بسم الله
الرحمن الرحيم
فهرس الجزء
الخامس والثلاثين
خطبة
الكتاب ، وانه المجلد التاسع
أبواب
في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) وتواريخ أحواله ١
الباب
الأول
تاريخ
ولادته وحليته وشمائله صلوات الله عليه..................................... ٢
في يوم ولادته وشهر
ولادته ووفاته عليهالسلام......................................... ٥
فيما رواه جابر في
ولادته عليهالسلام
وقصة المثرم الراهب............................. ١٠
في أنه
عليهالسلام
قرء سورة « قد أفلح المؤمنون » يوم ولادته......................... ٣٧
الباب
الثاني
أسمائه عليهالسلام وعللها............................................................ ٤٥
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
بالكوفة بعد منصرفه من النهروان وذكر فيها ما أنعم
الله عليه ، وأسمائه في الإنجيل والتوراة والزبور ، وعند الهند والروم والفرس
والترك والزنج والكهنة والحبشة والعرب وأمه وظئره وأبيه.......... ٤٥
العلة التي من أجلها
كني علي عليهالسلام
بأبي تراب ، وفيها بيان....................... ٥٠
الآيات التي كانت فيها
اسم علي عليهالسلام
وولايته.................................. ٥٧
أسمائه
عليهالسلام
في الكتب والأقوام................................................ ٦٢
في صفاته وأسمائه
عليهالسلام
على حروف الهجاء..................................... ٦٣
الباب
الثالث
نسبه
وأحوال والديه عليه وعليهما
السلام...................................... ٦٨
في أن نور أبي طالب
يطفئ أنوار الخلائق في يوم القيامة.......................... ٦٩
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان باكيا في موت فاطمة بنت أسد..................... ٧٠
في أن أبا طالب
رضياللهعنه
ليس حجة على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفيه بيان وفي الذيل ما يناسب وتحقيق ٧٣
في أن أبا طالب
رضياللهعنه
آمن بحساب الجمل ، وفيه بحث وتحقيق وبيان ، وما قيل
في حل الخبر ٧٧
فيما قالته قريش لأبي
طالب رضياللهعنه
في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وما انشده أبو طالب فيه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقصة دار الندوة ٨٧
فيما قاله رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لجابر في ميلاد علي عليهالسلام وقصة المثرم وأبي طالب...... ٩٩
في ايمان أبي طالب
رضياللهعنه
ومن شك في ايمانه كان مصيره إلى النار................ ١١١
في أن أبا طالب
رضياللهعنه
لايغيب عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويحرسه وما فعله بقريش بعد فقده. ٢٢٣
في أن أبا طالب وخديجة
رضي الله عنهما ما تا قبل فرض الصلاة على الميت...... ١٢٧
في إثبات إيمان أبي
طالب رضي الله تعالى عنه وعنا............................. ١٣٨
فيما قاله علي
عليهالسلام
من الأبيات في مرثية أبيه وخديجة رضي الله تعالى
عنهما...... ١٤٢
معنى قوله تعالى : « إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ »............................... ١٥٢
فيما نقله ابن أبي
الحديد في إسلام أبي طالب وإثباته من أشعاره.................. ١٥٥
فيما نقله السيد
المرتضى عن شيخه المفيد قدس سرهما في إيمان أبي طالب (رض).. ١٧٣
في سبب نزول قوله
تعالى : « إِنَّكَ لا
تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ »...................... ١٧٧
في أحوال أمه عليه وعليهاالسلام
ونسبها............................................ ١٧٩
*
( أبواب ) *
الآيات
النازلة في شأنه
عليهالسلام الدالة على فضله وامامته
الباب
الرابع
في
نزول آية : « إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ » في شأنه عليهالسلام................................ ١٨٣
في سبب نزول قوله
تعالى : « إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا »........... ١٨٣
في أن عليا
عليهالسلام
تصدق بخاتمه وهو راكع فنزل : « إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ »............ ١٨٥
فيما رواه العامة في
نزول : « إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ » في علي عليهالسلام................... ١٩٩
في بيان الاستدلال
بالآية الكريمة على إمامته عليهالسلام............................. ٢٠٣
الباب
الخامس
آية
التطهير.................................................................. ٢٠٦
في أن قوله تعالى : « إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الرِّجْسَ »
نزل في رسول ـ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام......................................................................... ٢٠٦
فيما رواه العامة في
نزول قوله تعالى : « إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ »........... ٢١٧
بحث وتحقيق وبيان في
أن الآية الكريمة مما تدل على عصمة أصحاب الكساء عليهمالسلام وتأييدات من أخبار الخاصة والعامة ، ومعنى : أهل البيت ،
اوالمراد منهم............................................................... ٢٢٥
في بطلان القول بأن
أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
داخلة في الآية......................... ٢٣٣
الباب
السادس
نزول
: هل أتى............................................................. ٢٣٧
سبب نزول سورة هل أتى
، وأبيات من علي وفاطمة عليهما السلام............. ٢٣٧
في أن عليا وفاطمة
والحسن والحسين عليهمالسلام تصدقوا في ليلة خمس وعشرين من ذى الحجة وفي اليوم الخامس
والعشرين نزلت سورة هل أتى...................................................................... ٢٥٥
الباب
السابع
آية
المباهلة.................................................................. ٢٥٧
في أن أكبر فضيلة كانت
لعلي عليهالسلام
ويدل عليها القرآن : آية المباهلة............ ٢٥٧
فيما رواه العامة في
المباهلة................................................... ٢٦١
بحث وتحقيق حول آية
المباهلة ، وفي الذيل ما يناسب المقام...................... ٢٦٧
الباب
الثامن
قوله
تعالى : « وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى » ونزول الكوكب في داره عليهالسلام................. ٢٧٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من سقط كوكب في داره فهو وصيي وخليفتي....... ٢٧٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن من شأن الأنبياء ان يدلوا على وصي من بعدهم
يقوم بأمرهم ٢٧٤
في قول عمر بن الخطاب
: اعطي علي خمس خصال لو كان لي واحدة........... ٢٧٥
فيما نسب عمر وأبو بكر
وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص و
عبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالغواية في علي عليهالسلام ٢٧٦
في تكلم الشمس معه عليهالسلام.................................................. ٢٧٨
الباب
التاسع
نزول
سورة براءة وقراءة أمير المؤمنين عليهالسلام على
أهل
مكة ورد أبى بكر ، وأن عليا هو الاذان يوم الحج الأكبر................... ٢٨٤
العلة التي من أجلها
كانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة................ ٢٩٠
في اجماع المفسرين
ونقلة الأخبار من الخاصة والعامة بأن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولي عليا باداء سورة براءة ، وعزل به أبا بكر ٣٠٣
الاستدلال على خلافة
مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام
وعدم استحقاق أبي بكر لها وعلة بعثه وعزله ٣٠٩
الباب
العاشر
قوله
تعالى : « وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ »................. ٣١٣
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: إن فيك مثلا من عيسى عليهالسلام............ ٣١٧
الباب
الحادي عشر
قوله
تعالى : « وَتَعِيَها
أُذُنٌ واعِيَةٌ »............................................. ٣٢٦
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
أُذُنٌ واعِيَةٌ » هي اذن علي عليهالسلام...................... ٣٢٦
الباب
الثاني عشر انه
عليهالسلام السابق في القرآن
وفيه
نزلت : « ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ ».............................. ٣٣٢
في أن : « وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ » علي عليهالسلام
وشيعته.......................... ٣٣٢
في أن قوله تعالى : « الَّذِينَ هُمْ مِنْ
خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ » نزلت في علي وولده عليهمالسلام ٣٣٤
الباب
الثالث عشر
انه عليهالسلام المؤمن والايمان والدين والإسلام والسنة والسلام وخير
البرية في القرآن ، وأعداؤه الكفر والفسوق والعصيان ٣٣٦
في أن الكفر والفسوق
والعصيان ، الأول والثاني والثالث....................... ٣٣٦
في أن : « أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً » علي
عليهالسلام
« كَمَنْ كانَ فاسِقاً » وليد بن عقبة..... ٣٣٧
في أن. معنى قوله
تعالى : « ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً » ولاية عليعليهالسلام........... ٣٤٢
الباب
الرابع عشر
قوله
تعالى : « إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا » ٣٥٣
في أن قوله تعالى : « سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا » كان ولاية علي عليهالسلام.......... ٣٥٣
الباب
الخامس عشر
قوله
تعالى : « وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً »................ ٣٦٠
في أن الله تعالى خلق
نطفة بيضاء ، فنقلها من صلب إلى صلب ، حتى نقلت إلى صلب عبد المطلب ، فجعل نصفين ،
فصار نصفها في عبد الله ، ونصفها في أبي طالب............................................. ٣٦٢
الباب السادس عشر
انه عليهالسلام : السبيل ، والصراط ، والميزان ، في القرآن........................... ٣٦٣
معنى قوله تعالى : « ما كُنْتَ تَدْرِي مَا
الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ » ٣٦٧
الباب
السابع عشر
قوله
تعالى : « أَمَّنْ هُوَ
قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً »........................... ٣٧٥
في أن قوله عز من قائل
: « أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ » نزلت في علي عليهالسلام...... ٣٧٥
الباب
الثامن عشر
آية
النجوى وأنه لم يعمل بها غيره عليهالسلام........................................ ٣٧٦
سبب نزول آية النجوى.................................................... ٣٧٦
في أن المناجي للرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم
هو علي عليهالسلام
دون الناس أجمعين ، وكان له عليهالسلام دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سالهن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.......................................................... ٣٨١
بحث حول آية الكريمة...................................................... ٣٨٣
الباب
التاسع عشر
أنه
صلوات الله عليه الشهيد والشاهد والمشهود............................... ٣٨٦
في قوله
عليهالسلام
: لو كسرت لي وسادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل
التوراة بتوراتهم وأهل الإنجيل بإنجيلهم وأهل الزبور بزبورهم وأهل الفرقان
بفرقانهم........................................................... ٣٨٧
في أنه
عليهالسلام
شهيد للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلى نفسه................................... ٣٨٩
معنى قوله تعالى : « أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ »............. ٣٩١
الباب
العشرون
أنه
نزل فيه صلوات الله عليه : الذكر ، والنور ، والهدى ،
والتقى
، في القرآن.......................................................... ٣٩٤
معنى قوله تعالى : « وَإِنْ يَكادُ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ » ٣٩٤
في أن قوله عز اسمه : «
إِنَّما
أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ » نزل في علي عليهالسلام...... ٣٩٥
في أن القرآن حي لا
يموت.................................................. ٤٠٣
بحث شريف حول قوله عز
وجل : « إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ ».......... ٤٠٦
الباب
الحادي والعشرون
أنه
صلوات الله عليه : الصادق ، والمصدق ، والصديق ، في القرآن ٤٠٧
في أن : « وَالَّذِي
جاءَ بِالصِّدْقِ » هو علي عليهالسلام.............................. ٤٠٧
في أن : « يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ » استدلال على
إمامة علي عليهالسلام
وفي الذيل ما يناسب ٤٠٨
بحث حول قوله عز اسمه
: « وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ » ورد على من قال أن الآية نزلت في أبي بكر ٤١٦
الباب
الثاني والعشرون
انه
صلوات الله عليه : الفضل ، والرحمة ، والنعمة............................. ٤٢٣
« قُلْ بِفَضْلِ اللهِ
وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا » هو علي عليهالسلام.................... ٤٢٣
الباب
الثالث والعشرون
أنه
صلوات الله عليه هو : الامام المبين......................................... ٤٢٧
معنى قوله عز وجل : « وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ » : وما قال أبو بكر وعمر.. ٤٢٧
الباب
الرابع والعشرون
أنه
صلوات الله عليه : الذي عنده علم الكتاب................................ ٤٢٩
في أن قوله تعالى : « وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ »
هو علي عليهالسلام.................. ٤٢٩
إلى هنا
انتهى
الجزء الخامس والثلاثون وهو الجزء الأول
من المجلد
التاسع
فهرس الجزء
السادس والثلاثين
الباب
الخامس والعشرون
أنه عليهالسلام : ( النَّبَإِ الْعَظِيمِ ) ، والآية الكبرى....................................... ١
في أن : ( النَّبَإِ الْعَظِيمِ ) ، كان عليا عليهالسلام........................................ ١
سبب نزول قوله عز اسمه
: « عَمَّ
يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ »..................... ٢
الباب
السادس والعشرون
ان
الوالدين : رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما......................... ٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: حق علي على هذه الامة كحق الوالد على الولد......... ٥
معنى قوله تعالى : « النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ »............ ٧
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنا وعلي أبوا هذه الامة.................................. ١١
الباب
السابع والعشرون
أنه
صلوات الله عليه : حبل الله ، والعروة الوثقى
،
وأنه متمسك بها............................................................. ١٥
في أن : « وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً » كان عليا عليهالسلام......................... ١٥
في قول الصادق
عليهالسلام
: نحن حبل الله.......................................... ١٩
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ستكون بعدي فتنة مظلمة ، الناجي منها من تمسك
بالعروة الوثقى ، وهو علي عليهالسلام ٢٠
الباب
الثامن والعشرون
بعض
ما نزل في جهاده
عليهالسلام ( زائدا على ما سيأتي )............................. ٢١
معنى قوله عز وجل : « لِيُنْذِرَ بَأْساً
شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ »............................ ٢١
معنى قوله تعالى : « وَلَقَدْ كُنْتُمْ
تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ »
ونزلت في يوم أحد.............. ٢٦
الباب
التاسع والعشرون
أنه
صلوات الله عليه صالح المؤمنين.............................................. ٢٧
في أن : « وَصالِحُ
الْمُؤْمِنِينَ »
كان عليا عليهالسلام.................................. ٢٨
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عرف عليا عليهالسلام
أصحابه مرتين ، وبحث شريف علمي كلامي حول كلمة
صالح المؤمنين ، وأنه كان علي عليهالسلام
بنقل الخاص والعام بالطرق المتعددة............................................ ٣١
الباب
الثلاثون
قوله
تعالى : « مَنْ يَرْتَدَّ
مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ...
وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ » ٣٢
في ان : « فَسَوْفَ
يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ » نزلت في علي عليهالسلام........... ٣٢
إشارة إلى ما ذكره
امام النواصب الرازي في تفسيره والرد عليه................... ٣٣
الباب
الحادي والثلاثون
قوله
عز وجل : « أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ».................. ٣٤
في أن : « أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ » نزلت في علي عليهالسلام والعباس وشيبة بعد ما افتخرا على علي عليهالسلام ٣٤
الباب
الثاني والثلاثون
قوله
تعالى : « وَمِنَ النَّاسِ
مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ »..................... ٤٠
قوله عز وجل : « وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي ... » نزلت في مبيت علي عليهالسلام......... ٤٠
بحث وتحقيق حول آية
الكريمة المباركة والرد على من قال نزلت في غير علي
عليهالسلام.. ٤٤
أشعار أبي طالب
رضياللهعنه
في الموضوع ، وأبيات من أمير المؤمنينعليهالسلامبعد
تسليمه ومبيته ٤٥
بحث علمى وتحقيق كلامي
في مبيته عليهالسلام
وحجج على أهل الخلاف على ما ذكره الشيخ المفيد رحمهالله ٤٧
الباب
الثالث والثلاثون
قوله
تعالى : « قُلْ هذِهِ
سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي »
وقوله : « وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ » وقوله تعالى : « هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ
وَبِالْمُؤْمِنِينَ »....................................................... ٥١
فيما كتب على العرش ،
وبحث حول : « وَمَنِ اتَّبَعَكَ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ »
والاستدلال على إمامته عليهالسلام ٥٣
الباب
الرابع والثلاثون
أنه عليهالسلام : كلمة الله ، وأنه نزل فيه : « لَقَدْ رَضِيَ اللهُ ».......................... ٥٥
في أن « لَقَدْ رَضِيَ اللهُ » نزلت في ألف ومأتين ، وعلي
عليهالسلام
سيدهم............. ٥٥
الكلمات التي تلقاها
آدم من ربه فتاب عليه..................................... ٥٦
الباب
الخامس والثلاثون
قوله
تعالى : « وَجَعَلْنا لَهُمْ
لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا » وقوله تعالى : « وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ
» وقوله تعالى : « وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ »............................................................ ٥٧
في أن قوله عز اسمه : «
وَجَعَلْنا
لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ »
وقوله : « وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ » كان أمير المؤمنين
عليهالسلام ٥٧
الباب
السادس والثلاثون
ما
نزل فيه
عليهالسلام للانفاق والايثار................................................ ٥٩
سبب نزول قوله عز وجل
: « وَيُؤْثِرُونَ
عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ ».... ٥٩
سبب نزول قوله عز وجل
: « الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً ». ٦٢
الباب
السابع والثلاثون
أنه عليهالسلام المؤذن بين الجنة والنار وصاحب الأعراف وسائر ما يدل على
رفعة درجاته عليهالسلام في الآخرة ٦٣
كونه
عليهالسلام
أول أهل الجنة دخولا إليها......................................... ٦٤
فيما روي عن ابن مسعود
في علي عليهالسلام........................................ ٧٣
الباب
الثامن والثلاثون
قوله
تعالى : « وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ
مَسْؤُلُونَ ».......................................... ٧٦
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ
مَسْؤُلُونَ »
عن ولاية علي عليهالسلام....... ٧٧
الباب
التاسع والثلاثون
جامع
في سائر الآيات النازلة في شأنه صلوات الله عليه............................ ٧٩
في قراءة قوله عز اسمه
: « فَإِذا
فَرَغْتَ فَانْصَبْ ».............................. ١٣٥
تفسير قوله تعالى : « وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ » وما رأى إبراهيم عليهالسلام من الأنوار في جنب العرش ، وما ناجى الله تعالى في شيعة
علي عليهالسلام..................................................................... ١٥١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لبعض أصحابه : سلموا على علي بإمرة المؤمنين........ ١٥٧
قصة ناقتين سمينتين
وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
هل فيكم أحد يصلي ركعتين ولم يهتم فيها بشيء من
أمور الدنيا ، ولا يحدث قلبه بفكر الدنيا ، فصلى علي عليهالسلام.......................................................... ١٦١
فيما جرى ليلة الاسراء
بين الله عز وجل ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم....................... ١٦٢
أبواب
النصوص
على أمير المؤمنين والنصوص على الأئمة الاثنى عشر (ع)
الباب
الأربعون
نصوص
الله عليهم من خبر اللوح والخواتيم
،
وما نص به عليهم في الكتب السالفة وغيرها................................. ١٩٢
في كتاب أنزله الله
تعالى على رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل أن يأتيه الموت................. ١٩٢
قصة يهودي سئل عن علي
وقال : إني سائلك عن ثلاث وثلاث وواحدة......... ٢٢٠
الباب
الحادي والأربعون
نصوص
الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم عليهم عليهمالسلام......................................... ٢٢٦
فيما قاله رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في علي عليهالسلام
والأئمة عليهمالسلام........................ ٢٢٦
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن عليا أمير المؤمنين................................... ٢٢٨
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يكون بعدي اثنا عشر أميرا........................ ٢٣٤
فيما أوحى الله تعالى
في ليلة الاسرى إلى رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الأئمة عليهمالسلام.......... ٢٤٥
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: لا يحبك إلا من طابت ولادته ولا يبغضك إلا من
خبثت ولادته ، وكذلك الأئمة عليهمالسلام ٢٤٦
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عدد الأئمة عليهمالسلام................................... ٢٥٢
قصة رجل يهودي يقال له
: نعثل وما سئل عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في التوحيد والأوصياء من بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وابياته......................................................................... ٢٨٣
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الحسين وزيارته وتربته عليهالسلام.......................... ٢٨٦
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في فاطمة عليهاالسلام........................................ ٢٨٨
في الأنبياء وأوصيائهم : ، وأسمائهم.......................................... ٣٣٤
قصة رجل أعرابي دخل
على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومعه ضب..................... ٣٤٢
الخطبة اللؤلؤة التي
خطبها علي عليهالسلام
في الكوفة في الملاحم والفتن ، والفتنة الاموية ،
والمملكة الكسروية ، ومدينة الزوراء ، والملوك ، والأئمة الكفر ، والأئمة الحق................................................ ٣٥٤
قصة جابر وهو حامل
سلام من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الباقر عليهالسلام.................... ٣٦٠
فيما روي من العامة في
نصوص الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
على الائمة عليهمالسلام............... ٣٦٤
فيما روى العامة في
مولانا المهدي القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف........... ٣٦٨
الباب
الثاني والأربعون
نص
أمير المؤمنين صلوات الله عليهم ، عليهمالسلام.................................. ٣٧٣
فيما سأله يهودي وهو
من الاحبار عن علي عليهالسلام
عن أول شجرة نبتت على وجه الأرض وأول عين نبعت
وأول حجر وضع على وجه الأرض ، وعدد الأئمة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ووصيه ، وفيه بيان وتحقيق......... ٣٧٥
بحث وتحقيق في قول علي
عليهالسلام
إن لهذه الامة اثني عشر إمام هدى من ذرية نبيها
وهم مني ٣٨٢
الباب
الثالث والأربعون
نصوص
الحسنين عليهما السلام عليهم ، عليهمالسلام................................ ٣٨٣
الباب
الرابع والأربعون
نص
علي بن الحسين صلوات الله عليهما عليهم ، عليهمالسلام........................ ٣٥٦
الباب
الخامس والأربعون
نصوص
الباقر صلوات الله عليه عليهم ، :..................................... ٣٩٠
الباب
السادس والأربعون
ما
ورد من النصوص عن الصادق (ع) عليهم ، عليهمالسلام.......................... ٣٩٦
فيما قاله
عليهالسلام
في التوحيد والرؤية........................................... ٤٠٦
الباب
السابع والأربعون
نصوص
موسى بن جعفر وسائر الأئمة صلوات عليهم أجمعين.................... ٤١٠
فيما عرضه عبد العظيم
الحسنى على علي بن محمد : من عقائده................. ٤١٢
الباب
الثامن والأربعون
نص
الخضر
عليهالسلام عليهم ، : وبعض النوادر.................................... ٤١٤
فيما سأله الخضر
عليهالسلام
عن علي عليهالسلام
في الروح والذكر والنيسان ، والمولود يشبه أعمامه
وأخواله وأباه وأمه ٤١٤
في أن عليا
عليهالسلام
كان رابع الخلفاء............................................ ٤١٧
إلى هنا
انتهى
الجزء السادس والثلاثون وهو الجزء الثاني من المجلد التاسع
فهرس الجزء
السابع والثلاثين
الباب
التاسع والأربعون
في
ذكر مذاهب الذين خالفوا الفرقة المحقة في القول بالائمة الاثنى عشر صلوات الله
عليهم ١
في الكيسانية وعقائدهم
وآرائهم ، وقصة السيد الحميري وأشعاره في الكيسانية وعند رجوعه إلى الحق ، وما
قاله الشيخ المفيد رحمهالله في بطلان مذهبهم................................................................ ١
بطلان مذهب من اعتقد
بامامة إسماعيل بن الإمام الصادق عليهالسلام.................... ٩
بطلان مذهب الناووسية
والفطحية والواقفية والبشيرية........................... ١١
بطلان مذهب الجارودية
والسليمانية والبترية.................................... ٢٩
بطلان مذهب الزيدية........................................................ ٣٤
الباب
الخمسون
مناقب
أصحاب الكساء وفضلهم صلوات الله عليهم............................. ٣٥
في أن أسمائهم : كان
مشتقا من أسماء الله عز وجل............................... ٤٧
في أن الله تعالى ما
ألحق صبيانا برجال كاملي العقول إلا : عيسى ، ويحيى ، والحسن والحسين عليهمالسلام ٥٠
في أن لله تعالى خيارا
من كل ما خلقه.......................................... ٥٢
فيما رواه العامة............................................................. ٦٦
فيما روته أم ايمن من
فاطمة عليهاالسلام
في الرحي التي تطحن البر...................... ٩٧
الباب
الحادي والخمسون
ما
نزل لهم : من السماء....................................................... ٩٩
*
( أبواب ) *
النصوص
الدالة على الخصوص على امامة أمير المؤمنين عليهالسلام من طرق الخاصة
والعامة وبعض الدلائل التي اقيمت عليها
الباب
الثاني والخمسون
اخبار
الغدير
وما
صدر في ذلك اليوم من النص الجلى على إمامته عليهالسلام وتفسير بعض
الآيات النازلة في تلك الواقعة ١٠٨ ثواب من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة ، وما
قاله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه في عليعليهالسلام..................... ١٠٨
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بمنى في حجة الوداع.................................... ١١٣
قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الصدقة على أهل بيته ، ومن ادعى إلى غير أبيه ،
والولد للفراش.. ١٢٣
فيمن رواه حديث الغدير
وصنف فيه كتابا.................................... ١٢٦
ما جرت في يوم الغدير
مفصلا.............................................. ١٢٧
الخطبة التي خطبها
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الغدير................................ ١٣١
قصة حارث بن النعمان
الفهري............................................. ١٣٦
قصة الغدير على ما نقل
في تفسير المنسوب إلى الامام العسكري عليهالسلام مفصلا..... ١٤١
في قول ابن الجوزي :
اتفق علماء السير على أن قصة الغدير كانت بعد رجوع رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة ، وكان
معه من الصحابة والاعراب مائة وعشرون ألفا ، وأبيات من بعض ١٥٠
فيمن روى قصة غدير خم.................................................. ١٥٧
فيما قاله عمر بن
الخطاب لعلي عليهالسلام
في يوم الغدير............................ ١٥٩
في أن يوم الغدير كان
أفضل الأعياد في الإسلام............................... ١٦٩
أسامي المؤلفين الذين
ألفوا في حديث يوم الغدير ، وأسماء من روي عنهم حديثه... ١٨١
الخطبة
التي خطبها رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
يوم الغدير بتمامها........................................................ ٢٠٤
معنى قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من كنت مولاه فعلي مولاه ، وما قاله الصدوق رحمهالله
في ذلك مفصلا لإتمام الحجة ووضوح المحجة ٢٢٤
بحث وتحقيق علمى
وكلامي في الاستدلال بخبر الغدير.......................... ٢٣٥
معنى المولى من طرق
الخاصة والعامة.......................................... ٢٣٧
الباب
الثالث والخمسون
أخبار
المنزلة والاستدلال بها على إمامته صلوات الله عليه........................ ٢٥٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في علي عليهالسلام
: منزلته مني ، وأشعار حسان............ ٢٦٠
فيما رواه العامة في
حديث المنزلة............................................. ٢٦٨
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي : إنك تسمع ما أسمع وترى ما أرى ... وإطعام
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في يوم الانذار ٢٧٠
بحث وتحقيق في حديث
المنزلة من الصدوق رحمهالله بأن عليا عليهالسلام كان بمنزلته صلىاللهعليهوآلهوسلم
في جميع أحواله إلا ما خصه الاستثناء ، وجواب من
قال : إن هارون مات قبل موسى عليهالسلام
ولم يكن إماما بعده ، وجواب من قال : إن هذه
المنزلة كانت في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقاله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيث خرج إلى تبرك ، وفيه بيان من السيد المرتضى
والعلامة المجلسي رضوان الله عليهما ٢٧٣
الباب
الرابع والخمسون
ما
امر به النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم من التسليم عليه بامرة المؤمنين
وانه
لا يسمى به غيره ، وعلة التسمية به ، وفيه جملة من مناقبه وبعض النصوص على إمامته
صلوات الله عليه ٢٩٠
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن عليا يدور مع الحق حيث دار ، والعلة التي من
أجلها سمى أمير المؤمنين بأمير المؤمنين ٢٩٣
في قول الباقر
عليهالسلام
: لو علم الناس متى سمي علي أمير المؤمنين ما
أنكروا ولايته.... ٣٠٦
فيما قاله أبو بكر في
خلافته : ما عندي عهد من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.............. ٣٠٨
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأصحابه : سلموا على علي بإمرة المؤمنين.................. ٣١١
قصة معراج النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وما جرى فيه وما ناجى الله تعالى...................... ٣١٣
لم يسم أحد بأمير
المؤمنين غير علي عليهالسلام
فرضي به إلا كان منكوحا............. ٢٣١
الباب
الخامس والخمسون
خبر
الرايات................................................................ ٣٤١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لما نزل : « يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ».......... ٣٤٦
إلى هنا
انتهى
الجزء السابع والثلاثون وهو الجزء الثالث من المجلد التاسع
فهرس الجزء
الثامن والثلاثين
الباب
السادس والخمسون
انه
صلوات الله عليه الوصى وسيد الأوصياء وخير الخلق بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأن
من أبى ذلك أو شك فيه فهو كافر........................................... ١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعمه عباس : تقبل وصيتي وتنجز عداتي.................. ٣
فيما قالته عائشة في
علي عليهالسلام
: ذاك خير البشر.................................. ٥
مما روي من الشعر
المقول في صدر الإسلام المتضمن كونه عليهالسلام وصي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ٢٠
الباب
السابع والخمسون
في
أنه
عليهالسلام مع الحق والحق معه وانه يجب طاعته على الخلق وأن ولايته
ولاية الله عزوجل ٢٦
الباب
الثامن والخمسون
ذكره
في الكتب السماوية وما بشر السابقون به وبأولاده المعصومين عليهمالسلام ٤١
فيما قاله بحيراء
الراهب لأبي طالب عليهالسلام....................................... ٤١
فيما قاله الراهب
النصراني في ديره لعلي عليهالسلام بعد رجوعه عليهالسلام
من صفين ، وكان في يد الراهب كتاب ٥١
قصة هام بن الهيم بن
لاقيس بن إبليس مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم واوصياء الأنبياء عليهمالسلام...... ٥٤
في قوم قتلهم علي
عليهالسلام
بالدخان في الكوفة..................................... ٦٠
الباب
التاسع والخمسون
طهارته
وعصمته صلوات الله وسلامه عليه....................................... ٦٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثلاثة لم يكفروا طرفة عين............................ ٦٣
الباب
الستون
الاستدلال
بولايته واستنابته في الأمور على إمامته وخلافته وفيه اخبار كثيرة من الأبواب
السابقة واللاحقة وفيه ذكر صعوده على ظهر الرسول لحط الأصنام وجعل امر نسائه إليه
في حياته وبعد وفاته صلوات الله عليه ٧٠
في أن قبيلة همدان
وأهل اليمن أسلموا بيده عليهالسلام................................ ٧١
في صعوده
عليهالسلام
على ظهر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لحط الأصنام....................... ٧٦
العلة التى من أجلها
حمل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليا عليهالسلام
لحط الأصنام وعجزه عليهالسلام عن حمله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وفيه بيان ٧٩
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
جعل طلاق نسائه بيد أمير المؤمنين عليهالسلام................. ٨٨
الباب
الحادي والستون
جوامع
الاخبار الدالة على إمامته
عليهالسلام من طرق الخاصة والعامة................... ٩٠
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: المخالف على علي عليهالسلام بعدى كافر والمشرك به مشرك..... ٩٠
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان سيد أولاد آدم وعليا عليهالسلام كان سيد العرب.............. ٩٣
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن الله تعالى يأمركم بولاية علي عليهالسلام والاقتداء به.......... ٩٧
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: إن الله عز وجل جعل ذرية جعل ذرية كل نبي من
صلبه وجعل ذريتي من صلبك ١٠٣
معنى قوله تعالى عز
اسمه : « يَوْمَ
نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ ».................... ١٢٦
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن قاتلك........... ١٣٩
فيما قال أربعة أنفار
في علي عليهالسلام
لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.......................... ١٤٩
في قول عمر بن الخطاب
: ولقد أراد صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مرضه أن يصرح باسمه فمنعت من ذلك إشقاقا وحيطة
على الإسلام ١٥٧
فيما قاله ابن أبي
الحديد ببطلان قول أهل الخلاف............................. ١٦٠
الباب
الثاني والستون
فيما
امتحن الله به أمير المؤمنين
عليهالسلام في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وبعد وفاته ١٦٧
في امتحان الأوصياء في
سبعة مواطن ، وامتحن علي عليهالسلام في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في سبعة مواطن وبعد وفاته مثلهن وبيانهن بالتفصيل......................................................................... ١٦٧
الباب
الثالث والستون
النوادر..................................................................... ١٨٦
الأدلة القاطعة
العقلية والسمعية في وجوب الإمامة في كل زمان ، والنص الدال على إمامته ١٨٦
التعبير والرد على
مذاهب الأربعة العامة...................................... ١٩١
أبواب
فضائله
ومناقبه صلوات الله عليه وهي مشحونة بالنصوص
الباب
الرابع والستون
ثواب
ذكر فضائله والنظر إليها واستماعها ، وان النظر إليه والى الأئمة من ولده صلوات
الله عليهم عبادة ١٩٥
في أن النظر إلى علي
عليهالسلام
والوالدين برأفة ، والصحيفة ، والكعبة ، والعالم
والأخ توده في الله عز وجل عبادة ١٩٦
الباب
الخامس والستون
انه
صلوات الله عليه سبق الناس في الإسلام والإيمان والبيعة والصلوات زمانا ورتبة وأنه
الصديق والفاروق وفيه كثير من النصوص والمناقب.................................................................... ٢٠١
في أن عليا
عليهالسلام
صلى مستخفيا مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سبع سنين ، وأشعار الحميري.... ٢٠٤
في أن للنبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان بيعة خاصة وبيعة عامة................................ ٢١٧
العلة التي من أجلها
ورث علي عليهالسلام
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
دون غيره..................... ٢٢٣
في ترتيب إسلام
المسلمين والرد على من قال : أول من أسلم أبو بكر............ ٢٢٨
فيما رواه العامة :
بأن عليا عليهالسلام
أول من أسلم................................ ٢٤٦
تتميم وبحث وتحقيق من
العلامة المجلسي قدسسره
حول روايات الخاصة والعامة بأن عليا عليهالسلام كان أول من أسلم ٢٥٣
في سنه
عليهالسلام
حين أظهر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الدعوة.................................. ٢٥٤
في القدح على رواة
العامة................................................... ٢٦٤
الاستدلال بأشعار
الشعراء بأن عليا عليهالسلام
كان أول من أسلم.................... ٢٧٤
في قول الناصبين : إن
إيمان علي عليهالسلام
لم يقع على وجه المعرفة ، والرد عليهم على ما قاله
الشيخ المفيد رحمهالله ٢٧٧
الباب
السادس والستون
مسابقته
صلوات الله عليه في الهجرة على سائر الصحابة......................... ٢٨٨
في هجرته
عليهالسلام............................................................ ٢٨٨
فيما قاله ابن أبي
الحديد في شرح قوله عليهالسلام
: فلا تبرءوا مني فإنى ولدت على الفطرة وسبقت إلى
الايمان والهجرة ٢٩٢
الباب
السابع والستون
أنه عليهالسلام كان اخص الناس بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وأحبهم إليه ، وكيفية معاشرتهما ، وبيان حاله في حياة
الرسول ، وفيه أنه عليهالسلام يذكر متى ما ذكر النبيصلىاللهعليهوآلهوسلم.......................................................... ٢٩٤
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخذ عليا عليهالسلام
من أبي طالب في أزمة اصابت قريشا ، وما قاله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لحمزة والعباس في هذه ٢٩٤
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
رخص لعلي عليهالسلام
وحده ان يجمع لولده محمد بن الحنفية بين اسمه
وكنيته ، وحرمهما على امته من بعده إلا للمهدي عجل الله تعالى فرجه....................................................... ٣٠٤
فيما روته أم سلمة عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في علي ٧................................ ٣٠٩
فيما روته عائشة في
علي عليهالسلام
وابيه وعمر وعثمان............................ ٣١٣
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
ينام بين علي عليهالسلام
وعائشة في لحاف واحد.................. ٣١٤
في أن عليا
عليهالسلام
اختلطت أمه برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى معد بن عدنان من ثلاث وعشرين قرابة من جهة الامهات
ولا أحد يشارك في ذلك ، وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم
ابن عمه من وجهين......................................... ٣١٧
الباب
الثامن والستون
الاخوة
وفيه كثير من النصوص............................................... ٣٣٠
فيما قاله السيد
المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا : النص من النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
على ضربين ٣٣١
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعليا عليهالسلام
صارا أخوين من ثلاثة أوجه..................... ٣٣٥
فيما انشده علي
عليهالسلام
لما آخاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم............................... ٣٣٧
الباب
التاسع والستون
خبر
الطير ( المشوى ) وأنه أحب الخلق إلى الله................................. ٣٤٨
في الطير المشوى أتاه
جبرئيل ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعائشة بعد أن تعللت في فتح الباب لعلي عليهالسلام : ما هو بأول ضغن بينك وبين علي ... إنك لتقاتلينه.......................................................... ٣٤٩
فيما أجابه الشيخ
المفيد رحمهالله عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من أخبار الآحاد. ٣٥٧
معنى : أحب الخلق إلى
الله.................................................. ٤٥٨
إلى هنا
انتهى
الجزء الثامن والثلاثون ، وهو الجزء الرابع من المجلد التاسع
فهرس الجزء
التاسع والثلاثين
الباب
السبعون
ما
ظهر من فضله صلوات الله عليه يوم الخندق.................................... ١
في أن عليا
عليهالسلام
كان أول من قال : جعلت فداك................................. ١
قصة وقعة الخندق............................................................. ٤
الباب
الحادي والسبعون
ما
ظهر من فضله صلوات الله عليه في غزوة خيبر.................................. ٧
فيما رواه العامة في
غزوة خيبر ، وما قاله النبي ٦................................ ١١
الباب
الثاني والسبعون
أن
النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بسد الأبواب الشارعة الى المسجد الا بابه صلوات الله
عليه ١٩
معني قوله تعالى : « وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّءا لِقَوْمِكُما »................ ٢٠
فيما رواه العامة في
حديث سد الأبواب........................................ ٢٧
في أن خبر سد الأبواب
من المتواترات.......................................... ٣٤
الباب
الثالث والسبعون
أن
فيه
عليهالسلام خصال الأنبياء (ع) واشتراكه مع نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم في جميع الفضائل سوى النبوة ٣٥
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من أراد أن ينظر إلى : آدم ، وإلى نوح ، وإلى
إبراهيم ، وإلى يوسف ، وإلى سليمان ، وإلى داود ، فلينظر إلى علي عليهالسلام.................................................................. ٣٥
معنى قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: إن لك كنزا في الجنة وإنك ذو قرنيها.......... ٤١
فيما قال الله تعالى
لنفسه عز اسمه ولنبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولعلي عليهالسلام
في القرآن............. ٤٤
فى
مساواته (ع) مع آدم وإدريس ونوح (ع).................................... ٤٧
في مساواته
عليهالسلام
مع إبراهيم وإسماعيل وإسحاق عليهمالسلام........................... ٥٠
في مساواته
عليهالسلام
يعقوب ويوسف عليهما السلام................................ ٥٤
في مساواته
عليهالسلام
مع موسى عليهالسلام.............................................. ٥٨
في مساواته مع هارون
ويوشع ولوط :......................................... ٦٢
في مساواته مع أيوب
وجرجيس ويونس وزكريا ويحيى : وذي القرنين ولقمان...... ٦٤
في مساواته
عليهالسلام
مع داود وطالوت وسليمان :.................................. ٦٨
في مساواته
عليهالسلام
مع عيسى على نبينا وآله وعليه السلام......................... ٧١
في مساواته
عليهالسلام
مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.............................................. ٧٤
في مساواته
عليهالسلام
مع الأنبياء عليهمالسلام............................................. ٧٧
في المفردات من مناقبه
عليهالسلام................................................... ٨٢
في الشواذ من مناقبه عليهالسلام.................................................... ٧٨
الباب
الرابع والسبعون
قول
الرسول (ص) لعلى اعطيت ثلاثا لم اعط.................................... ٨٩
الباب
الخامس والسبعون
فضله
(ع) على سائر الأئمة (ع)............................................... ٩٠
الباب
السادس والسبعون
حب
الملائكة له وافتخارهم بخدمته صلوات الله عليه وعليهم...................... ٩٢
العلة التي من أجلها
دفع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى علي سهمين وقد استخلفه على أهل المدينة. ٩٤
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لعثمان ( في حفر الخندق ) : احفر ، فغضب عثمان
وقال : لا يرضى محمد أن أسلمنا على يده حتى أمرنا بالكد ، فانزل الله : « يَمُنُّونَ عَلَيْكَ
أَنْ أَسْلَمُوا »................................... ١١٤
الباب
السابع والسبعون
نزول
الماء لغسله
عليهالسلام من السماء............................................ ١١٤
الباب
الثامن والسبعون
تحف
الله تعالى وهداياه وتحياته الى رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما وعلى
آلهما ١١٨
في رمانتي الجنة............................................................. ١١٩
الباب
التاسع والسبعون
أن
الخضر كان يأتيه عليهما السلام وكلامه مع الأوصياء........................ ١٣٠
فيما قاله الخضر
عليهالسلام
لعلى عليهالسلام
... ولقد تقدمك قوم وجلسوا مجلسك فعذابهم على الله...... ١٣٢
الباب
الثمانون
ان
الله تعالى أقدره على سير الآفاق ، وسخر له السحاب ، وهيأ له الأسباب ، وفيه ذهابه
صلوات الله عليه الى أصحاب الكهف............................................................................ ١٣٦
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعث عليا عليهالسلام
وأبا بكر وعمر إلى أصحاب الكهف ، وأجابوا عليا
عليهالسلام
فقط ١٣٦
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لأبي بكر : قم وسلم على علي بالامامة وخلافة
المسلمين.. ١٤٣
في بساط سليمان عليهالسلام..................................................... ١٤٦
الباب
الحادي والثمانون
ان
الله تعالى ناجاه صلوات الله عليه وان الروح يلقى إليه وجبرئيل املى عليه ١٥١
في أن عليا
عليهالسلام
كان محدثا ، واملى عليه جبرئيل.............................. ١٥٢
في أن عليا
عليهالسلام
إذا وردت عليه قضية لم ينزل الحكم فيها في كتاب
الله تلقاه به روح القدس ، وما رواه العامة في ذلك ١٥٦
الباب
الثاني والثمانون
اراءته عليهالسلام ملكوت السماوات والأرض وعروجه الى السماء.................. ١٥٨
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي : إن الله أشهدك معى سبعة مواطن.............. ١٥٨
في أن الجن في السماء
الرابعة ، وحكم بينهم علي عليهالسلام بعد عروجه إليهم........ ١٦١
الباب
الثالث والثمانون
ما
وصف إبليس لعنه الله والجن من مناقبه عليهالسلام واستيلائه
عليهم وجهاده معهم ١٦٢
فيما قاله إبليس لعنه
الله في علي عليهالسلام
ونوره.................................. ١٦٢
قصة ثعبان الذى اسمه
عمرو بن عثمان....................................... ١٦٣
قصة هام بن هيم بن
لاقيس بن إبليس ، وتوبته وإسلامه........................ ١٦٤
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعث عليا عليهالسلام
إلى وادي الجن........................ ١٧٥
الباب
الرابع والثمانون
أنه عليهالسلام قسيم الجنة والنار ، وجواز الصراط.................................. ١٩٣
العلة التى من أجلها
صار علي عليهالسلام
قسيم الجنة والنار.......................... ١٩٤
في أن معنى قوله تعالى
: « وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ » كان ولاية علي عليهالسلام........ ١٩٦
فيما جرى بين علي
عليهالسلام
وفاطمة عليهاالسلام...................................... ٢٠٧
الباب
الخامس والثمانون
أنه عليهالسلام ساقى الحوض وحامل اللواء ، وفيه أنه عليهالسلام أول من يدخل الجنة ٢١١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: يا علي أنت المظلوم من بعدى فويل لمن ظلمك
واعتدى عليك ، وطوبى لمن تبعك ٢١١
في أن اللواء بيد علي
عليهالسلام
وآدم ومن دونه تحت اللواء......................... ٢١٣
العلة التي من أجلها
كان علي عليهالسلام
أول من يدخل الجنة........................ ٢١٧
الباب
السادس والثمانون
ساير
ما يعاين من فضله ورفعة درجاته صلوات الله عليه عند الموت وفي القبر وقبل الحشر
وبعده ٢٢٠
في أن لعلي
عليهالسلام
وشيعته من الله تعالى مكانا يغبطه الأولون
والآخرون. وأن الراكب في القيامة أربعة ٢٢٢
في الأعراف ومعناه
وأصحابه................................................ ٢٢٥
في شجرة طوبى ، وأن
دار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلي عليهالسلام
في القيامة واحدة............. ٢٢٦
فيما قاله السيد
الحميري في علي عليهالسلام
وما ظهر فيه عند موته................... ٢٤١
في أن عليا
عليهالسلام
كان دابة الأرض........................................... ٢٤٣
الباب
السابع والثمانون
حبه
وبغضه صلوات الله عليه ، وأن حبه ايمان وبغضه كفر ونفاق ، وأن ولايته ولاية الله
ورسوله وأن عداوته عداوة الله ورسوله ، وأن ولايته عليهالسلام حصن من عذاب
الجبار ، وأنه لو اجتمع الناس على حبه ما خلق الله النار ٢٤٦
في قول الله عز وجل :
ولاية علي بن أبي طالب حصني فمن دخل حصنى أمن من عذابي ٢٤٦
في قول الله : لو
اجتمع الناس كلهم على ولاية علي ما خلقت النار.............. ٢٤٧
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
من زعم أنه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض عليا فهو
كاذب ليس بمؤمن ٢٥٣
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن الله فرض على الخلق خمسة فأخذوا أربعة وتركوا
واحدا ، الصلاة والزكاة والصوم والحج وولاية علي......................................................................... ٢٥٧
فيما رواه العامة في
حب علي عليهالسلام
وبغضه.................................... ٢٦٢
في أن مريم كانت سيدة
نساء عالمها وفاطمة سيدة نساء العالمين.................. ٢٧٨
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا ولد زنية
أو حيضة ، وقصة ولد أبي دلف وقصة امرأة وولديها......................................................................... ٢٨٧
فيما رواه ابن أبي
الحديد في شرحه........................................... ٢٩٤
في قول جابر : علي خير
البشر فمن أبى فقد كفر.............................. ٣٠٠
في فضائل الشيعة.......................................................... ٣٠١
الباب
الثامن والثمانون
كفر
من سبه أو تبرأ منه صلوات الله عليه وما اخبر بوقوع ذلك بعد ، وما ظهر من كرامته
عنده ٣١١
في قول ابن عباس عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من سب عليا فقد سبني ومن سبني فقد سب الله عز
وجل ٣١١
في قول علي
عليهالسلام
: أيها الناس إنكم ستدعون إلى سبي فسبونى ، ثم
تدعون إلى البراءة مني فلا تبرءوا ، فاني ولدت على الإسلام ، ومن تبرأ مني فلا
دنيا له ولا آخرة................................................ ٣١٦
قصص الذين شتموا عليا
عليهالسلام
وما وقع عليهم................................. ٣١٨
قصه حجر بن عدي ، وما
قال له علي عليهالسلام
في سبه والبراءة منه عليهالسلام........... ٣٢٤
معنى قوله
عليهالسلام
: ألا وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني ، فاما السب
فسبوني فانه لي زكاة ولكم نجاة ، واما البراءة فلا تبرءوا مني ، وما قاله ابن أبي
الحديد في معناه ، والفرق بين السب والبراءة ، وكيف اجاز لهم السب ومنعهم عن
التبري ٣٢٦
فيما قاله العلامة
المجلسي قدسسره
في أخبار البراءة ، وما قاله الشيخ الشهيد قدسسره في التقية واقسامه ، وما قاله الشيخ الطبرسي قدسسره......................................................................... ٣٢٩
الباب
التاسع والثمانون
كفر
من آذاه أو حسده أو عانده وعقابهم..................................... ٣٣٠
معنى قوله تعالى : « لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ » ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : من آذى عليا فقد آذاني ٣٣١
قصة بريدة الأسلمي في
جارية التي رغب إليها علي عليهالسلام....................... ٣٣٢
الباب
التسعون
ما
بين من مناقب نفسه القدسية صلوات الله عليه............................... ٣٣٥
في قوله
عليهالسلام
: والله لقد أعطاني الله تعالى تسعة أشياء لم
يعطها أحدا قبلي ما خلا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ٣٣٦
معنى قوله
عليهالسلام
: أنا الضارب بسيفين........................................ ٣٤١
في قوله
عليهالسلام
: إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ختم مائة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف نبي ، وختمت أنا
مائة ألف وصي وأربعة وعشرين ألف وصي..................................................................... ٣٤٢
في قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنا الفاروق الأكبر وأنا الصاحب العصا والميسم............... ٣٤٤
في قوله
عليهالسلام
: أنا الصديق الأكبر والفاروق الأعظم ، وأنا الأول
والآخر والباطن والظاهر وبكل شيء عليم وعين الله وجنب الله وأمين الله على
المرسلين ، بنا عبد الله وأنا احيي واميت وأنا حى لا أموت في قوله عليهالسلام : كانت لي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عشر خصال ما يسرني باحداهن ما طلعت عليه الشمس وما غربت............................ ٣٥٢
إلى هنا
انتهى
الجزء التاسع والثلاثون حسب تجزئة الطبعة الحديثة وهو
الجزء
الخامس من المجلد التاسع حسب تجزئة المؤلف قدسسره
فهرس الجزء
الأربعين
الباب
الحادي والتسعون جوامع مناقبه صلوات الله عليه ، وفيه كثير من النصوص ١
في أفضل منقبة له
عليهالسلام
في القرآن............................................... ١
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مناقبه عليهالسلام
وأنه الصديق والفاروق....................... ٤
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أول من يدخل من هذا الباب أمير المؤمنين وسيد
المسلمين وخاتم الوصيين ١٥
فيما أوحى الله تعالى
لنبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في علي عليهالسلام.................................. ١٩
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حنين وهوازن........................................ ٣٠
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: التفت بيساري لما دنوت من ربي فإذا علي عليهالسلام....... ٣٣
في قول جبرئيل
عليهالسلام
لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لو اجتمعت امتك على حب علي ما خلق الله النار ٣٥
فيما رواه ابن عباس في
علي عليهالسلام
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.............................. ٤٢
فيما قاله
عليهالسلام
للأصبغ يوم شهادته............................................ ٤٥
فيما رواه أبو ذر
الغفاري عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في علي عليهالسلام
وما قالته الملائكة.......... ٥٥
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
سيد ولد آدم وعلي عليهالسلام سيد العرب......................... ٥٩
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لفاطمة عليهاالسلام............................................ ٦٦
فيما رواه ابن أبي
الحديد. وابن شيرويه الديلمي ، في علي عليهالسلام................... ٧٥
فيما قاله ورواه وشرحه
ابن أبي الحديد في علي عليهالسلام وفضائله ومناقبه.............. ٧٩
في أن عليا
عليهالسلام
كان ذا أخلاق متضادة........................................ ٨٩
في خصال مجتمعة في علي
عليهالسلام
فقط.................................. ١١٦
ـ ٩٨
الباب
الثاني والتسعون
ما
جرى من مناقبه ومناقب الأئمة من ولده : على لسان أعدائهم................ ١١٧
فيما قالته عائشة في
مناقب علي وفاطمة عليهاالسلام................................ ١٢٠
فيما قاله عمر بن
الخطاب في مناقبه عليهالسلام
، وقوله : الملك عقيم والحق لعلي....... ١٢١
في قول عمر لعلي
عليهالسلام
: هذا مولاي ومولى كل مؤمن......................... ١٢٥
أبواب
كرائم
خصاله ومحاسن أخلاقه وأفعاله صلوات الله عليه وعلى آله
الباب
الثالث والتسعون
علمه عليهالسلام وأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم علمه ألف باب وأنه محدثا......................... ١٢٧
في قول الباقر
عليهالسلام
: إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم علم عليا بابا يفتح كل باب ألف باب ، وفيه بيان وأجوبة
من الشيخ المفيد رحمه الله تعالى وإيانا لمن تعلق بهذا الخبر على صحة الاجتهاد
والقياس ، وبيان من العلامة المجلسي قدسسره ١٢٧
في قول الصادق
عليهالسلام
: كان في ذؤابة سيف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم صحيفة صغيرة فيها الأحرف التي يفتح كل حرف منها ألف حرف......................................................................... ١٣٣
في قول أمير المؤمنين
عليهالسلام
: لو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل القرآن بالقرآن
وبين أهل التوراة بالتوراة ، وبين أهل الإنجيل بالإنجيل ، وبين أهل الزبور بالزبور
، حتى يزهر إلى الله ، وفيه بيان وتأييد................. ١٣٦
فيما قاله علي
عليهالسلام
لما بويع................................................. ١٤٤
معنى قوله تعالى : « وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ
الْكِتابِ » وأنه علي
عليهالسلام.................. ١٤٦
في قول عمر : لا
أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن ، وأقواله الأخرى......... ١٤٩
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمر عليا عليهالسلام
بتأليف القرآن ، فألفه وكتبه.................. ١٥٥
في أن عليا
عليهالسلام
كان أعلم الناس بالقراءة ، والتفسير ، والفقاهة ،
والفرائض ، والرواية ، والكلام ، والنحو ، والخطابة ( وإشارة إلى خطبه وأسمائهن )
، والشعر ، والوعظ ، والفلسفة ، والهندسة ( وإشارة إلي وزن القيد الذي كان في رجلي
الغلام ووزن الفيل ) ، والنجوم ( وإشارة إلى ما وقع بينه عليهالسلام وبين مرخان بن شاسوا
المنجم ، لما أراد
الخروج إلى الحرب ) ، والحساب ، والكيمياء ( وإشارة إلى الكيمياء وصنعته وكيفيته )
، والطب ( وأن الولد يعيش لستة أشهر ولسبعة ولتسعة ، ولا يعيش لثمانية أشهر
وشباهته إلى ابيه وأمه وخاله وعمه ) ١٧٣
ـ ١٥٦
في الكسور التسعة ،
وقوله عليهالسلام
: اضرب اسبوعك في شهرك.................. ١٨٧
بيان وتحقيق في قوله
تعالى : « وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ
سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً » ولا يوافق التوراة ، والسنة الشمسية والقمرية......................................................................... ١٨٨
في قوله
عليهالسلام
: سلوني قبل أن تفقدوني ، وما رواه العامة في ذلك................ ١٩٠
الباب
الرابع والتسعون
أنه عليهالسلام باب مدينة العلم والحكمة........................................... ٢٠٠
في قول الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنا مدينة الحكمة وعلي بابها.......................... ٢٠١
فيما قاله الحسن
والحسين عليهالسلام
في المنبر....................................... ٢٠٢
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنا مدينة العلم وعلي بابها ، ومن رواه من
العامة بطرقهم العديدة ٢٠٥
الباب
الخامس والتسعون
انه
