( ديوان آيينه مشروطه ) يأتي بعنوان ديوان مهندسي.

( ١ : ديوان آباني ) طهراني : للميرزا نصر الله الذي كان عطارا ثم صار من أهل الكمال وكان قد ينظم الشعر. ترجمه في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٦٢ ) في عداد معاصريه من الشعراء وأورد بعض أشعاره.

( ٢ : ديوان آتش ) الأصفهاني الذي كان أصله من الحلة ونزل فريدن من نواحي أصفهان وكان نائب الصدارة فيها كما ترجمه معاصره في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٦٤ ) وأورد شعره ومطلع غزله.

( ٣ : ديوان آتش ) الأصفهاني. للميرزا حسن. ولد (١٢٨٦) وتوفي ( ٢١ رجب ١٣٤٩ ) وقال حسام الدولت آبادي في تاريخه :

طبع حسام از پى تاريخ گفت

آتش ما سرد شدى زود بود

ودفن في تكية سراب قرب تخت فولاد بأصفهان. وقد طبع ديوانه. وذكرت ترجمته في هامش تذكره القبور في طبع السيد مصلح الدين ( ص ٢٨ ) بعنوان رجال أصفهان.

( ٤ : ديوان آتش ) اللكهنوي. للمير حيدر علي اللكهنوي من تلاميذ مصحفي من أهل القرن الثالث عشر. طبع بنولكشور بالأردوية. ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند.

( ديوان آتش پاره ) مر في ( ج ١ ـ ص ٤ ) بعنوان آتش پاره.

( ٥ : ديوان آتشي بغدادي ) من أصحاب الصناعة. أورد ذكره عهدي البغدادي المتوفى (١٠٠٢) في گلشن شعرا وعنه نقل في العراق بين الاحتلالين ـ ج ٤ ـ ص ١٣٦.

( ٦ : ديوان آتشي الشيرازي ) المشهدي. ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ترجمه مجالس النفائس في البهشت الثامن ( ص ٣٨٨ ) وذكر أنه كان خبازا وأورد مطلع غزلين


له ، بعد ذكره لصبوحي الخباز. وقال سام ميرزا في تحفه سامي ـ ص ١٧٤ إنه من شعراء مشهد وشيراز ، وأورد بعضا آخر من شعره ـ وكان معاصرا لصبوحي الشيرازي وكان بينهما مهاجاة. وتوجد ديوان آتشي في غزوات علي (ع) وكلها قصائد نظمت في (٩١٠) عند ( محمد النخجواني ).

( ٧ : ديوان آتشي الشيرواني ) ترجمه في دجا ـ ص ٢ وأورد بيتين من شعره نقلا عن تذكره كعبة عرفان.

( ٨ : ديوان آتشي المراغي ) كان شيخ الإسلام بها في عهد الفتح علي شاه ومن مشاهير شعرائها. وديوانه بالتركية كما حكاه في دجا ـ ص ٢ عن كتاب حديقة الشعراء.

( ٩ : ديوان آتوني ) الفاضلة الشاعرة كما وصفها مير علي شيرلودي في مرآت الخيال ص ٣٣٦ وهي زوجة ملا بقائي الذي كان مرادا للمير علي شير النوائي. أقول ذكر في مجن رجلين باسم ملا بقائي.

( ١٠ : ديوان آثار ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ) ـ ص ٤٣٤ ) بعنوان ملا آثار ، وذكر أنه كان من أجزاء دفتر خانه لسلطان بخارا فصار مغضوبا للسلطان فهرب منه إلى أصفهان وذهب من طريق شيراز إلى الهند وذكر عدة من أشعاره.

( ١١ : ديوان آثار ) للحاج ملا محمد شفيع بن ملا علي عسكر. ذكره فرصت في ( عم ) ـ ص ٢٤٩ ) وقال إنه كان خطاطا أستاذا في النسخ وكان شاعرا وأكثر شعره الغزل. مات والده علي عسكر في (١٣٠٢).

( ١٢ : ديوان آجري اليزدي ) للمير محمد حسين ، كان من أهل الثروة فاغتال قتله عدة من الأراذل ونهبوا أمواله في (١٠٤٧) كذا ذكره آيتي التفتي في ( تش يز ـ ص ٢٦٩ ) وأورد بعض شعره.

( ١٣ : ديوان آخوند زاده ) ميرزا فتح علي بن ميرزا محمد تقي بن أحمد المولود في شكه حدود (١٢٢٧) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢ ) وأورد بعض شعره.

( ١٤ : ديوان آدمي اليزدي ) ذكره المير تقي الدين محمد الحسيني الأوحدي الأصفهاني الذي دخل بلاد الهند في (١٠٠٥) وتوفي (١٠٣٠) في تذكرته الموسوم بعرفات العاشقين الذي فرغ من تأليفه (١٠٢٥) ونسخته في مكتبة ( المجلس ) و ( الملك )


بطهران ، وذكر أنه كان معاصرا مع مولانا غياث الدين نقشينه ومناظرا معه ، وبينهما مطارحات ومطاردات هزلية فكاهية.

( ١٥ : ديوان آذربايجانى ) لگوهر بيگم خانم ، الشاعرة الأديبة. ذكرها. في ( خير ـ ج ٣ ـ ص ٤٧ ) وذكر بعض أشعارها.

( ١٦ : ديوان آذر البيگدلي ) اسمه الحاج لطف علي بيك مؤلف آتشكده آذر المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤ ) قال السيد عبد اللطيف في ( تعا ـ ص ١٤١ ) إن ديوانه يزيد على عشرة آلاف بيت. ونقل جملة من أشعاره الفارسية. كان يتخلص أولا بواله ثم نكهت ، ثم عدل عنها وتخلص بآذر. قال هاتف في تاريخ وفاته :١١٩٥

كلك هاتف از پى تاريخ سال رحلتش

زد رقم از ( بلبل گوياى اين باغ ) آه آه

راجع ( ديوان هاتف ـ ص ١١٥ ) طبعه ( ١٣١٣ ش ). وقال صباحي فيه :

نوشت كلك صباحى براى تاريخش

( مقام آذر بادا بسايه طوبى

توجد نسختان من ديوانه في مكتبة ( الملك ) كما في فهرسها المخطوط وهي في عشرة آلاف بيت كلها قصائد وغزليات وتركيبات ويأتي ديوان أخيه عذري.

( ١٧ : ديوان آذر القمي ) لآذر ابن أخگر بن الحاج رشيد خان المتخلص بشرر ، ويأتي ديوان والده أخگر وجده شرر والكل فارسي في غاية الجودة. وراجع الهامش ص ٥١٠.

( ١٨ : ديوان آذرى ) للشيخ العارف نور الدين محمد بن عبد الملك الآذري الأسفرايني الطوسي (١) من الشعراء المعاصرين لشاهرخ سلطان ، واتصل في دكن بالسلطان أحمد شاه البهمني ، ونظم له بهمن نامه الذي فاتنا ذكره في ألباء. وسمي بآذري لولادته في شهر آذر فكان يتخلص به في شعره. ونقل في ص ٢٩٦ من مجالس المؤمنين عن تذكره دولت شاه أن اسمه حمزة بن علي ملك ، وبعد رجوعه عن دكن إلى أسفراين عمر مدة ثلاثين سنة ، وبها توفي في (٨٦٦) كما ذكره في ( خز ـ ص ٢١ ) وذكر له بيتا من تركيب بند الذي نظمه في رثاء الحسين (ع) وقبلة النبي ص على ما رئي في المنام وأورده القاضي نور الله في ( لس ) مع كثير من أشعاره الآخر المصرح فيها بكونه من الإمامية الاثني عشرية ، وقال القاضي إن أكثر ديوانه في مناقب أهل البيت (ع) وصرح في ( خز ) بكون ديوانه حاضرا عنده وفيه القصائد والغزليات والمقطعات

__________________

(١) كما كتبه بخطه في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ـ ١٨٧ ).


وغيرها ، وذكر أن بعض من لم يتحل بفضيلة الإنصاف انتحل بهمن نامه له وغير أبياتا من ديباجته ونسبه إلى نفسه أيضا وذكر أنه رأى مثنوية الموسوم بالمرآة والمشتمل على أربعة كتب ، قد عين لكل منها أسماء خاصة بهذا التفصيل ١ الطامة الكبرى ٢ عجائب الدنيا ٣ عجائب الأعلى ٤ سعي الصفا. أقول ظني أن العجائب الأعلى هذا هو الموجود في مكتبة ( المجلس ) بعنوان عجائب الغرائب الذي ذكر ابن يوسف تفصيله في فهرسها ( ص ٥١٣ ) وقد أحال فيه إلى عجائب الدنيا الذي نظمه قبله مكررا وكذا أحال فيه إلى الطامة الكبرى بقوله :

در كتاب نخست از مرآت

گفتم آنجا مراتب حضرات

ونسب إليه في ( كفظ ج ١ ص ٤٠٨ ) جواهر الأسرار وذكر مؤلف ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦ ) أنه رأى جواهر الأسرار له وقد ذكرناه في ( ج ٥ ـ ص ٢٦٠ ـ س ٢٥ ) (١) وترجمه في حبيب السير ورياض الجنة للزنوزي. و ( تش ص ٨٣ ) ومرآت الخيال ص ٦٨. و ( مجن ـ ص ١٠ و ١٨٥ ) وقالوا إن ٠ ديوانه مشهور وذكروا مطلعا منه. وقال أحمد المستوفي في تاريخ وفاته :

چو أو مانند خسرو بود در شعر

از آن تاريخ فوتش گشت ( خسرو )

( ١٩ : ديوان آذرى ) لإبراهيم بن معلم زاده. من الشعراء الترك في القرن الحادي عشر رأيت له نقش خيال مثنوي تركي نظمه في (١٠١٤) عند ( الملك ).

( ٢٠ : ديوان آذرى ) الشاعر واسمه نجف البروجردي. كان من شعراء عصر الفتح علي شاه على ما ذكره محمود ميرزا بن الفتح علي شاه المولود (١٢١٤) والمتوفى بعد (١٢٧١) في تذكرته الموسومة سفينه محمود.

( ٢١ : ديوان آرام اليزدي ) للميرزا صادق الشاعر المتخلص بآرام. وهو من المعاصرين للميرزا رضا قلي خان هدايت وترجمه في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٢ ) وذكر أنه من مداحي الشاه زاده محمد ولي ميرزا بن السلطان فتح علي شاه وذكر قصائده.

( ٢٢ : ديوان آرامي ) بالتركية. للشاعر المعروف بدرويش آرامي المتوفى بقونية (١٠٤٠) ذكر في ( ذ كظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ).

__________________

(١) لكن وقع هناك غلط فجاء عجائب الدنيا معطوفا على جواهر الأسرار فليصحح.


( ٢٣ : ديوان آرزو ) للشاعر الإيراني آرزو الذي سافر إلى بلاد الهند ، وبقي بها مدة إلى أن توفي بها. ذكر بعض أشعاره الفارسية في ( مع ) ـ ج ٢ ـ ص ٦٢ ) وقال لا يحضرني ديوان أشعاره.

( ٢٤ : ديوان آرزو ) للسيد أنور حسين اللكهنوي المتخلص بآرزو ، مطبوع بالهند كما يظهر من بعض فهارس مكتباتها.

( ٢٥ : ديوان آرزو الأكبرآبادي ) للفيلسوف سراج الدين علي خان بن الشيخ حسام الدين الشهير بخان آرزو مؤلف مجمع النفائس الآتي في الميم ترجمه البلگرامي في ( خز ـ ص ١١٦ ) وذكر أنه ولد في كواليار في (١١٠١) وانتقل منها إلى شاه جهان آباد (١١٣٢) فعاضده هناك مؤتمن الدولة إسحاق خان الشوشتري وكان يوصله في كل شهر مائة وخمسين روپيه ، وبعده ولده نجم الدولة كذلك وبعده ولده الآخر سالار جنگ ، ثم ذهب إلى أوده وبواسطة سالار جنگ قرر له شجاع الدولة كل شهر ثلاثمائة روپيه. وفي أواخر أمره نزل إلى لكهنو وبها توفي ( ٣ ـ ع ٢ ـ ١١٦٩ ) وذكر ديوانه الذي رتبه على الحروف إلى رديف الدال ، وذكر أنه كتب إليه ملتمسا لترجمة نفسه وبعض شعره فأجابه بإنجاح ملتمسه وإيصال ترجمته مع بعض نتايج طبعه من أشعاره الفارسية. وله تذكره مجمع النفائس وتنبيه الغافلين وچراغ هدايت وسراج اللغة وجواب ديوان بابا فغاني ( المتوفى ٩٢٥ ) وجواب ديوان كمال خجندي ( المتوفى ٨٩٢ ).

( ٢٦ : ديوان آرزو الأكبرآبادي ) المذكور باللغة الأردوية ذكر في ( ذ كظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ).

( ٢٧ : ديوان آرزوئي ) لارزوئي السمرقندية الشاعرة. ترجمها مير علي شيرلودي في مرآت الخيال ـ ص ٣٣٧ المؤلفة في (١١٠٢) وذكر شعرها ، وكذا في تذكره الخواتين ـ ص ٥٩.

( ٢٨ : ديوان آزاد البلگرامي ) الملقب بحسان الهند أيضا. وهو السيد المير غلام علي المتخلص بآزاد البلگرامي المتوفى (١٢٠٠) مؤلف خزانة عامرة المذكور في ( ج ٧ ـ ص ١٥٧ ) وذكر هو فيه عند ترجمه نفسه في ( ص ١٢٣ ) أن له ديوانين بالعربية في ثلاثة آلاف بيت وديوان فارسي. وذكر في معجم المطبوعات العربية في ( ص ١ ) أنه طبع له ثلاثة دواوين أحدها وهو أتم الجميع وقد فرغ من جمعه (١١٨٧) وطبع


الثاني في ( ٥٩ ص ) وطبع الثالث بغير تاريخ للطبع. وكلها طبع بحيدرآباد. وظاهره أن الجميع عربيات.

( ٢٩ : ديوان آزاد البلگرامي ) وهو فارسي للمير غلام علي المذكور كما ذكرنا أنه صرح بنفسه في ترجمته. وذكره في ( ذكظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ) مستقلا أيضا.

( ٣٠ : ديوان آزاد حافظ ) لغلام محمد من شعراء لاهور. كان في شاه جهان آباد ثم دهلي وتلمذ على مير شمس الدين وتوفي (١٢٠٩).

( ٣١ : ديوان آزاد الحبشي ) لألماس الذي كان مملوك السيد محمد السحاب ، فاشتراه السلطان فتح علي شاه منه ، ولما رأى جوده طبعه الموزون أعتقه وبذل له معونته كما ذكره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٣ ) وأورد جملة من أشعاره.

( ٣٢ : ديوان آزاد الدهلوي ) هو شمس العلماء المولوي محمد حسين مؤلف آب حياة المذكور في ( ج ١ ـ ص ١ ).

( ٣٣ : ديوان آزاد الكشميري ) لمير غلام رسول المشهور بالميرزا محمد علي. قال معاصره في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٦٥ ) وفي رياض العارفين ( ص ٤٢١ ) إن مثنوياته وغزلياته في عدة آلاف بيت منها هفت دفتر في بحر الرمل ومثنوي خمخانه وميخانه وقد فاتنا ذكره في محله وهو الذي رتب ديوان غزلياته وأورد بعضها.

( ٣٤ : ديوان آزاد كشميرى ) محمد مقيم ، كان تلميذ سام الكشميري ، ومات بأكبرآباد (١١٥٠). ذكره في ( گلشن ).

( ٣٥ : ديوان آزاد اليزدي ) اسمه محمد صديق وكان تلميذ المولى شرف الدين علي اليزدي صاحب ظفر نامه الذي توفي (٨٥٨) ذكره آيتي في ( تش يز ـ ص ٢٦٩ ).

( ديوان آزاد اليزدي ) ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٥٤ ) وذكر أنه قليل الشعر وإنه يعيش في حريته فيظهر حياته حين تأليف التحفة فهو متأخر عن سابقة.

( ٣٦ : ديوان آسوده ) محمد مهدي بن حاج حيدر علي الشيرازي الأديب الحكيم. كان حيا حين تأليف فرصت لآثار العجم فذكره في ( عم ـ ص ٣٥٣ ). وطبع له مثنوي في تقريظ سالار نامه في ذيله في (١٣١٦).

( ٣٧ : ديوان آسي ) من قبيلة آس. ترجمه سام ميرزا وذكر شعره في ( تس ـ ص ١٦٤ ).


( ٣٨ : ديوان آشفته أسترآبادي ) قصة خوان. ترجمه سام ميرزا وأورد شعره في ( تس ـ ص ٨٤ ).

( ٣٩ : ديوان آشفته ايروانى ) نزيل طهران واسمه كلب حسين بيك ، كان مكرما عند شاه زاده ظل السلطان بن فتح علي شاه. ذكر بعض شعره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٤ ) ، وترجمه ( دجا ـ ص ١٢ ) نقلا عن تذكره دلگشا.

( ٤٠ : ديوان آشفته فارسي ) للحاج كاظم الشيرازي المتوفى (١٢٧٨) والمدفون في النجف ذكر في ( ذ كظ ج ١ ـ ص ٤٨٣ ). وقد رأيت نسخه ناقصة الأول والآخر منه ، فيها الغزليات والمدائح للمعصومين ومراثي الشهيد المظلوم يقرب من سبعمائة وخمسين بيتا ، ضمن مجموعة عند السيد محمد الموسوي الجزائري في النجف. ومن قصائده في مدح أمير المؤمنين وتهنئة يوم مولده في العام الذي أبلغ فيه ناصر الدين شاه إلى جميع مملكته بجعله يوم عيد رسمي ، وكان الوالي يومئذ في شيراز مؤيد الدولة أبو الفتح ميرزا ، وذلك (١٢٧٧) فتخلص هو في آخر القصيدة بمدح ناصر الدين شاه وأمين السلطان ومؤيد الدولة. وفي إحدى قصائده ذكر ما حدث من الزلزلة بشيراز ودعا لأهلها.

( ٤١ : ديوان آشنا ) ميرزا محمد طاهر بن ظفر خان أحسن الشاه جهاني الملقب من السلطان بعنايت خان. أرسل ديوانه مع كتب أخر إلى معاصره النصرآبادي كما في ( نر ـ ص ٥٨ ) وتوفي قبل سنتين من تأليف التذكرة أو (١٠٨١) كما في ( تغ ـ ص ٢ ). وذكر أيضا في سرو آزاد وسرخوش ـ ص ٥.

( ٤٢ : ديوان آشوب ) الإيرواني ، من شعراء السلطان فتح علي شاه ومادحيه. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٣ ).

( ٤٣ : ديوان آشوب ) الديلمقاني من شعراء القرن الثالث عشر. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٣ ) وصرح بأنه غير الإيرواني وأورد بعض شعره.

( ٤٤ : ديوان آشوب نطنزي ) ذكره في ( گلشن ـ ص ٦ ) وقال إنه كان خطاطا ماهرا بالنستعليق.

( ٤٥ : ديوان آشوب المازندراني ) من قرية ( سوركست ). واسمه المولى محمد حسين هاجر إلى الهند واتصل هناك بظفر خان أحسن ـ والد آشنا المذكور ـ وتوفي بها. كذا ترجمه


النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٠٩ ) وأورد بعض شعره وكذا في ( گلشن ـ ص ٣٠ ) وقال. في ( تغ ـ ص ٢ ) إنه توفي (١٠٩٩).

( ٤٦ : ديوان آشوب ) الهمداني ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٢٥ ) بعنوان مير آشوب الهمداني وذكر أنه كان ملازما لمرتضى قلي خان قورچي باشي المقتول. ثم قال إنه كان قصاصا وأن في حقه كتب لطيفة حاتم بيك. وأورد بعض شعره وكذا ذكره في ( گلشن : ٦ ).

( ٤٧ : ديوان آصف ) باللغة الأردوية للميرزا أماني يحيى أعلى خان نواب أوده بالهند والمتوفى بها (١٢١٢). ذكره في ( ذ كظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ). وكذا في سرو آزاد.

( ٤٨ : ديوان آصفا ) اسمه محمد قلي من إيل بهارلو. نزل بقم ثم أصفهان ثم الهند ، وكان بها حين تأليف النصرآبادي تذكرته كما ترجمه في ( نر ـ ص ٣٢٥ ) وأورد بعض شعره وكذلك في ( سرخوش ـ ص ٦ ).

( ٤٩ : ديوان آصف البهبهاني ) وزير إمام قلي خان كما ذكره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٨٢ ) وأورد رباعية له في تاريخ عزل أبي الولي الأنجو ونصب المير معز الدين في (١٠١٥).

( ٥٠ : ديوان آصف التويسركاني ) واسمه الميرزا أمين بن الميرزا محمد. وهو أخ الميرزا طاهر وقايع نويس للشاه عباس. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٨٢ ) وأورد شعره.

( ٥١ : ديوان آصفي هروي ) للشاعر المعروف بخواجه آصفي بن نعمة الله القهستاني ، ترجمه كذلك في المجلد السابع من روضة الصفا وذكر أنه كان من الشعراء الكملين من تلاميذ نظام الدين علي شير وبديع الزمان ميرزا. وديوان غزلياته مشهور. منها قوله :

بسى خود را در آب ديده چون ماهى وطن ديدم

كه تا قلاب زلفش را به كام خويشتن ديدم

قال. وتوفي في السادس عشر من شعبان (٩٢٣) وقال في تاريخه المير سلطان إبراهيم هذه الرباعية :

چون آصفى آن چشم خرد را مردم

در أبر أجل گشت نهان چون أنجم

پرسيد دل از من كه چه آمد تاريخ؟

گفتم : زبرات آمده روز دوم

وأرخ وفاته المولى شهاب الدين الحقيري بقوله ( أجل خواجه رسيد ) ومن الغريب تاريخ أنشأه آصفي لنفسه ، كما ذكره النصرآبادي في ( نر ـ ٤٧١ ) :


سالى كه رخ آصفى به هفتاد نهاد

هفتاد تمام كرد واز پاى فتاد

شد در هفتاد ومصرع تاريخست

پيموده ره بقا به گام هفتاد

ترجمه في ( لت ـ ص ٣٤٧ ) وكذا في ( تش ـ ص ١٤٦ ) وحبيب السير ومرآت الخيال ـ ص ٧٥ وذكر أن والده كان وزير السلطان أبو سعيد ميرزا ولذا كان يتخلص بآصفي. قال وديوان غزله تام ، وأورد بعض غزلياته منها ما مطلعه [ بسى خود را. ] المذكور آنفا. لكن ذكر أن وفاته (٩٢٠) والأصح الأول لمطابقته للتاريخ المنظوم والمنثور. رأيت نسخه منه يقرب من ألفي بيت في أربعمائة غزل عند السيد محمد بن السيد نعمة الله الموسوي التستري في النجف.

أوله :

ساز آباد خدايا دل ويرانى را

يا مدة مهر بتأن هيچ ، مسلمانى را

إلى قوله :

آصفى كيست كه توحيد تو گويد هيهات

حد وصفت نبود هيچ سليمانى را

نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) بعنوان آصفي الهروي ، ونسخه في مكتبة عاشر أفندي بأستانبول قرب باب البستان ، وأخرى في مكتبة راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في الماري رقم (٦) كما في فهارسها ، ونسخه عند صادق وحدت ( أديب حضور ) بطهران.

وترجمه في مجالس النفائس مختصرا في ( ص ٥٨ و ٢٣١ ) وأورد بعض شعره ومعمياته.

وذكر سام ميرزا في ( تس ـ ص ٩٧ ) أنه دون بنفسه ديوان غزله. وله مثنوي نظير مخزن الأسرار.

( ٥٢ : ديوان آغاجي ) المذكور في تش ـ ص ٣١٩ قال واسمه أبو الحسن وهو من رجال العهد الساماني ( كذا ).

( ٥٣ : ديوان آغنه دوست ) بنت درويش قيام السبزواري ، الفاضلة الشاعرة العالمة بالعروض والشعر كما ذكرها في مرآت الخيال ـ ص ٣٣٧.

( ديوان آغورلو خان ) يأتي بعنوان ديوان زيادي وديوان أغورلو.

( ديوان آغولي شيرازى ) يأتي بعنوان ديوان تركي شيرازى.

( ٥٤ : ديوان آفاق بيگه جلاير ) الشاعرة الهراتية معاصره السلطان حسين بايقرا. ترجمها مير علي شير اللودي في مرآت الخيال ـ ص ٣٣٦ ـ ٣٣٧ لكن سماها آقا بيگه غلطا والصحيح ما عبر عنه مير علي شير النوائي في مجالس النفائس كما في ( لط ـ ص ١٦٤ ).


( ٥٥ : ديوان آفتاب ) أبو المظفر مروج الدين آخر الأمراء المسلمين المستقلين في دهلي ، وهو الذي أعطى منطقة بنگاله للإنگليز ، فخالفه في ذلك غلام قادر خان ، فحبس أبو المظفر ( آفتاب ) وأسمل عينيه ، وله في هذا الموضوع قصيدة يسمى شهر آشوب ذكر فيها ما جرى عليه بيد غلام قادر خان. ومات (١٢٢١). ذكره في ( گلشن ـ ص ٧ ).

( ٥٦ : ديوان آفتي ) التوني المشهدي الخراساني. ترجمه في ترجمه مجالس النفائس ( ص ٢٢ و ٢٤٣ ) وكذا في ( گلشن ـ ص ٧ ).

( ٥٧ : ديوان آفرين أصفهاني ) اسمه زين العابدين. مات (١١٢٥). ترجمه في ( تش ـ ص ٣٧٠ ) وريحانة الأدب عن قاموس الأعلام التركية. وتوجد ديوان آفرين في ( ٥٠٠٠ بيت ) عند ( محمد آقا النخجواني ).

( ٥٨ : ديوان آفرين الله آبادي ) واسمه شاه فقير الله. كان من أكابر مجوس لاهور بالهند ثم أسلم وديوانه فارسي مرتب. مات (١١٤٣) أو (١١٥٣). ذكره في ( گلشن ـ ص ٧ ) وسرو آزاد و ( تغ ـ ص ٣ ).

( ٥٩ : ديوان آني ) واسمه الحمد يار خان من شعر الهند بالفارسية. له مثنوي الأمير والفقير باسم گلزار خيال. ذكره ريحانة الأدب نقلا عن قاموس الأعلام التركية.

( ديوان آقا بيگم ) يأتي بعنوان ديوان آقائي.

ديوان آقا بيگه ) مر بعنوان ديوان آفاق بيگه.

( ٦٠ : ديوان آقا جان اهرى ) ذكره في ( دجا ـ ص ٩ ) قال وشعر تركي كما في حديقة الشعراء.

( ٦١ : ديوان آقا جان طبرستاني ) ولد بطهران وتوفي بالنجف ( بعد ١٣١٠ ) واسمه ميرزا محمد صادق. طبع ديوانه الفارسي بإيران.

( ديوان آقاسي ) محمد أمين المتخلص بخازن. يأتي.

( ٦٢ : ديوان آقا لر ) حاج آقا اللرستاني ترجمه في ( تس ١٨٧ ) وأورد بعض شعره.

( ديوان آقا ميرك ) يأتي بعنوان ديوان ميرك النقاش.


( ٦٣ : ديوان آقا مير همداني ) الخواجة آقا مير من مصاحبي الصادقي كان مكثرا لنظم الرباعيات ، حتى اشتهر بخواجه رباعي. وكان يعرض شعره على الصادقي كما ذكره في ( خص ـ ص ٢٥٢ ).

( ديوان آقائي ) يأتي بعنوان ديوان فاني.

( ٦٤ : ديوان آقائي ) يأتي بعنوان ( ديوان السيد نعمة الله ).

( ٦٥ : ديوان آقائي ) آقا بيگم بنت مهتر قرائي الخراسانية. كانت مع والدها في خدمة محمد خان تركمان. ذكر ترجمتها وشعرها في ( تخ ـ ص ٩٥ ) و ( گلشن ـ ص ٧ ) و ( تش ـ ص ٢٥٤ ).

( ٦٦ : ديوان آقائي همداني ) ذكره في ( گلشن ـ ص ٧ و ٨ ) وقال يعرف بخواجه آقائي الهمداني وفي شعره حلاوة.

( ٦٧ : ديوان أمير آق ملك ) المذكور في ( لط ـ ص ٢٣ ) يأتي بعنوان ديوان مير شاهي.

( ٦٨ : ديوان آگاه ) اسمه ملا ندر النسفي المشتغل بالعلم في بخارا. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٤٢ ) وأورد شعره.

( ٦٩ : ديوان آگاه قاجار ) واسمه أردشير ميرزا ركن الدولة ابن عباس ميرزا بن فتح علي شاه. كان في حياة والده عباس ميرزا الذي ولد (١٢٠٣) وتوفي (١٢٤٩) وإلى كروس ، وكان حاكما في گيلان في زمن تأليف مجمع الفصحاء (١٢٧٤) كما ترجمه فيه في ( ج ١ ـ ص ١٥ ) وأورد مائة ونيف من غزلياته ورباعياته وقصائده ومنها رباعية :

آگاه امشب باده ات در جام است

وزوصل نگار ماهرويت كام است

با مهر بگو چه وقت تابيدن تو است

با مرغ بگو چه بانگ بى هنگام است

ونسخه من ديوانه عند ( الملك ) كما في فهرسها. وله مقدمه في شرح أحواله تحت رقم (٦٣).

( ٧٠ : ديوان آگاه ) بالتركية. لمحمد بلاق السمرقندي نزيل آمد والمتوفى بها في حدود (١١٣٠).

( ٧١ : ديوان آگاه ) بالفارسية. أيضا لمحمد بلاق المذكور. ذكرهما في ( ذ كظ ٤٨٣ ).


( ٧٢ : ديوان آگه ) لآقا علي أشرف بن الآقا علي ناظر الشيرازي المتوفى (١٢٤٤) هو أصغر من أخيه الحاج آقا علي أكبر النواب المتخلص ببسمل الآتي ذكره. وابنه عبد الله المتخلص بكلامي يأتي. ذكره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٤ ) وأورد بعض غزلياته الفارسية. وكذا ترجمه في ( ض ـ ص ٤١٤ ).

( ٧٣ : ديوان آگهي التبريزي ) ترجمه في ( تس ـ ص ١٧٠ ) وذكر أنه قليل الشعر.

( ٧٤ : ديوان آگهي الخياط اليزدي ) من قدماء شعراء يزد كما ذكره في ( تش ـ ص ٢٥٩ ) و ( تغ ـ ص ٣ ) وفي ( تش يز ـ ص ٢٧٣ ) ونقل بعض أشعاره الفارسية. وترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٣٣ ).

( ٧٥ : ديوان آگهي اليزدي ) المعاصر. واسمه أبو الحسن ، وشغله صياغة المينا ، وتوفي (١٣٠٥) وجده الشهلاء صاحب تذكره شبستان المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٥ ). ذكره في ( تش يز ـ ص ٢٧٤ ) بعد ذكر ما قبله وذكر بعض أشعاره أيضا.

( ٧٦ : ديوان آگهي الخراساني ) المنشي الشاعر المولع بالقصائد. منها شهرآشوب لأهل هرات ، على روي درياى أبرار لأمير خسرو. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١١٧ ) وأورد جملة من أشعاره وإنه توفي بعد أربعة أعوام من قطع لسانه في هرات في (٩٣٢) وهو من أحفاد المولى جلال الدين محمد القائني. ترجمه في ( مجتس ـ ص ١٤٢ ) مفصلا.

( ديوان آملي ) يأتي بعنوان ديوان طالب آملي.

( ٧٧ : ديوان آني ) تركي من نظم الأديبة الفاضلة فاطمة بنت عبد الله الرومية من آل حسن جان المتوفاة في بلدة يكى شهر (١٢٢٢) ذكر كذلك في ( ذ كظ ـ ص ٤٨٤ ).

( ٧٨ : ديوان آواره ) للميرزا عبد الحسين الآيتي اليزدي مؤلف آتشكده يزدان في تاريخ يزد. ذكر هو في ( تش يز ـ ص ٢٧٦ ) أنه في مدة ثمان عشرة سنة كان سياحا في الغرب والشرق ، نظم أشعارا كثيره يتخلص منها بآواره وبعد استقراره بيزد بدل تخلصه بآيتي.

( ٧٩ : ديوان آهنگ شيرازى ) واسمه ميرزا محمد بن ـ فرهنگ الشيرازي المتوفى (١٣٠٩) ـ ذكره في آثار العجم ـ ص ٣٥٤. وراجع والده فرهنگ ص ٨٢٩.

( ٨٠ : ديوان آهي تبريزي ) كلها مراثي بالتركية. ذكره في دجا ـ ص ١٣.


( ٨١ : ديوان آهي ترشيزي جغتائي ) ذكره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٨٢ ) قال كان من الأتراك ومن أمراء سلطان حسين ميرزا وذكره له عدة أبيات فارسية. وترجمه في ( تش ـ ص ١٠ ) وكذا في ريحانة الأدب ـ ج ١ ـ ص ٣١ وقال كان من أمراء آلوس ، أتراك جغتا ، ومن شعراء غريب ميرزا ابن السلطان حسين بايقرا ومات في (٩٢٧) ثم زاد في ريحانة أنه كان يتخلص أولا به ( نرگسي ) ثم بدله بـ ( آهي ) وقال في ( تغ ـ ص ٣ ) إن اسمه سلطان قلي بيك وإنه مات بتبريز.

( ٨٢ : ديوان آهي هروي ) الذي كان يتخلص سابقا بـ ( نرگس ). قال مير علي شير في مجالس النفائس إنه كان يسرق الشعر. قال القزويني في ترجمه مجالس النفائس ( ص ٢٣٨ ) إنه بدل تخلصه بآهي وعنه أخذ صاحب قاموس الأعلام التركية ، لكن في ترجمه الهروي للمجالس ( ص ٦٥ ) جاء آيتي بدل آهي. ذكره في ريحانة الأدب نقلا عن السفينة وقاموس الأعلام التركية وقال مات (٩٣٨) في السنة الثمانين من عمره في قندهار. وله ديوان مرتب.

( ٨٣ : ديوان آهي المشهدي ) ذكره أيضا في مجالس النفائس ( ص ١٩١ ) وقال إنه نظم خمسة مقابل خمسة للنظامي لكنه لم يشتهر كما ذكرناه في ( ج ٧ ـ ص ٣٥٧ ).

( ٨٤ : ديوان آيت ) لمحمد حسن بن محمد حسين القزويني المتخلص بآيت. وقد أنشأ هو في (١٢٨٦) ديباجة ديوان دشتي المطبوع (١٣١٩).

( ٨٥ : ديوان آيتي ) البيرجندي محمد تقي بن الشيخ محمد باقر البيرجندي المتوفى شابا في حياة أبيه في (١٣٤٧) عن خمس وعشرين سنة يقرب من ألف بيت قال أخوه الشيخ محمد حسين في تاريخ قهستان إن شعره يشبه شعر إيرج ميرزا جلال الممالك.

( ٨٦ : ديوان آيتي ) الأصفهاني معلم الأطفال. ترجمه سام ميرزا ( ص ١٤٣ ) و ( تش ص ١٦٨ ).

( ٨٧ : ديوان آيتي ) الميرزا عبد الحسين بن الحاج الشيخ محمد اليزدي. ولد بتفت في (١٢٨٨) وله خرد نامه وغيره قال في تاريخ يزد المسمى آتشكده يزدان الذي ألفه ( ١٣١٧ ش ) إن تخلصه في أشعاره الأول آواره ثم بدله بآيتي.

( ٨٨ : ديوان آيتي يزدي ) ترجمه في ( گلشن ـ ص ٧ ) وأورد بعض شعره في


وصف الفرس.

( ٨٩ : ديوان إبدال ) نسخه شايعة عند الأكراد الكاكائية والعلي اللهية. وأظنه هو الآتي بعد هذا.

( ٩٠ : ديوان إبدال أصفهاني ) كان عطارا وابتلى بهجر معشوقه فتخبل ثم برأ. وغزلياته لطيفة أورد بعضها في ( تش ـ ص ١٦٩ ) وكذا ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١١٩ ) فلا يصح ما ذكر في ريحانة الأدب من أنه من شعراء القرن الثالث عشر. وقال في ( تغ ـ ص ٣ ) إنه قتل في حرب قندهار.

( ٩١ : ديوان إبدال البلخي ) ثم الأصفهاني. كان في خدمة السلطان يعقوب تركمان بآذربايجان. وبعده نزل بأصفهان وتقرب إلى الشاه إسماعيل الصفوي. ذكره في ( تش ص ٢٩٩ ) و ( گلشن ـ ص ٨ ).

( ديوان إبراهيم أدهم ) يأتي بعنوان ( ديوان أدهم ).

( ٩٢ : ديوان السيد إبراهيم ) الأردوبادي. ترجمه في رياض العارفين ص ٦٥ وفي گلشن و ( دجا ص ١٤ ) وأوردوا بعض شعره وسفره إلى بلاد الهند في حدود (١٠٤٠) نقلا عن سفينه خوش گو. وذكر النصرآبادي أنه توفي بأصفهان بعد رجوعه عن الهند في لباس الفقر.

( ٩٣ : ديوان المولى إبراهيم ) الأسترآبادي منشي الروضة الرضوية. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ٨٢ ) وذكر مطلع غزله.

( ٩٤ : ديوان إبراهيم ) المعروف بخليفة إبراهيم البدخشاني العارف المولود بدهلي والمتوفى بلكهنو (١١٦٠) ترجمه في رياض العارفين ( ص ١١ ) وذكر بعض مثنوياته.

( ٩٥ : ديوان المولى إبراهيم ) التبريزي وقيل القزويني الخطاط. ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ٨٢ ) وأورد مطلعا له وذكر أن ابنه إسماعيل شاعر خطاط تخلصه نجاتى.

( ٩٦ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن إبراهيم بن الشيخ فخر الدين العاملي تلميذ الشيخ البهائي والشيخ محمد السبط والسيد حسين بن صاحب المدارك وله في مدحهم ومراثيهم قصائد. قال الشيخ الحر في أمل الآمل ديوانه صغير كان عندي بخطه وتوفي بطوس في زماننا ولم أرده.


( ٩٧ : ديوان إبراهيم بيك الشيرازي ) ترجمه معاصره الصادقي في مجمع الخواص ( ص ٢٦٤ ) وأورد بعض رباعياته.

( ديوان إبراهيم ) ابن بهرام ميرزا الصفوي. يأتي بعنوان ديوان جاهي.

( ٩٨ : ديوان ) الميرزا إبراهيم بن الميرزا شاه حسين ، معاصر صادقي كتاب دار. ترجمه في مجمع الخواص ( ص ٧٠ ) وأورد بعض رباعياته.

( ديوان السيد ) إبراهيم بن الحسين بن السيد رضا بن بحر العلوم. يأتي بعنوان ديوان الطباطبائي.

( ٩٩ : ديوان ) المير إبراهيم حسين من السادة آل المختار بسبزوار. ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ٤٢ ) وأورد مطلع غزله.

( ١٠٠ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن حسن بن محمد علي آل عز الدين الحنوي العاملي ) المتوفى (١٣٣٢) ذكر في أعيان الشيعة ( ج ٤ ص ١٥٠ ) أن ديوانه كبير.

( ١٠١ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن محمد علي بن تقي الدين آل شمس الدين الفوعاني العاملي المتوفى (١٣٥٧) توجد عند أحفاده في بلدته الفوعي من قرى حلب.

( ١٠٢ : ديوان ) السيد إبراهيم بن حيدر بن إبراهيم بن محمد العطار الحسني الحسيني البغدادي ). كانت نسخه خط الناظم في ( مكتبة الخوانساري ).

( ١٠٣ : ديوان ) الشيخ إبراهيم الخطي توجد نسخته في مكتبة ( السماوي ).

( ١٠٤ : ديوان ) الميرزا إبراهيم بن محمد خليل. ذكر في لطائف نامه ( ص ١١١ ) أنه كان حاكم نيمروز ( سيستان ) في سنين وأورد شعره التركي.

( ١٠٥ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن صادق بن إبراهيم بن يحيى العاملي الخيامي المتوفى بها (١٢٨٣) دونه الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المعاصر المتوفى (١٣٧٠) ورتبه على قسمين أولهما في تخاميسه والثاني في قصائده. وقال في أعيان الشيعة إنه رآه في مجموعة. وحدثني بتاريخة ولده الشيخ عبد الحسين ناظم أرجوزة الفقه المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٨٩ ).

( ١٠٦ : ديوان ) المير سلطان إبراهيم الصدر. أطرأه في ( لط ـ ص ١٣٨ ) وأورد مطلع غزله وبعض تتبعاته. وأظنه ناظم فتوحات شاهى للشاه إسماعيل الصفوي واسمه


المير صدر الدين سلطان إبراهيم الأميني. وتوجد الفتوحات عند ( سلطان القرائي ) بطهران.

( ١٠٧ : ديوان ) الشيخ محمد إبراهيم الأسراري بن المولى عبد الوهاب الأسراري السبزواري المعاصر المولود (١٢٩١) من ابنه المولى محمد أكبر الذي هو ابن الحكيم السبزواري الحاج مولى هادي المتخلص بأسرار. قال الناظم فيما كتبه إلينا إنه يقرب من ثمانية آلاف بيت فارسي وعربي في المعارف والمصائب والغزليات وغيرها.

( ١٠٨ : ديوان إبراهيم الفاروقي ) مؤلف شرف نامه منيرى في لغة الفرس. وقد أورد كثيرا من شعره في هذا الكتاب.

( ١٠٩ : ديوان ) المير إبراهيم القانوني بن الخواجة موسى كما في ( مجتس ـ ص ١٣٩ ). هو من الخطاطين والمهرة في استعمال القانون ( الموسيقية ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ٤٦ ) وأورد رباعيته. وكذا في ( گلشن ).

( ١١٠ : ديوان ) الميرزا إبراهيم بن قباد بيك القاجاري أطرأه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٥٣٢ ) بالفضل والديانة ونصب مدرسا بالمشهد الرضوي أخيرا وأورد جملة من معمياته.

( ١١١ : ديوان ) إبراهيم اللاري ، ) نقل في رياض العارفين ( ص ٦٨ ) ترجمته وشعره عن تذكره واله الداغستاني.

( ١١٢ : ديوان ) السيد إبراهيم بن السيد محمد العطار الحسني الحسيني البغدادي ، ) أخ السيد أحمد بن محمد العطار الآتي ديوانه. وكلا الديوانين موجودان في مكتبة ( السماوي ).

( ١١٣ : ديوان ) الميرزا إبراهيم الهمداني حفيد الميرزا إبراهيم الهمداني الذي توفي (١٠٢٨) متولي امام زاده سهل علي (١) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٩٧ ).

( ١١٤ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن الشيخ يحيى بن الشيخ فياض بن عطوة المخزومي القرشي العاملي ) المتوفى (١٢١٤) جد الشيخ إبراهيم بن صادق المذكور. توجد نسخته في مكتبة السيد محسن الأمين في الشام وفي مكتبة ( السماوي ) ونسخه خط ولد الناظم الشيخ نصر الله في الكاظمية عند جعفر چلبي ومعه قصيدتان في رثاء الشيخ نصر الله لوالده الشيخ إبراهيم بخطه أوله [ الحمد لله حمدا يليق بجلاله ] ذكر أنه جمعه بعد رجوعه إلى الشام بالتماس بعض ، ورتبه على حروف القافية وبدأ بأرجوزته الموسومة بالدرة المضيئة

__________________

(١) وفي الجنوب الشرقي من طهران اليوم مقبرة تسمى امام زاده أهل علي ، أو عهد على.


في الأصول الدينية ، المذكور ( ج ٨ ـ ص ١٠٧ ) وأكثره مطبوع في أعيان الشيعة ( ج ٥ ـ ص ٥١٤ ـ ٦٩٥ ) ومر له تخميس التترية.

( ١١٥ : ديوان أبله البغدادي ) هو أبو عبد الله محمد بن بختيار البغدادي. ذكره ابن خلكان. وله ديوان شعر مشهور وتوفي (٥٧٩) أو (٥٨٠).

( ١١٦ : ديوان ابكم ) وشعره معروف بالهند ، وهو أخو ناطق الشاعر ، ولكن النصرآبادي ذكر في ( نر ـ ص ٤٥١ ) أنه لم يسمع شعره.

( ديوان ابن أبي حجلة المغربي ) لأحمد بن يحيى التلمساني ( ٧٢٥ ـ ٧٧٦ ) المعروف بابن أبي حجلة صاحب شكر دان السلطان يأتي بعنوان ديوان الصبابة.

( ١١٧ : ديوان ابن أبي الحديد ) للشيخ عز الدين أبي حامد عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد الأنباري البغدادي المعتزلي ناظم السبع العلومات وشارح نهج البلاغة. ولد في مدائن في مستهل ذي الحجة (٥٨٦) ومات (٦٥٥) قبل انقراض بني العباس بسبعة عشر يوما. ترجمه السيد ضياء الدين يوسف في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر ، فعده من شعراء الشيعة ووصفه بقوله البغدادي المعتزلي المتشيع. وذكر ديوانه في ( ذ كف ـ ص ٤٨٤ ) فراجعه.

( ١١٨ : ديوان ابن أبي الشيص ) واسمه عبد الله بن محمد بن عبد الله بن رزين. قال ابن النديم شعره نحو سبعين ورقة. وسيأتي ديوان أبيه وهو أبو الشيص محمد الذي هو ابن عم دعبل الخزاعي. ويأتي ديوان ابن دعبل بن علي بن رزين واسمه الحسين بن دعبل ، كما يأتي ديوان ابن رزين.

( ١١٩ : ديوان ابن أمير الحاج ) هو السيد محمد بن الحسين الحسيني من ذرية الحسين الأصغر كما سرد نسبه في الآيات الباهرات له المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٤ ) وله تاريخ نور الباري الذي فرغ من نظمه (١١٧٧) كما مر في ( ج ٣ ـ ص ٢٩٢ ) وقد أهدى الآيات الباهرات إلى أستاذه السيد نصر الله المدرس الحائري وأشار فيه إلى ديوانه العربي هذا بقوله الآتي وتوجد نسخه منه في مكتبة ( السماوي )

لو كان للشعر سلطان لكان به

ديوان شعري سلطان الدواوين

ويمكن أن يكون من أحفاد أمير الحاج صاحب الديوان الآتي.


( ١٢٠ : ديوان ابن الأخفش ) من شعراء الفاطميين بمصر.

( ١٢١ : ديوان ابن بابك ) للشيخ أبي القاسم عبد الصمد بن منصور بن الحسن الشهير بابن بابك. رأيت نسخه عتيقة منه في خزانة كتب ( العطار ببغداد ) وعليها تملك السيد حسين بن عبد الرءوف الصادقي البحراني الذي توفي والده عبد الرءوف (١٠٠٦) ترجمه ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٢٩٧ ) قال هو أحد الشعراء المجيدين المكثرين وديوانه في ثلاث مجلدات وتوفي (٤١٠). أقول هو من شعراء الصاحب بن عباد ولما قدم عليه قال ابن عباد : أنت بابك الشاعر؟ فقال أنا ابن بابك. فاستحسن الصاحب جوابه وأجازه وأجزل جائزته.

( ١٢٢ : ديوان ابن بسام ) أبو الحسن علي بن محمد بن نصر بن منصور بن بسام الشاعر الهجاء المتوفى (٣٠٣) ذكر ديوانه وكتبه ابن النديم. ونقل الشيخ هلال الدين إسماعيل الخوئي المعاصر في مجموعته رباعية له :

هبك عمرت عمر عشرين نسرا

أ ترى اننى أموت وتبقى

( ١٢٣ : ديوان ابن التعاويذي ) وهو أبو الفرج ( أبو الفتح ) محمد بن عبيد الله بن عبد الله الكاتب الشهير بسبط ابن التعاويذي المولود (٥١٩) المتوفى (٥٨٣) كما مر تفصيله في ( ج ٦ ـ ص ٢٥٤ ) مع ذكر كتابه الحجبة والحجاب ونقلنا هناك قول ابن خلكان في ( ج ٢ ـ ص ١٩ ) وكلام معجم الأدباء أيضا في وصف هذا الديوان وترجمه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر وذكر قصيدته في رثاء الحسين والأبيات التي كتبها إلى ابن المختار العلوي نقيب مشهد الكوفة وفيها التصريح بتشيعه. وقد جمع الديوان بنفسه قبل عماه ، وعمل له خطبة ورتبه على أربعة فصول وطبعه مرجليوث بمصر ( ١٩٠٣ م ) في ( ٥١٩ ص ).

( ١٢٤ : ديوان ابن جاجرمي ) هو ولد بدر الدين الجاجرمي الأصفهاني. رثى السلطان أبو سعيد كما في ( تغ ـ ص ٤ ).

( ١٢٥ : ديوان ابن جلال ) أورد ذكره في ( تغ ـ ص ٤ ).

( ١٢٦ : ديوان ابن الحجاج ) الكاتب الشاعر الإمامي المشهور ، وهو أبو عبد الله الحسين ابن أحمد بن محمد بن جعفر بن الحجاج البغدادي المتوفى بالنيل في الثلاثاء ( ٢٧ ـ ج ٢ ـ ٣٩١ )


وحمل إلى مشهد موسى بن جعفر (ع) حسب وصيته بأن يدفن عند رجليه ويكتب على قبره : ( وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ ) ، كما فصله ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ١٥٥ ) وقال ديوانه كبير أكثر ما يوجد في عشر مجلدات. وحكي أنه سئل عن حاله في المنام فقال شعرا منها :

لم يرض مولاي على

سبي لأصحاب النبي

أقول : أورد شيخنا في ( ج ١ ـ ص ١٤٨ ) من كتابه دار السلام ما حكى من الرؤيا الصادقة في حقه فلاحظه. ومر في ( ج ٧ ـ ص ١٦ ) الحسن من شعر الحسين أو النظيف من السخيف الذي هو المنتخب من هذا الديوان ، كما مر أيضا درة التاج في شعر ابن الحجاج للبديع الأسطرلابي ، اختاره من هذا الديوان ورتبه على مائة واحد وأربعين بابا. وقد رأيت قطعة من هذا الديوان في خزانة ( العطار ببغداد ) في قطع بياضي نسخه عتيقة جدا يوجد فيها ما يقرب من ستة آلاف بيت وأول ما في النسخة قوله يطلب مشروبا :

بالخبز والملح يا غلامي

بادر إلى سيدي السلامي

وفي هذه القطعة ما كتبه على ظهر ما جمعه الشريف الرضي من جيد شعره الذي مر بعنوان الحسن من الحسين وقد فاتنا أن نذكره هناك وهو قوله :

تعرف شعري إلى من ضوى

فأضحى على ملكه يحتوي

إلى البدر حسنا إلى سيدي

الشريف أبي الحسن الموسوي

وتوجد قطعة من ديوان ابن الحجاج في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) ويوجد جزءان منه في مكتبة ( السماوي ).

( ١٢٧ : ديوان ابن حجة الحموي ) أبو المحاسن تقي الدين أبو بكر علي بن عبد الله ( ٧٦٧ ـ ٨٣٧ ) توجد نسخ منه بمكتبات الموصل كما في فهرس مخطوطاتها ( ص ٤٧ و ٢٢٩ ).

( ديوان ابن حجة أو ابن الحجاج عيسى ) المتوفى (٨٠٧) أورد له في كشف الظنون القصيدة البديعية يأتي بعنوان ديوان عويس.

( ١٢٨ : ديوان ابن حسام خوافي ) الهروي السرخسي ، جمال الدين وهو غير ابن حسام صاحب خاوران نامه كان معاصرا لملوك هرات ولد في بعض قرأ نيشابور وسافر إلى الهند


ومات (٧٣٧) ذكره في ( گلشن ـ ص ٩ ) وأورد بعض شعره وكذا في ( تش ـ ص ٧٧ ).

( ١٢٩ : ديوان ابن حسام ) هو شمس الدين محمد بن حسام الجوسفي مؤلف خاور نامه الذي مر في ( ج ٧ ـ ١٣٧ ) ترجمه في ( لت ٤ ـ ص ١٤٨ ) وينقل عنه القاضي في ( لس ـ ص ٥٠٨ ) وذكر أنه توفي (٨٧٥) وقال المولى البيرجندي المعاصر في بغية الطالب ـ ص ١٥٧ إني رأيت ديوانه وحكى المولى هلال الدين الخوئي المعاصر نظم ابن حسام رواية الطير الأكل لجسد ابن الملجم المروية في مناقب الخوارزمي قال رأيته مطبوعا في مشهد خراسان في خمسة وسبعين بيتا : أوله :

اى كبرياى ذاتت برتر زجسم وجوهر

خلاق ما سوى الله رزاق بنده پرور

وآخره :

ابن حسام وطبعش در وصف أو چه گويد

جايى كه باشد أو را روح الأمين ثناگر

( ١٣٠ : ديوان ابن حماد ) هو أبو الحسن علي بن حماد بن عبيد الله بن حماد العدوي وقد سرد نسبه كذلك النجاشي الذي ولد (٣٧٢) في آخر ترجمه من روى عنه ابن حماد وهو أبو أحمد عبد العزيز الجلودي ثم قال : وقد رأيت أبا الحسن بن حماد الشاعر ; فيظهر أنه بقي إلى أواخر المائة الرابعة ، ويروي عنه بالإجازة الشيخ أبو عبد الله الحسين ابن عبيد الله بن الغضائري الذي توفي (٤١١) كما صرح به النجاشي وترجمه الأميني في ( الغدير ـ ج ٤ ـ ص ١٢٥ ـ ص ١٥٢ ) وأورد الغديريات من أشعاره وغيرها بما يقرب من خمسمائة بيت ومن قصائده ما رواه مؤلف المجدي المعاصر للشريف المرتضى منه عن أبي علي بن دانيال الذي كان من أرحامه وقال ابن دانيال أنشدني إياه ابن حماد لنفسه والظاهر أن هذا الشاعر هو غير ابن حماد الذي باسمه وضع خطبة ابن حماد كما ذكرنا في ( ج ٧ ـ ص ١٩٤ ـ ١٩٦ ).

( ١٣١ : ديوان ابن حماد ) المتأخر عن سابقة وهو محمد بن حماد كما يظهر من آخر بعض قصائده ، والمذكور تلك القصائد في بعض المجاميع على ما ذكره الأميني في ( الغدير ـ ج ٤ ـ ص ١٥١ ) وهو قوله :

لعل ابن حماد محمد عبدكم

له في غد خير البرية شافع

( ١٣٢ : ديوان ابن الخضري ) القاضي جمال الدين عبد الصمد ابن إبراهيم بن خليل


مدح تقي الدين الزريراني ورثاه ورثى ابن تيمية مات ببغداد في ( رمضان ـ ٧٦٥ ) كذا في الشذرات والدرر.

( ١٣٣ : ديوان ابن الخطيب الگنجي ) اسمه تاج الدين أحمد معاصر السلطان محمود الغزنوي ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ( بهش ـ ص ٣٢٧ ).

( ١٣٤ : ديوان ابن الخياط الدمشقي ) أحمد بن محمد بن علي بن يحيى بن صدقة التغلبي المعروف بابن الخياط أوله مدح الأمير أبا القوام وثاب نصر بن صالح رأيت نسخه منه في مكتبة ( العطار ببغداد ) وفي آخرها نقل صورة ما كتبه ابن الخياط بخطه إجازة لمن قرأ عليه ديوانه ، وهو أبو عبد الله محمد بن نصر بن صغير ، وتاريخ الإجازة (٥١٧) أقول هي سنة وفاته لأنه توفي ( ١١ رمضان ) من هذه السنة كما ذكره ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٤٦ ) وذكر أنه ولد بدمشق (٤٥٠) وتوفي بها وهو من شعراء دمشق ودخل بلاد فارس قال ولا حاجة إلى ذكر شيء من شعره لشهرة ديوانه وترجمه في شذرات الذهب ( ج ٤ ـ ص ٥٤ ) وحكى فيه عن السلفي وهو صدر الدين أحمد بن محمد الأصفهاني المتوفى (٥٧٦) أنه قال قد اخترت من شعر ابن الخياط مجلده لطيفة فسمعتها منه وقد طبع الديوان بالنجف في (١٣٤٣) في ( ٢٣٦ ص ).

( ١٣٥ : ديوان ابن الخياط الصنعاني ) الحسين بن علي بن موسى الخياط الصنعاني ، ترجمه كذلك معاصره السيد ضياء الدين يوسف في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر وكتب في هامش النسخة أنه توفي (١١٤٠).

( ١٣٦ : ديوان ابن داغر الحلي ) هو الشيخ مغامس بن داغر الحلي المتوفى بأواسط القرن التاسع ، المتفرقة أشعاره الكثيرة في الكتب والمجاميع وقد دون الشيخ محمد السماوي المتوفى (١٣٧٠) بعضها في مجموع يقرب من ألف وثلاثمائة وخمسين بيتا وهو من شعراء الغدير كما ذكر في ( الغدير : ج ٧ ـ ص ٢٤ ).

( ١٣٧ : ديوان ابن دباس ) (١) النحوي اللغوي. وهو الحسين بن محمد بن عبد الوهاب بن

__________________

(١) لا يخفي أن ابن دباس البارع النحوي هذا مع ما ترى من شهرته وترجمته في كتب كثيره قد فاتت ترجمته عن دهخدا في محله من المجلد الأول ولعله يتداركه بعناوين أخر كما أنه قد فاته ترجمه ابن درباس الحلي بالراء المهملة بين الدال وألباء المفردة. وهو الشيخ الصالح الورع التقي العالم زين الدين ( زنية الدين ) جمال


أحمد بن محمد بن الحسن بن عبد الله بن القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب أضر في آخر عمره ، وكان نحوي زمانه ، وله ديوان شعر. هكذا وصفه وذكر نسبه الشيخ شمس الدين محمد بن علي الجبعي المولود (٨٢٢) والمتوفى (٨٨٦) في مجموعته التي كتبها بخطه وحصلت تلك المجموعة عند المجلسي فنقل صورة خطه بعينها في مجلد إجازات البحار ( ص ١٥ ) وتلك المجموعة رأيتها في مكتبة شيخنا النوري ، وتوجد الآن بمكتبة ( الملك ) والسيوطي في بغية الوعاة ـ ص ٢٣٦ سرد نسبه إلى أحمد وقال الحارثي البكري الدباسي المعروف بالبارع النحوي ثم نقل قول ابن النجار والصفدي أنه كان نحويا لغويا مقربا حسن المعرفة بصنوف الآداب أقرأ القرآن وهو من بيت الوزارة (١) وبينه وبين

__________________

الإسلام الحسن بن محمد بن يحيى بن أبي الجود بن بدر بن درباس المعاصر للسيد رضي الدين علي بن طاوس الحلي الذي توفي (٦٦٤) وقد وصفه بعين ما ذكرناه شيخه المجيز له وهو السيد كمال الدين حيدر بن محمد بن زيد بن محمد بن عبد الله الحسيني فيما كتب له من الإجازة بخطه في (٦٢٩) على ظهر نسخه من مصباح المتهجد تأليف الشيخ الطوسي بعد قراءته المصباح عليه ، وتلك النسخة رأيتها عند الشيخ أبي المجد الرضا المدعو بآقا رضا الأصفهاني المتوفى بها في المحرم (١٣٥٢) والسيد كمال الدين حيدر هذا كان من مشايخ السيد رضي الدين علي بن طاوس الحلي أيضا ، وقد قرأ عليه في الحلة في (٦٢٠) كما صرح به ابن طاوس في كتابه اليقين الباب الرابع والتسعين بعد المائة ، فوصفه بقوله السيد كمال الدين حيدر إلى آخر نسبه. وأرخ قراءته عليه في الحلة في يوم السبت السادس عشر من جمادى الثانية سنة عشرين وستمائة. وبالجملة قد استفدنا من هذه الإجازة الموجودة بخط مجيزها ترجمه ابن درباس المذكور الذي هو من علماء القرن السابع بشهادة شيخه ولم يذكر اسمه في كتبنا.

(١) فإن جده الأعلى سليمان بن وهب ، استوزره المعتمد على الله أحمد بن المتوكل الذي تسنم الملك ( ٢٥٦ ـ ٢٧٩ ) ثم استوزر المعتضد بالله أحمد بن الموفق بن المتوكل الذي جلس بعد موت المعتمد في ( ٢٧٩ ـ ٢٨٩ ) ابن سليمان هذا وهو عبد الله بن سليمان بن وهب. ثم استوزر المكتفي بالله علي بن المعتضد الذي جلس بعد موت أبيه إلى ست سنين أو خمس سنوات ، ولد عبيد الله وهو القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب الذي مات في أيام المكتفي في (٢٩١) عن نيف وثلاثين ، كما أرخه ابن خلكان ( ج ١ ص ٣٥٢ ).

ثم استوزر ابن القاسم المقتدر بالله أبو الفضل جعفر أخ المكتفي علي ، الذي جلس بعد موت أخيه إلى أن قتل (٣٢٠) وهو الحسين بن القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب. وبالجملة عدة من أجداده كانوا قائمين بوزارة العباسيين قرب ستين سنة كما هو مسطور في تواريخ الخلفاء ومذكور في دستور الوزراء الفارسي في ( ص ٧٢ و ٧٣ و ٧٥ و ٨١ ) ويظهر من كتاب الوزراء للجهشياري ( ص ٩٦ ) أن جد سليمان بن وهب كان من


ابن الهبارية مداعبات (١) إلى قوله وله شعر في الغاية وأضر بآخر عمره. ولد (٤٤٣) ومات ليلة الثلاثاء ( ١٧ ـ ج ٢ ـ ٥٢٤ ).

( ١٣٨ : ديوان ابن دعبل ) هو الحسين بن دعبل بن رزين بن سليمان [ وفي النجاشي بدل سليمان ، عثمان ] بن عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي. نحو مائتي ورقة. ذكره ابن النديم ( ص ٢٢٩ ) وذكر أباه وجده وجد أبيه رزين بن سليمان وقال كلهم شعراء. ويأتي ديوان أبي الشيص ابن عم دعبل. ومر ديوان ابن أبي الشيص. وذكر تمام نسبه ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ١٧٨ ).

( ١٣٩ : ديوان ابن رزيك ) الملك الصالح أبو الغارات طلايع بن رزيك فارس المسلمين نصير الدين وزير الخليفة الفاطمي الفائز بالله المتوفى (٥٥٥) ثم العاضد بالله المتوفى (٥٦٧) وهو آخر من ولي من الفاطميين بمصر ، وفي أيامه قوي السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب بن شادي بن مروان الكردي ، فاستقل هو بالملك في مصر (٥٦٧) إلى أن مات (٥٨٩). ولد ابن رزيك (٤٩٥) وولي (٥٤٩) وقتل (٥٥٦) كما أرخه ابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٢٣٨ ) وقال وقفت على ديوان شعره وهو في جزءين ، ثم ذكر بعض شعره. وترجمه ضياء الدين يوسف في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر.

( ١٤٠ : ديوان ابن رزين ) هو علي بن رزين بن سليمان الخزاعي والد دعبل الخزاعي. قال ابن النديم في ( ص ٢٢٩ ) الرزين بن سليمان له شعره. ثم قال علي بن رزين شاعر شعره نحو خمسين ورقة ، ثم قال دعبل بن علي نحو ثلاثمائة ورقة قد عمله الصولي.

( ١٤١ : ديوان ابن روح آراني ) واسمه محمد رضا بن محمد الآراني من أعمال كاشان.

هو والد بيضائي الآتي ديوانه المطبوع. ذكر في مقدمه ديوان البيضائي الآتي.

__________________

أهل الذمة واسمه ساهويه الواسطي ، وقد قطع يده حمادا التركي الذي قلده المنصور تعديل السواد في الأنبار.ومن فضلاء هذا البيت أبو الحسين إسحاق بن إبراهيم بن سليمان بن وهب ، كما يظهر من كتابه الموسوم بالبرهان في وجوه البيان الموجود في مكتبات لندن كما كتبه إلينا الفاضل مجتبى المينوي مستظهرا أنه من الإمامية وكذلك آباؤه الوزراء المذكورون ، وإنه مطابق لنقد النثر المطبوع مكررا والمنسوب إلى قدامة بن جعفر البغدادي المتوفى (٣١٠).

(١) ولابن الهبارية أيضا ديوان يأتي.


( ١٤٢ : ديوان ابن الرومي ) هو أبو الحسن علي بن العباس بن جريج ( جورجيس ) البغدادي المولود بها في (٢٢١) والمتوفى بها مسموما في الأربعاء ( ٢٨ ـ ج ١ ـ ٢٨٣ ) وقد دس عليه السم الوزير أبو الحسين القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب ، كما فضله ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٣٥١ ) وقال إنه لم يرتب شعره وانما عمله بعده أبو بكر الصولي على الحروف ، ورتبه أيضا وراق بن عبدوس وزاد على ترتيب الصولي وغيره نحو ألف بيت. وترجمه في نسمة السحر وابن الصباغ في الفصول المهمة عده من شعراء الإمام الهادي. وحكى عن الصفدي في الغيث أنه اختار شعره الخالديان وابن نباتة المصري. ومن شعره قوله :

تراب أبي تراب كحل عيني

إذا رمدت جلوت به قذاها

تلذ لي الملامة في هواه

لذكراه واستحلى أذاها

وترجمه ابن النديم ( ص ٢٣٥ ) وذكر أن الصولي عمل شعره في مائتي ورقة ، وذكر أيضا جمعا من غلمان ابن الرومي الذين عملوا شعره في مائة ورقة ، وقال إن الوراق زاد على جميع تلك النسخ نحو ألف بيت. وقد طبع هذا الديوان في هلند مرة ، وفي مصر مرتين ناقصا وتاما ، ومنتخبه لابن سينا يأتي في الميم ، وقصيدته في رثاء أبي الحسين يحيى بن عمر بن يحيى بن الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد الذي خرج في أيام المستعين أحمد بن المعتصم المتوفى (٢٥٢) في مائة وعشرة أبيات ، أدرجها أبو الفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبيين ( ص ٤١٠ ) عند ذكره لأخبار أبي الحسين يحيى المذكور كما ذكر في رسالة الغفران ( ج ٢ ـ ص ٥٨ ). وأورد السيد بن طاوس في فرج المهموم ( ص ١٣٢ ) مديح ابن الرومي للمنجمين من بني نوبخت ووصفه بقوله ابن الرومي الشيعي. وقد اختار كامل الگيلاني من هذا الديوان قطعات بغير ترتيب وجعلها في ثلاثة أجزاء ، وطبعها في مجلد واحد في ( ٤٠٢ ص ) في ( ١٩٢٤ م ) بمصر ثم كتب في آخره فهرسا مرتبا فيه للقطعات على الحروف مع تعيين الصفحات. ويذكر أيام الحجة المنتظرة في الرثاء المذكور بقوله :

فيدرك ثار الله أنصار دينه

ولله أوس آخرون وخزرج

ويقضي إمام الحق فيكم قضائه

تماما وما كل الحوامل تخدج

( ١٤٣ : ديوان ابن زريق ) أبو الحسن علي الكاتب. أورد في كشف الظنون له قصيدة في إحدى


وأربعين بيتا وأطرأه.

( ١٤٤ : ديوان ابن الساعاتي ) هو بهاء الدين أبو الحسن علي بن رستم بن هردوز الخراساني المولود (٥٥٣) والمتوفى (٦٠٤) هو أخو رضوان بن رستم الفيلسوف. طبع ديوانه في مجلدين كبيرين ثانيهما في بيروت بمكتبة الأمريكائية في ( ١٩٣٩ م ). وفي ( ص ٣١٩ ) من هذا المجلد قوله في مدح أمير المؤمنين (ع) :

أمجادلي فيمن رويت صفاته

عن هل أتى وشرفن من أوصاف

أتظن تأخير الإمام نقيصة

النقص للأطراف لا الأشراف

زوج البتول ووالد السبطين

والفادي النبي ونجل عبد مناف

أوما ترى أن الكواكب سبعة

والشمس رائقة بغير خلاف

وله ديوان آخر لطيف سماه مقطعات النبيل ذكره في كفظ ـ ج ١ ـ ص ٤٩٩.

( ١٤٥ : ديوان ابن سنان الخفاجي ) هو أبو محمد عبد الله بن محمد بن سعيد الحلبي الشاعر الشيعي. قتله محمود بن صالح بالسم في (٤٦٦). نقل عنه ابن طاوس في اللهوف قوله :

أعلى المنابر تعلنون بسبه

وبسيفه نصبت لكم أعوادها

كان أمير الموصل وله نذر قنديل ذهب وشمعدان في كل سنة لمشهد أمير المؤمنين (ع) فجمع في الخزانة الغروية أربعين قنديلا مكتوب عليها اسمه. وله سر الفصاحة المطبوع في برلين وطبع ديوانه في بيروت في (١٣١٦) في ( ١١٦ ص ).

( ١٤٦ : ديوان ابن سنا ملك ) توجد نسخته بمدرسة جامع الپاشا بالموصل كما في فهرس مخطوطات الموصل ( ص ٤٧ ).

( ١٤٧ : ديوان ابن سودون ) توجد نسخه منه في مدرسة حسن پاشا بالموصل كما في الفهرس المذكور ( ص ١٣٦ ).

( ١٤٨ : ديوان ابن سهل الإسرائيلي ) أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإشبيلي. ولد (٦٠٥) ومات غريقا (٦٤٩). جمع ديوانه الشيخ حسن العطار. طبع بمصر (١٢٧٩) و (١٣٠٢) وبيروت ( ١٨٨٥ م ) ومنتخبه بمصر (١٢٩٢).

( ١٤٩ : ديوان ابن سهل الأندلسي ) جمعه وشرحه حسين القرني. طبع بمصر في ( ١٩٢٦ م ) في ( ١٢٤ ص ).


( ١٥٠ : ديوان ابن سينا ) أبو علي الحسين بن عبد الله بن سينا. ذكر في أكثر التذاكر أشعارا فارسية له ، والقصيدة العينية العربية له معروفة. ويأتي له منتخب ديوان ابن الرومي.

( ١٥١ : ديوان ابن شهاب العلوي ) أبو بكر ابن شهاب المتوفى (١٣٤٠) نابغة اليمن. طبع كما في مجلة المرشد البغدادية.

( ١٥٢ : ديوان ابن الصائغ ) شمس الدين محمد بن الحسن ( محمد بن عبد الرحمن ). ( ٧٢٠ ـ ٧٧٧ ). أورد له في كشف الظنون قصيدة في فنون شتى.

( ١٥٣ : ديوان ابن طباطبا ) العلوي كذا ذكره ابن النديم ( ص ١٩٦ ) وذكر سائر تصانيفه ومنها عيار الشعر. وهو السيد الشريف النسابة أبو الحسن محمد بن أحمد بن محمد مؤلف تقريظ الدفاتر المذكور مع تمام نسبه في ( ج ٤ ـ ص ٣٨٧ ) (١) وهو أبو الحسن ابن طباطبا الشاعر الأصفهاني. وهو غير أبي القاسم بن طباطبا الرسي المصري المتوفى بها (٣٤٥) المترجم في ابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٤٠ ) وقد نقل ابن خلكان في تلك الصفحة بعض أشعار هذا الديوان وقال لا أدري من هذا أبو الحسن ولا وجه النسبة بينه وبين أبي القاسم المذكور. أقول هما ابنا عم بعيد فإن أبا الحسن الشاعر الأصفهاني وصاحب هذا الديوان هو محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد الرئيس بن إبراهيم طباطبا وأما أبو القاسم الرسي المصري فهو أحمد بن محمد بن إسماعيل الديباج ابن إبراهيم طباطبا ، فالأول من أحفاد أحمد الرئيس ، والثاني من أحفاد إسماعيل الديباج وهما أخوان.

( ١٥٤ : ديوان ابن عبدون ) هو أبو محمد عبد المجيد محمد بن عبد الله الوزير الفهري المتوفى (٥٢٩). ذكر في ( كفظ ) قصيدته البسامة في الأدب والتاريخ. المطبوعة مع شرحها في (١٣٤٠) في ( ٣٢٠ ص ).

( ١٥٥ : ديوان ابن العربي ) محيي الدين. وديوانه يسمى ترجمان الأشواق وقد ترجمه نيكلسون بالإنگليزية وطبعت مكررا. وطبع ديوان ابن العربي أو الديوان الأكبر بالحروف الفارسية بمصر (١٢٧١) في ( ٤٧٨ ص ) وعلى الحجر بالهند في ( ٢٤٤ ص ).

( ١٥٦ : ديوان ابن العرندس ) هو الشيخ صالح بن عبد الوهاب بن العرندس الحلي المتوفى

__________________

(١) وقد جاء في ( ج ٤ ـ ٢١٤ ) أيضا هذا الكتاب غلطا بعنوان تعريض الدفاتر. ووقع الغلط في نسب المؤلف أيضا ووفاته. والصحيح ما جاء في ( ج ٤ : ٣٨٧ ).


حدود (٨٤٠) كما أرخه السماوي في الطليعة وترجمه في ( الغدير ٧ ـ ص ٣ ).

( ١٥٧ : ديوان ابن عماد ) صاحب ده نامه المذكور في ( ج ٨ : ٢٨٣ ) وله روضة المحبين المثنوي الفارسي اللطيف الموجود نسختان منه في مكتبة الملك تحت رقمي ( ١٠٢ و ١٨٢ ) وقد ترجم أحواله دولت شاه في الطبقة الخامسة.

( ١٥٨ : ديوان ابن عنين ) بضم العين المهملة وفتح النون كما ضبطه ابن خلكان ( ج ٢ ـ ص ٢٧ ) لأبي المحاسن محمد بن نصر الله بن مكارم بن حسين بن عنين الأنصاري الكوفي الدمشقي المولد ( ولد في الاثنين ٩ شعبان ٥٤٩ ) وتوفي في ربيع الأول (٦٣٠) عن إحدى وثمانين سنة ذكره في الشذرات ( ج ٥ ـ ص ١٤٠ ) وقال بعد الإطراء بفضله : إنه لم يكن في دينه بذاك ، وإن ديوانه مشهور وترجمه ابن خلكان في ( ج ٢ ـ ص ٢٥ ) وقال رأيته بإربل (٦٢٣) وقال لم يكن له غرض في جمع شعره ، لكنه يوجد منه مقاطيع في أيدي الناس ، وجمع له بعض أهل دمشق ديوانا صغيرا ورمي الشذرات في دينه إشارة إلى إخلاصه للصديقة (ع) وما أنشأه من الشعر في الاعتذار عنها المروي في عمدة الطالب ( ص ١١٣ ) طبع الهند و ( ص ١١٩ ) طبع النجف ، وقد أسقطوا هذه الأشعار عن جملة من نسخ الديوان ولكن في الطبع الأخير في دمشق في (١٣٦٥) أدرج فيه الأشعار حكاية عن العمدة وهو طبع جيد ، وفيه مقدمه للطبع وفهارس عديدة وأورد الأشعار أيضا البادراني في كتابه الدر النظيم ، وغيره من المصنفين كما في عمدة الطالب ونقله عنه السماوي في ظرافة الأحلام ( ص ٥٢ ) ولكن الدر النظيم هذا مما لم نظفر به حتى اليوم.

( ١٥٩ : ديوان ابن فارض ) هو أبو حفص [ أو أبو القاسم ] عمر بن أبي الحسن علي بن مرشد الصوفي المصري وأصله من حماة ولد ( ٤ ـ ذي القعدة ـ ٥٧٦ ) وتوفي ( ٢ ـ ج ١ ـ ٦٣٢ ) أورد الشيخ البهائي قصائده في الكشكول والقاضي في المجالس جمع ديوانه سبطه علي ، نقلا عن ابنه جمال الدين محمد ، وجعل له مقدمه في أحواله ، وقد الفوا في شرح هذا الديوان وشرح أجزائه كالتائيتين الصغرى والكبرى وكذا في رده كتبا ذكر بعضها في كشف الظنون وطبع الديوان مكررا وتوجد نسخه منه كتابتها (٧٧٥) في مكتبة ( المشكاة ) ( مكتبة جامعة طهران ) كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٩٢ ).

( ١٦٠ : ديوان ابن الفقيه العاملي ) توجد نسخته في مكتبة ( السماوي ).


( ١٦١ : ديوان ابن كمال ) توجد نسخته في مكتبة مدرسة جامع الپاشا بالموصل كما في فهرس مخطوطات الموصل ( ص ٤٧ ).

( ١٦٢ : ديوان ابن كمبار ) للشيخ محمد بن يوسف بن علي بن كمبار الصيمري النعيمي البلادي الشهيد بيد الخوارج (١١٣١) كما في الفيض القدسي أو (١١٣٠) كما في اللؤلؤة وهو من تلاميذ الشيخ محمد بن ماجد البحراني والسيد المحدث الجزائري ويروي عنه الشيخ عبد الله السماهيجي كما في إجازته وديوانه هذا في المراثي كما ذكر في أنوار البدرين وغيره.

( ١٦٣ : ديوان ابن كمونة ) الحاج محمد علي بن الشيخ محمد كمونة الأسدي النجفي الأصل الحائري المسكن كان هو وأخويه الحاج مهدي والشيخ محمد حسن كمونة من سدنة الحرم الحسيني ، وتوفي بالوباء ، ليلة الأحد من جمادى الآخرة (١٢٨٢) وهو مناهز الثمانين طبع ديوانه (١٣٦٧) مع مقدمه في ترجمته بقلم جامع الديوان والمعلق عليه والمباشر لطبعه الفاضل محمد كاظم بن الشيخ كاتب الطريحي النجفي.

( ١٦٤ : ديوان ابن لعلي ) كان والده سلطان بدخشان ، وترجمهما شاه محمد القزويني في ( مجن ـ ص ٢٠٩ ) وفي ( لط ـ ص ٣٦ ) بعنوان شاه بدخشان المتخلص بلعلي وابن لعلي ثم أورد بيتين من شعره.

( ١٦٥ : ديوان ابن لؤلؤ الذهبي ) هو بدر الدين بن يوسف بن لؤلؤ الذهبي المتوفى (٦٨٠) يوجد بالكاظمية بمكتبة الشيخ محمد رضا الخالصي المعروف بشالچي موسى والظاهر أنه غير محمد بن علي بن لؤلؤ الأندلسي الخطيب المتوفى (٧٥٠) فراجعه.

( ١٦٦ : ديوان ابن المتوج ) الشيخ عبد الله بن سعيد بن المتوج البحراني والد الشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد الذي كان من مشايخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي الذي توفي (٨٤١) حكى صاحب الرياض عن المولى محمد سعيد المرندي في كتابه تحفه الإخوان الفارسي ترجمه هذا المؤلف وذكر تصانيفه إلى قوله وكان مراثيه عشرين ألف بيت في مجلدين ولكن في المحكي عن المرندي في الرياض عند ترجمه عبد الله بن سعيد بن المتوج إجمال بحيث يحتمل أن يكون التصانيف لهذا الشيخ أو لولده فخر الدين الذي ذكرنا أنه كان من مشايخ أحمد بن فهد الحلي ، كما أن معاصره المشارك


معه في الاسم واسم الأب والجد الأعلى والمباين معه في جملة من المميزات الآخر وهو الشيخ جمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن الحسن بن المتوج البحراني كان من مشايخ أحمد بن فهد الأحسائي وقد ذكرنا ترجمه هذين الأحمدين في الضياء اللامع لبيان عباقرة القرن التاسع ورجحنا تعددهما لاختلاف اللقب والنسب وبعض المشايخ والتلاميذ والتصانيف ، ومال إلى التعدد السيد الأمين في الجزء التاسع من أعيان الشيعة فذكر ترجمه فخر الدين في ( ص ٢٤ ) وترجمه جمال الدين في ( ص ٣٨ ) ونقل عنا ما رجحناه في ( ص ٢٨ ) لكنه وقع في الطبع في السطر التاسع الحلي والصحيح الأحسائي ووقع في السطر الثالث عشر الأحسائي والصحيح الحلي.

( ١٦٧ : ديوان ابن مطروح ) أبو الحسن يحيى بن عيسى بن إبراهيم بن حسين بن علي كان يلقب بجمال الدين المصري ولد بأسيوط في (٥٩٢) ومات بالقاهرة (٦٤٩) ترجمه ابن خلكان وأكثر ديوانه في مدح السلطان الملك الصالح أبي الفتح أيوب طبع مع ديوان ابن الأحنف بأستانبول (١٢٩٨).

( ١٦٨ : ديوان ابن معتوق ) وهو السيد شهاب الدين أحمد بن ناصر بن معتوق الموسوي الحويزي المتوفى ( الأحد ـ ١٤ شوال ـ ١٠٨٧ ) عن اثنتين وستين سنة جمع الديوان ولد الناظم معتوق بن شهاب الدين بعد فوت والده ورتبه على ثلاثة فصول : المدائح ، والمراثي ، والمتفرقات ، وصدره باسم السيد علي خان بن خلف الحويزي ، وطبع مرة على الحجر بمصر (١٢٧١) وأخرى على الحروف بمطبعة شرف (١٣٠٢) وأخرى بالإسكندرية (١٢٩٠) وأخرى ببيروت ( ١٨٨٥ م ) في ( ٢٣٩ ص ) أول قصائده في مديح النبي (ص) نظمه في (١٠٦٢) أوله :

هذا العقيق وتلك ثم رعانه

فافرج لجين الدمع في عقيانه

( ديوان ابن معصوم ) يأتي بعنوان ديوان السيد علي خان المدني توجد نسخ منه بهذا العنوان في الخديوية ومكتبات موصل وغيرها كما في فهارسها.

( ١٦٩ : ديوان ابن المعلم ) هو نجم الدين أبو الغنائم محمد بن علي بن فارس بن علي بن عبد الله بن الحسين بن القاسم المعروف بابن المعلم المولود ( ١٧ ـ ج ٢ ـ ٥٠١ ) والمتوفى رابع رجب (٥٩٢) ترجمه كذلك ابن خلكان في ( ج ٢ ـ ص ٢٢ ) وقال ديوانه مشهور كثير الوجود بأيدي الناس وذكر قصيدته في وقعة الجمل المشعر بحسن عقيدته


ويوجد نسخه منه في مجلد كبير في مكتبة السيد ( هبة الدين ) الشهرستاني.

