد محمد الشهير بالبحراني الحائري كتب عليه تقريظا منظوما السيد أحمد علي ابن العلامة المفتي مير عباس اللكهنوي المولود سنة ١٣٠٣.

( ٣٧١ : أبواب الجنان ) في وجوب الجمعة وآدابها وفضل الجماعة وآدابها للمحقق المحدث المولى محسن الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ فارسي في خمسمائة بيت ألفه سنة ١٠٥٥ لانتفاع عامة الناس كما ذكره في فهرس تصانيفه ( أقول ) هو مرتب على فصول ( أوله سپاس وستايش مر خداى را كه صوامع آسمان را إلخ ) والنسخة في الخزانة الرضوية وله أيضا رسالة عربية سماها الشهاب الثاقب.

( ٣٧٢ : أبواب الجنان المشتمل على رسائل ثمان ) للمولى محمد بن فرج الحميري النجفي ألفه سنة ١٠٥٢ وجمعه من كتب الأحاديث نظير أصول الكافي كما ذكره تلميذه الكاتب للنسخة المقروءة على المؤلف في هامش النسخة. ذكره أن المصنف بعد تأليف كتاب أبواب الجنان ألف كتابه الموسوم بزبر الأولين والآخرين في أدلة عبادات الشرع المبين نظير فروع الكافي كما يأتي ذكره قال وسمى المصنف كلا من تلك الرسائل الثمان باسم خاص ( فأولها ) دستور السالكين ( والثانية ) علم اليقين ( والثالثة ) طرق الهداية وما ذكر في ذلك الهامش أسامي بقية الرسائل والموجود من هذه الرسائل الأولى والثانية فقط يذكران في محلهما وهما بخط تلميذ المصنف. وهو الحاج بن منصور الأحسائي البصري كتبهما سنة ١٠٥٩ وقرأ شطرا منهما على المؤلف ، والنسخة في خزانة كتب العلامة الشيخ عبد الحسين الطهراني


المتوفى سنة ١٢٨٦ في كربلاء وترجمه المؤلف مذكورة في أمل الآمل لكنه لم يذكر تصانيفه.

( ٣٧٣ : أبواب الخير ) من أجزاء مكاتيب الشيخ عبد الله قطب بن محيي بن محمود الأنصاري الخزرجي السعدي وهو مكتوب كبير كتبه إلى الأمير محب الدين محمد والأمير أفضل الدين محمد وذكر فيه عشرة أبواب في الأعمال والآداب وفي آخر العاشر ذكر بعض سوانحه إلى أن بلغ رتبة البيعة والجلوس على السجادة إلى أن قال ( إني أجزت للمكتوب له هذه الرسالة المدعوة بأبواب الخير وليي في الله الفقيه عماد الملة والدين عبد العزيز بن الفقيه جمال الملة والدين محمد ابن الفقيه شمس الملة والدين محمد الأفرزي عن مشايخي إلخ ) وذكر اسمه ونسبه في آخره وأن فراغه يوم الاثنين غرة رجب سنة ٨٩٩ رأيت النسخة عند السيد حسن التنكابني في النجف تاريخ كتابتها سنة ١٠٤٨

( ٣٧٤ : أبواب الروضات ) فهرس لمطالب روضات الجنات في تراجم العلماء والسادات لميرزا محمد باقر الخوانساري المتوفى سنة ١٣١٣ والفهرس لسبط أخيه ميرزا محمد باقر ابن العلامة الشيخ محمد تقي الشهير بآقا نجفي الأصفهاني الذي توفي سنة ١٣٣١ ، كتبه أوان اشتغاله في النجف الأشرف وفرغ منه في يوم الأحد الثالث والعشرين من شهر رمضان سنة ١٣٢٤ ( أوله الحمد لله ولي الحمد ومستحقه إلخ ) مرتب على مقدمه وثمانية أبواب بعدد أبواب روضات الجنات وخاتمة ، فالمقدمة في معنى الفهرس ( وأول الأبواب ) في فهرس الأسماء المعنونة في الكتاب ( والثاني ) في الأسماء التي ذكرت في ذيل تلك العناوين ( والثالث ) في الأسماء المركبة ( والرابع ) في الكنى المصدرة بالأب ( والخامس ) في المصدرة بالابن ( والسادس ) في الألقاب ( والسابع ) في أسماء الأماكن والبقاع المشروحة في الكتاب ( والثامن ) في أسماء الكتب المنقول عنها فيه ( والخاتمة ) في فهرس المطالب


والوقائع التاريخية المستطردة في الكتاب وكلها في جداول لطيفة على رسم التقاويم وراعى في عدد الصفحة صحيحه لا المطبوع منه غلطا.

( ٣٧٥ : أبواب الكنوز ) في اللغة كبير في أربعة مجلدات ، المجلد الأول من حرف الألف وينتهي إلى حرف الراء ( أوله الحمد لله الذي قاموس الوهم رشحة من قاموس قدرته إلخ ) كتب عليه أنه لفخر الوزراء محمد علي الأسترآبادي وقد كتبه باسم السلطان محمد علي ميرزا وفرغ منه سنة ١٢٤٢ والمجلد الثاني ينتهي إلى حرف الطاء ، والمجلد الثالث من حرف الطاء إلى اللام ( أوله الحمد لله الذي لا تدركه الشواهد إلخ ) فرغ منه سنة ١٢٤٥ والمجلد الرابع من اللام إلى الياء ( أوله نحمدك يا من هو بكينونيته كائن إلخ ) فرغ منه سنة ١٢٤٣ ، والمجلدات الأربعة توجد في خزانة كتب الحاج السيد نصر الله التقوي في طهران.

( ٣٧٦ : أبواب المصائب ) مقتل بلغة أردو طبع في دهلي كما في بعض الفهارس.

( ٣٧٧ : أبواب الهداية ) للسيد محمد رضا بن محمد مؤمن الإمامي المدرس الخاتون آبادي الأصفهاني صاحب جنات الخلود المشهور الذي ألفه سنة ١١٢٧ ، قال سيدنا في التكملة إن جنات الخلود مختصر من كتابه هذا ( أقول ) لكنه غير مذكور في أول الجنات فراجع.

( ٣٧٨ : أبو طالب ) ترجمه بلغة ( أردو ) لشيخ الأبطح العربي تأليف الفاضل السيد محمد علي شرف الدين العاملي والمترجم هو السيد ظفر مهدي ابن السيد وارث حسين الجايسي المعاصر مدير مجلة سهيل يمن مطبوع كأصله.

( ٣٧٩ : أبهى الدرر ) في تكملة عقد الدرر في أخبار المنتظر الذي ألفه العلامة أبو بدر يوسف بن يحيى السلمي الشافعي صاحب كتاب البيان في أخبار صاحب الزمان صلوات الله عليه وكتب تكملته من الاخبار المروية من طرق أهل السنة العلامة الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن


كافي البهاري الهمداني المجاز من شيخنا العلامة النوري سنة ١٣٠٢ والمتوفى بهمدان أواخر شعبان سنة ١٣٣٣ يوجد مع سائر تصانيفه الكثيرة في خزانة كتبه.

( ٣٨٠ : الأبيات للتمثيل والمحاضرات ) للسيد محمد بن علي بن حيدر بن نور الدين الموسوي العاملي المكي المتوفى سنة ١١٣٩ ، قال السيد عباس في نزهة الجليس إنه مجلد ضخم جليل خدم به الشريف ناصر الحارث.

( ٣٨١ : أبيات الإعراب ) للشيخ أبي علي الفارسي الفسوي النحوي المشهور ، نسبه إليه العلامة السيوطي في بغية الوعاة ولعله غير كتاب الشعر الذي نسبه إليه ابن سيدة في أول محكم اللغة ، والمؤلف هو الشيخ أبو علي الحسن بن علي بن أحمد بن عبد الغفار بن محمد بن سليمان بن أبان الفارسي المولود سنة ٢٨٨ والمتوفى سنة ٣٧٧ كما في الرياض ، ولكن في الوفيات لابن خلكان وبغية الوعاة الحسن بن أحمد بن عبد الغفار إلخ فلعلهما نسباه إلى جده وتحتمل الزيادة من نساخ الرياض ، وبالجملة كان أبو علي معاصرا للمتنبي ومصاحبا لسيف الدولة بن حمدان بحلب ثم عضد الدولة بن بويه وله صنف الإيضاح والتكملة وأثنى عليه كثيرا تلميذه الشريف الرضي في حقايق التأويل.

( ٣٨٢ : الأبيات الخمسينية ) في اللغات المثلثة من نظم العلامة السيد هبة الدين محمد علي بن الحسين الحائري الحسيني المعروف بالشهرستاني.

( ٣٨٣ : الأبيات الفاخرة في فن المناظرة ) منظوم فارسي للعلامة الشهرستاني المذكور من أجزاء كتابه متون الفنون.

( ٣٨٤ : كتاب الإتباع وترك المراء في القرآن ) للشيخ أبي الحسين محمد بن بحر الرهني الشيباني المتكلم الفقيه العالم بالأخبار كان من أهل سجستان وسكن ترماشير من أرض كرمان وله نحو من خمسمائة مصنف ورسالة كما


ذكره الشيخ في الفهرس قائلا إن أكثرها موجود ببلاد خراسان ، والنجاشي يرويه عنه بواسطة شيخه أبي العباس أحمد بن علي بن نوح فهو في طبقة الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن بابويه الذي توفي سنة ٣٨١.

( ٣٨٥ : الإتباع والمزاوجة ) لإمام النحو واللغة الشيخ أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا صاحب مجمل اللغة القزويني الرازي المتوفى بالمحمدية سنة ٣٧٥ مختصر ، جمع فيه جملة من الأشعار المنتخبة في هذا الموضوع وقال في آخره ( قد ذكرت ما انتهى إلي من هذا الباب وتحريت منه ما كان منه كالمقفى وتركت ما اختلف روية وسترى ما جاء في كلامهم في كتاب أمثلة الأسجاع إن شاء الله تعالى إلخ ) رأيته في النجف في مجلد منضما إلى الفضل المنيف في المولد الشريف لصلاح الدين خليل بن أيبك بن عبد الله الصفدي المولود بصفد فلسطين سنة ٦٩٦ والمتوفى سنة ٧٦٤ وقد قرئ هذا الكتاب على الصفدي وسمعه عنه جماعة وكتب الصفدي بخطه لهم إجازة سنة ٧٥٩ على بعض صفحات هذا المجلد.

( ٣٨٦ : اتحاد العاقل والمعقول ) رسالة لطيفة حكمية لصدر المتألهين محمد بن إبراهيم الشيرازي المعروف بالمولى صدرا المتوفى بالبصرة في طريقه إلى حج البيت سنة ١٠٥٠ طبع بإيران ( أوله الحمد لواهب العلم والحكمة والصلاة على واسطة الجود والرحمة إلخ ).

( ٣٨٧ : اتحاد معاوية بن شريح وابن ميسرة ) لحجة الإسلام السيد محمد باقر بن محمد نقي بن محمد زكي بن محمد تقي الموسوي الشفتي الجيلاني الأصفهاني المولود سنة ١١٧٥ والمتوفى بأصفهان سنة ١٢٦٠ ، رسالة في الرجال طبعت في إيران منضمة إلى سائر رسائله الرجالية.

( ٣٨٨ : اتحاد الوجود والماهية ) للعلامة الشيخ هادي بن المولى محمد أمين الطهراني النجفي المتوفى بها في الساعة العاشرة من ليلة الأربعاء عاشر


شوال سنة ١٣٢١ رسالة بين فيها اتحاد الوجود والماهية وأبطل القول بتأصل أحدهما دون الآخر ( أوله الحمد لله الذي دل بذاته على ذاته وتنزه عن مجانسة مخلوقاته إلخ ) رأيته في كتب السيد محمد باقر الحجة في كربلاء.

( ٣٨٩ : إتحاف ذوي الألباب بشوارد لب اللباب ) في معرفة الأنساب أي المضاف إلى ياء النسبة مرتب على حروف الهجاء واستدراك لما فات ابن الأثير في كتابه والسيوطي في لبابة ، وهو جامع مفيد في مجلد كبير للسيد رضي الدين بن محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم الموسوي العاملي المكي المولود سنة ١١٠٣ والمتوفى قبل سنة ١١٦٨ ، وصفه كذلك مصنفه المذكور فيما كتبه من الإجازة للسيد نصر الله المدرس الحائري سنة ١١٥٥.

( ٣٩٠ : اتصاف الماهية بالوجود ) لصدر المتألهين محمد بن إبراهيم المذكور أثبت فيه أصالة الوجود وإنه صورة في الأعيان ومجعول في ذاته ومتشخص بنفسه والماهية موجودة به مشخصة من جهته طبع بإيران سنة ١٣٠٢ ( أوله الحمد لواهب الحياة والعقل والصلاة على النبي والأهل إلخ ) وفي بعض النسخ ( الحمد لمفيض الوجود ) كما في كشف الحجب

( ٣٩١ : اتصالات الكواكب وقراناتها ) للمولى محمد بن محمد الملقب باختيار ( أوله حمد وثنا آفريدگارى را كه أفلاك دوائر ونجوم سوائر بيافريد ) رأيت نسخه في الكاظمية بخط محمد زمان بن عبد العزيز كتبها في شيراز سنة ١٠٢٣ ذكر فيه أنه انتخبه من المجمل ، وروضة المنجمين ، وأربع مقالات لكوشيار ، والتفهيم لأبي ريحان ، وكفاية التعليم ، والأشجار ، والأثمار ، وغيرها فراجعه.

( ٣٩٢ : اتفاق أرسطو وأفلاطون ) في الجن وحال وجودهم للمعلم الثاني وأول حكيم إسلامي الشهير بالفارابي ، ذكره ابن النديم ومر ذكره في الآراء ، ويأتي إثبات الجن وإثبات رؤية الجن وغيرهما.


( ٣٩٣ : اتفاق صحاح الأثر في إمامة الأئمة الاثني عشر ) للشيخ أبي الحسين يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن بطريق الحلي صاحب العمدة والمتوفى في شعبان سنة ٦٠٦ عن ٧٧ سنة يروي عن عماد الدين الطبري عن الشيخ أبي علي عن والده شيخ الطائفة.

( ٣٩٤ : الإتقان ) في أصول الفقه للعلامة الشيخ محمد هادي بن المولى محمد أمين الطهراني النجفي السابق ذكره آنفا انتهى فيه إلى مبحث المشتق ( أوله الحمد لله الذي شرفنا بأصول الهداية إلخ ) رأيته بسبزوار وطهران وغيرهما ويوجد في النجف بخط الفاضل الشيخ شير محمد بن صفر علي الهمداني المعاصر.

( ٣٩٥ : إتقان المقال ) في أحوال الرجال لشيخنا العلامة الفقيه الشيخ محمد طه بن الشيخ مهدي بن الشيخ محمد رضا بن الشيخ محمد بن الحاج نجف التبريزي الأصل النجفي المولود سنة ١٢٤١ والمتوفى بها في ثالث عشر شوال سنة ١٣٢٣ ( أوله الحمد لله الذي اصطفى لدينه المبين محمدا إلخ ) رتبه بعد مقدمه في الرموز المصطلحة على ثلاثة أقسام ، الثقات ، والحسان ، والضعاف فرغ منه سنة ١٢٧٧ وطبع في النجف سنة ١٣٤١ كان ; يقرأ عليه هذا الكتاب أوان ذهاب بصره في ليالي شهر رمضان وهو يجدد النظر فيه ويصححه وكنت ممن يحضر القراءة لديه ، وقد سماه أولا بإحياء الأموات من أسماء الرواة وكتب ذلك على النسخة بخطه لكني سمعت أنه ; عدل عن الاسم المذكور وسماه بالإتقان كما على المطبوع.

( ٣٩٦ : إتمام الحجة ) لبعض فضلاء الهند من المعاصرين وقد كتب في رده السيد محمد مرتضى الحسيني الجنفوري المتوفى سنة ١٣٣٣ كتابه الموسوم بالحجة البالغة كما يأتي.

( ٣٩٧ : إتمام الحجة ) في إثبات وجود القائم الحجة (ع) للمولى محمد صادق بن آقا محمد النميني المتوفى سنة ١٢٨٥ طبع بإيران ، وله إثبات الحجة ،


وابتلاء الأولياء ، كما مر.

( ٣٩٨ : إثارة الأحزان ) في مصائب سيد شباب أهل الجنان للسيد العلامة ( غفران مآب ) السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المولود سنة ١١٦٦ والمتوفى تاسع عشر رجب سنة ١٢٣٥ وهو ابن محمد معين بن عبد الهادي بن إبراهيم بن طالب بن مصطفى بن محمود بن إبراهيم بن جلال الدين بن السيد زكريا بن جعفر بن تاج الدين بن نصير الدين ( وإليه تنسب عمارة نصير آباد ) ابن عليم الدين بن شرف الدين بن نجم الدين السبزواري نزيل جايس ابن علي بن أبي علي بن أبي يعلى محمد بن أبي طالب حمزة بن محمد بن طاهر بن جعفر ابن الإمام علي النقي الهادي 7 ، قال في كشف الحجب ( أوله نحمد الله سبحانه على جعل الاختبار والابتلاء سببا لمزيد المثوبة وحسن الجزاء إلخ ).

( ٣٩٩ : إثبات الإمامة ) للمولى عبد الحكيم بن شمس الدين السيالكوتي الهندي المدرس بشاه جهان آباد والمعظم عند السلطان اورنگ زيب عالم گير شاه وتوفي في عصر العلامة البحاثة ميرزا عبد الله أفندي صاحب الرياض قال فيه إنه كتاب حسن ـ إلى قوله ـ وممن استنسخه الفاضل الجليل ميرزا معز الدين محمد بن ميرزا فخر الدين المشهدي في بلدة أكبرآباد ( أقول ) تأتي كتب الإمامة في الألف بعدها الميم ، كما يأتي في الدال دلائل الإمامة ، ودلائل الأئمة.

( ٤٠٠ : إثبات إمامة أمير المؤمنين 7 ) للمولى ميرزا محمد بن المولى علي بن محمد حسين الزنجاني المتوفى سنة ١٢١٠ صاحب تحفه الأنام في شرح منظومة الكلام والنسخة بخطه توجد في خزانة كتب ميرزا فضل الله شيخ الإسلام الزنجاني وعليها تقريظ آية الله بحر العلوم 1.

( ٤٠١ : إثبات إمامة عبد الله الأفطح ابن الإمام الصادق 7 ) للشيخ


الثقة العارف بالحديث أبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال بن عمر بن أيمن الفطحي ، ذكره النجاشي ويرويه عنه بواسطتين فهو في طبقة ثقة الإسلام الكليني المتوفى سنة ٣٢٨.

( ٤٠٢ : إثبات الإمامة لعلي بن أبي طالب 7 ) للمؤرخ المحدث الشهير المسعودي كما عبر به كذلك النجاشي ، يأتي بعنوان إثبات الوصية لاشتهاره به.

( ٤٠٣ : إثبات إمامة علي بن الحسين 7 ) للشيخ أبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي عين الطائفة عده النجاشي في تصانيفه البالغة إلى مائة ونيف وخمسين كتابا رواها عنه بواسطتين.

( ٤٠٤ : إثبات إمكان كل متحيز ) لبعض قدماء الأصحاب رأيته ضمن مجموعة عند الفاضل السيد حسين بن السيد علي الهمداني الأصفهاني النجفي وكلها بخط السيد مهدي بن الحسن بن محمد النيرمي الجرجاني فرغ من الكتابة سنة سبع وخمسين وستمائة.

( ٤٠٥ : إثبات الأنوار الإلهية ) للشيخ العلامة الأجل بهاء الملة والدين محمد ابن الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي الهمداني العاملي الجبعي المولود سنة ٩٥٣ والمتوفى سنة ١٠٣١ يوجد في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول كما في فهرسها.

( ٤٠٦ : إثبات البداء ) للمولى الجليل آقا خليل بن محمد أشرف القائني الأصفهاني الساكن بقزوين والمتوفى بها سنة ١١٣٦ ، ذكر الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل بعد الثناء الكثير عليه أن مما قيل في رثائه :

الفيض على قبر خليل هطال

في ليلة مبعث النبي المفضال

( الظهر ) لعام فقده تاريخ

إذ زال به شمس سماء الإفضال

( أقول ) إنه قد جعل إثبات البداء هذا ملحقا بشرحه لحديث الصابي فقال بعد تمام شرح الحديث ( ما لفظه ) لما وفقني الله لإتمام الشرح أردت


أن أبين بعون الله ومشيته تحقيق القول في البداء لما فيه من الدقة والخفاء وشده الاحتياج إليه لورود الأمر بالاعتقاد به في كمال التأكيد بل يقارن في بعض الآثار بالتوحيد إلخ ) والنسخة توجد في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي الأصفهاني المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٢ ، وتأتي كتب ورسائل في البداء في حرف ألباء والراء.

( ٤٠٧ : إثبات بقاء النفس الإنسانية ) للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ ( أوله رسم المولى العالم الفاضل مؤيد الدولة والدين قدوة المهندسين أن أكتب شيئا فيما أفاده الحكماء المحققون في بقاء النفس الإنسانية بعد فراق البدن فما وجدت بدأ من امتثال مرسومه إلخ ) رأيته عند الفاضل السيد أبي القاسم الأصفهاني في النجف ، ويوجد أيضا في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول كما في فهرسها.

( ٤٠٨ : إثبات تثليث التوحيد في ثلاث الوتر ) للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ ذكره كذلك في إجازته الكبيرة والمراد قراءة سورة التوحيد في كل من الثلاث ركعات الشفع والوتر كما في جملة من الاخبار وفي مواضع أخرى ذكر بعنوان ( إثبات التوحيد في ثلاث الوتر )

( ٤٠٩ : إثبات تجريد النفس ) للشيخ علي الحزين وهو الشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ فارسي كما يظهر من فهرس كتبه المذكور في نجوم السماء.

( ٤١٠ : إثبات تحريم الغناء ) بأقسامه يأتي في حرف التاء بعنوان تحريم الغناء وكذا تحريم الخمر وتحريم الفقاع وتحريم حلق اللحية وغيرها.

( ٤١١ : إثبات التحسين والتقبيح العقليين ) ردا على منكريهما للأستاذ الأكبر الوحيد البهبهاني الحائري المتوفى بها سنة ١٢٠٦ ذكر في فهرس تصانيفه في منتهى المقال وغيره.


( ٤١٢ : إثبات تداخل الأغسال ) للعلامة الشيخ مهدي بن الشيخ حسين بن الشيخ عزيز الخالصي الكاظمي المتوفى بمشهد الرضا 7 في شهر رمضان سنة ١٣٤٣ كتبه بالمشهد وطبع بها قبيل وفاته ويقال له تداخل الأغسال

( ٤١٣ : إثبات التسامح ) في أدلة السنن لشيخ الطائفة العلامة الإمام الشيخ المرتضى بن المولى محمد أمين الأنصاري الدزفولي النجفي المتوفى سنة ١٢٨١ طبع مكررا ، ويأتي في التاء بعنوان التسامح في أدلة السنن متعددا.

( ٤١٤ : إثبات تشيع السيد محمد نوربخش ) للقاضي نور الله الشهيد سنة ١٠١٩ ذكر في فهرس كتبه.

( ٤١٥ : إثبات تقليد الميت ) فارسي للعلامة ميرزا علي أكبر بن الحاج ميرزا محسن الأردبيلي المولود سنة ١٢٦٩ أثبت فيه وجوب تقليد الميت الأعلم مطبوع ويأتي تقليد الميت وتقليد الأعلم ونحوهما في حرف التاء.

( ٤١٦ : إثبات تنجيس المتنجس ) للمولى الفاضل الشيخ مهدي بن الحاج إبراهيم بن الحاج هاشم الدجيلي الكاظمي المتوفى بها سنة ١٣٣٩ رد فيه على سميه ومعاصره الشيخ مهدي الخالصي الكاظمي.

( ٤١٧ : إثبات التوحيد في ثلاث الوتر ) أو ( إثبات تثليث التوحيد ) كما مر

( ٤١٨ : إثبات التوحيد على طريقة الحكماء ) للمولى محمد شفيع الخراساني المعروف بالخيال ، هو من تلاميذ المحقق آقا حسين الخوانساري ، ومعاصر للشيخ جعفر القاضي الكمره إي ، ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل وتأتي كتب التوحيد متعددة في التاء وعين التوحيد في العين.

( ٤١٩ : إثبات الجزء الذي لا يتجزأ ) للشيخ أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن صالح بن أحمد بن عصفور البحراني المتوفى سنة ١١٣١ قال ولده المحدث الشيخ يوسف البحراني في اللؤلؤة إنه اختار فيه مذهب الحكماء ( أقول ) يعني الأوائل منهم مثل ذيمقراطيس وغيره ، وأما المتأخرون فقد


أقاموا البراهين على امتناعه وكتبوا في هذه المسألة رسائل مستقلة ، تأتي في الجيم بعنوان الجزء الذي لا يتجزأ.

( ٤٢٠ : إثبات الجن ووجوده ) للعلامة المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ كما ذكر في بعض الفهارس ، ويأتي إثبات رؤية الجن ، لابن أخ العلامة المجلسي كما يأتي أيضا ، إثبات وجود الجن ، وبرهان أرجوان في إثبات وجود الجان ، وخطوات الشيطان في إثبات وجود الجان.

( ٤٢١ : إثبات الجوهر المفارق ) المسمى بالعقل. وعقل الكل ويقال له أيضا إثبات العقل للمحقق خواجه نصير الدين بن محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٣ ( أوله أنا لا نشك في كون الأحكام اليقينية التي قد حكم بها أذهاننا إلخ ) وللمحقق الدواني شرح له كما يأتي. وعلى شرح الدواني حاشية للمولى حسين الإلهي الأردبيلي.

( ٤٢٢ : إثبات الحجة على أهل البدعة ) هو رد على الصوفية على ما حكاه المولى عصام من علماء القرن الثاني عشر في خاتمة كتابه ( نصيحة الكرام وفضيحة اللئام ) عن مؤلف كتاب نزول الصواعق.

( ٤٢٣ : إثبات الحجة ) مر بعنوان إتمام الحجة في إثبات القائم الحجة 7 ويأتي بعنوان إثبات وجوده. وتأتي أيضا في الغين كتب الغيبة متعددة.

( ٤٢٤ : إثبات حدوث الإرادة ) وإبطال أزليتها وإنها من صفات الفعل لا من صفات الذات ، للمولى خليل بن محمد زمان القزويني ، فرغ منه في سنة ١١٤٨ أثبت فيه مدعاه بالبراهين العقلية وشرح فيه حديث عمران الصابي ، وحديث سليمان المروزي. وفيه تحقيقات لا توجد في غيره وهو كتاب مبسوط رأيت نسخته عند الفاضل السيد محمد ناصر الحسيني الطهراني بطهران ( أوله رب هب لي سمعا يسمع آياتك وعقلا يفهم إيمانك إلخ.


( ٤٢٥ : إثبات الحدوث الزماني ) للشيخ علي الفراهاني الكمره إي الشهير بآقا شيخ نزيل كاشان وتلميذ الآقا حسين الخوانساري والمتوفى بكاشان سنة نيف ومائة وألف ، قال في الرياض إنه حكى لي في كاشان : إنه أدرج فيه ثمانمائة حديث يدل عليه من أخبار آل العصمة (ع).

( ٤٢٦ : إثبات حدوث العالم ) ووجوده بعد العدم الحقيقي ، للشيخ حسين بن إبراهيم التنكابني ، فرغ منه سنة ١٢١٩ كما في النسخة المطبوعة مع ( المشاعر ) لكن التاريخ من غلط الناسخ لأن المصنف من أعاظم تلاميذ المولى صدر الدين الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ وتوجد نسخه منه عند العلامة السيد أبي القاسم الرياضي الموسوي وهي بخط ياقوت بن عبد الله الحيدرآبادي الملقب بتسليم فرغ من كتابتها سنة ١٠٦٩ ( أوله الحمد لله المتفرد بوجوب وجوده عن كل عين المتعالي عن الزمان إلخ ) ويأتي في الحاء حدوث العالم متعددا وفي الراء رسالة في حدوث العالم.

( ٤٢٧ : إثبات حديث رد الشمس ) يأتي بعنوان إثبات رد الشمس.

( ٤٢٨ : إثبات الحركة الجوهرية ) للسيد المتأله الحكيم ميرزا أبي الحسن بن السيد محمد الطباطبائي الزواري الأصفهاني المشهور ( بميرزاي جلوه ) نزيل طهران في مدرسة دار الشفاء المتوفى بها سنة ١٣١٤ طبع سنة ١٣١٣ على هامش شرح الهداية للميبدي.

( ٤٢٩ : إثبات الحق وإزهاق الباطل ) فارسي في الإمامة للسيد هاشم البوشهري يوجد في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري كما يظهر من فهرسها ويأتي الوسائل في إثبات الحق وإزهاق الباطل المطبوع وهو غير هذا.

( ٤٣٠ : إثبات حقية الاثني عشرية ) للحاج محمد حسين الشهير ( بنيل فروش ) الأصفهاني المتوفى في النجف أواخر عشر السبعين بعد المائة والألف ، ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل قال ( رأيته وهو


كتاب حسن متين وقد كتبه بعد تجريد النفس وتخليص النية والتفكر التام )

( ٤٣١ : إثبات حقية طريقة الإمامية ) اسمه تحفه الإخوان في بيان طريق أهل الإيمان ، يأتي باسمه.

( ٤٣٢ : إثبات حقية مذهب الإمامية ) للشيخ نصار النجفي ( تلميذ العلامة الشيخ مهدي الفتوني شيخ آية الله بحر العلوم ) ذكره العلامة الشيخ محمد باقر البهاري في مقدمته لمناقب الخوارزمي ، المطبوعة معه وله معتمد الأنوار كما يأتي ، ويأتي أيضا إثبات الفرقة الناجية متعددا.

( ٤٣٣ : إثبات الخرافة ) لصاحب ثمرة الخلافة للمولوي ميرزا حيدر علي الفيض آبادي وهو ممن أدرك العلامة الدهلوي ميرزا محمد صاحب النزهة الاثني عشرية ، وبقي إلى سنة طبع كتابه إزالة الغين المطبوع سنة ١٢٩٥

( ٤٣٤ : إثبات الخلافة لأمير المؤمنين 7 ) لرئيس المحدثين الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن موسى بن بابويه القمي المتوفى في الري سنة ٣٨١ ذكره النجاشي وغيره ، وهو غير كتاب إثبات النص عليه 7 وغير كتاب إثبات النص على الأئمة : فإن كل واحد منها ذكر مستقلا في الفهارس.

( ٤٣٥ : إثبات الدعوى على الميت بشاهد ويمين ) للشيخ أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن صالح بن أحمد بن عصفور البحراني المتوفى سنة ١١٣١ ذكره ولده الشيخ يوسف في اللؤلؤة.

( ٤٣٦ : إثبات الدعوى على الميت بشاهد ويمين ) للشيخ أحمد بن عبد الله بن الحسن البلادي المتوفى سنة ١١٣٧ ، قال الشيخ عبد الله السماهيجي إنه كتبه قبل تصنيف الشيخ أحمد آل عصفور وكلاهما رد على الشيخ عبد الله بن علي بن أحمد البلادي المتوفى سنة ١١٤٨ القائل بعدم ثبوت الدعوى بهما

( ٤٣٧ : إثبات الرجعة ) رسالة فارسية في ألفي بيت للعلامة المجلسي المتوفى


سنة ١١١٠ ( ألفها باسم الشاه سليمان المتوفى سنة ١١٠٦ ) ذكر فيها أربعة عشر حديثا من الملاحم الواقعة في آخر الزمان ، ومنها حديثان فيهما الإشارات إلى ظهور الدولة الصفوية والاثنا عشر منها في علائم الظهور وأحوال الحجة ورجعة الأئمة وشيعتهم في آخر الزمان مع بيانات وتحقيقات ، وفي آخر الحديث الرابع عشر ذكر الدعاء المعروف بدعاء العهد وفي آخر الحديث الثالث عشر ذكر ما معناه ، إني أوردت ما يناهز مائتي حديث في الرجعة عن نيف وأربعين رجلا من خمسين أصلا معتبرا ( إلى أن قال ) ( إن أحاديث رجعة أمير المؤمنين 7 متواترة باعتقادي وأحاديث رجعة سائر الأئمة قريبة من التواتر ) ( أقول ) قد عقد في المجلد الثالث عشر من البحار باب الرجعة ، وأورد قريبا من مائتي حديث كما ذكره وبعد تمام الأحاديث ذكر قريبا مما ذكره في آخر الحديث الثالث عشر هنا ( أول الرسالة الحمد لله إلخ ) ونسخها متداولة ، منها في الخزانة الرضوية وعند العلامة ميرزا محمد الطهراني بسامراء وطبعت بالهند ويأتي الإيقاظ من الهجعة للمحدث الحر الذي أورد فيه. أكثر من ستمائة حديث وأربع وستين آية وأدلة كثيره أخرى لإثبات الرجعة

( ٤٣٨ : إثبات الرجعة ) للمحقق آقا جمال الدين محمد بن آقا حسين الخوانساري المتوفى سنة ١١٢٥ ، كتبه باسم شاه سلطان حسين الذي تسنم عرش الملك سنة ١١٠٦ ( أوله وسيله سعادت جاودانى شكر وسپاس نعمت أساس جهان آفرينى است كه إلخ ).

( ٤٣٩ : إثبات الرجعة ) للشيخ حسن بن سليمان بن خالد الحلي المجاز من الشيخ الشهيد مع جمع آخرين في ١٢ شعبان سنة ٧٥٧ وهو صاحب مختصر البصائر كما ذكر اسمه في أواسطه كانت النسخة عند صاحب الرياض وينقل عنها العلامة المجلسي في البحار ، قال في أوله ( إني قد رويت في معنى الرجعة


أحاديث من غير طريق سعد بن عبد الله فأنا مثبتها في هذه الأوراق ثم أرجع إلى ما رواه سعد في كتاب مختصر البصائر إلخ ) ومراده أن المذكور هنا أحاديث الرجعة من غير طريق سعد فمن أراد الأحاديث من طريق سعد فليرجع إلى كتابي الذي هو مختصر كتاب بصائر الدرجات لسعد بن عبد الله ، لكن صاحب الرياض استظهر من كلامه هذا أن مختصر البصائر لسعد فراجع ، توجد نسخه منه في مكتبة راجه فيض آباد ( الماري ) نمره ٣ ونسخه بخط الشيخ بهاء الدين محمد بن المولى علي نقي الكمره إي الطغائي تاريخ كتابتها سنة ١٠٨٥ في كتب مدرسة فاضل خان بالمشهد الرضوي.

( ٤٤٠ : إثبات الرجعة ) لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهيجي القمي صاحب ، شمع اليقين ، وزواهر الحكم وغيرهما فارسي كتبه لبعض الأمراء مرتبا على مقدمه وأربعة فصول ( أوله الحمد لله والحمد حقه كما يستحقه ).

( ٤٤١ : إثبات الرجعة ) لسيدنا العلامة أبي محمد الحسن بن السيد الهادي الموسوي العاملي الكاظمي آل صدر الدين ( أوله بعد البسملة فهذه أحاديث تدل على إثبات الرجعة ).

( ٤٤٢ : إثبات الرجعة ) لآية الله العلامة الشيخ أبي منصور جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ يوجد في خزانة كتب مدرسة فاضل خان بالمشهد الرضوي كما ذكر في فهرسها.

( ٤٤٣ : إثبات الرجعة ) للفاضل المعاصر الشيخ محمد رضا الطبسي فارسي طبع بالنجف سنة ١٣٥٤ وترجمته بلغة ( أردو ) تأتي.

( ٤٤٤ : إثبات الرجعة ) معرب كتاب الفاضل الطبسي المذكور للسيد البحاثة الأديب السيد محسن نواب مؤلف ( آيينه حقيقت ) طبع في النجف سنة ١٣٥٥.

( ٤٤٥ : إثبات الرجعة ) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي نزيل مسقط المتوفى سنة ١٢٦٦ ذكره في أنوار البدرين.


( ٤٤٦ : إثبات الرجعة ) للمفتي مير محمد عباس بن علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى بها في ٢٥ رجب سنة ١٣٠٦ ذكره في التجليات.

( ٤٤٧ : إثبات الرجعة ) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي المتوفى سنة ٩٤٠ ، يوجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة راجه فيض آباد في الفقه العربي من ( الماري ) نمره ٤ كما في فهرسها.

( ٤٤٨ : إثبات الرجعة ) الموسوم بالنجعة في إثبات الرجعة للعلامة البحاثة السيد علي نقي النقوي اللكهنوي يأتي في النون.

( ٤٤٩ : إثبات الرجعة ) الموسوم بدحض البدعة من إنكار الرجعة يأتي.

( ٤٥٠ : إثبات الرجعة ) للشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدي النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠ صرح به النجاشي وحكى عن الكنجي أنه ذكر أن الفضل بن شاذان صنف مائة وثمانين كتابا ( أقول ) الموجود منه مختصره الآتي بعنوان منتخب إثبات الرجعة وله أيضا كتاب الرجعة وأحاديثها كما صرح به أيضا النجاشي وهو في غيبة الحجة صاحب الزمان 7 ويعرف بكتاب الغيبة لذلك كما يأتي.

( ٤٥١ : إثبات الرجعة ) ووجوبها من التلاوة والسنة مرتب على بابين أولهما الآيات والثاني الأحاديث ، قال بعد ذكر الأربع عشرة آية ( هذا ما سنح لي من التلاوة ـ إلى قوله ـ الباب الثاني في وجوبها في السنة وفي ذلك روايات واضحة الدلالات ) وبعد تمام الاخبار أورد خاتمة في الرد على النافين للرجعة وذكر في آخره مآخذ كتبه وذكر منها كتاب الشيخ رجب البرسي ووعد أنه يلحق به ما وجده بعد ذلك والنسخة الموجودة عند الشيخ محمد السماوي ناقصة من الأول إلى آخر الآية الحادية عشرة

( ٤٥٢ : إثبات الرجعة ) الموسوم بالإيقاظ من الهجعة للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى سنة ١١٠٤ يأتي.


( ٤٥٣ : إثبات الرجعة ) الموسوم بإرشاد الجهلة يأتي.

( ٤٥٤ : إثبات الرجعة ) للمولى سلطان محمود بن غلام علي الطبسي كما في أمل الآمل وهو من تلاميذ العلامة المجلسي وصاحب مختصر شرح نهج البلاغة تأليف عز الدين ابن أبي الحديد المعتزلي.

( ٤٥٥ : إثبات الرجعة ) للسيد الجليل محمود بن فتح الله الحسيني الكاظمي النجفي معاصر الشيخ الحر والمجاز من الفاضل الجواد الكاظمي تلميذ الشيخ البهائي ، ذكر فيه أحاديث الرجعة ، قال المحدث الحر في أول كتابه الإيقاظ من الهجعة ( ما لفظه ) قد جمع بعض السادات المعاصرين رسالة في إثبات الرجعة ( عنى به هذا السيد ) ـ إلى قوله وفيها أشياء غريبة مستبعدة لم يعلم من أين نقلها ليظهر إنها من الكتب المعتمدة فكان ذلك سببا لتوقف بعض الشيعة في قبولها حتى انتهى إلى إنكار أصل الرجعة إلى آخر كلامه ( أقول ) يأتي باسمه الخاص وهو تفريج الكربة عن المنتقم لهم في الرجعة.

( ٤٥٦ : إثبات الرجعة ) وظهور الحجة والاخبار المأثورة فيها عن آل العصمة صلوات الله عليهم للسيد الجليل ميرزا محمد مؤمن بن دوست محمد الحسيني الأسترآبادي الشهيد في حرم الله سنة ١٠٨٨ فرغ من تأليفه بمكة المعظمة في شهر رجب سنة ١٠٦٩ ( أوله الحمد لله على نعمائه والشكر على آلائه إلخ ) توجد نسخه منه بخط الحاج المولى باقر بن عبد الكريم الدهدشتي البهبهاني صاحب الدمعة الساكبة عند الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين ابن المولى إسماعيل الكجوري وأخ الحاج المولى باقر الواعظ بطهران ونسخه في مكتبة راجه فيض آباد ( الماري ) نمره (٣) ونسخه ترجع إلى عصر المصنف في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين تاريخ كتابتها سنة ١٠٨١ وكتب المصنف بخطه الشريف على ظهر تلك النسخة حديثا


في التعقيب إلى طلوع الشمس ، ذكر أنه وجده بخط عبد الله الصيرفي ولفظه ( قال النبي 9 ألا أدلكم على قوم أفضل غنيمة وأفضل رجعة ، قوم شهدوا صلاة الصبح ثم جلسوا يذكرون الله حتى طلعت الشمس فأولئك أسرع رجعة وأفضل غنيمة انتهى ) وتاريخ كتابة المصنف لهذا الحديث سنة ١٠٨٥ وكأنه استدراك منه لأحاديث الرجعة وهذا السيد هو صهر المولى محمد أمين الأسترآبادي وهو غير ميرزا محمد مؤمن العقيلي الأسترآبادي الأصفهاني صهر المولى لطف الله العاملي المنسوب إليه المسجد والمدرسة بأصفهان ووالد ميرزا محمد رحيم العقيلي وميرزا محمد نعيم العقيلي وليس هو أيضا ميرزا محمد مؤمن الحسيني الأسترآبادي المعظم عند شاه طهماسب الذي توفي سنة ٩٨٤.

( ٤٥٧ : إثبات الرجعة ) للشيخ شرف الدين يحيى البحراني تلميذ المحقق الكركي ونائبه في بلدة يزد وصاحب كتاب أسامي المشايخ في ذكر علماء الشيعة الذي يكثر النقل عنه في الرياض.

( ٤٥٨ : إثبات رد الشمس لأمير المؤمنين 7 ) ودفع ما أورد عليه من الشبهات للسيد المفتي مير ناصر حسين بن العلامة مير حامد حسين بن السيد الإمام محمد قمي بن محمد بن مير حامد النيسابوري الكنتوري المولود ١٩ جمادى الثانية سنة ١٢٨٤ ذكره في التجليات وعبر عنه بعض الأفاضل بإثبات حديث رد الشمس كما مر.

( ٤٥٩ : إثبات رؤية الجن ) للمولى محمد نصير بن المولى عبد الله الذي هو أوسط أولاد المولى محمد تقي المجلسي وهو المترجم لفتن البحار ، حكى عن الرياض أنه أورد فيه كثيرا من الاخبار في وقوع الرؤية فكيف بإمكانها ومر إثبات الجن المنسوب إلى عمه العلامة المجلسي.

( ٤٦٠ : إثبات سيادة المنتسب بالأم إلى بني هاشم ) للمحقق السيد الداماد


الحسيني المتوفى سنة ١٠٤٠ ذكر في فهرس تصانيفه.

( ٤٦١ : إثبات شق القمر وجواب منكريه من النصارى ) للمولى محمد تقي بن محمد حسين الكاشاني نزيل طهران والمتوفى بها حدود سنة ١٣١٦ فارسي كما في فهرس تصانيفه ويأتي برهان شق القمر.

( ٤٦٢ : إثبات الشقوق ) للشيخ المتكلم المفسر العارف الفقيه عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي وصاحب آيات البينات وغيره من التصانيف الكثيرة المذكورة في الرياض.

( ٤٦٣ : إثبات الصانع القديم بالبرهان القاطع القويم ) للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني الشهير بسراب المتوفى يوم الغدير سنة ١١٢٤ ( أوله الحمد لله الذي أبان ما يجب معرفته من وجوده وصفاته لأرباب العقل والنهى إلخ ) بنى فيه إثبات الواجب وتوحيده على ثبوت المعجزات للنبي 9 الدالة على صدقه في كل ما أخبر به ومنها وجود الصانع تعالى لأعلى البراهين العقلية الموقوفة على معرفة علم المعقول توجد في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري نسخه منه تاريخ كتابتها سنة ١١٢٢ ويأتي إثبات الواجب متعددا.

( ٤٦٤ : إثبات عالم المثال ) للمولى قطب الدين محمد بن علي الشريف الديلمي اللاهجي المعاصر للشيخ الحر كما ذكره في أمل الآمل ويأتي فانوس الخيال في عالم المثال.

( ٤٦٥ : إثبات عالم المثال ) للشيخ المولى محمد بن محمد المدعو بشاه محمد الإصطهباناتي الأصل والشيرازي المسكن ألفه وهو في السفينة في سفره من طريق البحر سنة ١١٠٠ مرتب على مقدمه وستة فصول وخاتمة ( أوله الحمد لله الذي جعل عالم المثال إلخ ) وهو كتاب جليل في بابه ، أورد في المقدمة تعريف عالم المثال وفي الفصول المذكورة أثبت عالم المثال بمكاشفة أهل الحال


وبالكتاب والسنة ، وذكر أنه لا يمكن إثباته بالدليل العقلي ، وأن فيه جميع ما في العالم المشاهد المحسوس وفيه أنواع النعيم والعذاب وفي الخاتمة أثبت أن لكل من الموجودات رب نوع وأن انتقال النفس إلى البدن المثالي ليس تناسخا إلى غير ذلك من الفوائد توجد نسخته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ، وكذا يوجد شرحه للصحيفة الكاملة الموسوم بروضة العارفين كما يأتي.

( ٤٦٦ : إثبات العصمة ) للأئمة الطاهرين : من قوله تعالى ( لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ) في آخر آية المائة وثلاث وعشرين من سورة البقرة أولها ( وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ ) ، للمولى رفيع الدين محمد بن فرج الجيلاني نزيل مشهد الرضا 7 والمتوفى به حدود سنة ١١٦٠ ذكره تلميذه الشيخ حسين بن محمد بن عبد النبي البحراني في إجازته للشيخ حسين بن عبد الله الأوالي.

( ٤٦٧ : إثبات عصمة الأئمة : ) من آية ( إِنَّ الْأَبْرارَ لَفِي نَعِيمٍ ) من سورة هل أتى ، للمدقق العلامة ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ أو سنة ١٠٩٩ ذكره آية الله بحر العلوم في فوائده الرجالية.

( ٤٦٨ : إثبات عصمة الأئمة الطاهرين : ) من آية ، وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ ( الآية ) للسيد الأجل محمد بن السيد عبد الكريم الطباطبائي الأصفهاني المولد البروجردي المسكن جد آية الله بحر العلوم ، يوجد في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف ( أوله بعد ذكر الآية إلى الظَّالِمِينَ ، نقل عن الكشاف أن العامل في إذا مضمر نحو واذكر إذ ابتلى.

( ٤٦٩ : إثبات عصمة الأئمة : ) أيضا من آية ، وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ الآية ، لبعض علمائنا والنسخة توجد في الخزانة المذكورة منضمة إلى الكتاب السابق للسيد محمد جد آية الله بحر العلوم ، ولعله إثبات العصمة


للمولى رفيع الجيلاني المذكور فراجع وتأتي كتب العصمة متعددة.

( ٤٧٠ : إثبات العقل ) للمحقق خواجه نصير الدين الطوسي مر بعنوان إثبات الجوهر المفارق.

( ٤٧١ : إثبات الغيبة ) مر بعنوان إتمام الحجة في إثبات غيبة الحجة 7 ويأتي في حرف الغين المعجمة بعنوان الغيبة متعددا ويأتي أيضا إثبات وجوده وغيبته 7 وكشف الحيرة كل في محله.

( ٤٧٢ : إثبات الغيبة وكشف الحيرة ) لمولانا علي ، نقل عنه كذلك في كتاب إرشاد الجهلة المنكرين للرجعة.

( ٤٧٣ : إثبات الفرقة الناجية ) للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المعاصر للمحقق الكركي وصاحب نفحات الفوائد الذي ألفه سنة ٩٤٥ ، قال في روضات الجنات إن عندنا منه نسخه ويقال له الفرقة الناجية كما يأتي في الفاء أو تعيين الفرقة الناجية كما يأتي في التاء.

( ٤٧٤ : إثبات الفرقة الناجية ) للشيخ الأكبر كاشف الغطاء الشيخ جعفر بن الشيخ خضر النجفي المتوفى سنة ١٢٢٧ ذكره في إجازته للأحسائى بعنوان رسالة أصولية في إثبات مذهب الفرقة الناجية من بين الفرق الإسلامية

( ٤٧٥ : إثبات الفرقة الناجية ) للشيخ محمد حسن شريعتمدار بن العلامة المولى محمد جعفر الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٣١٨ وفيه ذكر سائر الفرق الثلث والسبعين ( أوله الحمد لله الذي أبدع بكمال قدرته عالم اللاهوت إلخ ) رأيت النسخة بخط المؤلف في كتب ولده العلامة آقا محمود شريعتمدار الطهراني نزيل سبزوار.

( ٤٧٦ : إثبات الفرقة الناجية ) وأنهم الشيعة الإمامية للفاضل المعاصر السيد حسين بن علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني الأصفهاني النجفي.

( ٤٧٧ : إثبات الفرقة الناجية ) لسلطان المحققين خواجه نصير الملة والدين


محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٣ ذكر في فهرس تصانيفه.

( ٤٧٨ : إثبات الفرقة الناجية ) للعلامة السيد محمد مهدي بن السيد حسن بن أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى سنة ١٣٠٠ توجد في خزانة كتبه. قال شيخنا العلامة النوري في حاشية خاتمة المستدرك عند ذكره لفهرس تصانيف شيخه السيد العلامة المذكور إنه أحسن وأنفع ما كتب في هذا الباب ، ومر إثبات حقية الاثني عشرية ومذهب الإمامية.

( ٤٧٩ : إثبات الله ) هو اسم لحاشية مير فخر الدين محمد بن الحسين الحسيني الأسترآبادي على إلهيات الشرح الجديد للقوشچي للتجريد ألفه باسم شاه طهماسب الصفوي وسماه بذلك لكشفه عن موضوعه ولموافقة عدد حروفه بالجمل الكبير لسنة التأليف وهي سنة ٩٤١ وليس هو مير فخر الدين السماكي المناظر للسيد الداماد الذي توفي سنة ١٠٤٠ كما لا يخفي.

( ٤٨٠ : إثبات اللذة العقلية ) عقلا ومنعها شرعا للشيخ عبد الله بن الحاج صالح بن شعبان بن علي السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ ذكره في إجازته الكبيرة المؤرخة سنة ١٢٨١.

( ٤٨١ : إثبات اللذة العقلية ) الموسوم بالابتهاج مر.

( ٤٨٢ : إثبات اللوح المحفوظ ) للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٣ ذكر في فهرس تصانيفه ، وقال في كشف الحجب إنه متحد مع إثبات الجوهر المفارق المذكور آنفا.

( ٤٨٣ : إثبات المسح ) الموسوم بالسيف الماسح يأتي باسمه ، ويأتي في الراء بعنوان رسالة في مسح الرجلين ورسالة في وجوب المسح ويأتي في الميم مسألة في المسح.

( ٤٨٤ : إثبات المصادرة التي في المقالة الأولى من أقليدس ) للعلامة الرياضي السيد أبي القاسم الموسوي أثبتها ببراهين متقنة وفيه انتقاد على المحقق


الطوسي وإشارة إلى أن ( بديهية بلا يغير ) مأخوذة من القطب الشيرازي.

( ٤٨٥ : إثبات المعاد الجسماني ) للشيخ مصلح الدين اللاري الأنصاري ( أوله الحمد لله الذي منه الابتداء وإليه الانتهاء وبه ظهور الأشياء وهو معيد الأموات بالأحياء إلخ ) يقرب من ثلاثمائة بيت رأيته بخط المولى محمد تقي الگلپايگاني المتوفى بالنجف سنة ١٢٩٢ في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري ، وتأتي كتب متعددة بعنوان البعث والنشور وسبيل الرشاد وكتاب المعاد والرسالة المعادية ورسالة في المعاد.

( ٤٨٦ : إثبات المعراج الجسماني ) يأتي في الميم بعنوان كتاب المعراج أو المعراجية

( ٤٨٧ : إثبات المعية ) ويقال له سريان الوجود يأتي في السين.

( ٤٨٨ : إثبات المفارقات الأربعة ) للفارابي أول حكيم إسلامي محمد بن أحمد بن طرخان المتوفى سنة ٣٣٩ طبع في ثمان صفحات في مطبعة دائرة المعارف بحيدرآباد.

( ٤٨٩ : إثبات الملك النقالة ) للسيد محمد باقر بن السيد علي القزويني تلميذ شريف العلماء والمجاز من حجة الإسلام السيد محمد باقر الجيلاني الأصفهاني ذكره تلميذه في قصص العلماء.

( ٤٩٠ : إثبات ملكية الأراضي المستقات من الماء ) المعروف بـ ( رودخانه كشف رود ) للمولى عبد الرزاق المشهدي مدرس الروضة الرضوية أهداه إلى سلطان عصره والظاهر أنه شاه سلطان حسين الصفوي ( أوله بعد الخطبة داعي دوام دولت أبد مدت عبد الرزاق إلخ ) مختصر يقرب من خمسمائة بيت أثبت فيه ملكية تلك الأراضي بالبراهين المستنبطة من القواعد الشرعية

( ٤٩١ : إثبات النبوة ) للعلامة السيد أبي الحسن بن السيد محمد إبراهيم اللكهنوي والد العلامة البحاثة السيد علي نقي ذكره ولده المذكور بعنوان الرسالة.

( ٤٩٢ : إثبات النبوة وتأويل ما في كلمات الأنبياء من الرموز ) للشيخ


أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ وفيه تأويل آية النور وآية عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى وتأويل الملك وتأويل الثواب والعقاب والجنة وأبوابها الثمانية والنار وأبوابها السبعة وتأويل التسعة عشر التي عليها وغير ذلك ، وجدته ضمن مجموعة من رسائل أبي علي المذكور عند العلامة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء.

( ٤٩٣ : إثبات النبوة الخاصة ) للحاج محمد جعفر بن صفر خان العارف الشهير ( بكبوتر آهنگى ) الملقب بمجذوب علي شاه فارسي يوجد في الخزانة الرضوية.

( ٤٩٤ : إثبات النبوة الخاصة ) للعارف المعاصر ميرزا حسن الشهير بصفي علي شاه بن محمد باقر الأصفهاني نزيل طهران المتوفى بها حدود سنة ١٣١٦ طبع بطهران.

( ٤٩٥ : إثبات النبوة الخاصة ) للحاج مولى رضا يوجد في الخزانة الرضوية كما في بعض فهارسها ولعله غير مفتاح النبوة فراجع.

( ٤٩٦ : إثبات النبوة الخاصة ) للشيخ محمد علي الخراساني الطبسي الحائري نزيل حيدرآباد المتوفى في كربلاء سنة ١٣٢٠ طبع مع كتابه أنوار الابصار سنة ١٣٠٨.

( ٤٩٧ : إثبات النبوة الخاصة ) فارسي لسيد الوزراء الملقب بقائم مقام والمدعو بميرزا بزرگ ميرزا عيسى بن محمد حسن بن عيسى بن أبي الفتح بن أبي الفخر بن أبي الخير الحسيني الساكن بعض أجداده بهزارة فراهان ، كان وزيرا لفتح علي شاه وتوفي سنة ١٢٣٧ يوجد في الخزانة الرضوية وقف سنة ١٢٦٣ ( أوله سبحانك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك شكر وسپاس إلخ ) وأنشأ ديباجته ولده ميرزا أبو القاسم ( قائم مقام ) وهي مدرجة في إنشائه المشهور بإنشاء قائم مقام المطبوع سنة ١٢٩٤.

( ٤٩٨ : إثبات النبوة والإمامة ) للمدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ ذكره آية الله بحر العلوم في الفوائد الرجالية بعنوان


رسالة النبوة والإمامة.

( ٤٩٩ : إثبات النبوة والإمامة ) مر بعنوان الإبانة عن المماثلة في الاستدلال.

( ٥٠٠ : إثبات النبوة المطلقة والخاصة والإمامة كذلك بالبراهين العقلية ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني صاحب خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة ١٢٥٠ وذكر في آخره فهرس تصانيفه الكثيرة ، ويأتي كتاب النبوة في حرف النون متعددا.

( ٥٠١ : إثبات النص على الأئمة : ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١ ذكره النجاشي وهو المشهور بنصوص الأئمة كما يأتي في النون.

( ٥٠٢ : إثبات النص على أمير المؤمنين 7 ) للشيخ الصدوق المذكور ذكره النجاشي أيضا بعد ذكر إثبات النص على الأئمة : فكل منهما كتاب مستقل له كما أن كتاب إثبات الوصية لعلي 7 وإثبات الخلافة له 7 كتابان مستقلان للشيخ الصدوق ذكرهما النجاشي.

( ٥٠٣ : إثبات الواجب تعالى شأنه العزيز ) للمولى أبي الحسن الشريف بن المولى أحمد القائني الراوي عن الشيخ عبد العالي بن المحقق الكركي ذكره تلميذه السيد حسين بن حيدر الكركي في مشيخته المسطورة في إجازات البحار وهو كتاب مبسوط مرتب على ثلاثة أبواب أولها في المقدمات وفيه عدة لوائح ( أوله إثبات الواجب من الكلام ومفتتح الرسالة لدى الأعلام فاتحة فائحة رابحة رائجة هي حمد آلاء الإله المصور صور ما صدر منه صدر الصدور إلى نفخ الصور إلخ ) رأيت نسخه منه بخط محمد علي بن يحيى كتبها بأصفهان سنة ١١٠٧ في خزانة كتب العلامة الشيخ هادي كاشف الغطاء وتوجد نسخه أخرى في خزانة كتب الشيخ علي كاشف الغطاء.


( ٥٠٤ : إثبات الواجب تعالى الكبير ) ( أوله سبحانك اللهم يا من تفرد بالوجوب والوجود ) إلى قوله ( فهذا نمط جديد وطرز سديد في إثبات الواجب وسلب المثالب عنه تعالى شأنه ) مرتب على مقدمه وعشرين فصلا وخاتمة في الكلام النفسي بخط السيد أبي الحسن بن محمد باقر الحسني الحسيني تاريخه عصر الخميس منتصف ذي الحجة سنة ١١٠٦ قرأه أولا على السيد الأمير إسماعيل الشولستاني ثم على السيد علي خان المدني وكتبه عن نسخه خط المصنف التي عليها حواش كثيره من المصنف ونقل الحواشي على نسخته أيضا لسيد الحكماء مير نظام الدين أحمد بن إبراهيم بن سلام الله الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ١٠١٥.

( ٥٠٥ : إثبات الواجب الوسيط ، إثبات الواجب الصغير ) كلاهما لمير نظام الدين المذكور كما في فهرس تصانيفه وهو أخو مير نصير الدين حسين وجد السيد علي خان المدني بن أحمد بن معصوم بن نظام الدين.

( ٥٠٦ : إثبات الواجب تعالى ) للمقدس الأردبيلي المولى أحمد بن محمد المتوفى بالنجف في صفر سنة ٩٩٣ ذكره كشف الحجب وقال ( أوله بدان هداك الله تعالى كه چون آدمي قابل علم وتكليف است إلخ ) ( أقول ) هو رسالة في أصول الدين بسط فيها الكلام في الإمامة وأول أبوابه في إثبات الواجب اختصارا وعبر عنه في كتابه حديقة الشيعة برسالة إثبات الواجب ولذا ذكرته هنا كما ذكره كشف الحجب أيضا لكن عبر عنه في فهرس الخزانة الرضوية. برسالة أصول الدين كما يذكر في محله

( ٥٠٧ : إثبات الواجب ) الموسوم بالعشرة الكاملة لبعض الأصحاب يأتي.

( ٥٠٨ : إثبات الواجب ) الموسوم بالإيمان بالله يأتي.

( ٥٠٩ : إثبات واجبة ) للمولى الحاج محمود بن محمد بن محمود النيريزي المجاز من السيد الأمير صدر الدين الدشتكي سنة ٩٠٣ وهو شرح


إثبات الواجب الجديد للدواني مزجا ذكر الشارح أن بنائه فيه الشرح لا الجرح وأن هذا الشرح والمتن لا يتم أحدهما الا بالانضمام إلى الآخر كما أن اسمه التاريخي عبارة عن مجموع المضاف والمضاف إليه وهو ( إثبات واجبة ) الموافق لعدد سنة ٩٢١ ( أوله نحمدك على آلائك يا واجب الوجود ونشكرك على نعمائك يا مفيض الخير والجود إلخ ) يوجد في مكتبات العراق ونسخه في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ٩٧٠ كما يأتي بعنوان إثبات الواجب.

( ٥١٠ : إثبات الواجب ) للحاج محمود المذكور الشارح لإثبات الواجب الجديد للدواني كما قاله في أول شرحه المذكور عند قول الدواني ( قد أفردت في عنفوان الشباب رسالة في إثبات الواجب ) قال الشارح ( وأنا عملت ـ بعد ما عمله الدواني قبل أن يصنف هذا المتن بعشر سنين وقد عمله بالتماس بعض الأعاظم في جيلان ما سنخ لي من النقض والهدم والإحكام واقتصر هنا على شرح ما اقتصر عليه المصنف إلخ ) فيظهر أن إثبات الواجب هذا الذي عمله الشارح كالشرح لإثبات الواجب القديم الذي عمله الدواني قبل تأليف الجديد بعشر سنين.

( ٥١١ : إثبات الواجب تعالى ) للمولى كمال الدين حسين بن خواجه عبد الحق الإلهي الأردبيلي المتوفى سنة ٩٤٠ كتبه شرحا لإثبات الواجب الجديد للدواني بالتماس بعض أجلة الإخوان شرحه يقال أقول ( أوله الحمد لله على إنعامه العام وإكرامه التام إلخ ) وتاريخه ( إثبات واجب ) الموافق عدده بالجمل الكبير لسنة ٩١٦ يوجد ضمن مجموعة تاريخ كتابتها سنة ٩٥٠ وذكره في كشف الظنون ، ويأتي إثبات الواجب للگيلكي شرحا لهذا الشرح.

( ٥١٢ : إثبات الواجب تعالى ) للمولى رجب علي التبريزي الأصفهاني المعظم


عند الشاه عباس الثاني الذي توفي سنة ١٠٧٨ وعند أمرائه وسائر أعيان عصره وهو أستاذ القاضي محمد سعيد القمي وأخيه الحكيم محمد حسين وميرزا قوام الدين الرازي والمولى محمد التنكابني السراب وغيرهم ، رأيته في خزانة كتب العلامة المولى محمد حسين بن محمد قاسم القمشه إي النجفي وهو فارسي مرتب على مقدمه وخمسة مطالب وخاتمة.

( ٥١٣ : إثبات الواجب تعالى ) للمولى شمس الدين محمد الجيلاني المعروف بالمولى شمسا المعاصر للمحقق آقا حسين الخوانساري الذي توفي سنة ١٠٩٨ توجد نسخه ناقصة ضمن مجموعة من رسائله مثل رسالة علم الواجب ورسالة حدوث العالم عند السيد عبد الله البرهان السبزواري وهي قطعة من كتابه الموسوم بالحكمة المتعالية.

( ٥١٤ : إثبات الواجب تعالى ) فارسي للمولى شمسا المذكور رأيت ضمن المجموعة المذكورة نسخته الناقصة وهي قطعة من كتابه التحقيقات في أحوال الموجودات.

( ٥١٥ : إثبات الواجب تعالى ) للمولى عماد الدين علي بن عماد الدين علي بن نجم الدين محمود الشريف القاري الأسترآبادي المعاصر لشاه طهماسب وباسمه كتب التحفة الشاهية كما يأتي ، رأيت نسبه كما ذكرنا بخطه في آخر نسخه من الخلاصة للعلامة مصرحا بأنه يرويها عن الشيخ الحسين بن عبد الصمد عن الشهيد الثاني بإسناده إلى مصنفه ، وعد في الرياض من تصانيفه رسالة إثبات الواجب.

( ٥١٦ : إثبات الواجب تعالى ) للحاج علي أكبر النواب بن آقا علي بن آقا إسماعيل بن آقا خليل الخراساني المدرس بشيراز المتوفى بها سنة ١٢٦٣ ذكره في طرائق الحقائق.

( ٥١٧ : إثبات الواجب تعالى ) الموسوم بحق اليقين للمولى عوض التستري يأتي.

( ٥١٨ : إثبات الواجب تعالى ) فارسي للمولى محمد صادق بن محمد صالح


الأصفهاني مؤلف ( شاهد صادق ) و ( صبح صادق ) وغيرهما من أواسط عصر الصفوية كتبه باسم مهدي قلي خان أوله ( اللهم إنا نحمدك حمدا تلألأ لوجوب وجودك ما في عالم الغيب إلخ ) يوجد في الخزانة الرضوية تاريخ كتابته ١٠١١ كما في فهرسها.

( ٥١٩ : إثبات الواجب تعالى ) فارسي للشيخ محمد بن أحمد الگيلكي كتبه شرحا لإثبات الواجب للإلهي الأردبيلي المذكور وفرغ من تأليفه ليلة السبت آخر شهر الربيع سنة ٩٤٥ يوجد ناقص الأول في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.

( ٥٢٠ : إثبات الواجب تعالى ) للشيخ شمس الدين محمد بن أحمد الفارسي المعروف بالخفري المتوفى سنة ٩٥٧ رأيت منه نسخا في الخزانة الرضوية وغيرها ومنها بخط شيخنا العلامة شيخ الشريعة الأصبهاني وهو مرتب على مقدمه ومقاصد وفيه بيان صعوبة إدراك ما في ذات أمير المؤمنين 7 خطبته ( الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين ) وتاريخ كتابة نسخه الخزانة الرضوية سنة ٩٩١.

( ٥٢١ : إثبات الواجب القديم ) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى ٩ ربيع الثاني سنة ٩٠٨ عن ثمانين سنة كما ذكره غياث الدين منصور في خطبة المحاكمات أو نيف وسبعين كما في حبيب السير فتكون ولادته حدود ـ ٨٣٠ ـ أوله ( سبحانك سبحانك ما أعظم شأنك وأظهر برهانك ، إلى قوله ، رتبنا الرسالة على مقصدين في المسلكين ـ يعني ما يتوقف على إبطال الدور والتسلسل وما لا يتوقف عليه ـ ألفه باسم السلطان أبي الفتح بايزيد خان ابن السلطان مراد خان ، وأبو الفتح خان هذا هو المعروف بمحمد الفاتح لأنه فتح القسطنطينية سنة ٨٥٧ ومات سنة ٨٨٦ وصرح في أول إثبات الواجب الجديد بأنه ألف القديم في أوائل شبابه


فما أرخه القاضي في المجالس وقال إنه ألف القديم في أوائل حاله سنة ٨٩٧ لعله من أغلاط الطبع ، توجد نسخه منه بخط قديم في خزانة كتب الحاج علي محمد بالنجف.

( ٥٢٢ : إثبات الواجب الجديد ) أيضا للدواني المذكور أوله ( ومنه الإعانة في التتميم وله الحمد على كرمه العميم ومنه القديم ) مرتب على أربعة عشر فصلا ، قال فيه ( قد أوردت في عنفوان الشباب رسالة في هذا المطلب قبل ذلك بعشر سنين واقتصرت هناك على ما هو أوضح بالتماس بعض الأعاظم في جيلان ) وعلى كل من القديم والجديد شروح وحواش ومن شروح الجديد ما مر بعنوان إثبات واجبة ، يوجد بخط شيخنا الشريعة في خزانة كتبه القديم والجديد كلاهما.

( ٥٢٣ : إثبات الواجب تعالى ) لميرزا محمد بن الحسن الشهير بالمدقق الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ مختصر يذكر أولا ما في رسالة إثبات الواجب لبعض معاصريه ثم يشكل عليه ثم يقرر البرهان على نحو لا يرد عليه الإشكال أوله ( مقصود الكتاب ما يحتوي عليه شوارق ( الأول ) في إثبات الصانع وفيه لمعتان ( الأولى ) في ذكر ما تقرر لدينا في إثبات هذا المطلب إلخ ) وآخره ( فالقول بترتب السلسلة علة ومعلولية مع القول بامتناع انعدامها بالأسر قول متهافت متناقض يدفع بعضه بعضا بلا مرية فهذا البرهان ولله الحمد أمتن البراهين وأوثقها وأخصرها على ذلك المطلب الجليل والله هو الهادي ) يوجد ضمن مجموعة من رسائل السيد محمد جد آية الله بحر العلوم في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري ونسخه في الخزانة الرضوية.

( ٥٢٤ : إثبات الواجب تعالى ) الموسوم بإثبات الصانع القديم للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني السراب كما مر.


( ٥٢٥ : إثبات الواجب تعالى ) للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ أرسله إلى نجم الدين الكاشاني ، مذكور في كشف الحجب وموجود في خزانة محمد پاشا كما في فهرس كتب الآستانة وفي كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف فارسي مختصر ذكر في إثباته بطريق المتكلمين وجوها أربعة وبطريق الحكماء ثلاثة وجوه.

( ٥٢٦ : إثبات الواجب تعالى ) للسيد مير صدر الدين محمد الشهيد المدعو بصدر الحقيقة وصدر العلماء والحكماء ابن مير غياث الدين منصور بن صدر الدين محمد بن إبراهيم بن صدر الدين محمد بن إسحاق بن علي بن عربشاه الحسيني الدشتكي الشيرازي المولود صبيحة الاثنين ثاني شعبان سنة ٨٢٨ ـ الذي قتلته طائفة ( تركمان ) صبيحة الجمعة ثاني عشر شهر رمضان سنة ٩٠٣ ، كما أرخه كذلك ولده الملقب بأستاد البشر مير غياث الدين منصور والمتوفى سنة ٩٤٨ في شرحه لإثبات الواجب المذكور ( أوله الله لا إله الا هو له الأسماء الحسني منه الابتداء وبه البقاء ) رأيت نسخه ناقصة تربو على ألف وخمسمائة بيت في مكتبات النجف وأخرى عند الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران بخط الحاج محمود بن محمد بن محمود التبريزي في ربيع الأول سنة ٩٠٣ وعليها إجازة مير صدر الدين المصنف بخطه الشريف للكاتب النيريزي المذكور ، وكان فراغ المصنف في المحرم سنة ٩٠٣

( ٥٢٧ : إثبات الواجب تعالى ) شرح إثبات الواجب الجديد للدواني ، للمحقق النيريزي عده في فضائل السادات من الكتب المأخوذ عنها ( أقول ) هو الحاج محمود النيريزي معاصر المحقق الخفري والمجاز من أستاذه مير صدر الدين الدشتكي سنة ٩٠٣ ( أوله نحمدك على آلائك يا واجب الوجود ونشكرك على نعمائك يا مفيض الخير والجود ) توجد في الخزانة الرضوية نسخه تاريخ كتابتها سنة ٩٧٠ ، وما في فهرس الخزانة التبريزي بدل النيريزي


وأن فراغ المؤلف في التاريخ المذكور اشتباه ناش من كشف الظنون ويأتي بعنوان الشرح مفصلا ومر بعنوان إثبات واجبة.

( ٥٢٨ : إثبات الواجب تعالى ) للمولى مسيحا الحكيم الفيلسوف محمد مسيح بن المولى إسماعيل الفسوي شيخ الإسلام بشيراز وفي أواخر عمره البالغ إلى التسعين عاد إلى فسا وبها توفي حدود سنة ١١٣٠ كما ذكره تلميذه الشيخ علي الحزين المولود سنة ١١٠٣ في تذكرته وسوانحه وهو فارسي كبير في ألف وخمسمائة بيت ( أوله يا من منه المبدأ وإليه المنتهى يا من له الأسماء الحسني دلنا على طرق إثباتك إلخ ).

( ٥٢٩ : إثبات الواجب تعالى ) لأستاد البشر مير غياث الدين منصور بن صدر الحقيقة مير صدر الدين محمد الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ ، اسمه المشارق كما يأتي وهو غير شرحه لإثبات الواجب لوالده المذكور آنفا.

( ٥٣٠ : إثبات الواجب ) للمولى نصر الله بن محمد عمري الخلخالي وهو شرح لإثبات الواجب الجديد للدواني ذكره في كشف الظنون ويوجد في الخزانة الرضوية ( أوله الحمد لمن توحد بدلالة ذاته على ذاته إلخ ) كتبه باسم السلطان قطب شاه من سلاطين الشيعة والظاهر أن المؤلف من علمائنا فراجع

( ٥٣١ : إثبات الواجب تعالى ) للقاضي نور الله الشهيد سنة ١٠١٩ وهو شرح إثبات الواجب القديم للدواني وله حاشية على إثبات الواجب الجديد للدواني أيضا

( ٥٣٢ : إثبات وجود الجن ) للسيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ ذكر في فهرس تصانيفه ومر إثبات الجن وإثبات رؤيته.

( ٥٣٣ : إثبات وجود صاحب الزمان 7 ) وغيبته ومصالح الغيبة للسيد الأجل الأمير شمس الدين محمد بن مير أسد الله التستري كتبه بأمر السلطان المغفور له ( صاحب قرآن ) كما ذكره القاضي في مجالس المؤمنين


وقال إنه يجب على المؤمنين المحافظة عليه.

( ٥٣٤ : إثبات وجود القائم 7 ) للشيخ بهاء الدين محمد ابن الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ ينقل عنه صاحب الرياض في ترجمه زيد الشهيد وكذا في مقام برائة الأطروش من الزيدية في ترجمه الأطروش الناصر الحسن بن علي وكذا الشيخ عبد النبي الكاظمي في تكملة نقد الرجال معبرا عنه بإثبات وجود صاحب الزمان (ع)

( ٥٣٥ : إثبات الوصية لأمير المؤمنين 7 ) للشيخ الجليل أحمد بن رميح ذكره الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب في معالم العلماء.

( ٥٣٦ : إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب 7 ) للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي الهذلي من ولد ابن مسعود الصحابي وهو صاحب مروج الذهب وغيره المتوفى سنة ٣٤٦ فيه إثبات أن الأرض لا تخلو من حجة وذكر كيفية اتصال الحجج من الأنبياء من لدن آدم على نبينا وآله وع إلى خاتمهم نبينا 9 وكذلك الأوصياء إلى قائمهم : وفي أواخره يقول إن للحجة 7 إلى هذا الوقت خمسة وسبعين سنة وثمانية أشهر وهو شهر ربيع الأول سنة ٣٣٢ ( أوله الحمد لله رب العالمين إلخ ) وأول رواياته في تعداد جنود العقل والجهل ، وعبر عنه النجاشي بإثبات الإمامة لعلي بن أبي طالب 7 ويسميه العلامة المجلسي في البحار عند النقل عنه بكتاب الوصية بحذف المضاف طبع سنة ١٣٢٠ بمباشرة أمير الشعراء ميرزا محمد صادق بن محمد حسين بن محمد صادق بن ميرزا معصوم بن ميرزا عيسى المدعو بميرزا بزرگ. ( الذي كان وزير السلطان فتح علي شاه القاجاري ) الحسيني الفراهاني الطهراني واستنسخه وصححه على نسخه شيخ العراقين الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء.


( ٥٣٧ : إثبات الوصية لعلي 7 ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١ ذكره النجاشي.

( ٥٣٨ : إثبات الوصية ) لعلامة البحرين السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل بن عبد الجواد الحسيني التوبلي الكتكاني البحراني المتوفى سنة ١١٠٧ ، قال في الرياض رأيت له عند ولده بأصفهان خمسة وسبعين مؤلفا بين صغير وكبير ووسيط أكثرها في العلوم الدينية ( أقول ) ويأتي له البهجة المرضية في إثبات الخلافة والوصية ، والظاهر اتحاده مع هذا الكتاب.

( ٥٣٩ : إثبات الوصية والرد على منكريها ) لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بن الحكم الكندي المتوفى بالكوفة أيام الرشيد سنة ١٩٩ وقد ترحم عليه الإمام علي بن موسى الرضا 7 ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست بعنوان كتاب الوصية ( أقول ) يأتي كتاب الوصية في حرف الواو متعددا وكلها في إثبات الوصية لكن نذكرها هناك تبعا للعنوان الذي ذكروها به.

( ٥٤٠ : إثبات الوصية ) الموسوم بالحجج القوية يأتي في الحاء.

( ٥٤١ : إثبات الهداة بالنصوص والمعجزات ) في مجلدين وفيه أكثر من عشرين ألف حديث وأسانيد تقرب من سبعين ألف سند منقولة عن مائة واثنين وأربعين كتابا لأصحابنا بلا واسطة وأربعة وعشرين كتابا من كتب العامة بلا واسطة أيضا ونقل فيه أيضا عن خمسين كتابا من كتب الخاصة ومائتين وثلاثة وعشرين كتابا من كتب العامة بواسطة أصحاب الكتب السابقة وفيه النقل عن كتب أخرى لم تدخل في العدد صرح بذلك كله في أوله مؤلفه الشيخ العلامة المحدث محمد بن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي صاحب الوسائل نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها سنة ١١٠٤


أول المجلد الأول ( الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين المؤيدين بالنصوص والمعجزات إلخ ) وأول المجلد الثاني ( الحمد لله إلى قوله فيقول الفقير إلى الله الغني محمد بن الحسن الحر العاملي إلخ ) وقد فرغ من تأليفه سنة ١٠٩٦ نسخه منه بخط الشيخ إبراهيم بن محمد علي العاملي تاريخ كتابتها سنة ١١٢٥ توجد عند العلامة السيد عبد الكريم آل السيد حيدر ببغداد والمجلد الثاني منه المكتوب سنة ١١١٤ يوجد عند الفاضل السيد آقا التستري بالنجف ويقال له أيضا النصوص والمعجزات تخفيفا كما يأتي.

( ٥٤٢ : إثبات الهيولى ) رسالة مبسوطة للمولى شمس الدين محمد بن أحمد الخفري معاصر المحقق الكركي ومعتمده والمتوفى بعده سنة ٩٥٧ وله إثبات الواجب كما مر وهذه الرسالة من موقوفات مدرسة فاضل خان بالمشهد الرضوي ناقصة الأول والموجود منها على نقصانها ثمان وستون ورقة.

( ٥٤٣ : الأثر الحميد في تاريخ زيد الشهيد ) ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب : للعلامة السيد محمد علي بن الحسين الحسيني الحائري الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني.

( ٥٤٤ : إثرة العترة ) في الفقه للسيد العلامة صدر الدين محمد بن السيد صالح بن محمد بن إبراهيم شرف الدين بن زين العابدين بن نور الدين علي بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي نزيل أصفهان المعروف بالسيد صدر الدين الأصفهاني المتوفى في النجف سنة ١٢٦٣ بعد خروجه عن أصفهان سنة ١٢٦٢ لزيارة أئمة العراق : فأدركه الأجل في النجف في السنة المذكورة ودفن في الحجرة التي على يمين الداخل إلى الصحن الشريف المرتضوي من الباب السلطاني حكى ذلك الكتاب عنه تلميذه العلامة ميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني مصرحا بأنه ما رأى نسخته.


( ٥٤٥ : أثمار السياحة ) الموسوم بلجة الاخبار يأتي في اللام.

( ٥٤٦ : الأثمار الشهية ) في المنشآت العربية للعلامة المفتي مير ناصر حسين بن العلامة الكبير مير حامد حسين الكنتوري اللكهنوي المولود سنة ١٢٨٤ ذكره ولده السيد محمد سعيد.

( ٥٤٧ : الاثنا عشريات الخمس ) في الطهارة والصلاة والزكاة والصوم والحج للشيخ البهائي ، يذكر كل منها منفردا كما أفرده المصنف (ره) والنسخة المجموع فيها الكل بخط تلميذ البهائي الشيخ محمد هاشم بن أحمد بن عصام الدين الأتكاني وعليها إجازة البهائي له بخطه في رجب سنة ١٠٣٠ في الخزانة الرضوية ونسخه أخرى أيضا بخط تلميذه المجاز منه الشيخ علي بن أحمد النباطي العاملي سنة ١٠١٢ وعليها إجازة البهائي له في جمادى الأولى سنة ١٠١٢ توجد في المدرسة الفاضلية بالمشهد الرضوي.

( ٥٤٨ : الاثنا عشريات في المدائح ) لميرزا قوام الدين محمد بن محمد مهدي الحسيني السيفي القزويني المتوفى في عشر الخمسين بعد المائة والألف وهي اثنتا عشرة قصيدة في مدائح الأئمة : نسبها إليه السيد حسين القزويني في خاتمة معارج الأحكام.

( ٥٤٩ : الاثنا عشريات في المراثي ) ويقال لها أيضا العقود الاثنتا عشرة لآية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي بن المرتضى الطباطبائي البروجردي الأصل النجفي المتوفى سنة ١٢١٢ وهي اثنتا عشرة قصيدة كل قصيدة اثنا عشر بيتا في المراثي وهي جزء ديوانه المخطوط نظم فيها بالعربية مضامين ( دوازده بند ) الفارسي للشاعر الملقب بمحتشم وقد تلفت منها القصيدة الثانية عشرة والموجود إحدى عشرة قصيدة مجموع أبياتها مائة واثنان وثلاثون بيتا ( أولها ) :

الله أكبر ما ذا الحادث الجلل

فقد تزلزل سهل الأرض والجبل


ويأتي تخميسها الحفيدة العلامة السيد حسين بن السيد رضا كما يأتي شرحها سفينة النجاة ، ولؤلؤ البحرين ، ومن هذا القبيل ( دوازده بند ) بالفارسية في المراثي يأتي متعددا في الدال.

( ٥٥٠ : الاثنا عشرية ) للسيد حسين بن نصر الله بن صادق الموسوي الأرومي المعاصر صاحب هداية الأنام المطبوع سنة ١٣٣٢ ذكره في آخره ،

( ٥٥١ : الاثنا عشرية ) للشيخ علي بن حماد كما في فهرس كتب المولى محمد علي الخوانساري.

( ٥٥٢ : الاثنا عشرية ) في الآداب والسنن اسمه مرآة الكمال يأتي.

( ٥٥٣ : الاثنا عشرية ) في الأخلاق والأعمال الحسنة من البر والعدل والإحسان وغيرها في اثني عشر بابا كلها مرويات عن النبي والأئمة الاثني عشر : مرتبة أبوابها على اثني عشر حرفا من حروف الهجاء لم أعرف مؤلفه ، رأيته في كتب شيخنا الآية الحجة ميرزا محمد تقي الشيرازي بسامراء.

( ٥٥٤ : الاثنا عشرية ) في اثني عشر مبحثا من مباحث أصول الفقه للشيخ فخر الدين بن محمد علي بن أحمد بن طريح النجفي المتوفى سنة ١٠٨٥ أوله الحمد لمن جعل للفروع أصولا ولأهل المعقول مدارك وعقولا ، إلى قوله ، إني مودع في هذه الأوراق لمعة وافية في المسائل الأصولية إلخ ) ولذلك يسمى باللمعة الوافية أيضا وهو مرتب على مباحث وأصول ومطالب وفصول وآخره ( وألزم ما أمرت به من سلوك الاحتياط وتوكل على الله ولا حول ولا قوة الا بالله ) وهو نظير زبدة البهائي وعليه حواش كثيره منه ، فرغ منه عصر يوم الأربعاء الخامس من رجب سنة ١٠٥٧ والنسخة بخط المصنف وعليها خطوط جمع من أحفاده مثل الشيخ محيي الدين بن كمال الدين الطريحي المتوفى سنة ١١٤٨ ، والشيخ نعمة الطريحي والشيخ عبد الحسين


بن نعمة وغيرهم ، رأيتها عند بعض أحفاده وعلى ظهرها فهرس تصانيف المصنف أيضا بخطه.

( ٥٥٥ : الاثنا عشرية ) في البشارات الأحمدية ( المحمدية خ ل ) لتاج العلماء السيد علي محمد بن سلطان العلماء السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المتوفى بلكهنو سنة ١٣١٢ ، طبع بالهند ، فيه بشارات مستخرجة من كتب العهدين.

( ٥٥٦ : الاثنا عشرية ) في البشارات العلوية أيضا لتاج العلماء المذكور ذكره العلامة السيد علي نقي النقوي في فهرس تصانيفه النيف والتسعين.

( ٥٥٧ : الاثنا عشرية ) في التوحيد ومباحث الحكمة العلمية والعملية مرتب على مقدمه واثني عشر أصلا وخاتمة ، وفي كل أصل اثنا عشر فرعا ، ولما فرغ مؤلفه من تمام المقدمة والأصل الأول شرع في تأليف رسالة المواريث الفارسية الموجودة عند الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران.

( ٥٥٨ : الاثنا عشرية ) في الحج للشيخ الأجل بهاء الدين محمد بن عز الدين الحسين بن عبد الصمد بن شمس الدين محمد الجبعي الحارثي ( نسبة إلى الحارث بن عبد الله الأعور الهمداني ) المولود ببعلبك عند الغروب يوم الأربعاء لثلاث بقين من ذي الحجة سنة ٩٥٣ كما في خلاصة الأثر للمولى محمد المحبي والمتوفى بأصفهان ١٢ شوال سنة ١٠٣٠ وحمل إلى المشهد الرضوي أو سنة ١٠٣١ كما في المستدرك عن الشيخ أبي الوفاء ، وهو خامس الاثني عشريات الخمس ( أوله الحمد لله على آلائه والصلاة على أشرف أنبيائه ) رأيت نسخه بخط جيد ترجع إلى عصر المؤلف تاريخ كتابتها سنة ١٠٢٥ ، وعليها حواش كثيره رمزها ( منه دام ظله ) منضمة إلى الاثني عشرية في الصلاة في خزانة سيدنا الحسن الصدر وفي الخزانة الرضوية نسخه تاريخ كتابتها سنة ١٠٢٧.


( ٥٥٩ : الاثنا عشرية ) في رد الصوفية مرتب على اثني عشر بابا واثني عشر فصلا للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى سنة ١١٠٤ يأتي في الردود.

( ٥٦٠ : الاثنا عشرية ) في الزكاة والخمس وهو ثالث الاثني عشريات الخمس لشيخنا البهائي ( أوله حمدا لك اللهم على جميع آلائك وجزيل نعمائك والصلاة على أشرف أنبيائك إلخ ) رأيت نسخه بخط المولى محمد رضا بن صفي المشهدي تاريخ كتابتها سنة ١١١٢ عند العلامة السيد محمد مهدي الصدر.

( ٥٦١ : الاثنا عشرية ) في الصلاة للشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن زين الدين الشهيد صاحب معالم الدين والمتوفى سنة ١٠١١ مرتب على اثني عشر فصلا ، أولها في الطهارات الثلاث ، والثاني في إزالة النجاسة والبواقي في أحكام الصلاة وأقسامها وسائر مقدماتها والفصل الأخير في صلاة الأموات ( أوله الحمد لله ولي الحمد واهله ، إلى قوله ، فهذه رسالة مختصرة في فقه الصلاة بعثني على إملائها التماس بعض الأصحاب إلخ ) فرغ منه في الأربعاء ٢٦ جمادى الأولى سنة ٩٨٩ رأيته في كتب السيد محمد شبر وسيدنا الحسن الصدر ، وله شروح كثيره مثل شرح الشيخ البهائي والشيخ نجيب الدين علي بن محمد بن مكي ، والسيد نجم الدين بن محمد الموسوي السكيكي المجاز من صاحب المعالم ، وولده الشيخ محمد بن الحسن المعروف بالسبط ومير فيض الله التفريشي والشيخ فخر الدين الطريحي والسيد شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني وغيرهم.

( ٥٦٢ : الاثنا عشرية ) في الصلاة للسيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر بن محسن بن السيد محمد الملقب بالمهدي بن فلاح الموسوي المشعشعي الحويزي المتوفى سنة ١٠٧٤ كما أرخه السيد شهاب الدين في قصيدة رثائه الموجودة في ديوانه ، ولعله جزء الاثني عشرية في الطهارة والصلاة كما يأتي.


( ٥٦٣ : الاثنا عشرية ) في الصلاة ثاني الاثني عشريات الخمس للشيخ البهائي ( أوله الحمد لله الذي وفقنا للاهتداء بشريعة أشرف المرسلين وسيد الأولين والآخرين وهدانا باقتفاء إلخ ) فرغ منه يوم مولد النبي 6 سنة ١٠١٢ وعليه حواش منه كثيره والنسخة بخط تلميذه الشيخ عبد الوحيد بن نعمة الله الجيلاني سنة ١٠٢٣ توجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين وطبع مستقلا سنة ١٣٠٧ ومنضما إلى التبصرة سنة ١٣٠٩ وفي الخزانة الرضوية نسخه تاريخ كتابتها سنة ١٠٢٧.

( ٥٦٤ : الاثنا عشرية ) في الصلاة لميرزا محمد بن سليمان التنكابني صاحب قصص العلماء ذكره في فهرس تصانيفه.

( ٥٦٥ : الاثنا عشرية ) في الصوم رابع الاثني عشريات الخمس للشيخ البهائي ( أوله الحمد لله الذي جعل الصوم جنة من النار ) فرغ منه في آخر شعبان سنة ١٠١٩ ونقله إلى البياض سنة ١٠٢٠ ذكر في أوله أنه كتبه بعد الصلاتية والحجية وألحق بآخره المزايا الاثنتي عشرة المختصة بشهر رمضان والنسخة المنقولة عن المبيضة سنة ١٠٢٤ توجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ، وفي الخزانة الرضوية نسخه تاريخ كتابتها سنة ١٠٢٧ ،

( ٥٦٦ : الاثنا عشرية ) في الطهارة والصلاة للسيد خلف بن عبد المطلب المشعشعي المتوفى سنة ١٠٧٤ كذا ذكره ولده السيد علي خان بن خلف فيما أرسله إلى الشيخ علي صاحب الدر المنثور كما حكاه في الرياض.

( ٥٦٧ : الاثنا عشرية ) في الطهارة وهو أول الاثني عشريات الخمس للشيخ البهائي ( أوله أما بعد حمد الله على آلائه ، إلى قوله ، هذه اثنا عشرية تتلو عليك مسائل الطهارة على نهج جديد ونمط سديد ) رتبه على اثني عشر مطلبا مطلب ما وكم ولم وبم ومم وعلى م ومتى م وممن وفيم وبعد م ونحو م وبعدها م ما حقيقتها ، كم عددها ، ولم شرعت في الدين ، بم تحصل بالماء والصعيد ،


مم أي ما موجبها بالكسر ، على م على أي الأعضاء ، متى م في أي وقت تجب ، ممن أي من الفاعل لها ، فيم أي في أي مكان ، بعدم أي ما مقدمتها نحو م أي على أي نحو كيفيتها ، بعدها م أي ما موجبها بالفتح من رفع الحدث والخبث ، رأيت نسخه بخط تلميذ المصنف المولى سعيد بن عبد الله النصيري كتبها في حياة أستاذه مع حواش من المصنف أطال الله بقاه ، ومن على المحصلين بإفاداته عند العلامة السيد محمد مهدي الصدر ونسخا أخرى متعددة.

( ٥٦٨ : الاثنا عشرية ) في علاج الوباء والطاعون على أصول الطب القديم رسالة فارسية لبعض حذاق أطباء الأصحاب توجد عند العلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.

( ٥٦٩ : الاثنا عشرية ) في فضائل أمير المؤمنين 7 اثنا عشر حديثا كلها من طرق أهل السنة للسيد فضل الله بن محمد الحسيني ( أوله الحمد لله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح والصلاة على النبي وآله الذين حبهم لخزائن رحمة الله مفتاح إلخ ) ألفه باسم الملك نظام الدين ، وقال في آخره ( وقد رسم أحقر عباد الله الغني فضل الله بن محمد الحسيني هذه الأحاديث العظام في أواسط شهر رجب الحرام بمشهد مولانا علي 7 لسنة خمس وأربعين وتسعمائة )

( ٥٧٠ : الاثنا عشرية ) الموسوم بمجمع الدرر وهي اثنتا عشرة مسألة في الفقه طبع سنة ١٣٤٤ للعلامة الشيخ عبد الله المامقاني المتوفى سنة ١٣٥١.

( ٥٧١ : الاثنا عشرية ) في فهرس كتب الإمامية المطبوعة والموجودة في مكتبة منيجر الاثني عشري في لاهور مطبوع.

( ٥٧٢ : الاثنا عشرية ) في القبلة للشيخ محمد بن الحاج محمد زمان بن الحسين بن محمد رضا بن الشيخ حسام الدين الكاشاني مولدا الأصفهاني مسكنا


النجفي مدفنا الراوي عن جمع من تلاميذ العلامة المجلسي كما ذكرت ترجمته في الكواكب ، وهو مرتب على اثني عشر بابا فارسي ملمع ( أوله الحمد لله الذي جعل الكعبة البيت الحرام قياما الآية ) ذكر فيه أن أهل البصرة وخوزستان كتبوا إلى شيخه السيد حسين (ره) ومراده الأمير محمد حسين الخاتون آبادي الذي توفي سنة ١١٥١ ، في تعيين قبلتهم فكتب هو مختصرا وأحال التفصيل إليه فرغ منه أول ربيع الأول سنة ١١٦٣ رأيته عند الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.

( ٥٧٣ : الاثنا عشرية ) في مشكلات العلوم الاثني عشر ، التفسير ، والكلام والأصول ، والفقه ، والحديث ، والعربية ، والمنطق ، وخمسة من فنون الحكمة ، الهيئة ، والإلهي ، والطبيعي ، والهندسة ، والحساب ، ويسمى أنموذج العلوم أيضا للحكيم المتبحر المولى محمد ( عبد خ ل ) الكاظم بن عبد علي الجيلاني التنكابني المعاصر للشيخ البهائي والمناظر للسيد الداماد ، قال في الرياض رأيته في خزانة كتب عبد العظيم 7 ألفه سنة ١٠١٥ وأهداه إلى شاه عباس الماضي ثم بدا له ونقص عنه فني الفقه والحديث وسماه بالعشرة الكاملة وأهداه إلى بعض أمراء الهند.

( ٥٧٤ : الاثنا عشرية في مصائب سادات البرية ) للحاج مولى محمد الشهير بالمقدس الزنجاني صاحب مفتاح الجنة المطبوع سنة ١٢٨٥ على ما صرح به في أول مفتاح الجنة.

( ٥٧٥ : الاثنا عشرية في المواريث الجعفرية ) يأتي بعنوان المقالة الاثنا عشرية.

( ٥٧٦ : الاثنا عشرية في المواعظ العددية ) للسيد العالم المحدث الواعظ محمد بن محمد بن الحسن بن القاسم الحسيني العيناثي العاملي الجزيني من أسباط الشيخ زين الدين الشهيد الثاني (ره) لأن أم أمه بنت الشهيد مرتب على مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة أولها في الأحادية والثاني في الثنائية وهكذا


إلى الاثني عشرية وفي كل باب يبدأ بالمأثورات عن النبي 9 من طرق الخاصة ثم من سائر الطرق ثم المأثورات عن أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين وهكذا إلى آخر الأئمة الاثني عشر : ، ثم ينقل كلمات الحكماء والعرفاء وهكذا إلى تمام الأبواب ، فرغ منه تاسع رجب سنة ١٠٦٨ وطبع سنة ١٣٢٢ في إيران وله منتخبه أيضا يأتي.

( ٥٧٧ : أثولوجيا ) يأتي بعنوان تحرير أثولوجيا للشيخ تقي الدين أبي الخير الفارسي ويأتي شرحه للفاضل علي قلي بن قرجغاي خان ، وهو في علم معرفة الرب تعالى استخرج من كتاب أرسطاطاليس بتفسير ( فرفوريوس ) الصوري ونقله إلى ( العربية ) عبد المسيح بن عبد الله بن ناعمة الحمصي وأصلحه أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي بأمر المعتصم بالله الخليفة العباسي أصله يوجد في الخزانة الرضوية ويأتي تحريره وشرحه ، وتاريخ كتابة نسخه الخزانة الرضوية سنة ١٠٧٠ ، وتوجد نسخه أخرى عند العلامة الشيخ علي أكبر الخوانساري تاريخ كتابتها سنة ١١٢٦ ، وهي بخط مير صالح بن مير سيدي الحسيني.

( ٥٧٨ : إجابة السائل ) في قصة ملاقاة سيد الشهداء 7 مع الخضر وما جرى بينهما من السؤال والجواب مطبوع بلغة أردو كما في فهرس الاثني عشرية اللاهورية.

( ٥٧٩ : إجابة السؤال ) في انتصاف المهر بموت أحد الزوجين قبل الدخول ويقال له غاية السئول أيضا للعلامة الشيخ عبد الله ابن العلامة الشيخ محمد حسن المامقاني النجفي المعاصر طبع في سنة ١٣٢٢.

( ٥٨٠ : إجابة المضطرين ) في أصول الدين وبعض فروعه والأخلاق الكريمة للسيد جعفر بن إسحاق الموسوي الدارابي البروجردي المشهور بالكشفي المتوفى حدود سنة ١٢٦٧ ( أوله ملك الكلام قول الله وحدة وملاك


التحية والسلام صلوات الله على محمد رسول الله وعبده إلخ ) كتبه لشاه زاده محمد تقي ميرزا بن فتح علي شاه القاجاري مرتب على مقدمه فيها ثلاث نصرات في كل نصرة إجابات ثم مقالتين في الأصول والفروع وخاتمة في الأخلاق في كل منها نصرات ذات إجابات ببيانات إيقانية وتحقيقات عرفانية طبع بالهند سنة ١٣٠٦ ، وبإيران أيضا ويأتي نظمه البلد الأمين وشرح النظم الحصن الحصين.

( ٥٨١ : الإجادة ) في شعراء العرب وذكر بعض أشعارهم للمفتي مير محمد عباس بن علي أكبر التستري الموسوي المتوفى في رجب سنة ١٣٠٦ كما في التجليات.

( ٥٨٢ : الإجادة ) في شرح القلادة للشيخ فتح الله بن علوان الكعبي الدورقي المتوفى سنة ١١٣٠ ، قال السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة إنه سلك فيها مسلك الصفدي في شرح لامية العجم ، والقلادة هي قصيدة السيد علي بن ياليل الجزائري الدورقي معاصر الشارح مطلعها :

ردي علي رقادي أيها الرود

علي أراك به والبين مفقود

وللناظم ابن عالم اسمه السيد إبراهيم توفي سنة ١١٥٠ وترجمهم السيد عبد الله في إجازته الكبيرة.

( ٥٨٣ : كتاب الإجارات ) للشيخ أحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دول القمي مصنف المائة كتاب والمتوفى سنة ٣٥٠ يرويه عنه النجاشي بواسطتين.

( ٥٨٤ : كتاب الإجارات ) للشيخ اللغوي المفسر الشهير بأبي الفضل الصابوني صاحب الفاخر في الفقه محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي عده النجاشي من مصنفاته التي تناهز سبعين كتابا ويرويها عنه بواسطة شيخه المفيد عن ابن قولويه عنه.

( ٥٨٥ : كتاب الإجارات ) للشيخ الأجل أبي النضر محمد بن مسعود العياشي عد النجاشي مائة ونيفا وخمسين كتابا من تصانيفه يرويها عنه بواسطتين.


( ٥٨٦ : كتاب الإجارة ) للمولى محمد إبراهيم بن محمد علي القمي نزيل الطهران والمتوفى بها سنة ١٣٠١ والمحمول إلى النجف ، مؤلف على سبيل الاستدلال متوسط بين البسط والاختصار رأيته عند ولده العالم الزاهد الورع الشيخ علي القمي النجفي ، ( وليعلم ) أنا انما نذكر هنا من كتب الإجارات ما ألف مستقلا ويعرف بهذا العنوان دون ما كتب ضمن الكتب الفقهية والا فكل من كتب تمام الفقه فقد كتب بالطبع كتاب الإجارة وهي كثيره جدا.

( ٥٨٧ : كتاب الإجارة ) لبعض تلاميذ صاحب الجواهر تكلم في أوله بما يقرب من مائتي بيت في معنى الإجارة واحتمال إنها مصدر أو اسم مصدر أو اسم عين ثم شرح إجارة الشرائع على نحو التعليق.

( ٥٨٨ : كتاب الإجارة ) للعلامة الكبير ميرزا حبيب الله بن ميرزا محمد علي الرشتي النجفي المتوفى ليلة الخميس ١٤ جمادى الثانية سنة ١٣١٢ طبع بإيران وهو أحد مجلدات شرحه المبسوط على الشرائع ومعه البيع الفضولي والمعاطاة وطبع أيضا كتاب الغصب منه مستقلا.

( ٥٨٩ : كتاب الإجارة ) للعلامة الكبير ميرزا محمد حسن الآشتياني المتوفى بطهران وحمل إلى النجف سنة ١٣١٩ ومعه إحياء الموات في مجلد من تقرير بحث أستاذه العلامة الأنصاري رأيته في كتب العلامة السيد محمد بن العلامة السيد إبراهيم اللواساني النجفي.

( ٥٩٠ : كتاب الإجارة ) للشيخ فياض الزنجاني المعاصر طبع سنة ١٣٤٣ ، وهو تلميذ العلامة الشيخ هادي الطهراني النجفي المتوفى بها سنة ١٣٢١.

( ٥٩١ : كتاب الإجارة ) ومعه الصلح والوصية للشيخ علي بن ميرزا فضل الله بن محمد حسن المازندراني الحائري المدفون ببارفروش في العتبة القاسمية في ١٦ شعبان سنة ١٣٣٩ يوجد عند ولده الشيخ جلال الدين.

( ٥٩٢ : كتاب الإجارة ) لشيخنا آية الله المولى محمد كاظم الخراساني النجفي


المتوفى بها سنة ١٣٢٩ يوجد عند العلامة السيد عبد الحسين الحجة في كربلاء ومعه بعض تقريرات ابن عمه السيد محمد صادق الطباطبائي.

( كتب الإجازات )

اعلم أن كثيرا من العلماء الأعلام أولهم على ما أعلم ، السيد الأجل رضي الدين علي بن طاوس المتوفى سنة ٦٦٤ والشيخ الشهيد في سنة ٧٨٦ ، ثم الشهيد الثاني ثم جمع من العلماء المتأخرين قد أفرد كل واحد منهم في الإجازات تأليفا مستقلا جمعوا فيه ما اطلعوا عليه منها ، وقد رأيت من هذا النوع مجلدات وجملة منها ذكرت في تراجم مؤلفيها بعنوان كتاب الإجازات ، وقد جعل السيد الأجل رضي الدين علي بن طاوس 2 عنوان كتابة المؤلف في هذا الباب ( كتاب الإجازات لكشف طرق المفازات فيما يحصي من الإجازات ) وهذه الكتب متفاوتة في البسط والاختصار حسب تفاوت مؤلفيها في الاطلاع وطول الباع وغيرهما من الغايات ، وأنا أذكر هنا بعض ما اطلعت عليه منها :

( ٥٩٣ : كتاب الإجازات ) للشيخ إبراهيم بن محمد بن علي بن أحمد الحرفوشي العاملي المتوفى بمشهد الرضا 7 في سنة ١٠٨٠ كما أرخه الشيخ الحر الحاضر في تشييعه ، ظفر العلامة المجلسي بنسخة خط المؤلف فنقل عنها جملة من الإجازات وألحقها بآخر مجلدات البحار.

( ٥٩٤ : كتاب الإجازات ) للفاضل العلامة السيد أحمد بن الحسين الموسوي التستري النجفي المدعو بالسيد آقا من آل المحدث الجزائري جمع فيه كثيرا من إجازات المتقدمين وإجازات مشايخه له وإجازاته لمعاصريه.

( ٥٩٤ : كتاب الإجازات ) للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، قال في ( النعل الحاضرة ) إنه عندي وهو يقرب من عشرة آلاف بيت.


( ٥٩٥ : كتاب الإجازات ) لحجة الإسلام الأصفهاني السيد محمد باقر بن محمد نقي الموسوي المتوفى ثاني ربيع الأول سنة ١٢٦٠ دونت فيه صورة ثلاث عشرة إجازة من الإجازات المبسوطة التي أصدرها السيد للمجازين منه تقرب من خمسة عشر ألف بيت توجد في كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري في النجف وقد أورد جميعها الشيخ العلامة ميرزا محمد الطهراني العسكري في مستدرك إجازات البحار ولعله جمعها بعض تلاميذ السيد حجة الإسلام.

( ٥٩٦ : كتاب الإجازات ) وهو المجلد الخامس والعشرون أو السادس والعشرون من البحار جمع المولى العلامة المجلسي (ره) المتوفى سنة ١١١٠ ، في هذا المجلد عدة إجازات للعلماء من أوائل عصر الغيبة إلى عصره تقرب من مائة وعشرين إجازة ، وقد استدرك عليه بجملة وافرة مما فاتت منه أو صدرت بعد عصره الشيخ العلامة ميرزا محمد الطهراني في أربعة مجلدات كبار ولا زال يلحق بها كل ما حصل له منها.

( ٥٩٧ : كتاب الإجازات ) الموسوم بمجمع الإجازات ومنبع الإفادات المذكور جميعه في مستدرك إجازات البحار لميرزا محمد باقر بن العلامة الشيخ محمد تقي الشهير بآقا نجفي الأصفهاني جمعها أوان تشرفه بالنجف في حدود العشرين والثلاثمائة والألف وهي في ثلاثة أجزاء استنسخها العلامة الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء بخطه في مجلدين.

( ٥٩٨ : كتاب الإجازات ) لجمال الدين أبي منصور الشيخ حسن بن الشهيد الثاني زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي المولود سنة ٩٥٩ ، والمتوفى سنة ١٠١١ كما ذكر الكتاب بهذا العنوان حفيده في الدر المنثور وعده العلامة المجلسي في أول البحار من مصادره معبرا عنه برسالة الإجازات وهي غير الإجازة الكبيرة التي كتبها للسيد نجم الدين المذكورة


بعينها في آخر البحار وقد صرح في تلك الإجازة بوجود كثير من الإجازات عنده ، وأورد فيها كثيرا من عبارات تلك الإجازات.

( ٥٩٩ : كتاب الإجازات ) للشيخ محمد حسن بن المولى محمد علي الأسترآبادي نقل العلامة المجلسي عنه بعض الإجازات التي كتبها بخطه سنة ١٠٩٦ ، في كتاب إجازات البحار ، ووالده المولى محمد علي بن أحمد بن كمال الدين حسين الأسترآبادي هو صاحب المشتركات وصهر المولى محمد تقي المجلسي.

( ٦٠٠ : كتاب الإجازات ) للسيد عز الدين أبي عبد الله الحسين بن السيد حيدر بن قمر الحسيني الكركي ، شيخ رواية العلامة المجلسي والمولى المحقق السبزواري ، نسبه إليه السيد العلامة الخوانساري في الروضات بهذا العنوان ومن البعيد كون مراده خصوص ما كتبه السيد عز الدين المذكور من طرق روايته ومشيخته المسطورة صورتها في آخر البحار.

( ٦٠١ : كتاب الإجازات ) للسيد العلامة ميرزا محمد حسين بن مير محمد علي بن مير محمد حسين المرعشي الحسيني الشهير بالشهرستاني الحائري المتوفى بها سنة ١٣١٥ يوجد في خزانة كتبه.

( ٦٠٢ : كتاب الإجازات ) للمولى المعاصر آقا محمد رضا بن المولى محمد باقر الدرخشي القائني من أحفاد المولى عبد الله التوني صاحب الوافية ، كذا ذكره المولى المعاصر الشيخ محمد باقر البيرجندي في كتابه بغية الطالب المطبوع.

( ٦٠٣ : كتاب الإجازات ) لشيخنا السعيد الشهيد الشيخ زين الدين بن علي بن أحمد بن جمال الدين بن تقي الدين صالح بن مشرف الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ ، قال ولده الشيخ حسن صاحب المعالم في أواخر إجازته الكبيرة المشهورة أن والدي جمع أكثر إجازات المشايخ في كتاب مفرد ذكره في فهرست كتب خزانته انتهى.

( ٦٠٤ : كتاب الإجازات ) الموسوم بسلاسل الروايات ، للفاضل العلامة


السيد محمد صادق بن السيد حسن بن السيد إبراهيم آل بحر العلوم ، جمع فيه جملة كثيره من الإجازات القديمة الكبيرة والمتوسطة والصغيرة ، نقل أكثرها عن خطوط المجيزين وفرغ منه سنة ١٣٥٣.

( ٦٠٥ : كتاب الإجازات ) جمع العلامة شيخ العراقين الشيخ عبد الحسين بن علي الطهراني الحائري المتوفى بالكاظمية سنة ١٢٨٦ ثم حمل إلى الحائر الشريف ودفن بمقبرته التي هيأها لنفسه وهو مجموع لطيف نفيس رأيته في كربلاء ، فيه جملة من إجازات العلماء وأكثرها بخطوط المشايخ المجيزين مثل إجازة الشيخ نعمة الله بن خواتون وولده الشيخ أحمد بن نعمة الله بخطهما للمولى عبد الله التستري ، وإجازة المولى عبد الله بخطه الشريف للقاضي عبد المؤمن ، ومناقب الفضلاء لمير محمد حسين الخاتون آبادي ، وإجازته للمولى محمد شفيع ، وإجازته للسيد صدر الدين القمي كلها بخطه ، وكذا إجازة السيد عبد الله التستري الجزائري لأربعة من علماء الحويزة ، وإجازة الشيخ حسام الدين الطريحي للشيخ يونس ، وإجازات مشايخ آية الله بحر العلوم له بخطوطهم ، وإجازات آية الله المذكور بخطه الشريف للمستجيزين منه ، وتقريظه تتميم أمل الآمل بخطه أيضا وتقريظ الشيخ عبد النبي القزويني بخطه مشكاة آية الله بحر العلوم ، وتتميم أمل الآمل إلى آخر حرف الشين بخط مؤلفه الشيخ عبد النبي ولؤلؤة البحرين للشيخ يوسف البحراني بخط الشيخ أبي علي الحائري مؤلف منتهى المقال في الرجال إلى غير ذلك.

( ٦٠٦ : كتاب الإجازات ) للسيد العلامة مير عبد الصمد بن أحمد بن محمد بن طيب بن محمد بن نور الدين بن المحدث الجزائري ، فيه إجازات كثيره من مشايخه ، توجد في خزانة كتبه وعند أحفاده الأجلاء.

( ٦٠٧ : كتاب الإجازات ) للسيد غياث الدين عبد الكريم بن أبي الفضائل


أحمد بن موسى بن طاوس الحلي المولود سنة ٦٤٨ والمتوفى سنة ٦٩٣ ، قال شيخه السيد عبد الحميد بن فخار في إجازته للسيد عبد الكريم وولده علي ( إني كتبت الإجازة الجامعة له في كتاب إجازاته إلخ ).

( ٦٠٨ : كتاب الإجازات ) للعلامة المتبحر خريت الصناعة ميرزا عبد الله بن ميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني الشهير بالأفندي صاحب رياض العلماء المتوفى سنة ١١٣٠ تقريبا ، حكاه سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة أمل الآمل عن بعض الكتب ( أقول ) قد أورد في رياض العلماء كثيرا من تلك الإجازات مختصرا وأحال التفصيل فيها إلى كتابه الإجازات في مواضع ( منها ) في ترجمه أمرس الدين حرز بن الحسين البحراني معبرا عنه بمجموعة الإجازات.

( ٦٠٩ : كتاب الإجازات ) للسيد العلامة الأمير شرف الدين علي بن حجة الله الحسيني الشولستاني الغروي المتوفى في نيف وستين وألف ، قال في الروضات إن له مجموعة إجازات كبيرة من الطويلة والقصيرة ، ولعل مراده ما ذكره صاحب الرياض عند ذكر تصانيفه حيث قال ( وله إجازات طويلة وقصيرة ومن طوالها المذكورة فيها تصانيفه إجازته للشيخ نور الدين محمد بن عماد الدين محمود الشيرازي الآتي ) انتهى.

( ٦١٠ : كتاب الإجازات ) لكشف طرق المفازات فيما يحصي ( يخصني خ ل ) من الإجازات ) للسيد الأجل رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسيني الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ كذا ذكره في فهرست تصانيفه ، وحكى عن خط الشهيد ما يظهر منه أنه بعينه الإجازة الكبيرة الآتية التي كتبها للشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم وقطعة من أوائل كتاب الإجازات هذا مذكورة في مجلد إجازات البحار ( أوله ـ بعد ذكر اسم السيد ابن طاوس ونسبه ـ أحمد الله جل جلاله بما علمني من التحميد حمدا كما يليق


بعظمة المالك الحميد ) إلى قوله ( فصل وسوف أبتدئ بما أشير إليه بأحاديث في الإذن في الرواية عمن يعتمد عليه ، وأذكر ما صنفته وألفته وبعض ما فتح الله جل جلاله مما أنشأته ، وإجازاتي وما قرأته وسمعته أو أجيز لي أو نولته بخطوط المشايخ المذكورين في الروايات والإجازات وقد سميته كتاب الإجازات لكشف طرق المفازات فيما يحصي ( يخصني خ ل ) من الإجازات ) ثم قال فصل وذكر فهرس تصانيفه ، وفي فصل آخر ذكر سبب اقتصاره في تصنيف الفقه على كتاب غياث سلطان الورى في قضاء الصلاة عن الأموات ، وفي فصل آخر ذكر سبب تركه التصنيف في علم الكلام ثم حكى في البحار عن مجموعة الشيخ شمس الدين محمد الجبعي جد الشيخ البهائي ما نقله عن خط الشيخ الشهيد محمد بن مكي 1 من صورة استجازة الشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم بن فوز بن مهند الشامي من السيد رضي الدين علي بن طاوس ، إلى أن قال ( الشيخ الشهيد ) ثم إن السيد أجاز للشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم إجازة عظيمة ذكر فيها مصنفاته ومشايخه وذكر في أثناء الإجازة ما صورته ( فصل واعلم أني اقتصرت على تأليف كتاب غياث سلطان الورى إلخ ) وهذا الفصل الذي ذكر الشهيد أنه في تلك الإجازة هو الموجود بألفاظه في كتاب الإجازات المذكور فيظهر منه أن هذا الكتاب هو عين تلك الإجازة والله أعلم.

( ٦١١ : كتاب الإجازات ) للشيخ محمد محسن بن الشيخ عبد علي العاملي النجفي جمعها في النجف الأشرف في شوال سنة ١١٢٥ وهي ثلاث عشرة إجازة جلها من الإجازات الكبار مثل إجازة العلامة لبني زهرة ، والشهيد الأول لابن خواتون ، والشهيد الثاني لوالد البهائي وصاحب المعالم للسيد نجم ، والنسخة بخطه توجد عند سيدنا الحسن صدر الدين وكل إجازاته موجودة في إجازات البحار.


( ٦١٢ : كتاب الإجازات ) الموسوم بإجازات الرواية والوراثة في القرون الأخيرة الثلاثة ، مجلد كبير من جمع هذا الجاني محمد محسن المدعو بآقا بزرگ ابن الحاج علي الطهراني ، جمعت فيه ما يقرب من خمسين إجازة كبيرة ومتوسطة للمتأخرين مثل إجازة السيد عبد الله الجزائري ، والشيخ عبد الله السماهيجي ، والشيخ سليمان الماحوزي ، والمحدث الجزائري ، ومير محمد حسين الخاتون آبادي ، وإجازات مشايخ آية الله بحر العلوم له ، وإجازاته لتلاميذه وبعض إجازات المحقق القمي ، والسيد جواد صاحب مفتاح الكرامة والشيخ محمد حسن صاحب الجواهر ، وبعض إجازات صدرت لمشايخي الأعلام ، وبعض إجازاتهم لي ، وبعض إجازاتي للمعاصرين.

( ٦١٣ : كتاب الإجازات ) للعلامة المحدث صاحب الوسائل الشيخ محمد بن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي المتوفى بالمشهد المقدس الرضوي سنة ١١٠٤ ، ذكر في الروضات أن له مجموعة الإجازات المختصرات والمطولات

( ٦١٤ : كتاب الإجازات ) للشيخ العلامة الحجة ميرزا محمد بن رجب علي الشريف الطهراني العسكري في أربعة مجلدات ضخام جعله مستدركا لمجلد إجازات البحار وجمع فيه كل ما لم يكن في البحار من الإجازات المتقدمة على عصر العلامة المجلسي والمتأخرة عنه إلى العصر الحاضر فهو أجمع من سائر كتب الإجازات وجل ما يأتي ذكره من الإجازات هو مندرج فيه فإن فيه جميع إجازات حجة الإسلام الرشتي السيد محمد باقر وإجازات السيد نصر الله الحائري ، ومجمع الإجازات ، وإجازات شيخ العراقين الشيخ عبد الحسين الطهراني ، وإجازات آية الله بحر العلوم وغيرها من الإجازات المتفرقة ونقل أكثرها عن خطوط المجيزين.

( ٦١٥ : كتاب الإجازات ) الموسوم بالشجرة المورقة لميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني الكاظمي الملقب بإمام الحرمين المتوفى سنة ١٣٠٣ فيه إجازات


مشايخه وكثير منها أرسل إليه من علماء أصفهان سنة ١٢٨٣ كما ذكره في ملتقطات فصوص اليواقيت المطبوع.

( ٦١٦ : كتاب الإجازات ) للشيخ محمد بن علي التبنيني العاملي الذي يروي عنه المولى محمد تقي المجلسي ، قال في إجازته لولده العلامة المجلسي إن هذا الشيخ يروي عن الأربعين من مشايخنا عن الأربعين إلى شيخ الطائفة بل المشايخ الثلاثة على ما هو المسطور في رسالته في الإجازات.

( ٦١٧ : كتاب الإجازات ) لآية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي بن السيد مرتضى بن السيد محمد الطباطبائي البروجردي النجفي المتوفى بها سنة ١٢١٢ مجموعة نفيسة كانت عند شيخنا العلامة النوري فيها إجازات مشايخ آية الله بحر العلوم له وإجازاته لتلاميذه ولعله استكتبه من كتاب الإجازات الكبير الذي جمعه شيخه الشيخ عبد الحسين الطهراني.

( ٦١٨ : كتاب الإجازات ) للعلامة أبي الفتح السيد نصر الله بن الحسين بن علي بن إسماعيل الموسوي الفائزي الحائري المدرس بها الشهيد قريبا من قسطنطينية في حدود سنة ١١٦٨ فيه نيف وعشرون إجازة من إجازات مشايخ مشايخه لهم ، وإجازات مشايخه له وتواريخ إجازات مشايخه له من سنة ١١٢٥ إلى سنة ١١٥٥ وهم المولى أبو الحسن الشريف العاملي ، والشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري ، والمولى محمد حسين بن أبي محمد البغمجي ، والشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسين النيسابوري المكي ، والمولى محمد صالح الهروي ، والمولى أحمد بن محمد مهدي الشريف الخاتون آبادي ، ومير محمد حسين الخاتون آبادي ، والشيخ عبد الله بن علي بن أحمد البلادي ، والشيخ ياسين بن صلاح ، والسيد رضي الدين بن محمد حيدر المكي العاملي ، وميرزا إبراهيم بن غياث الدين القاضي وغيرهم رأيته مجلدا متوسطا في خزانة كتب العلامة السيد محمد باقر بن ميرزا أبي القاسم الحجة


الطباطبائي الحائري وهو ناقصة الأول والآخر والمظنون أنه الذي جمعه السيد نصر الله وسماه بسلاسل الذهب المربوطة بقناديل العصمة الشامخة الرتب كما ذكره السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة وقال ( إن مهمات طرقه وإجازاته موجودة في هذا الكتاب ).

( الإجازة )

الكلام الصادر عن المجيز المشتمل على إنشائه الإذن في رواية الحديث عنه بعد إخباره إجمالا بمروياته ، ويطلق شايعا على كتابه هذا الإذن المشتملة على ذكر الكتب والمصنفات التي صدر الإذن في روايتها عن المجيز إجمالا أو تفصيلا ـ وعلى ذكر المشايخ الذين صدر للمجيز الإذن في الرواية عنهم وكذلك ذكر مشايخ كل واحد من هؤلاء المشايخ طبقة بعد طبقة إلى أن تنتهي الأسانيد إلى المعصومين : ، وهذه الكتابة التي تطلق عليها الإجازة تتفاوت في البسط والاختصار والتوسط فالكبيرة المبسوطة منها تعد كتابا مستقلا ولبعضها عناوين خاصة كالؤلؤة والروضة البهية ، وبغية الوعاة ، والطبقات ، واللمعة المهدية ، والمتوسطة منها المقتصرة على ذكر بعض الطرق والمشايخ ، تعد رسالة مختصرة أو متوسطة ويعبر عنها برسالة الإجازة كما عبر به بعض تلاميذ العلامة المجلسي فيما كتبه إليه ( انظر صورة الكتابة في آخر إجازات البحار ) وأما الإجازات المختصرة التي لا تعد كتابا ولا رسالة فيتراءى لأول وهلة أن في ذكرها خروجا عن موضوع الكتاب لعدم صدق التصنيف عليها غير أنا إذا نظرنا إليها نظرة عميقة نجد فيها فوائد جليلة زائدة على فوائد مطلق الإجازة ـ ولو بالقول فقط ـ من اتصال أسانيد الكتب والروايات وصيانتها عن القطع والإرسال ، ومن التيمن بالدخول في سلسلة حملة أحاديث آل الرسول 6 والتبرك بالانخراط


في سلك العلماء الأعلام ورثة الأنبياء والخلفاء عنهم : إلى غير ذلك ومن تلك الفوائد الزائدة الوقوف على معارف تحصل لنا من النظر في خصوص المكتوبة من الإجازات بأنواعها الثلاثة ، ( منها ) تراجم العلماء الحاملين لأحاديثنا المروية عن المعصومين : بمعرفة اسمهم ونسبهم وكنيتهم ولقبهم ، ومعرفة شيوخهم المجيزين لهم اسما ونسبا وكنية ولقبا ومعرفة من قرأ عليهم كذلك ، ( ومنها ) العلم بجملة من أوصافهم وأحوالهم من شهادات المشايخ لتلاميذهم والتلاميذ لمشايخهم بما له المدخلية التامة في قبول الرواية عنهم والوثوق والاطمينان بهم ( ومنها ) معرفة عصرهم وزمان تحملهم للأحاديث ومكانه ، ومعرفة بعض معاصريهم وتمييز من كان في طبقتهم عمن لم يكن فيها إلى غير ذلك وكل هذه الفوائد تنكشف لنا من التأمل في أنواع هذه الإجازات التي قد جرت عادة الأسلاف الصالحين على إصدارها للمجازين منهم في كل جيل وزمان وصارت سيرة مستمرة لهم منذ عصر المعصومين : ، نعم في العصر الأول كانوا يعبرون عنها بالمشيخة لذكرهم المشايخ فيها ويذكرون أيضا حديثا واحدا مما رواه ذلك الشيخ لهم ونحن نشكرهم على هذا الجميل ونقدر عملهم هذا أحسن تقدير حيث إنهم قدموا إلينا ما ينجعنا في فنون التاريخ والرجال والأنساب والطبقات وغيرها مما تمس الحاجة الشديدة إليه في أعصارنا الحاضرة وما يلحقها من الأعصار ، فهذه الإجازات برمتها كتب تاريخية رجالية ، يحق علينا أن نلم شعثها ونثبتها صونا لها عن الضياع وعونا على الانتفاع بل هو تكليف لازم علينا عقلا وشرعا حيث إن فيه شكر خدمات صلحاء السلف ، وأداء للأمانة المحتاج إليها إلى ضعفاء الخلف ولكن مما يؤسف عليه عجزنا عن القيام بأداء هذا التكليف بما هو حقه حيث إن جمع تلك الإجازات واستقصائها مما ليس لنا طريق عادي إليه


لتشتتها في الأصقاع والبلاد النائية واندراجها غالبا في حواشي الكتب المتفرقة التي لا تصل إليها يد التنقيب الا أن ( الميسور لا يسقط بالمعسور ) فلنقتصر على ذكر الإجازات المدرجة صورها في إجازات البحار المطبوعة أو في مستدرك إجازات البحار المحتوي على جميع ما في سائر كتب الإجازات السابق ذكرها متوكلا على الله سبحانه مرتبا لها على أسماء المشايخ المجيزين بترتيب حروف الهجاء

( ٦١٩ : إجازة ) العلامة السيد إبراهيم بن محمد باقر الموسوي القزويني الحائري صاحب الضوابط المتوفى سنة ١٢٦٢ للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى سنة ١٢٩٣ بخط المجيز على ظهر عصارة الفقاهة تصنيف المجاز توجد عند ولده الشيخ أحمد المعاصر.

( ٦٢٠ : إجازته ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني صاحب قصص العلماء المتوفى بعد سنة ١٣٠٤ أوردها بعينها في قصصه المطبوع وليس فيها ذكر المشايخ.

( ٦٢١ : إجازة ) الشيخ إبراهيم بن الحسن الوراق الذي هو أوثق مشايخ الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي كما صرح به القطيفي في جملة من إجازاته وذكر أنه يروي عنه مرة بلا واسطة وأخرى بواسطة الشيخ علي بن جعفر بن أبي سميط عنه ، وهذه الإجازة صدرت منه للشيخ الأجل المحقق زين الدين علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ ، قال في الروضات رأيت هذه الإجازة وتاريخها شهر رمضان سنة ٩٠٩ ، والشيخ إبراهيم الوراق يروي عن أجل مشايخ المحقق الكركي وهو الشيخ علي بن هلال الجزائري فالمحقق الكركي يروي عن علي بن هلال بلا واسطة أيضا كما يروي بهذه الإجازة عن الشيخ إبراهيم الوراق عنه ( أقول ) يأتي إجازة الشيخ علي بن هلال الجزائري للمحقق الكركي المنقولة في إجازات البحار


عن خط الشهيد الثاني وتاريخها منتصف شهر رمضان سنة ٩٠٩.

( ٦٢٢ : إجازة ) العلامة الحاج محمد إبراهيم بن محمد حسن الخراساني الكاخي الأصفهاني الكلباسي المتوفى سنة ١٢٦٢ لولده آقا محمد تاريخها سنة ١٢٥٩ ( أولها الحمد لله العليم الحليم إلخ ).

( ٦٢٣ : إجازة ) أخرى منه أيضا لولده آقا محمد المذكور تاريخها شهر رمضان سنة ١٢٦٠ توجد أصلها عند الشيخ العلامة ميرزا محمد الطهراني.

( ٦٢٤ : إجازة ) الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي معاصر المحقق الكركي للسيد شريف الدين بن ضياء الدين ( جمال الدين خ ل ) نور الله بن شمس الدين محمد شاه بن مبارز الدين ماندة ( منده خ ل ) بن جمال الدين حسين بن الأمير نجم الدين محمود المرعشي الآملي نزيل تستر ، والمجاز هو والد القاضي نور الله الشهيد سنة ١٠١٩ عن أربع وستين سنة ( أولها يا من شرف السادة إلخ ) وتاريخها حادي عشر جمادى الأولى سنة ٩٤٤ ، وللشيخ إبراهيم القطيفي المذكور نفحات الفوائد فرغ منه سنة ٩٤٥.