صلوات الله عليه كان شريك النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم في العلم دون النبوة ، وأنه علم كلما علم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وانه اعلم من سائر الأنبياء عليهمالسلام............................................................................ ٢٠٨
في أن الله تعالى علم
رسوله الحلال والحرام والتأويل ، فعلم رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليا عليهالسلام
كله ، وقصة رمانتين ٢٠٩
الباب
السادس والتسعون
ما
علمه الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم عند وفاته وبعده ، وما أعطاه من الاسم الأكبر وآثار علم
النبوة ، وفيه بعض النصوص ٢١٣
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: إذا أنا مت فغسلني من بئر الغرس.............. ٢١٣
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال في مرضه الذي توفي فيه ادعوا لي خليلي؟ فارسلت
عائشة وحفصة إلي أبيهما فلما جاءاه غطى وجهه ، وقال ادعوا لي خليلي؟ فأرسلت فاطمة
عليهاالسلام
إلى علي عليهالسلام
فلما أن جاء قام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال له ما قال ٢١٥
الباب
السابع والتسعون
قضاياه
صلوات الله عليه ، وما هدى قومه إليه مما اشكل عليهم من مصالحهم ، وقد أوردنا
كثيرا من قضاياه في باب علمه عليهالسلام............................................................................ ٢١٨
قضاؤه
عليهالسلام
في وضع التاريخ ، وفي رجل وامرأة تنازعا وهي أمه ،
ومن ادعى عليه ثمانين مثقالا من الذهب وديعة عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم......................................................................... ٢١٨
قضاؤه عليهالسلامفي
مسجد كان كلما فرغوا من بنائه سقط ، فأمر بحفر أرضه فوجدوا قبرا.. ٢٢١
جوابه
عليهالسلام
لمن قال : ما الفرق بين الحب والبغض ، والحفظ
والنسيان ، والرؤيا الصادقة والكاذبة ، وقضاؤه عليهالسلام في ثلاثة يختصمون في ولد.................................................................... ٢٢٢
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل باع ناقته برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : الدراهم والناقة لي ، ومعني قوله تعالى : « وَفاكِهَةً وَأَبًّا » ، وجوابه عليهالسلام لسؤال رسول ملك الروم في رجل : لا يرجو الجنة ، ولا يخاف
النار ، ولا يخاف الله ، ولا يركع ، ولا يسجد ، ويأكل الميتة والدم ، ويشهد بما لا
يرى ، ويحب الفتنة ، ويبغض الحق.............................. ٢٢٣
قضاياه عليهالسلام
في زمن عمر : في غلام طلب مال أبيه من عمر ، فأمره
علي عليهالسلام
بشم ضلع ابيه ، فخرج الدم من منخريه ، وقوله
عليهالسلام
لرجل : حرمت امرأتك بموت عقبة.......................................... ٢٢٥
علة تزويج المرء أربع
نسوة ولا يزيد ولا يتزوج المرأة إلا واحدا ، وقضاؤه
عليهالسلام
في رجل عنين ، وفي امرأة محصنة فجر بها غلام صغير......................................................................... ٢٢٦
قضاؤه
عليهالسلام
في امرأة نكحت في عدتها ، وقصه فضة التي كانت
خادمة للزهراء سلام الله عليها وولدها وفيه بيان ٢٢٧
قضاؤه
عليهالسلام
في خمسة نفر في زنا............................................ ٢٢٨
في قول عمر لحجر
الأسود : إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ، وما قاله
عليهالسلام
فيه ، وقضاؤه عليهالسلام
في ابن أسود ٢٢٩
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل طلق امرأته في الجاهلية وفي الإسلام ، وفي
عبد قتل مولاه.... ٢٣٠
قضاؤه
عليهالسلام
في امرأة ولدت بستة أشهر ، وفيه شرح وبيان..................... ٢٣٢
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل قتل ابن من الأنصار فضرب ضربتين فبرأ.................. ٢٣٣
في حلي الكعبة ، وأن
عمر هم أن يأخذه فنهى عنه عليهالسلام وما قاله في المجوس...... ٢٣٥
في طلاق الأمة ، وما
روى عمر في فضيلة علي عليهالسلام
واشعار العبدي............. ٢٣٦
قضاياه
عليهالسلام
في عهد عثمان في امرأة ولدت لستة أشهر ، وفي رجل
طلق امرأته ثم مات بعد مدة ، وقوم اصطادوا حجلا ٢٣٧
في اعرابي الذي ادعى
على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
سبعين درهما........................... ٢٤١
قضاؤه
عليهالسلام
في جارية التي دخلت علقة في جوفها ، وقصة بيت
الطشت......... ٢٤٢
قضاياه
عليهالسلام
في عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
على ما رواه الخاصة والعامة وأن الأعلم هو أحق
بالتقدم في محل الإمامة ٢٤٣
قضاؤه
عليهالسلام
في قدامة بن مظعون وقد شرب الخمر ، ودرء الحد عنه
عمر........ ٢٤٩
قضاؤه
عليهالسلام
في مجنونة فجر بها رجل ، وامرأة حامل التي امر
برجمها عمر ، وقصة امرأة ألقت ولدها ميتا ، وفيه بيان ٢٥٠
في امرأتين تنازعتا
على عهد عمر في طفل ، وامرأة ولدت لستة أشهر ، وامرأة مضطرة. ٢٥٢
امما جاء عنه
عليهالسلام
في القضاء وصواب الرأي وارشاد القوم إلى مصالحهم
في أهل همدان والري وأصبهان وقومس ونهاوند ٢٥٣
في امرأة نكحها شيخ
كبير فحملت وأنكر حملها ، ورجل كانت له سرية فاولدها ، ومكاتبة زنت ، وامرأة ولدت
على فراش زوجها......................................................................... ٢٥٦
قصة شخص كان له ما
للرجال وما للنساء وزوجت وتزوج ، وقصة شاب خرج ابوه بسفر مع قوم ولم يرجع ٢٥٨
قصة مات الدين........................................................... ٢٦١
قضاؤه
عليهالسلام
في امرأة هوت غلاما فامتنع ، فمضت وأخذت بيضة
وألقت بياضها على ثوبها ، وقضية رجلين اصطحبا في سفر وخمسة أرغفة.................................................................... ٢٦٣
في أربعة نفر شربوا
المسكر ، وستة نفر نزلوا الفرات فغرق واحد منهم ، ورجل وصي بجزء من ماله ، ورجل
وصى بسهم من ماله ، ورجل قال : أعتقوا عني كل عبد قديم في ملكي............................... ٢٦٤
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل ضرب امرأة فألقت علقة................................ ٢٦٦
في الطفل الذي جلس على
رأس الميزاب ، وما تكلم............................ ٢٦٧
معجزته
عليهالسلام
في تكلم الإبل ، وقصة غلام الذى انكرته أمه.................... ٢٦٨
قصة المقدسي الذى
اتهمته امرأة من الأنصار................................... ٢٧٠
معجزته
عليهالسلام
في احياء الموت............................................. ى
٢٧٤
قضاؤه
عليهالسلام
في امرأة مجنونة حبلى وهي زنت ، وامرأة التي اعترفت
بفجورها..... ٢٧٧
قضاؤه ومعجزته
عليهالسلام
في جارية التي دخلت في جوفها العلقة ، وقصة الثلج....... ٢٧٨
قضاؤه
عليهالسلام
في عبد مقيد قال فيه قوم : ان لم يكن في قيده كذا
وكذا فامرأته طالق ثلاثا ٢٨٠
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل الذي اعترف بالسرقة فقطع يده ، وسئل عنه
ابن الكواء ، وما قاله في مدحه عليهالسلام
وبالغ في مدحه ٢٨١
في سؤال ابن الكواء
عنه عليهالسلام
عن بصير بالليل وبصير بالنهار ، وبصير بالنهار
اعمى بالليل ، وبصير بالليل اعمى بالنهار ، ومعنى قوله تعالى : « وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ
صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ »
وقوله تعالى : « بَقِيَّةٌ مِمَّا
تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ » وقوله تعالى : « بِالْأَخْسَرِينَ
أَعْمالاً »........................................ ٢٨٣
في أن الله تبارك
وتعالى كلم جميع خلقه....................................... ٢٨٤
قضاؤه
عليهالسلام
في الخنثى والعنين............................................... ٢٨٥
سؤال رجل رومي عنه
عليهالسلام
: ما لا يعلمه الله ، وما ليس لله ، وما ليس عند
الله ، وقول عمر : ما أتيت يا كافر إلا كفرا ، وقضاؤه عليهالسلام في وزن باب من حديد................................................ ٢٨٦
قضاؤه
عليهالسلام
في قطع يد سارق الذي سرق مائة مرة............................ ٢٨٧
قصة قوم أكلوا في شهر
رمضان وهم يشهدون بلا إله إلا الله ولم يقروا أن محمدا رسول الله ، فقتلهم
عليهالسلام
بالدخان ، وأن يوشع بن نون عليهالسلام فعل بقوم كما فعل ٧................................................. ٢٨٨
قضاؤه
عليهالسلام
في امرأة ذات بعل وهي زنت.................................... ٢٩٠
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل زنى ، وقوله عليهالسلام : أفلا تاب في بيته ، فو الله لتوبته فيما بينه وبين
الله أفضل من إقامتي عليه الحد ٢٩٢
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل الذى نكح في دبره ، ورجل وجد مع رجل اخرى
في امارة عمر.. ٢٩٤
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل أوقب على غلام....................................... ٢٩٥
قصة رجل كان في بيته
بنت صديقه وما فعلت بها امرأته....................... ٢٩٦
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل شرب الخمر وهو لا يعلم أنه حرام وهي أول
قضية قضى بها بعد رسول الله ٦ ٢٩٨
قضاؤه
عليهالسلام
في سبعين رجلا من الزط ( السودان والهنود ) وهم
يعتقدون بأن عليا عليهالسلام
كان الله ٣٠١
في شاهد ويمين............................................................ ٣٠٢
قضاؤه
عليهالسلام
في غلام الذي انكرته أمه........................................ ٣٠٤
قضاؤه
عليهالسلام
في غلامين وكان واحدا منهما غلاما للآخر....................... ٣٠٨
قضاؤه
عليهالسلام
في جارية يتيمة كانت عند رجل فافضتها امرأته................... ٣٠٩
إشارة إلى دانيال
وقضاؤه عليهالسلام.............................................. ٣١٠
قضاؤه
عليهالسلام
في امرأة تشبهت بأمة ، وفي رجل قال لرجل اخرى : احتلمت
بامك...... ٣١٣
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل جاء به رجلان وقالا : إن هذا سرق درعا................ ٣١٤
قضاؤه
عليهالسلام
في رجل وجد في خربة وبيده سكين ملطخة بالدم.................. ٣١٥
قضاؤه
عليهالسلام
في اليمن بعهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في رجل قتله فرس................ ٣١٦
قضاؤه
عليهالسلام
في امرأة استودع رجلان وديعة عندها فأنكرتها ، وفي
جاريتان ولدت إحداهما ابنا والأخرى بنتا ٣١٧
الباب
الثامن والتسعون
زهده
وتقواه وورعه
عليهالسلام................................................... ٣١٨
في أن أبا بكر لما مات
كان له نيف وأربعون ألف درهم ، وعمر مات وعليه نيف وثمانون ألف درهم ، وعثمان مات
وعليه ما لا يحصى كثرة ، وعلي صلوات الله عليه مات وما ترك إلا سبعمائة درهم................. ٣١٩
فيما قاله الغزالي في
الاحياء في علي عليهالسلام..................................... ٣٢٣
في أن قوله تعالى : «يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ» نزلت في علي عليهالسلام وأبي ذر وسلمان والمقداد وعثمان بن مظعون وسالم ، وما
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................................ ٣٢٨
في أن الدنيا تمثلت
لعلي عليهالسلام
بصورة امرأة من أجمل النساء وأشعاره عليهالسلام في ذلك..... ٣٢٩
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
يسلم على النساء ويرددن عليهالسلام وكان أمير المؤمنين عليهالسلام
يسلم على النساء وكان يكره أن يسلم على الشابة
منهن..................................................................... ٣٣٥
في أنه
عليهالسلام
قبض وعليه دين ثمانمائة ألف درهم............................... ٣٣٩
فيما كتبه
عليهالسلام
إلى عثمان بن حنيف ، وهو عامله على البصرة ، وفيه
إيضاح.... ٣٤٠
فيما قاله
عليهالسلام
في زهده وإشارة إلى ما فعل بعقيل ، وفيه بيان
وتفسير بعض الفقرات ٣٥٧ ـ ٣٤٦
إلى هنا
انتهى
الجزء الأربعون وهو الجزء السادس من المجلد التاسع
فهرس الجزء
الحادي والأربعين
الباب
التاسع والتسعون
يقينه عليهالسلام وصبره على المكاره وشدة ابتلائه....................................... ١
في قوله
عليهالسلام
للحسن عليهالسلام
: يا بني إن أباك لا يبالي وقع على الموت أو وقع
الموت عليه ٢
في صبره
عليهالسلام
مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وفي شدائده من صغره إلى كبره وبعد وفاته ، وأصابه
عليهالسلام
يوم أحد ستون جراحة ٣
في قوله
عليهالسلام
في سيماء الشيعة.................................................. ٤
في قوله
عليهالسلام
: ما زلت مظلوما ، وبعض مناقبه................................... ٥
في قوله
عليهالسلام
: ليس من عبد إلا وله من الله حافظ ، وقوله
عليهالسلام
في معنى الاستعداد للموت ٧
الباب
المائة
تنمره
في ذات الله وتركه المداهنة في دين الله....................................... ٨
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أرسل عليا عليهالسلام
ليأخذ من سارة كتابا الذي كتبه حاطب بن أبي بلتعة
في طريق مكة ٨
في إجراء حد على رجل
من بنى أسد ، وعلى رجل شرب الخمر بشهادة قوم......... ٩
في رؤيته
عليهالسلام
عقيلا يوم بدر في قيد ، ووروده عليهالسلامفي
بيت أخته أم هاني يوم الفتح. ١٠
الباب
الحادي والمائة
عبادته
وخوفه عليهالسلام............................................................ ١١
فيما قاله ورواه أبو
الدرداء في عبادته عليهالسلام
وقصة ليلة........................... ١١
في أن قوله تعالى : « أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ
آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ
رَبِّهِ » نزلت في علي
عليهالسلام
وما قاله انس ١٣
في اقسام العبادة ،
وعبادته عليهالسلام
، وما قاله ضرار بن ضمرة لمعاوية في أوصافه ٧.... ١٤
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: لو لا أنت لم يعرف حزب الله ، وفي اعطائه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
ناقتين له ، وانفاقه عليهالسلام دينارا لمقداد ١٨
في أن عليا
عليهالسلام
دفع عن أخيه المؤمن بقوته ، ونجاة عمار عن إذلال
اليهودي....... ١٩
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعمار ، وأيكم أدى زكاته اليوم....................... ٢٠
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أيكم اليوم دفع عن عرض اخيه المؤمن ، وقصة زيد
بن حارثة ٢١
الباب
الثاني
والمائة
سخاؤه وانفاقه وايثاره صلوات الله عليه ومسابقته فيها على سائر الصحابة ٢٤
في أن الجود جودان :
نفسي ومالي............................................. ٢٤
في آية النجوى وصدقة
علي عليهالسلام
عشر مرات ، وقوله عليهالسلام : إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، وامتحان
الصحابة ٢٦
في قول عمر بن الخطاب
: كان لعلي ثلاث لو كان لي واحدة ، وإنفاق علي
عليهالسلام
قوت ثلاث ليال فنزل فيه ثلاثين آية ، وإطعامه
عليهالسلام
أبا هريرة ، وما فعل أبو بكر وعمر بأبي هريرة.................................. ٢٧
في ايثار علي وفاطمه
عليهما السلام ونزل فيهما : « وَيُؤْثِرُونَ عَلى
أَنْفُسِهِمْ »...... ٢٨
في نزول مائدة على
فاطمة عليهاالسلام
فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الحمد لله الذي لم يمتني حتى رأيت في ابنتي ما
رأى زكريا لمريم عليهما السلام ٣١
في اعطائه خاتمه ونزل
انما وليكم ، وامر الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب او فضة فقال انفعهما للسائل
وأعتق ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر............................................................. ٣٢
في ضيافته
عليهالسلام
وإطفاء السراج وصيانته عليهالسلام ماء وجه الفقير..................... ٣٤
في إعطائه قبل السؤال
، وأغشى السراج لئلا يرى ذل حاجة السائل في وجهه...... ٣٦
في سبب نزول سورة : « وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشى ».................................. ٣٧
في بيعه
عليهالسلام
حديقته بنخلة................................................... ٣٨
في نزحه
عليهالسلام
الماء في كل دلوة بتمرة واحتفاره عليهالسلام ماء ينبع..................... ٣٩
في وصيته
عليهالسلام
ووقف ينبع لأولاده............................................ ٤٠
في وصيته
عليهالسلام
لأزواجه...................................................... ٤٢
في إعطائه
عليهالسلام
بفقير قال إني مأخوذ بثلاث علل : النفس ، والجهل ،
والفقر وموقوفاته عليهالسلام
وكانت غلته أربعين ألف دينار ٤٣
الباب
الثالث والمائة
خبر
الناقة..................................................................... ٤٤
في إعطائه
عليهالسلام
أربعة آلاف درهم لضمانته في مكة............................. ٤٤
في اشترائه
عليهالسلام
ناقة بمائة درهم وباعه بسبعين ومائة درهم....................... ٤٦
الباب
الرابع والمائة
في
حسن خلقه وبشره وحلمه وعفوه واشفاقه وعطفه صلوات الله عليه ٤٨
في بذله بجارية درهما
ودعائه غلاما له مرارا ولم يجبه ، وإنصاته في صلاة الصبح لقراءة القرآن ٤٨
في قوله
عليهالسلام
لنعيم بن دجاجة ، وعثمان....................................... ٤٩
في اطلاق مالك الأشتر
مروان بن الحكم ، وما قالته عائشة في الجمل ، وإحسانه لها في بصرة ، وخلوه سبيل
موسى ابن طلحة ، وما فعل في حرب الشام والنهروان.................................................... ٥٠
في خلوص عمله في قتل
عمرو بن عبد ود ، وامتناعه في بيعة أبي بكر وتهديده له ، وما قاله في أول خطبة
خطبها عليهالسلام
وقوله ما زلت مظلوما ، لقد ظلمت عدد المدر والوبر......................................... ٥١
في حمله
عليهالسلام
قربة امرأة وعرفته امرأة اخرى.................................... ٥٢
في إسلام ذمي في طريق
الكوفة لحسن صحبته عليهالسلام
، وقوله عليهالسلام
لا يأبى الكرامة إلا الحمار ٥٣
الباب
الخامس والمائة
تواضعه
صلوات الله عليه...................................................... ٥٤
في اشترائه
عليهالسلام
تمرا وحمله في طرف ردائه ومشيه حافيا يوم الفطر
وغيره وقراءته في السوق لاهله : « تِلْكَ الدَّارُ
الْآخِرَةُ نَجْعَلُها »........................................................................... ٥٤
في عدم اذنه للماشي
خلفه وهو راكب ، وفيما فعل دهاقين الانبار وانكر فعلهم وافتخار الرجلان وانكاره
لهما ، وقوله : اعرف الناس بحقوق إخوانه............................................................... ٥٥
في ورود أب وابن عنده
وإحضار القنبر الماء لتغسيل أيديهما ، وخطاء شريح القاضي في الحكم بالدرع ٥٦
في شفاعته
عليهالسلام
لامرأة وغضبه لزوجها........................................ ٥٧
في عتقه
عليهالسلام
ألف مملوك من ماله وكد يده وغرس مائة ألف غدق ،
وجوابه لجويرية عن ثلاث : الشرف ، والمروة ، والعقل ٥٨
في مدح قوم في وجهه
ودعائه لذلك........................................... ٥٩
الباب
السادس
والمائة
مهابته وشجاعته والاستدلال بسابقته في الجهاد على إمامته وفيه بعض نوادر غزواته ٥٩
في اجتماع الامة على
أن السابقين إلى الجهاد هم البدريون وأن خيرة البدريين علي
عليهالسلام ٥٩
في قتاله
عليهالسلام
في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وبعده بالناكثين وغيره ، وأن المعروفين بالجهاد : علي ،
وحمزة ، وجعفر ، وجمع فيه خصال ٦٠
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
تعلق باستار الكعبة يوم الفتح وهو يقول : اللهم ابعث
إلى من بني عمي من يعضدني ٦١
افيما قاله عباس بن
عبد المطلب ونزول قوله تعالى : « ما
كانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللهِ » وقوله : « أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِّ »........................................................................... ٦٣
قصة عبد الله بن أبي
وزيد بن أرقم ، وأسماء المقتولين بيده عليهالسلام في يوم بدر......... ٦٥
اسماء المقتولين بيده
عليهالسلام
في يوم أحد والأحزاب وحنين وغيرهم................... ٦٦
في المقتولين بيده
عليهالسلام........................................................ ٦٧
فيما قاله معاوية يوم
صفين في علي عليهالسلام....................................... ٦٨
جوابه
عليهالسلام
لمن قال : بم غلبت الأقران......................................... ٧٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: معاشر الناس أيكم ينهض إلى ثلاثة نفر قد آلوا
باللات والعزى ليقتلوني ، وقوله عليهالسلام
: أنا لهم سرية وحدي........................................................................... ٧٤
من آيات الله الخارقة
للعادة في أمير المؤمنين عليهالسلام................................ ٧٦
في قتاله
عليهالسلام
مع الجلندي بن كركر........................................... ٧٧
فيما نقل عنه
عليهالسلام
في يوم بدر................................................ ٧٨
فيما ظهر منه
عليهالسلام
يوم أحد.................................................. ٨١
في مقامه
عليهالسلام
في غزاة خيبر ، وحديث الراية................................... ٨٤
فيما ظهر منه
عليهالسلام
في غزاة السلاسل.......................................... ٩٢
فيما نقل عنه وظهر منه
عليهالسلام
في غزوات شتى................................... ٩٣
فيما قاله الشيخ
المفيد قدس الله روحه في شجاعته وعظيم بلائه.................... ٩٧
فيما قاله ابن أبي
الحديد..................................................... ١٠٠
الباب
السابع والمائة
جوامع
مكارم أخلاقه وآدابه وسننه وعدله وحسن سياسته صلوات الله عليه ١٠٢
فيما ذكره ابن عباس في
مكارم أخلاقه عليهالسلام.................................. ١٠٣
فيما قاله
عليهالسلام
كل بكرة في الاسواق للتجار.................................. ١٠٤
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
له عليهالسلام
: إنك تخاصم الناس بعدى بست خصال........... ١٠٥
في أنه
عليهالسلام
لم يبت بمكة بعد إذ هاجر منها................................... ١٠٧
في قوله
عليهالسلام
: أتأمروني أن أطلب النصر بالجور.............................. ١٠٨
في قوله
عليهالسلام
: لو لا أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر
العرب............. ١٠٩
ما جرى بينه
عليهالسلام
وبين عقيل............................................... ١١٣
فيما قالته سودة
لمعاوية في علي عليهالسلام......................................... ١١٩
في رجل بعثه علي
عليهالسلام
من الكوفة إلى باديتها ، وما وصاه به................... ١٢٦
في قول الباقر
عليهالسلام
: والله ما عرض لعلي عليهالسلام أمران قط كلاهما لله إلا عمل بأشدهما.. ١٣٣
فيما نقله ابن أبي
الحديد في فضائله ومناقبه عليهالسلام من العلوم وغيره................ ١٣٩
في أن من كان فقيها
فهو مستفيد من فقهه عليهالسلام............................... ١٤٠
في أن علم التفسير
والطريقة والنحو والعربية منه عليهالسلام وخصائصه الخلقية وفضائله النفسانية وشجاعته وقوته
عليهالسلام ١٤٢
في سخاوته وجوده وحلمه
عليهالسلام............................................. ١٤٤
جهاده
عليهالسلام
في سبيل الله وفصاحته........................................... ١٤٦
في بشر وجهه وتبسمه
وزهده عليهالسلام.......................................... ١٤٧
في عبادته وقراءته
القرآن ورأيه وتدبيره عليهالسلام.................................. ١٤٨
فيما نقله ابن أبي
الحديد عن العباس في النبي وأبي طالب........................ ١٥١
في كتاب كتبه
عليهالسلام
لشريح بن الحارث قاضيه ، وفيه بيان ومعنى لغاته ،
وما قاله العلامة المجلسي رحمهالله وإيانا ١٥٥
فيما قاله ابن أبي
الحديد في شرح قوله عليهالسلام
: والله لقد رقعت مدرعتى هذه حتى استحييت من
راقعها ١٦١
الباب
الثامن والمائة
علة
عدم اختضابه عليهالسلام...................................................... ١٦٤
أبواب
معجزاته
صلوات الله وسلامه عليه
الباب
التاسع
والمائة
رد الشمس له وتكلم الشمس معه عليهالسلام................................ ١٦٦
العلة التي من أجلها
ترك علي عليهالسلام
صلاة العصر............................... ١٦٦
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: كلم الشمس فإنها تكلمك.................... ١٦٩
في رواة حديث رد الشمس
بطرقهم المتعددة ، ومكان الرد ، وأنه كان مرارا...... ١٧٣
جواب من قال : يبطل
الحساب والحركات برد الشمس........................ ١٧٥
فيما قاله
عليهالسلام
في أرض بابل................................................ ١٧٨
فيما قاله السيد
المرتضى رحمهالله في رد الشمس ، والرد على من قال : ذلك محال.... ١٨٥
قصة واعظ يمدح عليا
عليهالسلام
فقاربت الشمس للغروب فقال : لا تغربي........... ١٩١
الباب
العاشر
والمائة
استجابة دعواته صلوات الله عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى وابتلاء الاعداء
بالبلايا ونحو ذلك ١٩١
قصة غلام يهودى مات
أبوه وكان ذا كنوز وأموال ، وقوله لعليعليهالسلاميا أمير المؤمنين ١٩٦
في قوم من النصارى........................................................ ١٩٨
فيما رواه مؤلف مناقب
آل أبي طالب في استجابة دعائه عليهالسلام................... ٢٠٦
في محبة أسود بعلي
عليهالسلام
مع أنه قطع يده بسرقة وما قاله لابن الكوا في مدحه
عليهالسلام ٢١٠
في نزوله
عليهالسلام
بايوان كسرى وما قاله في................................... ه ٢١٣
قصة جمجمة وتكلمها معه
عليهالسلام............................................. ٢١٥
في رجل قال لأنس بن
مالك : ما هذه الشيمة التي أراها بك ، وقوله : دعوة علي
عليهالسلام
نفذت في ، وقصة البساط وأخبار الكهف......................................................................... ٢١٧
في قول أبي بكر لعلي
عليهالسلام
: إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يحدث إلينا في أمرك شيئا بعد أيام الولاية في الغدير
، وأخبرنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنك وصيه ووارثه وخليفته في أهله ونسائه ، ولم
يخبرنا أنك خليفته في امته من بعده ٢٢٨
الباب
الحادي عشر والمائة
ما
ظهر من معجزاته في استنطاق الحيوانات وانقيادها له صلوات الله عليه ٢٣٠
قصة الأسد الذى
استنطقه عليهالسلام............................................. ٢٣٣
قصة رجل كان له إبل
بناحية آذربايجان...................................... ٢٣٩
في قول السيد الحميري
: من جاء بفضيلة لعلى عليهالسلام
لم أقل فيها شعرا فله فرسي ، وأشعاره ٢٤٣
معنى قوله تعالى : « إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ »
وأنها ولاية علي عليهالسلام.................. ٢٤٥
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إذا كان الكلب عقورا وجب قتله ، وقصة كلب..... ٢٤٦
الباب
الثاني عشر والمائة
ما
ظهر من معجزاته عليه الصلاة والسلام في الجمادات والنباتات................ ٢٤٨
قصة أسير الذي طلب
الماء وطلب الأمان..................................... ٢٥٠
في زلزلة اصابت على
عهد أبي بكر.......................................... ٢٥٤
في قول بعض الصحابة
لعلي عليهالسلام
: لو أريتنا ما نطمئن إليه ، فأراهم ، فصاروا
كفارا إلا رجلين ٢٥٩
اخراجه
عليهالسلام
الماء لاصحابه بوقعة صفين حين شكوا إليه نفاد
مائهم وقلع الصخرة ، وحديث الراهب وإسلامه ٢٦٠
اشعار السيد الحميري
في سيره عليهالسلام
بكربلا وما قاله السيد المرتضى في شرحه.... ٢٦٣
إخراجه
عليهالسلام
سبع نوق حمر الوبر سود الحدق من الجبل........................ ٢٧٠
فيما فعلته فضة رضي
الله عنها لما جاءت إلى بيت الزهراء عليهاالسلام من الاكسير...... ٢٧٣
الباب
الثالث عشر والمائة
قوته
وشوكته صلوات الله عليه في صغره وكبره وتحمله للمشاق وما يتعلق من الاعجاز ببدنه
الشريف ٢٧٤
في نتره
عليهالسلام
القماط ، وما قاله أبو جهل في قوته عليهالسلام......................... ٢٧٥
طبعه
عليهالسلام
في حصاة حبابة الوالبية وأم سليم وأم غانم
اليمانية وإلانة الحديد له عليهالسلام
كما في طوق خالد ٢٧٦
إسقاؤه
عليهالسلام
أصحابه من الماء تحت صخرة ، اجتذبها ورمى بها عن
عين راحوما ، وشمعون الراهب وإسلامه في قرية صندوديا......................................................................... ٢٧٨
في قلعه
عليهالسلام
باب خيبر..................................................... ٢٧٩
الباب
الرابع عشر والمائة
معجزات
كلامه من أخبار : بالغائبات ، وعلمه باللغات ، وبلاغته وفصاحته صلوات الله عليه ٢٨٣
في قوله
عليهالسلام
لو لا أنى أخاف أن تتكلموا ... وأخباره بذي الثدية.............. ٢٨٣
في قوله
عليهالسلام
لما بلغ بكربلاء وإخباره عليهالسلام بجماعة بايعوا الضب بأنه أمير المؤمنين. ٢٨٦
فيما اخبره
عليهالسلام
عن خالد بن عرفطة وحبيب جماز في قصه كربلا............... ٢٨٨
معرفته
عليهالسلام
بحال امرأة..................................................... ٢٩٠
معرفته
عليهالسلام
الذى ادعى أنه يحبه ، والذى ادعى وليس كذلك.................. ٢٩٤
إخباره
عليهالسلام
الأشعث بأنه يذله الحجاج...................................... ٢٩٩
اخباره
عليهالسلام
بخروج طلحة والزبير ، وفيه ذكر أويس القرني
رضياللهعنه............... ٣٠٠
في قوله
عليهالسلام
إن أهل أصفهان لا يكون فيهم خمس خصال..................... ٣٠١
قصة خالد الملعون وما
فعله ببني حنيفة من قتلهم وسبي نسائهم ، وقصة خولة أم محمد الحنفية ٣٠٢
فيما قاله وإخباره
عليهالسلام
في بني أمية وبني العباس من أولهم إلى آخرهم ،
وفيه بيان وشرح وتوضيح من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا......................................................................... ٣٢٢
إخباره
عليهالسلام
عن خراب البلدان.............................................. ٣٢٥
إخباره
عليهالسلام
ببناء بغداد وخلفاء بني العباس ، وفيه بيان وتحقيق.................. ٣٢٩
إخباره
عليهالسلام
بحكومة الحجاج الملعون......................................... ٣٣٢
إخباره
عليهالسلام
بشهادة ميثم وصلبه............................................. ٣٤٤
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
بعد انقضاء أمر النهروان ، وهي مشتملة على فضيلته
ومناقبه وشجاعته وكمال مهابته والتنبيه على علو مقامه ورفعة مكانه ، وفيها
قوله
عليهالسلام
: فاسألوني قبل أن تفقدوني ، ومتضمنة للتنبيه على علمه
بالأخبار الغيبية والوقائع الآتية ، منها عن فتن بني أمية لعنهم الله وعن انقراض
دولتهم بعد سلطنتهم واستيلائهم ، وفيها بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر من
العلامة المجلسي قدسسره ٣٤٨
فيما نقله ابن أبي
الحديد عن شيخه أبو عثمان................................. ٣٥٨
إلى هنا
انتهى
الجزء الحادي والأربعون وهو الجزء السابع من المجلد
التاسع حسب
تجزئة المؤلف اعلى الله مقامه
فهرس الجزء
الثاني والأربعين
الباب
الخامس عشر والمائة ما ظهر في المنامات من كراماته ومقاماته ودرجاته صلوات الله
عليه وفيه بعض النوادر ١
الرؤيا التي رآها
امرأة عباسية................................................... ١
الرؤيا التي رآها رجل
وقصة جاره الذي يلعن عليا عليهالسلام وما قال في تأييدها وصحتها العلامة المجلسي رحمهالله ٢
قصة أمير ملعون نقلها
العلامة الحلي قدسسره......................................... ٤
في رجل أعطى ماله
للعلويين وكتب : هذا ما أخذه علي عليهالسلام وقصته بعد إفلاسه.... ٧
رد بصر عمياء ، وسواد
وجه الرجل بسبه عليهالسلام.................................. ٨
رد بصر عمياء بحبه............................................................ ٩
قصة أحمد بن حمدون
وكان شديد العناد لعلي عليهالسلام ببلدة موصل................. ١٠
قصة عبد الله المبارك
وهو يريد الحج ، وأنه رأى امرأة علوية على بعض المزابل بالكوفة تنتف ريش بطة ميتة
، فاعطاها دنانيره ، فرأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في المنام وهو يقول إن الله تعالى خلق ملكا يحج عنك كل
عام إلى يوم القيامة ١١
قصة امرأة علوية ببلخ
مات بعلها فخرج إلى سمرقند ، وقصتها مع شيخ البلد وهو يطلب عنها البينة ، وقصتها
مع المجوسي ، وما رأى في المنام وإسلامه بيدها.......................................................... ١٢
قصة مجوسي تزوج ابنته
من ابنه ، وأرسل طعاما إلى جاره ودعاؤهم له واستجابة دعائهم ، وقصة ابن الخضيب
الذى كان كاتبا للسيدة أم المتوكل لعنه الله ، وانفاقها للعلويين وما رأت في
المنام.......................... ١٤
الباب
السادس عشر
والمائة
جوامع معجزاته صلوات الله عليه ، ونوادرها.............................. ١٧
في رجل تكلم
عليهالسلام
في اذنه فحفظ القرآن كله ، وأن قوله تعالى : « وَقالَ الْإِنْسانُ ما لَها » هو علي عليهالسلام وتكذيبه الرجل الذى ادعى أنه يتولاه ، وقوله عليهالسلام : لا يحبنا مخنث ولا ديوث ولا ولد زناء ولا من حملته أمه
في حيضها ١٧
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في فضيلة علي عليهالسلام
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أيكم قضى البارحة ألف درهم وسبعمائة درهم ، فقال
علي عليهالسلام
: أنا ، وحدثه..................................................................... ٢٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أيكم قتل البارحة رجلا غضبا لله ولرسوله فقال
علي عليهالسلام
أنا ، وحدثه في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : أيكم استحيا البارحة من أخ له في الله ثم كايد الشيطان
، وقوله عليهالسلام
أنا ، وقصة ذلك.......... ٢٥
في أنه
عليهالسلام
وقى بنفسه نفس ثابت بن قيس الأنصاري........................... ٢٧
طاعة الشجرتين له
عليهالسلام
لما أرادوا المنافقون ان ينظروا إلى ما يخرج منه............. ٢٩
في عدم سقوط الحائط
عليه عليهالسلام
وعلى أصحابه................................. ٣١
في أن العباس جاء إلى
علي عليهالسلام
ويطالبه بميراث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم..................... ٣٢
من عجائبه ومعجزاته
عليهالسلام................................................... ٣٣
في أنه
عليهالسلام
يلبس في البرد الشديد الثوب الرقيق ، وفي الحر
الشديد القباء والثوب الثقيل ، وكان لا يجد الحر والبرد ٣٥
فيما ضمنه النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأبي الصمصام العبسي ، وطلبه بعد رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وما قاله أبو بكر ، وقول سلمان رضي الله تعالى عنه
: كردى ونكردى وحق از مير ببردى.............................................. ٣٦
فيمن نقل فضائل علي
عليهالسلام
من العامة......................................... ٣٧
في قول معاوية لابن
عباس : إنا كتبنا في الآفاق ننهى عن ذكر مناقب علي
عليهالسلام
فكف لسانك ، قال : أفتنهانا عن قراءة القرآن ٣٨
إلقاء شبه عيال معاوية
على عيال محب لأمير المؤمنين عليهالسلام........................ ٣٩
فيما اعترف وقال عمر
بن الخطاب في فضائل ومعجزات علي عليهالسلام............... ٤٢
قصة صفوان الأكحل وكان
محبا لعلي عليهالسلام
ولم تحرقه النار....................... ٤٤
قصة طبيب يوناني وما
قاله لعلي عليهالسلام
، وأن السم لا يضره...................... ٤٥
الباب
السابع عشر والمائة
ما
ورد من غرائب معجزاته عليهالسلام بالأسانيد
الغريبة....................... ٥٠
معجزة رآها سلمان رضي
الله تعالى عنه منهعليهالسلام................................ ٥٠
معجزة اخرى منه
عليهالسلام...................................................... ٥٤
معرفته
عليهالسلام
منطق الحمامتين.................................................. ٥٦
أبواب
ما
يتعلق به ومن ينتسب إليه
الباب
الثامن عشر والمائة
أسلحته
وملابسه ومراكبه ولوائه وساير ما يتعلق به صلوات الله عليه من أشباه ذلك ٥٧
معنى قوله تعالى : « وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ » ونزول ذو الفقار.......................... ٥٧
العلة التي من أجلها
سمي ذو الفقار ذا الفقار ، وطوله وعرضه ، ودرعه
عليهالسلام....... ٥٨
مركوبه
عليهالسلام
والعلة التي سمي دلدل دلدلا ، ولوائه وخاتمه........................ ٥٩
في العقيق والتختم به
باليمين.................................................. ٦١
في أنه كان لعلي
عليهالسلام
أربعة خواتيم يتختم بها.................................. ٦٨
الباب
التاسع عشر والمائة
صدقاته
ومواليه صلوات الله عليه............................................... ٧١
في أنه
عليهالسلام
وقف ماء ينبع.................................................... ٧١
صورة ما وصى بها
عليهالسلام
مفصلا لأزواجه وأولاده وأقربائه........................ ٧٢
الباب
العشرون والمائة
أحوال
أولاده وأزواجه وأمهات أولاده صلوات الله عليه وفيه بعض الرد على الكيسانية ٧٤
في أن عدد أولاده
عليهالسلام
كان سبعة وعشرون ذكرا وانثى........................ ٧٤
في أن النسل من ولد
مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام
لخمسة : الحسن والحسين عليهما السلام ومحمد بن
الحنفية وعمر الأكبر والعباس ٧٥
فيما قاله محمد بن
الحنفية لعلي بن الحسين عليهما السلام بالإمامة والوصاية ، وشهادة الحجر الأسود ،
وما قاله السيد الحميري في أوان أمره....................................................................... ٧٧
الدلائل على فساد مذهب
الكيسانية........................................... ٨١
في أن أمير المؤمنين
عليهالسلام
جمع بنيه وهم اثنا عشر ذكرا وقال لهم ما قال في
وصيته إلى الحسن والحسين عليهما السلام ٨٧
قصة أم كلثوم بنت علي
عليهالسلام
وأنه كانت جنية بمثلها وتزوجها فلان.............. ٨٨
في أزواجه
عليهالسلام
وتعدادهن.................................................... ٩١
فيما قاله ابن أبي
الحديد في شرحه في محمد بن الحنفية............................ ٩٨
فيما قاله الشيخ
المفيد رحمهالله في جواب المسائل السروية في الخبر الوارد بتزويج أمير المؤمنين
عليهالسلام
ابنته من عمر لم يثبت ١٠٧
فيما قاله السيد
المرتضى رحمهالله في الحنفية ، وتزويجه
عليهالسلام
بنته..................... ١٠٨
فيما قاله العلامة
المجلسي رحمهالله في ذلك........................................ ١٠٩
الباب
الحادي والعشرون والمائة
أحوال
إخوانه وعشائره صلوات وسلامه عليه................................. ١١٠
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعقيل................................................. ١١٠
فيما قاله عقيل لأمير
المؤمنين عليهالسلاموخروجه إلى الشام وما قال لمعاوية وأصحابه.... ١١١
فيما قاله ونقله ابن
أبي الحديد في عقيل وأقواله في مجلس معاوية.................. ١١٢
قصة عقيل وطلبه من
معاوية أربعون ألفا لجارية ، وقوله : فتلد لي غلاما إذا أغضبته يضرب عنقك ، وما
جرى بين مسلم ومعاوية......................................................................... ١١٦
فيما سأله معاوية عن
عقيل عن قصة الحديد المحماة ، وقصة زق من العسل....... ١١٧
قصة أروى بنت الحارث
بن عبد المطلب ومعاوية وما قالت في طعن معاوية وفضيلة علي
عليهالسلام
وأشعارها ١١٨
الباب
الثاني والعشرون والمائة
أحوال
رشيد الهجرى وميثم التمار وقنبر رضي الله عنهم أجمعين.................. ١٢١
في قول أمير المؤمنين
عليهالسلام
لرشيد رضي الله تعالى عنه وعنا : كيف صبرك إذا
ارسل إليك دعي بني أمية فقطع يديك ورجليك ولسانك ، ففعل به عبيد الله بن زياد لعنه
الله............................................ ١٢١
فيما قاله
عليهالسلام
لقنبر رضي الله تعالى عنه وعنا.................................. ١٢٢
فيما قاله
عليهالسلام
لميثم التمار في كيفية شهادته وإخباره بالنخلة
التي يصلب عليها وما قاله رضوان الله تعالى عليه وعلينا لعمرو بن حريث......................................................................... ١٢٤
في أن أول من الجم في
الإسلام ميثم التمار.................................... ١٢٥
قصة قنبر رحمهالله
وشهادته بيد الحجاج لعنه الله................................... ١٢٦
بيان من العلامة
المجلسي قدسسره
في التقية والجمع بين أخبارها...................... ١٢٧
في أن ميثم رحمهالله
أخبر عليا عليهالسلام
بأنه يختضب لحيته من رأسه..................... ١٣١
فيما قاله قنبر رحمهالله
في مدح أمير المؤمنين عليهالسلام
، وبلغ نهاية المدح ، وتوضيح من العلامة المجلسي
قدسسره ١٣٣
إخباره
عليهالسلام
لميثم التمار رضوان الله تعالى عليه وعلينا بأنه
يقتل وأراه مكانه....... ١٣٨
في أن رشيد الهجرى رضي
الله تعالى عنه وعنا تمثل بمثال رجل من أهل الشام ودخل على عبيد الله فاعتنقه ،
وما رأى أبو أراكة......................................................................... ١٤٠
الباب
الثالث والعشرون والمائة
حال
الحسن البصرى........................................................ ١٤١
فيما قاله أمير
المؤمنين عليهالسلام
له............................................... ١٤١
فيما قالته أم سلمة
رضي الله عنها للحسن البصري في علي عليهالسلام عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. ١٤٢
في أن أصحاب الكهف
كانوا صيارفة........................................ ١٤٣
الباب
الرابع والعشرون والمائة
أحوال
ساير أصحابه عليهالسلام وفيه
أحوال عبد الله بن العباس...................... ١٤٥
في قوله
عليهالسلام
سلوني ، وما قال سعد بن أبي وقاص ، واخباره
عليهالسلام
بأن عمر بن سعد يقتل الحسين عليهالسلام ١٤٦
علمه واخباره
عليهالسلام
بمن يبايعه وبعدد من يأتي من عسكر الكوفة وفيه ذكر
أويس القرني رضي الله تعالى عنه وعنا ، وقصة بسر بن أرطاة باليمن ، وما قاله
عليهالسلام
لجويرية بن مسهر..................................... ١٤٧
قصة كميل بن زياد
النخعي رضوان الله عليه ، وأنه قتل بيد الحجاج............. ١٤٨
في أن الاشعث وجرير
لعنهما الله لما رأيا ضبا قالا : السلام عليك يا أمير المؤمنين ، خلافا على علي
عليهالسلام
وما قاله عليهالسلام
لهما......................................................................... ١٤٩
فيما قاله ابن عباس في
مرضه الذي مات فيه ، وما فعله ببيت المال بالبصرة....... ١٥٢
فيما قاله رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أويس القرني رضياللهعنه............................. ١٥٥
قصة مالك بن الأشتر
رضياللهعنه
وبعض أهل السوق الذي رمى به ، ودخوله بالمسجد
ليستغفر له ، وقصة أحنف ١٥٧
في وفود عبد الله بن
عباس على معاوية وما جرى بينهما........................ ١٦٥
قصة ربيع بن زياد
الحارثي الذي أصابته نشابة في جبينه ، فأتاه علي
عليهالسلام
عائدا
وما قاله
عليهالسلام
لأخيه عاصم بعد ما لبس العباء وترك الملاء وغم
أهله............. ١٧٣
في أحوال شريح القاضي
وذكر بعض أخباره.................................. ١٧٥
في أحوال مالك بن
الحارث الأشتر رضي الله تعالى عنه وعنا ، وأحوال أبي ذر الغفاري رضي الله تعالى
عنه وعنا ووفاته ومن غسله وكفنه ودفنه..................................................................... ١٧٦
قصة أبي أمامة الباهلي
ومعاوية.............................................. ١٧٩
كتابه وبوابه ومؤذنه
وخدامه وخادمته عليهالسلام................................... ١٨٠
من كتاب له
عليهالسلام
إلى عبد الله العباس ، وفيه بيان وتوضيح..................... ١٨١
الباب
الخامس والعشرون
والمائة
النوادر............................................................... ١٨٦
فيما رواه أبو الأسود
بأن رجلا سأل عليا عليهالسلام
فدخل منزله ثم خرج وأجابه فإذا سئل عنه العلة؟ قال
: كنت حاقنا ، ولا رأى لثلاثة : لحاقن ، وحازق ، وحاقب ، وأنشد في الموضوع أشعارا........................ ١٨٧
فيما قاله
عليهالسلام
في الصبر.................................................... ١٨٨
معنى قوله
عليهالسلام
: أنا الذي علوت فقهر ، أنا الذي احيي واميت ، أنا
الأول والآخر ، والظاهر والباطن ١٨٩
أبواب
وفاته
صلوات الله عليه
الباب
السادس والعشرون والمائة
اخبار
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بشهادته
واخباره صلوات الله عليه بشهادة نفسه ١٩٠
فيما أخبره النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بشهادته عليهالسلام
في خطبته في فضل شهر رمضان ١٩٠
فيما سأله
عليهالسلام
يهودي عما فيه من خصال الأوصياء........................... ١٩١
في أنه
عليهالسلام
رد ابن الملجم لبيعته ، وعلمه عليهالسلام بأنه قاتله....................... ١٩٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: إن الله عز وجل عرض مودتنا أهل البيت على
السماوات والأرض ، وإخباره صلىاللهعليهوآلهوسلم
بقبره عليهالسلام......................................................................... ١٩٧
الباب
السابع والعشرون والمائة
كيفية
شهادته عليهالسلام ووصيته
وغسله والصلاة عليه ودفنه........................ ١٩٩
في أنه صلوات الله
وسلامه عليه قبض قتيلا في مسجد الكوفة ليلة الجمعة لتسع عشرة ليلة مضين من شهر
رمضان على يدي ابن الملجم ، وله يومئذ خمس وستون سنة في قول الصادق
عليهالسلام
، وقالت العامة : ثلاث وستون سنة ، عاش مع النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بمكة ثلاث عشرة سنة وبالمدينة عشر سنين ، وهاجر
وهو ابن أربع وعشرين سنة ، وضرب بالسيف بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو ابن ستة عشرة سنة ، وقلع باب خيبر وله ثمان وعشرون
سنة ، وكانت مدة امامته ثلاثون سنة ، منها أيام أبي بكر سنتان وأربعة أشهر ، وأيام
عمر تسع سنين وأشهر وأيام ـ أو عشر سنين وثمانية أشهر ـ وأيام عثمان اثنى عشرة سنة
، ثم آتاه الله الحق خمس سنين وأشهرا ، وكان عليهالسلام
أمر بأن يخفي قبره................................................................. ١٩٩
فيما أوصي به
عليهالسلام........................................................ ٢٠٢
فيما قاله
عليهالسلام
لما ضرب ، وفيه شرح وبيان وتوضيح وتحقيق.................... ٢٠٦
فيما قاله
عليهالسلام
بكيفية حمل جنازته وإخباره بموضع قبره......................... ٢١٧
في نفر من الخوارج
اجتمعوا بمكة لقتل علي عليهالسلام ومعاوية وعمرو بن العاص ، والقصة ، وآخر أمرهم ٢٢٨
في المراثي عليه
عليهالسلام........................................................ ٢٤٠
في وصيته
عليهالسلام............................................................ ٢٤٨
من وصيته
عليهالسلام
للحسن والحسين عليهما السلام لما ضرب...................... ٢٥٦
في أجوبة الشيخ المفيد
قدس الله روحه لما سئل عنه : الامام عندنا مجمع على أنه يعلم ما يكون ، فما بال
أمير المؤمنين عليهالسلام
خرج إلى المسجد وهو يعلم أنه مقتول وقد عرف قاتله
والوقت والزمان ، وما بال الحسين عليهالسلام
سار إلى الكوفة وقد علم أنهم يخذلونه وأنه مقتول ،
ولم لما حصروا لم يحفر بئرا وأعان على نفسه حتى تلف عطشا ، والحسن عليهالسلام وادع معاوية وهو يعلم أنه ينكث ولا يفى......................................................................... ٢٥٧
في كتاب كتبه
عليهالسلام
إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن.................. ٢٥٩
قصة عشرة رجال أتوه
عليهالسلام
من أطراف اليمن للتهنية بالخلافة وفيهم ابن ملجم
وما قاله في مدحه عليهالسلام
وما سأله عليهالسلام
عنه واخباره بما قالته داية يهودية كانت له ،
وعلمه واخباره عليهالسلام
بأنه قاتله.................... ٢٦٠
قصة ابن الملجم وقطامة
لعنهما الله بنت سخينة بن عوف مفصلا................ ٢٦٤
قصة برك وعمرو بن
العاص لعنهما الله....................................... ٢٧٠
قصة معاوية وعبد الله
العنبري لعنهما الله...................................... ٢٧١
في أن ابن الملجم تزوج
قطامة................................................ ٢٧٤
لما كانت ليلة تسع
عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت.................... ٢٧٦
فيما قاله
عليهالسلام
لابن الملجم بعد انتباهه من النوم................................ ٢٨١
في الحوادث التي وقعت
لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليهالسلام بقوله : تهدمت والله أركان الهدى ٢٨٢
فيما قاله
عليهالسلام
للحسن عليهالسلام
بالرفق لابن الملجم لعنه الله........................ ٢٨٧
في أن الحسن والحسين
عليهما السلام قتلا ابن الملجم وكيفية قتله لعنه الله تعالى بعدد
كل شعر والوبر والحجر
والمدر والشوك والشجر والليالي والدهور والرياح في البراري والصخور إلى يوم ينفخ
في الصور ، وأن القطامة قتلت بالسيف إربا إربا..................................................... ٢٩٨
الباب
الثامن والعشرون والمائة
ما
وقع بعد شهادته عليهالسلام وأحوال قاتله لعنه الله................................ ٣٠٢
إنه لما كانت الليلة
التي قتل فيها علي عليهالسلام
لم يرفع عن وجه الأرض حجر إلا وجد تحته دم عبيط ٣٠٢
قصة الطير والرهبان
وفعله بابن الملجم........................................ ٣٠٧
الباب
التاسع والعشرون والمائة
ما
ظهر عند الضريح المقدس من المعجزات والكرامات.......................... ٣١١
في قوم أرادوا أن
ينبشوا قبره عليهالسلام........................................... ٣١٢
في قوم رأوا أن الأسد
يمرغ ذراعه على قبره عليهالسلام.............................. ٣١٥
قصة كمال الدين القمي
وخلعته............................................. ٣١٦
في أنه
عليهالسلام
رد بصر عمياء من أهل تكريت.................................. ٣١٧
قصة نصراني أسلم عند
قبره عليهالسلام
وقصة عمران بن شاهين..................... ٣١٩
قصة أبي البقاء قيم
مشهد مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام............................ ٣٢١
قصة البدوي مع شحنة
الكوفة.............................................. ٣٢٣
قصة سيف سرق من الحضرة
الشريفة وظهر فيما بعد.......................... ٣٢٤
قصة لطيفة ، وقصة أبي
جعفر الكتاتيني....................................... ٣٢٦
قصة علي بن مظفر
النجار وقصة قاضي بن بدا................................ ٣٢٨
قصة قبره
عليهالسلام
والرشيد في الصيد........................................... ٣٢٩
فى موضع قبره الشريف
عليه الصلاة والسلام.................................. ٣٣٢
فيما نقله زيد النساج
عن رجل كان في ظهره أثر ضربة........................ ٣٣٤
في موضع قبره
عليهالسلام
وبحث حول الاختلاف................................... ٣٣٧
في أن الصادقين عليهما
السلام كانا يزوران عليا عليهالسلام في الغريين................ ٣٣٩
إلى هنا
انتهى
الجزء الثاني والأربعون وهو الجزء الثامن من المجلد التاسع
حسب تجزئة
المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا وبه تم أجزاء المجلد التاسع
فهرس الجزء
الثالث والأربعين
خطبة الكتاب ، وأنه المجلد العاشر
أبواب
تاريخ
سيدة نساء العالمين وبضعة سيد المرسلين
ومشكاة
أنوار أئمة الدين وزوجة اشرف الوصيين البتول العذراء ، والانسية الحوراء فاطمة
الزهراء صلوات الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها ما قامت الأرض والسماء
الباب
الأول
ولادتها وحليتها
وشمائلها صلوات الله عليها وجمل تواريخها.......................... ٢
في أنها تحدثت في بطن
امها ، ودخلت أربع نسوة حين ولادتها وما نطقت به......... ٢
في أن نورها
عليهاالسلام
خلق قبل أن يخلق الأرض والسماء والعلة التي من أجلها
سميت في السماء
المنصورة وفي الأرض فاطمة..................................... ٤
في يوم ولادتها................................................................ ٧
الباب
الثاني
أسمائها
وبعض فضائلها عليهاالسلام.................................................... ١٠
في قول الصادق
عليهالسلام
لفاطمة عليهاالسلام
تسعة أسماء ، وبيان في ان عليا عليهالسلام كان كفوا لها عليهاالسلام ١٠
العلة التي من أجلها
سميت فاطمة : زهراء ، عليهاالسلام............................... ١٢
كناها
عليهاالسلام................................................................. ١٦
الباب
الثالث
مناقبها
وفضائلها وبعض أحوالها ومعجزاتها صلوات الله عليها...................... ١٩
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها........ ١٩
في أنها
عليهاالسلام
كانت سيدة نساء أهل الجنة من الأولين والآخرين................... ٢١
في الرحى التي تطحن
وليس معها أحد ، وما رواه الزمخشري...................... ٢٨
في أن عليا
عليهالسلام
استقرض من يهودي ، وقصة اليهود الذين كانوا لهم
عرس........ ٣٠
في أن الله تعالى ذكر
اثنتي عشرة امرأة في القرآن بالكناية وخصالهن................ ٣٣
في أن الله عز اسمه
أعطى عشرة أشياء لعشرة من النساء ، والإجابة لعشرة ، وكان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
يهتم لعشرة أشياء فآمنه الله منها وبشره بها................................................................... ٣٤
في أن رأس التوابين
أربعة ، وخوف أربعة من الصالحات ، ورأس البكائين ثمانية..... ٣٥
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
يكثر تقبيل فاطمة عليهاالسلام..................................... ٤٢
ا
قصة شهرة بنت مسكة بنت
فضة رضي الله تعالى عنها خادمة الزهراء عليهاالسلام....... ٤٦
فيما كان لمريم وفاطمة
عليهما السلام.......................................... ٤٨
في أن آدم
عليهالسلام
رأى فاطمة عليهاالسلام
في الجنة وعلى رأسها تاج من نور وفي اذنيها قرطان
من نور ٥٢
قصة أعرابي وأعطته
فاطمة عليهاالسلام
عقدها....................................... ٥٦
في فضائلها ومناقبها
وعظم شأنها عليهاالسلام
يوم القيامة............................... ٦٤
في ثلاث جوار كن
للمقداد وسلمان وأبي ذر................................... ٦٦
دعاء النور لدفع الحمى....................................................... ٦٧
قصة أعرابي ومعه ضب ،
وتكلم الضب مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإسلام الأعرابي.......... ٧٠
في نزول مائدة لها
عليهاالسلام
٧٧
العلة التي من أجلها
سميت فاطمة عليهاالسلام
محدثة................................... ٧٨
في مصحف فاطمة
عليهاالسلام..................................................... ٧٩
الباب
الرابع
سيرها
ومكارم أخلاقها صلوات الله عليها وسير بعض خدمها..................... ٨١
في أنها
عليهاالسلام
اشترت بقلادتها رقبة واعتقتها ، وأنها عليهاالسلام قامت في محرابها وتدعو للمؤمنين والمؤمنات ، وقولها :
الجار ثم الدار ٨١
في أن فاطمة
عليهاالسلام
أرسلت السوارين والستر إلى أبيها صلىاللهعليهوآلهوسلم.................... ٨٣
قصة فضة رضي الله
تعالى عنها في طريق مكة وتكلمها بالقرآن................... ٨٦
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأصحابه وفاطمة عليهاالسلام بكوا لما نزل قول تعالى : « وَإِنَّ جَهَنَّمَ
لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ ، لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ ... » ٨٧
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا سافر كان آخر عهده بإنسان من فاطمة عليهاالسلام وأول من يدخل عليه إذا قدم فاطمة عليهاالسلام ، وبقلة الفرفخ وهي بقلتها........................................................... ٨٩
في الرؤيا التي رآها
فاطمة عليهاالسلام............................................... ٩٠
متى تكون المرأة أدنى
من ربها.................................................. ٩٢
الباب
الخامس
تزويجها
صلوات الله على ابيها وبعلها وعليها وعلى ولدها........................ ٩٢
في زفاف فاطمة
عليهاالسلام....................................................... ٩٢
في أن عليا
عليهالسلام
باع درعه لزفاف فاطمة عليهاالسلام................................. ٩٤
في أن نساء النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
هيأن فاطمة عليهاالسلام
للزفاف ، وكيفية ليلة الزفاف من الإطعام ٩٥
فيما قاله رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في فضائل علي عليهالسلام
لفاطمة عليهاالسلام.................... ٩٩
في نزول الملائكة
لزفاف فاطمة عليهاالسلام........................................ ١٠٤
كيف تزوج النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
من الشيخين وزوج من عثمان بنتين................... ١٠٧
الخطبة التي خطبها
راحيل في البيت المعمور لتزويج فاطمة عليهاالسلام................. ١١٠
الخطبة التي خطبها علي
عليهالسلام
لتزويج فاطمة عليهاالسلام............................. ١١٢
في صداق فاطمة
عليهاالسلام
وقدره ، وأن مهرها في السماء خمس الأرض فمن مشى
عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما ، ومهرها الجنة والنار................................................................ ١١٣
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
امر نساءه وبنات عبد المطلب ونساء المهاجرين
والأنصار أن يمضين في صحبة فاطمة عليهاالسلام
وأن يفرحن ويرجزن ويكبرن ويحمدن ولا يقلن ما لا
يرضي الله ، وما أنشأت أم سلمة وعائشة........ ١١٥
ما أنشأت حفصة ومعاذة................................................... ١١٦
الخطبة التي خطبها
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في تزويج فاطمة عليهاالسلام..................... ١١٩
فيما أشتري من السوق
لتزويج فاطمة عليهاالسلام
، وأن عثمان بن عفان اشترى الدرع علي عليهالسلام ثم أهدى إليه عليهالسلام ١٣٠
في اجتماع النساء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عنده لزفاف فاطمة عليهاالسلام....................... ١٣١
في أن أسماء التي كانت
حاضرة في عرس فاطمة عليهاالسلام
إنما هي أسماء بنت يزيد ابن السكن الأنصاري ،
وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة...................................................... ١٣٤
الباب
السادس
كيفية
معاشرتها مع على عليهما السلام........................................ ١٤٦
فيما قالته فاطمة
عليهاالسلام
لعلي عليهالسلام
بعد انصرافه من عند أبي بكر................. ١٤٨
في أن فاطمة
عليهاالسلام
كانت راضية بتزويج علي عليهالسلام ، وما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.. ١٥٠
العلة التي من أجلها
حرم على علي عليهالسلام
النساء ما دامت فاطمة عليهاالسلام حية وفيها بيان ، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت :
وفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليهاالسلام................................ ١٥٣
الباب
السابع
ما
وقع عليها من الظلم وبكائها وحزنها وشكايتها في مرضها الى شهادتها وغسلها ودفنها
وبيان العلة في اخفاء دفنها صلوات الله عليها ولعنة الله على من ظلمها..................................................... ١٥٥
البكاءون خمسة : آدم ،
ويعقوب ، ويوسف ، وفاطمة ، والسجاد عليهمالسلام......... ١٥٥
في أن بلالا امتنع من
الأذان بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأذن لفاطمة عليهاالسلام........... ١٥٧
في اشتداد علة فاطمة
عليهاالسلام
واجتماع نساء المهاجرين والأنصار ، وما قالت لهن ،
وتوبيخ رجالهن ١٥٨
بيان وشرح وتحقيق في
قولها عليهاالسلام
لنساء المهاجرين والأنصار ، وهو جارى مجرى الخطبة ١٧٠ ـ ١٦٢
في يوم وفاتها
عليهاالسلام
، وأنها كانت مغضبة على الرجلين ، وسبب وفاتها........... ١٧٠
فيما جرى بين علي
عليهالسلام
وبين الناس في قبر فاطمة عليهاالسلام....................... ١٧١
فيما قالته فضة رضي
الله تعالى عنها في فاطمة عليهاالسلام وفضلها مفصلا ، وما قالت عليهاالسلام عند قبر أبيها من الحزن والشكوى وما أنشدت. وما أوصت به............................................................. ١٧٤
بحث وتحقيق في أسماء
بنت عميس........................................... ١٨١
فيمن كان حاضرا في دفن
فاطمة عليهاالسلام....................................... ١٨٣
في قبرها
عليهاالسلام
ومكانه...................................................... ١٨٥
في قول ابن بابويه رحمهالله :
والصحيح عندي أنها دفنت في بيتها ، فلما زاد بنو امية في المسجد صارت في المسجد ١٨٧
في أن أسماء صنعت نعشا
لفاطمة عليهاالسلام
كما رأت بالحبشة...................... ١٨٩
فيما قاله علي
عليهالسلام
لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد دفن فاطمة عليهالسلام.................... ١٩٣
في أن فاطمة
عليهاالسلام
عاشت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خمسة وسبعين يوما............ ١٩٥
في أن عمر بن الخطاب
نادى خالد بن الوليد وقنفذا فأمرهما أن يحملا حطبا ونارا ثم أقبل حتى انتهى إلى
باب علي وفاطمة عليهما السلام فأحرق الباب وما فعل ( اللهم إنا نسألك بحقها أن ...