( ١٧٠ : ديوان ابن المقرب الأحسائي العيوني ) هو جمال الدين أبو عبد الله محمد بن علي بن مقرب ذكر ترجمه أحواله في مقدمه ديوانه المطبوع في مكة (١٣٠٧) وفي بمبئي (١٣١٠) والأمل والرياض والأنوار الساطعة وله البائية في ملك الأحساء في (٦٠٥) وقد رحل إلى الموصل في (٦١٨) ومات (٦٥١) كما في الطليعة راجع ديوان العبدلي ابن المقرب.

( ١٧١ : ديوان ابن المقري اليمني ) هو شرف الدين إسماعيل المولود (٧٥٥) المتوفى (٨٣٧) أورد له في ( كفظ ) القصيدة التائية في التذكير ، شرحها الشيخ إبراهيم بن محمد الحلبي في (٩١٥) بأستانبول توجد نسخه من ديوانه في مكتبة أمين بك بالموصل كما في فهرس مخطوطاتها ( ص ٢٦٤ ) وقد جمع ديوانه مؤلف كتاب سلك الذهب في فصحاء العرب وطبع ديوانه في بمبئي (١٣٠٥) في ( ٣٩٩ ص ) وقد طبع من تصانيفه الإرشاد وروض الطالب وعنوان الشرف والعروض كما في معجم المطبوعات العربية.

( ١٧٢ : ديوان ابن الملا ) هو الشيخ محمد بن حمزة بن الحسين بن نور علي التستري الأصل والحلي المولد والمسكن ولد بها (١٢٥٤) وتوفي ( ج ٢ ١٣٢٢ ) ترجمه السماوي في الطليعة مفصلا وذكر أن قصائده طويلة بين ثلاثمائة بيت إلى المائة والسبعين وفي جملة منها الصدر تاريخ والعجز تاريخ وقد نظم ما يزيد على خمسين ألف بيت واستقصى حروف القافية مرتين أو ثلاثا في رثاء الحسين (ع).

( ١٧٣ : ديوان ابن منظور أوشعره ) جمال الدين محمد بن مكرم الخزرجي الإفريقي المصري ( ٦٣٠ ـ ٧١١ ) مؤلف لسان العرب المطبوع ( ١٢٩٩ ـ ١٣٠٨ ) ترجمه في بغية الوعاة ( ص ١٠٦ ) وأورد شعره وقال عنده تشيع بلا رفض.

( ديوان ابن المنير ) يأتي بعنوان ديوان عين الزمان وابن المنير هو ناظم التترية التي مر تخميسها في ( ج ٤ ص ٩ ).

( ١٧٤ : ديوان ابن نباتة ) المصري الشاعر الشهير من أحفاد عبد الرحيم ابن نباتة الخطيب الذي توفي (٣٧٤) وقد ذكرنا خطبة في ( ج ٧ ـ ص ١٨٧ ) ونقلنا عن القاضي في المجالس عده من خطباء الشيعة ، وينتهي نسب هذا الحفيد إليه بثمانية آباء ، فإنه جمال الدين أبو عبد الله محمد بن محمد بن محمد بن الحسن بن أبي الحسن بن صالح بن يحيى بن طاهر بن محمد بن عبد الرحيم المذكور ولد بالقاهرة (٦٨٦) وتوفي (٧٦٨) وقد طبع ديوانه


مكررا في (١٢٨٩) و (١٣٢٣) كما طبع أيضا ديوانه الصغير المشهور بالمؤيدات الآتي في حرف الميم كما يأتي شرح العيون له.

( ١٧٥ : ديوان ابن نباتة ) هو أبو نصر عبد العزيز بن عمر بن سعد ، شاعر سيف الدولة حمدان وابن الوزير العميد ولد (٣٢٧) وتوفي (٤٠٥).

( ١٧٦ : ديوان ابن النبيه ) أبو الحسن علي بن محمد بن الحسن بن يوسف المصري مادح بني الأيوب سكن مدة بنصيبين وتوفي (٦١٩) عن ستين سنة طبع ديوانه باعتناء عبد الله پاشا فكري بمصر (١٢٨٠) و (١٣١٣) وبيروت (١٢٩٩) وتوجد نسخ منه في مكتبات الموصل كما في فهرس مخطوطاتها.

( ١٧٧ : ديوان ابن النحاس ) فتح الله بن النحاس الحلبي المدني ترجمه في خلاصة الأثر وأعلام النبلاء مات بالمدينة ودفن بالبقيع طبع ديوانه بمصر (١٢٩٠) وبيروت (١٣١٣) مع اختلاف فيهما وتوجد نسخه منه في مكتبة إبراهيم الچلبي بالموصل كما في فهرس مخطوطات الموصل.

( ١٧٨ : ديوان ابن نصار ) ويقال له النصاريات أيضا نظمه الشيخ محمد بن علي بن إبراهيم آل نصار الشيباني أو الشباني المعروف بابن نصار ، كان عالما فاضلا أديبا شاعرا ماهرا من أسرة أدب وعلم ، أصلهم من لملوم ( بنواحي البحرين ) سكنوا النجف لتحصيل العلم وتوفي منهم بالطاعون الجارف في (١٢٤٦) قرب أربعين رجلا كلهم طلبة العلم ، وتوفي هو في ( ج ١ ـ ١٢٩٢ ) ودفن قرب الباب الطوسي من الصحن الغروي ترجمه مفصلا سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة أمل الآمل وقد لخصنا منه وهذا الديوان كله في مراثي الحسين (ع) ونعيه بلسان أهل البادية والعربي المكسر واللسان الدراج المعروف بحسكه وقد جمع كثيرا منه السيد المحسن الأمين وسماه النعي بلسان الحسكة وقد تداوله القراء للتعزية فيقرأ على المنابر في مجالس العزاء ، وقد طبع هذا الديوان بمطبعة المظفري والحق به في الطبع أشعار أخر لبعض الشعراء غير ابن نصار ، ولا يخفي أنه ليس ابن نصار هذا صاحب الديوان من بيت الشيخ العالم الفقيه الشيخ نصار بن أحمد العبسي الحكيمي النجفي الذي كان من تلاميذ الشيخ مهدي الفتوني العاملي النجفي والمعاصر للسيد محسن الأعرجي والشيخ جعفر كاشف الغطاء وكان ابنه الشيخ راضي نصار من تلاميذ الشيخ


جعفر ، وقد كتب نسخه كشف الغطاء لأستاده وصححه بخطه وأخوه الشيخ سعد بن أحمد العبسي أيضا كان من العلماء الأتقياء كما نبه به العالم النقي الشيخ عبد الرسول بن الشيخ سعد قال سيدنا في التكملة إن الشيخ نصار العبسي هو أول من أسس إقامة مجالس التعزية في النجف ، ومن عصره كثرت المجالس وأجريت سنته حتى يومنا وكانت وفاته حدود (١٢٤٠).

( ١٧٩ : ديوان ابن نصوح ) وهو صاحب ده نامه المذكور في ( ج ٨ ـ ص ٢٨٤ ) ترجمه في ( لت ) و ( تش ـ ص ٢٦٣ ) وقال إن ده نامه ليست بجيدة أنشأه للخواجة غياث الدين ابن رشيد الدين وزير السلطان أبي سعيد وهو معاصر لسلمان الساوجي الشاعر.

( ١٨٠ : ديوان ابن نوبخت ) هو أبو عبد الله أحمد بن عبد الله النوبختي في مائة ورقة ذكره ابن النديم ( ص ٢٣٨ ).

( ١٨١ : ديوان ابن نوبخت ) هو سليمان بن أبي سهل بن نوبخت في خمسين ورقة ذكره ابن النديم ( ص ٢٣٧ ).

( ١٨٢ : ديوان ابن نوبخت ) هو أبو الحسن علي بن أحمد بن نوبخت المتوفى (٤١٦).

( ١٨٣ : ديوان ابن نوبخت ) المذكور أيضا وهو صغير الحجم ذكره في كشف الظنون بعد ذكر الأول في ( كفظ ـ ج ١ ـ ص ٥٠٠ ).

( ١٨٤ : ديوان ابن نوبخت ) هو أبو الحسين علي بن عباس النوبختي في مائتي ورقة ذكره ابن النديم ( ص ٢٣٨ ).

( ١٨٥ : ديوان ابن وصيف ) هو أبو الحسن ( الحسين ) علي بن عبد الله بن وصيف الناشي الصغير الحلاء البغدادي المولود (٢٧١) والمتوفى (٣٦٠) أو قبلها أو بعدها بقليل في باب الطاق ببغداد ترجمه في ( جما ـ ج ١٣ ـ ص ٢٨٠ ) وحكى عن الخالع أن الناشي استنفد عمره في مديح أهل البيت (ع) حتى عرف بهم ، وأشعاره مدون ومديحه فيهم لا تحصى كثرة ، وذكر مولده كما مر وفاته في (٣٦٥) وشيع جنازته أهل الدولة كلهم ودفن في مقابر قريش وقبره معروف هناك وفي معالم العلماء أنه من مجاهري شعراء أهل البيت (ع) وحرق بالنار ولعله أراد إحراق تربته في (٤٤٣) كما في ابن الأثير وفي ابن خلكان أن له تصانيف كثيره وبالجملة هو غير خشكناكه الكاتب البغدادي الآتي أنه


كان في موصل وبها توفي.

( ١٨٦ : ديوان ابن وصيف ) الملقب ( خشكناكه ) الكاتب كما في فهرس ابن النديم ( ص ٢٠٠ ) قال ما لفظه : هو من أهل بغداد وكان أكثر مقامه بالرقة ثم انتقل إلى الموصل ، واسمه علي بن وصيف أبو الحسن ، كان من البلغاء وألف عدة كتب ونحلها عبدان صاحب الإسماعيلية ، وكان لي صديقا وأنيسا وتوفي بالموصل وكان يتشيع وله من الكتب إلى قوله : وديوان شعره ومن ذكر وفاته بالموصل ظهر أنه توفي قبل تصنيف ابن النديم فهرسه في (٣٧٧) وعن كتاب طبقات الشعراء تأليف أبي سعيد محمد بن الحسين ابن عبد الرحيم أنه وصفه بعنوان أبي الحسن علي بن عبد الله بن وصيف الناشي المتكلم الشاعر لأهل البيت (ع) والمتوفى (٣٦٥) وذكر أنه كان حكاكا ماهرا في صنعة ، يحك الفلزات جميعا ولا سيما الذهب حكا جيدا منها قنديل الذهب الذي صنعه بأمر معز الدولة أحمد بن علي البويهي الذي توفي (٣٦٦) وبأمره حك عليه اسم معز الدولة وتاريخ وقفه له.

( ١٨٧ : ديوان ابن هاني ) أبي القاسم أو أبي الحسن محمد بن هاني الأندلسي الأزدي الشهيد للتشيع ، وقد خنق بكرة الأربعاء لسبع ليال بقين من رجب (٣٦٢) كما في ابن خلكان ( ج ٢ ـ ص ٤ ) وقال [ ليس في المغاربة من هو أفصح منه ، لا متقدميهم ولا متأخريهم بل هو أشعرهم على الإطلاق ، وهو عند المغاربة كالمتنبي عند المشارقة ، وكانا متعاصرين وكان عمره ستا وثلاثين سنة أو اثنتين وأربعين ، وديوانه كبير ولو لا ما فيه من الغلو في المدح والإفراط المفضي إلى الكفر لكان من أحسن الدواوين ] وفي أمل الآمل قال فاضل شاعر أديب صحيح الاعتقاد له شعر كثير في مدح الأمير (ع) وعده ابن شهرآشوب في معالم العلماء من شعراء أهل البيت (ع). طبع ديوانه في بولاق (١٢٧٤) وفي بيروت (١٣٢٦). ويأتي ديوان أبي الطيب المتنبي واسمه أحمد بن الحسين المتوفى (٣٥٤).

( ديوان ابن هاني الأهوازي ) يأتي بعنوان ديوان أبي نواس الحسن بن هاني المولود بالأهواز.

( ١٨٨ : ديوان ابن الهبارية ) هو نظام الدين أبو يعلى محمد بن محمد بن صالح بن حمزة بن عيسى الهاشمي العباسي البغدادي المتوفى بكرمان في (٥٠٤) أو (٥٠٩). وديوانه كبير في أربع مجلدات كما ذكر في ترجمته. وله الصادح والباغم على وتيرة كليلة ودمنة ، نظمه لسيف الدولة صدقة بن دبيس الشيعي صاحب الحلة في مدة عشر سنين وأرسله بيد ولده


إليه. فأجزل صلته وأسنى جائزته. وذكر السمعاني أن له في رثاء الحسين ومدح آل الرسول (ع) أشعار كثيره. ومر ديوان ابن دباس الشيعي الذي كان مداعبا مع ابن الهبارية وراجع ص ١٢٠٤.

( ١٨٩ : ديوان ابن الهرمة ) إبراهيم بن علي بن هرمة من الشعراء المخضرمين. جمع أشعاره أبو بكر الصولي في خمسمائة ورقة.

( ١٩٠ : ديوان ابن هندو ) أبو الفرج علي بن الحسين بن هندو الطبيب الفيلسوف الشاعر تلميذ حسن بن سوار. مدح الصاحب بن عباد وأطرى شعره الثعالبي. مات ( ٤١٠ أو ٤٢٠ ).

( ١٩١ : ديوان ابن يمين ) المير فخر الدين محمود بن يمين الدين الطغرائي الفريومدي الخراساني ، مادح طغاتمر خان. قال فصيحي خوافي تلف ديوانه في فتنة الملوك السربدارية في (٧٦٣) كما ذكره في مجمع الفصحاء وهفت إقليم وآتشكده ودولت شاه وأوردوا قوله في مدح الرضا :

ببنده ابن يمين گفت دوستى كه تويى

كه شعر توست كه بر آسمان رسيده سرش

چرا مديح سراى رضا همى نشوي

كه در جهان نبود كس به پاكى گهرش

بگفتمش كه نيارم ستود امامى را

كه جبرئيل أمين بوده مادح پدرش

قال فصيحي خوافي في مجملة في تاريخ وفاته :

بود از تاريخ هجرت هفتصد با شصت ونه

روز شنبه هشتم ماه جمادى الآخرين

وألف رشيد ياسمي المتوفى (١٣٧٠) كتابا في شرح أحوال ابن يمين ، وطبع بطهران في ( ١٣٠٣ ش ) في ( ١٤٨ ص ) وطبع القطعات والرباعيات الفلسفية له سعيد النفيسي بطهران في ( ١٣١٨ ش ) في ( ٢٨٣ ص ) خاليا عن الغزليات ، وطبع أيضا ديوانه في بمبئي في ( ١٨٦٥ م ) وطبع ترجمته الألمانية في وينة عام ( ١٨٥٢ م ) قال المستر براون إنه يظهر من أشعاره عقائد مالتوزيانيسم وماني كئيسم.

( ١٩٢ : ديوان أبهري أوشعره ) وهو أبو عمرو وزير طغرل بن ألب أرسلان السلجوقي. ثم استقال ولبس الصوف وتزهد. ذكره في ( تش ـ ص ٢٢٢ ).

( ١٩٣ : ديوان الأبهري ) أثير الدين مفضل بن عمر الفيلسوف الأبهري من قرى قزوين أو أصفهان ، وله الإيساغوجي المشهور المشروح مكررا. ورسالات في المنطق والهيئة والنجوم وهداية الحكمة المذكورة في ( ج ٦ ص ١٣٨ ). وله إضافات على منطق


أرسطو. وحواشي على الملخص للكاتبي ، وتنزيل الأفكار وكشف الحكمة والحصول والزبدة والإشارات والبيان وغيرها مما ذكر في كشف الظنون و ( بهش ـ ص ٣٢٢ ) وقال إن له أشعارا.

( ١٩٤ : ديوان الخواجة أبي إسحاق أو شعره ) بن الخواجة مؤيد مهنة ، ترجمه شاه محمد قزويني في ( مجن ص ٢١٠ ) وأورد شعره.

( ديوان أبي إسحاق أطعمه ) ويخفف فيقال بسحاق فيأتي بعنوان ديوان بسحاق.

( ديوان أبي إسماعيل ) يأتي بعنوان ديوان الخواجة عبد الله الأنصاري.

( ١٩٥ : ديوان أبي الأسود ظالم بن عمرو الدئلي ) المتوفى بالبصرة بالطاعون الجارف في (٦٩) وله خمس وثمانون سنة ترجمه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر وترجمه ابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٢٤١ ) وذكر تمام نسبه وقال إن في اسمه ونسبه اختلاف كثير. وذكر الخلاف في وفاته أيضا. قال وله ديوان شعر وذكر بعض شعره وعن ابن النديم أنه جمع شعره الأصمعي وأبو عمرو العلاء. وقد شك في وجود هذا الشخص في لغت نامه ـ الألف ٣٧١ ورأيت منه نسخه في خزانة ( العطار ببغداد ) يقرب من مائتين وخمسين بيتا أول الموجود منه.

تروحت من رزداق جيء عشية

وغادرت في رزداق جيء أخالكا

ونسخه منه في مكتبة ( السماوي ).

( ١٩٦ : ديوان أبي الأسود ) الشيباني قال ابن النديم في ( ص ٢٣٢ ) إنه في خمسين ورقة فراجعه.

( ١٩٧ : ديوان أبي إسحاق الغزي ) توجد نسخه تامة منه كتابتها (٩٩٤) في مكتبة أمين بيك بن أيوب الجليلي بالموصل كما في فهرس مخطوطات الموصل ( ص ٢٦٤ ).

( ١٩٨ : ديوان أبي إسحاق الكسائي المروزي ) واسمه مجد الدين. ولد (٣٤١) كان شاعرا عارفا تبعه ناصر خسرو في الزهديات أورد بعض شعره لغت نامه ـ الألف ـ ٣٦٩.

( ديوان أبي إسحاق الجوبياري ) يأتي بعنوان ديوان الجوبياري.

( ١٩٩ : ديوان أبي البحر الخطي ) نسبة إلى خط بفتح الخاء المعجمة وكسرها ، من قرى البحرين. هو الشيخ شرف الدين جعفر بن محمد بن الحسن بن علي بن ناصر بن عبد الإمام العبدي من عبد القيس. ترجمه في خلاصة الأثر وسلافة العصر ـ ٥٣٢ وغيرهما. وفي ديوانه ما إنشاؤه


في (١٠٠١) كما في السلافة في أوان صباه وفي ديوانه أيضا ما إنشاؤه في (١٠٠٥) وما إنشاؤه (١٠١٠) وفي نسخه منه رأيتها في مكتبة ( العطار ببغداد ) بعض قطعات إنشائه في تاريخ (١٠٢٨) وفي السلافة أنه توفي في (١٠٢٨) لكن الظاهر أن هذا تاريخ وفات مساجله السيد ماجد وإنه بقي بعد هذا التاريخ سنين مع تصريح السلافة أنه في (١٠٠١) كان في أوان صباه ، فلو كان تاريخ وفاته (١٠٢٨) لكان هو من المختطفين وكان يصرح بذلك في ترجمته ، مع أنه في رسالة ترجمه السيد شبر بن ثنوان الحويزي المنضمة إلى مجموعة كلمات الشعراء في كتب التراجم برقم (٤٨) في مكتبة ( كاشف الغطاء ) ذكر مؤلف الرسالة أن السيد خلف الذي صار واليا بعد موت أخيه السيد مبارك في (١٠٢٥) طلب من الشيخ جعفر أبي البحر أن يقدم إلى حضرته فلم يقبل منه الذهاب إليه ، ولما أسمل السيد منصور أخاه السيد خلف في (١٠٣٨) عمل أبو البحر قصيدة وأخذها معه إلى أن تلاقى السيد خلف بشيراز ، فقرأ عليه القصيدة في التسلية بما وقع عليه من الأذى من أخيه السيد منصور ، فيظهر أنه كان حيا (١٠٣٨). ثم إن الشيخ الحر المولود (١٠٣٣) لم يوصف أحدا ممن توفي قبل ولادته بالمعاصرية ، مثل السيد ماجد والشيخ البهائي وغيرهما ، ولكنه صرح في ترجمه أبي البحر بأنه معاصره فيظهر أنه أدرك برهة من زمن حياة أبي البحر وأن وفاته كانت حدود (١٠٤٠) أو بعدها. و ( السماوي ) استنسخ بخطه هذا الديوان لكن لا يمكن الوصول إلى نسخته ولا إلى نسخه موقوفة ( العطار ببغداد ) حتى نطلع بهذه القصيدة المذكورة في رسالة ترجمه الشبر ونعرف حقيقة الحال. أوله [ أما بعد حمد الله الذي جعل الحمد ] ذكر فيه بعض مادة تواريخ ينطبق على (١٠٢٨) وذكر لي الشيخ محمد صالح أن الموجود عنده قطعة منه فيها ما عارض به قصيدة الشيخ البهائي التي مطلعها : ( سرى البرق من نجد فجدد تذكاري ).

( ٢٠٠ : ديوان أبي البركة القندهاري أو شعره ) أورد بعض ألغازه في ( نر ـ ص ٥٢٤ ).

( ٢٠١ : ديوان أبي البركة ) قاضي سمرقند وسبزوار وخراسان ترجمه مير علي شير في ( مجن ـ ص ١١٥ وص ٢٨٦ ) وله ولدان شاعران صابر وأيوب أبي البركة ، ذكرهما في ( ص ١٤٧ ـ ١٤٦ ) وكان قد قرأ الأمير بعض شعره غلطا واعترض على الشاعر ، فاحتج أبو البركة على الأمير وبعث إليه بقطعة يحاججه فيه وذكره في ( گلشن ـ ص ٩ ).


( ٢٠٢ : ديوان أبي البركات بيهقي أو شعره ) وهو مجد الدين مادح تاج الدين رئيس خراسان.

( ٢٠٣ : ديوان أبي البركات اللاهوري أو شعره ) مر نقل أحواله عن تذكره روشن في ( ج ٧ ص ٢٦٣ ).

( ٢٠٤ : ديوان الميرزا أبي البقاء ) ابن المير محمود القهپائي الطباطبائي ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ١٠٣ ).

( ٢٠٥ : ديوان المير أبي البقاء الأبرقوهي أو شعره ) هو ابن الشاه أبي الولي بن أبي الفتح الأبرقوهي نزيل أصفهان ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ١١٦ ) ، وأورد شعره

ديوان أبي البقاء التفرشي ) يأتي بعنوان ديوان بقائي تفرشي.

( ٢٠٦ : ديوان أبي بكر الكرماني أو شعره ) أورد بعض شعره في ( تش ـ ص ١١٨ ) و ( گلشن ـ ص ١٠ ).

( ٢٠٧ : ديوان أبي بكر الطبرخزمي الخوارزمي ) محمد بن عباس الشاعر الأديب المعروف بالطبرخزي ، ابن أخت المؤرخ محمد بن جرير الطبري له ديوان معروف وطبع رسائله بعنوان رسائل الخوارزمي سافر إلى الشام وأقام بحلب ثم رجع وتقرب عند الصاحب ابن عباد عند ما كان بأرجان ثم أقام بنيشابور وبها توفي (٣٨٢).

( ٢٠٨ : ديوان أبي بكر ) ابن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني الحضرمي المولود بقرية حصن آل فلوقة (١٢٦٢) والمتوفى بحيدرآباد دكن (١٣٤١) طبع في سنگاپورا في (١٣٤٤) وترجمه في ظهره مفصلا السيد محمد بن عقيل مؤلف النصائح الكافية ورثاه السيد أحمد بن عبد الله بن محسن بن علوي سقاف بقصيدة ذكر فيها تصانيفه وأدرج في ديوانه الثناء العاطر المذكور في ( ج ٥ ـ ص ١٦ ) والقصيدة الموسومة سواد العين في رثاء الحسين.

( ٢٠٩ : ديوان أبي بكر الروحاني أو شعره ) أورد له النصرآبادي لغزا في ( نر ـ ص ٤٩٣ ).

( ٢١٠ : ديوان أبي بكر ميرزا أو شعره ) وهو حفيد الأمير تيمور گوركان تركي ، ذكره في ( لط ـ ص ١٢٤ ).

( ٢١١ : ديوان أبي تراب بيك الكاشاني ) ذكر النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٩٧ ) أن ديوانه يقرب من ألفي بيت ثم أورد بعض ألغازه الفارسية راجع ديوان فرقتي.


( ٢١٢ : ديوان المير أبي تراب العلوي ) الطبيب بهمدان ، من السادة الصحيح النسب ترجمه معاصره الصادقي المولود (٩٤٠) في ( الخواص ـ ص ٨٠ ) وأورد نموذج شعره وذكر أن مصاحبه المولى حيرتي الهروي فرق ديوانه وألقاه في رودخانه ( النهر الكبير ) ويأتي ديوان ولده المير بزمي.

( ديوان ميرابي تراب ) المتخلص بمحروم يأتي.

( ديوان أبي تراب ) يأتي بعنوان ديوان جوزاء ومر بعنوان دلگشا.

( ٢١٣ : ديوان ) أبي تمام حبيب بن أوس الطائي مادح أهل البيت (ع) وصاحب الحماسة الأولى والثانية المذكورتين في ( ج ٧ ـ ص ٨٣ ـ ٨٤ ) وقد جمعها بنفسه كما بيناه مفصلا وأما ديوانه فلم يكن مرتبا إلى أيام الصولي الذي مات (٢٤٣) فرتبه هو على الحروف وشرحه كما يأتي في الشين في ثلاثمائة ورقة وبعد ترتيب الصولي رتبه علي بن حمزة الأصفهاني أيضا فجود فيه على غير الحروف بل على الأنواع كما ذكره ابن النديم ( ص ٢٣٥ ) وكذا ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ١٢٣ ) وليس مرادهما من الأصفهاني علي بن حمزة البصري التميمي الذي دون شعر أبي طالب كما يأتي ، بل المراد منه هو أبو الحسن علي بن حمزة بن عمارة بن حمزة بن يسار بن عثمان الأصفهاني ، الذي ترجمه مع ذكر نسبه كذلك في معجم الأدباء قبل ترجمه البصري في ( ج ١٣ ـ ص ٢٠٣ ) وحكى فيه عن حمزة بن الحسن صاحب تاريخ أصفهان أن عثمان جد علي بن حمزة هذا هو والد أبي مسلم الخراساني المقتول في (١٢٧) وانما سمي بعثمان بعد إسلامه [ أقول المشهور من اسم أبي مسلم الخراساني هو عبد الرحمن بن مسلم الخراساني ] إلى أن قال : وكان بين علي بن حمزة الأصفهاني هذا وأبي الحسن بن طباطبا محمد بن أحمد المتوفى بأصفهان في (٣٢٢) مفاوضات طوال وجوابات لجماعة من شعراء أصفهان ، يوجد نسخه ترتيب الصولي في مكتبة ( شيخ الإسلام بزنجان ) وفي الخزانة المصرية أيضا بخط قديم ، وقد طبع ترتيب علي بن حمزة الأصفهاني مكررا في (١٢٩٢) في القاهرة وفي (١٣٢٣) و ١٨٨٩ في بيروت ، وفهرس الأنواع (١) المديح (٢) الهجاء (٣) المعاتبات (٤) الأوصاف (٥) الفخر (٦) الغزل (٧) المراثي ورأيت من مخطوطه نسخه في خزانة ( العطار ببغداد ) وهي بخط السيد حسين بن السيد محمد الزيني فرغ من كتابتها ( ٢ ـ شعبان ـ ١٢٠٠ ) وعدد أبياته


سبعة آلاف وثلاثمائة وثمانين بيتا ونسخه أخرى مخرومة في مكتبة السيد عبد الحسين بكربلاء ومن شعره في الرائية الغديرية :

ويوم الغدير استوضح الحق اهله

بفيحاء لا فيها حجاب ولا ستر

( ٢١٤ : ديوان أبي جابر الغزنوي أو شعره ) كان يمدح بهرام شاه ابن السلطان مسعود الغزنوي بخراسان ذكره ( تغ : ٧ ).

( ٢١٥ : ديوان أبي حامد الكرماني أو شعره ) ذكره في ( تش ـ ص ١١٨ ) ولعله حامد.

( ٢١٦ : ديوان أبي الحب ) للخطيب الشيخ محسن بن الحاج محمد الحويزاوي الحائري المتوفى بها في (١٣٠٥) كان متكلما شاعرا وكان ديوانه عند ولده الخطيب في الحائر الشيخ حسن أبي الحب وانتقل منه إلى ولده الخطيب المعاصر الشيخ محسن بن الحسن بن محسن أبي الحب المتوفى في أوائل (١٣٦٩).

( ٢١٧ : ديوان أبي الحسن الأنجوي أو شعره ) للسيد الميرزا أبي الحسن بن المير محمد قاسم من السادة الأنجوية بشيراز ، جاء إلى أصفهان واشتغل بتحصيل العلوم مدة ثم عاد إلى شيراز كما ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ١٨٨ ) وأورد جملة من غزله ورباعياته.

( ديوان ميرزا أبي الحسن بيگانه ) يأتي بتخلصه بيگانه.

( ديوان ميرزا أبي الحسن تسلى ) يأتي بتخلصه.

( ٢١٨ : ديوان الحاج أبي الحسن ترك أو شعره ) ترجمه في ( مجن ـ ١١٦ ) وقال إنه ليس له نظير في فن المعمى.

( ٢١٩ : ديوان أبي الحسن التهامي العاملي ) الكاتب الشاعر الشهير علي بن محمد بن الحسن بن محمد بن الحسن بن عبد العزيز ترجمه الباخرزي في دمية القصر وابن خلكان وأمل الآمل ونسمة السحر توفي بمصر في ( ٩ ـ ج ١ ـ ٤١٦ ) وله في رثاء ولده : [ حكم المنية في البرية جار ] إلى قوله [ يا كوكبا ما كان أقصر عمره ] طبع ديوانه بالإسكندرية ( ١٨٩٣ م ) وهو غير التهامي الذي عده ابن شهرآشوب من شعراء أهل البيت فإنه الشجاع بن منصور التهامي.

( ديوان أبي الحسن جلوه ) يأتي بعنوان ديوان جلوه.

( ٢٢٠ : ديوان أبي الحسن الخرقاني أو شعره ) وهو بسطامي من مشاهير العرفاء ذكر له


في التذاكر أشعارا كثيره ترجمه في النفحات ص ٢٧٥ وقال مات (٤٢٥).

( ٢٢١ : ديوان أبي الحسن شيرازى أو شعره ) هو من سادات شعراء عهد الشاه سليمان. ذكره في ( گلشن ـ ص ١٠ ) وأورد بعض شعره. وكذا في قاموس الأعلام التركية.

( ٢٢٢ : ديوان أبي الحسن الفراهاني الحسيني أو شعره ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٢٧٦ ) وأورد جملة من أشعاره وذكر من تصانيفه شرح ديوان الأنوري المشهور الموجود نسخته بمكتبة المشكاة كما في فهرسها لابني ( ج ٢ ـ ص ١٢٥ ـ ١٢٩ ).

( ديوان أبي الحسن الكرماني ) يأتي بعنوان تخلصه ديوان نعمت علي الكرماني.

( ٢٢٣ : ديوان أبي الحسن مهنة الخراساني أو شعره ) وهو ابن أحمد مهنة ، وأستاذ أفضل الدين كان مدرسا بكاشان كما في ( تغ ـ ص ٤ ).

( ٢٢٤ : ديوان أبي الحسين الجزائري ) موجود في مكتبة ( السماوي ).

( ٢٢٥ : ديوان أبي حفص الخوزي أو شعره ) وهو ابن الشيخ عبد الله الخوزي المتوفى (٤٧٢) من المعاصرين للشيخ أبي سعيد أبي الخير. أورد له رباعية في رياض العارفين ص ٦٩.

( ٢٢٦ : ديوان أبي حنيفة إسكافي المروزي ) قال في ( تش ـ ص ١٣٠ ) إنه من تلامذة المعلم الثاني أبي نصر الفارابي وذكر له أشعارا. وقال في ( تغ : ٧ ) إنه توفي (٣٨٦).

( ٢٢٧ : ديوان أبي حنيفة المغربي ) هو نعمان بن محمد نزيل مصر والمتوفى بها (٣٦٣) مؤلف دعائم الإسلام وغيره وقد استقصى تصانيفه في نيف وأربعين ، الأستاذ إيفانوف في كتابه المرشد إلى أدب الإسماعيلية وذكر منها الأرجوزه في العقائد وقصيدة ذات المحنة وقصيدة ذات المنن والقصيدة المختارة والقصيدة المنتخبة في الفقه.

( ديوان أبي حيان الشيرازي ) المتخلص بماني يأتي.

( ٢٢٨ : ديوان أبي دهبل الجمحي ( الجماحي ) وهب بن ربيعة ( زمعة ) من شعراء قريش وتوفي (٦٣) ذكر الشريف المرتضى علم الهدى في الغرر والدرر : أن له مراثي الحسين (ع) وذكر في بعض المجلات أنه طبع بمباشرة بعض الألمانيين.

( ٢٢٩ : ديوان أبي ذئب ) الموجود في مكتبة السماوي.

( ٢٣٠ : ديوان أبي ذر البوزجاني أو شعره ) من قدماء العرفاء ترجمه في النفحات ـ ص ٣٢٢ ورياض العارفين ص ٦٨ وأورد شعره العربي والفارسي. مات (٣٨٧).


( ٢٣١ : ديوان أبي رجاء أو شعره ) وهو الشاه شهاب الدين الغزنوي. ذكره في ( تغ : ٧ ) وقال إنه توفي (٥٩٧) وكان معاصر بهرام بن مسعود.

( ٢٣٢ : ديوان الميرزا أبي سعيد أو شعره ) هاجر من إيران إلى بلاد الهند وتقرب عند السلطان شاه جهان. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٦١ ) وأورد بعض شعره ، وكذلك في ( گلشن ).

( ٢٣٣ : ديوان أبي سعيد برغش أو شعره ) الشيرازي من العرفاء وأصحاب شهاب الدين السهروردي ترجمه في نفحات الأنس ص ٤٢٢ ورياض العارفين ص ٢٨٥ وأورد له رباعية.

( ٢٣٤ : ديوان الخواجة أبي سعيد مهنة أو شعره ) ابن الخواجة مؤيد الديوانه ، من أحفاد أبي سعيد أبي الخير. ترجمه في ( تش ـ ص ١٣١ ) و ( مجن ـ ص ١٠٤ و ٢٧٧ ) وأورد شعره ويظهر منه أنه من المعاصرين للمير علي شير الذي توفي (٩٠٦) وكان يبكي عند إنشاد شعره.

( ٢٣٥ : ديوان السلطان أبي سعيد أبي الخير ) وهو فضل الله بن أبي الخير المعاصر للشيخ الرئيس أبي علي سينا والمتوفى ( ١٤ شعبان ٤٤٠ ) وترجمه شاه محمد القزويني في ( بهش ـ ص ٣١٧ ) والجامي في النفحات ٢٧٧ وأورد بعض رباعياته الكثيرة في رياض العارفين ص ٤٨ وترجمه في نامه دانشوران ( ج ١ ـ ص ٦٠٨ ) وذكر أن عمره ألف شهر. ودفن بنيشابور. وفي بعض الكتب أنه توفي بمهينة ودفن بها.

( ٢٣٦ : ديوان أبي سعيد كاليبي الهندي أو شعره ) وهو من المرتاضين في الهند. ترجمه في رياض العارفين ص ٢٨٣ وأورد شعره وترجمه في ( گلشن ـ ص ١٠ ) وقال : جاء من إيران إلى الهند وتقرب عند شاه جهان ثم اعتزل عن المناصب.

( ٢٣٧ : ديوان أبي شكور البلخي أو شعره ) وهو من شعراء نصر بن أحمد الساماني. ذكر شعره في أكثر التذاكر ومات (٣٣٤).

( ٢٣٨ : ديوان أبي الشيص ) هو أبو جعفر محمد بن عبد الله بن رزين بن سليمان الخزاعي الشهيد في (١٩٦) وهو ابن عم دعبل بن علي بن رزين بن سليمان الخزاعي قال ابن النديم


في ( ص ٢٣٠ ) إن شعره نحو خمسين ورقة ، عمله ورتبه الصولي الشطرنجي المتوفى (٢٤٣) ومر ديوان ولده ابن أبي الشيص المسمى بعبد الله بن محمد. حكى سيدنا في تأسيس الشيعة عن أبي خالد العامري أنه قال لابن المعتز : من أخبرك بأنه كان في الدنيا أشعر من أبي الشيص فكذبه ، والله لكان الشعر أهون عليه من شرب الماء على العطشان. وكانت ولادة دعبل (١٤٨) ووفاته (٢٤٥) كما ذكره النجاشي في ترجمه أخ دعبل وهو علي بن علي ابن رزين الذي ولد (١٧٢) وتوفي (٢٨٣) وكان عمره (١١١) كما ذكره ولده إسماعيل ابن علي في ترجمته.

( ٢٣٩ : ديوان أبي طاپو ) هو الأديب السيد مهدي بن محمد بن الحسن بن إبراهيم بن ناصر بن قاسم الموسوي البغدادي النجفي المولود (١٢٧٧) والمتوفى في (١٣٢٩) جمعه الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول بن الشيخ نعمة بن علاء الدين بن أمين الدين ابن محيي الدين الطريحي النجفي. وقد أشرنا إلى أرجوزته في المعاني والبيان الموسومة باللؤلؤ والمرجان في ( ج ١ ـ ص ٤٩٧ ) وأرجوزة في سلسلة نسبه كما ذكره ولده السيد صالح وذكرناها في ( ص ٤٧٩ ) وله أرجوزة في المنطق وأخرى في الشطرنج.

( ٢٤٠ : ديوان الميرزا أبي طالب القمي أو شعره ) وهو ابن الميرزا إبراهيم الرضوي القمي القاضي بها برهة والمفوض إليه الخطابة بمسجد الإمام العسكري. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٧٨ ) وأورد جملة من شعره.

( ٢٤١ : ديوان مولانا أبي طالب البدخشاني أو شعره ) كان نزيل هرات للتحصيل. أورد شعره في ( لط ـ ص ٧٠ ).

( ديوان الحكيم أبي طالب التبريزي ) المتخلص بطالب يأتي.

( ٢٤٢ : ديوان الميرزا أبي طالب الفندرسكي الأصفهاني ) الشاعر الذي تمم حمله حيدري نظم باذل الخراساني المتوفى (١١٢٤) كما مر في ( ج ٧ ص ٩٢ ).

( ديوان المير أبي طالب ) سبط المير الفندرسكي اسمه غزوات حيدري وآخر اسمه ساقي نامه. ويمكن اتحاده مع ما قبله.

( ٢٤٣ : ديوان أبي طالب وذكر إسلامه ). وهو أبو طالب بن عبد المطلب ابن هاشم بن عبد مناف إلى آخر نسب النبي (ص). جمعه علي بن حمزة البصري التميمي اللغوي المكنى بأبي نعيم والمتوفى


صقلية ( سيسيل ) في شهر رمضان (٣٧٥) وصلى عليه قاضي صقلية في الجامع وكبر عليه خمسا كما أرخه كذلك في ( جما ـ ج ١٣ ص ٢٠٩ ) وهو متأخر عن علي بن حمزة بن عمارة الأصفهاني الذي عمل ديوان أبي تمام ، كما أشرنا إليه عند ذكر ديوان أبي تمام ، وقلنا إن الأصفهاني كان معاصرا مع ابن طباطبا الأصفهاني الذي توفي (٣٢٢) وبينهما مفاوضات طوال وجوابات لجماعة من شعراء أصفهان. والبصري التميمي توفي بعد ابن طباطبا بنيف وخمسين سنة. ويروي في ما جمعه من شعره الدال على إسلامه في هذا الديوان عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري المتوفى (٣٨٥) بأسانيده وعن جمع آخر من مشايخ الشيعة ومن أسانيده العالية روايته عن محمد بن الحسن بن دريد صاحب الجمهرة والمتوفى (٣٢١) وهو رواه عن والده الحسن بن دريد ، وهو عن هشام بن محمد بن السائب الكلبي الذي توفي (٢٠٦). وقد رأيت نسخه منه في خزانة ( العطار في بغداد ) كتبها لنفسه في أصفهان المولى كلب علي بن جواد الكاظمي وفرغ من الكتابة في ( ٢٢ ـ رمضان ـ ١٠٧١ ) وقد ذكرناه مختصرا في ( ج ٢ ص ٥١٣ ) (١) بعنوان إيمان أبي طالب.

( ديوان أبي طالب ) الذي جمعه أبو هفمان المهزمي. يأتي في حرف الشين بعنوان شعر أبي طالب كما يعبر عنه به.

( ٢٤٤ : ديوان الخواجة أبي طاهر أو شعره ) وهو ابن الخواجة عبد الله مهنة ترجمه في ( لط ـ ص ١٠٥ ) وأورد مطلع غزله وفي بعض النسخ ظاهر بالمعجمة.

( ٢٤٥ : ديوان أبي الطفيل ) الصحابي عامر بن واثلة الكناني أدرك ثمان سنين من حياة النبي (ص) ولد في عام أحد ، وهو آخر من مات من الصحابة كما في مختصر الذهبي أنه مات (١١٠) ترجمه الكشي والشيخ الطوسي في رجاله مرة في أصحاب النبي (ص) وأخرى في أصحاب أمير المؤمنين (ع) وذكر في بعض المجلات أن بعض الألمانيين باشر طبع ديوانه وهو غير ديوان عامر بن الطفيل الشاعر الجاهلي وابن عم لبيد ، المطبوع مع ديوان عبيد بن الأبرص كما في ( جمط ص ١٢٦١ ) وغير ديوان طفيل بن عوف الغنوي الشاعر الجاهلي المتوفى أول البعثة ، وهو صغير مطبوع مع ديوان طرماح بنفقة لجنة تذكار الكتب بانگلترا وترجمهما إلى الإنگليزية ( كرنكو ) كما في بعض الفهارس ومن

__________________

(١) وقد وقع هناك غلطا في ( س ١٥ ) فالصحيح [ ليس له ] بدل [ وله أيضا ].


شعر أبي الطفيل هذا في ديوانه ما رثى به ولده طفيل بن عامر أحد الشجعان الخارج مع ابن الأشعث في ثورته على الحجاج بالعراق وقد قتل في وقعة يوم الزاوية عام (٨٢) فرثاه أبوه بقصيدة مطلعها : [ خلى طفيل على الهم فانشعبا ].

( ٢٤٦ : ديوان أبي الطيب المتنبي ) هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكندي الكوفي المولود بها (٣٠٣) والمقتول (٣٥٤) عده القاضي في مجالس المؤمنين من شعراء الشيعة وذكر بعض شعره الدال عليه وترجمه في نسمة السحر وذكر أن له قصائد في مدح أمير المؤمنين (ع) سماها العلويات طبع ديوانه مكررا مع الشرح وبغير شرح وذكر في جمط ص ١٦١٦ تواريخ كل طبع وخصوصياته وأما شروحه فقد حكى ابن خلكان عن بعض مشايخه أنه وقف على أكثر من أربعين شرحا له وذكر في كشف الظنون جملة من الشروح وقال إن الأكثر فائدة منها هو شرح أبي الحسن الواحدي علي بن أحمد المتوفى (٤٦٨) ومن شعره في ديوانه المطبوع قوله

وتركت مدحي للوصي تعمدا

إذ كان نورا مستطيلا شاملا

( ٢٤٧ : ديوان أبي العباس الأرسجي أو شعره ) مدح الأمير نصر بن أحمد الساماني في الليلة الحادية والثلاثين من السدة التي كان يقام رسومها سنويا ، بقصيدة أولها :

مهترآباد خدايا ملك بغدادا

شبك سى ويكم بر تو مبارك بادا

كذا ذكره في ثمار القلوب ـ ص ١٤٧ للثعالبي المطبوع ( ١٩٠٨ م ).

( ٢٤٨ : ديوان أبي العباس البخاري أو شعره ) وهو فضل بن العباس من شعراء بخارا ، المعاصر لرودكي وقد رثا نصر بن أحمد ونوح بن منصور الساماني وقد ذكر شعره في التذاكر ، مات عام (٢٠٠) كما في ( تغ ـ ص ٥ ) وأظنه عين ما قبله.

( ٢٤٩ : ديوان أبي عبد الله الشيرازي أو شعره ) وهو من قدماء العرفاء ترجمه في رياض العارفين ـ ص ٦٨ وذكر بعض شعره وإنه توفي (٣٩١) عن (١٢٤) سنة.

( ديوان أبي العرفاء الخوارزمي ) ذكره في ( تش ـ ص ٣١١ ) وقال إنه من رجال التصوف وأظنه أبو الوفاء.

( ٢٥٠ : ديوان أبي العلاء الگنجوي ) وهو أستاذ الخاقاني الشرواني وأبي زوجته ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٧ ) وترجمه علي شير في ( مجن ـ ص ٣٢٨ ) و ( لت ـ ص ٤١ ) و ( تش ـ


ص ٥١ ) كان ملك الشعراء في عهد ملوك شيروان وديوانه مشحون بمدائحهم ومات (٥٥٤) كما في ( تغ ـ ص ٥ ).

( ٢٥١ : ديوان ) أبي العلاء المعري أحمد بن عبد الله بن سليمان المولود بمعرة النعمان (٣٦٣) والمتوفى بها (٤٤٩) ترجمه في تسمه وله دواوين سقط الزند ولزوم ما لا يلزم والمنتخبات منه ، كلها مطبوعات ، ولها شروح يأتي في محالها وأورد سيدنا في تأسيس الشيعة شواهد تشيعه وذكره ابن شهرآشوب في آخر شعراء أهل البيت وكتب ابن أبي جوادة المتوفى (٦٦٠) في تبرئة المعري عما رمي به كتابا سماه دفع الظلم والتحري على أبي العلاء المعري وألف في تبرئته أيضا كتاب صرف المعرة عن المعري تأليف السيد العالم أبي علي المعروف بابن حاجب الدار وهو مظفر بن الحافظ لكتاب الله فضل بن يحيى المنتهي نسبه إلى إسحاق بن الإمام جعفر الصادق (ع) ذكر في عمدة الطالب ( ص ٢٤٢ ) طبع النجف و ( ص ٢٤٠ ) طبع الهند.

( ديوان أبي علي بن سينا ) الشيخ الرئيس مر بعنوان ديوان ابن سينا.

( ٢٥٢ : ديوان أبي علي الرودباري أو شعره ) وهو أحمد بن محمد بن قاسم بن منصور من العرفاء ومريد الشيخ أبي القاسم جنيد البغدادي ترجمه في رياض العارفين ص ٦٤ وأورد شعره العربي.

( ٢٥٣ : ديوان أبي علي المصري أو شعره ) وهو الحسن بن أحمد ، كان من العرفاء ومن مريدي الشيخ أبي علي الرودباري ترجمه في ( رياض العارفين ص ٦٥ ) وأورد شعره العربي.

( ديوان أبي الغازي ) السلطان حسين ميرزا بايقرا يأتي بعنوان تخلصه الحسيني السلطان حسين.

( ٢٥٤ : ديوان أبي الغوث ) أسلم بن مهوز المنبجي المعاصر للبحتري المنبجي الطائي الذي مات (٢٨٦) قال ابن عياش الجوهري في مقتضب الأثر ( ص ٥٣ ) إن أبا الغوث المنبجي كان شاعر آل محمد (ص) وكان البحتري يمدح الملوك وهذا يمدح آل محمد ثم أورد الجوهري قصيدة من قصائد أبي الغوث التي أنشدها البحتري عن أبي الغوث وهي في مدح آل محمد وذكره الأئمة الاثني عشر (ع) إلى تمام خمسة عشر بيتا وقال وهي طويلة كتبنا منها موضع الحاجة فيظهر منه أن ديوان أبي الغوث في مدائحهم وقد مر حماسة البحتري في ( ج ٧ ـ ص ٨٩ ) ويأتي ديوانه المطبوع مكررا.


( ٢٥٥ : ديوان الملك أبي الفتح أو شعره ) وهو أخو الملك حمزة أورد شعره في ( نر ـ ص ٣٧ ).

( ٢٥٦ : ديوان أبي الفتح البستي ) علي بن محمد بن الحسين بن يوسف بن محمد بن عبد العزيز الكاتب الشاعر المتوفى (٤٠٠) أو (٤٠١) طبع في بيروت (١٢٩٤) ولد في بست بسجستان وهو من شعراء اليتيمة ) وعده ابن شهرآشوب من شعراء أهل البيت (ع) في ( معالم العلماء ـ ص ١٤١ ) من طبقة المتقين منهم وهو صاحب القصيدة النونية المترجمة والمشروحة بشروح كثيره مطلعها [ زيادة المرء في دنياه نقصان ] وله قصيدة في مدح أبي الطيب محمد بن علي الكاتب البيهقي كما في تاريخ بيهق ـ ص ٧١ فيها قوله المشعر إلى عقيدته :

معاشر الناس أو عواما أبوح به

أسماعكم إنه من خير أقوالي

محمد وعلي ثم بعدهما

محمد بن علي ركن آمالي

وله شعر فارسي أيضا نقله في مع ـ ج ١ ـ ص ٧.

( ٢٥٧ : ديوان المير أبي الفتح السبزواري أو شعره ) العالم الحكيم المقتدى لأهلها ترجمه معاصره سام ميرزا في ( ص ٣٦ ـ تس ).

( ديوان أبي الفتح ) مر بعنوان ديوان ابن التعاويذي.

( ديوان أبي الفتح كشاجم ) مر في ( ج ٥ ـ ص ٧ ) بعنوان الثغر الباسم وله خصائص الطرب المذكور في ( ج ٧ ـ ص ١٦٩ ) وقال ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٢٠١ ) إن السري بن أحمد الرفاء كان يدس في ديوان كشاجم أحسن شعر الخالديين لمعاداته معهما فيوجد في بعض نسخ ديوان كشاجم زيادات.

( ٢٥٨ : ديوان الحكيم أبي الفتح اللاهيجي ) ابن الحكيم الدواني كذا ترجمه في ( نر ـ ص ٣٧٦ ) وذكر له مثنوي مظهر الأسرار ومثنوي ضياء النيرين وأورد بعض غزلياته وقال في ( تغ ـ ص ٥ ) إنه كان معاصرا لجلال الدين أكبر پادشاه ومات (٩٩٩).

( ٢٥٩ : ديوان أبي الفتح گيلاني أو شعره ) وهو أبو الفتح الطبيب ابن ملا عبد الرزاق. جاء من وطنه إلى الهند ومعه الحكيم همام ونور الدين القراري في (٩٨٣) وتقرب عند أكبر پادشاه. ومات في ( ٧ ـ رمضان ـ ٩٩٧ ) حين السفر إلى كابل في حسن إبدال. ذكره في ( گلشن ـ ١٢ ـ ١٣ ) وأورد بعض شعره. وأظنه هو أبو الفتح الدواني المذكور آنفا.


( ديوان أبي فراس الفرزدق ) همام بن غالب بن صعصعة التميمي يأتي ديوان فرزدق.

( ٢٦٠ : ديوان أبي فراس ) الحارث بن أبي العلاء سعيد بن حمدان بن حمدون الحمدوني ابن عم ناصر الدولة وسيف الدولة ابني حمدان الملقب بملك الشعراء. كان الصاحب بن عباد يقول : بدء الشعر بملك وختم بملك ، يعني بامرئ القيس وأبي فراس. وله الميمية الموسومة بالشافية (١) في نصرة الأئمة من آل محمد ردا على ابن المعتز الناصب لهم ولد (٣٢٠) وختم له بالشهادة في (٣٥٧) ورتب ديوانه الشيخ أبو عبد الله الحسين بن خالويه نسخه قديمة منه عند الفاضل الأردوبادي في النجف. وطبع في بيروت بالمطبعة السليمية في ( ١٨٧٣ م ).

( ٢٦١ : ديوان أبي الفرج ) مر بعنوان ديوان ابن التعاويذي لأنه يكنى بأبي الفرج أيضا.

( ٢٦٢ : ديوان أبي الفرج الروني ) نسبة إلى رون من قرى نيشابور المعاصر للأمير مسعود سعد سلمان المتوفى بعد (٥١٥) ويقال إنه تسبب لحبسه في حصار ناي الذي مر ذكره في ( ج ٧ ـ ص ٢٣ ) وهو فارسي طبع في مطبعة أرمغان بمباشرة وحيد الدستگردي وتصحيح چاپكين الروسي في ( ١٨٠ ص ) في ( ١٣٠٤ ش ) وذكر في مع ـ ج ١ ـ ص ٧٠ أن ديوانه يقرب من ألفي بيت ، موجود عنده ونقل جملة من أشعاره.

( ٢٦٣ : ديوان أبي الفضل الطهراني ) أحمد بن أبي القاسم الكلانتري ابن محمد علي بن هادي النوري الطهراني ولانتسابهم إلى خالهم محمود خان كلانتر الذي صلبه ناصر الدين شاه في عام المجاعة ، لقبوا بكلانتري. وله حاشية رجال النجاشي المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٨٨ ) وحاشية المكاسب والدر الفتيق وهذا الديوان ، ويشتمل على القصائد العربية والفارسية. توجد نسخه الأصل عند ولده الميرزا محمد بطهران وقد قام بتصحيحه وطبعه السيد جلال الدين المحدث الأرموي بطهران في (١٣٧٠).

( ديوان أبي الفضل أحمد ) ابن الحسين الشهير ببديع الزمان الهمداني. يأتي باسمه

__________________

(١) وقد شرحها كثيرون ، منها شرح يسمى شرح شافية أبي فراس في مناقب آل الرسول ومثالب بني العباس أمر بتأليفه أبو جعفر محمد بن أمير الحاج الحسيني. توجد نسخته بخط الشيخ حسن بن محمد بن النصار الشيباني النجفي كتبه بالنجف في ( ١١ ـ شوال ١٢١٧ ) ، عند مرتضى المدرس بطهران.


المشهور بديع الزمان.

( ٢٦٤ : ديوان أبي الفضل مهنة أو شعره ) وهو من شعراء مهنة بخراسان ومن أولاد أبي سعيد أبي الخير كما في ( تغ ـ ص ٦ ). وأظنه هو أبو سعيد المذكور وأخ أبي القاسم الآتي.

( ٢٦٥ : ديوان ) الميرزا أبي القاسم بن المولى حسن الشفتي الشهير بالمحقق القمي صاحب جامع الشتات المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٥٩ ). هو عربي وفارسي حكاه صاحب الروضات عن بعض أرحامه مصرحا بأنه يقرب من خمسة آلاف بيت.

( ٢٦٦ : ديوان ) الشيخ أبي القاسم بن عبد الحكيم الكاشاني نزيل بمبئي. ذكر ولده الشيخ محمد حسن أنه ولد في النجف (١٢٧٥) وتوفي بها (١٣٥١) وقال إني جمعته وسميته بمنظومات الشيخ. ويزيد على ألفي بيت فارسي وعربي.

( ٢٦٧ : ديوان ) المير أبي القاسم الفندرسكي من أعاظم السادات ، السماكي الأسترآبادي.

سافر إلى الهند وعاد إلى أصفهان في عصر الشاه صفي فأكرم قدومه وكان بها إلى أن توفي ودفن بمقبرة بابا ركن الدين في أصفهان. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ١٥٢ ) وأورد بعض شعره منها القصيدة التي مطلعها :

چرخ با اين اختران نغز وخوش وزيباستى

صورتى در زير دارد هر چه در بالاستى

وأورد القصيدة بتمامها مع بعض أشعاره في رياض العارفين ص ٢٧٦.

( ديوان الميرزا ) أبي القاسم بن المير السيد علي البيضاوي الشولستاني يأتي بعنوان تخلصه ( قاسم ).

( ٢٦٨ : ديوان الخواجة أبي القاسم أو شعره ) وهو ابن الخواجة شهاب الدين أحمد الخوافي. ترجمه في لط ـ ص ١٤٩ وأورد شعره. قال في ( تغ ـ ص ٦ ) إنه كان خطاطا بالنستعليق.

( ٢٦٩ : ديوان الخواجة أبي القاسم مهنة أو شعره ) وهو أخ الخواجة أبي الفضل مهنة المتخلص بقاسمي. ترجمه لطائف نامه ( ص ١٤٥ ) وأورد شعره.

( ٢٧٠ : ديوان أبي القاسم الأسترآبادي أو شعره ) ذكره في ( تغ : ٦ ) وقال : كان من شعراء عهد الشاه عباس الأول الصفوي.

( ديوان أبي القاسم الذهبي الشيرازي ) يأتي بعنوان ديوان ذهبي.


ديوان أبي القاسم الكازروني أو شعره ) ذكره في ( تغ : ٦ ) وقال إنه من شعراء عهد الشاه عباس الأول. ولعله المذكور آنفا والآتي بعنوان تخلصه قاسم.

( ديوان أبي القاسم قائم مقام ) يأتي بعنوان ديوان قائم مقام ومر الجهادية في ( ج ٥ ص ٢٩٦ ) ومر له إنشاء قائم مقام في ( ج ٢ ـ ص ٣٩٣ ) توجد نسخه من هذا الديوان في تبريز في مكتبة الحاج محمد آقا النخجواني أوله.

نوبهار است بيا تا طرب از سر گيريم

سال نو بار غم كهنه زدل بر گيريم

( ٢٧١ : ديوان السيد أبي القاسم ) المعاصر ابن الأمير السيد محمد السنگلجي بن الآقا السيد صادق الطباطبائي ولد (١٢٨٧) فيه المدائح والمراثي والمواعظ بالفارسية والعربية كما حكاه لنا السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.

( ٢٧٢ : ديوان أبي القاسم ميرزا أو شعره ) وهو ابن النواب ميرزا محسن الرضوي وسبط الشاه عباس الماضي. ترجمه في ( نر ـ ص ١١ ) وأورد شعره.

( ٢٧٣ : ديوان المير أبي الكريم الفراهاني أو شعره ) وهو أخ المير أبي الحسن نزيل شيراز ترجمه في ( نر ـ ص ٣٨٣ ) وأورد بعض شعره.

( ٢٧٤ : ديوان أبي المحاسن الحائري ) وهو الشيخ محمد حسن بن حماد بن محسن الجناجي القاطعي الكربلائي الفاضل الأديب وزير المعارف في بغداد سابقا. تلمذ على الميرزا محمد حسين الشهرستاني المتوفى (١٣١٥) والشيخ كاظم الهر الحائري المتوفى (١٣٣٠) إلى أن توفي فجأة في (١٣٣٤) كما ذكره صاحب الأدب العصري لكن رأيت نسخه خط الناظم عند الشيخ محمد علي يعقوب الخطيب النجفي ليس مرتبا على الحروف ، وفيه تواريخ ومراثي ، ومنها رثاء السيد إسماعيل الصدر المتوفى بالكاظمية ( ١٨ ـ ج ١ ـ ١٣٣٨ ).

( ٢٧٥ : ديوان أبي المعالي الأصفهاني أو شعره ) كان من الأدباء ومشرف إصطبل الشاه عباس الأول الصفوي كما في ( تغ : ٦ ).

( ٢٧٦ : ديوان أبي المعالي الرازي ) المعروف بدهخدا الرازي المتوفى (٥٤١) كان معاصر الحكيم سنائي. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٧٩ ) وأطرأه وأورد بعض قصائده في مدح الأئمة منها قوله في قصيدته البائية :

زأولياء بامارت جز أو كه بود سزا

زمصطفى بامامت جز أو كه يافت خطاب


بمصطفى نرسى تا بمرتضى نشوي

مقال اين بنمايد تو را مدينه وباب

( ديوان الملا أبي المعالي الخوافي ) المتخلص بسامعي يأتي.

( ٢٧٧ : ديوان أبي المعالي الرازي أو شعره ) ذكره في ( تغ : ٧ ) وقال إنه معاصر نادر شاه ، ولا يخلو شعره من لطف.

( ٢٧٨ : ديوان أبي المعالي النحاس أو شعره ) وهو أصفهاني توفي (٥١٢) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٧٨ ) وأطرى فضله وأورد بعض شعره ، منها قوله في التحسر على آل الرسول.

گر همه ساله بود كام روا مردم نيك

پس چه بود آن همه ناكامى پيغمبر وآل

( ٢٧٩ : ديوان أبي المعالي شوشتري أو شعره ) وهو أخو علاء الملك المرعشي الشوشتري. ذكره ( گلشن ـ ١٣ ) وقال إن له غير هذا الديوان الفارسي رسالة في العدالة ، وتفسير سورة الإخلاص ، وأنموذج العلوم.

( ٢٨٠ : ديوان أبي المفاخر رازي أو شعره ) كان معاصرا للخاقاني الشاعر ( م ـ ٥٠٢ ) وكان له مع الخاقاني مراسلات. ذكره دولت شاه في الطبقة الثانية وقال كان معاصرا للسلطان غياث الدين محمد بن ملك شاه السلجوقي وكان فاضلا أديبا.

( ديوان المير أبي المكارم ) وتخلصه حاضري يأتي أنه من نقباء المشهد الرضوي.

( ٢٨١ : ديوان أبي نزار ) الملقب بملك النحاة الحسن بن صافي بن نزار بن الحسن التركي المولود ببغداد بالجانب الغربي بشارع دار الرقيق في (٤٨٩) وتوفي بالشام ودفن بباب الصغير في ( الثلثاء ثامن شوال ٥٦٨ ) كذا أرخه ابن خلكان ( ج ١ ص ١٣٥ ) قال وله ديوان شعر. وذكر بعض شعره وفي ( كفظ ) عند ذكر كتابه العمدة في النحو ، عبر عنه بملك الرافضة.

( ٢٨٢ : ديوان الخواجة أبي النصر أو شعره ) وهو ابن الخواجة مؤيد مهنة ذكر في ( لط ص ١٠٥ ) أنه من أهل الصلاح وأورد شعره والقزويني ترجمه بضده في ( مجن ـ ص ٢٧٩ ) وكان معاصرا للسلطان حسين ميرزا بايقرا ( م ـ ٩١١ ) كما في ( تغ : ٨ ).

( ٢٨٣ : ديوان ) أبي نواس الحسن بن هاني بن عبد الأول بن الصباح على خلاف في سلسلة آبائه ، الحكمي الدمشقي الأصل المولود في أهواز (١٤٥) أو (١٤٦) أو غير ذلك على


خلاف فيه. توفي ببغداد سنة خمس أو ست أو ثمان بعد التسعين والمائة أو غير ذلك إلى تمام المائتين. وظاهر الاخبار بأنه أدرك الإمام الرضا مع المأمون ومدحه كثيرا ينفي هذه الأقوال المتخالفة كلها ، بل يظهر منها أنه عاد مع المأمون إلى بغداد في (٢٠٢) وتوفي بها. وتشيعه يظهر مما رواه الشيخ الصدوق من أشعار مدحه. وعده ابن شهر آشوب من شعراء أهل البيت المجاهرين. وجزم بتشيعه صاحب الرياض ومؤلف نسمة السحر. واعتذر الشيخ أبو علي الحائري في منتهى المقال عما ينسب إليه من المنكرات بعدم ثبوت شيء منها ، وحكم بأنه من خلص المحبين. وقد عمل شعره جماعة من أهل الأدب من الأصحاب. ذكرهم سيدنا الحسن في تأسيس الشيعة ، منهم الشيخ أبو يوسف يعقوب بن إسحاق السكيت ، جمعه في ثمانمائة ورقة على عشرة أنواع. والشيخ أبو الحسن علي بن محمد الشمشاطي كتب أخبار أبي نواس والمختار من شعره والانتصار له. وصنف فارس بن سليمان أبو شجاع الأرجاني كتاب مسند أبي نواس وعمل شعره على الأنواع العشرة أيضا يحيى بن الفضل. وكذا أبو سعيد السكري لكنه لم يتجاوز مقدار ثلثيه في ألف ورقة. وأبو بكر الصولي عمله على الحروف وأسقط المنحول منه. وكذا علي بن حمزة الأصفهاني. وإبراهيم بن أحمد الطبري المعروف بتوزون. وقد ذكر في ( كفظ ج ١ ص ٥٠٣ ) خصوص الصولي والأصفهاني وابن توزون ، ثم قال فلهذا يوجد ديوانه مختلفا. وابن توزون هو إبراهيم بن محمد الطبري المعروف بپيروز الروياني المترجم في تاريخ بغداد ومعجم الأدباء ، وكان من تلاميذ أبي عمرو الزاهد الذي مات (٣٤٥) وقال في تأسيس الشيعة أيضا إنه عمل يوسف الداية أخباره والمختار من شعره. وكذلك أيضا أبو هفان. وأبو الطيب بن الوشاء. وكتب ابن عمار رسالة في مساويه وسرقاته ، قال وآل المنجم كلهم عملوا أخباره والمختار من شعره. أقول وممن كتب أخبار أبي نواس هو محمد بن مكرم صاحب لسان العرب وقد فاتنا ذكر هذه الكتب في أخبار أبي نواس في محله من ( ج ١ ص ٣١٩ ). وطبع ديوان أبي نواس مكررا ، ففي القاهرة (١٢٧٧) وفي بيروت (١٣٠١) وغير ذلك مما فصله في جمط ص ٣٥٢ وقد بسط القول في ترجمه أبي نواس السيد الأمين في أعيان الشيعة ـ ج ٢٤ ـ ص ١ ـ ٢٤٩ ).

( ٢٨٤ : ديوان أبي الوجد أو شعره ) ترجمه شاه محمد القزويني في ( بهش ـ ٣٨٣ )


وأورد شعره.

( ٢٨٥ : ديوان الأبيوردي ) هو أبو المظفر محمد بن أبي العباس أحمد بن محمد بن إسحاق الأموي المعاوي نسبة إلى معاوية الأصغر بن محمد بن عثمان ، على ما فصلناه مع تواريخه في تعلة المشتاق له المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢١٩ ) وقد قسم شعره على ، العراقيات المقطعات ، النجديات ، الوجديات ، وغير ذلك. طبع في بيروت (١٣٢٧) وطبع المقطعات خاصة أيضا على الحجر في مصر في ( ٤٤ ص ) في (١٢٧٧) وتوجد نسخه النجديات منه خاصة في مكتبة ( الملك ) بطهران وهي بخط محمد بن إبراهيم بن أبي القاسم الأديب فرغ من الكتابة في ( منتصف رجب ٧٢٣ ).

( ٢٨٦ : ديوان الخواجة أبي الوفاء الخوارزمي ) المعروف بپير فرشته. ترجمه شاه محمد القزويني في ( مجن ـ ص ١٨٥ ) والجامي في النفحات : ٣٨٨. وأورد رباعيته. وترجمه في رياض العارفين ص ٥٣ وسماه في ( تش ـ ٣١١ ) بأبي العرفاء وذكر وإنه توفي (٨٣٥) وله رسالة كنز الجواهر.

( ٢٨٧ : ديوان أبي الوفاء التبريزي ) ذكره في ( دجا ـ ص ٢٩ ) عن عرفات العاشقين.

( ٢٨٨ : ديوان ديوان أبي الهادي التبريزي أو شعره ) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٩ ) وأورد شعره عن عرفات العاشقين.

( ٢٨٩ : ديوان أبي الهادي الديلمي ) ابن أخت المولى ملك الديلمي القزويني الخطاط الشهير. وأبو الهادي أيضا كان شاعرا خطاطا ماهرا في الموسيقى. ترجمه معاصره الصادقي المولود (٩٤٠) في ( خص ـ ص ٢٦٠ ) قال توفي بقزوين ودفن قرب شاه زاده حسين.

( ٢٩٠ : ديوان أبي هاشم الجعفري ) البغدادي. هو داود بن القاسم بن إسحاق بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب المعروف بأبي هاشم الجعفري ، لأنه من ولد جعفر الطيار ، شاهد الأئمة ، الرضا والجواد والهادي والعسكري والحجة (ع) وروى عنهم ، وكان جليلا عندهم وله فيهم أشعار. دون شعره أبو عبد الله أحمد بن محمد بن عباس الجوهري كما ذكره النجاشي في ترجمه الجوهري وذكر أنه ألف أيضا كتابا في أخبار أبي هاشم الجعفري غير كتاب شعره.

( ٢٩١ : ديوان أبي هاشم الموسوي أو شعره ) كتب بعض أشعاره بخطه في سنة (١٠٠٢)


في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ـ ص ١٨٧ ).

( ٢٩٢ : ديوان مولانا أتالي أو شعره ) وهو من أحفاد المولى إسماعيل أتا البلخي كان شعره التركي مشهورا. ودفن ببلخ ترجمه في ( مجن ـ ص ٥٠ و ٢٢٤ ).

( ٢٩٣ : ديوان أتابك ) فارسي للميرزا علي أصغر خان بن الآقا باقر خان آب دار. ترقى أمره عند ناصر الدين شاه من منصب أبيه الآبدارية إلى أن لقب بأمين السلطان ، وباسمه اشتهر المسكوك الفضي الجديد في إيران ، المعمول بالمكائن ، فيقال منگنه أو قران أمين السلطاني ثم لقب بالصدر الأعظم أيضا في سنين. وفي الأواخر لقب بالأتابك الأعظم وظهرت قوة قلبه وسياسته يوم قتل الشاه. وكنت أنا يومئذ في كرمانشاه سائرا إلى العراق والوالي بها الأمير نظام الگروسي. وبقي لقبه إلى تغيير الأمور وظهور الدستور فعند خروجه من المجلس الملي قتل غيلة بالرصاص في (١٣٢٧) وسمعت أن ديوانه طبع بإيران.

( ديوان أثر لاري ) واسمه آخوند شفيعا. عمي بصره في مرض الجدري ابتلى به في التاسعة من عمره ، لكنه ترقى في الأدب. وكلياته تحتوي على عشرة آلاف بيت من أنواع الشعر ومات بلار في (١١١٣) كذا في ( تغ ـ ص ٨ ).

( ٢٩٤ : ديوان أثر مازندراني أو شعره ) واسمه الملا محمد زمان بن الملا محمود المازندراني هاجر إلى أصفهان للتحصيل ، ونزل بعض مدارسها أطرأه معاصره في ( نر ـ ص ٣٥٧ ) وأورد بعض شعره وبدل في ( روشن ) مازندران بدماوند.

( ٢٩٥ : ديوان أثر التبريزي أو شعره ) نقل عنه في ( دجا ـ ص ٣٠ ).

( ٢٩٦ : ديوان أثر الهندي ) مطبوع بالأردوية للسيد إمداد إمام الملقب بشمس العلماء الزيدي المذهب ، المستبصر إلى الاثني عشرية ، المعاصر العظيم آبادي ، المتخلص في شعره بالأثر هكذا وصفه بعض فضلاء الهند.

( ٢٩٧ : ديوان أثر ) فارسي لبعض الأدباء الإيرانيين لم أعلم اسمه ولا عصره وانما رأيت عدة قصائد منه في مدح المعصومين وقصيدتين في مدح الحجة (ع) كلها ضمن مجموعة نفيسة في كتب ( الخوانساري ) وتاريخ كتابة المجموعة (١١٣٠).

( ديوان أثير الدين الأبهري ) مر بعنوان ديوان الأبهري.


( ٢٩٨ : ديوان أثير الدين أخسيكتي ) وأخسيكت من أعمال فرغانة من تركستان ترجمه في ( مع ـ ١ : ١٠٢ ) و ( تش ـ ص ٣١٨ ) ودولت شاه في الطبقة الثانية وقالوا كان بينه وبين الحكيم الخاقاني مناظرات وكان مداح ملوك آل طغرل السلجوقي وتوفي (٥٦٢) وأورد هدايت بعض شعره البالغ إلى المائتين بيتا وفي رياض العارفين ـ ص ٢٨١ ذكر وفاته في خلخال في (٦٥٧) توجد نسخه ديوانه في ( الرضوية ) وأخرى كتابته (٨٦١) عند ( فخر الدين ) ومعه ديوان مجير البيلقاني.

( ٢٩٩ : ديوان أثير الدين أوماني المولى ) عبد الله الهمداني المتوفى (٦٥٦) فارسي أورد كثيرا منه في ( مع ـ ج ١ ص ١٠٦ ) وقال إنه يقرب من خمسة آلاف بيت وهو من المعاصرين لكمال الدين إسماعيل الأصفهاني ومن المستفيدين عن الخواجة نصير الدين الطوسي وترجمه شاه محمد القزويني في ( بهش ص ٣٢٦ ).

( ٣٠٠ : ديوان أثير الدين الفرغاني أو شعره ) وفرغانة من بلاد ما وراء النهر ترجمه القزويني في ( بهش ـ ص ٣٢٦ ) وأورد شعره

ديوان أثيري ) يأتي بعنوان ديوان نظامي أثيري.

( ٣٠١ : ديوان أثيري ) الشمس الدين محمد الگيلاني المتخلص بأثيري ، مؤلف مفاتيح اعجاز در شرح گلشن راز موجود في دزفول عند الميرزا جعفر بن الشيخ مرتضى المدعو بشيخ بزرگ بن الشيخ محمد حسن بن الشيخ منصور الذي هو أخ الشيخ الأنصاري وهو شمس الدين محمد بن يحيى بن علي اللاهيجي الگيلاني الذي شرع في شرح گلشن راز (٨٧٧).

( ٣٠٢ : ديوان أجري ) المير محمد حسين اليزدي المثري المقتول بقرية أشكذر في (١٠٤٧) ترجمه آيتي في تش يز ـ ص ٢٦٩ وذكر أن له شعر كثير وترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٢٩٣ ) وقال إنه من السادة الحسينية المتمكنين في يزد ولقبه في ( تغ : ٩ ) بالجعفري.

( ٣٠٣ : ديوان إحسان ) للمولى مقيما المشهدي المقيم بأصفهان غالبا ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٥٦ ) وأورد شعره وكذا في ( گلشن ) وقال في ( تغ : ٩ ) كان فراشا من شعراء عهد الشاه سليمان الصفوي.


( ٣٠٤ : ديوان أحسن ) للميرزا أحسن الله الملقب بظفر خان بن الخواجة أبي الحسن نزيل الهند في عهد السلطان أكبر پادشاه ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٥٧ ) وذكر جملة من أشعاره وقال إنه توفي قبل سنين وترجمه أيضا في سرو آزاد و ( گلشن ) وقال في ( سرخوش ـ ص ٤ ) إن صائب التبريزي جاء إلى الهند لزيارته وقال في ( تغ : ٩ ) إن وفاته (١٠٧٣) وكان واليا لكشمير.

( ٣٠٥ : ديوان أحسن ) واسمه محمد أحسن بن المنشي محمد أحمد البلگرامي الأصل الصفي پوري الموطن ينسب نفسه إلى أبي بكر كما ذكره في ( گلشن ـ ص ١٥ ) ولد (١٢٤٤) وكان حيا في زمن تأليف صبح گلشن في (١٢٩٤) وله أرتنگ فرهنگ وكار نامه فرهنگ وآيينه أحسن وصحيفة شاه جهاني ولغت شاه جهاني ومصطلحات شاه جهاني وتحفه صديقية وغيرها.

( ٣٠٦ : ديوان أحسن دهلوي أو شعره ) وهو أحسن الله من أحفاد السيد شاه عزيز الله خليفة السيد شاهمير اللاهوري ذكر في ( گلشن ـ ص ١٧ ) أنه جاء إلى لكهنو فأعزه النواب آصف الدولة ، وذهب إلى فرخ آباد فأكرمه النواب مظفر جنگ وشوكت جنگ.

( ٣٠٧ : ديوان أحسني الخوانساري أو شعره ) ذكره معاصره في ( نر ـ ص ٣١٨ ) وكذا في ( گلشن ـ ١٧ ) وأوردا شعره وقالا كان خياطا وقد سماه بعض بيميني.

( ٣٠٨ : ديوان أحسني السمناني أو شعره ) ذكره في ( گلشن ـ ص ١٧ ) وأورد شعره.

( ٣٠٩ : ديوان أحسني پياله ) من أهالي بلدة پياله ذكره في ( گلشن ـ ص ١٧ ) وقال إنه ابن مير عبد الفتح ، ولد ببلدة پياله ومات (١١١١) وله مثنويات دلبر وشيدا وشاه وماه.

( ٣١٠ : ديوان أحسني گوالياري أو شعره ) وهو ابن مير غلام علي ذكره في ( گلشن ص ١٧ ) وأورد شعره.

( ديوان الشيخ أحمد ) يأتي بعنوان ديوان شيخ زاده لاهيجي.

( ٣١١ : ديوان الشيخ أحمد ) بن الشيخ حسن النحوي المقيم بالنجف تارة وبالحلة أخرى وتوفي (١١٨٣) كان من العلماء الأدباء ومعاصرا للسيد نصر الله المدرس الحائري ومقرظا للقصيدة الكرارية للشيخ شريف الكاظمي التي نظمها (١١٦٦) والناظم عند ذكر ما نظمه


الأدباء من التقريظات لنظمه قدم تقريظ النحوي على تقريظ المدرس الحائري وقد جمع ديوان شعر الشيخ أحمد النحوي الشيخ محمد بن طاهر السماوي المتوفى (١٣٧٠) ورتبه في قسمين أولهما في التخميسات وثانيهما في المساجلات وغيرها في قرب خمسين صفحة أكثر من ألف بيت كتبه بخطه في مجلد ، وبعد موته اشتراه الشيخ محمد علي يعقوب الخطيب النجفي ، وترجمه في ( ص ١٦٣ ) من الجزء الأول من كتابه البابليات المطبوع وترجم الشيخ أحمد النحوي ودون شعره أيضا الشيخ علي الخاقاني في ( ج ١ ) من شعراء الحلة إلى نيف وستين صفحة وأورد من شعره كلما ظفر به وعبر عنه بديوان النحوي وعده من المصادر المخطوطة لكتابه شعراء الحلة أو البابليات.

( ٣١٢ : ديوان السيد أحمد ) ابن السيد رضا بن السيد محمد الموسوي الهندي النجفي ، مؤلف قصص الأنبياء المطبوع وطبع في ذكرى السيد ماجد قصيدة تأبينية منه في ( ٦٩ ص ) بالنجف.

( ٣١٣ : ديوان الشيخ أحمد ) ابن الشيخ عبد السلام البحراني المعاصر للمولى محمد تقي المجلسي الذي توفي بأصفهان (١٠٧٠) وتوفي الشيخ أحمد هذا بشيراز ، ودفن بمشهد علاء الدين حسين كما ذكره الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى (١١٢١) في رسالته في تاريخ علماء البحرين ، وقال [ إني رأيت الديوان عند ولده الصالح الفاضل صاحبنا الشيخ حسن وشعره ليس في مرتبة إنشائه ] أقول مراده أن كتاب خطبه الذي مر في حرف الخاء ( ج ٧ ص ١٨٣ ـ ١٨٤ ) أحسن من ديوانه.

( ديوان أحمد بن عبد الله النوبختي ) في مائة ورقة مر بعنوان ديوان ابن نوبخت.

( ٣١٤ : ديوان السيد أحمد ) ابن السيد محمد بن علي بن سيف الدين الحسني الحسيني البغدادي العالم الشهير بالسيد أحمد العطار لوقوع داره في بغداد بسوق العطارين كان من تلاميذ السيد بحر العلوم ومر له التحقيق في أصول الفقه في ( ج ٣ ص ٤٨٠ ) كبير زهاء خمسة آلاف بيت توجد عند أحفاده وغيرهم.

( ٣١٥ : ديوان أحمد ) ابن محمد التبريزي المؤرخ في القرن الثامن له تاريخ النوادر ونظم شاهنشاه نامه من عهد يافث بن نوح إلى (٧٣٨) باسم السلطان أبو سعيد خان بهادر نقل بعضه في ( دجا ـ ص ٣٢ ).


( ٣١٦ : ديوان السيد أحمد ) بن السيد مطلب بن علي خان بن خلف بن عبد المطلب المشعشعي الحويزي ، كان معاصرا للسيد عبد الله الجزائري ، وكان عالما ورعا أديبا لم يتداخل في شيء من أمر إخوته ولاة الحويزة. وفي جواب مسائله كتب السيد عبد الله الذخيرة الأبدية كما كتب السيد عبد الله كاشفة الحال في معرفة القبلة والزوال باسم أخيه السيد علي خان الصغير بن مطلب بن علي خان بن خلف. وترجمه السيد عبد الله في إجازته الكبيرة التي كتبها (١١٦٨) ويظهر منها وفاته قبل التاريخ.

( ديوان ) السيد نظام الدين أحمد بن معصوم يأتي بعنوان ديوان السيد أحمد الدشتكي.

( ٣١٧ : ديوان ) الأمير الأديب الشيخ أحمد بن الشيخ مهدي بن أحمد بن نصر الله آل أبي السعود الخطي القطيفي المتوفى ( ع ١ ـ ١٣٠٦ ) وهو في أربع مجلدات ضخام كما ذكره في أنوار البدرين.

( ديوان أحمد أصفهاني ) يأتي بعنوان ديوان هاتف.

( ٣١٨ : ديوان أحمد أطعمه الشيرازي ) ذكره حبيب الله الأصفهاني في مقدمه طبع ديوان بسحاق أطعمه بأستانبول ، وقال إنه متداول معروف ولكن شعر بسحاق أحسن منه وأسجم. ( أقول ) وقد أورد كثيرا من أشعاره في مجمع الفرس لسروري.

( ٣١٩ : ديوان أحمد بيگ أصفهاني أو شعره ) ذكر شعره في ( گلشن ص ١٨ ) وقال : جاء إلى بنگاله وذهب إلى شاه جهان آباد وتقرب عند شاه جهان پادشاه.

( ٣٢٠ : ديوان ) أحمد بيك التبريزي أو شعره وهو أخ الميرزا محمد المجذوب الآتي في الميم. ترجمهما النصرآبادي في ( نر ـ ص ١٩٣ ) وأورد شعرهما.

( ديوان خان أحمد پادشاه ) يأتي في الخاء.

ديوان السيد أحمد الپيشاوري ) يأتي بعنوان ديوان الپيشاوري.

( ديوان أحمد جام ) يأتي بعنوان ديوان جامي أحمد.