( ٦٢٥ : إجازته ) للخليفة شاه محمود الشيرازي كتبها له في النجف الأشرف وجعلها مبدوة بثلاث فوائد وخاتمة ( أولها الحمد لله رب إلخ ) طبعت نسختها الناقصة في إجازات البحار ، وكان ورود المجيز إلى العراق سنة ٩١٣.

( ٦٢٦ : إجازته ) للشيخ علي بن هلال الكركي ذكرها المجاز في إجازته لملك محمد الأصفهاني في سنة ٩٨٤.

( ٦٢٧ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن تركي في النجف الأشرف في سادس عاشوراء سنة ٩١٥ وهي مبسوطة ( أولها الحمد لمن خلق العقل هاديا إلى النجاة إلخ ) أدرج فيها تمام إجازة الشيخ فخر الدين محمد بن العلامة الحلي للشيخ شمس الدين محمد بن صدقة.

( ٦٢٨ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن الحسن الأسترآبادي كتبها في


النجف ٢١ المحرم سنة ٩٢٠ ( أولها الحمد لله الذي ابتدأ فطرة ما خلق فأحسنه ).

( ٦٢٩ : إجازته ) للسيد معز الدين محمد بن تقي الدين محمد الحسيني الأصفهاني تاريخها سنة ٩٢٨ حكاه في الروضات عن بعض إجازات الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي ( أقول ) ذكر القطيفي في أكثر هذه الإجازات أن أوثق مشايخه الشيخ إبراهيم بن الحسن الوراق الراوي عن الشيخ علي بن هلال الجزائري.

( ٦٣٠ : إجازته ) للشيخ منصور بن شمس الدين محمد بن تركي كتبها له في آخر إجازة والده المذكورة وهي مختصرة.

( ٦٣١ : إجازة ) الشيخ إبراهيم بن علوان معاصر العلامة الحلي لتلميذه ، الشيخ عز الدين حسين بن إبراهيم بن يحيى الأسترآبادي وقد قرأ الشيخ عز الدين هذا الشرائع على العلامة الحلي وكتب له إجازة بخطه في ٢٨ صفر سنة ٧٠٨ ونسخه الشرائع بخط صاحبها الشيخ محمد بن الحسين بن علي بن القاسم الريني فرغ عن كتابتها في ذي الحجة سنة ٦٩٩ توجد عند الشيخ أبي الفضل شيخ الإسلام بزنجان.

( ٦٣٢ : إجازة ) الشيخ إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي لولده الشيخ عبد الكريم بن إبراهيم الذي هو والد الشيخ لطف الله المنسوبة إليه المدرسة بأصفهان ( أولها نحمدك يا من نصرنا فيما نأخذه للعمل إلخ ) كتبها له أوائل شهر رمضان سنة ٩٧٥ وهي متوسطة.

( ٦٣٣ : إجازة ) ميرزا إبراهيم بن غياث الدين محمد الخوزاني الأصفهاني القاضي بأصفهان ثم قاضي العسكر النادري ، للسيد السعيد نصر الله بن الحسين بن علي الحسيني الفائزي الحائري الشهيد ، مبسوطة تقرب من خمسمائة بيت كتبها له في ٢٧ ذي القعدة سنة ١١٤٥ وهي ناقصة الأول قليلا ، ذكر فيها أن أول من أجازه المولى أبو الحسن الشريف العاملي


ثم ذكر بعده جمعا من مشايخه وهم السيد الجليل مير محمد حسين الخاتون آبادي وميرزا كمال الدين محمد الفسوي ومير ناصر الدين أحمد المختاري ومير سيد محمد بن محمد باقر المدرس الخاتون آبادي وميرزا محمد حفيظ ، والشيخ محيي الدين الجامعي ، ومير محمد باقر بن ميرزا حسن بن سلطان العلماء

( ٦٣٤ : إجازته ) لآقا محمد باقر بن محمد باقر الهزارجريبي أورد المجاز بعضها في إجازته لآية الله بحر العلوم.

( ٦٣٥ : إجازة ) الشيخ محمد إبراهيم بن الشيخ قاسم بن محمد بن جواد الكاظمي لبعض تلاميذه مختصرة رأيتها بخطه على ظهر كنز العرفان تاريخها شعبان سنة ١٠٩٨.

( ٦٣٦ : إجازة ) الشيخ أبي تراب القزويني الحائري المدعو بميرزا آقا لميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي ، رأيتها بخط المجيز على ظهر مقاليد الأصول تصنيف المجاز المذكور كتبها له في الثالث والعشرين من جمادى الثانية سنة ١٢٧٩ والنسخة عند السيد العلامة ميرزا هادي البجستاني الحائري.

( ٦٣٧ : إجازته ) لميرزا جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري متوسطة ( أولها الحمد لله الذي شرع لنا الدين إلخ ) وتاريخها غرة رجب سنة ١٢٩٢ عد فيها من مشايخه الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر ، والشيخ حسن بن الشيخ الأكبر صاحب أنوار الفقاهة ، والعلامة الأنصاري والحاج مولى أسد الله البروجردي.

( ٦٣٨ : إجازة ) العلامة السيد أبي تراب بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري النجفي المتوفى بها تاسع جمادى الأولى سنة ١٣٤٦ للعلامة السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي ، مختصرة تاريخها سنة ١٣٤٠.

( ٦٣٩ : إجازته ) للشيخ عبد الله ابن المولى حبيب الله اللنگرودي مختصرة تاريخها سنة ١٣٢٩.


( ٦٤٠ : إجازته ) للفاضل المعاصر السيد علي الهمداني ، متوسطة ذكر فيها ثلاثة من مشايخه وتاريخها ٢٤ شوال سنة ١٣٣٩.

( ٦٤١ : إجازته ) للشيخ العلامة ميرزا محمد بن رجب علي الطهراني العسكري تاريخها سنة ١٣٣٩ متوسطة عد فيها من مشايخه السيد حسين الكوه كمري المتوفى سنة ١٢٩٩ ، والشيخ محمد حسين الكاظمي المتوفى سنة ١٣٠٨ ، والمولى لطف الله المازندراني المتوفى سنة ١٣١١ ، والعلامة الشيخ محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٠١ ، والسيد محمد باقر الخوانساري صاحب الروضات المتوفى سنة ١٣١٣ ، وأخاه الحاج ميرزا محمد هاشم الشهير بچهار سوقي المتوفى سنة ١٣١٨ ، وابن عمه السيد محمد بن السيد محمد صادق الخوانساري المتوفى سنة ١٣٠٨ ، وذكر أن جميعهم يروون عن الشيخ صاحب الجواهر ، والعلامة الأنصاري ، الا صاحب الروضات فلا أعلم روايته عن الثاني.

( ٦٤٢ : إجازة ) المولى أبي الحسن الشريف بن الشيخ محمد طاهر بن عبد الحميد العاملي الأصفهاني المولد الغروي المتوفى سنة ١١٣٨ للسيد أبي الفتح نصر الله بن الحسين الحسيني الفائزي الحائري المدرس الشهيد في حدود سنة ١١٦٨ ( أولها الحمد لله وسلام على عباده إلخ ) وتاريخها سابع شعبان سنة ١١٢٧ ، وهي متوسطة يروى فيها عن جماعة منهم العلامة المجلسي ، والشيخ أحمد بن محمد بن يوسف البحراني ، والشيخ قاسم بن محمد الكاظمي والشيخ حسين بن الحسن الميسمي ، والشيخ صفي الدين بن فخر الدين الطريحي ، والشيخ عبد الواحد البوراني ، ومير محمد صالح الخاتون آبادي ، والحاج محمود الميمندي وغيرهم ، وفي آخر الإجازة طريق روايته عن معمر بن أبي الدنيا وطريق رواية الدعاء السيفي عن الحجة 7.

( ٦٤٣ : إجازة ) أبي عبد الله العجمي المتوفى سنة ٣٩٠ لسلامة بن حرب


بقرائته على شيخه أبي عبد الله العجمي شرح المقصورة الدريدية وفرغ من القراءة ليلة السبت لخمس بقين من شعبان سنة ٣٧٥ ، وكتب ذلك سلامة بن حرب بخطه على ظهر النسخة المقروة الموجودة في الخزانة الغروية.

( ٦٤٤ : إجازة ) أبي غالب الزراري لابن مهجنار وهو الشيخ أبو الغنائم محمد بن علي بن الحسين بن مهجنار البزاز مختصرة كتبها المجاز بخطه على ظهر نسخه قرب الإسناد التي كتبها المجاز بخطه وقرأها على شيخه أبي غالب الذي قرأه على مصنفه الحميري في سنة ٢٩٢ فأجاز أبو غالب له رواية الكتاب عنه عن مصنفه.

( ٦٤٥ : إجازته ) لابن ابنه يأتي بعنوان إجازة أبي غالب أحمد بن محمد.

( ٦٤٦ : إجازة ) مير أبي القاسم الحسيني الأسترآبادي الفيلسوف الشهير بمير الفندرسكي للمولى حسن علي بن المولى عبد الله التستري الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٦٩ فارسية مختصرة تشبه التقريظ وعدها في البحار من الإجازات

( ٦٤٧ : إجازة ) العلامة المحقق صاحب القوانين ميرزا أبي القاسم بن المولى حسن الشفتي الجيلاني القمي المتوفى سنة ١٢٣١ للعلامة الحاج محمد إبراهيم الكلباسي ( أولها الحمد لله الذي هدانا للدين إلخ ) كبيرة مبسوطة تاريخها يوم الثلاثاء رابع شوال سنة ١٢١٨.

( ٦٤٨ : إجازته ) للعلامة الشيخ أسد الله بن الشيخ إسماعيل التستري الكاظمي صاحب المقابس المتوفى سنة ١٢٣٤ ( أولها الحمد لله رب إلخ ) متوسطة تاريخها يوم الاثنين السابع عشر من رجب سنة ١٢١٢ كتبها له في سنة سفره إلى حج البيت حين ورد النجف.

( ٦٤٩ : إجازته ) للعلامة آقا محمد علي بن العلامة الأجل آقا محمد باقر الهزارجريبي النجفي الأصفهاني المتوفى بالوباء في قمشه من نواحي أصفهان في سنة ١١٤٥ متوسطة ( أولها الحمد لله رب إلخ ) وتاريخها يوم الأربعاء


الحادي عشر من شوال سنة ١٢٢٨ ذكر فيها مشايخه حسب ترتيب اشتغاله عليهم وهم السيد حسين القزويني ثم الوحيد البهبهاني ثم آقا باقر الهزارجريبي ثم الشيخ مهدي الفتوني.

( ٦٥٠ : إجازة ) السيد العلامة ميرزا أبي القاسم الشهير بالحجة ابن السيد حسن بن العلامة المجاهد السيد محمد بن مير سيد علي صاحب الرياض الطباطبائي الحائري المتوفى بالكاظمية في سفر زيارته سنة ١٣٠٩ وحمل إلى الحائر ، للعالم الفاضل المعاصر ميرزا محمد حسن بن العلامة المولى علي العلياري التبريزي مختصرة تاريخها سنة ١٣٠٤.

( ٦٥١ : إجازته ) للسيد إبراهيم بن السيد محمد تقي بن السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي النقوي يروي فيها عن العلامة الأنصاري وتاريخها سنة ١٢٩٠.

( ٦٥٢ : إجازة ) المولى أبي القاسم بن آقا محمد الجرفادقاني للمولى مهر علي متوسطة ( أولها الحمد لله الذي من على عباده بالحجج إلخ ) يروي فيها عن المولى محمد تقي المجلسي المتوفى سنة ١٠٧٠ وعن السيد سراج الدين الأمير قاسم بن محمد الحسني الحسيني القهپائي كلاهما عن الشيخ بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين حسين الحارثي الهمداني العاملي كتبها في حياة المجلسي وبعد وفاه القهپائي كما يظهر من دعائه لهما.

( ٦٥٣ : إجازة ) الشيخ أبي محمد الشهير ببايزيد البسطامي الثاني للسيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي الحسيني شيخ إجازة المولى محمد تقي المجلسي مختصرة ( أولها الحمد لله الذي أسلكنا سبيل الهدى ) وتاريخها أواسط المحرم سنة ١٠٠٤ يروي فيها عن المولى عبد الله بن محمود بن السعيد التستري المشهدي الشهيد ببخارا سنة ٩٩٧ وعن الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحائري العاملي المتوفى سنة ٩٨٤.


( ٦٥٤ : إجازة ) الأمير أبي الولي بن شاه محمود الأنجر الحسيني الشيرازي للسيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي المذكور كتبها له بقم في جمادى الأولى سنة ١٠٠٥ ، يروي فيها عن السيد الأمير صفي الدين محمد بن جمال الدين الأسترآبادي شارح تهذيب الوصول والراوي عن المحقق الكركي كذا ذكره المجاز في طرق روايته المسطورة صورتها في آخر إجازات البحار

( ٦٥٥ : إجازة ) العلامة المولى أحمد الشبستري النجفي للمولى المعاصر ميرزا محمد حسن بن العلامة المولى علي العلياري التبريزي في حدود سنة ١٣٠٤ مختصرة يروي فيها عن العلامة الأنصاري والسيد حسين الكوه كمري النجفي

( ٦٥٦ : إجازة ) سيدنا العلامة الجليل السيد أحمد بن إبراهيم الموسوي الطهراني الشهير بكربلائي المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٢ للعلامة المعاصر الشيخ محمد حسين بن ميرزا خليل الله بن الشيخ أسد الله بن الشيخ محمد علي بن الشيخ مفيد الشيرازي المتوفى بسامراء سنة ١٣٣٩ ، متوسطة يروي فيها عن مشايخنا.

( ٦٥٧ : إجازة ) الشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري النجفي صاحب قلائد الدرر في شرح آيات الأحكام المتوفى بعد سنة ١١٤٩ بقليل كما أرخه القزويني في تتميم أمل الآمل ، للسيد عبد العزيز بن أحمد الصادقي الموسوي النجفي متوسطة ( أولها الحمد لله الذي جعل الدين طريق الحق إلخ ) يروي فيها عن أستاذه قراءة وإجازة الشيخ حسين بن الشيخ عبد العلي الخمايسي النجفي ، وإجازة فقط عن جملة من تلاميذ العلامة المجلسي.

( ٦٥٨ : إجازته ) لولده الشيخ محمد بن أحمد الذي لقبه والده بالطاهر ، وهي مبسوطة أورد الشيخ يوسف البحراني قطعة منها في اللؤلؤة.

( ٦٥٩ : إجازته ) للسيد أبي الفتح نصر الله بن الحسين الموسوي الحائري المدرس الشهيد في حدود سنة ١١٦٨ ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي من على عباده )


تاريخها سنة ١١٢٩.

( ٦٦٠ : إجازة ) الشيخ محيي الدين أحمد بن تاج الدين الميسي للشيخ محمود بن محمد بن علي بن حمزة اللاهجي في سنة ٩٥٤ كما في عنوان إجازات البحار ، والظاهر أنه محيي الدين بن أحمد كما في آخر تلك الإجازة فنذكرها بعنوان إجازة محيي الدين بن أحمد.

( ٦٦١ : إجازة ) الشيخ أحمد بن الشيخ حسن بن الشيخ محمد بن الشيخ علي بن خلف بن إبراهيم بن ضيف الله البحراني الدمستاني للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي تاريخها سنة ١٢١٥ طبعت صورتها في آخر الرسالة الفارسية في ترجمه الأحسائي سنة ١٣١٠.

( ٦٦٢ : إجازة ) الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، للمحقق الشيخ أسد الله التستري الكاظمي المتوفى سنة ١٢٣٧.

( ٦٦٣ : إجازته ) لولديه الشيخ محمد تقي والشيخ علي نقي ( أولها الحمد لله رافع درجات العلماء ) وتاريخها سنة ١٢٣٦.

( ٦٦٤ : إجازته ) لصاحب الجواهر بخط المجيز على الجزء الثالث من الجواهر

( ٦٦٥ : إجازة ) الشيخ أحمد بن شكر النجفي لميرزا بهاء الدين صدر الشريعة بن نظام الدولة تاريخها سنة ١٢٨٦.

( ٦٦٦ : إجازة ) الشيخ أحمد بن صالح السيبي القسيني لولده الشيخ شمس الدين محمد بن أحمد تاريخها سنة ٦٣٥.

( ٦٦٧ : إجازة ) الشيخ جمال الدين أحمد بن الحاج علي العاملي العيناثي الراوي عن الشيخ زين الدين جعفر بن حسام ، للشيخ شمس الدين محمد بن علي بن محمد بن محمد بن خواتون العاملي أدرجها بتمامها المجاز له في إجازته للمحقق الكركي في سنة ٩٠٠ وهي كبيرة أدرج فيها إجازتي العلامة وإجازة ولده للسيد منها.


( ٦٦٨ : إجازة ) العلامة ميرزا أحمد بن لطف علي بن محمد صادق المغاني التبريزي تاريخها سنة ١٢٥٣ لأولاده الثلاثة ميرزا لطف علي ، وميرزا محمد جعفر ، وميرزا محمد باقر ، مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي شرع شرائع الأحكام إلخ ).

( ٦٦٩ : إجازة ) المولى أحمد بن محمد التوني أخ المولى عبد الله التوني صاحب الوافية ، مختصرة كتبها للمولى محمد معصوم بن كمال الدين حسين المشهدي رأيتها في آخر فروع الكافي الذي كتبه المجاز بخطه وفرغ منه سنة ١٠٦٤ وقرأه على أستاذه المولى أحمد المذكور فكتب عليه الإجازة المختصرة في العشرين من شعبان سنة ١٠٦٦.

( ٦٧٠ : إجازة ) الشيخ جمال الدين أحمد بن محمد بن الحداد الحلي للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن مكي الشهيد سنة ٧٨٦ في قراءة عاصم والكسائي مدرجة في البحار نقلا عن مجموعة الجبعي عن خط الشهيد (ره).

( ٦٧١ : إجازة ) الشيخ شهاب الدين أحمد بن شمس الدين محمد بن خواتون العاملي المجاز هو من المحقق الكركي في سنة ٩٣١ ـ للشيخ بدر الدين حسن بن شمس الدين محمد بن الشيخ الفقيه شمس الدين محمد بن يونس تاريخها يوم الأحد سابع جمادى الأولى سنة ٩٣٤ وهي مختصرة.

( ٦٧٢ : إجازة ) السيد أبي طالب أحمد بن محمد بن زهرة الحسيني الحلي أحد الخمسة المجازين من العلامة الحلي بالإجازة الكبيرة المعروفة بإجازة بني زهرة للشيخ الشهيد محمد بن مكي أدرج صاحب المعالم بعضها في إجازته للسيد نجم ، وقال إنها عندي بخط المجيز الراوي عن العلامة.

( ٦٧٣ : إجازة ) الشيخ أحمد بن محمد الموصلي ، للسيد الأجل فخر الدين الرضي علي بن أحمد بن أبي هاشم العلوي الحسيني كتبها له في سابع جمادى الأولى سنة ٦٦٨ ، مختصرة رأيتها على ظهر مسائل الخلاف لشيخ الطائفة بخط المجيز وقد رواه المجيز عن ثابت بن عصيدة عن عربي بن مسافر عن إلياس بن محمد


بن هشام الحائري عن الشيخ أبي علي الحسن بن محمد عن والده شيخ الطائفة

( ٦٧٤ : إجازة ) الشيخ أبي غالب أحمد بن محمد بن محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين الشيباني المعروف بأبي غالب الزراري المولود سنة ٢٨٥ والمتوفى سنة ٣٦٨ كتبها لابن ابنه محمد بن عبد الله بن أبي غالب أحمد في ذي القعدة سنة ٣٥٦ ثم جدد المجيز كتابة الإجازة في رجب سنة ٣٦٧ وكانت ولادة ابن ابنه في شوال سنة ٣٥٢ وكان عمره يوم كتبت له الإجازة أربع سنين ، وبعد ذكر مشايخه الذين سمع منهم الحديث ( قال ) وأجزت لك خاصة روايتها ، ثم ذكر بعض مقرواته الآخر ( إلى أن قال ) فأروها عني حسب ما رسمته لك ، وفي آخر الإجازة ذكر فهرس الكتب الموجودة عنده بهذا العنوان ( ثبت الكتب التي أجزت لك روايتها على الحال التي قدمت ذكرها وأسماء الرجال الذين رويتها عنهم فمن ذلك إلخ ) وصرح عند ذكر بعض الكتب ، أنه أجاز لي روايته أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار وأجزت لك جميع ما أجاز لي روايته ، وقال عند ذكر كتاب وصية النبي 6 لأمير المؤمنين 7 ( إني أرويه عن أبي العباس بن عقدة وعلى ظهره إجازته لي جميع حديثه بخطه وقد أجزت لك رواية ذلك ) وقال عند ذكر جده محمد بن سليمان ( ما لفظه ) فرويت عنه بعض حديثه وسمعني من عبد الله بن جعفر الحميري وقد كان دخل الكوفة في سنة سبع وتسعين ومائتين وجدت هذا التاريخ بخط عبد الله بن جعفر في كتاب الصوم للحسين بن سعيد ولم أكن حفظت الوقت للحداثة وسني إذ ذاك اثنتا عشرة سنة وشهور انتهى ، وبالجملة إن هذه الإجازة المبسوطة أنفس إجازة وصلت إلينا من القدماء وفيها دلالات على إجازات سابقة صدرت عن مشايخ أبي غالب له منهم ثقة الإسلام الكليني ذكر أنه يروي عنه جميع


الكافي بعضه قراءة عليه وبعضه إجازة ، وانما يعبر عنها برسالة أبي غالب لأن في أولها ذكر نسب آل زرارة والرواة منهم ، وقد رواها الشيخ أبو عبد الله الحسين بن عبد الله المعروف بابن الغضائري عنه وألحق بها ابن الغضائري بعض ما اطلع عليه من أحوال هذا البيت وفات عن أبي غالب ويرويها عن ابن الغضائري شيخ الطائفة الطوسي والنجاشي وحصلت نسخه منه عند الشيخ يوسف البحراني فأدرجها بتمامها في كشكوله المطبوع لكنها محتاجة إلى التصحيح والنسخة الصحيحة كانت ضمن مجموعة عند شيخنا العلامة النوري.

( ٦٧٥ : إجازة ) الشيخ أبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد السبيعي الهمداني المعروف بابن عقدة المتوفى سنة ٣٣٣ للشيخ أبي غالب أحمد بن محمد الزراري المتوفى سنة ٣٦٨ صرح أبو غالب الزراري في إجازته لابن ابنه أنه كتب ابن عقدة بخطه إجازة له لكنه لم يذكر تاريخها.

( ٦٧٦ : إجازة ) الشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ لبعض تلاميذه ، مختصرة كتبها على الجزء الأول من القواعد للعلامة الحلي في سنة ٨٣٣.

( ٦٧٧ : إجازته ) للشيخ عز الدين الحسن بن الشيخ أبي الحسن علي بن يوسف المعروف بابن العشرة ، مبسوطة ( أوله الحمد لله المنقذ من الحيرة والغواية ) تاريخها ثاني عشر شعبان سنة ٨٤٠ أوردها الشيخ يوسف البحراني في كشكوله الموسوم بأنيس المسافر المطبوع وفي النسخة بعض الأغلاط.

( ٦٧٨ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن الحسن الحولاني العاملي ، مختصرة تاريخها ١٩ ذي الحجة سنة ٨٢٥ أدرجها بتمامها الشيخ محمد بن علي بن محمد بن خواتون العاملي في إجازته التي كتبها للمحقق الكركي سنة ٩٠٠.


( ٦٧٩ : إجازة ) السيد الأمير نظام الدين أحمد بن الأمير محمد معصوم بن نظام الدين أحمد بن إبراهيم بن سلام الله الحسيني الدشتكي الشيرازي والد السيد علي خان المدني والمتوفى سنة ١٠٨٦ ، للسيد جمال الدين محمد بن عبد الحسين ( أولها أحمد من أجاز محمد العلى ) تاريخها يوم الثلاثاء سادس عشر صفر سنة ١٠٦٤ وهي متوسطة.

( ٦٨٠ : إجازة ) المولى أحمد بن محمد مهدي الشريف الأصفهاني الخاتون آبادي المتوفى بين سنة ١١٥٤ وسنة ١١٥٥ للسيد نصر الله المدرس الحائري الشهيد حدود سنة ١١٦٨ ( أولها الحمد لله الذي أخبرنا بدينه القويم ) تاريخها شهر ذي القعدة سنة ١١٤٤ وهي متوسطة.

( ٦٨١ : إجازة ) العلامة المولى أحمد بن المولى محمد مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى سنة ١٢٤٥ لآقا محمد علي بن العلامة آقا محمد باقر الهزارجريبي النجفي الأصفهاني المتوفى بالوباء سنة ١٢٤٥ ذكر قطعة منها في الروضات في ترجمه المولى مهدي النراقي ( أولها الحمد لله الذي كرمنا بمتابعة سيد الأنام إلخ ) وهي متوسطة تاريخها ٢٠ شوال المكرم سنة ١٢٢٨ أرسلها ولد المجاز ميرزا محمد حسن النجفي من أصفهان إلى النجف لشيخنا الشريعة الأصفهاني وقد ذكر المجيز فيها من مشايخه خمسة ، والده ، وآية الله بحر العلوم ، وميرزا مهدي الشهرستاني ، وصاحب الرياض ، والشيخ الأكبر ، ومن مشايخ والده سنة ، الوحيد ، وصاحب الحدائق ، والشيخ محمد بن محمد زمان ، والشيخ مهدي الفتوني ، والمولى مهدي الهرندي ، والمولى إسماعيل الخواجوئي ، وزاد عليهم في إجازته للعلامة الأنصاري ، المولى محمد جعفر الكاشاني البيدگلي وشبههم بالكواكب السبعة في السبع الشداد.

( ٦٨٢ : إجازته ) للمولى محمد علي بن محمد حسن الكاشاني الشهير بالآراني ( أولها الحمد لله رافع درجات العلماء ) تاريخها شهر ذي القعدة سنة ١٢١٧ ، متوسطة


( ٦٨٣ : إجازته ) للإمام العلامة الأنصاري الشيخ المرتضى بن محمد أمين الدزفولي النجفي المتوفى بها سنة ١٢٨١ وهي مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي نور قلوبنا بأنوار المعرفة والدراية ) تاريخها شوال سنة ١٢٤٤ وفيها سبعة من مشايخ والده.

( ٦٨٤ : إجازة ) الشيخ أحمد بن نعمة الله علي بن أحمد بن محمد بن خواتون العاملي للعلامة المولى عبد الله بن الحسين التستري الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٢١ متوسطة ( أولها قال إني عبد الله آتاني الكتاب والحمد لله المبين طريق الحق إلخ ) تاريخها سابع عشر المحرم سنة ٩٨٨ ، توجد نسخه خط يد المجيز في مجموعة إجازات الشيخ عبد الحسين الطهراني ومعها إجازة المولى عبد الله التستري بخطه للقاضي عبد المؤمن ، وتأتي إجازة الشيخ نعمة الله علي بن أحمد بن خواتون في التاريخ المذكور أيضا للمولى عبد الله التستري المذكور وهي مختصرة أحال فيها التفصيل إلى إجازة ولده له

( ٦٨٥ : إجازة ) العلامة الشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٣٤ للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني المتوفى سنة ١٢٤٢ ( أولها الحمد لله الذي أجاز المجيزين إلخ ) وتاريخها سنة ١٢٢٠.

( ٦٨٦ : إجازة ) السيد أسد الله ابن حجة الإسلام السيد محمد باقر الموسوي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٩٠ للسيد محمد رضا بن محمد علي الحسيني الكاشاني المعروف بگلهري ، مختصرة ضمن مجموعة من إجازات مشايخه وفيها إجازة الشيخ عبد الحسين الطهراني وآقا محمد مهدي الكلباسي وميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري والشيخ مهدي بن علي بن جعفر كاشف الغطاء والشيخ زين العابدين المازندراني الحائري جميعها للسيد محمد رضا المذكور.

( ٦٨٧ : إجازة ) المولى أسد الله بن عبد الله البروجردي لأولاده الثلاثة ميرزا فخر الدين وميرزا جمال الدين وميرزا نور الدين ذكرها في المآثر والآثار


( ٦٨٨ : إجازة ) الشيخ محمد أمين بن محمد علي الكاظمي صاحب مشتركات الرجال للمولى محمد حسين بن محمد علي التبريزي وهي مختصرة تاريخها ثاني عشر صفر سنة ١٠٩١.

( ٦٨٩ : إجازة ) الأستاذ الأكبر الوحيد آقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل البهبهاني المتوفى سنة ١٢٠٦ للشيخ أبي علي الحائري صاحب الرجال المشهور به ، مختصرة تاريخها ربيع الأول سنة ١١٩٦.

( ٦٩٠ : إجازته ) لمولانا حسين خان فارسية مختصرة كتبها على ظهر المدارك.

( ٦٩١ : إجازته ) للمولى سعيد بن محمد يوسف القراچه داغي النجفي الذي يروي عنه العلامة السيد رضا ابن السيد بحر العلوم والعلامة الأنصاري وهي مختصرة بخطه على ظهر شرح المفاتيح.

( ٦٩٢ : إجازته ) للعلامة الكبير الأمير السيد علي بن الأمير محمد علي الطباطبائي الحائري صاحب الرياض المتوفى سنة ١٢٣١ مختصرة كتبها له بخطه على ظهر طهارة كتاب الرياض.

( ٦٩٣ : إجازته ) للمولى علي بن آقا كاظم التبريزي وهي مختصرة بخطه على ظهر المسالك الموجود في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني في كربلاء وفي ذيلها إجازة أخرى للمجاز المذكور من السيد ميرزا مهدي الشهرستاني وتاريخ خط الشهرستاني سنة ١١٨٦.

( ٦٩٤ : إجازته ) للمولى السيد محمد علي مختصرة ، حكاها في مجمع الإجازات عن خط المجيز على ظهر الفوائد العتيقة.

( ٦٩٥ : إجازته ) بخطه الشريف لآية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي بن مرتضى بن السيد محمد الطباطبائي البروجردي النجفي المتوفى سنة ١٢١٢ مختصرة وفيها ذكر مشيخته ، مدرجة في مجموعة إجازات آية الله بحر العلوم ، وذكر فيها أن مصنفاتي تبلغ أربعين إلى الآن لكن ليس فيها تاريخ.


( ٦٩٦ : إجازته ) للعالم العامل السيد محمد يوسف بن السيد العماد مير فتاح الحسني الحسيني الطباطبائي التبريزي المتوفى سنة ١٢٤٢ بخطه على ظهر المدارك وهي مختصرة تاريخها يوم الجمعة خامس شعبان سنة ١١٧٢.

( ٦٩٧ : إجازته ) أيضا للسيد محمد يوسف المذكور بخطه على ظهر قواعد العلامة تاريخها جمادى الأولى سنة ١١٧٤.

( ٦٩٨ : إجازة ) العلامة آقا محمد باقر ابن العلامة المولى محمد باقر الهزارجريبي النجفي المتوفى سنة ١٢٠٥ لآية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي بن السيد مرتضى بن السيد محمد الطباطبائي النجفي المتوفى سنة ١٢١٢ مبسوطة تقرب من مائتي بيت ( أولها الحمد لله الذي نزل الفرقان ) تاريخها جمادى الثانية سنة ١١٩٥ توجد بخط المجيز في مجموعة الشيخ عبد الحسين أورد فيها قطعة من إجازة شيخه الشيخ محمد بن محمد زمان الكاشاني وقطعة من إجازة شيخه ميرزا إبراهيم بن غياث الدين القاضي بأصفهان.

( ٦٩٩ : إجازة ) العلامة المولى محمد باقر بن المولى محمد تقي بن المولى مقصود علي المجلسي الأصفهاني المتوفى بها سنة ١١١٠ للمولى محمد إبراهيم البوناتي مختصرة ( أولها أحمد الله على تواتر نعمائه إلخ ).

( ٧٠٠ : إجازته ) لمولانا إبراهيم الجيلاني توجد في آخر مجموعة من رسائل المجيز ، ذكره في الفيض القدسي.

( ٧٠١ : إجازته ) للسيد الشريف ميرزا إبراهيم الحسيني النيسابوري المشهدي شيخ الإسلام في المشهد وهي مبسوطة ( أولها حمد الله تعالى على جلائل نعمائه ) كتبها بأصفهان على المجلد الثاني من البحار سنة ١٠٨٨.

( ٧٠٢ : إجازته ) لمولانا ابن علي مختصرة كتبها على ظهر الصحيفة السجادية تاريخها سنة ١٠٧٢.

( ٧٠٣ : إجازته ) للسيد الأمير أبي الحسن الأسترآبادي المشهدي ، متوسطة


كتبها له بالمشهد الرضوي عاشر جمادى الأولى سنة ١٠٨٥ ( أولها الحمد لله الذي شيد قواعد الفقه إلخ ).

( ٧٠٤ : إجازته ) للعلامة المولى أبي الحسن الشريف ابن الشيخ محمد طاهر الفتوني العاملي الأصفهاني النجفي المتوفى سنة ١١٣٨ ، مختصرة تاريخها ثالث ربيع الأول سنة ١١٠٧.

( ٧٠٥ : إجازته ) له أيضا أخصر من السابقة تاريخها شهر شعبان سنة ١٠٩٦.

( ٧٠٦ : إجازته ) للشيخ أحمد بن محمد بن يوسف الخطي البحراني المتوفى بالطاعون بالكاظمية سنة ١١٠٢ حكى قطعة منها في الفيض القدسي.

( ٧٠٧ : إجازته ) للشيخ أحمد بن علي بن الحسن الساري الأوالي تاريخها في ذي القعدة سنة ١٠٩٧ قال الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته للشيخ ناصر إنها عندي بخطه الشريف.

( ٧٠٨ : إجازته ) للسيد مير محمد أشرف بن عبد الحسيب بن السيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي الأصفهاني صاحب فضائل السادات مختصرة

( ٧٠٩ : إجازته ) لبعض تلاميذه ( أولها الحمد لله الذي نصب حججا وأعلاما ).

( ٧١٠ : إجازته ) لبعض تلاميذه مختصرة في الغاية ( أولها أنهاه قبالة وقراءة )

( ٧١١ : إجازته ) لبعض تلامذته من أهل المشهد المقدس الرضوي ( أولها أما بعد فإني لما وردت مشهد مولاي ).

( ٧١٢ : إجازته ) لبعض تلاميذه في المشهد الرضوي ( أولها الحمد لله وسلام على عباده إلخ ) مبسوطة وفي آخرها كثير من تصانيف والده وتصانيفه تاريخها آخر شعبان سنة ١٠٨٥.

( ٧١٣ : إجازته ) لبعض تلاميذه ( أولها أما بعد حمد الله على جميل نعمائه إلخ ).

( ٧١٤ : إجازته ) للأمير بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري النائني بخطه وخاتمه على ظهر قطعة من مرآة العقول له رأيتها في كتب العلامة


السيد محمد ابن السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي النجفي تاريخها شهر رجب سنة أربع بعد المائة والألف.

( ٧١٥ : إجازته ) للمولى محمد جعفر بن المولى محمد كاظم الطالقاني ( أولها الحمد لله وسلام على عباده إلخ ) وهي متوسطة وفيها جملة من تصانيفه وتاريخها شهر جمادى الآخرة سنة ١٠٩٥.

( ٧١٦ : إجازته ) للمولى جمشيد بن محمد زمان الكسكري الجبلي كتبها بخطه في آخر من لا يحضره الفقيه وهي مختصرة تاريخها المحرم سنة ١٠٩٨ نقل بعضها شيخنا في الفيض القدسي.

( ٧١٧ : إجازته ) الأولى في سنة ١٠٩٦ ، والثانية في سنة ١٠٩٧ ، والثالثة في سنة ١٠٩٨ كلها مختصرات للمولى جمشيد المذكور كتبها بخطه على أجزاء كتاب التهذيب الذي قرأه عليه تدريجا بعد أن كان يكتبه المولى جمشيد تدريجا والنسخة توجد في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني.

( ٧١٨ : إجازته ) للشيخ حسن بن الندي البحراني كتبها بخطه في آخر أصول الكافي بعد قراءة المجاز الكتاب عليه والنسخة بخط المجاز.

( ٧١٩ : إجازته ) للمولى محمد حسين بن حيدر علي التستري تاريخها في صفر سنة ١٠٧٦ ، مختصرة في الغاية كتبها بخطه في آخر كتاب الحجة من أصول الكافي بعد قراءته عليه وكتب المجاز على النسخة أنه قرأها قبل التاريخ المذكور على شيخه الآخر المولى محمد صادق الشريف الأصفهاني الهمداني

( ٧٢٠ : إجازته ) للسيد الأمير السيد حسين الحسيني ، مختصرة كتبها بخطه على القواعد الذي هو بخط الهرقلي وصفه بنجل السادة العظام والصدور الأفاضل الكرام.

( ٧٢١ : إجازته ) للسيد مير محمد حسين بن صدر الدين محمد الحسيني العاشوري القمي تاريخها ٢٧ ربيع الأول سنة ١٠٩٦ كتبها على ظهر الثامن عشر


من البحار الذي هو بخط المجاز ويظهر من الكاتب المجاز أن والده صدر الدين محمد العاشوري كان جد المصنف يعني العلامة المجلسي.

( ٧٢٢ : إجازته ) للمولى محمد داود مختصرة بخطه في آخر كتاب العقيقة من فروع الكافي ، في سنة ١٠٨٧ رابع ذي الحجة كما رأيتها بخطه ، وحكى بعض كلماتها شيخنا العلامة النوري في الفيض القدسي.

( ٧٢٣ : إجازته ) لميرزا محمد حسين بن ميرزا مؤمن الشيرازي المولد والمسكن مختصره على ظهر إرشاد المفيد الذي كتبه المجاز في سنة ١٠٨٨ وتاريخ الإجازة سنة ١٠٩٥ رأيتها بخط المجيز عند العلامة الرياضي السيد أبي القاسم الموسوي في النجف.

( ٧٢٤ : إجازته ) للسيد الأمير محمد رضا الجرفادقاني مختصرة ، تاريخها ثاني ذي الحجة سنة ١٠٧٣.

( ٧٢٥ : إجازته ) للمولى محمد رضا بن المولى محمد صادق بن المولى مقصود علي المجلسي الأصفهاني أورد شطرا منها سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة لأمل الأمل وهي مختصرة ، قال فيها ( إنه أخي في الله وابن عمي في النسب ) وصرح بأنه قرأ على عمه المولى محمد تقي المجلسي أيضا.

( ٧٢٦ : إجازته ) للشيخ زين العابدين بن الحسن بن علي العاملي أخ الشيخ الحر العاملي ، متوسطة أشار فيها إلى إجازته لأخيه الشيخ الحر وذكر فيها بعض تصانيفه وتاريخها سنة ١٠٨٥ رأيت صورتها في كتاب السفينة لميرزا أبي طالب المكتوب حدود سنة ١١٠٠ في المشهد الرضوي.

( ٧٢٧ : إجازته ) للمولى سلطان محمود بن غلام علي الطبسي بخطه في آخر التهذيب تاريخها رابع عشر جمادى الأولى سنة ١٠٩٦ كما ذكره شيخنا في الفيض القدسي ، لكن يأتي أن المجاز بهذه الإجازة هو محمود بن محمد مقيم الطبسي.


( ٧٢٨ : إجازته ) للمولى محمد شفيع بن محمد رفيع الأصفهاني تاريخها في رجب سنة ١٠٩٥ وإجازته له أيضا مختصرة تاريخها صفر سنة ١٠٩٧ ، وإجازته له أيضا مختصرة في رجب تلك السنة كلها بخط المجيز على ثلاثة مواضع من مجلد فتن البحار مصرحا في الجميع أنه قرأ النسخة عليه قراءة وتنقيحا وتدقيقا ولعله لذلك اشتهر بمولى محمد شفيع قاري البحار كما كتب على رسالته في الجبر والتفويض الآتية.

( ٧٢٩ : إجازته ) للمولى محمد شفيع بن نور الدين محمد الخاتون آبادي ذكرها سيدنا في التكملة.

( ٧٣٠ : إجازته ) للسيد الأمير محمد صادق بن ميرزا محمد طاهر بن مير سيد علي بن علاء الدين حسين المرعشي الشهير بسلطان العلماء بخطه على ظهر الاستبصار مختصرة تاريخها سنة ١٠٩٢.

( ٧٣١ : إجازته ) للسيد الأمير محمد صالح الحسيني القزويني ذكرها تلميذ المجاز الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل.

( ٧٣٢ : إجازته ) لميرزا محمد طاهر النائني مختصرة ، بخطه على آخر خامس البحار. تاريخها سنة ١٠٩٥ ، رأيتها عند الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران

( ٧٣٣ : إجازته ) للمولى الحاج محمد طاهر بن الحاج مقصود على الأصفهاني في آخر المجلد السادس من البحار في سادس عشر شعبان سنة ١١٠٢ وهي مختصرة

( ٧٣٤ : إجازته ) له أيضا تبلغ مائة وخمسين بيتا بخط المجيز في آخر أصول الكافي تاريخها عاشر جمادى الأولى سنة ١٠٨٧ ، توجد عند ميرزا فضل الله الزنجاني.

( ٧٣٥ : إجازته ) للمولى عبد العظيم القاساني مختصرة تاريخها أواسط ربيع الثاني سنة ١٠٦٨ ، بخطه الشريف على الجزء الثالث من الفقيه رأيتها عند العالم المحدث الشهير الشيخ عباس القمي.

( ٧٣٦ : إجازته ) للمولى عبد الله اليزدي أدرجت قطعة من أولها في إجازات البحار


( أولها الحمد لله الذي شيد قواعد الأحكام إلخ ) وفي كشف الحجب أن المجاز هو عبد الله بن الحسين اليزدي.

( ٧٣٧ : إجازته ) للسيد مير عبد المطلب كتبها له بخطه على أجزاء أصول الكافي وهي خمسة كلها مختصرات من سنة ١٠٧٤ إلى سنة ١٠٧٧.

( ٧٣٨ : إجازته ) للأمير علي خان الجرفادقاني مختصرة ، بخطه على التهذيب تاريخها سنة ١٠٩٣ ، أدرجت قطعة منها في الفيض القدسي.

( ٧٣٩ : إجازته ) للمولى محمد علي بن مولانا محمد الطبسي مختصرة بخطه على المجلد الأول من شرح اللمعة تاريخها ثامن ربيع الثاني سنة ١١٠٠ رأيت النسخة وهي بخط والد المجاز محمد بن محمود بن مولانا علي الطبسي كتبها سنة ١٠٤١ ، والمقروء من اسم المجيز محمد وقد محيت بعده كلمة باقر كما استظهره في مستدرك الإجازات أيضا.

( ٧٤٠ : إجازته ) للسيد الأمير عين العارفين الحسيني القمي العاشوري بخطه على ظهر التهذيب ، مختصرة ، تاريخها جمادى الأولى سنة ١٠٩٢ ، أورد قطعة منها في الفيض القدسي ومرت إجازته لمير محمد حسين بن صدر الدين محمد الحسيني القمي العاشوري في سنة ١٠٩٦.

( ٧٤١ : إجازته ) للشيخ محمد فاضل المشهدي ، وفي كشف الحجب محمد فاضل بن محمد مهدي المشهدي ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي قيد الروايات بسلاسل الأسانيد إلخ ) توجد ناقصة الآخر في إجازات البحار.

( ٧٤٢ : إجازته ) للمولى محمد قاسم بن محمد صادق الأسترآبادي ، ذكره الشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري في إجازته لولده الشيخ محمد ، وذكره سيدنا الحسن في التكملة.

( ٧٤٣ : إجازته ) للمولى محمد قاسم بن محمد رضا الهزارجريبي المذكور في إجازة آقا باقر الهزارجريبي لآية الله بحر العلوم.


( ٧٤٤ : إجازته ) لميرزا قوام الدين السيفي وهو السيد ميرزا قوام الدين محمد بن محمد مهدي الحسيني السيفي القزويني ، مختصرة تاريخها شعبان سنة ١١٠٧

( ٧٤٥ : إجازته ) للمولى محمد كاظم الخراساني توجد بخطه على ظهر التهذيب ، مختصرة فيها ذكر المشايخ وذكر كتاب البحار.

( ٧٤٦ : إجازته ) للسيد الرشيد الأمير محمد الأصفهاني ( أولها الحمد لله وسلام على عباده ) وتاريخها سنة ١٠٨٢ ، ذكرها في كشف الحجب ، وسيدنا في التكملة

( ٧٤٧ : إجازته ) للمولى رفيع الدين محمد الأصفهاني ، مختصرة ، تاريخها سابع رجب سنة ١٠٩٥.

( ٧٤٨ : إجازته ) للمولى محمد بن جابر الأصفهاني أيضا مختصرة تاريخها سنة ١٠٧٢

( ٧٤٩ : إجازته ) للشيخ بهاء الدين محمد الجيلي ، مختصرة بخطه على ظهر التهذيب تاريخها في ذي القعدة سنة ١٠٧٢.

( ٧٥٠ : إجازته ) له أيضا مختصرة بخطه على التهذيب تاريخها رابع جمادى الثانية سنة ١٠٧٥.

( ٧٥١ : إجازته ) للسيد الأسعد الأمير محمد الحسيني ، مختصرة تاريخها جمادى الثانية سنة ١٠٩٢ ( أولها أنهاه السيد السند الأشرف الأمجد إلخ )

( ٧٥٢ : إجازته ) للمولى محمد بن أبي الفتح الجيلي ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي لم يجعل ميراث الأنبياء درهما إلخ ) تاريخها آخر ربيع الثاني سنة ١٠٩٩ مدرجة في إجازات السيد نصر الله الحائري.

( ٧٥٣ : إجازته ) لميرزا محمد بن محمد رضا بن إسماعيل بن جمال الدين القمي صاحب تفسير كنز الدقائق وهي تقريظ له كتبه يوم الغدير سنة ١١٠٢ ،

( ٧٥٤ : إجازته ) للشيخ العلامة الماهر المولى محمد بن علي الأردبيلي صاحب جامع الرواة ، مبسوطة ( أولها الحمد لله وسلام على عباده إلخ ) تاريخها سابع عشر ذي القعدة سنة ١٠٩٨ مدرجة في مستدرك إجازات البحار ،


وقد كتبها العلامة المجلسي في آخر جامع الرواة.

( ٧٥٥ : إجازته ) للسيد محمد بن قاسم بن محمد الحسيني الخلخالي تاريخها ثالث عشر ربيع الأول سنة ١٠٨٨ نقلت صورتها عن خط المجيز على نسخه أول البحار التي في الخزانة الرضوية.

( ٧٥٦ : إجازته ) للمولى محمد قاسم بن محمد رضا الهزارجريبي الأصفهاني كتبها المجيز بخطه في آخر الصحيفة السجادية التي بخط المجاز وهي مبسوطة تاريخها سنة ١١٠٥ مدرجة في المستدرك.

( ٧٥٧ : إجازته ) للمولى مسيح الدين محمد الشيرازي ( أولها الحمد لله الذي جعل الروايات عن الأئمة السادات إلخ ) وهي ناقصة الآخر مدرجة في إجازات البحار.

( ٧٥٩ : إجازته ) للمولى محمود الطبسي بخطه في آخر المجلد الأول من التهذيب مختصرة تاريخها ربيع الأول سنة ١١٠٩ توجد في الخزانة الرضوية ولعله غير محمود بن محمد مقيم الآتي لبعد قراءة كتاب واحد مرتين على شيخ واحد بينهما ثلاث عشرة سنة كما يظهر من تاريخيهما.

( ٧٦٠ : إجازته ) للمولى محمود بن محمد مقيم الطبسي بخطه على التهذيب الذي ملكه المجاز وكتب عليه تملكه بنسبة ونسبته وهي أربع إجازات مختصرات تاريخ الأولى صفر سنة ١٠٩٥ ، والثانية رجب سنة ١٠٩٥ ، والثالثة جمادى الأولى سنة ١٠٩٦ ، والرابعة ذي القعدة سنة ١٠٩٦ ، والنسخة توجد عند السيد محمد صادق آل بحر العلوم في النجف.

( ٧٦٢ : إجازته ) للمولى محمد مقيم مختصرة بخطه على ظهر أصول الكافي تاريخها خامس ذي الحجة سنة ١٠٧٧.

( ٧٦٣ : إجازته ) للشيخ محمد نبي بن محمد رحيم الجنابذي أدرجها المجاز في آخر إجازته لبعض تلاميذه كما يأتي ( أولها أما بعد حمد الله على سوابغ الأنام )


وهما معا في مجلد من موقوفات نادر شاه للخزانة الرضوية في سنة ١١٤٥.

( ٧٦٤ : إجازته ) للشيخ نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن مرتضى الكاشاني ، مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي شيد قواعد الدين ) تاريخها خامس عشر جمادى الأولى سنة ١٠٨٤ وهو سبط أخ المحدث الفيض ومجاز من عم أبيه المحقق الفيض أيضا.

( ٧٦٥ : إجازته ) للسيد نعمة الله الجزائري التستري مبسوطة على نهج البلاغة تاريخها شوال سنة ١٠٩٦.

( ٧٦٦ : إجازته ) له أيضا كبيرة ( أولها الحمد لله الذي جعل الروايات ذريعة إلى نيل السعادات ) تاريخها جمادى الأولى سنة ١٠٧٥ نقلت صورتها في مستدرك الإجازات عن خط الشيخ محمد بن علي الجزائري تلميذ المحدث الجزائري.

( ٧٦٧ : إجازة ) حجة الإسلام السيد محمد باقر بن نقي الموسوي الشفتي الأصفهاني المتوفى عصر يوم الأحد ثاني ربيع الأول سنة ١٢٦٠ ، لتلميذه الحاج محمد إبراهيم القزويني الأصفهاني ( أولها الحمد لله الذي أنزل على عبده الفرقان ) وهي مبسوطة صرح فيها باجتهاده تاريخها سنة ١٢٤٦ ،

( ٧٦٨ : إجازته ) للسيد محمد تقي الزنجاني ، مبسوطة ( أولها رب أعوذ بك من همزات الشياطين إلى قوله الحمد لله المعين لمن استغاثه في كل شده وصعاب ) تاريخها تاسع محرم سنة ١٢٥٣.

( ٧٦٩ : إجازته ) للمولى محمد رفيع بن علي الگيلاني الشهير بشريعتمدار الرشتي شيخ إجازة ميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني والمتوفى سنة ١٢٩٢ ، كما أرخه تلميذه الهمداني المذكور في ملتقط فصوص اليواقيت المطبوع كبيرة مبسوطة ( أولها الحمد لله المعين لمن استعانه في السراء والضراء تاريخها في ذي القعدة سنة ١٢٥٨.


( ٧٧٠ : إجازته ) له أيضا ، شبه التوصية إلى أهل جيلان ، بالفارسية وأمرهم بالرجوع إليه وتاريخها في ذي الحجة سنة ١٢٥٨.

( ٧٧١ : إجازته ) لميرزا زين العابدين بن ميرزا أبي القاسم الموسوي الخوانساري والد ميرزا محمد باقر صاحب روضات الجنات والمتوفى سنة ١٢٧٦ ، مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي قصرت الألسن عن بلوغ ثنائه ) تاريخها أواخر صفر سنة ١٢٢٢.

( ٧٧٢ : إجازته ) للمولى محمد صالح الأسترآبادي ، مبسوطة تاريخها يوم السبت ثالث ذي الحجة سنة ١٢٥٢ ( أولها الحمد لله الذي يحول بين المرء ).

( ٧٧٣ : إجازته ) للمولى عبد الباقي الكاشاني ، بالفارسية فيها شهادة له بالاجتهاد والعدالة والتوصية في حقه إلى أهالي كاشان ، تاريخها ربيع الأول سنة ١٢٦٠ ، وعلى فرض صحة هذا التاريخ تكون الإجازة قبل وفاته بيوم أو يوم وفاته.

( ٧٧٤ : إجازته ) للحاج المولى عبد الوهاب القزويني ( أولها رب إني أعوذ بك من همزات إلى قوله الحمد لله فاطر السموات والأرضين ) كبيرة مبسوطة ، تاريخها عاشر شعبان سنة ١٢٥٤.

( ٧٧٥ : إجازته ) للشيخ علي بن الشيخ محمد النخجواني مبسوطة ( أولها ومنه الإعانة على الفوز إلى قوله الحمد لله فاطر السموات ).

( ٧٧٦ : إجازته ) للسيد محمد علي الأبرقوهي مختصرة وفيها شهادة على اجتهاده بالامتحان والاختبار تاريخها شوال سنة ١٢٥٧.

( ٧٧٧ : إجازته ) للمولى محمد علي المحلاتي نزيل شيراز المتوفى سنة ١٢٨٣ ، رثاه تلميذه المجاز منه ميرزا محمد بن حعبد الوهاب الهمداني الكاظمي بقصيدة وقال في تاريخ وفاته ( لمحلات الجنان ارتحلا ) وهي مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ) تاريخها سنة ١٢٥٨.


( ٧٧٨ : إجازته ) للسيد فضل الله الأسترآبادي مبسوطة ( أولها منه التوفيق للتوقي من الجحيم ـ إلى قوله ـ الحمد لله الذي لا يخفي عليه شيء ) تاريخها ليلة السبت ثالث ذي الحجة سنة ١٢٥٢.

( ٧٧٩ : إجازته ) للسيد ميرزا محمد الرضوي المجاور للمشهد الرضوي مبسوطة كبيرة ( أولها ومنه التوفيق للنجاة ـ إلى قوله ـ الحمد لله الذي لا يخفي عليه شيء في الأرض ولا في السماء ) تاريخها رابع عشر ربيع الأول سنة ١٢٥٦ ، ولا يخفي أن المجاز غير السيد محمد الرضوي المشهور بالسيد محمد القصير لأن القصير توفي سنة ١٢٥٥.

( ٧٨٠ : إجازته ) لآقا محمد النائني الأصفهاني والد العالم الجليل آقا علي رضا الذي ينقل عنه شيخنا العلامة النوري في جنة المأوى ودار السلام بعض الكرامات ، مبسوطة ( أولها الحمد لله العليم الحليم الكريم ) وفي آخرها توصيته فارسية فيها الترغيب على الاقتداء به تاريخها السادس والعشرون من رجب سنة ١٢٥٦

( ٧٨١ : إجازته ) للمولى مرتضى قلي ، كبيرة مبسوطة ، تاريخها ثاني ذي الحجة سنة ١٢٥٦ ( أولها رب إني أعوذ بك ـ إلى قوله ـ الحمد لله المعين لمن استعان منه ).

( ٧٨٢ : إجازته ) لتلميذه وصهره آقا محمد مهدي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي وكل هذه الإجازات مدرجة في كتاب إجازاته وفي مستدرك الإجازات.

( ٧٨٣ : إجازة ) العلامة الشيخ محمد باقر ابن العلامة الشيخ محمد تقي بن عبد الرحيم الطهراني المتوفى بالنجف سنة ١٣٠١ للعلامة ميرزا محمد باقر بن عبد المحسن الفارسي الإصطهباناتي الشهيد سنة ١٣٢٨.

( ٧٨٤ : إجازة ) العلامة الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن القائني البيرجندي المتوفى سنة ١٣٥٢ للسيد شهاب الدين المدعو بآقا نجفي ابن السيد محمود


التبريزي متوسطة ( أولها الحمد لله رب العالمين ) تاريخها سنة ١٣٤٠ ، وله أخرى مبسوطة مرتبة على أربع مقدمات وأربعة فصول ( أولها الحمد لله ذي القدرة القاهرة ) كتبها له سنة ١٣٤١ وسماها الإجازة الوجيزة للدرة الفاخرة العزيزة.

( ٧٨٥ : إجازة ) الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسين النيسابوري المكي للسيد نصر الله بن الحسين المدرس الحائري الشهيد حدود سنة ١١٦٨ أورد فيها إجازة السيد علي خان المدني للمجيز ( أولها الحمد لله رب العالم الذي علم الإنسان ما لم يعلم ) متوسطة تاريخها سنة ١١٣٠.

( ٧٨٦ : إجازته ) لبعض تلاميذه تاريخها ثاني عشر ذي الحجة سنة ١١٤٢ ، كما أرخها سيدنا في التكملة وقال لا أذكر المجاز.

( ٧٨٧ : إجازة ) العلامة ميرزا محمد باقر بن ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني صاحب روضات الجنات المتوفى سنة ١٣١٣ لشيخنا العلامة ميرزا فتح الله بن محمد جواد النمازي الشيرازي الأصفهاني النجفي الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني المتوفى بالنجف في ربيع الثاني سنة ١٣٣٩ وهي مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي ليس لحرمته جواز ) تاريخها يوم الخميس عاشر شوال سنة ١٢٩٤.

( ٧٨٩ : إجازته ) للشيخ قاسم بن الشيخ محمد بن علي بن قاسم من بيت المشهدي النجفي كتبها على الجزء الثاني من كنز الأحكام في شرح شرايع الإسلام تأليف المجاز كتبها له بخطه أوان زيارته للعتبات سنة ١٢٦٨ ، وهي متوسطة ومدبجة استجاز منه أولا ثم كتب له هذه الإجازة كما صرح به فيها.

( ٧٩٠ : إجازة ) السيد المحقق الداماد الأمير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني الأسترآبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٤٠ للسيد أحمد بن


زين العابدين الحسيني العلوي العاملي المجاز من الشيخ البهائي أيضا ، وهي متوسطة ( أولها بعد الحمد كل الحمد لربنا رب العاقلات ) تاريخها النصف من جمادى الأولى سنة ١٠١٧.

( ٧٩١ : إجازته ) له أيضا مختصرة ( أولها الحمد كله لله رب العالمين ذي السلطان الساطع ) تاريخها سنة ١٠١٩ كلتاهما مدرجتان في البحار وفي ذيل الثانية تقريظ مختصر منه لبعض تصانيف المجاز.

( ٧٩٢ : إجازته ) لميرزا شاه رخ بيكا الوزير بعد قراءته الصحيفة السجادية عليه كتبها له بخطه على نسخه الصحيفة الموقوفة في الخزانة الرضوية.

( ٧٩٣ : إجازته ) لبعض تلاميذه ، مختصرة تاريخها سنة ١٠٢٤ كتبها له على ظهر ( السبع الشداد ) بعد قراءة التلميذ الكتاب عليه.

( ٧٩٤ : إجازته ) للسيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي متوسطة ، لم يذكر فيها مشايخه ( أولها الحمد لله رب العالمين حمدا عاما ضاما ما وراء ما يبلغه ) تاريخها سنة ١٠٣٨.

( ٧٩٥ : إجازة ) المولى محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري المشهدي الشهير بالمحقق السبزواري المتوفى سنة ١٠٩٠ في خصوص رواية الصحيفة الكاملة للمولى محمد شفيع بن فرج الجيلاني المشهدي أخ المولى محمد رفيع المشهور وهي متوسطة ( أولها الحمد لله رب العالمين ) تاريخها المحرم سنة ١٠٨٥.

( ٧٩٦ : إجازته ) للمولى محمد الگيلاني ، متوسطة ( أولها الحمد لله رب العالمين ) تاريخها ربيع الثاني سنة ١٠٨١ والمجاز هو المولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني الشهير بسراب.

( ٧٩٧ : إجازة ) الشيخ بدر بن حسن بن الحسين لبعض تلاميذه ، مختصرة تاريخها يوم الأربعاء ثاني شعبان سنة ٨٤٩.

( ٧٩٨ : إجازة ) الشيخ البهائي تأتي بعنوان إجازة محمد بن الحسين.


( ٧٩٩ : إجازة ) السيد تاج الدين بن معية هو محمد بن القاسم تأتي.

( ٨٠٠ : إجازة ) تاج الدين حسن هو الحسن بن الحسين تأتي.

( ٨٠١ : إجازة ) شيخنا العلامة ميرزا محمد تقي بن محب علي بن أبي الحسن بن ميرزا محمد علي الملقب جده الأخير بگلشن الشيرازي الحائري المتوفى بها ليلة الأربعاء ثالث ذي الحجة سنة ١٣٣٨ للشيخ عبد الله بن المولى حبيب الله اللنگرودي ، مختصرة تاريخها سنة ١٣٣٠ يروي فيها عن شيخ إجازته العلامة الحاج ميرزا حسين الطهراني النجفي الخليلي ،

( ٨٠٢ : إجازة ) الشيخ محمد تقي بن محمد الشهير بملا كتاب الأحمدي البياتي النجفي المشهور بالشيخ تقي ملا كتاب والد الشيخ جواد ملا كتاب النجفي للسيد محمد رضا بن آية الله السيد مهدي بحر العلوم يروي فيها عن آية الله بحر العلوم والسيد صاحب الرياض والشيخ الأكبر كاشف الغطاء ، وهي متوسطة ( أولها الحمد لله رب العالمين ) وهي ليست مؤرخة ولعلها قريبة من إجازات سائر مشايخه له مثل إجازة السيد محمد القصير ، وإجازة الشيخ محمد سعيد القراچه داغي الآتيتين ،

( ٨٠٣ : إجازة ) الشيخ محمد تقي المدعو بتقي صوفي بن مظفر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن علي بن الحسين بن هاشم الرب آبادي الأبهررودى القزويني ، كذا نسب نفسه في آخر نسخه مصباح المتهجد الذي كتبه بخطه في سنة ١٠٢٦ ، وهذه الإجازة هي التي رآها صاحب الرياض وقال إنه كتبها لتلميذه الشيخ شمس الدين محمد بن خليفة بن دجلة الجزائري وذكر فيها أنه يروي عن الشيخ نظام الدين أبي الفتح عامر بن فياض الجزائري وهو يروي عن المولى عبد الله بن محمود التستري الشهيد ببخارا سنة ٩٩٧.

( ٨٠٤ : إجازة ) المولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي الأصفهاني المتوفى


سنة ١٠٧٠ والد العلامة المجلسي صاحب بحار الأنوار ، لميرزا إبراهيم كاشف الدين ابن المولى محمد اليزدي ، مبسوطة ( أولها الحمد لله رب العالمين ) تاريخها صفر سنة ١٠٦٣.

( ٧٠٥ : إجازته ) لولده العلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي ، وهي كبيرة مبسوطة طبعت في قصص العلماء مغلوطة لكنها في مستدرك الإجازات مصححة ( أولها الحمد لله رب العالمين ) تاريخها جمادى الأولى سنة ١٠٦٨.

( ٨٠٦ : إجازته ) المختصرة لرواية الصحيفة الكاملة خاصة لولده المذكور أيضا كتبها له بعد ذكره طريق رواية الشهيد الثاني للصحيفة.

( ٨٠٧ : إجازته ) لبعض السادة من تلاميذه ، مبسوطة مدرجة في إجازات البحار ، حكى فيها عن شيخه المولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى سنة ١٠٢١ ( أن الكتب المتواترة لا تحتاج إلى الإجازة ـ ثم قال ـ ولكن شيخنا البهائي يقول الاحتياج إلى الإجازة بإحدى الطرق إجماعي ) وفي أواخرها أجاز لجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ممن أدرك جزء من حياته كما فعل ذلك شيخه التستري المذكور وقبلهما السيد تاج الدين بن معية.

( ٨٠٨ : إجازته ) للمولى محمد حسين بن شمس الدين محمد الأصفهاني وهي ثلاث إجازات مختصرة وانهاءات على ثلاثة مواضع من كتاب التهذيب الذي كتبه المجاز بخطه تواريخها شعبان سنة ١٠٤٩ ، وصفر الخير سنة ١٠٥٠ ، وذي القعدة الحرام سنة ١٠٥٠.

( ٨٠٩ : إجازته ) للمحقق آقا حسين بن جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٩٨ ، كبيرة مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي جعل الرواية دركا لمبين أحكامه ) تاريخها ربيع الثاني سنة ١٠٦٢ ، ذكر


في أواخرها ( أن أعلى أسانيده روايته عن الشيخ البهائي عن الشيخ عبد العالي عن والده المحقق الكركي عن شمس الدين محمد بن داود عن الشيخ ضياء الدين علي عن والده الشهيد عن رضي الدين المزيدي عن الشيخ محمد بن صالح عن السيد فخار عن شاذان بن جبرئيل عن جعفر الدوريستي عن الشيخ المفيد عن الشيخ أبي جعفر بن بابويه الصدوق رضي الله عنهم ) ( أقول ) وسندي العالي إليه ما أرويه عن شيخي العلامة النوري عن العلامة الأنصاري عن المولى أحمد النراقي عن آية الله بحر العلوم عن صاحب الحدائق عن المولى رفيع الجيلاني عن العلامة المجلسي عن والده إلى آخر السند المذكور.

( ٨١٠ : إجازته ) للمولى محمد صادق الكرباسي الأصفهاني ثم الهمداني المدرس بها ، مختصرة كتبها له على ظهر من لا يحضره الفقيه في سنة ١٠٦٠ ،

( ٨١١ : إجازته ) له أيضا مبسوطة بدأ فيها بإجازة خصوص الصحيفة السجادية على منشئها السلام ، وفي آخرها عممها لجميع الكتب والروايات ( أولها بلغ المولى الجليل ) تاريخها سنة ١٠٦٨.

( ٨١٢ : إجازته ) للمولى عبد الباقي بن بديع الزمان كتبها له في آخر كتاب الصوم من كتاب التهذيب الذي كتبه المجاز بخطه مختصرة تاريخها سنة ١٠٥٦ توجد عند العلامة السيد عبد الحسين الحجة في كربلاء.

( ٨١٣ : إجازته ) للسيد الأمير محمد مهدي الحسيني كتبها له في آخر المجلد الأول من التهذيب الذي كتبه المجاز بخطه مختصرة تاريخها سنة ١٠٦٢ توجد عند المولوي حسن يوسف في كربلاء.

( ٨١٤ : إجازة ) السيد محمد تقي بن مير مؤمن بن مير محمد تقي بن مير رضا الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ للعلامة السيد مهدي القزويني النجفي الحلي المتوفى سنة ١٣٠٠ ، وهي مبسوطة تاريخها سنة ١٢٤١ ذكرها سيدنا في التكملة ، وقال شيخنا شيخ الشريعة إنها تقرب من لؤلؤة البحرين.


( ٨١٥ : إجازة ) المحقق الشيخ نجم الدين أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن الحسن بن سعيد الحلي المتوفى سنة ٦٧٦ للشيخ محمد بن إسماعيل بن حسين بن الحسن بن علي الهرقلي الذي كتب الجزء الأول من الشرائع بخطه وفرغ في يوم الخميس خامس عشر شهر رمضان سنة ٦٧٠ وقرأه على المصنف المحقق فكتب بخطه عليه الإنهاء في يوم الأربعاء ثامن عشر ذي الحجة سنة ٦٧١ رأيتها في كتب العلامة السيد مهدي من آل السيد حيدر.

( ٨١٦ : إجازته ) للشيخ زين الدين أبي الحسن علي بن رشيد الدين محمد بن سعيد ، مختصرة كتبها له بخطه على ظهر الشرائع في شعبان سنة ٦٧٥ ، رأيته في طهران عند الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين.

( ٨١٧ : إجازة ) العلامة الحاج الشيخ جعفر بن الحسين التستري المتوفى سنة ١٣٠٣ للسيد ميرزا محمد جعفر بن السيد ميرزا علي نقي بن السيد حسن بن السيد محمد المجاهد بن الأمير السيد علي صاحب الرياض الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٠.

( ٨١٨ : إجازته ) للعلامة الأمير عبد الصمد بن أحمد بن محمد بن الطيب بن محمد بن نور الدين بن المحدث الجزائري المتوفى ( عاشر ج ٢ ) سنة ١٣٣٧

( ٨١٩ : إجازته ) لميرزا محمد بن عبد الوهاب بن داود الهمداني الكاظمي الملقب بإمام الحرمين المتوفى سنة ١٣٠٣ أوردها المجاز في كتاب إجازاته الموسوم بالشجرة المونقة ، وقد كتب هو رسالة في ترجمه شيخه المجيز سماها غنيمة السفر في ترجمه الحاج الشيخ جعفر.

( ٨٢٠ : إجازة ) الشيخ الأكبر الشيخ جعفر بن الشيخ خضر الجناجي النجفي صاحب كشف الغطاء المتوفى سنة ١٢٢٧ لتلميذه وصهره العلامة الشيخ أسد الله بن الشيخ إسماعيل الدزفولي ثم الكاظمي المتوفى سنة ١٢٣٤


( أولها الحمد لله الذي نصب للدين أعلاما ) تاريخها ذي القعدة سنة ١٢١١ ـ متوسطة ومعها تقريظ الشيخ الأكبر أيضا على ( منهج التحقيق في التوسعة والتضييق ) للشيخ أسد الله المذكور.

( ٨٢١ : إجازته ) للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، أجازه في أوائل أمره تاريخها سنة ١٢٠٩ وقد طبعت في آخر رسالة في ترجمه الشيخ أحمد المذكور.

( ٨٢٢ : إجازته ) للشيخ عبد علي بن أميد علي الجيلاني النجفي شيخ رواية العلامة المولى علي بن ميرزا خليل الرازي الطهراني النجفي كتبها له بخطه على ظهر ( منهاج الكلام في شرح شرايع الإسلام ) تصنيف المجاز.

( ٨٢٤ : إجازة ) المولى محمد جعفر بن محمد صفي الفارسي الآباده اي للمولى محمد علي بن أحمد المحلاتي الشيرازي تاريخها سنة ١٢٥٨ ، رأيت صورتها بخط المولى عبد الحميد الفراهاني الحائري تلميذ المحلاتي المجاز.

( ٨٢٥ : إجازة ) الشيخ محمد جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الكمره إي الأصفهاني قاضي أصفهان المتوفى سنة ١١١٥ لتلميذه السيد مير عالم الكرماني ، مبسوطة ( أولها الحمد لله عالم الغيب والشهادة ) تاريخها في المحرم سنة ١١٠٢ ، رأيتها ضمن مجموعة في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٨٢٦ : إجازة ) الشيخ نجم الدين جعفر بن محمد بن جعفر بن هبة الله بن نما للشيخ كمال الدين علي بن الحسين بن حماد الواسطي ، أورد صاحب المعالم بعضها في إجازته للسيد نجم ، وقال إنها عندي بخط الشيخ الشهيد محمد بن مكي فيها استيفاء زائد لطرق الروايات.

( ٨٢٧ : إجازته ) للشيخ جمال الدين محمد بن الحسن بن محمد بن المهتدي ، مختصرة تاريخها ذي الحجة سنة ٦٠٧ مدرجة في إجازات البحار عن خط الجبعي عن خط الشهيد والمظنون أن في التاريخ تصحيف السبعين بالسبع


وأن الصحيح هكذا سنة ٦٧٠ يعني سبعين وستمائة.

( ٨٢٨ : إجازة ) الشيخ جعفر بن محمد العاملي للسيد أمير علي كيا بعد ما قرأ عليه قواعد الأحكام وإرشاد الأذهان وهي مختصرة تاريخها الواحد والعشرون من ذي الحجة سنة ٩٥٩.

( ٨٢٩ : إجازة ) الشيخ محمد جواد بن الشيخ محمد تقي بن محمد المدعو بملا كتاب النجفي للشيخ عبد الله العاملي ( أولها الحمد لله الذي خص دينه بالكتاب المبين إلخ ) مختصرة وليست مؤرخة ، وقد كتبها له في ذيل صورة إجازة شيخه السيد جواد صاحب مفتاح الكرامة له.

( ٨٣٠ : إجازة ) الشيخ جواد بن الشيخ حسين نجف النجفي لميرزا جعفر بن ميرزا أحمد التبريزي المتوفى بالوباء قبل وفاه والده في سنة ١٢٦٢ ، مختصرة.

( ٨٣١ : إجازة ) الفاضل الجواد بن سعد الله بن جواد الكاظمي تلميذ الشيخ البهائي للسيد مير محمود بن فتح الله الحسيني الكاظمي ذكرها سيدنا الحسن الصدر في التكملة.

( ٨٣٢ : إجازة ) العلامة السيد محمد الجواد بن محمد الحسيني الشقرائي العاملي المتوفى بالنجف سنة ١٢٢٦ ، مبسوطة ذات فوائد كثيره كتبها لتلميذه الشيخ محمد جواد بن الشيخ محمد تقي ملا كتاب النجفي ( أولها الحمد لله الذي نطقت بحديث وجوب وجوده آيات سلطانه ) وأخرى له أيضا مختصرة.

( ٨٣٣ : إجازته ) لميرزا عبد الوهاب تاريخها ربيع الأول سنة ١٢٢٥ ذكرها العلامة السيد محسن الأمين العاملي في ترجمه المجيز على ظهر كتابه مفتاح الكرامة المطبوع ، ( أقول ) هو الميرزا عبد الوهاب الشريف بن محمد علي القزويني صاحب التصانيف الكثيرة.

( ٨٣٤ : إجازته ) لآقا محمد علي بن آقا محمد باقر الهزارجريبي النجفي المتوفى بالوباء سنة ١٢٤٥ ، مبسوطة ذات فوائد استنسختها من نسخه ولد المجاز


ميرزا محمد حسن النجفي الأصفهاني.

( ٨٣٥ : إجازة ) العلامة الكبير ميرزا حبيب الله بن محمد علي الرشتي النجفي المتوفى ليلة الخميس الرابع عشر من جمادى الثانية سنة ١٣١٢ للمولى محمد طاهر ابن المولى محمد كاظم الأصفهاني نزيل مشهد شاه عبد العظيم المتوفى به حدود سنة ١٣١٠ ، رأيت الأصل عند ولد المجاز الشيخ محمد جواد بن محمد طاهر المذكور.

( ٨٣٦ : إجازته ) للعلامة الأمير عبد الصمد التستري المتوفى سنة ١٣٣٧ ، مدرجة في إجازاته.

( ٨٣٧ : إجازة ) الشيخ حسام الدين بن جمال الدين بن محمد علي بن أحمد بن طريح المسلمي النجفي ابن أخ الشيخ فخر الدين الطريحي والراوي عن عمه المذكور ، للشيخ جواد بن الشيخ كلب علي الكاظمي تاريخها ألف وتسعون ونيف بخط المجيز على ظهر فروع الكافي الذي استنسخه المجاز لنفسه وقرأه على شيخه المجيز وهي متوسطة والنسخة في كتب سيدنا العلامة ميرزا علي آقا ابن آية الله المجدد الشيرازي طاب ثراهما.

( ٨٣٨ : إجازته ) للشيخ يونس بن الشيخ ياسين النجفي ، متوسطة ( أولها أما بعد حمد الله )

( ٨٣٩ : إجازة ) الشيخ حسام الدين محمود بن درويش علي الحلي للشيخ محمد بن دنانة بن الحسين الكعبي النجفي الذي كتب بخطه من لا يحضره الفقيه وقرأه على مشايخه فكتبوا إجازاتهم له ، مثل الشيخ شرف الدين المازندراني والشيخ محمد بن يحيى بن القاسم ـ والشيخ حسام الدين كتب له إجازتين إحداهما مختصرة بلا تاريخ والثانية مبسوطة تاريخها سنة ١٠٦٨. والنسخة عند الفاضل الشيخ محمد المشهور بخطيب ابن داود بن خليل بن نصير الدين حسين الخطيب الحائري.


( ٨٤٠ : إجازته ) للسيد محمود النجفي ، قال في الرياض رأيتها بخط المجيز على آخر كتاب المعالم للشيخ حسن بن الشهيد الثاني.

( ٨٤١ : إجازة ) شاه الدين حسن الحساب للعتبة الشريفة الرضوية لتلميذه نور الدين محمد مختصرة كتبها له على ظهر بعض الأربعينيات تاريخها السابع والعشرون من ربيع الأول سنة ٩٩٠ ، والنسخة عند آقا نجفي التبريزي.

( ٨٤٢ : إجازة ) السيد حسن حفيد الأكرم الحسيني ، مختصرة كتبها لبعض تلاميذه سنة ٧٥٧ على ظهر الجزء الأول من الشرائع الذي هو بخط محمد بن إسماعيل الهرقلي وقد كتبه سنة ٦٧٠ وقرأه على المصنف المحقق فكتب المحقق إجازة له مختصرة في سنة ٦٧١ كما تقدم.

( ٨٤٣ : إجازة ) السيد حسن بن السيد أحمد الكاشاني نزيل مشهد الرضا 7 المتوفى به سنة ١٣٤٢ لتلميذه السيد يحيى بن السيد محمد بن الحسن الهندي نزيل المشهد أيضا تاريخها سنة ١٣٣٧ ، مبسوطة أدرج فيها إجازات مشايخه له وهم المولى علي الخليلي والسيد حسين الكوه كمري والشيخ محمد حسين الكاظمي والفاضل الإيرواني والمولى لطف الله الأسكي وميرزا حبيب الله الرشتي.

( ٨٤٤ : إجازة ) الشيخ حسن بن العلامة الشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي للسيد محمد إبراهيم شمس العلماء المتوفى في العشرين من جمادى الثانية سنة ١٣٠٧ ابن محمد تقي بن الحسين بن السيد دلدار علي اللكهنوي تاريخها سنة ١٢٩٠ ذكرها المجاز له في ورثة الأنبياء.

( ٨٤٥ : إجازة ) العلامة الفقيه صاحب الجواهر الشيخ محمد حسن بن الشيخ باقر بن الشيخ عبد الرحيم بن آقا محمد بن عبد الرحيم الشريف الكبير الأصفهاني النجفي المتوفى في أول شعبان سنة ١٢٦٦ للسيد إبراهيم بن السيد صادق اللواساني الطهراني المتوفى بها سنة ١٣٠٩ وهي إجازة اجتهادية


متوسطة تاريخها السابع والعشرون من شوال سنة ١٢٦٥.

( ٨٤٦ : إجازته ) للسيد محمد تقي ممتاز العلماء ابن السيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي للكهنوي المتوفى سنة ١٢٨٩ طبعت في آخر روضة الأحكام للمجاز.

( ٨٤٧ : إجازته ) لميرزا جعفر بن ميرزا أحمد التبريزي المتوفى بالوباء سنة ١٢٦٢ ، متوسطة.

( ٨٤٨ : إجازته ) للشيخ عيسى بن الشيخ حسين الشهير بالزاهد النجفي ، مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي رفع قدر العلماء ) ذكر فيها من مشايخه الشيخ الأكبر كاشف الغطاء والسيد الجواد صاحب مفتاح الكرامة.

( ٨٤٩ : إجازته ) للشيخ نوح بن الشيخ قاسم الجعفري النجفي المتوفى سنة ١٣٠٠

( ٨٥٠ : إجازته ) للشيخ نعمة بن علاء الدين بن أمين الدين بن محيي الدين الطريحي النجفي المتوفى حدود سنة ١٢٩٠ كتبها على ظهر أحكام الأرضين للمجاز.

( ٨٥١ : إجازته ) للمولى محمد ولي ، مختصرة كتبها له بعد ما رأى بعض تصانيفه.

( ٨٥٢ : إجازة ) العلامة الفقيه الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء المتوفى بالوباء في شوال سنة ١٢٦٢ لميرزا جعفر التبريزي المذكور وهي اجتهادية مختصرة.

( ٨٥٣ : إجازته ) للشيخ محمد بن الشيخ إبراهيم المشهدي بن علي بن عبد المولى الربعي النجفي المتوفى سنة ١٢٨١ ، ذكرها سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة أمل الآمل.

( ٨٥٤ : إجازته ) للسيد مهدي بن الحسن بن السيد محسن المقدس الأعرجي الكاظمي ذكرها أيضا في التكملة.

( ٨٥٥ : إجازته ) للشيخ نعمة الطريحي المذكور كتبها على ظهر أحكام الأرضين للمجاز.

( ٨٥٦ : إجازة ) الشيخ أبي محمد الحسن بن الشيخ أبي علي الحسن السانزواري للقاضي بهاء الدين أبي الفتوح محمد بن أحمد بن محمد الوزيري بعد قراءته


عليه أحاديث الحسن بن ذكوان في يوم الخميس الثالث والعشرين من ذي الحجة سنة ٥٦٩ وتاريخ الإجازة صفر سنة ٥٧٠ أوردها في الرياض في ترجمه المجيز عن خطه وهي مختصرة ، قال ولعل سانزوار لغة ردية في سبزوار.

( ٨٥٧ : إجازة ) الشيخ الحسن بن الحسين بن علي الدوريستي نزيل كاشان للمولى الأجل مجد الدين أبي العلاء ، مختصرة كتبها له بخطه على ظهر إرشاد الشيخ المفيد تاريخها سنة ٥٧٦ يروي الإرشاد عن المرتضى بن الداعي عن جعفر بن محمد الدوريستي عن المصنف المفيد.

( ٨٥٨ : إجازته ) لمرشد الدين أبي الحسن الواراني علي بن الحسين بن أبي الحسين كتبها له بخطه على ظهر المبسوط للشيخ الطوسي في شوال سنة ٥٨٤ ذكر فيها أنه يروي المبسوط عن الشيخ الرئيس عبيد الله بن الحسن بن الحسين بن بابويه عن أبيه عن المصنف ، والرئيس هذا والد الشيخ منتجب الدين فالمجيز معاصر له والإجازة مسطورة في الرياض.

( ٨٥٩ : إجازة ) الشيخ تاج الدين الحسن بن الحسين بن الحسن السرابشنوي الكاشاني لبعض تلاميذه كتبها له على ظهر نهج البلاغة ، ذكر في الرياض في ترجمه الحسين بن أردشير أنه كتبها بالحلة السيفية في التاسع عشر من ذي الحجة سنة ٧٢٨ وقد ضاع بعض مواضع الإجازة فيقرأ من ألقاب المجاز ( المولى المعظم ملك الصلحاء سيد الزهاد والعباد ).

( ٨٦٠ : إجازته ) لولده الشيخ زين الدين علي بن الحسن بن الحسين أورد صورتها في الرياض في ترجمه المجاز له وقال إنه كتبها له بخطه على ظهر قواعد العلامة في موضعين تاريخها سنة ٧٦٣ مصرحا فيها بروايته عن مصنفه العلامة ( أقول ) يظهر من هذه الإجازة وسابقتها أنه كتب الأولى أوان كونه بالحلة وذلك بعد وفاه العلامة بسنة وعدة أشهر لأنه توفي العلامة في المحرم سنة ٧٢٦ ، وكتب الثانية لولده زين الدين في كاشان أواخر


عمره ، وعبر الشيخ محمد بن أبي جمهور في أول الغوالي عن المجاز له بالشيخ شرف الدين علي بن تاج الدين حسن السرابشنوي فلا تتوهم التعدد لسهولة الأمر في اختلاف الألقاب ، ورأيت بخط السيد عطاء الله بن إسحاق بن إبراهيم الحسيني الحسني على ظهر القسم الأول من الخلاصة للعلامة ما ملخصه ( إن رواية الشيخ تاج الدين الحسن بن الحسين السرابشنوي عن العلامة ، ورواية ولده الشيخ شرف الدين علي عن أبيه ، ورواية الكاتب يعني السيد عطاء الله عن الشيخ شرف الدين علي ، ويأتي إجازة العلامة للشيخ سراج الدين حسن بن بهاء الدين محمد بن أبي المجد السرابشنوي في سنة ٧١٥ ، فيظهر أن تاج الدين حسن وسراج الدين حسن مشتركان في الاسم والعصر والأستاد والبلد فلا يتوهم الاتحاد.

( ٨٦١ : إجازة ) السيد حسن بن حمزة بن محسن الحسيني الموسوي النجفي للسيد المرتضى جلال الدين عبد علي بن محمد بن أبي هاشم بن زكي الدين يحيى بن محمد بن علي بن أبي هاشم الحسيني المذكورة بقية نسبه إلى الحسين الأصغر بن السجاد 7 في تلك الإجازة المسطورة في الرياض في ترجمه المجاز ، وهي متوسطة تاريخها أول ربيع الثاني سنة ٨٦٢ ، نقلها عن خط المجيز على ظهر تحرير العلامة ويأتي إجازة علي بن الحسن الأسترآبادي للمجيز.

( ٨٦٢ : إجازته ) لبعض تلاميذه ، مختصرة كتبها له بخطه على نسخه تحرير العلامة المذكورة تاريخها سنة ٨٣٦ ويظهر منها أن المجاز من السادة العلويين ويظهر من الفصل بست وعشرين سنة بين تاريخي الإجازتين عدم اتحاد المجازين ، نقلها أيضا في الرياض في ترجمه جلال الدين عبد علي المذكور.

( ٨٦٣ : إجازة ) الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن الشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي صاحب المعالم المتوفى سنة ١٠١١ ،


لولديه الشيخ أبي جعفر محمد والشيخ أبي الحسن علي ، مختصرة تاريخها سنة ٩٩٠.

( ٨٦٤ : إجازته ) الكبيرة للسيد نجم الدين بن السيد محمد الحسيني ولولديه السيد أبي عبد الله محمد والسيد أبي الصلاح علي ـ والسيد نجم الدين هذا له ( أخبار أهل البيت ) كما يأتي ـ ( أولها الحمد لله حمد الشاكرين ) أدرج فيها جملة من إجازات العلماء من الخاصة والعامة مثل إجازة السيد عبد الكريم بن طاوس للشيخ كمال الدين علي بن الحسين بن حماد الواسطي ، وإجازة الواسطي هذا للسيد شمس الدين محمد بن أبي المعالي ، وإجازة شمس الدين هذا للشهيد الأول ، وإجازة الشهيد الأول لأولاده ، وإجازة السيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية للشهيد ، وإجازة الشيخ محمد بن أحمد بن صالح القسيني لنجم الدين طومان بن أحمد العاملي ، وإجازة الشيخ نجم الدين يحيى بن سعيد لكمال الدين الواسطي المذكور ، وإجازة السيد أبي طالب أحمد بن محمد بن زهرة للشهيد الأول ، وإجازة نجم الدين جعفر بن محمد بن جعفر بن هبة الله بن نما للشيخ كمال الدين الواسطي وغير ذلك من الإجازات المفيدة.

( ٨٦٥ : إجازته ) للشيخ عبد اللطيف وأخويه الشيخ رضي الدين والشيخ فخر الدين ابني الشيخ نور الدين علي بن شهاب الدين أحمد بن أبي جامع الحارثي العاملي ، ذكرها الشيخ علي بن رضي الدين المذكور في رسالته التي أرسلها إلى المحدث الحر العاملي في تراجم العلماء من آل أبي جامع.

( ٨٦٦ : إجازة ) الشيخ حسن بن سليمان بن خالد الحلي تلميذ الشيخ محمد بن مكي الشهيد للشيخ عز الدين الحسين بن محمد بن الحسن الحموياني تاريخها الثالث والعشرون من المحرم سنة ٨٠٢ ، مختصرة كتبها له على ظهر الخصال للصدوق ذكرها سيدنا الحسن الصدر في التكملة.

( ٨٦٧ : إجازة ) السيد حسن بن عبد الحسين الحسيني الشهير بالطالقاني لابن


أخيه السيد منصور بن محمد الطالقاني ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي أوضح السبيل إلى الأحكام ) يروي فيها عن الشيخ قاسم بن محمد بن جواد الشهير بابن الوند الكاظمي ، تاريخها صفر سنة ١١١٦.

( ٨٦٨ : إجازة ) الأمير السيد حسن المدرس ابن الأمير السيد علي الحسيني الأصفهاني للعلامة ميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري صاحب روضات الجنات ، مختصرة اجتهادية تاريخها أول جمادى الأولى سنة ١٢٧٠.

( ٨٦٩ : إجازة ) العلامة الشيخ محمد حسن بن عبد الله المامقاني لولده العلامة الشيخ عبد الله في سنة ١٣١٤ مطبوعة في آخر مخزن المعاني للمجاز.

( ٨٧٠ : إجازة ) المولى تاج الدين حسن بن غياث الدين محمد الأسترآبادي الجرجاني للمولى شاه علي بن شمس الدين محمد اليزدي ، متوسطة كتبها له في كاشان سنة ٩٣٥ بخط المجيز في آخر الشرائع الذي كتبه المجاز.

( ٨٧١ : إجازة ) آية الله المجدد الشهير بميرزا الشيرازي وهو السيد ميرزا محمد الحسن بن محمود بن إسماعيل بن فتح الله بن عابد بن لطف الله بن محمد مؤمن الحسيني الشيرازي العسكري النجفي المولود يوم النصف من جمادى الأولى سنة ١٢٣٠ والمتوفى في الرابع والعشرين من شعبان سنة ١٣١٢ ، لتلميذه الرشيد الشيخ محمد حسن الناظر بن المولى محمد علي الطهراني المتوفى حدود سنة ١٣١١ ، مختصرة اجتهادية كما حكاه لي بعض الثقات المطلعين.

( ٨٧٢ : إجازته ) للمولى علي بن عبد الله بن محمد بن محمد بن جعفر بن محب الله بن محمد جعفر العلياري التبريزي المتوفى في رجب سنة ١٣٢٧ ، مختصرة أدرجها المجاز في كتابه بهجة الآمال.

( ٨٧٣ : إجازة ) السيد حسن بن نور الدين الحسيني الشفتي للسيد حسين بن روح الله الطبسي الشهير بصدر جهان ، مختصرة ( أولها الحمد لله على نعمه العظام ) يروي فيها عن الشيخ حسين بن عبد الصمد ما إجازة الشهيد الثاني


ويأتي إجازة الشيخ محمود اللاهجي تلميذ الشهيد أيضا لصدر جهان وترجم المجاز في الرياض بعنوان حسن بن روح الله في موضع وفي آخر بعنوان حسين كما هو في نسخه البحار.

( ٨٧٤ : إجازة ) سيدنا العلامة أبي محمد الحسن بن السيد هادي بن السيد محمد علي أخ السيد صدر الدين العاملي الكاظمي المولود بها يوم الجمعة التاسع والعشرين من شهر رمضان سنة ١٢٧٢ ، كبيرة سماها بغية الوعاة في طبقات مشايخ الإجازات تأتي باسمها وهي مطبوعة.

( ٨٧٥ : إجازته ) للسيد حسين بن محمد رضا بن علي بن محمد الحسيني الأصفهاني المولود بالنجف حادي عشر ذي الحجة سنة ١٢٨٧ والمتوفى بسامراء في يوم الخميس الثاني من جمادى الأولى سنة ١٣٤٤ مختصرة تاريخها سنة ١٣٣٥ ،

( ٨٧٦ : إجازته ) لابن عم أبيه العلامة السيد صدر الدين ابن العلامة الكبير السيد إسماعيل بن السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني ، سماها ( بالطبقات )

( ٨٧٧ : إجازته ) الكبيرة للعلامة الشيخ مهدي ابن الشيخ محمد علي ثقة الإسلام ابن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي المحشي للمعالم سماها ( باللمعة المهدية ) يأتي.

( ٨٧٨ : إجازته ) الكبيرة المبسوطة لمؤلف ( هذا الكتاب ) محمد محسن الشهير بآقا بزرگ الطهراني ( أولها الحمد لله المجيز لعباده الأخذ بطريق الرواية ) تاريخها سنة ١٣٣٠ في ثلاث وتسعين صفحة بخطه تربو على ثلاثة آلاف بيت ذكر في أولها فوائد الإجازة وحقيقتها وذكر الطبقات وفوائد أخرى ، ولسيدنا المجيز إجازات كثيره توجد عند المجازين أذكر بعضها المتوسطات.

( ٨٧٩ : إجازته ) لآية الله السيد أبو الحسن الأصفهاني النجفي دام ظله.

( ٨٨٠ : إجازته ) للعلامة ميرزا أبي الهدى بن أبي المعالي الكلباسي.

( ٨٨١ : إجازته ) للسيد العلامة ميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الحائري.


( ٨٨٢ : إجازته ) للعلامة الشيخ هادي بن الشيخ عباس من آل كاشف الغطاء.

( ٨٨٣ : إجازته ) للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي تاريخها سنة ١٣٣٢ وهي مبسوطة.

( ٨٨٤ : إجازته ) للعلامة الشيخ محمد علي بن محمد جعفر القمي تاريخها سنة ١٣٣٦.

( ٨٨٥ : إجازته ) للعلامة ميرزا محمد بن ميرزا علي أكبر القمي في سنة ١٣٣٢ ،

( ٨٨٦ : إجازته ) للعلامة السيد محمد علي الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني

( ٨٨٧ : إجازته ) لابن عم أبيه العلامة السيد محمد مهدي ابن العلامة الكبير السيد إسماعيل بن السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني.

( ٨٨٨ : إجازته ) للعلامة الورع التقي الشيخ علي ابن المولى محمد إبراهيم القمي النجفي.

( ٨٨٩ : إجازته ) للمحدث الشيخ صالح بن أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني القطيفي المتوفى بالحائر سنة ١٣٣٣.

( ٨٩٠ : إجازته ) للعلامة الشيخ عباس بن الحاج مولى حاجي الطهراني.

( ٨٩١ : إجازته ) للعلامة آقا محمد بن المولى محمد علي الخوانساري النجفي.

( ٨٩٢ : إجازته ) للعلامة ميرزا محمد علي بن العلامة ميرزا أبي القاسم الأردوبادي النجفي سنة ١٣٣٦.

( ٨٩٣ : إجازته ) للعلامة الجليل الحاج ميرزا علي أصغر الملكي التبريزي.

( ٨٩٤ : إجازته ) للسيد عباس بن مرتضى العظيم آبادي.

( ٨٩٥ : إجازته ) للسيد شبير حسن الجنفوري نزيل فيض آباد الهند.

( ٨٩٦ : إجازة ) العلامة الفقيه الحجة الشيخ محمد حسن آل ياسين الكاظمي المتوفى ١٣٠٨ للعلامة ميرزا جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري

( ٨٩٧ : إجازة ) آية الله العلامة الحلي الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن سديد الدين يوسف بن زين الدين علي بن المطهر الحلي المولود


في التاسع والعشرين من شهر الصيام سنة ٦٤٨ والمتوفى في يوم السبت الواحد والعشرين من المحرم سنة ٧٢٧ للشيخ تقي الدين إبراهيم بن الحسين بن علي الآملي المجاز من ولد العلامة أيضا ، مختصرة تاريخها سنة ٧٠٩ حكاها في الرياض.

( ٨٩٨ : إجازته ) للشيخ جمال الدين أبي الفتوح أحمد بن الشيخ أبي عبد الله بلكو بن أبي طالب بن علي الآوي المجاز من فخر المحققين أيضا ، مختصرة تاريخها سنة ٧٠٥.

( ٨٩٩ : إجازته ) لبني زهرة وهم خمسة ( أولهم ) علاء الدين أبو الحسن علي بن إبراهيم بن محمد بن أبي الحسن بن أبي المحاسن زهرة بن أبي المواهب علي بن أبي سالم محمد بن أبي إبراهيم محمد النقيب ابن أبي علي أحمد بن أبي جعفر محمد بن أبي عبد الله الحسين بن أبي إبراهيم إسحاق المؤتمن ابن الإمام جعفر الصادق 7 ، ( وثانيهم ) ولده شرف الدين أبو عبد الله الحسين بن علي بن إبراهيم ، ( وثالثهم ) أخوه السيد بدر الدين أبو عبد الله محمد بن إبراهيم ، ( ورابعهم ) ابن بدر الدين وهو السيد أمين الدين أبو طالب أحمد بن محمد ، ( وخامسهم ) ابنه الآخر وهو عز الدين أبو محمد الحسن بن محمد وهذا الترتيب في الإجازة يكشف عن تفاوت مراتبهم في الفضل ، ومرت إجازة السيد أبي طالب أحمد بن محمد الذي هو أحد هؤلاء الخمسة للشيخ الشهيد (ره) ، وهذه الإجازة كبيرة مبسوطة تاريخها الخامس والعشرون من شعبان سنة ٧٢٣ ( أولها أما بعد حمد الله على تواتر نعمائه إلخ ) حكاها في إجازات البحار عن نسخه خط الشيخ زين الدين علي بن الحسن بن محمد الأسترآبادي النجفي المتوفى قبل سنة ٨٦٢ ، كما يظهر من الدعاء له في إجازة تلميذه السيد حسن بن حمزة بن محسن الموسوي النجفي في التاريخ المذكور.


( ٩٠٠ : إجازته ) للشيخ سراج الدين حسن بن بهاء الدين محمد بن أبي المجلد السرابشنوي مختصرة رأيتها هكذا بخط العلامة على ظهر القسم الأول من الخلاصة تاريخها آخر جمادى الأولى سنة ٧١٥.

( ٩٠١ : إجازته ) للشيخ تاج الدين حسن بن الحسين بن الحسن السرابشنوي الكاشاني صرح بها المجاز في إجازته لولده شرف الدين علي بن الحسن وصرح بها ابن أبي جمهور في الطريق السابع في أول الغوالي.

( ٩٠٢ : إجازته ) للشيخ عز الدين الحسين بن إبراهيم بن يحيى الأسترآبادي مختصرة ، كتبها بخطه على ظهر الشرائع في الثامن والعشرين من صفر سنة ٧٠٨ ونسخه الشرائع هذا بخط صاحبه وكاتبه محمد بن الحسين بن علي بن القاسم الريني في سنة ٦٩٩ توجد عند الشيخ فضل الله شيخ الإسلام الزنجاني.

( ٩٠٣ : إجازته ) للسيد شرف الدين حسين بن محمد بن علي العلوي الحسيني الطوسي كتبها بخطه على ظهر الإرشاد الذي بخط المجاز ، مختصرة تاريخها آخر ذي الحجة سنة ٧٠٤.

( ٩٠٤ : إجازته ) للشيخ علي بن إسماعيل بن إبراهيم بن فتوح الغروي بخطه على كتاب إرشاد الأذهان الذي هو بخط المجاز تاريخها سنة كتابه الإرشاد وهو ثاني عشر رجب سنة ٧٠١ رأيتها في الخزانة الرضوية.

( ٩٠٥ : إجازته ) لخواجه رشيد الدين علي بن محمد الرشيد الآوي ، مختصرة تاريخها شهر رجب سنة ٧٠٥.

( ٩٠٦ : إجازته ) للشيخ محمد بن إسماعيل بن الحسين بن الحسن بن علي الهرقلي بخطه في آخر الجزء الأول من القواعد ، مختصرة تاريخها سنة ٧٠٧ ونسخه القواعد بخط المجيز رأيتها عند سيدنا الحسن الصدر.

( ٩٠٧ : إجازته ) للشيخ قطب الدين محمد بن محمد الرازي البويهي وهو من ولد


أبي جعفر الصدوق بن علي بن بابويه كما حكى عن خط الشهيد ، وقال إنه توفي بدمشق ثاني عشر ذي القعدة سنة ٧٦٦ ، وهي مختصرة تاريخها ثالث شعبان سنة ٧١٣ كتبها له في ناحية ورامين.

( ٩٠٨ : إجازته ) للمولى تاج الدين محمود بن المولى زين الدين محمد بن القاضي عبد الواحد الرازي ، مختصرة تاريخها أواخر ربيع الأول سنة ٧٠٩ ،

( ٩٠٩ : إجازته ) للشيخ محمود بن محمد بن يار ، مختصرة كتبها له بخطه في جمادى الثانية سنة ٧٢٤ في آخر العبادات من كتاب التحرير الذي فرغ المجاز من كتابته في رجب سنة ٧٢٣ توجد في كتب العلامة ميرزا أبي الفضل الطهراني.

( ٩١٠ : إجازته ) للسيد نجم الدين مهنا بن سنان بن عبد الوهاب الحسيني المدني المجاز من ولده فخر المحققين أيضا ، وهي متوسطة كتبها له بالحلة في ذي الحجة سنة ٧٠٩.

( ٩١١ : إجازته ) له أيضا فيها ذكر فهرس تصانيفه وليس لها تاريخ.

( ٩١٢ : إجازته ) للمولى ضياء الدين أبي محمد هارون بن نجم الدين الحسن بن الأمير شمس الدين علي بن الحسن الطبري ، مختصرة كتبها له بخطه على ظهر القواعد تاريخها سابع عشر رجب سنة ٧٠١ ذكرها في الرياض.

( ٩١٣ : إجازة ) الشيخ الحسن بن يوسف بن هلال بن النعمان المناري لولده الشيخ أبي الحسن موسى بن الحسن كتبها له بخطه على ظهر الشرائع مختصرة تاريخها سنة ٧٥٦ ، رأيته عند العلامة المحدث الشيخ عباس القمي.

( ٩١٤ : إجازة ) المولى حسن علي بن المولى عبد الله بن الحسين التستري الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٦٩ للمولى محمد تقي بن المولى مقصود علي المجلسي متوسطة ( أولها الحمد لله رافع درجات العلماء ) تاريخها العشر الأول من ربيع الأول سنة ١٠٣٤.


( ٩١٥ : إجازة ) الشيخ أبي عبد الله الحسين رواية كتاب نهج البلاغة للشيخ محمد بن علي بن أحمد بن بندار كتبه المجاز بخطه في جمادى الثانية سنة ٤٩٩ على النهج ، حكاها في الرياض في ترجمه المجاز وهي في غاية الاختصار صورتها ( قرأ على هذا الجزء شيخي الفقيه الأصلح أبو عبد الله الحسين رعاه الله وكتب محمد بن علي بن أحمد بن بندار بخطه في جمادى الآخرة سنة ٤٩٩ عظم الله يمنها بمنه )

( ٩١٦ : إجازة ) العلامة المولى محمد حسين الأردكاني الحائري المتوفى بها سنة ١٣٠٢ لميرزا جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٠ ، متوسطة تاريخها أول رجب سنة ١٢٩٢ ( أولها الحمد لله الذي شرع لنا الدين ).

( ٩١٧ : إجازته ) للعلامة ميرزا محمد حسين بن محمد علي المرعشي الشهرستاني المتوفى بالحائر سنة ١٣١٥ ، متوسطة ( أولها الحمد لله ذي الفضل ) تاريخها شعبان سنة ١٢٨٧.

( ٩١٨ : إجازته ) لمير عبد الصمد بن أحمد التستري تاريخها سنة ١٢٩٢.

( ٩١٩ : إجازته ) للسيد علي بن محمد علي الحسيني الميبدي اليزدي نزيل كرمانشاه المتوفى في نيف وعشرة وثلاثمائة وألف ، أورد سيدنا الحسن شطرا منها في التكملة.

( ٩٢٠ : إجازته ) للسيد مصطفى بن السيد هادي بن السيد مهدي بن دلدار علي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٢٣ طبعت ضمن مجموعة من تصنيف المجاز.

( ٩٢١ : إجازة ) المولى محمد حسين السبزواري للمولى نوروز علي بخط المجيز في آخر كتاب المعيشة من أصول الكافي وهي مختصرة في الغاية تاريخها سنة ١٠٩٧ رأيت النسخة في كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية.

( ٩٢٢ : إجازة ) المولى محمد حسين القزويني الحائري لميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري بخط المجيز على مقاليد الأصول للمجاز


رأيته في كربلاء عند العلامة السيد ميرزا هادي الخراساني الحائري.

( ٩٢٣ : إجازة ) المولى حسين النيسابوري المكي المتوفى سنة ١٠٨٠ ، تقريبا والد المولى محمد باقر الطائفي المكي للمولى نوروز علي التبريزي يروي فيها عن أستاذه الأمير شرف الدين علي بن حجة الله المتوفى بعد سنة ١٠٦٣ وهي مبسوطة كتبها في حياة أستاذه سنة ١٠٥٦ ، أورد قطعة منها في الرياض عن خط المجيز.

( ٩٢٤ : إجازة ) السيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير محمد معصوم الحسيني التبريزي القزويني المتوفى سنة ١٢٠٨ لآية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي الطباطبائي النجفي المتوفى سنة ١٢١٢ ، متوسطة تاريخها سنة ١٢٩٤ ( أولها الحمد لله الذي جعل العلم علما للهدى ) ذكر فيها من مشايخه المولى محمد علي الجزيني الراوي عن المحدث الحر صاحب الوسائل الذي توفي سنة ١١٠٤ وهذا سند عال في إجازات بحر العلوم.

( ٩٢٥ : إجازة ) السيد حسين بن مير أبي القاسم الموسوي الخوانساري جد صاحب الروضات المتوفى ثامن رجب سنة ١١٩١ ، للمحقق ميرزا أبي القاسم بن المولى حسن الجيلاني القمي المتوفى سنة ١٢٣٣ ، متوسطة ( أولها الحمد لله رب العالمين ) كتبها بالغري في شوال سنة ١١٧٧.

( ٩٢٦ : إجازته ) لآية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي الطباطبائي المتوفى ١٢١٢ ، متوسطة ( أولها الحمد لله رب العالمين رافع درجات العالمين ).

( ٩٢٧ : إجازة ) الشيخ محمد حسين بن أبي محمد الشهير بالبغمجي للسيد أبي الفتح نصر الله بن الحسين الحائري المدرس الشهيد في حدود سنة ١١٦٨ ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي أوضح لنا سبيل الإيمان ) تاريخها رجب سنة ١١٢٥ يروي فيها عن العلامة المجلسي والشيخ الحر.

( ٩٢٨ : إجازة ) الشيخ أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي صاحب


كتاب الآل المتوفى بحلب في سنة ٣٧٠ للشيخ أبي الحسن محمد بن عبد الله الشاعر الشهير بالسلامي المولود في كرخ بغداد سنة ٣٣٦ والمتوفى بها سنة ٣٩٣ بخط المجيز على ظهر شرحه لمقصورة بن دريد ، مختصرة والنسخة في الخزانة الغروية.

( ٩٢٩ : إجازة ) شيخنا العلامة المحدث الكبير الحاج ميرزا حسين بن العلامة ميرزا محمد تقي النوري النجفي المتوفى في جمادى الثانية سنة ١٣٢٠ للمولى الجليل الحاج الشيخ إسماعيل بن العلامة الشيخ محمد باقر الأصفهاني.

( ٩٣٠ : إجازته ) للشيخ محمد باقر بن جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى في شعبان سنة ١٣٣٣ ( أولها الحمد لله كاشف طريق الحق ومبين دليله ) تاريخها السابع والعشرون من ربيع الثاني سنة ١٣٠٢ وهي متوسطة.

( ٩٣١ : إجازته ) للسيد جمال الدين بن السيد عيسى بن السيد محمد علي الموسوي العاملي الأصفهاني ذكرها سيدنا في التكملة.

( ٩٣٢ : إجازته ) للعلامة الحجة السيد عبد الحسين بن السيد يوسف بن السيد جواد بن السيد إسماعيل بن محمد بن محمد بن السيد شرف الدين إبراهيم الموسوي العاملي الصوري.

( ٩٣٣ : إجازته ) للشيخ فدا حسين بن عيسى الملقب بسراج الدين القرشي اليماني اللكهنوي المولود سنة ١٢٧٨ استجاز منه بتوسط العلامة السيد ناصر حسين ، والعلامة آقا رضا بن الشيخ محمد حسين الأصفهاني فكتب له الإجازة في ثالث عشر شعبان سنة ١٣١٥ ، وأدرجها المجاز في كتابه اليم العجاج في أسانيد السراج.

( ٩٣٤ : إجازته ) للشيخ مرتضى بن محمد بن أحمد العاملي ، مختصرة تاريخها ذي القعدة سنة ١٣١٩.

( ٩٣٥ : إجازة ) المولى حسين بن الحسن الجيلاني الأصفهاني اللنباني بتقديم


النون ( وهي محله بأصفهان ) المتوفى سنة ١١٢٩ ، للمولى محمد تقي الأصفهاني الشهير بمولى تقيا المجاز من الفاضل الهندي أيضا تاريخها سنة ١١١٨ ، رأيتها في خزانة كتب شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني.

( ٩٣٦ : إجازة ) الأمير السيد حسين بن الحسن بن أبي جعفر محمد الحسيني الموسوي العاملي الكركي المشهور المتوفى سنة ١٠٠١ في أردبيل ثم حمل إلى العتبات ، للمولى غياث الدين علي الطبيب بن كمال الدين الحسين الكاشاني الذي صار طبيب شاه طهماسب بعد أخيه نور الدين إلى أن توفي شاه طهماسب سنة ٩٨٤ ، وهي مختصرة أوردها في الرياض في ترجمه المجاز وإمضاء المجيز الحسين بن الحسن الحسيني وتاريخها شهر صفر من السابعة لثامنة العشرات لتاسعه المآت يعني سنة ٩٨٧.

( ٩٣٧ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن ظهير الدين إبراهيم البحراني صرح في الرياض أنه رآها ونقل عنها بعض تصانيف المجيز في ترجمته.

( ٩٣٨ : إجازة ) الشيخ حسين بن الحسن العاملي المشغري للشيخ عبد الكاظم الكاظمي ، مختصرة أوردها في الرياض في ترجمه المجاز عن خط المجيز وقد كتبها بالمشهد الرضوي أواخر ربيع الأول من أوائل المائة الحادية عشرة ،

( ٩٣٩ : إجازة ) الشيخ محمد حسين بن الحسن بن إبراهيم بن علي بن عبد العالي العاملي الميسي نزيل الحائر ـ جده الأعلى الشيخ علي بن عبد العالي الميسي المشهور الذي توفي سنة ٩٣٨ ـ للشيخ أبي الحسن الشريف العاملي الأفتوني الأصفهاني النجفي المتوفى سنة ١١٣٨ ، تاريخها شهر صفر سنة ١١٠٠ ،

( ٩٤٠ : إجازة ) السيد حسين بن حيدر الحسيني العاملي الكركي لتلميذه المحقق السيد الداماد ، قال في الرياض رأيتها بخط المجيز على ظهر رسالة الجمعة للشهيد الثاني وذكر أن عنده رسالة في الصلاة للمجيز كتابتها سنة ٩٨١ فهو مقدم على سميه ابن قمر المفتي الآتي المجاز هو من السيد الداماد سنة ١٠٣٨.


( ٩٤١ : إجازة ) السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي المفتي الأصفهاني للمولى محمد باقر بن المولى محمد مؤمن السبزواري المتوفى سنة ١٠٩٠ ، ذكرها صاحب روضات الجنات في ترجمه المجيز ، وقال إنها في مجلد إجازات البحار ( أقول ) لكني لم أجدها في النسخة المطبوعة منه.

( ٩٤٢ : إجازته ) لبعض تلاميذه وهي كبيرة وقد ذكر فيها اثني عشر طريقا له إلى روايات الأصحاب ، رآها صاحب الروضات ونقل قطعة منها في ترجمه الشيخ البهائي ، وبعضها في ترجمه السيد حسين بن الحسن بن أبي جعفر محمد الحسيني الموسوي الكركي المتوفى بأردبيل سنة ١٠٠١ ، لأنه ذكر المجيز في هذه الإجازة روايته عن السيد حسين بن الحسن والشيخ البهائي.

( ٩٤٣ : إجازته ) للسيد جمال الدين بن المرتضى بن تاج الدين ، متوسطة

( ٩٤٤ : إجازة ) شيخنا العلامة الكبير الحاج ميرزا حسين بن ميرزا خليل بن إبراهيم الطهراني النجفي المتوفى سنة ١٣٢٦ للعلامة الشيخ أحمد بن الشيخ علي آل كاشف الغطاء المتوفى سنة ١٣٤٤ ولأخيه العلامة الجليل الشيخ محمد حسين متوسطة تاريخها سنة ١٣٢٥ فيها روايته عن مشايخه الثلاثة وهم إخوة العلامة المولى علي بن ميرزا خليل المتوفى سنة ١٢٩٦ ، والعلامة السيد أسد الله الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٩٠ ، والعلامة المولى زين العابدين الگلپايگاني شارح الدرة والمتوفى ١٢٨٩.

( ٩٤٥ : إجازته ) للعلامة ميرزا محمد جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٠ ، مختصرة تاريخها سنة ١٣١٣.

( ٩٤٦ : إجازته ) للعلامة الفقيه الشيخ محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٦ متوسطة تاريخها سنة ١٣٢٥.

( ٩٤٧ : إجازته ) للعلامة الحجة ميرزا محمد الطهراني العسكري صاحب مستدرك


البحار مختصرة تاريخها أيضا سنة ١٣٢٥

( ٩٤٨ : إجازة ) سيد العلماء السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي المتوفى سنة ١٢٧٣ ، لولده ممتاز العلماء السيد محمد تقي المتوفى سنة ١٢٨٩ تاريخها سنة ١٢٦٢ ، فيها ذكر تصانيفه وتصانيف والده وغيرها ، مطبوعة في آخر مناهج التحقيق للمجاز ( أولها أحسن خبر وأوثق أثر ).

( ٩٤٩ : إجازته ) لابن أخيه السيد محمد هادي بن مهدي بن السيد دلدار علي ، مبسوطة تاريخها يوم المبعث سنة ١٢٦٣ وفيها ذكر المصنفات والطرق كإجازته لولده ، ذكرها في نجوم السماء وكشف الحجب.

( ٩٥٠ : إجازته ) للمفتي مير محمد عباس بن علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى في رجب سنة ١٣٠٦ ، طبعت مع روائح القرآن للمجاز وتاريخها سنة ١٢٧٢ ، تعرض فيها للرد على المحدث الفيض والشيخ الحر ومن أنكر حجية الظن وحجية الكتاب.

( ٩٥١ : إجازة ) العلامة السيد حسين بن السيد محمد رضا بن آية الله بحر العلوم المتوفى سنة ١٣٠٦ للعلامة ميرزا محمد جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٠ تاريخها سنة ١٢٩٧ يروي فيها عن شيخه صاحب الجواهر.

( ٩٥٢ : إجازته ) للسيد محمد بن إسماعيل الموسوي الساروي المتوفى سنة ١٣١٠ مختصرة تاريخها سنة ١٣٠٥.

( ٩٥٣ : إجازة ) العلامة الشيخ حسين بن الشيخ زين العابدين المازندراني الحائري المتوفى في شوال سنة ١٣٣٩ للسيد سبط الحسن اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٥٤ ، طبعت في ظهر بعض تصانيف المجاز له.

( ٩٥٤ : إجازة ) الشيخ تاج الدين حسين بن شمس الدين الصاعدي للسيد حسين بن حيدر الكركي يروي فيها عن المولى عبد الله بن محمود التستري


الشهيد ببخارا سنة ٩٩٧ ، والشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثي والسيد حسين بن الحسن كما ذكر ذلك السيد المجاز في طريق روايته في آخر البحار

( ٩٥٥ : إجازة ) الأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح بن عبد الواسع الحسيني الخاتون آبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١١٥١ ، للمولى أحمد بن محمد مهدي الشريف الخاتون آبادي ، متوسطة تاريخها رجب سنة ١١٣٩ ( أولها نحمدك يا من أوجب علينا دين الإسلام ).

( ٩٥٦ : إجازته ) للمولى محمد شفيع بن نور الدين محمد الخاتون آبادي ولولده نور الدين محمد ، متوسطة تاريخها جمادى الأولى سنة ١١٣٩ ( أولها الحمد لله الذي جلت آلاؤه ) كتبها بخطه في آخر مناقب الفضلاء الذي كتبه المجاز بخطه.

( ٩٥٧ : إجازته ) للمولى زين الدين علي بن عين علي الخوانساري الموسومة بمناقب الفضلاء تأتي.

( ٩٥٨ : إجازته ) للسيد صدر الدين محمد بن محمد باقر الرضوي القمي الغروي المتوفى حدود سنة ١١٦٠ ، تاريخها شعبان سنة ١١٤٨ ( أولها الحمد لله الذي رفع درجات العلماء ) ذكر فيها أربعا من مشايخه وقريبا من مائتي كتاب من كتب الأصحاب وتصانيف نفسه.

( ٩٥٩ : إجازته ) للسيد أبي الفتح نصر الله بن الحسين الموسوي الحائري المدرس الشهيد في حدود سنة ١١٦٨ ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي جعل سلسلة المخلوقات ) تاريخها في ذي القعدة سنة ١١٤٥.

( ٩٦٠ : إجازة ) الشيخ عز الدين الحسين بن الشيخ عبد الصمد بن الشيخ شمس الدين محمد الجبعي العاملي الحارثي الهمداني المتوفى سنة ٩٨٤ ، للسيد المحقق الأمير محمد باقر الداماد المتوفى سنة ١٠٤٠ مختصرة تاريخها رجب سنة ٩٨٣.

( ٩٦١ : إجازته ) للشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن الشيخ زين الدين


الشهيد العاملي صاحب المعالم المتوفى سنة ١٠١١ مختصرة تاريخها سنة ٩٨٣.

( ٩٦٢ : إجازته ) للسيد الحسن بن علي بن الحسن المشهور بابن شدقم المدني ولأولاده السيد محمد والسيد علي والسيد حسين وأختهم أم الحسين كتبها لهم عام تشرفه بمكة المعظمة ونزوله بدار المجاز بعد يوم الغدير سنة ٩٨٣ ، مختصرة أوردها في الرياض في ترجمه المجاز له.

( ٩٦٣ : إجازته ) للشيخ رشيد الدين بن إبراهيم الأصفهاني مختصرة تاريخها تاسع جمادى الأولى سنة ٩٧١ كتبها له بالمشهد الرضوي.

( ٩٦٤ : إجازته ) لولديه الشيخ بهاء الدين محمد والشيخ أبي تراب عبد الصمد مختصرة كتبها لهما بالمشهد الرضوي ثاني رجب سنة ٩٧١.

( ٩٦٥ : إجازته ) للسيد علاء الدين محمد بن هداية الله الحسني الحسيني الخيروي ( من أعمال فارس ) تاريخها سنة ٩٦٧ ، مختصرة رأيتها بخط المجاز على ظهر كتاب النصوص.

( ٩٦٦ : إجازته ) للمولى ملك علي متوسطة روى فيها عن السيد حسن بن جعفر والشهيد الثاني كلاهما عن الشيخ علي الميسي ولعل المجاز والد ملك حسين بن ملك علي التبريزي المجاز من الشيخ البهائي.

( ٩٦٧ : إجازة ) الشيخ حسين بن عدار لتلميذه الشيخ حمزة ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي لا ينبغي الحمد الا له ) تاريخها الثاني والعشرون من شوال سنة ٩٥٠ وفيها ذكر جملة من الكتب ، منها كتاب فتاوي شيخه المحقق الكركي التي كتبها المحقق بخطه متفرقة وجمعها تلميذه الشيخ حسين المجيز هذا والرضاعية والخراجية وصيغ العقود وشرح القواعد وغيرها من تصانيف شيخه الكركي.

( ٩٦٨ : إجازة ) الشيخ حسين بن كمال الدين علي بن حسين بن حماد الليثي الواسطي للشيخ نجم الدين خضر بن محمد بن نعيم المطارآبادي ، مبسوطة


ينقل عنها في الرياض ، وقال تاريخها ثالث شوال سنة ٧٥٦ ، يروي فيها عن والده الشيخ كمال الدين علي المجاز من السيد عبد الكريم بن طاوس ومن الشيخ محفوظ والشيخ ميثم ويحيى بن سعيد وغيرهم ، ويروي فيها أيضا بالإجازة عن جمع من العلماء بشيراز في سنة ٧٥٠ منهم شمس الدين محمد الآملي ومنهم عماد الدين الكاشي.

( ٩٦٩ : إجازة ) الشيخ عز الدين حسين بن زين الدين علي بن الحسام العاملي العيناثي لبعض تلاميذه ، تاريخها سنة ٨٥٦ يروي فيها عن أخيه الشيخ ظهير الدين محمد بن علي بن الحسام ويروي أخوه ظهير الدين عن أبيهما زين الدين علي بن الحسام الراوي عن أخيه جعفر بن الحسام ، قال في الرياض رأيت هذه الإجازة.

( ٩٧٠ : إجازته ) للسيد عز الدين حسين بن السيد المرتضى بن السيد إبراهيم الحسيني الشاري ، مختصرة تاريخها ثالث عشر رجب سنة ٨٧٣ ، يروي فيها عن أخيه المذكور وعن الشيخ أبي طالب الوراني ( الدراني خ. ل ) كلاهما عن الشيخ أحمد بن فهد الحلي ، ويروي فيها أيضا عن الشيخ ناصر بن إبراهيم البويهي عن الشيخ أبي القاسم ضياء الدين ولد الشهيد عن والده ،

( ٩٧١ : إجازة ) الشيخ حسين بن فادار بن الحسين للشيخ الرشيد أبي الحسين علي بن محمد بن علي القاشاني ، نقلها في الرياض في ترجمه المجاز له عن خط المجيز على ظهر نهج البلاغة ، قال وخطه ردي ( أقول ) المظنون أن المجاز له هو الشيخ رشيد الدين أبو الحسن علي بن محمد بن علي الشعر أو الشعيري الذي كتب له الشيخ عبد الرحيم بن أحمد المشهور بأبي الفضل بن إخوة البغدادي إجازتين مختصة ومشتركة في كاشان في سنة ٥٤٢ والمجيز هو الشيخ أفضل الدين الحسن بن فادار القمي إمام اللغة ووالد الشيخ سديد الدين أبي محمد بن الحسن بن فادار القمي المذكورين في فهرس الشيخ منتجب الدين


وفي الرياض الحسن بن وفادار.

( ٩٧٢ : إجازة ) المحقق آقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري المتوفى بأصفهان والمدفون بتخت فولاد في سنة ١٠٩٨ ، للمولى محمد حسين المازندراني متوسطة تاريخها سنة ١٠٨٩ ( أولها يا ذا اللطف والجمال ).

( ٩٧٣ : إجازته ) للمولى خواجه محمد ، مختصرة تاريخها شعبان سنة ١٠٦٤ ، بخطه الشريف على نسخه من كتاب تهذيب الحديث.

( ٩٧٤ : إجازته ) للسيد الجليل الأمير ذو الفقار ، كبيرة تقرب من مائة وخمسين بيتا تاريخها سنة ١٠٦٤ ( أولها الحمد لله الذي لم يجعل ميراث الأنبياء ).

( ٩٧٥ : إجازته ) للمولى لطف الله الشيرازي المجيز للشيخ علي الحزين مختصرة تاريخها في ذي الحجة سنة ١٠٩٧ ( أولها الحمد لله الذي لا يبلغ حريم كنه )

( ٩٧٦ : إجازة ) الشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم بن عصفور الدرازي البحراني المتوفى سنة ١٢١٦ ـ ابن أخ صاحب الحدائق والمجاز منه للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، فيها ذكر تصانيف المجيز وتاريخها سنة ١٢١٤ على ما طبع في آخر الاجتناب في سنة ١٣٠٨.

( ٩٧٧ : إجازته ) لتلميذه الشيخ فرزدق بن محمد بن عبد الله البحراني الإصبعي الشويكي من قرى القطيف ، قال في أنوار البدرين إنها كبيرة.

( ٩٧٨ : إجازته ) الأخرى للشيخ فرزدق المذكور لكنها صغيرة ، كتبها له على ظهر الأنوار الوضيئة تصنيف المجيز بعد ما كتبه المجاز بخطه ، ذكره في أنوار البدرين أيضا.

( ٩٧٩ : إجازته ) للسيد عبد القاهر بن السيد حسين التوبلي البحراني تاريخها ثالث رجب سنة ١١٩٦ ، مختصرة بخط المجيز في آخر مزار التهذيب نقش خاتمه ( قال محمد حسين مني ). ٩٨٠ : إجازة ) الشيخ حسين بن محمد بن جعفر الماحوزي البحراني المتوفى


سنة ١١٧١ للسيد أبي الفتح نصر الله بن الحسين الموسوي الفائزي الحائري المدرس الشهيد في حدود سنة ١١٦٨ وهي متوسطة تاريخها ١٤ شوال سنة ١١٥٣.

( ٩٨١ : إجازة ) السيد حسين بن محمد بن الحسن بن حيدر الحسيني الكوه كمري التبريزي النجفي المتوفى في الثالث والعشرين من رجب سنة ١٢٩٩ للمولى علي بن عبد الله العلياري التبريزي المتوفى رابع رجب سنة ١٣٢٧ مختصرة أوردها المجاز في بهجة الآمال.

( ٩٨٢ : إجازة ) الشيخ حسين بن محمد بن عبد النبي بن سليمان بن حمد البارباري السنبسي البحراني للشيخ حسين بن عبد الله الحوري الأوالي ، وهي كبيرة مبسوطة تقرب من سبعمائة بيت بخط المجيز تاريخها سادس ذي الحجة سنة ١١٧٩ ( أولها الحمد لله جاعل تفاوت منازل الرجال ) أول مشايخه الشيخ عبد الله بن علي البلادي ، قال ( هو أكملهم وأعلمهم قرأت عليه مع جم غفير من الفضلاء مثل الشيخ عبد علي بن أحمد بن إبراهيم ، وأخيه لأبيه الشيخ يوسف ، والشيخ محمد بن الشيخ علي المقابي ، ثم ذكر من مشايخه الشيخ حسين الماحوزي ، وذكر أنه شاركه في القراءة عليه الشيخ يوسف والشيخ محمد المذكوران ، ثم ذكر من مشايخه الشيخ ناصر الجارودي كلهم عن الشيخ سليمان الماحوزي وفي أواسط الإجازة ذكر روايته عن المولى محمد رفيع الجيلاني المشهدي والمولى محمد باقر النيسابوري الطائفي المكي ، قال وقد بلغا من العمر قرب المائة سنة وكلاهما عن العلامة المجلسي ، وفي أواخر الإجازة ذكر أنه يروي بالإجازة عن السيد عبد العزيز بن أحمد الصادقي النجفي عن شيخه وأستاذه الشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري صاحب رسالة الصلاة التي ذكر فيها مع كل حكم دليله وقد شرحها السيد عبد العزيز المذكور.

( ٩٨٣ : إجازة ) الشيخ حسين بن محمد بن عبد النبي البلادي للسيد عبد العزيز بن أحمد الصادقي النجفي في خامس عشر ذي الحجة سنة ١١٦٧ ( أولها


الحمد لله الذي رفع أعلام الدين إلخ ) متوسطة تقرب من سبعين بيتا فيها ذكر تصانيف المجيز وأول مشايخه وأستاذه الأفخر الشيخ حسين الماحوزي ثم الشيخ عبد الله بن علي البلادي ثم الشيخ إبراهيم القطيفي كلهم عن الشيخ سليمان الماحوزي ، ثم المولى محمد رفيع الجيلاني والمولى محمد باقر النيسابوري المكي والمظنون أن الشيخ حسين البلادي المجيز غير سميه السنبسي المذكور أولا كما يظهر من خصوصيات الإجازتين والله أعلم.

( ٩٨٤ : إجازة ) الشيخ جمال الدين الحسين بن هبة الله بن الحسين بن رطبة لموفق الدين أبي كامل منصور بن علي بن خشرم ولأبيه أبي منصور بن خشرم ، مختصرة أخذت من مجموعة خط الشهيد يروي فيها عن الشيخ أبي علي الحسن بن شيخ الطائفة الطوسي ، تاريخها ربيع الثاني سنة ٥٥٧.

