(
١ : ذائقه ماتم ) في مصائب الحسين الشهيد (ع) باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل
البهاونگري المولود (١٢٨٣) والمتوفى حدود (١٣٦٧) ذكره في فهرس تصانيفه البالغة إلى
نيف ومائة ، ومنها مجلة راه نجات بالگجراتية وبعد وفاته انتقل ابنه إلى كراچى وقام
مقام أبيه في أصدار تلك المجلة باسمها.
(
٢ : ذائقه ماتم ) مقتل باللغة الأردوية ، مرتب على أربعين مجلسا ، ولذا يسمى چهل مجلس أيضا وهو
تأليف المولوي السيد وزير حسين الرضوي الهندي طبع بالهند.
(
٣ : ذات انتقام ) مطبوع بالهند كما ذكر في بعض فهارسها ، ويظهر من اسمه أنه في حكاية أخذ الثأر
لبعض فضلاء الهند.
(
٤ : ذات الأنوار ) قصيدة تائية مرتبة على اثني عشر نورا ، في المعارف من المبدأ إلى المعاد
ومعرفة الروح والنفس وخواصها والعقل والهيولى وأحوال القيامة وذكر بعض الآداب
والأخلاق ، وفي آخرها لمعة من أحوال الناظم ، وهو العارف المتأله عامر بن عامر
البصري ، نظمها في (٧٣١) في خمسمائة وستة أبيات في بلدة سيواس رأيتها ضمن مجموعة
بياضية عند الشيخ إبراهيم الكازروني المتوفى في مدرسة القوام في النجف حدود (١٣٦٤)
ونقلت بعض أبيات من أولها وأواخرها أولها :
تجلى لي المحبوب
في كل وجهة
|
|
فشاهدته في كل
معنى وصورة
|
وإني لمهد من
علومي طرائف
|
|
لأتحف منها أهل
ودي بتحفة
|
قال في بعض شعره
إنها عراقية بصرية عامرية ، أنشأها في بلاد الغربة بسيواس من أرض الإرمينية وقال
في تعداد أبياتها وتاريخها :
وليست إذا
عددتها بطويلة
|
|
يمل بها الراوي
ولا بقصيرة
|
ولكنها ث ثم تمم
نظمها
|
|
بسيواس في ذال
التاريخ هجرة
|
وفي النور التاسع
استنهض صاحب الزمان (ع) وأطرى مناقبه ، إلى قوله :
إمام الهدى حتى
متى أنت غائب
|
|
فمن علينا يا
أبانا بأوبة
|
إلى قوله :
طلنا وطال
الانتظار فجد لنا
|
|
بربك يا قطب
الوجود بلقية
|
إلى قوله :
فعجل لنا حتى
نراك فلذة
|
|
المحب لقي
محبوبه بعد غيبة
|
وترجم الناظم في
الجزء الثاني من الدرر الكامنة في ( ص ٢٣٤ ) بما لفظه : عامر بن عامر البصري ،
رأيت له تصنيفا في التصوف ، ذكر أنه ألفه (٧٣١) أقول والظاهر أن مراده هذه القصيدة
ثم إنها طبعت في دمشق في (١٣٦٧) وعليها تعليقات الشيخ عبد القادر المغربي.
(
٥ : ذات البيان ) للقاضي أبي حنيفة نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن حيون
المغربي المتوفى بمصر (٣٦٣) رد فيه على ابن قتيبة كما ذكر في مقدمه طبع كتابه
الهمة ـ ص ١١ بقلم الدكتور محمد كامل حسين نقلا عن كتاب المرشد إلى أدب
الإسماعيلية تأليف أيوانوف المستشرق الروسي.
(
٦ : ذات الفرائد ) في الكيمياء لمؤيد الدين الحسين بن على الأصفهاني الشهير بالطغرائي المتوفى
(٥١٥) ذكره في كشف الظنون.
(
٧ : ذات المحنة ) منظومة في ثورة أبي يزيد مخلد بن كيداد الخارجي ، للقاضي نعمان المصري المذكور
آنفا ذكر أيضا في الصفحة المذكورة من كشف الظنون.
(
٨ : ذات المنن ) أيضا منظومة في بعض حوادث وقعت للخليفة الفاطمي المعز أيضا للقاضي نعمان
المذكور كما في الصفحة المذكورة.
(
٩ : رسالة ذات يقين ) في أصول الدين وفروعه ، طبع في الهند باسم السلطان محمد واجد علي شاه ،
وبإمضاء السيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي.
(
١٠ : الذاتية ) رسالة في تحقيق الذات ، للسيد العارف علي بن شهاب الدين محمد بن علي الحسيني
الهمداني المتوفى (٧٨٦) ترجمه في مجالس المؤمنين ـ ص ٣٠١ وأورد جملة من دلائل
تشيعه نقلا عن خلاصة المناقب بنور الدين جعفر البدخشي وترجمه في الرياض مصرحا
بتشيعه رأيت نسخه منه في ( مكتبة الخوانساري ) وهو مرتب على فصول أولها [ فصل أول
در حضرت ذاتيه وبعض مراتب كلية ].
( الذباحة
وأحكامها ) مر بعنوان إزاحة
الارتياب عن حرمة ذبائح أهل الكتاب في
ج ١ ص ٥٢٦ ويأتي
بعنوان الذبائح والذبيحية أو الرسالة الجوابية.
(
١١ : الذباحة وشرائطها ) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (١٣٠٢) ذكره في قصصه.
(
١٢ : كتاب الذبائح ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي.
(
١٣ : كتاب الذبائح ) لأبي محمد الوشاء جعفر بن بشير البجلي من الزهاد والنساك الملقب بنفحة العلم
والمتوفى بالأبواء (٢٠٨) ذكره النجاشي.
(
١٤ : الذبائح ) أو الرسالة الجوابية للميرزا محمد جواد الدارابي الشيرازي المولود (١٣٠٩)
فارسي ألفه في جواب رئيس بلدية ( شهردار ) دارابجرد في (١٣٤٤) وطبع في آخر كتابه
النجعة في (١٣٦٨) وهو في صلاة الجمعة ويقال له مرواريد غلطان.
(
١٥ : كتاب الذبائح ) لأبي النضر العياشي محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي ، ذكره
النجاشي.
(
١٦ : ذبح عظيم ) باللغة الأردوية للمولوي جعفر حسين الهندي ، طبع بها كما في بعض فهارسها.
(
١٧ : الذبح العظيم ) في سوانح سيد الشهداء (ع) باللغة الأردوية من ولادته إلى شهادته للسيد أولاد
حيدر البلگرامي المعاصر مطبوع بالهند.
(
١٨ : الذبح العظيم ) منظوم في المراثي باللغة الأردوية طبع بالهند كما في فهرس الاثني عشرية
اللاهورية.
(
١٩ : الذبيح ) مقتل باللغة الأردوية مطبوع بالهند ذكر في فهرس الاثني عشرية أيضا.
(
٢٠ : ذبيح نينوى ) في أسرار شهادة سيد الشهداء (ع) للسيد أبي جعفر النقوي الأمروهي المعاصر ، طبع
بالهند باللغة الأردوية.
(
٢١ : الذبيحية ) رسالة في حرمة ذبيحة أهل الكتاب ، لشيخ الإسلام بأصفهان الشيخ بهاء الدين محمد
بن عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المولود حدود (٩٥٠) والمتوفى
(١٠٣٠) رأيت نسخه عصر المصنف التي عليها حواشيه رمزها ( منه دام ظله ) أوله [
الحمد لله على جزيل إفضاله ] ذكر في أوله أنه ألفه بأمر الشاه عباس الحسيني الصفوي
بعد ورود رسول ملك
الروم إليه وتشنيعه للحكم بالتحريم في بعض مجالسه ولما ألفه أمر الشاه عباس
بإرساله مع ذلك الرسول إلى بلاد الروم حتى يقطع تشنيعهم وعناوينه ( فصل ، فصل )
وقد طبع في مجموعة كلمات المحققين.
(
٢٢ : الذبيحية ) رسالة في حرمة ذبائح مطلق الكفار ونجاستها وحكم صنائعهم التي يعملونها من
الثياب وما يصيغونه من الذهب والفضة وغير ذلك أيضا للشيخ البهائي أوله [ بعد أن
أحمد الله على آلائه وهو مرتب على ثلاثة فصول ] وقال في آخره [ والحادي على تأليف
هذه الرسالة عدم تجنب أكثر الناس عن ذلك وعدم المبالات بها ، ألفتها ليتنبه الراقد
من رقدته ويلتفت الغافل عن غفلته ] رأيت النسخة في مكتبة ( الخوانساري ) في النجف.
(
٢٣ : الذبيحية ) في حرمة ذبائح أهل الكتاب للشيخ محمد الجواد بن الشيخ حسن البلاغي المعاصر
المتوفى (١٣٥٢) هو من أجزاء كتابه العقود المفصلة المطبوع بعضه في (١٣٤٣).
(
٢٤ : الذبيحية ) في حرمة ذبيحة أهل الكتاب للسيد علي محمد بن السيد دلدار علي النقوي المتوفى
(١٣١٢) طبع بلكهنو (١٢٨٦).
(
٢٥ : الذبيحية ) في ذبائح أهل الكتاب والاختلاف في حليتها وحرمتها للشيخ السعيد أبي عبد الله
محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) مختصر يقرب من مائتين وثلاثين بيتا
أوله [ بعد الحمد والصلاة اختلف أهل الصلاة في ذبائح أهل الكتاب ] نسخه منه ضمن
مجموعة من رسائل المفيد في مكتبة ( الطهراني بسامراء ).
(
٢٦ : الذبيحية ) في ذبائح أهل الكتاب للسيد الميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي
الخوانساري الأصفهاني المعروف بچهار سوقي المتوفى بالنجف في شهر رمضان (١٣١٨) قال
في بعض فوائده إنه ألفه بأمر أستاذه السيد صدر الدين العاملي ولما عرضه عليه
استحسنه ، وكتب عليه بعض الفوائد قال ومجدني في كتابته بما لست له أهلا.
(
٢٧ : الذخائر ) قصائد ومقاطيع في مدائح المعصومين (ع) ومراثيهم للخطيب المعاصر الشيخ محمد علي
اليعقوبي النجفي مؤلف البابليات وله أيضا المقصورة العلوية طبعت مع الذخائر (١٣٦٩)
في ( ١٤٤ ص ).
(
٢٨ : الذخائر في النكت والنوادر ) ينقل عنه الشيخ أحمد بن سليمان البحراني في كشكوله الذي ألفه
(١١٣٥) ومما نقله عنه حكاية فضة جارية فاطمة الزهراء (ع) التي
ضلت في طريق الحج
وكانت لا تتكلم الا بآيات القرآن.
(
٢٩ : الذخائر في أحكام الكبائر ) للسيد علي حسين الزنجي پوري المعاصر ترجمه ( بالفارسية )
لكتابه ( دليل العصاة ) المذكور في ( ج ٨ ص ٢٥٨ ) وهو مطبوع.
(
٣٠ : الذخائر ) لشيخ القميين في وقته أبي الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي المتوفى
(٣٦٨) والمدفون بمقابر قريش كما ذكره النجاشي.
(
٣١ : ذخائر الأحكام ) في الفقه للميرزا علي ابن الحاج ميرزا محمد حسين الحسيني المرعشي الحائري ،
الشهير بالشهرستاني المتوفى ( ١١ رجب ـ ١٣٤٤ ) ذكر لي أنه خرج منه كتابا الصلاة
والصوم دون سائر كتب الفقه.
(
٣٢ : ذخائر الأسماء ) في استخراج الأسماء الحسني ، للسيد كمال الدين حسين بن علي الأخلاطي الحسيني
الأفطسي ، ويقال له ذخيرة الأسماء أيضا كما يأتي لكن في جملة من تصانيف محمود بن
محمد الدهدار ومنها جواهر الأسرار الذي هو مختصر هذا الكتاب فلا يذكره الا بعنوان
ذخائر الأسماء كما هو مصرح في أول هذا الكتاب قال دهدار : إنه أدرج الأخلاطي في
هذا الكتاب ما وصل إليه من الأئمة ومن بعض العرفاء الكملين وسماه في الكتاب
بالذخائر لكن يقال له الذخيرة أقول وسيذكر بعنوان الذخيرة أيضا.
(
٣٣ : ذخائر الأصول ) للشيخ حسن بن محمد مهدي الشاه عبد العظيمي النجفي المتوفى بها حدود (١٢٩٠)
كتبه من تقرير بحث أستاذه الأنصاري في (١٢٦٢) من مباحث الألفاظ والأدلة العقلية
رأيت نسخه خط المؤلف في مكتبة سيدنا ( الصدر ).
(
٣٤ : ذخائر الأيام في معرفة أحكام دين
الإسلام ) فقه مبسوط في ست
مجلدات ضخام ، للشيخ محمد حسين بن الميرزا علي بن الميرزا أشرف البارفروشي النجفي
المتوفى بها (١٣٠٨) أدرك صاحب الجواهر وتلمذ على الشيخ الأنصاري وذكر نسبه في أوله
، وفهرس المجلدات هكذا : ١ الطهارة ٢ الصلاة ٣ الزكاة ٤ بعض المعاملات ٥ البيع
والرهن ٦ القضاء والميراث ، وقد استخرج منها كتابه الفارسي الموسوم ذخيرة المعاد
كما يأتي والمجلدات موجودة عند ابنة بنته في النجف.
(
٣٥ : ذخائر الحكم ) لأبي الحسن علي بن زيد البيهقي مؤلف تاريخ بيهق عده في معجم
الأدباء من
تصانيفه وذكر أنه في مجلده.
(
٣٦ : ذخائر الحكمة ) لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي البصري اللغوي ، مؤلف الجمهرة كتب
إلينا المرحوم السيد محسن الأمين أن عنده نسخه منه ضمن مجموعة كتبها أبو النجيب
عبد الرحمن بن محمد الكرخي في (٥٢٨) أوله [ هذا الكتاب جمعنا فيه ذخائر استودعتها
الحكماء في الصحف وزبروا بعضها في الصخر ، ضنا منهم بالحكمة ].
(
٣٧ : ذخائر العقبي ) في تعقيبات الصلوات للشيخ جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمره إي
القاضي بأصفهان من تلاميذ المحقق الآقا حسين الخوانساري ، ومن المعاصرين للعلامة
المجلسي ذكر الشيخ علي الحزين في سوانحه أنه توفي في سن الكهولة ودفن بالحائر ولكن
الأمير إسماعيل الخاتون آبادي ذكر في تاريخه أنه توفي (١١١٥) قاصد للحج قبل وصوله
إلى النجف بفرسخين فحمل إليها ودفن في جنب العلامة الحلي ( أقول ) توجد نسخه منه
في ( الرضوية ) وذكر في الروضات أنه ألفه بأمر الشاه سلطان حسين الصفوي.
(
٣٨ : ذخائر العقبي ) قال في كشف الظنون تحت عنوان المناقب إن من الكتب المؤلفة في مناقب الأئمة
الاثني عشر كتاب ذخائر العقبي ولم يذكر اسم مؤلفه ، ولكن في حرف الذال قال ذخائر
العقبي في مناقب ذوي القربى لمحب الدين أحمد ابن عبد الله الطبري المتوفى (٦٩٤)
والمؤلف للسمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين ولعل هذا غير مناقب الأئمة الاثني
عشر المذكور في الميم مع أنه مؤلف على طريقة الإمامية توجد نسخه منه في ( الرضوية
) وهي بخط نجيب الدين محمود بن محمد الإيجي تاريخ كتابتها (٨٠٩) أوله [ الحمد لله
على ترادف الآلاء وعموم النعماء ] وهي في موقوفة ابن خاتون (١٠٦٧).
(
٣٩ : ذخائر العلوم في ما كان في سالف الدهور ) لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي مؤلف مروج الذهب
والمتوفى على احتمال في عبارة النجاشي (٣٣٣) أو (٣٤٦) كما ذكره محمد بن شاكر وتبعه
كشف الظنون أحال بنفسه إلى كتابه هذا في كتابه التنبيه والأشراف وقال صاحب الرياض
إنه ينقل عن هذا الكتاب بعض علماء مصر في كتاب الأهرام.
(
٤٠ : ذخائر فصل القضاء في فضل الإمام المرتضى ) للشيخ محمد رضا بن القاسم الغراوي
النجفي المعاصر ،
وله تصانيف ذكرت في محالها.
(
٤١ : ذخائر القيامة ) في النبوة والإمامة للشيخ جعفر النقدي المعاصر المولود (١٣٠٣) ومر له الأنوار
العلوية المذكور تمام نسبه هناك هكذا جعفر بن محمد بن عبد الله بن محمد التقي بن
الحسن بن الحسين بن علي النقي الربعي النزاري ألفه (١٣٣١) وطبع مع شرح السيد محمد
بن السيد مهدي الكاظمي القزويني في (١٣٦٦) وتوفي فجأة في الكاظمية في مجلس التعزية
عصر يوم الثامن من المحرم (١٣٧١).
(
٤٢ : ذخائر المال ) في نشر مدح المصطفى والآل للسيد حسين بن المير رشيد بن السيد قاسم الرضوي
النجفي الحائري أوله :
نحمدك اللهم منشي
الأمم
|
|
وباسط اللوح
وبارئ القلم
|
محمد عنوان
ديوان التقي
|
|
وخاتم الرسل
الهمام المتقي
|
وبعد نشر الحمد
والصلاة
|
|
على النبي أشرف
الهداة
|
قال حسين بن
رشيد الرضي
|
|
هداه ذو الطول
إلى النهج السوي
|
إلى قوله :
وهذه قصائد
عديدة
|
|
بديعة في فنها
فريدة
|
سميتها ذخائر
المال
|
|
في نشر مدح
المصطفى والآل
|
أول قصائده في مدح
أستاذه السيد صفي الدين أبي الفتح نصر الله بن الحسين الحسيني الموسوي الفائزي
الحائري المدرس بها والشهيد حدود (١١٦٨) وفيه بديعيته في مدح النبي (ص) ومدائحه
لسائر أساتيذه مثل السيد صدر القمي شارح الوافية التونية والشيخ أحمد النحوي وله
في تاريخ إتمام تذهيب فيه النجف قوله :
يا طالبا عام
إبداء البناء لها
|
|
أرخ ( تجلى لكم
نور على نور )
|
استنسخه الشيخ
محمد السماوي من نسخه خط السيد حسن بن السيد باقر بن السيد إبراهيم ابن السيد محمد
العطار البغدادي الذي فرغ من كتابه نسخته (١٢٣٤) وهذا الكاتب وأبوه وجده الأدنى
والأعلى كلهم أدباء شعراء علماء ونسخه منتسخة عن نسخه السيد حسن هذا بخط الوزير
الشيخ محمد حسن أبي المحاسن كتبها (١٣٣٢) عند الخطيب اليعقوبي.
(
٤٣ : ذخائر المجتهدين في شرح معالم الدين في فقه آل ياسين ) تأليف ابن القطان لأبي المجد الرضا الشهير بآقا رضا ابن
الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد
تقي محشي المعالم
الأصفهاني المولود (١٢٨٧) والمتوفى (١٣٦٢) خرج منه مجلدان أولهما مجلد الطهارة لم
يتم ، والآخر في مقدمات النكاح وهو تام ، فرغ منه في (١٣١٢) أوله [ بعد الحمد لله
الذي جعل الحمد مفتتح كتابه وآخر دعوى ساكني دار ثوابه ].
(
٤٤ : ذخائر المعاد ) في أصول الدين مجلد كبير مرتب على ذخائر خمسة ، لكل أصل ذخيرة للشيخ محمد حسين
بن الميرزا علي بن الميرزا أشرف البارفروشي نزيل النجف والمتوفى بها (١٣٠٨) هو مع
ذخائر الأيام وسائر تصانيفه عند بنت بنته.
(
٤٥ : ذخائر النبوة ) في الفقه للعلامة الفقيه الحاج الشيخ هادي بن المولى محمد أمين الطهراني نزيل
النجف والمتوفى بها في (١٣٢١) طبع مجلد الخيارات منه على الحروف في (١٣٢٥).
(
٤٦ : ذخائر الواعظين ) فارسي في الأخلاق والمواعظ والمعارف للمولى سلطان حسين بن المولى سلطان محمد
الواعظ الأسترآبادي صاحب تحفه المؤمنين كان من تلاميذ الشيخ البهائي واستشهد في
سنة نهب انوشه خان لبلاد أسترآباد والذخائر والتحفة كانا عند المولى علي الخياباني
التبريزي كما مر في التحفة.
(
٤٧ : الذخر الرائع في شرح مفاتيح الشرائع ) تصنيف المحدث الفيض الكاشاني ، للسيد عبد الله بن نور الدين
ابن المحدث الجزائري الموسوي المتوفى (١١٧٣) خرج منه مجلد واحد وله مقدمه في
الدراية والأصول ، استحسنه والده وكل من طالعة من العلماء المعاصرين وكتبوا له
تقاريظ أولها تقريظ والده في (١١٤٣) ثم تقريظ السيد نصر الله المدرس الحائري في
(١١٤٢) وتقريظ الميرزا محمد إبراهيم بن محمد باقر الرضوي (١١٤٨) وقرظه الأديب
الشاعر عبد الرسول النجفي الخادم للروضة العلوية بخمسة أبيات ، وقرظه السيد المير
قوام الدين السيفي القزويني في (١١٤٨) أيضا بعدة أبيات أولها :
بحسبك ذخر السيد
الموسوي في
|
|
بيان مفاتيح
الشريعة كافيا
|
ففيه تمام الكشف
عن مشكلاته
|
|
بطرز أنيق جاء
للعي شافيا
|
وأشرق نور الدين
منه بنعمة
|
|
عن الله أبدى كل
ما كان خافيا
|
وذكر المؤلف نفسه
في تذكرته جملة من خصوصياته ، ورأيت مقدمه الذخر الرائع فقط ضمن مجموعة أولها
محاسن الاعتقاد وكلها بخط الشيخ محمد بن علي بن الشيخ حسين
العصفوري تاريخ
كتابتها (١٢٣٥) كانت في مكتب السيد خليفة التي بيعت سنة (١٣٧١).
(
٤٨ : ذخر العاملين في شرح دعاء الصنمين ) أي صنمي قريش المذكور في ج ٨ ص ١٩٢ وهما اللات والعزى ( أبو
بكر وعمر ) فارسي للمولى محمد مهدي بن المولى علي أصغر بن محمد يوسف القزويني ألفه
باسم الشاه سلطان حسين الصفوي أوله [ سپاس وستايش إخلاص أساس وثنا ونيايش افزون از
حد قياس ] ذكر في أوله أنه في أثناء تأليفه لكتابه دليل الدعاة في شرح عين الحياة
وصل إلى شرح هذا الدعاء فرأى أن المقام لا يسع الا للترجمة المختصرة ، مع اشتماله
على فقرأت يجب بسط القول في شرحها ، فبدا له أن يشرحه مفصلا وأن يشير إلى الأدلة
الدالة على لزوم مدح أولياء الله وقدح أعدائهم ، وذكر أن عنده رشح الولاء ، في شرح
هذا الدعاء المذكور ترجمه مؤلفه في أمل الآمل وذكر أن عنده شرحا آخر لهذا الدعاء
وهو أبسط من رشح الولاء عبارة ومثله مطلبا ولكونهما عربيين مختصرين عزم على تأليف
الشرح الفارسي المبسوط ورتبه على مقدمه ومقصد ، والمقصد مرتب على مائة أصل بعدد
فقرأت الدعاء مثل [ منبر علوه ] و [ إرث غصبوه ] وغير ذلك أورد أولا تمام الدعاء
ثم شرح كل فقرة في أصل ورتب لها فهرسا لكشف المطالب التي تعرض لبيانها في شرح
الفقرات ، وجعل الفهرس في عشرين بابا ١) في أحوال النبي ص ٢) في الصلاة عليه ٣) في
الدعاء على أعدائه ٤) في القرآن وتأليفه وجمعه وفيما جرى بعد وفاه النبي ٥) في
أحوال الصديقة فاطمة ٦) في الإمامة ٧) في بعض أحوال الأئمة ٨) في أحوال أمير
المؤمنين ٩) في أحوال بعض الصحابة والتابعين ١٠) في أبي بكر ١١) في عمر ١٢) في
عثمان ١٣) في المنافقين ١٤) في بعض الأشقياء ١٥) في الآيات النازلة فيهم ١٦) في
بعض الأحاديث المشكلة ١٧) في بعض الأحكام الشرعية ١٨) في معاني بعض الألفاظ
والكلمات المتداولة ١٩) في بعض الحكايات ٢٠) في النوادر المتفرقة وعين المطالب
المذكورة في أبواب الفهرست بأنه في أي أصل من المائة أصل ، وعين ذلك الأصل بعدد
صفحات الكتاب بأنه في أي صفحة منه كل ذلك لتسهيل التناول ولئلا يفوت القاري مطلب
وهو مبتكر في نوع الفهرست ، هذا وفرغ منه في الأربعاء ( ١٣ ـ ج ٢ ـ ١١١٦ ) ورأيت
نسخه تاريخها أوائل ذي القعدة (١١١٩) ونسخه في مكتبة ( المشكاة ) كما في فهرسها ج
١ ص ١١٢ وله معرب ذكرناه بعنوان الترجمة
في ج ٤ ص ١٠٢ وقد
ترجم المؤلف في الأمل ، وذكرناه في ( ج ٤ ص ٤٦٤ ).
(
٤٩ : ذخر العباد ليوم المعاد ) شرح مبسوط للعروة
الوثقى لتلميذ مؤلفه اليزدي ، وهو السيد عبد الصاحب بن محمد بن الحسن بن السيد
سلمان الشهير بحلو الجزائري النجفي المتوفى بها في غرة رجب (١٣٦٠) خرج منه شرح
أكثر أبواب العروة من الطهارة إلى الديات في ثلاث مجلدات ، ألفها في ثلاث سنين هي
( ١٣٣٩ و ١٣٤٠ و ١٣٤١ ) كلها بخطه في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين في النجف وكتب
الحج مستقلا بعنوان المناسك وهو بخط ولده السيد ناصر ، فرغ من كتابته (١٣٤٠).
(
٥٠ : الذخر للمعاد في تصحيح الاعتقاد ) هو من المختصرات التي احتوى عليها كتاب كنز الفوائد للعلامة
الكراجكي المتوفى (٤٤٩) وهو مطبوع.
(
٥١ : الذخر والسعادة ) في العبادة للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني المدعو بالشيخ علي
الحزين والمتوفى ببنارس الهند في (١١٨١) حكاه في نجوم السماء عن فهرس كتبه.
( ٥٢
: الذخيرة ) في أصول الفقه من
تقرير بحث السيد حسين الكوه كمري المتوفى (١٢٩٩) لبعض تلاميذه كما صرح فيه ، لكنه
لم يصرح باسمه والنسخة في مكتبة ( الصدر ).
(
٥٣ : الذخيرة في الطب )
للسيد الأمير
المرتضى زين الدين تاج العترة أبي إبراهيم إسماعيل بن الحسين بن الحسن الجرجاني
المتوفى (٥٣٥) أو (٥٣١) كتاب فارسي كبير كتبه باسم السلطان علاء الدين تكش خوارزم
شاه ولذا يقال له الذخيرة الخوارزمشاهية وهو مرتب على عشرة كتب في عدة مجلدات وقد
عربه بنفسه أيضا ، ويوجد من أول الفارسي إلى آخر الكتاب السادس في مكتبة ( المجلس
) وتمام مجلداته في ( الرضوية ) تاريخ كتابة الجزء الأخير منه (٦٦٩) وتاريخ فراغه
من تأليفه (٥٠٤) أوله [ الحمد لله حمد الشاكرين ] وفي ( الرضوية ) أيضا مجلد ينتهي
إلى ( بخش دوم از كتاب سوم ) تاريخ كتابته (١٠٦٩) ومجلد آخر إلى آخر الكتاب السابع
أيضا كتابته (١٠٦٩) ولعل بعض كتبه أزيد من مجلد فإن القرابادين منه الذي هو آخر
كتبه صار المجلد الثاني عشر رأيته عند الشيخ عبد العلي الأصفهاني في سامراء ، وهو
بخط الحسين بن شمس الدين محمد تاريخ كتابته (٩٩١) قال في أوله [ أنه لما لم يكن في
الكتاب ، الأدوية المفردة والقرابادين أمره السلطان المذكور بإلحاق القرابادين
لئلا يكون الكتاب أبتر ]
ونسخه أخرى في
مكتبة ( المشكاة ) كما فصله في فهرسها ( ج ٣ ص ٧٥٥ ـ ٧٦٣ ).
(
٥٤ : الذخيرة في العقبي في مودة ذوي
القربى ) فيه شرح نسب السيد
علي خان بن خلف الوالي الحويزي للسيد شبر بن محمد بن ثنوان المتوفى حدود (١١٩٠)
كذا ذكره مؤلف رسالة ترجمه السيد شبر ، وقال إنه ترجم السيد شبر فيه السيد علي خان
وذكر نسبه مفصلا ( أقول ) رأيت مجموعة بخط السيد شبر في (١٣٣٠) في مكتبة الحاج
محمد حسن كبة بسامراء وانتقلت بعد وفاته إلى مكتبة ( الصدر ) وقد كتب السيد شبر
بخطه فيها بعض تصنيفاته ، منها رسالة في نسب السيد محمد المشعشعي الملقب بالمهدي ،
ومنها رسالة في ترجمه السيد محمد المذكور وذكر أحواله ، ومنها رسالة في نسب السيد
علي خان الوالي وهي مرتبة على مقدمه في ذكر من ترجم السيد علي خان أو آباءه
وأجداده وبني أعمامه في كتابه وعدهم ما يقرب من عشرين مؤلفا مثل القاضي نور الله ،
والسيد علي خان المدني ، والمحدث الحر ، والمحدث الجزائري ، والشيخ فرج الله
الحويزي ، والميرزا عبد الله صاحب الرياض ، والسيد محمد حيدر المكي وغيرهم ثم عقد
فصلين أولها في ذكر ما قاله هؤلاء المذكورون في كتبهم ، وثانيهما في توثيق هؤلاء
واحدا بعد واحد ، وبعد الفصلين عقد خاتمة في دفع بعض التوهمات والتخيلات أولها [
الحمد لله الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا ] ويروي فيها عن شيخه السيد
نصر الله المدرس الحائري في (١١٥٤) وذكر نسب السيد علي خان هكذا : السيد علي خان الوالي
ابن السيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر بن السلطان محسن بن السلطان السيد محمد
الملقب بالمهدي بن فلاح الموسوي المشعشعي ، وذكر في رسالة نسب السيد محمد ، نسبه
هكذا : السيد محمد بن فلاح بن هبة الله بن حسن بن علم الدين المرتضى بن السيد عبد
الحميد النسابة بن شمس الدين فخار بن معد بن فخار بن أحمد بن أبي القاسم محمد بن
أبي الغنائم محمد بن أبي عبد الله الحسين الشيعي ابن السيد محمد الحائري بن
إبراهيم المجاب إلى آخر النسب ولم أجد في هذه النسخة تسمية الرسالة بالذخيري في
العقبي والظاهر أن هذه النسخة المسودة الأصلية بخط المؤلف ، ولعل هذه التسمية كانت
في مبيضتها أو ذكرت في أثناء الكتاب وأنا لم اطلع عليها.
(
٥٥ : الذخيرة ) في علم الكلام للسيد المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن أبي أحمد
الحسين الموسوي
المتوفى (٤٣٦) كان نسخته في مكتبة شيخنا النوري ويوجد أخرى في ( الرضوية ) وقد
شرحه تلميذ المصنف الشيخ تقي الدين بن نجم الحلبي كما يأتي في الشين وملخصه يأتي
في الميم.
(
٥٦ : الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة أندلس ) لأبي الحسن علي بن محمد المعروف بابن بسام الشاعر الشهير
المتوفى (٣٠٢) اختصره أبو الفضل محمد بن مكرم الأنصاري مؤلف لسان العرب والمتوفى
(٧١١) طبع جزئه الأول (١٣٥٧) وهو مذكور في كشف الظنون.
(
٥٧ : الذخيرة ) في المراثي بالفارسية ، للحكيم السيد عابد علي الغيور الهندي مطبوع وله وسيله
بخشايش بالأردوية.
(
٥٨ : الذخيرة لأرباب البصيرة ) من كتب علم الحروف والأعداد نقل عنه في بعض مؤلفات هذا العلم
في حدود القرن الثامن في مجموعة رأيتها في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين في النجف.
(
٥٩ : الذخيرة لأهل البصيرة ) للشيخ الأقدم أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي ذكره
النجاشي.
(
٦٠ : ذخيرة آخرت ) طبع في الهند كما في بعض فهارسها.
(
٦١ : الذخيرة الأبدية ) في جوابات المسائل الأحمدية ويقال له الرسالة الأحمدية للسيد عبد الله بن نور
الدين المحدث الجزائري المتوفى (١١٧٣) جواب عن أربعين مسألة سألها منه السيد أحمد
بن مطلب الحويزي أخ السيد علي خان بن مطلب بن علي خان بن خلف المشعشعي الحويزي
أوله [ الحمد لله الذي جعل العلم وسيلة درك السعادات ] وفرغ منه (١١٥٥) رأيت نسخه
منه في مكتبة ( الخوانساري ) وأخرى في مكتبة ( التسترية ) من وقف النجف آبادي
وأخرى في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) ضمن مجموعة برقم (١٤).
(
٦٢ : ذخيرة الأبرار في منتخب أنيس التجار ) الفارسي تأليف المولى النراقي انتخب المحدث المعاصر الشيخ
عباس القمي منه ما يطابق فتاوي السيد محمد كاظم اليزدي ، وزاد عليه بيان المعاصي
الكبيرة رأيت نسخه خط يده عند الشيخ علي أكبر الخوانساري تلميذ السيد وقد طبع
(١٣٢٢).
(
٦٣ : ذخيرة الأحكام في مسائل الحلال
والحرام ) رسالة عملية في
العبادات : الطهارة
والصلاة والزكاة
والخمس والصوم والاعتكاف للفقيه الشيخ آقا رضا بن الآقا هادي الهمداني النجفي
المتوفى بسامراء (١٣٢٢) نسخه منه في مكتبة الشيخ ( هادي كاشف الغطاء ) وأخرى عند
الميرزا محمد علي الأردوبادي ، ويسمى فارسية ( الهداية ) كما يأتي في الهاء.
(
٦٤ : الذخيرة الإسكندرية ) ( فارسي ) في ترتيب الأدوية الكيمياوية وبعض الأحراز والطلسمات والخواتيم
وخواص بعض الحيوانات مرتب على عشرة فصول ، بدأ بمقدمات في بيان أصل صنعة الكيمياء
وهو ترجمه بالفارسية عن الأصل العربي المنقول عن اليونانية إلى العربية في عصر
المعتصم وذكر في الفارسية أن الأصل اليوناني كان تأليف انطيوخوس تلميذ إسكندر بن
فيلقوس اليوناني المعروف بذي القرنين وهو غير المذكور في القرآن كما في تفاسير أهل
البيت (ع) رأيت نسخه من الفارسية في ( الرضوية ) أوله [ تبركا باسمه العلي العظيم
، الحمد لله وكفى ] ونسخه أخرى ناقصة تنتهي إلى الفن السادس في علم الصنعة الذهبي
، توجد عند الشيخ حسين الجندقي بكربلاء.
(
٦٥ : ذخيرة الأسماء ) في علم الجفر للسيد كمال الدين حسين بن علي الأخلاطي الأفطسي أوله [ اما بعد
از حمد وثناى ايزد دانا حى توانا ، ونعت ونواي سيد بطحا ، ورسول مذكى ، ورفع لواى
ولي والا ، على معلى ، ونشر ولاء آل نجلاء ، حضرت مولى ، چنين گويد بنده خاطى كمال
الدين حسين بن علي الحسيني الأخلاطي الأفطسي ، كه اين كتابى است مسمى بذخائر
الأسماء در استخراج أسماء بارى تعالى وطريقه دعوت وشرط قرائتش بطريق جفر جعفري
ومسلك خفيه حيدري كه بالتماس أجلة أحباء صورت تحرير يافته ] عناوينه ( ذخيرة ،
ذخيرة ) ولذا يقال له الذخيرة والا فما سمي به في الكتاب الذخائر كما اعترف به
دهدار في مختصر هذا الكتاب ، وذكرناه بعنوان الذخائر أيضا رأيت نسخه منه في مكتبة
( الخوانساري ) وذكر في أوله أسماء جملة من الكتب التي هي مآخذ كتابه اثنان منها
مذكوران في كشف الظنون ( ج ١ ص ٤٣ ) تحت عنوان علم الحروف وبما أني لم أتحقق تشيع
مؤلفي كثير منها فلم أدرجها في الكتاب واكتفى بذكر مجرد الأسماء لعله ينكشف بعد
ذلك حال مؤلفيها ، فمنها مجمع المراصد نزهة الطرف في علم الحرف التبيان الأسرار
التحفة المنصورية كامل الصحيفة الماتونية خواص الأعداد المأمونية خواص الأعداد
للجوهري شرح جفر خافية لمحمد ذو النون مجمع الأعمال
لسعيد الدين
المغربي سر الأسرار لقطب الأقطاب شامل الفصول لأبي نواس سر الأسرار لعلاء الدين محمد
الجزري بديع البدائع اللوامع لأبي ريحان المغربي الجفر الكبير للشيخ أبي صفي معز
الدين محمد المغربي منهاج التصحيف لابن العريف صحيفة النور لصادق المغربي نوادر
الأمثال في أسماء الملك المتعال للمولى أبي نوال مجمع الطوالع لجميل الدين المغربي
المشكاة لأبي المفاخر الرازي درة البيضاء لأبي حامد المغربي.
(
٦٦ : ذخيرة الأفهام ) ينقل عنه الآقا رضي في تظلم الزهراء قضية تقبيل النبي (ص) للحسن في فمه
وللحسين في نحره ، وشكوى الحسين ذلك إلى أمه (ع).
(
٦٧ : ذخيرة الألباب وبغية الأصحاب إلى
كل علم فيه باب ) للميرزا محمد بن عبد النبي النيشابوري الأخبارى المتوفى (١٢٣٣) كما أرخه تلميذه السيد جواد
سياه پوش في آخر المجلد الأول من هذا الكتاب الذي كتبه بخطه وفرغ من الكتابة
(١٢٣٧) ولكن أرخ وفاته في بستان السياحة وغيره في (١٢٣٢) رأيت هذا المجلد في مكتبة
( حسينية كاشف الغطاء ) ومجموع ما فيه ثلاثة وعشرون بابا آخرها في الفقه ، وأول
الأبواب في علم الحروف ، وجملة من أبوابه في العلوم الغريبة بطرز عجيب في الدوائر
والجداول من أبواب العلوم أوله [ الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ] وعده
صاحب الروضات من تصانيفه مع ذكره أيضا دوائر العلوم وجداول الرسوم له كما ذكرناه
في ( ج ٨ ص ٢٦٧ ) وتأليف رجل واحد كتابين في موضوع واحد أو تأليف كتاب مرتين
بترتيبين كانت النسبة بينهما عموما وخصوصا من وجه ، معمول متداول.
(
٦٨ : ذخيرة الأنام في ترجمه وجيزة
الأحكام ) رسالة عملية ، للشيخ
محمد الحسين بن علي بن محمد رضا آل كشف الغطاء طبع (١٣٣٩) وتوفي في ١٧ ذي القعدة
(١٣٧٣).
(
٦٩ : ذخيرة الإيمان ) أرجوزة في الكلام ، للشيخ زين الدين أبي محمد علي بن محمد بن علي بن محمد بن
يونس النباطي البياضي العاملي المتوفى (٨٧٧) تقرب من ستين بيتا نظمها (٨٣٤) أولها
[ الحمد لله على تمامه والشكر لله على إنعامه ] وقال في أواخرها :
وهذه أرجوزة
الضعيف
|
|
علي اللاجي إلى
اللطيف
|
والرسل والأئمة
الأنجاب
|
|
ليشفعوا في موضع
الحساب
|
سميتها ذخيرة
الإيمان
|
|
هدية مني إلى
الإخوان
|
والحمد لله
العلي الكافي
|
|
على الذي أولى
ونعم الكافي
|
رأيت نسخه منها
ضمن مجموعة فيها عصرة المنجود في مكتبة السيد حسين بن علي بن أبي طالب الهمداني في
النجف.
(
٧٠ : الذخيرة الباقية في أجوبة المسائل الجبلية الثانية ) للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي
التستري المتوفى (١١٧٣) جواب عن ثلاثين مسألة سألها منه السيد علي العلوي
النهاوندي نزيل بروجرد ، بعضها فارسي كبعض جواباتها ، أول المسائل : السلام مستحب
ورده واجب ، وفصل الكلام في مسألة تقليد الميت بما لا مزيد عليه أوله [ الحمد لله
الذي فرض طلب العلم على كل مسلم ومسلمة ] وفرغ منه أصيل يوم الأحد السابع عشر من شعبان
(١١٥١) رأيت نسخه منه في مكتبة ( سيدنا الشيرازي بسامراء ) وهي بخط محمد تقي بن
نظر علي في (١١٥٦) ومر له الأنوار الجلية في جوابات المسائل الجبلية الأولى في ( ج
٢ ص ٤٢٣ ) ونسخه من الذخيرة بخط السيد الآقا ريحان الله البروجردي نزيل طهران ،
توجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم كما كتبه إلينا.
(
٧١ : ذخيرة الجنة ) للسيد الأمير حسين بن روح الله الحسيني الطبسي المعروف بصدر جهان والمتخلص
لسان كما صرح به في رسالته الصدرية الفارسية ، وكان ساكن حيدرآباد وبها توفي قال
في الرياض إن ذخيرة الجنة فارسي في أعمال السنة والأدعية والآداب ، ألفه للسلطان
إبراهيم قطب شاه الذي توفي (٩٨٨) أقول : ولعله الذي نقل عنه المحقق السبزواري في
كتاب الدعاء الذي سماه روضة الأنوار في الأدعية والأذكار كيفية توبة الشاه طهماسب
في (٩٤٠).
(
٧٢ : ذخيرة الخوانين ) ينقل عنه في خزانة عامرة تراجم جملة من الشعراء منها ترجمه العرفي الشيرازي
المتوفى (٩٩٩) وذكر في ( ص ٣١٨ ) عطايا خان خاقان للعرفي.
( الذخيرة
الخوارزمشاهية ) مر بعنوان الذخيرة مطلقا.
(
٧٣ : ذخيرة الدارين ) في ما يتعلق بالحسين وأصحاب الحسين (ع) مقتل كبير في ثلاث مجلدات للسيد عبد
المجيد بن محمد رضا الحسيني الشيرازي الحائري المعاصر طبع
مجلده الأول في
النجف في (١٣٤٥) وتوفي المؤلف بعد الطبع بمدة قليلة.
(
٧٤ : ذخيرة الشيعة ) مقتل فارسي للفاضل السمناني على ما نقل عنه في الرسالة الجهادية.
(
٧٥ : ذخيرة الصالحين ) رسالة فارسية عملية من فتاوي السيد أبي الحسن الأصفهاني المنتهي إليه المرجعية
في النجف والمتوفى (١٣٦٥) طبعت ثلاث مرات في حياته.
(
٧٦ : ذخيرة الصالحين ) أيضا رسالة عملية جمعت من فتاوي السيد محمد كاظم اليزدي الطباطبائي المتوفى
(١٣٣٧) جمعها الشيخ سعيد بن محمد رضا الحلي وطبع أولا في بغداد (١٣٢٩).
(
٧٧ : ذخيرة الصالحين في شرح تبصرة المتعلمين ) للشيخ محمد رضا بن عباس علي الطبسي نزيل النجف ، شرع فيه
بعد وفاه أستاذه السيد أبي الحسن الأصفهاني ، وفرغ من مجلده الأول المنتهي بآخر
المطهرات ٢٤ رجب (١٣٦٦) ومن الثاني في الصلاة ( ١٣ ـ ع ١ ـ ١٣٦٧ ) ومن الثالث في
الزكاة إلى آخر الحج ( ٩ ـ ع ١ ـ ١٣٦٨ ) ومن الرابع والخامس في المعاملات إلى آخر
كتاب الحجر في ( ٤ ـ ج ١ ـ ١٣٦٩ ).
(
٧٨ : ذخيرة الصرف ) للمولوي إعجاز حسين بن جعفر حسن بن علي حسين البديواني المولود (١٢٩٨)
والمتوفى (١٣٥٠) ذكر في تذكره بى بها.
(
٧٩ : ذخيرة العباد ليوم المعاد ) رسالة عملية
لشيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي نزيل سامراء والمتوفى (١٣٣٨).
(
٨٠ : ذخيرة العباد ليوم المعاد ) في شرح زيارة عاشوراء ، لبعض المعاصرين نقله في اللؤلؤ
النضيد.
(
٨١ : ذخيرة العباد إلى سبيل الرشاد ) فارسي في المعاد وأحوال الجنة والنار وأهوال يوم القيامة
والعقبات الخمسين فيها ، ألفه المولى محمد جعفر بن سليمان الفراهى أوله [ الحمد
لله الواحد الأحد الفرد الصمد ] رأيته ضمن مجموعة كتابتها (١٣٢٣) وفي المجموعة
آداب الصلاة للعلامة المجلسي وهي في مكتبة ( الطهراني بكربلاء ) ويأتي للمؤلف كشف
الهداية في شرح البداءة الذي فرغ من تأليفه (١١٢٧).
(
٨٢ : ذخيرة العباد في تعريب زاد المعاد
) للشيخ عبد الله بن صالح بن
جمعة السماهيجي البحراني المتوفى (١١٣٥) نسخه منه كانت عند الشيخ محمد صالح بن
أحمد آل طعان
البحراني ، وأخرى
عند الشيخ مهدي شرف الدين التستري أوله [ الحمد لله الذي جعل في عبادته زاد المعاد
، وفي طاعته نجات العباد ] ألفه في بهبهان وفرغ منه ضحى الأربعاء ( ٥ ـ ج ٢ ـ ١١٣١
) وليس هو تعريبا فقط بل قال في أوله [ إن أكثر الاخبار التي أعتمد عليها قد
نقلتها من أصولها بلفظها روما لصيانتها وحفظها عن خفضها ولفظها الا ما لم يحضرني
منها فإني نقلتها بالمعنى ، وكلما فيه من الأحكام والمسائل التي نسبها إلى
الاحتياط فإني ذكرته كما ذكره بلا مناقشة له في الدليل ولا تعرض للقال والقيل ،
الا ما تبين لي الخطأ أو السهو والنسيان ، فإني نبهت إليه ودللت بالإشارة إليه ]
ونسخه منه بتستر عند شرف الدين بخط الشيخ محمد بن علي بن حسين بن علي التستري
كتبها في مدرسة الحاج أبي الحسن بتستر وفرغ منه ضحى الأربعاء ( ١٧ ـ ع ١ ـ ١١٩٢ )
وهو مولد النبي ص.
(
٨٣ : ذخيرة العباد ليوم المعاد ) رسالة فارسية عملية ، للشيخ عبد النبي الوفسي العراقي نزيل قم
طبع بها في (١٣٦٩).
(
٨٤ : الذخيرة العلوية في الأحكام النبوية ) فقه استدلالي مرتب من أول كتاب الطهارة إلى كتاب النذر
للسيد أبي طالب بن عبد المطلب بن أبي القاسم الحسيني الهمداني النجفي ، تلميذ صاحب
الجواهر والمتوفى قبله بستة أشهر ودفن في الحجرة على يسار الداخل إلى الصحن الغروي
من الباب الغربي المعروف بباب السلطاني والنسخة في مكتبة حفيده السيد حسين بن علي
بن أبي طالب المؤلف في النجف ، مكتوب عليها إنها تقريرات وقد شرع فيه (١٢٣٤).
(
٨٥ : ذخيرة الفرائض ) رسالة في المواريث للشيخ محمد زكي بن فرج البهبهاني النجفي فرغ منه في رجب
(١٣١٣) وطبع في (١٣٢٦) وعليه تقريظات لحجج الإسلام الميرزا حسين الخليلي الرازي
والسيد محمد كاظم اليزدي والسيد إسماعيل الصدر الأصفهاني.
(
٨٦ : ذخيرة القلوب ) في الأعداد في ثمانية وعشرين ذخيرة بعدد حروف الهجاء وأجزاء الجفر الجامع ،
وصفحات كل جزء وسطور كل صفحة وخانات كل سطر منتخبة من مشارق الأنوار في الجفر
للسيد هاشم بن السيد مرتضى الطباطبائي الأصفهاني الأصل المشهور بالدكني المولود في
آكرة ، رأيت نسخه منه بخط السيد مهدي بن محمد تقي الطباطبائي كتبها في كربلاء
(١٣٣٠) ونسخه أخرى في سامراء عند الميرزا نجم الدين بن الميرزا محمد الطهراني.
( ذخيرة المال ) سمي بذلك في بعض المجاميع ومر بعنوان ذخائر المال كما سماه
به ناظمه.
(
٨٧ : ذخيرة المحتدين في شرح معالم الدين في
فقه آل ياسين ) للشيخ أبي المجد محمد
الرضا الشهير بآقا رضا الأصفهاني المتوفى (١٣٦٢) ذكر لي المرحوم الشيخ محمد الحسين
آل كاشف الغطاء أنه رأى بعضه عند المؤلف.
(
٨٨ : ذخيرة المحشر في أحوال الإمام المنتظر ) للشيخ محمد أبي عزيز الخطي البحراني المتوفى حدود المائتين
بعد الألف كانت نسخه منه في مكتبة الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد بن صالح آل طعان
الستري في القطيف كما حدثني به أقول اسم الكتاب الذخيرة في المحشر في مولد الإمام
المنتظر وأبو عزيز هو الشيخ محمد بن عبد الله الخطي مؤلف كتب المواليد والوفيات
للمعصومين (ع) منها كتاب مولد الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) الذي سماه منية الطالب
وفرغ من تأليفه (١١٦٧) كما يأتي في الميم ونسخ الذخيرة متداولة ، رأيت منها نسخه
خط السيد محسن بن علي بن الحسين الحسيني الشاخوري ، فرغ من الكتابة (١١٩٤) وهذه
النسخة وقفها صفية بنت علي بن عبد النبي بن محمد بن الحسن النعيمي القطيفي في
(١١٩٦) ورأيت نسخه أخرى منه بخط الشيخ صالح بن علي بن حيدر علي بن علي بن أحمد
المخازي البحراني ، فرغ من الكتابة في ( ٢ ـ ع ٢ ـ ١٢٤٣ ) أوله [ الحمد لله الذي
شرف الكائنات بمولد الحجة المنتظر ص ].
(
٨٩ : ذخيرة المحشر في شرح الباب الحادي يعشر ) للشيخ الميرزا علي آقا بن عبد العظيم التبريزي نزيل المشهد
الرضوي والمتوفى بها بعد (١٣٤٠) بقليل أوله [ الحمد لله الواجب وجوده ، الواصل لكل
موجود جوده ] شرح مبسوط كبير يوجد في مكتبة الشيخ محمد علي الأردوبادي في النجف
نسخه خط المؤلف التي تاريخ فراغها يوم الخميس ( ١٦ ـ رجب ـ ١٣٠٠ ).
( الذخيرة في المحشر )
مر آنفا بعنوان
ذخيرة المحشر.
(
٩٠ : الذخيرة في المحشر في بيان نسب عمر ) وشئونه تأليف الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى
(١١٢١) صاحب البلغة والمعراج وغيرهما نسبه إليه تلميذه السماهيجي في إجازته للشيخ
ناصر الجارودي ، وينقل عنه تلميذه الآخر الشيخ أحمد بن علي بن سليمان بن أبي ظبية
في كتابه عقد اللآل في مناقب النبي والآل.
( ٩١ : ذخيرة المصائب ) مقتل بالأردوية طبع بالهند ، تأليف السيدة مصطفى بيگم بنت
السيد باقر حسين الهندي ، ولها أسيران كربلاء أيضا.
(
٩٢ : الذخيرة إلى المعاد في مدح محمد
وآله الأمجاد ) اسم لديوان الشيخ سليمان ظاهر العاملي في النبطية التحتانية ، وعضو المجمع العلمي بدمشق
مشتمل على قصائد في مديحهم أنشأها في أوان الحرب العامة كما ذكره في مجلة العرفان
وطبع في صيدا (١٣٤٨) وله آداب اللغة العربية.
(
٩٣ : ذخيرة المعاد ) في المواعظ والنصائح وذكر المصائب ، مرتب على مجالس ، فارسي طبع في مجلدين وهو
تأليف السيد إسماعيل قوام الواعظين العزيز هندي من قرى أصفهان ، ونزيل طهران.
(
٩٤ : ذخيرة المعاد ) مقتل فارسي للسيد إسماعيل بن محمد الحسيني اليزدي الأردكاني مؤلف مجالس
الواعظين والمتوفى (١٣١٧) وهو مطبوع كما ذكره ولده الفاضل السيد رضا.
( ٩٥
: ذخيرة المعاد في الإجازة لأفلاذ الأكباد ) للمولى محمد باقر بن المولى محمد حسن القائني البيرجندي
المتوفى (١٣٥٢) ذكره في كتابه بغية الطالب.
(
٩٦ : ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد ) للمحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن الخراساني
المولود (١٠١٧) والمتوفى كما في جامع الرواة في (١٠٩٠) خرج منه في العبادات من أول
كتاب الطهارة إلى آخر كتاب الحج مفصلا في قرب ثلاثين ألف بيت ، وأجمل في المعاملات
وعكس في كتابه الكفاية ، فأجمل في العبادات وفصل المعاملات فرغ من المجلد الأول
منه أوائل (١٠٥٠) ومن المجلد الثاني منه الموجود بخط المصنف في ( مكتبة التقوي )
بطهران أواخر رمضان (١٠٥٠) ونسخه من أوله إلى آخر سجود التلاوة عند عبد الأمير
الجواهري ، ونسخه أخرى من أول الصلاة آخر التعقيبات ملكها الشيخ عبد الله بن مبارك
آل حميدان في (١٢٢٢) وطبع بإيران (١٢٧٤) ورأيت نسخه من أول كتاب الصلاة إلى آخره
عليها حواش كثيره للسيد محمد باقر آل أحمد الحسيني القزويني ومرت الحواشي عليه
ويأتي شرحه الموسوم مستقصى الاجتهاد.
( ذخيرة
المعاد ) للميرزا محمد تقي
الشيرازي مر بعنوان ذخيرة العباد ليوم المعاد ويطلق
عليه ذلك تخفيفا.
(
٩٧ : ذخيرة المعاد للتقي من العباد ) للسيد محمد تقي بن الأمير محمد حسين بن الأمير محمد علي الحسيني
المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني ، لأنه كان سبط السيد المير محمد مهدي الموسوي
الشهرستاني الحائري الذي توفي (١٣١٥) فارسي كبير في أعمال الأيام والأسابيع
والشهور والزيارات وسائر الأدعية والأذكار ، مرتبا على مقدمه وبابين وخاتمة ، وفي
كل باب عشرة فصول ، وذكر في أوله فهرسا مبسوطا للأبواب أوله [ الحمد لله الذي فتح
مقالنا للثناء عليه بمفتاح الرحمة والفلاح ] وبدأ بذكر مآخذه من الكتب الخمسة عشر
وفرغ منه في رجب (١٢٥٧) وعمر بعده تمام خمسين سنة ، وتوفي (١٣٠٧) عن أربع وتسعين
سنة رأيت النسخة عند أكبر ولده الآقا علي.
(
٩٨ : ذخيرة المعاد ) في الأدعية والعوذات وغيرها للشيخ محمد حسين الشهير بشريعتمدار بن محمد
إسماعيل السيستاني المعاصر ، مؤلف إرشاد المسلمين وغيره وهو مطبوع (١٣٣٢).
(
٩٩ : ذخيرة المعاد ) في أدعية الأيام والأسابيع والأشهر الثلاثة والزيارات وغيرها فارسي في آخره
فهرس مطالبه تقع في ٣٥٥ ص للميرزا محمد حسين بن علي أكبر طبع في أول جلوس مظفر
الدين شاه (١٣١٣) بنفقة الحاج ميرزا علي خان ، مستشار ديوان وبذله مجانا.
(
١٠٠ : ذخيرة المعاد لأهل الرشاد ) فقه
فارسي استنباطي ، للشيخ محمد
حسين بن الميرزا علي بن الميرزا أشرف البارفروشي النجفي المتوفى بها (١٣٠٨) رأيت
منه مجلد الطهارة استخرجه من كتابه الكبير الذي سماه ذخائر الأيام في ست مجلدات
كما ذكرناه ، ولعله استخرج عن سائر المجلدات أيضا.
(
١٠١ : ذخيرة المعاد في تكاليف العباد ) رسالة فارسية لعمل المقلدين مشتمل على أكثر الأحكام الشرعية
المحتاج إليها للمقلدين من فتوى الشيخ زين العابدين بن مسلم البارفروشي
المازندراني الحائري المتوفى بها في ذي القعدة (١٣٠٩) وهو مرتب على السؤال والجواب
على ترتيب الرسائل العملية ، وطبع مكررا ، وعلق عليه حواشي من بعده في بعض طبعاته
راجع حواشي الرسائل العملية في ( ج ٦ ص ٨٩ ).
(
١٠٢ : ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد ) تأليف
العلامة الحلي للسيد الأمير
السيد علي
الكبير المدرسي
مؤلف إلهام الحجة المذكور في ( ج ٢ ص ٣٠٠ ) والمتوفى (١٣١٦) كما في آيينه دانشوران
ـ ص ٣٢.
(
١٠٣ : ذخيرة المعاد وذريعة الوداد ) في تفسير سورة يوسف للشيخ محمد محسن بن الشيخ محمد رفيع
الرشتي الأصفهاني ، أحال إليه في كتابه وسيلة النجاة المؤلف (١٢٦٩) وذكر أنه ألفه
قبل هذا التاريخ بسنين كثيره.
(
١٠٤ : ذخيرة المعاد ) رسالة فارسية عملية من فتاوي العلامة الأنصاري الشيخ المرتضى ابن المولى محمد
أمين الدزفولي النجفي المتوفى بها (١٢٨١) من الطهارة إلى آخر الاعتكاف يقرب من ألف
وخمسمائة بيت جمعها المولى علي بن محمد التستري ، رأيت نسخه منه في مكتبة ( السيد
الشيرازي بسامراء ).
(
١٠٥ : ذخيرة المعاد في الأخلاق والموعظة
والإرشاد ) للمولى نوروز علي بن
محمد باقر البسطامي الخراساني المتوفى بمشهد خراسان (١٣٠٩) مشتمل على مقدمات
وثلاثين مجلسا وخاتمة يبتدأ في كل مجلس بشرح إحدى الأدعية الثلاثين المختصرات
الواردة لكل يوم خاصة إلى يوم الثلاثين وقد بسط المقال في الأربعة الأولى منها
وأجمل في البواقي وقد طبع بإيران قبل (١٢٨٨).
(
١٠٦ : ذخيرة الملوك ) للسيد علي بن شهاب الدين الهمداني العارف الشهير المتوفى (٧٨٦) ترجمه القاضي
في مجالس المؤمنين وأثبت تشيعه وأرخ وفاته وقال في كشف الظنون إن أوله [ حمد بسيار
وثناى بيشمار حضرت ملكى را ] وإنه مرتب على عشرة أبواب ١) في الإيمان ٢) في
العبودية ٣) في مكارم الأخلاق ٤) في حقوق الوالدين ٥) في أحكام السلطنة ٦) في
السلطنة المعنوية ٧) في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ٨) في شكر النعمة ٩) في
الصبر على المصائب ١٠) في ذم الكبر والغضب قال وقد ترجمه بالتركية المولى مصطفى بن
شعبان المتخلص سروري ( أقول ) توجد نسخه من الذخيرة في مكتبة السلطان عبد الحميد
خان الأول بأستانبول كما في فهرسها ونسخه في ( الرضوية ) وهي بخط الشيخ علي بن
حمزة في (٩٢٨) وطبع في بلاد الهند.
(
١٠٧ : ذخيرة الممات ) فارسي في المواعظ والمصائب للميرزا عباس بن علي محمد الطارمي الزنجاني المولود
حدود (١٢٩٥) والمتوفى بطهران ( ١٠ شعبان ـ ١٣٥١ ) ودفن بزاوية
عبد العظيم بري
جنوبي طهران وله نتيجة الحياة المطبوع قبل موته.
(
١٠٨ : ذخيرة المناقب ) مجموع من أشعار الحافظ والسعدي الشيرازيين ، وشمس التبريزي والسيد نعمة الله
الولي ، والبنود السبعة للمولى حسن الكاشي وغيرها طبع بالهند وعناوينها بالأردوية.
(
١٠٩ : ذخيرة المؤمنين في رد الصوفية
المبتدعين ) كما ذكره الشيخ علي
بن محمد بن الحسن بن زين الشهيد العاملي المتوفى (١١٠٣) في كتابه السهام المارقة.
(
١١٠ : ذخيرة المؤمنين ) في فضل الجمعة وأعمالها من الصلوات والدعوات ليلا ونهارا فارسي مطبوع وهو
للمولى عباس بن إسماعيل بن علي بن معصوم القزويني استخرجه من الفريدة الثامنة
والأربعين من كتابه العربي الكبير الموسوم كنز الفرائد وجعله فارسيا لينتفع به
العموم.
(
١١١ : ذخيرة الميعاد ) لمير جهاني المعاصر ينقل فيه عن أبواب الجنان الذي ألفه السيد أبو القاسم
الصفوي المعاصر فارسي جمع فيه أعمال اليوم والليلة وأيام الأسبوع والختومات مرتبا
، على مقدمه وخاتمة بينهما أربعة عشر بابا طبع إلى أواسط الباب الرابع منه على
هامش زاد المعاد ، المطبوع بنفقة السيد عبد الرسول رحيم زاده الروغني الأصفهاني في
(١٣٦٤) وينتهي بآخر ( ص ٢٥١ ) والبقية إلى آخر الكتاب ملحقات لغيره.
(
١١٢ : ذخيرة يوم الجزاء ) تفسير موجر لفظا تام معنى بل هو من أحسن التفاسير من بعض الجهات ألفه السيد
أبو القاسم الحسيني السمناني ، وفرغ منه في منتصف ذي الحجة (١٠٧١) ذكر المؤلف في
أوله أنه لما أراد أن يكون في وقت تلاوة القرآن الحكيم متذكرا لمعناه على سبيل
الاختصار ، استمد من القادر الكريم القديم أن يوفقه لتأليف جامع لما لا بد منه على
منهج الإيجاز ، موافقا لقوانين الإمامية ، فساعده التوفيق على ما أراد ، وسماه
ذخيرة يوم الجزاء والنسخة بخط المؤلف توجد في ( مكتبة المشكاة ) بطهران كما فصله
ابني في فهرسها ( ج ١ ص ١١٦ ) وطبع هناك ستة أسطر من آخر النسخة التي هي بخط
مؤلفها.
(
١١٣ : ذخيرة يوم الجزاء ) في ما يجب على كافة المكلفين من الأصول والفروع صرح في أوله أن فصوله بعدد
الأئمة الاثني عشر أول فصوله في أصول الدين وقال المؤلف في آخره ما لفظه [ كتبته
على سبيل الاستعجال ، من غير الرجوع إلى كتب الاستدلال ، والمرجو
من الله أن يكون
خير الأقوال ، وطلبت التاريخ من الكريم المتعال ، ( خير مقالنا ) قد خطر بالبال ،
والله أعلم بحقيقة الحال ، كتبه مصنفه معز الدين محمد بن أبي الحسن الموسوي عفى
عنهما في (١٠٣٥) ] والنسخة من موقوفة الفقيه المولى محمد حسين القمشه إي الكبير
الذي توفي (١٣٣٦) وهي بخط يد المصنف ، وكلمة ( خير مقالنا ) ينطبق على (١٠٣٢)
فالظاهر أن هذه النسخة مبيضة منه عن نسخه الأصل ، وعليها حواشي كثيره بخطه ، وبخطه
أيضا مقالة في [ أن في الصلاة أربعة وثلاثون أمرا ، ذهب أكثر الفقهاء إلى إنها
للاستحباب وعندي إنها واجبة ، وقد استدللت على وجوبها في كتبنا الاستدلالية وفي
رسالة على حدة سميتها عيون اللآلي ] إلى آخر المقالة ، وكتب بعدها أيضا مبحثا من
مباحث كتابه ثمرة العقبي في شرح ذخيرة الجزاء يعني هذا الكتاب وهو مبحث تعداد
واجبات الصلاة ومندوباتها ، كما ذكرناه في ( ج ٥ ص ١٥ ) ومن تصانيفه أنيس الصالحين
المذكور في ( ج ٢ ص ٤٥٨ ) مفصلا مع بعض أحواله وتصانيفه.
(
١١٤ : ذخيرة يوم المحشر في شرح الباب
الحادي يعشر ) فارسي للمولى عبد الباقي
بن محمد حسين ، ذكر في أوله أنه كتبه بعنوان الحاشية أولا بالعربية ، كما ذكرناه
بهذا العنوان في ( ج ٦ ص ٢٧ ) ثم سألوه أن يكتب شرحا فارسيا فاستخرج منه هذا الشرح
وسماه بهذا الاسم أوله [ بهترين كلامي كه سر دفتر ديوان منشيان بارگاه فصاحت تواند
بود ، حمد واجب الوجود است ] رأيت النسخة عند الشيخ محمد حسين الجندقي في النجف
قبل مهاجرته إلى كربلاء ، والنسخة ناقصة تنتهي في مبحث الإمامة إلى إمامة علي بن
الحسين السجاد (ع) ومع النقص الكثير تقرب من خمسة آلاف بيت.
(
١١٥ : الذرائع في شرح الشرائع ) للمير حامد حسين ، صاحب العبقات قال حفيده السعيد إنه موجود
في مكتبتهم بلكهنو ، وهو شرح بعض كتبه.
(
١١٦ : الذرائع في شرح )الشرائع ) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد علي الأعسم النجفي المتوفى
(١٢٤٧) خرج منه ثلاث مجلدات ينتهي مجلده الأول الذي بدأ فيه بالمياه إلى الأغسال ،
والثاني إلى آخر الدماء ، فرغ منهما (١٢٣٩) وبدأ في مجلده الثالث بأحكام الأموات
إلى آخر النجاسات وفرغ منه (١٢٤٣) رأيت المجلدات كلها عند الشيخ جواد بن الشيخ
كاظم ابن الشيخ صادق في النجف ورأيت بعض مجلداته ، تاريخ كتابته (١٣٠٤) عند الحاج
جاسم
في النجف وفي نسخه
خط المصنف التي كانت عند الشيخ جواد سماه المصنف ذرائع الأفهام إلى أحكام شرائع
الإسلام لكنه اشتهر بالذرائع تخفيفا ، ونشير بعنوانه أيضا.
(
١١٧ : ذرائع الأحلام إلى أسرار شرائع
الإسلام ) شرح للشرائع في عدة
مجلدات تصنيف الشيخ محمد حسن بن عبد الله المامقاني النجفي المتوفى ( ١٨ ـ محرم
الحرام ـ ١٣٢٣ ) وقد طبع منه في (١٣١٩) المجلد الأول من أول الطهارة إلى الدماء ،
والمجلد الثاني من الدماء إلى آخر النجاسات ، وخرج كتاب الصلاة تاما ، لكنه لم
يطبع بتمامه ، وطبع كتاب الصوم منه مع تعليق ولده الشيخ عبد الله في آخر مجلد
الزكاة والخمس من كتابه منتهى مقاصد الأنام في (١٣٤٨) كما طبع بعض كتاب الصلاة منه
مع تعليق ولده المذكور في (١٣٤٩) وخرج كتاب الزكاة تاما وكتاب الحج ناقصا ،
والجميع بخطه موجود في مكتبة ولده في النجف
( ذرائع الأفهام إلى
أحكام شرائع الإسلام ) كما رأيته بخط مؤلفه ، ومر بعنوان الذرائع بغير إضافة كما هو المشهور.
(
١١٨ : ذرة وخورشيد ) إحدى المثنويات السبعة لزلالي الخوانساري كما قاله النصر آبادي في ( ص ٢٣١ )
وديباجته لطغراي مشهدي موجودان راجع ديوان زلالي خوانساري.
(
١١٩ : الذرائع والبيان فيما يتعلق بعوارض
اللسان ) في المواعظ والأخلاق للشيخ
محمد رضا الطبسي المعاصر نزيل النجف أوله [ الحمد لله وكفى ] رأيته بخطه في نيف
ومائتي صفحة.
(
١٢٠ : كتاب ذرع ) فارسي في تحقيق المقياس الموسوم بذرع ألفه محمد مهدي الصمدي البيرجندي وطبع
بإيران.
(
١٢١ : الذروة ) شرح على شرح التصريف للتفتازاني للمولى حمزة المازندراني المعاصر والمصافي مع
المولى محمد الأشرفي سكن معه في بارفروش وكان يبجله ونسخه موجودة في مازندران
وتوفي الأشرفي (١٣١٥).
(
١٢٢ : الذروة ) فقه فارسي استدلالي ، للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله المازندراني
الحائري المولود بها (١٢٩٧) توجد نسخته في مكتبته بسمنان مع سائر تصانيفه ومنها
سيماي ايمان أيضا فقه فارسي.
(
١٢٣ : ذروة السعادة في نية العبادة ) للسيد
مرتضى بن أحمد بن محمد
الخسروشاهي التبريزي المعاصر مؤلف إهداء الحقير المطبوع جمع فيه كل ما قيل
باعتباره في النية
فبلغ الأربعة عشر
أمرا.
(
١٢٤ : ذرى المعالي ) في ذرية شيخ الإسلام بالبصرة ، السيد أبي المعالي ويسمى أيضا صدف اللآلي في
نسب أبي المعالي للسيد محمد علي هبة الدين الشهير بالشهرستاني وأبو المعالي جده
الأعلى ، وهو السيد محمد بن السيد أحمد نقيب البصرة ، وجل آبائه نقباء رؤساء ، وهم
ينهون نسبهم إلى الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن الإمام السجاد زين العابدين (ع)
وله عدة بنين أحدهم السيد منصور الذي كان صهر الوحيد البهبهاني ، وإليه ينتهي نسب
السيد هبة الدين كما ذكره في هذا الكتاب.
(
١٢٥ : الذرية الطاهرة ) لأبي الفضل محمد بن ناصر بن محمد بن علي بن عمر البغدادي السلامي المولود
(٤٦٧) والمتوفى (٥٥٠) وآخر من سمعه منه هو السيد أبو محمد الحسن بن الأمير علي بن
المرتضى المولود (٥٤٤) والمتوفى (٦٣٠) سمعه منه وهو ابن خمس سنين ذكر في الشذرات
نقلا عن العبر في وقائع (٦٣٠) في ( ج ٥ ص ١٣٥ ) أن آخر من سمع من ابن ناصر كتابه
الذرية الطاهرة هو أبو محمد العلوي الحسيني ، الحسن بن السيد الأمير علي بن
المرتضى المتوفى في شعبان (٦٣٠) عن ست وثمانين سنة.
(
١٢٦ : ذرية المصطفى ) للسيد علي بن محمد المرعشي التبريزي المتوفى (١٣١٦) مؤلف قانون العلاج وغيره
قال حفيده السيد شهاب الدين بن محمود بن المؤلف : إنه فارسي في إنهاء سلسلة نسب
أجداده إلى الحسين الأصغر وتراجم بعض أعيانهم.
(
١٢٧ : الذريعة ) للسيد أبي بكر بن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني الحضرمي
المولود (١٢٦٢) والمتوفى ( ج ١ ـ ١٣٤١ ) في حيدرآباد دكن ترجمه السيد محمد بن عقيل
في ظهر ديوانه المطبوع (١٣٤٤) وعد من تصانيفه الذريعة.
(
١٢٨ : الذريعة ) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي المعري
ذكره النجاشي الذي توفي (٤٥٠) ورواه عنه بواسطتين.
(
١٢٩ : الذريعة في أحكام الشريعة ) رسالة فارسية عملية طبع جزئه الأول في العبادات (١٣٦٦)
للفاضل المعاصر الميرزا جعفر بن مرتضى الدزفولي المعروف بالأنصاري.
( الذريعة
إلى أخلاق الشريعة ) كذا في نسخه بخط ابن مقاتل الجلودي في (٥٨٤) منضمة إلى
تفصيل النشأتين في ( مكتبة السيد هبة الدين الشهرستاني ) والظاهر أنه هو الذريعة
إلى
مكارم الشريعة
للراغب الأصفهاني كما يأتي.
(
١٣٠ : الذريعة إلى أصول الشريعة ) للشريف المرتضى علم الهدى علي بن الحسين الموسوي المتوفى (٤٣٦)
ألفه (٤٣٠) مرتبا على فصول وقال في أوله [ إني رأيت أن أملي كتابا متوسطا في أصول
الفقه لا ينتهي بتطويل الإضلال ولا باختصار إلى الإخلال ـ إلى قوله ـ وأخص مسائل
الخلاف بالاستيفاء والاستقصاء فإن مسائل الوفاق يقل الحاجة فيها إلى ذلك ] أوله [
الحمد لله حمد الشاكرين الذاكرين ] رأيت نسخه منه في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء )
وأخرى بمكتبة شيخنا ( الشريعة ) كانت ناقصة فكتب نقيصتها السيد مهدي بن السيد محمد
بن محمد تقي بن رضا بن بحر العلوم في (١٣٠٦) وكتب السماوي له فهرسا لطيفا في نسخته
، ونسخه السيد محمد صادق بحر العلوم بخط الشيخ حسن بن الشيخ علي الحلي ، ونسخه
السيد علي شبر بخط الشيخ أحمد قفطان (١٢٦٣) ونسخه الشيخ منصور الساعدي الشروقي ،
وغير ذلك من النسخ وقد كانت متناولة للعلماء من لدن تأليف الكتاب وقد حرره العلامة
الحلي وسماه النكت البديعة في تحرير الذريعة ولخصه فريد خراسان كما مر في ( ج ٤ ص
٤٢٧ ) بعنوان تلخيص مسائل الذريعة وقد كتبوا له شروحا ( منها ) شرح مسائل الذريعة
للشيخ عماد الدين الطبري صاحب بشاره المصطفى و ( منها ) شرح السيد كمال الدين
المرتضى بن المنتهى بن الحسين بن علي الحسيني المرعشي من مشائخ الشيخ منتجب الدين
، كما في فهرست.
(
١٣١ : الذريعة إلى تصانيف الشيعة )
هو هذا الفهرس الذي شرعت
فيه يوم دحو الأرض ( ٢٥ ذي القعدة ١٣٢٩ ) ورتبته على ترتيب حروف أوائل أسماء الكتب
فقط ، فخرج تمام الحروف في مجلد واحد في (١٣٣١) وسميته المسودة ثم شرعت في ترتيبه
على الترتيب المألوف من ملاحظة الحرف الأول والثاني والثالث وفي الأسماء المشتركة
لاحظت الترتيب في أسماء المؤلفين ، فخرج تمام الحروف في ست مجلدات في (١٣٣٤)
وعرضته على أبي محمد الحسن صدر الدين الكاظمي فاستحسنه ، وكتب بخطه تقريظا في أول
مجلداته وسماه بهذا الاسم ، وبقيت تلك المجلدات مخطوطة سنين يستفيد منها الطالبون
وكنت أنا إذ ذاك أسكن سامراء ، وأتراوح اثنين أو ثلاث مرات في السنة إلى النجف
وإلى سائر بلدان العراق وأزور المكتبات ، إلى أن جاء سنة ١٣٥٤ فهاجرت فيها إلى
النجف واشتريت مطبعة صغيرة
بمعونة عمي الحاج
ميرزا حبيب الله لطبع هذا الكتاب ، ولكن الحكومة العراقية منعتني عن العمل بحجة
أني إيراني ، فبعت المطبعة وشرعت بطبع الكتاب في مطبعة الغري فخرج الجزء الأول منه
في (١٣٥٥) والثاني في (١٣٥٦) والثالث (١٣٥٧) فأجبرني نشوب الحرب العالمية وغلاء
وسائل الطبع إلى إرسال الجزء الرابع مع ولدي علي النقي المنزوي إلى طهران ، فطبع الجزء
الرابع في مطبعة المجلس هناك في (١٣٦٢) وطبع الخامس أيضا هناك في (١٣٦٤) والسادس
في مطبعة بانك ملي في (١٣٦٦) والسابع في مطبعة المجلس في (١٣٦٧) والثامن فيها أيضا
في (١٣٦٩) وقد وصلنا فيها إلى آخر حرف الدال ما عدا الدواوين ، وفي المجلدات
المطبوعة بطهران ترى بعض التعليقات والإضافات لابني المذكور وفقه الله وفي أواخر
بعضها زاد فهرسا لمعرفة لبعض المكتبات التي أنقل عنها ثم إنا كنا قد خصصنا
للدواوين مجلدا واحدا مستقلا ولما شرعنا في طبعه رأيناه بابا واسعا وسيشتمل على
عدة مجلدات ، فرأينا أن نشرع بطبع حرف الذال في جنب مجلد الدواوين ، فهو الآن
مشغول بطبع حرف الذال وما بعده ، وطبع مجلد الدواوين مع إضافات كثيره له وفقه الله.
(
١٣١ : الذريعة إلى حافظ الشريعة
) للمولى رفيع الدين محمد بن
المولى محمد مؤمن الجيلاني منثور ومنظوم في مصائب الحسين الشهيد (ع) كتبه المؤلف
بخطه ضمن مجموعة التذكارات التي دونها المولى لطف الله الشهير بلطفا ، فيما بين
(١٠٧٥) و (١٠٨٥) وممن كتب فيها بخطه ، هو المحدث الفيض الكاشاني أول الذريعة بعد
البسملة [ يا عين ما لي أراك باردة جمودا في مثل هذا الشهر الحرام ] وآخره [ واشف
به صدورنا وصدور قوم مؤمنين تمت المرثية الموسومة بالذريعة إلى حافظ الشريعة صلوات
الله عليه وعلى آبائه الطاهرين على يد مؤلفها الجاني ابن محمد مؤمن رفيع الدين
محمد الجيلاني عفى الله عنهما بمنه وجوده والمرجو من الإخوان أن يمنوا علي
بكتابتها ونشرها وسماعها وإسماعها طلبا لمرضات الله وتقربا إلى ابن رسوله وقد
كتبته تذكره للأخ الأغر الصالح المعروف بلطفا ، رجاء أن لا ينساني بالتذكر في
الأماكن الشريفة وأنا الفقير الحقير رفيع الدين محمد عفي عنه ] والنسخة في مكتبة (
سلطان القرائي ) كما كتبه في فهرسها المرسل إلينا.
(
١٣٢ : الذريعة إلى معرفة أصول
الشريعة ) للشيخ محمود عباس
العاملي المتوفى (١٣٥٣) طبع في بيروت.
( الذريعة إلى
معرفة أعيان الشيعة ) هو الاسم الأول الذي اختاره السيد الأمين حين أراد تأليف
كتابه الكبير ، كما صرح به على ظهر ج ٢ من معادن الجواهر ولما رأى مجلدات كتابنا
الذريعة ، أعرض عن هذا الاسم وسماه أعيان الشيعة وكان جميع مجلدات كتابي الذريعة
عنده وتحت يده مدة طويلة كما صرح به في أول المجلد الأول من أعيان الشيعة وجعله
أحد مصادره.
(
١٣٣ : الذريعة إلى مكارم الشريعة ) للراغب الأصفهاني
، الشيخ أبي القاسم الحسين بن محمد بن الفضل المتوفى (٥٦٥) كما أرخ في تاريخ أخبار
البشر أوله [ نسأل الله تعالى بجوده الذي هو سبب الوجود ] مرتب على سبعة فصول ،
ذكر فهرسها في كشف الظنون ( ج ١ ص ٥٣٠ ) طبع مكررا كما فصله معجم المطبوعات
العربية ـ ص ٩٢٢ ورأيت في ( الرضوية ) نسخه كتابتها (٧٠٨) من موقوفة الخواجة شير
أحمد ونسخه أخرى من وقف الحاج عماد الفهرسي وللراغب الأصفهاني أخلاق فارسي مر في (
ج ١ ص ٣٧٤ ) بعنوان أخلاق راغب قال بعض الأفاضل أنه نظير أخلاق ناصري وأحسن منه ،
ويحتوي على الحكايات الأخلاقية المذكورة في كليلة ودمنة وغيره وذكرنا الذريعة إلى
أخلاق الشريعة كما كتب بخط ابن مقاتل الجلودي في (٥٨٤) وهو في مكتبة السيد محمد
علي ( هبة الدين ) واستظهرنا اتحاده مع هذا الكتاب.
(
١٣٤ : الذريعة إلى نقض البديعة )
للسيد عبد الحسين
شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر نقض فيه ما أورده النبهاني العامي البيروتي في
كتابه الموسوم البديعة الذي ألفه في رد الشيعة ، وأبطل مقالة جملة بعد جملة وهو
مما نبه عنه من كتبه في (١٣٢٩) كما ذكره في الفصول المهمة ـ حاشية ص ٤٩.
(
١٣٥ : الذريعة فيما يخص الشيعة ) للشيخ محمد صالح
بن الشيخ أحمد بن صالح آل طعان القطيفي البحراني المتوفى بالحائر زائرا في (١٣٣٣)
أوله [ الحمد لله الذي خلق الإنسان بصنعه البديع ، وجعل في الزمان وما قدر فيه من
الحدثان بضاعة رابحة عن خسران التضييع ] فرغ منه في ( ١٧ رجب ١٣٢٧ ) في أزيد من
ثلاثة آلاف بيت ، مرتبا على مقدمه واثني عشر بابا ، على ترتيب شهور السنة فيما
يتعلق بذلك الشهر من الآداب والأدعية والزيارات ووفيات المعصومين (ع) وفوائد أخرى
وذكر في المقدمة اختيارات الأيام وما
يعمل فيها من
الفصد وغيره ، وأهوال الرؤيا ، ومواضع رجال الغيب ، والنجم الدوار وغير ذلك رأيت
النسخة عنده بخطه.
(
١٣٦ : الذريعة في وفيات أعيان
الشيعة ) للسيد جعفر بن
محمد الأعرجي النسابة مؤلف مناهل الضرب وغيره ذكره في كتابه نفحة بغداد وتوفي
(١٣٣٢).
(
١٣٧ : ذريعة الاعتماد ) على إحقاق الحق وفهم المراد ، من بعض عبارات شيخنا العلامة المرتضى الأستاد )
للشيخ المولى لطف الله الأسكي اللاريجاني ، المتوفى بالنجف (١٣١١) حاشية على فرائد
العلامة الأنصاري ، رأيت نسخه خطه في خزانة سيدنا ( الصدر ) إلى أواخر دليل
الانسداد وقد أبطل فيه انسداد باب العلم في زمان الغيبة وكان هو من تلاميذ صاحب
الجواهر ثم الشيخ المرتضى ، وكان من أجلة الفقهاء والأصوليين ومن المدرسين
المبرزين كان درسه في المسجد الخضراء في الصحن العلوي ، فخرج عليه جمع كثير من
الأعلام ، منهم السيد أبو تراب الخوانساري ، والمولى محمد علي الخوانساري صاحب
المكتبة التي نذكر بعض كتبها وله شرح بيع القواعد والفوائد الغروية أحال إليهما في
أول هذا الكتاب وآخره ، فقال بعد الحمد المختصر [ فقد أملى لك لطف الله
المازندراني اللاريجاني كتابا يرجو الله إخلاص النية في حال اشتغاله بشرح البيع من
قواعد العلامة ] وفي آخره أحال إلى كتابه المسمى بالفوائد الغروية ورأيت نسخه أخرى
منه في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء تقرب من اثني عشر ألف بيت ، وتوجد
نسخه أخرى منه في مكتبة ( سپهسالار ) كما في فهرسها.
(
١٣٨ : ذريعة الأمل في أحوال المعصومين الأربعة عشر ) للشيخ عبد الحسين بن محمد الجواد البغدادي المولد والمسكن
والنجفي المدفن توفي ببغداد بعد طول مرضه سنين في السبت الخامس عشر من رجب (١٣٦٥)
وحمل في قرب ثلاثين سيارة من المشيعين إلى النجف ودفن بمقبرة الشيخ جعفر التستري
كان أول اشتغاله في الكاظمية وأدرك أواخر عصر سيدنا الشيرازي بسامراء ، وهاجر مع
المهاجرين منها إلى كربلاء وسكن مدة في النجف ، واستفاد من المدرسين هناك ، ثم رجع
إلى سامراء واتصل بشيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي وعمر بها دارا لسكناه ، إلى أن
طلبه بعض أهل بغداد فأجابهم ، فكان قائما بالوظائف الشرعية من إمامة الجماعة ،
والموعظة ، وتدريس الخواص ، وتعليم المسائل للعوام ، إلى أن ابتلى بمرض السل
وتوفي به وله
تصانيف نذكرها في محالها.
(
١٣٩ : الذريعة الحسينية ) متن في البلاغة وتوابعها لزبدة أهل السداد المولى مراد بن علي خان التفريشي
المولود (٩٦٥) والمتوفى (١٠٥١) قال في جامع الرواة إنه ضاهى زبدة الأصول البهائية
في الاكتفاء عن شرح مقاصده بما كتبه على حواشيه.
(
١٤٠ : ذريعة الحياة في ترجمه وسيلة
النجاة
) الرسالة العملية
من فتاوي السيد أبي الحسن الأصفهاني ، ترجمه ( بالفارسية ) السيد علي أصغر بن
السيد حسين الطبيب ابن الحاج السيد علي التستري من آل المحدث الجزائري ، المتوفى
(١٣٤٨) أوله [ الحمد لله الذي هدانا لدينه ] شرع في الترجمة في ( ١ ج ـ ١٣٤١ )
وفرغ آخر ذي القعدة (١٣٤١) وفرغ من تصحيحه ( ٢٣ ـ ج ٢ ـ ١٣٤٢ ) رأيت نسخه خط يد
المترجم عنده وللوسيلة ترجمه أخرى فارسية للسيد أبي القاسم الصفوي الأصفهاني
المتوفى بالنجف (١٣٧٠) سماه صراط النجاة مطبوع وله أيضا ترجمه بالأردوية لبعض
فضلاء طلاب الهند كما يأتي بعنوان ذريعة النجاة.
(
١٤١ : الذريعة الرضوية ) ديوان فارسي ينقل عنه الشيخ علي أكبر المروج في نفائس اللباب ويقول إنه لميرزا
گوهري.
(
١٤٢ : ذريعة الضراعة ) مجموع من الأدعية المأثورة عن الأئمة المعصومين (ع) في المناجاة مع قاضي
الحاجات في خمسة آلاف بيت للمحقق المحدث الفيض الكاشاني المتوفى (١٠٩١) ألفه
(١٠٥١) نسخه منه في ( الرضوية ) من وقف الحاج عماد الفهرسي تاريخ كتابتها (١١٢٧)
ونسخه في مكتبة ( المشكاة ) ـ مكتبة دانشگاه تهران اليوم ـ كما في فهرسها ( ج ١ ص
١١٧ ) ورأيت نسخه جديدة في النجف عند الميرزا علي أكبر العراقي المتوفى (١٣٧١) وهي
التي استكتبها السيد العالم علي نقي بن السيد محمد علي الموسوي الزنجاني نزيل
أصفهان بخط جيد في أصفهان في (١٢٢١) وكتب عليها بخطه حواشي نافعة جيدة لنفسه أوله
[ الحمد لله الذي يسمع الدعاء ويجيب النداء ] بدأ فيه بذكر فوائد المناجاة
والترغيب إليها ، وبيان أن أحسنها ما روي عن الإمام السجاد قال وبما إنها كانت
متفرقة في الكتب أردنا أن نجمع شتاتها ونقتصر على ذكر المناجاة المروية عنهم (ع)
فبدأ بذكر ما في الصحيفة الكاملة السجادية وملحقاتها وهي ثمانية وعشرين دعاء على
نحو الفهرس بذكر أوائل الأدعية فقط وإرجاع تمامها إلى نسخ الصحيفة ، ثم
ذكر ما وجده
متفرقا في كتب الأدعية ، وبدأ بدعاء أبي حمزة في السحر ، ثم سائر الأدعية مثل دعاء
كميل ، والحرز اليماني السيفي ، ودعاء العلوي المصري ، ودعاء الصباح العلوي ،
والمناجاة الإنجيلية وغيرها ، كل منها تحت عنوان خاص مثل مناجاة الراجين والمجتبين
والمستقلين وأمثالها من العناوين وذكر في الهامش عند ذكر كل دعاء ، الكتاب المأخوذ
منه الدعاء ، مثل أنيس العابدين والمصباح والمجتنى وعدة الداعي وغيرها.
(
١٤٣ : ذريعة العاصين ) في المواعظ والنصائح والتواريخ والفضائل والمناقب لأهل البيت (ع) والمعجزات
وغيرها فارسي مرتب على مائة مجلس للشيخ محمد ( سلطان المتكلمين ) ابن المولى
إسماعيل الكجوري نزيل طهران والمتوفى بها (١٣٥٣) رأيته بخطه في مكتبته.