)!...................... ١٩٧
القول بأن فاطمة
عليهاالسلام
عاشت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ستة أشهر................ ٢٠٠
في أنهما استأذنا وهي
عليهاالسلام
ساخطة عنهما.................................... ٢٠٣
العلة التي من أجلها
دفنت فاطمة عليهاالسلام
بالليل................................. ٢٠٦
بيان وتحقيق في وفاة
فاطمة عليهاالسلام............................................ ٢١٥
في أن فاطمة
عليهاالسلام
أوصت لأزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ونساء بني هاشم وبني عبد المطلب لكل واحدة منهن باثنتي
عشرة أوقية ٢١٨
الباب
الثامن
تظلمها
صلوات الله عليها في القيامة وكيفية مجيئها الى المحشر..................... ٢١٩
في مجيئها وهي على
نوقة من نوق الجنة وينادي جبرئيل : غضوا أبصاركم........ ٢١٩
في أن الحسين
عليهالسلام
يقبل إلى أمه عليهاالسلام
ورأسه في يده.......................... ٢٢١
في أنها
عليهاالسلام
تسئل عن الله تعالى ولدها وذريتها ومن ودهم ،
فيعطيها الله......... ٢٢٥
في جلالة قدر فاطمة
عليهاالسلام
في القيامة ، وهي تقول : يا رب شيعتي وشيعة ولدي
وشيعة شيعتي ، وما يفعل بقتلة الحسين عليهالسلام......................................................................... ٢٢٦
الباب
التاسع
أولادها
وذريتها وأحوالهم وفضلهم وانهم من أولاد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم حقيقة ٢٢٨
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: كل بني أم ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة ،
فإني أنا أبوهم وعصبتهم ، والدليل من كتاب الله......................................................................... ٢٢٨
قصة سعيد بن جبير
والحجاج الملعون......................................... ٢٢٩
احتجاج الإمام الجواد
عليهالسلام
بآية : « وَحَلائِلُ
أَبْنائِكُمُ »........................ ٢٣٢
في قول ابن أبي الحديد
بأن الحسن والحسين عليهما السلام كانا ابن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بقول الله تعالى : « نَدْعُ
أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ »......................................................................... ٢٣٤
الباب
العاشر
أوقافها
وصدقاتها صلوات الله وسلامه عليها................................... ٢٣٥
ما أوصت به فاطمة
عليهاالسلام
في حيطان السبعة.................................. ٢٣٥
أبواب
تاريخ
الامامين الهمامين قرتى عين رسول الثقلين الحسن والحسين
سيدى
شباب أهل الجنة أجمعين صلوات الله عليهما أبد الآبدين ولعنة الله على اعدائهما في
كل حين الى يوم الدين
الباب
الحادي عشر
ولادتهما
واسمائهما وعللها ونقش خواتيمهما صلوات الله عليهما................. ٢٣٧
في ولادة الحسين
عليهالسلام
وألقابه وكنيته........................................ ٢٣٧
في ولادة الحسن
والحسين عليهما السلام وتسميتهما من الله سبحانه وتعالى....... ٢٣٨
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عق للحسن والحسين عليهما السلام ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم لما ولد الحسين عليهالسلام
: تقتله الفئة الباغية من بعدي لا أنالهم الله
شفاعتي................................................................... ٢٣٩
في الرؤيا التي رآها
أم أيمن................................................... ٢٤٢
في هبوط جبرئيل
عليهالسلام
لولادة الحسين عليهالسلام وقصة فطرس...................... ٢٤٤
العلة التي من أجلها
جاء لولد الحسين عليهالسلام
الفضل على ولد الحسن عليهالسلام......... ٢٤٥
معنى قوله تعالى عز
اسمه : « وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً »................. ٢٤٦
قصة دردائيل ، وكان له
ستة عشر ألف جناح ، وهو يقول يوما في نفسه : أفوق ربنا شيء؟ والصفح عنه ، وولادة
الحسين عليهالسلام
وما أوحى الله تعالى إلى خازن النيران ورضوان خازن
الجنان ، ونزول ألف قبيل من الملائكة وكان في كل قبيل ألف ألف ملك ٢٤٨
في بكاء فاطمة
عليهاالسلام
لشهادة الحسين عليهالسلام ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الأئمة : وسمى بأسمائهم ٢٤٩
في ولادة الحسن
عليهالسلام
وكانت في ليلة النصف من شهر رمضان................. ٢٥٠
اشارة إلى قصة فطرس...................................................... ٢٥١
في أسماء أولاد هارون
عليهالسلام
ومعنى الحسن والحسين ، وهما اسمان لا يعرف أحد من
العرب تسمي بهما في قديم الأيام إلى عصرهما......................................................................... ٢٥٢
في ألقاب مولانا الحسن
عليهالسلام
وكنيته......................................... ٢٥٥
في كيفية ولادة الحسن
والحسين والمسيح عليهمالسلام................................ ٢٥٦
الباب
الثاني عشر
فضائلهما
ومناقبهما والنصوص عليهما صلوات الله عليهما...................... ٢٦١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « حسين مني وأنا من حسين ، وأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم فدا ابنه إبراهيم عليهالسلام
للحسين عليهالسلام......................................................................... ٢٦١
في أن محب الحسين
عليهالسلام
ومحب محبه كان في الجنة............................. ٢٦٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير
منهما ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: هيبتي وسؤددي للحسن وشجاعتي وجودي للحسين................................................. ٢٦٣
في قول علي
عليهالسلام
للحسن والحسين عليهما السلام : لعنة الله على من
عاداكما... ٢٦٥
في النور الذي سطع
للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
للحسن والحسين عليهما السلام ، والمطر الذي لم
يصبهما ، والجني الذي حرسهما ، وفيه بيان......................................................................... ٢٦٧
في أن الحسن والحسين
عليهما السلام اصطرعا بأمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................ ٢٦٨
الحلة التي أهداها
الله جل جلاله لأجل الحسين عليهالسلام والحية التي حرسه............ ٢٧١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن للحسين في بواطن المؤمنين معرفة مكتومة......... ٢٧٢
في الجدار الذي رمي
الله بين الحسن والحسين عليهما السلام حين أرادا الحاجة وارتفع عن موضعه ، وصار في
الموضع عين ماء......................................................................... ٢٧٣
الاستدلال على إمامة
الحسن والحسين عليهما السلام مفصلا من الفريقين........ ٢٧٧
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يعوذ حسنا وحسينا عليهما السلام..................... ٢٨٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن الله عز وجل جعل ذرية كل نبي من صلبه خاصة
وجعل ذريتي من صلبي ومن صلب علي ٢٨٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
للحسن والحسين عليهما السلام : حزقة حزقة ترق عين
بقة وما قالت فاطمة عليهاالسلام
لما ربتها ، وكذلك أم سلمة وأم الفضل امرأة العباس
، وفيه إيضاح.................................. ٢٨٦
في الطبق الذي نزل
وفيه الرمان والعنب...................................... ٢٨٨
الثياب التي أتى بها
رضوان خازن الجنة للحسن والحسين عليهما السلام والتفاحة والرمانة والسفرجلة التي
من جبرئيل ٢٨٩
معنى قوله تعالى : « وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ ، وَطُورِ سِينِينَ ».......................... ٢٩١
فيما روي عن العامة في
الحسن والحسين عليهما السلام......................... ٢٩٢
في محبة النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
للحسن عليهالسلام........................................... ٢٩٤
في أن الحسين
عليهالسلام
ركب على ظهر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا سجد ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لليهودي : لو كنتم تؤمنون بالله ورسوله لرحمتم
الصبيان................................................................... ٢٩٦
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
للحسن والحسين عليهما السلام : اللهم إني احبهما
وأحب من يحبهما ٣٠٠
الملك الذي وكل بهما
في حظيرة بني النجار.................................... ٣٠٢
في شمائل الحسن
عليهالسلام...................................................... ٣٠٣
حديث نزول التفاحة....................................................... ٣٠٧
حديث نزول سفرجلة...................................................... ٣٠٨
في قول الحسن للحسين
عليهما السلام خطي أحسن من خطك ، وقول الحسين
عليهالسلام
خطي أحسن من خطك ، وقصة قلادة فاطمة عليهاالسلام ، وأن جبرئيل شق اللؤلؤة بنصفين........................................... ٣٠٩
حديث نزول الرطب....................................................... ٣١٠
قصة الغزالة............................................................... ٣١٢
قصة ملك الذي كان
حارسا للحسن والحسين عليهما السلام في حديقة أبي الدحداح ٣١٣
الشجرتان اللتان في
الجنة أحدهما الحسن والأخرى الحسين وأكل منهما النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم.... ٣١٤
في قول الله تعالى
لموسى عليهالسلام
: لو سألتني في الأولين والآخرين لأجبتك ما خلا
قاتل الحسين فاني أنتقم له منه ٣١٥
الباب
الثالث عشر
مكارم
اخلاقهما صلوات الله عليهما وإقرار المخالف والمؤالف بفضلهما ٣١٨
قصة رجل أذنب ذنبا في
حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فاحتمل الحسن والحسين عليهما السلام عاتقيه وأتى
بهما النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ٣١٨
في أن الحسن والحسين
عليهما السلام مرا على شيخ يتوضأ ولا يحسن............ ٣١٩
في قولهما عليهما
السلام : إن للماء أهلا وسكانا كسكان الأرض............... ٣٢٠
في أن الحسن
عليهالسلام
مات وعليه دين وقتل الحسين عليهالسلام وعليه دين............... ٣٢١
أبواب
ما
يختص بالامام الزكى سيد شباب أهل الجنة الحسن بن علي صلوات الله عليهما
الباب
الرابع عشر
النص
عليه صلوات الله وسلامه عليه.......................................... ٣٢٢
في أن أمير المؤمنين
عليهالسلام
لما حضره الوفاة أوصى إلى الحسن عليهالسلام ودفع إليه
كتبه وسلاحه ، وقال
إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين عليهالسلام ثم أقبل على ابنه الحسين عليهالسلام وقال ادفع إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين عليهما
السلام وقال ادفع إلى ابنك محمد ، واقرأه من رسول الله ومني السلام ٣٢٢
الباب
الخامس عشر
معجزاته
صلوات الله وسلامه عليه............................................ ٣٢٣
اعطاء الرطب من النخلة
اليابسة ، وإخباره عليهالسلام
بارسال الجوائز من المعاوية له ولأخيه الحسين
عليهالسلام
ولعبد الله بن جعفر ٣٢٣
معرفته
عليهالسلام
بالأسود صاحب الدهن وما ولد له............................... ٣٢٤
في جوابه
عليهالسلام
لرسول ملك الروم في : بين الحق والباطل ، وبين
السماء والأرض ، والمشرق والمغرب ، وقوس وقزح ، وما المؤنث ، وما عشرة اشياء بعضها
أشد من بعض........................................... ٣٢٥
فيما قاله
عليهالسلام
لأبي سفيان.................................................. ٣٢٦
في رجل الذي ادعى عليه
عليهالسلام
ألف دينار كذبا وموته بعد حلفه وأخذه وانقلاب
الرجل امرأة وبالعكس وردهما إلى حالهما واخباره عليهالسلام بقاتله..................................................................... ٣٢٧
إخباره
عليهالسلام
بما في بقرة حبلى ووصفه ، وأنه عليهالسلام أرى أصحابه أباه بعد موته عليهالسلام ٣٢٨
بحث حول أبي سمينة
وأنه من الكذابين المشهورين مثل أبي الخطاب ويونس بن ظبيان ويزيد الصائغ في ذيل
الصفحة ٣٢٩
الباب
السادس عشر
مكارم
أخلاقه وعمله وعلمه وفضله وشرفته وجلالته ونوادر احتجاجاته صلوات الله وسلامه عليه ٣٣١
في عطائه
عليهالسلام............................................................ ٣٣٣
علمه
عليهالسلام
بما يكون من الأعرابي من الإسلام بعد اطلاعه على
ما في نفسه وشرح حاله ٣٣٤
في كتاب كتبه
عليهالسلام
في جواب قوم من أصحابه الذين كتبوا إليه ليعزوه عن
ابنة له ٣٣٦
في أنه
عليهالسلام
حج خمسة وعشرين حجة ماشيا وقاسم الله تعالى ماله
ثلاث مرات.... ٣٣٩
قصة امرأة جميلة جاءت
إليه عليهالسلام
وسخاؤه وبعض اشعاره...................... ٣٤٠
فيما فعله
عليهالسلام
ببعض نسائه................................................. ٣٤٢
في حلمه
عليهالسلام
وقصة الشامي................................................ ٣٤٤
معنى ( شاهِدٍ
وَمَشْهُودٍ ).................................................... ٣٤٥
في قول يهودي الذي
أنهكته العلة ، وارتكبته الذلة ، وأهلكته القلة لما رآه
عليهالسلام
بزي حسن : أنصفني؟ فقال عليهالسلام : في أي شيء؟ فقال : جدك يقول : الدنيا سجن المؤمن وجنة
الكافر ، فأجابه عليهالسلام.................... ٣٤٦
من جوده وكرمه
عليهالسلام..................................................... ٣٤٧
في رجل شكى إليه
عليهالسلام
من فقره فأعطاه خمسة آلاف درهم ، وان عليا عليهالسلام يأمره أن يخطب ، والخطبة التي خطبها عليهالسلام عند أبيه......................................................................... ٣٧٠
قضاؤه
عليهالسلام
في امرأة جامعها زوجها ، فلما قام عنها قامت
بحموتها فوقعت على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت......................................................................... ٣٥٣
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
في حضور معاوية عليه الهاوية وقول معاوية له : حدثنا
في نعت الرطب وهو يريد أن يخجله ، وقضاؤه عليهالسلام
في رجل أصاب بيض نعام فشواه وأكل في الإحرام............................... ٣٥٤
في قوله
عليهالسلام
: إن خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك ، وإن
من ابتغاء الخير اتقاء الشر ٣٥٨
الباب
السابع عشر
خطبه
بعد شهادة ابيه صلوات الله وسلامه عليهما وبيعة الناس له................ ٣٥٩
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
بعد أبيه عليهالسلام
بيوم ، وبعد البيعة له..................... ٣٥٩
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
في صبيحة الليلة التي قبض فيها علي عليهالسلام............... ٣٦٢
في كيفية قتل ابن
الملجم لعنه الله............................................. ٣٦٤
إلى هنا
انتهى
الجزء الأول من المجلد العاشر حسب تجزئة المؤلف قدسسره
وهو المجلد
الثالث والأربعون حسب تجزئة الطبعة الحديثة
فهرس الجزء
الرابع والأربعين
الباب
الثامن عشر
العلة
التي من اجلها صالح الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية بن أبى سفيان عليه
اللعنة وداهنه ولم يجاهده وفيه رسالة محمد بن بحر الشيباني رحمه الله تعالى....................................................... ١
في قول أبي سعيد للحسن
عليهالسلام
: لم داهنت معاوية وصالحته................. ١
في ما ذكره محمد بن
بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن
عليهالسلام
لمعاوية....... ٢
العلة التي من أجلها
اشترط الحسن عليهالسلام
لمعاوية ان لا يسمى نفسه أمير المؤمنين....... ٥
في أن الحسن
عليهالسلام
شرط على معاوية بأن لا يقيم عنده شهادة ، وأن لا
يتعقب على شيعة علي عليهالسلام ٨
العلة التي من أجلها
اختار عليهالسلام
مال دارابجرد على سائر الأموال ، وفي الذيل تفصيل
وتأييد وما يناسب ذلك ١٠
بيان وشرح وتفصيل
وتوضيح من العلامة المجلسي قدسسره فيما عهد مولانا الامام الحسن بن علي عليهما السلام على
معاوية ١٦
جوابه
عليهالسلام
لمن لامه بالمصالحة................................................. ١٩
في قوله
عليهالسلام
لما طعن في المدائن................................................ ٢٠
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
على المنبر حين اجتمع مع معاوية......................... ٢٢
فيما قاله السيد
المرتضى رضوان الله تعالى عليه وعنا في جواب من قال : ما العذر له
عليهالسلام
في خلع نفسه من الإمامة ٢٦
الباب
التاسع عشر
كيفية
مصالحة الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية عليه اللعنة وما جرى بينهما قبل ذلك ٣٣
في أن معاوية دس إلى
عمرو بن حريث والأشعث بن قيس وحجر بن الحارث وشبث بن ربعى دسيسا أفرد كل واحد منهم
بعين من عيونه ، أنك إن قتلت الحسن عليهالسلام فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتى ٣٣
في كتاب كتبه مولانا
الامام الحسن عليهالسلام
إلى معاوية............................. ٣٩
الخطبة التي خطبها
الحسن عليهالسلام
وأمر الناس بالجهاد مع المعاوية.................... ٤٣
في أنه
عليهالسلام
لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له
الجراح ابن سنان لعنه الله ، وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية...................................................................... ٤٧
فيما جرى بين معاوية
وقيس بن سعد.......................................... ٥٢
فيما نقله ابن أبي
الحديد...................................................... ٥٩
في كتاب كتبه
عليهالسلام
إلى معاوية............................................... ٦٤
الباب
العشرون
سائر
ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين معاوية لعنه الله وأصحابه ٧٠
في أن معاوية بعث إلى
الامام الحسن المجتبى عليهالسلام
وهو يطلبه إلى مجلسه وما احتج به عليهالسلام مفصلا ٧٠
فيما قاله عمرو بن
العاص ، وعتبة بن أبي سفيان ، ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة..... ٧٢
فيما قاله
عليهالسلام
في مدح مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام ومذمة معاوية وأبي سفيان......... ٧٣
فيما قاله
عليهالسلام
في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان ، وأن عليا عليهالسلام سبه............ ٧٩
فيما قاله
عليهالسلام
في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين الأبتر ، وأن أمه
كانت بغية ، وأنه ولد على فراش مشترك ٨٠
فيما قاله
عليهالسلام
في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط ، وأنه كان ولد
الزنا ، وأن عليا عليهالسلام
جلده في الخمر ثمانين جلدة لأنه كان واليا على
الكوفة في زمن عثمان وشرب الخمر وصلى يوما بهم وهو سكران الفجر أربعا ، وأن أباه
كان فاسقا في قول الله تعالى : « أَفَمَنْ كانَ
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً لا يَسْتَوُونَ » وقوله عز اسمه : «
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ »... ٨١
فيما قاله
عليهالسلام
في عتبة بن أبي سفيان........................................... ٨٢
فيما قاله
عليهالسلام
في مغيرة بن شعبة ، وأنه لعنه الله ضرب فاطمة
عليهالسلام
حتى ألقت ما في بطنها ٨٣
في قوله
عليهالسلام
لمعاوية وجلسائه : « الْخَبِيثاتُ
لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثاتِ » هم والله يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك ، « وَالطَّيِّباتُ
لِلطَّيِّبِينَ »
هم علي بن أبي طالب وأصحابه وشيعته ، وما جرى بين معاوية وجلسائه ٨٤
فيما قاله
عليهالسلام
في مروان بن الحكم لعنهما الله وفي الذيل ما يناسب................ ٨٥
بيان من العلامة
المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا فيما قاله
عليهالسلام...................... ٨٦
في مفاخرته
عليهالسلام
على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم
الله.............. ٩٣
في قول معاوية لعبد
الله بن جعفر الطيار : ما كان الحسن والحسين خيرا منك ، وما أجابه رحمه الله تعالى ٩٧
فيما أفتخر به معاوية....................................................... ١٠٣
الباب
الحادي والعشرون
أحوال
أهل زمانه وعشائره وأصحابه ، وما جرى بينه وبينهم وما جرى بينهم وبين معاوية
وأصحابه لعنهم الله ١١٠
أسماء أصحابه
عليهالسلام........................................................ ١١٠
فيما جرى بين عبد الله
بن العباس ومعاوية.................................... ١١٣
فيما قاله سعد بن أبي
وقاص في فضائل علي عليهالسلام
في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة. ١١٨
في أن معاوية كتب إلى
مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد الله بن جعفر ، وما قاله
مولانا الإمام المجتبى عليهالسلام......................................................................... ١١٩
فيما جرى بين صعصعة بن
صوحان ومعاوية.................................. ١٢٣
فيما جرى بين عبد الله
بن العباس ومعاوية ، وما كتب معاوية إلى جميع عماله في الأمصار في شيعة علي
عليهالسلام
على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل أعينهم وحبسهم وطردهم..................................... ١٢٤
قصة عمرو بن الحمق
وإسلامه ، وأن أول رأس حمل ونصب في الإسلام رأسه.... ١٣٠
الباب
الثاني والعشرون
جمل
تواريخه واحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه وفضل البكاء عليه صلواتالله
وسلامه عليه ١٣٤
في ولادته والأقوال
فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة وفاته
عليهالسلام.............. ١٣٤
فيما قاله جنادة بن
أبي امية وكان عائدا لمولانا الإمام المجتبى
عليهالسلام
في مرضه الذي توفي فيه ، وما قال عليهالسلام له في الموعظة ١٣٨
فيما فعلت عائشة
بجنازة الإمام المجتبى عليهالسلام.................................... ١٤١
في أن معاوية طلب السم
من ملك الروم ودفعه إلى جعدة....................... ١٤٧
فيما أوصى به الامام
الحسن المجتبى عليهالسلام
لأخيه الحسين عليهالسلام.................... ١٥١
في قول ابن عباس
لعائشة : تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت................... ١٥٤
في أن الحسن
عليهالسلام
تزوج مأتين وخمسين امرأة ، وأنه سقي السم مرارا ،
وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليهالسلام
سجد وسجدوا من حوله وكبر وكبروا معه لعنهم الله................................................. ١٥٩
في يوم وفاته
عليهالسلام.......................................................... ١٦١
الباب
الثالث والعشرون
ذكر
أولاده صلوات الله وسلامه عليه ، وأزواجه ، وعددهم ، وأسمائهم ، وطرف من أخبارهم ١٦٣
في أن له
عليهالسلام
خمسة عشر ولدا ذكرا وانثى ، واسمائهم ، وترجمة زيد
بن الحسن عليهالسلام
وما قال في حقه الشعراء من المراثي ١٦٣
ترجمة الحسن بن الحسن
عليهالسلام
وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليهالسلام وكان مع عمه الحسين عليهالسلام
يوم الطف وكان صهره ، ولما مات الحسن بن الحسن
عليهالسلام
ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليهالسلام على قبره فسطاطا إلى رأس السنة ١٦٦
تحقيق في عدد أولاده
عليهالسلام
وأسمائهم وامهات أولاده........................... ١٦٨
في أزواجه
عليهالسلام
وأسمائهن
أبواب
ما
يختص بتاريخ الحسين بن على صلوات الله عليهما
الباب
الرابع والعشرون
النص
عليه بخصوصه ، ووصية الحسن إليه صلوات الله عليهما.................. ١٧٤
النص على الحسين
عليهالسلام
، وفيه بيان......................................... ١٧٥
الباب
الخامس والعشرون
معجزاته
صلوات الله وسلامه عليه............................................ ١٨٠
شفاؤه
عليهالسلام
من الوضح في حبابة الوالبية...................................... ١٨٠
إحياؤه
عليهالسلام
امرأة ميت للوصية ، وعلمه عليهالسلام بأن الأعرابي أجنب نفسه ومعرفته عليهالسلام اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج................................................................... ١٨١
إخباره
عليهالسلام
بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشومة ، والصفح عن
فطرس من الله جل جلاله ١٨٢
في أنه
عليهالسلام
دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل ، وتخليصه
عليهالسلام
يد الرجل من ذراع المرأة ١٨٣
كلام الغلام الرضيع
بأمره عليهالسلام
باذن الله تعالى................................ ١٨٤
في أن جبرئيل
عليهالسلام
يناغيه ويسليه في مهده عليهالسلام............................... ١٨٨
الباب
السادس والعشرون
مكارم
أخلاقه ، وجمل احواله ، وتاريخه وأحوال أصحابه صلوات الله عليه ١٨٩
في أنه
عليهالسلام
قضى دين أسامة وهو ستون ألف درهم........................... ١٨٩
فيما قاله
عليهالسلام
لما قصد الطف وما انشد فيه................................... ١٩٢
في أنه
عليهالسلام
كبر مع جده رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في التكبير السابعة ، فصارت سنة.... ١٩٤
في أن أعرابيا ضمن دية
وجاء إلى الحسين عليهالسلام
فسأله عليهالسلام
عنه عن ثلاث مسائل : أى الأعمال أفضل ، والنجاة من
المهلكة ، وزين الرجل.................................................................... ١٩٦
في ولادته ومدة حمله
وعمره وخلافته وشهادته عليهالسلام وقاتله..................... ١٩٨
الأقوال في يوم ولادته
وسنة ولادته عليهالسلام..................................... ٢٠٠
الباب
السابع والعشرون
احتجاجه
صلوات الله عليه على معاوية واوليائه لعنهم الله وما جرى بينه وبينهم ٢٠٥
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام.................................................... ٢٠٥
فيما كتبه معاوية لعنه
الله إلى الحسين عليهالسلام
وما كتبه عليهالسلام
في جوابه.............. ٢١٢
الباب
الثامن والعشرون
الآيات
المؤولة لشهادته صلوات الله عليه وانه يطلب الله بثاره................... ٢١٧
تأويل قوله تعالى : « أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ
كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ »
وقول الامام الباقر عليهالسلام
: والله الذي صنعه الحسن عليهالسلام كان خيرا لهذه الامة مما طلعت عليه الشمس..................................................... ٢١٧
تأويل قوله تعالى : « وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا
لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً »
هو الحسين عليهالسلام
، وقول الإمام الصادق عليهالسلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم ، فانها سورة
الحسين عليهالسلام................................ ٢١٨
تأويل قوله عز وجل : «
الَّذِينَ
أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ » جرت في الحسين عليهالسلام.... ٢١٩
الباب
التاسع والعشرون
ما
عوضه الله صلوات الله وسلامه عليه بشهادته................................ ٢٢١
في قول الصادقين
عليهالسلام
: إن الله تعالى عوض الحسين عليهالسلام من قتله أن جعل الإمامة في ذريته ٢٢١
الباب
الثلاثون
اخبار
الله تعالى انبيائه ونبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم بشهادته.................................... ٢٢٣
تأويل قوله عز وجل : « كهيعص » وقصة زكريا عليهالسلام........................ ٢٢٣
قصة إبراهيم
عليهالسلام
في ذبح ابنه إسماعيل عليهالسلام وفيه بيان......................... ٢٢٥
قصة إسماعيل صادق
الوعد عليهالسلام
وقوله : يكون لي بالحسين اسوة............... ٢٢٧
في قول جبرئيل
عليهالسلام
لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الحسين عليهالسلام
إن امتك ستقتله........ ٢٢٨
في خمسة مسامير كانت
لنوح عليهالسلام
باسم الخمسة الطيبة عليهمالسلام.................. ٢٣٠
في أن جبرئيل
عليهالسلام
نزل على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : إن الله يقرأ عليك السلام ويبشرك بمولود يولد من
فاطمة عليهاالسلام
تقتله امتك من بعدك..................................................................... ٢٣٢
في آدم
عليهالسلام
ومروره بكربلا................................................ ٢٤٢
في مرور إبراهيم
عليهالسلام
بكربل.............................................. ا
٢٤٣
في مرور موسى ويوشع
وسليمان وعيسى : بكربلا............................ ٢٤٤
في قول جبرئيل لآدم
عليهالسلام
قل : يا حميد بحق محمد ، يا عالي بحق علي ، يا
فاطر بحق فاطمة ، يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الاحسان ، وبكاء آدم عليهالسلام للحسي عليهالسلام.................................... ٢٤٥
في الرؤيا التي رآها
أم الفضل لبابة زوجة العباس............................... ٢٤٦
الباب
الحادي والثلاثون
ما
اخبر به الرسول وأمير المؤمنين والحسين صلوات الله وسلامه عليهم بشهادته صلوات
الله وسلامه عليه ٢٥٠
فيما حدثته أسماء بنت
عميس............................................... ٢٥٠
في نزول أمير المؤمنين
عليهالسلام
بنينوى بشط الفرات............................... ٢٥٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في ولاية علي عليهالسلام
وإخباره صلىاللهعليهوآلهوسلم
بشهادة الحسين عليهالسلام ٢٥٧
في الرؤيا التي رآها
هند ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: اللهم العنها ونسلها............... ٢٦٣
في قول الصادق
عليهالسلام
: كان الحسين مع أمه تحمله فأخذه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال : لعن الله قاتلك وسالبك ، وما قالت فاطمة عليهاالسلام......................................................................... ٢٦٤
اشعار أمير المؤمنين
عليهالسلام
للحسين عليهالسلام
وبيان لغاتها............................ ٢٦٦
الباب
الثاني والثلاثون
ان
مصيبته صلوات الله عليه كان أعظم المصائب ، وذل الناس بقتله ورد قول من قال انه عليهالسلام لم
يقتل ولكن شبه لهم ٢٦٩
العلة التي من أجلها
صار يوم عاشوراء يوم مصيبة وأعظم مصيبة................. ٢٦٩
العلة التي من أجلها
سمت العامة يوم عاشوراء يوم بركة......................... ٢٧٠
في سهو النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم....................................................... ٢٧١
الباب
الثالث والثلاثون
العلة
التي من اجلها لم يكف الله قتلة الأئمة : ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم ، وعلة
ابتلائهم صلوات الله عليهم أجمعين ٢٧٣
العلة التي من أجلها
سلط الله عدوه على وليه.................................. ٢٧٣
قصة أيوب النبي
عليهالسلام...................................................... ٢٧٥
الباب
الرابع والثلاثون
ثواب
البكاء على مصيبته ، ومصائب سائر الأئمة : وفيه أدب المأتم يوم عاشوراء ٢٧٨
فيما قال الرضا
عليهالسلام
في ذكر مصائبهم : ، ومن خرج من عينه دمع............. ٢٧٨
ثواب من أنشد في
الحسين عليهالسلام
شعرا........................................ ٢٨٢
في أن المحرم شهر كان
أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال.......................... ٢٨٣
فيما رواه الريان بن
شبيب عن الرضا عليهالسلام
في أول يوم من المحرم................ ٢٨٥
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
لأبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين............ ٢٨٧
فيمن انكر الثواب على
البكاء للحسين عليهالسلام
وما رأى في الرؤيا ، وفي الذيل بحث وبيان فيمن
انكر فضل البكاء على مصائب الحسين والأئمة عليهمالسلام............................................................. ٢٩٣
الباب
الخامس والثلاثون
فضل
الشهداء معه ، وعلة عدم مبالاتهم بالقتل وبيان أنه صلوات الله عليه كان فرحا لا
يبالى بما يجرى عليه ٢٩٧
علة إقدام أصحاب
الحسين عليهالسلام
على القتل................................... ٢٩٧
الباب
السادس والثلاثون
كفر
قتلته عليهالسلام ،
وثواب اللعن عليهم ، وشدة عذابهم ، وما ينبغي أن يقال عند ذكره صلوات الله عليه ٢٩٩
في اللعن على يزيد وآل
زياد واللعن على قتلة الحسين عليهالسلام..................... ٢٩٩
في ستة لعنهم الله وكل
نبي.................................................. ٣٠٠
في أن ابن زياد لعنه
الله جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليهالسلام.............. ٣٠٥
فيما جرى بين عمر بن
سعد وابن زياد لعنهما الله............................. ٣٠٦
في قول الله عز وجل :
لموسى عليهالسلام
أعفو عمن استغفرني إلا قاتل الحسين ، وبكاء موسى
بن عمران على الحسين عليهالسلام
، وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن سعد لعنهم الله
كانوا أولاد زنا................................. ٣٠٨
الباب
السابع والثلاثون
ما
جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد الى شهادته صلوات الله عليه ولعنة الله على ظالميه
وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه............................................................................ ٣١٠
فيما أوصى به معاوية
ابنه يزيد لعنهما الله لما حضرته الوفاة في العباد له........... ٣١١
في كتاب عتبة إلى يزيد
وكتابه إليه في أمر الحسين عليهالسلام........................ ٣١٢
في ملاقات الحسين
عليهالسلام
والحر.............................................. ٣١٤
في قوله
عليهالسلام
: يا دهر اف لك من خليل..................................... ٣١٦
قصة العطش ، وما قاله
عليهالسلام
للعسكر........................................ ٣١٨
في وصف القتال........................................................... ٣١٩
فيما رواه الشيخ
المفيد رحمهالله في وقعة الطف..................................... ٣٢٤
في كتاب أهل الكوفة
إلى الحسين عليهالسلام....................................... ٣٣٢
في أن الحسين
عليهالسلام
بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليهالسلام إلى الكوفة.............. ٣٣٤
في ورود عبيد الله بن
زياد لعنه الله على الكوفة ، وما جرى..................... ٣٤٠
في قتال مسلم
عليهالسلام
وبكاؤه على الحسين عليهالسلام................................ ٣٥٢
في شهادة مسلم
عليهالسلام...................................................... ٣٥٧
في توجه الحسين
عليهالسلام
إلى العراق ، وما قاله محمد بن الحنفية.................... ٣٦٤
الخطبة التي خطبها
الحسين عليهالسلام
لما عزم على الخروج إلى العراق................. ٣٦٦
في كتاب كتبه
عليهالسلام
إلى أهل الكوفة......................................... ٣٦٩
أتاه
عليهالسلام
خبر مسلم عليهالسلام
في زبالة ، وما أنشأ................................ ٣٧٤
في تلاقي الحسين
عليهالسلام
مع الحر رضي الله تعالى عنه وعنا........................ ٣٧٥
في نزوله
عليهالسلام
بكربلا...................................................... ٣٨١
وقعة الطف ، والعطش ،
وما جرى.......................................... ٣٨٧
ما جرى في ليلة
العاشورا................................................... ٣٩٣
إلى هنا
انتهى
الجزء الرابع والأربعون وهو الجزء الثاني من المجلد العاشر
حسب تجزئة
المؤلف قدسسره
فهرس الجزء
الخامس والأربعين
في بقية الباب السابع والثلاثين
سائر
ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد الى شهادته صلوات الله عليه ١
فيما رواه مولانا
السجاد عليهالسلام.................................................. ١
ما جرى في صبيحة يوم
العاشورا................................................ ٤
فيما قاله مولانا
الحسين عليهالسلام
في يوم العاشورا لجماعة الكوفي من النصائح
والمواعظ... ٨
في وصف القتال والحرب
وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم وغيرهم رضوان الله تعالى عليهم وعلينا ١٢
العباس بن أمير
المؤمنين عليهالسلام.................................................. ٣٩
قاسم بن الحسن وعلي بن
الحسين عليهمالسلام....................................... ٤٢
في أن الحسين
عليهالسلام
تقدم الى القتال............................................ ٤٧
عبد الله بن الحسن
عليهالسلام...................................................... ٥٣
في شهادة الإمام أبي
عبد الله الحسين عليهالسلام...................................... ٥٥
في إحراق الخيام............................................................. ٥٨
في رأس الحسين
عليهالسلام
ورءوس أصحابه رضي الله عنهم ، وأسماء الشهداء من
بني هاشم ٦٢
في زيارة الشهداء
رضوان الله تعالى عليهم وعلينا................................. ٦٥
بيان وشرح وتوضيح
وتحقيق ولفت نظر من العلامة المجلسي قدسسره.................. ٧٤
فيما رواه أم سلمة رضي
الله تعالى عنها في تربة كانت في قارورة.................. ٨٩
فيما أخبر به ميثم
التمار حبيب بن مظاهر بقتله وبالعكس رضوان الله تعالى عليهما.. ٩٢
في صوم تاسوعا
وعاشوراء.................................................... ٩٥
تذنيب فيما قاله السيد
المرتضى رحمهالله في كتاب تنزيه الأنبياء ، فان قيل : ما العذر في خروجه صلوات
الله عليه من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة ، والمستولى عليها أعداؤه.............................................. .٩٦
في أن كلا من الأئمة :
كان مأمورا بأمور خاصة................................ ٩٨
الباب
الثامن والثلاثون
شهادة
ولدى مسلم الصغيرين رضى الله تعالى عنهما............................ ١٠٠
في قول ... لما قتل
الحسين عليهالسلام
اسر من معسكره غلامان صغيران فاتي بهما عبيد الله
، فدعا سجانا له ، فقال : خذ هذين الغلامين ... حتى صارا في السنة ... وشهادتهما........................................... ١٠٠
الباب
التاسع والثلاثون
الوقائع
المتأخرة عن قتله صلوات الله عليه الى رجوع أهل البيت : الى المدينة وما ظهر من
اعجازه صلوات الله عليه في تلك الأحوال............................................................................ ١٠٧
في بعثة رأس الحسين
عليهالسلام
إلى الكوفة........................................ ١٠٧
في سير أهل البيت إلى
الكوفة ، وأن امرأة قالت : من أي الأسارى أنتن ، وما قاله الإمام السجاد
عليهالسلام
، والخطبة التي خطبها زينب عليهاالسلام بقولها : يا أهل الكوفة ، يا أهل الختل والغدر............................ ١٠٨
الخطبة التي خطبها
فاطمة الصغرى بعد أن ردت من كربلا..................... ١١٠
الخطبة التي خطبها أم
كلثوم عليهاالسلام
بنت علي عليهالسلام
في ذلك اليوم................. ١١٢
فيما رواه ، مسلم
الجصاص ، وقول أم كلثوم في الصدقة....................... ١١٤
في أن زينب
عليهاالسلام
نطحت جبينها بمقدم المحمل ، وقولها : يا هلالا............... ١١٥
في أن ابن زياد لعنه
الله هم بقتل زينب عليهاالسلام.................................. ١١٦
فيما قاله ابن زياد
لعنه الله وما قاله عبد الله بن عفيف الأزدي في جوابه ، وما جرى من القتال في
الكوفة ١١٩
في قراءته
عليهالسلام
آية من سورة الكهف......................................... ١٢١
في مجلس يزيد وما قاله
لعنه الله وأنه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين
عليهالسلام.... ١٣٢
الخطبة التي خطبها
زينب عليهاالسلام
في مجلس يزيد لعنه الله.......................... ١٣٣
في رجل شامي قال : هب
لي هذه الجارية..................................... ١٣٦
الخطبة التي خطبها
مولانا السجاد عليهالسلام
في مسجد الشام........................ ١٣٨
في إسلام النصراني......................................................... ١٤٢
في ثلاث حاجات ذكرهن
مولانا السجاد عليهالسلام
وفي رأس الحسين عليهالسلام ومحل دفنه...... ١٤٤
في رجوع أهل البيت من
الشام إلى كربلاء................................... ١٤٦
في ورودهم بالمدينة......................................................... ١٤٧
الخطبة التي خطبها
مولانا السجاد عليهالسلام
لما ورد المدينة.......................... ١٤٨
شرح خطبة التي خطبها
زينب عليهاالسلام
بالكوفة.................................. ١٥٠
الخطبة التي خطبها
زينب عليهاالسلام
في مجلس الشام على ما في الاحتجاج............. ١٥٧
قصة كربلاء والوقائع
المتأخرة عن قتله عليهالسلام
على ما قاله مولانا علي بن الحسين عليهما السلام ١٧٩
قصة الراهب الذي أخذ
رأس الحسين عليهالسلام................................... ١٨٥
قصة نصراني أسلم عند
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وما قاله في مجلس يزيد................ ١٨٩
قصة الطيور ، وشفاء
بنت يهودي كانت عمياء مشلولة........................ ١٩١
الرؤيا التي رآها
سكينة عليهاالسلام................................................ ١٩٤
أشعار أنشدها أم كلثوم
عليهاالسلام
بقولها : مدينة جدنا لا تقبلينا..................... ١٩٧
فيما قاله مولانا
السجاد عليهالسلام
في التسبيح..................................... ٢٠٠
الباب
الأربعون
ما
ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والأرض عليه صلى الله عليه وانكساف الشمس والقمر
وغيرها ٢٠١
فيما يقال عند ذكر
الحسين عليهالسلام
وبكاء السماء والأرض وغيرهما له واخبار ميثم
رضياللهعنه
بشهادته عليهالسلام ٢٠٢
في أن قاتل يحيى بن
زكريا وقاتل الحسين : كانا ولد زنا........................ ٢١٢
إخبار أبي ذر رضي الله
تعالى عنه بشهادة الحسين عليهالسلام......................... ٢١٩
الباب
الحادي والأربعون
ضجيج
الملائكة إلى الله تعالى في امره وان الله بعثهم لنصره وبكائهم وبكاء الأنبياء
وفاطمة : عليه صلوات الله عليه ٢٢٠
في قول الصادق
عليهالسلام
: إن أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع
الحسين عليهالسلام
فلم يؤذن لهم في القتال ٢٢٠
العلة التي من أجلها
سمي القائم عجل الله تعالى فرجه قائما....................... ٢٢١
الملائكة التي تبكون
على الحسين عليهالسلام
إلى يوم القيامة.......................... ٢٢٢
فيما قاله مولانا
الصادق عليهالسلام
في جواب رجل قال له : ما أقل بقاءكم أهل البيت
وأقرب آجالكم بعضها من بعض؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم............................................................... ٢٢٥
في رجل حلف أن لا يأكل
الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم ٢٢٨
الباب
الثاني والأربعون
رؤية
أم سلمة رضى الله عنها وغيرها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
المنام واخباره بشهادة الكرام ٢٣٠
الرؤيا التي رآها أم
سلمة رضي الله تعالى عنها ، وقصة التراب................... ٢٣٠
الباب
الثالث والأربعون
نوح
الجن عليه صلوات الله وسلامه عليه...................................... ٢٣٣
في صلاة صلاها رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بخيمة أم معبد ، وقصة شجرة العوسجة التي اخضرت
واثمرت بمعجزة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويبست بعد قتل الحسين عليهالسلام ، ونوح الجن........................... ٢٣٣
نوح الجن وبكائهن عليه
عليهالسلام
وما أنشدهن في مصائبه عليهالسلام.................... ٢٣٦
الباب
الرابع والأربعون
ما
قيل من المراثى فيه صلوات الله وسلامه عليه................................. ٢٤٢
فيما انشده عقبة بن
عمر والسهمي وهو أول من رثاه.......................... ٢٤٢
اشعار للكميت والسري
ودعبل............................................. ٢٤٣
اشعار في مراثي الحسين
عليهالسلام
لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن قتة والسوسي ٢٤٤
المراثي للعوني
والزاهي...................................................... ٢٤٦
المراثي للناشي والسيد
المرتضى والسيد الرضي رضي الله عنهما وعنا............. ٢٤٨
المراثي للصنوبري ،
والشافعي ، والجوهري................................... ٢٥٢
قصة دعبل ودخوله على
مولانا الإمام الرضا عليهالسلام
ومراثيه...................... ٢٥٧
المراثي للخليعي............................................................ ٢٥٨
قصيدة لابن حماد رحمهالله...................................................... ٢٦١
المراثي لمحمد رفيع.......................................................... ٢٦٦
المراثي للشافعي
والقطان ودعبل............................................. ٢٧٤
مرثية للسيد الرضي رحمهالله.................................................... ٢٧٧
المراثي لأبي الحسن
الجرجاني................................................. ٢٧٨
عاشورية والمراثي لعلي
بن الحسين الدوادي................................... ٢٨٠
المراثى للصاحب بن
عباد................................................... ٢٨٢
مرثيته لزينب بنت
فاطمة البتول عليهما السلام................................ ٢٨٥
مرثية لدعبل ، ولجعفر
بن عفان الطائي....................................... ٢٨٦
من مرثية زينب
عليهاالسلام
حين ادخلوا دمشق..................................... ٢٨٧
المراثي........................................................... ٢٩٤
ـ ٢٨٨
الباب
الخامس والأربعون
العلة
التي أخر الله العذاب عن قتلته صلوات الله عليه ، والعلة التي من اجلها يقتل أولاد
قتلته عليهالسلام ،
وان الله ينتقم له في زمن القائم عليهالسلام....................................................................... ٢٩٥
في قول الصادق
عليهالسلام
: إذا خرج القائم ( عج ) قتل ذرارى قتلة الحسين
عليهالسلام
بفعال آبائها ٢٩٥
قصة امرأة الملك من
بني إسرائيل وشهادة يحيى بن زكريا عليهالسلام................... ٢٩٩
الباب
السادس والأربعون
ما
عجل الله به قتلة الحسين صلوات الله عليه من العذاب في الدنيا ، وما ظهر من اعجازه
واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده............................................................................ ٣٠٠
في قوله
عليهالسلام
لعمر بن سعد : انك لا تأكل من بر العراق إلا قليلا.............. ٣٠٠
في رجل الذي صار
عميانا ، والرجل الذي اسود وجهه........................ ٣٠٦
في الرجل الذي قام
لإصلاح الفتيلة فاخذته النار............................... ٣٠٧
قصة الجمال الذي أراد
سلب التكة.......................................... ٣١٦
قصة حداد الكوفي......................................................... ٣١٩
الباب
السابع والأربعون
أحوال
عشائره وأهل زمانه صلوات الله عليه وما جرى بينهم وبين يزيد من الاحتجاج ٣٢٣
فيما كتبه يزيد لعنه
الله لعبد الله بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير
وما كتب عبد الله في
جوابه................................................. ٣٢٣
فيما كتبه يزيد لعنه
الله إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته........... ٣٢٥
مما كتبه عبد الله بن
عمر إلى يزيد : فقد عظمت الرزية ... ولا يوم كيوم الحسين ، وما كتبه يزيد في جوابه
، وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية وأظهر فيه أنه على دين آبائه من عبادة
الأوثان ، وأن محمدا كان ساحرا ٣٢٨
الباب
الثامن والأربعون
عدد
أولاده صلوات الله عليه وجهل أحوالهم وأحوال أزواجه ، وقد أوردنا بعض أحوالهن في
أبواب تاريخ السجاد عليهالسلام ٣٢٩
كان للحسين
عليهالسلام
ستة أولاد : علي الأكبر ، وعلي الأصغر ، وجعفر ،
وعبد الله ، وسكينة ، وفاطمة ، وكان عقبه من ابنه علي الأكبر......................................................................... ٣٢٩
قصة شهربانويه واختها
زوجة محمد بن أبي بكر............................... ٣٣٠
القول بأن للحسين
عليهالسلام
كان عشرة أولاد................................... ٣٣١
الباب
التاسع والأربعون
أحوال
المختار بن أبي عبيد الثقفى وما جرى على يديه وأيدي أوليائه ٣٣٢
في غلبته على حرملة
الملعون ، لاستجابة دعاء مولانا السجاد عليهالسلام............... ٣٣٢
في أن المختار ظهر
بالكوفة ليلة الأربعاء لأربع عشرة ليلة بقيت من ربيع الآخر سنة ست وستين ، فبايعه
الناس ٣٣٣
في قتل ابن زياد
وأصحابه لعنهم الله بيد إبراهيم الأشتر ، وبعث رءوسهم إلى المختار وهو يتغدى ،
وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية بمكة............................................... ٣٣٥
المختار أمر بقتل عمر
بن سعد وابنه حفص.................................... ٣٣٦
في قول الصادق
عليهالسلام
: إذا أراد الله أن ينتصر لأوليائه انتصر لهم
بشرار خلقه ، وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه ، وقول بأن المختار يدخل
النار ثم ينجو بشفاعة الحسين عليهالسلام.............................. ٣٣٩
فيما جرى بين المختار
والحجاج الملعون لما هم أن يقتله......................... ٣٤٠
فيما روي في حق
المختار.................................................... ٣٤٣
رسالة ذوب النضار في
شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما ، وهي مشتملة على جل أحوال المختار
ومن قتله من الأشرار......................................................................... ٣٤٦
في ذكر نسبه وطرف من
أخباره............................................. ٣٥٠
في ذكر رجال سليمان
صرد وخروجه ومقتله................................. ٣٥٨
في وصف الوقعة مع ابن
مطيع............................................... ٣٦٨
في ذكر من قتله
المختار من قتلة الحسين عليهالسلام................................. ٣٧٤
في ذكر مقتل عمر بن
سعد وعبيد الله بن زياد ومن تابعه ، وكيفية قتالهم والنصر عليهم ٣٧٧
الباب
الخمسون
جور
الخلفاء على قبره الشريف ، وما ظهر من المعجزات عند ضريحه ومن تربته وزيارته صلوات
الله وسلامه عليه ٣٩٠
الرؤيا التي رآه أبو
بكر بن عياش............................................. ٣٩٠
فيمن أراد أن ينبش قبر
الحسين عليهالسلام
وما ابتلى به.............................. ٣٩٤
في أن المتوكل لعنه
الله أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليهالسلام......................... ٣٩٧
في أن موسى بن عمران
عليهالسلام
هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليهالسلام........... ٤٠٨
إلى هنا
انتهى
الجزء الخامس والأربعون وهو الجزء الثالث من المجلد العاشر
فهرس الجزء
السادس والأربعين
خطبة
الكتاب ، وأنه المجلد الحادي عشر
أبواب
تاريخ
سيد الساجدين ، وامام الزاهدين ، على بن الحسين ،
زين
العابدين صلوات الله وعلى آبائه الطاهرين وأولاده المنتجبين
الباب
الأول
اسماؤه
وعللها ، ونقش خاتمه ، وتاريخ ولادته وأحوال أمه ، وبعض مناقبه ، وجمل أحواله عليهالسلام ٢
ألقابه وكناه
عليهالسلام............................................................. ٤
العلة التي من أجلها
سمي علي بن الحسين عليهالسلام
بالسجاد وذا الثفنات ، وولادته....... ٦
العلة التي من أجلها
سمي علي بن الحسين عليهالسلام
بزين العابدين....................... ٧
قصة شهربانويه رضي
الله عنها ، واسمها ، وبيان من العلامة المجلسي
قدسسره............. ٨
تحقيق حول كتاب
الخرائج في الذيل............................................ ١١
بحث وتحقيق حول حياته
عليهالسلام
وحياة شهربانويه رضي الله عنها
الباب
الثاني
النصوص
على الخصوص على إمامته والوصية إليه ، وانه دفع إليه الكتب والسلاح ، وغيرها ،
وفيه بعض الدلائل والنكت ١٧
في خاتم الحسين
عليهالسلام........................................................ ١٧
في أن الإمام يجب أن
يكون منصوصا عليه...................................... ١٨
الباب
الثالث
معجزاته
ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه.................... ٢٠
قصة رجل شكى إليه
عليهالسلام
أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار ملح ،
فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة ٢٠
شهادة حجر الأسود
بإمامته عليهالسلام............................................. ٢٢
معرفته
عليهالسلام
منطق النعجة والثعلب وظبية...................................... ٢٤
دعاؤه
عليهالسلام
لحبابة الوالبية فرد الله عليها شبابها ، ولها
يومئذ مائة سنة وثلاث عشرة سنة ، وقصة ضمرة بن سمرة الذى ضحك وأضحك لحديثه عليهالسلام فمات فجأة..................................................... ٢٧
إخباره
عليهالسلام
بالكتاب الذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج................. ٢٨
شهادة حجر الأسود
بإمامته عليهالسلام............................................. ٢٩
شفاعته
عليهالسلام
لخشف ظبية.................................................... ٣٠
استقرار الحجر الأسود
في موضعه بوضعه عليهالسلام
دون غيره........................ ٣٢
علمه
عليهالسلام
بحصاة أم سليم وما أخرج لها ، وسلامة ابنه أبي
جعفر محمد الباقر عليهالسلام
حين وقع في البئر ٣٤
فيما أرى
عليهالسلام
أبا خالد الكابلي.............................................. ٣٥
كلام الخضر
عليهالسلام
معه عليهالسلام.................................................. ٣٧
اهداء الجن إليه
وإقرارهم له عليهالسلام............................................. ٤٥
قصة رجل مؤمن من أكابر
بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان يأتي علي بن الحسين عليهما السلام ويزوره ويحمل
إليه الهدايا والتحف ، ويأخذ مصالح دينه منه وما قالت له زوجته........................... ٤٧
الباب
الرابع
استجابة
دعائه عليه الصلاة والسلام............................................ ٥٠
في أن للحسين
عليهالسلام
كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين.................... ٥٢
استجابة دعائه
عليهالسلام
على حرملة بن كاهل الأسدي............................. ٥٣
الباب
الخامس
مكارم
أخلاقه وعلمه ، وإقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن خلقه ، وخلقه وصوته وعبادته
صلوات الله وسلامه عليه ٥٤
في مروره
عليهالسلام
على المجذومين................................................. ٥٥
فيما قاله
عليهالسلام
لعبد الملك بن مروان في عبادته................................... ٥٧
في أن إبليس تصور لعلي
بن الحسين عليهما السلام وهو قائم يصلي في صورة أفعى. ٥٨
في أنه
عليهالسلام
يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة................................... ٦١
في أنه
عليهالسلام
لا يأكل مع أمه ، وقصة ناقته...................................... ٦٢
فيما قاله
عليهالسلام
في جواب من سأل عنه عليهالسلام : كيف أصبحت.................... ٦٩
اشعاره
عليهالسلام
عند الكعبة ، وما نقله طاوس الفقيه عنه عليهالسلام....................... ٨٠
في أنه
عليهالسلام
إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته......................... ٩٠
في كرمه وصبره وبكائه
عليهالسلام................................................. ٩٤
في حلمه وتواضعه........................................................... ٩٥
في أنه
عليهالسلام
كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده وإمائه....................... ١٠٣
فيما كتبه
عليهالسلام
في جواب من كتب إليه : إنك صرت بعل الإماء................ ١٠٥
في أنه
عليهالسلام
كان يلبس الصوف............................................. ١٠٨
الباب
السادس
حزنه
وبكائه على شهادة أبيه صلوات الله عليهما............................... ١٠٨
في قول الصادق
عليهالسلام
بكى علي بن الحسين عليهما السلام عشرين سنة.......... ١٠٨
البكاءون خمسة............................................................ ١٠٩
في أنه
عليهالسلام
كان يميل إلى ولد عقيل.......................................... ١١٠
الباب
السابع
ما
جرى بينه عليهالسلام وبين
محمد بن الحنفية وسائر أقربائه وعشائره................. ١١١
فيما قاله محمد بن
الحنفية................................................... ١١١
الباب
الثامن
أحوال
أهل زمانه من الخلفاء وغيرهم ، وما جرى بينه عليهالسلام وبينهم ، وأحوال أصحابه
وخدمه ومواليه ومداحيه صلوات الله وسلامه عليه........................................................................ ١١٥
الحية التي ظهرت حين
أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجاج وغابت حين أمر
عليهالسلام
ببنائها ١١٥
فيما قاله
عليهالسلام
للحسن البصرى وهو يعظ الناس بمنى........................... ١١٦
فيما قاله
عليهالسلام
لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلافة........................ ١١٨
إخباره
عليهالسلام
بالكتاب الذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج............... ١١٩
استجابة دعائه
عليهالسلام
حين قدم مسرف بن عقبة المدينة.......................... ١٢٢
انحلال الأقياد والغل
وذهابه عليهالسلام
من الشام إلى المدينة في يوم فقده أعوان الحبس.. ١٢٣
أشعار الفرزدق في حقه
عليهالسلام
بقوله : هذا الذي تعرفه البطحاء ، وحبسه هشام ،
وفيه بيان ، وفي الذيل ما يناسب المقام ١٢٥
بابه وأصحابه.............................................................. ١٣٣
قصة حره بنت حليمة
السعدية والحجاج ، وقولها له إني افضل عليا
عليهالسلام
على الأنبياء عليهمالسلام وبيانها ١٣٤
ما جرى بين سعيد بن
جبير رحمهالله والحجاج..................................... ١٣٦
الباب
التاسع
نوادر
أخباره صلوات الله وسلامه عليه........................................ ١٤٥
كلام الخضر
عليهالسلام
معه عليهالسلام................................................ ١٤٥
استقراضه
عليهالسلام
ونتف عليهالسلام
من ردائه هدبة بالوثيقة........................... ١٤٦
الباب
العاشر
وفاته
صلوات الله وسلامه عليه............................................... ١٤٧
في ناقته التي حج
عليها اثنين وعشرين حجة................................... ١٤٧
في يوم وفاته وشهر
وفاته وسنة وفاته عليهالسلام.................................... ١٥١
في أنه
عليهالسلام
قرء : إذا وقعت الواقعة ، وإنا فتحنا ، لما حضرته
الوفاة............. ١٥٢
فيمن مات بعده
عليهالسلام
من العلماء والفقهاء في سنة الفقهاء....................... ١٥٤
الباب
الحادي العشر
أحوال
أولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه.............................. ١٥٥
أولاده
عليهالسلام
وأسماؤهم...................................................... ١٥٥
في أعقابه
عليهالسلام
وتراجمهم في الذيل........................................... ١٥٦
في قوله
عليهالسلام
: ان الامام لا يغسله الا امام بعده............................... ١٦٦
قصة زيد بن موسى
الكاظم عليهالسلام............................................ ١٧٤
فيما كان في مسجد سهلة.................................................. ١٨٢
إخباره
عليهالسلام
بشهادة ابنه زيد................................................ ١٨٣
فيما قاله عبد الله بن
الإمام السجاد عليهالسلام
في مولانا الصادق عليهالسلام................ ١٨٤
في خروج زيد............................................................. ١٨٦
في أنه
عليهالسلام
سمى ابنه زيد بالمصحف.......................................... ١٩١
فيما قاله زيد ، وهو
جاري مجرى الخطبة..................................... ٢٠٦
تاريخ
الإمام محمد الباقر عليهالسلام
وفضائله
ومناقبه ومعجزاته وسائر احواله صلوات الله عليه
الباب
الأول
تاريخ
ولادته ووفاته صلوات الله وسلامه عليه................................. ٢١٢
في ولادته وأمه وخلفاء
زمانه عليهالسلام........................................... ٢١٢
في أنه
عليهالسلام
كان هاشمي من هاشميين وعلوي من علويين وفاطمي من
فاطميين..... ٢١٥
الأقوال في ولادته
عليهالسلام..................................................... ٢١٦
الأقوال في وفاته
عليهالسلام...................................................... ١١٨
الباب
الثاني
أسمائه
عليهالسلام ،
وعللها ، ونقش خواتيمه ، وحليته............................... ٢٢١
العلة التي من أجلها
سمي الباقر عليهالسلام
باقرا..................................... ٢٢١
اسمه وكنيته وألقابه
عليهالسلام.................................................... ٢٢٢
الباب
الثالث
مناقبه
عليهالسلام وفيه
اخبار جابر رضياللهعنه............................................ ٢٢٣
في أنه
عليهالسلام
باقر العلم وإبلاغ السلام له من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عند جابر ، وأن جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم......................................................................... ٢٢٥
الباب
الرابع
النصوص
على إمامته عليهالسلام والوصية
إليه....................................... ٢٢٩
في الصندوق الذي كان
فيه سلاح رسول الله وكتبه صلىاللهعليهوآلهوسلم ودفعه إليه أبوه عليهالسلام. ٢٢٩
فيما أوصى به إليه
أبوه عليهالسلام................................................ ٢٣٠
الباب
الخامس
معجزاته
ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه.................. ٢٣٣
ارجاعه
عليهالسلام
روح الشامي إليه بعد موته..................................... ٢٣٣
ارتداده
عليهالسلام
بصر أبي بصير ، وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى
السواد......... ٢٣٧
علمه
عليهالسلام
بمنطق الورشان وزوجته.......................................... ٢٣٨
علمه
عليهالسلام
بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليهالسلام عسر ولادة زوجته............... ٢٣٩
ثلاث البدر التي اخرجت
للكميت ولم يكن في البيت شيء..................... ٢٤٠
حد الامام ، وانه يعلم
أسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم....................... ٢٤٤
قصة رجل شامي الذي
اخفى ماله من ولده................................... ٢٤٥
اخباره
عليهالسلام
أبا بصير بما قاله للمرأة التي كانت تقرأ القرآن
عنده ، وقصة رجل خراساني مات أبوه وقتل أخوه ٢٤٧
إخباره
عليهالسلام
أبا جعفر الدوانيقي أن الأمر يصير إليه............................ ٢٤٩
علمه
عليهالسلام
بما عمل ميسر مع الجارية......................................... ٢٥٨
خبر الخيط المعروف........................................................ ٢٦٠
في قول أبي بصير له
عليهالسلام
: ما أكثر الحجيج وأعظم الضجيج ، فمسح يده عليهالسلام على عينيه ، فنظر ، فاذا أكثر الناس قردة وخنازير......................................................................... ٢٦١
في وروده
عليهالسلام
بمدين مغلوقا وصعوده إلى جبل ، وفيه بيان...................... ٢٦٤
دخول الجن عليه
عليهالسلام
أشباه الزط يسألونه عن معالم دينهم..................... ٢٦٩
في أن الامام يعلم ما
في يومه وفي شهره وفي سنته ، ونزول الروح عليه........... ٢٧٢
حديث الخيط............................................................. ٢٧٤
شبه الجنون الذي اعترى
جابر بن يزيد الجعفي................................ ٢٨٢
علمه
عليهالسلام
بالغائب وعدم إحراق النار بيته.................................... ٢٨٥
الباب
السادس
مكارم
أخلاقه وسيره وسننه وعلمه وفضله وإقرار المخالف والمؤالف بجلالته صلوات الله عليه ٢٨٦
فيما قاله
عليهالسلام
لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة
حارة............ ٢٨٧
قوله
عليهالسلام
في الصدقة يوم الجمعة ، وأنه عليهالسلام يقرأ بالسريانية والعبرانية........... ٢٩٤
فيمن روى عنه
عليهالسلام
وقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لجابر في إبلاغ السلام عليه........ ٢٩٥
في أنه
عليهالسلام
كان يختضب بالحناء والكتم...................................... ٢٩٨
العلة التي من أجلها
لم يغسل الميت غسل الجنابة................................ ٣٠٤
الباب
السابع
خروجه
عليهالسلام الى
الشام وما ظهر فيه من المعجزات............................. ٣٠٦
في أنه
عليهالسلام
رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام................. ٣٠٧
فيما سأل عنه
عليهالسلام
عالم النصارى في الشام................................... ٣٠٩
مروره
عليهالسلام
على مدينة مدين ، وما قال لهم بعد إغلاقهم الباب................. ٣١٢
الباب
الثامن
أحوال
أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء وغيرهم وما جرى بينه عليهالسلام وبينهم
٣٢٠
قصة أعرابي ووليد بن
يزيد ، وما قال في مدح علي عليهالسلام وفيه بيان.............. ٣٢١
في أن عمر بن عبد
العزيز رد فدكا إليه عليهالسلام................................. ٣٢٦
قصة زيد بن الحسن
ومخاصمته............................................... ٣٢٩
فيما قاله
عليهالسلام
في المغيرة بن سعيد ، وفي الذيل ما يناسب المقام.................. ٣٣٢
مناظرة بين رجل وعبد
الملك................................................ ٣٣٥
فيما كتبه
عليهالسلام
لعبد الله بن المبارك........................................... ٣٣٩
في قول جابر : حدثني
أبو جعفر عليهالسلام
سبعين ألف حديث...................... ٣٤٠
إخباره
عليهالسلام
أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن الأمر يصير إليهما.................... ٣٤١
الباب
التاسع
مناظراته
عليهالسلام مع
المخالفين ، ويظهر منه أحوال كثير من أهل زمانه ٣٤٧
مناظرته
عليهالسلام
مع عبد الله بن نافع الأزرق..................................... ٣٤٧
مناظرته
عليهالسلام
مع قتادة بن دعامة............................................ ٣٤٩
قصة عمرو بن عبيد
وطاوس اليماني.......................................... ٣٥٤
مناظرته
عليهالسلام
مع عبد الله بن معمر الليثي في المتعة.............................. ٣٥٦
اضطراب قلب قتادة
وعلمه عليهالسلام
برجوع مسائله الأربعين إلي مسئلة الجبين....... ٣٥٧
الباب
العاشر
نوادر
أخباره صلوات الله وسلامه عليه........................................ ٣٦٠
في قول رجل له
عليهالسلام
: كيف أنتم........................................... ٣٦٠
كلام الخضر
عليهالسلام
معه عليهالسلام
وقصة شيخ..................................... ٣٦١
الباب
الحادي عشر
ازواجه
وأولاده صلوات الله وسلامه عليه ، وبعض أحوالهم وأحوال أمه رضى الله تعالى عنها ٣٦٥
في أن أولاده
عليهالسلام
كانوا سبعة.............................................. ٣٦٥
في أن أم فروة استلمت
الحجر بيدها اليسرى.................................. ٣٦٧
إلى هنا
انتهى
الجزء السادس والأربعون ، وهو الجزء الأول من المجلد الحادي عشر
فهرس الجزء
السابع والأربعين
أبواب
تاريخ
الإمام الهمام مظهر الحقائق أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق صلوات الله وسلامه
عليه
الباب
الأول
ولادته
صلوات الله وسلامه عليه ، ووفاته ، ومبلغ سنه ووصيته..................... ١
في يوم ولادته وشهر
ولادته ووفاته ، وسبب وفاته عليهالسلام........................... ١
فيما أوصى به
عليهالسلام
لحسن الأفطس............................................. ٢
الأقوال في ولادته
عليهالسلام........................................................ ٣
الباب
الثاني
أسمائه
وألقابه وكناه ، وعللها ، ونقش خاتمه ، وحليته وشمائله صلوات الله وسلامه عليه ٨
تسميته الصادق
عليهالسلام
بنص من الله عز وجل ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.................... ٨
في شمائله
عليهالسلام................................................................ ٩
في اسمه وكنيته وألقابه
ونقش خاتمه............................................ ١٠
الباب
الثالث
النص
عليه صلوات الله وسلامه عليه............................................ ١٢
النص عليه
عليهالسلام
من أبيه عليهالسلام................................................ ١٢
الباب
الرابع
مكارم
سيره ، ومحاسن أخلاقه ، وإقرار المخالفين والمؤالفين بفضله صلوات الله وسلامه عليه ١٦
في أنه
عليهالسلام
لا يخلو من إحدى ثلاث : إما صائما ، وإما قائما ،
وإما ذاكرا........ ١٦
فيمن توهم أن هميانه
سرق................................................... ٢٣
فيمن روى عنه
عليهالسلام
وتعابيرهم............................................... ٢٧
في أسماء الكتب التي
ورد فيها ذكر الإمام الصادق عليهالسلام.......................... ٣٠
في قوله
عليهالسلام
: الأرز والبسر يوسعان الامعاء ويقطعان البواسير................... ٤٢
فيما قاله
عليهالسلام
في غلام أعتقه................................................. ٤٤
قوله
عليهالسلام
في العطسة ومحل خروجها........................................... ٤٧
في أن الصدقة يذهب
نحوسة اليوم ، وقصة رجل منجم معه عليهالسلام في قسمة أرض... ٥٢
قوله
عليهالسلام
في لباسه ولباس علي عليهالسلام ولباس القائم ( عج )....................... ٥٤
قصة مصادف مولى الإمام
الصادق عليهالسلام
وأنه اتجر بماله عليهالسلام من ربح دينار دينارا ، فما أخذه عليهالسلام إلا رأس ماله ولم يأخذ الربح ، وقال عليهالسلام : يا مصادف مجالدة السيوف أهون من طلب الحلال ، وأنه
عليهالسلام
أمر ببيع طعامه لما زاد السعر بالمدينة ، وقال
عليهالسلام
لغلامه : اشتر مع الناس يوما بيوم........................................................... ٥٩
الباب
الخامس
معجزاته
واستجابة دعواته ، ومعرفته بجميع اللغات ومعالى أموره صلوات الله وسلامه عليه ٦٣
إخباره
عليهالسلام
بالرؤيا التي رآها رجل ، وعرض الأعمال عليه
عليهالسلام................. ٦٤
اتيانه
عليهالسلام
بالكيس الرازي................................................... ٦٥
استجابة دعائه
عليهالسلام
على داود بن علي حين قتل المعلى بن خنيس................. ٦٦
رد الجواب قبل السؤال....................................................... ٦٨
في قوله
عليهالسلام
في جابر بن يزيد الجعفي ومغيرة بن سعيد.......................... ٧٠
علمه
عليهالسلام
بما وقع بين المنصور وبين ابن مهاجر................................. ٧٤
علمه
عليهالسلام
بما وقع من الرجل ليلة نهر بلخ...................................... ٧٥
ضمانته
عليهالسلام
بالجنة ووفاؤه به................................................. ٧٦
علمه
عليهالسلام
بالآجال.......................................................... ٧٨
إنه
عليهالسلام
أرى أبا بصير جماعة من الحاج في صورة القردة
والخنازير................ ٧٩
فيما أملاه
عليهالسلام
بالعبرانية..................................................... ٨١
علمه
عليهالسلام
لقول نوح عليهالسلام
حيث قال : عبسا شاطانا........................... ٨٣
تكلمه
عليهالسلام
بالنبطية والفارسي................................................ ٨٤
علمه
عليهالسلام
بكلام الفاختة والعصافير والظبي..................................... ٨٦
قصة معلى بن خنيس......................................................... ٨٧
إخراجه
عليهالسلام
البحر والسفن والخيم............................................ ٩١
كلمات قصاره
عليهالسلام
وإخباره عليهالسلام
بالملاحم ، وقوله عليهالسلام :...................... ٩٤
الهرب الهرب إذا خلعت
العرب ، حجوا قبل أن لا تحجوا........................ ٩٤
في استجابة دعائه
عليهالسلام
في داود بن علي........................................ ٩٧
قصة رجل من أهل خراسان
واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق عليهالسلام........... ١٠٣
اخراجه
عليهالسلام
الرطب من النخلة............................................. ١١٠
علمه
عليهالسلام
بخيانة رسول ملك الهند ، وإسلام ملك الهند........................ ١١٣
قصة ابن أبي العوجاء
وثلاثة نفر من الدهرية الذين اتفقوا على أن يعارض كل واحد منهم ربع القرآن ، وما
قال لهم عليهالسلام ١١٧
تكلمه
عليهالسلام
بالفارسية بقوله : هركه درم اندوزد جزايش دوزخ
باشد وعلمه عليهالسلام
بالمدينتين التي بالمشرق والمغرب ١١٩
قوله
عليهالسلام
: حجوا قبل أن لا تحجوا......................................... ١٢٢
قصة رجل من أهل خراسان
وهارون المكي الذى دخل في التنور بأمره عليهالسلام...... ١٢٣
علمه
عليهالسلام
بالآجال........................................................ ١٢٦
علمه
عليهالسلام
بأن أبا بصير جنب.............................................. ١٢٩
علمه
عليهالسلام
با اختفاء سدير الصيرفي من الدنانير................................ ١٣٠
قصة أبى مسلم
الخراساني................................................... ١٣٢
في رجل كان من كتاب
بني أمية ، فتاب...................................... ١٣٨
في قوله
عليهالسلام
: والله إنا ولده ، وما نحن بذي قرابة............................. ١٥١
الباب
السادس
ما
جرى بينه عليهالسلام وبين
المنصور وولادته وسائر الخلفاء الغاصبين والامراء الجائرين ، وذكر بعض أحوالهم ١٦٢
استكفاؤه
عليهالسلام
المنصور الدوانيقي............................................ ١٦٢
في صلة الرحم ، وأنها
سبب لزيادة العمر ونقصانه............................. ١٦٣
في أن في الهواء موج
مكفوف وسكان........................................ ١٧٠
قصة رجل باع خيارا
ليسأل سؤاله عن الصادق عليهالسلام.......................... ١٧١
فيما قاله
عليهالسلام
لرجل مهاج............................................... ر
١٧٢
في رجل حلف فمات في
الساعة............................................. ١٧٣
في استجابة دعائه
عليهالسلام
لداود بن علي بن عبد الله بن العباس.................... ١٧٧
في أن المنصور استدعى
قوما من الأعاجم لما أراد قتل أبي عبد الله
عليهالسلام
، وما فعلوا. ١٨١
قوله
عليهالسلام
في حد الصلاة................................................... ١٨٥
صلة الرحم ، وقصة
ملكين من بني إسرائيل................................... ١٨٧
قصة رجل الذي كتب
مولانا الصادق عليهالسلام
له كتابا إلى والي الأهواز............ ٢٠٧
الباب
السابع
مناظراته
عليهالسلام مع
أبي حنيفة وغيره من أهل زمانه ، وما ذكره المخالفون من نوادر علومه (ع) ٢١٣
فيما قاله
عليهالسلام
لعمرو بن عبيد............................................... ٢١٣
قوله
عليهالسلام
في الكبائر....................................................... ٢١٦
في أعضاء الإنسان
وعظمه ولحمه وعصبه..................................... ٢١٨
علة غسل الجنابة........................................................... ٢٢٠
قوله
عليهالسلام
في معنى قوله تعالى : « فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ مِنَ النِّساءِ »
وقوله تعالى : « وَلَنْ
تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّساءِ »......................................................................... ٢٢٥
وزن الدرهم.............................................................. ٢٢٧
العلة التي من أجلها
صارت الزكاة من كل ألف خمسة وعشرون درهما........... ٢٢٨
في سؤال الكلبي
النسابة عنه عليهالسلام
من رجل قال لامرأته : أنت طالق عدد نجوم السماء ،
والمسح على الخفين ، وأكل الجري ، وشرب النبيذ..................................................................... ٢٢٩
في أن رجلا سئل عن أبي
حنيفة عن اللاشيء وعن الذي لا يقبل الله ، فعجز عن جوابه ، فأمر ببيع بغلته بامام
الصادق عليهالسلام
بلا شيء......................................................................... ٢٣٩
الباب
الثامن
أحوال
أزواجه وأولاده صلوات الله وسلامه عليه ، وفيه نفى امامة إسماعيل وعبد الله ٢٤١
في أن أولاده
عليهالسلام
كان عشرة.............................................. ٢٤١
أحوال إسماعيل ، وعبد
الله ، ومحمد وإكرامه المأمون........................... ٢٤٢
فيما قاله
عليهالسلام
لما مات إسماعيل.............................................. ٢٤٥
في أنه
عليهالسلام
كتب في حاشية كفن ابنه : إسماعيل يشهد أن لا إله
إلا الله.......... ٢٤٨
خبر شطيطة وما فيه من
المعجزات............................................ ٢٥١
ترجمة إسماعيل الأمين
الأعرج بن الإمام الصادق عليهالسلام.......................... ٢٥٥
ترجمة عبد الله الأفطح...................................................... ٢٥٦
ترجمة محمد الديباج........................................................ ٢٥٧
ترجمة إسحاق العريضي.................................................... ٢٥٨
قصة إسماعيل وشارب
الخمر ، وما قاله عليهالسلام
في شارب الخمر................... ٢٦٧
في أن الشيطان تمثل
بصورة إسماعيل.......................................... ٢٦٩
الباب
التاسع
أحوال
أقربائه وعشائره ، وما جرى بينه وبينهم ، وما وقع عليهم من الجور والظلم ، وأحوال
من خرج في زمانه عليهالسلام من
بنى الحسن عليهالسلام،
وأولاد زيد وغيرهم................................................... ٢٧٠
ما جرى بينه
عليهالسلام
وبين محمد بن عبد الله بن الحسن........................... ٢٧٠
قصة محمد بن عبد الله
بن الحسن............................................ ٢٧٩
في كتاب كتبه
عليهالسلام
إلى عبد الله الحسن يعزيه عما صار إليه.................... ٢٩٩
قصة غلام من ولد الحسن
عليهالسلام
الذي اخذه المنصور فسلمه إلى البناء وأمره أن
يجعله في جوف أسطوانة ، وقصة داود ( عمل أم داود )......................................................................... ٣٠٦
الباب
العاشر
مداحيه
صلوات الله وسلامه عليه............................................. ٣١٠
اشجع السلمي وفي الذيل
ترجمته............................................. ٣١٠
آخر شعر قاله السيد
إسماعيل بن محمد الحميري قبل وفاته بساعة................ ٣١١
أشعار السيد الحميري رحمه
الله تعالى وإيانا ورجوعه إلى الحق.......... ٣٢٢
ـ ٣١٢
الكميت وأشعاره.......................................................... ٣٢٣
الرؤيا التي رآها
الإمام علي بن موسى الرضا عليهما السلام ، ورأى فيها السيد الحميري يقرأ قصيدة :
لام عمرو باللوى مربع ، عند النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام................................... ٣٢٨
أبو هريرة الأبار
وأشعاره................................................... ٣٣٢
الباب
الحادي عشر
أحوال
أصحابه وأهل زمانه صلوات الله وسلامه عليه ، وما جرى بينه وبينهم ٣٣٤
في أن الحج أفضل من
عتق رقبة ، وخطاء أبي حنيفة............................ ٣٧١
في رجل نصراني أسلم
وما قال له عليهالسلام
في أبيه وأمه............................ ٣٧٤
في قوله
عليهالسلام
: ان الله تعالى يكرم الشباب منكم ويستحي من
الكهول........... ٣٩٠
الباب
الثاني عشر
مناظرات
أصحابه عليهالسلام مع
المخالفين.......................................... ٣٩٦
مناظرة مؤمن الطاق في
فضيلة علي عليهالسلام
على أبي بكر......................... ٣٩٦
مناظرة فضال مع أبي حنيفة
بقوله : إن أخا لي يقول : إن خير الناس بعد رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلمعلي عليهالسلام ٤٠٠
مناظرة هشام مع أبي
عبيدة لما قال كثرتنا تدل على صحة عقيدتنا وقلتكم تدل على بطلانكم ٤٠١
مناظرة مع رجل من أهل
الشام.............................................. ٤٠٧
مناظرة حريز مع أبي
حنيفة.................................................. ٤٠٩
في امرأة ماتت والولد
في بطنها يتحرك........................................ ٤١٠
في أن عليا
عليهالسلام
كان قسيم الجنة والنار....................................... ٤١٢
إلى هنا
انتهى
الجزء السابع والأربعون ، وهو الجزء الثاني من المجلد الحادي عشر
فهرس الجزء
الثامن والأربعين
أبواب
تاريخ
الامام العليم أبى إبراهيم موسى بن جعفر الكاظم الحليم صلوات الله وسلامه عليه
وعلى آبائه الكرام ،
وأولاده الأئمة الاعلام ما تعاقب النور والظلام
الباب
الأول
ولادته
عليهالسلام وتاريخه
وجمل أحواله................................................ ١
في ولادته ، ويوم
ولادته ، وشهادته ، ومدة إمامته ، وأمه عليهالسلام..................... ١
قصة حميدة بربرية المصفاة
ابنة صاعد البربري..................................... ٥
الباب
الثاني
أسمائه
، وألقابه ، وكناه ، وحليته ، ونقش خاتمه عليهالسلام............................ ١٠
الباب
الثالث
النصوص
عليه صلوات الله وسلامه عليه........................................ ١٢
النص عليه
عليهالسلام
من أبيه عليهالسلام................................................ ١٤
في موت إسماعيل بن
الإمام الصادق عليهالسلام....................................... ٢١
فيما قاله الإمام
الصادق عليهالسلام
عند وقوفه على قبر إسماعيل ، بقوله : اللهم وهبت
لإسماعيل جميع ما قصر عنه ٢٣
في كتاب مختوم نزل على
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الوصية................................ ٢٧
الباب
الرابع
معجزاته
، واستجابة دعواته ، ومعالي أموره ، وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه ٢٩
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: تمسكوا ببقاء المصائب.............................. ٢٩
دعاؤه
عليهالسلام
لقضاء الحوائج ولبس الثوب الجديد................................. ٣٠
في مسح الرجلين في
الوضوء.................................................. ٣٨
في امرأة صار وجهها
قفاها ، وقصة رجل حمله السحاب......................... ٣٩
في تكلمه
عليهالسلام
بالفارسية..................................................... ٤٧
علمه
عليهالسلام
بكلام الطير...................................................... ٥٦
علمه
عليهالسلام
بموت رجل....................................................... ٦١
في امرأة من بني أمية......................................................... ٦٢
ترجمة عبد الله الأفطح........................................................ ٦٧
علمه
عليهالسلام
بكلام أهل الصين................................................. ٧٠
علمه
عليهالسلام
بموت الرجل...................................................... ٧٢
قصة أهل نيسابور
وشطيطة................................................... ٧٣
قصة شقيق البلخي........................................................... ٨٠
قصة إبراهيم الجمال
وعلي بن يقطين ، وقصة رجل نصراني...................... ٨٥
قصة رجل من الرهبان
وما قال له عليهالسلام........................................ ٩٢
الباب
الخامس
عبادته
، وسيره ومكارم أخلاقه ، ووفور علمه صلوات الله عليه................. ١٠٠
تكلمه
عليهالسلام
بالحبشية....................................................... ١٠١
في رجل من ولد عمر بن
الخطاب لعنه الله يسبه ويشتم عليا..................... ١٠٢
في أصحاب الأحقاف ،
وقصة الراهب الذي كان في الشام وما سئل عنه
عليهالسلام... ١٠٥
في سؤال أبي حنيفة عنه
عليهالسلام
بقوله : أين يحدث الغريب ، وممن المعصية.......... ١٠٦
في جلوسه
عليهالسلام
في يوم النيروز ، وقصة رجل أتاه ثلاث أبيات.................. ١٠٨
في رجل تزوج جارية
معصرة لم تطمث فلما افتضها سال الدم.................. ١١٢
الباب
السادس
مناظراته
عليهالسلام مع خلفاء الجور ، وما جرى بينه وبينهم وفيه بعض أحوال
علي بن يقطين ١٢١
العلة التي من أجلها
يقال للأئمة : ابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم........................ ١٢٢
ما جرى بينه
عليهالسلام
وبين الرشيد............................................. ١٢٥
ما جرى بين المأمون
وأبيه. وقوله : علمني الرشيد التشيع....................... ١٢٩
في أن علي بن يقطين
استأذن في ترك عمل السلطان وسؤاله عن الكاظم
عليهالسلام
في المسح على الرجلين ١٣٦
في أن الرشيد حمل إلى
علي بن يقطين ثيابا ، فأنفذ إلى الكاظم عليهالسلام............. ١٣٧
قصة الرشيد والأعرابي...................................................... ١٤١
في حدود فدك............................................................. ١٤٤
في قوله
عليهالسلام
: التحدث بنعم الله شكر ، وترك ذلك كفر...................... ١٥٠
بالباب
السابع
أحوال
عشائره وأصحابه وأهل زمانه وما جرى بينه وبينهم وما جرى من الظلم على عشائره صلوات
الله وسلامه عليه ١٥٩
حسين بن علي المقتول بفخ
وخروجه......................................... ١٦٠
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
مر بفخ ونزل وصلى ركعتين وبكى للحسين المقتول بفخ
، وقوله : أجر الشهيد معه أجر شهيدين ١٧٠
النهي بعمل السلطان....................................................... ١٧٢
فيما سأله أبو حنيفة
عنه عليهالسلام
في أفعال العباد................................. ١٧٥
قصة حميد بن قحطبة
والرشيد وافطاره في شهر رمضان وأنه قتل ستين نفسا من العلوية ١٧٦
ترجمة : علي بن يقطين
، وعلي بن سويد السائي ، ومحمد بن سنان ، ومحمد بن أبي عمير ، في ذيل الصفحة ١٧٨
ترجمة : حماد بن عيسى
الجهني البصري ، ويحيي بن عبد الله المحض.............. ١٨٠
الباب
الثامن
احتجاجات
هشام بن الحكم في الإمامة ، وبدو أمره ، وما آل إليه أمره الى وفاته ١٨٩
احتجاجه مع المتكلمين
بحضرة الرشيد........................................ ١٨٩
ترجمة هشام وبدو أمره
، وأنه كان على مذهب الجهمية....................... ١٩٣
في أن ليحيى بن خالد
كان مجلسا يحضره المتكلمون من كل فرقة فيناظرون....... ١٩٧
بحث ومناظرة في
الإمامة وصفاته............................................. ٢٠٠
قصة رجل من أهل الشام
وكان من المتكلمين................................. ٢٠٣
الباب
التاسع
أحواله
عليهالسلام في
الحبس الى شهادته وتاريخ وفاته ومدفنه صلوات الله عليه ، ولعنة الله على من ظلمه ٢٠٦
يو وفاته
عليهالسلام............................................................. ٢٠٦
سبب سعاية يحيى بن
خالد بموسى بن جعفر عليهما السلام...................... ٢٠٧
قصة علي بن إسماعيل بن
الإمام الصادق عليهالسلام................................. ٢٠٩
في أن السندي بن شاهك
جمع ثمانين رجلا لينظروا إليه عليهالسلام بعد ما سقي من السم ٢١٢
في أنه
عليهالسلام
توفى في يدي السندي ، فأخذوا من يده........................... ٢٢٧
فيما قاله الرشيد عند
قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................ ٢٣٢
بحث حول علم الامام
بموته................................................. ٢٣٦
الباب
العاشر
رد
مذهب الواقفية والسبب الذي لاجله قيل بالوقف على موسى بن جعفر عليهما صلوات الله ٢٥٠
فيما يدل على فساد
مذهب الواقفية.......................................... ٢٥٠
العلة التي من أجلها
وقف الواقفون........................................... ٢٥٣
في رجوع جماعة من
الواقفية وترجمتهم....................................... ٢٥٨
أول ما ابدع من آية
النبوة والإمامة........................................... ٢٧٠
الباب
الحادي عشر
وصاياه
وصدقاته صلوات الله وسلامه عليه.................................... ٢٧٦
في أنه
عليهالسلام
أشهد على وصيته............................................... ٢٧٦
في صدقاته وشرائطها....................................................... ٢٨١
الباب
الثاني عشر
أحوال
أولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه.............................. ٢٨٣
في أن أولاده
عليهالسلام
كانوا سبعة وثلاثين ، وترجمتهم............................ ٢٨٣
فاطمة المعصومة
وورودها بقم ووفاتها عليهاالسلام................................... ٢٩٠
إلى هنا
انتهى
المجلد الحادي عشر حسب تجزئة المؤلف قدسسره............................. ٢٩١
(
شذرات )
فيما
يتعلق بأحوال إخوانه وأولاده عليهالسلام
المقتبس
من كتاب « تحفة العالم في شرح خطبة المعالم »
تأليف العلامة السيد
جعفر آل بحر العلوم الطباطبائي........................... ٢٩٣
كان له
عليهالسلام
ستة إخوة وثلاثة اخوات وبحث حول إسماعيل..................... ٢٩٥
قبر إسماعيل والمقداد
، وقبور أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبناته....................... ٢٩٦
قبر عقيل ، وصفية ،
وفاطمة بنت أسد ، ورجف البقيع ، وما فعل علي
عليهالسلام.... ٢٩٨
فيما يتعلق بأحوال
أولاده عليهالسلام.............................................. ٣٠٣
ترجمة : أحمد بن موسى
الكاظم عليهالسلام
المعروف بشاه چراغ..................... ٣٠٧
ترجمة : الحسين بن
موسى الكاظم عليهالسلام
المدفون بشيراز........................ ٣١٢
ترجمة : حمزة بن موسى
الكاظم عليهالسلام........................................ ٣١٣
فاطمة المعصومة
عليهاالسلام
، وفاطمة الصغرى..................................... ٣١٦
نبذة فيما يتعلق
ببقعتها عليهاالسلام................................................ ٣١٨
نبذة فيما يتعلق
بالامام علي بن موسى عليهما السلام........................... ٣٢٠
في فضيلة بقعة الرضا
عليهالسلام.................................................. ٣٢١
إلى هنا
انتهى
الجزء الثامن والأربعون حسب تجزئة الطبعة الحديثة
فهرس الجزء
التاسع والأربعون
وهو المجلد الثاني عشر
أبواب
تاريخ
الامام المرتجى ، والسيد المرتضى ، ثامن ائمة الهدى أبى الحسن علي بن موسى الرضا
صلوات الله عليه
الباب
الأول
ولادته
وألقابه وكناه ونقش خاتمه وأحوال أمه صلوات الله وسلامه عليه ٢
في
ولادته عليهالسلام................................................................. ٢
العلة التي من أجلها
سمي عليهالسلام
بالرضا............................................ ٤
الباب
الثاني
النصوص
على الخصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه.......................... ١١
النص عليه
عليهالسلام
من أبيه عليهالسلام................................................ ١١
الباب
الثالث
معجزاته
وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه................................. ٢٩
علمه
عليهالسلام
بحاجة رجل....................................................... ٣٨
في أنه
عليهالسلام
أمر رجلا أن يسمي ولده عمر
إحياؤه
عليهالسلام
الموتى........................................................... ٦٠
قصة امرأة كانت في
خراسان وادعت أنها زينب بنت علي (ع).................. ٦١
الباب
الرابع
وروده
عليهالسلام البصرة
والكوفة وما ظهر منه عليهالسلام فيها
من
الاحتجاجات
والمعجزات....................................................... ٧٣
وروده
عليهالسلام
بالبصرة......................................................... ٧٣
احتجاجه
عليهالسلام
مع الجاثليق................................................... ٧٥
وروده
عليهالسلام
بالكوفة......................................................... ٧٩
الباب
الخامس
استجابة
دعواته صلوات الله وسلامه عليه....................................... ٨١
في أن من قال : كل
مملوك لي قديم فهو حر ، فما كان من ستة أشهر فهو حر...... ٨١
دعاؤه
عليهالسلام
والرجفة في المدينة................................................ ٨٢
الباب
السادس
معرفته
صلوات الله عليه بجميع اللغات وكلام الطير والبهائم وبعض غرائب أحواله ٨٦
علمه
عليهالسلام
بلغة الصقالبة والرومية............................................. ٨٦
تكلمه
عليهالسلام
بالفارسية بقوله : در ببند......................................... ٨٩
الباب
السابع
عبادته
عليهالسلام ومكارم
أخلاقه ومعالي أموره وإقرار اهل زمانه بفضله ٨٩
في أنه
عليهالسلام
جلس في الصيف على الحصير...................................... ٨٩
في سيرته وصلاته وصومه
عليهالسلام
وما يقرأ في صلواته.............................. ٩١
في رؤيا التي رآها
ياسر ، وأنه عليهالسلام
دلك رجلا في الحمام........................ ٩٩
في أن الأئمة : يحبون
التمر.................................................. ١٠٣
قوله
عليهالسلام
في التوحيد...................................................... ١٠٥
الباب
الثامن
ما
انشد عليهالسلام من
الشعر في الحكم............................................ ١٠٧
النهي عن التنابز
بالألقاب ، وشعره عليهالسلام
في الحلم............................. ١٠٧
قوله
عليهالسلام
في السكوت عن الجاهل واستجلاب العدو وكتمان السر............. ١٠٨
الباب
التاسع
ما
كان بينه عليهالسلام وبين
هارون لعنه الله وولاته واتباعه........................... ١١٣
في أن هارون حلف أن
يقتل بعد موسى الكاظم عليهالسلام
من يدعي الإمامة.......... ١١٣
الباب
العاشر
طلب
المأمون الرضا صلوات الله عليه من المدينة وما كان عند خروجه منها وفي الطريق الى
نيسابور ١١٦
في خروجه
عليهالسلام
من المدينة ووروده إلى الأهواز ومعجزته عليهالسلام فيه............... ١١٦
الباب
الحادي عشر
وروده
عليهالسلام بنيسابور
وما ظهر فيه من المعجزات............................... ١٢٠
قوله
عليهالسلام
بنيسابور عن آبائه : عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الله تعالى : « ... لا إله إلا الله ...