( ٣٢١ : ديوان أحمد جلاير أو شعره ) وهو السلطان أحمد بن السلطان أويس بن الشيخ حسن النويان المقتول (٨٠٨). ترجمه في ( مع ـ ١ : ٨ ) و ( دجا : ٣٠ ).

( ٣٢٢ : ديوان أحمدچه رازي أو شعره ) عده من شعراء الشيعة في كتاب بعض مثالب النواصب ـ ص ٢٣٩.


( ٣٢٣ : ديوان ) النواب السيد أحمد حسن خان بن النواب أحمد خان الحسيني الصادقي الكابلي أخ السيد سجاد علي خان ، كان نزيل بغداد أخيرا إلى أن توفي حدود (١٣٤٠) وهو فارسي كبير رأيت نسخته.

( ديوان أحمدي أو شعره ) وهو من أحفاد أمير كيا ملاطي الحسني. رشحة الشاه إسماعيل الثاني لحكومة گيلان. وفي عصر الشاه عباس فر إلى النجف ومات هناك في (٩٢٠) كما ذكره في ( گلشن : ١٨ ) و ( تغ : ١٠ ).

( ٣٢٤ : ديوان ميرزا أحمد خان الأصفهاني القومشهي أو شعره ) وهو أخ الميرزا سعيد ، وهما من الوزراء. ترجمها النصرآبادي في ( نر ـ ص ٧٧ ) وأورد شعرهما.

( ٣٢٥ : ديوان أحمد خان بيك الأفشار أو شعره ) وهو أخ القاسم خان بيك الأفشار ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٤ ) وأورد شعره ، وقال في ( تغ : ١٠ ) جاء إلى الهند ومات (١٠٤٢) وكان يلقب بلنگ وأصله رازي.

( ٣٢٦ : ديوان الشيخ أحمد الخلخالي أو شعره ) وهو المعاصر للصادقي ترجمه في ( خص ـ ص ٢٦٢ ) وأطرى فضله وأورد بعض مشهورات شعره.

( ديوان أحمد خوانساري ) يأتي بعنوان ديوان ( درويش أحمد خوانساري ).

( ٣٢٧ : ديوان أحمد الدشتكي ) هو السيد نظام الدين أحمد الدشتكي المتوفى (١٠٨٥) ابن محمد معصوم الحسيني. وهو والد السيد علي خان المدني. ذكره في أمل الآمل ، وأورد شعره في السلافة. وتوجد نسخه من ديوانه في إستانبول بمكتبة نور عثمانية كما في فهرسها.

( ديوان أحمد ديلمي ) القزويني. من الكتاب. ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ٥٨ ) وأورد شعره وفي ( گلشن ـ ص ١٨ ) وقال إنه من أحفاد مالك الأشتر. وكذا في ( تش ـ ٢٢٣ ).

( ٣٢٨ : ديوان أحمد ساوجي أو شعره ) توجد شعره بخطه في گنجينه گران مايه الموجود عند ( فخر الدين ).

( ديوان أحمد السراج ) يأتي بعنوان ديوان سراج سبزواري.

( ديوان أحمد سهيلي ) يأتي بعنوان ديوان سهيلي.


( ٣٢٩ : ديوان أحمد شيرازى ) له سالار نامه في تاريخ إيران ، نظمه بأمر الشاه زاده عبد الحسين ميرزا حاكم شيراز وطبع بأمره في (١٣١٦) في ( ٤٥٥ ص ) وعليه تقريظ لآسودة الشاعر المعاصر للناظم.

( ديوان أحمد شيرازى ) يأتي بعنوان ديوان رسوا.

( ديوان أحمد الصافي ) مر أحدها بعنوان الأمواج في ( ج ٢ ص ٣٥١ ) والآخر التيار في ( ج ٤ ص ٥١٧ ).

( ديوان أحمد الطهراني ) يأتي بعنوان ديوان قانعي.

( ديوان أحمد العطار ) مر بعنوان ديوان أحمد بن محمد العطار.

( ٣٣٠ : ديوان أحمد الغزالي ) المدفون بقزوين أخ حجة الإسلام محمد الغزالي. ترجمه في النفحات ـ ص ٣٣٦ وقال توفي (٥٢٧) ودفن بقزوين. وترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ( مجن ـ ص ٣١٨ ) وترجمه في رياض العارفين ص ٥٩ وذكر أن له سوانح العشاق نظما ونثرا ألفه لتلميذه ومريده عين القضاة الهمداني.

( ٣٣١ : ديوان أحمد غفاري أو شعره ). ذكره بيگدلي في ( تش ـ ص ٢٢٣ ) وأورد شعره.

( ديوان أحمد فكري ) يأتي بعنوان ديوان فكري همداني.

( ٣٣٢ : ديوان أحمد كاسه گر ) ذكره في ( تغ : ٩ ).

( ٣٣٣ : ديوان أحمد كاشي ) ابن أخ أميدي الكاشاني ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٧٦ ) وأورد شعره.

( ٣٣٤ : ديوان أحمد الكافي أو شعره ) كان من تلاميذ مير حسين القاضي الكاشاني ذكره سام ميرزا في ( تس : ١٥٦ ) وفي ( تغ : ١٠ ) لقبه بفريد الدين.

( ٣٣٥ ديوان أحمد كمانچه أو شعره ) كان يعرف بأمير قاضي وأخوه قاضي بيگ كان واليا على دكن ذكره في ( گلشن ص ١٨ ) وقال جاء إلى الهند وتقرب عند أكبر شاه ثم عاد مع أخيه إلى إيران وتقرب عند الشاه عباس الأول كان متخصصا في فن الموسيقى وبالأخص الكمانچه وبها اشتهر ومات (٩٧٠).

( ٣٣٦ ديوان أحمد مسلم ) توجد نسخه منه في مكتبة داود چلپي بموصل كما في


فهرسها ( ص ٢٦٧ ) قال وشعره في التصوف ومديح السيد أحمد الرفاعي والنبي (ص) وغيره.

( ٣٣٧ ديوان أحمد المداح السلماسي ) له في مدح الشيخ صفي الأردبيلي جد الصفوية مائة وأربع عشرة قصيدة ترجمه في ( دجا ـ ص ٣٥ ) نقلا عن صفوة الصفا.

( ٣٣٨ ديوان السيد أحمد ميرزا ) السلطان السليم النفس والطبع غزلياته ومثنوياته مشهورة ترجمه في ( لط ـ ص ١٢٦ ) وأورد شعره التركي والفارسي.

( ٣٣٩ ديوان السيد أحمدي الترك الكرماني الكاسه گر أو شعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ١٤٨ ) وأورد رباعيته.

( ٣٤٠ ديوان أحمدي الشيرازي أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٥٤ ) وأورد شعره وقال إنه أكله جائع في القحط.

( ٣٤١ ديوان أحول ) توجد نسخته في ( الرضوية ) كما في فهرسها المخطوط.

( ٣٤٢ ديوان إحياء الهمداني أو شعره ) وهو الميرزا محمد هاشم الحكيم المدرس بمدرسة همدان والشهيد في فتنة الأفغان ترجمه في رياض العارفين ص ٢٨٢ وأورد رباعيته.

( ٣٤٣ : ديوان الأخبارى ) فارسي كبير للميرزا محمد بن عبد النبي الشهير بالأخباري مؤلف دوائر العلوم المذكور في ( ج ٨ ص ٢٦٧ ).

( ٣٤٤ : ديوان الأخبارى ) أيضا للميرزا محمد المذكور لكنه عربي ذكره وما قبله في روضات الجنات وقال بعض تلاميذه في كتابه محمى الحديد المؤلف (١٢٤٢) :

[ إن ديوان الأستاد ليس حاضرا عندي ] لكنه أورد جملة من شعره نقلا عن تصانيفه ، منها قوله في تسلية القلوب :

ميوه علم امام منتظر

مى رسد هر لحظه ما را تازه تر

كورى چشم حسود ومدعى

نيست ايشان را از اين معنى خبر

مى توان در آب ديدن آفتاب

نيك با شرط محاذات نظر

ومنها قوله في الميمية المذكورة في قلع الأساس

الا مبلغا عني سلالة حيدر

وصفو بني الزهراء خير فواطم

بأن بني مروان قاموا بأجمع

على سوقهم في قتل نسل الكوائم

ولا غرو أن لو رام قتلي جعفر

فقد قتلت آباءه ابن فاطم


أقول حدة لسانه قد بلغت الغاية حتى قتل بعد خمس سنوات من وفاه الشيخ جعفر كاشف الغطاء.

( ٣٤٥ : ديوان أختر ) فارسي طبع بإيران.

( ٣٤٦ : ديوان أختر ) وهو أبو منصور ناصر الدين محمد واجد علي شاه ملك مملكة أود بالهند جلس في (١٢٦٤) بعد والده أمجد علي شاه في لكهنو ، وهو آخر سلاطين أود وبقبوله حماية الإنگليز في (١٢٧٢) ختمت استقلال الهند ذكره في ( گلشن ص ٢٠ ) وله دستور موسيقى وإرشاد خاقاني في العروض وصوت مبارك في الموسيقى وستة دواوين وعدة مثنويات.

( ٣٤٧ : ديوان أختر أوشعره ) وهو أختر مراد أخو روشن أختر محمد شاه وهما ابنا خجسته أختر جهان شاه ابن محمد معظم بهادر شاه ابن اورنگ زيب عالمگير شاه ذكره في ( گلشن ص ١٩ ).

( ٣٤٨ : ديوان أختر أجميري ) الشيخ سعد الله كان يتخلص أولا بعالي ثم عدل عنه واتخذ أختر تخلصا كان يمدح علي أصغر خان شجاع وسعادت خان النيشابوري ، ومات (١١٥٣) وله مثنوي گلشن محمود وشعلة عشق وگيتي آشوب وعجب نامه وسرمه حيرت وطلسم وحدت وغيرها.

( ٣٤٩ : ديوان أختر شيرازى أو شعره ) لمحمد علي بيك من الطائفة الفيلية ذكره في ( عم ـ ص ٥٥٤ ) وقال كان يتخلص بأختر ، وكان بشيراز ، ومات (١٣٠٢) وأورد بعض شعره.

( ٣٥٠ : ديوان أختر طوسي ) رأيت له گلزار حسينى في المكتبة ( الرضوية ).

( ٣٥١ : ديوان أختر الگرجي ) المعاصر لفتح علي شاه واسمه أحمد بيك ، وله تذكره جمع فيها شعراء عصره لم ، تتم فأتمه بعد وفاته أخوه محمد باقر بيك ، كما ذكرناه في ( ج ٤ ـ ص ٢٩ ).

( ٣٥٢ : ديوان أختري گنابادي أو شعره ) ذكره في ( گلشن ـ ص ٢١ ) وأورد شعره.

( ٣٥٣ : ديوان أختري يزدي أو شعره ) من قدماء شعراء يزد ، وهو ديوان مفصل وعمر شاعره طويلا كما ذكره آيتي في تاريخ يزد ( ص ٢٦٩ ) نقلا عن تذكره شبستان ، وذكر


أنه كان منجما بارعا وسافر إلى الهند سنين ، ولما رجع كان له إحدى وثمانين سنة ، فتأهل يومئذ وتوفي بعد سنين وذكر النصرآبادي أنه بعد تأهله رزق ولدا باقيا في يزد ورجع هو إلى الهند وبها توفي وذكره أيضا في ( تش ـ : ٢٥٩ ) و ( تغ : ١٠ ) وقالا إنه من معاصري الشاه عباس الأول الصفوي.

( ٣٥٤ : ديوان اختيار ) واسمه السيد اختيار كما ذكره علي شير في ( مجن ص ٩٥ و ٢٧١ ) وقال : كان كاتبا في محكمة القاضي نظام الدين ، ومتقنا في الفقه والعربية وفي ترجمه القزويني للمجالس ( ص ٢٧١ ) عبر عنه بالقاضي بدل كاتب القضاء والسجلات وترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ٣٠ ) وقال : قاضي اختيار تربتي خراسان معاصر للسلطان حسين بايقرا كان قاضي القضاة بهراة وكان ممسكا يجمع المال وله مختار الأنوار والمثنوي الموسوم عدل وجود في ( ٥٠٠٠ بيت ) نظمه باسم السلطان صاحب قران ـ أي والد المؤلف وهو الشاه إسماعيل الصفوي ـ في أواخر عمره توجد نسخه من غزلياته في ( ٢٧٠ بيت ) بمكتبة ( المشكاة ) كما في فهرسها لابني في قسم الأدب ( ص ٢٤٥ ).

( ديوان : الأخسيكتي ) مر بعنوان ديوان أثير الدين الأخسيكتي.

( ٣٥٥ : ديوان الأخضري أو شعره ) وهو السيد علي المغربي من شعراء القرن الحادي عشر كما ذكره في ( فه ـ ص ٥٨١ ) وهو غير المغربي الآتي.

( ٣٥٦ : ديوان أخگر الكرماني ) واسمه ميرزا محمد يوسف من حكام كرمان ترجمه معاصره في رياض العارفين ص ٤٢٠ وأورد رباعيته وذكر أن طبعه حسن في نظم القصائد.

( ٣٥٧ : ديوان أخگر قمي ) للأديب الشاعر القمي المتخلص بأخگر ابن الأديب الشاعر الحاج رشيد خان المتخلص بشرر وله ديوان يأتي ، كما مر ديوان ولد أخگر المتخلص بآذر ص ٥١٠.

( ٣٥٨ : ديوان إخلاص أو شعره ) وهو من شعراء لكهنو كان يمدح محمد علي شاه ملك الأود بلكهنو ذكره في ( گلشن ـ ٢١ ) وأورد شعره.

( ٣٥٩ : ديوان أخي البلگرامي أو شعره ) واسمه غلام محمد بن المولوي بدر الدين البلگرامي ذكره في ( گلشن ص ٢١ ) وأورد شعره.

( ٣٦٠ : ديوان أدا جاجرمي ) وهو الشاعر الماهر الميرزا محمد كاظم بن الميرزا محمد الجاجرمي مجموع بالقطع البياضي دون فيه بخطه بعض أشعار نفسه ومنها قصيدته الفارسية


الرائية في الصنائع الشعرية تبلغ مائة وخمسين بيتا ، فرغ من نظمها في رجب (١١٧٧) وفيه انتخابه لمنشآت محمد أمين الوقاري الموسوم بگلدسته انديشه وانتخابه لمنشآت يوسفي ، واختصاره لرسالة الصنائع الشعرية التي ألفها الحسن بن محمد الملقب بأشرف الرامي ، ووشحها باسم السلطان شيخ أويس المتوفى (٧٧٥) وأكثر هذا المجموع البياضي بخطه كتبه في (١١٧٧) توجد نسخته في مكتبة السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي الخوانساري بالنجف والمظنون أن هذا الشاعر هو والد المولى أبي الحسن بن محمد كاظم الجاجرمي ناظم الأرجوزه في الدراية الموسومة بالهدية المكية لأنه نظمها في سفره إلى مكة للحج في (١٢٤٥) نظمها لولده المسمى بحسين وعلق عليها كثيرا ولده الآخر الفاضل الماهر الميرزا نصر الله بن أبي الحسن محمد كاظم الجاجرمي الذي ألف رسالة في العروض في (١٢٥٨) وله كشكول موجود مع بعض تصانيفه في المدرسة النوربخشية ببروجرد وهو غير الميرزا نصر الله الفارسي المشهدي المدرس بالروضة الرضوية والمتوفى (١٢٩٠) وقام مقامه ولده الميرزا عبد الرحمن فلا يتوهم الاتحاد وإن كان للفارسي أيضا رسالة في العروض والقافية كما ذكر في مطلع الشمس.

( ٣٦١ : ديوان أدائي أصفهاني أو شعره ) وهو من مشاهير شعراء أصفهان. له شعر كثير مع الغلط في قوافيها كما ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٣٢ ).

( ٣٦٢ : ديوان أدائي البخارائي أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس : ١٤٨ ) وأورد شعره وقال هو من الشعراء الجدد. وأظنه أدائي سمرقندي الآتي.

( ٣٦٣ : ديوان أدائي البفروئي اليزدي أو شعره ) وهو الأمير محمد مؤمن القاضي في ميبد وأردكان سنين وكان يحضر في كل جمعة في جامع يزد للخطبة كما ذكره آيتي في تاريخ يزد ( ص ٢٧٠ ) وذكر شعره وإنه في أخر عمره سافر إلى الهند وتوفي بسورات. وترجمه في رياض العارفين ص ٢٨٥ وأورد بعض أشعاره وكذا في سرو آزاد و ( تش ـ ص ٢٥٩ ) وقال في ( تغ : ١١ ) توفي (١٠٣٠).

( ٣٦٤ : ديوان أدائي الشيرازي ) مولانا بهاء الدين علي ( محمد ) رحالة البر والبحر ونظم تواريخ السلطان سليم في بحر شاهنامه وتوفي بالطاعون في إستانبول (٩٢٨) وله قصيدة في المنقبة أورد القزويني مطلعها وبعض غزلياته في ( بهش ـ ص ٣٦٥ ).


( ٣٦٥ : ديوان أدائي سمرقندي أو شعره ). ذكر في ( گلشن ـ ص ٢٢ ) وقال جاء إلى الهند ومات في (١٠٠٤) وكذا ذكره في ريحانة الأدب نقلا عن قاموس الأعلام التركية ، وأظنه ما مر بعنوان أدائي بخارائي.

( ٣٦٦ : ديوان أدهم التويسركاني الأريتماني أو شعره ) لميرزا إبراهيم بن الميرزا رضي الأريتماني من محال تويسركان من توابع همدان. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ٣٥٩ ) وترجم والده أيضا في محله وأورد شعرهما ، وقال ذهب أدهم إلى الهند ، وكان مكرما عند السلطان [ شاه جهان ] لكنه لسوء عمله حبسه وتوفي في السجن ، ولم يوصفه بالسيادة ، ولكن في رياض العارفين صرح بكونه من السادة الأجلاء في بلده ووالده من مشاهير العرفاء ( أقول ) ولعله الذي يأتي بعنوان أدهم الصفوي الموسيقار. وقال في ( تغ : ١١ ) إنه توفي (١٠٦٠).

( ٣٦٧ : ديوان أدهم بيگ أو شعره ) وهو أدهم القزويني ابن شاه قلي بيگ تركمان ، كان أجداده من مقربي البلاط الصفوي وكان هو مقربا عند الشاه سليمان. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٨ ) وكذا ذكره في ( گلشن ـ ص ٢٢ ).

( ٣٦٨ : ديوان أدهم بيگ القزويني أو شعره ) كان أستاذا في فن الموسيقى والألحان. سافر من إيران إلى الهند وسلك في خدمة همايون پادشاه. ذكره في ( گلشن ص ٢٢ ) وأورد شعره.

( ٣٦٩ : ديوان أدهم الرازي أو شعره ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ١٧٧ ) وأورد شعره.

( ٣٧٠ : ديوان أدهم الصفوي أو شعره ) وهو الميرزا إبراهيم الصفوي المتخلص بأدهم ذكره سرخوش في ( ص ٣ ) وقال جاء إلى الهند في عصر شاه جهان پادشاه وكان هزالا وقد يتجنن ثم ذكر شعره. وأظنه أدهم التويسركاني المذكور ، وقد أخذ تخلصه من حسن الراهب كما نقله في ( نر : ١٠٨ ، ١٠٩ ).

( ٣٧١ : ديوان أدهم الكاشاني أو شعره ) وهو من مشاهير شعرائها كما ذكره سام ميرزا في ( تس ـ ص ٢٣٩ ) وقال رأيت ديوانه. وكان أكثر أوقاته في بغداد وتبريز. وقد قتل أخيرا بتبريز. وقال في ( تغ : ١١ ) إنه توفي (٩٦٩).

( ٣٧٢ : ديوان أدهم بغدادي أو شعره ) ذكره في ( تغ : ١١ ) وقال كان معاصرا للسلطان


سليمان العثماني.

( ٣٧٣ : ديوان أدهمي أو شعره ) كان من الشعراء القاطنين في تبريز في (١٠٥٠) كما حكاه في ( دجا ـ ص ٢٢٠ ) عن السياح العثماني فقال إن في التاريخ المذكور اجتمع في تبريز ثمانية وسبعون شاعرا كلهم صاحب ديوان ، ومنهم أدهمي المذكور.

ديوان الأديب ) اسمه الكواكب الدرية يأتي أنه مطبوع. وهو للسيد العالم الشاعر المولوي محمد مهدي المصطفى آبادي المتخلص بأديب كان من تلاميذ السيد المفتي مير محمد عباس الشوشتري والجالس مجلسه في تدريس الأدبيات إلى أن توفي (١٣١٧) كذا في التجليات.

( ديوان الأديب الپيشاوري ) يأتي بعنوان ديوان الپيشاوري.

( ديوان الأديب صابر ) يأتي بعنوان ديوان صابر.

( ٣٧٤ : ديوان أديب الكرماني ) للحكيم قاسم بن زين العابدين المعروف بالسيستاني.

ولد في النصف الثاني من القرن الثالث عشر. سافر إلى طهران ورجع بعد الدستور إلى كرمان. وله : ـ ١ ) خارستان على زنة گلستان مر في ( ج ٧ ـ ص ١٣٢ ) ، ٢ ) نيستان على زنة بوستان لسعدي الشيرازي. توجد نسخته بشيراز ، ٣ ـ آتش زنه وهي رباعيات طبع بإيران ، ٤ ) تاريخ منظوم مختصر لإيران باسم تاريخ تلگرافي مطبوع ، وكان يدرس في المدارس الابتدائية في أوائل الدستورية ، ٥ ) مثنوي عرفاني على زنة خسرو شيرين للنظامي ، توجد نسخته عند بنت الناظم بكرمان كما ذكرها لي السيد محمد الهاشمي الكرماني نزيل طهران ، قال وقد توفي الناظم في أوائل شعبان (١٣٤٨).

( ٣٧٥ : ديوان أديب الكرماني ) للشيخ أحمد بن ملا حافظ العقيلي الكرماني. كان هو وأبوه متبحرين في الأدب الفارسي والعربي نثر أو نظما ، وخطاطين ماهرين وكان هو أفضل من أبيه. له : ـ ١ ) ديوانه الفارسي وفيه القصائد وغيرها في ثلاثة آلاف بيت ، كان نسخته عند السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران ، ٢ ) ديوانه العربي المشتمل على القصائد أيضا ومنها القصيدة التبريدية الهجائية ، ٣ ) سالار نامه في تاريخ إيران ذيلا للشاهنامه للفردوسي إلى عصر مظفر الدين شاه قاجار ، وقد طبع على الحجر بإيران وقد توفي الناظم في (١٣٢٩) كما كتبه لنا السيد محمد الهاشمي الكرماني المذكور.


( ٣٧٦ : ديوان أديب الكرماني ) لأفضل الملك غلام حسين بن مهدي خان بن علي خان زند ، المتخلص بأديب. له ديوانان عربي وفارسي. سافر من كرمان إلى خراسان وطهران. وكان يصرف أوقات فراغته من المشاغل الديوانية بالتأليفات في التاريخ والجغرافيا وعدة سفرنامات. كان مترجما لناصر الدين شاه وجعله مظفر الدين شاه وقايع نگار للبلاد. له سفر نامه خراسان سفر نامه عراق عرب وتاريخ وجغرافياى مازندران وكان حيا إلى حدود (١٣٣٠) وقد قال فضل الله بدائع نگار في مدحه :

يا أفضل الملك يا من في بلاغته

ما كان يبلغه قس وسحبان

( ٣٧٧ : ديوان أديب الممالك ) هو أبو عيسى الميرزا صادق خان أمير الشعراء ابن الحاج ميرزا حسين بن الميرزا صادق بن ميرزا معصوم المتخلص بمحيط أخ الميرزا أبي القاسم القائم مقام الفراهاني ، ووالدهما سيد الوزراء الميرزا عيسى الحسيني مؤلف الجهادية ولد بقرية كازران من بلوك شرا من توابع سلطان آباد أراك في ( ١٤ محرم ـ ١٢٧٧ ) مطابق ( پيغمبر پاك ) وتوفي عن ثمان وخمسين سنة في (١٣٣٦) وتوفي والده (١٢٩١) ذكر أحواله وتواريخه تلميذه الوحيد الدستگردي مدير مجلة أرمغان في مقدمه طبع هذا الديوان في ( ١٣١٢ ش ) مرتبا على قسمين أولهما فيما كتبه هو نفسه من تاريخ ولادته وأحوال آبائه إلى قائم مقام وبعض سوانحه ، وثانيهما فيما ألحقه به الدستگردي وديوانه جمع بعد موته باعتناء تلميذه الدستگردي مرتبا على الحروف فيه القصائد والمقطعات والغزليات ومادة التواريخ والمديح والهجاء ، وعلق عليه الدستگردي حواشي وتصحيحات ، وجمع بعده الرباعيات والمسمطات ، وألحق بها فرهنگ له يشبه نصاب الصبيان كلها في ( ٧٥٦ ص ) وكان قد طبع قطعا من هذا الديوان في ( ١٣٠١ ش ) فكرر طبعه ويأتي ديوان پروانه لجده وسميه الميرزا صادق بن معصوم ومن آثاره مباشرة طبع إثبات الوصية للمسعودي كما أشرنا إليه في ( ج ١ ـ ص ١١٠ ).

( ٣٧٨ : ديوان أديب النيشابوري ) هو الشيخ عبد الجواد بن الملا عباس نزيل المشهد الرضوي ، المولود (١٢٨١) والمتوفى في (١٣٤٤) قال رشيد الياسمي المتوفى (١٣٧٠) في أدبيات معاصر ـ ص ١٤ إنه في قرب ستة آلاف بيت ، وذكر بعض غزلياته


وترجمه أحواله وقد طبع أخيرا في ( ٢٩٦ ص ).

( ٣٧٩ : ديوان الإربلي ) هو الوزير الصاحب بهاء الدين أبو الحسن علي بن فخر الدين عيسى بن أبي الفتح الإربلي المتوفى (٦٩٢) ودفن بداره في غربي بغداد وهو العالم المحدث مؤلف كشف الغمة الذي قرأه عليه جمع كثير ، قد كتب لهم الإجازة في روايتهم عنه في (٦٩١) فصلناهم في ( ج ١ ـ ص ٢١٩ ) ترجمه الشيخ الحر في أمل الآمل وذكر تصانيفه ومنها الديوان هذا وفيه مدائح كثيره ومراثي للأئمة (ع).

( ديوان أرجاسب تهراني ) يأتي بتخلصه أميدي طهراني.

( ٣٨٠ : ديوان الأرجاني ) موجود في مكتبة الأزهر بمصر وفي الموصل كما في فهرسيهما وأرجان متوسطة بين شيراز وأهواز وإليها ينسب جمع من أهل العلم ذكرهم في معجم البلدان ( ج ١ ص ١٨١ ) قال ومنهم القاضي أبو بكر أحمد بن محمد بن الحسين الأرجاني الشاعر الشهير كان قاضي تستر ولد حدود (٤٦٠) وتوفي بتستر (٥٤٤) أقول هو ناظم هذا الديوان ورأيته في طهران في مكتبة السيد جلال الدين المحدث الأرومي نزيل طهران ، وفيه قصائد في مدح الوزير الشيعي الشهير الخواجة شرف الدين أنوشيروان بن خالد المتوفى بكاشان (٥٣٢) يقرب من مائتي بيت ، وفيه أيضا مديح نقيب النقباء شرف الدين علي بن طراد الزينبي أيام وزارته للمسترشد الذي قتل (٥٢٩) وفيه ما عمله بأصفهان في (٥٢١) في غلام تركي طبال الدبوق وذكره في كفظ ج ١ ـ ص ٥٠٤ وقال إن شعره لطيف وقد طبع ببيروت بتصحيح أحمد الأزهري (١٣٠٧) في ( ٤٥٣ ص ).

( ديوان أردستاني ) يأتي بعنوان ديوان پير جمال أردستاني.

( ٣٨١ : ديوان أردو أو شعره ) للميرزا رحيم الأردوبادي ولد بتبريز ترجمه في دجا ص ٣٦ ونقل شعره عن حديقة الشعراء.

( ديوان أردوي ) لبعض شعراء الهند مر باسمه خزينة الخيال في ( ج ٧ ـ ص ١٥٨ ).

( ديوان أرسلان ) يأتي بعنوان ديوان قاسم طوسي لاشتهاره به.

( ٣٨٢ : ديوان إرشاد أو شعره ) وهو من شعراء آذربايجان بالتركية ترجمه في دجا ـ ص ٣٦ عن حديقة الشعراء.

( ٣٨٣ : ديوان أرشد الشيرازي ) كان يتعشق للمير السيد الشريف الجرجاني وكان


أكثر شعره له ترجمه الحكيم شاه محمد في ( بهش ـ ص ٤٠٠ ) وأورد مطلع غزلين له وكذا في ( تش ـ ٢٩٨ ) توجد نسخته بالمتحف البريطاني كما في فهرس ريو وسماه في نگارستان سخن أرشد كازروني.

( ديوان أرشدي سمرقندي ) يأتي بعنوان ديوان رشيدي السمرقندي كذا في ( خزانة عامرة ) وقال في ( روشن ) إنه هو رشيد الوطواط صاحب حدائق السحر.

( ٣٨٤ : ديوان مير أرغون أو شعره ) وهو من قدماء الشعراء في هراة وتوفي بها وغالب شعره معميات منها باسم محمود ذكره شاه محمد القزويني في ( مجن ـ ص ٢١٧ ).

( ٣٨٥ : ديوان أرفع التبريزي أو شعره ) هو الشيخ عماد بن إبراهيم التبريزي ترجمه في ( نر ـ ص ٤٠٤ ) وأورد بعض شعره ، وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٢ ).

( ديوان أرفع ) لپرنس أرفع الدولة يأتي بعنوان ديوان دانش.

( ٣٨٦ : ديوان الأزرقي ) للحكيم ( زين الدين ) أفضل الدين أبي بكر بن إسماعيل الوراق الهروي المتوفى قبل (٤٦٥) وكان والده إسماعيل الوراق قد آوى الفردوسي المتوفى (٤١١) حين اختفائه عن السلطان محمود مدة ستة أشهر ، وفيه مدح طغان شاه بن أرسلان الحاكم في هرات من طرف السلطان عضد الدين أبو شجاع ألب أرسلان بن چغر بيك السلجوقي الذي ولد (٤٢١) ومات (٤٦٥) كما صرح بذلك في خزانة عامرة ص ١١ ، وليس الممدوح هو طغان شاه بن المؤيد الذي توفي (٥٨١) كما فصل ذلك أيضا في فهرس ( سپهسالار ـ ج ٢ ـ ص ٥٥٨ ) يوجد قصائده في مكتبة ( سپهسالار ) في (١٧٩٥) بيتا وفي مكتبة ( المجلس ) القصائد والرباعيات في (٢٤٠٦) بيتا أوله :

چه جرم است اينكه هر ساعت زموج نيلگون دريا

زمين را سايه بان بندد به پيش گنبد خضرا

ترجمه في ( تش ـ ١٤٣ ) ودولت شاه في الطبعة الثانية وذكر له في مجمع الفصحاء ( ج ١ ـ ص ١٣٩ ) (٧٦٢) بيتا ، وفي لباب الباب (٢٢٤) بيتا ، ومجموع ما طبع منه في الكتابين (٩٨٦) ولم يطبع بقيته ومن شعره في فتح سيستان قوله : ـ

بدربند سجستان آنچه أو كرد

على كرد از دل بازو بخيبر

هكذا في ( خز ـ ص ١١ ) : ولكن في مجمع الفصحاء نقل البيت هكذا : ـ

بدربند سجستان أو چها كرد

مثال كرده حيدر بخيبر


والاختلاف من تصرفات النساخ وتوجد نسخه من الديوان عند ( محمد آقا النخجواني ) وأخرى في ( الرضوية ) وخمسة نسخ في مكتبة ( الملك ) كما في فهرسها المخطوط بأرقام ( ١٢ و ٤٦ و ١٤٤ و ٢٥٧ و ٥٣ ) والأخير تشتمل على القصائد فقط في ( ١٥٠٠ بيت ) ونسخه نفيسة عند سعيد النفيسي بطهران.

( ٣٨٧ : ديوان الأزري ) للحاج عبد الحسين الأزري المعاصر المولود (١٢٩٢) وهو منشي جريدة المصباح في ( ١٩١١ م ) وله تاريخ العراق قديما وحديثا المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٦٤ ) لم يطبع ديوانه وفيه القصيدة التي عارض بها الرصافي ، في قوله بحرية النساء فأثبت فيها وجوب الحجاب وأنكر التساوي.

( ٣٨٨ : ديوان الأزري ) للشيخ كاظم بن الحاج محمد بن الحاج مراد بن الحاج مهدي بن إبراهيم ابن عبد الصمد بن علي التميمي البغدادي المولود (١١٤٣) والمتوفى ( ١ ج ١ ـ ١٢١١ ) والمدفون بالكاظمية تجاه المقبرة المنسوبة إلى الشريف المرتضى ، كما وجد بها على لوحة قبره وهو صاحب الهائية المخمسة المطبوعة مستقلة ، جمع ديوانه ورتبه على الحروف السيد محمد رشيد بن السيد داود السعدي البغدادي ولم يدرج فيه الهائية متعذرا بأنها مستقلة ، وطبع بمطبعة المصطفوية في بمبئي (١٣٢٠) في ( ١٩٢ ص ) ورأيت عند ( السبزواري ) مجموعة من قصائد الأزري وفيها الهائية أيضا ، وهي بخط الشيخ رضا بن محمد المرندي فيظهر أنه جمع آخر لهذا المقدار من شعره لغير السيد محمد رشيد ، ولعل الجامع هو الكاتب نفسه ورأيت للأزري هذا تقريظ القصيدة الكرارية في (١١٦٦) في خمسة وثلاثين بيتا ، وهو آخر المقرظين الثمانية عشرة للقصيدة وترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة مفصلا ، وذكر أنه كان من المحترمين عند السيد بحر العلوم ويعظمه كثيرا لحسن مناظرته مع الخصوم ، وترجم أيضا أخويه الشيخ محمد يوسف الأكبر المتوفى (١٢١٢) كما أرخه محمد الزيني في قصيدة رثائه والشيخ محمد رضا الآتي ذكره ، ونقلت نسبهم كذلك عن خط الشيخ محمد يوسف المذكور في آخر شرح النخبة له في النحو في (١١٧٠).

( ٣٨٩ : ديوان الأزري الصغير ) وهو الشيخ محمد رضا بن محمد بن مراد الأزري وهو أصغر الإخوة الثلاثة ولد في نيف وستين ومائة وألف وتوفي (١٢٤٠) أو بعدها بقليل ترجمه أيضا سيدنا في التكملة وقال إنه إمام الأدب ولسان العرب المفضل عند علماء الأدب


على أخيه الشيخ كاظم الأزري ، وديوان شعره كله مليح ، وله نظم حديث الكساء ومجارات المعلقات السبع في مدح أمير المؤمنين (ع) وقد فاق فيها على أربابها ، وله قصائد كثيره كل شطر منها تاريخ ، منها قصيدة في مدح بحر العلوم في (١٢٠٥).

( ٣٩٠ : ديوان الأزري ) للشيخ مسعود الشاعر الشهير في عصره بالأزري وهو ابن الشيخ محمد يوسف الذي مر أنه توفي (١٢١٢) وكان له ولدان عالمان فاضلان أحدهما الشيخ مسعود هذا والآخر الشيخ راضي ترجمها سيدنا في التكملة وذكر أنهما توفيا (١٢٤٦) وصرح بأن الشيخ مسعود له تصانيف وديوان شعر.

( ٣٩١ : ديوان أسامة ) بن مرشد بن مقلد بن نصر بن منقذ الملقب بمؤيد الدولة مجد الدين الكناني الكلبي الشيرازي ، ذكر تمام نسبه في ( جمد ـ ج ٥ ـ ص ٨٨ ـ ٢٤٩ ) وترجمه ابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٦٣ ) وقال ديوانه في جزءين في أيدي الناس ، ورأيته بخطه وقد ولد (٤٨٨) في شيراز بالقرب من حماة والمعرة وحمص ومات بدمشق في ( ٢٣ رمضان ٥٤٨ ) نسخه منه في مكتبة شيخ الإسلام السيد أحمد عارف حكمة بن السيد إبراهيم عصمة الحسيني المدني المتوفى (١٣٧٠) بالمدينة المنورة ، وهو اثني عشر ألف بيت يظهر من بعض أشعاره تشيعه.

( ٣٩٢ : ديوان أسترآبادي أو شعره ) هو الأمير أمين الدين الأسترآبادي كان له مشاعرات مع كاتبي الشاعر والخواجة علي أورد له في خيال ـ ص ٧٠ قطعة في رد قصيدة لكاتبي اسمها شتر حجره ويأتي ديوان أمين متعددا.

( ٣٩٣ : ديوان استعداد أو شعره ) وهو الميرزا إبراهيم ، ويقال إن أصله من عرب قطنوا الهند ولد بالله آباد ونشا بشاه جهان آباد ، وتلمذ على عبد الغني قبول الكشميري ومحمد أفضل ثابت وعبد الرضا متين الأصفهاني أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢ ).

( ٣٩٤ : ديوان استغناء أو شعره ) وهو الميرزا عبد الرسول استغناء من شعراء الهند بالفارسية ، أورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٩ ) وقال : له شعر كثير بالطراز القديم.

( ٣٩٥ : ديوان السيد الميرزا إسحاق البروجردي أو شعره ) وهو شيخ الإسلام بها توفي (١٠٥٩) أدركه النصرآبادي في أصفهان وترجمه في ( نر ـ ص ١١٧ ) وأورد شعره ، وقال إنه نصب ولده مقامه بعد موته ونسبه في ( روشن ٤٣ ) إلى يزد.


( ديوان أسد بخاري ) يأتي بعنوان ديوان قاصد.

( ٣٩٦ : ديوان أسد بيگ قزويني ) ذكره في القسم الثالث من تذكره ميخانه وكذا في ( تش ـ ص ٢٢٣ ).

( ٣٩٧ : ديوان أسد خان أو شعره ) وهو ابن ملا حيدر قصة خوان البارع في قراءة شاهنامه ذهب إلى الهند وتقرب عند جهانگير پادشاه ومات بالهند في (١٠٤٨) ذكره في ( گلشن ـ ص ٢٣ ) وأورد شيئا من شعره.

( ٣٩٨ : ديوان أسد شوشتري أو شعره ) هو ابن الحاج إبراهيم التستري ترجمه معاصره في ( نر ـ ص ١٣٧ ) وأورد بعض شعره وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٣ ).

( ديوان أسد عريان ) يأتي بعنوان ديوان عريان ذكر في ( نر ـ ١٣٢ ).

( ٣٩٩ : ديوان أسد كاشي ) وهو القاضي أسد القهپائي ولد بقرية بدر من كوهپايه ساوه وهو من العرفاء ، أخذ عن الشيخ مؤمن المشهدي والشيخ كمال السبزواري ، وسكن بكاشان للإرشاد مدة فاشتهر به ومات هناك وقبره مزار كما ذكر في ( تش ـ ٢٤٠ ) وفي ( ض ـ ص ٢٨٣ ) قال ابتلى أخيرا بالعشق وترجمه أيضا في ( نر ـ ص ٢٠٩ ) و ( گلشن ٢٣ ).

( ٤٠٠ : ديوان أسد الله أو شعره ) ترجمه في ( لط ـ ص ٩٧ ) وأورد بعض معمياته.

( ٤٠١ : ديوان أسد الله تبريزي أصفهاني أو شعره ) هو صهر زاهد بيگ ترجمه في في ( نر ـ ص ٣١٠ ) وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٧ ).

( ٤٠٢ : ديوان أسد الله سيرجاني أو شعره ) من شعراء زيدآباد سيرجان بكرمان في القرن الثالث عشر أورد شعره السيد محمد الهاشمي الكرماني عضو المجلس بطهران في تذكرته المخطوطة.

( ٤٠٣ : ديوان أسدي أو شعره ) توجد له ترجمه ٢٩ كلمة من الكلمات القصار نظما في مكتبة ( المشكاة ) وفي آخره تخلصه كما في فهرس المكتبة ( ج ٢ ـ ص ١٤٠ ـ ١٤١ ).

( ٤٠٤ : ديوان أسدي طوسي ) هو أبو نصر علي بن أحمد الأسدي الطوسي كما كتبه بخطه في آخر نسخه من حقايق الأدوية في ( عام ٤٤٧ ) الموجودة في برلين له گرشاسب نامه نظما فيما يقرب من ( ٩٠٠٠ بيت ) وقصائد في المناظرة بين : السماء


والأرض ، المسلم والمجوس ، القوس والرمح ، الليل والنهار ، العرب والعجم ولم أر الأخير منها ويقال إن أربعة آلاف بيت من آخر الشاهنامه للفردوسي ، هو من نظم الأسدي هذا وله فرهنگ أسدي وهو أقدم كتاب في لغة الفرس طبع بأروپا وطهران قال في ( مع : ١ : ١٠٧ ) مات الأسدي في (٤٦٥) وقال في شاهد صادق مات في (٤٢٥) ترجمه في مجالس المؤمنين وفي دولت شاه وآتشكده آذر ومجمع الفصحاء ومرآت الخيال وغيره وقد جمع أخلاقيات گرشاسب نامه رشيد الياسمي وطبعها مستقلا باسم اندرز نامه أسدي.

( ٤٠٥ : ديوان اسرار تبريزي ) لعلي شاه التبريزي المولود في (١٢٦٥) قال في ( دجا ـ ص ٤٠ ) إنه مشتمل على خمسة وعشرين ألف بيت ، وله أيضا حديقة الشعراء الذي فاتنا ذكره في محله ولهجة الشعراء الآتي في حرف اللام وأورد بعض غزلياته الفارسية.

( ٤٠٦ : ديوان اسرار سبزواري ) فارسي للعارف المتأله الحكيم السبزواري المتخلص بأسرار الحاج المولى هادي بن مهدي المتوفى (١٢٨٩) ترجمه رياض العارض ص ٤١٧ وهو مؤلف أسرار الحكم المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٤ ) نسخه منه بخط الميرزا رجب علي المتخلص بفرصت ابن الميرزا رخصت السبزواري فرغ من الكتابة (١٢٨٧) كانت عند السيد مهدي العلوي السبزواري المتوفى (١٣٥٠) وانتقلت إلى ولده المشتغل بسبزوار السيد محمد حسن وفيه قوله :

گوش اسرار شنو نيست وگر نه اسرار

برش از عالم معنى خبرى نيست كه نيست

موسيى نيست كه دعواي أنا الحق شنود

ورنه اين زمزمه در هيچ شجر نيست كه نيست

طبع له ساقي نامه وسؤال وجواب وغزليات في ( ١٢٤ ص ) على الحجر بطهران في (١٣٥٦).

( ديوان أسراري ) ليحيى سيبك يأتي بعنوان ديوان فنائي فإنه تخلصه الأشهر.

( ديوان أسراري ) مر في ( ص ١٦ ) بعنوان ديوان الشيخ محمد إبراهيم أسراري.

( ديوان الأسطرلابي ) يأتي بعنوان ديوان بديع الأسطرلابي.

( ٤٠٧ : ديوان أسعد أفندي ) توجد نسخته في الموصل كما في فهرس مكتباتها ( ص ٢٥٧ ).

( ٤٠٨ : ديوان أسعد قمي أو شعره ) عده في بعض مثالب النواصب ـ ص ٢٣٩ من شعراء الشيعة.


( ٤٠٩ : ديوان أسعد نائب ) من الدواوين التركية المتداولة في كركوك ذكره عباس العزاوي في الكاكائية في التاريخ ـ ص ٤٥.

( ديوان إسفرنگ ) يأتي بعنوان ديوان سيف إسفرنگ.

( ديوان إسكافي ) مر بعنوان أبي حنيفة إسكافي.

( ٤١٠ : ديوان إسلام أو شعره ) وهو المير إسلام من أحفاد حجة الإسلام الغزالي أورد بعض قصائده المؤرخة (٨٤٩) في ( مجن ـ ص ٤ و ١٨٩ ).

( ٤١١ : ديوان أسلم البلگرامي ) وهو محمد أسلم بن غلام حسين ، كان بارعا في النظم والنثر العربي والفارسي كان في كلكتة وذهب إلى لكهنو كما ذكره في ( گلشن ـ ص ٦٣ ) ولعله هو الحاج محمد أسلم سالم الذي ذكره في ( سرخوش ـ ص ٤٧ ) و ( روشن ـ ٤٤ ) وراجع سالم كشميري ص ٤٢١.

( ٤١٢ : ديوان إسماعيل أو شعره ) وهو ابن السيد ميرزا عبد الكريم وأمه بنت أخت الشيخ البهائي تلمذ على آقا حسين ، ودخل في سلك مريدي ميرزا ملك التويسركاني الصوفي ومات (١٠٧٥) أورد له النصرآبادي عدة معميات في ( نر ـ ٥٣١ ).

( ٤١٣ : ديوان إسماعيل أسترآبادي أو شعره ) وهو ابن إبراهيم الأسترآبادي ترجمه وأباه في ( روشن ـ ص ٤٤ و ١٤ ) وأظن والده هو المذكور في ( ص ١٤ ) والولد هو نجاتى كما يأتي.

( ٤١٤ : ديوان الميرزا إسماعيل أو شعره ) وهو ابن أخ الميرزا نوري توفي سنة قبل النصرآبادي كما ذكره في ( نر ـ ص ١٩٤ ) وأورد شعره.

( ٤١٥ : ديوان آقا إسماعيل الأصفهاني ) وتخلصه كاشف يأتي.

( ٤١٦ : ديوان إسماعيل الأصفهاني ) كان معاصر لشفيعا أثر ، مات في (١١٣٢) كما في ( گلشن ـ ص ٢٤ ).

( ديوان ) المولى إسماعيل بن المولى إبراهيم الأسترآبادي ، وتخلصه نجاتى.

( ديوان ) إسماعيل بن عباد يأتي بعنوان ديوان صاحب بن عباد.

( ٤١٧ : ديوان إسماعيل ) بيك القراچه داغي ترجمه في ( دجا ـ ص ٣٧ ) وأورد شعره عن جنك مخطوط

ديوان إسماعيل كمال ) يأتي بعنوان ديوان خلاق المعاني ويأتي ديوان والده بعنوان


ديوان جمال الدين.

( ٤١٨ : ديوان الحاج إسماعيل خان أو شعره ) وهو من تجار التبارزة العباس آبادية بأصفهان ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ١٣٧ ) وأورد رباعيتين له.

( ٤١٩ : ديوان المير إسماعيل الجرفادقاني الگلپايگاني أو شعره ) وهو من السادات آل بو ترابيين ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٩٦ ) وأورد رباعياته وكذا في ( گلشن ٢٤ ).

( ديوان إسماعيل ذبيح ) يأتي يتخلصه ذبيح.

( ٤٢٠ : ديوان إسماعيل القزويني ) من شعراء عهد طهماسب الأول الصفوي ذكره في ( گلشن ـ ص ٢٤ ) وأورد شعره.

( ٤٢١ : ديوان الميرزا إسماعيل النصرآبادي أو شعره ) وهو ابن الميرزا محمد+ ابن عمه النصرآبادي+ ذكر شعره في ( نر ـ ص ٤٥٤ ) وقال نزل إلى بلاد الهند وبها توفي.

( ٤٢٢ : ديوان ملا اسمي الهروي أو شعره ) كان طالب العلم كما ذكر في ( تش ـ ص ١٤٦ ) وفي ( روشن ـ ٤٥ ) وفي ( لط ـ ص ١٥٧ ) وأورد معماه باسم بابا.

( ٤٢٣ : ديوان اسمي خان أو شعره ) كان يلقب ( شيشه گر ) الزجاجي حكى النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٧٩ ) عن آخوند عقيلا أن أشعاره كثيره وأورد بعضها.

( ٤٢٤ : ديوان الأسناني ) الشيخ تقي الدين عبد الملك بن الأغر بن عمران الثقفي الأسناني نسبة إلى إسنا مدينة على شاطئ النيل من الجانب الغربي ترجمه العسقلاني في الدرر الكامنة ووصفه بقوله كان فاضلا أديبا الا أنه يميل إلى الرفض وله ديوان شعر ومات سنة سبع وسبعمائة ثم أورد رباعيا من شعره.

( ديوان أسود ) يأتي بعنوان تخلصه فنائي.

( ٤٢٥ : ديوان أسير أصفهاني ) هو الميرزا جلال بن ميرزا مؤمن الشهرستاني ـ من أعمال أصفهان من السادة الأشراف وصهر الشاه عباس الأول ابتلى بالشرب فمات في شبابه وديوانه في عشرين ألف بيت ، فيه القصائد والغزل والمثنوي وفيه الرطب واليابس كذا في ( نر ـ ص ٩٥ و ٩٦ ) أقول توفي في (١٠٤٩) وطبع ديوانه بنولكشور بالهند وتوجد كلياته في ( الرضوية ) وترجمه في ( تش ـ ص ١٦٩ ) و ( سرخوش ـ ص ٣ ) ومرآت الخيال ( ص ٧٥ ـ ٧٦ ).


( ٤٢٦ : ديوان أسير تبريزي أو شعره ) واسمه الميرزا محمد حسين ترجمه في ( دجا ـ ص ٤١ ) عن نگارستان دارا.

( ٤٢٧ : ديوان أسير اللكهنوي أو شعره ) وهو المنشي السيد مظفر علي خان من تلاميذ آتش المير حيدر علي المذكور آنفا ذكره السيد علي نقي النقوي.

( ٤٢٨ : ديوان أسيري أو شعره ) واسمه مختار بيگ أخو مراد خان من السادة ذكره في ( نر ـ ص ٤٦ ) توفي ( حدود ١٠٨٧ ) أي قبل تأليف التذكرة بسنتين.

( ٤٢٩ : ديوان أسيري أو شعره ) ترجمه المير علي شير في ( مجن ـ ص ٨٥ و ٢٥٩ ) وقال إنه شاب جديد الشعر لم يشتهر بعد.

( ٤٣٠ : ديوان أسيري أصفهاني أو شعره ) واسمه مقصود كليچه پز أورد شعره في ( روشن ـ ص ٤٧ ).

( ٤٣١ : ديوان أسيري أصفهاني أو شعره ) واسمه حسين خان ، كان أبوه صاحب جمع زرگرخانه لنادر شاه فتصوف بعد موت أبيه ذكره في ( تش ـ ص ٣٧٠ ) و ( روشن ـ ص ٤٦ ) وقال في رياض العارفين ( ص ٦٧ ) إن له ( ١٠٠٠٠ بيت ) على طراز بوستان.

( ٤٣٢ : ديوان أسيري تربتي أو شعره ) كان معاصرا لصادقي كتاب دار المولود (٩٤٠) فترجمه في ( خص ـ ص ٢٥٣ ) وأورد شعره وكذا في ( روشن ـ ص ٤٦ ).

( ديوان أسيري ترك ) ذكره في هامش ( لط ـ ص ١٨ ) والصحيح : أميري كما يأتي.

( ٤٣٣ : ديوان أسيري رازي أو شعره ) هو السيد الفاضل القاضي المعاصر لصادقي فترجمه في ( خص ـ ص ٨٢ ) وأورد بعض غزله ، وقال في آفتاب عالم تاب إنه قزويني كما يأتي واسمه أبو القاسم بن قاضي مسعود ، وقال في ( روشن ـ ص ٤٦ ) إنه تلميذ حكيم الملك.

( ٤٣٤ : ديوان أسيري شيرازى أو شعره ) هو ابن صحيفي الشاعر الخطاط الشيرازي ذكره مع والده في ( نر ـ ص ٣٠٥ ) و ( گلشن ـ ٢٤ ).

( ٤٣٥ : ديوان أسيري قايني أو شعره ) أورد بعض شعره في ( گلشن ٢٤ ).

( ديوان أسيري قزويني أو شعره ) واسمه أمير قاضي أو أبو القاسم المعروف بأمير قاضي ابن قاضي مسعود القزويني الرازي كما مر جلس للقضاء ثلاثين سنة وله دستور الإنشاء أو دستور البيان ذكر في ( تش ـ ص ٢٢٣ ) و ( روشن ـ ص ٤٦ ) عن آفتاب عالم تاب.


( ٤٣٦ : ديوان أسيري لاهيجي ) وهو شمس الدين محمد بن يحيى بن علي اللاهيجي المتوفى (٩١٢) كان خليفة السيد محمد النوربخش ( ٧٩٥ ـ ٨٦٩ ) له شرح گلشن راز الموسوم مفاتيح الإعجاز المطبوع ومثنوي أسرار الشهود الموجود نسخته عند ( الملك ) وقد فاتنا ذكره عده في مجالس المؤمنين من شعراء الشيعة وقال في رياض العارفين ( ص ٦٣ ) إن ديوانه في ( ٥٠٠٠ بيت ) وترجمه أيضا في ( عم ـ ص ٤٦٢ ) توجد نسخه من ديوانه عند المدرس الرضوي بطهران في ( ٤٠٠٠ بيت ) وأخرى في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٦٧١ ) و ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٥٩ ) أوله :

اى اسيرى چون گرفتارش شدى

دائما خون دل از ديده بيار

وآخره :

ما مست شراب وصل ياريم

از هر دو جهان خبر نداريم

( ٤٣٧ : ديوان أسيري هندي ) من شعراء أكبر پادشاه. مات (١٠١٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ٢٤ ).

( ديوان إشتها ) يأتي بعنوان ديوان سرگشته طبع في ( ٨٠ ص ) بإيران.

( ٤٣٨ : ديوان اشتياق سرهندي أو شعره ) واسمه شاه ولي الله ، من أحفاد الشيخ أحمد السرهندي له تصانيف بعضها في التفسير. سكن شاه جهان آباد ، وتلمذ على عبد الغني قبول ، ومات هناك (١١٥٠). أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤ ) و ( تغ ـ ص ١٤ ).

( ٤٣٩ : ديوان اشتياق گنجوي أو شعره ) وشعره بالتركية. مات في القرن الثالث عشر. ترجمه في ( دجا ـ ص ٤١ ) عن حديقة الشعراء.

( ٤٤٠ : ديوان إشراق أصفهاني ) للمير الداماد ، محمد باقر بن محمد الحسيني المتوفى (١٠٤١) وقد نقل النصرآبادي تاريخ وفاته عن ملا عبد الله أماني في ( نر ـ ص ٤٨٢ ) وهي :

خرد از ماتمش گريان شد وگفت

عروس علم ودين را مرد داماد

ترجمه وأورد شعره أيضا في ( نر ـ ص ١٤٩ ) ورياض العارفين ( ص ٢٧٨ ) و ( تش ـ ص ١٦٩ ). طبع ديوانه في ( ٧٨ ص ) بأصفهان في (١٣٤٩) وفيه القصائد والغزل والرباعيات بالعربية والفارسية ، وطبع معه مثنوية مشرق الأنوار في تتبع مخزن الأسرار للنظامي ، وتوجد هذا بخطه أيضا ضمن مجموعه گنجينه گران مايه ( ص ٢٢٦ ـ ٢٣٨ ) الموجودة عند ( فخر الدين ).


( ٤٤١ : ديوان إشراق أصفهاني ) واسمه عبد الرزاق بن الحاج السيد محمد ، من معاصري رضا قلي خان هدايت. ترجمه وأورد شعره في ( مع ـ ص ٦٢ ـ ج ٢ ).

( ٤٤٢ : ديوان إشراق مراغي ) الشيخ الإسلام بمراغة المير فتاح المتوفى بها (١٢٧٥) وله رياض الفتوح. كان يتخلص في شعره الفارسي بإشراق وفي التركي باسمه ( فتاح ) ترجمه في ( دجا ـ ص ٤١ ) عن رياض الجنة للزنوزي. وترجمه أيضا في مطلع الشمس وديوانه الفارسي موجود.

( ٤٤٣ : ديوان إشراقي أو شعره ) واسمه مير حسين. ذكره في ( تغ ـ ص ١٤ ).

( ٤٤٤ : ديوان أشرف أشعره ) لميرزا أشرف. طبع مع عقائد النساء له.

( ٤٤٥ : ديوان أشرف تبريزي أو شعره ) واسمه علي أشرف من أحفاد جابر بن عبد الله الأنصاري. كان معاصرا لهدايت فترجمه في ( مع ـ ج ٢ ).

( ٤٤٦ : ديوان أشرف جرجاني أو شعره ) هو المير مخدوم بن المير شمس الدين محمد بن المير السيد شريف أورد شعره المتخلص فيه بأشرف في ( خص ـ ص ٤٢ ). وهو والد السيد أبي الفتح الشريفي صاحب تفسير شاهى.

( ٤٤٧ : ديوان أشرف طسوجي ) واسمه علي أشرف بن أحمد شيخ الإسلام بن عبد النبي بن شرف الدين محمد بن زين الدين الطسوجي ، من نواحي خوي بآذربايجان. دونه لولده آقا أحمد سمي جده في (١٢٤٠) فيه قصائد المديح والرثاء والغزل والرباعيات وغيرها. قال في تاريخ وفات جده عبد النبي مؤلف التفسير المذكور في ج ٤ : ٢٨١ والمتوفى (١٢٠٣) :

چون عبد نبى وشيخ إسلام

در دار سلام يافت انجام

تاريخ وفات أو خرد گفت :

افتاده ستون دين إسلام

يقرب مجموع أبياته الفارسية والتركية من ( ٢٤٠٠ بيت ). نسخه منه عند الميرزا محمد علي بن محمد باقر القاضي الطباطبائي بتبريز كما كتبه إلينا.

( ديوان أشرف السمرقندي ) السيد معين الدين يأتي بتخلصه أشرفي.

( ٤٤٨ : ديوان المولى أشرف العراقي أو شعره ) من علمائها. ترجمه معاصره سام ميرزا في عداد العلماء في ( تس ـ ص ٥٥ ) وأورد مطلعا له.


( ديوان أشرف الغزنوي ) للسيد أشرف الدين حسن بن ناصر الغزنوي. يأتي باسمه الحسن الغزنوي لاشتهاره به وإن كان تخلصه أشرف.

( ٤٤٩ : ديوان أشرف فرخ آبادي أو شعره ) واسمه أشرف علي الهندي قاري التعزية ( كتاب خوان روضه خوان ) أورد شعره في ( گلشن ـ ٢٥ ).

( ٤٥٠ : ديوان أشرف كاشاني ) للسيد جمال الدين الكاشي. ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في بهشت الثامن من ترجمه المجالس ، وقال إنه من شعراء عصر ابقا خان وذكر ترجيع بند له. وفيه قوله : من أشرف ثانيم نه صابر. ومات ٧٧٩.

( ٤٥١ : ديوان أشرف مازندراني ) للمولى محمد سعيد بن المولى محمد صالح المازندراني سبط المجلسي الأول. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ١٨١ ) وكذا في ( سرو آزاد ) وأوردا شعره. وقال في ( تغ ـ ص ١٤ ) إنه مات (١١١٦). وقال في ( تش ـ ١٦٥ ) إنه ولد بأصفهان وسافر إلى الهند وترجمه في ( سرخوش ـ ٧ ) مفصلا وأثنى على قدرته في الشعر. وله مثنوي قضا وقدر. وقد تلمذ في الشعر على صائب وفي الخط على عبد الرشيد الديلمي الخطاط. توجد نسخه من ديوانه في ( الرضوية ).

( ٤٥٢ : ديوان أشرف مراغي خياباني ) ابن الشيخ الإمام السعيد قدوة أرباب الحديث أبي علي الحسين بن الحسن المراغي التبريزي على ما هو المكتوب في ديباجة كلياته. وقد كتب في حياة الناظم في (٨٥٩) لأنه توفي (٨٦٤) والأوحدي في العرفات وصفه بأشرف الخياباني ، وقال إنه كان درويشا يلبس النمد الملفوف بقورجوق وفي تذكره علي قلي خان واله ترجمه بعنوان درويش أشرف وكذا في دانشمندان في ( ص ١٤٧ ) وذكر أن نسخه كلياته المؤرخة بما مر في مكتبته ، وهو مشتمل على القصائد والغزليات والرباعيات والترجيعات وغيرها ، رتبها بنفسه في أربعة دواوين بعناوين خاصة ١ عنوان الشباب ٢ خير الأمور ٣ باقيات الصالحات ٤ محددات التجليات وله أيضا الخمسة على نسق الخمسة النظامية كما مر. وله نظم مائة كلمة لأمير المؤمنين (ع) بالفارسية كما يأتي.

( ٤٥٣ : ديوان أشرفي سمرقندي ) للسيد معين الدين حسن المتخلص بأشرفي والمشهور بأشرف سمرقندي أو أشرف ثاني في قبال أشرف الغزنوي السابق عليه. توفي بسمرقند (٥٩٥) ترجمه في ( تش ـ ٣٣٢ ) ورياض العارفين ( ص ٢٨١ ) و ( مع : ١ : ١٠١ )


وأوردوا كثيرا من أشعاره.

( ٤٥٤ : ديوان أشعري ) من شعراء عصر فتح علي شاه إلى محمد شاه القاجاري. توجد الديوان بخط الناظم عند ( النخجواني ) بطهران ونسخه أخرى في ( ١٠٥٠٠ بيت ) في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٢٢٠ ).

( ٤٥٥ : ديوان أشك لكهنوي أو شعره ) واسمه المولوي هادي علي البجنوردي من قرأ لكهنو. مات (١٢٨١) ودفن عند قبر فخر الدين شهيد ، بها. أورد شعره مع الإطراء عليه في ( گلشن ـ ٢٥ ).

( ٤٥٦ : ديوان أشكي القمي ) للمير أشكي ، أخو حضوري القمي ، ومعاصر غزالي مشهدي ومعاصر ـ الصادقي كتاب دار الشاه عباس الماضي المولود (٩٤٠) ـ ترجمه في ( خص ـ ص ٧٧ ) وذكر أن له ديوانين وإنه ذهب إلى بلاد الهند أخيرا وصار مقبول القول عند ملوكها فبذلوا له في مجلس واحد مائة ألف سكه فمات من شده الشوق. وقال في ( تغ ـ ١٤ ) مات (٩٧٢) توجد ديوانه في المتحف البريطاني كما في فهرس ( ريو ـ ج ٤ ـ ص ١٩٥ ).

( ٤٥٧ : ديوان أشهري نيشابوري ) واسمه جمال الدين شاهپور بن محمد من أولاد عمر الخيام ومن تلاميذ ظهير فاريابي ومن شعراء السلطان محمد بن تكش. قال في ( تش ـ ١٣٤ ) إنه تصدى الاستيفاء ومات بتبريز ودفن بمقبرة الشعراء بكوه سرخاب. وله رسالة شاپوري وديوان مرتب كما في ( گلشن : ٢٦ ) ونقل عنه في قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب.

( ٤٥٨ : ديوان أصدق أو شعره ) وهو محمد أصدق ابن الشاه إسماعيل الصفوي مات في (٩٨٤) بهمدان كما في ( تغ ـ ص ١٥ ).

( ٤٥٩ : ديوان أصغر أو شعره ) وهو ابن المير غياث الدين عزيز من نقباء مشهد خراسان. ترجمه في ( لط ـ ص ١٣٧ ) وأورد مطلعين له وفي ( روشن ـ ٥٢ ) أنه سبزواري.

( ديوان أصغر نهاوندي ) يأتي باسمه علي أصغر لاشتهاره به.

( ديوان أصلي دماوندي شيرازى أو شعره ) وسماه النصرآبادي ، بابا أصلي كما يأتي.

( ٤٦٠ : ديوان أصلي قمي أو شعره ) واسمه مير محمود وأصله من سادات جاسب من بلوكات قم. ذكره في ( تش ـ ص ٢٢٩ ) وأورد بيتين له.


( ٤٦١ : ديوان الأمير أصيلي أو شعره ) وهو من سادات سرقة. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ٣٨ ) وأورد مطلع غزله.

( ٤٦٢ : ديوان مولانا أصيلي المشهدي أو شعره ) ترجمه في ( لط ـ ص ٦٨ ) والقزويني في ( مجن ـ ص ٢٤٢ ) وأوردا شعره ، وسماه في ( روشن ـ ٥٣ ) بمحمد علي وذكره في ( تش ـ ص ٨٥ ) بعنوان أصلي مشهدي وقال إنه خطاط بالنستعليق وكذا قال في ( گلشن ـ ٢٦ ).

( ديوان أطعمه ) أو ديوان بسحاق أطعمه يأتي.

( ديوان أطعمه ) مر بعنوان ديوان أحمد أطعمه. وقد خلط بعض بين بسحاق أطعمه وأحمد أطعمه.

( ٤٦٣ : ديوان أطوار كرماني ) الحاج آقا صادق بن آخوند ملا علي ، كان فقيها فيلسوفا تلمذ على الحاج ملا هادي السبزواري ، بها. ثم رجع إلى كرمان ودرس الفلسفة وسافر إلى العراق ورجع في (١٣١١) ومات. كان له مكتبة فيها أكثر من ألفي مجلد له شرح ديوان مجنون بني عامر ، عرفانيا. وله قصيدة في رثاء أستاذه السبزواري. كذا وصفه لي السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران.

( ٤٦٤ : ديوان أظهر دهلوي أو شعره ) وهو مير غلام علي تلميذ شمس الدين فقير. هاجر إلى عظيم آباد في (١١٧٠) ومات هناك (١١٨٢) أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ٢٦ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية ، وعنه في ريحانة الأدب.

( ٤٦٥ : ديوان أظهر شاه جهان پوري أو شعره ) وهو أحمد خان. أورد شعره في ( گلشن : ٢٦ ) وعنه في قاموس الأعلام فريحانة الأدب.

( ٤٦٦ : ديوان أظهري شيرازى ) اسمه بوداق كما صرح به في آخر هذا الديوان الموجود في مكتبة مدرسة سپهسالار. وقد فصل أحوال الناظم وخصوصياته في فهرس المكتبة ( ج ٢ ـ ص ٥٦١ ) يظهر من شعره أنه شيرازى الأصل وكان له في (١٠١٢) إحدى وعشرون سنة وسمى كل قصيدة منه باسم خاص مثل ضياء القلوب وسويداء الضمير وغيرها وكلها في مديح النبي والأئمة (ع) والملوك الصفوية. ذكر في آخره أنه فرغ منه في ( ١٧ ـ ع ١ ـ ١٠٥٤ ) وعمره يومئذ ثلاث وستون سنة. أوله :

اى زيور رخساره جان از كرمت

سرمايه گردش زبان از كرمت


وليس بوداق بيك بن حصار بيك التركي مير آخور للشاه طهماسب ، والمترجم في ( تس ـ ص ١٨٦ ).

( ٤٦٧ : ديوان أظهري قهپايه اى أصفهاني ) الذي كان كاتبا ثم تجنن وفي الأخير غسل رجله بماء الورود ثم نام وتوفي ، كذا ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤١٢ ) و ( روشن ـ ٥٥ ).

( ٤٦٨ : ديوان أظهري موصلي دهلوي أو شعره ) واسمه حيدر علي من أقرباء ملا مظهر الكشميري. جاء والده من موصل إلى دهلي فولد أظهري وتربى هناك. وله مطائبات مع ملا شيدا. مات في (١٠٤٤) وترجمه في ( گلشن ـ ص ٢٧ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية فريحانة الأدب.

( ٤٦٩ : ديوان إعتصامي ) لپروين إعتصامي بنت ميرزا يوسف خان إعتصامي مؤلف فهرس مكتبة المجلس في مجلدين المتوفى ( ١٣١٦ ش ). وبنته پروين كانت شاعرة فاضلة أديبة تربت في بيت علم وتعلمت العربية والإنگليزية ولها شعر رقيق. ماتت في شبابها أربع سنين بعد موت أبيها في ( ١٣٢٠ ش ١٣٦٠ ) لها زاغ وطاوس وجوان وپير وطبع ديوانها في ( ١٣١٤ ش ) ثم أعيد طبعه بعد موتها في ( ١٣٢٠ ش ) مع مقدمه في أحوالها وقال سالار سعيد حيدري في تاريخ فوتها (١٣٦٠) :

تاريخ فوت هجري جستم زحيدري گفت

مرده اديبه دهر پروين اعتصامي

( ٤٧٠ : ديوان إعتماد خراساني أو شعره ) واسمه خواجه إعتماد. سكن شيراز. أورد بعض شعره في ( گلشن : ٢٧ ).

( ٤٧١ : ديوان إعجاز دهلوي أو شعره ) واسمه ملا محمد سعيد معاصر بيدل وفطرت.

قال في ( تغ ـ ص ٥ ) مات في (١١١٧) ( كذا ) مطابق اعجاز بفردوس رفت.

( ٤٧٢ : ديوان إعجاز هراتي أو شعره ) واسمه ملا عطاء. وصفه النصرآبادي بقطب فلك النظم في ( نر ـ ص ٤٠٨ ) وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٧ ).

( ٤٧٣ : ديوان إعجازي مازندراني أو شعره ) قال في ( تغ ـ ١٥ ) ملا إعجازي معاصر للسلاجقة.

( ديوان أعجم تركمان ) يأتي بعنوان ديوان تركمان.

( ٤٧٤ : ديوان أعرجي مراغي ) المعروف بقاضي لنگ. ترجمه معاصره ( صادقي ـ


م ٩٤٠ ) في ( خص : ٢٩١ ) وحكى في ( دجا ـ ٤٥ ) عن هفت إقليم أن غالب أشعاره تركية.

( ٤٧٥ : ديوان الأعرجي ) هو السيد عبد المهدي ناظم أرجوزة سلسلة النسب المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٧٨ ) في أنواع من الشعر مرتبا على الحروف رتبه بنفسه وتوفي غريقا في شط الحلة (١٣٥٨) والنسخة بخط أخيه الخطيب السيد حبيب ساكن النجف عند الشيخ عبد المولى الطريحي وقد كتب له مقدمه بقلمه ليقدم للطبع.

( ٤٧٦ : ديوان الأعسم الكبير ) للشيخ محمد علي بن الشيخ حسين بن محمد الأعسم النجفي المتوفى بها (١٢٣٣) صاحب أرجوزة الإرث المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٥٤ ) وأرجوزة الرضاع المذكور في ( ص ٤٧٦ ) وأرجوزة الأطعمة المذكور في ( ص ٤٦٢ ) وفي جميعها ذكرناه بعنوان محمد علي بن محمد ، نسبته إلى الجد المتعارفة الشائعة وفي ديوانه مديح آية الله بحر العلوم ورثائه ومدائح أخر ، موجود عند أحفاده وبيت الأعسم من بيوت العلم نشا فيهم جمع من الأعلام الفقهاء المصنفين منهم ولده الشيخ عبد الحسين الشارح للأراجيز المذكورة والشاعر الآتي.

( ٤٧٧ : ديوان الأعسم الصغير ) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد علي الأعسم المذكور دون بعض قصائده مع قصائد غيره ضمن مجموعة في مكتبة الملك ، كتابتها في (١٣٠٢) والمدون لها هو السيد العلوي الحسيني الأرومي وإحدى القصائد للحاج ميرزا محمود الأميني القزويني.

( ٤٧٨ : ديوان أعظم شاملو ) اسمه علي قلي خان بن أرشد حسن خان الشاملو ، من أمراء الشاه عباس الصفوي ، ذكر النصرآبادي في ( نر ـ ص ٢٤ ) أن ما رآه من شعره يقرب من ألفي بيت ، وعنه في ( گلشن : ٢٨ ) و ( تغ ـ ١٥ ).

( ٤٧٩ : ديوان أعلائي توراني أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٨ ).

( ٤٨٠ : ديوان الأعور الحائري ) هو الشيخ علي بن ناصر الشهير بالأعور الحائري المتوفى حدود (١٣٠٠) يقرب من ألفي بيت في مواضيع شتى. توجد عند الشيخ محمد علي اليعقوبي في النجف.

( ٤٨١ : ديوان أغبري كرماني ) وهو درويش عابد المداح ( روضه خوان ) وكان منجما رمالا أيضا. وقد جمع مكتبة أشتريها بعد وفاته مع ديوانه المخطوط المشتمل على أكثر


من ( ٤٠٠٠ بيت ) السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران ، وقال الهاشمي إنه مات بكرمان في ( صفر ١٣٥٥ ) وللشاعر ابن هو الآن في صدد طبع ديوان أبيه.

( ديوان أغورلو ) تخلصه زيادي كما في ( نر ـ ص ٢٥ ).

( ٤٨٢ : ديوان أغورلو بيك ) بن إمام قلي خان حاكم فارس سلب عنه بصره في أيام الشاه صفي كما في ( نر ـ ص ٣٥ ) وأورد شعره وقال في ( روشن : ٥٧ ) إنه قد أعماه أخواه. وأغور باللغة اللرية اسم سلسلة من أمراء لرستان ( لر كوچك ).

( ٤٨٣ : ديوان افتخار شيرازى أو شعره ) أورد شعره في ( روشن : ٥٧ ).

( ديوان الأفتوني ) الشيخ أبو صالح محمد مهدي الملقب بالصالح الفتوني المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٦٧ ) يأتي.

( ٤٨٤ : ديوان افراشته ) الشاعر الشعبي الإيراني محمد علي افراشته الرشتي ، مدير جريدة چلنگر الفكاهية السياسية. وقد طبع له مجموعة شعر بعنوان آى گفتى.

( ٤٨٥ : ديوان أفسر أصفهاني أو شعره ) نزل الهند في عهد عالمگير ولقب منه بمعزز خان ومات ببنگاله أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٩ ) و ( روشن ـ ٥٨ ) وقال في ( تغ ـ ص ١٦ ) إنه معاصر لفرخ سير بن عظيم الشأن.

( ٤٨٦ : ديوان أفسر أردوبادي ) اسمه الميرزا عبد الله الأردوبادي من شعراء عصر محمد شاه القاجار وشعره بالتركية. حكى ترجمته في ( دجا ـ ص ٤٦ ) عن حديقة الشعراء.

( ٤٨٧ : ديوان أفسر القزويني ) في مديح النبي (ص) رأيت منه قصيدتين في مدحه قرب ثمانين بيتا إحداهما بقافية محمد. والآخر رائية. وآخر القصيدة الثانية :

حبيبان تو دائم شاد وخندان در جهان بادا

بحق شاه مردان شير يزدان ساقى كوثر

رأيتهما ضمن مجموعة عند السيد محمد الجزائري في النجف.

( ٤٨٨ : ديوان أفسر الكاشاني أو شعره ) وهو محمد علي بن المير سنجر سافر إلى الهند كما في ( نر ـ ص ٢٨١ ) وأورد شعره. وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٩ ) وقال في ( تغ ـ ص ١٦ ) إنه معاصر جلال الدين أكبر شاه.

( ٤٨٩ : ديوان أفسر كردستاني أو شعره ) وهو ميرزا مرتضى بن عبد الكريم. مات شابا في (١٢٦٢) كما في ريحانة الأدب.


( ٤٩٠ : ديوان أفسر كرماني ) وهو مهدي قلي ابن الحاج أبو القاسم من شعراء عهد ناصر الدين شاه القاجار له ديوانان فيهما القصائد والغزل وغيرهما زهاء سبعة آلاف بيت كما وصفه لي السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران وقال مات بعد الثلاثمائة والألف بكرمان توجد ديوانه عند حفيده عباس أفسري.

( ٤٩١ : ديوان أفسر مشهدي أو شعره ) وهو من شعراء بابر ميرزا ومن أدباء عصره له رسالة في المعمى أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٩ ) و ( تغ ـ ١٦ ).

( ٤٩٢ : ديوان أفسر همداني أو شعره ) واسمه باقر علي خان أخو علي نقي إيجاد ، ابنا نقد علي قاجار الهمداني ، من أقرباء الشيخ علي خان وزير شاه سليمان الصفوي نزل حيدر آباد ، وتقرب عند آصفجاه ، أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٩ ).

( ٤٩٣ : ديوان أفسري دهلوي ) واسمه الشيخ كمال بن محمد الأديب العارف له المثنوي الفارسي راح وريحان وديوان مرتب كذا في ( گلشن ـ ص ٣٠ ).

( ٤٩٤ : ديوان أفسري گلپايگاني أو شعره ) وأصله من وانشان من محال جرفادقان ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٨١ ) وأورد شعره وقال ابتلى بمرض آتشك وكذا قاله في ( گلشن ـ ص ٢٩ ).

( ٤٩٥ : ديوان أفسري الهروي ) ترجمه في ( لط ـ ص ١٦٣ ) وأورد شعره.

( ٤٩٦ : ديوان أفشار أو شعره ) اسمه الدكتور محمود بن محمد صادق الأفشار ، منشي مجلة آينده في سنين ترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٢٧٠ ).

( ديوان أفصح سبزواري ) يأتي بعنوان ديوان كمالي سبزواري.

( ٤٩٧ : ديوان أفصح هندي أو شعره ) هو المير محمد علي أفصح ابن شاه ميرزا الرضوي المشهدي من أولاد السيد أخيار الذي كان صهر تيمور لنگ وهاجر من خراسان إلى سمرقند في عهد تيمور ، ووالده شاه ميرزا الملقب بشاه نواز نزل الهند وتزوج بابنة سر بلند خان وقتل (١١٥٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٠ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية فريحانة الأدب.

( ديوان أفصح يزدي ) السيد إبراهيم المتخلص به جلال يأتي بعنوان ديوان جلال يزدي.


( ٤٩٨ : ديوان أفضل أردستاني أو شعره ) للمير أفضل بن السيد عبد الكريم الطباطبائي الأردستاني أورد شعره معاصره في ( نر ـ ص ١٩٥ ) ثم في ( روشن ـ ٥٩ ).

( ٤٩٩ : ديوان أفضل أصفهاني أو شعره ) أورد في ( تغ ـ ١٦ ) ثلاثة أسماء بهذا العنوان أحدهم أفضل الدين تركة الآتي ذكره ، والآخر أن أحدهما معاصر للشاه عباس الأول والآخر معاصر للشاه طهماسب.

( ٥٠٠ : ديوان أفضل پاني پتي أو شعره ) من أدبائها في أواسط المائة الثانية عشر أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٠ ).

( ديوان أفضل البافقي اليزدي ) وتخلصه همتي ذكره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٠٧ ).

( ديوان أفضل البخاري ) المتخلص بوالي ذكره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٣٦ ).

( ٥٠١ : ديوان أفضل تركة أو شعره ) لخواجه أفضل الدين محمد تركة ترجمه معاصره صادقي في ( خص ـ ص ٤٣ ) وذكر أنه من مقربي بلاط الشاه طهماسب ، وتخلصه في شعره أفضل وقال في ( تغ ـ ١٦ ) نقلا عن أوحدي أنه رآه في صغر سنة وإنه توفي (٩٩١) وقد تلمذ عليه القاضي نور الدين الأصفهاني والعلامي چلبي.

( ٥٠٢ : ديوان أفضل ساراني ) محله من قصبة طهران ، أكثر شعره هجو وهزل ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٦٢ ) ثم في ( روشن ـ ٦١ ).

( ديوان أفضل طهراني ) المتخلص بنامي الطهراني المتوفى شابا كما في ( تس ـ ص ١٢٦ ).

( ٥٠٣ : ديوان أفضل القائني ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٢٠٢ ) وذكر أنه من تلاميذ المير محمد باقر ، وأنشأ رباعية في مدحه ، والظاهر أن مراده الداماد.

( ديوان أفضل كاشاني ) يأتي بعنوان بابا أفضل كاشاني.

( ٥٠٤ : ديوان أفضل الكرماني ) ترجمه شاه محمد القزويني في ( مجن ص ٢٩٦ ) وأورد مطلع غزله وسماه الهراتي في ( مجن ـ ص ١١٩ ) فضل الله وقال في ( تغ ـ ١٦ ) إنه أفضل الدين بن ضياء الدين من وزراء بايقرا وكذا في ( روشن ـ ٦١ ).

( ديوان مير أفضل موسوي ) هو ابن سلطان علي خواب بين ذكر معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ٤٦ ) أن ديوانه في الغزليات ، وأورد مطلع غزلين منه وترجمه في ( لط ـ ص ١٣٨ )


وقال إنه تمم ديوانه في الغزليات وتخلصه فيه الموسوي فيأتي بهذا العنوان.

( ٥٠٥ : ديوان أفضل هندي أو شعره ) واسمه شاه محمد من أحفاد أبي المعالي من عرفاء لاهور عده الشيخ ناصر علي السرهندي من الشعراء الأدباء وأورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ٣١ ).

( ٥٠٦ : ديوان أفغان ) لمحمد سليم بيك الگرمرودي ترجمه في ( دجا ـ ص ٤٧ ) وقال عندي ديوانه المشتمل على الغزليات والرباعيات قرب ستمائة بيت ، منها رباعيته في بناء مسجده في (١٣٠٧) وأورد شعره في ( روشن ـ ٦١ ).

( ٥٠٧ : ديوان أفغان كرماني ) من شعراء القرن الثالث عشر بها نقل السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران أنه رأى له عدة قصائد.

( ٥٠٨ : ديوان أفقري ) لمحمد كمال الدين ، مريد السيد محمد الكالپي الدهلوي له مثنوي روح وريحان أورد شعره في ( روشن ـ ص ٦٢ ).

( ٥٠٩ : ديوان أفكار ) للمولى أفكار السمرقندي ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٤١ ) وأورد شعره وكذا في ( گلشن ـ ص ٣١ ).

( ٥١٠ : ديوان أفلاكي التبريزي أو شعره ) ترجمه في ( دجا ـ ص ٤٧ ) ونقل بعض شعره عن بياض الميرزا صائب وترجمه أيضا النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣١٤ ) وفي ( گلشن ٣١ ).

( ٥١١ : ديوان أمير أفندي أو شعره ) وهو ملا نور الله الأسدآبادي الأصفهاني أورد النصرآبادي معما له في ( نر ـ ص ٥٢٤ ) وقال في ( روشن ـ ٦٢ ) إنه كان يتخلص أولا بديهي.

( ٥١٢ : ديوان إقبال كازروني أو شعره ) واسمه السيد محمد من أحفاد ميرزا شهرت اليزدي المعمر ترجمه في ( تش يز ـ ص ٢٧٣ ).