(
١٤٤ : ذريعة العباد ) في أصول الدين وفروعه وبعض الأدعية والأعمال مختصر فارسي لشيخنا الميرزا محمد
علي بن المولى نصير الچهاردهي المتوفى (١٣٣٤) ذكر حفيده مرتضى المدرسي الچهاردهي
بن الشيخ محمد بن المؤلف أنه طبع في بمبئي.
(
١٤٥ : ذريعة الفنون في طب العيون ) للسيد
أحمد بن السيد محمد حسين
الكحال ابن السيد ربيع الموسوي الشيرازي المولود بالحلة (١٣٠٦) مشتمل على بعض
مطالب الطب الجديد ومعالجات العيون ، ولوالده تذكره الكحالين كما مر.
(
١٤٦ : ذريعة الفلاح ) في رد العامة باللغة الأردوية ، مطبوع بالهند ، للمنشي نعمة الله صاحب أختر
الهندي المعاصر ، الذي كان حنفيا فاستبصر واعتنق المذهبة الجعفري وألف هذا الكتاب
في إثبات أن العامة ينكرون ما أثبته القرآن الكريم.
(
١٤٧ : ذريعة المآب ) نقل عنه في شرح دوازده إمام للخواجة نصير الدين الطوسي.
(
١٤٨ : ذريعة المعاد في شرح نجات العباد
) للميرزا عبد الرزاق بن الميرزا
علي رضا المحدث الواعظ المعاصر ، من أحفاد الواعظ القزويني مؤلف أبواب الجنان
الفارسي ولد في أصفهان (١٢٩١) ونشا في الحائر ، وسكن بهمدان واشتهر فيها بالواعظ ،
وهو شرح مزج لطيف ، خرج منه مجلد في شرح الطهارة يبلغ خمسة عشر ألف بيت فرغ منه
(١٣٣٠) وقرظه الفاضل الأديب الميرزا إبراهيم حفيد الحاج ميرزا حسين الخليلي بقطعة
مصراعها الأخير
تاريخ وهو : [ كن نعم شرح لنجات العباد ].
(
١٤٩ : ذريعة المؤمنين ووسيلة العارفين في
علم الكلام وأصول الدين ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى (١١٢١) ذكره في إجازته للمولى محمد رفيع
البيرمي اللاري في (١١١١) وأحال إليه أيضا في أجوبة بعض مسائله ، ضمن مجموعة
رأيتها في كتب السيد خليفة في النجف.
(
١٥٠ : ذريعة الناهض إلى تعلم الفرائض ) أرجوزة في المواريث نظمها السيد أبو بكر بن عبد الرحمن بن
محمد العلوي الحسيني الحضرمي المتوفى بحيدرآباد الهند في (١٣٤١) ذكر مع سائر
تصانيفه في ظهر ديوانه المطبوع (١٣٤٤).
(
١٥١ : ذريعة النجاة ) للمولى محمد رفيع بن قهرمان الخاتون آبادي الكرهرودي ، من محال تبريز المتوفى
قرب (١٣٣٠) هو مختصر من المجلد الثاني من الدمعة الساكبة وترتيب لخصوص قضايا الطف
منه مع الترجمة بالفارسية ألفه (١٣٠٢) وطبع بإيران.
(
١٥٢ : ذريعة النجاة في ترجمه وسيلة
النجاة ) الذي هو فتاوي السيد
أبي الحسن الأصفهاني باللغة ( الأردوية ) ، ترجمها الشيخ سعادت حسين بن منور علي
السلطان پوري المولود حدود (١٣٣٠) وطبع بالهند (١٣٥٦).
(
١٥٣ : ذريعة النجاة في أدعية التعقيبات )
في الصباح والمساء في كل
يوم للسيد عبد الله بن محمد رضا الحسيني الشهير بشبر الحلي الكاظمي المتوفى بها
(١٢٤٢) في سبعة آلاف وخمسمائة بيت ذكر في فهرس تصانيفه.
(
١٥٤ : ذريعة النجاة ) رسالة عملية فارسية للحاج الأشرفي المولى محمد بن محمد مهدي المتوفى (١٣١٥)
مرتب على مقدمه في مسائل التقليد وعدة أبواب ، مطبوع بإيران.
(
١٥٥ : ذريعة النجاح ) في أعمال السنة للسيد الأمير محمد صالح بن عبد الواسع الخاتون آبادي الأصفهاني
المتوفى (١١١٦) ألفه في عصر الشاه سليمان الصفوي الذي توفي (١١٠٥) فهو مقدم على
زاد المعاد المؤلف في عصر الشاه سلطان حسين ، وهو مرتب على مقدمه واثني عشر بابا
وخاتمة أوله [ ذريعه نجاح سرگشتگان گرداب عصيان ، حمد وثناى مجيب الدعواتي است كه
] وحكي أن العلامة المجلسي قبل تأليف زاد المعاد كان يرجع الناس إلى العمل بهذا
الكتاب توجد نسخه منها في ( الرضوية ) ونسخه أخرى في
( الآصفية )
كتابتها (١١١٠).
(
١٥٦ : ذريعة الوداد في مختصر نجاه
العباد ) لشيخنا الفقيه الميرزا
حسين الخليلي المتوفى (١٣٢٦) بين الطلوعين من يوم الجمعة في بيت الله الشريف مسجد
السهلة ، فحمل على الأكتاف إلى شريعة الكوفة وغسل ثم حمل إلى النجف على أكتاف
المشيعين ودفن بمقبرته في زاوية مدرسته طبع أولا في بمبئي ثم في إيران مكررا.
(
١٥٧ : ذريعة الهداة في بيان معاني ألفاظ
الصلاة ) للشيخ حسين بن محمد بن
أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني من آل عصفور المتوفى (١٢١٦) أوله [ الحمد لله
الذي جعل أسرار الصلاة في معاني ألفاظها وكلماتها ] فرغ من تأليفه ( ١٠ ـ ج ٢ ـ ١٢١٣
) وقد ألفه للشيخ محمد علي بن محمد جعفر بن محمد حسين الكازروني كما صرح به في
أوله توجد نسخه منه في مكتبة الميرزا باقر ( القاضي في تبريز ) ورأيت في النجف
نسخه في مكتبة السيد خليفة القطيفي وهي ضمن مجموعة دونها الشيخ محمد بن الشيخ بن
علي بن الشيخ حسين العصفوري المؤلف.
(
١٥٨ : كتاب الذكر ) لأبي أحمد الجلودي ، عبد العزيز بن أحمد بن عيسى ، من مشائخ ابن قولويه الذي
توفي (٣٦٧) ذكره النجاشي.
(
١٥٩ : ذكر الآيات التي نزلت في أمير
المؤمنين (ع) ) وفيه حديث البساط عده
السيد علي بن طاوس في سعد السعود من الكتب التي ملكه والتفاسير التي وقفها لأولاده.
(
١٦٠ : ذكر الأبقى ) للسيد القاضي نور الله بن شريف الدين المرعشي التستري الشهيد (١٠١٩) ذكر في
فهرس تصانيفه في محفل فردوس لولده وكذا في نجوم السماء.
(
١٦١ : ذكر الأسباب الصادة عن معرفة
الصواب ) جزء لطيف للعلامة
الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الذي توفي (٤٤٩).
(
١٦٢ : ذكر الأمجاد من آبائنا والأجداد
) هو ثالث الكتب الثمان من
كتاب يواقيت السير تأليف الإمام المهدي أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسيني اليماني
المتوفى بها (٨٤٠) رأيت نسخه من هذا الكتاب في خزانة سيدنا ( الصدر ) وهي بخط صلاح
بن أحمد بن محمد الحسيني الحولاني فرغ من كتابتها ( ٨ ـ ع ١ ـ ١٠٣٢ ) وفرغ المصنف
منه في الجمعة (
٢٥ ـ ج ٢ ـ ٨٣١ ).
(
١٦٣ : ذكر أمر الحسن (ع)) لأبي أحمد الجلودي المذكور آنفا ذكره النجاشي.
(
١٦٤ : ذكر الثقلين في مصائب الحسين (ع) ) للسيد حفاظت حسين الملقب بسليم البهيكپوري الهندي ، بالأردوية
مرتب على المجالس مطبوع بالهند.
(
١٦٥ : الذكر الجميل في ترجمه الخليل ) إمام اللغة ومؤسس علم العروض وهو خليل بن أحمد الفراهيدي
اللغوي العروضي الشهير ، مؤلف كتاب العين والمتوفى (١٧٠) للشيخ الميرزا محمد بن
رجب علي الطهراني العسكري المولود في طهران (١٢٨١) والمتوفى بسامراء ( ٢٨ ـ ج ١ ـ ١٣٧١
) صاحب مستدرك البحار ومر ديوان الخليل.
(
١٦٦ : ذكر الحافظ ) في تراجم حفاظ القرآن من الشيعة للمولوي السيد أحمد رضا بن السيد غلام محمد
البخاري الجايسي أوله [ الحمد لله الحفيظ الحافظ الذاب عنا اللأواء والباهظ ]
فارسي طبع بالهند وعليه تقاريظ علمائها.
(
١٦٧ : ذكر الحسن والحسين (ع) ) للشيخ أبي أحمد عبد العزيز الجلودي المذكور آنفا ذكره النجاشي.
(
١٦٨ : ذكر الحسين (ع) ) أيضا للجلودي ، ذكره النجاشي.
(
١٦٩ : ذكر خديجة وفضل أهل البيت (ع)) للشيخ أبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي.
(
١٧٠ : ذكر الخلائف وعنوان المعارف ) للوزير الشهير كافي الكفات إسماعيل بن عباد الديلمي الطالقاني
المتوفى (٣٨٥) أوله [ الحمد لله الواحد العدل وصلى الله على النبي وخيرة الأهل قد
أسعفتك بالمجموع الذي التمسته في نسب النبي (ص) وبنيه وبناته وأعمامه وعماته وجمل
من غزواته وسائر ما يتعلق بذلك من ذكر مولده ومبعثه وهجرته وتسمية أفراسه وأتبعت
ذلك بذكر من خوطب بالخلافة على النسق ، غير مرتب للمفضول والفاضل والجائر والعادل
، إذ لو ابتدأت بأتم الخلفاء فضلا وأعدلهم عدلا لافتتحت بسيد المهاجرين أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) ] ثم ذكر اسم الكتاب بعين ما ذكرناه وشرع بأحوال
النبي ومتعلقيه ثم المتسمين بالخلافة واحدا بعد واحد إلى المطيع لله ابن المقتدر
رأيت النسخة في دمشق الشام في مكتبة السيد الأمين ، وهي بخط أبي النجيب عبد الرحمن
بن محمد بن عبد الكريم الكرخي في (٥٢٨) وذكر أنه
استنسخها عن نسخه
كانت مكتوبة (٤٢٠) وأدرج الكتاب بعينه في معدن الجواهر ج ٢ ص ١٨٦ بعنوان المعارف
وذكر الخلائف.
(
١٧١ : ذكر السجاح ) للشيخ أبي عبد الله الجوهري أحمد بن محمد بن عبيد الله بن الحسن بن عياش
الجوهري مؤلف مقتضب الأثر المتوفى (٤٠١) ذكره النجاشي.
(
١٧٢ : ذكر الشيعة ) الذين ذكرهم أمير المؤمنين (ع) وأحبهم من الصحابة لأبي أحمد عبد العزيز
الجلودي المذكور ذكره النجاشي.
(
١٧٣ : ذكر الطيار ) في سوانح جعفر الطيار للسيد أولاد حيدر البلگرامي ، باللغة الأردوية ، طبع
بالهند.
(
١٧٤ : ذكر العباس ) بن أمير المؤمنين (ع) ومناقبه ومصائبه للسيد نجم الحسن الكراروي الهندي
المولود حدود (١٣٣٠) مطبوع بالأردوية.
(
١٧٥ : ذكر علي (ع) ) في حروب النبي (ص) للجلودي المذكور آنفا ذكره النجاشي أيضا.
(
١٧٦ : ذكر فاطمة الزهراء (ع) وأبي
بكر ) للجلودي المذكور ذكره
النجاشي أيضا.
(
١٧٧ : ذكر القائم من آل محمد (ع) ) لأحمد بن رميح المروزي ، ذكره ابن شهرآشوب.
(
١٧٨ : ذكر القائم (ع) وغيبته ) للشيخ حرز بن الشيخ علي بن الحسين الشناطري الأوالي العسكري
البحراني ، ترجمه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي الذي توفي (١١٢١) في رسالته
في تراجم بعض علماء البحرين بعد ذكر أبيه الشيخ علي الشناطري الذي له شرح ألفية
الشهيد كما يأتي أوله [ الحمد لله رب العالمين ] وهو مرتب على بابين أولهما في
تواريخ الإمام المهدي (ع) وسوانحه وثانيهما في علائم ظهوره فرغ منه يوم العشرين من
ذي الحجة (٩٧٦) رأيت منه نسخه عند مهدي الكبتي في كربلاء وهي بخط الشيخ تاج الدين
بن رضي الدين المازندراني ، فرغ من الكتابة رابع المحرم (١٠٦٧) وذكر أنه كتب نسخته
عن نسخه خط المؤلف.
(
١٧٩ : ذكر القرآن ) لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي.
(
١٨٠ : ذكر كلام علي (ع) في الملاحم )
لأبي أحمد الجلودي المذكور ،
ذكره النجاشي.
( ١٨١ : ذكر ما جرى للشيعة بعد علي (ع) ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ، كذا ذكره النجاشي ،
وعبر عنه ابن طاوس في محاسبة النفس بكتاب ما للشيعة بعد علي ، فيذكر في حرف الميم.
(
١٨٢ : ذكر ما جرى من الكلام بين علي
وعثمان ) للجلودي المذكور ، ذكره
النجاشي.
(
١٨٣ : ذكر ما ظهر لأمير المؤمنين (ع)
من الفضائل يوم خيبر ) للسيد المفتي المير ناصر حسين بن المير حامد حسين اللكهنوي المتوفى (١٣٦١) ذكره في
التجليات.
(
١٨٤ : ذكر ما نزل من القرآن في رسول الله
وأهل البيت (ص) ) هو من كتب التفاسير
التي وقفها السيد رضي الدين علي بن طاوس وذكر خصوصياته في كتابه سعد السعود ويأتي
في حرف الميم قرب عشرين كتابا بعنوان ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين أو في أهل
البيت أو في الخمسة أو في صاحب الزمان (ع).
(
١٨٥ : ذكر المجاز من القرآن ) للشيخ أبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني المراغي ، أستاذ أبي الحسن
السمسمي ، والأديب الذي تأسف على فوته السيرافي ، وتوفي (٣٧١) قال ياقوت كان حافظا
نحويا بليغا ، وعن التوحيدي أنه قال كان قدوة في النحو والأدب ويأتي مجازات القرآن
للشريف ومجاز القرآن للفراء في حرف الميم.
( ١٨٦ : ذكر مجلس جرى للصدوق بين يدي ركن
الدولة )
|
|
هذه الكتب الخمسة
عدها النجاشي من تصانيف الشيخ الأجل أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه الصدوق
القمي
|
(١٨٧ : ذكر مجلس جرى أيضا للصدوق بين يدي ركن
الدولة)
|
|
( ١٨٨ : ذكر مجلس ثالث كذلك )
|
|
( ١٨٩ : ذكر مجلس رابع كذلك )
|
|
( ١٩٠ : ذكر مجلس خامس أيضا كذلك )
|
|
المتوفى (٣٨١).
( ١٩١ : ذكر من أحب عليا وذكره بخير )
|
|
كل هذه الأربعة
للشيخ أبي أحمد الجلودي المذكور آنفا ذكرها النجاشي.
|
( ١٩٢ : ذكر من أحب عليا ومن أبغضه )
|
|
( ١٩٣ : ذكر من أوصى بشعر جمعه )
|
|
( ١٩٤ : ذكر من خطب على منبر بشعر )
|
|
( ١٩٥ : ذكر من روى الحديث من
بني ناشرة ) للشيخ أبي عبد الله
الجوهري أحمد بن
محمد بن عبيد الله
، مؤلف مقتضب الأثر المتوفى (٤٠١) ذكره النجاشي.
(
١٩٦ : ذكر من روى عن جعفر بن محمد (ع)) من التابعين ومن قاربهم لأبي زرعة الرازي نقل عنه النجاشي
في ترجمه أبان بن تغلب.
(
١٩٧ : ذكر من روي من طرق أصحاب الحديث
أن المهدي من ولد الحسين ) فيه أخبار القائم ، وهو كتاب كبير للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن أحمد الجرجاني
نزيل البصرة ، ذكره النجاشي.
(
١٩٨ : ذكر من روى مؤاخاة النبي (ص)
لأمير المؤمنين (ع)) للقاضي الجعابي ،
الشيخ أبي بكر محمد بن عمر بن محمد بن سالم البراء أستاذ الشيخ المفيد الذي توفي
(٤١٣) ذكره النجاشي وسيأتي في حرف الميم قرب عشرين كتابا بعنوان من روى عن أبي عبد
الله أو من روى عن الحسن أو عن زيد أو عن علي وأمثال ذلك.
(
١٩٩ : ذكر من سب عليا (ع) من الخلفاء
) لأبي أحمد الجلودي ، ذكره
النجاشي.
(
٢٠٠ : ذكر من فجر بأخواله من قريش ) لأبي المنذر محمد بن هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة
المتوفى (٢٠٥) ذكره ابن النديم.
(
٢٠١ : ذكر من قابل الجميل بالقبيح ) لأبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي الذي له الرسالة
إلى سيف الدولة وهو معاصر الشيخ الكليني.
(
٢٠٢ : ذكر من قال بالتفضيل من الصحابة )
لابن أبي الثلج الكاتب محمد بن
أحمد بن محمد بن أبي الثلج عبد الله بن إسماعيل من طبقة سعد بن عبد الله الذي توفي
(٣٠١) ذكره النجاشي.
(
٢٠٣ : ذكر من قال شعرا في وصيته ) لأبي أحمد الجلودي ، ذكره النجاشي.
(
٢٠٤ : ذكر من قال شعرا فنسب إليه ) لأبي المنذر هشام الكلبي ، ذكره ابن النديم.
(
٢٠٥ : ذكر من لقيه من أصحاب الحديث وروى
عن كل واحد منهم وذكر حديثا منه ) للشيخ أبي جعفر الصدوق ابن بابويه المتوفى (٣٨١) ذكره النجاشي.
(
٢٠٦ : ذكر من نسب إلى أمه من قبائل
العرب ) لأبي المنذر هشام الكلبي ، ذكره النجاشي.
(
٢٠٧ : ذكر من هاجر وأبوه ) أيضا لأبي المنذر الكلبي المذكور ذكره ابن النديم.
( ٢٠٨ : ذكر المهدي (ع) ونعوته وحقيقة
مخرجه وثبوته ) للحافظ أبي نعيم أحمد بن
عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصفهاني المتوفى (٤٣٠) كذا نقل عنه
السيد بن طاوس في طرائفه ، ولعله بعينه ما مر بعنوان الأربعين في أمر المهدي (ع).
(
٢٠٩ : ذكر النبي والصخرة والراهب وطرق
ذلك ) لأبي العباس أحمد بن محمد بن
سعيد بن عقدة المتوفى (٣٣٣) ذكره النجاشي.
( الذكرى
) للشهيد محمد بن
مكي يأتي بعنوان ذكرى الشيعة.
(
٢١٠ : الذكرى ) في ذم الخمر وقبح شربه وسوء عاقبته من الأدلة العقلية والشرعية ، لأبي نصر
الأمير صدر الدين الصغير محمد بن الأمير غياث الدين منصور الحسيني الدشتكي ابن
الأمير صدر الدين الكبير الذي توفي (٩٠٣) فرغ من مسودته ( ع ١ ـ ٩٦١ ـ ذكرى ) ومن
تبييضه يوم الغدير (٩٦٢) وبعد إتمام البحث في الخمر شرع في ذم البنج الموسوم بخمر
العجم ثم في الشطرنج ثم الطنبور وسائر التغنيات ، وأورد في الروضات في ص ١٤٠ وص
٦٧٠ جملة عن عبارات هذا الكتاب بعينها ، وذكر أن نسخته المقروءة على المصنف وعليها
خطوطه وبلاغاته موجودة عنده أوله بعد الخطبة [ وبعد فإن العبد المسرف الخاطي
الجاني تقبل الله توبته لما رأيت أكثر أهل زماني منهمكين في هذا الشرب ] .
(
٢١١ : ذكرى أبي جعفر محمد بن الإمام
أبي الحسن علي الهادي (ع)) المدفون قريبا من بلد بين الدجيل وسامراء للشيخ علي بن الشيخ
حسن بن شيخنا الشيخ علي الخاقاني النجفي ، رتبه على ثلاثين بابا في ( ٧٧ ص ) فرغ
منه (١٣٦٥) وعرضه علي فقرضته.
( ذكرى
الإمام المجدد الشيرازي ) اسمه سبائك التبر يأتي في حرف السين.
(
٢١٢ : ذكرى الأمة في أحوال الأئمة ) ووفياتهم
في مجلدين أولهما في أحوال
الخمسة
__________________
الطاهرة والثاني
في أحوال التسعة المعصومين (ع) تأليف العالم الجليل المعمر البالغ إلى عشر التسعين
، الشيخ محمد المعروف باللائد ابن الشيخ ناصر بن الحسين النجفي المولود (١٢٤٥)
والمتوفى (١٣٢٦) ودفن بوادي السلام رأيت المجلدين عند ولده العالم الشيخ موسى وقد
أدركت المترجم له سنين ، كان مصاحبا مع الشيخ إسماعيل المحلاتي ومجاورا له ، يحضر
داره كثيرا ، وسمعت منه قضايا وتواريخ ، وحدثني بتواريخه ولده المذكور الذي توفي
في ليلة الجمعة ( ٢٨ ـ ج ١ ـ ١٣٦٧ ).
(
٢١٣ : ذكرى أولي الألباب أو ما وراء
الستار ) للسيد هادي بن السيد أحمد
الحسيني آل كمال الدين الحلي المعاصر رأيت عنده الجزءين منه ، وذكر أنه يتلوه
الجزء الثالث في الإمامة ورد العامة.
(
٢١٤ : ذكرى الجمهور بالفوز يوم النشور )
للسيد مهدي بن السيد صالح الموسوي
الكاظمي نزيل الكويت ثم البصرة أخيرا ، المتوفى (١٣٥٨) طبع (١٣٤٦) وهو أخلاق عملي
وفيه دفع بعض الشكوك والشبهات المذهبية والدينية بالبراهين اليقينية [ أوله الحمد
لله مقيم الحجة ].
(
٢١٥ : ذكرى الشيخ حسن علي البدر القطيفي
) للشيخ فرج بن
الحسن القطيفي المعاصر ترجم فيه الشيخ حسن علي بن الشيخ عبد الله بن محمد بن علي
بن عيسى بن بدر المولود في النجف (١٢٧٨) والمتوفى (١٣٢٤) وذكر أنه من أجزاء كتابه
الأزهار العرجية في الآثار الفرجية.
(
٢١٦ : ذكرى الحسين (ع) ) للشيخ حبيب بن إبراهيم المهاجر العاملي المعاصر طبع جزئه الأول ، وأحال إليه
في أول كتابه سبيل المؤمنين.
(
٢١٧ : الذكرى الخالدة ) مجموعة مراثي لحفلة أربعين الميرزا عناية الله بن جمال الدين الذي توفي ( ٢٢ ـ
ع ٢ ـ ١٣٧٢ ) طبع في المطبعة العلمية في النجف في (١٣٧٢).
(
٢١٨ : ذكرى ذوي النهى في حرمة حلق اللحى )
مختصر لسيد مشائخنا السيد حسن
صدر الدين المتوفى (١٣٥٤) طبع بمطبعة الاستقلال في بغداد (١٣٤٣).
(
٢١٩ : ذكرى رزية الطف ) نظما مبتدأ بسيرة الخمسة النجباء وأحوالهم ، ثم قضايا الطف في جزءين للسيد
هادي بن السيد صمد آل كمال الدين الحلي المعاصر.
( ٢٢٠ : ذكرى السعدون ) في ترجمه أحوال عبد المحسن بيگ السعدون رئيس الوزراء في
العراق الذي انتحر ليلة الخميس ( ١١ ـ ج ٢ ـ ١٣٤٨ كتاب أدبي سياسي ألفه الشيخ علي
الشرقي المعاصر وطبع بعد تأليفه (١٣٤٨).
(
٢٢١ : ذكرى الشيعة في أحكام الشريعة ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن جمال الدين مكي بن شمس الدين
محمد الجزيني العاملي الشهيد في (٧٨٦) أوله [ الحمد لله الذي شرع الإسلام فسهل
شرائعه للواردين ] خرج منه الطهارة والصلاة بعد مقدمه فيها سبع إشارات في المباحث
الأصولية ، وفرغ منه في ( ٢١ ـ صفر ـ ٧٨٤ ) رأيت نسخه عصر المصنف في طهران في
مكتبة ( مجد الدين النصيري ) وهي بخط الشيخ أحمد بن الحسن بن محمود فرغ من كتابتها
( ٧ ـ ع ٢ ـ ٧٨٤ ) والظاهر أن الكاتب كان تلميذ الشهيد وكان كلما يخرج من قلم
الشهيد يستنسخه التلميذ تدريجا حتى فرغ الشهيد في التاريخ المذكور ، وفرغ التلميذ
في نيف وأربعين يوما بعد تأليف الشهيد ، ونسخه عتيقة أخرى وقفها الشيخ عز الدين
حسين بن عبد الصمد والد الشيخ البهائي رأيتها في المشهد الرضوي بمكتبة المحدث
الشيخ عباس القمي أو أن مجاورته لها وقد طبع على الحجر بطهران (١٢٧١) منضما إليه
تمهيد القواعد للشهيد الثاني ومرت الحواشي عليه في حرف الحاء مثل حاشية الشيخ ناصر
بن إبراهيم البويهي المتوفى (٨٥٢) وحواشي المصنف نفسه إلى مبحث صلاة المسافر كما
يظهر من حاشية البويهي ، وحاشية المحقق الكركي ، وحاشية السيد حسين الغريفي.
(
٢٢٢ : ذكرى الصوفية ) في الرد عليهم نظما لم يتم خرج منه مائتا بيت للسيد محمد علي هبة الدين
الشهرستاني ، ساجل بها فيلسوف مصر عبد الرحمن البدوي حول مبحث وحدة الوجود.
(
٢٢٣ : ذكرى الشيخ عبد الله بن معتوق ) القطيفي الناروتي نزيل كربلاء أربعين سنة وقد رحل إلى ناروت أخيرا
وبها توفي ( ج ١ ـ ١٣٦٢ ) فيه ترجمه أحواله وتصانيفه منها رسالة الشكوك ورسالة
الرضاع ورسالة المشتق التي ألفها بأمر الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد آل طعان
التسري البحراني.
(
٢٢٤ : ذكرى الشيخ علي بن الحاج حسن
الخنيزي القطيفي ) المتوفى في ذي القعدة
(١٣٦٣) طبعه ابنه
الشيخ عبد الله بن علي ، على نفقته في النجف ، وطبع ابنه الآخر الشيخ حسن بن علي
سمي جده ، بنفقته كتاب والده في الفقه الموسوم روضة المسائل.
(
٢٢٥ : ذكرى غازي الأول ) ملك العراق ابن الملك فيصل بن الحسين للشيخ عبد الواحد الأنصاري ساكن العمارة
طبع (١٣٥٨).
(
٢٢٦ : ذكرى الكتب والمكتبات ) في تاريخ تدوين الكتب وتأسيس المكتبات في الإسلام ، للمولوي السيد سبط الحسن الفتح
پوري المعاصر ، مشغول بتتميمه.
(
٢٢٧ : ذكرى السيد ماجد ) ابن السيد هاشم الموسوي العوامي القطيفي المولود (١٢٧٩) والمتوفى (١٣٦٧) طبع
(١٣٦٩) في قسمين أولهما في ترجمته بقلم محمد سعيد المسلم ، وثانيهما مراثي الشعراء
المعاصرين له ، ومنهم الخطيب السيد محمد حسن الشخص.
(
٢٢٨ : ذكرى المحسنين ) في ترجمه المقدس الكاظمي السيد محسن بن الحسن الأعرجي المتوفى (١٢٢٧) لسيدنا
أبي محمد الحسن صدر الدين الكاظمي المتوفى (١٣٥٤) ألفه (١٣٢٠) وطبع مع كتاب
الطهارة من الوسائل للسيد محسن في تبريز ١٣٢١ أوله [ الحمد لله الذي شرح بوافي
نعمه الوافية صدور المحسنين ].
(
٢٢٩ : ذكرى الشيخ محمد ) ابن الحاج ناصر آل نمر القطيفي العوامي المتوفى في الاثنين تاسع شوال (١٣٤٨)
هو أبسط من ذكرى الشيخ حسن علي آل بدر.
(
٢٣٠ : ذكرى السيد ناصر ) ابن السيد هاشم بن أحمد بن الحسين آل السيد سلمان الموسوي الأحسائي المولود
(١٢٩١) والمتوفى (١٣٥٨) في سوانحه ومراثي العلماء والأدباء له ، وهم نيف وثلاثون
أديبا ، طبع في ( ١٠٧ ص ) في (١٣٥٩) في النجف في المطبعة العلمية.
(
٢٣١ : ذكريات وآمال ) للشاعرين المعاصرين عبد الغني بن الشيخ محمد جواد مطر و ( السيد محمد بن السيد
رضا الهندي ) طبع في مطبعة الغري (١٣٥٦).
(
٢٣٢ : الذكرية ) في ذكر تواريخ المعصومين (ع) في أربعة عشر بابا بعددهم تأليف السيد محسن
الحسيني السبزواري رأيت في مكتبة الشيخ محمد ( سلطان المتكلمين ) في طهران نسخه
منه بخط محمد صادق بن حسين بن رجب علي بن محمود الشيرازي البناء فرغ من كتابتها
(١٠٨٨).
( ٢٣٣ : ذلت أشقيا ) باللغة الأردوية طبع في الهند ألفه بعض فضلائها.
(
٢٣٤ : ذم الاقتداء بالسلف الضالة ) لبعض الأصحاب توجد نسخه منه في ( الرضوية ).
(
٢٣٥ : ذم التقليد واتباع الآباء ) وترك الاستدلال للشيخ زين الدين الشهيد الثاني ابن علي بن
أحمد الشامي استشهد (٩٦٦) أوله [ اللهم حببنا إلى الحق وحببه إلينا ] يقرب من
مائتين وثلاثين بيتا يوجد ضمن مجموعة من رسائل الشهيد ، دونها الشيخ الميرزا محمد
الطهراني بسامراء وهي بخطه في مكتبته.
( ٢٣٦ : ذم الحجاب ) قال في معجم الأدباء إنه للشيخ أبي عبد الله محمد بن عمران
بن موسى الخراساني البغدادي المرزباني المتوفى (٣٨٤) أو (٣٧٨) والظاهر أنه في ذم
حجاب الملوك وجلاوزتهم ، ولكن في ابن النديم الطبع الثاني ( ص ١٩١ ) ذكره بعنوان
ذمر الحجاب مأخوذا من الذمار وهو ما يلزمك حفظه فهو حث على حفظ الحجاب.
(
٢٣٧ : ذم الخطإ في الشعر ) لإمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب القزويني
الرازي المتوفى بالمحمدية (٣٧٥) ذكره السيوطي في البغية.
(
٢٣٨ : ذم الخمر ) كما ذكره في كشف الظنون ، ومر بعنوان اسمه الذكرى في ذم الخمر.
(
٢٣٩ : ذم الدنيا ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن عمران بن موسى بن سعد بن عبد الله المرزباني
الخراساني المولود (٢٩٧) والمتوفى (٣٧٨) ذكره ابن النديم في ترجمته مع سائر
تصانيفه الكثيرة ( ص ١٩٠ ) وقال إنه في خمسمائة ورقة.
(
٢٤٠ : ذم الكثرة ومدح القلة ) للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى (١١٠٤) مختصر أوله [ الحمد لله على
إفضاله ].
(
٢٤١ : ذم المعاندين للحق ) والتبري منهم أوله [ الحمد لله حمدا كثيرا يوافي نعمه التي لا تحصى ـ إلى قوله
ـ قسم الخلائق قسمين الأنبياء والأولياء وأتباعهم ، والكفار والمنافقين الجبابرة
المعاضدين للفراعنة ] هو على حذو نفحات اللاهوت ألف في نيف وتسعمائة في أوائل ظهور
الصفوية وفي أواخره قال [ الحمد لله الذي أرانا دولة تعلن فيها على المنابر بتعظيم
أمير المؤمنين ] ثم دعا لتأييد هذه الدولة ونصرها ، وترجم فيه جمعا من المناصبين
للعداوة رأيت النسخة بمكتبة ( الشيخ هادي كاشف الغطاء ) وهي بخط الشيخ
شرف الدين
المازندراني في حدود (١٠٥٥).
(
٢٤٢ : ذم من خالف الحق واهله ) للشيخ المتقدم أبي القاسم الدهقان ، حميد بن زياد بن حماد هوازي ، ساكن نينوى
المتوفى (٣١٠) ذكره النجاشي.
(
٢٤٣ : ذوات الأجنحة ) للحسن بن الطيب بن حمزة الشجاعي ذكره النجاشي ، ويرويه عنه بأربع وسائط.
(
٢٤٤ : الرسالة الذواتية ) للسيد أبي الحسن علي بن النقي الرضوي اللكهنوي المعاصر ذكره في آخر كتابه
إسعاف المأمول.
(
٢٤٥ : ذو أذواء ) فارسي كبير في ( ٣٠٠ ص ) في شرح الألفاظ المبدوة بكلمة ذو من أسماء الإنسان أو
الحيوان أو الجماد أو غيرها مثل ذو القرنين ، ذو الشهادتين ، ذو العبرة ذو الدمعة
، ذو الجناح ، ذو الظلف ، ذو الفقار ، ذو الثفنات ، والمقصد الأصلي بيان تاريخ ذو
القرنين المذكور في القرآن ألفه الميرزا عبد الوهاب القائم مقامي المعاصر ، مؤلف
تير وكمان والأمثال الفارسي وغيرهما.
( ذو
بحرين ) يأتي بعنوان مجمع البحرين للكاتبي النيشابوري.
(
٢٤٦ : ذوب الغضار في شرح أخذ الثأر ) للشيخ جعفر بن أبي إبراهيم محمد بن جعفر بن أبي البقاء هبة الله
بن نما الحلي مؤلف مثير الأحزان المتوفى (٦٤٥) ويقال له شرح الثأر أورده بتمامه
العلامة المجلسي في آخر المجلد العاشر من البحار ـ ص ٢٩٢ من المطبوع في تبريز
(١٣٠٣).
(
٢٤٧ : ذو الجناحية الحسينية ) للمولوي السيد غلام حسنين الكنتوري المتوفى حدود (١٣٤٠) في تاريخ فرس سيد
الشهداء (ع) المسمى بذي الجناح طبع في قائمتين إحداهما فارسية والأخرى أردوية وله
الحسينية القرآنية أيضا في قائمتين عربية وأردوية كما مر.
__________________
( ٢٤٨ : ذو الرأسين ) وأحكامه للسيد صدر الدين محمد بن صالح الموسوي العاملي
الأصفهاني المتوفى (١٣٦٣) كتبه على حذو ما ذكره جد أولاده في كشف الغطاء.
(
٢٤٩ : ذو الفقار ) قصيدة في مدح الكرار (ع) طبع بالهند كما في بعض الفهارس.
(
٢٥٠ : ذو الفقار ) في نقض الباب الثاني عشر من التحفة الاثني عشرية المنسوبة إلى عبد العزيز
الدهلوي ، والمسروقة من كتاب الصواقع تصنيف نصر الله الكابلي ، وفيه الجواب عن
مبحث الغيبة من الباب السابع منه ألفه السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي
النصيرآبادي نزيل لكهنو والمتوفى بها (١٢٣٥) فارسي موجود بالهند أوله كما في كشف
الحجب [ الحمد لله مثبت الحق ومزيل الباطل والصلاة على الدعاة إلى سبيل النجاة ].
(
٢٥١ : ذو الفقار حيدر ) في الكلام في ثلاث مجلدات بالأردوية ، مطبوع بالهند ألفه السيد علي أظهر
الهندي المعاصر ويشبه إحقاق الحق تأليف القاضي نور الله الشهيد.
(
٢٥٢ : ذو الفقار حيدري ) في إثبات إمامة أمير المؤمنين (ع) باللغة الگجراتية للمولوي غلام علي بن
إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر المولود (١٢٨٣) والمتوفى أخيرا ذكره في تصانيفه
المطبوع كثير منها.
(
٢٥٣ : ذو الفقار ماتم ) في المراثي بالگجراتية ، أيضا للمولوي غلام علي المذكور.
(
٢٥٤ : ذو الفقارية ) فارسي مختصر ، مطبوع قبل (١٣٠٠) للمولى سلطان علي الجنابذي العارف الشهير
بالگنابادي المتوفى (١٣٢٧) حكم فيه بحرمة الأفيون المعروف بالترياك ، وقد فاتنا في
حرف التاء ذكر التفننات الثلاث الترياك والچاي والتتن.
(
٢٥٥ : ذو قافيتين ) يأتي بعنوان مجمع البحرين ومر ذو بحرين.
(
٢٥٦ : ذو القرنين ) وسد يأجوج ومأجوج ، ملمع من العربية والفارسية ، مطبوع من تأليفات السيد هبة
الدين الشهرستاني.
(
٢٥٧ : ذو القرنين ) فارسي في تواريخ الملوك القاجارية للميرزا فضل الله الشيرازي المتخلص خاوري
ترجمه في مجمع الفصحاء ـ ج ٢ ص ١٢٦ وذكر أنه من شعراء عصر السلطان فتح علي شاه ،
وأورد جملة من أشعاره وذكر فيه أحواله وتراجم أولاده وأحفاده وذكرناه في ج ٩ ـ ٢٨٨
وقد ذكر في تواريخ القاجارية أن عدد أولاد الفتح علي شاه
من صلبه بلغ إلى
(٢٦٠) توفي منهم في حياته (١٦١) وبقيت له عند موته (٩٩) الذكور منهم (٥٣) والإناث
(٦٤) وينقل عن ذو القرنين هذا في المجلد العاشر من روضة الصفا الناصري.
(
٢٥٨ : ذو النورين ) في رد النصارى لبعض فضلاء الهند ، مطبوع باللغة الأردوية.
(
٢٥٩ : ذوقيات الأسرار ) في المعارف الخمسة وأسرار العبادات ، من الطهارة إلى الحج وبعض الأخلاق ،
للشيخ علي بن أبي طالب القمي المتوفى بنواحي رشت في ( نيف وعشرين وثلاثمائة وألف )
كان اشتغاله في النجف على شيخنا الميرزا حسين الخليلي والكاظمين وغيرهم ، فاعتل
أخيرا وذهب إلى إيران للعلاج فلم يفده ، وأوصى إلى صديقه السيد عبد الحسين بن
السيد جواد القمي فأوقف كتبه بعده وكتب عليها الوقفية بخطه منها هذا الكتاب الذي
رأيته بمكتبة الشيخ محمد الجواد الجزائري أوله [ الحمد وكتابته بعد إنشائه ، بعونك
واستعانتك ، وليس حمدنا سوى ذلك ولا شكرنا الا ما أجري علينا بقضائك ] مشتمل على
أربعة وثلاثين ذوقا في المعارف والفروع ، والذوق الأخير في الأخلاق ، والنسخة بخط
المؤلف وعلى ظهرها فهرس الأذواق وقد فرغ منه (١٣١٦).
(
٢٦٠ : الذوقيات العقلية والمعقولات
الذوقية ) لمحمد بن محمود الدهدار
المتخلص عياني أوله [ لك الحمد وأنت أهل له ، حمدا يعلو حمد الحامدين من الأزل إلى
الأبد ـ إلى قوله ـ چنين گويد محمد دهدار كه اين كلمه اى است برسم أنموذج از
ذوقيات عقلي ومعقولات ذوقي ] هو مختصر في مائتين وثلاثين بيتا رأيت نسختين منه في
النجف ، ونسخه ضمن مجموعة في مكتبة ( المشكاة ) كتابتها (١٢٨٤).
(
٢٦١ : الذهب الأسود ) في تواريخ كشف الفحم الحجري في أراضي دوز بلواء كركوك للسيد محمد علي هبة
الدين ذكره في فهرس تصانيفه المرسل إلينا.
(
٢٦٢ : الذهب المسكوك في اللباس المشكوك )
للفاضل الميرزا علي بن الشيخ
عبد الحسين الإيرواني النجفي المتوفى بها ( ١٢ ـ ع ١ ـ ١٣٥٤ ).
(
٢٦٣ : الذهبية ) قصيدة بائية من بحر الكامل تبلغ ( ١١٧ بيتا ) في مدح أمير المؤمنين (ع) نظمها
السيد إسماعيل بن محمد الحميري مادح أهل البيت (ع) وسيد الشعراء ولد (١٠٥) وتوفي
(١٧٣) أو (١٧٨) أو (١٧٩) ويقال لها القصيدة المذهبة لقوله في بيت منها
فثنى الأعنة نحو
وعث فاجتلى
|
|
ملساء يبرق
كاللجين المذهب
|
أولها :
هلا وقفت على
المكان المعشب
|
|
بين الطويلع
فاللوى من كبكب
|
وآخرها :
يمحو ويثبت ما
يشاء وعنده
|
|
علم الكتاب وعلم
ما لم يكتب
|
وعليها شروح ، مثل
شرح تاج العلى العلوي كما سيذكر في الشروح ، وشرح السيد الشريف المرتضى علم الهدى
المطبوع بمصر.
(
٢٦٤ : الذهبية ) في حكم استعمال الأواني المصوغة من الذهب والفضة ، للسيد دلدار علي بن محمد
معين النقوي النصيرآبادي نزيل لكهنو والمتوفى بها (١٢٣٥) أشرنا إليه في ( ج ١ ص
٤٧١ ) بعنوان الأواني مع بعض كتب أخر بعنوان الأماني ، ولكن في نجوم السماء في
ترجمه المؤلف ذكره بعنوان الرسالة الذهبية.
(
٢٦٥ : الذهبية في أسرار العلوم
الطبية ) ترجمه للذهبية الرضوية
من العربية إلى ( الأردوية ) ، والمترجم المولوي مقبول أحمد المعاصر المستبصر للحق
بهداية الحق ، وقد طبع في حيدرآباد.
(
٢٦٦ : الذهبية الطبية ) المشهور بطب الرضا يقال إنه (ع) كتبه للمأمون العباسي وهو في تعليم حفظ صحة
البدن وتدبيره بالأغذية والأشربة والألبسة والأدوية الصالحة والفصد والحجامة
والسواك والحمام والنورة وغير ذلك أوله [ اعلم
يا أمير المؤمنين أن الله لم يبتل العبد المؤمن ببلاء حتى يجعل له دواء ] أورده العلامة المجلسي بتمامه في مجلد السماء والعالم من
البحار ، ونسخه شايعة ، وطبع قبل سنين في بمبئي وأول انتشار هذا الكتاب برواية
محمد بن الحسن بن جهور العمي البصري بسنده عن الإمام الرضا (ع) وقد عده الشيخ
الطوسي في الفهرست وابن شهرآشوب من تصانيف العمي وقيل إنه أول
كتاب دون في الإسلام في علم الطب وحفظ صحة الأبدان فإن ما بلغنا عن النبي (ص) في
متفرقات الطب قد جمعها ودونها الشيخ أبو العباس المستغفري المتوفى (٤٣٢) وكذا ما
جمعه ابنا بسطام في كتاب طب الأئمة ولكونه أول ما كتبت في الطب في الإسلام قدره
المأمون خليفة المسلمين في عصره وقرظه وأمر بكتابته بماء الذهب وسماه بالذهبية
وبعده سائر علماء الإسلام وزادت عنايتهم به حتى كتبوا عليه شروحا من لدن
__________________
القرن الخامس حتى
اليوم ، وقد أطلعنا على شروحه وتراجمة بالفارسية والأردوية بما يبلغ ستة عشر كتابا
ذكرناها في محالها إما بعنوان الترجمة أو الشرح أو العناوين الخاصة وآخر شروحه على
نحو التعليق شرح الدكتور عبد الصاحب زيني المعلق على الطبع الأخير ، حيث جعل العدد
الثاني من أعداد ملتقى العصرين من نشريات الفاضل السيد مرتضى الساوجي العسكري مدير
مدرسة الإمام الكاظم (ع) في الكاظمية.
(
٢٦٧ : ذيل الإرغام ) أي إرغام الشيطان في رد البابية المذكور في ج ١ ـ ص ٥٢٤ ذكر بعض المعاصرين أنه
كتب السيد محمد بن محمود الحسيني الشهير بالعصار اللواساني الطهراني المتوفى بمشهد
خراسان ذيلا للإرغام وهو مطبوع ( أقول ) الظاهر أن مراده من الذيل هو التقريظ الذي
كتبه السيد العصار في آخر الإرغام وطبع معه في (١٣٤٢).
(
٢٦٨ : ذيل الأنساب المشجرة ) أو مشجرة النسب الذي مر بالعنوان الأول في ( ج ٢ ص ٣٨٢ ) وأشرنا إلى أن المؤلف
هو السيد جمال الدين أحمد بن محمد بن المهنا العبيدلي الذي يروي عنه ابن الفوطي
الذي توفي ٧٢٣ والعبيدلي كان أستاذ جلال الدين بن عبد الحميد بن فخار بن معد
الموسوي النسابة الذي يروي عنه بعنوان علم الدين علي بن عبد الحميد بن فخار
الموسوي في مواضع من عمدة الطالب تلميذه وهو النسابة الجليل السيد تاج الدين محمد
بن القاسم بن معية الذي توفي (٧٧٦) وكان هو أستاذ الشهيد كما كان مؤلف كتاب عمدة
الطالب صهره على بنته وتلميذه أيضا وللسيد جمال الدين بن المهنا العبيدلي أيضا
كتاب الدوحة المطلبية كما فصلناه في ( ج ٨ ص ٢٧٤ ) مع شرح أحوال مؤلفه وكذلك له
كتاب الوزراء كما ذكر في عمدة الطالب طبع الهند ( ص ٣٢١ ) والأسف أنا لم نطلع
الأعلى اسم هذين التصنيفين الجليلين ، نعم الموجود من آثاره الباقية لنا هو
الأنساب المشجرة المذكور ، مع ذيله وقد مير بين الأصل وذيله بكتابه الأصل بالسواد
والذيل بالحمرة والمؤلف للذيل هو السيد النسابة عز الدين إسحاق بن إبراهيم بن
إسحاق الحسني الحسيني الطباطبائي ، وذكر بقية نسبه : أن جده إسحاق بن إبراهيم بن
الحسن بن إبراهيم بن محمد بن قوام الشرف بن أحمد بن محمد بن عباد بن علي بن حمزة
بن طاهر بن علي بن محمد الشاعر بن أحمد بن إبراهيم طباطبا بن إسماعيل بن إبراهيم
بن الحسن المثنى بن الحسن الزكي السبط (ع) ونسخه الذيل مع أصله
في خزانة سيدنا (
الصدر ) كتبها بعض أحفاد المذيل وذكر اسمه ونسبه هكذا : السيد عبد المؤمن بن
الحسين بن محمد بن علي بن علاء الدين محمد بن إبراهيم بن عز الدين إسحاق المذيل
المذكور تمام نسبه وفرغ من كتابة النسخة (١٠٠٧) ثم في عصر الشاه سلطان حسين الصفوي
الذي جلس ( ١١٠٥ ـ ١١٣٥ ) عمد بعض إلى تلك النسخة وزينها بالتذهيب وغيره ، وأدخل
فيها نسب الصفوية وكتب اسم الشاه سلطان حسين بماء الذهب وأهداها إليه فوقع عليها
خاتمه.
(
٢٦٩ : ذيل تاريخ جهان گشاي جويني ) الذي ألفه الوزير الخواجة علاء الدين عطاء ملك الجويني
المتوفى (٦٨١) وهو من بدء السلاطين المغولية إلى (٦٥٥) في ثلاثة أجزاء والذيل له
فارسي كأصله ، ألفه الخواجة نصير الدين محمد بن الحسن الطوسي المتوفى (٦٧٢) وقد
طبع الذيل هذا وهو مختصر في ( ١٢ ص ) في آخر الجزء الثالث الذي طبع هو فقط بمباشرة
الميرزا محمد خان القزويني في ليدن ، وذكر هو أن هذا الذيل ترجم بالعربية وجعل
فصلا من كتاب مختصر الدول لابن العبري ، وعنوانه فصل في كيفية فتح بغداد أقول
وترجم أيضا بالعربية ، وطبع في مجلة المرشد البغدادية ص ١٢.
( ذيل
تاريخ گيتي گشاي ) لميرزا عبد الكريم بن علي رضا الشريف الشهاوردي المشارك مع محمد رضي المستوفي
التبريزي في تأليف زينة التواريخ مر في ( ج ٤ ـ ص ٥٣ ) بعنوان تذييل.
( ذيل
تاريخ گيتي گشاي ) لآقا محمد رضا الشيرازي ذكر أيضا في ( ج ٤ ص ٥٣ ) بعنوان تذييل.
(
٢٧٠ : ذيل تاريخ ملوك مازندران ) للسيد ظهير الدين المرعشي وأصله تأليف محمد بن الحسن الآملي
الطبرستاني المعروف بالمولى أولياء الله ذكره في ( مجمع الفصحاء ج ١ ص ٥٠٥ ) وقال
إن المولى أولياء الله هاجر في نيف وسبعمائة من أسترآباد إلى خوارزم وألف تاريخ
ملوك مازندران إلى عصره ، وبعده ذيل تاريخه من حيث قطع السيد ظهير الدين المرعشي
إلى آخر حياته ، وبين الأصل والذيل بون بعيد.
(
٢٧١ : ذيل تاريخ نادري ) الذي ألفه المستشرق جمس فريز معاصر السلطان نادر شاه باللغة الإنجليزية ، ثم
ترجمه بالفارسية ناصر الملك قراگوزلو بأمر ناصر الدين
شاه ثم كتب
الميرزا عبد الوهاب الحسيني الفراهاني ذيلا لذلك التاريخ الفارسي في (١٣٢٢) وأهداه
إلى مظفر الدين شاه ، ونسخه هذا الذيل توجد في مكتبة ( سلطان القرائي ) على ما
كتبه في فهرسه المرسل إلينا.
( ذيل
تاريخ يميني ) يأتي باسمه مشارب التجارب في حرف الميم وهو من (٤١٠) إلى حدود (٥٦٠) لفريد
خراسان علي بن زيد البيهقي.
(
٢٧٢ : ذيل تجارب الأمم ) تأليف ابن مسكويه الذي توفي (٤٢١) للوزير ظهير الدين أبي شجاع محمد بن الحسين
الذي كان وزير المستظهر وتوفي (٤٨٨) ذكره كشف الظنون ج ١ ص ٢٤٨ وحكى عنه في أعيان
الشيعة ج ١١ ص ٤٠٧ في ترجمه الصاحب بن عباد.
(
٢٧٣ : ذيل تحفه العالم ) لمؤلف أصله طبع معه.
( ذيل
تذكره الشعراء ) مر في ( ج ٤ ـ ص ٥٤ ) بعنوان تذييل.
(
٢٧٤ : ذيل جامع التواريخ رشيدي ) الذي ألفه الصاحب الوزير رشيد الدين فضل الله الطبيب وزير
غازان ثم شاه خدا بنده إلى أن قتل (٧١٧) وانتهى تاريخه إلى وفاه غازان في (٧٠٣)
فذيله المؤرخ الشهير حافظ ابرو ، شهاب الدين عبد الله بن لطف الله بن عبد الرشيد
الخوافي الخراساني المولود حدود (٧٦٣) كان مع الأمير تيمور في حروبه في (٧٨٨)
وبأمر شاه رخ كتب تاريخ شاه رخي في (٨١٩) وفي (٨٢٠) أمره السلطان شاه رخ بتأليف
هذا الذيل ، فألحق بتاريخ الرشيدي من (٧٠٣) إلى (٧٩٥) وتوفي حافظ ابرو (٨٣٤) وطبع
الذيل مع مقدمه وتعليقات للدكتور خان بابا البياني في ( ١٣١٧ ش ) ونسخه من الذيل
مع أصله كتابتها حدود (١٠٠٠) في ( الرضوية ) على ظهرها تواريخ (١١٠٥) وما بعدها
ذكر في خطبة الذيل الصلاة والسلام على رسوله وخير خلقه محمد وآله أجمعين وذكر في
أثنائه : أن أول من تشيع من المغول السلطان غازان ومنشاه قتل العلوي ببغداد في
(٧٠٢) لأجل صلاة الجمعة قال وكان شيعيا إلى أن توفي وكذا ذكر سبب تشيع أخيه
السلطان خدا بنده وأتباعهما وصريح نقله لهذه القضايا ارتضائه وسروره من وقوعها
ورغبته وميله إليها وإنه كان استبصارهما واتباعهما مع سائر رعاياهما لمذهب الشيعة
محبوبا عنده ولم يكن أمرا مبغوضا لديه ، كما أنه كذلك عند كافة المخالفين ، بل لا
يذكرون
هذه القضايا الا
مع اللعن والتكفير والتضليل والسباب والشتيمة الفاحشة.
( ذيل
روضة الصفا ) في ثلاث مجلدات اسمه روضة الصفا الناصري يأتي باسمه.
( ذيل سرور المؤمنين )
مر في ( ج ٤ ص ٥٤
) بعنوان التذييل.
( ذيل سلافة العصر ) مر أيضا في ( ج ٤ ص ٥٤ ) بعنوان التذييل.
( ذيل الصحيفة
السجادية ) يأتي بعنوان
الصحيفة الملحقة بالكاملة.
(
٢٧٥ : ذيل صوان الحكمة ) ويعبر عنه تتمه صوان الحكمة أصله تأليف أبي سليمان محمد بن طاهر بن بهرام
السجستاني في تراجم الحكماء قبل ظهور الإسلام فذيله فريد خراسان أبو الحسن علي بن
زيد البيهقي المولود (٤٩٩) والمتوفى (٥٦٥) شارح نهج البلاغة ومؤلف مشارب التجارب
المذكور فيه سائر تصانيفه التي نقلها عنه في معجم الأدباء في ترجمه البيهقي ،
ومنها هذا الذيل الذي ترجم فيه الحكماء الذين نشاوا بعد ظهور الإسلام إلى عصره
مائة واحد عشر حكيما وطبع هذا الذيل في دهلي مع ترجمته بالفارسية الموسومة درة
الاخبار وهو ترجمه ناصر الدين بن منتجب الدين المنشي اليزدي مؤلف سمط العلى في
تاريخ كرمان ، وترجمه ما بين سنتي (٧٢٥) (٧٣٦) وطبع درة الاخبار وحده ثانيا في
تهران ( ١٣١٨ ش ) كما فصلناه في ( ج ٨ ص ٨٩ ).
(
٢٧٦ : ذيل عمدة الطالب ) للسيد عبد الله بن الحسن بن علي بن محفوظ الحسيني العلوي المعروف بابن محفوظ
النسابة ألفه (٩٧٣) نسخه منه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم كما كتبه
إلينا ، قال وله مشجرات منها مشجر آل مريخ.
( ذيل
الطلع النضيد ) مر في ( ج ٤ ص ٥٥ ) بعنوان التذييل.
(
٢٧٧ : ذيل ظفر نامه تيموري ) الذي ألفه نظام الدين الشامي ، فذكر فتوحات تيمور إلى أوائل شهر رمضان (٨٠٦)
فتممه وكتب ذيله من موضع انتهائه إلى آخر عمر تيمور ووفاته في ( ١٧ شعبان ٨٠٧ )
المؤرخ حافظ ابرو المذكور آنفا بأمر السلطان شاه رخ بن السلطان تيمور قال في أوله
[ اما بعد اين ذيلي است بكتاب ظفر نامه شامى حضرت صاحبقرانى ] ذكر في ( ص ـ ع ) من
مقدمه طبع ذيل جامع التواريخ رشيدي.
(
٢٧٨ : ذيل كتاب العلائم لاهتداء الهوائم ) في علامات ظهور الحجة ، للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن
كافي البهاري الهمداني المتوفى في شعبان (١٣٣٣).
( ٢٧٩ : ذيل كتاب النور ) في الإمام المستور لمحمد باقر بن محمد جعفر الهمداني
المذكور وهذان الذيلان مع أصلهما بخطه موجودان في مكتبته كما في فهرسها المرسل
إلينا ، وله أيضا بسط النور في ترجمه كتاب النور بالفارسية ذكرناه في ( ج ٣ ص ١٠٩
).
(
٢٨٠ : ذيل المشيخة ) هو ذيل للأسناد المصفى المشهور بالمشيخة والمذكور بعنوان الأسناد في ( ج ٢ ص
٧٠ ) وذيله مختصر يقرب من ثلاثمائة بيت ، أوردت فيه مشائخي القاطنين في غير العراق
مثل القاهرة والمدينة ومكة وذكرت طرقهم ومشائخهم وذكرت فيه سائر مشائخي الغير
المذكورين في المشيخة لعدم تصنيف لهم في الرجال أو عدم تصنيف مشائخهم وانما عملت
ذلك بالتماس عدة من الأفاضل والمستجيزين وفرغت منه في الجمعة الأخيرة من شهر شعبان
(١٣٧٠).
(
٢٨١ : ذيل مفتاح التفاسير ) الذي ألفه الحافظ محمد شريف بن عبد الله الحقي ، وطبع ثانيا في (١٢٩٩) وهو
كالفهرس لثمانية تفاسير ألفها علماء الجمهور فلما طبع تفسير الشيخ أبي الفتوح الرازي
في المرة الثانية ألف السيد أحمد بن عناية الله بن محمد علي بن إمام قلي بن أوجاق
قلي الحسيني الزنجاني الدوسراني المولود (١٣٠٨) والمهاجر لتكميل تحصيلاته إلى قم
(١٣٤٥) فهرسا لطيفا لهذا التفسير وجعله ذيل مفتاح التفاسير قال وإن شئت أفرده وسمه
فهرس تفسير أبي الفتوح.
(
٢٨٢ : ذيل ميزان الملل ) الفارسي الذي ألفه علي بخش ميرزا ابن إسكندر ميرزا ابن نائب السلطنة عباس
ميرزا بن السلطان فتح علي شاه وفرغ من تأليفه (١٣٠٥) وطبع (١٣٦٥) مع تذييل وتعليق
للسيد جلال الدين بن القاسم الحسيني المحدث الأرومي نزيل طهران.
(ذيل
نشوار المحاضرة ) للقاضي التنوخي المتوفى ٣٨٤ ألفه غرس النعمة ابن هلال وسماه كتاب الربيع
وابتدأ فيه (٤٦٨) ترجمه في معجم الأدباء ويأتي في الراء.
حرف
الراء
(
١ : الرائض في الفرائض ) منظومة في المواريث للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي مؤلف كتاب
الرجال المشهور رجال ابن داود ذكر فيه ترجمه نفسه وعد من تصانيفه هذا المنظوم.
(
٢ : الرائق ) من المراثي لأهل البيت (ع) فيه مراثي اثنين وعشرين شاعرا من المتقدمين
والمتأخرين جمعها الخطيب الأديب الشيخ مهدي بن الخطيب الشيخ يعقوب بن جعفر بن
الحسين بن إبراهيم المولود في النجف (١٣٠٢) يقع في ( ٥١١ ص ) بخطه رأيته عند شقيقة
الخطيب الأديب الشيخ محمد علي اليعقوبي ، شرع بجمعة في الحلة وتممه في النجف
(١٣٥٠) وتوفي بها ( ٥ ـ رجب ـ ١٣٧٢ ).
(
٣ : كتاب الرائق من أشعار الخلائق ) المتقدمين والمتأخرين في مجلد كبير للأديب السيد أحمد بن محمد
المعروف بالعطار لوقوع داره في سوق العطارين ببغداد ـ الحسني الحسيني البغدادي
المولود (١١٣١) أو (١١٢٨) وهو الأصح والمتوفى سابع شعبان (١٢١٥) توجد نسخه منه في
المكتبة ( الصادقية ) بالكاظمية ورأيت النقل عنه في جملة من الكتب منها هداية
العباد للسيد إبراهيم بن حيدر بن إبراهيم الكاظمي وهو من مصادر البابليات للخطيب
اليعقوبي.
(
٤ : رائق الحقائق في حياة الإمام
الصادق (ع) ) تأليف الشيخ حسن
بن مطر الجويبراوي المعاصر المولود في ناصرية المنتفك (١٣٢٧) رأيت مسودته بخطه قد
هيأها للطبع.
(
٥ : رائق المقال في فائق الأمثال ) للسيد أحمد بن حبيب بن أحمد بن مهدي الحسيني المنتهي نسبه إلى
الحسين الأصغر بن الإمام السجاد (ع) الزويني النجفي الشهير بالسيد
أحمد الزوين
المتوفى بعد (١٢٦٧) فإنه ذكر في كتابه مستجاب الدعوات دعاء للطاعون الحادث في
العراق في تلك السنة جمع فيه أمثال العرب مرتبا على الحروف مع الشرح والبيان لوجه
التمثيل بذلك المثل عند الناس وهو كتاب نفيس توجد نسخه منه في النجف عند أحفاده
كما يوجد كتابه الرحلة الخراسانية المؤلف قرب (١٢٣٤) ترجمناه مفصلا في الكرام
البررة ـ ج ١ ص ٧٨.
(
٦ : الرائية ) قصيدة في مدح الأمير (ع) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي
والد الشيخ البهائي والمولود (٩١٨) كما أرخه في اللؤلؤة والمتوفى (٩٨٥) وكتب له
الشهيد الثاني إجازته الحاوية لتصديق اجتهاده (٩٤١) وأول القصيدة :
إلى م ألام
وأمري شهير
|
|
وأشفق من كل نذل
حقير
|
إلى تمام خمسة
وأربعين بيتا أنشأها قبل مهاجرته إلى العراق ، وطلبوا منه شرحها لكن لم يتيسر له
إلى أن جاء إلى كربلاء فشرحها هناك ، والتزم في الشرح أن لا يحتج بحديث الا بما هو
موجود في الكتب الصحيحة المعتمدة عند الجمهور ، وأول الشرح [ الحمد لله حمدا لا
يحصي ] رأيت النسخة بخط المرحوم الشيخ علي بن إبراهيم القمي المعاصر في النجف
كتبها عن نسخه خط الحاج بابا بن ميرزا جان القزويني الذي هو من تلاميذ الشيخ
البهائي وأجيز منه (١٠٠٧) وكتبها الحاج بابا عن خط الناظم وهي من القصائد الغديرية
فيها قوله :
ونور الظلام
وكافي العظام
|
|
ومولى الأنام
بنص الغدير
|
(
٧ : الرائية ) قصيدة في مدح الأمير (ع) للشيخ رجب بن محمد بن رجب البرسي الحلي الذي فرغ من
بعض تصانيفه (٨١٣) كما في ( الرياض ) وقد جمع ديوانه السماوي كما مر في ( ج ٩ ص
١٣٢ ) مطلعها :
يمينا بنا حادي
السري إن بدت نجدا
|
|
إلى الله من
أعداء حيدرة أبرأ
|
إلى قوله في تخلصه
: عبيدكم البرسي مولى علاكم.
(
٨ : الرائية ) قصيدة طويلة في مائة وخمسين بيتا في مدح الأمير (ع) ويقال لها الكرارية لكثرة
ذكر هذه اللفظة فيها للشيخ محمد شريف بن فلاح الكاظمي نظمها (١١٦٦) مطابق [ ختامه
مسك ] وعليها ثمانية عشر تقريظا من العلماء والأدباء المعاصرين له أولها
متغزلا قوله :
نظرت فأزرت
بالغزال الأحور
|
|
وسطت فأردت كل
ليث قسور
|
نسخه منها في
موقوفة مدرسة البخاري في النجف كتابتها (١٢٦٠) بقلم خلفان بن جاعد بن خميس الحروضي
، منضمة بديوان المراثي للشيخ محمد بن أحمد آل عصفور البحراني والظاهر أنه من
أحفاد الشيخ حسين آل عصفور.
(
٩ : الرائية ) قصيدة في مدح الأمير (ع) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى المتوفى (٤٣٦) أولها
قوله [ سرت سحرا سلمى فسرني المسرى ] إلى قوله في تخلصه [ أنا العلوي المرتضى نجل
جعفر ].
(
١٠ : الرائية الإيوانية ) قصيدة طويلة في
نيف وخمسين بيتا ، للسيد محمود بن السيد حسين بن محمود الحسني الحسيني الحبوبي
النجفي المولود بها (١٣٢٣) نظمها عند مروره على إيوان كسرى في المدائن في (١٣٥٩)
وهي مدرجة في ديوانه المذكور في ( ج ٩ ص ٢٢٩ ).
(
١١ : راح الأرواح ) للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب الزاهدي الجيلاني الشهير بعلي بن أبي طالب
الحزين المتوفى ببنارس الهند (١١٨١) ذكر في نجوم السماء في فهرس تصانيفه.
(
١٢ : راح الأفراح ) في علم البديع ، للحكيم المتأله المولى هادي بن مهدي الأسرار السبزواري
المولود (١٢١٢) والمتوفى (١٢٨٩) ذكر في فهرس تصانيفه ومر ديوانه في ( ج ٩ ص ٧٢ ).
(
١٣ : الراح والارتياح ) في ألف وخمسمائة ورقة ، للأمير عز الملك محمد بن عبيد الله بن أحمد المسبحي
الحراني الكاتب المصري المتوفى (٤٢٠) ذكره ابن خلكان وغيره ممن ترجمه.
( راح
وقراح ) ملمع في العروض
والقوافي للحكيم السبزواري المذكور حدثني السيد عبد الله الملقب بالبرهان
السبزواري أنه توجد نسخه منه في مكتبته بسبزوار ولعله هو المذكور في فهرس تصانيفه
بعنوان راح الأفراح.
( كتاب
الراحة ) في الكيمياء هو
اسم ثان لكتاب الترتيب المذكور في ( ج ٤ ص ٦٤ ) تأليف محمد بن زكريا الرازي.
( ١٤ : راحة الأرواح ومونس
الأشباح ) فارسي في طرائف أحوال
النبي (ص) ألفه المولى العارف الواعظ أبو سعيد ـ أو أبو علي ـ الحسن بن الحسين ـ أو
ابن محمد ـ البيهقي السبزواري مؤلف غاية المرام ومصابيح القلوب وبهجة المباهج
المذكور في ( ج ٣ ص ١٦٣ ) قال في الرياض إنه رأى نسخه منه مع سائر تصانيفه ، وإنه
ألف هذا الكتاب باسم السلطان نظام الدين يحيى ابن الصاحب الأعظم شمس الدين الخواجة
كراني ( ـ كرابي ـ كرامي : خ ل ) الذي توفي (٧٥٩) أقول رأيت نسخه منه في مشهد
خراسان ونسخه في النجف عند الشيخ علي أكبر الخوانساري وهو مرتب على خمسة عشر بابا
(١) في أحوال النبي (ص) وتواريخه (٢) فيما جرى بعده (٣) في تواريخ الصديقة الزهراء
، ثم لكل واحد من الأئمة الاثني عشر بابا مستقلا ، وذكر في أول الكتاب جملة من
تصانيفه الآخر ومنها غير ما مر : ترجمه كشف الغمة كما مر في ( ج ٤ ص ١٣٠ ) وفرغ من
راحة الأرواح (٧٥٧).
(
١٥ : راحة الأرواح في ترجمه المصباح ) الموسوم
( بالجنة ) تأليف الكفعمي
والمذكور في ( ج ٥ ـ ص ١٥٦ ) والترجمة هذه للمير محمد حسين خان بن السيد محمد علي
بن السيد حسين ابن السيد نور الدين الموسوي الجزائري ، وله مختار الجوامع الذي
ألفه للنواب مختار الملك ، وهذه الترجمة طبعت (١٣٢٤).
(
١٦ : راحة الأرواح ) لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي المؤرخ المتوفى بمصر (٣٤٦) فيه أخبار سير
ملوك الأمم وأخبار مقاتلهم كما حكاه في كشف الظنون عن كتابه مروج الذهب.
(
١٧ : راحة الإنسان ) فارسي في الطب طبع في هامش تحفه حكيم مؤمن.
(
١٨ : راحة الحلقوم ) رسالة فارسية في أصول الدين للشيخ علي بن المولى محمد جعفر شريعتمدار
الأسترآبادي الطهراني المتوفى بها (١٣١٥) طبع بطهران على نفقة سرور الدولة بنت
حسام السلطنة.
(
١٩ : راحت رسا ) للسيد محمد بن المفتي مير محمد عباس الموسوي الجزائري التستري اللكهنوي مؤلف
شمس الضحى المتخلص وزير والمتوفى (١٣١٢) ذكره في التجليات.
( ٢٠ : راحة الروح في شرح حديث مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح )
للمحدث الشيخ علي
أكبر بن الحسين النهاوندي نزيل مشهد خراسان المولود (١٢٧٨) اشتغل أولا في بروجرد
ثم في أصفهان على علمائها وهاجر إلى العراق (١٢٩٩) ونزل بسامراء إلى (١٣٠٨) ثم
جاور النجف مستفيدا من بحث شيخنا الخراساني إلى (١٣١٩) فرجع إلى إيران وفي حدود
(١٣٢٧) جاور المشهد إلى أن توفي بها في الثلثاء ( ١٩ ـ ع ٢ ـ ١٣٦٩ ) وله تصانيف
كثيره أكثرها فارسي مطبوع منها راحة الروح وأنهى فيه وجه شباهة أهل البيت (ع)
بسفينة نوح إلى عشرين وجها وبسط القول في كل واحد من الوجوه وبلغ الجميع قرب خمسة
عشر ألف بيت وطبعه هناك (١٣٥١) وكان فراغه من التأليف (١٣٤١) وذكر في آخره جملة من
تصانيفه.
(
٢١ : راحة الصالحين وصواعق المنافقين ) فرغ
منه مؤلفه (١٠٠٣) ذكره في
ذيل كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٥٤٦.
(
٢٢ : راحة الصدور ) في تواريخ السلجوقية للمؤرخ علي بن محمد البنداري طبع بمصر (١٣١٨) وهم أولاد
سلجوق بن تقاق التركماني وطالت دولتهم من (٤٢٩) إلى (٧٠٠) وهم خمس فرق ١) السلاجقة
الكبرى ، أولهم طغرل وآخرهم سنجر من (٤٢٩) إلى (٥٥٢) ٢) سلاجقة كرمان من (٤٣٣) إلى
(٥٨٣) ٣) سلاجقة الشام من (٤٨٧) إلى (٥١١) ٤) سلاجقة العراق من (٥١١) إلى (٥٩٠) ٥)
سلاجقة الروم من (٤٧٠) إلى (٧٠٠).
( راحة
الصدور وآية السرور ) أو أعلام الملوك في تاريخ السلاجقة لأبي بكر محمد بن علي بن
سليمان الراوندي طبع في ليدن مع مقدمه للدكتور محمد إقبال ثم أعيد طبعها بطهران في
(١٣٧٤) فارسي ألف (٥٩٩) وقد بحث عنها مفصلا في ( سبك شناسى ج ٢ ص ٤٠٥ ـ ٤١٤ )
فراجعه.
(
٢٣ : راحة العقل ) تأليف الداعي أحمد عميد الدين بن عبد الله الكرماني المتوفى (٤١٢) طبع في
بمبئي وهو من دعاة الإسماعيلية الفاطمية بمصر.
(
٢٤ : راحة الفؤاد في تيسير الزاد ) حاشية على زاد
المسافر تأليف محمد بن أبي الخير الحسيني ذكره في ذيل كشف الظنون ـ ص ٥٤٦ وزاد
المسافر هذا لأبي العلاء الحسن بن أحمد بن الحسن العطار الهمداني الشيعي كما في
ذيل كشف الظنون ص ٦٠٦.
( ٢٥ : راحة القلوب ) الذي ترجم باللغة ( الأردوية ) وسميت الترجمة ( تحفه مرغوب
) طبعت في الهند كما مر في ( ج ٣ ص ٤٦٨ ).
(
٢٦ : الراحة والتسلي ) للقاضي نعمان المغربي مؤلف دعائم الإسلام المذكور في ( ج ٨ ص ١٩٧ ) عد من
تصانيفه في مقدمه طبع كتاب الهمة له.
(
٢٧ : راحله توفيق ) في وصف الخيل ومحاسنها وعلائمها ، يمنها وشؤمها وثواب اتخاذها والإنفاق عليها
وآداب ركوبها ، وهو مرتب على مقدمه ومقالتين وخاتمة ، لم يذكر المصنف اسمه ، وانما
صرح بأنه ألفه بأمر الشاه عباس الثاني الذي توفي (١٠٧٨) أوله [ سمند باد پاى
انديشه را چه يارا كه بهم عنانى أدهم قلم از قيد ذلت وإمكان جسته مطلق اليمين در
ساحت عزت ووجوب جولان نمايد ] رأيت نسخه منه في مشهد خراسان في طي مجموعة بياضية
مكتوبة عن نسخه خط المؤلف في كتب الفاضل الميرزا محمود بن الميرزا محمد تقي بن
الآقا محمد بن الحاج الكلباسي نزيل المشهد وذلك قبل وفاته في ( ٢٦ شوال ـ ١٣٦٥ )
بعدة أيام.
(
٢٨ : راحلة الجنان في أعمال الملوان ) من الأدعية والصلوات وغيرهما للسيد عبد الله بن أبي القاسم
الموسوي من أحفاد السيد عبد الله بن علوي الملقب بعتيق الحسين الموسوي البلادي
البهبهاني البوشهري المنزل ، المولود ( ٢ ـ ج ٢ ـ ١٢٩١ ) صاحب التصانيف المطبوع
بعضها مثل الغيث الزابد في ذرية محمد العابد الذي ينهى إليه نسبه.
(
٢٩ : راد شبهات الكفار ) اسم تاريخي للظرائف من تصنيف الآقا محمد علي الكرمانشاهاني كما يأتي في حرف
الظاء.
(
٣٠ : راديو ) فارسي بقلم المهندس رضا طبع بطهران وله تصانيف أخر.
(
٣١ : راز آفرينش ) ترجمه من الإنگليسية ( بالفارسية ) أيضا بقلم المهندس رضا المذكور طبع بطهران.
(
٣٢ : راز توانگري ) ترجمه عن الإفرنجية ( بالفارسية ) لعلي التعاوني ( روانشناس ) طبع
جزئه الأول للمرة الثانية في ( ١٣٢٣ ش ) في ( ١٢٠ ص ) استدل فيه بتفسير آية ( فَاصْدَعْ
بِما تُؤْمَرُ واسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ )
وبشرح كلمة أمير المؤمنين (ع) المرء يطير بهمته وبقول الشاعر :
مرد بأيد كه در
كشاكش دهر
|
|
سنگ زيرين آسيا
باشد
|
أي كون المرء
كالجبل لا يحركه العواصف ، وادعى أن هذه الأمور هي سر صيرورة الشخص مثريا ( أقول )
ولكن الاقتصاد اليوم في بلادنا على غير هذا وأدلته لا يثبت دعواه.
(
٣٣ : راز شهادت ) في وقائع كربلاء وعللها وأسبابها بالأردوية للسيد آقا مهدي الرضوي اللكهنوي
المعاصر.
(
٣٤ : رازك ) ومنافعه وخواصه
الطبية وهو نبات مخصوص ينبت في أماكن خاصة ألف فيه السيد مصطفى شاه علائي المهندس
الزراعي وطبع في ( ١٣٦ ص ) ( ١٣٢٠ ش ) بمطبعة كشاورزي بطهران.
(
٣٥ : راز گشا ) في رد الصوفية بجميع فرقها للسيد عبد الفتاح ابن ضياء الدين محمد المرعشي من
أحفاد خليفة سلطان مؤلف خلوت خانه المذكور ( ج ٧ ـ ص ٢٥٢ ) ذكره حفيده السيد شهاب
الدين نزيل قم.
(
٣٦ : راز گشا ) في رد الصوفية الجنابذية بطريق السؤال والجواب والقدح لطريقتهم للمولى عباس
علي كيوان الواعظ القزويني المتصوف الذي كان من خاصة المريدين لهم سنين ثم رجع
وكتب في قدحهم أوله :
آغاز سخن به نام
يزدان
|
|
تا نيك رسد سخن
به پايان
|
ألفه (١٣٥٠) وطبع
في تلك السنة بطهران.
(
٣٧ : راز نامه ) تركي للمولى حسين الكفوي جمع فيه ما جاء موافقا لمقتضى الحال من الأبيات
والكلمات حين التفاؤل من ديوان الحافظ وغيره كذا في ( كشف الظنون ج ١ ـ ص ٥٣١ )
أقول توجد نسخه منه في طهران في مكتبة بهمنيار ، استفاد منه الميرزا محمد الوجداني
في تأليف كتابه وعبر عن المؤلف دكتور حسين الكفوي نسبه إلى ( كفة ) قصبة واقعة في
شبه جزيرة ( كريمة ) وقد ألفه في عصر السلطان محمد كراي خان بن السلطان دولت كراي
خان وهو من خانات قرم ، جلس بعد أبيه (٩٨٥) إلى وفاته (٩٩٦) كما أرخ في طبقات
سلاطين إسلام أورد فيه كيفية التفاؤل بديوان الخواجة حافظ الشيرازي وما وقع مطابقا
للواقع باللغة التركية التاتارية المغولية ، وأورد الميرزا محمد الوجداني جملة من
تلك الوقائع في كتابه المذكور بعد الترجمة إلى الفارسية راجعه.
( ٣٨ : رازهاى نهاني تاريخ إسلام ) للسيد نور الدين بن السيد محمد جعفر بن المير عبد الصمد
الموسوي التستري المولود (١٣١٣) نزيل الحائر وإمام الجماعة هناك ، خرج منه المجلد
الأول بخطه.
(
٣٩ : راز ونياز با حضرت فرد بى نياز
) في المناجاة مع قاضي
الحاجات هو أول الدفاتر الأربعة الموسوم جميعها بچهار دفتر المذكور تفصيلها في ( ج
٥ ص ٣١٢ ) كلها من تأليف السيد أبي الفتح المرعشي المتخلص في شعره رونق.
(
٤٠ : راست ونو ) نظم فارسي للشاعر المتخلص پرتو العلوي ذكره في أدبيات معاصر ـ ص ٩٩
رامش افزاى آل محمد ) للشيخ محمد بن الحسين المحتسب قال الشيخ منتجب الدين إنه في
عشر مجلدات ، وقد قرأت عليه بعض الكتاب ، كذا في نسخه الفهرست للشيخ منتجب الدين ،
لكن الظاهر أنه ( رامش ) بالميم فإنه في الفارسية بمعنى الطرب والعيش ورامشگر
بالفارسية هو المطرب ، ورامش أحد ألحان الموسيقى ، مع أنه نقل عنه بعنوان رامش
افزاي في الدر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم تأليف الشيخ جمال الدين يوسف بن
حاتم الفقيه الشامي تلميذ المحقق الحلي والسيد رضي الدين بن طاوس فإنه ذكر في
كتابه المذكور عند بيان تاريخ عبد المطلب جد النبي (ص) ما لفظه [ وفي رامش افزاي ]
أن عبد المطلب عاش مائة وأربعين سنة فأعطاه شخص مهيب ضغث ريحان وقال له شمه فلما
شمه مات وكان الشيخ ( الشخص خ ل ) ملك الموت (ع) وكان يفتي على ملة إبراهيم (ع)
فيظهر من نقله ذلك أن نسخه الكتاب كانت موجودة إلى أواخر القرن السابع وكذلك نقل
عنه الشيخ رشيد الدين بن شهرآشوب في مناقبه ( ص ٣١٠ ) من طبع (١٣١٧) بعنوان رامش
افزاي وسنذكره بهذا العنوان.
(
٤١ : الراعي والرعية ) في شرح عهد أمير المؤمنين (ع) إلى عامله مالك الأشتر ، حين ولاة مصر ، شرح
مبسوط تحليلي قارن فيه بين القوانين الحديثة وبين قواعد الحكم في الإسلام ، فريد
في بابه يقع في مجلدين للقانوني المعاصر توفيق الفكيكي البغدادي المحامي المولود
(١٣٢١) وهو ابن علي بن ناصر بن محمد سعيد بن عبد الحسين بن عباس بن كريط الفكيكي ،
كتب نسبه إلينا كذلك وأدرجناه في ( ج ١ ص ٢٧١ ) من نقباء البشر
وقد طبع في النجف
في (١٣٥٨) وله المتعة ألفه في السنة التي كان هو حاكما في النجف واليوم هو عضو
المجلس ببغداد.
(
٤٢ : الراعي والمرعى ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي في (٣٥٢) كما ذكره
النجاشي في ترجمته ومر له كتاب الاستغاثة في ( ج ٢ ص ٢٨ ).
( رافع
الاشتباهات ) هو اسم ثان لجامع الرواة المذكور في ( ج ٥ ص ٥٤ ).
(
٤٣ : رافع البغض والعداوة في جواب
مدرس پاوه ) للفاضل الشيخ محمد
الحائري الطهراني نزيل كرمانشاه والمتوفى بها حدود (١٣٢٢) فارسي في جواب ما كتبه
إليه المولى أحمد المدرس في پاوه أوله [ شكر وسپاس بيرون از وهم وقياس ] مرتب على
مقدمه وثلاثة فصول وخاتمة فرغ من تأليفه في ربيع الثاني (١٣٠٥) وهو مجاز من
التنكابني مؤلف قصص العلماء كما ذكر فيه رأيت النسخة في مكتبة ( الخوانساري )
وتاريخ كتابتها (١٣٠٦) أثبت فيه أن الظالمين ملعونون في الكتاب والسنة وغيرهما وله
رياض الناظر في محسنات الكاتب والشاعر يأتي مع سائر تصانيفه.
(
٤٤ : رافع الخلاف ) حاشية على مختلف العلامة الحلي ، للشيخ إبراهيم بن عبد الله الزاهدي الجبلاني
المتوفى (١١١٩) ذكره ابن أخيه الشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ
علي الحزين.
(
٤٥ : رافع الشبهات ) في توجيه بعض المشهورات فارسي للسيد محمد هاشم بن إبراهيم الموسوي البهبهاني
المولد والبوشهري ثم النجفي ، صاحب مصر الحقيقة الذي ألفه (١٢٩٧) ومر له البصائر
الناصرية في ( ج ٣ ص ١٢٥ ) نسخه منه في مكتبة ( التسترية ) أكثر فيه التمجيد
للعلامة المجلسي وأورد له ثلاثة كرامات لولادته ووفاته وبعدها.
(
٤٦ : رافع الغواشي عن وجوه الحواشي ) ورفع بعض شبهاتها ، للشيخ علي بن إبراهيم القمي المولود في
النجف (١٢٨٣) عن بنت العلامة الشيخ مشكور الحولاوي والمتوفى بها في ليلة الأربعاء
( ٢٢ ـ ج ٢ ـ ١٣٧١ ) والحواشي تعليقات لأستاده الشيخ الميرزا حسين الخليلي
الطهراني النجفي على نجاه العباد.
(
٤٧ : رافع اللجاج في الاحتجاج ) للشيخ علي بن المولى محمد جعفر شريعتمدار
الأسترآبادي
الطهراني المتوفى بها (١٣١٥) عده من تصانيفه في كتابه غاية الآمال عند ترجمه نفسه.
(
٤٨ : رافع وهم ) في إثبات وجوب التقية باللغة الأردوية للسيد سجاد حسين الهندي المعاصر ، طبع
بالهند.
( رافع
هذيان ) كما ذكر في
دانشمندان ـ ص ٦٨ ولكن ذكرناه في ( ج ٨ ص ٤٢ ) بعنوان دافع بالدال المهملة وهو
الصحيح.
(
٤٩ : رافعة التوهم ) مقالة مختصرة فارسية في شرح بعض كلمات الأئمة (ع) المشعر بنحو من الغلو للمولى
محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي المعاصر للشيخ أحمد الأحسائي رأيته ضمن مجموعة
من تصانيفه الآخر في مكتبة ( شيخنا الشيرازي بسامراء ) وهو كالتكملة لكتابه كاشف
الغلو.
(
٥٠ : رافعة الخلاف عن وجه سكوت أمير
المؤمنين (ع) عن الاختلاف ) للعارف الحكيم السيد حيدر بن علي العبيدلي الحسيني الآملي كتبه بأمر أستاذه فخر
المحققين ابن العلامة الحلي ، وبعد فراغه كتب أستاذه على ظهره إجازة له بخطه
والنسخة في موقوفة السيد علي الإيرواني في تبريز ، ويقال له رفع المنازعة أيضا.
(
٥١ : رامش افزاي آل محمد ) كما هو الصحيح
المذكور في مناقب ابن شهرآشوب كما حققناه في عنوان رامش افزاى تبعا لنسخة فهرس
الشيخ منتجب الدين.
( رامق
وعذراء ) كما في بعض
المواضع ، والصحيح وامق بالواو كما يأتي.
( الراموز ) في اللغة رأيت النقل عنه في حواشي كتاب البيان للشهيد
المستنسخ في (١٠٤٦) والظاهر أنه المذكور في كشف الظنون والمؤلف باسم السلطان محمد
الفاتح فراجعه.
( راه
آورد ) يذكر في الراء
بعدها الهاء.
(
٥٢ : راه آهن ) رسالة فارسية في تحديد مصارف إحداث سكه الحديد بين مشهد خراسان وطهران للميرزا
يوسف خان مستشار الدولة ألفه (١٢٩٧) وطبع بإيران.
(
٥٣ : راه إصلاح ) في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فارسي للشيخ لطف الله الصافي ابن المولى
محمد جواد الگلپايگاني المعاصر طبع بمطبعة حكمت بقم في ( ١٢٤ ص )
في (١٣٦٩) وترجمنا
والد المؤلف مفصلا في نقباء البشر ج ١ ص ٣٣١.
(
٥٤ : راه أنجام ) للعارف بابا أفضل الدين الكاشاني مؤلف جاودان نامه المذكور في ( ج ٥ ص ٧٧ ) وفي
كشف الظنون عبر عنه ره انجام لكن الموجود في طهران في كل من مكتبة ( التقوي )
ومكتبة ( المجلس ) ونسخه مكتبة ( النفيسي ) بالراء بعدها الألف كما ذكرناه وفي بعض
نسخه ره إنشاء نامه.
(
٥٥ : الراهب والراهبة ) للحسن بن راشد ذكره الشيخ في الفهرست مرة بعنوان الحسن بن راشد مطلقا فقال :
الحسن بن راشد له كتاب الراهب والراهبة أخبرنا به ابن أبي جيد عن ابن الوليد عن
ماجيلويه عن البرقي عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد ( أقول ) يظهر من هذا
السند أن قاسم بن يحيى من رواه الحديث ومن مشائخ البرقي والحسن بن راشد ، كان جده وشيخ
روايته وقال ابن شهرآشوب الحسن بن راشد له الراهب والراهبة وقال أيضا الحسن بن
راشد له كتاب وكذلك ذكره الشيخ في الفهرست مرة أخرى بعنوان الحسن بن راشد له كتاب
أخبرنا به ابن أبي جيد عن ابن الوليد عن الصفار الذي توفي ١٢٩٠ عن علي بن السندي
عن المؤلف فيظهر من الشيخ وابن شهرآشوب أن الحسن بن راشد اثنان ، أحدهما مؤلف
الراهب الراوي عنه حفيده القاسم بن يحيى ، والآخر مؤلف الكتاب الذي يرويه عنه علي
بن السندي ، والنجاشي لم يذكر الا واحدا مقيدا بعنوان الحسن بن راشد الطغاوي وذكر
أنه ضعيف ، وله كتاب النوادر حسن كثير العلم.
(
٥٦ : راهبر براى مسافرين أصفهان
) فارسي مختصر من كتاب أصفهان
الذي ألفه جناب وهو المير السيد علي بن المير محمد باقر بن المير محمد حسين
الحسيني الأصفهاني المولود (١٢٨٧) والمتوفى (١٣٤٩) طبع المختصر في مطبعة الاتحاد
بأصفهان بعد وفاه جناب المؤلف للأصل.
(
٥٧ : راه جنت ) في إثبات جواز إقامة العزاء ، والنوح واللطم على الحسين الشهيد (ع) من كتب أهل
السنة المعتبرة عندهم للمولوي قائم حسين إمام جماعة رجوعه سادات الهندي المعاصر
وهو مطبوع.
(
٥٨ : راه خوشبختى ) في حفظ الصحة والأخلاق ترجمه الدكتور نصرة الله الكاسمي
عن الإفرنجية طبع
( ١٣١٥ ش ) بطهران.
(
٥٩ : راه خوشبختى ) ترجمه ( بالفارسية ) أصله الإفرنجي للدكتور پوشه ، والمترجم الميرزا محسن بن
أسعد السلطنة محمد تقي ، جهان سوز ميرزا مطبوع.