( ٩٨٥ : إجازة ) المولى حمزة بن سلطان محمد القائني الطبسي المسكن لآقا أحمد بن آقا محمد علي الكرمانشاهي يروي فيها عن العلامة ميرزا مهدي بن هداية الله الحسيني الموسوي الأصفهاني المشهدي الشهيد في سنة ١٢١٨ ، أورد قطعة منها سيدنا العلامة الحسن في التكملة.

( ٩٨٦ : إجازة ) السيد حيدر بن علاء الدين بن علي بن الحسن الحسيني البيروي ( التبريزي ) للسيد حسين بن حيدر بن علي بن قمر الكركي العاملي ( أولها الحمد لله على نعمه ) صورتها في إجازات البحار ليست مؤرخة لكن ذكر السيد حسين الكركي روايته عنه في الحائر الحسيني في سابع رجب سنة ١٠٠٣

( ٩٨٧ : إجازة ) ميرزا حيدر علي بن عزيز الله بن محمد تقي بن محمد كاظم بن المولى عزيز الله بن المولى محمد تقي المجلسي المتوفى حدود سنة ١٢٢٠ لميرزا غلام حسين بن محمد إسماعيل بن آقا علاء الدين محمد بن محمد صالح الشهير بآقا بزرگ بن آقا عبد الباقي بن المولى محمد صالح المازندراني الأصفهاني صهر المولى محمد تقي المجلسي وشارح أصول الكافي ، وهي إجازة مبسوطة


أجازه فيها بما أجازه مير عبد الباقي بن مير محمد حسين الحسيني الخاتون آبادي

( ٩٨٨ : إجازته ) المبسوطة الكبيرة المعبر عنها برسالة أنساب المجلسي كتبها في سنة ١٢٠٥ لخمسة من أولاده وهم ميرزا محمد علي ، وميرزا محمد كاظم ، وميرزا محمد تقي ، وميرزا عزيز الله ، وميرزا محمد صالح الملقب بآقا بزرگ ذكر فيها مشايخه وجميع أحفاد جده المجلسي وكان عارفا بهم لأنه ولد سنة ١١٤٦ كما صرح به في هذه الإجازة وقد شارك مع أولاده في الإجازة المذكورة ابن عمه ميرزا حسن علي بن ميرزا أبي طالب بن محمد تقي وكذا آقا حسن علي بن آقا محمد هادي الثاني ( أولها الحمد لله ـ إلى قوله ـ يقول الفقير إلى عفو ربه الغني حيدر علي إلى آخر نسبه ) وقد أكثر النقل عنها في الفيض القدسي.

( ٩٨٩ : إجازة ) الشيخ خضر بن شلال بن حطاب آل خدام من بني شيبة من بأهله العفكاوي النجفي المتوفى سنة ١٢٥٥ للمولى عبد الكريم الكرماني متوسطة تاريخها جمادى الأولى سنة ١٢٤٧ يروي فيها عن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء وعد فيها جملة من تصانيفه ، التحفة الغروية في شرح اللمعة الدمشقية ، جنة الخلد ، معجز الإمامية ، أبواب الجنان ، مصباح الرشاد ، نجم الهداية ، هداية المسترشدين ، مصباح الحجيج ، مصباح المتمتع ، عصام الدين ، وغير ذلك.

( ٩٩٠ : إجازة ) العلامة السيد دلدار علي بن محمد معين بن عبد الهادي النقوي النصيرآبادي المولود سنة ١١٦٦ ، المتوفى بلكهنو تاسع عشر رجب سنة ١٢٣٥ لولده السيد محمد سلطان العلماء المولود سابع عشر صفر سنة ١١٩٩ ، والمتوفى ثاني عشر ربيع الأول سنة ١٢٨٤ كبيرة فيها ذكر تصانيفه ووصية طويلة مقتبسة من وصية أمير المؤمنين 7 لابنه الحسن بن علي : ( أولها أصح الأحاديث وأحسن الاخبار ) تاريخها سنة ١٢١٨.


( ٩٩١ : إجازة ) الشيخ راضي بن الشيخ محمد آل الشيخ خضر النجفي المتوفى سنة ١٢٩٠ للمولى علي بن عبد الله العلياري التبريزي المتوفى سنة ١٣٢٧.

( ٩٩٢ : إجازته ) للعلامة المولى محمد علي بن حسن الخوانساري النجفي المتوفى بها سنة ١٣٣٢ ، رأيتها بخط المجيز وخاتمه.

( ٩٩٣ : إجازته ) لتلميذه ميرزا محمد بن عبد الوهاب آل داود الهمداني الكاظمي المتوفى بها سنة ١٣٠٣ ، أدرجها المجاز في الشجرة المورقة.

( ٩٩٤ : إجازة ) الشيخ ربيع بن جمعة العبري العبادي الجزائري للسيد شرف الدين محمود بن علاء الدين بن جلال الدين كتبها المجيز له بخطه بعد إجازة شيخه محمد بن أبي جمهور للسيد المجاز المذكور بعنوان وأزيدك فائدة أخرى وتاريخ خطه سنة ٩١٢.

( ٩٩٥ : إجازة ) السيد رضي الدين بن العلامة السيد محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم الدين الموسوي العاملي المكي المولود بها سنة ١١٠٣ ، لميرزا أحمد بن محمد مهدي الشريف الخاتون آبادي تاريخها سنة ١١٥٤ وهي كبيرة ( أولها حمدا لمن تنزه بجلاله عن مشابهة الأنام ).

( ٩٩٦ : إجازته ) للسيد شبر بن محمد بن تنوان بن عبد الواحد بن أحمد بن علي بن حسان بن عبد الله بن علي بن الحسن بن السلطان محسن بن السيد محمد الملقب بالمهدي جد بيت المشعشعي الحويزي الموسوي ، وللسيد نصر الله بن الحسين المدرس الحائري الشهيد تاريخها سنة ١١٥٥ ، متوسطة ( أولها الحمد لله مستحقه ) كتبها لهما وأحال التفصيل إلى ما كتبه في السنة الماضية لميرزا أحمد الشريف وزاد هنا فهرس تصانيف والده.

( ٩٩٧ : إجازة ) الشيخ محمد رفيع بن عبد المحمد بن محمد رفيع بن أحمد بن صفي الكواري الكزازي للسيد عبد الرحمن بن السيد محمد تقي الحسيني الكرهرودي السلطان آبادي صرح فيها بأنها إجازة مدبجة معبرا عن المجاز بالسيد


الأستاذ ، ذاكرا جملة من تصانيفه ، ويروي فيها عن العلامة ميرزا حبيب الله الرشتي والشيخ محمد حسين الكاظمي ، والشيخ زين العابدين المازندراني والمجيز توفي قبل شيخه العلامة الرشتي بكثير.

( ٩٩٨ : إجازة ) الشيخ السعيد الشهيد زين الدين بن نور الدين علي بن أحمد بن جمال الدين بن تقي الدين بن صالح بن مشرف الشامي العاملي الجبعي النحاريري الشهيد في سنة ٩٦٦ ، للشيخ ظهير الدين إبراهيم بن الشيخ زين الدين أبي القاسم علي بن الشيخ الصالح التقي تاج الدين عبد العالي الميسي متوسطة تاريخها سنة ٩٥٧ ، وفي آخرها شرك معه في الإجازة ولده الموفق المقبل الشيخ عبد الكريم بن إبراهيم الميسي.

( ٩٩٩ : إجازته ) للشيخ محيي الدين أحمد بن تاج الدين الميسي العاملي ذكرها سيدنا الحسن في التكملة ( أقول ) هو معاصر للشهيد ويروي عن شيخه علي بن عبد العالي الميسي وهو محيي الدين بن أحمد وقد أجاز الشيخ محمود اللاهجي سنة ٩٥٤ كما يأتي.

( ١٠٠٠ : إجازته ) للشيخ تاج الدين بن هلال الجزائري كتبها له بمكة المعظمة في رابع عشر ذي الحجة سنة ٩٦٤ متوسطة ، ذكر فيها جملة من تصانيفه ( أولها الحمد لله وسلامه على عباده ).

( ١٠٠١ : إجازته ) للشيخ عز الدين حسين بن زمعة المدني ، مختصرة تاريخها أوائل شوال سنة ٩٤٨ كتبها بخطه على ظهر حاشيته على ألفية الشهيد الأول.

( ١٠٠٢ : إجازته ) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد بن الشيخ شمس الدين محمد الجبعي العاملي الحارثي الهمداني المتوفى بالبحرين سنة ٩٨٤ ، كبيرة مبسوطة فيها مضامين عدة إجازات ( أولها الحمد لله الذي أوضح للأنام سبل الإكرام ) تاريخها ليلة الخميس ثالث جمادى الآخرة سنة ٩٤١ رأيت صورتها عند الشيخ هادي آل كاشف الغطاء بخط الشيخ شرف الدين


علي بن جمال الدين المازندراني النجفي وعليها حواش بعنوان منه (ره) وحواش منقولة عن خط حسن وأظنه صاحب المعالم ضمن مجموعة كلها بخط شرف الدين المذكور كتبها سنة ١٠٦١.

( ١٠٠٣ : إجازته ) للشيخ سلمان بن محمد بن محمد الجبعي العاملي ، مختصرة رأيتها بخطه على ظهر منية المريد تاريخها الخميس ثاني ذي القعدة سنة ٩٥٤

( ١٠٠٤ : إجازته ) للسيد عطاء الله بن السيد بدر الدين حسن الحسيني الموسوي بعد قراءته عليه جملة من الكتب ومنها إرشاد العلامة المكتوبة عليها هذه الإجازة المتوسطة في يوم الأحد ثالث جمادى الأولى سنة ٩٥٠ ( أولها الحمد لله وسلام على عباده ).

( ١٠٠٥ : إجازته ) لتلميذه السيد نور الدين علي بن عز الدين حسين الشهير بابن الصائغ الحسيني الموسوي تاريخها يوم الخميس آخر جمادى الأولى سنة ٩٥٨ متوسطة.

( ١٠٠٦ : إجازته ) للشيخ محمود بن محمد بن علي بن حمزة اللاهجي مختصرة كتبها له بخطه في ذيل إجازته للشيخ حسين بن عبد الصمد تاريخها رجب سنة ٩٥٣.

( ١٠٠٧ : إجازة ) العلامة ميرزا زين العابدين بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٧٦ لولده العلامة ميرزا محمد باقر صاحب روضات الجنات المتوفى سنة ١٣١٣ مختصرة تاريخها سنة ١٢٥٥.

( ١٠٠٨ : إجازة ) السيد زين العابدين بن السيد حسين بن السيد محمد المجاهد بن الأمير السيد علي صاحب الرياض الطباطبائي الحائري المتوفى بها في ذي القعدة سنة ١٢٩٢ لابن أخيه العلامة ميرزا جعفر بن ميرزا علي نقي المتوفى سنة ١٣٢٠ ، متوسطة ، يروي فيها عن الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر ، والشيخ محمد حسين صاحب الفصول تاريخها سنة ١٢٩٢ قبل وفاته بأشهر.


( ١٠٠٩ : إجازته ) لميرزا محمد الهمداني المتوفى بالكاظمية سنة ١٣٠٣ ـ الذي لقبه السلطان عبد العزيز العثماني في سنة ١٢٧٨ بإمام الحرمين ـ ابن الحاج عبد الوهاب آل داود مطبوعة على ظهر ملتقطات فصوص اليواقيت للمجاز تاريخها سنة ١٢٨١ وعد فيها كتاب فقه الرضا من المتواترات.

( ١٠١٠ : إجازة ) العلامة الشيخ زين العابدين بن مسلم البارفروشي المازندراني الحائري المتوفى بها في السادس عشر ذي القعدة سنة ١٣٠٩ ، وقيل في تاريخه ( تزين الخلد بزين العباد ) لشمس العلماء السيد محمد إبراهيم بن السيد محمد تقي النقوي المتوفى بلكهنو في العشرين من جمادى الثانية سنة ١٣٠٧ تاريخ الإجازة سنة ١٢٩٠.

( ١٠١١ : إجازته ) لميرزا جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٠ ، مختصرة تاريخها سنة ١٢٩٠.

( ١٠١٢ : إجازته ) للسيد محمد رضا بن السيد محمد علي الحسيني الكاشاني المشهور بگلهري ، مختصرة تاريخها سنة ١٢٧٦ ( أولها الحمد لله الذي رفع قدر العلماء ).

( ١٠١٣ : إجازته ) للمولى محمد طاهر بن محمد كاظم الأصفهاني الشاه عبد العظيمي المتوفى بها حدود سنة ١٣١٠ ( أولها الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء ) مختصرة.

( ١٠١٤ : إجازته ) للشيخ عبد السادة ، متوسطة اجتهادية رأيتها بإمضائه.

( ١٠١٥ : إجازته ) للسيد علي حسين الزنجيفوري ابن السيد خيرات علي وصاحب لسان الصادقين طبعت معه تاريخها سنة ١٣٠٣.

( ١٠١٦ : إجازته ) للسيد نياز حسن الهندي صاحب كتاب حلية العباد المطبوع سنة ١٢٩٤ طبعت الإجازة معه.

( ١٠١٧ : إجازة ) السيد الشهيد الأمير زين العابدين بن الأمير نور الدين


بن مراد بن علي بن المرتضى الحسيني الكاشاني نزيل مكة وتلميذ المولى محمد أمين الأسترآبادي ، للشيخ عبد الرزاق المازندراني ، متوسطة ( أولها الحمد الذي جعل الأنبياء والمرسلين ) ذكر فيها أنه مؤسس البيت الحرام في سنة ١٠٤٠.

( ١٠١٨ : إجازة ) الشيخ معين الدين سالم بن بدران بن علي المازني المصري لخواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ ، مختصرة تاريخها ثامن عشر جمادى الثانية سنة ٦١٩.

( ١٠١٩ : إجازة ) الشيخ محمد سعيد بن الشيخ يوسف الدينوري القراچه داغي كبيرة مبسوطة ( أولها الحمد لله بارئ النسمات ) كتبها لابن أستاذه العلامة السيد محمد رضا ابن آية الله بحر العلوم الطباطبائي المتوفى سنة ١٢٥٣ ، ليس لها تاريخ لكن الظاهر أن تاريخها قريب من تاريخ إجازات سائر مشايخه المكتوبة جميعها بخطوطهم على ظهر شرح اللمعة للمجاز في سنة ١٢٤٥ روى فيها عن الأستاد الوحيد وبحر العلوم والمحقق القمي وصاحبي الرياض ومفتاح الكرامة وصاحب كشف الغطاء.

( ١٠٢٠ : إجازة ) القاضي محمد سعيد بن محمد مفيد القمي الملقب بحكيم كوچك وتلميذ المحدث الفيض ، للمولى محمد كريم رأيتها بخط المجيز على ظهر المجلد الأول والثاني من شرح توحيد الصدوق الذي ألفه المجيز سنة ١٠٩٩ ، ( أولها حمدا لمن ولى وجهه من يشاء ).

( ١٠٢١ : إجازة ) الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ للشيخ أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن صالح بن أحمد بن عصفور الدرازي البحراني والد صاحب الحدائق المتوفى سنة ١١٣١ ، متوسطة كتبها له بخطه على ظهر أربعين البهائي الموجود في كتب المولى محمد علي الخوانساري تاريخها خامس شعبان سنة ١١١٩ ، ذكر فيها تصانيفه.


( ١٠٢٢ : إجازته ) للشيخ عبد الله بن الحاج صالح السماهيجي البحراني المتوفى سنة ١١٣٥ ، متوسطة فيها ذكر بعض تصانيفه ( أولها أما بعد الحمد لله على إفضاله ) كتبها له ببندر گنگ في شعبان سنة ١١٠٩.

( ١٠٢٣ : إجازته ) لتلميذه الشيخ علي بن الحاج محمد البحراني رأيتها بخطه على ظهر رسالة الصلاة التي ألفها المجيز سنة ١١٠٣ ، مختصرة ( أولها نحمدك يا هادي الأنام ).

( ١٠٢٤ : إجازته ) للشيخ محمد رفيع البيرمي اللاري ، مختصرة تاريخها سنة ١١١١ ، ذكر فيها جملة من تصانيفه رأيتها بخطه على ظهر رسالته في الطهارة والصلاة.

( ١٠٢٥ : إجازة ) الشيخ أبي الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي للسيد محيي الدين بن زهرة ووالده في سنة ٥٨٤ أدرج العلامة السيد محسن العاملي صورتها في الجزء الثاني ـ من معادن الجواهر.

( ١٠٢٦ : إجازة ) السيد شفيع بن علي أكبر الموسوي الچابلقي المتوفى ببروجرد سنة ١٢٨٠ ، سماها بالروضة البهية يأتي في الراء.

( ١٠٢٧ : إجازته ) للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى سنة ١٢٩٣.

( ١٠٢٨ : إجازة ) المولى شمس الدين محمد الكشميري للمولى هداية الله بن المولى عبد الوحيد الجيلاني ، متوسطة كتبها له في آخر الجزء الأول من الفقيه ( أولها وبعد حمد الله الملك الحق ) تاريخها الثاني والعشرون من شهر رمضان سنة ١٠٤٠ ، يروي فيها عن الشيخ بهاء الدين محمد العاملي ، وكتب له أيضا إجازتين مختصرتين على الجزء الثاني والثالث منه.

( ١٠٢٩ : إجازة ) المولى محمد صادق الشريف الأصفهاني الهمداني للمولى محمد حسين التستري المجاز أيضا من العلامة المجلسي في سنة ١٠٩٩ ، وهي


مختصرة كتبها المجاز بخطه في ذيل إجازة العلامة المجلسي له وذكر أن قراءته على شيخه المولى الهمداني كانت قبل القراءة على شيخه العلامة المجلسي.

( ١٠٣٠ : إجازة ) المولى محمد صادق النيسابوري للمولى محمد التستري ، مختصرة تاريخها شهر صفر سنة ١١١٠ كتبها له بخطه في آخر تهذيب الحديث وروى فيها عن السيد ميرك موسى الحسيني المدرس في الروضة الرضوية عن شيخه العلامة المولى محمد مؤمن عن الشيخ البهائي.

( ١٠٣١ : إجازة ) المولى محمد صادق بن المولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني الأصفهاني المولود سنة ١٠٨٢ ، للسيد الجليل مير أبي القاسم جعفر بن الحسين الموسوي الخوانساري المتوفى سنة ١١٥٨ كتبها له ولولده السيد حسين شيخ آية الله بحر العلوم والمتوفى سنة ١١٩١ ذكره في معدن الفوائد ،

( ١٠٣٢ : إجازته ) للمولى محمد حسين بن المولى حسن بن المولى علي بن الفقيه حسن التنكابني الجليلي الأصفهاني اللنباني المتوفى سنة ١١٢٩ مختصرة تاريخها رابع جمادى الثانية سنة ١١٢٣ ، ذكر فيها أن عمره حين كتابة الإجازة إحدى وأربعون سنة كتبها له بخطه على ظهر سفينة النجاة لوالد المجيز وهي بخط المجاز فرغ من كتابتها سنة ١١٢٢ وسرد نسبه بخطه كما مر.

( ١٠٣٣ : إجازته ) للمولى زين الدين علي بن عين علي الخوانساري المجاز من الأمير محمد حسين الخاتون آبادي بالإجازة الكبيرة الموسومة بمناقب الفضلاء.

( ١٠٣٤ : إجازة ) العلامة السيد محمد صادق بن السيد مهدي بن الأمير السيد علي الكبير الحسيني الطباطبائي سبط السيد محمد المجاهد الشهير بالسيد صادق السنگلجي ( محله بطهران ) وتوفي سنة ١٣٠٠ ، ومرقده على مقربة من شاه عبد العظيم مزار معروف كتبها لبهاء الدين صدر الشريعة بن نظام الدولة بن أمين الدولة بن الصدر الأصفهاني يروي عن أبيه السيد


مهدي عن السيد محمد المجاهد.

( ١٠٣٥ : إجازة ) المولى محمد صالح الهروي تلميذ الشيخ المحدث محمد بن الحسن الحر العاملي للسيد نصر الله بن الحسين الموسوي المدرس الحائري الشهيد في حدود سنة ١١٦٨ ( أولها الحمد لله الذي عرفنا أصح المذاهب )

( ١٠٣٦ : إجازة ) المولى حسام الدين محمد صالح بن المولى أحمد المازندراني الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٨٦ كما أرخه في جامع الرواة أو سنة ١٠٨١ ، كما في الروضات ، للمولى محمد حسين بن حيدر علي التستري تاريخها سنة ١٠٧٣ ، مختصرة بخط المجيز في آخر الاستبصار.

( ١٠٣٧ : إجازة ) الشيخ صالح بن عبد الكريم الگرزكاني البحراني المتوفى سنة ١٠٩٨ ، للشيخ عزيز بن نصار الجزائري ، مختصرة تاريخها ربيع الأول سنة ١٠٩٦ ، بخط المجيز على ظهر دراية الشهيد الثاني.

( ١٠٣٨ : إجازة ) الأمير محمد صالح بن عبد الواسع بن محمد صالح الحسيني الخاتون آبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١١١٦ ، للمولى أبي الحسن الشريف العاملي مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي أوضح لعباده ) تاريخها سنة ١١٠٧.

( ١٠٣٩ : إجازة ) صدر الحكماء مير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي للحاج محمود بن محمد النيريزي تاريخها سنة ٩٠٣ كتبها له بخطه على إثبات الواجب للمجيز الذي هو بخط المجاز.

( ١٠٤٠ : إجازة ) الشيخ صفي الدين بن الشيخ فخر الدين الطريحي النجفي للمولى أبي الحسن الشريف العاملي الأصفهاني النجفي ، متوسطة ( أولها الحمد لله على نعمائه ) تاريخها يوم السبت تاسع ربيع الأول سنة ١١٠٠ ،

( ١٠٤١ : إجازته ) للشيخ محمد حسين بن محمد علي التبريزي ، متوسطة ( أولها الحمد لله رب العالمين ) تاريخها الخامس والعشرون من ذي الحجة سنة ١٠٩٠.

( ١٠٤٢ : إجازة ) الشيخ محمد طاهر الدزفولي المتوفى في بضع وعشر سنين بعد


الثلاثمائة والألف ، للعلامة الأمير عبد الصمد التستري المتوفى سنة ١٣٣٧.

( ١٠٤٣ : إجازة ) المولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي المتوفى بها سنة ١٠٩٨ للمولى العلامة محمد باقر بن محمد تقي المجلسي الأصفهاني المتوفى سنة ١١١٠ ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي أوضح لنا السبل ) تاريخها سنة ١٠٨٦.

( ١٠٤٤ : إجازته ) للمولى نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن مرتضى الكاشاني ، مختصرة يروي فيها عن السيد نور الدين علي العاملي عن أخويه السيد محمد صاحب المدارك والشيخ حسن صاحب المعالم.

( ١٠٤٥ : إجازة ) المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر بن جعفر بن طالب بن نور الدين بن المحدث الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى في الخامس والعشرين من رجب سنة ١٣٠٦ ، للسيد علي حسين الزنجيفوري ابن السيد خيرات علي وصاحب لسان الصادقين الذي ألفه سنة ١٢٩٩ أورد صورتها في التجليات.

( ١٠٤٦ : إجازته ) لتاج العلماء السيد علي محمد بن سلطان العلماء السيد محمد بن السيد دلدار علي النصيرآبادي المتوفى سنة ١٣١٢ ، طبعت في مجموعة.

( ١٠٤٧ : إجازة ) الأمير عبد الباقي بن الأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح الحسيني الخاتون آبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٠٨ ، لآية الله بحر العلوم المتوفى سنة ١٢١٢ ، مبسوطة ( أولها نحمدك يا من ربانا من البداءة إلى النهاية ) كتبها له بعد مراجعة المجاز من زيارة مشهد خراسان إلى أصفهان في شهر شعبان سنة ١١٩٣.

( ١٠٤٨ : إجازة ) السيد النسابة جلال الدين عبد الحميد بن فخار بن معد الموسوي الحائري للسيد أبي المظفر غياث الدين عبد الكريم بن أبي الفضائل أحمد بن موسى بن طاوس الحلي المتوفى سنة ٦٩٣ ولولده رضي الدين


أبي القاسم علي بن عبد الكريم ، قال في الرياض رأيتها بخط المجيز في تبريز على ظهر كتاب المجدي وهي مختصرة ، يروي فيها عن والده فخار بن معد وقال السيد عبد الكريم بن طاوس إن شيخه السيد عبد الحميد هذا يروي أيضا عن مجد الدين علي بن العريضي وعن يحيى بن محمد بن الفرج السوراوي كلاهما عن الشيخ رشيد الدين بن شهرآشوب.

( ١٠٤٩ : إجازته ) الكبيرة الجامعة للسيد عبد الكريم المذكور أحال المجيز التفاصيل في المختصرة المذكورة إلى هذه الإجازة.

( ١٠٥٠ : إجازة ) الأمير نظام الدين عبد الحي بن الأمير عبد الوهاب بن علي الحسيني الأسترآبادي الأشرفي الجرجاني لبعض تلاميذه ، تاريخها سنة ٩٤٩ ذكرها صاحب الرياض.

( ١٠٥١ : إجازة ) الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن العتائقي الحلي لتلميذه الذي قرأ عليه المجلد الثالث من شرحه على نهج البلاغة ، مختصرة تاريخها سنة ٧٨٦ ذكرها في الرياض.

( ١٠٥٢ : إجازة ) الشيخ أبي الفضل عبد الرحيم بن أحمد بن محمد بن محمد بن إبراهيم بن خالد بن الإخوة الشيباني البغدادي نزيل أصفهان ، للشيخ أبي الحسن رشيد الدين علي بن محمد بن علي الشعيري ( الشعر ) مختصرة كتبها له بقاسان في رجب سنة ٥٤٦ على ظهر الغرر والدرر للسيد المرتضى ، يرويه عن الشيخ أبي غانم العصمي عن مصنفه.

( ١٠٥٣ : إجازته ) لرشيد الدين المذكور وللشيخ الإمام السيد سديد الدين محمد بن علي بن محمد الطوسي نقلها في الرياض عن خط المجيز على ظهر نهج البلاغة كتبها لهما بقاسان في جمادى الأولى سنة ٥٤٦ يرويه عن الشيخ أبي الفضل محمد بن يحيى الناقلي ( النائلي ) عن أبي نصر عبد الكريم بن محمد الهروي الديباجي المعروف بسبط بشر الحافي عن مصنفه ( أقول ) رشيد


الدين هذا هو الذي مرت إجازة الشيخ حسين بن فادار بن الحسين له وقد كتب السيد ضياء الدين فضل الله الراوندي من كاشان أبياتا إلى الشيخ عبد الرحيم بن الإخوة بأصفهان وكتب هو الجواب إلى كاشان أوردهما في إجازات البحار عن مجموعة الجبعي عن مجموعة الشهيد محمد بن مكي.

( ١٠٥٤ : إجازة ) الشيخ عبد السميع بن فياض الأسدي للحاج أحمد خزعلي كتبها له على ظهر نسخه قواعد العلامة التي اشتراها المجاز في سنة ٨٨٢ ، مختصرة ليست مؤرخة ورأيت بخط المجيز التنقيح الرائع كتبه في سنة ٩١٨.

( ١٠٥٥ : إجازة ) الشيخ عبد العالي بن نور الدين المحقق علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي للسيد المحقق الداماد المتوفى سنة ١٠٤٠ ، مختصرة.

( ١٠٥٦ : إجازة ) للسيد عبد العزيز بن أحمد الصادقي النجفي للشيخ محمد رضا ابن الشيخ عبد المطلب التبريزي ، متوسطة كتبها له على المجلد الثالث من كتابه الموسوم بالشفاء في أخبار آل المصطفى ( أولها الحمد لمن جعل الحمد طريقا لمزيد الإنعام ) تاريخها يوم الغدير سنة ١٠٧٨.

( ١٠٥٧ : إجازة ) الشيخ عبد علي بن محمد بن عبد الله بن الحسين بن قضيب القاروني الخطي البحراني المجاز من آية الله بحر العلوم ، للعلامة الحاج محمد إبراهيم بن الحسن الخراساني الكلباسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٦٢ ، مبسوطة تاريخها سنة ١٢٢٠.

( ١٠٥٨ : إجازة ) الشيخ عبد علي بن محمد الخمايسي النجفي ، للشيخ ناجي بن الشيخ علي النجفي المشهور بالحضياري ، متوسطة تاريخها تاسع عشر شهر محرم الحرام سنة ١٠٧٢ يروي فيها عن الشيخ فخر الدين الطريحي والسيد حسين بن كمال الدين الأبرز والشيخ محمد بن جابر بن عباس والأمير فيض الله التفريشي.

( ١٠٥٩ : إجازته ) للشيخ يوسف بن عبد الحسين الصفار النجفي الشهير


بالصلنباوي كتبها له بخطه في شوال سنة ١٠٦٩ على ظهر نسخه أصول الكافي التي كتبها المجاز في المدرسة الغروية وفرغ منه في رجب سنة ١٠٦٩ ذكر فيها أربعة من مشايخه لكن ذكر بدل الأمير فيض الله الأمير شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني الذي هو يروي عن التفريشي.

( ١٠٦٠ : إجازته ) أيضا للشيخ يوسف المذكور كتبها له بخطه بعد الإجازة الأولى تاريخها أول ذي القعدة سنة ١٠٦٩.

( ١٠٦١ : إجازة ) السيد غياث الدين أبي المظفر عبد الكريم بن جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن موسى بن طاوس المولود سنة ٦٤٨ والمتوفى سنة ٦٩٣ ، للشيخ كمال الدين علي بن الحسين بن حماد بن أبي الخير الليثي الواسطي المجاز من يحيى بن سعيد في سنة ٦٨٤ ، متوسطة ، نقل صاحب المعالم قطعة منها في إجازته الكبيرة للسيد نجم ، روى فيها عن خواجه نصير الدين ، والشيخ كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني ، وعمه السيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس.

( ١٠٦٢ : إجازة ) الشيخ الجليل أبي محمد عبد الله بن جعفر بن محمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن أحمد العياشي الدوريستي للشيخ صفي الدين أبي الفتوح الهمداني محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الجبار بن الحسين بن محمد بن أحمد بن المشرون الوزيري ولولده أبي نصر أحمد بن محمد مختصرة ، كتبها بخطه لهما على ظهر مقتضب الأثر في شعبان سنة ٥٧٥ ، يرويه عن جده محمد بن موسى عن جده جعفر بن محمد عن الحسن بن محمد بن إسماعيل بن أشناس البزاز عن مصنفه الشيخ الإمام أبي عبد الله أحمد بن محمد بن عبد الله بن الحسين بن عياش بن إبراهيم ابن أيوب الجوهري المتوفى سنة ٤٠١.

( ١٠٦٣ : إجازة ) الشيخ عبد الله بن حامد بن أحمد بن علي بن أيوب لمن


قرأ عليه الصحيفة السجادية في ربيع الآخر سنة ٦٠٣ ، مختصرة.

( ١٠٦٤ : إجازة ) المولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى بأصفهان في سنة ١٠٢١ ، لولده المولى حسن علي مختصرة تاريخها سنة ١٠٢٠.

( ١٠٦٥ : إجازته ) للقاضي عبد المؤمن ، مختصرة غير مؤرخة.

( ١٠٦٦ : إجازته ) للسيد الأمير مصطفى بن الحسين الحسيني التفريشي صاحب نقد الرجال والمتوفى بعد سنة ١٠٤٤ كتبها له بخطه على ظهر الكافي مختصرة تاريخها سنة ١٠١٩.

( ١٠٦٧ : إجازة ) الشيخ أبي طالب عبد الله بن حمزة بن عبد الله بن حمزة بن الحسن بن علي الشارحي المشهدي الشهير بالشيخ نصير الدين الطوسي للسيد شهاب الدين محمد بن تاج الدين الحسيني الكيسكي أوردها في الرياض عن خط المجيز على ظهر صحيفة الرضا 7 مختصرة تاريخها ربيع الآخر سنة ٥٧٨.

( ١٠٦٨ : إجازة ) السيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن بن الأمير محمد تقي بن الأمير رضا الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، مبسوطة ، تاريخها سنة ١٢٤٠ ( أولها الحمد لله الذي أجاز المستجيزين ).

( ١٠٦٩ : إجازته ) للسيد كاظم بن السيد قاسم الرشتي الحائري ، أورد بعضها في نجوم السماء في ترجمه الشيخ أسد الله التستري.

( ١٠٧٠ : إجازة ) الشيخ عبد الله بن الحاج صالح بن جمعة بن شعبان بن علي بن أحمد بن ناصر بن محمد بن عبد الله السماهيجي الأسبعي البحراني المتوفى بهبهان تاسع جمادى الثانية سنة ١١٣٥ ، للشيخ محمد بن عبد المطلب البحراني ، قال السيد عبد الله الجزائري إني رأيتها بخطه على ظهر كتابه جواهر البحرين.


( ١٠٧١ : إجازته ) للشيخ ناصر بن محمد الجارودي الخطي كبيرة مبسوطة مدبجة صرح فيها بأنه استجاز أولا من الشيخ ناصر فأجازه ثم كتب هذه الإجازة له ( أولها الحمد على جزيل إفضاله ) كتبها في بهبهان وفرغ منها عصر الاثنين الثالث والعشرين من صفر سنة ١١٢٨ ، وفيها فوائد كثيره لكن فيها مطاعن على جملة من القدماء الأصوليين.

( ١٠٧٢ : إجازته ) للشيخ ياسين بن صلاح الدين علي بن ناصر بن علي البلادي نزيل شيراز ، وهي كبيرة مبسوطة كتبها في آخر منية الممارسين في أجوبة الشيخ ياسين صرح فيها بروايته عن الشيخ ناصر الجارودي عن ميرزا عبد الله بن عيسى التبريزي والمولى أبي الحسن الشريف كلاهما عن العلامة المجلسي

( ١٠٧٣ : إجازته ) للشيخ جمال الدين يوسف بن الشيخ محمد قاسم العاملي الجبراني بالباء قال في دعائه له ( جبر الله وهن اختلاله ) متوسطة ( أولها الحمد لله الذي قصر الإجازة في رواية الاخبار ) كتبها له بالمشهد الرضوي ثامن عشر ربيع الأول سنة ١١١٥.

( ١٠٧٤ : إجازة ) الشيخ عبد الله بن علي بن أحمد بن سليمان البلادي البحراني ، للسيد نصر الله المدرس الحائري الشهيد في حدود سنة ١١٦٨ ، متوسطة ، تاريخها أول ربيع الثاني سنة ١١٤٥ ، يظهر منها أن المجيز ليس هو الشيخ عبد الله بن علي بن أحمد الأوالي المتوفى سنة ١١٤٨ ، الذي جعله الشيخ يوسف في اللؤلؤة ثاني مشايخه وإن كان معاصرا معه ومشاركا في الاسم واسم الأب والجد والبلد لأن من كان شيخ صاحب الحدائق يروي عن العلامة المجلسي بواسطة شيخه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي كما في اللؤلؤة وأما الشيخ عبد الله في هذه الإجازة يروي عن شيخه سليمان بن عبد الله الدونجي الأوالي عن شيخه سليمان بن علي الأوالي عن شيخه علي بن سليمان البحراني عن شيخه العلامة المجلسي فبينهما


ثلاث وسائط وأيضا يروي شيخ صاحب الحدائق عن الشيخ محمود المعني بلا واسطة والشيخ عبد الله هذا يروي عن شيخه سليمان الدونجي عن الشيخ محمود المعني.

( ١٠٧٥ : إجازة ) القاضي مجد الدين عبد الله بن محمود بن مودود بن محمود البلدجي ( بدرجي ) من مشايخ الشيخ ميثم الذي توفي سنة ٦٧٩ ، للسيد عبد المطلب بن مرتضى الحسيني ، صرح بذلك المجاز في إجازته الآتية قريبا.

( ١٠٧٦ : إجازة ) الشيخ شهاب الدين عبد الله بن محمود بن سعيد التستري المشهدي الشهيد في ميدان بخارا سنة ٩٩٧ لبعض تلاميذه كتبها بخطه على ظهر أربعين الشهيد ، قال في الرياض إن النسخة عندنا ذكر نسبه فيها كما ذكرناه.

( ١٠٧٧ : إجازة ) السيد عبد الله بن السيد نور الدين بن السيد المحدث نعمة الله بن عبد الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة ١١٧٣ ، كبيرة مبسوطة كتبها لأربعة من علماء الحويزة ، ذكر أولا الشيخ محمد بن كرم الله الحويزي ، والشيخ إبراهيم بن خواجه عبد الله بن كرم الله ، ثم شارك معهما في آخر الإجازة الشيخ إبراهيم بن الشيخ عبد الله بن ناصر الحويزي الهميلي ، والشيخ محمد بن الشيخ محمد مقيم بن الشيخ درويش محمد الأصفهاني الغروي ( أولها الحمد لله المتواترة نعمائه ) تاريخها أصيل الأحد ثاني جمادى الثانية سنة ١١٦٨ ، وعقد في أواخره فصلا ترجم فيه أربعا وستين رجلا من العلماء الذين أدركهم في زمانه من مشايخه وغيرهم وعقد فصلا مستقلا في ترجمه الشيخ عبد الله السماهيجي يروي فيها عن والده نور الدين ، وعن السيد نصر الله الحائري ، والأمير محمد حسين الخاتون آبادي ، والسيد رضي الدين بن محمد حيدر المكي ، والسيد صدر الدين بن محمد باقر الرضوي القمي رأيتها بخط الشيخ محمد بن مير علي بن حسين بن


علي بن مقصود علي التستري تلميذ المجيز كتبها في رجب سنة ١١٦٨ ،

( ١٠٧٨ : إجازة ) السيد عبد المطلب بن المرتضى الحسيني الراوي بالإجازة عن القاضي مجد الدين عبد الله بن محمود المذكور آنفا ، لتلميذه القاري عليه الصدر الكبير حسام الدين عبد الوهاب بن الأمير الكبير قليج أرسلان بن باي أرسلان بن بدر البدري ، مختصرة تاريخها يوم الخميس السادس والعشرون من ربيع الأول سنة ٧٢٣ ، كتبها له بخطه في الموصل على ظهر كتاب تنزيه الأنبياء للسيد الشريف المرتضى ونقلها في الرياض في ترجمه المجاز عن خط المجيز مصرحا بأنه ليس هو السيد عميد الدين عبد المطلب بن أبي الفوارس الأعرجي الحلي وإن كان معاصره.

( ١٠٧٩ : إجازة ) الشيخ رضي الدين عبد الملك بن شمس الدين إسحاق بن رضي الدين عبد الملك بن محمد بن محمد بن فتحان الواعظ القمي الكاشاني للمولى زين الدين علي مختصرة كتبها له على قواعد العلامة تاريخها سنة ٨٥١ ، ونقلها في الرياض عن خط المجيز ، والمجاز ليس زين الدين علي بن الحسن بن محمد الأسترآبادي المتوفى سنة ٨٣٧ ، ولا الشيخ زين الدين علي بن الحسن بن الحسين بن الحسن السرابشنوي المجاز من والده سنة ٧٦٣ ويروي عن المجيز ولده علاء الدين فتح الله بن عبد الملك وكذا حفيده وجيه الدين عبد الله بن فتح الله ، ويروي عن وجيه الدين الشيخ محمد بن علي بن أبي جمهور وهو طريقه السابع في العوالي.

( ١٠٨٠ : إجازة ) الشيخ عبد النبي القزويني لآية الله بحر العلوم المتوفى سنة ١٢١٢ ، كتبها له في ذيل تقريظه على كتابه المشكاة.

( ١٠٨١ : إجازة ) الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري المتوفى سنة ١٠٢١ ، للشيخ فضل بن محمد بن فضل العباسي ، مختصرة كتبها له بخطه في آخر رجال ابن داود الذي هو بخط المجاز تاريخها أواخر شعبان سنة ١٠٢٠.


( ١٠٨٢ : إجازة ) الشيخ عبد الواحد بن محمد بن أحمد البوراني للشيخ أبي الحسن الشريف العاملي الأصفهاني الغروي المتوفى سنة ١١٣٨ ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي بالنعم الجسيم ابتدأنا ) تاريخها خامس عشر شوال سنة ١١٠٣ يروي فيها عن الشيخ حسام الدين بن درويش علي الحلي عن الشيخ البهائي بطرقه ويروي أيضا عن الشيخ عبد علي بن محمد الخمايسي النجفي.

( ١٠٨٣ : إجازة ) أبي الفتح عثمان بن جني النحوي المتوفى سنة ٣٩٢ ، لأبي عبد الله الحسين بن أحمد بن نصر ، ذكر فيها فهرس جملة من تصانيفه كما في الجزء الخامس من معجم الأدباء ( ص ، ٢٩ ).

( ١٠٨٤ : إجازة ) الأمير جمال الدين عطاء الله بن فضل الله الحسيني الدشتكي الشيرازي للمولى كمال الدين حسين بن شرف الدين عبد الحق الأردبيلي الإلهي ، متوسطة ( أولها إن أولى ما نطق به أرباب الكمال ) يروي فيها عن عمه السيد أصيل الدين عبد الله الواعظ الحسيني الشيرازي الهروي تاريخها الرابع والعشرون من ذي القعدة سنة ٨٩٩.

( ١٠٨٥ : إجازة ) الشيخ علي بن أحمد بن الحجة والد الشهيد الثاني ، للشيخ نجم الدين بن أحمد التراكيشي ، مختصرة تاريخها سنة ٩٢٤.

( ١٠٨٦ : إجازة ) السيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد بن محمد معصوم الحسيني الدشتكي المدني المتوفى سنة ١١١٨ ، للسيد ميرزا إبراهيم بن مراد الحسيني ، مختصرة تاريخها سنة ١١٠٩.

( ١٠٨٧ : إجازته ) للشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسين النيسابوري المكي مختصرة تاريخها سنة ١١١٧ يروي فيها عن أبيه نظام الدين عن أبيه محمد معصوم عن المولى محمد أمين الأسترآبادي عن ميرزا محمد صاحب كتاب الرجال عن الأمير محمد محسن بن الأمير علي شرف الآباء بن غياث الدين منصور الذي توفي سنة ٩٤٨ كل ابن عن أبيه والمنصور عن والده


صدر الحقيقة الأمير صدر الدين الكبير الشهيد سنة ٩٠٣ عن والده غياث الدين منصور الذي أخذ منه العلوم الشرعية كما صرح به القاضي في المجالس وهو عن والده صدر الدين محمد بن إبراهيم بن صدر الدين محمد بن إسحاق بن علي بن عربشاه ، وهكذا الأبناء عن الآباء إلى المعصوم 7.

( ١٠٨٨ : إجازة ) الشيخ علي بن تاج الدين الأنصاري للشيخ معين الدين بن نصر الله بن أمين الدين بن نصر الله بخطه مختصرة تاريخها سنة ٨٨٤.

( ١٠٨٩ : إجازة ) الشيخ علي بن جعفر بن زين الدين علي بن سليمان القدمي البحراني المتوفى بكازرون سنة ١١٢١ ، للشيخ عبد الله بن الحاج صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ ، قال المجاز له في حاشية إجازته الكبيرة للشيخ ناصر إنه كتب إلي بهذه الإجازة من شيراز وفيها روايته عن والده عن جده زين الدين علي بن سليمان القدمي الشهير بأم الحديث عن الشيخ البهائي ، تاريخها جمادى الأولى سنة ١١٢٩.

( ١٠٩٠ : إجازته ) للسيد نصر الله بن الحسين الموسوي الحائري المدرس الشهيد حدود سنة ١١٦٨ ، مختصرة يروي فيها عن أبيه عن جده عن البهائي.

( ١٠٩١ : إجازة ) الشيخ شرف الدين علي بن جمال الدين المازندراني الپنجهزاري النجفي تلميذ الأمير شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني والمجاز منه لتلميذه الشيخ محمد بن دنانة الكعبي النجفي متوسطة تاريخها سنة ١٠٧٠ ( أولها بسم الله الرحمن الرحيم خير ما يبدأ به الأمر العظيم ) كتبها له بخطه على من لا يحضره الفقيه الذي هو بخط المجاز.

( ١٠٩٢ : إجازة ) السيد الأمير شرف الدين علي بن حجة الله بن شرف الدين علي بن عبد الله بن الحسين بن محمد بن عبد الملك الطباطبائي الشولستاني الغروي المتوفى بعد سنة ١٠٦٣. كما يظهر من بعض إجازاته للمولى محمد تقي بن مقصود علي


المجلسي المتوفى سنة ١٠٧٠ مبسوطة ( أولها نحمدك يا من حارت في كبرياء هيبتك ) كتبها في الحائر الشريف سنة ١٠٣٦.

( ١٠٩٣ : إجازته ) للشيخ سليمان بن پير أحمد الياناكي الخشوي الأصفهاني بخط المجيز في آخر الفقيه الذي كتبه المجاز ، مختصرة تاريخها رابع رجب سنة ١٠٥٤.

( ١٠٩٤ : إجازته ) للشيخ أبي محمد شرف الدين علي بن جمال الدين المازندراني مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي أعلى أعلام العلماء الأعلام ) كتبها في الحائر الشريف سنة ١٠٦٣.

( ١٠٩٥ : إجازته ) للمولى محمد بن محمود بن غلام علي الطبسي بخطه على ظهر التهذيب شرع المجاز في كتابته في شيراز في مدرسة ميرزا لطف الله في الرابع والعشرين من شهر رمضان سنة ١٠٣٤ وفرغ من كتابته في الخميس الخامس والعشرين من جمادى الثانية سنة ١٠٣٥ والإجازة مبسوطة ( أولها نحمدك اللهم يا مكلف العباد بطاعته ) تاريخها ج ، ٢ سنة ١٠٤١.

( ١٠٩٦ : إجازته ) للمولى نور الدين محمد بن عماد الدين محمود الشيرازي ، قال في الرياض إنها كبيرة ذكر فيها سائر تصانيفه.

( ١٠٩٧ : إجازته ) للسيد الأمير نظام الدين شاه محمود بن علم الهدى محمد بن نظام الدين شاه محمود بن محمد الحسني الحسيني الشولستاني ، مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي هو أكرم من منح وأجاز ) كتبها له بشيراز في رابع عشر صفر سنة ١٠٥٣.

( ١٠٩٨ : إجازته ) لبعض تلاميذه مختصرة بخطه على المجلد الأول من الفقيه تاريخها يوم الخميس الثاني والعشرين من شوال سنة ١٠٥١.

( ١٠٩٩ : إجازة ) الشيخ زين الدين علي بن حسان الرهمي ( الرهيمي ) للشيخ سديد الدين أبي علي الحسين بن خشرم الطائي ، مختصرة تاريخها


خامس شعبان سنة ٦٠٠ يروي فيها عن قطب الدين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣.

( ١١٠٠ : إجازة ) سيدنا آية الله الحجة ميرزا علي آقا ابن الإمام المجدد الشيرازي المتوفى في ثامن عشر ربيع الأول سنة ١٣٥٥ للعلامة ميرزا عبد الحسين الأميني التبريزي متوسطة.

( ١١٠١ : إجازته ) للعلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي الغروي مختصرة.

( ١١٠٢ : إجازته ) للعلامة السيد علي نقي النقوي اللكهنوي متوسطة.

( ١١٠٣ : إجازة ) المولى زين الدين علي بن الحسن بن محمد الأسترآبادي المتوفى حدود سنة ٨٣٧ ، في الرياض أنه كتبها بخطه لبعض تلاميذه على رجال ابن داود على نحو الإنهاء في موضعين فعلى النصف الأول في جمادى الثانية سنة ٨٢٧ وعلى النصف الأخير ثاني عشر رجب سنة ٨٢٩.

( ١١٠٤ : إجازته ) للسيد نظام الدين تركة بن السيد تاج الدين بن السيد جلال الدين عبد الله بن أبي الحسين الحسيني تاريخها يوم الجمعة رابع عشر صفر سنة ٨٢٧ ، قال في الرياض في ترجمه المجيز إني قد نقلت الإجازة بتمامها في ترجمه السيد المجاز له ثم نقل عن خط المجاز له تاريخ وفاه المجيز بما فيه اشتباه.

( ١١٠٥ : إجازته ) للسيد حسن بن حمزة بن محسن الحسيني الموسوي النجفي قال في الرياض رأيتها بخط المجيز على تحرير العلامة وتاريخها يوم الخميس رابع ربيع الأول سنة ٨٢٠ وعلى النسخة إفادات وتعليقات كثيره من المجيز

( ١١٠٦ : إجازته ) للسيد سلطان بن الحسن الحسيني ، كتبها له بخطه على تحرير العلامة تاريخها سنة ٨٣٣ كما في فهرس الخزانة الرضوية.

( ١١٠٧ : إجازة ) الشيخ زين الدين أبي الحسن علي بن أبي محمد الحسن بن شمس الدين محمد الخازن للحضرة الشريفة الحائرية ، للشيخ الجليل


جمال الدين أبي العباس أحمد بن شمس الدين محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ ، مبسوطة أدرج فيها إجازة الشهيد له تاريخها سنة ٧٩١ كما ذكره في الرياض ، ولكن صورة تلك الإجازة على ما هي مسطورة في إجازات البحار ليست مؤرخة ( أولها الحمد لله الذي بنعمته تنم الصالحات ).

( ١١٠٨ : إجازة ) السيد نور الدين علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي والد صاحب المدارك ، لربيبه الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن زين الدين الشهيد مختصرة ، تاريخها سنة ٩٨٤.

( ١١٠٩ : إجازته ) للشيخ محمد بن فخر الدين الأردكاني ، مختصرة كتبها له بخطه على ظهر مصباح المتهجد ، تاريخها ثالث عشر صفر سنة ٩٩٩.

( ١١١٠ : إجازة ) الشيخ كمال الدين علي بن الحسين بن حماد الليثي الواسطي للسيد شمس الدين محمد بن أحمد بن أبي المعالي الموسوي أستاذ شيخنا الشهيد محمد بن مكي ، قال صاحب المعالم في إجازته للسيد نجم إن هذه الإجازة بخط الشهيد عندي.

( ١١١١ : إجازة ) الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن زين الدين علي بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ ، للشيخ ظهير الدين أبي إسحاق إبراهيم بن الشيخ أبي القاسم نور الدين علي بن تاج الدين عبد العالي الميسي العاملي وهي كبيرة كتبها له ولوالده علي بن عبد العالي الميسي المتوفى سنة ٩٣٨ وتاريخها سنة ٩٣٤.

( ١١١٢ : إجازته ) للشيخ برهان الدين أبي إسحاق إبراهيم بن زين الدين أبي الحسن علي بن جمال الدين أبي يعقوب الحاج يوسف بن يوسف بن علي الخوانساري الأصفهاني ، قال في الرياض رأيتها بخط الكركي على ظهر كشف الغمة كتبها في الغري سنة ٩٢٤.

( ١١١٣ : إجازته ) للشيخ شهاب الدين أحمد بن الشيخ الصالح محمد بن أبي جامع


العاملي متوسطة تاريخها جمادى الثانية سنة ٩٢٨ ، وفي البحار ذكر المجاز له بعنوان أحمد بن الشيخ صالح ( مجردا عن اللام ) الشهير بابن أبي جامع ولكن الشيخ علي بن رضي الدين بن الشيخ علي بن الشيخ أحمد المجاز بهذه الإجازة ، قال في رسالته إلى الشيخ المحدث الحر العاملي إن والد المجاز بهذه الإجازة اسمه محمد وهو من أهل البيت وأدرى بما فيه حيث إن والده رضي الدين هو الذي شارك أخويه فخر الدين والشيخ عبد اللطيف في الإجازة عن الشيخ حسن صاحب المعالم وجده الشيخ علي بن أحمد كان من تلاميذ الشيخ زين الدين الشهيد وقد قرأ عليه شرحه على اللمعة في سنة ٩٦٠ ، وجده الأعلى هو الشيخ شهاب الدين أحمد ، المجاز بهذه الإجازة عن المحقق الكركي وهو ابن الشيخ محمد بن أبي جامع الذي رأيت بخطه التنقيح الرائع كتبه في سنة ٩٠٩ وذكر نسبه هكذا محمد بن أحمد بن علي بن أحمد بن أبي جامع العاملي فعلى هذا ظهر أن جد هذا البيت وهو الشيخ أحمد بن أبي جامع معاصر للعلامة الحلي تقريبا.

( ١١١٤ : إجازته ) للشيخ أبي العباس أحمد بن شمس الدين محمد بن علي بن خواتون العاملي ولولديه الشيخ نعمة الله علي والشيخ زين الدين جعفر مبسوطة كتبها لهم في الغري في خامس عشر جمادى الأولى سنة ٩٣١ ، ( أولها الحمد لله رب العالمين حمدا كثيرا ).

( ١١١٥ : إجازته ) لنظام الدين أحمد بن معين الدين الخوانساري المشتهر بميرك ، مختصرة كتبها له بكاشان في تاسع رجب سنة ٩٣٧.

( ١١١٦ : إجازته ) للشيخ زين الدين بابا شيخ علي بن العالم الشيخ مير حبيب الله بن السلطان محمد الجزرداني ، متوسطة ( أولها الحمد لله كما هو اهله ) تاريخها حادي عشر صفر سنة ٩٢٨.

( ١١١٧ : إجازته ) لأبي المجد الحسن بن تركي العزيزي ( أولها الحمد لله الذي


تفرد بالكمال ) متوسطة ، كما حكى عن الرياض.

( ١١١٨ : إجازته ) للمولى عز الدين حسين بن شمس الدين محمد بن الحسن الأسترآبادي بعد قراءة قواعد العلامة عليه ، متوسطة تاريخها حادي عشر شوال سنة ٩٠٧ كذا في إجازات البحار المطبوع لكنه اشتباه ، فإن هذه الإجازة كتبها له علي بن عبد العالي الميسي كما يأتي.

( ١١١٩ : إجازته ) للشيخ عز الدين حسين بن شمس الدين محمد الحر لقبا ابن الشيخ شمس الدين محمد بن مكي العاملي ( أولها أما بعد حمد الله ) تاريخها سادس عشر شهر رمضان سنة ٩٠٣ كتبها له في دمشق وروى فيها عن علي بن هلال الجزائري ، والغلط في التاريخ محتمل لأن إجازة الجزائري للكركي تاريخها سنة ٩٠٩ ، ويحتمل أن تكون روايته بالإجازة اللفظية وكانت قبل تاريخ الكتابة والمجاز له ليس له ذكر في أمل الآمل ولا في الرياض مع أنه صرح العلامة المجلسي عند ذكر الإجازة أن المجاز له من سلسلة الشيخ المحدث الحر العاملي الذي أجاز لنا ونقلناها عن خط المجيز ( أقول ) كنت أحتمل أن المجاز له هو الجد الأعلى للشيخ الحر فإنه محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسين الحر كما صرح في أمل الآمل في ترجمه محمد بن الحسين الحر العاملي لكن الشيخ محمد بن الحسين الحر الجبعي المعاصر ذكر في كتابه الإيمان والتقوى نسب جدهم الأعلى الحسين بما يظهر منه أنه غير هذا المجاز له.

( ١١٢٠ : إجازته ) للمولى درويش محمد الأصفهاني مختصرة ، كتبها له على ظهر دعاء الصباح والسمات وتعقيبات سائر الصلوات الذي ألفه الكركي تاريخها سنة ٩٣٩ ( أقول ) هو كمال الدين درويش محمد بن الشيخ حسن العاملي الأصفهاني النطنزي جد المولى محمد تقي المجلسي لأمه كما ذكره في أول لوامعه

( ١١٢١ : إجازته ) للشيخ عبد العلي بن نور الدين أحمد بن سعد الدين محمد الأسترآبادي متوسطة ، كتبها له بالغري في السادس والعشرين من شهر


رمضان سنة ٩٢٩ مصرحا بأنه تلمذ عليه مدة في أسترآباد ( أولها الحمد لله بارئ النسم ).

( ١١٢٢ : إجازته ) للشيخ نور الدين أبي القاسم علي بن عبد الصمد بن الشيخ شمس الدين محمد الجبعي العاملي عم شيخنا البهائي أورد صورتها في الرياض كتبها له بالغري في خامس رجب سنة ٩٣٥.

( ١١٢٣ : إجازته ) للشيخ زين الدين علي بن عبد العالي الميسي المتوفى سنة ٩٣٨ ، وهي التي شارك فيها ولده الشيخ إبراهيم الميسي كما مرت باسمه.

( ١١٢٤ : إجازته ) للشيخ علي بن هلال الكركي ، أورد قطعة منها المجاز له في إجازته للمولى ملك محمد تاريخها سنة ٩٣٤.

( ١١٢٥ : إجازته ) للقاضي صفي الدين عيسى الذي وصفه في الإجازة أنه كان صدرا في سلطنة بعض المخالفين بارا بالمؤمنين ذابا عنهم حتى رموه أعداؤه بالرفض كتبها له بأصفهان وهي كبيرة تاريخها سنة ٩٣٧ ، وفي آخرها ذكر الطرق إلى مشايخ العامة وأن عنده مشيخة شيخه أبي يحيى زكريا الأنصاري وشيخه كمال الدين محمد بن أبي شريف المقدسي.

( ١١٢٦ : إجازته ) للشيخ شرف الدين قاسم بن عذافة ، مختصرة على ظهر الجزء الأول من الشرائع الذي هو بخط الهرقلي كتبه في خامس عشر شهر رمضان سنة ٦٧٠ ، وقرأه على المصنف فكتب الإنهاء له بخطه يوم الغدير سنة ٦٧١ وقرأ الشيخ شرف الدين قاسم هذه النسخة على المحقق الكركي فكتب بخطه الإجازة له في تاسع جمادى الثانية سنة ٩٣٢.

( ١١٢٧ : إجازته ) للسيد شمس الدين محمد المهدي بن السيد كمال الدين محسن الرضوي المشهدي المصاحب مع المحقق الكركي والملازم له في سفره إلى زيارة مشهد الرضا 7 في سنة ٩٣٦ وكان يقرأ عليه إلى أن كتب له الإجازة المختصرة بمحروسة قم في حادي عشر ذي الحجة سنة ٩٣٧.

( ١١٢٨ : إجازته ) للشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن ناصر


البحراني تلميذه وخليفته في بلاد يزد تاريخها سنة ٩٣٢ ذكرها صاحب الرياض.

( ١١٢٩ : إجازة ) الشيخ علي بن الحسين بن الشيخ محيي الدين بن عبد اللطيف العاملي الجامعي ، للشيخ جعفر بن الشيخ عبد الله مختصرة تاريخها الثالث والعشرون من شهر المحرم سنة ١١٠٧.

( ١١٣٠ : إجازة ) الشيخ الصدوق أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة تناثر النجوم وهي سنة ٣٢٩ ، للشيخ أبي الحسن العباس بن عمر بن العباس بن محمد بن عبد الملك بن أبي مروان الكلوذاني تاريخها سنة ٣٢٨ كما ذكره النجاشي في رجاله في ترجمه ابن بابويه المجيز.

( ١١٣١ : إجازته ) أيضا للشيخ أبي محمد هارون بن موسى بن أحمد بن سعيد التلعكبري المتوفى سنة ٣٨٥ ، تاريخها سنة وفات المجيز وهي سنة تهافتت فيها الكواكب سنة ٣٢٩ كما ذكره الشيخ الطوسي في كتاب رجاله في ترجمه المجيز.

( ١١٣٢ : إجازة ) السيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن أبي أحمد الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن الإمام موسى الكاظم 7 ، للشيخ أبي الحسن محمد بن محمد البصروي إجازة عامة لجميع تصانيفه مما كتبه البصروي المجاز في فهرسها وما يتجدد بعد ذلك تاريخها شعبان سنة ٤١٧ ، والبصروي هذا تنقل فتاواه في الفقه منها تفصيله في البئر بين قليله وكثيره ونسخه من الإجازة في أول مجموعة جليلة من رسائل السيد المرتضى ومسائله في الخزانة الرضوية في ٥٤ ورقة.

( ١١٣٣ : إجازته ) للفقيه أبي الفرج يعقوب بن إبراهيم البيهقي بخطه في سنة ٤٠٣ ، في أول الجزء الثاني من ديوان المرتضى نسخته العتيقة عند داعي الإسلام السيد محمد علي في حيدرآباد دكن كما في تذكره النوادر.


( ١١٣٤ : إجازة ) العلامة الشيخ جملة من مشايخنا الحاج مولى علي بن ميرزا خليل بن إبراهيم بن محمد علي الرازي الطهراني النجفي المتوفى سنة ١٢٩٦ للسيد الأمير عبد الصمد بن السيد أحمد التستري المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٧.

( ١١٣٥ : إجازته ) لشيخنا علي بن الحسين الخاقاني النجفي المتوفى سنة ١٣٣٤.

( ١١٣٦ : إجازته ) للشيخ محمد علي عز الدين العاملي المتوفى سنة ١٣٠٣ متوسطات.

( ١١٣٧ : إجازة ) السيد علي بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم الطباطبائي المتوفى سنة ١٢٩٨ ، للسيد محمد جعفر بن الحاج ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٠ ، متوسطة تاريخها سنة ١٢٩٦ ، في المستدرك عن خط المجيز ومعه تقريظه على بعض كتب المجاز له.

( ١١٣٨ : إجازته ) للمولى عباس القزويني عند السيد محمد صادق آل بحر العلوم.

( ١١٣٩ : إجازته ) للشيخ شكر بن أحمد النجفي أيضا عنده.

( ١١٤٠ : إجازته ) لميرزا بهاء الدين صدر الشريعة بن ميرزا علي محمد خان نظام الدولة المجاور للنجف ابن ميرزا عبد الله خان أمين الدولة بن محمد حسين خان الصدر الأعظم الأصفهاني المدفون بمدرسته المعروفة بالصدر في النجف في حدود سنة ١٢٤٠ ، وكان نظام الدولة من تلاميذ صاحب الجواهر وكتب تقريرات أستاذه وطبع سنة ١٣١٠.

( ١١٤١ : إجازة ) الشيخ علي بن الشيخ زين الدين بن الشيخ محمد السبط المعروف بالشيخ علي الصغير مقابل عمه وأستاذه الشيخ علي بن الشيخ محمد السبط صاحب الدر المنثور وهي إجازة مختصرة بخطه للشيخ حسن بن الشيخ عباس بن الشيخ محمد علي البلاغي صاحب تنقيح المقال كتبها له على ظهر الاستبصار الذي قرأه عليه في سنة ١١٠٢.

( ١١٤٢ : إجازة ) الشيخ زين الدين علي بن سليمان بن الحسن بن درويش بن حاتم القدمي البحراني المعروف بأم الحديث المتوفى سنة ١٠٦٤ ،


للسيد الأمير نظام الدين شاه محمود بن علم الهدى السيد محمد بن نظام الدين شاه محمود بن محمد الشولستاني الشيرازي الطباطبائي المجاز من السيد مير شرف الدين علي بن حجة الله والشيخ ناصر بن الحسين الخطيب النجفي أيضا وإجازة الشيخ علي بن سليمان له مختصرة تاريخها سنة ١٠٥٠.

( ١١٤٣ : إجازة ) الشيخ زين الدين علي بن عبد العالي الشهير بابن المفلح الميسي العاملي المتوفى سنة ٩٣٨ ، لولديه الشيخ جعفر والشيخ إبراهيم وللشيخ زين الدين الشهيد في سنة ٩٦٦ ، وهي مختصرة تاريخها سابع شعبان سنة ٩٣٠ ، في إجازات البحار ولذا كتب الشهيد على ظهر الصحيفة السجادية وغيره تاريخ روايته عن الميسي في سابع شعبان سنة ٩٣٠.

( ١١٤٤ : إجازته ) للمولى الحسين بن شمس الدين محمد الأسترآبادي في الحادي عشر من شوال سنة ٩٠٧ ، ذكر فيها شيخه شمس الدين محمد بن محمد الشهير بابن المؤذن الجزيني ابن عم الشهيد وشيخه الآخر الشيخ شمس الدين محمد بن أحمد الصهيوني وإجازتا شيخيه المذكورين مع إجازته هذه للأسترآبادي كلها موجودة في إجازات البحار.

( ١١٤٥ : إجازة ) الشيخ ركن الدين علي بن الفقيه أبي الحسن علي بن عبد الصمد بن محمد التميمي النيسابوري للسيد ضياء الدين أبي الرضا فضل الله بن علي بن عبد الله ( هبة الله ) الحسني الراوندي ولولديه أحمد وعلي في ربيع الأول سنة ٥٢٩ ، حكاه في الرياض عن خط السيد فضل الله الراوندي.

( ١١٤٦ : إجازة ) السيد نور الدين علي بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي يأتي في النون بعنوان نور الدين.

( ١١٤٧ : إجازة ) الوزير الصدر الكبير بهاء الدين أبي الحسن علي بن فخر الدين عيسى بن أبي الفتح الإربلي المتوفى سنة ٦٩٢ ، ودفن في بيته الكبير في الغربي من بغداد لجمع قرءوا عليه كتابه كشف الغمة بعضا


أو كلا وهم : الصدر عماد الدين عبد الله بن محمد بن مكي ، والشيخ شرف الدين أحمد بن عثمان النصيبي المدرس المالكي ، والصدر تاج الدين محمد بن المصنف وولده شرف الدين أحمد بن محمد بن المصنف ، والصدر الكبير أبو الحسن علي بن أبي الهيجاء الإربلي ، وتاج الدين أبو الفتح بن حسين بن أبي بكر الإربلي ، وملك الفضلاء أمير الدين عبد الرحمن بن علي بن أبي الحسن الجزري الموصلي ، وحسن بن إسحاق بن إبراهيم بن عباس الموصلي ، ومحمود بن علي بن أبي القاسم ، وتقي الدين إبراهيم بن محمد بن سالم ، والسيد سمير الدين محمد بن فضل العلوي الحسني ، والكاتب نفسه وهو الفضل بن يحيى بن علي بن مظفر الطيبي قرءوه في مجالس عدة آخرها الاثنين الرابع والعشرون من شهر رمضان سنة ٦٩١.

( ١١٤٨ : إجازة ) الأمير السيد علي بن الأمير محمد علي بن الأمير أبي المعالي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٣١ ، للعلامة الشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٣٤ متوسطة تاريخها سنة ١٢١١.

( ١١٤٩ : إجازته ) للشيخ أحمد الأحسائي طبعت في آخر رسالة ترجمته سنة ١٣١٠.

( ١١٥٠ : إجازته ) للعلامة المولى محمد جعفر مؤلف آب حيات مختصرة تاريخها سنة ١٢٢٨.

( ١١٥١ : إجازته ) للسيد أبي القاسم اللاهجي صاحب رياض المؤمنين تاريخها سنة ١٢٣٠.

( ١١٥٢ : إجازته ) للعلامة السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي النصيرآبادي المتوفى بلكهنو في تاسع رجب سنة ١٢٣٥ متوسطة تاريخها سنة ١٢٢٥ ( أولها الحمد لله الذي زين سماء العلم بالأنجم الزاهرات ).

( ١١٥٣ : إجازته ) للشيخ عبد علي بن أميد علي الجيلاني النجفي صاحب منهاج الكلام في شرح شرايع الإسلام وشيخ العلامة المولى علي الخليلي وهي مختصرة كتبها له بخطه على ظهر كتابه المذكور.


( ١١٥٤ : إجازته ) للشيخ محمد فاضل السمناني متوسطة تاريخها سنة ١٢٠٥.

( ١١٥٥ : إجازة ) الشيخ علي صاحب الدر المنثور المتوفى سنة ١١٠٤ للعلامة المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ ( أولها الحمد لله على جزيل نواله وتاريخها ) سنة ١٠٦٨.

( ١١٥٦ : إجازة ) الشيخ علي بن محمد بن الحسين القمي للشيخ أبي مسعود عبد الجبار بن علي بن منصور النقاش الرازي مختصرة تاريخها الخامس عشر من شهر المحرم سنة ٥٠٨ ، على ظهر أمالي الصدوق الذي كتبه المجاز له بخطه في يوم الاثنين خامس ذي القعدة سنة ٥٠٧ واحتمل صاحب الرياض أن المجيز هو الشيخ نجم الدين أبو الحسن علي بن محمد بن الحسن بن الحسين بن بابويه المذكور في فهرس الشيخ منتجب الدين.

( ١١٥٧ : إجازة ) الشيخ رضي الدين علي بن محمد بن عبد الحميد النيلي للشيخ أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ مختصرة تاريخها العشرون من جمادى الثانية سنة ٧٩١ ، يروي فيها عن فخر المحققين بن العلامة ، وعن رضي الدين علي بن جمال الدين أحمد المزيدي ، وعن السيد شمس الدين محمد بن أبي المعالي كتبها عن خط المجيز الشيخ فضل بن محمد بن فضل العباسي في سنة ١٠٢٠ ، على نسخه من رجال ابن داود.

( ١١٥٨ : إجازة ) الشيخ علي بن محمد بن علي بن محلي المتوفى في جمادى الأولى سنة ٨٥٥ ، للشيخ شمس الدين محمد بن زين الدين علي بن بدر الدين حسن الجبعي جد شيخنا البهائي والمتوفى سنة ٨٧٦ يروي فيها عن أبي القاسم علي بن الشهيد محمد بن مكي ، وعن السيد تاج الدين عبد الحميد بن أحمد بن علي الهاشمي الزيبني عن الشيخ حسن بن سليمان الحلي مختصرة تاريخها رابع شهر رمضان سنة ٨٥١ ، وبخط الجبعي المجاز في آخرها أنه توفي المجيز الكاتب لهذه الإجازة في جمادى الأولى سنة ٨٥٥ ،

( ١١٥٩ : إجازة ) الشيخ نصير الدين علي بن محمد بن علي الكاشاني الحلي


المتوفى عاشر رجب ٧٥٥ ، للشيخ شمس الدين محمد بن صدقة تاريخها خامس جمادى الأولى سنة ٧٢٥ ، مختصرة كتبها الشيخ عبد الرحمن بن العتائقي عن خط المجيز على ظهر مصباح الأرواح للبيضاوي الموجود في الخزانة الغروية.

( ١١٦٠ : إجازة ) الشيخ علي بن محمد بن علي بن محمد بن يونس البياضي النباطي صاحب ( الصراط المستقيم ) إلى مستحقي التقديم المتوفى سنة ٨٧٧ ، للشيخ ناصر بن إبراهيم البويهي الحساوي متوسطة ( أولها الحمد لله الذي دل على وجوب وجوده ) تاريخها ليلة الجمعة الحادي عشر من شعبان سنة ٨٥٢ أدرج فيها تمام إجازة فخر المحققين للشيخ زين الدين علي بن الحسن بن أحمد بن مظاهر المتوسطة التي كتبها له على ظهر قواعد والده في سنة ٧٤١ وذكر أن الشيخ علي بن مظاهر أجاز بها للسيد زين الدين علي بن دقماق والشيخ جمال الدين أحمد بن حسين بن مطهر وهما أجازا بهذه الإجازة الشيخ علي البياضي المذكور.

( ١١٦١ : إجازة ) الشيخ نجيب الدين علي بن محمد بن مكي بن عيسى بن الحسن بن جمال الدين بن عيسى العاملي الجبعي الجبيلي سرد نسبه كذلك في آخر منتقى الجمان بخطه كتبها للسيد عز الدين حسين بن حيدر الكركي على ظهر الإجازة الكبيرة لصاحب المعالم مصرحا بروايته عنه بطرقه وعن أخيه لأمه صاحب المدارك واتحاد طرقهما ، ويروي أيضا عن أبيه محمد بن مكي عن السيد نور الدين عبد الحميد الكركي عن الشهيد الثاني وأيضا عن أبيه محمد عن جده مكي بن عيسى عن الشيخ إبراهيم بن الشيخ عبد العالي الميسي والشيخ أحمد بن محمد بن خواتون ، ويروي أيضا عن أبيه محمد بن مكي عن جده الأمي الشيخ محيي الدين الميسي عن الشيخ عبد العالي الميسي ، تاريخها الثامن عشر من المحرم سنة ١٠١٠.

( ١١٦٢ : إجازته ) لولده الشيخ محمد بن نجيب الدين علي ولجميع معاصر


ذكرها في أمل الآمل.

( ١١٦٣ : إجازة ) السيد الأجل رضي الدين جمال السالكين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن الطاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ ، لولديه محمد المتوفى حدود سنة ٦٨٠ ، ورضي الدين علي ، مختصرة ضمن كتابه الموسوم بكشف المحجة المؤلف في سنة ٦٤٩ ، « ص : ٤٩ ».

( ١١٦٤ : إجازته ) للشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم بن فوز بن مهند الشامي ، طويلة ذات فصول منها فصل في سبب تورعه عن الفتوى والتصنيف في الفقه ، حكى قطعة منها الشيخ شمس الدين محمد الجبعي عن خط الشهيد والظاهر اتحاده مع كتاب الإجازات كما مر.

( ١١٦٥ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن أحمد بن صالح القسيني شيخ إجازة المزيدي الذي يروي عنه الشهيد ولأولاده جعفر وإبراهيم وعلي ولجماعة السامعين وهم الفقيه يوسف بن حاتم الشامي ، والفقيه أحمد بن محمد العلوي النسابة ، والفقيه نجم الدين محمد بن الموسوي وصفي الدين محمد بن بشير العلوي الحسيني تاريخها جمادى الأولى سنة ٦٦٤ ، وهي سنة وفاته كتبها باستدعاء القسيني كما ذكره القسيني في إجازته للشيخ نجم الدين طومان بن أحمد العاملي المذكورة في إجازة صاحب المعالم.

( ١١٦٦ : إجازة ) الشيخ علي بن هلال الجزائري للمحقق الشيخ علي بن الحسين بن علي بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ مبسوطة ( أولها الحمد لله المنقذ بتدقيق نظر العقول من الحيرة ) تاريخها منتصف شهر رمضان سنة ٩٠٩ ، يروي فيها عن الشيخ عز الدين حسن بن يوسف الشهير بابن العشرة والشيخ عز الدين حسن بن الحسين الشهير بابن مطر الجزائري والشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي.

( ١١٦٧ : إجازته ) للشيخ بهاء الدين الأسترآبادي في سنة ٨٨٩ ، نقلها الفاضل


مير قاسم التبريزي عن خط المجيز في آخر قواعد العلامة في سنة ٩٧٥.

( ١١٦٨ : إجازة ) الشيخ علي بن هلال الكركي الأصفهاني المتوفى بعد سنة ٩٨٤ ، للمولى ملك محمد بن سلطان حسين الأصفهاني ( أولها الحمد لله المتعالي عن صفات المخلوقين ) متوسطة أورد فيها تمام إجازة المحقق الكركي له وذكر من مشايخه أيضا السيد تاج الدين الحسن بن جعفر الأطراوي العاملي ، والشيخ أحمد البياضي النباطي ، والشيخ أحمد بن خواتون العيناثي والشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي تاريخها صفر سنة ٩٨٤.

( ١١٦٩ : إجازة ) الشيخ علي بن يحيى بن علي الخياط السوراوي ، للسيد رضي الدين علي بن طاوس تاريخها ربيع الأول سنة ٦٠٩ ، ذكره في فتح الأبواب وفي كتاب اليقين.

( ١١٧٠ : إجازة ) الشيخ علي بن يوسف بن المطهر الحلي أخ العلامة الحلي للشيخ زين الدين علي بن الحسين بن القاسم النرسي الأسترآبادي ، مختصرة على موضعين من كتاب الشرائع تاريخ إحداهما في العشرين من شهر رمضان سنة ٦٩٩ ، والأخرى في الثامن والعشرين من شهر المحرم سنة ٧٠٣.

( ١١٧١ : إجازة ) الشيخ علي بن يونس للشيخ الفقيه زين الدين الخيامي ، مختصرة تاريخها آخر شعبان سنة ٨٠٦ ، رأيتها في آخر الشرائع الذي هو بخط محمد بن إسماعيل الهرقلي في سنة ٧٠٣ ،

( ١١٧٢ : إجازة ) المولى محمد علي بن الحاج محمد حسن الخوانساري المتوفى بالنجف في رجب سنة ١٣٣٢ للشيخ عبد الله بن المولى حبيب الله اللنگرودي تاريخها سنة ١٣٢٩ ، رأيتها بخط المجيز ، وله إجازات كثيره أذكر بعض المجازين عنه ، الشيخ إبراهيم الگون آبادي ، المولى أبو الحسن المرندي المتوفى بمشهد شاه عبد العظيم في المحرم سنة ١٣٤٩ ، السيد أحمد


الأسكوئي ، ميرزا أحمد الساوجي ، الشيخ أحمد اللاهجي ، الشيخ أحمد النهاوندي ، الشيخ محمد حسين الساروي ، ميرزا حسين الهمداني ، السيد حسين الكشميري ، الشيخ صادق النهاوندي ، الشيخ عباس الساوجي ، ميرزا عبد الجواد التبريزي. السيد عبد الرسول التستري. الشيخ عبد الله التربتي الشيخ علي التفليسي. السيد علي الساروي. ميرزا محمد علي الشيرازي. الشيخ محمد علي الكزازي. الشيخ محمد كاظم التربتي. الشيخ محمد اللاهجي. آقا محمد الهمداني. المولى مهدي الخوانساري. الشيخ مهدي الكشميري. السيد يوسف حسين الأمروهي.

( ١١٧٣ : إجازة ) الأمير محمد علي بن الأمير محمد حسين بن الأمير محمد علي بن الأمير محمد إسماعيل بن الأمير محمد باقر الشهرستاني الحائري المتوفى حدود سنة ١٢٩٠ لولده العلامة ميرزا محمد حسين بن محمد علي الشهرستاني الحائري المتوفى سنة ١٣١٥ متوسطة ( أولها الحمد لله وكفى ) تاريخها ثامن ذي القعدة سنة ١٢٨٢.

( ١١٧٤ : إجازة ) السيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣١٢ للسيد علي حسين بن خيرات علي الزنجيفوري مبسوطة طويلة تاريخها خامس شعبان سنة ١٢٩٧.

( ١١٧٥ : إجازة ) العلامة ميرزا علي نقي بن السيد حسن بن السيد محمد المجاهد الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٨٩ لميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي رأيتها بخط المجيز على ظهر مقاليد الأصول للمجاز له الذي ألفه سنة ١٢٧٩.

( ١١٧٦ : إجازته ) للسيد محمد رضا ابن السيد محمد علي الحسيني الكاشاني المعروف بگلهري المجاز من الشيخ عبد الحسين الطهراني في سنة ١٢٧٦.

( ١١٧٧ : إجازته ) للسيد نياز حسن الهندي طبعت مع حلية العباد له سنة ١٢٩٤.


( ١١٧٨ : إجازة ) شيخنا العلامة ميرزا فتح الله الشهير بشيخ الشريعة ابن الحاج ميرزا محمد جواد النمازي الشيرازي الأصفهاني النجفي المتوفى بها ثامن ربيع الثاني سنة ١٣٣٩ ، لصاحب هذا الكتاب تاريخها تاسع شوال سنة ١٣٢٠ ، ( أولها الحمد لله الذي أوضح للحق ) يروي فيها عن مشايخه العلامة السيد مهدي القزويني المتوفى سنة ١٣٠٠ ، والشيخ محمد حسين الكاظمي المتوفى سنة ١٣٠٨ ، والسيد محمد باقر الموسوي الخوانساري صاحب روضات الجنات المتوفى سنة ١٣١٣ ، وميرزا محمد هاشم الچارسوقي المتوفى سنة ١٣١٨.

( ١١٧٩ : إجازته ) للعلامة ميرزا هادي بن السيد علي الخراساني البجستاني الحائري ، متوسطة تاريخها سنة ١٣٣٠ ، وله إجازات كثيره توجد عند المستجيزين لم نذكرها لكثرتها.

( ١١٨٠ : إجازة ) الشيخ فخر الدين الطريحي صاحب مجمع البحرين المتوفى سنة ١٠٨٥ ، لولده الشيخ صفي الدين ، مختصرة تاريخها جمادى الثانية سنة ١٠٧٢ ، بخط المجيز على نسخه الفقيه التي هي بخط والد المجيز وهو الشيخ محمد علي بن طريح بن خفاجي بن فياض بن صمة بن خميس بن جمعة المسيلمي النجفي ، ونسبه محمد علي إلى طريح كما في هذه النسخة بخطه نسبه إلى الجد الأعلى فإنه محمد علي بن أحمد بن علي بن أحمد بن طريح بن خفاجي بن فياض بن صمة بن خميس بن جمعة بن سليمان بن داود بن جابر بن يعقوب المسيلمي العزيزي المنتهي نسبه إلى حبيب بن مظاهر الأسدي والمسيلم بطن من العرب وجدت النسب كذلك بخط الشيخ جمال الدين بن محمد علي وأخ الشيخ فخر الدين المجيز كتبه في آخر شرح المقاصد.

( ١١٨١ : إجازة ) السيد الإمام ضياء الدين أبي الرضا فضل الله بن علي بن هبة الله ( عبد الله ) الراوندي للسيد ناصر الدين أبي المعالي محمد ( بن


الحسين بن محمد الحمداني ) قال في الرياض رأيتها بخط المجيز على ظهر الغرر والدرر للسيد المرتضى ( أقول ) والمجاز مترجم في فهرس الشيخ منتجب الدين بعنوان الشيخ الإمام ناصر الدين إلخ.

( ١١٨٢ : إجازة ) الشيخ زين الدين قاسم بن محسن للشيخ علي بن الشيخ علي بن الفقيه الفرزلي ، مختصرة تاريخها رجب سنة ٩٨٣ على ظهر الأربعين للشيخ الشهيد محمد بن مكي طاب ثراه.

( ١١٨٣ : إجازة ) المولى محمد قاسم بن الحاج محمد المشهدي للعلامة الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري تاريخها أوائل رجب سنة ٩٩٩ ، مختصرة ( أولها الحمد لله على ما أنعم فكفى ) كتبها عن صورة خط المجيز الشيخ فضل بن محمد بن فضل العباسي تلميذ الشيخ عبد النبي المذكور على ظهر رجال ابن داود الموجود عند العلامة الشيخ محمد السماوي.

( ١١٨٤ : إجازة ) الشيخ محمد قاسم بن الشيخ محمد بن علي بن قاسم النجفي من بيت المشهدي المتوفى سنة ١٢٩٠ ، للسيد محمد باقر صاحب الروضات ذكرها المجاز في إجازته لشيخنا شيخ الشريعة ، قال ( صدرت منه الإجازة لي بأرض النجف وهو من مشاهير تلاميذ الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر يروي عنه عن والده ).

( ١١٨٥ : إجازته ) لميرزا بهاء الدين صدر الشريعة بن نظام الدولة بن أمين الدولة.

( ١١٨٦ : إجازته ) لميرزا محمد بن عبد الوهاب آل داود الهمداني المتوفى بالكاظمية سنة ١٣٠٣ ، ذكرها في ملتقطات فصوص اليواقيت.

( ١١٨٧ : إجازة ) الشيخ قاسم بن محمد الكاظمي نزيل النجف المتوفى سنة ١١٠٠ ، للشيخ أبي الحسن الشريف العاملي المتوفى سنة ١١٣٨ ، مختصرة كتبها له في ذيل إجازة العلامة المجلسي ، والمجيز هو صاحب شرح الاستبصار وجامع الأحاديث والأقوال ووالده الشيخ محمد بن جواد


الكاظمي الشهير بابن ألوندي والفقيه الكاظمي.

( ١١٨٨ : إجازته ) للشيخ محمد جواد بن الشيخ كلب علي الكاظمي ، مختصرة كتبها له على المجلد الأول من فروع الكافي تاريخها عاشر جمادى الأولى سنة ١٠٩٨ ، مصرحا فيها بروايته عن السيد نور الدين أخ صاحب المدارك.

( ١١٨٩ : إجازته ) للشيخ نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن شاه مرتضى الكاشاني ابن ابن أخ المحدث الفيض ، مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي أوضح لنا السبيل إلى الأحكام ) تاريخها صفر ١٠٩٥ ، فيها روايته عن السيد نور الدين بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي عن أخيه لأبيه صاحب المدارك وأخيه لأمه صاحب المعالم وهذه كسابقتها بخط ولد المجيز الشيخ محمد إبراهيم وشهادة المجيز في آخرها بأنها من إملائه.

( ١١٩٠ : إجازة ) السيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ ، للمولى حسن بن علي الشهير بگوهر كتبها له على صومية المجاز فيها روايته عن الشيخ أحمد الأحسائي والشيخ موسى بن جعفر والسيد عبد الله شبر والمولى علي كلهم عن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر.

( ١١٩١ : إجازة ) المولى لطف الله الشيرازي لتلميذه الشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني الشهير بالشيخ علي الحزين المولود سنة ١١٠٣ ، مفصلة كما ذكره المجاز له في تذكرته.

( ١١٩٢ : إجازة ) السيد ماجد بن الأمير جمال الدين محمد بن عبد الحسين الحسيني الدشتكي للمولى محمد شفيع بن فرج الله الجيلاني أخ المولى محمد رفيع نزيل المشهد الرضوي تاريخها شعبان سنة ١٠٨٧ فيها رواية الصحيفة عن والده جمال الدين محمد عن السيد معز الدين محمد بن نظام الدين أحمد بن إبراهيم بن سلام الله بن مسعود بن صدر الدين بن غياث الدين بن صدر الدين بن غياث الدين بن صدر الدين بن إبراهيم بن محمد بن إسحاق بن علي بن عربشاه بن عميري بن الحسن بن الحسين


بن علي بن محمد بن علي بن جعفر بن أحمد بن جعفر بن محمد بن زيد الشهيد بن علي بن الحسين السجاد : وهذه رواية الآباء لأن معز الدين يروي عن أبيه نظام عن أبيه إبراهيم إلى السجاد 7.

( ١١٩٣ : إجازة ) السيد ماجد بن السيد هاشم الحسيني ابن السيد علي بن مرتضى بن علي بن ماجد الصادقي البحراني المتوفى بشيراز سنة ١٠٢٨ ، للسيد مير فضل الله بن السيد محب الله دستغيب الحسيني ، متوسطة تاريخها سنة ١٠٢٣ ، يروي فيها عن الشيخ البهائي وعن الشيخ محمد بن أحمد بن نعمة الله بن خواتون العاملي عن أبيه عن جده عن الكركي ( أولها الحمد لله الذي شيد قواعد الفقه.

( ١١٩٤ : إجازة ) المحدث الفيض المولى محسن بن شاه مرتضى الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، للعلامة المجلسي المولود سنة ١٠٣٧ ، والمتوفى سنة ١١١٠ ، مختصرة كتبها له في أوان شبابه.

( ١١٩٥ : إجازته ) لولده محمد بن محسن الملقب بعلم الهدى رأيتها بخط المجيز على ظهر مفاتيح الشرائع ، مختصرة ( أولها أما بعد فقد عرض علي ولدي وقرة عيني محمد الملقب بعلم الهدى )

( ١١٩٦ : إجازته ) لحفيد أخيه الشيخ نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن شاه مرتضى الكاشاني ، مختصرة تاريخها سنة ١٠٧٩ ، رأيتها بخط المجيز على ظهر إحدى مجلدات الوافي يروي فيها عن الشيخ محمد السبط وذكر أن المجاز في عنفوان الشباب وإنه ابن ابن أخيه.

( ١١٩٧ : إجازته ) للمولى محمد هادي بن مرتضى أخ نور الدين المذكور مختصرة وأخرى مبسوطة تاريخها سنة ١٠٧٢ ، كتب صورتهما على ظهر الوافي الشيخ إبراهيم بن محمد قاسم بن يوسف العاملي في سنة ١١٢٤ رأيتها في الخزانة الرضوية.


( ١١٩٨ : إجازة ) العلامة الكبير السيد محسن بن السيد عبد الكريم الأمين العاملي للعلامة السيد محمد صادق بن السيد حسن آل بحر العلوم الطباطبائي ، متوسطة كتبها له بخطه في النجف الأشرف على ظهر كتابه السلاسل الذهبية لما استعاره منه تاريخها ثامن عشر شوال سنة ١٣٥٢ ، ( أولها الحمد لله رب العالمين ).

( ١١٩٩ : إجازة ) المؤلف محمد محسن بن علي الطهراني ، للعلامة الشيخ عباس ابن الحاج مولى حاجي الطهراني سنة ١٣٣٠ ( أولها الحمد لله الذي أجاز لنا رواية آلائه المتواترة ) ولي إجازات كثيره مبسوطة ومتوسطة لجمع من الأعلام والأفاضل المعاصرين تبلغ نيفا وثلاثين إجازة أسقطت ذكرها لكثرتها.

( ١٢٠٠ : إجازة ) المولى محمد الشهير بالفاضل الشرابياني النجفي المتوفى بها سنة ١٣٢٢ ، لميرزا حسن بن الحاج مولى علي العلياري التبريزي متوسطة يروي فيها عن العلامة الأنصاري ، والسيد حسين الكوه كمري.

( ١٢٠١ : إجازة ) الشيخ محمد بن أبي البركات اليماني الصنعاني للشيخ شمس الدين محمد بن أحمد بن صالح السيبي القسيني تاريخها سنة ٦٣٦.

( ١٢٠٢ : إجازة ) الشيخ محمد بن أبي طالب الأسترآبادي للسيد قطب الدين أحمد بن شمس الدين محمد التادواني تاريخها غرة جمادى الثانية سنة ٩٢٢ رأيتها على ظهر جواهر الكلمات للمولى عطاء الله بن مسيح الدين الرستمداري الذي ألفه سنة ٩٢٠.

( ١٢٠٣ : إجازة ) السيد شمس الدين محمد بن أحمد بن أبي المعالي العلوي الحسيني الموسوي المتوفى سنة ٧٦٩ لبعض تلاميذه ، مختصرة رأيتها على الجزء الثالث من تحرير العلامة الذي كتبه الشيخ حسن بن علي الخانقاهي عنوانها الإنهاء مع ضمير الغائب ولعل المرجع هو الكاتب وتاريخها


الحادي والعشرون من شهر رمضان سنة ٧٥٧ ، وفي آخر النسخة مكتوب اللهم اغفر لصاحبه وكاتبه وناظره وتحت كلمة صاحبه وكاتبه إجازة مختصرة مخرومة تاريخها سنة ٧٥٧ ، مجيزها محمد بن محمد بن زهرة الحسيني رأيتها عند العلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.

( ١٢٠٤ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن مكي الشهيد في سنة ٧٨٦ ، ذكر صاحب المعالم في إجازته الكبيرة إنها عنده بخط المجيز وإنها مبسوطة.

( ١٢٠٥ : إجازة ) الشيخ محمد بن أحمد بن إسماعيل الجزائري ، للشيخ أمين الدين بن الشيخ محيي الدين الطريحي مختصرة كتبها له بعد قراءته الروضة البهية عليه في الثامن من ربيع الثاني سنة ١١٦٥.

( ١٢٠٦ : إجازة ) شيخ القميين أبي الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي المتوفى سنة ٣٦٨ ، والمدفون بمقابر قريش كما في جش ، وصه للشيخ محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سميع تاريخها ربيع الثاني سنة ٣٦٠ ، وهي مختصرة نقل صورتها السيد عبد الكريم بن طاوس في فرحة الغري عن منقول خط المجيز على كتاب مزاره.

( ١٢٠٧ : إجازة ) الشيخ شمس الدين محمد بن أحمد بن صالح السيبي القسيني للشيخ نجم الدين طومان بن أحمد العاملي المتوفى بالطيبة حدود سنة ٧٢٨ يروي فيها عن السيد فخار بن معد في سنة ٦٣٠ وهو صغير لم يبلغ الحلم عن محمد بن إدريس الحلي ويروي عن والده أحمد بن صالح في سنة ٦٣٥ ، عن الفقيه راشد بن إبراهيم بن إسحاق المتوفى سنة ٦٠٥ ، جملة منها مذكورة في الإجازة الكبيرة لصاحب المعالم ، قال وهي عندي بخط المجيز.

( ١٢٠٨ : إجازته ) أيضا لبعض تلاميذه نقل قطعة منها صاحب المعالم في الإجازة الكبيرة وقال رأيتها بخط الشهيد محمد بن مكي 1.

( ١٢٠٩ : إجازة ) الشيخ محمد بن أحمد بن محمد الصهيوني للشيخ علي بن


عبد العالي الميسي أستاذ الشهيد الثاني مختصرة تاريخها ثامن ذي القعدة سنة ٨٧٩.

( ١٢١٠ : إجازة ) الشيخ محمد بن أحمد بن نعمة الله بن خواتون العاملي للسيد ظهير الدين ميرزا إبراهيم بن الحسين بن عطاء الله الحسني الحسيني الهمداني المتوفى سنة ١٠٢٦ ، مبسوطة ( أولها الحمد لوليه ) كتبها له بمكة المعظمة في الرابع عشر من المحرم سنة ١٠٠٨ ، والمجيز هو عم الشيخ شمس الدين محمد بن علي بن أحمد بن نعمة الله بن خواتون.

( ١٢١١ : إجازته ) للسيد ماجد بن هاشم الصادقي الحسيني البحراني المتوفى بشيراز سنة ١٠٢٨ ، ذكرها سيدنا الحسن الصدر في التكملة.

( ١٢١٢ : إجازة ) المولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ٩٠٨ ، للمولى كمال الدين حسين بن خواجه عبد الحق الأردبيلي الإلهي المتوفى سنة ٩٤٠ مختصرة أوردها في الرياض عن خط المجيز على ظهر شرح الهياكل الذي كتبه المجاز تاريخها سنة ٨٩٢.

( ١٢١٣ : إجازته ) لحفيد الإمام المرشد السيد صفي الدين عبد الرحمن الصفوي تاريخها ثاني جمادى الأولى سنة ٨٩٣ رأيتها بخط الدواني وهي مبسوطة ذكر فيها من مشايخه والده أسعد بن محمد بن عبد الرحيم بن علي الصديقي الدواني صرح فيها بأن المجاز له هو عفيف الدين عبد الرحمن الصفوي العفيفي النوري مع التصريح بأن جده الإمام المرشد السيد صفي الدين عبد الرحمن فكأنه سمي جده لكن المكتوب بخط آخر في أول الإجازة أن المجاز له هو السيد عفيف الدين بن نور الدين عبيد الله الصفوي.

( ١٢١٤ : إجازة ) المولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني النجفي المتوفى بها ثالث ربيع الأول سنة ١٣٠٦ ، للعلامة ميرزا جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري مختصرة تاريخها سنة ١٢٩٩.


( ١٢١٥ : إجازته ) للمولى محمد طاهر بن محمد كاظم الأصفهاني الشاه عبد العظيمي والمتوفى بها حدود سنة ١٣١٠ ، مختصرة.

( ١٢١٦ : إجازة ) الشيخ نجيب الدين أبي إبراهيم محمد بن جعفر بن نما الحلي للشيخ شمس الدين محمد بن أحمد بن صالح القسيني في سنة ٦٣٧ ذكرها المجاز له في إجازته للشيخ طومان المندرجة في الإجازة الكبيرة لصاحب المعالم.

( ١٢١٧ : إجازة ) السيد شمس الدين محمد بن حامد بن محمد الحسيني لتلميذه القاري عليه الشرائع ، مختصرة تاريخها الحادي عشر من جمادى الأولى سنة ٨٩٤.

( ١٢١٨ : إجازة ) المدقق المولى محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ للسيد مير عبد الله بن مير سيد علي التوني مختصرة.

( ١٢١٩ : إجازة ) المولى بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن الأصفهاني الشهير بالفاضل الهندي صاحب كشف اللثام المتوفى سنة ١١٣٥ أو سنة ١١٣٧ للشيخ أحمد الحلي العربي رآها صاحب الروضات بخط المجيز على ظهر قرب الإسناد للحميري ، وقال إنه يروي فيها عن والده الشيخ حسن بن محمد الأصفهاني عن المولى حسن علي بن المولى عبد الله عن والده المولى عبد الله التستري.

( ١٢٢٠ : إجازته ) للسيد ناصر الدين أحمد بن محمد بن روح الأمين المختاري السبزواري النائني الأصفهاني رآها أيضا صاحب الروضات وأورد قطعة منها وقال إن تاريخها شهر رجب سنة ١١٣٠.

( ١٢٢١ : إجازته ) للمولى محمد تقي المدعو بمولى تقيا الأصفهاني المجاز من المولى حسين بن الحسن الجيلاني رأيتها بخط المجيز في خزانة كتب شيخنا شيخ الشريعة تاريخها سنة ١١١٨.

( ١٢٢٢ : إجازته ) للأمير بهاء الدين محمد بن محمد باقر النائني المختاري تاريخها


التاسع عشر من ذي الحجة سنة ١١٠٩ ، رأيتها بخط المجيز.

( ١٢٢٣ : إجازته ) للمولى محمد علي القشميري مختصرة ، و ( إجازته ) له أيضا مختصرة تاريخها سنة ١١١٢ ، رأيتهما بخط المجاز له.

( ١٢٢٤ : إجازة ) الشيخ أبي جعفر محمد بن أبي منصور الحسن بن زين الدين الشهيد الثاني المتوفى بمكة المعظمة سنة ١٠٣٠ للسيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي مختصرة ، كتبها له بمكة المعظمة سنة ١٠٢٩ ، قال في الرياض رأيتها وقد بالغ فيها بمدح المجاز له.

( ١٢٢٥ : إجازة ) شيخ الطائفة الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى بالغري سنة ٤٦٠ ، للشيخ أبي الوفاء عبد الجبار بن عبد الله الرازي والشيخ أبي محمد الحسن بن الحسين بن بابويه المعروف بحسكا ، وأبي عبد الله محمد بن هبة الله الوراق الطرابلسي وولده الشيخ أبي علي الحسن بن محمد بن الحسن ، وهي مختصرة تاريخها ذي الحجة سنة ٤٥٥ نقلها في الرياض عن خط شيخ الطائفة على ظهر تفسير التبيان.

( ١٢٢٦ : إجازة ) الشيخ محمد بن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي المتوفى بالمشهد المقدس الرضوي في سنة ١١٠٤ ، للشيخ إبراهيم بن جعفر العاملي رأيتها بخطه على ظهر الخصال في أواخر ذي الحجة سنة ١٠٩٠ و ( إجازته ) له أيضا بخطه على آخر الوسائل في التاريخ المذكور. إجازته ) للعلامة المجلسي متوسطة ( أولها الحمد لله الذي روى أحاديث وجوب وجوده جميع الكائنات ) تاريخها جمادى الثانية سنة ١٠٨٥.

( ١٢٢٧ : إجازته ) للسيد عبد الصمد بن السيد عبد القادر البحراني ، متوسطة فيها ذكر ثلاثة من مشايخه وهي بخطه في آخر كتاب الحج من التهذيب لكن سقط آخرها من النسخة ( أولها الحمد لله الذي تروى أحاديث وجوب وجوده ).


( ١٢٢٨ : إجازته ) للمولى محمد فاضل بن المولى محمد مهدي المشهدي ، مبسوطة كبيرة في آخرها ذكر بعض تصانيف الأصحاب وتصانيفه تاريخها شعبان سنة ١٠٨٥.

( ١٢٢٩ : إجازة ) السيد شمس الدين محمد بن الحسن بن محمد بن أبي الرضا العلوي البغدادي مختصرة كتبها بخطه لبعض تلاميذه على ظهر نهج البلاغة الذي كتبه السيد نجم الدين الحسين بن أردشير بن محمد الطبري سنة ٦٧٧ بالحلة السيفية ، ويبعد كون الإجازة لابن أردشير لأنه معاصر لابن أبي الرضا وكلاهما من تلاميذ يحيى بن سعيد.

( ١٢٣٠ : إجازته ) للسيد شمس الدين محمد بن أحمد بن أبي المعالي الموسوي المتوفى سنة ٧٦٩ ، وهي طويلة مبسوطة ناقصة الآخر ليس فيها اسم المجيز لكن فيها قرائن كثيره على أن المجيز هو السيد محمد بن أبي الرضا العلوي المذكور كما استظهره العلامة المجلسي أيضا عند نقله الإجازة في البحار يروي فيها عن الشيخ نجيب الدين يحيى بن أحمد بن الحسن بن سعيد وكان السيد ابن أبي الرضا خال السيد ابن أبي المعالي وتكررت إجازاته له منها ( إجازته ) المختصرة له أيضا على ظهر غريب القرآن للسجستاني و ( إجازته ) المختصرة له أيضا على ظهر أسرار العربية لابن الأنباري و ( إجازته ) المختصرة له أيضا على ظهر نهج البلاغة و ( إجازته ) المختصرة له أيضا على ظهر مقامات الحريري وتواريخ الإجازات المختصرة سنة ٧٣٠.

( ١٢٣١ : إجازة ) فخر المحققين الشيخ أبي طالب محمد بن آية الله العلامة الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي المولود سنة ٦٨٢ والمتوفى سنة ٧٧١ ، للشيخ تقي الدين إبراهيم بن الحسين بن علي الآملي مختصرة على ظهر إرشاد العلامة حكاها صاحب الرياض عن خط المجيز.

( ١٢٣٢ : إجازته الكبيرة ) للشيخ جمال الدين أبي الفتوح أحمد بن أبي عبد الله


بلكو بن أبي طالب بن علي الآوي والشيخ شمس الدين أبي يوسف محمد بن هلال بن أبي طالب بن الحاج محمد بن الحسن بن محمد الآوي وهي مبسوطة تاريخها سنة ٧٠٥.

( ١٢٣٣ : إجازته ) أيضا مختصرة للشيخ أبي الفتوح أحمد المذكور منفردا كتبها له على نهج المسترشدين في سنة ٧٠٥.

( ١٢٣٤ : إجازته ) للسيد أمين الدين أبي طالب أحمد بن زهرة الحلبي الذي هو أحد المجازين بالإجازة الكبيرة من آية الله العلامة لبني زهرة في سنة ٧٢٣ ، وإجازة فخر المحققين له مختصرة في ذيل إجازة والده العلامة وتاريخها الرابع والعشرون من ربيع الأول سنة ٧٥٦.

( ١٢٣٥ : إجازته ) للسيد ناصر الدين حمزة بن حمزة بن محمد العلوي الحسيني كتبها له على ظهر كتابه تحصيل النجاة في أصول الدين ، وقد ألفه للمجاز وهي مختصرة تاريخها السابع والعشرون من رجب سنة ٧٣٦ ، نقلها في الرياض عن خط المجيز.

( ١٢٣٦ : إجازته ) للسيد ركن الدين حيدر بن تاج الدين علي بن تاج شاه ابن السيد ركن الدين حيدر العلوي الحسيني ، مختصرة تاريخها أواخر ربيع الثاني سنة ٧٦١ ، كتبها له على ظهر المسائل المهنائية لوالده العلامة ونسبه في نسخه الخزانة الرضوية المنقولة عن خط فخر المحققين هكذا ( تاج الدين علي پادشاه بن السيد ركن الدين ) والظاهر أنه الصحيح وإنه غير السيد حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني الآملي العبيدلي المعروف بالصوفي وغير صاحب الكشكول فيما جرى لآل الرسول المؤلف سنة ٧٣٥ ،

( ١٢٣٧ : إجازته ) أيضا للسيد حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني الآملي الذي كتب بخطه جملة من المسائل الفقهية والكلامية سألها من فخر المحققين بالحلة في آخر رجب سنة ٧٥٩ ، فكتب فخر المحققين أجوبتها مصحوبة


بإجازة مختصرة له في رواية الأجوبة عنه ، قال في الرياض إني رأيت المسائل والأجوبة مع الإجازة كما وصفت ، والظاهر تعدد المجازين.

( ١٢٣٨ : إجازته ) للحاج زين الدين علي بن عز الدين حسن بن أحمد بن مظاهر الحلي مختصرة ، على نهاية الأحكام للعلامة تاريخها عاشر ربيع الأول سنة ٧٥٥ ، و ( إجازته ) له أيضا على المسائل المظاهرية المعروف بالحواشي الفخرية والنسخة المنقولة عن خط المجيز في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين ، و ( إجازته ) له أيضا على كتاب القواعد للعلامة متوسطة تاريخها ذي الحجة سنة ٧٤١ أدرجها الشيخ علي بن محمد بن يونس البياضي في إجازته للشيخ ناصر بن إبراهيم البويهي وأورد شطرا من أولها في الرياض.

( ١٢٣٩ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن صدقة ، مبسوطة تاريخها خامس عشر ذي القعدة سنة ٧٥٨ ، أدرجها الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي في إجازته للشيخ شمس الدين محمد بن تركي سنة ٩١٥.

( ١٢٤٠ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن أبي طالب ، مختصرة بخطه على مبادئ الوصول في سنة ٧٥٠ ، والنسخة في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ٧٠٢.

( ١٢٤١ : إجازته ) للشيخ شمس الدين أبي عبد الله محمد بن مكي بن محمد بن حامد العاملي الدمشقي الشهيد في سنة ٧٨٦ ، مختصرة ، كتبها له على إيضاح الفوائد تاريخها سادس شوال سنة ٧٥٦.

( ١٢٤٢ : إجازته ) للشيخ محمد بن محمد الإسفندياري الآملي كتبها له بخطه على ظهر كشف المراد تصنيف والده مختصرة والنسخة في الخزانة الرضوية بخط المجاز له في سنة ٧٤٥.

( ١٢٤٣ : إجازته ) للسيد مهنا بن سنان بن عبد الوهاب الجعفري العبدلي الحسيني المدني صاحب المسائل المهنائية مختصرة في ذيل إجازة والده العلامة له


( ١٢٤٤ : إجازته ) لولده الشيخ أبي المظفر يحيى بن محمد بن الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي مختصرة كتبها له على ظهر الخلاصة لوالده العلامة تاريخها تاسع عشر ذي الحجة سنة ٧٤٧.

( ١٢٤٥ : إجازة ) الشيخ بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين حسين بن الشيخ عبد الصمد بن الشيخ شمس الدين محمد الجبعي العاملي الحارثي المتوفى ثاني عشر شوال سنة ١٠٣١ ، للسيد ميرزا إبراهيم بن قوام الدين حسين بن عطاء الله الحسني الحسيني الهمداني المتوفى سنة ١٠٢٦ ، رأيت نسخه من أربعين البهائي منتسخة عن الأصل الذي عليه هذه الإجازة

( ١٢٤٦ : إجازته ) للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي الحسيني العاملي الجبلي مختصرة تاريخها سنة ١٠١٢.

( ١٢٤٧ : إجازته ) للسيد الأمير معين الدين محمد أشرف بن حبيب الله الحسيني الطباطبائي الشيرازي مختصرة رأيتها على ظهر مفتاح الفلاح تاريخها سنة ١٠٢١.

( ١٢٤٨ : إجازته ) للمولى كمال الدين حاج بابا القزويني ابن ميرزا جان القزويني مختصرة ، رأيتها على ظهر حبل المتين للمجيز تاريخها سنة ١٠٠٧.

( ١٢٤٩ : إجازته ) للمولى بديع الزمان القهپائي الشهير ببديع الهرندي مختصرة رأيتها بخطه على ظهر الاثني عشرية الصلاتية للمجيز.

( ١٢٥٠ : إجازته ) للمولى حسن علي بن المولى عبد الله بن الحسين التستري الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٦٩ ، كما في السلافة أو سنة ١٠٧٥ ، كما في تاريخ الخاتون آبادي مختصرة ، تاريخها ربيع الأول سنة ١٠٣٠.

( ١٢٥١ : إجازته ) للمولى محمد رضا البسطامي بخط المجيز على كتابه حبل المتين مختصرة تاريخها شهر ذي الحجة سنة ١٠٢٠.

( ١٢٥٢ : إجازته ) للسيد شرف الدين حسين مختصرة ، تاريخها سنة ١٠٣٠ كتبها له في ذيل إجازة والده له.


( ١٢٥٣ : إجازته ) للسيد عز الدين حسين بن حيدر بن قمر الكركي تاريخها سابع جمادى الثانية سنة ١٠٠٣ ، على ما كتبها المجاز بصورة الرواية وكتب في آخرها ثلاثة أبيات للمجيز في مدح الإمامين الجوادين 3 و ( إجازته ) له أيضا تاريخها حدود سنة ١٠١٠ ، قال صاحب الروضات رأيتها بخط المجيز و ( إجازته ) له أيضا في آخر إرشاد العلامة مختصرة تاريخها سنة ١٠٢٠.

( ١٢٥٤ : إجازته ) للسيد كمال الدين شاهمير الحسيني مختصرة تاريخها سنة ١٠٠٨.

( ١٢٥٥ : إجازته ) للشيخ علي بن أحمد النباطي العاملي بخطه في آخر شرحه على اثني عشرية صاحب المعالم الذي كتبه المجاز له بخطه وتاريخ الإجازة صفر سنة ١٠١٢ ، و ( إجازته ) له أيضا في آخر رسالة القبلة له في صفر ، سنة ١٠١١ ، و ( إجازته ) له أيضا في آخر الاثني عشريات في جمادى الأولى سنة ١٠١٢ ، كلها في مجموعة بخط المجاز.

( ١٢٥٦ : إجازته ) للشيخ نور الدين علي بن عبد العزيز بن عبد الله بن علي بن الحائك ( الحاسب ) البحراني مختصرة تاريخها شوال سنة ٩٩٨.

( ١٢٥٧ : إجازته ) للسيد محمد علي بن ولي الأصفهاني مختصرة.

( ١٢٥٨ : إجازته ) للشيخ لطف الله بن الشيخ عبد الكريم بن الشيخ إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي العاملي الأصفهاني ولولده الشيخ قوام الدين جعفر بن لطف الله الميسي مختصرة تاريخها شوال سنة ١٠٢٠.

( ١٢٥٩ : إجازته ) للسيد ماجد بن هاشم البحراني تاريخها سنة ١٠١٦ مبسوطة فيها ثناء جميل على المجاز له كتبها الشيخ فضل بن محمد بن فضل العباسي عن خط الشيخ البهائي في سنة ١٠٢٠ ، في آخر رجال ابن داود ، و ( إجازته ) له أيضا مختصرة رأيتها على ظهر الاثني عشرية بخط المجيز.

( ١٢٦٠ : إجازته ) للمولى شريف الدين محمد الرويدشتي الشهير بمولى شريفا


مختصرة تاريخها جمادى الأولى سنة ١٠٢٢ ، فيها ذكر بعض تصانيفه.

( ١٢٦١ : إجازته ) للمولى صفي الدين محمد القمي متوسطة كتبها له بقم سنة ١٠١٥.

( ١٢٦٢ : إجازته ) للمولى علاء الدين محمد بن الفاضل الكامل بدر الدين محمد القمي مختصرة رأيتها بخطه على ظهر الاثني عشريات الصلاتية والصومية والحجية له.

( ١٢٦٣ : إجازته ) للشيخ أبي الحسن محمد بن الشيخ يوسف البحراني العسكري مختصرة تاريخها سنة ٩٩٨ ، و ( إجازته ) له أيضا مختصرة تاريخها سنة ٩٩٩ ، و ( إجازته ) له أيضا مختصرة تاريخها سنة ١٠٠٠.

( ١٢٦٤ : إجازته ) للمولى ملك حسين بن ملك علي التبريزي الذي كتب بخطه أربعين البهائي ثم قرأه عليه في داره بأصفهان وكتب الإجازة له بخطه في سنة ٩٩٨.

( ١٢٦٥ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن علي بن أحمد بن نعمة الله بن خواتون العاملي المترجم لشرح الأربعين للمجيز بالفارسية كتبها له على ظهر الترجمة بعنوان التقريظ سنة ١٠٢٩.

( ١٢٦٦ : إجازته ) للشيخ محمد هاشم بن أحمد بن عصام الدين الأتكاني كتبها له بخطه على الاثني عشريات الخمس التي هي بخط المجاز له وهي مختصرة تاريخها رجب سنة ١٠٣٠.

( ١٢٦٧ : إجازة ) سلطان العلماء السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى ثاني عشر ربيع الأول سنة ١٢٨٤ ، مبسوطة كتبها لابن أخيه السيد محمد تقي بن سيد العلماء السيد حسين بن دلدار علي المتوفى سنة ١٢٨٩ ، مطبوعة مع كتاب مناهج الأحكام للمجاز له تاريخها سنة ١٢٦٢.

( ١٢٦٨ : إجازته ) لابن أخيه الآخر السيد محمد هادي بن السيد مهدي بن


السيد دلدار علي أيضا مبسوطة تاريخها ثالث جمادى الأولى سنة ١٢٦٢ ( أولها الحمد لله الذي حدثنا رواة الحوادث بحديث وجوب وجوده )

( ١٢٦٩ : إجازته ) لولده السيد بنده حسين ( أولها أحسن حديث كاف لمن لا يحضره الفقيه ) طبعت سنة ١٢٨٢.

( ١٢٧٠ : إجازة ) العلامة الحجة ميرزا محمد بن رجب علي الطهراني العسكري للحاج ميرزا علي بن الحاج سيد أبو محمد الساوجي وله إجازات أخرى أدرجها في كتابه مستدرك الإجازات منها ( إجازته ) للشيخ محمد علي بن الشيخ محمد رضا النائني متوسطة تاريخها سنة ١٣٤٧ ، و ( إجازته ) للشيخ غلام حسين النجف آبادي المتوفى سنة ١٣٤٥ ، و ( إجازته ) للسيد محمد باقر الگلپايگاني ، و ( إجازته ) للحاج مولى علي الخياباني التبريزي و ( إجازته ) للعلامة السيد علي نقي النقوي اللكهنوي ، و ( إجازته ) للسيد جعفر بن السيد عبد الرضا الموسوي المهري ، و ( إجازته ) للعلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي في سنة ١٣٥٤.

( ١٢٧١ : إجازة ) الشيخ محمد بن محمد زمان بن الحسين بن محمد رضا بن حسام الدين الكاشاني الأصفهاني النجفي المدفن ، لآقا محمد باقر بن محمد باقر الهزارجريبي النجفي أورد المجاز له جملة منها في إجازته لآية الله بحر العلوم.

( ١٢٧٢ : إجازة ) ميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى في نيف وثلاثمائة وألف ، للسيد عطاء الله الأرومي النجفي المتوفى بها سنة ١٣٢١ ، ورأيتها بخط المجيز تاريخها سنة ١٢٩٧.

( ١٢٧٣ : إجازة ) الشيخ محمد بن صالح العزي للشيخ ربيع بن جمعة العبري العبادي الحويزي على كتاب الإرشاد للعلامة الذي هو بخط المجاز له ، كتبها له بأسترآباد في ( يعقوب محله ) سنة ٨٩٧ ذكر فيها أنه يروي عن السيد


شمس الدين محمد بن حليت الحسيني وعن محمد بن علي بن أبي جمهور الأحسائي

( ١٢٧٤ : إجازة ) المولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني الشهير بسراب المتوفى يوم الغدير سنة ١١٢٤ لولديه المولى محمد صادق والمولى محمد رضا وللمولى محمد شفيع اللاهيجاني كتبها لهم حين عزمه على الخروج عن المشهد الرضوي ، متوسطة تاريخها ذي الحجة سنة ١١٠٢ ، يروي فيها عن مشايخه المحقق السبزواري ، والعلامة المجلسي ، والمولى محمد علي بن أحمد الأسترآبادي

( ١٢٧٥ : إجازة ) أبي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري لأبي عمرو سعيد بن عمر حكى صورتها المكتوبة على ظهر قرب الإسناد لوالده في سنة ٣٠٤ ، مختصرة جدا.

( ١٢٧٦ : إجازة ) السيد محيي الدين أبي حامد محمد بن عبد الله بن زهرة الحلبي لولده أبي المكارم علي ، سنة ٦٠٤ ، مدرجة في الجزء الثاني من معادن الجواهر.

( ١٢٧٧ : إجازة ) السيد ميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الحسيني الأسترآبادي نزيل البيت الحرام المتوفى بمكة المعظمة في ثالث عشر ذي الحجة سنة ١٠٢٨ للمولى كمال الدين حسين العاملي ، مختصرة تاريخها المحرم سنة ١٠١٨.

( ١٢٧٨ : إجازته ) للسيد محمد علي بن ولي الأصفهاني أيضا ، مختصرة تاريخها ربيع الأول سنة ١٠١٥.

( ١٢٧٩ : إجازة ) الشيخ محمد بن زين الدين علي بن حسام الدين إبراهيم بن حسن بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي صاحب عوالي اللآلي الذي فرغ من تبييض كتابه الدرر اللآلي العمادية في سنة ٩٠١ ، للسيد محسن بن السيد محمد بن فدا شاه الحسيني الرضوي المشهدي ، متوسطة كتبها له بالمشهد الرضوي في منتصف ذي القعدة سنة ٨٩٧.

( ١٢٨٠ : إجازته ) للشيخ محمد بن صالح الغروي مبسوطة ذكر في أولها من تصانيفه أربعا وعشرين كتابا وذكر فيها خمسة من طرقه المذكورة


في العوالي وكتبها بالمشهد الرضوي في أول جمادى الأولى سنة ٨٩٦ و ( إجازته ) الأخرى المختصرة له أيضا كسابقتها في آخر المجلي تاريخها الرابع والعشرون من ربيع الآخر سنة ٨٩٦ ، و ( إجازته ) الثالثة له أيضا متوسطة ( أولها الحمد لله الذي أرشدنا بإرشاد الأذهان ) كتبها له بأسترآباد في قرية قلقان في منتصف جمادى الأولى سنة ٨٩٨ ، بعد قراءته عليه إرشاد العلامة الحلي

( ١٢٨١ : إجازته ) للسيد شرف الدين محمود بن السيد علاء الدين بن السيد جلال الدين الطالقاني ( أولها الحمد لله الذي جعل من جملة طرق ) متوسطة أكثرها وصاياه ومواعظه وليس لها تاريخ لكن كتب تلميذ المجيز الشيخ ربيع بن جمعة العبري العبادي الجزائري بعض وصايا في آخرها مضافا إلى وصايا شيخه المجيز وتاريخ كتابة الشيخ ربيع سنة ٩١٢ فما في كشف الحجب من أن هذه الإجازة من ابن أبي جمهور للشيخ ربيع في سنة ٩١٢ ليس في محله.

( ١٢٨٢ : إجازة ) الشيخ محمد بن علي بن عبد النبي بن محمد بن سليمان المقابي البحراني لولده الشيخ علي بن محمد المجاز من صاحب الحدائق أيضا متوسطة ، قال في أنوار البدرين إن تاريخ إجازة والده له سنة ١١٦٠ ، وآباؤه كلهم علماء وجده الشيخ محمد بن سليمان من تلاميذ الشيخ زين الدين أم الحديث بل يروي عن الشيخ البهائي أيضا كما صرح في هذه الإجازة وعد من مشايخه جده الشيخ عبد النبي عن والده محمد بن سليمان عن البهائي ومن مشايخه الشيخ حسين بن علي بن فلاح والشيخ حسين الماحوزي والشيخ أحمد بن عبد الله البلادي والشيخ علي بن عبد الله البلادي والشيخ عبد الله السماهيجي كلهم عن الشيخ سليمان الماحوزي ومنهم المولى رفيع الجيلاني والمولى محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني كلاهما عن العلامة المجلسي.


( ١٢٨٣ : إجازة ) الشيخ ظهير الدين محمد بن علي بن الحسام العيناثي ، للمولى عماد الدين علي الجرجاني مختصرة كتبها له على ظهر تحرير العلامة تاريخها سنة ٨٦٠ توجد في الخزانة الرضوية.

( ١٢٨٤ : إجازة ) صاحب المدارك السيد محمد بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي المتوفى سنة ١٠٠٩ ، للسيد بدر الدين الحسن بن نور الدين علي بن شدقم المدني تاريخها سنة ٩٨٧ ، ذكر في الرياض مقدارا من أولها ومقدارا من آخرها وذكر نسبه هكذا الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن شدقم بن ضامن بن محمد بن عرمة الحسيني المدني.

( ١٢٨٥ : إجازة ) السيد محمد بن علي بن خزعل الحسيني ، للشيخ أحمد بن محمد بن علي بن نصر ، مختصرة كتبها له على موضعين من الشرائع الذي كتبه المجاز ، تاريخها السابع والعشرون من صفر سنة ٨٢٧.

( ١٢٨٦ : إجازة ) الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى سنة ٥٨٨ ، للشيخ جمال الدين أبي الحسن علي بن جعفر بن شعرة الحلي الجامعاني ، مختصرة تاريخها منتصف جمادى الآخرة سنة ٥٨١ ، نقلها في الرياض عن خط المجيز على ورقة موصولة بكتاب مختلف العلامة الذي كان من متملكات الشهيد الثاني ذكر أولا جملة من تصانيفه ثم تصانيف الشيخ الطوسي ثم الشريف المرتضى ثم المفيد ثم ابن بابويه ثم الكليني ثم إجازة روايتها جميعا عنه.

( ١٢٨٧ : أجازه ) الشيخ أبي الخير محمد بن علي بن طي لشمس الدين محمد بن عبد المجيد بن محمد بن شمس الدين بن عبد المطلب بن أبي طالب المسيبي الخزاعي القاري ، مختصرة في ثالث عشر ربيع الثاني سنة ٩٥٠ ، رأيتها بخطه على ظهر الشرائع.

( ١٢٨٨ : إجازة ) الشيخ محمد بن علي بن عبد النبي المقابي البحراني ، للشيخ


عبد الله بن الشيخ حسين الزيوري البحراني تاريخها سابع عشر ذي القعدة سنة ١١٤٧ ، متوسطة يروي فيها عن مشايخه البحرانيين وهم الشيخ أحمد بن عبد الله بن جمال البلادي المتوفى سنة ١١٣٧ ، والشيخ عبد الله بن علي بن أحمد البلادي المتوفى سنة ١١٤٨ ، والشيخ حسين بن محمد بن جعفر الماحوزي المتوفى سنة ١١٧١ ، كلهم عن الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ ، أوردها في نجوم السماء.

( ١٢٨٩ : إجازة ) الشيخ شمس الدين محمد بن علي بن محمد بن محمد بن خواتون العاملي للمحقق الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي ، مبسوطة أدرج فيها تمام إجازة الشيخ جمال الدين أحمد بن الحاج علي العيناثي له المشتملة على إجازتي العلامة للسيد مهنا وإجازة فخر المحققين له أيضا وأدرج ابن خواتون في هذه الإجازة أيضا تمام الإجازة المختصرة من الشيخ أحمد بن فهد الحلي للشيخ شمس الدين محمد بن الحسن الحولاني في سنة ٨٢٥ ، وتاريخ إجازة ابن خواتون للكركي ( ١١ ذي الحجة ) سنة ٩٠٠

( ١٢٩٠ : إجازة ) الشيخ محمد بن القاسم بن محمد البرزهي البيهقي للسيد محمد بن الناصر بن حمزة العلوي الحسيني العراقي الوراميني ، مختصرة كتبها له في الرابع والعشرين من شهر رمضان سنة ٦٦١ ، في ذيل روايته عن الشيخ معين الدين سالم بن بدران بن سالم المازني المصري.

( ١٢٩١ : إجازة ) السيد تاج الدين محمد بن أبي جعفر القاسم بن الحسين بن أبي جعفر القاسم بن أبي منصور الحسن بن رضي الدين محمد بن أبي طالب الحسن بن محسن بن الحسين القصري بن محمد بن الحسين الخطيب بالكوفة ابن علي المعروف بابن معية بن الحسن بن الحسن بن إسماعيل الديباج بن إبراهيم الغمر بن الحسن المثنى بن الإمام المجتبى 7 الديباجي الحلي المتوفى بها سنة ٧٧٦ ، للسيد شمس الدين محمد بن


جمال الدين أحمد بن أبي المعالي الموسوي الذي هو من مشايخ الشهيد متوسطة فيها إجازة عبد العزيز بن جماعة للمجيز في سنة ٧٥٤.

( ١٢٩٢ : إجازته ) للشيخ السعيد أبي عبد الله شمس الدين محمد بن مكي الجزيني العاملي الشهيد سنة ٧٨٦ ، مختصرة تاريخها حادي عشر شوال سنة ٧٥٤ ، أوردها العلامة المجلسي في السابع عشر من البحار ، و ( إجازته ) أيضا للشيخ الشهيد ولولديه محمد وعلي ولأختهما أم الحسن فاطمة ولجميع المسلمين ممن أدرك جزء من حياته قال الشهيد الثاني في إجازته الكبيرة للشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد إني رأيت هذه الإجازة بخط السيد المجيز ونقل مشايخه عنها ، و ( إجازته ) أيضا للشيخ الشهيد ولولده محمد فقط ، قال صاحب المعالم في إجازته الكبيرة بعد نقل ما مر عن والده ، والذي وقفت عليه أنا من خط هذا السيد الإجازة للشهيد ولولده محمد ثم نقل عنها جملة من مشايخه.

( ١٢٩٣ : إجازة ) السيد محمد بن محمد بن زهرة الحسيني المجاز من الشهيد لبعض تلاميذه مختصرة كتبها له على تحرير العلامة تاريخها سنة ٧٥٧.

( ١٢٩٤ : إجازة ) المولى محمد بن محمد بن علي الآملي لبعض تلاميذه ، مختصرة كتبها له على تحرير العلامة تاريخها تاسع صفر سنة ٧٥٢ ، وليس المجيز صاحب نفايس الفنون ولا صاحب كامل البهائي.

( ١٢٩٥ : إجازة ) السيد محمد بن محمد بن القاسم الحسيني للشيخ زين الدين علي بن إسماعيل العاملي ، مختصرة تاريخها سادس عشر ذي القعدة ( سنة ٥٢ ) ( لا يقرأ من التاريخ منها غير اثنين وخمسين ) والمظنون أنه السيد محمد بن محمد بن الحسن بن القاسم العيناثي المترجم في الأمل وصاحب الاثني عشرية في المواعظ العددية المؤلف في سنة ثمان وستين وألف فيكون الممحو من التاريخ كلمة الألف والله العالم.

( ١٢٩٦ : إجازة ) الشيخ محمد بن الحاج محمد الچكني الكزازي القمي ، للسيد


محمد تقي بن ميرزا علي رضا الموسوي القمي الشهير بحاج سيد جواد والمتوفى بها سنة ١٣٠٣ ، تاريخها سنة ١٢٦٩ كتبها على ظهر مقاليد الأحكام للمجاز وهي شبه التقريظ وفيها ذكر أخذه الأحاديث وترجم المجيز السيد شفيع في الروضة البهية بما يظهر وفاته سنة تأليفه وهي سنة ١٢٧٨.

( ١٢٩٧ : إجازة ) الشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي المتوفى سنة ٤١٣ للشيخ أبي الحسن علي بن محمد الدقاق مختصرة تاريخها صفر سنة ٤٠٣ رأيت صورتها على ظهر رسالة المولى للشيخ المفيد.

( ١٢٩٨ : إجازة ) الشيخ شمس الدين محمد بن محمد الشهير بابن المؤذن الجزيني ـ ابن عم الشهيد محمد بن مكي كما صرح به في الإجازة مكررا ـ للشيخ علي بن الشيخ عبد العالي الشهير بابن مفلح الميسي المتوفى سنة ٩٣٨ ، متوسطة يروي فيها عن الشيخ ضياء الدين علي بن الشهيد ، والشيخ زين الدين أبي القاسم علي بن طي ، والشيخ عز الدين الحسن بن عشرة والسيد علي بن دقماق وغيرهم ، تاريخها الحادي عشر من المحرم سنة ٨٨٤.