( ٥١٣ : ديوان إقبال لاهوري ) وهو محمد إقبال ابن نور محمد الكشميري ولد بسيالكوت من بلاد پنجاب في ( ٢٤ ذي الحجة ـ ١٢٨٩ ) له اسرار خودى ( ط ١٩١٥ م ) ورموز بيخود ( ط ١٩١٦ م ) وزيور عجم طبع ثلاث مرات من ١٩٢٣ م إلى ١٩٤٤ م ، وگلشن راز جديد وپيام مشرق طبع ست مرات من ١٩٢٣ م إلى ١٩٤٦ م ، وجاويد نامه باسم ولده جاويد إقبال طبع مرتين في ١٩٣٢ و ١٩٤٧ م ،


ومسافر ( ط ١٩٣٤ م ) كلها منظومات فارسية وفي ( ١٩٢٤ م ) طبع له مجموعة بانگ درا بالأردوية وله أيضا بالأردوية بال جبرئيل وضرب كليم وطبع بعد وفاته أرمغان حجاز ثلاث مرات وهذا الأخير ربعه بالفارسية وثلاثة أرباع منه أردوية وله بالإنگليزية نثرا تجديد الفلسفة الإلهية في الإسلام وقد مات إقبال في ( ١٩٣٨ م ١٣١٧ ش ) ولا يشتبه هذا الشاعر الفارسي الپاكستاني مع الپرفسور الدكتور محمد إقبال أستاذ جامعة پنجاب بپاكستان وقد طبع بطهران في أحوال الشاعر هذا في (١٣٦٧) إقبال لاهوري وفي (١٣٧٠) إقبال نامه.

( ٥١٤ : ديوان إقبالي أو شعره ) وهو نديم السلطان محمد ذكره في بعض مثالب النواصب ( ص ٢٣٩ ) في عداد شعراء الشيعة.

( ٥١٥ : ديوان أقدس هندي أو شعره ) وهو عبد الواسع بن محمد خان قدسي ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ٢٨٧ ) وقال نزل الهند في خدمة بنت اورنگ زيب وقال في ( گلشن ـ ٣١ ) إنه هندي المنشا.

( ٥١٦ : ديوان أقدس شوشتري أو شعره ) للسيد رضي الدين بن نور الدين بن نعمة الله الجزائري المتوفى ( ٢٤ ـ ج ١ ـ ١١٩٤ ). ذكر في تحفه العالم. وفي ( تغ ـ ١٧ ) أنه أخذ العلم عن أبيه ، وجاء إلى الهند ، وتقرب عند شجاع الدولة ناظم بنگاله ثم آصف جاه نظام الملك.

( ٥١٧ : ديوان أقدسي مشهدي أو شعره ) ترجمه الصادقي في ( خص ـ ص ٢٢٢ ) وأورد بعض غزلياته وكذا في ( تش ـ ص ٨٥ ) وفي ( تغ ـ ص ١٦ ) أنه توفي (١٠٠٤) وفي تذكره ميخانه أن له ساقي نامه.

( ٥١٨ : ديوان أكبر أصفهاني ) العراقي الأصل الأصفهاني واسمه محمد أكبر. سافر إلى الهند ثم توران ومدح ندر (١) محمد خان المتوفى (١٠٥٦). توجد نسخه من ديوانه المشتمل على ( ٧٢٠٠ بيت ) في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٢٢١ ) ويظهر منه خصوصيات حياته ، وإنه غير محمد أكبر الأصفهاني المذكور في ( نر ـ ص ١٠٩ ) وكذا

__________________

(١) قال في منتظم ناصري ج ٢ ص ١٩٤ و ١٧٥ إن ندر محمد حاكم بخارا أرسل سفيرا إلى إيران في (١٠٣١). ثم إنه في (١٠٥٦) التجأ إلى إيران ومات بسبزوار.


غير المذكور في ( نر ـ ص ٨٤ ).

( ٥١٩ : ديوان أكبر أصفهاني ) واسمه علي أكبر. كان معمارا وقد عمر مسجد الجامع بأصفهان كما في ( تغ ـ ١٧ ) وقال في ( گلشن ـ ٣٢ ) إن له ديوان مرتب.

( ٥٢٠ : ديوان أكبر دولت آبادي ) وهو المير محمد أكبر بن آقا ميرزا الذي كان مستوفيا للشاه عباس الصفوي الأول. له مثنوي زاهد نامه وخسرو وشيرين وقد أورد في ( نر ـ ص ١٠٩ ) شطرا من الثاني. وقال في ( گلشن ـ ص ٣٢ ) إنه غير الأصفهاني.

( ٥٢١ : ديوان أكبر قزويني أو شعره ) وهو محمد أكبر ابن ميرزا نصير. قال في ( نر ـ ٨٤ ) إن والده كان من نجباء قزوين وله قدم صدق وقلم صادق ، وكذا أولاده ومنهم مير مجعد حسين ومحمد أكبر هذا ، ثم أورد شعره. وكذا في ( گلشن ـ ٣٢ ) وقال في ( تغ ـ ١٧ ) إنه معاصر للشاه سليمان الصفوي.

( ٥٢٢ : ديوان أكبر گلپايگاني أو شعره ) أورد من شعره في ( روشن ـ ٦٤ ).

( ٥٢٣ : ديوان أكبر قمي ) أو شعره في ( روشن ـ ص ٦٤ ).

( ٥٢٤ : ديوان أكرم بغدادي ) هو أكرم بيك ابن قايتمز بيك من طائفة قره قوينلو وابن عم علي پاشا حاكم بغداد. نقل في العراق بين الاحتلالين ( ج ٤ ـ ص ١٣٦ ) عن گلشن شعراء لعهدي بغدادي المتوفى (١٠٠٢) أنه شاعر في اللغات الثلاث وقد صاحب عهدي في إستانبول.

( ٥٢٥ : ديوان أكرم قزويني أو شعره ) المير عماد الدين. أورد شعره في. ( روشن ـ ٦٥ ).

( ٥٢٦ : ديوان إكسير ) لمحمد عظيم الأصفهاني المتخلص في شعره بإكسير. نسخه منه بخط الناظم وعلى ظهرها خاتمان نقش أحدهما عظيم ونقش الآخر إكسير موجودة في مكتبة ميرزا جعفر التبريزي السلطان القرائي ، مشتمل على (٩٣٢٦) بيتا كما كتبه إلينا مالك النسخة وذكر أن أوله :

الهى لوح محفوظ سخن كن تار وپود مرا

بكن صرف نوشتن چون قلم بود ونبود مرا

وآخره : حرره العبد الفقير محمد عظيم الإكسير في قرية كالبي من بلاد الهند (١١٥٠) وذكر شمس الدين السامي في قاموس الأعلام التركية أنه توفي الناظم في بنگاله في (١١٦٩) تسع وستين ومائة وألف. وقال في ( گلشن ـ ص ٣٢ ) إنه من تلاميذ فائض الأبهري وله مثنويات.


( ٥٢٧ : ديوان إكسير أصفهاني أو شعره ) ميرزا عوض بيگ. جاء في عهد شاه جهان إلى الهند ولازم ديوان إنشائه. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٦٥ ).

( ٥٢٨ : ديوان إكسير دهلوي أو شعره ) المير إمام الدين معلم الأطفال. أورد شعره في ( روشن ـ ٦٥ ).

( ٥٢٩ : ديوان إكسير قمي أو شعره ) لمير نور الدين المتوفى في فتنة الأفاغنة. كذا في ( تغ ـ ص ١٧ ). وفي ( روشن ـ ٦٥ ) سماه محمد نور أصفهاني.

( ٥٣٠ : ديوان الله قلي ترك أو شعره ) أصله من بخارا نزل أصفهان في عهد الشاه طهماسب الأول الصفوي. ذكره في ( تس ـ ص ١٨٦ ) و ( تغ ـ ص ١٧ ) و ( روشن ـ ٦٦ ).

( ٥٣١ : ديوان ألبسه نظام قاري ). وهو محمود بن أمير أحمد نظام قاري اليزدي. لم يعرف عصره غير ما يذكر من أسماء معاصريه في ( ص ١٣٦ ـ ١٣٨ ) من طبع إستانبول ، حيث ذكر قاسم الأنوار ( م ـ ٨٣٧ ) وخواجه عصمت البخاري ( م ـ ٨٢٩ ) وكاتبي ( م ـ ٨٣٨ ) وخيالي البخاري (٨٥٠) وأمير شاهى ( م ـ ٨٥٧ ) وشيخ آذرى ( م ـ ٨٦٦ ) وقد جمع الديوان الناظم بنفسه وقدم له ديباجة وقال : لما رأيت ديوان الأطعمة لبسحاق جمعت هذا الديوان في الملبوسات واصطلاحات الخياطين بأنواعها. ثم شرع بقصائد سماها : آفاق وأنفس ، وجنگ نامه موئينه وكتان ، واسرار ابريشم. ثم قطعات في جواب بعض الشعراء المتقدمين عليه والمعاصرين له ، ثم قطعات نثرية باسم : مناظرة أطعمه وألبسه ، ورؤياي حمام ، وأوصاف الشعراء ، حكايت سارق ألبسه ، نامه پشم بابريشم ، وآرايش نامه ، وده وصل في تعريف أسماء الألبسة ، وصد وعظ ، ومخيط نامه وغيرها. طبعه كذلك بأستانبول ميرزا حبيب الله أصفهاني في (١٣٠٣) مع فهرس للغاته واصطلاحاته. قال نظام في ديباجته [ اما بعد چنين گويد نساج اين جامه رنگين ، وخياط اين خلعت با نمكين ، از لباس رعونت عارى محمود بن أمير أحمد المدعو بنظام قاري ، كساه الله لباس التقوى. چون شيخ بسحاق در أطعمه ، ديك خيال بر آتش فكرت نهاد من نيز در ألبسه ، أقمشة معانى در كارگاه دانش به بار نهم. چنانچه از مأكول ناگزير است از ملبوس نيز چاره نيست. في الجملة از أو كشكينه واز ما پشمينه ].

( ٥٣٢ : ديوان ألغ بيك ميرزا أو شعره ) وهو السلطان العالم الفاضل صاحب الزيج المشهور


ترجمه في ( لط ـ ص ٢٤ ) وأورد شعره وكذا في ( روشن ـ ص ٦٧ ).

( ٥٣٣ : ديوان ألف الإبدال البلخي ) كان تخلصه أولا مطيعي ثم تخلص بألف. ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ١١١ ) وكان أولا من شعراء سلطان يعقوب في تبريز ، وبعد موته هاجر إلى أصفهان وتقرب عند الشاه كما في ( روشن ـ ٦٨ ).

( ٥٣٤ : ديوان ألفت أصفهاني ) للحاج الشيخ محمد باقر المتخلص بألفت ابن الشيخ محمد تقي المعروف بآقا نجفي الأصفهاني. ولد ( ٢ ـ ج ١ ـ ١٣٠١ ). له فهرس روضات الجنات ومجمع الإجازات وكشف الحجب وخاندان من ومر له داستان هفت برادر وديوانه موجود بأصفهان.

( ٥٣٥ : ديوان ألفت أصفهاني ) وهو محمد كاظم بن زين العابدين بيگ النوري الأصفهاني المسكن ترجمه في المآثر ( ص ٢١٦ ) توجد ديوانه المشتمل على (٣٤٠٠) بيت في ( المجلس ) ويظهر منه أنه ولد (١٢٥٣) وتوفي بين (١٢٩٩) و (١٣٠٦) كما حققه في فهرسها ( ٣ : ٢٢٣ ).

( ٥٣٦ : ديوان ألفت الله آبادي أو شعره ) المير محمد خفيف أخو محمد أفضل ثابت. مات قبل أخيه في (١١٣٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٣ ).

( ٥٣٧ : ديوان ألفت الخراساني أو شعره ) اسمه المير عبد الله سافر إلى الهند وبها توفي ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٩٧ ) وأورد شعره وكذا في ( گلشن ٣٣ ).

( ٥٣٨ : ديوان ألفت الشوشتري أو شعره ) واسمه داود ، غلب عليه السوداء وتعرض للمولى حسن علي بن المولى عبد الله التستري ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤١٣ ) وذكر شعره.

( ٥٣٩ : ديوان ألفت شيرازى ) كان معاصرا لظل السلطان الحاكم القاجاري. وذكر في فارس نامه ناصري توجد ديوان قصائده وغزله في ( ٤٥٠٠ بيت ) في مكتبة ( الملك ).

( ٥٤٠ : ديوان ألفت عظيم آبادي أو شعره ) وهو لاله اوجاگرچند. من قوم كايتهة.

تلمذ على محمد عليم تحقيق السمرقندي وتخلص أولا بغريب ثم بدله بألفت. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٣ ) و ( روشن ٦٨ ).

( ٥٤١ : ديوان ألفت الكاشاني ) الميرزا محمد قلي من إيل الأفشار المتوفى (١٢٤٠) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٧٢ ) وذكر أن ديوانه يقرب من خمسة آلاف بيت وأورد بعض


غزلياته ولغزه. كان يخدم ديوان حسن علي ميرزا شجاع الدولة. ونقل عن تذكره ثمر أصفهاني أن أصله من آذربايجان.

( ٥٤٢ : ديوان ألفت لكهنوي ) وهو رأى بهادر بن راجه لالجي بهادر. من قوم كايتهة ، من أمراء واجد علي شاه ، وديوانه الفارسي يشتمل على القصائد والغزل والمديح والرثاء لسيد الشهداء. ذكره في ( گلشن ـ ص ٣٢ ).

( ٥٤٣ : ديوان ألفتي ساوجي أو شعره ) هو ابن حسيني الساوجي سافر إلى الهند وتقرب عند عبد الله قطب شاه وباسمه ألف رسالة العروض والقافية ، وفي آخر عمره جاء إلى أصفهان فلقيه النصرآبادي وذكره في ( نر ـ ص ٣٢٦ ) و ( روشن ٦٩ ).

( ٥٤٤ : ديوان ألفتي هندي ) وهو راجه پياري لآل من قوم كايتهة العظيم آبادي له مثنوي نيرنگ تقدير وديوانه مرتب. ذكره في ( گلشن ـ ص ٣٣ ).

( ٥٤٥ : ديوان ألفتي بدخشي أو شعره ) له حواش على فصوص الحكم وفتوحات مكية. ولقبه الظرفاء وكيل فرعون ومات (١٠٠٧) بالهند كما في ( روشن ـ ص ٦٩ ).

( ٥٤٦ : ديوان ألفتي كمره اي أو شعره ) هو أخو الشيخ علي نقي كمره اي. أورد شعره في ( روشن ـ ٦٩ ).

( ٥٤٧ : ديوان ألفتي يزدي ) المير حسين. ذكره في ( تغ ـ ص ١٨ ) وأطرأ عليه وقال جاء إلى الهند في عصر همايون پادشاه. وقال في ( تش يز ـ ص ٢٧٤ ) : كان ماهرا في الرياضيات. وكان معاصرا لوحشي بافقي وسافر إلى الهند.

( ٥٤٨ : ديوان القا الهندي ) لمحمد صادق المتخلص بالقا الهندي الشاه جهان آبادي تلميذ ميرزا عبد القادر بيدل. كان ماهرا في نظم مواد التاريخ ونظم آلافا منها كما في ( گلشن ـ ص ٣٤ ) و ( سرخوش ـ ص ٨ ).

( ٥٤٩ : ديوان القاص ميرزا أو شعره ) وهو ابن الشاه إسماعيل الصفوي ، وبعد أبيه نازع أخيه الشاه طهماسب في الملك وفر إلى الروم ورجع ومات في مشهد خراسان في (٩٤٠) ذكر شعره في أكثر التذاكر ك‍ ( مع ـ ١ : ١٠ ) و ( تش : ٩ ) و ( خص : ٢٣ ) وغيرها.


( ٥٥٠ : ديوان إلهام أصفهاني أو شعره ) للسيد الميرزا شريف من أقرباء مير صدرى الأصفهاني. وفي بيتهم تولية مقبرة امام زاده قيس على الواقع في گندمان أصفهان. قال في ( نر ـ ص ٣٤٢ ) إنه سافر إلى الهند ورجع إلى أصفهان (١٠٨٦) وكذا في ( گلشن ـ ص ٣٤ ) وأورد بعض شعره.

( ٥٥١ : ديوان إلهي أردبيلي أو شعره ) للشيخ كمال الدين حسين بن شرف الدين عبد الحق الأردبيلي المتخلص بإلهي المتوفى (٩٥٠) من تلاميذ الدواني وغياث الدين منصور. ترجمه في ( دجا ـ ص ٤٧ ) وسماه في ( روشن ـ ٦٦ ) بملا حسين وقال إنه نديم مير علي شير نوائي ومات (٩٣٧). ألف تاج المناقب أئمة اثني عشر وصدره باسم الشاه إسماعيل الصفوي. وله منهج الفصاحة في شرح نهج البلاغة.

( ديوان : إلهي أردبيلي ) يأتي بعنوان ديوان حكيم إلهي.

( ٥٥٢ : ديوان إلهي أسترآبادي أو شعره ) كان قصابا سخي الطبع. أورد شعره في ( تس ـ ص ٣٧ ).

( ٥٥٣ : ديوان إلهي تبريزي أو شعره ) واسمه ميرزا مهدي. نشا في أصفهان في عصر نادر شاه. ترجمه في ( دجا ـ ٤٩ ) نقلا عن تذكره حزين ، وأورد شعره وكذا في ( گلشن ـ ٣٥ ) و ( روشن ـ ٦٧ ) وقال مات بأصفهان.

( ٥٥٤ : ديوان إلهي ديلمي أو شعره ) واسمه أمير فرامرز من أولاد الديالمة ، أورد شعره في ( روشن ـ ٦٦ ).

( ٥٥٥ : ديوان إلهي شيرواني أو شعره ) أورد شعره في ( دجا ـ ص ٥٠ ) نقلا عن جنك مخطوط. واسمه مير إلهي.

( ٥٥٦ : ديوان إلهي قمشهي ) اسمه نغمه عشاق يأتي.

( ٥٥٧ : ديوان إلهي قمي أو شعره ) وهو الحكيم صدر الدين مسيح الزمان. جاء إلى الهند وتقرب عند جهانگير پادشاه ، وفي (١٠٣٢) سافر إلى الحج ورجع ومات ، كذا في ( تغ ـ ١٨ ) وسماه في ( گلشن ـ ٣٥ ) إلهي هندي. ولعله متحد مع رقم ٤٣١٨.

( ٥٥٨ : ديوان إلهي قندهاري أو شعره ) من شعراء عهد بابر شاه. أورد شعره في ( روشن ـ ٦٦ ).


( ٥٥٩ : ديوان إلهي الهمداني أو شعره ) وهو السيد عماد الدين محمد الحسيني من سادات أسدآباد الهمدانيين ، معاصر الشاه عباس الأول وتوفي بكشمير في (١٠٦٣) كما أرخه حكمت في هامش مقدمه ( مجن ـ ص كح ) سافر إلى الهند وبها توفي. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٢٥٥ ) وأورد شعره. وقال في ( تغ ـ ١٨ ) إنه كان معاصرا لشقائي وتقي الدين أوحدي واسمه محمود. وقال في ( سرخوش ـ ص ٢ ) ديوانه مشهور. وقال في ( تش ـ ص ٢٥٥ ) إنه لم ير ديوانه. وينقل ريو عن تذكره إلهي ، في فهرسه مكررا.

( ٥٦٠ : ديوان إلهي گيلاني أو شعره ) هو الخليفة سديد الدين محمد. ذكره في ( تغ ـ ١٨ ) و ( روشن ـ ٦٦ ) وقال قد يتخلص بسديد أيضا.

( ٥٦١ : ديوان إمام الدين الرافعي القزويني ) المنتهي إليه معرفة مذهب الشافعي وصاحب الفتح العزيز والمحرر. وهو أبو القاسم عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم المتوفى (٦٢٣) في قزوين عن ست وستين سنة كما أرخه وذكر تمام نسبه في الشذرات ( ج ٥ ـ ص ١٠٨ ) وترجمه في طبقات الشافعية ( ص ٨٣ ) وترجمه شاه محمد القزويني في ( بهش ـ ص ٣٢١ ) وأورد جملة من أشعاره ، وهو متأخر عن إمام الدين أبي القاسم بن أبي سعيد بابويه المشهور برافعي النيشابوري الآتي بعنوان الرافعي الذي كان معاصرا لسلطان محمود بن سبكتكين المتوفى (٤٣١) وقد مدحه ومدح وزيره الميمندي الذي توفي (٤٢٤).

( ٥٦٢ : ديوان إمام بخاري أو شعره ) واسمه إمام قلي خان حاكم بخارا أورد شعره بهذا العنوان في ( گلشن ـ ٣٥ ) و ( تش ـ ص ٩ ).

ديوان إمام قلي بختياري ) يأتي بعنوان تخلصه وحشت.

( ٥٦٣ : ديوان إمام قلي قايني أو شعره ) المعمار وكان يلقب بزاة عمر أرك قندهار وتجنن أخيرا ومات كذا في ( روشن ـ ص ٧٠ ).

( ٥٦٤ : ديوان إمام وردي انتخابي أو شعره ) أطرأه شير علي لودي في مرآت الخيال ( ص ٢٢٤ ) وقال هو ساذج كثير العمل اخترم في شبابه.

( ٥٦٥ : ديوان إمامي خلخالي ) نقل في ( دجا ـ ٥١ ) عن هفت إقليم أنه كثير الشعر وكذا في ( گلشن ـ ص ٣٦ ).

( ٥٦٦ : ديوان إمامي لكهنوي أو شعره ) واسمه خواجه إمام الدين ابن القاضي خان


ابن خواجه پادشاه خان تلمذ على قتيل ، وله رسالة في القافية نظما وقتل في كانپور أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٥ ).

( ٥٦٧ : ديوان إمامي هروي ) هو أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن عثمان المعاصر لمجد الدين همگر ، وقد مدح أحدهما الآخر وكان بكرمان يمدح الوزراء والحكام ومنهم فخر الملك شمس الدولة توفي بأصفهان في ( ٦٧٦ أو ٦٨٦ ) وهو الأصح كما أرخه الفخري ترجمه في ( مع ـ ١ : ٩٨ ) وقال إن ديوانه يتجاوز عن ألفي بيت ، ونقل عنه ما يقرب من ( ١٥٠ بيتا ) وتوجد نسخته في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ٢٢٦ ) وأورد النصرآبادي ألغازه في ( نر ـ ٤٩٣ ) وترجمه القزويني في ( بهش ـ ٣٢٧ ) وآذر في ( تش ـ ١٤٧ ) و ( مرآت الخيال ص ٤٠ ).

( ٥٦٨ : ديوان أمان قزويني أو شعره ) وهو أمان الله المعروف بملا أمان جان المتوفى (٩٥٠) : ترجمه في ( تس ـ ص ٥٣ ) وأورد مطلع غزله.

( ٥٦٩ : ديوان أمان قهستاني أو شعره ) وهو أمان الله ولد بقسيان من أعمال نطنز بكاشان وسكن بهرات ، وعرف بقهستاني أورد شعره في ( مجتس ـ ص ١٤٩ ) و ( گلشن ص ٣٧ ) و ( روشن ـ ص ٧٠ ).

( ٥٧٠ : ديوان امانت هندي أو شعره ) هو لاله امانت رام من تلاميذ عبد القادر بيدل أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٧ ).

( ٥٧١ : ديوان أماني بايبورتي أو شعره ) من أهل بايبورت قصبة في شمال شرقي آسيا الصغرى ، واسمه محمد بيك كان حاكم يزد وكان يعرض شعره على الصادقي فذكره في ( خص ـ ص ٣٧ ) وأورد شعره بالتركية.

( ٥٧٢ : ديوان أماني كابلي أو شعره ) ويعرف هو بمير أماني ، من سادات كابل ، أستاذ في نظم مواد التاريخ نزل الهند في (٩٨١) في عهد أكبر شاه ، ومات بجونپور أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٧ ) وقال في ( تغ ـ ١٩ ) إنه توفي (١٠٤٧).

( ٥٧٣ : ديوان أماني كرماني ) هو ملا عبد الله سافر إلى الهند وتقرب عند مير جملة الشهرستاني ، وعاد إلى أصفهان ذا مكنة ، ونظم تاريخ وفات الداماد في (١٠٤١) وديوانه يشتمل على عشرة آلاف بيت ، كذا في ( نر ـ ص ٣٠٩ و ٤٨٢ ) و ( گلشن ـ ص ٣٧ ).


( ٥٧٤ : ديوان أماني مازندراني أو شعره ) ذكر المستر براون في تاريخ أدبيات ايران ( ج ٤ ـ ص ١٦٧ و ١٧٢ ) إنه توفي (١٠٦١).

( ٥٧٥ : ديوان أماني ميخچه أو شعره ) هو الميرزا أماني المعروف بمير ميخچه أورد له رباعية في تاريخ فوت سلطان جغتاي في (٩٥٣) في ( نر ـ ص ٤٧٠ ).

( ٥٧٦ : ديوان أماني همداني أو شعره ) قال في ( خص ـ ص ٢٧١ ) إنه يشتغل بگلكاري وأورد مطلع غزله.

( ٥٧٧ : ديوان أماني هندي ) وهو المير أمان الله بن مهابت خان سپهسالار من أمراء شاه جهان ترجمه معاصره في ( نر ـ ص ٥٩ ) وأورد شعره وقال في ( سرخوش ـ ص ٤ ) إن ديوانه لطيف وكان له يد في علم الطب أيضا.

( ٥٧٨ : ديوان أماني هندي أو شعره ) وهو الشيخ أمان الله الدهلوي ترجمه في ( روشن ـ ص ٧١ ) عن نگارستان سخن وأورد شعره.

( ٥٧٩ : ديوان أمتي تربتي خراساني ) وهو إبراهيم أمتي من أمراء السلطان حسين ميرزا گوركان ومعتمديه وقد مدح القاضي سلطان حاكم مشهد خراسان في عصر الشاه عباس الأول الصفوي وترجمه في ( نر ـ ص ٢٦١ ) و ( گلشن ـ ص ٣٨ ) وعنهما أخذ قاموس الأعلام التركية فريحانة الأدب وأورد وأشعره راجع ديوان أمني.

( ٥٨٠ : ديوان امتياز هندي أو شعره ) هو المير محسن المدراسي مات في (١١٩٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ٣٨ ).

( ٥٨١ : ديوان إمداد بلگرامى أو شعره ) واسمه إمداد علي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٨ ).

( ٥٨٢ : ديوان إمداد لكهنوي أو شعره ) واسمه إمداد الله خان بن كفايت الله خان الرامپوري ساكن لكهنو أورد شعره في ( روشن ـ ص ٧١ ).

( ٥٨٣ : ديوان أمري الشيرازي ) واسمه قاسم كان له اليد الطولى في العلوم الغريبة ترجمه في رياض العارفين ( ص ٢٨٤ ) وذكر اتهامه من أعدائه بالزندقة حتى كحله الشاه طهماسب (٩٣٢) واستشهد بيد العوام (٩٩٩) وذكر جملة من أشعاره منها ما إنشاؤه عند شهادته وأرسله إلى معاصره الخواجة محمود الدهدار والظاهر اتحاده مع رقم ٦١٩.


( ٥٨٤ : ديوان أمري برسوى ) بالتركية توجد نسخته في المدرسة الإسلامية بالموصل كتبت (١٠٢٢).

( ٥٨٥ : ديوان أم نزار الملائكة ) وهي بنت عبد الرزاق بن الشيخ محمد حسن كبة البغدادي ، وزوجة صادق الملائكة الآتي ديوانه أيضا ولدت (١٣٢٦) رأيت الديوان بخط زوجها صادق الملائكة ويأتي ديوان ابنتهما نازك الملائكة.

( ٥٨٦ : ديوان أمني تبريزي ) واسمه الميرزا محمد كان معاصرا لصادقي كتاب دار ( المولود ٩٤٠ ) فترجمه في ( خص ـ ص ٢٧٨ ) وقال إنه تمم ديوانه ، ثم أورد شعره وفي ( روشن ـ ص ٧١ ) اشتبه بينه وبين أمتي تربتي المذكور آنفا فسماهما أمني يزدي وهو الذي قتله الأزبك في (٩٤١).

( ٥٨٧ : ديوان أم هاني أو شعره ) وهي بنت الحاج عبد الرحيم خان بيگلر بيگى يزد كانت فاضلة أديبة ما تزوجت الا أخيرا وماتت بلا عقب نقل في ( تش يز ـ ص ٢٧٥ ) عن أحفاد أخيها أن أشعارها توجد في ظهر كتب وقفتها وأورد غزلا لها على طريقة يك ودو (١).

( ٥٨٨ : ديوان أمي شيرازى أو شعره ) قال في ( روشن ـ ص ٧١ ) إنه ما كان يعلم الكتابة والقراءة جاء إلى الهند في عهد شاه جهان ورجع إلى وطنه.

( ٥٨٩ : ديوان أميد بلخى أو شعره ) اسمه هو ميرزا امتياز وكان من أكابر بلخ وبها توفي كما في ( گلشن ـ ص ٣٨ ).

( ٥٩٠ : ديوان أميد طوسي ) واسمه حسن بن محمد الحسيني الطوسي الشاه نعمة اللهي توجد له منظومة قدسية في ( الرضوية ).

( ٥٩١ : ديوان أميد كرمانشاهي ) وهو عباس الشاعر نزيل طهران ترجمه في ( مع ـ ص ٦٨ ـ ج ٢ ) وصرح بحياته ( حدود ١٢٧٥ ) وأورد أكثر من ( ١٥٠ بيتا ) من شعره

__________________

(١) أوله :

خال به كنج لب يكى طره مشك فام دو

واى بحال مرغ دل دانه يكى ودام دو

وقد استقبلها في هذا الغزل دوست علي خان ابرقوهي وأول غزله :

غير دو زلف آن صنم بر رخ دل فريب أو

كس نشنيده در جهان صبح يكى وشام دو

قال آيتي وقد ينسب غلطا ، غزل يك ودو لأم هاني إلى قرة العين القزوينية أقول غزل يك ودو قديم أورد منه مير علي شير غزلا لمفلسي في ( مجن ـ ٢٩ ـ ٣٠ ) أوله :

اى ورق رخ ترا ميم يكى ولام دو

وز رخ وزلف تو مرا صبح يكى وشام دو

راجع « ديوان يك ودو ».

( ع م )


وترجمه في مدائح معتمدية ضمن من مدحوا منوچهر خان گرجي حاكم أصفهان في سنوات ( ١٢٤٠ إلى ١٢٦٣ ) وقال إنه مازندراني الأصل.

( ٥٩٢ : ديوان أميد نهاوندي ) وهو الميرزا أبو الحسن ، من شعراء فتح علي شاه ولقبه هو بخان ، وكان نديم محمود ميرزا ابن فتح علي شاه وكتاب دار مكتبته حين كان هذا حاكم نهاوند قبل (١٢٤٩) وكان مريد مجذوب علي شاه ( المتوفى ١٢٣٩ ) فمدحه ، ومدح أيضا محمد شاه قاجار ( المتوفى ١٢٦٤ ) ولم يمدح ناصر الدين شاه ولعله لم ير جلوسه ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٧١ ) وقال إن ديوانه في خمسة آلاف بيت ، ولكن نسخته الموجودة بمكتبة المجلس لا يزيد على ( ٢٥٠٠ بيت ) كما في فهرسه ( ج ٣ ص ٢٣٠ ).

( ٥٩٣ : ديوان أميد هروي أو شعره ) أورد بعض شعره في ( روشن ـ ص ٧١ ).

( ٥٩٤ : ديوان أميد همداني ) واسمه محمد رضا من تلاميذ ميرزا طاهر وحيد والمعاصر لنجات وفائض أبهري سافر من أصفهان إلى الهند وتقرب عند آصف جاه بدكن ثم شاه جهان آباد فمات بها (١١٥٩) أورد ذكره في ( تغ ـ ص ١٩ ) وقال في ( تش ـ ص ٣٧٠ ) إن اسمه آقا رضا سافر في عهد الشاه سلطان حسين إلى الهند وتلقب هناك بقزلباش خان وكان ماهرا في الموسيقى وقد رأيت ديوانه.

( ٥٩٥ : ديوان أميد هندي أو شعره ) للسيد محمد جعفر بن منصف الدولة السيد محمد باقر بن السيد دلدار علي النقوي المتوفى (١٢٩٣) ذكره السيد علي نقي في تذكرته.

( ٥٩٦ : ديوان أميد هندي أو شعره ) وهو أميد علي خان بن جهان خان ناظم بلدة هو گلى ومعاصر محمد صادق أختر مات في أواسط المائة الثالث عشرة أورد شعره في ( روشن ـ ص ٧١ ).

( ٥٩٧ : ديوان أميدي ترك ) قال في كشف الظنون ( ج ١ ص ٥٠٤ ) إنه توفي (٩٤٦) وديوانه تركي وله في زبدة الأشعار ( المؤلف ١٠٢٣ ) تسعة عشر بيتا أقول هو موجود في مكتبة السلطان عثمان الثالث بأستانبول كما ذكر في فهرسها راجعه.

( ٥٩٨ : ديوان أميدي الطهراني ) المولد والمدفن وهو الخواجة أرجاسب من فضلاء تلاميذ المولى المحقق جلال الدين الدواني الذي توفي (٩٠٧) ومعاصر الشاه إسماعيل الفاتح الذي توفي (٩٣٠) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٧ ) وقال إن اسمه أرجاسب وقتل


بتحريك الشاه قوام الدين النوربخشي ونقل بعض قصائده في مديح الصفوية ووزرائهم وجملة من غزلياته ونقل أيضا عن ساقي نامه له وكلها بالفارسية وتخلصه في آخر غزلياته بياء النسبة أميدي

ترنج غبغب أو را بود نهال بلند

تو دست كوته اميدى چرا دراز كنى

ولكن الخياباني نقل عنه في مواضع من كتابه وقايع الأيام بعنوان مولانا أميد طهراني فالظاهر سقوط الياء من قلمه ومما نقله عنه قوله :

كتاب فضل تو را آب بحر كافي نيست

كه تر كنى سر انگشت وصفحه بشمارى

وأورد النصرآبادي جملة من معمياته في ( نر ١٤ ـ ص ٥٢٦ ) أيضا بعنوان أميدي وترجمه بعنوان أميدي أيضا في ( تس ٥ ـ ص ١٠١ ) وقال إن أستاذه الدواني غير اسمه وسماه مسعود وقرأ أكثر الكتب المتداولة وأكثر الجد في الطب بشيراز وفي الأخير استقر بمولده طهران وأحدث هناك بستانا سماه باغ أميد وقتل مظلوما في (٩٢٥) وترجمه شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٩٩ ) بعنوان أميدي وذكر اسمه أرجاسب واسم أخيه لهراسب وثالثهما گشتاسب وذكر بعض قصيدته في بيان أحوال نفسه فيما يز يد على ثلاثمائة بيت وقد ترجمه في ( مجتس ٣ ـ ص ١٤١ ) ضمن علماء الإسلام الذين نظ موا الشعر بما لفظه : أفصح الفصحاء وأملح الشعراء ركن الإسلام والمسلمين سعد الدين مسعود الأميدي ثم ذكر أنه كان يسمع فضله إلى أن تشرف بخدمته ، وشعره يشبه شعر ابن يمين وهو الآن بدار الخلافة ري وله مزرعة بقرية طهران وترجمه في ( تش ـ ص ٢١٠ ) وقال كان معاصرا للشاه إسماعيل وميله إلى القصيدة أكثر منه إلى الغزل ، وقد نظم تاريخ قتله تلميذه أفضل الطهراني بقطعة فيها [ آه از خون ناحق من آه ٩٢٥ ] ولكن في ( نر ١٢ ـ ص ٤٧١ ) سما هذا التلميذ نامي طهراني وترجمه في هفت إقليم وميخانه ـ ص ١٢٦ ـ ١٣١ ) وطبع له ساقي نامه هناك وكله ستون بيتا وتوجد بعض قصائده في مجموعة بمكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٦٦١ ) وفي المتحف البريطاني كما في فهرس ريو.

( ٥٩٩ : ديوان أمير بدخشاني أو شعره ) سماه كذلك القزويني في ترجمته لمجالس النفائس ( قز مج ١ ـ ص ١٩٣ ) وسماه الهروي بأميري في ( لط ١ ـ ص ١٨ ) وقالا : إن أكثر شعره


بالتركية ، وقد تتبع في الفارسية الشيخ كمال وأوردا مطلعين من غزله وقد دفن بأرهنگ وسر في بدخشان.

( ٦٠٠ : ديوان أمير بيگ أصفهاني أو شعره ) قال في ( نر ٩ ـ ص ٤١٩ ) كان قصابا وعمر سبعين سنة ، وتلمذ على الحكيم شفائي وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ١٦٩ ) و ( روشن ـ ٧٢ ) وأورد وأشعره.

( ٦٠١ : ديوان أمير بيگ نطنزي التبريزي ) الأصل ابن مير إبراهيم بن زكريا الكججي ( من قرأ مهران رود بتبريز ) من أحفاد غياث الدين محو التبريزي وكان من رجال عهد طهماسب الصفوي الأول ومهردار الملك وكان وزير بغداد ثم عزل ونفي إلى كرمان ، ثم حبس بتهمة الزندقة بقلعة قهقة ، ثم بقلعة الموت بقزوين حتى مات بها في (٩٨٣) كان عالما بالرياضيات والطلسمات ترجمه في ( دجا ـ ص ٥١ ـ ٥٢ ) عن خلاصة الأشعار وأحسن التواريخ وتكملة الاخبار وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٧ ) و ( گلشن ـ ص ٣٨ ).

( ٦٠٢ : ديوان أمير بيگ همداني أو شعره ) كان ملازما لنجف قلي خان حاكم شيروان وبعد موته رجع إلى همدان ترجمه في ( نر ٥ ـ ص ١٤٦ ) وأورد شعره.

( ٦٠٣ : ديوان أمير بيگ يزدي أو شعره ) هو الأمير خان بيگ بكشلو الشاعر بالتركية والفارسية والعربية ترجمه معاصره وأخوه في الطريقة صادقي كتاب دار في ( خص ٧ ـ ص ١١٩ ) وقال توفي بيزد ودفن في مزارات برجي.

( ديوان أمير بيگ أفشار ) يأتي بعنوان ديوان أميري.

( ٦٠٤ : ديوان أمير الحاج الحسيني ) الجنابذي من السادة الجنابذية لم يقبل من أحد شيئا ذكر بعض غزلياته ( تس ١ ـ ص ٢٥ ) المؤلف (٩٥٧) وحكى حمل المير علي شير الوزير جميع أثاث البيت إلى حجرته وفرار السيد عن تلك الحجرة وترجمه القاضي في ( المجالس ص ٥٠٧ ) وقال له نظم ليلى ومجنون وأورد بعض قصائده في مدح الأمير والأئمة وفي آخر بعضها

اى مير حاج بعد ثناى أئمة گو

يا رب دعاى خسته دلان مستجاب كن

وتخلصه في غزلياته أنسي وليس هو والد ابن أمير الحاج السابق ديوانه كما لا يخفي من ملاحظة تواريخهما ، ولعله جده ويأتي ديوان غزله بعنوان ديوان أنسي.


( ديوان أمير حسن دهلوي ) يأتي بعنوان حسن دهلوي.

( ٦٠٥ : ديوان أمير حسيني غوري ) وهو حسين بن عالم بن حسن الحسيني الغوري الأصل ترجمه دولت شاه في الطبقة الرابعة وكان هو وفخر العراقي والشيخ أوحدي ثلاثتهم من تلاميذ شهاب السهروردي فألف العراقي اللمعات ، والأوحدي الترجيعات ، ومير حسيني ألف زاد المسافرين وعرض كل تأليفه على الأستاذ فزاد في الإطراء على الأخير مات بهرات أو قتل كما قيل (٧١٩) ودفن بقهندژ بها وله سى نامه أي ثلاثون مكتوبا نظمها في شبابه وكنز الرموز ونزهة الأرواح وزاد المسافرين وطرب المجالس نظمها في كبر ، سنه ، وله عنقاي مغرب نثرا في العرفان لم يره دولت شاه ، وترجمه براون في أدبيات إيران ( ج ٣ ـ ص ١٦٠ ).

( ٦٠٦ : ديوان أمير حيدر بلگرامى ) هو ابن نور حسين بن غلام علي آزاد البلگرامي ولد ( ١٩ ـ ج ١ ـ ١١٦٥ ) وتلمذ على جده آزاد ، ومات (١٢١٧) له منتخب الصرف ومنتخب النحو ترجمه في ( گلشن ـ ص ٣٩ ) وأورد شعره.

( ديوان أمير خسرو دهلوي ) يأتي بعنوان ديوان خسرو دهلوي.

( ٦٠٧ : ديوان أمير خيزي ) وهو الحاج محمد إسماعيل بن الحاج محمد تقي التبريزي ولد بأمير خيز تبريز في (١٢٩٤) وفي وقايع سنة (١٣٣٠) هاجر إلى إستانبول وفي (١٣٣٠) جاء إلى العراق محاربا للإنگليز كذا ذكره في مجلة أرمغان ـ ج ١٣ ـ ص ١٠٢ وذكر من أشعاره وله ترجمه مقدمه مجالس النفائس التركية بالفارسية ، أدرجت في مقدمه طبع ترجمه المجالس في ( ١٣٢٣ ش ).

( ديوان أمير شاهى ) يأتي بعنوان ديوان شاهى.

( ديوان أمير شمس حروفي أو شعره ) هو من الحروفية نقل عنه في جاودان نامه.

( ديوان أمير شيخ نظام الدين ) يأتي بتخلصه سهيلي.

( ٦٠٨ : ديوان أمير كرماني ) ترجمه دولت شاه في الطبقة الرابعة وأطرأ غزله.

( ٦٠٩ : ديوان أمير مازندراني ) كله رباعيات باللهجة الطبرية أورد بعضها في رياض العارفين ( ص ٦٨ ).

( ديوان أمير معزي ) يأتي بعنوان ديوان معزي.


( ٦١٠ : ديوان أمير مغيث ) توجد شعره في گنجينه گران مايه الموجود عند ( فخر الدين )

ديوان أمير المؤمنين علي (ع)

لقد عددت الذين قاموا بعمل حول ديوان علي (ع) في فهرست كتاب خانه دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ١١٦ ـ ١٢٥ ) سبعة عشر شخصا منهم من جمع الديوان ومنهم من شرحها ولا نكررها هنا. وقد عد في معجم المطبوعات سبع طبعات لهذا الديوان. ويأتي شروحها في حرف الشين ( ع. م. ).

( ديوان ) أمير المؤمنين (ع) الموسوم بأنوار العقول مر في ( ج ٢ ص ٤٣١ ) مفصلا.

( ديوان ) أمير المؤمنين (ع) الذي عبر عنه النجاشي بكتاب شعر علي لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي المتوفى (٣٣٢) وهو أقدم من جمع ديوانه.

( ديوان ) أمير المؤمنين (ع) الموسوم بالحديقة الأنيقة مر في ( ج ٦ ص ٣٨١ ).

( ديوان ) أمير المؤمنين (ع) الموسوم بسلوة الشيعة وتاج الأشعار مر في ( ج ٣ ـ ص ٢٠٥ ) لأبي الحسن الفنجكردي المتوفى (٥١٣) أو قبلها على الخلاف الآتي.

( ديوان ) أمير المؤمنين (ع) بعض الأصحاب الذي استخرجه عن كتاب محمد بن إسحاق صاحب السيرة المتوفى (١٥١) وما وجده في متون الكتب منسوبا إليه وهو ثاني الدواوين الثلاثة التي عمد إليها مؤلف أنوار العقول فجمع فيه بين هذا الديوان وديوان الفنجكردي وديوان أبي السعادات الآتي. قال مؤلف الأنوار إن هذا الديوان أبسط مما جمعه الفنجكردي.

( ٦١٢ : ديوان ) أمير المؤمنين (ع) للسيد أبي السعادات هبة الله بن علي بن محمد المعروف بابن الشجري المتوفى (٥٤٣) وهو مؤلف الأمالي في علوم الأدب المذكور في ( ج ٢ ص ٣١٦ ) هو ثالث مصادر كتاب أنوار العقول كما ذكرناه.

( ٦١٣ : ديوان ) أمير المؤمنين (ع) من جمع المولى قاسم علي بن محمد تقي الخوانساري جمعه بغير ترتيب المطبوع. وذكر أسانيد بعض الأشعار وكتبه بخطه الجيد ، وينقل فيه عن تحفه الزائر للمجلسي. رأيته ضمن مجموعة في كتب الشيخ موسى الأردبيلي مؤلف تاج العروس المذكور في ( ج ٣ ص ٢٠٦ ).


( ٦١٤ : ديوان ) أمير المؤمنين أيضا من جمع بعض الأصحاب على الترتيب الذي أوله [ الناس من جهة التمثال أكفاء ] وقد طبع هذا المجموع مكررا في إيران وغيرها. منها طبعه في بولاق في أول شهر الصيام (١٢٥١) طبع جيد عليه بعض الحواشي في ( ٧٢ ص ) وألحق بآخره الأرجوزه المنسوبة إليه في بيان دعاء جنة الأسماء وكيفية عمله التي أولها ( الحمد لله العلي الصادق ) وطبع أيضا في مصر (١٢٧٦) وطبع بمطبعة العلمية بجوار جامع الأزهر في (١٣١١) وألحق بآخره العينية لعبد الباقي العمري وهي تمام الخمسة والسبعين بيتا له في مدح أمير المؤمنين (ع) وفي طهران (١٢٨٤) وفي (١٣١١) و (١٣١٢) وطبع بليدن مع شرح لاتيني في ( ١٧٤٥ م ) كما فصلها في معجم المطبوعات ص ١٣٥٤ ويأتي شروحه في الشين.

( ٦١٥ : ديوان ) أمير المؤمنين (ع) على الروايات الصحيحة. للسيد محسن الأمين مؤلف أعيان الشيعة دونها (١٣٦٠) وطبع بمطبعة الإتقان في دمشق (١٣٦٦) أورد في أوله أمورا منها في الإيعاز إلى أبيات ليست من إنشائه جزما أو ظنا أو نقلا مما نسب إلى غيره (ع) وقد رتبه على الحروف في ١٤٩ ص.

( ٦١٦ : ديوان أمير لكهنوي ) وهو الخواجة أمير خان ابن پادشاه خان حفيد قمر الدين خان ، من أحفاد خواجه عبيد الله أحرار ، من أمراء الهند. تلمذ على قتيل وله منظومة عروض. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٩ ـ ٤٠ ).

( ديوان أمير همايون پادشاه ) يأتي بعنوان ديوان همايون پادشاه.

( ديوان أمير همايون أسفرايني ) يأتي بعنوان ديوان همايون أسفرايني.

( ٦١٧ : ديوان أمير هندي ) للسيد أمير الدين. طبع بنولكشور بالهند.

( ٦١٨ : ديوان أميري أو شعره ) هو الأمير بيگ الأفشار. ترجمه معاصره كتاب دار في ( خص ٧ ـ ص ١٢٧ ) وأورد شعره.

( ديوان أميري ) مر بعنوان ديوان أمير بدخشاني.

( ٦١٩ : ديوان أميري شيرازى ) الميرزا قاسم الماهر في الأعداد وأسرار النقطة فاتهم بالنقطوية فاسمل عينه في (٩٧٣) ثم قتل بشيراز في (٩٩٩). كذا في ( تغ ص ١٩ ).

( ٦٢٠ : ديوان أمين ) سافر إلى الهند في عهد عالمگير وفي زمان محمد شاه حارب معه


نادر شاه وقتل في المعارك ولم يوجد جنازته. وديوانه في ألفي بيت. ذكره في ( گلشن ـ ص ٤٠ ) وأظنه ساكت التبريزي الآتي.

( ٦٢١ : ديوان أمينا أوشي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٤١ ).

( ديوان أمينا الأصفهاني ) يأتي بتخلصه فائق. ذكره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٤٩ ).

( ٦٢٢ : ديوان أمينا الرشتي ) ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٠ ) وأورد شعره.

( ٦٢٣ : ديوان أمينا الرودسري ) من أعمال لاهيجان. تجرمة النصرآباد في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٠ و ٣٥٢ ) وذكر له غزل افتادگى ونقل عنه في ( گلشن ـ ص ٤٢ ) ويأتي ولده باقر رودسري.

( ٦٢٣ : ديوان أمينا الشيرازي ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٢٣ ).

( ٦٢٤ : ديوان أمينا الفراهاني ) المعمر المجاور للنجف. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٨٣ ) وأورد جملة من شعره. وعنه أخذ ( گلشن ـ ص ٤١ ).

( ٦٢٥ : ديوان أمينا الكرماني ) كاسه گر ( صانع القصعات ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٢ ) وذكر رباعيته وعنه أخذ ( گلشن ـ ص ٤١ ).

( ٦٢٦ : ديوان أمينا النجفي ) هو ابن المولى محمود ( كليد دار ) للحضرة الغروية. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٦ ) وأورد شعره.

( ٦٢٧ : ديوان أمينا اليزدي ) المعروف بدقاق ترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ و ٩ ـ ص ١٩٩ و ٣٨٠ ) وأطرأه بمهارته في التاريخ والمعمى واللغز وسائر الصنائع وسمى ولده بأبي الآداب. وله مثنوي في تاريخ الوزارة الثانية لخليفة سلطان. وعنه أخذ في ( تش ـ ٢٥٩ ) و ( گلشن ـ ٤٢ ).

( ٦٢٨ : ديوان أمينا اليزدي ) واسمه محمد متصدي. كان يتصدى أوقاف يزد كما في ( تش يز ـ ص ٢٧٦ ).

( ديوان أمين أسترآبادي ) ذكر كذلك في تاريخ أدبيات ايران للمستر براون ( ص ٥٥٠ ج ٣ ) وقد ذكرناه بعنوان ديوان أسترآبادي.

( ديوان أمين أصفهاني ) يأتي بعنوان ديوان أمين نصرآبادي.

( ٦٢٩ : ديوان أمين أصفهاني أو شعره ) هو ابن ميرزا عبد الله بن علي شاه ، حفيد الميرزا شاه حسين الأصفهاني كان وزيرا لشيروان ستة سنين. أورد شعره في ( نر ٤ ـ ص ٧٨ ).

( ٦٣٠ : ديوان أمين أصفهاني أو شعره ) وهو الخواجة أمين الدين معاصر خواجه حافظ


توفي بشيراز (٧٤٤) كما في ( تغ ـ ص ٢٠ ).

( ٦٣١ : ديوان أمين بلخى أسترآبادي أو شعره ) هو محمد أمين البلخي من شعراء بابر ميرزا كان ساذجا مات بأسترآباد. وهو والد أميني البلخي الآتي. ذكر في ( مجن ٢ ـ ص ٤٣ و ٢١٦ ).

( ديوان أمين بليانى ) يأتي بعنوان ديوان أمين فارسي.

( ديوان أمين التبريزي ) ذكره كذلك في ( دجا ـ ٥٣ ) ولكن الصحيح أمني تبريزي كما ذكرناه في ( ص ٩٦ ).

( ديوان أمين تبريزي ) يأتي بعنوان نوري تبريزي.

( ٦٣٢ : ديوان أمين تبريزي ) الصياغ ، معاصر سام ميرزا. أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٣٢ ) وأخطأ محمد علي تربيت فسماه في ( دجا ـ ص ٥٤ ) بأميني.

( ديوان أمين تبريزي ) يأتي بعنوان ديوان ساكت تبريزي.

( ٦٣٣ : ديوان أمين تبريزي أو شعره ) هو الميرزا أمين بن ميرزا نوري بيگ التبريزي نزيل عباس آباد أصفهان ، ومستوفي شيراز. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٤ ـ ص ٩٣ ).

( ٦٣٤ : ديوان أمين خوانساري أو شعره ) كان قاضيا ولم يحكم بغير حق هكذا وصفه معاصره في ( نر ٦ ـ ص ٢٠٠ ) وكذا في ( گلشن ـ ص ٤١ ).

( ٦٣٥ : ديوان أمين شوشتري ) الشيخ أسد الله أمين الواعظين الأنصاري الدزفولي التستري ، صاحب التصانيف التي مر منها : أخبار الخلفاء في ( ج ١ : ٣٢٨ ) وتذكره العروض ، والمواعظ وحدائق الأدب. والديوان عربي فارسي كما كتبه هو إلينا في (١٣٤٤) وتوفي حدود (١٣٥٣).

( ديوان أمين طبسي ) يأتي بعنوان ديوان وقار.

( ديوان الأمين العاملي ) السيد محسن مؤلف أعيان الشيعة المتوفى ( ٣ رجب ١٣٧١ ) يأتي باسمه الرحيق المختوم في المنثور والمنظوم.

( ٦٣٦ : ديوان أمين فارسي أو شعره ) هو أمين الدين محمد بن علي بن ضياء الدين مسعود البلياني من نواحي كازرون ، من مشاهير العرفاء. ترجمه في رياض العارفين ص ٥٣ وقال توفي ٧٤٥. وأورد بعض رباعياته. وهو ابن أخ أبو عبد الله البلياني ابن ضياء الدين مسعود


المذكور في نفحات الأنس ص ٢٤٣ الذي كان عارفا شاعرا مات في ٦٨٠. ذكرا في مجمع الفصحاء وآثار العجم أيضا.

( ٦٣٧ : ديوان أمين قزويني أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٢٣ ).

( ٦٣٨ : ديوان أمين قمي أو شعره ) وهو محمد أمين بن المير أبي الفتح البزاز القمي. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١١٥ ) وأورد شعره الذي رواه عنه مشفقي.

( ٦٣٩ : ديوان أمين كاشاني ) هو محمد أمين كوسج الكاشاني من أعاظم كاشان ، له ديوان مرتب رآه لطف علي فذكره في ( تش ـ ٢٤١ ). وأخذ عنه في ( گلشن ـ ٤١ ). ولعله والد كاظم كاشي الآتي.

( ٦٤٠ : ديوان أمين مشهدي أو شعره ) هو محمد أمين الطبيب الماهر في المعمى كذا وصفه في ( خص ٨ ـ ص ٢٦٨ ) وأورد شعره. ولعله خواجه أمين بن ملا محمود كليد دار للآستانة الرضوية كما في ( تغ ـ ص ٢٠ ).

( ٦٤١ : ديوان أمين نصرآبادي ) حفيد خال النصرآبادي صاحب التذكرة فترجمه في ( نر ١١ و ١٢ ص ـ ٤٥٣ و ٤٨٦ ) وأطرأ فضله وكياسته وخطه وشعره الجيد المصنوع ونظمه للتواريخ وأورد أشعاره. وعنه أخذ في ( تش ـ ١٦٩ ).

( ٦٤٢ : ديوان أمين همداني أو شعره ) كان كلانتر زاده في قصبة توي بهمدان. أورد شعره في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٠ ).

( ٦٤٣ : ديوان أمين هندي ) وهو محمد أمين الإسرائيلي من بلدة محمدپور بالهند.

له گلشن سعادت وديوان مرتب كما ذكره في ( گلشن ـ ٤١ ).

ديوان أمين يزدي ) ذكره في ( نر ١٢ ص ـ ٤٨٦ ) وهو الآتي بعنوان وقاري يزدي. وليس هو أمينا يزدي.

( ٦٤٤ : ديوان أميني أسترآبادي أو شعره ) وهو المير السيد أميني. ترجمه معاصره صادقي كتاب دار في ( خص ٦ ـ ص ٩٥ ) وأورد شعره ، وقال إنه قليل الشعر.

( ٦٤٥ : ديوان أميني ايرانى أو شعره ) وهو الذي مدح الشاه سليمان العثماني في جلوسه (٩٢٦). أورد شعره المستر براون في أدبيات إيران ج ٤ ص ٦٣.

( ٦٤٦ : ديوان أميني بلخى سمرقندي أو شعره ) هو ابن الشاعر أمين بلخى المذكور آنفا.


ترجمه المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٧٥ و ٢٥٠ ) وفي ( بهش ٢ ـ ص ٤٠٦ ) لقبه بسمرقندي. ولعله الذي سماه في ( تغ ـ ص ٢٠ ) بإبراهيم وقال توفي (٩٤١).

( ديوان أميني تبريزي ) الصياغ. كذا في ( دجا ـ ص ٥٤ ) ولكن الصحيح أمين تبريزي.

( ديوان أميني ساوجي ) راجع ديوان أنسي ساوجي.

( ٦٤٧ : ديوان أميني مشهدي أو شعره ) من شعراء طوس. ذكره في ( تش ـ ص ٨٥ ) وفي ( گلشن ـ ص ٤٢ ) وقال هذا الأخيران اسمه حسن ، فهو غير أمين مشهدي المذكور فإن اسمه محمد أمين.

( ٦٤٨ : ديوان أميني مراغي ) للميرزا محمد تقي المراغي المسكن والمولد والمدفن ، كان من العلماء توفي ( حدود ١٣٣٠ ) عن بنت واحدة ، وقد تلف أكثر أشعاره وسائر آثاره والباقي من أشعاره يقرب من خمسمائة بيت فيها الغزل والقصيدة بالفارسية والتركية توجد نسخه منه بخط جيد على ورق أخضر في مكتبة ( سلطان القرائي ).

( ديوان انتخابي ) مر بعنوان إمام وردي انتخابي. أصله من خراسان وسكن الهند.

( ديوان انتظام كرماني ) يأتي بعنوان ديوان ثابت.

( ٦٤٩ : ديوان أنجام هندي ) واسمه أمير بهادر خان من أحفاد الشاه نعمة الله ولي ، وله انتساب مع الصفوية كما ذكر في ( گلشن ـ ص ٤٢ ). كان حاكم كابل من قبل محمد پادشاه ثم نقل إلى الله آباد في (١١٥٢) وقتل في (١١٥٩) أورد شعره في ( گلشن ـ ٤٢ ).

( ٦٥٠ : ديوان أنجب دهلوي أو شعره ) واسمه حاجي ربيع مغربي. تلمذ على مرتضى قلي بيگ الأصفهاني أورد شعره في ( روشن ـ ص ٧٨ ).

( ٦٥١ : ديوان أنجب كشميرى أو شعره ) هو ابن مير نعمة الله. أورد شعره في ( روشن ـ ٧٨ ).

( ديوان أنجداني ) يأتي بعنوان ديوان شاه طاهر.

( ديوان أنجداني ) يأتي بعنوان ديوان طيفور.

( ٦٥٢ : ديوان أنجمن شيرازى ) واسمه إسحاق الشيرازي. ترجمه وأورد شعره في مدائح معتمدية التذكرة التي ألفها محمد علي بهار وجمع فيها الشعراء الذين مدحوا معتمد الدولة منوچهر خان حاكم أصفهان في (١٢٥٠) وهم ٨٧ شاعرا. والنسخة موجودة بالمجلس كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٦٨٣ ).


( ديوان أنجوي ) مر في العدد (٢١٧).

( ديوان اندجاني ) يأتي بعنوان ديوان پر دل.

( ٦٥٣ : ديوان إنسان أكبرآبادي أو شعره ) واسمه أسد يار خان ، من أمراء محمد پادشاه. مات بدهلي في (١١٥٨) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٧٨ ).

( ٦٥٤ : ديوان أنسي أصفهاني أو شعره ) وهو حسن بيگ معاصر شفائي وكان من طائفة ذو القدر بنواحي أصفهان. ألف تذكره للشعراء ولم يتمه. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٢ ) وقال في ( تغ ـ ص ٢٠ ) إن أنسي تخلصه في الهند وأما في إيران فإنه كان يتخلص به ( دليري ).

( ٦٥٥ : ديوان أنسي ساوجي قزويني ) واسمه القاضي نور الله ، ابن أخ القاضي عيسى. كان قاضيا لبلاد عراق ( أراك ) ثم قاضيا لبلاد خراسان إلى أن مات هناك. قال في ( مجتس ٣ ـ ص ـ ١٤٢ ) إنه تمم ديوان غزل كامل. وسماه في ( تس ٤ ـ ص ٧٣ ) بأميني وقال بعثه الشاه رسولا إلى الأزبك وهو قريب للقاضي وصالي الشاعر والقاضي صفي الدين قضاة قزوين.

( ٦٥٦ : ديوان أنسي سياه داني أو شعره ) وهو عبد الرحمن بن بختيار العارف السياح المتوفى بالهند (١٠٢٥). ترجمه في رياض العارفين ص ٢٨٣ و ( روشن ـ ٧٩ ).

( ٦٥٧ : ديوان أنسي شاملو أو شعره ) واسمه إسماعيل بيگ. ذهب إلى الهند وتقرب عند شاه جهان پادشاه ، وقتل (١٢٠٦). أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٤٤ ) وقال في ( تغ ـ ص ٢٠ ) إنه اخترم في شبابه.

( ٦٥٨ : ديوان أنسي قندهاري أو شعره ) واسمه محمد شاه ، كان معاصرا لهمايون پادشاه الهندي أورد ذكره في ( تغ ـ ص ٢٠ ).

( ٦٥٩ : ديوان أنسي گنابادي ) السيد قطب الدين أمير الحاج من أحفاد الشاه نعمة الله ولي. ترجمه في رياض العارفين ( ص ٦٥ ) وذكره في ( تغ ـ ص ٢٠ ) و ( تش ـ ص ٧٠ ) وقالا مات (٩٢٠) له ديوان غزل وديوان قصائد ، وكان يتخلص في ديوان قصائده بأمير حاج وقد ذكرناه بهذا العنوان في العدد ٦٠٤. وفي الغزل بأنسي فذكرناه هاهنا.

وكان ماهرا في الشعر حتى أجاب أربعين قصيدة لأمير خسرو دهلوي في مجلس واحد.

( ٦٦٠ : ديوان الأنسي اليمني أو شعره ) وهو شهاب الدين أحمد بن محمد ، ترجمه في السلافة


( ص ٤٧٠ ) وقال إن بعض شعره ملحون. مدح شريف مكة زيد بن محسن.

( ٦٦١ : ديوان إن شاء الله خان الهندي ). طبع بنولكشور.

( ٦٦٢ : ديوان أنصاري قمي ) من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو. ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٣٨ ) وعنه في ( تش ـ ص ٢٢٩ ) وقال في ( روشن ـ ص ٧٩ ) إن له مثنوي لطيف في مدح السلطان يعقوب ومات (٨٩٥).

( ٦٦٣ : ديوان أنصاري قمي ) للمير محمد علي بن حسين القمي المعاصر المولود (١٣٢٩) فيه مدائح للأئمة والعلماء وطبع له خزائن المراثي وديوان المناقب في ( ١٥٠٠٠ بيت ) ودرياى نور وله آيينه دل وطبع له نهج البلاغة منظوم في ( ٢٨١ ص ).

( ديوان أنصاري هروي ) يأتي بعنوان خواجه عبد الله أنصاري.

( ٦٦٤ : ديوان إنصاف جونپوري أو شعره ) وهو الشيخ محمد يحيى مريد الخواجة الله آبادي. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٧٩ ).

( ٦٦٥ : ديوان إنصاف خراساني هندي ) واسمه محمد مقيم كما في ( مرآت الخيال ص ٣٠٤ و ٣٠٥ ) أو محمد إبراهيم كما في ( سرخوش ـ ص ٨ ) و ( روشن ـ ص ٧٩ ) و ( گلشن ص ٤٥ ) وعنهم أخذ سامي في قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب ، والصحيح ما ذكره معاصره شير علي لودي المتوفى (١١٠٢). وعلى أي فإن أصله من خراسان ونشا في پنجاب الهند ومات (١١٠٤) في شبابه كما في ( تغ ـ ٢١ ).

( ٦٦٦ : ديوان إنصاف قاجار ) لا يرج ميرزا بن فتح علي شاه. ولد (١٢٢٢) وجاور مشهد خراسان عشرين سنة ، وأنشأ القصائد في مدح الرضا (ع). وفي أواسط عمره سكن طهران إلى زمن تأليف مجمع الفصحاء في (١٢٧٤) فترجمه فيه ( ج ١ ص ١٢ ) وأورد ما يقرب من مائتي بيت من ديوانه.

( ٦٦٧ : ديوان إنصاف هندي ) واسمه ميرزا نقي خان بن نقد علي خان. كان يتخلص أولا به نظم ثم تركه وأخذ إنصاف تخلصا. ومات في (١١٩٥) ذكره في ( گلشن ـ ص ٤٥ ). وراجع علي نقي إنصاف ص ٧٦٣.

( ٦٦٨ : ديوان الأنواء ) للسيد مير علي أبو طبيخ النجفي المتوفى (١٣٦١) عن نيف


وخمسين من سنة. وهو ابن السيد عباس بن راضي بن حسن بن مهدي بن عبد الله بن محمد بن السيد هاشم النجفي. جمعه بعد موته جعفر الخليلي ورتبه على ثلاثة أبواب : ١ ـ الخواطر والأحلام ٢ ـ العواطف والأنعام ٣ ـ الشجون والآلام. وطبعه بمطبعة الراعي في النجف (١٣٦٢).

( ديوان أنوار ) يأتي بعنوان قاسم الأنوار.

( ٦٦٩ : ديوان أنوار بخارائي ) واسمه الملا بقا البخاري. ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٤٣ ) وأورد شعره وقال إنه حديث السن.

( ٦٧٠ : ديوان أنوار همداني أو شعره ) قال في ( تس ٥ ـ ص ١٣٥ ) إن مولانا أنوار من أهل همدان وأطرى طبعه وشعره وذكر بعض شعره. وعنه أخذ في ( تش ـ ص ٢٥٥ ) وقال في ( روشن ـ ٨٠ ) إنه مات (٩٣٣).

( ٦٧١ : ديوان أنور كوپاموي ) واسمه نور الدين محمد خان بهادر ، من أحفاد أنور الدين خان. له ديوانان فارسيان يتخلص في أحدهما بأنور وفي الثاني دل مات (١٢١٢) ذكره في ( گلشن ـ ٤٧ ).

( ٦٧٢ : ديوان أنور لاهوري أو شعره ) واسمه ملا نور محمد ، من شعراء عهد جهانگير وشاه جهان أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٤٧ ) و ( تذكره ميخانه ) وقال في ( روشن ص ٨٠ ) نقلا عن آفتاب عالم تاب أنه مات (١٠٤٠).

( ٦٧٣ : ديوان أنوري أصفهاني أو شعره ) قال في ( روشن ـ ص ٨١ ) إن اسمه علي نقي كان صحافا ، ولكن أظنه متحدا مع ما بعده.

( ٦٧٤ : ديوان أنوري بلخى أو شعره ) قال في ( روشن ـ ص ٨٠ ) إنه بخارائي وكان من كتاب مكتبة مير علي شير ثم أورد شعره. وترجمه المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٦٦ و ٢٣٩ ) وقال كان حاد المزاج ولم يذكر كتابته له.

( ٦٧٥ : ديوان أنوري ) هو الشاعر الحكيم (١) أوحد الدين علي بن إسحاق الأبيوردي

__________________

(١) ولم يكن هذا الحكيم بشاعر وانما أجبره الزمان على مدح السلاطين ، وقد ظهر علمه في شعره حتى احتيج في فهم أشعاره إلى الشرح والتفسير والمعروف من شروح ديوانه اثنان ، شرح شادي آبادي محمد بن محمود الموجود منه نسختان بسپهسالار ، والآخر شرح الفراهاني الموجود نسخه كثيرا ومنها نسخه مكتبة ( المشكاة ) بجامعة طهران وقد ذكرهما ابني في فهرس المكتبة ( ج ٢ ـ ص ١٢٥ ـ ١٢٩ ).


الخاوراني ، ولذا كان تخلصه أولا خاوري ثم غيره بأمر أستاذه كما حكاه مجالس المؤمنين ( ص ٤٨٨ ) كان مداح السلطان سنجر ووزرائه وبقي بعده ورثاه وأرخ وفاته في (٥٥٢) كما أرخه دولت شاه في بعض نسخ تذكرته ، وحقق ذلك ميرزا محمد خان القزويني في المقالة العشرين من بيست مقالة ص ٢٩٠ توجد نسخه منه في مكتبة فينه في النمسا كما في فهرسها. وقد طبع في تبريز في (١٢٦٦) ويأتي كلياته المطبوع في كلكتة وحكى عن صاحب الرياض أنه ترجمه في باب الألقاب مصرحا بأنه من حكماء الشيعة. وطبع في بمبئي أيضا في (١٣١٤) وأورد النصرآبادي في ( نر ١٣ ـ ص ٤٩٤ ) ألغازا كثيره للحكيم الأنوري. وترجمه شاه محمد القزويني في ( بهش ١ ـ ص ٣٢٤ ) وفي رياض العارفين ( ص ٢٨٦ ) و ( مرآت الخيال ـ ص ٣١ ) وغيرها من التذاكر وأوردوا كثيرا من أشعاره الحكمية وغيرها.

( ٦٧٦ : ديوان أنيس تبريزي أو شعره ) وهو حيدر بيك بن أستاذ شيخي توپچي توفي في الموت حدود (٩٦٤) وترجمه في ( دجا ـ ص ٥٤ ) عن شرف نامه وفي ( روشن ـ ص ٨١ ).

( ٦٧٧ : ديوان أنيس ) فارسي مطبوع بالهند ويأتي كلياته أيضا وهو المير ببر علي صاحب الهندي المتخلص بأنيس. وتوجد منظومة شاهكار أنيس في الرضوية.

( ٦٧٨ : ديوان أنيس النهاوندي ) اسمه ميرزا يوسف من ملازمي شاه زاده محمود ميرزا بن فتح علي شاه وتوفي (١٢٣٧) قال في ( مع ـ ج ٢ ص ٧٠ ) إن ديوانه يقرب من ألفي بيت وأورد منها ما يقرب من ثلاثين بيتا.

( ٦٧٩ : ديوان أنيسي الخوارزمي ) الخطاط ، من شعراء السلطان يعقوب. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٨١ ).

( ٦٨٠ : ديوان أنيسي الخطيب الهمداني ) معاصر صادقي. ترجمه في ( خص ٨ ـ ص ٢٧٥ ).

( ٦٨١ : ديوان أنيسي الكاتب ) الخطاط هو وأخوه ، ذكره شاه محمد قزويني في ( قز مج ٦ ـ ص ٣٠١ ).

( ٦٨٢ : ديوان أنيسي ) من نظم يول قلي ( علي قلي ) بيك الشاملو ناظم مثنوي محمود واياز ترجمه معاصره صادقي كتاب دار الشاه عباس المولود (٩٤٠) في ( خص ٧ ـ ص ١٠٧ ) وكذا في ( تش ـ ص ٩ ) وذكر له محمود وأياز وأورد شطرا منها. وذكره أيضا في سرو آزاد وقال في ( تغ ـ ٢١ ) إنه توفي (١٠١٣).


( ٦٨٣ : ديوان أوجي (١) كشميرى ) أو شعره ذكره في ( روشن ـ ص ٨١ ) وفي ( تغ ـ ص ٢١ ) أنه مات (١٠٣٢).

( ٦٨٤ : ديوان أوجي (١) درجزيني ) ترجمه معاصر صادقي المولود في (٩٤٠) في ( خص ٨ ـ ص ٢٦٨ ).

( ٦٨٥ : ديوان ملا أوجي النطنزي ) قال معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٤٩ ) إن ديوانه يبلغ عشرة آلاف بيت تخمينا. وقال في ( تش ـ ص ١٦٩ ) إنه كان في خدمة حسين خان شاملو بهرات وكذا في ميخانه وسرو آزاد. توجد نسخه منه في المتحف البريطاني وأخرى في ( المجلس ) في ( ٢٠٠٠ بيت ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٣١ ).

( ٦٨٦ : ديوان أوحد سبزواري ) لوحيد الزمان الخواجة أوحد الدين السبزواري المتخلص في شعره بأوحد. ترجمه في مجالس المؤمنين ص ٥٠٤ حكاية عن تذكره دولت شاه وذكر فضله وتبحره في العلوم ولا سيما الطب والحساب وأحكام النجوم وإنه جمع عنده ألف كتاب بين ما كتبه بخطه أو صححه ونقحه وعلق عليه ولم يتخذ أهلا ولم يأنس بغير كتبه إلى أن توفي (٨٦٨) وديوانه مشتمل على القصائد والمقطعات والغزليات ، وأورد منها قصيدته في مدح الإمام الثامن أبي الحسن علي بن موسى الرضا (ع). وقد تمم مطلعين للأمير شاهى السبزواري. وترجمه في ( مجن ٢ ص ٢٦ و ٢٠٠ ) قال وكان يلقب بكدو ( أو كردو ) وترجمه في ( تش ـ ٧٨ ) و ( تغ ـ ٢١ ) ودولت شاه في الطبقة السابعة.

( ديوان أوحد كرماني ) أوحد الدين. يأتي بعنوان ديوان حامد.

( ديوان أوحدي بليانى أصفهاني ) يأتي بعنوان تقي أوحدي.

( ديوان أوحدي كاشاني ) يأتي بعنوان تقي كاشي.

( ديوان أوحدي لنباني ) كما في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٣ ) يأتي بعنوان تقي أوحدي.

( ٦٨٧ : ديوان أوحدي مراغي الأصفهاني ) الشيخ العارف ركن الدين. كان يتخلص أولا ( صافي ) ولما دخل في خلفاء أبي حامد أوحد الدين الكرماني المتوفى (٦٣٤) تخلص بـ ( أوحدي ) وتوفي (٧٣٧) مر له جام جم المطبوع بطهران في ( ١٣٠٧ ش ) في ( ٢٧٨ ص ). ترجمه دولت شاه في الطبقة الرابعة و ( تش ـ ص ٥٢ ) و ( دجا ـ ص ٥٥ )

__________________

(١) أوجي اسم لطائفة من الأتراك كما يظهر من ( نر ـ ص ٤٣ ).

(٢) أوجي اسم لطائفة من الأتراك كما يظهر من ( نر ـ ص ٤٣ ).


و ( مع ـ ج ١ ص ٩٤ ) وتاريخ گزيده ( ص ٨١٦ ) وديوانه يشتمل على خمسة عشر أل بيت. توجد نسخه في مكتبات المتحف البريطاني و ( الرضوية ) و ( المجلس ).

( ٦٨٨ : ديوان أوحدي مشهدي ) الخواجة عماد الدين تلميذ الحاج محمد الخبوشاني. قتله محمد خان الشيباني للتشيع في (٩١٤) ودفن بمشهد خراسان كما في ( روشن ـ ٨٢ ).

( ٦٨٩ : ديوان اورنگ شيرازى ) أخو آهنگ شيرازى المذكور ، وهما ابنا أبو القاسم فرهنگ المتوفى (١٣٠٥) وهو رابع أبناء وصال الشيرازي. وقد كتب في أحوال هذا البيت الجليل الذي أكثر أفراده أدباء شعراء فضلاء ، كتاب گلشن وصال وطبع أخيرا. ولأورنگ نصاب الرجال منظومة انتقادية طبع على الحجر بتبريز في ( ١٣٠٩ ش ) في ( ٢٤ ص ).

( ديوان أوماني أثير الدين ) ذكرناه بعنوان أثير الدين وترجمه دولت شاه في الطبقة الثالثة وتاريخ گزيده ص ٨١٤ و ( تش ـ ص ٢٥٣ ) وتوجد نسخته ضمن مجموعة في المجلس كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٦٥٧ ).

( ٦٩٠ : ديوان أوكتائي ) للحاج أوكتاي قاآن ميرزا القاجار. توجد نسخه من ديوانه في الرضوية.

( ٦٩١ : ديوان أويس السلطان ) للشيخ أويس جلاير بن الشيخ حسن الإيلكاني. ترجمه دولت شاه مع السلطان شاه شجاع في تذكرته في ذيل جلال طبيب ( ص ٣٠٠ ) طبع ليدن. أخذ الشعر عن سلمان الساوجي وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ٨٣ ).

( ٦٩٢ : ديوان أويس القاضي ) الشيخ أويس بن محمد. كان قاضي أردبيل مدة خمسين سنة. ترجمه في ( دجا ـ ص ٥٦ ) نقلا عن هشت بهشت وأورد شعره.

( ٦٩٣ : ديوان الأهدل الحسين ) السيد حاتم بن أحمد الحسيني الأهدل. أطرأه السيد علي خان في ( السلافة ـ ص ٤٥١ ـ ٤٥٥ ) وأورد شعره.

( ٦٩٤ : ديوان أهلي الترشيزي الخراساني ) نزيل تبريز كما يظهر من شعره وتوفي بها في (٩٣٤) كما أرخه شمس الدين سامي في قاموس الأعلام ترجمه معاصره سام ميرزا مفصلا في ( تس ٥ ـ ص ١٠٧ ) وكذا في ( تش ص ٦٨ ) و ( مجن ٣ ـ ص ٨٠ و ٢٥١ ) وديوانه مشتمل على الغزليات والرباعيات والمتفرقات مرتبا على الحروف. لكن النسخة الموجودة منه في مكتبة ( سلطان


القرائي ) ناقص من أوله إلى أول حرف التاء ، وهو في (٧٧٢) بيتا ، وهي منضمة إلى ديوان نور الدين هلالي الأسترآبادي الهروي المقتول في (٩٣٦) بخط واحد في حدود سنة (١٠٠٠) أول الموجود منه.

من از غم تو هلاكم تو فارغ از غم من

مراست غم كه هلاك توأم تو را چه غم است

وفيه قوله :

هواى ملك بغداد از خراسان بود أهلي را

ولى بردند از ره ماه رخساران بتبريز ش

ومن شعره قوله :

دوش افغان من از چشم خلايق خواب بود

خرمن مه را زطوفان سرشكم آب برد

ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٢٥١ و ٨٠ ) والنسخة التامة منه في مكتبة سپهسالار منضمة إلى أربعة دواوين أخر وهي ( همايون ) و ( كاتبي ) و ( شاهى ) و ( لساني ) ذكر تفصيلها في فهرس المكتبة ج ٢ ص ٥٧١.

( ٦٩٥ : ديوان أهلي الشيرازي ) واسمه محمد. توفي (٩٤٢) بشيراز ودفن بالحافظية عن عمر فوق الثمانين. ترجمه القاضي في ( لس ـ ص ٥١٤ ) وذكر بعض أشعاره في مدح أمير المؤمنين (ع) وذكر رثاء الملا ميرك له مؤرخا بقوله :

سال فوتش زخرد جستم گفت

پادشاه شعراء بود أهلي

وديوانه مشتمل على ألف ومائتين بيت. ويأتي له القصائد المصنوعة المذكورة في ( كفظ ج ٢ ـ ص ٣٢٣ ) وأورد النصرآبادي في ( نر ١٥ ـ ص ٥١٢ ) عدة معميات له. وله سحر حلال المطبوع وفي آخره ترجمه الناظم ، وله گنجفه طبعه ابني بطهران في ( ١٣٣٢ ش ) مع ترجمه الناظم أيضا ، وله شمع وپروانه الموجود نسخه كثيرا بالمكتبات. ترجمه في ( تش ـ ص ٢٦٣ ) وفهرس ( ريو ـ ص ٦٥٧ ) وفهرس مكتبة ( دانشگاه تهران ) لابني ( ج ٢ ص ١٨٣ و ٢٠٩ ).

( ٦٩٦ : ديوان اياز طالش ) واسمه أياز بيك بن إبراهيم بيك ، من أعاظم طالش آذربايجان كما في رياض العارفين ص ٤٢٢ وذكر شعره.

( ٦٩٧ : ديوان ايازى ) العجيب الغريب شكله وأطواره ونظمه وأشعاره. ترجمه معاصره المير علي شير في ( مجن ٢ ـ ص ٤٤ وص ٢١٧ ) وأورد شعره.


( ٦٩٨ : ديوان اياز منجم ) من غلمان زينت بيگم عمة الشاه عباس ( ١٠٠٣ ـ ١٠٣٧ ). ترجمه ( تغ ـ ص ٢٢ ). و ( روشن ـ ص ٨٤ ) وأوردوا شعره. وقالوا كان مشعبذا يؤذي الناس فقتله الشاه عباس.

( ٦٩٩ : ديوان إيجاد ) السيد مير محمد حسن المتوفى باكرة الهند في (١١٣٣) وأصله من سامانه بخراسان. نظم شاهنامه لفرخ سير ملك الهند. ترجمه في ( سرخوش ـ ص ٨ ) و ( تغ ـ ص ٢٢ ) وسرو آزاد.

( ٧٠٠ : ديوان ايرج التبريزي ) المعاصر للشاه طهماسب الصفوي. ترجمه في ( دجا ـ ص ٥٧ ) نقلا عن عرفات العاشقين وأورد بعض شعره ، منها قوله.

گر به دستان بستد از دستم فلك ديوان من

آن كسش مى ساخت ديوان شكر يزدان با من است

( ديوان ايرج ميرزا ) مر بعنوان ديوان إنصاف.

( ٧٠١ : ديوان ايرج ميرزا ) جلال الممالك بن غلام حسين المولود بتبريز في ( رمضان ـ ١٢٩١ ) والمتوفى بطهران في ( شعبان ـ ١٣٤٤ ) جمعه بعد وفاته ولده خسرو ميرزا وطبعه ونشره في طهران في ( ١٣١١ ش ) وبعده مكررا. وترجمه رشيد ياسمي في ( أدبيات معاصر ـ ص ٤٣ ).

( ٧٠٢ : ديوان ايزدى قزويني أو شعره ) واسمه محمد شريف. الماهر في المثنوي كما ذكر في ( تغ ـ ص ٢٣ ) و ( گلشن ـ ص ٤٨ ).

( ٧٠٣ : ديوان ايزدى يزدي أو شعره ) كان عارفا. سافر إلى الهند في عصر أكبر پادشاه وبها توفي. ترجمه في رياض العارفين ص ٦٤ وأورد رباعياته. وأظنه هو المذكور في ( گلشن ـ ص ٤٨ ) بعنوان ايزدى شيرازى.

( ٧٠٤ : ديوان أيما أصفهاني أو شعره ) الميرزا إسماعيل علاقه بند بأصفهان. مات (١١٣٢) كما في ( تغ ـ ص ٢٣ ) و ( روشن ـ ص ٨٥ ). وكان له مطارحات مع شفيعا ونجات وأظنه متحدا مع ما بعده.