(
٦٠ : راه راست ) هو مختصر مفتاح الهداية وترجمه للصراط المستقيم ( بالفارسية ) رسالة عملية
للسيد إسماعيل الصدر الموسوي العاملي الأصفهاني طبعت في (١٣٢٠) وتوفي المؤلف في
(١٣٣٨) كما ذكرناه في نقباء البشر ـ ج ١ ـ ص ١٥٩ عند ترجمته.
(
٦١ : راه راست ) فارسي مختصر في النصائح والمواعظ الكافية لعطاء الله شهاب پور طبع بطهران.
(
٦٢ : راه راست ) فارسي مختصر للشيخ هادي بن المولى حسين بن محسن البيرجندي المولود (١٢٧٧)
والمتوفى ( ج ٢ ـ ١٣٦٦ ) ألفه بأمر أستاذه السيد الشيرازي لفرمان فرما حاكم فارس
بشيراز.
(
٦٣ : راه راست ) في ترجمه الآيات الشريفة القرآنية التي هي في تهذيب الأخلاق وتعليم النفوس
والمواعظ الإلهية على ترتيب سور القرآن من الفاتحة إلى الناس يذكر الآية في قائمة
ثم ترجمتها ( بالفارسية ) في قائمة أخرى ، ثم ترجمتها ( بالأردوية ) في قائمة
ثالثة ، ثم ترجمتها ( بالإنجليزية ) في رابعة كلها متقابلة ، ألفه الحاج فتح الله
بن عبد الرحيم اليزدي ، وتخلصه الشعري مفتون وكان معلم اللغة الفارسية في حيدرآباد
الهند طبع بها في (١٣٦٦) أرسله لي مع عدة من تصانيفه.
(
٦٤ : راه روزي يا علوم تفريحي ) فارسي مختصر طبع بإيران.
(
٦٥ : راه رهائي ) فارسي للدكتور رضا زاده شفق التبريزي المولود (١٣١٠) طبع بطهران وله فرهنگ
شاهنامه المطبوع ( ١٣٢٠ ش ).
(
٦٦ : راه سعادت ) في إثبات النبوة الخاصة ، فارسي للشيخ الميرزا أبي الحسن بن محمد بن الشيخ
غلام حسين الشعراني الطهراني المعاصر طبع بطهران (١٣٦٩).
(
٦٧ : راه سعادت ) في الأخلاق فارسي مختصر للميرزا محمود بن الميرزا محمد تقي بن الآقا محمد مؤلف
منبع الحياة ابن العلامة الكلباسي نزيل مشهد خراسان ، المولود
حدود (١٣٢٥)
والمتوفى بالمشهد يوم الأحد ( ٢٥ شوال ١٣٦٥ ) طبع بطهران (١٣٥٨) بعد رجوعه عن الحج
ومعه رسالة الربا فارسية.
(
٦٨ : راه سعادت بشر ) ترجمه ( لطهارة الأعراق ) تأليف ابن مسكويه ( بالفارسية ) والترجمة للعلوية
الفاضلة أمينة بيگم المولودة (١٣٠٨) والمؤلفة لأربعين الهاشمية المطبوع (١٣٥٦) وقد
طبع بعنوان الأخلاق في (١٣٦٨) وترجمناها في نقباء البشر ج ١ ـ ص ١٨٣.
(
٦٩ : راه صواب ) فارسي في بيان سبب اختلاف فرق الإسلام والباعث لتدوين الأصولين وبيان معنى الإجماع
في خمسمائة بيت للمحقق المحدث الفيض الكاشاني المتوفى (١٠٩١) فرغ من تأليفه (١٠٤١)
ورتبه على اثني عشر سؤالا وجوابا أوله بعد البسملة [ منت بى پايان مر خداى را عز
شأنه كه راه صواب را بأنوار حكمت فصل الخطاب روشن گردانيده ] نسخه منه رأيتها في
مكتبة ( الخوانساري ) وأخرى في مكتبة ( الطهراني بسامراء ) ثم إن المؤلف انتخب منه
خمسة سؤالات وأجوبة ، وسماه شرائط الإيمان وهو أيضا موجود كما يأتي في الشين.
(
٧٠ : راه نجاه ) رسالة فارسية عملية من فتاوي المير السيد علي صاحب الرياض استخرجها تلميذه
المولى محمد علي الرشتي البهشتي من تصانيف أستاذه ، الشرح الكبير والشرح الصغير
وغيرهما ، ورتبه على أبواب ذوات فصول في الطهارة والصلاة والصوم ، وفرغ منها
(١٢٣٠) رأيت نسخه منها في مكتبة ( السيد محمد باقر الحجة بكربلاء ) تاريخ كتابتها
(١٢٣٨).
(
٧١ : راهنماى إصلاح ) في إثبات مضار حلق اللحية طبا وحرمته شرعا بقلم حسين عبد اللهي مع تصديق جمع
من الدكاترة المعاصرين والقدماء طبع بأصفهان في ( ١٣٢٧ ش ).
(
٧٢ : راهنماى ترقى ) لفتح الله بن عبد الرحيم المفتون اليزدي نزيل حيدرآباد مؤلف راه راست المذكور
آنفا فارسي في الأخلاق والآداب اللازمة لمن أراد تحصيل العلم وتعليم المعارف وينقل
فيه النصائح والمواعظ التي صدرت من المستشرقين وغيرهم وطبع في ( ١١٦ ص ) بحيدرآباد
في (١٣٥٦).
(
٧٣ : راهنماى قم ) في تفصيل تاريخ قم وبيان ما يوجد فيها من الآثار مصورا وذكر ما يتعلق بها
للسيد علي أكبر البرقعي المعاصر طبع ( ١٣١٧ ش ـ ١٣٥٧ ).
( ٧٤ : راه نو ) فارسي في التعليم والتربية للحسين بن كاظم التبريزي منشي
مجلة إيران شهر الصادرة في برلن طبع في ثلاثة أجزاء في (١٣٤٣).
(
٧٥ : راه نو ) في اختراع الخط الجديد للميرزا علي محمد خان الأويسي فارسي طبع في إستانبول
(١٣٣١) ذكره في دانشمندان آذربايجان ـ ص ـ ٦.
(
٧٦ : الرأي السديد في مسائل الاجتهاد
والتقليد ) للسيد المولوي ابن
الحسن بن المير حسن رضا الجايسي اللكهنوي المولود (١٢٩١) هو من أسباط السيد دلدار
علي وله إرث الخيار أيضا وهما مطبوعان توفي (١٣٦٨) وترجمناه في ( نقباء البشر ـ ج
١ ـ ص ٢٥ ).
(
٧٧ : الرأي الصائب في تحقيق الإمام
الراتب ) للسيد ابن الحسن اللكهنوي
المتولد (١٢٨٨) طبع بالأردوية.
(
٧٨ : كتاب الرايات ) لأبي عبيدة البحتري الوليد بن عبيد بن يحيى المتوفى (٢٨٤).
(
٧٩ : رايات الاجتهاد ) للمولى أبي الحسن بن محمد كاظم الجاجرمي نزيل أصفهان ومؤلف ينابيع الحكمة
المؤلف (١٢٤٠) والمطبوع (١٣٠٤) وله أيضا الجهادية ألفه (١٢٣٨) كما ذكرناه في ( ج ٥
ص ٢٩٦ ) وذكرنا ترجمته في الكرام البررة ـ ص ٣٦.
(
٨٠ : رايات الأزد ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي المتوفى (٣٣٢) ذكره
النجاشي ، وهو من مشائخ جعفر بن محمد بن قولويه القمي الذي توفي (٣٦٨).
(
٨١ : الراية الحسينية ) في جواز كل عمل يعظم به شعائر عزائه (ع) للسيد محمد علي شرف الدين ابن السيد
عبد الحسين بن يوسف الموسوي العاملي نشر جل هذا الكتاب في مجلة الهدى بالعمارة وله
شيخ الأبطح أيضا في أحوال أبي طالب وتوفي في النصف من شعبان (١٣٧٢) وأرخ وفاته
بعضهم بقوله [ إن جنان الخلد مثواه ].
( الرائض
في الفرائض ) مر بعنوان الرائض.
(
٨٢ : الرائع ) في الفقه للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي الرجالي عده من تصانيفه
عند ترجمه نفسه في كتاب رجاله والرائع اسم فاعل استعمل للذي يعجب الناس
بحسنه وكلام رائع
أي رائق.
(
٨٣ : الرائع في الشرائع ) كبير في مجلدين
للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى
ضحوة الأربعاء رابع عشر شوال سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة كما أرخ في المحكي عن خط
الشهيد الأول.
(
٨٤ : الرائع في الشرائع ) للشيخ الإمام عماد
الدين أبي جعفر محمد بن علي بن حمزة الطوسي المشهدي مؤلف الوسيلة والواسطة وثاقب
المناقب المعروف بابن حمزة المدفون بكربلاء في خارج باب النجف.
( الرائق
) مر بعنوان الرائق
من الأشعار.
(
٨٥ : الربائية ) رسالة في أحكام الربا وحرمته بالفارسية للسيد المير أبي طالب الحسيني ، نقل
عنها الوحيد البهبهاني في رسالته التي عملها لبيان حرمة اشتراط المعاملة
المحاباتية في الفرض ووصف المؤلف بقوله : السيد الفاضل المحقق.
(
٨٦ : الربائية ) رسالة في إثبات حرمتها بجميع عقود المعاوضات للمحقق الميرزا أبي القاسم بن
المولى حسن الشفتي الجيلاني القمي المتوفى (١٣٣١).
(
٨٧ : الربائية ) للسيد حسن بن أحمد اليزدي الأشكذري الحائري المتوفى حدود (١٣٥٨) رأيتها بخطه
مع الرضاعية الآتي ذكرها في كتبه وقد ترجمته في نقباء البشر ـ ج ١ ص ٣٨٠.
( ٨٨
: الربائية ) في أحكام الربا والصرف للميرزا حسن بن محمد تقي التبريزي كتبها من إملاء
أستاذه السيد محمد بن السيد يوسف الطباطبائي التبريزي الذي توفي (١٣٣٦) وكان يمليه
السيد محمد ، عين ما سمعه من أستاذه شيخ الشريعة الأصفهاني في دروسه من الخارج
والنسخة في النجف رأيتها عند السيد محمد رضا أخ السيد محمد المدني المعاصر المذكور.
(
٨٩ : الربائية ) رسالة في أحكام الربا للآقا رضا بن المولى عبد الرسول المدني الكاشاني الذي
توفي (١٣٦٦) فارسية مطبوعة بكاشان وطبع له كشف الحقائق أيضا ، ورسالة الأواني
والحجابية وغيرهما.
(
٩٠ : الربائية ) للميرزا محمد صادق آقا ابن ملا محمد بالا مجتهد القره داغي التبريزي
المولود (١٢٧٤)
والمتوفى بقم (١٣٥١) ذكره ولد المؤلف الميرزا جواد آقا كما حكى عنه الأردوبادي في
زهر الربى.
(
٩١ : الربائية ) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني مؤلف قصص الأنبياء المتوفى (١٣٠٢) ذكره في
فهرس تصانيفه في القصص.
(
٩٢ : الربائية ) في أحكام الربا وكيفية التخلص عنه بالفارسية للميرزا محمود بن الميرزا محمد
تقي الكلباسي نزيل مشهد خراسان المتوفى بها شابا في الأحد ٢٥ شوال (١٣٦٥) كتبه بعد
عودته من الحج في طهران وطبعه بها (١٣٥٨).
(
٩٣ : الربائية ) رسالة فارسية في أحكام الربا دونها المولى هاشم بن محمد علي الخراساني طبق
فتاوي المولى محمد كاظم الخراساني و ( السيد إسماعيل الصدر الأصفهاني ) ، وطبعها
مع الرضاعية الفارسية أيضا له في (١٣١٨) في مجلد واحد.
(
٩٤ : رباب نامه ) لسلطان ولد ، الابن الأكبر لجلال الدين محمد البلخي الرومي بن بهاء الدين ولد
، ولد بلارنده بناحية قرمان ( بتركية ) في ( ١٥ ـ ع ٢ ـ ٦٢٣ ) ومات ( ١٠ ـ رجب ـ ٧١٢
) وهو القسم الثالث من مثنوية الكبير المسمى ولد نامه وقد نظمه باسم الجايتو ، وله
كتاب معارفه نثرا طبع في ذيل فيه ما فيه بطهران على الحجر وله ديوان فارسي وفيها
أيضا أشعار تركية وأشعار يونانية ، وقد طبع بعض غزلياته ضمن ديوان شمس تبريزي
لوالده المولوي ، في لكهنو وطبع القسم الأول من ولد نامه وهو ابتدأ نامه بطهران مع
مقدمه لجلال همائي قال في كشف الظنون وقد انتخب رباب نامه يوسف الشهير سينه چاك
المتوفى (٩٥٣) وهو صاحب جزيرة مثنوي.
الرباعيات
أو دو بيتى هو نوع
خاص من الشعر في مقابل القصيدة والقطعة والغزل ذكر تعريفها تفصيلا في المعجم في
معايير أشعار العجم ـ ص ٨٣ ـ ٩٥ وزنه كل مصرع من مصاريعها جملة لا حول ولا قوة الا
بالله وهو رائج عند الشعراء ، فقل شاعر لم ينظم رباعيا ولم يوجد رباعي في ديوانه ،
فلا يمكننا استقصاء الرباعيات ، وانما نذكر في المقام بعض الرباعيات الذي استقل
بالتدوين أو الشرح أو الشهرة أو الكثرة.
(
٩٥ : الرباعيات ) للعارف أبي سعيد أبي الخير المولود (٣٥٧) والمتوفى (٤٤٠) فارسي
طبع مرة في بمبئي
وأخرى في إيران (١٣٠٧) ولمريديه عقائد خاصة في تأثيرات رباعياته فيقرءون كل واحدة
منها بعدد خاص لحاجة مخصوصة بعد قراءة سورة الفاتحة والصلوات على النبي وآله (ص)
كل ذلك متطهرا مستقبلا للقبلة ، ولكن يظهر من أسرار التوحيد في ترجمه أبي سعيد
تأليف حفيده محمد بن منور الذي ألفه حدود (٥٧٤) أنه لم ينظم الا بيتا واحدا أو
رباعية واحدة ، وكلما سمع منه من الرباعيات فهي من إنشاداته التي سمعها من مشائخه
وليست من نظمه ومنشئاته ، ورأيت في بعض المجاميع إنهاءها إلى ست وخمسين رباعية وفي
بياض عند السيد محمد الموسوي الجزائري أورد منها ثلاث وستين رباعية كل واحدة منها
لحاجة خاصة وتاريخ كتابته (١٢٧٤) وقد جمعها وصححها سعيد النفيسي وأنهاها إلى
سبعمائة وعشرين رباعية مع مقدمه في أحواله وتعليقات نفيسة وطبعها انجمن بهمن
بطهران في ( ١٣٣٤ ش ).
(
٩٦ : الرباعيات ) للشاعر الشهير الهندي المير أنيس مطبوع في الهند باللغة الأردوية واسمه المير
ببر علي كما ذكر ديوانه الفارسي في ( ج ٩ ص ١١٠ )
الرباعيات ) لبابا طاهر عريان العارف الهمداني الشهير المتوفى (٤١٠) كما
أرخه في مجمع الفصحاء باللهجة الفارسية القديمة وديوانه طبع مكررا كما ذكر في ( ج
٩ ص ١١٧ ) وكلماته مع شرح عين القضاة المقتول في (٥٢٥) موجود كما يأتي في الكاف.
(
٩٧ : الرباعيات ) في بحور الشعر لبعض الأصحاب صرح في كل رباعية باسم ذلك البحر رأيته ضمن مجموعة
في مكتبة ( الخوانساري ) في النجف وهو بخط السيد مصطفى الحسيني فرغ من الكتابة في
(١٠٩٦).
(
٩٨ : الرباعيات ) التي شرحها المولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمي المتوفى بها (١٠٩٨)
وسمى شرح الرباعيات منهاج العارفين كما أحال إليه في كتابه عطية رباني.
(
٩٩ : رباعيات جامي ) للعارف المولى عبد الرحمن بن أحمد الجامي المتوفى (٨٩٨) وله شرحها أيضا أولها
:
حمدا لاله هو
بالحمد حقيق
|
|
در بحر نوالش
همه ذرات غريق
|
تا كرده ز محض
فضل توفيق رفيق
|
|
نسپرده طريق شكر
أو هيچ فريق
|
وذكر في أول شرحها
أنه نظم الرباعيات أولا ، ولرعاية القافية لم يتمكن من الإفصاح في البيان ولزوم
المحافظة على الوزن منع عن كشف مستورات الحقائق ، فشرحها بنفسه ورباعيته الأخيرة
في الخاتمة قوله :
جامي كه نه مرد
خانقاه است نه دير
|
|
نى با خبر از
وقفه نه آگاه ز سير
|
هم فاتحة هم
خاتمه اش هر دو تويى
|
|
فافتح بالخير رب
واختم بالخير
|
وأثبت في الشرح
وحدة الوجود ونقل فيه عن محيي الدين العربي المتوفى (٦٣٨) وعن المولوي الرومي
المتوفى (٦٦١) فليس الناظم والشارح أبا نصر أحمد بن محمد المعروف بزنده پيل ( أحمد
جام ) الذي توفي حدود (٥٣٦) كما لا يخفي من عصرهما رأيت الرباعيات مع الشرح في (
مكتبة الخوانساري ) ومر ديوان جامي للجاميين.
(
١٠٠ : رباعيات الحبوبي ) للسيد محمود بن الحسين بن محمود الحبوبي الحسني الحسيني المعاصر النجفي
المولود (١٣٢٣) الذي طبع في (١٣٧٠) ومر في ( ج ٩ ص ٢٢٩ ) ديوانه المطبوع (١٣٦٧).
(
١٠١ : رباعيات الدواني ) هو جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (٩٠٧) وقد شرحها بنفسه ومنها قوله
:
رو رخت طلب ،
بساقي كوثر كش
|
|
وزكوثر كثرت ،
مى وحدت دركش
|
لا يظما أصلا
أبدا شاربها
|
|
رمزى است أزين
مى أر توانى دركش
|
(
رباعيات خيام ) مر بعنوان ديوان خيام في ( ج ٩ ـ ص ٣١٠ ).
(
١٠٢ : رباعيات ميرزا دبير ) الأديب الشاعر الهندي المتخلص بدبير الناظم باللغة الأردوية طبعت بالهند
منفردة ولعله المذكور بعنوان ديوان دبير لكهنوي.
(
١٠٣ : رباعيات رياضي ) المير يوسف وهو تاسع كتبه الاثني عشر المطبوع بعنوان كليات رياضي في مشهد
خراسان (١٣٢٤) مر بعنوان بحر الفوائد وديوان رياضي ويأتي كلياته.
(
١٠٤ : رباعيات فنائي ) للسيد محمد الاعتماد الكاشاني المتخلص فنائي وهي ثلاثمائة واثنتي عشرة رباعية
طبعت في طهران بمطبعة إقبال في ( ١٣١٥ ش ).
( رباعيات
گنجفه ) أو گنجيفه لأهلي
الشيرازي المتوفى (٩٤٣) يأتي في الگاف.
( ١٠٥ : رباعيات محتشم ) الكاشاني ناظم دوازده بند في رثاء أهل البيت (ع) المذكور في
( ج ٨ ص ٢٧٠ ) وهي ستة رباعيات ، نظمها في موت الشاه إسماعيل الثاني (٩٨٥) يستخرج
منها ألف ومائة وثمانية وعشرون تاريخا ، وذلك بتفصيل أنشأه محتشم في قطعة وشرحها
النصرآبادي في ( ص ٤٧٣ ) من تذكرته.
(
١٠٦ : رباعيات المولوي الرومي ) للعارف جلال الدين محمد بن محمد البلخي المولود بها (٦٠٤)
والمتوفى (٦٦١) أو (٦٧٢) ناظم المثنوي الشهير وديوان الغزليات ترجمه في الروضات ص
٧٣٧ وطبعت رباعياته في أصفهان ( ١٣٢٠ ش ) وشرح رباعيات جلال الدين الرومي لمحمد
حاكم الرومي المتوفى (١١٨٥) كما في ذيل كشف الظنون ص ٥٤٧ وقد كتب في أحوال المولوي
كتب مستقلة كثيره مثل المناقب للأفلاكي كتاب السيد فريدون سپهسالار المطبوع
بكانپور ثم بطهران ( ١٣٢٥ ش ) وعدة كتب أخيرا للمعاصرين ذكرها ابني في فهرس مكتبة
دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ٢١٦ ـ ٢٢٧ ).
(
١٠٧ : الرباعيات ) لمحمد هاشم ميرزا أفسر ، الشيخ الرئيس السبزواري المعاصر طبع في طهران.
(
١٠٨ : الرباعية ) رسالة في المعميات والألغاز ، مرتبة على صدر وأربع مصراعات وكل مصراع مرتب على
الحروف في القافية كتبه المؤلف باسم الصدر الأعظم ويشير إليه في أوائله قال في
أوله :
بصدر نامه نام
نامدارى
|
|
گشاده كار بر هر
بستة كارى
|
إلى قوله :
معماى جهان را
بستة بر هم
|
|
به نام نامى آن
صدر أعظم
|
رأيت النسخة في (
مكتبة الخوانساري ).
(
١٠٩ : ربط الحادث بالقديم ) لسيد الحكماء الميرزا أبي الحسن الجلوة ابن السيد محمد الطبيب المتخلص مطهر
الطباطبائي الأصفهاني من أحفاد الميرزا رفيع الدين محمد النائني شيخ العلامة
المجلسي مر ديوانه مع بعض أحواله في ( ج ٩ ص ٢٠٢ ) وطبع هذا الكتاب في هامش شرح
الهداية (١٣١٣) ويأتي مرقاه الأسرار في ربط الحادث بالقديم للقاضي سعيد القمي ،
ومر حدوث العالم في ( ج ٦ ).
( ١١٠ : ربط السور والآيات ) لمحمد بن مبارك المعروف بحكيم شاه القزويني ، كذا ذكر في
كشف الظنون ـ ج ١ ص ٥٣٣ أقول هو الحكيم شاه محمد بن مبارك شاه القزويني المترجم
لمجالس النفائس تأليف الوزير الأمير علي شير بالتركية الجغتائية إلى الفارسية
وطبعت الترجمة مع الترجمة الأخرى المسماة لطائف نامه في ( ١٣٢٠ ش ) كما ذكر في ( ج
٩ ـ ص ٢٦٢ ).
(
الربع
)
هو اسم لاله من
آلات الرصد خفيفة الحجم كثيره الفوائد ، يشارك الأسطرلاب في المستنبطات
والمستخرجات مع كون الربع أسهل مئونة وأقل أجزاء ، لأن الربع هو الشكل البسيط
المستوي المحيط والمرسوم عليه قوس ربع دائرة ونصفا قطرها ويقال له ربع الدائرة
والعلم الباحث فيه عن عوارض هذه الآلة هو علم ربع الدائرة كما ذكره في كشف الظنون
ـ ج ١ ص ٥٣٣ وقد ألف الرياضيون كتبا في هذا الفن نذكر بعضها بعنوانه الخاص مثل
الرسالة البديعية في الربع المجيب ، ومر جيب الزاوية في ( ج ٥ ـ ص ٣٠٢ ).
(
١١١ : الربع الصائب ) في بعض الأعمال الأسطرلابية للميرزا كاشفا الأردكاني اليزدي وهو الحكيم كاشف
الدين محمد الأردكاني اليزدي نزيل مشهد خراسان ووالد الميرزا قاضي أو شاه قاضي
الذي كان شيخ الإسلام في أصفهان ، وفرغ من بعض أجزائه لشرح الصحيفة السجادية
(١٠٥٦) قال الميرزا كاشفا في أثناء هذا الكتاب : [ ولو عمل على الطريقة التي عملها
الخواجة عبد القادر لم يحتج إلى أزيد من ربعين كما عملته في هذا الربع الذي سميته
بالربع الصائب ].
(
١١٢ : الربع المجيب ) رسالة متوسطة لبعض الأفاضل ، أولها [ فصل در ألقاب خطوط ربع آنچه از مركز ربع
كشيده اند خيط است وعقده دوران كه بر خيط بستة است مرى گويند ] توجد في الخزانة (
الرضوية ) ضمن مجموعة من وقف الشيخ عماد الفهرسي وظاهر الخط والقرطاس العتيق أنه
ألف قبل (١١٩٣) التي ألف فيها الرسالة البديعة في الربع المجيب في مقدمه وستين بابا
وخاتمة.
(
١١٣ : الربع المجيب ) للميرزا كاشف الدين الطبيب الرياضي الأردكاني اليزدي
مؤلف الربع الصائب
قال صاحب الرياض رأيت رسالته الفارسية في العمل بالربع المجيب كما نقلناه عنه في (
ج ٥ ص ٣٠٩ ـ س ٢٥ ).
(
١١٤ : الربع المخترع ) أيضا للميرزا كاشف الدين المذكور ، رد فيه على الخواجة عبد القادر الجيلاني في
بعض الأعمال الأسطرلابية قال فيه : [ ولكني أدعي أن أكثر الأعمال الأسطرلابية يمكن
أن يعمل في الربع أيضا ولذلك زدت في الخطوط نصفي دائرة أحد هما داخل في أجزاء
الساعة والآخر خارجها ـ إلى أن قال ـ وسميته الربع المخترع ].
(
١١٥ : الربع المقنطر ) ومعرفة أعماله مرتبا على مقدمه وعشر أبواب وخاتمة ، ألفه المولى نظام الدين
حسن بن محمد الأعرج النيشابوري المفسر الشهير بنظام الأعرج أوله [ الحمد لله رب ]
وآخره [ آنچه شود سربلندى آن شخص باشد والله أعلم بالصواب ] رأيت نسخه منه في الخزانة
( الرضوية ).
(
١١٦ : ربع هفتاد فصل ) فارسي ذكر في أوله أن الربع من آلات الرصد كالأسطرلاب كثير
الفائدة قليل المشقة يبرهن به بعض المباحث الحسابية أيضا إلى قوله [ وعمل اين
مشتمل بر هفتاد فصل است فصل أول در تعريف ربع ـ إلى قوله : بدان كه ربع شكلى است بسيط
مستوى ] رأيته ضمن مجموعة عند الشيخ محمد حسين الجندقي بكربلاء.
(
١١٧ : كتاب الربيع ) لأبي الحسن محمد بن أبي الحسين هلال بن أبي علي محسن بن أبي إسحاق إبراهيم
الصابي الشهير بغرس النعمة بن هلال ، هو ذيل لكتاب نشوار المحاضرة وأخبار المذاكرة
تأليف القاضي أبي علي المحسن بن أبي القاسم علي بن محمد بن أبي الفهم التنوخي ،
وكان قد شرع التنوخي بتأليف النشوار في (٣٦٠) وتممه بعد عشرين سنة وتوفي (٣٨٤)
وابتدأ غرس النعمة بذيله من (٤٦٨) ذكر جميع ذلك في معجم الأدباء في ترجمه القاضي
أبي علي المحسن التنوخي.
(
١١٨ : ربيع الآثار ) فارسي يشبه الكشكول حاويا لأخبار الأنبياء والأولياء وكلمات العلماء والحكماء
ومواعظهم النافعة وأشعار الشعراء وغير ذلك من الفوائد المتشتة التي التقطها من
المصادر المعتمدة ألفه الشيخ علي أكبر بن علي الطهراني الملقب بالبرهان المولود
(١٣٢٠) رأيته بخطه في مجلد بطهران.
(
١١٩ : ربيع الأبرار ) في المزار وجملة من الأدعية والأعمال وفي آخره آداب السفر ، وفي
أوله مقدمه في
آداب الزيارة ، يبتدئ في الزيارات بزيارة النبي (ص) وأئمة البقيع (ع) ويختم بزيارة
أولاد الأئمة وصفه كذلك الشيخ محمد صالح بن أحمد بن صالح آل طعان القطيفي وقال في
مكتبنا في القطيف منه نسخه ولم يذكر اسم المؤلف ولا الكاتب وظاهر هذه الأوصاف أنه
غير ما يأتي تفصيله.
(
١٢٠ : ربيع الأبرار ) في المزار والأعمال أوله [ الحمد لله رب العالمين الذي جعل مشاهد أوليائه
منارا للعباد ـ إلى قوله : فهذا المزار مسمى بربيع الأبرار ] وهو مرتب على مقدمه
ومقصدين وخاتمة فالمقدمة في آداب الزيارة ، والمقصد الأول في ذكر ألفاظ الزيارات
في عشرة فصول ، آخرها زيارة سلمان ، والمقصد الثاني فيما ورد من الأعمال في أيام
الزيارات ولياليها في أحد عشر بابا ، آخرها عمل يوم الغدير والخاتمة في بعض
الصلوات المرغبات ، وينقل فيه عن تحفه الزائر للعلامة المجلسي وعن كتاب المزار
للمولى حيدر علي الشيرواني ; وغيرهما رأيت النسخة في كتب ( شيخنا الشيرازي ) تاريخ
كتابتها (١٢٥٨) ونسخه أخرى عتيقة أقدم من هذه وهي بقلم الفقير الذليل تراب أقدام
المؤمنين خليل ، وهذه النسخة رأيتها في مكتبة ( الشيخ نعمة الطريحي ) ونسخه ثالثة
كانت في مكتبة ( السماوي ) وهي بخط كاظم بن عبد المهدي بن خليل الحلي ، فرغ من
كتابتها في ( ج ٢ ـ ١٢٧٦ ) مكتوب في آخر هذه النسخة أنه منسوب إلى الشيخ درويش علي
فطيم وكان ( السماوي ) المالك للنسخة يستظهر أن درويش علي المنسوب إليه الكتاب هو
والد الشيخ صالح بن درويش علي بن الشيخ زين التميمي الشاعر الشهير الذي توفي
(١٢٦١) لأنه ذكر السيد داود بن سليمان في رسالة ترجمه أبيه الذي توفي (١٢١١) عند
ذكر الشيخ صالح بن درويش علي بن الشيخ زيني التميمي ، أن والده كان من العلماء ،
لكن يبعد ذلك تلقبه بفطيم ، ووجود النسخة العتيقة بخط خليل المحتمل أنه جد كاظم
الحلي ووجود نسخه أخرى بخط الشيخ محمد حسين بن نظر علي الذي فرغ من كتابتها في
(١٢٣٤) الموجودة عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا وعلى أي فهذا الكتاب غير
ما هو موجود في ( مكتبة الآثار ببغداد ) لاختلاف الترتيب والتصريح فيه باسم المؤلف.
(
١٢٣ : ربيع الأبرار ) في المزار وسائر الأعمال للشيخ درويش بن محمد الحلي ينقل
فيه عن تصانيف
العلامة المجلسي ، وقد رتبه على مقدمه ومقصدين أولهما في الزيارات في اثني عشر
فصلا ١) في زيارة النبي (ص) ٢) في الصديقة وأئمة البقيع ٣) في الجوامع ٤) في
زيارات أمير المؤمنين ٥) في زيارات الحسين الشهيد ، وهكذا إلى آخر زيارات الأنبياء
وأولاد الأئمة والمؤمنين ، والمقصد الثاني في الأعمال في اثني عشر بابا ١) في
أعمال ليلة عاشوراء ٢) في أعمال يوم عاشوراء ٣) في أربعين الحسين ٤) في مولود النبي
٥) في أول رجب ، وهكذا إلى ٩) في النصف من شعبان ، وهكذا إلى أعمال النيروز
والنسخة بخط المولى إسماعيل بن محمد الجبائي أصلا الحلي مسكنا النجفي مدفنا إن شاء
الله فرغ من الكتابة في ( ١٠ صفر ـ ١١٨٣ ) رأيت النسخة في ( مكتبة الآثار ببغداد )
يوم الثلاثاء عاشر رجب (١٣٧٠) وفي المكتبة المذكورة أيضا رفع الريبة فيما يجوز وما
لا يجوز من الغيبة للشوكاني.
(
١٢٤ : ربيع الأبرار ) للسيد المحدث الجزائري ، وهو السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي الجزائري
التستري المولود بقرية صباغية من قرى الجزائر (١٠٥٠) والمتوفى في قرية جايدر ليلة
الجمعة الثالث والعشرين من شوال (١١١٢) كما أرخه حفيده السيد عبد الله بن نور
الدين بن نعمة الله في إجازته الكبيرة ونسب إليه الكتاب في كشف الحجب ويحتمل أنه
بعينه رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار الآتي تفاصيل مجلداته الثلاث في محله.
(
١٢٥ : ربيع الأبرار فيما يضحك الأخيار )
للشيخ يوسف بن محمد بن يوسف
الرشتي صاحب آيات البينات أو بيان الآيات وبحر الأسرار وبرهان أرجوان وكار در
إسلام وغير ذلك مما ذكره في آخر طومار عفت له المطبوع (١٣٤٦).
(
١٢٦ : ربيع الإخوان الموضح لكلمات القرآن
) اسم ثان لنزهة الخواطر في
غريب القرآن تأليف الشيخ الطريحي فإنه قال في أوله وإن شئت ترجمته ربيع الإخوان.
(
١٢٧ : ربيع الأزهار ) في مسائل متفرقة من أصول الفقه للآغا أحمد بن الآغا محمد علي الكرمانشاهي قال
هو في كتابه مرآة الأحوال إنه في ألف وخمسمائة بيت ( أقول ) رأيت منه النسخة
التامة في موقوفة ( الطهراني بكربلاء ) أوله [ الحمد لله الملك القهار ] ذكر في
أوائله أنه جمع فيه فوائد شريفه ودونها وهو في كل يوم بواد وقرية من
بلاد الهند ، إلى
أن فرغ منه في عظيم آباد الهند في (١٢٢٦) وهو مرتب على زهرات عدتها ثلاث وثمانين
زهرة وذكر في أوله فهرس زهراته ، ونسخه أخرى ناقصة رأيتها في مكتبة الفاضل الآغا
أحمد بن الآغا هادي بن الآغا محمود الكرمانشاهي بطهران ألحقت بآخر كتاب مناهج
الأحكام لهذا المؤلف أيضا كما سنذكره في حرف الميم والعناوين في هذه النسخة (
فائدة ، فائدة ) وآخرها فائدة في حال فقه الرضا.
(
١٢٨ : ربيع الأزهار ) في أصول الفقه للآغا محمد علي الكرمانشاهي ابن الآغا البهبهاني المتوفى (١٢١٦)
كذا ذكر في فهرس مكتبة ( الشيخ علي كاشف الغطاء ) ولعل ذلك اشتباه من كاتب الفهرس
وإنه المذكور قبله.
(
١٢٩ : ربيع الأسابيع ) فارسي في أعمال الأسبوع ، أي التي يتكرر في كل أسبوع مرة ألفه العلامة المجلسي
المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى (١١١١) باسم الشاه سليمان ، وفرغ منه ( ٢٢ ـ
ج ١ ـ ١٠٩٩ ) يقرب من تسعة آلاف بيت ثلثا الكتاب في فضائل الجمعة وأعمالها ليلا
ونهارا ، والثلث الآخر في أعمال بقية أيام الأسبوع أوله [ الحمد لله الذي جعل يوم
الجمعة لعباده المؤمنين عيدا ] وقد طبع على الحجر بإيران.
(
١٣٠ : ربيع الألباب ) في آثار الأخيار وفوائد الأتقياء وروايات وحكايات في معاني مهمات ومرادات كذا
وصفه مؤلفه وهو السيد جمال السالكين رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن
محمد بن محمد الطاوسي الحسني المولود (٥٨٩) والمتوفى (٦٦٤) وعده كذلك من تصانيفه
في كتاب إجازاته المطبوع قطعة منه في مجلد إجازات البحار ، وصرح بأنه في ستة أجزاء
وقال في كتابه الذي ألفه لولده وسماه كشف المحجة قد ذكرت طرفا من يسار الأئمة
وإيثارهم في أوائل الجزء السادس من كتاب ربيع الألباب فانظره ففيه أخبار تدل على
الصواب ( أقول ) وهذا الكتاب من تصانيفه التي لم نظفر بها حتى اليوم كما لم نظفر
بالمجلد الثاني من كتابه فلاح السائل.
(
١٣١ : ربيع الشيعة ) المنسوب إلى السيد رضي الدين ابن طاوس مؤلف ربيع الألباب المذكور الذي توفي
(٦٦٤) لكنه موافق بعينه ومتحد مع كتاب إعلام الورى تأليف أمين الإسلام الطبرسي
المفسر المتوفى (٥٤٨) كما فصلناه في ( ج ٢
ص ٣٤٠ ) تحت عنوان
إعلام الورى وذكرنا منشأ هذه النسبة وخلوها عن الصحة ، ورأيت النسخة المصرح فيها
باسم ربيع الشيعة مع النسبة إلى ابن طاوس في موقوفة ( الطهراني بكربلاء ) وكانت
عند السيد عبد المجيد الكتبي الحائري ، وقابلناها مع إعلام الورى للطبرسي المطبوع
(١٣١٢) فوجدناها طبق إعلام الورى عينا الا في الخطبة والاسم المذكور فيها وبعض
خصوصيات لفظية وبعض اختصارات ، ولذلك قال العلامة المجلسي في أول مجلدات البحار
عند ذكر مآخذه وبعد ذكر تصانيف السيد ابن طاوس [ وقد تركت النقل عن ربيع الشيعة
لموافقته لكتاب إعلام الورى في جميع الأبواب والترتيب وهذا مما يقضى منه العجب ] (
أقول ) إنه لم يبق عجب بعد ما مر من بيان وجه النسبة في ( ج ٢ ص ٣٤٠ ).
(
١٣٢ : ربيع العارفين ) لفريد خراسان الشيخ أبي الحسن علي بن أبي القاسم زيد بن محمد بن الحسين
البيهقي المولود بساتزوار من نواحي بيهق ( ٢٧ شعبان ٤٩٩ ) والمتوفى بنيشابور (٥٦٥)
ترجم نفسه في كتابه مشارب التجارب وذكر فيه فهرس تصانيفه وعد منها ربيع العارفين
وأورد فهرسه في معجم الأدباء عند ترجمته وذكره في ذيل كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٥٤٩.
(
١٣٣ : ربيع القلوب ) في مناقب أمير المؤمنين (ع) كبير في ثلاث مجلدات ، للميرزا عبد الله المعروف
بعبد الجليل خان ألفه (١١٤٦) فارسي أوله [ الحمد لله رب ] أورد فيه فضائله ومناقبه
وحسبه ونسبه وسوانحه ومكارم أخلاقه وغزواته وكيفية ولادته وشهادته ، وغير ذلك.
(
١٣٤ : ربيع القلوب ) في ما وقع في شهر ربيع المولود للسيد جمال الدين محمد بن الحسين بن مرتضى
الطباطبائي اليزدي الحائري الواعظ مؤلف أخبار الأوائل المذكور في ( ج ١ ـ ص ٣٢٢ )
والمتوفى حدود (١٣١٣) ذكره فيما كتبه بخطه من فهرس تصانيفه المطبوع (١٣١٢).
(
١٣٥ : ربيع المتهجدين ) في أعمال اليوم والليلة وترجمه الصلاة وأعمالها ووظائفها ونوافلها وآداب صلاة
الليل وأدعيتها للشيخ محمد جواد بن المولى محرم علي بن كلب قاسم الطارمي المتوفى
(١٣٢٥) فارسي طبع بإيران.
( ١٣٦ : ربيع المعجزات ) للشيخ أبي البركات بن محمد إسماعيل الخادم المشهدي
الخراساني ، من تلاميذ العلامة المجلسي كما يظهر من تعبيره عنه بقوله أستاذنا
المعظم والسناد المكرم علامة العلماء مولانا محمد باقر جمع فيه ما انتخبه من
معجزاتهم (ع) مستخرجا إياها عن كتاب البحار ورتبه على أربعة عشر مقصدا بعدد
المعصومين (ع) رأيت نسخه منه كتابتها (١٢٥٧) عند الشيخ علي أكبر المروج في مشهد
خراسان أوله [ الحمد لله على آلائه والشكر على نعمائه ] ثم رأيت المطبوع منه في
إيران.
(
١٣٧ : ربيع الملوك ) لبعض علماء مازندران ألفه في (٨٩٨) في قرية هري من ناحية رودبار باسم ملك
مازندران المعبر عنه بكاركيا سلطان حسن بهادر خان نسخه منه منضمة إلى ترجمه مجمل
الحكمة توجد في مكتبة ( المجلس ) بطهران.
(
١٣٨ : ربيع المنجمين في شرح الفصول الثلاثين ) في الهيئة هو شرح لسى فصل الفارسي في الهيئة تأليف المحقق
الخواجة نصير الدين الطوسي ، شرحه الميرزا محمد رضي المستوفي ابن محمد شفيع
التبريزي فرغ منه (١٠٦٩) أوله [ نطق سخندان كه مستخرج تقاويم كواكب معانى وبيان
است ] نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) بطهران وله رياض المتهجدين في صلاة الليل ألفه
(١٠٧٩) كما يأتي وعبر عن نفسه في آخره برضى الدين محمد بن محمد شفيع قال في رياض
العلماء إنه المستوفي للخاصة وله ربيع المنجمين أقول يأتي أن رياض المتهجدين بخط
المؤلف موجود أيضا في مكتبة ( فخر الدين ) بن مجد الدين النصيري بطهران وله المطلع
في نقد الشعر موجودة في مكتبة سپهسالار كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٤٥٠ ) وهو غير رضي
بن محمد شفيع المتخلص بنده المذكور في ( ج ٩ ).
(
١٣٩ : رتبة أبي طالب وقريش ومراتب ولده
في بني هاشم ) لأبي الحسين ( أبي
الحسن خ ل ) النسابة ألفه (٣١٠) نقل عنه السيد ابن طاوس في ( باب ١٩٣ ) من كتابه اليقين.
(
١٤٠ : رتبة الإنسان ) ترجمه ( بالفارسية ) عن أصله الإنگليزي للميرزا يوسف خان الشيرازي الملقب لسان
حضور طبع (١٣٢٥).
(
١٤١ : رتبة الحكيم ومدخل التعظيم ) في الكيمياء للحكيم أبي القاسم المجريطي
مؤلف غاية الحكيم
الذي فرغ منه (٣٤٨) وقد ذكر في أوله أنه ألفه بعد رتبة الحكيم وذكر تفاصيله في كشف
الظنون ـ ج ١ ص ٥٣٣.
(
١٤٢ : رتق الفتوق في معرفة الفروق ) أي الفروق اللغوية ، للشيخ إبراهيم اللويزاني رأيت نسخه خط
المؤلف عند السيد ( هبة الدين الشهرستاني ) وفاتني ذكر خصوصياته ومر التحفة
النظامية ويأتي في الفاء الفروق متعددة.
( الرثاء
) يأتي في الميم
بعنوان المراثي.
(
١٤٤ : كتاب الرجاء ) للشيخ المتقدم أحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠)
ذكره النجاشي في عداد تصانيفه.
(
١٤٥ : رجاء الغفران في مهمات القرآن ) للمولى محمد رضا بن أسد الله الشيرازي ظاهرا ، لطبع بعض تصانيفه
فيها فارسي مرتب على مقدمه وخمسة مقاصد وخاتمة ألفه (١٣٣١) وطبع بتلك السنة وفي
أوله فهرس المطالب المندرجة في طي المقاصد ١) في إعجاز القرآن ٢) في معنى كلام
الله وما يتعلق به ٣) في مسألة التحريف ٤) في الناسخ والمنسوخ ٥) في المحكم
والمتشابة ، والخاتمة في القراءات وذكر في ( ص ٣٣٨ ) منه ما نقله الميرزا محمد حسن
الآشتياني عن أستاذه الشيخ الأنصاري ( المتوفى ١٢٨١ ) من تقوية القول بوقوع نقص
شيء غير معين عندنا من الوحى الإلهي القرآني وفي ( ص ٢٤٢ ) صرح
بأن النقص المعلوم بالإجمال مستفاد من التواتر المعنوي في الاخبار بعد طرح جميع
خصوصياتها لكونها أخبار الأحاد ، ويبقى ما هو مدلول كل واحد منها وهو نقص ما
معلوما ، لتواتر تلك الاخبار المشتمل على هذا الجامع ، وأما شيخنا الخراساني في
مبحث حجية ظواهر
__________________
الكتاب من الكفاية
قوى قول أستاذه الشيخ الأنصاري لكن لا من جهة التواتر المعنوي لكونه قابلا للمنع ،
بل من جهة التواتر الإجمالي بتقريب أنه إذا وصلت إلينا عدة أخبار لا تبلغ حد
التواتر ، عشرة أو أقل ، ولكن علمنا علما وجدانيا بأن إحدى هذه العدة صادرة عن
المعصوم (ع) فيصير المضمون الذي هو أخص مضامين هذه العدة مقطوع الصدور عن المعصوم
، ويصير حجة لنا للقطع بصدور هذا المضمون الخاص
__________________
علم
الرجال
هو علم يبحث فيه
عن أحوال رواه الحديث وأوصافهم التي لها دخل في جواز قبول قولهم وعدمه وهذا العلم
يحتاج إليه كل من أراد استنباط الأحكام الشرعية عن أدلتها التي عمدتها الأحاديث
المروية عن أهل البيت (ع) حيث إنه لا بد من أن ينظر في أحوال رجال سند الحديث
ويطمئن بأنهم ممن يصح التعويل عليهم ويجوز الأخذ عنهم حتى يكون حديثهم حجة له في
عمل نفسه أو الإفتاء لغيره ، ولشدة الحاجة إليه اشتد اهتمام علماء الشيعة من العصر
الأول إلى اليوم في تأليف كتب خاصة في هذا العلم وتدوين أسماء رجال الأحاديث مع
إيراد بعض أوصافهم وذكر بعض كتبهم وآثارهم المعبر عن بعضها بالكتب وعن بعضها
بالأصول كما فصلناه في ج ٢ ص ١٢٥ وكان بدء ذلك حسب اطلاعنا في النصف الثاني من
القرن الأول ، فإن عبيد الله بن أبي رافع كان كاتب أمير المؤمنين (ع) وقد دون
أسماء الصحابة الذين شايعوا عليا (ع) وحضروا حروبه وقاتلوا معه في البصرة وصفين
والنهروان ، ثم في القرن الثاني إلى أوائل الثالث دون رجال ابن جبلة وابن فضال
وابن محبوب وغيرهم واستمر تدوين الرجال إلى أواخر القرن الرابع ، قال الشيخ الطوسي
ملخصا في أول الفهرست إني رأيت جماعة من شيوخ طائفتنا من أصحاب الحديث عملوا فهرس
كتب أصحابنا وما صنفوه من التصانيف ورووه من الأصول ، ولم تكن مستوفاة واستوفاها
أبو الحسين أحمد [ ابن الغضائري ] على مبلغ ما قدر عليه في كتابين أحدهما في
المصنفات والآخر في الأصول وأهلك الكتابان بعد موت المؤلف إلخ.
وبالجملة في أول
القرن الخامس دونت الأصول الأربعة الرجالية المستخرجة عن تلك الكتب المدونة قبلها
وهي الاختيار من كتاب الكشي والفهرست « والرجال »
المرتب على
الطبقات هذه الثلاثة للشيخ الطوسي وكتاب الرجال للنجاشي ، وفي القرن السادس ألف
فهرس الشيخ منتجب الدين ومعالم العلماء لابن شهرآشوب وفي القرن السابع ألف السيد
أبو الفضائل أحمد بن طاوس الحلي كتابه حل الإشكال وأدرج فيه ألفاظ تلك الأصول
الأربعة على ما وصل إليه من مشائخه مسندا إلى مؤلفيها وأدرج أيضا ألفاظ كتاب
الضعفاء المنسوب إلى ابن الغضائري ، وقد وجده السيد منسوبا إليه من غير سند إليه ،
كما صرح بذلك للخروج عن عهدته وليكون كتابه جامعا لجميع ما قيل في حق الرجل ، وقد
تبع السيد في ذلك تلميذاه العلامة الحلي في الخلاصة وابن داود في رجاله ، وتبعهما
المتأخرون عنهما في النقل عن الكتب الخمسة وعن بعض ما بقيت نسخها من تلك الكتب
الرجالية القديمة مثل رجال البرقي ورجال العقيقي وأما سائر الكتب القديمة فقد ضاعت
أعيانها الشخصية من جهة قلة الاهتمام بها بعد وجود عين ألفاظها مدرجة في الأصول
الأربعة المتداولة عندنا فنحن نشكر القدماء على حسن صنيعهم في تأليفاتهم الواصلة
إلينا كما إنا نشكر المتأخرين عنهم الذين أشرنا إلى بعضهم في بسط كتب الرجال
بإدخالهم تراجم العلماء والرواة المتأخرين عن أولئك القدماء لشدة احتياجنا إلى
معرفة أحوالهم وذلك لأن الله يقيض في كل عصر رجالا حاملين لعلوم أهل البيت (ع)
متحملين لأحاديثهم بالقراءة والسماع والإجازة وغيرها ، وتزداد بذلك عدة الرواة
شيئا فشيئا وقرنا بعد قرن ، فلا بد لنا من ترجمتهم إما مستقلا أو في ضمن الرواة
القدماء ، وأول من ولج في هذا الباب الشيخ منتجب الدين ابن بابويه الذي كان حيا في
(٥٨٥) فإنه ألف كتابا مستقلا في تراجم العلماء والفقهاء والرواة المتأخرين عن
الشيخ الطوسي المتوفى (٤٦٠) أو المعاصرين له ممن فاتت عنه ترجمتهم ، وأوصل تراجمهم
إلى تراجم الذين نشاوا في عصره وأدركوا أوائل القرن السابع وكذا فعل الشيخ رشيد
الدين ابن شهرآشوب ، فألف معالم العلماء وألحق بآخره أقساما من أعلام شعراء الشيعة
المخلصين لأهل البيت ، وبعده أدرج العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) والشيخ تقي الدين
الحسن بن داود بعض علماء القرن السابع في رجاليهما ، ثم بعدهما ألف السيد علي بن
عبد الحميد النيلي المتوفى (٨٤١) رجاله وأمر السيد جلال الدين ابن الأعرج العميدي
أن يلحق به العلماء المتأخرين ، فألحق به حسب
أمره جمعا منهم ،
ونقلهم عنه صاحب المعالم ، كذا الشيخ الشهيد (٧٨٦) أورد في مجموعته جمعا من
العلماء مع تواريخهم ، ثم صاحب المعالم في التحرير الطاوسي وغيره حتى انتهى إلى
المحدث الحر العاملي فألف أمل الآمل وبعده الميرزا عبد الله أفندي ألف رياض
العلماء في عشر مجلدات إلى غير ذلك وقد ترجمنا من أطلعنا على تأليف له في الرجال
سواء كان شاملا للقدماء والمتأخرين أو خاصا بأحدهما عموما أو خصوص أشخاص معينة
منهم مبسوطا كان تأليفه أو مختصرا ، كان له عنوان خاص أم لا فجاء وافيا ببعض
المراد وسميناه مصفى المقال في تراجم مصنفي الرجال ونحن نسرد الآن من تلك التصانيف
ما لم نطلع له على عنوان خاص ، ونشير في ماله عنوان خاص إلى محل ذكره حتى يرجع
الطالب إليه.
(
١٤٦ : كتاب الرجال ) لأبان بن محمد البجلي المعروف بسندي البزاز ترجمه النجاشي بعنوان سندي وذكر له
كتاب النوادر عن الرجال.
(
١٤٧ : كتاب الرجال ) لإبراهيم الثقفي المتوفى (٢٨٣) ذكر له النجاشي قرب خمسين كتابا ، جملة منها في
أخبار أشخاص معينة كابن الزبير والمختار وغيرهما.
( كتاب
الرجال ) للشيخ إبراهيم
الحرفوشي مر بعنوان كتاب الإجازات في ( ج ١ ص ١٢٣ ).
( كتاب الرجال ) للشيخ الميرزا إبراهيم الخوئي المتوفى (١٣٢٥) اسمه ملخص
المقال المطبوع يأتي.
( كتاب الرجال ) للسيد إبراهيم القزويني هو تتميم أمل الآمل مر في ( ج ٣ ص
٢٣٧ ) بهذا العنوان.
( كتاب الرجال ) للشيخ إبراهيم الكفعمي المتوفى (٩٠٥) اسمه وفيات العلماء
وله اختصار نزهة الألباء وغير ذلك
__________________
( كتاب الرجال ) للشيخ محمد إبراهيم الكلباسي المولود (١٣٢٢) اسمه درر
المقال مر في ( ج ٨ ص ١٣٥ ).
( رجال ابن الأبرز ) يأتي باسمه زبدة الأقوال في خلاصة الرجال للسيد حسين بن
كمال الدين الأبرز تلميذ الشيخ البهائي.
( رجال
ابن أبي رافع ) اسمه عبيد الله كاتب أمير المؤمنين (ع) عد الشيخ في الفهرس من تصانيفه كتاب
تسمية من شهد مع أمير المؤمنين الجمل وصفين والنهروان من الصحابة وذكر إسناده إلى
الكتاب فهو أول من صنف في الإسلام في أسماء الرجال الذين شايعوا أمير المؤمنين.
( رجال
ابن أبي الطي ) يأتي باسمه طبقات الإمامية.
(
١٤٨ : رجال ابن بابويه ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن موسى بن بابويه القمي المتوفى (٣٨١) قال
الشيخ الطوسي في الفهرست : إن له كتاب الرجال لم يتمه ( أقول ) ويأتي له كتاب الرجال
المختارين من أصحاب النبي (ص) وكذا يأتي له كتاب المصابيح المشتمل على خمسة عشر
مصباحا في الرواة عن كل واحد من المعصومين ذكرهما النجاشي وهما غير ما ذكره الشيخ
الطوسي مصرحا بأنه لم يتمه.
( رجال
ابن بابويه ) الصغير هو المعبر عنه بالفهرست للشيخ منتجب الدين من أحفاد ابن بابويه كما
يأتي في الفاء.
(
١٤٩ : رجال ابن البرنية ) هو أبو نصر هبة الله بن أحمد بن محمد الكاتب الذي كان آخر زيارته في الغدير
سنة أربعمائة له كتاب أخبار أبي عمرو وأبي جعفر الذي مر في محله.
(
١٥٠ : رجال ابن بطريق ) للشيخ يحيى بن الحسن بن بطريق قال السيوطي في بغية الوعاة ـ ص ٢٢٢ في ترجمه
الحسين بن أحمد بن خيران البغدادي الذي يروي عنه صاحب بشاره المصطفى ما لفظه بعد
الترجمة : [ ذكره يحيى بن الحسن بن بطريق في رجال الشيعة ] فيظهر أن له كتابا في
رجال الشيعة وصل إلى السيوطي فنقل عنه وترجمه في الأمل هكذا : الشيخ أبو الحسين
يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن البطريق ، كان عالما فاضلا محدثا محققا
ثقة صدوقا وذكر له من تصانيفه سبعة كتب منها العمدة والخصائص أقول يروي عنه الشيخ
محمد المشهدي صاحب
كتاب المزار
والسيد فخار بن معد الموسوي المتوفى (٦٣٠) وتوفي ابن بطريق في (٦٠٠) كما حكاه في
كشف الحجب عن ذيل ابن النجار ولسان الميزان للعسقلاني.
(
١٥١ : رجال ابن جبلة الكناني ) هو أبو محمد عبد الله بن جبلة بن حيان ( حنان ـ خ ل ) الصحابي ابن أبحر ( الحر
ـ خ ل ) الكناني ترجمه النجاشي وعد من تصانيفه كتاب الرجال وذكر أنه توفي (٢١٩)
واستظهر سيدنا الصدر في تأسيس الشيعة ـ ص ٢٣٣ أنه أول من صنف في الرجال ورد على
السيوطي القائل بأن أول من كتب في الرجال شعبة ، بأنه مات (٢٦٠) يعني بعد إحدى
وأربعين سنة من موت ابن جبلة وكذلك ابن سعد كاتب الواقدي توفي (٢٣٠) وكان تأليفه
في أواخر عمره ( أقول ) قد ذكرنا أن أول من دون أسماء الرجال ابن أبي رافع كاتب
أمير المؤمنين (ع) في حدود سنة الأربعين من الهجرة.
(
١٥٢ : رجال ابن الجندي ) هو الشيخ أبو الحسن أحمد بن محمد بن عمران بن موسى بن الجراح نزيل بغداد
المولود ( ٣٠٥ ـ أو ـ ٦ أو ٧ ) والمتوفى ( ج ٢ ـ ٣٩٠ ) كما أرخه في ترجمته في
تاريخ بغداد ـ ج ٥ ص ٧٧ وقال كان أول سماعه (٣١٣) يعني سمع الحديث وله على أكثر
الاحتمالات ثمان سنين ( أقول ) هو أول مشائخ النجاشي الذي ولد (٣٧٢) وقال في
ترجمته إنه ألحقنا بالشيوخ في زمانه ، فيظهر أنه أجاز النجاشي قبل بلوغه ثمانية
عشرة سنة وعد من كتبه كتاب الرواة والفلح.
(
١٥٣ : رجال ابن الحاشر ) هو أحمد بن عبد الواحد المتوفى (٤٢٣) ويقال له ابن عبدون البزاز يأتي بعنوان
الفهرست.
(
١٥٤ : رجال ابن خراش ) هو الحافظ أبو محمد عبد الرحمن بن يوسف بن سعيد بن خراش المروزي البغدادي
المتوفى (٢٨٣) ترجمه في تذكره الحفاظ ـ ج ٢ ص ٢٥٤ وفي الشذرات حكى عن ابن ناصر
الدين أنه رافضي وأن له كتاب الجرح والتعديل.
(
١٥٥ : رجال ابن داود الحلي ) هو الشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي ، المولود ( ٥ ـ ج ٢ ـ ٦٤٧ )
كما صرح به في ترجمه نفسه في هذا الكتاب أوله [ الحمد لله الذي وفقني للتخلي عن
الحركات الدنيوية ] وأورد في أوله طرق مشائخه وهو من تلاميذ المحقق الحلي الشيخ
نجم الدين أبي القاسم جعفر بن سعيد الذي توفي (٦٧٦) وذكر في أوله أنه جعلهم في
قسمين الممدوحين وغيرهم ، كل قسم مرتب على الحروف
في الأسماء أولا
وثانيا ، وذكر مصادره وجعل للمصادر رموزا وجعل لأبواب رجال الشيخ أيضا رموزا كل
ذلك لتسهيل التناول والتحرز عن التطويل ، وفرغ منه في ذي الحجة (٧٠٧) كما حكى عن
صورة خط المؤلف في آخر نسخه الشيخ عبد الحسين ( الطهراني بكربلاء ) ورأيت في (
الرضوية ) نسخه كتابتها (٩٧٣) وفي مكتبة دانشگاه تهران ( رقم ١٠٤٤ ) نسخه كتابتها
( ١٧ شوال ٩٦٧ ) بقزوين ومعها دراية حسين بن عبد الصمد والد البهائي وعليها إجازته
بخطه لكاتب النسخة تاريخها (٩٦٧) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٧٧ ) ونسخه أخرى عند
محمد علي الروضاتي بأصفهان كتبها محمد بن محمد المعروف بابن معتوق وعليها بلاغ
المقابلة مع نسخه الشهيد في (٩٧٨) بخط تلميذه علي بن الصائغ وعليها أيضا تعليقات
الشهيد ورمزها ( ز ) ونسخه أخرى عند السيد محسن الأمين مؤلف أعيان الشيعة كتابتها
(٩٨٠) وعندي نسخه كتابتها (٩٩٢) وهي موقوفة ، ونسخه في طهران عند ( جلال الدين
المحدث ) بخط الشيخ إبراهيم بن أحمد بن شهاب اليشكري كتبها لنفسه في جرپادقان في
شهر الصيام (١٠٥٢) ونسخه في مكتبة ( الشريعة ) الأصفهاني وعليها حواشي رمزها ( ع ب
) وأظنه عبد الله التستري المتوفى (١٠٢١) وذكر في آخر القسم الأول عدة فصول فيمن
قال النجاشي في حديثه ثقة مكررا ، وفي أصحاب الإجماع ، وفيمن قال النجاشي ليس بذلك
، وذكر الواقفية نسقا ثم الفطحية ثم الزيدية ثم العامة ثم الكيسانية ثم الغلاة ثم
المخلطين والمضطربين والمطعونين والوضاع وغير ذلك ، وأنهى تصانيفه نظما ونثرا في
الأصول والفروع والعربية والمنطق وغيرها إلى نحو من ثلاثين كتابا ، ولم يسم رجاله
باسم خاص بل عبر عنه بكتاب الرجال ، ولكن يظهر من نظام الأقوال للساوجي أن اسمه
كشف المقال ولعله رأى نسخه منه مكتوبا عليها ذلك بخط كاتبها أو اشتبه فيها بتأليف
العلامة الحلي.
(
١٥٦ : رجال ابن داود القمي ) هو أبو الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي شيخ القميين وفقيههم والمتوفى
(٣٦٨) والمدفون بمقابر قريش ، وهو في الممدوحين والمذمومين كما ذكره النجاشي
والشيخ الطوسي في الفهرست.
( رجال ابن دؤل القمي ) هو أحمد بن محمد بن الحسين المتوفى (٣٥٠) اسمه الطبقات يأتي.
(
١٥٧ : رجال ابن ريدويه ) هو أبو الحسن علي بن محمد بن جعفر بن عنبسة الحداد العسكري ،
وهو كتاب من روى
من نساء من آل أبي طالب كما ذكره النجاشي ( ص ١٨٦ ) ويظهر منه في ترجمه الولد
ووالده محمد بن جعفر أن كلا منهما يعرف بابن ريدويه ، وفي ضبط هذا اللفظ أيضا خلاف
وإنه ريدويه بالراء المهملة أو زيدويه بالزاي أو راء بعدها واو أي رويدة ، وعلى أي
فهو من مشائخ أبي عبد الله أحمد بن محمد بن عياش الجوهري مؤلف مقتضب الأثر المتوفى
(٤٠١).
(
١٥٨ : رجال ابن الزبير الغساني ) هو القاضي الرشيد أحمد بن علي بن إبراهيم بن محمد بن الحسين
بن الزبير الغساني الأسواني الشهيد ظلما (٥٦٣) وصاحب جنان الجنان المذكور في ( ج ٥
ص ١٥٣ ).
(
١٥٩ : رجال ابن شهرآشوب ) هو الشيخ رشيد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب بن أبي نصر بن أبي الجيش
السروي المازندراني المتوفى (٥٨٨) عن مائة سنة الا عشرة أشهر من العمر ، وهو غير
كتابه معالم العلماء الآتي كما صرح به في نامه دانشوران ج ١ ص ٥٢٩.
( رجال
ابن الصابوني ) المعروف بابن الفوطي يأتي.
( رجال
ابن طاوس ) اسمه حل الإشكال
كما مر في ( ج ٧ ص ٦٤ ).
(
١٦٠ : رجال ابن عبدون ) هو الشيخ أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد بن أحمد البزاز المعروف بابن عبدون
كما في النجاشي ، وبابن الحاشر كما في رجال الشيخ ، والمتوفى (٤٢٣) وله كتاب
الفهرس الذي نقل عنه الشيخ الطوسي في الفهرست في ترجمه إبراهيم بن محمد الثقفي بعد
ذكر جملة من كتبه ، قال وزاد أحمد بن عبدون في فهرست كتاب المبتدا إلى تمام ثمانية
عشر كتابا آخر غير ما ذكره الشيخ أولا ، فيظهر أن فهرسه كبير وفيه زيادات على غيره.
(
١٦١ : رجال ابن عقدة ) هو الشيخ أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد ابن عبد الرحمن بن زياد بن محمد بن
عجلان السبيعي الهمداني الزيدي الجارودي المولود (٢٤٩) والمتوفى (٣٣٣) والمعروف
بابن عقدة هو في خصوص رجال أصحاب الصادق (ع) قال الشيخ الطوسي في أول رجاله المرتب
على الطبقات ما لفظه [ قد ذكر كل إنسان منهم ( من أصحابنا المصنفين ) طرفا الا ما
ذكره ابن عقدة من رجال الصادق (ع) فإنه بلغ الغاية في ذلك ، ولم يذكر رجال باقي
الأئمة (ع) ] يعني في هذا الكتاب خاصة وقال النجاشي في عداد تصانيفه وكتاب
الرجال وهو كتاب
من روى عن جعفر بن محمد (ع) ذكر ذلك ، بعد ذكر خمسة كتب بهذا التفصيل : كتاب من
روى عن أمير المؤمنين ، كتاب من روى عن الحسن والحسين ، كتاب من روى عن علي بن
الحسين ، كتاب من روى عن أبي جعفر ، كتاب من روى عن زيد بن علي فجميع ذلك من كتب
الرجال وكل واحد كتاب مستقل لكن المسمى بكتاب الرجال هو كتاب أصحاب الصادق (ع) وقد
أحصاهم جمع من العلماء مثل الشيخ المفيد في الإرشاد ، والشيخ محمد بن علي الفتال
في روضة الواعظين ، والسيد علي بن عبد الحميد النبيلي في الأنوار المضيئة والشيخ
الطبرسي في إعلام الورى وابن شهرآشوب في المناقب والمحقق في المعتبر والعلامة في
الخلاصة والشيخ الشهيد في الذكرى فقالوا إنهم أربعة آلاف رجل وخرج بعض المذكورين
بأن هذه العدة كلهم من ثقات أصحاب الصادق (ع) فصار ذلك شهادة عامة بوثاقة كل واحد
من الرجال الذين لا نعرف من حالهم الا أنهم من المذكورين في رجال الشيخ لتصريح
الشيخ في أوله بأنه أدرج جميع ما كان موجودا في رجال ابن عقدة في أبواب كتابه وزاد
عليه ما لم يذكره وهذا مما نبهنا عليه الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل في ترجمه
أبي الربيع الشامي خليد ، في حرف الخاء ، وبسط الكلام فيها شيخنا النوري وجعله
الفائدة الثامنة من كتابه خاتمة المستدرك ـ ٧٧٠ وصرح في آخر كلامه أنه استفاد هذه
الفائدة من كلام الحر العاملي المذكور في الأمل في ترجمه خليد.
(
١٦٢ : رجال ابن عماد ) الكاتب الثقفي أحمد بن عبيد الله المتوفى (٣١٩) له عدة كتب في أخبار الأشخاص
ذكرها ابن النديم في الفهرست وترجمه في معجم الأدباء في عشر صفحات.
( رجال
ابن العودي ) اسمه بغية المريد في ترجمه الشهيد مر في ( ج ٣ ص ١٢٦ ).
( رجال
ابن عياش الجوهري ) اسمه كتاب الاشتمال ويقال له الشامل كما مر في ( ج ٢ ص ١٠١ ).
(
١٦٣ : رجال ابن الغضائري ) هو الشيخ أبو الحسين أحمد بن أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله الشهير بابن
الغضائري ، صنف كتابين في الرجال مستوفاة أحدهما فهرس المصنفات والآخر فهرس الأصول
، قال الشيخ الطوسي في أول كتابه الفهرس : [ إني لما رأيت جماعة من شيوخ طائفتنا
من أصحاب الحديث عملوا فهرس كتب أصحابنا ولم أجد أحدا منهم استوفى
ذلك الا ما كان
قصده أبو الحسين أحمد بن الحسين بن عبد الله ; فإنه عمل كتابين أحدهما في المصنفات والآخر ذكر فيه الأصول
واستوفاهما على مبلغ ما وجده وقدر عليه غير أن هذين الكتابين لم ينسخهما أحد من
أصحابنا واخترم هو ; ، وعمد بعض ورثته إلى إهلاك هذين الكتابين وغيرهما من
الكتب على ما حكى بعضهم عنهم ] وكلامه صريح في أن هذا المؤلف كان من شيوخ الطائفة
، وإنه عمل كتابين استوفى فيهما المصنفات والأصول ، وإن الكتابين تلفا قبل نسخهما
لموت مؤلفهما مخترما قبل بلوغ الأربعين ، ولذا ألف الشيخ الفهرست وجمع فيه
المصنفات والأصول لئلا تتكرر التراجم والظاهر أنه لم يكن له تأليف آخر والا لذكره
وأما نقل النجاشي عن هذا المؤلف فهو حكاية لما سمعه عنه مثل تاريخ فوت أبي عبد
الله البرقي لأنه كان مصاحبا له وخصيصا به ومشاركا معه ومع الشيخ الطوسي في التلمذ
على أبيه الحسين بن الغضائري الكبير الذي توفي (٤١١) بل كان من تلاميذه كما كان
تلميذ أبيه على ما يظهر من كتاب النجاشي في ترجمه علي بن محمد بن شيران حيث صرح
النجاشي بأنه كان يحضر ويجتمع مع ابن شيران عند أبي الحسين أحمد ، استظهر ذلك
القهپائي في ترجمه ابن شيران ، وكذلك بحر العلوم في فوائده كما حكاه عنه شيخنا في
خاتمة المستدرك ـ ص ٥٠٣ وقد أشرنا إليه في ( ج ٤ ص ٢٨٩ س ٢٤ ) ومستبعد في الغاية
أن يكون له كتاب آخر خفي عن المصاحب له والمشارك معه في التلمذة على أبيه وبالجملة
الشيخ أبو الحسين أحمد كان من شيوخ الطائفة وكان له كتابين في الرجال أتلفتا بعد
موته قبل الاستنساخ عنهما مع غيرهما من كتبه.
(
١٦٤ : رجال ابن الغضائري الضعفاء ) المعبر عنه بكتاب الضعفاء أيضا قد بسطنا القول فيه في ( ج ٤
ص ٢٨٨ س ١٢ ) وذكرنا اننا لم نجد منه أثرا قبل عصر السيد ابن طاوس المتوفى (٦٧٣)
فإن السيد في أواسط القرن السابع وجد هذا الكتاب منسوبا إلى ابن الغضائري من غير
سماع أو رواية أو إجازة من أحد من مشائخه فأدخل مقالاته في كتاب رجاله الموسوم بحل
الإشكال في تراجم الرجال بعد ذكر ما كان موجودا في الأصول الأربعة الرجالية التي
وصلت إليه بطرقه إلى مشائخه ، وصرح بخروجه عن عهدة ما وجده فيه ، وإنه انما أدخل
ما فيه في كتابه ليكون كتابه شاملا لكل ما قيل في حق المترجم له فيظهر أنه لم يجد
كتاب الممدوحين له والا لنقل عنه أيضا ثم إن تلميذي السيد وهما العلامة الحلي وابن
داود
تبعا أستاذهما في
إدراج ما نقله الأستاد في كتابه حل الإشكال في كتابيهما الخلاصة والرجال فقد صرح
ابن داود في آخر ترجمه أستاذه بأن أكثر فوائد كتابه الرجال من إشارات أستاذه
وتحقيقاته ، ولم ير التصريح بذلك من العلامة ولكن يشهد به ظاهر الحال وقوله في
موضعين من الخلاصة من الاختلاف في قول ابن الغضائري في كتابيه ، إخبار عما سمعه من
أستاذه من الاختلاف ، وليس صريحا في أنه رأى الكتابين وبالجملة لم يعلم بما جرى
على كتاب الضعفاء الذي وجده ابن طاوس بعده ، إلى أن استخرج المولى عبد الله
التستري المتوفى (١٠٢١) عن نسخه حل الإشكال الممزقة المقالات المنسوبة إلى أبي
الغضائري ، ودونها مستقلة وذكر ذلك في ديباجته وأدخلها القهپائي تلميذ المولى عبد
الله في طي تراجم كتابه مجمع الرجال وأورد ديباجته بعينها في كتابه المؤلف (١٠١٦)
والموجود عندنا بخطه وقد ذكرنا في ( ج ٤ ص ٢٩٠ ) أن نسبة كتاب الضعفاء هذا إلى ابن
الغضائري المشهور الذي هو من شيوخ الطائفة ومن مشائخ الشيخ النجاشي إجحاف في حقه
عظيم وهو أجل من أن يقتحم في هتك أساطين الدين حتى لا يفلت من جرحه أحد من هؤلاء
المشاهير بالتقوى والعفاف والصلاح ، فالظاهر أن المؤلف لهذا الكتاب كان من المعاندين
لكبراء الشيعة وكان يريد الوقيعة فيهم بكل حيلة ووجه ، فألف هذا الكتاب وأدرج فيه
بعض مقالات ابن الغضائري تمويها ليقبل عنه جميع ما أراد إثباته من الوقائع
والقبائح والله أعلم وقد أومى إلى ذلك السيد بن طاوس في تأسيسه القاعدة الكلية في
الجرح والتعديل ، بأن الجرح لو كان معارضا يسقط بالمعارضة ، ولو لم يكن له معارض
فالسكون والاطمينان به مرجوح ، بخلاف المدح الغير المعارض فإن السكون إليه راجح
وقد بيناه في ( ج ٤ ص ٢٨٨ س ٣١ ) ولكون هذه القاعدة مرتكزة في الأذهان جرت سيرة
الأصحاب على عدم الاعتناء بتضعيفات كتاب الضعفاء على فرض معلومية مؤلفه ، فضلا على
أنه مجهول المؤلف ، فكيف يسكن إلى جرحه.
(
١٦٥ : رجال ابن فضال الكبير ) هو أبو محمد الحسن بن علي بن فضال بن عمرو بن أيمن مولى تيم الله الكوفي
الفطحي الراجع إلى الإمامية ، والمتوفى (٢٢٤) عد النجاشي من كتبه كتاب الرجال ، وذكر
إسناده إليه بأربع وسائط فيظهر أنه كان معروفا في عصر النجاشي بل موجودا عنده ذلك
الكتاب.
( ١٦٦ : رجال ابن فضال الصغير ) هو أبو الحسن علي بن أبي محمد الحسن بن علي بن فضال المذكور
، وهو الثقة الجليل الذي قابل مع والده الأحاديث وله يومئذ ثمانية عشرة سنة ومع
ذلك لا يروي عن والده الا بواسطة لشدة احتياطه في تحمل الحديث قال السيد المقدس
الأعرجي في كتاب العدة إن المشايخ في الأكثر بل كاد أن يكون الكل يستندون إلى قوله
في الجرح والتعديل ، وعد النجاشي والشيخ الطوسي من تصانيفه كتاب الرجال.
( رجال
ابن الفوطي ) كمال الدين عبد الرزاق بن أحمد بن محمد بن أحمد الصابوني المروزي المحدث
المؤرخ صاحب الحوادث الجامعة ولد (٦٤٢) وتوفي (٧٢٣) واسم رجاله مجمع الأدب في
خمسين مجلدا ، يوجد الجزء الرابع من تلخيصه في المكتبة الظاهرية في الشام معبرا
عنه معجم ابن الفوطي ويوجد الجزء الخامس منه أيضا في خزانة جامعة لاهور ، وقد بحث
عن الجزء الرابع الشيخ محمد رضا الشبيبي في محاضرته التي مرت في ( ج ٤ ص ١٤٨ )
بعنوان ترجمه ابن الفوطي وبحث عن الجزء الخامس في كتابه مؤرخ العراق ابن الفوطي
المطبوع (١٣٧٠).
( رجال
ابن قولويه ) هو الشيخ أبو القاسم جعفر بن محمد بن موسى بن مسرور الملقب بقولويه المتوفى
(٣٦٩) يأتي بعنوان الفهرست لأنه فهرس ما رواه من الكتب والأصول.
( رجال ابن محبوب ) هو الحسن بن محبوب الزراد من أصحاب الإجماع والأركان
الأربعة ، الراوي عن ستين رجلا من أصحاب الصادق (ع) وهو صاحب كتاب المشيخة وكتاب معرفة
رواة الاخبار كما يأتي ذكرهما ابن شهرآشوب في معالم العلماء.
(
١٦٧ : رجال ابن مسكويه ) محمد بن يعقوب الخازن الرازي المتوفى (٤٢٠) هو رسالة في تراجم الحكماء وبعض
أحوال الأنبياء ، رأى صاحب الروضات نسخه منها ونقل أولها في ترجمته.
(
١٦٨ : رجال ابن المعلم ) هو الشيخ المفيد ، ورجاله مدرج في الإرشاد له ، المذكور في ( ج ١ ـ ص ٥٠٩ ).
(
١٦٩ : رجال ابن معية ) هو السيد النقيب تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الحلي الحسني الديباجي
النسابة المتوفى (٧٧٦) ذكر تلميذه في كتابه عمدة الطالب أن كتابه في معرفة أحوال
الرجال في مجلدين ضخمين ، وترجمه في العمدة وذكر كثيرا
من تصانيفه في
الأنساب والتاريخ وغيرهما مفصلا ( ص ١٥٥ ـ ١٥٨ من طبع لكهنو ) وقال في آخر الترجمة
: وفضائل النقيب تاج الدين تحتاج إلى بسط لا يحتمله هذا المختصر.
( رجال
ابن النديم ) اسمه فوز العلوم ويعرف بالفهرست فنذكره بهذا العنوان.
(
١٧٠ : رجال ابن نوح ) هو أبو العباس أحمد بن محمد بن نوح السيرافي ساكن البصرة ، من مشائخ النجاشي
الذي يكثر النقل عنه وهو في من روى عن أبي عبد الله الصادق (ع) وقال الشيخ الطوسي
في الفهرست : إن الشيخ ابن نوح زاد على ما ذكره ابن عقدة بكثير وعبر عنه النجاشي
بكتاب الزيادات على أبي العباس بن سعيد بن عقدة في رجال جعفر بن محمد مستوفاة (
أقول ) مر في ( ص ٨٦ ) أن ابن عقدة جمع أربعة آلاف من ثقات رجال الصادق (ع) والله
أعلم بمقدار الزيادات عليه ، وهذا غير كتابه المصابيح الذي ذكره النجاشي مفصلا
فيمن روى عن كل واحد من الأئمة (ع) وتوفي بعد (٤٠٨) التي ورد فيها الشيخ الطوسي
إلى العراق فإنه قال : لم يتفق لي لقائه لأنه كان في البصرة.
(
١٧١ : رجال ابن يقطين ) هو أبو جعفر محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين نزيل سوق العطش ببغداد ترجمه
النجاشي وذكر من تصانيفه كتاب الرجال ورواه عنه بواسطتين وبطريق آخر بثلاث وسائط
وهو غير كتابه الأمل والرجال كما في فهرس ابن النديم أو الأمل والرجاء كما في فهرس
الشيخ الطوسي ، والثاني هو الصحيح كما ذكرناه في ( ج ٢ ص ٣٥٠ ).
( رجال
السيد أبي تراب الخوانساري ) يأتي بعنوان الفوائد الرجالية لاشتماله على خمسمائة فائدة.
( رجال المولى أبي
الجود ) ابن نصر الله
التستري كما في الرياض اسمه خلاصة الحيوان في أحوال الحكماء والأعيان مر في ( ج ٧
ـ ص ٢٢٦ ).
(
١٧٢ : رجال المولى أبي الحسن ) ابن الحسين اليزدي من طبقة تلاميذ الوحيد البهبهاني ذكره المولى محمد باقر التستري
جماع الكتب المتوفى (١٣٢٧) في فهرس كتبه بعنوان الرجال ، وكذا الشيخ علي كاشف
الغطاء في فهرس مكتبته بخطه ، ولعله غير الوجيزة الذي هو في الدراية وبعض كليات
الرجال ، وقد فرغ من تأليفه (١٢٣٧) واستنسخه ( السماوي ) بخطه.
( رجال الميرزا أبي الحسن ) ابن عبد الحسين المشكيني المتوفى (١٣٥٨) اسمه الفوائد
الرجالية يأتي.
(
١٧٣ : رجال المولى أبي الحسن ) ابن عبد الله هو تعليقات له على حواشي منهج المقال الذي كتبه لنفسه ، فكتب في
الحواشي تعليقات نفسه عليه وبعض الحواشي للمولى عناية الله القهپائي وألحق بآخر
النسخة فوائد رجالية من نفسه ، فرغ من كتابة النسخة (١٠٥١) رأيتها في كتب الشيخ
علي بن إبراهيم القمي في النجف.
( رجال السيد أبي الحسن ) ابن السيد علي شاه الرضوي الكشميري المتوفى (١٣١٣) ذكر في (
ج ٤ ص ٦٠ ) بعنوان تراجم العلماء الكاملين.
(
١٧٤ : رجال أبي ذرعة الرازي ) هو كتابه في ذكر من روى عن جعفر بن محمد (ع) من التابعين ومن قاربهم نقل عنه
النجاشي في ترجمه أبان بن تغلب.
(
١٧٥ : رجال أبي زيد البلخي ) اسمه كتاب الأسماء والكنى والألقاب ذكره ابن النديم ومر تفسيره في ( ج ٤ ص ٢٥٣
) مفصلا.
(
١٧٦ : رجال السيد أبي طالب ) ابن أبي تراب القائني المتوفى (١٢٩٣) اسمه الفوائد الغروية.
( رجال
السيد الميرزا أبي طالب ) ابن أبي القاسم الموسوي الزنجاني المتوفى (١٣٢٩) اسمه مرآة العمر في تراجم
معاصريه ، والكفاية في الدراية.
(
١٧٧ : رجال أبي العباس ) ينقل النجاشي عن كتاب أبي العباس مطلقا في جملة من التراجم ، منها ترجمه حماد
بن عثمان العزرمي وأخيه عبد الله وترجمه حفص البحتري ولعله غير أبي العباس بن عقدة
وأبي العباس بن نوح ، ويحتمل أن يكون مراده أحد هذين.
(
١٧٨ : رجال أبي العباس ) أحمد بن نصر بن سعد ينقل عنه السيد بن طاوس في الإقبال قال هو نسخه عتيقة ،
وعليها سماع الحسين بن علي بن الحسن.
( رجال
أبي عبد الله الحسني ) مر في ( ج ١ ص ٣٤٧ ) بعنوان أخبار المحدثين.
(
١٧٩ : رجال الشيخ أبي علي الجرجاني ) أحمد بن محمد بن أحمد الجرجاني نزيل مصر وثقة النجاشي وقال
: له كتاب كبير في ذكر من روى عن طرق أصحاب الحديث ، أن
المهدي من ولد الحسين (ع).
( رجال الشيخ أبي علي ) الحائري اسمه منتهى المقال يأتي.
( رجال أبي علي الكوفي ) أحمد بن محمد بن عمار الكوفي المتوفى (٣٤٦) له كتاب
الممدوحين والمذمومين أكبر من كتاب ابن داود القمي.
( رجال أبي غالب الزراري ) مر بعنوان إجازة أبي غالب أحمد بن محمد في ( ج ١ ص ٢٤٣ )
لأن فيه أسماء الرجال الذين روى عنهم الكتب التي أجاز روايتها عنه لابن ابنه.
( رجال الميرزا أبي الفضل الساوجي ) هو الركن الثاني من الأركان الأربعة في تأليف نامه دانشوران
المطبوع عدة مجلدات منه كما في ( ج ٨ ـ ص ١٦ ) وكذا في ( نقباء البشر ـ ج ١ ص ٦٢ ).
( رجال الميرزا أبي الفضل الطهراني ) اسمه الدر الفتيق مر في ( ج ٨ ـ ص ٦٧ ) وله تميمة الحديث في
الدراية ، وتعليقات كثيره على الكتب الرجالية.
( رجال المولى أبي القاسم الحائري ) اسمه المشتركات أحسن ما كتب في المشتركات يأتي باسمه.
( رجال الميرزا أبي القاسم الشفتي القمي ) المتوفى (١٢٣١) نقل عنه صاحب مفتاح الكرامة في إجازته للآقا
محمد علي الهزارجريبي وقال هو في تراجم مشائخ الإجازات من الرواة المنصوصين من
علماء الرجال بكونهم شيخ الإجازة ذكر في ( ج ٤ ص ٦٠ ).
( رجال الشيخ أبي القاسم الكازروني ) اسمه سلم السماوات في تراجم الحكماء والشعراء وأصحاب
المقالات.
( رجال السيد أبي القاسم اللاهوري ) اسمه الإصابة في تحقيق حال بعض الصحابة مر في ( ج ٢ ص ١١٢ ).
( رجال الميرزا أبي القاسم نجم الدين النراقي )
اسمه شعب المقال
طبع (١٣٦٧).
( رجال أبي مخنف ) مر في ( ج ١ ) بعنوان أخبار المختار وأخبار محمد بن أبي بكر
وأخبار آل مخنف وهكذا.
(
١٨٠ : رجال الشيخ الميرزا أبي المعالي ) الكلباسي المتوفى (١٣١٥) رسائل كثيره في أحوال الأشخاص مثل
حماد بن عثمان وسليمان بن داود وعلي بن السندي ومحمد بن شريح
ومحمد بن سنان
ومحمد بن الفضل ، قاسم بن محمد ، حفص بن غياث ، وغير ذلك مما مر بعنوان الترجمة في
( ج ٤ ).
(
١٨١ : رجال أبي المفضل الشيباني ) محمد بن عبد الله الكوفي المتوفى (٣٧٨) سرد النجاشي نسبه
إلى شيبان وذكر له كتاب من روى عن زيد بن علي بن الحسين (ع).
(
١٨٢ : رجال أبي النضر ) ابن الريان هو في رجال الشيعة وذكر كتبهم رآه ونقل عنه النجاشي في ترجمه علي
بن محمد العدوي.
( رجال أبي النضر العياشي ) اسمه معرفة الناقلين كما يأتي في الميم.
( رجال الحافظ أبي نعيم ) هو مختصر الاستيعاب واسمه معرفة الصحابة.
( رجال الشيخ أبي الهدى الكلباسي ) المتوفى (١٣٥٦) اسمه سماء المقال في علم الرجال طبع في
جزءين الأول في ( ٢٠٢ ص ) والثاني في ( ١٧٦ ص ).
(
١٨٣ : رجال الشريف أبي يعلى ) حمزة بن القاسم العلوي العباسي من ولد العباس بن أمير المؤمنين (ع) ترجمه
النجاشي وقال : له كتاب من روى عن جعفر بن محمد (ع) من الرجال وهو كتاب حسن ( أقول
) وممن يروي عنه كتبه الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري الذي توفي (٣٨٥) كما
ذكره الشيخ الطوسي في رجاله ، وقبره قريب من الحلة السيفية يقصده الزوار كثيرا
ولظهور قبره حكاية ذكرها شيخنا النوري في جنة المأوى وهي الحكاية الخامسة والأربعين
ويعرف قبره في العراق الحمزة الغربي كما أشرنا إليه في الكرام البررة ـ ج ١ ـ ص
١٤٥.
(
١٨٤ : رجال أحمد بن إسحاق ) الأشعري القمي له مسائل الرجال الذين رووا عن أبي الحسن الثالث كما ذكره
النجاشي وهو من أجلاء الأصحاب ، خدم ثلاثة من الأئمة الجواد والهادي واختص
بالعسكري (ع).
(
١٨٥ : رجال الشيخ أحمد الأصفهاني ) المعروف ببيان الواعظين المولود (١٣١٤) والمتوفى (١٣٧١) ألف
في تراجم الوعاظ والخطباء بالفارسية وسماه خلد برين طبع مجلده الأول ، وترجمناه في
النقباء ـ ج ١ ص ٤٦٠.
(
١٨٦ : رجال السيد أحمد البغدادي ) ابن السيد محمد العطار المتوفى (١٢١٥) له أرجوزة في الرجال
مع تعليقاته عليها.
( ١٨٧ : رجال السيد أحمد التستري ) المدعو بالسيد آقا المولود (١٢٩١) له العجالة في تراجم
القراء والنحاة ، وكتاب كبير في تراجم ذراري جده السيد نعمة الله والفوز العظيم في
ترجمه جده الأعلى الحسين بن عبد الكريم.
( رجال الشيخ أحمد الحائري ) المولود (١٢٦٢) والمتوفى (١٣٢٩) اسمه كنز الأدب يأتي في
الكاف.
( رجال المولى أحمد الخويني القزويني ) المولود (١٢٤٧) والمتوفى (١٣٠٧) اسمه مرآة المراد في ترجمه
الأوتاد يأتي في اليم.
( رجال السيد أحمد الزنجاني ) نزيل قم المولود (١٣٠٨) اسمه فهرس الأعاظم.
( رجال المولوي أحمد السندي التتوي ) المستبصر الشهيد (٩٩٦) له خلاصة الحيوان أو خلاصة الحياة
المذكور في ( ج ٧ ص ـ ٢٢٦ ).
( رجال الآقا أحمد الكرمانشاهي ) المولود (١١٩١) والمتوفى (١٢٣٥) له مرآة الأحوال الآتي في
الميم.
( رجال السيد أحمد اللكهنوي النقوي ) المولود (١٢٩٥) له ورثة الأنبياء وحياة فردوس مكان وحياة
رضوان مكان وغيرها.
( رجال المولى أحمد اليزدي المشهدي ) المتوفى (١٣١٠) له درجات الأصحاب المذكور في ( ج ٨ ـ ص ٥٩ ).
( رجال الأردبيلي ) اسمه جامع الرواة المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٥٤ ).
( رجال الأزدي ) للشيخ الأقدم أبي جعفر محمد بن الحسين بن عبد الملك الأزدي
الكوفي الثقة بتصريح النجاشي أنه بوب مشيخة حسن بن محبوب السراد على ترتيب أسماء
الشيوخ والرجال يأتي بعنوان مبوب المشيخة.