( ١٢٩٩ : إجازة ) السيد محمد بن مطرف الحسني للسيد رضي الدين أبي عبد الله محمد بن الحسن بن علي بن محمد الزرقني الداودي العلوي الحسني مختصرة توجد بخط المجيز على مختصر المراسم الذي كتبه بخطه في سنة ٦٧٢ ، وقرأه على أستاذه المحقق الحلي ، و ( إجازته ) الأخرى له أيضا مختصرة تاريخها سنة ٦٩٥ أيضا بخطه.

( ١٣٠٠ : إجازة ) السيد محمد بن ميرزا معصوم الرضوي الشهير بالسيد محمد القصير المتوفى سنة ١٢٥٥ ، بقم والمحمول إلى المشهد الرضوي للسيد محمد رضا بن آية الله السيد محمد مهدي بحر العلوم مختصرة تاريخها سنة ١٢٤٥ توجد بخط المجيز.

( ١٣٠١ : إجازته ) للسيد زين العابدين بن السيد جعفر بن الحسين بن أبي القاسم


الموسوي الخوانساري المتوفى سنة ١٢٧٦ ، وهو والد صاحب روضات الجنات ، يروي فيها عن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء المتوفى سنة ١٢٢٧ ، وقد كتبها في حياة الشيخ جعفر مصرحا بأن الأستاد الأكبر الوحيد البهبهاني من مشايخه أيضا وهي متوسطة بخط المجيز.

( ١٣٠٢ : إجازة ) شيخنا السعيد الشهيد الشيخ أبي عبد الله محمد بن الشيخ جمال الدين مكي بن محمد بن حامد بن أحمد العاملي النبطي الشهيد برحبة ( قلعة من قلاع دمشق ) يوم الخميس تاسع جمادى الأولى سنة ٧٨٦ ، كتب هذه الإجازة لجماعة من العلماء الذين قرءوا عليه علل الشرائع للشيخ الصدوق وهي بخطه كانت عند صاحب الرياض ونقلها فيه ، تاريخها ثاني عشر شعبان سنة ٧٥٧ ، والعلماء المجازون هم الشيخ جمال الدين أحمد بن إبراهيم بن الحسين الكرواني ، والشيخ عز الدين أبو محمد الحسن بن سليمان بن محمد الحلي العاملي ، والشيخ عز الدين أبو عبد الله الحسين بن علي العاملي ، والفقيه عز الدين الحسين بن محمد بن هلال الكركي ، والشيخ زين الدين أبو الحسن علي بن بشاره العاملي الشقراوي الحناط ، والسيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن زهرة الحلبي.

( ١٣٠٣ : إجازته ) للشيخ زين الدين أبي الحسن علي بن أبي محمد الحسن بن شمس الدين محمد الخازن بالحائر الشريف مبسوطة ( أولها اللهم إنا نحمدك والحمد من نعمك ) تاريخها ثاني عشر شهر رمضان سنة ٧٨٤ ، أوردها في الرياض عن خط الأمير محمد أمين الشريف عن خط المولى محمود بن محمد بن علي الجيلاني عن خط الشيخ بهاء الدين محمد بن علي الشهير بابن بهاء الدين العودي عن خط الشيخ ناصر بن إبراهيم البويهي عن خط الشهيد طاب ثراه.

( ١٣٠٤ : إجازته ) للشيخ شمس الدين محمد بن تاج الدين أبي محمد الشيخ


عبد علي بن نجدة ، مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي مصير كل شيء إليه ) تاريخها عاشر شهر رمضان سنة ٧٧٠.

( ١٣٠٥ : إجازته ) لأولاده الثلاثة الشيخ رضي الدين أبي طالب محمد والشيخ ضياء الدين أبي القاسم علي والشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن كتبها بخطه تحت إجازة الشيخ شمس الدين محمد بن أحمد بن صالح القسيني للشيخ نجم الدين طومان بن أحمد العاملي ، وذكر الشهيد أن والده الشيخ جمال الدين أبا محمد مكي كان من تلامذة المجاز له يعني نجم الدين طومان والمترددين إليه إلى حين سفره إلى الحجاز ووفاته بالطيبة في نحو سنة ٧٢٨ كذا ذكره صاحب المعالم في إجازته الكبيرة للسيد نجم الدين.

( ١٣٠٦ : إجازته ) لولديه محمد وعلي أيضا بخطه على نسخه الشاطبية ، قال صاحب المعالم في إجازته الكبيرة إني رأيتها بخطه ثم نقل عنها بعض مشايخه من العامة ومنهم قاضي القضاة برهان الدين بن جماعة وذكر سنده ـ إلى أن قال الشهيد ـ والولدان وفقهما الله تعالى توفيق العارفين يشاركاني في الرواية عن قاضي القضاة إجازة لهما ولأخيهما أبي منصور الحسن.

( ١٣٠٧ : إجازة ) السيد صدر الدين الواعظ أبي نصر محمد بن الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين محمد بن غياث الدين منصور بن صدر الدين محمد بن إبراهيم بن محمد بن إسحاق بن عربشاه الحسيني الدشتكي الشيرازي للسيد الجليل علي بن القاسم الحسيني العريضي اليزدي متوسطة ( أولها الحمد لعلي أعلى بكلمته كلمة الإسلام ) تاريخها جمادى الأولى سنة ٩٧٣ كتبها بمشهد عبد العظيم 7 ذكر فيها أن جده صدر الحقيقة مير صدر الدين الكبير يروي عن أبيه منصور عن أبيه محمد عن أبيه عن أبيه إلى آخر سلسلة آبائه ويروي جده الصدر أيضا عن ابن عم أبيه نظام الدين أحمد بن إسحاق بن إبراهيم بن محمد قال


القاضي في المجالس ( إن مير صدر الدين الكبير أخذ الشرعيات عن أبيه غياث الدين منصور وعن ابن عمه نظام الدين أحمد ) ومراده ابن عم أبيه.

( ١٣٠٨ : إجازة ) الشيخ محمد بن موسى بن الحسين بن العود للشيخ شرف الدين الحسين بن الشيخ الإمام نصير الدين موسى بن العود مختصرة على سرائر ابن إدريس تاريخها سادس عشر رجب سنة ٧٦١ قاله صاحب الرياض.

( ١٣٠٩ : إجازة ) الشيخ محمد بن يحيى بن القاسم ، للشيخ محمد بن دنانة بن الحسين الكعبي النجفي المجاز من حسام الدين الحلي سنة ١٠٦٨ ، مختصرة بخط المجيز على من لا يحضره الفقيه.

( ١٣١٠ : إجازة ) الشيخ محمد بن يوسف بن علي بن كنبار الضميري النعيمي البلادي ، للشيخ ناصر بن محمد الجارودي المجاز من الشيخ عبد الله السماهيجي ذكرها في أنوار البدرين.

( ١٣١١ : إجازة ) الحاج محمود بن علي الميبدي ( الميمندي ) المشهدي للمولى أبي الحسن الشريف العاملي الأصفهاني النجفي المتوفى سنة ١١٣٨ ، متوسطة ( أولها أحسن الحديث حمد الله الذي تروي أخبار وحدته جميع المخلوقات ) تاريخها المحرم سنة ١١٠٧.

( ١٣١٢ : إجازة ) الشيخ سديد الدين محمود بن علي بن الحسن الحمصي على ظهر كتابه المنقذ من التقليد المؤلف سنة ٥٨١ ، للسيد أبي المظفر محمد بن علي بن محمد الحسني الجحدي ( المجدي ) مختصرة تاريخها تاسع شعبان سنة ٥٨٣ ( أولها قرأ على السيد الإمام العالم ).

( ١٣١٣ : إجازة ) المولى محمود بن محمد بن علي بن حمزة اللاهيجاني تلميذ الشهيد الثاني للسيد صدر جهان الحسين بن روح الله الحسيني الطبسي متوسطة تاريخها الثالث والعشرون من شوال سنة ٩٧٤ ( أولها الحمد لله الحكيم العليم ).

( ١٣١٤ : إجازته ) للسيد عماد الدين علي بن السيد هاشم ، متوسطة تاريخها


الثالث والعشرون من صفر سنة ٩٩٤ ( أولها الحمد لله الذي هدانا الصراط المستقيم ).

( ١٣١٥ : إجازته ) للسيد الأمير معين الدين محمد بن عماد الدين محمود الشهير بأبي تراب بن سلام الله بن مسعود بن صدر الدين محمد الواعظ المذكور آنفا الدشتكي الشيرازي ، متوسطة تاريخها رابع عشر ربيع الأول سنة ٩٩٤ ( أولها الله نحمد على ما علمنا من العلم ).

( ١٣١٦ : إجازته ) للشيخ منصور بن الحسن بن يوسف بن تاج الدين بن المتوج البحراني ، بخطه على ظهر الورقة الأولى من روض الجنان الذي كتبه المجاز بخطه في سنة ٩٨٧.

( ١٣١٧ : إجازة ) الشيخ محيي الدين بن أحمد بن تاج الدين الميسي العاملي للشيخ محمود بن محمد بن علي بن حمزة اللاهجي ، مختصرة تاريخها ربيع الأول سنة ٩٥٤. والمجيز هو جد الشيخ نجيب الدين علي بن محمد بن مكي لأمه وقد ترجمه في أمل الآمل مرة في حرف الألف بعنوان محيي الدين أحمد وأخرى في الميم بعنوان محيي الدين ابن أحمد كما هو المذكور في آخر الإجازة.

( ١٣١٨ : إجازة ) شاه مرتضى بن محمد مؤمن بن مرتضى بن محمود الكاشاني ، لولده نور الدين محمد المعروف بنور الدين الأخبارى كتبها له في عنفوان شبابه تاريخها آخر رجب سنة ١٠٧٨ ، يروي فيها عن والده محمد مؤمن عن الشيخ البهائي ، وعن والده المذكور عن جده شاه مرتضى بن محمود عن المولى فتح الله الكاشاني عن علي بن الحسن الزواري عن المحقق الكركي ، ويروي فيها أيضا عن عمه المحدث الفيض ، وهي متوسطة ( أولها إن أحسن حديث يحدث به ).

( ١٣١٩ : إجازة ) القاضي معز الدين محمد بن القاضي جعفر الأصفهاني للمولى حسن علي بن المولى عبد الله التستري المتوفى سنة ١٠٧٥ مختصرة ، تاريخها أول


ذي الحجة سنة ١٠٣٠ ، يروي فيها عن الشيخ عبد العالي بن المحقق الكركي عن والده المحقق ، ويروي عن القاضي معز الدين أيضا المولى محمد تقي المجلسي المتوفى سنة ١٠٧٠ ، وليس هو السيد معز الدين محمد بن تقي الدين محمد الأصفهاني كما يظهر من شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك.

( ١٣٢٠ : إجازة ) الشيخ مفلح بن الحسن بن رشيد بن صلاح الصيمري لبعض تلاميذه مختصرة كتبها له بخطه مع نسبه المذكور على ظهر كتاب القواعد الذي قرأه التلميذ عليه في مجالس آخرها أول ( ج ١ ) سنة ٨٧٣ ،

( ١٣٢١ : إجازة ) الفاضل المقداد بن عبد الله السيوري المتوفى بالغري ضحى نهار الأحد السادس والعشرون من جمادى الثانية سنة ٨٢٦ ، كما أرخه تلميذه الحسن بن راشد ، للشيخ زين الدين علي بن الحسن بن علالة مختصرة نقلها في الرياض عن خط المجيز على أربعينه في الخامس والعشرين من جمادى الأولى سنة ٨٢٢ ، و ( إجازته ) له أيضا بخط المجيز على ظهر آداب الحج له تاريخها ثاني جمادى الثانية سنة ٨٢٢.

( ١٣٢٢ : إجازة ) المولى محمد مقيم بن محمد باقر الأصفهاني ، مختصرة ، للمولى سلطان محمد كتبها له على ظهر الاستبصار تاريخها أواسط جمادى الأولى سنة ١٠٧٢ ،

( ١٣٢٣ : إجازة ) الشيخ شرف الدين محمد مكي بن ضياء الدين محمد بن شمس الدين علي بن جمال الدين الحسن بن زين الدين من ذرية الشهيد أبي عبد الله محمد بن مكي المطلبي الحارثي الهمداني الخزرجي العاملي الجزيني للمولى محمد رضا بن عبد المطلب التبريزي كتبها له في النجف يوم الغدير سنة ١١٧٨ ، على ظهر كتابه الشفاء في أخبار آل المصطفى متوسطة ، ( أولها الحمد لله الذي أجازنا أحسن الجوائز ) يروي فيها عن عمه الشيخ فخر الدين أحمد ، وعن أخيه الشيخ إبراهيم ، وعن جده الشيخ شمس الدين علي ، وقد شارك في آخر الإجازة أخوي المجاز وهما آقا محمد إبراهيم وآقا


محمد إسماعيل ابنا عبد المطلب التبريزي.

( ١٣٢٤ : إجازة ) السيد مير غياث الدين منصور بن مير صدر الدين محمد الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٠ ، لولده سمي جده مير صدر الدين محمد بن غياث الدين منصور ، متوسطة فيها استخلاف ولده المذكور بعده ، ولذا عبر عنها القاضي نور الله المرعشي في مجالس المؤمنين وغيره برسالة الخلافة ، ( أولها أنست بالله وأيست مما سواه ).

( ١٣٢٥ : إجازة ) السيد منصور بن محمد الحسيني الطالقاني النجفي ، للسيد نصر الله بن الحسين الموسوي المدرس الحائري الشهيد حدود سنة ١١٦٨ متوسطة تاريخها تاسع ربيع الأول سنة ١١٥٢ ، يروي فيها عن عمه السيد حسن بن عبد الحسين الطالقاني النجفي ( أولها الحمد لله الذي أوضح السبيل ).

( ١٣٢٦ : إجازة ) السيد مير محمد مؤمن بن دوست محمد الحسيني الأسترآبادي مجاور بيت الله الحرام الشهيد في الحرم سنة ١٠٨٨ للشيخ أحمد بن محمد بن يوسف المقابي البحراني المتوفى بالكاظمية بالطاعون في سنة ١١٠٢ ، ( أولها نحمدك يا من يكل لسان الحديث ) متوسطة تاريخها سنة ١٠٨١.

( ١٣٢٧ : إجازته ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى سنة ١١١٠ ، متوسطة تقرب من إجازته للشيخ أحمد البحراني وليست مؤرخة.

( ١٣٢٨ : إجازة ) آقا محمد مهدي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٩٢ ، للسيد محمد رضا بن السيد علي الگلهري الكاشاني ، متوسطة تاريخها رجب سنة ١٢٧١ ( أولها الحمد لله الذي رفع قدر العلماء ).

( ١٣٢٩ : إجازة ) السيد ميرزا محمد مهدي بن أبي القاسم الموسوي الشهرستاني الأصفهاني الحائري المتوفى بها سنة ١٢١٥ عن عمر يناهز الثمانين ، للسيد


أبي القاسم جعفر بن الحسين بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري المتوفى سنة ١٢٤٠.

( ١٣٣٠ : إجازته ) للشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى بها سنة ١٢٣٤ ، والمحمول إلى النجف ، متوسطة يروي فيها عن الشيخ يوسف البحراني والأستاد الوحيد البهبهاني الحائري ، والشيخ مهدي الفتوني ، ومير عبد الباقي الخاتون آبادي ( أولها الحمد لله الذي يحدث بنعمته ).

( ١٣٣١ : إجازته ) للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي تاريخها سنة ١٢٠٩ طبعت مع رسالة في ترجمته سنة ١٣١٠.

( ١٣٣٢ : إجازته ) للعلامة السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي النصيرآبادي المتوفى بلكهنو سنة ١٢٣٥ متوسطة تاريخها عشرون من شعبان سنة ١٢٠٥ ، ( أولها الحمد لله الذي نور قلوبنا ) قال في كشف الحجب إن ( أولها الحمد لله الذي شرع لنا ) وهو اشتباه من الكاتب بأول إجازة السيد ميرزا مهدي الشهيد له كما يأتي.

( ١٣٣٣ : إجازته ) للمولى محمد علي بن آقا محمد باقر الهزارجريبي النجفي المتوفى بقمشه من محال أصفهان سنة ١٢٤٥ ، مبسوطة ذكر فيها من مشايخه الشيخ يوسف بجميع طرقه المذكورة في اللؤلؤة كتبها بكربلاء في سنة ١١٩٣.

( ١٣٣٤ : إجازته ) للشيخ محمد فاضل السمناني متوسطة اقتصر فيها أيضا على ذكر الشيخ يوسف ( أولها الحمد لله رب العالمين ).

( ١٣٣٥ : إجازته ) للمولى علي بن آقا محمد كاظم التبريزي تاريخها ذي القعدة سنة ١١٨٦ مختصرة اقتصر فيها على ذكر الشيخ يوسف رأيتها بخط المجيز على ظهر المجلد الأول من المسالك.

( ١٣٣٦ : إجازته ) لميرزا مهدي بن ميرزا محمد تقي القاضي التبريزي تاريخها سنة ١١٩٨ ، بخطه على ظهر من لا يحضره الفقيه الذي كتب سنة ١٠٨٦ ،


وملكه المجاز وقرأه عليه.

( ١٣٣٧ : إجازة ) السيد محمد مهدي بن السيد حسن بن السيد أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى بالسماوة في إيابه من الحج سنة ١٣٠٠ ، للعلامة ميرزا جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٠ ، مختصرة تاريخها سنة ١٢٩٦.

( ١٣٣٨ : إجازته ) للعلامة ميرزا محمد حسين بن الأمير محمد علي الشهرستاني الحائري المتوفى سنة ١٣١٥ ، مختصرة تاريخها سنة ١٢٩٢.

( ١٣٣٩ : إجازته ) للعلامة المولى محمد علي بن محمد حسن الخوانساري النجفي المتوفى في رجب سنة ١٣٣٢ مختصرة رأيتها بخط المجيز في مكتبة المجاز له.

( ١٣٤٠ : إجازته ) لشيخنا الآية الأجل المولى محمد كاظم الخراساني المتوفى في يوم العشرين من ذي الحجة سنة ١٣٢٩ متوسطة ( أولها الحمد لله الذي رفع الأعلام ) يروي فيها عن عمه السيد محمد باقر ، وعن ابن عمه السيد محمد تقي بن مير محمد مؤمن ، وعن الشيخ حسن صاحب أنوار الفقاهة عن أخويه الشيخ موسى والشيخ علي ابنا الشيخ جعفر تاريخها سنة ١٢٩٩.

( ١٣٤١ : إجازة ) الشيخ مهدي بن الشيخ علي بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء المتوفى رابع عشر صفر سنة ١٢٨٨ للسيد محمد رضا بن مير محمد علي الكلهر الكاشاني يروي فيها عن أبيه وعمه الشيخ حسن كلاهما عن الشيخ الأكبر ، و ( إجازته ) لميرزا بهاء الدين صدر الشريعة بن نظام الدولة ، و ( إجازته ) للمولى علي العلياري التبريزي المتوفى في رجب سنة ١٣٢٧ كلها مختصرة.

( ١٣٤٢ : إجازة ) الشيخ أبي صالح محمد مهدي بن بهاء الدين محمد الملقب بصالح كما في بعض المواضع الفتوني العاملي النجفي المتوفى سنة ١١٨٣ ، للسيد آية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي بن مرتضى الطباطبائي النجفي ( أولها أجزت له )


( ١٣٤٣ : إجازة ) آية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي بن السيد مرتضى بن السيد محمد الطباطبائي البروجردي النجفي المتوفى سنة ١٢١٢ ، للسيد أبي القاسم جعفر بن السيد حسين بن أبي القاسم جعفر بن الحسين الموسوي الخوانساري المتوفى سنة ١٢٤٠.

( ١٣٤٤ : إجازته ) للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، مختصرة في سنة ١٢٠٩.

( ١٣٤٥ : إجازته ) للحاج محمد حسن بن معصوم القزويني نزيل شيراز المتوفى بها سنة ١٢٤٠ والمدفون بمقربة من قبر أستاذه الوحيد في الحائر متوسطة تاريخها سادس عشر شعبان سنة ١٢١١ ( أولها الحمد لله الذي رفع درجات العلماء ).

( ١٣٤٦ : إجازته ) للسيد حيدر بن حسين بن علي الموسوي اليزدي مبسوطة كبيرة تاريخها سنة ١٢٠٩ ، و ( إجازته ) لميرزا داود مختصرة ناقصة الآخر رأيتها بخط المجيز.

( ١٣٤٧ : إجازته ) للعلامة السيد دلدار علي المذكور متوسطة ( أولها الحمد لله الذي رفع درجات العلماء ، و ( إجازته ) الأخرى له ( أولها الحمد لله الذي فضل العالمين على العالمين وحباهم مواريث الأنبياء والصالحين ) كما في كشف الحجب.

( ١٣٤٨ : إجازته ) للشيخ عبد علي بن محمد بن عبد الله بن حسين بن قضيب القاروني الخطي من مشايخ الحاج محمد إبراهيم الكلباسي مبسوطة تاريخها شوال سنة ١١٩٧ ( أولها الحمد لله الذي سمك سماء العلم ).

( ١٣٤٩ : إجازته ) للسيد عبد الكريم بن السيد جواد بن السيد عبد الله بن السيد نور الدين بن السيد نعمة الله المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى بالنجف سنة ١٢١٥ مبسوطة ( أولها الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية الأئمة : ).


( ١٣٥٠ : إجازته ) للشيخ عبد النبي القزويني نزيل يزد صاحب تتميم أمل الآمل الذي كتبه بأمر آية الله بحر العلوم فكتب عليه تقريظا في آخره إجازة له وعد فيها من مشايخه من لم يذكره في سائر إجازاته وهو : الشيخ محمد الجواد وقدم ذكره على شيخه الفتوني فقال وعن الشيخين الفاضلين العالمين الكاملين الشيخ العلم العماد الشيخ محمد الجواد والشيخ السني البهي الشيخ محمد المهدي الغرويين مسكنا ومدفنا ، ( أقول ) هو الشيخ جواد بن شرف الدين محمد مكي العاملي المعاصر للفتوني الذي توفي سنة ١١٨٣ ، وهما من أجلاء الثمانية عشر المقرظين للقصيدة الكرارية سنة ١١٦٦ وهنا ذكر في أول المقرظين الشيخ مهدي الفتوني وذكر بعده العالم الرباني والمحقق الثاني المحدث الفقيه الأصولي اللغوي النحوي العروضي الشيخ جواد بن شرف الدين النجفي وبعدهما ذكر الباقون ومرت إجازة الشيخ عبد النبي المذكور لآية الله بحر العلوم فهذه إجازة مدبجة رأيتها بخط السيد المجيز على ظهر تتميم أمل الآمل بخط مصنفه المجاز.

( ١٣٥١ : إجازته ) للمولى محمد بن آقا محمد صالح اللاهجي ، مبسوطة كتبها بعد وفاه الوحيد البهبهاني الذي توفي سنة ١٢٠٦ ، كما يظهر من دعائه له.

( ١٣٥٢ : إجازة ) السيد السعيد الشهيد ميرزا محمد مهدي بن ميرزا هداية الله الموسوي الأصفهاني المولد الخراساني الشهيد بالمشهد الرضوي في شهر رمضان سنة ١٢١٨ ، للسيد العلامة السيد دلدار علي المذكور مختصرة ، ( أولها الحمد لله الذي شرع لنا الدين وهذبه ) روى فيها عن الشيخ محمد مهدي الفتوني وعن السيد مير عبد الباقي ، وقال إن الواسطة بين الشيخ مهدي الفتوني والعلامة المجلسي اثنان ثقتان مع أن الفتوني يروي عن شيخه وابن عمه المولى أبي الحسن الشريف العاملي وهو يروي عن العلامة المجلسي فالواسطة واحدة وأما رواية السيد الشهيد عن مير محمد حسين


الخاتون آبادي فاشتباه من صاحب نجوم السماء.

( ١٣٥٣ : إجازته ) للعالم الكامل شيخنا الشيخ محمد وصفه بأوصاف كثيره منها ما ذكرناه الظاهر في أنه من معاصريه وذكر أول مشايخه أستاذه الشيخ محمد حسين ثم الوحيد البهبهاني ثم الفتوني ثم مير عبد الباقي ، وقال ينتهي طريق الأول إلى الشيخ الحر وطرق الباقين إلى العلامة المجلسي.

( ١٣٥٤ : إجازة ) السيد ميرزا الجزائري محمد بن شرف الدين علي بن نعمة الله بن حبيب الله بن نصر الله الحسيني الموسوي الجزائري ، للعلامة المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ ، مختصرة ( أولها الحمد لله حمدا لا نهاية له ) كتبها بعد وفات المولى محمد تقي المتوفى سنة ١٠٧٠ ، لدعائه له بالرحمة ووصفه بالمرحوم المبرور فتاريخ صورة الإجازة كما في البحار سنة ١٠٦٤ ، غلط جزما والصحيح سنة ١٠٧٤.

( ١٣٥٥ : إجازة ) العلامة المفتي مير ناصر حسين بن العلامة الكبير مير حامد حسين الموسوي الكنتوري اللكهنوي ، للعلامة السيد محمد صادق بن السيد حسن آل بحر العلوم الطباطبائي النجفي مختصرة أرسلها إليه من لكهنو ( أولها إن أحلى حديث تستطيبه الأرواح ) تاريخها ثالث عشر ذي الحجة سنة ١٣٥٢.

( ١٣٥٦ : إجازة ) الشيخ ناصر بن الحسين الخطيب النجفي ، للسيد نظام الدين شاه محمود بن علم الهدى محمد بن نظام الدين مير شاه محمود بن محمد الكبير الطباطبائي الشولستاني وهي ثلاث إجازات وبلاغات مختصرات كتبها له بخطه على آخر الصلاة والزكاة والصوم من كتاب الاستبصار الذي قرأه المجاز عليه.

( ١٣٥٧ : إجازة ) الشيخ محمد نبي بن محمد رحيم الجنابذي المجاز من العلامة المجلسي لتلميذه الشيخ محسن ( أولها الحمد لله الذي جعلنا من مقتبسي الأنوار الربانية النبوية ) وهي كبيرة في سبع وستين ورقة بسط فيها القول في رد


الفلاسفة في أثناء وصيته للمجاز له بقوله وإياك يا محسن والتعدي ـ حتى خرجت عن وضع الإجازة ـ وفي آخرها إجازة العلامة المجلسي للمجيز كلتاهما في مجلد من وقف نادر شاه في سنة ١١٤٥ ، في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.

( ١٣٥٨ : إجازة ) العلامة الكبير السيد نجم الحسن الرضوي اللكهنوي مؤسس مدرسة الواعظين بلكهنو ، للعلامة السيد محمد صادق آل بحر العلوم مختصرة ( أولها سبحانك اللهم وقد أجزتنا بجوائز المن والإحسان ) كتبها له في النجف الأشرف في رابع ذي القعدة سنة ١٣٤٨.

( ١٣٥٩ : إجازته ) للعلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي أيضا مختصرة كتبها له في التاريخ المذكور سنة تشرفه للزيارة.

( ١٣٦٠ : إجازة ) الشيخ نعمة الله علي بن الشيخ شهاب الدين أبي العباس أحمد ابن الشيخ شمس الدين محمد بن علي بن خواتون العاملي للسيد بدر الدين حسن بن نور الدين علي بن الحسن بن علي بن شدقم بن ضامن بن محمد بن عرمة بن ثوية بن نكيثة بن أبي عمارة حمزة بن عبد الواحد بن مالك بن أبي عبد الله الحسين بن المهنا الأكبر بن داود بن هاشم بن أبي أحمد القاسم بن نقيب المدنية عبيد الله بن طاهر بن يحيى النسابة بن الحسين بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأول بن الحسين الأصغر بن زين العابدين : وهي إجازة مبسوطة أورد شطرا منها صاحب رياض العلماء ففي أولها بعد الخطبة أورد نسب المجاز كما مر ثم ذكر أنه اجتمع مع السيد المجاز في يوم الغدير من سنة سبع وسبعين وتسعمائة وجرى بينهما عقد الإخاء كما نص عليه سيد الأنام والتمس أن يكتب له إجازة فكتب مختصرة ووعده بالمبسوطة وهذه هي المبسوطة التي فرغ من كتابتها يوم الأحد الثالث عشر من شوال سنة ٩٨٣ ، و ( إجازته ) المختصرة له ذكر في الرياض إنها على ظهر الاستبصار وتاريخها سنة ٩٧٧.


( ١٣٦١ : إجازته ) للمولى عبد الله بن الحسين التستري الأصفهاني المتوفى بها سنة ١٠٢١ مختصرة كتبها له في ذيل إجازة ولده الشيخ أحمد بن نعمة الله له في سنة ٩٨٨ ( أولها أول حديث جرى به لسان الأقلام ) و ( إجازته ) أيضا للمولى عبد الله التستري كما استظهره في الرياض ونقل قطعة منها بعد الإجازة السابقة ( أولها الحمد لله المبين طريق الحق وموضح دليله ) كما في كشف الحجب.

( ١٣٦٢ : إجازة ) المحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة ١١١٢ ، للسيد مير أبي القاسم بن محمد بن الأمير عيسى شيخ الإسلام التستري ، قال السيد عبد الله التستري في تذكرته إنه رآها بخط المجيز على ظهر بعض كتب الحديث.

( ١٣٦٣ : إجازته ) للمولى محمد باقر بن محمد حسين التستري السيد محمد شاهى ( نسبه إلى بقعة السيد محمد شاه بتستر ) مختصرة بخطه على ظهر توحيد الصدوق تاريخها سنة ١١٠١ و ( إجازته ) له أيضا بخطه على نهج البلاغة تاريخها سنة ١١٠٣.

( ١٣٦٤ : إجازته ) للشيخ حسين بن الشيخ محيي الدين بن الشيخ عبد اللطيف بن علي بن أحمد بن أبي جامع العاملي مختصرة تاريخها ١٠٩٠ ، صرح فيها بأنه استجار منه أولا ثم كتب له هذه الإجازة فصارت مدبجة متوسطة ( أولها الحمد لله الذي آخى بين الأحباب ).

( ١٣٦٥ : إجازته ) للمولى محمد زمان بن محمد رضا بن الحاج فتح الدين الصحاف التستري كتبها له على ظهر الصحيفة السجادية التي كتبها المجاز بخطه وقرأها على المجيز مختصرة تاريخها سنة ١٠٩٨ ، و ( إجازته ) الأخرى له أيضا على ظهر الشرائع مختصرة تاريخها سنة ١٠٨٥.

( ١٣٦٦ : إجازته ) للشيخ محمد بن الحاج علي بن الأمير محمود الجزائري التستري الذي كتب بخطه عدة الداعي وقرأه على المحدث الجزائري فكتب بخطه إجازة له على ظهره مختصرة ، قال السيد عبد الله التستري في إجازته


الكبيرة بعد الثناء على المجاز له إنه توفي بالنجف متوجها إلى الحج في سنة ١١٣١.

( ١٣٦٧ : إجازته ) للشيخ بهاء الدين محمد الجزائري كتبها له بخطه في رجب سنة ١٠٩٣ ، مختصرة على ظهر كتاب الصوم من كتابه كشف الأسرار.

( ١٣٦٨ : إجازة ) الشيخ نوح بن الشيخ قاسم الجعفري النجفي المتوفى سنة ١٣٠٠ للسيد عبد الصمد التستري المتوفى سنة ١٣٣٧.

( ١٣٦٩ : إجازة ) السيد نور الدين بن السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة ١١٥٨ ، للسيد نصر الله الحائري متوسطة يروي فيها عن والده المحدث الجزائري عن مشايخه الخمسة ( أولها الحمد لله الذي جعل الروايات عن الأئمة السادات ) تاريخها شوال سنة ١١٥٤ ،

( ١٣٧٠ : إجازة ) السيد نور الدين علي بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي أخ صاحب المدارك لأبيه وأخ صاحب المعالم لأمه المتوفى سنة ١٠٦٨ ، للسيد نظام الدين أحمد بن محمد معصوم الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى بحيدرآباد سنة ١٠٨٦.

( ١٣٧١ : إجازته ) للشيخ صالح بن عبد الكريم الكرزكاني البحراني المتوفى سنة ١٠٩٨ ، أورد في نجوم السماء جملة من تصانيف المجيز عن هذه الإجازة.

( ١٣٧٢ : إجازته ) للمولى محمد محسن بن محمد مؤمن الأسترآبادي من مشايخ العلامة المجلسي ، متوسطة تاريخها سنة ١٠٥١ ، كتبها له بمكة المعظمة.

( ١٣٧٣ : إجازته ) للشيخ محمد بن علي بن أحمد الحرفوشي العاملي المتوفى كما في السلافة سنة ١٠٥٩.

( ١٣٧٤ : إجازة ) المولى نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن شاه مرتضى بن محمود الكاشاني ـ ابن ابن أخ المحدث الفيض المجاز منه كما مر ( ص ٢٢٨ ) ـ لولده المولى بهاء الدين محمد بن نور الدين ، مختصرة كتبها له


على بعض أجزاء كتاب الوافي لعم أبيه الفيض ، كتب المجاز بخطه أن تاريخها آخر شهر المحرم سنة ١١١٤.

( ١٣٧٥ : إجازة ) العلامة ميرزا محمد هاشم بن زين العابدين بن أبي القاسم جعفر بن الحسين بن جعفر بن الحسين بن قاسم بن محب الله الموسوي الخوانساري الأصفهاني المعروف بچهار سوقي المتوفى شهر رمضان سنة ، ١٣١٨ ، للعلامة ميرزا أبي الهدى بن ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي ، متوسطة ( أولها الحمد لله على جميل آلائه ) يروي فيها عن والده وعن العلامة الأنصاري وعن السيد حسن بن السيد علي المدرس الأصفهاني تاريخها الثامن والعشرون من شعبان سنة ١٣٠٠.

( ١٣٧٦ : إجازته ) لميرزا محمد باقر بن عبد المحسن الإصطهباناتي الشهيد بشيراز سنة ١٣٢٦ ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي جعل قلوب العلماء ) تاريخها شهر رمضان سنة ١٣٠٠.

( ١٣٧٧ : إجازته ) للسيد ميرزا جعفر بن ميرزا علي نقي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٠ ، متوسطة ( أولها الحمد لله الذي نور قلوب الأنبياء ) تاريخها رجب سنة ١٣٠٩ ، زاد فيها على مشايخه الشيخ مهدي بن الشيخ علي بن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء.

( ١٣٧٨ : إجازته ) لشيخنا العلامة ميرزا فتح الله بن الحاج ميرزا محمد جواد النمازي الشيرازي الأصفهاني النجفي الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني المتوفى بالنجف ثامن ربيع الثاني ١٣٣٩ ، مبسوطة كتبها له بأصفهان سنة ١٢٩٥ وعليها حواش منه ذات فوائد وزاد على مشايخه في بعض تلك الحواشي السيد الفقيه البارع السيد أسد الله بن حجة الإسلام السيد محمد باقر الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٩٠ والشيخ الفاضل الزاهد الشيخ نوح بن الشيخ قاسم الجعفري النجفي المتوفى سنة ١٣٠٠ ، وهما يرويان


عن صاحب الجواهر وذكر المجيز في بعض تلك الحواشي تصانيفه.

( ١٣٧٩ : إجازة ) رضي الدين عميد الرؤساء الشيخ أبي منصور هبة الله بن حامد بن أحمد بن أيوب بن علي بن أيوب النحوي اللغوي المتوفى سنة ٦١٠ ، كما أرخه السيوطي في البغية ، للسيد النقيب جلال الدين أبي جعفر القاسم بن الحسن بن محمد بن محسن بن الحسين القصري بن محمد بن الحسين الخطيب بالكوفة ابن علي المعروف بابن معية والمجاز له جد السيد تاج الدين بن معية الذي مرت إجازته للشهيد ، تاريخها ربيع الآخر سنة ٦٠٣ ، كتبها له على ظهر الصحيفة السجادية 7 مصرحا بأنه يرويها عن السيد بهاء الشرف المذكور في أول سنة الصحيفة فلذا احتملوا أن يكون عميد الرؤساء هذا هو القائل حدثنا في أول الصحيفة (١) وهذه الإجازة نقلها في البحار عن ظهر صحيفة خط الشيخ شمس الدين محمد الجبعي جد الشيخ البهائي وهو نقلها عن خط الشهيد محمد بن مكي عن خط المجيز ، وحكى في البحار عن مجموعة الجبعي عن خط الشهيد أن الشيخ رضي الدين عميد الرؤساء أبا منصور هبة الله بن حامد اللغوي الحلي توفي سنة ٦٠٩ ، وحكى الشهيد عن الوزير مؤيد الدين أبي طالب محمد بن أحمد

__________________

(١) الذين يروون الصحيفة عن السيد الأجل نجم الدين بهاء الشرف أبي الحسن محمد بن الحسن بن أحمد بن علي بن محمد بن عمر بن يحيى العلوي جمع كثير منهم عميد الرؤساء المذكور ومنهم الشيخ الشهير بابن السكون أبو الحسن علي بن محمد بن محمد بن علي المعاصر لعميد الرؤساء كانا من تلاميذ ابن العصار اللغوي ويروي عنهما السيد فخار بن معد ومنهم جماعة آخرون ذكرهم الشيخ نجم الدين جعفر بن محمد بن نما المتوفى بعد سنة ٦٧٠ في إجازته المدرجة في الإجازة الكبيرة لصاحب المعالم وهم الشيخ أبو الفتح بن الجعفرية ، والشيخ جعفر بن علي المشهدي والد مؤلف كتاب المزار ، والشيخ أبو البقاء هبة الله بن نما ، والشيخ المقري جعفر بن الفضل بن شعرة والشريف أبو القاسم بن الزكي العلوي ، والشيخ سالم بن قبارويه ، والشيخ عربي بن مسافر.


بن العلقمي أنه كان آخر قراءتي عليه سنة تسع وستمائة وفيها مات ; بعد أن تجاوز الثمانين.

( ١٣٨٠ : إجازة ) الشيخ ياسين بن صلاح الدين بن علي بن ناصر بن علي البحراني ، للسيد نصر الله بن الحسين الموسوي الحائري استجاز منه بعد عودته عن الحج من طريق البحرين سنة ١١٤٤ ، متوسطة ، تاريخها أول ربيع الأول سنة ١١٤٥ ، ( أولها الحمد لله العليم ) أحال فيها تفصيل الطرق إلى الإجازة الكبيرة عن شيخه السماهيجي وذكر طريقا واحدا من طريق المحمدين عن شيخه الآخر الشيخ محمد بن يوسف البحراني ثم ذكر تفصيل تصانيف نفسه إلى التاريخ المذكور.

( ١٣٨١ : إجازة ) الشيخ نجيب الدين أبي زكريا يحيى بن أحمد بن يحيى الأكبر بن الحسن بن السعيد الحلي الهذلي المولود بالكوفة سنة ٦٠١ ، والمتوفى بالحلة سنة ٦٨٩ ، أو ٦٩٠ صاحب كتاب جامع الشرائع وابن عم المحقق الحلي وجدهما الشيخ أبو زكريا يحيى الأكبر الآتي ، مختصرة كتبها على نهج البلاغة للسيد عز الدين الحسن بن علي بن محمد المعروف بابن الأبرز الحسيني في السابع عشر من شعبان سنة ٦٥٥ ، يروي فيها عن السيد محيي الدين أبي حامد محمد بن عبد الله الذي هو ابن أخ أبي المكارم بن زهرة صاحب الغنية.

( ١٣٨٢ : إجازته ) للسيد نجم الدين أبي عبد الله الحسين بن أردشير بن محمد الطبري أيضا مختصرة كتبها على نهج البلاغة الذي كتبه المجاز بخطه في سنة ٦٦٧ ، ثم قرأه على المجيز فيها الرواية عن السيد محيي الدين المذكور واستظهر صاحب الرياض كون المجيز هو الشيخ نجيب الدين والا فالإجازة التي ظفر هو بها محي منها موضع إمضاء المجيز ، ويشهد له ( إجازته ) الأخرى أيضا على هذه النسخة في موضع آخر للسيد حسين بن أردشير الكاتب


وفيها اسم المجيز وتاريخها صفر سنة ٦٧٧ ، وهي أخصر من الأولى والنسخة موجودة عند العلامة الشيخ محمد السماوي.

( ١٣٨٣ : إجازته ) للسيد غياث الدين عبد الكريم بن أبي الفضائل أحمد بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المولود سنة ٦٤٨ ، والمتوفى سنة ٦٩٣ ، مختصرة على ظهر معالم العلماء بخط ولد المجيز محمد بن يحيى بن أحمد بن سعيد وتاريخها ذي القعدة سنة ٦٨٦ ، من إملاء والده وعلى النسخة خط السيد عبد الكريم المجاز أيضا صورة خطه ( بلغ قراءة على شيخنا العلامة بقية المشيخة نجيب الدين يحيى بن سعيد أدام الله بركته في ثاني عشر ذي القعدة سنة ٦٨٦ ، كتبه عبد الكريم بن طاوس الحسني حامدا مصليا مستغفرا ).

( ١٣٨٤ : إجازته ) للشيخ كمال الدين علي بن الحسين بن حماد الواسطي الليثي شيخ إجازة السيد شمس الدين بن أبي المعالي أستاذ الشهيد ، قال صاحب المعالم في إجازته الكبيرة للسيد نجم الدين إن صورة هذه الإجازة عندي بخط الشيخ الشهيد فيها استيفاء زائد لطرق الروايات.

( ١٣٨٥ : إجازته ) للشيخ السعيد عمرو بن الحسن بن خاقان مختصرة على المبسوط بعد قراءته عليه إجازة عامة تاريخها سنة ٦٧٤.

( ١٣٨٦ : إجازة ) يحيى الأكبر جد نجيب الدين المذكور وهو الشيخ أبو زكريا يحيى بن الحسن بن سعيد الهذلي الحلي مختصرة كتبها بخطه على الجزء الرابع من التهذيب للأمير السعيد الزاهد بهاء الدين ورام بن نصر بن ورام بن عيسى يروي فيها عن الشيخ سديد الدين عربي بن مسافر العبادي والشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب تاريخها ربيع الأول سنة ٥٨٣.

( ١٣٨٧ : إجازة ) الشيخ يحيى بن الحسين بن عشرة ( عشيرة ) بن ناصر البحراني


اليزدي المعروف بالشيخ يحيى المفتي ـ تلميذ المحقق الكركي ونائبه في بلاد يزد ـ لتلميذه الشيخ عبد الله بن عبد الكريم كتبها له على ظهر التحرير الذي كتبه التلميذ في سنة ٩٦٧ ، ثم قرأه عليه يروي فيها عن المحقق الكركي.

( ١٣٨٨ : إجازته ) للشيخ علي بن خميس بن عبد الله الجزائري تاريخها سنة ٩٦١.

( ١٣٨٩ : إجازة ) الشيخ يحيى بن محمد بن عبد علي بن علي بن يحيى البحراني الأصل القطيفي صرح بنسبة كذلك في بعض تملكاته في سنة ١١٨٩ ، مختصرة على نسخه الكافي كتبها بعد قراءته تلميذه الشيخ عبد علي بن محمد بن عبد الله بن الحسين بن قضيب في مجالس آخرها في سنة ١١٨٢ والمجاز مر ذكره.

( ١٣٩٠ : إجازته ) لتلميذه الشيخ محمد بن الحاج أحمد بن علي بن سيف البحراني على ظهر شرح اللمعة كما قاله الشيخ علي البحراني المعاصر في أنوار البدرين.

( ١٣٩١ : إجازة ) صاحب الحدائق الشيخ يوسف بن أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن الشيخ صالح بن عصفور الدرازي البحراني المتوفى يوم السبت رابع ربيع الأول سنة ١١٨٦ ، للمولى زين العابدين بن العالم العامل المولى كاظم مبسوطة تاريخها سنة ١١٦٦ ( أولها أما بعد حمد الله على سوانح نعمائه ).

( ١٣٩٢ : إجازته ) للسيد عبد العزيز النجفي بن أحمد بن عبد الحسين بن حردون بن حسان بن موسى بن عبد الله بن حسن بن علي بن محفوظ بن ثابت بن موسى بن محطم بن منيع بن سالم بن فاتك بن علي بن سالم بن منبرة بن خلف بن موسى بن علي بن الحسن بن الإمام جعفر (ع) كذا سرد نسبه في بعض كتبه الموقوفة بخطه وهو جد السيد صافي وأحفاده الأفاضل الأجلاء المعاصرين وهي مختصرة ( أولها الحمد لله الذي فضل مداد العلماء ) تاريخها عشرون من ذي الحجة سنة ١١٦٧.

( ١٣٩٣ : إجازته الكبيرة ) الموسومة بلؤلؤه البحرين طبع مرارا.


( ١٣٩٤ : إجازته ) للسيد عبد الله بن السيد علوي البلادي البحراني الذي عده الشيخ يوسف في اللؤلؤة رابع مشايخه فهي إجازة مدبجة كتبها إليه من شيراز في العشرين من شعبان سنة ١١٥٣ جوابا عما كتبه إليه السيد عبد الله واستجازه فيه وكان قد بعث إلى الشيخ يوسف مسائل فكتب الشيخ في جوابها المسائل البهبهانية وذكر في هذه الإجازة جملة من تصانيفه.

( ١٣٩٥ : إجازته ) للشيخ علي بن الشيخ حسين بن علي بن فلاح البحراني ذكر سيدنا الحسن صدر الدين أنه رآها بخط المجيز.

( ١٣٩٦ : إجازته ) للشيخ علي بن محمد بن علي بن العلامة الشيخ عبد النبي بن الشيخ محمد بن سليمان المقابي البحراني ( أولها نحمدك يا من أهلنا لارتقاء معارج العلوم الدينية ) مبسوطة كتبها له في كربلاء تاسع صفر سنة ١١٦٩.

( ١٣٩٧ : إجازته ) للمولى محمد كاظم ، قال بعض الفضلاء إنه رآها بخط المجيز.

( ١٣٩٨ : إجازته ) لآية الله بحر العلوم المتوفى سنة ١٢١٢ ، مبسوطة قرب ثلاثمائة بيت ( أولها الحمد لله الذي هدانا لجادة دينه ) رأيتها بخط المجيز.

( ١٣٩٩ : إجبار الزوج ) على الإنفاق ومع العجز على الطلاق ، رسالة للشيخ عبد الله بن الحاج صالح بن جمعة بن شعبان بن علي السماهيجي البحراني المتوفى سنة ١١٣٥ عدها من جملة رسائله ومؤلفاته التي عرضها على شيخه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي فاطراها إطراء حسناً.

( اجتماع الأمر والنهي )

في الواحد الشخصي مع تعدد الجهة ، هي إحدى المسائل الأصولية كتب فيها كل من له تصنيف في أصول الفقه وأفردها مستقلا جماعة فمنها :

( ١٤٠٠ : اجتماع الأمر والنهي ) للمولى المحقق ميرزا أبي القاسم بن ميرزا محمد علي التاجر النوري الطهراني المدرس بمدرسة المروي المعروف ( بكلانتري )


لأنه ابن أخت محمود خان كلنتر الذي صلبه السلطان ناصر الدين شاه في عام المجاعة ، له ترجمه مفصلة في نامه دانشوران ولد سنة ١٢٣٦ وتوفي سنة ١٢٩٢ ، ودفن بمقبرة الشيخ المفسر أبي الفتوح الرازي بمشهد عبد العظيم 7 ، والنسخة بخطه في كتب ولده العلامة الذي كتب في ترجمه والده صدح الحمامة الآتي وهو بمضامينه مندرج في تقريراته المطبوع الموسوم بمطارح الأنظار.

( ١٤٠١ : اجتماع الأمر والنهي ) للمولى أحمد بن المولى مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المولود سنة ١١٨٥ ، أو سنة ١١٨٦ ، والمتوفى أول ليلة الأحد الثالث والعشرين من ربيع الثاني سنة ١٢٤٥ ، كما أرخه بعض تلاميذه مع رثائه له ، وقد منع فيه من الاجتماع ( أوله اعلم أن من باب تعارض العام والخاص من وجه ما إذا تعلق الأمر بأحدهما والنهي بالآخر ) والنسخة بخط العالم الجليل المصنف المولى محمد صادق بن محمد اللنكراني المتوفى بالحائر في سنة ١٢٨٥ ، كتبها أوان اشتغاله بقزوين في سنة ١٢٤٨ ، توجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي.

( ١٤٠٢ : اجتماع الأمر والنهي ) للعلامة الكبير ميرزا حبيب الله بن ميرزا محمد علي الرشتي النجفي المتوفى بها ليلة الخميس الرابع عشر من جمادى الثانية سنة ١٣١٢ ، بخط تلميذه السيد محمد بن إبراهيم اللواساني توجد عند ابنه الفاضل السيد أبي القاسم بن محمد اللواساني نزيل همدان.

( ١٤٠٣ : اجتماع الأمر والنهي ) للمولى الجليل محمد صالح بن محمد حسن المازندراني صرح باسمه كذلك بعد الحمد والصلاة وبدأ بعشر مقدمات ثم أورد المسألة.

( ١٤٠٤ : اجتماع الأمر والنهي ) لميرزا عبد الوهاب الشريف بن محمد علي القزويني تلميذ صاحبي الرياض ومفتاح الكرامة ( أوله الحمد لله الذي تقدس


ذاته عن التركيب ) ذكر فيه أنه بعد ما جاوز عمره الأربعين وكان مشغولا في الحائر الشريف أتاه المخلص من الحيرة في المسألة وذهب إلى عدم الجواز فرغ منه سنة ١٢٣٣ ، رأيته ضمن مجموعة من تصانيفه في كتب الشيخ قاسم بن الحسن آل محيي الدين الجامعي في النجف.

( ١٤٠٥ : اجتماع الأمر والنهي ) للآخوند المولى علي الروزدري ( الدوزدري ) من قرى سلطان آباد نزيل تبريز المتوفى حدود سنة ١٢٩٠ ، رأيته عند العلامة السيد حسن الحجة في كربلاء.

( ١٤٠٦ : اجتماع الأمر والنهي ) لصاحب الرياض الأمير سيد علي بن الأمير محمد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٣١ ، مختصر اختار فيه الامتناع ( أوله الحمد لله رب العالمين ) ونسخه شايعة.

( ١٤٠٧ : اجتماع الأمر والنهي ) للسيد الأستاد العلامة السيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي النجفي المتوفى بها في الثاني والعشرين من رجب سنة ١٣٣٧ ، فرغ منه سنة ١٣٠٠ وطبع بطهران سنة ١٣١٧.

( ١٤٠٨ : اجتماع الأمر والنهي ) للعلامة السيد محمد بن السيد إبراهيم بن السيد صادق ابن الأمير أبي طالب بن الأمير معصوم اللواساني الطهراني النجفي المتوفى بها سنة ١٣١٧ كان تلميذ العلامة الكبير ميرزا حبيب الله الرشتي وشيخنا العلامة الحجة ميرزا حسين الطهراني ودفن بمقبرته الخاصة بوادي السلام رأيته بخطه عند ولده.

( ١٤٠٩ : اجتماع الأمر والنهي ) للعلامة المولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني النجفي المتوفى بها يوم الخميس الثالث من ربيع الأول سنة ، ١٣٠٦ ، والمدفون بمدرسته في النجف.

( ١٤١٠ : اجتماع الأمر والنهي ) للسيد محمد بن علي بن محمود الموسوي النوري الطهراني المتوفى بها سنة ١٣٢٥ ، رأيته عند ولده الفاضل السيد علي


النوري في النجف وكان هو من تلاميذ ميرزا الرشتي والحجة الطهراني المذكورين.

( ١٤١١ : اجتماع الأمر والنهي ) والقول بامتناعه لآية الله السيد بحر العلوم المتوفى سنة ١٢١٢ يوجد في مكتبة راجه محمد مهدي فيض آباد كما في فهرسها.

( ١٤١٢ : اجتماع الأمر والنهي ) للمولى نظر علي الطالقاني الطهراني المتوفى بمشهد الرضا 7 في سنة ١٣٠٦ ، وكانت ولادته سنة ١٢٤٠ ، وهو الفقيه الأصولي الحكيم الحافظ للقرآن الواعظ الوجيه من تلاميذ العلامة الأنصاري طبع مع كتابه مناط الأحكام سنة ١٣٠٤.

( ١٤١٣ : الاجتماعات المدنية ) لأول حكيم إسلامي الشهير بالمعلم الثاني والمكنى بأبي نصر الفارابي محمد بن أحمد بن طرخان المتوفى بدمشق سنة ٣٣٩ ، وصلى عليه الأمير سيف الدولة بن حمدان في أربعة من خواصه ذكر في فهرس تصنيفاته وله آراء أهل المدينة.

( ١٤١٤ : الاجتناب ) لميرزا محمد باقر الهمداني فرغ منه سنة ١٣٠٧ ، وطبع سنة ١٣٠٨ ، وهو فارسي في الرد على ترياق فاروق الآتي ذكره ( أوله الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اسم الله الرضي ) إلى آخر ألقاب أمير المؤمنين 7 ، ( كتاب الاجتهاد ) يأتي في الكاف ، ( الاجتهاد والاخبار المنظوم ) يأتي في المنظوم.

( ١٤١٥ : الاجتهاد والاخبار ) في الرد على الأخبارية وذكر كيفية الاجتهاد ومقدماته وأقسامه من المطلق والمتجزي وغير ذلك للأستاد الأكبر آقا محمد باقر الشهير بالوحيد البهبهاني المتوفى سنة ١٢٠٦ مرتب على سبعة فصول ( أوله الحمد لله الذي أوجب على العباد الاجتهاد في تحصيل معارف الدين ) إلى قوله ( إن الله لم يخلق الخلق عبثا ولا أهملهم سدى ) فرغ منه ثالث عشر رجب سنة ١١٥٥ ، طبع بإيران مع عدة الأصول لشيخ الطائفة سنة ١٣١٤ ، رأيت منه نسخه خط الشيخ عبد الجبار بن محمد بن أحمد بن علي


بن عبد الجبار الخطي البحراني كتبها بأمر أستاذه الشيخ خلف بن الحاج عسكر الحائري سنة ١٢١٥.

( ١٤١٦ : الاجتهاد والاخبار ) للمدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ ، ضمن مجموعة من رسائله يوجد في مكتبة راجه فيض آباد كما في فهرسها ، ( الاجتهاد والاخبار الموسوم بمصادر الأنوار ) يأتي كما يأتي الأصول والاخبار متعدداً.

( الاجتهاد والتقليد )

هذه المسألة إحدى المسائل الأصولية المسطورة في كتب أصول الفقه وقد أفردها بالتصنيف جمع فمنهم من سماها باسم خاص مثل : الاجتهاديه ، العشرة الكاملة ، قبس الاقتدار ، مشكاة القول السديد ، كفاية المستفيد ، كما يأتي ذكرها في محالها ، ومنهم من اكتفى بالعنوان العام فنذكرها به.

( ١٤١٧ : الاجتهاد والتقليد ) من تقرير بحث شيخنا آية الله الخراساني ، لتلميذه السيد أبي الحسن بن عباس الإشكوري المولود حدود سنة ١٢٩٢.

( ١٤١٨ : الاجتهاد والتقليد ) للمولى المحقق ميرزا أبي القاسم الكلنتري المتوفى سنة ١٢٩٢ ، موجود بخطه في كتب ولده ومضامينه مندرجة في كتابه مطارح الأنظار مثل اجتماع الأمر والنهي له كما مر وهما من تقريرات بحث شيخه العلامة الأنصاري.

( ١٤١٩ : الاجتهاد والتقليد ) للوحيد البهبهاني آقا محمد باقر كما في ذكر ترجمته في بعض المواضع والصحيح هو الاجتهاد والاخبار كما مر وصرح به تلميذه الشيخ أبو علي الحائري في رجاله.

( ١٤٢٠ : الاجتهاد والتقليد ) لآقا نجفي الشيخ محمد تقي بن العلامة الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي صاحب الحاشية الأصفهاني المتوفى أوائل شعبان سنة ١٣٣١ ، طبع في إيران سنة ١٢٩٦.


( ١٤٢١ : الاجتهاد والتقليد ) للعلامة المعاصر الشيخ محمد حسين بن الحاج محمد حسن التاجر الملقب بمعين الأصفهاني النجفي.

( ١٤٢٢ : الاجتهاد والتقليد ) كتاب كبير فيه بيان حقيقة الإيمان والكفر أيضا للمولى حسين التربتي نزيل سبزوار المتوفى بها حدود الثلاثمائة بعد الألف ( أوله الحمد لله الذي جعل لكل شيء أصلا ولكل فيء أسا فرع الفروع على الأصول بدقائق حكمته ) موجود بخط المؤلف في سبزوار.

( ١٤٢٣ : الاجتهاد والتقليد ) للمولى محمد رفيع الدين بن فرج الجيلاني المشهدي المتوفى بها في سنة ١١٦١ ، أستاذ السيد عبد الله الجزائري كما ذكره في إجازته الكبيرة ويروي عنه المحدث الشيخ يوسف صاحب الحدائق كما ذكره في اللؤلؤة وهو المدرس الشهير بمشهد الرضا 7 الذي كان من المعمرين ومن تلاميذ العلامة المجلسي.

( ١٤٢٤ : الاجتهاد والتقليد ) للسيد ميرزا صالح الشهير بعرب ابن السيد حسن الشهير بداماد ( لأنه كان صهر صاحب الرياض على ابنته ) الموسوي الحائري نزيل طهران والمتوفى بها مناهزا للتسعين ثاني ربيع الثاني سنة ١٣٠٣ ، المحمول إلى الحائر الشريف المدفون بالرواق الحسيني ويقال له رسالة التجزي أيضا لإطالته البحث فيه طبع مع مفاتيح خاله السيد محمد المجاهد في إيران سنة ١٢٩٦.

( ١٤٢٥ : الاجتهاد والتقليد ) للشيخ طاهر بن الشيخ عبد علي بن الشيخ طاهر الحچامي النجفي المعاصر المولود في نيف وثمانين ومائتين وألف.

( ١٤٢٦ : الاجتهاد والتقليد ) لميرزا عبد الرحيم بن نصر الله الگلي بري التبريزي المولود حدود سنة ١٢٧٢ ، والمتوفى يوم الجمعة تاسع صفر سنة ١٣٣٤ ذكره الأردوبادي في زهر الربى.

( ١٤٢٧ : الاجتهاد والتقليد ) للمولى عبد العظيم بن محمد اللواساني من تلاميذ


شريف العلماء مبسوط استخرجه من كتابه روض المحصلين رأيت النسخة بطهران بخطه كتبها في الحائر الشريف سنة ١٢٤٢ ، وهي في مكتبة الفاضل آقا أحمد بن آقا هادي بن آقا محمود الكرمانشاهي.

( ١٤٢٨ : الاجتهاد والتقليد ) للسيد ميرزا عبد الواسع بن السيد محمد بن أبي القاسم الحسيني الزنجاني المتوفى بها حادي عشر جمادى سنة ١٢٩١ ، يوجد عند حفيده المعاصر ميرزا محمود إمام الجمعة بن ميرزا أبي الفضائل بن المصنف.

( ١٤٢٩ : الاجتهاد والتقليد ) للمولى آقا محمد علي بن المولى محمد صادق الشيرازي من أحفاد المولى محمد صالح المازندراني شارح أصول الكافي اختار فيه حجية ظن المجتهد المتجزي العالم بالعلوم التي هي من مقدمات الاجتهاد فرغ منه في يوم الجمعة عاشر ذي الحجة سنة ١٢٧٦ ، رأيت نسخه منه فرغ كاتبها من مقابلتها في سنة ١٢٧٧ ، في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء.

( ١٤٣٠ : الاجتهاد والتقليد ) للمولى محمد علي بن المولى مهدي الآراني الكاشاني المتوفى سنة ١٣٢٥ ، اختار فيه عدم وجوب تقليد الأعلم كما حدثني به ولده الفاضل ميرزا أحمد مع سائر تصانيفه وقال إنه كان من تلاميذ الفاضل الإيرواني والشيخ زين العابدين المازندراني.

( ١٤٣١ : الاجتهاد والتقليد ) للفاضل الإيرواني المولى محمد بن محمد باقر الإيرواني النجفي المتوفى بها ثالث ربيع الأول سنة ١٣٠٦ ، رأيته في مكتبات النجف.

( ١٤٣٢ : الاجتهاد والتقليد ) للعلامة الأنصاري الشيخ الأجل المرتضى بن المولى محمد أمين بن المرتضى بن شمس الدين بن أحمد بن نور الدين بن محمد صادق الأنصاري الدزفولي التستري النجفي المولود سنة ١٢١٤ ، والمتوفى سنة ١٢٨١ رأيت النسخة في كتب تلميذه الأجل آية الله المجدد ميرزا


محمد حسن الشيرازي بسامراء ( أوله التقليد لغة جعل الغير ذا قلادة ومنه تقليد الهدى ).

( ١٤٣٣ : الاجتهاد والتقليد ) للعلامة الحاج ميرزا مسيح بن محمد سعيد الرازي الطهراني المتوفى سنة ١٢٦٣ ، والمدفون في حجرة بجنب الباب السلطاني من صحن النجف الأشرف ينقل عنه هو في كتابه المصباح لطريق الفلاح.

( ١٤٣٤ : الاجتهاد والتقليد ) للمولى محمد مهدي بن العلامة الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٩٢ ، رأيته بخطه عند العالم ميرزا أبي الهدى بن العلامة ميرزا أبي المعالي بن الحاج الكلباسي.

( ١٤٣٥ : الاجتهاديه ) للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشهيد في سنة ٩٦٦ ذكره في كشف الحجب بعنوان رسالة في الاجتهاد.

( ١٤٣٦ : الاجتهاديه ) للشيخ الجليل محمد بن زين الدين علي بن حسام الدين إبراهيم بن حسن بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي صاحب المجلي الذي ألفه سنة ٨٩٥ وتوفي بعد نيف وتسعمائة ، نسب إليه بهذا العنوان في بعض كتب التراجم والظاهر أنه قبس الاقتداء الآتي ذكره. ( أجداد الأئمة : ) يأتي في الرسائل.

( ١٤٣٧ : إجراء الخيل ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة كذا عبر النجاشي عنه ، وقال إنه كان يختص بمذهبنا ، وعبر عنه ابن النديم في الفهرست بكتاب الخيل ، قال السمعاني إنه ذو نسب عال وفي التشيع غال وقال الذهبي هو الرافضي النسابة حفظ القرآن في ثلاثة أيام كان إخباريا علامة توفي سنة ٢٠٥ أو سنة ٢٠٦ والأول أصح ( أقول ) هو في نسب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها وهو موجود ويأتي ذكره أيضا في حرف النون.

( ١٤٣٨ : الأجرام العلوية ) على مذهب القدماء إحدى الرسائل التسع للشيخ


أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المولود سنة ٣٧٠ ، والمتوفى سنة ٤٢٧ المطبوعة بمطبعة الجوائب سنة ١٢٩٨. الأجرة على الواجبات ) يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في الأجرة.

( ١٤٣٩ : الأجرومية الجديدة ) في النحو بالشكل الكامل للعلامة المعاصر السيد محسن بن عبد الكريم بن علي بن محمد الأمين الحسيني العامل نزيل دمشق ألفه للمبتدءين وهو مطبوع ، ( الإجزاء ) مسألة من المسائل الأصولية التي أفردت بتصنيف مستقل فمنها.

( ١٤٤٠ : الإجزاء ) للمحقق المدرس ميرزا أبي القاسم بن محمد علي النوري الطهراني الشهير بكلانتري رأيته بخطه الشريف في كتب ولده العلامة ميرزا أبي الفضل ومضامينه مندرجة في المطارح المطبوع له مثل اجتماع الأمر والنهي والاجتهاد والتقليد السابق ذكرهما.

( ١٤٤١ : الإجزاء ) للعلامة الأجل ميرزا محمد حسن الآشتياني النجفي الطهراني توفي في طهران سنة ١٣١٩ وحمل إلى النجف الأشرف ودفن في مقبرة العلامة الشيخ جعفر التستري مختصر طبع سنة ١٣١٥.

( ١٤٤٢ : الإجزاء ) للفاضل الإيرواني المولى محمد بن محمد باقر الإيرواني النجفي المتوفى سنة ١٣٠٦ ، رأيته في مكتبات النجف.

( ١٤٤٣ : الإجزاء ) للعلامة السيد مصطفى بن العالم الجليل السيد حسين بن مير محمد علي بن مير رضا الكاشاني الطهراني النجفي المتوفى بالكاظمية في أول ليلة التاسع والعشرين من شهر الله المبارك سنة ١٣٣٦ ، ودفن بجنب صحن قريش في مقبرته الخاصة والنسخة عند ولده العلامة الجليل الحاج ميرزا أبي القاسم بطهران ، ( أجزاء العلوم ) يأتي في الرسائل ، وكذا ( أجزاء القضية ) ( الإجماع ) هو من المسائل الأصولية التي أفردت بالتصنيف المستقل ، يأتي جملة منها في الحاء بعنوان حجية الإجماع ويأتي أيضا جملة


أخرى بعناوينها الخاصة مثل ( كشف القناع ) في حجية الإجماع وغيره. ( الإجماع السكوتي ) يأتي في الرسائل.

( ١٤٤٤ : الإجماعيات ) وما يمكن دعوى الاتفاق فيها من المسائل الفرعية لندرة الخلاف فيها وشذوذه لمير محمد علي بن مير محمد حسين الحسيني المرعشي الشهير بالشهرستاني الحائري المتوفى بها حدود سنة ١٢٩٠ ، خرج منه إلى بحث ماء البئر ، بخطه الشريف في كتب حفيده السيد ميرزا علي بن ميرزا محمد حسين بن مير محمد علي المذكور.

( ١٤٤٥ : أجمل التواريخ ) لأمير الشعراء الحاج ميرزا رضا قلي بن محمد هادي النوري الطهراني المولود بها في سنة ١٢١٥ ، والمتوفى حدود سنة ١٢٩٠ كما يظهر من آخر كتابه رياض العارفين المطبوع سنة ١٣٠٥ ولكن في آخر مجمع الفصحاء له المطبوع سنة ١٢٩٥ سماه فهرس التواريخ ولعله عدل عنه.

كتاب الأجناس ) يأتي في الكاف متعددا.

( ١٤٤٦ : أجناس الجناس ) الملقب بالمرصع منظوم ملمع أكثره عربي فيه الآداب الشرعية والأخلاق المرضية للمفتي مير محمد عباس بن علي بن جعفر الموسوي التستري المتوفى سنة ١٣٠٦ ، نظمه سنة ١٢٩٤ وطبع بعد وفاته في سنة ١٣٠٦ وعليه تقريظ السيد أولاد حسن والسيد نجم الحسن قد التزم في كل بيت منه بالجناس في مصراعيه مع غاية اللطافة وفيه قوله :

وبعد فهذه روض فسيح

وأرض الله واسعة فسيحوا

وسميناه أجناس الجناس

رجا تفريح أو تفريج ناس

فإن الانسجام لنا أنيس

وما في الإنس جاملنا أنيس

( ١٤٤٧ : كتاب الأجواد ) لأبي عبد الله محمد بن زكريا بن دينار البصري الغلابي مولى بني غلاب قبيلة بالبصرة إمام أهل السير والتاريخ بها وكان إخباريا واسع العلم توفي بها سنة ٢٩٨ ذكره النجاشي.


( ١٤٤٨ : الأجوبة عن المسائل العشرة ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ ، ( أوله الحمد لله الموفق والملهم ) ذكره في كشف الظنون ( أقول ) حكى الشيخ البهائي في كشكوله عن كتاب تقويم اللسان لأبي الفرج بن الجوزي البغدادي عبد الرحمن بن علي بن محمد المتوفى سنة ٥٩٧ ـ وهو نظير درة الغواص ـ أن لفظ جواب مفرد لا جمع له فالأجوبة والجوابات غلطان والصحيح جواب الكتب ( أقول ) وليس في صحاح الجوهري والقاموس تعرض لجمع الجواب لكن الشيخ الطريحي في مجمع البحرين صرح بأنهما جمعه ولا أدري مأخذ كلامه وعلى كل فقد صار علما والأعلام لا تتغير.

( ١٤٤٩ : أجوبة الأجوبة ) للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي نزيل سامراء والمتوفى بالكاظمية سنة ١٣١٤ ، والمدفون بها في بعض الحجرات الشرقية ، ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة أمل الآمل وعده من تصانيفه الموجودة عند ولده الشيخ علي بالكاظمية.

( ١٤٥٠ : أجوبة تحفه الأحباب ) لتاج العلماء السيد علي محمد ابن سلطان العلماء السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣١٢ ، ذكره العلامة السيد علي نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.

( ١٤٥١ : الأجوبة الحائرية ) في انتصار مذهب الجعفرية للشيخ درويش علي بن حسين بن علي بن محمد البغدادي الحائري المولود في سنة ١٢٢٠ والمتوفى حدود سنة ١٢٧٧ أرخه ولده الشيخ أحمد في كتابه كنز الأديب في كل فن عجيب وقال هو نفسه في كتابه معين الواعظين قد بسطنا أخبار الإمامة في كتابنا الموسوم بالأجوبة الحائرية ثم أورد في كتابه معين الواعظين أربعين حديثا من تلك الأحاديث التي جمعها في الأجوبة الحائرية.

( ١٤٥٢ : الأجوبة الزاهرة ) للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي اللاهوري


المتوفى بها في العشر الثاني بعد الثلاثمائة والألف ، ذكره العلامة السيد علي نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.

( ١٤٥٣ : الأجوبة الشافية ) فارسي في الكلام للمولوي أحمد علي المحمد آبادي مطبوع.

( ١٤٥٤ : الأجوبة العلية ) للمسائل المسقطية للشيخ علي بن الشيخ عبد الله بن الشيخ علي الستري البحراني المسقطي المتوفى ببندر لنجة في سنة ١٣١٨ ، جمعها تلميذه وابن أخته الشيخ أحمد بن محمد بن أحمد بن سرحان البحراني ورتبها على ترتيب كتب الفقه مبدواه ببعض أصول الدين وفرغ منه في عاشر رجب سنة ١٢١٦ ، وطبع في التاريخ ثم علق شيخنا آية الله ميرزا محمد تقي الشيرازي المتوفى سنة ١٣٣٨ ما هو المطابق لفتاواه على هامش إحدى النسخ المطبوعة بخطه الشريف ثم نقلت تلك الفتاوي عن خطه إلى هامش سائر النسخ.

( ١٤٥٥ : الأجوبة الفاخرة ) في رد الأشاعرة للعلامة السيد محمد قلي بن محمد بن حامد النيسابوري الكشميري الكنتوري المتوفى سنة ١٢٦٠ ، ذكره ولده مير إعجاز حسين في كشف الحجب ، وقال إنه فارسي في دفع شبهات الفاضل الرشيد تلميذ عبد العزيز الدهلوي التي أوردها على السيف الناصري الذي ألفه السيد محمد قلي في رد الباب الأول من التحفة الاثني عشرية تأليف الدهلوي المذكور : وادعى الدهلوي في هذا الباب حدوث مذهب الشيعة فكتب السيد في رده السيف الناصري فكتب التلميذ المذكور اعتراضات عليه فدفعها السيد بهذه الأجوبة الفاخرة ( أوله الحمد لمن علمنا أن نقول اللهم انصر من نصر دين محمد 6 واخذل من خذل دين محمد 6 ) ، ( أجوبة المسائل ) يأتي في الجيم بعنوان جوابات المسائل.


( ١٤٥٦ : الأجوبة المسكتة ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المعروف بالعياشي ، ذكره ابن النديم والنجاشي والشيخ الطوسي في الفهرست ، وقال فيه وفي رجاله في باب من لم يرو أن له أزيد من مائتي مصنف ، وحكى ابن النديم عن خط أبي أحمد جنيد بن محمد بن نعيم أن كتبه مائتان وثمانية كتب وإنه ضل عنه من جميعها سبعة وعشرون كتابا.

( ١٤٥٧ : الأجوبة الوفية ) في القواعد الصرفية القريبة إلى أذهان المبتدئين في المدارس طبع بإيران.

( ١٤٥٨ : أجود التقريرات ) في أصول الفقه للعلامة المعاصر السيد أبي القاسم ابن العلامة السيد علي أكبر الخوئي النجفي ، هو آخر تقريرات بحث أستاذه آية الله ميرزا محمد حسين النائني النجفي طاب ثراه وقد طبع جزئه الأول في صيدا في سنة ١٣٤٨ ، وطبع الجزء الثاني فيها أيضا ، سنة ١٣٥٤.

كتاب الأحاديث ) يأتي في الكاف.

( ١٤٥٩ : أحاديث الأحكام ) المستخرجة من تفسير العياشي استخرجها منه الشيخ سليمان الحائري ، لا أعلم عصره ولا سائر أحواله رأيته في مكتبات النجف.

( ١٤٦٠ : أحاديث الشمس والقمر ) للشيخ الأقدم أبي جعفر أحمد بن أبي زاهر موسى الأشعري القمي الذي كان من أخص أصحابه محمد بن يحيى العطار القمي الذي هو من مشايخ ثقة الإسلام الكليني ذكره النجاشي والفهرست.

( ١٤٦١ : الأحاديث الفقهية ) للشيخ محمد بن علي بن الحسن بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي صاحب المجلي والعوالي نسبه إليه المحدث الحر في أمل الآمل ( أقول ) لعل المراد هو كتابه الموسوم بدرر اللآلي العمادية في الأحاديث الفقهية كما يأتي ، الأحاديث القدسية ) الموسوم بالجواهر السنية يأتي.

( ١٤٦٢ : الأحاديث القدسية ) المنتخبة من التوراة وهي أربعون سورة


نقلها أمير المؤمنين 7 من العبرانية إلى ( العربية ) برواية عبد الله بن عباس عنه 7 وطبعت مع الترجمة ( بالفارسية ) مكررا ويقال لها الصحائف الأربعون كما في بعض نسخ الكتاب وأربعون سورة أيضا.

( ١٤٦٣ : الأحاديث المتفرقة ) المجموعة في ثلاثة عشر بابا في الآداب والأحكام والأخلاق وغيرها ، لبعض الأصحاب ، يوجد منه نسخه في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة نمره ١٨٩٢ ، في إحدى وثلاثين ورقة كتابتها سنة ١٠٨١ ولعلها بخط المؤلف كما استظهر ذلك مؤلف فهرس المكتبة من الصورة المكتوبة في آخر النسخة ، وعلى هذا فلا محل لاحتمال كون مؤلف المجموعة هو السيد ولي الله الحسيني المؤلف لتحفة الملوك ، ولكتابه الآخر الموسوم بكنز المطالب الذي ألفه سنة ٩٨١ ، ويوجد منه نسخه كتابتها سنة ٩٩٣ وإن احتمل ذلك في الفهرس من مجرد كون النسخة منضمة إلى تحفه الملوك المذكور ، كما أنه لا مجال لما استظهره أيضا في الفهرس في نسخه من تحفه الملوك المكتوبة سنة ١٠٨١ ، من إنها ترجع إلى عصر المؤلف نظرا إلى ما كتب في آخر هامش النسخة بعنوان قال مد ظله ، لما عرفت من تقدم عصر مؤلف التحفة على تاريخ هذه النسخة بما يقرب من مائة سنة ، ثم إن مؤلف هذه المجموعة كتب اسمه في آخر النسخة لكنه محى اسمه منها كما أنه صرح بموضوع الكتاب في آخره معبرا عنه بالرسالة لصغر حجمه وقال قد جمعنا هذه الرسالة من الأحاديث المتفرقة ولكون موضوع الكتاب الأحاديث المتفرقة ذكرناه بهذا العنوان وأما عنوانه بنوادر من لا يحضره الفقيه كما في الفهرس فلعله لأجل أنه روى أول أحاديثه عن باب النوادر من كتاب من لا يحضره الفقيه.

( ١٤٦٤ : أحاديث المختار ) 9 في معالي الكرار 7 للسيد الجليل المعاصر السيد محمد بن عقيل بن عبد الله بن يحيى


العلوي الحسيني الحضرمي المولود في شعبان سنة ١٢٧٩ ، والمتوفى سنة ١٣٥٠ في المكلا باليمن أحال إليه في كتابه العتب الجميل المطبوع سنة ١٣٤٢.

( ١٤٦٥ : الأحاديث النافعة ) للشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد العاملي الأصفهاني صاحب الدر المنثور المولود سنة ١٠١٤ ، والمتوفى سنة ١١٠٤ رأيتها بخطه في عشرين صفحة في مجموعة التذكارات كتبها باستدعاء مالكها ميرزا محمد مقيم ( كتاب دار ) خازن كتب شاه عباس الثاني وعليها خطوط نيف وثلاثين عالما من علماء ذلك العصر تواريخ تلك الخطوط من سنة ١٠٥٥ إلى سنة ١٠٦١ ، كتبوها تذكارا لمالك المجموعة وهي في قطع بياضي من موقوفة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ١٤٦٦ : إحالة النظر ) في القضاء والقدر للفاضل الهندي المولى بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن الأصفهاني المتوفى سنة ١١٣٥ ، يوجد في خزانة العلامة الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا كاشف الغطاء بالنجف ، ( الإحباط والتكفير ) من المسائل الكلامية واعتنى بالتصنيف المستقل فيها جمع منها

( ١٤٦٧ : الإحباط والتكفير ) لميرزا زين العابدين بن أبي القاسم جعفر بن السيد حسين بن أبي القاسم جعفر الكبير الموسوي الخوانساري والد صاحب روضات الجنات ترجمه فيه وذكر أنه ولد في سنة ١١٩٢ وتوفي سنة ١٢٧٦.

( ١٤٦٨ : الإحباط والتكفير ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي البحراني المتوفى سنة ١١٢١ ، قال فيه التمس مني جماعة من الإخوان المشتغلين لدي منهم الشيخ الصالح الشيخ محمد حسين العالي ( كذا ) أن أكتب رسالة في الإحباط عسى الله أن يوفق لذلك فنرسلها إليكم ، وهو مختصر موجود في مجموعة من رسائل الشيخ سليمان المذكور في خزانة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ١٤٦٩ : الإحباط والتكفير ) للمولى ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني تلميذ


المولى محمد تقي المجلسي وصهره على ابنته وتوفي سنة ١٠٩٨ أو سنة ١٠٩٩ نسبه إليه آية الله بحر العلوم في فوائده الرجالية.

( ١٤٧٠ : الإحباط والتكفير ) للسيد محمد بن السيد عبد الكريم الطباطبائي البروجردي جد آية الله بحر العلوم المولود بأصفهان والمتوفى ببروجرد وقبره هناك يزار كما ذكره حفيده في حاشية المواهب والنسخة المحتمل كونها بخط السيد محمد المذكور ضمن مجموعة من رسائله في خزانة المولى محمد علي الخوانساري بالنجف.

( ١٤٧١ : الاحتجاج ) لأبي جعفر أحمد بن الحسين بن سعيد بن حماد بن سعيد بن مهران الأهوازي الملقب بدندان ، ذكره النجاشي وقد رواه عنه محمد بن الحسن الصفار الذي توفي بقم سنة ٢٩٠ وهو يروي عن شيوخ أبيه الحسين بن سعيد الأهوازي في كتبه الثلاثين الا عن حماد بن عيسى كما في النجاشي والفهرست.

( ١٤٧٢ : الاحتجاج ) على أهل اللجاج للشيخ الجليل أبي منصور أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي أستاذ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي الذي توفي سنة ٥٨٨ عن مائة سنة الا عشرة أشهر فهو من أهل المائة الخامسة الذين أدركوا أوائل السادسة أيضا ، فيه احتجاجات النبي 6 والأئمة : وبعض الصحابة وبعض العلماء وبعض الذرية الطاهرة وأكثر أحاديثه مرسل الا ما رواه عن تفسير العسكري 7 كما صرح به في أوله بعد الخطبة التي ( أولها الحمد لله المتعالي عن صفات المخلوقين المنزه عن نعوت الناعتين ) إلى قوله ( ولا نأتي في أكثر ما نورده من الاخبار بإسناده إما لوجود الإجماع عليه أو موافقته لما دلت العقول عليه أو لاشتهاره في السير والكتب من المخالف والمؤالف الا ما أوردته عن أبي محمد الحسن بن علي العسكري 8 فإنه ليس


في الاشتهار على حد ما سواه ) إلى آخر كلامه الصريح في أن كل ما أرسله فيه هو من المستفيض المشهور المجمع عليه بين المخالف والمؤالف ، فهو من الكتب المعتبرة التي اعتمد عليها العلماء الأعلام كالعلامة المجلسي (ره) والمحدث الحر (ره) وأضرابهما وقد طبع بإيران مكررا في سنة ١٢٦٨ وفي سنة ١٣٠٠ وفي النجف سنة ١٣٥٤ ، وكتبت له فهرسا على ظهر نسختي لتسهيل التناول منه.

( ١٤٧٣ : الاحتجاج ) للشيخ الأقدم أبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي الكوفي البرقي نسبه إلى ( برق رود ) بقم ، هرب إليها من الكوفة جده خالد مع أبيه عبد الرحمن وهو صاحب كتاب المحاسن الموجود وتوفي سنة ٢٧٤ أو سنة ٢٨٠ حكاهما النجاشي.

( ١٤٧٤ : الاحتجاج ) لنبوة النبي 6 لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت شيخ المتكلمين من أصحابنا ببغداد ووجههم ومتقدم النوبختيين يجري مجرى الوزراء ذكره النجاشي والفهرست.

( ١٤٧٥ : الاحتجاج ) في الإمامة لأبي علي الحسن بن محمد النهاوندي ، ذكره النجاشي وقال إنه متكلم جيد الكلام.

( ١٤٧٦ : الاحتجاج ) لعمر بن عباد ونصرة مذهبه للشيخ العلامة أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه في زمانه قبل الثلاثمائة وبعدها كما ذكره النجاشي ، وله كتاب فرق الشيعة المطبوع في قسطنطينية والنجف.

( ١٤٧٧ : الاحتجاج ) في الإمامة كبير لأبي مقاتل صالح الديلمي فيه الحديث والكلام ، حكاه النجاشي عن أحمد بن الحسين بن الغضائري.

( ١٤٧٨ : الاحتجاج ) في مسائل الاحتياج للشيخ فخر الدين بن محمد علي بن أحمد بن طريح الرماحي المسلمي النجفي توفي في الرماحية وحمل إلى النجف سنة ١٠٨٥ : ذكره ولده الشيخ صفي الدين في بعض إجازاته.


( ١٤٧٩ : الاحتجاج ) في الإمامة لأبي أحمد محمد بن أبي عمير زياد بن عيسى البغدادي الأزدي المتوفى سنة ٢١٧ ، لقي أبا الحسن موسى بن جعفر 7 وسمع منه أحاديث كناه في بعضها بأبي أحمد وكان له أربع وتسعون كتابا دفنت أخته كتبه فهلكت الكتب أو سال عليها المطر فهلكت كما في النجاشي وغيره.

( ١٤٨٠ : الاحتجاج ) لأبي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميري القمي ، مرت إجازته لأبي عمر وسعيد بن عمر في سنة ٣٠٤ ، قال النجاشي كان ثقة وجها كاتب صاحب الأمر 7 وله إخوة جعفر والحسين وأحمد كلهم كان له مكاتبة ثم ذكر كتبه.

( ١٤٨١ : الاحتجاج ) في إمامة أمير المؤمنين 7 لمؤمن الطاق أبي جعفر محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة البجلي الكوفي ، كان دكانه في طاق المحامل بالكوفة وله مناظرات مع المخالفين وحكايات حتى لقبوه بشيطان الطاق.

( ١٤٨٢ : الاحتجاج ) في الطلاق لأبي محمد يونس بن عبد الرحمن مولى آل يقطين الأسدي الثقة بنص الإمام 7 كما في النجاشي.

( ١٤٨٣ : احتجاج الشيعة ) على زيد بن ثابت في الفرائض لشيخ الطائفة ووجهها أبي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى سنة ٣٠١ أو سنة ٢٩٩ ذكره النجاشي.

( ١٤٨٤ : الاحتجاج العلوي ) في المناظرة مع الملل المختلفة لتاج العلماء السيد علي محمد بن محمد النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣١٢ ، ذكره العلامة السيد علي نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.

( ١٤٨٥ : احتجاج المخالفين ) على إمامة أمير المؤمنين (ع) للعلامة السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل بن عبد الجواد الحسيني البحراني التوبلي


الكتكاني المتوفى سنة ١١٠٧ ، فرغ منه سنة ١١٠٥ ، كما ذكره صاحب رياض العلماء ، قال رأيته مع سائر تصانيفه عند ولده ( أوله الحمد لله الذي أوضح سبيل الرشاد وأبلج برهانه ليهتدي إليه العباد ) أورد فيه خمسة وسبعين احتجاجا من العامة على إمامة أمير المؤمنين 7 واحتجاجات من قولهم على بطلان إمامة غيره.

( ١٤٨٦ : احتجاج المعجزة ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المعروف بالعياشي صاحب التصانيف النيف والمائتين كما ذكره الشيخ في الفهرست عن ابن النديم لكن في النجاشي احتجاج المعجز بدون تاء.

( ١٤٨٧ : الاحتراز ) في رد رسالة حسن الإيجاز في إبطال الإعجاز التي لفقها بعض الأمريكانيين المعرف لنفسه بنصير الدين الظافر في إنكار إعجاز القرآن المبين فردها ببيان واف آقا محمد إبراهيم بن آقا رضا رئيس التجار الأصفهاني المشهدي أهداه إلى الشيخ محمد الخالصي طبع بطهران سنة ١٣٤٢ ، ويأتي نفحات الإعجاز في رد حسن الإيجاز أيضا.

( ١٤٨٨ : الاحتساب ) من كتب الأدعية لبعض الأصحاب ، ينقل عنه الشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ ، في تصانيفه الجنة الواقية وغيره ، وعده في آخر البلد الأمين الذي ألفه سنة ٨٦٨ من مآخذ ذلك الكتاب.

( ١٤٨٩ : الأحجار الشداد ) والسيوف الحداد في إبطال جواهر الأفراد للمحقق الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، قال في فهرس تصانيفه ألفته في عنفوان الشباب.

( ١٤٩٠ : كتاب الأحداث ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال بن عاصم بن سعد بن مسعود الثقفي الكوفي المتوفى سنة ٢٨٣ ، جده سعد بن مسعود كان عم المختار بن أبي عبيد بن مسعود الثقفي والي المدائن


من قبل أمير المؤمنين 7 ولجأ إليه الإمام الحسن المجتبى 7 يوم ساباط ، ذكره مع سائر كتبه النيف والخمسين النجاشي.

( ١٤٩١ : الأحراز والأدعية والأعواذ ) للعلامة الشيخ أسد الله بن الحاج إسماعيل التستري الدزفولي الكاظمي صهر كاشف الغطاء وتلميذه المتوفى سنة ١٢٣٧ ، ذكره سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة أمل الآمل ويأتي الأدعية والأحراز متعددا.

( ١٤٩٢ : أحزان الشيعة ) مقتل فارسي للفاضل الخراساني كما ينقل عنه المولى عباس الدامغاني في مقتله الموسوم بالجهادية. الأحسن من شعر علي بن الحسن ) يعني الباخرزي يأتي باسمه الآخر اختيار البكر من الثيب.

( ١٤٩٣ : أحسن الأثر ) في معنى الدين والفلسفة الدينية للفاضل البارع الشيخ محمد بن الشيخ خليل بن الشيخ حسين الزين العاملي الجبشيثي المولود سنة ١٣٢٧ ، أوله بعد التسمية والتحميد ( نزولا على رغبة كثير من الشبان وضعت هذا الكتاب لكي أفهم الناشئة معنى الدين والتدين والإسلام ) فرغ منه سنة ١٣٥٤.

( ١٤٩٤ : أحسن الاخبار ) في فضائل الكرار لبعض الأصحاب نقل عنه الحاج مولى محمد المقدس الزنجاني في مفتاح الجنة حكاية سلمان الفارسي 2 مع الإمام أمير المؤمنين 7 في دشت أرژن.

( ١٤٩٥ : أحسن الأقوال ) في تحقيق ما هو الراجح بالألفاظ عند تعارض الأحوال للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي المازندراني صاحب التصانيف الكثيرة والساكن ببلاد الهند المتوفى سنة ١٢٥٩ ، قال في كشف الحجب إنه مرتب على مقدمه وفصول وتتمه فرغ من تصنيفه سنة ١٢٣٨ ( أوله الحمد لله القادر القاهر المتعال ).


( ١٤٩٦ : أحسن التعاليم ) فارسي طبع بإيران لتلاميذ المدارس الابتدائية.

( ١٤٩٧ : أحسن التفاسير ) فارسي مقصور على روايات أهل البيت : للمولى محمد جعفر بن المولى عبد الصاحب الخشتي الدواني شرع فيه سنة ١٢٨٨ ، وكتب منه كراريس إلى آخر تفسير سورة الفاتحة مفصلا ثم عدل عن إتمام هذا التفسير فكتب تفسيرا وترجمه مختصرة للقرآن بالفارسية من أوله إلى آخره وفرغ من الترجمة في سنة ١٢٩٠ ، كما يأتي بعنوان ترجمه القرآن رأيته بخطه مع هذه الكراريس في مجلد واحد. أحسن التقويم ) أو تقويم المحسنين كما يأتي ، طبع مع مسار الشيعة سنة ١٣١٥.

( ١٤٩٨ : أحسن التقويم ) للمولوي السيد إعجاز حسن الأمر وهو صهر المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي وتلميذه ذكره في التجليات.

( ١٤٩٩ : أحسن التقويم ) للعلامة السيد عبد الله بن السيد محمد رضا بن محمد بن الحسن من أحفاد حسن شبر الحسيني الحلي النجفي الكاظمي المتوفى بها في رجب سنة ١٢٤٢ ، عن أربع وخمسين سنة والمدفون في الرواق القبلي في الحجرة الموسومة بالخزانة ، ترجمه مفصلا تلميذه الشيخ عبد النبي الكاظمي في تكملة نقد الرجال ، وذكر تصانيفه القريبة إلى الستين مع ذكر عدد أبياتها ، قال ( ومنها رسالة متعلقة بالنجوم على ما ورد في الشرع ) وكأنه ما اطلع على اسمها والنسخة بخط المصنف عند حفيده السيد علي بن محمد بن علي شبر في النجف ، فرغ من تأليفه يوم السبت السابع والعشرين من شعبان سنة ١٢٤٠ ، وهو مرتب على مقدمه وأبواب وفصول ( أوله الحمد لله الذي خلق السموات والأرض وجعل الظلمات والنور ) طبع في بمبئي بمباشرة الحاج الشيخ علي المحلاتي وكتب هو في أوله نسب المصنف إلى الإمام 7.

( ١٥٠٠ : أحسن التقويم ) في الاختيارات للسيد جمال الدين محمد بن الحسين بن


مرتضى الطباطبائي اليزدي الحائري الواعظ المعاصر المتوفى بالحائر الشريف حدود سنة ١٣١٣ ، ذكره في فهرس كتبه المطبوع على ظهر كتاب أخبار الأوائل له.

( ١٥٠١ : أحسن التواريخ ) للفاضل الأديب حسن بيك من عشيرة روملو ، كان من المعاصرين للسلاطين الصفوية وتعرض فيه لتواريخهم كثيرا يكثر النقل عنه صاحب رياض العلماء.

( ١٥٠٢ : أحسن الحديث ) في أحكام الوصايا والمواريث للعلامة الشيخ أحمد بن الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء النجفي المتوفى بها في تاسع عشر ذي الحجة سنة ١٣٤٤ ، طبع سنة ١٣٤١ ،

( ١٥٠٣ : أحسن الحديث ) فارسي في رد البابية مختصر من حديدة محماة في ردهم أيضا بالفارسية كلاهما لناظم الشريعة الهمداني يوجد عند ميرزا عبد الرزاق الواعظ الهمداني.

( ١٥٠٤ : أحسن الدلائل ) في جواب أهل السنة بلغة أردو لبعض علماء الهند طبع فيها. أحسن الصحف ) الموسوم ببيان الحق أيضا يأتي في ألباء.

( ١٥٠٥ : أحسن العدد ) في مسائل العدد منظومة في أحكام العدة وأقسامها للعلامة السيد محمد صادق بن السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري المتوفى بها سنة ١٣٣٧ ، طبع مع بعض منظوماته سنة ١٣٣١.

( ١٥٠٦ : أحسن العطية ) في شرح رسالة الألفية للعلامة ميرزا محمد باقر بن ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المتوفى سنة ١٣١٣ ، صاحب روضات الجنات ذكره فيه عند ترجمه نفسه ، قال وفيه كثير من مباحث أصول الفقه أيضا الا أنه لم يتم.

( ١٥٠٧ : أحسن القصائد ) مطبوع بالهند كما في فهارس المطبوعات فراجعه.


( ١٥٠٨ : أحسن القصص ) مثنوي بلغة أردو في تواريخ المعصومين الأربعة عشر : للشاعر الأديب ميرزا سلامت علي اللكهنوي المشهور بميرزا دبير والمتوفى قبل سنة ١٣١١.

( ١٥٠٩ : أحسن القصص ) في تفسير سورة يوسف لتاج العلماء السيد علي محمد بن سلطان العلماء السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المتوفى سنة ١٣١٢ ، طبع قديما في عظيم آباد الهند.

( ١٥١٠ : أحسن القصص ودافع الغصص ) للمؤرخ المستبصر الشهيد المولوي أحمد بن نصر الله الدبيلي التتوي السندي المعروف بقاضي زاده التتوي كان والده من قضاة الحنفية واستبصر هو واتصل بجلال الدين محمد أكبر شاه ، باني أكبرآباد بالهند والمتوفى سنة ١٠١٤ ، وألف باسمه التاريخ الكبير الموسوم بألفي ثم استخرج منه أحسن القصص هذا أوله ( أحسن القصص بيا وبنگر ، گر چشم خورد بين دارى ) ذكر في أوله أنه لما ألف تاريخ ألفي في مائة وثمانين ألف بيت ورأى استطالته اكتفى منه بمعظم التواريخ والسير وسماه بأحسن القصص يوجد عند السيد محمد صادق كمونة المحامي نسخة عتيقة في النجف لعلها ترجع إلى عصر المؤلف ونسخه أخرى جديدة في الخزانة الرضوية ولمؤلف فهرسها اشتباه في المقام حيث نسبه إلى كاتب أصل تلك النسخة وتاريخ ألفي أيضا موجود في الخزانة الرضوية.

( ١٥١١ : أحسن الكبار ) في مناقب الأئمة الأطهار : ، فارسي للسيد محمد بن أبي زيد بن عربشاه الحسيني العلوي الوراميني ذكر فيه دلائل الأئمة : وأحوالهم وفضائلهم واحتجاجاتهم ومعجزاتهم ومواليدهم ووفياتهم وغير ذلك في ضمن ثمانية وسبعين بابا ، كتبه بأمر الشاه طهماسب الصفوي ( أوله سپاس وحمد آفريدگارى را كه منزه است از كل أشياء كس بدو نماند ، ليس كمثله وهو السميع البصير ) ولخصه المولى


المفسر علي بن الحسن الزواري وضم إليه بعض اللواحق والزيادات وسماه لوامع الأنوار كما يأتي.

( ١٥١٢ : أحسن المحاسبات ) فارسي ألف للمدارس الابتدائية طبع بإيران.

( ١٥١٣ : أحسن المراسلات ) فارسي أيضا ألف للأطفال المبتدئين مطبوع بإيران.

( ١٥١٤ : أحسن المواعظ ) للسيد المعاصر أبي الحسن علي بن النقي الرضوي الكشميري اللكهنوي صاحب إسعاف المأمول ، ذكره في آخره بهذا العنوان : وقال هو في مجلدين أولهما في المواعظ وثانيهما في المصائب وهو صاحب الموعظة الحسنة المطبوع الآتي ، كان من تلاميذ المفتي مير عباس وتاج العلماء السيد علي محمد توفي عن عمر طويل في حدود سنة ١٣٤٠.

( ١٥١٥ : أحسن الوديعة ) في تراجم مشاهير مجتهدي الشيعة ، أو الباقيات الصالحات في تتميم روضات الجنات ، للسيد محمد مهدي بن السيد محمد بن مير محمد صادق بن الحاج ميرزا زين العابدين الذي هو والد صاحب الروضات الموسوي الخوانساري الأصفهاني الكاظمي طبع في جزءين ببغداد.

( ١٥١٦ : إحصاء العلوم ) لأبي نصر الفارابي المتوفى سنة ٣٣٩ ـ نسبه إلى فارياب من أرض خراسان كما ذكره ابن النديم ـ حكى ابن خلكان عن طبقات الحكماء لصاعد بن أحمد القرطبي أن هذا كتاب شريف لم يسبق إليه ولا ذهب أحد مذهبه ولا يستغني طلاب العلوم عن الاهتداء به ( أقول ) يأتي أن له كتاب مراتب العلوم كما عبر به ابن النديم ولعله غير هذا توجد نسخه من إحصاء العلوم في خزانة كتب شيخ الإسلام الزنجاني وأخرى في مكتبة إسكوريال كتابتها سنة ٧١٠ ، رقم ٦٤٦ ، وأخرى في مكتبة دار العلوم لندوة العلماء كما في تذكره النوادر ، طبع الكتاب في مصر بمقدمة جيدة.

( ١٥١٧ : إحصاء القضايا ) لأبي نصر الفارابي المذكور ، ذكر في فهرس تصانيفه


( ١٥١٨ : الإحقاق ) في الاشتقاق للسيد محمد بن العالم السيد حسن الهروي المشهدي ، كان من أئمة الجماعة بمسجد گوهرشاد وتوفي سنة ١٣٢٢ ، موجود عند ولده الواعظ الفاضل السيد يحيى كما حدثني به.

( ١٥١٩ : إحقاق الحق ) لصاحب الزمان 7 وإطفاء النيران الموقودة من صاحب البيان والتبيان ، فارسي في رد البابية للفاضل ميرزا محمد تقي التاجر الهمداني المتوفى حدود سنة ١٣٤٠ طبع مجلده الأول بطهران

( ١٥٢٠ : إحقاق الحق ) في جملة من المباحث الكلامية من المعاد والمعراج ومباحث علم الإمام 7 وأوصافه للشيخ موسى بن محمد باقر بن محمد سليم الأسكوئي الحائري ألفه سنة ١٣٢٧ وطبع في النجف سنة ١٣٤٣

( ١٥٢١ : إحقاق الحق ) في نقض إبطال الباطل للعلامة السعيد القاضي نور الله الشهيد بن السيد شريف الدين بن السيد ضياء الدين نور الله بن السيد شمس الدين محمد شاه ـ صاحب المزار بتستر ـ ابن مبارز الدين منده بن جمال الدين حسين بن الأمير نجم الدين محمود ـ أول من هاجر من آمل إلى تستر ـ المرعشي الحسيني التستري الشهيد ببلاد الهند بسبب تأليف هذا الكتاب في عهد جهانگير سنة ١٠١٩ ، كما هو مكتوب على قبره المزار المعروف في بلدة آخره ، وقد صنفه في مدة قليلة ، فإنه قال في آخره ( وقد اتفق نظم هذه اللآلي التي وشحت بها عوالي المعالي في سبعة أشهر من غير الليالي ( إلى قوله ) وكان آخرها آخر ربيع الأول المنتظم في سلك شهور سنة ألف وأربع عشرة في بلدة آكرة إلخ ) وهو أجل كتاب في بابه تعرض فيه لرد كلمات القاضي فضل بن روزبهان في كتابه إبطال نهج الباطل الذي كتبه في الرد على كتاب نهج الحق لآية الله العلامة الحلي فأظهر الصواب ونال أعظم الأجر والثواب أوله ( الحمد لله الذي جعل مقام شيعة الحق عليا وصيرهم مع نبيه إبراهيم في ذلك الاسم سميا ) إشارة إلى تفسير


قوله تعالى ( وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ ) طبع بإيران تاما في سنة ١٢٧٣ ، وطبع بمصر أيضا لكنه مع إسقاط بعض مطالبه ثم في سنة ١٣٢٦ ، طبع بها نصفه الأول إلى البحث الرابع في تعيين الإمام بمباشرة الفاضل الشيخ حسن بن الشيخ دخيل الحچامي النجفي وأتعب نفسه في تصحيحه ومقابلته مع طبع إيران وغيره ، وعمد العلامة المعاصر الشيخ محمد حسن مظفر النجفي إلى تأليف كتابه دلائل الصدق في نهج الحق تتميما لما حققه القاضي نور الله الشهيد في هذا الكتاب وهو مجلد كبير يأتي في محله ، وأقدم نسخه رأيتها ما كتبت عن خط المصنف سنة ١٠٦٨ ، وهي في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء ، وأما كتاب فضل بن روزبهان فقد رأيته في كتب العلامة السيد محمد باقر الحجة بكربلاء ، ذكر فيه أنه ألفه بعد خروجه من وطنه أصفهان ونزوله بكاشان في مدة شهرين من سنة ٩٠٩ ، وفرغ منه في ثالث جمادى الثانية ، وكان شروعه أول ربيع الثاني وأدرج فيه تمام نهج الحق غير خطبته فكتب الكاتب خطبة نهج الحق على ظهر النسخة لتكون حاوية للكتابين. كتاب الأحكام ) يأتي متعددا في حرف الكاف.

( ١٥٢٢ : أحكام الأئمة ) في أحوال الحجة والقيامة للفاضل الحاج حسن علي صاحب ، الهندي الأخبارى صاحب تحفه العوام وهما مطبوعان.

( ١٥٢٣ : أحكام الأحكام ) للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المدفون بقم في سنة ٥٠٣ ذكره الشيخ منتجب الدين

( ١٥٢٤ : أحكام الأحكام ) فارسي في علم النجوم للشيخ أبي الخير تقي الدين محمد بن محمد الفارسي من تلاميذ الأمير صدر الدين محمد الدشتكي الذي توفي سنة ٩٠٣ ، أوله ( والاستعانة من الله العزيز الحكيم وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ الآية ) ذكر فيه أنه أخذه من برهان الكفاية مع زيادات من أقوال


بطليموس وغيرها ، وعناوينه لمعة لمعة ويأتي برهان الكفاية لعلي بن محمد الشريف البكري ، والنسخة رأيتها بطهران عند السيد محمد ناصر الطهراني إمام الجماعة بمسجد دفتر. أحكام الأدوية ) يأتي بعنوان الأدوية القلبية للشيخ الرئيس.

( ١٥٢٥ : أحكام الأرش ) من أجزاء كتاب تهذيب الشيعة لابن الجنيد الإسكافي محمد بن أحمد المتوفى ٣٨١ ، كما في النجاشي.

( ١٥٢٦ : أحكام الأرض ) ذات تسعين درجة من العرض ويقال له أرض تسعين تخفيفا ، للسيد محمد هادي بن السيد مهدي بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المولود بلكهنو سنة ١٢٢٨ ، توفي والده شابا سنة ١٢٣١ ، فقرأ على عميه السيد محمد والسيد حسين وكتب له عمه السيد حسين إجازة مبسوطة سنة ١٢٦٣ ، والكتاب فارسي طبع سنة ١٢٦٥ ، وعليه تقريظ عمه السيد حسين المذكور. ( أحكام الأرضين ) من الفروع الفقهية التي تعرض لها الفقهاء في كتاب الجهاد وقد أفردها بعضهم بالتصنيف ، منها.

( ١٥٢٧ : أحكام الأرضين ) للمولى حيدر علي ابن المدقق الشيرواني ميرزا محمد بن الحسن الأصفهاني الغروي وابن أخت العلامة المجلسي وصهره على ابنته ، رأيته ضمن مجموعة من رسائله وعلى بعض مواضعها خط المصنف بشهادة المقابلة مع الأصل وتاريخ خطه سنة ١١١٦ ، رأيته في كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية.

( ١٥٢٨ : أحكام الأرضين ) وبعض ما يتعلق بأموال الكفار للعلامة السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي النصيرآبادي المتوفى بلكهنو سنة ١٢٣٥ توجد نسخه منه في مكتبة سيدنا العلامة الحسن صدر الدين أوله ( الحمد لله المفضل المنعام والصلاة والسلام على نبيه محمد سيد الأنام ) إلى أن قال


فهذه نخبة وافية ونبذة كافية من مهمات أحكام الأرضين ) وذكره في كشف الحجب بعنوان رسالة في أحكام الأرضين وعبر عنه في نجوم السماء برسالة الأرضين.

( ١٥٢٩ : أحكام الأرضين ) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ ، توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ٩٤٤ ويقال له أقسام الأرضين أيضا كما في أمل الآمل أوله ( الحمد لله حمدا كثيرا كما هو اهله ).

( ١٥٣٠ : أحكام الأرضين ) للشيخ نعمة الطريحي النجفي المتوفى مناهزا للتسعين في نيف وتسعين ومائتين وألف ، موجود بخطه عند أحفاده بالنجف وعليه إجازة الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر والشيخ حسن كاشف الغطاء صاحب أنوار الفقاهة بخطيهما للمصنف وهو ابن الشيخ علاء الدين بن الشيخ أمين الدين بن الشيخ محيي الدين بن الشيخ محمود بن أحمد بن محمد بن طريح ، وجدت نسبه كذلك بخط ولده الشيخ عبد الحسين بن الشيخ نعمة المتوفى بعد والده بقليل سنة ١٢٩٥.

( ١٥٣١ : أحكام الأرضين في الإسلام ) للشيخ يوسف بن علي بن محمد بن علي بن عبد الله المعروف بالفقيه العاملي الحاريصي عضو مجلس التمييز اللبناني المعاصر صاحب حقائق الإيمان المطبوع بصيدا في سنة ١٣٤٣ ، وفي آخره فهرس تصانيفه ، وهي رسالة نفيسة استوعب فيها أحكام الأرضين ، أوله ( نحمد الله تعالى إذ وفقنا لاعتناق الدين الحنيف ) وفرغ منها نقلا إلى البياض في آخر شهر رمضان سنة ١٣٥٠.

( ١٥٣٢ : أحكام الأعوام ) في التنجيم ومعرفة التقويم للسيد محمد الحسيني المدعو بالسيد منجم ، لا أعرف عصره ولكن النسخة بخط المولى نجف علي بن رجب على الأصفهاني من موقوفات الحاج علي محمد النجف آبادي في


الحسينية بالنجف كتابتها سنة ١٢١٢ ، وهو غير أحكام الأعوام لعلاء المنجم المذكور في كشف الظنون. ( أحكام الأموات ) من فروع الفقه يذكرها الفقهاء في كتاب الطهارة وأفردها بعضهم منها :

( ١٥٣٣ : أحكام الأموات ) من الاحتضار إلى الدفن للعلامة المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ ، فارسي في خمسة فصول ١ في الاحتضار ٢ في الغسل ٣ في الكفن ٤ في الصلاة ٥ في الدفن ، أوله ( الحمد لله الذي لا يبقى الا وجهه ) وفي كشف الحجب عبر عنه برسالة في أحكام الجنائز رأيته ضمن مجموعة من رسائله في كتب شيخنا العلامة شيخ الشريعة.

( ١٥٣٤ : أحكام الأموات ) للشيخ الأكبر الشيخ جعفر بن الشيخ خضر الجناجي النجفي المتوفى سنة ١٢٢٨ ، ذكره في نجوم السماء أوله ( الحمد لله على ما أنعم ) وفي كشف الحجب عبر عنه برسالة في أحكام الجنائز.

( ١٥٣٥ : أحكام الأموات ) للعلامة الفقيه الشيخ صاحب الجواهر المتوفى سنة ١٢٦٦ ، هو من أجزاء نجاه العباد المستخرج من كتابه الكبير يعني الجواهر وذكره في كشف الحجب مستقلا بعنوان رسالة في أحكام الأموات

( ١٥٣٦ : أحكام الأموات ) للسيد حسن بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المولود بلكهنو في الحادي والعشرين من ذي القعدة سنة ١٢٠٥ ، والمتوفى بها حادي عشر شوال سنة ١٢٦٠ ذكر في نجوم السماء وغيره أحكام الأموات ) للشيخ عبد الله السماهيجي سماه بالرسالة البهبهانية ، كما يأتي في الراء ومنتخبه في الميم.

( ١٥٣٧ : أحكام الأموات ) للمحقق الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ عبر عنه في أمل الآمل برسالة الجنائز وفي كشف الحجب برسالة في أحكام الجنائز.

( ١٥٣٨ : أحكام الأموات ) من الوصية إلى الزيارة لشيخنا الشهيد الأول


المتوفى سنة ٧٨٦ ، أوله ( الحمد لله على ما أجزل من عطاياه وأسبل من غطائه ) وهو مرتب على ثلاثة فصول يقرب من سبعمائة بيت رأيته عند العلامة ميرزا محمد الطهراني بسامراء والشيخ عبد الحسين الحلي النجفي وفي آخره ( هذا ما سطرناه في هذه الخرازة وفيه الكفاية لمن له هداية ) إلى آخر كلامه.

( ١٥٣٩ : أحكام الأموات ) للسيد مير مهدي علي بن مير مقصود علي الهندي فارسي ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) وكتابته في سنة ١٢٤٩ ، والظاهر أنه عصر مصنفه ومعه السؤال والجواب الذي في الأصول والفروع تاريخ كتابته سنة ١٢٥٠ رأيته في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف. أحكام الأموات ) أرجوزة يأتي في الأراجيز.

( ١٥٤٠ : أحكام الأواني ) من الذهب والفضة للعلامة ميرزا محمد حسن الآشتياني نزيل طهران المتوفى بها سنة ١٣١٩ ، طبع مع إزاحة الشكوك له

( ١٥٤١ : أحكام أواني الذهب والفضة ) للسيد الجليل ميرزا أبي طالب بن ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنجاني نزيل طهران والمتوفى بها سنة ١٣٢٩ يوجد عند شيخ الإسلام الزنجاني.

( ١٥٤٢ : أحكام أهل الآخرة ) للسيد الشريف الأجل المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة ٤٣٦ ، طبع ضمن كلمات المحققين وعلى هامش حاشية الرسائل لآية الله الخراساني.

( ١٥٤٣ : أحكام أهل الجمل ) للشيخ الإمام أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي المفيد المولود سنة ٣٣٨ والمتوفى ليلة الجمعة ثالث شهر رمضان سنة ٤١٣ ، وقد صلى عليه الشريف المرتضى وقبره مزار معروف بجنب شيخه أبي القاسم جعفر بن قولويه القمي في الرواق الكاظمي ، عبر بذلك الشيخ الطوسي في الفهرست ، ولكن النجاشي عد من تصانيفه كتاب الجمل ولعلهما واحد وهو غير ( النصرة لسيد العترة في حرب البصرة ) له


كما هو صريح النجاشي. أحكام الإيمان ) في تحقيق الإيمان والكفر للشيخ الفقيه محمد بن شجاع القطان الأنصاري الحلي ، كذلك عبر به في ترجمته ويأتي في النون أنه سماه نهج العرفان في أحكام الإيمان.

( ١٥٤٤ : أحكام إيمان ) رسالة فارسية عملية في العبادات إلى آخر الصوم للسيد العلامة ميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المتوفى بالنجف سنة ١٣١٨ ، طبع بإيران سنة ١٣١٦.

( ١٥٤٥ : أحكام البيوع ) من أجزاء كتاب تهذيب الشيعة لابن الجنيد محمد بن أحمد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ، كما في النجاشي.

( ١٥٤٦ : الأحكام الجعفرية ) في الأحوال الشخصية للشيخ عبد الكريم بن الحاج عبد الرضا الحلي ، كتبه بأمر العلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني للعمل به في المحاكم الشرعية المقررة من الدولة العربية طبع سنة ١٣٤٢.

( ١٥٤٧ : أحكام الجمعة ) باللغة الگجراتية طبع ببمبئي للعلامة المعاصر الشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني النجفي نزيل بمبئي المولود سنة ١٣٠٣ ، وله أيضا ترجمته بالفارسية.

( أحكام الجنائز ) كما عبر به في كشف الحجب وأمل الآمل ومر بعنوان أحكام الأموات متعددا.

( ١٥٤٨ : أحكام الجهاد ) وأسباب الرشاد ، رسالة فارسية في الجهاد لسيد الوزراء ميرزا عيسى الشهير بميرزا بزرگ الملقب بقائم مقام ابن ميرزا محمد حسن بن عيسى الحسيني الفراهاني ، مرتب على مقدمه وثمانية أبواب بعدد أبواب الجنة وخاتمة وله أيضا الرسالة الجهادية الصغرى فارسية أيضا كتبهما أيام جهاد الإيرانيين مع الروس في عصر السيد المجاهد وكان هو من أعاظم وزراء السلطان فتح علي شاه القاجاري وله أربعة بنين كانوا معه


جميعا في خدمة عباس ميرزا بن فتح علي شاه أيام ولاية عهده في تبريز وهم ميرزا أبو القاسم القائم مقام وميرزا حسن الوزير سمي جده والحاج ميرزا موسى خان متولي مشهد الرضا 7 وميرزا معصوم الذي مات في حياة أبيه ، وديباجة أحكام الجهاد والجهادية الصغرى كلتاهما من إنشاء ولده الأول القائم مقام مذكورتان في إنشاء قائم مقام المطبوع سنة ١٢٩٤.

( ١٥٤٩ : أحكام الحدود الشرعية ) للمولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٣٢ والمدفون بتخت فولاد ، وهو الراد على القادري والشيخ أحمد الأحسائي وميرزا محمد النيسابوري الأخبارى ، قال في الروضات هو كتاب مبسوط وحصلت عندي نسخه خط يد المصنف ; انتهى ويأتي الحدود والديات في الحاء وفي الرسائل أيضا.

( ١٥٥٠ : أحكام الحوادث ) المرتب على أبواب ١ كسوف الشمس ٢ خسوف القمر ٣ هالة الشمس ٤ هالة القمر ٥ رؤية الأهلة وأنواع صورها ٦ البروق ٧ الرعد ودلائله ٨ الرياح والزوابع والغيوم السود ٩ الأمطار ١٠ البرود ١١ القوس والقزح ١٢ الزلازل ١٣ انقضاض الكواكب ١٤ كوكب الذنب والذؤابة ١٥ الحربة التي ترى في السماء شبه الرمح الممتد ١٦ الأشكال التي تظهر في الجو ١٧ طوالع السنة ١٨ مولد السنة ١٩ دلائل أول المحرم ٢٠ دلائل أول كانون وفيه سبعة فصول في دلائل الكواكب السبعة ، قال في مسألة استخراج أول يوم من السنة الرومية ما لفظه ( أسقط الزمان من الإسكندر وهو ألف وخمسمائة وثلاثة عشر إلى هذه السنة التي ألفت فيها هذه الرسالة وهي سنة ثمان وتسعين وخمسمائة هجرية ) رأيت النسخة عند العلامة ميرزا محمد الطهراني لا أعلم مؤلفها ويظهر من بعض القرائن أنه من أصحابنا فراجعه.

( ١٥٥١ : أحكام ذي الرأسين ) على حذو ما كتبه كاشف الغطاء لصهره العلامة


السيد صدر الدين محمد بن السيد صالح الموسوي العاملي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٦٣ ، ذكره سيدنا الحسن في تكملة أمل الآمل.

( ١٥٥٢ : أحكام السرقة ) من أجزاء كتاب تهذيب الشيعة لابن الجنيد محمد بن أحمد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ كما في النجاشي.

( ١٥٥٣ : أحكام السلام ) للمحقق الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ ، ذكره في أمل الآمل بعنوان الرسالة.

( ١٥٥٤ : الأحكام الشرعية ) على مذهب الإمامية للشيخ أبي القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز الرازي القمي ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء وهو صاحب كفاية الأثر والراوي عن الشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه المتوفى سنة ٣٨١ ، وعن أبي المفضل الشيباني المتوفى سنة ٣٨٧ وعن أبي عبد الله أحمد بن محمد بن عياش الجوهري صاحب مقتضب الأثر الذي توفي سنة ٤٠١ ، وأضرابهم في الطبقة.

( ١٥٥٥ : أحكام الشريعة ) باللغة الگجراتية للعلامة الشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني النجفي المولود سنة ١٣٠٣ ، نزيل بمبئي في ثلاثة أجزاء أصول الدين والطهارة والصلاة.

( ١٥٥٦ : أحكام الشريعة ) في الفقه للسيد محمد علي بن السيد كاظم بن العلامة المقدس السيد محسن الأعرجي الكاظمي ، ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في ذكرى المحسنين وفي تكملة أمل الآمل ، وقال إنه قام مقام جده المقدس الذي توفي سنة ١٢٢٧ ، في التدريس والتصنيف وغيرهما وتوفي في حياة والده السيد كاظم الذي توفي سنة ١٢٤٦.

( أحكام الشك والسهو ) يأتي بعنوان رسالة في الشك أو الشكوك أو الشكيات.

( ١٥٥٧ : أحكام الشكوك ) بلغة أردو للسيد المعاصر السيد علي بن السيد أبي القاسم القمي اللاهوري طبع في لاهور.


( ١٥٥٨ : أحكام الشيعة ) من كتب الفقه لبعض الأصحاب يوجد في الخزانة الرضوية من موقوفات نادر شاه كما في فهرسها القديم.

( ١٥٥٩ : أحكام الصلاة ) من أجزاء كتاب تهذيب الشيعة لابن الجنيد محمد بن أحمد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ، كما في النجاشي.

( ١٥٦٠ : أحكام الطعام ) من الطيور والأنعام للمولوي السيد إعجاز حسين الأمر وهو صهر المفتي مير عباس التستري المتوفى سنة ١٣٠٦ ، وتلميذه كما ذكره في التجليات ، ويأتي في الراء رسائل كثيره في الصيد والذبائح.

( ١٥٦١ : أحكام الطلاق ) من أجزاء تهذيب الشيعة لابن الجنيد الإسكافي كما في النجاشي.

( ١٥٦٢ : أحكام العبادات ) مأخوذ من فتاوي الشيخ الأكبر الشيخ جعفر النجفي كاشف الغطاء ومرتب على أقطاب كما في بعض الفهارس ولعله مختصر كشف الغطاء الآتي ذكره.

( ١٥٦٣ : أحكام العبيد ) للشيخ أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان بن خالد بن سفيان البزوفري ، يروي عنه الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥ ، قال النجاشي ( قرأت هذا الكتاب على شيخنا أبي عبد الله ; ) يعني الشيخ المفيد إلى أن قال ( أخبرنا بجميع كتب البزوفري أحمد بن عبد الواحد أبو عبد الله البزاز عنه ) ( أقول ) يعني أحمد بن عبدون المعروف بابن الحاشر والمتوفى سنة ٤٢٣ ، الذي كان من مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي ، فيظهر أن النجاشي يرويه عن المصنف بواسطة واحدة.

( ١٥٦٤ : أحكام العدالة العلوية ) للعلامة السيد محمد قلي بن محمد بن حامد النيسابوري الكشميري الكنتوري المتوفى سنة ١٢٦٠ ، قال ولده السيد إعجاز حسين بن محمد قلي في كتابه كشف الحجب ( هو مرتب على مقدمه


واثني عشر بابا وخاتمة في تعريف القاضي والمفتي وأصنافهما وأحوالهما والبينة والشهود وحرمة الارتشاء وما يتعلق بالقاضي والمفتي أوله ( الحمد لله الذي هو الحاكم بالعدل والقاضي بالفصل ) انتهى ( أقول ) وهو فارسي مطبوع.

( ١٥٦٥ : أحكام العقود ) للأستاذ الأكبر الوحيد آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الأصفهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ ، وهو غير رسالته في المعاملات بتصريح تلميذه الشيخ أبي علي الحائري في منتهى المقال.

( ١٥٦٦ : أحكام العقود ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني ، قال في قصصه إنه في ثلاثة آلاف بيت.

( ١٥٦٧ : أحكام العقود ) للحاج مولى محمد بن عاشور الكرمانشاهي نزيل طهران والمرجع بها في عصر السلطان فتح علي شاه القاجاري ، رأيته ناقصا ونسخته الأصلية بخطه مع جملة من تصانيفه في كتب حفيده الشيخ جعفر سلطان العلماء بطهران.

( ١٥٦٨ : أحكام العيدين ) باللغة الگجراتية للعلامة الشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني النجفي نزيل بمبئي مطبوع وله ترجمته ( بالفارسية ).

( ١٥٦٩ : أحكام القرآن ) لأبي النضر محمد بن السائب الكلبي ، ذكر ابن النديم تمام نسبه إلى كلب ، وقال ( إنه من علماء الكوفة بالتفسير والاخبار وأيام الناس ومقدم الناس بعلم الأنساب إلى قوله توفي محمد بن السائب بالكوفة سنة ١٤٦ ، وله من الكتب كتاب تقسيم القرآن ) كما في النسخة المطبوعة ولعله كتاب تفسير القرآن كما يأتي وجهه ، وصحفه الناسخ ، ثم قال ابن النديم في أواخر الفن الثالث من المقالة الأولى عند ذكر الكتب المؤلفة في أحكام القرآن ما لفظه ( كتاب أحكام القرآن للكلبي رواه عن ابن عباس ) وعند ذكر الكتب المؤلفة في تفسير القرآن ، قال ما لفظه


( وكتاب تفسير الكلبي محمد بن السائب ) ويظهر منه أن أحكام القرآن هو في خصوص آيات القرآن الأحكامية وهو غير تفسيره الذي قال العلامة السيوطي في الإتقان أنه أطول وأشبع التفاسير ، كما مر في آيات الأحكام.

( ١٥٧٠ : أحكام القرانات ) لأبي معشر الفلكي المنجم الشهير جعفر بن محمد البلخي ، أعلم الناس بتاريخ الفرس وأحوال سائر الأمم جاوز عمره الماية ومات بواسط سنة ٢٧٢ ، عبر عنه ابن النديم بكتاب القرانات ( أقول ) هو فارسي أوله ( الحمد لله إلى قوله والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله أجمعين ) رأيته في كتب المولى محمد علي الخوانساري النجفي فراجعه.

( ١٥٧١ : أحكام القضية ) في أحكام القضية هو في المنطق للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي الرجالي المولود سنة ٦٤٧ كما في رجاله ،

( ١٥٧٢ : أحكام الكفار والأرضين ) للسيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المتوفى بلكهنو في ثاني عشر ربيع الأول سنة ١٢٨٤ ، قسم فيه الأرضين باعتبار الأحكام إلى أربعة أقسام أوله ( الحمد لله المفضل المنعم ) ومر أحكام الأرضين لوالده.

( ١٥٧٣ : أحكام المحرم ) باللغة الگجراتية للعلامة الشيخ محمد حسن بن أبي القاسم الكاشاني النجفي نزيل بمبئي وله ترجمته ( بالفارسية ) أيضا.

( ١٥٧٤ : أحكام المدين ) للعلامة الجليل ميرزا محمد باقر بن عبد المحسن الإصطهباناتي الشهيد في شيراز في صفر سنة ١٣٢٦ ، مرتب على مطلبين أولهما في تصرفه في ماله بما ينافي حق الديان والثاني في اشتغاله بعمل ينافي تعجيل الأداء ، يزيد على ألف بيت رأيته في خزانة كتب آية الله المجدد الشيرازي طاب ثراه.

( ١٥٧٥ : أحكام المرتد ) للعلامة الفقيه آقا محمد علي بن آقا محمد باقر الهزارجريبي النجفي المتوفى بقمشه سنة ١٢٤٥ ، رأيته منضما مع الصلاة من كتابه


البحر الزاخر في النجف الأشرف.

( ١٥٧٦ : أحكام المساجد ) للشيخ مفيد بن الشيخ محمد نبي بن مفيد بن نبي بن المفيد بن الحسن البحراني الشيرازي الملقب ( بداور ) المتوفى في نيف وعشرين وثلاثمائة وألف ذكره في آخر كتاب گنج گوهر المطبوع سنة ١٣٢٠.

( ١٥٧٧ : أحكام المسافر ) للمولى حيدر علي بن العلامة المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني الأصفهاني الغروي يوجد ضمن مجموعة من رسائله في الكتب الموقوفة بتبريز للحاج السيد علي الإيرواني كما في فهرسها ، ويأتي له رسالة في حد القصر وإنه أربعة فراسخ.

( الأحكام النبوية ) اسمه المراسم العلوية يأتي.

( ١٥٧٨ : أحكام النساء ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي المولود سنة ٣٣٨ ، والمتوفى سنة ٤١٣ مرتب على أبواب أوله ( الحمد لله الذي هدى العباد إلى معرفته ويسر لهم سبيل ) استظهر شيخنا العلامة النوري من كلامه في ديباجة الكتاب أنه كتبه للسيدة الجليلة أم الشريفين الرضي والمرتضى فاطمة بنت الحسين بن أحمد بن الحسن الناصر الكبير أبي محمد الأطروش الشهيد بآمل طبرستان في سنة ٣٠٤ ، رأيت نسخه عتيقة منه عند العلامة الشيخ عبد الحسين الحلي النجفي ونسخا أخرى جديدة.

( ١٥٧٩ : أحكام النكاح ) بلغة أردو لبعض علماء الهند طبع بها.

( ١٥٨٠ : أحكام النواصب ) للمحدث الشيخ عبد الله بن صالح بن جمعة بن علي بن أحمد بن ناصر بن محمد بن عبد الله السماهيجي البحراني المتوفى تاسع جمادى الثانية سنة ١١٣٥ ، كتبه في جواب من سأله عن حكم أموالهم وأنفسهم وطهارتهم وذبيحتهم ونكاحهم وتزويجهم بالمؤمنات إلى غير ذلك من الأحكام رأيت النسخة في كتب العلامة السيد مهدي آل السيد حيدر الكاظمي


( ١٥٨١ : أحكام النيروز ) باللغة الگجراتية للعلامة الشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني النجفي نزيل بمبئي المولود سنة ١٣٠٣ مطبوع.

( ١٥٨٢ : الأحكام الوضعية ) وبيان إنها مجعولة منتزعة أو غير منتزعة أو غير مجعولة للعلامة السيد أبي تراب بن أبي القاسم بن العلامة السيد مهدي صاحب رسالة أبي بصير الموسوي الخوانساري المولود في رجب سنة ١٢٧١ ، والمتوفى يوم السبت تاسع جمادى الأولى سنة ١٣٤٦ ، أوله ( الحمد لله كما ينبغي أن يحمد ) فرغ منه في يوم الأربعاء سادس عشر جمادى الثانية سنة ١٢٩٩ ، رأيته بخطه عند وصية العلامة السيد محمد رضا التبريزي.

( كتاب أحمد ) الموسوم بسفينة طالبي يأتي في السين.