قد دخل حصني »
وقصة شجرة اللوز......................................................................... ١٢١
قصة رجل الذي أخذوه
اللصوص وملأ وافاه من الثلج.......................... ١٢٤
الباب
الثاني عشر
خروجه
عليهالسلام من
نيسابور الى طوس ومنها الى مرو............................. ١٢٥
في أنه
عليهالسلام
عين موضع دفنه ، وثواب من زاره عليهالسلام........................... ١٢٥
الباب
الثالث عشر
ولاية
العهد والعلة في قبوله عليهالسلام لها
وعدم رضاه عليهالسلام لها
وسائر ما يتعلق بذلك ١٢٨
ما جرى بينه
عليهالسلام
وبين المأمون في الخلافة.................................... ١٢٩
فيما كتبه
عليهالسلام
على ولاية العهد ، وقصة صلاة العيد.......................... ١٣٤
العلة التي من أجلها
جعله عليهالسلام
المأمون ولاية عهده............................. ١٣٧
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
لما بويع بالعهد....................................... ١٤١
في كيفية بيعة فتى من
الأنصار............................................... ١٤٤
صورة كتاب كتبه
المأمون له عليهالسلام
في ولاية العهد............................. ١٤٨
صورة كتاب كتبه
عليهالسلام
على كتاب العهد ، والشهود عليه..................... ١٥٢
فيما قاله السيد
المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا في ولاية العهد.................... ١٥٥
الباب
الرابع عشر
سائر
ما جرى بينه عليهالسلام وبين
المأمون وامرائه................................... ١٥٧
صورة كتاب الحباء
والشرط منه عليهالسلام........................................ ١٥٧
صورة كتاب وشرط منه
عليهالسلام
والمأمون لذي الرئاستين......................... ١٦٠
في أنه
عليهالسلام
يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة ، وخالف ذو
الرئاستين في ذلك..... ١٦٥
قصة الجلودي وقتله........................................................ ١٦٦
فيما كتبه الحسن بن
سهل إلى أخيه ذي الرئاستين في النجوم وأمره أن يدخل الحمام مع الرضا
عليهالسلام
والمأمون ، ونهى عليهالسلام عن الدخول ، ودخل الفضل فيه وقتل ، واجتماع الناس على
باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب ١٦٨
فيما سئل الفضل عنه
عليهالسلام
: في الجبر ، ونصراني فجر بها شمية ، وسؤال
المأمون عنه عليهالسلام
: باي وجه صار جدك علي قسيم الجنة والنار......................................................................... ١٧٢
في أن المأمون أمر
الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات : مثل الجاثليق ، ورأس الجالوت ، ورؤساء الصائبين
، والهربذ الأكبر ، وأصحاب زردهشت ونسطاس الرومي وغيرهم من المتكلمين............................. ١٧٣
في حساد كانوا بحضرة
المأمون ويريد كل واحد منهم أن يكون ولى عهد المأمون ، وقصة حميد بن مهران الملعون
الذي افترساه صورتي الأسد.................................................................... ١٨٤
في أن المأمون بعث
ثلاثين نفرا لقتله عليهالسلام..................................... ١٨٦
الباب
الخامس عشر
ما
كان يتقرب به المأمون الى الرضا عليهالسلام في الاحتجاج على المخالفين ١٨٩
بحث حول الخليفة بعد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ورواية : اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر ،
ورواية : لو كنت متخذا خليلا لأتخذت أبا بكر خليلا ، والاختلاف بين أبي بكر وعمر....................................... ١٩٠
في بطلان رواية : من
فضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفترى............. ١٩٢
بطلان : أبو بكر وعمر
سيد الكهول أهل الجنة ، و: لو لم ابعث فيكم لبعث عمر ، و: باهى الله بعباده عامة
وبعمر خاصة......................................................................... ١٩٣
بطلان : لو نزل العذاب
ما نجا إلا عمر ، وشهادة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعمر بالجنة في عشرة من الصحابة ، و: وضعت أمتي في كفة
الميزان......................................................................... ١٩٥
في أن أفضل الأعمال
يوم بعث الله نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان السبق إلى الإسلام ، وعلي عليهالسلام سبق إلى الإسلام ١٩٦
ما معني : « وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ ».................................... ١٩٧
حديث الطائر المشوي ،
ومعني : « ثانِيَ
اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ »............... ١٩٨
في أن المصاحبة ليست
بفضيلة ، ونزول السكينة............................... ١٩٩
الفضيلة لمن نام على
مهاد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أم من كان معه في الغار.................. ٢٠٠
في حديث المنزلة........................................................... ٢٠١
في الإمامة وصفات
الإمام................................................... ٢٠٣
في خلافة أبي بكر.......................................................... ٢٠٥
في كتاب كتبه المأمون
لبنى هاشم وفيه مدح علي عليهالسلام......................... ٢٠٨
الباب
السادس عشر
أحوال
ازواجه وأولاده وإخوانه عليهالسلام وعشائره
وما جرى بينه وبينهم صلوات الله عليه ٢١٦
قصة زيد بن موسى
الكاظم عليهالسلام............................................ ٢١٦
في عدد أولاده
عليهالسلام....................................................... ٢٢١
في خروج محمد بن
إبراهيم.................................................. ٢٢٣
العباس بن الحسن بن
عبيد الله ابن العباس بن أمير المؤمنين عليهالسلام.................. ٢٣٣
الباب
السابع عشر
مداحيه
وما قالوا فيه صلوات الله وسلامه عليه................................. ٢٣٤
أشعار أبي نواس فيه
عليهالسلام................................................... ٢٣٥
أشعار دعبل وقصته........................................................ ٢٣٩
بيان وتوضيح في أشعار
دعبل................................................ ٢٥١
الباب
الثامن عشر
أحوال
أصحابه وأهل زمانه ومناظراتهم ونوادر أخباره ومناظراته عليهالسلام ٢٦١
في أنه
عليهالسلام
لعن يونس مولى ابن يقطين....................................... ٢٦١
في أن الإمام لا يكون
عقيما................................................. ٢٧٢
في محمد بن سنان وثقته..................................................... ٢٧٦
الباب
التاسع عشر
اخباره
واخبار آبائه عليهمالسلام
بشهادته............................................ ٢٨٣
في الرؤيا التي رآها
رجل من أهل خراسان ، وقوله عليهالسلام : والله ما منا إلا مقتول أو شهيد ٢٨٣
أخبار رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بشهادته عليهالسلام....................................... ٢٨٤
أخبار علي أمير
المؤمنين عليهالسلام
وإمام الصادق عليهالسلام
بشهادته عليهالسلام................ ٢٨٦
الباب
العشرون
اسباب
شهادته صلوات الله وسلامه عليه...................................... ٢٨٨
قصة رجل من الصوفية
الذي سرق فأمر باحضاره المأمون...................... ٢٨٨
العلة التي من أجلها
سمه عليهالسلام
المأمون......................................... ٢٩٠
الباب
الحادي والعشرون
شهادته
وتغسيله ودفنه ومبلغ سنه عليهالسلام....................................... ٢٩٢
في شهادته
عليهالسلام
وشهر شهادته وما قاله عليهالسلام لهرثمة في دفنه..................... ٢٩٢
في أنه
عليهالسلام
أمر بأبي الصلت أن يأتي ترابا من قبة الهارونية من
أربعة جوانبها وما قال عليهالسلام
له ، ورؤيته الإمام محمد التقي عليهالسلام......................................................................... ٣٠٠
بحث وتحقيق حول شهادته
عليهالسلام
، وفي الذيل ما يناسب........................ ٣١١
الباب
الثاني والعشرون
ما
انشد من المراثى فيه صلوات الله وسلامه عليه............................... ٣١٤
فيما أنشده أبو فراس....................................................... ٣١٤
فيما أنشده ابن المشيع
المرقي وعلي بن أبي عبد الله الخوافي...................... ٣١٧
فيما أنشده دعبل وأبو
محمد اليزيدي ومحمد بن حبيب الله الضبي................ ٣١٨
الباب
الثالث والعشرون
ما
ظهر من بركات الروضة الرضوية على مشرفها الف تحية ومعجزاته عليهالسلام عندها على الناس ٣٢٦
فيما نقله محمد بن عمر
النوقاني.............................................. ٣٢٦
قصة رجل مصري ، ورجلين
من الري وقم................................... ٣٢٨
قصة رجل تركي يدعو
الله تعالى ان يجمع بينه وبين ابنه........................ ٣٣٦
قصة علي بن موسى بن
بابويه القمي......................................... ٣٣٧
إلى هنا
انتهى
الجزء الأول من المجلد الثاني عشر
فهرس الجزء
الخمسين
*
( أبواب ) *
تاريخ
الامام التاسع والسيد القانع ، حجة الله على جميع العباد ، وشافع يوم التناد وأبى
جعفر محمد التقى الجواد صلوات الله عليه
الباب
الأول
مولده
، ووفاته ، واسماؤه ، وألقابه ، وأحوال أولاده صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه
وأولاده الطاهرين ١
مولده وأمه
عليهالسلام.............................................................. ١
بحث وتحقيق حول : ابن
الرضا................................................. ٣
في قطع يد السارق............................................................ ٥
تحقيق في ولادته
وشهادته عليهالسلام........................................ ١٧ ـ ١١
الباب
الثاني
النصوص
عليه صلوات الله وسلامه عليه........................................ ١٨
النصوص عليه
عليهالسلام.................................................. ٣٦ ـ ١٨
الباب
الثالث
معجزاته
صلوات الله وسلامه عليه.............................................. ٣٧
في كتاب كتبه
عليهالسلام
لإبراهيم بن محمد......................................... ٣٧
تسييره
عليهالسلام
الرجل من الشام إلى الكوفة ثم إلى المدينة ورجوعه
إلى الشام.......... ٣٨
فيما أمره
عليهالسلام
بأبي الصلت الهروي في دفنه.................................... ٤٩
معجزاته
عليهالسلام
الأخرى................................................ ٧٢
ـ ٥٢
الباب
الرابع
تزويجه
عليهالسلام أم
الفضل ، وما جرى في هذا المجلس من الاحتجاج والمناظرة ٧٣
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
لما زوج............................................... ٧٣
في محرم قتل صيدا........................................................... ٧٦
في الخبر الذي روي :
يا محمد : سل أبا بكر هل هو عني راض فاني عنه راض...... ٨٠
الباب
الخامس
فضائله
، ومكارم أخلاقه ، وجوامع احواله عليهالسلام ، وأحوال خلفاء الجور في
زمانه وأصحابه وما جرى بينه وبينهم ٨٥
في كتاب كتبه
عليهالسلام
لرجل إلى والى سجستان................................... ٨٦
في ملاقاته
عليهالسلام
مع المأمون في الطريق.......................................... ٩١
بيان وتحقيق دقيق في
أنه عليهالسلام
أجاب بثلاثين ألف مسألة......................... ٩٣
فيما قالته أم عيسى (
أم الفضل ) بنت المأمون زوجته عليهالسلام لحكيمة وعدم تأثير السيف. ٩٥
في اجتماع الشيعة بعد
شهادة الإمام الرضا عليهالسلام................................ ٩٩
أبواب
تاريخ
الامام العاشر ، والنور الزاهر ، والبدر الباهر ذى الشرف والكرم والمجد والايادى ،
أبى الحسن الثالث علي بن محمد النقى الهادى ، صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه
وأولاده ما تعاقبت الأيام والليالى
الباب
الأول
أسمائه
، وألقابه ، وكناه ، وعللها ، وولادته عليهالسلام.............................. ١١٣
في أسمائه وألقابه
عليهالسلام...................................................... ١١٣
في ولادته
عليهالسلام............................................................ ١١٤
الباب
الثاني
النصوص
على الخصوص عليه صلوات الله عليه................................ ١١٨
الباب
الثالث
معجزاته
، وبعض مكارم أخلاقه ، ومعالي أموره عليهالسلام.......................... ١٢٤
علمه
عليهالسلام
بالغائب........................................................ ١٢٥
قصة رجل النقاش الذي
كسر الفص......................................... ١٢٦
تكلمه
عليهالسلام
بالفارسية...................................................... ١٣١
إخراجه
عليهالسلام
الروضات بخان الصعاليك ، وفيه : بيان وتحقيق
وتأييد............. ١٣٢
علمه
عليهالسلام
بحوائج رجل من أهل أصفهان..................................... ١٤١
قصة يوسف النصراني
الذي دعيت إلى المتوكل ، وقصة حمادة.................. ١٤٤
قصة زينب الكذابة........................................................ ١٤٩
علمه
عليهالسلام
بموت الواثق وقعود المتوكل مكانه ، وترجمة الواثق
والمتوكل في ذيل الصفحة ١٥١
فيمن نذر أن يتصدق
بمال كثير ، ونذر المتوكل............................... ١٦٢
العلة التي من أجلها
بعث الله موسى عليهالسلام
بالعصا وعيسى عليهالسلام
بابراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى ، وبعث محمدا
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالقرآن والسيف ، ومعنى قوله تعالى : « قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ » ، وسجود يعقوب لولده يوسف ، ومعنى قوله تعالى : « فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ »........................ ١٦٤
معنى قوله تعالى : « وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ
أَقْلامٌ »
وكلمات الله ، وما في الجنة ، والشجرة المنهية ، وشهادة امرأة ، وقول علي
عليهالسلام
في الخنثى ، والراعي الذي نزا على شاة ، والجهر في
صلاة الفجر ، وقول علي عليهالسلام
: بشر قاتل ابن صفية بالنار ، وفي الذيل ما يناسب
المقام.............................................................. ١٦٦
في حرب الصفين والجمل
، والرجل الذي أقر باللواط ، وفي الذيل ما يناسب..... ١٧٠
فيما قاله
عليهالسلام
في التوحيد والنبوة............................................ ١٧٧
الباب
الرابع
ما
جرى بينه وبين خلفاء زمانه وبعض أحوالهم وتاريخ وفاته عليهالسلام................ ١٨٩
دعاؤه
عليهالسلام
على المتوكل................................................... ١٩٢
العلة التي من أجلها
ورد عليهالسلام
بسرمن رأى.................................... ٢٠٠
في وفاته
عليهالسلام............................................................. ٢٠٥
حضوره
عليهالسلام
في مجلس المتوكل ، وقوله عليهالسلام : باتوا على قلل الأجبال........... ٢١١
الباب
الخامس
أحوال
أصحابه وأهل زمانه صلوات الله عليه.................................. ٢١٥
أبو نواس.................................................................. ٢١٥
بابه وثقاته وكلائه
وأصحابه عليهالسلام
وأشعار البختري............................ ٢١٦
المذمومين................................................................. ٢٢١
الباب
السادس
أحوال
جعفر وسائر أولاده صلوات الله وسلامه عليه........................... ٢٢٧
التوقيع الذي خرج من
الناحية المقدسة في أولاد الأئمة عليهمالسلام.................... ٢٢٧
التوقيع الذي خرج من
الناحية المقدسة إلى أحمد بن إسحاق..................... ٢٢٨
أولاده
عليهالسلام
وعددهم...................................................... ٢٣١
*
( أبواب ) *
تاريخ
الامام الحادي عشر ، وسبط سيد البشر ، ووالد الخلف المنتظر ، وشافع المحشر ، السيد
الرضي الزكى ، أبى محمد الحسن بن علي العسكري صلوات الله عليه
وعلى
آبائه الكرام ، وخلفه خاتم الأئمة الاعلام ، ما تعاقبت الليالى والايام
الباب
الأول
ولادته
، وأسمائه ، ونقش خاتمه ، وأحوال أمه ، وبعض جمل أحواله عليه الصلاة والسلام ٢٣٥
في مولده
عليهالسلام............................................................. ٢٣٥
ألقابه والأقوال في
ولادته عليهالسلام.............................................. ٢٣٦
الباب
الثاني
النصوص
على الخصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه........................ ٢٣٩
الباب
الثالث
معجزاته
ومعالي أموره صلوات الله وسلامه عليه................................ ٢٤٧
هدى الدواب وسكونها..................................................... ٢٥١
العلة التي من أجلها
صارت ارث المرأة نصف الرجل........................... ٢٥٥
في قصده
عليهالسلام............................................................ ٢٦٠
في نكاح الزاني
والزانية..................................................... ٢٩١
حديث البساط............................................................ ٣٠٤
الباب
الرابع
مكارم
أخلاقه ، ونوادر أحواله ، وما جرى بينه وبين خلفاء الجور وغيرهم ، وأحوال أصحابه
وأهل زمانه ، صلوات الله عليه............................................................................ ٣٠٦
في أنه
عليهالسلام
رمي بين السباع................................................ ٣٠٩
فيما ألقاه
عليهالسلام
إلى تلميذ إسحاق الكندي الذي ألف كتابا في تناقض
القرآن..... ٣١١
في إطلاق جعفر بشفاعته
عليهالسلام.............................................. ٣١٤
حديث البساط ، وما
كتبه عليهالسلام
إلى أهل قم ، وإلى علي بن بابويه القمي........ ٣١٦
قصة أحمد بن إسحاق
الأشعري وحسين ... الإمام الصادق عليهالسلام............... ٣٢٣
الباب
الخامس
وفاته
صلوات الله عليه والرد على من ينكرها.................................. ٣٢٥
في وفاته
عليهالسلام............................................................. ٣٢٥
حديث أبي الأديان......................................................... ٣٣٢
الأقوال في وفاته ومدة
عمره عليهالسلام............................................ ٣٣٥
دفع شبهة في احتراق
الحرم العسكريين عليهما السلام ومسجد النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم...... ٣٣٧
إلى هنا
انتهى
الجزء الخمسون وبه تم المجلد الثاني عشر
حسب تجزئة
المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا
فهرس الجزء
الحادي والخمسين
وهو المجلد الثالث عشر ، في تاريخ الإمام الثاني عشر (عج)
الباب
الأول
ولادته
وأحوال أمه صلوات الله عليه............................................. ٢
فيما حدثته حكيمة رضي
الله تعالى عنها وعنا في ولادته ( عج ).................... ٢
فيما رواه بشر بن
سليمان في أم الإمام المنتظر ( عج )............................. ٦
الأقوال في ولادته عجل
الله تعالى فرجه الشريف................................ ٢٣
الباب
الثاني
أسمائه
عليهالسلام وألقابه
وكناه وعللها............................................... ٢٨
العلة التي من أجلها
سمي القائم عليهالسلام
قائما...................................... ٢٨
العلة التي من أجلها
سمي القائم عليهالسلام
مهديا...................................... ٣٠
الباب
الثالث
النهى
عن التسمية............................................................. ٣١
الباب
الرابع
صفاته
صلوات الله عليه وعلاماته ونسبه........................................ ٣٤
فيما قاله علي
عليهالسلام
في صفاته وشمائله عجل الله تبارك وتعالى فرجه................ ٣٥
الباب
الخامس
الآيات
المؤولة بقيام القائم عجل الله تعالى فرجه.................................. ٤٤
معنى الامة.................................................................. ٤٤
أبواب
النصوص
من الله تعالى ومن آبائه عليه
،
صلوات الله عليهم أجمعين ، سوى ما تقدم في كتاب أحوال أمير المؤمنين (ع) من النصوص
على الاثنى عشر :
الباب
الأول
ما
ورد من أخبار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بالقائم
عليهالسلام من
طرق الخاصة والعامة ٦٥
النص من رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليه عجل الله تعالى فرجه........................... ٦٥
النص من الله تبارك
وتعالى عليه عليهالسلام
في ليلة المعراج............................. ٦٨
فيما أوحى الله تعالى
في علامات الظهور........................................ ٧٠
فيما قاله رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لفاطمة عليهاالسلام
( اعطينا أهل البيت سبعا ).............. ٧٦
فيما روي عن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المهدي عليهالسلام
من طرق العامة...................... ٧٨
فيما رواه أبو عبد
الله محمد بن يوسف الشافعي في كتاب : كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب
عليهالسلام
من طرق العامة ٨٥
الباب
الثاني
ما
ورد عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه في ذلك.............................. ١٠٩
الخطبة التي خطبها
عليهالسلام
في القائم وعلامات ظهوره عليهالسلام....................... ١١١
فيما روي عن أمير
المؤمنين عليهالسلام
في القائم عليهالسلام
والملاحم....................... ١١٣
اعتقاد العامة في
القائم عليهالسلام................................................. ١٢١
الباب
الثالث
ما
روى في ذلك عن الحسنين صلوات الله عليهما.............................. ١٣٢
الباب
الرابع
ما
روى في ذلك عن علي بن الحسين صلوات الله عليهما....................... ١٣٤
الباب
الخامس
ما
روى عن الباقر صلوات الله عليه في ذلك................................... ١٣٦
الباب
السادس
ما
روى في ذلك عن الصادق صلوات الله عليه................................. ١٤٢
الباب
السابع
ما
روى عن الكاظم صلوات الله عليه في ذلك................................. ١٥٠
الباب
الثامن
ما
جاء عن الرضا صلوات الله عليه في ذلك................................... ١٥٢
الباب
التاسع
ما
روى في ذلك عن الجواد صلوات الله عليه.................................. ١٥٦
الباب
العاشر
نص
العسكريين صلوات الله عليهما على القائم (ع)........................... ١٥٨
الباب
الحادي عشر
فيما
أخبر به الكهنة وأضرابهم وما وجد من ذلك مكتوبا في الالواح والصخور ١٦٢
فيما قاله سطيح الكاهن.................................................... ١٦٢
الباب
الثاني عشر
ذكر
الأدلة التي ذكرها الشيخ الطائفة رحمه الله تعالى وإيانا على اثبات الغيبة ١٦٧
قوله رحمهالله
في وجوب الإمامة................................................. ١٦٧
الباب
الثالث عشر
ما
فيه عليهالسلام من
سنن الأنبياء والاستدلال بغيباتهم على غيبته صلوات الله عليهم ٢١٥
الباب
الرابع عشر
ذكر
أخبار المعمرين لرفع استبعاد المخالفين عن طول غيبة مولانا القائم صلوات الله عليه
وعلى آبائه الطاهرين ٢٢٥
قصة أبي الدنيا ، وما
رواه عن علي عليهالسلام..................................... ٢٢٥
قصة رجل من أهل المغرب.................................................. ٢٣٠
حديث عبيد بن شريد
الجرهمي ، وأنه عاش ثلاثمائة سنة وخمسين سنة فأدرك النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأسلم وحسن إسلامه ٢٣٣
حديث الربيع بن الضبع
الفزاري وأنه عاش ثلاثمائة وثمانين سنة................. ٢٣٤
حديث شق الكاهن ، وأنه
عاش ثلاث مائة سنة ، ونصائحه ، وأن شداد بن عاد عاش تسعمائة سنة ٢٣٦
في المعمرين................................................................ ٢٣٧
بحث حول تطاول الأعمار.................................................. ٢٨٦
الباب
الخامس عشر
ما
ظهر من معجزاته صلوات الله عليه ، وفيه بعض أحواله وأحوال سفرائه ٢٩٣
في نشأه عجل الله
تعالى فرجه الشريف....................................... ٢٩٣
فيما نقله أحمد بن
الدينوري................................................. ٣٠٠
في أن علي بن الحسين
بن بابويه كتب إلى الصاحب عليهالسلام ويسأله فيها الولد فكتب عليهالسلام إليه : قد دعونا الله لك بذلك وسترزق ولدين ذكرين خيرين............................................................. ٣٠٦
قصة محمد بن علي
العلوي.................................................. ٣٠٧
الباب
السادس عشر
أحوال
السفراء الذين كانوا في زمان الغيبة الصغرى وسائط بين الشيعة وبين القائم
(ع)........................................................................ ٣٤٣
السفراء الممدوحون في
زمان الغيبة........................................... ٣٤٤
ترجمة أبي جعفر محمد
بن عثمان بن سعيد العمري وأحواله..................... ٣٤٧
ذكر أمر أبي الحسين
علي بن محمد السمري بعد الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح والانقطاع الأعلام به ٣٥٩
الباب
السابع عشر
ذكر
المذمومين الذين ادعوا البابية والسفارة كذبا وافتراء لعنهم الله ٣٦٧
الشريعي وأنه كان أول
من ادعى ، والنميري ، لعنهما الله...................... ٣٦٧
أحمد بن هلال الكرخي ،
ومحمد بن علي ، والحسين بن منصور الحلاج لعنهم الله. ٣٦٨
بحث وتحقيق حول كتاب
فقه الرضا (ع) وأنه كتاب التكليف لابن أبي العزاقر الشلمغانى ٣٧٥
ذكر أمر أبي بكر
البغدادي ابن أخي الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان العمري
رضياللهعنه
وأبي دلف المجنون ٣٧٧
إلى هنا
انتهى
الجزء الأول من المجلد الثالث عشر
فهرس الجزء
الثاني والخمسين
الباب
الثامن عشر
ذكر
من رآه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه الطاهرين........................ ١
الأودي...................................................................... ١
محمد بن عبيد الله
القمي....................................................... ٣
قصة علي بن مهزيار
الأهوازي................................................. ٩
قصة يعقوب بن يوسف
الضراب الأصفهاني ، وصلواته.......................... ١٧
أسامي الذين رأوا
مولانا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف............ ٣٠
إبراهيم بن مهزيار........................................................... ٣٢
قصة وفد من قم والجبال..................................................... ٤٧
في وضعه
عليهالسلام
الحجر الأسود بمكانه بعد رد القرامطة............................ ٥٨
قصة إسماعيل الهرقلي......................................................... ٦١
فيما رواه أبو الأديان......................................................... ٦٧
قصة عيسى بن مهدي
الجوهري............................................... ٦٨
قصة أبي راجح الحمامي
الحلي................................................. ٧٠
الباب
التاسع عشر
خبر
سعد بن عبد الله ورؤيته للقائم ، ومسائله عنه (ع).......................... ٧٨
قصة سعد بن عبد الله
القمي ومناظرته مع ناصبي الذي قال له : إن أبا بكر فاق جميع الصحابة ، والفاروق
المحامي عن بيضة الإسلام........................................................................... ٧٨
الباب
العشرون
علة
الغيبة وكيفية انتفاع الناس به في غيبته (ع)................................... ٩٠
علة الغيبة................................................................... ٩٢
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يستضيئون بنور ولايته في غيبته كانتفاع الناس
بالشمس ، وفيه بيان ووجوه ٩٣
العلة التي من أجلها
لم يقاتل علي عليهالسلام
مخالفيه في الأول.......................... ٩٧
العلة التي من أجلها
لا يمنع الله من قتله......................................... ٩٨
الباب
الحادي والعشرون
التمحيص
والنهى عن التوقيت وحصول البداء في ذلك......................... ١٠١
في قول علي
عليهالسلام
لما ذكر القائم : ليغيبن عنهم حتى يقول الجاهل :
ما لله في آل محمد حاجة ١٠١
في ولد العباس
وخلافتهم ، وحروف المقطعة في فواتح السور.................... ١٠٦
في قول الصادق
عليهالسلام
: كذب الوقاتون ، وذكر الملاحم ، وفيما أوحى الله
تعالى
إلى عمران ، ويكون
الشيء في ولد الرجل أو ولد ولده........................ ١١٩
الباب
الثاني والعشرون
فضل
انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة وما ينبغي فعله في ذلك الزمان ١٢٢
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أفضل أعمال أمتي انتظار فرج الله....................... ١٢٢
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: ان أعظم الناس يقينا قوم يكونون في آخر الزمان ،
لم يلحقوا النبي وحجب عنهم الحجة فآمنوا بسواد في بياض.................................................................. ١٢٥
في قول علي
عليهالسلام
: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا..................... ١٣١
في أن مدة فتنة الدجال
تسعة أشهر........................................... ١٤١
فيما قاله الإمام
الصادق عليهالسلام
لزرارة في مولانا صاحب الزمان عليهالسلام ، ودعاء الذي يقرأ في زمن الغيبة ( اللهم عرفني نفسك )......................................................................... ١٤٦
تفسير وتأويل قوله
تعالى : « يَوْمَ
يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ »..................... ١٤٩
الباب
الثالث والعشرون
من
ادعى الرؤية في الغيبة الكبرى وانه يشهد ويرى الناس ولا يرونه وسائر أحواله عليهالسلام في
الغيبة ١٥١
التوقيع الذي خرج إلى
أبي الحسن السمري ، وفيه الأمر بجمع أمره والنهي عن الوصية بغيره بالنيابة الخاصة
، وأن من ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كذاب مفتر................................... ١٥١
الباب
الرابع والعشرون
في
ذكر من رآه (ع) في الغيبة الكبرى قريبا من زماننا........................... ١٥٩
قصة الجزيرة الخضراء
في البحر الأبيض....................................... ١٥٩
تشرف مولانا أحمد
الأردبيلي قدسسره........................................... ١٧٤
تشرف ميرزا محمد
الأسترآبادي ، ورجل من أهل قاشان....................... ١٧٦
قصة وزير البحريني
الناصبي الملعون الذى صنع قالبا للرمان ، واستبصار الوالي وصار من أهل الشيعة ١٧٨
الباب
الخامس والعشرون
علامات
ظهوره صلوات الله عليه من السفيانى والدجال وغير ذلك وفيه ذكر بعض أشراط الساعة ١٨١
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: كيف بكم إذا فسد نساؤكم وفسق شبانكم............ ١٨١
في خروج السفياني
وسيره في البلاد.......................................... ١٨٦
الخطبة التي خطبها
أمير المؤمنين (ع) في الملاحم ، وفتنة آخر الزمان.............. ١٩٢
بحث حول ابن الصياد في
أنه هل هو الدجال أو غيره........................... ١٩٩
خمس قبل قيام القائم
عجل الله تعالى فرجه.................................... ٢٠٣
اذا ملك كنوز الشام
الخمس : دمشق وحمص وفلسطين والاردن وقنسرين ، وخسوف القمر وكسوف الشمس وموت الأبيض
وموت الأحمر.................................................................... ٢٠٦
فيما روي عن أمير
المؤمنين (ع) في الملاحم................................... ٢٢٨
فيما روي عن الباقر (ع)
في الملاحم ومولانا صاحب الزمان (ع)................ ٢٣٠
حديث أبي عبد الله (ع)
مع المنصور في موكبه ، وفيه بيان وتوضيح.............. ٢٥٤
الباب
السادس والعشرون
يوم
خروجه وما يدل عليه وما يحدث عنده وكيفيته ومدة ملكه صلوات الله وسلامه عليه ٢٧٩
في أن أول من يبايعه
عليهالسلام
جبرئيل عليهالسلام
، ومعنى ( حم عسق ).................. ٢٧٩
فيما روي عن الرضا
عليهالسلام.................................................. ٢٨٩
فى أن القائم عجل الله
تعالى فرجه يملك تسع عشرة سنة وأشهرا................. ٢٩٨
العلة التي من أجلها
وضع الله الحجر في الركن الذى هو فيه..................... ٢٩٩
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في خروج القائم (ع)................................... ٣٠٤
الباب
السابع والعشرون
سيره
وأخلاقه وعدد أصحابه وخصائص زمانه وأحوال أصحابه صلوات الله وسلامه عليه وعلى
آبائه ٣٠٩
في حكمه وما يقبل عجل
الله تعالى فرجه الشريف............................. ٣٠٩
فيما أوحى الله تعالى
على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ليلة المعراج في أوصيائه عليهمالسلام............. ٣١٢
في أنه عجل الله تعالى
فرجه يحكم بدون البينة................................. ٣٢٥
في أنه عجل الله تعالى
فرجه يبني في ظهر الكوفة مسجدا له ألف باب ويتصل بيوت الكوفة بنهر كربلا وبالحيرة
، ويعمر الرجل في ملكه عليهالسلام حتى يولد له ألف ذكر..................................................... ٣٣٠
في أنه
عليهالسلام
يامر بهدم المساجد الأربعة حتى يبلغ أساسها ،
ويوسع الطريق ، ويهدم كل مسجد على الطريق ، ويسد كل كوة إلى الطريق ، وكل جناح
وكنيف وميزاب ، ويأمر الله تعالى الفلك في زمانه فيبطئ في دوره حتى يكون اليوم في
أيامه كعشرة أيام ، والشهر كعشرة أشهر ، والسنة كعشرة سنين................................................ ٣٣٣
في أن ثلاثة عشر مدينة
وطائفة يحارب القائم عليهالسلام............................. ٣٦٣
في أن مسجد السهلة كان
منزل القائم عليهالسلام
وكان منزل إدريس وإبراهيم والخضر عليهمالسلام ٣٧٦
في أنه
عليهالسلام
لا يقبل الجزية.................................................. ٣٨١
في أنه
عليهالسلام
يخرج من غار بأنطاكية التوراة وعصا موسى وخاتم
سليمان.......... ٣٩٠
إلى هنا :
انتهى
الجزء الثاني من المجلد الثالث عشر
فهرس الجزء
الثالث والخمسين
الباب
الثامن والعشرون
ما
يكون عند ظهوره عليهالسلام برواية
المفضل بن عمر.................................. ١
العلة التي من أجلها
سمي المجوس مجوسا ، وقوم موسى اليهود ، والنصارى نصارى ، والصابئون الصابئين ٥
في فضيلة كربلا ، وأن
الكعبة افتخرت على بقعة كربلا......................... ١٢
الباب
التاسع والعشرون
في
الرجعة..................................................................... ٣٩
في أن الحسين بن علي
عليهما السلام كان أول من يرجع إلى الدنيا................ ٣٩
فيما قاله مولانا علي
بن موسى الرضا عليهما السلام في الرجعة................... ٥٩
في أن من قتل لا بد أن
يرجع إلى الدنيا حتى يذوق الموت......................... ٦٦
في أن عليا
عليهالسلام
كان آخر من قبض روحه من الأئمة عليهمالسلام...................... ٦٨
العلة التي من أجلها
سمي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أبا بكر صديقا ، وعمر الفاروق............. ٧٥
الخطبة التي خطبها علي
عليهالسلام
في الملاحم وعلامات الظهور........................ ٧٨
دعاء العهد الذي يقرأ
أربعين صباحا........................................... ٩٥
قصه إسماعيل بن حزقيل
عليهما السلام الصادق الوعد......................... ١٠٥
في دابة الأرض............................................................ ١١٢
في أن آخر من يموت
الامام عليهالسلام............................................ ١١٤
في أن الحسين « ع »
يغسل المهدي عليهالسلام
ويكون بعد المهدي اثنا عشر مهديا..... ٢١٥
مما روي عن علي
عليهالسلام
من آيات القرآن في الرد علي من أنكر الرجعة........... ١١٨
شرح وتفصيل في الرجعة
من العلماء في مؤلفاتهم ، والاستدلال بالآيات والآثار.... ١٢٢
في أن الرجعة يختص بمن
محض الايمان ومحض الكفر............................ ١٣٧
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لسلمان رضي الله تعالى عنه وعنا في نقبائه صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم الأئمة عليهمالسلام ١٤٢
الباب
الثلاثون
خلفاء
المهدى صلوات الله عليه ، وأولاده وما يكون بعده ، عليه وعلى آبائه السلام ١٤٥
في أن بعد المهدي عجل
الله تعالى فرجه يكون اثنا عشر مهديا من ولد الحسين
عليهالسلام
، وفي آخر الاخبار بيان الاخبار وطريق التأويل......................................................................... ١٤٥
الباب
الحادي والثلاثون
ما
خرج من توقيعاته صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه...................... ١٥٠
في إمام يصلي مع قوم
وحدثت عليه حادثة ، ومن مس ميتا بحرارته ، ومن سهى التسبيح في صلاة جعفر ، والمرأة
يموت زوجها هل يجوز أن تخرج في جنازته ، وتزور قبر زوجها ، وما روي في ثواب القرآن
في الفرائض.. ١٥٢
في وداع شهر رمضان...................................................... ١٥٣
فيمن قام للتشهد الأول
للركعة الثالثة هل يجب عليه التكبير.................... ١٥٤
في أن من اشترى هديا
لرجل غائب ، ونسي اسم الرجل ونحر ، أجزأ ، ولا بأس بالصلاة في الثوب الذي ينسجه
المجوس ، ومن صلى في الظلمة وغلط
السجادة ووضع جبهته
على مسح أو نطع ... فلا شيء عليه.................... ١٥٥
في أن المحرم يرفع
الظلال ولا يرفع خشب العمارية ، وأن المحرم إذا استظل من المطر فعليه دم ، وأن
الرجل إذا حج عن آخر فلا بأس ان لم يذكر الذي حج عنه ، ويجوز الاحرام في كساء خز......................... ١٥٦
التوقيع في شد المئزر
في الاحرام.............................................. ١٥٩
في رد اليدين من
القنوت على الوجه ، وسجدة الشكر......................... ١٦٠
في أن المؤمن في الجنة
إذا اشتهى ولدا خلقه الله له بغير حمل وولادة............... ١٦٣
في زيارة مولانا
المنتظر عجل الله تعالى فرجه التي خرجت من الناحية المقدسة...... ١٧١
فيما خرج من الناحية
المقدسة للشيخ المفيد رحمهالله................................ ١٧٤
التوقيع الذي خرج فيمن
ارتاب فيه عجل الله تعالى فرجه الشريف............... ١٧٨
في دعاء يدعى به في
زمن الغيبة.............................................. ١٨٧
شرح وتفصيل في أن :
أبا طالب عليهالسلام
أسلم بحساب الجمل..................... ١٩٢
( كتاب ) جنة المأوى
في ذكر من فاز بلقاء الحجة عليهالسلام ، من العلامة النوري..... ١٩٩
تشرف محمود الفارسي ،
ونجاته من الهلكة ، والدخول في مذهب التشيع......... ٢٠٢
تشرف عبد المحسن
ورسالته إلى علي بن طاوس رحمهالله............................ ٢٠٨
قصة تشبه قصة الجزيرة
الخضراء............................................. ٢١٣
تشرف السيد رضي ،
ودعاء العبرات........................................ ٢٢٢
تشرف الحاج الشيخ علي
المكي ، ودعاء الفرج............................... ٢٢٥
تشرف رجل بالحائر الحسيني
عليهالسلام
في المنام وأخذه الدعاء للشفاء................ ٢٢٦
تشرف محمد بن ...
الحسيني المصري وأخذه الدعاء........................... ٢٢٧
تشرف حسن بن مثلة
الجمكراني ، وبناء مسجد المقدس........................ ٢٣٠
تشرف العلامة بحر
العلوم في مسجد السهلة................................... ٢٣٤
كلام العلامة في أنه
عليهالسلام
ضمه إلى صدره.................................... ٢٣٦
مكالمة السيد بحر
العلوم مع الامام عليهالسلام
في السرداب........................... ٢٣٨
تشرف الشيخ محمد حسن
النجفي ، وقضاء حاجاته........................... ٢٤١
رؤية الحاج عبد الواعظ
جمرة نار كبيرة في مقام المهدي عليهالسلام في مسجد السهلة... ٢٤٣
تشرف السيد باقر
القزويني وابنه في مسجد السهلة ، ورجل آخر................ ٢٤٥
تشرف السيد محمد ...
الهندي.............................................. ٢٤٦
تشرف السيد محمد
العاملي................................................. ٢٤٨
قصة اخرى له في تشرفه
، وثلاث بطيخات................................... ٢٤٩
قصة العلامة الحلي رحمهالله ،
واستنساخ كتاب في رد الإمامية...................... ٢٥٢
قصة معمر بن غوث أحد
غلمان الامام الحسن العسكري عليهالسلام.................. ٢٥٣
كتابته عجل الله تعالى
فرجه على مقبرة الشيخ المفيد رحمهالله أبياتا في رثائه........... ٢٥٥
تشرف الشيخ علي بن
يونس البياضي صاحب كتاب : الصراط المستقيم......... ٢٥٦
تشرف الحاج مولى علي ،
والسيد المرتضى ، وقصة الشيخ الدخني............... ٢٥٧
قصة رجل صالح من أهل
بغداد في جزيرة..................................... ٢٥٩
تشرف رجل من أهل
البحرين وقصة التاجر التبريزي الساكن في اليزد........... ٢٦١
تشرف السيد محمد
القطيفي في مسجد الكوفة................................ ٢٦٣
تشرف آقا محمد مهدي من
قاطني بندر ملومين في السرداب المقدس وشفاؤه وقصيدة الزنوزي البغدادي والسيد حيدر
الحلي......................................................................... ٢٦٥
تشرف المولى السلماسي
في السرداب عند ما كان يقرأ دعاء الندبة.............. ٢٦٩
لقاء السيد محمد الآوي
وروايته لنوع من الاستخارة بالسبحة................... ٢٧١
تشرف الشيخ محمد
العاملي في النوم وشفاؤه من علته.......................... ٢٧٣
تشرف الشيخ الحر
العاملي في المنام ، ورؤية رجل آخر......................... ٢٧٤
دعاء الفرج : اللهم
عظم البلاء ، وبرح الخفاء ، وانقطع الرجاء................. ٢٧٥
تشرف المولى أبي الحسن
العاملي في النوم ، وكتاب الصحيفة الكاملة............. ٢٧٦
قصة معمر أبي الدنيا....................................................... ٢٧٨
تشرف السيد محمد باقر
القزويني في المشهد الغروي............................ ٢٨١
تشرف السيد مهدي
القزويني في الحلة في داره في مجلس بحثه........... ٢٩٢
ـ ٢٨٢
استغاثة رجل من أهل
الخلاف به عليهالسلام....................................... ٢٩٢
شكوى رجل من زائري
الأعاجم عن الخادم في مشهد سامراء................... ٢٩٤
تشرف الشيخ الشهيد في
سفره من دمشق إلى مصر............................ ٢٩٦
تشرف الشيخ محمد بن
الشيخ حسن بن الشهيد الثاني.......................... ٢٩٧
معجزة له
عليهالسلام
في شفاء الشيخ علي محمد ابن صاحب كتاب الدمعة
الساكبة..... ٢٩٨
تشرف رجل آخر والشيخ
قاسم الحويزاوي................................... ٢٩٩
تشرف السيد مهدي بحر
العلوم ، وتشرف السيد علي بن طاوس (ره) ويسمع دعاءه
عليهالسلام ٣٠٢
تشرف المولى عبد
الرحيم الدماوندي في داره.................................. ٣٠٦
تشرف رجل من بقالي
النجف في مسجد السهلة.............................. ٣٠٩
تشرف الحاج علي
البغدادي................................................ ٣١٢
بحث وتوجيه في التوقيع
الذي خرج إلى علي بن محمد السمري بأن : من ادعى الرؤية في الغيبة الكبرى فهو كذاب
مفتر ٣١٨
في أن المداومة على
العبادة والإخلاص في النية أربعين يوما ، يستعد المؤمن للتشرف بلقائه
عليهالسلام
والأدعية الواردة في ذلك ٣٢٥
في ندبة أنشأها السيد
حيدر الحلي ، وما قاله عليهالسلام له.......................... ٣٣١
إلى هنا
انتهى
الجزء الثالث والخمسون
فهرس الجزء
الرابع والخمسين
وهو المجلد الرابع عشر
بحسب تجزئة المؤلف قدسسره
، المسمى بكتاب :
السماء والعالم
*
( أبواب ) *
كليات
أحوال العالم وما يتعلق بالسماويات
الباب
الأول
حدوث
العالم وبدء خلقه وكيفيته وبعض كليات الأمور............................ ٢
تفسير الآيات ، وبحث
وتحقيق حول : « خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ».... ٦
تحقيق في خلق الأرض
قبل السماء ، أم السماء قبلها............................. ٢٢
معنى الحدوث والقدم......................................................... ٣١
اخبار وخطب في التوحيد..................................................... ٣٢
فيما قاله الرضا
عليهالسلام
لعمران الصابي ، وفيه بيان................................ ٤٧
الدليل على حدوث
الأجسام.................................................. ٦٢
في أن أول ما خلقه
الله النور.................................................. ٧٣
في خلق الأشياء.............................................................. ٧٧
تفسير قوله تعالى : « وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى
الْماءِ »................................ ٩٥
في إماتة الخلق............................................................. ١٠٤
الخطبة التي خطبها
أمير المؤمنين عليهالسلام
في التوحيد وخلق الأشياء ، وفيها بيان....... ١٠٦
الخطبة التي خطبها علي
عليهالسلام
، ويذكر عليهالسلام
فيه ابتداء خلق السماوات والأرض وخلق آدم عليهالسلام ، وفيها بيان وتوضيح ١٧٦
في خلق الأشياء من
الأنوار الخمسة الطيبة عليهمالسلام............................... ١٩٢
في أن أول ما خلق الله
تعالى نور حبيبه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم............................ ١٩٨
في أن الله تعالى خلق
أرض كربلا قبل أن يخلق أرض الكعبة ، ودحي الأرض من تحتها.. ٢٠٢
بيان في علة تخصيص
الستة أيام بخلق العالم ، وتحقيق حول : اليوم ، والسنة القمرية والشمسية ، ومعنى
الأسبوع في خلق الله......................................................................... ٢١٦
في بيان معاني الحدوث
والقدم ٢٣٤ في تحقيق الأقوال في ذلك................... ٢٣٨
في كيفية الاستدلال
بما تقدم من النصوص.................................... ٢٥٤
الدلائل العقلية ،
وبطلان التسلسل........................................... ٢٦٠
في دفع بعض شبه
الفلاسفة الدائرة على ألسنة المنافقين والمشككين.............. ٢٧٨
بحث وتحقيق في أول
المخلوقات.............................................. ٣٠٦
بحث وتحقيق ورفع اشكال
عن آيات سورة السجدة حيث ظاهرها كون خلق السماوات والأرض وما بينهما في ثمانية
أيام مع أن سائر الآيات تدل على خلقها في ستة أيام.......................................... ٣٠٩
الباب
الثاني
العوالم
ومن كان في الأرض قبل خلق آدم عليهالسلام ومن يكون فيها بعد انقضاء
القيامة وأحوال جابلقا وجابرسا ٣١٦
معنى قوله تعالى : « وَمِمَّنْ خَلَقْنا
أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ » والأقوال في هذه الامة...... ٣١٦
في عدد مخلوقات الله
تعالى................................................... ٣١٨
في الجن والنسناس.......................................................... ٣٢٣
جابلقا وجابرسا ، وقول
الصادق عليهالسلام
: من وراء شمسكم أربعين شمس.......... ٣٢٩
فيما سأله موسى
عليهالسلام
عن بدء الدنيا......................................... ٣٣١
بحث وتحقيق رشيق حول
اخبار العوالم وجابلقا وجابرسا ، وفي الذيل ما يناسب المقام ٣٤٩
بحث حول عالم المثال....................................................... ٣٥٤
العلة التي من أجلها
سميت الدنيا دنيا والآخرة آخرة............................ ٣٥٥
الباب
الثالث
القلم
، واللوح المحفوظ ، والكتاب المبين ، والامام المبين ، وأم الكتاب ٣٥٧
تفسير الآيات.............................................................. ٣٥٨
في اللوح المحفوظ
والقلم..................................................... ٣٦٣
في أن اللوح من درة
بيضاء.................................................. ٣٧٦
إلى هنا
إلى هنا
انتهى الجزء الرابع والخمسون وهو الجزء الأول من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء
الخامس والخمسين.