(
١٨٨ : رجال السيد أسد الله ) الأصفهاني ابن حجة الإسلام الشفتي المتوفى (١٢٩٠) حدثني ولده السيد محمد
باقر المدعو بحاج آقا أنه بخط والده موجود في مكتبته بأصفهان.
(
١٨٩ : رجال الشيخ أسد الله ) الأنصاري
التستري نزيل طهران المتوفى
حدود (١٣٥٣) هو المجلد الأول من حدائق الأدب المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٢٨١ ).
( رجال الشيخ أسد الله الدزفولي ) المتوفى (١٢٣٤) مر بعنوان تراجم مشاهير
العلماء في ( ج ٤
ـ ص ٦٠ ).
( رجال الشيخ أسد الله الگلپايگاني ) المعروف إيزدگشسب نزيل أصفهان المتوفى بها ليلة الجمعة ( ٥
ـ ج ١ ـ ١٣٦٦ ) يأتي له شمس التواريخ المطبوع (١٣٣١) في أصفهان ونامه سخنوران ونور
الابصار في أحوال نور علي شاه ، وغيرها.
(
١٩٠ : رجال المولى محمد إسماعيل ) الموصوف برئيس المجتهدين والمصنف للنيف والعشرين نظما ونثرا
عربيا وفارسيا منها معيار التميز في شرح الوجيز أي وجيزة المجلسي في الرجال وشرح
النظم يعني منظومة الشيخ الحرفي تواريخ المعصومين (ع) ذكر الجميع في هامش منظومته
الكلامية الموسومة العقيدة الوحيدة التي نظمها (١٢٤٥).
(
١٩١ : رجال الشيخ إسماعيل الأرومي )
التبريزي المولود (١٢٩٥) ذكره في
فهرس كتبه المطبوع في ظهر بعض تصانيفه.
( رجال المير محمد إسماعيل الحسيني ) الخاتون آبادي المولود (١٠٣١) والمتوفى (١١١٦) له وقائع
السنين ووفيات العلماء كما حكى النسبة إليه صاحب الروضات ولو تحققت الحكاية به
فأظنه اشتباها بأخيه الأمير عبد الحسين فإن الوقائع له ، وللمترجم شرح أصول الكافي
يتعرض فيه لرجال أساتيذه وله ترجمه في جامع الرواة.
( رجال المولى إسماعيل الخواجوئي ) المتوفى (١١٧٣) يأتي بعنوان الفوائد الرجالية.
(
١٩٢ : رجال الشيخ هلال الدين إسماعيل الخوئي ) له منتخب تذكره الخواتين الذي فرغ منه (١٣١٢) وله جليس
الواحد ينقل فيه عن تصانيفه الآخر ، ومنها درر الأصداف في ذكر الأشراف.
( رجال الشيخ إسماعيل العقدائي )
اليزدي المتوفى (١٢٣٠) له شرح
فوائد تعليقات الوحيد البهبهاني على الرجال الكبير.
( رجال السيد محمد أشرف ) ابن عبد الحسيب العلوي العاملي الأصفهاني المتوفى (١١٤٥)
مؤلف فضائل السادات له شرح مشيخة التهذيب ذكر الشيخ أحمد البيان المذكور في (
العدد ١٨٥ ) في خلد برين ـ ص ٥١ أن نسخه خط المؤلف عنده.
(
١٩٣ : رجال أصفهان ) المدفونون فيها مستدرك لتذكرة القبور دونه السيد مصلح
الدين محمد حسين
المهدوي مما استدركه هو بنفسه وما استدركه ( المولى محمد علي الحبيب آبادي
الأصفهاني ) و ( السيد شهاب الدين التبريزي ) المعروف بآقا نجفي و ( السيد عبد
الحجة ) الملقب بالبلاغي مع تعيين كل واحد منهم وطبعه على الحروف في ( ٢٦٠ ص ) في
( ١٣٢٨ ش ) فخرج المستدرك أضعاف أصله.
(
١٩٩ : رجال السيد إعجاز حسن الأمروهي ) صهر المفتي مير عباس ، والمترجم في التجليات هو في تاريخ أصحاب
النبي (ص).
( رجال السيد إعجاز حسين اللكهنوي
) المولود (١٢٤٠) والمتوفى (١٢٨٦)
هو مؤلف كشف الحجب المطبوع (١٣٣٠) وله شذور العقيان في تراجم الأعيان.
( رجال الأفشاري ) تأليف المولى خداويردي الأفشار تلميذ المولى عبد الله
التستري ومعاصر المجلسي والقهپائي والتفريشي يأتي باسمه زبدة الرجال.
( رجال المولى آقا الدربندي ) المتوفى بطهران (١٢٨٥) اسمه قواميس القواعد وفي الجزء
الثالث من خزائنه كثير من كليات علم الرجال.
( رجال المولى آقا القزويني ) نزيل طهران وهو أحد المشاركين في تأليف نامه دانشوران بأمر
السلطان ناصر الدين شاه.
( رجال الآغا نجفي ) سمي جده الأصفهاني المتوفى يوم الأحد ( ١١ شعبان ١٣٣٢ )
ذكره ابن أخيه الشيخ أبو المجد الرضا في الحلي العاطل.
( رجال السيد أمجد حسين الألله آبادي ) المعاصر له صفائح الإبريز في شرح الوجيز ـ وجيزة البهائي ـ في
الدراية وما يتعلق بالرجال.
( رجال الشيخ محمد أمين الخوئي ) صدر الإسلام ابن إمام الجمعة الخوئي نزيل طهران المولود
(١٣٠٣) المتوفى (١٣٦٧) ترجمته في ( ج ١ ص ١٨٢ ) من النقباء وذكرت له مرآة الشرق
وهو في تراجم رجال القرنين الأخيرين ( ١٣ و ١٤ ) ونسيت تاريخ ولادته وغلطت في
تاريخ وفاته والصحيح ما ذكر هنا.
( رجال الشيخ محمد أمين الكاظمي ) المتوفى بعد (١١١٨) كما يظهر من تاريخ بعض تملكاته اسمه
هداية المحدثين وهو في تمييز المشتركات ، ولذا يعرف بمشتركات الكاظمي وله شرح جامع
المقال تأليف أستاذه الشيخ الطريحي.
( رجال الشيخ محمد باقر الأصفهاني ) المتخلص ألفت له فهرس روضات الجنات المطبوع مستقلا ،
ومجلدات مجمع الإجازات مر في ( ج ١ ص ١٢٤ ).
( رجال الآقا باقر البهبهاني ) مر بعنوان التعليقة البهبهانية في ( ج ٤ ص ٢٢٣ ).
(
٢٠٠ : رجال المولى باقر التستري )
النجفي المتوفى في بمبئي بعد
الرجوع عن آخر حجاته في (١٣٢٧) له تعليقات كثيره على التعليقة البهبهانية ، كتبها
من إفادات شيخه المولى علي الخليلي وله ملخص الفوائد الغاضرية والتذكرة في مجلدين
مشتملين على فوائد رجالية كثيره مر في ( ج ٤ ص ٢٢ ).
( رجال السيد محمد باقر الخوانساري ) اسمه روضات الجنات يأتي وألف ألفت لطبعته الأولى فهرسا ، ثم
جدد طبعه ثانيا مع فهرس لمحمد علي الروضاتي الأصفهاني في (١٣٦٧).
(
٢٠١ : رجال السيد المير محمد باقر الداماد ) مؤلف الرواشح السماوية المطبوع منه ما يتعلق بالحديث
والفوائد الرجالية ، وله تعليقات اختيار الرجال للكشي.
(
٢٠٢ : رجال الشيخ محمد باقر الزنجاني ) الشهير بالمقدس والمتوفى (١٣٤١) له رسالة في الحاجة إلى علم
الرجال وذكر تفصيل أصحاب الإجماع وغيرها من الفوائد الرجالية رأيتها بخطه.
( رجال المولى محمد باقر السبزواري ) مؤلف الذخيرة أكثر الوحيد البهبهاني في التعليقة من النقل
عن مختاراته في تراجم الرجال حتى أنه جعل الفاضل الخراساني كناية عنه ، وصرح بذلك
في الفائدة الرابعة منه ، والظاهر أن جميعها مأخوذة عن تحقيقاته الرجالية في
الذخيرة.
( رجال السيد محمد باقر الشفتي ) حجة الإسلام الأصفهاني طبع له اثنان وعشرون رسالة في تراجم
الرجال ذكرناها في ( ج ٤ ص ١٤٧ و ١٤٨ و ١٥٢ ) بعنوان الترجمة.
( رجال المولى محمد باقر القائني ) المتوفى (١٣٥٢) له العوائد القروية في شرح الفوائد الغروية
في الدراية والرجال ، وله الإجازة الكبيرة للسيد شهاب الدين سماها الإجازة الوجيزة.
( رجال السيد محمد باقر الكنجي ) المولد والمتوفى بها (١٣٣٥) له الإيقان
المطبوع ، وقد ذكر
في أوله من تصانيفه بنيان المقال في الرجال.
( رجال الشيخ محمد باقر الهمداني البهاري ) الأصل المتوفى بها (١٣٣٣) كما ترجمناه في ( النقباء ـ ج ١ ص
٢٠١ ) له روح الجوامع المهذب من الأصول الرجالية ، وتلخيص الرسائل الرجالية من
تأليف السيد حجة الإسلام الأصفهاني ، ومطلع الشمسين في أحوال حمزة وجعفر ذو
الجناحين وعدة رسائل أخر مستقلة في تراجم أشخاص معينين مثل عمار بن ياسر وغيره.
(
٢٠٣ رجال بحر العلوم ) للسيد محمد مهدي بن السيد مرتضى الطباطبائي المولود (١١٥٤) والمتوفى (١٢١٢)
يقرب من سبعة آلاف بيت فيه تراجم قليلة وفوائد كثيره تنبئ عن تفطنه بدأ فيه بباب
ما صدر بآل مثل آل أبي رافع ، آل أبي شعبة وهكذا ، ثم ذكر تراجم جماعة تمس الحاجة
إليها على ترتيب الحروف ، ثم ختمه بفوائد كثيره رجالية نظير الرواشح السماوية
للسيد المير الداماد ، ولذا يعبر عنه شيخنا النوري عند النقل عنه كثيرا في خاتمة
المستدرك الفوائد الرجالية رأيت منه نسخا منها في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف الغطاء
) نسخه ألحق بآخرها بعض الفوائد الذي وجد بخطه ونقله الكاتب عن خطه والفائدة
الثانية منه في ترجمه تلاميذ الشيخ الطوسي وقد طبع مقدار من رجال بحر العلوم في
آخر المجلد الثالث من رجال المامقاني.
(
٢٠٤ : رجال البخاري ) للمولوي عبد الحسين بن الميرزا عسكري اللكهنوي المولود في الحائر (١٣٠٠) طبع
منه جزءان في أحوال أسانيد كتاب الصحيح تأليف محمد بن إسماعيل البخاري المولود
(١٩٥) والمتوفى (٢٥٦).
(
٢٠٥ : رجال البرقي الصغير ) هو أبو جعفر أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي الكوفي البرقي
نسبة إلى برق رود من نواحي بلدة قم نزل إليها عبد الرحمن بعد قتل الحجاج والده
فرار عنه ، وكان خالد صغيرا فولد أحمد في قم وتوفي (٢٧٤) أو (٢٨٠) وله كتابان في
الرجال أحدهما المعبر عنه في الفهرست والنجاشي بالطبقات الموجود اليوم نسخته وهو
على ترتيب أصحاب النبي (ص) ثم الأئمة واحدا بعد واحد كما يأتي تفصيله في باب الطاء
، وثانيهما ما ذكره النجاشي وأورده بعد ذكره للطبقات وثلاثة كتب أخرى ، فقال :
كتاب الرجال.
( ٢٠٦ : رجال البرقي الكبير ) هو أبو عبد الله محمد بن خالد البرقي والد أبي جعفر المذكور
ومن أصحاب الكاظم والرضا والجواد (ع) كما ذكره ولده في طبقاته الذي أشرنا إليه
آنفا ترجمه ابن النديم في أول الفن الخامس من المقالة السادسة في أخبار فقهاء
الشيعة وعد تصانيفه ، ومنها كتاب الرجال فيه ذكر من روى عن أمير المؤمنين (ع) فظهر
أن للبرقي ثلاثة كتب رجالية ، والموجود هو الطبقات للبرقي الصغير.
( رجال بعض علماء البحرين ) اسمه وفيات الأعيان كان عند صاحب الروضات ونقل عنه في ترجمه
الشهيد الثاني.
(
٢٠٧ : رجال بعض علماء عصر الشاه سليمان ) الذي توفي (١١٠٥) هو ترجمه إخبار العلماء بأخبار الحكماء
نسخه منه في المكتبة الرضوية.
( رجال الشيخ بهاء الدين العاملي ) هو الحواشي على رجال النجاشي وفهرس الطوسي وخلاصة العلامة
والوجيزة وغير ذلك.
( رجال الشيخ بهاء الدين اللاهيجي ) محمد بن الشيخ علي هو خير المقال ومحبوب القلوب وغيرها.
(
٢٠٨ : رجال الفاضل البيرجندي ) ينقل عنه المحقق المير الداماد في حاشية مختار الكشي.
( رجال البيهقي فريد خراسان ) أبي الحسن علي بن أبي القاسم زيد البيهقي المولود في
سابزوار من نواحي بيهق في ( ٢٧ شعبان ٤٩٩ ) والمتوفى بنيشابور (٥٦٥) له وشاح دمية
القصر ودرة الوشاح وتتمه صوان الحكمة ولباب الأنساب ومشارب التجارب المذكور فيه
سائر تصانيفه ، وله ترجمه مفصلة في معجم الأدباء.
(
٢٠٩ : رجال تاج العلماء ) السيد علي محمد بن سلطان العلماء محمد بن دلدار علي النقوي المتوفى (١٣١٢) له
كتاب في الرجال برز مجلد منه وله شرحان على الوجيزة كبير وصغير طبع أحدهما.
( رجال السيد تاج الدين ) مر بعنوان رجال ابن صفية.
(
٢١٠ رجال التفريشي ) هو السيد الأمير فيض الله بن عبد القاهر الحسيني التفريشي قال السيد مصطفى
التفريشي في نقد الرجال المؤلف (١٠١٥) إنه ولد بتفريش واشتغل
بتحصيل العلوم في
مشهد خراسان وهو اليوم في النجف مجاور لها ، وترجمه في مطلع الشمس وذكر أنه توفي
(١٠٢٥) وحكى عن السيد نعمة الله المحدث الجزائري أن له كتاب في الرجال يشبه نقد
الرجال فظهر أن التفريشي مؤلف الرجال هذا مقدم بكثير على سميه وبلديه السيد الأمير
فيض الله بن غياث الدين محمد الطباطبائي الذي هو من مشائخ العلامة محمد باقر
المجلسي.
( رجال التفريشي ) للسيد المير مصطفى بن السيد حسين الحسيني التفريشي اسمه نقد
الرجال ألفه (١٠١٥) وهو مطبوع بطهران (١٣١٨) ومؤلفه كان حيا في (١٠٤٤) نقل عنه في
هذه السنة المولى مراد التفريشي في كتابه التعليقة السجادية داعيا له بأيده الله
تعالى الصريح في حياته في التاريخ.
( رجال الشيخ تقي الدين ) مر بعنوان ابن داود الحلي.
( رجال الشيخ محمد تقي الأنصاري ) الخادم هو ترتيب رجال النجاشي مر في ( ج ٤ ص ٧٠ ).
(
٢١١ : رجال الشيخ محمد تقي التستري ) المعاصر المولود (١٣٢١) تعليقات على تنقيح المقال للمامقاني
مجلد كبير فيه تحقيقات وتنقيدات.
(
٢١٢ : رجال الميرزا محمد تقي خان سپهر )
الكاشاني المتوفى بطهران (١٢٩٧) له
ترجمه الاستيعاب بإسقاط أحاديثه بعنوان كتاب الأصحاب أدرجه في المجلد الثاني من
ناسخ التواريخ وله ترجمه بعض أبواب رجال الشيخ بعنوان كتاب التابعين أدرجه في
المجلد الثالث من الناسخ.
( رجال المولى محمد تقي الگلپايگاني ) المتوفى بالنجف مناهزا للثمانين (١٢٩٢) كان أستاذ المعقول
والمنقول بها قرأ عليه سيدنا الحسن صدر الدين ، ورأيت له منتخب أمل الآمل تأليف الشيخ
الحر ضمن مجموعة في مكتبة الشيخ محمد حسين الجندقي بكربلاء.
( رجال المولى محمد تقي المجلسي ) الأصفهاني المتوفى بها (١٠٧٠) له شرح مشيخة من لا يحضره الفقيه وهو
المجلد الرابع من شرح الفقيه وله طبقات الرواة رتبهم على اثنتي عشر طبقة ١) الطوسي
٢) المفيد ٣) الصدوق ٤) الكليني ٥) أحمد بن إدريس ٦) أحمد بن محمد بن عيسى ٧) حسين
بن سعيد ٨) محمد بن أبي عمير ٩) أصحاب
الصادق ١٠) أصحاب
الباقر ١١) أصحاب السجاد ١٢) الحسنين والأمير (ع).
(
٢١٣ : رجال تلميذ الشيخ البهائي ) والشيخ عبد النبي الجزائري كتاب كبير ينقل فيه عن الأصول
الرجالية وغيرها ويعبر عن جميعها بصريح أسمائها ، ولم يستعمل الرموز ويعبر عن
الشيخ البهائي أحيانا بقوله شيخ الطائفة ورئيسها شيخنا الشيخ بهاء الدين محمد متع
الله العالمين بظلاله ، وكلما تذكره يدعو له بدوام العمر منها في ترجمه أبان بن
عثمان الأحمر والحسين بن الحسن بن أبان ، والحسين بن الغضائري ، وحمزة بن البزيع ،
وداود بن زربي ، ومحمد بن عبد الحميد ، وذكر في ترجمه محمد بن عبد الله بن زرارة
ما لفظه : [ ذكر شيخنا الشيخ العالم الكامل العامل الشيخ عبد النبي الجزائري أدام
الله أيامه في كتابه ] ثم قال في ترجمه الحسين بن عثمان الرواسي ما لفظه : [ ذكر
شيخنا الشيخ عبد النبي الجزائري ; ] فيظهر من دعائه لهما كذلك أنه تمم كتابه بعد وفاه
الجزائري في (١٠٢١) وقبل وفاه البهائي في (١٠٣٠) رأيت النسخة عند السيد محمد أمين
الصافي في النجف ، وهي ناقصة الأول والآخر وكتب في هامش أول باب العين منها عند
نقل كلام النجاشي في المتن : أن هذا الكلام منقول عن نسخه ذكر كاتبها إنها نسخت عن
نسخه عصر النجاشي وكان عليها خط ابن إدريس وابن طاوس وهي أصل سائر النسخ.
(
٢١٤ : رجال تلميذ الشيخ حسين ) ابن مفلح الصيمري المتوفى (٩٣٣) كان عند صاحب الروضات وينقل فيه عن مؤلف هذا
الكتاب المعبر عنه بكتاب مشائخ الشيعة أن المؤلف استفاد عن أستاذه الصيمري مدة
ثلاثين سنة.
(
٢١٥ : رجال تلميذ الشيخ الشهيد محمد بن مكي ) نقل عنه في رياض العلماء ترجمه العلامة الحلي وتصانيفه
ويعبر عنه بفائدة في كيفية أخذ علماء الإمامية العلوم من عصر الشهيد إلى أن ينتهي
إلى الله تعالى.
(
٢١٦ : رجال تلميذ الشهيد الثاني ) كان في خزانة شيخنا النوري كما كتبه بخطه على هامش توضيح
المقال تأليف الحاج الكني قال : وهو رجال لطيف على أسلوب غريب ووضع ظريف.
(
٢١٧ : رجال تلميذ المولى عناية الله القهپائي ) صرح المؤلف فيه بتلمذه علي القهپائي وهو مجلد كبير ،
والنسخة في طهران حدثني الثقة الذي رآها.
( ٢١٨ : رجال تلميذ المحقق الكركي ) المتوفى (٩٤٠) رسالة في أسماء بعض مشائخ الشيعة وأحوالهم
وهو غير تذكره المجتهدين تأليف الشيخ يحيى المفتي تلميذ الكركي.
( رجال التهذيب ) اسمه تنبيه الأريب مر في ( ج ٤ ص ٤٤٠ ).
(
٢١٩ : رجال ثقة الإسلام الكليني ) المتوفى (٣٢٩) عد النجاشي من تصانيفه كتاب الرجال.
(
٢٢٠ : رجال أبي محمد جبرئيل ) بن
أحمد الفاريابي ، هو من مشائخ أبي
النضر محمد بن مسعود العياشي صاحب كتاب معرفة الناقلين الذي ينقل عنه الكشي ، فإنه
كثيرا ما يقول فيه حدثني جبرئيل بن أحمد ولم يصرح بكتاب له ، ولكن أبا عمرو محمد
بن عمر الكشي الذي هو تلميذ العياشي ينقل عن جبرئيل بالوجادة في كتابه ، فقد يقول
وجدت بخط جبرئيل وقد يصرح بقوله وجدت بخط جبرئيل في كتابه فيظهر أن له كتاب الرجال
الذي يعتمد عليه في الجرح والتعديل.
(
٢٢١ : رجال الجعابي ) هو القاضي أبو بكر محمد بن عمر بن محمد بن سالم البراء بن سيار التميمي
المعروف بالجعابي الذي هو من مشائخ الشيخ المفيد ترجمه النجاشي وذكر في تصانيفه
عدة كتب كلها من كتب الرجال ، مثل موالي الأشراف وطبقاتهم ومن روى الحديث من بني
هاشم ومواليهم وأخبار آل أبي طالب وأخبار بغداد وطبقات أصحاب الحديث وأول ما ذكره
كتاب الشيعة من أصحاب الحديث بطبقاتهم قال هو كتاب كبير سمعناه من أبي الحسين محمد
بن عثمان.
(
٢٢٢ : رجال المولى محمد جعفر الآباده اي ) محمد صفي الفارسي نزيل الأصفهان ولذا يعرف بآباده اي ورجاله
تعليقات على الرجال الوسيط للأسترآبادي رأيتها بخطه وقد علقها على نسخه منه
كتابتها (١٠٤٧) وكتب في آخر النسخة بخطه فائدة في تعيين أسماء الأشخاص الذين يروي
عنهم النجاشي بعنوان عدة من أصحابنا وذكر من أصحاب عدة النجاشي ثمانية أولهم العدة
عن ابن قولويه وآخرهم العدة عن أبي غالب الرازي وكتب بآخره أنه استفدناه عن بعض
مشائخنا من أساتيذ الفن في المشهد الغروي وإمضاءات حواشيه محمد جعفر الفارسي.
( رجال المولى محمد جعفر الأسترآبادي ) المعروف بشريعتمدار المتوفى بطهران
(١٢٦٣) له شرح مشيختي
التهذيب والاستبصار وكتاب الإيجاز الذي هو مختصر كتابه الكبير الموسوم لب اللباب
وقد مر في ( ج ٢ ص ٤٨٦ ).
( رجال السيد جعفر الأعرجي ) ابن راضي أخ السيد محسن المقدس الأعرجي النسابة الكاظمي
نزيل پشت كوه المتوفى (١٣٣٢) له عدة كتب في الأنساب إحداها مناهل الضرب في أنساب
بني هاشم والعرب الموجود عندنا بخطه يحيل فيه إلى سائر تصانيفه منها كتابه المشجر
في أسماء مشائخ الإجازات سماه الطود الشامخ في طبقات المشايخ ذكرناه في نقباء
البشر ـ ج ١ ص ٢٩٩ مفصلا ،.
( رجال السيد جعفر بحر العلوم ) المعاصر ترجمناه في النقباء ج ١ ص ٢٨١ وله تحفه العالم الذي
ذكرناه مفصلا في ( ج ٣ ص ٤٥١ ) وذكرنا أن في مجلده الثاني استوفى البحث في أحوال
رجال أسانيد الأحاديث المبدو بها في المعالم.
( رجال المحقق الحلي أبي القاسم جعفر ) بن الحسن بن يحيى بن سعيد الحلي المتوفى (٦٧٦) هو مختصر
كتاب الفهرست للشيخ الطوسي رأيته في مكتبة ( سيدنا الصدر.
( رجال أبي القاسم جعفر الخوانساري ) المعروف بالكبير في مقابل حفيده الصغير وهو أبو القاسم جعفر
بن الحسين بن جعفر الكبير بن الحسين بن قاسم بن محب الله الموسوي الخوانساري توفي
المترجم له (١١٥٨) وله تتميم الإفصاح الذي مر في ( ج ٣ ص ٣٣٦ ).
( رجال أبي القاسم جعفر الخوانساري ) ابن السيد مهدي مؤلف رسالة أبي بصير كما يأتي وهو والد
السيد الرجالي السيد أبي تراب المذكور آنفا توفي (١٢٨٠) كما حدثني به ولده وقاله
إنه مطابق ( فرغ ) ورأيت بخطه عند ولده المذكور فهرس أسماء المذكورين في لؤلؤة
البحرين على النسق المذكور فيها.
( رجال السيد ميرزا محمد جعفر الشهرستاني ) هو ابن السيد محمد حسين المدعو بآقا بزرگ بن الميرزا محمد
مهدي الشهرستاني الحائري المتوفى بها (١٢٦٠) له عدة رسائل فقهية رأيت بعضها ضمن
مجموعة في مكتبة الميرزا محمد حسين الشهير بالشهرستاني ، ومنها رسالة مبسوطة في
سلسلة العلماء والفضلاء من أبناء الوحيد البهبهاني وكيفية اتصالهم بالمجلسي مرت
بعنوان أنساب الوحيد البهبهاني.
( رجال المولى محمد جعفر الكرماني الأصفهاني ) اسمه إكليل المنهج مر في ( ج ٢
ص ٢٨١ ) وذكر صاحب
الروضات أن نسخه خط المؤلف موجودة عنده.
( رجال الشيخ جعفر النقدي ) ابن محمد ذكر مفصلا في ( نقباء البشر ـ ج ١ ص ٢٩٦ ) وقد كتب
إلينا فهرس تصانيفه الكثيرة ومنها الروض النظر في تراجم علماء القرن الثالث عشر
والرابع عشر قال وقد استفاد مؤلف أحسن الوديعة من هذا الكتاب جل تراجمة معبرا عنه
ببعض المجاميع ومنها أيضا قطف الزهر في تراجم شعراء القرن الثالث عشر والرابع عشر
أقول وقد حصلت مسودة أصلية منه بخط المؤلف بعد وفاته للشيخ علي الخاقاني وقال إنه
في ( ٤٠٣ ص ) من غير ترتيب لا على الحروف ولا السنين ويسمى الروض النضير في تراجم
الشعراء العلماء في القرن المتأخر والأخير.
( رجال جلال الدين الهمائي ) ابن أبي القاسم طرب الأصفهاني نزيل طهران سماه دانشمندان
أصفهان وأدرجه أخيرا في تاريخه الكبير لأصفهان ومر له دستور زبان فارسي وترجمناه
في ( النقباء ـ ج ١ ـ ص ٣٠٥ ).
(
٢٢٣ : رجال الجلودي ) هو الشيخ أبو أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي الأزدي البصري
المتوفى في ثامن عشر ذي الحجة سنة اثنين وثلاثين وثلاثمائة كما أرخه السيد ابن
طاوس في محاسبة النفس ترجمه النجاشي وأورد من فهرس تصانيفه قرب مائتي كتاب ، كثير
منها في أخبار آحاد الرواة ، ومنها أخبار المحدثين وكتاب من روى عن علي (ع) من
الصحابة.
( رجال السيد جمال الدين محمد ) بن الحسين بن مرتضى بن أحمد بن المير حسين بن المير سامع بن
المير غياث الدين الزواري اليزدي الحائري المتوفى بها حدود (١٣١٣) مؤلف أخبار
الأوائل المذكور في ( ج ١ ـ ص ٣٢٢ ) طبع معه فهرس تصانيفه منها لطائف الأقوال في
معرفة الرجال وتذكره المصنفين من العلماء ونجوم الأرض في محدثي العصر وحديقة
الفضلاء وروضة الشعراء وكشف الحجب الظلامية وتذكره المعمرين وأسماء كتب الإمامية
ورسالة في ترجمه والده المتوفى (١٣٠٧) وغير ذلك.
( رجال السيد جمال الدين ) ابن الأعرج العميدي هو عميد السادات أبو طالب جمال الدين
محمد ابن السيد عميد الدين عبد المطلب بن أبي الفوارس مجد الدين محمد بن فخر الدين
علي الأعرجي
وهو تتميم لرجال
النيلي الآتي بهذا العنوان ، فإن النيلي أورد في رجاله المشايخ إلى عصر العلامة
الحلي ولم يكن له كثير اطلاع بأحوال المتأخرين عن العلامة الحلي ، فاستدعى من
السيد جمال الدين بن الأعرج العميدي تتميمه بأحوالهم ، فأجابه السيد جمال الدين
وأدرج في الكتاب تراجم ستة وعشرين رجلا منهم ، وكتب كل واحد منهم بخطه في الموضع
الذي يليق بذكره من الكتاب ، فوصل هذا الكتاب إلى الشيخ حسن صاحب المعالم واستخرج
منه تراجم هؤلاء المتأخرين اعتناء بشأنهم واهتماما بحفظهم عن الضياع والاندراس
وكتبهم نسقا بخطه ، ووصل خط صاحب المعالم إلى حفيده الشيخ علي بن محمد بن الحسن
صاحب الدر المنثور وكتبهم الشيخ علي نقلا عن خط جده على ظهر الرجال الكبير
للأسترآبادي ، ووصلت نسخه الرجال الكبير إلى صاحب الرياض وفرق التراجم في مواضعها
من الرياض ، ومنها ترجمه النيلي المؤلف لأصل الرجال الذي أدرك أواخر عصر فخر الدين
ابن العلامة الحلي فاستجاز منه ومن السيدين عميد الدين وضياء الدين ابني أخت
العلامة وعن الشيخ الشهيد (٧٨٦) ومنها أيضا ترجمه الشيخ أحمد بن فهد الحلي الذي
كان مدرسا في الحلة ومجازا من صاحب كتاب الرجال وذكر تصانيفه ، ومنها عدة الداعي
الذي ألفه (٨٠١) كما أنه ذكر تصانيف النيلي مؤلف أصل الرجال مثل الأنوار المضية
الذي مر في ( ج ٢ ص ٤١٦ ) والدر النضيد الذي مر في ( ج ٨ ص ٨١ ) وأما جمال الدين
بن الأعرج نفسه فقد ترجمه ابن عنبة في عمدة الطالب المؤلف (٨١٢) في ( ص ٣٢٥ ) من
طبع الهند عند ذكر والده العميد قال : أما السيد العلامة عميد الدين عبد المطلب بن
السيد مجد الدين أبي الفوارس محمد بن السيد فخر الدين علي بن محمد بن أحمد بن علي
الأعرج فأعقب من ابنه السيد جمال الدين محمد وحده ، وهو المولى السيد العالم
الجليل العالي الهمة الرفيع المقدار قضى الله له بالشهادة فأخذ بالمشهد الغروي
وخنق ظلما أخذ الله له بحقه ، وأعقب السيد جمال الدين محمد من ابنه السيد الجليل
العالم سعد الدين أبي الفضل محمد الذي له ولدان ذكران ولم يذكر اسمها ، ثم قال :
وللسيد جمال الدين محمد أولاد أخر غير سعد الدين كثرهم الله انتهى فظهر أن النيلي
مؤلف الرجال والمجاز من السيد عميد الدين وغيره اختار لتتميم كتابه ولد أستاذه
السيد جمال الدين الأعرج الشهيد بعد تأليف عدة الداعي (٨٠١) وقبل تأليف عمدة
الطالب (٨١٢) وكان هو من العلماء والمشايخ ويروي عنه الشيخ زين الدين
علي بن الحسن بن
محمد الأسترآبادي كما ذكره الأسترآبادي فيما كتبه من الإجازة بخطه على ظهر كتاب
الدروس لكاتبه الذي قرأ بعضه عليه وهو السيد حسن بن حمزة بن محسن الموسوي النجفي ،
وتاريخ تلك الإجازة ( ٩ ج ٢ ـ ٨٢٨ ) ذكر فيها أنه يروي عن السيد جمال الدين محمد
بن السيد عميد الدين عبد المطلب الحسيني الأعرجي ويروي السيد جمال الدين عن ابن
خال والده الشيخ فخر الدين بن العلامة الحلي رأيت نسخه الدروس عند الشيخ علي بن
الشيخ محمد رضا بن هادي بن عباس بن علي بن الشيخ كاشف الغطاء جعفر وقد ذكرنا رجال
السيد جمال الدين بن الأعرج في ( ج ٣ ص ٣٤١ ) بعنوان تتميم رجال النيلي واحتملنا
هناك كون جمال الدين بن الأعرج العميدي المتمم للرجال حفيدا للسيد عميد الدين ،
يعني أنه جمال الدين بن سعد الدين بن جمال الدين الشهيد بن السيد عميد الدين ولضعف
هذا الاحتمال وكونه تخرصا بالغيب لعدم ذكر هذا الاسم لا في عمدة الطالب ولا في
تحفه الأزهار مع ما أطلعنا عليه من كون السيد جمال الدين الشهيد ابن السيد العميد
من العلماء ومشائخ الإجازات بشهادة هذه الإجازة المسطورة في ظهر نسخه الدروس ،
فصلنا هنا ما هو المحقق عندنا اليوم.
( رجال أبي أحمد جنيد ) السمرقندي من غلمان العياشي كتب فهرس تصانيف العياشي كذا في
فهرس ابن النديم ، ولكن في فهرس الطوسي ورجاله حيدر بدل جنيد ، والظاهر أن جنيد من
غلط كاتب نسخه الفهرس لابن النديم ولذا نذكره بعنوان حيدر.
( رجال الشيخ محمد جواد الأصفهاني ) المتوفى (١٣١٢) الذي ترجمناه في النقباء ج ١ ص ٣٢١ ذكر
الشيخ أحمد البيان الأصفهاني في خلد برين ج ١ ص ١٣٥ أن للشيخ محمد جواد المذكور
تلخيص خلاصة العلامة.
( رجال الشيخ جواد الطارمي ) المتوفى (١٣٢٥) ترجمناه في النقباء ج ١ ص ٣٣٩ وذكره الشيخ
محمد حسن بن قنبر علي في كتابه أنيس الطلاب وقال إن له مشكل الرجال في منتهى
المقال.
(
٢٢٤ : رجال السيد جواد العاملي ) صاحب مفتاح الكرامة المتوفى (١٢٢٦) قال في شرحه على الوافي
من تقرير أستاذه السيد مهدي بحر العلوم عند بعض الأبحاث الرجالية قد كتبنا على
رجال الأستاد ما له نفع في المقام فيظهر أنه كتب تعليقات على كتاب الرجال لأستاده.
( ٢٢٥ : رجال السيد جواد القمي ) المتوفى ( ١٣ صفر ١٣٠٣ ) ترجمناه في ( النقباء ـ ج ١ ص ٣٣٧
) وذكرنا له كتاب الرجال.
( رجال الشيخ جواد محيي الدين ) ابن الشيخ علي بن الشيخ قاسم محيي الدين العاملي النجفي
المتوفى بها مناهزا للثمانين في (١٣٢٢) مر مفصلا في ( ج ٤ ص ٥٦ ) بعنوان تراجم آل
أبي جامع.
( رجال الشيخ جواد مطر ) المعاصر المولود (١٣٠٨) ترجمناه في ( النقباء ـ ج ١ ص ٣٢٦ )
ومن تصانيفه سبائك المقال في قواعد علم الرجال وإثبات الحاجة إليه.
( رجال المير حامد حسين ) هو السيد المير جامد حسين بن السيد محمد قلي بن محمد بن
المير حامد النيشابور الكنتوري المتوفى بلكهنو (١٣٠٦) هو المؤلف لكتاب عبقات
الأنوار المطبوع عدة من مجلداته التي لا يخلو أكثر أوراقه من ترجمه عالم من علماء
الشيعة أو علماء أهل السنة ورواتهم مفصلا فهو كتاب ديني تاريخي رجالي لم يكتب أوسع
وأبسط منه في كتب الشيعة.
( رجال الميرزا حبيب الله ) بن الميرزا عبد الله الأصفهاني المتوفى (١١٠٦) اسمه توصيف
الوزراء في أحوال وزراء الدولة الصفوية الذين كانوا غالبا من العلماء الفضلاء كانت
نسخه منه عند صاحب الرياض ونقل عنها في ترجمه سلطان العلماء خليفة سلطان ومر في (
ج ٤ ص ٤٨٩ ).
( رجال الميرزا حبيب الله ) الشريف بن المولى علي محمد الساوجي نزيل كاشان والمتوفى بها
عن عمر طويل في ( ٢٣ ـ ج ٢ ـ ١٣٤٠ ) ودفن في خارج البلد في بقعة خاصة به له لباب
الألقاب الكتاب المبسوط الذي ننقل عنه كثيرا.
( رجال حبيش ) هو أبو عبد الله محمد بن مبشر المتوفى (١٥٨) كما أرخه
الذهبي في مختصره وترجمه النجاشي في رجاله في حرف الحاء بلقبه المشهور به ، وذكر
أن له كتاب أخبار السلف مر في ( ج ١ ص ٣٢٢ ).
(
٢٢٦ : رجال أبي عبد الله الحجاج ) قال الشيخ أبو غالب الزراري في رسالته إلى ابن ابنه
المطبوعة المدرجة في كشكول صاحب الحدائق ـ : إن الشيخ أبا عبد الله الحجاج كان من
رواه الحديث وقد جمع من روى الحديث من آل أعين فكانوا ستين رجلا انتهى بلفظه.
( ٢٢٧ : رجال الشيخ حسام الدين ) الجزائري هو والد الشيخ محمود بن الشيخ حسام الدين الجزائري
المشرفي الذي كان تلميذ الشيخ البهائي والمولى عبد الله التستري وشيخ رواية الشيخ
محمد بن جابر النجفي الذي يروي عنه الشيخ فخر الدين الطريحي ، فيكون هو معاصر
الشيخ البهائي عده سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين في كتابه مختلف الرجال من
العلماء المصنفين في الرجال ، وقال إن له ترتيب اختيار الرجال للكشي .
(
٢٢٨ : رجال الشيخ حسن البروجني ) هو تعليقات على مشيخة من لا يحضره الفقيه علقها على نسخه من
المشيخة التي كتبها بخطه وفرغ من الكتابة (١٢٥٧) وفيها تحقيقات في أحوال كثير من
الرجال والنسخة في مكتبة ( سپهسالار ) رقم ١٨٧٤.
( رجال السيد حسن بن أبيطالب ) الطباطبائي ، ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تكملة أمل
الآمل بعد قوله العالم بن العالم الفاضل بن الفاضل ، وقال إنه كان فاضلا فقيها
أصوليا مفسرا حكيما متكلما محدثا نزيها مقدسا لقيته في كازرون (١١٦٦) وتوفي بعدها
بسنة أو سنتين وله مقالة في أصحاب الإجماع أقول هي رسالة مبدوئه بخطبة مختصرة توجد
بخط السيد رضا بن السيد بحر العلوم الطباطبائي ضمن مجموعة الفوائد الرجالية في
مكتبة السيد جعفر بحر العلوم ، ذكر السيد رضا أن المؤلف خال والدته وإنه توفي
بالبصرة عازما للزيارة في ( رمضان ـ ١١٦٩ ) وذكرناه في ( ج ٢ ص ١١٩ ) بعنوان أصحاب
الإجماع.
( رجال الشيخ حسن بن الشيخ أحمد ) الأحسائي اسمه حديقة الاخبار في تراجم الأخيار والأشرار كما
ذكرناه في ( ج ٦ ـ ص ٣٨٠ ).
( رجال الشيخ محمد حسن بن المولى محمد جعفر ) شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني ترجمناه في ( النقباء ـ ج ١
ص ٣٩١ ) نقلا عن كتابه الكبير في خمس مجلدات ، مجلده الأول يقرب من أربعين ألف بيت
كلها في كليات علم الرجال وتراجم الأصحاب والتابعين والرواة والخلفاء.
( رجال الشيخ محمد حسن بن محمد حسين ) السردرودي التبريزي المعاصر هو الرسالة المستقلة في ترجمه
أستاذه العلياري المذكورة في ( ج ٤ ص ١٦١ ) وهي
__________________
عندي بخطه.
( رجال الشيخ حسن بن الشيخ دخيل ) الحجامي المتوفى (١٣٦٧) له تراجم الفضلاء والأدباء من جميع
الفرق ذكرناه في ( ج ٤ ص ٦٠ ).
( رجال الشيخ حسن بن زين الدين )
الشهيد مر في ( ج ٣ ص ٣٨٥ ) بعنوان
تحرير الطاوسي وله غير ذلك من تراجم خاصة نقلا عن رجال النيلي وغيره.
( رجال الشيخ محمد حسن ) بن صفر علي البارفروشي الشهير بالشيخ الكبير المتوفى (١٣٤٥)
اسمه نتيجة المقال مطبوع يأتي في النون.
( رجال الشيخ حسن بن عباس ) البلاغي المجاز من حفيد الشيخ محمد السبط في (١١٠٢) اسمه
تنقيح المقال مر في ( ج ٤ ص ٤٦٦ ).
( رجال الميرزا حسن بن عبد الرسول ) الزنوزي هو المجلد الرابع من كتابه رياض الجنة الحاوي
لتراجم العلماء من الخاصة والعامة على ترتيب الحروف.
(
٢٢٩ : رجال السيد محمد حسن بن عبد الرسول ) الطالقاني المولود (١٣٥٠) اسمه تمامه الأماني في آل
الطالقاني.
( رجال الشيخ حسن بن علي ) بن أحمد العاملي ، تلميذ صاحبي المعالم والمدارك اسمه نظم
الجمان في تاريخ الأكابر والأعيان يأتي باسمه.
( رجال الميرزا محمد حسن بن المولى علي ) العياري اسمه مختصر المقال أشرنا إليه في ( ج ٣ ص ١٦٠ )
ويأتي بعنوانه.
( رجال المولى محمد حسن بن قنبر علي ) ابن محمد حسن بن أحمد بن محمود الزنجاني المولود في الخميس
( ١٧ ع ١ ـ ١٢٥٦ ) وكان حيا في (١٣٢٥) له كتاب أنيس الطلاب مر في ( ج ٢ ص ٤٦٠ ).
( رجال الشيخ حسن بن محمد ) ابن علي البحراني الدمستاني له انتخاب الجيد من تنبيهات
السيد مر في ( ج ٢ ص ٣٥٨ ).
( رجال الشيخ محمد حسن بن الشيخ محمد آل مظفر )
المعاصر المولود
(١٣٠١) مؤلف دلائل الصدق المذكور في ( ج ٨ ص ٢٥١ ) مر باسمه الإفصاح في ( ج ٢ ص
٢٥٨ ).
( رجال السيد حسن بن هادي ) صدر الدين الموسوي هو سيد مشائخنا ترجمناه في النقباء ج ١ ص
٤٤٥ له عدة كتب أكبرها تكملة أمل الآمل المذكور في ( ج ٤ ص ٤١١ ) ومختلف الرجال
وعيون الرجال ونكت الرجال وتأسيس الشيعة ومختصره الشيعة وفنون الإسلام المطبوع
وغير ذلك.
( رجال الحسن بن يوسف ) ابن علي بن محمد بن المطهر هو العلامة جمال الدين أبي منصور
الحلي المولود (٦٤٨) والمتوفى (٧٢٦) له الخلاصة وإيضاح الاشتباه المطبوعان وله
رجال كبير اسمه كشف المقال أحال إليه في الخلاصة.
( رجال السيد محمد حسين آزاد ) الدهلوي المتوفى حدود (١٣٣٠) في تراجم الشعراء وأكثرهم
العلماء بالهند واسمه آب حياة مر في ( ج ١ ص ١ ) ويأتي سخندان فارس الذي هو في
علماء إيران.
(
٢٣٠ : رجال السيد حسين ) الخراساني الحسيني هو تعليقاته على كتاب نقد الرجال للتفريشي كتبها على النسخة
التي كتبها بخطه في (١٢٥٨) عن نسخه صححها المولى محمد تقي المجلسي وكتب عليها بخطه
شهادته بالتصحيح ، ونقل السيد أيضا تعليقات المجلسي على نسخته في التاريخ المذكور
، وهذه النسخة عند السيد صادق كمونة المحامي بالنجف ، وقد كتبها السيد حسين أو أن
كونه بأصفهان.
(
٢٣١ : رجال الشيخ محمد حسين ) الطهراني المولد وأصله من بروجرد هو في تراجم الصدوق والكليني والنواب الأربعة
ألفه بأمر السلطان محمد شاه القاجار الذي توفي (١٢٦٤) توجد نسخته في مكتبة ( الملك
).
(
٢٣٢ : رجال الشيخ حسين القائني ) المحدث الفقيه اسمه أسماء الرجال فاتنا ذكره في ( ج ٢ ) قال
الشيخ محمد حسين البيرجندي في بهارستان ـ ص ٢٦٤ الظاهر أنه من علماء عصر الصفوية.
( رجال السيد حسين ) ابن المير إبراهيم القزويني المتوفى (١٢٠٨) قال الشيخ عبد
النبي القزويني في تكملة الأمل : له المشتركات وعده من المشايخ ، وقال في الروضات
له الرجال كتاب ظريف وفي الفيض القدسي له ملخص جامع الرواة أدرجه في ثالث مقدمات
كتابه معارج الأحكام.
( رجال السيد حسين ) ابن الحسين بن إسماعيل الحسيني المعروف بالسيد حسون البراقي
لسكناه في محلة البراق من النجف وتوفي (١٣٣٢) له تاريخ الكوفة المطبوع (١٣٥٦) وعدة
كتب في الرجال منها إكسير المقال فاتنا ذكره في محله ومنبع الشرف في مشاهير علماء
النجف يأتي.
( رجال الشيخ حسين ) ابن الحسن بابويه كما في أكثر نسخ النجاشي ، ونقله القهپائي
له كتاب الفهرست كما يأتي.
( رجال السيد محمد حسين ) ابن السيد حسين بخش النوكانوي الهندي ، الزيدي نسبا الواعظ
المعاصر المولود (١٢٨٣) والمتوفى أول ليلة الجمعة الثانية والعشرين من ذي القعدة
(١٣٥٥) مر في ( ج ٣ ـ ص ٢٦٥ ) واسمه تاريخ العلماء أو تذكره بى بها وحدثني بتاريخ
وفاته ولده الفاضل السيد محمد مجتبى.
(
٢٣٣ : رجال الحسين بن حمدان ) الخصيبي الجنبلاني توفي (٣٥٨) أو (٣٤٦) قال صاحب الرياض ـ : له كتاب في أحوال
أصحاب الأئمة (ع) ورواتهم وعندنا منه نسخه.
( رجال السيد حسين بن محمد رضا ) البروجردي المولود (١٢٢٨) والمتوفى (١٢٧٦) أرجوزة تسمى نخبة
المقال مطبوع ، يأتي.
( رجال المير محمد حسين بن المير محمد صالح ) الحسيني الخاتون آبادي المتوفى ليلة الاثنين ( ٢٣ شوال ١١٥١
) اسمه مناقب الفضلاء.
( رجال الشيخ حسين بن عبد الصمد ) والد البهائي المتوفى (٩٨٤) في دراية الحديث وكليات الرجال
اسمه وصول الأخيار.
( رجال السيد الآغا حسين بن الآغا علي ) الطباطبائي البروجردي المولود (١٢٩٣) المرجع العام للشيعة
في هذا اليوم له عدة كتب في الرجال منها تجريد أسانيد الكافي وتجريد أسانيد
التهذيب وترتيب رجال الشيخ الطوسي وترتيب فهرس الشيخ منتجب الدين والحواشي على
رجال النجاشي.
( رجال الشيخ محمد حسين بن علي ) ابن محمد رضا آل كاشف الغطاء المولود (١٢٩٤) كان فقيها
أصوليا متكلما حكيما كاتبا شاعرا ذكر بعض أحواله وبعض تصانيفه الكثيرة في أول
الفردوس الأعلى ومنها العبقات العنبرية في طبقات الجعفرية في مجلدين
وآخر تصانيفه
رسالة أسماها المثل العليا في الإسلام لا في بحمدون ألفها في رد دعوه الأمريكان له
للاشتراك في مؤتمر أسسوه باسم الدين لأغراضهم السياسية ، ومات ; بعد قليل من
انتشار الكتاب في (١٣٧٣).
(
٢٣٣ : رجال الشيخ حسين بن الآقا محمد علي ) ابن الآقا باقر الهزارجريبي الذي جمع تصانيف والده ورتبها
وهذبها وكتب رسالة مبسوطة في ترجمه أحواله وذكر مشائخه وأبيه وجده ومشائخهم وغير
ذلك.
( رجال الحسين أبي القاسم بن علي ) ابن الحسين بن محمد بن يوسف ، من ولد بلاش بن بهرام گور ملك
آل ساسان ، وسبط أبي عبد الله النعماني تلميذ الشيخ الكليني ومؤلف كتاب غيبة
النعماني والمشهور بالوزير المغربي ولد كما عن خط أبيه (٣٧٠) وتوفي بميافارقين (
١٣ رمضان ٤١٨ ) وحمل حسب وصيته إلى النجف كما فصل كيفية حمله إليها ابن خلكان في
ترجمته له كتاب الزيادات في فهرس ابن النديم كما نقل عنه في مواضع من معجم الأدباء
منها في ( ج ١٨ ـ ص ١٠٤ ) في ترجمه محمد بن جعفر التميمي الذي توفي (٤٠٢) وترجمه
ياقوت في معجم الأدباء ـ ج ١٠ ص ٧٩.
( رجال السيد محمد حسين بن علي أصغر ) كان يعرف بشيخ آقا ابن شيخ الإسلام الميرزا علي أصغر
الطباطبائي التبريزي له شرح مشيخة الفقيه توجد نسخته عند حفيده وسميه السيد محمد
حسين بن محمد رضا بن المؤلف كما حدثني به.
( رجال الشيخ محمد حسين بن قارياغدي ) مر بعنوان بضاعة مزجاة في ( ج ٣ ص ١٢٧ ) وله شرح روضة
الكافي المشحون بالفوائد الرجالية وتراجم الرجال نسخه منه كانت عند المولى حبيب
الله الكاشاني المتوفى (١٣٤٠) وقال إن مؤلفه عالم ماهر في الدراية والرجال.
( رجال الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد ) المظفري المولود (١٣١٢) له حياة الإمام الصادق (ع) المدرج
في فصله الثالث تراجم جمع كثير من رواته ومواليه وأولاده وله رسائل مستقلة في
تراجم بعض أصحابه هشام بن الحكم ومؤمن الطاق وغيرهما وله طبقات الشيعة سماه الشيعة
في التاريخ.
( رجال المولى حشري ) العارف التبريزي مر له تذكره الأولياء وديوان حشري.
( ٢٣٤ : رجال حمزة الشريف أبي يعلى ) ابن القاسم بن علي بن حمزة بن الحسن بن عبد الله ابن أبي
الفضل العباس (ع) ترجمه النجاشي وعد من كتبه كتاب من روى عن جعفر بن محمد من الرجال
يروي عنه إجازة التلعكبري الذي توفي (٣٨٥) وقبره مزار معروف قرب الحلة ولتعيين
قبره وتاريخ ظهوره تفصيل ذكر في جنة المأوى في الحكاية الخامسة والأربعين.
(
٢٣٥ : رجال حميد النينوائي ) هو أبو القاسم حميد بن زياد بن حماد بن زياد الهوار الدهقان الكوفي ، سكن سورا
وانتقل إلى نينوى قرية على العلقمي ترجمه النجاشي وعد من كتبه كتاب الرجال كتاب من
روى عن الصادق وحكى عن علي بن حاتم أنه قرأ الرجال على مؤلفه (٣٠٦) وتوفي المؤلف
(٣١٠).
(
٢٣٦ : رجال حميدة ) هي الفاضلة الكاملة حميدة بنت المولى محمد شريف بن شمس الدين محمد الرويدشتي
الأصفهاني ترجمها في الرياض في باب النساء وأطرأها وذكر تعليقاتها على الكتب
الحديثية مما يتعلق بأحوال الرجال قال وأظنها بخطها إلى قوله وتوفت (١٠٨٧) أو ما
يقرب منها.
(
٢٣٧ : رجال أبي أحمد حيدر ) ابن محمد بن نعيم السمرقندي ، من غلمان أبي النضر محمد بن مسعود العياشي ، روى
جميع تصانيف العياشي وقرائها عليه وألف فهرس تلك التصانيف وذكر في آخره أن كتب
العياشي مائتان وثمانية كتب ، وإنه ضل عنه من جميعها سبعة وعشرون كتابا ، وأورد
ابن النديم في ترجمه العياشي هذا الفهرس عن خط مؤلفه لكنه سماه جنيدا ، وأظنه من
غلط النسخة فإن في فهرس الشيخ الطوسي ورجاله والخلاصة ورجال ابن داود وغيرها حيدر
بن محمد.
( رجال الميرزا حيدر علي الألماسي ) هو ابن الميرزا عزيز الله بن الميرزا محمد تقي الألماسي ابن
المولى محمد تقي المجلسي له إجازتان صغيرة وكبيرة ، تسمى هي بأنساب المجلسي ، مر
ذكرهما في ( ج ١ ـ ص ١٩١ ) وله رسالة فارسية في تراجم آل المجلسي فرغ منها ( ٢٥ ـ ع
١ ـ ١٢٠٩ ) والنسخة بخط المؤلف منضمة إلى إجازته الكبيرة في مكتبة المفتي السيد
ناصر حسين ، حدثني بذلك من ادعى رؤيتهما في تلك المكتبة وقد طبع في آخر سالنامه
دبيرستان فرهنگ بأصفهان في ( ١٣٢٩ ش ) في ( ص ٩٣ ـ ١٠٨ ).
( رجال المولى حيدر علي الشيرواني ) هو ابن المدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني مؤلف كتاب
التوحيد المذكور في ( ج ٤ ص ٤٧٩ ) الذي فرغ منه (١١٢٩) له رسالة في أحوال الصحابة
وأخرى في أحوال السفراء والنواب الأربعة في الغيبة الصغرى رأيتهما ضمن مجموعة في
مكتبة ( السبزواري ) وذكرنا الثانية في ( ج ٤ ص ٥٨ ) بعنوان تراجم السفراء.
( رجال المولى خداويردي الأفشار ) اسمه زبدة الرجال يذكر باسمه.
(
٢٣٨ : رجال الشيخ محمد داود العلامي ) دون مجموعة رجالية في مشهد خراسان من (١٠٢٥) إلى (١٠٣٤)
فيها فهرس الشيخ الطوسي وإيضاح الاشتباه والقسم الثاني من الخلاصة وبعض باب الكنى
من الرجال الصغير للأسترآبادي وضم إليها فوائد أخرى رجالية من تأليف نفسه رأيت
النسخة عند الميرزا محمد بن عبد الظاهر الأردبيلي في النجف قبل عودته إلى إيران.
( رجال الشيخ داود ) ابن الحسن بن يوسف بن محمد بن عيسى الأوالي البحراني
الجزائري مر في ( ج ٤ ص ٦٦ ـ ٧٠ ) بعنوان ترتيب رجال الكشي وترتيب رجال النجاشي.
( رجال السيد داود ) ابن سليمان بن داود بن حيدر بن أحمد بن محمود الحلي الحسيني
له رسالة في ترجمه والده المتوفى (١٢١١) مر بعنوان ترجمه سليمان في ( ج ٤ ص ١٥٧ ).
(
٢٣٩ : رجال الشيخ دخيل ) ابن الشيخ طاهر بن الشيخ عبد علي بن الشيخ عبد الرسول بن إسماعيل المالكي
الحجامي المولود (١٢٤٥) والمتوفى (١٢٨٥) له منتخب مرآة الجنان لليافعي ومجموعة
تراجم أئمة المذاهب الأربعة والخلفاء العباسيين وبعض أصحاب الأئمة (ع) رأيتهما بخط
المؤلف عند حفيد أخيه الشيخ طاهر بن عبد علي أخ المؤلف الذي كان من تلاميذ الشيخ
الأنصاري.
( رجال الشيخ درويش علي الحائري ) هو تكملة لرجال أبي علي الموسوم منتهى المقال وكتب هو رسالة
ذكر فيها جميع من أسقطهم شيخه في كتاب رجاله بدعوى كونهم مجاهيل وقد أحسن وأجاد
كما حققه المير الداماد في الرواشح السماوية من أنه لا يجوز إطلاق المجهول على من
لم نطلع على أحواله وترجمته فمن الممكن كونه
من المعاريف عند
أهل عصره وانما يصح إطلاق المجهول على من ذكر في حقه أئمة الرجال أنه مجهول ، فنحن
نقول مجهول عند أئمة الرجال ذكر هذه الرسالة شيخنا النوري في تعليقاته على منتهى
المقال وقد أدرجت هذه الرسالة موزعة على هوامش منتهى المقال عند طبعه للمرة الأولى
ثم الثانية ، وهي غير إكمال منتهى المقال الذي ذكرناه في ( ج ٢ ص ٢٨٣ ) مر بعنوان
التكملة في ( ج ٤ ص ٤١٣ ).
( رجال الشيخ ذبيح الله ) ابن محمد علي المحلاتي المؤرخ الخطيب مؤلف تاريخ سامراء
والمولود حدود (١٣١٠) اسمه الكلمة التامة في خمس مجلدات في تراجم أحوال أكابر
العامة من الخلفاء المتقدمين وسائر العلماء المتأخرين يأتي في الكاف.
(
٢٤٠ : رجال المولى ذو الفقار ) من تلاميذ العلامة المجلسي ، نقل معاصره الميرزا عبد الله أفندي في كتابه رياض
العلماء جملة من الفوائد والتراجم عن كتابة هذا المولى وخطه ، فيظهر أن له كتاب
بخطه وصل إلى معاصره نقل عنه ، ولم يذكر اسمه.
( رجال الراوندي ) راجع رجال سعيد بن عبد الله.
( جال
السيد محمد رضا ) ابن أبي القاسم بن فتح الله بن نجم الدين الحسيني الكمالي الأسترآبادي ، نزيل
الحلة الملقب بآقا ميرزا والمعروف بالطبيب توفي بالحلة (١٣٤٦) له نهاية الآمال
أرجوزة في الرجال نسخته بخط الناظم مع سائر كتبه الموقوفة انتقلت بعد موته إلى (
المكتبة التسترية ) يأتي في النون.
( رجال السيد محمد رضا ) ابن إسماعيل بن إبراهيم الموسوي الشيرازي نزيل طهران
والمتوفى بها نيف وثلاثمائة وألف هو جد السادة الشيرازية قراء التعزية في طهران له
وجيزة الرجال المختصر من الخلاصة والمطبوع على هامش كتابه مدائن العلوم (١٢٧٦).
( رجال الشيخ محمد رضا ) الدزفولي حفيد أخ الشيخ أسد الله صاحب المقابس مر في ( ج ٤
ص ١٥٧ ) بعنوان ترجمه سهل بن زياد.
( رجال الشيخ أبي المجدالرضا ) الأصفهاني المدعو بآقا رضا مر بعنوان حلي الدهر العاطل في (
ج ٧ ص ٧٩ ).
( رجال السيد رضا بحر العلوم ) فوائد رجالية يأتي في حرف الفاء والنسخة عند حفيده السيد
جعفر بن السيد باقر بن السيد علي صاحب البرهان ابن المؤلف.
( رجال السيد محمد رضا ) ابن السيد هاشم الموسوي الخطيب الشاعر الأديب المولود في
طويريج ( الهندية ) في (١٣١١) والمتوفى بها (١٣٦٥) اسمه الخبر والعيان في أحوال
الأفاضل والأعيان مر في ( ج ٧ ص ١٣٩ ).
( رجال السيد رضي الدين العاملي ) اسمه إتحاف ذوي الألباب مر في ( ج ١ ـ ص ٨٢ ).
( رجال الآقا رضي الدين القزويني ) اسمه ضيافة الإخوان يأتي.
(
٢٤١ : رجال الآقا رفيع شريعتمدار ) الرشتي تلميذ السيد حجة الإسلام الأصفهاني وشيخ إجازة
الميرزا محمد بن عبد الوهاب إمام الحرمين الهمداني ترجمه في المآثر والآثار ـ ص
١٥١ وعد من تصانيفه كتبا في الرجال وغيره ولد (١٢١١) وتوفي (١٢٩٢).
( رجال المولى محمد زمان ) ابن كلب علي التبريزي الأصفهاني له فرائد الفوائد في أحوال
المدارس والمساجد يأتي في الفاء.
(
٢٤٢ : رجال الشيخ زين الدين الشهيد ) ولد (٩١١) ونال درجة الشهادة (٩٦٦) له كتاب الرجال والنسب
كما في اللؤلؤة والرياض ومختصر الخلاصة كما في الأمل وتعليقة الخلاصة وغير ذلك
وطبع له بداية الدراية وشرحها.
( رجال السيد زين العابدين ) ابن أبي القاسم الطباطبائي الطهراني المدعو بالسيد آقا
المتوفى حدود (١٣٠٣) هو مرتب على طبقات المشايخ من عصر الغيبة إلى عصره لكنه لم
يخرج منه الا القليل في بعض الطبقات رأيت المسودة عند ابن أخته الشيخ المرحوم
الميرزا محمد ( الطهراني بسامراء ).
( رجال سام ميرزا ) الموسوي الصفوي المولود (٩٢٣) والمتوفى (٩٨٣) مر مختصرا
بعنوان تحفه السامي في ( ج ٣ ص ٤٤٠ ) طبع مع مقدمه وحيد الدستگردي في (١٣٥٤) مرتبا
على سبعة صحائف ، الصحيفة الثانية في تراجم السادات العلماء الأعلام وكذلك المطلع
الأول من الصحيفة الخامسة في تراجم العلماء.
( رجال السيد سخاوتعلي ) الرضوي السبزواري الأصل الأكري الهندي المعاصر مر له ترجمه
مجالس المؤمنين باللغة الأردوية ، طبع بعضه.
( رجال الشيخ سراج الدين حسن ) مؤلف اليم العجاج في أساتيذ السراج وسبيكة
اللجين في ترجمه
السيد ناصر حسين.
( رجال سعد بن عبد الله الأشعري ) المتوفى (٢٩٩) أو بعدها بسنة أو سنتين له طبقات الشيعة كما
في النجاشي في ترجمه محمد بن يحيى المعيني ، وترجمه ميثم بن عبد الله.
( رجال قطب الدين سعيد بن عبد الله ) ابن الحسين بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى (٥٧٣)
وقد ينسب إلى جده الأعلى هبة الله بن الحسن ، فيقال سعيد بن هبة الله له رسالة
الفقهاء ينقل عنه في المجلد الأول من البحار ، وله جنا الجنتين في ولد العسكريين
كما في معالم العلماء وله ألقاب الرسول والأئمة ص ذكر في رياض العلماء أن عندنا
منه نسخه.
( رجال سعيد النفيسي ) هو الآقا سعيد بن الميرزا علي أكبر ناظم الأطباء المولود (
١٢٧٤ ش ) ونسبته إلى جده مؤلف شرح الأسباب النفيسي ترجمه في أدبيات معاصر ـ ص ٥٧
له مقالات كثيره ورسالات يزيد على المائة والخمسين استوفى فيها تراجم أشخاص معينين
مثل رودكي خواجو كرماني خيام الشيخ زاهد الگيلاني فريد الدين العطار وغيرهم جاء كل
في محله.
( رجال الشيخ سليمان ) ابن عبد الله الماحوزي البحراني المولود (١٠٧٠) المتوفى
(١١٢١) مر بعنوان البلغة في ( ج ٣ ص ١٤٣ ) ويأتي بعنوان معراج الكمال وله تراجم
علماء البحرين مر في ( ج ٣ ص ٢٦٦ ) بعنوان تاريخ العلماء البحرين.
( رجال الشيخ سليمان ) ابن محمد بن علي بن إبراهيم بن حمود بن ظاهر بن زين الدين
النبطي العاملي المعاصر المعروف بسليمان ظاهر المولود (١٢٩٠) العارف بفنون الأدب
والتواريخ والسير ومقالاته الرجالية المنتشرة في أعداد مجلة العرفان الصيداوية
تربو على المجلدات ، فضلا عن المترجمين في آداب اللغة العربية المذكور في ( ج ١ ص
٢٦ ).
( رجال السيد محمد شبر ) ابن السيد حسين الجنفوري المولود (١٣٠٨) ذكر ولده السيد
محمد علي أن له ترجمه مجالس المؤمنين الفارسي بالأردوية وطبعت ترجمه أربعة مجالس
منه بالهند ، مر في ( ج ٤ ـ ص ١٣٣ ).
(
٢٤٣ : رجال السيد شبر ) ابن محمد بن ثنوان الموسوي الحويزي المشعشعي المولود (١١٢٢) والمتوفى بعد
(١١٨٦) رأيت بخطه رسالة في ترجمه جده الأعلى السيد محمد بن
فلاح كما مر في (
ج ٤ ص ١٦٥ ) ورسالة في نسب السيد علي خان الوالي الحويزي في مكتبة الشيخ محمد حسن
( كبة ) وذكر من تصانيفه في الرجال مختصر رجال العلامة المجلسي وكنز السعادة في
تراجم جملة من العلماء السادة ذكرهما مؤلف رسالة ترجمه السيد شبر المذكورة في ( ج
٤ ص ١٥٨ ).
( رجال الشيخ شرف الدين الدورقي ) رسالة في تراجم السادات المشعشعية ولاة الحويزة كما حكاه
السيد شبر الحويزي في رسالته في ترجمه السيد محمد بن فلاح عن السيد عبد العزيز جد
آل الصافي في النجف.
( رجال شيخ الشريعة ) لشيخنا الميرزا فتح الله بن محمد جواد النمازي الشيرازي
الأصفهاني المدعو بشيخ الشريعة المولود في أصفهان (١٢٦٦) والمهاجر إلى النجف مجازا
من مشائخه (١٢٩٥) والمتوفى بها ليلة الأحد ( ٨ ـ ع ٢ ـ ١٣٣٩ ) رأيت بخطه تعليقات
كثيره على الكتب الرجالية لو دونت لساوى مجلدا ضخما وكتب رسالة فيما يتعلق بالصحاح
الستة وأحوال رواتها تقرب من ثلاثة آلاف بيت ، وأنا استنسختها عن خط يده ، ولما لم
يسمه باسم خاص فسميته أنا القول الصراح في أحوال الصحاح.
( رجال السيد محمد شفيع ) ابن بهاء الدين الحسيني العاملي اسمه محافل المؤمنين وهو
مستدرك لمجالس المؤمنين ينقل عنه صاحب الروضات في ترجمه الشيخ لطف الله وغيرها ،
وكذا ينقل عنه في حاشية الأمل وكذا في بعض المجاميع ، وذكر في مقدمه مجمل التواريخ
ـ ص يز أن نسخته موجودة عند ناظم شهابى بمشهد خراسان وأن لمؤلفه كتاب تاريخ عرفا
الذي فرغ منه (١١٨٥) موجود عند كاتب المقدمة السيد محمد تقي المدرس الرضوي.
( رجال السيد شفيع ) ابن علي أكبر الجابلقي اسمه الروضة البهية في الإجازة
الشفيعية.
(
٢٤٤ : رجال السيد شفيع ) ابن محمد بن عبد الكريم بن محمد جواد بن السيد عبد الله الجزائري هو تعليقات
على نقد الرجال كانت عند حفيده السيد عبد الله بن محمد ابن المؤلف الذي توفي
(١٣٥٧) كما كتب إلينا المعلم الحبيب آبادي من أصفهان.
(
٢٤٥ : رجال المولى شمس الدين محمد الكشميري ) تلميذ الشيخ البهائي هو تعليقات على رجال ابن داود رأيتها
بخطه على نسخه تملكها ، ونقش خاتمه
[ وجعل الشمس ضياء
].
( رجال السيد شهاب الدين ) التبريزي نزيل قم يذكر باسمه الخاص.
(
٢٤٦ : رجال شيخ الطائفة ) الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى (٤٦٠) وقد يسمى كتاب
الأبواب لأنه مرتب على أبواب بعدد رجال أصحاب النبي (ص) وأصحاب كل واحد من الأئمة (ع)
وفي آخره باب من لم يرو عنهم ، وقد يذكر الرجل في بعض الأبواب الأول وفي باب من لم
يرو عنهم أيضا ، وذكروا له وجوها ، منها الحكم بالتعدد أخذا بالظاهر وغير ذلك أوله
[ الحمد لله حق حمده والصلاة على خير خلقه محمد وآله الطاهرين ، عترته وسلم تسليما
] وقد مر أن ابن داود أول من جعل الرمز له ولأبوابه فتلقاه من بعده بالقبول رأيت
منه نسخه عند الشيخ أمين بن الشيخ محمد بن الحاج كاظم الكاظمي بالكاظمية مؤرخة (
٢٦ ـ ج ١ ـ ٩٧٣ ) بخط علي بن إدريس ويظهر من مطاويه أنه ألفه بعد الفهرست لأنه
يحيل فيه إلى الفهرست ، منها في ترجمه محمد بن أحمد بن يحيى صاحب نوادر الحكمة
وكتب الفهرست بأمر الشيخ المفيد على ما يحتمل من أوله وإن لم يصرح باسمه ، لكن
يبعده الاقتصار في توصيفه بالشيخ الفاضل مع جلالة المفيد وكونه من مشائخه ونسخه
منه مصححة ومقابلة بخط ابن إدريس الذي كتبها عن خط الشيخ الطوسي رأيتها في كتب
الشيخ عبد الله المامقاني في النجف.
( رجال السيد محمد صادق ) بحر العلوم ابن السيد حسن بن إبراهيم بن السيد حسين بن
السيد رضا بن السيد بحر العلوم الطباطبائي ، المعاصر المولود حدود (١٣١٥) له
المجموع الرائق والسلاسل الذهبية والدرر البهية جاء كل في محله.
( رجال المولى محمد صادق ) ابن محمد صالح الأصفهاني الملقب مينا له صبح صادق في تراجم
الأشخاص في عدة مجلدات كذا وصفه المؤلف في كتابه الموسوم شاهد صادق الذي رأيت
نسخته في الكاظمية عند المنشي محمد رضا الهندي المتوفى حدود (١٣٥٥) ونسخه بمكتبة (
سپهسالار ) ونسخه بمكتبة دانشگاه تهران كما ذكره ابني في فهرسها ( ج ٢ ص ٥٩٤ ـ ٦٠٥
) عبر فيه عن نفسه بقوله :
كوچه گرد ديار
نادانى
|
|
صادق صالح
صفاهاني
|
ترجمه النصرآبادي
في ( ص ٦٤ ) وذكر أنه جد المؤلف وإنه ، ولد في بلاد الهند وتوفي
بها (١٠٦١) وترجم
والده الميرزا صالح في ( ص ٤٥٣ ) وذكر أنه توفي (١٠٣٧).
( رجال المير محمد صالح الخاتون آبادي ) اسمه حدائق المقربين مر في ( ج ٦ ص ٢٨٩ ).
( رجال صدر الأفاضل ) هو الميرزا لطف علي التبريزي الشيرازي المولد ، نزيل طهران
المتخلص في شعره دانش المذكور في ( ج ٩ ص ٣١٦ ) بعنوان ديوان دانش هو غير صدر
الأفاضل المترجم في المآثر ص ٢١٣ فإنه ميرزا حبيب المتخلص نظام أفشار كما صرح
باسمه في دانشمندان آذربايجان ص ١٤٤ وهو مؤلف المقويم وتضمين نصاب الصبيان وأما
الميرزا لطف علي دانش فله الملخص في تذكره الشعراء وله مستدرك خلاصة الرجال
للعلامة ، فقد تملك هو نسخه الخلاصة التي هي بخط شاه مرتضى والد المحدث الفيض
الكاشاني ، وألحق بآخر النسخة جملة من الرجال الغير المذكورين في الخلاصة رأيت
النسخة عند ولده ( مجد الدين النصيري ) في طهران.
( رجال السيد صدر الدين العاملي ) الأصفهاني المولود (١١٩٣) والمتوفى (١٢٦٣) اسمه المجال في
الرجال يأتي.
( رجال السيد صدر الدين المدني ) هو للسيد علي خان واسمه سلافة العصر يأتي.
( الرجال
الصغير ) مقابل الكبير
ويقال له الوجيز مقابل الوسيط للعلامة الرجالي السيد الميرزا محمد ابن علي بن
إبراهيم الحسيني الأسترآبادي المتوفى سنة (١٠٢٦) أو (١٠٢٨) موجود في ( الرضوية )
بخط المؤلف ألفه بمكة في (١٠١٦) كما ذكره في فهرس الخزانة ، وكذا في موقوفات الحاج
السيد علي الإيرواني في تبريز كما في فهرسها ، وينقل عنه المولى محمد داود الشهير
بعلامي في مجموعته الرجالية المؤلفة (١٠٣١) مقدار صفحتين من باب الكنى وقد ذكره
صاحب اللؤلؤة وقال : لم أقف عليه ويظهر من كشف الحجب أن اسمه توضيح المقال كما
ذكرناه في ( ج ٤ ص ٤٩٨ ) ونسخه قليلة ولكن الوسيط الموسوم تلخيص الأقوال ذو نسخ
كثيره ، وعندي منه نسخه كتابتها سنة فتح بغداد يوم الاثنين ٢ ـ ج ١ ـ ١٠٣٣.
( رجال السيد صغير حسن ) الدهلوي المتخلص شمس بالأردوية اسمه صحيفة
__________________
نور في ترجمه
القاضي نور الله الشهيد (١٠١٩) وفيه تراجم جمع من متعلقيه.
(
٢٤٧ : رجال المولى صفر علي ) اللاهيجاني نزيل قزوين من تلاميذ السيد محمد المجاهد عد تلميذه التنكابني في
قصصه من تصانيفه رسالة في الدراية وبعض مباحث الرجال.
( رجال السيد ضياء الدين يوسف الحسني ) اسمه نسمة السحر فيمن تشيع وشعر في مجلدين.
( رجال الشيخ محمد طاها
نجف ) سماه أولا إحياء
الأموات من أسامي الروات أو إتقان المقال في أحوال الرجال كما طبع عليه.
( رجال السيد محمد طاهر ) ابن محمد طالب الحسيني الموسوي الأردبيلي المشهدي عجيب
الوضع غريب الأسلوب ، وهو جزء كتابه الكبير الموسوم الشجرة المباركة قال فيه [ بعد
الحمد هذا العرجون الأول من الغصن الثالث من أغصان الشجرة المباركة ـ إلى قوله : ـ
اعلم أن معرفة أسانيد الأحاديث من الصحة والضعف من الأمور المهمة لكثرة دواعيها
ووفور فوائدها ولقوله تعالى إِنْ
جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ .. إلخ ولاحتياج المجتهد إليها كما ذكرت في موضعه ، ولما لم
يكن لها رسالة وجيزة موصلة إلى المطلوب بسهولة أردت في سنة (١٠٩١) أن أرتب عجالة
رسالة على صورة الشبكة عليها اسم الرواة على ترتيب حروف الهجاء من الأول إلى
تمامها وعنونت السطور لسهولة طلب الاسم في موقعه ، وأشرت بثلاثة رموز فوق كل اسم :
الأول رمز لاسم النبي والأئمة (ع) على ترتيب حروف أبجد الثاني رمز على وسط الاسم ،
إشارة إلى حال الراوي ( صح ) للصحيح ( ق ) للموثق ( ن ) للحسن ( عف ) للضعيف ( م )
للمجهول الثالث رمز كتب في آخر الاسم ( مع ) أو ( لا ) إشارة إلى أن هذا الراوي مع
واسطة أم لا ] ثم في آخره أورد تمام مشيخة الفقيه بهذا النهج ، وختم الكتاب بإيراد
فوائد هكذا وصفه شيخنا النوري ـ الذي كانت النسخة عنده ـ في تعليقة بخطه على توضيح
المقال للمولى علي الكني عند استدراكه لمن فات عن المؤلف من أسماء المؤلفين في
الرجال.
( رجال الطريحي ) اسمه جامع المقال فيما يتعلق بأحوال الحديث والرجال وتمييز
المشتركات مر في ( ج ٥ ص ٧٣ ).
( رجال ظفر بن حمدون ) أبي منصور البادرائي هو كتاب أخبار أبي ذر ذكرناه في
( ج ١ ـ ص ٣١٦ ).
(
٢٤٩ : رجال ظهير الدين الأردبيلي ) المعروف بقاضي زاده الشهيد للتشيع ( يوم الخميس ٢٠ ـ ع ٢ ـ ٩٣٠
) والد لطيفي الشاعر ترجمه في الشذرات وذكر أنه كان حنفيا وعزم على إظهار شعار
الرفض واعتقاد الإمامية على المنبر ، وقال إن مدح الصحابة ليس بفرض ولا يضر
بالخطبة ، فلذا قطع رأسه وعلق على باب زويلة بالقاهرة ( الشذرات ج ٨ ص ١٧٣ )
وترجمه في دانشمندان آذربايجان ص ٢٤٩ بعنوان ظهير الدين كبير بن أويس بن محمد
اللطيفي فخلط بينه وبين ولده وأبيه ، وذكر له كتاب ترجمه تاريخ وفيات الأعيان لابن
خلكان بالفارسية الموجودة نسخه منه في مكتبة المجلس ( أقول ) ونسخه أخرى منه في
مكتبة ( سلطان القرائي ) في تبريز وترجمه وابنه الشاه محمد القزويني في البهشت
الثامن من ترجمه مجالس النفائس ـ ص ٣٩٤ ـ ٣٩٦ بعنوان القاضي شيخ كبير بن.
(
٢٥٠ : رجال عباد ) ابن يعقوب الرواجيني المتوفى (٢٥٠) أو (٢٧١) ترجمه الشيخ الطوسي في الفهرست
وعد من كتبه كتاب المعرفة في معرفة الصحابة وقال إنه عامي المذهب ، وليس مراده أنه
ليس من الشيعة والا لكان خارجا عن موضوع كتابه لأنه فهرس تراجم الشيعة بل مراده ما
ذكره الوحيد البهبهاني في التعليقة بأن كان يظهر العامية تقية ويذهب على طريقهم
ظاهرا ، وقد سبق الوحيد في هذا التوجيه الشهيد الثاني في تعليقته على الخلاصة في
جملة من التراجم المذكورة في كتب رجال الشيعة مع التوصيف بأنه عامي ، يعني أنه
معاشر مع العامة ويحسن السلوك معهم تقية وله أيضا مشيخة ذكر فيها مشائخه كما صرح
به في الفهرست أيضا.
( رجال الشيخ عباس ) ابن الحسن الجعفري سماه نبذة الغري في ترجمه أحوال الحسن
الجعفري يعني والده الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء استعرت
النسخة منه مدة واستخرجت منها ما فيها من تراجم مشائخ والده وتلاميذه وبعض أرحامه
وعشيرته ، وقد كتب له ذيلا في (١٣١٨) وتوفي ( ١٨ رجب ١٣٢٣ ).
( رجال الشيخ عباس ) ابن محمد رضا المحدث القمي المتوفى ( ٢٣ ذي الحجة ١٣٥٩ ) له
عدة كتب في الرجال بعضها فارسي وبعضها عربي كتب بخطه فهرسها منها الفوائد الرضوية
تحفه الأحباب غاية المنى هدية الأحباب الكنى والألقاب ذكرت الخمسة في محالها.
( رجال المير محمد عباس ) ابن السيد علي أكبر الموسوي الجزائري التستري المفتي
اللكهنوي المتوفى بها (١٣٠٦) له أوراق الذهب في ترجمه أستاذه سيد العلماء السيد
حسين بن السيد دلدار علي ومشائخه وتلاميذه ومعاصريه وله الدليل القوي في مشائخ
المولوي عبد القوي من العامة ذكر في ( ج ٨ ص ٢٥٩ ).
( رجال السيد عباس ) ابن علي بن حيدر نور الدين العاملي المولود بمكة (١١٠٠)
اسمه نزهة الجليس وله أزهار الناظرين المذكور في ( ج ١ ص ٥٣٦ ).
( رجال المولى عبد الباقي ) اسمه التذكرة ذكرناه في ( ج ٤ ص ٢٤ ).
( رجال
الشيخ عبد الحسين ) ابن أحمد الأميني التبريزي مؤلف شهداء الفضيلة والغدير جاء كل في محله.
( رجال المير عبد الحسين ) ابن المير السيد محمد باقر الخاتون آبادي هو تاريخ وقائع
السنين المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٩٤ ).
( رجال الشيخ عبد الحسين ) ابن علي الطهراني شيخ العراقين اسمه طبقات الروات وتعليقات
منتهى المقال.
( رجال الشيخ عبد الحسين ) ابن قاسم الحلي المعاصر له ترجمه الشريف الرضي المطبوع في
أول تفسيره وترجمه شيخ الشريعة وترجمه الأعسم وتحقيقات في تراجم كثيره ، استعان
بها المامقاني في رجاله.
( رجال الشيخ عبد الحسين ) ابن نعمة الطريحي اسمه متقن المقال في تلخيص جامع المقال
لجده.
( رجال السيد عبد الحسين ) ابن يوسف الموسوي العاملي الشهير بالسيد عبد الحسين شرف
الدين رأيت له بغية الراغبين في آل شرف الدين في مكتبة خاله السيد أبي محمد الحسن
صدر الدين ، وتعرض لحال كثير من رجال العامة في كتاب أبي هريرة.
(
٢٥١ : رجال المولى عبد الحي ) ابن محمد اليزدي له ترتيب مشيخة من لا يحضره الفقيه بعد كتابته للفقيه تماما ،
وفرغ من الترتيب (١٠٥٥) والنسخة كانت عند الميرزا علي أكبر العراقي المتوفى بالنجف
في ( ٢٨ صفر ١٣٧١ ) وفاتنا ذكره في حرف التاء ، ويحتمل اتحاده مع المولى عبد الحي
اليزدي الذي قرأ عليه تلميذه كتاب الشرائع في
(١١٢٤) والنسخة
عند السيد آقا التستري ، لكنه احتمال بعيد ، ولذا ذكرت الأول في الروضة النضرة
والثاني في الكواكب المنتشرة.
( رجال الميرزا عبد الرحمن ) ابن الميرزا نصر الله الشيرازي مدرس الآستانة الرضوية
المولود (١٢٦٨) له تاريخ علماء خراسان ذكر في ( ج ٣ ص ٢٦٧ ).
( رجال عبد الرحمن ) ابن يوسف بن سعيد خراش المروزي وهو الحافظ أبي محمد من
مشائخ ابن عقدة ، ذكر له في تذكره الحفاظ ـ ج ٢ ص ٢٥٤ كتاب مثالب الشيخين وفي
الشذرات كتاب الجرح والتعديل.
( رجال الشيخ عبد الرحيم ) ابن عبد الحسين بن محمد حسين ، صاحب الفصول المولود (١٢٩٤)
والمتوفى ليلة الجمعة ١٣ ذي القعدة ١٣٦٧ وله ديوان في سلطان آباد له موجز المقال
في منظوم الدراية مطبوع وملخص المقال في الرجال يأتيان.
( رجال الشيخ عبد الرحيم ) ابن محمد علي التستري النجفي المتوفى بها ( ١٠ ـ ج ٢ ـ ١٣١٣
) من أجلاء تلاميذ الشيخ الأنصاري رأيت له منظومة الرجال ورسالة في ترجمه الحاج
السيد علي التستري وصي شيخنا الأنصاري.
( رجال الشيخ عبد الرزاق كمال الدين ) ابن الفوطي البغدادي مر بعنوان رجال ابن الفوطي.
( رجال الميرزا عبد الرزاق ) ابن علي رضا الحائري المولد (١٢٩١) الأصفهاني الهمداني له
الفوائد الرجالية في ثلاثة آلاف بيت كما كتبه إلينا.
( رجال عبد العزيز أبي القاسم ) بن إسحاق بن جعفر البقال ترجمه الشيخ الطوسي في الفهرست قال
له كتاب طبقات الشيعة وقرأ عليه التلعكبري في (٣٢٦).
( رجال الشيخ عبد العزيز أبي عبد الله ) ابن يحيى الجلودي المتوفى (٣٣٢) ترجمه النجاشي والشيخ وعد
من تصانيفه أخبار المحدثين وذكرنا في ( ج ١ ) عدة كتب بعنوان أخبار في أخبار جمع
من الرواة مستقلا.
( رجال السيد عبد علي الطباطبائي ) هو تتميم أمل الآمل مر في ( ج ٣ ص ٢٣٧ ).
( رجال الشيخ عبد علي ) ابن ناصر بن رحمة الحويزي المتوفى (١٠٥٣) المترجم في الأمل
والسلافة وغيرهما اسمه الغيث الهامع في ذكر أدباء الإقليم الرابع من
بلاد إيران
والبحرين والحجاز ومصر والشام والعراق يوجد في بعض مكتبات لندن كما في فهرسها ( ج
٦ ص ٤٧١ ).
( رجال المير عبد الفتاح المراغي ) مؤلف العناوين وجعل في آخر بعض مجلداته رسالة في تراجم
الموثقين عنده ذكر منهم قرب خمسين رجلا رأيته في مكتبة ( الشيخ هادي آل كاشف
الغطاء ).
( رجال السيد عبد الكريم غياث الدين أبي المظفر
) ابن أبي الفضائل
أحمد بن طاوس الحلي المولود (٦٤٨) والمتوفى (٦٩٣) اسمه الشمل المنظوم قال تلميذه
ابن داود إنه ليس لأصحابنا مثله.
( رجال المولى عبد الكريم ) ابن مهدي الجزي الأصفهاني المتوفى (١٣٤١) اسمه تذكره القبور
ذكر في ( ج ٤ ص ٤٤ ) وطبع (١٣٢٤) وطبع أيضا مع تذييلات له في (١٣٦٩) بعنوان رجال
أصفهان يا تذكره القبور.
(
٢٥٢ : رجال الشيخ عبد الله ) الذي قال في رياض العلماء [ إنه فاضل عالم وله دراية بعلم الرجال ولم أعرف
عصره ولكن له كتاب الرجال ، وقد رأيت بعض الفوائد المنقول منه ، والظاهر أنه من
المتأخرين ، ويحتمل على بعد أنه للمولى عبد الله التستري المعروف انتهى ] ( أقول )
ولو لم يكن هذا الكتاب للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى (١٠٢١) وشيخ
الرجاليين في عصره ، فلا بد له من تصنيف في الرجال لأنه كان مبرزا في علم الرجال
في عصره وسائر أهل طبقته الذين لهم تصانيف في الرجال كانوا من تلامذته والمستفيدين
من فيوضاته كالمولى عناية الله القهپائي صاحب مجمع الرجال والمولى خداوردي الأفشار
صاحب زبدة الرجال وصرح تلميذه المير مصطفى التفريشي في كتابه نقد الرجال بأن أكثر
فوائد كتابه منه ، وقال المولى محمد تقي المجلسي في شرح مشيخة الفقيه بعد ترجمه
المولى التستري وتوصيفه بأنه شيخ الطائفة في عصره ما لفظه وأكثر فوائد هذا الكتاب
من إفاداته حقق الاخبار والرجال والأصول بما لا مزيد عليه انتهى ( أقول ) وجدنا
عند الشيخ محمد علي القمي المعاصر نسخه من رجال ابن داود وعليها تعليقات كثيره من
المولى المذكور بخطه ومر في ( ص ٨٥ ) ذكر حاشيته هذه ، ثم إن رجال ابن الغضائري
الموجود اليوم هو الذي استخرجه المولى عبد الله التستري من كتاب حل الإشكال
لابن طاوس ، كما
أورده بتمامه حتى خطبته ، تلميذه المولى عناية الله القهپائي في كتابه مجمع الرجال.
( رجال السيد عبد الله ) ابن أبي القاسم الموسوي البهبهاني البوشهري المعاصر له
تذكره الألباب في الأنساب والغيث الزابد ، في ذرية محمد العابد وكشف الأسرار في
قدح جمع من الرجال.
( رجال عبد الله ) ابن جبلة أبي محمد الكناني المتوفى (٢١٩) ذكره النجاشي.
( رجال أبي العباس عبد الله ) ابن جعفر الحميري قدم الكوفة في نيف وتسعين ومائتين ومن
تصانيفه كتاب مسائل الرجال وكتاب فهرس ما عنده من كتب الأصحاب كما يظهر من ترجمته
في النجاشي والفهرست.
( رجال الشيخ عبد الله ) ابن محمد حسن المامقاني المتوفى في (١٣٥١) ذكر في مخزن
المعاني في ترجمه الوالد المامقاني ـ أنه كراريس في الرجال ثم إنه أخيرا ألف
الرجال الكبير المطبوع في ثلاث مجلدات الموسوم تنقيح المقال ذكر في ( ج ٤ ـ ص ٤٦٦
) وتوفي قبل تمام طبعه وتم طبعه بعد موته.