( ١٥٨٣ : أحمدهما ) في جواب أيهما أو ( البرهان المبين فيمن يجب اتباعه من النبيين ) للعلامة المعاصر الشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء ، كان قد ألف بعض المسيحيين كتابا سماه ( أيهما ) وادعى فيه اتحاد النصارى والمسلمين في جميع العقائد الدينية من الاعتراف بالتوحيد والنبوة والمعاد وسائر الأحكام الإلهية وانحصار خلافهما في تعيين الشفيع فالمسيحيون يستشفعون بعيسى والمسلمون بمحمد 6 فلا بد أن يلاحظ أن أيهما أحق وأولى بالشفاعة ثم أخذ في تفضيل المسيح على نبينا 9 من جهة ولادته من غير أب وغير ذلك ، فأيهما يعني أيهما أحق بالنبوة والاتباع والشفاعة فكتب الشيخ في جوابه أحمدهما يعني أن أحمدهما اسما ووصفا أحق بالاتباع والاستشفاع ورد كلمات كتاب أيهما بابا بابا ، كتبه بالتماس جديد الإسلام ( نوماس ) الموسوم بعد إسلامه بمحمد زكي وكان في صحبة العلماء المجاهدين في الحرب العمومي سنة ١٣٣٣ ، ولما رجع الشيخ بعد انقضاء الحرب إلى النجف كتبه سنة ١٣٣٥ ، وقرظه بعض الفضلاء بأبيات منها قوله


إن طلبت الخلاص والفوز بالأجر

ونيل النجاح في النشأتين

فتأمل محمدا ويسوعا

واتبع دين أحمد المرسلين

كتاب الأحمدي للفقه المحمدي ) كما عبر به النجاشي يأتي الإشارة إليه في الكاف وفي الفهرست عبر عنه بمختصر الأحمدي يأتي مفصلا في الميم.

( ١٥٨٤ : أحوال الأئمة الاثني عشر : ) للعلامة السيد أبي الحسن محمد بن السيد علي شاه بن السيد صفدر شاه بن السيد صالح الرضوي القمي الكشميري نزيل لكهنو والمتوفى بالحائر الشريف في الرابع والعشرين من المحرم سنة ١٣١٣ ، والمدفون بمقبرة الكابليين قرب باب الزينبية ، ذكره ولده العلامة السيد محمد باقر بن أبي الحسن المدفون مع والده سنة ١٣٤٦ ، في آخر إسداء الرغاب معبرا عنه بالرسالة ويأتي أخبار الأئمة.

( ١٥٨٥ : أحوال الأئمة الأربعة ) لأهل السنة في أسلوب بديع لشمس العلماء الشيخ محمد مهدي بن الحاج آقا خوند المولى غلام علي العبد الرب آبادي القزويني المتوفى بعد سنة ١٣١٤ ، كان هو عمدة الأعضاء في إدارة تأليف ( نامه دانشوران ) كما ترجمه الفاضل في المآثر والآثار ذكر أنه كتب هذه الرسالة أيضا بأمر السلطان ناصر الدين شاه القاجاري. أحوال الأبواب الأربعة ) النواب في الغيبة الصغرى ، يأتي بعنوان رسالة في ترجمه النواب ، وأخبار أبي عمرو ، وأخبار الوكلاء. أحوال الحجة 7 وعجل الله فرجه ) اسمه كشف المحجة يأتي.

( ١٥٨٦ : أحوال الحكماء ) المتقدمين وصفات بعض الأنبياء السالفين وأحوالهم للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الرازي الأصفهاني المدفون بها سنة ٤٢١ صاحب آداب العرب ، حكى في الروضات عمن نقل عن هذا التأليف بعنوان الرسالة أن ابن مسكويه قال في صدر هذه الرسالة ( حقيق بنا بعد أن أقسمنا بالحكمة إظهار آثار الحكماء في الموجودات ) وقد ذكر


في هذه الرسالة أحوال جماعة من المتقدمين الأولين مثل « قليس » و « هرمس الهرامسة » و « اناغاديمون » وغيرهم.

( أحوال الحيوانات ) يأتي بعنوان الرسالة الصيدية وغيرها.

( أحوال السقيفة ) اسمه كامل السقيفة يأتي في حرف الكاف.

( ١٥٨٧ : أحوال سلاطين الصفوية ) بالفارسية للسيد محمد الطباطبائي الطبيب الشاعر الأديب الملقب بمظهر الزواري الأصفهاني المتوفى بها سنة ١٢٥٤ كتبه ( لسرجان ملكم الإنگليزي ) كما في تاريخ سياحته ، ذكر ذلك ولده الفيلسوف الماهر المعاصر ميرزا أبو الحسن جلوه في ترجمه نفسه المحكية عنه في ( نامه دانشوران ).

( ١٥٨٨ : أحوالات سلمى ) قصة فارسية طبعت بإيران.

( ١٥٨٩ : أحوال الصحابة ) للمولى حيدر علي بن ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني الأصفهاني النجفي كان حيا إلى سنة ١١٢٩ التي فرغ فيها من كتابه المبسوط في التوحيد والإمامة وهذا مختصر يوجد ضمن مجموعة من رسائله قد وقفها الحاج السيد علي الإيرواني بتبريز كما في فهرس كتبه. ( أحوال الصحابة ) الموسوم بالدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة لكن لم يخرج منه الا أحوال الصحابة وبعض الشعراء كما يأتي.

( ١٥٩٠ : أحوال الصحابة ) للعلامة المحدث الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى بمشهد الرضا 7 سنة ١١٠٤ عده من تصانيفه عند ترجمه نفسه في أمل الآمل بعنوان الرسالة.

( ١٥٩١ : أحوال العناصر ) وكائنات الجو وخصوص هيئة الأرض رسالة مبسوطة مرتبة على مقدمه ومقالتين أولها ( تعالى جناب ذاته عن أن يدركه الوهم والخيال وتنزه قدس صفاته عن أن يمسه الحدوث والزوال ) إلى قوله ( رسوله محمد خير الأخيار وعلى الأئمة الأطهار ما دار الفلك


الدوار والأرض ذات قرار أما بعد فيقول المحتاج إلى رحمة الله الملك الجليل عبد الله بن أصيل لطف الله بهما ) ينقل فيه عن معينيه خواجه نصير الدين الطوسي وعن كتاب الچغميني ، كتبه باسم الوزير شمس الدين عبد الله والنسخة ضمن مجموعة كتابة بعض أجزائها سنة ٩٨٠ توجد في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ١٥٩٢ : أحوال كاشف امريكا ) فارسي مطبوع لميرزا محمد المنشي بن ميرزا أحمد البوشهري ، قد ذكر فيه أن اسم المستكشف لها هو ( كريستوف كولمبس )

( ١٥٩٣ : أحوال الملائكة ) للسيد الجليل الأمير محمد صالح بن عبد الواسع الخاتون آبادي والد مير محمد حسين وصهر العلامة المجلسي توفي سنة ١١١٦ قال في الروضات إنه كتاب كبير وذكره بعد ذكر كتابه حدائق المقربين في أحوال الملائكة والأنبياء والأئمة والسفراء والسادات والعلماء كما يأتي فيظهر منه أن هذا كتاب آخر كبير له.

( ١٥٩٤ : إحياء الآثار ) في ترجمه ممتاز العلماء السيد محمد تقي بن سيد العلماء السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المولود بلكهنو سنة ١٢٣٤ والمتوفى بها سنة ١٢٨٩ ، وهو بلغة أردو ، لحفيده ، السيد مهدي بن السيد محمد تقي بن شمس العلماء السيد إبراهيم بن ممتاز العلماء السيد محمد تقي المذكور ، ذكره السيد العلامة ابن عم المصنف السيد علي نقي بن أبي الحسن بن إبراهيم.

( ١٥٩٥ : إحياء الاجتهاد ) لإرشاد العباد فيما يتعلق بتقليد الأحياء والأموات لسلطان العلماء السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصير آبادي المتوفى بلكهنو سنة ١٢٨٤ وكانت ولادته في سنة ١١٩٩ ، أوله ( الحمد لله الذي هو حي لا يموت ) فرغ من تأليفه في منتصف المحرم سنة ١٢٣٦ ، والنسخة بخط محمد خان فرغ من كتابتها أول ربيع الأول


سنة ١٢٤٠ ، رأيتها عند العلامة السيد أبي القاسم الأصفهاني في النجف.

( ١٥٩٦ : إحياء الأحاديث ) في شرح تهذيب الحديث للمولى محمد تقي بن المولى مقصود علي المجلسي الأصفهاني المتوفى بها سنة ١٠٧٠ ، قال (ره) في بعض إجازاته بعد ذكر التصحيفات الواقعة في كتب الأحاديث ( ونحن بعون الله تعالى قد صححنا ما صحفوه في كتبنا سيما في كتاب روضة المتقين وفي كتاب اللوامع القدسية شرح كتاب من لا يحضره الفقيه وفي كتاب إحياء الأحاديث شرح كتاب تهذيب الأحكام وغيرها ) وصرح ولده العلامة المجلسي بشرح والده على التهذيب فيما كتبه من الإجازة للسيد الأمير أبي الحسن الأسترآبادي المشهدي سنة ١٠٨٥ ، وصرح المولى محمد الأردبيلي في جامع الرواة أنه شرح لبعض كتاب التهذيب.

( إحياء الأحياء ) اسمه المحجة البيضاء في إحياء الأحياء يأتي.

( ١٥٩٧ : إحياء الأموات ) للسيد محمد سعيد بن السيد سراج الدين قاسم بن السيد محمد الطباطبائي المولود سنة ١٠١٢ ، والمتوفى سنة ١٠٩٢ ، كذا ذكره في كشف الحجب لكن صرح به في جامع الرواة بعنوان رسالة في إحياء الموات ويأتي أن اسمه روض الجنان في حياة الأبدان ،

( ١٥٩٨ : إحياء الأموات ) من أسامي الرواة للعلامة الفقيه شيخنا الشيخ محمد طه المتوفى ثالث عشر شوال سنة ١٣٢٣ سمى كتاب رجاله المطبوع بهذا الاسم أولا وكان يعيد النظر فيه بقراءة بعض أفاضل تلاميذه عليه في ليالي شهر رمضان من سنة ١٣٢١ لأنه كف بصره في أواخر أيامه وكنت أحضر ذلك المجلس في بعض الليالي وكأنه أخيرا عدل عن هذا الاسم وسماه بإتقان المقال كما هو المطبوع.

( ١٥٩٩ : إحياء التقوى ) شرح للدروس لكنه غير تام للسيد محمد علي بن العلامة السيد صدر الدين الموسوي العاملي الأصفهاني المتوفى وهو


في حدود الثلاثين سنة ١٢٧٤ ترجمه سيدنا الحسن في تكملة أمل الآمل.

( ١٦٠٠ : إحياء حكمت ) للفاضل الحكيم علي قلي بن قرچغاي خان من قدماء تلاميذ المحقق آقا حسين الخوانساري والمولى الحكيم شمس الدين الجيلاني وله تصانيف في الحكمة وغيرها منها خزائن جواهر القرآن الموجود الذي أحال فيه إلى كتابه إحياء حكمت ونسبه إليه معاصره صاحب الرياض وقال هو نفسه في كتابه فرقان الرأيين ( إن إحياء حكمت مشتمل على تمام مباحث المنطق وجميع فنون الحكمة في أكثر من ثلاثين ألف بيت ) ( أقول ) ولعل من أجزاء هذا الكتاب هو المنطق الموجود في الخزانة الرضوية وقد فرغ من جزئه الأول في الأجناس العالية الموسوم ( بقاطيغورياس ) في تاسع صفر سنة ١٠٧٦ ، وذكر أن عمره يومئذ ست وخمسون سنة فيظهر أنه ولد حدود سنة ١٠٢٠ ، وأوله بعد الحمد والصلاة على الآل الأطهار ( اين كتابى است از تأليف كمترين كمتران علي قلي بن قرچغاي خان ).

( ١٦٠١ : إحياء الخط ) رسالة فارسية في تعليم رسم الخط الكوفي لميرزا زين العابدين بن فتح علي بن عبد الكريم الخوئي الشريف الصفوي بين فيه تمام حروف الهجاء مفردة ومركبة كل حرف في فصل ، طبع مع القرآن الشريف المكتوب ما يقرب من ثلثه بالخط الكوفي سنة ١٣٢٣ ، وقد فرغ من تأليفه في سنة طبعه.

( ١٦٠٢ : إحياء الداثر ) من مآثر أهل القرن العاشر في وفيات العلماء والفضلاء في ذلك القرن مرتبا على الحروف ، لصاحب هذا التأليف شرعت في جمعه وترتيبه يوم الأضحى سنة ١٣٤٤ ، وهو سابع أجزاء كتاب وفيات الأعلام بعد غيبة إمام الأنام من القرن الرابع إلى القرن الحاضر الرابع عشر كل قرن في جزء مرتبا على الحروف أول الأجزاء


نوابغ الرواة في رابعة المآت وآخرها نقباء البشر في القرن الرابع عشر تأتي في محالها.

( ١٦٠٣ : إحياء السنة ) وإماتة البدعة بطعن الأسنة فارسي في جواب الباب الثامن من أبواب التحفة الاثني عشرية الدهلوية للعلامة السيد دلدار علي بن محمد معين النصيرآبادي النقوي المتوفى بلكهنو سنة ١٢٣٥ ، أوله ( الحمد لله الذي أمات البدعة وأحيا السنة وصلى الله على من أتم به الحجة وأكمل المنة ) مطبوع بالهند.

( ١٦٠٤ : إحياء معالم الشيعة ) بأخبار الشريعة للمحدث الشيخ عبد علي بن أحمد بن إبراهيم من آل عصفور الدرازي البحراني أخ العلامة المحدث الشيخ يوسف صاحب الحدائق وهو فقه مبسوط خرج منه كتاب الطهارة مشتملا على تحقيقات وله مقدمات نظير مقدمات الحدائق نقل عنه ميرزا محمد الأخبارى في كتابه منية المرتاد في نفاة الاجتهاد وعده منهم وينقل عنه أيضا صاحب الجواهر فيه ويقال له أخبار الشريعة أيضا.

( ١٦٠٥ : إحياء الموات ) والوقف كلاهما في مجلد للعلامة ميرزا محمد حسن الآشتياني المتوفى بطهران سنة ١٣١٩ ، رأيت النسخة في كتب العلامة السيد محمد اللواساني في النجف.

( ١٦٠٦ : إحياء الموات ) للمحقق الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ ، رسالة مختصرة في مائتي بيت أوله ( الحمد لله كما هو اهله والصلاة على حبيبه ونبيه محمد وآله ) بين فيه أحكام الأراضي التي عرض عليها الخراب بعد ما كانت مملوكة لمسلم أو غيره.

( ١٦٠٧ : إحياء الميت ) في فضائل أهل البيت : بلغة أردو طبع في الهند لبعض علمائنا.

( ١٦٠٨ : إحياء النفوس ) بأدب السيد بن طاوس لسيد مشايخنا العلامة السيد


أبي محمد الحسن بن السيد هادي الموسوي آل صدر الدين الكاظمي المتوفى سنة ١٣٥٤ ، جمع فيه ما التقطه من كلمات السيد الأجل رضي الدين علي بن طاوس في تصانيفه بعين ألفاظه وعباراته.

( أخ القرآن ) هو الجواهر السنية في الأحاديث القدسية للشيخ الحر كما يأتي.

( ١٦٠٩ : كتاب الاخبار ) في فقه الإمامية للقاضي أبي حنيفة نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن حيوان قاضي مصر من قبل الخلفاء الفاطمية والمتوفى بها سنة ٣٦٧ ، وهو صاحب دعائم الإسلام ، قال ابن ذولاق ( إنه كتب لأهل البيت من الكتب آلاف أوراق بأحسن تأليف وأملح سجع وعمل في المناقب والمثالب كتابا حسنا ، وله ردود على مخالفيه كأبي حنيفة ومالك والشافعي ) وهذا الكتاب اختصره العلامة الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ ، وسماه الاختيار من الاخبار وما نسب إلى القاضي نعمان في بعض المواضع من كتاب الاختبار هو مصحف الاخبار ظاهرا لا أنه كتاب آخر وفي فهرس الكراجكي أن كتاب الاخبار هذا يجري مجرى اختصار الدعائم وعليه فاختيار الكراجكي منه اختصار لاختصاره.

( ١٦١٠ : كتاب الاخبار ) للمتكلم الجليل أبي محمد هشام بن الحكم نزيل الكوفة والمنتقل منها إلى بغداد سنة ١٩٩ ، وفيها توفي كما حكى النجاشي التاريخ عن بعض ، وفي الكشي أرخه بسنة ١٧٩ ، ومنشأ الخلاف تصحيف السبعين بالتسعين أو العكس كما وقع كثيرا وعلى كل فهو من أجل متكلمي الإمامية ناظر أهل الفرق والمقالات بالكوفة والبصرة وبغداد فأفحمهم ومجالسه معهم مشهورة ، وابن النديم عبر عن هذا الكتاب بقوله ( الاخبار كيف يفتح الاخبار والإجماع ) للمولى محمد سراب كما نسب إليه في بعض التراجم يأتي في الحاء بعنوان حجية الخبر والإجماع.


( ١٦١١ : الاخبار العلية ) في الغزوات المرتضوية لبعض الأصحاب ينقل عنه مير محمد رضا بن مير محمد قاسم الحسيني القزويني المعاصر للعلامة المجلسي ، وله تصانيف منها الصيامية التي ينقل فيها عن هذا الكتاب وهو جد السيد محمد تقي القزويني الشهير بالكرامات الذي توفي سنة ١٢٧٠.

( الاخبار المسلسلة ) كما عبر به العلامة المجلسي عند النقل عنه في البحار ، يأتي في الميم بعنوان المسلسلات.

( ١٦١٢ : الاخبار المنثورة ) في الأدب مروية عن العلامة اللغوي الإمام أبي بكر محمد بن الحسن بن دريد صاحب جمهرة اللغة المتوفى سنة ٣٢١ يوجد منه أوراق متفرقة من الجزء الرابع والخامس والسادس في المكتبة الخالدية ببيت المقدس كما في فهرسها.

( ١٦١٣ : أخبار آباء النبي 9 ) وفضائلهم وإيمانهم وإيمان أبي طالب 7 لأبي علي أحمد بن محمد بن عمار الكوفي شيخ الأصحاب المتوفى سنة ٣٤٦ ، يروي عنه أبو الحسن محمد بن أحمد بن داود القمي المتوفى سنة ٣٦٨ ، كما ذكره الشيخ في الفهرست وكذا النجاشي لكن فيه بعد ذكر أخبار آباء النبي 9 ، قال وكتاب إيمان أبي طالب وظاهره أن إيمان أبي طالب كتاب مستقل لا جزء من هذا الكتاب كما يظهر من الفهرست.

( ١٦١٤ : أخبار آل أبي طالب ) للقاضي الحافظ أبي بكر محمد بن عمر بن محمد بن سالم بن البراء بن سبرة بن سيار التميمي البغدادي المعروف بالجعابي المولود سنة ٢٨٤ والمتوفى بها سنة ٣٥٥ وحمل إلى مقابر قريش كما في تاريخ بغداد للخطيب مع ترجمه مبسوطة ، وترجمه النجاشي ونسب الكتاب إليه وهو من مشايخ الشيخ المفيد الذي ولد سنة ٣٣٨ فما في منتهى المقال عن أنساب السمعاني من تاريخ وفاه الجعابي سنة ٣٤٤ ، اشتباه.


( أخبار آل أبي طالب ) المسمى بالبهجة وفيه بيان فرق الشيعة يأتي.

( أخبار مقاتل آل أبي طالب ) المسمى بالمبيضة لمؤلف أخبار ابن الرومي يأتي.

( أخبار آل أبي طالب ) المسمى بمقاتل الطالبيين يأتي متعددا.

( أخبار من قتل من آل أبي طالب ) يأتي قريبا.

( ١٦١٥ : أخبار آل مخنف بن سليم ) لأبي مخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف بن سليم ( سالم ) الأزدي ، شيخ أصحاب الاخبار بالكوفة ووجههم كما في النجاشي وتوفي سنة ١٥٧ كما في الأعلام يروي عن أبي عبد الله الصادق 7 ويروي عنه هشام الكلبي وهو من أعاظم مؤرخي الشيعة وجده مخنف بن سليم صحابي شهد الجمل بالبصرة في أصحاب علي 7 حاملا راية الأزد فاستشهد في تلك الوقعة سنة ٣٦ ، كما في الأعلام ، ومع اشتهار تشيعه اعتمد عليه علماء السنة في النقل عن كتبه كالطبري وابن الأثير بل التاريخ الكبير لابن جرير مشحون من كتب أبي مخنف ويأتي في حرف التاء تاريخ آل متعددا.

( ١٦١٦ : أخبار الأئمة ) ومواليدهم (ع) للشيخ أبي عبد الله جعفر بن محمد بن مالك بن عيسى بن سابور مولى أسماء بن خارجة بن حصين الفزاري كوفي يروي عنه الشيخ الأجل أبو علي محمد بن همام المتوفى سنة ٣٣٦ ، والشيخ الجليل أبو غالب الزراري كما ذكره النجاشي ، ويأتي تاريخ الأئمة وتاريخ المعصومين متعددا في حرف التاء.

( ١٦١٧ : أخبار إبراهيم ) بن عبد الله المحض بن الحسن الحسيني شهيد باخمرى ( موضع بين الكوفة وواسط والي الكوفة أقرب قتله حميد بن قحطبة بأمر المنصور سنة ١٤٥ للشيخ أبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي شيخ البصرة وإخباريها من أكابر مؤرخي الشيعة توفي في ثاني عشر ذي الحجة سنة ٣٣٢ كما أرخه السيد رضي الدين علي بن


طاوس في محاسبة النفس ، وعد النجاشي من تصانيفه نيفا ومائتين أكثرها كتب الاخبار ، ويأتي أخبار محمد وإبراهيم ابني عبد الله المحض.

( ١٦١٨ : أخبار الشيخ إبراهيم ) المعروف بزاهد الجيلاني الملقب بتاج الدين ـ مرشد الشيخ صفي الدين الأردبيلي جد السلاطين الصفوية ـ لحفيده الشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب المعروف بالشيخ علي الحزين المولود بأصفهان في السابع والعشرين من ربيع الأول سنة ١١٠٣ والمتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ وقبره في خارج البلدة يزار في ليالي الاثنين والخميس في خلق كثير من أهل البلدة ، وبينه وبين الشيخ تاج الدين إبراهيم خمسة عشر أو سبعة عشر بطنا ، وله تصانيف كثيره كتب لها فهرسا أورده بتمامه في نجوم السماء.

( ١٦١٩ : أخبار ابن أبي عقب ) وشعره لأبي عبد الله الحسين بن محمد بن علي الأزدي الكوفي الغالب عليه السير والآداب والشعر كما ذكره النجاشي وذكر كتبه وهو من الماية الثالثة لأنه يروي عنه المنذر بن محمد بن المنذر الذي هو من مشايخ ابن عقدة أحمد بن محمد بن سعيد المتوفى سنة ٣٣٣ ، كما في بعض أسانيد النجاشي.

( ١٦٢٠ : أخبار ابن الرومي ) والاختيارات من شعره لأبي العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عماد الثقفي الكاتب المتوفى سنة ٣١٩ ذكره ابن النديم مع سائر تصانيفه في الفهرس « ص ٢١٢ من طبع سنة ١٣٤٨ » وعد منها رسالته في تفضيل بني هاشم وأوليائهم ، وذم بني أمية وأتباعهم ، وابن الرومي هو أبو الحسن علي بن العباس بن جريج ( جورجيس ) مولى بني هاشم المولود ببغداد سنة ٢٢١ ، والمقتول فيها بالسم سنة ٢٨٣ ، ذكره ابن خلكان.

( ١٦٢١ : أخبار ابن الزبير ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي


المتوفى سنة ٢٨٣ حكاه النجاشي والفهرست عن فهرس ابن عبدون وذكراه بعد أخبار المختار ، والمراد مصعب بن الزبير ويأتي أخبار مصعب أيضا.

( ١٦٢٢ : أخبار ابن هرمة ) لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن العباس بن محمد بن صول تكين الكاتب المعروف بالصولي الشطرنجي المتوفى بالبصرة مستترا في سنة خمس وقيل ست وثلاثين وثلاثمائة وسبب استتاره أنه روى في حق علي بن أبي طالب 7 حديثا فطلبته الخاصة والعامة لتقتله فلم تقدر عليه وخرج من بغداد لإضافة لحقته كما فصله ابن خلكان وابن هرمة هو إبراهيم بن علي بن هرمة الشاعر الراثي للحسين 7 بقوله :

وإن قتيل الطف من آل هاشم

أذل رقابا من قريش فذلت

كما نسبه إليه ياقوت ، وذكر ابن النديم في ترجمته أن شعره نحو مائتي ورقة إلى قوله وقد صنفه الصولي فلم يأت بشيء.

( ١٦٢٣ : أخبار الأبواب ) لأبي العباس بن نوح كما عبر به في الفهرست ، وقال إنه كان في المسودة ولم يؤخذ منه شيء والمراد بالأبواب هم النواب الوكلاء الأربعة للحجة 7 ، والنجاشي الذي كان تلميذ أبي العباس بن نوح والقاري عليه عبر عن هذا الكتاب بأخبار الوكلاء.

( ١٦٢٤ : أخبار أبي الأسود ) الدؤلي ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل الدؤلي التابعي الذي شهد حروب أمير المؤمنين 7 وأخذ عنه النحو وتوفي بالطاعون الجارف سنة ٦٩ أو قبل ذلك للشيخ أبي أحمد الجلودي عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى شيخ الأخباريين بالبصرة والمتوفى بها سنة ٣٠٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٦٢٥ : أخبار أبي بكر وعمر ) للشيخ أبي أحمد الجلودي أيضا ذكره النجاشي

( ١٦٢٦ : أخبار أبي تمام ) حبيب بن أوس الطائي المولود حدود سنة ١٩٠ ،


والمتوفى سنة ٢٣١ ، للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ، ذكر في فهرس كتبه الموجود في نجوم السماء.

( ١٦٢٧ : أخبار أبي تمام ) أيضا للإمام العلامة الأخبارى أبي عبد الله محمد بن عمران بن موسى بن سعيد بن عبد الله المعروف بالمرزباني ، قال ابن النديم في الفهرست ( أصله من خراسان آخر من رأيناه من الأخباريين المصنفين راوية صادق اللهجة واسع المعرفة بالروايات ) إلى قوله ( مولده في جمادى الآخرة سنة ٢٩٧ وتوفي سنة ٣٧٨ ) وعد تصانيفه إلى قوله أخبار أبي تمام مفردة نحو مائة ورقة ( أقول ) هو من مشايخ الشيخ المفيد كما صرح به جعفر بن نما في شرح الثأر ، وأكثر النقل عنه السيد الشريف المرتضى علم الهدى في كتابه الغرر والدرر ، وله كتاب ما نزل من القرآن في علي 7 وكتاب المفصل في علم البيان في نحو ثلاثمائة ورقة ، وهو أول من أسس علم البيان ودونه لأن الشيخ عبد القاهر الجرجاني الذي ظنه السيوطي مؤسس هذا العلم توفي سنة ٤٤٤ ، وقد فصله سيدنا العلامة في تأسيس الشيعة.

( ١٦٢٨ : أخبار أبي تمام ) أيضا لأبي بكر محمد بن يحيى الصولي الشطرنجي المتوفى بالبصرة مستترا سنة ٣٣٦ ، ذكره ابن خلكان ويعبر عنه أيضا بشرح ديوان أبي تمام.

( ١٦٢٩ : أخبار أبي جعفر الباقر ) محمد بن علي بن الحسين 7 لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٦٣٠ : أخبار أبي جعفر الثاني ) محمد بن علي بن موسى الرضا الإمام الجواد 7 لأبي عبد الله محمد بن وهبان بن محمد بن حماد بن بشير بن سالم البصري الهناني المعروف بالدبيلي ذكر النجاشي تمام نسبه إلى نضر بن الأزد وذكر تصانيفه ، وفي رجال الشيخ عده من مشايخ التلعكبري أبي محمد هارون بن موسى المتوفى سنة ٣٨٥ ، وله أخبار الرضا 7 أيضا كما يأتي.


( ١٦٣١ : أخبار أبي حنيفة ) النعمان بن ثابت ومسنده ، لابن عقدة أبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن السبيعي الهمداني الكوفي الزيدي الجارودي المولود سنة ٢٤٩ والمتوفى سنة ٣٣٣ ، ذكره النجاشي يروي عنه ولده محمد بن أحمد ، وأبو غالب الزراري ، وأبو عبد الله محمد بن إبراهيم النعماني ، والأخيران من تلاميذ ثقة الإسلام الكليني أيضا.

( ١٦٣٢ : أخبار أبي حنيفة ) لأبي المفضل الشيباني محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن البهلول بن همام بن المطلب بن همام ، ذكر النجاشي نسبه إلى ذهل بن شيبان وذكر أنه أدركه وسمع منه كثيرا وعد تصانيفه وقال الذهبي في ميزان الاعتدال إنه مات سنة ٣٨٧ وعمره تسعون سنة ، ولما كانت ولادة النجاشي سنة ٣٧٢ وكان عمره يوم وفاه أبي المفضل خمس عشرة سنة أحتاط أن يروي عنه بلا واسطة ، بل كان يروي عنه بالواسطة كما صرح به قال ( سمعت منه كثيرا ثم توقفت عن الرواية عنه الا بواسطة بيني وبينه ) فلا وجه حينئذ لدعوى أن توقف النجاشي كان لغمز في أبي المفضل.

( ١٦٣٣ : أخبار أبي حنيفة ) النعمان بن ثابت في نحو خمسمائة ورقة ، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران الخراساني البغدادي المولود سنة ٢٩٧ ، والمتوفى سنة ٣٧٨ ، ذكره ابن النديم مع سائر تصانيفه.

( ١٦٣٤ : أخبار أبي داود ) سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير الأزدي السجستاني صاحب السنن المولود سنة ٢٠٢ ، والمتوفى سنة ٢٧٥ ، لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٢٣٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٦٣٥ : أخبار أبي ذر ) جندب بن جنادة الغفاري المتوفى بالربذة سنة ٣٢ ، لأبي منصور ظفر بن حمدون البادرائي ، قرأه عليه أبو القاسم علي بن شبل بن أسد الوكيل الذي قرأ عليه الشيخ الطوسي في سنة ٤١٠ ، وقرأ الكتاب عليه النجاشي أيضا كما صرح به.


( ١٦٣٦ : أخبار أبي ذر ) الغفاري رضي الله تعالى عنه وفضائله ، لرئيس المحدثين الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري في سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي مع سائر تصانيفه

( ١٦٣٧ : أخبار أبي طالب ) وعبد المطلب وعبد الله وآمنة بنت وهب ، للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١ ، كذا ذكره الشيخ في الفهرست ، وعبر النجاشي عنه بأخبار عبد المطلب وأبي طالب.

( ١٦٣٨ : أخبار أبي المفضل ) عامر بن واثلة الكناني القرشي آخر من توفي من الصحابة ولد سنة ٣ ، وتوفي سنة ١٠٠ لأبي أحمد الجلودي عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٦٣٩ : أخبار أبي الطيب ) أحمد بن محمد بن الحصين المتنبي المولود سنة ٣٠٣ والمقتول سنة ٣٥٤ ، وانتخاب الرائق من شعره للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب المدعو بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني المولود بأصفهان في سنة ١١٠٣ والمتوفى ببنارس الهند في سنة ١١٨١ ، ذكره في فهرس كتبه في نجوم السماء.

( ١٦٤٠ : أخبار أبي عبد الله ) الصادق 7 مع أبي حنيفة نعمان بن ثابت ، لأبي عبد الله الدبيلي محمد بن وهبان ساكن البصرة من مشايخ التلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥ ذكره النجاشي.

( ١٦٤١ : أخبار أبي عبد الله ) الصادق 7 مع أبي جعفر المنصور أيضا لأبي عبد الله الدبيلي المذكور ذكره النجاشي.

( ١٦٤٢ : أخبار أبي عبد الله ) محمد بن حمزة العلوي نحو مائة ورقة ، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران بن موسى الخراساني البغدادي المولود سنة ٢٩٧ والمتوفى سنة ٣٧٨ ذكره ابن النديم.


( أخبار أبي عتاب ) يأتي في الكاف بعنوان كتاب أبي عتاب كما عبر به.

( ١٦٤٣ : أخبار أبي العتاهية ) الشاعر الشهير إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني المولود سنة ١٣٠ والمتوفى سنة ٢١١ كما أرخه في الأعلام ، لابن عماد وهو أبو العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عماد الثقفي الكاتب المتوفى سنة ٣١٩ ذكره ابن النديم.

( ١٦٤٤ : أخبار أبي عمرو وأبي جعفر ) العمريين وهما عثمان بن سعيد وابنه محمد بن عثمان من ولد عمار بن ياسر صاحب أمير المؤمنين 7 والشهيد بصفين وهما من النواب الأربعة والوكلاء عن الحجة في الغيبة الصغرى توفي ثانيهما سنة ٣٠٤ أو سنة ٣٠٥ للشيخ أبي نصر هبة الله بن أحمد بن محمد الكاتب المعروف بابن برنية كانت أم أمه الست أم كلثوم بنت الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد المذكور ، قال النجاشي ( سمع حديثا كثيرا وكان يتعاطى الكلام ، إلى قوله ، وكان كثير الزيارات وآخر زيارة حضرها معنا يوم الغدير سنة ٤٠٠ بمشهد أمير المؤمنين 7 ) أقول يروي عنه أبو العباس أحمد بن نوح من مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي وهو يروي عن جدته أم كلثوم كما في أسانيد غيبة الشيخ الطوسي ، ويأتي أخبار الوكلاء الأربعة ورسالة في ترجمه النواب.

( ١٦٤٥ : أخبار أبي عمرو بن العلاء ) واسمه زبان بن العلاء بن عمار بن عبد الله المازني إمام القراء وأحد البدور السبعة ، لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن عباس الكاتب الصولي الشطرنجي المتوفى سنة ٣٣٥ ذكره ابن خلكان وفي كشف الظنون.

( ١٦٤٦ : أخبار أبي مسلم ) صاحب الدعوة أكثر من مائة ورقة ، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران الخراساني البغدادي المتوفى سنة ٣٧٨ ذكره ابن النديم وصاحب الدعوة هو أبو مسلم الخراساني عبد الرحمن بن مسلم


أرسله إبراهيم الإمام إلى خراسان داعيا وقتل سنة ١٣٧.

( ١٦٤٧ : أخبار أبي نواس ) الحسن بن هاني بن عبد الأول المولود بالأهواز سنة ١٤٦ والمتوفى سنة ١٩٨ كما أرخه في الأعلام ، لأبي أحمد الجلودي عبد العزيز بن يحيى المتوفى سنة ٣٣٢ كما أرخه السيد ابن طاوس في محاسبة النفس ذكره النجاشي في فهرس تصانيفه.

( ١٦٤٨ : أخبار أبي نواس ) المذكور لابن عماد الثقفي وهو أبو العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عماد الثقفي الكاتب المتوفى سنة ٣١٩ ذكره ابن النديم

( ١٦٤٩ : أخبار أبي هاشم الجعفري ) وما شاهده من دلائل الأئمة وهو الشريف داود بن القاسم بن إسحاق بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب الجليل القدر عند الأئمة : فإنه خدم الرضا والجواد والهادي والعسكري والحجة : لأبي عبد الله الجوهري أحمد بن محمد بن عبيد الله بن الحسن بن عياش بن إبراهيم بن أيوب الجوهري صاحب مقتضب الأثر المتوفى سنة ٤٠١ ، ذكره النجاشي ورواه عن مصنفه الشريف أبو الحسين طاهر بن محمد الجعفري كما في إعلام الورى لأمين الإسلام الطبرسي المفسر وجمع آخر ذكرهم العلامة في إجازته الكبيرة لبني زهرة.

( ١٦٥٠ : أخبار الأحنف ) وهو أبو البحر الضحاك بن قيس بن معاوية التميمي الملقب بالأحنف والمتوفى سنة ٦٧ لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ وهو غير الضحاك بن قيس الشيباني الحروري الخارجي المقتول سنة ١٢٩ ويأتي أخبار الضحاك الخارجي.

( ١٦٥١ : أخبار الأحوص ) وهو عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري الشاعر بالمدينة المتوفى سنة ١٠٥ لابن بسام الشاعر وهو أبو الحسن علي بن محمد بن منصور بن نصر بن بسام الشاعر البغدادي المتوفى سنة ٣٠٣ عن نيف وسبعين سنة ، ذكره ضياء الدين يوسف اليمني


في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر.

( ١٦٥٢ : أخبار إرم ذات العماد ) وعبر عنه النجاشي والشيخ في الفهرست بكتاب إرم ذات العماد ، لإبراهيم بن سليمان النهمي الذي يروي عنه حميد بن زياد المتوفى سنة ٣١٠.

( ١٦٥٣ : أخبار إسحاق ) بن إبراهيم النديم من أشهر ندماء الخلفاء المولود ببغداد سنة ١٥٥ والمتوفى سنة ٢٣٥ ، لابن بسام الشاعر المذكور المتوفى سنة ٣٠٣ ، ذكره في كشف الظنون.

( ١٦٥٤ : أخبار إسحاق ) بن إبراهيم النديم المذكور ، لأبي بكر محمد بن يحيى الصولي الشطرنجي المتوفى سنة ٣٣٥ ، ذكره ابن خلكان.

( ١٦٥٥ : أخبار أسد ) بن عبد العزى بن قصي ، لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة ، ذكره ابن النديم بعنوان كتاب أسد بن عبد العزى

( ١٦٥٦ : أخبار الأسرار ) لقطب العارفين الحاج مولى محمد بن أحمد الآملي المازندراني ألفه سنة ١٢٩٧ واسمه تاريخه وهو في المعارف طبع سنة ١٣٠٠.

( ١٦٥٧ : أخبار أصحاب الأئمة ) : ورواتهم وذكر أحوالهم ، للشيخ أبي عبد الله الحسين بن حمدان الجنبلاني المولود سنة ٢٦٠ ، والمتوفى سنة ٣٤٦ كما أرخه في تاريخ العلويين المطبوع باللاذقية سنة ١٣٤٣ وهذا الرجل مطعون فيه عند أصحابنا جدا. قال صاحب الرياض وله كتاب موجود عندي في أخبار أحوال أصحاب الأئمة ورواتهم وهو غير كتابه الهداية الآتي ذكره والموجود نسخه.

( ١٦٥٨ : أخبار الأعراب ) لأبي أحمد الجلودي عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي شيخ الأخباريين بالبصرة المتوفى يوم الغدير سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٦٥٩ : أخبار أكتم بن صيفي ) لأبي أحمد الجلودي عبد العزيز بن يحيى المذكور


ذكره النجاشي ، وأكتم بن صيفي بن رباح بن الحارث بن مخاشن بن معاوية التميمي حكيم العرب في الجاهلية واحد المعمرين وأدرك الإسلام فقصد المدينة في مائة من قومه يريدون الإسلام فمات في الطريق ( سنة ٩ ) من الهجرة ولم ير النبي 9 ، ترجمه ابن الأثير في أسد الغابة

( ١٦٦٠ : أخبار الإماء الشواعر ) لأبي الفرج علي بن الحسين بن محمد المرواني الشيعي الزيدي الأصفهاني صاحب الأغاني المولود سنة ٢٨٤ والمتوفى ببغداد سنة ٣٥٦ أو سنة ٣٥٧ ، عده أبو بكر الخطيب في تاريخ بغداد من كتبه التي حصلت عنده وأبو الفرج هو الحافظ المؤرخ النسابة اللغوي ترجمه الشيخ في الفهرست في الكنى وفي معالم العلماء والخلاصة وأمل الآمل ومجالس المؤمنين وحكى اليافعي عن بعض المؤرخين العجب في أنه مرواني شيعي

( ١٦٦١ : أخبار إمامة الباقر 7 ) ضمن مجموعة من تصانيف مير عبد الفتاح بن علي الحسيني المراغي صاحب العناوين الذي فرغ منه سنة ١٢٤٦ وطبع بعد وفاته سنة ١٢٧٤ والظاهر أنه الذي جمع هذه الاخبار ، توجد النسخة في مكتبة العلامة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف.

( ١٦٦٢ : أخبار الأمم ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي الكوفي القمي نزيل ( برق رود قم ) المتوفى بها سنة ٢٧٤ أو سنة ٢٨٠ ، ذكره النجاشي مع سائر تصانيفه وذكر طريقه إليها.

( ١٦٦٣ : أخبار الأمم ) من العرب والعجم ، لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي البغدادي المصري المتوفى بها سنة ٣٤٦ نسبه إليه ياقوت الحموي وقال محمد بن شاكر الكتبي في فوات الوفيات ( كتاب التاريخ في أخبار الأمم من العرب والعجم ) ولعله أخبار الزمان الأوسط له كما يأتي.

( ١٦٦٤ : أخبار الأمم ) للسيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الديباجي الحلي النسابة المتوفى سنة ٧٧٦ وهو تلميذ العلامة الحلي وأستاذ الشهيد ،


قال تلميذه وصهره في عمدة الطالب ( إنه خرج منه أحد وعشرون مجلدا وكان يقدر إتمامه في مائة مجلد كل مجلد يحتوي على أربعمائة ورقة ).

( ١٦٦٥ : أخبار أم هاني ) بنت أبي طالب بن عبد المطلب واسمها فاختة ، لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٦٦٦ : أخبار أمية ) بن أبي الصلت ، وهو أمية بن عبد الله أبي الصلت بن أبي ربيعة بن عمرو الثقفي الشاعر الجاهلي أدرك النبي 9 ولم يسلم حتى مات في الخامسة من الهجرة ، لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ذكره النجاشي.

( أخبار الأمين ) هو من أجزاء كتاب العباسي الآتي في العين.

( ١٦٦٧ : أخبار الأوائل ) ومونس أرباب الفضائل أو ( أوائل الاخبار في أول من فعل كذا من الآثار ) فارسي في أوليات الأشياء ، للسيد جمال الدين محمد بن السيد حسين الواعظ بن مرتضى بن أحمد الطباطبائي اليزدي الحائري المتوفى بها في حدود سنة ١٣١٣ فرغ منه سنة ١٣٠٨ وطبع سنة ١٣١٢ وعلى ظهره فهرس تصانيفه وعليه تقريظ شيخنا العلامة النوري وتقريظات أخر لمعاصريه منهم الشيخ علي بن مهدي الخراساني الحائري الشهير بالشيخ الرئيس ، وميرزا محمد صارم الدين بن المولى محمد صادق الأردستاني الحائري ، والشيخ موسى الحائري وابن عمه السيد هاشم الواعظ ابن السيد محمد باقر اليزدي الحائري صاحب حاشية الرسائل والسيد مهدي الطبيب والشيخ جواد الدزفولي الشاعر أوله ( الحمد لله المتعالي عن الضد والمثال ) ويأتي الأوائل وكذا الأوليات في الألف وكتاب الأوائل في الكاف.

( ١٦٦٨ : أخبار الأولاد ) والزوجات والأهل وما جاء فيهم من مدح وذم نحو مائتي ورقة ، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران بن موسى


الخراساني البغدادي المولود سنة ٢٩٧ والمتوفى سنة ٣٧٨ ذكره ابن النديم.

( ١٦٦٩ : أخبار أهل البيت : ) للسيد نجم الدين بن محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الموسوي السكيكي العاملي المجاز من صاحب المعالم بالإجازة الكبيرة وهو جد السيد محمد بن حيدر العاملي صاحب ( تنبيه وسن العين ) الذي ذكر في آخره تمام نسبه وأن جده الحسن بعد المحمدين الثلاثة هو أول من نزل قرية سكيك بضم المهملة من بلاد الشام ، وينقل عن هذا الكتاب السيد محمد بن محمد بن الحسن بن القاسم العيناثي في كتابه الاثني عشرية في المواعظ العددية الذي فرغ من تأليفه سنة ١٠٦٨ وطبع سنة ١٣٢٢.

( ١٦٧٠ : أخبار إياس ) بن معاوية ، لأبي أحمد بن عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٠٢ ذكره النجاشي وهو أبو واثلة إياس بن معاوية بن قرة المزني القاضي بالبصرة والمتوفى بواسط سنة ١٢٢ وهو الذي يضرب بذكائه المثل ترجمه ابن خلكان وغيره.

( ١٦٧١ : أخبار بجيلة ) وأنسابها وأشعارها لأبي جعفر اليشكري الفقيه القاري اللغوي محمد بن سلمة بن أرتبيل الكوفي أستاذ يعقوب بن إسحاق السكيت الذي قتله المتوكل العباسي للتشيع سنة ٢٤٣ أو ٢٤٤ ذكره النجاشي بعنوان كتاب بجيلة وأنسابها وأخبارها.

( ١٦٧٢ : أخبار البرامكة ) من ابتدائهم إلى انتهائهم مشروحا في خمسمائة ورقة ، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران ذكره ابن النديم.

( ١٦٧٣ : أخبار بغداد ) وطبقات أصحاب الحديث بها للحافظ القاضي الجعابي أبي بكر محمد بن عمر بن محمد بن سالم البراء البغدادي المولود سنة ٢٨٤ ، والمتوفى سنة ٣٥٥ ، يرويه عنه الشيخ المفيد (ره) كما ذكره النجاشي.

( ١٦٧٤ : أخبار بكر وتغلب ) ابني وائل بن قاسط بن هيب وهما بطنان عظيمان وأخبارهم بالسلان والكلاب وذي أراط وخزازي والجبلتين ، لأبي


المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٥ ، أوله ( قال أبو المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي لما تحولت الرئاسة ) رأيت النسخة العتيقة منه ببغداد في خزانة آل السيد عيسى العطار وهي من موقوفات السيد محمد العطار ، ويأتي أخبار ربيعة والبسوس وحروب تغلب وبكر ، والظاهر اتحادهما ويأتي أيضا في الحاء حراب البسوس بين بكر وتغلب ابني وائل بن قاسط كما أنه يأتي أيضا أخبار كليب وجساس الذي كان أخا زوجة كليب وثارت بقتله حرب البسوس إلى أربعين سنة.

( ١٦٧٥ : أخبار بلال الخارجي ) لأبي مخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف بن سليم الأزدي الكوفي المتوفى سنة ١٥٧ ذكره ابن النديم وذكر له أيضا أخبار شبيب الخارجي وأخبار ضحاك الخارجي كما يأتي ،

( ١٦٧٦ : أخبار بني تغلب ) وأيامهم وأنسابهم ، لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٥ أو سنة ٢٠٦ ذكره النجاشي وابن النديم.

( ١٦٧٧ : أخبار بني سنسن ) لأبي العباس أحمد بن علي بن أحمد بن العباس النجاشي صاحب كتاب الرجال المتوفى سنة ٤٥٠ ، قال في ترجمه أبي غالب الزراري أحمد بن محمد بعد ذكر نسبه إلى سنسن ما لفظه ( وقد جمعت أخبار بني سنسن )

( ١٦٧٨ : أخبار بني عبد الله ) بن غطفان لأبي عبد الله أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داود بن حمدون الكاتب النديم الخصيص بالإمام الهادي والعسكري 8 ، ذكره الشيخ في الفهرست والنجاشي بعنوان كتاب بني عبد الله.

( ١٦٧٩ : أخبار بني عجل ) وأنسابهم لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة ذكره النجاشي.

( ١٦٨٠ : أخبار بني عقيل ) لأبي عبد الله أحمد بن إبراهيم الكاتب النديم المذكور ذكره الشيخ في الفهرست والنجاشي بعنوان ( كتاب بني عقيل ).


( ١٦٨١ : أخبار بني كليب ) ابن يربوع ، لأبي عبد الله أحمد بن إبراهيم الكاتب النديم ، ذكره النجاشي بعنوان ( كتاب بني كليب ).

( ١٦٨٢ : أخبار بني مرة ) ابن عوف لأبي عبد الله الكاتب النديم المذكور ذكره الشيخ في الفهرست والنجاشي بعنوان ( كتاب بني مرة ).

( ١٦٨٣ : أخبار بني مروان ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٦٨٤ : أخبار بني ناجية ) لأبي أحمد الجلودي المذكور ، ذكره النجاشي ويأتي أخبار الحريث وبني الناجية.

( ١٦٨٥ : أخبار بني النمر بن قاسط ) لأبي عبد الله أحمد بن إبراهيم الكاتب النديم المذكور ، ذكره الشيخ في الفهرست والنجاشي بعنوان ( كتاب بني النمر )

( ١٦٨٦ : أخبار تأبط شرا ) لأبي أحمد الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ وهو ثابت بن جابر بن سفيان بن عدي الفهمي المضري كما في الأعلام وغيره.

( ١٦٨٧ : أخبار الترحم ) لأبي أحمد الجلودي المذكور ، ذكره النجاشي مع سابقة.

( ١٦٨٨ : أخبار تنوخ ) وأنسابها لأبي المنذر هشام محمد بن السائب الكلبي المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي.

( ١٦٨٩ : أخبار التوابين وعين الوردة ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي ( والتوابون ) هم الخمسة آلاف أصحاب سليمان بن صرد الخزاعي المقتول سنة ٦٥ بعين الوردة ويأتي أخبار سليمان بن صرد الخزاعي.

( ١٦٩٠ : أخبار تهامة ) لأبي غالب ، كذا ذكره في كشف الظنون والظاهر أنه أبو غالب الزراري أحمد بن محمد بن محمد بن سليمان بن الجهم بن بكير ابن أعين الذي توفي سنة ٣٦٨.

( ١٦٩١ : أخبار جابر الجعفي ) لأبي عبد الله الجوهري وهو أحمد بن محمد بن


عبيد الله بن الحسن بن عياش بن إبراهيم بن أيوب الجوهري صاحب مقتضب الأثر المتوفى سنة ٤٠١ ذكره النجاشي.

( ١٦٩٢ : أخبار جحظة البرمكي ) وهو أحمد بن جعفر بن موسى بن يحيى بن خالد بن برمك النديم الشاعر الأديب المتوفى سنة ٣٢٦ ـ لقبه ابن المعتز بجحظة لنتوفى عينيه ـ لأبي الفرج الأصفهاني صاحب الأغاني علي بن الحسين بن محمد الأموي المرواني الزيدي المولود سنة ٢٨٤ والمتوفى سنة ٣٥٦ أو سنة ٣٥٧ ذكره في كشف الظنون.

( ١٦٩٣ : أخبار جرهم ) بن قحطان ملك الحجاز قبل العمالقة لأبي إسحاق إبراهيم بن سليمان بن عبيد الله ( عبد الله ) بن خالد ( حيان ) النهمي الخزاز الكوفي يرويه عنه حميد بن زياد الكوفي نزيل نينوى المتوفى سنة ٣١٠ ، كما في الفهرست وعبر عنه النجاشي بكتاب جرهم.

( ١٦٩٤ : أخبار جرهم ) المذكور لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره النجاشي.

( ١٦٩٥ : أخبار جعفر بن أبي طالب ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة ٣٣٢.

( ١٦٩٦ : أخبار جعفر بن محمد الصادق ) 7 أيضا لأبي أحمد الجلودي المذكور ، ذكره وما قبله النجاشي.

( أخبار الجمل ) يأتي بعنوان كتاب الجمل متعددا.

( ١٦٩٧ : أخبار الجن ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المذكور أورده النجاشي.

( ١٦٩٨ : أخبار الجن ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي ذكره ابن النديم بعنوان كتاب الجن كما يأتي.

( ١٦٩٩ : أخبار الحبشة والفيل ) لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي المتوفى سنة ٢٠٧


عن ثمان وسبعين سنة كما مر في الآداب ، ذكره ابن النديم بعنوان كتاب أمر الحبشة ، قال ( وكان يتشيع حسن المذهب يلزم التقية ).

( ١٧٠٠ : أخبار حبيب العطار ) لأبي المنذر هشام الكلبي المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم بعنوان كتاب حبيب.

( ١٧٠١ : أخبار الحجاج ) بن يوسف الثقفي المتوفى سنة ٩٥ ، لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي بعد أخبار العجاج وأخبار رؤبه بن العجاج.

( ١٧٠٢ : أخبار الحجاج ) بن يوسف لأبي مخنف لوط بن يحيى ذكره النجاشي.

( ١٧٠٣ : أخبار حجر بن عدي ) لابن عماد الثقفي وهو أبو العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عماد الكاتب المتوفى سنة ٣١٩ ذكره ابن النديم ويأتي مقتل حجر بن عدي.

( ١٧٠٤ : أخبار الحر وأشعاره ) لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة ذكره ابن النديم.

( ١٧٠٥ : أخبار الحرقة ) بنت النعمان واستجارتها ببني الشيبان ، أوله ( حدثنا بشر بن مروان الأسدي ) لبعض القدماء ، رأيت النسخة العتيقة منه في خزانة آل السيد عيسى من موقوفات السيد محمد العطار البغدادي.

( أخبار الحروب ) يأتي بعناوينها الجمل ، وصفين ، والنهروان ، وحروب الأوس والخزرج ، وحراب البسوس ، وكتاب الحروب.

( ١٧٠٦ : أخبار الحريث « الحرث » ) بن أسد ( راشد ) الناجي وخروجه وبني الناجية ، لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي الكوفي المتوفى سنة ١٥٧ ، ذكره النجاشي وذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب الحريث بن راشد ).

( ١٧٠٧ : أخبار حسان ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي نقلا عن الفهارس.

( ١٧٠٨ : أخبار الحسن بن الحسن ) 7 للجلودي ذكره النجاشي.


( ١٧٠٩ : أخبار حكام العرب ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب حكام العرب وأخبارهم ).

( ١٧١٠ : أخبار حمزة بن عبد المطلب ) 2 ، لأبي أحمد الجلودي المذكور ، ذكره النجاشي.

( ١٧١١ : أخبار حي الضحاك ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب حي الضحاك ).

( ١٧١٢ : أخبار خالد ) بن عبد الله القسري ويوسف بن عمر ، وموت هشام وولاية الوليد ، لأبي مخنف لوط بن يحيى ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب خالد ) ويأتي أخبار يوسف بن عمر كما ذكره النجاشي.

( ١٧١٣ : أخبار خثعم ) وأنسابها وأشعارها ، لأبي جعفر اليشكري محمد بن سلمة بن أرتبيل وهو أستاذ ابن السكيت يعقوب بن إسحاق الشهيد سنة ٢٤٣ ، ذكره النجاشي بعنوان ( كتاب خثعم ).

( ١٧١٤ : أخبار الخلفاء ) في ألف وخمسمائة بيت وهو مختصر لكنه كثير الفوائد لأمين الواعظين الشيخ أسد الله الأنصاري التستري المعاصر نزيل طهران المولود سنة ١٢٧١ ، كما كتبه لنا بخطه وذكر نسبه هكذا ، أسد الله بن أبي القاسم بن محمد باقر بن عبد الرضا بن الشيخ شمس الدين الذي هو الجد الأعلى للعلامة الأنصاري الشيخ مرتضى بن المولى محمد أمين بن الشيخ مرتضى بن الشيخ شمس الدين المذكور وذكر أن في المجلد الأول من كتابه حدائق الأدب تراجم أحوال جميع أجداده إلى جابر ومنه إلى قيدار بن إسماعيل بن إبراهيم الخليل 7.

( أخبار الخلفاء ) المعبر عنه بتاريخ القطربلي يأتي في التاء.

( أخبار الخلفاء ) الموسوم بالعباسي في عشرة آلاف ورقة يأتي في العين.

( أخبار خلفاء بني العباس ) الموسوم بالأوراق يأتي.


( ١٧١٥ : أخبار الخوارج ) للعلامة المؤرخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي الهذلي من ولد ابن مسعود الصحابي المتوفى سنة ٣٤٦ ذكره في كشف الظنون.

( أخبار خوارزم ) الموسوم بالمساواة يأتي في الميم.

( ١٧١٦ : أخبار دغفل ) نسابة العرب الذي يضرب به المثل ، وهو دغفل بن حنظلة بن زيد بن عبدة الشيباني الغريق يوم دولاب بوقعة الأزارقة سنة ٦٥ ، لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٠٢ ذكره النجاشي.

( ١٧١٧ : أخبار دير الجماجم ) وخلع عبد الرحمن بن الأشعث ، لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة ١٥٧ ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب دير الجماجم ).

( ١٧١٨ : أخبار ذي القرنين ) لأبي إسحاق إبراهيم بن سليمان بن عبيد الله بن خالد النهمي الذي هو من مشايخ حميد بن زياد المتوفى سنة ٣١٠ ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست.

( ١٧١٩ : أخبار ربيعة والبسوس وحروب تغلب وبكر ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره النجاشي ، ولعل هذا هو الموجود في خزانة آل السيد عيسى العطار ببغداد ، وقد مر بعنوان أخبار بكر وتغلب ابني وائل بن قاسط ، ويوجد في الخزانة المذكورة أيضا كتاب حراب البسوس بين بكر وتغلب ابني وائل بن قاسط يأتي في الحاء ويوجد أيضا في الخزانة المذكورة أخبار كليب وجساس لمحمد بن إسحاق المطلبي.

( ١٧٢٠ : أخبار الرجال ) لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ، صرح به نفسه في الفهرست بعد ما ذكر كتابه الرجال المرتب على الطبقات في أصحاب النبي 9 وكل واحد من الأئمة : ، ومن بعدهم ممن لم يرو عنهم.


( ١٧٢١ : أخبار الرضا 7 ) لأبي عبد الله الذبيلي محمد بن وهبان البصري الأزدي من مشايخ التلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥ ذكره النجاشي.

( ١٧٢٢ : أخبار رؤبه ) بن العجاج التميمي المتوفى سنة ١٤٥ ، حكي أن الخليل النحوي العروضي اللغوي قال بعد دفنه ( دفنا الشعر واللغة والفصاحة ) وهو لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ، ذكره النجاشي ، ويأتي أيضا أخبار العجاج الذي اسمه عبد الله بن رؤبه والد رؤبه هذا.

( ١٧٢٣ : أخبار الزمان ) ومن أباده الحدثان من الأمم الماضية والأحوال الخالية ، للمؤرخ الإمام أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي المتوفى سنة ٣٤٦ وهذا هو الذي ذكره النجاشي بعنوان أخبار الزمان من الأمم الماضية والأحوال الخالية وهو الذي عنونه مصنفه في أول كتابه مروج الذهب بأخبار الزمان الكبير وذكر أنه صنفه في سنة ٣٣٢ وذكر فهرس ما فيه إجمالا بأن فيه هيئة الأرض وما فيها من المدن والبحار والجبال الأصلي والعرضي وعللها الطبيعية والأقاليم والآفاق وأخبار الملوك الغابرة والأمم الداثرة وسيرهم وأحكامهم ثم أخبار الأنبياء والزهاد والأتقياء ثم أحوال نبينا 9 من المولد والمنشا والمبعث والهجرة والسير والمغازي إلى الوفاة ثم أحوال الخلفاء ومن ظهر من الطالبيين وقتل إلى زمان تصنيفه سنة ٣٣٢ هذا ملخص فهرست المذكور في أول مروج الذهب ، وقال في كشف الظنون إنه رتب أخبار الزمان على ثلاثين فنا ( أقول ) توجد نسخه منه فوتوغرافية في الخزانة المصرية مأخوذة عن نسخه كتابتها سنة ٨٨٢ بخط عبد الرحمن بن محمد بن محمد المصري.

( ١٧٢٤ : أخبار الزمان الأوسط ) للإمام المؤرخ علي بن الحسين المسعودي المذكور ، نسبه إليه الشهيد الثاني في حاشية الخلاصة عند ذكر تصانيفه وصرح به نفسه أيضا في أول مروج الذهب فإنه بعد ذكره أخبار الزمان


الكبير وفهرس ما فيه كما نقلناه عنه ، قال ما لفظه ( ثم أتبعناه بكتابنا الأوسط في الاخبار عن التاريخ وما اندرج من السنن الماضية من لدن البدء إلى الوقت الذي انتهى فيه كتابنا الأعظم المسمى بأخبار الزمان ) ( يعني سنة ٣٣٢ كما مر ) ثم قال ( رأينا إجمال ما بسطناه واختصار ما وصفناه في كتاب لطيف نودعه لمع ما في ذينك الكتابين مما وصفناه وغير ذلك ) فظهر أن مروج الذهب مختصر من الكتابين أخبار الزمان الأعظم الكبير ، وأخبار الزمان الأوسط فرغ من الكبير سنة ٣٣٢ ومن الأوسط بعدها ومن مروج الذهب بعدهما.

( أخبار الزهراء ) للشيخ الصدوق ، نقل عنه بهذا العنوان السيد ابن طاوس في كتاب اليقين والعلامة المجلسي في سادس البحار ، يأتي بعنوان أخبار فاطمة ،

( ١٧٢٥ : أخبار زياد بن أبيه ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة ٣٠٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٧٢٦ : أخبار زياد بن أبيه ) لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة ١٥٧ ، ذكره النجاشي.

( ١٧٢٧ : أخبار زياد بن أبيه ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم وابن خلكان.

( ١٧٢٨ : أخبار زيد بن حارثة ) حب النبي 9 لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب زيد بن حارثة ).

( ١٧٢٩ : أخبار زيد بن علي بن الحسين ) 8 لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال بن عاصم بن سعد بن مسعود الثقفي الكوفي صاحب كتاب المعرفة الذي انتقل به إلى أصفهان ليرويه بها وأقام بها حتى توفي سنة ٢٨٣ ، ذكره النجاشي.

( ١٧٣٠ : أخبار زيد بن علي بن الحسين ) 8 لأبي أحمد عبد العزيز بن


يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٧٣١ : أخبار زيد بن علي بن الحسين 8 ) لأبي عبد الله محمد بن زكريا بن دينار الغلابي ساكن البصرة المتوفى بها في سنة ٢٩٨ ، وكان إمام أهل السير والتاريخ بالبصرة ذكره النجاشي.

( ١٧٣٢ : أخبار زيد بن علي بن الحسين ) 8 ، للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١ ذكره النجاشي ( أقول ) يأتي النهضة الهاشمية في تاريخ زيد.

( ١٧٣٣ : أخبار الزينبات ) لشيخ الشرف يحيى العبيدلي النسابة المتوفى سنة ٢٧٧ ، ذكر فيه الزينبات من ولد أبي طالب ثم ولد ولده طبع سنة ١٣٣٣ بمصر.

( ١٧٣٤ : أخبار سديف ) بن ميمون المكي الشاعر مولى بني هاشم المتظاهر بموالاتهم في الدولة الأموية والمتوفى في عصر المنصور العباسي سنة ١٤٦ لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٧٣٥ : أخبار سفيان ) بن مصعب العبدي وشعره ، وهو كوفي شاعر أهل البيت : ويروي عن الإمام الصادق 7 ويعرف بالعبدي كما روى الكشي بإسناده عن أبي عبد الله الصادق 7 ( يا معشر الشيعة علموا أولادكم شعر العبدي فإنه على دين الله ) وهو لأبي عبد الله الحسين بن محمد بن علي الأزدي الكوفي صاحب أخبار ابن أبي عقب المذكور آنفا ، أورده النجاشي.

( ١٧٣٦ : أخبار السلف ) المتقدمين على أمير المؤمنين 7 ، كذا عنونه النجاشي وقال هو كتاب كبير حسن لأبي عبد الله حبيش بن مبشر أخ جعفر بن مبشر ، واسم حبيش محمد كما صرح به الشيخ الطوسي في الفهرست وفيه أنه يروي عن حبيش محمد بن أبي عمير الذي توفي سنة ٢١٧.

( ١٧٣٧ : أخبار سلمان ) المحمدي 2 المتوفى سنة ٣٦ ، لأبي أحمد


عبد العزيز الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٧٣٨ : أخبار سلمان ) وزهده وفضائله لرئيس المحدثين الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي.

( ١٧٣٩ : أخبار سليمان ) بن أبي شيخ لابن عماد الثقفي أبي العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عماد الثقفي الكاتب المتوفى سنة ٣١٩ ذكره ابن النديم.

( ١٧٤٠ : أخبار سليمان ) بن صرد بن أبي الجون السلولي الخزاعي الصحابي ، شهد صفين مع أمير المؤمنين 7 وكاتب الحسين 7 وخرج بعده طالبا لثاره في خمسة آلاف يسمون بالتوابين حاربوا عبيد الله بن زياد إلى أن قتل سليمان بعين الوردة سنة ٦٥ ، وهو لأبي مخنف لوط بن يحيى المتوفى سنة ١٥٧ ، ذكره النجاشي ومر أخبار التوابين وعين الوردة.

( ١٧٤١ : أخبار السودان ) لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ، ذكره النجاشي ، والسودان هم أصحاب صاحب الزنج علي بن محمد العلوي المعارض للعباسيين ظهر أيام المهتدي سنة ٢٥٥ ، وقتل في أيام المعتمد سنة ٢٧٠ ، ويأتي أخبار صاحب الزنج.

( ١٧٤٢ : أخبار السيد الحميري ) للشيخ أبي عبد الله أحمد بن عبد الواحد المعروف بابن الحاشر وابن عبدون ، وهو من مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي وتوفي سنة ٤٢٣ ، والسيد مخفف سيد الشعراء الذي لقبه به الإمام الصادق 7 واسمه إسماعيل بن محمد بن زيد بن ربيعة من حمير له أربع بنات كل منهن تحفظ أربعمائة قصيدة لأبيها كما عن تذكره ابن المعتز ، مات سنة ١٧٣ ، وصلى عليه المهدي بن المنصور ، وعن ابن المعتز أيضا أنه أرسل شرفاء الشيعة له سبعين كفنا فلم يقبل الرشيد بن المهدي بل كفنه من ماله.

( ١٧٤٣ : أخبار السيد الحميري ) وشعره لأبي بشر أحمد بن محمد بن إبراهيم


بن أحمد بن المعلى بن أسد العمي ، كذا سرد نسبه في الخلاصة وكذا في رجال ابن داود لكن بإسقاط محمد كما في بعض نسخ النجاشي وجميع نسخ الفهرست أيضا ، فالظاهر زيادة لفظ محمد من سهو النساخ ، بل الظاهر أيضا زيادة أحمد بن إبراهيم والمعلى كما في بعض النسخ الصحيحة من النجاشي والفهرست ، ونقل القهپائي عين عبارتهما في مجمع الرجال هكذا ( أحمد بن إبراهيم بن المعلى بن أسد العمي ) واحتمل في منهج المقال أيضا زيادة أحمد في جميع النسخ ( أقول ) يؤيده تصريح النجاشي والفهرست بأن أبا بشر أحمد كان مستملي أبي أحمد الجلودي الذي توفي سنة ٣٣٢ ، وروى عنه جميع كتبه ، وصرحا أيضا بأن أبا بشر يروي عن جده المعلى بن أسد وعن عمه أسد بن المعلى بن أسد أخبار صاحب الزنج الذي توفي سنة ٢٥٥ وكانا مختصين به وعندهما أخباره ولفظا الجد والعم وإن كانا صادقين على الجد الأعلى وعم الأب مثلا لكن الرواية عنهما ظاهرة في الجد الأدنى والعم بلا واسطة لأن رواية رجل عن جده الثالث يعد من خرق العادة بل الرواية عن الجد الثاني أيضا في غاية البعد جدا ، وأما زيادة بعض الكلمات عن النساخ ليست بعيدة.

( ١٧٤٤ : أخبار السيد الحميري ) لأبي عبد الله الجوهري أحمد بن محمد بن عبيد الله بن الحسن بن عياش بن إبراهيم بن أيوب الجوهري صاحب مقتضب الأثر المتوفى سنة ٤٠١ ذكره النجاشي.

( ١٧٤٥ : أخبار السيد الحميري ) لإسحاق بن محمد بن أحمد بن أبان بن مراد بن عبد الله ، يعرف عبد الله عقبة وعقاب ابن الحارث النخعي أخ الأشتر النخعي كذا ذكره النجاشي ويرويه بتوسط شيخه المفيد عن الجعابي عن الحرمي عن إسحاق المؤلف.

( ١٧٤٦ : أخبار السيد الحميري ) لصالح بن محمد الصرامي ، قال النجاشي


( هو شيخ شيخنا أبي الحسن أحمد بن محمد بن عمران الجندي ).

( ١٧٤٧ : أخبار السيد الحميري ) لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٧٤٨ : أخبار السيد الحميري ) لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن عباس الكاتب الصولي الشطرنجي المتوفى ٣٣٥ ، ذكره ابن خلكان وفي الفهرست السيد بن محمد أخباره تأليف الصولي ، أخبرنا أحمد بن عبدون عن أبي بكر الدوري عن الصولي.

( ١٧٤٩ : أخبار شبيب الخارجي ) وصالح بن مسرح لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة ١٥٧ ذكره النجاشي ، وشبيب هذا ترجمه في الأعلام ، وقال هو ابن يزيد بن نعيم بن قيس الشيباني المنسوبة إليه الفرقة الشبيبية من فرق النواصب ، وله محاربات مع الخلفاء الأمويين خرج من البصرة مع صالح بن مسرح التميمي وكان قائد جيشه ولما قتل صالح في سنة ٧٦ ، بايعه الجيش وحارب جند عبد الملك حتى انكسر وفر بنفسه ومر بجسر فنفر به فرسه فألقاه في الماء فغرق في سنة ٧٧.

( ١٧٥٠ : أخبار شريح ) بن الحارث بن قيس بن الجهم الكندي القاضي بالكوفة المتوفى سنة ٧٨ ، لأبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي.

( ١٧٥١ : أخبار الشريعة ) في الفقه خرج منه كتاب الطهارة للشيخ عبد علي بن أحمد بن إبراهيم البحراني أخ صاحب الحدائق ذكره في الروضات محتملا اتحاده مع إحياء معالم الشيعة له.

( ١٧٥٢ : أخبار شعبة ) بن الحجاج بن الورد العتكي الأزدي المتوفى سنة ١٦٠ نحو مائة ورقة لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران بن موسى المولود سنة ٢٩٧ ، والمتوفى سنة ٣٧٨ ، ذكره ابن النديم.

( ١٧٥٣ : أخبار الشعراء ) المشهورين المكثرين المحدثين ومختار أشعارهم


بترتيب أزمانهم أولهم بشار بن برد وآخرهم ابن المعتز في عشرة آلاف ورقة لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني المذكور ، قال ابن النديم إنه بخطه في ورق سليماني.

( ١٧٥٤ : أخبار الشعراء ) لأبي دلف الأزدي محمد بن المظفر قال النجاشي كان يسمع كثيرا ثم اضطرب عقله وظاهره أنه أدركه ونقل حاله عن حسه وليس هو أبا دلف العجلي المشهور من قواد جيش المأمون الذي مات ببغداد سنة ٢٢٦ ، كما ذكره ابن خلكان.

( ١٧٥٥ : أخبار الشعراء ) لأبي بكر محمد بن يحيى الصولي الشطرنجي المتوفى سنة ٣٣٥ ، قال في كشف الظنون إنه مرتب على الحروف.

( ١٧٥٦ : أخبار الشعراء ) السبعة لابن أبي طي يحيى بن حميدة الحلبي المتوفى سنة ٦٣٠ ، كذا ذكره في كشف الظنون وقال سيدنا في التكملة إنه أبو الفضل النحوي الحلي وهو يحيى بن أحمد بن ظافر الطائي الكلبي الحلي.

( ١٧٥٧ : أخبار الصاحب بن عباد ) للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المولود سنة ١١٠٣ والمتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ، قال في فهرسه ذكرت فيه ما وصل إلي من فصوله ونوادر أشعاره والصاحب هو أول وزير لقب به وهو أبو القاسم إسماعيل بن عباد بن عباس بن عباد بن أحمد بن إدريس الطالقاني المتوفى سنة ٣٨٥ ، وله تصانيف مثل المحيط في اللغة وكذا الجوهرة وباسمه كتب الشيخ الصدوق عيون الاخبار وفي ترجمه مادحيه كتب الثعالبي يتيمة الدهر.

( ١٧٥٨ : أخبار صاحب الزنج ) لأبي بشر أحمد بن إبراهيم بن المعلى بن أسد العمي الذي كان مستملي أبي أحمد الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة ٣٠٢ وروى عنه وقرأ عليه تمام كتبه وكان يروي عن جده المعلى أخبار صاحب الزنج وكذا عن عمه أسد بن المعلى بن أسد الآتي ذكره وكان جده


المعلى من أصحاب صاحب الزنج والمختصين به وصاحب الزنج هو علي بن محمد العلوي المعارض مع الخلفاء العباسيين ظهر في دولة المهتدي بالله سنة ٢٥٥ إلى أن قتل في أيام المعتمد سنة ٢٧٠ ، ومر في ( أخبار السيد ) ما وقع من الاختلاف في نسخ النجاشي والفهرست وابن داود وغيرها من سرد نسب أبي بشر المذكور وتصريحات النجاشي وغيره.

( ١٧٥٩ : أخبار صاحب الزنج ) لأسد بن المعلى بن أسد العمي وهو عم أبي بشر أحمد الذي صرح النجاشي في ترجمته بأنه يروي عن عمه أسد المذكور وترجم النجاشي أسد بن المعلى مستقلا وذكر أن له كتاب أخبار صاحب الزنج.

( ١٧٦٠ : أخبار صاحب فخ ) وهو الحسين بن علي بن الحسن المثلث بن الحسن المثنى بن الحسن السبط 7 الشهيد بفخ ( موضع بمكة ) في يوم التروية سنة ١٦٩ قتله موسى بن عيسى بن علي ومحمد بن سليمان بن المنصور من قبل موسى الهادي بن محمد المهدي بن المنصور ، ومات الهادي بعده سنة ١٧٠ ، وهو الشريف أبي الحسن الجواني علي بن إبراهيم بن محمد بن الحسن بن محمد بن عبيد الله بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين الشهيد 8 يرويه عنه أبو الفرج علي بن الحسين الأصفهاني المتوفى سنة ٣٥٦ أو سنة ٣٥٧ كما ذكره النجاشي.

( ١٧٦١ : أخبار صعصعة ) بن صوحان العبدي ، لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( أخبار صفين ) يأتي بعنوان كتاب صفين في الكاف.

( ١٧٦٢ : أخبار صفي الدين الحلي ) ونوادر أشعاره للشيخ محمد علي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ، ذكره في فهرس تصانيفه وصفي الدين هو أبو المحاسن عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم الحلي الطائي السنبسي صاحب الكافية البديعية ودرر النحور


وغيرهما ولد في خامس ربيع الثاني سنة ٦٧٧ وتوفي حدود سنة ٧٥٢ وديوانه طبع في بيروت سنة ١٨٩٢ ميلادية.

( ١٧٦٣ : أخبار الضحاك ) الخارجي وهو ضحاك بن قيس الشيباني رئيس الحرورية الخارجي المقتول سنة ١٢٩ ، لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة ١٥٧ ، ذكره النجاشي.

( أخبار الضحاك ) بن قيس بن معاوية التميمي ، مر بعنوان أخبار الأحنف لأنه لقبه المشهور به والضحاك اسمه.

( ١٧٦٤ : أخبار الطرماح ) لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران الخراساني البغدادي صاحب أخبار أبي تمام المتوفى سنة ٣٧٨ ، قال ابن النديم إنه نحو مائة ورقة.

( ١٧٦٥ : الاخبار الطوال ) المطبوع ، لأبي حنيفة الدينوري أحمد بن داود من أهل دينور مدينة من أعمال الجبل قرب قرميسين وبينها وبين همذان نيف وعشرون فرسخا ومنها إلى شهر زور أربع مراحل كذا في معجم البلدان وهو المتفنن في علوم كثيره النحو واللغة والهندسة والحساب وعلوم الهند ، ثقة فيما يرويه معروف بالصدق كما وصفه كذلك ابن النديم وذكر تصانيفه ومنها كتاب الاخبار الطوال وترجمه السيوطي في بغية الوعاة بعنوان أحمد بن داود ونند وإنه من نوادر الرجال وتوفي سنة ٢٨١. أو سنة ٢٨٢ ، أو سنة ٢٩٠ ومن تصريح ابن النديم بتوثيقه وإن أكثر أخذه من يعقوب بن إسحاق السكيت النحوي الشهيد لتشيعه وهو من أبناء الفرس يستظهر إماميته وأما معاصره أبو قتيبة الدينوري عبد الله بن مسلم المتوفى سنة ٢٨٢ ، أو سنة ٢٧٠ كما في ابن النديم فهو كوفي عامي جزما وكان قاضيا بدينور.

( ١٧٦٦ : أخبار طي ) لأحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داود بن حمدون


الكاتب النديم ، من خواص الهادي والعسكري 8 ، ذكره النجاشي بعنوان كتاب طي.

( ١٧٦٧ : أخبار ظهور المهدي ) 7 ، للشيخ إبراهيم بن محسن الكاشاني المعاصر المختل أخيرا وهو مطبوع.

( ١٧٦٨ : أخبار العبادة ) في نحو أربعمائة ورقة ، لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني المتوفى ٣٧٨ ، ذكره ابن النديم.

( ١٧٦٩ : أخبار العباس ) بن عبد المطلب ، لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٧٧٠ : أخبار العباس ) بن عبد المطلب ، لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم.

( ١٧٧١ : أخبار عبد الرحمن ) بن حسان ، لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ذكره النجاشي.

( ١٧٧٢ : أخبار عبد الصمد ) بن المعدل نحو مائتي ورقة ، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران المتوفى سنة ٣٧٨ ، ذكره ابن النديم وهو عبد الصمد بن المعدل بن غيلان البصري الكثير الهجاء من شعراء الدولة العباسية توفي نحو سنة ٢٤٠.

( ١٧٧٣ : أخبار عبد العظيم ) بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب : للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه المتوفى سنة ٣٨١ ويأتي جنات النعيم في أحوال عبد العظيم وكذا جنة النعيم ورسالة في فضل عبد العظيم.

( ١٧٧٤ : أخبار عبد الله ) بن بديل بن ورقاء الخزاعي الأزدي الصحابي الشجاعي الفصيح الذي حضر غزوات النبي وشهد صفين في سنة ٣٦ ، مع الوصي وهو على الرجالة ، حارب أصحاب معاوية حتى انتهى إليه وأزاله


عن موقفه فتكاثروا عليه وقتلوه رضوان الله عليه ، وهو للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١ ، ذكره في فهرسه.

( ١٧٧٥ : أخبار عبد الله ) بن جعفر بن أبي طالب لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ذكره النجاشي ، وهو الصحابي المولود بالحبشة والكريم المشهور ممدوح الشعراء توفي سنة ٩٠ ، كما في الإصابة.

( ١٧٧٦ : أخبار عبد الله ) بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب : ، هو أخ الحسن المثلث وأمهما فاطمة بنت الحسين 7 ولقب بعبد الله المحض وهو والد محمد النفس الزكية وإبراهيم وغيرهما وتوفي في حبس المنصور سنة ١٤٥ ، وهو لأبي أحمد الجلودي : ذكره النجاشي ومر أخبار إبراهيم ويأتي أخبار محمد وأخبار يحيى بن عبد الله صاحب الديلم.

( ١٧٧٧ : أخبار عبد الله ) بن الزبير بن العوام القرشي المولود بالمدينة بعد الهجرة بويع بالخلافة بعد يزيد بن معاوية في سنة ٦٤ إلى أن قتله الحجاج بأمر عبد الملك بن مروان في مكة المشرفة سنة ٧٣ وهو لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي المتوفى بأصفهان بعد ما انتقل بكتابه المعرفة إليها في سنة ٢٨٣ كما ذكره النجاشي.

( ١٧٧٨ : أخبار عبد الله ) بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب 7 لابن العماد الثقفي أبي العباس أحمد بن محمد الكاتب المتوفى سنة ٣١٩ ذكره ابن النديم ، وعبد الله هذا خلع طاعة بني مروان سنة ١٠٧ وبايعه أهل الكوفة وغلب على البلدان محاربا لبني مروان إلى أن قتل في هراة بأمر أبي مسلم الخراساني سنة ١٢٩.

( ١٧٧٩ : أخبار عبد المطلب ) وعبد الله وأبي طالب 7 للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ كذا ذكره النجاشي


ولكن الشيخ في الفهرست عبر عنه بأخبار أبي طالب كما مر.

( ١٧٨٠ : أخبار عثمان ) لإبراهيم بن محمد الثقفي صاحب كتاب المعرفة المتوفى بأصفهان سنة ٢٨٣ ، ذكر بهذا العنوان في النجاشي والفهرست وذكر قبله في الكتابين أخبار عمر ، وبعدهما كتاب الدار ، فالظاهر أن المراد عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان.

( ١٧٨١ : أخبار العجاج ) لأبي أحمد الجلودي المتوفى سنة ٣٠٢ ، ذكره النجاشي واسم العجاج عبد الله بن رؤبه بن لبيد بن صخر التميمي هو من المخضرمين ولد وقال الشعر في الجاهلية والإسلام إلى أن مات بعد أيام عبد الملك بن مروان حدود سنة ٩٠ وهو والد رؤبه الراجز المشهور المتوفى سنة ١٤٥ وقد مر أخباره.

( ١٧٨٢ : أخبار العرب والفرس ) لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي المذكور ذكره النجاشي.

( ١٧٨٣ : أخبار عقيل ) بن أبي طالب 7 هو نسابة العرب وأكبر أخويه عاش إلى حدود سنة ٦٠ ، لأبي أحمد الجلودي المذكور ذكره النجاشي.

( ١٧٨٤ : إخبار العلماء ) بأخبار الحكماء ويقال له تاريخ الحكماء أيضا وهو مطبوع بمصر سنة ١٣٢٦ ، فيه تراجم مشاهير الحكماء إلى عصر مؤلفه وهو الوزير جمال الدين أبو الحسن علي بن يوسف القفطي ، ولد بقفط من الصعيد الأعلى بمصر وولى القضاء بحلب أيام الملك الظاهر وبها مات سنة ٦٤٦ ، وخزانة كتبه تساوي خمسين ألف دينار وله تتميم تاريخ آل سلجوق وغيرها ، كان شيخنا العلامة النوري يحتمل أنه من أهل السنة كما ذكره في الفيض القدسي ولكن سيدنا الحسن صدر الدين استظهر تشيعه من مواضع من هذا الكتاب فراجعه ، وترجمته ( بالفارسية ) في عصر شاه سليمان الصفوي يأتي.

( ١٧٨٥ : أخبار علي بن الحسين ) 8 لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى


الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٧٨٦ : أخبار علي بن الحسين ) للحافظ القاضي أبي بكر محمد بن عمر بن محمد التميمي البغدادي المعروف بالقاضي الجعابي المولود سنة ٢٨٤ والمتوفى سنة ٣٥٥ ذكره النجاشي.

( ١٧٨٧ : أخبار عمر ) يعني ابن الخطاب ، لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي الكوفي المنتقل إلى أصفهان والمتوفى بها سنة ٢٨٣ ذكره النجاشي والفهرست وذكرا بعده أخبار عثمان وكتاب الدار.

( ١٧٨٨ : أخبار عمر ) بن ربيعة لأبي الحسن علي بن محمد بن منصور بن نصر بن بسام الشاعر البغدادي المتوفى سنة ٣٠٣ ، ذكره في كشف الظنون.

( ١٧٨٩ : أخبار عمر بن عبد العزيز ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٠٢ (١)

__________________

(١) كان عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم الأموي أعدل خلفاء بني أمية وكانت مدة خلافته سنتين ونصف سنة منع فيها عن سب الإمام أمير المؤمنين 7 وأرجع فدكا إلى بني فاطمة 3 ، قتل بالسم سنة ١٠١ ، قال الشريف الرضي (ره) في رثائه :

يا بن عبد العزيز لو بكت العين

فتى من أمية لبكيتك

أنت نزهتنا من السب والشتم

ولو أمكن الجزاء لجزيتك

ولعلماء السنة كتب في سيرته وأخباره منها سيرة عمر بن عبد العزيز لابن الجوزي وسيرته لعبد الله بن عبد الحكم وسيرته لعبد الرءوف المناوي وأخبار عمر بن عبد العزيز لأبي بكر محمد بن الحسين الآجري المتوفى سنة ٣٦٠ كما ذكره في كشف الظنون وهو موجود في الخزانة الخديوية كما في فهرسها ( أقول ) ترجم الخطيب في تاريخ بغداد الآجري وقال كان ثقة صدوقا دينا ولم يذكر أنه شافعي ولكن ابن خلكان وصفه بالشافعي وكذلك ياقوت الحموي في معجم البلدان في مادة آجر ، قال ( درب الأجر محله كانت ببغداد من محال نهر طابق بالجانب الغربي وينسب إليها أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجري الفقيه الشافعي المتوفى بمكة سنة ٣٦٠ وكأنهما أخذاه من تصريح ابن النديم بأنه كان على مذهب الشافعي وهو أقدم من الخطيب وأعرف


( ١٧٩٠ : أخبار عمرو بن معديكرب ) لأبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي وهو عمرو بن معديكرب بن عبد الله الزبيدي اليمني الفارس الشجاع الشاعر أسلم في تاسع الهجرة وتوفي سنة ٢١.

( ١٧٩١ : أخبار عمرو بن معديكرب ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره ابن النديم.

( ١٧٩٢ : أخبار عيون بني هاشم ) لأبي علي محمد بن محمد بن عبد الله ، ذكره ابن شهرآشوب المتوفى سنة ٥٨٨ ، في معالم العلماء.

( ١٧٩٣ : أخبار الغار ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ، ذكره النجاشي ويأتي كشف العوار في تفسير آية الغار.

( ١٧٩٤ : أخبار فاطمة الزهراء ) سلام الله عليها لأبي علي الصولي أحمد بن محمد بن جعفر البصري قدم بغداد سنة ٣٥٣ ، وقرأ عليه الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي ووصفه في الفهرست بأنه كتاب كبير.

( ١٧٩٥ : أخبار فاطمة ) سلام الله عليها للشيخ أبي طالب الأنباري وهو عبيد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري المتوفى سنة ٣٥٦ ، كما ذكره النجاشي ويروي عنه الشيخ أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد المعروف بابن عبدون وابن الحاشر الذي توفي سنة ٤٢٣ وهو من مشايخ الشيخ الطوسي والنجاشي ، وفي بعض النسخ عبد الله مكبرا.

( ١٧٩٦ : أخبار فاطمة والحسن والحسين : ) لابن أبي الثلج الكاتب أبي بكر محمد بن أحمد بن محمد بن أبي الثلج عبد الله بن إسماعيل البغدادي ، قرأ عليه أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري من سنة ٣٢٢ إلى سنة ٣٢٥ وفيها مات ذكره النجاشي وأرخ وفاته الشيخ في رجاله.

( ١٧٩٧ : أخبار فاطمة 3 ) ومنشأها ومولدها لأبي عبد الله العلابي


محمد بن زكريا بن دينار مولى بني غلاب المتوفى سنة ٢٩٨ ذكره النجاشي. ( أخبار فاطمة 3 ) للشيخ الصدوق مر بعنوان أخبار الزهراء.

( ١٧٩٨ : أخبار فاطمة 3 ) لأبي عبد الله المرزباني المتوفى سنة ٣٧٨ ، ذكره ابن النديم.

( ١٧٩٩ : أخبار الفرزدق ) لأبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي وهو الشاعر الشهير كنيته أبو فراس ولقبه الفرزدق واسمه همام بن غالب بن صعصعة التميمي توفي بالبصرة سنة ١١٠ ، يقال لو لا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب ، ولو لا شعره لذهب ثلث أخبار الناس.

( ١٨٠٠ : أخبار الفرس ) للجلودي المذكور ، ويأتي ( فارس نامه ، وتاريخ فارس ).

( ١٨٠١ : أخبار الفضائل ) للسيد أبي المكارم بدر الدين حسن بن علي بن حسن بن علي بن شدقم بن ضامن بن محمد بن عرمة بن ثوية بن نكيثة بن حمزة بن عبد الواحد بن مالك بن حسين بن المهنا الأكبر بن داود بن هاشم بن القاسم نقيب المدينة بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى النسابة بن حسين بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأول بن الحسين الأصغر بن السجاد 7 ، ذكره في الرياض بعنوان الرسالة وذكر نسبه كما مر وأورد إجازة الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد له ولأولاده الثلاثة السيد محمد والسيد علي والسيد حسين وأختهم السيدة أم الحسين سنة ٩٨٣ وكذا إجازة صاحب المدارك له سنة ٩٨٧ ونقل مقدار ورقة من أول رسالته هذه وفيها ذكر مشايخه بدأ بالشيخ حسين بن عبد الصمد ثم الشيخ نعمة الله علي بن أحمد بن خاتون ، وقال إنه أجازني يوم الغدير بعد عقد الإخاء بمكة المعظمة سنة ٩٧٧ ( أقول ) هو صاحب الجواهر النظامية الذي ألفه سنة ٩٩٢ وأورد قطعة من أوائله أيضا في الرياض ، قال وفيه أخبار كثيره في أحوال الأئمة ومحاسن الأخلاق والأعمال من طرق


الأصحاب ترجمه السيد علي خان المدني في السلافة وكان حيا سنة ١٠١٤ كما ذكرته في الروضة النضرة.

( ١٨٠٢ : أخبار القائم ) 7 للشيخ محمد حسن الخوسفي القائني ، كان من تلاميذ آية الله المجدد سيدنا ميرزا محمد حسن الشيرازي في سامراء كما ذكره العلامة البيرجندي في بغية الطالب المطبوع.

( ١٨٠٣ : أخبار القائم ) 7 ، لعلان الرازي الكليني وهو أبو الحسن علي بن محمد بن إبراهيم بن أبان الرازي الكليني خال ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني وأحد العدة الذين يروي عنهم عن سهل بن زياد في كتابه الكافي ، ذكره النجاشي.

( ١٨٠٤ : أخبار القرامطة ) لأبي بكر محمد بن يحيى الصولي الشطرنجي المتوفى سنة ٣٣٥ ، ذكره ابن خلكان (١)

( ١٨٠٥ : أخبار قريش ) لأبي أحمد الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة ٣٣٢ ، كما أرخه ابن طاوس في محاسبة النفس ـ وتاريخه بسنة ٣٠٢ في الكتاب غلط ـ وقريش لقب نضر بن كنانة أو فهر بن مالك أو غيرهما على خلاف فيه بين النسابة.

( ١٨٠٦ : أخبار قريش ) لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة ذكره النجاشي ،

( ١٨٠٧ : أخبار قضاة بغداد ) للسيد الشريف النقيب الرضي أبي الحسن محمد بن أبي أحمد الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن الإمام

__________________

(١) القرامطة ينتمون إلى حمدان قرمط الذي ظهر من سواد الكوفة سنة ٢٦٤ وانتشر أصحابه في العراق إلى سنة ٢٨٨ ، وفيها قام الحسن بن بهرام الجنابي بالبحرين داعيا لهم ولما قوي أمره حارب الخلفاء العباسيين إلى أن قتل سنة ٣٠١ ، فولى أمر القرامطة ابنه سليمان بن الحسن واستولى على جميع بلاد البحرين والرحبة وغيرها وأغار على مكة يوم التروية سنة ٣١٧ ، فقتل الحجيج واقتلع الحجر الأسود وأخذه إلى هجر من بلاد البحرين إلى أن مات بها سنة ٣٣٢ ، وأعيد الحجر إلى مكانه على البيت في سنة ٣٣٩.


الكاظم موسى بن جعفر 8 ولد سنة ٣٥٩ وتولى النقابة سنة ٣٨٠ وتوفي سنة ٤٠٦ ، ذكره القاضي صفي الدين أحمد بن صالح بن محمد بن أبي الرجال اليمني الزيدي في المجلد الثاني من كتابه مطلع البدور المؤلف سنة ١٠٨٥ باليمن وظاهره وجود الكتاب عنده.

( ١٨٠٨ : أخبار قنبر ) مولى أمير المؤمنين 7 ، لأبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي وأورد الكشي بعض أخبار قنبر في كتابه وذكر أنه قتله الحجاج الذي مات سنة ٩٥ وكانت ولايته عشرين سنة.

( ١٨٠٩ : أخبار كليب وجساس ) لمحمد بن إسحاق المطلبي صاحب المغازي والسير المتوفى سنة ١٥١ ، رأيته في خزانة آل السيد عيسى العطار ببغداد وكليب هذا هو كليب بن ربيعة بن الحارث بن مرة التغلبي الوائلي قتله أخو زوجته جساس بن مرة البكري الوائلي وذلك قبل الهجرة بمائة وأربعين سنة تقريبا فثارت بقتله حرب البسوس بين بكر وتغلب إلى أربعين سنة.

( ١٨١٠ : أخبار لقمان الحكيم ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ذكره النجاشي.

( ١٨١١ : أخبار لقمان بن عاد ) أيضا للجلودي ذكره النجاشي.

( ١٨١٢ : أخبار لقمان بن عاد ) لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي.

( ١٨١٣ : أخبار ماتم ) في المقتل بلغة أردو مطبوع بالهند.

( ١٨١٤ : أخبار المبيضة والقرامطة ) للفيلسوف المنجم خواجه أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى سنة ٤٤٠ ، صاحب الآثار الباقية المطبوع ويظهر منه أنه عمله تقية كما في فهرس تصانيفه ومر أخبار القرامطة.

( ١٨١٥ : أخبار المتكلمين ) لأبي عبد الله محمد بن عمران بن موسى بن سعيد بن عبد الله الخراساني البغدادي المعروف بالمرزباني المولود سنة ٢٩٧ ،


والمتوفى سنة ٣٧٨ ذكره ابن النديم.

( أخبار المتنبي ) مر بعنوان أخبار أبي الطيب.

( ١٨١٦ : أخبار المتنبئين ) وآثار المضلين لشاه زاده إعتضاد السلطنة وزير العلوم علي قلي ميرزا.

( ١٨١٧ : أخبار المحدثين ) لأبي عبد الله الحسني ، عده ابن النديم من علماء الشيعة ونسب له الكتاب ، وذكره الشيخ في الفهرست كابن النديم بالكنية والظاهر أنه بعينه هو الذي قال في كشف الحجب إنه لأبي عبد الله الحسين الحسيني ولعله ظفر باسمه في موضع آخر.

( ١٨١٨ : أخبار المحدثين ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٠٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٨١٩ : أخبار أبي عبد الله محمد بن حمزة العلوي ) للمرزباني أبي عبد الله محمد بن عمران الخراساني البغدادي المذكور ، ذكره ابن النديم ، وقال إنه نحو مائة ورقة.

( ١٨٢٠ : أخبار محمد بن إبراهيم وأبي السرايا ) لنصر بن مزاحم المنقري العطار الكوفي المتوفى سنة ٢١٢ ، ذكره النجاشي ومحمد بن إبراهيم بن طباطبا العلوي المقتول بالسم سنة ١٩٩ ، هو الذي خرج على بني العباس وبايعه السري بن منصور المعروف بأبي السرايا وصار قائد جيشه ثم توالت الحروب من أبي السرايا إلى أن قتله الحسن بن سهل سنة ٢٠٠ ، وبعث برأسه إلى المأمون العباسي.

( ١٨٢١ : أخبار محمد بن الحنفية ) لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ذكره النجاشي.

( ١٨٢٢ : أخبار محمد بن الحنفية ) لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة ١٥٧ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٢٣ : أخبار محمد بن الحنفية ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي


النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٢٤ : أخبار محمد بن عبد الله المحض ) لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ذكره النجاشي ، ومر له أخبار إبراهيم شهيد باخمرى ابن عبد الله المحض وكذا أخبار عبد الله.

( ١٨٢٥ : أخبار محمد وإبراهيم ابني عبد الله المحض ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي الكوفي المنتقل إلى أصفهان والمتوفى بها سنة ٢٨٣ ذكره النجاشي.

( ١٨٢٦ : أخبار المختار بن أبي عبيد الثقفي ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي من أبناء عم المختار توفي بأصفهان سنة ٢٨٣ ، ذكره النجاشي وكنية المختار أبو إسحاق ولقبه كيسان وإليه تنسب الكيسانية وإن كان هو بريئا من خرافاتهم ، بايعه أهل الكوفة وخلق كثير وأخذ بثار الحسين 7 من أكثر قتلته ثم نازعه مصعب بن الزبير إلى أن قتل المختار سنة ٦٧ وقتل مصعب سنة ٧١ وقتل عبد الله بن الزبير سنة ٧٣ ، ويأتي أخذ الثأر ، ومختار نامه.

( ١٨٢٧ : أخبار المختار بن أبي عبيد الثقفي ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي وأرخه ابن طاوس.

( ١٨٢٨ : أخبار المختار بن أبي عبيد الثقفي ) لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة ١٥٧ ، أوله ( قال أبو مخنف لوط بن يحيى الأزدي إنه لما قتل مولانا ومولى كل مؤمن ومؤمنة الحسين بن أمير المؤمنين 7 ) ويسمى أخذ الثأر أيضا طبع سنة ١٢٨٧ ، في آخر المجلد العاشر من البحار ومعه قصة السفاح عبد الله بن محمد أول الخلفاء العباسيين ، وسديف مولى بني هاشم ، وطبع مع المهيج ، ومستقلا أيضا.

( ١٨٢٩ : أخبار المختار بن أبي عبيد الثقفي ) للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن


بن علي الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ، ذكره في فهرسته بعنوان مختصر أخبار المختار بن أبي عبيد الثقفي.

( ١٨٣٠ : أخبار المختار ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي.

( ١٨٣١ : أخبار المختار بن أبي عبيد الثقفي ) لنصر بن مزاحم المنقري الكوفي العطار المتوفى سنة ٢١٢ ، ذكره الشيخ في الفهرس.

( ١٨٣٢ : أخبار مداعي قريش والأنصار ) في القطائع ووضع عمر الدواوين وتصنيف القبائل ومراتبها وأنسابها ، لأبي عبد الله الواقدي محمد بن عمر بن واقد الأسلمي المتوفى سنة ٢٠٧ ، ذكره ابن النديم ، وقال إنه كان يتشيع حسن المذهب يلزم التقية.

( ١٨٣٣ : أخبار المدنيين ) لأبي أحمد الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٨٣٤ : أخبار المدينة ) للسيد الشريف يحيى بن الحسن بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر ابن الإمام السجاد زين العابدين 7 العبيدلي العقيقي النسابة الشهير المتوفى بمكة سنة ٢٧٧ كما أرخه في الثبت المصان وهو أول من صنف في أنساب الطالبيين كما ذكره في مطلع البدور ، وقال إنه كان من أعاظم أصحاب الإمام القاسم بن إبراهيم الرسي الذي توفي سنة ٢٤٦ ، وينقل عن كتاب نسب آل أبي طالب ليحيى النسابة المذكور الفقيه حميد في كتابه الحدائق الوردية ، وينقل عنه أيضا السيد أحمد العبيدلي في تذكره النسب وجعل رمزه ( يح ) وتقدم له أخبار الزينبات وهو غير علي بن أحمد العقيقي ابن علي بن محمد بن جعفر الحجة صاحب كتاب الرجال الذي نقل عنه في كتب الرجال وجعل رمزه ( عق ) كما أن والده أحمد بن علي الذي توفي في نيف وثمانين ومائتين له تاريخ الرجال وينقل عنه النجاشي والشيخ وابن شهرآشوب ، والعقيقي يطلق على الجميع ولكن


العقيقي المطلق غالبا في كتب الرجال هو علي بن أحمد ورمزه ( عق ).

( ١٨٣٥ : أخبار مرج راهط ) وبيعة مروان ومقتل الضحاك بن قيس ، لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة ١٥٧ ذكره ابن النديم بعد ذكر أخبار الضحاك الخارجي المقتول سنة ١٢٩.

( ١٨٣٦ : أخبار مروان القرظ ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب مروان ).

( ١٨٣٧ : أخبار مستورد بن علفة التميمي ) لأبي مخنف لوط بن يحيى ، ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب المستورد ) وهو الأباضي الخارجي الذي خرج على أمير المؤمنين 7 في النخيلة بعد وقعة النهروان فانكسر واستتر في الكوفة وظهر بعد شهادة الإمام أمير المؤمنين 7 ولقبه أصحابه بأمير المؤمنين وكانت له حروب إلى أن قتل سنة ٤٣.

( ١٨٣٨ : أخبار مسيلمة الكذاب ) لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب مسيلمة ).

( ١٨٣٩ : أخبار مصعب ) وولايته العراق ، لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة ١٥٧ ، وهو مصعب بن الزبير بن العوام بن خويلد القرشي المقتول سنة ٧١ كان واليا على البصرة والكوفة من قبل أخيه عبد الله بن الزبير قاتل المختار بن أبي عبيد الثقفي فقتله وحارب عبد الملك بن مروان إلى أن قتل ، ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب مصعب ).

( ١٨٤٠ : أخبار مطرف ) بن مغيرة بن شعبة بن أبي عامر بن مسعود الثقفي لأبي مخنف المذكور ، ذكره النجاشي وعبر عنه ابن النديم بكتاب مطرف ، وأبوه مغيرة صحابي وكان من دهاة العرب مات سنة ٥٠ ، عن الشعبي أن دهاة العرب أربعة معاوية وابن العاص والمغيرة وزياد.

( ١٨٤١ : أخبار معاوية ) لأبي عبد الله الحسني ، عده ابن النديم من علماء


الشيعة وذكر له أخبار المحدثين أيضا كما مر.

( ١٨٤٢ : أخبار معاوية ) لأبي عبد الله الحسين الحسيني ، كما في كشف الحجب والظاهر أنه الذي ذكره ابن النديم آنفا.

( ١٨٤٣ : أخبار مكة ) لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي المتوفى سنة ٢٠٧ ، ذكره ابن النديم ، ويأتي كتاب مكة والمدينة ، ومكة والحرم لجماعة.

( ١٨٤٤ : أخبار ملوك الطوائف ) لأبي المنذر هشام الكلبي المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب ملوك الطوائف ).

( ١٨٤٥ : أخبار ملوك كندة ) نحو مائتي ورقة لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني الخراساني البغدادي المتوفى سنة ٣٧٨ ، ذكره ابن النديم.

( ١٨٤٦ : أخبار ملوك كندة ) لأبي المنذر هشام الكلبي ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب ملوك كندة ).

( ١٨٤٧ : أخبار ملوك اليمن ) من التبابعة لأبي المنذر هشام الكلبي المذكور ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب ملوك اليمن ).

( ١٨٤٨ : أخبار المنذر ) ملك العرب لأبي المنذر الكلبي ، ذكره ابن النديم بعنوان ( كتاب المنذر ).

( ١٨٤٩ : أخبار من عشق من الشعراء ) لأبي أحمد الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٥٠ : أخبار من قتل من آل أبي طالب ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي المتوفى بأصفهان سنة ٢٨٣ ذكره النجاشي ، ومر أخبار آل أبي طالب ويأتي في الميم المبيضة في أخبار مقاتل آل أبي طالب ، ومقاتل الطالبيين.

( ١٨٥١ : أخبار موسى بن جعفر 7 ) للجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي.


( ١٨٥٢ : أخبار المهدي 7 ) لعباد بن يعقوب الرواجني المتوفى سنة ٢٥٠ ، أو سنة ٢٧١ كما عن الذهبي ذكره الشيخ في الفهرست.

( ١٨٥٣ : أخبار المهدي 7 ) للجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٨٥٤ : أخبار مهيار الديلمي ) وبعض نوادره وغرر أشعاره ، للشيخ محمد علي ابن الشيخ أبي طالب الزاهدي الجيلاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ كذا ذكره في فهرس كتبه ، وهو أبو الحسين مهيار بن مرزويه الديلمي البغدادي كان مجوسيا وأسلم على يد الشريف الرضي الموسوي سنة ٣٩٤ وتلمذ عليه في الأدب وغيره وديوانه كبير مطبوع بمصر وتوفي سنة ٤٢٨ كما في الأعلام.

( أخبار النبي 9 ) كما في بعض نسخ النجاشي لكن في بعضها أخبار آباء النبي 9 كما في الفهرست ، وقد مر بالعنوان الثاني الأصح ظاهرا.

( ١٨٥٥ : أخبار نجدة أبي قبيل ) لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي الكوفي المتوفى سنة ١٥٧ ، ذكره ابن النديم.

( ١٨٥٦ : أخبار النساء الممدوحات ) لابن أبي الثلج أبي بكر محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن إسماعيل الكاتب البغدادي المتوفى سنة ٣٢٥ وله أيضا أخبار فاطمة كما مر ذكرهما النجاشي.

( ١٨٥٧ : أخبار خواجه نصير الدين الطوسي ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي المعروف بالشيخ علي الحزين ، ذكره في فهرس كتبه.

( ١٨٥٨ : أخبار نوابغ علماء عاملة ) للفاضل البارع الشيخ محمد بن الشيخ خليل الزين العاملي مؤلف أحسن الأثر ترجم فيه اثني عشر عالما من كبار علماء جبل عامل وفرغ منه سنة ١٣٤٩ في صيدا.

( أخبار النواب ) يأتي بعنوان أخبار الوكلاء.


( أخبار النهروان ) يأتي بعنوان كتاب النهروان متعددا.

( ١٨٥٩ : أخبار وزراء بني العباس ) لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن عباس بن محمد بن صول تكين الكاتب الشاعر المعروف بالصولي الشطرنجي المتوفى بالبصرة مستترا سنة ٣٣٥ ، لخبر رواه في علي 7 فطلبوه ليقتلوه فاستتر كما ذكره ابن خلكان ، وعده في معالم العلماء من الشعراء المتقين ، وأثنى عليه وعلى كتابه هذا المسعودي في أول مروج الذهب ثناء بليغا ويأتي له الأوراق في أخبار خلفاء بني العباس وأشعارهم.

( ١٨٦٠ : أخبار الوكلاء الأربعة ) وهم عثمان بن سعيد ، ومحمد بن عثمان ، والحسين بن روح ، وعلي بن محمد السمري ، النواب المخصصون في الغيبة الصغرى والسفراء والأبواب فيها الحجة المهدي 7 لأبي العباس أحمد بن علي بن العباس بن نوح السيرافي نزيل البصرة من مشايخ النجاشي توفي حدود النيف والعشرة بعد الأربعمائة كما يظهر من فهرس الشيخ حيث إنه قال فيه إنه مات عن قرب ، وكان شروع الشيخ في الفهرس بأمر الشيخ المفيد لكنه فرغ منه بعد وفاته حيث ذكر فيه حكاية يوم وفاه المفيد في سنة ٤١٣ فيكون وفاه السيرافي أيضا في هذه الحدود.

( ١٨٦١ : أخبار الوكلاء الأربعة ) المذكورين لأبي عبد الله الجوهري أحمد بن محمد بن عياش صاحب مقتضب الأثر المتوفى سنة ٤٠١ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٦٢ : أخبار هشام بن الحكم ) ومناظراته للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١ ، ذكره في فهرس تصانيفه وكتبه المدرج في نجوم السماء.

( ١٨٦٣ : أخبار يحيى ) بن أم الطويل ، لأبي عبد الله الدبيلي محمد بن وهبان من مشايخ التلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥ ذكره النجاشي ، ويحيى هذا هو الذي طلبه الحجاج وأمر بقطع يديه ورجليه ثم قتله ، روى الكشي


عن أبي عبد الله الصادق 7 قال ارتد الناس بعد قتل الحسين 7 الا ثلاثة أبو خالد الكابلي ويحيى بن أم الطويل وجبير بن مطعم ثم إن الناس لحقوا وكثروا

( ١٨٦٤ : أخبار يحيى ) بن عبد الله بن الحسن المثنى بن الإمام الحسن المجتبى 7 لأبي الحسن الجواني علي بن إبراهيم مؤلف ( أخبار صاحب الفخ ) ذكره النجاشي ، ويحيى هذا هو أخ محمد وإبراهيم ابني عبد الله المحض والمعروف بصاحب الديلم ، كان مع الحسين بن علي ( الشهيد بفخ في يوم التروية سنة ١٦٩ ) في حرم مكة وأسر فيمن أسر وبعد الأسر قام بالدعوة واختار جبال الديلم وأجابه ملكها واحتال إليه هارون الرشيد وحبسه حتى مات في الحبس سنة ١٧٥ ،

( ١٨٦٥ : أخبار يزيد ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد الثقفي المنتقل إلى أصفهان والمتوفى سنة ٢٨٣ ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست.

( أخت الصحيفة ) هي الصحيفة الثانية السجادية للشيخ الحر كما يأتي.

( ١٨٦٦ : الاختبار ) في فقه الإمامية للقاضي نعمان المصري كما في بعض المواضع والظاهر أنه ( كتاب الاخبار ) له الذي تقدم ذكره وإنه اختصره العلامة الكراجكي وسماه بالاختيار من الاخبار كما يأتي.

( ١٨٦٧ : اختصار أسرار القاسمي ) في العلوم الغريبة للمولى فخر الدين الصفي علي بن الحسين بن علي الكاشفى البيهقي المعاصر تقريبا لشاه طهماسب الصفوي الذي توفي سنة ٩٨٤ ، قال صاحب الرياض رأيته في بعض البلاد ، ويأتي أن أسرار القاسمي لوالده المولى حسين الكاشفى الذي توفي سنة ٩١٠.

( ١٨٦٨ : اختصار إصلاح المنطق ) الوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين بن محمد بن يوسف من ولد بلاس بن بهرام جور وأمه فاطمة بنت الشيخ أبي عبد الله النعماني تلميذ الكليني وصاحب كتاب


الغيبة ، وتوفي الوزير في منتصف شهر رمضان سنة ٤١٨ ذكره النجاشي.

( ١٨٦٩ : اختصار الإقبال ) للشيخ عبد النبي بن الحاج علي الكاظمي المولود فيها سنة ١١٩٨ ، المدني الأصل الشيبي النسب ترجم نفسه كذلك في كتابه تكملة نقد الرجال توفي بجويا من قرى بشاره من جبل عامل في خامس ذي القعدة سنة ١٢٥٦ ، كما كتب ولده الشيخ جعفر بن عبد النبي في حاشية تكملة النقد ، ونسخه الاختصار بخط مؤلفه عند سبطه العلامة السيد محسن بن السيد مهدي بن السيد صالح الحكيم الطباطبائي النجفي فإن أمه بنت الشيخ جعفر المذكور وقف النسخة المؤلف لأولاده أوله ( الحمد لله الذي دعانا إلى دعائه وجعل ذلك وسيلة إلى نيل سعادته ) وكتب بخطه على حاشية أول النسخة أن شطرا منه اختصار للإقبال ثم تعذر عليه تحصيل النسخة فجمع البقية من سائر كتب الأصحاب ويظهر من المراجعة إليها أن الاختصار من عمل أول المحرم إلى آخر جمادى ثم منه إلى آخر السنة مأخوذ من سائر الكتب وفرغ منه في النصف من ربيع الأول سنة ١٢٥٤ واستنسخ عنه سبطه المذكور نسخه أخرى بخطه.

( ١٨٧٠ : اختصار البرهان ) في علم الميزان لبعض الأصحاب أوله ( الحمد لله الذي جعل بداية البرهان على قدرته ظهور الآيات البينات والصلاة والسلام على محمد وآله ما دامت الأرضون والسموات وعلى كل من يتبعه إلى يوم العرض بعد الممات أما بعد فلما رأيت كتاب البرهان في الصنعة للإمام المحقق الفيلسوف إيدمر بن عبد الله الجلدكي من أشرح الكتب وأشرفها ) رأيت نسخه ناقصة تنتهي إلى الباب التاسع عشر عند العلامة ميرزا محمد الطهراني ويأتي البرهان للجلدكي المذكور.

( ١٨٧١ : اختصار تفسير ) علي بن إبراهيم القمي ، للشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي بن الحسن بن محمد بن صالح الكفعمي اللويزي الجبعي الحارثي


المتوفى سنة ٩٠٥ ، قال في الرياض عندي مجموعة كبيرة بخطه فيها جملة من اختصاراته فرغ من بعضها سنة ٨٥٢ ومن بعضها سنة ٨٤٨ ، وعد منها هذا ويأتي غيرها من الاختصارات قريبا.

( ١٨٧٢ : اختصار الجعفريات ) المعروف بالأشعثيات ، للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن مكي الشهيد سنة ٧٨٦ يقرب من ثلث الجعفريات ، وقد كتبه عن خط الشهيد الشيخ شمس الدين محمد بن علي الجبعي جد الشيخ البهائي في مجموعته الموجودة في طهران.

( ١٨٧٣ : اختصار جوامع الجامع ) وهو التفسير الوسيط للمفسر أمين الإسلام الطبرسي والاختصار للشيخ إبراهيم الكفعمي المذكور آنفا ذكر صاحب الرياض أنه ضمن المجموعة الموجودة عنده.

( ١٨٧٤ : اختصار الحدود والحقائق ) في تعريف الألفاظ الشرعية للشيخ إبراهيم الكفعمي المذكور ، وهو ضمن المجموعة المذكورة وأصل كتاب الحدود والحقائق للسيد الشريف المرتضى علم الهدى كما ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء ولابن شهرآشوب أيضا كتاب أعلام الطرائق في الحدود والحقائق والظاهر أن الاختصار من أحد هذين الكتابين ،

( ١٨٧٥ : اختصار زبدة البيان ) المنتزع من تفسير مجمع البيان للطبرسي الزبدة للبياضي والاختصار للشيخ إبراهيم الكفعمي أيضا ، ضمن المجموعة المذكورة في الرياض.

( ١٨٧٦ : اختصار علل الشرائع ) تأليف الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ، للشيخ إبراهيم الكفعمي أيضا كانت عند صاحب الرياض في مجموعته.

( ١٨٧٧ : اختصار غريب القرآن ) تأليف محمد بن عزيز السجستاني ، للشيخ إبراهيم الكفعمي أيضا ضمن مجموعته المذكورة.


( ١٨٧٨ : اختصار غريب المصنف ) للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين بن محمد بن يوسف من ولد بلاس بن بهرام جور المتوفى في منتصف شهر رمضان سنة ٤١٨ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٧٩ : اختصار الغريبين ) تأليف الهروي ، للشيخ إبراهيم الكفعمي المذكور ضمن مجموعته المذكورة عند صاحب الرياض.

( ١٨٨٠ : اختصار قواعد الشهيد ) للشيخ إبراهيم الكفعمي المذكور ضمن مجموعته المذكورة.

( ١٨٨١ : اختصار كتاب الأوائل ) تصنيف أبي هلال العسكري نسبه إلى عسكر مكرم من كور الأهواز وكانت ولادته بها وهو الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران كما في معجم البلدان المتوفى سنة ٣٨٢ أو سنة ٣٩٥ كما في كشف الظنون قال ( وهو أول من صنف فيه ) ( أقول ) وهو اختصار الجزء الأول منه بإضافة زيادات حسنة عليه للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم العتائقي الحلي الغروي من طبقة فخر المحققين قال في الرياض بعد وصفه بما مر إنه فرغ منه سنة ٧٥٢ ( أقول ) رأيت جملة من تصانيف ابن العتائقي بخطه في الخزانة الغروية منها صفوة الصفوة الذي فرغ منه سنة ٧٨٧.

( ١٨٨٢ : اختصار كتاب بطليموس القلوذي ) للحكيم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى سنة ٤٤٠ صاحب كتاب الآثار الباقية ، نسبه إليه صاحب الرياض.

( ١٨٨٣ : اختصار الكون والفساد ) من تصنيف أرسطاطاليس للشيخ المتكلم المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي صاحب كتاب فرق الشيعة المطبوع وغيره ذكره النجاشي.

( ١٨٨٤ : اختصار لسان المحاضر والنديم ) للشيخ تقي الدين إبراهيم الكفعمي


المذكور آنفا ، ضمن مجموعته المذكورة وأصله للشيخ علي بن محمد بن يوسف بن ثابت كما صرح به الكفعمي عند النقل عنه في حواشي المصباح.

( ١٨٨٥ : اختصار المجازات النبوية ) تصنيف الشريف الرضي للشيخ إبراهيم الكفعمي أيضا ، ضمن المجموعة المذكورة.

( ١٨٨٦ : اختصار مغرب اللغة ) للمطرزي ، للشيخ إبراهيم الكفعمي أيضا ضمن مجموعته المذكورة.

( ١٨٨٧ : اختصار نزهة الألباء ) في طبقات الأدباء للكفعمي المذكور ، وهو أيضا ضمن المجموعة المذكورة.

( ١٨٨٨ : كتاب الاختصاص ) للشيخ أبي علي أحمد بن الحسين بن أحمد بن عمران المعاصر ، للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه المتوفى سنة ٣٨١ وقد استخرج منه الشيخ المفيد كتابه المعروف بالاختصاص الآتي ذكره ولم نعثر على أصل كتاب الاختصاص لأبي علي المذكور وانما الموجود المستخرج منه كما يأتي.

( ١٨٨٩ : كتاب الاختصاص ) للشيخ الصدوق بن بابويه ، حكى لي أمين الواعظين ميرزا إبراهيم بن محمد على الأصفهاني المولود سنة ١٢٧٥ أنه موجود عنده بأصفهان وقد سألته أن يكتب إلى خصوصياته ولكن انقطع عني خبره إلى أن توفي ;.

( ١٨٩٠ : كتاب الاختصاص ) أي المستخرج من الاختصاص الذي ألفه الشيخ أبو علي المذكور ـ للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ٤١٣ ، استخرجه من الاختصاص المذكور وأدرجه في كتابه الموسوم بالعيون والمحاسن على ما نبينه توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ١٠٥٥ ، ذكر كاتبها أنه كتبها عن مجموعة كلها مستخرجة من كتب القدماء وفيها هذا المستخرج من كتاب


الاختصاص لأبي علي المذكور استخرجه منه الشيخ المفيد ونسخه في مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران بخط الشيخ العالم المصنف أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسماعيل البحراني النجفي كتابتها سنة ١١١٨ وذكر في آخره أنه مختصر ـ من كتاب الاختصاص لأبي علي المذكور والكاتب هذا دون مجموعة نفيسة أخرى فيها عدة رسائل وكتب علمية وفوائد نافعة فرغ من كتابه بعض أجزائها سنة ١١٠٦ ، ونسخه ثالثة في النجف في مكتبة العلامة الأديب الشيخ محمد السماوي وهي بخط الحاج ميرزا محمد بن الحاج شاه محمد الأصفهاني المسكن كتابتها سنة ١٠٨٥ وعليها تملك الشيخ الحر سنة ١٠٨٧ ، ثم ولده الشيخ محمد رضا سنة ١١٠٥ ثم جمع آخر من العلماء وتقريرهم أنه للشيخ المفيد استخرجه من الاختصاص للشيخ أبي علي أحمد بن الحسين بن أحمد بن عمران ، والاختصاص للشيخ أبي علي أحمد بن الحسين بن أحمد بن عمران ، والاختصاص هذا من الكتب التي نقل عنها العلامة المجلسي في البحار وجعل رمزه ( ختص ) أوله ( الحمد لله الذي لا تدركه الشواهد ولا تراه النواظر ولا تحجبه السواتر ) إلى قوله ( هذا كتاب ألفته وصنفته وألعجت في جمعه وإسباغه وأقحمته فنونا من الأحاديث وعيونا من الاخبار ومحاسن من الآثار والحكايات في معان كثيره من مدح الرجال وفضلهم وأقدار العلماء ومراتبهم وفقههم ) والظاهر منه أنه عين خطبة العيون والمحاسن للمفيد وقد بدأ فيه بما استخرجه من كتاب الاختصاص لأبي علي المذكور فسمى المجموع به والا فهو عين كتابه العيون والمحاسن الذي ذكر اسمه وفهرس مطالبه في خطبة الكتاب وبعد ما مر من الخطبة ، قال الشيخ المفيد على ما هو رسم المؤلفين في ذكر اسمهم في أول كتبهم ما لفظه ( قال محمد بن محمد بن النعمان حدثني أبو غالب وجعفر بن قولويه عن محمد بن يعقوب ) ثم شرع أولا فيما استخرجه من كتاب الاختصاص لأبي علي المذكور ثم فيما استخرجه


من كتاب فضائل أمير المؤمنين 7 لابن داب ثم من كتاب الجنة والنار لسعيد بن جناح ثم تراجم جمع من الرجال ومدحهم وفضلهم وفوائد كثيره ينتهي بها الكتاب ، فهذا الكتاب الموجود هو عين العيون والمحاسن المصرح به في النجاشي وغيره واشتهر بالاختصاص باعتبار أول أجزائه ، قال في كشف الحجب ( قيل إن مؤلف الاختصاص هو جعفر بن الحسين المؤمن الذي تكرر اسمه في أوائل أسانيد هذا الكتاب ، لكن الظاهر من سياقه أنه من تصانيف الشيخ المفيد ) ( أقول ) جعفر هذا هو أبو محمد جعفر بن الحسين بن علي بن شهريار القمي المؤمن الذي توفي سنة ٣٤٠ ، بالكوفة بعد انتقاله من قم إليها كما ترجمه النجاشي ولم ينسب إليه الاختصاص مع أنه بمرآة وانما ذكر من كتبه المزار والنوادر فحسب ، فالظاهر أن الشيخ المفيد الذي ولد سنة ٣٣٨ أو سنة ٣٣٦ استخرج حديثه من أحد هذين الكتابين

( الاختلاجات ) يأتي في الرسائل متعددا منها للشيخ محمود عباس العاملي المعاصر المتوفى في بيروت أواخر ذي الحجة سنة ١٣٥٣ وهو مطبوع.

( ١٨٩١ : كتاب الاختلاف ) لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي المولود سنة ١٣٠ والمتوفى سنة ٢٠٧ ذكر ابن النديم أنه كان يتشيع حسن المذهب يلزم التقية ، وقال ( وكتاب الاختلاف يحتوي على اختلاف أهل المدينة والكوفة في الشفعة والصدقة والعمرى والرقبى والوديعة والعارية والبضاعة والمضاربة والغصب والسرقة والحدود والشهادات وعلى نسق كتب الفقه ما يبقى )

( ١٨٩٢ : اختلاف أبي وابن مسعود ) في ليلة القدر وطرق ذلك ، للقاضي أبي بكر الجعابي محمد بن عمر بن محمد بن سالم المولود سنة ٢٨٤ ، والمتوفى سنة ٣٥٥ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٩٣ : اختلاف أصول المذاهب ) للقاضي نعمان المصري قال في كشف الظنون إنه ألفه لنصرة مذهبه ( أقول ) لعله اختلاف الفقهاء الآتي.


( ١٨٩٤ : اختلاف الحج ) للثقة الجليل أبي محمد يونس بن عبد الرحمن مولى آل يقطين من أصحاب الكاظم والرضا 8 وممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه وكتبه أكثر من ثلاثين ، ذكره النجاشي.

( ١٨٩٥ : اختلاف الحديث ) للشيخ الثقة الجليل أبي أحمد محمد بن أبي عمير زياد بن عيسى البغدادي المتوفى سنة ٢١٧ وقد صنف أربعة وتسعين كتابا ذكره النجاشي.

( ١٨٩٦ : اختلاف الحديث ) لأبي محمد يونس بن عبد الرحمن المذكور ذكره الشيخ في الفهرست.

( ١٨٩٧ : اختلاف الشيعة والمقالات ) لأبي عيسى محمد بن هارون الوراق ، ذكره النجاشي ، يروي عنه محمد بن أحمد بن يحيى صاحب نوادر الحكمة المعروف بدبة شبيب ، وقد عقد المحقق الداماد في رواشحه الراشحة الثامنة في أحوال أبي عيسى الوراق المذكور.

( ١٨٩٨ : اختلاف الفقهاء ) للقاضي أبي حنيفة نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور قاضي مصر والمتوفى بها سنة ٣٦٧ نقله ابن خلكان عن ابن ذولاق في كتابه أخبار مصر قائلا إنه ينتصر فيه لأهل البيت : ( أقول ) ولعله عين ما عبر عنه في كشف الظنون باختلاف أصول المذاهب.

( ١٨٩٩ : اختلاف الناس في الإمامة ) لأبي محمد هشام بن الحكم الكوفي المولد المنتقل إلى بغداد سنة ١٩٩ ، ويقال إن في هذه السنة مات كذا ذكره النجاشي.

( ١٩٠٠ : اختلاف النحويين ) لإمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب القزويني الرازي المتوفى بالمحمدية سنة ٣٧٥ ، وهو صاحب مجمل اللغة وفقه اللغة وغيرهما ، ذكره السيوطي في بغية الوعاة.

( ١٩٠١ : الاختلافات ) بين الشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد


المتوفى سنة ٤١٣ ، والسيد الشريف المرتضى علم الهدى المتوفى سنة ٤٣٦ في بعض المسائل الكلامية ، للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣ ، والمدفون بقم ، أنهى الخلاف بينهما إلى خمس وتسعين مسألة ، وقال في آخرها لو استوفيناها كلها لطال الكتاب ، نسبه إليه كذلك السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتابه كشف المحجة.

( ١٩٠٢ : الاختلافات ) في بعض المسائل للشيخ الإمام العلامة اللغوي رضي الدين أبي منصور عميد الرؤساء هبة الله بن حامد الحلي المتوفى سنة ٦٠٩ أو سنة ٦١٠ والمذكور في « ص ، ٢٦٢ » إجازته لجد السيد تاج الدين سنة ٦٠٣ نسب الكتاب إليه كذلك في بعض المآخذ المعتمدة ، ولكن لم أجد التصريح به كذلك في ترجمته في بغية السيوطي ولا غيره ، نعم قال الشهيد في الذكرى في باب الوضوء عند البحث عن الكعب ما لفظه ( قال العلامة اللغوي عميد الرؤساء في كتابه الكعب هاتان العقدتان في أسفل الساقين ) ثم قال الشهيد بعد كلام له ( وأكثر عميد الرؤساء في الشواهد على أن الكعب هو الناشز في سواء ظهر القدم ) وظاهر استدلال الشهيد لمعنى الكعب لغة بقول العلامة اللغوي في كتابه إن كتابه هذا في اللغة ولعله في اللغات المختلفة فيها التي لا بد للفقيه من استنباطها مثل الكعب والغناء وغيرهما وعبر عنه بالاختلافات وعلى كل فليس عنوانه كتاب الكعب كما يظهر من العلامة الأنصاري في كتاب الطهارة في مسألة الكعب وتبعه شيخنا العلامة النوري في الخاتمة.