( ٧٠٥ : ديوان أيما مشهدي أو شعره ) الميرزا محمد هادي. جاء من مشهد إلى أصفهان ومات هناك عند الانقلاب ( للأفاغنة ) كذا في ( تغ ـ ص ٢٣ ).


( ٧٠٦ : ديوان ايمان تبريزي أو شعره ) وهو الملا مؤمن ، من تلاميذ ملا عبد المحسن ( ظ محسن الفيض ) ومنه أخذ تخلصه ، وآباؤه كانوا نقباء الأشراف بتبريز إلى زمن تأليف النصرآبادي تذكرته ، كما ذكره في ( نر ٦ ـ ص ١٩٤ ). وترجمه أيضا في ( گلشن ـ ص ٤٨ ).

( ٧٠٧ : ديوان ايمان فرخ آبادي أو شعره ) وهو رحيم علي خان بن بهره مند خان بن پر دل خان. له تذكره منتخب اللطائف مات (١٢٢٦) كما ذكره في ( گلشن ـ ص ٤٨ ) وعنها في قاموس الأعلام التركية فريحانة الأدب.

( ٧٠٨ : ديوان ايمان همداني أو شعره ) وهو شاهمير خان من سادات همدان ، خدم مدة نجف قلي خان بن قزاق خان. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( نر ٥ ـ ص ١٢٣ ) و ( گلشن ـ ص ٤٨ ) و ( روشن ـ ص ٨٥ ).

( ٧٠٩ : ديوان أيمن دهلوي قمي أو شعره ) وهو أحمد قلي خان. كان والده من أهل قم. جاء مع نادر شاه إلى الهند وقتل بالحروف وبقي ابنه هناك. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٨٥ ).

( ٧١٠ : ديوان أيمن كرماني ) الميرزا عبد الغني من شعراء القرن الثالث عشر بكرمان. كان يمدح محمد إسماعيل خان وكيل الملك الحاكم العالم بها من قبل ناصر الدين شاه. وكان حيا إلى ١٢٩٩ وديوانه في عشرة آلاف بيت وتتبع سمندر الكرماني ، كما نقل لي السيد محمد الهاشمي الكرماني. وقد رأيت مجموعة دونها شاعر متخلص بمداح عند السيد محمد الموسوي الجزائري في النجف وفيها قصيدة في مدح النبي (ص) لأيمن هذا.

( ديوان ايمنى ) يأتي بعنوان ديوان سروري.

( ٧١١ : ديوان ايو أغلي ) مير محمد القورچي ، الشاعر بالفارسية ترجمه صادقي في ( خص ٧ ـ ص ١٢٦ ) وأورد الفارسي والتركي من شعره.

( ٧١٢ : ديوان أيوب ) ابن أبي البركة الخراساني. ذكره معاصره الصادقي الكتاب دار المولود (٩٤٠) في ( خص ٨ ـ ص ٣١٢ ) وأورد بعض أشعاره ، ووالده أبو البركة ذكرناه في ( ص ٣٦ ).


« ب »

( ديوان بابا (١) أصفهاني ) يأتي بعنوان ديوان گرامي أصفهاني.

( ٧١٣ : ديوان بابا أصلي دماوندي أو شعره ) ساح البلاد ثم سكن شيراز. ترجمه النصر آبادي في ( نر ٨ ـ ص ٢١١ ) وأورد شعره.

( ٧١٤ : ديوان بابا أفضل كاشاني ) أفضل الدين محمد المرقي معاصر الخواجة نصير الدين الطوسي ( المتوفى ٦٧٢ ) كان عارفا متصوفا. له رسالات فارسية عرفانية وأشعار كثيره متفرقة. وقد طبع الأستاد سعيد النفيسي ٤٨٣ رباعية مع عدة من غزلياته مع مقدمه في شرح أحواله بطهران في ( ١٣١١ ش ) قال ولد حدود ( ٥٨٢ إلى ٥٩٢ ) ومات (٧٠٧) كما قال تقي كاشاني في تذكرته نظما :

تاريخ وفات خواجه أفضل

از ( عشق ) بجوى و ( عقل أول )

ولكن يبعد أن يعمر ١١٥ سنة ، ودفن بمرق كاشان. وطبع جامعة طهران مجموعة رسائله في مجلدين بتصحيح الدكتور مهدوي ومجتبى مينوي أخيرا.

( ديوان : بابا جان ) يأتي بعنوان تخلصه عشرتي.

( ديوان : بابا حسامي ) يأتي بعنوان ديوان حسامي.

( ديوان بابا حسينى ) يأتي بعنوان تخلصه مطلعي.

__________________

(١) بابا كلمة فارسية بمعنى الأب. وكان يستعمل في الشيوخ والمعمرين ووجوه القوم ، وفي القرن الثامن إلى العاشر كان يلقب به شيوخ الصوفية كما يظهر من نفحات الأنس للجامي ، وكان لقب باباى شاعران عنوانا رسميا في بلاط السلطان يعقوب آق قوينلو في آذربايجان ( ٨٨٤ ـ ٨٩٦ ) كما يظهر من أحوال فغاني حيث حاز هذا اللقب ومن ثم عرف ببابا فغاني. ويمكن أن يكون باب مخففا عن هذه الكلمة في بعض الموارد ، فإن الجامي قال في نفحات الأنس ص ٢٦٢ عند ترجمه ( باب فرغاني ) :

والصوفية في بلاد فرغانة يسمون مشايخهم باب ( انتهى ) وهذا التخفيف قديم ، ومنه اسم بابشاذ جد أبي الحسن بن بابشاذ المتوفى (٤٦٩) ولكن المتأخرين استعملوه لقبا بمعنى باب العلم. ( ع. م. ).


( ديوان بابا ذهبي ) مر بعنوان أبي القاسم ، ويأتي بتخلصه راز.

( ٧١٥ : ديوان بابا رضي الدين ) وهو السيد رضي الدين حاكم ديار بكر. من طرف اباقا خان ترجمه في تاريخ گزيده ص ٨١٩ وأورد شعره الذي أرسله إلى الخواجة شمس الدين الجويني عند عزله إياه ونصبه جلال الدين سرابي الختني مكانه.

( ديوان بابا سلطان قلندر ) يأتي بتخلصه لوائي.

( ديوان بابا سودايى ) له تخلصان سودايى وخاوري يأتيان.

( ديوان : بابا شاه عراقي ) الخطاط معاصر الشاه عباس الأول. ترجمه في رياض العارفين ( ٦٩ ص ) وهو الآتي بعنوان ( حالي أصفهاني ).

( ٧١٦ : ديوان بابا شوريده أو شعره ) ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٧٦ و ٢٦٠ ) وأورد مثنوية.

( ديوان : بابا شهيدي ) يأتي بعنوان شهيدي قمي.

( ٧١٧ : ديوان بابا طاهر عريان الهمداني ) العارف صاحب الرباعيات ( الفهلويات ) باللغة العامية في عصره في القرن الخامس. مات بهمدان وقبره في غربي همدان معروف إلى اليوم طبع ديوانه بطهران في ( ١٣٠٦ ش ) ثم أعاد طبعه وحيد الدستگردي ومعه الكلمات القصار له في ( ١٣١١ ش ) في ( ١٠٧ ص ) ثم طبع بمطبعة خاور ، ثم بمطبعة نهضت ، ثم بمطبعة فرهومند وبعد ذلك أيضا طبع مكررا.

( ٧١٨ : ديوان بابا عبد الله چشمه مالان أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجتس ٢ ـ ص ١٤٤ ).

( ديوان بابا فغاني ) يأتي بتخلصه فغاني.

( ٧١٩ : ديوان بابا كوهي ) طبع بهذا العنوان بشيراز في (١٣٤٧) في ( ١٥٢ ص ) على الحجر ، وهو مشتمل على ٢٤٥ غزلا و ٢٠ رباعية كلها أشعار سخيفة لا تتقدم عن القرن التاسع حتما ، وقد قوبلت مع نسخ أقدمها كتبت (١٠٨٨) وقد نسبها الناشر إلى أبي عبد الله محمد بن عبد الله المعروف بباكويه الشيرازي العارف الشهير تلميذ أبي عبد الله الخفيف الشيرازي وأبي سعيد أبي الخير وغيرهما. توفي بشيراز ( ٤٢٠ أو ٤٤٢ ) بعد أن سافر وساح البلاد الكثيرة. كما ترجم في شد الإزار ( ص ٣٨٠ ـ ٣٨٤ ) مع حواشي القزويني عليه في ( ص ٥٥٠ ـ ٥٦٦ ). قال وأول من نسب هذا الديوان الموجود ، إلى باكوية هو رضا قلي خان هدايت في


رياض العارفين. ولكن يظهر بعد التأمل أن هذا الديوان مصنوع أحد الدراويش المتأخرين.

( ٧٢٠ : ديوان بابا محمد علي أصفهاني ) شال فروش. سكن قيصرية بأصفهان ، وصحب الحكيم الشفائي وكان ماهرا في نظم المثنوي ، ومات سنتين قبل تأليف النصرآبادي لتذكرته كما ذكره في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٦ ) وعنه في ( گلشن ـ ٣٨٠ ).

( ديوان بابا نديمي ) يأتي بعنوان ديوان نديمي.

( ٧٢١ : ديوان بابر ميرزا أو شعره ) وهو السلطان العارف الميرزا أبو القاسم. كان ينظم الشعر ويتخلص بابر كما أورد غزلا له بهذا التخلص في مرآت الخيال ( ص ٦٩ ـ ٧٠ ) حكم على خراسان وهرات واستوزر الخواجة وجيه الدين محمود بن إسماعيل السمناني. ومات (٨٦١) وقال عزيزي الشاعر في تاريخ وفاته :

بود راسخ چو در سخا وكرم

گشت تاريخ فوت أو راسخ

وباسمه ألف الجامي في (٨٥٦) حليلة الحلل في المعمى الذي ذكرناه في ( ج ٧ ـ ص ٨١ ) وفي ( ج ٨ ـ ص ١٦٧ ) بعنوان دستور معما الكبير والموجود نسخته في مكتبة ( المشكاة ) كما كتبه ابني في فهرسها. وترجمه المير علي شير في ( مجن ٧ ـ ص ١٢٦ و ٣١٥ ).

( ٧٢٢ : ديوان بابر شاه أو شعره ) وهو ظهير الدين بابر حاكم هرات المتوفى (٩٣٧) ابن عمر شيخ بن بو سعيد بن ميران شاه بن تيمور. عده في ( تس ١ ـ ص ١٥ و ١٦ ) و ( تغ ـ ص ٢٣ ) من الشعراء.

( ٧٢٣ : ديوان باجي أو شعرها ) وهي آغا بيگم بنت إبراهيم خان جوان شير ، وأخت أبي الفتح خان طوطي وزوجة فتح علي شاه قاجار. ماتت في (١٢٤٨) ودفنت في قم. أورد شعرها في دجا ـ ص ٨ و ٩.

( ديوان الباخرزي ) يأتي بعنوان سيف الباخرزي.

( ٧٢٤ : ديوان الباخرزي أو شعره ) وهو علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب ، المكنى بأبي القاسم أو أبي الحسين الباخرزي من نواحي نيشابور ، الشاعر بالعربية والفارسية. له دمية القصر ذيلا ليتيمة الدهر للثعالبي. قتل بباخرز في ذي القعدة (٤٦٧) أورد شعره في ( مع ـ ج ١ ـ ٣٩٥ ) وترجمه ابن خلكان وغيره.

( ٧٢٥ : ديوان باذل ) الميرزا محمد رفيع المشهدي المتخلص في شعره بباذل وهو ناظم


حمله حيدري المذكور في ( ج ٧ ص ٩١ ) ترجمه في ( سرخوش ـ ص ١٠ ).

( ٧٢٦ : ديوان باذلى ساوجي أو شعره ) ترجمه معاصره صادقي في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٧ ) وأظنه هو التفرشي المذكور في ( روشن ـ ٨٦ ).

( ديوان البارع البغدادي ) مر بعنوان ديوان ابن الدباس النحوي اللغوي المعروف بالبارع.

( ٧٢٧ : ديوان بازارى أسترآبادي أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ١٥١ ) وقال إن اسمه خواجه علي. ولكنه لم يستحسن شعره.

( ٧٢٨ : ديوان باسطى لكهنوي ) وهو بنده علي خان ، مريد عبد الباسط. كان يتخلص أولا شير افكن فاتخذ باسطي نسبه إليه. له تذكره للشعراء تسمى تذكره باسطي. ومات (١١٦٠). أورد شعره في قاموس الأعلام التركية نقلا عن تذاكر شعراء الهند ، وعنه في ريحانة الأدب.

( ٧٢٩ : ديوان باعث أصفهاني ) هو محمد نصير المذهب ( زركش ) للسلطان شاه حسين الصفوي المتوفى (١١٣٥) أورد شعره في ( روشن ٨٦ ).

( ديوان باغبان ) يأتي بعنوان ديوان ضميري راجع ( ج ٧ ـ ص ٢٦٠ و ٢٦١ ).

( ٧٣٠ : ديوان مولانا باطني البلخي ) حج البيت بقدم التوكل وعدم الزاد. ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٨٢ وص ٢٥٦ ) وذكر شعره.

( ٧٣١ : ديوان مولانا باطني ) ترجمه الشاه محمد القزويني في البهشت السادس ( قز مج ٦ ـ ص ٣٠٦ ) وذكر أنه من شعراء السلطان الشهيد ( أبي سعيد ) وذكر له شعرا غير ما ذكره للبلخي المذكور أولا ويظهر تعددهما.

( ٧٣٢ : ديوان باقر ) توجد بهذا العنوان نسخه في ( الرضوية ) ونسخه في مكتبة السلطان عثمان الثالث بأستانبول كما في فهرسيهما. ولعله المذكور في العدد (٧٥٠).

( ٧٣٣ : ديوان باقر أصفهاني أو شعره ) كان له اليد الطولى في المعمى كما ذكره وأورد شعره في ( گلشن ) وقال في ( نر ١٥ ـ ص ٥٣٥ ) إنه ابن ملا عنايت البرلشتي كاتب القاضي شيخ الإسلام. كان خطاطا بالنسخ وسافر إلى الهند.

( ٧٣٤ : ديوان باقر بيرجندي ) وهو الشيخ محمد باقر بن الحسن مؤلف بغية الطالب المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٣٣ ) ذكره هو في فهرس تصانيفه. ويأتي ديوان ضيائي لولده


محمد حسين.

( ٧٣٥ : ديوان ميرزا باقر تبريزي أو شعره ) المعروف بأيبك من تبارزه عباس آباد بأصفهان. كان عالما فاضلا كما ذكره في ( نر ٦ ـ ص ١٩٩ ) وأورد شعره. وأظنه متحدا مع ما بعده.

( ٧٣٦ : ديوان باقر تبريزي أو شعره ) هو حفيد القاضي زين العابدين. كان عالما فاضلا ، تلمذ على آقا حسين ( ظ الخوانساري ) ومهر في المعمى ، كان يدرس بمدرسة قطبية وكان تقسيم الغلات والغنم لتبارزه أصفهان بيده بعد جده. أورد شعره في ( نر ٦ و ١٤ ـ ص ١٧٥ و ٥٣٢ ) و ( سرخوش ـ ص ١٠ ).

( ٧٣٧ : ديوان باقر الجايسي الحائري ) بالعربية والفارسية. للسيد كلب باقر المتوفى بكربلاء (١٣٢٩) رأيته عند ولده السيد كلب مهدي. ترجمه في مجلة العلم ـ المجلد الثاني ( ص ٨١ ) وله الإبريق في غسل الدم بالريق مر.

( ٧٣٨ : ديوان باقر جهرمي أو شعره ) هو محمد باقر بيگ بن محمد قاسم بيگ وزير جهرم جلس مكان والده ثم انتقل إلى وزارة يزد ثم رجع إلى وزارة جهرم. أورد رباعياته في ( نر ٤ ـ ص ٨٦ ). ولعله الذي ذكره آيتي في ( تش يز ـ ص ٢٧٨ ). بعنوان محمد باقر يزدي حاكم يزد السيء الخلق.

( ديوان محمد باقر خوانساري ) يأتي بعنوان ديوان صاحب الروضات.

( ديوان محمد باقر داماد ) مر بعنوان ديوان إشراق.

( ٧٣٩ : ديوان باقر درجزيني أو شعره ) جاء من درة جزين إلى أصفهان ثم ذهب إلى الهند. ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٥ ) وعنه في ( گلشن ).

( ٧٤٠ : ديوان باقر رشتي أو شعره ) هو ملاباشي واسمه باقر خان بن صادق خان زند. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٨٦ ).

( ٧٤١ : ديوان باقر رودسري ) وهو محمد باقر بن أمينا الرودسري المذكور ، كان يمدح وزراء لاهيجان كما في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٣ ).

( ٧٤٢ : ديوان محمد باقر سبزواري أو شعره ) هو المحقق السبزواري ، محمد باقر بن محمد مؤمن المتوفى (١٠٩٠) ترجمه وأورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ١٥١ ).

( ٧٤٣ : ديوان باقر سمناني أو شعره ) من سادات سمنان ترجمه في ( تس ١ ـ ص ٤٥ )


وأورد شعره.

( ديوان باقر سوداگر ) يأتي بعنوان تخلصه عزت.

( ٧٤٤ : ديوان باقر شاملو أو شعره ) جاء مع نادر شاه إلى الهند ، ولما غضب عليه نادر انتحر كما ذكره في ( گلشن ) وأورد شعره.

( ٧٤٥ : ديوان باقر شيرازى أو شعره ) كان ماهرا في التذهيب والرياضي والفقه أيضا. تلمذ على الميرزا إبراهيم بن الملا صدرا الشيرازي ، ثم سافر إلى الهند وتقرب عند إبراهيم خان بن علي مراد خان عالمگير ثم رجع وذهب في هذه السنة [ سنة تأليف النصرآبادي ١٠٨٣ إلى ١٠٨٩ ] إلى مكة. أورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ٢٠٢ ) وكذا في ( گلشن ).

( ٧٤٦ : ديوان باقر شيرازى أو شعره ) وهو الحاج باقر بن آقا شكر الله الكحال الجراح الشاعر. ولد بشيراز وسافر إلى أصفهان وتقرب عند مهدي قلي ايشك آقاسي ثم آغورلو خان ولتنافر بينهما ذهب إلى بندر عباس ليسافر إلى الهند لكنه أجبره حاكم فارس من العودة إلى أصفهان عند آغورلو ، ولكنه لم يبق بأصفهان فسافر إلى العراق ومات بالنجف كذا في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٥ ).

( ٧٤٧ : ديوان السيد باقر الطالقاني ) بالعربية. وهو السيد باقر بن السيد رضا من البيت المعروف بالطالقاني. ولد (١٢١٤) ومات بالنجف (١٢٩٤). جمع ديوانه الشاب المعاصر السيد محمد حسن الطالقاني.

( ٧٤٨ : ديوان باقر علي خان هندي ) ابن المنشي ثابت علي خان بن أمين الإنشاء رونق علي خان. كان ماهرا في الخط الشكسته والنظم والنثر الفارسي. له مرآت الجمال وشعلة جان سوز وديوانه صغير. مات في شبابه في العشرين سنة من عمره. كذا في ( گلشن ).

( ٧٤٩ : ديوان السيد باقر القزويني ) ابن السيد هادي بن الميرزا صالح بن معز الدين بن السيد مهدي القزويني. ولد (١٣٠٤) وتوفي بالحلة (١٣٣٣) ودفن في مقبرتهم في النجف جمع الديوان بعده أخوه السيد مهدي المتوفى (١٣٥٥) والنسخة بخطه في ألف بيت عند الشيخ محمد علي الخطيب اليعقوبي بالنجف.

( ٧٥٠ : ديوان باقر كاشي خرده اى ) قال في ( روشن ـ ٨٦ ) إن خرده من قرأ كاشان وليس شغله ( خرده فروش ) كما في آفتاب عالمتاب كان مثريا ومريدا لمحمود النقطوي وفي


نكبة النقطوية والحروفية في (١٠٠٢) قبض الشاه عباس علي باقر هذا أيضا ولكنه تبرأ عن محمود وادعى أنه كان مغرما بأحد مريدي محمود وليس مريدا له فعفي الشاه عنه بشفاعة بعض علماء خراسان. وقال ( تش ـ ص ٢٤١ ) إن له ديوانا. وقال في ( تغ ـ ٢٤ ) مات بدكن في (١٠٣٧) ولعله المذكور في العدد (٧٣٢). وله شعر لطيف ، منها :

گشت باقر روزى من هر كجا قسمت پذير

دانه ام در دام وآبم در دم شمشير بود

( ٧٥١ : ديوان باقر كاشي أو شعره ) هو المير محمد باقر من سادات العبد الوهابية بكاشان ، ومن الأشراف بها. أورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١١٥ ).

( ٧٥٢ : ديوان باقر كاشي أو شعره ) هو الحاج شاه باقر الپشت مشهدي الكاشاني صاحب مصنع النساجة بها. أورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١٣٨ ). وفي ( تغ ـ ص ٢٣ ) قال جاء إلى الهند.

( ٧٥٣ : ديوان السيد باقر الكاظمي ) هو ابن السيد حيدر الحسيني. توفي بالكاظمية (١٢٩٠) وجمع الديوان ولده السيد محمد حسن.

( ٧٥٤ : ديوان باقر كجوري ) هو الحاج المولى باقر الواعظ الكجوري نزيل طهران. قال في أول كتابه الخصائص الفاطمية إن الديوان في عشرين ألف بيت فيها القصائد والمثنويات بالعربية والفارسية. ومر له جنة النعيم ( ج ٥ ـ ص ١٦٠ ).

( ٧٥٥ : ديوان باقر محلاتي شفائي ) كان حلاجا يعرف بحكيم باقر شفائي لمعاشرته مع الشفائي الأصفهاني. وكان له ديوان سخيف ذكره في ( نر ٩ ـ ٤٢٢ ).

( ٧٥٦ : ديوان باقر مشهدي أو شعره ) وهو الميرزا باقر ابن أخت الخواجة حسين الثنائي المشهدي. ترجمه معاصره في ( خص ٨ ـ ص ٢٦١ ) وقال سافر إلى الهند. وأظنه المترجم في ( روشن ـ ص ٨٨ ) بعنوان باقر ابن ميرزا عرب وقال إن زوجته كانت تسمى گل.

( ٧٥٧ : ديوان باقر وزير نطنزي ) قال في ( نر ٤ ـ ص ٦٩ ) إنه ابن ميرزا أبو علي كان من سادات جزء برخوار من أعمال أصفهان ولكن أجداده سكنوا نطنز فعرفوا به. وكان جده مير أبو المعالي واقعه نويس للشاه عباس ، وأبوه مير أبو علي كان وزير سركار قورچيان ، وبعد موته جلس مكانه ولده الأكبر محمد شفيع ثم ولده الأصغر ميرزا باقر هذا. أورد شعره في ( تش ـ ص ١٦٩ ) وقال : له ديوان. وقال في ( تغ ـ ص ٢٤ ) إنه مات في (١٠٠٠) في سلطنة الشاه سليمان الصفوي والظاهر أنه اشتبه في اسم الشاه.


( ٧٥٨ : ديوان باقر وزير بصرى خارى أو شعره ) قال في صبح گلشن إن أصله من جزيرة خار ( لعله خارك ) سكن آباؤه البصرة فعرفوا به ، وتقرب عند الشاه سليمان الصفوي ، ومات في أواسط المائة العاشرة. وأظنه متحدا مع ما قبله وإنه من أغاليط صبح گلشن.

( ٧٥٩ : ديوان باقر ورنوسفادراني أو شعره ) الزاهد العابد الماهر في المعمى. كان معلما للأطفال بها. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤١٧ ).

( ٧٦٠ : ديوان باقر هروي أو شعره ) كان تلميذ ملا شهاب الهروي. أورد معما له في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٠ ).

( ٧٦١ : ديوان السيد باقر الهندي ) ابن السيد محمد بن هاشم بن شجاعت علي الهندي المولود بالنجف (١٢٨٤) والمتوفى يوم الثلاثاء غرة المحرم (١٣٢٩) وديوانه يشتمل على القريض والحسكة ، قصائد مديح ومراثي عند ولده السيد صادق الهندي ببليدة بلد بين سامراء وبغداد. ونسخه أخرى توجد عند الشيخ حسن بن علي الحلي ، دونه في (١٣٣٠) وفيها الغديرية :

كل عذر وقول إفك وزور

هو فرع عن جحد نص الغدير

( ديوان باقر يزدي ) حاكم يزد. مر بعنوان باقر جهرمي.

( ٧٦٢ : ديوان باقر يزدي أو شعره ) كان يشتغل بالصياغة ( زرگر ) بأصفهان. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٤ ) و ( روشن ـ ص ٨٧ ) ولعله المذكور في ( گلشن ) والموصوف بالسيادة.

( ٧٦٣ : ديوان باقيا ) عده في تذكره ميخانه ممن نظم ساقي نامه.

( ٧٦٤ : ديوان باقي بلخى أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ) وقال إنه من علماء بلخ.

( ٧٦٥ : ديوان باقي تبريزي ) هو المير عبد الباقي الخطاط بالنسخ الجيد الصوفي التبريزي نزيل بغداد. والمعاشر مع دده مصطفى في مولوي خانه دعاه الشاه لكتابة كتيبة المسجد الجامع بأصفهان فلم يجب ، لكنه بعد فتح الشاه قندهار ، أجاب فنزل أصفهان وكتب الكتيبة. كذا في ( نر ٧ ـ ص ٢٠٦ ) وقال في رياض العارفين إنه بعد فتح بغداد أتوا به إلى أصفهان والظاهر أن هذا أصح. وكذا ترجمه في ( دجا ـ ص ١٤٤ ) و ( تش ـ ص ٢٨ ) وأوردوا شعره.

( ٧٦٦ : ديوان باقي تويسركاني ) للسيد الميرزا عبد الباقي التويسركاني شيخ الإسلام


بها وهو من أحفاد المير السيد رضي. فيه القصائد والغزليات والرباعيات يقرب من سبعمائة بيت. ذكر فيه أن عمره كان عشرين سنة في فتنة الأفغان بأصفهان ، وكان عمره سبع سنين عند وفات والده الذي قرأ عليه القرآن ، وقد جاوز الخمسين سنة عند نظمه لأنيس العاشقين. يوجد نسخته بخط غلام رضا بن محمد مهدي التويسركاني في (١٢٢٧) منضما مع مثنوية الموسوم بأنيس العاشقين عند الشيخ محمد على الأصفهاني في النجف. وتخلصه في جميعها باقي مطلع أول غزلياته.

اى يافته زقدر تو هر بى بها بها

تشريف تو است بر قد هر نارسا رسا

وآخره :

باقي بدين دو روزه دنيا مبند دل

بر هيچ كس نكرده چه اين بى وفا وفا

( ٧٦٧ : ديوان باقي چلبي ) من شعراء الترك. لاقاه صادقي في حلب وترجمه وأورد شعره التركي في ( خص ٧ ـ ص ١١٦ ) ولعل له النسختين من الديوان الموجودتين في الموصل كما في فهرسها ( ص ٤٨ و ١٣٣ ).

( ٧٦٨ : ديوان باقي دماوندي أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ).

( ٧٦٩ : ديوان باقي كاشي ) قال في ( تش ـ ص ٢٤١ ) إنه رأى ديوانه. وأورد شعره في ( گلشن ).

( ٧٧٠ : ديوان باقي ما وراء النهري ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٥٥ ).

( ٧٧١ : ديوان باقي نعمة اللهي ) للسيد المير عبد الباقي من أحفاد الشاه نعمة الله الولي ، والصدر في دولة الشاه إسماعيل الصفوي الفاتح ، والمقتول في محاربته مع سلطان الروم في أوائل رجب (٩٢٠) ترجمه في ( تس ١ ـ ص ٢١ ) و ( تش ١١٩ ) و ( گلشن ٥٤ ) وقال إنه أكمل ديوان غزله. وتخلصه باقي وأورد مطلع بعضها.

كار سامان نرسد تا كه پريشان نشود

شرط آن است كه تا اين نشود آن نشود

ويأتي ديوان عبد الباقي متعددا.

( ٧٧٢ : ديوان باقي نهاوندي أو شعره ) كان ملازما لخان خانان في الهند. وألف في أحواله وأحوال آبائه كتابه آثار رحيمي وكان حيا في (١٠٣٣) في معسكر شاه زاده پرويز شاه جهان. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٥٥ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية فريحانة الأدب.


( ٧٧٣ : ديوان باقي هروي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٥٥ ).

( ٧٧٤ : ديوان بالي خوش طبع أو شعره ) قتل بأسترآباد بيد التراكمة. ترجمه معاصره في ( خص ٧ ـ ص ١٢٤ ).

( ٧٧٥ : ديوان بايزيد البسطامي ) العارف الشهير طيفور بن عيسى المتوفى ( ٢٣٤ ـ ٢٦١ أو ٢٦٢ ) عن تسعين سنة. ترجمه في ( نفحات ـ ص ٩٥ ) و ( تش ـ ص ٦٦ ) و ( ض ـ ص ٤٦ ) ونسبوا إليه بعض الرباعيات ، ولكنها مشكوكة. وكتب إقبال يغمائي في أحواله رسالة طبع بطهران في ( ٨٠ ص ).

( ديوان مولانا بايزيد ) من الشعراء الملازمين للسلطان ميرزا بايقرا ذكره الشاه محمد القزويني في ( قز مج ١ ـ ص ١٩٣ ) ولكن الصحيح أن اسم الشاعر برندق كما في ( لط ١ ـ ص ١٩ ).

( ديوان بايزيد الحروفي أو شعره ) جاء ذكره في جاودان نامه الكبير ولعله أراد بايزيد البسطامي.

( ٧٧٦ : ديوان بايسنقر ميرزا أو شعره ) وهو ابن شاه رخ بن تيمور ، السلطان الفاضل الأديب الخطاط. ترجمه في ( مجن ٧ ـ ١٢٥ و ٣١٤ ) وقال ترقى الفنون في عصره. وأورد غزله وبيت تخلصه.

غلام روى أو شد بايسنقر

غلام خوب رويان پادشاه است

ولد (٨٣٢) ومات (٨٦٥) وكان ماهرا في الشعر الفارسي والتركي. أورد ذكره في ( گلشن ) أيضا.

( ٧٧٧ : ديوان بايقرا ميرزا أو شعره ) وهو ابن السلطان منصور بن بايقرا الگوركاني ، وأخ السلطان حسين ميرزا بايقرا الذي توفي (٩١١) ترجمه في ( لط ٧ ـ ص ١٢٧ ) وذكر أنه المربي للسلطان حسين ميرزا بايقرا وأورد مطلع غزله.

( ٧٧٨ : ديوان البحتري ) أبي عبادة الوليد بن عبيد الله بن يحيى المنسوب إلى جده بحتر وتمام نسبه في ( جما ـ ج ١٩ ـ ص ٢٤٨ ) وله الحماسة المذكورة في ( ج ٧ ـ ص ٧٩ ) قال ياقوت إنه مات (٢٨٦) وكانت ولادته (٢٠٦) في منبج من أعمال حلب. ورتب الصولي ديوانه على الحروف في مجلدين ، ورتبه علي بن حمزة الأصفهاني على الأنواع كما صنع بشعر أبي تمام. أقول


قد ذكرنا ديوان أبي تمام وأنواعه وأما ديوان البحتري فقد رأيت في موقوفة الشيخ عبد الحسين نسخه منه مرتبا على سبعة فصول ١ المديح ٢ الفخر ٣ المراثي ٤ العتاب والاستبطاء ٥ الهجاء ٦ المكاتبات ٧ الغزل. ورأيت في موقوفة ( العطار ببغداد ) نسخه كتابتها (١٢٠٧) في جزءين أحدهما ديوان المديح والآخر ديوان الهجاء وفي ( جمط ـ ص ٥٣٠ ) ذكر أنه طبع في الجوائب في الإستانبول (١٣٠٠) وبالهند (١٣٢٩) وفي بيروت عن طبع الجوائب أيضا ونسخه منه بالمكتبة الحميدية في إستانبول وأخرى بمكتبة راغب پاشا وثالثة في مكتبة پاريس كما في فهارس هذه المكتبات. واختصر هذا الديوان أبو العلاء المعري وسماه عبث الوليد كما في ابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٣٤ ) ومر في ( ص ٤٥ ) ديوان أبي الغوث أسلم بن مهوز الطهوي المنبجي شاعر آل محمد ومعاصر البحتري المنبجي. وقد ذكر هذان المنجبيان. في مقتضب الأثر ـ ص ٣٥ وقد ترجم القاضي في ( لس ـ ص ٤٦٩ ) البحتري مفصلا وذكر أن الشيخ عبد الجليل الرازي عده من شعراء الشيعة. وسيدنا الحسن صدر الدين في تأسيس الشيعة أكثر الشواهد على تشيعه ، ومنها ما حكاه عن اليافعي من قوله بأنه من شعراء الشيعة.

( ٧٧٩ : ديوان بحثي قزويني أو شعره ) واسمه الحاج إسماعيل ترجمه في ( تش ـ ص ٢٢٣ ) وأورد شعره ، ولعله المذكور في ( العدد ٤٢٠ ) قال في آفتاب عالم تاب وبعض ذكره بعنوان يحيى في حرف الياء ، كذا في ( روشن ـ ص ٨٩ ).

( ٧٨٠ : ديوان بحر العلوم ) السيد حسين بن السيد رضا بن السيد مهدي بحر العلوم الطباطبائي ، المولود في النجف في (١٢٣١) والمتوفى بها (١٣٠٦) مجلد كبير مرتب على فصلين أولهما في مدائح المعصومين والثاني في مراثيهم ومراثي بعض العلماء من مشايخه مثل صاحب الجواهر ، وفيه تخميسة للاثنى عشريات في المراثي لجده آية الله بحر العلوم. وله شرح الدرة لجده منظوما أيضا.

( ديوان بحر العلوم ) الشاب الفاضل السيد محمد صالح المولود في النجف (١٣٢٨) اسمه العواطف يأتي في العين.

( ٧٨١ : ديوان بحر العلوم ) السيد محمد بن هبة الله الحسيني القزويني نزيل مشهد خراسان ، ومؤلف حوادث الأيام المذكور في ( ج ٧ ص ٩٤ ) ذكر في فهرس تصانيفه أنه


مشتمل على ألف وخمسمائة بيت.

( ٧٨٢ : ديوان بحر العلوم ) السيد محمد مهدي بن مرتضى بن محمد الطباطبائي البروجردي النجفي المتوفى (١٢١٢) نسخه خطه توجد عند أحفاده. وله الدرة المذكورة في ( ج ٨ ـ ص ١٠٩ ). وله القصيدة في حساب عقود الأنامل ، شرحها بالفارسية الميرزا محمد علي المدرس الچهاردهي.

( ٧٨٣ : ديوان بحري ميانجي ) كان من الوعاظ في أوائل عصر القاجارية في تفليس وباكو ، وديوانه بالفارسية والتركية توجد عند ( محمد النخجواني ) كما كتبه إلينا.

( ديوان بخاري ) يأتي بعناوين ناصر بخاري وعمعق بخاري وعصمت بخاري ووالي بخارى.

( ٧٨٤ : ديوان بختيار كاكي ) واسمه الخواجة قطب الدين. طبع الديوان في نولكشور بالهند.

( ٧٨٥ : ديوان بختي تبريزي أو شعره ) من شعراء تبريز الساكنين بشيراز كما ذكر في ( گلشن ـ ص ٥٦ ) وأورد شعره.

( ديوان بدائع نگار مشهدي ) صاحب أزهار الربيع وبدائع الأشعار. مر بعنوان اسمه البدائع في ( ج ٣ : ٦٠ ).

( ديوان بدائع نگار تفرشي ) يأتي بعنوان ديوان لاهوتي.

( ٧٨٦ : ديوان بدائع نگار طهراني ) وهو الميرزا محمد إبراهيم المتوفى ( ١٥ ـ ع ١ ـ ١٢٩٩ ) كما في منتظم ناصري ( ٣ : ٣٨٧ ). له منظومة خسروي نامه ببحر التقارب ، طبع عدة أبيات منها في حاشية مخزن الإنشاء المذكور في ( ج ٤ ـ ص ١١٨ و ١١٩ ).

( ٧٨٧ : ديوان بدائعي بلخى ) قال في هدية الأحباب إنه من شعراء عهد السلطان محمود واسمه محمد بن محمود ، وأورد بعض بعض شعره.

( ديوان بدخشان شاه ) يأتي بعنوان تخلصه ديوان لعلي.

( ٧٨٨ : ديوان بدخشي أو شعره ) واسمه مير بقا أورد شعره في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧١ ).

( ٧٨٩ : ديوان بدخشي أو شعره ) وهو الملا كمال الدين محمد البدخشي تلميذ المير حسين


المعمائي. له رسالة في المعمى تسمى ضابطة حل معما نقل عنها مؤلف شرح رسالة مير حسين في المعمى وكذا مير علي شير في ( مجن ٤ ـ ص ٩٥ و ٢٧١ ) وكذا في ( نر ١٥ ـ ص ٥٠٨ ) وتوجد نسخته في المجلس كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ١٣٠ ) وسماه في ( گلشن ـ ص ٥٦ ) بحميد البدخشي القندهاري.

( ٧٩٠ : ديوان مولانا بدخشي سمرقندي ) من الفضلاء والشعراء في عصر الميرزا ألغ بيك ( المتوفى ٨٥٣ ) في سمرقند. ترجمه المير علي شير في ( مجن ١ ـ ص ١٩ وص ١٩٣ ) وترجمه في حبيب السير الجزء الثالث من المجلد الثالث ص ١٦١ وقال في ( لت ـ ٦ ) و ( تش ـ ص ٣٢٧ ) إنه من أعظم شعراء عصره وديوانه معروف.

( ٧٩١ : ديوان بدر جاجرمي ) واسمه بدر الدين وهو والد مؤلف مونس الأبرار في دقائق الأشعار أتمه في رمضان (٧٤١). وجاجرم من محال خراسان لكنه نشا في أصفهان واختص بالخواجة شمس الدين محمد صاحب الديوان الجويني المقتول (٦٨٣) وتعلم الشعر من مجد الدين همگر الشيرازي. وله أشعار مصنوعة كالقصيدة الخالية من الحروف المنقوطة. أورد بعضها مع سائر أشعاره في ( مع ـ ج ١ ـ ص ١٦٨ ) وقال في ( تغ ـ ٢٥ ) إنه توفي (٦٩٠) ترجمه في ( هفت و ( لت ٤ ) و ( تش ـ ص ٧١ ).

( ٧٩٢ : ديوان بدر چاچي ) هو بدر الدين الچاچي ( الشاشي ) (١) من شعراء السلطان محمد تغلق شاه ( ٧٢٥ ـ ٧٣٠ ) وغيره من ملوك الهند بدهلي وتلقب بفخر الزمان ومات هناك وديوانه في ألفي بيت كما ذكره في ( مع ـ ج ١ ـ ص ١٦٩ ) و ( هفت ) وجمع ديوانه بنفسه في (٧٤٥) وقال في تاريخه :

سال تاريخ عرب دولت شه بود بعقد

كاسمان عقد گهرهاى مرا داد نظام

نسخه مصححة منه عند ( فخر الدين ) ونسخه بمكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٢٣٧ ) وطبع قصائده بنولكشور. وشرح قصائده مولانا غياث الدين. وتخلصه في غزله بدر چاچ واشتبه في تذكره خوش گو بينه وبين بدر جاجرمي.

( ٧٩٣ : ديوان بدر الدين الفارسي أو شعره ) أورد في ( مع ـ ج ١ ـ ص ١٦٩ ) أشعاره

__________________

(١) وچاچ أو شاش اسم لقرية بري ، ولم ينسب إليه أحد ، وقرية من نواحي بناكت من بلاد وراء سيحون. كما في معجم البلدان.


في وصف السيف وكذا في ( هفت ـ ص ٢٣٢ ) لأمين أحمد الرازي المؤلف في (١٠٠٢).

( ٧٩٤ : ديوان بدر الدين عبد الرحمن أو شعره ) المسجف الكناني الشاعر الهجاء المتوفى (٥٨٣) قال في مطر مطرت يوم عاشوراء :

والله ما جاء الغمام وانما

بكت السما لزوال آل محمد

ترجمه في قاموس الأعلام التركية.

( ٧٩٥ : ديوان بدر الدين الكرماني ) نقل في ( مع ـ ج ١ ـ ص ١٦٩ ) بعض أشعاره عن تذكره العرفات لتقي الدين الأوحدي وكذا في ( تغ ـ ٢٥ ).

( ٧٩٦ : ديوان بدر شاكر السباب ) المسمى بالأساطير طبع بالغري (١٣٦٩) في ( ٩٣ ص ) من منشورات دار البيان ، وله ديوان آخر اسمه زئير العاصفة وفي الأساطير خطاب إلى يزيد في ( ص ٨٥ ) وهو تفجع على الإمام الشهيد.

( ٧٩٧ : ديوان بدر شيرواني أو شعره ) ترجمه في ( لت ٦ ) وعنه ( براون ج ٣ ص ٥٤٨ ) وأورد شعره وقال لاقى كاتبي وناظره في شيروان.

( ٧٩٨ : ديوان بدر هروي أو شعره ) هو الإمام بدر الدين بن نور الدين. كان معاصرا لمؤلف لباب الألباب فذكره في ( ج ١ ـ ص ٢٥٠ ) وعنه في ( تغ ـ ص ٢٥ ).

( ديوان بدري أو شعره ) ذكره عبد الجليل القزويني في عداد شعراء الشيعة في ( كتاب النقض ـ ص ٢٣٩ ) وأظنه أحد البدور المذكورين.

( ٧٩٩ : ديوان بديع ) هو محمد حسن بن ملا رضا خان نصرة الوزارة ، صاحب داستان باستان المذكور. ترجمه مفصلا في مجلة أرمغان ( ج ٢١ ص ١٤٧ ). ويشتمل الديوان على القصائد والمسمطات والغزل وغيرها. ط بمبئي ١٣٣٢.

( ٨٠٠ : ديوان بديعا تبريزي ) هو بديع الزمان بن علي رضا عباسي الخطاط الشاعر الأديب أخذ الخط عن أبيه ، وتخلص في شعره بديعا مات في شبابه وكان حيا إلى (١٠٣٥) توجد خطه في المكتبة الشاهية بطهران كما في فهرسها ( ص ١٤٧ ).

( ٨٠١ : ديوان بديعا خشگه أو شعره ) من شعراء خشگه من محال يزد. سكن أصفهان. كذا في ( نر ٩ ـ ص ٣٥٣ ).

( ٨٠٢ : ديوان بديع أردستاني أو شعره ) هو ابن القاضي شمس الدين. سكن أصفهان في


عهد الشاه عباس الأول الصفوي. كذا في ( تغ ـ ص ٢٦ ).

( ٨٠٣ : ديوان بديع الأسطرلابي ) هو أبو القاسم هبة الله بن الحسين مؤلف درة التاج في شعر ابن الحجاج قال في ( كفظ ـ ج ١ ص ٥٠٤ ) إنه كان يستعمل المجون في أشعاره حتى يفضي إلى الفاحش في اللفظ. ترجمه في ( جما ـ ١٩ : ٢٧٣ ) وابن خلكان وغيرهما.

( ٨٠٤ : ديوان بديع أنجداني أو شعره ) هو بديع الدين أتابك معاصر رشيد الوطواط والسلطان سنجر. ذكره في ( تغ ـ ص ٢٦ ) وسماه في ( روشن ـ ٩١ ) ببديع كاتب.

( ٨٠٥ : ديوان بديع الزمان أكبرآبادي أو شعره ) ترجمه وأورد شعره واله داغستاني في رياض الشعراء وعنه في ( گلشن ).

( ٨٠٦ : ديوان بديع الزمان سبزواري أو شعره ) ترجمه وأورد شعره بهذا العنوان في ( تش ـ ص ٧٨ ) وفي ( گلشن ) بعنوان بديع سبزواري وقال في ( تغ ـ ص ٢٥ ) مات في عهد الشاه سليمان الصفوي ، وقال في ( نر ٥ ـ ص ١٠١ ) إنه من أولاد كلانتر سبزوار ومن ساداتها وتخبط أخيرا بأصفهان فرجع إلى سبزوار.

( ديوان بديع الزمان ميرزا الصفوي ) يأتي بتخلصه بديعي صفوي.

( ٨٠٧ : ديوان بديع الزمان ميرزا أو شعره ) وهو ابن السلطان حسين ميرزا بايقرا نازع أخاه مظفر حسين ومحمد أزبك الشيباني في الملك في (٩١٣) فانهزم واستجار بالشاه إسماعيل وسافر إلى الهند ورجع إلى تبريز وبعد سقوط تبريز بيد آل عثمان أخذوه إلى إستانبول وبقي هناك أربعة عشر شهرا عند السلطان سليم إلى أن مات في (٩٢١) بالطاعون ، وأما ولده محمد مؤمن الشاعر أيضا فبقي في هرات ونازع عمه المذكور وانكسر منه فقتله عمه ، ورثاه والده بديع الزمان بقصيدة قال فيه :

وزيدى اى صبا برهم زدى گلهاى رعنا را

شكستى زان ميان شاخ گل نورسته ما را

ترجمه في ( مجن ٧ ـ ص ١٢٧ و ٣١٥ ) وفي ( تش ـ ص ١٠ ) وفي ( تس ١ ـ ص ١٢ ).

( ٨٠٨ : ديوان بديع الزمان نصرآبادي أو شعره ) هو ابن محمد طاهر صاحب تذكره نصرآبادي قال في ( تغ ) إنه مات (١١٢١) وله قصيدة كل بيت منه تاريخ لعمارة چهل ستون بأصفهان فالمصرع الأول تاريخ شروع البناء والمصراع الثاني تاريخ لختم البناء ولقبه الشاه سلطان حسين بملك الشعراء وترجمه والده في ( نر ١٢ ـ ص ٤٥٥ ).


( ٨٠٩ : ديوان بديع الزمان نطنزي أو شعره ) ذو اللسانين بديع الزمان أبو عبد الله حسين ابن إبراهيم النطنزي المتوفى (٤٩٧) صاحب دستور اللغة المسمى بالخلاص المذكور في ( ج ٨ ـ ص ١٦٥ ) كان ينظم بالفارسية والعربية أورد بعض شعره في البغية وتوجد كثير من شعره الفارسي والعربي في كتابه دستور اللغة.

( ٨١٠ : ديوان بديع الزمان الهمداني ) هو أبو الفضل أحمد بن الحسين بن يحيى المتوفى (٣٩٨) كما أرخه في أمل الآمل وهو صاحب المقامات الذي نسج الحريري مقاماته على منواله وقد طبع هذا الديوان بمصر في (١٣٢١).

( ديوان بديع سبزواري ) مر بعنوان بديع الزمان سبزواري.

( ٨١١ : ديوان بديع سمرقندي أو شعره ) من أكابر سمرقند وكان في خدمة سبحان قلي خان ، ومات قبل هذا كذا في ( نر ١٠ ـ ص ٤٤٢ ) وعنه في ( گلشن ).

( ديوان بديع سمرقندي ) يأتي بتخلصه مليح.

( ٨١٢ : ديوان بديع سيستاني أو شعره ) هو بديع الدين تركو السيستاني أورد شعره بهذا العنوان في ( گلشن ) وسماه في ( روشن ـ ٩٢ ) ببديع الدين توني بن القاضي سلطان.

( ٨١٣ : ديوان بديع شيرازى أو شعره ) هو الميرزا فتح الله من سادات شيراز وتوفي بطهران في (١٢٩٨) ترجمه في ( عم ـ ص ٥٥٤ ) وعنه في ريحانة الأدب.

( ٨١٤ : ديوان بديعي أو شعره ) ذكره عبد الجليل القزويني في عداد شعراء الشيعة في كتابه بعض مثالب النواصب المعروف بـ ( النقض ـ ص ٢٣٩ ).

( ٨١٥ : ديوان بديعي أندجاني سمرقندي ) الملا يوسف أصله من اندجان وتلمذ في سمرقند على صفائي واشتهر بملا يوسف صفائي ، وكان يبغضه هذه النسبة ، وتتبع قصيدة مرآت الصفا وله رسالة في المعمى ومات بسرخس ودفن بخانقاه الشيخ لقمان ترجمه مفصلا في ( مجن ٢ ـ ص ٤٨ و ٢٢٢ ) قال في ( تغ ـ ص ٢٦ ) و ( روشن ـ ٩١ ) مات (٨٩٧).

( ٨١٦ : ديوان بديعي تبريزي أو شعره ) وهو الحكيم الأديب الشاعر بالفارسية والتركية المعاصر لصادقي كتاب دار ترجمه في ( خص ٨ ـ ص ٢٦٠ ) وفي ( تش ٢٨ ).

( ديوان بديعي سمرقندي ) ذكره في ( روشن ـ ص ٩٢ ) وأظنه بديعي اندجاني.


( ٨١٧ : ديوان بديعي صفوي أو شعره ) واسمه بديع الزمان ميرزا بن بهرام ميرزا بن الشاه إسماعيل الأول الفاتح الصفوي ، كان حاكم سيستان وقتل هناك بأمر الشاه إسماعيل الثاني كما في عالم آراى عباسي.

( ديوان بديهي أصفهاني ) مر بعنوان ديوان أفندي.

( ٨١٨ : ديوان بديهي سجاوندي أو شعره ) وهو مجد الدين أحمد معاصر السلطان سنجر كان من العرفاء وترجمه في ( ض ـ ص ٢٩١ ).

( ٨١٩ : ديوان بديهي سيستاني أو شعره ) اسمه المير عرب كذا في ( روشن ـ ص ٩٢ ).

( ٨٢٠ : ديوان بديهي همداني أو شعره ) أورد شعره في ( تس ٥ ـ ١٤٥ ).

( ديوان برخوردار بيگ ) يأتي بعنوان ديوان خان عالم.

( ديوان برخوردار بيگ ) يأتي بتخلصه ديوان منصور نائني.

( ديوان بردعي زاده ) يأتي بتخلصه حمدي.

( ٨٢١ : ديوان البرسي ) الشيخ رجب بن محمد بن رجب البرسي الحلي الذي فرغ من بعض تصانيفه (٨١٣) كما ذكره في رياض العلماء وتوجد في تصانيفه أشعار كثيره له ، جمعها الشيخ محمد بن طاهر السماوي المتوفى (١٣٧٠) من مواضع متفرقة كلها في مدائح الأئمة ومراثيهم تقرب من سبعمائة بيت والنسخة بخط الجامع ، السماوي ، اشتراها بعد موته الشيخ محمد علي اليعقوبي في النجف وقد ترجم الشيخ علي الخاقاني هذا الشاعر في شعراء الحلة ( ج ٢ ـ ص ٣٦٨ ـ ٣٩٤ ) وأورد خمسمائة ، بيت من شعره.

( ٨٢٢ : ديوان برشته لكهنوي أو شعره ) وهو الميرزا محمد حسين من أحفاد الشيخ محمد حسن التبريزي نزيل الهند والمدرس في عصر أكبر شاه ترجم جده في طبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٤٦١ ) وترجم الشاعر في ( دجا ـ ص ٨ ) وكذا في ( روشن ـ ص ٩٢ ).

( ٨٢٣ : ديوان البرعي اليمني ) لعبد الرحيم بن أحمد البرعي العارف اليمني من شعراء القرن الخامس ترجمه الشرواني في حديقة الأفراح وفيه القصائد الربانية ثم النبوية ثم الصوفيات ثم الوعظيات طبع على الحجر بمصر في ١٢٨٣ و ١٢٨٨ و ١٢٩٧ و ١٣٠٠ و ١٣٠١ و ١٣٠٣ ١٣٠٩ و ١٣١٠ و ١٣١٣ في ( ١٦٤ ص ) وفي بمبئي ١٢٩١ في ( ١٥٥ ص ) كذا في ( جمط ـ ص ٥٥٠ ).


( ٨٢٤ : ديوان برق هندي ) ولد ببنگاله ومدح محمد جعفر خان حاكمها والديوان في ( ١٥٠٠ بيت ) رأى نسخه منه صاحب ( گلشن ) قال وكتبت حدود القرن الثاني عشر

ديوان برقي أسترآبادي ) كذا في ( تش ـ ص ١٥١ ) وشمع انجمن والصحيح بزمي.

( ٨٢٥ : ديوان بركت دهلوي أو شعره ) وهو محمد بركت الله خان ابن أخ أسد يار خان ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٩٣ ).

( ٨٢٦ : ديوان برلاس ) وهو محمود برلاس أورد شعره في ( مجن ٦ ـ ص ٢١٦ و ٢٨٧ ) وقال كان حاكم كرمان ونظم ده نامه ( گلشن ـ ص ٣٨٢ ).

( ٨٢٧ : ديوان برندق سمرقندي أو شعره ) هو المير بهاء الدين بن المير نصرت شاه البخاري السمرقندي من شعراء بايقرا بن عمر شيخ بن تيمور كان سلسا في الهجاء وكان يخافه الشعراء فيحترمونه ، وقد هجا عصمت بخاري ومات بسمرقند في (٨١٥) ترجمه وأورد شعره في ( لت ـ ٦ ) و ( تش ـ ص ٣١٩ ) ومرآت الخيال ( ص ٦٣ ) و ( روشن ـ ص ٩٤ ) و ( تغ ـ ص ٢٦ ) والمستر براون في ( ج ٣ ـ ص ٥٥٦ ).

( ٨٢٨ : ديوان برهان ) واسمه خسرو برهان فارسي طبع في ( ٩٥ ص ) كما في الفهارس.

( ٨٢٩ : ديوان برهان ابرقوهي أو شعره ) من سادات الصوفية بها ، ومن تلاميذ قاضي أسد الكاشي كذا في ( نر ٩ ـ ص ٣٠١ ) و ( تش ص ٢٦٢ ) و ( روشن ـ ص ٩٥ ) و ( تغ ـ ص ٢٦ ).

( ٨٣٠ : ديوان برهان تبريزي أو شعره ) الأديب الشاعر اللغوي محمد حسين بن خلف ، أقام بالهند وكتب برهان قاطع في اللغة الفارسية باسم عبد الله قطب شاه في (١٠٨٢) وكان يتخلص في شعره ببرهان.

( ٨٣١ : ديوان برهان جامي أو شعره ) هو الخواجة يوسف المتخلص ببرهان من أحفاد شيخ الإسلام أحمد جام كان عارفا صوفيا تلمذ عليه أكثر أساتيذ الموسيقى ، ومنهم المير علي شير النوائي مات بجام ودفن بمقبرة الجامي ، كذا في ( مجن ٢ ـ ص ٤٢ و ٢١٥ ).

( ٨٣٢ : ديوان برهان رازي أو شعره ) هو المولى برهان الدين عطاء الله الرازي الهروي من أولاد أعاظم هرات والمدرس بمدرسة شاه رخ ميرزا له جواهر الأسماء في علم المعمى كتبه باسم بابر شاه ( ظ ـ المتوفى ٩٣٧ ) أورد في ( مجن ٤ ـ ص ٩١ و ٢٦٥ ) تاريخه لمهردارية مير علي شير في (٨٧٦) وبعض شعره.


( ٨٣٣ : ديوان برهان سبزواري ) هو السيد عبد الله بن الحسن الموسوي السبزواري المولود (١٣٠٠) الملقب ببرهان الواعظين. فيه قصائد فارسية وعربية كما حكاه لنا شفاها.

( ٨٣٤ : ديوان برهان كرماني أو شعره ) وهو الشاه خليل الله بن الشاه نعمة الولي.

ولد (٨٤٧) وأدرك الشاه قاسم الأنوار. ترجمه في ( ض ـ ص ٦٩ ) وأورد شعره. وتوجد ، شعره في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ـ ص ١٨٧ ).

( ٨٣٥ : ديوان برهان مازندراني أو شعره ) اسمه محمد صالح. كان معاصرا لمحمد شاه ، وجاء إلى شاه جهان آباد وقتل في قتل عام ( شاه جهان آباد ) دهلي على يد الجيش النادري في (١١٥١) ذكره في ( گلشن ـ ص ٦١ ) و ( تغ ـ ص ٢٦ ).

( ٨٣٦ : ديوان برهان مشهدي ) هو السيد برهان الدين المشهدي. من علماء هرات وعمي بصره أخيرا ورجع إلى مشهد (٩١٩) له رسائل في العروض والقوافي وقصائد متعددة كذا في ( روشن ـ ص ٩٤ ).

( ٨٣٧ : ديوان برهمن گرجي أو شعره ) واسمه شير مردان بيگ من عبيد الشاه الخاصة ، كان يتخلص ببرهمن كذا في ( نر ٢ ـ ص ٤٧ ) وسماه في ( گلشن ص ٦٢ ) بسربدال بيگ الگرجي وقال إنه من عبيد الشاه سليمان.

( ٨٣٨ : ديوان برهمن لاهوري أو شعره ) واسمه جگت راي. جاء إلى يزد وتعلم عند النصر آبادي ورجع إلى الهند. كذا في ( روشن ص ٩٥ ).

( ٨٣٩ : ديوان برين دهلوي أو شعره ) هو المولى وجيه الدين من ملازمي شاه عالم ومن تلاميذ فاخر مكين. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٩٥ ).

( ٨٤٠ : ديوان بزمي أردبيلي أو شعره ) ذهب في عهد جهانگير إلى الهند ورجع. كذا في ( روشن ـ ص ٩٦ ).

( ٨٤١ : ديوان بزمي أسترآبادي أو شعره ) واسمه الخواجة غياث الدين محمد. قيل إنه قتل هناك نعم ولا يموت بأسترآباد أحد حتف أنفه. كذا في ( خص ٨ ـ ص ٢٢٩ ) وفي ( تش ـ ص ١٥١ ) سماه برقي غلطا وعنه أخذ شمع انجمن. وفي آفتاب عالمتاب ونشتر عشق و ( روشن ) أنه قتل بيد الأفاغنة وفي ( گلشن ) إنه مات في المائة العاشرة. وفي ( تغ ـ ص ٢٦ ) أنه مات (٩٥٠).

( ٨٤٢ : ديوان بزمي خراساني أو شعره ) واسمه ملا شاه حسين الخراساني. أورد شعره في


( مجتس ٦ ـ ص ١٦٢ ).

( ٨٤٣ : ديوان بزمي دهلوي ) وهو ابن منور خان ، معاصر جهانگير پادشاه. له مثنوي رت پدم بالفارسية. كذا في ( گلشن ) وپدم معشوقة رت.

( ٨٤٤ : ديوان بزمي قزويني أو شعره ) الحذاء. أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٩ ) و ( روشن ـ ص ٩٦ ).

( ٨٤٥ : ديوان بزمي همداني ) هو ابن السيد المير أبي تراب العلوي المذكور في العدد (٢١٢) كان طبيبا بهمدان ، سيد صحيح النسب. كذا في ( خص ٦ ـ ص ٨٧ ) وفي ( تش ـ ص ٢٥٥ ) قال إن اسمه مير عقيل ، وقال في ( تغ ـ ص ٢٧ ) إن اسمه عبد الشكور وكان طبيبا في جيش الشاه عباس الأول. وله مثنوي فرهاد وشيرين. وكذا في ( گلشن ـ ص ٦٢ ).

( ٨٤٦ : ديوان البزي ) للشيخ حسين بن محمد بن سعد البزي العاملي المتوفى في بنت جبيل ، من قرى جبل عامل حدود (١٣٤٢) وكان اشتغاله على علماء النجف سنين. وألف في الفقه ناموس الأحكام الذي قرظه الشيخ حسن مطر والشيخ أحمد بن الشيخ محمد حسين الكاظمي مصرحين باجتهاده. وديوانه بخطه بغير ترتيب ولا تهذيب عند محمد رضا شمس الدين العاملي في النجف.

( ٨٤٧ : ديوان بساطي سمرقندي ) قال في ( لت ٦ ) ترقى أمره في أيام خليل بهادر بن أميران شاه گوركان المتوفى (٨٤٠) وكان يتخلص أولا بحصيري لاشتغاله بصناعة الحصير ، ولما تلمذ على عصمت بخاري المتوفى (٨٢٩) لقبه ببساطي. قال في ( مجن ١ ـ ص ١٣ و ١٨٨ ) إنه سلس البيان قليل العلم. وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٣٣٣ ) و ( تغ ـ ص ٢٧ ) توجد نسخه من ديوانه عند ( المحيط ) وأخرى في مكتبة ( المشكاة ) كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٢٤٢ ).

( ٨٤٨ : ديوان بساطي شوشتري أو شعره ) سافر إلى ما وراء النهر وتقرب عند عبد الله أزبك وتوفي (٩٥٥) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٩٦ ).

ديوان بستى ) هو أبو الفتح المذكور في العدد (٢٥٦) قال العوفي في ( لباب الألباب ج ١ ص ٦٤ ) : بستى را دو ديوان است بدو زبان ، فارسي وديگر تازى ، ومن هر دو ديده ام.

( ٨٤٩ : ديوان بسحاق أطعمه ) واسمه جمال الدين أبو إسحاق الشيرازي المتوفى ( ٨١٤ أو ٨١٩ أو ٨٢٧ أو ٨٣٠ ) من شعراء إسكندر بن عمر شيخ حفيد أمير تيمور الذي حكم شيراز


وأصفهان في ( ٨١٢ ـ ٨١٧ ). ويظهر من أشعاره أنه كان حلاجا. ذكر ترجمته في ( لت ـ ٦ ) وهفت ـ ص ٢٥٧ ـ ٢٥٨ و ( تش ـ ص ٢٦٤ ) و ( مرآت الخيال ص ٦٢ ) وريحانة الأدب وقالوا إنه كان من مريدي شاه نعمة الله ولي الصوفي. قال في مقدمه ديوانه الذي جمعه بنفسه [ اما بعد چنين گويد. أبو إسحاق المعروف بحلاج. چند روز در اين فكر بودم كه با وجود أوصاف فردوسي. ومثنويات نظامي. وطيبات سعدي. وغزليات سلمان. وبا دستگاه طبع خواجو. ومقالات عماد فقيه. ودقائق معانى حافظ. من چه خيال پزم كه خلائق محفوظ گردند؟. ] وقال في سبب جمعه هذا الديوان : كما أنهم الفوا القصص الغرامية لتحريك الشهوة الجنسية كذلك نظمت هذا الديوان لتحريك شهوة الأكل لمن ضعف شهوة الأكل فيه. ثم شرع في منظومة سماه كنز الاشتهاء مع ديباجته النثرية ، ثم منظومة آفاق وأنفس ، ثم قطعات في جواب قصائد لبعض الشعراء ، ثم قصة مزعفر وبغرا وخواب نامه بسحاق وفرهنگ نامه. وطبع الديوان هكذا في إستانبول بتصحيح ميرزا حبيب الله الأصفهاني في (١٣٠٢) في ( ١٨٤ ص ) وأضاف في آخره ملحقات للديوان وفهرس كثير الفائدة لتفسير أعلام قسم من الأغذية المذكورة في الديوان. وقد تبعه في هذا القسم من الشعر نظام قاري كما سيأتي ديوانه للألبسة وتوجد نسخه من الديوان كتبت في (٨٥٥) عند ( محمد آقا النخجواني ) كما كتبه إلينا. وطبع أخيرا بشيراز في (١٣٧٠) في ( ٢٠٠ ص ) مع مقدمه مأخوذة عن تاريخ أدبيات ايران للمستر براون مع تصوير لمقبرة بسحاق في شيراز.

( ٨٥٠ : ديوان بسمه چى هروي أو شعره ) ترجمه في ( مجتس ٤ ـ ص ١٦٦ ) وقال كان يشتغل بالبسمه (١) والآن رمال ثم أورد شعره.

( ٨٥١ : ديوان بسمل أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا محمد بن عبد الحسين ، أخ عبد مناف.أورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١١٠ ) في السادات.

( ٨٥٢ : ديوان بسمل بدخشاني أو شعره ) واسمه محمد يوسف بن المير إمام. جاء إلى دكن حيدرآباد وتقرب عند أميرها مبارز خان ، وقتل في (١١٣٧) أورد شعره وترجمته كذلك

__________________

(١) بسمه لغة تركية وهي اسم لاله يطبع بها النقوش والكلمات على المنسوجات ، كما يختم القرطاس بالخاتم ، ومن ثم كان الإيرانيون في القرن الثالث عشر يسمون المطابع التي يسمونها اليوم چاپخانه بهذا الاسم ، فيقولون بسمه خانه. راجع الحاشية في الصفحة ١٤٥.


في ( گلشن ).

( ٨٥٣ : ديوان بسمل دامغاني شيرازى أو شعره ) وهو الحاج محمد تقي بن الحاج مؤمن الدامغاني ، مات والده في شيراز بعد أن رجع عن حجه الثالث فولد بها بسمل ونشا بها وجاء إلى أصفهان في خدمة شيخ الإسلام المير علي رضا. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ٣٥٤ ) و ( گلشن ).

( ٨٥٤ : ديوان بسمل شيرازى ) للحاج ميرزا علي أكبر النواب الشيرازي ، ناظم اندرز نامه وتذكره دلگشا. رأيت ديوانه المشتمل على أنواع الشعر بطهران عند المدرس الرضوي أستاذ جامعة طهران. ترجمه وأورد شعره في ( مع ـ ٢ : ٨٢ ) و ( ض ـ ص ٤٤٢ ) والمدائح المعتمدية. وريحانة الأدب.

( ٨٥٥ : ديوان بسمل كاشاني كرمانشاهي ) وهو الميرزا حسن بن المولى سميع بن المولى حسين المدرس بن علم الهدى بن المولى محسن الفيض الكاشاني الكرمانشاهاني. وهو أخ المولى محسن صاحب الدرر البهية. ذكر لي الحاج آقا مهدي المعاصر الذي هو حفيد أخ الشاعر أن نسخه هذا الديوان كانت عنده فسرقت من مكتبته. ترجمه وأخاه في مرآت الأحوال الآقا أحمد بن الآقا محمد علي الكرمانشاهي.

( ٨٥٦ : ديوان بسمل گوركه پوري أو شعره ) وهو عبد العزيز بن أبي الفتح خان جنون. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٦٤ ).

( ٨٥٧ : ديوان بسمل هندي أو شعره ) وهو المير حسن خان بن عاشق علي خان ، من شعراء عهد نصير الدين حيدر پادشاه. تلمذ على غلام مينا. أورد شعره في ( گلشن ).

( ٨٥٨ : ديوان بسملي قزويني أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٩٧ ) وقال مات بقزوين (٩٥٥) عن سبعين سنة من عمره.

( ٨٥٩ : ديوان بسيج ) طبع منتخبات من شعره في ( ٧٠ ص ) بإيران.

( ٨٦٠ : ديوان بشار بن برد العقيلي ) ولد أعمى. قال الأصمعي له : لم أر أذكى منك. كذا ذكر الخطيب في تاريخ بغداد. قال ابن النديم في ( ص ٢٢٧ ) إنه لم يجتمع شعره. ورأيت منه نحو ألف ورقة ، منقطع ، وقد اختار شعره جماعة. وترجمه ابن خلكان في ( ج ١ ص ٨٨ ) مفصلا وذكر أن في الأغاني أورد أسماء ستة عشر من أجداده كلها فارسية. وذكر من أحواله فصولا كثيره. ورمي بالزندقة ففتشت كتبه فلم يوجد فيها شيء مما رمي به ، وأمر المهدي


العباسي بضربه سبعين سوطا فمات بذلك في البطيحة قرب البصرة فحمل إليها في (١٦٧) أو (١٦٨) وقد نيف على تسعين سنة. ويظهر من بعض كتبه أنه كان شديد الحفظ لقرابة رسول الله ص فضلا عن أبنائه.

( ٨٦١ : ديوان بشاره ) للشيخ محمد علي بن بشاره آل موحي النجفي ذكره الشيخ أحمد النحوي في قصيدة يمدح بها الناظم. وذكر أيضا بعض تصانيفه الآخر كـ « ريحانة النحو » ونشوة السلافة وشرح النهج.

( ٨٦٢ : ديوان الشيخ بشير ) وهو ابن مصطفى جواد. ولد بشوكين من قرى جبل عامل (١٣٢٤) وتوفي في بيروت في (١٣٦٤) طبع بمطبعة العرفان بصيدا في (١٣٦٥) في ( ٥٥ ص ) وفيه رثاء الشيخ عبد الحسين بن إبراهيم صادق الذي توفي (١٣٦١).

( ٨٦٣ : ديوان بشير اللكهنوي أو شعره ) وهو محمد بشير بن نظام الدين فقير بن الشاه خواجه حسين المودودي الچشتي من أحفاد محمد صالح أكبر أولاد قطب الدين مودود الچشتي. ترجمه في ( گلشن ـ ص ٦٥ ) وأورد بعض شعره.

( ٨٦٤ : ديوان بصير أصفهاني أو شعره ) وهو محمد إبراهيم البصير ترجمه بهار أصفهاني في المدائح المعتمدية وأورد قصائده وقال إنه شاب.

( ٨٦٥ : ديوان البصير الحلي ) وهو الشيخ محمد مهدي البصير الحلي المعاصر. ذكره صاحب الأدب العصري.

( ٨٦٦ : ديوان بصير سمرقندي أو شعره ) قال في ( روشن ـ ص ٩٩ ) إنه الشيخ نور الدين السمرقندي من أدباء العصر التيموري وقبيله.

( ٨٦٧ : ديوان بصير سيستاني أو شعره ) قال في ( روشن ـ ص ٦٦ ) إنه القاضي بصير أخو القاضي لاغر السيستاني. أقول وقد ترجم لاغر في ( تس ٤ ـ ص ٧٠ ) ولم يذكر له أخا.

( ٨٦٨ : ديوان بصيرى عجمي أو شعره ) ترجمه في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨١ ) وأطرى علمه وفضله وأورد شعره ، والعجمي ليمتاز عن بصيرى بغدادي ظاهرا.

( ٨٦٩ : ديوان بصيرى بغدادي ) ذكر في ( كفظ ) أنه توفي (٩٤١) وتوجد ديوان بصيرى أفندي بالتركية في الموصل كما في فهرسها ( ص ٢٩٨ ).

( ٨٧٠ : ديوان بقا أصفهاني أو شعره ) وهو أشرف الكتاب السيد محمد الخطاط الأصفهاني


المتخلص ببقا نزيل طهران في (١٣٠٦) في زمن تأليف المآثر والآثار فترجمه في ( ص ٢٠٢ ) وقد مدح أبا الفضل الكلانتري بقصيدة طبعت في ( ص عا ) من مقدمه ديوانه المذكور في ( العدد ٢٦٣ ).

( ديوان بقا بخاري ) مر بعنوان ديوان أنوار ويأتي أخرى بعنوان ديوان عليم بخاري.

( ديوان بقا بدخشي ) يأتي بعنوان بقائي بدخشي.

( ٨٧١ : ديوان بقا هندي أو شعره ) واسمه محمد السهارنپوري. كان من أحفاد الخواجة عبد الله الأنصاري. له مرآت جهان نما في التاريخ وقد رتبه أخوه محمد رضا ، ومات في السنة السادسة والعشرين من جلوس اورنگ زيب عالم گير پادشاه. كذا في ( گلشن ـ ص ٦٧ ). و ( روشن ـ ص ١٠٠ ).

( ديوان بقائي ابرقوهي ) واسمه المير أبو البقاء. مات (٩٤٨) كذا في ( تغ ـ ص ٢٧ ) والتاريخ غلط ولم يذكر معاصره النصرآبادي تخلص بقائي له فذكرناه بعنوان أبي البقاء في ( العدد ـ ٢٠٥ ).

( ٨٧٢ : ديوان بقائي بدخشي أو شعره ) ذكره في ( نر ـ ٩ و ١٣ ـ ص ٣٩٣ و ٤٨١ ) وقال إنه بدخشي سكن تبريز ، وأورد له مثنويا في تاريخ زلزال تبريز العظيم في (١٠٦٠) ولكن سماه في ( ص ٤٨١ ) بقا بدل بقائي.

( ٨٧٣ : ديوان بقائي تفرشي ) للمير أبي البقاء محمد عارف التفرشي ، الذي ألف تذكره لطائف الخيال بعد (١٠٥٠) كما يظهر من ( دجا ـ ص ١٦٦ و ١٩٢ ). ترجمه في ( خص ٦ ـ ص ١٠٠ ) وقال في ( تغ ـ ص ٥ ) إن له تذكره لم يتمه. والظاهر أنه غير بقائي ابرقوهي. راجع الهامش ص ١٠٥٢.

( ٨٧٤ : ديوان بقائي خوارزمي أو شعره ) أورد شعره في ( مجن ٦ ـ ص ١١٧ و ٢٨٨ ) وفي نسخه اسمه لقائي. قال وحج بأمه من غير زاد.

( ٨٧٥ : ديوان بقائي سمرقندي أو شعره ) الماهر في الموسيقى والعلم والأدب والشعر.

كذا في ( بهش ٢ ـ ص ٣٧٩ ).

( ٨٧٦ : ديوان بقائي كمانگر أو شعره ) القواس ، الماهر في المعمى. أورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٦٨ و ٢٤١ ).


( ٨٧٧ : ديوان بقائي قهستاني أو شعره ) الماهر في المعاني والبيان أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٦٧ ).

( ٨٧٨ : ديوان بقائي هندي أو شعره ) وهو ابن يادگار خان حالتي ، كما ذكره صاحب طبقات أكبري المتوفى (١٠٠٣) في ( ج ٢ ـ ص ٥١٥ ) وقال إنه متهم بقتل والده.

( ٨٧٩ : ديوان بقائي هندي أو شعره ) قال في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٥١١ ) إنه شاب ومعاشر معي ولعله هو بقا الهندي المذكور في ( العدد ٨٧١ ).

( ٨٨٠ : ديوان بلائي بخاري أو شعره ) المقلد أحيانا ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٩ ) و ( روشن ـ ص ١٠١ ).

( ٨٨١ : ديوان بلاغي نائني ) وهو السيد عبد الحجة بن حسن الحسيني النائني الشيرازي الأصفهاني ، نزيل طهران أخيرا ولد (١٣١٣) وقد يتخلص فيه بـ « حجت ».

( ٨٨٢ : ديوان البلاغي النجفي ) وهو الشيخ محمد جواد بن الشيخ حسن بن طالب البلاغي المتوفى يوم الاثنين ( ٢٢ ـ شعبان ـ ١٣٥٢ ) وله قصائد في رثاء السيد عبد الكريم بن الحسن الأعرجي المتوفى (١٣٠٨) وغيره مما أورده السيد جعفر الأعرجي في نفحة بغداد في نسب الأعرجية الأمجاد وطبع بعض قصائده مع حاشية المكاسب ، منها القصيدة في جواب القصيدة البغدادية.

( ٨٨٣ : ديوان البلاغي النجفي ) وهو الشيخ حسين بن الشيخ طالب ، عم الشيخ جواد البلاغي المذكور ، له مراثي السادة الأعرجية ، أوردها السيد جعفر أيضا في كتابه نفحة بغداد المذكور ، منها رثاء السيد حسن بن مهدي المتوفى (١٢٨٩) والسيد عبد الكريم المتوفى (١٣٠٨) الأعرجيين.

( ديوان بلالي أو شعره ) ذكره في ( مجن ٢ ـ ص ٥٣ و ٢٢٦ ) وقال إن اسمه في بعض النسخ هلالي وبعضها هلال وبلال وبلالي وكابلي وأورد شعره.

( ٨٨٤ : ديوان بلبل كوچك أو شعره ) هو السيد محمد حسين بن إسماعيل الخراساني ولد بكربلاء (١٢٧١) وهاجر إلى دكن حيدرآباد ثم كلكتة وكان حيا في (١٢٩٥) سنة تأليف ( گلشن ) فأورد شعره فيه.

( ٨٨٥ : ديوان بلبل يزدي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٠١ ) و ( تغ ـ ص ٢٧ ).


( ديوان بلخى ) جلال الدين محمد راجع ديوان شمس تبريزي وديوان ملاي روم.

( ديوان بلخى ) يأتي بعنوان شريف بلخى.

( ديوان بلگرامى ) مر بعنوان ديوان آزاد بلگرامى.

( ٨٨٦ : ديوان بلند إقبال أو شعره ) الميرزا رضي كان حيا في زمن تأليف آثار العجم في (١٣١٣) وترجمه وولده بهائي فيه ( ص ٥٤٠ ) وعنه في ريحانة الأدب وأوردوا شعره.

( ٨٨٧ : ديوان بلندى أدرنه اي أو شعره ) وهو إبراهيم الأدرنه اي المتوفى (١٠٣٥) أو (١٠٢٩) له شرح معميات مير حسين المعمائي كذا في كشف الظنون.

( ٨٨٨ : ديوان بلندى عراقي أو شعره ) من ملازمي إبراهيم ميرزا الصفوي أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٠٢ ).

( ٨٨٩ : ديوان بليغ شاه جهان پوري أو شعره ) من ملازمي واجد علي شاه ملك الأود بهند أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٠٢ ).

( ٨٩٠ : ديوان بليغ فرخ آبادي أو شعره ) وهو امانت خان بن محمد خان أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٠٢ ).

( ديوان بمان علي ) واسمه ماني يأتي بعنوان ديوان راجي.

( ٨٩١ : ديوان بناء يزدي أو شعره ) واسمه حسين ترجمه وأورد شعره ( تش يز ـ ص ٢٧٨ ) عن تاريخ مفيدي.

( ديوان بنائى توني ) جاء إلى الهند في عهد همايون پادشاه أورد شعره في ( گلشن ) وأظنه متحد مع ما بعده.

( ٨٩٢ : ديوان بنائى هروي ) كان والده يشتغل بالبناء فتخلص به ولد بهراة ومهر في الموسيقى وله رسالتان في الأدوار الموسيقية ، ومهر في الخط أيضا ، وتتبع شعر الحافظ الشيرازي ، وكان يهجو كثيرا فهجا مير علي شير وفر منه إلى العراق فآذربايجان ، وتقرب عند السلطان يعقوب آق قوينلو والقاضي عيسى ، وبعد موته رجع إلى خراسان وتقرب عند شاهى بيك أوزبك ، وبعد موته كان مع الأزبك وقتل في حربهم مع الصوفية ( يريد الصفوية ) هذا ما يظهر من ( مجن ٣ ـ ص ٦٠ و ٢٣٢ و ٧٤ و ٢٩٣ ) قال ـ في ( تش ـ ص ١٤٧ ) إنه كان يتخلص أخيرا بحالي وكان في خدمة الأمير محمد الشيباني وفي (٩١٨) قتل في مقتله


قصبة قرشي بما وراء النهر على يد النجم الثاني من أمراء الشاه إسماعيل الصفوي ، وعنه نقل المستر براون في ( ج ٤ ـ ص ٦٥ و ٧٦ ) وفي قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب له مثنوي بهرام وبهروز نظمه باسم السلطان يعقوب وديوانه في ستة آلاف بيت ، وتتبع شعره ، ضميري الأصفهاني كما ذكرناه في ( ج ٧ ص ٢٦١ ).

( ديوان بناكتى ) أو پناكتي أو فناكتي يأتي بعنوان فخر بناكتى.

( ٨٩٣ : ديوان بنت أو شعرها ) وهذا تخلص شعري لبنت حسام سالار ، من معاصري الشاه عباس الأول الصفوي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٦٨ ).

( ٨٩٤ : ديوان بندار رازي ) وهو الخواجة كمال الدين ، من قهستان ري ، وقد يلقب بملك الكلام رباه الصاحب بن عباد ومدحه الظهير الفاريابي ، له الشعر بالفارسية والعربية والديلمية قال المستوفي في تاريخ گزيده ( ص ٨١٦ ) إن ديوانه مشهور مات (٤٠١) ترجمه في ( مع ١ : ١٧١ ) و ( ض ـ ص ٢٩٠ ) و ( تغ ـ ص ٢٧ ) و ( روشن : ١٠٣ ) وسفينة الشعراء ، وغيرها.

( ٨٩٥ : ديوان بنده تبريزي أو شعره ) واسمه المير محمد رضي بن المير محمد شفيع الخطاط كان منشي الممالك وله زينة التواريخ ومات (١٢٢٢) كان ينظم الشعر بالفارسية والعربية والتركية ترجمه في ( مع : ٢ : ٨٠ ).

( ٨٩٦ : ديوان بو حفص خوزي أو شعره ) المعاصر لأبي سعيد أبي الخير ترجمه في ( ض ـ ص ٦٩ ) وأورد شعره.

( ٨٩٧ : ديوان بو علي أو شعره ) من معاصري مير علي شير فترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٨٠ و ٢٥٥ ) وقال يتخلص ببو علي وأورد شعره.

( ٨٩٨ : ديوان بوق العيش أو شعره ) قال المستر براون في ( ج ٤ : ص ٨٧ ) إنه ممن هجا الشاه طهماسب الصفوي.

( ٨٩٩ : ديوان البويهي الأحسائي أو شعره ) وهو الشيخ ناصر بن إبراهيم بن صباغ الأحسائي المنتسب إلى آل بويه ، وتلميذ الشيخ ظهير الدين العاملي له الحاشية على القواعد المذكور في ( ج ٦ ) ورسالة في الحساب رآهما الشيخ الحر فذكره في الأمل وترجم أيضا في رياض العلماء والروضات مات (٨٥٣) وأوردوا بعض شعره.


( ٩٠٠ : ديوان بها أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( بهش ٢ ـ ص ٣٩٣ ).

( ٩٠١ : ديوان بهاء الدين البغدادي أو شعره ) وهو محمد بن المؤيد الخوارزمي ، معاصر تكش خوارزم شاه مات في سجن شمس الدولة مسعود في (٥٤٥) له الشعر العربي والفارسي ترجم في ( هفت ـ ص ١١٧ ) وفي ( مع ـ ج ١ ص ١٧٢ ) وأورد شعره ، وكذا في ( روشن ـ ص ١٠٧ ) ص ٩٩٠.

( ديوان بهاء الدين زكريا الملتاني ) يأتي بعنوان زكريا الملتاني.

( ٩٠٢ : ديوان بهاء الدين ساوجي أو شعره ) قال المستوفي في تاريخ گزيده ص ٨١٦ له قصائد متعددة.