( رجال المولى عبد الله ) ابن الحسين التستري مر مطلقا بعنوان عبد الله.
( رجال السيد عبد الله ) بن الميرزا محمد رحيم الكبير بن المير مرتضى بن المير محمد
أشرف بن المير عبد الحسين المير السيد أحمد العلوي العاملي تلميذ المحقق الداماد
وصهره على بنته ولد في الأربعاء عاشر صفر (١١٦٥) وتوفي ( ٢٢ محرم ـ ١٢٤٣ ) ودفن مع
ولده العالم السيد أحمد الذي توفي معه في يوم واحد في مقبرة خوزان من سده من نواحي
أصفهان ، ورجاله شرح لمشيختي التهذيب والفقيه موجود عند حفيده في أصفهان وهو السيد
جعفر بن محمد حسين محمد حسين محمد جعفر بن محمد حسين بن السيد أحمد بن المؤلف وهو
النسخة الأصلية بخط المؤلف ، وقد أحال فيه إلى تصانيفه الآخر ، منها أنيس
المحتاجين في العلوم الغريبة وترصيع الأسماء ويكثر فيه من النقل عن أستاذه الوحيد
البهبهاني وعن معاصره الشيخ أبي علي الرجالي الحائري مؤلف رجال أبي علي ، وجده
المير مرتضى توفي (١١٦٠) وعمه السيد محمد باقر بن مرتضى أول من نزل إلى نجف آباد
أصفهان من السادة المير الدامادية.
( رجال السيد عبد الله ) ابن محمد رضا الشبر الحسيني الكاظمي المتوفى (١٢٤٢) اسمه
جامع المقال مر في ( ج ٥ ص ٧٣ ) ومختصره الموسوم ملخص المقال وكليات الرجال وخاتمة
جامع المعارف والأحكام.
( رجال الشيخ عبد الله ) ابن صالح السماهيجي المتوفى (١١٣٥) صاحب الإجازة الكبيرة
المذكورة في ( ج ١ ـ ص ٢٠٥ ) وله منظومة تحفه الرجال المذكور في ( ج ٣ ص ٤٣٣ ) وله
ارتياد ذهن النبيه في شرح أسانيد الفقيه المذكور في ( ج ١ ص ٤٣٧ ).
( رجال الميرزا عبد الله ) ابن الميرزا عيسى بيگ الجيراني التبريزي الأصفهاني المولود
حدود (١٠٦٧) وتوفي والده الذي كان من أفاضل عصره (١٠٧٤) وكان له يومئذ سبع سنوات
اسمه رياض العلماء وحياض الفضلاء يوجد عندنا بعض مجلداته وعند السيد شهاب الدين
بقم وعند ( الملك ) وعند عباس إقبال ، وفي مكتبة دانشگاه تهران كما ذكره ابني في
فهرسها ( ج ٢ ص ٥٨٧ ).
( رجال السيد عبد الله ) ابن محسن بن الميرزا محمد باقر الذي هو أخ المير السيد حسن
المدرس بأصفهان الذي ترجمناه في الكرام البررة ، نسابة يعرف ثقة الإسلام ، ولد (
١٢ ـ ع ٢ ـ ١٢٨٥ ) وسافر إلى العراق (١٣٠٤) ورجع إلى أصفهان (١٣٣٠) وكتب هناك
إرشاد المسلمين إلى أولاد أمير المؤمنين ، وطبع (١٣٤٥) وله مقتصر المقال في الرجال
ذكره السيد شهاب الدين التبريزي المجاز منه.
( رجال المولى عبد الله ) ابن المولى نجم الدين الشهير بالفاضل القندهاري المشهدي
المتوفى بها (١٣١٢) عن مائة وسبع سنين ترجمه في مطلع الشمس وعد من تصانيفه تذكره
العلماء في الرجال المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤١ ).
( رجال السيد عبد الله ) ابن نور الدين المحدث الجزائري المتخلص فقير صاحب الإجازة
الكبيرة المتوفى (١١٧٣) ترجم في الإجازة ستين رجلا من العلماء الذين أدركهم مرتبا
على الحروف ، وله معترك المقال في الرجال وتذييل سلافة العصر وتذكره شوشتر المشحون
بذكر العلماء والرجال والأعيان المطبوع (١٣١٧) في ( ١٩٤ ص ) في كلكتة.
(
٢٥٣ : رجال الشيخ عبد اللطيف ) ابن الشيخ نور الدين علي ابن الشيخ الفقيه شهاب الدين أحمد بن أبي جامع
الحارثي الهمداني الشامي العاملي تلميذ البهائي وصاحب المعالم
والمدارك وغيرهم
والمجاز هو وأخواه الشيخ رضي الدين والشيخ فخر الدين عن صاحب المعالم اقتصر في
كتابه على رجال الكتب الأربعة قال : وذلك لانحصار أحاديث الأحكام الشرعية في الكتب
الأربعة من بين كتب السابقين ، ورتبه على ترتيب منهج المقال يعني الرجال الكبير
للميرزا محمد الأسترآبادي ، ولم يترك ما في ( كش ) و ( جش ) و ( جخ ) و ( صه ) من
التوثيق والجرح مختصرا ، مثبتا فيه أكثر ما طرحه بعض مشائخه المتأخرين ـ يعني صاحب
المعالم ـ مشيرا فيه إلى الطبقات قال : وحيث إن معرفة طبقة الراوي ضرورية جعلت
الطبقات ستة الأولى الشيخ المفيد المتوفى (٤١٣) الثانية الصدوق المتوفى (٣٨١)
الثالثة الكليني المتوفى (٣٢٩) الرابعة سعد بن عبد الله المتوفى (٣٠١) الخامسة
أحمد بن محمد بن عيسى السادسة ابن أبي عمير المتوفى (٢١٧) وما بعده ، ليتضح الحال
في أول وهلة ( انتهى ملخصا ) ويشير غالبا إلى طبقة الراوي بروايته عن إمام ،
وبنسبته إلى أحد المشاهير من أعلى أو أسفل ، أو بكونه من إحدى الطبقات الستة
المذكورة وتبعه المولى المجلسي في في شرح المشيخة لكنه جعل الطبقات اثنتي عشرة
وكتابه هذا صغير الحجم كثير النفع جعله كالمقدمة لكتابه جامع الاخبار في إيضاح
الاستبصار أوله [ الحمد لله الذي شرح لنا الأحكام وجعلها مستندة إلى ذوي العصمة (ع)
] ذكر فيه أن بعض المتأخرين جمع مطلق الرواة لبيان كثرة العلماء والمصنفين في
مقابل المخالفين ، واقتضى ذلك تطويلا والغرض تمييز المقبول من الأحاديث الموجودة
في الكتب الأربعة ، فلذا ترك من لم يذكر اسمه من الرواة في أسانيدها الا من كانت
له مزية رأيت نسخه منه بخط الشيخ أبي القاسم الحائري فرغ منه رمضان (١٢٨٤) كتب في
آخره صورة خط الكاتب في المستنسخ منه وهي : [ وكمل على يد أحوج خلق الله إليه محيي
الدين ابن عبد اللطيف الجامعي مؤلفه مد الله ظله السامي بمحمد وآله في غرة شهر صفر
(١٠٥٠) ] وفي ذيلها صورة خط المؤلف هكذا [ أنهاه الولد السعيد الشفيق البار الشيخ
محيي الدين ابن هذا العاصي المؤلف قراءة وضبطا وتصحيحا ، وأجزت له روايته عني لمن
شاء وأحب ، وإصلاح ما يتفق فيه من الغلط مع التوقف في أماكن الشك والاشتباه
والاحتياط ، بل أجزت له رواية ما يصح لي روايته بشرطها المقرر بين أهل الدراية
المثبت في مظانه ، والله الموفق والمعين ] وألحق الكاتب ـ أبو القاسم الحائري ـ فوائد
رجالية في بيان المشتركات بأحسن ما كتب فيها ، كتبها عاجلا
في ( شوال ـ ١٢٨٤
) ونسخه منه في مكتبة سيدنا ( الصدر ) ويوجد في مكتبة الشيخ مشكور بالنجف ، و (
السيد محمد باقر الحجة ) وعند السيد المعاصر جعفر بن محمد باقر بحر العلوم بالنجف
نسخه في آخرها رسالة الشيخ عبد اللطيف في تقليد الميت وتعرض فيها للرد على أستاذه
صاحب العالم ، ونسخه أخرى مع تلك الرسالة عند الشيخ قاسم محيي الدين الجامعي في
النجف.
( رجال الشيخ عبد المولى ) ابن الشيخ عبد الرسول بن الشيخ نعمة الطريحي النجفي المعاصر
المولود (١٣١٧) له اللؤلؤ والصدف في مشاهير علماء الحلة والكاظمية والحائر والنجف
من القرن الحاضر وقبله بقليل ، ذكر لي قبل سنين أنه بلغ تراجمهم قرب السبعين ، وإنه
مشغول بتتميمه.
( رجال الشيخ عبد النبي ) الجزائري اسمه الحاوي مر في ( ج ٦ ـ ص ٢٣٧ ).
( رجال الشيخ عبد النبي ) القزويني هو صاحب تتميم أمل الآمل كما ذكرناه بهذا العنوان
في ( ج ٣ ـ ص ٣٣٧ ).
( رجال الشيخ عبد النبي الكاظمي ) هو تكملة نقد الرجال مر في ( ج ٤ ـ ص ٤١٧ ).
( رجال المولى عبد الوحيد ) الجيلاني الأسترآبادي وهو ابن نعمة الله بن يحيى الديلمي
الجيلي العالم الواعظ المفسر ، من تلاميذ الشيخ البهائي ترجمه في الرياض وذكر فهرس
تصانيفه البالغ إلى الخمسين في أكثر الفنون ، ومنها كتابه معراج السماء في العلم
والعلماء ورأيت بخطه الاثني عشريات للشيخ البهائي كتب عليها إنها لقدوة المجتهدين
شيخنا ومولانا في عصرنا الشيخ بهاء الدين.
( رجال المولى عبد الوهاب ) ابن عبد العلي كدخدا القزويني المعروف بالمولى آقا والد
الميرزا محمد خان القزويني مؤلف بيست مقالة وكان المولى آقا أحد الأربعة من
الأعضاء المنتخبة لتأليف نامه دانشوران.
( رجال عبيد الله بن أبي رافع ) مر بعنوان رجال ابن أبي رافع.
( رجال المولى عزيز الدين ) ابن المولى محمد تقي المجلسي أكبر من أخيه صاحب البحار ولد
(١٠٢٥) وتوفي (١٠٧٤) له ترتيب خلاصة الأقوال ترجمه في الفيض القدسي وذكرنا كتابه
في ( ج ٤ ـ ص ٦٥ ).
( رجال السيد الميرزا عطاء الله ) ابن الميرزا محمد باقر الخوانساري مؤلف روضات الجنات ألف
ولده هذا فهرسا مبسوطا للروضات وكأنه مختصر منه سماه مفتاح الروضات استنسخه عن
نسخه خط المؤلف الميرزا أحمد الروضاتي كما كتبه إلينا وذكر أنه قد ولد المؤلف ( ٢٨
ـ ع ١ ـ ١٢٦٦ ) وتوفي ( ٦ ـ ج ١ ـ ١٣٣٥ ) ونسخه الأصل عند والد المؤلف السيد محمد
علي الروضاتي.
( رجال العقيقي ) أحمد بن علي الحسيني العلوي العقيقي المكي المعبر عنه
بتاريخ الرجال كما مر في ( ج ٣ ص ٥٣ ) وتوفي نيف ومائتين.
(
٢٥٤ : رجال العقيقي ) وهو الشريف علي بن أحمد بن علي بن محمد بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج ابن
الحسين الأصغر بن علي بن الحسين السجاد (ع) العلوي العقيقي ذكره الشيخ في الفهرست
ويكثر النقل عنه العلامة في الخلاصة ، وقد ينقل عنه النجاشي أيضا كما في ترجمه
زياد بن عيسى ، وكذلك ابن داود ، والشيخ أبو علي محمد بن إسماعيل جعل رمزه في
كتابه ( عق ) يعني العقيقي ، ثم روى في ترجمه العقيقي من إكمال الدين الرواية
الطويلة الدالة على جلالة العقيقي ، وهو غير العقيقي الذي عبر النجاشي والشيخ وابن
شهرآشوب عن كتابه تاريخ الرجال وقد مر بهذا العنوان مع نسبه وتاريخ فوته وإنه نيف
وثمانين ومائتين ، حيث إنه أحمد بن علي والد علي بن أحمد هذا.
( رجال السيد علاء الدين گلستانه ) اسمه المير محمد بن شاه أبي تراب گلستانه الحسني المتوفى
حدود (١١١٠) هو ترتيب رجال مشيخة من لا يحضره الفقيه مر في ( ج ٤ ص ٦٩ ).
(
٢٥٥ : رجال علاء الملك ) المرعشي وهو السيد القاضي الصدر الكبير ، كما وصفه في الرياض وحكى عن تاريخ
عالم آرا أنه كان من أجلة العلماء في عصر الشاه طهماسب ومن أكابر السادات المرعشية
بقزوين ، وكان شريكا في قضاء العسكر مع الخواجة أفضل الدين تركة ، وبعد فتح بلاد
جيلان صار صدرا بها ، وكان في الأصول والرجال بارعا على أهل عصره وأقرانه إلخ ، ثم
في باب الألقاب من حرف الميم من الرياض قال : المرعشي ، له كتاب في علم الرجال كما
نقله عنه شيخنا النوري في تعليقته على منتهى المقال .
__________________
( رجال السيد علاء الملك ) ابن القاضي نور الله المرعشي التستري الذي توفي شهيدا في
(١٠١٩) هو في تذكره تستر واسمه محفل فردوس فارسي في خمسة محافل ، سادات تستر ، بعض
قدماء تستر ، بعض المتأخرين ، بعض الشعراء ، ترجمه نفسه وذكر أنه أكبر سنا من أخيه
أبي المعالي بن نور الله الذي ولد (١٠٠٤) وتوفي (١٠٤٦) ومجموع ما فيه من التراجم
في المحافل الأربعة ست وثلاثون ترجمه توجد نسخته عند ( السيد جلال الدين
__________________
المحدث الأرومي )
نزيل طهران وذكر خصوصياته في مقدمه طبع الصوارم للقاضي نور الله ولعلاء الملك
ترجمه مفصلة في تذكره صبح گلشن ذكر فيه من تصانيفه المهذب في المنطق وأنوار الهدى
في الإلهيات والصراط الوسيط في إثبات الواجب وديوان شعر رائق يتخلص في شعره
بالمرعشي.
( رجال العلامة الحلي ) اثنان أحدهما خلاصة الأقوال المطبوع والآخر الرجال الكبير
الذي يحيل إليه في الخلاصة بعنوان كشف المقال في معرفة الرجال ولكن لا يوجد منه
نسخه فيما علمناه من المكتبات.
(
٢٥٦ : رجال السيد علم الهدى ) الشريف أبي القاسم علي بن أبي أحمد الحسين الموسوي نقل عنه في لسان الميزان في
ترجمه جبلة بن محمد فقال ذكره الشريف المرتضى في رجال الشيعة ومراده النقل من كتابه
، كما أنه يقول ذكره الطوسي في رجال الشيعة أو ذكره النجاشي في رجال الشيعة ، أو
ذكره الكشي في رجال الشيعة وغير ذلك.
( رجال المولى علم الهدى ) محمد بن المحدث الفيض الكاشاني ، له نضد الإيضاح في ترتيب
إيضاح الاشتباه طبع في ليدن على هامش فهرس الشيخ الطوسي في (١٢٧١).
( رجال الشيخ علي ) ابن إبراهيم القمي المتوفى ليلة الأربعاء ( ٢٢ ـ ج ٢ ـ ١٣٧١
) اسمه تنوير المرآة مر في ( ج ٤ ص ٤٧١ ).
( رجال السيد محمد علي ) ابن أبي الحسن بن السيد صالح الموسوي العاملي الكاظمي ، ابن
أخ السيد صدر الدين العاملي نزيل أصفهان ولد من بنت الشيخ أسد الله صاحب المقابس
في (١٢٤٧) كما رأيته بخط والده ، وتوفي بالحائر (١٢٩٠) كما أرخه حفيد عمه سيدنا
الحسن صدر الدين في التكملة ورأيت عنده من تصانيفه يتيمة الدهر في مجلدين نظير
سلافة العصر فيه تراجم معاصريه من العلماء وسائر أرحامه وجده وأخواله ، وغير هم ،
وننقل عنه بواسطة وبغير واسطة.
( رجال الشيخ محمد علي ) ابن أبي طالب الشهير بالحزين المتوفى (١١٨١) له التذكرة
والسوانح المطبوعان ، وقد أعاد ألفت طبع تذكره حزين وتاريخ حزين بأصفهان في (١٣٧٤)
مع مقدمه وفهرس.
( رجال الشيخ الميرزا محمد علي ) الأردوبادي المعاصر المولود (١٣١٢) له عدة
مجاميع مشحونة
بالتراجم ننقل كثيرا منها وهي ١ قطف الزهر ٢ زهر الرياض ٣ الحدائق ذات الأكمام ٤
الحديقة المبهجة ٥ الرياض الزاهرة ٦ زهر الربى ، وغير ذلك.
( رجال المولى محمد علي ) ابن أحمد بن كمال الدين حسين الأسترآبادي المولود (١٠١٠) والمتوفى
(١٠٩٤) له مشتركات الرجال.
( رجال المولى محمد علي ) ابن أحمد المحلاتي نزيل شيراز المتوفى بها (١٢٨٤) له رسالة
في ترجمه محمد بن سنان أبسط من رسالة السيد محمد باقر.
( رجال السيد علي ) ابن أحمد صدر الدين المدني الشيرازي ، اسمه الدرجات الرفيعة
وسلافة العصر.
( رجال الآقا محمد علي ) ابن الآقا باقر البهبهاني له الحواشي على نقد الرجال ورسالة
في أحوال الصحابة ومعترك الأقوال.
( رجال السيد محمد علي ) ابن الميرزا محمد باقر القاضي الطباطبائي التبريزي المعاصر
اسمه حديقة الصالحين.
( رجال الشيخ محمد علي ) ابن بشاره آل موحي الخيقاني اسمه نشوة السلافة ذيل لسلافة
العصر.
( رجال علي مظفر الدين ) تلميذ البهائي يأتي بعنوان رجال مظفر الدين.
( رجال الشيخ علي ) ابن المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني
المتوفى (١٣١٥) له رموز الأقوال المبدأ والمال منتخب الأقوال غاية الآمال وغير ذلك.
( رجال الشيخ محمد علي ) ابن شير علي البروجردي السهوري الجالبردي ، أرجوزة اسمها
عدة الخلف بذكر من سلف.
( رجال الشيخ علي ) ابن الحسين الخاقاني النجفي ، شيخنا المتوفى (١٣٣٤) مجلد
كبير في شرح المقدمات الخمسة لتعليقة الوحيد وزيادة فوائد خمسة عشرة عليها حتى
صارت عشرون فائدة.
( رجال علي ) ابن الحسين المسعودي المتوفى (٣٤٦) عد النجاشي من كتبه
الفهرست.
( رجال الشيخ علي ) ابن الحسين آل عوض الأسدي الحلي المتوفى ( ٢ ـ ج ٢ ـ ١٣٢٥ )
رأيت بخطه رسالة حاوية لتراجم جمع كثير من علماء الحلة أرسلها إلى الشيخ علي كاشف
الغطاء لإدراجه
إياهم في الحصون المنيعة.
( رجال السيد محمد علي ) ابن السيد حسين الحسيني الحائري الشهير بالشهرستاني المولود
بسامراء (١٣٠٠) له الأثر الحميد في ترجمه زيد الشهيد التمهيد في ترجمه الشيخ
المفيد ترجمه جعفر بن أحمد القمي الشمعة في ترجمه الحسين ذي الدمعة وهو جده وصدف
اللآلي في ترجمه السيد أبي المعالي وطي العوالم في ترجمه آية الله المولى محمد
كاظم وثقات الرواة المطبوع وغير ذلك.
( رجال علي بن
الحكم ) وهو علي بن الحكم بن
الزبير النخعي الأنباري ، تلميذ ابن أبي عمير ، وقد لقي من أصحاب أبي عبد الله الصادق
(ع) جمعا كثيرا وهو مثل الحسن بن علي بن فضال وعبد الله بن بكير كما ذكره الكشي
ويروي عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي الذي توفي (٢٧٤) أو (٢٨٠) كما في النجاشي
والفهرست ينقل عنه كثيرا في لسان الميزان بعنوان ذكره علي بن الحكم في رجال الشيعة.
( رجال المولى علي ) ابن حيدر علي القمي اسمه نهاية الآمال في ترتيب خلاصة
الأقوال كان مشغولا بتأليفه (٩٧٤).
( رجال المولى علي ) ابن الميرزا خليل الرازي الطهراني النجفي المتوفى (١٢٩٦) له
سبل الهداية في علم الدراية وشرح الفوائد الخمسة الرجالية المبدوة بها تعليقة
الوحيد البهبهاني.
( رجال الشيخ علي ) ابن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء المتوفى (١٣٥٠) له
الحصون المنيعة في طبقات الشيعة كبير رأيت منه تسع مجلدات ضخام.
( رجال المولى محمد علي ) ابن محمد رضا الساروي اسمه توضيح الاشتباه والأشكال أبسط من
إيضاح الاشتباه ألف في (١١٩٣) ذكرته في ( ج ٤ ص ٤٩٠ ).
( رجال علي بن زيد البيهقي ) المتوفى (٥٦٥) له وشاح دمية القصر ومختصره درة الوشاح وتتمه
صوان الحكمة ولباب الأنساب وتاريخ بيهق وغير ذلك.
( رجال الشيخ محمد علي ) ابن زين العابدين الأصفهاني الشهير بالمعلم الحبيب آبادي
ولد (١٣٠٨) له مكارم الآثار در تراجم علماء دولت قاجار ورشحات سمائي در ترجمه شيخ
بهائى ومنظومة منهل الأفهام في ترجمه فضلاء الأيام.
( رجال الشيخ علي ) ابن سعيد الحر العاملي اسمه مهذب الأقوال من مآخذ أعيان
الشيعة تأليف السيد محسن الأمين.
(
٢٥٨ : رجال الميرزا محمد علي ) ابن السيد صادق المدرس الرضوي المشهدي المولود بها ( ٢١ رجب ١٢٣٩ ) والمتوفى
(١٣١١) ذكره مع سائر تصانيفه السيد محمد باقر المدرس الرضوي في الشجرة الطيبة.
( رجال المولوي محمد علي ) ابن الميرزا صادق بن الميرزا مهدي الكشميري اللكهنوي
المعاصر المولود (١٢٦٠) والمتوفى (١٣٠٩) له نجوم السماء في تراجم العلماء في ثلاثة
أنجم ، القرون الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر طبع (١٣٠٣) ولولده تتميمه وعدم
استقصائه دعاني إلى تأليف الطبقات من القرن الرابع عشر إلى القرن الرابع للهجرة ،
وتركت الثلاثة الأول لوجود تراجمهم في المؤلفات القديمة.
( رجال الميرزا محمد علي ) ابن محمد طاهر التبريزي الخياباني المعروف بالمدرس المولود
(١٢٩٧) والمتوفى (١٣٧٣) مؤلف ريحانة الأدب في تراجم المعروفين بالكنية أو اللقب
المطبوع في ست مجلدات.
( رجال السيد علي ) ابن عبد الحميد النيلي الذي تممه السيد جمال الدين بن
الأعرج كما ذكرناه ويأتي بعنوان رجال النيلي.
( رجال الشيخ علي ) ابن عبد علي بن علي بن موسى بن محمد بن عليوي بن أحمد
الخاقاني الحميري ، سبط شيخنا الشيخ علي بن الحسين الخاقاني هو منشي مجلة البيان ،
له :
شعراء الحلة في
خمس مجلدات ، وشعراء الغري طبع منه إلى الآن ثمانية وله غيرها ، وكلها مطبوعات.
( رجال الشيخ علي ) ابن عبد الله بن عبد الصمد البحراني المقشاعي الإصبعي ، هو
ترتيب كتاب الفهرست للشيخ الطوسي مر في ( ج ٤ ص ٦٦ ).
( رجال المولى علي ) ابن عبد الله بن محمد العلياري التبريزي المولود (١٢٣٦)
والمتوفى (١٣٢٧) منظوم اسمه منتهى الآمال ومنثور اسمه بهجة الآمال مر في ( ج ٣ ص
١٥٩ ).
( رجال الشيخ منتجب الدين علي ) ابن عبيد الله المنتهي نسبه إلى علي بن بابويه وكان حيا إلى
(٥٨٥) يأتي بعنوان فهرس منتجب الدين مطبوع.
( رجال الشيخ محمد علي ) ابن قاسم آل كشكول الحائري اسمه إكمال منتهى المقال
والتنبيهات وحديقة الأنظار مر كل واحد في محله.
( رجال الحاج المولى علي ) ابن قربان علي بن قاسم بن المولى محمد علي الآملي نزيل كن
من حوالي طهران ، ولد بها (١٢٢٠) وتوفي (١٣٠٦) ودفن بمقبرته بمشهد عبد العظيم
الحسني (ع) اسمه توضيح المقال مر في ( ج ٤ ص ٤٩٨ ).
( رجال السيد محمد علي ) الشاه عبد العظيمي ابن الميرزا محمد المدعو بميرزا جان
متولي عبد العظيم ، هو سيد مشائخنا المتوفى في النجف (١٣٣٤) له منتخب الرجال
المطبوع انتخب فيه الأصول الأربعة الرجالية ، رجال الشيخ وفهرسه والكشي والنجاشي.
(
٢٥٩ : رجال السيد علي ) ابن محمد الحسيني النجفي الملقب بالحكيم من تلاميذ صاحب الجواهر والشيخ
الأنصاري ، وتوفي (١٣٠٠) له تذييل سلافة العصر والحواشي على الرجال الكبير ذكره
الشيخ محمد الكوفي في الشجرة المباركة وقد فاتنا ذكره في محله.
( رجال الشيخ محمد علي ) ابن الشيخ يعقوب بن جعفر بن الحسين الحلي النجفي الخطيب
الشهير بالشيخ محمد علي يعقوب المولود (١٣١٣) له تراجم علماء الحلة وأدبائهم سماه
البابليات وطبع في ثلاثة أجزاء والثالث في مجلدين.
( رجال علي بن
يوسف القفطي ) جمال الدين الوزير (
٥٦٣ ـ ٦٤٦ ) اسمه إخبار العلماء بأخبار الحكماء طبع بمصر (١٣٢٦) وطبع بلايبزيك
(١٣٢٠) بعنوان مختصر الزوزني المسمى بالمنتخبات والملتقطات من كتاب إخبار العلماء
بأخبار الحكماء وسماه في كشف الظنون المنتخبات الملتقطات في تاريخ الحكماء مر في (
ج ١ ص ٣٤١ ) وترجمته في ( ج ٤ ص ٧٥ ).
( رجال السيد علي أصغر ) ابن السيد شفيع الموسوي الجابلقي البروجردي المتوفى (١٣١٣)
اسمه طبقات الرواة.
( رجال الشيخ علي أكبر ) ابن الحسين النهاوندي المولود (١٢٧٨) والمجاور لمشهد خراسان
من (١٣٢٧) إلى فوته ( ١٩ ـ ع ٢ ـ ١٣٦٩ ) له الياقوت الأحمر فيمن رأى الحجة المنتظر
وبنيان رفيع در ترجمه خواجه ربيع وفتح مبين در ترجمه شيخ علي حزين ومر له راحة
الروح في ( ص ٥٦ ).
( رجال الشيخ علي أكبر ) ابن غلام علي الكرماني نزيل مشهد خراسان الخطيب الملقب
بمروج الإسلام المعاصر مؤلف هدية المحدثين الفارسي المطبوع (١٣٤٨) في الدراية
وكليات الرجال ، وله نفائس اللباب المنقول عن ألفي كتاب.
( رجال الميرزا علي محمد خان ) الملقب بنظام الدولة ابن الميرزا عبد الله خان أمين الدولة
بن محمد حسين خان الصدر الأعظم الأصفهاني ، من تلاميذ صاحب الجواهر رأيت مجموعة
دونها بخطه فيها نيف وعشرون ترجمه من أكابر رواة العامة مثل أبي هريرة ، أبي موسى
، أبي البحتري ، المغيرة ، عمران بن الحطان ، عمرو بن حريث ، سمره بن جندب ويحيى
بن أكثم ، وأضرابهم والنسخة عند السيد محمد الموسوي الجزائري في النجف.
( رجال السيد علي محمد ) ابن السيد محمد بن السيد دلدار علي النصيرآبادي المتوفى
بلكهنو (١٣١٢) له شرحان على وجيزة الشيخ البهائي ، صغير وكبير طبع أحدهما وله مجلد
واحد في الرجال ذكره السيد علي نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.
( رجال السيد علي نقي النقوي
) ابن السيد أبي الحسن بن
إبراهيم بن محمد تقي بن حسين بن السيد دلدار علي النصيرآبادي المعاصر له وفيات
الشيعة ومشاهير علماء الهند وغيرهما تأتي في محالها.
( رجال السيد علي نقي ) ابن السيد أحمد بن السيد مهدي بن السيد أحمد بن السيد حيدر
الحسني الحسيني الكاظمي المعاصر ألف باستدعائي منه الدوحة الحيدرية وترجم فيه
آباءه وأجداده وعشيرته ذكرته في ( ج ٨ ص ٢٧٣ ).
( رجال المولى عنايت الله القهپائي ) هو المولى زكي الدين عناية الله بن شرف الدين علي بن محمود
بن شرف الدين علي القهپائي أصلا الزكي لقبا النجفي موطنا ، تلميذ المولى أحمد
المقدس الأردبيلي والمولى عبد الله التستري والشيخ البهائي له ترتيب الكشي وترتيب
النجاشي وترتيب الفهرست وقد جمع أصول الكتب الرجالية الأربعة مع ضعفاء ابن
الغضائري مرتبا للرجال بأحسن ترتيب في كتابه الكبير الموسوم مجمع الرجال الذي فرغ
من تأليفه (١٠١٦) ونسخه خط يده المعلقة عليها حواشي كثيره كلها بخطه موجودة عندي ،
وقد كتبت على ظهرها بخطي إجازة لحفيدي الصغير كاظم الملقب كاوه المولود ( ٢٥ رجب
١٣٧٠ ) وهو ابن ولدي علي النقي نزيل طهران حفظهما الله تعالى
وفقهما للخير وهذا
الكتاب مغن عن جميع الأصول الرجالية المتقدمة لوجود عين عباراتها في كل ترجمه في
هذا الكتاب.
( رجال العياشي ) وهو أبو النضر محمد بن مسعود بن عياش السلمي السمرقندي ،
المعاصر لثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني الذي توفي (٣٢٩) واسم رجاله معرفة
الناقلين كما ذكره ابن النديم و ( جش ـ ص ٢٤٨ ) و ( ست ) وكان رجال العياشي عند
النجاشي فنقل عنه في ( جش ـ ص ٢٥٥ ) في ترجمه محمد بن عذافر بن عيسى الصيرفي بعد
ذكره عذافر بن عيسى قال [ وأخوه عمر بن عيسى ، قال العياشي ذكرناه في باب عمر ]
هكذا كانت النسخة الأصلية من النجاشي ، لكن ابن إدريس كتب على نسخته من ( جش ) على
كلمة العياشي : [ صوابه النجاشي لأنه المصنف ] والسيد ابن طاوس تنظر فيما صوبه ابن
إدريس بأنه ليس في باب عمر في النجاشي ذكر عمر بن عيسى ، بل النجاشي نقل في المقام
كلام العياشي وراجع التفصيل في منهج المقال في ترجمه محمد بن عذافر بن عيسى.
( رجال أبي موسى عيسى ) ابن مهران المستعطف ترجمه النجاشي والفهرست وعدا من تصانيفه
كتاب المحدثين.
( رجال الشيخ غلام حسين ) ابن محمد صادق النجف آبادي الأصفهاني أصلا الحائري مولدا
النجفي مسكنا ومدفنا ، توفي بها ( ٢٢ محرم ـ ١٣٤٥ ) عن قرب خمسين سنة من العمر له
تصانيف كثيره تاريخية ورجالية ، منها مختصر روضات الجنات الموجود بخطه عند الخطيب
الشيخ محمد علي اليعقوبي.
( رجال الآقا غلام رضا ) الكرمانشاهي المعروف برشيد الياسمي ، له عدة كتب في شرح حال
سلمان الساوجي وابن يمين ووحشي بافقي وبابا طاهر وله أدبيات معاصر وغير ذلك.
( رجال السيد الميرزا غلام علي ) آزاد البلگرامي له سبحة المرجان وخزانة عامرة وغير ذلك ومر
ديوانه في ( ج ٩ ـ ص ٥ ).
( رجال الشيخ فخر الدين الطريحي ) النجفي مؤلف مجمع البحرين والمنتخب وغيرهما واسم رجاله جامع
المقال مر في ( ٥ ص ٧٣ ).
( رجال المولوي الشيخ فدا حسين ) اليماني اللكهنوي المسمى سراج الدين حسن له اليم
العجاج في أسانيد
السراج وسبيكة اللجين في ترجمه السيد ناصر حسين.
( رجال الشيخ فرج ) ابن الحسن بن أحمد آل عمران القطيفي له تحفه أهل الإيمان في
علماء آل عمران مر في ( ج ٣ ص ٤٢٣ ).
( رجال الشيخ فرج الله ) ابن محمد بن درويش الحويزي معاصر الشيخ الحر اسمه إيجاز
المقال مر في ( ج ٢ ص ٤٨٧ ).
( رجال الميرزا فضل الله ) ابن الميرزا نصر الله شيخ الإسلام الزنجاني المولود (١٣٠٢)
والمتوفى (١٣٧٣) له تراجم رجال زنجان وتعليقات منهج المقال وغير ذلك.
( رجال الميرزا فضل الله ) ابن الميرزا شمس الدين الحكيم الإلهي اللواساني الطهراني
المتوفى في الأربعاء سابع رجب (١٣٥٣) اسمه عين الغزال طبع ملحقا بفروع الكافي في
(١٣١٥).
( رجال الأمير فيض الله ) ابن عبد القاهر الحسيني التفريشي المتوفى (١٠٢٥) كما أرخه
في مطلع الشمس وترجمه المير مصطفى في كتابه نقد الرجال الذي ألفه في (١٠١٥) وذكر
أنه مجاور النجف في هذا التاريخ أقول كان من تلاميذ المقدس الأردبيلي وقال المحدث
الجزائري في المقامات عند ترجمه الشيخ البهائي : إن للمير فيض الله هذا كتاب في
الرجال يشبه كتاب نقد الرجال للمير مصطفى.
(
٢٦٠ : رجال المير سراج الدين قاسم ) ابن المير محمد الطباطبائي القهپائي من مشائخ العلامة
المجلسي ترجمه في جامع الرواة وذكر أنه من تلاميذ الشيخ البهائي أقول من تصانيفه
تعليقات في الرجال نقل عنه مكررا تلميذه المولى محمد علي بن أحمد الأستر آبادي في
كتابه مشتركات الرجال المذكور في ( ص ١١٢ ).
( رجال القاضي الجعابي ) أبي بكر محمد بن عمر له عدة كتب في الرجال تأتي باسمه.
( رجال السيد قريش ) ابن سبيع بن مهنا بن سبيع المدني العلوي الحسيني يروي عنه
السيد ابن طاوس في فلاح السائل وأمان الأخطار وغيرهما له كتاب المختار من
الاستيعاب والمختار من طبقات ابن سعد ، ينقل عنهما السيد حسين بن مساعد الحسيني في
كتابه تحفه الأبرار المذكور في ( ج ٣ ص ٤٥٠ ).
( رجال القهپائي ) اسمه المولى عناية الله كما مر في ( ص ١٣٨ )
( رجال الكاظمي ) هو عدة الرجال للمقدس الأعرجي صاحب المحصول.
( الرجال الكبير ) الموسوم بمنهج المقال للميرزا محمد الأسترآبادي مطبوع.
(
٢٦١ : رجال الكشميري ) المولى مراد ذكر في آخره نسبه هكذا : [ تم ما لخصناه من أحوال الرجال والله
المستعان على كل حال كتبها بيده الجانية الفقير محمد المشتهر بمراد الكشميري ابن
محمد صادق بن محمد علي بن حيدر عفا الله عنهم ] وفي حاشية النسخة : [ تمت مقابلة
وتصحيحا أواخر صفر (١١٠١) ] وهو نظير الوجيزة المجلسية وأبسط منه أوله : [ الحمد
لله على إفضاله ـ إلى قوله ـ فهذه نبذة من أحوال الرجال الممدوحين والمذمومين
مرتبة على الحروف مع تقديم الأول فالأول في أسماء الآباء نقلا من كتب هذا الفن ]
ثم ذكر العلامات للكتب ، مثل ( صه ) و ( جش ) و ( ست ) وهكذا والمؤلف من تلاميذ
المحدث الحر العاملي وشارح بدايته والنسخة في كتب الشيخ عبد الحسين ( الطهراني
بكربلاء ) كتابه بعض أجزائها (١٠٧٨).
(
٢٦٢ : رجال الكشي ) أحد الأصول الأربعة الرجالية للشيخ الأقدم أبي عمرو محمد بن عمر ابن عبد
العزيز الكشي ، تلميذ العياشي وأستاذ جعفر بن قولويه شيخ المفيد ، وشيخ إجازة هارون
بن موسى التلعكبري أيضا ، فهو من طبقة ثقة الإسلام الكليني المتوفى (٣٢٩) وكش على
مراحل من سمرقند ، ويظهر من معالم العلماء لابن شهرآشوب أن اسم الكتاب معرفة
الناقلين عن الأئمة الصادقين وقد مر في الاختيار أن الشيخ الطوسي هذبه ورتبه سنة
(٤٥٦) وأخرج منه بعض الأغلاط وتراجم العامة ، وقد مر أيضا أن نسخ اختيار الشيخ
كانت مختلفة بالزيادة والنقصان وكان غير مرتب أيضا ، فرتبه جماعة كالسيد يوسف
الحسيني الشامي ، والمولى عناية الله القهپائي ، والشيخ داود بن الحسن الجزائري ،
وأما أصل رجال الكشي فلا نعلم بوجوده.
(
٢٦٣ : رجال الكليني ) للشيخ الإمام ثقة الإسلام أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني المتوفى
سنة تناثر النجوم ، تسع وعشرين وثلاثمائة ، ذكره النجاشي بعنوان كتاب الرجال.
(
٢٦٤ : رجال گمنام ) استدراك لما فات عن دانشمندان آذربايجان فارسي كأصله لصدر الإسلام الشيخ محمد أمين
الخوئي المعاصر فيه ما يقرب من خمسين ترجمه أكثرهم من أهل خوي
( ٢٦٥ : رجال السيد كمال الدين ) ابن حيدر الحسيني العاملي ، هو مشيخة الشيخ أبي محمد هارون
بن موسى التلعكبري ، استخرجها من الرجال الكبير للأسترآبادي ، وفرغ منه (١٠٩٩).
( رجال الميرزا لطف علي ) مر بعنوان رجال صدر الأفاضل.
( رجال المولوي السيد محمد لطيف ) الزنگي پوري اسمه گوهر منثور در ذكر علماى زنگى پور.
( رجال أبي مخنف لوط ) ابن يحيى بن سعيد بن مخنف الأزدي المؤرخ النسابة الرجالي
المتوفى (١٥١) كما أرخ في الأعلام له عدة كتب في أخبار الأشخاص ذكرناها في ( ج ١ )
مثل أخبار المختار ، وأخبار محمد بن أبي بكر ، وأخبار آل مخنف ، وغيرها.
( رجال السيد ماجد ) ابن هاشم الجدحفصي المتوفى بشيراز (١٠٢٨) له الحواشي على
الخلاصة نقل عنها الشيخ سليمان الماحوزي في رسالة تراجم علماء البحرين.
( رجال المجلسي ) العلامة المولى محمد باقر المتوفى (١١١١) اسمه الوجيزة
مطبوع مع خلاصة العلامة.
(
٢٦٦ : رجال المحاربي ) العلامة النسابة أبي عبد الله محمد بن الحسن بن علي المحاربي قال النجاشي : له
كتاب الرجال سمعت جماعة من أصحابنا يصفون هذا الكتاب.
( رجال السيد محسن الأعرجي ) المقدس الكاظمي اسمه عدة الرجال ويقال له رجال الكاظمي.
( رجال السيد محسن العاملي ) هو أعيان الشيعة خرج منه ست وثلاثون مجلدا من الطبع.
( رجال المحقق الحلي ) الشيخ أبي القاسم جعفر بن سعيد المتوفى (٦٧٦) هو تلخيص فهرس
الشيخ الطوسي رأيت نسخه منه في مكتبة ( الصدر ).
( رجال محمد ) ابن أحمد بن داود القمي المتوفى والمدفون بمقابر قريش (٣٦٨)
صاحب كتاب المزار ومن مشائخ المفيد ، عد النجاشي من تصانيفه كتاب الممدوحين
والمذمومين.
( رجال محمد ) ابن أحمد بن يحيى الأشعري القمي صاحب نوادر الحكمة عد الشيخ
الطوسي من تصانيفه
كتاب مناقب الرجال.
(
٢٦٧ : رجال محمد ) ابن أحمد بن محمد بن عبد الله المعروف بأبي الثلج المتوفى (٣٢٥) عد النجاشي له
عدة كتب في الرجال ، منها كتاب من قال بالتفضيل من الصحابة وغيرهم.
( رجال محمد ) ابن أحمد بن محمد المعاوي الأموي الأبيوردي الشهيد مسموما
في (٥٠٧) ترجمه ابن خلكان ومعجم الأدباء وله كتب في الأنساب مذكور في ترجمته ، وله
كتاب المجتبى من المجتنى في رجال كتاب الإمام النسائي المتوفى (٣٠٣).
( رجال محمد ) ابن إسحاق الشهير بابن النديم المتوفى (٣٨٥) يعرف بالفهرست
واسمه فوز العلوم مطبوع مكررا ، يأتي في الفاء.
( رجال الشريف محمد ) ابن أسعد بن علي الجواني الحسيني المتوفى (٥٨٨) أرخه كشف
الظنون عند ذكر كتابه طبقات الطالبيين وكتابه طبقات النسابين.
( رجال الشيخ أبي علي محمد ) ابن إسماعيل السينائي الحائري المتوفى (١٢١٦) اسمه منتهى
المقال مطبوع مكررا ، يأتي.
( رجال الشيخ محمد ) ابن محمد باقر القائني اسمه مختلف الرجال ذكر في بهارستان
للبيرجندي ( ص ٢٦٧ ).
( رجال أبي الحسين محمد ) ابن بحر الرهني مر بعنوان الدلائل على نحل القبائل في ( ج ٨
ـ ص ٢٣٨ ) مفصلا ، وله نحل العرب يأتي في النون.
( رجال الشيخ محمد ) ابن جابر بن عباس النجفي تلميذ الميرزا محمد الأسترآبادي
الذي توفي (١٠٢٨) له رسالة في الكنى والألقاب ورسالة في أحوال محمد بن إسماعيل
المبدو به في أسانيد الكافي رأيتها في مكتبة ( الصدر ).
( ٢٦٨ : رجال الشيخ أبي جعفر محمد ) ابن جرير بن رستم الإمامي قال الذهبي في ميزان الاعتدال :
محمد بن جرير بن رستم الطبري رافضي ، له كتاب الرواة عن أهل البيت.
( رجال الشيخ أبي جعفر محمد ) ابن جعفر بن أحمد بن بطة القمي اسمه طبقات الرجال والفهرست
نذكرهما في محلهما.
( رجال الشيخ أبي جعفر محمد ) ابن الحسن بن أحمد بن الوليد القمي المتوفى (٣٤٣) اسمه
الفهرست يأتي
( رجال الشيخ أبي جعفر محمد ) ابن الحسن بن زين الدين الشهير بالشيخ محمد السبط المتوفى
(١٠٣٠) له تعليقات على الرجال الكبير لأستاده الأسترآبادي ، وعلى خلاصة العلامة
الحلي.
(
رجال الشيخ أبي جعفر محمد ) ابن الحسن الطوسي مر بعنوان رجال شيخ الطائفة واختيار الكشي ، ويأتي الطبقات
والفهرست.
(
٢٦٩ : رجال الشيخ محمد ) ابن الحسن الحر العاملي هو آخر فوائد خاتمة الوسائل ، وله أمل الآمل ورسالة
الرجال.
( رجال الآقا رضي محمد ) ابن الحسن القزويني المتوفى (١٠٩٦) اسمه ضيافة الإخوان.
( رجال الشريف الرضي محمد ) ابن الحسين الموسوي المتوفى (٤٠٦) اسمه أخبار قضاة بغداد مر
في ( ج ١ ـ ص ٣٤٥ ).
( رجال الشيخ بهاء الدين محمد ) ابن الحسين العاملي المتوفى (١٠٣١) تعليقات على الخلاصة
وتعليقات على النجاشي دونها الشيخ عبد النبي الكاظمي عن خط البهائي.
( رجال الشيخ نظام الدين محمد ) ابن الحسين الساوجي تلميذ الشيخ البهائي اسمه نظام الأقوال
يأتي.
( رجال السيد جمال الدين محمد ) ابن الحسين الطباطبائي الزواري الحائري المتوفى حدود (١٣١٣)
له لطائف الأقوال وحديقة الفضلاء وغير ذلك.
( رجال الشيخ محمد ) ابن الحسين بن مهدي اللاهيجي المعاصر المولود حدود (١٣١٠) هو
تراجم أعيان جيلان ذكر في ( ج ٤ ص ٥٨ ).
( رجال محمد ) ابن خالد مر بعنوان رجال البرقي.
( رجال الميرزا محمد ) ابن رجب علي الطهراني العسكري المجاور لسامراء ، والمتوفى
بها (١٣٧١) له الذكر الجميل في ترجمه الخليل ذكر في ( ج ١ ص ٣٤ ) وله ست مجلدات في
استدراك إجازات البحار كلها في أسانيد العلماء والرجال.
( رجال الميرزا محمد ) ابن سليمان التنكابني مؤلف قصص العلماء المتوفى (١٣٠٢) عدة
كتب ذكرها في قصصه.
( رجال الشيخ محمد ) ابن الشيخ طاهر السماوي المعاصر المتوفى (١٣٧٠) له إبصار
العين
مطبوع والطليعة في
شعراء الشيعة مخطوط في مجلدين.
( رجال محمد بن
عبد الله ) أبي المفضل
الشيباني المتوفى (٣٨٧) قال النجاشي : إن له كتاب من روى عن زيد الشهيد.
( رجال محمد بن
عبد الله بن مهران الكرخي ) من أصحاب الجواد (ع) اسمه كتاب الممدوحين والمذمومين.
( رجال محمد ) ابن عبد الله المعروف بالمسبحي الحراني المصري المولود
(٣٦٦) والمتوفى (٤٢٠) له تاريخ مصر في ثلاثة عشر ألف ورقة ، ذكر فيها جميع من حل
بها من العلماء والشعراء وغيرهم قال الذهبي في وصفه : الأديب العلامة ـ إلى قوله ـ
كان رافضيا جاهلا والجمع بين كلامية صدرا وذيلا ليس الا من باب أن الكاذب ليست له
حافظة.
( رجال الميرزا محمد ) ابن عبد النبي بن عبد الصانع النيسابوري المقتول (١٢٣٢) له
صحيفة الصفا كليات الرجال تقويم الرجال.
( رجال محمد خان ) ابن المولى عبد الوهاب القزويني المتوفى يوم السبت ( ٢٩ رجب
ـ ١٣٦٨ ) له رسالة في ترجمه أبي الفتوح الرازي وبيست مقالة وغير ذلك.
( رجال الميرزا محمد ) ابن عبد الوهاب بن داود الهمداني المتوفى قرب (١٣٠٤) له
غنيمة السفر في ترجمه الشيخ جعفر والشجرة المورقة وفصوص اليواقيت وملتقطاته
المطبوعة وغير ذلك.
( رجال الشيخ محمد ) ابن عبود الحائري المعروف بالكوفي المتوفى بالحائر (١٣٤٠)
له الشجرة الطيبة في أحوال العلماء المنتخبة ألفه (١٣٣٨).
( رجال الشيخ محمد ) ابن علي الأردبيلي المجاز من العلامة المجلسي اسمه جامع
الرواة مر في ( ج ٥ ص ٥٤ ).
( رجال السيد محمد ) ابن علي الموسوي آل أبي شبانه البحراني مر بعنوان تتميم أمل
الآمل في ( ج ٣ ص ٣٣٩ ).
( رجال السيد الميرزا محمد ) ابن علي بن إبراهيم الحسيني الأسترآبادي المتوفى (١٢٠٨)
اسمه منهج المقال ويعرف بالرجال الكبير ، وله الوسيط والوجيز أيضا.
( رجال الشيخ محمد بن
علي الأوالي البحراني ) من أهل المائة الثانية عشرة ، اسمه المقال
في معرفة الرجال
وله أيضا مختصر المقال المكتوب نسخته في (١٢٠٤).
( رجال الشيخ محمد بن
علي التبنيني ) العاملي مؤلف سنن الهداية
في الدراية وله جامع الأقوال مر في ( ج ٥ ص ٤٢ ).
( رجال الشيخ محمد ) ابن علي بن عبد الله بن حمد الله بن محمود حرز الدين الشهير
بالشيخ محمد حرز ، المولود (١٢٧٣) والمتوفى (١٣٦٥) اسمه معاريف الرجال.
( رجال الشيخ محمد بن
الملا شيخ علي اللاهيجي ) اسمه خير الرجال مر في ( ج ٧ ص ٢٨٢ ).
( رجال الشيخ محمد ) ابن الشيخ علي بن پيله فقيه الإشكوري ، له محبوب القلوب.
( رجال الشيخ محمد بن علي بن الحسن العودي ) الجزيني ، له بغية المريد في ترجمه الشيخ زين الدين الشهيد
مر في ( ج ٣ ص ١٣٦ ).
( رجال الشيخ شمس الدين محمد بن
علي بن الحسن الجبعي ) جد الشيخ البهائي ، له عدة مجموعات كانت بعضها في مكتبة شيخنا النوري وهي اليوم
في مكتبة ( الملك ) بطهران.
( رجال الشيخ الصدوق محمد ) ابن علي بن الحسين بن بابويه المتوفى (٣٨١) عد النجاشي له
خمسة عشر مصباحا لأصحاب كل واحد من الأئمة ، ولا نعلم بوجوده اليوم ، وكتب أخرى.
( رجال السيد محمد ) ابن علي بن الحسين الحسيني العاملي صاحب المدارك توفي
(١٠٠٩) دون الرجال الذين أوثقهم الشيخ الطوسي وله حواش على الخلاصة.
( رجال السيد محمد ) ابن علي بن حيدر العاملي المكي اسمه تنبيه وسن العين مر في
( ج ٤ ص ٤٤٩ ).
( رجال رشيد الدين محمد بن
علي بن شهرآشوب ) المتوفى (٥٨٨) اسمه معالم العلماء مطبوع.
( رجال أبي الفتح محمد بن
علي بن عثمان الكراجكي ) المتوفى (٤٤٩) ، اسمه الفهرست.
( رجال الشيخ محمد بن
علي بن محمد الحناوي ) الشهير بالشيخ محمد علي عز الدين ، المتوفى (١٣٠٣) له ضوء المشكاة الكاشف عن وجوه الرواية
والرواة.
( رجال السيد المجاهد محمد ) ابن علي بن المير محمد علي الطباطبائي ، المتوفى (١٢٤٢)
اسمه عمدة المقال رأيته بخطه عند حفيده.
( رجال أبي الفرج محمد بن
علي بن يعقوب القناني ) كان تلميذ أبي المفضل الشيباني وألف معجم رجال أبي المفضل يعني مشيخة أستاذه ،
رتبهم على الحروف لكثرتهم لأنه كان يسافر طول عمره في طلب الحديث ولقاء المشايخ
والأخذ عنهم.
( رجال محمد بن
عمر الواقدي ) المولود (١٣٠) والمتوفى
(٢٠٧) له كتاب الطبقات وكتاب تاريخ الفقهاء.
( رجال محمد
بن عمر الكشي ) اسمه معرفة
الناقلين وقد اختار منه الشيخ الطوسي ما هو المطبوع في بمبئي (١٣١٧).
( رجال محمد بن
عمران بن موسى المرزباني ) الخراساني المولود (٢٩٧) والمتوفى (٣٧٨) له عدة كتب كلها في الاخبار ، ذكرناها في ( ج ١
) متفرقة.
( رجال الميرزا محمد بن
عناية أحمد خان الكشميري ) الشهير بالعلامة الدهلوي المتخلص بالكامل المتوفى (١٢٣٥) له إيضاح المقال في نقل
أقوال أهل الرجال وتنبيه أهل الكمال والإنصاف على اختلال رجال أهل الخلاف ومنتخبات
كثير من كتب الرجال ذكرها في النجم الثالث من نجوم السماء.
(
٢٧٠ : رجال الشيخ أبي جعفر محمد بن
عيسى اليقطيني ) عد النجاشي من
تصانيفه كتاب الرجال.
(
٢٧١ : رجال السيد تاج الدين محمد بن
القاسم بن معية الحلي ) المتوفى بها (٧٧٦) ترجمه تلميذه في عمدة الطالب وذكر من تصانيفه كتاب في معرفة الرجال
في مجلدين.
( رجال محمد ) ابن مبشر الملقب بحبيش ذكر النجاشي له كتاب أخبار السلف.
( رجال محمد بن
محسن الفيض ) مر بعنوان علم الهدى.
( رجال محمد بن
مسعود العياشي ) مر بعنوان رجال العياشي.
(
٢٧٢ : رجال السيد محمد بن معصوم الرضوي ) الشهير
بالسيد محمد القصير عد
تلميذه المولى نوروز علي البسطامي في فردوس التواريخ من تصانيفه كتاب الرجال.
( رجال جمال الدين محمد بن
مكرم الأنصاري ) الخزرجي مؤلف لسان
العرب في (٧١١) له مختصر تاريخ بغداد ومختصر اليتيمة إلى خمسمائة من مختصرات كتب
الرجال والأدب.
( رجال الشيخ محمد بن
مهدي آل مغنية العاملي ) اسمه جواهر الحكم المذكور مفصلا في ( ج ٥ ص ٢٦٨ ).
(
رجال محمد بن وهبان الدبيلي ) شيخ التلعكبري المتوفى (٣٨٥) عد النجاشي من تصانيفه كتاب من
روى عن أمير المؤمنين (ع).
(
٢٧٣ : رجال الميرزا محمد بن محمد هادي
النائني ) المجاز من السيد
حجة الإسلام الشفتي الأصفهاني في (١٢٥٦) كتب الإجازة له بخطه على ظهر المجلد الأول
من رجاله الذي تممه (١٢٦٥) وله ديوان تخلصه في شعره الفائض ذكرناه في ( ج ٩ ).
( رجال السيد أبي جعفر محمد بن
هارون الموسوي النيسابوري ) النسابة له لباب الأنساب في الألقاب والأعقاب موجود في ( الرضوية ).
( رجال السيد محمد ) ابن الميرزا هبة الله بن الميرزا رفيع الحسيني القزويني
نزيل مشهد خراسان الشهير ببحر العلوم المولود (١٢٩٦) اسمه تلخيص التراجم وتنقيح
المعاجم فارسي كبير في تراجم المعاريف من الرجال والنساء.
( رجال أبي بكر محمد بن يحيى بن
العباس الصولي الشطرنجي ) المتوفى بالبصرة متسترا لما رواه في علي (ع) وقد عاش إلى (٣٣٠) ترجمه ( ابن النديم ـ ص
٢١٥ ) وذكر من تصانيفه كتاب الأوراق في أخبار جماعات كثيره وعدة كتب مستقلة في
أخبار واحد واحد من الرجال وكتاب الوزراء وغير ذلك.
( رجال الشيخ محمد بن
يعقوب الكليني ) مر بعنوان رجال
الكليني.
(
٢٧٤ : رجال الشيخ محمود بن حسام
الدين المشرفي ) الجزائري الكاتب لنسخة من الذكرى للشهيد الموجودة في ( التسترية ) وفرغ في (١٠١٩) وفرغ
من نسخه فروع الكافي الموجودة في مكتبة ( سپهسالار ) في (١٠٤٢) ويروي عن الشيخ
البهائي كما ذكره الشيخ الطريحي في الضياء اللامع قال وله ترتيب اختيار الرجال
للكشي وقد رأيته بخطه انتهى أقول : وقد فاتنا ذكره في محله وانما ذكرنا ترتيب
الشيخ داود المعاصر للشيخ الحر في ( ج ٤ ص ٦٦ ).
( رجال السيد محمود بن
السيد علي الطبيب النسابة ) الحسيني المرعشي المتوفى بالنجف ( ١٣ صفر ـ ١٣٣٨ ) طبعت له رسالة تراجم آل طاوس في
أول مهج الدعوات.
( رجال السيد الميرزا محمود ) ابن الميرزا علي أصغر شيخ الإسلام الطباطبائي التبريزي
المتوفى بمكة (١٣١٠) له كتاب الدراية والرجال مع التعرض لبعض الكتب مثل الفقه
الرضوي وتفسير العسكري وغيرهما.
( رجال الآقا محمود ) ابن الآقا محمد علي الكرمانشاهي المتوفى بدزاشيب طهران
(١٢٦٩) هو ثالث أبواب كتابه في الأصول الموسوم مهمات الأحكام فإنه قال بعد المقدمة
المبسوطة والباب الأول الذي في مباحث أصول الفقه ما لفظه : [ الباب الثالث في نبذة
من أحوال الرجال الممدوحين والمذمومين مرتبا على الحروف المعجمة مبوبة على أبواب ]
وبعد هذا العنوان كتب بخطه [ بسم الله وبالله والحمد لله ولا حول ولا قوة الا
بالله ، هذه أنموذج في أحوال الرجال نذكر فيه الثقات من المشايخ والموثقين والممدوحين
والمجهولين ـ والمراد بهم من لم يصرح فيه بشيء ـ والضعفاء والمتفق عليهم والمتفق
فيهم ، من دون إشارة إلى المعدل والجارح ، ونريد بالثقة من وثقه أحد أصحاب الرجال
من دون تعرض لغيره بجرح أو تعديل ] ثم شرع في الثقات من حرف الألف ، آدم إلى آخر
الحروف نظير الوجيزة للمجلسي في الاقتصار بذكر اسم واحد ، ثم بقوله : ابن فلان ابن
فلان ابن فلان وهكذا ، وبعد إتمام الثقات ما كتب الضعفاء والمجهولين كما وعد في
أوله ولعله ما أمهله الأجل ، رأيت النسخة بخطه في طهران عند حفيده الحاج آقا أحمد
مدير مكتبة ( سپهسالار ) وهو ابن الحاج آقا هادي بن الآقا محمود المصنف ، ونسخه
عليها حواشي صادق أيضا في طهران توجد عند السيد محمد ( المحيط ).
( رجال المولى مراد التفريشي
) هو ابن علي خان
المولود (٩٦٥) والمتوفى (١٠٥١) عده في جامع الروات من تلاميذ الشيخ البهائي له
التعليقة السجادية في شرح الفقيه وبعد تمام الشرح شرع في شرح مشيخته وترتيب
المشيخة على النحو المألوف لتسهيل التناول وقد فرغ منه (١٠٤٤) وذكرناه في ( ج ٤ ـ ص
٢٢٤ ).
( رجال المولى مراد الكشميري
) هو رجال الكشميري السابق
ذكره.
( رجال المولى مراد علي ) الموجودة نسخه منه في مكتبة ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج
١ ـ ص ٣٢٩ ) وهو ترتيب لرجال من لا يحضره الفقيه على الحروف والنسخة بقلم محمد
هاشم بن أبي طالب الحسيني تلميذ علاء الدين گلستانه كتابته (١٠٨٧) وقد نسبته
في ( ج ٤ ـ ص ٦٩ )
إلى گلستانه ، ولعله أخذه عن المولى مراد بن علي التفرشي.
( رجال المراغي ) يأتي بعنوان رسالة في الموثقين للمير عبد الفتاح المراغي.
(
٢٧٥ : رجال الشيخ مرتضى الأنصاري ) ابن المولى محمد أمين التستري النجفي المتوفى (١٢٨١) يقرب من
ستة آلاف بيت ، جمع فيه الثقات والممدوحين الذين كان يعمل برواياتهم ، ولم يزد فيه
على ما نقل من كتب الأصول الخمسة الرجالية شيئا ، ذكره شيخنا النوري ، ورأيت
النسخة في كتب ( سيدنا الشيرازي بسامراء ) أوله [ الحمد لله رب العالمين والصلاة
والسلام على محمد وآله الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين آدم
بن إسحاق بن آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري ] يذكر الأسماء على الترتيب المألوف
ثم الكنى ثم الألقاب ثم يذكر مشيخة التهذيب والفقيه وفوائد أخرى في آخره ، ومقداره
يزيد عن خلاصة العلامة ورأيت نسخه أخرى بخط تلميذه المولى محمد حسين بن محمد قاسم
القمشه إي النجفي كتبها (١٢٨١) يعني سنة وفاه المصنف.
( رجال الشيخ مرتضى سبط
الشيخ ) ابن الميرزا جعفر بن
مرتضى بن محمد حسن بن منصور أخ الشيخ الأنصاري كتب رسالة مبسوطة في ترجمه الشيخ
الأنصاري بالفارسية بعنوان زندگانى علامة أنصاري.
(
٢٧١ : رجال الشيخ مرتضى بن الشيخ
شعبان الگيلاني ) النجفي المولود بها
(١٣٣٥) الماهر في العلوم الرياضية والمعقول له كتاب كبير فارسي في تراجم الحكماء
والعلماء.
( رجال الشيخ مرتضى ) ابن الشيخ محمد بن الميرزا محمد علي المدرسي الچهاردهي
النجفي المعاصر ، له تراجم الأعيان بعد الصفوية طبع بعضها متفرقا.
( رجال السيد مرتضى ) ابن السيد مهدي الرضوي الكشميري المولود (١٢٦٨) والمتوفى
(١٣٢٣) اسمه إعلام الأعلام.
(
٢٧٢ : رجال الشيخ مساعد ) ابن بديع بن الحسن الحويزي ، معاصر الشيخ الحر ترجمه في الأمل ، ورأيت بخطه
نسخه خلاصة العلامة وعليها حواشي من الكاتب بخطه وفي آخره فوائد رجالية ، ورأيت في
مكتبة ( السماوي ) تعليقات الشهيد على الخلاصة دونها أيضا الشيخ مساعد.
( رجال المسعودي ) مر باسمه علي بن الحسين.
( رجال السيد المير مصطفى ) ابن السيد حسين التفريشي الحسيني مر بعنوان رجال التفريشي.
( رجال أبي الجيش مظفر بن
محمد بن أحمد البلخي ) المتوفى (٣٦٧) مر بعنوان خصال الكمال وبعض ما روي في مناقب الرجال.
(
٢٧٢ : رجال مظفر الدين علي ) تلميذ الشيخ البهائي كتب رسالة في ترجمه البهائي ووالده ومشائخه وغير ذلك ،
ينقل عنها صاحب الروضات.
( رجال الشيخ مصلح بن
حسن بن راشد الصيمري ) تلميذ ابن فهد الذي توفي (٨٤١) له مختصر تاريخ اليافعي ، واسمه العقد الجمان في
حوادث الزمان.
( رجال المولى محمد مقيم ) ابن صفي الدين محمود الشجاعي الشريف الشيرازي له تعليقات
على تلخيص الأقوال تأليف أستاذه الميرزا محمد الرجالي الأسترآبادي فرغ من تعليقة
بشيراز (١٠٢٨) مر في ( ج ٦ ـ ص ٤٨ ).
( رجال الشيخ منتجب الدين ) مر باسمه علي بن عبيد الله.
( رجال من لا يحضره الفقيه ) اسمه خير الرجال مر في ( ج ٧ ـ ص ٢٨٢ ).
( رجال الشيخ آقا منير ) ابن الآقا جمال بن المولى علي البروجردي صهر المحقق القمي
على بنته ولد (١٢٦٩) وتوفي بأصفهان ( ١٧ ـ ع ٢ ـ ١٣٤١ ) كان تلميذ الشيخ محمد باقر
بن صاحب الحاشية له منظومة في الرجال وأخرى في أصحاب الإجماع وعدة رسائل مستقلة في
تراجم جمع من الرواة.
( رجال الشيخ موسى ) ابن المولى عبد الله بن محمود بن عباس الزنجاني المولود
(١٣٢٨) ترجم نفسه في فهرس علماء زنجان المطبوع وعد من تصانيفه الوجيزة والجامع
كلاهما في الرجال.
( رجال المولى مؤمن ) ابن محمد قاسم بن ناصر الجزائري الشيرازي المولود (١٠٧٤)
كما ترجم نفسه في خزانة الخيال المؤلف (١١٣٠) وعد فيه من تصانيفه ربيع الأبرار في
تراجم الأولياء والعلماء والشعراء ، وهو رابع المجلدات السبع من كتابه مجالس
الأخيار ومحاسن الاخبار.
(
٢٧٤ : رجال المولى مؤمن ) ابن الشاه مرتضى بن الشاه محمود الكاشاني ، أخ المحقق
الفيض الكاشاني له
كتاب الرجال الموجود في مكتبة ( مجد الدين ) النصيري بطهران فرغ من تأليفه في
الأربعاء ( ١٨ ـ ع ١ ـ ١٠٢٠ ) وتاريخ كتابته الثلاثاء ، ثالث المحرم (١٠٣٣) وكانت
نسخه منه في أصفهان في مكتبة الحاج آقا بن السيد أسد الله بن حجة الإسلام الشفتي
أوله [ الحمد لله ولي الحمد ومستحقه ] مرتب على الحروف في الأسماء وأسماء الآباء
على النحو المألوف.
( رجال السيد محمد مهدي السبزواري
) ابن السيد إبراهيم بن السيد
معصوم العلوي السبزواري المولود (١٣٢٦) والمتوفى شابا (١٣٥٠) له ترجمه السيد هبة
الدين بعنوان نابغة العراق وتراجم كثير من المعاصرين وتاريخ طوس المختصر المطبوع
(١٣٤٦) وتوجد مخطوطاته عند ولده الفاضل السيد محمد حسن.
(
٢٧٥ : رجال السيد مهدي الهروي ) ابن السيد إسماعيل الموسوي الهروي الخراساني المتوفى بطهران
حدود (١٢٧٠) راجعا عن النجف كان من تلاميذ صاحب الجواهر وأصدقاء الشيخ مشكور بها ،
وسافر منها إلى مشهد خراسان ، ولما نزل طهران تزوج هناك بخالتي مرضية بيگم بنت
السيد نصر الله الشهير بسيد عطار وبعد أشهر مرض بها وتوفي ، فحمل إلى مشهد خراسان
ودفن بمقبرة الشيخ البهائي ، ورأيت تصنيفاته في الأصول والفقه والدراية وأحوال
الرجال عند صهره على بنته السيد محمد بن إبراهيم اللواساني بالنجف (١٣١٧) وانتقلت
إلى ولده السيد أبي القاسم الذي توفي بطهران (١٣٦٦) وحمل إلى وادى السلام إلى جنب
والده في مقبرتهم المهدومة في (١٣٧٣).
( رجال السيد مهدي ) ابن محمد تقي بن إبراهيم بن ممتاز العلماء محمد تقي بن
الحسين بن دلدار علي النقوي ، هو رسالة مبسوطة بالأردوية مر باسمها إحياء الآثار.
( رجال السيد مهدي ) ابن محمد جعفر الموسوي التنكابني مؤلف خلاصة الاخبار
المذكور في ( ج ٧ ـ ص ٢١٠ ) والمذكور في آخره فهرس تصانيفه الكثيرة ومنها الرشحات
في الرجال.
(
٢٧٦ : رجال السيد مهدي ) ابن السيد حسن بن السيد أحمد القزويني الحلي النجفي المدفن المتوفى (١٣٠٠) صرح
به في شرحه للمنظومة الأصولية له الموسومة السبائك المذهبة بعنوان كتاب الرجال
حكاه عنه الشيخ محمد الكوفي في الشجرة الطيبة.
( رجال السيد مهدي ) ابن الحسن بن الحسين الموسوي الخوانساري المتوفى (١٢٤٦)
ودفن بمقبرة السيد المجاهد له رسالة أبي بصير المطبوعة الموسومة عديمة النظير
حدثني بجملة من تواريخه حفيده السيد أبو تراب بن أبي القاسم ابن المؤلف.
( رجال الشيخ مهدي بن
محمد الصالح الفتوني ) العاملي ابن عم الشريف أبي الحسن بن محمد طاهر الفتوني الراوي عن ابن عمه المذكور عن
العلامة المجلسي ، والراوي عنه السيد محمد مهدي بحر العلوم والمتوفى (١١٨٣) له
أرجوزة تواريخ المعصومين (ع) مرت في ( ج ١ ص ٤٦٧ ) ومشجرة أنساب ذراريهم.
( رجال الحكيم محمد مهدي ) ابن المولوي محمد علي بن محمد صادق اللكهنوي هو تكملة لرجال
والده الموسوم نجوم السماء ذكر في ( ج ٤ ـ ص ٤١٦ ) ونسخه خط يده موجودة في مكتبة
المفتي المير ناصر حسين في لكهنو.
( رجال السيد مهدي ) ابن محمد علي بن حجة الإسلام الشفتي الأصفهاني المولود
(١٢٧٨) اسمه غرقاب شرع فيه (١٣٠٣) والحق به إلى (١٣١٩) دون فيه تراجم العلماء من
القرن الحادي عشر إلى عصره والنسخة رأيتها في مكتبة إقبال الآشتياني بطهران (١٣٦٥).
( رجال السيد محمد مهدي ) ابن علي بن محمد بن علي الغريفي البحراني النجفي نزيل
البصرة في مقام السيد عدنان ولد ( ١٣٠٠ ـ قد أظهر المهدي ) وتوفي ( ٧ ذي الحجة ـ ١٣٤٣
) له شوارع الرواية والولاية الكبرى نظير مواقع النجوم لشيخنا النوري والإجازة
المبسوطة للسيد شهاب الدين ، وأخرى أبسط منها للشيخ عيسى بن صالح الخاقاني الجزائري
، سماها شوارع الرواية في ثلاث مراحل وفي كل مرحلة شوارع ولكل شارع طرق وخاتمة في
طريق حديث الغدير خاصة.
(
٢٧٧ : رجال المولى محمد مهدي ) ابن المولى علي أصغر القزويني مؤلف ذخر العالمين له رسالة في تراجم بعض علماء
قزوين أرسلها إلى الشيخ الحر فأدرجها متفرقة في مواضعها من كتابه أمل الآمل كما
صرح بذلك في ترجمه المؤلف في المحمدين بعنوان محمد مهدي.
( رجال الشيخ محمد مهدي ) ابن المولى غلام علي العبد الرب آبادي القزويني نزيل مدرسة
المعير بطهران حدود (١٢٩٠) والمنتخب وأحد أعضاء لجنة تأليف نامه دانشوران
ولقبه ناصر الدين
شاه بشمس العلماء وأمره بتأليف رسالة في أحوال السفراء النواب الأربعة ولاقاه
شيخنا النوري في سفره إلى خراسان ، وكان يذعن له ويعترف بفضله وتبحره لا سيما في
الرجال.
( رجال السيد محمد مهدي ) ابن السيد محمد الخوانساري الأصفهاني الكاظمي له أحسن
الوديعة المذكور في ( ج ١ ص ٢٨٩ ).
( رجال السيد محمد مهدي ) ابن المرتضى بن محمد بن عبد الكريم بحر العلوم الطباطبائي
البروجردي النجفي المولود في شوال (١١٥٦) والمتوفى في ( رجب ١٢١٢ ) له الفوائد
الرجالية تبلغ إلى سبعة آلاف بيت ، وقد طبع فوائده في آخر رجال المامقاني.
( رجال الميرزا مهدي ) ابن الميرزا مصطفى الحسيني التفريشي نزيل طهران الملقب
ببدائع نگار المتخلص بلاهوتي المولود (١٢٧٩) له تصانيف منها بدائع الأنوار المطبوع
(١٣٠٠) وذكر فيه سائر تصانيفه ومنها العلائم البديعة في علماء الشيعة وتصانيفهم.
( رجال السيد مهدي علي ) ابن نجف علي الرضوي الهندي له تذكره العلماء فارسي كبير
ألفه في (١٢٨٣) وهي سنة وفاه السلطان الشيعي بالهند السلطان محمد أمجد علي شاه
وجلوس ولده السلطان واجد علي شاه الذي بموته انقرضت الدولة الشيعية في الهند كما
مر في ( ج ٤ ص ٤١ ).
( رجال الشيخ مهدي الفهرسي
) هو الشيخ مهدي بن الآقا يحيى
القزويني الأصل الطهراني المولد في (١٢٨٧) الملقب بعماد المحققين لكونه من الخطباء
الماهرين والمدعو بعماد الفهرسي لتأليفه الثلاث مجلدات من فهرس كتب المكتبة
الرضوية التي تدل على مهارته واطلاعه والمحتوية لأحوال كثير من العلماء والمصنفين.
( رجال الشيخ مهذب الدين أحمد ) ابن عبد الرضا مر باسمه.
(
٢٧٨ : رجال النائني ) للميرزا محمد بن محمد هادي النائني تلميذ السيد حجة الإسلام الشفتي والمجاز
منه بخطه على ظهر هذا الرجال.
(
٢٧٩ : رجال النجاشي ) عمدة الأصول الأربعة الرجالية نظير الكافي بين الكتب الأربعة للعالم النقاد
البصير الشيخ أبي العباس أحمد بن علي بن أحمد ، من ولد عبد الله النجاشي الذي كتب
إليه الصادق (ع) الرسالة الأهوازية ، وهو أفضل من خط في علم الرجال
أو نطق بفم ، لا
يقاس بسواه ولا يعدل به من عداه ، بل قوله المقدم عند المعارضة على غيره من أئمة
الرجال ، قال السيد بحر العلوم في رجاله : وبتقديمه صرح جماعة من الأصحاب نظرا إلى
كتابه الذي لا نظير له في هذا الباب والظاهر أنه الصواب انتهى ولد (٣٧٢) وتوفي
(٤٥٠) عده شيخنا في خاتمة المستدرك من الاثني عشر الذين ختم بهم المشايخ ، وقد رتب
هذا الكتاب جماعة كالمولى عناية الله القهپائي والشيخ داود بن الحسن الجزائري لأنه
ليس مرتبا بحسب أسماء الأبار أوله بعد الحمد والصلاة [ فإني وقفت على ما ذكره
السيد الشريف أطال الله بقائه وأدام توفيقه من تعيير قوم من مخالفينا أنه لا سلف
لكم ولا مصنف ، وهذا قول من لا علم له بالناس ولا وقف على أخبارهم ] ومراده
بالشريف علم الهدى السيد المرتضى الذي توفي (٤٣٦) ويظهر منه في ترجمه الصدوق ابن
بابويه أنه ألفه بعد تأليف شيخ الطائفة الفهرست لأن فيه أن دعائم السلام مذكور في
فهرست الشيخ الطوسي ، وكذا صرح في ترجمه الشيخ الطوسي عند ذكر كتبه بأن له الفهرست
، ولذا ذكر من إحدى وجوه تقدم قوله على قول الشيخ أن الفهرس من أوائل تأليفات
الشيخ الذي توفي (٤٦٠) ورجال النجاشي من أواخر تصانيفه وزمان كمال مهارته واطلاعه
ويظهر من ترجمه محمد بن عبد الملك بن محمد التبان وتاريخ وفاته في سنة (٤١٩) أنه
ألفه بعد هذا التاريخ وقبل وفاه السيد المرتضى (٤٣٦) وقد طبع في بمبئي على الحجر ،
ورأيت منه نسخه بخط الشيخ فضل بن محمد بن فضل العباسي ، كتبه عن نسخه خط شيخه
الشيخ عبد النبي الجزائري ، وهو كتب نسخته عن خط شيخه السيد محمد صاحب المدارك ،
وهو كتب نسخته عن نسخه الخزانة ( الغروية ) التي عليها خط ابن إدريس أو كلها بخطه
وعليها أيضا خط السيد عبد الكريم بن طاوس والسيد محمد بن معد الموسوي ، ونسخه
الشيخ فضل مكتوبة في ( سنة ١٠٢١ ) رأيتها عند الشيخ محمد ( سلطان المتكلمين )
بطهران في (١٣٥٠).
(
٢٨٠ : رجال السيد نجم الدين ) ابن محمد بن محمد بن محمد الثالث ابن الحسن السكيكي ـ بالضم من قرى الشام ـ الموسوي
الحسيني ذكر تمام نسبه حفيده السيد محمد حيدر في كتابه تنبيه وسن العين المذكور في
( ج ٤ ـ ص ٤٤٩ ) وهو المجاز مع ولديه عن صاحب المعالم الذي توفي (١٠١١) بالإجازة
الكبيرة المطبوعة في آخر مجلدات البحار ، وذكرنا
في ( ج ١ ص ١٧٢ )
وله رسالة وجيزة في الرجال ألحقها بخطه بآخر نسخته من الخلاصة للعلامة الحلي فرغ
من كتابتها (١٠١١) رأيت النسخة في موقوفة مدرسة ( الفاضلية ) بالمشهد قبل خرابها.
(
٢٨١ : رجال الأمير نجم الدين ) قال صاحب الرياض : كان من علماء عصر الشاه عباس الماضي الصفوي الذي توفي
(١٠٣٨) وله تعليقات على هوامش رجال النجاشي والظاهر أنه من تلاميذ الشيخ البهائي (
أقول ) فهذا العالم مؤخر عن السكيكي المجاز هو مع ولديه الشابين عن صاحب المعالم
بالإجازة الكبيرة المطبوعة في المجلد الأخير من البحار المشتملة على أوصاف جليلة
ويبعد للموصوف من صاحب المعالم بتلك الأوصاف أن يرجع القهقري ويتلمذ على الشيخ
البهائي.
(
٢٨٢ : رجال الميرزا نصر الله ) ابن أبي القاسم الشريف الحسيني كما يظهر من بعض إمضاءاته وخطوطه المؤرخة
(١٢٣٩) وقد كتب بخطه نقد الرجال وكتب على هوامش نسخته بخطه تعليقات كثيره يظهر
منها تبحره في الرجال وإمضاءاتها [ لمحرره نصر الله ] رأيت النسخة في (١٣٥١)
بمكتبة ( سلطان المتكلمين ) بطهران.
( رجال السيد نصر الله ) ابن الحسين بن علي المدرس الحائري الشهيد حدود (١١٦٨) اسمه
سلاسل الذهب الحاوي لنيف وعشرين إجازة مبسوطة حاوية للمشايخ والطبقات وينقل عنه
تراجم كثيره.
( رجال الشيخ أبي القاسم نصر بن
الصباح البلخي ) من مشائخ أبي النصر
محمد بن مسعود العياشي ، عبر عنه النجاشي بكتاب معرفة الناقلين.
( رجال نظام الدين الساوجي ) تلميذ الشيخ البهائي اسمه نظام الأقوال.
( رجال السيد نعمة الله ) المحدث الجزائري المتوفى (١١١٢) له تعليقات أمل الآمل وله
في آخر زهر الربيع فصل في أنساب الرواة مرتبا على الحروف ، وله شرحي التهذيب
والاستبصار في عدة مجلدات كبار مشحونة من التحقيق في أحوال الرجال.
( رجال المولى نعمة الله ) ابن قوام الدين محمد النصيري الشيرازي ، تملك نسخه تلخيص
الأقوال (١٠٢٨) وعلق عليها حواشي كثيره بخطه وله حواشي كثيره على ( منهج المقال )
أيضا إمضائه ( ن ع أيده الله ) ذكرا في ( ج ٦ ـ ص ٤٨ و ٢٢٦ ).
( رجال نور الدين علي بن
حيدر علي المنعل القمي ) اسمه نهاية الآمال في ترتيب خلاصة الأقوال.
( رجال السيد القاضي نور الله الشهيد ) التستري قتل ظلما (١٠١٩) اسمه مجالس المؤمنين طبع مكررا.
(
٢٨٣ : رجال النيسابوري ) الميرزا محمد الأخبارى المقتول ، غير تقويم الرجال وغير كليات الرجال وغير
صحيفة الصفا ذكره بعض أحفاده وهو الميرزا محمد تقي للسيد شهاب الدين كما كتبه
إلينا.
( رجال النيلي ) السيد بهاء الدين أبي الحسن علي بن عبد الكريم بن عبد
الحميد الحسيني النسابة النيلي النجفي أستاذ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي وصاحب
الأنوار المضيئة أو الإلهية والدر النضيد وغيرهما والنسابة هذا ليس هو بعينه شارح
مختصر مصباح المتهجد الكبير كما يأتي حكى صاحب الرياض عن خط الشيخ علي في الدر
المنثور عن خط جده صاحب المعالم أن رجال النيلي هذا قد تممه السيد الشريف جمال
الدين بن الأعرج الحميدي ، وذلك كان بأمر من السيد بهاء الدين مؤلف أصله ، وذلك
لعدم اطلاعه التام وعدم اعتماده الا على ابن الأعرج المذكور ، فالتمس منه فأجابه
وكان ديدنه في أصله أن يذكر ما في ( صه ) أولا ثم يذكر ما كان زائدا عليه في ( جش
) أو ( ست ) أو ابن داود وإن كانت الزيادة موجودة في القسم الثاني لكنه يكرره
ويورد على ابن داود إيرادات سهلة باردة ـ إلى قوله ـ وانما ذكرت هذا لئلا يتشوق
أحد إلى هذا الكتاب عند سماع خبره ، فألحق السيد جمال الدين به أحوال العلماء
الذين كانوا في عصر العلامة وبعده وبلغوا ستا وعشرين ، وقد اختصر تراجمهم الشيخ
حسن صاحب المعالم ، ومنهم الشيخ أحمد بن فهد الحلي المتوفى (٨٤١) ترجمه في حال
حياته واشتغاله بالتدريس مصرحا بأنه مجاز عن المصنف كما في الروضات في ترجمه ابن
فهد ، ومنهم ابن المتوج البحراني كما ذكره في الرياض نقلا عن خط الشيخ علي عن خط
جده صاحب المعالم مصرحا بأن المصنف هو السيد علي بن عبد الحميد وإنه كان تلميذ فخر
المحققين ، أدرك أواخر زمانه ، وإن السيد جمال الدين بن الأعرج ألحق بأمر المصنف
جماعة على ترتيب الكتاب ، واستخرج صاحب المعالم منهم ستا وعشرين ، ومنهم المصنف ،
وذكر من تصانيفه الأنوار الإلهية في خمس مجلدات رأى أولها في
الخزانة ( الغروية
) كما رأى الرجال فيها أيضا ومر جامع أشتات الرواة.
( الرجال
الوجيز ) للأسترآبادي مقابل
الوسيط والكبير ، لكنه لم توجد نسخه منه حسب ما أطلعنا عليه.
( رجال الوزير المغربي ) مر باسمه الحسين بن علي.
( الرجال
الوسيط ) للأسترآبادي اسمه
تلخيص الأقوال.
( رجال السيد هادي بن
السيد حسين بن عباس الحسيني الإشكوري ) النجفي المتوفى بطهران ( ١٧ شوال ١٣٦٧ ) له الشيعة من الصحابة
مختصر رأيته بخطه.
( رجال السيد هادي بن
السيد حسين الصياغ ) ابن السيد جواد بن السيد مهدي الملقب بكاتب بن الحسين
الحسيني الموسوي البحراني المولود في النجف (١٣٠٢) نزيل المسيب وعالمها له أرجوزة
اسمها النخبة في ألفين وخمسمائة بيت ، وله أراجيز كثيره أخرى ووالده السيد حسين
الصياغ كان ابن أخت السيد علي والد السيد مهدي والسيد رضا النسابة الصائغ الشهير.
( رجال السيد هادي الخراساني
) ابن السيد علي بن محمد بن
علي محمد بن أبي طالب المير كلاس الهروي البجستاني الحائري المولود (١٢٩٧) كما بخط
والده والمتوفى بالحائر ( ١٢ ـ ع ١ ـ ١٣٦٨ ) كان من مبرزي تلاميذ شيخنا الميرزا
محمد تقي الشيرازي بسامراء له كتاب طبقات الرواة وكتاب مرقاه الثقات وله تصانيف
كثيره ومجاميع فيها تراجم كثيره كلها موجودة بخطه عند ولده الفاضل المشتغل في النجف.
( رجال المولى الميرزا هادي ) ابن المولوي الميرزا محمد علي بن صادق بن مهدي الكشميري
المتخلص عزيز والمؤلف للتجليات المذكور في ( ج ٣ ) ورسالة شهيد ثالث في ترجمه
القاضي نور الله وسمعت أن له كما مر لأخيه المهدي تتميم نجوم السماء لوالدهما.
( رجال السيد محمد هاشم الچهارسوئي
) ابن الميرزا زين العابدين بن
أبي القاسم جعفر الموسوي الخوانساري الأصفهاني المعروف بچهارسوئي لنزوله بتلك
المحلة من أصفهان ، المولود (١٢٣٥) والمتوفى بالنجف أواخر ( رمضان ـ ١٣١٨ ) هو شيخ
جمع من مشائخي ، أدركته في السفرة الأخيرة من زيارته وهو مريض لم يتيسر لي
الاستجازة منه كما ذكرته في الأسناد المصفى ص ٢٣ له شرح مشيخة الفقيه والفوائد
الرجالية وقد طبع بعضها ضمن
مجموعة موسومة
معدن الفوائد.
( رجال السيد هاشم البحراني
) التوبلي الكتكاني بن سليمان بن
إسماعيل الموسوي المتوفى (١١٠٧) له تنبيه الأريب في إيضاح رجال التهذيب وروضة
العارفين في ترجمه جمع من العلماء الربانيين وإيضاح المسترشدين الراجعين إلى إمامة
أمير المؤمنين وتعريف رجال من لا يحضره الفقيه ، مر في ( ج ٤ ـ ص ٢١٧ ).
(
٢٨٤ : رجال السيد هاشم السبزواري ) ابن السيد محمد
علي بن محمد تقي السبزواري التاجر البزاز المعاصر استخرج من تاريخ بغداد تراجم
العلويين وتراجم غيرهم من الشيعة مع اختصار في تراجمهم.
( رجال السيد هبة الدين الشهرستاني ) الحسيني المولود بسامراء (١٣٠٠) نزيل الكاظمية ووزير معارف
العراق سابقا له ثقات الروات مطبوع مر.
( رجال الشيخ أبي نصر هبة الله ) ابن أحمد بن محمد الكاتب المعروف بابن برنية له أخبار أبي
عمرو وأبي جعفر العمرويين الأول والثاني من النواب الأربعة من ولد عمار بن ياسر
ذكره النجاشي ، وينقل عنه الشيخ الطوسي.
( رجال المولى هدايت حسين ) ابن ولايت حسين الهندي المعاصر له تحفه الأعيان في تذكره
فضلاء هندوستان.
(
٢٨٥ : رجال أبي المنذر هشام بن محمد بن
السائب الكلبي ) النسابة المتوفى (٢٠٦) له عدة كتب في الكنى والألقاب وتسمية أشخاص معينين ذكر فهرسها
ابن النديم ثم النجاشي.
( رجال الشيخ ياسين ) ابن صلاح الدين بن علي بن ناصر بن علي البلادي البحراني
نزيل شيراز المكتوب في جوابه منية الممارسين له تصانيف منها كتاب معين النبيه في
بيان رجال من لا يحضره الفقيه الموجود عند الشيخ حسين القديحي ابن صاحب أنوار
البدرين وقد كتب هو إجازة للسيد نصر الله المدرس الحائري في (١١٤٥).
(
٢٨٦ : رجال الشيخ يحيى الحلي ) ابن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن بطريق الحلي الأسدي ، صاحب كتاب العمدة
المتوفى (٦٠٠) كما أرخه كشف الحجب له كتاب رجال الشيعة نقل عنه ابن حجر في لسان
الميزان وحكى عنه السيوطي في البغية ترجمه الحسين بن أحمد بن خيران.
( رجال شرف الدين يحيى البحراني
) ابن الحسين بن
عشيرة ( عشرة ) بن ناصر البحراني تلميذ المحقق الكركي ، يعبر عنه تذكره المجتهدين
كما مر في ( ج ٤ ص ٤٩ ) ولعله المعبر عنه تراجم مشائخ الشيعة كما مر في ( ج ٤ ـ ص
٦٠ ).
( رجال السيد يحيى الصنعاني
) ابن الحسين بن المؤيد
بالله محمد بن المنصور بالله القاسم بن محمد الحسني اليماني المتوفى بشهارة في صفر
(١٠٩٠) ترجمه ولده السيد ضياء الدين يوسف في كتابه نسمة السحر فيمن تشيع وشعر وذكر
من تصانيفه رسالة في ترجمه أبي خالد الكابلي وتوثيقه وسبب طعن الذهبي عليه.