( ١٩٠٣ : الاختيار ) في أدعية الليل والنهار ، للسيد الأجل جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد الطاوس أخ رضي الدين علي بن طاوس أبا وأما والمتوفى بعده في حدود سنة ٦٧٣ وقبره بالحلة يعرف بقبر أبي الفضائل ترجمه تلميذه ابن داود في


رجاله وقال تصانيفه تمام اثنين وثمانين مجلدا من أحسن التصانيف وعد منها الاختيار كما ذكر ، لكن في بعض النسخ الاخبار وأظنه مصحف الاختيار وعلى كل فهو غير كتاب عمل اليوم والليلة له ، لأن ابن داود ذكر كل واحد منهما مستقلا في فهرس كتبه والمستفاد منه أن الاختيار في خصوص الأدعية والثاني في مطلق الأعمال ، ومن تصانيفه الموجودة بناء المقالة وعين العبرة الآتيين.

( ١٩٠٤ : الاختيار من الاخبار ) للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ وهو اختصار لكتاب الاخبار الذي ألفه القاضي نعمان المتوفى بمصر سنة ٣٦٧ وكتاب الاخبار يجري مجرى اختصار دعائم الإسلام له فالاختيار اختصار لاختصاره كما يظهر من فهرس كتب الكراجكي.

( ١٩٠٥ : الاختيار من شعر أبي تمام ) حبيب بن أوس الطائي المتوفى حدود سنة ٢٣١ لأبي القاسم الحسين بن علي المشهور بالوزير المغربي المتوفى سنة ٤١٨.

( ١٩٠٦ : الاختيار من شعر البختري ) أبي عبيدة الوليد بن عبيد الطائي المولود سنة ٢٠٦ والمتوفى سنة ٢٨٤ للوزير المغربي المذكور ذكره النجاشي مع ما قبله.

( ١٩٠٧ : الاختيار من شعر القبائل ) لأشعر الشعراء أبي تمام حبيب بن أوس الطائي ولد في أواخر عصر الرشيد سنة ١٨٨ أو ١٩٠ أو ١٩٢ وتوفي أيام الواثق وعصر الجواد 7 في سنة ٢٢٨ أو ٢٣١ أو ٢٣٢ ذكره ابن النديم وقال إن شعره لم يزل غير مؤلف إلى أن عمله الصولي على الحروف وعمله علي بن حمزة الأصفهاني على الأنواع ، وله الاختيارات من شعر الشعراء وهو غير هذا كما يأتي أيضا عن ابن النديم.


( ١٩٠٨ : الاختيار من شعر المتنبي ) أبي الطيب أحمد بن محمد بن الحسين الجعفي ولد بالكوفة سنة ٣٠٣ وقتل سنة ٣٥٤ أيضا للوزير المغربي المذكور عبر عنه النجاشي باختيار شعر المتنبي والطعن عليه.

( ١٩٠٩ : الاختيار من المصباح ) الذي ألفه الشيخ الطوسي ، للسيد علي بن حسان بن باقي القرشي ، ذكر اسمه كذلك في الجزء الثاني منه كما في الرياض لكن العلامة المجلسي ينقل عنه في البحار بعنوان علي بن الحسين بن باقي القرشي وقال صاحب الرياض رأيت منه نسخا وفي آخر بعض نسخه أنه فرغ من تأليفه سنة ٦٥٣ ( أقول ) فهو معاصر للسيد ابن طاوس صاحب الإقبال الذي ألفه سنة ٦٥٠ ، أوله ( الحمد لله ولي الحمد ومستحقه وصلاته وسلامه على خير خلقه محمد النبي الأمي الهاشمي المكي المدني إلى قوله إني عمدت إلى المصباح الكبير لشيخنا الطوسي فاخترت كلما ذكره من الأدعية المختصة من عمل يوم وليلة من الفرائض والسنن وما جاء في عمل السنة والأسبوع وأضفت إلى ذلك أدعية وجدتها زيادة على ما اخترتها وجعلتها في مظانها وحذفت منه ما لا يحتاج إلى ذكره من الخطب والمناسك والفقه.

( ١٩١٠ : اختيار البكر من الثيب ) من شعر أبي الحسن بن أبي الطيب أو ( الأحسن من شعر علي بن الحسن ) الباخرزي النيسابوري المقتول بها في مجلس الأنس سنة ٤٦٧ ، للشيخ الإمام أوحد الزمان أبي الوفاء محمد بن محمد بن القاسم الأخسيكتي ، قال في معجم البلدان كان إماما في اللغة والتاريخ وتوفي بعد سنة ٥٢٠ ، وترجمه السيوطي في البغية أيضا ولم يتعرضا لمذهبه لكن خطبة الكتاب هكذا ( الحمد لله مستحق الحمد ووليه والصلاة والسلام على نبيه وعلى الطاهرين من آله ما تسلسل طرز القفر بآله ) رأيته ضمن مجموعة عتيقة وفيها ( الفضل المنيف في المولد الشريف ) وفي آخره إجازة خليل بن أيبك الصفدي بخطه سنة ٧٥٩ لجمع ممن قرءوه عليه فراجعه.


( ١٩١١ : اختيار حقايق الخلل ) في دقائق الحيل ، للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم العتائقي المعروف بابن العتائقي ـ نسبه إلى العتائق قرية بقرب الحلة المزيدية ـ وهو معاصر للشهيد الأول ، وله أيضا شرح النهج في ثلاثة مجلدات فرغ من ثالثها سنة ٧٨٠ ، وكتب عليه بخطه إجازة لمن قرأ الشرح عليه سنة ٧٨٦ ، ونسب الاختيار المذكور إليه الشيخ إبراهيم الكفعمي في كتابه مجموع الغرائب ، قال في الرياض إن أصل هذا الكتاب يعني حقايق الخلل لغير هذا الشيخ وهو قد اختاره.

( ١٩١٢ : اختيار الرجال ) لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي البغدادي الغروي المولود سنة ٣٨٥ والمتوفى سنة ٤٦٠ ، هو الرجال المتداول المشهور برجال الكشي المطبوع سنة ١٣١٧ الذي ذكر في أوله الأحاديث السبعة في فضل الرواة وأول السبعة حديث أبي عبد الله 7 ( اعرفوا منازل الرجال منا على قدر رواياتهم عنا ) وهو مختار من رجال الكشي الذي اسمه معرفة الناقلين ، كما ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء ، وكانت فيه أغلاط كثيره كما ذكره النجاشي ، فجرد شيخ الطائفة ما فيه من الأغلاط وهذبه فسمى اختيار الرجال ، وقد أملاه الشيخ على تلاميذه في المشهد الغروي ، وكان بدء إملائه يوم الثلاثاء السادس والعشرين من صفر سنة ٤٥٦ ، كما حكاه السيد رضي الدين علي بن طاوس في فرج المهموم عن نسخه خط الشيخ المصرح فيها بأنه اختصار كتاب الرجال لأبي عمرو محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي واختياره ، ولما لم يكن للاختيار ترتيب يسهل التناول منه عمد جمع من العلماء على ترتيبه منهم السيد يوسف بن محمد بن زين الدين الحسيني الشامي والمولى عناية الله بن علي القهپائي ، والشيخ داود بن الحسن الجزائري ويأتي ذكر الجميع بعنوان الترتيب وأصح ما رأيت النسخة التي اشتراها سيدنا العلامة الحسن


صدر الدين من ورثة العلامة ميرزا يحيى بن ميرزا شفيع الأصفهاني وهي بخط الشيخ نجيب الدين تلميذ صاحب المعالم وشاركه أستاذه في كتابه بعض صفحاته وقد كتباها عن نسخه بخط الشهيد الأول المنقولة عن نسخه كان عليها تملك السيد أبي الفضائل أحمد بن طاوس وهي كانت بخط علي بن حمزة بن محمد بن شهريار الخازن ، وفرغ من كتابتها بالحلة سنة ٥٦٢ ، وكتب ميرزا يحيى المذكور بخطه مقدار صفحة في آخر النسخة في بيان خصوصيات الكتاب وهو دال على كمال فضله وتبحره.

( ١٩١٣ : اختيار القرآن ورواياته ) كما في فهرس الشيخ الطوسي نقلا عن ابن النديم ، لكن الموجود في فهرس ابن النديم اختيار القرآن ولم يعطف عليه شيء وهو لأبي الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي المفسر من مشايخ ثقة الإسلام الكليني الذي توفي سنة ٣٢٨.

( ١٩١٤ : اختيار المذهب فيما يصحبه الإنسان من الذهب ) للعلامة السيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير محمد معصوم القزويني المتوفى سنة ١٢٠٨ وهو من مشايخ سيدنا آية الله بحر العلوم ، قال في إجازته له سنة ١١٩٣ إن له كتابا سماه بالدر الثمين في الرسائل الأربعين التي إحداها اختيار المذهب هذا.

( ١٩١٥ : الاختيارات من شعر الشعراء ) لأشعر الشعراء ومادح أهل البيت : أبي تمام حبيب بن أوس الطائي المتوفى سنة ٢٢٨ ، أو بعدها بثلاث سنين أو أربع كما مر في كتابه الاختيار من شعر القبائل وهو غير هذا وقد ذكرهما ابن النديم.

( ١٩١٦ : الاختيارات من كتاب أبي عمرو الزاهد في الحديث ) للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ صرح به نفسه في كتابه الإجازات ، وأبو عمرو الزاهد المطرز اللغوي غلام ثعلب


محمد بن عبد الواحد بن أبي هاشم ، ولد سنة ٢٦١ وتوفي سنة ٣٤٥ ، ( أقول ) لعله اختيار من كتاب مناقبه الذي أخرج السيد بن طاوس في كتابه سعد السعود كثيرا من أخباره ، وينقل عنه السيد حسين بن مساعد الحسيني الحائري أيضا في كتابه تحفه الأبرار.

( ١٩١٧ : اختيارات الأيام ) الفارسي الصغير في خمسمائة بيت للعلامة المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ أو سنة ١١١١ ، حكاه في الفيض القدسي عن فهارس تصانيفه الفارسية مصرحا بأنه غير الكبير الآتي ذكره.

( ١٩١٨ : اختيارات الأيام والساعات الكبير ) الفارسي المرتب على عدة فصول أولها في اختيارات أيام الشهور وأوله ( الحمد لله رب العالمين ) وهو أيضا للعلامة المجلسي المذكور طبع مكررا رأيت منه نسخه في كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري كتابتها سنة ١٠٧٨ ، وعليها بخط كاتب النسخة أنه لمولانا محمد باقر المجلسي ، وحكى شيخنا العلامة النوري في الفيض القدسي أنه كتب العلامة المجلسي بخطه إجازة لتلميذه المولى إبراهيم الجيلاني في آخر مجموعة من رسائله وفيها الوجيزة وميزان المقادير والرضاعية ورسالة الشكوك واختيارات الأيام والساعات المذكور.

( ١٩١٩ : اختيارات الأيام ) والسعد والنحس منها ومن الليالي والساعات للمحقق آقا جمال الدين محمد بن العلامة المحقق آقا حسين بن جمال الدين الخوانساري الأصفهاني المتوفى سنة ١١٢٥ كتبه لشاه سليمان الصفوي الذي مات سنة ١١٠٥ ورتبه على ثلاثة فصول وخاتمة ذكر فيها جملة مما يدفع بها النحوسة من الأعمال الواردة الشرعية وبعض الأوراد والأدعية أوله ( الوان ازهار ستايش وأقسام انهار نيايش كه بتحريك نسيم بيان ) رأيته ضمن مجموعة في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي.

( ١٩٢٠ : اختيارات الأيام والساعات ) بالفارسية ، للمولى محمد صادق بن معز الدين


لا أعلم عصره معينا ، أوله ( الحمد لله المنفرد بخلق الليالي والأيام المتفرد بصفات الجلال والإكرام ) انتزعه من الدروع الواقية لابن طاوس وترجم أولا ما رواه السيد في الدروع مرسلا عن الصادق 7 في بيان السعد والنحس من الأيام من أول يوم من الشهر إلى آخره وبعد ذكر الأيام ترجم ما أورده السيد من كلام سلمان الفارسي وبعد الفراغ من ترجمه الجميع أورد خاتمة فيها خمس فوائد في ما يدفع النحوسة وتقسيم أيام الأسبوع على الأنبياء والأئمة والكواكب وتقسيم ساعات النهار وغير ذلك وينقل فيه عن الجامع العباسي للشيخ البهائي والنسخة منضمة إلى مقباس المصابيح للعلامة المجلسي ، والظاهر أن المؤلف من المعاصرين له رأيتها في بعض مكتبات كربلاء وعليها حواش من المؤلف كثيره دالة على غزارة علمه وفضله.

( ١٩٢١ : اختيارات بديعي ) في الطب للطبيب الماهر المعروف بالحاج زين العابدين العطار واسمه علي بن الحسين الأنصاري واشتهر بالحاج زين العابدين كتبه باسم السلطان بديع الجمال ولذا عرف باسمه في سنة ٧٧٠ ، أوله ( امداد حمد بى عد وأعداد سپاس بى قياس مبدعى را ) وهو مرتب على مقالتين في الأدوية المفردة والأدوية المركبة ، رأيته في كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري ، وينقل عنه في مخزن الأدوية المؤلف سنة ١١٨٥ ، ونسخه أخرى من موقوفات المولى سميع الأصفهاني في الحسينية بالنجف ونسخه في الخزانة الرضوية بخط محمد بن مسعود إلياس الطبيب كتابتها سنة ٨٤٤ ، ويأتي إصحاح الأدوية لولد المؤلف الحسين بن علي.

( اختيارات قاسمي ) الموسوم بدستور الأطباء في الطب يأتي.

( ١٩٢٢ : اختيارات المنطق ) في التصوف للسيد علي بن شهاب الدين محمد الهمداني المتوفى سنة ٧٨٦ موجود في مكتبة حالت أفندي كما ذكر في فهرستها.

( ١٩٢٣ : اختيارات المهمات ) بحسب تحويلات القمر في البروج الاثني عشر


نظما فارسيا للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ أورده بتمامه نجيب الدين الأصفهاني في كتابه أصول الملحمة المطبوع سنة ١٣٠٦.

( ١٩٢٤ : اختيارات النجوم ) لأبي نصر بن علي القمي ، ذكره في كشف الظنون في عنوان الاختيارات وذكر بعده اختيارات أبي نصر القبيسي.

( ١٩٢٥ : اختيارات النجوم ) للمولى الواعظ الكاشفى الحسين بن علي البيهقي المتوفى سنة ٩١٠ ، فارسي في مقدمه ومقالتين وخاتمة ، ذكره في كشف الظنون ( أقول ) هو أحد السبعة الكاشفية واسمه لوائح القمر كما يأتي.

( ١٩٢٦ : اختيارات النجوم ) فارسي منثور لخواجه نصير الملة والدين الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ وهو مبسوط وغير نظمه المذكور سابقا ، موجود في خزانة كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ١٩٢٧ : اختيارات النجوم ) فارسي مرتب على فصول ، للمولى مظفر بن محمد قاسم الجنابذي معاصر شاه عباس وشارح ( بيست باب ) سنة ١٠٠٤ رأيت الفصل الرابع منه ضمن مجموعة منتخبات للمولى محمد أمين بن الحاج فرج الله التستري ، كلها بخطه فرغ من بعض أجزاء المجموعة سنة ١١٦٣ ، انتخب فيها خصوص الفصل الرابع منه وهو غير اختيارات المظفري للقطب الشيرازي الذي ألفه لمظفر الدين بولق أرسلان كما في كشف الظنون والمجموعة في الخزانة الحسينية بالنجف من موقوفات المولى علي محمد النجف آبادي (أخذ الأجرة على الواجب ) يأتي في الرسائل.

( ١٩٢٨ : أخذ الثأر ) في أحوال المختار بن أبي عبيد الثقفي المقتول سنة ٦٧ ، ويعبر عنه أيضا بذوب النضار في شرح الثأر كما يأتي ، للشيخ نجم الدين جعفر بن نجيب الدين أبي إبراهيم محمد بن جعفر بن أبي البقاء هبة الله بن نما الحلي الربعي الذي يروي والده يعني الشيخ نجيب الدين عن الشيخ


شمس الدين محمد بن أحمد بن صالح القسيني كما صرح هو في إجازته للشيخ طومان وقال أجازني السيد فخار بن معد سنة ٦٣٠ وأنا صبي أباشر خدمته فتكون سنة ٦٣٧ أوائل بلوغه والشيخ نجم الدين جعفر معاصر للقسيني هذا ومعاصر أيضا للسيد علي بن طاوس المتوفى سنة ٦٦٤ والمحقق الحلي المتوفى سنة ٦٧٦ وأبي الفضائل أحمد بن طاوس المتوفى سنة ٦٧٣ حيث إنهم جميعا يروون الحديث عن والده نجيب الدين أبي إبراهيم محمد بن نما.

( أخذ الثأر ) المعبر عنه بأخبار المختار مر متعددا بعنوان الاخبار.

( أخذ الثأر ) الموسوم بأصدق الاخبار يأتي.

( أخذ الثأر ) الموسوم بالثارات أو قصص الثأر يأتي.

( أخذ الثأر ) الموسوم بنور الابصار يأتي كما يأتي حمله مختارية ، ويأتي مختار نامه متعددا.

( ١٩٢٩ : أخذ كسرى رهن العرب ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره ابن النديم.

( ١٩٣٠ : اخسأ ) أو الجواب ، مناظرات مذهبية بلغة أردو طبع بالهند. أخلاق آقا بزرگ ) للمولى محمد صالح الشهير بآقا بزرگ يأتي بعنوان أخلاق محمد صالح.

( أخلاق ميرزا آقا خان ) اسمه أخلاق مظفري يأتي.

( ١٩٣١ : أخلاق ابتدائي ) لخواجه غلام الحسنين الپاني پتي الهندي المعاصر طبع بلغة أردو وفيه إثبات التوحيد من صنائع الله وله معيار الأخلاق أيضا يأتي.

( أخلاق ميرزا إبراهيم ) اسمه أخلاق مصور يأتي.

( أخلاق ابن مسكويه ) الموسوم بطهارة الأعراق في علم الأخلاق يأتي.


( أخلاق أبي علي بن سينا ) الموسوم بالبرء الأتم كبير في مجلدين كما يأتي وكذا رسالة العهد ، ورسالة الأخلاق المطبوعتان في الجوائب سنة ١٢٩٨.

( ١٩٣٢ : أخلاق أبي القاسم الكوفي ) وهو أبو القاسم علي بن أحمد بن موسى بن محمد التقي الجواد 7 المتوفى سنة ٣٥٢ ، المدفون بكرمي من ناحية فسا من توابع شيراز ، قال صاحب الرياض ( إن كتاب الأخلاق له موجود عندي حسنة الفوائد ) والنجاشي عبر عنه بكتاب الآداب ومكارم الأخلاق وقد مر.

( ١٩٣٣ : الأخلاق في اثني عشر بابا ) فارسي لبعض الأصحاب بدأ في الأبواب الخمسة الأولى منها بالحكام الخمسة على الإنسان ، فالباب الأول في العقل ، والثاني في الشرع ، والثالث في الطبع ، والرابع في العادة ، والخامس في العرف ، ثم تكلم في بقية الأبواب في الأخلاق إلى تمام الاثني عشر ، وتاريخ كتابته سنة ١٠٦٩ ، يوجد ضمن مجموعة عند العلامة السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي.

( أخلاق المولوي أحمد التتوي ) يأتي بعنوان أخلاق التتوي.

( أخلاق المولى أحمد النراقي ) اسمه معراج السعادة يأتي.

( ١٩٣٤ : أخلاق أحمدي ) بلغة أردو طبع في المطبعة الجعفرية بلكهنو كما في قائمتها فراجع.

( ١٩٣٥ : أخلاق أحمدي ) رواية فارسية مبسوطة على طريق السؤال والجواب بين ولد ووالده ، لميرزا محمد تقي التاجر الهمداني المتوفى حدود سنة ١٣٤٠ صاحب إحقاق الحق في رد البابية كما مر ، سماه بفضائل الفقراء وفضائل الأغنياء أيضا رأيته في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي الأخوي بطهران.

( ١٩٣٦ : أخلاق أخوت ) فارسي مطبوع بإيران.

( ١٩٣٧ : الأخلاق في أربع مقالات ) لبعض الأصحاب ، أوله ( الحمد لله إلى


قوله والصلاة على رسوله محمد وآله وبعد فهذا مختصر في علم الأخلاق مرتب على أربع مقالات ، المقالة الأولى في النظري منه ، الخلق ملكة يصدر عنها الأفعال النفسانية من غير رؤية ويمكن تغييره ، للتجربة ولورود الشرع وقوى النفس ثلاث النطق والغضب والشهوة ) وقد شرحه مزجا المولى عبد الله بن محمد الشمس الجيلاني ونسخه الشرح الموقوفة في سنة ٩٩١ ، في خزانة كتب الحسينية في النجف.

( أخلاق الأسترآبادي ) يأتي بعنوان أخلاق محمد تقي.

( ١٩٣٨ : أخلاق إسلامي ) فارسي لميرزا فضل الله ملك الواعظين ابن الشيخ جمال الدين بن الشيخ محمد تقي بن العلامة المولى محمود العراقي الميثمي الطهراني المولود سنة ١٣٢١ رأيته عنده بطهران.

( ١٩٣٩ : أخلاق الأشراف ) فارسي في سبعة أبواب لبعض الأصحاب ، ألفه في سنة ٧٥١ ، أوله ( شكر نامحصور وحمد نامحدود ) طبع في بمبئي.

( أخلاق ألموتي ) يأتي بعنوان أخلاق محمد يوسف الألموتي.

( ١٩٤٠ : أخلاق الأولياء ) للمولى أبي الحسن بن محمد كاظم المعاصر صاحب ينابيع الحكمة المطبوع سنة ١٣٠٤ منظوم فارسي كما ذكره في ينابيعه ،

( ١٩٤١ : أخلاق الأهري ) لميرزا محمود الأهري النجفي المتوفى بها سنة ١٣٣٦ ، سلك فيه مسلك العرفاء أوله ( الحمد لله العليم الحكيم ) رتبه على فاتحة وواسطة وخاتمة الفاتحة فيما فتح وفاح من نسائم الملكوت على شمائم الناسوت في معنى السفر ومغزى السير رأيته عند تلميذه السيد شهاب الدين المشهور بآقا نجفي التبريزي نزيل قم الآن.

( ١٩٤٢ : أخلاق بحراني ) للشيخ حسين بن علي بن صادق البحراني رأيته في مكتبة سيدنا العلامة الحسن صدر الدين الكاظمي وكان يستحسنه كثيرا ويقول ( ما رأيت كلاما أحسن من كلامه في باب الأخلاق اللهم الا بيانات


جمال السالكين السيد رضي الدين علي بن طاوس ) وذكر في التكملة أن مؤلفه من متأخري المتأخرين من فقهاء النجف وعلمائها في الحديث والرجال.

( ١٩٤٣ : أخلاق تاج العلماء ) للسيد علي محمد ابن سلطان العلماء السيد محمد النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣١٢ ، ذكره العلامة السيد علي نقي بعنوان رسالة في الأخلاق.

( ١٩٤٤ : أخلاق التتوي ) للمولوي أحمد بن القاضي نصر الله الدبيلي التتوي السندي المستبصر على ما ذكره القاضي نور الله الشهيد سنة ١٠١٩ في مجالس المؤمنين ، وقال ( وقد ختم له بالشهادة في لاهور ودفن هناك ببقعة مير حبيب الله ) وكانت شهادته بعد سنة ١٠١٠ التي انتهى إليها كتاب تاريخه الموسوم بألفي الذي اختصره في أحسن القصص كما مر.

( ١٩٤٥ : أخلاق للمولى محمد تقي ) بن عبد الوهاب الأسترآبادي المجاور للمشهد الرضوي والمتوفى بها سنة ١٠٥٨ ، كما أرخه الشيخ الحر في أمل الآمل فما ورد في كشف الحجب المطبوع من أن وفاته سنة ١١١٠ ، من غلط الناسخ لأن في أمل الآمل صرح بوفاته في سنة ١٠٥٨ ، مع أنه ألف الأمل سنة ١٠٩٧ وتوفي الشيخ الحر سنة ١١٠٤.

( أخلاق جلالي ) اسمه لوامع الإشراق في مكارم الأخلاق يأتي.

( أخلاق جواهري ) اسمه جواهر الأخلاق للسيد محمود يأتي.

( ١٩٤٦ : أخلاق حسن ) بلغة أردو طبع بالهند كما في فهرس مطبوعاتها.

( ١٩٤٧ : أخلاق السيد حسين ) بن الأمير إبراهيم بن الأمير معصوم بن محمد فصيح بن الأمير أولياء الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٠٨ ، وهو شيخ إجازة آية الله بحر العلوم ، فارسي وجيز رأيته عند العلامة السيد شهاب الدين الشهير بآقا نجفي التبريزي.

( أخلاق الشيخ حسين البحراني ) مر بعنوان أخلاق البحراني.


( ١٩٤٨ : أخلاق ) السيد حسين بن رضي الدين محمد الحسيني المظفري اللاجوردي الكاشاني المولود سنة ١٢١٥ والمتوفى سنة ١٢٨٥ ، قال ولده العلامة السيد محمد الكاشاني الحائري إنه ملمع عربي وفارسي يقرب من أربعة آلاف بيت يوجد في كتبه.

( ١٩٤٩ : أخلاق حسيني ) فيما ترتب على شهادته 7 من النتائج الأخلاقية للمولوي غلام الحسنين الپاني پتي المعاصر وهو بلغة أردو مطبوع

( ١٩٥٠ : أخلاق حسينية ) للمفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي المتوفى بلكهنو في الخامس والعشرين من رجب سنة ١٣٠٦ فارسي في ترجمه أستاذه السيد حسين بن السيد دلدار علي ، وهو غير كتابه أوراق الذهب في ترجمه أستاذه المذكور كلاهما مذكوران في التجليات.

( ١٩٥١ : أخلاق راغب ) وهو أبو القاسم الحسين بن محمد بن الفضل بن محمد الأصفهاني المتوفى سنة ٥٦٥ كما في أخبار البشر ، نسب الكتاب إليه في كشف الظنون ، وترجمه صاحب الرياض في كل من قسمي الخاصة والعامة وذكر الاختلاف في أنه من أيهما ، وحكى عن الشيخ حسن بن علي الطبرسي في آخر أسرار الإمامة أنه جزم بكونه من حكماء الشيعة الإمامية والله العالم بالسرائر.

( ١٩٥٢ : أخلاق الزنجاني ) للعلامة ميرزا عبد الله بن أحمد الزنجاني المتوفى سنة ١٣٢٩ ، من تلاميذ آية الله المجدد سيدنا ميرزا محمد حسن الشيرازي يوجد عند تلميذه شيخ الإسلام الزنجاني.

( ١٩٥٣ : أخلاق سلطانى ) شرح وترجمه لطهارة الباطن من النخبة الفيضية للسيد نور الدين ابن المحدث الجزائري التستري المتوفى سنة ١١٥٨ كتبه بأمر شاه سلطان حسين الصفوي ، ذكره حفيده في تحفه العالم وابنه السيد عبد الله بن نور الدين في تذكرته.


( أخلاق الشبري ) يأتي بعنوان أخلاق السيد عبد الله شبر كما يأتي له ، أدب سلوك الدين ، وزاد العارفين ، ومكارم الأخلاق البهية ، ونهج السالكين ، كلها في الأخلاق.

( ١٩٥٤ : أخلاق شمسي ) للمولى حسن بن روزبهان الشيرازي كتبه باسم شمس الدولة محمد بعد ملاحظته للأخلاق الكاشفية المؤلف سنة ٩١٠ الموسوم بأخلاق محسني كما يأتي ، ورتبه على أربعة عشر بابا طبق عدد المعصومين : وفي أول الأبواب اقتصر على بيان أخلاق هذا السلطان وكرائم صفاته أوله ( نحمدك يا ذا الجود والفضل والإحسان ) رأيته ضمن مجموعة في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي الأخوي بطهران وليس هو أخا العامي الأصفهاني فضل بن روزبهان بن فضل الله الأصفهاني الذي فرغ من بعض تصانيفه بعد سنة ٩١٧ وفرغ من إبطال نهج الحق لآية الله العلامة سنة ٩٠٩ بعد خروجه من وطنه أصفهان ونزوله بكاشان وسمى كتابه بإبطال نهج الباطل فرده القاضي نور الله الشهيد سنة ١٠١٩ بكتابه إحقاق الحق في نقض إبطال الباطل.

( ١٩٥٥ : الأخلاق الصادقية ) للعلامة الشيخ محمد صادق ـ المدرس بمدرسة معين في طهران ـ ابن المولى أبي الحسن بن محمد الطهراني المتوفى سنة ١٣١٤ أقيم مدرسا بالمدرسة المذكورة بعد أخيه العلامة الكبير الحاج مولى حاج محمد المتوفى بعد أوبته عن الحج بين الحرمين قبيل الثلاثمائة بعد الألف وكان هو المنصوب للتدريس بها من قبل الباني والواقف دوست علي خان والد دوست محمد خان ( معير الممالك ) وهذا الكتاب كبير في مجلدات ثلاثة كانت عند ولد المؤلف العالم الفاضل الشيخ محمود المتوفى بطهران بعد أوبته من النجف الأشرف سنة ١٣٣٤.

( ١٩٥٦ : أخلاق المولى محمد صالح ) الشهير بآقا بزرگ ابن آقا عبد الباقي بن


المولى محمد صالح المازندراني الأصفهاني الذي كان صهر المولى محمد تقي المجلسي على ابنته ، والشارح لأصول الكافي ، والمحشي للمعالم والمتوفى سنة ١٠٨١ ، والمصنف كان سمي جده ، ونسب كتاب الأخلاق إليه سبطه المولى حيدر علي المجلسي في إجازته الكبيرة المعروفة برسالة أنساب المجلسيين

( ١٩٥٧ : أخلاق السيد عبد الله ) بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى بها سنة ١٢٤٢ ، أوله ( الحمد لله الذي أرشدنا إلى الدين القويم وهدانا إلى الصراط المستقيم ) مرتب على مقدمه وأربعة أركان ذات أبواب وفصول ذكر فيه أنه اختصره من كتابيه الموسومين بنهج السالكين وزاد العارفين وفرغ منه يوم السبت ثامن ربيع الثاني سنة ١٢٢٥ ، توجد النسخة عند حفيده العلامة السيد علي بن محمد شبر وعليها تملك السيد عبد الله بن الحسن بن السيد عبد الله المصنف.

( ١٩٥٨ : أخلاق علائى ) موجود في مكتبة لعله لي بإسلامبول كما في فهرسها ، ولعله المذكور في كشف الظنون فراجعه.

( أخلاق السيد علي بن شهاب الدين ) اسمه أخلاق محرم يأتي قريبا.

( ١٩٥٩ : أخلاق فارابي ) للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي المتوفى بدمشق سنة ٣٣٩ ، يظهر من كتابه آراء أهل المدينة الفاضلة كونه من الإمامية العدلية ، نسب الكتاب إليه الوزير جمال الدين القفطي في أخبار الحكماء « ص ٢٧٩ » ويوجد في مكتبة دار العلوم لندوة العلماء ونسختان منه في خزانة كتب أياصوفيا بعنوان ( الألفاظ الأفلاطونية وتقويم سياسة الملوكية ) والأخلاق ، كما ذكره في تذكره النوادر.

( أخلاق القزويني ) اسمه الغرة الغراء ، أو كشف الغطاء كما يأتي

( ١٩٦٠ : أخلاق كمالي ) مذاكرات أخلاقية بين آقا كمال ومعلمه الخبير ، فارسي مطبوع وهو الجزء الثاني من توحيد كمالي الفارسي المطبوع وهما


للعلامة السيد محمد بن السيد محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعروف بالعصار نزيل مشهد الرضا 7 لكنه ـ لمصالح في نظره ـ نسبه إلى أبي زوجته الفاضل الحاج محمد كريم التاجر الطهراني الشهير بصابوني المتوفى بعد سنة ١٣٣٠.

( ١٩٦١ : أخلاق كندي ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي من ولد محمد بن أشعث بن قيس الكندي ، قال السيد ابن طاوس في الجزء الخامس من كتابه فرج المهموم إنه من علماء الشيعة العارفين بالنجوم ، ثم حكى عن ابن النديم أنه ذكر ثمانية عشر كتابا له في النجوم سوى سائر تصانيفه التي ذكرها ابن النديم ومنها الأخلاق ، قال وإن رسالة الأخلاق هذه وصلت إلينا ( أقول ) في نسخه فرج المهموم سماه إسحاق بن يعقوب والظاهر أنه من اشتباه الناسخ في التقديم والتأخير وقد ذكر ابن النديم بقية نسبه إلى يعرب بن قحطان ، قال ويسمى فيلسوف العرب وذكر من تصانيفه مقدار ست صفحات وكذلك ترجمه القفطي في أخبار الحكماء بما يظهر أنه أخذه عن ابن النديم لكنه لم يصرح بالنقل عنه ولسكوت ابن النديم عن تاريخ وفاته سكت القفطي أيضا عنه بل لم يذكر وفاته على التعيين أحد ممن ترجمه نعم ، في الأعلام للزركلي ذكر أنه توفي نحو سنة ٢٦٠ ، ولعل منشأ تقريبه هو تعيين وفاه تلميذ الكندي وهو أبو معشر جعفر بن محمد البلخي المتوفى في الثامن والعشرين من شهر رمضان سنة ٢٧٢

( ١٩٦٢ : أخلاق محرم ) للسيد علي بن شهاب الدين بن محمد الحسيني الهمداني المتوفى سنة ٧٨٦ ، نسبه إليه في كشف الظنون ، ترجمه تلميذه السيد نور الدين جعفر البدخشي في كتابه خلاصة المناقب الذي أورد شطرا منه القاضي نور الله في مجالس المؤمنين.

( ١٩٦٣ : أخلاق محسني ) فارسي للمولى الواعظ الحسين بن علي الكاشفى


البيهقي المتوفى سنة ٩١٠ ، كما أرخه في الروضات وكشف الظنون ، وعليه فيكون هذا من أواخر تصانيفه لأنه يظهر منه أنه فرغ منه سنة ٩٠٧ وقد طبع مرة سنة ١٢٨٢ ، وأخرى سنة ١٢٩٨ ، كتبه باسم شاه سلطان حسين ميرزا بن بايقرا الخراساني وولده المحسن ميرزا ، وقال في تاريخه

أخلاق محسني بتمامى نوشته شد

تاريخ هم نويس ز أخلاق محسني

وذكر في الرياض في ترجمه الكاشفى أنه سمى أخلاقه هذا بجواهر الأسرار مشتملا على أربعين بابا فيظهر أن ( أخلاق محسني ) المطابق عدده بـ (٩٠٧) اسمه التاريخي.

( أخلاق محمود الأهري ) مر بعنوان أخلاق الأهري ، ومحمود الجواهري اسمه جواهر الأخلاق يأتي ، ومحمود التبريزي يأتي أيضا بعنوان نظام العلماء

( ١٩٦٤ : أخلاق مصور ) ( فارسي ) فيه حكايات أخلاقية مصورة بما يقرب إلى ذهن الأطفال وهي ترجمه عن الكتب الإفرنجية مع تنقيحات كثيره لميرزا إبراهيم خان صنيع السلطنة ابن ميرزا أحمد خان ، كتبه في عصر مظفر الدين شاه وطبع مكررا.

( ١٩٦٥ : أخلاق مصور مظفري ) فارسي لميرزا محمد علي خان المظفري صاحب علم الأشياء المظفري وغيره طبع بطهران سنة ١٣٤٧.

( ١٩٦٦ : أخلاق مظفري ) فارسي لآقا ميرزا آقا خان بن ميرزا أسد الله خان النوائي ، يخاطب بها ابنه ميرزا محمد علي نحو الوصية إليه بقوله ( اى پسر اى پسر ) وهكذا طبع بإيران سنة ١٣١٦.

( ١٩٦٧ : أخلاق منصوري ) لأستاد البشر الأمير غياث الدين منصور ابن صدر الحكماء وصدر الحقيقة الأمير صدر الدين محمد الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ ، هو سمي جده لأن والده صدر الحقيقة الشهيد سنة ٩٠٣ قرأ الشرعيات على أبيه غياث الدين منصور بن


صدر الدين محمد بن إبراهيم وهذا الكتاب غير رسالته في التصوف والأخلاق التي كتبها لولده شرف الدين علي بن منصور ويعبر عنه بشرف الآباء كما صرح به صاحب مجالس المؤمنين ، رأيته في كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري ، ( أوله :

حمد بى حد ز أزل تا بابد

احدى را كه جز أو نيست أحد

منشئى كه هر حرف كه از مبدأ إنشاء بواسطة قلم أعلى بر سر لوح نمايش هستى آمده رقم اسمى است از أسماء حسناي أو ) رتبه على مجلتين أولاهما في ماهية الإنسان وطريق نيله لسعادة الدارين في أربع تجليات ، وثانيتهما في تهذيب الأخلاق وسلوكه مع الخلائق والخلاق على تجليات أيضا وكل تجل على جلوات ، وعبر عن نفسه بغياث مشهور بمنصور ، وتعرض في أثنائه لكلام معاصره المولى جلال الدين الدواني المتوفى سنة ٩٠٧ في شرح هياكلة وأخلاقه وغيرهما كما هو دابة في جل تصانيفه ، وفي الخزانة الرضوية نسخه كتابتها سنة ٩٤٩ ، بخط محمود بن مسعود بن محمود.

( ١٩٦٨ : أخلاق المؤمن ) لأبي عبد الله موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب البجلي الثقة الجليل الملقب بمجلي من أصحاب الرضا 7 ، وله ثلاثون كتابا مثل كتب الحسين بن سعيد مع زيادة كتاب الجامع كما في الفهرست والنجاشي وجده معاوية بن وهب البجلي الثقة الجليل من أصحاب الصادق والكاظم 7.

( ١٩٦٩ : أخلاق المولى محمد مؤمن ) بن المولى عبد الغفور ، مرتب على فصول أوله ( الحمد لله خالق النفس وقواها ) رأيت النسخة المكتوبة سنة ١٢٣٩ في خزانة كتب سيدنا المجدد آية الله الشيرازي المتوفى سنة ١٣١٢ ، والمولى عبد الغفور هذا هو أخو المحقق الفيض الكاشاني وتلميذ خاله المولى نور الدين الكاشاني والسيد ماجد واستفاد من أخيه الفيض كما ترجمه صاحب


الرياض ، وقال في آخر ترجمته ( وولده المولى محمد الملقب بمؤمن الفاضل العالم المدرس الآن ببلدة أشرف ، وقد قرأ على عمه الفيض ) أقول تأليف الرياض كان من سنة ١١٠٧ إلى أن توفي مؤلفه حدود سنة ١١٣٠.

( ١٩٧٠ : أخلاق المؤمنين ) للشيخ محمد تقي المعروف بآقا نجفي بن العلامة الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي الأصفهاني المتوفى بها سنة ١٣٣١ ، أورده في آخر كتابه جامع الأنوار المطبوع سنة ١٢٩٧.

( ١٩٧١ : أخلاق مهذب الدين ) أحمد بن عبد الرضا المعاصر للمحدث الحر العاملي وهو مختصر يقرب من خمسين بيتا فيه الأخلاق الحسنة والأوصاف المستحسنة رأيته ضمن مجموعة من رسائله الكثيرة التي ألفها من حدود سنة ١٠٧٧ إلى سنة ١٠٨٥ من بدء توقفه بمشهد الرضا 7 وتوابعها في سنة ١٠٦٨ إلى أن تجول في البلاد وكان في حيدرآباد سنة ١٠٨٥ وهو مسجع ومقفى راعى فيه إيجاز المباني واختصار الألفاظ حتى كاد أن يعد من الألغاز والمجموعة عند العلامة الشيخ هادي بن الشيخ عباس كاشف الغطاء ، ونسخه خط يد المصنف في دكن في خزانة الآصفية كما يظهر من فهرسها.

( ١٩٧٢ : أخلاق الشيخ ناصر ) بن محمد الجارودي الخطي الراوي عن المولى أبي الحسن الشريف ، وميرزا عبد الله الأفندي صاحب الرياض والمعاصر للشيخ عبد الله السماهيجي وجرت بينهما الإجازة المدبجة كما صرح بها في منية الممارسين ، ذكره في أنوار البدرين.

( ١٩٧٣ : أخلاق ناصري ) فارسي لسلطان المحققين خواجه نصير الملة والدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ هو كترجمة وشرح لأخلاق ابن مسكويه الرازي الموسوم بطهارة الأعراق الذي مدحه خواجه نصير الدين بأبيات ، أولها :


بنفسي كتابا حاز كل فضيلة

وصار لتكميل البرية ضامنا

ولما كان الأصل في تهذيب الأخلاق فقط ضم إليه خواجه نصير الدين مقالتين لتدبير المنزل وسياسة المدن ورتب مجموعة على ثلاث مقالات في ثلاثين فصلا ، ذكر في أوله فهرس الفصول ، كتبه في قهستان في محبسه باسم أميرها وهو ناصر الدين عبد الرحيم ، وانتشرت نسخه عند الطلاب ثم بدا له بعد سنين تغيير ديباجته لاشتمالها على ما لا يرتضيه مما يناسب التقية فغيرها بما هو الموجود الآن ، أوله ( حمد بى حد ومدح بى عد لايق حضرت مالك الملكى باشد ) طبع مكررا منها سنة ١٣٢٠ ، رأيت نسخه كتابتها سنة ٦٧٦ في كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري وكتب الكاتب في آخرها الديباجة التي كتبها أولا تقية ، ويأتي تلخيصه الموسوم بتوضيح الأخلاق كما يأتي شرحه للفاضل عبد الرحمن بن عبد الكريم البرهانپوري ، شرحه لعالمگير شاه.

( أخلاق النراقي ) للمولى مهدي بن أبي ذر اسمه جامع السعادات يأتي.

( ١٩٧٤ : أخلاق نظام العلماء ) للمولى محمود بن محمد التبريزي معلم السلطان ناصر الدين شاه قاجار والمتوفى حدود سنة ١٢٧٠ ، كتبه بمشهد شاه عبد العظيم الحسني وفرغ منه في ليلة الجمعة حادي عشر ذي القعدة سنة ١٢٥٥ ووشحه باسم السلطان محمد شاه الغازي وبدأ فيه بمعرفة النفس وحفظ صحتها بالصوم والصمت وكذا سائر الجوارح ، وأثبت شعورها وشعور سائر الموجودات بالأدلة النقلية ، وبعد تمام الرسالة سأله السيد أبو القاسم المازندراني الشهير بالسيد محمد المجتهد أن يقيم دليلا عقليا لشعور كافة الموجودات فألحق الدليل العقلي وأردفه بقصيدة من إنشائه في تهنئة النور الباهر والحكيم الماهر السيد الوفي السيد علي الزنوزي بخلعه عباء أهداه إليه السيد حجة الإسلام الرشتي الأصفهاني ، أولها :


هنيئا مريئا يا علي لك العلى

ترديت بالمجد إذ ترديت بالردا

وبعد وروده إلى طهران طبع الكتاب سنة ١٢٦٤ رأيت نسخه منه بخط الفاضل الجليل محمد بن أبي طالب التستري ، كتب عليها من إنشائه تقريظا بليغا.

( ١٩٧٥ : أخلاق السيد محمد هاشم ) بن مير محمد حسين بن مير محمد رضا بن مير محمد علي التنكابني المتوفى بقزوين سنة ١٢٦٢ ، قال لي حفيده العلامة السيد أسد الله بن مير صدر الدين بن السيد محمد هاشم المصنف إنه موجود عندي.

( ١٩٧٦ : أخلاق المولى محمد يوسف الألموتي ) من تلاميذ صدر الحكماء والمتألهين المولى صدر الشيرازي الذي توفي سنة ١٠٥٠ مختصر كتبه المصنف بخطه في مجموعة التذكارات التي دونها ميرزا محمد مقيم ( كتاب دار ) ـ المتولي لخزانة كتب شاه عباس الثاني ـ في حدود سنة ١٠٦٠ ، واستدعى هو من العلماء المعاصرين له أن يكتب كل منهم في المجموعة بخطوطهم ما يكون تذكارا لهم عنده فكتب الألموتي هذه الرسالة والنسخة رأيتها في خزانة كتب مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ١٩٧٧ : كتاب الإخوان ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مصنف المائة كتاب والمتوفى سنة ٣٥٠ ، ذكره النجاشي.

( ١٩٧٨ : كتاب الإخوان ) لأبي عبد الله الحسين بن حمدان الحضيني ( الخصيبي ) الجنبلائي صاحب كتاب الهداية ومن مشايخ التلعكبري روى عنه سنة ٣٤٤ وتوفي كما أرخه ابن داود في ربيع الأول سنة ٣٥٨ ، ذكره النجاشي.

( ١٩٧٩ : كتاب الإخوان ) للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة تناثر النجوم وهي سنة ٣٢٩ وهو والد الشيخ أبي جعفر محمد بن علي الصدوق كان شيخ القميين وفقيههم وثقتهم ويعملون


بكتابه الشرائع عند إعواز النصوص ، نسبه إليه بهذا العنوان النجاشي والشيخ في الفهرست ونسخته موجودة لكن ظن جمع إنها ( مصادقة الإخوان ) الذي للشيخ الصدوق وذكره النجاشي أيضا بهذا العنوان في كتب الصدوق ( أقول ) جملة من روايات هذا الكتاب الموجود مروية عن محمد بن يحيى العطار ، وعن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي ، وعن سعد بن عبد الله الأشعري ، وبعضها بلفظ حدثني الصريح في الرواية عنه بلا واسطة ، وهؤلاء كلهم من مشايخ والد الصدوق ، ولا يروي الصدوق عنهم الا بالواسطة والعجب أن الشيخ الحر في خاتمة الوسائل عند ذكر مآخذ الكتاب عبر عنه بكتاب الإخوان للشيخ الصدوق ، قال والنسخة التي وصلت إلينا محذوفة الأسانيد في أكثر الأحاديث وربما نسب إلى أبيه علي بن بابويه انتهى فإنه إن اختار أنه للشيخ الصدوق فلم لم يعبر عنه بمصادقة الإخوان كما في النجاشي وعبر به العلامة المجلسي وغيره ممن نسبوه إلى الصدوق ، لكن ظهر أن راوي أحاديث هذا الكتاب عن هؤلاء المشايخ لا يكون الا والد الصدوق فلا وجه لنسبته إلى الصدوق ، ويأتي أن الأمر في كتاب الإمامة والتبصرة على عكس ذلك فإنهم نسبوه إلى والد الصدوق مع أنه ليس له جزما على حسب رواياته بل هو للصدوق أو من في طبقته.

( ١٩٨٠ : إخوان الصفا ) لبعض حكماء الشيعة ، كما صرح بذلك المحقق الفيض في الأصول الأصلية عند نقله كلاما طويلا عن رسالة بيان اللغات من هذا الكتاب وفيه بيان وجه اختلاف المذاهب إلى قول مؤلفه ( وأحدثوا في الأحكام والقضايا أشياء كثيره بآرائهم وعقولهم وضلوا بذلك عن كتاب ربهم وسنة نبيهم واستكبروا عن أهل الذكر الذين بينهم وقد أمروا أن يسألوهم عما أشكل عليهم فظنوا لسخافة عقولهم أن الله سبحانه ترك أمر الشريعة وفرائض الديانات ناقصة حتى يحتاجوا


أن يتموها بآرائهم الفاسدة وقياساتها الكاذبة واجتهادهم الباطل إلى آخر كلامه وكذلك المولى محمد أمين الأسترآبادي في الفوائد المدنية نقل عن الرسالة الخامسة من الرياضيات من هذا الكتاب ما لفظه ( إن أهل العلم لم يأخذوا علومهم من عوام الناس بل من صاحب الشريعة ميراثا لهم يأخذه المتأخر منهم من المتقدم أخذا روحانيا كما تحصل للابن صورة الأب من غير كد ولا تعب ) إلى آخر كلامه الصريح في علوم الأئمة : الحاصلة لهم من غير كد ولا تعب الموروثة لهم أبا عن أب إلى النبي الأكرم 6 فظهر أن في هذا الكتاب عدة رسائل ولذا يعبر عنه برسائل إخوان الصفا وخلان الوفا كما في كشف الظنون وغيره وطبع مكررا سنة ١٣٠٣ وسنة ١٣٠٦ وقد ترجمه ( بالفارسية ) السيد أحمد الهندي والترجمة في مكتبة راجه الفيض آبادي كما في فهرسها وترجم بلغة ( أردو ) أيضا كما حكاه جرجي زيدان في تاريخ آداب اللغة في ج ٢ ـ « ص ٣٤٣ » وأما أصل الكتاب فقد ذكرنا تصريح المحقق الفيض فيه وحكى القفطي المتوفى سنة ٦٤٦ في أخبار الحكماء كلام أبي حيان التوحيدي علي بن محمد بن عباس المتوفى سنة ٣٨٠ الراجع إلى وصف هذا الكتاب في جواب وزير صمصام الدولة حين سأله الوزير عن أحوال أبي الخير زيد بن رفاعة الهاشمي بأنك يا أبا حيان طالت عشرتك معه واطلعت على خفاياه فأخبرني عنه فقال أبو حيان فيما قال إنه أقام بالبصرة زمانا طويلا وصادف بها جماعة لأصناف العلم وأنواع الصناعة منهم أبو سليمان محمد بن معشر ( نصر ) البيستي المعروف بالمقدسي وأبو الحسن علي بن هارون الزنجاني وأبو أحمد المهرجاني ( النهرجوري ) والعوفي وغيرهم فصحبهم وخدمهم وكانت هذه العصابة قد تآلفت بالعشرة وتصافت بالصداقة إلى قوله وصنفوا خمسين رسالة في جميع أجزاء الفلسفة علميها وعمليها وأفردوا لها فهرسا وسموه


رسائل إخوان الصفا وكتبوا فيه أسمائهم وحشوها بالكلمات الدينية والأمثال الشرعية ورأيت جملة منها مبثوثة من كل فن بلا إشباع وعرضتها على شيخي محمد بن بهرام أبي سليمان المنطقي السجستاني وقال إنهم راموا أن يربطوا الشريعة بالفلسفة وما استطاعوا انتهى ملخصا.

( ١٩٨١ : إخوان الصفا ) فارسي في الأخلاق قرب عشرة آلاف بيت للحاج ميرزا علي أكبر بن ميرزا شير محمد الهمداني المولود سنة ١٢٧٠ والمتوفى بهمدان سنة ١٣٢٥ وحمل إلى النجف وله تصانيف ومشايخ منهم شيخنا العلامة النوري ، أدرجه بتمامه في كتابه الكبير الموسوم بخرابات ، وكان عند العلامة الشيخ عبد المجيد بن عبد الوهاب الهمداني ، وله آب حياة كما مر

( ١٩٨٢ : إدآب النفس ) في التغاير للسيد العالم علي بن أبي المحاسن زهرة الحسيني الحلبي ، كما ذكره الكفعمي كذلك في آخر كتابه فرج الكرب وعده في آخر كتابه البلد الأمين من مآخذه ، وعلى ظاهر المكتوب في الموضعين يقرأ آداب النفس كما ذكرناه بهذا العنوان سابقا ، لكن الذي يظهر من موضوعه يعني التغاير أن يكون اسمه المطابق لمسماه إدآب النفس أي إتعابها لأن التغاير الذي هو من مصطلحات علم البديع ويقال له التلطيف أيضا هو أن يمدح المتكلم ما سبق منه ذمه ويذم ما سبق منه مدحه ، كما مدح أمير المؤمنين 7 الدنيا بعد ذمها وتغاير الأسلوب للمتكلم الناظم أو الناثر بصرف النفس عن جهة بيان المدح إلى جهة بيان الذم أو العكس لا يكون الا بإتعاب نفسه وأشرنا هناك إلى أن المؤلف السيد علي بن زهرة هو والد أبي المكارم حمزة بن علي صاحب الغنية والمتوفى سنة ٥٨٥ وبنو زهرة المجازون من العلامة الحلي سنة ٧٢٣ من أحفاده ، وليس هذا أحدهم بل هو جدهم الأعلى فلا تغفل.

( ١٩٨٣ : أداء الفرض ) في سكون الأرض ، للعلامة المعاصر السيد محمد علي


هبة الدين الحسيني المعروف بالشهرستاني كتب هذه الرسالة أولا ثم عدل عنه وكتب في رده رسالة سماها نقض الفرض في تحرك الأرض والرسالتان موجودتان في خزانته.

( ١٩٨٤ : أداة الفضلاء ) في لغة الفرس ويقال له فرهنگ أداة الفضلاء لقاضي خان بدر محمد الدهلوي ينقل عنه في فرهنگ سروري وفرهنگ نور الدين فراجعه

( ١٩٨٥ : إدارة الكاسه ) في حل بعض أبيات الحماسة للسيد المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر الموسوي الجزائري التستري المولود بلكهنو والمتوفى بها في رجب سنة ١٣٠٦ ذكره في التجليات أو تاريخ عباس.

( ١٩٨٦ : كتاب الأدب والدلالة على الخير ) للشيخ الثقة الجليل أبي محمد يونس بن عبد الرحمن مولى آل يقطين الذي أمر الرضا 7 بالرجوع إليه وعرض كتابه اليوم والليلة على أبي محمد العسكري 7 فقال أعطاه الله بكل حرف نورا يوم القيمة

وهذا غير كتابه الآداب كما مر وصرح بهما النجاشي.

( ١٩٨٧ : أدب الإمام والمأموم ) للشيخ أبي محمد جعفر بن أحمد بن علي القمي الإيلاقي المعروف بابن الرازي من مشايخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه الذي توفي سنة ٣٨١ وله تمام المائتين والعشرين تصنيفا كما حكاه السيد بن طاوس في الدروع الواقية عن فهرس العلامة الكراجكي لكن الموجود منها قليل منها نوادر الأثر والمسلسلات والغايات والمانعات من دخول الجنة وغيرها وينقل عن هذا الكتاب في روض الجنان وفي فلاح السائل.

( ١٩٨٨ : أدب الجدل ) للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي المتوفى سنة ٣٣٩ في دمشق وصلى عليه سيف الدولة علي بن عبد الله بن حمدان كما مر في آراء ، ذكروا الكتاب في فهرس تصانيفه.


( ١٩٨٩ : أدب الخواص ) للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي المتوفى كما في النجاشي سنة ٤١٨ ، ذكره في فهرس تصانيفه.

( ١٩٩٠ : أدب الدنيا والدين ) للفيلسوف الحكيم الشيخ أبي علي بن مسكويه أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الرازي المتوفى سنة ٤٢١ ، حكى عنه النراقي في كتابه الخزائن.

( ١٩٩١ : أدب السلطان ) لأبي عبد الله محمد بن جعفر القزاز النحوي القيرواني التميمي المتوفى سنة ٤١٢ ، ذكره السيوطي في بغية الوعاة وترجمه ضياء الدين اليمني ( في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر ).

( ١٩٩٢ : أدب سلوك الدين والدنيا ) للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى بها سنة ١٢٤٢ أوله بعد الخطبة ( فقد حثني بعض العارفين ) فرغ منه في يوم الخميس خامس عشر شهر جمادى الأولى سنة ١٢٤٠ وهو في الأخلاق والسلوك.

( ١٩٩٣ : أدب العلم ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن الحسن بن جمهور العمي الراوي عن الإمام الرضا 7 الرسالة المذهبة والراوي عنه ابنه الحسن بن محمد وهو ابن مائة وعشر سنين كما ذكره النجاشي ، وابنه أبو محمد الحسن صاحب كتاب الواحدة وأوثق من أبيه.

( ١٩٩٤ : أدب الكاتب ) لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد اللغوي المولود سنة ٢٢٣ والمتوفى سنة ٣٢١ ، ذكره في كشف الظنون ، وعده في معالم العلماء من الشعراء المجاهرين في مدح أهل البيت :.

( ١٩٩٥ : أدب الكاتب ) لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن العباس الكاتب الصولي الشطرنجي المتوفى سنة ٣٣٥ أو سنة ٣٣٦ ، ذكره ابن خلكان وترجمه صاحب الرياض وعده ابن شهرآشوب من الشعراء المتقين العاملين بالتقية ، طبع بالمطبعة السلفية سنة ١٣٤١.


( ١٩٩٦ : أدب اللسان ) للعلامة ميرزا محمد باقر الموسوي الخوانساري الأصفهاني صاحب روضات الجنات المتوفى سنة ١٣١٣ ، مطبوع.

( ١٩٩٧ : أدب النديم ) لأبي الفتح محمود بن محمد بن الحسين الرملي بن السندي بن شاهك المعروف بكشاجم والمتوفى سنة ٣٥٠ ، ذكره في كشف الظنون ، طبع بمطبعة الأميرية ببولاق في (ص ٤٤) سنة ١٢٩٨ ، أوله ( أحمد الله بكنه النية ) يبحث في واجبات النديم وفضائله وأخلاقه وما عليه عند التداعي للمنادمة والسماع ويتخلل ذلك أخبار وأشعار.

( ١٩٩٨ : أدب النظر ) في المناظرات للأديب الفاضل الشيخ محمد رضا بن الشيخ جواد الشبيبي النجفي المولود سنة ١٣٠٦.

( ١٩٩٩ : أدب النفس ) للسيد الواعظ الجليل محمد بن محمد بن الحسن بن القاسم الحسيني العيناثي العاملي صاحب الاثني عشرية في المواعظ العددية الذي فرغ منه سنة ١٠٦٨ ، ذكره في أمل الآمل.

( ٢٠٠٠ : أدب الوزراء ) لأحمد بن جعفر بن شاذان ، نقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في أعمال ذي القعدة من كتابه الإقبال ولم أظفر بترجمته في كتب الرجال لكن الظاهر أنه من الأصحاب.

( كتاب الأدبيات ) يأتي في الكاف بعنوان الكتاب.

( ٢٠٠١ : إدخال السرور على المؤمنين ) في فضل الإيمان وشرفه وما يترتب عليه للشيخ عبد الله بن فرج بن عبد الله بن عمران القطيفي صاحب تحفه الأبرار في معرفة الأقضية والأقدار ، قال حفيده الشيخ فرج بن الحسن المنتهي نسبه إليه بسبعة آباء والمولود سنة ١٣٢١ ، أنه موجود عندي وهو في قرب سبعمائة بيت.

( إدخال الشهادة بالولاية ) في تشهد الصلاة يأتي في الرسائل.

( ٢٠٠٢ : ادراء العاقلين وإخزاء المجانين ) للسيد محمد بن محمد لوحي الحسيني


الموسوي الملقب بالمطهر والمشهور بالنقيبي صاحب كفاية المهتدي السبزواري الأصفهاني المعاصر للعلامة المجلسي ووالده التقي.

( ٢٠٠٣ : ادعاء معاوية ) زياد بن أبيه لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم وابن خلكان.

( ٢٠٠٤ : كتاب الأدعية ) من جمع الحافظ إبراهيم وخطه الجيد اللطيف كتبها سنة ١١٥٩ ، يوجد في مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٢٠٠٥ : كتاب الأدعية ) للسيد الجليل الأمير إبراهيم بن الأمير إسماعيل بن الأمير السيد حسن بن الأمير إبراهيم الكبير بن الأمير معصوم الحسني القزويني ، مجموعة من الأدعية كبيرة بخطه الشريف توجد عند بعض أحفاده وينقل فيها عن كتاب الأدعية بخط جده الأمير السيد حسن الآتي ذكره.

( ٢٠٠٦ : كتاب الأدعية ) للحاج ميرزا إبراهيم بن الحسين الخوئي الشهيد سنة ١٣٢٥ ، مطبوع.

( ٢٠٠٧ : كتاب الأدعية ) من جمع ميرزا أحمد النيريزي الخطاط الشهير في مجلدين بخطه فرغ من كتابه أحدهما ١١٣٠ ، ومن الآخر سنة ١١٤٣ ، وهما غير الأدعية المأثورة له كما يأتي والمجلدان من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٢٠٠٨ : كتاب الأدعية ) لبعض الأصحاب في مائة وأربع عشرة ورقة ، أوله ( مرحبا بخلق الله الجديد ) توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠٠٩ : كتاب الأدعية ) فارسي في سبع وتسعين ورقة من موقوفات خواجه شير أحمد ، توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠١٠ : كتاب الأدعية ) كبير لا يعلم مؤلفها توجد في مكتبة شيخ الإسلام الزنجاني كما كتب في فهرسها.


( ٢٠١١ : كتاب الأدعية ) للسيد محمد تقي بن الأمير رضا بن محمد قاسم الحسيني القزويني جد الحاج السيد تقي المشهور بالكرامات في قزوين الذي توفي سنة ١٢٧٠ موجود عند أحفاده بقزوين.

( ٢٠١٢ : كتاب الأدعية ) للأمير السيد حسن بن الأمير إبراهيم بن الأمير معصوم الحسيني القزويني ، هو أخ الأمير محمد حسين الذي كان من مشايخ آية الله بحر العلوم وتوفي سنة ١٢٠٨ ، والأمير السيد حسن كان في غاية الزهد وتوفي قبل أخيه المذكور مع أنه كان أصغر منه ، رأيت النسخة بخطه عند بعض أحفاده وانتخبت بعض أدعيتها واستخرجت عنها الرسالة المنسوبة إلى الغزالي في شرح دعاء جنة الأسماء ونسبته إلى أمير المؤمنين 7 والقصيدة المذكورة فيها الآداب والشرائط لكتابة دعاء جنة الأسماء مع اختلاف نسخ الدعاء.

( ٢٠١٣ : كتاب الأدعية ) من جمع ميرزا محمد حسين الأصفهاني الملقب بسالك كتبها بخطه سنة ١٢٧٣ ، من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران

( ٢٠١٤ : كتاب الأدعية ) من جمع المولى محمد حسين المازندراني كتبها بخطه سنة ١٢٢٨ ، يوجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠١٥ : كتاب الأدعية ) للشيخ خضر بن شلال النجفي المتوفى سنة ١٢٥٥ مؤلف أبواب الجنان ، يوجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠١٦ : كتاب الأدعية ) من جمع محمد رحيم الساروي ، كتبها بخطه الجيد سنة ١٢٤٧ ، من الموقوفات في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة.

( ٢٠١٧ : كتاب الأدعية ) للحاج محمد سعيد ينقل عنه في بعض المجاميع المعتبرة

( ٢٠١٨ : كتاب الأدعية ) من جمع السيد الأمير محمد صادق الرضوي العلوي ، يوجد في مكتبة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٢٠١٩ : كتاب الأدعية ) للسيد عميد الدين عبد المطلب بن مجد الدين


أبي الفوارس محمد بن أبي الحسن الأعرجي ابن أخت العلامة الحلي توجد نسخته في مكتبة نور عثمانية كما في فهرسها.

( ٢٠٢٠ : كتاب الأدعية ) للسيد علي بن أسد الله الحسيني فارسي في مائة وأربع وسبعين ورقة جمعها لإبراهيم ميرزا بن شاه طهماسب الذي توفي سنة ٩٨٤ لأنه حين أراد زيارة المشهد الرضوي سأله أن يؤلف له كتابا في الأدعية والنسخة من موقوفات خواجه شير أحمد في الخزانة الرضوية ، وعصر المؤلف مقدم على عصر السيد علي بن محمد بن أسد الله الأماني مؤلف هشت بهشت بما يزيد على مائة سنة.

( ٢٠٢١ : كتاب الأدعية ) لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي صاحب مروج الذهب المتوفى سنة ٣٤٦ ، وعبر عنه الكفعمي بكتاب الدعاء.

( ٢٠٢٢ : كتاب الأدعية ) لأبي الفضل محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي المعروف بالصابوني الساكن بمصر ، من مشايخ أبي القاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن قولويه الذي توفي سنة ٣٦٩ ، ذكره النجاشي.

( ٢٠٢٣ : كتاب الأدعية ) للأمير سلطان محمود ، رأيت النقل عنه في بعض المجاميع المعتبرة ولم أعلم عصره.

( ٢٠٢٤ : كتاب الأدعية ) للسيد محمد مهدي بن العلامة السيد محمد شفيع الكازروني البوشهري المتوفى بسامراء سنة ١٣٢٩ ، توجد عند أخيه العلامة السيد محمد تقي في بوشهر.

( ٢٠٢٥ : كتاب الأدعية ) للسيد محمد مؤمن بن دوست محمد الحسيني الأسترآبادي الشهيد في بيت الله الحرام في سنة ١٠٨٨ ، كما في فهرس كتبه.

( ٢٠٢٦ : كتاب الأدعية ) للقاضي نور الله بن شريف الدين المرعشي التستري الشهيد في سنة ١٠١٩ ، ذكر في فهرس كتبه بعنوان ( الرسالة )

( ٢٠٢٧ : الأدعية والأحراز ) للعلامة الشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي


الكاظمي المتوفى سنة ١٢٣٥ ، ذكره سيدنا الحسن في تكملة أمل الآمل.

( ٢٠٢٨ : الأدعية والأحراز ) المنجية عن المخاوف والأذكار الدافعة للبلايا والمواعظ البالغة ، للشيخ علي نقي بن محمد هاشم الكمره إي قاضي شيراز ثم شيخ الإسلام بأصفهان المتوفى سنة ١٠٦٠ ، كتبه لشاه صفي الماضي سنة مجيء سلطان مراد الرابع لمحاصرة بغداد وهي سنة ١٠٤٨ كما ذكره صاحب الرياض ، قال وهي رسالة فارسية أقول مات السلطان مراد سنة ١٠٥٠ ، ومات الشاه صفي سنة ١٠٥٢.

( ٢٠٢٩ : الأدعية والاخبار ) وبعض الفوائد الآخر ، للمولى محمد المدعو بمحسن بن أبي الحسن الكاشاني نزيل حيدرآباد دكن كتبها أيام إقامته هناك سنة ١٢٢٨ ، وكتب بيان أكثر لغاته في الهامش نقلا عن تهذيب صحاح اللغة وغيره وألحق بآخر النسخة بعض الرسائل للمحقق المولى محسن الفيض ، والظاهر أنه من أحفاده ، رأيتها عند العلامة السيد أبي القاسم الأصفهاني في النجف.

( ٢٠٣٠ : الأدعية والأدوية ) للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب الزاهدي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ، قال في فهرس كتبه إنه فارسي.

( ٢٠٣١ : الأدعية والأذكار ) للأمير إبراهيم بن الأمير محمد معصوم الحسيني القزويني تلميذ العلامة المجلسي والمتوفى سنة ١١٤٩ ، ينقل عنه ولده الأمير السيد حسن في كتاب أدعيته.

( ٢٠٣٢ : الأدعية والأذكار ) كبير فارسي لشيخنا العلامة ميرزا محمد علي ابن المولى نصير الدين المدرس الچهاردهي النجفي المتوفى بها سنة ١٣٣٤ ، رأيته عند حفيده الشيخ مرتضى بن محمد بن المؤلف.

( ٢٠٣٣ : الأدعية والأذكار ) للفاضل السيد محمد بن الحسين الحسيني الموسوي


الخامنة التبريزي المتوفى بالنجف سنة ١٣٥٣ في مجلدين بقطع صغير من موقوفات المكتبة الحسينية في النجف.

( ٢٠٣٤ : الأدعية والأوراد المأثورة ) للمولى كمال الدين الحسين بن علي الواعظ الكاشفى البيهقي المتوفى حدود سنة ٩١٠ ذكره الفاضل في الروضات

( ٢٠٣٥ : الأدعية والأوراد ) للشيخ علي بن فضل بن هيكل الحلي تلميذ الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي الذي توفي سنة ٨٤١ توجد النسخة بخط المؤلف في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي.

( ٢٠٣٦ : الأدعية والأوراد ) للسيد كاظم بن العلامة المقدس الكاظمي السيد محسن الأعرجي ذكره سيدنا في التكملة ، قال وتوفي بالطاعون سنة ١٢٤٦

( ٢٠٣٧ : الأدعية والتعقيبات ) في مائة وتسع وسبعين ورقة مجدولة مذهبة توجد في الخزانة الرضوية ، جمعها بعض الأصحاب.

( ٢٠٣٨ : الأدعية والتعقيبات ) فارسية في خمس وعشرين ورقة كتابتها سنة ١١٩٣ لبعض الأصحاب توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠٣٩ : الأدعية والختوم ) للشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ ، والنسخة بخط تلميذه الشيخ علي بن فضل بن هيكل الحلي المذكور توجد في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين.

( ٢٠٤٠ : الأدعية والختوم ) نسخه تامة لا يعلم مؤلفها توجد في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين.

( ٢٠٤١ : الأدعية والزيارات ) من موقوفات الحاج محمد إبراهيم كتابتها ووقفها سنة ١٢٥٧ ، توجد في الخزانة الرضوية لم يعلم جامعها.

( ٢٠٤٢ : الأدعية والزيارات ) في ثلاثة مجلدات وقفها الحاج محمد رضا وصورة الوقفية عليها بخط المولى عبد الخالق اليزدي صاحب مصائب المعصومين وتاريخ الوقف سنة ١٢٦٩ ولعلها من جمع المولى عبد الخالق المذكور


( ٢٠٤٣ : الأدعية والزيارات ) من موقوفات الحاج محمد حسن سنة ١٢٣٦ ، لا يعلم جامعها توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠٤٤ : الأدعية والزيارات ) في مائة وتسع ورقات واقفها آقا زين العابدين سنة ١١٦٦ ، توجد في الخزانة الرضوية ولا يعلم جامعها.

( ٢٠٤٥ : الأدعية والزيارات ) للسيد حسين القاري بن السيد رضا علي الطبيب الهندي المتوفى بسامراء والمدفون بالرواق القبلي سنة ١٣٣٠ ، رأيتها عند ابن أخته العلامة السيد علي بن سيدنا العلامة الحسن صدر الدين الكاظمي والنسخة بخطه.

( ٢٠٤٦ : الأدعية والزيارات ) بخط جامعها المولى محمد رحيم الكرماني دونها سنة ١٢٢٧ ، توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠٤٧ : الأدعية والزيارات ) للحاج محمد طاهر بن الحاج مقصود على الأصفهاني من تلاميذ العلامة المجلسي والمجاز منه كما مر ، ذكر في آخرها اسمه ونسبه وإنه فرغ من الكتابة في جوار سيد الشهداء 7 في سابع المحرم سنة ١١٢٩ ، رأيتها عند العلامة السيد أبي القاسم الأصفهاني في النجف.

( ٢٠٤٨ : الأدعية والزيارات ) جمعها السيد عبد الوهاب الطباطبائي سنة ١٢٥٠ ، من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٢٠٤٩ : الأدعية والزيارات ) جمعها المولى غلام رضا الخراساني وكتبها بخطه سنة ١٢٧١ ، في ثمانين ورقة توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠٥٠ : الأدعية والزيارات ) من جمع السيد جمال الدين محمد بن محمد رضا بن حسن بن يحيى بن أحمد بن علي النقيب ابن فرج الله ابن النقيب عبد الله بن النقيب السيد فرج الله بن شرف الدين ابن السيد النقيب مجد الدين أبي طالب علي بن السيد نظام الدين بن سليمان أبي الربيع بن النقيب جلال الدين علي أخ عميد الدين وضياء الدين أبناء السيد مجد الدين


أبي الفوارس محمد الحسيني الأعرجي ، سرد نسبه كذلك بخطه في آخره ليس له تاريخ ولكن على النسخة تواريخ أقدمها سنة ١١٦٢ توجد في خزانة سيد الحكماء ميرزا آقا فاضل الهاشمي بسبزوار.

( ٢٠٥١ : الأدعية والصلوات ) وبعض السور من جمع بعض الأصحاب في مائة وإحدى وعشرين ورقة توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠٥٢ : أدعية الأئمة : ) للشيخ أبي طالب الأنباري عبد الله ( عبيد الله ) بن أحمد بن أبي زيد الأنباري المتوفى بواسط سنة ٣٥٦ ، من مشايخ أحمد بن عبدون المعروف بابن الحاشر الذي توفي سنة ٤٢٣ ، وله مائة وأربعون كتابا ورسالة ، ذكره الشيخ في الفهرست وكذا النجاشي

( ٢٠٥٣ : أدعية الأسابيع ) وترجمتها للمولى الحاج محمد تقي الطبسي من تلاميذ المحقق آقا جمال الدين الخوانساري المتوفى سنة ١١٢٥ ، ذكره الشيخ عبد النبي القزويني ، قال وبترجمته يرفع إبهام ما أبهم من عبارات الأدعية وقد أحسن فيه ( أقول ) جل هذه الأدعية يوجد في ربيع الأسابيع للمجلسي

( ٢٠٥٤ : أدعية الأسبوع ) المروية عن الإمام جعفر بن محمد 7 نسخه منها في مكتبة نور عثماني كما في فهرسها وأوردها العلامة المجلسي في صلاة البحار

الأدعية الإنجيلية ) كما كتب على النسخة التي في خزانة كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري ، يأتي بعنوان المناجاة الإنجيلية.

( ٢٠٥٥ : أدعية أيام الأسبوع ) لبعض الأصحاب مجدولة مذهبة جيدة الخط كاتبها المولى عبد الله اليزدي ، أولها ( الله أكبر أهل الكبرياء ) توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠٥٦ : أدعية أيام الأسبوع ) أيضا لبعض الأصحاب نفيسة مذهبة كتابتها سنة ٩٧١ أولها ( اللهم إنك أذنت لي ) بدأ بالسبت وختم بالجمعة وآخرها ( نجزت أدعية الأيام السبعة بحمد الله وحسن توفيقه ) توجد في الخزانة الرضوية


( ٢٠٥٧ : أدعية أيام الأسبوع ) بالخط النسخ الجيد ، كتبها محمد صادق في بيجار لنجف علي خان مجلد نفيس في عشرين صفحة توجد في مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران.

( ٢٠٥٨ : الأدعية الثلاثون ) للفاضل المقداد وهو الشيخ شرف الدين أبو عبد الله مقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد السيوري الحلي المتوفى في السادس والعشرين من شهر جمادى الآخرة سنة ٨٢٦ ، قال فيه ( وقبل الشروع في الغرض المعهود نذكر مقدمات نافعة في المقصود ) ثم بعد ذكره للمقدمات ذكر الأدعية وهي ثلاثون دعاء عن النبي والأئمة : مرتبا إلى آخرهم رأيت نسخه منه بخط جعفر بن محمد بن بكة الحسيني سنة ٩٤٠ في كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية.

( ٢٠٥٩ : أدعية زين العابدين 7 ) للسيد أبي إبراهيم ناصر بن الرضا بن محمد بن عبد الله العلوي الحسيني تلميذ شيخ الطائفة أبي جعفر الطوسي كما ذكره الشيخ منتجب الدين في الفهرست ، ويأتي في الدال دعوات زين العابدين أيضا وهما غير ما في الصحيفة السجادية الذي كان مرتبا على الترتيب الموجود الفعلي من أول ما أملاه السجاد 7 على ولده الإمام الباقر 7 وزيد الشهيد وكتباه بخطهما كما هو مسطور في أوله.

( ٢٠٦٠ : أدعية الساعات ) للسيد رضي الدين علي بن طاوس المتوفى سنة ٦٦٤ حدثني العلامة السيد آقا التستري أنه رآها عند الشيخ أحمد بن درويش علي الحائري صاحب كنز الأديب الذي توفي في الثامن والعشرين من المحرم سنة ١٣٢٩ ( أقول ) الظاهر إنها الأسرار المودعة في ساعات الليل والنهار لابن طاوس كما يأتي ويعبر عنها الكفعمي في تصانيفه بكتاب الساعات.

( ٢٠٦١ : أدعية السر ) للسيد الإمام أبي الرضا ضياء الدين فضل الله بن علي بن هبة الله بن علي بن عبد الله الحسني الراوندي من مشايخ ابن شهرآشوب


وكان حيا في سنة ٥٤٨ ، وهي إحدى وثلاثون دعاء كل منها لحاجة خاصة ، أول إسنادها في بعض النسخ ( أخبرنا الإمام أبو الرضا ضياء الدين فضل الله ، إلى قوله ، قرأت بخط الشيخ الصالح محمد بن أحمد بن محمد بن الحسن بن محمد بن الحسين بن مهرويه الكرمندي ، قال وأخبرني عنه ابنه الشيخ الخطيب أحمد ، قال وجدت بخط أحمد بن إبراهيم بن أبان ، قال أخبرني أحمد بن محمد بن عمر بن يونس اليماني ( اليمامي ) قال حدثني محمد بن إبراهيم الأصبحي ، قال حدثني أبو الخضيب بن سليمان ، قال أخبرني أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن أبيه عن أبيه عن علي 7 ) ولذلك ينسب إلى الراوندي المذكور ، والا ففي بعض النسخ أول إسنادها ( الشيخ أبو علي عن أبيه شيخ الطائفة عن الحسين بن الغضائري عن التلعكبري عن أبي علي محمد بن همام عن الحسين بن زكريا البصري عن صهيب بن عباد بن صهيب عن أبيه عن أبي عبد الله الصادق عن آبائه عن علي 7 ) وذكر هذا السند أيضا شارح هذه الأدعية ومترجمها أيضا ( بالفارسية ) السيد محمد مؤمن بن محمد زمان الحسيني الطالقاني ، وعلى الشرح تقريظ أستاذه المحقق آقا جمال الدين الخوانساري الذي توفي سنة ١١٢٥ ، وأوردها الكفعمي مجتمعة في البلد الأمين لكن بدون ذكر السند ، وفي البحار نقلا عنه أيضا وفي سائر كتب الأدعية متفرقة على حسب الحوائج ، ولما كانت هذه الأدعية من الأحاديث القدسية التي أخبر بها النبي الأمين ليلة المعراج لما انتهى به إلى السماء السابعة أوردها الشيخ المحدث الحر العاملي في كتابه الجواهر السنية في الأحاديث القدسية مرتبة مجتمعة وذكر في أولها السندين جميعا وبدأ بسند أبي علي ، وصريح سند الراوندي أنه وجد هذه الأدعية بهذا الجمع والترتيب بخط الكرمندي وأخبره أيضا عن الكرمندي ابنه الخطيب أحمد والكرمندي


قال إنه وجدها كذلك بخط أحمد بن أبان بسنده إلى الباقر 7 فنقلها الراوندي عن خط نقل عن خط ابن أبان بإسناده لا أن يكون من جمع الراوندي وتأليفه كما هو ظاهر النسبة إليه.

( ٢٠٦٢ : أدعية سعة الرزق وقضاء الدين ) في مجموعة مختصرة للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المعاصر للمحقق الكركي وكان حيا سنة ٩٤٥ ، نسبه إليه في الروضات ونامه دانشوران.

( أدعية السفر ) يأتي في الدال بعنوان ( دعاء السفر )

( ٢٠٦٣ : أدعية شهر رمضان ) في نهاره وليله جمعها الفاضل السيد محمد بن السيد محمد أمين لشاه سلطان حسين وترجمها ( بالفارسية ) وعلق على الهامش شرح بعض الفقرات بالفارسية توجد نسخه ثمينة مذهبة في مائة وثلاثين صفحة بالخط النسخ الجيد كتبها السيد أبو القاسم بن السيد محمود ، سنة ١١٢٣ في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( أدعية شهر رمضان ) الموسوم بوسيلة الغفران يأتي.

( ٢٠٦٤ : أدعية الصباح ) جزء فيه جملة مما يقرأ في الصبح من جمع بعض الأصحاب في ثلاث وعشرين ورقة ، أوله ( لا إله الا الله وحده لا شريك له ) توجد في الخزانة الرضوية.

( ٢٠٦٥ : أدعية صلاة الليل ) موجودة في الخزانة الرضوية كما في فهرسها في مطلع الشمس.

( ٢٠٦٦ : الأدعية الفاخرة ) المأثورة عن العترة الطاهرة لآية الله العلامة الحلي جمال الدين أبي منصور الحسن بن سديد الدين يوسف المتوفى سنة ٧٢٦ في بعض نسخ الخلاصة أنه في أربعة أجزاء.

( ٢٠٦٧ : الأدعية الكافية ) سبعة أدعية في المناجاة مع قاضي الحاجات وهي بجميعها أبسط من المناجاة الخمسة عشر ، أولها ( الحمد لله شاكر الثناء


ومجيب الدعاء ) رأيتها ضمن مجموعة من تصانيف المولى نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن شاه مرتضى المعروف بنور الدين الأخبارى حفيد أخ المحدث الفيض والراوي عنه وعن العلامة المجلسي ، والمجموعة عند الحاج السيد نصر الله الأخوي التقوي بطهران وفيها من تصانيفه الكلمات النورية ألفها سنة ١١٠٥ والحقائق القدسية وغيرهما ، والظاهر أن هذه الأدعية أيضا من منشئاته وإن لم يصرح باسمه فيها وبعض تلك المجموعة بخط نور الدين نفسه.

( ٢٠٦٨ : الأدعية المأثورة ) وبعض التسبيحات بخط ميرزا أحمد النيريزي الخطاط الشهير تاريخ كتابتها سنة ١١٥١ وفي حواشيها أسانيد كل دعاء بالفارسية توجد نسخه مجدولة مذهبة في الخزانة الرضوية ولعلها من جمع كاتبها ميرزا أحمد المذكور ، في ست وأربعين ورقة.

( ٢٠٦٩ : الأدعية المأثورة ) للمولى محمد إسماعيل الكاتب القرميسيني ، ذكر أنه جمعها بأمر الأخ آقا محمد جعفر بن الحاج محمد باقر الأصفهاني سنة ١٢٤٦ ، رأيتها في مكتبة العلامة السيد محمد مهدي الصدر الكاظمي.

( ٢٠٧٠ : الأدعية المأثورة ) للسيد ذاكر حسين بن العلامة السيد حامد حسين اللكهنوي طبعت بالهند وعليها تقريظ أخيه العلامة المعاصر السيد ناصر حسين وتصديقه باعتبارها.

( ٢٠٧١ : الأدعية المأثورة ) للشيخ محمد بن محمد بن مساعد بن عياش العاملي الجزيني المعاصر للشهيد الثاني ، ذكره المحدث الحر في أمل الآمل.

( ٢٠٧٢ : الأدعية المتفرقة ) جمعها آقا أحمد الخوانساري وكتبها بخطه النسخ الجيد ، مجلد نفيس في ثمان وستين صفحة فرغ من الكتابة سنة ١٢٧٩ ، من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٢٠٧٣ : الأدعية المتفرقة ) جمعها آقا زين العابدين اليزدي وكتبها بخطه النسخ


الجيد ، أولها ( الحمد لله الذي جعل الدعاء معراجا لوصول الحاجات ) كتبها بأمر محمد حسن خان اليزدي سنة ١٣٢٧ ، في مجلد لطيف في أربعين صفحة من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٢٠٧٤ : الأدعية المتفرقة ) جمعها ميرزا علي أكبر الخوئي وكتبها بخطه الجيد النسخ سنة ١٢٥٣ ، في ست وأربعين ورقة من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٢٠٧٥ : الأدعية المتفرقة ) من جمع المولى محمد الخوانساري وكتبها بخطه النسخ الجيد في ثمان وثلاثين صفحة من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة

( ٢٠٧٦ : الأدعية المتفرقة ) لبعض الأصحاب ، أولها ( الحمد لله الذي أطيع فشكر ) بخط ميرزا نصر الله سادن الحضرة الرضوية كتابتها سنة ١٢٩١ ، من موقوفات ميرزا مصطفى خان نائب التولية سنة ١٢٩٢ ، وقد كتبت بأمره توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.

( ٢٠٧٧ : الأدعية المتفرقة ) أولها سورة الحمد وآخرها وسلم تسليما كثيرا من موقوفات الخزانة الرضوية سنة ١٣٣٤ ، كما في فهرسها لا يعرف جامعها

( ٢٠٧٨ : الأدعية المتفرقة ) بخط محمد باقر الخلخالي مجدولة مذهبة من موقوفات الخزانة الرضوية ، وتاريخ الوقف سنة ١٣٤٢ كما في فهرسها.

( ٢٠٧٩ : الأدعية المتفرقة ) بخط السيد هاشم دبير الكتاب سنة ١٣٢٩ ، من موقوفات الخزانة الرضوية كما في فهرسها.

( ٢٠٨٠ : الأدعية المتفرقة ) من جمع آقا هاشم اللؤلئي الأصفهاني الخطاط بتشخيص بعض المطلعين كتبها سنة ١١٠٩ ، في ست وستين صفحة من موقوفات سپهسالار الجديدة بطهران.

( ٢٠٨١ : الأدعية المتفرقة ) من موقوفات آقا قادر للخزانة الرضوية سنة ١٢٤٧

( ٢٠٨٢ : الأدعية المروية ) عدها الشيخ إبراهيم الكفعمي من مآخذ كتابه


البلد الأمين كما في آخره ، وينقل عنها فيه ولم يذكر مؤلفها.

( ٢٠٨٣ : الأدعية المستجابة ) من الكتب التي عدها الشيخ إبراهيم الكفعمي من مآخذ كتابه البلد الأمين أيضا ولم يذكر مؤلفها.

( ٢٠٨٤ : الأدعية المعتبرة ) للحوائج ودفع الآلام ، لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى حدود سنة ١٣٢٠ ، ذكره في قصصه.

( ٢٠٨٥ : الأدعية المنتخبة ) من مصباح المتهجد الكبير لشيخ الطائفة ، أولها دعاء يوم دحو الأرض وآخره تسبيحات أيام شهر رمضان ، توجد في الخزانة الرضوية من موقوفات خواجه شير أحمد لا يعلم منتخبها.

( ٢٠٨٦ : الأدعية المنشآت ) من إنشاءات المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر الموسوي الجزائري التستري المولود بلكهنو سنة ١٢٢٤ ، والمتوفى بها في رجب سنة ١٣٠٦ ، عدها من تصانيفه في التجليات.

( ٢٠٨٧ : أدعية الموقف ) لرئيس المحدثين الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي

( ٢٠٨٨ : أدعية الوباء والطاعون ) لبعض الأصحاب توجد في الخزانة الرضوية في أربع وعشرين صفحة ، كما في فهرسها.

( ٢٠٨٩ : أدعية الوباء والطاعون ) وجملة من الأمراض وبعض العوذات والأحراز والحث على التسليم والرضا وبيان الحكم والآثار للدعاء ، للشيخ محمد حسن شريعتمدار ابن العلامة المولى محمد جعفر الأسترآبادي المتوفى بطهران سنة ١٣١٨ ذكره في فهرس كتبه.

( ٢٠٩٠ : أدعية الوباء ) وغيرها مختصر فارسي للشيخ علي بن المولى محمد جعفر المعروف بچاله ميداني الطهراني طبع بطهران سنة ١٣١٠.

( ٢٠٩١ : أدعية الوسائل إلى المسائل ) المروية عن الإمام أبي جعفر الجواد محمد بن علي التقي 8 وجعلها مهرا لابنه المأمون ، وهي أدعية في المناجاة


أوردها الشيخ إبراهيم الكفعمي في كتابه البلد الأمين وعدها في آخره من مآخذ كتابه بعنوان كتاب الوسائل إلى المسائل للجواد 7 ، وعد أيضا من مآخذ كتابه البلد الأمين كتاب الوسائل إلى المسائل للمولى معين أحمد بن علي وهو كما يأتي في حرف الواو أيضا في الأدعية والأعمال ويأتي أيضا الوسائل إلى المسائل من منشئات ممتاز العلماء السيد محمد تقي

( ٢٠٩٢ : أدلة الأحكام ) في شرح شرايع الإسلام خرج منه كتاب الطهارة والصلاة بخط مؤلفه العلامة المعاصر الشيخ محمد رضا بن القاسم الغراوي النجفي مؤلف البضاعة المزجاة المطبوع سنة ١٣٥٣.

( ٢٠٩٣ : أدلة الرشاد ) في شرح نجاه العباد للعلامة الحجة المولى محمد حسين بن محمد قاسم القمشه إي النجفي المتوفى بها في المحرم سنة ١٣٣٦ كبير مبسوط تعرض فيه لما ذكره المصنف في كتابه الجواهر مشروحا ، أوله ( الحمد لله رب العالمين حمدا يفوق حمد الحامدين ) رأيت النسخة بخطه الشريف عند ولده في ثمانية عشر مجلدا ضخما الأول والثاني في الطهارة والثالث في مقدمات الصلاة والرابع في أفعالها والخامس في الخلل والسادس في صلاة القضاء والجماعة والسابع في صلاة المسافر والثامن والتاسع والعاشر في العمرة والحج وكفاراتهما وباقي المجلدات في أحكام الأموات والزكاة والخمس والميراث وغيرهما ، وله عدة الطريق في أصول الفقه أربعة عشر مجلدا يأتي في العين.

( ٢٠٩٤ : الأدلة السمعية ) من الكتاب والسنة إلى آخر التعادل والتراجيح من مباحث أصول الفقه في مجلد ضخم لبعض الأصحاب فرغ مؤلفه منه يوم الجمعة التاسع عشر من ذي الحجة سنة ١٢٣٢ ، يوجد عند السيد عبد الكريم آل السيد حيدر ببغداد ، أوله ( المقالة الثانية في الأدلة السمعية القول في الكتاب )


( ٢٠٩٥ : الأدلة العقلية ) للعلامة ميرزا أبي القاسم بن محمد علي النوري الطهراني الشهير بكلانتري المتوفى سنة ١٢٩٢ وهو من تقريرات بحث أستاذه العلامة الأنصاري كما أن مطارح الأنظار المطبوع له من تقريرات بحث أستاذه المذكور في مباحث الألفاظ ، يوجد بخط المؤلف المقرر عند حفيده الفاضل ميرزا محمد بن العلامة ميرزا أبي الفضل ابن المصنف المذكور.

( الأدلة العقلية ) لكثير من العلماء المتأخرين وهي من أجزاء ما كتبوه من التقريرات في أصول الفقه ، يأتي بعنوان ( أصول الفقه ، أو التقريرات )

( ٢٠٩٦ : الأدلة النقية ) في إثبات التقية للسيد نقي بن علي أصغر ، فارسي طبع قبل الثلاثمائة والألف.

( ٢٠٩٧ : كتاب الأدوية ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مصنف المائة كتاب والمتوفى سنة ٣٥٠ رواه النجاشي عنه بواسطتين.

( ٢٠٩٨ : الأدوية القلبية ) للسيد محمد باقر الموسوي طبيب شاه سليمان الصفوي كتبه بأمره في مقدمه وأربعة عشر بابا وخاتمة ، أوله ( سكالش ستايش ايزدى ) توجد في الخزانة الرضوية من موقوفات نادر شاه سنة ١١٤٥.

( ٢٠٩٩ : الأدوية القلبية ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المولود سنة ٣٧٠ والمتوفى سنة ٤٢٨ ، رأيت منه نسخا عند سيدنا الحسن صدر الدين ، وعند السيد آقا الشوشتري ضمن مجموعة من مقالات الرئيس وعند السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني نسخه كتابتها سنة ٩٩٩ أولها ( إن الله تبارك وتعالى خلق التجويف الأيسر من تجويفي القلب خزانة للروح ) طبع أوائلها في مجلة العرفان ربيع الأول سنة ١٣٤٥ وتاريخ كتابة نسخه الخزانة الرضوية سنة ٩٨٨ ، والرامفورية سنة ٧٠٢ وقد ألفها بأمر السيد الشريف أبي الحسين بن علي بن الحسين الحسيني وليس هو الشريف المرتضى كما احتمله بعض لأنه أبو القاسم الموسوي.


( الأدوية المركبة ) الموسومة بقرابادين شفائي يأتي.

( الأدوية المركبة ) يأتي بعنوان المعاجين.

( ٢١٠٠ : الأدوية المفردة ) للحكيم غياث الدين علي بن كمال الدين حسين الكاشاني الطبيب العالم الماهر المجاز من الأمير السيد حسين المجتهد الكركي سنة ٩٨٧ ، وصاحب كشف الأسرار في بيان الأدوية المفردة والمركبة أحال في أوله إلى كتابه في الأدوية المفردة ، وألف كشف الأسرار لشاه إسماعيل كما يأتي ، ترجمه في الرياض مرة بعنوان غياث الدين علي الطبيب وأخرى منسوبا إلى أبيه كمال الدين حسين ، وأورد فيه صورة الإجازة المذكورة له.

( ٢١٠١ : الأدوية المفردة ) لنجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد بهراة لما دخلها التتر سنة ٦١٩ ، توجد نسخه منه فرغ كاتبها منها يوم الاثنين الرابع من شهر رمضان سنة ٩٦٨ في المكتبة الخديوية كما في فهرسها ، وفيها خواص تلك الأدوية المفردة المستعملة وأفعالها المنسوبة إليها المشهورة بها ، كذا ذكره سيدنا الحسن الصدر فيما استخرجه عن الفهرس المذكور.

( ٢١٠٢ : الأدوية المفردة ) نظما فارسيا ليوسف بن محمد بن يوسف الطبيب صاحب الفوائد اليوسفية وجامع الفوائد الذي فرغ منه سنة ٩١٧ ، وهو مطبوع مع علاج الأمراض في لكهنو.

( ٢١٠٣ : الأديان والملل ) للشريف أبي الفتح عبيد الله بن أبي الحسن موسى النقيب بن أبي عبد الله أحمد بن أبي علي محمد الأعرج بن أحمد بن أبي جعفر موسى المبرقع بن الإمام الجواد 7 ، يروي عنه الإخوان المفيد عبد الرحمن ، وأبو سعيد محمد ابنا أحمد بن الحسين النيسابوري كما ذكره الشيخ منتجب الدين في النسخة الموجودة ، ويظهر من صاحب الرياض


أن في نسخته ينتهي نسبه إلى أحمد بن موسى بن جعفر 7 والصحيح ما ذكرته ، وقد صرح به شيخنا العلامة النوري في البدر المشعشع وقال المولى عصام في كتابه نصيحة الكرام إن الشاه زاده عبيد الله بن موسى ينتهي نسبه بخمسة آباء إلى الإمام الجواد 7 ، ومر الآراء والديانات ويأتي كتاب الفرق.

( ٢١٠٤ : أديان العرب ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره النجاشي.

( ٢١٠٥ : الأديرة والأعمار ) في البلدان والأقطار لشيخ الجزيرة فاضل أهل زمانه وأديبهم أبي الحسن الشمشاطي علي بن محمد العدوي المعاصر لابن النديم ، قال إنه حي في عصرنا ، ومراده زمن تصنيف فهرسه يعني سنة ، ٣٧٧ حكى النجاشي عن سلامة بن زكاء أنه أكبر كتاب عمله ، فيه بضعة وثلاثون ديرا وعمرا.

( الأذان والإقامة ) يأتي في الرسائل متعددا.

( ٢١٠٦ : كتاب الأذان ) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني وهو معاصر للشيخ الصدوق بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ، رواه النجاشي عن مصنفه بواسطة واحدة كما يروي عن الصدوق أيضا بواسطة واحدة.

( ٢١٠٧ : كتاب الأذان ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي ، ذكره النجاشي في فهرس تصانيفه.

( ٢١٠٨ : كتاب الأذان ) حي على خير العمل لأبي عبد الله الدبيلي محمد بن وهبان الهناني من مشايخ التلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥ ، ذكره النجاشي وسرد نسبه إلى نضر بن الأزد ، ومر له أخبار أبي جعفر ، وأخبار الرضا 7.

( ٢١٠٩ : الأذانية ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى سنة ١١١٠


ذكرها في اللؤلؤة بعنوان ( رسالة في الأذان )

( ٢١١٠ : الأذانية ) لتاج العلماء السيد علي محمد بن السيد محمد النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣١٢ ، ذكره العلامة السيد علي نقي النقوي اللكهنوي في تراجم مشاهير علماء الهند.

( ٢١١١ : أذكار الإخوان ) بوجوب حق الإيمان للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراچكي المتوفى سنة ٤٤٩ هو في كراسة أنفذها إلى الشيخ أبي الفرج البابلي كما ذكره بعض معاصري الكراچكي فيما كتبه من فهرس تصانيفه المنقول في خاتمة المستدرك.

( ٢١١٢ : أذكار الصلاة ) للمحدث الفيض المولى محسن بن مرتضى الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، حكاه في نجوم السماء عن فهرس تصانيف الفيض ، وهو غير ترجمه الصلاة له كما يأتي بل هذا في خصوص أذكارها وأدعيتها.

( ٢١١٣ : أذكار الطهارة ) والأدعية المتعلقة بها مختصر في خمسين بيتا للمحدث الكاشاني أيضا كما ذكره في فهرس تصانيفه وهو غير ترجمه الطهارة له في مائتين وثمانين بيتا كما يأتي.

( ٢١١٤ : الأذكار المهمة ) مختصر من خلاصة الأذكار ، فارسي للمحدث الفيض الكاشاني أيضا ، قال في فهرس تصانيفه إنه في ثلاثمائة وأربعين بيتا ولعله المطبوع بالهند ضمن مجموعة كما في بعض الفهارس.

( ٢١١٥ : أذكار الوضوء والصلاة والنكاح ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى حدود سنة ١٣٢٠ عده من تصانيفه في كتابه قصص العلماء.

( ٢١١٦ : إراءة الطريق ) لمن يام البيت العتيق للحاج مولى باقر بن المولى إسماعيل الكجوري الطهراني الشهير بالواعظ صاحب جنة النعيم والخصائص الفاطمية المتوفى زائرا بالمشهد المقدس الرضوي سنة ١٣١٣ ذكره أخوه في زبدة المآثر ، وقال هو في أول الخصائص الفاطمية إنه في ألفين وخمسمائة بيت


في معنى الحج والعقيدة الصحيحة.

( ٢١١٧ : الأرائك ) في أصول الفقه للعلامة الشيخ مهدي ابن ثقة الإسلام الشيخ محمد علي بن العلامة الشيخ محمد باقر الأصفهاني طبع في إيران سنة ١٣٤٤.

( ٢١١٨ : الأربعة أيام ) للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن محمد الحسيني الأسترآبادي الأصفهاني الملقب في شعره بالإشراق والمتوفى زائرا لأئمة العراق سنة ١٠٤٠ ، كان عند شيخنا العلامة النوري ونقل عنه كلاما في صلاة زيارة عاشوراء في كتابه سلامة المرصاد ، ورأيت نسخه منه في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.

( ٢١١٩ : الأربعة عشر ) من أحاديث دعاة البشر ، مجموع من أربعة عشر حديثا وخاتمة ذات أنوار خمسة في كل نور عدة أحاديث في الآداب والسنن مع الترجمة لها ( بالفارسية ) والشرح والبيان للفاضل المعاصر الشيخ أبي الفضل بن العلامة الشيخ محمد حسين الخراساني نزيل طهران طبع سنة ١٣٤٩.

( الأربعة المتناسبة ) يأتي في الراء بعنوان رسالة في الأربعة المتناسبة.

( ٢١٢٠ : الأربعمائة مسألة ) في أبواب الحلال والحرام ، لأبي جعفر الأرقص الطحان محمد بن مسلم بن رباح الثقفي المتوفى سنة ١٥٠ وهو من أصحاب الإمام أبي جعفر الباقر وأبي عبد الله الصادق 8 يرويه النجاشي عنه بست وسائط.

( ٢١٢١ : كتاب الأربع مسائل ) في الإمامة كما عبر به النجاشي أو المسائل الأربع في الإمامة كما عبر به الشيخ في الفهرست وذكر أنه لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدي النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠.

( ٢١٢٢ : الأربع مسائل ) في المعاد للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ طبع مع شرح الهداية سنة ١٣١٣.

( ٢١٢٣ : الأربع مقالات ) في أحكام النجوم فارسي لبعض قدماء المنجمين


من الأصحاب آخره ( والصلاة على محمد وآله الطاهرين أجمعين ) والنسخة التي رأيتها عند العلامة الرياضي السيد أبي القاسم الموسوي في النجف ناقصة الأول والمقالة الثانية منها في أحكام سني العالم في اثني عشر بابا ، والمقالة الثالثة في أحكام المواليد وتحاويل السنين في أحد وعشرين بابا ، والمقالة الرابعة في الاختيارات في ثلاثة أبواب ، والنسخة بخط أحمد بن محمد ، وقد محيت بقية نسبه وتاريخ كتابتها في اليوم الحادي والعشرين من ربيع الأول سنة ٧٢٥.

( الأربع مقالات ) في الأخلاق مر بعنوان الأخلاق.

( ٢١٢٤ : الأربع مقالات ) في النجوم لمحيي الدين يحيى بن محمد بن أبي الشكور ( الشكر ) المغربي الأندلسي المعروف بحكيم مغربي معاصر خواجه نصير الدين الطوسي الذي توفي سنة ٦٧٢ ، والمشارك معه في عمل الرصد بمراغة ، أوله ( الحمد لله الذي أبدع الوجود وأفاض الجود ) سمى المقالة الأولى منها بالمدخل المفيد ، وسمى الثلاثة الآخر بغنية المستفيد ، والنسخة بخط محمد حسن بن محمد كريم القزويني كتبها بأمر ميرزا محمد مؤمن سنة ١١٢٣ رأيتها في كتب المحدث العماد الفهرسي وقفها للخزانة الرضوية وله أحكام تحاويل سني العالم والاختيارات وتحرير بعض الأكرات فراجعه.

( الأربعون آية ) في شأن أمير المؤمنين 7 التي يستدل بها على إمامته يسمى بالنص الجلي مرتب على مقدمه وأربعين آية يأتي في النون.

( الأربعون بابا ) في السياسة والأخلاق في كل باب أربع كلمات يأتي بعنوان تحفه الوزراء والسلاطين.

( ٢١٢٥ : الأربعون بابا ) في الأحاديث النبوية الأخلاقية ، أورد في كل باب عشرة أحاديث مرسلة عن النبي 6 ، أولها باب فضيلة العلم وآخرها باب فضيلة الصبر كما فصل فهرس الأبواب في أوله ،


والموجود منها إلى الباب الثاني والعشرين في فضيلة التسبيح في مكتبة العلامة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( الأربعون جوابا ) أو أربعون سؤالا أو چهل سؤال وجواب يأتي.

( الأربعون حديثا )

قد تحققت السنة الأكيدة البالغة إلينا بالطرق الصحيحة عن سيد الرسل 6 ، بقوله من حفظ على أمتي أربعين حديثا ( إلخ ) قال شيخنا الشهيد سنة ٧٨٦ في أول أربعينه إن حديث حفظ الأربعين هو المشهور في النقل الصحيح عنه 6 ، وعقد العلامة المجلسي في أول مجلدات البحار بابا لمن حفظ أربعين حديثا ، أورد فيه ما وصل إليه من رواياته عن كتب كثيره بأسانيد متعددة ومتون متقاربة ، وقال في آخر الباب هذا المضمون مشهور مستفيض بين الخاصة والعامة بل قيل إنه متواتر ، وإطلاق الحفظ عنه في تلك الأحاديث لو فرض شموله للحفظ عن ظهر القلب أو الحفظ بالتدبر في فهم المراد أو الحفظ بالعمل على طبقه لكن أظهر مصاديقه كتابة الحديث عنه ولذا جرت سيرة الأعلام على اقتفاء هذه السنة بتأليف كتاب يدون فيه أربعون حديثا فإن سماه المؤلف باسم خاص مثل لسان الصادقين أو زلال المعين أو الماء المعين فنورده باسمه وإن لم يسمه باسم خاص به فحيث يصدق عليه أنه أربعون حديثا نعبر عنه بهذا العنوان العام كما يقال له بالفارسية چهل حديث ويأتي في حرف الجيم ورتبناه على ترتيب أسماء المؤلفين كما أوعزنا إليه.

( ٢١٢٦ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للعلامة ميرزا إبراهيم بن الحسين بن علي بن الغفار الدنبلي الخوئي الشهيد في فتنة الأكراد بخوي سنة ١٣٢٥ عن ثمان وسبعين سنة من عمره طبع بإيران سنة ١٢٩٩.


( ٢١٢٧ : الأربعون حديثا ) مشروحا للعلامة الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي الذي فرغ من كتابه نفحات الفوائد سنة ٩٤٥ وكان معاصر المحقق الكركي ينقل عن أربعينه العلامة المجلسي في البحار.

( ٢١٢٨ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للعلامة السيد محمد الشهير بالسيد أبي الحسن ابن العلامة السيد علي شاه بن السيد صفدر شاه بن السيد صالح الرضوي القمي الكشميري المولود بلكهنو سنة ١٢٦٠ والمتوفى بالحائر الشريف يوم الأربعاء الرابع والعشرين من المحرم سنة ١٣١٣ ، ودفن بمقبرة النواب الكابلي ، قال ولده العلامة السيد محمد باقر في آخر كتابه إسداء الرغاب المطبوع في النجف إنه غير تام وله تعليقات على شرح الأربعين البهائية سماه الدر الثمين يأتي.

( ٢١٢٩ : الأربعون حديثا ) في مناقب الفقراء والصالحين عبر عنه في كشف الظنون بأربعين خويشاوند وقال إنه لأبي سعيد أحمد بن الحسن الطوسي

( ٢١٣٠ : الأربعون حديثا ) في فضل الفقراء الصادقين أوله ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ) إلى قوله ( فهذه أربعون حديثا في فضل الفقراء الصادقين وأكثرها مرسلة عن النبي 6 ) والنسخة عند الشيخ قاسم بن الحسن آل محيي الدين الجامعي النجفي منضمة إلى كتاب السبعين للسيد علي بن شهاب الدين الهمداني المشهور بخط واحد كتب بعد الألف وفي هامش النسخة بخط آخر نقل عن رسالة النجاة للفاضل الهندي في حال حياته وقد توفي الفاضل سنة ١١٣٥.

( ٢١٣١ : الأربعون حديثا ) في الفضائل والمناقب لأسعد بن إبراهيم بن الحسن بن علي بن علي الحلي يرويها عن مشايخه من العامة في مجلس واحد سنة ٦١٠ ، قال في أوله ( سمعت على كثير من مشايخ الحديث ـ وحكى فيه عن الإمام الشافعي والحنبلي أن مراد النبي 9 من الأربعين


حديثا أي في مناقب أهل البيت : ) أورد مقدار نصف صفحة من أوله في دمعة الساكبة وعده من العامة ووصفه بالإربلي ولعله من سهو القلم وسبق الذهن إلى سعد الإربلي الذي ينقل عنه الشيخ حسن كما يأتي بل هذا إمامي واسمه أسعد بن إبراهيم من علماء الحلة وهو غير أبي السعادات أسعد بن عبد القاهر الأصفهاني صاحب إكسير السعادتين ومجمع البحرين وغيرهما مما رواه عنه السيد علي بن طاوس سنة ٦٣٥ والأربعون هذا موجود في طهران في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين وفي تبريز في كتب الحاج المولى علي الخياباني وفي النجف في خزانة العلامة الحاج علي محمد النجف آبادي نسخه بخطه عن نسخه كتابتها سنة ١٠٩٥ ، وفي كتب الشيخ محمد صالح الجزائري نسخه بخط الشيخ زين الدين بن أحمد نزيل الغري كتبها سنة ١٠٨٥.

( ٢١٣٢ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للعلامة المولى إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن علاء الدين محمد المازندراني الأصفهاني المعروف بخواجوئي المتوفى في حادي عشر شعبان سنة ١١٧٣ كما في الروضات أو سنة ١١٧٧ كما في نجوم السماء نقلا عن تتميم أمل الآمل للقزويني ، قال في الروضات هو من أنفع خزائن المتتبعين وأورد فيه شطرا من أواخره في اعتذاره عن الزلل والخلل فيه وبيان أحواله عند اشتغاله بتأليفه في عين فتنة الأفغان في بلاد إيران لا سيما في محروسة أصفهان.

( ٢١٣٣ : الأربعون حديثا ) للشيخ إسماعيل بن علي نقي الأرومي التبريزي المولود سنة ١٢٩٥ ، وللعلامة الأردوبادي تقريظ عليه بخطه.

( ٢١٣٤ : الأربعون حديثا ) في الإمامة وشرحها ( بالفارسية ) مع خاتمة مفيدة في آخرها للعلامة المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ أوله ( لئالى حمد وجواهر ثناى ) طبع في إيران سنة ١٢٨٤.


( ٢١٣٥ : الأربعون حديثا ) في الأصول والفروع والخطب والمواعظ وما يحتاج إليه الناس في أمور دينهم مع الشرح والبيان للعلامة المجلسي المذكور وهو كبير في اثني عشر ألف وخمسمائة بيت وكلها من مشكلات الأحاديث وأول أحاديثه حديث وصية النبي 6 إلى أمير المؤمنين 7 بقوله يا علي من حفظ من أمتي أربعين حديثا ، أوله ( الحمد لله الذي جعل من أنكر صحاح الأحاديث أحاديث ومزقهم كل ممزق ) فرغ منه سنة ١٠٨٩ وطبع بإيران سنة ١٣٠٥.

( ٢١٣٦ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والترجمة ( بالفارسية ) للمولى محمد باقر بن محمد جعفر رأيت نسختها المكتوبة في حياة المؤلف سنة ١٢٩٥ ذكر في أولها أنه يريد أن يؤلف أربعة عشر كتابا يورد في كل واحد منها أربعين حديثا مرويا عن أحد المعصومين : ويسمي كل كتاب باسم من روى عنه فيه والذي رأيته هو الأربعون النبوية ولا أدري أنه وفق للبواقي أم لا.

( ٢١٣٧ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للسيد ميرزا محمد باقر بن معز الدين الحسيني الرضوي النجفي الأصل الطوسي المولد والمسكن الفاضل المحقق المتكلم الشاعر المعاصر للشيخ الحر كما ذكره في أمل الآمل معبرا عنه بشرح الأربعين حديثا ( أقول ) إن والده هو صاحب رسالة النجاة في يوم العرصات التي ألفها سنة ١٠٤٣ وعمره يومئذ ثمانون سنة وعبر عن نفسه في آخر الرسالة بكليب عتبة الرضا عليه التحية والثناء معز الدين محمد بن الحسن الموسوي ، فيظهر منه أن تأليف الرسالة كان أواخر عمره وكان مجاورا لمشهد طوس وولد ابنه بها ، وله أولاد أخر صدر الدين وتقي الدين وشمس الدين كما ذكرتهم في ( البدور الباهرة بعد مرور العاشرة ).

( ٢١٣٨ : الأربعون حديثا ) مع الشرح بالفارسية للسيد مير محمد تقي بن أبي الحسن الحسيني نزيل المشهد الرضوي تلميذ الشيخ البهائي والمحقق الداماد


ذكر اسمه في أثناء الكتاب بعد ذكر اسم الإمام الرضا 7 مفتخرا بالتشرف بعتبته يوجد في الخزانة الرضوية نسخه بخط المولى نظام الدين بن المولى أحمد الأردبيلي شارح شواهد البهجة المرضية وقطر الندى وغيرهما من أواخر الماية الثانية عشر.

( ٢١٣٩ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للعلامة المولى محمد تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني الحائري المتوفى بها سنة ١٢٩٩ ، قال في آخر كتابه نهاية الآمال إن فيه شرح أربعين حديثا مشكلا في التوحيد والنبوة والمعاد وإنه فرغ منه سنة ١٢٨٣.

( ٢١٤٠ : الأربعون حديثا ) في الأحكام والأخلاق مع الشرح والبيان لمتنها والتعرض لأحوال رجال سندها مفصلا ، للعلامة المعاصر الشيخ محمد تقي بن آقا مرتضى الهمداني الطهراني النجفي المولود سنة ١٢٨٢ والمهاجر إلى النجف حدود سنة ١٣١٠ والمقيم لشعائر الدين في بمبئي أدام الله تأييده.

( ٢١٤١ : الأربعون حديثا ) للمولى محمد تقي المجلسي المتوفى سنة ١٠٧٠ ، قال ميرزا حيدر علي المجلسي في إجازته الكبيرة إنه كتبه لاستدعاء ميرزا شرف الدين علي گلستانه ، وفيه ذكر مشايخه ( أقول ) ينقل عنه ميرزا محمد تقي المامقاني المعاصر المتوفى سنة ١٣١٢ في كتابه صحيفة الأبرار المطبوع بإيران سنة ١٣١٩.

( ٢١٤٢ : الأربعون حديثا ) في فضائل أمير المؤمنين 7 ومناقبه مع ترجمتها ( بالفارسية ) للعلامة الشهير بشريعتمدار المولى محمد جعفر الأسترآبادي نزيل طهران والمتوفى بها سنة ١٢٦٣ ، كتبه بعد رجوعه عن الحج بالتماس الحاج عبد الله ، أوله ( الحمد لله على نواله ) يوجد في خزانة العلامة ميرزا محمد الطهراني بسامراء تاريخ كتابته سنة ١٢٤٦.

( الأربعون حديثا ) للفاضل المعاصر ميرزا نجم الدين جعفر ابن العلامة الحجة


ميرزا محمد الطهراني نزيل سامراء يأتي باسمه المشهور به.

( ٢١٤٣ : الأربعون حديثا ) في فضائل أمير المؤمنين 7 وإثبات إمامته للشيخ عماد الدين الحسن بن علي بن محمد بن علي الطبري المعاصر لخواجه نصير الدين الطوسي ، ويقال له ( أربعين البهائي ) لأنه صنفه بأمر الأمير الوزير بهاء الدين محمد بن الوزير شمس الدين محمد الجويني المتولي لحكومة بلاد إيران في دولة هلاكو خان ، ويظهر من أول كتابه كامل البهائي الفارسي أن الأربعين هذا أيضا فارسي.

( ٢١٤٤ : الأربعون حديثا ) للشيخ الجليل أبي محمد الحسن بن محمد الديلمي صاحب الإرشاد المشهور وغرر الاخبار الذي يظهر منه أنه ألفه أواسط الماية الثامنة ، قال الفاضل المعاصر الشيخ علي أكبر البجنوردي إنه كانت عندي نسخه منه وتلفت ، وكان أول أحاديثه حديث جنود العقل والجهل وثالثها حديث الغدير.

( ٢١٤٥ : الأربعون حديثا ) نبويا مع الترجمة ( بالفارسية ) المعروف بـ ( أربعين نور ) للفاضل المعاصر ميرزا حسين بن حيدر الخراساني الملقب بنور الدين الواعظ مطبوع بمشهد الإمام الرضا 7.

( ٢١٤٦ : الأربعون حديثا ) في الأخلاق للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد ابن الشيخ شمس الدين محمد الجبعي الحارثي الهمداني المتوفى بالبحرين سنة ٩٨٤ وهو والد شيخنا البهائي ، كتبه باسم شاه طهماسب الصفوي ، ذكر أولا فضل رواية الأربعين وإنه مما بلغ عليه الثواب فجمع هذا الأربعين في الأخلاق الممدوحة والمذمومة والأفعال الحسنة والقبيحة ، الحديث الأول منها في الإخلاص ويتبعه الخوف والرجاء ومتمم الأربعين في الموت وذكر أهواله وأتبع كل حديث بمؤكداته وشواهد صدقة وصدوره أوله ( الحمد لله على نعمائه الغزار ) رأيت منها نسخا أقدمها عند العلامة الشيخ


هادي آل كاشف الغطاء بخط منتسخ عن خط محمد بن إسماعيل في ضحوة نهار الجمعة خامس شهر صفر سنة ٩٨٩.

( الأربعون حديثا ) للمولى كمال الدين الحسين بن علي الكاشفى المتوفى سنة ٩١٠ ، اسمه الرسالة العلية في الأحاديث النبوية يأتي.

( ٢١٤٧ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للسيد العلامة ميرزا محمد حسين بن الأمير محمد علي المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى بها سنة ١٣١٥ يوجد في خزانة كتبه.

( ٢١٤٨ : الأربعون حديثا ) في أصول الدين للفاضل المعاصر الشيخ حسين بن الشيخ علي البحراني القطيفي ، ولوالده كتاب أنوار البدرين في علماء الأحساء والقطيف والبحرين كما يأتي.

( ٢١٤٩ : الأربعون حديثا ) في الفروع أيضا للشيخ حسين المذكور ، يوجد عنده مع سابقة.

( ٢١٥٠ : الأربعون حديثا ) في فضائل أمير المؤمنين 7 من طرق العامة مع شرح ألفاظها لغويا وأدبيا وذكر مناسباتها وشواهدها من سائر الاخبار من طرق العامة والخاصة ، للعلامة المعاصر حيدر قلي خان المعروف بسردار الكابلي نزيل كرمانشاه ابن نائب السلطنة نور محمد خان خرج منه إلى سنة ١٣٤٠ شرح عشرين حديثا في مجلدين كل واحد منهما يقرب من عشرة آلاف بيت وخرج قليل من الجزء الثالث وفقه الله لإتمامه.

( ٢١٥١ : الأربعون حديثا ) في فضيلة العلم للعلامة الكبير السيد دلدار علي بن السيد محمد معين النقوي النصيرآبادي نزيل لكهنو والمتوفى بها سنة ١٢٣٥ وهو مطبوع في الهند.

( ٢١٥٢ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للعالم الفاضل المولى رضا الكاشاني ، حكى لي الفاضل المعاصر ميرزا عبد الرزاق الواعظ الحائري


نزيل همدان أن نسخته موجودة عنده وكان يستحسنه كثيرا.

( الأربعون حديثا ) المشروح الفارسي الكبير الموسوم بالماء المعين في شرح أحاديث الأربعين يأتي أنه للمتتبع الماهر ميرزا محمد رضا بن شعبان علي الطهراني المجاور أخيرا للمشهد الرضوي والمتوفى بها سنة ١٣٢٤ ، وطبع في السنة المذكورة.

( ٢١٥٣ : الأربعون حديثا ) للعلامة الشيخ محمد رضا بن القاسم الغراوي النجفي المعاصر مؤلف البضاعة المزجاة المطبوع سنة ١٣٥٣.

( الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان لميرزا رفيع نظام العلماء سماه جواهر الاخبار يأتي.

( ٢١٥٤ : الأربعون حديثا ) في الفضائل للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي الشهيد سنة ٩٦٦ ، ينقل عنه المقدس المولى أحمد الأردبيلي في حديقة الشيعة جملة من أخبار فضائل أمير المؤمنين 7.

( ٢١٥٥ : الأربعون حديثا ) للشيخ سعد الإربلي ، نقل عنه تلميذ الشيخ الشهيد وهو الشيخ حسن بن سليمان بن محمد بن خالد العاملي الحلي الذي كان حيا سنة ٨٠٢ كما يظهر من بعض إجازاته في كتابه المحتضر في تحقيق حال الاحتضار عدة من أحاديث هذا الأربعين منها قصة موسى والخضر والطائر حين أخذ بمنقاره قطرات من البحر وفسره الصياد بأن القطرات سائر العلوم والبحر هو علم النبي الختمي وإنه يرث علمه ابن عمه ووصيه ومنها الرواية المفصلة عن أبي عبد الله الصادق 7 أن لله عز وجل مدينة بالمشرق ومدينة بالمغرب فيهما قوم لا يعرفون إبليس ( إلى قوله ) منذ كانوا ينتظرون قائمنا يدعون أن يريهم إياه ( إلى قوله ) لهم خرجة مع الإمام إذا قام يسبقون فيها أصحاب السلاح ومنها رواية مختصرة عن الإمام أبي محمد الحسن المجتبى 7 أن لله عز وجل مدينة بالمشرق ومدينة


بالمغرب على كل واحدة سور من حديد في كل سور سبعون ألف مصراع من ذهب يدخل من كل مصراع سبعون ألف لغة آدميين ليس فيها لغة الا مخالفة للأخرى وما منها لغة الا وقد علمتها ولا فيهما ولا بينهما ابن نبي غيري وغير أخي وأنا الحجة عليهم ، وغير ذلك من روايات مقامات الأئمة : ، أوردها العلامة المجلسي في سابع البحار « ص ٣٢٣ » و « ص ، ٣٦٧ » ولذا ترجم صاحب الرياض في كتابه سعد الإربلي واستظهر تشيعه.

( ٢١٥٦ : الأربعون حديثا ) في المعارف مع الشرح المشحون بالتحقيقات للمولى الحكيم العارف الفقيه القاضي محمد سعيد بن محمد مفيد القمي المتوفى بعد الماية والألف لأن فراغه من بعض أجزاء شرح التوحيد كان سنة ١٠٩٩ ، وكذا إجازته لتلميذه المولى محمد كريم سنة ١٠٩٩ ذكر اسمه الشريف في أوله بعنوان محمد المدعو بسعيد الشريف وذكر فيه أنه حين التأليف والشرح كان ابن ثلاثين سنة ، أوله ( الحمد لله الذي أغنانا بمعادن حكمته عن زخارف الدنيا وهدانا بفضل رحمته إلى خزائن وحيه محمد وآله أئمة الهدى ) وأول أحاديثه مروي عن توحيد الصدوق ( أن لله تعالى عمودا من ياقوتة حمراء رأسه تحت العرش وأسفله على ظهر الحوت ) إلى الحديث الثامن والعشرين المروي عن كتاب الاحتجاج في مجادلة النبي 6 بالتي هي أحسن مع أهل المذاهب الخمسة اليهود والنصارى والدهرية والثنوية ومشركي العرب ، وبه ينتهي ما رأيتها من نسخه سيدنا الحسن صدر الدين وعليها حواش كثيره من المصنف وحواش لمحرر النسخة وهو محمد بن حسن علي ، والمظنون أنه حفيد المولى عبد الله التستري المتوفى سنة ١٠٢١ وإنه كان تلميذ المصنف يعبر عنه بفحل الفحول دام فيضه ، ونسخه أخرى في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري وثالثة عند العلامة حيدر قلي خان سردار الكابلي بكرمانشاه ، وحكى لي السيد محمد مرتضى الجنفوري أن عنده نسخه


منه وينقل عنه العلامة ميرزا محمد القمي الشهير بأرباب في الأربعين الحسينية.

( ٢١٥٧ : الأربعون حديثا ) في الإمامة من طرق العامة وبيان دلالتها مشروحة للعلامة الشيخ أبي الحسن سليمان بن الشيخ عبد الله بن علي بن الحسن بن أحمد بن يوسف بن عمار الماحوزي البحراني صاحب البلغة والمعراج ومن تلاميذ العلامة المجلسي والمتوفى سنة ١١٢١ ، ذكره في إجازته للمولى محمد رفيع البيرمي سنة ١١١١ وفي إجازته للمولى عبد الله السماهيجي ، وقال في اللؤلؤة إنه من أحسن تصانيفه كتبه باسم شاه سلطان حسين الصفوي وأهداه إليه فبعث إليه ألفي درهم يعني عشرين تومانا ( أقول ) هو موجود في خزانة كتب الشيخ أحمد بن صالح آل طعان البحراني كما حدثني به وذكر أن اسمه مدارج اليقين في شرح الأربعين.

( ٢١٥٨ : الأربعون حديثا ) في الطب مع الشرح والبيان التام للمولى محمد شريف بن محمد صادق الخاتون آبادي ، ذكره في كتابه الموسوم بحافظ الأبدان الذي ألفه سنة ١١٢١ كما يأتي.

( ٢١٥٩ : الأربعون حديثا ) في فضائل الأئمة الطاهرين : المستخرجة من كتب أهل السنة وطرقهم للمولى محمد شفيع الأسترآبادي أوله ( الحمد لله الذي هدانا بلطفه إلى الصراط السوي وأسلكنا بمنه المنهج الواضح الجلي ) ذكره في كشف الحجب ( أقول ) هو تلميذ آية الله بحر العلوم كما ذكره ولده المولى مهدي نزيل لكهنو المتوفى سنة ١٢٥٩ في بعض تصانيفه

( ٢١٦٠ : الأربعون حديثا ) لصاحب كتاب هدية الشرف ، وينقل عنه بهذا العنوان مير محمد أشرف في كتابه فضائل السادات الذي ألفه سنة ١١٠٣ ،

( ٢١٦١ : الأربعون حديثا ) في فضائل أمير المؤمنين 7 ، للشيخ محمد صادق بن محمد الأسدي الجزائري الشيرازي استخرجها من كتب أهل السنة الا حديثين أحدهما عن عيون الاخبار والآخر عن أربعين الشيخ البهائي


أوله ( الحمد لله الذي بعث محمدا بولاية علي بن أبي طالب ) وعليه حواش منه كثيره فرغ منه سنة ١٠٨٢ وجاء في مادة التاريخ ( أتم الأربعين في إكمال الدين ) تاريخ كتابة النسخة التي رأيتها عند العلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي سنة ١٠٩٠.

( ٢١٦٢ : الأربعون حديثا ودليلا ) في إمامة الأئمة الطاهرين : للمولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي كان شيخ الإسلام وإمام الجمعة بقم إلى أن توفي سنة ١٠٩٨ ودفن خلف مرقد زكريا بن آدم وهو من مشايخ العلامة المجلسي والشيخ الحر العاملي ، وله حجة الإسلام في شرح تهذيب الأحكام جمع في الأربعين هذا أربعين دليلا في إثبات الإمامة مبدوة بفاتحة في خصوص الاخبار المروية في كتب المخالفين بطرقهم في إمامة أمير المؤمنين 7 وحصر تلك الاخبار في أنواع ، والنوع السادس منها حديث من كنت مولاه وتعرض فيه لبعض عقائد العامة في الفروع والأصول وسماه بالأربعين في إمامة الأئمة الطاهرين ، أوله ( الحمد لله الذي هدانا إلى سبيل الحق بنصب الأدلة والبراهين وأرشدنا إلى طريقة إبطال المبطلين ) رأيته في خزانة كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ٢١٦٣ : الأربعون حديثا ) في الأخلاق مترجم ( بالفارسية ) للمولى المحدث المعاصر الشيخ عباس بن محمد رضا القمي ألفه سنة ١٣٥١ وطبع فيها.

( ٢١٦٤ : الأربعون حديثا ) مترجم ( بالفارسية ) في أصول الدين للمفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى بها في الخامس والعشرين من رجب سنة ١٣٠٦ ، وهو ترجمه ( لأربعينه ) العربي

( الأربعون حديثا ) الموسوم بروح الإيمان يأتي أنه للمفتي المذكور.

( ٢١٦٥ : الأربعون حديثا ) في مناقب الأئمة الطاهرين ، مكتوب عليه أنه للشيخ عبد الصمد والمظنون أنه والد حسين بن عبد الصمد جد الشيخ البهائي


وابن الشيخ شمس الدين محمد الجبعي وتوفي سنة ٩٣٥ عن ثمانين سنة ، استخرج فيه الأحاديث عن الكتب المعتبرة مثل الأمالي للشيخ الصدوق والأمالي للشيخ الطوسي والكافي والتهذيب وغيرها وجعله التحفة الشاهية الصفوية ولعله شاه إسماعيل المتوفى ٩٣٠ وبدأ بأحاديث فضل حفظ الأربعين حديثا ثم بأحاديث فضل السلطان والترغيب إلى إطاعته والنسخة ضمن مجموعة رأيتها عند الشيخ قاسم بن الشيخ حسن محيي الدين الجامعي النجفي أوله ( الحمد لله رب العالمين ) وبعد تمام الأربعين حديثا أورد خاتمة فيها جملة من الأحاديث في التحذير عن الوسواس فيحتمل أنه ألفه لشاه طهماسب الذي ملك بعد شاه إسماعيل لأنه كان مبتلى بالوسواس وكتب له الشيخ حسين بن عبد الصمد العقد الطهماسبي لذلك.