( ديوان بهاء الدين سلطان ولد ) يأتي بعنوان ديوان سلطان ولد.

( ديوان بهاء الدين صابر ) يأتي بعنوان صابر.

( ٩٠٣ : ديوان بهاء الدين العاملي ) محمد بن الحسين بن عبد الصمد المتوفى (١٠٣١) جمع من شعره الفارسي الأستاد سعيد النفيسي ( ٢٥٥٣ بيتا ) وألف في أحواله رسالة وعدد تصانيفه إلى ثمان وثمانين تصنيفا له المثنويات الفارسية : نان وحلوا في ( ٤٠٨ بيتا ) ونان وپنير في ( ٣٠٩ بيتا ) وتوتي نامه في ( ١٤٤٣ بيتا ) لم يطبع بعد وشير وشكر في ( ١٤٢ بيتا ) وشيخ أبو الپشم وبى بى تميز خالدار ، كلها مطبوعات الا توتي نامه أورد شعره في ( تش ـ ١٧٠ ) و ( خص ٤ ـ ص ٤٠ ) و ( نر ٦ ـ ص ١٥٠ ) وأورد في تاريخ فوته :

أفسر فضل اوفتاد و

بى سر وپا گشت شرع

، وقال مير لوحي في تاريخ وفاته في (١٠٣١) :

طلب كرديم تاريخ وفاتش را زدل گفتا :

بهاء الدين محمد شد مه شوال از عالم

ودون شعره أيضا الشيخ محمد رضا بن الشيخ الحر ( المتوفى ١١١٠ ) فذكره في الأمل في ترجمه البهائي ، ولعله جمع شعره العربي.

( ديوان بهاء الدين علي ) مر بعنوان ديوان أدائي شيرازى.

( ديوان بهاء الدين مرغيناني ) يأتي بعنوان مرغيناني.

( ٩٠٤ : ديوان بهائي أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا جان أخو ميرزا واهب الأصفهاني معاصر الشاه عباس الأول مات ودفن بطوس كما في ( تغ ـ ص ٢٨ ) وقال في ( روشن ـ ص ١٠٧ ) إنه والد السيد محسن.


( ٩٠٥ : ديوان بهائي شيرازى أو شعره ) وهو الميرزا بهائي بن الميرزا رضي الشيرازي المذكور بعنوان بلند إقبال. ترجمه مع والده في ( عم ـ ص ٥٤٠ ) وعنه في ريحانة الأدب.

( ديوان الشيخ البهائي العاملي ) مر بعنوان بهاء الدين العاملي.

( ٩٠٦ : ديوان بهار الأصفهاني ) وهو محمد علي بن أبي طالب المتخلص أولا ببهار ثم فرهنگ. كان مذهبا شاعرا بأصفهان. مدح محمد شاه قاجار ، وألف في (١٢٥٩) مدائح معتمدية في تذكره الشعراء الذين مدحوا معتمد الدولة منوچهر خان الگرجي (١) حاكم أصفهان ، فألف بعض معاصريه تذكره مثل هذا الكتاب ونسبوا إليه سرقة الأشعار ، فغضب عليهم وألف يخچالية في قبال آتشكده آذر وهجا فيها شعراء زمانه. وطبع يخچالية هذا في (١٢٩٠) وللمرة الثالثة في ( ١٣٢١ ش ) مع مقدمات للطبع لأحمد گل چين ومحمد محيط الطباطبائي ومحمد حسين أديب. ونسخه المدائح المعتمدية موجودة بالمجلس كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٦٨٢ ) فيها ترجمه سبعة وثمانين شاعرا ، وفي آخره شرح أحوال نفسه. وكان حيا إلى ( حدود ١٢٦٤ ).

__________________

(١) وهو منوچهر خان معتمد الدولة الخواجة الذي كان مملوكا ورضت بيضته ، ولكن ترقى أمره في البلاط القاجاري حتى لقبه فتح علي شاه بمعتمد الدولة وجعله وزير گيلان وحاكمها بعد عزل الحاج آقا بزرگ المنجم باشي في ( ٢٥ ـ ع ١ ـ ١٢٤٦ ) وهي سنة الطاعون كما ذكر في تاريخ گيلان لعباس كديور. ( ص ١١٠ ) ثم عين وزيرا لسيف الدولة حاكم أصفهان. ومن (١٢٥٤) استقل منوچهر خان بحكومة أصفهان من طرف الشاه ، ثم بعثه الشاه لتدمير ثورة محمد تقي خان البختياري في (١٢٥٧) وتمرض في (١٢٦٢) فبعث الميرزا آقاسي الصدر الأعظم ، حاكما لأصفهان ولكن الحاكم لم يجرأ من دخول أصفهان فبقي ستة أشهر في الطريق حتى مات منوچهر خان في (١٢٦٣) فدخلها الحاكم الجديد ، وفي طول تلك المدة كان يسعى في أعمار أصفهان وإحياء الخربة والموات من أبنيتها وبساتينها وقرأها حتى حصل له من هذا السبيل مال جزيل تملكه السلطان بعد موته بعنوان أنه كان مملوكا ولا وارث له ، على خلاف رأي الأمير السيد حسن المدرس الذي كان أستاذ سيدنا الشيرازي بتفصيل ذكره المعاصر الجابري الأنصاري في تاريخ أصفهان وري ـ ص ٢٦٠. والمعتمد هذا هو أول من أسس المطبعة في إيران وطبع فيها كتبا دينيا كثيره يوصف كلها بالطبع المعتمدي. ويوجد في المكتبات مثل القرآن المجيد والصحيفة السجادية وزاد المعاد للمجلسي وحق اليقين وعين الحياة وحياة القلوب وجلاء العيون والإشارات والنخبة للكلباسي وبعض الأدعية والرسائل العملية وغير ذلك ، من كتب السيد حجة الإسلام الرشتي وشريعتمدار الأسترآبادي. وله أعمال خيرية أخرى ،


ومات بأصفهان قبل (١٣٠٦) كما في ( المآثر ـ ص ٢١٣ ). ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٩٩ ) وقال : ألف طرب الأحباب في المطائبة.

( ٩٠٧ : ديوان بهار خراساني ) وهو ملك الشعراء للآستانة الرضوية محمد تقي __________________

المتخلص ببهار المولود (١٣٠٤) والمتوفى (١٣٧٠) بطهران. مؤلف سبك شناسى المبتكر لكونه من أهل الخير جعله جدنا الأعلى وصيه في (١٢٤٦) وهي سنة الطاعون التي نصب فيها المعتمد حاكما لگيلان بعد عزل المنجم باشي ، وكان الجد يومئذ في گيلان ولبروز الطاعون كتب الوصية وفوض إليه أمر مطالباته ومستغلاته وقرأه التي كانت له في گيلان. ونسخه الوصية المكتوبة في دار المرز رشت عندنا ، ولفظه في أواخرها : ـ [ بندگان خداوندگارى معتمد الدولة العلية العالية در أخذ مطالبات گيلان وفروش دهات وكيل ووصى مى باشند ، وبعد از وصول مبلغ سه هزار تومان نزد آقايان سيد مهدي وجناب شيخ علي وحاجي سيد محمد باقر سلمه الله بفرستند وبقيه را تسليم اوصيا نمايند ، عند الله وعند الرسول ص ضايع نخواهد بود ، وفروش دهات به رضاى اوصيا بفرمايند ، بارى خداوند عمرش بيفزايد كه نهايت تدين دارند ، حقير ايشان را شناخته ام ] إلى آخر الوصية ، وكأنه أراد إيصال ثلاثة آلاف تومان إلى حجج الإسلام القاطنين في البلاد البعيدة في ذلك العصر وهم السيد مهدي بن صاحب الرياض الأمير السيد علي الطباطبائي الحائري المتوفى بها (١٢٤٩) والشيخ علي بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المتوفى بها (١٢٥٣) والسيد محمد باقر حجة الإسلام الشفتي نزيل أصفهان المتوفى بها (١٢٦٠) وأراد إيصال الباقي إلى وصية وناظره المذكورين أولا والمفوض إليهما أمور متروكاته في مسكنه ومحل تجارته بطهران ، فإنه لم تكن في رشت الا شعبة من تجارته وكان يتردد إليها في السنة أحيانا. وعندنا نسخه حق اليقين التي اشتراها في رشت في بعض أسفاره إليها في (١٢٤٤) وكتب تملكه عليها بخطه بما لفظه : كيف أقول هذا ملكي والله مالكي وأنا العبد الأقل الحاج محسن بن المرحوم الحاج محمد الطهراني بن مرحمت پناه ملا علي أكبر بن مرحمت وغفران پناه حاج باقر أعلى الله مقامهم ودرجاتهم في الجنان بحق سيد ولد عدنان. وكتب بخطه أيضا على ظهر هذه النسخة فهرس الكتب التي اشتراها في رشت في هذه السنة وهي تسعة كتب أولها هذا المجلد حق اليقين والخمسة منها باسمه بالطبع المعتمدي ١ القرآن ٢ زاد المعاد ٣ عين الحياة ٤ الأول من حياة القلوب ٥ جلاء العيون. وكأنه اشترى هذه النسخ ترويجا لهذه المطبوعات الجديدة. ولم يذكر اسم منوچهر في ورقة الوصية إجلالا له مع عدم مشترك معه في هذا اللقب في تاريخ الوصية (١٢٤٦) فإن الميرزا عبد الوهاب الشاعر المتخلص بنشاط بعد ما طلبه السلطان فتح علي شاه من أصفهان وأدى ديونه لقبه بمعتمد الدولة لكن النشاط توفي (١٢٤٤) قبل تاريخ الوصية بسنتين فإطلاق المعتمد لا ينصرف في تاريخ الوصية الا إلى منوچهر خان الذي هو ممدوح الشعراء المترجمين في المدائح المعتمدية وتوفي الحاج محسن بعد تاريخ الوصية بأربع سنين في (١٢٥٠) ومن آثاره الباقية بناء حمام القيصرية في جنب الجامع العتيق بطهران الموقوف عوائده لمصارف الجامع وجعل نصفه ثلثا للحاج محسن في تصرف ولديه الحاج محمد أمين وجدي المولى محمد رضا 4 وحملت جنازته إلى وادى السلام في النجف في صحبة العلامة الحاج مولى علي الكني على ما حدثني والدي عن أبيه المولى محمد رضا وبقي العلامة الكني في النجف متلمذا على العلامة صاحب الجواهر ، ثم رجع بعد موت أستاذه إلى طهران.


في فنه ، وتاريخ أحزاب سياسي ، وچهار خطابه المذكور في ( ج ٥ ) وغيرها. وديوانه في أربعين ألف بيت طبع كثيرا من قصائده وغزله ومسمطاته متفرقة.

( ٩٠٨ : ديوان بهار دارابي أو شعره ) وهو الميرزا محمد علي بن الميرزا إسحاق شيخ الإسلام وحاكم دارابجرد بفارس. ترجمه معاصره هدايت في ( ض ـ ص ٤٢٤ ) وأورد شعره ، وقال في ( عم ـ ص ١٠٣ ) إنه مات (١٢٦٠).

( ٩٠٩ : ديوان بهار شيرواني ) للميرزا نصر الله. فارسي مختصر كانت نسخه منه عند السيد محمد علي ( السبزواري ) والظاهر أنه الميرزا نصر الله الشيرواني الشماخي نزيل هند سنين والراجع إلى إيران قاصدا زيارة مشهد خراسان في (١٢٧٥) فأدركه مؤلف مجمع الفصحاء وترجمه في ( ج ٢ ص ٨١ ) وأورد جملة من أشعاره. كان في طهران ثم هاجر إلى ساوجبلاغ مع أحمد خان وكيل الرعايا المكري أحد أمراء حرب هرات وحرب بوشهر. فسكن ساوجبلاغ معلما لأولاد الأمير المذكور ، كذا ذكره في مجلة أرمغان ـ ج ١٣ ـ ص ٧١ وقال في ريحانة الأدب أن أشعاره فارسية وتركية. وله مثنويان تحفه العراقين ونرگس وگل ومات في (١٣٠٠) عن أربع وخمسين سنة.

( ٩١٠ : ديوان بهار عرب ) طبع بنولكشور بالهند.

( ٩١١ : ديوان بهار هندي أو شعره ) من قوم كايتة الهنود. تعلم الفارسية وكتب قاموس بهار عجم وتلمذ على سراج الدين علي خان آرزو. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٦٩ ).

( ٩١٢ : ديوان بهاري أصفهاني أو شعره ) هو أخو أدائي أصفهاني ، وكان معاصرا للشاه طهماسب مات (٩٥٠) كذا في ( روشن ـ ص ١٠٤ ) و ( تس ٥ ـ ص ١٦٨ ).

( ٩١٣ : ديوان بهاري كازروني ) وهو نوروز شاه حاكم قلعة هرمز كما وصفه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٩٨ ) و ( روشن ـ ص ١٠٥ ).

( ٩١٤ : ديوان بهبهاني ) لآقا محمود بن محمد علي بن آقا باقر البهبهاني. توجد ديوان غزله الفارسي مع بعض تصانيفه عند حفيده آقا أحمد مدير مكتبة سپهسالار كما ذكر في فهرس سپهسالار ( ج ١ ـ ص ٥٤٤ ).

( ٩١٥ : ديوان بهجت أصفهاني أو شعره ) واسمه محمد باقر ولد في بيت علم بأصفهان ومهر في خط النستعليق. ترجمه بهار الأصفهاني في المدائح المعتمدية ضمن من مدح


معتمد الدولة منوچهر خان الگرجي وقال خدم محمد شاه في أوائل جلوسه ، وهو والد محمد مهدي فروغ أصفهاني صاحب تذكره الشباب المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٥ ). وما ذكر في ريحانة الأدب ( ج ١ ص ١٨٥ ) من أن بهجت تخلص للولد فليس بصحيح فإن بهجت تخلص للوالد وفروغ تخلص للولد ، ولم يذكر الوالد في مجمع الفصحاء مستقلا.

( ٩١٦ : ديوان بهجت دهلوي أو شعره ) واسمه شاه بهجت. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٠٨ ).

( ٩١٧ : ديوان بهجت شيرازى أو شعره ) وهو الميرزا جعفر بهجت بن الميرزا كاظم المتخلص شرفا. كان مقيما بأصفهان وجاء بعد موت والده بحيدرآباد دكن في (١٢٣٥) هاجر من أصفهان إلى شيراز وتزوج ببنت رجب علي المتخلص بتسلي فولدت له فرصت مؤلف آثار العجم ومات بهجت بشيراز في (١٢٩٦) عن خمس وستين سنة من عمره ترجمه ولده فرصت في ( عم ـ ص ١٠٥ و ٣٢٠ ) وقال في تاريخ وفاته :

خواست تاريخ وفاتت عقل گفت :

بهجتي زو يافته دار السلام

( ٩١٨ : ديوان بهجت شيرازى أو شعره ) وهو العارف الميرزا عبد الحميد بن عبد الغفار. ترجمه معاصره هدايت في ( ض ـ ص ٤٣٥ ) وأورد شعره.

( ٩١٩ : ديوان بهرام بخارائي أو شعره ) واسمه الحاج بهرام. ترجمه في ( تش ـ ص ٣١٩ ) وأورد شعره. ولقبه في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٥ ) بملك الشعراء وقال كان مدرسا ببخارا ، وقال في ( گلشن ) : له شرح شبستان ، ومكاتبات مع صائب ومات في (١٠٩٩) وكذا في ( تغ ).

( ٩٢٠ : ديوان بهرام بيگ دهلوي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٠٨ ).

( ٩٢١ : ديوان بهرام شاه ) ابن فرخ شاه. توجد نسخه منه بهذا العنوان في المدرسة الإسلامية بالموصل كتبت في (٩٠٠) كما في فهرس مخطوطات الموصل ( ص ٤١ ).

( ٩٢٢ : ديوان بهرام صفوي أو شعره ) وهو بهرام ميرزا بن الشاه إسماعيل وأخو الشاه طهماسب الصفوي. حكم على خراسان في ( ٩٣٦ إلى ٩٤١ ) ترجمه أخوه في ( تس ١ ـ ص ٩ ) وقال اخترم في شبابه وقال في ( تش ـ ص ١٠ ) توفي (٩٥٦) وقال في مجمع الفصحاء توفي (٩٥٥) وفي قاموس الأعلام التركية (٩٥٧) وأطرى شعره في ( خص ٢ ـ ص ٢٢ ).


( ديوان بهرام وبهروز ) مر في ( ج ٣ ـ ص ١٦٥ ) راجع ديوان وقار.

( ٩٢٣ : ديوان بهرام هندي ) وهو درويش بهرام السقاء الصوفي ، مات بسرنديب ، وله ديوان شعر ذكره في طبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٥٠٩ ) وأورد شعره الفارسي.

( ٩٢٤ : ديوان بهرامي أردبيلي أو شعره ) واسمه المولى ظهير الدين. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٠٨ ).

( ٩٢٥ : ديوان بهرامي سرخسي أو شعره ) واسمه أبو الحسن ، له رسالة خجسته في العروض مات (٥٠٠) كما في ( مع ـ ج ١ ـ ص ١٧٣ ).

( ٩٢٦ : ديوان بهشتي حصاري أو شعره ) نزل هرات لتحصيل العلم. ترجمه في ( مجن ٣ ص ٨٠ و ٢٥١ ) وقال في ( روشن ـ ص ١٠٨ ) إنه تتبع قصيدة لكاتبي تعرف شتر حجره.

( ٩٢٧ : ديوان بهشتي گيلاني أو شعره ) أورد شعره في ( نر ١٣ ـ ص ٤٨١ ) في تاريخ بناء بمازندران في (١٠٢١).

( ٩٢٨ : ديوان بهشتي هروي ) واسمه عبد الله. من شعراء القرن الحادي عشر. له نور المشرقين في جواب تحفه العراقين للخاقاني الشيرواني في ( ١٩٠٠ بيتا ) توجد نسخته عند ( الملك ). كان تلميذ فصيحي هروي.

( ٩٢٩ : ديوان بهشتي هروي أو شعره ) هو ابن المولى عبد الوهاب وأخ مولانا حميد. أورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٦ و ٢٦١ ) و ( روشن ـ ص ١٠٩ ).

( ٩٣٠ : ديوان بهلول ) هو الشيخ محمد تقي بن نظام الدين بن زين الدين بن محمد صادق الگنابادي الشهير ببهلول الجنابذي المولد حدود (١٣٢٠) السبزواري المسكن له شعر كثير يزيد على الآلاف في المناقب والمثالب سمعت بعضها من لفظه ورأيت له منظومة تقرب من ألف ومائتي بيت عبر عنها بمجموعه ديني نظمها في شهر واحد من (١٣٥٣) شرح فيها بعض أحواله وعقيدته ومسلكه وذكر بعض وقايع عصره وحوادث دهره أوله :

به نام كردگار حى دانا

مريد ومدرك وحى وتوانا

وبعد التحميد والتمجيد والصلاة والسلام على النبي والوصي والحسين والأئمة : بما يقرب من مائتي بيت يقول :


منم بهلول عبد روسياهى

كه نبود مثل من غرق گناهى

ز افعال بد خود شرمسارم

بفضل ايزدى اميدوارم

مرا باشد محمد با تقي نام

نظام الدين پدر معصومه أم مام

گناباد ست أصل مولد من

زماني سبزوار م بود مسكن

وذكر في سبب نظمه أنه عرض عليه الحمى الشديد في (١٣٥٣) فعزم على هذا النظم ليكون كاشفا عن شرح أحواله لمن ينظر فيه وقال في سبب تسميته ببهلول.

شدم معروف از آن رو من ببهلول

كه كارم نيست پيش خلق معقول

چه مقصود مرا مردم ندانند

از آن رو بنده را بهلول خوانند

إلى قوله : بسال سيصد وپنجاه وسوم

ز بعد ألف اندر ماه دوم

بمشهد شد مكانم بار ديگر

در اين نوبت به همره بود مادر

ز يك سو نوبه وتب روى بنمود

ز يك جانب مخالف در صدد بود

در اين حالت بسر زد ناگهان شور

براى جمع اين تأليف مذكور

وقال في آخره.

بغره عين أول ابتدأ شد

بسلخ عين أول انتها شد

وذكر لي بعض أحواله ابن عمه المطلع على خصوصياته وهو الشيخ ناصر بن سليمان بن زين الدين نزيل النجف. وذكر أن نظام الدين وأخويه قوام الدين والشيخ محمد الحكيم نزيل أصفهان كلهم علماء فضلاء ، توفوا جميعا في عام واحد (١٣٥٦) وأن والدهم المولى زين الدين أيضا كان من العلماء.

( ديوان بياضي ) يأتي بعنوان ديوان ولي دشت بياضي.

( ٩٣١ : ديوان بياضي أسترآبادي أو شعره ) وهو الشاعر الهجاء معاصر سام ميرزا. قال في ( تس ٥ ـ ص ١٣٢ ) ذهب إلى كاشان وبها توفي. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧٠ ) وسماه في ( روشن ـ ص ١٠٩ ) بأكبرآبادي وقال هجا قاسم كاهي وغزالي مشهدي.

( ٩٣٢ : ديوان بياضي حصاري أو شعره ) من حصار شادمان. جاء مع محمود برلاس إلى هرات ورجع. أورد شعره في ( مجن ٦ ـ ص ١٢٢ و ٣١٢ ) وفي نسخه بيضائي.

ديوان بياضي دشت بياضي ) واسمه عبد السلام قال في ( روشن ـ ص ١٠٩ )


إن في نگارستان سخن سماه بياني بدل بياضي. وأظنه پيامي الجبل عاملي الآتي.

( ٩٣٣ : ديوان بيان أصفهاني أو شعره ) وهو الآقا مهدي ابن أخت أبي طالب كليم. نشا بهمدان وأصفهان وجاء إلى الهند في عهد عالمگير ومات بوباء كلگنده كذا في ( گلشن ص ٧٠ ) عن تذكره واله ، وقال في تذكره بى نظير إنه مات بكشمير في أواخر المائة الحادية عشرة.

( ٩٣٤ : ديوان بيان هندي أو شعره ) وهو الخواجة أحسن الله أورد شعره في ( گلشن ص ٧٠ ).

( ٩٣٥ : ديوان بياني ) عده في كتاب النقض ـ ص ٢٣٩ من شعراء الشيعة.

( ديوان بياني أو شعره ) عده في ( قز مج ٦ ـ ص ٣٠٠ ) من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو المتوفى (٨٩٦) وأظنه بياني تبريزي.

( ٩٣٦ : ديوان بياني أسترآبادي أو شعره ) كان رمالا لطيف الشعر أورد ذكره في ( تس ٥ ـ ص ١٥٧ ).

( ٩٣٧ : ديوان بياني تبريزي أو شعره ) واسمه بهرام بيگ بن نقدي بيك الماهر في الخط النستعليق ، وهو من تبارزه عباس آباد أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٠ ).

( ٩٣٨ : ديوان بياني تبريزي أو شعره ) أورد شعره معاصره في ( خص ٨ ـ ص ٢٧١ ) وقال كان يشتغل بالزركشة والتصوير.

( ٩٣٩ : ديوان بياني جويني أو شعره ) وهو خراساني أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٧٢ ) وقال مات بمرض الجدري في الخمسين من عمره وأظنه بياني كرماني أو بياني قلندر.

( ٩٤٠ : ديوان بياني كرماني ) هو الخواجة شهاب الدين عبد الله الصدر ابن الخواجة شمس الدين محمد مرواريد الكرماني ، المتخلص ببياني كان والده أميرا على القطيف والبحرين من طرف التيموريين ، ولما رجع أهدى إلى الملك عدة قطعات من الدر والمرواريد فلقبه الملك بمرواريد وكان هو ماهرا في الإنشاء والنظم والموسيقى والخط ، وكان مدة مهردار حسين ميرزا بايقرا مكان مير علي شير ، ثم اعتزل وأخذ يستكتب المصاحف ، ولما ملك الشاه إسماعيل خراسان عززه وقربه ولكنه اعتزل عن الأمر لمرض آبله فرنگى الذي كان به ، فأمره بتأليف تاريخ لسلطنته فألف تاريخا ولم يتمه ومات كذا


في ( تس ٤ ـ ص ٦٣ ) و ( مجن ٤ ـ ص ١٠٦ و ٢٨١ ) و ( تش ـ ص ١١٩ ) وأرخ وفاته في ( تس ) (٩٣٢) وفي ( كفظ ) (٩٢٢) وهذا أصح له تاريخ شاهى ومنشئات بياني أو منشئات شهاب مرواريد وتاريخ منظوم وخسرو وشيرين وهذين الأخيرين غير تامين ، وديوانه المشتمل على القصائد والغزل والرباعيات يسمى مونس الأحباب كذا في ( تس ) ولكن توجد نسخه من مونس الأحباب بمكتبة ( المشكاة ) تشتمل على رباعيات خاصة وقد صرح في المقدمة بأن مونس الأحباب اسم لهذه الرباعيات خاصة فليس اسما لجميع ديوانه كما فصله ابني في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ـ ج ٢ ص ٢٨٦ ـ ٢٨٨ وقال في حبيب السير ( الجزء الثالث من المجلد الثالث ص ٣٣٠ ) إن الأمير صدر الدين السلطان إبراهيم الأميني رثى البياني بقصيدة قال فيها مؤرخا عام وفاته (٩٢٢) :

بر لوح دل نوشت أميني بدود آه

تاريخ آن كه : قدوه أهل كمال رفت

( ديوان بياني قلندر هروي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧١ ) وقال تصدر لبابر ميرزا في ما وراء النهر ، ولعله أراد بياني كرماني أو بياني جويني.

( ٩٤١ : ديوان بياني يزدي أو شعره ) واسمه خسرو شاه أطرأه معاصر في ( تس ٤ ص ٧٥ ).

( ٩٤٢ : ديوان بى تاب بلگرامى أو شعره ) واسمه محمد حياة مدح غازي الدين حيدر ملك الأود ، فلقبه الملك به « أميد » بدل بى تاب كذا في ( روشن ـ ص ١١١ ).

( ٩٤٣ : ديوان بى تاب تهانيسري أو شعره ) واسمه محمد جعفر أورد شعره في ( روشن ص ١١٠ ).

( ٩٤٤ : ديوان بى جان جايسي أو شعره ) وهو الميرزا حيدر تلميذ الشيخ علي الحزين مهر في الخط والتصوير ومات في المائة الثالث عشرة.

( ٩٤٥ : ديوان بيجه كرماني أو شعرها ) كانت منجمة عالمة استخرجت التقويم ، وهي أخت علاء الدين الكرماني ، وقد بنت مسجدا جنب دار الجامي أورد شعرها في ( بهش ١ ـ ص ٣٥٠ ).

( ٩٤٦ : ديوان بيخبر كشميرى أو شعره ) وهو غوث خان الكشميري أورد شعره في


( روشن ـ ص ١١٢ ) ونگارستان سخن.

( ٩٤٧ : ديوان بيخود جنابذي أو شعره ) قال في ( تش ـ ص ٧١ ) إنه كان ماهرا في قراءة الشاهنامه فاستخدمه الشاه عباس ولم يقبل ، وكذا في ( روشن ـ ص ١١٢ ) راجع ديوان بيخود شيرازى.

( ٩٤٨ : ديوان بيخود دهلوي أو شعره ) قال في ( روشن ـ ص ١١٢ ) إن أصله من كشمير ومات بعظيم آباد في (١٢٠١) وأورد شعره.

( ٩٤٩ : ديوان بيخود لاهوري ) واسمه جامي نامدار خاني وهو أستاذ محمد أفضل ( سرخوش ) له مثنوي حسن نامدار خاني في قصة حسن ودل قال في ( سرخوش ـ ص ١١ ـ ١٣ ) إنه كان سجع خاتمة جامي از جام حمد بيخود شد ولما توفي (١٠٨٤) قلت في تاريخه :

هاتفم گفت مصرع تاريخ :

جامى از جام حمد بيخود شد

وطبع بنولكشور ديوانه باسم ديوان خيال.

( ٩٥٠ : ديوان بيخود سمرقندي أو شعره ) أطرى شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٢ ) وسماه في ( گلشن ـ ص ٧٢ ) بيخود بلخى.

( ٩٥١ : ديوان بيخود سمناني أو شعره ) كان معاصرا للشاه عباس الأول الصفوي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧٢ ).

( ٩٥٢ : ديوان بيخود شيرازى ) كان شاهنامه خوان للشاه عباس الأول له مثنوي على زنة شاهنامه كذا في ( گلشن ـ ص ٧٢ ) وأظنه متحدا مع بيخود جنابذي.

( ٩٥٣ : ديوان بيخود قزويني أو شعره ) من طائفة روملو أورد شعره في ( تش ـ ص ١١ ).

( ٩٥٤ : ديوان بيدل دهلوي لاهوري ) وهو المولى عبد القادر ولد (١٠٥٤) ونشا بدهلي ولازم الشاه زاده محمد أعظم ولكن لم يمدح أحدا ولذلك استعفى عن خدمة الأمير ومات (١١٣٠) ولا يوجد في ديوانه المشتمل على العشرين ألف بيت ، بيت في المديح ترجمه كذلك معاصره ( سرخوش ص ١٤ ) وفي ( مرآت الخيال ـ ص ٢٩٤ ـ ٣٠٣ ) وأورد تمام رسالته الصغيرة المنثورة المسماة سرمه اعتبار وترجمه أيضا في ( ض ـ ص ٧٠ ) طبع ديوانه في (١٢٩٩) وغزلياته بمبئي في ( ١٩١٤ م ) ثم بلاهور في (١٣٤٢) مع نكات بيدل وبعده مكررا وتوجد نسخه من رباعياته في مكتبة ( الملك ) تشتمل على (٨٣٠) رباعية وأورد شعره في ( نر ١١ ـ ص ٤٥١ ).


( ٩٥٥ : ديوان بيدل رودباري أو شعره ) وهو قربان بن رمضان مؤلف مقتل بيدل المذكور في ( ج ٣ : ص ١٨٦ ).

( ٩٥٦ : ديوان بيدل ساوجي أو شعره ) كان خياطا بهراة أورد شعره في ( گلشن ص ٧٢ ).

( ٩٥٧ : ديوان بيدل شيرازى أو شعره ) وهو الحاج ميرزا رحيم بن محمد الطبيب الأصفهاني الذي نزل شيراز بأمر من كريم خان زند فولد هناك بيدل وأخوه الميرزا محمد باقر الملاباشي مؤلف بحر الجواهر المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٤ ) وكان أجداده أطباء البلاط الصفوي ترجمه في ( مع ٢ : ١٨٢ ) وكان يلقب بفخر الدولة كان طبيا ببلاط الفتح علي شاه وبعد موته وجلوس محمد شاه (١٢٥٠) سافر إلى الحج ورجع ومات بقم وابنه الميرزا علي فخر الدولة يتخلص فخر وابن فخر ، محمد حسين المتخلص همدم وابن همدم ميرزا قاسم المتخلص ضياء المعاصر ، كلهم شعراء.

( ٩٥٨ : ديوان بيدل مازندراني ) وهو الحاج محمد بن الميرزا علي محمد المازندراني الكرمانشاهي مؤلف تحفه الذاكرين ودستور ماتم المعروف بيدل المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٨٦ و ٤٣٣ وج ٨ ص ١٤٩ ) ترجمه بهار الأصفهاني في المدائح وفي ( المآثر ـ ص ٢٠٤ ) وتوجد نسخه من ديوانه في مكتبة ( الملك ).

( ٩٥٩ : ديوان بيدل نيشابوري أو شعره ) وهو محمد أمين بيك النيشابوري ترجمه وأورد شعره في ( مع ٢ : ٨٢ ).

( ٩٦٠ : ديوان بيدلي أو شعرها ) وهي زوجة الشيخ عبد الله ديوانه ، وأم الشيخ زاده الأنصاري ترجمها وأورد شعرها في ( مجن ٤ ـ ص ١٠٢ و ٢٧٧ ) ومرآت الخيال ـ ص ٣٣٨ ).

( ٩٦١ : ديوان بيدلي لنگ أو شعره ) وهو بيدلي الهروي الخياباني ترجمه وأورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٧ ).

( ٩٦٢ : ديوان بيدلي همداني أو شعره ) كان كاتبا ترجمه معاصره صادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٧٤ ) وقال إنه قليل الشعر.

( ديوان بيزري ) راجع ديوان نشاطي.

( ديوان بيضائي ) مر بعنوان بياضي.


( ٩٦٣ : ديوان بيضائي ) علي محمد الأديب المتخلص بيضائي ابن محمد رضا المتخلص ابن الروح المذكور في ( العدد ١٤١ ) الآراني من أعمال كاشان ولد ١٢٩٩ وتوفي ١٣٥٢ طبع الجزء الأول من ديوانه باهتمام ولده پرتو بيضائي في ( ١٣٢٧ ش ) في ( ٢٠٦ ص ) بطهران.

( ٩٦٤ : ديوان بى غش ) للخواجة محمد صادق المنشي الكرماني ، فارسي كبير مع أنه تلف منه مقدار عشرين ألف بيت في فتنة آقا محمد خان بكرمان في (١٢١٠) كما ذكره سبط الناظم وهو السيد الميرزا محمد علي بن محمد باقر اليزدي المتوفى (١٢٥٥) المتخلص بوامق في تذكره ميكده الذي مر في ( ج ٤ ص ٥٠ ) ونسخه ميكده بخط ولد مؤلفه موجودة في طهران عند السيد أحمد المدرس عضو وزارة المعارف وقد نقل عنه السيد علي رضا الريحاني في آيينه دانشوران ( ص ٤٨ ).

( ٩٦٥ : ديوان بى غم ) كلها مثنويات توجد نسخته في مكتبة ( آقا محمد النخجواني ) كما كتبه إلينا.

( ٩٦٦ : ديوان بى كسى أسترآبادي أو شعره ) أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٧ )

ديوان بى كسى سبزواري ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧٤ ) وأظنه الأسترآبادي المذكور أو الشيرازي الآتي.

( ٩٦٧ : ديوان بى كسى شوشتري ) أطرى شعره معاصره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٧ ) وقال ليس له نظير في القصيدة.

( ٩٦٨ : ديوان بى كسى شيرازى أو شعره ) من معاصري كتاب دار القدماء ذم غزالي مشهدي حين ورد شيراز ترجمه في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٧ ) وعنه في ( تش ٢٦٤ ).

( ٩٦٩ : ديوان بيگانه نيشابوري ) للميرزا أبي الحسن بن الميرزا محمد تقي بن المير أبي المعالي من سادات نيشابور وفي بيتهم كانت النقابة والكلانترية بنيشابور ، وكان قد كتب الشاه عباس لجدهم أبي المعالي طومارا فوض أمر الأراضي الموات إليه بتلك البلدة وقد نازع بيگانه أخاه في التولية وجاء أصفهان للترافع وغلب على أخيه مع أن الحق كان لأخيه ومات بعد قليل كذا في ( نر ٥ ـ ص ١٠٠ ) وعنه في ( گلشن ـ ص ٧٤ ) وتوجد ديوان بيگانه عند النخجواني بتبريز وتوجد ديوانه بالهند أيضا كما في ( سرخوش ص ١٠ ).


( ديوان بيگم ) مر بعنوان باجي.

( ديوان بيگم ) يأتي بعنوان نسائي.

( ٩٧٠ : ديوان بيگى أو شعرها ) وكانت تسمى بيگى سلطان ، وهي أخت درويش گنج المداح توجد شعرها بخطها في كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ـ ص ١٨٧ ) كتبها في مشهد خراسان في يوم تاسوعاء عام (٩٠٧).

( ديوان بيلقاني ) يأتي بعنوان مجير بيلقاني.

( ٩٧١ : ديوان بينا گيلاني أو شعره ) وهو الميرزا صدرا أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧٤ ).

( ٩٧٢ : ديوان بينش ) لمحمد تقي آق أولي المولود بطهران في ( ج ١ ـ ١٣٠٣ ) وفي أوائل الدستور نشر جريدة بهلول الانتقادية الفكاهية كما في أدبيات معاصر لياسمي ( ص ٣٢ ) طبع أشعاره في تلك الجريدة كثيرا ، وطبع له دغل نامه في ( ٤٠ ص ) وديوانه طبع في ٣٢ ص والجزء الأول والثاني من الكتاب الثاني من ديوانه طبع في ( ١٢٦ ص ) بطهران في ( ١٣٢٠ ش ) والجزء الثالث من الكتاب الثاني منه في ( ٩٦ ص ).

( ٩٧٣ : ديوان بينش شيرازى ) الملقب بحق جو المعاصر طبع له هزار رباعي في ( ١٦٠ ص ) في بيروت في ( ١٣٠٨ ش ).

( ٩٧٤ : ديوان بينش كشميرى ) محمد جعفر بيگ من شعراء شاه جهان آباد مات في أواخر المائة الحادي عشرة حدود (١١٠٠) له ديوان نقل عنها في ( گلشن ـ ص ٧٥ ) و ( تش ـ ٣٥٠ ) و ( سرخوش ـ ص ١٠ ) و ( تغ ـ ص ٣٠ ).

( ٩٧٥ : ديوان بينش مدراسي أو شعره ) هو السيد مرتضى من أحفاد الشاه إبراهيم مصطفى الحسيني خال السيد محمد گيسو دراز جاء آباؤه من مشهد خراسان إلى دكن وولد بينش هناك في (١٢٢٦) كما في ( گلشن ـ ص ٧٥ ـ ٧٦ ) وأورد شعره.

( ٩٧٦ : ديوان بينش مشهدي أو شعره ) واسمه المير بديع سكن الهند في عهد شاه جهان كذا في ( تغ ـ ص ٣٠ ).

( ٩٧٧ : ديوان بين الشعور والعاطفة ) للشيخ محمد مهدي الجواهري المعاصر النجفي طبع بمطبعة النجاح ببغداد في (١٣٤٧).

( ٩٧٨ : ديوان بينوا بدخشي أو شعره ) واسمه الشاه خليل الله بن إبراهيم البدخشاني


أورد شعره في ( ض ـ ص ٧٠ ) وله رباعيات صوفية ، سكن دهلي في عهد محمد شاه كما في ( تغ ـ ص ٣٠ ).

( ٩٧٩ : ديوان البيهقي ) لأبي الحسن علي بن أبي القاسم زيد البيهقي مؤلف تاريخ بيهق ودرة الوشاح وغيرهما وتوفي (٥٦٥) ذكره في فهرس تصانيفه المدرج في كتابه مشارب التجارب ونقله في معجم الأدباء ـ ج ١٣ ـ ص ٢٢٦ ويظهر منه أنه دونه بنفسه لأنه عبر عنه بقوله : كتاب أشعاره مجلد.

( ٩٨٠ : ديوان البيهقي ) لأبي عبد الله محمد بن عبد الرزاق البيهقي المولود بسبزوار قال في ( تاريخ بيهق ـ ص ١٦٢ ) إنه من آل بديل بن ورقاء الخزاعي القاطنين في بيهق وقد جمع أشعاره السيد أبو الحسن محمد بن علي العلوي السويزي في خمس مجلدات ، ونقل منه بعض شعره منها مطلع القصيدة التي أجاب بها عن قصيدة قيصر الروم التي أرسلها إلى المطيع العباسي المخلوع في (٣٣٤)

أوهنا وغزو الروم ضربه لازم

أريثا وقد جاءوا بتلك العظائم


( پ )

( ٩٨١ : ديوان پاكى غلام أو شعره ) كان حلاقا بهراة أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٧١ ).

( ٩٨٢ : ديوان پرتو لنجاني ) وهو المير علي رضا اللنجاني الأصفهاني نشا بأصفهان ومهر في خط النسخ توجد خطه في المكتبة الشاهية كما في فهرس خطوط خوش ـ ص ٢٨ وقد مدح منوچهر خان الگرجي كما ترجمه وأورد له قصيدتين وغزلين بهار الأصفهاني في المدائح المعتمدية وترجمه أيضا في ( المآثر ـ ص ٢٠٥ ) وكان حيا في عام تأليفه (١٣٠٦) ورأيت في بعض الفهارس أنه طبع بإيران ديوان پرتو فارسي للميرزا علي رضا ، وأظنه متحدا مع آقا جان پرتو الآتي بعده.

( ديوان پرتو لنجاني ) للميرزا آقا جان الماهر في النسخ ، أستاذ الخطاطين والمسلم في الشعر ومقدم الشعراء وكان قد مات في (١٣٠٦) عام تأليف المآثر فترجمه فيه ( ص ٢١٦ ) وكان حيا إلى (١٢٩٧) وأظنه متحدا مع علي رضا پرتو المذكور قبله وقد ذكره صاحب المآثر في ( ص ٢٠٥ ) أيضا اشتباها راجع جدول الاستدراك.

( ٩٨٣ : ديوان پرتوى الشيرازي ) المنجم الماهر ، استخرج تقويما للشاه إسماعيل الفاتح الصفوي ترجمه في ( بهش ٢ ـ وأورد شعره ) وقال في ( تش ٢٦٤ ) إن جلال الدواني قال في حقه : ما رأيت أتم فقرأ ومسكنة منه وعندي أنه من السالكين ، مات بشيراز ودفن بجوار سعدي له ساقي نامه وكذا ذكره في تذكره ميخانه و ( هفت ـ ص ٣١١ ) و ( تس ٥ ـ ص ١٢٦ ).

( ٩٨٤ : ديوان پر دل أندجاني أو شعره ) وهو الميرزا محمد تقي بن محمد مسعود أورد شعره في مرآت الخيال ـ ص ٢٥٧ ولعل كنيته أبو الحسن الذي قال في كشف الظنون إن له معميات أدرجها سيفي بخاري في آخر شرحه على معميات مير حسين النيشابوري.

( ٩٨٥ : ديوان پروانه أصفهاني ) واسمه الميرزا محمد حسين الأصفهاني اللنجاني أورد له بهار الأصفهاني قصيدة وغزلا في المدائح.


( ٩٨٦ : ديوان پروانه تفرشي أو شعره ) وهو الميرزا محمد صادق بن معصوم قائم مقام الكبير الميرزا عيسى الفراهاني ترجمه في ( المآثر ـ ص ٢١٧ ) وأورد بهار الأصفهاني له قصيدة في المدائح ومر ديوان حفيده وسميه أديب الممالك راجع جدول الاستدراك.

( ديوان پروين إعتصامي ) مر بعنوان ديوان إعتصامي.

( ٩٨٧ : ديوان پروين شيرازى أو شعره ) وهو الميرزا خليل الشاعر كان حيا في (١٣١٣) حين تأليف آثار العجم فترجمه فيه ( ص ٥٣٩ ).

( ٩٨٨ : ديوان پروين طهراني ) وهو الحاج أبو القاسم التاجر الطهراني المتوفى نيف وثلاثمائة بعد الألف ومؤلف آمال العارفين توجد نسخته عند صديقي الشيخ عبد المجيد الهمداني المتوفى بمشهد خراسان (١٣٣٦).

( ديوان پروين همداني ) مر بعنوان آتشكده پروين.

( ٩٨٩ : ديوان پرى بيك تركمان أو شعرها ) أورد شعرها في ( روشن ـ ص ٩٥ ).

( ٩٩٠ : ديوان پريشان شيرازى أو شعره ) واسمه الميرزا آقا كان حيا في (١٣١٣) فترجمه في ( عم ـ ص ٥٣٩ ) وأورد شعره.

( ٩٩١ : ديوان پريشان كرد ) كان تلميذ الشيخ رجب البرسي ومن شعراء القرن التاسع ، توجد ديوانه بالكردية في أكثر من ألف بيت وفيه معراج نامه ومنه :

ژ ذات چون عاجز ماني بوس لب

ژ صفات درك كر تتمه مطلب

بگذر ژى قيد بلواتها وبن

كورى كار نداشت ويش مكب

( ٩٩٢ : ديوان پريشان يزدي أو شعره ) وهو محمد بن مهجور ، وأخو علي أكبر وأحمد آقا أصلهم من تفت وسكنوا يزد ترجمهم في ( تش يز ـ ص ٢٧٨ ).

( ٩٩٣ : ديوان پژمان بختياري ) واسمه حسين بن علي مراد مير پنجه وأمه عالم تاج المتخلصة ژاله من بيت أبي القاسم قائم مقام ولد پژمان في (١٣١٨) بطهران وطبع له محاكمه شاعر وزن بيچاره ومجموعه بهترين أشعار وترجمه وفاى زن وسيه روز وتصحيح ديوان حافظ.

( ٩٩٤ : ديوان پژوهى يزدي أو شعره ) واسمه غلام رضا الطبيب الحاذق مات (١٣١٣) ترجمه وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٧٨ ).


( ٩٩٥ : ديوان پناه دهلوي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢١ ).

( ٩٩٦ : ديوان پناهي دارابجردي ) له ديوان غزل نقل عنه في ( تس ٥ ـ ص ١٣٧ ) وعنه في ( روشن ـ ص ١٢١ ).

( ٩٩٧ : ديوان پناهي همداني أو شعره ) كان من سادات همدان وهو ابن الخواجة ميرم بيك الكلانتر أورد شعره في ( خص ٨ ـ ص ٢٧٦ ) وعنه في ( روشن ـ ص ١٢١ ).

( ديوان پندار رازي ) كما في ( لت ) وقد مر بعنوان بندار.

( ديوان پوراني ) يأتي بعنوان شيخ زاده پوراني.

( ديوان پوربهاى أسفزاري ) راجع پوربهاى جامي.

( ٩٩٨ : ديوان پوربهاى جامي ) تاج الدين بن القاضي بهاء الدين نشا بهراة وتلمذ على ركن الدين قيائي الجنابذي ، ثم سافر إلى تبريز وتقرب عند شمس الدين صاحب الديوان وشاعر مع الخواجة همام الدين المتوفى (٧١٣) كان أجداده قضاة جام وكان يعمد إلى إدخال الكلمات المغولية في شعره الفارسي ، كذا في ( لت ٣ ) قال المستوفي في تاريخ گزيده ( ص ٨١٦ ) إن ديوانه معروف وترجمه في ( تش ـ ص ٧٣ ) و ( گلشن ـ ص ٧٧ ) و ( روشن ـ ص ١٢١ ) والمستر براون في ( ج ٣ ص ١٣٥ و ١٣٦ ) وفي ص (١٩٧) بعنوان پوربهاى أسفزاري ومات في عهد السلطان أبي سعيد گوركان.

( ٩٩٩ : ديوان پورحسن أسفرايني ) واسمه عز الدين كان مريدا لجمال الدين أحمد خليفة الشيخ علي لالا المتوفى (٦٤٢) قال في ( لت ٤ ) إن ديوانه التركي معروف بآذربايجان والروم ( آسيا الصغرى ) وأورد له غزلا فارسيا ، آخره :

چون خدا در دو جهان روى نكو دارد دوست

من كه پور حسنم دوست ندارم چه كنم

( ١٠٠٠ : ديوان پورداود ) لإبراهيم پور داود أستاذ جامعة طهران اليوم ومؤلف فرهنگ ايران باستان وغيره طبع ٤٨ غزلا وقصيدة منه باسم پوران دخت نامه في بمبئي ( ١٣٠٧ ش ) في ( ١٢٠ ص ) مع ترجمته الإنگليزية.

( ١٠٠١ : ديوان پورفريدون شيرازى أو شعره ) قال في ( تش ـ ص ٢٦٤ ) إن أصله من شيراز لكن شعره باللهجة الرازية وعده في ( روشن ـ ص ١٢٢ ) من العرفاء.

( ١٠٠٢ : ديوان پوريا ولي ) واسمه پهلوان محمود الخوارزمي المعروف بقتالي أصله


من گنجه وكان شجاعا عارفا شاعرا طبع له مثنوي كنز الحقائق ومات (٧٢٢) في خيوق ترجمه في ( گلشن ـ ٣٨٢ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية ثم ريحانة الأدب.

( ١٠٠٣ : ديوان پوست فروش همداني أو شعره ) وهو محمد حسين بن محمد ابن الحاج علي الهمداني الپوست فروش نشا بالكاظمية ورثى السيد حسن الأعرجي المتوفى (١٢٨٩) ذكر في نفحة بغداد ولأخيه عبد المحسن بن محمد بن علي أيضا رثاء بعض الأعرجيين.

( ديوان پهلوان حسين ) يأتي يتخلصه ديوانه.

( ١٠٠٤ : ديوان پهلوان كاتب أو شعره ) كان كاتب المولى عبد الرحمن الجامي المتوفى (٨٩٨) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٨ و ٢٦٢ ) وأظنه المذكور في ( روشن ص ١٢٢ ) بعنوان درويش محمد يزدي تلميذ الجامي وكان لجامي كاتب آخر أيضا اسمه درويش قايني.

( ١٠٠٥ : ديوان ديوان پهلوان محمد أبو سعيد أو شعره ) وهو من معاصري مير علي شير ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٤ ـ ص ٨٩ و ٢٦٤ ) وقد ألف رسالة مستقلة في أحواله.

( ديوان پهلوان يزدي ) يأتي بعنوان ديوان مراد پهلوان الشيرازي ولعله المذكور في ( روشن ـ ص ١٢٢ ) بعنوان درويش محمد يزدي تلميذ الجامي.

( ١٠٠٦ : ديوان پياره گجراتي أو شعره ) واسمه الملك محمود أطرى شعره في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٤٩٣ ).

( ١٠٠٧ : ديوان پيامي شيرازى أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٢ ).

( ١٠٠٨ : ديوان پيامي جبل عاملي ) أورد شعره في ( روشن ص ١٢٢ ) وقال جاء في عهد الشاه عباس الأول من أصفهان إلى دكن حيدرآباد في عهد نظام شاه وقال في ( تغ ـ ص ٣١ ) اسمه الشيخ عبد السلام وكان من تلاميذ العلامة الدواني واستوزره الشاه علاء الملك بن نور الدهر اللاري ، ثم عزله فذهب إلى دكن وتقرب عند نظام شاه.

( ديوان پيامي لاري ) راجع ديوان پيامي الجبل عاملي.

( ١٠٠٩ : ديوان پيامي مروي أو شعره ) قال في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٣ ) كان ملا پيامي صوفيا وتصدر الوزارة لبابر ميرزا وأورد شعره.

( ١٠١٠ : ديوان پيدا أصفهاني أو شعره ) واسمه مخلص خان ذهب إلى الهند في عهد


عالمگير ومات بعهد بهادر شاه أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٢ ).

( ديوان پير أردستاني ) يأتي بعنوان پير جمال أردستاني.

( ديوان پير جامي ) يأتي بعنوان ديوان جامي أحمد.

( ١٠١١ : ديوان پير جمال أردستاني ) وهو جمال الدين محمد الأردستاني السياح في البلاد ، من عرفاء عصر شاه رخ ، كان يوصل سلسلة طريقته إلى المعروف الكرخي وهو المؤسس للطريقة المعروفة بـ « پير جمالي » ويتجاوز شعره الموجود على الخمسين ألف بيت له أحكام المحبين واستقامت نامه وبداية المحبة وبداية المعرفة وتنبيه العارفين وديوان قصائد وروح القدس وشرح كنوز الواصلين وديوان الغزل والترجيع وفتح الأبواب وكشف الأرواح وكنز الدقائق ومحبوب الصديقين ومرآت الأفراد ومشكاة المحبين ومصباح الأرواح ومعلومات ومفتاح الفقر ومهر افروز وناظر ومنظور ونور على نور ونهاية الحكمة ومات (٨٧٩) كما في طرائق الحقائق ج ٢ ـ ص ١٥٩ ونسب إليه في ( دجا ـ ص ١٧٥ ) نظم يوسف وزليخا أيضا وتوجد شعره بخطه في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ص ١٨٧ ) وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ١٧٠ ) و ( ض ـ ص ٨٥ ) وتوجد ديوانه والخمسة من مثنوياته وكشف الأرواح المنظوم له كلها في مكتبة ( الملك ).

( ديوان پير درويش ) يأتي بعنوان پير صوفي.

( ١٠١٢ : ديوان پير سليمان هفشوئي ) من قرى أصفهان وسكن مدرسة والده بأصفهان وتلمذ على المولى نصيرا أورد معمياته في ( نر ١٥ ـ ص ٥٣٨ ).

( ديوان پير سيصد ساله ) يأتي بعنوان پير صوفي.

( ديوان پير صد ساله ) يأتي بعنوان پير صوفي.

( ١٠١٣ : ديوان پير صوفي أو شعره ) هو ابن المولى محمد خواجو وحفيد پير درويش حسين كان طبيبا صوفيا يعرف بپير سيصد ساله أو صد ساله أيضا ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٤ ـ ١٠١ و ٢٧٤ ).

( ديوان پير فرشته ) مر بعنوان أبي الوفاء الخوارزمي.


( ١٠١٤ : ديوان پير قلي بيك ) وكان من أقرباء يوسف بيگ إستاجلو وكان مربيا للسلطان حسين ميرزا وتمم ديوانه بيده ترجمه في ( خص ٧ ـ ص ١٢٨ ).

( ١٠١٥ : ديوان پير مستى ) وهو محمد أفضل بن محمد أشرف الصديقي الهروي له أفضل التذكار في ذكر الشعراء والأشعار ألفه (١٣٣٢) وطبع مع مجالس النفائس التركية لمير علي شير في تاشكند سنة (١٣٣٦).

( ١٠١٦ : ديوان پيروز أو شعره ) ترجمه بعنوان ملا پيروز وأورد شعره معاصره في طبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٥١٨ ).

( ١٠١٧ : ديوان پيروي ساوجي ) من شعرائها أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧٧ ).

( ديوان پير هرى ) يأتي بعنوان ديوان الخواجة عبد الله الأنصاري الهروي.

( ١٠١٨ : ديوان پيرى أصفهاني ) المصاحب لضميري أصفهاني وقد سمى ديوانه سفينه مراد كذا ترجمه في ( روشن ـ ص ١٢٢ ) وأظنه المذكور في ( گلشن ص ٧٧ ).

( ١٠١٩ : ديوان پيرى بيك تركمان ) سماه معاصره في ( خص ٧ ـ ص ١٢٠ ) پيرى بيك دوكرا وتخلصه في شعره پيرى.

( ١٠٢٠ : ديوان پيشاوري ) للسيد أحمد بن شهاب الدين الرضوي المعروف بأديب الپيشاوري نزيل طهران في (١٣٠٠) المولود (١٢٥٥) والمتوفى في ثالث صفر (١٣٤٩) ودفن بمزار الإمامزادة عبد الله في طريق عبد العظيم بناحية ري طبع بعضه في هامش ديوان ناصر خسرو ، وطبع جميعه المشتمل على مائتين وأربعة آلاف بيت بالفارسية ، وثلاثمائة وسبعين بيتا بالعربية ، من القصائد والغزليات مع مقدمه الطبع بقلم ناشره في ترجمه أحوال المؤلف الذي أدرك الحكيم السبزواري المتوفى (١٢٨٧).

( ١٠٢١ : ديوان پيشرو ميرزا أو شعره ) اليسق چي للشاه طهماسب الصفوي أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٣ ).


( ت )

( ١٠٢٢ : ديوان تائب تبريزي ) للشيخ إسماعيل بن الحاج حسين التبريزي المعروف بمساله گو ، نزيل مشهد خراسان ومؤلف تذكره المتقين المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٦ ) فيه القصائد في المدائح والمراثي للمعصومين (ع) وجملة من المقطعات والرباعيات في ثمانية آلاف بيت مطلع إحدى قصائده :

مژده اى دل كه يار يار من است

گردش دهر سازگار من است

وله منظومات كثيره تذكر بعناوينها.

( ١٠٢٣ : ديوان تائب تفرشي أو شعره ) واسمه ملا فخرا سافر إلى الهند وشاعر ملا فرج الله أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٢٦٠ ) وفي ( گلشن ـ ص ٧٨ ).

( ١٠٢٤ : ديوان تائب خراساني أو شعره ) وهو السياح الصوفي ، سافر إلى الهند ثم رجع أورد شعره في ( گلشن ٧٨ ) لعله المذكور في ( سرخوش ـ ص ٢٠ ) بعنوان محمد تقي راجع تقي نيشابوري.

( ١٠٢٥ : ديوان تائب كرماني أو شعره ) هو من شعراء كرمان ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٢٦٠ ) و ( گلشن ـ ص ٧٨ ).

( ١٠٢٦ : ديوان تائب كشميرى أو شعره ) واسمه الخواجة أبو الحسن الكشميري كان تاجرا في فرخ آباد وينظم الشعر جيدا أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧٨ ).

( ١٠٢٧ : ديوان تائب ماكوئي ) واسمه الحاج خداوردي ، وأصله من قصبة چورمس من أعمال ماكو ومات بها في (١٢٠١) وديوانه تركي وفارسي ، يشتمل على تواريخ كثيره ، أورد غزلا منها في ( دجا ـ ص ٨٤ ).

( ١٠٢٨ : ديوان تائب مراغه اي أو شعره ) وهو الملا شرف الدين المراغي مريد الشيخ


إبراهيم والشيخ مجاهد كان خطاطا شاعرا مات (٩٣٠) كما ترجمه في ( دجا ـ ص ٨٤ ـ ٨٥ ).

( ١٠٢٩ : ديوان تابع ) واسمه السيد حسن صدر المعاصر طبع القسم الأول منه بطهران في ( ١٣٣١ ش ) في ( ٤٠ ص ).

( ١٠٣٠ : ديوان تابع قمي أو شعره ) وهو المير محمد باقر بن غياث الدين محتسب قم تلمذ على العلامي محمد طاهر كان ماهرا في الخط الشكسته أورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١١٤ ) وقال في ( روشن ـ ص ١٢٣ ) مات (١٠٥٠).

( ١٠٣١ : ديوان تابع كوه كيلويه أو شعره ) واسمه غلام رضا كان معاصرا للشيخ محمد علي الحزين وساح البلاد ثم توطن أصفهان أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٣ ).

( ١٠٣٢ : ديوان تابعي دماوندي أو شعره ) قال معاصره في ( خص ٨ ـ ص ٢٩٢ ) إنه من أبناء أعيان دماوند ، وله طبع حسن في الشعر.

( ١٠٣٣ : ديوان تابعي سبزواري أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٣ ).

( ١٠٣٤ : ديوان تابعي هروي أو شعره ) نقاش الأقداح أورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٧ ) وعنه في ( گلشن ـ ص ٧٧ ) وقال كان ماهرا في المزمار والتصوير.

( ١٠٣٥ : ديوان تابعي يزدي أو شعره ) واسمه آدينه قلي بيك كان معاصرا لوحشي بافقي هجا وحشي وانهزم من يزد إلى قزوين في (٩٩٠) وتقرب عند الأمير شمس الدين الكرماني ، وتولى أوقاف خوانسار ومات هناك (١٠١٨) أورد شعره في شبستان خيال و ( تش يز ـ ص ٢٧٩ ) و ( گلشن ـ ص ٧٧ ).

( ١٠٣٦ : ديوان تأثير تبريزي ) واسمه الميرزا محسن من بيت التبارزة الذين أتى بهم الشاه عباس من تبريز إلى أصفهان ولد بأصفهان في (١٠٦٠) كما أرخه في شعره ومات في (١١٢٨) كما في ( خوش گو ) كان مستوفيا في البلاط الصفوي وانعزل في (١١٢٠) ومات بأصفهان معتكفا في بيته وقد بعث بديوانه إلى الهند عند الحكيم شهرت فاشتهر هناك وقال في ( نر ٥ ـ ص ١١٩ ) إنه من أحفاد أبي الخان التبريزي من طرف الأب وحفيد محمد حسين چلبي من طرف الأم وهو اليوم شاب وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ١٧٠ ) و ( دجا ـ ص ٧٧ ) عن تذكره حزين ورياض الشعراء وخلاصة الأفكار وكليات أشعاره تشتمل على منهاج المعراج وجهان نما ودعوه العاشقين وگلزار سعادت


وثمرة الحجاب ومعما وحسن اتفاق وميمنت نامه وتوجد كلياته في ( سپهسالار ) و ( المجلس ) وغيرهما كما في فهارسها.

( ديوان تأثير ) قال في ( تش يز ـ ص ٢٧٩ ) إن اسمه محمد حسن وهو من أحفاد ميرزا جعفر القزويني وكان حاكما ليزد في عصر الشاه عباس والظاهر أنه محسن تأثير وقد اشتبه آيتي في اسمه واسم جده فإن ميرزا جعفر توفي في العشر الثامن من المائة الحادية عشرة كما في ( نر ٤ ـ ص ٨٦ ).

( ١٠٣٧ : ديوان تاج الدين آبي أو شعره ) وهو الصدر الأجل فخر الرؤساء السرخسي الأوجي من أدباء وزراء خراسان ترجمه وأورد شعره في ( لباب الألباب ٦ ـ ص ١٤٥ ) وهو الذي سبب تمايل أولجايتو إلى التشيع كما في تاريخ أدبيات للمستر براون ( ج ٣ ـ ص ٥٤ ).

( ديوان تاج الدين أحمد ) ذكر مناظراته مع زوجته مهستي في ( تاريخ گزيده ص ٨١٦ ) و ( دجا ص ٧٦ ) وقد مر بعنوان ابن خطيب گنجه في ( ص ٢١ ).

( ديوان تاج الدين باخرزى أو شعره ) واسمه إسماعيل أورد شعره في ( تش ـ ص ٧٧ ).

( ديوان تاج الدين تبريزي أو شعره ) أورد ذكره في ( تغ ـ ص ٣١ ).

( ديوان تاج الدين تربتي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٣ ).

( ديوان تاج الدين رومي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٤ ).

( ١٠٣٨ : ديوان تاج الدين سرخسي أو شعره ) كان من أعيانها ، ولقبه شرف الرؤساء سافر إلى الهند ومات (٩٣٥) قال في ( روشن ـ ص ١٢٤ ) إنه كاشاني وفي ( تغ ـ ص ٣١ ) إنه سرخسي خراساني.

( ١٠٣٩ : ديوان تاج الكتاب السرخسي أو شعره ) وهو السيد ظهير الدين ، منشي ديوان السلطان ، ترجمه في قسم الوزراء الشعراء في ( لباب الألباب ٦ ـ ص ١٣٧ ) وأورد رباعياته.

( ١٠٤٠ : ديوان تاجى أندجاني أو شعره ) وهو معصوم علي خان من معاصري شير علي لودي ترجمه وأورد شعره في ( مرآت الخيال ـ ص ٣٠٣ ).

( ديوان تاجى لاهيجي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧٧ ) وأظنه تاجى اندجاني المذكور آنفا.

( ١٠٤١ : ديوان تاراج أصفهاني ) اسمه محمد حسين التاجر كان يكتسب المعيشة بكد يده


وينظم الغزليات الجيدة وديوانه في عشرة آلاف بيت ترجمه كذلك في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٨٣ ) وترجمه أيضا بهار الأصفهاني في المدائح.

( ١٠٤٢ : ديوان تاراج شيرازى أو شعره ) أورد له غزلين ، بهار الأصفهاني أيضا في المدائح وقال لم أعرفه وأنا أظن اتحاده مع ما قبله.

( ١٠٤٣ : ديوان تارك شيرازى ) مريد الشيخ محمد نوربخش المتوفى (٩١٢) وفي الديوان مدائح له وتاريخ لوفاته ويظهر من الديوان أنه من معاصري الشاه إسماعيل الصفوي ، وقد مدحه وأرخ وروده بشيراز في (٩٠٨) ونسخه الديوان في ( ١٠٠٠ بيت ) في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٤٢ ).

( ١٠٤٤ : ديوان تازه دهلوي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٤ ) وقال إنه من تلاميذ محمد أفضل ثابت بدخشاني.

( ١٠٤٥ : ديوان تأييد هندي ) وهو الخواجة عبد الله ، كان عند مؤتمن الملك حاكم بنگاله ، ثم جاء إلى بنارس ، واشترك في تأليف صحف إبراهيم لإبراهيم علي خان ثم اعتزل ومات بعظيم آباد في ( ١٥ ـ رجب ـ ١١٨٦ ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٧٩ ).

( ١٠٤٦ : ديوان تجرد لاهوري أو شعره ) وهو الشيخ محمد علي ولد بلاهور وتلمذ على خير الله فدا گجراتي معاصر واقف مات (١١٧٩) معتكفا في جبال پنجاب أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٠ ) و ( نشتر عشق ) واعترض عليهما في ( روشن ـ ص ١٢٦ ) وسماه ميان على تجرد.

( ١٠٤٧ : ديوان تجريد لاهوري أو شعره ) وهو السيد محمد علي بن عبد الله تلميذ غلام محمد في برهان پور. حج البيت وبعد رجوعه سكن سورات. قال في ( روشن ـ ص ١٢٦ ) إن صاحبي ( گلشن ـ ص ٧٩ ) و ( نشتر عشق ) اشتبها في اسمه ، فذاكرا تخلصه تجريد واسمه السيد عبد الله.

( ١٠٤٨ : ديوان تجريد أصفهاني أو شعره ) واسمه محمد شريف ، من أعيان أصفهان ، كان ماهرا في خط النسخ ، كذا وصفه وأورد شعره معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٨ ).

( ١٠٤٩ : ديوان تجريد هندي أو شعره ) من تلاميذ سراج الدين آرزو ذهب إلى سورات ومات (١١٥٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٠ ) وسماه في ( روشن ـ


ص ١٢٤ ) مير حيدر سوراتي تجريد.

( ١٠٥٠ : ديوان تجلى أصفهاني ) واسمه محمد محسن. ولد أعمى ومهر في الشعر. وله اليد الطولى في الرمل. وهو من مشايخ أشترجان أورد رباعياته وغزله معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٢٦٢ ) ولقبه بالحافظ والظاهر أنه حافظ للقرآن وكذا في ( تغ ـ ص ٣١ ) و ( روشن ـ ص ١٢٤ ).

( ١٠٥١ : ديوان تجلى بخاري أو شعره ) قال في ( تش ـ ص ٣٢٧ ) كان من بخارا ومات ببلخ. ثم أورد شعره.

( ١٠٥٢ : ديوان تجلى دزفولي أو شعره ) وهو الشيخ عبد الحسين. ولد (١٢٧٤) وهاجر إلى أصفهان في (١٣٠٨) ومات بدزفول (١٣٣٨). أورد شعره الشيخ مرتضى المدرسي الچهاردهي في تذكرته.

( ١٠٥٣ : ديوان تجلى سبزواري ) المعاصر. طبع له تجدد نامه ببمبئي في ( ٦٤ ص ) على الحجر.

( ١٠٥٤ : ديوان تجلى سمناني أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٤ ).

( ١٠٥٥ : ديوان تجلى شيرازى ) وهو الميرزا علي رضا بن كمال الدين حسين الأردكاني الشيرازي. تلمذ في أصفهان على آقا حسين الخوانساري ، وسافر إلى الهند وعلم أولاد علي مردان خان ورجع إلى إيران وألف في الفقه والكلام والتفسير ومات بشيراز (١٠٨٥) أو (١٠٨٨). ترجمه في رياض العلماء وقال إن براعته في الشعر محى سائر فضائله فهو ملك الشعراء وتخلصه في ديوانه الفارسي تجلى وترجمه معاصره في قصص الخاقان أيضا. له تفسير القرآن بالفارسية وسفينة النجاة في الإمامة ومنظومة معراج الخيال طبع بمبئي في (١٣١٣) وهو غرامي عرفاني قال في أو آخره :

يا رب از عشقت دلم را بخش نور

تا شود جان تجلى شمع طور

ويظهر بعض أحواله من ديوانه الموجود في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٦٦٦ ) وجملة من قصائده في مكتبة ( الخوانساري ) ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٦٥ ) و ( سرخوش ـ ص ١٩ ) و ( نر ٦ ـ ص ١٦٨ ) و ( روشن ـ ص ١٢٤ ) و ( تغ ـ ص ٣١ ).

( ١٠٥٦ : ديوان تجلى كاشي أو شعره ) كان يشاعر ملا نظيري واسمه ملا علي ومات في


(١٠٢١) كما في تذكره حسيني ( ص ٢٧ ) وسماه في ( گلشن ـ ص ٨٠ ـ ٨١ ) محمد حسين كاشاني. وقال ذهب إلى گجرات ومات (١٠٤١) وعنه أخذ قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب. وقد أورد تخلصه في ( تش ـ ص ٢٤١ ) ولم يسمه باسم وقال سافر إلى الهند في شبابه.

( ١٠٥٧ : ديوان تجلى لاهيجي أو شعره ) قال النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٤ ) إنه نشا بالهند وكان يتخلص أولا خاوري ثم بدله بتجلي وأورد أبياتا من غزله ورباعياته.

( ١٠٥٨ : ديوان تجمل لكهنوي أو شعره ) وهو عظيم الدين حسين. ذهب إلى مدارس ونصب للفتوى من طرف الإنجليز وكان يتطبب وينظم الشعر أيضا ومات (١٢٢٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨١ ).

( ١٠٥٩ : ديوان تحسين پاني پتي أو شعره ) وهو الحافظ القاضي عبد الرحمن من أحفاد ثناء الله ، تلمذ على غالب الدهلوي في شاه جهان آباد. ومات (١٢٩٤) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٢ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب.

( ١٠٦٠ : ديوان تحسين دهلوي أو شعره ) واسمه الشيخ غلام علي من شعراء عالمگير پادشاه. قتل بالسم. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٤ ).

( ١٠٦١ : ديوان تحسين رضوي أو شعره ) وهو المير عطا حسين مرصع قلم ابن المير محمد باقر شوق من السادة الرضوية بالهند. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٣ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية فريحانة الأدب.

( ١٠٦٢ : ديوان تحسين شيرازى أو شعره ) واسمه الميرزا تقي. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٢٤ ).

( ١٠٦٣ : ديوان تحسين لاهوري أو شعره ) وهو عبد العظيم. تلمذ على فقير الله آفرين. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٢ ).

( ١٠٦٤ : ديوان تذروى قزويني ) هو ابن أخت نرگسي أبهري. ذهب إلى إستانبول وتقرب عند سلطانها ، ثم سافر إلى الهند وتقرب عند أكبر شاه وقتل بيد السراق في (٩٧٥) ودفن بأكبرآباد. له جواب ده نامه ابن عماد ومثنوي حسن يوسف وديوانه معروف بالهند. ترجمه في ( تش ـ ص ٢٢٣ ) و ( گلشن ـ ص ٨٣ ).


( ١٠٦٥ : ديوان تذهيبي أصفهاني أو شعره ) ذو الصنائع البديعة في التذهيب. لاقاه صادقي كتاب دار بأصفهان وترجمه في ( خص ٨ ـ ص ٢٣٩ ).

( ١٠٦٦ : ديوان ترابا أصفهاني أو شعره ) وهو أبو تراب الخطاط الشاعر تلميذ ملا فائضي ثم مير عماد ، الخطاطين الشهيرين وأستاذ جمع من الخطاطين المعاريف. كان يتتبع القدماء في شعره. رثى مير عماد عند قتله. ومات هو بأصفهان في (١٠٧٢) ودفن بمسجد لنبان بأصفهان. وله ولد خطاط اسمه نور الدين محمد. ترجمه في ( نر ٧ ـ ص ٢٠٨ ) و ( نمونه خطوط خوش نستعليق ) للدكتور بياني.

( ١٠٦٧ : ديوان تراب أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا أبو تراب بن محمد طاهر الأصفهاني توفي (١١٤٣) كما في ( تغ ـ ص ٣٢ ).

( ١٠٦٨ : ديوان تراب كاشي ) طبع ديوان قصائده في ( ١٩٨ ص ).

( ١٠٦٩ : ديوان ترابي پاني پتي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٤ ).

( ١٠٧٠ : ديوان ترابي بلخى أو شعره ) كان معتكفا بمزار الإمام علي (ع) ببلخ مدة عمره. ومدح إمام قلي خان. كذا في ( نر ١٠ ـ ص ٤٤٠ ) و ( تغ ـ ص ٣٢ ) وسماه في ( گلشن ٨٤ ) ترابي هروي.

( ١٠٧١ : ديوان ترخاني أو شعره ) من بلدة ( اندخود ) أورد شعره الفارسي والتركي في ( مجن ٢ ـ ص ٤١ و ٢١٤ ).

( ١٠٧٢ : ديوان تركمان شيرازى أو شعره ) واسمه أعجم قلي. أصله من شيراز ولد بالهند. أطرى شعره في ( مرآت الخيال. ص ٢٥٦ ).

( ١٠٧٣ : ديوان تركي شيرازى ) هو محمد حسين الملقب آغولي. ترجمه في آثار العجم ـ ص ٥٤٨ و ٥٣١ ). وديوانه في جزءين أولهما حديقة البكاء في المراثي والثاني لاله زار في الغزل. طبعا في مجلد واحد بمبئي في (١٣١٤) وله كتاب السفرة في ذم الرياء مثنوي في ذم مجالس الطعام الذي كان يقيمه الأغنياء باسم عزاء الحسين. طبع في بمبئي (١٣٠٩) في ( ٤٨ ص ).

( ديوان تركي همداني أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٣٠ ). وأظنه الشيرازي.

( ١٠٧٤ : ديوان ترمذي بلگرامى أو شعره ) واسمه محمد تقي بن علي رضا من الشعراء


السادات هناك. ولد (١١٦٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٤ ).

( ١٠٧٥ : ديوان تزريقي أردبيلي أو شعره ) من شعراء بياجند وكان دلالا ببلدة شماخي ، ماهرا في الشعر الهزلي. أطرى شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٦٨ وتس ٧ ـ ١٨٩ ). وتزريق من الصنائع البديعية في الشعر الفارسي ، اشتهر في العهد الصفوي. قال طرزي الشاعر فيه :

بطرز طرز طرزى ، طرز طرزيدن نه تزريق است

كه طرزيدن بطرز طرز طرزى محض تزريق است

( ١٠٧٦ : ديوان تسكين تبريزي أو شعره ) واسمه الميرزا فتح علي أخوه داراب بيك جويا وثالثها گويا سكنوا كشمير في عهد عالمگير ( ١١١٨ ـ ١٠٦٨ ). ترجمه في ( دجا ـ ص ٨٧ ) عن سفينه خوش گو وسماه في ( روشن ـ ص ٣٣ ) تسليم كشميري.

( ١٠٧٧ : ديوان تسكين دهلوي أو شعره ) وهو ميرزا باقر. أورد شعره ( روشن ـ ص ١٣٠ ).

( ١٠٧٨ : ديوان تسلى أسترآبادي أو شعره ) وهو المير معصوم بن محمد أمين المعروف بمير حي الأسترآبادي. سافر والده مير حي إلى الهند ورجع واستأجر قمارخانه مشهد لسعة كان في مشربه. وأما الولد فسافر إلى الهند أيضا وله مهارة في الشعر والرمل وألف رسالة فيه. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤٠٢ ) و ( گلشن ـ ص ٨٥ ).

( ١٠٧٩ : ديوان تسلى أصفهاني أو شعره ) من أحفاد أوحد الدين الحسيني البلياني ، ساح البلاد وجاء الهند ورجع وسكن كاشان. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٣١ ).

( ١٠٨٠ : ديوان تسلى شيرازى أو شعره ) وهو أبو الحسن بن الميرزا جعفر من سادات شيراز المعروفين بدستغيب. كان تولية مزار الإمام زادة محمد بيد آبائه. تلمذ بشيراز على المير أبي الولي وفي أصفهان كان عند الحكيم هدايت ، طبيب البلاط ، وسافر إلى العراق وحج مع الحكيم صدر الدين الإلهي. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ١٨٧ ) و ( گلشن ـ ص ٨٥ ). وسماه في ( تغ ـ ص ٣٤ ) محمد إبراهيم وقال كان مريد ملا قاسم ومعاصر أبو الفضل الفيضي ومسيح الزمان الإلهي ، وتلميذ فهمي.

( ١٠٨١ : ديوان تسليم أصفهاني ) واسمه حسن صدر الأفاضل. ترجمه في المآثر ( ص ٢٢٥ ) وقال كان أديبا شاعرا. له رسالة صبح صادق وأورد معاصره هدايت في ( ض ـ ص ٤٢٧ ) بعض شعره من ديوانه البالغ إلى خمسة آلاف بيت.


( ١٠٨٢ : ديوان تسليم أصفهاني ) وهو الميرزا زين العابدين بن الميرزا معين الدين وزير بكتاش خان حاكم بغداد. كان هو منشيا لمحمد زمان حاكم كوه كيلويه. أورد شعره من ديوانه في ( نر ٤ ـ ص ٩٣ ) و ( گلشن ـ ص ٨٦ ) و ( روشن ـ ص ١٣٢ ) أول الديوان :

به نامش مى كنم أول رقم منشور ديوان را

چه تاج شمع زرين مى كنم طغراى عنوان را

( ١٠٨٣ : ديوان تسليم خراساني أو شعره ) واسمه شاه رضا كان مريدا لميرزا حسين السبزواري وسكن في مزاره بكشمير. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤٠١ ).

( ١٠٨٤ : ديوان تسليم سندي أو شعره ) وهو المولى معين الدين الملقب بدل. أورد مطائباته مع محمد عطاء تعظيم في ( روشن ـ ص ١٣٢ ).

( ١٠٨٥ : ديوان تسليم سهسواني ) وهو محمد أنوار حسين. له تاج المدائح في مدائح كلب علي خان بهادر حاكم رامپور. أورد منها في ( روشن ـ ص ١٣٣ ).

( ١٠٨٦ : ديوان تسليم شيرازى أو شعره ) واسمه محمد هاشم. سافر إلى الهند في عهد أكبر پادشاه ، كما في ( گلشن ـ ص ٨٥ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب.

( ١٠٨٧ : ديوان تسليم شيرازى أو شعره ) واسمه محمد طاهر الصحاف. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٥ ).

( ديوان تسليم كاشاني أو شعره ) وهو من سادات كاشان. أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٤١ ) واحتمل في ( روشن ـ ص ١٣٣ ) اتحاده مع تشبيهي كاشي.

( ديوان تسليم كشميرى ) راجع ديوان تسكين تبريزي.

( ١٠٨٨ : ديوان تسليم هندي ) واسمه أمير الله. طبع كليات ديوانه بنولكشور.

( ١٠٨٩ : ديوان تشبيهي كاشي ) السيد مير علي أكبر مصاحب أبو الفضل الفيضي بالهند أربعين سنة. ساح البلاد وكان في زمرة الدراويش. أورد شعره في ( خص ٦ ـ ص ٩٩ ) و ( تش ـ ص ٢٤١ ) وطبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٥٠٤ ) و ( ض ـ ص ٧٨ ). وله ديوان كما في ( تغ ـ ص ٣٢ ).

( ١٠٩٠ : ديوان تشنه طهراني ) واسمه محمد تقي ابن أخت مهدي بيك شقاقي. ولد


بمراغة (١٢١٠). كان يشتغل بكلاه دوزي ، ولما ذم بعض الأعاظم فر من طهران إلى كرمان ثم سافر إلى كربلاء وجرح هناك في الفتنة ، ثم رجع ومدح منوچهر خان الگرجي. كذا في المدائح المعتمدية لبهار الأصفهاني. وتوفي بعد (١٢٦٤) لأن في ديوانه مديح ناصر الدين شاه الذي جلس في (١٢٦٤) وذكر عزل الحاج ميرزا آقاسي المتوفى منفيا بالعراق (١٢٦٥) توجد نسخته في ( المجلس ) كما فصله ابن يوسف في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٤٤ ).

( ديوان تصنيف أصفهاني ) واسمه الحاج أبو طالب كان تاجرا ويعد من شعراء الشاه سليمان الصفوي. سافر إلى الهند كما في ( تغ ـ ص ٣٢ ). وأظنه متحدا مع تصنيفي الخوانساري.

( ١٠٩١ : ديوان تصنيفي خوانساري أو شعره ) اتخذ هذا التخلص الشعري لمهارته في الموسيقى. أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٠٨ ) وعنه في ( گلشن ـ ص ٨٦ ) راجع ما قبله.

( ١٠٩٢ : ديوان تعظيما قمي أو شعره ) كان من تلاميذ صائب. أورد شعره في شمع انجمن وصححه في ( گلشن ـ ص ٨٦ ) وقال في ( تغ ـ ٣٢ ) إنه جاء إلى الهند.

( ١٠٩٣ : ديوان تعظيم مازندراني ) واسمه الملا محمد تقي مات (١١٠٠) كما في ( تغ ـ ص ٣٢ ) قال وكان ماهرا في النجوم وله غزليات.

( ١٠٩٤ : ديوان تعين كاشاني أو شعره ) واسمه جلال. نشا بأصفهان. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٦ ).

( ديوان تفاحي ) وهو يحيى سيبك. يأتي بتخلصه المشهور فتاحي.

( ١٠٩٥ : ديوان تفته هندي ) من تلاميذ غالب الدهلوي. له خمسة دواوين ، كل واحد حدود ( ١٣٠٠٠ بيت ) ترجمه في ( گلشن ـ ص ٨٦ ).

( ١٠٩٦ : ديوان تقيا شوشتري أو شعره ) واسمه مؤرج خان. له كتاب في الهيئة. توجه إلى الهند وتقرب عند أكبر پادشاه وجهانگير ومات (١٠٢٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٨ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية فريحانة الأدب ، ولعله الذي ترجمه نظام الدين أحمد في قسم العلماء من طبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٤٧١ ).

( ١٠٩٧ : ديوان تقي أدب الكرمانشاهي أو شعره ) فاتنا ذكره في أدب ترجمه


بهار الأصفهاني في المدائح وأورد قصيدته وقال : ولد بكرمانشاه ومهر في الخط الشكسته.

( ١٠٩٨ : ديوان تقي أصفهاني أو شعره ) واسمه محمد تقي بيك من خدام ميرزا داود حفيد ميرزا شفيع المستوفي أورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١٤٦ ) و ( گلشن ـ ص ٨٨ ).

( ١٠٩٩ : ديوان تقي أصفهاني أو شعره ) واسمه آقا تقي بن آقا ملك من بيت معرف بأصفهان ترجمهم في ( نر ٥ ـ ص ١٣٠ و ١٣١ ) و ( تش ـ ص ١٧٠ ) وقال في ( تغ ـ ص ٣٣ ) كان ماهرا في الخط الشكسته. سافر في عهد جهانگير إلى الهند وبها مات.