( رجال الشيخ الميرزا يحيى الأصفهاني
) ابن الميرزا محمد شفيع
المستوفي الجامع للمعقول والمنقول من الفروع والأصول والحديث والرجال أدركته في
عام زيارته الأخيرة للعراق في (١٣١٨) كان من أصدقاء شيخنا النوري أهدى إليه نسخه
خاتمة المستدرك كما ذكرته في ( ج ٧ ص ١٣٢ ) له شرح مشيخة الفقيه وفوائد رجالية
كثيره كتبها على ظهر الكتب النفيسة التي كانت في مكتبته وبعد وفاته قدمت للبيع في
(١٣٢٦) رأيت منها نسخه الكشي في مكتبة ( سيدنا الصدر ) ونسخه إيضاح دفائن النواصب
ومعها نسخه المائة منقبة في مجلد على ما في البال.
( رجال يعقوب بن
شيبة ) المترجم في
النجاشي والفهرست عد من كتبه كتاب مسند أمير المؤمنين وأخباره في الجمل وصفين
والنهروان وفضائله وتسمية من روى عنه من أصحابه.
( رجال الشيخ يوسف ) ابن أحمد المحدث البحراني صاحب الحدائق له لؤلؤة البحرين.
( رجال الفاضل يوسف الجبلي
الشامي ) كان عند شيخنا النوري
، قال هو صغير الحجم في غاية الجودة ، وكان يحتمل أنه للسيد يوسف زين الآتي.
(
٢٨٧ : رجال الشيخ يوسف بن عبد الله البحراني ) المتوفى بالحائر الحسيني (١١٧١) قال تلميذه السيد محمد بن
علي آل أبي شبانه البحراني في خاتمة كتابه تتميم أمل الآمل في آخر من تعرض لذكرهم
من علماء البحرين إن هذا الشيخ من أساتيذه وله كتاب كبير في الرجال.
( رجال السيد يوسف الزين
) ابن محمد بن زين الدين
الحسيني العاملي له ترتيب الكشي
المذكور في ( ج ٤
ص ٦٧ ) وله جامع الأقوال المذكور في ( ج ٥ ص ٤٢ ) المؤلف (٩٨٢) في النجف قبل تأليف
الأسترآبادي للرجال الكبير الموسوم بالمنهج والمؤلف (٩٨٥) والظاهر أنه هو المنقول
عنه في المنهج في ترجمه علي بن نعيم بعنوان قيل ، وقد فسره تلميذه الشيخ محمد سبط
الشهيد في هامش النسخة بأن المراد من القائل المولى يوسف الجبلي ، نسبه إلى جبل
عامل.
( رجال السيد ضياء الدين يوسف ) ابن أبي علي يحيى بن الحسين الحسني المذكورة بقية نسبه آنفا
في رجال والده يحيى بن الحسين اليماني ولد بصنعاء (١٠٧٨) وتوفي بها (١١٢١) له نسمة
السحر فيمن تشيع وشعر جمع فيه تراجم كثير من العلماء والشعراء الشيعة في اليمن في
مجلدين كبيرين موجودين في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) وقد عملت أنا له فهرسا
سميته نزهة البصر في فهرس نسمة السحر وعدد المترجمين في الجزء الأول مائة واثني
عشر رجلا وفي الجزء الثاني خمسة وثمانون.
(
٢٨٨ : الرجبية ) مختصر في وقائع الأيام ، ابتداؤه من شهر رجب ولذا سمي به للمحدث المعاصر الشيخ
عباس بن محمد رضا القمي المتوفى (١٣٥٩) طبع في (١٣١٥).
(
٢٨٩ : الرجبية ) في فضل الزيارة في رجب ، وفيه شرح زيارة الجامعة الرجبية والجامعة الصغيرة ،
مرتبا على ثلاثة فصول للمولى الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن البيرجندي
القائني المتوفى (١٣٥٢) فارسي طبع (١٣٤٩).
(
٢٩٠ : رجز البشر في مناقب الأئمة الاثني عشر ) موجود في مكتبة حالت أفندي بأستانبول كما في فهرسها وذكره
كشف الظنون في عنوان مناقب الأئمة الاثني عشر.
(
٢٩١ : الرجعة وأحاديثها المنقولة عن آل العصمة ) بالترجمة إلى ( الفارسية ) وفي آخره تم كتاب يقين الرجعة
يوم الأربعاء ( ١٥ ـ ع ٢ ـ ١٢٧٧ ) واسم المؤلف كما في أوله السيد أحمد بن الحسن بن
إسماعيل بن إبراهيم بن صالح بن المير أبي علي بن مير ميرون بن المير أبي القاسم ،
من أحفاد المير أحمد بن موسى الكاظم (ع) كذا سرد نسبه رأيت النسخة في كتب ( السيد
جلال الدين المحدث ).
(
٢٩٢ : الرجعة ) مختصر فارسي للمولى حبيب الله بن علي مدد الكاشاني المتوفى (١٣٤٠)
طبع بإيران.
(
٢٩٣ : الرجعة ) للشيخ حسن بن سليمان بن محمد بن خالد الحلي تلميذ الشهيد الأول وصاحب مختصر
البصائر ينقل عن كتابه الرجعة هذه العلامة المجلسي في البحار كثيرا ، وكان نسخته
عند صاحب الرياض وتوجد في موقوفة ( الطهراني بكربلاء ـ التي وقفها بوصيته ولداه
الشيخ علي والشيخ مهدي في سنة ١٢٨٨ ـ قال في أوله [ يقول العبد الضعيف الفقير إلى
ربه الغني حسن بن سليمان إني قد رويت في معنى الرجعة أحاديث من غير طريق سعد بن
عبد الله ، فأنا مثبتها في هذه الأوراق ، ثم ارجع إلى ما رواه سعد في كتاب مختصر
البصائر ] ومراده أن هذه الرسالة خالية من أخبار الرجعة التي رواها سعد ، فمن
أرادها فليرجع إلى كتاب مختصر البصائر الذي ألفه هو في اختصار بصائر الدرجات لسعد
لا أن المختصر لسعد كما فهمه صاحب الرياض فتبصر ونسخه ( الطهراني بكربلاء ) جديدة نقل
الكاتب أولا عدة أوراق من كتاب مختصر البصائر إلى آخر حديث تكلم البعير مع رسول
الله (ص) وبعده قال ما لفظه [ باب الكرات وحالاتها وما جاء فيها حدثنا محمد بن
الحسين بن أبي الخطاب ] إلى تمام الست ورقات كلها في أحاديث الكرات ، ثم بعد ذلك
قال ما لفظه [ يقول العبد الضعيف ] إلى آخر ما نقلناه ، وأول حديثه خطبة الأمير (ع)
وقوله : سلوني فقام إليه صعصعة وهكذا ذكر أحاديث الرجعة إلى آخر الكتاب ، وكتب
الكاتب لهذه النسخة ما كان مكتوبا في آخر المنقول عنها ، وهي [ هذا آخر ما وجدناه
من كتاب الرجعة والرد على أهل البدع ، وهو بخط مصنفه الشيخ الكامل الزاهد الورع
جمال الدين حسن بن سليمان الحلي من أجل تلامذة الشهيد ابن مكي ] أقول إن الكاتب
أراد أن يجمع بين كتاب الرجعة وما أحال إليه مصنفه في مختصر البصائر فكتب أولا ما
في مختصر البصائر ثم كتاب الرجعة إلى آخر ما وجده منه.
(
٢٩٤ : الرجعة وأحاديثها ) للفضل بن شاذان بن الخليل ، أبي محمد الأزدي النيشابوري المتوفى
(٢٦٠) وهو غير إثبات الرجعة له أيضا وهذا هو الذي يعبر عنه بكتاب الغيبة كما يأتي
بتصريح النجاشي ، وكان عند المير لوحي الأصفهاني على ما ينقل عنه في كتابه
الأربعين الموسوم كفاية المهتدي وقد ضن في إعطائه للعلامة المجلسي على ما
__________________
ذكره شيخنا في
خاتمة المستدرك والنجم الثاقب وغيرهما.
(
٢٩٥ : الرجعة ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى
(٣٨١) ذكره النجاشي.
(
٢٩٦ : الرجعة ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي صاحب التفسير
الموجود ذكره النجاشي.
(
٢٩٧ : الرجعة وظهور الحجة ) في الاخبار المنقولة عن آل العصمة للسيد الجليل الميرزا محمد
مؤمن ابن دوست محمد الحسيني الأسترآبادي الشهيد في مكة (١٠٨٨) أوله [ الحمد لله
على نعمائه والشكر على آلائه ] فرغ منه ( رجب ١٠٦٩ ) والنسخة الموجودة في مكتبة (
الصدر ) كتبت في عصر المؤلف (١٠٨١) وفي ظهرها كتب المصنف بخطه حديثا في التعقيب
إلى طلوع الشمس ، وجده بخط عبد الله الصيرفي وكتبه في (١٠٨٥) والحديث [ قال
النبي (ص) الا أدلكم على قوم أفضل غنيمة وأفضل رجعة ، قوم شهدوا صلاة الصبح ثم
جلسوا يذكرون الله حتى طلعت الشمس ، فأولئك أسرع رجعة وأفضل غنيمة ] .
(
٢٩٨ : رجل الطاوس إذا تبختر القاموس )
للسيد محمد بن علي بن حيدر بن نجم الدين الموسوي العاملي المكي
المعروف بالسيد محمد حيدر المتوفى (١١٣٩) ويروي عنه الشيخ عبد الله بن صالح
السماهيجي ذكره السيد عباس الموسوي في نزهة الجليس المطبوع ، وتوجد نسخه منه
مخرومة الأول والآخر في مكتبة ( الصدر ) وقال ولد المصنف السيد رضي الدين بن محمد
حيدر في إجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري في (١١٥٥) أنه حاشية على القاموس
وزيادات وإيرادات حفها في طي الصحائف إليه ، وقد برز منه سفر مفيد.
(
٢٩٩ : رجم الشيطان في رد أهل البيان ) أي البابية للشيخ
عبد الرحيم البروجردي المعاصر طبع في بمبئي يورد عبارات كتاب الإيمان في إظهار
نقطة البيان ثم يرد عليه ، وذكر فيه من البابية الذين قتلهم أتباع الباب للأغراض
والرئاسات جماعة ، منهم السيد محمد الأصفهاني ، والميرزا بزرگ الكرمانشاهي ،
والمولى رجب على الأصفهاني.
(
٣٠٠ : رجم الشياطين في التبري عن أعداء
الدين ) فارسي للسيد الميرزا
علي ابن الميرزا
__________________
محمد حسين
الشهرستاني الحائري ذكره لي مشافهة وتوفي ( ١١ رجب ١٣٤٤ ).
(
٣٠١ : رجوم الشياطين ) في أحوال الملا سلطان محمد الگنابادي المعروف وصاحب بيان السعادة لولده الحاج
ملا علي الملقب نور علي شاه وفيها التقريظ لبيان السعادة ألفه في (١٣١٥) في خمسة
شهابات وطبع بإيران وقد كتب أخيرا في أحوال الملا سلطان كتاب كبير بعنوان نابغه
علم وعرفان وطبع بطهران في (١٣٧٤).
(
٣٠٢ : رجوم الشياطين ) في الرد على الحاج كريم خان المتسمى بالركن الرابع أوله [ الحمد لله الذي رفع
أعلام الأعلام ودفع أصنام الأصنام عن زلل الأصنام ، وارتضى دين نبيه بين الأديان
والأمم ] ألف باسم ناصر الدين شاه مرتبا على مقدمه ورجوم وتنبيهات وفيه الرد على
علي محمد الباب أيضا والنسخة عند السيد شهاب الدين كما كتبه إلينا مفصلا.
(
٣٠٣ : رجوم الشياطين ) للميرزا إبراهيم بن عبد المجيد الحائري المولد والمتوفى حدود (١٣٠٦) كما ذكره
في طرائق الحقائق ـ ج ٣ في ترجمه الحاج محمد حسن القزويني ، وذكر أن والده عبد
المجيد كان ربيب الحاج محمد حسن ابن بنت عمه الحاج زين العابدين القزويني الأصل
الذي هاجر مع أخيه الحاج معصوم إلى كربلاء (١١٧٥) وله مشارق الشموس في شرح الزيارة
السابعة للأمير : السلام عليك يا أبا الأئمة.
(
٣٠٤ : رجوم الشياطين وإفناء المارقين ) تركي للميرزا أبي القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأردوبادي
المتوفى (١٣٣٣) انتقد فيه تفسير المير كريم قاضي بادكوبة الذي ألفه بالتركية.
(
٣٠٥ : رجوم الشياطين في رد الملاعين ) أي البابية ، فارسي للشيخ العالم المولى حبيب الله بن علي مدد
الساوجي الكاشاني المعمر المتوفى (١٣٤٩) أوله [ الحمد لله الذي نسخ بشريعة محمد
سائر الشرائع الماضية ] ألفه في ( المحرم ـ ١٢٨٤ ) وهو مطبوع.
(
٣٠٦ : رجوم الشياطين وطرد الضالين ) فارسي منظوم في رد
الميرزا نعيم السياح الأصفهاني الذي ذكر في أشعاره أن في القرآن ثلاثمائة غلطة ،
فأجابه نظما الأديب الميرزا شفيع المتخلص شوقي ابن المولى محمد سميع المتخلص واعظ
الميثمي العراقي وله الانتباهية الذي هو مقدمه لهذا الكتاب.
(
٣٠٧ : رجوم الشياطين ) للحاج محمد كريم خان الشيخي بن إبراهيم مرتب على إشراقين
طبع مع كتابه
الفارسي في رد البابية الذي ألفه باسم ناصر الدين شاه وسماه رد باب خسران مآب وفرغ
من الأول في ( ٧ ـ ج ٢ ـ ١٢٦٨ ) ومن الثاني ( ١٩ ـ رمضان ـ ١٢٨٣ ) وله تأليفات
كثيره.
(
الرحلة
)
ويراد به الكتاب
الذي يجمع فيه المؤلف ما شاهده في بلد أو بلدان سافر إليها ، وأخبار أمم رآهم ،
وذكر عقائدهم وآدابهم ورسومهم في حياتهم ومماتهم ، أو يجمع أخبار سفر مسافر مثله
وكان لمثل هذه الكتب في الأزمنة القديمة أثر عظيم في ترقية أفكار الأمم فإن امتزاج
الثقافات يمهد الطريق لتلطيف العواطف البشرية وقلة الوسائل النقلية وصعوبة الأسفار
كان أعظم عائق في هذا السبيل بحيث إذا قام أحد بسفره إلى بلد بعيد عد بطلا عارفا
مجربا ولكن الصعوبات لن يوقف دبيب التاريخ إلى الإمام فظهر بين زمان وآخر رجال
سياحون مشهورون سافروا إلى أقطار بعيدة وجمعوا والفوا ما رأوا في أسفارهم فخرج
نوعان من الكتب ، أحدهما ما سمي بالمسالك والممالك ( الجغرافيا ) والآخر كتب
الرحلات التي يعبر عنها الفرس سفر نامه ويمتاز كتب الرحلات عن الجغرافيا باشتمالها
على مسائل جزئية وقضايا شخصية أكثر فائدة لعوام الناس يقر بهم إلى معتقدات أمم
غيرهم وآداب غير آدابهم وسنن غير سننهم والرحلة قبل الإسلام والرحالون فيها كثيرون
ولكنها خارجة عن موضوع كتابنا وجاء في العهد الإسلامي أيضا رحالون معاريف كأبي
ريحان البيروني ( ٣٢٦ ـ ٤٤٠ ) سافر إلى الهند وابن الجبير ( ٥٤٠ ـ ٦١٤ ) سافر من
أندلس إلى الشرق الأوسط وياقوت الحموي ( ٥٧٥ ـ ٦٢٦ ) سافر من الروم إلى مرو وابن
بطوطة ( ٧٠٣ ـ ٧٧٧ ) سافر من طنجة إلى الصين وابن خلدون ( ٧٣٢ ـ ٨٠٨ ) سافر من
أندلس إلى سمرقند وهناك رحلات لغير هؤلاء ألفت قبل القرن العاشر ، منها ما
للكراجكي المتوفى (٤٤٩) وأبي القاسم التجيبي المتوفى (٤٩٣) وابن رشيد المتوفى
(٧٢١) والسيوطي المتوفى (٩١١) ذكر بعضها في كشف الظنون ، وأما بعد القرن العاشر
فقد كثر تأليف الرحلات عند العامة والخاصة ، فإن لعلماء جبل العامل الذين هاجروا
إلى إيران في العهد الصفوي ولأكثر علماء إيران وشعرائها الذين سافروا في تلك العصر
إلى الهند وغيرها ، رحلات ألفوها
وسموها بأسماء
خاصة تأتي في محالها ويأتي بعضها في السين بعنوان سفر نامه ولا يذكر هنا الا بعض
ما ليس لها عنوان خاص أو سميت بالرحلة.
(
٣٠٨ : الرحلة ) للعلامة الكراجكي المتوفى (٤٤٩) أشار إليه ابن أبي طي الحلبي في ترجمه الحسن
بن بشر بن علي بن بشر الطرابلسي.
(
٣٠٩ : الرحلة ) أرجوزة طويلة للشيخ حبيب بن طالب البغدادي نزيل جبل عامل نظمها (١٢٦٣) كما
ذكرناه في ترجمته في الكرام البررة ج ١ ص ٢٩٢.
(
٣١٠ : الرحلة ) بالفارسية ، واسمه سفر نامه يا سرگذشت زندگانى من لولدي وفلذة كبدي الدكتور
محمد رضا المنزوي ولد في يوم مولد الإمام الرضا (ع) وذلك ( ١١ ذي القعدة ـ ١٣٤٦ )
ببلدة سامراء فسميته باسمه ، وفي (١٣٥٥) أتيت به مع جميع أهل بيتي إلى النجف وتعلم
العلوم الابتدائية في المدرسة العلوية هناك ، وفي (١٣٦٣) بعثته مع أخويه إلى طهران
فتعلم المتوسطة هناك ودخل كلية البيطرة وانسلك في الجيش الإيراني ثم انتقل إلى قوة
الدرك الإيرانية وتخرج من الكلية في (١٣٧٢) وبعد سقوط حكومة تأميم النفط في إيران
اعتقل ابني هذا بتهمة المعاضدة للحكومة السابقة وزج به في سجن حصن فلك الأفلاك
وبعد إحدى عشر شهرا أطلق سراحة ، ثم أعادوا تعقيبه مع سبعمائة ضابط آخر أعظم ذنبهم
أنهم قالوا نفطنا لنا ، ففر إلى لبنان قاصدا أوربا ولكن الذين استرجعوا النفط
الإيراني غصبا من أيدي مالكيه ، أرجعوا ابني الدكتور من بيروت إلى طهران وزجوا به
في سجن قزل قلعة وأعلن النذل عنه في الجرائد كظفر له على الشعب في العشرين من
جمادى الثانية (١٣٧٤) فجعلوا يعذبونه بالضرب بالسياط الشائكة والكوى وكمشوا أظافر
يديه ورجليه فمات شهيدا في عصر الجمعة الرابع والعشرين من جمادى الثانية (١٣٧٤)
ولم يتفوه بشيء يعين قاتليه في الخيانة بوطنه ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب
ينقلبون لم يتزوج ابني هذا ولم يعقب ولكنه خلف من آثاره ثلاث مجلدات ألفه في فنه
الخاص البيطرة ، ورسالة في المقايسة بين السياستين الشعبية الشرقية والاستعمارية
الغربية ، طبعت بطهران في ( ١٣٣١ ش ) في ( ١١٠ ص ) باسم استعاره لنفسه م ر كوشا
وقد كتب في رحلته المذكورة أسفاره في العراق وخوزستان ومازندران وگيلان وخراسان
وقد ذكرته مفصلا هاهنا ليعلم الأجيال بعدي ما نالته الأمة
الإيرانية من أيدي
المغاربة المستعمرين ، وما جزيت به أنا بعد عمر جاوز الثمانين ، خدمت فيه ديني
وأمتي ولا يسعني هنا تفصيل ما فعلوه بشباب الشرق الأوسط ورجاله الروحانية والعلمية
، فقتلوا النفوس وزجوا في السجون ونفوا إلى جزائر الخليج ومحابس الصحراء الآلاف ،
وعذبوهم بأنواع من العذاب تقشعر بها الروح الإنسانية ، وبهذه الأعمال المتوحشة
تمكنوا من إلغاء قانون تأميم البترول في إيران وغصبه ثانيا ، ثم استرقاق أمم الشرق
الأوسط كله بميثاق بغداد فأنا لله وإنا إليه راجعون ، ولا حول ولا قوة الا بالله
العلي العظيم.
(
٣١١ : الرحلة ) فيما اتفق له في أسفاره للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي المتوفى
(٩٨٤) وهي سنة وفاه الشاه طهماسب ودفن في هجر لأنه من قرى البحرين.
( الرحلة
) للسيد علي خان
المدني اسمه سلوة الغريب يأتي.
(
٣١٢ : الرحلة ) مبسوطة للميرزا محمد علي الساروي مقيم شيراز ، ذكر فيه وقائع سفره من شيراز
إلى مشهد الرضا (ع) ومنه إلى مازندران ومراجعته منه إلى شيراز.
(
٣١٣ : الرحلة ) منظومة في نحو ألفين وخمسمائة بيت ، للشيخ نجيب الدين علي بن محمد بن مكي
العاملي تلميذ صاحب المعالم ، وشارح اثني عشريته ، وجامع ديوانه ، نظمها حين كان
يطوف بلاد اليمن والحجاز وإيران والهند والعراق ، وحذا فيها حذو الصادح والباغم
مدحها في السلافة وحكى عنه السيد نصر الله الحائري مدحه للسيد مبارك بن مطلب بن
حيدر الحويزي بقوله :
فمطلبي مبارك
|
|
مبارك بن مطلب
|
(
٣١٤ : الرحلة ) إلى إيران والاتصال بسلطانها ناصر الدين شاه في (١٢٧٥) للشيخ محمد ساكن النجف
، المعروف بشرع الإسلام ، والنسخة بخطه في خزانة الشيخ علي كاشف الغطاء كتبها
وأهداها إلى ناصر الدين شاه ، وألحق بخطه في آخرها بعض المدائح له تاريخه (١٢٨١)
وتوفي (١٣٠٦).
(
٣١٥ : الرحلة ) فيما اتفق له في أسفاره للشيخ محمد بن علي بن محمد الحر العاملي عم صاحب
الوسائل توفي (١٠٨١).
(
٣١٦ : الرحلة إلى السهلة ) أرجوزة للسيد محمد سعيد بن السيد محمود الحكيم النجفي
المعاصر في مائة
وثمانين بيتا تقريبا.
( الرحلة
الأعسمية إلى الديار الهندية ) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ عباس الأعسم النجفي طبعت (١٣٤٦) وفيها تاريخ رامپور
مفصلا ولذا سماها الزهور في رامپور.
(
٣١٧ : الرحلة الإيرانية ) للشيخ مرتضى ابن الشيخ شعبان الگيلاني المولود بالنجف (١٣٣٣) ألفه (١٣٦٥) في
سفره إلى إيران وما رآه من بلادها وأهلها ، العلماء وغيرهم وسماها ، أنباء البلاد.
(
٣١٨ : رحلة إيران ) فارسي للشيخ يوسف الرشتي المعاصر ، ذكره في آخر طومار عفت له المطبوع في
(١٣٤٦).
( رحلة
البيروني ) قد يطلق على كتاب
ما للهند من مقولة يأتي.
(
٣١٩ : الرحلة الحجازية ) للسيد رضا بن محمد الهندي النجفي المولود (١٢٩٠) والمتوفى ( ٢٢ ج ١ ـ ١٣٦٢ )
فيه ذكر مسافرته إلى الحج.
( ٣٢٠ : الرحلة الحجازية الأولى )
|
|
الثلاثة للسيد
محسن الأمين العاملي المتوفى (١٣٧١) كما في فهرس تصانيفه.
|
( ٣٢١ : الرحلة الحجازية الثانية )
|
|
( ٣٢٢ : الرحلة الحجازية الثالثة )
|
|
( ٣٢٣ : رحلة الحرمين ) فارسي في مناسك الحج ، للسيد عبد الله بن أبي القاسم
البلادي البوشهري المعاصر مطبوعة.
(
٣٢٤ : الرحلة الحسينية ) للسفر إلى بيت الله ، للشيخ محمد حسين بن حمد الحلي المتوفى حدود (١٣٥٤) طبع
في (١٣٢٩) مع تقريظ تلميذه الشيخ محمد حسن مظفر.
(
٣٢٥ : الرحلة الخراسانية ) في السفر إلى مشهد خراسان للسيد أحمد بن حبيب بن أحمد الزوين النجفي المتوفى
بعد (١٢٦٧) كما يظهر من كتابه مستجاب الدعوات وكان سفره إلى خراسان أوائل (١٢٣٤)
وتوقف هناك أربعة أشهر ، ثم رجع إلى النجف كما يظهر من قطعة المسالك الذي تممه في
ذي القعدة من السنة المذكورة ، وقد ذكر في آخر تلك القطعة كيفية مقاتلة الزقرت
والشمرت والرحلة موجودة في النجف فيها النثر والنظم.
(
٣٢٦ : الرحلة الخراسانية ) للسيد صادق بن علي بن الحسن بن هاشم الحسيني الأعرجي النجفي المعروف بالفحام
أوله [ الحمد لله الذي شرع لنا منهاج الهدى ، وسلك بنا سبيل
الرضا ] كان
ابتداء سفره في ( ٢٧ شوال ـ ١١٨٠ ) ورجع بتلك السنة ، والنسخة بخط السيد أحمد ابن
السيد حبيب الزوين النجفي كتبها (١٢٣٢) وبعد تمامه ذكر أن الله رزقه زيارة الرضا (ع)
مرارا في (١٢٣٤) و (١٢٣٧) و (١٢٤٤) والنسخة مع ديوان الفحام عند الشيخ محمد علي
اليعقوبي في النجف.
(
٣٢٧ : رحلة الحاج خليل خان ) الذي سافر من إيران إلى بلاد الهند للسفارة ، فارسي مطبوع في بمبئي.
(
٣٢٨ : الرحلة الخوزية ) للميرزا عبد الغفار خان الأصفهاني نجم الدولة ، المنجم المهندس المعروف
المتوفى (١٣٢٠) في سوانح سفره إلى خوزستان بأمر السلطان ناصر الدين شاه من يوم
الأربعاء ( ٢٣ ذي الحجة ـ ١٢٩٨ ) إلى وروده طهران في ( ١٤ ـ رمضان ١٢٩٩ ) ذكر فيه
الآثار التاريخية لبنادر شط كارون وشط العرب وخليج فارس وغيرها فارسي بخط بعض
تلاميذه عند السيد شهاب الدين بقم.
(
٣٢٩ : رحلة الشتاء والصيف ) للسيد محمد بن عبد الله الحسيني الموسوي المدني المعروف بكبريت طبع في ( ١٧٩٣
م ) في پرت سعيد بمصر.
(
٣٣٠ : رحلة الشتاء والصيف ) أرجوزة في رحلة الناظم إلى الكاظمية ، وهو السيد مهدي بن علي البحراني المتوفى
(١٢٤٣) ذكره في فهرس تصانيفه بخطه ، وله أيضا ثلاث رحلات أخرى (
رحلة ) في سفره إلى
التاجية (
رحلة ) في سفره إلى
الحيرة (
رحلة ) إلى الكوفة وفيه
ذكر فضل مسجدها.
( الرحلة
العراقية ) للسيد عبد الرزاق
الحسني البغدادي سماه الحاضرات الحسنية مر في ( ج ٦ ـ ص ٢٣٢ ) بعنوان الحاضرات.
(
٣٣١ : الرحلة المحسنية ) والسياحة الهاشمية إلى الديار الشامية والمصرية ، للسيد محسن أبو طبيخ ذكر فيه
أحواله في تسفيره إلى تلك البلاد من أواخر (١٣٤١) إلى أوائل (١٣٤٣) بحكم عمال
الأجانب ، وقد طبع بصيدا (١٣٤٣).
(
٣٣٢ : رحلة الشيخ محمد ) الشهير بشيخ الإسلام الحويزي ألفه عند سفره من العراق إلى عربستان إيران موجود
في خزانة الشيخ علي كاشف الغطاء.
(
٣٣٣ : الرحلة المدرسية ) أو المدرسة السيارة في نهج الهدى برد الديانة النصرانية
وإثبات حقيقة
الديانة الإسلامية بلسان عصري لطيف في إثبات الحق في قلوب الناظرين المنصفين للشيخ
المجاهد الشيخ محمد الجواد ابن الشيخ حسن بن الشيخ طالب بن الشيخ عباس البلاغي
النجفي المتوفى (١٣٥٢) طبع منه الجزء الأول والثاني والثالث ، وترجم منه الجزءان
الأولان بالفارسية وطبعت بطهران.
(
٣٣٤ : الرحلة المدنية ) مقالة مبسوطة مندرجة في مجلة العرفان ، للسيد رضا الهندي المتوفى (١٣٦٧) في
النجف.
(
٣٣٥ : رحلة المسافر والغنية عن المسامر
) للشيخ إبراهيم بن الشيخ فخر
الدين العاملي البازوري تلميذ البهائي ، والسيد حسين ابن صاحب المدارك.
(
٣٣٦ : الرحلة المكية والنخلة المسكية ) أرجوزة في ألف بيت للشيخ الفقيه الحاج محمد حسن بن الحاج
محمد صالح كبة البغدادي المتوفى بالنجف ( ٩ ـ رمضان ـ ١٣٣٦ ) أنشأها في سفره إلى
الحج (١٢٩٢) وذكر ما جرى عليه من خروجه من بغداد إلى عودته إليها أولها [ أبدأ
باسم الله يمنا باسمه ـ إلى قوله ـ في ألف بيت بالصواب ناطقة إلى قوله :
سميتها بالرحلة
المكية
|
|
والنخلة الطيبة
المسكية
|
وكتب عليها علماء
العصر وشعراؤه تقريظات رأيت منها تقريظ الشيخ علي بن الحسين آل عوض الحلي ، والشيخ
حسين بن محسن الحلي الملقب بمصبح ، والشيخ حسون بن عبد الله ، الحلي ، والشيخ عباس
ابن الشيخ علي الحلي الملقب بالبغدادي ، والشيخ عبد علي الحلي ، والشيخ محمد بن
حمزة الحلي ، والشيخ محمد التبريزي الحلي ، والسيد إبراهيم بن السيد حسين بحر
العلوم ، والسيد محمد سعيد الحبوبي ، والشيخ صادق الأعسم النجفي ، والشيخ محمد
الجزائري النجفي ، والشيخ جابر الكاظمي ، والسيد حسين بن راضي البغدادي ، والشيخ
صالح البغدادي ، والشيخ محمد سعيد بن الشيخ محمود سعيد نائب الكليددار بالنجف.
(
٣٣٧ : الرحلة المكية ) للسيد علي خان الصغير ابن مطلب ابن السيد علي خان الكبير بن خلف بن عبد المطلب
المشعشعي الحويزي الموسوي الذي كتب السيد عبد الله الجزائري التستري باسمه كاشفة
الحال كما في إجازته الكبيرة مصرحا بأنه ابن السيد مطلب وكذا أخوه السيد أحمد بن
مطلب وصرح في تذكرته أن علي بن مطلب هذا له الرحلة
المكية وقد صار
واليا في (١١١٤) والنسخة في مكتبة ( سپهسالار ) بطهران وقد أورد فيه تواريخ جملة
من أمرائهم إلى (١١٢٨) منها وفاه جده السيد علي خان الكبير المتوفى (١٠٨٨) وعبر
عنه في آثار الشيعة بسفر نامه وإنه للسيد علي بن عبد الله ابن السيد علي خان.
(
٣٣٨ : الرحلة المكية ) للسيد ناصر ابن السيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي الأحسائي المولود (١٢٩١)
والمتوفى (١٣٥٨) أرجوزة طويلة فيها رحلته من هجر إلى مكة ومنها إلى إيران ومشهد
خراسان والعراق وما شاهد في رحلته ، وكانت رحلته بعد انقضاء الحرب العالمية العظمى
والهدنة بين الدول كما في ذكرى السيد ناصر المطبوع.
(
٣٣٩ : الرحمة الصغير ) في الكيمياء المطبوع في بمبئي لجابر بن حيان الصوفي الطوسي
الكوفي المتوفى (٢٠٠).
(
٣٤٠ : الرحمة الكبير ) في الكيمياء أيضا لجابر المذكور نسختان منه في الآصفية رقم (
٥٧ و ٦٠ ) وفي أول الثانية كما في تذكره النوادر أنه روى أبو الربيع سليمان بن
موسى بن أبي هشام عن أبيه قال : لما توفي أبو موسى جابر بن حيان الصوفي ; بطوس في سنة
مائتين من الهجرة ، وجد هذا الكتاب تحت رأسه ، وإذا على ظهر الكتاب : [ هذا كتاب
وضعه ( صنفه ظ ) من لم يرد به ذكرا ولا فخرا ولا من مخلوق عليه أجرا ولا شكرا
وسماه كتاب الرحمة ] والنسخة الأولى أولها [ الحمد لله رب العالمين أما بعد يا
معاشر الحكماء ـ إلى قوله ـ إني قرأت كثيرا من كتب الحكماء وفسرت كلا منها بعضها
ببعض وتحيرت فيه ـ إلى قوله ـ حتى شرح الله صدري ونور قلبي وأرسلني إلى عبده
الصالح وهو أستاذي الذي ذكرت جميع ما فعل من الفضائل في كتابي المترجم بكتاب الهدى
] وعلى الرحمة شروح منها شرح أبي قران من أهل نصيبين حكاه ابن النديم عن ابن وحشية
في ( ص ـ ٥٠٥ ) وشرح ابن أبي العزاقر محمد بن علي الشلمغاني ( ابن النديم ص ٥٠٧ ).
(
٣٤١ : الرحمة ) في الوضوء والصلاة والزكاة والصوم والحج ، لأبي سليمان داود بن كورة القمي
الذي بوب كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عيسى ، وكتاب المشيخة للحسن بن محبوب
ورتبهما بترتيب كتب الفقه ذكره النجاشي.
(
٣٤٢ : الرحمة ) المشتملة على كتاب الوضوء ، كتاب الصلاة ، كتاب الزكاة ، كتاب الصوم ،
وكتاب الحج لشيخ
الطائفة أبي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى سنة إحدى
وثلاثمائة أو قبلها بسنتين ، ذكره النجاشي وله أيضا هذه الكتب الخمسة برواية
العامة الموافقة للشيعة يأتي بعنوان ما رواه العامة.
(
٣٤٣ : الرحمة ) وهي كتاب الوضوء ، كتاب الصلاة ، كتاب الزكاة ، كتاب الحج ، كتاب الصيام لأبي
الحسن موسى بن الحسن بن عمران بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي ذكره النجاشي.
(
٣٤٤ : الرحمة في الطب والحكمة ) مرتب على أبواب
خامسها في الحمى المطبقة آخره [ هذا ما ورد إليه قصدنا من كتابنا هذا الموسوم
بكتاب الرحمة في الطب والحكمة وصلى الله على خير خلقه محمد وآله أجمعين ] والنسخة
عند الشيخ قاسم محيي الدين في النجف ناقصة الوسط والأول وهي بخط عبادي بن ملا أحمد
الملقب بالزيلي ، فرغ من الكتابة في ( رمضان ـ ١٠٥٣ ).
(
٣٤٥ : الرحمة في اختلاف الأمة ) للمولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني الغروي ، ( معرب ) (
الفصول النصيرية ) ، والمعاصر للعلامة الحلي وشارح مباديه ، ذكرها في المقابس (
أقول ) رأيتها في مجموعة في مكتبة ( الطهراني بكربلاء ) أولها [ الحمد لله خالق
العقل ومنزل الكتاب ومسبب الأسباب ومسهل الصعاب ] وذكر حديث اختلاف الأمة على ثلاث
وسبعين فرقة ، وذكر وجوها ستة من الإشكال فيه ، ووجه جمعه مع حديث اختلاف
أمتي رحمة ، فكتب هذا الكتاب
بالتماس بعض السادة العظماء العلوية مرتبا على سبع مقدمات مختصرات وبابين ، أولهما
في حديث ابن عباس في سبعة فصول وثانيها في حديث الرحمة في خمسة فصول ألفه بالغري
وفرغ منه في سلخ المحرم (٧٢٠) رأيت منه نسخه استنسخ عن خط السيد حيدر بن علي بن
حيدر العلوي الحسيني الآملي ، فرغ منه في الغري يوم الأحد ( ٣ ذي القعدة ٧٦٢ ).
(
٣٤٦ : رحمت خدا ) في الأدعية والأوراد باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل
البهاونگري الهندي المولود (١٢٨٣) ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٣٤٧ : الرحمة الواسعة ) في المضايقة والمواسعة للسيد جواد العاملي صاحب مفتاح الكرامة كما ذكرناه في
ترجمته في الكرام البررة ( ج ١ ـ ص ٢٨٦ ).
( ٣٤٨ : الرحوية ) في المعيات والألغاز مع شروحها وبيانها للمفتي المير محمد
عباس الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) ذكر في التجليات.
(
٣٤٩ : الرحيق ) في علم البديع للحكيم الماهر العارف الزاهد المولى هادي بن مهدي السبزواري
المتوفى ١٢٨٩ ) ذكره في مطلع الشمس ( أقول ) رأيت منه نسخه وهو لطيف جدا.
(
٣٥٠ : الرحيق المختوم في أحوال سيدنا آية
الله بحر العلوم ) للسيد أبي الحسن بن
السيد علي شاه الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالحائر (١٣١٣) ذكره في آخر إسداء
الرغاب.
(
٣٥١ : الرحيق المختوم ) في قضية الغدير للسيد علي محمد بن محمد بن السيد دلدار علي المتوفى (١٣١٢)
ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند.
(
٣٥٢ : الرحيق المختوم في المنثور والمنظوم
) هو ديوان السيد
المعاصر محسن بن عبد الكريم بن علي بن محمد الأمين الحسيني العاملي نزيل دمشق
المتوفى ( ٣ رجب ـ ١٣٧١ ) وفي آخره ترجمه أحواله طبع (١٣٣٣) وطبع جزؤه الثاني
(١٣٤٨) وجزؤه الثالث لم يطبع بعد وموجود في مكتبته كما كتبه إلينا بخطه قبل وفاته.
(
٣٥٣ : الرحيق المختوم من بحور العلوم ) قصيدة مقصورة بارى بها مقصورة ابن دريد والتزم باستخراج نسب
الناظم إلى عدنان أداء من جمع حروف أول كل بيت للسيد مهدي الغريفي البحراني
المتوفى (١٣٤٣) قال في أواخره :
الا فخذ من كل
بيت حرفه
|
|
الأول تعرف
منسبي والمنتهى
|
وفيها مناقب أهل
البيت من الآيات والأحاديث وتعيين أسمائهم وإثبات وجود الحجة المنتظر ونحو ذلك.
(
الرد
)
هو باب واسع من
المناظرة الدائرة بين الخلائق وذلك لأن الله تعالى الخالق للبشر أودع في نفس كل
واحد منهم لطيفة ربانية وهي العقل الذي هو الطريق إلى المعرفة وهو مقسوم بينهم
بقدر : ( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ ـ ٥٤ ـ ٤٩ ) وله مراتب ودرجات
بعضها فوق بعض ، فأخص مراتبه ما يصح معه التكليف وبزواله يسقط التكليف ، وأعلى
مراتبه هو مرتبة عقل
الكل الذي خص به
أكمل أفراد البشر ، وبينهما درجات متفاوتة بعدد نفوس خلق الله : ( وَقَدْ
خَلَقَكُمْ أَطْواراً ـ ٧١ ـ ١٣ ) فلكل فرد من البشر
نصيب من العقل الذي هو آله لإدراك الكليات ، وكل ما وعاه الإنسان من تلك المدركات
فلا محالة يترشح منه يوما ما بالخطابة أو الكتابة كما هو المتعارف فإذا سمع خطابه
أو رأى كتابه غيره من أفراد البشر فأما أن يرتضيه الغير ويقبله منه لموافقته لما
أدركه نفسه ، سواء كان ما أدركاه مطابقا لما هو الواقع وفي نفس الأمر أو مخالفا له
، فلا مناظرة بينهما ، وأما إذا لم يرتضه الغير لكونه مطلعا على ما هو من منافياته
أو منافراته فيجب عليه عقلا أن يبدي معلوماته ويعلن بما يراه الحق الواقعي ، إما
بالمشافهة والخطابة أو بالتأليف والكتابة ويقال لإبداء الرأي كذلك ردا لأن الرد في
اللغة التخطئة ، يقال رد فلان فلانا أي خطأه ، ويقال رد عليه قوله أي لم يسلمه منه
بل منعه ويصدق على الكتاب المشتمل على تخطئة قائل أو منع قوله ، كتاب الرد وبما أن
أكثر المدركات مما يختلف فيه الأنظار فيسعنا أن نقول بصدق كتاب الرد على أكثر
الكتب لعدم خلوه عن تخطئة شخص واحد أو أشخاص معينين أو غير معينين من الملل والنحل
والفرق والمذاهب ، فظهر أن الرد باب واسع واستقصاء الكتب المشتمل عليه ، خارج عن
طوق البشر ، نعم إن الكتب الممحضة في الرد فقط من تصنيف أصحابنا لعله يمكن
استقصائها للهيئة المتعاضدة البحاثة عنها وأما من مثلي فلا يتأتى منها الا النزر
القليل ، ثم إن كثيرا مما أطلعنا عليه من كتب الردود المحضة له عنوان خاص تذكر
بعنوانه في محله ، وتذكر بعض تلك الكتب في حرف النون بعنوان النقض لشهرته به وما
لم نطلع على عنوان خاص له نذكره في المقام بالعنوان العام.
( المؤلف ).
(
٣٥٤ : رد الأبالسة ) باللغة الأردوية طبع في دهلي وهو لبعض أفاضل الهند.
( رد
الباب ) يأتي بعنوان الرد
على البابية.
( رد
الباب ) في رد البابية
للسيد الميرزا أبي القاسم بن الميرزا كاظم الموسوي الزنجاني المولود (١٢٢٤)
والمتوفى (١٢٩٢) له قضايا مع البابية وكتب ردودا عليهم ، منها تخريب الباب مر في (
ج ٤ ـ ص ٣ ) ويأتي قلع الباب وسد الباب وقمع الباب كلها عند أحفاده بزنجان ،
وترجمته في الكرام البررة ـ ج ١ ص ٦١.
( ٣٥٥ : رد باب خسران مآب ) رد للبابية بالفارسية للحاج كريم خان القاجاري ألفه باسم
ناصر الدين شاه في (١٢٨٣) وطبع مع رجوم الشياطين له كما مر.
(
٣٥٦ : رد الجمعة إلى أهلها ) في الرد على كتاب الجمعة تأليف خالصي زاده كتب على ظهره في الطبع أنه للسيد
بدر الدين الموسوي والمراد السيد المير محمد بن السيد مهدي القزويني الكاظمي ،
نزيل البصرة طبع في مطبعة العرفان بصيدا (١٣٧٠) وعلى ظهره : اللهم إن هذا المقام
لخلفائك إشارة إلى ما في الصحيفة السجادية من اختصاص هذا المنصب بهم.
( رد الخوارج ) في جواب رد الشيعة فيه إبطال رواية عقد أم كلثوم وغيرها طبع
بالأردوية في لاهور كما في فهرس الاثني عشرية اللاهورية.
(
٣٥٧ : رد الشمس وانشقاق القمر ) للحاج السيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي الكشميري المولد
اللاهوري المتوفى بها (١٣٢٤) طبع (١٢٩٦) ترجمناه في النقباء ـ ج ١ ص ٦٦.
(
٣٥٨ : رد الشمس ) لأبي الحسن السنجاري نصر بن عامر بن وهب ، شيخ أبي عبد الله الحسين بن عبيد
الله الغضائري الذي توفي (٤١١) قال النجاشي هو من ثقات أصحابنا وقد قرأ عليه ابن
الغضائري.
(
٣٥٩ : رد الصحيفة العلوية ) من تأليفات بعض البابية ، ورده للسيد حسن بن الحسين بن إسماعيل بن مرتضى
الحسيني اليزدي الأصفهاني المتخلص فاني والمتوفى (١٣٣٨) طبع في (١٣٢٥) على هامش
برهان المتقين له ترجمته في النقباء ج ١ ص ٣٩٣.
(
٣٦٠ : رد المغالطة ) في حرمة ضرب الدف والطبل ، لبعض فضلاء الهند ، طبع بها بالأردوية ولعله في رد
نغمه العشاق الذي نسب الغناء إلى النبي والأئمة (ع)
رد الوسواس ) طبع بالهند لبعض فضلائها باللغة الأردوية كما في فهرس
مطبوعاتها.
(
٣٦١ : الرد على إبطال الرمل ) للفاضل المعاصر السيد أبي القاسم بن محمود بن أبي القاسم ابن مهدي الموسوي
الرياضي الخوانساري كان يسكن النجف ومن (١٣٥٦) نزل كشمير تعرض فيه للرد على الآقا
رضي الدين القزويني الذي أبطل الرمل استدلاليا وأيده بعده الفاضل علي قلي ميرزا
فكتب السيد هذه الرسالة في الرد عليهما.
( الرد على ابن الآلوسي ) الموسوم بالأسنة كما مر في ج ٢ ص ٧٠ مختصرا والمردود عليه
هو السيد محمود شكري آلوسي زاده المدرس ببغداد ابن عبد الله ابن شهاب الدين محمود
بن عبد الله الآلوسي زادة ، المفتي ببغداد بعد المفتي الزهابي المتوفى ( حدود ـ ١٣١٥
وجده السيد محمود صاحب نشوة الشمول في رحلته إلى إسلامبول في (١٢٦٧) ويأتي
المناظرات مع محمود شكري آلوسي زاده كما يأتي الرد على الرق المنشور للسيد محمود
الآلوسي والظاهر أنه الجد يعني محمود المفتي بعد الزهابي.
(
٣٦٢ : الرد على ابن الإخشيد ) في الإمامة ، للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى (٤١٣) ذكره النجاشي في فهرس كتبه.
( الرد
على ابن التيمية ) في كتابه الموسوم بمنهاج السنة الذي كتبه نقضا على العلامة الحلي في كتابه
منهاج الكرامة في إثبات الإمامة للسيد مهدي بن صالح الموسوي القزويني الكاظمي
المعروف بالكيشوان المتوفى يوم الاثنين ثالث ذي القعدة (١٣٥٨) اسمه منهاج الشريعة
يأتي ومر كتاب إكمال المنة في نقض منهاج السنة.
(
٣٦٣ : الرد على ابن جريح البغدادي ) الشاعر ، ويقال له ابن الرومي ، علي بن العباس بن جريح ، المتوفى
(٢٨٣) للقاضي نعمان المصري صاحب دعائم الإسلام المتوفى (٣٦٣) ذكر في مقدمه كتابه
الهمة المطبوع بمصر أخيرا.
( الرد
على ابن جني ) في تعريضه لأبيات المتنبي للسيد الشريف المرتضى علم الهدى ، أبي القاسم علي بن
الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (٤٣٦) ذكره الشيخ الطوسي في فهرس تصانيفه بعنوان تتبع
الأبيات.
(
٣٦٤ : الرد على ابن جني في الحكاية
والمحكي ) أيضا للسيد المرتضى علم
الهدى ذكره الشيخ في الفهرس بعنوان كتاب النقض على ابن جني.
(
٣٦٥ : الرد على ابن حجر العسقلاني ) وهو شهاب الدين أحمد بن علي المتوفى ٨٥٢ في إنكاره لصاحب
الزمان (ع) وقوله :
ما آن للسرداب
أن يلد الذي
|
|
صيرتموه بزعمكم
إنسانا
|
فأجابه السيد جعفر
الدارابي المعروف بالكشفي المتوفى (١٢٦٨) نظما وهو ضمن مجموعة من رسائل الكشفي ،
رأيتها عند السيد المير عباس بن علي أكبر القمصري الكاشاني الحائري
المعاصر في كربلاء.
(
٣٦٦ : الرد على ابن حجر العسقلاني ) في إنكاره لصاحب الزمان (ع) وقوله : [ ما آن للسرداب ]
للسيد مهدي بن مرتضى بن محمد الطباطبائي البروجردي بحر العلوم المتوفى (١٢١٢) ذكره
حفيده في المواهب السنية.
( الرد على ابن حزم ) وهو أبو محمد علي بن أحمد المعروف بابن حزم الظاهري المتوفى
(٤٥٦) في كتابه الفصل في الملل والأهواء والنحل والرد فيما يتعلق بمبحث الإمامة
منه للشيخ كاظم بن الشيخ سلمان بن الشيخ داود بن سلمان بن نوح الأديب الحلي الخطيب
في الكاظمية اعتمد فيه على الكتب المتأخرة في الإمامة وسماه كتاب الحسم أو الجزم
في الرد على ابن حزم مر في ( ج ٥ ـ ص ١٠٤ ) ويأتي هدى الغافلين في رده أيضا.
(
٣٦٧ : الرد على ابن داود ) والقول بالعدد في شهر رمضان أو مسألة في العدد كما يأتي للشيخ الأقدم أبي
القاسم جعفر بن محمد بن قولويه أستاذ الشيخ المفيد ، توفي على الأظهر (٣٦٧) كان
محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي هذا المتوفى (٣٦٨) معاصرا لابن قولويه ، وكان
شيخ القميين في وقته وأستاذ المفيد المتوفى (٤١٣) وابن الغضائري المتوفى (٤١١)
وابن عبدون وابن نوح ، وكان قائلا بأن شهر رمضان كسائر الشهور يدخله النقص ، وابن
قولويه كان قائلا بالعدد وإنه لا ينقص أبدا فكتب كل منهما كتابا في مختاره والرد
على مخالفة ، كما صرح بالكتابين السيد بن طاوس في الإقبال والشيخ المفيد كان قائلا
في أوائل أمره بما ذهب إليه شيخنا ابن قولويه ، ولذا كتب ردا على ابن داود المذكور
كتابه الموسوم لمح البرهان في عدم نقصان شهر رمضان ثم بعد ذلك عدل إلى القول بالنقصان
وكتب الرسالة العددية المشهورة أشار إلى ذلك كله السيد بن طاوس في كتابه الإقبال
قال فيه : [ ورأيت في الكتب أن الشيخ الصدوق المتفق على أمانته ، جعفر بن محمد بن
قولويه تغمده الله برحمته مع ما كان يذهب إلى أن شهر رمضان لا يجوز عليه النقصان
فإنه صنف في ذلك كتابا ـ إلى قوله ـ ووجدت للشيخ محمد بن أحمد بن داود القمي ( رض
) كتابا قد نقض به كتاب جعفر بن قولويه ].
(
٣٦٨ : الرد على ابن رباح الممطور ) للشيخ أبي عبد الله الصفواني تلميذ الكليني ، وهو
محمد بن أحمد بن
عبد الله بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال ، مولى بني أسد وهو الذي ناظر قاضي
الموصل وبأهله فانتفخ كف القاضي ومات بعد يوم المباهلة كذا ذكره النجاشي ( ص ٢٧٩ )
وذكر تصانيفه ، وابن رباح هو أبو عمران موسى بن رباح المتكلم على مذهب أبي علي
محمد بن عبد الوهاب الجبائي من رؤساء المعتزلة الذي مات (٣٠٣) وابن رباح صار معمرا
وبقي إلى زمن تصنيف ابن النديم (٣٧٧) كما ذكره في الفهرس ـ ص ٢٤٧ وكان معاصرا مع
الصفواني وكان من أصحاب ابن الإخشيد كما في ابن النديم ( ص ٢٤٦ ).
(
٣٦٩ : الرد على ابن رشيد في الإمامة )
للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد
بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) عده النجاشي في ( ص ٢٨٦ ) من تصانيفه.
( الرد على ابن السكيت في
الإصلاح ) كما في بغية الوعاة يأتي
بعنوان الرد على إصلاح المنطق لعلي بن حمزة البصري ذكر في معجم الأدباء ـ ج ١٣ ـ ص
٢٠٩.
(
٣٧٠ : الرد على ابن عون في المخلوق )
أيضا للشيخ المفيد عده
النجاشي في ( ص ٢٨٦ ) من تصانيفه وابن عون هو أبو الحسين محمد بن جعفر بن محمد بن
عون الأسدي الكوفي ساكن الري المتوفى ليلة الخميس لعشر خلون من جمادى الأولى سنة
اثنتي عشرة وثلاثمائة كما أرخه النجاشي في ( ص ٢٦٤ ) وعد من تصانيفه كتاب الجبر
والاستطاعة.
(
٣٧١ : الرد على ابن قولويه ) في الصيام يعني في عدد شهر رمضان وأيام الصيام واختيار أن الصوم بالرؤية لا
العدد للشيخ أبي الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي المتوفى (٣٦٨) كان شيخ
القميين في وقته معاصرا لجعفر بن قولويه وشيخ ابن الغضائري والمفيد وابن عبدون
وابن نوح وقد مر رد ابن قولويه له ، ويأتي لمح البرهان في رده أيضا قال السيد ابن
طاوس في الإقبال وجدت للشيخ محمد بن أحمد بن داود القمي كتابا قد نقض به كتاب جعفر
بن قولويه واحتج بأن شهر رمضان له أسوة بالشهور كلها.
(
٣٧٢ : الرد علي بن كلاب في الصفات ) للشيخ
السعيد أبي عبد الله المفيد
ذكره النجاشي ، في ( ص ٢٨٥ ) وابن كلاب من بأبيه الحشوية اسمه عبد الله بن محمد بن
كلاب القطان ، ومن تصانيفه كتاب الصفات كما ذكره ابن النديم ( ص ٢٥٥ ).
(
٣٧٣ : الرد على ابن المعتز ) لقدامة بن جعفر ، ذكره ابن النديم في ( ص ١٨٨ ) وحكى عنه في معجم الأدباء بزيادة
قوله [ فيما عاب به أبا تمام ] لكن في نسخه ابن النديم
جملة [ فيما عاب ]
من تتمه كتاب ترياق الفكر كما مر في ( ج ٤ ـ ص ١٧١ ) أو درياق الفكر.
(
٣٧٤ : الرد على ابن النحوي ) لفيلسوف المسلمين وأول حكيم إسلامي الشيخ أبي نصر محمد بن طرخان الفارابي نزيل
بغداد والمتوفى (٣٣٩) بدمشق ترجمه القفطي كذلك في أخبار الحكماء ـ ص ١٨٢.
(
٣٧٥ : الرد على ابن ولاد في المقصور
والممدود ) لعلي بن حمزة البصري ،
صاحب الردود الأربعة الآتية ذكر في معجم الأدباء ـ ج ١٣ ص ٢٠٩ وابن ولاد هو أبو
الحسين محمد بن الوليد التميمي المولود (٢٤٨) والمتوفى (٢٩٨) ترجمه في بغية الوعاة
ـ ص ١١٢.
(
٣٧٦ : الرد على ابن همام ) للسيد السعيد القاضي نور الله المرعشي الشهيد (١٠١٩) ذكره في فهرس كتبه وابن
همام المطلق المشهور بين الأصحاب هو أبو علي محمد بن همام بن سهيل الكاتب الإسكافي
المولود في الاثنين سادس ذي الحجة (٢٥٨) والمتوفى ( ١١ ـ ج ٢ ـ ٣٣٦ ) كما أرخه
التلعكبري الراوي عنه لكنه لم يذكر له تصنيف الا الأنوار في تواريخ الأئمة فلعل
ابن همام الذي رده القاضي نور الله هو عبد الرزاق بن همام بن نافع الصنعاني
المولود (١٢٦) والمتوفى (٢١١) كما أرخه في مطلع البدور في عداد علماء الزيدية وحكى
فيه عن السمعاني أنه قال [ ما رحل الناس إلى أحد بعد النبي (ص) مثل ما رحلوا إلى
أبي بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الصنعاني مولى حمير ] وقال ابن حجر في التقريب
في وصفه [ الحافظ المصنف الشهير عمي في آخر عمره فتغير ، وكان يتشيع من التاسعة ]
وعن الذهبي في وصفه : [ الحافظ أبو بكر الصنعاني أحد الأعلام ، مصنف التصانيف مات
عن خمس وثمانين سنة في أحد عشر ومائتين ] فيظهر أنه كان شيعيا زيديا صاحب تصانيف ،
فكأنه ظفر القاضي نور الله ببعض تصانيفه أو مقالاته فرد عليه ، وابن همام هذا هو
راوي أصل سليم بن قيس بسندين ذكرناهما في ( ج ٢ ص ١٥٤ ).
(
٣٧٧ : الرد على ابن اليمان ) في نقضه على المسمعي لمحمد بن زكريا الرازي ذكره ابن النديم في ( ص ٤١٨ ).
(
٣٧٨ : الرد على أبي الحسن البصري في نقضه كتاب الشافي في الإمامة )
للشيخ الفقيه أبي
يعلى حمزة الملقب بسلار بن عبد العزيز الديلمي ، صاحب المراسم وتلميذ الشريف
المرتضى علم الهدى
ونائبه في البلاد الحلبية ، كتبه بأمر الشريف المرتضى وتوفي (٤٦٣) كما أرخه في كشف
الحجب قال المير مصطفى في حاشية نقد الرجال إنه لما كتب السيد المرتضى كتاب الشافي
ونقض فيه كتاب القاضي عبد الجبار المعتزلي بابا بابا ، فصنف أبو الحسن البصري
كتابا في نقض الشافي فكتب سلار كتابه هذا في الرد على البصري انتهى ملخصا.
(
٣٧٩ : الرد على أبي عبد الله البصري
في تفضيل الملائكة على الأنبياء ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) ذكره
النجاشي في ( ص ٢٨٧ ) ويأتي الرد على الحسن البصري في التفضيل أيضا.
(٣٨٠ : الرد على أبي حنيفة الدينوري في كتاب
النبات)
|
|
هذه الأربعة كلها
لأبي نعيم علي بن حمزة البصري المتوفى بصقلية (٣٧٥) وصلى عليه قاضيها بخمس
تكبيرات كما في معجم الأدباء ـ ج ١٣ ـ ص ٢٠٩.
|
(٣٨١ : الرد على أبي عبيد القاسم بن سلام في
المصنف)
|
|
( ٣٨٢ : الرد على أبي زياد الكلابي )
|
|
( ٣٨٣ : الرد على أبي عمرو الشيباني في
نوادره )
|
|
( ٣٨٤ : الرد على أبي العتاهية في
التوحيد في شعره ) وهو الشاعر الشهير
المكثر في شعره أبو إسحاق إسماعيل بن القاسم الغزي العيني المولود (١٣٠) والمتوفى
(٢١١) قال ابن النديم في ( ص ٢٢٧ ) إن شعره كشعر بشار لا يحتويه ديوان لكثرته
وترجمه ابن خلكان ( ج ١ ص ٧١ ) ورده لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل
بن نوبخت المولود (٢٣٧) والمتوفى (٣١١) وهو الشيخ المتكلم الجليل الذي حضر وفاه
الإمام أبي محمد الحسن العسكري (ع) في (٢٦٠) وفاز بلقاء الحجة (ع) عند وفاه أبيه
كما رواه الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة ـ ص ١٧٥ ونقل عنه العلامة المجلسي في باب من
رأى الحجة في الثالث عشر من البحار ، وبما أن أبي العتاهية كان إمامي المذهب في
الفروع ومن المجبرة في الأصول ، كما صرح بالجبر في أشعاره ، رده أبو سهل في كتابه
هذا الذي نسبه إليه النجاشي ( ص ٢٣ ) والشيخ الطوسي.
(
٣٨٥ : الرد على أبي علي الجبائي ) لأبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي المتكلم من
أصحابنا ، صاحب كتاب الإنصاف في الإمامة الذي نقضه معاصره أبو القاسم
البلخي كما مر في
( ج ٢ ـ ص ٣٩٦ ) كان معتزليا ثم استبصر ، وكتب الرد على أبي علي الجبائي المعتزلي
كما ذكره النجاشي في ( ص ٢٦٥ غلطا ).
(
٣٨٦ : الرد على أبي علي الجبائي ) شيخ المعتزلة محمد بن عبد الوهاب المتوفى (٣٠٣) في رده
المنجمين ، فإنه تجاهل في رده عليهم ، فكتب في الرد عليه الشيخ المتقدم المتكلم
أبو محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها ، كما
ذكره النجاشي في ( ص ٤٧ ) ولذا استظهر عباس إقبال الآشتياني المتوفى ( رجب ١٣٧٥ )
في خاندان نوبخت ـ ص ١٢٥ أن وفاته بين سنتي (٣٠٠) و (٣١٠) ويعرف بأنه ابن أخت أبي
سهل إسماعيل بن علي المذكور آنفا.
(
٣٨٧ : الرد على أبي علي الجبائي في التفسير ) للشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان المتوفى (٤١٣) ذكره
النجاشي في ( ص ٢٨٦ ) بعد ذكر الكلام على الجبائي في المعدوم.
(
٣٨٨ : الرد على أبي القاسم البلخي ) في نقضه للمقالة الثانية في العلم الإلهي لمحمد بن زكريا
الرازي ذكره ابن النديم في ( ص ٤١٨ ).
(
٣٨٩ : الرد على أبي الهذيل العلاف ) في أن نعيم أهل الجنة منقطع للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن
بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها ، كما مر آنفا ذكره
النجاشي في ( ص ٤٧ ).
( الرد على الاتحاد والحلول ووحدة الوجود ) يأتي بعنوان الرد على الصوفية.
(
٣٩٠ : الرد على إثبات الواجب ) تأليف نجم الدين علي بن عمر الكاتبي القزويني المتوفى (٦٧٥) وعلى بعض تحقيقاته
الآخر للمحقق الخواجة نصير الدين محمد بن الحسن الطوسي المتوفى (٦٧٢) كلها بعنوان
( قال ، أقول ) رأيت نسخه منه من وقف الحاج عماد الفهرسي الطهراني في ( الرضوية ).
(
٣٩١ : الرد على الأجدب المعتزلي في ما ذهب
إليه من إبطال النص ) لأبي زرعة الفارسي ذكره ابن شهرآشوب في الكنى من المعالم.
(
٣٩٢ : الرد على أحمد بن يحيى ) كما في فهرست الطوسي ( ص ١٢٤ ) أو أحمد بن الحسين كما في
النجاشي (٢١٧) والرد للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي
عن الجواد (ع) ذكر
الگنجي أنه صنف مائة وثمانين كتابا.
(
٣٩٣ : الرد على الشيخ أحمد ) الأحسائي
في مضمون الأبيات الأربعة
التي أولها :
فالفعل هم
والفاعلون أجمع
|
|
والعلل الأربع
قد يجتمع
|
للشيخ سليمان بن
أحمد آل عبد الجبار القطيفي أخ الشيخ علي الآتي كان موجودا عند الشيخ محمد صالح آل
طعان القطيفي كما حدثني به.
(
٣٩٤ : الرد على الشيخ أحمد الأحسائي ) للشيخ عبد الله بن
عباس الستري البحراني معاصر صاحب الجواهر والمتوفى حدود (١٢٧٠) كان موجودا عند
الشيخ محمد صالح آل طعان البحراني القطيفي المذكور.
(
٣٩٥ : الرد على الشيخ أحمد الأحسائي ) في بعض كلماته في
رسائله ، للمولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى (١٢٣٢) ذكره في
الروضات.
(
٣٩٦ : الرد على الشيخ أحمد الأحسائي ) للشيخ علي بن الشيخ أحمد آل عبد الجبار القطيفي رد على كلامه
الذي ضمنه ولده الشيخ علي نقي بن أحمد في منظومته في أربعة أبيات [ الفعل هم
والفاعلون أجمع ] كذا وصفه الشيخ محمد صالح آل طعان البحراني وقال هو موجود عندي.
(
٣٩٧ : الرد على الأخبارية ) فارسية للسيد أحمد علي الحسيني المحمدآبادي الهندي ، تلميذ السيد دلدار علي
النصيرآبادي جمعه في (١٢٥٥) بطريق الاستفتاء عن السيد محمد المجاهد موجودة عند
الآقا نجفي التبريزي بقم كما كتبه إلينا.
(
٣٩٨ : الرد على الأخبارية ) لصاحب مفتاح الكرامة السيد محمد الجواد بن محمد بن محمد الحسيني العاملي
الشقرائي النجفي المتوفى بها (١٢٢٦) ذكره في التكملة بعنوان الرسالة ، وقال السيد
محسن الأمين في ترجمه المصنف في آخر متاجر مفتاح الكرامة إن السيد محسن الكاظمي
كتب بخطه على ظهر هذه الرسالة تقريظا لطيفا وأورده بتمامه.
(
٤٩٩ : الرد على الأخبارية ) وبعض المتسمين بهم للحاج المولى حسين علي بن نوروز علي التويسركاني تلميذ
الشيخ محمد تقي محشي المعالم وتوفي (١٢٨٦) ذكره في الروضات.
(
٤٠٠ : الرد على الأخبارية ) للشيخ دخيل بن الشيخ محمد بن الشيخ قاسم الحكامي
النجفي المتوفى
بها ( ٧ ذي الحجة ـ ١٣٠٥ ) توجد عند ولده الشيخ حسن وعليه تقريظ أستاذه السيد مهدي
القزويني المتوفى (١٣٠٠).
(
٤٠١ : الرد على الأخبارية ) للشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي ، عده من تصانيف نفسه في ترجمه نفسه في تكملة
نقد الرجال المذكور في ( ج ٤ ص ٤١٧ ).
(
٤٠٢ : الرد على الأخبارية ) وبعض أقوالهم للسيد علي ابن السيد دلدار علي الرضوي النصيرآبادي المتوفى
(١٢٥٩) ذكره في نجوم السماء.
(
٤٠٣ : الرد على الأخبارية ) للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي ، كان عند ولده الشيخ أحمد كما
حدثني به.
(
٤٠٤ : الرد على أرسطاطاليس ) للشريف أبي القاسم العلوي علي بن أحمد الكوفي ابن موسى المبرقع المتوفى (٣٥٢)
ذكره النجاشي في ( ص ١٨٩ ).
(
٤٠٥ : الرد على أرسطاطاليس ) لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بن الحكم المتوفى (١٧٩) أو (١٩٩) ذكره
النجاشي في ( ص ٣٠٥ ).
(
٤٠٦ : الرد على الإسماعيلية ) لابن عبدك المكنى بأبي محمد بن علي العبدكي ، من كبار متكلمي الإمامية يذهب
إلى الوعيد ذكره كذلك الشيخ في الفهرست ( ص ٣ ـ ١٩٤ ) والنجاشي في ( ص ٢٧١ )
بعنوان أبي جعفر الجرجاني محمد بن علي بن عبدك.
(
٤٠٧ : الرد على الإسماعيلية ) للشيخ الجليل الخليل بن ظفر بن الخليل الأسدي الكوفي من طبقة شيخ الطائفة يروي
الشيخ منتجب الدين عن أبي الفتوح عن أبيه عن جده عنه كما في فهرست.
( الرد على الإسماعيلية ) في المعاد للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي المذكور
ذكره الدكتور محمد كامل حسين المصري في مقدمه المجالس المستنصرية يأتي باسمه فساد
أقاويل الإسماعيلية كما في النجاشي.
(
٤٠٨ : الرد على الإسماعيلية ) لفارس بن حاتم بن ماهوية القزويني نزيل العسكر ، ذكره النجاشي ( ص ٢١٩ ).
(
٤٠٩ : الرد على الإسماعيلية ) للشيخ أبي عبد الله الكاتب النعماني محمد بن إبراهيم بن جعفر المعروف بابن
زينب ، صاحب كتاب الغيبة وتلميذ الكليني.
( ٤١٠ : الرد على الإسماعيلية ) لأبي الفرج الكاتب القزويني محمد بن أبي عمران موسى بن علي
بن عبدويه قال النجاشي رأيته ولم يتفق لي سماع شيء منه ، وروى عنه بالواسطة.
(
٤١١ : الرد على الأشاعرة ونفي الرؤية
في الآخرة ) للأستاد الوحيد
الآغا محمد باقر ابن المولى محمد أكمل البهبهاني المتوفى بالحائر (١٢٠٥) كما هو
الصحيح لا (١٢٠٦) على المشهور ، يوجد ضمن مجموعة من رسائله وفيها الرد على
الأشاعرة في اختيارية أفعال العباد كلها بخط الشيخ أحمد بن الشيخ علي الكتان
النجفي في (١٢٢٥) رأيته في مكتبة ( السماوي ).
(
٤١٢ : الرد على الأشاعرة وأن أفعال
العباد اختيارية ) أيضا للأستاد الوحيد
البهبهاني أوله [ الفعل وجوديا كان أو عدميا ، لزوم صدوره عن الفاعل ، له معنيان ]
مختصر بخط محمد بن علي نقي الأفشار ، كتبه في سلخ رجب (١١٩٠) ونسخه عند ( السماوي
).
(
٤١٣ : الرد على الأشعري ) الذي اعترض على بعض تصانيف الأصحاب ، فكتب بعض الفضلاء المتأخرين ردا على
الأشعري المعترض وانتصر فيه لصاحب التصنيف ورتب كتابه على ثلاثة عناوين الأول (
قال العلامة الهمام ) ويريد به صاحب التصنيف ، والثاني ( قال هائم الهمائم ) ويريد
به الأشعري المعترض على المصنف والثالث ( أقول ) ويريد به نفسه ، ويشرع في إبطال
قول الأشعري ، وعلى هذا الترتيب إلى آخر الكتاب ، وينقل فيه عن الشيخ العارف
الكامل اللاهيجي ، والمظنون أنه صاحب الشوارق والنسخة موجودة في مكتبة السيد جعفر
آل بحر العلوم.
(
٤١٤ : الرد على أصحاب الاثنين ) لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بن الحكم المتوفى (١٧٩)
أو (١٩٩) ذكره النجاشي في ص (٣٠٤).
(
٤١٥ : الرد على أصحاب الاجتهاد في الأحكام ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى (٣٥٢)
ذكره النجاشي.
(
٤١٦ : الرد على أصحاب التناسخ والغلاة
) للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن
بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها كما ذكره في الفهرست (
ص ٤٦ ) ولعله ما عبر عنه النجاشي في ( ص ٤٦ ) الرد على فرق الشيعة ما خلا الإمامية
وينقل عنه في الدمعة الساكبة فيظهر وجوده عنده كما يأتي ، لكنه بعيد في الغاية
لأنه لا يوجد من التأليفات الكثيرة للمتكلمين النوبختيين الا الفرق والياقوت ويأتي
رد التناسخ والرد على التناسخية.
( ٤١٧ : الرد على أصحاب الحلاج ) للشيخ السعيد أبي عبد الله المفيد محمد بن محمد بن النعمان
المتوفى (٤١٣) ذكره النجاشي في ( ص ٢٨٦ ).
(
٤١٨ : الرد على أصحاب الصفات ) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل ابن نوبخت حضر وفاه العسكري
وأفضح الحلاج والشلمغاني ذكره في الفهرست ( ص ١٣ ) نقلا عن ابن النديم.
(
٤١٩ : الرد على أصحاب الطبائع ) لشيخ متكلمي الشيعة هشام بن الحكم المتوفى (١٧٩) و (١٩٩)
ذكره النجاشي في ( ص ٣٠٤ ).
(
٤٢٠ : الرد على أصحاب العدد ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي
المتوفى (٤٣٦) وهي رسالة مبسوطة تقرب من ثمانمائة بيت أوله [ الحمد لله على وافر
الحباء وباهر العطاء ومتواصل الآلاء ومتتابع السراء ] والنسخة موجودة عندي بالنجف
كتبتها لنفسي عن نسخه كتابتها (٦٧٦) في ( الرضوية ) وقد مر الرد على ابن داود
والرد على ابن قولويه ويأتي الرسالة العددية والكافي ولمح البرهان وغيرها ،
والجميع في مسألة أيام شهر رمضان وتعيينه بالعدد أو بالرؤية.
(
٤٢١ : الرد على أصحاب المنزلة بين
المنزلتين في الوعيد ) للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة
وبعدها ذكره النجاشي في ( ص ٤٧ ).
(
٤٢٢ : الرد على إصلاح المنطق ) تأليف يعقوب بن إسحاق بن السكيت لأبي نعيم علي بن حمزة البصري المتوفى (٣٧٥)
بصقلية وصلى عليه قاضيها بخمس تكبيرات ، عبر عنه كذلك في كشف الظنون وفي البغية
عبر عنه بالرد على ابن السكيت في الإصلاح كما مر في ( ص ١٧٨ ) وله ترتيب ديوان أبي
طالب مر أيضا في ( ج ٩ ص ٤٢ ).
(
٤٢٣ : الرد على الأصم ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن أبي جعفر الجواد (ع) ذكره
النجاشي في ( ص ٢١٧ ) والفهرست ( ص ١٢٤ ).
(
٤٢٤ : الرد على إظهار الحق ) في طعنه على الشيعة في أمر الصحابة للمولى المعاصر الحاج الشيخ محمد باقر بن
الحاج محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى (١٣٣٣) موجود في خزانة كتبه بهمدان.
(
٤٢٥ : الرد على اعتراض الوحيد ) البهبهاني
على الشهيد الثاني في مسألة عدم تبعض البضع )
للسيد محمد بن عبد
الكريم الطباطبائي ، الأصفهاني المولد ، البروجردي المسكن ، والمدفن ، جد سيدنا
بحر العلوم ذكر أولا كلام الشهيد في الروضة البهية ثم ما كتبه الوحيد عليه بخطه من
الاعتراض معبرا عنه بوحيد الزمان ، ثم شرع في دفع اعتراضه وبيان مراد الشهيد توجد
ضمن مجموعة من رسائله رأيتها في مكتبة ( الخوانساري ).
(
٤٢٦ : الرد على المولى محمد أمين الأسترآبادي
) في منعه عن العمل بالظن ،
للشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي النجفي توجد نسخه منه منضمة إلى جامع المقال
له كانت في كتب الشيخ علي القمي في النجف.
(
٤٢٧ : الرد على المولى محمد أمين الأسترآبادي
) في دعواه صحة جميع أخبار
الكتب الأربعة أيضا للشيخ الطريحي سماه صاحب رياض العلماء جامعة الفوائد فيما كتب
بخطه على ظهر نسخه منه عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا.
(
٤٢٨ : الرد على أنموذج العلوم الدوانية
) لغوث الحكماء والمتألهين
الأمير غياث الدين منصور ابن الأمير صدر الدين الكبير توفي (٩٤٨) قال القاضي في
المجالس : إني رأيته ( أقول ) واليوم موجود في مكتبة ( هبة الدين ) أوله [ اللهم
انصرنا على القوم الكافرين ] ومعه الرسالة التهليلية في تفسير كلمة التوحيد ، أيضا
لغياث الدين منصور.
(
٤٢٩ : الرد على أولي الرقص والمكر في من كني
بأبي بكر ) للشريف النسابة
يحيى بن الحسن بن جعفر الحجة المتوفى بمكة (٢٧٧) ذكره في الثبت المصان.
(
٤٣٠ : الرد على أهل الأهواء ) للشيخ أبي عبد الله الصفواني محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن صفوان بن
مهران الجمال ، تلميذ ثقة الإسلام الكليني ذكره النجاشي ( ص ٢٨٠ ).
(
٤٣١ : الرد على أهل البدع ) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني ، يروي عنه النجاشي في (
ص ١٨٦ ) بتوسيط شيخه أبي عبد الله بن شاذان.
(
٤٣٢ : الرد على أهل البدع ) للسيد فاضل المعروف بالسيد القاضي الهاشمي ابن السيد محمد بن فرج الله
الدزفولي البروجردي اللاري الهمداني ، ذكره تلميذه المجاز منه السيد شهاب الدين
الساكن بقم.
( الرد على أهل التبديل والتحريف فيما
وقع من أهل التأليف ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد بن موسى المبرقع ابن الإمام الجواد (ع) المتوفى بكرمي
(٣٥٢)
كذا ذكره ابن
شهرآشوب في معالم العلماء ولكن النجاشي في ص (١٨٨) قال كتاب التبديل والتحريف كما
مر في ( ج ٣ ـ ص ٣١١ ).
(
٤٣٣ : الرد على أهل التثليث ) للسيد حسين بن محمد تقي الدرودآبادي الهمداني المتوفى بها (١٣٤٤) توجد النسخة
بخطه عند ولده السيد أبي الفضل العارفي بطهران.
(
٤٣٤ : الرد على أهل التعجيز ) وهو نقض كتاب أبي عيسى الوراق للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي
المتوفى بعد الثلاثمائة ذكره النجاشي في ( ص ٤٧ ).
(
٤٣٥ : الرد على أهل التعطيل ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري ، من أصحاب أبي جعفر الجواد (ع) ذكره
النجاشي في ( ص ٢١٧ ).
(
٤٣٦ : الرد على أهل التنجيم ) للشيخ الإمام أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد المهابادي ،
شيخ الشيخ منتجب الدين ، كما ذكره في فهرست.
(
٤٣٧ : الرد على أهل الشهود القائلين
بوحدة الوجود ) للمولى سعيد اللاهيجاني ،
فرغ منه في المحرم (١١٢٣) أوله [ الحمد لله رافع درجات العالمين ، ومرجح ميزانهم
على العالمين ] موجود عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا.
(
٤٣٨ : الرد على أهل العروض ) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن العباس بن فسابخس الذي ما رئي في عصره مثله في
العلم بالأخبار والنسب والآثار ، كما ذكره النجاشي (١٩١).
(
٤٣٩ : الرد على أهل القدر ) لأبي جعفر الزيات محمد بن الحسين بن أبي الخطاب المتوفى (٢٦٢) ذكره النجاشي في
( ص ٢٣٦ ).
(
٤٤٠ : الرد على أهل القدر والجبر ) لأبي أحمد محمد بن أبي عمير زياد ذكر في فهرس الشيخ.
(
٤٤١ : الرد على أهل القياس والقائلين
بحجيته ) للسيد عز الدين أبي المكارم حمزة بن أبي المحاسن زهرة
الحلبي صاحب غنية النزوع.
(
٤٤٢ : الرد على أهل القياس ) لأبي الحسن الميموني علي بن عبد الله بن عمران القريشي المخزومي ، كان قاضيا
بمكة ذكره النجاشي في ( ص ١٩١ ).
(
٤٤٣ : الرد على أهل المنطق ) لأبي محمد الحسن موسى النوبختي المتوفى بعد
__________________
الثلاثمائة ، ذكره
النجاشي في ( ص ٤٧ ).
(
٤٤٤ : الرد على أهل المنطق ) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن العباس بن فسابخس ذكره النجاشي في ( ص ١٩١ ).
(
٤٤٥ : الرد على أهل النظر في تصفح أدلة
القضاء والقدر ) للشيخ أبي الحسين
يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن البطريق الحلي صاحب العمدة.
(
٤٤٦ : الرد على البابية ) فارسي اسمه بهائيت دين نيست للميرزا أبي تراب الهدائي
العراقي المعاصر ذكر اسمه بالتعمية أولا وآخرا طبع حدود (١٣٧٠).
(
٤٤٧ : الرد على البابية ) للميرزا إبراهيم بن أبي الفتح الزنجاني المتوفى (١٣٥١) ذكره الشيخ محمد علي
الأردوبادي في الحديقة المبهجة.
(
٤٤٨ : الرد على البابية ) فارسي اسمه باب وبها را بشناسيد ألفه ميرزا فتح الله بن عبد الرحيم المتخلص
مفتون اليزدي ، معلم الفارسية في حيدرآباد دكن طبع بحيدرآباد في (١٣٧١).
(
٤٤٩ : الرد على البابية ) للحاج السيد إسماعيل بن السيد محمد الحسيني الأردكاني المتوفى (١٣١٧) اسمه
الإبطال مرتب على مقدمه وسبعة فصول ، فارسي مطبوع في (١٣١٣).
(
٤٥٠ : الرد على البابية ) للمولى محمد تقي الهروي الأصفهاني المتوفى بالحائر (١٢٩٩) أوله بعد الخطبة [
اما بعد مخفى نماند بر راه روان طريق مستقيم ] نسخه منه بخطه عند السيد شهاب الدين
بقم كما كتبه إلينا وحدثني تلميذه في أصفهان ، شيخنا الشريعة الأصفهاني : أنه انما
كتبه دفعا للتهمة التي ألصقت به من بعض معاصريه ومعارضيه.
(
٤٥١ : الرد على البابية ) لآقا نجفي الشيخ محمد تقي بن محمد باقر الأصفهاني المتوفى
__________________
(١٣٣١) ذكر في
فهرس تصانيفه.
(
٤٥٢ : الرد على البابية ) للسيد الفاضل المعاصر السيد جعفر مزارة الشيرازي إمام مسجد فيل بشيراز ، وهو
مطبوع كما قيل ، ولعله اشتباه بمعاصره الميرزا أبي طالب صاحب أسرار العقائد.
(
٤٥٣ : الرد على البابية ) للشيخ محمد حسن الخوسفي القائني تلميذ السيد الميرزا محمد حسن الشيرازي
بسامراء ، ذكره المعاصر البيرجندي في بغية الطالب.
( الرد على البابية ) المسمى الهداية المهدوية للحاج المولى علي أصغر الأركاني
مطبوع بطهران.
(
٤٥٤ : الرد على البابية ) فارسي لصدر الإسلام الحاج الميرزا علي أكبر ابن الميرزا شير محمد الهمداني
المتوفى (١٣٢٥) عند الحاج الشيخ عبد المجيد الهمداني ، ثم صار في مكتبة السيد باقر
إمام الجمعة بهمدان وله الرد على الفوائد يأتي والفوائد للميرزا أبي الفضل البابي
الگلپايگاني.
(
٤٥٥ : الرد على البابية ) للحاج الشيخ مهدي المعاصر ابن الحاج الشيخ محمد علي ثقة الإسلام الأصفهاني
مطبوع.
( الرد على البابية ) المسمى الحق المبين مر في ( ج ٧ ـ ص ٣٧ ).
( الرد على البابية ) المسمى مرآة العارفين يأتي.
(
٤٥٦ : الرد على البابية ) رسالة وجيزة للسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر طبعت في مجلة المنار بمصر في
(١٣٢٩).
(
٤٥٧ : الرد على البابية ) للميرزا يحيى بن الميرزا رحيم الأرومي ، فارسي مختصر منتخب من أسرار العقائد
ألفه (١٣٤٣) وطبع مع ترجمه السيف البتار له في (١٣٤٤) في النجف ، وأيضا مع المسائل
البغدادية (١٣٤٦).
(
٤٥٨ : الرد على البابية ) للشيخ يوسف الرشتي صاحب طومار عفت فارسي مطبوع.
(
٤٥٩ : الرد على الباطنية والقرامطة ) للشيخ الجليل الفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري ذكر في
الفهرست ( ص ١٢٤ ) والنجاشي (٢١٧).
(
٤٦٠ : الرد على الباكورة ) تأليف بعض المعاصرين من النصارى ، ألفه في رد الديانة
الإسلامية
والتنقيص لنبي الإسلام (ص) ولما رأى الكتاب في (١٣٢١) الشيخ محمد بن عبد الله بن
علي بن أحمد آل عيثان الهجري القاري الأحسائي ، أقدم على الرد عليه ، وفرغ من الرد
( ٧ ـ ج ١ ـ ١٣٢٢ ) وكتب النسخة محمد حسن آل جلواح ، وفرغ منه ( ١٣ ـ رجب ـ ١٣٢٣ )
ورتبه على عدة مقامات يقرب من ثلاثة آلاف بيت ، وله هداية العباد المطبوع (١٣٦٩).
(
٤٦٤ : الرد على بعض المعاصرين في
العقيدة ) للشيخ عبد الله بن
الشيخ عباس الستري البحراني المتوفى (١٢٧٠) ذكره في أنوار البدرين.
(
٤٦٥ : الرد على بيان بن الرئاب الخارجي ) للفضل بن شاذان بن الخليل من أصحاب الجواد (ع) ذكره النجاشي.
(
٤٦٦ : الرد على التحفة الاثني عشرية ) الفارسية في رد الإمامية والمرتب على اثني عشر بابا ، تصنيف
المولوي عبد العزيز بن الشاه ولي الله أحمد بن عبد الرحيم المولود (١١١٤) والمتوفى
(١١٧٦) القاروني الدهلوي لكن في المطبوع من التحفة بكلكتة ( ١٢٩٦ ه ـ ١٨٢٩ م )
نسبت إلى الحافظ غلام حليم ابن الشيخ قطب الدين أحمد بن أبي الفيض الدهلوي وقد
أخفى المؤلف اسمه خوفا من النواب نجف خان الحاكم الشيعي ، فنسبه إلى غلام حليم
المذكور ، وهو رجل مجهول مع أنه لم يأت من نفسه بشيء لأن التحفة إما ترجمه أو
مسروق من كتاب الصواقع للمولى نصر الله الكابلي وقد عرب التحفة الاثني عشرية
الفارسية السيد محمود شكري بن السيد عبد الله الآلوسي البغدادي ، وطبع المعرب أيضا
لشدة اعتنائهم به وقد اعتنى برد التحفة جماعة من العلماء القاطنين ببلاد الهند ،
وكتبوا أيضا في رد كل باب منها كتبا ، فمنها إحياء السنة في رد الباب الثامن
والبوارق في رد الباب السابع وبرهان السعادة في رد السابع أيضا ، تشييد المطاعن في
رد العاشر ، وتقليب المكايد في رد الثاني ، وتكسير الصنمين في رد العاشر ، إلى غير
ذلك ومما كتب في رد التحفة بالفارسية الجواهر العبقرية وحسام الإسلام وذو الفقار
والسيف المسلول والسيف الناصري والصوارم الإلهيات والعبقات والنزهة الاثني عشرية
ومصارع الأفهام ومهجة البرهان وكتاب الإمامة لسلطان العلماء السيد محمد ، وهو غير
بوارقه فهو رد لمعرب التحفة وقد رده بالعربية في ثلاث مجلدات الشيخ مهدي الخالصي
وسماه
بيان تصحيف المنحة
الإلهية كما مر في ( ج ٣ ص ١٧٧ ) وأما فهرس أبواب التحفة فهي : ١ ـ كيفية حدوث
الشيعة وفرقهم ٢ ـ مكائدهم ٣ ـ أسلافهم وكتبهم ٤ ـ رواتهم وأخبارهم ٥ ـ الإلهيات ٦
ـ النبوات ٧ ـ الإمامة ٨ ـ المعاد ٩ ـ الفقهيات ١٠ ـ المطاعن ١١ ـ الخواص الثلاث ،
أي الأوهام والتعصبات والهفوات ١٢ ـ التولي والتبري وله عشرة مقدمات.
( الرد على تحقيق التناسخ ) مر مختصرا بعنوان إبطال التناسخ وهو فارسي للشيخ محمد رضا بن محمد
جعفر الطهراني النجفي ألفه أوان كونه بالهند وفرغ منه (١٣٠٧) وطبع في بمبئي (١٣١٠)
أوله : [ الحمد لله المبدع نسخ الموجودات بألفاظها ونفوسها ].
(
٤٦٧ : الرد على تصحيح إيمان فرعون ) للسيد القاضي نور الله المرعشي الشهيد (١٠١٩) ذكر في فهرسه
بعنوان الرد على رسالة تصحيح إيمان فرعون تأليف المولى جلال الدواني.
(
٤٦٨ : الرد على الشيخ محمد تقي ) محشي معالم الأصول للحاج محمد إبراهيم بن الحاج محمد حسن
الكلباسي المتوفى (١٢٦١) رأيته كذلك في مسودة الذريعة ، والظاهر أنه رد عليه في
مبحث حجية الظن من الحاشية.
(
٤٦٩ : رد تناسخ ) بلغة أردو ، للسيد محمد هارون الزنگي پوري ، مطبوع في
الهند ،.
(
٤٧٠ : الرد على التناسخية ) للشيخ محمد الشهير بالشيخ علي الحزين وهو ابن الشيخ أبي طالب الزاهدي الجيلاني
الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند (١١٨١) حكاه نجوم السماء عن فهرس كتبه.
(
٤٧١ : الرد على ثابت بن قرة ) الصابي الحراني الناقل للكتب اليونانية إلى العربية المتوفى (٢٨٨) للشيخ
المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المتوفى بعد الثلاثمائة ذكره النجاشي.
(
٤٧٢ : الرد على ثعلب في الفصيح ) لعلي بن حمزة
البصري ذكره في معجم الأدباء ج ١٣ ـ ص ٢٠٩ وثعلب بالمثلثة ، هو أبو العباس أحمد بن
يحيى الشيباني إمام الكوفيين
__________________
في النحو ومن
تصانيفه الفصيح المطبوع.
(
٤٧٣ : الرد على الثنوية ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري ، من أصحاب الجواد (ع) ذكره النجاشي.