الباب
الرابع
العرش
والكرسي وحملتهما....................................................... ١
تفسير الآيات................................................................. ٢
العرش ومعناه والكرسي
وحملتهما............................................... ٧
الباب
الخامس
الحجب
والاستار والسرادقات................................................. ٣٩
معنى الحجاب............................................................... ٤١
بيان في وجود الحجب
والسرادقات ، وفي الذيل ما يناسب....................... ٤٥
الباب
السادس
سدرة
المنتهى ومعنى عليين وسجين.............................................. ٤٨
تفسير الآيات............................................................... ٤٩
العلة التي من أجلها
سميت سدرة المنتهى سدرة المنتهى............................ ٥١
الباب
السابع
البيت
المعمور................................................................. ٥٥
العلة التي من أجلها
صارت الطواف سبعة أشواط................................ ٥٨
الباب
الثامن
السماوات
وكيفياتها وعددها ، والنجوم وأعدادها وصفاتها والمجرة ٦١
تفسير الآيات............................................................... ٦٦
في الكرات والكواكب ،
وعدد الأفلاك وفي الذيل ما يناسب المقام................ ٧٥
في منافع النجوم ،
ومسائل النافعة.............................................. ٨٤
في أن السماوات من
بخار الماء ، واسمائها........................................ ٨٨
فيما قاله علي
عليهالسلام
في خلق السماوات......................................... ٩٦
فيما قيل في بعد مقعر
الافلاك وقطر القمر والكواكب وأدوارهم................ ١٠٩
الباب
التاسع
الشمس
والقمر وأحوالهما وصفاتهما والليل والنهار وما يتعلق بهما ١١٣
تفسير الآيات.............................................................. ١١٨
معنى قوله تبارك
وتعالى : « وَجَعَلْنَا
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ »...................... ١٢٣
في منازل القمر
واسمائها..................................................... ١٣٥
في أن للشمس ثلاثمائة
وستين برجا ، وفيه توضيح............................. ١٤١
تفصيل في جرم القمر
والخسوف والكسوف.................................. ١٥٠
في خلق الليل والنهار
، وأيهما سبق.......................................... ١٦٢
في ركود الشمس ،
وبيانه وشرحه........................................... ١٦٧
العلة التي من أجلها
سمي الهلال هلالا وأحوال القمر مفصلا..................... ١٧٨
في طول الشمس والقمر
وعرضهما ، وبيان ذلك.............................. ٢١٢
الباب
العاشر
علم
النجوم والعمل به وحال المنجمين........................................ ٢١٧
فيما قاله السيد
المرتضى رحمهالله في معنى قوله تبارك وتعالى : « فَنَظَرَ
نَظْرَةً فِي النُّجُومِ فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ » ٢١٧
فيما قاله علي
عليهالسلام
لدهقان من دهاقين الفرس................................ ٢٢١
في قول الصادق
عليهالسلام
: المنجم ، والكاهن ، والساحر ، والمغنية ، ملعون......... ٢٢٦
في أن أمير المؤمنين
عليهالسلام
لما قصد أهل النهروان دخل بالمدائن محضره رجل يدعى
: سرسفيل ، وكانت الفرس تحكم برأيه فيما مضى وترجع إلي قوله فيما سلف ، وما قاله
لأمير المؤمنين عليهالسلام
في النجوم ، وما قاله عليهالسلام في النجوم ٢٣٠
للنجوم أصل وهو معجزة
نبي عليهالسلام........................................... ٢٣٦
في دلالة النجوم على
إبراهيم عليهالسلام........................................... ٢٣٧
في دلالة النجوم على
ظهور المسلمين على ملوك الفرس......................... ٢٤٠
في النظر على النجوم....................................................... ٢٤١
في أن المريخ كوكب حار
وزحل كوكب بارد ، وفيه بيان وشرح............... ٢٤٦
فيما قاله أمير
المؤمنين عليهالسلام
في النجوم لما عزم على المسير إلى الخوارج ، وفيه
بيان وجرح وتعديل وقدح ٢٥٨
في أن إدريس النبي
عليهالسلام
كان اول من نظر في علم النجوم والحساب............. ٢٧٤
تذييل جليل وتفصيل
جميل في أقوال بعض أجلاء أصحابنا رضوان الله عليهم في حكم النظر في علم النجوم ،
والاعتقاد به والإخبار عن الحوادث بسببه ورعاية الساعات المسعودة والمنحوسة بزعمهم
، والقول بتأثيرها... ٢٧٨
في اختلاف المنجمين في
الكواكب السبعة..................................... ٢٨١
في قول العلامة رحمهالله
بأن التنجيم حرام وكذلك تعلم النجوم مع اعتقاد أنها مؤثرة ، وما قاله الشيخ الشهيد
، والشيخ بهاء الدين العاملي رحمهما الله................................................................ ٢٩٠
فيما قاله ابن سينا
والشيخ الكراجكي........................................ ٢٩٢
أسماء جماعة من الشيعة
الذين كانوا عارفا بالنجوم............................. ٢٩٩
قصة بوران بنت حسن بن
سهل مع المعتصم وكانت عارفة بالنجوم.............. ٣٠٢
فيما قاله العلامة
المجلسي قدسسره................................................ ٣٠٨
الباب
الحادي عشر
في
النهى عن الاستمطار بالانواء والطيرة والعدوى............................. ٣١٢
في قوله رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أربعة لا تزال في أمتي إلى يوم القيامة................ ٣١٦
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الطيرة والعدوى ، وفيه بيان وتوضيح.................. ٣١٨
في أن كفارة الطير
التوكل ، وقول الصادق عليهالسلام
: الطيرة على ما تجعلها ، وقوله عليهالسلام ثلاثة لم ينج منها نبي فمن دونه ، وفيه بيان......................................................................... ٣٢٣
في الشؤم ، وفيه بيان
وشرح................................................ ٣٢٥
الباب
الثاني عشر
ما
يتعلق بالنجوم ويناسب احكامها من كتاب دانيال عليهالسلام وغيره................ ٣٣٠
أول يوم من المحرم من
أيام الأسبوع.......................................... ٣٣٠
في علامات كسوف الشمس
في الاثنى عشر شهرا............................. ٣٣٢
في علامات خسوف القمر
طول السنة....................................... ٣٣٣
في اقتران الكواكب........................................................ ٣٣٥
أبواب
الأزمنة
وأنواعها وسعادتها ونحوستها وسائر أحوالها
الباب
الثالث عشر
السنين
والشهور وانواعها والفصول وأحوالها.................................. ٣٣٧
تفسير قوله تعالى : « إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا
عَشَرَ شَهْراً »
وبحث حول السنة عند العرب ، والسنة القمرية والشمسية وغيرهما والنسيء.................................................................. ٣٣٧
في تاريخ وسنة الشمسية
، والفرس ، وتاريخ الملكي ، وأسماء شهورهم........... ٣٤٧
التاريخ الرومي وأشهره..................................................... ٣٤٨
بحث وتحقيق.............................................................. ٣٥١
في ولادة النبي ووفاته
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أيام الأسبوع والشهور......................... ٣٦٣
في غرة محرم الحرام
لسنة الهجرة ، وغرة رجب المرجب سنة المبعث.............. ٣٦٥
في غدير خم في يوم
الاسبوعي............................................... ٣٦٨
في يوم العاشورا من
الأسبوع................................................ ٣٧١
في يوم طعن فيه عمر بن
الخطاب............................................ ٣٧٢
في علل أسامي الشهور العربية............................................... ٣٨٠
في أسامي شهور قوم
ثمود................................................... ٣٨٢
إلى هنا :
إلى هنا
انتهى الجزء الخامس والخمسون ، وهو الجزء الثاني
من المجلد
الرابع عشر
فهرس الجزء
السادس والخمسين
الباب
الرابع عشر
الايام
والساعات والليل والنهار.................................................. ١
في ساعات الليل
والنهار........................................................ ١
العلة التى من أجلها
سمي الليل ليلا ، والنهي عن سب الرياح والجبال والساعات والأيام والليالي ٢
أسامي ساعات الليل
والنهار.................................................... ٧
فوائد جليلة في أن
اليوم نوعان : حقيقي ووسطي................................. ٩
في أن الليل مقدم على
النهار.................................................. ١٦
الباب
الخامس عشر
ما
روى في سعادة أيام الأسبوع ونحوستها........................................ ١٨
في أن الأيام ليست بأئمة
ولكن كني بها عن الأئمة عليهمالسلام......................... ٢١
الباب
السادس عشر
ما
ورد في خصوص يوم الجمعة................................................. ٣١
الباب
السابع عشر
ما
ورد في يوم السبت ويوم الاحد.............................................. ٣٥
الباب
الثامن عشر
ما
ورد في يوم الاثنين ويوم الثلثاء............................................... ٣٧
الباب
التاسع عشر
ما
ورد في يوم الاربعاء......................................................... ٤١
الباب
العشرون
ما
ورد في يوم الخميس......................................................... ٤٧
بيان وشرح وتوضيح
وتأييد فيما ورد في الأسبوع............................... ٤٩
الباب
الحادي والعشرون
سعادة
أيام الشهور العربية ونحوستها وما يصلح في كل يوم منها من الاعمال ٥٤
في سعادة أيام الشهر
ونحوستها................................................ ٥٦
الباب
الثاني والعشرون
يوم
النيروز وتعيينه وسعادة أيام شهور الفرس والروم ونحوستها وبعض النوادر ٩١
فيما رواه معلى بن
خنيس عن الصادق عليهالسلام
في النيروز........................... ٩٢
أسماء أيام شهور الفرس....................................................... ٩٣
في جلوس الإمام الكاظم
عليهالسلام
في يوم النيروز ، وفي الذيل بحث.................. ١٠٠
في اختيارات أيام
الفرس عن الصادق عليهالسلام.................................... ١٠٥
في اختيارات أيام
الفرس عن الصادق عليهالسلام
برواية اخرى........................ ١٠٧
قصة أصحاب الرس........................................................ ١٠٩
فوائد مهمة جليلة.......................................................... ١١٣
بحث حول النيروز......................................................... ١١٦
في مبدإ السنة.............................................................. ١٢٠
(
أبواب الملائكة )
الباب
الثالث والعشرون
حقيقة
الملائكة وصفاتهم وشئونهم واطوارهم................................... ١٤٤
تفسير الآيات.............................................................. ١٤٨
جواب لمن قال : ما
الفائدة في جعل الملائكة موكلين علينا....................... ١٥٢
جواب لمن قال : ما
الفائدة في كتب أعمال العباد.............................. ١٥٤
في أن الموجودات على
ثلاثة أقسام........................................... ١٥٧
في وجود الملائكة
وماهية الملائكة............................................ ٢٠٢
في أوصاف الملائكة........................................................ ٢٠٧
فيما قاله الشيخ
المفيد رحمهالله في سماع الأئمة عليهمالسلام ، ورؤية المحتضر الملائكة ، ونزول الملكين على أصحاب القبور ٢١١
في دعاء مولانا السجاد
عليهالسلام
في الصلاة على حملة العرش وكل ملك مقرب ، وشرحه
وتوضيحه ٢١٧
في ملائكة الروحانيون...................................................... ٢٢٥
في ملك الموت وأعوانه...................................................... ٢٣٢
في عدد المخلوقات......................................................... ٢٤١
الباب
الرابع والعشرون
في
وصف الملائكة المقربين عليهمالسلام.............................................. ٢٤٥
في تفسير الآيات ، وفي
روح الأمين.......................................... ٢٤٥
في أن الله تعالى بعث
أربعة املاك في إهلاك قوم لوط........................... ٢٥٦
في أن ملك الموت وكل
ملكا بقبض أرواح الآدميين ، وملكا في الجن ، وملكا في الشياطين ، وملكا في الطير
والوحش والسباع والحيتان والنمل.................................................................... ٢٦٤
الباب
الخامس والعشرون
عصمة
الملائكة وقصة هاروت وماروت وفيه ذكر حقيقة السحر وأنواعه ٢٦٥
تفسير قوله تعالى : « وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ » وما قاله السيد المرتضى رحمهالله في معناه وجوابه لمن قال : كيف ينزل الله سبحانه السحر على
الملائكة ، أم كيف تعلم الملائكة الناس السحر والتفريق بين المرء وزوجه..... ٢٦٧
في بيان السحر ، وانه
على أقسام سحر الكلدانيين والكذابين وأصحاب الأوهام
والنفوس القوية ،
والاستعانة بالأرواح الأرضية ، والتخيلات والأخذ بالعيون ، والتركيب الآلات ،
والاستعانة بخواص الأدوية ، وتعليق القلب.................................................................... ٢٧٨
في أن تعلم السحر ليس
بقبيح ، وأن الساحر هل يكفر أم لا.................... ٢٩٩
أبواب
العناصر
وكائنات الجو ( البحر ) والمعادن والجبال والأنهار والبلدان والأقاليم
الباب
السادس والعشرون
النار
وأقسامها............................................................... ٣٢٧
الباب
السابع والعشرون
الهواء
وطبقاته وما يحدث فيه من الصبح والشفق وغيرهما....................... ٣٣٣
في أن في الهواء سكان
، وقصة مولانا الإمام الجواد عليهالسلام والمأمون................ ٣٣٨
الباب
الثامن والعشرون
السحاب
والمطر والشهاب والبروق والصواعق والقوس وسائر ما يحدث في الجو ٣٤٤
تفسير الآيات ، ومعنى
قوله عز وجل : « إِنَّ فِي
خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ »..... ٣٤٨
معنى قوله تبارك
وتعالى : « أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً »............................ ٣٥١
النهي عن تسمية قوس
الله بقوس قزح........................................ ٣٧٧
فيما قاله الفلاسفة في
العناصر ، وبحث حول الأرض والمطر والسحاب........... ٣٨٨
فيما قاله السيد
المرتضى رحمه الله تعالى في الرعد والبرق والغيم.................. ٣٩٨
إلى هنا
انتهى
الجزء السادس والخمسون
فهرس الجزء
السابع والخمسين
الباب
التاسع والعشرون
الرياح
وأسبابها وأنواعها......................................................... ١
تفسير الآيات ، ومعنى
قوله تعالى : « هُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً »............... ٢
في هبوب الرياح
ومكانها....................................................... ٨
فيما قالته النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لما هبت الريح.......................................... ١٩
فيما قاله الفلاسفة في
سبب حدوث الرياح..................................... ٢١
الباب
الثلاثون
الماء
وأنواعه والبحار وغرائبها وما ينعقد فيها ، وعلة المد والجزر ، والممدوح من
الأنهار والمذموم منها ٢٣
تفسير الآيات............................................................... ٢٤
علة الجزر والمد ،
وفيها بيان وشرح............................................ ٢٩
في قوله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أربعة أنهار من الجنة ، وفيه بيان........................... ٣٥
فيما قالته الحكماء في
سبب انفجار العيون من الأرض........................... ٥٠
الباب
الحادي والثلاثون
الأرض
وكيفيتها وما أعد الله للناس فيها وجوامع أحوال
العناصر
وما تحت الأرضين..................................................... ٥١
في الأرض وما فيها.......................................................... ٥٦
في السماء ، وان
السماء أفضل أم الأرض...................................... ٥٨
قصة زينب العطارة ،
وسؤالها عن التوحيد ، وما قاله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لها في التوحيد والأرض ، وفيه بيان ٨٣
فيما قاله أمير
المؤمنين عليهالسلام
في السكون والحركة الأرض ، وفيه بحث وبيان في
كروية الأرض ٩٥
فيما قاله الشيخ
المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله............................... ٩٩
الباب
الثاني والثلاثون
في
قسمة الأرض الى الأقاليم وذكر جبل قاف وسائر الجبال وكيفية خلقها وسبب الزلزلة
وعلتها ١٠٠
بحث حول الأرض
وكرويتها................................................ ١٠٢
قصة ذي القرنين.......................................................... ١٠٧
حديث البساط............................................................ ١٢٤
علة الزلزلة................................................................ ١٢٧
أقاليم السبعة
ومساحتها ، وأسماء بلادها...................................... ١٣٠
في خط الاستواء
والآفاق المائلة.............................................. ١٤١
في الأشياء المتحجر......................................................... ١٤٧
في علة حدوث الزلزلة
والرجفة.............................................. ١٤٨
الباب
الثالث والثلاثون
تحريم
أكل الطين وما يحل أكله منه............................................. ١٥٠
علة تحريم أكل الطين....................................................... ١٥٠
في طين قبر مولانا
الإمام الحسين عليهالسلام
، وطين الأرمني......................... ١٥٤
في جواز إدخال التربة
في الأدوية............................................. ١٥٧
شرائط أخذ التربة ،
وما يؤكل له ، ومقدار المجوز للأكل....................... ١٦٠
الطين الأرمني
والاستشفاء به واستعماله في الأدوية............................. ١٦٢
الباب
الرابع والثلاثون
المعادن
، وأحوال الجمادات والطبائع وتأثيراتها وانقلابات الجواهر ،
وبعض
النوادر.............................................................. ١٦٤
بيان في تسبيح الجبال
والطير ، وتخصيص داود عليهالسلام
بذلك في سجود الأشياء..... ١٧١
في تولد المعادن ،
والمركبات التي لها مزاج..................................... ١٨٠
بيان وشرح وتفصيل في
تأثير الله سبحانه في الممكنات ، وفي الذيل ما يناسب..... ١٨٧
فائدة شعر الرأس
واللحية................................................... ١٩١
في أن خلفاء الجور
المعاندين لأئمة الدين : كانوا سببا لتشهير كتب الفلاسفة بين المسلمين ليصرفوا
الناس عنهم : وعن الشرع المبين......................................................................... ١٩٧
الباب
الخامس والثلاثون
نادر........................................................................ ١٩٨
فيما سئل رسول معاوية
لأسئلة ملك الروم الحسن بن علي عليهما السلام ( عشرة أشياء
بعضها أشد من بعض )..................................................... ١٩٩
الباب
السادس والثلاثون
الممدوح
من البلدان والمذموم منها وغرائبها.................................... ٢٠١
في البقعة المباركة........................................................... ٢٠٢
في ذم البصرة ، ومدح
المدينة وبيت المقدس والكوفة ومكة ، وأكرم واد على وجه الأرض ٢٠٤
في قول الباقر
عليهالسلام
: ستة عشر صنفا من أمة جدي لا يحبونا.................... ٢٠٦
في مدح الكوفة............................................................ ٢٠٩
في مدح الشام وذم
أهلها.................................................... ٢١٠
في مدح قم وذم الري...................................................... ٢١٢
في قول الصادق
عليهالسلام
: يظهر العلم ببلدة يقال لها : قم ، وتصير معدنا
للعلم والفضل حتى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدين حتى المخدرات في الحال ، وذلك
عند قرب ظهور قائمنا............................ ٢١٣
في قول الكاظم
عليهالسلام
: رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق ، والعلة
التي من أجلها سميت قم بقم ، وأنها كانت حرم الأئمة : ومحل دفن فاطمة المعصومة
عليهاالسلام.................................................. ٢١٦
قصة فاطمة المعصومة
عليهاالسلام
وخروجها من المدينة سنة إحدى ومأتين ، ودفنها في
قم ، وقصة موسى المبرقع ، والأشعريين ٢١٩
في مدح اليمن وأهلها....................................................... ٢٣٣
قصة حمادويه بن أحمد
بن طولون وأهرام المصر ، والنيل والهرمين................ ٢٣٥
الأهرام ، وانه بناها
إدريس النبي عليهالسلام........................................ ٢٤٠
الباب
السابع والثلاثون
نادر
، في كتاب كتبه علي عليهالسلام بما
املاه جبرئيل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ٢٤١
في كتاب كتبه علي
عليهالسلام
بما أملاه جبرئيل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى يهود خيبر ، وقصة عبد الله بن سلام وما سأله عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم......................................................................... ٢٤١
*
( أبواب ) *
الإنسان
والروح والبدن وأجزائه وقوامهما واحوالهما
الباب
الثامن والثلاثون
أنه
لم سمى الإنسان إنسانا والمرأة مرأة والنساء نساء والحواء حواء ٢٦٤
العلة التي من أجلها
سمي الإنسان إنسانا وسميت المرأة مرأة وحواء حواء........... ٢٦٤
بحث وتحقيق وتفصيل
وبيان في أن أول البشر هو آدم عليهالسلام..................... ٢٦٦
الباب
التاسع والثلاثون
فضل
الإنسان وتفضيله على الملك وبعض جوامع أحواله....................... ٢٦٨
تحقيق الكلام في أن
البدن الإنساني أشرف أجسام هذا العالم.................... ٢٧١
في تفضيل الإنسان على
الملائكة............................................. ٢٧٥
معنى قوله تبارك
وتعالى : «إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ
يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ»، وما قاله : البيضاوي ، والطبرسي ، والسيد ـ
المرتضى في أجوبة
المسائل العكبرية........................................... ٢٧٨
في فضيلة الملائكة على
الإنسان.............................................. ٣٠٠
فيما قاله السيد
المرتضى رحمهالله في معنى قوله تبارك وتعالى : « خُلِقَ
الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ » ٣٠٥
الباب
الأربعون
ما
ذكره محمد بن بحر الشيباني الرهنى في كتابه من قول : مفضلى الأنبياء والرسل
والأئمة عليهمالسلام
على الملائكة ٣٠٨
الباب
الحادي والأربعون
بدء
خلق الإنسان في الرحم إلى آخر أحواله................................... ٣١٧
تفسير الآيات ، ومعنى
قوله تعالى : « خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ »....................... ٣٢٠
معنى قوله تبارك
وتعالى : « الَّذِي
أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ »..................... ٣٢٣
معنى قوله تبارك
وتعالى : « خُلِقَ مِنْ ماءٍ
دافِقٍ » ،
ومعنى قوله عز وجل : « يَخْرُجُ
مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ » والأقوال فيه......................................................................... ٣٣٠
في غاية الحمل بالولد
في بطن أمه............................................ ٣٣٤
علة شبه الولد بأعمامه
وأخواله.............................................. ٣٣٨
في دية الجنين والعلقة
والنطفة................................................ ٣٥٤
العلة التي من أجلها
يولد الإنسان هاهنا ويموت في موضع آخر................... ٣٥٨
فيما سأله الخضر
عليهالسلام
عن علي عليهالسلام........................................ ٣٥٩
فيما قاله الإمام
الصادق عليهالسلام
للمفضل في خلق الإنسان........................ ٣٧٧
العلة التي من أجلها
يضحك الطفل ويبكي ، وان بكاء الطفل شهادة بالتوحيد
في أربعة أشهر ،
والصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أربعة أشهر ، والدعاء لوالديه في أربعة أشهر ٣٨١
في مبدإ عقد الصورة في
مني الذكر ومبدأ انعقادها في مني الأنثى................. ٣٨٧
فيما فعله الصقالبة
بأولادهم................................................ ٣٨٩
إلى هنا
إلى هنا
انتهى الجزء السابع والخمسون هو الجزء الرابع من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء
الثامن والخمسين
الباب
الثاني
والأربعون
حقيقة النفس والروح وأحوالهما........................................ ١
معنى قوله تعالى : « وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ »..................................... ١
في ماهية الروح............................................................... ٢
في حقيقة الإنسان............................................................. ٤
معنى قوله تعالى : « نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ » وبحث حول القلب ومحل العقل والعلم ٢٢
العلة التي من اجلها
سمي الروح روحا........................................... ٢٨
فيمن قال بتناسخ
الأرواح.................................................... ٢٣
الفرق بين الحب والبغض
، والرؤيا الصادقة والرؤيا الكاذبة...................... ٤١
بيان في تفسير عليين......................................................... ٤٤
في أن المؤمن لا يكره
الموت لأنه يرى النبي وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين والأئمة عليهمالسلام ٤٨
في أن المؤمن ليزور
أهله وكذلك الكافر........................................ ٥٢
فيما كتبه الإمام
الصادق عليهالسلام
في رسالة الا هليلجة............................. ٥٥
في أن الأرواح جنود
مجندة.................................................... ٦٤
في بيان أقوال الحكماء
والصوفية والمتكلمين من الخاصة والعامة في حقيقة النفس والروح ٦٨
فيما قاله الصدوق رحمهالله
في رسالة العقائد في النفوس والروح ، وما قاله الشيخ المفيد رحمهالله
في شرحه على العقائد ٧٩
فيما قاله الشيخ
المفيد رحمهالله في تنعم أصحاب القبور وتعذيبهم...................... ٨٣
فيما سأله كميل عن علي
عليهالسلام
بقوله : أريد أن تعرفني نفسي ، فقال عليهالسلام : إنما هي أربعة ٨٥
فيما قاله العلامة
الحلي والمحقق الطوسي في حقيقة النفس.......................... ٨٦
رسالة : الباب المفتوح
الى ما قيل في النفس والروح ، تأليف : علي بن يونس العاملي ، من البدو إلى الختم ٩١
فيما قاله العلامة
المجلسي قدسسره
في النفس والروح................................ ١٠٤
في تعديد خواص النفس
الإنسانية............................................ ١٢٢
في حد الإنسان............................................................ ١٢٤
الباب
الثالث والأربعون
في
خلق الأرواح قبل الاجساد ، وعلة تعلقها بها ، وبعض شئونها من ائتلافها وحبها
وبغضها وغير ذلك من أحوالها ١٣١
في قول رجل لعلي
عليهالسلام
: والله إني لا حبك ، فقال : كذبت................... ١٣١
العلة التي من أجلها
جعل الله عز وجل الأرواح في الأبدان بعد إن كانت مجردة عنها في أرفع المحل ١٣٣
بحث وتحقيق حول روايات
خلق الأرواح قبل الأبدان........................... ١٤١
فيما قاله الشيخ
المفيد رحمهالله في خلق الأرواح قبل الأجساد........................ ١٤٤
العلة التي من أجلها
يغتم الإنسان ويحزن من غير سبب ، ويفرح ويسر من غير سبب ١٤٥
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: مثل المؤمن في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا
اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر والحمى ١٥٠
الباب
الرابع والأربعون
حقيقة
الرؤيا وتعبيرها وفضل الرؤيا الصادقة وعلتها وعلة الكاذبة................ ١٥١
قصة يوسف
عليهالسلام
، وما رآه الملك في المنام.................................... ١٥٣
معنى قوله عز وجل : « وَجَعَلْنا نَوْمَكُمْ
سُباتاً »............................... ١٥٦
في امرأة رأت على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثلاث مرات أن جذع بيتها انكسر.... ١٦٤
في أن فاطمة
عليهاالسلام
رأت في النوم كأن الحسن والحسين عليهما السلام
ذبحا أو قتلا ، ومعنى : الرسول ، والنبي ، والمحدث ١٦٦
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: وقد رأيت أن بني تيم وبني عدي وبني أمية يصعدون
منبري. ١٦٨
الرؤيا التي رآها أمير
المؤمنين عليهالسلام
بكربلا في الحسين عليهالسلام...................... ١٧٠
في الرؤيا التي رآها
عبد المطلب في بشارة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإشارة إلى ما تقدم فيما رئي في النوم ١٧١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الرؤيا لا تقص إلا على مؤمن خلا من الحسد والبغى.. ١٧٤
بيان في أن الرؤيا
المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوة....................... ١٧٧
في رؤيا التي رآها
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم............................................... ١٨٤
سبب نزول قوله تعالى :
« إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ » والرؤيا التي رآها فاطمة
عليهاالسلام ١٨٧
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الرؤيا ثلاثة : بشرى من الله ، وتحزين من
الشيطان ، والذي يحدث به الإنسان نفسه فيراه في منامه......................................................................... ١٩١
بحث وتحقيق حول مسألة
الرؤيا ، وانها من غوامض المسائل ، وأقوال المتكلمين والحكماء فيها ١٩٥
في سبب المنامات
الصادقة والكاذبة.......................................... ١٩٩
فيما نقل عن الشيخ
المفيد رحمهالله في المنامات..................................... ٣٠٩
فيما ذكره أرباب
التعبير والتأويل في المنامات.................................. ٢١٩
الباب
الخامس والأربعون
في
رؤية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصيائه
(ع) وسائر الأنبياء والأولياء في المقام ٢٣٤
في أن الشيطان لا
يتمثل في صورة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................ ٢٣٤
الباب
السادس والأربعون
قوى
النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة وسائر القوى البدنية ٢٤٥
احتجاج هشام بن الحكم
بعمرو بن عبيد..................................... ٢٤٨
فيما قاله الإمام
الصادق عليهالسلام
للمفضل في الافعال التى جعلت في الإنسان من الطعم
والنوم والجماع وما دبر فيها ٢٥٥
فيما ذكره الحكماء في
تحقيق القوى البدنية الانسانية........................... ٢٦٠
بحث مفصل وأقوال
مختلفة في كيفية الإبصار.................................. ٢٦١
في الشامة والذائقة......................................................... ٢٧٠
في اللامسة ، والحواس
الباطنة............................................... ٢٧٢
الباب
السابع والأربعون
ما
به قوام بدن الإنسان وأجزائه وتشريح أعضائه ومنافعها وما يترتب عليها من أحوال
التنفس ٢٨٦
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: قوام الإنسان وبقاؤه بأربعة...................... ٢٩٣
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع وأربع
دعائم وأربعة أركان ٣٠٢
فيما جرى بين الإمام
الصادق عليهالسلام
والطبيب الهندي في مجلس المنصور في الطب وعلل ما
خلق في الإنسان من الأعضاء والجوارح......................................................................... ٣٠٧
علة المرارة في
الأذنين والعذوبة في الشفتين والملوحة في العينين والبرودة في الأنف.. ٣١٢
فيما قاله الإمام
الصادق عليهالسلام
للمفضل في أعضاء البدن أجمع................... ٣٢٠
في عشرة كلمة سألها
داود عليهالسلام
عن سليمان.................................. ٣٣١
إلى هنا :
انتهى
الجزء الثامن والخمسون وهو الجزء الخامس
من المجلد
الرابع عشر
فهرس الجزء
التاسع والخمسين
الباب
الثامن والأربعون
فيما
ذكره الحكماء والاطباء في تشريح البدن وأعضائه............................. ١
في بيان الأعضاء الأصلية
للبدن................................................. ١
في تشريح الرأس
وأعضائه وما اشتملت عليه..................................... ٨
في الحلق والحنجرة
وسائر آلات الصوت........................................ ١٩
في العتق والصلب
والاضلاع والنخاع.......................................... ٢٢
في تشريح الصدر والبطن
وما اشتمل عليه من الاحشاء واليدين ( القص ـ الترقوة الكتف ـ العضد ـ الساعد ـ الرسغ
والمشط ـ الأصابع ـ الظفر ـ ماهية الصدر ـ الرئة ـ قصبة الرئة ـ القلب ـ الشرايين
ـ المريء والمعدة ـ الامعاء ـ الكبد ـ المرارة ـ الطحال ـ الكليتان ـ المثانة ـ الثدى
)....................................... ٢٦
في تشريح آلات التناسل
، الانثيان ـ القضيب ـ الرحم........................ ٤٧
في تشريح سائر الأعضاء
من أسافل البدن ، الخاصرة والعانة والورك ـ الساق ـ القدم ـ الكعب ـ العقب ـ الرسغ ٥١
في عدد العظام
والأعصاب والشريانات......................................... ٥٨
الباب
التاسع والأربعون
في
علة اختلاف صور المخلوقات وعلة السودان والترك والصقالبة ٥٩
قصة نوح
عليهالسلام
وأولاده في السفينة............................................ ٦٠
*
( أبواب ) *
الطب
ومعالجة الأمراض وخواص الأدوية
الباب
الخمسون
انه
لم سمى الطبيب طبيبا وما ورد في عمل الطب والرجوع الى الطبيب ٦٢
فيما ناجى الله موسى
عليهالسلام
، وجواز العمل بقول الطبيب الذمي والرجوع إليه...... ٦٢
في حرمة التداوي بدون
شدة المرض والحاجة الشديدة إليه........................ ٦٤
في جواز الاستيجار
للختان وخفض الجواري والمداواة............................ ٦٥
في التداوي والأمر به......................................................... ٦٦
في استرقاء المريض........................................................... ٦٨
فيما قاله الشيخ
الصدوق رحمهالله في الطب وذكره بعض الأدوية ، وما قاله الشيخ المفيد رحمهالله
في شرح ٧٤
فيما رواه المخالفون
عن أبي الدرداء............................................ ٧٦
في أن الطب نوعان ـ طب
جسد وطب قلب.................................. ٧٨
الباب
الحادي والخمسون التداوي
بالحرام....................................................................... ٧٩
في جواز الأكل والشرب
من المحرم عند الضرورة والأقوال فيه..................... ٧٩
في شرب الخمر
والمسكرات................................................... ٨١
بحث وأقوال في الأبوال....................................................... ٨٤
في شرب النبيذ.............................................................. ٨٥
الباب
الثاني والخمسون
علاج
الحمى واليرقان وكثرة الدم وبيان علاماتها................................. ٩٣
في التفاح وفوائده
وعلاج الحمى به............................................ ٩٣
في علامات الدم وشرب
ماء السماء........................................... ٩٧
الباب
الثالث والخمسون
الحجامة
والحقنة والسعوط والقىء............................................ ١٠٨
في الحجامة................................................................ ١٠٨
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
احتجم في رأسه وبين كتفه وفي قفاه........................ ١١٢
الحجامة في أيام
الأسبوع.................................................... ١٢٥
قصة طبيب كان له مائة
سنة ونيف وفصد مولانا العسكري عليهالسلام وما رأى من العجائب وإسلام راهب دير العاقول ١٣٢
فوائد ومطالب............................................................. ١٣٥
الباب
الرابع والخمسون
في
الحمية................................................................... ١٤٠
في الحمية وعلاجها......................................................... ١٤٠
الباب
الخامس والخمسون
علاج
الصداع.............................................................. ١٤٣
الباب
السادس والخمسون
معالجات
العين والاذن........................................................ ١٤٤
في ثلاثة يجلبن البصر....................................................... ١٤٤
في الكحل................................................................. ١٤٩
في الكمأة................................................................. ١٥٢
الباب
السابع والخمسون
معالجة
الجنون والصرع والغشى واختلال الدماغ............................... ١٥٦
الباب
الثامن والخمسون
معالجات
علل سائر أجزاء الوجه والأسنان والفم............................... ١٥٩
قصة رجل الذي أخذه
اللصوص وأقاموه في الثلج فشدوه ومللئوا فاه من الثلج فانفسد فمه ولسانه فعالجه
مولانا الرضا عليهالسلام......................................................................... ١٥٩
علة صفرة الوجوه وزرقة
العيون وتناثر الأسنان وانتفاخ الوجوه.................. ١٦١
في خل الخمر وأنه يشد
اللثة................................................. ١٦٢
الباب
التاسع والخمسون
علاج
دود البطن............................................................ ١٦٥
في أن خل الخمر يقتل
الديدان في البطن....................................... ١٦٥
الباب
الستون
علاج
دخول العلق منافذ البدن............................................... ١٦٦
قصة جارية التي دخلت
في بطنها علقة ومعجزة علي عليهالسلام في بيت الطشت....... ١٦٦
الباب
الحادي والستون
علاج
ورم الكبد وأوجاع الجوف والخاصرة................................... ١٦٩
الباب
الثاني والستون
علاج
البطن والزحير ووجع المعدة وبرودتها ورخاوتها.......................... ١٧٢
في وجع البطن ، وعلاجه
بالارز............................................. ١٧٣
الباب
الثالث والستون
الدواء
لاوجاع الحلق والرئة والسعال والسل................................. ١٧٩
دواء السل................................................................ ١٧٩
بزر البنج ، ودواء
السعال................................................... ١٨١
في الكاشم ، ودواء
الحلق................................................... ١٨٢
الباب
الرابع والستون
في
الزكام................................................................... ١٨٣
دواء الزكام ومن لا
يبصر القمر والكوكب................................... ١٨٣
في فائدة الزكام
والدماميل................................................... ١٨٤
الباب
الخامس والستون
معالجة
الرياح الموجعة........................................................ ١٨٦
الباب
السادس والستون
علاج
تقطير البول ووجع المثانة والحصاة...................................... ١٨٨
الباب
السابع والستون
معالجة
أوجاع المفاصل وعرق النساء.......................................... ١٩٠
الباب
الثامن والستون
علاج الجراحات والقروح
وعلة الجدرى...................................... ١٩١
فيما قاله الامام
العسكري عليهالسلام
في تداوي المتوكل............................. ١٩١
علة الجدري ، ورماد
البردي ( الحصير ) في حبس الدم......................... ١٩٢
الباب
التاسع والستون
الدواء
لوجع البطن والظهر.................................................. ١٩٤
فيمن تغير عليه ماء
الظهر ولم يحصل منه الولد................................. ١٩٥
الباب
السبعون
معالجة
البواسير وبعض النوادر................................................ ١٩٦
في فوائد الأرز
والكراث.................................................... ١٩٦
في رجل كان به داء
دواؤه ماء الرجال ، فعالجه الإمام الصادق
عليهالسلام
بسنام الإبل.. ٢٠٢
الباب
الحادي والسبعون
ما
يدفع البلغم والرطوبات واليبوسة وما يوجب شيئا من ذلك والفالج ٢٠٣
في التمر والبطيخ
والسواك وقراءة القرآن وتسريح اللحية....................... ٢٠٣
في دفع البلغم.............................................................. ٢٠٤
معالجة الرطوبة............................................................ ٢٠٥
الباب
الثاني والسبعون
دواء
البلبلة وكثرة العطش ويبس الفم........................................ ٢٠٦
الباب
الثالث والسبعون
علاج
السموم ولدغ الموذيات................................................ ٢٠٧
في أن الملح دواء لدغ
العقرب............................................... ٢٠٧
معالجة سم أم أربع
وأربعين ولدغ الزنابير..................................... ٢٠٨
في الترياق................................................................. ٢٠٩
الباب
الرابع والسبعون
معالجة
الوباء................................................................ ٢١٠
الباب
الخامس والسبعون
دفع
الجذام والبرص والبهق والداء الخبيث.................................... ٢١١
في أن لحم البقر
بالسلق يذهب البياض ، ومعالجة الوضح والبهق................. ٢١١
معالجة البرص والداء
الخبيث ، وفوائد الطين الحسين عليهالسلام وتربة مدينة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم..... ٢١٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أقلوا من النظر إلى أهل البلاء ولا تدخلوا عليهم
، وإذا مررتم بهم فاسرعوا المشي لا يصيبكم ما أصابهم ، وقول أمير المؤمنين عليهالسلام أخذ الشارب من الجمعة إلى الجمعة أمان من الجذام ،
وفوائد اللفت ٢١٣
أبواب
الأدوية وخواصها
الباب
السادس والسبعون
في
الهندباء.................................................................. ٢١٥
في فضيلة الهندباء
وخواصها................................................. ٢١٥
الباب
السابع والسبعون
في
الشبرم والسنا............................................................ ٢١٨
فوائد السنا................................................................ ٢١٨
الباب
الثامن والسبعون
في
بزر قطونا................................................................ ٢٢٠
الباب
التاسع والسبعون
البنفسج
والخيري والزنبق وادهانها............................................ ٢٢١
منافع البنفسج ، وأن
دهنه يقوي الدماغ...................................... ٢٢٢
في دهن الزنبق............................................................. ٢٢٤
الباب
الثمانون
الحبة
السوداء............................................................... ٢٢٧
في أن حبة السوداء
شفاء من كل داء إلا السام................................ ٢٢٧
الباب
الحادي والثمانون
في
العناب................................................................... ٢٣٢
الباب
الثاني والثمانون
في
الحلية.................................................................... ٢٣٣
الباب
الثالث والثمانون
في
الحرمل والكندر.......................................................... ٢٣٣
الباب
الرابع والثمانون
في
السعد والأشنان.......................................................... ٢٣٥
في ذم الأشنان ومدح
السعد................................................. ٢٣٦
الباب
الخامس والثمانون
في
الهليلج والاملج والبليلج.................................................. ٢٣٧
الباب
السادس والثمانون
الأدوية
المركبة الجامعة للفوائد النافعة لكثير من الأمراض........................ ٢٤٠
دواء لكثرة الجماع
وغيره ، وعلاج البطن.................................... ٢٤٢
في الأشبه ، والسادج ،
وجوزبوا............................................. ٢٤٥
دواء للفالج وخفقان
الفؤاد.................................................. ٢٤٦
في دواء الذي سقاه
موسى بن عمران عليهالسلام
بني إسرائيل لما أراد فرعون أن يسم بني إسرائيل
وتهيأ لهم طعاما ٢٥٠
الباب
السابع والثمانون
نوادر
طبهم : وجوامعها..................................................... ٢٦٠
عن الكاظم
عليهالسلام
: اثنان عليلان ، وقوله عليهالسلام : إذا جعت فكل ، وإذا عطشت فاشرب ، وإذا هاج بك البول
فبل ، ولا تجامع إلا من حاجة ، وإذا نعست فنم ، فان ذلك مصحة للبدن............................. ٢٦٠
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الصدقة تدفع البلاء المبرم ، فداووا مرضاكم
بالصدقة...... ٢٦٤
في تقليم الأظفار........................................................... ٢٦٨
من أدوية الحفظ........................................................... ٢٧٢
في اللبن والزيت ،
والباقلا ، والعنب ، والرمان................................ ٢٨٢
في التفاح ، والسفرجل
، والكمثرى ، والأترج ، والباذروج ، والكراث ، والكرفس ، والسلق والكمأة ، والفجل
، والسلجم ، والقثاء ، والسعتر ، والتخلل....................................................... ٢٨٤
الباب
الثامن والثمانون
كتاب
طب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
المنسوب إلى الشيخ أبي
العباس المستغفري..................................... ٢٩٠
آداب الأكل ومقداره
وكيفيته............................................... ٢٩٠
في الاحتكار............................................................... ٢٩٢
في اللحم ، والأرز ،
والفاكهة ، والبنفسج ، واللبن ، والجبن ، والجوز ، وما يورث النسيان ، والشاة ،
والعسل ، والحلو ، والرطب ، والتمر.................................................................... ٢٩٤
لحم البقر ولبنها ،
ولحم الغنم ولبنها ، وأفضل ما يبدأ الصائم به ، والتين ، والسفرجل ، والعنب ،
والبطيخ ، والرمان ، والأترج ، والباذنجان ، واليقطين ، والكرفس ، والخل......................................... ٢٩٦
في الزبيب ، والقرع ،
والعناب ، والقثاء ، والبطيخ ، والنرجس ، والحناء ، والمرزنجوش ، والبنفسج ،
والفجل ٢٩٨
في البقل ، والجبن ،
والسداب ، والثوم والبصل ، والكراث ، والكرفس ، والهليلج الأسود ، والحجامة ،
والطين ، والرمد ، والزكام ، والسعال ، والدماميل ، ووجع العين والضرس................................. ٣٠٠
بيان وشرح وتفصيل من
العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا................... ٣٠٢
الباب
التاسع والثمانون
الرسالة
الذهبية ( من البدء الى الختم )........................................ ٣٠٦
الرسالة الذهبية في
الطب التي بعث بها الإمام علي بن موسى الرضا عليهما السلام إلى المأمون الملعون
العباسي ٣١٢
ذكر فصول السنة وشهور
الرومي........................................... ٣١٣
صفة الشراب الذي يحل
شربه واستعماله بعد الطعام........................... ٣١٤
في دخول الحمام
واستعمال النورة............................................ ٣٢٢
دواء الذي يزيد في
الحفظ ويقل النسيان...................................... ٣٢٤
في الماء الذي يصلح
للشرب................................................. ٣٢٦
توضيح من العلامة
المجلسي رحمهالله في مضامين الرسالة............................ ٣٢٨
العلة التي من أجلها
سميت هذه الرسالة بالذهبية................................ ٣٥٦
إلى هنا :
إلى هنا
انتهى الجزء التاسع والخمسون وهو الجزء السادس
من المجلد
الرابع عشر
فهرس الجزء
الستين
الباب
الأول
تأثير
السحر والعين وحقيقتهما زائدا على ما تقدم.................................. ١
الأقوال في معنى السحر
، وأقسام السحر......................................... ٣
بحث حول : ان العين حق...................................................... ٩
في أن لبيد بن أعصم
اليهودي سحر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فنزلت سورة الفلق....... ١٣
معنى قوله تعالى عز
وجل : « وَمِنْ
شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ ، وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ » ١٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن العين لتدخل الرجل القبر ، والجمل القدر.......... ٢٠
في السحر وأصله ، وأن
الساحر لا يقدر أن يجعل الإنسان في صورة الحيوانات...... ٢١
في أن لبيد بن أعصم
اليهودي وأم عبد الله اليهودية سحرا رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم....... ٢٢
نقل وتحقيق في حقيقة
السحر من الشيخ قدسسره
في الخلاف ، وأبي جعفر الأسترآبادي ، والعلامة في
التحرير ، والشهيد في الدروس ، والمحقق الأردبيلي في شرح الإرشاد ، وابن حجر في
فتح الباري................... ٢٨
في أن السحر يطلق على
معان................................................. ٣٤
الباب
الثاني
حقيقة
الجن وأحوالهم.......................................................... ٤٢
معنى قوله تبارك
وتعالى : « وَجَعَلُوا
لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ »......................... ٤٤
عقائد المجوسي ومعنى
الزنديق................................................. ٤٦
في أن الجان كان أبي
الجن ، ومعنى الجن........................................ ٥٠
معنى قوله تعالى : « وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ
يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ » وعمل الجن ، وقوتهم......... ٥٤
هل للجن ثواب أم لا ،
والأقوال فيه........................................... ٥٨
في قول أم سلمة رضي
الله عنها : ما سمعت نوح الجن منذ قبض النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلا الليلة ( العاشورا ) ٦٥
في خليفة علي
عليهالسلام
في الجن.................................................. ٦٦
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: الآباء ثلاثة : آدم ولد مؤمنا ، والجان ولد
مؤمنا وكافرا ، وإبليس ولد كافرا ، وليس فيهم نتاج إنما يبيض ويفرخ وولده ذكور ليس
فيهم إناث.............................................. ٧٧
معجزة من مولانا
السجاد عليهالسلام
وقصة جارية شامية............................. ٨٥
محاربة علي
عليهالسلام
مع الجن.................................................... ٨٦
قصة قوم من الجن الذين
جاءوا إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................. ٩١
قصة هام بن الهيم بن
لاقيس بن إبليس وإيمانه................................... ٩٩
في قول ابن عباس :
الخلق أربعة.............................................. ١١٤
قصة أبي دجانة............................................................ ١٢٥
الباب
الثالث
إبليس
لعنه الله وقصصه وبدء خلقه ومكائده ومصائده وأحوال ذريته والاحتراز عنهم ، أعاذنا
الله من شرورهم ١٣١
تفسير الآيات وبحث حول
أمر الشيطان ووسوسته............................. ١٣٩
فيما قاله الرازي في
تفسيره.................................................. ١٤٧
في أن الملائكة والجن
كانوا قادرين بقدرة الله تعالى أن يظهروا بحيث يتمكن الناس من رؤيتهم ١٥٩
فيما قالته المعتزلة........................................................... ١٦٢
في تمكن الشيطان من
النفوذ في داخل أعضاء الإنسان.......................... ١٦٤
في أن الشيطان كان
مأمورا بالسجود لآدم عليهالسلام
، والاختلاف في أنه هل كان من الملائكة أم لا ،
وأن الله تعالى تكلم مع إبليس بغير واسطة وهذا منصب عظيم ، واللعن على إبليس............................... ١٦٨
معنى قوله سبحانه : « وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ »
ومعنى الشهب............ ١٨٦
معنى قوله عز وجل : « مِنْ شَرِّ
الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ ».......................... ١٩٣
في أن الكفر أقدم على
الشرك............................................... ١٩٨
علة الغائط ونتنه ،
وعلة بلية أيوب عليهالسلام...................................... ٢٠٠
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: النوم على أربعة............................. ٢٠٣
العلة التي من أجلها
يغتم الإنسان ويحزن من غير سبب ويفرح ويسر
من غير سبب............................................................. ٢٠٥
في مصارعة علي
عليهالسلام
مع الشيطان.......................................... ٢٠٨
فيما قاله الشيطان
لإبراهيم عليهالسلام
لما حج وأراد أن يذبح ابنه..................... ٢٠٩
في امرأة جنية.............................................................. ٢١٦
في أن إبليس يأتي
الأنبياء : ويتحدث إليهم.................................... ٢٢٦
في أن إبليس تمثل في
أربع صور ، يوم بدر في صورة سراقة ، يوم العقبة في صورة منبه ، وفي دار الندوة في
صورة شيخ من أهل نجد ، ويوم قبض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في صورة المغيرة...................................... ٢٣٥
كيف جعل الله تعالى
لنفسه ولعباده عدوا..................................... ٢٣٣
في قول ابن عباس : لما
مضى لعيسى عليهالسلام
ثلاثون سنة بعثه الله تعالى إلى بني إسرائيل فلقيه
إبليس ٢٣٩
في أن إبليس لعنه الله
عبد الله في السماء سبعة آلاف سنة في ركعتين............. ٢٤٠
معنى الرجيم............................................................... ٢٤٢
في قول إبليس : خمسة
أشياء ليس لي فيهن حيلة............................... ٢٤٨
فيما قاله إبليس لعنه
الله لنوح عليهالسلام.......................................... ٢٥٠
فيما قاله إبليس لعنه
الله لعيسى عليهالسلام......................................... ٢٥٢
فيما يتباعد الشيطان
من الإنسان............................................. ٢٦١
توضيح في بول الشيطان
في اذن الإنسان...................................... ٢٦٣
قصة عابد الذي غواه
واحد من جند إبليس بالعبادة............................ ٢٧٠
في قول الباقر
عليهالسلام
: كان قوم لوط عليهالسلام من أفضل قوم خلقهم الله ، فطلبهم إبليس الطلب الشديد ،
حتى اكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء............................................................ ٢٧٨
قصة سليمان
عليهالسلام
والجن وملك الموت والأرضة............................... ٢٧٩
فيما جرى بين موسى
عليهالسلام
وإبليس وانه لا يسجد بقبر آدم عليهالسلام................ ٢٨٠
بحث وتحقيق وبيان في
أن الجن والشياطين أجسام لطيفة........................ ٢٨٣
في أن إبليس هل كان من
الملائكة أم لا....................................... ٢٨٦
فيما افترق الملائكة
والجن................................................... ٢٨٧
في أن الجن والشياطين
مكلفون ، وأن مؤمني الجن وفساق الشيعة كانوا في القيامة في حظائر بين الجنة والنار
، وأن نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم
مبعوث عليهم ، وأن الجن على ثلاثة أصناف......................................... ٢٩١
هل كان قبل إبليس كافر
أولا............................................... ٣٠٩
في أن قراءة آية
الكرسي تأجر الإنسان من الشياطين........................... ٣١٧
حجة المنكرون لوجود
الجن والشياطين....................................... ٣٢١
أجوبة لمنكري الجن
والشياطين.............................................. ٣٢٣
الأخبار الدالة على
وجود الجن والشياطين.................................... ٣٢٨
تحقيق الكلام في
الوسوسة................................................... ٣٣٣
فيما قالت المعتزلة.......................................................... ٣٤٦
إلى هنا
إلى هنا
انتهى الجزء الستون وهو الجزء السابع
من المجلد
الرابع عشر
فهرس الجزء
الحادي والستين
أبواب
الحيوان
وأصنافها وأحوالها وأحكامها
الباب
الأول
عموم
أحوال الحيوان وأصنافها................................................... ١
تفسير الآيات ، ومعنى
قوله عز وجل : « وَما مِنْ
دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ »................ ٢
معنى قوله تبارك
وتعالى : « إِلاَّ أُمَمٌ
أَمْثالُكُمْ »
وما قيل في تفسيره................... ٣
في أن من قتل عصفورا
عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى الله تعالى ويقول يا رب إن هذا قتلني عبثا ٤
في أن البهائم والطيور
مكلفة أم لا ، وحشرها وإيصال الأعواض إليها............... ٧
تفسير قوله تبارك
وتعالى : « وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ » ،
وسؤالات في هذه الآية لأن كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من الماء كالملائكة ،
والجن من النار ، وآدم عليهالسلام من التراب ، وعيسى عليهالسلام
من الريح ، وكثيرا من الحيوانات يتولد لا عن
النطفة ١٣
أقسام الحيوانات............................................................. ١٥
فيما تقوله الحيوانات
في صياحهن.............................................. ٢٧
الخطبة التي خطبها علي
عليهالسلام
في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان ، وشرحها
وبيانها ٣٩
فيما قاله الإمام
الصادق عليهالسلام
للمفضل في الحيوان كلها.......................... ٥٣
في آكلات اللحم من
الحيوان ، وذوات الأربع وأولادها ، الحمار ، والفرس ، والثور ٥٤
في الكلب ، ووجه
الدابة وذنبها ، والفيل والفيلة................................ ٥٦
في الزرافة ، والقرد ،
والبهائم................................................. ٥٨
في الوحوش والسباع
والهوام والحشرات ودواب الأرض ، والفطن التي جعلت في البهائم ٦١
في الذرة ، والنمل ،
والطير ، وأسد الذباب ، والطائر............................ ٦٢
في عجم العنب وغيره ،
والبيض ، وحوصلة الطائر.............................. ٦٤
في ريش الطير ،
والعصافير.................................................... ٦٦
في الخفاش وخلقته
العجيبة ، والنحل ، والجراد.................................. ٦٨
في السمك.................................................................. ٧٠
شرح وتوضيح ومعنى لغات
الحديث وضبط الأسماء.............................. ٧١
في القرد وأنه كان
سريع الفهم ، يتعلم الصنعة ، وأن ملك النوبة أهدى إلى المتوكل قردا خياطا وآخر
صائغا ٧٤
في الأيل وما يفعل
ويأكل..................................................... ٧٥
في العنكبوت وأقسامها....................................................... ٧٩
بحث وتحقيق حول أعمال
الحيوانات على جهة الفهم والشعور والطبائع والمعرفة..... ٨٠
فيما قاله السيد
المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا فيما ورد في الأخبار الواردة بمدح أجناس من الطير
والبهائم والمأكولات والأرضين ، وذم أجناس منها................................................................. ٨٢
قصة النملة................................................................. ٨٦
فيما يفعل الدب بالثور
، والثعلب بالبق والبعوض............................... ٩١
الباب
الثاني
أحوال
الانعام ومنافعها ومضارها واتخاذها....................................... ٩٧
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة ،
والعشر الباقي في الجلود ١٨٨
في الغنم والبقر
والإبل...................................................... ١٢٣
فيما سأله الإمام
الصادق عليهالسلام
عن أبي حنيفة عن حماره........................ ١٢٧
في مدح الشاة............................................................. ١٣٢