( ١١٠٠ : ديوان تقي أصفهاني دركاني أو شعره ) سافر إلى الهند وتقرب عند إبراهيم قطب شاه وكيل الدولة ثم ذهب إلى الحج ومات في الطريق. أورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٠ ) وقال دركان من قرى جوشقان بأصفهان.

( ١١٠١ : ديوان تقي أوحدي بليانى ) وهو تقي الدين محمد بن سعد الدين محمد الحسيني الأوحدي الدقاقي البلياني الكازروني الأصفهاني ولد يوم الأربعاء ثالث محرم (٩٧٣) وتربى في بلاط طهماسب الأول ( ٩٣٠ ـ ٩٨٤ ) وإسماعيل الثاني ( ٩٨٤ ـ ٩٨٥ ) ومحمد خدا بنده ( ٩٨٥ ـ ١٠٠٣ ) وعباس الأول ( ١٠٠٣ ـ ١٠٣٨ ) وسافر إلى الهند في (١٠٠٥) وألف عرفات العاشقين هناك في (١٠٢٣) تذكره للشعراء في ( ٧٠٠٠٠ بيت ) ومات (١٠٣٠) ثم لخصه وسماه عرفان ومات (١٠٣٠) وهو من أحفاد أوحد الدين أبي عبد الله البلياني الصوفي المتوفى (٦٨٠) المذكور في ( النفحات ـ ص ٢٤٣ ). وله سرمه سليماني في لغة الفرس توجد نسخته بمكتبة ( المشكاة ) كما في فهرسها لابني ( ج ٢ ـ ص ٣٩٧ ) وله يعقوب ويوسف وكعبة مراد وديوان مرتب كما في ( گلشن ـ ص ٨٨ و ٨٩ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية. وقد وقع الغلط في نسخ التذكرة النصرآبادية فسماه كتاب النسخ في ( ص ٣٠٣ ) بلنباني بدل بلياني ولنبان من نواحي أصفهان ، واشتبه آخرون فسموه أوحدي كاشي وظنوه متحدا مع تقي كاشي مؤلف تذكره خلاصة الأشعار الآتي. وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٩٨ ) و ( تغ ـ ص ٣٣ ).

( ١١٠٢ : ديوان آقا تقي الخوئي ) من العرفاء ، ولقبه صمد علي شاه. ذكر السيد عبد الحجة في تذكره شمس العرفاء ( ص ١٨٢ ) أنه ولد (١٢٦٨) وله ديوان الغزليات.


( ١١٠٣ : ديوان تقي شوشتري أو شعره ) العالم بالمعقول والمنقول. ذهب إلى الهند وتقرب عند أكبر پادشاه. ترجمه معاصره في قسم الشعراء من ( طبقات أكبري ـ ج ٢ ـ ص ٥١٣ ) وقال في ( گلشن ـ ص ٨٨ ) إن له نثر شاهنامه لم يتم.

( ١١٠٤ : ديوان تقي شيرازى أو شعره ) وهو محمد تقي بن الميرزا شفيع. كان محاسبا لوزير جهرم لاقاه النصرآبادي في مسجد لنبان بأصفهان في (١٠٨٩) وأورد شعره وأطرأه في ( نر ٥ ـ ص ١٢١ ).

( ديوان الميرزا محمد تقي الشيرازي ) يأتي بعنوان ديوان گلشن.

( ١١٠٥ : ديوان تقي شيرازى أو شعره ) واسمه ملا محمد تقي ، كان نديما لإمام قلي خان حاكم شيراز وسافر إلى أصفهان. وقد رآه النصرآبادي فترجمه في ( نر ٦ ـ ص ١٧٩ ).

( ١١٠٦ : ديوان تقي قمي ) وهو شاهمير تقي. له مثنوي في قبال تحفه العراقين للخاقاني ، وألف تذكره للشعراء. ترجمه الأوحدي في تذكرته ، وعنه نقل في ( تش ـ ص ٢٣٢ ) وسماه في ( تغ ـ ص ٣٣ ) بالحكيم تقي الدين. وقال في ( روشن ـ ص ١٣٣ ) إنه كان طبيبا.

( ديوان تقي قورچي ) راجع ديوان مثال.

( ١١٠٧ : ديوان تقي قورچي أو شعره ) حفيد شاه علي المستوفي للشاه عباس الأول.

كان خطاطا وتلمذ على مير عماد. ونصب وزيرا للاهجان ثم لأصفهان ثم مستوفيا للقورچية للشاه سليمان الصفوي. أورد شعره في ( نر ٤ ـ ص ٨٣ ) و ( گلشن ـ ص ٨٩ ).

( ١١٠٨ : ديوان تقي كاشي أو شعره ) وهو صاحب التذكرة (١) المذكورة في ( ج ٤ ـ ص ٣٠ و ٣١ ) و ( ج ٧ ـ ص ٢١٢ ) توجد أشعاره الكثيرة في تذكرته.

( ديوان تقي كاشي أو شعره ) الحافظ الموسيقار ، يأتي بعنوان عندليب كاشي وآخر بعنوان مرواريد كاشي.

__________________

(١) ذكر والدي هذا الكتاب في ( ج ٤ ص ٣٠ ) بعنوان تذكره مير تقي كاشي وفي ( ص ٣١ ) بعنوان تذكره خلاصة الأفكار وفي ( ج ٧ ص ٢١٢ ) بعنوان خلاصة الأشعار. وقد رأيت النسخة الموجودة عند صادق الأنصاري بطهران ذكر خصوصياتها في مقدمته فننقلها هنا : يشتمل هذا الكتاب على مقدمه ، وأربعة فصول ، وأربعة أركان ، وخاتمة ، الفصل الأول : تاريخ العشق ، الثاني شرف


( ١١٠٩ : ديوان تقي مازندراني أو شعره ) من أكابرها. سافر إلى حيدرآباد. ترجمه معاصره في ( نر ٥ ـ ص ١٢٠ ) وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٩ ).

( ١١١٠ : ديوان تقي مشهدي أو شعره ) جاء من مشهد إلى أصفهان ، وتلمذ على المير الفندرسكي ، ورجع إلى مشهد لكنه مات في الطريق في حيات والده. أورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ١٦٠ ).

( ١١١١ : ديوان تقي نيشابوري أو شعره ) كان من أقرباء نظيري وسافر معه إلى الهند. ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ١٣٤ ) و ( تغ ـ ص ٣٣ ) ولعله تائب خراسان المذكور.

( ١١١٢ : ديوان تقي همداني أو شعره ) ذهب إلى الهند في عصر جهانگير پادشاه.

أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٨٩ ).

( ديوان تكلو ) يأتي بعنوان شاني تكلو ، وولده حسن تكلو.

( ١١١٣ : ديوان تلاش دهلوي أو شعره ) واسمه الحافظ محمد جمال من تلاميذ بيدل.

مات (١١٢٧) ترجمه أستاذه الآخر ، محمد أفضل سرخوش في تذكرته ( ص ٢١ ) وكذا في ( گلشن ـ ص ٩٠ ).

( ١١١٤ : ديوان التلمساني ) للشيخ عفيف الدين سليمان بن علي بن عبد الله بن علي التلمساني المتوفى بدمشق في (٦٩٠) كما أرخه ابن شاكر في فوات الوفيات والجامي في ( النفحات ـ ص ٥١٧ ). وتلمسان بلدان متجاوران بالمغرب كما في معجم البلدان. وقال سيدنا في تأسيس الشيعة إنه الحكيم المتكلم اللغوي الشاعر قوي الإيمان متصلب

__________________

العشق ، الثالث أقسامها ، الرابع شرائطها. والركن الأول : الشعراء المتقدمين أولو القصائد من عنصري إلى بابا أفضل الكاشي ، وهم ٤١ شاعرا. الثاني أولو الغزل من سعدي شيرازى إلى كافي مازندراني. الثالث من حافظ إلى فنائي. الرابع متأخري المتأخرين من جامي إلى غزالي مشهدي. والخاتمة في معاصريه ، وهذا على ترتيب البلدان : كاشان ، أصفهان ، قم ، ساوه ، قزوين ، گيلان ، تبريز ، يزد ، كرمان ، شيراز ، همدان ، بغداد ، ري ، سمنان ، أسترآباد ، خراسان ، وكان قد ألف مجلدا خاصا لبلاد الهند لم يذكر فهرسها في المقدمة. وعبر عن نفسه في المقدمة بتقي الدين محمد الحسيني الكاشاني وعن الكتاب بخلاصة الأشعار وزبدة الأفكار. ويظهر مما ذكره في أحوال عثمان مختاري أن الكتاب كان تاما في (٩٨٩) ولكن يظهر مما ذكره في أحوال بعض معاصريه أنه كان يزيد فيه إلى (١٠١٢).


في التشيع. طبع ديوانه بمصر في (١٣٠٨) وله نسخ في مكتبات پاريس والأزهر ومكتبة لعله له بأستانبول كما في فهارسها. ورأيت نسخه في موقوفة آل السيد عيسى ( العطار ببغداد ) قد كتبت لخزانة الشيخ حسين بن عبد الله البحراني في (١١٢١) أولها :

منعتها الصفات والأسماء

أن ترى دون برقع أسماء

وله شرح منازل السائرين نقل عنها الجامي في ( النفحات ـ ص ٥١٧ ).

( ١١١٥ : ديوان تمكين رامپوري أو شعره ) واسمه المير هدايت علي. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩١ ).

( ١١١٦ : ديوان تمكين شيرواني ) وهو الحاج زين العابدين بن الملا إسكندر ، تخلصه تمكين ولقبه مست علي شاه ولد بشماخي في ( ١٥ ـ شعبان ١١٩٤ ) ومات بطريق الحج (١٢٥٣) له بستان السياحة وحديقة السياحة المذكوران ورياض السياحة الآتي. كان مريدا لمحمد جعفر قره گوزلو الهمداني. ساح بلاد الشرق الأوسط وعاشر الأقوام والملل. ترجمه هدايت في ( ض ـ ص ٤٢٥ ) و ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٨٣ ) وفي ( دجا ـ ص ١٦٩ ).

( ١١١٧ : ديوان تمكين كرماني أو شعره ) واسمه السيد رضا خان ، من قصبة بم بكرمان وهو من أحفاد الشاه نعمة الله الولي الكرماني. ولد (١٠٨٥) وذهب إلى الهند وتقرب عند فرخ سير محمد شاه ، واستفاد من دروسه سراج الدين آرزو. ترجمه في ( ض ـ ص ٧٧ ) و ( تغ ـ ص ٣٣ ) وأورد شعره بعنوان كرمانشاهي غلطا في ( گلشن ـ ص ٩٠ ) وأخذ الغلط عنه في قاموس الأعلام التركية ثم في ريحانة الأدب الفارسية.

( ١١١٨ : ديوان تمكين كشميرى أو شعره ) واسمه الميرزا محمد علي ابن أخ عبد الرسول استغناء وتلميذه. مات (١١٣٢) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩١ ) وعنه في القاموس التركية وعنه في ريحانة الأدب.

( ١١١٩ : ديوان تمكين كشميرى أو شعره ) وهو المولوي ; من أحفاد الملا محمد أمين. تلمذ على عبد الغني قبول ، ومات في أواسط المائة الثانية عشرة. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩٠ ) وعنه بالواسطة في ريحانة الأدب بعنوان تمكين مولوي.

( ١١٢٠ : ديوان تمنا سنديلوي ) واسمه محمد عابد علي. له ديوان مرتب نقل عنه


في ( گلشن ـ ص ٩٢ ـ ٩٤ ) وعنه في قاموس الأعلام ثم ريحانة الأدب. قال ومات (١٢٩٠).

( ١١٢١ : ديوان تمنا شاه جهان آبادي أو شعره ) وهو المير محمد علي. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩٥ ).

( ١١٢٢ : ديوان تمنا شيرازى أو شعره ) وهو الميرزا أبو الحسن المعاصر للشاه سليمان الصفوي ( ١٠٧٨ ـ ١١٠٥ ) والشاه سلطان حسين ( ١١٠٥ ـ ١١٣٥ ). أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٦٥ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية ثم ريحانة الأدب.

( ١١٢٣ : ديوان تمنا عظيم آبادي ) وهو الخواجة محمد علي بن الخواجة عبد الله تأييد العظيم آبادي. تلمذ على أبيه. وله ديوان في ( ٢٠٠٠ بيت ) ومات (١٢٣٢) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩١ ـ ٩٢ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ١١٢٤ : ديوان تمنا كابلي أو شعره ) وهو الميرزا محمد علي من أقرباء علي مردان خان. ولد بكابل وتلمذ على عبد اللطيف خان تنها وسافر إلى دهلي. ونثر شاهنامه بأمر من فرخ سير. ثم ذهب إلى بنگاله ومات بها في (١١٦٠). أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩٥ ) وترجمه في ( تغ ـ ص ٣٣ ).

( ١١٢٥ : ديوان تمنا لكهنوي الهندي الشكوه آبادي ). ديوانه فارسي في ( ١٥٠٠٠ بيت ) نقل عنه في ( گلشن ـ ص ٥٤ ).

( ١١٢٦ : ديوان تمنائي حروفي أو شعره ) من شعراء عصر محمد خان بن بايزيد العثماني. ترجمه لطيفي في تذكرته التركية ، وقال أحرق هو وعده معه بالنار حيا لكفره وزندقته. كذا في ( براون ـ ج ٣ ـ ص ٤٠٠ ).

( ١١٢٧ : ديوان تميم ) أبي سعد الأمير تميم بن المعز لدين الله بن المنصور بن القائم ابن المهدي العبيدلي. كان والده المعز ، الخليفة الفاطمي الذي توفي (٣٦٥) طبع بمصر أخيرا وترجمه ضياء الدين في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر وذكر أنه توفي تميم (٣٧٤) ولم يل الخلافة بعد أبيه لأن ولاية العهد كانت لأخيه نزار بن المعز.

( ١١٢٨ : ديوان أبي يحيى تميم ) وهو ابن المعز لدين الله بن باديس الصنهاجي من ملوك إفريقية ولد بها ( ١٣ رجب ٤٢٢ ) وتولى الملك بعد أبيه (٤٥٤) وطال ملكه إلى أن مات (٥٠١). ترجمه أيضا في نسمة السحر وذكر بعض شعره وهو من الشيعة الإسماعيلية.


( ديوان التميمي ) للشيخ صالح التميمي معاصر عبد الباقي الفاروقي يأتي باسمه.

( ١١٢٩ : ديوان تندري ) واسمه محمود خان. ترجمه في أدبيات معاصر ( ص ٩٩ ) وطبع له خرد نامه تندري في ( ٢٤ ص ) على الحجر بطهران في ( ١٣٠٥ ش ).

( ١١٣٠ : ديوان التنوخي الحفيد ) هو القاضي أبو القاسم علي بن أبي علي المحسن بن أبي القاسم علي بن محمد بن أبي الفهم التنوخي. ولد (٣٦٥) وتوفي (٤٤٧) كما أرخه في مجالس المؤمنين بعد ذكر أبيه وجده. وترجمه صاحب الرياض وذكر أنه يروي عن جماعة منهم والده وإنه صاحب الشريف المرتضى وهو المخبر عن عدد ماحوتة مكتبته من الكتب. وترجمه نسمة السحر في ذيل ترجمه أبيه.

( ١١٣١ : ديوان التنوخي الصغير ) القاضي أبي علي محسن بن القاضي أبي القاسم علي بن محمد بن داود بن أبي الفهم التنوخي المولود بالبصرة (٣٢٩) والمتوفى ببغداد في ليلة الاثنين ( ٢٥ المحرم ـ ٣٨٤ ). أرخه كذلك في نسمة السحر وقال إنه بتشديد السين وترجمه أيضا في ( لس ـ ص ٢٢٥ ) وهو صاحب الفرج بعد الشدة ونشوان المحاضرة والمستجاد من فعلات الأجواد. حكى ترجمته في معجم الأدباء ( ج ١٧ ـ ص ٩٢ ) عن غرس النعمة وهو أبو الحسن محمد بن أبي الحسين هلال بن أبي علي محسن بن أبي إسحاق إبراهيم الصابي الذي ذيل نشوان المحاضرة بكتاب سماه كتاب الربيع وله كتاب الهفوات الذي نقل عنه في معجم الأدباء ترجمه الشريف المرتضى علم الهدى. قال غرس النعمة أخبرني أبو نصر سهل بن المرزبان أنه رأى ديوان شعر القاضي محسن ببغداد وهو أكبر حجما من ديوان شعر أبيه ونقل عنه بعض شعره منها :

خرجنا لنستسقي بيمن دعائه

وقد كاد هدب الغيم أن يبلغ الأرضا

فلما ابتدأ يدعو تقشعت السما

فما تم الا والغمام قد انفضا

( ١١٣٢ : ديوان التنوخي الكبير ) هو القاضي والقاسم علي بن محمد بن أبي الفهم التنوخي المذكور تمام نسبه في ابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٢٥٣ ) المولود بأنطاكيه في ذي الحجة (٢٧٨) والمتوفى بالبصرة في ( ع ١ ـ ٣٤٢ ) وتولى قضاء البصرة والأهواز بضع سنين وهو الراد على ابن المعتز الناصب في قصيدته البائية. ترجمه ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٢٥٣ ) وفي آخر الترجمة ذكر ديوانه وديوان ابنه المحسن. وعده ابن شهرآشوب


من الشعراء المجاهرين في مدح أهل البيت. وترجمه في نسمة السحر أيضا. وأورد ذكره في كتاب النقض ( ص ٢٤٦ ) وحكى في تأسيس الشيعة ترجمته عن عدة كتب وأورد ابن إسفنديار في تاريخ طبرستان مطلع قصيدة ابن المعتز وقصيدة التنوخي في جوابه في ( ص ١٠٠ ) فالمطلع :

أبي الله الا ما ترون فما لكم

غضابا على الأقدار يا آل طالب

ثم القصيدة وهي خمسة عشر بيتا أولها هذا :

من ابن رسول الله وابن وصيه

إلى مدغل في عقدة الدين ناصب

وآخرها :

فهذا جواب للذي قال ما لكم

غضابا على الأقدار يا آل طالب

( ١١٣٣ : ديوان تنها پنجابي ) وهو الميرزا عبد اللطيف ابن أخت ميرزا جلال أسير أصفهاني. ترجمه في ( سرخوش ـ ص ٢٠ ) و ( شمع انجمن ـ ص ٩٨ ) وقال كان بيده حكومة صوبة پنجاب. ومات في (١١١٦) كما في ( تغ ـ ص ٣٤ ). توجد ديوانه بـ ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٦٦٧ ).

( ١١٣٤ : ديوان تنها قمي ) واسمه محمد سعيد بن الحكيم باقر الذي كان طبيب الشاه عباس الثاني. أورد قطعا من مثنوياته ورباعياته في ( گلشن ـ ص ٩٥ ) قال في ( تغ ـ ص ٣٤ ) إنه ابن عم جلال أسير أصفهاني وقد يتخلص سعيد أيضا ، وديوانه في عشرة آلاف بيت وهو متداول معروف.

( ١١٣٥ : ديوان تنهايي بيك أو شعره ) عده صادقي في ( خص ٧ ـ ص ١٣٠ ) من الشعراء بالتركية والفارسية وأورد بعض شعره الفارسي.

( ١١٣٦ : ديوان توپچي أو شعره ) واسمه محمد علي سلطان من أهل هريس خانمرود في أوائل القرن الرابع عشر. وشعره بالتركية والفارسية. أورد له غزلا فارسيا بتخلص توپچي في ( دجا ـ ص ٨٧ ).

( ١١٣٧ : ديوان توحيد شيرازى ) اسمه الميرزا إسماعيل بن الميرزا محمد شفيع المشهور بميرزا كوچك والمتخلص بوصال الشيرازي ذكر في گلشن وصال ( ص ٤٣٢ ) أنه الخامس من أولاد وصال. ولد (١٢٣٦) وتوفي بالوباء في (١٢٨٦) ولم يعقب نسلا


ولم يجمع ديوانه وانما جمع أخوه المتخلص بيزداني أشعاره المتفرقات بتعب كثير حتى بلغ ألفين وخمسمائة بيت ، وذكر بعض أشعاره. وذكرت جملة من أشعاره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٨٤ ) وترجمه في ( المآثر ـ ص ٢٠٥ ) و ( عم ـ ص ٣٦٠ ) وعنه في ريحانة الأدب.

( ١١٣٨ : ديوان توسن تبريزي أو شعره ) كان من شعراء أكبر پادشاه. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٣٦ ) و ( دجا ـ ص ٨٨ ).

( ١١٣٩ : ديوان توفيق كشميرى أو شعره ) واسمه الشيخ محمد. مات عن تسع وثمانين سنة. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٣٦ ).

( ديوان التهامي ) مر بعنوان ديوان أبي الحسن التهامي.

( ١١٤٠ : ديوان التهامي ) اسمه الشجاع بن منصور التهامي. عده ابن شهرآشوب في آخر المعالم من الفرقة الثالثة من الشعراء المقتصدين في شعرهم لأهل البيت وهم من أصحاب الأئمة (ع) مثل فرزدق ودعبل والكميت والمفجع الذين دونت أشعارهم ورويت عنهم.


( ث )

( ١١٤١ : ديوان ثابتاي كاشي أو شعره ) كان واقعه نويسا ، ومات في العشر الثامن من المائة الثانية عشرة كما يظهر من ( نر ٩ ـ ص ٣٧١ ).

( ١١٤٢ : ديوان ثابت أندبيلي ) من شعراء أواسط المائة الثالثة عشرة ، ولد باندبيل من قرى رودقات من أعمال تبريز ، وسكن تبريز ، وديوانه في حدود الألفين والخمسمائة بيت فارسية وتركية أكثرها في المصائب ، أورد ذكره في ( دجا ـ ص ٨٨ ) وريحانة الأدب وأورد من شعره :

ثابت از زاهد پشمينه حذر كن بگريز

گرگ طبع است ولى آمده در صورت ميش

( ١١٤٣ : ديوان ثابت بخاري أو شعره ) من شعراء عبد العزيز خان الأوزبك حاكم بخارى. أورد ذكره في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٨ ).

( ١١٤٤ : ديوان ثابت بدخشاني ) للمير محمد أفضل البدخشاني الألله آبادي المتوفى بشاه جهان آباد في ( ١١٥١ رحيل ثابت ) ترجمه البلگرامي في خزانة عامرة ـ ص ١٧٣ وقال ما معناه إنه كان أستاذ زمانه وسحبان الهند وأكثر في إطرائه ، وقال إنه نظم وقايع الطف نظير ما نظمه مقبل الأصفهاني المتوفى بكجرات (١١٥٧) ويسمى ديوان المراثي قال ومطلع الوقائع :

محرم است دلا سيل خون زديده ببار

ز شاه تشنه لبان آب چشم باز مدار

ثم أورد منتخبا من غزلياته فيظهر أن له ديوان في المراثي وديوان آخر في الغزليات وذكر أن جده مير ضياء الدين حسين الملقب بألقاب كثيره عن اورنگ زيب عالم گير الذي ملك تمام الخمسين سنة وتوفي (١١١٨) ويعبر عنه بخلد مكان. فلقبه الأول همت خان ثم لقب بإسلام خان ثم معظم خان وتوفي (١٠٧٤) وقام مقامه ولده المير عيسى الملقب أولا


بلقب أبيه همت خان ثم ألقاب أخر إلى أن توفي (١٠٩٢) وفي مفتاح التواريخ ذكر أن إسلام خان اسمه مير عبد السلام المشهدي. وترجم ثابت البدخشاني في ( ض ـ ص ٧٨ ) وأورد بعض شعره وفي ( تش ـ ص ٣٧٠ ) ورياض الشعراء. طبع ديوانه في ( ٣٤٦ ص ). وله رسالة في لغة الفرس أيضا.

( ١١٤٥ : ديوان ثابت تبريزي ) الحاج محمد علي الصحاف. وديوانه فارسي وتركي. ومات (١٣١٣) ترجمه في ريحانة الأدب و ( دجا ص ٨٩ ).

( ١١٤٦ : ديوان ثابت تبريزي أو شعره ) من شعراء تبريز المعاصرين لصائب المتوفى (١٠٨٧) ومن تلاميذه. أورد شعره في ( روشن ص ١٣٧ ) ثم ريحانة الأدب و ( دجا ـ ص ٨٨ ).

( ١١٤٧ : ديوان ثابت تفرشي أو شعره ) واسمه فخر الدين التفرشي القمي. أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٢٩ ).

( ١١٤٨ : ديوان ثابت خلخالي أو شعره ) واسمه صادق بيك المعمر من سكان إسپرلو من نواحي خلخال كان معاصرا لنگارستان دارا. أورد شعره الفارسي والتركي في ريحانة الأدب و ( دجا ـ ص ٨٩ ) عن نگارستان دارا.

( ١١٤٩ : ديوان ثابت خوئي ) وهو الملا حسين المعاصر. سكن برهة بگنجه ثم رجع إلى خوي. وديوانه يشتمل على الأشعار الفارسية والتركية كذا في ريحانة الأدب و ( دجا ـ ص ٩٠ ).

( ديوان ثابت كاشاني ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩٦ ) وأظنه ثابتا كاشي المذكور.

( ١١٥٠ : ديوان ثابت كرماني ) واسمه انتظام السادات گلستانه الكرماني ، ناشر جريدة طوفان بكرمان في أوائل الدستور الإيراني له أربعة آلاف بيت جمع حدود الألف منها السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران ، أكثرها بخط الشاعر الجيد. وقد مات بطهران في ( ١٣٢٧ ش ).

( ١١٥١ : ديوان ثابت هروي أو شعره ) واسمه علي أكبر من أمراء همايون وأكبر پادشاه. وله كتاب في علم الصرف. مات (١١٠٥) كما في ( روشن ـ ص ١٣٧ ).

( ديوان ثابت هندي أو شعره ) وهو أفضل حسين المذكور في ( ج ٧ ـ ص ١١٨ ).

( ١١٥٢ : ديوان ثاقب ) واسمه محمد حسين. مات في (١٢٥٨) أورد له بهار الأصفهاني في المدائح عدة قصائد. قال وهو الذي ألف تاريخ جهان آرا بأمر من الشاه.


فالظاهر أنه غير تاريخ جهان آرا المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٤٧ ) و ( ج ٥ ـ ص ٢٩٨ ). وأظن الثاقب هذا هو الذي خمس دوازده بند للمحتشم الكاشاني كما ذكرته في ( ج ٨ ـ ص ٢٦٩ ).

( ١١٥٣ : ديوان ثاقب أزميري ) الشيخ مصطفى من مشايخ المولوية. سكن أدرنة ومات (١١٤٨) وديوانه مرتب. أورد ذكره في قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب.

( ديوان ثاقب بخاري أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩٦ ) وأظنه ثابت بخاري المذكور آنفا.

( ١١٥٤ : ديوان ثاقب سرهندي أو شعره ) واسمه مفاخر حسين ( تفاخر حسين ) وهو عم محمد زمان راسخ. مات بسرهند. أورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٢١ ).

( ١١٥٥ : ديوان ثاقب مدراسي أو شعره ) واسمه السيد مهدي الحسيني أخو بينش السيد مرتضى. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩٨ ).

( ١١٥٦ : ديوان ثاقب هندي أو شعره ) وهو نجم الدين خان بن حميد الدين بن الملا محمد غوث. كان والده حميد الدين معلما لأورنگ زيب عالمگير پادشاه. أورد ذكره في ( گلشن ص ١٤٣ ). وذكر في قاموس الأعلام التركية شاعرا هنديا باسم ثاقب مات (١٢٢٩).

( ١١٥٧ : ديوان ثاني ) وهو الشاه عباس الثاني بن الشاه صفي حفيد الشاه عباس الأول. جلس على سرير الملك قبل أن يبلغ الحادية عشرة من عمره في (١٠٥٢) بعد موت أبيه وطال ملكه خمسا وعشرين سنة وتوفي (١٠٧٧). أورد بعض شعره تيمنا في ( نر أ ـ ص ١٠ ) وذكر أنه كان يتخلص في أشعاره ثاني وذكره في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٤٠ ) مع أغلاط في تواريخه وكذا في ج ٨ من روضة الصفا الناصري.

( ديوان ثاني ) هو المولى حسن بن المولى شاني تكلو من شعراء الشاه عباس الماضي كما يأتي قال في خزانة عامرة بعد ترجمه أبيه في ( ص ٢٧٠ ) إنه توفي ابنه هذا شابا في (١٠٦٧) وأورد بعض شعره. وكذا في ( تغ ـ ص ٣٤ ) ولكن في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٥ ) لم يذكر تخلصه وانما ذكره بعنوان حسن بيك ولعله تصحيف شاني.

( ديوان ثاني هندي أو شعره ) من أمراء همايون وأكبر پادشاه. أورد شعره في ( گلشن ـ


ص ٩٨ ) ولعله ثابت هروي المذكور.

( ١١٥٨ : ديوان ثبات ) للمير محمد عظيم بن مير محمد أفضل البدخشاني الألله آبادي المذكور ترجمه أيضا في خزانة عامرة في ( ص ١٧٦ ) ذكر أنه بعد موت والده تمحض في إنشاء الشعر ومهر ، فيه لكنه توفي شابا (١١٦٢) وحكى عن مجمع النفائس تأليف خان آرزو أنه رأى ديوانه البالغ أربعة آلاف بيت وأصلحه على حسب استدعاء ناظمه ، ونقل عنه بعض أشعاره. أورد شعره في ( تش ـ ص ٣٧٠ ).

( ١١٥٩ : ديوان ثباتي أردوبادي أو شعره ) كان عالما بالتأريخ والمعمى. أورد ذكره وأطرى شعره في خلاصة الأشعار وعنه في ( دجا ـ ص ٩١ ).

( ١١٦٠ : ديوان ثريا شيرازى ) للميرزا علي أكبر المستوفي الشيرازي بن الحاج ميرزا فتح الله الشيرازي الشهير بنوري لأنه كان منشي الحضرات النورية بشيراز وكان مالك البستان المعروف بباغ حبيب آباد في شيراز وتوفي بها (١٣٠٥) كما ذكر في ( عم ـ ص ٥١٢ ) والميرزا علي أكبر الثريا هو والد الميرزا حسن علي الشاب الشاعر المتخلص برونق كما يأتي. ذكره معاصره في ( عم ـ ص ٥٣٤ ) في الهامش وأورد رباعية. من شعره وقد ألف آثار العجم (١٣١٣) وتوفي مؤلفه (١٣٣٩).

( ١١٦١ : ديوان ثريا طهراني ) وهو المولى حيدر علي الملقب بمجد الأدباء المعلم لفرح السلطنة بنت الشاه ناصر الدين التي ولدت (١٢٩٥) ومدائحه للأئمة يسمى خير الأنام مر في ( ج ٧ ـ ص ٢٨٤ ) له أشعار كثيره في تواريخ ووفيات العلماء منها تاريخ وفات الملا علي الكني (١٣٠٦) والسيد إسماعيل البهبهاني (١٢٩٥) أوردها في ( المآثر ـ ص ٢٢٥ ) وكان ماهرا في الخط والصحافة. يوجد نسخه من ديوانه في حدود ( ٤٠٠ بيت ) وأخرى ضمن مجموعة بخط المولى حسن علي المداح كلتاهما عند السيد محمد الموسوي الجزائري في النجف. وفيها الغديرية التي في آخرها مديح أعلم العلماء السيد إسماعيل ( ولعله البهبهاني ) المذكور.

( ديوان ثريا قاجار أو شعره ) ذكرنا بعض أحواله في ( ج ٣ ـ ص ٢٤٥ وج ٥ ـ ص ١١٦ ).

( ١١٦٢ : ديوان ثمر ) للميرزا محمد حسين خان المتخلص بثمر مطبوع بإيران.


( ١١٦٣ : ديوان ثنا كشميرى أو شعره ) للشيخ هبة الله من تلاميذ الشيخ علي الحزين. مات في أواسط المائة الثانية عشرة. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٩٩ ).

( ١١٦٤ : ديوان ثنائي مشهدي ) للخواجة حسين المشهدي ترجمه معاصره صادقي الكتاب دار المولود (٩٤٠) في ( خص ٨ ـ ص ١٤٩ ) وعده في مطلع الشمس من شعراء مشهد خراسان وقال إن ديوانه في خمسة آلاف بيت. أقول توجد نسخه منه عند ( الملك ) ونسختان في مكتبة سپهسالار كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٧٦ ) إحداهما بخط محمد حسين المشهدي في (١٠١٤) منضما مع ديوان ولي الدشت بياضي ، والأخرى منضما إلى ديوان نظام الأسترآبادي ، وكتب في مقدمه ديوانه ديباجة منثورة ذكر فيها اسمه ونسبه ونسبته وتخلصه وإنه خواجه حسين بن غياث الدين محمد المشهدي المتخلص بثنائي وفيه القصائد والغزليات والقطعات والرباعيات وساقي نامه وقصائد كثيره في مدح الشاه زاده إبراهيم ميرزا بن بهرام ميرزا أخ الشاه طهماسب المتخلص بجاهي الذي قتله مع عشرة من الشاهزادات في يوم واحد الشاه إسماعيل الثاني الصفوي في (٩٨٥) وصرح بأنه كان من ندماء إبراهيم ميرزا ، وتوفي هو بلاهور في (٩٩٦) كما أرخه في تذكره خوش گو وقال إن ابن خاله المير محمد باقر بن المير عرب شاه حمل جنازته إلى مشهد خراسان ورأيت نسخه عصر الناظم في موقوفة ( العطار ببغداد ) يقرأ من تاريخها التسعمائة ولا يقرأ الباقي ونسخه ناقصة في كتب الشيخ موسى الأردبيلي في النجف أوله :

در روش حسن وناز هست بسى خوش نما

غمزه بطرز ستم عشق برنگ جفا

إلى قوله :

ماه شفاعت ضيا مهر هدايت فروغ

نقد علي ولي شاه خراسان رضا

وفيه مديح الأمير والصديقة والرضا وصاحب الزمان (ع) ترجمه في ميخانه وروضة الصفا وطبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٤٨٩ ) وفهرس ريو وقاموس الأعلام التركية ناقصا وعنه في ريحانة الأدب.

( ١١٦٥ : ديوان ثنائي فراهاني ) هو الوزير الميرزا أبو القاسم القائم مقام بن سيد الوزراء الميرزا عيسى الحسيني الفراهاني المقتول (١٢٥١) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٨٧ ) وهو الذي سبب جلوس محمد شاه بن عباس ميرزا بن فتح علي شاه على تخت الملك بعد موت


جده فتح علي شاه وسلب حق أعمامه ، ولكن محمد شاه لم يصبر على مرور سنة عن هذه الخدمة ، حتى أمر به فخنق ، ثم صادر أمواله ومحى آثار قبره وتأليفاته المنظومة والمنثورة. ولكن فرهاد ميرزا ابن عباس ميرزا جمع بعضها وطبعها بطهران في (١٢٨٠) وسماها منشئات قائم مقام وهي في ( ١٦٠٠٠ بيت ) وجعل ديوانه في ذيله ، وكتب محمود صبا ملك الشعراء ، له ديباجة. ثم أعيد طبعه في تبريز (١٢٩٤). ثم طبع ديوانه مستقلا وحيد الدستگردي في حدود ( ٢٠٠٠ بيت ) بطهران في ( ١٢٩٨ ش ) معها ترجمه مفصلة للشاعر بقلم حفيده عبد الوهاب قائم مقام. وقد طبع منتخب منشئاته مع بعض منشئات ميرزا مهدي خان الأسترآبادي وزير نادر شاه ومنشئات صاحب ديوان علي آبادي وفاضل گروسي ومعتمد الدولة نشاط باسم مخزن الإنشاء بطهران في (١٢٧٣). وإحدى مثنوياته تسمى جلاير نامه الذي نظم إيرج عارف نامه في قباله. وله شمايل خاقان الموجود نسخته في مكتبة ( المشكاة ) المهداة إلى دانشگاه تهران كما فصله ابني في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ١٥٣ ).


( ج )

( ديوان جائي ) كذا في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٥١٣ ) وسيأتي بعنوان ديوان حالتي.

( ديوان جابر أبي النوادر ) وهو الشيخ جابر بن عبد الحسين البغدادي. جمعه بنفسه وسماه سلوة الغريب يأتي في السين.

( ١١٦٦ : ديوان جابر أبي النوادر ) المذكور. جمعه ورتبه على الحروف الشيخ راضي ابن عبد الحسين بن باقر بن محمد حسن آل ياسين. دونه إلى حرف الدال في المبيضة والباقي موجود في المسودة بخطه.

( ١١٦٧ : ديوان السيد جابر الأهوازي ) هو ابن مشعل نزيل الأهواز المولود بالدورق (١٢٨٥).

( ١١٦٨ : ديوان الشيخ جابر الكشميري ) هو ابن الشيخ مهدي آل عبد الغفار الكشميري القزويني الكاظمي نزيل بلد بقرب سامراء بأمر السيد المجدد الشيرازي وتوفي بها حدود (١٣٢٢) رأيته عند ولده القائم مقامه الشيخ محمد الجواد ;. وانتقل عنه إلى ولده الشيخ عبد الهادي المتوفى شابا في (١٣٦٤).

( ديوان جاجرمي ) مر بعنوان بدر جاجرمي.

( ديوان جاجرمي ) يأتي بعنوان ديوان طالب جاجرمي.

( ١١٦٩ : ديوان جاروبي أو شعره ) من بلدة مرو. وصفه الهراتي في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٦ ) بالجنون ووصفه السامي في ( تس ٥ ـ ص ١٦٧ ) بأنه كان يعشق الأمراء. وأوردا بعض شعره.

( ١١٧٠ : ديوان جامع شيرازى ) للميرزا محمد علي بن الميرزا حسين خان بن الميرزا جاني عزتي الشيرازي ترجمه في ( نر ٤ و ٩ ـ ص ٩٠ و ٩١ و ٢٥٦ ) وذكر بعض شعره الذي أرسله إليه. وذكر أيضا ترجمه جده المتخلص عزتي الشيرازي وترجمه والده الميرزا حسين وأورد شعرهما.


( ديوان جامه باف مشهدي ) واسمه السيد محمد يأتي بتخلصه فكري مشهدي.

( ١١٧١ : ديوان جامي أحمد ) وهو شيخ الإسلام ، أبو نصر أحمد الملقب به ژنده پيل وپير جام وأحمد جام ، الصوفي الكبير المولود بقرية نامق من توابع قصبة جام من أعمال ترشيز بخراسان ومات (٥٣٦) مطابق ( أحمد جامي 1 ) له : الاعتقادات ، أنيس التائبين ، بحار الحقيقة ، التذكيرات ، ديوان شعره ، روضة المذنبين ألفه في (٥٢٦) للسلطان سنجر الزهديات ، سراج السائرين ، السمرقندية ، فتوح الروح ، كنوز الحكمة ، مفتاح النجاة. ترجمه في ( لس ـ ص ١٢٩ ) والكنى والألقاب للقمي ( ج ٢ ص ١٢٥ ) والروضات ( ص ٨٠ ) و ( تش ـ ص ٧٣ ) وأعيان الشيعة ورياض العارفين وغيرها. ويوجد اليوم في ديوانه أشعار يدل على حسن حال قائله. وطبع ديوانه بنولكشور.

( ١١٧٢ : ديوان جامي بهاء الدين أو شعره ) أورد في ( نر ١٣ ـ ص ٤٦٩ ) شعره في تاريخ فوت تيمور في (٨٠٧).

( ديوان جامي پوربها ) مر بعنوان پوربهاى جامي.

( ١١٧٣ : ديوان جامي ) الشيخ نور الدين عبد الرحمن بن أحمد المولود (٨١٧) والمتوفى (٨٩٨) مر في الدرة الفاخرة له مسرته بإنشاء قصيدته في مدح الأمير (ع) ولعل تلك القصيدة بعينها توجد في الديوان الموجود في مكتبة سپهسالار كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٥٧٧ ) فإنه ذكر في ديباجته أنه رتب ديوانه سابقا على ترتيب حروف القافية ثم بدا له في ترتيب قصائده خاصة على الأنواع (١) ما إنشاؤه في حمد الله وثنائه (٢) ما إنشاؤه في نعت النبي (ص) ومناقبه ونعت أمير المؤمنين والأئمة (ع) (٣) ما إنشاؤه في مديح سلطان عصره الشاه سلطان حسين ميرزا بايقرا المتوفى (٩١١) (٤) ما إنشاؤه في النصائح والمواعظ ثم راعى ترتيب حروف القافية في الغزليات والمقطعات والرباعيات وفرغ من هذا الترتيب كما يظهر من رباعية تاريخه المعمائي في ( ٨٨٤ ضدف ) ومجموع أبياته كما حصره في فهرس سپهسالار (٨٧٥٠) بيتا واحتمل من نفاسة هذه النسخة خطا وتذهيبا ونقشا إنها المهداة إلى السلطان حسين المذكور ، وهناك أيضا نسخه أخرى بخط مقصود التربتي في (٩٤٩) مشتملة على الغزليات والمقطعات والرباعيات فقط ، ونسخه ثالثة في غاية النفاسة كتابتها (٩٣٥) مشتملة على خصوص تركيب بند له. ونسخه أخرى في مكتبة ( المشكاة ) فصل ذكرها


ولدي في فهرسها ( ج ٢ ص ١٨٦ ـ ١٢٩ ) وقال : إنه جمع أشعاره بنفسه ثلاث مرات ، الأولى في سنة (٨٨٤) وجعل له ديباجة منثورة أولها :

بسم الله الرحمن الرحيم

هست صلاى سرخوان كريم

الثانية ما أضافه إلى ديوانه في (٨٨٥) وجعل له ديباجة منثورة أولها :

بسم الله الرحمن الرحيم

أملي حمد المنان الكريم

ولثالث مرة جمع أشعاره في (٨٩٧) وفرقها ثلاثة أقسام ، القسم الأول أشعاره القديمة سماها فاتحة الشباب القسم الثاني سماها وسط العقد والثالث أشعاره الأخيرة سماها خاتمة الحياة قال في ديباجة الديوان الثالث أنه أجرى هذا التقسيم بأمر من المير علي شير وتبعا للأمير خسرو الدهلوي. أوله :

بسم الله الرحمن الرحيم

طرفه خطابيست زسفر كريم

وقد عدد في ( تس ص ٨٦ ) أسماء ٤٤ تأليفا للجامي ، وقال في مرآت الخيال ( ص ٧٣ ) إن له تسعا وتسعين تأليفا ولم يسمها. هذا وأول من شرح أحوال الجامي هو تلميذه رضي الدين عبد الغفور اللاري المتوفى (٩١٢) في رسالة مستقلة توجد عند عباس إقبال الآشتياني بطهران وفي المتحف البريطاني. وترجمه أيضا علي بن الحسين الكاشفى في رشحات عين الحياة المؤلفة (٩٠٩) وترجمه المير علي شير في رسالة تركية سماها خمسة متحيرة وترجمها بالفارسية محمد آقا النخجواني. ثم ترجم في مجالس العشاق وتذكره دولت شاه ومجالس النفائس وحبيب السير ولطائف الطوائف والشقائق النعمانية وكذا في أكثر التذاكر المتأخرة. ثم إن الكاپيتان ناسوليس ترجمه مفصلا في مقدمه الطبع لنفحات الأنس ( ط. كلكتة ـ ١٨٥٩ م ) ثم المستر براون في ( ج ٣ ـ ص ٥٦٢ ـ ٥٩٧ ) من الترجمة الفارسية ، وجمع جميع ذلك علي أصغر حكمت في كتاب سماه الجامي طبع بطهران في ( ١٣٢٠ ش ) في ( ٤١٢ ص ) وقد طبع كلياته مكررا ، منها بالهند في ( ٥٦٨ ص ) في ( ١٩٠٤ م ) وطبع ديوانه مكررا أيضا منها بتصحيح حسين پژمان بختياري المذكور بطهران في ( ٤١٦ ص ) وطبع يوسف زليخا له مكررا أيضا منها بشيراز في ( ١٣١٠ ش ) في ( ٢٠٨ ص ). وطبع سلامان وابسال مع مقدمه رشيد ياسمي.


( ١١٧٤ : ديوان جانبي تبريزي ) وكان يشتغل بگلكاري. أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٣٩ ) وخلاصة الأشعار وعنهما في ( دجا ـ ٩٢ ) وحكى في ( دجا ـ ص ٢٢٠ ) عن سياحت نامه لأوليا چلبي العثماني أنه كان في تبريز سنة (١٠٥٠) ثمان وسبعين شاعرا صاحب ديوان ، ومنهم جانبي تبريزي. ولكني أظنه الذي ترجمه سام ميرزا المتوفى (٩٦٦).

( ١١٧٥ : ديوان جاني أسفرايني أو شعره ) واسمه مولانا محمد. قال في ( تش ـ ص ٦٥ ) إن سام ميرزا نسبه إلى سبزوار وغيره ينسبه إلى أسفراين. وقد مدح الخواجة حبيب الله الساوجي. وترجمه في قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب. ولكني لم أره في تذكره سامي ولعله جاني طهراني الآتي.

( ١١٧٦ : ديوان جاني بخاري أو شعره ) من أمراء همايون پادشاه بكابل. قتله غلام له بالسم في (٩٨٥) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٠ ).

( ١١٧٧ : ديوان جاني جوزجاني أو شعره ) كان يتخلص أولا ريحاني ثم بدله باسم مولده جوزجان بجاني أورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٧٢ و ٢٤٢ ).

( ديوان جاني سبزواري ) راجع جامع أسفراين.

( ديوان جاني شيرازى ) يأتي بعنوان ديوان عزتي شيرازى.

( ديوان جاني طهراني أو شعره ) كان من أولاد العلماء بها. أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٦٢ ) ولعله جاني أسفراين.

( ١١٧٨ : ديوان جاني قراچه داغي أو شعره ) وهو الميرزا آقا جان من أواخر القرن الثالث عشر. له اليد الطولى في الهزل وأكثر شعره بالتركية. أورد شعره في ( دجا ـ ص ٩٢ ).

( ١١٧٩ : ديوان جاني لكزي أو شعره ) أورد شعره علي قلي خان واله في رياض الشعراء وعنه في ( تش ـ ص ١١ ).

( ١١٨٠ : ديوان جاني همداني أو شعره ) واسمه أسد الخليق الخطاط المصاحب لصادقي كتاب دار فترجمه في ( خص ٨ ـ ٢٧٣ ) ووصفه بالمعمائي. وأورد معماه.

( ١١٨١ : ديوان جاويد مازندراني أو شعره ) واسمه ملا علي. كان يدعي اتصال نسبه إلى بلال الحبشي فاشتهر بحبش. كان قاضيا بنكاء مازندران ومات بأصفهان في (١٠٧٠)


ودفن بمزار بابا ركن الدين وكان يتخلص أولا دانش فبدله بجاويد. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٤ ) وعنه في ( تش ـ ص ١٦٥ ) و ( تغ ـ ص ٣٥ ).

( ١١٨٢ : ديوان جاهد ) للمير محمد علي بن عباس قلي ( أمين حضور ) المعروف بأمير جاهد مدير سال نامه پارس ولد (١٣١٣) وأسس السال نامه في (١٣٤٠). طبع قطعا من أشعاره لثالث مرة في (١٣٤٨) في ( ٢٤ ص ) وهو الآن يجدد طبعه في مجلد كبير معه تاريخ للموسيقى الإيراني والإفرنجي.

( ١١٨٣ : ديوان جاهي صفوي ) الشاه زاده إبراهيم ميرزا بن بهرام ميرزا بن الشاه إسماعيل الأول الصفوي المقتول ظلما في السبت خامس ذي الحجة (٩٨٤) عن أربع وثلاثين سنة بحكم من الشاه إسماعيل الثاني. كان ماهرا في الموسيقى والخط وقد جمع من أشعاره بالفارسية والتركية ما يقرب من ثلاثة آلاف بيت في ديوان بقلم الحاج أحمد بن مير منشي القمي وأنشأ له ديباجة ثم أورد بعض أشعاره وذكر أن تخلصه في شعره جاهي وله فرهنگ إبراهيمي الآتي في الفاء ترجمه في ( تش ـ ص ١١ ) و ( تغ ـ ص ٣٥ ) و ( مع ـ ج ١ ـ ص ٢٠ ) و ( دجا ـ ص ١٨ ) عن خلاصة التواريخ وتذكره السلاطين والأمراء وگلستان هنر وثلاثتها للحاج أحمد بن المير منشي القمي. ثم في ريحانة الأدب والمستر براون في ( ج ٤ ـ ص ٧٩ ) وريحانة الأدب. توجد نسخه من ديوانه بخط جمال المشهدي المتخلص بواقعي كتبه في (٩٨٩) وذهبه عبد الله المذهب الشيرازي في المكتبة الشاهية بطهران كما في خطوط خوش كتاب خانه سلطنتى ( ص ١٣٦ ).

( ١١٨٤ : ديوان جبلي الغرجستاني ) للسيد عبد الواسع بن المير عبد الجامع بن عمر بن ربيع المتوفى (٥٥٥) كما رجحه في مجمع الفصحاء على الأقوال الآخر في ( ج ١ ـ ص ١٨٥ ) وعده من مادحي السلطان سنجر السلجوقي وبهرام شاه بن مسعود الغزنوي وأطرأه وأورد كثيرا من أشعاره. توجد نسخه من ديوانه في ( سپهسالار ) تشتمل على زهاء ( ٤٧٠٠ بيتا ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٦٣٧ ). وذكر أحواله في لباب الألباب ( ج ٢ ـ ص ١٠٤ ) ودولت شاه في الطبقة الثانية و ( تش ـ ص ٩٦ ) ومرآت الخيال ( ص ٢٨ ) وهفت إقليم وتاريخ گزيده وغيرها.

( ١١٨٥ : ديوان جدائي أو شعره ) واسمه المير سيد علي المصور. لقب بهمايون شاه


( نادر الملك ) من أكبر شاه. أورد شعره في طبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٥٠٤ ) ونسبه في ( تش ـ ص ٢١٨ ) إلى بلدة ساوه وفي ( دجا ـ ص ٩٣ ) إلى تبريز. وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٠ ) أيضا. وقال في صحف إبراهيم إنه ألف قصة أمير حمزة في ستة عشر مجلدا كلها مصور بتصاوير يذكر الناظر نقوش ماني وبهزاد. ثم سافر إلى الحج ورجع إلى الهند وهاجا غزالي مشهدي.

( ١١٨٦ : ديوان جديدي قزويني أو شعره ) كان نزيلا بتبريز. ترجمه معاصره السامي في ( تس ٥ ـ ص ١٥٠ ) وأورد شعره ورأيت بعض شعره في جنگ مخطوط عند ( فخر الدين ).

( ١١٨٧ : ديوان جذبه كاشاني أو شعره ) ترجمه معاصره في ( تش ـ ص ٣٧١ ) وكذا في ( روشن ١٤٢ ) وقال كان طبيبا صوفيا مبتلا بالأفيون.

( ديوان جذبي خوانساري أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٠ ) و ( نر ٩ ـ ص ٣١٩ ) وقال : كان والده من أشراف خوانسار ونسبه في ( روشن ) إلى أصفهان. وسماه في ( تغ ـ ص ٣٦ ) جذلي. وأظنه جذبي كرد.

( ١١٨٨ : ديوان جذبي كرد أو شعره ) وهو پادشاه قلي بن شاه قلي. قال في طبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٥٠٣ ) إنه من أمراء أكبر شاه القدماء. وقال في ( تش ـ ص ١١ ) إن أصله من أكراد بغداد وذهب إلى الهند ، وأظنه متحدا مع ما قبله.

( ١١٨٩ : ديوان جذوي جغتائي أو شعره ) أصله من قبيلة أولوي سكن أصفهان وبها مات في (٩١٠) أورد شعره في ( تش ـ ص ١١ ) وعنه في قاموس الأعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب.

( ١١٩٠ : ديوان جرأت أصفهاني أو شعره ) واسمه ملا ظفر علي. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٠ ).

( ١١٩١ : ديوان جرأت شاه جهان آبادي أو شعره ) كان في جيش محمد شاه بالهند. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٠ ) ولعله نجف قلي جرأت المذكور في ( سرخوش ـ ص ٣٠ ).

( ١١٩٢ : ديوان جرأت گيلاني أو شعره ) وهو المير موسوي خان بن محمد شفيع. سكن اورنگ آباد ومات (١١٧٥) كما في ( تغ ـ ص ٣٦ ).

( ١١٩٣ : ديوان جرار ) طبع بنولكشور بالهند.


( ١١٩٤ : ديوان جرس طهراني ) وهو الميرزا محمد مهدي بن الميرزا جامي كدخدا من أحفاد الحكيم هاشم الطبيب المعاصر للصفوية. كان حيا في (١٣٠٦) فترجمه وأطرأه في ( المآثر ـ ص ٢٠٧ ) وترجمه في گنج شايگان ( ص ٢٦٧ ) قال وله الآن خمسون سنة وهو يعاشرني ، وأطرى قصائده وغزله ومثنوية ومقطعاته ورباعياته وأورد قصيدته في مدح آقا خان النوري في ( ٥٥ بيتا ). وتوجد ديوان غزله في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٤٥ ).

( ١١٩٥ : ديوان جرعه ) وهو الميرزا شمس الدين أبو الفتح المتخلص بجرعة التبريزي الخطاط الذي كان حيا في (١٢٧٣) حيث طبع بخطه ديوان قاآني في تبريز. توجد ديوانه عند ( محمد النخجواني ) كما كتبه إلينا وقال في ( دجا ـ ص ٩٣ ) إن ديوانه في ( ٦٠٠٠ بيت ) وله خسرو وشيرين في ( ١٥٠٠ بيت ) لم يتم. طبع بخطه جهان نما في تبريز (١٢٦٧) وكليات قاآني في (١٢٧٣) بتبريز أيضا. ونسخه من ديوانه في ( ٧٢٠ بيتا ) في المجلس كما في فهرسها ( ٣ : ٢٤٧ ).

( ١١٩٦ : ديوان جرمي بخاري أو شعره ) أورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٠ ).

( ١١٩٧ : ديوان جرمي تبريزي أو شعره ) واسمه آقا محمد من شعراء تبريز في أوائل القرن الرابع عشر. هجاه يوسف الباكوئي الشاعر ، ودافع عنه عظيم الشيرواني كما نقل في ( دجا ـ ص ٩٤ ) عن ديوان عظيم.

( ١١٩٨ : ديوان جرير ) ابن عطية بن الخطفي المتوفى (١١٠) الشاعر الشهير المعاصر والمطارح والمهاجي مع الفرزدق. وقد جمع أبو عبيدة معمر بن المثنى المتوفى (٢٠٩) نقائضها في كتاب طبع في ليدن ( ١٩٠٥ م ) وطبع ديوان جرير في مصر (١٣١٣) في جزءين ( ١٧٤ و ٢٢٣ ص ).

( ١١٩٩ : ديوان مير جزمي العطار التبريزي ) السيد البذول للشعراء بالبرش والترياك.

ترجمه معاصره الصادقي في مجمع الخواص ( خص ٦ ـ ص ٨٦ ) وأورد بعض شعره منها تاريخ فوت صنعي نيشابوري.

( ١٢٠٠ : ديوان جزوي أو شعره ) هو من شعراء العراق ( إيران الغربي ) في بلاط آق قوينلو. سافر إلى هرات ورجع أورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٨ ) وفي ( قز مج ٢ ـ ص ٣٠٥ ).


( ١٢٠١ : ديوان جسمي همداني أو شعره ) ذهب إلى الهند في عهد أكبر وجهانگير شاه كما في ( تغ ـ ص ٣٦ ).

( ديوان جعفر أصفهاني ) سماه في ( روشن ـ ص ١٤٥ ) زركوب وقال في ( نر ـ ص ٤١٨ ) إن تخلصه مذهب فيأتي في الميم.

( ١٢٠٢ : ديوان الشيخ جعفر البحراني ) هو ابن كمال الدين محمد البحراني الوالي المعروف بجعفر بن كمال المولود (١٠١٤) والمتوفى (١٠٨٨) كما أرخ في اللؤلؤة أو (١٠٩١) كما أرخ في خاتمة المستدرك ( ص ٣٨١ ) نقل عنه بعض أشعاره المتفرقات ومن شعره الأرجوزه المبسوطة الكبيرة في التجويد المرتب على ثلاثين بابا أوله :

قال الفقير الطالب الغفران

من ربه جعفر البحراني

ترجمه في السلافة وفي أمل الآمل موصوفا بقوله : فاضل عالم صالح ماهر شاعر معاصر ، رأيته بمكة ، وتوفي بحيدرآباد أقول رأيت من شعره بخطه على ظهر بعض ما ملكه من الكتب هذه الرباعية

هذا كتاب لدي ملكا خالصا

وأنا المقصر جعفر بن كمال

وكتبته من بعد ألف قد مضت

مع أربعين بمنتهى شوال

ترجمه في الروضات ( ص ١٤٩ ) وتوجد أرجوزته التجويدية الكامل في الصناعة في مكتبة ( المشكاة ) كما فصلها ابني في فهرسها ( ج ١ ـ ص ١٧٨ ـ ١٨١ ).

( ديوان الشيخ جعفر البحراني ) مر بعنوان ديوان أبي البحر.

( ١٢٠٣ : ديوان الشيخ جعفر البحراني العوامي ) وهو ابن محمد العوامي المعاصر ، مؤلف جذوة الحق المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٩٣ ) وديوانه يقرب من أربعة آلاف بيت في مدائح الأئمة عند ولد الناظم الشيخ علي بن جعفر.

( ١٢٠٤ : ديوان جعفر تبريزي أو شعره ) الخطاط في النسخ والتعليق وأستاذ مولانا أظهر ، وشهاب الدين عبد الله آشپز ، والشيخ محمود ، أساتذة الخط الفارسي وكان مدير مكتبة بايسنقر ترجمه في حبيب السير الجزء الثالث من المجلد الثالث ( ط : طهران ١٢٧١ : ص ١٥٠ ) وخط وخطاطان وعنهما في ( دجا ـ ص ٩٥ ).

( ١٢٠٥ : ديوان جعفر تبريزي أو شعره ) هو أخو إسماعيل خان التبريزي أورد شعره


في ( دجا ـ ص ٩٥ ) عن بياض صائب.

( ديوان السيد جعفر الحلي ) المتوفى (١٣١٥) يأتي في السين باسمه سحر بابل.

( ١٢٠٦ : ديوان جعفر الحيدري أو شعره ) وهو السيد محمد جعفر النجفي طبع تقريظه لفرهنگ خدا پرستي في (١٢٨١) وكذا تخميسه لقصيدة عبد الحسين شكر النجفي.

( ١٢٠٧ : ديوان السيد جعفر خرسان ) وهو ابن السيد أحمد بن السيد درويش بن السيد محسن بن السيد شكر بن مسعود الملقب بعيشي المعروف بالسيد جعفر خرسان لانتمائه إلى أبي الفتح الأخرس المنتهي نسبه إلى محمد العابد بن الإمام موسى بن جعفر (ع) النجفي المولود بها ( ١٧ ذي الحجة ـ ١٢١٦ ) والمتوفى ( ٢ رجب ـ ١٣٠٣ ) وتوفي أبوه السيد أحمد ( ٩ ـ ع ١ ـ ١٢٤٦ ) وتوفي جده درويش ( ٢٥ ـ ع ١ ـ ١٢٢٧ ) هو وأبوه وجده علماء فضلاء شعراء أدباء وقد كتب السيد جعفر بخطه مجموعتين إحداهما في مكتبة ( السماوي ) والأخرى بمكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) وأورد فيهما كثيرا من أشعار نفسه قصيدة ورباعية ، تهنئة ورثاء ، من غير أن يرتبها وقد استخرج السيد حسن بن السيد عبد الهادي بن السيد موسى بن السيد حسن بن السيد علي بن السيد شكر الذي هو الجد الأعلى للسيد جعفر ، كثيرا من الفوائد التاريخية والأشعار المدرجة في مجموعة السيد جعفر الموجودة بمكتبة ( السماوي ).

( ١٢٠٨ : ديوان جعفر رازي ) المعروف بخواجه جعفر هو ابن السيد محمد نوربخش وأخو شاه قاسم سافر إلى هرات فعززه بايقرا وأقطعه أرضا فلم يقبل وسافر إلى الحج له ديوان معروف وكان يعتقد بمهدوية والده كذا وصفه في ( مجن ٤ ـ ص ٩٦ و ٢٧٢ ) وأظنه الذي سماه في ( گلشن ـ ص ١٠١ ) تارة بعنوان جعفر رازي وأخرى بعنوان طهراني وقال كان متطببا ماهرا في المعمى سافر إلى أصفهان ومنها إلى مشهد لفتنة وقع بأصفهان.

( ١٢٠٩ : ديوان السيد جعفر الزويني ) هو ابن السيد حسين بن السيد حسن بن السيد حبيب الزوين النجفي المولود (١٢٦٤) وتوفي بالجعارة (١٣٠٧) وحمل إلى النجف وقد جمع شعره بنفسه في مجموعة توجد عند ذويه وله أنجال أكبرهم السيد عبود كما ذكره الشيخ عبد المولى الطريحي في مجلة العدل الإسلامي النجفية العدد (١١) من السنة الثانية.

( ديوان جعفر ساوجي ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠١ ) وأظنه جعفري الساوجي.


( ١٢١٠ : ديوان جعفر شاملو أو شعره ) وهو محمد جعفر بيگ أخو محمد مؤمن بيگ أورد شعره في ( نر ٢ ـ ص ٣٥ ).

( ١٢١١ : ديوان جعفر الطائي ) هو ابن عفان الطائي ، شاعر أهل البيت ، حكى الكشي دخوله على الإمام الصادق (ع) وأنشده شعرا حتى بكى 7 وبشره بالجنة وفي كامل الزيارة لابن قولويه أورد شعره ورثاءه بمحضر الصادق (ع) أوله :

ليبك على الإسلام من كان باكيا

فقد ضيعت أحكامه واستحلت

وفي فهرس ابن النديم ( ص ٢٣٤ ) جعفر بن عفان الطائي من شعراء الشيعة وشعره مائتا ورقة.

( ١٢١٢ : ديوان السيد جعفر العاملي ) وهو ابن أبي الحسن الموسوي القمي المتوفى (١٢٩٧) صاحب حاشية القوانين المذكور في ( ج ٦ ـ ص ١٧٥ ) ذكره سيدنا في التكملة.

( ١٢١٣ : ديوان جعفر قاجار ) يعبر عن نفسه بدهقان گم نام كما في مناظراته المطبوع ( ١٣٢٩ ش ) ذكر فيها بعض شعره في مدح شمس العرفاء وتخلصه فيه جعفر يظهر منها أنه ولد (١٢٨٣) وسكن سعادت آباد من قرى دركه ، وسافر مدة ثلاث وسبعين سنة ، وخدم أربعة وخمسين مرشدا آخرهم شمس العرفاء ، وبأمره ألف شرح دعاء الصباح المطبوع (١٣٢٩).

( ديوان جعفر فراهاني ) قال في ( تغ ـ ص ٣٦ ) إن اسمه أبو الحسن جلال الدين وتخلصه جعفر ثم نقل عن واله الداغستاني أن تخلصه أبو الحسن والظاهر أنه خلط بين الفراهاني أبو الحسن الذي ذكرناه في ( ص ٤٠ ) الذي هو في القرن الحادي عشر ، وبين جلال الفراهاني الآتي ، الذي هو في القرن الثامن.

( ١٢١٤ : ديوان جعفر قزويني أو شعره ) وهو جعفر بيك بن أبي القاسم وابن عم حاتم بيك إعتماد الدولة صافي كان وزير قزوين ، وفي زمان حكومة نجف قلي خان ، نصب وزيرا لإيروان ومات بها أورد شعره في ( دجا ـ ص ٩٤ ) عن سفينه خوش گو وزاد في ( نر ٤ ـ ص ٧٣ ) أنه كان حسن الخط.

( ١٢١٥ : ديوان جعفر قزويني أو شعره ) المنشي لمحراب خان حاكم أسترآباد ثم نصب وزيرا للاهيجان ثم شكاه الناس فعزل ونصب وزيرا ليزد ، ثم شكاه الناس فانعزل وبقي


بأصفهان ، ومات قبل تأليف النصرآبادي (١٠٨٩) بقليل ، ذكره في ( نر ٤ ـ ص ٨٦ ).

( ١٢١٦ : ديوان جعفر كاشي أو شعره ) كان معلما معاصرا للشاه عباس الأول واسمه المير جعفر ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ٢٩٧ ) و ( تغ ـ ص ٣٦ ) و ( روشن ـ ص ١٤٥ ).

( ١٢١٧ : ديوان جعفر كشميرى ) وهو ابن أبي الحسن الرضوي الكشميري اللكهنوي وأخ السيد محمد هادي والسيد محمد باقر مؤلف إسداء الرغاب جمع شعره ودونه حفيد أخيه السيد ابن الحسن بن محمد حسن بن محمد هادي المذكور.

( ١٢١٨ : ديوان جعفر لاهيجي أو شعره ) واسمه جعفر بيك بن بهزاد بيك وزير لاهيجان في عهد الشاه عباس الأول كان حيا بأصفهان في زمن تأليف النصرآبادي فذكره في ( نر ٢ ـ ص ٥١ ) وأورد شعره.

( ١٢١٩ : ديوان الشيخ جعفر الهر ) بن الشيخ صادق بن أحمد الحائري الملقب بالهر المولود (١٢٧٢) كما في الطليعة والمتوفى (١٣٤٧) ودفن في الرواق الحسيني قرب صندوق صاحب الرياض ذكره ولده الشيخ موسى وهو تلميذ الحاج الشيخ زين العابدين المازندراني والفاضل الأردكاني والشهرستاني.

( ١٢٢٠ : ديوان جعفري أو شعره ) السيد حمزة عده في ( كتاب النقض ـ ص ٢٥٢ ) من شعراء الفرس الشيعة.

( ديوان جعفري تبريزي ) واسمه المير محمد جعفر من سادتها كان خفافا بتبريز ولا يرتزق من الشعر أورد شعره معاصره الصادقي في ( خص ٦ ـ ص ٩٦ ) و ( تغ ـ ص ٣٦ ) و ( تش ـ ص ٢٨ ) وأورد مناظرته مع مير جنوني وبعض تواريخه وغزله في ( دجا ـ ص ٩٦ ) عن خلاصة الأشعار وأظنه هو جعفري ساوجي.

( ١٢٢١ : ديوان جعفري ساوجي أو شعره ) وهو مولانا مير خود الجعفري المعاصر لصادقي أيضا كان غني الطبع ولا يرتزق من الشعر وينظم الشعر بأنواعه أورد شعره في ( خص ٨ ـ ص ٢٢١ ) و ( تغ ـ ص ٣٧ ) وقال في ( تش ـ ص ٢١٨ ) إن أصله من ساوه وسكن بتبريز وأظنه متحدا مع ما قبله.

( ١٢٢٢ : ديوان جعفري شيرازى أو شعره ) واسمه الملا مقيم كان صالحا ورعا ملازما


للشيخ علي نقي الكمره إي سافر معه إلى أصفهان وتلمذ على علي رضا شيخ الإسلام ومات في (١٠٧٤) أورد ذكره في ( نر ٦ ـ ص ١٨٦ ) و ( روشن ـ ص ١٤٧ ).

( ١٢٢٣ : ديوان جعفري قزويني ) وهو الميرزا قوام الدين جعفر بن بديع الزمان سافر إلى الهند وتقرب عند جهانگير شاه فاستوزره ولقبه آصف خان قال في ( نر ٣ ـ ص ٥٣ ) : ظني أنه لم ينظم خسرو وشيرين أحسن من جعفري أحد الا النظامي الگنجوي وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٢٣ ) وترجمه أيضا في ( تغ ـ ص ٣٦ ) وقال مات (١٠٢١).

( ديوان جعفري مشهدي أو شعره ) تلمذ على علماء أصفهان أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠١ ـ ١٠٢ ) وأظنه الشيرازي.

( ديوان جغتائي ) يأتي بعنوان هلالي جغتائي وآخر نوائي جغتائي.

( ١٢٢٤ : ديوان جفائي أسترآبادي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٢ ) وقال حارب رقيبه وقتل بيده في (٩٠١) وقال في ( تس ٥ ـ ص ١٤١ ) قتل كل منهما الآخر.

( ديوان جفري يزدي أو شعره ) وهو السيد جلال الدين جعفر بن محمد بن الحسن المتخلص جفري له تاريخ يعرف تارة بتاريخ جفري وتارة تاريخ جعفري نسبه إلى اسمه وتخلصه وهو في تاريخ يزد وأظنه الذي ينقل عنه في حبيب السير كما ذكرناه في ( ج ٣ ـ ص ٢٤٦ ) وقد ألفه في القرن التاسع وذكر فيه حوادث تلك البلدة إلى سنة (٨٤٥) وفيها أشعار كثيره له جاء بعضها في تاريخ جديد يزد من دون ذكر لأصله نقل ذلك كله في ( تش يز ـ ص ١٧ و ٢٨٠ ).

( ١٢٢٥ : ديوان جلال أردستاني أو شعره ) وهو السيد جلال الدين محمد من شعراء شاه جهان پادشاه الثاني ، كذا في ( تغ ـ ص ٣٧ ) وأورد شعره وسماه جلالي في ( روشن ـ ص ١٥١ ).

( ١٢٢٦ : ديوان جلال أصفهاني أو شعره ) هو جلال الدين الطبيب الأصفهاني أخذ الطب عن صدر الدين علي الشيرازي سكن گيلان ثم حضر أصفهان طبيبا خاصا للشاه إسماعيل ترجمه وأورد شعره في ( تس ٢ ـ ص ٥٢ ) و ( روشن ـ ص ١٥٠ ) ويأتي جلال طبيب.

( ديوان جلال بخاري رضوي ) يأتي بتخلصه الثاني رضائي.


( ١٢٢٧ : ديوان جلال تبريزي أو شعره ) هو جلال الدين محمد نصبه الشاه إسماعيل الصفوي وزيرا بعد أن قتل وزيره السابق ، الميرزا شاه حسين الأصفهاني في (٩٢٩) وقام بهذه المهمة حتى جلس الشاه طهماسب في (٩٣٠) وبعد أيام قليلة من جلوسه أمر به فلف في حصير وأحرق وكان ذلك بسعاية ديو سلطان المربي للشاه طهماسب كذا في ( دجا ـ ص ٩٧ ـ ٩٨ ) نقلا عن تذكره سامي ، ولكن المطبوع في ( تس ٣ ـ ص ٥٦ ) جاء (٩٢٠) بدل (٩٣٠) غلطا.

( ١٢٢٨ : ديوان جلال دركاني ) وهو الخواجة جلال تلميذ ظهير الفاريابي ، كان يمدح الأمراء الأتابكية ، وكان شاعرا خاصا لقزل أرسلان كان يسكن تبريز ثم نزل خراسان وتلمذ على نجم الدين الكبرى أورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٠ ) وسمى والده في ( روشن ـ ص ١٤٩ ) شهاب الدين رأى سنگلاخ ديوانه.

( ديوان جلال الدواني ) قال في ( روشن ـ ص ١٥٠ ) إنه كان يتخلص تارة جلال وتارة دواني وقال غيره إن تخلصه فاني أورد شعره في ( تس ٢ ـ ص ٤٨ ) و ( نر ١٤ ـ ص ٤٩٦ ) و ( مجتس ٣ ـ ص ١٤١ ) و ( قز مج ٦ ـ ص ٣٠٩ ).

( ديوان جلال الدين بلخى ) يأتي بعنوان ديوان المولوي الرومي.

( ١٢٢٩ : ديوان جلال سيستاني أو شعره ) من معماري الشاه عباس الأول واسمه الملك جلال الدين أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٥ ) وكذا ترجمه في ( تغ ـ ص ٣٧ ).

( ديوان جلال شهرستاني ) مر بعنوان ديوان أسير أصفهاني.

( ١٢٣٠ : ديوان جلال صدر الصدور أو شعره ) وهو السيد جلال الدين صدر الصدور أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٤٨٠ ) بعنوان مير جلال.

( ١٢٣١ : ديوان جلال طبيب ) قال دولت شاه في ( لت ٥ ) إنه شيرازى ومن أطباء آل مظفر والشاه شجاع له مثنوي گل ونوروز لا يخلو من فتور فرغ من نظمه (٧٣٤) وله شهرة عظيمة كان يستنسخ نسيمي النيشابوري في الشهر عشرين نسخه منه وهذا يدل على سرعته في الكتابة ، ثم أورد له غزلا يتخلص فيه جلال وترجمه أيضا زكريا بن محمد المتوفى (٦٨٢) في آثار البلاد طبعه وستن فلد الألماني ( ص ٢٥٧ ) ونسبه في ( تغ ـ ص ٣٧ ) إلى شيروان بآذربايجان بدل شيراز وكذا في القاموس التركي


وعنه في ريحانة الأدب.

( ديوان جلال طبيب ) مر بعنوان جلال أصفهاني.

( ديوان جلال عتيقي ) يأتي بعنوان عتيقي.

( ١٢٣٢ : ديوان جلال عضد ) هو السيد جلال الدين بن السيد عضد الدين اليزدي كان والده وزير الأمير مبارز الدين محمد آل مظفر ، وكان هو يمدح أبا إسحاق أينجو بشيراز وآل مظفر وطغى تيمور سافر مع عماد إلى الحج وله القصيدة المعروفة هفت رنگ قال في ( تش ـ ص ٢٥٩ ) إنه كان وزيرا كوالده ، وقال إن ديوانه في أربعة آلاف بيت ولكن نسخه ( المجلس ) تشتمل على ( ٢٧٠ غزلا ) ونسخه مكتبة ( المشكاة ) تشتمل على ( ١٣١ غزلا ) في ( ٩٥٠ بيت ) وهناك نسخ أخر في مكتبة ( الملك ) وغيره ترجمه في ( لت ٥ ) ومرآت الخيال ( ص ٥٠ ) و ( هفت ـ ص ١٧٢ ) وفهارس ( مجلس ٣ : ٦٥٠ ) و ( دانشگاه ٢ : ٢٤٠ ) وريحانة الأدب و ( تش يز ـ ص ٢٨١ ) وغيرها.

( ديوان جلال عكاشة ) يأتي بعنوان عكاشة.

( ١٢٣٣ : ديوان جلال فراهاني ) وهو السيد جلال الدين بن جعفر الفراهاني الهمداني ترجمه في ( لت ـ ٤ ) وأورد قطعة من مثنوية في تتبع المخزن الذي هو أكبر من مخزن الأسرار للنظامي بألف بيت ، وقال تتبع شعر سعدي أيضا وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ١٤٩ ) وقال ولدي في فهرس مكتبة دانشگاه ( ج ٢ ـ ص ٤٢ ) إنه مات (٧٣٦) وراجع جعفر فراهاني.

( ١٢٣٤ : ديوان جلال لكهنوي ) للسيد رضا بن علي المتخلص بجلال مطبوع بالأردوية.

( ١٢٣٥ : ديوان جلال نائني ) الماهر في السياق كان مستوفيا لدار المرز وهو ابن أخت طاهري نائني الشاعر وقيل إن جلالا سرق ديوان خاله طاهر هذا بعد موته وجعله باسمه وكان لجلال مهاجاتا مع الحكيم شفائي هجا كل منهما الآخر برباعية ذكرت مع ترجمته في ( نر ٤ ـ ص ٩٤ ـ ٩٥ ) و ( تش يز ـ ص ٢٨٢ ).

( ١٢٣٦ : ديوان جلال نيشابوري أو شعره ) واسمه جلال الدين حسين ذهب إلى دكن في عهد جهانگير أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٤٨ ).


( ١٢٣٧ : ديوان جلال هروي أو شعره ) من أقرباء عبد الرحمن الجامي كان يدرس بهراة كذا في ( لط ٤ ـ ص ١٠٤ ) و ( روشن ـ ص ١٤٠ ) ولكن في ترجمه القزويني في ( قز مج ٤ ـ ص ٢٧٨ ) ذكره بعنوان جمال الدين.

( ديوان جلال همداني ) مر بعنوان جلال فراهاني.

( ١٢٣٨ : ديوان جلال همداني أو شعره ) وهو السيد الفقيه الورع جلال الدين الأسدآبادي الهمداني ترجمه وأورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ٢٠١ ).

( ديوان جلال يزدي ) السيد جلال الدين وزير السلطان محمد المظفري بشيراز كذا في ( تغ ـ ص ٣٧ ) وأظنه جلال طبيب.

( ١٢٣٩ : ديوان جلال يزدي ) السيد إبراهيم بن الحسين بن علي نقي العالم الجليل الوقت ساعتي ولد (١٢٨٣) ومات (١٣٤٥) ولقبه مظفر الدين شاه بأفصح الملك وأمه بنت النواب ميرزا محسن وتاريخ فوته جات خالي أفصح الملك ترجمه في ( تش يز ـ ص ٢٧١ ) وعنه في الريحانة ( ج ١ ص ٩٥ ).

( ١٢٤٠ : ديوان جلالي خاوري أو شعره ) ترجمه زكريا بن محمد القزويني في آثار البلاد كما في طبعه وستن فلد الألماني ( ص ٢٤٣ ).

( ١٢٤١ : ديوان جلالي خراساني أو شعره ) كان من شعراء السلطان حسين ميرزا أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٥ ).

( ١٢٤٢ : ديوان جلالي قزويني أو شعره ) وهو الميرزا علي رضا القزويني أورد شعره في ( روشن ـ ص ٥١ ) ونقل عن القاضي أختر عن المير محمد القزويني أنه مات في شبابه عن ثلاثين سنة من عمره في أواسط المائة الثالثة عشرة.

( ديوان جلالي كاشاني أو شعره ) هو ابن شاه جلال الكاشي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٥ ) وأظنه جمالي كاشاني.

( ديوان جلاير أزغدي خراساني ) راجع ديوان ساقي أزغدي.

( ديوان جلاير هروي ) راجع ديوان طفيلي هروي.

( ١٢٤٣ : ديوان جلون آبادي أو شعره ) مدح حضره آصف جاه المير شمس الدين


محمد نور كمال رأيت المديح في گنجينه گران مايه الموجود في مكتبة ( فخر الدين النصيري ) بطهران.

( ١٢٤٤ : ديوان جلوه أصفهاني ) وهو الميرزا أبو الحسن الحكيم المتأله بن الأديب الماهر السيد محمد الطباطبائي الأصفهاني نزيل طهران والمتخلص بجلوة مؤلف الحاشية على الأسفار المذكور في ( ج ٦ ص ١٩ ) طبع ديوانه في ( ١١٢ ص ) على الحروف بطهران في ( ١٣٠٧ ش ) وهو فارسي جمعه الميرزا علي خان رسولي ومقدمه طبعه في ترجمه الناظم لأحمد السهيلي مؤلف حصار ناي المذكور في ( ج ٧ ص ٢٣ ) وترجمه نفسه بقلمه مذكورة في نامه دانشوران ( ج ١ ص ٥٢١ ) ذكر أنه ولد بأحمدآباد الگجرات (١٢٣٨) وأن والده السيد محمد المتخلص بمظهر من أحفاد الآقا رفيعا النائني وكانت وفاته في الجمعة سادس ذي القعدة (١٣١٤) ودفن بمقبرته الخاصة بجوار الشيخ الصدوق ، ومادة تاريخه ( بو الحسن ) جلوه كنان شد سوى فردوس برين ١٣١٤ ).

( ١٢٤٥ : ديوان جلي ) واسمه أبو تراب له قطعات شعبية كثيره طبع بعضها بعنوان ترانه ها في ( ٦٠ ص ) في (١٣٦٥) بطهران يشتمل على الغزل والمثنويات وطبع له مثنوي كتاب إبراهيم اللطيفة في لزوم كسر الأصنام في هذا العصر في ( ٣٢ ص ) أيضا بطهران في (١٣٧٢).

( ١٢٤٦ : ديوان جم مشهدي أو شعره ) واسمه محمد شريف ذهب إلى الهند ، وتقرب عند الميرزا جعفر آصف جاه خان أكبري ، ثم شاه جهان وقتل في حروبه أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٦ ).

( ديوان جمال أردستاني ) مر بعنوان ديوان پير جمال في ( ص ١٦١ ).

( ١٢٤٧ : ديوان جمال الدين أصفهاني ) وهو جمال الدين محمد بن عبد الرزاق الأصفهاني الأديب الماهر في الشعر ، وبيته كانوا ماهرين في صنعتي الصياغة والتصوير بأصفهان ، وهو أول من دخل منهم في سلك الشعراء وبعده ابنه كمال الدين إسماعيل الأصفهاني أكثر شعرا منه لكن دولت شاه قال في ( لت ٣ ) إن السلطان سعيد ألغ بيك گوركان ، كان يرجح شعر جمال على كمال وكانا يمدحان آل خجند وآل ساعد والملوك الخوارزمشاهية وله رثاء الحسين (ع) ولجمال الدين أربعة أبناء : كمال الدين إسماعيل ( خلاق المعاني )


وكمال الدين محمود ، ومعين الدين عبد الكريم والآخر مجهول كان معاصرا للخاقاني ومجير البيلقاني وتوفي ( قبل ٥٩٩ ) ترجمه في ( تش ١٧١ ) و ( مع ١ : ١٧٧ ) و ( ض ـ ص ٢٩٢ ) والوحيد الدستگردي مفصلا في مجلة ( أرمغان ـ السنة ٢٢ ـ ص ٦٥ ـ ٧٧ و ١٦٩ ـ ١٨٢ ) طبع ديوانه بتصحيح الأديب النيشابوري في ( ١٣١٠ ش ) بطهران في ( ٢٦٣ ص ) فيها ( ٤٠٠٠ بيت ) وبتصحيح الدستگردي المذكور أيضا هناك في ( ٥٠٤ ص ) في ( ١٣٢٠ ش ) ونسخه المجلس تشتمل على ( ٧٠٠٠ بيت ) وكذا نسخه ( الملك ).

( ديوان جمال الدين أصفهاني ) راجع جمال منشي.