(
٤٧٤ : الرد على الجاحظ ) أبي عثمان عمرو بن بحر البصري ( ١٦٣ ـ ٢٥٥ ) في كتاب الحيوان المطبوع في أربعة
أجزاء ، لعلي بن حمزة البصري المذكور آنفا ، ذكره في معجم الأدباء ـ ج ١٣ ـ ص ٢٠٩.
(
٤٧٥ : الرد على الجاحظ في نقض الطب ) لمحمد
بن زكريا الرازي المتوفى
(٣١١) ذكره ابن النديم في ( ص ٤١٨ ).
(
٤٧٦ : الرد على الجاحظ العثمانية ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى (٤١٣) عد النجاشي في ( ص ٢٨٤ ) من تصانيفه الرد على الجاحظ العثمانية
وكأنه إيماء إلى عقيدته أو رسالة كتبه بهذا الاسم وله النقض على الجاحظ.
(
٤٧٧ : الرد على الجالينوس ) للحكيم الأول الإسلامي ، المعلم الثاني ، أبي نصر الفارابي محمد بن محمد بن
طرخان المتوفى (٣٣٩) ذكره القفطي في أخبار الحكماء ـ ص ١٨٣ ومر الرد على ابن
النحوي.
( الرد على الجبائي ) مر بعنوان الرد على أبي علي متعددا.
(
٤٧٨ : الرد على الجبرية ) ودفع شبهاتهم بالفارسية للحاج الشيخ حبيب الله بن زين
العابدين القمي المولود (١٢٨٩) والمتوفى في زيوان قرب كلين من پشاپويه بورامين في
(١٣٥٩) وأوصى بكتبه إلى المولى زين العابدين مؤلف إرغام الشيطان المذكور في ( ج ١
ص ٥٢٤ ).
(
٤٧٩ : الرد على جرير الطبيب في أمر التوت
الشامي ) لمحمد بن زكريا الرازي
ذكره ابن النديم ( ص ٤١١ ).
(
٤٨٠ : الرد على جواب المحقق الكركي ) الشيخ علي بن عبد العالي الكركي عما سئل عنه من إثبات المعدوم
لمعاصره ومعارضه الجسور عليه الشيخ شرف الدين أبي عبد الله الحسين بن أبي القاسم
بن الحسين العودي الأسدي الحلي ومر جواب السؤال في ( ج ٥
__________________
ص ١٨٢ ) ولعله من
أحفاد الشيخ شرف الدين حسين بن الشيخ الإمام نصير الدين موسى بن الحسين بن العود
الذي أجيز الشيخ محمد بن موسى بن الحسين بن العود (٧٦١) وذكرناه في المائة الثامنة.
( الرد على جواب الجواب ) لبعض تلاميذ السيد القاضي نور الله التستري الشهيد (١٠١٩)
أوله [ الحمد لله الذي هدانا إلى سنة النبي وآله الذين هم خير البرية ] والجواب
كان جوابا عن مراسلة علماء ما وراء النهر التي أرسلوها إلى علماء مشهد خراسان
فأجابوهم ، فأجاب عن جوابهم مترجم الصواعق الملا كاسه گر وعلق شبهاته عليه فرد
عليه تلميذ القاضي ونقض شبهاته كذا ذكره كشف الحجب ويأتي رد القاضي نفسه على
مقدمات ترجمه الصواعق.
(
٤٨١ : الرد على حاشية الدواني على
تهذيب المنطق ) للأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الكبير وقد توفي (٩٤٨) ذكره القاضي مع ما
بعده.
(
٤٨٢ : الرد على حاشية الدواني على
الشمسية ) أيضا للأمير غياث
الدين منصور المذكور ، ذكر القاضي في المجالس أنه رأى كليهما.
( الرد على حجية فقه الرضا (ع) ) يأتي بعنوان الرد على القول بالحجية.
( الرد على حجية المظنة ) يأتي بعنوان الرد على المقلاد.
(
٤٨٣ : الرد على الحرقوصية ) لأبي جعفر محمد بن جرير الطبري العامي ، صاحب التاريخ والتفسير الذي مات (٣١٠)
ذكره النجاشي ، وذكرناه تبعا له ، مع أنه يأتي في كتابه الغدير استظهارنا أنه لأبي
جعفر محمد بن جرير بن رستم الإمامي الجليل ، ومذاق العامي في تاريخه وتفسيره لا
يلائم هذا التأليف ، لأن الحرقوصية منسوبون إلى حرقوص بن زهير السعدي الملقب بذي
الخويصرة التميمي ، وهو الصحابي الذي بال في مسجد النبي (ص) وقال للنبي أعدل ،
وخاصم الزبير فأمر النبي باستيفاء حقه منه ، وأمره عمر في عهده بقتال هرمزان ففتح
حرقوص سوق الأهواز ونزل بها ، ثم شهد الصفين مع علي (ع) وبعد الحكمين صار من أشد
الخوارج على علي (ع) فقتل حرقوص فيمن قتل من خوارج النهروان في (٣٧) وبالجملة
الطبري العامي قريب المذاق في تنقيص علي (ع) فلا يهمه الرد على أعدائه ، مع أن ابن
النديم ما عده من تصانيف العامي مع ترجمته المفصلة له ، وذكر أبواب تصانيفه
وابن النديم مقدم
على النجاشي بكثير لأنه ألف كتابه (٣٧٨) والنجاشي توفي (٤٥٠).
(
٤٨٤ : الرد على الحسن البصري ) في تفضيل الملائكة على الأنبياء (ع) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري من
أصحاب الجواد (ع) ذكره النجاشي ومر الرد على أبي عبد الله البصري في التفضيل أيضا
، وهو للشيخ المفيد وليس المراد الحسن البصري لأن كنيته أبو سعيد.
(
٤٨٥ : الرد على الحسين بن علي الكرابيسي ) لأبي عبد الله
المصري المتكلم الحسين بن علي ، تلميذ أبي داود والطيالسي وعلي بن قادم وأبي سلمة
، ويأتي قريبا الرد على الكرابيسي أيضا.
(
٤٨٦ : الرد على الحشوية ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن الجواد (ع) ذكره النجاشي في (
ص ٢١٦ ).
( الرد على الحكماء ) في قولهم : الواحد لا يصدر منه الا الواحد يأتي بعنوان
رسالة في الواحد لا يصدر منه الا الواحد متعددا.
(
٤٨٧ : الرد على الحنبلي ) لأبي يحيى الجرجاني صاحب التصانيف في رد الحشوية ، حكاه النجاشي في ( ص ٣١٤ )
عن الكشي.
( الرد على الملا حيدر علي الشيرواني ) في تنجيسه غير الإمامي يأتي بعنوان رسالة في الناصب
والعجالة والرد على رسالة نجاسة غير الإمامي.
(
٤٨٨ : الرد على الخالدي في الإمامة )
للشيخ أبي عبد الله محمد بن
محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) ذكره النجاشي في ( ص ٢٨٥ ).
(
٤٨٩ : الرد على الخوارج والكلام
عليهم ) لأبي جعفر مؤمن الطاق
محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة البجلي ، ذكره ابن النديم ، وله مجالس مع أبي
حنيفة وحكايات منها استدانة أبي حنيفة عنه بوعده الرجعة ، ومطالبته الضامن عنه بأن
يعود إنسانا لا قردا كما ذكره النجاشي في ( ص ٢٢٨ ).
(
٤٩٠ : الرد على الخوانساري ) المحقق آقا حسين المتوفى (١٠٩٨) للمدقق المولى محمد بن الحسن الشيرواني
المتوفى تلك السنة أيضا قال في الرياض إن الشيرواني تتبع تصانيف الخوانساري وأخذ
عليه موضعا موضعا ، ولما رآه الخوانساري كتب رسالة في رد
جميع ردوده.
(
٤٩١ : الرد على الخوانساري ) المذكور فيما ألفه في دفع شبهة الاستلزام للمحقق السبزواري المولى محمد باقر
بن محمد مؤمن المتوفى (١٠٩٠) بالمشهد ولما اطلع الخوانساري على هذا الرد كتب رسالة
ثانية في دفع الشبهة مع الجواب عن السبزواري كما مر في ـ ( ج ٨ ـ ص ٢٣٠ ).
( الرد على داروين ) طبع في النجف وعنوانه نقد فلسفة داروين يأتي.
(
٤٩٢ : رد دعوى ) فارسي في الجواب عن مثنوي زهد وتقوى وهو من مثنويات المفتي مير عباس التستري
اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) ذكره في التجليات.
(
٤٩٣ : الرد على ديدنيها وشنيدنى ها ) المذكور في ( ج ٨ ص ٢٩٠ ) في ما يتعلق بخوزستان خاصة للسيد
محمد علي الأهوازي معلم الأدب في المدرسة المتوسطة الإيرانية شرافت في بغداد وهو
ابن السيد هبة الله إمام الجمعة الدزفولي ، طبع كأصله ، وله شعراء دزفول وهو الآن
مشغول بإتمامه.
( الرد على الذاهب إلى
تكفير أبي طالب ) للسيد شمس الدين فخار
بن معد بن فخار الموسوي الحائري المتوفى (٦٣٠) كان تلميذ ابن إدريس وشيخ المحقق
الحلي ، وقد سماه المجلسي في أول البحار إيمان أبي طالب وينقل عنه ، وقال في أمل
الآمل إنه كتاب حسن جيد ، ويكثر النقل عنه الشيخ يوسف في سلاسل الحديد واسمه حجة
الذاهب إلى إيمان أبي طالب كما مر في ( ج ٦ ص ٢٦١ ).
(
٤٩٤ : الرد على الرازي ) للمعلم الثاني وأول الحكماء الإسلاميين الشيخ أبي نصر الفارابي ، محمد بن أحمد
بن طرخان المتوفى (٣٣٩) مر حاله في الآراء ( ج ١ ص ٣٣ ) ذكره القفطي في أخبار
الحكماء.
(
٤٩٥ : الرد على الراوندي ) أيضا للمعلم الثاني الفارابي المذكور ، أيضا ذكره القفطي.
(
٤٩٦ : الرد على الملا رجب علي التبريزي
الأصفهاني ) في تحقيق معنى وجود الباري
والرد على ما اختاره من مذهب الحكماء في الاشتراك اللفظي للوجود في رسالته ، فارسي
للمحقق الآقا جمال الدين محمد بن الآقا حسين الخوانساري المتوفى (١١٢٥) موجود في
مكتبة ( الخوانساري ) بخط السيد مرتضى بن علم الهدى الطالقاني في (١١٢٩) أوله
[ بعرض مى رساند
كه آنچه صاحب رسالة اختيار كرده مذهب حكما است ].
(
٤٩٧ : الرد على رد بعض علماء العامة
لكتاب مصائب النواصب ) تأليف القاضي نور الله الشهيد وكتب هذا العامي الرد على المصائب بالفارسية بأمر
سلطانه الأمير أشرف الأفغاني المتغلب على أصفهان في آخر عصر الصفوية ، وحصلت نسخه
هذا الرد عند الشيخ عبد النبي الطسوجي المولود (١١١٧) والمتوفى (١٣٠٣) فكتب بخطه
ردا عليه ، كتبه على هوامش النسخة من الأول إلى الأخير ، وذكر الميرزا محمد علي
القاضي التبريزي لنا شفاها أنه يريد أن يدون الحواشي مستقلا ولعله وفق لذلك ،
ونسخه رد العامي مع رد الطسوجي بخطه في هامش النسخة موجودة في تبريز ، أول رد
الطسوجي [ اللهم اهدنا الصراط المستقيم واجعلنا من أخلص تابعي الأئمة المعصومين (ع)
بر ناقد بصير مخفى نماند ].
(
٤٩٨ : الرد على رد السقيفة ) للسيد الأمير محمد بن السيد مهدي الموسوي الكاظمي القزويني نزيل البصرة
والقائم مقام والده بعد وفاته والمقتدي به في التأليف والتصنيف والجرح والتعديل ،
فإن الشيخ محمد رضا المظفر المعاصر لما ألف كتابه في الحقائق التاريخية الحادثة في
يوم السقيفة ، لم يرتضه عبد الله الحضرمي فكتب من تمويهاته وتكذيباته للكتاب
والسنة ما سماه ردا ونشره ، فعقبه السيد المذكور في رده المطبوع بصيدا (١٣٧٢)
والمحاكمة بينه وبين الحضرمي موكول إلى نظر المنصف المتأمل المتعطش لفهم الحقائق.
(
٤٩٩ : الرد على الرسالة الإرثية ) للميرزا أبي القاسم بن الميرزا محمد علي النوري الطهراني
الكلانتري المتوفى (١٢٩٢) ألفه (١٢٨٧) بالعربية ثم ترجمه ( بالفارسية ) وهما معا
في مكتبة مدرسة ( سپهسالار ) برقم (٢٤٢٦) كما في فهرسها ( ج ١ ص ٤١٨ ) وهو رد على
الرسالة الإرثية التي ألفها السيد إسماعيل البهبهاني المترجم في الكرام ( ص ١٤٦ ـ ج
١ ).
(
٥٠٠ : الرد على رد رسالة تعيين السلام
الثالث في النوافل ) الراد على رسالة التعيين هو الحاج السيد محمد باقر كما يأتي ، والرد على الرد لصاحب
رسالة التعيين وهو المولى علي أكبر الإيجي الأصفهاني المتوفى (١٢٣٢) ذكره في
الروضات.
(
٥٠١ : الرد على رسالة شبهة الاستلزام ) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري المتوفى
(١٠٩٨) أوله [ الحمد لله الذي هو قادر على أن يجيب سؤال كل
سائل ] كتبه جوابا
عن رد المحقق السبزواري على رسالة شبهة الاستلزام التي كتبها المحقق الخوانساري
سابقا معترضا فيها على السبزواري وقد طبعت الرسالة وردها ورد ردها في مجموعة
بطهران في (١٣١٧).
(
٥٠٢ : الرد على رد هدية النملة ) كتب بعض الشيخية ردا على هدية النملة تأليف الواعظ الهمداني
كما يأتي ـ ولعله محمد خان بن كريم خان الذي ألف هداية المسترشدين في رد هدية
النملة ـ وهذا المؤلف في رده المذكور لم يعين شخصه وقد انتصر في كتابه هذا لمؤلف
هدية النملة ودفع اعتراضات من كتب الرد عليه وهو مجلد كبير يوجد عند ( جلال الدين
المحدث ) وكان يحتمل هو أن مؤلف هذا الكتاب هو العلامة الشيخ هادي الطهراني
المتوفى بالنجف ( ١٠ شوال ـ ١٣٢١ ).
(
٥٠٣ : الرد على الرسالة الأكبرآبادية ) فارسي للمولوي ناصر حسين الجنفوري مطبوع بالهند وتوفي
المؤلف هناك (١٣١٣).
(
٥٠٤ : الرد على رسالة بعض العرفاء في
التوحيد ) للشيخ علي نقي بن الشيخ
أحمد الأحسائي كما ذكر في بعض الفهارس المخطوطة.
(
٥٠٥ : الرد على رسالة بعض علماء بخارى
في الإمامة ) فارسي للمولى عبد
الرحيم الملتاني رأيته ضمن مجموعة فيها كتاب يوحنا وغيره ، عند الشيخ محمد علي
السنقري تاريخ كتابتها (١٢٤٠).
( الرد على رسالة تصحيح إيمان
فرعون ) التي كتبها
الدواني للسيد القاضي نور الله الحسيني المرعشي التستري الشهيد (١٠١٩) ومر بعنوان
الرد على تصحيح في ( ص ١٩١ ).
(
٥٠٦ : الرد على رسالة تعيين السلام
الثالث في النوافل ) التي كتبها المولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني
المتوفى (١٢٣٢) لحجة الإسلام السيد محمد باقر بن محمد تقي الموسوي الجيلاني
الأصفهاني المتوفى (١٢٦٠) ومر الرد على رد الرسالة لمؤلف أصلها.
(
٥٠٧ : الرد على رسالة تعيين السلام
الثالث ) أيضا للسيد حجة
الإسلام كتبها ثانيا بعد رد المولى الإيجي الرد الأول الذي مر بعنوان الرد على رد
الرسالة.
(
٥٠٨ : الرد على رسالة التكفير ) للميرزا عبد الواسع بن أبي القاسم الحسيني الزنجاني إمام
الجمعة في مسجد عمره فتح علي شاه بزنجان والمتوفى بها ( ١١ ج ١ ـ ١٢٩١ ) وكانت
ولادته
(١٢٣٥) كتب أولا
رسالة في تكفير المولوي الرومي جلال الدين البلخي ثم عدل عنه وكتب الرد على نفسه
في تلك الرسالة ، ترجمه الأردوبادي في قطف الزهر قال : وله تصانيف أخر كلها عند
حفيده الميرزا محمود بن أبي الفضائل ابن المصنف إمام الجمعة بعد أبيه وجده.
(
٥٠٩ : الرد على رسالة حياة الأرواح ) في المبدأ والمعاد تأليف المولى محمد جعفر الأسترآبادي
للمولى حسن بن علي المعروف بملا گوهري ، لأن والده كان معروفا بعلي گوهر القراچه
داغي ، كان تلميذ الشيخ أحمد الأحسائي والنسخة بخطه في ظهرها إجازة الشيخ أحمد
والسيد كاظم للمصنف ولعل اسمه البراهين الساطعة كما مر وهو غير جواب الاعتراضات له
المذكور في ( ج ٥ ص ١٧٤ ) فإنه ألفه بعد موت الشيخ أحمد بأمر السيد كاظم الرشتي.
(
٥١٠ : الرد على رسالة الزوراء الدوانية
) لغياث الحكماء الأمير غياث
الدين منصور بن الأمير صدر الدين الدشتكي الشيرازي المتوفى (٩٤٨) قال القاضي في
المجالس إني رأيته.
(
٥١١ : الرد على رسالة شبهة الاستلزام ) التي صنفها المحقق
الآقا حسين الخوانساري بعد تأليف السبزواري رسالته في نفس هذه الشبهة ، وتعرض
الخوانساري له في رسالته ، فألف ثانيا في رد رسالته المولى محمد باقر بن محمد مؤمن
السبزواري المتوفى (١٠٩٠) طبع رده بطهران (١٣١٧) ومعه رد المحقق الخوانساري على
السبزواري أيضا قال السبزواري فإني قد ألفت سالفا مقالة مختصرة في حل العقدة
المشهورة بشبهة الاستلزام واتفق إنها تشرف بنظر بعض أعاظم أفاضل المعاصرين ولم
يتشرف بنظر العناية والقبول بل بحسب اتفاق ضعف البخت والإقبال لوحظت بعين الرد
والإبطال ، فاتفقت مني مطالعة الردود والاعتراضات المذكورة فوجدت فيها مواضع تستحق
زيادة البحث ].
( الرد على رسالة عدم انفعال
الماء القليل ) التي كتبها السيد
الأمير معز الدين محمد الأصفهاني الصدر الأعظم للقاضي نور الله المرعشي التستري
الشهيد (١٠١٩) مر في ( ج ٢ ص ٤٠١ ) بعنوان الانفعالية ويأتي في الرسائل رسالة عدم
الانفعال للسيد المير معز الدين هذا وغيره.
( الرد على رسالة عدم جواز
نقل الموتى ) يأتي بعنوان رسالة في
جواز النقل.
( ٥١٢ : الرد على رسالة الكاشي ) أيضا للقاضي السعيد نور الله المرعشي الشهيد (١٠١٩) ذكره في
مجالسه في ترجمه المير غياث الدين منصور : أن المولى أبا الحسن الكاشي كتب رسالة
في إثبات الواجب وانتحل فيها ستة أدلة مما ذكره المير غياث الدين في شرحه على
الهياكل وادعى في الرسالة أن تلك الأدلة من مبتكرات ذهنه إلى أن قال القاضي وكتبت
في الرد على رسالة الكاشي رسالة وبينت فيها منتحلاته ، فعدل الكاشي عن رسالته
الأولى وكتب رسالة أخرى.
( الرد على رسالة نجاسة غير
الإمامي ) التي صنفها المولى
حيدر علي الشيرواني للمولى زين الدين الخوانساري يأتي بعنوان العجالة في رد مؤلف
الرسالة.
(
٥١٣ : الرد على رسالة نجاسة غير الإمامي )
المذكورة للمولى محمد زكي بن
إبراهيم الكرمانشاهي الأصل الهمداني النزول ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في
تكملة الأمل قال كان أبواه عاميين ففر منهما وله سبع سنين إلى همدان ورباه حاكمها
إسماعيل خان أحسن تربية إلى أن بلغ رتبة شيخوخية الإسلام فاحتال به نادر شاه وجعله
قاضي عسكره ثم أمر بقتله (١١٥٩).
(
٥١٤ : الرد على رصد الأصفهاني ) لأبي حنيفة الدينوري مؤلف الاخبار الطوال الذي مر في ( ج ١
ص ٣٣٨ ) ذكره ابن النديم في ( ص ١١٦ ).
(
٥١٥ : الرد على الرق المنشور في
جواب مسائل لاهور ) الذي ألفه القاضي أبو الثناء السيد محمود الآلوسي البغدادي
يذكر كلام الآلوسي بعنوان ( قال ) والرد بعنوان ( أقول ) أوله [ الحمد لله الذي
هدى ، ولم يترك الخلق سدى ] والنسخة ناقصة الآخر لا يعلم مؤلفه رأيتها في مجموعة
من رسائل المولى حسن گوهر القراچه داغي كتابتها (١٢٩٤) وفيه الدعاء للسلطان ناصر
الدين شاه ومر في الرد على ابن الآلوسي ( ص ١٧٦ ) احتمال أنه الجد أو الحفيد.
(
٥١٦ : الرد على الزنادقة ) لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بن الحكم المتوفى (١٧٩) أو (١٩٩) ذكره
النجاشي في ( ص ٣٠٤ ).
(
٥١٧ : الرد على الزمخشري في تفسير
الكشاف ) في آية( إِنَّ
اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ) للمولى مظفر علي
ابن الحاج حسن يقرب من ثلاثمائة وخمسين بيتا ، نسخه خط
المؤلف رأيتها في
( الرضوية ) عام (١٣٦٥) يظهر من القرائن أنه يقرب من مائتي سنة قبل التاريخ
وإمضاؤه ابن الحاج حسن مظفر علي والأسف أنه ليس فيه تاريخ ولعله صاحب الرجال
المذكور في ( ص ١٥١ ).
(
٥١٨ : الرد على الزيدية ) للشيخ أبي عبد الله جعفر بن محمد بن أحمد بن العباس بن الفاخر العبسي
الدوريستي ( معرب درشت على فرسخين من الري ) ترجمه الشيخ منتجب الدين في فهرسه
ونسب إليه رد الزيدية في أمل الآمل.
(
٥١٩ : الرد على الزيدية ) للشيخ حسن بن علي بن أشناس الراوي عن الشيخ المفيد ذكره في أمل الآمل ( أقول )
هو الحسن بن محمد بن إسماعيل صاحب عمل ذي الحجة الذي ينقل عنه السيد بن طاوس في
الإقبال.
(
٥٢٠ : الرد على الزيدية ) لأبي محمد الحسين بن إشكيب المروزي المقيم بسمرقند وكش ، العالم المتكلم
المؤلف للكتب من مشائخ الكشي كما في النجاشي ( ص ٣٣ ).
( الرد على الزيدية ) للشيخ الجليل الخليل بن ظفر بن الخليل الأسدي الكوفي ، ذكره
الشيخ منتجب الدين بعنوان جوابات الزيدية كما مر في ( ج ٥ ص ٢٠٥ ).
(
٥٢١ : الرد على الزيدية ) لأبي القاسم الشريف العلوي علي بن أحمد الكوفي صاحب الاستغاثة المتوفى بكرمي
(٣٥٢) كما في النجاشي ( ص ١٨٩ ).
(
٥٢٢ : الرد على الزيدية ) لابن قبة الشيخ أبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة المتكلم الرازي ذكره
النجاشي في ( ص ٢٦٥ ).
(
٥٢٣ : الرد على الزيدية ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) ذكره
النجاشي في ( ص ٢٨٥ ).
(
٥٢٤ : الرد على سلطان العلماء ) فيما أورده من الاعتراضات على المجلد الأول من الروضة
البهية للشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد (١١٠٤) وذلك لأنه في
المجلد الثاني من شرحه على الروضة البهية الموسوم الزهرات الزوية دفع اعتراضات
سلطان العلماء على جده ولما فاته ذلك في المجلد الأول كتبه مستقلا ، صرح به في
خطبة الرسالة أوله [ الحمد لله رب ] فرغ منه خامس ربيع الأول (١٠٨٦) رأيت النسخة
في خزانة ( الصدر ) ونسخه أخرى منه في ( الرضوية ) منضما إلى حاشية
الروضة للشيخ علي
أيضا ، مر بعنوان جواب الاعتراض في ( ج ٥ ـ ص ١٧٤ ) ونسخه عند السيد شهاب الدين
بقم بخط الشيخ إبراهيم بن محمد بن علي الحرفوشي العاملي فرغ من الكتابة (١٠٧٧)
وفيها تاريخ فراغ المؤلف ( ٢٧ ـ ج ٢ ـ ١٠٧٥ ) فيظهر أن ما في نسخه ( للصدر ) من
التاريخ هو تاريخ الكتابة لا الفراغ وتوفي الحرفوشي (١٠٨٠).
(
٥٢٥ : الرد على السليمانية ) وهم طائفة من الغلاة لعلي بن العباس الخراذيني الرازي ، ذكره النجاشي ( ص ١٨٠
).
(
٥٢٦ : الرد على سهو النبي (ص) ) للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي الأصفهاني المولد ،
البروجردي المسكن والمدفن ، جد السيد بحر العلوم ذكر فيه أولا كلام الشيخ الصدوق
محمد بن علي بن بابويه وشيخه محمد بن الحسن بن الوليد ، ثم شرع في الرد عليهما
رأيتها ضمن مجموعة من رسائله في كتب ( الخوانساري ).
(
٥٢٧ : الرد على سهيل البلخي ) في تثبيت المعاد ، لمحمد بن زكريا الرازي ذكره ابن النديم في ( ص ٤١٩ ) وله
كتاب في أن للعالم خالقا حكيما.
(
٥٢٨ : الرد على سيبويه ) لشيخ الأدب أبي العباس المبرد ، محمد بن يزيد بن عبد الأكبر ولد (٢٢٠) وتوفي
(٢٨٥).
(
٥٢٩ : الرد على الشافعي ) للقاضي أبي المحاسن المفضل بن محمد بن مشعر بن محمد المعري الأديب النحوي
المتوفى (٤٤٢) أو (٤٤٣) ذكره السيوطي في بغية الوعاة قال وكان معتزليا شيعيا.
(
٥٣٠ : الرد على شبهات الأخباريين ) على الأصول المتمسك بها عند الأصوليين والجواب عن كلام صاحب
المفاتيح المحقق الفيض للأستاد الأكبر الوحيد الآقا باقر بن المولى محمد أكمل
البهبهاني المتوفى (١٢٠٥) أولها [ الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد
وآله الطاهرين صلاة يوفق بها ويعبد ويرشد ويسدد ويبين آمين رب العالمين ].
(
٥٣١ : الرد على شبهات الأخباريين ) للميرزا كاظم علي الهندي من تلامذة السيد دلدار علي
النصيرآبادي أوله [ نحمدك يا من رفع درجات العلماء الذين رزقهم اجتهاد المجتهدين ]
ذكره في كشف الحجب.
(
٥٣٢ : الرد على شبهات الشيطان ) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد (١٠١٩) أولها
بعد البسملة [
وأعوذ بالله من الشيطان الرجيم مخفى نماند كه اين تراب اقدام مؤمنين در فاتحة كتاب
مجالس المؤمنين ] وهي مطبوعة في حاشية آخر مجالس المؤمنين.
( الرد على شبهات كشف الارتياب ) يأتي بعنوان الرد على كشف الارتياب.
(
٥٣٣ : الرد على شبهة في علم الله ) للقاضي السعيد نور الله الشهيد (١٠١٩) ذكر في فهرس تصانيفه.
(
٥٣٤ : الرد على الشجري ) لأبي يحيى أحمد بن داود الفزاري الجرجاني حكاه النجاشي عن الكشي في ( ص ٣١٥ )
وفي الفهرست ( ص ٣٣ ـ ٣٤ ).
(
٥٣٥ : الرد على شرح رسالتي العلم ) الأولى رسالة العلم للحكيم السبزواري الحاج المولى هادي ،
والثانية رسالة العلم للفيض الكاشاني المتوفى (١٠٩١) وشرحهما للشيخ أحمد الأحسائي
المتوفى (١٢٤١) أول الرد [ الحمد لله على جماله وجلاله ـ إلى قوله ـ إني وإن
اشترطت على نفسي أن لا أتعرض لاعتراضات الشيخ الشارح للرسالة العلمية للعلامة
الملقب بالفيض بل الجارح لها إذ تجاوز عن آداب الشارحية كما قاله المحقق الطوسي
بالنسبة إلى شرح الفخر الرازي على الإشارات ] يقرب من ألف بيت رأيته ضمن مجموعة من
جوابات مسائل السبزواري عند الشيخ محمد جواد الجزائري في النجف.
(
٥٣٦ : الرد على شرح العرشية ) للمولى إسماعيل واحد العين مطبوع بهامش أسرار الآيات.
(
٥٣٧ : الرد على شرعة التسمية ) تصنيف المحقق المير الداماد للسيد رفيع الدين محمد الصدر الكبير الحسيني
الموسوي والد سلطان العلماء المتوفى (١٠٣٤) ينقل عنه كثيرا في رياض العلماء.
(
٥٣٨ : الرد على الشعبي ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) ذكره
النجاشي ( ص ٢٨٦ ).
(
٥٣٩ : الرد على الشهاب الثاقب ) في وجوب الجمعة تعيينا ، تصنيف المحدث الفيض الكاشاني
المتوفى (١٠٩١) للمولى إسماعيل الخواجوئي المازندراني القائل بالمنع عنها المتوفى
(١١٧٣).
(
٥٤٠ : الرد على الشهاب الثاقب ) تصنيف الفيض المذكور والرد لتلميذه المولى أمين
بن عبد الوهاب
كتبه بعد وفاه أستاذه الفيض ، أوله [ الحمد لله رب ] يذكر كلام الفيض بعنوان ( قال
) ويذكر ما عليه بعنوان ( أقول ) فهو في الصورة شرح شامل للمتن لكنه في الحقيقة رد
وجرح يعبر عن الفيض بشيخنا ومولانا ، وقال في آخره [ إن المصنف ; قد أحسن إلي وإلى
كثير من الناس في التعليم والإشفاق ] والنسخة عند الشيخ الميرزا محمد علي
الأردوبادي في النجف تاريخ كتابتها (١١٢٧).
(
٥٤١ : الرد على الشيخية ) للحاج الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن بن أسد الله
القائني البيرجندي المعاصر المذكور في ( النقباء ـ ج ١ ص ٢٠٤ ) لم يتم ، وله أكفاء
المكايد وإصلاح المفاسد في رد الصوفية مطبوع.
(
٥٤٢ : الرد على الشيخية ) فارسي للشيخ حسن المعروف بالنادي القمي المذكور في ( النقباء ـ ج ١ ص ٣٧٦ )
المعاصر كتبه بأمر الميرزا علي أصغر الملقب بأمين السلطان ثم الصدر الأعظم ثم
الأتابك المقتول (١٣٢٤).
(
٥٤٣ : الرد على الشيرواني ) في مسائل متفرقة للمحقق الآقا حسين الخوانساري المتوفى (١٠٩٨) كما أرخ في جامع
الرواة وفي الرياض أن الشيرواني تتبع تصانيف الخوانساري وأخذ عليه في موضع موضع ،
فكتب الخوانساري هذا الكتاب ورد على جميع ردوده وهو آخر تصانيف الخوانساري ، مشتمل
على مطالب الحكمة والكلام والمنطق والأصول.
(
٥٤٤ : الرد على شيطان الطاق ) لأبي محمد هشام بن الحكم المتوفى (١٧٩) و (١٩٩) ذكره في الفهرست ( ص ١٧٥ )
والنجاشي في ( ص ٣٠٥ ) وذكر الطاق في ( ص ٢٢٨ ).
(
٥٤٥ : الرد على صاحب المعالم في
الاجتهاد والتقليد ) للشيخ عبد اللطيف بن علي بن أحمد بن أبي جامع الحارثي الشامي العاملي تلميذ البهائي
وصاحب المعالم والميرزا محمد الرجالي كما في الرياض.
(
٥٤٦ : الرد على الصحيفة العدلية ) الذي فيه كلمات البابية للسيد محمد حسن الفاني
__________________
اليزدي نزيل
أصفهان ابن السيد حسين بن إسماعيل الحسيني طبع في هامش برهان المتقين له في (١٣٤٥).
(
٥٤٧ : الرد على الصدوق في عدد شهر رمضان ) للشيخ السعيد أبي
عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) كان موجودا في مكتبة (
السماوي ).
(
٥٤٨ : الرد على الصواعق المحرقة ) المسمى بالأسهم الخوارق على صاحب الصواعق لبعض الأصحاب ،
ألفه أوائل القرن الثالث عشر والنسخة بخطه كانت في مكتبة السيد خليفة في النجف ولا
أدري إلى من انتقلت.
(
٥٤٩ : الرد على الصواعق المحرقة ) نظما للشيخ فرج المادح الخطي الشاعر الأديب الكامل ، ذكره
في أنوار البدرين.
(
٥٥٠ : الرد على الصواعق المحرقة ) للشيخ عمران بن الحاج أحمد دعيبل الخفاجي النجفي المولود
(١٢٤٧) والمتوفى (١٣٢٨) ذكره ولده الفاضل الشيخ موسى بن عمران وقال : هو رسالة
صغيرة.
(
٥٥١ : الرد على الصوفية في التزامهم
بحضور صورة الشيخ عند الذكر ) فارسي يقرب من ألف ومائة بيت للمحقق القمي الميرزا أبي القاسم بن الحسن الجيلاني ،
مطوي في جامع الشتات.
(
٥٥٢ : الرد على الصوفية ) للمولى أحمد بن محمد التوني البشروي أخ المولى عبد الله التوني صاحب الوافية ،
وهو صاحب الحاشية على الروضة البهية ومعاصر المحدث الحر كما ذكره في الأمل.
(
٥٥٣ : الرد على الصوفية ) للمولى إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن علاء الدين محمد المازندراني
الخواجوئي صاحب المائة والخمسين تصنيفا المتوفى (١١٧٣) ذكره في الروضات.
(
٥٥٤ : الرد على الصوفية ) للسيد أعظم علي البنگوري من تلاميذ السيد دلدار علي مرتب على سبعة عشر مقصدا
أوله [ اعلموا يا إخواني في الدين ، در اين زمان در أذهان
__________________
أكثر عوام بلكه
بعضى از خواص ].
(
٥٥٥ : الرد على الصوفية ) وشرح مذاهبهم وعقائدهم مستخرجا له عن كتاب حديقة الشيعة الفارسي للأردبيلي
استخرجه بعض معاصريه في حياته بالتماس بعض الأحباء وجعله رسالة مستقلة ، حكى
شيخنا في المستدرك عن نسخه كتابها (١١٦٩) وهي السنة الثالثة من جلوس عالم گير شاه
يعني أعز الدين عالم گير الثاني بن معز الدين محمد جهان دار شاه ابن محمد بهادر
شاه بن اورنگ زيب عالم گير شاه الأول فإنه جلس عالم گير الثاني بعد أحمد شاه ابن
محمد شاه الشاه جهاني المنسوب إليه الزيج المعمول في (١١٦٧) إلى أن قتل (١١٧٣)
وأما اورنگ زيب عالم گير الأول فقد مات (١١١١) أو (١١١٨)
__________________
( ٥٥٦ : الرد على الصوفية ) فارسي لبعض أمراء عصر فتح علي شاه أوله [ ربنا آتنا من لدنك
رحمة الآية سبحان من شهد على ذاته بذاته ] يوجد في مجموعة من منشئات المؤلف في
مكتبة ( التسترية ).
(
٥٥٧ : الرد على الصوفية ) فارسي لبعض العلماء موجود في مكتبة ( الخوانساري ) مخروم الأول والآخر ويظهر
من بعض القرائن أنه لآقا محمد جعفر بن آقا محمد علي الكرمانشاهاني المسكن.
(
٥٥٨ : الرد على الصوفية ) للأمير محمد تقي بن الأمير محمد علي الكشميري قد نقل الميرزا محمد الأخبارى في
( ج ٥ ) من كتابه تسلية القلوب الخزينة الجاري مجرى الكشكول والسفينة الذي ألفه
(١٢١٦) عبارة هذا الكتاب الفارسي في بيان معنى الصوفي ، من أنه [ اسم يوناني كان
يسمى به كل من تمهر في فن من فنون العلم والحكمة ، ثم لما تسمى جمع من الشعراء
والرقاصين أنفسهم بهذا الاسم ، منع الحكيم فيثاغورس أن يسمى الحكماء بهذا الاسم بل
سماهم بفيلسوف ] نقل ذلك عن كثير من المؤرخين القدماء.
(
٥٥٩ : الرد على الصوفية ) للمولى حسن بن محمد علي اليزدي تلميذ السيد المجاهد كتبها بأمر أستاذه مرتبا
على مقدمه ومقامات وخاتمة أوله [ الحمد لله الذي نصب الحق وقوى بنيانه ] فرغ منه (
٢٧ محرم ١٢٣١ ) والنسخة في موقوفة ( الفرهاني بكربلاء ) في مدرسة حسن خان القزويني.
(
٥٦٠ : الرد على الصوفية ) للسيد دلدار علي بن السيد محمد معين النصيرآبادي المجاز من سيدنا بحر العلوم
والمتوفى (١٢٣٥) فارسي أوله [ الحمد لله الذي أظهر الحق وأزاح الباطل ووفقنا
بالفاء الحق على الملح السائل ] ذكره في كشف الحجب.
(
٥٦١ : الرد على الصوفية ) للحاج محمد رضي القزويني المعاصر لآقا خليل بن محمد أشرف القائمي كتبه حدود
(١١٣٥) وأرسله إلى الآقا خليل بزعم أنه منهم فكتب الآقا خليل عليه ما بين فيه
برائته منهم كذا ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل قال واستشهد الحاج
محمد رضي المذكور في دفاع الأفغان في جمع كثير من العلماء وغيرهم.
(
٥٦٢ : الرد على الصوفية ) للمولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي
المتوفى (١٠٩٨)
كما في الأمل معاصر المولى محمد تقي المجلسي المتوفى (١٠٧٠) نسبه إليه المير لوحي
المعاصر للمولى المجلسي وادعى أن المولى محمد تقي كتب ردا عليه ( أقول ) أما الرد
فهو الذي سماه الفوائد الدينية في الرد على الحكماء والصوفية وأما رد المولى
المجلسي فهو كما في نجوم السماء خلاف ما علم من سائر كتبه وقد أنكره ولده العلامة
المجلسي ، فلعله كتبه بعض الصوفية ونسبه إليه ثم إن بعض الأصحاب قد كتب هذا الرد
المنسوب إلى المولى محمد طاهر وكتب رده المنسوب إلى المجلسي في هامشه ، ورد المولى
محمد طاهر له ثانيا ، فجمع هذه الثلاثة في مجلد واحد وسماه أصول فصول التوضيح
وتوجد نسخه منه في مكتبة أبي المجد الرضا بأصفهان أوله بعد الخطبة المختصرة [ چون
ديدم كه بسيارى از شيعيان ودوستان علي بن أبي طالب بنابر نادانى وبيگانگى از أهل
علم ، فريب جمعى از غولان راه دين خورده ، نعره كردن ودست زدن وبرجستن وچرخيدن
وعشق بازى با مردان را عبادت وطاعت پنداشته ] ولم يذكر فيه مؤلف أصول الفصول ولا
مؤلف رد الصوفية وانما ذكر فيه أن الرد لبعض علماء الإمامية ، وكتب الرد عليه في
هامشه المولى محمد تقي المجلسي ، ولذا يعبر عنه بالمحشي ، وعن مؤلف الأصل بالماتن
وكذا في جوابه عن المحشى فله ثلاثة عناوين في ثلاثة فصول ، الأول ( قال الماتن )
والثاني ( قال المحشي ) والثالث ( قال الماتن في جواب المحشي ) وأسقط فيه الفصل
الرابع الذي فيه المحاكمة المفصلة في كل واحد من الأبواب الثلاثة والعشرين المرتب
عليها كتاب توضيح المشربين وأول رد المولى محمد طاهر على الحاشية كما زعمه المير
لوحي هكذا بعد الخطبة [ مخفى نماند كه فقير در نوشتن جواب گفتگوهاى ناخوش آخوند
متردد بودم ، پس باستخاره رجوع نمودم ، استخارة نوشتن جواب خوب آمد واستخارة
ننوشتن بد ، بنابر اين متعرض جواب شدم بر حضرت آخوند پوشيده نماند كه مقصد كمترين
از نوشتن رسالة رد صوفية هدايت أهل انصاف است ] فيظهر من مخاطباته معه أنه كتبه في
حياة المجلسي ، وفي غاية البعد أن يكتب المولى محمد طاهر العالم العارف الذي مات
بعد المجلسي بما يقرب من ثلاثين سنة ردا على المجلسي ويجيب عنه في حال حياته
ويتجاسر عليه بما في هذه الأجوبة من نسبة الغلط والكذب ودعوى الباطل وإيجاد البدعة
وأمثال ذلك من السب والشتم الذي هو
من أعمال السوقيين
وبالجملة للمجيب عن المحشي رباعيات كثيره نقل جملة منها وله مقامات المحبين أحال
إليه وفي نجوم السماء ـ ص ٦٣ صرح بأن الرد للمولى محمد طاهر وفي الروضات ص ٣٣٧ صرح
بالمناقشة بين الطاهر والمجلسي.
(
٥٦٣ : الرد على الصوفية ) للشيخ علي بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري المتوفى ببارفروش في ( ١٦
شعبان ١٣٣٩ ) عند ولده الشيخ جلال الدين كما حدثني به.
(
٥٦٤ : الرد على الصوفية والفلاسفة ) للسيد محمد علي بن محمد مؤمن الحسني الحسيني الطباطبائي
البهبهاني المولد الشيرازي المسكن ألفه بإعانة العالم الفاضل الكامل الحاج الميرزا
محمد هادي وهو مبسوط فرغ منه يوم ( الجمعة ـ ٥ صفر ١٣٢١ ) ونقل فيه عن الخيراتية
للآقا محمد علي وعن نصيحة الكرام للمولى معين الدين المشهور بعصام ، ويكثر فيه من
الطعن على المولى صدرا بل قد يسيء في التعبير عنه عند نقل كلامه في الأسفار والرد
عليه ويذكر فيه أسماء كثير من كتب الردود على الصوفية مثل ثقوب الشهاب في رجم
المرتاب ونزول الصواعق في إحراق المنافق وأسرار الإمامة وبيان الأديان والأديان والملل
وتبصرة العوام وإيجاز المطالب وخرد روزافروز وهادي النجاة وقرة العيون والفصول
التامة والوقيعة في سب المبتدعة والسهام المارقة وإثبات الحجة على أهل البدعة
وإرغام الملحدين والسيوف الحادة وعين الحياة وبضاعة مزجاة ودرر الأسرار ومسلك
المرشدين ومعيار العقائد ومقصد المهتدين والدرة الفاخرة وتوضيح المشربين وأصول
فصول التوضيح وسلوة الشيعة وتبصرة الناظرين وأعلام المحبين وتسلية الشيعة وزاد
المرشدين وشهاب المؤمنين إلى غير ذلك ، والنسخة في موقوفة ( الفراهاني بكربلاء )
وقفت (١٣٠٧) وكانت عند السيد علي أكبر اليزدي في مدرسة حسن خان.
(
٥٦٥ : الرد على الصوفية ) فارسي مختصر للسيد فاضل بن السيد قاضي الهاشمي الدزفولي البروجردي الهمداني
المتوفى (١٣٤٤) كان عند ولده السيد عبد الحسين مؤلف الشهاب الثاقب في رد البابية.
(
٥٦٦ : الرد على الصوفية ) فارسي للمولى فتح الله المتخلص وفائي التستري كتبه
بأمر الحاج الشيخ
جعفر التستري في النجف (١٢٩٤) وسماه الشهاب الثاقب أوله [ الحمد لله الذي من علي
بالهداية بعد الضلال ].
( الرد على الصوفية ) للشيخ المحدث محمد بن الحسن بن محمد الحر العاملي صاحب
الوسائل المتوفى (١١٠٤) مرتب على اثني عشر بابا واثني عشر فصلا في نحو ألف حديث ،
ولذا يسمى الاثني عشرية وهي رسالة في بيان بدعهم ومعاصيهم في حالهم وقالهم
وتواجدهم وتراقصهم وغير ذلك من عاداتهم وعباداتهم أولها [ الحمد لله الذي وفقنا
للتمسك بالعروة الوثقى والحبل المتين وشوقنا بالترغيب والعمل ] ذكر في أوله فهرس الأبواب
الاثني عشر والفصول الاثني عشر ، واحتج على ثبوت كل مطلب عقد له الباب أو الفصل
باثني عشر دليلا من العقل والنقل وذكر أولا اثني عشر وجها للالتزام في كتابه هذا
بهذا العدد وسماه بالرسالة الاثني عشرية نسخه منه كتابتها (١١١٣) في مكتبة الشيخ
عبد الرضا بن الشيخ مهدي بن الشيخ راضي الفقيه المتوفى ( ٢٠ ـ ج ٢ ـ ١٣٥٦ ) وأشرنا
إليه بعنوان الاثني عشرية في ( ج ١ ص ١١٦ ).
(
٥٦٧ : الرد على الصوفية وخرافاتهم ) من
القول بالحلول والاتحاد
ووحدة الوجود وغيرها للشيخ محمد بن عبد علي بن محمد بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي
أوله [ الحمد لله الأحد ] رأيته في مجموعة من رسائله بخط تلميذه الشيخ يحيى بن عبد
العزيز بن محمد علي في (١٢٣٤) ويصرح فيه برد المولى صدرا وسائر المنتمين إلى
الصوفية ، ويعبر عن محيي الدين مميت الدين والنسخة عند الشيخ مشكور في النجف.
(
٥٦٨ : الرد على الصوفية ) للمولى مطهر بن محمد المقدادي فارسي ألفه أواسط (١٠٦٠) كما صرح به في أواسطه
يوجد نسخه منه في كتب أبي المجد الشيخ محمد الرضا الأصفهاني ضمن مجموعة نفيسة ،
ينقل فيه عن كتب كثيره وفتاوي جمع من معاصريه من الذين حكموا بتفسيق الصوفية وهم
المولى حسن علي التستري والمحقق السبزواري ، وشيخ الإسلام الشيخ علي نقي ، ونور
الدين علي المفتي ، والمير السيد أحمد ، ورفيع الدين محمد النائني ، ويعبر عن
الأول بقوله نواب مولانا حسن علي وعن الثاني بقوله مولانا محمد باقر خراساني ،
ويطري على البقية وقد ذكرناهم مع حذف الإطراء ، وكان حكمهم جوابا عن سؤال السيد
الصدر النجيب الميرزا حبيب الله خلد الله ظله ولعل المؤلف كان
من أحفاد الشيخ
حسين بن طحال المقدادي الراوي عن الشيخ أبي علي ابن شيخ الطائفة الطوسي ، وكان
حفيده الشيخ حسن بن محمد بن الحسين بن طحال من مشائخ رواية السيد عبد الكريم بن
طاوس في فرحة الغري أوله بعد الخطبة المختصرة [ چنين گويد ساكن زاويه نامرادى مطهر
بن محمد مقدادي ].
(
٥٦٩ : الرد على الطاطري في الإمامة ) لأبي سهل إسماعيل
بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت الذي حضر وفاه العسكري (ع) كما مر آنفا
والطاطري هو أبو الحسن علي بن محمد الطائي من شيوخ الواقفية بعد وفاه الإمام
الكاظم (ع) في (١٨٣).
(
٥٧٠ : الرد على الطبيعيين ) والقول بالنشو والارتقاء من الماديين المنشور في مقالة لجميل صدقي أفندي
الزهاوي البغدادي المولود (١٢٨٠) سأل في أول المقالة أنه لم ولد في أواخر السنة
المذكورة ولم يولد قبل ذلك بسنين ، ونقلت هذه المقالة في مجلة المقتطف العدد ٣٧
تحت عنوان ( مثل أرضنا في السماء ) ورده الميرزا إبراهيم ابن الميرزا أحمد ابن
الحاج الميرزا حسين الخليلي النجفي ، والنسخة بخطه فرغ منه في قم في ليلة العاشر
من شعبان (١٣٣٦) رأيته في مكتبة الشيخ محمد جواد الجزائري في النجف في ( ٢٣ صفحة )
يقرب من خمسمائة بيت سافر بعد وفاه جده إلى إيران ونزل قم ثم إلى همدان وصار مرجع
الأمور إلى أن توفي بها ( حدود ١٣٣٩ ).
(
٥٧١ : الرد على الطبيعيين ) للشيخ المعاصر الشيخ جواد البلاغي النجفي المتوفى (١٣٥٣) صاحب الهدى إلى دين
المصطفى وغيره من كتب الردود.
(
٥٧٢ : الرد على الطبيعيين ) للشيخ عبد الحسين بن الحاج قاسم الحلي النجفي المعاصر قاضي البحرين أخيرا.
(
٥٧٣ : الرد على العامة ) للسيد أبي القاسم بن محمد رضا الطباطبائي التبريزي نزيل النجف أخيرا المعروف
بالعلامة المتوفى بها ليلة الجمعة ( ١٩ ـ ع ١ ـ ١٣٦٢ ) ترجمته في النقباء ـ ج ١ ص
٦٦ كان النسخة عند ولده السيد جمال الدين المتوفى (١٣٦٩) والمذكور في ( النقباء ـ ج
١ ـ ص ٣٠٧ ).
(
٥٧٤ : الرد على العامة ) للسيد محمد باقر بن محمد تقي الحسيني المازندراني أوله [ الحمد لله الذي أرسل
رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على ] كتابته (١٣١٠)
رأيته في كتب
المحدث الشيخ عباس القمي بمشهد خراسان.
( الرد على العامة ) كبير في مجلدين للشيخ باقر بن الشيخ حسن بن الشيخ أسد الله
الكاظمي المتوفى (١٣٢٦) الذي ترجمته في ( النقباء ج ١ ص ٢٠٥ ) كانت النسخة عند
ولده الفاضل الشيخ مرتضى ويأتي بعنوان ميزان الحق لاختيار المذهب الأحق.
(
٥٧٥ : الرد على العامة ) وإبطال خلافة من تقدم على علي (ع) للحاج المولى حسن بن علي الكثنوي اليزدي
الحائري فارسي اسمه ميزان الحق ألفه في مشهد خراسان (١٢٨٠) وتوفي بالحائر (١٢٩٧)
توجد بالمشهد في مكتبة الشيخ علي أكبر النهاوندي المتوفى (١٣٦٩) وله الضوابط
وقوانين الأحكام خمس مجلدات ولوامع الأصول وأنوار الشهادة ذكرها في كتابه هداية
الأسماء في بيان كتب العلماء المذكور فيه فهرس أسماء ( ٦٤٠ كتابا ) والموجودة
نسخته بمكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٦٨١ ).
(
٥٧٦ : الرد على العامة ) للمولى سبحان علي خان الهندي طبع بالهند وتوفي سنة نيف وستين ومائتين وألف.
(
٥٧٧ : الرد على العامة ) للسيد محمد صادق بن السيد دلدار علي ، ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء
الهند بعنوان الرسالة.
(
٥٧٨ : الرد على العامة ) رسالة فارسية للسيد علي بن الرضا ابن سيدنا بحر العلوم المتوفى (١٢٩٨) والنسخة
بخطه كانت عند الشيخ عباس القمي بمشهد خراسان.
(
٥٧٩ : الرد على العتيقي في الشورى ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى (٤١٣).
(
٥٨٠ : الرد على العثمانية ) لأبي الأحوص المصري المتكلم ذكره ابن شهرآشوب في الكنى من معالم العلماء ( ص
١٢٧ ) قال إنه لقي الحسن النوبختي وأخذ عنه ( أقول ) كان النوبختي مبرزا بين
نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها كما ذكره النجاشي ( ص ٤٧ ) فأبو الأحوص هذا مؤخر
بكثير عن أبي الأحوص التابعي عوف بن مالك بن نضلة الجشمي الراوي عن أبيه وعن أبي
موسى الأشعري كما ذكر في خلاصة تهذيب الكمال ـ ص ٢٥٣.
(
٥٨١ : الرد على علي بن إبراهيم بن هاشم القمي في
معنى هشام ويونس ) لشيخ القميين أبي
القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى (٣٠١) أو سنتين
قبل الثلاثمائة
ذكره النجاشي بهذا العنوان في ( ص ١٢٦ ) من تصانيف سعد ، ثم بعد ذكر ثلاثة عشر
كتابا قال : وكتاب مثالب هشام ويونس وفي ترجمه علي بن إبراهيم بن هاشم ( ص ١٨٣ )
ذكر النجاشي من تصانيفه رسالة في معنى هشام ويونس ويظهر من جميع ذلك أن سعدا كتب
الاخبار الواردة في مثالب هشام ويونس ، فكتب علي بن إبراهيم رسالة في معناهما يذب
فيها عنهما ، فكتب سعد ثانيا في الرد على رسالة علي بن إبراهيم بن هاشم وأورد
الأسترآبادي في منهج المقال مدائح هشام ومثالبه في عدة صفحات وحقق الوحيد
البهبهاني في التعليقة ذلك واختار في الأخير جلالة هشام ووثاقته.
(
٥٨٢ : الرد على المولى عنايت علي ) في بعض المسائل الكلامية للسيد علي محمد بن محمد النقوي
اللكهنوي المتوفى (١٣١٢) ذكره السيد علي نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.
(
٥٨٣ : الرد على عيسى بن أبان في الاجتهاد
) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن
إسحاق النوبختي الحاضر عند وفاه العسكري (ع) ذكره النجاشي في ( ص ٢٣ ) بعنوان
النقض.
(
٥٨٤ : الرد على المولى علي القوشچي ) في بحث تقديم المسند إليه من كتاب الإيضاح في البلاغة تأليف
الخطيب الدمشقي للمير أبي الفتح بن محمد علي الشهير بمخدوم من أسباط المير السيد
الشريف الجرجاني أوله [ الحمد لله على نعمائه وما أنا قلت لا يليق بكبريائه ]
والنسخة عند السيد شهاب الدين التبريزي النجفي بقم ، كتب عليها بخط صاحب الرياض
اسم التأليف والمؤلف.
(
٥٨٥ : الرد على الغالية وأبي الخطاب ) لأبي إسحاق الكاتب إبراهيم بن أبي حفص قال النجاشي في ( ص
١٤ ) إنه شيخ من أصحاب أبي محمد العسكري (ع).
(
٥٨٦ : الرد على الغالية ) للحسن بن علي بن فضال الكوفي الثقة الفطحي الذي تشهد في آخر عمره وعبر عن عبد
الله الأفطح ، فسأل عنه ذلك فقال نظرنا في الكتب فما رأينا له شيئا وتوفي (٢٢٤)
ذكره النجاشي في ( ص ٢٤ ـ ٢٦ ).
(
٥٨٧ : الرد على الغالية المحمدية ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري من أصحاب الجواد (ع)
ذكره النجاشي في ( ص ٢١٧ ).
(
٥٨٨ : الرد على الغلاة ) لأبي الحسين العقراني التمار إسحاق بن الحسن بن بكران الذي
قرأ الكافي على
مؤلفه الكليني الذي توفي (٣٢٩) فيقتضي ذلك أن تكون ولادته حدود (٣٠٠) وبقي إلى أن
أدركه النجاشي الذي ولد (٣٧٢) وترجمه في رجاله ( ص ٥٣ ) قال رأيته بالكوفة وهو
مجاور وكان يروي كتاب الكليني عنه ، وكان في هذا الوقت غلوا فلم أسمع منه
شيئا له كتاب الرد على الغلاة وكتاب نفي السهو عن النبي (ص) وله كتاب عدد الأئمة.
(
٥٨٩ : الرد على الغلاة ) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت الحاضر عند وفاه
العسكري (ع) ذكره النجاشي ( ص ٢٣ ).
(
٥٩٠ : الرد على الغلاة ) لأبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها
ذكره النجاشي ( ص ٤٧ )
__________________
( ٥٩١ : الرد على الغلاة والمفوضة ) للشيخ أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم
الغضائري ، شيخ شيخ الطائفة الطوسي والنجاشي توفي (٤١١) كما ذكره الأخير في رجاله
( ص ٥١ ).
(
٥٩٢ : الرد على الغلاة ) لشيخ القميين أبي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى
سنة إحدى وثلاثمائة أو قبلها بسنتين كما في النجاشي ( ص ١٢٦ ).
(
٥٩٣ : الرد على الغلاة ) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي وكيل الأئمة (ع) والمختص بهم والمعظم عندهم
ذكره النجاشي في ( ص ١٧٨ ).
(
٥٩٤ : الرد على الغلاة ) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي الذي خرج توقيع أبي الحسن الثالث في برائته عما
قذف به ذكره النجاشي في ( ص ٢٣٢ ).
(
٥٩٥ : الرد على الغلاة ) للشيخ أبي يعلى محمد بن الحسن بن حمزة ، خليفة الشيخ المفيد ذكره النجاشي في (
ص ٢٨٨ ) بعنوان مسألة في الرد وتوفي (٤٦٣).
(
٥٩٦ : الرد على الغلاة ) لأبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار المتوفى بقم (٢٩٠) ذكره النجاشي ( ص
٢٥١ ) وقال الشيخ في الفهرست ـ ص ١٤٣ له مثل كتب الحسين بن سعيد ، وكان قد ذكر
للحسين في ( ص ٥٨ ) الرد على الغالية.
(
٥٩٧ : الرد على الغلاة ) لأبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى (٤٤٩) من المختصرات المحتوي
عليها كنز الفوائد المطبوع.
(
٥٩٨ : الرد على الغلاة ) لأبي جعفر الهمداني السمان محمد بن موسى بن عيسى ذكره النجاشي في ( ص ٢٣٩ ).
(
٥٩٩ : الرد على الغلاة ) للشيخ الثقة الفقيه الجليل يونس بن عبد الرحمن ولد أيام هشام بن عبد الملك
ذكره النجاشي في ( ص ٣١٢ ) وفي الفهرست ( ص ١٨١ ) قال له مثل كتب الحسين بن سعيد
الأهوازي ، وكان قد ذكر له في ( ص ٥٨ ) الرد على الغالية.
(
٦٠٠ : الرد على الفادري ( پادرى )
النصراني ) للآقا محمد باقر
البهبهاني الهمداني المتوفى في (١٣٣٢) حفيد الوحيد البهبهاني ذكره ولده الآقا كاظم
وذكرناه في نقباء
__________________
البشر ـ ج ١ ص ١٩٩
رد فيه ميزان الحق تأليف هنري مارتين المعروف پادرى.
(
٦٠١ : الرد على الفادري ) المذكور للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن الحسيني القزويني جد سيدنا السيد آقا
القزويني ، موجود عند أحفاده بقزوين.
(
٦٠٢ : الرد على الفادري ) للعارف حسين علي شاه الموصوف بالشيخ زين الدين الذي جعله نور علي شاه في
(١٢١٢) خليفة الخلفاء في محضر مريديه ، واسمه الحاج محمد حسين الخوانساري
الأصفهاني توفي بالحائر فجأة وهو يصلي المغرب (١٢٣٤) وكان مريدا للسيد معصوم علي
شاه الهندي المتوفى (١٢١١) ذكره إيزدگشسب في شمس التواريخ.
(
٦٠٣ : الرد على الفادري النصراني ) المذكور للسيد المير محمد حسين بن الأمير عبد الباقي بن الأمير
محمد حسين الكبير بن الأمير محمد صالح الخاتون آبادي الذي كان صهر العلامة المجلسي
على بنته ، ابن الأمير عبد الواسع الحسيني الخاتون آبادي المتوفى (١٢٣٣) وأبوه
الأمير عبد الباقي كان من مشائخ بحر العلوم وتوفي (١٢٠٧) أو (١٢٠٨) ذكره في
الروضات.
( الرد على الفادري ) الموسوم حجة الإسلام موجود في ( الرضوية ) وذكر في الروضات
وهو للمولى علي بن المولى جمشيد المازندراني الأصفهاني النوري مر في ( ج ٦ ـ ص ٢٥٧
).
(
٦٠٤ : الرد على الفادري ) للآقا محمد علي بن الآقا محمد باقر الكرمانشاهي المتوفى (١٢١٦) ذكره المولى
باقر التستري المتوفى (١٣٢٧) في بعض مجاميعه الموجودة عند السيد آقا التستري في
النجف.
(
٦٠٥ : الرد على الفادري ) للمولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى (١٢٣٢) ذكره في
الروضات.
(
٦٠٦ : الرد على الفادري ) للميرزا بزرگ الوزير وهو الميرزا عيسى بن الميرزا حسن الحسيني الفراهاني
المتوفى (١٢٣٨) قال في روضة الصفاي ناصري إنه مرتب على ثمانية أبواب بعدد أبواب
الجنة وقلما كتب مثله ومر له الجهادية في ( ج ٥ ص ٢٩٧ ).
( الرد على الفاضلين المحقق الدواني
وصدر الدين الدشتكي ) للمولى محمد أمين بن محمد شريف الأسترآبادي ، ويأتي بعنوان
الرد على ما أحدثه.
( ٦٠٧ : الرد على الفخر الرازي ) في استدلاله بآية ( وَسَيُجَنَّبُهَا
الْأَتْقَى ) على خلافة أبي بكر وأفضليته للمولى محمد رفيع ابن فرج الجيلاني
تلميذ العلامة المجلسي والمدرس بمشهد خراسان في عصر السلطان نادر شاه له ترجمه
مفصلة في الفيض القدسي وذكر في إجازة السيد عبد الله سبط المحدث الجزائري أنه توفي
في عشر الستين بعد المائة والألف.
(
٦٠٨ : الرد على الفخر الرازي ) في استدلاله بآية الغار على خلافة أبي بكر للمولى الميرزا محمد بن الحسن
الشيرواني المتوفى (١٠٩٨) في مجموعة من رسائل الشيرواني بخط بعض تلاميذه كتبه في
حياة أستاذه والمجموعة من وقف عماد الفهرسي للخزانة ( الرضوية ).
(
٦٠٩ : الرد على فوائد الميرزا أبي الفضل
الگلپايگاني البابي ) لصدر الإسلام الميرزا علي أكبر بن الميرزا شير محمد الهمداني المتوفى (١٣٢٥) وهو
فارسي مثل الرد على البابية أيضا السابق ذكره ، وكلاهما كانا في مكتبة السيد محمد
باقر إمام الجمعة بهمدان المتوفى (١٣٣٠) كما حدثني به معاصره الشيخ عبد المجيد
الهمداني.
(
٦١٠ : الرد على فرق الشيعة ما خلا
الإمامية منهم ) لأبي محمد الحسن
بن موسى النوبختي المتكلم المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها ذكره النجاشي
في ( ص ٤٦ ) وينقل عنه صاحب الدمعة الساكبة وهو غير كتابه الفرق وعبر عنه في
الفهرست ـ ص ٤٦ الرد على أصحاب التناسخ والغلاة.
(
٦١١ : الرد على الفضل بن روزبهان ) فاضل الأشاعرة بوقته للآقا محمد تقي بن الآقا عبد الحسين
ابن الوحيد البهبهاني الساكن والمتوفى بهمدان في (١٣٣٣) ذكره ابنه الآقا محمد كاظم
كما مر في رد الفادري المذكور آنفا.
(
٦١٢ : الرد على الفطحية ) لأبي القاسم جعفر بن محمد بن إسحاق بن رباط البجلي الكوفي الثقة المعاصر
للكليني ، لرواية أبي عبد الله الصفواني تلميذ الكليني عنهما ذكره النجاشي في ( ص
٨٨ ) وذكر والده في ( ص ٢٨٠ ).
(
٦١٣ : الرد على الفلاسفة ) ودفع شبههم للسيد أبي المكارم حمزة بن علي بن أبي المحاسن زهرة الحلبي كما في
الرياض.
( ٦١٤ : الرد على الفلاسفة ) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن العباس بن فسابخس الذي ما
رئي في زمانه مثله ، كما قاله النجاشي في ( ص ١٩١ ).
(
٦١٥ : الرد على الفلاسفة ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن الجواد (ع) ذكره النجاشي في (
ص ٢١٧ ).
(
٦١٦ : الرد على الفوائد الطوسية ) الذي ألفه الشيخ الحر قبل (١٠٩٠) والرد لبعض العلماء
المعاصرين للحر فرغ منه ( رمضان ـ ١٠٩٣ ) وهو رد على الفائدة التاسعة والأربعين
منه في منعه من البراءة الأصلية والاستصحاب أوله [ الحمد لله نور السماوات والأرض
ومخرج أوليائه من الظلمات إلى النور ـ إلى قوله ـ قال الشيخ النبيه الفقيه المعاصر
في فوائده : فائدة ، وجدت كلاما لبعض المعاصرين في حجية البراءة الأصلية
والاستصحاب والتشنيع على من ينكرها فأحببت إيراده والجواب عنه ، فأقول : قال
المعاصر : قد أوردت شبهة في كون البراءة الأصلية لا تصلح ] إلى آخر كلام المعاصر
للشيخ الحر ، ثم أورد تمام جواب الحر عنه إلى آخر ما ذكره الحر في الفائدة
المذكورة ، ثم شرع الراد في رده بعنوان ( أقول ) ولعل اسم الرد الشهاب الثاقب
المذكور في الخطبة براعة للاستهلال رأيته في موقوفة المولى نوروز علي البسطامي في
مشهد خراسان عند ولده.
(
٦١٧ : الرد على القتيبي في الحكاية
والمحكي ) للشيخ السعيد أبي عبد
الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) وسماه في المطبوع من النجاشي (
ص ٢٧٦ ) الرد على العتبي وهو تصحيف لأنه ذكره الطوسي في الفهرست ( ص ١٥٨ ) بعنوان
النقض على ابن قتيبة في الحكاية والمحكي.
( الرد على القرامطة ) للشيخ الجليل الخليل بن ظفر بن الخليل الأسدي الكوفي ذكره
الشيخ منتجب الدين بعنوان جوابات القرامطة كما ذكرناه في ( ج ٥ ص ٢١٠ ) نسبه إلى
رئيس مذهبهم الملقب قرمطويه وهم من غلاة الإسماعيلية القائلين بإمامة محمد بن إسماعيل
بن الإمام الصادق (ع) وإنه حي قائم.
(
٦١٨ : الرد على القرامطة ) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني الثقة ذكره النجاشي ( ص
١٨٦ ) وكان حيا إلى (٣٥٠) كما في فهرس الطوسي ( ص ٩٨ ).
(
٦١٩ : الرد على القرامطة والباطنية ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي
عن الجواد (ع)
ذكره النجاشي ( ص ٢١٦ ) والطوسي في الفهرست ( ص ١٢٤ ).
(
٦٢٠ : الرد على القرامطة ) لثقة الإسلام الكليني الشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني المتوفى سنة تناثر
النجوم (٣٢٩) ذكره النجاشي ( ص ٢٦٧ ) والطوسي في الفهرست ( ص ١٣٥ ).
(
٦٢١ : الرد على « القسورة » ) وهو مسائل واعتراضات من الميرزا محمد الأخبارى كما يأتي حرف القاف والرد
للمحقق الميرزا أبي القاسم بن الحسن الجيلاني القمي ، كتب الرد عليه بعد ما أرسلها
الميرزا محمد إليه فذكر الميرزا تمام كلام القسورة ثم كتب الرد عليه بعنوان ( أقول
) والنسخة رأيتها بخط المير محمد علي الشهرستاني في خزانة الميرزا علي بن المير
محمد حسين بن المير محمد علي المذكور بكربلاء ، كتبها في كاشان وأول رده على
الاعتراض الأول بعد نقله بتمامه : ( أقول ) حاصل مراده إبطال طريقة متأخري
المجتهدين من العمل بالظنون ، ولكن عباراته في أداء المطلب متشابهة.
(
٦٢٢ : الرد على القصيدة البغدادية ) الواردة إلى النجف المتضمنة إنكار وجود صاحب الزمان (ع)
التي أولها :
أيا علماء العصر
يا من لهم خبر
|
|
بكل دقيق حار في
مثله الفكر
|
للشيخ محمد باقر
الهمداني البهاري ويأتي له الرد على منكر صاحب الزمان.
(
٦٢٣ : الرد على القصيدة البغدادية ) المذكورة قصيدة للشيخ محمد الجواد البلاغي المتوفى (١٣٥٢)
طبعت في آخر حاشية البيع له.
( الرد على القصيدة
البغدادية ) المذكورة الموسوم
كشف الأستار لشيخنا النوري المتوفى (١٣٢٠) يأتي في الكاف.
( الرد على القصيدة
البغدادية ) المذكورة ، نظما
للشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء المتوفى (١٣٧٣) يأتي بعنوان نظم كشف الأستار.
(
٦٢٤ : الرد على القصيدة البغدادية ) المذكورة قصيدة
للشيخ رشيد الزيني العاملي المتوفى بالنجف قال سيدنا في التكملة : رأيتها وكان هو
حيا في الأواخر.
(
٦٢٥ : الرد على القصيدة البغدادية ) المذكورة للسيد
رضا ابن السيد محمد الهندي المولود في (١٢٩٠) والمتوفى (١٣٦٢) قصيدة مطبوعة كرارا
مع الكوثرية له أيضا في النجف.
( ٦٢٦ : الرد على القصيدة
البغدادية ) المذكورة قصيدة للشيخ عبد
الهادي ابن الحاج جواد البغدادي المعروف بالهمداني من بيت شليلة في بغداد والمتوفى
(١٣٣٣).
(
٦٢٧ : الرد على القصيدة البغدادية )
المذكورة أرجوزة للسيد
علي محمود الأمين العاملي المولود حدود (١٢٧٦) والمتوفى (١٣٢٨) في مائة وتسعة عشر
بيتا ذكره سيدنا في التكملة.
(
٦٢٨ : الرد على القصيدة البغدادية )
المذكورة قصيدة للسيد محسن الأمين
العاملي ، وشرحها شرحا مبسوطا سماه البرهان على وجود صاحب الزمان وهو مطبوع كما مر
في ( ج ٣ ص ٩١ ).
(
٦٢٩ : الرد على القول الأسد في ترجمه يا
علي مدد ) للسيد محمد مرتضى
الحسيني الجونفوري ، يظهر من رسالته في فهرست كتب شيخنا النوري أنه كتب في جواب
القول الأسد والرد عليه ثلاث رسائل ، واختار أخيرا مجاورة الحسين (ع) عدة سنين
ونزل سامراء (١٣٣٢) ثم رجع إلى الهند وبها توفي (١٣٣٧) كما أرخه في تاريخ العلماء.
(
٦٣٠ : الرد على القول بالرجعة ) لأبي حاتم الرازي الآتي في ( ص ٢٢٣ ) رده على معاصره محمد بن
زكريا الرازي وله كتاب الزينة المحكي عنه في الروضات ص ٨٨ س ٢٠.
(
٦٣١ : الرد على القول بقدم العالم ) للشيخ علي نقي بن أبي العلاء محمد هاشم الكمره إي الطغائي
الأصفهاني الشيرازي شيخ الإسلام بأصفهان المتوفى (١٠٣٠) كما في النصر آبادي ( ص ٢٣٥
) أو (١٠٣١) كما في ( سرو آزاد ص ٤٣ ) لا (١٠٦٠) كما في الرياض أوله [ الحمد لله
الذي لا يبلغ مدحته القائلون ].
(
٦٣٢ : الرد على القول بقطعية الاخبار ) للشيخ فخر الدين الطريحي والنسخة بخطه رأيتها في كتب أبي المجد
الآقا رضا الأصفهاني حين كان في النجف.
(
٦٣٣ : الرد على القول بحجية فقه الرضا ) الذي اختاره وأيده شيخنا في خاتمة المستدرك للسيد أبي القاسم
الموسوي الرياضي ، كتبه في بلاد الهند حدود (١٣٥٨) كما كتبه إلينا وقد عقد الآقا
أحمد الكرمانشاهي في آخر ربيع الأزهار فصلا لفقه الرضا هذا ، وكتب السيد الحسن
الصدر فيه فصل القضاء في الكتاب المشتهر بفقه الرضا.
( ٦٣٤ : الرد على الكرابيسي في
الإمامة ) للشيخ السعيد أبي عبد
الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) ومر الرد على الحسين بن علي
الكرابيسي ( ص ١٩٤ ).
(
٦٣٥ : الرد على الحاج كريم خان ) الشيخي
القاجاري للميرزا إبراهيم بن عبد
المجيد الشيرازي الحائري تلميذ السيد كاظم الرشتي والمتوفى (١٣٠٦) كما أرخه في
الطرائق ( ج ـ ٣ ).
(
٦٣٦ : الرد على الحاج كريم خان ) المذكور للميرزا إبراهيم بن المولى محمد علي بن أحمد
المحلاتي المتوفى بشيراز (١٣٣٦) وكتب ولد الحاج كريم المذكور رسالة في الذب عن
والده وكانت الرسالتان عند السيد هبة الدين الشهرستاني كما حكاه لنا.
(
٣٣٧ : الرد على الحاج كريم خان ) المذكور للآقا السيد حسين الشاهشهاني كان موجودا في مكتبة
السيد محمد باقر الشهير بالحاج آغا حفيد حجة الإسلام الأصفهاني كما ذكره لنا قبل عودته
إلى أصفهان.
(
٦٣٨ : الرد على الحاج كريم خان ) المذكور للسيد زين العابدين بن أبي القاسم الطباطبائي
الطهراني أورد كلماته الصريحة في مخالفة طريقة الإمامية المذكورة في تصانيفه وعين
محالها رأيته بخطه عند ابن أخته الشيخ الميرزا محمد ( الطهراني بسامراء ).
( ٦٣٩
: الرد على الحاج كريم خان ) المذكور لعلي قلي ميرزا كان في كتب السيد زين العابدين الطهراني المذكور كما
ذكره في رده المذكور آنفا.
(
٦٤٠ : الرد على الكريم خانية ) أتباع الحاج كريم خان المذكور آنفا للآقا نجفي الأصفهاني المتوفى (١٣٣١) ذكر
في فهرس كتبه.
(
٦٤١ : الرد على « كشف الارتياب » ) الذي ألفه الشيخ محمود المعرب الطهراني وأورد فيه شبهاته
على فصل الخطاب تأليف شيخنا النوري الميرزا حسين بن المولى محمد تقي الطبري
المتوفى ليلة الأربعاء لثلاث بقين من جمادى الآخرة عشرين وثلاثمائة وألف ، وهو
مؤلف الرد أيضا وكان يوصي كل من عنده فصل الخطاب أن يضم إليه هذه الرسالة التي هي
في دفع الشبهات التي أوردها الشيخ محمود عليه ، وهي فارسية لم تطبع بعد رأيت نسخه
منه بخط المولى علي محمد النجف آبادي ألحقها بنسخة فصل الخطاب المطبوع التي كانت
عنده والموجودة في مكتبة ( التسترية ) اليوم أوله [ الحمد لله رب ] وألفه
في المحرم (١٣٠٣)
واستنسخه المولى المذكور (١٣٠٤) أول شبهات كشف الارتياب هو أنه إذا ثبت تحريف
القرآن فلليهود أن يقولوا إذا لا فرق بين كتابنا وكتابكم في عدم الاعتبار فأجابه
شيخنا النوري بأن هذا الكلام مغالطة لفظية حيث إن المراد بالتحريف الواقع في
الكتاب غير ما حملت عليه ظاهرا للفظ أعنى التغيير والتبديل والزيادة والتنقيص
وغيرها المحقق والثابت جميعها في كتب اليهود وغيرهم ، بل المراد من التحريف خصوص
التنقيص فقط إجمالا ، في غير آيات الأحكام جزما وأما الزيادة فالإجماع المحقق
الثابت من جميع فرق المسلمين والاتفاق العام من كل منتحل للإسلام على عدم زيادة
كلام واحد في القرآن المجموع فيما بين هاتين الدفتين ولو بمقدار أقصر آية يصدق
عليه كلام فصيح بل الإجماع والاتفاق من جميع أهل القبلة على عدم زيادة كلمة واحدة
في جميع القرآن بحيث لا نعرف مكانها فأين التنقيص الإجمالي المراد لنا عما حملت
عليه ظاهر اللفظ ، وهل هذا الا مغالطة لفظية انتهى ملخص الجواب عن الشبهة الأولى (
أقول ) وإن أبى أحد الا حمل التحريف على مجموع هذه الأمور فليسم الكتاب فصل الخطاب
في عدم تحريف الكتاب لأنه يثبت فيه من أوله إلى آخره عدم وقوع التحريف بهذا المعنى
فيه أبدا.
(
٦٤٢ : الرد على الكلام الوارد من حمص ) وهو غير جواب
الكتاب الوارد من حمص الذي مر في ( ج ٥ ص ١٨٥ ) والرد هذا أيضا للسيد أبي المكارم
حمزة بن أبي المحاسن زهرة الحلبي ذكره في الأمل في فهرس تصانيفه أولا بعنوان
الاعتراض على الكلام الوارد من حمص ، ثم ذكر بعده جواب الكتاب الوارد من حمص
المذكور.
(
٦٤٣ : الرد على الكندي ) في رده على الصناعة ( الكيمياء ) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي ذكره ابن
النديم ( ص ٥٠٤ ).
(
٦٤٤ : الرد على ما أحدثه الفاضلان ) يعني المولى جلال
الدين الدواني والمير صدر الدين الدشتكي في حواشي التجريد للمولى محمد أمين بن
محمد شريف الأسترآبادي الأخبارى المتوفى (١٠٢٦) ذكره المحدث الحر في أمل الآمل.
(
٦٤٥ : الرد على الماسونية ) للشيخ محمد علي عز الدين العاملي المتوفى (١٣٠٣) ذكره السيد محسن الأمين
العاملي قال ونسيت اسمه الخاص ، فراجع.
( ٦٤٦ : الرد على ما يدعى من عيوب الأنبياء ) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى (٣١١) ذكره
ابن النديم ( ص ٤١٩ ) ومر له الإمام والمأموم والمحقين في ( ج ٢ ص ٣١٩ ) وله رسالة
في أن للعالم خالقا حكيما وله الرد على سهيل البلخي في تثبيت المعاد.
(
٦٤٧ : الرد على مبغضي آل محمد (ص) ) لأبي محمد سهل بن راذويه القمي الثقة حكاه النجاشي في ( ص
١٣٢ ) عن شيخه أبي العباس بن نوح.
(
٦٤٨ : الرد على المثلثة ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن أبي جعفر الجواد (ع) ذكره في
الفهرس ( ص ١٢٤ ) وفي النجاشي ( ص ٢١٧ ) الرد على الثنوية.
(
٦٤٩ : الرد على المجبرة ) لأحمد بن محمد بن خلال ، وفيه تفسير الآيات الظاهرة في الجبر هكذا جاء في نسخه
الأصل من الذريعة ولم أدر مأخذه ، مع الجزم بثبوت مأخذه كما أني لم أظفر بترجمة
أحمد بن محمد بن خلال ولعله وقع تصحيف في بعض الكلمات ولا أظنه ابن حلال بالمهملة
والمذكور في ( الفهرست ص ٣٥ ) والنجاشي ( ص ٧٢ ).
(
٦٥٠ : الرد على المجبرة في المخلوق
والاستطاعة ) لأبي سهل إسماعيل بن
علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت الذي أدرك وفاه العسكري (ع) ذكره النجاشي ( ص ٢٣
).
(
٦٥١ : الرد على المجبرة ) لشيخ القميين أبي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى
سنة إحدى وثلاثمائة أو سنتين قبلها ذكره النجاشي ( ص ١٢٦ ).
(
٦٥٢ : الرد على المجسمة ) لشيخ المتكلمين أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل
الثلاثمائة وبعدها ذكره النجاشي ( ص ٤٧ ).
(
٦٥٣ : الرد على المولى محسن الفيض ) للشيخ محمد بن عبد الله بن فرج آل عمران القطيفي ، ذكره في
البارقة الحسينية الذي مر في ( ج ٣ ص ٩ ).
(
٦٥٤ : الرد على الميرزا علي محمد الباب ) بالفارسية للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني
الحائري صاحب الحاشية على القوانين ونتائج الأفكار المتوفى (١٢٩٩) أنكر عليه غاية
الإنكار ومع ذلك ألجأ إلى الخروج من أصفهان لما رمي بالميل إلى طريقته فجاور
الحائر ، إلى أن توفي بها كما حدثني به شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ومر الرد على
البابية في ( ص ١٨٨ ).
( الرد على الميرزا علي محمد الباب ) بالعربية للمولى الهروي المذكور ، مر باسمه
تنبيه الغافلين في
( ج ٤ ص ٤٤٥ ).
(
٦٥٥ : الرد على محمد بن الأزهر في الإمامة ) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق ابن أبي سهل النوبختي
الحاضر عند وفاه العسكري (ع) ذكره النجاشي ( ص ٢٣ ).
(
٦٥٦ : الرد على محمد بن بحر الرهني ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى (٣٥٠)
ذكره النجاشي ( ص ١٨٩ ) ومر له الرد على أرسطاطاليس.
(
٦٥٧ : الرد على محمد بن جعفر الأسدي ) للشريف أبي يعلى حمزة بن القاسم بن علي بن حمزة بن الحسن بن
عبيد الله بن عباس ابن أمير المؤمنين (ع) ذكره النجاشي ( ص ١٠١ ).
(
٦٥٨ : الرد على محمد بن زكريا الطبيب
الرازي ) فيما كتبه في كتابه من
الإلحاد وإبطال الشرائع والنبوات للشيخ الأقدم أبي حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد
الورسناني الرازي المتوفى (٣٢٢) كما في لسان الميزان وهو غير أعلام النبوة له
المطبوع ضمن رسائل فلسفية الآتي حيث حكى في الرياض ما نقله صاحب الارتشاف عن هذا
الرد بهذه النسبة والخصوصية وقد مر لمحمد بن زكريا الرازي كتاب الرد على ما يدعى
من عيوب الأنبياء والرد على سهل البلخي في تثبيت المعاد ومر في ( ج ٢ ) كتابه الإمام
والمأموم والمحقين ، ويأتي رسالة في أن للعالم خالقا حكيما ويظهر من هذه التصانيف
أن مؤلفها مسلم شيعي إمامي ، فكيف يكتب هو في الإلحاد وإبطال الشرائع حتى يرده أبو
حاتم الرازي الذي عده ابن النديم من مصنفي الإسماعيلية وهو صاحب كتاب الزينة التي
هو تحت الطبع الآن ، وقال في الروضات ص ٨٨ إن له الرد على القول بالرجعة ونقله عنه
في تأسيس الشيعة ـ ص ٣٥٢ فيظهر أنه من المنكرين للرجعة أيضا.
(
٦٥٩ : الرد على الميرزا محمد بن عبد النبي ) ابن عبد الصانع النيشابوري المعروف بالأخباري المنكر لطريقة
الاجتهاد في نيف وعشرة آلاف بيت للمولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني
المتوفى (١٣٣٣) ذكره في الروضات.
(
٦٦٠ : الرد على محمد بن كرام ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري من أصحاب الجواد (ع) ذكره النجاشي في ( ص
٢١٧ ).
(
٦٦١ : الرد على المرجئة ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري المذكور ذكرهما
النجاشي ( ص ٢١٧ ).
(
٦٦٢ : الرد على المسمعي المتكلم ) في رده على أصحاب الهيولى لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي
الطبيب المتوفى (٣١١) ذكره ابن النديم ( ص ٤١٧ ).
(
٦٦٣ : الرد على المسيحيين ) للسيد عباس بن السيد محمد بن السيد جعفر بن السيد حسين ابن السيد عبد الله
الشبر ، المولود بالبصرة (١٣١٧) والقاضي بها أولا والعمارة اليوم ويأتي الرد على
النصارى متعددا.
(
٦٦٤ : الرد على مصادرة أقليدس في
أصول هندسته ، في الخطوط المتوازية )
للخواجة نصير
الدين الطوسي أوله [ رب أنعمت فزد ] أقول وأورد في آخره مكتوب علم الدين قيصر بن
أبي القاسم الحنفي من الشام إلى الخواجة الطوسي في الاعتراض عليه على التفصيل الذي
سمعه من شارح مصادرات أقليدس وهو سنيليقيوس وأول المكتوب المذكور : [ ربما يعرض
على الآراء العالية ] توجد في ( الرضوية ) نسخه عصر الخواجة ظاهرا ومر تبيين مصادرة
أقليدس.
(
٦٦٥ : الرد على مظهري الرخصة في
شرب المسكر ) لشيخ القميين أبي
الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي المتوفى (٣٢٨) والمدفون بمقابر قريش ذكره
النجاشي في ( ص ٢٧٢ ) ولم يذكر في أحواله في الفهرس ( ص ١٣٦ ).
(
٦٦٦ : الرد على المعتزلة في إمامة
المفضول ) لأبي جعفر مؤمن
الطاق محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة البجلي كذا في أصل الذريعة ولكن لا
يوجد في المطبوع من النجاشي ( ص ٢٢٨ ) ولا في ابن النديم ( ص ٨ من الملحق ).
(
٦٦٧ : الرد على المعتزلة في الوعيد ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى سنة (٤١٣) وعبر عنه في النجاشي مختصر على المعتزلة في الوعيد وفي المطبوع
في ( ص ٢٨٧ ) غلط.
(
٦٦٨ : الرد على المعتزلة في أمر طلحة
والزبير ) لشيخ متكلمي الشيعة
أبي محمد هشام بن الحكم المتوفى (٣٠١) أو سنتين قبلها ذكره كذلك الشيخ في الفهرست
( ص ١٧٥ ) وفي النجاشي الرد على المعتزلة وطلحة والزبير والظاهر سقوط [ في أمر ]
عن نسخه النجاشي في ( ص ٣٠٥ ) من المطبوع.
( ٦٦٩ : الرد على المعتزلة ) أيضا لهشام بن الحكم ذكره النجاشي في ( ص ٣٠٥ ) والفهرست (
ص ١٧٥ ) بعد ذكرهما للأول.
(
٦٧٠ : الرد على مقدمات ترجمه الصواعق ) للسيد السعيد القاضي نور الله بن شريف المرعشي الشهيد (١٠١٩)
والترجمة لبعض تلاميذ ابن حجر المعروف بملا كاسه گر ورد القاضي على الصواعق تسمى
الصوارم المهرقة يأتي في الصاد.
(
٦٧١ : الرد على مقدمات الحدائق ) للسيد محسن بن الحسن الأعرجي الكاظمي المتوفى (١٢٢٧) أوله بعد
البسملة [ غرض شيخنا (ره) من عقد هذه المقدمة بيان صحة أخبار هذه الجوامع العظام
وغيرها والعلم بصدورها ] وهو شبه الشرح لها ، كتب المقدمات بعنوان المتن في صدر
الصفحة وتكلم في كل ما أراد من قوله في الصفحة بعنوان ( قوله ، قوله ) فالحقيق أن
يسمى شرحا أيضا كما يأتي ، وهو رد على المقدمة الأولى والثانية ، وبلغ من المقدمة
الثانية إلى قوله [ تعميم جمهور الأصوليين على حجية القياس بالأولوية ] يقرب من
خمسة آلاف بيت رأيته في كتب ( الطهراني بكربلاء ).
(
٦٧٢ : الرد على مقدمات الحدائق ) بعنوان ( قال ، أقول ) فيه عدة سؤالات تنتهي إلى ثلاثة
وعشرين سؤالا ، وفيه قوله : [ قد وقع تخريب الدين مرتين ، يوم وفاه النبي (ص) ويوم
إجراء قواعد الأصول في أحكام الدين ] رأيته في موقوفة ( آل الخرسان ) ومر الجنة
الواقية في رد مقدمات الحدائق في ( ج ٥ ص ١٦٣ ).
( الرد على مقدمات المفاتيح ) للوحيد البهبهاني مر بعنوان الحاشية على المفاتيح.
(
٦٧٣ : رد المقدمة ) للسيد محمد باقر بن السيد أبي الحسن بن السيد علي شاه الرضوي الكشميري
اللكهنوي المتوفى بعد نصف شعبان (١٣٤٦) قبل إتمامه الرد ، وهو رد على مقدمه الكلام
تصنيف السيد كرامت حسين المتوفى (١٣٣٦) موجود عند ولده وهو غير تام.
رد المقدمة الثالثة من
مقدمات دليل الانسداد ) للسيد محمد كاظم اليزدي الطباطبائي المتوفى بالنجف (١٣٣٧) رأيته عند تلميذه الشيخ
علي أكبر الخوانساري المولود (١٣٠٠) والمتوفى (١٣٥٩) ذكر في الحاء بعنوان الحاشية
على الفرائد في ( ج ٦ ص ١٦٠ ).