في ذم الإبل............................................................... ١٣٤
العلة التي من أجلها
صار الثور غاضا طرفه لا يرفع رأسه إلى السماء ، والعلة
التي من أجلها صارت
الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة ، وصارت النعجة مستورة الحياء والعورة ١٤١
الباب
الثالث
البحيرة
وأخواتها............................................................ ١٤٣
معنى قوله تعالى : « ما جَعَلَ اللهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ »........................ ١٤٣
الباب
الرابع
في
ركوب الزوامل والجلالات................................................ ١٤٧
في إبل الجلالة ،
وركوب الزوامل............................................ ١٤٧
علة كراهة الركوب على
الزوامل............................................ ١٤٨
الباب
الخامس
آداب
الحلب والرعى وفيه بعض النوادر....................................... ١٤٩
الباب
السادس
علل
تسمية الدواب وبدء خلقها............................................. ١٥٢
العلة التي من أجلها
قيل للفرس اجد ، وللبغلة عد ، وللحمار حر................ ١٥٢
في أن أول من ركب
الخيل إسماعيل عليهالسلام
وكانت وحشية...................... ١٥٣
الباب
السابع
فضل
ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها..................... ١٥٨
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الخيل معقود بنواصيها الخير............................. ١٥٩
في قول الصادق
عليهالسلام
: من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه................. ١٧١
في أن الشوم في المرأة
والفرس والدار......................................... ١٧٩
قصة رجل من بني
إسرائيل وكان له زوجة حسناء وأنها كانت بغية.............. ١٩٤
كان للنبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
حمار اسمه يعفور........................................... ١٩٥
الباب
الثامن
حق
الدابة على صاحبها وآداب ركوبها وحملها وبعض النوادر................... ٢٠١
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: للدابة على صاحبها خصال ست ، وبيان في تسبيح
الحيوان. ٢٠١
النهي على ضرب الحيوان................................................... ٢٠٤
في أن مولانا السجاد
عليهالسلام
حج على ناقته عشرين حجة ولم يقرعها بسوط....... ٢٠٦
بعض مناهي النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم................................................... ٢١٥
دعاء في الركوب ،
وآداب الركوب......................................... ٢١٨
الباب
التاسع
اخصاء
الدواب وكيها وتعرقبها والإضرار بها وبسائر الحيوانات والتحريش بينها ، وآداب
انتاجها وبعض النوادر ٢٢١
معنى قوله تبارك
وتعالى : « فَلَيُبَتِّكُنَّ
آذانَ الْأَنْعامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللهِ »... ٢٢١
بحث حول اخصاء
الحيوانات................................................ ٢٢٢
في التحريش بين
البهائم..................................................... ٢٢٦
الباب
العاشر
النحل
والنمل وسائر ما نهى عن قتله من الحيوانات ، وما يحل قتله منها من الحيات والعقارب
والغربان وغيرها والنهى عن حرق الحيوانات وتعذيبها.......................................................... ٢٢٩
بحث مفصل حول النحل.................................................... ٢٢٩
بحث حول النمل........................................................... ٢٤٠
في قتل الحيوانات ،
وما يقتل في الحرم........................................ ٢٤٨
في العقرب وقتلها.......................................................... ٢٥٠
في الغراب................................................................. ٢٥١
في قول الصادق
عليهالسلام
: تعلموا من الغراب ثلاث خصال ، وسبعة أشياء خلقها
الله عز وجل لم تخرج من رحم ، وقتل الوزغ......................................................................... ٢٦٢
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نهى عن قتل خمسة ، وأمر بقتل خمسة.................. ٢٦٤
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نهى أن يحرق شيء من الحيوان بالنار........................ ٢٦٧
في امرأة ربطت هرة........................................................ ٢٦٨
في قتل الحية في امرأة
التي نامت في طريق الحج وانتبهت وحية متطوقة عليها لأنها بغت ثلاث مرات وكل مرة
تلد ولدا فإذا وضعته سجرت التنور فالقته فيه.................................................... ٢٧٢
في الحية وأسمائها........................................................... ٢٧٤
في الشقراق والحبارى
والهدهد............................................... ٢٨٥
في أكل الهدهد ،
والفاختة ، والقبرة ، والحبارى ، والصرد ، والصوام ، والشقراق ، والخطاف ٢٩٧
الباب
الحادي عشر
القبرة
والعصفور وأشباههما.................................................. ٣٠٠
في النهي عن قتل
القبرة وأكل لحمها......................................... ٣٠٠
في العصفور وأنواعه
والنهي عن قتله عبثا ، والبلبل............................. ٣٠٤
الباب
الثاني عشر
الذباب
والبق والبرغوث والزنبور والخنفساء والقملة والقرد والحلم وأشباهها ٣١٠
في قتل البقة والبرغوث
والقملة في الحرم...................................... ٣١١
في أن الذباب نافع
للجذام.................................................. ٣١٢
في الخنفساء وأن
رمادها نافع للقرحة......................................... ٣١٣
كيف يجمع الداء
والشفاء في جناحي ذبابة.................................... ٣١٥
في البعوضة وقصتها مع
نمرود................................................ ٣٢٠
الباب
الثالث عشر
الخفاش
وغرائب خلقه وعجايب أمره......................................... ٣٢٢
معنى قوله تبارك وتعالى
: « أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ
كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ »
وان الطير هو الخفاش وعجائب خلقته ٣٢٢
الخطبة التي خطبها علي
عليهالسلام
، ويذكر فيها بديع خلقة الخفاش ، وفيها بيان وشرح
وتوضيح لغات ٣٢٣
الباب
الرابع عشر
في
البوم.................................................................... ٣٢٩
في البوم وانها تأوي الخراب
لما قتل الحسين عليهالسلام
بعد إن كانت تأوي العمران..... ٣٢٩
في أن كسرى قال لعامل
له : صد لي شر الطير واشوه بشر الوقود وأطعمه
شر الناس ، فصاد بومة
وشواها بحطب الدفلى واطعمها ساعيا ، وقصة رجل كتب شعرا على قصر المأمون ٣٣٢
إلى هنا :
إلى هنا
انتهى الجزء الحادي والستون وهو الجزء السادس
من المجلد
الرابع عشر
فهرس الجزء
الثاني والستين
أبواب
الدواجن
وقد مضت منها الانعام
الباب
الأول
استحباب
اتخاذ الدواجن في البيوت............................................... ١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أكثروا من الدواجن في بيوتكم تتشاغل بها
الشياطين عن صبيانكم ١
الباب
الثاني
فضل
اتخاذ الديك وأنواعها واتخاذ الدجاج في البيت وأحكامها...................... ٣
في الديك الأبيض ،
وقول الإمام الصادق عليهالسلام
: إن لله ديكا رجلاه في الأرض ورأسه تحت العرش ٣
الباب
الثالث
الحمام
وأنواعه من الفواخت والقمارى والدباسى والوراشى وغيرها ١٢
في الورشان والفاختة
وذكرهما................................................ ١٣
في الحمام................................................................... ١٦
الباب
الرابع
في
الطاوس.................................................................... ٣٠
الخطبة التي خطبها علي
عليهالسلام
ويذكر فيها عجيب خلقة الطاوس ، وفيها بيان....... ٣٠
في أن الطاوس مشوم......................................................... ٤١
في أن الطاوس رجلا
جميلا فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه فوقع بها فمسخهما الله عز وجل ٤٢
الباب
الخامس
الدراج
والقطا والقبج وغيرها من الطيور وفضل لحم بعضها على بعض ٤٣
في قول الإمام الكاظم
عليهالسلام
: أطعموا المحموم لحم القباج......................... ٤٣
في الدراج.................................................................. ٤٤
في القطا ، ومعنى قول
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من بنى لله مسجدا ولو كمفحص قطاة بنى الله تعالى
له بيتا في الجنة ٤٦
أبواب
الوحوش
والسباع من الدواجن وغيرها
الباب
الأول
الكلاب
وأنواعها وصفاتها وأحكامها والسنانير والخنازير في بدء خلقها وأحكامها ٤٨
قصة أصحاب الكهف
وكلبهم................................................ ٥٠
في الكلب وأحكامه.......................................................... ٥١
قصص الكلاب............................................................. ٥٧
في السنور وأسمائه............................................................ ٦٧
في الكلب الأسود........................................................... ٦٩
الباب
الثاني
الثعلب
والارنب والذئب والأسد.............................................. ٧١
في رجل الذي أخذ ثعلبا
ويقرب النار إلى وجهه ، فدخلت حية في فيه............. ٧١
في سبع الذي جاء بكيس..................................................... ٧٤
في الثعلب وحيلته............................................................ ٧٦
في تكلم مولانا الإمام
الباقر عليهالسلام
مع الذئب............................. ٧٧
في ثلاثة من الصحابة
الذين كلمهم الذئب...................................... ٧٨
في امرأتين اللتين
كانتا في زمن داود عليهالسلام
اذ جاء الذئب فذهب بابن أحدهما ، وقصة امرأة تصدقت ٧٩
في الأرنب ، وأن
المرأة والضبع والخفاش والأرنب تحيض ، والأسد ، وان له مائة وثلاثين اسما وصفة ٨٠
في سفينة مولى رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ودعاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على عتبة بن أبي لهب فافترسه الأسد ٨١
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
فر من المجذوم فرارك من الأسد............................. ٨٢
في أن دانيال
عليهالسلام
طرح في الجب مع الأسد ، فأوحى الله تبارك وتعالى
إلى إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام وشراب ٨٣
الباب
الثالث
الظبى
وسائر الوحوش......................................................... ٨٥
في تكلم مولانا الامام
السجاد عليهالسلام
مع ظبي.................................... ٨٥
في اليحمور................................................................. ٨٦
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
مر على قوم قد صادوا ظبية وشدوها إلى عمود فسطاط ،
وقولها : يا رسول الله : إني وضعت ولي خشفان ، وقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : خلوا عنها ، فأطلقوها ، فذهبت وعادت.................... ٨٨
في ظبيتين اللتين
التجأتا إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................ ٨٩
أبواب
الصيد
والذبائح وما يحل وما يحرم من الحيوان وغيره
الباب
الأول
جوامع
ما يحل وما يحرم من المأكولات والمشروبات وحكم المشتبه بالحرام وما اضطروا إليه ٩٢
تفسير الآيات ، وجواز
الانتفاع بالأرض على أي وجه كان من السكنى والزراعة والعمارة وحفر الأنهار وإجراء
القنوات وغيرها ٩٦
في أن قوله تعالى : «يا أَيُّهَا النَّاسُ
كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ» نزلت في ثقيف وخزاعة وبني عامر وبني مدلج لما حرموا على أنفسهم
من الحرث والأنعام والبحيرة والسائبة والوصيلة............................................... ٩٧
في حل المحللات للكفار
والفساق وجواز إعطائهم منها إلا ما دل على المنع منه دليل ، ومعنى قوله تبارك
وتعالى : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ »................................................ ٩٩
في أن الأكل قد يكون
واجبا وقد يكون مندوبا................................ ١٠٠
في حرمة جميع انتفاعات
الميتة إلا ما أخرجه الدليل ، وبحث حول الدم المتخلف الذبيحة في الحيوان المأكول
اللحم ١٠٢
معنى قوله تبارك
وتعالى : « غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ »............................... ١٠٤
تفسير قوله عز وجل : «
وَالْمُنْخَنِقَةُ
وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَما أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ
ما ذَكَّيْتُمْ » ١٠٦
معنى قوله تبارك
وتعالى : « وَما
ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ »........................... ١٠٨
معنى قوله تبارك
وتعالى : « وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا
بِالْأَزْلامِ »
وإشارة إلى جواز الاستخارة بالنص ١٠٩
تفسير قوله عز سبحانه
: « لا
تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ ».................... ١١١
بحث حول الرزق ، ومذهب
الأشاعرة في الرزق ، وما قاله البيضاوي ، وما حلفا علي
عليهالسلام
، وبلال ، وعثمان بن مظعون رحمهما الله......................................................................... ١١٢
في أن للايمان درجات
ومنازل............................................... ١١٥
معنى قوله عز وجل : « لَيْسَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فِيما طَعِمُوا إِذا مَا
اتَّقَوْا »
وبحث حول نفي الجناح عن الذين آمنوا..................................................................... ١١٦
تفسير قوله تبارك وتعالى
: « وَعَلَى
الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ
حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما » ١٢١
في الإسراف ، وان الله
عز وجل جمع الطب كله في نصف آية من كتابه وهو قوله عز اسمه : « كُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا » وجمع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الطب في قوله : المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء
وأعط كل بدن ما عودته ، ومعنى قوله تعالى : «
مَنْ
حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ »............................................................ ١٢٣
في جواز لبس الثياب
الفاخرة وأكل الأطعمة الطيبة من الحلال................... ١٢٥
العلة التي من أجلها
حرم الله الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير.................... ١٣٤
فيما يحل أكله وما
يحرم..................................................... ١٣٧
فيمن وجد في الطريق
سفرة فيها لحم وخبز وجبن وبيض....................... ١٣٩
حكم اللحم المطروح ،
وما قاله العلامة المجلسي والعلامة الحلي والمحقق الأردبيلي
قدسسرهم ١٤٠
فيما قاله المحقق في
الشرائع ، والعلامة في القواعد ، والشهيدين
رحمهمالله
تعالى وإيانا في لحم مطروح لا يعلم ذكاته ١٤٢
في اللحم الذي اختلط
الذكي بالميتة.......................................... ١٤٤
في أن ما أهل لغير
الله حرام أكله............................................ ١٤٧
معنى قوله عز اسمه : «
فَمَنِ
اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ » ، ومتى تحل الميتة.......... ١٤٨
فيما روي عن الصادق
عليهالسلام
عما يحل للإنسان أكله مما أخرجت الأرض ، ومن لحوم
الحيوان ١٥١
ما يجوز أكله من :
البيض ، وصيد البحر ، والأشربة........................... ١٥٢
في الجبن والأنفخة.......................................................... ١٥٤
في أن كل شيء حلال حتى
يعرف الحرام بعينه................................ ١٥٦
تبيين وتفصيل في أن
تحريم تناول المحرمات مختص بحال الاختيار ، ومعنى الباغي والعادي. ١٥٨
الباب
الثاني
علل
تحريم المحرمات من المأكولات والمشروبات................................. ١٦٢
العلة التي من أجلها
حرم الله تعالى الخمر والدم المسفوح والميتة................... ١٦٢
العلة التي من أجلها
حرم الله تبارك وتعالى لحم الخنزير.......................... ١٦٣
فيما روي عن الإمام
الرضا عليهالسلام
في تحريم الخنزير والقرد والميتة والدم والطحال.... ١٦٥
علة تحريم المحرمات......................................................... ١٦٦
الباب
الثالث
ما
يحل من الطيور وسائر الحيوان وما لا يحل................................... ١٦٨
فيما يحرم من البيض
وعن السمك وعن الطير................................. ١٦٨
في الطير.................................................................. ١٧٠
في لحوم الحمر الأهلية...................................................... ١٧١
في لحوم : الخيل ،
والبغال ، والحمير ، والسمك ، والجريث ، والضب ، والجرى.. ١٧٢
في قول الإمام الصادق
والإمام الرضا عليهالسلام
: كل ذي ناب من السباع وذي مخلب من الطير فأكله
حرام ١٧٦
العلة التي من أجلها
نهى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن أكل لحوم الحمر الأهلية........... ١٧٧
بيان حول الإبل
الخراسانية.................................................. ١٧٨
في لحم الفيل والدب
والقرد والجاموس والقنافذ والوطواط....................... ١٨٠
في لحم الجزور والغراب
والبحث حوله....................................... ١٨٢
في تحريم : الخفاش ،
والوطواط ، والطاوس ، والزنابير ، والذباب ، والبق ، والأرنب ، والضب ، والحية ،
والعقرب ، والفأرة ، والجرزان ، والخنافس ، والصراصر ، وبنات وردان ، والبراغيث ،
والقمل ، واليربوع ، والقنفذ ، والوبر ، والخز ، والفنك ، والسمور ، والسنجاب وحل
: الحمام ، والقماري ، والدباسي ، والورشان ، والجحل ، والقبج ، والدراج ، والقطا
، والطيهوج ، والدجاج ، والكروان ، والكركي ، والصعوة ، والبط.................................... ١٨٥
في تحريم : الكلب ،
والخنزير ، والأسد ، والنمر ، والفهد ، والذئب ، و
السنور ، والثعلب ،
والضبع ، وابن آوي..................................... ١٨٧
في الباز ، والصقر ،
والعقاب ، والشاهين ، والباشق ، والنسر ، والرخمة......... ١٨٨
الباب
الرابع
الجراد
والسمك وسائر الحيوان الماء........................................... ١٨٩
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن الله تعالى خلق ألف أمة : ستمائة منهما في
البحر ، وأربعمائة في البر ١٨٩
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إدمان أكل السمك الطري يذيب الجسد................. ١٩٠
في قول الصادق
عليهالسلام
: من أقر بسبعة أشياء فهو مؤمن......................... ١٩٣
في ذكاة الجراد............................................................ ١٩٤
فيما صادت المجوس من
الجراد والسمك ، وأكل السلحفاة والسرطان............ ١٩٥
في قول الصادق
عليهالسلام
: الحوت ذكي حية وميته ، وفيه بيان بأن الحوت يحل
أكله حيا ١٩٧
في الاسقنقور ، وأثر
لحمه................................................... ١٩٩
في الربيثا.................................................................. ٢٠٢
في عدم حل ما مات من
السمك في غير الشبكة وحظيرة ، وبيان في التسمية وما قاله الشيخ المفيد وابن زهرة
والشيخ الطوسي والمحقق وابن عقيل وابن إدريس. والعلامة في ذلك ، وإذ اشتبه الحلال
بالحرام............ ٢٠٣
في قول علي في شرطة
الخميس ومعه درة يضرب بها بياعي الجري والمارماهي والزمير والطافي : يا بياعي مسوخ
بني إسرائيل وجند بني مروان ، وجند بني مروان أقوام حلقوا اللحى وفتلوا الشوارب................... ٢٠٦
في ذم السمك الطري...................................................... ٢٠٨
حكم سمكة وجد في بطن
سمكة.............................................. ٢١٤
العلة التي من أجلها
حبس يونس عليهالسلام
في بطن الحوت.......................... ٢١٨
الباب
الخامس
أنواع
المسوخ وأحكامها وعلل مسخها........................................ ٢٢٠
في أن المسوخ ثلاثة
عشر صنفا : الفيل ، والدب ، والأرنب ، والعقرب ، والضب ، والعنكبوت ، والدعموص
والجري ، والوطواط ، والقرد ، والخنزير ، والزهرة ، وسهيل........................................ ٢٢٠
العلة التي من أجلها
مسخ الزنبور والخفاش والفأر والبعوض..................... ٢٢١
في أن القملة من الجسد..................................................... ٢٢٢
في الزهرة وسهيل
وأنهما دابتان من دواب البحر............................... ٢٢٤
في قول الصادق
عليهالسلام
: الوزغ رجس وهو مسخ فإذا قتلته فاغتسل.............. ٢٢٥
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المسوخ............................................. ٢٢٦
في أن المسوخ ثلاثون
صنفا.................................................. ٢٣٠
في أن الفيل يهرب من
السنور ، والسبع من الديك الأبيض ، والعقرب متى أبصرت الوزغة ماتت ٢٣١
قصة أصحاب الفيل........................................................ ٢٣٢
في الضب الذي تكلم مع
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وشهد برسالته صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإسلام رجل من بني سليم ٢٣٥
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الحكم بن العاص الملعون وابنه مروان الملعون............ ٢٣٧
قصة رجل يشوب اللبن
بالماء وما فعل قرده بدنانيره ، وقصة أصحاب السبت..... ٢٣٩
في أن الممسوخ لا يعيش
أكثر من ثلاثة أيام ولا يأكل ولا يشرب ولا يعقب ، وأن الخنزير مشترك بين البهيمية
والسبعية ٢٤١
بيان في العنقاء
والقنفذ...................................................... ٢٤٢
قصة قتادة وأخباره
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأن قنفذا كان في بيته ، وفي الوبر ، والورل...... ٢٤٤
الباب
السادس
الأسباب
العارضة المقتضية للتحريم............................................ ٢٤٦
في الحمل الذي غذي
بلبن خنزير واستبراؤه................................... ٢٤٦
في كراهة لحم حيوان
رضع من امرأة حتى اشتد عظمه.......................... ٢٤٨
في الناقة الجلالة ،
والبقرة الجلالة ، والبطة الجلالة ، والشاة والدجاج............. ٢٤٩
في أن الجلل يوجب
تحريم اللحم ، والقول بالكراهة ، وفيما يحصل الجلل ، وفي الذيل ما يناسب المقام ٢٥٠
في شاة شربت بولا........................................................ ٢٥٣
في شاة التي نزا عليها
راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم ، وبيان في القرعة.... ٢٥٤
في أن محمد بن عيسى
اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت ، وبحث حول سند الرواية ، وبيان في القرعة ٢٥٥
في اللحم إذا كان مع
الطحال في السفود..................................... ٢٥٦
في الجري مع السمك في
سفود.............................................. ٢٥٨
الباب
السابع
الصيد
وأحكامه وآدابه...................................................... ٢٥٩
معنى الجوارح في قوله
تبارك وتعالى : « وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ
الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ »
وفيه وجوه ٢٥٩
في الاصطياد ومعناه ،
والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه......... ٢٦١
في أن الاعتبار في حل
الصيد بالمرسل لا المعلم................................. ٢٦٣
معنى قوله عز اسمه : « وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ » وأن الآية دلت على وجوب
التسمية ، وحملها على
التسمية عند الأكل بعيد............................... ٢٦٥
في حكم حيوان إنسي صار
وحشيا........................................... ٢٦٦
في أن معض الكلب نجس
والقول بأنه طاهر................................... ٢٦٧
فيما أخذه الباز
والصقر ، وما قتل بالحجر والبندق والمعراض.................... ٢٦٩
في أن الآلات التي
يصاد بها ويحصل بها الحل................................... ٢٧٠
بحث حول الاصطياد
بالتفنگ............................................... ٢٧٢
بيان وشرح في قول
الكاظم عليهالسلام
: كله ما لم يتغيب إذا سمى ورماه ، في ظبي أو حمار
وحش أو طير صرعه رجل ثم رماه بعد ما صرعه......................................................................... ٢٧٣
في صيد القهد ، وكلب
المجوس يكلبه المسلم ويسمى ويرسله.................... ٢٧٤
في قول الصادق
عليهالسلام
: لا يصاد من الصيد إلا ما أضاع التسبيح ، وأن
الطير إذا ملك ثم طار ثم اخذ فهو حلال لمن أخذه ، وبيان وتفصيل في بقاء الملك
وعدمه................................................ ٢٧٥
في قول الباقر
عليهالسلام
: الصقور والبزاة من الجوارح ، وقول الإمام الصادق
عليهالسلام
: لفهد المعلم كالكلب ٢٧٦
افي قول الصادق
عليهالسلام
: إذا ضرب الرجل الصيد بالسيف أو طعنه بالرمح أو
رماه بالسهم فقتله وقد سمى الله حين فعل ذلك لا بأس بأكله ، وفي الصيد يضربه
الصائد فيتحامل فيقع في ماء أو نار أو يتردى من موضع عال ، لا يؤكل إلا أن تدرك
ذكاته ، وما قتل بالحجر والبندق............................................................ ٢٧٧
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نهى عن صيد المجوس وعن ذبائحهم ، وكل ما أصميت ودع
ما أنميت ، ومعناه ٢٧٨
في الصيد بالمعراض......................................................... ٢٧٩
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق في القلب كما
ينبت الماء الشجر : استماع اللهو ، والبذاء ، واتيان باب
السلطان ، وطلب الصيد................................................... ٢٨٢
فيما قطع من الصيد أو
جرحه............................................... ٢٨٤
في صيد البزاة والصقور
والفهود والكلاب.................................... ٢٨٥
في كراهة أخذ الفراخ
من الأوكار........................................... ٢٨٦
في قوم أرسلوا كلابهم
للصيد فلما أن مضت الكلاب دخل فيها كلب غريب..... ٢٨٨
في النهي عن أكل الصيد
الذي وقع في الماء فمات.............................. ٢٨٩
في قول الصادق
عليهالسلام
: ما خلا الكلاب مما يصيد الفهود والصقور وأشباه
ذلك فلا تأكلن من صيده إلا ما أدركت ذكاته ٢٩٠
في كراهة صيد كل ما
عشش في دار الإنسان أو هرب من سبع وغيره وأوى إليه.. ٢٩٣
الباب
الثامن
التذكية
وأنواعها وأحكامها................................................... ٢٩٤
معنى قوله تبارك
وتعالى : « فَكُلُوا
مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ » وأن الذكر هو قول : « بِسْمِ اللهِ » وكل اسم يختص الله سبحانه به أو صفة تختصه............................................................... ٢٩٥
بحث مفصل في النحر
ومشروعيته ووجوب التسمية عند الذبح والاصطياد ، والإخلال بالتسمية ٢٩٨
في مطلق ذكر اسمه
تعالى عند الذبح والنحر وارسال الكلب أو السهم ، وما يستحب في ذبح الغنم ٢٩٩
في أن في سلخ الذبيحة
قبل بردها أو قطع شيء منها قولان : أحدهما التحريم ، والثاني : الكراهة ٣٠٢
في وقت إدراك الذكاة
وأنها الحركة وخروج الدم.............................. ٣٠٣
تفصيل القول في
استقرار الحياة.............................................. ٣٠٤
في أنه يعتبر في الذبح
قطع أربعة أعضاء من الحلق.............................. ٣٠٥
في معنى الأوداج ،
وفري الأوداج............................................ ٣٠٦
في حقيقة التذكية.......................................................... ٣٠٨
في ذبيحة المرأة
والصبي والخصي............................................. ٣١١
في اشتراط استقبال
القبلة في الذبح والنحر ، وأن من أخل به عامدا حرمت ، ولو كان ناسيا لم تحرم ،
والجاهل كالناسي ٣١٣
في كيفية الاستقبال ،
ونخع الذبيحة.......................................... ٣١٤
في كراهة ذبح الحيوان
وآخر ينظر إليه ، وكراهة إيقاعه ليلا إلا أن يخاف الفوت ، وإيقاعه يوم الجمعة إلى
الزوال إلا عن ضرورة ، واستحباب تحديد الشفرة ، وسرعة القطع ، وأن لا يري الشفرة
للحيوان ، وأن لا يحركه ولا يجره من مكان إلى آخر بل يتركه إلى أن يفارق الروح ،
وأن يساق إلى المذبح برفق ، ويضجع برفق ، ويعرض عليه الماء قبل الذبح ٣١٥
في علامة الذكاة ،
والنهي عن ذبيحة المرتد ، وأن البعير ينحر ، وفي ذبيحة ذبحت من القفا ٣١٧
فيما أكله المجوس........................................................... ٣١٩
معنى قوله عز وجل : « وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ
فِسْقٌ »
ومعنى المتردية والموقوذة ، وأن ذبيحة : المميز ، والمرأة ، والخصي ، والخنثى ،
والجنب ، والحائض ، والأغلف ، والاعمى ، وولد الزنا ، حلال....... ٣٢٠
بيان في الذبح
بالحجارة المحددة والعود وأشباههما ، والقول بالكراهة والتحريم..... ٣٢١
في ذبيحة قطع رأسها
قبل أن تبرد ، وجواز أخذ قوائم الشاة عند الذبح غير الذابح ٣٢٢
علل تحريم المحرمات ،
وما اهل به لغير الله..................................... ٣٢٣
في عدم حل ذبيحة
المجنون والصبي غير المميز.................................. ٣٢٥
في النفخ في اللحم.......................................................... ٣٢٦
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم ، وأن
تسلخ الذبيحة أو تقطع حتى تموت وتهدأ ٣٢٨
في النهى عن الذبح إلا
في الحلق إذا كان ممكنا ، وقول الصادق عليهالسلام : لو تردى ثور أو بعير في بئر أو حفرة أو هاج فلم يقدر
على منحره ولا مذبحه فانه يسمى الله عليه ويطعن حيث أمكن منه ويؤكل ، ومعنى المثلة ٣٢٩
في بيع جلود النمر إذا
كانت مدبوغة......................................... ٣٣٠
في الحيوان الذى تقع
عليه الذكاة وما لا تقع عليه.............................. ٣٣١
إلى هنا :
إلى هنا
انتهى الجزء الثاني والستون ، وهو الجزء التاسع من المجلد
الرابع عشر
حسب تجزئة المؤلف رحمهالله وإيانا
فهرس الجزء
الثالث والستين
تتمة
أبواب الصيد والذبائح
الباب
التاسع
ذبائح
الكفار من أهل الكتاب وغيرهم والنصاب والمخالفين........................ ١
معنى قوله تبارك
وتعالى : « الْيَوْمَ أُحِلَّ
لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ »
وقول الشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله تعالى وإيانا : في تحريم ذبائح من عدا
اليهود والنصارى والمجوس ، وذهب إلى هذا القول : الشيخ المفيد والشيخ أبي جعفر
الطوسي والسيد المرتضى وأبي الصلاح
وابن حمزة وابن إدريس
والعلامة والمحقق والشيخ محمد بن مكي ، ووافقهم على ذلك : الحنابلة ١
في أن الحنفية
والشافعية والمالكية ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل ـ الكتاب وإن لم يذكر اسم الله
عليها وقول محمد بن بابويه طاب ثراه : إذا سمعنا اليهودي والنصراني والمجوسي يذكر
اسم الله تعالى عند الذبح فان ذبيحته تحل لنا. ٢
في أن عليا
عليهالسلام
كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب وصيدهم ومناكحتهم ،
وأن الحنفية والشافعية والمالكية احتجوا على إباحة ذبائح اليهود والنصارى بوجوه....................................................... ٣
احتج الحنابلة على
تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا وسهوا................. ٤
جواب احتجاج الحنفية
والشافعية والمالكية حيث احتجوا بقوله تعالى : « وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ
لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ »............................................................................. ٥
في الخبر الذي روي أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أكل من اللحم الذي أهدته اليهودية ، وما اختاره
ابن بابويه رحمهالله من إباحة ذبيحة اليهود والنصارى والمجوس...................................................................... ٨
فيما قاله الشيخ
المفيد قدسسره
في رسالة الذبائح في التسمية وذبائح أهل الكتاب......... ٩
جواب من قال : إن
اليهود تعرف الله جل اسمه وتدين بالتوحيد................... ١١
سؤال وجواب في تحريم
ذبائح أهل الكتاب..................................... ١٣
فيما قاله العلامة
المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في تحريم ذبائح أهل الكتاب.......... ١٤
القول في اشتراط إيمان
الذابح زيادة على الإسلام................................ ١٥
في ذبيحة الناصبي ،
وما رواه الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله............. ١٦
توجيه وبيان في :
والله لا ابرد لكما على ظهري................................ ١٨
فيما قاله الشيخ رحمهالله
في التهذيب في تحريم ذبائح أهل الكتاب..................... ٢١
الدعاء الذي يدعوه
اليهود عند الذبح بلغة العبرية................................ ٢٧
في قول الصادق
عليهالسلام
: لا بأس بلحم يبتاع في الأسواق ولا يدرى كيف ذبحه
القصابون وعن علي عليهالسلام
: لا يذبح أضحية المسلم إلا مسلم ، ويقول عند
ذبحها : بسم الله والله أكبر وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما
أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك
امرت وأنا من المسلمين ٢٨
الباب
العاشر
حكم
الجنين................................................................... ٢٩
في قول الرضا
عليهالسلام
: ذكاة الجنين ذكاة أمه إذا أشعر وأوبر...................... ٢٩
معنى قوله عز وجل : « أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ » وبيان في تذكية الجنين......... ٣٠
في تحريم الجنين إذا
خرج من بطن الميتة ميتة..................................... ٣١
الباب
الحادي عشر
ما
يحرم من الذبيحة وما يكره................................................... ٣٣
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: حرم من الشاة سبعة أشياء : الدم والمذاكير ،
والمثانة ، والنخاع ، والغدد ، والطحال ، والمرارة ٣٣
في أن أمير المؤمنين
عليهالسلام
مر بالقصابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من الشاة :
الدم ، والغدد ، وآذان الفؤاد ، والطحال ، والنخاع ، والخصي ، والقضيب ، والفرق
بين الكبد والطحال............................. ٣٤
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: لا يؤكل من الشاة عشرة أشياء : الفرث ، والدم
والطحال ، والنخاع ، والغدد ، والقضيب ، والانثيان ، والرحم ، والحياء ( الفرج ) ،
والأوداج
وأن الطحال كان بيت
الدم ، والغدد يحرك عرق الجذام.......................... ٣٥
في ان النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يأكل الكليتين من غير أن يحرمهما لقربهما من
البول......... ٣٦
العلة التي من أجلها
صار الطحال حراما وهو من الذبيحة......................... ٣٧
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يحب الذراع والكتف لقربهما من المرعى وبعدهما
من المبال ويكره الورك لقربها من المبال. وما يحل من الميتة : الشعر ، والصوف ،
والوبر ، والناب ، والقرن ، والضرس والظلف ، والبيض ، والأنفخة ، والظفر ، والمخلب
، والريش ٣٨
في قول العلامة في
المختلف والشيخ في النهاية : يحرم من الإبل والبقر والغنم وغيرها مما يحل أكله وإن
كانت مذكاة : الدم ، والفرث ، والمرارة ، والمشيمة ، والفرج ظاهره وباطنه ،
والقضيب ، والانثيان ، والنخاع ، والعلبا ، والغدد ، وذات الأشاجع ، والحدق ،
والخرزة التي تكون في الدماغ ، والمثانة................................................. ٣٩
فيما قاله السيد
المرتضى ، وابن الجنيد ، والشيخ في النهاية ، والشهيدان............ ٤٠
بحث حول جلد الحيوان...................................................... ٤٢
الباب
الثاني عشر
حكم
البيوض وخواصها....................................................... ٤٣
في قول الصادق
عليهالسلام
: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج على
خلقته احدى رأسه مفرطح فكل وإلا فلا ٤٣
في أن بيض السمك
المحلل حلال والمحرم حرام ، ومع الاشتباه يؤكل ما كان خشنا لا ما كان أملس ٤٤
في قول الصادق
عليهالسلام
: يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه ، ولا يؤكل ما
استوى طرفاه ٤٥
في قول الصادق
عليهالسلام
: ان نبيا من الأنبياء شكا إلى الله قلة النسل ،
فقال له :
كل اللحم بالبيض.
وكل البيض بالبصل ، عن
أبي الحسن عليهالسلام..................................... ٤٦
الباب
الثالث عشر
حكم
ما لا تحله الحياة من الميتة ومما لا يؤكل لحمه................................ ٤٨
في قول الصادق
عليهالسلام
: عشرة أشياء من الميتة ذكية : العظم : والشعر ،
والصوف ، والريش ، والقرن ، والحافر ، والبيض ، والأنفحة ، واللبن ، والسن.............................................................. ٤٨
في أنه لا بأس بمشط
العاج وعظام الفيل........................................ ٥٠
عن أبي الحسن العسكري
عليهالسلام
: التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في الرأس...... ٥١
في قول علي
عليهالسلام
: ما لا نفس له سائلة إذا مات في الادام فلا بأس
بأكله. وأن الزيت يقع فيه شيء له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا. وجواز استعمال
المتنجس فيما لا يشترط فيه الطهارة..................... ٥٢
في أنه رخص في الادام
والطعام يموت فيه حشاشة الأرض والذباب وما لا دم له.... ٥٣
بيان وتفصيل في الشعر
والصوف والوبر والانفحة والبيض وفأرة المسك........... ٥٤
في نجاسة ما لا تحله
الحياة من نجس العين كالكلب والخنزير والكافر ، ومخالفة السيد المرتضى رحمهالله وحكم
بطهارتها ٥٥
الباب
الرابع عشر
فضل
اللحم والشحم وذم من ترك اللحم أربعين يوما وأنواع اللحم ٥٦
في قول علي
عليهالسلام
: عليكم باللحم فإن اللحم من اللحم ، واللحم ينبت
اللحم ، ومن ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه ، وإياكم وأكل السمك فان السمك يسل
الجسم ، وأن لحوم البقر داء وألبانها دواء وأسمانها شفاء ٥٦
معنى قول الإمام
الصادق عليهالسلام
: إن الله تبارك وتعالى ليبغض البيت اللحم واللحم
السمين ٥٧
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: سيد طعام الدنيا والآخرة اللحم ، وسيد شراب
الدنيا والآخرة الماء ، وأنا سيد ولد آدم ولا فخر ٥٨
فيما يسمن ويهزلن.......................................................... ٥٩
في اللحم القديد............................................................. ٦٣
في الرمان والماء
المعتدل بين الحرارة والبرودة ، وذم الجبن والقديد ، وأن أكل القديد ، ودخول
الحمام على البطنة ، ونكاح العجائز وغشيان النساء على الامتلاء ، يهد من البدن
وربما قتلن وأن اللحم اليابس يضر من كل شيء ولا ينفع من شيء ٦٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من أتى عليه أربعون يوما ولم يأكل اللحم
فليستقرض على الله وليأكله ٦٥
في قول الصادق
عليهالسلام
: اللحم من اللحم ، من تركه أربعين يوما ساء خلقه
، كلوه فانه يزيد في السمع والبصر ٦٦
العلة التي من أجلها
من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه......................... ٦٧
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: شكا نبي قبلي إلى الله الضعف في بدنه ، فأوحى
الله إليه : اطبخ اللحم واللبن فاني قد جعلت البركة والقوة فيهما...................................................................... ٦٨
في قول الصادق
عليهالسلام
: اللحم باللبن مرق الأنبياء........................ ٦٩
في قول الصادق
عليهالسلام
: كل يوما بلحم ، ويوما بلبن ، ويوما بشيء آخر........... ٧٠
العلة التي من أجلها
كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يحب الذراع......................... ٧١
في قول السجاد
عليهالسلام
: لا تنهكوا العظام فإن للجن فيه نصيبا..................... ٧٢
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يأكل بالقرع واللحم ، وكان يحب صلىاللهعليهوآلهوسلم القرع ويقول إنها شجرة أخي يونس ، وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم يعجبه الدباء ، ويأكل الدجاج
ولحم الوحش ، ولحم
الطير الذي يصاد........................................ ٧٣
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: عليكم بأكل لحوم الإبل ، وقول أبي الحسن ـ الأول
عليهالسلام
: أطعموا المحموم لحم القبج ، وأن لحم الحبارى جيد
للبواسير ووجع الظهر وهو يعين على الجماع............................... ٧٤
الباب
الخامس عشر
الكباب
والشواء والرءوس.................................................... ٧٧
في أن الكباب يذهب
بالحمى................................................. ٧٨
الباب
السادس عشر
الثريد
والمرق والشورباجات وألوان الطعام...................................... ٧٩
في أن أول من ثرد
الثريد إبراهيم عليهالسلام
وأول من هشم الثريد هاشم............... ٧٩
معنى الشفارج ،
وپيشپارجات................................................. ٨٢
معنى النارباجة............................................................... ٨٤
الباب
السابع عشر
الهريسة
والمثلثة وأشباهها....................................................... ٨٦
في قول الصادق
عليهالسلام
: إن نبيا من الأنبياء شكا إلى الله الضعف وقلة
الجماع فأمره بأكل الهريسة ٨٦
الباب
الثامن عشر
السمن
وأنواعه............................................................... ٨٨
في أن السمن لا يلائم
الشيخ.................................................. ٨٨
الباب
التاسع عشر
الالبان
وبدو خلقها وفوائدها وأنواعها وأحكامها................................ ٨٩
فيما قاله الرازي في
تفسيره في الفرث والدم واللبن............................... ٨٩
في حدوث اللبن في
الثدي.................................................... ٩١
فيما قاله البيضاوي
والطبرسي في استقرار العلف في الكرش...................... ٩٤
في لبن الحمار والإبل......................................................... ٩٥
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: شكى نوح إلى ربه عز وجل ضعف بدنه ، فأوحى الله ـ
تعالى إليه : أن أطبخ اللبن فكلها. أن بني إسرائيل شكوا من البرص ، فأوحى الله
تبارك وتعالى إلى موسى عليهالسلام
: ومرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق ٩٧
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يحب اللبن ، وإذا أكل أو شربه يقول : اللهم
بارك لنا فيه وارزقنا منه ٩٩
في قول الصادق
عليهالسلام
: من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن
باللبن ، وأن عليا عليهالسلام
كان يستحب أن يفطر على اللبن......................................................................... ١٠١
في أن من لم ينعقد له
الولد فعليه باللبن الحليب والعسل......................... ١٠٢
في أبوال الإبل
وألبانها...................................................... ١٠٣
الباب
العشرون
الجبن....................................................................... ١٠٤
في أن الجبن يفسد
الجوف................................................... ١٠٤
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: نعم اللقمة الجبن ، تعذب الفم ، وتطيب النكهة ،
وتهضم ما قبله ، وتشهى الطعام ، ومن يتعمد أكله رأس الشهر أو شك أن لا ترد له
حاجته..................................... ١٠٥
في أن الجبن والجوز
كان في كل واحد منهما الشفاء ، فان افترقا كان في كل واحد منهما الداء ١٠٦
الباب
الحادي والعشرون
الماست
والمضيرة............................................................. ١٠٧
في أن عليا
عليهالسلام
كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء
الشعير....... ١٠٨
أبواب
النباتات
الباب
الأول
جوامع
أحوالها ونوادرها وأحوال الاشجار وما يتعلق بها........................ ١٠٨
معنى قوله تعالى : « وَالْبَلَدُ
الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ »..................... ١٠٩
في أول شجرة غرست في
الأرض وأول شجرة نبتت في الأرض ، والعلة التي من أجلها سمي العود خلافا ١١١
العلة التي من أجلها
صارت الأشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال........ ١١٢
الباب
الثاني
الفواكه
، وعدد ألوانها ، وآداب أكلها ، وجوامع ما يتعلق بها.................. ١١٤
معنى قوله تبارك
وتعالى : « وَهُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ » ١١٥
معنى قوله تبارك
وتعالى : « وَالزَّيْتُونَ
وَالرُّمَّانَ »............................... ١١٦
معنى قوله عز اسمه : « وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ » والعلة التي من أجلها خصهما الله تعالى من الثمار بالقسم ١١٧
في أن لكل ثمرة كان
سماما.................................................. ١١٨
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على عينيه
ويقول : اللهم أريتنا أولها فأرنا آخرها ١١٩
في النهي عن القران
بين التمرتين ، وبحث حول النهي.......................... ١٢٠
في قول الصادق
عليهالسلام
: خمس من فاكهة الجنة في الدنيا : الرمان الملاسي
، والتفاح الأصفهاني ، والسفرجل ، والعنب ، والرطب المشان......................................................................... ١٢٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: كلوا العنب حبة حبة ، فإنه أهنأ وأمرأ.............. ١٢٣
الباب
الثالث
التمر
وفضله وأنواعه........................................................ ١٢٤
في قول الإمام الباقر
عليهالسلام
: لم تستشف النساء بمثل الرطب إن الله تعالى أطعمه
مريم عليهاالسلام
في نفاسها ١٢٤
في تمر البرني وفيه
تسع خصال ، وقول الصادق عليهالسلام : أكل التمر البرني على الريق يورث الفالج ١٢٥
في أن التمر على الريق
يقتل الديدان.......................................... ١٢٦
في قول علي
عليهالسلام
: ما تأكل الحامل من شيء ولا تتداوى به أفضل من
الرطب... ١٢٨
في بدء خلق النخل......................................................... ١٢٩
معنى قوله تعالى : « فَلْيَنْظُرْ أَيُّها
أَزْكى طَعاماً »................................ ١٣١
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يفطر في زمن الرطب بالرطب وفي زمن التمر
بالتمر ١٣٢
في قول الصادق
عليهالسلام
: العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم ، ويقتل
الديدان... ١٣٣
في أن التمر البرني
يشبع ، ويهنئ : ويمرئ ، ويرضى الرب ، ويسخط الشيطان ، ويزيد في ماء فقار الظهر ،
وإذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولادها.............................................................. ١٣٤
في قول الرضا
عليهالسلام
: حملت مريم عليهاالسلام
من تمر الصرفان ، نزل بها جبرئيل فأطعمها فحملت ١٣٨
في أن عليا
عليهالسلام
كان يأكل الخبز بالتمر...................................... ١٣٩
في قول الصادق
عليهالسلام
: أطعموا نساءكم التمر البرني في نفاسهن تجملوا
أولادكم.. ١٤١
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم
يضره سم حتى يمسي ١٤٥
العلة التي من أجلها
سمي النخل الصيحاني بنخل الصيحاني ، وقول الامام ـ السجاد
عليهالسلام
: إنى أحب الرجل يكون تمريا لحب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم التمر.............................................................. ١٤٦
الباب
الرابع
الجمار
والطلع............................................................... ١٤٦
في قول الصادق
عليهالسلام
: ثلاثة يهزلن : البيض والسمك والطلع.................. ١٤٧
الباب
الخامس
العنب...................................................................... ١٤٧
في قول الإمام الكاظم
عليهالسلام
: ثلاثة لا يضر : العنب الرازقي ، وقصب السكر ،
والتفاح اللبناني ١٤٧
في أن عليا
عليهالسلام
كان يأكل الخبز بالعنب..................................... ١٤٨
في قول الصادق
عليهالسلام
: إذا أكلتم العنب فكلوه حبة حبة فانها أهنأ وأمرأ
، وأن العنب يذهب بالغم ١٤٩
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لا تسموا العنب الكرم ، وفيه بيان وشرح................ ١٥٠
الباب
السادس
الزبيب..................................................................... ١٥١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: عليكم بالزبيب فانه يكشف المرة ، ويذهب بالبلغم
،
ويشد العصب ، ويذهب
بالأعياء ، ويحسن الخلق ، ويطيب النفس ، ويذهب بالغم ١٥١
في قول علي
عليهالسلام
: إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق
تدفع جميع الأمراض إلا مرض الموت ١٥٢
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الزبيب يطفئ المرة ، ويأكل البلغم ، ويصح الجسم
، ويحسن الخلق ، ويشد العصب ، ويذهب بالوصب ، ويصفى اللون............................................................. ١٥٣
الباب
السابع
فضل
الرمان وأنواعه......................................................... ١٥٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة إلا
أنارت القلب ، وأخرجت الشيطان أربعين يوما...................................................................... ١٥٤
في قول علي
عليهالسلام
أطعموا صبيانكم الرمان فانه أسرع لألسنتهم................. ١٥٥
في قول علي
عليهالسلام
كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ للمعدة ، وأن آدم
عليهالسلام
أوصى به إلى هبة الله عليهالسلام ١٥٦
في قول الصادق
عليهالسلام
: في كل رمانة حبة من الجنة............................ ١٥٧
في أن الصادق
عليهالسلام
لم يحب أن يشركه في رمانة.............................. ١٥٨
معنى قول الإمام
الصادق عليهالسلام
: لو كنت مستأثرا على أحد لاستأثرت الرمان.... ١٥٩
في أن الرمان المز
أصلح في البطن............................................. ١٦٠
فيما روي عن الصادق
عليهالسلام
في الرمان....................................... ١٦٢
في أن حطب الرمان ينفى
الهوام.............................................. ١٦٣
في أن الرمان يزيد في
ماء الرجل ويحسن الولد واسرع للشباب.................. ١٦٤
في أن آدم
عليهالسلام
والنخلة والعنبة والرمانة من طينة واحدة........................ ١٦٥
بيان : في كل رمانة
حبة من رمان الجنة....................................... ١٦٦
الباب
الثامن
التفاح
والسفرجل والكمثرى وأنواعها ومنافعها................................ ١٦٦
في التداوي بالتفاح
والماء البارد.............................................. ١٦٦
في أن السفرجل يجم
الفؤاد ويسمى البخيل ويشجع الجبان...................... ١٦٧
في أن أكل التفاح نضوح
للمعدة ، وأكل السفرجل قوة للقلب الضعيف ، ويطيب المعدة ، ويذكي الفؤاد ، ويشجع
الجبان ، ويحسن الولد ، والكمثرى يجلو القلب ، ويسكن أوجاع الجوف....................... ١٦٨
في أن من أكل سفرجلة
أنطق الله الحكمة على لسانه أربعين يوما................ ١٦٩
في أن التفاح يطفئ
الحرارة ، ويبرد الجوف ، ويذهب بالحمى ، ويذهب بالوباء... ١٧١
في تفاح أخضر............................................................ ١٧٢
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: لو يعلم الناس ما في التفاح ، ما داووا مرضاهم
إلا به ١٧٥
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: رائحة الأنبياء رائحة السفرجل ، ورائحة حور
العين رائحة الاس ، ورائحة الملائكة رائحة الورد ، ورائحة ابنتي فاطمة الزهراء
رائحة السفرجل والاس والورد............................ ١٧٧
في أن أول شيء أكله
آدم عليهالسلام
حين اهبط إلى الأرض الكمثرى................ ١٧٨
الباب
التاسع
الزيتون
والزيت وما يعمل منهما.............................................. ١٧٩
في أن الزيت يكشف
المرة ، ويذهب البلغم ، ويشد العصب ، ويحسن الخلق ، ويطيب النفس ، ويذهب بالغم ١٧٩
معنى قول أمير
المؤمنين عليهالسلام
: ما أفقر بيت يأتدمون بالخل والزيت.............. ١٨٠
في أن الزيت يطرح
الرياح.................................................. ١٨١
في أن الزيتون يزيد في
الماء.................................................. ١٨٢
في أن من أكل الزيت لم
يقربه الشيطان أربعين يوما............................ ١٨٣
في طبيعة الزيت............................................................ ١٨٤
الباب
العاشر
التين........................................................................ ١٨٤
قصة ملك القبط الذي
أراد هدم بيت المقدس................................. ١٨٤
في أن لبن التين كان
نافعا لقرحة الكبد وقصة حزقيل النبي عليهالسلام ، وأن التين يذهب بالبخر ، ويشد العظم ، وينبت الشعر ،
ويذهب بالداء..................................................................... ١٨٥
في أن التين نافع
للقولنج ، وانه يزيد في الجماع ، ويقطع البواسير ، وينفع من النقرس والإبردة ١٨٦
الباب
الحادي عشر
الموز........................................................................ ١٨٧
في أن الموز ملين مدر
محرك للباءة ، وإكثاره مثقل.............................. ١٨٧
الباب
الثاني عشر
الغبيراء..................................................................... ١٨٨
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
في الغبيراء : إن لحمه ينبت اللحم ، وعظمه ينبت
العظم ، وجلده ينبت ، ويسخن الكليتين ، ويدبغ المعدة ، وهو من البواسير والتقطير ،
ويقوي الساقين ، ويقمع عرق الجذام باذن الله تعالى.. ١٨٨
الباب
الثالث عشر
قصب
السكر............................................................... ١٨٨
الباب
الرابع عشر
الاجاص
والمشمش.......................................................... ١٨٩
في أن الإجاص نافع
للمرار ، ويلين المفاصل ، ويطفئ الحرارة ، ويسكن الصفراء ، وأن العتيق منه خير من
جديده ١٨٩
قصة نبي من الأنبياء
الذي بعثه الله عز وجل إلى قوم فلم يؤمنوا به ، وقالوا له إن كنت نبيا فادع لنا
الله أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا وكانت ثيابهم صفراء ، فجاء بخشبة يابسة فدعا
الله عز وجل عليها فاخضرت وأينعت وجاءت بالمشمش ١٩٠
في طبيعة المشمش والنهي
عن أكله بعد الطعام................................. ١٩١
الباب
الخامس عشر
الأترج..................................................................... ١٩١
في قول علي
عليهالسلام
: كلوا الأترج قبل الطعام وبعده............................ ١٩١
في أن الأترج بعد
الطعام كان أنفع من قبل الطعام............................. ١٩٢
في أن الجبن اليابس
يهضم الأترج............................................ ١٩٣
الباب
السادس عشر
البطيخ...................................................................... ١٩٣
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يأكل البطيخ بالتمر ، ويأكل البطيخ بالرطب ،
ويأكل البطيخ بالسكر ١٩٣
في أن البطيخ على
الريق يورث الفالج والقولنج................................ ١٩٤
في أن في البطيخ كان
عشر خصال........................................... ١٩٥
في أن البطيخ كان :
طعاما ، وشرابا ، وفاكهة ، وريحانا ، واداما ، ويزيد في الباه ، ويغسل المثانة ،
ويدر البول ، وقول الإمام أبي الحسن الثالث
عليهالسلام
: إن أكل البطيخ يورث الجذام ، فقيل له : أليس قد
أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون والجذام والبرص؟! قال عليهالسلام : نعم ، ولكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممن آمنه لم
يأمن أن تصيبه عقوبة الخلاف ١٩٦
فيما قاله علي
عليهالسلام
في بطيخة مرة........................................... ١٩٧
الباب
السابع عشر
الجوز
واللوز وأكل الجوز مع الجبن........................................... ١٩٨
في أن الجوز يهيج الحر
في الجوف في شدة الحر ويهيج القروح في الجسد ، وأكله في الشتاء يسخن الكليتين
ويدفع البرد وأن الجبن والجوز في كل واحد منهما الشفاء ، فان افترقا كان في كل
واحد منهما الداء. وأن النانخواه والجوز : يحرقان البواسير ، ويطردان الريح ،
ويحسنان اللون ، ويخشنان المعدة ، ويسخنان الكلى. والسعتر والملح : يطردان الرياح
من الفؤاد ، ويفتحان السدد ، ويحرقان البلغم ، ويدران الماء ، ويطيبان النكهة ،
ويلينان المعدة ، ويذهبان بالريح الخبيثة من الفم ، ويصلبان الذكر ١٩٨
أبواب
البقول
الباب
الأول
جوامع
أحوال البقول........................................................ ١٩٩
في أن لكل شيء حلية
وحلية الخوان البقل.................................... ١٩٩
معنى قول الإمام
الصادق عليهالسلام
: لأن قلوب المؤمنين خضر فهي تحن إلى أشكالها... ٢٠٠
الباب
الثاني
الكراث.................................................................... ٢٠٠
في أن الكراث : يطيب
النكهة ، ويطرد الرياح ، ويقطع البواسير ، وهو أمان من الجذام لمن أدمن عليه ٢٠٠
في أن لكل شيء سيد
وسيد البقول الكراث ، وأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يأكل الكراث ٢٠١
في قول الإمام الباقر
عليهالسلام
: إنا لنأكل الكراث................................. ٢٠٢
في أنه لا يعلق
بالكراث شيء من السماد ، وهو جيد للبواسير................... ٢٠٣
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: سنام البقول ورأسها الكراث ، وفيه بركة ، وبقلتي
وبقلة الأنبياء ، وأنا احبه وآكله ٢٠٤
في أن من أكل الثوم
والبصل والكراث فلا يدخل المسجد فيؤذى برائحته......... ٢٠٥
الباب
الثالث
الهندباء..................................................................... ٢٠٦
في الهندباء ( بكسر
الهاء وفتح الدال ) وأنها كانت معتدلة ناقعة للمعدة والكبد والطحال أكلا ، وللسعة
العقرب ضمادا ٢٠٦
في قول الإمام الرضا
عليهالسلام
: عليكم بأكل بقلة الهندباء فانها تزيد في الماء
والولد.... ٢٠٧
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: من سره أن يكثر ماله وولده الذكور فليكثر من أكل
الهندباء ، وأنه يزيد في الماء ويحسن الوجه......................................................................... ٢٠٨
دواء لمن هيج رأسه
وضرسه وضربانا في عينيه................................. ٢٠٩
في أن في الهندباء كان
قطرة من قطرات الجنة ، وأن من أكل الهندباء لا يقربه شيء من الدواب لا حية ولا
عقرب ٢١٠
في رجل صالح صعب عليه
في بعض الاحانين القيام لصلاة الليل ، فرأى في النوم مولانا الإمام المنتظر عجل
الله تعالى فرجه الشريف فقال عليهالسلام له : عليك بماء الهندباء ، وفيما قاله رئيس الحكماء
والأطباء أبو علي ابن سينا في الهندباء وخواصه ، وان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بتناول الهندباء غير مغسول........................................................ ٢١١
الباب
الرابع
الباذروج................................................................... ٢١٣
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نظر إلى الباذروج فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : هذا الحوك كأني انظر إلى منبته في الجنة ، وكان أحب
البقول عنده صلىاللهعليهوآلهوسلم......................................................................... ٢١٣
في قول الإمام الرضا
عليهالسلام
: الباذروج لنا والجرجير لبني أمية.................... ٢١٤
في أن الباذروج يمرأ