( الأربعون حديثا ) للعلامة السيد عبد الله بن أبي القاسم بن علم الهدى البلادي البهبهاني نزيل أبو شهر ، اسمه الزلال المعين مطبوع كما يأتي.

( ٢١٦٦ : الأربعون حديثا ) على ترتيب الحروف الهجائية للعلامة السيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ صرح هو نفسه في إجازته للسيد محمد تقي القزويني سنة ١٢٤٠ ، أنه مرتب على ترتيب الحروف

( ٢١٦٧ : الأربعون حديثا ) للمولى عبد الله بن محمود بن سعيد التستري الخراساني الشهيد سنة ٩٩٧ والمحروق في ميدان بخارى بيد الأوزبكية حين غلبوا على المشهد المقدس ، قال السيد حسين بن حيدر الكركي في بعض إجازاته المذكورة في آخر البحار قرأت هذا الكتاب على الشيخ تاج الدين حسين بن شمس الدين الصاعدي الذي هو تلميذ المولى عبد الله المذكور أقول رأيت نسخه منه بخط الشيخ علي بن الشيخ علي ابن الفقيه الفرزلي الشامي العاملي كتبها في المشهد الرضوي عن نسخه خط المؤلف وفرغ من الكتابة نهار الجمعة رابع عشر ذي الحجة سنة ٩٨٢ ، وهو مشتمل على أربعين


حديثا في فضائل أمير المؤمنين والأئمة الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين ، وفي آخره خاتمة ذكر فيها جملة من الاخبار في النهي عن الوسواس وهي ستة عشر حديثا ، رأيته ضمن مجموعة كلها بخط ابن الفقيه المذكور وفيها أيضا الأربعون للشيخ الشهيد محمد بن مكي وأسرار الصلاة للشيخ زين الدين الشهيد وفوائد أخرى ، والنسخة عند العلامة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء.

( ٢١٦٨ : الأربعون حديثا ) من أحاديث سيد المرسلين في مناقب أمير المؤمنين : ، للسيد الأمير جمال الدين عطاء الله بن فضل الله الحسيني الفارسي الدشتكي الهروي المعروف بالأمير جمال الدين المحدث صاحب روضة الأحباب الذي استظهر صاحب الروضات أنه من أهل السنة على خلاف ما حققه القاضي نور الله من تشيعه وكان الفاضل الهندي يعتقد تشيعه أيضا وعنده بعض مؤلفاته على طريقة الشيعة كما حكاه عنه صاحب الرياض في ترجمه الأمير جمال الدين عطاء الله ثم عقد فيه ترجمه أخرى للسيد كمال الدين عطاء الله بن فضل الله الحسيني ، قال رأيت في ساري مازندران من مؤلفاته كتاب الأربعين من فضائل أمير المؤمنين 7 جمعها من الاخبار المروية من طرق العامة والخاصة وتعرض في آخره لبعض قضايا أمير المؤمنين 7 ، وقد ألفه للسلطان شاه عبد الباقي ثم استظهر أن كمال الدين تصحيف من الكاتب وإنه لجمال الدين المحدث الهروي ( أقول ) نسخه الأربعين للأمير جمال الدين المحدث موجودة في كتب الفاضل السيد عبد الحسين الخازن للحائر الشريف وقد ألفه للسلطان شاه عبد الباقي ، ونسخه أخرى في الخزانة الرضوية وقد انضم معها رسالة في أحوال أولاد أمير المؤمنين 7 من تأليف الأمير جمال الدين المذكور أيضا وهو معاصر لشاه إسماعيل الماضي المتوفى


سنة ٩٣٠ ، وقد خطب على المنبر بهراة بعد غلبة شاه إسماعيل على ملك الأوزبك بالخطبة البليغة في ترغيب الناس على متابعة أئمة الهدى ومتاركة أعدائهم ، وإطراء شاه إسماعيل المذكور كما فصله ميرزا بيك الجنابذي في الروضة الصفوية ، أول النسخة ( الحمد لله شكرا لا شريك له ) وآخرها ( واسقني شربة بكف على سيد الأولياء زوج البتول وصلى الله على خير خلقه ) ونسخه أخرى في الخزانة الرضوية بخط السيد مهدي الحسيني سنة ٩٦٣ ، ونسخه ثالثة أيضا في الخزانة الرضوية في آخرها بيت فارسي له :

اگر دعوتم رد كنى يا قبول

من ودست ودامان آل رسول

( الأربعون حديثا ) الفارسي المطبوع سنة ١٣٠٠ ، للمولى محمد علي بن أحمد الأنصاري القراچه داغي ، عبر عنه في فهرس كتبه بالأربعين لكن اسمه المكتوب عليه الصراط المستقيم كما يأتي.

( ٢١٦٩ : الأربعون حديثا ) للشيخ المحدث الماهر المعاصر الشيخ علي بن الشيخ حسن بن الشيخ علي بن الشيخ سليمان البلادي البحراني الساكن في القطيف والمتوفى حادي عشر جمادى الأولى سنة ١٣٤٠ ، منضم إلى كتابه أنوار البدرين في علماء الأحساء والقطيف والبحرين ، يوجد عند سيدنا الحسن صدر الدين ، ومر الأربعون لولده الشيخ حسين بن علي.

( الأربعون حديثا ) للسيد علي حسين اسمه لسان الصادقين يأتي.

( ٢١٧٠ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للشيخ علي بن الشيخ حسين ابن الشيخ محيي الدين بن عبد اللطيف الجامعي الذي فرغ من بعض أجزاء كتابه توقيف المسائل سنة ١١٢٤ ، وله تصانيف أخر ومنظومات ، شرح في الأربعين هذا أحاديث الطهارة وخرج منه شرح أحد وعشرين حديثا وعقد في شرح الأخير منها خمسة مباحث ، وبعد تمامها ذكر كاتب النسخة ما لفظه ( تم البحث الخامس هذا ما وجدناه مركوزا في النسخة الأصلية )


( أقول ) ولعله وفق للإتمام والله أعلم ، أوله ( إن حديث الصحيح اللسان وخبر الفصيح البيان يضعفان عن وصف كمالك ونعت قدسك ) وفي الحديث الأول ذكر روايته عن والده بإسناده إلى الشيخ الشهيد وذكر رواية جده الشيخ عبد اللطيف عن صاحب المعالم ، والنسخة بخط إبراهيم بن شكر الله ، وتاريخ الكتابة يوم الجمعة أول جمادى الثانية سنة ١١٢٩ ، من موقوفات المحدث الفاضل الشيخ مهدي الملقب بعماد الفهرسي على الخزانة الرضوية

( ٢١٧١ : الأربعون حديثا ) للمولى الفاضل فتح الله الواعظ ، كما نقل عنه كذلك المحدث البحراني الشيخ يوسف في كشكوله أنيس المسافر ما رواه في أربعينه عن أربعين الشيخ منتجب الدين ، والمظنون أنه المولى فتح الله الواعظ القزويني والد المولى محمد رفيع القزويني مؤلف كتاب أبواب الجنان والمتوفى سنة ١٠٨٩ ، وأما المولى فتح الله بن شكر الله القاساني فإن لقبه المشهور به المفسر لا الواعظ.

( ٢١٧٢ : الأربعون حديثا ) للشيخ فخر الدين بن محمد علي بن أحمد بن طريح الرماحي النجفي المتوفى سنة ١٠٨٥ ، عد الشيخ يوسف البحراني في لؤلؤة البحرين من تصانيفه كتاب الأربعين لكنه ما ذكره بنفسه فيما كتبه بخطه من فهرس تصانيفه ، نعم فيما كتب بخطه وأيضا بخط ولده صفي الدين من تصانيفه كتاب جواهر المطالب في فضائل علي بن أبي طالب ، ولعله الذي عبر عنه في اللؤلؤة بالأربعين.

( ٢١٧٣ : الأربعون حديثا ) للسيد الإمام ضياء الدين أبي الرضا فضل الله بن علي بن هبة الله الحسني الراوندي القاساني كان حيا في سنة ٥٤٨ كما في الدرجات الرفيعة ، لكن يظهر من جريدة القصر عدم حياته سنة ٥٤٧ ، نقل السيد علي بن طاوس في كتابه اليقين الحديث السادس والعشرين منه ، وذكر أنه سماه بسنة الأربعين في سنة الأربعين.


( ٢١٧٤ : الأربعون حديثا ) في أحوال النصاب والمخالفين للسيد الجليل الأمير فيض الله بن عبد القاهر الحسيني التفريشي المتوفى كما في مطلع الشمس سنة ١٠٢٥ ، نقل عنه الفاضل المعاصر في نفايس اللباب الحديث التاسع والثلاثين في عرض ولاية الأئمة : على جميع الأشياء ، وذكر لي السيد العلامة شهاب الدين الشهير بآقا نجفي التبريزي نزيل قم أن عنده منه نسخه ( أقول ) وقد طبع مع نثر اللآلي سنة ١٣١٤ ، قال في أوله ، بعد الحمد ( أما بعد فهذه أربعون حديثا صحيحا ومعتبرا في أحوال المخالفين لأهل الحق الحديث الأول ) وأكثر أحاديثه محتو على الشرح والبيان تفصيلا أو إجمالا.

( ٢١٧٥ : الأربعون حديثا ) مترجمة ( بالفارسية ) مختصرا للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري الساكن بها في محلة النقيب والمتوفى قبل سنة ١٢٣٨ ، وفرغ من بعض تصانيفه سنة ١٢٣٢ ، توجد جملة منها مع الأربعين المذكور بخطه في خزانة كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء.

( ٢١٧٦ : الأربعون حديثا ) للعلامة محمد محسن المشهور بعرفان ، من تلاميذ المولى صدر الدين محمد الشيرازي ، كذا ذكر في بعض الفهارس ( أقول ) الظاهر أنه غير المحقق الفيض الكاشاني الآتي بعد لأن لقبه المعروف به هو الفيض لا العرفان ، ويحتمل الاتحاد بأن يكون المراد أنه كان معروفا في مراتب العرفان لا أنه كان ملقبا بعرفان.

( ٢١٧٧ : الأربعون حديثا ) في مناقب أمير المؤمنين 7 للمحقق المحدث المولى محسن الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، قال في فهرس تصانيفه إنه انتخبه من كتاب لبعض الأصحاب في فضائله 7 وهو يقرب من ثلاثة آلاف وثلاثمائة بيت.

( الأربعون حديثا ) في النص على الحجة 7 اسمه تبيين المحجة لميرزا محسن آقا التبريزي طبع كما يأتي في التاء.


( الأربعون حديثا ) في فضائل أمير المؤمنين 7 ، للشيخ الأجل محمد بن أحمد بن الحسين النيسابوري جد الشيخ أبي الفتوح ، يأتي بعنوان الأربعون عن الأربعين.

( ٢١٧٨ : الأربعون حديثا ) مما يتعلق بأحوال سيد الشهداء 7 ، ولذا سمي بالأربعين الحسينية للعلامة ميرزا محمد بن محمد تقي أرباب القمي المتوفى حدود سنة ١٣٤٠ فارسي مع الشرح والبيان ألفه سنة ١٣٢٨ باسم السيد الجليل محمد باقر بن الحسين الحسيني متولي باشي ( الخازن ) للحرم المقدس بقم طبع بطهران بعد تأليفه.

( ٢١٧٩ : الأربعون حديثا ) للشيخ الجليل محمد بن الحسن الحر العاملي ذكره بعض الخبراء.

( ٢١٨٠ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان لشيخ الإسلام بهاء الملة والدين محمد بن الشيخ عز الدين الحسين العاملي المتوفى سنة ١٠٣٠ أو سنة ١٠٣١ والمحمول من أصفهان إلى جوار ثامن الأئمة 7 شرح فيه أربعين حديثا شرحا وافيا جمع فأوعى حكى السيد عبد الله الجزائري عن والده أنه كان يستصحبه سفرا وحضرا وإنه لا يمل منه أبدا وإنه كان يدرس فيه اليوم الواحد دروسا متعددة ويأمر الطلبة بقرائته وممارسته ، أوله ( إن أحسن حديث تحلى اللسان بجواهر حقائقه وخير خبر تجلى الإنسان في زواهر حدائقه ) فرغ منه سنة ٩٩٥ وقال ; في مادة تاريخه :

لقد تم تأليف هذا الكتاب

وتم الأحاديث تاريخه

طبع بإيران سنة ١٢٧٤ وله حواش كثيره عليه كما في جملة من نسخه وأصح النسخ وأقدمها عهدا ما رأيتها في كتب شيخنا آية الله ميرزا محمد تقي الشيرازي المنتسخة من خط المصنف وهي بخط السيد شاه مير الحسني سنة ٩٩٧ وعليها إجازة الشيخ البهائي بخطه الشريف للسيد شاه مير الكاتب


وشهادة أنه قرأها عليه بتمامها وعليها آثار التصحيحات الكثيرة ونسخه أخرى كتبت في سنة تأليفه وهي ٩٩٥ وكتب الشيخ البهائي بخطه الشريف في سنة ٩٩٩ أنه وقفها الروضة الرضوية وهي موجودة حتى الآن في الخزانة الرضوية وعلى الأربعين هذا حواش يأتي ذكرها في الحاء كما تأتي في التاء ترجمته الموسومة بترجمة قطب شاهى.

( الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان الموسوم بـ ( سلم درجات الجنة في معرفة فضائل أبي الأئمة ) فارسي لميرزا محمد بن محمد رضا القمي يأتي في السين

( ٢١٨١ : الأربعون حديثا ) للسيد محيي الدين أبي حامد محمد بن عبد الله بن علي بن زهرة الحسيني ابن أخ أبي المكارم حمزة بن زهرة ، وقد قرأ عليه المقنعة سنة ٥٨٥ ، ولم يبلغ العشرين ثم ناهز السبعين كما يظهر من إجازة صاحب المعالم ، جمع فيه أربعين حديثا في حقوق الإخوان ، وفيه رسالة الصادق 7 إلى عبد الله النجاشي والي الأهواز المعروفة بالأهوازية وأخرجها منه الشهيد الثاني في كشف الريبة ونسخه الأربعين موجودة بخط الشيخ شمس الدين محمد الجبعي المتوفى سنة ٨٨٦ جد الشيخ البهائي وهو نقلها عن مجموعة كانت بخط الشيخ الشهيد محمد بن مكي المتوفى سنة ٧٨٦ والنسخة عند آقا ضياء سبط شيخنا العلامة النوري أوله ( أما بعد حمد الله سبحانه على سابغ الآلاء ) واستنسخت منها نسخ أخرى عند العلامة ميرزا محمد الطهراني والشيخ محمد السماوي والسيد مهدي راجه فيض آباد ، ومنه يظهر جملة من مشايخه مثل عمه أبي المكارم حمزة والشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب والشريف أبي علي محمد بن أسعد بن علي الجواني

( ٢١٨٢ : الأربعون حديثا ) في مناقب سيدة النساء فاطمة الزهراء سلام الله عليها للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى سنة ٥٨٨ عده من تصانيفه الحاج المولى باقر الواعظ الكجوري


المعاصر في أول كتابه الخصائص الفاطمية.

( الأربعون حديثا ) فارسي موسوم بـ ( لباب الأحاديث ) للسلطان محمد قطب شاه يأتي في اللام.

( ٢١٨٣ : الأربعون حديثا ) في أحوال المهدي 7 الموسوم بكفاية المهتدي للسيد مير محمد بن محمد لوحي الملقب بالمطهر والمشهور بالنقيبي الحسيني الموسوي السبزواري الأصفهاني المعاصر للعلامة المجلسي وهو في أحوال الحجة وأخبار الرجعة استخرجه من كتاب الغيبة للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠.

( ٢١٨٤ : الأربعون حديثا ) في المناقب لأبي الفوارس محمد بن مسلم ، كما ينقل عنه علي بن عيسى الإربلي في كشف الغمة ، والسيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب اليقين ، قال ابن طاوس ( إن أصل النسخة موجودة في الخزانة النظامية العتيقة ببغداد مكتوب عليها ـ أنه من جمع الشيخ العالم الصالح أبو عبد الله محمد بن مسلم بن أبي الفوارس الرازي ) « أقول » ويظهر مما نقل عنه أن المؤلف يروي عن جملة من مشايخ أصحابنا منهم السيد الإمام عز الدين علي بن الإمام ضياء الدين فضل الله الراوندي فراجعه ،

( ٢١٨٥ : الأربعون حديثا ) أكثرها في العبادات العامة البلوى لمزيد الحث عليها من إملاء الشيخ السعيد أبي عبد الله شمس الدين محمد بن جمال الدين مكي بن محمد بن حامد بن أحمد النبطي العاملي الجزيني الشهيد سنة ٧٨٦ طبع بإيران مع غيبة النعماني سنة ١٣١٨ وأوله في بعض النسخ ( وما توفيقي الا بالله عليه توكلت قال عبد الله المفتقر إلى غفران الله محمد بن مكي وفقه الله تعالى لمراضيه بعد حمد الله تبارك وتعالى على جميع النعم والصلاة على نبيه محمد أفضل العرب والعجم وعلى آله مصابيح الظلم أنه لما كثرت عناية العلماء السابقين والفضلاء المتقدمين لجمع أربعين حديثا من الأحاديث النبوية


والألفاظ الإمامية بما اشتهر في النقل الصحيح عنه بالألفاظ المختلفة ) وفي بعض النسخ أوله ( الحمد لله رب العالمين أكمل الحمد على كل حال ) مقصور على رواية الحديث ذكر أولا حديثا في رواية الأربعين المروي في صحيفة الرضا بإسناده عن علي بن موسى الرضا عن آبائه عن النبي صلى الله عليهم أجمعين أنه قال من حفظ على أمتي أربعين حديثا ينتفعون بها بعثه الله يوم القيامة فقيها عالما ثم شرع في ذكر الأحاديث ، وآخر أحاديثه حديث فضل صلاة كل ليلة من ليالي شهر رمضان خاصة وكيفيتها ، وأقدم نسخه رأيتها عند العلامة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء وهي بخط الشيخ علي بن الشيخ علي بن الفقيه الفرزلي الشامي العاملي سنة ٩٨٢ وعليها إجازة الشيخ زين الدين قاسم بن محسن بخطه للكاتب بعد قراءة الكاتب النسخة عليه سنة ٩٨٣ ، وقد كتبها الكاتب في المشهد المقدس الرضوي عن نسخه خط مؤلفه الشهيد وفي الفهرس الرضوي ذكر أن في الخزانة الرضوية نسخه منه بخط المحقق الكركي سنة ٩٤٤ وفيه سهو جزما لأن الكركي توفي سنة ٩٤٠.

( ٢١٨٦ : الأربعون حديثا ) من وصية النبي 6 إلى أمير المؤمنين 7 في مجلس واحد وهو حديث واحد بسند واحد دونه ورواه مستقلا الشيخ الشهيد محمد بن مكي بإسناده إلى الإمام الحسين الشهيد 7 ، قال إن رسول الله 6 أوصى إلى علي 7 وكان فيما أوصى به أن قال له يا علي من حفظ من أمتي أربعين حديثا يطلب بذلك وجه الله والدار الآخرة حشره الله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ، فقال علي 7 أخبرني يا رسول الله ما هذه الأحاديث ، فقال رسول الله 6 ( إن تؤمن بالله وحده لا شريك له ، وتعبده ولا تعبد غيره وتقيم الصلاة بوضوء سائغ ) وسرد الأحاديث هكذا إلى قوله في آخرها ( فهذه أربعون


حديثا من استقام عليها وحفظها عني من أمتي دخل الجنة برحمة الله وكان من أفضل الناس وأحبهم إلى الله عز وجل ) وروى الشهيد هذا الحديث كما صرح في أوله عن شيخه السيد عميد الدين الأعرجي ابن أخت العلامة الحلي (ره) بإسناده إلى الشيخ أبي جعفر محمد بن أبي القاسم الطبري صاحب بشاره المصطفى لشيعة المرتضى الذي يروي عن مشايخ كثيرين ، منهم الشيخ أبو علي الحسن بن الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي الراوي عن والده الطوسي وهو عن الشيخ السعيد أبي عبد الله المفيد (ره) فما في النسخة المطبوعة من هذا الأربعين سنة ١٣١٤ من رواية الطبري عن الشيخ المفيد بلا قيد فالمراد به هو المفيد الثاني وهو الشيخ أبو علي الحسن بن الشيخ الطوسي والملقب به والا فيكون ترك الواسطة من إسقاط الناسخ ، وهذا الحديث رواه الصدوق في الخصال بإسناده إلى الحسين 7 وفي آخره زيادة ( وحشره الله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ) واستظهر العلامة المجلسي منه جواز الاكتفاء عن حفظ الأربعين حديثا بحفظ الحديث الواحد المشتمل على أربعين حكما إذ يصدق الحديث على رواية كل منها مفردة فلذا عددناه أربعينا ثانيا للشيخ الشهيد

( ٢١٨٧ : الأربعون حديثا ) للفاضل المقداد الشيخ جمال الدين أبي عبد الله مقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد السيوري الحلي الأسدي تلميذ الشهيد الأول والمتوفى كما أرخه تلميذه الشيخ حسن بن راشد الحلي في المشهد الغروي ضاحي نهار الأحد السادس والعشرين من شهر جمادى الآخرة سنة ٨٢٦ ودفن بمقابر المشهد المذكور ، قال صاحب الرياض ( رأيته في أردبيل في مجموعة بخط تلميذ المصنف وعليه إجازته له صورتها ـ أنهى قراءة هذه الأحاديث الشيخ الصالح العالم الفاضل زين الدين علي بن حسن بن علالة وأجزت له روايتها عني عن مشايخي قدس أرواحهم ، وكتب


المقداد بن عبد الله السيوري في الخامس والعشرين من جمادى الأولى سنة ٨٢٢ )

( الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للمولى محمد مؤمن الجزائري الشيرازي اسمه ثمرة الحياة وذخيرة الممات يأتي.

( ٢١٨٨ : الأربعون حديثا ) في خصوص المتعة للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني مؤلف خلاصة الاخبار الذي فرغ من تأليفه سنة ١٢٥٠ وطبع سنة ١٢٧٥.

( ٢١٨٩ : الأربعون حديثا ) في غير المتعة للسيد محمد مهدي المذكور أيضا.

( ٢١٩٠ : الأربعون حديثا ) في مطلق الأحاديث للسيد محمد مهدي المذكور أيضا عد الثلاثة من تصانيفه في فهرسها المطبوع في آخر خلاصة الاخبار له في سنة ١٢٧٥.

( ٢١٩١ : الأربعون حديثا ) في مسح الرجلين من طرق أهل السنة للفاضل المعاصر ميرزا نجم الدين جعفر بن العلامة الحجة ميرزا محمد الطهراني العسكري المولود حدود سنة ١٣١٣ وفيه الشرح والبيان.

( ٢١٩٢ : الأربعون حديثا ) في مناقب فاطمة الزهراء 3 من كتبهم أيضا للفاضل المعاصر ميرزا نجم الدين المذكور موجودان عنده.

( ٢١٩٣ : الأربعون حديثا ) في الأصول والفروع والأخلاق وآخرها حديث الفروض على الجوارح ، للمولى محمد نصير بن محمد صادق الأصفهاني خادم الروضة الرضوية ، كتبه باسم شاه سليمان الصفوي أوله ( بهتر ثنائى كه بلبل هزار دستان زبان از قفس دهان بأن مترنم شود ) رأيت منه نسخه كتابتها سنة ١١١١ في خزانة كتب الشيخ المحدث الفاضل محمد مهدي بن آقا يحيى القزويني الطهراني نزيل مشهد الرضا 7 الملقب بحاج عماد الفهرسي وحدثني في أواخر سنة ١٣٥٠ أنه جعلها من موقوفات الخزانة الرضوية مع سائر كتبه الكثيرة النفيسة وكان بصدد نقلها إلى الخزانة المذكورة.


( ٢١٩٤ : الأربعون حديثا ) للسيد محمد هادي بن اللوحي الموسوي الحسيني قال في كتابه أصول العقائد الفارسي عند قوله بجواز تسمية الحجة 7 ، ما لفظه ( واين حقير چهل حديثي كه نوشته ام بيان آن را بر وجهى كرده ام كه كسى را مجال انكار نمانده ).

( ٢١٩٥ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للعلامة ميرزا محمد هاشم بن ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني الچهارسوقي محله بأصفهان المتوفى بالنجف زائرا سنة ١٣١٨ ، عده من مؤلفاته في إجازته لشيخنا العلامة الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني سنة ١٢٩٥.

( ٢١٩٦ : الأربعون حديثا ) للسيد الواعظ المعاصر الأمير محمد هاشم بن عبد الله الموسوي الخوئي ألفه سنة ١٣٤٢ وطبع بإيران سنة ١٣٤٦ وألحق بآخره ثلاثة مجالس مفيدة للذاكرين ، ويروي فيه عن شيخنا العلامة شيخ الشريعة الأصفهاني.

( ٢١٩٧ : الأربعون حديثا ) في فضائل أمير المؤمنين 7 ، مستخرجة من كتب أهل السنة للعلامة المحدث الشيخ يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني صاحب الحدائق المتوفى بالحائر الشريف سنة ١٢٨٦ ، يقرب من ألف بيت أول أحاديثه مستخرج من شرح المقامات للمطرزي الموسوم بالإيضاح ، يوجد في مكتبة الفاضل العلامة حيدر قلي خان بن نور محمد خان سردار الكابلي نزيل كرمانشاه.

( ٢١٩٨ : الأربعون حديثا ) في فضائل أمير المؤمنين 7 للشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم الشامي العاملي صاحب الدر النظيم وتلميذ المحقق الحلي والمجاز من السيد علي بن طاوس كما مر ، أورده بتمامه السيد هبة الله بن أبي محمد الحسن الموسوي في كتابه المجموع الرائق.

( ٢١٩٩ : الأربعون حديثا عن الأربعين ) في فضائل أهل البيت :


لبعض الأصحاب لم أعلم مؤلفه لكنه حكى صاحب رياض العلماء عن كتاب رياض الأبرار ما رواه مؤلفه عن الأربعين المذكور من حديث استحباب القيام للسادات من ولد علي وفاطمة 8 ثم قال صاحب الرياض ( لاحظ مؤلفه ) وظاهره أنه غير ما يأتي بعنوان الأربعين عن الأربعين فإن صاحب الرياض وهو خريت الصناعة ما كان يخفي عليه مؤلفو كتب الأربعينيات المشهورة الآتية.

( ٢٢٠٠ : الأربعون حديثا عن الأربعين ) في فضائل أمير المؤمنين 7 فيه أربعون حديثا عن أربعين صحابيا مع التأييد بأحاديث أخر وبيانها للفاضل المعاصر الشيخ محمد رضا الطبسي مؤلف إثبات الرجعة المذكور.

( ٢٢٠١ : الأربعون حديثا عن الأربعين ) في فضائل أمير المؤمنين 7 للشيخ المفيد أبي سعيد محمد بن أحمد بن الحسين الخزاعي صاحب ( الروضة الزهراء ) وجد الشيخ أبي الفتوح المفسر الرازي ، وهذا الكتاب هو الذي عرض على الشيخ منتجب الدين بن بابويه فعمل كتابه الأربعين الآتي أوله ( اللهم إني أحمدك حمدا يفوق حمد الحامدين وأشكرك شكرا يعلو شكر الشاكرين ) ذكر في أوله بعد الخطبة ( أنه جمع فيه أربعين حديثا عن أربعين رجلا من مشايخه في فضائل أمير المؤمنين 7 ، لسؤال السيد أبي الفضل هادي ابن الحسين بن مهدي الحسيني ) وقال في آخره ( قد وفينا بما وعدنا أن نخرج الأحاديث الأربعين عن الرجال الأربعين ، وإن كانت فضائل أمير المؤمنين 7 أكثر من أن تعد وتحصى على ما رويناه ) وهذا الكتاب في غاية الاشتهار ، نقله بتمامه شيخنا الشهيد محمد بن مكي في مجموعته بخطه وكتب الشيخ شمس الدين محمد الجبعي جد الشيخ البهائي تمامه في مجموعته الموجودة نسختها نقلا عن مجموعة خط الشهيد ، وقد خص هذا الكتاب بالذكر في بعض الإجازات والسند المذكور في أول النسخة التي كتب عنها الشيخ


الشهيد هكذا ( حدثني الشيخ الفقيه العالم شجاع الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد بن العباس البيهقي وفقه الله تعالى للخيرات بمدينة مراغة في ثالث عشر صفر سنة ٥٣٤ ، قال حدثنا السيد الرئيس العالم الزاهد صفي الدين المرتضى بن الداعي بن القاسم الحسني الرازي ـ صاحب تبصرة العوام وشيخ الشيخ منتجب الدين الذي توفي سنة ٥٨٥ ـ عن الشيخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد النيسابوري عن المصنف محمد بن أحمد بن الحسين الخزاعي ) ورأيت نسخا كثيره منه في مكتبات العراق.

( ٢٢٠٢ : الأربعون حديثا من الأربعين عن الأربعين ) في فضائل أمير المؤمنين 7 للشيخ الإمام منتجب الدين علي بن الشيخ عبيد الله بن الشيخ شمس الإسلام الحسن المدعو بحسكا ابن الحسين بن الحسن بن الحسين أخ الشيخ أبي جعفر الصدوق بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي الرازي المولود سنة ٥٠٤ والمتوفى سنة ٥٨٥ ، كما أرخه تلميذه الشيخ عبد الكريم الرافعي القزويني المتوفى سنة ٦٢٣ في كتابه التدوين في تاريخ قزوين ، هو من مشاهير الكتب وذكر سبب تأليفه وتأليف كتاب فهرسه ـ المطبوع بتمامه في آخر مجلدات بحار الأنوار ـ في أول الفهرس لكنه بدأ بتأليف الفهرس ثم ألف هذا الأربعين كما صرح في أوله وآخره ، أوله ( الحمد لله رب العالمين حمد الشاكرين والصلاة على خيرته من بريته محمد وعترته الطاهرين ) وذكر بعد الخطبة أنه أورد فيه أربعين حديثا عن أربعين شيخا عن أربعين صحابيا عن أربعين كتابا كلها في فضائل أمير المؤمنين 7 ومناقبه وألحق بآخره أربع عشرة حكاية غريبة في شأنه وفضله ، وقال في آخرها ( ولو أخر الأجل أضفت إلى كتاب فهرس علماء الشيعة ما شذ عني بحيث يصير كتابا ضخما وأضفت إلى ما سبق من الأربعين ، كتاب الأربعين من الأربعين عن الأربعين مع الأربعين في مناقب أمير المؤمنين 7 )


ويظهر من أربعينه هذا كثرة طرقه ومشايخه وجمع منهم لم يذكروا في فهرسه ولعدم ذكره لهم في الفهرس احتمل صاحب الرياض في كثير منهم أنهم كانوا من مشايخه من العامة لكن يحتمل قويا أنهم كانوا ممن اطلع عليهم وأدركهم وأخذ عنهم بعد تأليف الفهرس أو ذهبوا عنه أوان تأليفه كما صرح به في آخر الأربعين من أنه قد شذ عنه كثير من علماء الشيعة لو أضيفوا إلى كتابه الفهرس لصار كتابا ضخما ، وأورد الشيخ الشهيد هذا الأربعين كأربعين الخزاعي السابق بتمامه في مجموعته بخطه ونقله أيضا الشيخ شمس الدين الجبعي عن خطه في مجموعته ، ورأيت منها نسخا كثيره نسخه منها عند العلامة الشيخ محمد السماوي وهي بخط الشيخ فضل بن محمد بن فضل العباسي كتبها عن خط أستاذه وشيخه الشيخ عبد النبي بن سعد الدين الجزائري سنة ١٠٢١ ، وعليها حواش كثيره وتحقيقات جيدة للشيخ عبد علي بن الحسين بن علي بن يحيى الأحسائي الجزائري مؤلف المقلة العبراء الآتي ذكره ، ولو دونت تلك الحواشي لزادت على أصل الأربعين وعليها تملك الشيخ عبد علي للنسخة في سنة ١٠٤٩ ، وتاريخ كتابة نسخه توجد في الخزانة الرضوية سنة ٩٧٧.

( ٢٢٠٣ : الأربعون حديثا منظوما ) بالفارسية لم نعرف ناظمه ، ذكر فيه عين الحديث أولا ثم نظمه بالفارسية ، أول أحاديثه حديث من حفظ على أمتي أربعين حديثا وآخرها حديث من أخلص لله أربعين صباحا المروي في العيون رأيته ضمن مجموعة في مكتبة الحسينية في النجف.

( الأربعون حديثا منظوما ) اسمه توان روان ، يأتي أنه مطبوع.

( ٢٢٠٤ : الأربعون دليلا ) لإمامه أمير المؤمنين والأئمة المعصومين : ، للمولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي المتوفى سنة ١٠٩٨ ، أوله ( الحمد لله الذي هدانا سبيل الحق بنصب الأدلة والبراهين


وأرشدنا إلى طريقه ) بدأ فيه بفاتحة أورد فيها كثيرا من الاخبار المروية من طرق أهل السنة الدالة على إمامة أمير المؤمنين 7 ، ثم شرع في إقامة أربعين دليلا لإثبات إمامته من الأحاديث وغيرها ، وحصر الأحاديث المستدل بها لإمامته في أنواع ، النوع السادس منها حديث ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) في يوم الغدير فهو من الكتب الكلامية وإن عبر عنه في أمل الآمل بكتاب الأربعين في فضائل أمير المؤمنين 7 الظاهر في أنه من كتب الحديث لأن فيه أربعين حديثا في الفضائل ولذا ذكرناه « ص ، ٤١٩ » بعنوان ( الأربعون حديثا ودليلا ) والظاهر أنه لم يطلع على نسخه الكتاب كما أنه لم يطلع على كثير من تصانيفه الموجودة فلم يذكرها في ترجمته ، مثل بهجة الدارين ، وتحفه الأخيار ، وموعظة النفس ، وهدية سليماني ، وغيرها.

( الأربعون دليلا ) في إثبات أن مرقد أمير المؤمنين 7 في الغري للعلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني الحسيني سماه يمن الغري في مشهد مولانا علي ، يأتي في الياء.

( الأربعون رسالة ) الموسوم بالأربعينيات ، يأتي.

( الأربعون رسالة ) يأتي بعنوان الدر الثمين في الرسائل الأربعين.

( الأربعون سؤالا ) فارسي في الحساب ، يأتي بعنوان چهل سؤال.

( الأربعون سورة ) مر بعنوان الأحاديث القدسية.

( الأربعون مجلسا ) في المصائب بلغة أردو يأتي بعنوان ذائقه ماتم.

( ٢٢٠٥ : الأربعون مسألة ) في أصول الدين لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين حسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، ذكر في فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدي صاحب في فيض آباد أنه من الكتب الكلامية في الماري نمره ٣ ( أقول ) وللإمام فخر الدين الرازي المتوفى سنة ٦٠٦


أيضا ، الأربعون مسألة في أصول الدين ، يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.

( الأربعون مسألة ) الموسوم بالمسائل الأربعينية العاملية يأتي.

( ٢٢٠٦ : الأربعون مسألة ) في الكلام للشيخ شمس الدين محمد بن مكي الشهيد+ سنة ٧٨٦ ، أوله ( الحمد لله بجميع محامده على جميع عوائده وله الشكر بسائر أقسامه على سابغ إنعامه ) إلى قوله ( فهذه رسالة في المسائل الكلامية وضعتها تقربا إلى بارئ البرية وحصرتها ـ في أربعين مسألة ـ الأولى ) أخذنا هذا العنوان له من الجملة الأخيرة في كلام المؤلف ويأتي بعنوان المسائل الأربعينية المدرجة بتمامها ضمن مختصر تاريخ الشيعة تأليف العارف البحاثة الشيخ أحمد عارف الزين العاملي المطبوع بصيدا.

( ٢٢٠٧ : الأربعونيات ) للشيخ حبيب الله بن شيخ الحكماء الشيخ محمد حسين الملقب بحكيم باشي المشهدي المعروف بترشيزي المعاصر ، جمع فيه كل قضية ورد ذكر الأربعين فيها في الاخبار المروية أو التواريخ والسير وكلمات الحكماء والعرفاء وغيرها ، رأيته في المسودة سنة ١٣٤٦ ، ولا أدري أنه أخرجه إلى البياض أم لا.

( ٢٢٠٨ : الأربعونيات ) مقالة مختصرة لشيخنا العلامة النوري ، كتبها على هامش نسخه الكلمة الطيبة المطبوعة ، جمع فيها أربعين أمرا من الأمور التي أضيفت إليها عدد الأربعين في أخبار الأئمة الطاهرين :.

( ٢٢٠٩ : الأربعونيات لكشف الأنوار القدسيات ) للمولى القاضي محمد سعيد بن محمد مفيد القمي القاضي بها والمعظم عند شاه عباس الثاني كان تلميذ المحقق الفيض ، والمولى عبد الرزاق اللاهجي ، والمولى رجب علي التبريزي ، كما ترجمه في الرياض ، جمع فيها أربعين رسالة في أربعين بابا من أبواب المعارف وسمى كلا منها باسم خاص ، فأولها ، روح الصلاة التي أهداها إلى أستاذه


الفيض ، والثانية الفوائد الرضوية وهكذا ، قال في أوله بعد الخطبة ما لفظه ( بعد تسياري في بساتين رموز الحكماء المتألهين وتذكاري لأسرار العلماء الكاملين من الأقدمين والآخرين حظيت من قسط كل من تلك الطوائف بحظ وافر وملات من زلال مناهل فوائدهم حياض القلب والمشاعر فجمعت ذخائر في دفاتر متفرقة ونظمت دراري فرائد في نظام التفرقة ثم رأيت أن أضع أربعين كنزا من صغائر هذه اللآلي وذخائر تلك المعاني العوالي في شامل لبيوت أو أهل فصح لي أربعون بابا من كنوز التحقيقات البديعة وعثرت منه على اللآلي النازلات من تلك السحائب الرفيعة أدرجتها في تلك الكراريس للخلان الأوانيس ، وسميته ( الأربعينيات ) لكشف الأنوار القدسيات ، ومن الله تأييدي وعصامي ومن شر خلقه اعتصامي فهذه رسائل أرباب الشهود ومسائل أصحاب العهود ومكاتيب إخوان الوفا ومراسيل خلان الصفا فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين ).

( ارتباط الحادث بالقديم ) يأتي بعنوان رسالة في ارتباط الحادث.

( ٢٢١٠ : الارتدادية ) للشيخ أحمد بن إسماعيل آل الشيخ عبد النبي الجزائري النجفي المتوفى سنة ١١٥١ ، أوله ( الحمد لله وحده ) بين فيه أسباب الارتداد وأنواعه وما يحصل به وجملة من أحكامه وجعلها في أربعة فصول وعدة مسائل ، رأيته ضمن مجموعة من رسائله في كتب العلامة الشيخ عبد الكريم الجزائري من أحفاد المؤلف في النجف ، ومر أحكام المرتد ويأتي رسالة في ارتداد الزوجة وغيرها.

( الارتقاء إلى حظيرة القدس ) يأتي بعنوان رسالة في كيفية الارتقاء.

( الأرتقيات ) يأتي في القاف بعنوان القصائد الأرتقيات.

( ٢٢١١ : ارتياد ذهن النبيه ) في شرح أسانيد من لا يحضره الفقيه ، للشيخ عبد الله بن الحاج صالح بن جمعة السماهيجي البحراني المتوفى سنة ١١٣٥


كذا ذكره في كشف الحجب ، وقال إنه لم يكمل ( أقول ) ولكن المصنف عبر عنه في إجازته للشيخ ناصر الجارودي بإرشاد ذهن النبيه بعد ذكره لرسالة البلغة وقال إنهما لم يكملا نسأل الله تعالى إكمالهما.

( ٢٢١٢ : الارتياع في تحريم الفقاع ) لابن الجنيد ـ أحد القديمين ـ الشيخ الفقيه أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ، حكى آية الله السيد بحر العلوم في الفوائد الرجالية نسبه هذا الكتاب إليه عن بعض القائلين لكن مع التأمل في صحة النسبة.

( أرثماطيقي ) بالمثلثة لفظ يوناني يراد به خواص الأعداد ويطلق على العلم بتلك الخواص كسائر أسماء العلوم ويضاف إليه المسائل والكتب التي يبحث فيها عن تلك الخواص فيقال كتاب أرثماطيقي فموضوعة العدد لكن لا من حيث استخراج مجهوله عن معلومه كما هو كذلك موضوع لعلم الحساب بل بما يعرضه من سائر الأحوال سواء كانت تلك الحالة من عوارض مطلق العدد أو مما تعرض معدودا خاصا كعدد أيام السنة الشمسية والسنة القمرية وعدد كبائس السنين وعدد أيام الشهور العربية ، والفارسية ، والرومية وتعيين بعض تلك الأيام لما يترتب عليه من الآثار والأحكام كتعيين يوم النيروز ويوم مولد النبي 6 وغير ذلك ، وممن كتب من الأصحاب تحت عنوان أرثماطيقي الشيخ العلامة المحقق آقا رضي الدين محمد بن الحسن القزويني المتوفى سنة ١٠٩٦ فألف كتابا مبسوطا حقق فيه جميع المباحث المذكورة وأشبع القول فيها وينقل جملة من تحقيقاته العلامة المجلسي في مجلد السماء والعالم من البحار بعنوان قال بعض المحققين كما نبهني عليه شيخنا العلامة الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني لكن هذا الكتاب المشحون بالتحقيقات لم يجعله مصنفه كتابا مستقلا بل أدرجه في كتابه الكبير الذي لم يمهله الأجل لإتمامه وقد سماه بلسان الخواص ، والأرثماطيقي


هو مقدار ثلث ما خرج من لسان الخواص الآتي ذكره.

(الإرث والفرائض والميراث )

كلها عناوين عامة لكتاب واحد من كتب الفقه وهو ما ذكر فيه أحكام ما تركه الميت على ما في شرع الإسلام ، فمن كتب من الأصحاب في أبواب الفقه كتب فيه لا محالة ومن اقتصر على كتابه بعض الأبواب أو خصوص باب الميراث فإن جعل له عنوانا خاصا به وأطلعنا عليه نذكره به وما لم يسمه مؤلفه أو لم نطلع عليه فنورده بأحد العناوين المذكورة ولما كان الغالب في إطلاقات القدماء والمذكور في تراجمهم التعبير بالفرائض نذكرها في حرف الفاء تبعا للغالب ، وأما المتأخرون فأكثر تعبيراتهم بكتاب الإرث أو كتاب الميراث كما في اللمعة وكأنه الاسم النوعي عندهم فنذكرها في المقام بعنوان الإرث وأما ما كتبوه في بعض فروع الإرث كإرث الزوجة مثلا نذكره في حرف الراء بعنوان رسالة في إرث الزوجة وأما المنظوم منها فنذكرها بعنوان أرجوزة في الإرث أو منظومة في الإرث.

( ٢٢١٣ : الإرث ) ( الفارسي ) الذي هو ترجمه وشرح ( للفرائض النصيرية ) للمولى أبي الحسن كما هو مكتوب على ظهر النسخة التي تاريخ كتابتها سابع عشر جمادى الثانية سنة ١١٤١ ، اقتصر في الفروع الواضحة على الترجمة وبسط القول في المسائل المحتاجة إلى البيان ، ولعله شرح فارسي للشريف القائني الآتي رأيته في مكتبة العلامة المولى محمد علي الخوانساري.

( ٢٢١٤ : الإرث ) للمولى أبي الحسن بن أحمد الشريف القائني المعاصر لشاه طهماسب الصفوي وأستاذ السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي والمجيز له هو شرح للفرائض النصيرية حامل للمتن يقرب من ألفين وخمسمائة بيت أوله ( أهم الفرائض وأوجب واجب وألزم فرض حمد الله وارث ميراث السماوات والأرض الذي لا سبيل للقسمة إليه بضرب من الاعتبار ولا ينكسر


حساب ألوهيته بتضاعيف الدهور والأدوار ) فرغ منه يوم الجمعة الخامس والعشرين من المحرم سنة ٩٦٢ ، توجد نسخه بخط مير علي بن جمال الطهراني في خزانة العلامة الحجة ميرزا محمد الطهراني ، وأخرى بخط محمد سعيد بن محمد باقر سنة ١٠٩٦ عند العلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي في النجف ورأيت نسخه ثالثة تاريخ كتابتها سنة ١٠٣٤ في كتب الشيخ جعفر سلطان العلماء بطهران.

( ٢٢١٥ : الإرث ) المعبر عنه في كشف الحجب برسالة في الميراث ، للشيخ زين الدين أبي الحسن بن الحسن بن علي بن جعفر بن عثمان الخطي كما يظهر من النسخة التي حصلت عند مؤلف كشف الحجب وعبر عن اسم المؤلف بعين ما في النسخة من قوله زين الملة والحق والدين أبي الحسن بن الحسن إلى آخر ما مر لكن النسخة التي رأيتها في مكتبة الشيخ محمد أمين آل الشيخ أسد الله التستري بالكاظمية وتاريخ كتابتها سنة ١٠٩٠ ليس في أولها اسم المؤلف ولا هو مكتوب على ظهرها ، أوله ( الحمد لله موجد بدائع حكمه بإظهار ما في الوجود ) ذكر فيه أنه بعد ما تلمذ برهة على أستاذه العلامة الشيخ جمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد بن المتوج البحراني ورجع إلى وطنه سأله الشيخ العالم قوام الدين عبد الله بن شبيب بن عباس أن يكتب شيئا في الإرث فكتب هذا الكتاب وجعله كالمتن ووعد في آخره أن يكتب له شرحا إن أمهله الأجل ، فيظهر منه أن المؤلف معاصر للشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي وشيخه ابن المتوج هو الشيخ جمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن الحسن بن المتوج البحراني ـ المعاصر والمصاحب للشهيد الأول والمؤلف لآيات الأحكام المختصر الموسوم بمنهاج الهداية الذي ترجمه كذلك الشيخ سليمان البحراني في رسالته في تراجم علماء البحرين ـ لا سميه ومعاصره الشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد


ابن المتوج الذي كان من مشايخ ابن فهد وله كتاب النهاية في تفسير الخمسمائة آية كما يأتي.

( ٢٢١٦ : الإرث ) للشيخ المحقق ميرزا أبي القاسم بن المولى حسن الشفتي الجيلاني القمي صاحب القوانين المتوفى سنة ١٢٣١ ، طبع مع جملة من رسائله ضمن مجلد غنائم الأيام له في طهران سنة ١٣١٩ ، وهو ملمع.

( ٢٢١٧ : الإرث ) للشيخ أحمد بن الحسن بن محمد بن علي الحر العاملي هو ابن أخت الشيخ الحر ، كتبه شرحا لأرجوزة خاله الشيخ الحر في الإرث الموسومة بخلاصة الأبحاث كما ذكره في أمل الآمل.

( ٢٢١٨ : الإرث ) للمولى أحمد بن المولى مصطفى بن المولى أحمد بن العلامة المولى مصطفى بن أحمد الخوئي القزويني المعروف بحاج مولى آقا القزويني المولود سنة ١٢٤٦ كما أرخه في كتاب رجاله الموسوم بمرآة المراد والمتوفى سنة ١٣٠٧ ، كما حكاه لنا ولده الفاضل ميرزا حسين المعاصر الموجود عنده الكتاب مع سائر تصانيفه وترجمه الفاضل في المآثر والآثار.

( الإرث ) الفارسي المجدول اسمه معين الوارثين للعلامة السيد أحمد البهبهاني

( الإرث ) الموسوم بأحسن الحديث للعلامة الشيخ أحمد آل كاشف الغطاء مر.

( الإرث ) للشيخ أحمد بن محمد النجفي اسمه كشف الغوامض يأتي.

( ٢٢١٩ : الإرث ) الفارسي المبسوط للعلامة الشيخ إسماعيل بن علي نقي الأرومي التبريزي المعاصر المولود سنة ١٢٩٥ يوجد عنده بخطه.

الإرث ) بلغة أردو للشيخ إعجاز حسن اسمه إيضاح الفرائض يأتي.

( ٢٢٢٠ : الإرث ) الفارسي المبسوط لبعض الأصحاب ، لم أعلم عصره تحقيقا لكنه بعد الألف ظاهرا ، ذكر في أوله أنه ألفه بالتماس بعض الطالبين بعد شروعه في الاثني عشرية في التوحيد ومباحث الحكمة العلمية والعملية ورتبه على مقدمه وعشرة أقسام وخاتمة وفي مبحث ذي الرأسين ، قال


( راقم اين حروف خود از شخص ثقة شنيدم كه در هند كسى را ديده كه از سينه ببالا دو نفر بوده اند واز شكم به پائين يكى رو بروى همديگر وهر دو سر چيز مى خوردند وبا هم مضطجع مى شدند اما مقارنت در نوم معلوم نبود ) رأيته في كتب الحاج السيد نصر الله التقوي الأخوي بطهران.

( ٢٢٢١ : الإرث ) مبسوطا لبعض الأصحاب لم أعلم عصره أيضا لكن النسخة عتيقة غير مؤرخة رأيتها في كتب العلامة الشيخ مشكور الحولاوي النجفي مرتب على مقدمه وستة فصول وختام ، فهرس الفصول «١» الآباء والأولاد «٢» الأجداد والإخوة «٣» الأعمام والأخوال «٤» الأزواج «٥» الولاء «٦» اللواحق والختام في حساب الفرائض ، وقال في آخره ( إن فيه تحقيقات وتدقيقات وتنبيهات لم يسبق إليها سابق من الأعلام ).

( الإرث ) للسيد بهاء الدين وللشيخ بهاء الدين يأتي باسمهما محمد.

( ٢٢٢٢ : الإرث ) للعلامة السيد محمد تقي بن السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المولود سنة ١٢٣٤ والمتوفى بلكهنو سنة ١٢٨٩ وهو بلغة أردو طبع في الهند.

( ٢٢٢٣ : الإرث ) للعلامة المولى محمد تقي بن حسين علي بن رضا بن إسماعيل الهروي الأصفهاني الحائري المتوفى بالحائر سنة ١٢٩٩ ، رأيت نسبه بخطه في آخر بعض تصانيفه ، وترجم نفسه في كتابه نهاية الآمال ، وعد فيه الإرث من تصانيفه معبرا عنه برسالة الميراث ، توجد النسخة في مكتبة الحسينية في النجف بخط الشيخ عبد الحميد بن آقا بزرگ الجهرمي النجفي كتبها سنة ١٢٨٠ أولها ( الحمد لله رب العالمين ) مرتبة على مقدمه وثلاثة أبواب.

( ٢٢٢٤ : الإرث ) للمولى محمد جعفر بن أحمد بن علي أكبر ، مرتب على مقدمه وأربعة مطالب وخاتمة ، أوله ( الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير بريته ) ذكره في كشف الحجب في حرف الألف بعنوان ( الإرثية ).


( ٢٢٢٥ : الإرث ) للعلامة السيد محمد جعفر بن السيد محمد علي بن محمد رضا الحسيني الكاشاني المتوفى بالحائر سنة ١٣١٧ مختصر طبع مع الرسالة الشرطية له وهو عم العلامة السيد مصطفى بن الحسين الكاشاني المتوفى بالكاظمية سنة ١٣٣٦.

( ٢٢٢٦ : الإرث ) الفارسي للعلامة الشيخ جواد بن المولى محرم علي الطارمي نزيل زنجان والمتوفى بها ١٣٢٥ طبع بإيران مع رسالته في الديات.

( ٢٢٢٧ : الإرث ) للعلامة الفقيه صاحب الجواهر الشيخ محمد حسن بن الشيخ باقر بن الشيخ عبد الرحيم بن آقا محمد بن عبد الرحيم الشريف الأصفهاني النجفي المتوفى كما أرخه بعض تلاميذه ظهر يوم الأربعاء أول شهر شعبان سنة ١٢٦٦ استخرجه من الجواهر كسائر رسائله المدرجة في كتابه نجاه العباد.

( ٢٢٢٨ : الإرث ) الموسوم بالأحكام الشرعية في المواريث الجعفرية قد فاتنا ذكره في محله لعدم الاطلاع مع أنه كتاب قيم وفي أوله تقريظ العلامة الشهير السيد هبة الدين الشهرستاني ألفه محمد حسن بيك كبة مرتبا على مقدمه في المسائل الحسابية وسبعة أبواب قال بعد الخطبة ( فلما وجدت الحقوقيين من حكام وقضاة ومحامين وكتاب المحاكم وغيرهم ممن له علاقة بتقسيم المواريث يعانون المشقات في تقسيمها حسب أصول المذهب الجعفري ) إلى قوله ( عزمت بعد الاتكال على الله عز وجل على تأليف هذا الكتاب ) وفرغ منه ليلة القدر الثالث والعشرين من شهر رمضان سنة ١٣٤٩ ، أيام كونه حاكما في بلدة علي الغربي وطبع بمطبعة الهدى في العمارة سنة ١٣٥٠.

( ٢٢٢٩ : الإرث ) مبسوطا للعلامة الفقيه الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المتوفى سنة ١٢٦٢ ، يوجد في مدرسة السبزواري بالمشهد الرضوي كما كتبه إلى بعض الأفاضل لكني أحتمل أنه من مجلدات أنوار الفقاهة.

( ٢٢٣٠ : الإرث ) الفارسي للسيد حسن الحسيني لا أعلم عصره والنسخة عتيقة


رأيتها عند السيد العلامة شهاب الدين المعروف بآقا نجفي التبريزي نزيل قم وهو مرتب على مقدمه وثلاثة فصول وخاتمة ، أوله ( رب يسر ولا تعسر وسهل علينا يا رب العالمين ).

( ٢٢٣١ : الإرث ) لسيد العلماء السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المولود سنة ١٢١١ والمتوفى سنة ١٢٧٣ ، ذكره تلميذه المفتي مير محمد عباس في أوراق الذهب.

( ٢٢٣٢ : الإرث ) للعلامة الأمير محمد حسين بن الأمير محمد علي بن الأمير محمد حسين بن الأمير محمد علي الكبير بن الأمير محمد إسماعيل بن الأمير محمد باقر الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني المولود سنة ١٢٥٥ والمتوفى سنة ١٣١٥ يوجد في خزانة كتبه عند أحفاده.

( ٢٢٣٣ : الإرث ) للعلامة الشيخ محمد زكي بن فرج البهبهاني المعاصر ألفه سنة ١٣١٣ وطبع سنة ١٣٢٦ عمل لفروض الإرث جداول سماه ذخيرة الفرائض.

( ٢٢٣٤ : الإرث ) الفارسي للمولى زين العابدين بن نجم الدين الأنصاري من تلاميذ العلامة المجلسي فيه نقل الأقوال والبسط في الاستدلال وتحقيقات في المسائل واختيار الحق فيها ذكر في أوله أنه استدعى منه جمع أن يكتب في الإرث فارسيا فكتب هذا شرحا منه لكتاب الإرث من الشرائع وفرغ منه يوم السبت الثالث والعشرين من ذي الحجة سنة ١١٢٤ ، ويعبر فيه عن أستاذه المذكور بقوله خاتم المجتهدين أستاذنا ومولانا محمد باقر المجلسي رأيت النسخة في مكتبة العلامة المولى محمد علي الخوانساري.

( ٢٢٣٥ : الإرث ) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد علي بن محمد الأعثم النجفي المتوفى سنة ١٢٤٧ ، كتبه شرحا لأرجوزة والده في الإرث رأيت منه نسخه كتابتها سنة ١٢٤٠ وقد طبع في النجف سنة ١٣٤٩.

( ٢٢٣٦ : الإرث ) للعلامة الحجة السيد عبد الحسين بن السيد يوسف آل


شرف الدين الموسوي العاملي الصوري ألفه قبل سنة ١٣٢٩ ، وهي سنة المحنة في سوريا التي نهبت فيها جملة من كتبه الثمينة.

( ٢٢٣٧ : الإرث ) للشيخ عبد علي بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني الأخ الأكبر للمحدث الشيخ يوسف البحراني الذي توفي سنة ١١٨٦ ، وهو توفي قبل سنة ١١٨٢ التي ألف فيها الشيخ يوسف كتابه لؤلؤة البحرين في الإجازة لقرتي العين كما يظهر من دعائه له فيها ، حكى لي المولى المحدث الشيخ محمد صالح بن العلامة الشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري نزيل القطيف والمتوفى بالحائر في سفر زيارته سنة ١٢٣٣ ( أن نسخه هذه الميراثية في مكتبته بالقطيف ) وذكر إنها أبسط وأكبر حجما من ميراثية أخيه المحدث الشيخ يوسف التي سماها بالرسالة المحمدية كما تأتي.

( ٢٢٣٨ : الإرث ) للفاضل المحقق مير عبد الغني الأصفهاني من العلماء الذين أدركهم الشيخ علي الحزين المولود سنة ١١٠٣ ، وتشرف بخدمتهم وترجمه في تذكرته ، وذكره أيضا آقا أحمد بن آقا محمد علي البهبهاني في مرآة الأحوال

( ٢٢٣٩ : الإرث ) الفارسي المختصر للشيخ عبد الكريم بن حامد الجيلاني السبزواري ، فرغ منه في الليلة السابعة من ربيع الثاني سنة ١٠٧٣ ، رآه العلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني ووصفه كذلك.

( ٢٢٤٠ : الإرث ) للشيخ عبد الله بن خليل ، قال في الرياض ( إنه كان من متأخري الفقهاء ، والظاهر أنه من علماء دولة شاه عباس الماضي ، رأيت رسالته في المواريث تاريخ تأليفها سنة ١٠٠٦ وأحتمل على بعد كونه تاريخ كتابتها ، وعندنا منه نسخه يظهر من أثنائها أن له أيضا حاشية على الفرائض للطوسي أو رسالة نفسه ) أقول توجد نسخه منه مع كتاب الإرث من حبل المتين والنصف الأخير من أمالي الصدوق كلها بخط الشيخ الحر العاملي سنة ١٠٥٠ ، في مجلد بمكتبة مدرسة فاضل خان كما ذكر في فهرسها.


( ٢٢٤١ : الإرث ) للشيخ عبد الله بن خليل العاملي فيه حساب المواريث وهو بخط مؤلفه فرغ منه سنة ١٠٣٩ يوجد عند العلامة السيد محسن الأمين العاملي كما ذكره كذلك في كتابته لنا قبل سنين وهي مشتملة على فهرس جملة من المخطوطات الموجودة عنده والظاهر منه أنه غير ما كان عند صاحب الرياض ويوجد بخط الشيخ الحر لأن مؤلفه لم يكن عامليا والا لترجمه الشيخ الحر العارف به والناسخ لكتابه بخطه سنة ١٠٥٠ في كتابه الأمل الذي ألفه سنة ١٠٩٧ ومن البعيد جدا غفلته عنه مع شده اهتمامه بجمع علماء جبل عامل وأما العاملي المؤلف لهذا الكتاب لا يبعد عدم اطلاع الشيخ الحر عليه ولا على تصنيفه ففاتت عنه ترجمته كما فات عنه كثير من العامليين واستدركهم عليه صاحب الرياض وغيره.

( ٢٢٤٢ : الإرث ) الفارسي للعلامة الفاضل الشيخ علي الدشتي نزيل أبوشهر من تلاميذ شيخنا آية الله الخراساني ، هو ترجمه وبيان ( للرسالة المحمدية في أحكام الميراث الأبدية ) للعلامة المحدث البحراني طبع سنة ١٣٤٢.

( ٢٢٤٣ : الإرث ) للشيخ المحقق نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ ، يوجد في خزانة سيدنا العلامة الحسن صدر الدين الكاظمي وهو غير شرحه للفرائض النصيرية الآتي في الشروح وكلاهما موجودان في مكتبة راجه السيد محمد مهدي صاحب في فيض آباد ، كل واحد ضمن مجموعة من رسائل المحقق كما يظهر مما بعثه لنا من فهرسها المخطوط

( الإرث ) للمولى علي بن عبد الله العلياري اسمه إيضاح الغوامض يأتي ،

( ٢٢٤٤ : الإرث ) للشيخ علي بن محيي الدين الجامعي العاملي ، أوله بعد الخطبة ( فيقول العبد الفقير إلى الله الغني علي بن محيي الدين الجامعي العاملي إنه قد التمس مني بعض الإخوان في البلدة المسماة بكونين صانها الله عن طوارق الحدثان وذلك في شهر ذي القعدة الحرام سنة ثمانية وألف إنشاء رسالة


في الميراث أسهل فيها ما استصعب من الضرب والقسمة وبعض قواعد الحساب من مخارج الكسور ) إلى قوله ( فإن وفق الزمن ثنيت برسالة أخرى وعززناهما بكتاب ثالث ) توجد نسخه منه عند العلامة السيد محسن الأمين العاملي كما كتبه لنا في فهرسه ( أقول ) والمؤلف توفي بعد سميه الشيخ نور الدين علي بن شهاب الدين أحمد الذي هو جد آل أبي جامع الموجودين اليوم فإن الشيخ نور الدين المذكور توفي سنة ١٠٠٥ كما أرخه حفيده الشيخ علي بن رضي الدين في رسالته وأما الشيخ علي بن محيي الدين المؤلف لهذا الكتاب فما عثرت له على ترجمه أبدا مع أنه كان من المشايخ الأجلاء في عصره وأول ما اطلعت عليه من خط تلميذه وهو السيد رضي الدين بن السيد أحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم الحسيني الأحسائي النديدي المولد فإنه كتب بخطه الجزء الأول من الإيضاح لفخر المحققين وذكر في آخره أنه كتبه لنفسه متعه الله به بحضرة شيخه الأجل الشيخ علي بن محيي الدين الجامعي العاملي في بلدة تون وفرغ من الكتابة في ربيع الثاني سنة ١٠٣٥ ثم اطلعت على تصنيفه هذا فظهر أنه تحول من بلاده إلى إيران ونزل بتون وبقي بعد سميه الشيخ نور الدين علي الجامعي إلى ثلاثين سنة ونسخه الإيضاح توجد في مكتبة الحسينية في النجف.

( ٢٢٤٥ : الإرث ) للمولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٣٢ نسبه إليه في ترجمته المبسوطة في روضات الجنات حاكيا له عن بعض أهل بيته المطلعين عليه.

( ٢٢٤٦ : الإرث ) للعلامة المعاصر الشيخ علي أكبر بن المولى محمد حسين النهاوندي نزيل المشهد الرضوي المولود سنة ١٢٧٨ مبسوط ، كتبه أوان حضوره بحث سيدنا العلامة الفقيه السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي في النجف حدود سنة ١٣١٥.


( ٢٢٤٧ : الإرث ) الفارسي للعلامة الشيخ علي أكبر بن غلام حسين الخوانساري النجفي المولود سنة ١٣٠٠ ، من أفاضل تلاميذ سيدنا العلامة الفقيه السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي وخواص أصحابه وهو الذي دون السؤال والجواب المطبوع لأستاده المذكور.

( ٢٢٤٨ : الإرث ) للمولى محمد فاضل بن محمد مهدي المشهدي المجاز من العلامة المجلسي والشيخ الحر سنة ١٠٨٥ ، كتبه شرحا لأرجوزة الشيخ الحر في الإرث كما ذكره في أمل الآمل.

( ٢٢٤٩ : الإرث ) الفارسي ترجمه وشرح ( للفرائض الرضوية ) المنسوبة إلى الإمام الرضا 7 ، للمولى محمد كاظم بن حبيب الله التبريزي ألفه للسلطان محمد قطب شاه الذي توفي سنة ١٠٣٥ ، أوله ( حمد وسپاس بى حد واجب الوجودي را كه ) توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ١٠٣٣ من موقوفات ابن خواتون سنة ١٠٦٧.

( الإرث ) للعلامة السيد محسن الأمين العاملي متعدد يأتي بعنوان جناح الناهض ، وسفينة الخائض ، وكشف الغامض.

( ٢٢٥٠ : الإرث ) الفارسي الكبير المبسوط للسيد الأمير بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني النائني المختاري السبزواري المتوفى حدود سنة ١١٤٠ والمجاز من الشيخ الحر العاملي والعلامة المجلسي والفاضل الهندي ، ترجمه صاحب الروضات وذكر تصانيفه.

( ٢٢٥١ : الإرث ) الفارسي الوسيط للأمير بهاء الدين محمد الحسيني المذكور.

( ٢٢٥٢ : الإرث ) الفارسي الصغير له أيضا ذكر الجميع في الروضات.

( ٢٢٥٣ : الإرث ) للشيخ العلامة الإمام بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٣١ ذكره في كشف الحجب في عنوان الرسائل وظاهره أنه غير ما يأتي بعنوان الفرائض البهائية.


( ٢٢٥٤ : الإرث ) للشيخ المعمر ميرزا محمد بن سليمان التنكابني مؤلف قصص العلماء الفارسي ، عده فيه من تصانيفه الكثيرة ، ذكر فيه أنه ولد حدود سنة ١٢٣٥ وكانت وفاته قرب العشرين بعد الثلاثمائة والألف.

( ٢٢٥٥ : الإرث ) للأمير السيد محمد بن عبد الصمد الحسيني الشاهشاهاني الأصفهاني المتوفى حدود سنة ١٢٨٧ ، يوجد عند العلامة المعاصر السيد محسن بن السيد حسين بن السيد مهدي القزويني الحلي.

( ٢٢٥٦ : الإرث ) للعلامة الشيخ محمد بن علي بن كاظم بن جعفر بن حسين بن محمد بن العلامة الشيخ أحمد صاحب آيات الأحكام ، الجزائري النجفي المتوفى في الحادي والعشرين من رجب سنة ١٣٠٣ ، شرح للإرث المختصر لأستاده العلامة السيد مهدي القزويني الحلي يوجد في بيت الجزائري في النجف وآباؤه كلهم علماء أجلاء إلى العلامة الشيخ عبد النبي الجزائري صاحب الحاوي في الرجال وغيره.

( ٢٢٥٧ : الإرث ) للإمام العلامة الأنصاري الشيخ المرتضى بن المولى محمد أمين الدزفولي التستري النجفي المتوفى سنة ١٢٨١ ، طبع مكررا مع ملحقات الطهارة وهو في مهمات مسائل الإرث.

( ٢٢٥٨ : الإرث ) للعلامة السيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى سنة ١٣٠٠ ، مختصر يعد من المتون الإرثية وقد شرحه تلميذه العلامة الشيخ محمد الجزائري كما سبق.

( الإرث ) للحاج محمد نجف الكرماني اسمه كشف الغوامض يأتي.

( ٢٢٥٩ : الإرث ) للعلامة الكبير الشيخ هادي بن العالم الواعظ المولى محمد أمين الطهراني النجفي المتوفى في عاشر شوال سنة ١٣٢١ ، فيما يقرب من خمسة آلاف بيت ، رأيته بخط الفاضل المعاصر الشيخ شير محمد بن صفر علي الهمداني النجفي تاريخ كتابته سنة ١٣٣٨.


( الإرث ) للعلامة المحدث الشيخ يوسف البحراني ، سماه الرسالة المحمدية.

( الإرث ) للشيخ يوسف الفقيه العاملي الحاريصي اسمه مصباح الفقيه يأتي.

( ٢٢٦٠ : كتاب الإرجاء ) لشيخ المتكلمين إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل النوبختي الحاضر وفاة الإمام العسكري سنة ٢٦٠ ، والفائز بلقاء الحجة 8 ، ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست.

( الأرجوزه )

نذكر هنا ما نظم على بحر الرجز في المواضيع المختلفة ، حسب الترتيب فيها كما أوعزنا إليه في المقدمة ، أما إذا كان من غير بحر الرجز أو لم يتسن لنا رؤيته ولم نطلع على خصوص بحره فنذكره في باب الميم بعنوان المنظومة وأما إذا كان ذا قافية واحدة فنذكره في القاف بعنوان القصيدة.

( أرجوزة ) في آداب العشرة مع الإخوان ، للسيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد بن معصوم الحسيني الدشتكي الشيرازي المعروف بالسيد علي خان المدني لأنه ولد بالمدينة سنة ١٠٥٢ ، وتوفي بشيراز سنة ١١١٨ ، أو سنة ١١٢٠ ، سماها نغمه الأغاني ، أولها.

يقول راجي الصمد

علي بن أحمد

إلى قوله ،

وهذه الأرجوزه

في فنها وجيزة

ضمنتها معاني

في عشرة الإخوان

أوردها بتمامها المحدث البحراني في كشكوله المطبوع.

( أرجوزة ) في آداب المفيد والمستفيد وهي نظم لمنية المريد للعلامة الشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري المتوفى بالنجف سنة ١٣١٣ فرغ من نظمها سنة ١٢٩٠ وسماها بمحاسن الآداب كما يأتي ، أولها :

أعوذ بالله من الشيطان

ومن شقاء النفس في طغيان

( أرجوزة ) الآيات الباهرات مرت بعنوان الآيات الباهرات.


( ٢٢٦١ : أرجوزة ) في إثبات الإمامة والوصية للشيخ حسن بن محمد الدمستاني المتوفى قبل سنة ١١٩١ كما دعا له الشيخ عبد النبي القزويني في التاريخ بالرحمة في تتميم أمل الآمل ، توجد ضمن مجموعة من أراجيزه في مكتبة آل السيد صافي في النجف.

( ٢٢٦٢ : أرجوزة ) الاثني عشرية في الصلاة للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ نظم فيها الاثني عشرية الصلاتية للشيخ البهائي كما ذكرها في فهرس تصانيفه.

( ٢٢٦٣ : أرجوزة ) في الاجتهاد والاخبارللشيخ حسين بن محمد بن علي بن عيثان الأخبارى البحراني المتوفى قبل سنة ١٢٤٠ كما دعا له تلميذه الشيخ فتح علي نزيل شيراز في التاريخ بالرحمة في الفوائد الشيرازية ، أوردها بتمامها ميرزا محمد الأخبارى في مصادر الأنوار المطبوع سنة ١٣٤٢ ، أولها :

باسم إله الحق ذي الجلال

والطول والإفضال والمنال

إلى قوله

وبعد فالجاني حسين القاري

نجل بن عيثان الفتى الأخبارى

( ٢٢٦٤ : أرجوزة ) في أحكام الأموات ) للسيد هاشم بن السيد حمد بن محمد حسن بن عيسى آل السيد كمال الدين الحسيني الحلي المتوفى سنة ١٣٤١ أولها

حمدا لمحيي كل ذي حياة

وقاهر العباد بالممات

وآخرها ،

فانتظروا الحكم من الإله

ونختم النظم بحمد الله

رأيته بخطه في كتب أخيه العلامة السيد عيسى الذي هو أصغر إخوته والمولود سنة وفاه والده سنة ١٢٨٧ وأشعر الإخوة هو السيد جعفر صاحب الديوان المطبوع الموسوم بسحر بابل.

( ٢٢٦٥ : أرجوزة ) في أحوال سيد الشهداء 7 وتواريخه ومعجزاته ) للسيد عباس بن علي بن نور الدين الموسوي الحسيني المكي صاحب نزهة الجليس ، أوردها بتمامها في النزهة ، وأورد قطعة منها تقرب من خمسين


بيتا في ( قمقام ذخار ) منها قوله :

مولده في عام أربع مضت

في شهر شعبان لخمس انقضت

( ٢٢٦٦ : أرجوزة ) في أحوال صاحب الزمان 7 للشيخ عبد الله بن الشيخ ناصر بن أحمد آل أبي السعود الخطي المعاصر ، ذكره في أنوار البدرين ، ويظهر من دعائه له بقوله ( سلمه الله ) حياته في زمن تأليفه.

( ٢٢٦٧ : أرجوزة ) في أحوال الناظم وسوانحه للسيد ضياء الدين يوسف بن يحيى الحسني الصنعاني المولود سنة ١٠٧٨ والمتوفى سنة ١١٢١ نسبها إليه العلامة المعاصر السيد عز الدين محمد بن محمد بن يحيى بن زيارة فيما كتبه بخطه في ترجمه السيد ضياء الدين المذكور على ظهر الجزء الأول من كتابه نسمة السحر فيمن تشيع وشعر الذي استنسخه وأهداه العلامة المذكور من اليمن إلى العلامة الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء وذكر ( أن الناظم فرغ من النظم سنة ١١١٥ ، وإنه كان يجول البلاد ويجالس علماء العجم ويحسنون عشرته لموافقته لعقيدتهم وكانت بينه وبين السيد علي خان المدني مكاتبات )

( ٢٢٦٨ : أرجوزة ) في الأخلاق للسيد الأمير قوام الدين محمد بن محمد مهدي الحسيني السيفي القزويني المجاز من العلامة المجلسي سنة ١١٠٧ ، والمتوفى حدود سنة ١١٥٠ ، كما أرخه السيد عبد الله التستري في إجازته الكبيرة ، نسبها إليه السيد حسين القزويني شيخ آية الله بحر العلوم في مقدمه معارجه ، ونقل قطعة منها السيد محمد تقي القزويني في حاشية نهاية التحرير.

( ٢٢٦٩ : أرجوزة ) في الأذان والإقامة للعلامة الشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري المتوفى سنة ١٣١٣ ، قال تلميذه العلامة الشهير بالسيد آقا التستري إني رأيتها عنده ، وكان يقول إني رأيت في حديث أن النبي 6 كان يقول في أذانه ( أشهد أني رسول الله )

( ٢٢٧٠ : أرجوزة ) في الإرث للشيخ إبراهيم بن علي العاملي الجبعي المعاصر للشيخ


الحر ، قال في أمل الآمل إنه فاضل صالح شاعر أديب معاصر فيظهر منه حياته في تاريخ تأليف الأمل سنة ١٠٩٧.

( أرجوزة ) في الإرث اسمها ذريعة الناهض للسيد أبي بكر الحضرمي تأتي

( أرجوزة ) في الإرث اسمها كاشفة الغوامض تأتي ، أولها :

قال الفقير أحقر العباد

أحمد بن رجب البغدادي

أرجوزة في الإرث ) لبعض الأصحاب ، أولها :

الحمد والشكر كما ينبغيا

لخير وارث أرسل هاديا

سماها الناظم بالدرة الحيدرية رأيتها عند العلامة السيد حسين بن علي الهمداني الأصفهاني النجفي.

( ٢٢٧١ : أرجوزة ) في الإرث لبعض العلماء على مذاهب الزيدية ، أولها :

أول ما نستفتح المقالا

بذكر حمد ربنا تعالى

توجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين.

( ٢٢٧٢ : أرجوزة ) في الإرث للمولى جعفر شرف الدين بن محمد باقر بن حسن علي بن محمد رضا بن شرف الدين التستري العالم الواعظ المعمر أدرك العلامة الأنصاري أوائل شبابه وتوفي سنة ١٣٣٥ وله شرح الخصائص الحسينية وأراجيز أخر كلها توجد عند حفيده الشيخ مهدي بن محمد بن المولى جعفر

( ٢٢٧٣ : أرجوزة ) في الإرث للسيد أبي محمد الحسن بن علي بن الحسن الحسيني معاصر الكفعمي وهو ينقل عنها المسائل العويصة في بعض مجاميعه كما حكاه في الرياض.

( ٢٢٧٤ : أرجوزة ) في الإرث للشيخ عبد الهادي بن الحاج جواد بن الشيخ كاظم البغدادي النجفي المعروف بالهمداني المتوفى بكرند سنة ١٣٣٣ والمحمول إلى النجف الأشرف رأيتها مع أرجوزة الدرة له في كتب العلامة الحجة السيد ميرزا علي آقا الشيرازي.


( ٢٢٧٥ : أرجوزة ) في الإرث للحاج ميرزا عسكري بن ميرزا هداية الله ابن العلامة ميرزا مهدي الشهيد الرضوي المشهدي المتوفى سنة ١٢٨٠ ذكره تلميذه في فردوس التواريخ.

( ٢٢٧٦ : أرجوزة ) في الإرث للسيد علي البحراني من تلاميذ شيخنا العلامة الفقيه الشيخ محمد طه نجف توفي قبل أستاذه بسنين وهو ابن عم السيد عدنان الذي توفي سنة ١٣٤١.

( أرجوزة ) في الإرث للمولى علي الخوئي الحائري اسمها نبذة الفرائض.

( ٢٢٧٧ : أرجوزة ) في الإرث للسيد محمد علي بن العلامة السيد صدر الدين الموسوي العاملي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٧٤ ذكرها سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة.

( ٢٢٧٨ : أرجوزة ) في الإرث للشيخ محمد علي بن محمد الأعسم النجفي المتوفى سنة ١٢٣٣ ، أولها :

نحمدك اللهم يا من شرعا

دينا به النبي طه صدعا

ومن أبان حكم الإنسان

حيا وميتا أحسن البيان

إلى قوله : ـ

وبعد لما أن وقفت في الأثر

على حديث جاء من خير البشر

تعلموا علم المواريث وقد

سماه نصف العلم فيما قد ورد

رأيت منه نسخا كثيره وطبع أخيرا مع شرح ابنه الشيخ عبد الحسين بن محمد علي لها في النجف سنة ١٣٤٩ مصرحا فيه بأن الأرجوزه لوالده ، أرجوزة في الإرث ) للعلامة السيد محسن الأمين العاملي اسمها جناح الناهض إلى تعلم الفرائض تأتي.

( أرجوزة ) في الإرث للمحدث الحر العاملي سماها خلاصة الأبحاث تأتي

( ٢٢٧٩ : أرجوزة ) في الإرث للعلامة السيد محمد بن العلامة معز الدين محمد


مهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى سنة ١٣٣٥ ، فرغ من نظمها سنة ١٣٣٢ ، طبعت في النجف بمطبعة حبل المتين ، أولها :

افتتح النظم بحمد المنعم

مصليا على النبي الأكرم

( ٢٢٨٠ : أرجوزة ) في الإرث للشيخ موسى بن الشيخ أمين شرارة العاملي المتوفى سنة ١٣٠٤ يوجد عند حفيده الشيخ محسن بن الشيخ عبد الكريم ابن الشيخ موسى في بنت جبيل ورأيتها في كتب آية الله المجدد الشيرازي بسامراء تقرب من مائتين وخمسين بيتا ، أولها :

ما يوجب الميراث إما سبب

تزويجا أو ولا وإما نسب

( ٢٢٨١ : أرجوزة ) في الإرث للسيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي الأحسائي المتوفى سنة ١٣٠٩ توجد عند ولده العلامة المعاصر السيد ناصر.

( ٢٢٨٢ : أرجوزة ) في إرث الزوجة من ثمن العقار بعد الأخذ بالخيار للعلامة السيد محمد باقر الحجة ابن ميرزا أبي القاسم بن السيد حسن بن السيد محمد المجاهد الطباطبائي الحائري المتوفى بها سنة ١٣٣١ في ستين بيتا ، أولها ،

إن مات من قد اشترى أرضا جعل

للبائع الخيار إن رد البدل

وموته عن زوجة وعن ولد

فاختصت الأرض به ما لم ترد

وحيث ردت حكم القوم بأن

شاركت الزوجة في ملك الثمن

( أرجوزة ) في الأسطرلاب للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المولود سنة ١٢٩٤ سماها غنية الطلاب تأتي.

( ٢٢٨٣ : أرجوزة ) في الأسطرلاب للسيد محمد الشهير بميرزا قوام الدين الحسيني السيفي القزويني المتوفى حدود سنة ١١٥٠ قال السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة إنها نظم ( لصحيفة الأسطرلاب ) للشيخ البهائي.

( أرجوزة ) في أصول الدين الموسومة بمنهج اليقين للفاضل المعاصر السيد أحمد بن السيد محمد جعفر بن العلامة السيد عبد الصمد الجزائري التستري أولها


الحمد لله الودود الغافر

العالم بالباطن والظاهر

( ٢٢٨٤ : أرجوزة ) في أصول الدين لبعض المقاربين للعصر الحاضر توجد ضمن مجموعة عند العلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي الغروي.

( أرجوزة ) في أصول الدين لبعض الأصحاب سماها العقيدة الإيمانية أولها

الحمد لله على الهداية

وصلواته بلا نهاية

( أرجوزة ) في أصول الدين للشيخ حسن بن محمد بن علي بن خلف بن إبراهيم بن ضيف الله الدمستاني البحراني سماها تحفه الباحثين تأتي مع شرحها.

( ٢٢٨٥ : أرجوزة ) في أصول الدين للشيخ عبد الله بن الشيخ ناصر بن أحمد آل أبي السعود الخطي المعاصر لصاحب أنوار البدرين كما ترجمه فيه وذكر له الأرجوزه ودعا له بالسلامة.

( ٢٢٨٦ : أرجوزة ) في أصول الدين كبيرة للشيخ علي بن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي المتوفى سنة ١٢٨٧.

( ٢٢٨٧ : أرجوزة ) أخرى في أصول الدين متوسطة له أيضا.

( ٢٢٨٨ : أرجوزة ) ثالثة صغيرة في أصول الدين له أيضا ، قال الشيخ علي بن الحسن البحراني في أنوار البدرين إن نسخ هذه الثلاثة كلها عندي والناظم هو أخو الشيخ سليمان القطيفي نزيل مسقط الذي توفي سنة ١٢٦٦.

( أرجوزة ) في أصول الدين للعلامة السيد محمد علي هبة الدين اسمها نظم العقائد تأتي.

( ٢٢٨٩ : أرجوزة ) في أصول الدين للحاج كريم خان بن إبراهيم خان القاجاري المتوفى سنة ١٢٨٨ ، أولها :

الحمد لله العظيم العالي

ذي المجد والإكرام والجلال

إلى قوله ،

وبعد هذا الخاطي الأثيم

من نجل إبراهيم أي كريم

أهدى إلى إخوانه في الدين

أرجوزة كاللؤلؤ الثمين


الموجود منه يقرب من مائتين وخمسة وعشرين بيتا تنتهي إلى مبحث علم الباري تعالى.

( ٢٢٩٠ : أرجوزة ) في أصول الدين وبعض قواعد الفقه ومسائله للعلامة المعاصر الشيخ مهدي صحين بن علي الساعدي النجفي المولود سنة ١٢٩٦ أولها :

الحمد لله القديم الأزلي

من على الخلق بخير الرسل

فرغ منها سنة ١٣٣١.

( ٢٢٩١ : أرجوزة ) في أصول الدين للشيخ ناصر بن أحمد بن نصر الله آل أبي السعود الخطي البحراني العالم الجليل الذي قيل في تاريخ وفاته سنة ١٢٩٩ ( تبكي المدارس فقد ناصرها ) ذكرها في أنوار البدرين ، وتأتي له أرجوزة في التوحيد ولعلهما متحدان.

( ٢٢٩٢ : أرجوزة ) في أصول الفقه للفاضل المعاصر الشيخ محمد إبراهيم بن عبد الوهاب السبزواري المولود سنة ١٢٩١ ذكر فيما كتبه لنا أنه نظمها سنة ١٣١٣ ، ثم شرحها شرحا مبسوطا.

( أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة الشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني المتوفى سنة ١٣١٥ هي نظم زبدة الأصول للشيخ البهائي ذكرها ولد الناظم الشيخ محمد صالح بن أحمد المتوفى بالحائر سنة ١٣٣٣ ، قال وسماها بالعمدة في نظم الزبدة تأتي.

( ٢٢٩٣ : أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة الشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٣٧ ، ذكرها سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة ، قال وهي نظم الزبدة البهائية.

( ٢٢٩٤ : أرجوزة ) في أصول الفقه للمولى إسماعيل بن محمد جعفر القائني أولها :

يقول إسماعيل نجل جعفر

حمدا لربي العلي الأكبر

ذكرها في ترجمه الناظم العلامة الشيخ محمد باقر البرجندي في كتابه بغية الطالب


( ٢٢٩٥ : أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة ميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المتوفى سنة ١٣١٣ ، صاحب روضات الجنات ، قال فيه إنه خرج منه إلى مبحث التأسي.

( ٢٢٩٦ : أرجوزة ) في أصول الفقه مختصرة اسمها الدرة البهية طبعت مع الدرة المنظومة الفقهية لآية الله بحر العلوم ، لم نعلم ناظمها.

( ٢٢٩٧ : أرجوزة ) في أصول الفقه لبعض الأصحاب وقد شرحها مع الدعاء للناظم بالرحمة العلامة حاج مولى محمد بن عاشور الكرمانشاهي نزيل طهران معاصر السلطان فتح علي شاه القاجاري ، قال فيها :

علم علمنا إضافي البنا

والأصل ما عليه شيء يبتنى

والفقه حده لدى من فصله

علم عن الأدلة المفصلة

بفرع الأحكام من الشريعة

بالفعل أو بقوة قريبة

رأيتها في كتب الشيخ جعفر سلطان العلماء.

( ٢٢٩٨ : أرجوزة ) في أصول الفقه للمولى حبيب الله بن علي مدد الساوجي الكاشاني العالم المصنف المعاصر ذكرها في فهرس تصانيفه.

( ٢٢٩٩ : أرجوزة ) في أصول الفقه لميرزا محمد حسين الشهير بجناب الملقب بشمس العلماء الگرگاني ذكرها في آخر كتابه مقصد الطالب المطبوع سنة ١٣١١.

( ٢٣٠٠ : أرجوزة ) في أصول الفقه للشيخ سليمان بن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي نزيل مسقط المتوفى بها سنة ١٢٦٦ ذكرها في أنوار البدرين.

( أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة السيد محمد صادق بن السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي المتوفى سنة ١٣٣٧ ، اسمها الروض المطلول تأتي.

( أرجوزة ) في أصول الفقه للشيخ محمد صالح بن المولى فضل الله المازندراني الحائري المولود سنة ١٢٩٧ اسمها سبيكة الذهب مطبوعة.

(أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة الشيخ عبد الرحيم التستري سماها نتيجة الأنظار


( ٢٣٠١ : أرجوزة ) في أصول الفقه للمولى عبد السميع بن محمد علي اليزدي تلميذ العلامة السيد إبراهيم القزويني الحائري صاحب الضوابط وشارح نتايج أستاذه ، أولها :

الحمد لله الحميد الباري

ومعجز الظنون والأفكار

( أرجوزة ) في أصول الفقه للشيخ عبد الله بن الحسن بن محمد علي آل عبد الجبار القطيفي المتوفى سنة ١٢٩٢ اسمها زهرة أرض الغري.

( أرجوزة ) في أصول الفقه للمولى علي القزويني الحائري اسمها درر الفرائد تأتي.

( ٢٣٠٢ : أرجوزة ) في أصول الفقه للعالم الواعظ الشيخ علي اليزدي المتوفى بمشهد الرضا 7 سنة ١٣١١ وهو الواعظ الشهير من تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي وابتلى في أواخر عمره بالوسواس حتى خيف عليه فألزمه الإمام الشيرازي بالرجوع إلى المشهد ، حدثني بشرح أحواله مصاحبه وملازمه العلامة التقي السيد محمد تقي بن السيد محمد رضا الخراساني الأصفهاني النجفي المولود سنة ١٢٧٥ والمتوفى سنة ١٣٥٠.

أرجوزة في أصول الفقه للمولى محمد علي بن محمد حسن الآراني الكاشاني سماها بالدرة البهية ، شرحها بنفسه وسمى الشرح بالغرة الجلية تأتي ، أولها :

يقول راجي الرب ذي الإحسان

علي ابن الحسن الآراني

( ٢٣٠٣ : أرجوزة ) في أصول الفقه للشيخ علي بن الحسين بن محيي الدين بن عبد اللطيف العاملي ذكرها الشيخ جواد بن علي آل محيي الدين في رسالته في آل أبي جامع.

( ٢٣٠٤ : أرجوزة ) في أصول الفقه للمولى آقا محمد كاظم بن محمد صادق الكاشاني الأصفهاني المولود سنة ١٢٠٥ والمتوفى سنة ١٢٧٣ ، توجد عند أحفاده بأصفهان ، وذكرها هو في سوانحه الموجود بأصفهان.

( ٢٣٠٥ : أرجوزة ) في أصول الفقه للمولى محسن بن المولى سميع الشهير بالمعلم


والقاري الكرمانشاهي ابن المولى حسين المدرس بشيراز ابن العلامة علم الهدى ابن المحقق الفيض الكاشاني ، توجد منضمة إلى الأرجوزه الفقهية له في كتب حفيده العلامة آقا محمد مهدي بن آقا محمد تقي بن آقا مهدي ابن المولى محسن الناظم ، أولها :

أحمده شكرا على نواله

مصليا على النبي وآله

وآخرها :

ولا تقلد ميتا فقد نقل

عدة إجماع على أن لا يحل

وتوجد مكتوبه على هامش مجلد في الأصول في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران نمره ٨٥٥ وللناظم ترجمه مفصلة في مرآة الأحوال لآقا أحمد الكرمانشاهي ، ذكر أنه من تلاميذ آقا محمد علي الكرمانشاهي والسيد حسين القزويني والعلامة الأمير السيد علي صاحب الرياض ، وذكر أخاه الفاضل الأديب ميرزا حسن الملقب ببسمل وحيد عصره في الشعر.

( ٢٣٠٦ : أرجوزة ) في أصول الفقه للشيخ محمد القومشهي الأصفهاني ، أولها :

أحمد من فضلنا بنعمته

مصليا على النبي وعترته

وبعد هذا رجز به حوت

أصول فقه لتفقه كفت

ينظمها محمد القومشهي

لمبتدى بل وسط ومنتهى

رأيت قطعة منها ضمن مجموعة فيها المسالك الجامعية لابن أبي جمهور كتابة بعض أجزائها سنة ١١٠٥ ، في كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري.

( ٢٣٠٧ : أرجوزة ) في أصول الفقه في مائتي بيت لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ صرح في كتابه قصص العلماء إنها غير الفيتة في أصول الفقه.

( أرجوزة ) أخرى في أصول الفقه وهي ألفية موسومة بالدرة البهية مطبوعة بإيران لميرزا محمد المذكور وعلى ظهرها فهرس تصانيفه.

( أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي


النجفي المعاصر المولود سنة ١٢٩٤ اسمها مناهج الوصول تأتي.

( ٢٣٠٨ : أرجوزة ) في أصول الفقه للشيخ محمد بن عظيم بن رفيع بن شفيع البروجردي الطهراني المتوفى بالنجف سنة ١٣٥٠ ، خرج منه مباحث الألفاظ سماها الدرر الغروية وكان بنائه أن يشرحها بعد تمامها ولكن كف بصره وأقعد أخيرا إلى أن توفي قبل إتمامها وشرحها.

( ٢٣٠٩ : أرجوزة ) في أصول الفقه لميرزا قوام الدين محمد بن محمد مهدي الحسيني السيفي القزويني وهي نظم لزبدة الشيخ البهائي ، أولها :

الحمد لله العلي العالي

ذي النور والبهاء والإفضال

وأحمد الله مصليا على

ختم الرسالة وآله العلى

في أحد وثلاثين وألف بيت فرغ من نظمها سنة ١١٠٤.

( ٢٣١٠ : أرجوزة ) في أصول الفقه لميرزا قوام الدين المذكور وهي نظم لمختصر الأصول للحاجبي.

( ٢٣١١ : أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة الشيخ موسى بن الشيخ أمين شرارة العاملي المتوفى سنة ١٣٠٤ اسمها الدرة المنظمة ، أولها :

أفتح بسم الله خير مفتتح

والحمد لله على ما قد منح

إلى قوله ،

سميتها بالدرة المنظمة

حوت قوانين الأصول المحكمة

شرحها ابنه الشيخ عبد الكريم المتوفى سنة ١٣٣٢ ، وشرح مبحث القطع منها إلى آخر الاستصحاب السيد مهدي الحكيم المتوفى في بنت جبيل من جبل عامل حدود سنة ١٣١٢.

( ٢٣١٢ : أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة المعاصر الشيخ مهدي الأزري البغدادي إلى آخر مباحث الألفاظ طبعت في بغداد بمطبعة الآداب سنة ١٣٢٧ ، أولها :

الابتداء في المبتدىء بالبسملة

ثم بحمد ربنا والشكر له


( ٢٣١٣ : أرجوزة ) في أصول الفقه للعلامة السيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي اسمها السبائك المذهبة ، أولها :

يقول راجي عفو رب محسن

محمد المهدي نجل الحسن

إلى قوله ،

وسمتها لما بدت مهذبة

كالشمس بالسبائك المذهبة

( ٢٣١٤ : أرجوزة ) في أصول الفقه للسيد العلامة ميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المعروف بچهار سوقي المتوفى بالنجف سنة ١٣١٨ ، طبعت في مجموعة رسائله سنة ١٣١٧.

( ٢٣١٥ : أرجوزة ) في الأطعمة والأشربة للشيخ محمد علي بن محمد الأعسم النجفي المتوفى سنة ١٣٣٣ ، أولها :

الحمد لله وصلى الباري

على النبي أحمد المختار

إلى قوله ،

وبعد فالعبد الفقير المحتمي

بظل آل المصطفى ابن أعسم

قال نظرت في كتاب الأطعمة

من الدروس ما اقتضى أن أنظمه

توجد بخط ابن الناظم الشيخ عبد الحسين بن محمد علي الأعسم فرغ من الكتابة عند العشاء ثامن شوال سنة ١٢٤٥ ، رأيتها عند حفيده الشيخ محمد جواد الأعسم ، وطبعت ضمن منظومة الموائد في النجف سنة ١٣٤٩.

( أرجوزة ) في الأطعمة والأشربة تضمينا لأرجوزة الأعسم وزيادة شروح لها اسمها منظومة الموائد تأتي إنها للسيد كلب باقر الجايسي وإنها مطبوعة.

( ٢٣١٦ : أرجوزة ) في الأعداد والأوفاق لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ذكرها في كتابه قصص العلماء.

( أرجوزة ) في الإمامة للعلامة السيد محمد باقر بن أبي القاسم الحجة الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٣١ اسمها الشهاب الثاقب طبعت مكررا ولها شرح للعلامة الشيخ محسن بن الشيخ شريف آل صاحب الجواهر المتوفى خامس عشر شهر ذي القعدة سنة ١٣٥٥ طبع معها في النجف الأشرف.


( أرجوزة ) في الإمامة وهي ألفية موسومة بلئالئ الولاية لميرزا محمد التنكابني.

( ٢٣١٧ : أرجوزة ) في الإمامة للسيد ناصر بن أحمد بن عبد الصمد الموسوي البحراني نزيل البصرة المتوفى بها سنة ١٣٣١ والمحمول إلى النجف ذكره في أنوار البدرين.

( أرجوزة ) في الإمامةتشطيرا لأرجوزة السيد محمد باقر الحجة للسيد هاشم بن حمد آل كمال الدين الحلي المتوفى سنة ١٣٤١ اسمها الشهاب الثاقب.

( ٢٣١٨ : أرجوزة ) في أوقات الاستخارة للعلامة الشيخ جواد بن الشيخ علي بن العلامة الشيخ قاسم آل محيي الدين الجامعي النجفي المتوفى سنة ١٣٢٢ مختصرة في نيف وعشرين بيتا ، منها قوله :

السبت جيد إلى الضحى أتى

ومنه نحس للزوال ثبتا

توجد عند الشيخ قاسم آل محيي الدين الجامعي النجفي.

( ٢٣١٩ : أرجوزة ) في الأيام الشريفة المندوب فيها الصوم في مائة ونيف وثلاثين بيتا للشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي بن الحسن بن محمد بن صالح الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ مدرجة في مصباحه ، أولها :

الحمد لله الذي هداني

إلى طريق الرشد والإيمان

ثم صلاة الله ذي الجلال

على النبي المصطفى والآل

( أرجوزة ) الباب الحادي عشر في الكلام تأتي بعنوان أرجوزة في الكلام.

( ٢٣٢٠ : أرجوزة ) في البديع في أربعة وسبعمائة بيت للسيد حسن بن مرتضى بن أحمد بن مير حسين بن مير سامع بن مير غياث الزواري الطباطبائي اليزدي الحائري المعروف بالنحوي المتوفى بكربلاء سنة ١٣١٥ ( غفر له ) أولها

بحمد كل حامد نخص من

بفضله علي بالوجود من

فرغ من نظمها سنة ١٢٩٧ رأيتها بخطه ضمن مجموعة من أراجيزه.

( ٢٣٢١ : أرجوزة ) في البيان للسيد حسن الطباطبائي المذكور أيضا أولها


حمدا لفرد خالق الإنسان

علمه البيان من إحسان

في سبعمائة وأربعة وثلاثين بيتا فرغ من نظمها سنة ١٢٩٨ رأيتها ضمن مجموعة من أراجيزه بخطه عند العلامة السيد آقا التستري.

( أرجوزة ) في البيان للعلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني اسمها الدر والمرجان في نظم البيان في ثلاثمائة بيت تأتي.

( أرجوزة ) في البيان للسيد محمد بن محمد مهدي الشهير بميرزا قوام الدين الحسيني السيفي القزويني المتوفى سنة ١١٥٠ في مائتين وأربعة وسبعين بيتا ، أولها :

أفصح قول بسط اللسانا

حمد الذي علمنا البيانا

إلى قوله ،

وبعد فالعبد قوام أتقنا

منظومة البيان نظما حسنا

توجد ضمن مجموعة من موقوفات الحاج علي محمد النجف آبادي في مكتبة الحسينية واسمها التاريخي منظومة البيان كما تأتي ، وتأتي أرجوزة في المعاني والبيان متعددة.

( ٢٣٢٢ : أرجوزة ) في تاريخ من تولى بمصر من الخلفاء والملوك والعمال لأبي الحسن الجزار الأديب جمال الدين يحيى بن عبد العظيم المصري الأنصاري المولود سنة ٦٠٢ والمتوفى سنة ٦٧٩ ترجمه في شذرات الذهب ، وعده السيد ضياء الدين في نسمة السحر من شعراء الشيعة ونسب إليه الأرجوزه المذكورة ولعلها الموسومة بالعقود الدرية في الأمراء المصرية كما في الأعلام.

( ٢٣٢٣ : أرجوزة ) في تاريخ القاهرة للشيخ الفقيه الأديب الحسن بن راشد الحلي صاحب الجمانة البهية في نظم الألفية الشهيدية ، كذا ذكره في أمل الآمل.

( ٢٣٢٤ : أرجوزة ) في تاريخ الملوك والخلفاء للشيخ حسن بن راشد الحلي المذكور أيضا كما في أمل الآمل ( أقول ) ذكر في كشف الحجب هاتين الأرجوزتين ونسبهما إلى الشيخ حسن بن دربي الذي ترجمه في أمل الآمل


قبل الشيخ حسن بن راشد بلا فصل والظاهر أنه أخذهما عن أمل الآمل وإن لم ينسبه إليه وكان اسم الحسن بن راشد ساقطا عن نسخته فنسبه إلى ابن الدربي غافلا عن أنه لم يعهد له تأليف نظما أو نثرا ، وأما الحسن ابن راشد الذي نظم ألفية الشهيد وسماه بالجمانة البهية فكان من تلاميذ الفاضل المقداد وقد قرظ منظومته الجمانة البهية شيخه المقداد تقريظا لطيفا وهو الذي أرخ وفاه شيخه المقداد بسنة ٨٢٧ ، ويوجد بعض نسخ الجمانة مكتوبا عليها إنها للشيخ حسن بن محمد بن راشد البحراني فلا يبعد أن يكون الحسن بن راشد نسبه إلى الجد وكان أصله بحرانيا وانتقل إلى الحلة ، وعلى كل فهو مؤخر عن الشيخ تاج الدين الحسن بن راشد العلامة الفقيه الأديب المعاصر لفخر المحققين ابن العلامة الحلي الذي له مدائح للمعصومين : ، منها مديحة لأمير المؤمنين 7 الذي كتبه الشيخ محمد بن علي بن محمد الجرجاني تلميذ العلامة الحلي بخطه في مجموعته ووصف ناظمه بقوله ( الشيخ الإمام الأعظم البحر الهمام الأعلم جامع فضيلتي المعقول والمنقول مستخرج مسائل الفروع من الأصول شيخ مشايخ الفقهاء المجتهدين وخاتمهم ورئيس الأئمة المتكلمين وعالمهم مولانا تاج الملة والحق والدين الحسن بن راشد أسبغ الله تعالى عليه ظلاله وأدام عليه فضله وإفضاله ) وقد رأى صاحب الرياض تلك المجموعة بخط الجرجاني المذكور ونقل عن خطه ما مر من الثناء في الرياض ، وهاتان الأرجوزتان إن كانتا لصاحب الجمانة كما ذكره في أمل الآمل فهو المتأخر كما تبين ، لكن يحتمل أنهما لتاج الدين المتقدم على صاحب الجمانة بكثير وانما نسبهما في الأمل إليه لعدم اطلاعه على سميه المتقدم عليه ولذا لم يذكر ترجمته مع كونه من المشايخ الفقهاء المجتهدين كما وصفه بذلك معاصره العلامة الجرجاني.

( ٢٣٢٥ : أرجوزة ) في تاريخ المعصومين الأربعة عشر : للمحدث


الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي ذكر في أولها أسماء كثير من الكتب المؤلفة في تواريخهم مثل ، إرشاد المفيد ، وإعلام الورى ، وكشف الغمة والفصول المهمة ، ومطالب السئول ، وغيرها وذكر جملة من مآخذها مثل مسار الشيعة ، وتوضيح المقاصد ، والتتمة ، وغيرها ، أولها :

الحمد لله على الهداية

إلى سبيل الحق والولاية

إلى قوله ،

يقول عبد الطاهر بن الغر

محمد بن الحسن بن الحر

هذا نظام قد جمعت فيه ما

يروق ذا اللب الأديب الفهما

تاريخ أهل العصمة الكرام

وحجج الله على الأنام

رأيتها بخط الشيخ بهاء الدين حسين بن محمد قاسم العاملي كتبها في المشهد الرضوي سنة ١١١٣ ، بالتماس العلامة الشيخ محمد باقر النيسابوري المكي ضمن مجموعة للنيسابوري فيها خطوط جمع من العلماء المعاصرين له كتبوها بالتماسه منهم ، ومنهم الشيخ جمال الدين بن محمد قاسم أخ بهاء الدين المذكور ، وكتب هو أرجوزة الإرث للشيخ الحر ، وقد كتب المولى محمد إسماعيل من علماء عصر السلطان فتح علي شاه شرحا لأرجوزة التاريخ للشيخ الحر وسماه بشرح النظم كما ذكره في هامش أرجوزته الموسومة بالعقيدة الوحيدة.

( ٢٣٢٦ : أرجوزة ) في تاريخ المعصومين الأربعة عشر : لابن أمير الحاج السيد أبي جعفر محمد بن أمير الحاج الحسين ، مر بتمام نسبه في الآيات الباهرات ، ويأتي له شرح الشافية الذي ألفه سنة ١١٧٤ ، رأيتها ضمن مجموعة في خزانة كتب آل السيد عيسى العطار ببغداد ، أولها :

أحمد ربا عدد السنينا

علمنا للذكر إن نسينا

( أرجوزة ) في تاريخ المعصومين : للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر السماوي المولود سنة ١٢٩٤ اسمها ملحة الأمة إلى لمحة الأئمة تأتي.


( ٢٣٢٧ : أرجوزة ) في تاريخ المعصومين الأربعة عشر : للشيخ أبي صالح محمد مهدي بن بهاء الدين محمد الملقب بالصالح الأفتوني العاملي الغروي ابن عم المولى أبي الحسن الشريف العاملي الغروي وتلميذه والمجاز منه وهو من مشايخ آية الله بحر العلوم توفي سنة ١١٨٣ ، عن عمر طويل وتوفي شيخه المولى أبو الحسن الشريف سنة ١١٣٨ وقد وصفه بعض تلاميذه فيما كتبه بخطه سنة ١١٣٣ على نسخه من المعالم بما لفظه العالم العامل الكامل النقي التقي الشيخ محمد مهدي الفنوني وهذه الأرجوزه لم يذكر فيها اسمه لكن رأيت منها نسخا عديدة كلها منسوبة إليه أولها

أحمدك اللهم بارئ النسم

مصليا على رسولك العلم

وآله وصحبة الكرام

سادتنا الأئمة الأعلام

وبعد فالمقصود من ذا الشعر

بيان أحوال ولاة الأمر

( ٢٣٢٨ : أرجوزة ) في التجويد للمولى العالم الواعظ الحاج آقا رضا بن ميرزا علي نقي بن العلامة الحاج مولى رضا الهمداني الطهراني المتوفى بها في نيف وعشرين وثلاثمائة بعد الألف ، ذكرها في أول الأنوار القدسية له.

( ٢٣٢٩ : أرجوزة ) في التجويد للفقيه العارف المفسر المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي ، نسبها إليه صاحب الرياض ، ورأيت بخطه الاثني عشرية لشيخه البهائي فرغ من كتابته سنة ١٠٢٥ وصرح في آخره أن المؤلف أستاذه.

( ٢٣٣٠ : أرجوزة ) في التجويد وترتيب سور القرآن للشيخ علي بن الشيخ أحمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى سنة ١٢٨٧ ذكره كذلك سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين الكاظمي في تكملة أمل الآمل ، ولكن في أنوار البدرين قال له ( أرجوزة ) في تعداد سور القرآن وبعض أحكام التجويد.

( ٢٣٣١ : أرجوزة ) في التجويد للشيخ علي بن حيدر الشروقي المتوفى


سنة ١٣١٤ نظمها في ليلة واحدة في سوق الشيوخ دفعا لتعيير مفتيها بأن علماء الشيعة لا حظ لهم من معرفة تجويد القرآن ( أقول ) كأنه غفل هذا المفتي عن حال أئمة القراءة المعبر عنهم بالبدور السبعة ولم يطلع على تشيع الأربعة منهم ، عاصم بن أبي النجود ، وأبو عمرو بن العلاء ، وحمزة ، والكسائي.

( ٢٣٣٢ : أرجوزة ) في التجويد للشيخ محسن بن الشيخ شريف بن الشيخ عبد الحسين ابن العلامة الفقيه صاحب جواهر الكلام المتوفى خامس عشر ذي القعدة سنة ١٣٥٥.

( ٢٣٣٣ : أرجوزة ) في التجويد للسيد محمد بن محمد مهدي المشهور بميرزا قوام الدين الحسيني السيفي القزويني المتوفى حدود سنة ١١٥٠ ذكرت في عداد أراجيزه الكثيرة في الأخلاق والأصول وغيرها ( أقول ) هي نظم للشاطبية كما عبر به في خاتمة معارج الأحكام.

( أرجوزة ) في التضمين يعني تضمين ألفية ابن مالك ويقال لها منظومة التضمين تأتي بعنوان التضمين في حرف التاء.

( أرجوزة ) في التعادل والتراجيح اسمها العدل والإحسان تأتي في العين ، أرجوزة في تعداد سور القرآن وبعض قواعد التجويد مر آنفاً.

( ٢٣٣٤ : أرجوزة ) في تكملة درة آية الله بحر العلوم ) للعلامة السيد محمد باقر بن أبي القاسم الحجة الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٣١.

( أرجوزة ) في تكملة الدرة المذكورة لميرزا عبد الغني الأهري موسومة بدرر اللآلي طبعت بإيران تأتي.

( ٢٣٣٥ : أرجوزة ) في التوحيد للعلامة الشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني المتوفى سنة ١٣١٥ قال ابن أخته الشيخ علي في أنوار البدرين إنها لم تتم وقال ولده الشيخ صالح إن اسمها الدرة وبلغت إلى خمسمائة بيت تقريبا.


( ٢٣٣٦ : أرجوزة ) في التوحيد للشيخ حسن بن محمد بن علي بن خلف الدمستاني صاحب انتخاب الجيد وهي غير أرجوزته في أصول الدين الموسومة بتحفة الباحثين ، قال الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد التستري البحراني المتوفى بكربلاء سنة ١٣٣٣ إنها تزيد على مائة بيت وهي عندي.

( ٢٣٣٧ : أرجوزة ) في التوحيد للشيخ علي بن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي البحراني المتوفى سنة ١٢٨٧ شرحها أخوه الشيخ سليمان نزيل مسقط المتوفى سنة ١٢٦٦ ، قال الشيخ محمد صالح الستري المذكور إن الأرجوزه وشرحها كليهما عندي وفيهما الرد على الكشفية أتباع الشيخ أحمد الأحسائي وله أرجوزة أخرى في الرد على الشيخ أحمد تأتي.

( ٢٣٣٨ : أرجوزة ) في التوحيد للشيخ علي بن الحسن بن علي بن سليمان بن أحمد آل حاجي البلادي البحراني مؤلف أنوار البدرين المتوفى سنة ١٣٤٠ توجد عند ولده الفاضل الشيخ حسين بن علي.

( أرجوزة ) في التوحيد والعدل لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، قال في قصصه إنها ألفية اسمها الفرائد وله شرحها أولها :

يا من هو الإله والفرد الأحد

الواحد الماجد والوتر الصمد

( ٢٣٣٩ : أرجوزة ) في التوحيد للشيخ ناصر بن أحمد بن نصر الله آل أبي السعود الخطي البحراني المتوفى سنة ١٢٩٩ ، قال الشيخ محمد صالح الستري المذكور إنها عندي ومرت له أرجوزة في أصول الدين كما عبر بها في أنوار البدرين.

( ٢٣٤٠ : أرجوزة ) في التوحيد للسيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي الأحسائي المتوفى سنة ١٣٠٩ توجد عند ولده العالم السيد ناصر نزيل النجف.

( ٢٣٤١ : أرجوزة ) في الجبر والتفويض للشيخ حسن بن محمد الدمستاني البحراني المتوفى قبل سنة ١١٩١ رأيتها منضمة إلى أرجوزته في أصول الدين في مكتبة آل السيد صافي بالنجف.


( ٢٣٤٢ : أرجوزة ) في جمل العقود وهو حساب عقد الأنامل الذي كان حساب القبط وقد استعمله النبي 6 والصحابة في الشهادة كما حكاه كشف الظنون في الحساب وكان إيمان أبي طالب بهذا الحساب كما ورد في الحديث وهذه الأرجوزه تسمى لوح الضبط في حساب القبط للمولى علي بن المغربي ، أولها :

يقول راجي عفو منشي السحب

علي المعروف بابن المغربي

وقال بعد ذكر النبي 6 :

صلى عليه الله ذو الجلال

وآله الأطهار خير آل

وشرحها المولى عبد القادر بن علي بن شعبان العوفي كما يأتي وفي كشف الظنون في باب الأرجوزه وكذا في باب الحساب ذكر أرجوزة العقود ونسبها إلى ابن الحرب فراجعه وتأتي رسالات كثيره في حساب العقود.

( ٢٣٤٣ : أرجوزة ) في الجمل والعقود مختصرة تسمى بالقصيدة الجملية في نيف وعشرين بيتا منسوبة إلى السيد آية الله بحر العلوم المتوفى سنة ١٢١٢ ، شرحها شيخنا العلامة ميرزا محمد علي المدرس الچهاردهي المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٤ ، أولها :

والعشرات يا أخا نجابة

خص بها الإبهام والسبابة

( ٢٣٤٤ : أرجوزة ) في الحج للعلامة الشيخ عباس بن الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المتوفى سنة ١٣٢١ ، تربو على ألف بيت.

أرجوزة في الحج ) للعلامة ميرزا علي نقي بن السيد حسن بن العلامة السيد محمد المجاهد بن صاحب الرياض الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٨٩ ، طبعت مع الدرة الحائرية له وسماها مزيح الاحتياج تأتي.

( ٢٣٤٥ : أرجوزة ) في حديث الكساء للعلامة السيد محمد بن السيد


معز الدين محمد المهدي الحسيني القزويني الحلي المتوفى سنة ١٣٣٥ ، تبلغ خمسين بيتا ، أولها :

روت لنا فاطمة خير النسا

حديث أهل الفضل أصحاب الكساء

تقول ابن سيد الأنام

قد زارني يوما من الأيام

فقال لي إني أرى في بدني

ضعفا أراه اليوم قد انحلني

أوردها العلامة السيد محمد صادق آل بحر العلوم في المجموع الرائق.

( ٢٣٤٦ : أرجوزة ) في الحساب للعلامة الشيخ محمد إبراهيم بن المولى عبد الوهاب السبزواري المعروف بالأسراري المولود سنة ١٢٩١ ، وشرحها الناظم نفسه وفرغ من الشرح سنة ١٣٢٤ كما كتبه لنا بخطه من سبزوار.

( ٢٣٤٧ : أرجوزة ) في الحساب لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، قال في قصصه إنها لم تتم.

أرجوزة في الحساب ) للسيد محمد بن محمد مهدي المعروف بميرزا قوام الدين الحسيني السيفي القزويني المتوفى حدود سنة ١١٥٠ اسمها نظم الحساب لأنه نظم خلاصة الحساب للشيخ البهائي نظمها سنة ١١٢٨ في ستمائة واحد وستين بيتا ، وشرحها تلميذه المولى محسن النحوي وسماه رشح السحاب في شرح نظم الحساب.

( أرجوزة ) في الحكمة ، تأتي بعنوان أرجوزة في الفلسفة العالية.

( أرجوزة ) في الحكمة والكلام اسمها سبل السلام للعلامة المعاصر السيد محمد علي خير الدين الموسوي الهندي الحائري تأتي ، منها قوله :

يقول هذي سبل السلام

في علمي الحكمة والكلام

( أرجوزة ) في الخط للعلامة الأديب الشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر السماوي النجفي اسمها نظم السمط في علم الخط تأتي.

( ٢٣٤٨ : أرجوزة ) في الخط للسيد محمد بن محمد مهدي الشهير بميرزا قوام الدين


الحسيني السيفي القزويني المتوفى حدود سنة ١١٥٠ ، وهي نظم لمبحث الخط من الشافية لابن الحاجب.

( ٢٣٤٩ : أرجوزة ) في الخلل للعلامة الشيخ مرتضى بن الشيخ عباس بن الشيخ حسن كاشف الغطاء المتوفى سنة ١٣٤٩.

( ٢٣٥٠ : أرجوزة ) في الخمس للعلامة السيد محمد الجواد بن السيد محمد الحسيني الشقراوي العاملي النجفي المتوفى سنة ١٢٢٦ ذكرت في تصانيفه في تكملة الأمل

( ٢٣٥٢ : أرجوزة ) في الدراية للمولى محمد حسن بن محمد حسين النائني في أربعمائة بيت سماها الوجيزة ذكرها في آخر گوهر شب چراغ له.

( أرجوزة ) في الدراية للشيخ عبد الرحيم بن عبد الحسين بن العلامة صاحب الفصول الشيخ محمد حسين بن عبد الرحيم الأصفهاني الحائري الطهراني المولود سنة ١٢٩٤ سماها بموجز المقال تأتي وهي مطبوعة.

( ٢٣٥٣ : أرجوزة ) في الدراية لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المولود سنة ١٢٣٥ والمتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ذكرها في قصصه.

( أرجوزة ) في الدماء الثلاثة للسيد هاشم بن حمد آل كمال الدين الحسيني الحلي تأتي باسمها مخلاة الزاد في الميم.

( ٢٣٥٤ : أرجوزة ) في الديات للمولى أحمد بن مصطفى بن الحاج مولى أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بحاج مولى آقا الخوئي القزويني المولود سنة ١٢٤٧ والمتوفى سنة ١٣٠٧ توجد عند ولده الفاضل ميرزا حسين أولها :

قال فقيه الدهر ابن أحمد

أحمد بن مصطفى بن أحمد

إلى قوله :

نظمتها مسافرا بالخمسة

فصانها الله بحق الخمسة

وآخرها :

في خمسة الأيام هذا قد نظم

بسم الإله والنبي قد ختم


( ٢٣٥٥ : أرجوزة ) في الديات مختصرة للشيخ محمد علي بن محمد الأعسم النجفي المتوفى سنة ١٢٣٣ ، أولها :

يخير العامد في الديات

بألف دينار وألف شاه

طبعت مع أراجيزه في النجف سنة ١٣٤٩.

( أرجوزة ) في الربع المجيب للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر السماوي النجفي المعاصر المولود سنة ١٢٩٤ ، سماها قرط السمع تأتي.

( ٢٣٥٦ : أرجوزة ) في الرجال للسيد أحمد بن محمد بن علي بن سيف الدين الحسني الحسيني البغدادي المعروف بالعطار المتوفى سنة ١٢١٥ ، أولها :

أحمد من أيد دين أحمد

بآله ومن بهم قد اقتدى

إلى قوله :

وهذه أرجوزة مختصرة

عن جل أحوال الرواة مخبرة

رتب الأسماء على الحروف وترك المجاهيل مثل الشيخ أبي علي في رجاله وفي آخرها ذكر الكنى والألقاب ثم شرحها شرحا مختصرا بين فيه بعض ما أجمله في النظم وذكر في أول الشرح الرموز التي يرمز بها فيه لملاحظة الاختصار ومنها ( يج ) رمز إيجاز المقال للمولى فرج الله الحويزي.

( ٢٣٥٧ : أرجوزة ) في الرجال مختصرة لبعض الأصحاب منضمة إلى النصف الأول من كتاب من لا يحضره الفقيه الموجود في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران تحت نمره ١٨٧٤ كما في فهرسها.

( أرجوزة ) في الرجال للسيد حسين بن السيد رضا البروجردي المتوفى سنة ١٢٧٦ ، سميت في المطبوع منها بنخبة المقال ، ولكن سماها المولى علي العلياري الشارح لها بزبدة المقال كما تأتي.

( ٢٣٥٨ : أرجوزة ) في الرجال للسيد محمد رضا بن أبي القاسم الحسيني الأسترآبادي الحلي المتوفى سنة ١٣٤٦ اسمها نهاية الآمال ، أولها :

الحمد لله الذي أعطانا

لسان ذكر وبه أسدانا


( ٢٣٥٩ : أرجوزة ) في الرجال للسيد عبد الحسين بن علي الحسيني آل كمونة النجفي المتوفى سنة ١٣٣٦ وكانت ولادته ونشوه برهة في بروجرد فيعرف بالبروجردي ، نسبها إليه بعض أقاربه.

( أرجوزة ) في الرجال للشيخ عبد الرحيم بن عبد الحسين صاحب أرجوزة الدراية سماها ملخص المقال تأتي وهي مطبوعة.

( ٢٣٦٠ : أرجوزة ) في الرجال للشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري المتوفى بالنجف سنة ١٣١٣ رأيتها منضمة إلى أرجوزته في أصول الفقه الموسومة بنتيجة الأنظار.

( أرجوزة ) في الرجال للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ تسمى تحفه الرجال أو زبدة المقال كما تأتي.

( ٢٣٦١ : أرجوزة ) في الرجعة للشيخ علي بن الحسن آل سليمان البحراني القطيفي صاحب أنوار البدرين حكى لنا ابن أخته الشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان إنها في خزانة كتبه في القطيف.

( ٢٣٦٢ : أرجوزة ) في الرحلة إلى المشهدين الحائر الشريف والكاظمين وذكر ما رآه من عادات مجاوريها للسيد مهدي بن السيد علي الغريفي وهي مختصرة مليحة.

( أرجوزة ) في الرحلة إلى مكة المعظمة في ألف بيت للعلامة الفقيه الشيخ محمد حسن كبة المتوفى سنة ١٣٣٦ سماها الرحلة المكية تأتي.

( أرجوزة ) في الرحلة للشيخ نجيب الدين علي بن محمد بن مكي تلميذ صاحب المعالم اسمها الرحلة المنظومة تأتي في الراء.

( ٢٣٦٣ : أرجوزة ) في الرد على الشيخية أتباع الشيخ أحمد الأحسائي في مسائل التوحيد للشيخ علي بن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي المتوفى سنة ١٢٨٧ ،


( ٢٣٦٤ : أرجوزة ) في الرد على القصيدة البغدادية الواردة إلى النجف المتضمنة إنكار وجود الحجة 7 التي مطلعها :

أيا علماء العصر يا من لهم خبر

بكل دقيق حار في مثله الفكر

للعلامة السيد علي بن محمود الأمين الحسيني الشقرائي العاملي المولود حدود سنة ١٢٧٦ والمتوفى ليلة السبت الحادي عشر من شوال سنة ١٣٢٨ مرتبة على مقدمتين وسبعة فصول وخاتمة ، أولها :

يقول راجي عفو ربه الحفي

سلالة الأمين عبده العلي

إلى تمام مائة وتسعة عشر بيتا ، ويأتي سائر الردود على هذه القصيدة في الراء بعنوان الرد على القصيدة.

( ٢٣٦٥ : أرجوزة ) في الرضاع للمولى جعفر شرف الدين الواعظ التستري المتوفى سنة ١٣٣٥ صاحب أرجوزة التضمين ذكرها حفيده الشيخ مهدي.

( ٢٣٦٦ : أرجوزة ) في الرضاع للعلامة السيد محمد الجواد بن محمد بن محمد الحسيني الشقرائي العاملي النجفي صاحب مفتاح الكرامة المتوفى سنة ١٢٢٦ نظمها باسم أستاذه آية الله بحر العلوم الذي توفي سنة ١٢١٢ ، أولها :

الحمد لله وصلى الباري

على النبي الطاهر المختار

إلى قوله :

فهاك نظما راق في الرضاع

ليسهل الحفظ على الطباع

إلى قوله :

من يمن مولانا عظيم الأجر

السيد المهدي فخر العصر

رأيتها عند العلامة السيد آقا التستري.

أرجوزة في الرضاع ) للعلامة السيد محمد صادق بن السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٣٧ ، اسمها تقريط الأسماع طبعت ببغداد سنة ١٣٣١ ، أولها :

الحمد لله عظيم المنن

من ألهم الطفل رضاع اللبن

إلى تمام مائة وثمانية عشر بيتا.


( أرجوزة ) في الرضاع للعلامة السيد صدر الدين تأتي بعنوان اسمه محمد.

( ٢٣٦٧ : أرجوزة ) في الرضاع للشيخ محمد علي بن محمد الأعسم النجفي المتوفى سنة ١٢٣٣ ، أولها :

الحمد لله على إفضاله

بالرزق للطفل لدى استهلاله

إلى قوله :

وبعده فاعلم بأن الداعي

للنظم في مسائل الرضاع

إني رأيتها كثيره الشعب

والبحث عن أحكامها مما وجب

طبعت مع سائر أراجيزه وشرحها لولده الشيخ عبد الحسين بن محمد علي في النجف سنة ١٣٤٩.

( أرجوزة ) في الرضاع للعلامة السيد محسن الأمين العاملي ، اسمها كاشفة القناع تأتي.

( ٢٣٦٨ : أرجوزة ) في الرضاع للعلامة السيد صدر الدين محمد بن السيد صالح بن محمد بن شرف الدين إبراهيم الموسوي العاملي الشحوري الشدغيثي الأصفهاني المولود سنة ١١٩٣ والمتوفى سنة ١٢٦٣ ، أولها :

إن أحرز الرضاع شرطه نشر

تحريم تزويج وتحليل نظر

تقرب من سبعين بيتا ، رأيتها في كتب العلامة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء وقد شرحها الناظم شرحا وافيا ، وشرحها أيضا شيخنا العلامة الآية الشيرازي ميرزا محمد تقي كما تأتي في الشين بعنوان شرح الأرجوزه الرضاعية.

( ٢٣٦٩ : أرجوزة ) في الزكاة للعلامة السيد محمد الجواد صاحب مفتاح الكرامة المتوفى سنة ١٢٢٦ ذكرها في التكملة وفي ترجمته في آخر متاجر مفتاح الكرامة.

( أرجوزة ) في الزكاة موسومة تزكيات المسألات للمولى حسن النائيني تأتي.

( ٢٣٧٠ : أرجوزة ) في الزكاة للشيخ المحدث محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى سنة ١١٠٤ ، أولها :

الحمد لله على إفضاله

ثم على محمد وآله


أسنى الصلاة والسلام الزاكي

ما سبح الأملاك في الأفلاك

وهذه أرجوزة الزكاة قد

حوت مهمات أماني ذي الرشد

نظمت من ذلك ما قد اشتبه

ممتثلا لأمر بعض الطلبة

رأيتها في خزانة كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري.

( أرجوزة ) في الزكاة للعلامة الشيخ مرتضى بن الشيخ عباس بن الشيخ حسن كاشف الغطاء المتوفى سنة ١٣٤٩ طبعت في آخر العروة الوثقى ببغداد اسمها الغرر الغروية.

( ٢٣٧١ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للفاضل البارع السيد باقر بن السيد هادي ابن ميرزا صالح بن العلامة السيد معز الدين محمد مهدي الحسيني القزويني الحلي المتوفى سنة ١٣٣٢ ، أنهى فيها نسبه إلى زيد الشهيد 7 في سبعة وثلاثين بيتا ، أولها :

قال الفقير الباقر بن الهادي

وفقه الرحمن للرشاد

نشرت في المجلد الثاني من مجلة المرشد البغدادية.

( ٢٣٧٢ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للفاضل الأديب السيد محمد سعيد بن السيد محسن الحسني الطباطبائي النجفي ، في ثلاثين بيتا ، أنهى فيها نسبه إلى الإمام المجتبى أبي محمد الحسن السبط 7 ، أولها :

قال محمد السعيد الحسني

نجل المهذب لأبي الحسن

نشرت في المجلد الثالث من مجلة المرشد البغدادية.

( ٢٣٧٣ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للعلامة السيد محمد صادق بن الحسن ابن السيد إبراهيم بن السيد حسين بن السيد رضا بن آية الله السيد محمد المهدي بحر العلوم الحسني الطباطبائي ، سماها بالسلسلة الذهبية في ستة وأربعين بيتا ، أنهى فيها نسبه إلى الإمام المجتبى 7 ، أولها :

قال الفتى الصادق أحقر الورى

وإن زكى أصلا وطاب عنصرا


نشرت في المجلد الثالث من مجلة المرشد البغدادية.

( ٢٣٧٤ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للسيد محمد صادق المذكور أيضا ، في ستة وخمسين بيتا ، نظم فيها سلسلة نسب العلامة الشيخ مرتضى المظاهري الأصفهاني إجابة لسؤاله وأنهاه إلى علي بن مظاهر الأسدي أولها

يقول راجي رحمة المهيمن

محمد الصادق نجل الحسن

( ٢٣٧٥ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للعلامة السيد علي نقي بن أبي الحسن بن إبراهيم بن محمد تقي بن السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي النقوي ، سماها بالعقود الذهبية في السلسلة النسبية ، في أربعة وتسعين بيتا ، أنهى فيها نسبه إلى الإمام أبي الحسن علي الهادي النقي 7 فرغ من نظمها في النجف أول ذي القعدة سنة ١٣٤٧ ، أولها :

حمدا له من خالق الإنسان

وملهم الحكمة والبيان

( ٢٣٧٦ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للعلامة المعاصر السيد محسن بن السيد حسين بن العلامة السيد معز الدين مهدي القزويني الحلي ، أنهى فيها نسبه إلى زيد الشهيد ثم إلى آدم أبي البشر على نبينا وآله و7 ، أولها :

قال الفتى المحسن أحقر الورى

أزكى الأنام محتدا وعنصرا

( ٢٣٧٧ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للسيد محمد الواعظ الطباطبائي الحائري كما في الجزء الرابع من مجلة المرشد البغدادية ( أقول ) هو السيد جمال الدين محمد بن الحاج السيد حسين بن السيد مرتضى اليزدي الحائري المتوفى حدود سنة ١٣١٣.