(
٦٧٤ : الرد على المقلاد ) في حجية الظن للسيد صدر الدين محمد بن السيد صالح بن
محمد الموسوي
العاملي الأصفهاني المولود (١١٩٣) والمتوفى (١٢٦٣) والمقلاد في حجية المظنة للسيد
محمد المجاهد المتوفى (١٢٤٣) رده السيد صدر الدين العاملي وأبطل دليل الانسداد في
حياة السيد المجاهد عناوينه ( قال سلمه الله ، أقول ) أول الرد [ أحمد من تنزه عن
خواطر الظنون ، وأحاط علمه بما كان أو يكون ] رأيت نسخه منه مع المقلاد في كتب
السيد الميرزا علي الشهرستاني بكربلاء.
(
٦٧٥ : رد الملاحدة ) بلغة أردو طبع بالهند كما في فهرس مطبوعاتها ، وهو في الجواب عن كتاب خلافت
راشدة.
(
٦٧٦ : الرد على من أبى وجوب الإمامة بالنص )
لأبي جعفر محمد بن خليل
البغدادي السكاكي عامل السكك ، صاحب هشام بن الحكم وتلميذه ، وصاحب كتاب الاستطاعة
ذكره ابن النديم.
(
٦٧٧ : الرد على من أثبت حدوث الأجسام
من الجواهر ) للسيد المرتضى ونسخته عند السيد شهاب الدين كتب إلينا أن أوله [ ما يقال لمن يدعي الدليل
على حدوث الجسم ].
(
٦٧٨ : الرد على من أخطأ أبا سعيد
السيرافي ) وفيه فوائد في
النحو للشيخ أبي الحسن الشمشاطي علي بن محمد العدوي ، معاصر الكليني بنص الشيخ عبد
اللطيف في رجاله ، وله الرسالة إلى سيف الدولة تأتي.
(
٦٧٩ : الرد على من ادعى قطعية صدور
الأحاديث المروية في الكتب الأربعة ) للمولى حسين التربتي نزيل سبزوار المتوفى بها حدود (١٣٠٠)
توجد بخطه بسبزوار عند السيد عبد الله البرهان السبزواري وذكر في آخره [ أنه كتبه
في قرية كوآسياب في (١٢٩٦) ] وكوآسياب قرية على فرسخين من سبزوار.
(
٦٨٠ : الرد على من استقل بفصول الهندسة ) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى (٣١١) ذكره
ابن النديم ص ٤١٦.
(
٦٨١ : الرد على من أكثر المنازلة ) للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المتوفى بعد
الثلاثمائة ذكره النجاشي ( ص ٤٧ ).
(
٦٨٢ : الرد على من تعلق بقوله تعالى
ولقد كرمنا بني آدم ) للسيد الشريف المرتضى
علم الهدى أبي
القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (٤٣٦).
( الرد على من جوز التسليمات
الثلاث في النافلة ) للمولى علي أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى (١٢٣٢) واختار تعين السلام
الأخير ذكره في التكملة ، ومر بعنوان رد الرد في ( ص ١٩٦ ) لأنه بعد ما كتب رسالة
في تعيين السلام الأخير في النافلة رده حجة الإسلام السيد محمد باقر الأصفهاني ،
فألف هذا الكتاب ردا على حجة الإسلام.
(
٦٨٣ : الرد على من جوز على القديم تعالى
البطلان ) لأبي الجيش البلخي
المتكلم المشهور مظفر بن محمد بن أحمد المتوفى (٣٦٧) ذكره النجاشي في ( ص ٢٩٩ ).
( الرد على من حد المهر ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى (٤١٣) توجد في مكتبة ( السماوي ) ويأتي بعنوان مسألة في المهر.
(
٦٨٤ : الرد على من حكم ببطلان
صلاة من ذكر لفظ تعالى عند قول بحول الله قاصدا أنه تتمه للذكر الخاص في المحل
الخاص ) للسيد محمد بن عبد
العلي الفيض آبادي الهندي أوله [ تعالى ذكرك عن المذكورين ، وفشت نعمتك في سائر
المخلوقين ] رأيته ضمن بعض المجاميع.
(
٦٨٥ : الرد على من حكم وقضى بأن المهدي
الموعود جاء ومضى ) فارسي ينقل عنه الشيخ الجليل محمد باقر القائني البيرجندي في رسالته بغية الطالب
فيمن رأى الإمام الغائب ويظهر من عباراته المنقولة أنه ألف في (٩٦٥) وبعد وفاه
السيد محمد بن فلاح المدعي للمهدوية والمتوفى (٨٢٠) وأورد فيه تواريخ السيد الآخر
الذي ادعى المهدوية أيضا وتوفي بسنين قبل التأليف وذكر من المدعين للمهدوية السيد
محمد نوربخش.
(
٦٨٦ : الرد على من رد آثار الرسول ص
واعتمد نتائج العقول ) لأبي الفتح الدلفي الوراق هلال بن إبراهيم ذكره النجاشي في ( ص ٣٠٨ ) وقال كان رجلا لا
بأس به.
(
٦٨٧ : الرد على من زعم أن النبي ص
كان على دين قومه قبل النبوة ) لابن العاجز أبي سعيد جعفر بن أحمد بن أيوب السمرقندي أستاذ الكشي والعياشي ذكره
النجاشي في ( ص ٨٧ ).
(
٦٨٨ : الرد على من زعم أن النبي ص
كان على دين قومه ) لأبي محمد الحسين بن
إشكيب المروزي
المقيم بسمرقند وكش ، صاحب التصانيف وأستاذ العياشي والكشي أيضا ذكره النجاشي في (
ص ٣٣ ).
(
٦٨٩ : الرد على من صام أو أفطر قبل الرؤية
) لأبي النضر محمد بن مسعود بن
محمد بن عياش السلمي السمرقندي ذكره النجاشي في ( ص ٢٤٩ ).
(
٦٩٠ : الرد على من قال بإمامة المفضول ) لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بن الحكم الراوي عن الجواد ع
ذكره النجاشي ( ص ٣٠٤ ).
(
٦٩١ : الرد على من قال بخلق القرآن ) للشيخ أبي عبد الله إبراهيم بن محمد الشهير بنفطويه النحوي
المولود (٢٤٤) والمتوفى لست خلون من ( صفر ٣٢٣ ) ترجمه وأرخه ابن النديم وذكر سائر
تصانيفه ونقل عنه ياقوت في ( ج ١ ص ٢٥٤ ـ ٢٧٢ ) وزاد عليه ما حكاه عن المقتبس
للمرزباني بأنه كان فقيها عالما بمذهب داود بن علي الظاهري الأصفهاني المتوفى
(٢٧٠) وصار رئيس مذهبه بعده مسلما بين جميع أصحاب داود وكان مسندا للحديث من أهل
طبقته ، وكان حسن الحفظ للقرآن يبتدأ به بمسجده في الأنباريين بالغدوات على قراءة
عاصم ثم سائر الكتب وقال ابن حجر في لسان الميزان إن فيه شيعية أقول : لكن تأليفه
لهذا الرد يشهد بأنه حنبلي المذهب ظاهرا ويعتقد أن القول بأن القرآن مخلوق كفر
وحكى ياقوت عن الفرغاني أن نفطويه كان يقول بقول الحنابلة بأن الاسم هو المسمى
وترجمه السيوطي في بغية الوعاة وعد تصانيفه ومنها هذا الرد ، ولم يتعرض لمذهبه.
(
٦٩٢ : الرد على من قال برؤية الباري
) للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن
بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه والمتوفى بعد الثلاثمائة ذكره النجاشي ( ص ٤٧
).
(
٦٩٣ : الرد على من قال بالمخلوق ) للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل علي بن إسحاق بن أبي سهل بن
نوبخت الذي حضر وفاه العسكري (ع) كذا في الأصل من الذريعة ، ولعله الرد على
المجبرة في المخلوق والاستطاعة المذكور في النجاشي ( ص ٢٣ ) والفهرست ( ص ١٣ ).
( الرد على من قال بوحدة الوجود ) يأتي بعنوان الرد على وحدة الوجود ومر بعنوان الرد على أهل
الشهود وتأتي رسالة في وحدة الوجود متعددا.
(
٦٩٤ : الرد على من منع من لعن يزيد ) كالغزالي وبعض العامة للميرزا محمد بن
سليمان التنكابني
قال في قصصه أوردت فيه الردود بقواعد العامة وطرقهم ويأتي الطلع النضيد في جواز
لعن يزيد ومر تذييله في ( ج ٤ ص ٥٥ ).
(
٦٩٥ : الرد على من نفى عصمة الأنبياء ) للقاضي السعيد نور الله بن شريف المرعشي الشهيد (١٠١٩) ذكر
في فهرس تصانيفه ، ويأتي رسالة في عصمة الأنبياء ورسالة في العصمة متعددا.
(
٦٩٦ : الرد على من يبيح الغناء ) للشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد الثاني ،
توفي (١١٠٤) وفيه تعريض على الفيض في تجويزه وهو غير رسالته في تحريم الغناء التي
تعرض فيها للمحقق السبزواري بتصريح صاحب اللؤلؤة وكتب محمد نور الله الچشتي الحنفي
في (١٢٤٤) نغمه عشاق في تحليله وطبع في (١٣٢٠) بالهند في ( ص ٢١٨ ).
(
٦٩٧ : الرد على من يقول إن المعرفة
من قبل الموجود ) للشريف أبي القاسم علي
بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى بكرمي (٣٥٢) ذكره النجاشي في ( ص ١٨٩ ).
( الرد على المنار ) مر بعنوان الحصون المنيعة ويأتي بعنوان الشيعة والمنار.
(
٦٩٨ : الرد على المنانية ) أي المانوية للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري الراوي عن الجواد (ع) ذكره
النجاشي ( ص ٢١٧ ).
(
٦٩٩ : الرد على المنجمين ) للشيخ الإمام أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد المهابادي شيخ الشيخ منتجب
الدين ذكره في فهرسه.
(
٧٠٠ : الرد على المنجمين ) للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المتوفى بعد الثلاثمائة ذكره
النجاشي في ( ص ٤٧ ).
(
٧٠١ : الرد على المنجمين ) للسيد أبي المكارم عز الدين حمزة بن أبي المحاسن زهرة الحلبي صاحب غنية النزوع
المتوفى (٥٨٥) ذكر في فهرس تصانيفه.
(
٧٠٢ : الرد على المنجمين ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي
المتوفى (٤٣٦) أولها [ مسألة فيما يخبر به المنجمون من وقوع حوادث ] في مجموعة من
رسائله عندي.
(
٧٠٣ : الرد على المنجمين ) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن العباس فسابخس ( قبا خ ل ) أو فسانجس كما في
الإيضاح ، العالم بالأخبار والأنساب والآثار والسير والأشعار
ذكره النجاشي ( ص
١٩١ ) والسيد ابن طاوس في أول فرج المهموم.
(
٧٠٤ : الرد على المنجمين ) للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى (٤٤٩) من
المختصرات المحتوي عليها كنز الفوائد.
(
٧٠٥ : الرد على منكري الحسن والقبح
العقليين ) للسيد أبي المكارم
عز الدين حمزة بن علي بن أبي المحاسن زهرة الحلبي ذكر في فهرس كتبه.
( الرد على منكر كفاية
النظر في تحصيل المعرفة ) أيضا للسيد أبي المكارم بن زهرة الحلبي صاحب غنية النزوع اسمه الشافية تأتي.
(
٧٠٦ : الرد على منكر صاحب الزمان في هذه
الأزمان ) للمولى المعاصر الشيخ
محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى (١٣٣٣) وله رسالة أخرى في ذلك
كلتاهما بخطه في مكتبته ومر له الرد على القصيدة البغدادية ( في ص ٢١٨ ).
( الرد على منهاج السنة ) مر في ( ص ١٧٦ ) بعنوان الرد على ابن تيمية الذي هو مصنف
المنهاج.
(
٧٠٧ : الرد على موسى جار الله ) للشيخ مهدي بن داود الحجار النجفي المتوفى بها في ( ٨ شعبان
ـ ١٣٥٨ ) وله فوز الدارين في نقض العهدين طبع (١٣٤٩) وللسيد عبد الحسين شرف الدين
أجوبة مسائل موسى جار الله طبع (١٣٥٥) ويأتي في الكاف كشف الاشتباه في الرد على
موسى جار الله للشيخ عبد الحسين الرشتي طبع مرتان.
(
٧٠٨ : الرد على الناشي في نقضه الطب ) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى (٣١١) ذكره ابن
النديم ص ٤١٧.
( الرد على النحوي ) كما في بعض المواضع للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي محمد بن
أحمد ابن طرخان المتوفى (٣٣٩) وذكره القفطي في أخبار الحكماء ـ ص ١٨٣ بعنوان الرد
على ابن النحوي كما مر في ( ص ١٧٩ ) وهو محمد بن العباس المتوفى (٣٤٣).
(
٧٠٩ : الرد على النسفي ) وهو أبو جعفر المعروف بالنسفي العراقي للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن
النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) وهو في مسألة غسل الرجلين في الوضوء وذلك حين سأل
النسفي في مجلس المفيد عن الواجب في الرجلين فقال غسلهما ، فقال السائل ما الدليل
عليه ، قال النسفي : قول النبي (ص) بعد وضوئه مع غسل الرجلين
هذا وضوء
لا يقبل الله الصلاة
الا به ، فعمل المفيد في الرد
عليه ما في هذه الرسالة وبعد ذكر ما أورده عليه في المجلس ، أورد فصلا فيما أورده
عليه بعد انقضاء المجلس والنسخة في خزانة ( الطهراني بسامراء ) وقد عد النجاشي في
( ص ٢٨٤ ) في كتب المفيد مسألة في المسح على الرجلين ولعل هذا هو المراد من
المسألة ، أو المسألة ، غير هذا الرد والنسفي العراقي هذا مقدم على أبي حفص عمر بن
محمد بن إسماعيل السمرقندي الحنفي النسفي من بلاد سمرقند ، والمتوفى بسمرقند ،
(٥٣٧) وهو المؤلف للعقائد النسفية الذي شرحه التفتازاني.
(
الرد على النصارى )
إن كتب الردود على
النصارى قبل القرن السابع قليلة ، ولعل ذلك للاشتغال بالحروب والمكافحات الدموية ،
ولكن بعد اندحار الإفرنج في الحروب الصليبية التي شنوا فيها الغارات على المسلمين
في ثمانية حروب مدة ( ٢٦٥ عاما ) من أوائل القرن الخامس إلى أواسط القرن السابع
وسفكوا فيها من دماء الأبرياء ما لا يحصي ، وذلك بفتوى من باباواتهم أمثال البابا
سلفستر الثاني ( في ١٠٠٢ م ) والبابا غريغورس السابع والبابا أوربان الثاني ( في
١٠٩٥ م ) والبابا إينوسان الثالث ( في ١٢٠٢ ) وزملاؤهم ، أيس النصارى إذ ذاك من
إرغام المسلمين على الاستسلام إمام السيف ، فأخذوا حينئذ بتدريب دعاتهم وإيفادهم
إلى بلاد الإسلام باسم التجارة ، وجعلوا يؤسسون مراكز لنشر الدعاية المسيحية بين
المستضعفين من المسلمين وبعد شيوع صنعة الطباعة أخذوا يؤلفون الكتب لإغواء الشبان
المسلمين مثل كتب المسيو رنان وكتب پادرى المذكور في ( ص ٢١٤ ) وگبينو والهداية
المذكور في ( ص ٢٣٦ ) ومنار الحق وأبحاث المجتهدين لجبرئيل المطبوع ١٩١٣ م المذكور
في ( ج ٣ ص ١٨٠ ) وغيرها فقام بعض العلماء والمتكلمين من أصحابنا وغيرهم بالرد
عليهم وتأليف الكتب والرسالات للكشف عن أباطيلهم وأكاذيبهم ، وإنا نذكر هاهنا
فهرسا مختصرا عن مثل هذه الكتب مما حصل لنا الاطلاع عليها ولم نجد لها اسم خاص.
( الرد على النصارى )
مر بعنوان الرد
على الباكورة في ( ص ١٨٩ ) والرد على أهل التثليث في ( ص ١٨٧ ) وأحمدهما في ( ج ١
ص ٣٠٣ ) ويأتي اللمع الربانية والردود القرآنية وفوز الدارين وغيرها.
( الرد على النصارى ) لإبراهيم الساباطي مطبوع.
(
٧١١ : الرد على النصارى ) للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى (١٣٣٣)
موجود بخطه عند ولده بهمدان.
(
٧١٢ : الرد على النصارى ) للمولى محمد تقي الكاشاني مقيم طهران المتوفى حدود (١٣١٦).
(
٧١٣ : الرد على النصارى ) للمولى محمد حسين بن الآغا باقر البروجردي ، ذكره ولده الآغا نور الدين في ظهر
النص الجلي المطبوع بإيران.
(
٧١٤ : الرد على النصارى ) للشيخ خلف آل عصفور كان موجودا في خزانة الشيخ محمد صالح بن أحمد البحراني كما
حدثني به.
(
٧١٥ : الرد على النصارى ) للفاضل الآقا خليل بن محمد أشرف الأصفهاني المتوفى (١١٣٦) ذكره الشيخ عبد
النبي في تتميم أمل الآمل.
(
٧١٦ : الرد على النصارى ) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى (١٢٠٦) وفي ظهره كتب
فهرست مصنفاته ، وكان موجودا في كربلاء عند الشيخ علي الجشي القطيفي ، وللسيد عبد
العزيز بن مهدي الجشي البحراني قصيدة طويلة في الرد على النصارى وكأنها نظم لكتاب
الشيخ سليمان هذا ، ذكر فيها ما في كتاب الشيخ سليمان كما ذكره في أنوار البدرين.
(
٧١٧ : الرد على النصارى ) للسيد محمد صادق بن السيد محمد بن السيد دلدار علي المتوفى (١٢٥٨) ذكره السيد
علي نقي بعنوان الرسالة في مشاهير علماء الهند.
(
٧١٨ : الرد على النصارى ) للشيخ ظهير الدين بن المولى مراد التفريشي أوله [ ثنا وستايش بى منت سزاوار
يكتاى بى همتا ] موجودة في ( الرضوية ) مع مصقل الصفا المؤلف (١١٣٢) والمؤلف من
مشائخ الشيخ علي الحزين المولود (١١٠٣).
(
٧١٩ : الرد على النصارى ) نظما للسيد عبد العزيز بن مهدي الجشي البحراني قصيدة طويلة في ردهم ، وكأنها
نظم لكتاب الشيخ سليمان ذكر فيها ما ذكر فيه ، كما ذكره في أنوار البدرين.
(
٧٢٠ : الرد على النصارى ) للفاضل القندهاري ، المولى عبد الله بن نجم الدين المتوفى
بالمشهد (١٣٠١)
ذكره تلميذه الشيخ علي أكبر البجنوردي المتوفى بالكاظمية أواخر (١٣٧٤).
(
٧٢١ : الرد على النصارى ) في القول بالأقانيم ، للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب الزاهدي الجيلاني
الأصفهاني المولود (١١٠٣) المتوفى ببنارس الهند (١١٨١) يظهر من فهرست كتبه أنه
فارسي.
(
٧٢٢ : الرد على النصارى ) للشيخ علي بن أحمد آل عبد الجبار أخي الشيخ سليمان المذكور آنفا والمتوفى
(١٢٨٧) كان موجودا عند الشيخ علي بن الحسن البحراني صاحب أنوار البدرين على ما
ذكره الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد البحراني القطيفي
( ٧٢٣ : الرد على النصارى )
|
|
كلاهما للشيخ محمد
بن عبد علي آل عبد الجبار القطيفي البحراني معاصر السيد كاظم الرشتي والمحاكم
معه قال في أنوار البدرين إن أحدهما كبير في مجلدين ، والثاني الرد على النصارى
في مجلد واحد ، وهو غير الكبير.
|
( ٧٢٤ : الرد على النصارى )
|
|
( ٧٢٥ : الرد على النصارى ) للشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي كاشف الغطاء وله
أيضا أحمدهما في جواب أيهما كما مر في ( ج ١ ص ٣٠٣ ).
(
٧٢٦ : الرد على النصارى ) للمولى الفقيه محمد يوسف بن آقا محمد بيگ الدهخوارقاني كتبه بأمر الشاه سليمان
الصفوي بالعربية.
(
٧٢٧ : الرد على النصارى ) ( فارسي ) ترجمه لما كتبه عربيا بأمر الشاه سليمان أيضا لمحمد يوسف المذكور
وهذه الرسالة الفارسية في الرد التي هي ترجمه لسابقه مذكورة بعينها في كتابه كشف
الغموض كما يأتي ويأتي اللوامع الربانية في رد شبهة النصرانية.
(
٧٢٨ : الرد على نواقض الروافض ) تأليف الميرزا مخدوم بن عبد الباقي من أحفاد الشريف
الجرجاني وذريته توفي حدود (٩٩٥) كما أرخه كشف الظنون والرد للمولى عبد النبي بن
شرف الدين محمد الطسوجي المتوفى (١٢٠٣) ودفن بكربلاء وهو أستاذ الميرزا حسن
الزنوزي مؤلف رياض الجنة.
( الرد على نواقض الروافض ) المذكور للشيخ أبي علي محمد بن إسماعيل الحائري الرجالي
المتوفى بعد الرجوع من الحج في النجف (١٢١٦) ذكره في نجوم السماء وقال في
ترجمه نفسه في باب
الكنى من رجاله [ إني الآن مشغول به ونسأل الله التمام والفوز بسعادة الختام ] وفي
آخر نسخه من رجاله أن اشتغال المؤلف برد النواقض منعه تتميم الفوائد التي وعدها في
أول الخاتمة ، ويأتي أن اسمه العذاب الواصب.
( الرد على النواقض ) الموسوم بصائب النواصب للقاضي نور الله يأتي باسمه.
( الرد على نوح أفندي ) موجود في ( الرضوية ) وهو كبير في مجلدين للشيخ علي نقي
الكمره إي مر بعنوان الجامع الصفوي في ( ج ٥ ص ٦٢ ).
(
٧٢٩ : الرد على النيچرية ( الدهرية ) فارسي للسيد
المجاهد السيد جمال الدين بن السيد صفدر الأسدآبادي الهمداني الحسيني الشهير
بالأفغاني كتبه (١٢٩٨) في جواب سؤال محمد واصل مدرس مدرسة عزة بحيدرآباد دكن ، وهو
مطبوع مكررا وقد عربه تلميذه الشيخ محمد عبدة المصري وطبع المعرب أيضا في بيروت
وقد ترجمت المؤلف في ( ج ١ من النقباء ص ٣١٠ ) مع نسبه مفصلا.
(
٧٣٠ : الرد على الوافي ) الجامع لأخبار الكتب الأربعة وشرحها من تصنيف المحدث الفيض لابن أخيه وتلميذه
المباين معه في المذاق المنكر لطريقة الحكمة ومشرب العرفان المولى شاه أفضل
الكاشاني والعجب رده لخصوص الوافي مع أنه كتاب الحديث دون سائر ما كتبه في مشرب
الحكماء والعرفاء ، والرد في أربعة عشر مجلدا بعدد مجلدات الوافي كذا حكى عن رياض
العلماء للميرزا عبد الله الأفندي الأصفهاني والعهدة على الحاكي.
(
٧٣١ : الرد على الواقفة ) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل النوبختي الذي حضر وفاه العسكري (ع)
ذكره النجاشي في ( ص ٢٣ ) والفهرست ( ص ١٢ ).
(
٧٣٢ : الرد على الواقفة ) لجعفر بن محمد بن إسحاق بن رباط ، أبي القاسم البجلي أستاذ الصفواني الذي هو
تلميذ الكليني ذكره النجاشي في ( ص ٨٨ ).
(
٧٣٣ : الرد على الواقفة ) للحسن بن موسى الخشاب من وجوه الأصحاب كثير العلم والحديث كما قاله النجاشي في
( ص ٣١ ) ورواه عنه بأربع وسائط.
(
٧٣٤ : الرد على الواقفة ) لأبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المتكلم المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة
وبعدها ذكره النجاشي ( ص ٤٧ ).
(
٧٣٥ : الرد على الواقفة ) لأبي عبد الله الحسين بن علي بن الحسين بن بابويه القمي أخ
الشيخ الصدوق محمد
بن علي بن الحسين الذي مات (٣٨١) ذكره في أمل الآمل ولم يذكر في النجاشي ( ص ٥٠ ).
(
٧٣٦ : الرد على الواقفة ) لأبي عبد الله الحسين بن علي بن سفين بن خالد بن سفين البزوفري يرويه النجاشي
( ص ٥٠ ) بتوسط شيخه أحمد بن عبد الواحد عنه.
(
٧٣٧ : الرد على الواقفة ) لفارس بن حاتم بن ماهوية القزويني نزيل العسكر ذكره النجاشي ( ص ٢١٩ ).
(
٧٣٨ : الرد على الواقفة ) لأبي عبد الله الصفواني محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن صفوان بن مهران
الجمال تلميذ الكليني وشيخ أبي العباس ابن نوح ذكره النجاشي في ( ص ٢٨٠ ).
(
٧٣٩ : الرد على وحدة الوجود ) للشيخ علي بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري المتوفى ببارفروش في ( ١٦
شعبان ١٣٣٩ ) توجد نسخته عند ابنه الشيخ جمال الدين ويأتي رسالة في وحدة الوجود
متعددا.
( الرد على الوهابية )
وهم أتباع محمد بن
عبد الوهاب ( ١١١٥ ـ ١٢٠٦ ) ابن سليمان النجدي رئيس الحنابلة بها أسس هذه الدعوة
الباطلة في (١١٤٣) وخالفه في مذهبه أخوه سليمان ، ولكن ناصره أمير الدرعية محمد بن
سعود في ( ١١٥٧ لأمور سياسية ، وبعده ولده عبد العزيز ثم سعود بن عبد العزيز
فعاثوا في شبه الجزيرة وقاربوا الشام وأولاده يعرفون اليوم بأبناء الشيخ وهاجموا
كربلاء في (١٢١٦) وفعلوا ما فعلوه ، وقد أثبت بعضه في التواريخ فأجلاهم وأسكتهم
الحكومة العثمانية مداراة لحكومة إيران وفي الحرب العامة ( ١٣٣٢ ـ ١٣٣٦ ) طرد
الإنگليز الحكومة العثمانية من شبه للجزيرة بيد الملك حسين وأولاده ، بعد أن تعهدوا
لهم إمارة البلاد العربية ، ولما فرغوا من مزاحمة الترك نقضوا عهودهم للعرب وطردوا
الحسين وأولاده من الحجاز بيد آل السعود ، فتجددت الفتنة الوهابية وفي ( شوال ١٣٤٣
) هدموا قبور أئمة الشيعة من آل محمد (ع) وجرحوا عواطف الملايين من شيعتهم في
أنحاء العالم وقد كتب في رد هذه الطائفة كتبا كثيره لا تحصى ، حتى أن العامة أيضا
الفوا في ردهم رسالات وكتبا كثيره منها :
( الرد عليهم ) للشيخ إبراهيم الراوي المعاصر ، اسمه الأوراق البغدادية.
( الرد عليهم ) لجميل صدقي أفندي الزهاوي ، اسمه الفجر الصادق في الرد على
منكري التوسل والكرامات والخوارق.
( الرد عليهم ) اسمه دليل واقعى.
( الرد عليهم ) للشيخ داود النقش بندي البغدادي المتوفى (١٢٩٩) اسمه صلح
الإخوان وآخر اسمه المنحة الوهبية.
( الرد عليهم ) للشيخ سليمان بن عبد الوهاب ، أخ محمد بن عبد الوهاب النجدي
إمام مذهبهم ، اسمه الصواعق الإلهية طبع بمصر (١٣٠٦) ونذكر هنا بعض ما ألف أصحابنا
في ردهم ولم يكن له اسم خاص :
( الرد على الوهابية ) الموسوم الآيات البينات.
( الرد على الوهابية ) اسمه البراهين الجلية مر.
( الرد على الوهابية ) اسمه المشاهد المشرفة والوهابيون.
( الرد على الوهابية ) اسمه منهج الرشاد.
( الرد على الوهابية ) اسمه الهادي.
(
٧٤٠ : الرد على الوهابية ) للشيخ محمد الجواد البلاغي المتوفى (١٣٥١) رأيته بخطه في كتبه في النجف.
(
٧٤١ : الرد على الوهابية ) للشيخ الميرزا محمد علي بن أبي القاسم الأردوبادي الغروي المولود بتبريز
(١٣١٢) والمجاور للنجف اليوم طبع (١٣٤٥).
(
٧٤٢ : الرد على الوهابية ) للسيد محمد بن محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعروف بالعصار نزيل مشهد
خراسان والمتوفى بها ليلة تاسوعاء (١٣٥٦) ودفن في الصحن الجديد.
(
٧٤٣ : الرد على الوهابية ) للشيخ مهدي بن محمد علي ثقة الإسلام أصفهاني المولود (١٢٩٨) مطبوع.
(
٧٤٤ : الرد على الوهابية ) للشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي كاشف الغطاء النجفي المتوفى (١٣٦١)
موجود في مكتبته بالنجف.
( الرد
على « الهداية » ) تأليف جمعية المستشرقين الأمريكان في ثلاث مجلدات طبعت بمصر في ( ١٨٨٨ ـ ١٩٠٠ م
) في رد المسلمين كما ذكر في ( ص ٢٣١ ) والرد للسيد أسد الله الخرقاني المعاصر طبع
في النجف اسمه كشف الغواية.
( الرد على الهداية ) المذكور للشيخ محمد الجواد البلاغي سماه الهدى إلى دين
المصطفى طبع بصيدا.
( الرد على الهداية ) المذكور لفخر الإسلام المولى محمد صادق المتكلم الواعظ سماه
بيان الحق وهو مطبوع بطهران.
(
٧٤٥ : الرد على الهداية ) لشيخنا الشيخ فتح الله شيخ الشريعة الأصفهاني لم يتم.
(
٧٤٦ : الرد على هشام الجواليقي ) لشيخ متكلمي الشيعة هشام بن الحكم المتوفى (١٧٩) أو (١٩٩)
ذكره النجاشي ( ص ٣٠٤ ).
(
٧٤٧ : الرد على يحيى بن أصفح في
الإمامة ) للشيخ المتكلم أبي
محمد الحسن بن موسى النوبختي المتوفى بعد الثلاثمائة ذكره النجاشي ( ص ٤٧ ).
(
٧٤٨ : الرد على يحيى بن عدي ) النصراني في ما يتناهى وما لا يتناهى للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي
القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (٤٣٦) ذكره النجاشي في ( ص ١٩٢ ).
(
٧٤٩ : الرد على يحيى بن عدي ) في اعتراضه على دليل الموحدين في حدوث الأجسام أيضا للسيد المرتضى المذكور
ذكره أيضا النجاشي في تلك الصفحة.
(
٧٥٠ : الرد على يحيى بن عدي ) في مسألة سماها طبيعة المسلمين أيضا للسيد الشريف المرتضى علم الهدى وهذه
الردود الثلاثة كتبت في بعض نسخ النجاشي ( ص ١٩٢ ) بعد المسائل الموصليات الأول
الثلاث ، وهي الاعتماد والوعيد والقياس فظن في كشف الحجب أن الموصليات الأول ستة
مسائل مع إنها ثلاثة بتصريح شيخ الطائفة وتعيينه الثلاثة المذكورة بنفسها في
الفهرس ( ص ٩٨ ـ ٩٩ ).
(
٧٥١ : الرد على اليهود ) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل الذي حضر وفاه العسكري (ع) ذكره
النجاشي ( ص ٢٣ ).
(
٧٥٢ : كتاب الردة ) لإبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي من ولد عم المختار بن أبي عبيد الثقفي توفي
(٢٨٣) كما في النجاشي ( ص ١٣ ).
(
٧٥٣ : كتاب الردة ) لأبي مخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف المؤرخ ، شيخ هشام الكلبي الذي توفي
(٢٠٥) ذكره النجاشي ( ص ٢٢٤ ) ولم يذكر في الفهرست ( ص ١٢٩ ).
( ٧٥٤ : كتاب الردة والدار ) لأبي عبد الله الواقدي محمد بن عمر المتوفى (٢٠٧).
(
٧٥٥ : كتاب الردة ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى (٢٠٥).
(
٧٥٦ : ردع الجاهل وتنبيه الغافل ) نقض لكلام أبي المحاسن المعري الطاعن على علم الهدى في
المسح على الرجلين للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى
(٤٤٩) كتبه في طرابلس كما في فهرس تصانيفه المدرج بتمامه في خاتمة مستدرك الوسائل.
(
٧٥٧ : الردعة والنهي عن كل بدعة )
للشيخ أبي عبد الله الصفواني
محمد بن أحمد بن عبد الله تلميذ الكليني ذكره في كشف الحجب.
(
٧٥٨ : ردلف ) حكاية فارسية مطبوعة كتبها السيد أبو القاسم الكاشي في (١٣١٦) لأشرف السلطنة.
(
٧٥٩ : الردود الستة على ابن تيمية في
الإمامة ) للسيد عبد الله بن أبي
القاسم الموسوي البلادي البوشهري المعاصر ، مطبوع أوله [ نحمدك اللهم على سوابق
نعمك ].
(
٧٦٠ : الردود القرآنية على الكتب المسيحية
) للفاضل المعاصر السيد علي نقي
بن أبي الحسن اللكهنوي.
(
٧٦١ : الردود والنقود ) يوجد الجزء الأول منه في ( الرضوية ) كما ذكر تفصيله في ( ج ٤ ص ١٠٣ ) من
فهرسها وهو حاشية وردود على الفتوحات المكية مختصرة من الحاشية المفصلة عليه
كلتاهما للشيخ إبراهيم بن عرب آل عرفات القديحي القطيفي وهو الذي فرغ من كتابه شرح
الكفاية السبزوارية المصرح فيه بأنه تأليف أستاذه السيد الميرزا محمد مهدي الحسيني
في صفر (١٢٣٧) والشرح مدرج في الكتب المخطوطة تحت رقم (٦٢٠٢) في تلك المكتبة
وترجمنا الكاتب في الكرام البررة ـ ص ١٩ وصرح الشيخ إبراهيم هذا في أول الردود
بأنه ألفه بعد اختصاره للفتوحات المكية وإزالة ما فيه من الترهات الشطحية في
مجلدات وجعله موافقا لعقائد الفرقة الناجية ومذاهب أهل العصمة كما فعل ذلك المحقق
الفيض بالنسبة إلى إحياء العلوم الغزالية وهذا المؤلف لم يذكر له ترجمه فيما
رأيناه من كتب التراجم المتأخرة حتى في أنوار البدرين المخصوص لعلماء البحرين وأما
ما عده الميرزا محمد هاشم الچهارسوقي في أول مباني الأصول
بعنوان الردود
والنقود من كتب أصول الفقه ، فهو شرح لمنتهى السئول والأمل الحاجبية والشارح هو
محمد بن محمود البابري الحنفي المتوفى (٧٨٦) وقد نقل فيه عن سبعة شروح أخر وهي شرح
القطب الشيرازي ، وركن الدين الموصلي ، وجمال الدين الحلبي ، وزين الدين الخنجي ،
وشمس الدين الأصفهاني ، وبدر الدين التستري ، وشمس الدين الخطيبي ، وتاريخ النسخة
التي رأيتها منه (١٠٢٦) وهي بخط إسماعيل بن محمد الشيرازي.
(
٧٦٢ : الردود والنقود ) للسيد محسن الأمين العاملي المعاصر نزيل الشام المتوفى (١٣٧١) ذكره في فهرس
مصنفاته.
(
٧٦٣ : كتاب الرزايا ) مقتل في حجم منتخب الطريحي للشيخ سلمان بن عبد الله بن الشيخ حسين العصفوري
البحراني المتوفى بشيراز بعد (١٢٦١) رأيته عند الشيخ خلف بن الشيخ أحمد آل عصفور
البوشهري المتوفى (١٣٥٣).
(
٧٦٤ : الرزق الحسن ) منظومة في الطب قرب مائتي بيت للمولى محمد حسن النائني المعاصر ذكره في آخر
گوهر شب چراغ.
(
٧٦٥ : رزية كبرى ) قصائد فارسية في المراثي للأمير الأفخم المير محمد حسن علي خان ابن سلطان مير
محمد نصير خان ملك السند أوله [ أوضاع روزگار دگر بار بر هم است ] وهي مطبوعة.
(
٧٦٦ : رسائل الأئمة ) لثقة الإسلام الشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني المتوفى ببغداد سنة تناثر
النجوم وهي (٣٢٩) ذكرها النجاشي وقد نقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كشف
المحجة ( ص ١٥٩ و ١٧٣ ) رسالة أمير المؤمنين (ع) إلى ولده الحسن (ع) المعروفة
بالوصية وكذا رسالته إلى ولده محمد بن الحنفية ، وكذا نقل عنه في اللهوف بعض رسائل
الحسين (ع) ويأتي معادن الحكمة في مكاتيب الأئمة (ع) تأليف علم الهدى ابن الفيض
الكاشاني الذي أول مكاتيبه رسالة أمير المؤمنين ع إلى ابنه الحسن نقلها عن كتاب
رسائل الأئمة للكليني وظاهره النقل عنه بغير واسطة وعليه فلا يبعد وجود الكتاب
اليوم في بعض المكتبات.
( رسائل
ابن سينا ) طبع مجموعة بهذا
الاسم في إستانبول ( ١٩٥٣ م ) تأتي كل منها في محلها ، مثل رسالة الأجوبة الستة
عشرة ورسالة مسائل عن أحوال الروح وغيرها.
( رسائل ابن سينا ) مرت بعنوان تسع رسائل في ( ج ٤ ص ١٧٧ ) وطبعت أيضا في بمبئي
(١٣١٨) على الحجر.
( رسائل ابن سينا ) تأتي بعنوان الرسائل الثلاث.
(
٧٦٧ : رسائل ابن العميد ) عبر عنه ابن النديم في ( ص ١٩٤ ) بديوان الرسائل ، وعد أيضا من كتب ابن العميد
كتاب المذهب في البلاغات وذكرنا في ( ج ٣ ص ٢٢٤ ) تاريخ ابن العميد الموجود نسخته
في مكتبة ( لعله لى ) بأستانبول كما في فهرسها وهذان الكتابان غير ديوان الرسائل
جزما ، ويطلق عليه أيضا رسائل الأدب على ما في النسخة التي في مكتبة ( حسينية كاشف
الغطاء ) كما يأتي ، وابن العميد هذا هو الوزير المترسل الذي لم يقاربه في ترسله
أحد في عصره كما وصفه بذلك ( ابن خلكان ـ ج ٢ ص ٥٧ ) وترجمه بقوله :
أبو الفضل محمد بن أبي عبد الله الحسين العميد بن محمد
__________________
الكاتب مصرحا بأن
العميد لقب أبيه الحسين بعادة أهل خراسان في تسمية الرئيس العظيم بالعميد.
(
٧٦٨ : رسائل أبي بكر ) بن أبي قحافة لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (٣٣٢) شيخ جعفر بن
قولويه القمي المتوفى (٣٦٨) ، عده النجاشي في ( ص ١٧٠ ) من تصانيف الجلودي وله
رسائل عمر وعثمان وأمير المؤمنين (ع) أيضا.
(
٧٦٩ : رسائل أبي بكر الخوارزمي ) طبعت بالآستانة بالجوائب (١٢٩٧) وفي بمبئي ( ١٨٩١ م ) وهو
أبو بكر محمد بن العباس الخوارزمي ابن أخت أبي جعفر محمد بن جرير الطبري المتوفى
(٣١٠) ولذا يقول الخوارزمي :
بآمل مولدي وبنو
جرير
|
|
فأخوالي ويحكي
المرء خاله
|
فها أنا رافضي
عن تراث
|
|
وغيري رافضي عن
كلالة
|
قال ياقوت في معجم
البلدان في مادة آمل بعد ذكر شعره أنه كان رافضيا سبابا مجاهرا.
( رسائل أبي علي سينا ) مر بعنوان تسع رسائل في ( ج ٤ ص ١٧٧ ).
(
٧٧٠ : رسائل الأخبارى ) في أجوبة المسائل للميرزا محمد الأخبارى المقتول (١٢٣٢) ذكره حفيده الميرزا
محمد تقي في ترجمته.
( رسائل إخوان الصفا ) مر في ( ج ١ ص ٣٧٣ ) و ( ج ٤ ـ ص ٧٦ ) و ( ج ٨ ص ٩ ) وتأتي
ترجمته بعنوان مجمل الحكمة الموجودة بمكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٣
__________________
ص ٣٤٥ ) ترجمت في
عهد تيمور ( ٧٧١ ـ ٨٠٧ ).
( رسائل الأدب ) لتاج الأدباء أبي الفضل محمد بن الحسين بن العميد المتوفى
(٣٦٠) الوزير الذي كانت له اليد البيضاء في إنشاء الرسائل ، وكان أستاذ الوزير
كافي الكفاة إسماعيل بن عباد وقيل في حقه : بدأت الكتابة بعبد الحميد وختمت بابن
العميد أوله [ الحمد لله حق حمده ] وأول رسائله رسالة كتبها إلى بعض أصدقائه
بالرقة تسمى الرسالة المطبخية كما في نسخه رأيتها في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء
بالنجف ولعله قطعة من ديوان الرسائل الذي ذكره ابن النديم ومر بعنوان رسائل ابن
العميد.
(
٧٧١ : رسائل الإرث ) وغيره من فتاوي المجتهدين المعاصرين من جمع المولى هاشم بن محمد علي الخراساني
المشهدي المعاصر طبعت مكررا ومنها (١٣٤٠) وله منتخب التواريخ المطبوع وتوفي ودفن
بالآستانة الرضوية في ( ذي القعدة ١٣٥٢ ).
(
٧٧٢ : الرسائل الأصولية ) للسيد أبي طالب الحسيني تلميذ صاحب الجواهر توجد نسخته عند حفيده السيد حسين
بن علي بن أبي طالب المصنف وترجمناه في الكرام البررة ج ١.
( الرسائل الأصولية ) للمولى الميرزا أبي المعالي ابن المولى الحاج محمد إبراهيم
الكلباسي ، وهي خمس عشرة رسالة مطبوعة تذكر كل واحدة منها في محلها.
(
٧٧٣ : الرسائل الأصولية ) للمولى المعاصر المولى محمد باقر اليزدي الحائري المدفن موجودة في خزانة كتبه
في كربلاء.
( الرسائل
الأصولية ) أي أصول الدين لا
أصول الفقه وهي سبع رسائل خمسة منها فارسية أكبرها الفلك المشحون وأصغرها أصل
الأصول وأوسطها آب حيات واثنتان عربيتان إحداهما أكبر من الأخرى وكلتاهما منتخبتان
من الفلك المشحون كلها للمولى محمد جعفر الأسترآبادي المتوفى (١٢٦٣) ذكرها ولده
الشيخ علي في مبدأ الآمال.
( الرسائل
الأصولية ) للمير محمد علي بن
المير محمد حسين الشهرستاني الحائري المتوفى ( ١٣ ع ١ ـ ١٢٨٧ ) توجد بخطه في مكتبة
حفيده بكربلاء وفهرس الرسائل ١ الحقيقة الشرعية ٢ الصحيح والأعم ٣ استعمال المشترك
في أكثر من معنى ٤ المشتق ٥ اثنا
عشر فرعا من فروع
الاستصحاب.
( الرسائل
الأصولية ) للشيخ الأنصاري
مرتضى بن المولى محمد أمين الدزفولي المتوفى (١٢٨١) تأتي بعنوان الاسم الذي سماها
به بعض تلامذته وهو فرائد الأصول ومرت التعليقات والحواشي الكثيرة عليها في حرف
الحاء ، وقد يعبر عنه بالدلائل أيضا كما مر.
(
٧٧٤ : الرسائل الأصولية ) للمولى محمد مهدي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي ألفها قبل عيون الأصول الذي
فرغ منه في زاوية عبد العظيم (١٢٥٦) كما ذكره في أوله.
(
٧٧٥ : رسائل إلى سيف الدولة ) للشيخ أبي الحسن الشمشاطي علي بن محمد العدوي ، فهو من طبقة الكليني ، نص به
الشيخ عبد اللطيف في رجاله.
(
٧٧٦ : رسائل أمير المؤمنين ع ) وأخباره وحروبه لإبراهيم بن محمد الثقفي من ولد عم المختار بن أبي عبيد الثقفي
الذي توفي (٢٨٣) كما في النجاشي ـ ص ١٣ والفهرست ـ ص ٥.
( رسائل أمير المؤمنين ع ) لأبي أحمد الجلودي يأتي باسمه رسائل علي كما في النجاشي ( ص
١٦٨ ).
( رسائل الأنصاري ) تأتي بعنوان الفرائد كما سماه به بعض تلامذته.
(
٧٧٧ : رسائل أهل الرسالة ودلائل أهل الدلالة ) للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني ابن
أخي الشيخ يوسف البحراني والمجاز منه توفي ( ٢١ شوال ١٢١٦ ) وهي اثنتا عشرة رسالة
جامعة لجميع أحكام الفقه ، برز منها الصلاة ، الزكاة ، الخمس ، الصوم ، الحج قال
في إجازته للشيخ أحمد الأحسائي [ نسأل الله إتمامه على أحسن تمام وختام ] وهذا
المقدار كان موجودا عند الشيخ محمد صالح البحراني كما حدثنا به وتوفي هو بكربلاء
(١٣٣٣).
( رسائل بدائع الصنائع ) مرت في ألباء بعنوان بدائع الصنائع في ( ج ٣ ص ٦٤ ).
(
٧٧٨ : رسائل بديع الزمان ) وعلامة همدان الشيخ مهذب الدين أبي الفضل أحمد بن الحسين بن يحيى ابن سعيد
الهمداني المتوفى (٣٩٨) دونها وجمعها بعض الفضلاء ، وقد
طبعت في هامش
مقاماته (١٢٩٦) وطبعت في بيروت والقسطنطينية (١٢٩٨) ويأتي الرسائل والمكاتيب له.
(
٧٧٩ : الرسائل البشنوية ) لأبي عبد الله الحسين بن مولانا داود الكردي البشنوي ينقل أشعاره ابن شهرآشوب
في المناقب وابن الأثير في حوادث سنة (٣٨٠) وترجمه في معالم العلماء في الأسماء (
ص ٣٦ ) وفي قسم الشعراء ( ص ١٣٧ ) لقبه النشوي وهو تصحيف وفي نسختنا المخطوطة سماه
في قسم الشعراء الحسن ومر له الدلائل في ( ج ٨ ص ٢٣٦ ).
(
٧٨٠ : الرسائل البصرية ) للشيخ أبي محمد عبد الباقي بن محمد بن عثمان الخطيب البصري شيخ المفيد عبد
الرحمن النيسابوري ذكرها الشيخ منتجب الدين بعنوان رسائل البصرة.
(
٧٨١ : رسائل البيهقي الفارسية ) قال في معجم الأدباء في أحوال علي بن زيد البيهقي إن له
رسائل فارسية في مجلد واحد.
( الرسائل التحريرية ) تحريرات للخواجة نصير الطوسي طبعت ضمن مجموعتين تذكر في
الميم بعنوان مجموعة الرسائل للخواجة ، وهي تسع رسالات عنوان كل واحدة منها تحرير
كذا وقد طبعت بحيدرآباد دكن ولذا يقال لها مجموعة التحريرات.
( الرسائل الثلاث ) للشيخ الرئيس مطبوعة.
( رسائل ثلاث ) للشيخ زين العابدين بن محمد كريم خان رئيس الشيخية طبع في
(١٣٤٩) تأتي بأسمائها شاهد صادق ورشدية وصراط مستقيم.
( الرسائل الثمان ) الموسومة بأبواب الجنان مرت في ( ج ١ ـ ص ٧٧ ).
( الرسائل الجابرية ) لأبي موسى جابر بن حيان بن عبد الله الكوفي المتوفى (٢٠٠)
هي مختاره من رسائله تأتي في الميم بعنوان المختار وتوجد ست رسائل لجابر بن حيان
في مجموعة مفاتيح الرموز الآتي في حرف الميم أيضا.
(
٧٨٢ : الرسائل الجعفرية ) تنسب إلى الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق الذي توفي (١٤٨) هي خمسمائة
( رسالة ) جمعها ودونها في ألف صفحة جابر بن حيان المذكور المتلمذ عنده وطبعت في
أستراسبورغ كما في اكتفاء القنوع والسيد ابن طاوس
في الباب الخامس
من فرج المهموم عد جابر بن حيان صاحب الصادق (ع) من علماء الشيعة العارفين بالنجوم
، وقال وقفت على كتاب منسوب إليه.
(
٧٨٣ : الرسائل الجفرية ) للسيد حسين الأخلاطي كان بعضها بالنجف عند السيد أبي القاسم الموسوي
الخوانساري الرياضي نزيل الهند اليوم.
(
٧٨٤ : الرسائل الجفرية ) للميرزا محمد بن عبد النبي الأخبارى المقتول (١٢٣٢) ذكرت في فهرس تصانيفه.
( الرسائل الجفرية ) للمولى محمود بن محمد الدهدار صاحب مفاتيح المغاليق توجد
جملة منها عند السيد أبي القاسم المذكور ، وبعضها في مكتبة مدرسة السيد البروجردي
في النجف ويأتي رسائل الدهدار.
(
٧٨٥ : رسائل الحصكفي ) هو أبو الفضل يحيى بن سلامة بن الحسين بن محمد الحصكفي المعروف بالخطيب
الحصكفي كما في فهرسها.
(
٧٨٦ : الرسائل الحكمية ) للسيد مير إبراهيم الخاتون آبادي ، ذكرها الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم
الأمل.
( الرسائل الحكمية ) مرت بعنوان تسع رسائل في ( ج ٤ ص ١٧٧ ) وطبعت في بمبئي
(١٣١٨) أيضا.
(
٧٨٧ : الرسائل الحكمية ) في مجموعة لصدر المتألهين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى (١٠٥٠) موجودة في
مكتبة حفيد حجة الإسلام السيد محمد باقر الأصفهاني وطبعت بطهران.
( رسائل الخجندي ) فخر الدين محمد بن محمد بن أبي نصر المذكور شعره في ( ج ٩ ـ
ص ٢٩٠ ) وهي : رسالة الفروق الموسيقى الطبية رسالة في الفحم تذكر في محلها وتوجد
مجموعا في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٢٣٤ ـ ٢٢٤٠ ).
( الرسائل الخوارزمية ) مرت بعنوان رسائل أبي بكر الخوارزمي.
( رسائل الخواجوئي ) رأيت مجموعتين بأصفهان عند السيد حسين الخادمي العاملي
تشتمل أحدهما على ست عشرة رسالة والآخر على أربع وعشرين رسالة كلها للمولى إسماعيل
الخواجوئي تأتي في محالها.
( رسائل الخواجة الطوسي ) توجد ثلاث رسائل رياضية للخواجة نصير الدين الطوسي في مكتبة
دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٢٥٤ ) وهي الكرة المتحركة لاطولوقوس ومطالع
إيسقلاوس ( هو پسيكلاوس ) وتحرير مأخوذات أرشميدس تذكر كل في محله وطبع في دكن
حيدرآباد مجموعة من رسائله بعنوان تحريرات يأتي في الميم بعنوان مجموعة تحريرات
وطبع أخيرا بطهران المدرس الرضوي محمد تقي مجموعة رسائل الخواجة.
( رسائل الدواني ) توجد بهذا العنوان مجموعة في مكتبة دانشگاه تهران كما في
فهرسها ( ج ٣ ص ٢٢٤٠ ) تشتمل على اثنتي عشرة من رسائله تذكر في محالها وهي :
أنموذج العلوم تفسير آية آمنت خلق الأعمال الرسالة الخلخالية صدا وصيحة عرض لشكر
كلمة توحيد شرح أنا النقطة تحت ألباء شرح بيت من ديوان حافظ شرح غزل من ديوان حافظ
شرح بيت من گلشن راز شرح رسالة العقل للطوسي.
( رسائل دهدار ) مر بعنوان الرسائل الجفرية ويأتي الرسائل العرفانية ورسائل
المعارف.
(
٧٨٨ : الرسائل الذهبيات ) كما في ابن النديم ( ص ٣٤٣ ) لفيثاغورس ( پوتاگورس ) سميت به لأن جالينوس كان
يكتبها بالذهب إعظاما له أو الوصايا الذهبية أو الرسالة الذهبية كما في رسائل
إخوان الصفا أو الوصية الذهبية كما في نوادر الفلاسفة لحنين بن إسحاق هي وصايا
أخلاقية لشاعر يوناني قديم من المائة الخامسة قبل الميلاد ، ثم ترجم ( بالعربية )
في المائة الرابعة للهجرة ، ثم ترجم ( بالفارسية ) متأخرا توجد نسختان من الفارسية
في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٤٢٠ ) باسم ترانه زرين وهذا غير
الذهبية الطبية المذكورة في ( ص ٤٦ ).
(
٧٨٩ : الرسائل الرجالية ) للسيد محمد باقر حجة الإسلام الأصفهاني طبع في (١٣١٤) تشتمل على اثنتان وعشرين
رسالة في أحوال عشرين رجلا من الرواة مرت في ( ج ٤ ) كل واحد بعنوان ترجمه وهم
أبان ، أبو بصير ، أحمد بن محمد ، حسين بن خالد ، سهل بن زياد ، عبد الحميد العطار
، عمر بن يزيد ، محمد بن أحمد ، محمد بن خالد ، اليقطيني ، معاوية ، إبراهيم بن
هاشم ، أحمد البرقي ، إسحاق بن عمار ، حماد بن عيسى ، شهاب بن
عبد ربه ،
المقصودون من عدة الكليني ، ماجيلويه ، محمد بن إسماعيل ، محمد بن سنان ، محمد بن
فضيل وجواب مسألة في المنطق.
(
٧٩٠ : الرسائل الرجالية ) للآقا منير الدين بن الآقا جمال الدين البروجردي الأصفهاني المولود ( ١٢٦٩ ـ ١٣٤٢
) ذكرها السيد شهاب الدين ولعله المذكور في ( ج ٤ ص ٥٨ ).
( رسائل الشريف الرضي ) ذكره ابن النديم ( ص ٢٤٣ ) في باب الرسائل التي لم يجرد
ذكرها بذكر أربابها ولعله الآتي بعنوان الرسائل والمكاتبات.
(
٧٩١ : رسائل رشيد الدين فضل الله ) ابن عماد الدولة أبي الخير بن موفق الدولة علي الهمداني
وزير أولجايتو وأبو سعيد والمقتول في ( ج ١ ـ ٧١٨ ـ ١٨ جوئن ـ ١٣١٨ م ) كما في
أدبيات المستر براون ( ج ٤ ص ١٤ و ٢٥ وج ٣ ـ ص ٥٧ و ٩٨ ) قال توجد منه نسختان عندي
وتشتمل على ثلاث وخمسين رسالة ومكتوب جمعها كاتب الوزير
__________________
رشيد الدين ، وهو
شمس الدين محمد الأبرقوهي وجعل لها مقدمه.
(
٧٩٢ : الرسائل الرشيدية ) لرشيد الدين الغساني الشهيد ذكر في معجم الأدباء ج ٤ ـ ص ٥٥ إنها نحو خمسين
ورقة.
(
٧٩٣ : الرسائل الرياضية ) لأبي الحسن ثابت بن قرة الحراني المتوفى (٢٨٨) وهي ثلاثة ذكرها مشروحة في
تذكره النوادر.
(
٧٩٤ : الرسائل الرياضية ) لأبي علي محمد بن الحسن بن الهيثم المتوفى (٤٣٠) وهي تسع رسائل شرحها مفصلا في
تذكره النوادر ولعله الحكيم أبو الهيثم أحمد بن الحسن البوزجاني المذكور قصيدته في
( ج ٩ ص ٢٦٠ ).
(
٧٩٥ : الرسائل الرياضية ) للأمير أبي نصر منصور بن علي العراقي المعاصر للخواجة أبي ريحان البيروني الذي
توفي (٤٤٠) وهي خمس عشرة رسالة فصلها في تذكره النوادر وذكر أنه أرسل كثيرا منها
إلى أبي ريحان البيروني.
(
٧٩٦ : الرسائل الرياضية ) لأبي سهل ويجن ( بيژن ) بن رستم الكوهي نسبه إلى جبال طبرستان كما في ابن
النديم ، وهو المنجم المقدم في عصر عضد الدولة والموجودة منها كما في تذكره
النوادر ستة.
(
٧٩٧ : الرسائل السبع ) للعلامة المجلسي وهي : الشكيات ، البداء ، الجبر والتفويض ، النكاح ، صفات
الذات والفعل ، المتعة ، طبعت في لكهنو.
(
٧٩٨ : الرسائل الست اليمانية ) المطبوعة بمصر (١٣٤٨) أولها الوازعة للإمام يحيى الإدريس المتوفى (٧٤٩)
وثانيها العقد الثمين في إثبات وصاية أمير المؤمنين ع ( للإمام الشوكاني ) المتوفى
(١٢٥٠).
__________________
( ٧٩٩ : رسائل سمكة ) أحمد بن إسماعيل بن عبد الله القمي الملقب سمكة ، مؤلف كتاب
العباسي في تاريخ بني العباس كان أستاذ أبي الفضل محمد بن الحسين بن العميد الذي
توفي (٣٦٠) أو (٣٥٩) عند النجاشي من كتبه رسائل في معان شتى وكان أبوه إسماعيل بن
عبد الله من غلمان أحمد بن أبي عبد الله البرقي الذي توفي (٢٧٤) وتأدب عليه.
(
٨٠٠ : الرسائل الشاه نعمة اللهية ) للشاه نعمة الله ولي المتوفى (٨٣٤) في مجموعة طبعت ( ١٣١١ ش
) بمباشرة الوحيد الدستگردي وبأمر الميرزا عبد الحسين ذي الرئاستين الشيرازي وفي
أولها تصويره وترجمته وفي آخرها رسالة الجبر والتفويض له ولد المؤلف (٧٣٠) ودفن
بماهان كرمان (٨٣٤) وتوجد بمكتبة دانشگاه تهران ( الفهرست ج ٣ ص ٤٤٠ ـ ٤٤٣ )
مجموعة من رسائل شاه نعمة الله بعنوان رسائل كرماني شاه نعمة الله ولي.
( رسائل الشهيد الثاني ) رأيت مجموعة تشتمل على عشر رسائل له ، تأتي في محالها ، وهي
عند السيد حسين الخادمي العاملي بأصفهان ويأتي الرسائل العشرة.
(
٨٠١ : الرسائل الصاحبية ) للصاحب بن عباد ، أدبية تاريخية طبعت بمصر أخيرا وعليها تعليقات للدكتور عبد
الوهاب عزام بيك والدكتور شوقي ضيف.
(
٨٠٢ : الرسائل الصرفية ) وهي ست رسائل في الصرف ، للميرزا محمد بن سليمان التنكابني ذكرها في فهرس
تصانيفه.
(
٨٠٣ : الرسائل الطبية ) وغيرها للشيخ حسين بن شهاب الدين بن حسين بن محمد بن حيدر الكركي العاملي
معاصر الشيخ الحر توفي (١٠٧٤) كما في أمل الآمل.
(
٨٠٤ : الرسائل الطبية ) للشيخ أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا وهي تسع رسائل مطبوعة بمصر والظاهر
إنها غير ما ذكر في ( ج ٤ ص ١٧٧ ).
( رسائل الطوسي ) مرت بعنوان رسائل الخواجة في ( ص ٢٤٦ ).
( رسائل عثمان ) بن عفان لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى
(٣٣٢) شيخ ابن قولويه المتوفى (٣٦٨) ذكره النجاشي.
(
٨٠٥ : الرسائل العرشية ) للمولى صدر الشيرازي نسخه منها مع الحكمة العرشية في مكتبة الراجه الفيض آبادي
رقم ( ٩٤ : العربي ).
( ٨٠٦ : الرسائل العرفانية ) للعارف المولى محمد إسماعيل الأزغدي المتخلص وجدي المشهدي
المتوفى (١٢٣١) كما ذكره في مطلع الشمس.
(
٨٠٧ : الرسائل العرفانية ) لمحمد بن محمود الدهدار ضمن مجموعتين إحداهما وقف الحاج عماد الفهرسي في (
الرضوية ) فيها عشر رسالات وأخرى بخط الشيخ عبد علي الزنجاني ، وهي عندي ومر
الرسائل الجفرية ويأتي رسائل المعارف.
(
٨٠٨ : الرسائل العشرة ) للشيخ السعيد زين الدين بن علي الشهيد (٩٦٦) طبعت مجموعة في إيران في نيف و (١٣٠٠)
ومر رسائل الشهيد.
(
٨٠٩ : رسائل علي ع ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ، شيخ ابن قولويه ذكره النجاشي في ( ص
١٦٨ ) وله رسائل أبي بكر وعمر وعثمان أيضا.
(
٨١٠ : رسائل علي بن أسباط ) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي وكيل الأئمة والمعظم عندهم قال النجاشي ( ص
١٧٨ ) إن كتبه مثل كتب الحسين بن سعيد وزيادة وبعد ذكر كتبه ذكر من الزيادة رسائل
علي بن أسباط ، فيظهر أنه جمع رسائل علي بن أسباط في كتاب مستقل ولم يذكر في
الفهرس ( ص ٨٨ ).
(
٨١١ : رسائل عمر بن الخطاب ) لأبي أحمد الجلودي المذكور ومر رسائل أمير المؤمنين (ع) له ولغيره متعددا.
(
٨١٢ : رسائل الفارابي ) في الحكمة وغيرها لأبي نصر محمد بن من محمد بن طرخان الفارابي طبعت بمصر
(١٣٢٥) ترجمه القفطي في أخبار الحكماء ص ١٨٢ وذكر بعض هذه الرسائل وهاك فهرسها : ١
ـ كتاب الجمع بين الرأيين لأفلاطون وأرسطوطاليس ٢ ـ كتاب الإبانة عن غرض
أرسطوطاليس في كتاب ما بعد الطبيعة ٣ ـ كتاب معاني العقل ٤ ـ كتاب ما ينبغي أن
يقدم قبل تعلم الفلسفة ٥ ـ كتاب عيون المسائل ٦ ـ كتاب النكت فيما يصح وما لا يصح في
أحكام النجوم ٧ ـ كتاب المسائل الفلسفية وأجوبتها ٨ ـ كتاب فصوص الحكم ، مع : ٩ ـ شرحه
نصوص الكلم.
(
٨١٣ : رسائل الفروع ) وغيرها للشيخ الفقيه الآقا محمد علي بن الآقا محمد باقر الهزار جريبي المتوفى
بكرمانشاه (١٢١٦) ذكره ولده الآقا أحمد في ترجمته.
( رسائل فضل الله ) رشيد الدين بن عماد الدولة أبي الخير بن موفق الدولة علي
الهمداني
مر بعنوان رسائل
رشيد الدين.
(
٨١٤ : الرسائل الفقهية ) في الوصية والإجارة والطلاق والربا والرضاع ومنجزات المريض للسيد المعاصر أبي
الحسن بن عباس بن محمد علي الإشكوري المولود (١٢٩٢) والمتوفى (١٣٦٨) جلها من
تقريرات أساتيذه ، الكاظمين ، اليزدي والخراساني والشيخ عبد الله المازندراني توجد
عند ولده السيد أحمد المعاصر.
(
٨١٥ : الرسائل الفقهية ) لحجة الإسلام الحاج السيد محمد باقر بن محمد تقي الموسوي الشفتي الأصفهاني
المتوفى ( ٣ ـ ع ٢ ـ ١٢٦٠ ) ذكرها سيدنا الحسن صدر الدين في إجازته الكبيرة لي
التي ذكرناها في ( ج ١ ص ١٧٤ ) ومر له الرسائل الرجالية.
(
٨١٦ : الرسائل الفقهية ) للسيد الميرزا جعفر بن علي نقي بن حسن المدعو بحاج آقا ابن السيد المجاهد
الطباطبائي المتوفى (١٢٢٠) وهي عدة رسائل ١ ـ الحبوة ٢ ـ ميراث العم الأبي مع
الأبويني ٣ ـ الإعراض عن الملك ٤ ـ معنى أجمعت العصابة ٥ ـ منجزات المريض ٦ ـ إقرار
المريض ٧ ـ نكاح المريض ٨ ـ طلاق المريض ٩ ـ التطوع في وقت الفريضة ١٠ ـ مخرجية
السلام لا غير ١١ ـ شرطية المسافة في القصر ١٢ ـ سقوط الوتيرة سفرا ١٣ ـ البريد الذهابي
فقط ١٤ ـ مسافة المقيم الخارج إلى دون المسافة ١٥ ـ القضاء عن الميت ١٦ ـ كراهية
لبس السواد ١٧ ـ المشكوك الكرية بلا حاله سابقة ١٨ ـ نجاسة أهل الكتاب ١٩ ـ اجتماع
الجنب والمحدث والميت على ماء لا يفي الا بواحد ٢٠ ـ طهارة العصير العنبي ٢١ ـ طهارة
ولد الزنا كلها في مجلد رأيته عند ولده السيد حسن في كربلاء.
(
٨١٧ : الرسائل الفقهية ) للسيد عبد الكريم بن محمد جواد بن عبد الله سبط المحدث الجزائري التستري
المتوفى بالنجف (١٢١٥) حكاها في نجوم السماء عن تحفه العالم.
(
٨١٨ : الرسائل الفقهية ) وهي ست رسائل لشيخنا المولى محمد كاظم الخراساني المتوفى في صبيحة الثلثاء
العشرين من ذي الحجة (١٣٢٩) طبعت في بغداد ، وهي الطهارة والصلاة والوقف والرضاع
والطلاق والرهن وقد سميت القطرات والشذرات.
(
٨١٩ : الرسائل الفقهية ) وهي أربع عشرة كلها فارسية ، للميرزا محمد بن سليمان التنكابني ذكرها في قصص
العلماء له.
( ٨٢٠ : الرسائل الفقهية ) في مسائل فقهية متفرقة اثني عشرة رسالة ، أيضا للميرزا محمد
التنكابني ذكرها في فهرس كتبه في قصصه.
(
٨٢١ : رسائل فلسفية ) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي المتوفى (٣١١) طبع الجزء الأول منها المستر
پاولوس كراوس في مصر ( ١٩٣٩ م ) في ( ٣١٦ ص ) وهي تشتمل على الطب الروحاني في ( ٩٦
ص ) والسيرة الفلسفية في ( ١٦ ص ) ومقالة فيما بعد الطبيعة في ( ٢٢ ص ) ومقالة في
أمارات الإقبال والدولة في ( ٤ ص ) وقطعات من كتاب اللذة في ( ٢٦ ص ) وقطعات من
كتاب العلم الإلهي في ( ٦ ص ) وقطعات من القول في القدماء الخمسة في ( ٢٦ ص )
وقطعات من القول في الهيولى في ( ٢٤ ص ) وقطعات من القول في الزمان والمكان في (
٤٠ ص ) وقطعات من القول في النفس والعالم في ( ١٠ ص ) والمناظرات بين أبي حاتم
الرازي وأبي بكر الرازي في ( ٢٦ ص ) وهذه الأخيرة مقتبسة من كتاب أعلام النبوة
لأبي حاتم الرازي فهو غير المذكور في ( ص ٢٢٣ ).
(
٨٢٢ : رسائل قابوس ) ابن وشمگير شمس المعالي ومكاتباته توجد في مجموعة برقم (١٣) من كتب الشيخ علي
آل كاشف الغطاء بخطه وفي تاريخ طبرستان أن لقابوس رسالة فصيحة في تفضيل عمر وأبي
بكر وعثمان وعلي وكتب في الجواب عنه المؤيد بالله أبو الحسين أحمد المتوفى (٤٢١)
رسالة هي معجزه أو في حد الإعجاز.
__________________
(
الرسائل الكثيرة )
نذكرها هنا
مجموعات فيها رسائل في موضوعات مختلفة لا تعرف أسماؤها ولا موضوعاتها ، وانما هي
مذكورة في تراجم جملة من العلماء في كتب الرجال وغيرها ، فيقال أن لفلان رسائل
كثيره أو متعددة أو مختلفة وأمثال ذلك ويظهر من قولهم إن كل واحد منها كتاب مستقل
برأسه وبما أنا لم نظفر بعناوينها فنذكرها بهذا العنوان على ترتيب حروف الهجاء في
مؤلفيها فنقول :
(
٨٢٣ : الرسائل الكثيرة ) للسيد إبراهيم بن السيد محمد باقر القمي الرضوي أخ السيد صدر الدين قال في
تتميم الأمل عند ترجمته وبعد ذكر شرحيه على المفاتيح والوافي ما لفظه [ وغيرهما من
الرسائل المفردة ] وهو كان حيا إلى (١١٦٨) كما ذكره السيد عبد الله الجزائري.
(
٨٢٤ : الرسائل الكثيرة ) للسيد أبي الحسن بن عبد الله بن نور الدين الموسوي الجزائري التستري المتوفى
(١١٩٣) وهي في الطب والحساب والرياضي كما ذكرها في تحفه العالم.
(
٨٢٥ : الرسائل الكثيرة ) في الفقه والأصول وغيرهما للشيخ أحمد السلطان آبادي تلميذ الفاضل الإيرواني والمتوفى
حدود (١٣١٥) وله حاشية الرسائل وحاشية المكاسب من تقرير بحث أستاذه المذكور كما مر.
(
٨٢٦ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري النجفي المتوفى حدود (١١٥٠) من تلامذة تلاميذ
العلامة المجلسي قال في اللؤلؤة بعد ذكر بعض كتبه مثل آيات الأحكام : [ وله رسائل
أخرى ].
(
٨٢٧ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ مهذب الدين أحمد بن رضا من أجل تلاميذ المحدث الحر حكى في نجوم السماء ـ
ص ١٨١ عن تذكره العلماء أن له رسائل كثيره ويأتي
أن له فائق المقال.
(
٨٢٨ : الرسائل الكثيرة ) في الحكمة للسيد الأمير إسماعيل الخاتون آبادي ذكرها الشيخ عبد النبي في تتميم
أمل الآمل بعنوان رسائل متعددة في الحكمة وغيرها.
(
٨٢٩ : الرسائل الكثيرة ) للميرزا محمد تقي الألماس ابن الميرزا كاظم ابن المولى عزيز الله ابن المولى
محمد تقي المجلسي وأكبر ولده توفي (١١٥٩) ذكره في الفيض القدسي.
(
٨٣٠ : الرسائل الكثيرة ) للسيد أبي القاسم جعفر بن السيد حسين الخوانساري قال حفيده في الروضات إن له
رسائل كثيره.
(
٨٣١ : الرسائل الكثيرة ) الأصولية والفقهية لآقا محمد جعفر بن آقا محمد علي الكرمانشاهي ابن الوحيد
البهبهاني ذكرها مؤلفا الفيض القدسي ونجوم السماء حاكيين عن أخيه آقا أحمد في مرآة
الأحوال.
(
٨٣٢ : الرسائل الكثيرة ) في مسائل شتى للسيد حسين بن حيدر الكركي تلميذ البهائي وشيخ المولى محمد تقي
المجلسي الذي توفي (١٠٧٠).
(
٨٣٣ : الرسائل الكثيرة ) في دفع بعض الشكوك مثل شبهة الإيمان والكفر وشبهة الاستلزام وشبهة الطفرة لآقا
حسين بن جمال الدين محمد المحقق الخوانساري المتوفى (١٠٩٩) ذكرت في ترجمته ورأيت
بعضها.
(
٨٣٤ : الرسائل الكثيرة ) في مسائل متفرقة للأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح الخاتون آبادي المتوفى
(١١٥١) كما في ترجمته.
(
٨٣٥ : الرسائل الكثيرة ) للمولى حيدر علي بن المولى محمد بن الحسن الشيرواني رأيت بعضها في مجموعة كانت
عند الفاضل السيد محمد علي ( السبزواري ) بالكاظمية.
(
٨٣٦ : الرسائل الكثيرة ) مرت بعنوان رسائل الحصكفي نسبه إلى حصن كيفا من مدائن ديار بكر ، رخم في
النسبة ، وهي للخطيب أبي الفضل يحيى بن سلام بن الحسين بن محمد الحصكفي خطيب
ميافارقين عن السمعاني أن نظمه ونثره وخطبه في الآفاق مشهورة ، رزق عمرا طويلا
وكان غاليا في التشيع ، وصلت بخدمته سنة خمسين وخمسمائة وأجازني بخطه جميع
مسموعاته كانت ولادته حدود (٤٦٠) ووفاته بميافارقين (٥٥١) انتهى وصرح بتشيعه أيضا
في الرياض وقال محمد بن شاكر في فوات الوفيات إنه
كان غالبا في
التشيع ، ثم نقل عن ابن الجوزي أشعاره في تعداد الأئمة الاثني عشر (ع) قال [ وله
رسائل جيدة ] وقد أشرنا إليها بعنوان الرسائل الحصكفية.
(
٨٣٧ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ خلف آل عصفور ، وهو ابن الشيخ عبد العلي بن أحمد بن إبراهيم الدرازي
البحراني ، ابن أخ الشيخ المحدث يوسف بن أحمد بن إبراهيم والمجاز منه في اللؤلؤة
مع ابن عمه الشيخ حسين ابن محمد بن أحمد بن إبراهيم كانت رسائله مجموعة في نسخه
بياضي القطع عند شيخنا النوري في مكتبته.
(
٨٣٨ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى (١٢٦٦) ذكرها الشيخ محمد
صالح البحراني وقال إنها في جوابات مسائل متعددة.
(
٨٣٩ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي البحراني المتوفى (١١٢١) ذكرها تلميذه
الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته الكبيرة.
(
٨٤٠ : الرسائل الكثيرة ) لشريف العلماء وهو المولى شريف الدين محمد بن المولى حسن علي الآملي
المازندراني المتوفى بالطاعون (١٢٤٥) وكانت الرسائل موجودة عند شيخنا النوري في
مكتبته.
(
٨٤١ : الرسائل الكثيرة ) للمولى محمد شفيع والظاهر أنه والد المولى محمد مهدي الأسترآبادي الساكن في
الهند المتوفى (١٢٥٩) رأيتها ضمن مجموعة في بعض مكتبات النجف.
(
٨٤٢ : الرسائل الكثيرة ) للمولى شمس الدين بن جمال الدين البهبهاني المتوفى بمشهد خراسان (١٣٤٨) كان
تلميذ الوحيد البهبهاني وبحر العلوم ذكر في مطلع الشمس أن له رسائل متعددة.
(
٨٤٣ : الرسائل الكثيرة ) في الفقه للسيد عبد الكريم ابن السيد محمد جواد ابن السيد عبد الله ابن السيد
نور الدين ابن المحدث الجزائري التستري المتوفى بالنجف حدود (١٢١٥) ذكرت في عداد
تصانيفه.
(
٨٤٤ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ علي بن عبد العالي الميسي شيخ الشهيد الثاني والراوي عن الشيخ علي بن
عبد العالي المحقق الكركي ذكرها في الروضات بعنوان الرسائل المتعددة.
( ٨٤٥ : الرسائل الكثيرة ) فارسية وعربية في فنون متعددة في أربعة آلاف بيت للمولى علي
أصغر ابن علي أكبر البروجردي المولود (١٢٣١) ذكرها في آخر نور الأنوار له المطبوع
(١٢٧٥) وعدها من تصانيفه.
(
٨٤٦ : الرسائل الكثيرة ) فقهية وغيرها للسيد علي القزويني صاحب حاشية القوانين وتعليقات المعالم كانت
موجودة عند ولده السيد باقر بقزوين.
(
٨٤٧ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ علي المقابي رأى جملة منها الشيخ محمد صالح البحراني كما حدثني بها.
(
٨٤٨ : الرسائل الكثيرة ) للسيد محمد علي بن السيد كاظم بن السيد محسن الأعرجي الكاظمي ذكر في التكملة.
(
٨٤٩ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ علي بن عيسى الإربلي صاحب كشف الغمة ذكرها الشيخ الحر في الأمل.
(
٨٥٠ : الرسائل الكثيرة ) للمولى عوض التستري ذكرها صاحب الرياض بعد رسالة حق اليقين المذكور في ( ج ٧ ص
٤١ ).
(
٨٥١ : الرسائل الكثيرة ) للسيد غني نقي الرضوي اللكهنوي المتوفى (١٢٥٧) حكى في نجوم السماء عن تذكره
العلماء أن له رسائل بقي كثير منها في المسودة.
(
٨٥٢ : الرسائل الكثيرة ) للمولى لطف الله الأسكي المازندراني النجفي المتوفى بها حدود (١٣١٤) ودفن في
صحن الحضرة الغروية ، كان تلميذ صاحب الجواهر والشيخ الأنصاري يوجد بعض منها في
مكتبات النجف.
(
٨٥٣ : الرسائل الكثيرة ) للشيخ لطف الله بن عبد الكريم بن إبراهيم ابن الشيخ علي بن عبد العالي الميسي
المنسوب إليه المسجد والمدرسة بأصفهان حكى في الروضات عن الرياض أن له رسائل كثيره
في مسائل عديدة وقال يظهر من عالم آرا إنه توفي (١٠٣٣).
(
٨٥٤ : الرسائل الكثيرة ) للمدقق الشيرواني محمد بن الحسن ، صهر المولى المجلسي توفي (١٠٩٩) كلها في
مجموعة بخطه وعبر عنها في الروضات بجوابات المسائل الكثيرة.
( ٨٥٥ : الرسائل الكثيرة ) في الفقه وغيرها للمولى بهاء الدين محمد بن المولى تاج
الدين حسن بن محمد الأصفهاني الشهير بالفاضل الهندي المولود (١٠٦٢) والمتوفى
(١١٣٥) حكاها في الروضات وتظهر من أول كشف اللثام له.
(
٨٥٦ : الرسائل الكثيرة ) للميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الأسترآبادي صاحب كتاب الرجال وأستاذ المولى
محمد أمين توفي بمكة (١٠٢٦) ذكرت في ترجمته.
(
٨٥٧ : الرسائل الكثيرة ) للمولى شمس الدين محمد الشيرازي نزيل بيت الله الحرام المعاصر للمولى خليل
القزويني نقل عن بعضها في شذور العقيان وعن بعضها سيدنا في التكملة.
(
٨٥٨ : الرسائل الكثيرة ) في الحديث والحكمة والتصوف وغيرها للمولى شاه محمد بن محمد الإصطهباناتي
الشيرازي شارح الصحيفة المعمر مائة وثلاثين سنة تقريبا والمتوفى حدود (١١٣٠) ذكرها
تلميذه الشيخ علي الحزين في تذكره حزين.
(
٨٥٩ : الرسائل الكثيرة ) للمولى محمد مسيح بن إسماعيل الفسائي المعروف بملا مسيحا تلميذ الآقا حسين
الخوانساري والمجاز من العلامة المجلسي والمعمر إلى حدود التسعين قال الشيخ علي
الحزين في تذكرته إن له رسائل نفيسة.
(
٨٦٠ : الرسائل الكثيرة ) في الفقه والأصول والرجال سميت بمجمع الفوائد وهي مطبوعة للميرزا محمد هاشم
ابن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني الچهارسوقي شيخ مشائخنا المتوفى
(١٣١٨) في النجف.
(
٨٦١ : الرسائل الكثيرة ) في مجموعة موجودة لنظام الدين الجيلاني.
(
٨٦٢ : الرسائل الكرمانية ) للداعي حميد الدين أحمد الكرماني من دعاة الفاطميين جاء من العراق إلى مصر في
(٤٠٠) طبع أخيرا في مصر.
( الرسائل الكرمانية ) للشاه نعمة الله ولي مر بعنوان رسائل الشاه نعمة الله ولي.
(
٨٦٣ : الرسائل الكلامية ) للسيد ظهير الدين الميرزا إبراهيم بن قوام الدين حسين بن عطاء الله الحسيني
الهمداني القاضي بها بعد أبيه ومعاصر شيخنا البهائي والمتوفى (١٠٢٦) ذكرها الميرزا
عبد الله في الرياض على ما حكى عنه.
( رسائل الكليني ) المتوفى (٣٢٩) مرت بعنوان رسائل الأئمة.
( ٨٦٤ : رسائل الكندي الفلسفية
) طبعت أخيرا بمصر
في ( ١٩٥٠ م ) والكندي هو يعقوب بن إسحاق المذكور نسبه إلى قحطان في ( ابن النديم
ص ٣٥٧ ) من أحفاد أشعث بن قيس الكندي الصحابي ، وترجمه القفطي في ( ص ٢٤٠ ) وذكرا
نيفا ومائتين من تصانيفه وعده ابن طاوس ممن اشتهر بعلم النجوم ونقل أنه من الشيعة.
(
٨٦٥ : الرسائل المشتتة في المسائل المتفرقة
) للشيخ عبد الله بن علي بن أحمد
البحراني الراوي عن السيد هاشم التوبلي البحراني الذي توفي (١١٠٧).
(
٨٦٦ : الرسائل المتفرقة ) مجلد لأبي الحسن علي بن زيد البيهقي كما ذكره في معجم الأدباء.
(
٨٦٧ : الرسائل المتفرقة ) للشيخ علي نقي بن الشيخ أحمد الأحسائي مطبوعة.
(
٨٦٨ : الرسائل المختارة ) لابن الأسود الكاتب المعمر أحمد بن علوية الكواني الأصفهاني راوي مصنفات
إبراهيم الثقفي كما ذكره النجاشي أو خصوص كتاب المعرفة له كما قاله في الفهرست
ونسب الرسائل إليه الياقوت على ما حكاه عنه السيوطي في بغية الوعاة.
(
٨٦٩ : رسائل المسائل ) للسيد شبر بن السيد علي بن السيد مشعل الستري البحراني نزيل البصرة ثم المحمرة
( خرمشهر ) والمتوفى بشيراز قريب الثلاثمائة بعد الألف وهي جوابات عن مسائل تسعة
في التوحيد وأصول الفقه ، سألها عنه الشيخ أحمد بن صالح الستري الذي توفي (١٣١٥)
كما ذكره في أنوار البدرين.
(
٨٧٠ : رسائل مظفري ) مطبوع بإيران فارسي كما يظهر من بعض الفهارس.
(
٨٧١ : رسائل المعارف ) لمحمد بن محمود الدهدار توجد مجموعة من وقف الحاج عماد الفهرسي للخزانة (
الرضوية ) فيها إحدى عشرة رسالة أول الرسالة الأولى : [ حمد وسپاس بى قياس مر
خداوندى را كه در مشكاة دل إنسان چراغ دلكش يعني قلب عبدي المؤمن بر افروخت ] وهو
مرتب على مقدمه في فضيلة الإنسان وثلاثة فصول وخاتمة ولبعض تلك الرسائل عناوين
خاصة تذكر بعنوانها كتب بعضها باسم يوسف خان وبعضها باسم خان خانان وتوجد مجموعة
تحت عنوان رساله هاى عرفاني في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٢٥٧ )
كلها للدهدار وهي : عشرة
كاملة ورسالة
توحيد وترجمه رسالة أقرب الطرق إلى الله ومقالة في العلة والمعلول وألف انسانيت
وذوقية واصطلاحات الصوفية كلها فارسية تأتي في محالها ، ومر الرسائل الجفرية
والرسائل العرفانية له.
(
٨٧٢ : الرسائل المنطقية ) للشيخ محمد حسين بن المولى علي ـ أو عباس علي ـ الطالقاني القزويني الحائري
المتوفى (١٢٨١) عن ثلاث وستين سنة من أكابر تلاميذ صاحب الجواهر وله نتائج البدائع
في شرح الشرائع يأتي في النون.
(
٨٧٣ : الرسائل المنطقية ) لقطب الدين محمد بن محمد الرازي البويهي وهي أربع رسائل ذكرت خصوصياتها في
المجلد الأول من فهرس المكتبة الرضوية في فصل المنطق ( ص ٢٨ وص ٢٩ ).
(
٨٧٤ : رسائل المواعظ ) للمفتي مير محمد عباس الموسوي الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) في
ثلاث مجلدات إحداها من جمع المولوي مهدي شاه صاحب ، والثانية من جمع السيد أصغر
حسين ، والثالثة من جمع المولوي السيد رفيق علي كما في التجليات ( أقول ) إن كل
واحد من هذه المجلدات من إملاء المفتي في مجالس وعظه وبما أن كتاب تلك الإملاءات
ومقرريها أشخاص معينون فيعد كل واحد منها تصنيفا لأحد هؤلاء وإن كان الكل من إملاء
رجل واحد.
(
٨٧٥ : الرسائل النجومية ) للمنجم الفاضل آقا حسين ، صاحب زيج أصفهان موجودة بخطه عند السيد هبة الدين.
( الرسائل النجيبية ) أو الخمسة النجيبية في الطب موجودة في ( الفاضلية ) كما في
فهرسها ( ج ١ ص ٢٣٦ ) وبعضها في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٢٣٩ )
تذكر في محالها.
( رسائل نخشبي ) هي رسائل النسفي الآتي في المجموعات.
( رسائل النسفي ) ذكرت في الميم بعنوان مجموعة رسائل الشيخ عزيز النسفي.
(
٨٧٦ : الرسائل والاستذكار بما مر في
سالف الأعصار ) لأبي الحسن علي بن
الحسين المسعودي صاحب مروج الذهب المتوفى (٣٤٦) ذكرها ياقوت ومحمد بن شاكر في فوات
الوفيات.
( ٨٧٧ : الرسائل والتوقيعات ) لأبي العباس عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك بن جامع
الحميري القمي من أصحاب الإمام أبي محمد العسكري (ع) ذكرها في الفهرست وعبر عنها
في النجاشي بالتوقيعات.
(
٨٧٨ : الرسائل وجوابات المسائل ) للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى (١٢٥٩) تلميذ
الشيخ أحمد الأحسائي طبعت (١٢٧٦).
(
٨٧٩ : الرسائل والخطب ) للسيد الأجل المرتضى ذي الفخرين أبي الحسن المطهر بن أبي القاسم علي بن أبي
الفضل محمد الديباجي المنتهي إليه النقابة في عصره تلميذ شيخ الطائفة وجد أبي
القاسم يحيى بن أبي الفضل محمد بن علي بن المرتضى الذي كتب الشيخ منتجب الدين
فهرسه باسمه.
(
٨٨٠ : الرسائل والمكاتبات ) للشيخ حسين بن كمال الدين أبي الحسن علي بن جمال الدين حماد الليثي الواسطي
قال في إجازته للشيخ نجم الدين خضر بن محمد بن نعيم المطارآبادي في ( ٣ شوال ـ ٧٥٦
) ألفتها بمدينة القطيف ، وتحتوي على مائتين وثمانين رسالة في جميع فنون المكاتبات
والأجوبة وقطعة من الإجازة مذكورة في الرياض في ترجمه خضر وقطعة منها في ترجمه
الحسين بن علي المصنف وراجع ( ج ١ ص ١٨٦ ـ ١٨٧ ) و ( ج ٤ ص ٤٧٥ ) و ( ج ٧ ص ١٩٦ ).
(
٨٨١ : الرسائل والمكاتبات ) نظما ونثرا ، وفيها المراسلة المركبة من الحروف المهملة للفاضل الميرزا علي
رضا تبيان الملك المعاصر المولود (١٢٨٧) كتبها إلينا بخطه الجيد في (١٣٥٨).
(
٨٨٢ : الرسائل والمكاتبات ) الدائرة بين ( أبي إسحاق الصابي ) والسيد الشريف الرضي محمد بن الحسين بن موسى
الموسوي المتوفى (٤٠٦) ولعله المذكور في ( ابن النديم ـ ص ٢٤٣ ) بعنوان رسائل
الشريف الرضي.
(
٨٨٣ : الرسائل والمكاتبات ) في السؤالات والجوابات الدائرة بين الشيخ الطوسي وبين تلميذه ( الشيخ كردي بن
عكبر بن كردي الفارسي ) نزيل حلب.
(
٨٨٤ : الرسائل والمكاتيب ) لأبي الفضل أحمد بن الحسين الهمداني المعروف ببديع الزمان صاحب المقامات الذي
حذا الحريري حذوه معترفا بتقدمه ومعبرا عنه فيه بعلامة
همدان أخذ اللغة
عن أحمد بن فارس وصحب إسماعيل بن عباد وتوفي كما في تلخيص الآثار في (٣٩٨) ومر
رسائل بديع الزمان ويأتي في الميم من المكاتبات بعنوان ما دار وما جرى والمجموعة
وغيرها.
(
٨٨٥ : الرسائل والمكاتيب ) لأبي الحسين أحمد بن فارس اللغوي المتوفى (٣٧٥) صاحب مجمل اللغة وأستاذ بديع
الهمداني والصاحب بن عباد ، وعلى منواله نسق تلميذه البديع وغيره في المقامات فله
حق التقدم.
ــــــــــ
نجز بحمد الله
تعالى طبع الجزء العاشر من الذريعة في يوم الغدير ( الثامن عشر من شهر ذي الحجة
الحرام ) عام ١٣٧٥ وسنشرع قريبا في الجزء الحادي عشر وهو يشتمل على كل ما عنون
بالرسالة مرتبا لها على الحروف الهجائية إن شاء الله تعالى.
|