الطعام ، ويفتح السدد ، ويطيب النكهة ، ويشهي الطعام ، ويسهل الدم ، وأمان من
الجذام ، ويذهب بالسل......................................................................... ٢١٥
في أن الباذروج ينفع
الدم وسوء التنفس ، وبزره ينفع السوداء................... ٢١٦
الباب
الخامس
السلق
والكرنب............................................................ ٢١٦
في قول الإمام الباقر
عليهالسلام
: إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليهالسلام ما يلقون؟؟؟
من البياض فشكى ذلك
إلى الله عز وجل ، فأوحى الله إليه : مرهم يأكلوا لحم البقر بالسلق ٢١٦
في أن في السلق كان
شفاء من الأدواء ، ويغلظ العظم ، وينبت اللحم ، ويشد العقل ، ويصفى الدم ، ويقمع
عرق الجذام ٢١٧
في الكرنب وفوائده........................................................ ٢١٨
الباب
السادس
الجزر....................................................................... ٢١٨
في أن الجزر يسخن
الكليتين ، ويقيم الذكر................................... ٢١٨
في أن الجزر أمان من
القولنج والبواسير ويعين على الجماع ، وقصة إبراهيم ـ الخليل
عليهالسلام ٢١٩
الباب
السابع
الشلجم.................................................................... ٢٢٠
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: ما من أحد إلا وفيه عرق الجذام فكلوا الشلجم في
زمانه يذهب به عنكم ٢٢٠
الباب
الثامن
الباذنجان.................................................................... ٢٢١
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: إذا أدرك الرطب ونضج العنب ذهب ضرر الباذنجان ،
وفيه بيان وشرح ٢٢١
في أن الباذنجان كان
جيدا للمرة السوداء ، وانها حار في وقت الحرارة ، وبارد في وقت البرودة ، وفيه
بيان ٢٢٢
في قول النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: كلوا الباذنجان وأكثروا منها ، فانها أول شجرة
آمنت
بالله عز وجل.............................................................. ٢٢٣
معنى الباذنجان
البوراني والمقلي............................................... ٢٢٤
الباب
التاسع
القرع
والدبا................................................................ ٢٢٥
في قول علي
عليهالسلام
: كلوا الدباء فانه يزيد في الدماغ ويسر قلب
الحزين.......... ٢٢٥
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يعجبه الدباء ، وأن الدباء يزيد في العقل ،
وأن بعض المخالفين كانوا يشترطون في حل القرع قطع رأسه أولا ، ويعدونه تذكية له.................................................... ٢٢٦
في أن الدباء يزيد في
العقل والدماغ ، وفيه بيان وشرح......................... ٢٢٧
في أن الدباء كان جيدا
لوجع القولنج........................................ ٢٢٨
في أن من أكل اليقطين
حسن وجهه ونضر وجهه.............................. ٢٢٩
الباب
العاشر
الفجل...................................................................... ٢٣٠
في أن ورق الفجل يطرد
الرياح ، ولبه يسر بل البول ، وأصوله تقطع البلغم...... ٢٣٠
الباب
الحادي عشر
الكمأة...................................................................... ٢٣١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الكمأة من المن الذي أنزل الله تعالى على بني ـ إسرائيل
، وهي شفاء العين ٢٣١
في لغة الكمأة
وأقسامها..................................................... ٢٣٢
الباب
الثاني عشر
الرجلة
والفرفخ............................................................. ٢٣٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: عليكم بالفرفخ وهي المكيسة فانه إن كان شيء
يزيد في العقل فهي......................................................... ٢٣٤
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: ليس على وجه الأرض بقلة أشرف ولا أنفع من الفرفخ
، وهي بقلة فاطمة عليهاالسلام
، ثم قال : لعن الله بني أمية هم سموها بقلة
الحمقاء ، بغضا لنا وعداوة لفاطمة عليهاالسلام.................... ٢٣٥
الباب
الثالث عشر
الجرجير.................................................................... ٢٣٦
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: كره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الجرجير ، وكأني انظر إلى شجرتها نابتة في جهنم ، وما
تضلع منها رجل بعد أن يصلي العشاء إلا بات تلك الليلة ونفسه تنازعه إلى الجذام...................... ٢٣٦
في أن أبا الحسن
عليهالسلام
كان إذا أمر بشيء من البقل يأمر بالإكثار من
الجرجير فيشترى له عليهالسلام
وكان يقول : ما أحمق بعض الناس؟! يقولون : إنه
ينبت في وادي جهنم ، وفيه بيان في جمع بين هذا الخبر وسائر الأخبار ، وأن أكل
الجرجير يورث البرص ٢٣٧
فيما قاله السيد رحمه
الله تعالى في المجازات النبوية.............................. ٢٣٨
الباب
الرابع عشر
الخس...................................................................... ٢٣٩
في أن الخس يطفئ الدم
، ويورث النعاس ويهضم الطعام........................ ٢٣٩
الباب
الخامس عشر
الكرفس.................................................................... ٢٣٩
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الكرفس بقلة الأنبياء.............................. ٢٣٩
في أن الكرفس يورث
الحفظ ، ويذكي القلب ، وينفي الجنون والجذام والبرص.... ٢٤٠
الباب
السادس عشر
السداب.................................................................... ٢٤١
في أن السداب يزيد في
العقل ، وأنه جيد لوجع الاذن ، وينثر ماء الظهر......... ٢٤١
بيان في السداب........................................................... ٢٤٢
الباب
السابع عشر
الحزاء...................................................................... ٢٤٢
في أن الحزاء جيد
للمعدة بماء بارد ، وفيه بيان وشرح.......................... ٢٤٢
الباب
الثامن عشر
النانخواه
والصعتر............................................................ ٢٤٣
في أن الصعتر يدبغ
المعدة ، وينبت زئير المعدة................................. ٢٤٣
في أن الثفاء (
النانخواه ) دواء لكل داء....................................... ٢٤٤
الباب
التاسع عشر
الكزبرة..................................................................... ٢٤٥
في أن أكل التفاح
الحامض والكربزة ، والجبن ، وسؤر الفارة ، وقراءة كتابة القبور ، والمشي بين
امرأتين ، وطرح القملة حية ، والحجامة في النقرة ، والبول في الماء الراكد......................................... ٢٤٥
في طبيعة الكزبرة.......................................................... ٢٤٦
الباب
العشرون
البصل
والثوم............................................................... ٢٤٦
في أن البصل يطيب
النكهة ، ويشد اللثة ، ويزيد في الماء والجماع............... ٢٤٦
في أن من أكل البصل
والثوم فلا يخرج إلى المسجد ، وأن البصل يذهب بالنصب ويشد العصب ويذهب بالحمى ٢٤٧
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إذا دخلتم بلادا كلوا من بصلها يطرد عنكم وباءها... ٢٤٩
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان لا يأكل الثوم ولا البصل ولا الكراث ولا العسل
الذي فيه المغافير ٢٥٠
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: كلوا الثوم فلو لا أني اناجي الملك لأكلته............ ٢٥١
بيان في رواية التي
نقلها الشيخ في التهذيب : سأل أحدهما عليهالسلام عن أكل الثوم ، فقال : أعد كل صلاة صليتها ما دمت تأكله......................................................................... ٢٥٢
الباب
الحادي والعشرون
القثاء....................................................................... ٢٥٢
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله فانه أعظم
بركته.. ٢٥٢
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يأكل القثاء بالرطب والقثاء بالملح ، وبيان في
القثاء والخيار ، وأنه صنفان : كازروني ونيشابوري......................................................................... ٢٥٣
فيما رواه العامة في
أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يأكل القثاء والرطب ، وهو صلىاللهعليهوآلهوسلم يأكل من ذا مرة ومن ذا مرة ٢٥٤
أبواب
الحبوب
الباب
الأول
الحنطة
والشعير وبدو خلقهما................................................ ٢٥٥
في أن آدم
عليهالسلام
كلما زرع الحنطة جاء حنطة ، وكلما زرعت حوا جاء
شعير ، وطبيعة الحنطة والشعير ، وكان الشعير غذاء الأنبياء عليهمالسلام.................................................................... ٢٥٥
الباب
الثاني
الماش
واللوبيا والجاورس..................................................... ٢٥٦
في أن رجلا شكا إلى
أبي الحسن عليهالسلام
البهق ، فأمره أن يطبخ الماش ويتحساه ويجعله في
طعامه وأن اللوبيا تطرد الرياح المستبطنة......................................................................... ٢٥٦
في الجاورس وطبيعته........................................................ ٢٥٧
الباب
الثالث
العدس..................................................................... ٢٥٧
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: عليكم بالعدس ، فانه مبارك مقدس ، يرق القلب ،
ويكثر الدمعة ، وقد بارك فيه سبعون نبيا آخرهم عيسى بن مريم عليهالسلام.............................................................. ٢٥٧
فيما روي في العدس
وطبيعته................................................ ٢٥٨
الباب
الرابع
الارز....................................................................... ٢٦٠
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: سيد طعام الدنيا والآخرة اللحم ثم الأرز............. ٢٦٠
في أن الأرز يوسع
الأمعاء ، ويقطع البواسير................................... ٢٦١
في طبيعة الأرز............................................................. ٢٦٢
الباب
الخامس
الحمص..................................................................... ٢٦٣
في أن الحمص جيد لوجع
الظهر............................................. ٢٦٣
في فوائد الحمص
وطبيعته................................................... ٢٦٤
الباب
السادس
الباقلا...................................................................... ٢٦٥
في أن الباقلا يمخ
الساق ويولد الدم الطري.................................... ٢٦٥
في أن الباقلا كان
طعام عيسى عليهالسلام......................................... ٢٦٦
في فوائد الباقلا ،
وأنه : جيد للصدر ، ونفث الدم ، والسعال مع العسل ، وينفع من أورام الحلق والسحج
أكلا ، ودقيقه إذا طبخ وضمد به سكن الورم العارض من ضربة ، ولو قشر الباقلا ودق
وذر على موضع نزف الدم حبسه ٢٦٧
أبواب
ما يعمل الحبوب
الباب
الأول
فعل
الخبز وإكرامه وآداب خبزه وأكله........................................ ٢٦٨
في أن عليا
عليهالسلام
كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير ، وفيه بيان وشرح........... ٢٦٨
بيان وشرح وتفصيل في
قول الإمام الصادق عليهالسلام
: إني لألعق أصابعي من المأدم... ٢٦٩
في إكرام الخبز............................................................. ٢٧٠
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لا تقطعوا الخبز بالسكين ولكن اكسروه باليد ٢٧١
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: صغروا رغافكم فان مع كل رغيف بركة ، ونهى
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يشم الخبز كما تشم السباع ، وفيه بيان ، وقوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا اتيتم بالخبز واللحم فابدءوا بالخبز............................ ٢٧٢
قصة دانيال
عليهالسلام
وانه أعطى صاحب معبر رغيفا ، فرمى صاحب المعبر
بالرغيف وقال ما أصنع بالخبز ، فلما رأى دانيال عليهالسلام ذلك منه ، رفع يده إلى السماء ثم قال : اللهم أكرم الخبز
، فحبس المطر ، حتى انه بلغ من أمرهم أن بعضهم أكل بعضا ، وقصة امرأتين......................................................................... ٢٧٣
الباب
الثاني
أنواع
الخبز................................................................. ٢٧٤
في قول الرضا
عليهالسلام
: فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس ،
وقوله عليهالسلام
: ما دخل في جوف المسلول شيء أنفع له من خبز الأرز
، وقول الإمام الصادق ـ : أطعموا المبطون
خبز الأرز.................... ٢٧٤
عليهالسلامفي أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما أكل خبز بر قط ، ولا شبع من خبز شعير قط ٢٧٥
الباب
الثالث
الأسوقة
وأنواعها............................................................ ٢٧٦
في أن السويق نزل
بالوحي من السماء ، وأنه طعام المرسلين ، وينبت اللحم ، ويشد العظم ، وترق البشرة
، وتزيد في الباه ٢٧٦
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: اسقوا صبيانكم السويق في صغرهم فان ذلك ينبت
اللحم ويشد العظم ، ومن شرب السويق أربعين صباحا امتلأت كتفاه قوة................................................... ٢٧٧
في أن السويق الجاف
إذا اخذ على الريق أطفأ الحرارة وسكن المرة............... ٢٧٨
في أن السويق الجاف
يذهب بالبياض ، ويجرد المرة والبلغم جردا ، ويدفع سبعين نوعا من أنواع البلاء ٢٧٩
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: املئوا جوف المحموم من السويق.................. ٢٨٠
في أن سويق التفاح
نافع للسع الحية والعقرب وانقطاع الرعاف................. ٢٨١
في أن سويق العدس يقطع
العطش ، ويقوي المعدة ، ويطفئ الصفراء ، ويبرد الجوف ، ويقطع الحيض ٢٨٢
بيان وشرح وتفصيل فيما
يؤخذ منه السويق................................... ٢٨٣
أبواب
الحلاوات والحموضات
الباب
الأول
أنواع
الحلاوات............................................................. ٢٨٥
في أن المؤمن عذب يحب
العذوبة والمؤمن حلو يحب الحلاوة..................... ٢٨٥
في الفالوذج ،
والخشتيج ، والخبيص.......................................... ٢٨٦
في حب النساء والحلواء..................................................... ٢٨٧
الباب
الثاني
العسل...................................................................... ٢٨٨
تفسير قوله تبارك
وتعالى : « وَأَوْحى
رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ
وَمِمَّا يَعْرِشُونَ ، ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ
رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ
شِفاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ » وقصة رجل قال لعلي عليهالسلام : إني موجع بطني ، فقال عليهالسلام : استوهب زوجتك شيئا من مالها طيبة نفسها ثم اشتر به
عسلا ثم اسكب عليه من ماء السماء ، ثم اشربه...................................................... ٢٨٩
في أن من تغير عليه
ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل : ومن أراد الحفظ فليأكل العسل ، وأن شربه
يذهب بالبلغم ٢٩٠
في أن الطيب والعسل
والركوب والنظر إلى الخضرة نشرة...................... ٢٩١
قصة عائشة وأذيتها
برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بقولها : إني أجد منك ريح المغافير ، لأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم شرب عند زينب بنت جحش عسلا ، ونزول سورة التحريم............................................................. ٢٩٢
قصة امرأة رفعت غزلا
إلى رجل لتخاط به كسوة الكعبة ، وقول الإمام الباقر ـ
عليهالسلام
: اشتر به عسلا وزعفرانا وخذ من طين قبر الحسين
عليهالسلام
واعجنه بماء
السماء واجعل فيه شيئا
من عسل وزعفران وفرقه على الشيعة ليتداووا به مرضاهم ٢٩٣
ما كان في النحل
والعسل................................................... ٢٩٤
فيما رواه العامة في
العسل................................................... ٢٩٥
بحث وتحقيق حول الطب................................................... ٢٩٦
الباب
الثالث
السكر
وأنواعه وفوائده..................................................... ٢٩٧
في أن السكر الطبرزد
يأكل البلغم أكلا ، وفيه بيان............................ ٢٩٧
في أن أول من اتخذ
السكر سليمان بن داود عليهما السلام...................... ٢٩٨
في أن السكر ينفع ولا
يضر................................................. ٢٩٩
في أن السكر نافع
للحمى................................................... ٣٠٠
الباب
الرابع
الخل....................................................................... ٣٠١
في أن الخل يشد العقل
، وانه كان نعم الإدام ، ولا يقفر بيت كان فيها.......... ٣٠١
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: الخل الخمر ينير القلب ، ويشد اللثة ، ويقتل
الدواب البطن ٣٠٢
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن الله وملائكته يصلون على خوان عليه خل وملح
والابتداء به عند الطعام ٣٠٣
في أن الإمام الباقر
عليهالسلام
كان يأكل خلا وزيتا في قصعة سوداء مكتوب في وسطها « قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ » ٣٠٤
في أكل الثوم والبصل
بالخل................................................. ٣٠٥
الباب
الخامس
المرى
والكامخ.............................................................. ٣٠٦
في أن يوسف الصديق
عليهالسلام
لما كان في السجن شكا إلى ربه عز وجل أكل الخبز
وحده ، وسأل إداما يأتدم به ، فأمره أن يأخذ الخبز ويجعله في إجانة ويصب عليه
الماء فصار مريا وجعل عليهالسلام
يأتدم به............... ٣٠٦
معنى المري والكامخ........................................................ ٣٠٧
الباب
السادس
فيما
يستحب أو يكره أكله وبعض النوادر..................................... ٣٠٨
في أن الكتان والطيب
والنورة يسمن ، واللحم اليابس والجبن والطلع يهزلن ، وما يورث النسيان ٣٠٨
في الأطعمة التي كانت
يعجبها الأئمة : ، والنهي عن أكل ما تحمله النملة بفيها وقوائمها ٣٠٩
في امرأة بذية أكلت
اللقمة من فم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وما أصابها داء حتى فارقت الدنيا.. ٣١٠
النهي عن أكل سؤر
الفار................................................... ٣١١
أبواب
آداب الأكل ولواحقها
الباب
الأول
ان
ابن آدم أجوف لا بد له من الطعام........................................ ٣١٢
معنى قوله عز وجل : « يَوْمَ تُبَدَّلُ
الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ »........................ ٣١٢
فيما أكله الناس في
المحضر حتى يفرغوا من الحساب............................ ٣١٣
الباب
الثاني
مدح
الطعام الحلال وذم الحرام............................................... ٣١٣
في أول ما عصي الله
تبارك وتعالى............................................ ٣١٣
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: اكثر ما يدخل النار الأجوفان : البطن والفرج ،
وعقاب من أكل لقمة من الحرام ٣١٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد وجبت له
الجنة. ٣١٥
الباب
الثالث
إكرام
الطعام ومدح اللذيذ منه ، وان الله تعالى لا يحاسب المؤمن على المأكول والملبوس
وأمثالهما ٣١٥
معنى قوله تبارك
وتعالى : « ثُمَّ
لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ »...................... ٣١٥
في قول الإمام الصادق
عليهالسلام
: ليس في الطعام سرف........................... ٣١٦
في أن الله تبارك
وتعالى لا يسأل عباده عما تفضل به عليهم ولا يمن بذلك عليهم.. ٣١٧
فيما روي عن الإمام
الباقر عليهالسلام
في معنى قوله عز وجل : « ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ » ٣١٨
الباب
الرابع
التواضع
في الطعام واستحباب ترك التنوق في الاطعمة وكثرة الاعتناء به ٣١٩
معنى قوله تبارك
وتعالى : «وَيَوْمَ
يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ
فِي
حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ
الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ» ٣١٩
في قول عمر بن الخطاب
: استأذنت على رسول الله فدخلت عليه وانه لمضطجع على خصفة وان بعضه على التراب
وتحت رأسه وسادة محشوة ليفا ، فقلت أنت نبي الله وكسرى وقيصر علي سرر الذهب وفرش
الديباج والحرير ، فقال رسول الله : اولئك قوم عجلت طيباتهم ، وإنما اخرت لنا
طيباتنا. وما قاله علي عليهالسلام لعاصم بن زياد لما دخل على العلاء بن زياد بالبصرة ٣٢٠
فيما كتبه علي
عليهالسلام
إلى أهل مصر ، وبيان فيما ورد في كيفية تعيش رسول
الله وأمير المؤمنين وبعض الأئمة عليهمالسلام ٣٢١
فيما رواه سويد بن
غفلة في طعام أمير المؤمنين عليهالسلام............................ ٣٢٢
في قول علي
عليهالسلام
: لا تزال هذه الامة بخير ما لم يلبسوا لباس العجم
ويطعموا أطعمة العجم ، فإذا فعلوا ذلك ضربهم الله بالذل......................................................................... ٣٢٣
في أن عليا
عليهالسلام
كان لا ينخل له الدقيق ، وان الإمام الباقر
عليهالسلام
كان يأكل خلا وزيتا. ٣٢٤
الباب
الخامس
ذم
كثرة الاكل والاكل على الشبع والشكاية عن الطعام....................... ٣٢٥
معنى قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: المؤمن يأكل في معاء واحد والكافر في سبعة أمعاء
، وما قاله السيد رحمهالله وإيانا فيه ٣٢٥
فيما قاله الراوندي رحمهالله
في معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم......................... ٣٢٦
قصة أبي غزوان وأكله
وإسلامه............................................. ٣٢٧
فيما قيل في معنى
الحديث................................................... ٣٢٨
في أنه يحتمل أن يريد
بالسبعة في الكافر سبع صفات ، وهي : الحرص ،
والشره ، وطول الأمل ،
والطمع ، وسوء الطبع ، والحسد ، وحب السمن ، وبالواحد في المؤمن : سد خلته ، وان
شهوات الطعام سبع ، وهي : شهوة الطبع ، وشهوة النفس ، وشهوة العين ، وشهوة الفم ،
وشهوة الاذن ، وشهوة الأنف ، وشهوة الجوع ، والواحد في المؤمن : شهوة الجوع............................................................. ٣٢٩
في قول رسول الله : ما
ملأ آدمي وعاء شرا من بطن ، حسب الآدمي لقيمات صلبه ، فان غلب الآدمي نفسه فثلث
للطعام ، وثلث للشراب ، وثلث للنفس ، وفيه شرح وما يناسب المقام......................... ٣٣٠
في قول الإمام الباقر
عليهالسلام
: ما من شيء أبغض إلى الله من بطن مملوء ، وقول
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: نور الحكمة الجوع ، والتباعد من الله الشبع ،
والأكل على الشبع يورث البرص.................................... ٣٣١
في أربعة يذهبن ضياعا...................................................... ٣٣٢
معنى قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر.................. ٣٣٣
فيما قاله عيسى
عليهالسلام
لامرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام ، وما قاله
إبليس لعنه الله ليحيى بن زكريا عليهما السلام ٣٣٤
ذم كثرة الأكل............................................................ ٣٣٥
فيما قاله الإمام
الصادق عليهالسلام
في قلة الأكل................................... ٣٣٧
الباب
السادس
في
ذم التجشؤ وما يفعل أو يقال عنده......................................... ٣٣٨
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إذا تجشيتم فلا ترفعوا جشأكم إلى السماء........... ٣٣٨
في التجشؤ وبيانه.......................................................... ٢٣٩
الباب
السابع
الغداء
والعشاء وآدابهما..................................................... ٢٤٠
فيما قاله الطبرسي رحمهالله
وإيانا في تفسير قوله عز وجل : «
آتِنا غَداءَنا لَقَدْ لَقِينا مِنْ سَفَرِنا هذا نَصَباً » وقوله عز وجل : « وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُكْرَةً وَعَشِيًّا »........................................................ ٣٤٠
في قول علي
عليهالسلام
: من أراد البقاء ولا بقاء ، فليباكر الغداء ،
وليجيد الحذاء ، وليخفف الرداء ، وليقل غشيان النساء ، وفيه بيان......................................................................... ٣٤١
في أن العشاء الأنبياء
: كان بعد العتمة ، وأن ترك العشاء خراب للبدن ، وبيان في معنى العشاء ٣٤٢
في أن العشاء كان قوة
للشيخ والشاب ، وأن ترك العشاء يوجب الهرم........... ٣٤٣
في أن من ترك العشاء
ليلة السبت وليلة الأحد متواليتين ذهبت منه قوة لم ترجع إليه أربعين يوما ٣٤٥
ذم من ترك العشاء......................................................... ٣٤٦
الباب
الثامن
ذم
الاكل وحده واستحباب اجتماع الأيدي على الطعام والتصديق مما يؤكل ٣٤٧
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعن ثلاثة : الأكل زاده وحده ، والراكب في الفلاة
وحده ، والنائم في بيت وحده ، وفيه بيان ٣٤٧
في استحباب اجتماع
الأيدي على الطعام ، والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب بيوسف عليهما السلام ٣٤٨
بيان في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: طعام الواحد يكفي الاثنين ، وطعام الاثنين يكفى
الأربعة ٣٤٩
الباب
التاسع
في
استحباب الاكل مع الاهل والخادم وإطعام من ينظر
الى
الطعام والقام المؤمنين..................................................... ٣٥٠
في أن الإمام الرضا
عليهالسلام
كان يجلس على المائدة وجمع حشمه كلهم ، ولا يدع
صغيرا ولا كبيرا حتى السائس والحجام ٣٥٠
ثواب من جمع عياله
ووضع مائدته فيسمون في أول طعامهم ويحمدون في آخره.... ٣٥١
الباب
العاشر
غسل
اليد قبل الطعام وبعده وآدابه........................................... ٣٥٢
في قول علي
عليهالسلام
: من سره أن يكثر خير بيته فليتوضأ عند حضور طعامه....... ٣٥٢
في أن غسل اليدين قبل
الطعام وبعده زيادة في الرزق ، وأن الوضوء قبل الطعام وبعده يذهبان الفقر ٣٥٣
في أن صاحب البيت يبدأ
في غسل اليد ثم يبدأ بمن عن يمينه ، وإذا رفع الطعام بدأ بمن على يساره ، ويكون
آخر من يغسل يده صاحب المنزل ، لأنه أولى بالغمر ، ويتمندل عند ذلك................................. ٣٥٤
في أن من غسل يده قبل
الطعام وبعده ، عاش في سعة وعوفي من بلوى جسده ، وبيان في أن الوضوء قبل الطعام
أحدثته الملوك......................................................................... ٣٥٦
في أن صاحب المنزل هو
صاحب الطعام وإن كان المنزل لغيره................... ٣٥٨
في أن من كانت يده
نظيفة فلم يغسلهما فلا بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده.. ٣٥٩
فيما رواه العامة في
لعق الأصابع والمسح بالمنديل............................... ٣٦٠
فيما قاله المحقق
الأردبيلي رحمه الله تعالى وإيانا في غسل اليد ، وأن
الوضوء قبل الطعام
وبعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد وما عاش عاش في سعة وان الملائكة
تصلي على من يلعق إصبعه في آخر الطعام................................................................ ٣٦٢
معنى الوضوء.............................................................. ٣٦٤
الدعاء الذي يقرأ عند
مسح الحاجبين لما غسل اليد بعد الطعام................... ٣٦٧
الباب
الحادي عشر
التسمية
والتحميد والدعاء عند الاكل........................................ ٣٦٧
من أكل طعاما فسمى
الله على أوله وحمد الله على آخره ، لم يسأل عن نعيم ذلك الطعام كائنا ما كان ،
وفيه بيان ٣٦٨
فيمن توضأ أو أكل أو
شرب ولم يسم....................................... ٣٦٩
فيما قالت الملائكة
لما وضعت المائدة.......................................... ٣٧١
في شرك الشيطان.......................................................... ٣٧٢
في أدعية الطعام............................................................ ٣٧٦
علة التخمة................................................................ ٣٧٨
في التسمية على كل
إناء.................................................... ٣٧٩
الدعاء عند الطعام ،
وتوضيح لغاته........................................... ٣٨١
في حد الطعام.............................................................. ٣٨٣
الباب
الثاني عشر
منع
الاكل باليسار ومتكئا وعلى الجنابة وماشيا................................. ٣٨٤
في قول علي
عليهالسلام
: الأكل على الجنابة يورث الفقر ، وان النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نهى أن يأكل الإنسان بشماله وأن يأكل وهو متكئ ،
وانه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يجلس جلسة العبد تواضعا لله......................................... ٣٨٥
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما أكل متكئا منذ بعثه الله حتى قبض ، وكان يأكل
أكل العبد ويجلس جلسة العبد تواضعا لله عز وجل......................................................................... ٣٨٦
في جواز الأكل باليسار
، والأكل في المشي................................... ٣٨٧
في كيفية الجلوس في
الطعام ، والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه أو منبطحا على بطنه ٣٨٩
بحث وبيان وتفصيل فيما
يستفاد من الأخبار في كراهة الأكل متكئا ، والاتكاء باليد ٣٩٠
في الاضطجاع............................................................. ٣٩١
في صفة الاتكاء............................................................ ٣٩٢
في كراهة الأكل
مستلقيا ومنبطحا وماشيا..................................... ٣٩٣
في كراهة الأكل متربعا
وكيفية التربع ، وكراهة الأكل على الجنابة.............. ٣٩٤
الباب
الثالث عشر
الملح
وفضل الافتتاح والاختتام به............................................. ٣٩٤
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: سيد ادامكم الملح ، وانه كان شفاء من سبعين نوعا
من أنواع الأوجاع ٣٩٤
في العقرب التي لدغت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فلعنها ، وفيه بيان ، وإمكان لدغ الموذيات
الأنبياء والأئمة عليهمالسلام ٣٩٥
في لغة العقرب ، والبدء
بالملح في أول الطعام.................................. ٣٩٦
فيمن طعامه بالملح.......................................................... ٣٩٧
في أن الملح كان شفاء
من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق والأضراس ووجع البطن ٣٩٨
الباب
الرابع عشر
النهى
عن اكل الطعام الحار والنفخ فيه........................................ ٤٠٠
في مناهي النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه نهى أن ينفخ في طعام أو في شراب.................... ٤٠٠
في النفخ على القدح........................................................ ٤٠١
في أن الطعام الحار
كان غير ذي بركة........................................ ٤٠٢
الباب
الخامس عشر
أنواع
الأواني وغسل الإناء................................................... ٤٠٣
في أن غسل الإناء وكسح
الفناء مجلبة للرزق ، وجواز نقش القرآن والأسماء والدعاء في الظروف التي يؤكل فيها ٤٠٤
الباب
السادس عشر
لعق
الأصابع ولحس الصفحة................................................. ٤٠٥
ثواب لعق الأصابع
وكراهة مسح الرجل يده بالمنديل وفيها شيء من الطعام حتى يمصها.. ٤٠٥
في قول الصادق
عليهالسلام
: إني لا لعق أصابعي حتى أرى أن خادمي سيقول : ما
أشره مولاي ، وقوله عليهالسلام
: إن قوما كانوا على نهر الثرثار فكانوا قد جمعوا
من طعامهم شبه السبائك ينجون به صبيانهم ، فمر رجل متوكئ على عصا فاذا امرأة أخذت
سبيكة من تلك السبائك تنجي بها صبيها ، فقال لها ، اتقي الله ، فان هذا لا يحل ،
فقالت : كأنك تهددني بالفقر ، أما ما جرى الثرثار فانى لا أخاف الفقر ، فأجرى الله
الثرثار أضعف ما كان عليه ، وحبس منهم بركة السماء ، فاحتاجوا إلى الذي كانوا
ينجون به صبيانهم ، فقسموه بينهم بالوزن ، ثم إن الله عز وجل رحمهم فرد عليهم ما
كانوا عليه.................... ٤٠٦
الباب
السابع عشر
جوامع
آداب الأكل......................................................... ٤٠٧
النهي من أكل ما بين
الأسنان ، وفيه بيان ، وأكل طعام الفجأة................. ٤٠٧
في الأكل فيما كان على
اللثة................................................ ٤٠٨
في إناء غير مغطاة
الرءوس................................................... ٤٠٩
في قول علي
عليهالسلام
: من أراد أن لا يضره طعام فلا يأكل حتى يجوع
وتنقي المعدة ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يأكل الحار حتى يبرد......................................................................... ٤١٠
في طول الجلوس على
المائدة................................................. ٤١١
في أن الاستلقاء بعد
الشبع يسمن البدن ، ويمرئ الطعام ، ويسل الداء ، وان النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يأكل بالخمس الأصابع ٤١٢
في كراهة القيام عن
الطعام ، وقول الإمام المجتبي عليهالسلام في المائدة اثنتي عشرة خصلة .٤١٣
فيما يستحب في الأكل..................................................... ٤١٤
فيما أوصى به رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عليا عليهالسلام
، وما أوصى به علي عليهالسلام ابنه الحسن ـ المجتبى عليهالسلام في المائدة ٤١٥
معنى قوله تبارك
وتعالى : « وَلَقَدْ
كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ
مِنَ الطَّيِّباتِ » ٤١٦
في أن لكل شيء حد ،
وحد المائدة.......................................... ٤١٧
في الأكل مما يلي
الإنسان................................................... ٤١٨
في استحباب الاستلقاء
بعد الطعام على قفا ووضع رجل اليمنى على اليسرى ، ومعنى الأكل علي الحضيض ٤١٩
في الجلوس على الرجل
اليسرى.............................................. ٤٢٠
في الأطعمة التي كانت
تعجبها الأئمة عليهمالسلام................................... ٤٢١
في أن من أكل الطعام
على النقاء ، وأجاد الطعام تمضغا ، وترك الطعام وهو يشتهيه ، ولم يحبس الغائط إذا
أتاه ، لم يمرض إلا مرض الموت..................................................................... ٤٢٢
في أن الأكل في السوق
كانت دناءة......................................... ٤٢٤
فيما قاله علي
عليهالسلام
لكميل بن زياد النخعي رحمهالله
في آداب أكل الطعام............ ٤٢٥
الباب
الثامن عشر
في
المنع عن نهك العظام وقطع الخبز واللحم بالسكين........................... ٤٢٦
النهي عن نهك العظام
لأن فيها للجن نصيبا ، والنهي عن وضع الخبز تحت شيء ، وقطع الخبز بالسكين ٤٢٦
في النهي عن قطع اللحم
بالسكين على المائدة................................. ٤٢٧
الباب
التاسع عشر
في
حضور الطعام وقت الصلاة............................................... ٤٢٧
في أن الطعام إذا حضر
وقت الصلاة فالأفضل أن يبدأ بها مع سعة وقتها إلا أن ينتظر غيره ٤٢٧
في الاستحباب للصائم
ان قوى على الجوع أن يصلي قبل أن يفطر.............. ٤٢٨
الباب
العشرون
اكل
الكسرة والفتات ، وما يسقط من الخوان................................. ٤٢٨
في أن الإمام الصادق
عليهالسلام
تقمم ما سقط من الخوان وألقاه إلى فيه ، وان من
تتبع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر وعن ولده وولد ولده إلي السابع...................................................... ٤٢٨
في قول الإمام الرضا
عليهالسلام
: من أكل في منزله طعاما فسقط منه شيء فليتناوله ،
ومن أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير والسبع......................................................................... ٤٢٩
ثواب من وجد كسرة أو
تمرة ملقاة فأكلها.................................... ٤٣٠
قصة أبي أيوب الأنصاري................................................... ٤٣١
في أن الامام السجاد
عليهالسلام
أعتق غلاما لاكل تمرة وجدها ملقاة.................. ٤٣٢
في أن الإمام الحسين
عليهالسلام
أعتق غلاما لاكل لقمة وجدها ملقاة................. ٤٣٣
الباب
الحادي والعشرون
فضل
سؤر المؤمن............................................................ ٤٣٣
في أن سؤر المؤمن كان
شفاء من سبعين داء................................... ٤٣٤
الباب
الثاني والعشرون
غسل
الفم بالاشنان وغيره................................................... ٤٣٤
في قول الإمام الرضا
عليهالسلام
: إنما يغسل بالاشنان خارج الفم ، فأما داخل الفم
فلا يقبل الغمر ٤٣٤
في أن من استنجى
بالسعد بعد الغائط وغسل به فمه بعد الطعام ، لم تصبه علة في فمه ، ولا يخاف شيئا
من أرياح البواسير ٤٣٥
الباب
الثالث والعشرون
الخلال
وآدابه وأنواع ما يتخلل به............................................ ٤٣٦
في أن التخلل بالطرفاء
يورث الفقر ، والتخلل بعود الرمان وقضيب الريحان يحرك عرق الجذام ، والنهي عن
التخلل بالقصب......................................................................... ٤٣٦
في التخلل بالبادجنام........................................................ ٤٣٧
فيما شكت به الكعبة...................................................... ٤٣٩
في اللحم الذي في
الأسنان.................................................. ٤٤٠
في النهى عن التخلل
بالرمان والاس والقصب................................. ٤٤١
في أن التخلل على أثر
الطعام كان صحة للناب والنواجذ....................... ٤٤٢
الباب
الرابع والعشرون
مضغ
الكندر والعلك واللبان واكلها.......................................... ٤٤٣
في أن مضع اللبان يشد
الأضراس وينفي البلغم ، ويذهب بريح الفم ، وأن الله تبارك وتعالى ما بعث نبيا إلا
بتحريم الخمر وأن يقر له بأن الله يفعل ما يشاء ، وأن يكون في تراثه الكندر................................ ٤٤٣
فيما يزدن في الحفظ ،
وأن اللبان يزيد في عقل الصبي.......................... ٤٤٤
الباب
الخامس والعشرون
نادر........................................................................ ٤٤٤
علة قول الإمام الكاظم
عليهالسلام
: إن الرجل يأكل في الجنة في أكلة واحدة بمقدار
الدنيا وما فيها ، من أن الأبدان لا تزال تزيد حتى يبلغ الرجل في العظم ما يأكل
بمقدار الدنيا............................................. ٤٤٤
أبواب
الاشربة
المحللة والمحرمة وآداب الشرب
الباب
الأول
فضل
الماء وأنواعه........................................................... ٤٤٥
تفسير الآيات وجواز
استعمال ماء القرية بغير اذن أهلها........................ ٤٤٦
في أن طعم الماء طعم
الحيات ، وفضيلة ماء الفرات............................. ٤٤٧
في التحنك بماء الفرات
، وأنه يصب فيه ميزابان من الجنة ، وأن ماء زمزم كان خير ماء على وجه الأرض ٤٤٨
في أن ماء نيل مصر
يميت القلب............................................. ٤٤٩
في ماء زمزم ، ونيل
مصر ، وماء البارد....................................... ٤٥٠
في أن الماء المغلي
ينفع من كل شيء ولا يضر من شيء ، وقول الامام ـ الصادق
عليهالسلام
: إذا دخل أحدكم الحمام فليشرب ثلاثة أكف ماء حار
، فانه يزيد في بهاء الوجه ، ويذهب بالألم من البدن.................... ٤٥١
معنى الزنديق.............................................................. ٤٥٢
في أن معنى قوله تبارك
وتعالى : « ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ
يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ » الرطب والماء البارد ، وأن ماء السماء يطهر البدن ٤٥٣
في كثرة شرب الماء......................................................... ٤٥٥
في المنع من إكثار شرب
الماء................................................. ٤٥٦
فائدة ماء الميزاب
الكعبة.................................................... ٤٥٨
الباب
الثاني
آداب
الشرب وأوانيه....................................................... ٤٥٨
في قول علي
عليهالسلام
: لا ينفخ الرجل في موضع سجوده ولا في طعامه ولا
في شرابه ولا في تعويذه ، وقوله عليهالسلام
: إياكم وشرب الماء من قيام...................................................................... ٤٥٨
النهي عن شرب الماء من
قيام ، والتغوط بقبر ، والبول في ماء الراكد............. ٤٥٩
النهي عن شرب الماء من
عروة الاناء ، وشرب الماء كرعا ، والنهي عن البزاق في الماء التي يشرب ٤٦٠
معجزة النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في اسقاء الناس ، وبعض مكارم أخلاقه صلىاللهعليهوآلهوسلم.............. ٤٦١
في قول الصادق
عليهالسلام
: ثلاثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في الشرب
،
والنهي عن شرب الهيم ،
وفيه بيان وشرح.................................... ٤٦٢
النهي عن اختناث
الأسقية.................................................. ٤٦٣
في قول الصادق
عليهالسلام
: ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليهالسلام ولعن قاتله إلا كتب الله له مائة ألف حسنة ، وحط عنه
مائة ألف سيئة ، ورفع له مائة ألف درجة ، وكأنما أعتق مائة ألف نسمة ، وحشره الله
تعالى يوم القيامة ثلج الفؤاد ٤٦٤
النهي عن شرب الماء من
موضع اذن الكوز وموضع كسره...................... ٤٦٥
معنى قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: مصوا الماء مصا ولا تعبوه عبا فانه يأخذ منه
الكباد. ٤٦٦
في الشرب باليد........................................................... ٤٦٨
آداب الشرب............................................................. ٤٧١
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
رأى رجلا وهو يشرب قائما فنهى صلىاللهعليهوآلهوسلم من ذلك.......... ٤٧٢
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يشرب في أقداح القوارير التي يؤتى بها من
الشام ، ويشرب في الأقداح التي يتخذ من الخشب ، وفي الجلود ، ويشرب في الخزف ،
ويشرب بكفيه يصب الماء فيهما ، وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم
يشرب قائما ، وربما شرب راكبا ، وربما قام فشرب من
القربة أو الجرة أو الأداوة ، وفي كل إناء يجده وفي يديه ، ويشرب الماء الذي حلب
عليه اللبن ، ويشرب السويق ، ويشرب الماء على العسل ، وما نهى صلىاللهعليهوآلهوسلم عنه في الشرب.............................................. ٤٧٣
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان إذا شرب الماء تنفس ثلاثا مع كل واحد منهن
تسمية..... ٤٧٤
الدعاء المروي عند شرب
الماء............................................... ٤٧٥
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه فان في
أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء ، وإنه يغمس بجناحه الذي فيه الداء فليغمسه
كله ثم لينزعه.............................................................. ٤٧٦
الباب
الثالث
فضل
ماء المطر في نيسان وكيفية أخذه وشربه.................................. ٤٧٦
فيما قاله النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في ماء المطر في نيسان وما يقرأ عليه ، وفوائد هذا
الماء...... ٤٧٦
رواية اخرى في ماء
المطر في نيسان........................................... ٤٧٨
فيما كان لمن يشرب ماء
المطر............................................... ٤٧٩
الباب
الرابع
النهى
عن الاستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية والمرة وأشباههما.................... ٤٧٩
فيما قالاه الحسن
والحسين عليهما السلام في ماء المر ، وقولهما عليهما السلام : إن للماء سكانا
كسكان الأرض ٤٧٩
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نهى عن الاستشفاء بالعيون الحارة التي تكون في
الجبال التي توجد منها رائحة الكبريت ٤٨٠
في أن نوح
عليهالسلام
لعن الماء الكبريت والماء المر.................................. ٤٨١
أبواب الاشربة والأواني
المحرمة
الباب
الأول
الا
نبذة والمسكرات......................................................... ٤٨٢
في أن النبيذ والفقاع
حرام ، وبيان في رب الجوز............................... ٤٨٢
النهي عن الشطرنج
والنرد والغناء ، والعلة التي من أجلها حرم الله الخمر.......... ٤٨٣
في تحريم الخمر قليلها
وكثيرها ، والمضطر لا يشرب الخمر لأنها تقتله............. ٤٨٤
في أن الله عز وجل أدب
نبيه حتى إذا أقامه على ما أراد قال له : «
وَأْمُرْ
بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ » فلما فعل ذلك رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
زكاه الله فقال : « إِنَّكَ
لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ »
فلما زكاه فوض إليه دينه ، فقال : « ما آتاكُمُ الرَّسُولُفَخُذُوهُ
وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا » فحرم الله الخمر وحرم رسول الله كل مسكر ، فأجاز الله ذلك كله
، وأن الله أنزل الصلاة وان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقت أوقاتها فاجاز الله ذلك له.......................................................... ٤٨٥
في قول الصادق
عليهالسلام
تسعة أعشار الدين التقية ، ولا دين لمن لا تقية له
، والتقية في كل شيء إلا في شرب النبيذ والمسح على الخفين......................................................................... ٤٨٦
سبب نزول قوله تبارك
وتعالى : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ » وان ما أسكر كثيره وقليله ، حرام ، وأن أبا بكر شرب الخمر بالمدينة
فسكر فجعل يقول الشعر ويبكي على قتلى المشركين من أهل بدر.. ٤٨٧
العلة التي من أجلها
سمي مسجد الفضيخ ، وأن شارب المسكر لا تقبل صلاته أربعين يوما إلا أن يتوب ٤٨٨
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الخمر : شاربها وعاصرها ومعتصرها وبايعها ومبتاعها
وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها سواء في عارها واثمها ، ومن سقاها يهوديا أو
نصرانيا أو صابئيا أو من كان من الناس فعليه كوزر من شربها ، ومن باعها أو اشتراها
لغيره لم يقبل الله عز وجل منه صلاة ولا صياما ولا حجا ولا اعتمارا حتى يتوب منها
، وقصة نوح عليهالسلام
وإبليس الملعون في غرس الكرم ٤٨٩
العلة التي من أجلها
حرم الله الخمر ، وأن شارب الخمر كعابد الوثن............. ٤٩٠
النهي عن تزوج شارب
الخمر ، وقبول شهادته ، وائتمانه ، ومصاحبته ، والضحك في وجهه ، ومصافحته ومعانقته
، وعيادته وتشييع جنازته ، ورد السلام عليه.................................................. ٤٩١
في أن يزيد عليه وعلى
أبيه لعائن الله عدد الشعر والوبر والحجر والمدر وقطر السماء إلى يوم لقاء الله
لما حمل رأس الحسين عليهالسلام
إليه شرب الفقاع ولعب بالشطرنج.............................................. ٤٩٢
في شرب المياه وشرب
لبن كل شيء يؤكل لحمه من الدواب والصيد والأنعام وما طبخ من عصير العنب والتمر ٤٩٣
في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الخمر حرام ، ولعن الله الخمر بعينها ، وآكل
ثمنها ، وعاصرها ، ومعتصرها ، وبايعها ، ومشتريها ، وشاربها ، وساقيها ، وحاملها ،
والمحمولة إليه......................................... ٤٩٤
في كتاب كتبه الامام
الحسن المجتبى عليهالسلام
إلى معاوية عليه الهاوية في ابنه يزيد....... ٤٩٥
بحث وتحقيق في تحريم
الخمر ، وانه من ضروريات الدين حتى يقتل مستحله....... ٤٩٦
في كل ما عمل من لونين
حتى نش وتغير وأسكر.............................. ٤٩٧
بحث حول جواز سقي
الدواب المسكرات بل ساير المحرمات ، وبيان في الكراهة... ٤٩٨
الباب
الثاني
النهى
عن الاكل على مائدة يشرب عليها الخمر................................ ٤٩٩
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نهى عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر............... ٤٩٩
بيان في تحريم الأكل
على مائدة يشرب عليها شيء من المسكرات................ ٥٠٠
الباب
الثالث
العصير
وأقسامه وأحكامه.................................................... ٥٠١
في الزبيب المطبوخ......................................................... ٥٠١
العلة التي من أجلها
احل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب............ ٥٠٢
ما جرى بين نوح
عليهالسلام
وإبليس لعنه الله في غرس النخيل والاعناب.............. ٥٠٣
بيان في أنه إذا صب
العصير في الماء وغلا الجميع لا يحرم ولا يشترط في حله ذهاب الثلثين ٥٠٤
في الزبيب الذي يدق
ويلقى في القدر ثم يصب عليه الماء........................ ٥٠٦
في الزبيب المطبوخ كيف
يطبخ حتى يصير حلالا ، وفيه بيان.................... ٥٠٧
صفة شراب طيب نافع
للقراقر والرياح من البطن.............................. ٥٠٩
تفصيل وتحقيق وبيان في
حرمة العصير العنبي بالغليان والاشتداد.................. ٥١٠
في ذهاب الثلثين........................................................... ٥١١
بحث في نجاسة العصير ،
وطهارته والأقوال في ذلك............................ ٥١٢
بيان في الغليان
الموجب للحرمة أو النجاسة.................................... ٥١٣
بيان في العصير العنبي
، والاختلاف في عصير التمر والزبيب.................... ٥١٥
بيان من العلامة
المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في عدم تحريم عصير الزبيب والتمر.. ٥١٦
فيما قاله المحقق
الأردبيلي رحمهالله وإيانا في تحريم العصير العنبي بالغليان............... ٥١٧
في العنب إذا غلا في
حبه................................................... ٥١٨
في أن الزبيب المطبوخ
في الطعام والشورباجات كان حلالا ، وبيان في عصير العنبي إذا صار دبسا ٥١٩
في ذهاب الثلثين
المعتبر في العصير بالوزن والكيل والحجم....................... ٥٢٠
إيضاح من العلامة
المجلسي قدسسره.............................................. ٥٢٢
في أن الذهاب هو
الفناء والانفصال.......................................... ٥٢٣
الباب
الرابع
انقلاب
الخمر خلا........................................................... ٥٢٤
في أن الخمر إذا صار
خلا وذهب سكره فلا بأس بأكله ، وأن خل الخمر يقتل الديدان في البطن ٥٢٤
في الخمر الذي يعالج
بالملح ، وجواز علاج الخمر بما يحمضها ويقلبها إلى الخلية.... ٥٢٥
في العصير الذي يصير
خمرا فيصب عليه الخل................................. ٥٢٦
الباب
الخامس
الاكل
والشرب في آنية الذهب والفضة وساير ما نهى عنه من الأواني وغيرها ٥٢٧
في أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة..................... ٥٢٧
في مرآة ملبسة فضة........................................................ ٥٢٨
النهي عن الأكل في
فخار مصر.............................................. ٥٢٩
في القدح المفضض......................................................... ٥٣٠
في القدح من صفر ،
وكراهة التدهن في مدهن فضة........................... ٥٣١
القول في كراهة الشرب
في أواني الذهب والفضة.............................. ٥٣٢
في أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يعجبه أن يشرب في القدح الشامي ، وأن الامام ـ
الباقر عليهالسلام
كان يشرب في قدح من خزف......................................................................... ٥٣٣
بيان في قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لا تأكلوا في فخار مصر ولا تغسلوا رءوسكم بطينها
، فانه يذهب بالغيرة ، ويورث الدياثة......................................................................... ٥٣٤
في خواتيم من الذهب...................................................... ٥٣٥
في السرج واللجام من
الفضة ، والسرير الذي يكون فيه الذهب أو ماء الذهب... ٥٣٦
في أن ذا الفقار سيف
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان من السماء وهبط به جبرئيل عليهالسلام وكانت حليته من فضة ، وجلد التعويذ ٥٣٧
في النهي عن التختم
بالذهب................................................ ٥٣٨
في جواز حلية النساء
بالذهب والفضة........................................ ٥٣٩
في جواز تحلية المصاحف
والسيوف بالذهب والفضة........................... ٥٤٠
بحث وتحقيق وبيان
وأقوال في تحريم أواني الذهب والفضة مطلقا ، وأقوال العامة... ٥٤١
فيما قاله الشهيد رحمه
الله تعالى في الذكرى في الأواني.......................... ٥٤٢
في تحريم اتخاذ أواني
وغيرها من الذهب والفضة لغير الاستعمال.................. ٥٤٣
في تزيين المجالس من
الذهب والفضة......................................... ٥٤٤
في معنى النهي
والكراهة..................................................... ٥٤٥
في الأواني المفضض......................................................... ٥٤٦
في الجمع بين أخبار
المفضض................................................ ٥٤٧
فيما قاله العلامة رحمهالله
في المنتهى والشيخ بهاء الدين العاملي رحمهالله................... ٥٤٨
بحث حول حرمة العين أو
الانتفاع به........................................ ٥٤٩
بحث في الطهارة إذا
تطهر من إنائي الذهب والفضة ، وان تحريم الاستعمال مشترك بين الرجال والنساء ،
وجواز اتخاذ الظروف الصغيرة التي لا تصلح للأكل والشرب كالمكحلة...................................... ٥٥٠
في تحلية المشاهد
والمساجد بالقناديل من الذهب والفضة........................ ٥٥١
فيما قاله العلامة رحمه
الله تعالى في المنتهى باتخاذ الفضة اليسيرة كالحلية للسيف ، والقصعة والسلسلة
التي يتشعب بها الاناء ، وأنف الذهب ، وما يربط به أسنانه ، وما ليس بإناء ،
والتزيين بالجوهر للرجال........ ٥٥٢
في جواز استعمال
الحلقة للقصعة وقبيعة السيف والسلسلة من الذهب والفضة ، وما رواه العامة ، وزخرفة
السقوف والحيطان بالذهب ، والشرب عن كوز فمها خاتم فضة أو إناء فيه دراهم............................ ٥٣
في جواز اتخاذ الأواني
من كل ما عدا الذهب والفضة........................... ٥٥٤
إلى هنا
إلى هنا
انتهى الجزء الثالث والستون على تجزأة الطبعة
النفيسة
الرائقة البهية ، وهو الجزء العاشر من المجلد
الرابع عشر
حسب تجزئة المؤلف ـ محمد الباقر المجلسي
رحمه الله تعالى وإيانا
وبتمامه تم
المجلد الثاني من ثلاث مجلدات
فهرسنا على
تمام أجزاء بحار الأنوار حسب الطبعة
الحديثة
بطهران
|
وآخر دعوانا أن : الحمد
لله رب العالمين
٢٥ ـ ج ٢ ـ ١٣٩٤ ـ القمرى
ـ المسترحمي
|
فهرس هذا
الكتاب الذي بين يديك
الجزء الخامس والثلاثون................................. من
الصفحة : ١ ـ إلى : ٩
الجزء السادس والثلاثون.............................. من
الصفحة : ٩ ـ إلى : ١٦
الجزء
السابع والثلاثون.............................. من
الصفحة : ١٧ ـ إلى : ٢٠
الجزء
الثامن والثلاثون............................... من
الصفحة : ٢١ ـ إلى : ٢٦
الجزء
التاسع والثلاثون.............................. من
الصفحة : ٢٦ ـ إلى : ٣٤
الجزء
الأربعون...................................... من
الصفحة : ٣٤ ـ إلى : ٤٣
الجزء
الحادي والأربعون............................. من
الصفحة : ٤٣ ـ إلى : ٥٤
الجزء
الثاني والأربعون............................... من
الصفحة : ٥٤ ـ إلى : ٦٥
الجزء
الثالث والأربعون.............................. من
الصفحة : ٦٥ ـ إلى : ٧٨
الجزء
الرابع والأربعون.............................. من
الصفحة : ٧٨ ـ إلى : ٨٩
الجزء
الخامس والأربعون............................. من
الصفحة : ٨٩ ـ إلى : ٩٨
الجزء
السادس والأربعون.......................... من
الصفحة : ٩٨ ـ إلى : ١٠٨
الجزء
السابع والأربعون.......................... من
الصفحة : ١٠٨ ـ إلى : ١١٥
الجزء
الثامن والأربعون.......................... من
الصفحة : ١١٦ ـ إلى : ١٢٢
الجزء
التاسع والأربعون.......................... من
الصفحة : ١٢٢ ـ إلى : ١٣٠
الجزء
الخمسون................................. من
الصفحة : ١٣٠ ـ إلى : ١٣٦
الجزء
الحادي والخمسون......................... من
الصفحة : ١٣٧ ـ إلى : ١٤٢
الجزء
الثاني والخمسون........................... من
الصفحة : ١٤٢ ـ إلى : ١٤٧
الجزء
الثالث والخمسون......................... من
الصفحة : ١٤٧ ـ إلى : ١٥١
الجزء
الرابع والخمسون.......................... من
الصفحة : ١٥٢ ـ إلى : ١٥٥
الجزء
الخامس والخمسون........................ من
الصفحة : ١٥٥ ـ إلى : ١٦٠
الجزء
السادس والخمسون........................ من
الصفحة : ١٦٠ ـ إلى : ١٦٥
الجزء
السابع والخمسون......................... من
الصفحة : ١٦٥ ـ إلى : ١٧١
الجزء
الثامن والخمسون.......................... من
الصفحة : ١٧١ ـ إلى : ١٧٥
الجزء
التاسع والخمسون......................... من
الصفحة : ١٧٦ ـ إلى : ١٨٦
الجزء
الستون................................... من
الصفحة : ١٨٦ ـ إلى : ١٩٠
الجزء
الحادي والستون........................... من
الصفحة : ١٩٠ ـ إلى : ١٩٧
الجزء
الثاني والستون............................ من
الصفحة : ١٩٧ ـ إلى : ٢١٠
الجزء
الثالث والستون........................... من
الصفحة : ٢١٠ ـ إلى : ٢٥٩
*(رموز
الكتاب)*
ب : لقرب الاسناد.
|
ع : للعلل الشرائع.
|
لد : للبلدين الامين.
|
بشا : لبشارة المصطفى.
|
عا : لدعائم الاسلام.
|
لي : لامالى الصدوق.
|
تم : لفلاح السائل.
|
عد : للعقائد.
|
م : لتفسير الامام العسكري (ع)
|
ثو : لثواب الاعمال.
|
عدة : للعدة.
|
ما : لامالى الطوسى.
|
ج : للاحتجاج.
|
عم : لاعلام الورى
|
محص : للتمحيص.
|
جا : لمجالس المفيد.
|
عين : للعيون والمحاسن.
|
مد : للعمدة.
|
جش : لفهرست النجاشي.
|
غر : للغرر والدرر.
|
مص : لمصباح الشريعة.
|
جع : لجامع الاخبار.
|
غط : لغيبة الشيخ.
|
مصبا : للمصباحين.
|
جم : لجماع الاسبوع.
|
غو : لغوالي اللئالي.
|
مع : لمعاني الاخبار.
|
جنة : للجنة.
|
ف : لتحف العقول.
|
مكا : لمكارم الاخلاق.
|
حة : لفرحة الغرى.
|
فتح : لفتح الابواب.
|
مل : لكامل الزيارة.
|
ختص : لكتاب الاختصاص
|
فر : لتفسير فرات بن إبراهيم.
|
منها : للمنهاج.
|
خص : لمنتخب البصائر.
|
فس : لتفسير علي بن إبراهيم.
|
مهج : لمهج الدعوات.
|
د : للعدد.
|
فض : لكتاب الروضة.
|
ن : لعيون أخبار الرضا (ع).
|
سر : للسرائر.
|
ق : للكتاب العتيق الغروى.
|
نيه : لتنبيه الخاطر.
|
سن : للمحاسن.
|
قب : لمناقب ابن شهر آشوب
|
نجم : لكتاب النجوم.
|
شا : للارشاد.
|
قبس : لقبس المصباح.
|
نص : للكافية.
|
شف : لكشف اليقين.
|
قضا : لقضاء الحقوق.
|
نهج : لنهج البلاغة.
|
شى : لتفسير العياشي.
|
قل : لاقبال الاعمال.
|
نى : لغيبة النعماني.
|
ص : لقصص الانبياء.
|
قية : للدروع.
|
هد : للهداية.
|
صا : للاستبصار.
|
ك : لاكمال الدين.
|
يب : للتهذيب.
|
صبا : لمصباح الزائر.
|
كا : للكافي.
|
يج : للخرائج.
|
صح : لصحيفة الرضا (ع)
|
كش : لرجال الكشي.
|
يد : للتوحيد.
|
ضا : لفقه الرضا (ع).
|
كشف : لكشف الغمة.
|
ير : لبصائر الدرجات.
|
ضوء : لضوء الشهاب.
|
كف : لمصباح الكفعمى.
|
يف : للطرائف.
|
ضه : لروضة الواعظين.
|
كنز : لكنز جامع الفوائد وتأويل
الايات الظاهرة معاً.
|
يل : للفضائل.
|
ط : للصراط المستقيم.
|
ل : للخصال.
|
ين : لكتابى الحسين بن سعيد او لكتابه
والنوادر.
|
طا : لامان الاخطار.
|
|
يه : لمن لايحضره الفقيه.
|
طب : لطب الائمة.
|
|
|
|