( ٢٣٧٨ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للسيد مهدي بن السيد راضي بن السيد حسين بن السيد علي بن السيد محمد بن السيد جعفر عم السيد محسن صاحب المحصول الأعرجي النجفي في تسعة وثلاثين بيتا ، أنهى نسبه فيها


إلى عبيد الله الأعرج ابن الحسين الأصغر ابن الإمام السجاد 7 ، نشرت في المجلد الثالث من مجلة المرشد البغدادية ، أولها :

أول ما يقول عبد المهدي

أحمد ذا العرش بكل الحمد

( ٢٣٧٩ : أرجوزة ) في سلسلة النسب للسيد مهدي بن السيد محمد بن السيد حسن بن السيد إبراهيم الموسوي البغدادي النجفي المتوفى سنة ١٣٢٩ ، نسبها إليه ولده الفاضل السيد صالح.

( ٢٣٨٠ : أرجوزة ) في شرح حديث أمير المؤمنين 7 أن فساد العامة من الخاصة والخاصة خمسة أقسام العلماء الزهاد التجار الغزاة الحكام وبيان جهات فساد هؤلاء ، في ثلاثمائة وسبعين بيتا ، للسيد قطب الدين محمد الملقب بقطب الأقطاب الحسيني الذهبي الشيرازي جعلها ذيل أرجوزته في العوامل النحوية التي نظمها بقزوين سنة ١١٣٠ كما تأتي ، أولها :

الحمد لله وسيع الرحمة

يرزق من يشاء نور الحكمة

ولعله سماها اللآلي المنثورة لقوله فيها :

أتيتكم لآلئا منثورة

في هذه الرواية المسطورة

رأيت أرجوزة العوامل مع هذا الشرح في مجلد عند العلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي.

( ٢٣٨١ : أرجوزة ) في شرح الدرة المنظومة ،لآية الله بحر العلوم لحفيده العلامة السيد حسين بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى سنة ١٣٠٦ ، قال سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين الكاظمي إنه قرأ علي شطرا منها وهي في غاية الجودة.

( ٢٣٨٢ : أرجوزة ) في شرح الدرة المذكورة للعلامة ميرزا رضا الگلپايگاني المتوفى في نيف وثمانين ومائتين وألف ، حكاه لنا سيدنا العلامة السيد أبو تراب الخوانساري النجفي.


( ٢٣٨٣ : أرجوزة ) في شرح الدرة المنظومة المذكورة ، للعلامة الشيخ عباس بن الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء النجفي المتوفى سنة ١٣٢٢ ، قال سيدنا الحسن الصدر أيضا إنه قرأ علي شطرا منها ( أقول ) توجد عند حفيده الفاضل الشيخ موسى بن الشيخ مرتضى بن الشيخ عباس وهو شرح مزج ، أولها :

الماء ما سمي في العرف بما

من نابع الأرض ومن قطر السما

( ٢٣٨٤ : أرجوزة ) في شرح الياقوت في الكلام للشيخ شهاب الدين إسماعيل ابن الشيخ شرف الدين أبي عبد الله الحسين العاملي ، هكذا ذكره في كشف الحجب ولم يذكر مآخذه ، وأنا لم اطلع على هذه الترجمة من غيره نعم في النسخة المطبوعة من أمل الآمل بعد الفراغ عن تراجم المسمين بأحمد وقبل الشروع في إسماعيل أورد ترجمه بهذه الصورة ( الشيخ شهاب الدين أحمد بن الشيخ شرف الدين أبي عبد الله الحسين العودي العاملي الجزيني فاضل عالم علامة شاعر أديب وله أرجوزة في شرح الياقوت في الكلام وغير ذلك ) والذي يقوى في ظني ، أنه لم يكن مآخذ ما في كشف الحجب الا كلام صاحب أمل الآمل وكانت صورة هذه الترجمة في نسخه رآها من أمل الآمل شهاب الدين إسماعيل بن شرف الدين حسين كما ذكره ، والظاهر أن نسخته هي الصحيحة ، لأن شهاب الدين وإن كان لقبا أكثريا لمن كان اسمه أحمد لكن شده مراعاة الشيخ الحر لترتيب الحروف في أسماء المترجمين في كتابه كما يشاهد منه تبعد جدا احتمال وقوع خلاف الترتيب عنه كذلك بذكر أحمد بن الحسين بعد أحمد بن نعمة الله وقبل إسماعيل بن علي بل تقرب جدا احتمال أنه بعد الفراغ عن تراجم الأحمدين بدأ بإسماعيل بن الحسين ثم إسماعيل بن علي ، وعلى كل فلم نعلم طبقة هذا الناظم وعصره والظاهر أنه من أقرباء ابن العودي المشهور الذي كان


تلميذ الشهيد الثاني وهو محمد بن علي بن الحسن العودي الجزيني مؤلف بغية المريد في ترجمه أحوال أستاذه الشيخ زين الدين الشهيد.

( ٢٣٨٥ : أرجوزة ) في الشك والسهو والخلل والجبر في الصلاة ، للحاج مولى إسماعيل صاحب العقيدة الوحيدة التي نظمها سنة ١٢٤٥ وكتب تصانيفه في آخرها ومنها هذه الأرجوزه.

( ٢٣٨٦ : أرجوزة ) في الشك والسهو في الصلاة ، للعلامة الشيخ عبد الرحيم ابن الشيخ محمد علي التستري المولود سنة ١٢٢٦ والمتوفى بالنجف سنة ١٣١٣ نظمها سنة ١٢٨٨ ، وسماها شمس الهدى لمن شك أو سهى ، أولها :

يحمد ربه القديم الأزلي

عبد الرحيم بن محمد علي

وعليها حواش منه استنسخها العلامة السيد محمد صادق آل بحر العلوم عن نسخه خط الناظم وأدرجها في السلاسل الذهبية له.

( ٢٣٨٧ : أرجوزة ) في الشكوك للعلامة الشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني المتوفى سنة ١٣١٥ ذكرها تلميذه وابن أخته الشيخ علي في أنوار البدرين.

( ٢٣٨٨ : أرجوزة ) في الشكوك للعلامة الشيخ محمد جواد بن الشيخ علي بن العلامة الشيخ قاسم آل محيي الدين الجامعي العاملي النجفي المتوفى بها سنة ١٣٢٢ نظمها بتكليف العلامة الشيخ محمد حسن المامقاني ، قال فيها :

يقول راجي ربه المعين

عبد الجواد آل محيي الدين

وبعد فالخل الوفي المؤتمن

اللوذعي الحبر ذو النهج ( الحسن )

كلفني نظم شكوك الفرض

ولست بالطول ولا بالعرض

( ٢٣٨٩ : أرجوزة ) في الصرف للعلامة السيد محمد تقي بن مير مؤمن الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، توجد عند أحفاده بقزوين.

( ٢٣٩٠ : أرجوزة ) في الصرف للمولى علي رضا بن طالب نزيل كابل


سنة ١٢٨٠ ، تزيد على مائة بيت ، قال في آخرها :

نظمتها في ليلة ويوم

إجابة التماس بعض القوم

( أرجوزة ) في الصرف للسيد قطب الدين محمد الذهبي الشيرازي ، أولها :

الحمد لله الحميد في الأزل

صرف في القرآن من كل مثل

إلى تمام ألف وخمسمائة وستة وثلاثين بيتا ، نظمها سنة ١١٥٠ وسماها نظم اللآلي ، وله أرجوزة في العوامل ومفرح القلوب وغيرهما.

( ٢٣٩١ : أرجوزة ) في الصرف لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٢٢٠ ذكرها في قصصه وذكر أنه شرحها بنفسه.

( أرجوزة ) في الصرف للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر السماوي النجفي اسمها الترصيف في التصريف تأتي.

( أرجوزة ) في الصرف لميرزا محمد بن عبد الوهاب بن داود الهمداني الكاظمي المتوفى سنة ١٣٠٣ سماها حديقة الطلاب تأتي.

( أرجوزة ) في الصرف للسيد محمد بن محمد مهدي الشهير بميرزا قوام الدين الحسيني السيفي القزويني المتوفى حدود سنة ١١٥٠ اسمها الوافية في نظم الشافية الصرفية وشرحها تلميذه المولى محسن وسمى الشرح بتوشيح الوافية.

( أرجوزة ) في الصلاة للعلامة الشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر النجفي المولود سنة ١٣٠٨ سماها غرر الأحكام وجامعة الإيمان بعد الإسلام وله شرحها الموسوم بنظام الإيمان فرغ من نظمها سنة ١٣٥٢ ، أولها :

محمد الجواد يرجو العفو له

و يحمد الله عقيب البسملة

( أرجوزة ) في الصلاة للشيخ حسن بن راشد الحلي تلميذ الفاضل المقداد الذي توفي سنة ٨٢٦ نظم لألفية الشهيد تسمى الجمانة البهية تأتي.

(أرجوزة ) في الصلاة للشيخ علي بن عبد الصمد الحارثي عم الشيخ البهائي نظم لألفية الشهيد اسمها الدرر الصفية تأتي.


( ٢٣٩٢ : أرجوزة ) في الصلاة لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، نظم لألفية الشهيد كما ذكره في قصص العلماء.

( ٢٣٩٣ : أرجوزة ) في صلاة الجماعة ، للشيخ عبد الهادي بن الحاج جواد بن الشيخ كاظم بالمعروف بالهمداني البغدادي النجفي المتوفى سنة ١٣٣٣ ، جعلها تتميما للدرة لآية الله بحر العلوم ، أولها :

الاجتماع بالصلاة وردا

في فضله ما ليس يحصي عددا

رأيتها مع تقريظ العلامة الشيخ جواد بن الشيخ محمد آل الشيخ شبيب بثلاثة عشر بيتا على تلك النسخة عند العلامة السيد عبد الكريم آل السيد حيدر في بغداد.

( ٢٣٩٤ : أرجوزة ) في صلاة المسافر تزيد على مائتي بيت للشيخ عبد الهادي المذكور جعلها أيضا تتميما للدرة ، أولها :

فرض لمن سافر أن يقصرا

إن كان مختارا له ويفطرا

( ٢٣٩٥ : أرجوزة ) في صلاة المسافر والجماعة ومسائل الشكوك للعلامة المولى علي الخوئي القزويني الحائري المتوفى سنة ١٣١٨ ، جعلها تكملة للدرة وله شرحهما جميعا ومرت أرجوزتان في تكملة الدرة أيضا.

( ٢٣٩٦ : أرجوزة ) في صلاة المسافر للعلامة الشيخ مشكور بن الشيخ محمد جواد ابن الشيخ مشكور الحولاوي النجفي المتوفى سنة ١٣٥٣ ، طبعت بصيدا سنة ١٣٤٨ ، أولها :

نحمدك اللهم يا ذا الرحمة

دل على وجوب شكر النعمة

( ٢٣٩٧ : أرجوزة ) في الصلوات المندوبة للمولى محمد كاظم بن محمد صادق الكاشاني المتوفى سنة ١٢٧٣ ، توجد عند أحفاده بأصفهان.

( ٢٣٩٨ : أرجوزة ) في الصوم للعلامة الحجة الشيخ محمد حسين بن محمد حسن الأصفهاني النجفي المولود سنة ١٢٩٦ ، أولها :


الصوم في شريعة المختار

ترك المفطرات في النهار

( ٢٣٩٩ : أرجوزة ) في الصوم والاعتكاف للشيخ عباس بن الحسن الكاظمي ، منها قوله :

قال الفتى العباس نجل الحسن

خذ يا رعاك الله غالي الثمن

توجد عند العلامة السيد محمد تقي بن العلامة السيد محمد شفيع البوشهري.

( ٢٤٠٠ : أرجوزة ) في الصوم والخمس والزكاة والحج للشيخ عباس بن الشيخ حسن كاشف الغطاء ذكرها في الحصون المنيعة.

( ٢٤٠١ : أرجوزة ) في الصيد والذباحة للعلامة الشيخ مشكور المذكور آنفا أولها

قال سمي جده المشكور

نجل الجواد العليم النحرير

فرغ من نظمها سنة ١٣٢٨ وطبعت مع سابقتها سنة ١٣٤٨.

( أرجوزة ) في صيغ العقود والإيقاعات للعلامة الشيخ عبد الله المامقاني النجفي المتوفى سنة ١٣٥١ اسمها الدرر المنضودة تأتي.

( ٢٤٠٢ : أرجوزة ) في الطب لميرزا محمد حسن بن زين العابدين السبزواري أولها

الحمد لله الطبيب الشافي

الواهب الصحة والمعافي

وشرحها الناظم بنفسه وفرغ من كتابة الشرح بخطه سنة ١٢٩٤ والنسخة من موقوفات المحدث الشيخ مهدي الشهير بحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية.

( أرجوزة ) في الطب للشيخ أبي علي سينا ، ويقال لها الأرجوزه السينائية كما في آخر جامع الفوائد في الطب وتأتي بعنوان أرجوزة في المجربات كما صرح بذلك فيها.

( أرجوزة ) في الطب لميرزا محمد بن ميرزا صادق بن ميرزا باقر بن ميرزا خليل الطهراني النجفي اسمها الشافية تأتي.

( أرجوزة ) في الطب للسيد محمد بن محمد مهدي الشهير بميرزا قوام الدين السيفي الحسيني القزويني المتوفى حدود سنة ١١٥٠ نقل عنها السيد محمد تقي


القزويني في حاشية كتابه نهاية التحرير ( أقول ) هي نظم للقانونچه واسمها مفرح القوام.

( ٢٤٠٣ : أرجوزة ) في الطهارة للعلامة السيد كلب باقر النقوي الجايسي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٩ وهي تشطير للطهارة من الدرة لآية الله بحر العلوم.

( ٢٤٠٤ : أرجوزة ) في الطهارة كبيرة تبلغ ألفا وثلاثمائة وسبعة وستين بيتا للعلامة المعاصر الشيخ مهدي بن الشيخ علي بن عبد علي الساعدي الشهير بصحين النجفي المولود سنة ١٢٩٦ ، أولها :

الماء طاهر بقول واحد

و آية الطهور خير شاهد

( ٢٤٠٥ : أرجوزة ) في الطهارة للسيد هاشم بن أحمد بن الحسين بن سليمان الموسوي الأحسائي المبرزي المتوفى سنة ١٣٠٩ توجد عند ولده الفاضل السيد ناصر نزيل النجف الأشرف ، قال إنها أكبر من الدرة لآية الله بحر العلوم وفيها ذكر الأدلة والأقوال.

( أرجوزة ) في الطهارة للسيد هاشم بن حمد آل كمال الدين الحلي المتوفى سنة ١٣٤١ اسمها المنظومة الفريدة ، آخرها :

والله أولى وهو العليم

بكل حكم وبه التعليم

( ٢٤٠٦ : أرجوزة ) في ظن وأخواتها ، للشيخ حسين بن محمد من آل عصفور البحراني ابن أخ صاحب الحدائق والمتوفى سنة ١٢١٦ ذكرها في أنوار البدرين

( أرجوزة ) في العبادات من الطهارة إلى آخر الحج ، للعلامة آقا محمود بن آقا محمد علي الكرمانشاهي اسمها النخبة الوجيزة تأتي.

( ٢٤٠٧ : أرجوزة ) في العبادات كبيرة تزيد على خمسة عشر ألف بيت ، للعلامة السيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى سنة ١٣٠٠ توجد عند بعض أحفاده.

( أرجوزة ) في العدد للعلامة السيد محمد صادق بن العلامة السيد محمد باقر


الحجة الطباطبائي الحائري آل صاحب الرياض والمتوفى سنة ١٣٣٧ مرت باسمها أحسن العدد في مسائل العدد ، أولها :

أحمدك اللهم يا من لا تعد

آلاؤه حمدا بلا عد وحد

إلى تمام تسعين بيتا طبعت مع بعض أراجيزه في بغداد سنة ١٣٣١.

( ٢٤٠٨ : أرجوزة ) في العدد للشيخ محمد علي بن محمد الأعسم النجفي المتوفى سنة ١٢٣٣ تقرب من مائة بيت ، أولها :

لنحمد الله مصلين على

نبينا خير نبي أرسلا

ثم على الآل وبعده فقد

بدأ لي النظم بأحكام العدد

وشرحها ولده العلامة الشيخ عبد الحسين بن محمد علي الأعسم طبعت مع الشرح في النجف الأشرف سنة ١٣٤٩.

( ٢٤٠٩ : أرجوزة ) في العرفان للسيد محمد تقي بن مير مؤمن الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ توجد عند أحفاده.

( ٢٤١٠ : أرجوزة ) في العروض للعلامة السيد محمد حسين بن السيد كاظم الكيشوان النجفي المعاصر.

( ٢٤١١ : أرجوزة ) في العروض للسيد محمد الكردي توجد في خزانة كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ٢٤١٢ : أرجوزة ) في العروض للشيخ العلامة ميرزا مصطفى بن ميرزا حسن بن ميرزا باقر بن ميرزا أحمد المجتهد التبريزي المتوفى سنة ١٣٣٧ شرحها العلامة أبو المجد الشيخ آقا رضا بن العلامة الشيخ محمد حسين بن محمد باقر الأصفهاني

( أرجوزة ) في العقائد للعلامة السيد كلب باقر ، اسمها دلائل الخيرات ، تأتي.

( ٢٤١٣ : أرجوزة ) في علاقات المجاز للعلامة السيد محسن الأمين العاملي الشقراوي المعاصر ، وله أرجوزة في الصرف أيضا فاتنا ذكرها في محلها.

( ٢٤١٤ : أرجوزة ) في العوامل النحوية للسيد قطب الدين محمد الذهبي الشيرازي


نظمها بقزوين سنة ١١٣٠ ، وهي نظم للعوامل ، أدرج فيها المطالب العرفانية والأخلاق والحكم على نحو التمثيل في ثلاثمائة وعشرين بيتا ولم يسمها باسم ولم يذكر فيها اسم من نظمها له وبدأ بجملة من مسائل الإعراب والبناء وغيرهما من مباحث النحو إلى ما يقرب من مائة بيت ثم شرع في العوامل الماية ، أولها :

حمدا لمن إليه طيب الكلم

يصعد في سماء علم من علم

إلى قوله :

نظمت للكرام والأماثل

ليحفظوا رسالة العوامل

وشحتها ظرائف المثال

ضمنتها طرائف الأمثال

وآخرها :

ناظمه خادم علم الدين

محمد يدعى بقطب الدين

في سنة الماية والثلاثين

والألف في عام ورود قزوين

ثم ألحق بها أرجوزته في شرح حديث أمير المؤمنين 7 كما مر بعنوان أرجوزة في شرح الحديث ، رأيت الأرجوزتين عند العلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي ، ورأيت في كتب السيد العلامة ميرزا هادي الخراساني الحائري مجموعة فيها نظم اللآلي في الصرف لهذا الناظم نظمها سنة ١١٥٠ ، ومفرح القلوب في العوامل نظمها لميرزا أبي الحسن خان ، وأشعاره مخالفة مع أشعار هذه الأرجوزه فأولها :

حمدا لمن إليه طيب الكلم

يصعد مرفوعا بعامل علم

وكذا اختلافات في الزيادة والنقيصة في الأبيات والكلمات فهو غير هذه الأرجوزه ، وفي تلك المجموعة أيضا منظومة في أصول الدين فارسية لهذا الناظم ذكر فيها أني نظمت المرجان والياقوت في النحو وسهلت فيه مسائله في أوائل الشباب سنة ١١٣٠ ، كما سهلت مسائل الصرف في نظم اللآلي سنة ١١٥٠ فالظاهر أن هذه الأرجوزه هي التي سماها في المنظومة الفارسية بالمرجان والياقوت ، وقد شرح هذه الأرجوزه الشيخ عبد الأمير بن الشيخ عبد الله


البصري المتوفى سنة ١٣٤٦ وسمى شرحه بنزهة الطالب وطبع جزئه الأول سنة ١٣٤٤ ونسب الشارح الأرجوزه إلى السيد جلال الدين التبريزي ولعله من غلط ما حصلت عنده من النسخة.

( ٢٤١٥ : أرجوزة ) في فضائل الرمان في سبعة وأربعين بيتا لآية الله بحر العلوم الطباطبائي المتوفى سنة ١٢١٢ ، طبعت في آخر المواهب السنية في شرح الدرة ، أولها :

يا طالبا فضائل الرمان

اتل لذاك سورة الرحمن

تجد بها الرحمن فيها فضله

أجمله طورا وطورا فصله

( ٢٤١٦ : أرجوزة ) في فضائل الملح للسيد مهدي بن السيد علي البحراني الغريفي النجفي المتوفى سنة ١٣٤٣ ، أرسلها إلى العلامة السيد علي بن العلامة الفقيه السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي ، أولها :

الحمد لله وصلى الله

على نبيه ومصطفاه

( ٢٤١٧ : أرجوزة ) في الفقه لميرزا محمد تقي المدرس بمشهد الرضا 7 ابن ميرزا عبد الله السبزواري المشهدي المتوفى سنة ١٢٨٠ ذكرها في مطلع الشمس.

( ٢٤١٨ : أرجوزة ) في الفقه للسيد محمد تقي بن مير مؤمن القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، ذكرها حفيده العلامة السيد محمد تقي المعروف بالسيد آقا المتوفى سنة ١٣٣٣ ، قال وله منظومة أخرى في الفقه على غير بحر الرجز.

أرجوزة في الفقه للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الرجالي المعاصر للعلامة الحلي ، وهي نظم لتبصرة العلامة الحلي ، سماها بالجوهرة في نظم التبصرة تأتي ، أولها :

الحمد لله الذي تقادما

سلطانه وشأنه معظما

أرجوزة في الفقه للسيد حسن بن السيد مرتضى اليزدي الحائري اسمها السرائر المستبصرة في نظم التبصرة تأتي.


( ٢٤١٩ : أرجوزة ) في الفقه للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم البحراني من آل عصفور ، ابن أخ المحدث صاحب الحدائق والمجاز منه والمتوفى بشاخور سنة ١٢١٦ ، قال في أنوار البدرين إنها لم تتم.

( ٢٤٢٠ : أرجوزة ) في الفقه للعلامة المعاصر الشيخ عبد الحسين بن الشيخ إبراهيم بن صادق بن إبراهيم بن يحيى العاملي الخيامي النباطي المولود سنة ١٢٧٩ تبلغ أربعة آلاف بيت كما كتبه إلينا.

أرجوزة في الفقه للعلامة الشيخ علي بن العلامة المولى محمد جعفر المشهور بشريعتمدار الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٣١٥ اسمها الدرر الأيتام.

( ٢٤٢١ : أرجوزة ) في الفقه للعلامة الشيخ علي بن زين العابدين البارجيني اليزدي الحائري المتوفى حدود سنة ١٣٢٤.

( ٢٤٢٢ : أرجوزة ) في الفقه للسيد علي بن محمد بن علي بن إسماعيل بن أبي جعفر محمد بن علي بن أحمد المقدس دفين ( لملوم ) ابن هاشم بن علوي عتيق الحسين 7 ابن السيد حسين الغريفي الموسوي البحراني البلادي النجفي المولود سنة ١٢٦٤ والمتوفى سنة ١٣٠٢ بلغ فيها إلى آداب الاستنجاء سرد نسبه وأرخ ولادته ووفاته كما ذكرنا ولده العلامة السيد مهدي البحراني المتوفى سنة ١٣٤٣ وله ( أرجوزة ) مستقلة في الإرث أيضا فاتنا ذكرها في محلها كما تأتي له ( أرجوزة ) في أصول الفقه باسمها نتايج الأفكار.

أرجوزة في الفقه للعلامة الشهير بالمقدس الأعرجي السيد محسن بن الحسن البغدادي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٢٧ ، تسمى بالفقهية المستطرفة طبعت سنة ١٢٧١ تأتي ، أولها :

سبحانه من محسن بالنعم

قبل وجوبها بفضل الكرم

أرجوزة في الفقه للمولى محسن بن المولى سميع بن المولى حسين بن علم الهدى ابن المحقق الفيض نزيل كرمانشاهان سماها بالدرر البهية تأتي ، أولها :


سبحانه من لا يزال محسنا

حمدي إليه الملك المهيمنا

( ٢٤٢٣ : أرجوزة ) في الفقه والأصولين والموازين الشرعية ) للسيد قطب الدين محمد الذهبي الشيرازي الذي فرغ من نظم أرجوزة العوامل سنة ١١٣٠

( أرجوزة ) في الفقه للسيد محمد بن عبد الصمد الأصفهاني الشاهشاهاني المتوفى حدود سنة ١٢٨٧ ، اسمها الجنة المأوى تأتي.

( أرجوزة ) في الفقه للسيد محمد بن محمد مهدي الشهير بميرزا قوام الدين الحسيني السيفي القزويني ، اسمها التحفة القوامية في فقه الإمامية ، نظم فيها اللمعة الدمشقية تأتي.

( أرجوزة ) في الفقه للعلامة السيد محمد بن السيد هاشم الهندي النجفي المولود سنة ١٢٤٢ والمتوفى سنة ١٣٢٣ ، سماها باللئالئ الناظمة تأتي ، وقد شرح الطهارة منها ولده المعاصر العلامة السيد محمد رضا.

( أرجوزة ) في الفقه للحكيم الفقيه الحاج مولى هادي بن مهدي السبزواري المتوفى سنة ١٢٨٩ تسمى بالنبراس تأتي.

( أرجوزة ) أخرى في الفقه له أيضا اسمها المقياس تأتي.

( أرجوزة ) في الفلسفة العالية للمولى محمد حسن النائني اسمها شمعات العلوم

( ٢٤٢٤ : أرجوزة ) في الفلسفة العالية للشيخ محمد حسن بن زين العابدين السبزواري ، أولها :

يا حسن الوجه والاسم والصفة

لسنا عرفنا لك حق المعرفة

فرغ من نظمها سنة ١٢٩٢ ثم شرحها سنة ١٢٩٤ وسمى الشرح بكاشف الأسرار ، توجد نسخه منها في الخزانة الرضوية من موقوفات المحدث الفاضل الشهير بحاج عماد الفهرسي المتوفى في شوال سنة ١٣٥٥.

( أرجوزة ) في الفلسفة العالية للعلامة الحجة الشيخ محمد حسين بن محمد حسن الأصفهاني النجفي المولود ثاني المحرم سنة ١٢٩٦ ، سماها بتحفة الحكيم


تقرب من ألف بيت تأتي ، أولها :

يا مبدئ الكل إليك المنتهى

لك الجلال والجمال والبها

إلى قوله :

وسمتها بتحفة الحكيم

معتصما بالواهب العليم

( ٢٤٢٥ : أرجوزة ) في الفلسفة العالية للعلامة الحجة السيد ميرزا حسين بن ميرزا محسن العلوي السبزواري المولود سنة ١٢٦٨ والمتوفى في الثالث والعشرين من شوال سنة ١٣٥٢ ، أولها :

سبحان من ألهم أسرار الحكم

لنفس الإنسان وأبدع العلم

إلى قوله :

وبعد يا سلاك نهج المعرفة

لا علم في العلوم مثل الفلسفة

( أرجوزة ) في الفلسفة العالية للعلامة السيد محمد علي بن الحسين الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني ، سماها فيض الباري أو إصلاح إلهيات منظومة الحكيم السبزواري ، تصدى فيها لإصلاح أبياتها من الوجهة الشعرية كلما وجد فيها من ركة أو ضعف في التركيب وأبقى الباقي على حاله معلما بالقوسين وهي مطبوعة تأتي ، أولها :

يا واهب العقل لك المحامد

إلى فناك تنتهي المقاصد

( ٢٤٢٦ : أرجوزة ) في الفلسفة العالية للعلامة السيد كلب باقر ، بن السيد كلب حسين النقوي الجايسي الحائري المتوفى سنة ١٣٢٩ ذكرت في ترجمته ، ولعلها أرجوزته في الوجود والماهية الآتية.

( أرجوزة ) في الفلسفة العالية للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر السماوي النجفي المولود سنة ١٢٩٤ ، سماها مشارق الشمسين في الطبيعي والإلهي تأتي ، أولها :

يا مبدع العقول والنفوس

وفاطر المعقول والمحسوس

أطلق لي العقل بطرق الفكر

ليرتقي حمدي به وشكري

( أرجوزة ) في الفلسفة العالية للحكيم الفيلسوف المولى هادي بن مهدي


السبزواري المولود سنة ١٢١٢ والمتوفى سنة ١٢٨٩ ، تعرف بمنظومة السبزواري ، واسمها غرر الفرائد طبعت مع شرحها مكررا.

( أرجوزة ) في قاعدة لا ضرر ، الموسومة بعقد الدرر ، للعلامة السيد محمد صادق الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٣٧ طبعت ببغداد سنة ١٣٣١.

( أرجوزة ) في قواعد الحساب للعلامة الشيخ جعفر بن محمد النقدي المولود بالعمارة سنة ١٣٠٣ سماها عقد الدرر وقد طبعت مع شرحها له أيضا في طهران سنة ١٣٢٤ تأتي.

( ٢٤٢٧ : أرجوزة ) في الكلام للشيخ إبراهيم بن يحيى العاملي المتوفى سنة ١٢٢٠ كما أرخه في التكملة ، وهي مبسوطة دالة على تبحره ومهارته ، قال في مبحث كلام الله :

ولا تقل كلامه قديم

فإنه شرك به عظيم

إلى قوله :

وكل ما يذكره الجمهور

من الكلام فرية وزور

وقال في مبحث الإمامة :

ومقتضى الحكمة كل حين

وجود شخص كافل للدين

وكلما يلزم في النبي

من عصمة يلزم في الوصي

فحاله كحاله وانفردا

بالوحي من كان النبي المرشدا

إلى قوله في الإمام الحي الحجة المهدي 7 :

إمامنا الحي الذي لا يجحد

حياته الا الغوي الملحد

وكيف ينفي كونه أو يدفع

والعقل والنقل بذاك يصدع

أرجوزة في الكلام ) للمولى إسماعيل ، أولها :

الحمد لله الذي دل على

وجوده وجوده ما فعلا

إلى قوله :

يقول عبد خائف ذليل

أحقر خلق الله إسماعيل

سماها العقيدة الفريدة وفرغ منها سنة ١٢٤٥ تأتي.


( أرجوزة ) في الكلام لبعض الأصحاب اسمها الدرة ، وفيها قوله :

إمكان هذا العالم الموجود

مستلزم لواجب الوجود

وكل شيء صامت أو ناطق

منه ينادي بوجود الخالق

وقد شرحها الشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي صاحب تكملة نقد الرجال وسمى شرحه بالغرة في شرح الدرة تأتي.

( أرجوزة ) في الكلام للسيد محمد تقي بن مير مؤمن الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، ذكرها حفيده وسميه العلامة المعروف بالسيد آقا القزويني المتوفى سنة ١٣٣٣ ( أقول ) اسمها نهاية التحرير تأتي ، أولها :

وبعد حمد واجب الوجود

على فيوضات مرائي الجود

قال الحفيد المذكور وله منظومة أخرى في الكلام بغير بحر الرجز.

( ٢٤٢٨ : أرجوزة ) في الكلام للسيد جعفر بن إسحاق الموسوي الدارابي المشهور بالكشفي المتوفى سنة ١٢٦٧ ، ذكرها في نجوم السماء بعنوان المنظومة.

( أرجوزة ) في الكلام للعلامة الشيخ محمد حسن بن الشيخ أحمد بن الشيخ عبد الحسين بن العلامة الفقيه صاحب الجواهر المتوفى سنة ١٣٣٥ ، سماها جواهر الكلام ، تأتي وله ( أرجوزة ) أخرى في أصول الفقه فاتنا ذكرها في محلها ، قال العلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي رأيتهما عنده وكان يقرأهما على.

( أرجوزة ) في الكلام للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم ابن أخ الشيخ يوسف البحراني والمجاز منه والمتوفى سنة ١٢١٦ اسمها شارحة الصدور.

( ٢٤٢٩ : أرجوزة ) في الكلام للعلامة حيدر قلي خان المعروف بسردار ابن نور محمد خان نائب السلطنة الكابلي نزيل كرمانشاهان ، أولها :

وبعد حمد الله والصلاة

على النبي وآله الهداة

يقول راجي بر ربه العلي

المستضام المبتلى حيدر قلي

( ٢٤٣٠ : أرجوزة ) في الكلام للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى


سنة ١١٢١ ، ذكر في إجازته للمولى محمد رفيع البيرمي اللاري سنة ١١١١ أنها نظم الباب الحادي عشر.

( ٢٤٣١ : أرجوزة ) في الكلام للعلامة المعاصر الشيخ عبد الحسين بن إبراهيم صادق العاملي الخيامي النباطي المولود سنة ١٢٧٩ تبلغ ألفي بيت تقريبا.

( ٢٤٣٢ : أرجوزة ) في الكلام للشيخ عبد الهادي بن الحاج جواد الهمداني البغدادي النجفي المتوفى سنة ١٣٣٣.

( ٢٤٣٣ : أرجوزة ) في الكلام للمولى علي بن محمد حسين الزنجاني الشهيد سنة ١١٣٦ توجد في مكتبة شيخ الإسلام بزنجان وهي نظم الباب الحادي عشر

( أرجوزة ) في الكلام للشيخ زين الدين علي بن محمد البياضي صاحب الصراط المستقيم المتوفى سنة ٨٧٧ اسمها ذخيرة الإيمان ، أولها :

الحمد لله على تمامه

والشكر لله على إنعامه

تأتي ، وله شرحها الموسوم بفاتح الكنوز المحروزة في شرح الأرجوزه.

( ٢٤٣٤ : أرجوزة ) في الكلام للسيد علي بن محمد بن علي الغريفي الموسوي البحراني المتوفى سنة ١٣٠٢ ذكرها ولده العلامة السيد مهدي المتوفى سنة ١٣٤٣.

( ٢٤٣٥ : أرجوزة ) في الكلام للمولى علي رضا بن طالب نزيل كابل سنة ١٢٨٠ من تلاميذ الحكيم السبزواري ، قال في بحث الجسم التعليمي :

كلام أرباب الكلام القدما

خالف في الجسم كلام الحكما

توجد ناقصة عند العلامة حيدر قلي خان سردار الكابلي المذكور.

( أرجوزة ) في الكلام للمولى علي نقي الگون آبادي اسمها صراط الجنة طبعت سنة ١٣٠٠ ، تأتي.

( ٢٤٣٦ : أرجوزة ) في الكلام لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ وله شرحها الذي سماها نجاح الاعتقاد كما ذكره في كتابه قصص العلماء.

( ٢٤٣٧ : أرجوزة ) في الكلام لميرزا محمد بن المولى علي بن محمد حسين الزنجاني


المتوفى سنة ١٢١٠ ، أولها :

أحمد ربي واجب الوجود

مصليا لأشرف الموجود

وله أيضا شرحها الموسوم بتحفة الأنام الآتي.

( أرجوزة ) في المبدأ والمعاد للعلامة السيد مهدي بن السيد علي بن محمد الغريفي الشاخوري البحراني في مائة وستة وسبعين بيتا سماها بالتحفة فرغ منها سنة ١٣٤٣ وطبعت فيها بالنجف مع جوابه لمسألتين سئل عنهما من البصرة أولها

أحمدك اللهم رب كل شي

حي وما كان جمادا غير حي

وبعد قال الغرفي الجاني

مهدي الشهير بالبحراني

هذا كتابي تحفتي من النجف

لساكن البصرة من أهل الشرف

( ٢٤٣٨ : أرجوزة ) في المجربات من الأحكام النجومية والقواعد الطبية ، للشيخ أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ ، أولها :

أبدأ بسم الله في نظم حسن

أذكر ما جربت في طول الزمن

ما هو بالطبع وبالخواص

لكل عام ولكل خاص

في شولة العقرب نجم توأم

براى عين من رآه يعلم

آخرها :

هذا الذي جربته في عمري

نظمته للمقتفين أثري

يقرب من مائة وعشر أبيات رأيتها ضمن مجموعة في بيت الشيخ نعمة الطريحي.

( ٢٤٣٩ : أرجوزة ) في المعاني والبيان للمحقق ميرزا أبي القاسم بن المولى حسن الشفتي القمي صاحب القوانين المتوفى سنة ١٢٣١ نسبها إليه في الروضات حاكيا لها عن بعض أقارب الناظم.

( ٢٤٤٠ : أرجوزة ) في المعاني والبيان للعلامة السيد محمد تقي بن مير مؤمن الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ذكرها حفيده العلامة السيد محمد تقي المعروف بالسيد آقا القزويني المتوفى سنة ١٣٣٣.

( ٢٤٤١ : أرجوزة ) في المعاني والبيان للشيخ فرج الله بن درويش الحويزي المعاصر


للمحدث الحر ذكرها في أمل الآمل ، وقال في الرياض إنها نظم لشرح تلخيص المفتاح للتفتازاني بلا زيادة ولا نقيصة.

( ٢٤٤٢ : أرجوزة ) في المعاني والبيان للمولى محمد كاظم بن محمد صادق الكاشاني الأصفهاني المولود سنة ١٢٠٥ والمتوفى سنة ١٢٧٣ ، توجد عند بعض أحفاده بأصفهان.

( ٢٤٤٣ : أرجوزة ) في المعاني والبيان للمولى محسن بن محمد طاهر القزويني تلميذ ميرزا قوام الدين السيفي الذي توفي حدود سنة ١١٥٠ ، ذكرها في الروضات.

( ٢٤٤٤ : أرجوزة ) في المعاني والبيان في مائة بيت ، لميرزا محمد بن محمد رضا بن إسماعيل بن جمال الدين القمي المشهدي تلميذ العلامة المجلسي والمجاز منه على ظهر تفسيره كنز الحقائق سنة ١١٠٢ ، أولها :

الحمد لله وصلى الله

على رسوله الذي اصطفاه

وشرحها سنة ١٠٧٤ وسمى الشرح بإنجاح المطالب وهي مطبوعة ضمن مجموعة من المنظومات المختصرة في طهران سنة ١٣٠٠ ، ومرة أخرى في غير تلك السنة ولم يبين فيهما ترجمه الناظم.

( ٢٤٤٥ : أرجوزة ) في المعاني والبيان لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، ذكرها في كتابه قصص العلماء.

( أرجوزة ) في المعاني والبيان للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر السماوي النجفي المعاصر سماها بالبلغة في البلاغة تأتي ، أولها :

الحمد لله الذي قد أنعما

وعلم الإنسان ما لم يعلما

إلى قوله :

فخذ إليك بلغة البلاغة

حسنى النظام حلوة الصياغة

قد ضمنت للناظر المعاني

معرفة المعاني والبيان

( ٢٤٤٦ : أرجوزة ) في المعاني والبيان للشيخ محمد بن محمد بن الحسين الحر العاملي


نظم لتلخيص المفتاح كما ذكره في أمل الآمل وقال هو عم والدي توفي سنة ٩٨٥

( أرجوزة ) في المعاني والبيان للشيخ محمد بن محمد بن مكي ، حكى عن صاحب الرياض أن اسمها غاية الإيضاح في نظم تلخيص المفتاح.

( أرجوزة ) في المعاني والبيان موسومة باللؤلؤ والمرجان ، للعلامة السيد مهدي بن السيد محمد بن السيد حسن بن السيد إبراهيم الموسوي البغدادي النجفي المتوفى سنة ١٣٢٩ ، أولها :

قال المسيء الموسوي ابن الحسن

من له في الزوراء قد كان الوطن

( ٢٤٤٧ : أرجوزة ) في مناضلة حجة الإسلام التبريزي في أرجوزته للعلامة ميرزا محمد علي الأردوبادي النجفي في ألف وستمائة وأحد وخمسين بيتا.

( ٢٤٤٨ : أرجوزة ) في مناقب الإمام أبي محمد الحسن الزكي السبط عليه لسلام وذكر أخلاقه وصفاته وإمامته والأسباب التي اضطر معها للصلح مع معاوية وذكر وفاته في عدة فصول ، للعلامة الشيخ هادي بن الشيخ عباس آل كاشف الغطاء ، أولها :

إن الإمام الحسن المهذبا

خير الورى جدا وأما وأبا

كريم أهل البيت أهل الكرم

عليهم بعد الصلاة سلم

ومنها من الفصل الأول في خلافته وإمامته ، قوله :

أحق خلق الله بالخلافة

ولا يجيز مسلم خلافة

قد بايعته الناس طوعا ورضا

بيعة حق لم يجز أن تنقضا

فهو إمام الخلق بالإجماع

بعد الأب الطهر بلا نزاع

وقد جرى عليه مثل ما جرى

على أبيه بعد سيد الورى

( ٢٤٤٩ : أرجوزة ) في مناقب سيدة النساء فاطمة الزهراء سلام الله وفضلها وعصمتها وسائر أحوالها التاريخية إلى وفاتها في عدة فصول للعلامة الشيخ هادي المذكور ، أولها :


خير النسا فاطمة الزهراء

يزهر نورها إلى السماء

قد فطمت من الجحيم الحاطمة

شيعتها فسميت بفاطمة

إلى قوله :

أم أبيها وهي أم ابنيه

أحب أهل بيته إليه

ممن بهم بأهل سيد الورى

وقل تعالوا أمرها لن ينكرا

وهل أتى في حقها وكم أتى

من آية ومن حديث ثبتا

( ٢٤٥٠ : أرجوزة ) في المنطق للعلامة ميرزا أبي القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأردوبادي الغروي المتوفى سنة ١٣٣٣.

( ٢٤٥١ : أرجوزة ) في المنطق للفاضل الأديب الشيخ أحمد ابن الشيخ علي ابن الشيخ محمد حسن آل محبوبه النجفي المتوفى سنة ١٣٣٥ ، أولها :

نحمدك اللهم بعد البسملة

يا معطي السائل قبل المسألة

( ٢٤٥٢ : أرجوزة ) في المنطق للسيد محمد باقر بن السيد حيدر بن إبراهيم الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٩٠ ، ذكرها تلميذه سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة.

( ٢٤٥٣ : أرجوزة ) في المنطق للسيد محمد تقي بن مير محمد مؤمن الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، توجد عند أحفاده ، ذكرها حفيده العلامة السيد محمد تقي المشهور بالسيد آقا القزويني ، وينقل هو عنها في حاشية منظومته نهاية التحرير الموجودة بخطه كما يأتي.

( ٢٤٥٤ : أرجوزة ) في المنطق للعلامة ميرزا محمد تقي بن ميرزا علي محمد النوري المتوفى سنة ١٢٦٣ ، هي نظم لتهذيب المنطق كما ذكره ولده شيخنا العلامة النوري في دار السلام.

( ٢٤٥٥ : أرجوزة ) في المنطق للعلامة السيد جعفر بن إسحاق الموسوي الدارابي المعروف بالكشفي المتوفى ببروجرد سنة ١٢٦٧ ، حكى لي سبطه شيخ الإسلام ميرزا أحمد بن ميرزا أبي الحسن الإصطهباناتي المتوفى


سنة ١٣٥٤ ، أنها موجودة عنده.

( أرجوزة ) في المنطق ، موسومة بجامع نظم المنطق تقرب من مائتي بيت إلى التصديقات للعلامة الشيخ محمد جواد بن الشيخ حسن مطر النجفي المولود سنة ١٣٠٨ تأتي.

( ٢٤٥٦ : أرجوزة ) في المنطق للشيخ حسين بن شهاب الدين بن الحسين بن محمد بن حيدر العاملي الكركي صاحب التصانيف المذكورة في أمل الآمل أرجوزة في المنطق ) للعلامة الحاج ميرزا محمد حسين بن الأمير محمد علي الشهرستاني المتوفى سنة ١٣١٥ ، هي نظم لتهذيب المنطق اسمها مهذب التهذيب.

( ٢٤٥٧ : أرجوزة ) في المنطق للشيخ سليمان بن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي نزيل مسقط المتوفى سنة ١٢٦٦ ، قال في أنوار البدرين إنها مبسوطة.

( ٢٤٥٨ : أرجوزة ) في المنطق للشيخ صالح الأنصاري النمازي راجعه أولها :

قال النمازي صالح الأنصاري

الحمد لله الحكيم الباري

أرجوزة في المنطق ) للشيخ عبد الهادي البغدادي النجفي اسمها لؤلؤة الميزان

( ٢٤٥٩ : أرجوزة ) في المنطق للشيخ علي بن الحسين بن محيي الدين بن عبد اللطيف الجامعي العاملي ، ذكرها الشيخ جواد آل محيي الدين في رسالته في آل أبي جامع.

( ٢٤٦٠ : أرجوزة ) في المنطق للمولى علي بن محمد حسين الزنجاني الشهيد سنة ١١٦٣ توجد عند أحفاده آل شيخ الإسلام الزنجاني وهي نظم لتهذيب المنطق.

( ٢٤٦١ : أرجوزة ) في المنطق للشيخ علي بن حيدر الشروقي النجفي المتوفى سنة ١٣١٤ ، وعليها حواش لولده العالم الشيخ باقر المتوفى سنة ١٣٣٣ أولها :

قال علي هو نجل حيدر

بعد افتتاح باسم رب البشر

رأيتها في خزانة كتب الإمام المجدد الشيرازي بسامراء.

( ٢٤٦٢ : أرجوزة ) في المنطق للسيد علي بن محمد بن علي الغريفي البحراني


النجفي المتوفى سنة ١٣٠٢ ، ذكرها ولده العلامة السيد مهدي البحراني.

( ٢٤٦٣ : أرجوزة ) في المنطق للمولى علي رضا بن طالب نزيل كابل سنة ١٢٨٠ ، أولها :

يا دائم الفضل على البرية

يا باسط اليدين بالعطية

توجد عند العلامة حيدر قلي خان سردار الكابلي بكرمانشاهان.

( ٢٤٦٤ : أرجوزة ) في المنطق للمولى محمد كاظم بن محمد صادق الكاشاني الأصفهاني المولود سنة ١٢٠٥ والمتوفى سنة ١٢٧٣ توجد عند أحفاده بأصفهان أرجوزة في المنطق ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ اسمها المعراج ، تأتي.

( أرجوزة ) في المنطق لميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني الكاظمي المتوفى سنة ١٣٠٣ ، اسمها عصمة الأذهان طبعت سنة ١٢٩٨ ، تأتي.

( أرجوزة ) في المنطق للشيخ موسى الفلاحي اسمها الباكورة مطبوعة تأتي

أرجوزة في المنطق ) للحكيم المتأله الحاج مولى هادي السبزواري المتوفى سنة ١٢٨٩ ، اسمها اللآلي المنتظمة طبعت مكررا ، تأتي.

( ٢٤٦٥ : أرجوزة ) في المنطق للسيد يعقوب بن السيد جعفر الموسوي الدارابي الكشفي ، ذكرها حفيده الفاضل السيد إسماعيل إمام الجماعة بمشهد الرضا 7 ابن السيد مهدي بن السيد يعقوب المذكور.

أرجوزة في النبوة ) للعلامة السيد كلب باقر الجايسي ، اسمها طريقة النجاة في النبوات ، تأتي.

( ٢٤٦٦ : أرجوزة ) في النبوة لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، قال في قصصه إنها ألفية.

( ٢٤٦٧ : أرجوزة ) في النجوم للمولى محمد كاظم بن الحاج محمد صادق الكاشاني الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٧٣ توجد عند أحفاده.


( ٢٤٦٨ : أرجوزة ) في النحوللعلامة ميرزا أبي الفضل بن ميرزا أبي القاسم النوري الطهراني المعروف بكلانتري المتوفى سنة ١٣١٦ ، وصل فيها إلى باب الحال توجد عند ولده الفاضل ميرزا محمد.

( أرجوزة ) في النحو للمولى أبي القاسم بن علي بابا ، تزيد على ألف بيت سماها بالدرة ، أولها :

الحمد لله على آلائه

وهي دليله لكبريائه

فرغ من نظمها سنة ١٢٩٨ ، توجد عند العلامة السيد آقا التستري النجفي

( أرجوزة ) في النحوللسيد إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الحسيني في ألف وأربعمائة بيت سماها العروس ، رأيتها بخطه فرغ من نظمها في شهر ربيع الثاني سنة ٩٣٨ كما صرح بذلك في أواخر أبياتها.

( ٢٤٦٩ : أرجوزة ) في النحو للعلامة السيد محمد باقر بن أبي القاسم الحجة الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٣١ ، أولها :

أبدأ باسم الله ذي الجلال

تيمنا في مبتدأ المقال

( أرجوزة ) في النحو في مائة بيت ، اسمها خلاصة النحو للسيد باقر بن السيد حيدر تأتي.

( ٢٤٧٠ : أرجوزة ) في النحو لميرزا محمد تقي المدرس بمشهد الرضا ابن ميرزا عبد الله السبزواري المشهدي المتوفى سنة ١٢٨٠ ، ذكرها في مطلع الشمس

( ٢٤٧١ : أرجوزة ) في النحو للسيد محمد تقي بن مير مؤمن الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ذكرها حفيده العلامة السيد محمد تقي الشهير بالسيد آقا القزويني المتوفى سنة ١٣٣٣.

( ٢٤٧٢ : أرجوزة ) في النحو للسيد جعفر بن إسحاق الموسوي الدارابي المشهور بالكشفي المتوفى سنة ١٢٦٧ ، فيها قوله :

أم العلوم النحو والصرف أب

وكل علم بعد ذين يطلب


( ٢٤٧٣ : أرجوزة ) في النحوللشيخ الحسين بن أحمد بن خيران البغدادي الذي يروي عنه أبو جعفر محمد بن أبي القاسم علي الطبري في بشاره المصطفى فيها قوله :

ينزل النحو من الكلام

منزلة الملح من الطعام

حكى السيوطي في البغية عن لسان الميزان لابن حجر أنه ذكره يحيى بن الحسن بن بطريق في رجال الشيعة.

( ٢٤٧٤ : أرجوزة ) في النحو للشيخ حسين بن شهاب الدين بن الحسين بن محمد بن حيدر العاملي الكركي المتوفى سنة ١٠٧٦ ، كان من المعاصرين للشيخ الحر ، ذكرها في أمل الآمل وعبر في السلافة عن جده بالحسين بن خاندار الشامي الكركي.

( ٢٤٧٥ : أرجوزة ) في النحوللسيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر المشعشعي الحويزي المتوفى سنة ١٠٧٤ ، ذكرها في أمل الآمل.

( ٢٤٧٦ : أرجوزة ) في النحوللعالم الواعظ ميرزا محمد رضا بن علي نقي بن العلامة المولى محمد رضا الهمداني الطهراني الشهير بالواعظ المتوفى في نيف وعشرين وثلاثمائة وألف ، ذكرها في مقدمه كتابه الأنوار القدسية وقال إنها تقرب من ألفي بيت.

( ٢٤٧٧ : أرجوزة ) في النحوللشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ وله شرحها أيضا كما ذكره في أمل الآمل.

( ٢٤٧٨ : أرجوزة ) في النحو للسيد سليمان بن داود بن سليمان بن داود بن حيدر الحسيني الحلي والد السيد حيدر الشاعر الشهير والمتوفى سنة ١٢٤٧.

( ٢٤٧٩ : أرجوزة ) في النحو للفاضل المعاصر الشيخ محمد صالح بن العلامة الشيخ مهدي صحين النجفي تبلغ سبعمائة بيت تقريبا.

( ٢٤٨٠ : أرجوزة ) في النحو للشيخ عباس بن الشيخ حسن آل كاشف الغطاء المتوفى سنة ١٣٢٣ نظم لمتن الأجرومية عملها لابن ابن عمه العلامة الشيخ


هادي كما قال في أولها :

يسألني الفلذة من فؤادي

وقرة العين الفريد الهادي

منظومة لمتن الأجرومية

لها النفوس كلها شهية

وفرغ منها سنة ١٣٠١ كما أرخها في آخرها بقوله :

فائقة نظم الأولى قد سبقوا

زد ( ها ) وأرخ ( تلك بدر مشرق )

وقرظها السيد محمد القزويني بأبيات مشطرة بألفية ابن مالك ، أولها :

منظومة العباس خير معجز

( تقرب الأقصى بلفظ موجز )

( أرجوزة ) في النحو في مائة بيت للمولى عبد السميع بن محمد علي اليزدي تلميذ صاحب الضوابط وشارح نتائجه ، نظمها للسيد مرتضى بن عزيز الله الموسوي وسماها بالعروة الوثقى ، أولها :

حمدا لمن كرمنا بالمصطفى

وصهره وولده أهل الوفا

شرحها السيد علي بن عطيفة كما يأتي.

( ٢٤٨١ : أرجوزة ) في النحو للعلامة السيد عبد الصمد بن أحمد الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة ١٢٣٧ ، نظم للكافية الحاجبية في النحو توجد عند أحفاده.

( ٢٤٨٢ : أرجوزة ) في النحو وهي ألفية للمولى عبد الوهاب بن الشيخ محمد الأصفهاني البيدآبادي المعروف بالرجالي المتوفى في العشر الثاني بعد الثلاثمائة والألف.

( ٢٤٨٣ : أرجوزة ) في النحو والأصول والمنطق والهيئة ، للشيخ علي بن الحسين بن محيي الدين الجامعي العاملي ، صاحب التفسير الوجيز ذكرها الشيخ جواد آل محيي الدين في رسالته في آل أبي جامع.

( أرجوزة ) في النحو للعلامة السيد محمد علي الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني ، اسمها عقد الحساب في علم الإعراب ، تأتي.


( ٢٤٨٤ : أرجوزة ) في النحو لميرزا علي خان بن الحسين الزنجاني ، أولها :

قال علي خان الفقير الجاني

والده حسين الزنجاني

( أرجوزة ) في النحوللشيخ فرج بن الحسن بن فرج القطيفي صاحب تحفه أهل الإيمان في تراجم علماء آل عمران المولود سنة ١٣٢١ سماها بالدرة اليتيمة تأتي.

( أرجوزة ) في النحو للمولى محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، اسمها المنهاج ، ذكرها في قصصه تأتي.

( أرجوزة ) في النحو للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر السماوي النجفي المعاصر المولود سنة ١٢٩٤ ، اسمها ملتقطات الصحو تأتي ، أولها :

أحمدك اللهم فيمن حمدا

مصليا على النبي أحمدا

إلى قوله :

والنحو محتاج بكل آية

فهو إذا فرض على الكفاية

فهاكه ملتقطات الصحو

تجد به مستنبطات النحو

( أرجوزة ) في النحوللسيد محمد بن مهدي الشهير بميرزا قوام الدين السيفي القزويني المتوفى حدود سنة ١١٥٠ ، هي نظم للكافية ، اسمها الصافية ، تأتي.

( ٢٤٨٥ : أرجوزة ) في النحوللعلامة الشيخ هادي بن المولى محمد أمين الطهراني النجفي المتوفى سنة ١٣٢١ تبلغ خمسمائة بيت ذكرها في التكملة.

( أرجوزة ) في النحو للعلامة الشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي بن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء النجفي تسمى نظم الزهر لنثر القطر ، وهي نظم لقطر الندى فيما يقرب من خمسمائة بيت فرغ من نظمها سنة ١٣١٠ أولها

باسم إله مفرد الذات علم

مبتدءا بالخير موصول النعم

وقال في باب عمل اسم التفضيل :

لا يرفع الظاهر غالبا وفي

مسألة الكحل جوازه اقتفى

كلا أرى في الناس من مفضل

أولى به التفضيل منه في علي

( أرجوزة ) في نقض العهدين ، اسمها فوز الدارين للشيخ مهدي الحجاز تأتي


( ٢٤٨٦ : أرجوزة ) في النكاح والطلاق والحج والزكاة للعلامة السيد محمد باقر ابن السيد أبي القاسم الحجة الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٣٣١.

( ٢٤٨٧ : أرجوزة ) في النكاح والطلاق للسيد حسين بن العلامة السيد محمد بن الحسين الكاشاني الحائري نظمها بالكاظمية سنة ١٣٣٩ ، وطبعت فيها بمطبعة دنگور بغداد ، أولها :

قال الحسين ابن النبي المصطفى

محمد فخر الكرام الشرفا

( أرجوزة ) في الواجبات العقلية للشيخ أحمد بن العلامة الشيخ محمد حسين بن هاشم الكاظمي النجفي المعاصر ، تقرب من ألف بيت اسمها الإنذار أولها

يقول أحمد بن هذا الكاظمي

محمد الحسين وابن هاشم

( ٢٤٨٨ : أرجوزة ) في الوجود والماهية للعلامة السيد كلب باقر بن السيد كلب حسين النقوي الجايسي الحائري المتوفى بها سنة ١٣٢٩.

أرجوزة في وصف هراة للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين الحارثي العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ ، اسمها الزاهرة في مائة بيت تأتي ، أولها :

الحمد لله العلي العالي

ذي المجد والجلال والإفضال

( ٢٤٨٩ : أرجوزة ) في الوضوء مبسوطة ، للعلامة ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى سنة ١٣١٥ ، قال ولده في البدر التمام إنها نظم لمبحث الوضوء من شرح الكفاية له.

( ٢٤٩٠ : أرجوزة ) في وقعة الطف للعلامة ميرزا محمد علي بن العلامة ميرزا أبي القاسم الأردوبادي النجفي المولود سنة ١٣١٢ ، أولها :

سبحان من له البهاء سرمدا

لكنه خلد ذكرى الشهداء

( أرجوزة ) في وقعة الطف للعلامة الشيخ هادي بن الشيخ عباس آل كاشف الغطاء سماها بالمقبولة الحسينية طبعت في النجف تأتي.

( ٢٤٩١ : أرجوزة ) في الوقف للسيد محمد علي بن العلامة السيد صدر الدين


الموسوي العاملي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٧٤ ، توجد عند أحفاده بأصفهان.

( ٢٤٩٢ : أرجوزة ) في الهندسة للسيد علي بن محمد بن علي الغريفي الموسوي البحراني النجفي المتوفى سنة ١٣٠٢ ذكرها ولده العلامة السيد مهدي البحراني النجفي المتوفى سنة ١٣٤٣ وقال إنها نظم تحرير أقليدس.

( ٢٤٩٣ : أرجوزة ) في الهندسة للمحدث الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى سنة ١١٠٤ ذكرها في أمل الآمل.

( أرجوزة ) في الهيئة للعلامة ميرزا أبي الفضل بن العلامة ميرزا أبي القاسم النوري الطهراني المعروف بكلانتري المتوفى سنة ١٣١٦ اسمها ميزان الفلك ونقل بعضها في شفاء الصدور تأتي.

( ٢٤٩٤ : أرجوزة ) في الهيئة للسيد علي بن محمد بن علي الغريفي البحراني النجفي المتوفى سنة ١٣٠٢ ذكرها ولده العلامة السيد مهدي البحراني المتوفى سنة ١٣٤٣ وقال إن السيد عدنان البحراني المتوفى سنة ١٣٤١ شرحها شرحين مزجا وبسيطا.

( أرجوزة ) في الهيئة للعلامة الشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر السماوي النجفي المولود سنة ١٢٩٤ سماها فرائد الأسلاك في هيئة الأفلاك تأتي ، أولها :

سبحانك اللهم ربا فاعلا

فما خلقت أنت هذا باطلا

إلى قوله :

فهذه فرائد الأسلاك

نظمتها في هيئة الأفلاك

وقال مؤرخا لها : (١٣٣١)

فقل وأنت بالمقال حاك

( تمت بنا فرائد الأسلاك )

( ٢٤٩٥ : أرجوزة ) في الهيكل العظمي في علم التشريح للسيد مهدي بن السيد أحمد الأعرجي النجفي المولود سنة ١٣٢٢ ، أولها :

الحمد لله القديم في القدم

وموجد الإنسان من بعد العدم

( أرجوزة ) في الياقوت في الكلام مرت بعنوان أرجوزة في شرح الياقوت


( ٢٤٩٦ : أردوي معلى ) منشئات ومكاتيب بلغة أردو للشاعر الأديب أسد الله خان الدهلوي الملقب في شعره بغالب طبع في الهند.

( ٢٤٩٧ : أرديبهشت ) فارسي أدبي أخلاقي طبع بإيران كما في فهرس بعض المطبوعات.

( ٢٤٩٨ : الأرزاق والآجال والأعمار ) لشيخ المتكلمين أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها ، كما وصفه النجاشي وعده من كتبه.

( ٢٤٩٩ : الأرزاق والآجال ) للشيخ المتكلم أبي الجيش البلخي مظفر بن محمد بن أحمد المتوفى سنة ٣٦٧ الوراق المتكلم الشهير كما وصفه كذلك وأرخ وفاته ونسب إليه هذا الكتاب الشيخ أبو العباس النجاشي ، وذكر أنه يروي جميع كتبه عنه بواسطة شيخه الشيخ المفيد ، وكان هو من أساتيذ الشيخ المفيد كما صرح به ابن شهرآشوب في معالم العلماء.

( ٢٥٠٠ : إرسال اليدين ) في الصلاة رسالة بلغة أردو ، مطبوعة بالهند ألفها المولوي السيد علي أظهر الكجوي الهندي من تلاميذ شيخنا العلامة الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني ومنشي مجلة الإصلاح أقام فيها الأدلة على حرمة التكتف في الصلاة.

( ٢٥٠١ : الإرشاد ) في أحكام النجوم ، للمنجم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المولود سنة ٣٦٢ والمتوفى سنة ٤٤٠ ، ذكره في كشف الظنون وهو مطبوع كما في اكتفاء القنوع.

( ٢٥٠٢ : الإرشاد ) في الأسطرلاب فارسي مرتب على خمسين بابا ، ويقال له ( پنجاه باب ) لكنه غير پنجاه باب السلطاني المتأخر تأليفه عن هذا كما يأتي رأيت منه نسخا لم يذكر اسم المؤلف في أول بعضها مثل النسخة الموجودة في مكتبة الحسينية من موقوفات الحاج علي محمد في النجف وأما نسخه الخزانة الرضوية التي هي من موقوفات المحدث المعروف بحاج عماد الفهرسي


المتوفى في شوال سنة ١٣٥٥ فقد سمي المؤلف في أولها بالسلطان ناصر الدين أحمد بن حيدر بن محمد الشيرازي ، وفي نسخه أخرى مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة المكتوبة سنة ٧٧٢ سماه بناصر الدين أحمد بن محمد الشيرازي ، وفي نسخه عتيقة عندنا أنه ( جمع مولانا الأعظم جاسوس الأفلاك ناصر الدين حيدر بن محمد الشيرازي ) وبعد تمام الأبواب ألحق به عدة فصول ، أوله ( شكر وسپاس بى حد وعد آفريدگارى را جل جلاله كه مبدع زمين وزمان است ... وصلوات وتحيات بر خاتم الأنبياء ... وبر آل ومطيعان ... جمع كردم مختصرى در علم اسطرلاب ونام أو إرشاد نهادم ... واين مختصر مشتمل بر پنجاه باب است ) ثم ذكر فهرس الأبواب ، وبعد تمام الفهرس شرع في التفصيل ، فأول الأبواب في معرفة آلات الأسطرلاب ، وآخرها في امتحانه وفي الباب الثاني عشر في معرفة الظل الأقدامي والأصابعي ذكر الأسطرلاب الذي عمله الأستاذ نادرة الزمان بهاء الدين عمر بن دولت شاه بن محمد الكرماني سلمه الله في سنة ٦٧٧ ، ومن الدعاء له بالسلامة نعرف حياته في زمن التأليف الذي أشار إليه في آخر الباب التاسع والأربعين بعد ذكره لمعرفات عشرين كوكبا مما لا بد أن يعرفها كل من عنده الأسطرلاب فقال ( وما هر بيست در جدول ثبت كرديم در أول سنة ٦٩٧ هجري موافق سنة ٦٧٣ يزدجردي ) فيظهر أن تأليفه كان قرب هذا التاريخ كما أنه أشار إلى عقيدته من وراء الستار بما أورده في باب معرفة وقت الصلاة عند بيان وقت المغرب فإنه قال ( وقت نماز شام آنگاه باشد كه آفتاب بأفق مغرب فرو رود ونشانش آن باشد كه سرخى از ناحيه مشرق زايل شود ( إلى قوله ) اما وقت نماز بامداد طلوع صبح دوم باشد كه آن را صبح صادق خوانند وآن سفيدى پهن بود كه بر روى أفق مشرق پيدا شود نه سفيدى دراز ) ثم ذكر اختلاف وقتي العصر والعشاء على مذهبي الشافعية والحنفية


وأما المؤلف فالمظنون أنه ناصر الدين حيدر بن محمد الشيرازي كما في نسختنا الموافقة للنسخة التي رآها صاحب الرياض في بلدة آمل ، وذكر في الرياض في القسم الأول منه المعقود لتراجم الخاصة ترجمه له بقوله ( المولى ناصر الدين حيدر بن محمد الشيرازي فاضل عالم من أئمة العلم الرياضي وله رسالة في علم الأسطرلاب بالفارسية سماها الإرشاد رأيتها في بلدة آمل وهي حسنة الفوائد مشتملة على خمسين بابا ) إلى آخر كلامه الظاهر في أنه لم يسير الرسالة كما سبرناها ولذا لم يجزم بعصره ولا بعقيدته ، وأما ترجمه ناصر الدين أحمد بن حيدر بن محمد أو أحمد بن محمد فلم أعثر عليها حتى الآن فراجع.

( ٢٥٠٣ : الإرشاد ) في الحث على الدعاء وفضله وحقيقته وآثاره ، للعلامة السيد محمد تقي بن السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المولود سنة ١٢٣٤ والمتوفى سنة ١٢٨٩ ، أوله ( الحمد لله من مجمل ما أنعمه وألطفه وسبحانه من مفضل ما أكرمه وأرأفه ) ذكره في كشف الحجب.

( ٢٥٠٤ : الإرشاد ) في الطب للمولى الحكيم إسماعيل بن هبة الله ، ينقل عنه مير محمد حسين العقيلي العلوي في مخزن الأدوية المؤلف سنة ١١٨٥ فراجعه.

( الإرشاد ) في الفقه للشيخ أبي سعيد إسماعيل بن علي بن الحسين السمان هكذا في حرف الألف من كشف الحجب ( أقول ) هو كتاب الرشاد للشيخ المفسر الجليل أبي سعيد المذكور كما ترجمه الشيخ منتجب الدين ونسبه إليه في فهرسه الموجودة نسخه المخطوطة وكذا المطبوعة في آخر مجلدات البحار وكذا المنقول عن الفهرس المذكور في أمل الآمل المطبوع.

( ٢٥٠٥ : الإرشاد ) في الفقه للشيخ محمد بن الحسين المدعو بأبي خمسين الأحسائي المتوفى في ذي القعدة سنة ١٣١٦ يوجد عند العلامة السيد ناصر بن العلامة السيد هاشم الأحسائي نزيل النجف.

( ٢٥٠٦ : الإرشاد ) في معرفة حجج الله على العباد ، للشيخ المفيد أبي عبد الله


محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المولود سنة ٣٣٨ والمتوفى سنة ٤١٣ فيه تواريخ الأئمة الطاهرين الاثني عشر : والنصوص عليهم ومعجزاتهم وطرف من أخبارهم من ولاداتهم ووفياتهم ومدة أعمارهم وعده من خواص أصحابهم وغير ذلك أوله ( الحمد لله على ما ألهم من معرفته ) طبع بإيران مكررا سنة ١٣٠٨ ، وقبلها وبعدها وطبعت ترجمه ( بالفارسية ) الموسومة ( بتحفة السليمانية ) كما يأتي.

( ٢٥٠٧ : الإرشاد ) في معرفة مقادير الأبعاد في الهندسة ، للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن يوسف بن العتائقي الحلي الفقيه الحكيم المتكلم الرياضي الطبيب العالم العامل وممن تلمذ على العلامة الحلي الذي توفي سنة ٧٢٦ ومن بعده ، مثل الشيخ نصير الدين علي بن محمد الكاشاني الذي توفي سنة ٧٥٥ وغيره ، يظهر ذلك كله من تصانيفه الكثيرة الموجودة بخطه وسرد نسبه مع تواريخها من سنة ٧٣٢ إلى سنة ٧٨٨ في الخزانة الغروية وقد وقف الجميع لتلك الخزانة ، ومنها هذا الكتاب واستنسخ جملة منها بخطه عن خط المؤلف العلامة الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي.

( ٢٥٠٨ : إرشاد الأذهان ) فارسي في الكلام للمولوي محمد صادق وهو مطبوع كما يظهر من الفهرس المخطوط لمكتبة راجه محمد مهدي صاحب في نواحي فيض آباد.

( ٢٥٠٩ : إرشاد الأذهان ) إلى أحكام الإيمان لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن سديد الدين يوسف بن علي بن المطهر الحلي المولود سنة ٦٤٨ والمتوفى سنة ٧٢٦ هو من أجل الكتب الفقهية قد أحصى مجموع مسائله في خمس عشرة ألف مسألة أوله ( الحمد لله المتفرد بالقدم والدوام المنزه عن مشابهة الأعراض والأجسام ) فرغ منه سنة ٦٧٦ أو سنة ٦٩٦ وله شروح كثيره وعليه حواش وتعليقات نسرد لك إجمال ما يحضرنا منها


الآن وسيتلى عليك تفاصيلها مع غيرها مما يأتي بعنوانه الخاص أو بعنوان الشرح أو الحاشية :

« شرح » الشيخ إبراهيم القطيفي ، اسمه الهادي إلى الرشاد.

« شرح » الشيخ أحمد بن فهد الأحسائي ، اسمه خلاصة التنقيح.

« شرح » الشيخ أحمد بن محمد بن فهد الحلي المشابه لشرح الأحسائي المذكور.

« شرح » المولى أحمد بن محمد الأردبيلي ، اسمه مجمع الفائدة والبرهان.

« شرح » المحقق السبزواري المولى محمد باقر ، اسمه ذخيرة المعاد.

« شرح » بعض الأصحاب الذي رآه صاحب الرياض كما يأتي.

« شرح » مزجي لبعض معاصري العلامة المجلسي.

« شرح » المولى محمد تقي والد العلامة النوري ، اسمه دلائل العباد.

« شرح » المولى محمد تقي الشهيد البرغاني ، اسمه منهج الاجتهاد.

« شرح » لتلميذ فخر المحققين ابن العلامة الحلي وهو غير الشهيد.

« شرح » غياث الدين جمشيد الكاشاني الرياضي المشهور.

« شرح » العلامة الفقيه الحاج محمد حسن كبة البغدادي المتوفى سنة ١٣٣٣.

« شرح » السيد حسين الحسيني العميدي الذي رآه الشيخ الحر بخطه.

« شرح » السيد حسين بن مير إبراهيم القزويني ، اسمه براهين السداد.

« شرح » الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد والد الشيخ البهائي.

« شرح » المولى محمد رحيم بن الحاج رضي رأيت جزء من أوله.

« شرح » الشيخ زين الدين الشهيد الثاني ، اسمه روض الجنان.

« شرح » الحاج مولى صالح بن محمد البرغاني اسمه غنيمة المعاد.

« شرح » آخر له أصغر من سابقة في ثلاثة مجلدات اسمه مسالك الراشدين.

« شرح » الشيخ عبد العالي بن المحقق الكركي اسمه منهج السداد.

« شرح » المولى عبد الله بن الحسين التستري الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٢١.


« شرح » المولى عبد الله بن محمد البشروي ، صاحب الوافية الأصولية.

« شرح » الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري ، اسمه الاقتصاد.

« شرح » السيد علي بن نظام الدين أحمد المدني ، اسمه توضيح الرشاد.

« شرح » الشيخ شرف الدين علي الشيفنكي المذكور في الرياض.

« شرح » السيد علي بن الحسين الشهير بابن الصائغ ، اسمه مجمع البيان.

« شرح » آخر له أصغر من سابقة ، ذكره في الرياض.

« شرح » المحقق الشيخ علي بن عبد العالي الكركي ، ويطلق عليه الحاشية أيضا.

« شرح » الشيخ محمد علي بن محمد البلاغي المتوفى سنة ١٠٠٠ كما في تنقيح المقال.

« شرح » الشيخ شمس الدين محمد بن أحمد بن نعمة الله بن خواتون العاملي.

« شرح » فخر المحققين محمد بن العلامة الحسن بن يوسف الحلي المصنف ،

« شرح » الشيخ محمد بن الحسين الشهير بآل أبي خمسين الأحسائي.

« شرح » الشيخ محمد بن علي بن نعمة الله بن خواتون العاملي تلميذ الشيخ البهائي.

« شرح » ميرزا رفيع الدين محمد النائني ، ويطلق عليه الحاشية أيضا.

« شرح » الشيخ الشهيد محمد بن مكي العاملي ، اسمه غاية المراد.

« شرح » الإمام العلامة الأنصاري الشيخ المرتضى شرح لكتاب طهارته ،

« شرح » الشيخ هارون بن الشيخ خميس الجزائري.

« شرح » الشيخ الفقيه يوسف بن علي الأوالي ، اسمه نهج السداد.

( ٢٥١٠ : إرشاد الأمة ) للتمسك بالأئمة : للعلامة الشيخ عبد المهدي بن الشيخ إبراهيم المظفر النجفي نزيل عشار البصرة طبع في النجف سنة ١٣٤٨.

( ٢٥١١ : إرشاد البشر ) في شرح الباب الحادي عشر للشيخ سليمان بن الشيخ أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي المتوفى سنة ١٢٦٦ يوجد في كتب العلامة الشيخ علي الجشي القطيفي بكربلاء.


( ٢٥١٢ : إرشاد الجهال ) إلى مسائل الحرام والحلال في أصول الدين وفروعه للعلامة المعاصر السيد محسن بن عبد الكريم الأمين الحسيني العاملي نزيل الشام ، ذكره في فهرس تصانيفه.

( ٢٥١٣ : إرشاد الجهلة ) المصرين على إنكار الغيبة والرجعة لم يذكر فيه اسم المؤلف الا أني رأيت النسخة بخط المولى محمد هاشم الهروي الخراساني الفاضل العالم الذي دون مجموعة في سنين فرغ من كتاباتها سنة ١١٢٦ وسنة ١١٢٧ وسنة ١١٢٨ وفيها ما انتخبه من كتاب غرر الحكم للآمدي ورسائل عديدة وفوائد كثيره أخرى ، والظاهر أنه هو المؤلف للإرشاد هذا رأيته في مكتبة السادة آل خرسان في النجف ، أوله ( الحمد لله الذي قبل عنا الإيمان بالغيب ـ إلى قوله ـ فقد سألني بعض الإخوان ، عن سبع عشرة غيبة للأنبياء والأوصياء : ، وعن الرجعة الواقعة قبل قيام القيامة من الإمام المهدي 7 ) ثم شرع في بيان إثبات كل واحدة من الغيبات وبدأ بغيبة إدريس النبي 7 وينقل في الأثناء عن كتاب إثبات الغيبة وكشف الحيرة لمولانا علي كما ذكرناه ، وأورد قصة الجزيرة الخضراء مرسلا عن الشيخ علي بن فاضل المازندراني الذي روى عنه فضل بن يحيى الطيبي الكوفي سنة ٦٩٩ ، وحكى عن بعض العلماء دلالة عشر آيات من القرآن الكريم على الرجعة ، وأورد جملة من الأحاديث الدالة على بعض الخصوصيات في الرجعة ، وقال في آخرها ( إن أمثال هذه الأحاديث الشاذة ليست بمذكورة في ستتهم ولا في أربعتهم فالسكوت في أمثالها أولى وأحسن ).

( ٢٥١٤ : إرشاد الحساب ) فارسي للفاضل المعاصر ميرزا أبي القاسم الملقب بفيوضات ، طبع في تبريز.

( ٢٥١٥ : إرشاد الخلق إلى الحق ) طبع في بيروت كما في بعض الفهارس فراجعه.

( ٢٥١٦ : إرشاد الخواص ) للفاضل المعاصر الشيخ جمال الدين بن العلامة الشيخ


محمد تقي بن المولى محمود الميثمي العراقي الطهراني ، من كتب الردود الكلامية تعرض فيه لإرشاد العوام للكرماني الآتي.

( إرشاد ذهن النبيه ) في شرح أسانيد من لا يحضره الفقيه للشيخ عبد الله بن الحاج صالح بن جمعة السماهيجي البحراني المتوفى سنة ١١٣٥ ، كما ذكره كذلك في إجازته للشيخ ناصر الجارودي ، وذكرناه بعنوان الارتياد كما في كشف الحجب ، وأشرنا إلى أنه تصحيف والصحيح هذا.

( ٢٥١٧ : إرشاد الصائمين ) إلى أحكام الدين للعلامة السيد علي محمد بن السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣١٢ ، ذكره العلامة السيد علي نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.

( ٢٥١٨ : إرشاد الصبيان ) إلى تلاوة القرآن فارسي مختصر في بيان بعض الكلمات المشكلة المتشابهة في آيات القرآن الشريف ، للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري فرغ منه سنة ١٢٣٢ ، يوجد ضمن مجموعة من رسائله بخطه في بقايا كتب العلامة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء والمصنف كان من تلاميذ الأستاذ الأكبر الوحيد البهبهاني كما صرح به في أكثر تصانيفه المختصرة والمبسوطة ، ومنها معارف الأنوار الآتي أن مجلده السابع المكتوب سنة ١٢٣٨ ذكر فيه كاتبه أن المؤلف كان ساكنا في الحائر في محلة النقيب ودعا له بقوله ; فيظهر وفاته قبل هذا التاريخ وبعد سنة ١٢٣٢.

( ٢٥١٩ : إرشاد الطالبين ) في معرفة النبي والأئمة الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين للعلامة المعاصر الشيخ أحمد بن درويش علي بن الحسين بن علي بن محمد البغدادي الحائري المتوفى بها في الثامن والعشرين من المحرم سنة ١٣٢٩ يوجد في مكتبة العلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني ويوجد مع مجلدات كتابه الآخر الموسوم بكنز الأديب في كل فن عجيب عند


ابن أخته الشيخ عبد الكريم العطار الكاظمي.

( ٢٥٢٠ : إرشاد الطالبين ) إلى نهج المسترشدين شرح لنهج المسترشدين في أصول الدين تأليف العلامة الحلي ، والشارح هو الشيخ جمال الدين أبو عبد الله المقداد بن عبد الله بن محمد بن حسين بن محمد الأسدي السيوري الحلي المتوفى سنة ٨٢٦ شرح بعنوان قال أقول ، أوله ( إن أولى ما يصرف فيه قوة فحول الأفكار لاقحة لخرائد أبكار الأذكار ... حمد موجود تفرد بوجوب الوجود وصفات الكمال ) فرغ منه آخر نهار الخميس الحادي والعشرين من شعبان سنة ٧٩٢ وطبع ببمبئي سنة ١٣٠٣ ، توجد عند العلامة السيد آقا التستري نسخته بخط جده السيد نعمة الله المحدث الجزائري المولود سنة ١٠٥٠ ، فرغ من الكتابة سنة ١٠٦٨ ، وكتب في آخره هذا البيت : ـ

إن آثارنا تدل علينا

فانظروا بعدنا إلى الآثار

( ٢٥٢١ : إرشاد الطلاب ) إلى علم الإعراب في النحو والصرف للعلامة الشيخ جعفر بن محمد النقدي المولود في العمارة سنة ١٣٠٣ كما كتبه إلينا بخطه.

( ٢٥٢٢ : إرشاد العوام ) بلغة أردو ، طبع بالهند لبعض علمائها.

( ٢٥٢٣ : إرشاد العوام ) منظوم فارسي في الأصول والفروع والأخلاق مطبوع بإيران ، وتوجد نسخه منه تقرب من ستمائة بيت في مكتبة العلامة المولى محمد علي الخوانساري لم يوجد فيها تاريخ لكن يظهر أنه مضى عليها قرن أو أزيد.

( ٢٥٢٤ : إرشاد العوام ) في العقائد للحاج كريم خان بن إبراهيم خان قاجار المتوفى سنة ١٢٨٨ فارسي فرغ منه سنة ١٢٦٧ وطبع بإيران أولا سنة ١٢٧١ ثم طبع ثانيا وثالثا مع بعض تغييرات وتنقيصات منه كما أشار إليه العلامة الحاج ميرزا محمد رضا الواعظ الهمداني في كتابه هدية النملة إلى مرجع الملة.


( ٢٥٢٥ : إرشاد العوام ) رسالة عملية فتوائية للعلامة الكبير الحاج ميرزا مسيح بن محمد سعيد الطهراني المتوفى سنة ١٢٦٣ والمدفون في الحجرة التي على يمين الداخل إلى الصحن الشريف الغروي من الباب السلطاني الذي فتح لورود السلطان ناصر الدين شاه في سنة ١٢٧٨ واسمه التاريخي ( باب المغرب ) لوقوعه في الجانب الغربي من الصحن ، أحال إلى هذا الكتاب مؤلفه المذكور في مبحث موجبات الوضوء من كتابه المصباح المطبوع في طهران سنة ١٢٦٢.

( ٢٥٢٦ : إرشاد القاري ) فارسي في بيان قراءة إمام القراء عاصم بن أبي النجود الكوفي الشيعي المتوفى بعد سنة ١٢٧ للمولى مصطفى بن إبراهيم القاري التبريزي المشهدي المولود في نواحي تبريز سنة ١٠٠٧ والمتوفى بعد تأليف هذا الكتاب بقليل ، أوله :

اى فاتحة مصحف حمدت توحيد

وى نقطه از كتاب مجدت خورشيد

رتبه على مقدمه وخمسة أبواب وخاتمة في مجلد كبير يليق أن يجعل كل باب كتابا أولها في مراعاة الواجبات في القراءة والثاني فيما هو من المستحبات فيها والثالث في اختلافات القراءات والرابع في إيضاح المشكلات والخامس في الوقوف السجاوندية ورموزها ، ذكر فيه أنه اشتغل بتأليفه خمس سنين بدأ بالتأليف في الحائر الحسيني وفرغ منه في النجف الأشرف سنة ١٠٧٨ وكان له يومئذ من العمر سبعون سنة فيظهر أنه أواخر عمره وأن فيه زبدة ما أدرجه في سائر تصانيفه الكثيرة في التجويد مثل تحفه القراء ، وتحفه الأبرار ، وتحفه المقرءين ، ووقوف القرآن ورسالة سند قراءة عاصم وفيها ذكر ترجمه نفسه مفصلا رأيت من هذا الكتاب نسختين إحداهما في خزانة شيخنا العلامة الحجة ميرزا محمد تقي الشيرازي والثانية في مكتبة العلامة المولى محمد علي الخوانساري.


( ٢٥٢٧ : إرشاد القلوب إلى الصواب ) المنجي من عمل به من أليم العقاب ، للشيخ الجليل أبي محمد الحسن بن أبي الحسن بن محمد الديلمي وهو معاصر لفخر المحققين ابن العلامة الحلي الذي توفي سنة ٧٧١ كما يظهر من كتابه غرر الاخبار عند ذكره لاختلاف ملوك المسلمين شرقا وغربا بعد انقراض دولة بني العباس سنة ٦٥٦ وإن اختلافهم العظيم أثر ضعفا شديدا في المسلمين وتقوية للكفار ( إلى قوله ) فللكفار اليوم دون المائة سنة قد أباحوا المسلمين قتلا ونهبا فيظهر أن تأليفه كان بعد انقراضهم بما يقرب من مائة سنة ، وينقل عن كتابه الشيخ أبو العباس أحمد بن فهد الحلي في عدة الداعي الذي ألفه سنة ٨٠١ ويظهر من أمل الآمل ومن العلامة المجلسي في البحار أنه الحسن بن أبي الحسن محمد لكن صرح في الرياض أن والده لا يعرف الا بكنيته وأن محمدا جده ، وعلى كل فهو غير الحسن بن أبي الحسن الديلمي المفسر الذي نقل عن تفسيره العلامة الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ في كتابه كنز الفوائد المطبوع والإرشاد هذا في مجلدين ( أولهما ) في المواعظ وقد طبع بإيران مكررا ( وثانيهما ) في فضائل أمير المؤمنين 7 طبع مرة بإيران سنة ١٣١٨ وأخرى في النجف بالمطبعة العلوية سنة ١٣٤٢ ونسخه مخطوطة توجد في خزانة سيدنا العلامة الحسن صدر الدين عليها خط الشيخ الحر بتملكها سنة ١٠٨٣ ثم وهبها لولده الشيخ محمد رضا وكتب ذلك الشيخ محمد رضا أيضا بخطه وتوجد نسخه أخرى في المكتبة الحسينية في النجف محتوية على كلا الجزءين بخط واحد وقد ملكها الشيخ محمد صالح بن علي الجزي القهپائي سنة ١٠٢٤ وهي من موقوفات الحاج مولى سميع الأصفهاني والجزء الثاني ينتهي إلى حديث احتجاج أمير المؤمنين 7 في مجلس الشورى على القوم بذكر مناقبه واحدة بعد واحدة واستشهاده منهم وإقرارهم بها ، وهو كتاب جليل قرظه السيد علي صدر الدين المدني المتوفى سنة ١١٢٠ ،


برباعيتين إحداهما : ـ

إذا ضلت قلوب عن هداها

فلم تدر العقاب من الثواب

فأرشدها جزاك الله خيرا

بإرشاد القلوب إلى الصواب

وثانيتهما : ـ

هذا كتاب في معانيه حسن

للديلمي أبي محمد الحسن

أشهى إلى المضنى العليل من الشفاء

وألذ للعينين من غمض الوسن

وتلخيصه للشيخ شرف الدين يحيى البحراني تلميذ المحقق الكركي يأتي في التاء.

( ٢٥٢٨ : إرشاد اللبيب في شرح التهذيب ) في النحو المتن للشيخ الأجل بهاء الدين العاملي والشرح للعلامة السيد علي محمد بن السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣١٢ ، ذكره العلامة السيد علي نقي اللكهنوي في مشاهير علماء الهند.

( ٢٥٢٩ : إرشاد المبتدىء ) في رءوس مسائل علمي النحو والصرف ، للفاضل البحاثة السيد محسن بن السيد أحمد النواب اللكهنوي المولود سنة ١٣٣١ استخرجها من كتاب القواعد الجلية.

( ٢٥٣٠ : إرشاد المبتدئين ) في الفقه خرج منه كتاب الطهارة للعلامة السيد محمد تقي بن السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المولود سنة ١٢٣٤ والمتوفى سنة ١٢٨٩ فرغ منه سنة ١٢٧٣ أوله ( الحمد لله العزيز الغفار الذي شرع لنا دينا حنيفا ) طبع بالهند.

( ٢٥٣١ : إرشاد المبتدئين ) في آداب التعليم والتعلم للسيد أبي الحسن علي بن النقي الرضوي اللكهنوي المعاصر ، ذكره في آخر كتابه إسعاف المأمول المطبوع سنة ١٣١٢.

( ٢٥٣٢ : إرشاد المتعلم إلى الطريق ) في علم المنطق للشيخ علي بن الحسين بن محيي الدين الجامعي العاملي النجفي المجاز من المحدث الجزائري كتبه


لأعز أقربائه الورع التقي الشيخ عبد الوهاب مرتبا على مقدمه يتلوها بابان أوله ( الحمد لمن نطقت بتسبيحه الجمادات ) توجد في الكتب الموقوفة في بيت الشيخ جواد آل محيي الدين في النجف.

( ٢٥٣٣ : إرشاد المتعلمين ) في آداب التعليم والتعلم فارسي للشيخ حسن بن محمد علي بن حسين بن محمود بن محمد أمين بن الشيخ أحمد الكجائي ( النهمني ) الكهدمي الگيلاني المولود سنة ١٢٠٣ ألفه في الحائر الشريف سنة ١٢٤٥ أوله ( الحمد لله الذي خلقنا من ماء دافق ) ذكر فيه جملة من النصائح والمواعظ وبعض الأدعية والأذكار وكثيرا من فرق الإسلام وبعض أهل البدع منهم وذكر أن آباءه كانوا من علماء عصرهم وترجم بعضهم وذكر خطوطهم وآثارهم ومنهم جده الشيخ أحمد المعروف بپير أحمد فقال ما معناه ملخصا ( أنه كان أستاذ الشيخ البهائي وقد كتب الشيخ البهائي بخطه الموجود عندنا أنه قرأ الرياضيات والحكمة مقدار سنة عند الشيخ أحمد النهمني الكهدمي وقرية كجاي من قرى كهدم من بلاد گيلان تسمى بنه من لأن فيها قرآنا وزنه تسعة أمنان على المشهور وهو بخط أمير المؤمنين 7 وكان لجدي السادس عشر زراقة حاجب المتوكل فإنه لما سمع من معلم ولديه ما قاله الإمام الهادي 7 ورأى استجابة دعائه على هلاك المتوكل صار من خلص شيعته وسأله تعليم ذلك الدعاء فعلمه الدعاء المروي عنه في مفاتيح النجاة العباسي للمحقق السبزواري ونحله هذا القرآن الشريف فانتقل بعده إلى ولده أبي الحسن بن زراقة ومنه إلى أولاده بطنا بعد بطن إلى أن وصل إلى جدي الشيخ أحمد المذكور ثم إلى أولاده حتى وصل إلي في هذا التاريخ سنة ١٢٤٥ ) ( أقول ) وهذا الكتاب رأيته عند العبد الصالح ميرزا غلام حسين الطبيب القزويني الحائري نزيل سامراء والمتوفى بها في شوال سنة ١٣٥٢ ويأتي جمع القواعد في التجويد للإمام أحمد ابن الإمام الكجائي ولعله جد


الشيخ حسن المؤلف للإرشاد.

( ٢٥٣٤ : إرشاد المتقين ) إلى علم الأعداد رمزا للشيخ الورع التقي محمد شريف بن آقا أحمد الأردوبادي النجفي المولود سنة ١٢٧٧ والمتوفى بالنجف سنة ١٣٥٢ أوله بكر (٢٢٢) رأيته عنده بخطه في كراريس لم تجلد تقرب من أربعة آلاف بيت وتوفي بلا عقب مجردا عن الأهل والعيال.

( ٢٥٣٥ : إرشاد المريدين ) في السلوك فارسي للسيد صدر الدين بن محمد باقر الموسوي الدزفولي السالك المرتاض العارف من تلاميذ جمال السالكين آقا محمد البيدآبادي ومن المعاصرين للسيد صدر الدين العاملي الأصفهاني الذي توفي سنة ١٢٦٣ وله تصانيف كثيره غير هذا الكتاب ، رأيته عند العلامة آقا محمد الخوانساري نزيل سلطان آباد العراق ويوجد في خزانة والده العلامة المولى محمد علي إرشاد المريدين إلى المراد في ترجمه مرصاد العباد الذي هو في السلوك أيضا أصله لنجم الدين الشهير بدابة وترجمته بالفارسية لقاسم بن محمود القره حصاري.

( ٢٥٣٦ : إرشاد المستبصر ) في الاستخارات للعلامة السيد عبد الله بن السيد محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، أوله ( الحمد لله الذي أجاز استخارته واختار لنا استشارته ) أدرج فيه ما أورده السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتابه فتح الغيب مرتبا على مقدمه وثمانية أبواب وخاتمة ونسخه خط يد المؤلف توجد عند حفيده العلامة السيد علي بن السيد محمد شبر فرغ منه سنة ١٢٣٠ وطبع سنة ١٣٠٦.

( ٢٥٣٧ : إرشاد المستبصرين ) رسالة عملية فتوائية في تمام الفقه من كتاب الطهارة إلى كتاب الديات للعلامة الشيخ عبد الله بن العلامة الشيخ محمد حسن المامقاني النجفي المتوفى سنة ١٣٥١ طبع سنة ١٣٤٢.

( ٢٥٣٨ : إرشاد المسترشدين ) في معرفة الضروري من أحكام الدين رسالة


فارسية عملية فتوائية للعلامة الحاج محمد إبراهيم بن محمد حسن الكلباسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٦٢ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ... وآله الطاهرين المبالغين لإرشاد المسترشدين ) رتبه على مقدمه وأربعة مقاصد وخاتمة توجد نسخه منه من أول الطهارة إلى آخر الاعتكاف في مكتبة العلامة السيد محمد مهدي الصدر بخط أقل الطلبة حسين الشاهرودي سنة ١٢٤٤ ونسخه أخرى من الموقوفات في مدرسة سامراء زيد فيها الزكاة إلى آخر الكفارات وقوبلت تلك النسخة بمحضر المؤلف سنة ١٢٤٤ ، وقال حفيد المؤلف في رسالته البدر التمام إنه خرج منه تمام العبادات وشطر من المكاسب وذكر أن كتابه النخبة منتخب من هذا الإرشاد.

( ٢٥٣٩ : إرشاد المسترشدين ) وهداية الطالبين في أصول الدين لفخر المحققين الشيخ فخر الدين أبي طالب محمد بن الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي المولود سنة ٦٨٢ والمتوفى سنة ٧٧١ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ... أمليت هذه الرسالة لإرشاد المسترشدين وهداية الطالبين وقد بينت فيها ما يجب على المكلفين من الاعتقاد في أصول الدين ) ولعله لذا عبر عنه في الرياض بالرسالة الاعتقادية الفخرية ، وقال ( إنه شرحها المولى نظام الدين محمد القرشي الساوجي شرحا جيدا طويل الذيل ) توجد نسخه في النجف وفي تبريز في المكتبة الموقوفة للحاج السيد علي الإيرواني وغيرها.

( ٢٥٤٠ : إرشاد المسترشدين ) للعلامة السيد هاشم بن سليمان الحسيني التوبلي الكتكاني البحراني المتوفى سنة ١١٠٧ أو سنة ١١٠٩ ، قال صاحب الرياض رأيته مع سائر تصانيفه البالغ خمسا وسبعين كلها في العلوم الدينية عند ولده بأصفهان.

( ٢٥٤١ : إرشاد المسلمين ) فارسي في أصول الدين وفروعه ، للشيخ محمد حسين المعروف بشريعتمدار ابن العلامة الحاج محمد إسماعيل السيستاني طبع سنة ١٢٣٢


( ٢٥٤٢ : إرشاد المسلمين ) فارسي للشيخ علي بن مهدي اللاهجي الحائري نزيل طهران المتوفى بها سنة ١٣٤٦ والمحمول إلى بلدة قم والمدفون قريبا من قبر العلامة الشيخ فضل الله النوري ، كما حدثني به ولده وطبع من تصانيفه مخزن الفرائد ورمز العرفان.

( ٢٥٤٣ : إرشاد المضلين ) في نبوة خاتم النبيين فارسي في الرد على القس النصراني هنري مارتن الملقب بپادري مؤلف كتاب ميزان الحق في الرد على المسلمين الذي رد كتابه جمع من العلماء في عصر السلطان فتح علي شاه قاجار ، ومنهم العلامة الحاج مولى رضا بن المولى محمد أمين الهمداني بكتابه الكبير الموسوم بمفتاح النبوة المطبوع سنة ١٢٤٠ ثم إنه انتخب من كتابه الكبير إرشاد المضلين هذا ورتبه على مقدمه ومشكاتين وخاتمة كما صرح بذلك في أوله ، رأيته في بقايا مكتبة العلامة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء ويظهر من فهرس الخزانة الرضوية أنه يوجد فيها ثلاث نسخ من هذا الكتاب.

( ٢٥٤٤ : إرشاد المنصف البصير ) إلى طريق الجمع بين أخبار التقصير ذكر فيه تحديد المسافة التي تقصر فيها الصلاة للشيخ عبد السلام بن محمد الحر العاملي المتوفى بعد سنة ١٠٤٣ كما يظهر من كلام ابن أخيه المحدث الحر صاحب الوسائل الذي ولد سنة ١٠٣٣ فإنه ترجمه في الأمل وقال ( قرأت عليه وعمري نحو عشر سنين ) وهي رسالة متوسطة تقرب من خمسمائة بيت أولها ( الحمد لله الذي شرع القصر في محكم آيات الكتاب المجيد ، وجعل له مسافة مقدرة لا تنقص ولا تزيد ).

( ٢٥٤٥ : إرشاد المنصفين ) وإلزام الملحدين رد على الصوفية المبدعين للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزارجريبي الحائري من تلاميذ الوحيد البهبهاني والمتوفى قبل سنة ١٢٣٨ وبعد سنة ١٢٣٢ ، يوجد عند العلامة


السيد شهاب الدين الشهير بآقا نجفي التبريزي وعند المحدث الفاضل مروج الإسلام الشيخ علي أكبر الكرماني المشهدي.

( ٢٥٤٦ : إرشاد المواريث ) في أحكام الميراث بلغة أردو ، للعلامة السيد بنده حسين بن السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٢٩٢ طبع بالهند.

( ٢٥٤٧ : إرشاد الموسوسين ) في المنع عن الوسواس والشكوك والأوهام في الطهارة وسائر العبادات ، للعلامة السيد محمد هادي بن محمد مهدي بن العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المولود سنة ١٢٢٨ كتبه سنة ١٢٦٥ في جواب سائل سأله عن الوسواس ، أوله ( المسألة المستفتى فيها چه مى فرمايند علماى دين مبين ) ذكره في كشف الحجب.

( ٢٥٤٨ : إرشاد المؤمنين ) فارسي في الإسراف وحكمه للعلامة المولى محمد تقي بن محمد حسين الكاشاني نزيل طهران المولود سنة ١٢٣٦ ، كان من تلاميذ العلامة صاحب الجواهر وتوفي بطهران حدود سنة ١٣١٦ طبع بطهران سنة ١٣٢٠.

( ٢٥٤٩ : إرشاد المؤمنين ) فارسي في مسائل صلاة الجماعة ، للعلامة السيد محمد تقي بن السيد حسين بن العلامة السيد دلدار علي اللكهنوي المولود سنة ١٢٣٤ والمتوفى سنة ١٢٨٩ ، أوله ( الحمد لله الذي سهل لنا سبل رضاه ) ذكره في كشف الحجب.

( ٢٥٥٠ : الإرشادية ) ويسمى المواعظ الجنفورية أيضا ، للعلامة السيد علي محمد بن السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المولود سنة ١٢٧٠ والمتوفى سنة ١٣١٢ ، هو بلغة أردو مطبوع بالهند.

( ٢٥٥١ : إرصاد المنجمين ) لبعض الأصحاب أحال إليه في رسالة أخرى له في النجوم ، توجد في مكتبة العلامة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.

( ٢٥٥٢ : كتاب الأرض ) لأبي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري


القمي الثقة الذي كان كاتب الناحية ، ومرت إجازته في سنة ٣٠٤ وله كتاب السماء ، وكتاب المساحة والبلدان ، ذكر النجاشي جميعها وذكر سبب تأليفه لها كما يأتي قريبا ورواها عنه بواسطتين.

( أرض تسعين ) مر بعنوان أحكام الأرض ذات تسعين درجة.

( ٢٥٥٣ : أرض العتاق لأهل النفاق ) فارسي للعلامة السيد أبي القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي القمي اللاهوري المعاصر ، مطبوع بالهند.

( ٢٥٥٤ : كتاب الأرضين ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي المتوفى سنة ٢٧٤ أو سنة ٢٨٠ ، ذكره النجاشي وهو الذي كان عند الحميري المذكور آنفا ، ولما فقد عنه عمد إلى أصول الأصحاب وألف كتابه الأرض كما مر

( ٢٥٥٥ : كتاب الأرضين والجبال والأودية ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت النحوي صاحب إصلاح المنطق ومن أصحاب الإمام أبي جعفر محمد الجواد والإمام أبي الحسن علي الهادي 8 واستشهد لتشيعه على يد المتوكل العباسي سنة ٢٤٤ ، ذكره النجاشي وغيره.

( ٢٥٥٦ : إرغام الشيطان ) فارسي في الرد على البابية للأديب المعاصر الحاج زين العابدين النوري الطهراني ألف وطبع سنة ١٣٤٢ ومعه ذيله الموسوم بذيل الإرغام.

( ٢٥٥٧ : إرغام الماكرين ) في الرد على كتاب إنذار الناذرين الذي ألفه خواجه عابد حسين السهارنپوري الهندي طبع بالهند للعلامة السيد محمد مرتضى ابن السيد حسن علي الحسيني الجنفوري المجاز من سيدنا العلامة الحسن صدر الدين بالإجازة الكبيرة الموسومة ببغية الوعاة في طبقات مشايخ الإجازات ، وألف شيخنا العلامة النوري اللؤلؤ والمرجان بالتماسه وتوفي حدود سنة ١٣٣٣.

( ٢٥٥٨ : إرغام الملحدين ) في رد الصوفية المبتدعين لبعض الأصحاب ، ينقل


عنه في كتاب نزول الصواعق لإحراق المنافق على ما ذكره المولى عصام الدين في كتابه نصيحة الكرام.

( ٢٥٥٩ : كتاب الأرقام ) للحكيم المنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى سنة ٤٤٠ نسبه إليه في ( نامه دانشوران ) ومر له الآثار الباقية

( ٢٥٦٠ : الأركان ) في فروع شرايع أهل الإيمان بلسان أرباب الشريعة وأهل العرفان للسيد العارف حيدر بن علي الحسيني العبيدلي الآملي الشهير بالصوفي صاحب كتاب جامع الأسرار المعبر عنه بجامع الحقائق أيضا ، عبر عنه في ديباجة جامع الأسرار برسالة الأركان وقال إنها مشتملة على الأركان الخمسة التي هي الصلاة ، والصيام ، والزكاة ، والحج ، والجهاد شريعة وطريقة ، وحقيقة ، ذكره في الرياض وفي مجالس المؤمنين وله التأويلات والمحيط الأعظم وغيرهما وقد فرغ عن بعضها سنة ٧٨٧ وهو غير السيد ركن الدين حيدر المجاز من فخر المحققين ابن العلامة الحلي كما مر وغير السيد حيدر بن علي مؤلف الكشكول فيما جرى على آل الرسول الذي فرغ من تأليفه سنة ٧٣٥.

( ٢٥٦١ : الأركان ) في دعائم الدين للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي ، ونقل الشيخ المفيد عن كتابه الأركان عدة أحاديث في مسألة الفرق بين الشيعة والمعتزلة كما يأتي في الميم

( ٢٥٦٢ : الأركان الأربعة ) مختصر للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي صاحب كتاب الآداب ، ذكره النجاشي.

( ٢٥٦٣ : أركان الإسلام ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي.

( ٢٥٦٤ : أركان الإيمان ) في أصول الدين فارسي للمولى أبي الحسن بن أحمد الشريف القائني ، مرتب على خمسة أصول ألفه بأمر شاه طهماسب الصفوي


المتوفى سنة ٩٨٤ ، أوله ( شريف ترين نكته كه از وراء سرادق خيال بر زبان أرباب حال جلوه گر شود ) فرغ منه في الثامن والعشرين من ربيع الأول سنة ٩٦٤ وفي مبحث الإمامة تكلم بصراحة القول فيما أرشده إليه العقل والنقل الصحيح من تواريخ العصر الأول ، رأيته في مكتبة العلامة الحجة ميرزا محمد الطهراني العسكري بخط پير علي بن جمال الدين الطهراني فرغ من الكتابة في سنة التأليف وذكر أنه كتب النسخة وهو في معسكر السلطان النواب الهمايوني ( شاه طهماسب ) وهي منضمة مع كتاب الإرث للمؤلف كما مر ذكره.

( كتاب إرم ذات العماد ) لإبراهيم بن سليمان بن عبيد الله بن خالد النهمي كذا في النجاشي والفهرست ، مر بعنوان أخبار إرم.

( ٢٥٦٥ : أرمغان شيراز ) منتخبات من ديوان الأديب الشاعر الشهير بعرفي انتخبها السيد الأديب يوسف حسين الهندي ، وطبع بالهند.

( ٢٥٦٦ : أرمغاني إيران ) للفاضل الأديب ميرزا محمد خان ابن المولى أحمد المنشي البوشهري فارسي مطبوع ومر له أحوال كاشف امريكا.

( ٢٥٦٧ : إزاحة الارتياب ) عن حرمة ذبائح أهل الكتاب رسالة مبسوطة للعلامة المعاصر السيد ميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني الحائري

( ٢٥٦٨ : إزاحة الالتباس ) عن حكم المشكوك فيه من اللباس ) للعلامة الحجة السيد ميرزا أبي الحسن بن السيد ميرزا محمد التبريزي الشهير بالأنگجي طبع بإيران سنة ١٣١٦.

( ٢٥٦٩ : إزاحة الحلك الدامس ) بالشموس المضيئة في القرن الخامس ) هو الجزء الثاني من أجزاء وفيات الأعلام بعد غيبة إمام الأنام فيه وفيات علماء الإمامية وفضلائهم الذين كانوا في المائة الخامسة من جمع المؤلف وكان شروعي فيه سنة ١٣٤٦.


( ٢٥٧٠ : إزاحة الشكوك ) في حكم اللباس المشكوك للعلامة الحجة الشيخ ميرزا محمد حسن الآشتياني المتوفى بطهران والمحمول إلى النجف سنة ١٣١٩ طبع بطهران سنة ١٣١٣.

( ٢٥٧١ : إزاحة العلة ) في إثبات حلية المتعة ، طبع بالهند لا أعلم مؤلفه.

( ٢٥٧٢ : إزاحة العلة ) في معرفة القبلة من سائر الأقاليم للشيخ سديد الدين أبي الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل بن أبي طالب القمي نزيل المدينة وصاحب ( الفضائل ) المعروف بالمناقب ، أوله ( الحمد لله الذي تفرد بالكبرياء ... اعلم أن الناس يتوجهون إلى القبلة من أربعة جوانب الأرض ) ألفه سنة ٥٥٨ كما صرح به في ديباجته وأدرجه العلامة المجلسي بتمامه في باب القبلة من مجلد صلاة البحار المطبوع ، وبما أن كنيته أبو الفضل واسمه شاذان اشتبه الشيخ الحر فنسبه في جملة تصانيفه إلى الفضل بن شاذان النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠ بل صرح في آخر هداية الأمة أنه من الكتب المؤلفة في عصر الأئمة : لأن الفضل بن شاذان يروي عن الإمام الرضا والإمام الجواد 8 ، وقد سبق الشيخ الحر في هذا الاشتباه السيد حسين بن الحسن الحسيني ـ الذي هو من طبقة تلاميذ المحقق الكركي وقد قابل وصحح نسخه من أصول الكافي الموجودة في الخزانة الرضوية في سنة ٩٦١ ـ فإنه كتب بخطه حاشية المحقق الكركي على الشرائع وبعض رسائله وكتب في آخرها نسخه إزاحة العلة فرغ من كتابتها في تاسع شعبان سنة ٩٤١ وكتب على ظهرها أنه للفضل بن شاذان ، لكن المقطوع أن هذا من سهو قلمه فإنه كتب هكذا ( إنه للشيخ سديد الدين الفضل بن شاذان بن جبرئيل ) فأسقط سهوا لفظ أبي قبل الفضل وزاد لفظ ابن بعده وهذه النسخة رأيتها في مكتبة آية الله المجدد الشيرازي طاب ثراه.

( ٢٥٧٣ : إزاحة الغي ) في الرد على عبد الحي ، فارسي للسيد علي بن الحسن


العسكري المشهور بمشرف علي المتوفى في نيف وأربعين ومائتين بعد الألف أوله ( الحمد لله الذي يتم نوره ولو كره المشركون ) رد فيه بعض فصول كتاب الصراط المستقيم تأليف عبد الحي مما يتعلق بالمنع عن إقامة العزاء لسيد الشهداء 7 وكشف فيه عن تلبيسات عبد الحي وصاحبيه إسماعيل وأحمد اللذين كانا يعتقدان فيه مرتبة الولاية ذكره كشف الحجب

( ٢٥٧٤ : إزاحة الوسواس ) عن أفئدة الناس للشيخ محمد علي آل عز الدين العاملي المتوفى سنة ١٣٠٣ ذكر العلامة السيد محسن الأمين العاملي أنه رآه بخط مؤلفه في جبل عامل.

( ٢٥٧٥ : إزاحة الوسوسة ) عن جواز تقبيل الأعتاب المقدسة ، للعلامة الشيخ عبد الله بن العلامة الشيخ محمد حسن المامقاني النجفي المتوفى سنة ١٣٥١ طبع في النجف مع مخزن اللآلي له.

( ٢٥٧٦ : إزالة الاشتباه ) في الرد على العامة ، بلغة أردو طبع بالهند كما في فهرس لاهور.

( ٢٥٧٧ : إزالة الالتباس ) في الفرق بين الاشتقاق والجناس ، للأمير بدر الدين يوسف بن سيف الدولة بن زماح بن بركة بن ثمامة الثعلبي الحمداني المهندار المولود سنة ٦٠٢ والمتوفى أواخر القرن السابع ، وذيله برسالة تشتمل على بعض ما في القرآن من البلاغات ، عده سيدنا الحسن صدر الدين من كتب الأصحاب الموجودة في المكتبة الخديوية على ما وصفه كذلك في فهرسها القديم فراجعه.

( ٢٥٧٨ : إزالة الأوهام ) بلغة أردو ، عد في بعض الفهارس من الكتب الكلامية المطبوعة.

( ٢٥٧٩ : إزالة الأوهام ) في الرد على ينابيع الإسلام للعلامة الشيخ أحمد بن المولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى حدود سنة ١٣٤٩


كان هو ووالده وجده من أعلام العلماء ولهم تصانيف يأتي ذكرها في محالها والينابيع ألفه بعض النصارى في عصرنا ردا على الديانة الإسلامية وطبعه ونشره فأزال المولى المذكور في هذا الكتاب أوهامه وألحق بآخره ما استخرجه من كتاب ترجمه العقائد الوثنية من الأمور الستة التي هي أصول الديانة النصرانية بالفارسية ، وطبع سنة ١٣٤٤.

( ٢٥٨٠ : إزالة الران ) عن قلوب الإخوان للفقيه الشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد ، مؤلف كتاب الأحمدي في الفقه كما مر ، ذكره النجاشي في فهرس كتبه.

( ٢٥٨١ : إزالة الشبهات ) في النهي في العبادات والمعاملات للسيد علي شاه بن صفدر شاه بن السيد صالح الرضوي الكشميري المتوفى بلكهنو سنة ١٢٦٩ ، يوجد في لكهنو في مكتبة حفيده العلامة مؤلف إسداء الرغاب السيد محمد باقر بن السيد أبي الحسن بن المؤلف الذي توفي بالحائر سنة ١٣٤٦.

( ٢٥٨٢ : إزالة العلة ) فارسي في الكلام للسيد علي رضا مطبوع كما في بعض الفهارس.

( ٢٥٨٣ : إزالة الغواشي ) في مدارك الحواشي للعلامة الشيخ محمد رضا بن القاسم الغراوي النجفي ألفه سنة ١٣٣٠ والحواشي هي ما قيدها العلامة الفقيه السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي النجفي من فتاواه على هوامش التبصرة للعلامة الحلي.

( ٢٥٨٤ : إزالة الغين ) في رؤية العين للعلامة السيد أبي القاسم بن الحسين النقوي القمي اللاهوري المتوفى في نيف وعشرة وثلاثمائة بعد الألف فارسي مطبوع بالهند ، وطبع له أيضا نفي رؤية الله ، ولا تدركه الابصار.

( ٢٥٨٥ : إزالة الغين ) عن بصارة العين بإثبات شهادة الحسين 7 ، وفيه أسرار الشهادة ، للمولوي حيدر علي صاحب الفيض آبادي كبير طبع


بالهند في ثلاثة مجلدات سنة ١٢٩٥.

( ٢٥٨٦ : إزالة المحادة ) عن ملك المنافع المتضادة للعلامة الحاج السيد أبي القاسم بن العلامة الحاج السيد علي أكبر الخوئي النجفي ألفها سنة ١٣٥١ بأمر آية الله السيد ميرزا علي آقا ابن الإمام المجدد الشيرازي.

( ٢٥٨٧ : إزالة الوساوس والأوهام ) عن قدس ساحة الإسلام في الرد على النصارى وإبطال أقاويلهم للعلامة الشيخ حسين بن عبد العلي التبريزي الشهير بالتتنچي المولود سنة ١٢٩٠ ، أوله ( الحمد لله الذي بعث الأنبياء ليبينن عدله ) فرغ من تأليفه في السادس والعشرين من صفر سنة ١٣٤٦ وطبع بتبريز سنة ١٣٥١.

( ٢٥٨٨ : إزالة الوصمة ) عن وجه براهين العصمة للعلامة المعاصر السيد ميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني الحائري.

( ٢٥٨٩ : أزاهر الرياض الربعية ) في الأنساب للسيد النسابة أبي جعفر محمد بن هارون الموسوي النيسابوري كما يظهر من كتابه لباب الأنساب الذي ألفه سنة ٥٥٨ ، فيكون تأليف الأزاهر قبل التاريخ كما أنه قبل تأليف أزهر الرياض الآتي أنه للسيد عبد الحميد بن التقي النسابة الذي قرأ عليه السيد فخار بن معد سنة ٥٩٤ والشيخ محمد بن المشهدي سنة ٥٨٠ كما يظهر من التاريخين

(٢٥٩٠ : از پرويز تا چنگيز ) فارسي تاريخي للسيد حسن الشهير بتقي زاده التبريزي ، مطبوع.

( ٢٥٩١ : أزكى الهدايا ) في شرح رسالة أسنى العطايا في علم السلوك للسيد عبد الرحيم بن إبراهيم الحسيني اليزدي من تلاميذ العلامة الأنصاري كما يظهر من تصانيفه التي فرغ من بعضها سنة ١٢٩٨ مثل منتهى المقال ، واللوائح اللاهوتية وغيرهما ، كما يظهر منها أن له في السلوك أيضا كتبا أخرى منها معارج السلوك ومسالك العروج ، ومنها معارج العارفين ومدارج السالكين


( ٢٥٩٢ : الأزل والأبد والسرمد ) رسالة في تحقيقها للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى ببنارس سنة ١١٨١ ، ذكره في نجوم السماء في فهرس تصانيفه.

( ٢٥٩٣ : كتاب الأزمنة والأمكنة ) للإمام المرزوقي الشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن الحسن الأصفهاني المتوفى سنة ٤٢١ ، بحث فيه عن الزمان والمكان والكواكب والبروج مستشهدا بأشعار العرب والجاهلية ، طبع بدائرة المعارف في حيدرآباد دكن في « ص ٧٣٩ »

( ٢٥٩٤ : كتاب الأزمنة ) لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني المتوفى سنة ٣٧٨ صاحب أخبار أبي تمام ، قال ابن النديم في الفهرس ( إن عدد ورقة ألفا ورقة فيه أحوال الفصول الأربعة ، الصيف والشتاء الاعتداليين ، والحر والبرد والغيوم والبروق والرياح والأمطار والرواء والاستسقاء وغير ذلك مما دخل في جملتها من أوصاف الربيع والخريف ، ثم ذكر طرفا من أمر الفلك والبروج والشمس والقمر ومنازله ونعوت العرب له وأسجاعها وأيام الغرب والعجم والشهور والسنين والأعوام والدهور وما يحاكى ذلك من الاخبار والأشعار ) وروى السيد ابن طاوس في تصانيفه عن كتاب الأزمنة هذا كثيرا منها ما في محاسبة النفس من حديث رفع الأعمال في يوم الاثنين والخميس رواه عن الجزء السابع منه.

( ٢٥٩٥ : كتاب أزواج النبي ) صل الله عليه واله لأبي عبد الله الواقدي محمد بن عمر بن واقد الأسلمي المولود سنة ١٣٠ والمتوفى سنة ٢٠٧ ، ذكره ابن النديم في الفهرس.

( ٢٥٩٦ : كتاب أزواج النبي ) صل الله عليه واله لأبي المنذر هشام بن محمد ابن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره ابن النديم مع كتابه مناكح أزواج العرب وكتاب أمهات النبي 9 ، وغيرها.


( ٢٥٩٧ : كتاب أزواد الآخرة ) في أحكام الأموات للمولوي آقا علي كبير المعروف بمحمد ميري خان محمدي أبي العلاء الجنيدي الأجملي الألله آبادي ألفه سنة ١٢٥١ ، طبع في كامپور سنة ١٢٦٤.

( ٢٥٩٨ : الأزهار ) في شرح لامية مهيار وهو أبو الحسين مهيار بن مرزويه الديلمي الشاعر الكبير تلميذ الشريف الرضي وصاحب الديوان المطبوع بمصر في أربعة أجزاء المتوفى سنة ٤٢٨ واللامية هي إحدى قصائده المشهورة شرحها السيد جمال الدين أبو الفضائل أحمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن الطاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٧٣ ذكره تلميذه الحسن بن داود في رجاله

( ٢٥٩٩ : الأزهار ) في فقه الأئمة الأطهار على مذهب الزيدية لإمامهم الملقب بالمهدي أحمد بن يحيى بن المرتضى بن أحمد بن المرتضى بن مفضل بن الحجاج الحسني المولود سنة ٧٦٤ والقائم بالأمر سنة ٧٩٣ والمتوفى سنة ٨٤٠ ، توجد نسخه منه في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين في مجلد كبير القطع ضخم الحجم بخط السيد حسين بن أحمد الذي سرد نسبه في آخره وأنهاه بثمانية عشر بطنا إلى أبي هاشم الحسن بن عبد الرحمن الذي هو من أئمة الزيدية والقائم بالأمر سنة ٤٢٢ وينتهي نسبه بأربعة بطون إلى القاسم الرسي بن إبراهيم طباطبا الذي كان أيضا من أئمة الزيدية وتوفي سنة ٢٤٦ ، وله تصانيف كثيره في عدة مجلدات وقد نظم تصانيفه في قصيدة طويلة حفيده السيد عبد الله بن الإمام شرف الدين يحيى بن شمس الدين ابن المصنف أحمد بن يحيى المتوفى في ربيع الآخر سنة ٩٧٣ وذكر القصيدة في ترجمه الناظم الشيخ العلامة أحمد بن صالح آل أبي الرجال اليمني في كتابه مطلع البدور ومن تصانيفه الموجودة في خزانة سيدنا الحسن ، المنية والأمل في شرح الملل والنحل مجلد كبير وهو السفر الأول من الأسفار التسعة التي رتب عليها كتابه الكبير الموسوم


بغايات الأفكار ونهايات الأنظار ، وسمى كل سفر منه باسم خاص به وسفره الخامس سماه يواقيت السير في شرح الجواهر والدرر ورتبه على ثمانية كتب وسمى الكتاب السادس من تلك الثمانية برياض الفكر في شرح سيرة العترة المنتجبين الزهر كما يأتي والغايات هذا شرح لكتابه الموسوم بالبحر الزخار المرتب على تسعة كتب مختصرات ووهم في كشف الظنون فذكره أولا بعنوان البحر الزاخر ثم قال إن مؤلفه أحمد بن يحيى من رجال القرن العاشر مع ما عرفت من تاريخه كما ذكر قبل ذلك الأزهار لأحمد بن يحيى قائلا إنه من أئمة الشيعة وكان حقه أن يقيد الشيعة بالزيدية.

( الأزهار ) سادس مجلداته في إمامة أمير المؤمنين (ع) يأتي بعنوان الإمامة

( ٢٦٠٠ : أزهار بستان الناظرين ) في سيرة سيد المرسلين 9 وأخباره وآثاره ، للسيد عباس بن علي نور الدين الموسوي المكي الشامي المولود بمكة المعظمة سنة ١١١٠ والمتوفى بجبشيث سنة ١١٧٩ ، مجلد كبير ينقل عنه كثيرا المولى المحدث البحاثة المتبحر الشيخ عباس القمي المعاصر في كتابه كحل البصر في سيرة سيد البشر ، الذي ألفه بالمشهد المقدس الرضوي وكان يومئذ متمكنا من الوصول إلى النسخة لأنها كانت في خزانة كتب العلامة الشيخ عبد الحسين بن العلامة الشيخ محمد رحيم البروجردي نزيل المشهد الرضوي ولكن بعد وفاه الشيخ عبد الحسين المذكور انتقلت تلك الخزانة النفيسة بالبيع إلى الحاج حسين آقا المشهور بملك وبقيت عنده حتى الآن مهجورة لا ينتفع بها على ما حدثني بعض الخبراء ، وتضم تلك النسخة قطعة من كتاب نزهة الجليس لمؤلف الأزهار هذا وتاريخ كتابة النسخة سنة ١٢٠١ وحسب بعض الفضلاء أنه تاريخ للفراغ وهو غفلة عن تاريخ وفاه المؤلف ، وعد في بغية الراغبين في أحوال آل شرف الدين من تصانيف السيد عباس المذكور كتاب أزهار الناظرين في أخبار الأولين والآخرين


( ٢٦٠١ : أزهار التنزيل ) تفسير للقرآن المجيد للسيد محمد محسن الزنگي پوري ( الزنجيفوري ) المتوفى بكلكتة بعد هجرته من لكهنو سنة ١٣٢٥ ، ذكره العلامة السيد علي نقي النقوي اللكهنوي في مشاهير علماء الهند ، قال وكان تلميذ السيد العلامة ميرزا محمد علي قائمة الدين.

( ٢٦٠٢ : أزهار الربيع ) للفاضل ميرزا فضل الله بن المولى داود بن الحاج قاضي السود خروي المشهدي الملقب من الآستانة ببدائع نگار المتوفى سنة ١٣٤٣ وهو شرح البديعية والده المولى داود ، كما ذكره في آخر كتابه مطلع الشموس المطبوع.

( ٢٦٠٣ : أزهار الرياض ) يجري مجرى الكشكول ، كبير في ثلاثة مجلدات ، للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي البحراني المتوفى سنة ١١٢١ ذكره في لؤلؤة البحرين وعبر عنه الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته الكبيرة بالأزهار ، ولعله للتخفيف كان أحد مجلداته بخط بعض تلاميذه في خزانة شيخنا العلامة النوري كما في فهرسها وذكر الشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان الستري البحراني أن مجلده الثالث عنده في القطيف.

( أزهار الرياض ) الموسوم بالأزهار اللطيفة في شرح مفردات الصحيفة يأتي

( ٢٦٠٤ : أزهار الرياض ) المربعة في النسب للعلامة النسابة السيد جلال الدين عبد الحميد بن التقي عبد الله بن أسامة العلوي الحسيني الذي قرأ عليه الشيخ محمد بن جعفر المشهدي بالحلة في ذي القعدة سنة ٥٨٠ كما ذكره هو في بعض أسانيد كتابه المزار الموجود ويروي عنه أيضا السيد فخار بن معد الموسوي المتوفى سنة ٦٣٠ في كتابه الحجة للذاهب إلى إيمان أبي طالب المطبوع قراءة عليه سنة ٥٩٤ ، ويروي عنه أيضا عميد الرؤساء هبة الله بن حامد اللغوي المتوفى سنة ٦١٠ وغيرهم وهو يروي عن الشيخ المقري أبي الفرج أحمد بن علي بن مشيش القرشي قراءة عليه سنة ٥٦٦ ويروي في تلك السنة


عن ست العشيرة بنت أحمد بن سعيد البصري المهلبي فهو مقدم بكثير على سميه السيد جلال الدين عبد الحميد بن فخار بن معد الموسوي الذي كان حيا إلى سنة ٦٧٦ كما يظهر من رواية تلاميذه عنه ، منهم ولده علم الدين المرتضى علي بن عبد الحميد ، والشيخ سديد الدين يوسف والد العلامة الحلي والسيد غياث الدين عبد الكريم بن أحمد بن طاوس ، والسيد عز الدين علي بن محمد جد السيد العميدي فلا وجه لاحتمال اتحادهما كما وقع من صاحب الرياض ، كما مر أن أزاهر الرياض الربعية مقدم تأليفا على الأزهار هذا لأنه ينقل عنه في لباب الأنساب المؤلف سنة ٥٥٨ فيكون تأليفه قبل هذا التاريخ ، وأما أزهار الرياض هذا فقد رأيت النقل عنه في كتاب تذكره النسب تأليف العلامة النسابة السيد أحمد بن محمد بن المهنا بن علي بن المهنا الحسيني العبيدلي الذي كان معاصرا للسيد تاج الدين محمد بن معية الذي توفي سنة ٧٧٦ ، وقد نقل عنه بيان معنى النقابة وشروطها ووظائف النقيب وما يتعلق بذلك.

( ٢٦٠٥ : الأزهار اللطيفة ) في شرح مفردات الصحيفة ، ويقال له أزهار الرياض أيضا كما مر ، للسيد محمد رضا بن الحسن الحسيني الأعرجي الحلي أوله ( الحمد لله الذي وفقنا لتلخيص الإيمان وتلخيص العقائد من شوائب الزيادة وشوائن النقصان ) ذكر فيه ما ملخصه ( إن تفاوت مراتب الأنام بتفاوتهم في الكلام وإن ملوكهم الأئمة وكلام الملوك ملوك الكلام ومنه الصحيفة الكاملة التي لها شروح كثيره أحسنها شرح العلامة السيد علي خان المدني الموسوم برياض السالكين ومع هذا كان محتاجا إلى ضم شرح بعض المفردات وبعض اختلافات النسخ والروايات وذكر رموز تلك النسخ فلذا أقدمت في هذا التأليف ) قال ( ولما كانت هذه الخلاصة غرفة من حياضه ـ السيد علي خان ـ وزهرة من رياضه ناسب تسميتها بزهرة المتنزهين


خلاصة رياض السالكين ) ثم شرع في الشرح بذكر كلام السيد علي خان أولا بعنوان قال الشارح ثم يذكر ما سنح بخاطره تحت عنوان أقول ، وفرغ من تأليفه في المشهد الرضوي سنة ١١٣٦ ، رأيته في بقايا مكتبة العلامة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء ، وعند العلامة السيد آقا نجفي التبريزي نزيل قم.

( ٢٦٠٦ : أزهار الناظرين ) في أخبار الأولين والآخرين ، للسيد عباس بن السيد علي نور الدين الموسوي المولود سنة ١١١٠ والمتوفى سنة ١١٧٩ ، نسبه إليه في بغية الراغبين في أحوال آل شرف الدين ، وظاهره أنه غير أزهار بستان الناظرين في سيرة سيد المرسلين وأخباره وآثاره الذي مر

( ٢٦٠٧ : إزهاق الباطل ) للفاضل البارع السيد علي المحمودآبادي من الدعاة المتخرجين من مدرسة الواعظين المؤسسة في لكهنو ، بلغة أردو مطبوع في الهند

( ٢٦٠٨ : إزهاق الباطل ) في الرد على ميرزا علي محمد الباب المقتول سنة ١٢٦٦ مرتب على ثلاثة أبواب ، أوله ( الحمد لله الذي يذر حمد الحامدين وراءه ) رده معاصره في حياته في سنة ١٢٦١ ، رأيته في النجف الأشرف.

نجز بحمدالله تعالى طبع الجزء الاول ويليه الجزء الثاني فيما أوله الأ لف ثم السين المهملة والحمدالله رب العالمين في ذي الحجة سنة ١٣٥٥ ...

الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة - ١

المؤلف: الشيخ آقا بزرك الطهراني
الصفحات: 536