( ١٢٤٨ : ديوان جمال الدين أمير بيگ أو شعره ) العراقي المولد من أحفاد الشيخ محمد الكجي قال معاصره في ( تس ٣ ـ ص ٥٧ ) إنه وحيد في الآفاق ثم أورد بعض شعره.

( ١٢٤٩ : ديوان جمال الدين أمير خسرو ) يوجد نسخه منه في مكتبة محمد مراد أفندي بأستانبول كما في فهرسها.

( ١٢٥٠ : ديوان جمال الدين بروجردي أو شعره ) ترجمه معاصره سام ميرزا وقال كان صوفيا منزويا عن الخلق ثم أورد شعره.

( ١٢٥١ : ديوان جمال الدين الحلي أو شعره ) وهو محمد بن عواد الهيكلي قال في السلافة ( ص ٥٦٦ ) دخل الهند ومدح الوزراء هناك.

( ١٢٥٢ : ديوان جمال الدين خلخالي أو شعره ) تلميذ غياث الدين منصور بشيراز سكن قزوين أطرى شعره في ( تس ٤ ـ ص ٧٩ ).

( ١٢٥٣ : ديوان جمال الدين رستق أو شعره ) ورستق محله بقزوين أورد شعره الفارسي في ( تاريخ گزيده ص ٨١٦ ) و ( بهش ١ ـ ص ٣٢٩ ) وقال كان ينظم الشعر بألسنة مختلفة.

( ١٢٥٤ : ديوان جمال الدين كاشاني أو شعره ) وهو السيد جمال الدين معاصر ابقا خان الملك المغولي أورد شعره المستوفي في تاريخ گزيده ( ص ٨١٧ ) من طبع أروپا الفتوغرافية و ( بهش ١ ـ ص ٣٣٠ ).

( ١٢٥٥ : ديوان جمال الدين گيلاني أو شعره ) الشاعر بالفارسية والعربية أورد من شعره العربي في ( بهش ١ ـ ص ٣٢٠ ).


( ١٢٥٦ : ديوان جمال الدين النجفي أو شعره ) وهو محمد بن عبد الله الاشتري النجفي من أحفاد مالك الأشتر قال في السلافة ( ص ٥٥٤ ) دخل الهند ومدح حكامها ثم أورد قصيدته في مديح السيد حسين بن شدقم وكتابه إلى السيد علي في (١٠٧٣).

( ديوان جمال مشهدي ) يأتي بتخلصه واقعي مشهدي.

( ١٢٥٧ : ديوان جمال منشي أو شعره ) قيل إنه كرماني والصحيح أنه أصفهاني من معاصري الخواجة شمس الدين صاحب ديوان أطرى قصائده في ( تش ـ ص ١٧١ ) وقال لم أر له ديوانا وأورد شعره في ( روشن ـ ص ١٥٣ ) وراجع جمال نقاش.

( ديوان جمال نقاش أصفهاني أو شعره ) قال محمد الإقبال الهندي في حواشيه على راحة الصدور طبعه ليدن ( ص ٤٧٧ ) إنه غير جمال الدين عبد الرزاق أصفهاني فعده من الشعراء المجيدين والنقاشين والخطاطين الماهرين لكن وحيد الدستگردي أصر في مقدمته المفصلة على ديوان جمال الدين عبد الرزاق أنهما رجل واحد لا رجلين أقول ولعله جمال منشي المذكور آنفا.

( ديوان جمال هروي ) كما في ( قز مج ٤ ـ ص ٢٧٨ ) والصحيح ما ذكر بعنوان جلال هروي.

( ديوان جمال همداني ) كما في ( گلشن ـ ص ١٠٦ ) والصحيح جلال همداني.

( ديوان جمالي أردستاني ) مر بعنوان پير جمال في ( ص ١٦١ ).

( ١٢٥٨ : ديوان جمالي تبريزي ) وهو الشيخ محمد التبريزي كان شيخ الإسلام بشيراز ومراد أهلها ، وكان الخطاطون يكتبون ديوانه والمذهبون يذهبونه تبركا به أورد شعره المتخلص فيه بجمالي في ( بهش ٢ ـ ص ٤٠١ ـ ٤٠٢ ).

( ١٢٥٩ : ديوان جمالي تبريزي أو شعرها ) وهي بنت الأمير يادگار أورد شعرها في ( مرآت الخيال ـ ص ٣٣٨ ) وعنه في ( دجا ـ ص ٩٨ ).

( ١٢٦٠ : ديوان جمالي دهلوي ) ترجمه في ( ض ـ ص ٨٤ ) وذكر أنه كان معاصرا لجامي ولاقاه في هراة وأورد بعض شعره.

( ١٢٦١ : ديوان جمالي كاشاني أو شعره ) هو ابن الحاج شاه الحلاج ( نداف ) الكاشاني الكثير الهجاء وابنه جمالي عكس والده ترجمه في ( تس ٦ ـ ص ١٥٥ ) و ( روشن ـ


ص ١٥٣ ) وأورد شعره.

( ١٢٦٢ : ديوان جمالي كاشاني أو شعره ) بياع الكرباس بها ترجمه أيضا في ( تس ٦ ـ ص ١٥٧ ) و ( روشن ـ ص ١٥٣ ).

( ١٢٦٣ : ديوان جمشيد بيك ديلمي أو شعره ) هو ابن شاه صدر بن شاه عناية الله الديلمي ترجمه سام ميرزا في ( تس ٣ ـ ص ٦٢ ) وذكر شعره وذكر فيه ( ص ٥٩ ) والده شاه صدر الذي كان وزير أمراء الترك وتوفي (٩٥٥) وذكر عمه المير كريم أخ شاه صدر ، وذكر إخوته وهم أولاد شاه صدر : شاه قاضي ، عناية الله ، بهرام بيك ، وذكر أشعار جميعهم والظاهر أنه غير جمشيد المعمائي الذي ذكر في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٢ ) و ( لط ٣ ـ ص ٦٩ ).

( ١٢٦٤ : ديوان جمشيد معمايي أو شعره ) شاب كاتب شاعر ماهر في المعمى كما قال في ( لط ٣ ـ ص ٦٩ ) وأورد معماه في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٢ ).

( ١٢٦٥ : ديوان جمشيد منجم أو شعره ) كان هرويا شابا شاعرا ماهرا في علم النجوم. أورد شعره في ( مجتس ٥ ـ ص ١٤٩ ).

( ١٢٦٦ : ديوان جميل كالپي أو شعره ) هو ابن الشيخ جلال الدين من شعراء العهد الأكبرشاهي بالهند. أورد بعض شعره في مرآت الخيال ( ص ٢٥٧ ) و ( گلشن ـ ص ١٠٦ ).

( ١٢٦٧ : ديوان جميلة الأصفهانية أو شعرها ) سافرت إلى الهند ورجعت إلى وطنها. أورد شعرها في ( گلشن ـ ص ١٠٧ ).

( ١٢٦٨ : ديوان جناب أصفهاني أو شعره ) وهو المير أبو طالب بن المير نصير الشاعر الخطاط بالشكسته وكان سر خط نويس اى رئيس الخطاطين للشاه سلطان حسين ومات (١١٣٥) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٨ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ١٢٦٩ : ديوان جناب أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا فتح الله الخوزاني من قرى أصفهان كان من أحفاد الأمير نجم الثاني الذي حارب ما وراء النهر بأمر الشاه إسماعيل وقتل بها. وقد ترجم جناب ، معاصره لطف علي في ( تش ص ٣٧١ ) (١) ثم صديق حسن خان في

__________________

(١) وفي نسخه آتشكده جاء حباب بالمهملة غلطا ، وتاريخ قتله أيضا غلط.


( گلشن ـ ص ١٠٧ ) وهدايت في ( مع ٢ : ٩٢ ) وعنها في القاموس التركي ثم في الريحانة قالوا سافر جناب إلى الهند في شبابه ورجع فنصبه الشاه زاده طهماسب الثاني الصفوي ( ١١٣٥ ـ ١١٤٤ ) كلانترا لأصفهان. ثم بعثه نادر شاه مأمورا لخراسان. ثم إن نادر شاه أمر به فقتل مع الميرزا رحيم الإشتهاردي والميرزا كاظم الأصفهاني كلهم في (١١٤٨) في صحراء المملحة بين ري وكاشان.

( ديوان جناب ساوجي ) يأتي بتخلصه شهاب ساوجي.

( ديوان جناب گرگاني ) وهو الميرزا محمد حسين المتخلص برباني يأتي في الراء.

( ١٢٧٠ : ديوان جناب نيشابوري أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ١٣٤ ) و ( روشن ـ ص ١٥٦ ).

( ١٢٧١ : ديوان جنتي أصفهاني ) واسمه المير زين الدين الجزي من أعمال أصفهان لم يكن سيدا ولكن حفيده ادعى السيادة. وديوانه يقرب من عشرين ألف بيت ولكن لم يرتبه. وله مثنوي شاپور وشهناز أورد منه في ( نر ٩ ـ ص ٣١٤ ) ثم في ( تش ـ ص ١٧٤ ).

( ١٢٧٢ : ديوان جنتي خراساني أو شعره ) أطرى شعره في ( مجن ٣ ـ ٦٧ و ٢٣٩ ).

( ١٢٧٣ : ديوان جنون كشميرى أو شعره ) وهو الميرزا أرجمند بن عبد الغني قبول الكشميري تلمذ على أبيه ، وكان يتخلص أولا آزاد ثم عدل عنه إلى جنون ومات (١١٣٤) ، وله أخ أكبر منه. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٩ ).

( ١٢٧٤ : ديوان جنون كشميرى أو شعره ) وهو الخواجة أبو الفتح خان حاكم بلدة گور كه پور ، من قبل عالمگير پادشاه. تلمذ على محمد طاهر غني الكشميري ومحمد أفضل الله آبادي. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٩ و ٣٠١ ).

( ١٢٧٥ : ديوان جنوني أردبيلي ) فارسي للشاعر الأديب جنوني نزيل أردبيل في (١١٠٧) كما يظهر من شعره. توجد ديوانه المشتمل على الغزل والترجيع والقصائد والرباعيات في ( ٣٢٥٤ بيت ) في ( ١٥٦ ص ) منضما إلى جنگ نامه (١) المنظومة

__________________

(١) وقد فاتنا ذكر جنگ نامه في محله وفيه مناظرة بين الإخلاص والصدق مبدوة بالحمد لله والصلاة على النبي والوصي. وقد نظمه أحمد الكرماني حدود (٩٨٠).


التركية في مكتبة ( سلطان القرائي ) أوله :

چه از خلوت به صحرا جلوه گر شد حسن بى پروا

بسر هر ذره را سوداى شور وعشق شد پيدا

وآخره :

جنوني محو روى دلستان خود چه مى داند

كه مجنونست مى آيد برش يا مى رود ليلى

( ديوان جنوني بخاري ) أورد في ( نر ١٥ ـ ص ٥١٢ ) معماه وقال له رسالة مستقلة في المعمى. وسماه في ( روشن ـ ص ١٥٧ ) بجنوني بدخشاني وقال كان ماهرا في الصنائع البديعة وله قصائد مصنوعة.

( ١٢٧٦ : ديوان جنوني قندهاري أو شعره ) قال معاصره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٨٧ ) كان معززا عند الناس وكان يدعي العلم بالكيمياء ، ويعرف بقالي پوش ، ثم أورد شعره.

( ١٢٧٧ : ديوان جنوني هروي ) من شعراء الأمير غياث الدين سلطان حسين بن الأمير فيروز شاه. والمعروف بذو فنون. كان هزالا هجاء. هجا الحافظ الشربتي وغيره من الشعراء. ترجمه في ( لت ٧ ) وفي ريحانة الأدب عن القاموس التركي وسفينة الشعراء وفي ( مجن ١ ـ ص ١٩ و ١٩٤ ).

( ١٢٧٨ : ديوان جنوني همداني أو شعره ) الحافظ للقرآن كان معلما للأطفال. ترجمه وأورد شعره في ( تس ـ ص ١٤٤ ) و ( روشن ـ ص ١٥٧ ).

( ١٢٧٩ : ديوان جني أصفهاني أو شعره ) قال في ( تس ٥ ـ ص ١٥٠ ) هو من نوادر الدهر نظم الشعر على لسان الطيور والوحوش وله أشياء غريبة.

( ١٢٨٠ : ديوان جني قزويني أو شعره ) كان قصابا. ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٧٤ ).

( ١٢٨١ : ديوان جنيد شيرازى ) وهو معين الدين أبو القاسم جنيد الشيرازي مؤلف شد الإزار في حط الأوزار عن زوار المزار من شعراء شيراز ووعاظها في النصف الثاني من القرن الثامن. طبع ديوانه بطهران مع مقدمه لسعيد النفيسي في ( ١٣٢٠ ش ) في ( ٤٠ ص ) نشره مكتبة أحمدي بشيراز.

( ١٢٨٢ : ديوان محمد جواد البغدادي ) هو ابن عبد الرضا العواد البغدادي الفاضل الشاعر الأديب المطارح مع السيد نصر الله الحائري المدرس الشهيد. رأيت نسخه منه في الكتب التي


وقفها ( العطار ببغداد ) فيه القصائد والمقاطيع وجملة من التواريخ إلى (١١٤٢) وجواباته للسيد نصر الله الحائري ، كما أن جوابات السيد نصر الله ومديحه له مذكور في ديوانه. وقد ترجمه الفاضل عصام الدين العمري الموصلي في الروض النضر في علماء العصر بقوله : ( هذا الذي ركب جواد الأدب فذلله ورقى هامم عطارد وانتعله ) ويوجد في النجف نسخه أخرى في مكتبة ( السماوي ).

( ١٢٨٣ : ديوان الشيخ محمد الجواد الجزائري ) وهو ابن الشيخ علي الجزائري صاحب حل الطلاسم المذكور في ( ج ٧ ص ٦٩ ) موجود عنده.

( ١٢٨٤ : ديوان السيد جواد سياه پوش ) وهو ابن السيد محمد الزيني بن أحمد بن زين الدين الحسني الحسيني السجاعي البغدادي. ذكر نسبه فيما كتبه من تملكه لإيضاح فضل بن شاذان في (١٢٢٩) وتوفي هو (١٢٤٧) ووالده السيد محمد الزيني كان معاصرا لسيدنا بحر العلوم وتوفي (١٢١٦) ورثاه ولده بقصيدة في ديوانه هذا وتاريخه ( محمد غاب عنا ) رأيت نسخه منه في كربلاء عند السيد عيسى البزاز السندي ومر له دوحة الأنوار في الرائق من الأشعار.

( ١٢٨٥ : ديوان السيد جواد اللاريجاني أو شعره ) كان من أصدقاء الشيخ هلال الدين إسماعيل الخوئي نزيل النجف. سافر إلى خراسان ورجع في (١٣١١) توجد شعره في مجموعة بخطه عند الشيخ محمد علي اليعقوبي الخطيب في النجف.

( ديوان الشيخ جواد المحولاتي ) يأتي بعنوان ديوان المحولاتي.

( ١٢٨٦ : ديوان الشيخ جواد الهرملي أو شعره ) وهو ابن الشيخ موسى بن الشيخ حسين محفوظ العاملي الهرملي المعاصر المولود (١٢٨١) والمتوفى بهرمل (١٣٥٨) له أرجوزة في النحو في ثلاثمائة بيت عند حفيده الحسين بن علي بن جواد محفوظ صاحب الدواوين المذكورة بعناوينها الخاصة.

( ديوان السيد جواد الهندي ) الحائري الخطيب بكربلاء تشتمل على قصائد منها في رثاء المولى أبي الحسن المازندراني المتوفى (١٣٠٦).

( ديوان جواهر رقم ) يأتي بتخلصه سيد.

( ديوان جواهر الأسرار ) مر بعنوان خزائن الأشعار لعباس الجوهري المتخلص بذاكر


ويأتي ديوان ذاكر.

( ١٢٨٧ : ديوان الجواهري ) للشيخ محمد مهدي بن الشيخ عبد الحسين بن الشيخ عبد علي بن صاحب الجواهر ، الشاعر الشعبي المعاصر طبع بمطبعة الغري في النجف وله حلية الأدب المطبوع ببغداد كما مر في ( ج ٧ ـ ص ٦٢ ).

( ديوان الجوبياري أو شعره ) أبو إسحاق محمد إبراهيم ( كذا ) بن محمد البخاري المتخلص بجويباري من علماء الدورة السامانية وكان ينظم الشعر أيضا كذا في لغت نامه ( الألف ـ ص ٣٧٠ ) أقول ولعله أبو إسحاق المروزي الفقيه المتوفى (٣٧٠) أو أبو إسحاق الكسائي الشاعر المولود (٣٤١).

( ديوان جودت دهلوي أو شعره ) واسمه الميرزا أيوب بيگ مات (١١٢٥) كما في ( تغ ـ ص ٣٩ ).

( ١٢٨٨ : ديوان جودي تبريزي ) في المراثي بالتركية للشاعر الراثي للحسين (ع) ملا ستار التبريزي المتخلص بجودي حكاه في ( دجا ـ ص ١٠٠ ) عن حديقة الشعراء تأليف علي شاه المتخلص بأسرار والمولود (١٢٦٥) المذكور ديوانه.

( ديوان جودي تبريزي ) مر بعنوان الدر المنثور في ( ٨ : ٧٥ ) وهو فارسي مطبوع.

( ١٢٨٩ : ديوان جودي خراساني ) مقتل فارسي منظوم للأديب الشاعر الخراساني عبد الجواد المتخلص بجودي المتوفى (١٣٠٢) طبع بإيران مكررا ولثالث مرة بطهران في ( ١٦٠ ص ) في (١٣١٠) وطبع في موضوع مراثي الحسين والأئمة (ع) : حيدر بيك ٢٤ ص معراج نامه ٣٢ ص دوازده بند محتشم ١٦ ص فضايل پيغمبر ١٦ ص بإزار شام ١٦ ص تعزية سجاد ٣٢ ص تعزية رقية خاتون ٣٢ ص تعزية فاطمة زهراء ٣٢ ص شهادت مسلم ٣٢ ص شهادت علي أكبر ٣٢ ص وفات پيغمبر ٣٢ ص شهادت قمر بني هاشم ٣٢ ص شهادت حر ٣٢ ص حسن وحسين ٣٢ ص وغيرها كما في فهرس خاور.

( ١٢٩٠ : ديوان جوزا نطنزي ) لأبي تراب بن الحسن الحسيني من أهل قرية چشمه بنطنز بكاشان توجد نسخه منه بمكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٥٠ ) وتشتمل النسخة على ( ٣٥٠٠ بيت ) قصائد وغزليات وترجيعات ورباعيات ومثنوي


ويظهر منه أن له أشعارا غيرها ولكن شعره سخيف والنسخة كتبت في ( ٧ ـ ١٢٨٨ ) ولعله بخط الناظم الذي كان الديوان بيده في هذه السنة وتوجد بمكتبة ( الملك ) ديوان حكيم جوزا تحت رقم (١٧٧).

( ديوان جوزياني ) يأتي بعنوان رستم جوزياني.

( ديوان جوشقاني ) له وامق وعذراء في مكتبة ( الملك ) ويأتي بعنوان ديوان فرقتي كاشاني.

( ١٢٩١ : ديوان جولان سنامي أو شعره ) واسمه المير سيد علي السنامي من أعمال سرهند تلمذ في شاه جهان آباد أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٠٩ ).

( ديوان جوهري بخاري ) يأتي بعنوان جوهري زرگر.

( ١٢٩٢ : ديوان جوهري البغدادي أو شعره ) وهو السيد حسني البغدادي ، ترجمه وأورد شعره في گلشن شعراء لعهدي بغدادي المتوفى (١٠٠٢) وشعره في المآسي والبكاء كذا في العراق بين الاحتلالين ج ٤ ـ ص ١٣٦ و ١٥٠.

( ١٢٩٣ : ديوان جوهري تبريزي أو شعره ) وهو الميرزا مقيم بن الميرزا علي زرگر ( الصياغ ) من شعراء تبارزه عباس آباد بأصفهان في القرن الحادي عشر وبعد فوت والده لم يصبر على صنعته ( الصياغة ) واشتغل بالتجارة وسافر عدة مرات إلى الهند ، ولطلاقة لسانه وطراوة شعره تقرب عند أمرائها ورجع ومات بأصفهان ترجمه معاصره في ( نر ٥ ـ ص ١٣٦ ) وأورد مديحه لحسن خان حاكم هرات وذمه لفرس كان للشاعر نفسه وكذا في ( تش ـ ص ٢٨ ) و ( گلشن ـ ص ١١٠ ) و ( دجا ـ ص ١٠٠ ) عن تذكره خوش گو وقد خلط في ريحانة الأدب بينه وبين جوهري زرگر البخاري من شعراء القرن السادس.

( ١٢٩٤ : ديوان الجوهري الجرجاني أو شعره ) وهو الأديب الماهر المشهور ، أبو الحسن علي بن أحمد الجرجاني صاحب القصائد الكثيرة الفاخرة في مناقب أهل البيت ومصائب شهدائهم ترجمه كذلك في الروضات ( ص ١١١ ) نقلا عن الرياض وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ١ ـ ص ٢٩٢ ) إنه رأى ديوان قصائد الحكيم جوهري بخط إبراهيم بن المير عماد الخطاط.


( ديوان جوهري حسيني ) راجع ديوان ذاكر.

( ١٢٩٥ : ديوان جوهري زرگر ) البخارائي الأصل سكن مدة بأصفهان وكان مثريا يعطي الشعراء تلمذ على الأديب صابر المتوفى (٥٤٦) وكان معاصرا لأثير الدين الأخسيكتي وله قصائد في مدح مغيث الدين سليمان شاه بن محمد بن ملك شاه وله نظم قصة أحمد ومهستي وقيل إنه للنظامي لا الجوهري أورد شعره في ( لت ٢ ) و ( تش ـ ص ٣١٩ ) وقد خلط في ريحانة الأدب بينه وبين جوهري الميرزا مقيم التبريزي.

( ديوان جوهري زرگر ) راجع ديوان جوهري تبريزي.

( ١٢٩٦ : ديوان جوهري سمرقندي ) الماهر في العروض له نظم سير النبي (ص) ومنها :

فلك بسكه در موكبش تاخته

بهر ماه نعلى بينداخته

وقد مات ودفن بسمرقند ، كما في ( مجن ٢ ـ ص ٤٧ و ٢٢٠ ).

( ١٢٩٧ : ديوان الجوهري الشامي أو شعره ) وهو الأديب محمد الجوهري أورد شعره وأطرأه في ( السلافة ـ ص ٣٩٥ ).

( ١٢٩٨ : ديوان جوهري شاه جهان آبادي أو شعره ) واسمه محمد أمين أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٠ ).

( ١٢٩٩ : ديوان جوهري عراقي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٠ ).

( ١٣٠٠ : ديوان جوهري قندهاري أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٠ ).

( ١٣٠١ : ديوان جوهري مكي أو شعره ) وهو الشيخ أحمد بن محمد علي هاجر في أوائل شبابه إلى الهند ورجع إلى مكة بعد خمسة وعشرين سنة لكنه لم يقدر البقاء لظلم أميرها فخرج إلى مخا ثم إلى فارس ثم نزل الهند في (١٠٧٥) ومات بها في (١٠٧٩) ترجمه وأورد شعره في ( السلافة ـ ص ١٩٢ ـ ٢٠٤ ).

( ١٣٠٢ : ديوان جوهري هروي ) وهو الميرزا محمد باقر الهروي الأصل القزويني المسكن الأصفهاني المدفن المتوفى نيف وأربعين ومائتين بعد الألف بأصفهان كان ماهرا في نظم مراثي الأئمة بالفارسية وله طوفان البكاء في مقاتل الشهداء وغير ذلك بالفارسية ترجمه كذلك في الروضات ( ص ١١١ ) وهدية الأحباب للقمي ونقل في الريحانة


أن اسمه إبراهيم بن محمد باقر وإنه مات (١٢٥٢) ودفن بگورستان آب بخشان من توابع بيدآباد بأصفهان وكتبت على حجر قبره :

همچو إبراهيم مردى كز عرض در روزگار

شد مجرد گوهر ذاتش كه آمد جوهري

أصل دانش شاخ حكمت باد فضل ومعرفت

بحر ذوق وكوه عشق وطبع أبر أنوري

عنصري عنصر نظامي نظم وفردوسي مقام

حافظي مشرب ظهيري طبع وچاكر أنوري

( ١٣٠٣ : ديوان جويا تبريزي ) واسمه ميرزا داراب بيك وأخواه كامران گويا وفتح علي تسكين أصلهم من تبريز وولدوا في كشمير. كان جويا معاصرا لسالك القزويني وطالب كليم. قال آزاد البلگرامي إن أكثر شعراء الهند في أوائل القرن الثاني عشر كانوا من تلاميذ جويا ومنهم عبد العلي طالع وعبد العزيز قبول وساطع. وديوان جويا يشتمل على الغزل والقصائد والرباعيات والمقطعات وعدة مثنويات بأسماء حاتمية وحسن معنى في وصف كشمير. وله أيضا مقدمه على ديوان صائب ومقدمه على مرقعات الميرزا هداية الله وله أيضا عدة مرقعات وخطبة نوروزيه ومات ( ١١١٨ سخن پرور ) أورد ترجمته في ( دجا ـ ص ١٠١ ) عن تذكره يوسف علي خان وفي ريحانة الأدب عن قاموس الأعلام التركية و ( گلشن ـ ص ١١٠ ) و ( تغ ـ ص ٣٩ ).

( ١٣٠٤ : ديوان جويا سرهندي أو شعره ) واسمه الشيخ محمد فاضل الهندي. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٠ ).

( ١٣٠٥ : ديوان جهان قاجار ) للشاه زاده زبيدة بنت السلطان فتح علي شاه وزوجة نصرة الملك علي خان بن رستم خان قره گوزلو ، ووالده حسين خان حسام الملك. أورد شعرها نقلا عن ديوانها في الكنى والألقاب للقمي وخيرات حسان وعنهما في الريحانة.

( ١٣٠٦ : ديوان جهان بخش جمهري ) طبع له كليلة ودمنة منظوم بطهران في ( ١٣٢٣ ش ) في ( ٣٨٩ ص ).

( ١٣٠٧ : ديوان ديوان جيحون يزدي ) واسمه محمد ولقبه تاج الشعراء اليزدي. المتوفى ١٣١٨ طبع ديوانه بمبئي في (١٣١٦) وأكثر قصائده في المدائح والمراثي. وله نمكدان ويوجد بعض أشعاره الغير المطبوعة عند ولده عبد اللطيف كما ترجمه في ( تش يز ـ ص ٣٨٢ ) وكذا في الكنى والألقاب وعنه في الريحانة وأخوه سيحون


طبيب ماهر بيزد.

( ١٣٠٨ : ديوان جيشي هندي أو شعره ) وهو الميرزا عبد الرحيم تلميذ ملا خيالي ومعاصر محمد علي ماهر. أورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٢٩ ) و ( گلشن ـ ١١٢ ).

( ١٣٠٩ : ديوان جيشي أو شعره ) وهو من تراكمة آذربايجان رباه السلطان يعقوب آق قوينلو وصار ملك الشعراء للشاه إسماعيل. كذا في ( روشن ـ ص ١٥٩ ) وتذكره يوسف علي خان وعنهما في ( دجا ـ ص ١٠٢ ) واحتمل اتحاده مع حبيبي.

( ١٣١٠ : ديوان جيوهندي ) واسمه آصف خان من أمراء جهانگير پادشاه بالهند. ترجمه في ( سرخوش ـ ص ٢٩ ) وقال له ديوان ومثنوي خسرو وشيرين.


( چ )

( ١٣١١ ديوان چاكر أفشار أو شعره ) واسمه حسين قلي حفيد ذو الفقار خان حاكم خمسة ، كان من شعراء محمد ميرزا ولي العهد وشعره تركي وفارسي. أورد الفارسي منه في ( دجا ـ ص ١٠٣ ) عن نگارستان دارا.

( ١٣١٢ ديوان چاكر بروجردي أو شعره ) واسمه الميرزا نصر الله التاجر. أورد له بهار الأصفهاني عدة قصائد في المدائح المعتمدية.

( ١٣١٣ ديوان چاكر شاملو أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ص ١٦٠ ) وقال اسمه علي مردان خان.

( ١٣١٤ ديوان چاكر كاشاني أو شعره ) واسمه السيد محمد هادي ابن عم شيخ الإسلام بكاشان ونديم يحيى ميرزا برشت. وقد تصدر الموقوفات مدة بأصفهان. أورد له بهار الأصفهاني عدة قصائد في المدائح.

( ١٣١٥ ديوان چاكر مازندراني أو شعره ) وهو محمد قاسم خان بن الميرزا حسن المازندراني المعروف بغازي من شعراء عهد محمد شاه بمازندران. ومات هناك في (١٢٧١). أورد شعره في ( مع ٢ ـ ص ٣٦٧ ) بعنوان غازي وهو ابن أخت شحنة وأورد له بهار الأصفهاني عدة قصائد في المدائح بعنوان چاكر.

( ديوان چاكر مازندراني ) وهو رضا قلي خان هدايت فإنه قال في مع ٢ ـ ص ٥٨١ ) إنه كان يتخلص أولا چاكر وديوانه بمازندران بهذا التخلص ، ولكنه بدله بهدايت وغير تخلص غزلياته القديمة.

( ١٣١٦ ديوان چاكري تبريزي ) حكى في ( دجا ـ ص ٢٢٠ ) عن سياحت نامه لأوليا چلبي العثماني أنه كانت عدة الشعراء الفصحاء الذين لهم دواوين مدونة في تبريز عام


(١٠٥٠) ثمانية وسبعين شاعرا ومنهم چاكري.

( ديوان چپ نويس أو چپ دست ). يأتي بعنوان حسن چپ دست ومجنون چپ نويس.

( ديوان چرگر ) راجع ديوان فراقي. كما في ( دجا ـ ص ١٠٣ ) نقلا عن تحفه سامي وهو الصحيح لا كما في تحفه سامي ( ص ٨٤ ) : چركين.

( ١٣١٧ : ديوان چشتي أجميري ) وهو الخواجة معين الدين من أكابر الصوفية ومعاصر شمس الدين الغوري وقبره بإجمير بالهند كما في ( تش ـ ص ٣٤٩ ) وقد طبع ديوانه بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها.

( ١٣١٨ : ديوان چشتي دهلوي ) واسمه الشيخ حسن. كان مريدا للشيخ سليم الچشتي الفتح پوري ومعاصر مؤلف طبقات أكبري كما ذكره في ( ج ٢ ـ ص ٥٠٩ ) منها وسماه في ( روشن ـ ص ١٦٠ ) حسين بدل حسن. وله مثنوي دل وجان.

( ديوان چكني ) راجع وارسته.

( ديوان چلبي تبريزي ) يأتي بتخلصه عنوان تبريزي.

( ١٣١٩ : ديوان چلبي تبريزي أو شعره ) واسمه محمد حسين خان الماهر في النظم والنثر ومجلسه مجمع أهل الأدب بعباس آباد أصفهان. وهو من بيت التبارزة القاطنين بها. أورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١١٨ ).

( ١٣٢٠ ديوان چلبي تبريزي أو شعره ) وهو محمد قاسم أخو محمد حسين المذكور. سافر في عهد عالمگير إلى الهند ومات بها. أورد شعره في ( نر ٥ ـ ١١٩ ).


( ح )

( ١٣٢١ : ديوان الحائري أو شعره ) الشيخ عبد الله المازندراني ابن الشيخ زين العابدين. كان من مشايخ الصوفية. وشعره عرفاني. أورد بعضها مرتضى المدرسي الچهاردهي في تذكرته نقلا عن الطرائق ٣ : ٢٥٤.

( ديوان حاتم أردوبادي أو شعره ) ويأتي بتخلصه صافي أردوبادي.

( ١٣٢٢ : ديوان حاتم دهلوي أو شعره ) واسمه ظهور الدين محمد بن فتح الدين الناظم بالفارسية والأردوية كان يتخلص رمزي فبدله بحاتم ومات (١٢٩٧) عن تسعين سنة. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٦١ ).

( ١٣٢٣ : ديوان حاتم العربي ) من بني سعيد الشاعر بالعربية والفارسية فهو ذو لسانين. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧٧ ).

( ١٣٢٤ : ديوان حاتم الكاشي ) ترجمه معاصره الصادقي الكتاب دار المولود (٩٤٠) وأطرأه وأورد بعض شعره وأورد أحواله في خلاصة الأشعار وقد ذمه معاصره حسرتي كاشي وقال في ( تش ـ ص ٢٤٢ ) إن اسمه هدايت الله وكان يتخلص أولا ( هدايت ) ثم بدله بحاتم وقد رأيت ديوانه. وكذا ذكره براون في ( ٤ : ٨٨ ) وقال في ( تغ ص ٣٩ ) إنه توفي (٩٩٧).

( ١٣٢٥ : ديوان حاتم همداني أو شعره ) وهو حاتم بيك بن أحمد بيك الهمداني العطار. ترجمه معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٤ ) وأورد بعض شعره وعنه في ( گلشن ١١٢ ) ( وتغ ٣٩ ).

( ١٣٢٦ : ديوان حاجب ) واسمه حيدر علي. طبع ديوانه بطهران في ( ٩٨ ص ).

( ١٣٢٧ : ديوان حاجب أصفهاني أو شعره ) واسمه آقا جواد. ذهب إلى الهند وتقرب عند سعادت علي خان حاكم أود كما في ( گلشن ـ ص ١١٢ ) و ( روشن ١٥٧ ).


( ١٣٢٨ : ديوان حاجب شيرازى ) للميرزا عبد الرحيم مطبوع في ثلاثة أجزاء صغار الأول في ( ٣٢ ص ) في ( ١٣٠٨ ش ).

( ١٣٢٩ : ديوان حاجب طهراني ) الميرزا غلام حسين الطهراني المتوفى حدود (١٣٣٢) والمدفون ببهجت آباد طهران. ذكر غزلا من ديوانه في جنگ الظليلة ـ ج ٢ أوله

اين فراخاى جهان تنگ است بر ما چون قفس

كى پرد سيمرغ آنجايى كه مى پرد مگس

( ١٣٣٠ : ديوان حاجت شيرازى ) واسمه آقا يادگار. كان عطارا بشيراز لم يتزوج إلى السبعين سنة من عمره ، وسافر إلى الحج كذا في ( تش ـ ص ٣٧١ ) المؤلف في أواخر المائة الثانية عشرة وأورد في تحفه العالم ( ص ١٥٨ ) مديحه لدرويش مجيد الطالقاني الشاعر الخطاط المتوفى (١١٨٥) وقال في ( مع ٢ : ٩٣ ) أنه توفي (١١٨٥).

( ١٣٣١ : ديوان حاجي ) للحاج المولى محمد حسين المتخلص بحاجي مطبوع.

( ١٣٣٢ : ديوان حاجي ابرقوهي ) من شعراء القرن العاشر. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٦ ـ ص ١٨٧ ) المؤلفة (٩٥٧) وقال كان من أولاد أتابكية لرستان. وكان مدة رئيس مضيف البلاط ثم صار يوزباشيا. ولو لم ينظم الشعر لكان أحسن. قال ابن يوسف في فهرس مكتبة ( المجلس ـ ج ٣ ـ ص ٢٥١ ـ ٢٥٤ ) إنه سافر إلى الهند ونظم ناظر ومنظور وجمع ديوانه بنفسه وأهداه إلى مصطفى خان من أمراء الهنود ويظهر من ديوانه أنه عمر أكثر من ستين سنة وكان حيا إلى (٩٧٢). ومدح محمد قلي قطب شاه بدكن وحينئذ ذاك كان عمره ثلاثين سنة. وله قصيدة ذكر فيها أحوال نفسه وما جرى عليه في عمره (١) وديوانه يشتمل على القصائد في مدح الأئمة الاثني عشر والشاه

__________________

(١) منها :

من بى سر وپا كه گشتم زخاصان

پدر كرد ومادر بود از لرستان

فلك در أبرقوه افكند ما را

كه باشد گل أبيض باغ رضوان

به دامان مادر چو يك ساله گشتم

پدر زين جهان شد بدانجاى پاكان

به شش سالگى دل بكارى نهادم

كزو بگذرانم معاش خود آسان

سه سال از پى گله رفتم به صحرا

شدم از براى سگ نفس چوپان

سه سال دگر گرد گاوان دويدم

بنوعي كه آسوده گشتند گاوان


طهماسب وملوك الهند ، ٢ ـ ناظر ومنظور ٣ ـ غزلياته ٤ ـ رباعياته وكلها في ( ٢٥٠٠ بيت ) والنسخة موجودة بمكتبة ( المجلس ) تحت رقم (٩٦٤).

( ١٣٣٣ : ديوان حاجي أردبيلي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٣ ).

( ديوان حاجي بغدادي ) راجع ديوان روشني بغدادي.

( ١٣٣٤ : ديوان حاجي بيگ قزويني أو شعره ) الحافظ كما في ( تش ص ٢٢٣ ) و ( خص ٨ ـ ص ٢٩٥ ) وقال في ( روشن ـ ص ١٦٢ ) إنه من شعراء الشاه عباس وأوردا شعره.

( ديوان حاجي روشني ) راجع ديوان روشني بغدادي.

( ديوان حاجي سبزواري ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٤ ) والظاهر أنه أراد اسرار سبزواري.

( ديوان حاجي سمرقندي ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٣ ) ولم أعرفه.

( ١٣٣٥ : ديوان حاجي طبسي أو شعره ) سافر إلى الهند ومات بفراة. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٤ ).

( ١٣٣٦ : ديوان حاجي طهراني أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٣ ـ ١١٤ ) وفي ( تغ ـ ص ٣٩ ) سماه الحاج محمد.

__________________

سه سال دگر بنده خربنده بودم

بكف چوب ودايم به دنبال خويشان

سه سال دگر هيزم عالمي را

ز كوه فلك سا كشيدم به ميدان

سه سال دگر تخم ذرت فشاندم

چو آن عاشقى كو بود اشك پاشان

سه سال دگر كار گل پيشه كردم

رساندم بسى طاق ايوان بكيوان

سه سال دگر كرده ام ره رويها

كه خورشيد گرديده در كرد پنهان

سه سال دگر سود وسودا نمودم

كه هرگز نكردم در آن كار نقصان

به هنگام سى سالگى خواجه گشتم

مرا چون فلك كرد تاجر بدوران

پى سود وسوداى خود مى دويدم

گهى سوى شيراز وگه سوى كرمان

وقال في قصيدة يمدح فيه محمد قلي قطب شاه أمير دكن :

شها در دكن بنده سى سال گشتم

ز حكم قضا وبأمر الهى

وقال في مثنوية ناظر ومنظور :

مادر طبع من اين طفل خيال

زاد در نهصد وهفتاد ودو سال

چون فلك قرعه پى نامش زد

نام اين ناظر ومنظور آمد

بيت افسانه عشقم زقلم

صد وپنجاه وشش آمد برقم


( ١٣٣٧ : ديوان حاجي عرب أو شعره ) من طلاب العلم بشيراز. ذهب إلى أصفهان عند لطف علي بيك ثم سافر إلى الهند ومات هناك. أورد شعره في ( نر ٦ ـ ٢٠٣ ).

( ١٣٣٨ : ديوان حاجي قزويني أو شعره ) توطن بكاشان. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٣ ) ولعله حاجي بيگ المذكور.

( ١٣٣٩ : ديوان حاجي گيلاني أو شعره ) وهو الحاج محمد ، أصله من كوچ أصفهان من أعمال گيلان كما في ( تش ـ ص ١٦٢ ) وقال في ( نر ٩ ـ ص ٣٤٥ ) أصله من كرج من أعمال گيلان وجاء إلى أصفهان وتلمذ على المولى محمد باقر الخراساني والمولى حسن الگيلاني ، ثم أورد شعره. وقال في ( روشن ـ ص ١٦٢ ) إنه كان معاصرا للشيخ علي الحزين.

( ديوان حاجي لر ) راجع ديوان حاجي ابرقوهي.

( ١٣٤٠ : ديوان حاجي هندي أو شعره ) واسمه شاه عبد الهادي. ذهب إلى الحج ورجع وسكن مدراس ومات بها في أواخر المائة الثانية عشرة. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٣ ).

( ١٣٤١ : ديوان حاذق گيلاني ) وهو الحكيم كمال الدين بن الحكيم همام بن المولى عبد الرزاق هو ابن أخ الحكيم أبي الفتح الگيلاني ويعد من شعراء شاه جهان. كتب ديوانه مزينا في مجلد مرصع ، كلما أدخله في مجلس يقوم عظماء المجلس احتراما له ومات (١٠٦٧). ذكر في ( نر ٣ ـ ص ٦١ ) و ( تغ ـ ص ٤٠ ) وفهرس ريو للمتحف البريطاني ( ص ٣٢٥ ) و ( سرخوش ص ٣٠ ).

( ١٣٤٢ : ديوان حاذق لكهنوي ) وهو محمد إسحاق بن علي حسين الماهر في الطب له ديوان في مدائح النبي (ص) ولقب بحسان الهند وتلمذ على محمد أحسن البلگرامي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٣ ).

( ديوان حارث بن سعيد ) مر بعنوان ديوان أبي فراس.

( ١٣٤٣ : ديوان الحارثي المروي ) علاء الدين شيخ الإسلام بمرو وبلخ أكثر شعره عربي في مدائح المعصومين وخصوصا الرضا (ع). ترجمه العوفي في ( اللباب ـ ج ١ ـ ص ٢٠٩ ) وهدايت في ( ض ـ ص ٣١٣ ) وأورد بعض رباعياته الفارسية وكذا في ( تغ ـ ص ٤٠ ) عن العوفي. وكذا في ( روشن ـ ص ١٦٣ ).


( ديوان الحاروفي ) راجع ديوان الحوماني.

( ١٣٤٤ : ديوان حاسبي أو شعره ) واسمه شمس الدين الحاسبي. اقتبس من شعره مجد الدين همگر في ديوانه. وأورد له قصيدة في مجلة أرمغان ( العدد ١٠ السنة ١٥ ) وكمله النفيسي في رسالته مجد الدين همگر ـ ص ٧٠.

( ١٣٤٥ : ديوان حاصل مشهدي أو شعره ) واسمه الشاه باقر من خدام الحضرة الرضوية بخراسان. سافر إلى الهند وتقرب عند جهانگير پادشاه. ومات في ألف ومائة وبضع وثلاثين. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٥ ) وقال في ( تغ ص ـ ٤٠ ) مات (١١٤٠).

( ١٣٤٦ : ديوان حاصلي تبريزي أو شعره ) وهو القزاز المعاصر لسام ميرزا. أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٢ ).

( ١٣٤٧ : ديوان حاضري خراساني أو شعره ) كان من نقباء مشهد واسمه أبو المكارم. ترجمه معاصره في ( تس ١ ـ ص ٤٦ ). وكان عمره في (٩٥٧) عشرين سنة. وكذا في ( روشن ـ ص ١٦٣ ).

( ١٣٤٨ : ديوان حاضري سمناني أو شعره ) كان تاجرا. ترجمه معاصره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٧ ).

( ديوان حافظ أصفهاني ) مر بعنوان ديوان تجلى.

( ١٣٤٩ : ديوان حافظ أصفهاني ) وهو أبو الحسن طاهر بن عرب ( أو عرب شاه ) بن إبراهيم تلميذ محمد بن محمد الجزري ( المتوفى ٨٣٣ ) ذكرناه في ( ج ٣ ص ٣٦٨ وج ٨ ص ٦٨ ) ذكر. له قصيدتان فارسيتان في كشف الظنون كلاهما في التجويد وقال مات (٧٨٦) والظاهر أنه تصحيف (٨٨٦).

( ١٣٥٠ : ديوان حافظ أوبهي ) وهو الشاعر الخطاط المثري ، علي الخراساني أورد شعره معاصره في ( مجتس ٣ ـ ص ١٤٤ ) وقال في روضة الصفا ( ج ٧ ) إنه كان حيا في (٩٢٩) فما ذكر في ( ج ٣ ـ ص ٤١٠ ) من تاريخ وفاته غلط (١) ص ٤٥٧ الهامش.

( ديوان حافظ بخاري ) يأتي بعنوان ديوان سعد بخاري.

__________________

(١) والمصراع الذي ذكر هناك ( بسال هشتصد وسى وچهار در شوال ) انما هو في تاريخ وفات الحافظ ابرو أوردها عبد الرزاق السمرقندي في مطلع السعدين. راجع مقدمه الطبع لتاريخ حافظ ابرو للدكتور مهدي بياني ع. م.


( ١٣٥١ : ديوان حافظ پناهي ) الملقب بكمان ابرو الخراساني معاصر مير علي شير ( المتوفى ٩٠٦ ) عده في ( مجتس ٤ ـ ١٤٧ ) من الشعراء الفضلاء وقال جمع ديوانه بنفسه.

( ديوان حافظ تبريزي ) مر بعنوان ديوان چرگر ويأتي ديوان خرامي.

( ديوان حافظ تبريزي ) يأتي بعنوان ديوان حافظ مجلسي.

( ١٣٥٢ : ديوان حافظ تبريزي ) وهو محمد حسين التبريزي الأصل نزيل أصفهان ، كان قاري روضة الشهداء أولا ثم ترقى أمره باتصاله بالميرزا حبيب الله الصدر الذي توفي حدود (١٠٦٠) لأن ولده الميرزا علي رضا نصب لشيخوخة الإسلام في مرض موت والده الصدر في (١٠٦٠) ذكره في ( نر ٩ ص ٣٨٩ ).

( ديوان حافظ تبريزي ) يأتي بعنوان حافظ صدر.

( ديوان حافظ تبريزي ) راجع ديوان سعد بخاري.

( ديوان حافظ تربتي ) راجع حافظ خراساني وحافظ شربتي.

( ١٣٥٣ : ديوان حافظ جامي أو شعره ) واسمه علي الصوفي الكبير القاري أستاذ قراء عصره ومرشد مير علي شير ( م ٩٠٦ ) ودرويش منصور السبزواري أورد شعره في ( مجن ٢ ص ٣٣ و ٣٤ و ٢٠٦ و ٢٠٧ ) وقال نقل الجامي في النفحات (١) عن كتابه شرح قصيدة طلسم للعطار التي أولها :

اى روى در كشيده به بإزار آمده

خلقى بدين طلسم گرفتار آمده

ودفن بمقبرة الشيخ بهاء الدين عمر وراجع رجال حبيب السير ص ١٣٣ والظاهر أنه مقدم على الحافظ علي البيرجندي القاري والد سروري البيرجندي الشاعر.

( ديوان حافظ جلال ) راجع حافظ سعد وحافظ هروي.

( ١٣٥٤ : ديوان حافظ حلوائي أو شعره ) من شعراء شاه رخ شاه التيموري أورد غزله في ( لت ٧ ) و ( روشن ـ ص ١٦٣ ).

( ١٣٥٥ : ديوان حافظ خراساني أو شعره ) كان من تربت خراساني واسمه الحافظ بابا جان ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ٨٢ ) وأورد شعره.

__________________

(١) نقل الجامي في النفحات ص ٥٤١ في أحوال العطار عن هذا الكتاب بدون أن يذكر اسم مؤلفه فقال وشرح هذا القصيدة بعض الأهالي.


( ديوان حافظ سعد بخاري ) يأتي بعنوان ديوان سعد بخاري.

( ١٣٥٦ : ديوان حافظ شيرازى ) وهو الخواجة شمس الدين محمد المدعو بحافظ الشيرازي وذلك لكونه حافظا للقرآن كما صرح به نفسه في بعض أشعاره وهو قوله :

نديدم خوشتر از شعر تو حافظ

به قرآني كه اندر سينه دارى

ويقال لديوانه لسان الغيب لخلوه عن التكلف كما ذكره الجامي أو لأخبار تفاؤلاته عن الغيب كما في خزانة عامرة ص ١٨٠ ، ويقال له قرآن فارسي لموافقة أكثر مضامين أشعاره للقرآن كما ذكر في ترجمته في مجالس النفائس ص ٣٥٥ وهو أشهر الدواوين الفارسية واسم ناظمه محمد وأشهر ألقابه الحافظ الشيرازي المولد ولد بها حدود (٧٢٩) وتوفي حدود (٧٩٢) على خلاف في تاريخي الولادة والوفاة وقبره في شيراز معروف بالحافظية يتبرك به وبزيارته ، ويتفأل بديوانه حتى أنه ألف الشيخ محمد بن الشيخ الهروي رسالة فارسية في مطابقة تفاؤلاته ، وألف المولى حسين الكفوي المتوفى بعد (٩٨٠) رسالة تركية في ذكر تفاؤلاته كما ذكرهما كشف الظنون ( ج ١ ص ٥٠٨ ) وذكر ثلاثة من شروحه : شرح المولى سروري وشرح المولى شمعي ، وشرح المولى سودي ومما ألف فيما يتعلق بهذا الديوان في (١٠٣٨) اللطيفة الغيبية فيما يتعلق بلسان الغيب تأليف المولى محمد الدارابي كما يأتي في حرف اللام ثم إن الحافظ لم يرتب الديوان في حياته بل انما جمعه بعض مصاحبيه بعد وفات الحافظ وبدأ بمقدمة موجودة حتى اليوم مذكورة بعين عبارتها الفارسية في ( ص كح ) من مقدمه تاريخ عصر حافظ وانتشرت النسخ من تلك النسخة المفقود أصلها مع بعض التصرفات الاجتهاديه من النساخ ، فيرى في بعضها زيادة أو نقصان أو تغيير بتقديم أو تأخير أو غير ذلك وطبع قديما عن بعض تلك النسخ على ما في النسخة من التصرفات من غير عناية ودقة ، ولكن الأفاضل المتأخرين من المعاصرين لم يقصر وافي بذل الجهد والجد في الخدمة بهذا الديوان وإحيائه وإبرازه بصورته الصحيحة في عدة طبعات اعتمدوا فيها على النسخ العتيقة القريبة من عصر الحافظ التي ظفروا بها في هذه الأواخر ، وقدموا لكل طبع مقدمه شرحوا فيها أحوال الحافظ وتواريخه وخصوصيات النسخ المأخوذ عنها ، مثل مقدمه طبعه بقلم حسين پژمان ومقدمه طبعه بقلم عبد الحسين هژير ومقدمه طبع الكروالي لعباس نهضت (١٣١٩) وأسوة هؤلاء في هذه الفكرة وأسبقهم إلى


هذه الخدمة الميرزا محمد خان بن المولى عبد الوهاب القزويني كان والده من أعضاء لجنة تأليف نامه دانشوران وربي ولده أحسن تربية وساعده التوفيق للسير في مكتبات الغرب فحصل منها من الكشفيات العلمية والتاريخية ما لم يتيسر لأمثاله وأقرانه ويظهر سبقه في هذا الميدان من أول مقدمته لتاريخ عصر الحافظ في مقالة مع الدكتور قاسم غني في ( ١٣٠٢ ش ) ثم بسط مقالته في مقدمه طبع الحافظ بنفقة وزارة الفرهنگ في أزيد من مائة صفحة وساهمه في هذه الخدمة الفاضل السيد عبد الرحيم الخلخالي فطبعه على النسخة القريبة من عصر الحافظ المؤرخة (٨٢٨) وضم إليه مقدمه في ثلاثين صفحة وفرغ من طبعه بطهران ( ١٣٠٦ ش ) ونشر الميرزا محمد خان القزويني بعض نظراته على هذه المقدمة في مجلة ( علم وهنر ) المنطبعة في آلمانيا في ( ١٣٠٧ ش ) وجمع من الأفاضل المعاصرين كتبوا رسائل بعناوين خاصة مستقلة أيضا في ترجمه أحوال الحافظ وآثاره وما يتعلق بعصره ومصره وغير ذلك طبع منها شرح حال لسان الغيب وداستان زندگانى حافظ بقلم حسين پژمان وبهترين اشعار ديوان حافظ بقلمه أيضا ، وحافظ شيرين سخن في ٤٠٠ ص للدكتور محمد معين طبع ( ١٣١٩ ش ) وبحث در آثار وأحوال حافظ في ثلاث مجلدات للدكتور قاسم غني خرج مجلده الأول من الطبع بعنوان تاريخ عصر حافظ في ٥٠٦ ص مع مقدمتين للقزويني وللمؤلف يبلغ ( ص ٧٦ ) وتم طبعه في (١٣٦١) مطابق ( ١٣٢١ ش ) وكذا دل شيداي حافظ لمسعود فرزاد المطبوع بطهران وحافظ شناسي لمحمد علي بامداد في ( ١٧٤ ص ) وحافظ چه مى گويد للكسروي وألف هو من في رده كتابا في ( ٢٦٣ ص ) وشرح حال لسان الغيب لسيف پور فاطمي ودرسى از ديوان حافظ لعلي أصغر حكمت وسخن حافظ لسليم نيساري ومر حافظ تشريح لهژير المقتول (١٣٧٠) وأقدم الطبعات التي رأيتها لهذا الديوان ما طبعه بركهاوس في لايبزيك عام ( ١٨٥٤ م ) وأحسنها طبعه سودي الشاعر التركي بأستانبول ( ١٨٧٠ م ) ثم طبعه قدسي في بمبئي (١٣٢٢) في ( ٤٩٦ ص ) ثم طبعه علي نقي بها في ( ٣١٦ ص ) ثم ما طبع عليها بطهران ( أيضا في ٣١٦ ص ) ثم طبعه عبد الرحيم الخلخالي في ( ١٣٠٦ ش ) بطهران في ( ٣٥٦ ص ) ثم في ( ١٣٢٠ ش ) بتصحيح حسين پژمان بطهران في ( ٤٨٨ ص ) ثم بتصحيح مجيد يكتايي على طبعه قدسي بمطبعة علمي بطهران في ( ٤٩٠ ص ) في ( ١٣٠٩ ش ) ثم تصحيح هومن في ( ٣٢٨ ص )


بطهران وطبع خلاصه ديوان حافظ لمحمد علي فروغي في ( ٢٢٧ ص ) ولكوهي كرماني مع خلاصه سعدي في ( ٣٩١ ص ) ثم شركت طبع كتاب في ( ٣٣٤ ص ) وقد طبع فال نامه حافظ بأمريكا وفال حافظ في ( ٤٨ ص ) لروحي وغيره يأتي في الفاء متعددا وطبع شروح الديوان بالهند خاصة لأنه في إيران لم يحتج إلى شرح ، فمنها شرح لطيفة غيبية وشرح يوسفي طبع بنولكشور ، وطبع شرح بالأردوية بلاهور قبل ١٣٤٢ وقد ترجم ديوان الحافظ باللغات الأوروبية أكثر من عشرين مرة وراجع ترجمه أحوال الحافظ الشيرازي في نفحات الأنس ومرآت الخيال وهفت إقليم والمستر براون في ( ج ٣ ) وغيرها.

( ١٣٥٧ : ديوان حافظ صابوني أو شعره ) كان من قزوين أدركه وتلمذ عليه الصادقي أفشار كتاب دار الشاه عباس الأول في شبابه فترجمه في ( خص ٨ ـ ص ١٧٩ ).

( ١٣٥٨ : ديوان حافظ صدر أو شعره ) وكان من خيابان تبريز ترجمه في ( تس ٤ ـ ص ٨٢ ) وقال كان حافظا للقرآن وأورد غزله.

( ١٣٥٩ : ديوان الحافظ علي الغوري ) هو ابن المولى نور الخطاط الهروي عده سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٦٩ ) من الأفاضل الناظمين للشعر قليلا وقد تتبع مكررا القصيدة المصنوعة للخواجة سلمان.

( ديوان حافظ علي ) الخطاط الشاعر عده في ج ٧ روضة الصفا من الشعراء الموجودين في (٩٢٩) راجع حافظ أوبهي.

( ديوان حافظ علي جامي ) راجع ديوان حافظ جامي.

( ديوان حافظ قزويني أو شعره ) راجع حاجي بيگ قزويني.

( ديوان حافظ قزويني ) راجع ديوان حافظ صابوني.

( ديوان حافظ كاشاني ) راجع عندليب كاشاني.

( ديوان حافظ كمان ابرو ) مر بعنوان ديوان حافظ پناهي.

( ١٣٦٠ : ديوان حافظ لاهوري أو شعره ) وهو السيد علي أكبر ابن أخت حيران إكرام الدين كان ينتسب إلى جعفر الكذاب وكان من أحفاد جلال الدين بخاري أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٥ ـ ١١٦ ).

( ١٣٦١ : ديوان حافظ مجلسي أو شعره ) من حفاظ القرآن بمحلة خيابان بتبريز كما


صرح به سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٨٣ ) وعنه في ( دجا ص ١١٠ ) وكان يذكر له نيف وعشرين صناعة منها القانون والشترغو ثم أورد مطلع غزله.

( ١٣٦٢ : ديوان حافظ مير أو شعره ) عده في ( مجتس ٣ ـ ص ١٤٤ ) من شعراء قرية سينان كان حيا حين ترجمه الهروي في (٩٢٨).

( ١٣٦٣ : ديوان حافظ نوري أو شعره ) هو المولى ولي بن المولى نور الدين محمد النوري الشاعر الذي كان حيا في (٩٢٩) كما في ( روضة الصفا ج ٧ ).

( ١٣٦٤ : ديوان حافظ هروي أو شعره ) وهو جلال الدين محمود ، شيخ خانقاه الإخلاصية بهراة وخطيبها وإمام الجماعة بها أورد شعره في ( قز مج ٤ ـ ص ٢٧٥ ) ولكن في ( لط ٤ ص ٩٨ ) بعنوان جمال الدين.

( ١٣٦٥ : ديوان حافظ هروي أو شعره ) واسمه أحمد أورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٢ ).

( ديوان حافظ همداني ) راجع ديوان جنوني.

( ١٣٦٦ : ديوان حافظ يارى أو شعره ) القاري والحافظ للقرآن أورد شعره في ( مجن ٢ ص ٣٩ و ٢١٢ ) وقال كان مصاحبا للمير علي شير وتوفي بالمدرسة الإخلاصية ودفن بكوچه صفا بهراة وهو غير الحافظ يار محمد بن خدا داد القاري السمرقندي مؤلف قواعد القرآن في قراءة عاصم للسلطان عبد الله قطب شاه.

( ديوان حافظي ) راجع التحفة الطهماسبية في ( ج ٣ ـ ص ٤٥٠ ).

( ١٣٦٧ : ديوان حافظي كرماني أو شعره ) كان حكاكا بكرمان ونزل هرات أورد الهروي شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٣ ) المؤلف (٩٢٨) وقال في ( گلشن ـ ص ١١٦ ) إنه عمر تسعين عاما وكان يعظ الناس في عهد الشاه عباس ( كذا ).

( ١٣٦٨ : ديوان حاكم لاهوري أو شعره ) وهو الحكيم بيك خان بن شادمان خان المعاصر لغلام علي آزاد البلگرامي ترجمه في ( خزانة عامرة ـ ص ٢٠٠ ) المؤلفة ( عام ١١٧٦ ) وذكر كثيرا من شعره وذكر تذكرته الذي سماه أولا تحفه المجالس فغيره آذر وسماه مردم ديده وقال في ( تغ ـ ص ٤١ ) إنه مات بلاهور في (١١٨٢).

( ١٣٦٩ : ديوان حاكمي خوافي أو شعرها ) قال في ( روشن ـ ص ١٦٣ ) إنها كانت أخت حاكم خواف ومن مثريات زمانها وحكمت مدة بعد أخيها.


( ١٣٧٠ : ديوان حالت هندي أو شعره ) وهو المير مرتضى أورد شعره في ( روشن ص ١٦٣ ).

( ١٣٧١ : ديوان حالتي تبريزي ) قال في ( روشن ـ ص ١٦٤ ) إن ديوانه في ألف بيت ومات سنة الألف.

( ١٣٧٢ : ديوان حالتي تركمان ) للشاعر قاسم بيك تركمان المتخلص بحالتي تربى بطهران ، وفي عهد طهماسب الصفوي توطن قزوين وأسقط من اسمه ( بيگ ) وأضاف إليه ( ملا ) فصار ملا قاسم حالتي وكان يدرس بمقبرة شاه زاده حسين ذكره في ( خص ٧ ص ١٠٩ ) و ( تش ص ١١ ) وأضاف أن له ديوانا يحتوي على الغزل والرباعيات وهو في ستة آلاف بيت كما في تذكره حسيني أو عشرة آلاف كما في گلشن و ( دجا ص ١١١ ) ولعله الموجود نسخته في مكتبة عاشر أفندي بأستانبول كما في فهرسها وتوجد شعره بخطه في گنجينه گران مايه عند ( فخر الدين ) وقال في ( تغ ـ ص ٤١ ) إنه مات عام (١٠٠٠).

( ١٣٧٣ : ديوان حالتي گيلاني أو شعره ) وهو الشاعر الخطاط المتخلص بحالتي من سادات لاهيجان بگيلان ذكره في قاموس الأعلام التركي وذكر شعره ، وكذا في ( گلشن ـ ص ١١٧ ) و ( روشن ـ ص ١٦٤ ).

( ١٣٧٤ : ديوان حالتي هندي أو شعره ) واسمه يادگار خان من طوائف جغتائي من عساكر أكبر شاه أورد شعره في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٤٩٢ ) وقال في ( ص ٥١٥ ) إنه قتله ولده المتخلص بقائي ولكن في ( روشن ـ ص ١٦٥ ) سماه حالي گجراتي.

( ١٣٧٥ : ديوان حالي أردبيلي أو شعره ) وهو الميرزا محسن الخطاط المعروف بعماد الفقراء مترجم الغرر المذكور في ( ج ٤ ص ١٢١ ).

( ١٣٧٦ : ديوان حالي أصفهاني ) وهو السيد عبد الله بن السيد يحيى من سدنة حائر الحسين بكربلاء سكن عباس آباد أصفهان أورد شعره معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٣٤٣ ) وقال في ( گلشن ـ ص ١١٦ ) إنه مدني الأصل ، وكان خطاطا بالنسخ الجيد وقال في ( تغ ـ ص ٤١ ) إن ديوانه في عشرين ألف بيت غزليات وقصائد تتبع فيها صائب.

( ١٣٧٧ : ديوان حالي أصفهاني أو شعره ) وهو بابا شاه الشاعر الخطاط في النصف


الأخير من القرن العاشر تلمذ على مير علي الهروي الخطاط ثمان سنين سافر إلى العراق وخراسان وسكن مدة ببغداد ومات بها أو بتبريز في (١٠١٢) كما ذكره الميرزا حبيب أو (٩٩٦) كما في گلستان هنر أورد نموذجا من خطه الجيد في نمونه خطوط خوش كتاب خانه شاهنشاهي ( ص ١٤٠ ) وترجمه في ( روشن ـ ص ٨٦ ) و ( ض ـ ص ٦٩ ) و ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ـ ص ١٩٠ ـ ١٩٩ ).

( ١٣٧٨ : ديوان حالي پاني پتي أو شعره ) واسمه ألطاف حسين نشا بشاه جهان آباد أورد شعره في نگارستان سخن وعنه في ( گلشن ـ ص ١١٦ ـ ١١٧ ).

( ديوان حالي سبزواري أو شعره ) واسمه دوست محمد أطرى ذكائه في ( تس ٥ ـ ص ١١٦ ) وفي ( روشن ـ ص ١٦٤ ) أنه مات (٩٣٧) بهرات وله قصائد كثيره وأظنه الذي سماه في ( تش ص ٦٥ ) جاني فذكرناه بعنوان جاني أسفرايني.

( ١٣٧٩ : ديوان حالي كاشاني أو شعره ) واسمه ملا علي ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٥ ).

( ديوان حالي كربلائي ) مر بعنوان حالي أصفهاني.

( ديوان حالي هروي ) راجع ديوان بنائى هروي.

( ١٣٨٠ : ديوان حالي يزدي أو شعره ) سماه في ( تغ ـ ص ٤١ ) شمس الدين وقال كان معاصر الشاه عباس الأول وكذا في ( روشن ـ ص ١٦٤ ).

( ١٣٨١ : ديوان حامد الإصطهباناتي ) المشتمل على الغزليات والقصائد الفارسية يمدح في بعضها الشاه زاده أبا الفتح ميرزا بن الفتح علي شاه وإحدى قصائده في تهنئة علامة الدهر الحاج ميرزا بابا عند فراغه من بنائه للحمام بإصطهبانات في (١٢٦٤) وقصيدة أخرى في بنائه للمدرسة بها ، وفيها اللعن والتبرئة عن البابية والدعاء للسلطان ناصر الدين شاه في (١٢٦٥) نسخه منه عند السيد آقا التستري في النجف.

( ١٣٨٢ : ديوان حامد بهبهاني أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٦٢ ) وعنه في ( روشن ـ ص ١٦٥ ) ثم القاموس التركي.

( ١٣٨٣ : ديوان حامد شيرازى أو شعره ) وهو السيد محمد علي بن المير محمد الحسيني الحسني الحمزوي ، متولي مقبرة علي بن موسى بن جعفر بشيراز تلمذ على سلطان العلماء شاه


أبو الولي ، وأدرك المير محمد الأسترآبادي نظم الشعر بالعربية والفارسية أورد شعره الفارسي في ( نر ٦ ـ ص ١٨٣ ).

( ١٣٨٤ : ديوان حامد كرماني ) هو أوحد الدين حامد بن أبي الفخر الكرماني المتوفى (٦٣٥) من تلاميذ ركن الدين السجاسي ومعاصر ابن العربي حيث نقل عنه في الفتوحات ، ومعاصر شمس تبريزي ترجمه زكريا القزويني في آثار البلاد ( ص ١٦٤ ) والجامي في النفحات ( ص ٥٣٢ ) وحبيب السير ( ص ٦٧ ج ١ ج ٣ ) وشد الإزار ( حاشية ص ٣١٠ إلى ٣١٢ ) والحوادث الجامعة ( ص ٧٣ ) وتاريخ گزيده ( ص ٧٨٨ ) ومجمل فصيحي خوافي ( عام ٦٣٥ ) وهفت إقليم وخزينة الأصفياء ( ٢ : ٢٦٥ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٨٩ ) وطرائق الحقائق ( ٢ : ٢٨١ ) و ( بهش ١ ـ ص ٣١٨ ) وفي ( تش ١١٨ ) غلط فسماه أبا حامد له مصباح الأرواح نظما عند الملك وتوجد نسخه من ديوان رباعياته في إستانبول وتصويره بطهران.

( ١٣٨٥ : ديوان حامدي شوشتري أو شعره ) أستاذ الملا حلمي كان من شعراء وأخشنو خان كما ذكره السيد عبد الله الجزائري في تاريخ تستر وقال في ( گلشن ص ١١٨ ) إنه من شعراء الشاه عباس الأول وكذا في ( تغ ـ ص ٤١ ).

( ١٣٨٦ : ديوان حامدي قزويني أو شعره ) ترجمه معاصره صادقي في ( خص ٨ ـ ٣٠٤ ) وقال يرى نفسه أعظم الشعراء ما عدا الأمير حسن الدهلوي.

( ١٣٨٧ : ديوان ديوان حامدي قمي أو شعره ) من شعراء الشاه طهماسب الأول أورد شعره في ( گلشن ١١٨ ) وفي ( تغ ـ ص ٤١ ) سماه ميرزا حامد حامدي.

( ١٣٨٨ : ديوان حامي فارسي ) توجد نسخه منه في مكتبة السيد محمد مهدي في فيض آباد ، ذكر في فهرسها نمره (٦) وأورد في القاموس التركي شاعرين بهذا الاسم.

( ١٣٨٩ : ديوان حاوي السندجي ) واسمه حسين قلي خان بن أمان الله خان والي كردستان والمتوفى في ريعان شبابه في (١٢٦٣) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٩٨ ـ ١٠٢ ) وأورد ما يقرب من ثلاثمائة بيت من أنواع شعره وأمان الله خان الوالي هو الذي ألف الميرزا عبد الله المتخلص برونق تذكرته لشعراء كردستان وسماه حديقة أمان اللهي باسمه ، وقد فاتنا ذكره في حرف الحاء.


( ديوان حباب أصفهاني ) كذا في ( تش ص ٣٧١ ) وعنه في آفتاب عالم تاب و ( روشن ص ١٦٥ ) ولغت نامه ، والصحيح جناب كما ذكرناه في ص ٢٠٥.

( ديوان حبش مازندراني ) راجع ديوان جاويد.

( ١٣٩٠ : ديوان حبابي كاشي أو شعره ) سافر من وطنه إلى الهند في عهد جهانگير ومات بها أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٦٥ ).

( ١٣٩١ : ديوان الحبوبي الكبير ) وهو المجاهد السيد محمد سعيد بن محمود بن قاسم بن كاظم بن حسين الذي ينتهي نسبه مع نسب معاصره السيد أحمد العطار البغدادي الذي توفي (١٢١٥) إلى حميضة أخ رميثة الذي هو جد شريف حسين شريف مكة أيضا كان في شبابه أشعر شعراء العراق وصار من أعظم علمائها وجاهد في سبيل الله ورجع بعد انكسار عسكر الإسلام في الشعيبة وتوفي قبل وصوله إلى النجف في ناصرية المنتفك فحمل إلى النجف ودفن في الإيوان القبلي الكبير المواجه لميزاب الذهب في النجف ورثته أدباء العصر وأرخ وفاته الشيخ جواد الشبيبي بقوله

ومن لاقى المنية أرخوه :

سعيد في الجهاد قضى سعيدا

(١٣٣٣) وديوانه مطبوع في بيروت في (١٣٣١) في ( ٣٣٠ ص ) مع تذييل الشيخ عبد العزيز الجواهري واعتناء ولد الناظم السيد علي ، وطبع بعض شعره بعنوان العراقيات.

( ١٣٩٢ : ديوان الحبوبي الصغير ) السيد محمود بن السيد حسين بن محمود إلى آخر نسب عمه السيد محمد سعيد المذكور طبع في (١٣٦٧) الجزء الأول منه وأهداه إلى عمه السعيد ولد في النجف (١٣٢٣) ونشا بين الأدباء ويظهر قوة أدبه من ديوانه الذي رتبه على عشرين نوعا مبتكرا في كثير منها ، وفيها ما إنشاؤه في (١٣٥٩) عند مروره على ايوان كسرى في المدائن من قصيدة رائية يزيد على خمسين بيتا.

( ١٣٩٣ : ديوان حبي النيشابوري ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٤ ) وأطرى أشعاره وأورد مطلعا من غزله وقال في ( روشن ـ ص ١٦٦ ) إن اسمه حبيب الله وقد سكن أصفهان.

( ١٣٩٤ : ديوان حبيب ) رأيت قصيدته في نيف وخمسين بيتا في مديح الرسول الخاتم (ص).


أوله :

از سروش وحدتم بر گوش آمد اين خطاب

يا فتى لا تبطل الأوقات في عهد الشباب

إلى قوله :

خسروا تا در فشان گرديده در مدحت حبيب

گشته خورشيد از فروغ حكمتش در احتجاب

وهي ضمن مجموعة المولى حسن علي المتخلص بمداح عند السيد محمد الجزائري في النجف ويوجد مثنوي باسم أسرار الولاية له عند ( الملك ) بطهران هو القاآني ص ٨٥٧.

( ١٣٩٥ : ديوان حبيب أصفهاني أو شعره ) وهو الخواجة حبيب الله تركة أطرى علمه وأورد جملة من رباعياته معاصره الصادقي كتاب دار في ( خص ٤ ـ ص ٤٤ ) وكذا في ( تش ص ١٧٥ ).

( ١٣٩٦ : ديوان حبيب رازي أو شعره ) وهو الملا حبيب من الطلبة القاطنين بناحية عبد العظيم أطرى إيمانه معاصره النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ٢٠٣ ) وعنه في ( روشن ص ١٦٦ ).

( ١٣٩٧ : ديوان حبيب سبزواري أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٧٨ ) واسمه حبيب الله.

( ١٣٩٨ : ديوان حبيب شيرازى أو شعره ) وهو حبيب الله بن الميرزا شفيع المستوفي أخ الميرزا عبد الله ترجمهما في ( نر ٥ ـ ص ٩٨ ) وتوفي حبيب الله بشيراز أوان مأموريته بها من قبل الشاه عباس الثاني وأظنه المذكور في ( گلشن ـ ص ١١٨ ) وقال في ( تغ ص ٤٢ ) إنه عم ميرزا داود.

( ١٣٩٩ : ديوان حبيب قيزي أو شعره ) واسمه حبيب الله الأندجاني بن المير شمس الدين سر برهنه وزير السلطان حسين ميرزا كان ماهرا في استعمال القيز ( من أنواع الموسيقى ) أورد شعره في ( روشن ص ١٦٦ ).

( ١٤٠٠ : ديوان حبيب كاتب أو شعره ) من أقرباء ملا فتح الله الكاتب أورد شعره في ( بهش ٢ ـ ص ٣٩٤ ).

( ١٤٠١ : ديوان حبيب كاشي كار أو شعره ) كان يشتغل بالخزف في الروم وكان خطاطا شاعرا معاصرا لبردعي زاده وشيخ زاده شبستري أورد شعره في ( بهش ٢ ـ ص


٣٧٩ و ٣٨١ ).

( ١٤٠٢ : ديوان حبيب كاشي ) واسمه حبيب الله وهو من المعاصرين رأيت له نصيحت نامه نظما في المواعظ في ( ٤٤ ص ) طبع في ( ١٣١٠ ش ) وهو الساوجي رقم ٥٩٤٤.

( ١٤٠٣ : ديوان حبيب الله أو شعره ) هو ابن مير صدر ( حيدر ) كان ماهرا في العود أورد شعره في ( مجن ٥ ص ١١٢ و ٢٨٤ ).

( ديوان حبيب الله تركة ) راجع حبيب أصفهاني.

( ١٤٠٤ : ديوان حبيب مسگر أو شعره ) هو أبو القاسم اليزدي المعاصر لفتح علي شاه القاجاري وقد أدركه جيحون أورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٨٤ ).

( ١٤٠٥ : ديوان الحاج ميرزا حبيب المشهدي ) هو السيد المدعو بحاج ميرزا حبيب بن الحاج ميرزا هاشم بن الحاج ميرزا هداية الله بن الحاج ميرزا مهدي الشهيد الرضوي الموسوي المشهدي المتوفى بها في نيف وعشرين وثلاثمائة بعد الألف فارسي مرتب على الحروف وكان هو من أفاضل تلاميذ سيدنا الشيرازي بسامراء ، وفي حياته رجع إلى المشهد وصار مرجعا للأمور إلى أن توفي وشعره في غاية اللطافة رأيت نسخه منه عند الفاضل الأردوبادي في النجف ومن رباعياته قوله :

بنده ام بنده ولى بى خردم

خواجه با بى خردى مى خردم

خواجه ام ديد وپسنديد وخريد

بود آگاه زهر نيك وبدم

( ديوان حبيب يزدي ) راجع حبيب مسگر.

( ١٤٠٦ : ديوان حبيبي آذربايجانى أو شعره ) من قصبة بركشاد من نواحي چاي بآذربايجان خدم السلطان يعقوب آق قوينلو ، ثم لقب من الشاه إسماعيل الصفوي بملك الشعراء وگرز الدين أورد شعره التركي وترجمته في ( دجا ـ ص ١١٢ ) عن تحفه سامي ولكني لم أره في المطبوع منه ثم نقل قصة ملاقاة السلطان يعقوب له حين كان الملك مشغولا بالصيد وحبيبي يشتغل برعي الأغنام وما دار بينهما من الكلمات ونقل عن تذكره حسن چلبي أن حبيبي سافر إلى تركية في عهد السلطان بايزيد الثاني ومات هناك في عهد السلطان سليم ( ٩٢٦ ـ ٩١٨ ) وقد صحفه في ( روشن ) به جيشي كما مر في ( ص ٢١٣ ).


( ١٤٠٧ : ديوان حجاب أصفهاني أو شعره ) واسمه السيد أبو تراب من السادات التبارزة القاطنين بعباس آباد أصفهان أورد شعره وأطرأه معاصره البيگدلي في ( تش ـ ص ٣٧١ ) وقال في ( روشن ص ١٦٦ ) إنه مات في عهد نادر شاه وكذا في روضة الصفا و ( دجا ـ ص ١٢٢ ).

( ١٤٠٨ : ديوان حجاب شيرازى أو شعره ) هو فتح علي بن محمد جعفر الشاعر الخطاط الشيرازي مات بشيراز في (١٢٦٩) ودفن بشاه چراغ كما في ( عم ـ ص ٥٤٤ ) توجد سبحة الأبرار واللوائح كلاهما للجامي بخطه الجيد بالمكتبة ( الشاهية ) بطهران كما في نمونه خطوط خوش كتاب خانه شاهنشاهي ( ص ١٥٣ ـ ١٥٥ ).

( ١٤٠٩ : ديوان حجاب قزويني أو شعره ) وهو الميرزا إسماعيل سافر إلى الهند في عهد عالمگير أورد شعره في ( روشن ١٦٧ ).

( ١٤١٠ : ديوان حجاب يزدي أو شعره ) هو الحاج علي نقي بن مدرس يزد كان من معاصري الفتح علي شاه ، وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٨٥ ).

( ١٤١١ : ديوان حجابي أردبيلي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٦٧ ) وكذا في ( دجا ـ ص ١١٢ ) عن عرفات العاشقين.

( ١٤١٢ : ديوان حجابي أسترآبادي أو شعرها ) هي بنت الخواجة هادي الأسترآبادي. أورد شعرها وأطرأه في مرآت الخيال ص ٣٣٧ وسمى والدها في روشن هلالي أسترآبادي.

( ١٤١٣ : ديوان الحجار ) للشيخ مهدي بن الحاج داود الحجار النجفي نزيل معقل ( مارگيل ) من نواحي البصرة وعالمها والمتوفى بها ( يوم السبت ثامن شعبان ١٣٥٨ ) وحمل إلى النجف ودفن بوادي السلام يوم التاسع من شعبان وله المنظومة الموسومة بفوز الدارين في نقض العهدين المطبوع جزئه الأول مع شرحه (١٣٤٩).

( ١٤١٤ : ديوان الحجاف أو شعره ) هو السيد زيد بن علي بن إبراهيم. أورد شعره السيد علي خان في قسم شعراء اليمن من السلافة ( ص ٤٥٥ ) نقلا عن أستاذه جعفر بن كمال البحراني ( المذكور في ص ١٩٤ ) أنشده في سنة (١٠٦٨).

( ١٤١٥ : ديوان الحجاف أو شعره ) السيد إسماعيل بن إبراهيم. أورد شعره أيضا في


السلافة ( ص ٤٥٧ ) عن السيد زيد المذكور فوقا.

( ديوان حجت أصفهاني أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٦٧ ) ولعله ناصر خسرو.

( ١٤١٦ : ديوان حجت ايروانى أو شعره ) واسمه الميرزا محمد معاصر فتح علي شاه. أورد شعره في ( دجا ص ١١٣ ).

( ديوان حجت علوي ) يأتي بعنوان اسمه المعروف ناصر خسرو علوي.

( ١٤١٧ : ديوان حجت مشهدي ) هو السيد مهدي بن السيد غياث الدين پيشنماز المشهدي أطرى علمه وفضله الذي اكتسبه في حداثة سنة ، معاصره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٠٢ ) وقال إن ديوانه يشتمل على أربعة آلاف بيت ولكنه لم يره. وذكره أيضا في مطلع الشمس وذكر ديوانه ولكنه لم يعرف عصره ، وكذا في ( تغ ـ ص ٤٢ ).

( ديوان حجت نائني ) مر بعنوان بلاغي نائني.

( ديوان الحچامي ) يأتي باسمه لطائف الحب.

( ديوان الحداد ) يأتي باسمه ظافر بن القاسم بن منصور الحداد الإسكندري.

( ديوان الحداد الحدادي ) مر بعنوان الدر المنظوم لباعلوي.

( ١٤١٨ : ديوان الحديدي ) لوهاب زاده المعاصر مقيم رشت. وديوانه يشتمل على أكثر من عشرة آلاف بيت كما ذكره مرتضى المدرسي الچهاردهي.

( ١٤١٩ : ديوان حذر كاشي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٦٧ ).

( ١٤٢٠ : ديوان حرزي قمي ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٣٨ ) بعنوان مولانا حرزي وأطرى شعره ولا سيما غزلياته وأورد مطلع واحد منها.

( ديوان الحر العاملي ) يأتي باسمه منتظم الدر للشيخ عبد الغني الحر المتوفى (١٣٥٨).

( ١٤٢١ : ديوان الحر العاملي أو شعره ) وهو محمد بن علي الشامي أطرى شعره في ( سلافة العصر ـ ص ٣٦٨ ).

( ١٤٢٢ : ديوان الحر العاملي ) للشيخ محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسين الحر العاملي المولود بها (١٠٣٣) والمتوفى بمشهد خراسان (١١٠٤) رأيت في خزانة ( العطار ببغداد ) نسخه خط يد الناظم فيها زيادات وإلحاقات في الحواشي وتغييرات في المتن والعناوين كلها بخطه ، وهو مرتب على ترتيب الحروف يبلغ مع بعض منظوماته إلى عشرين


ألف بيت أول خطبته ( الحمد لله الذي جعل نجوم المعاني مصابيح سماء الأفكار ) ومرت أرجوزة الهندسة وأرجوزة تواريخ المعصومين (ع) في ( ج ١ ) كما مر في الخاء خلاصة الأبحاث في الميراث كلها له. وقد أورد شعره في ( السلافة ص ٣٦٧ ).

( ١٤٢٣ : ديوان الحرفوشي ) للشيخ محمد بن علي بن أحمد الحرفوشي العاملي الكركي الشامي المتوفى (١٠٥١) أو (١٠٥٩) كما أرخ في الأمل والسلافة ( ص ٣١٥ ) مصرحا بأن له ديوان.

( ديوان حرفي الأصفهاني ) ابن أخت مولانا نيكي ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٣ ) وأورد بعض شعره وقال في ( تغ ـ ص ٤٢ ) إنه مات (٩٧١). وقال في ( روشن ـ ص ١٦٧ ) مات (٩٩١). وأظنه حزني أصفهاني.

( ١٤٢٤ : ديوان حريف ايروانى أو شعره ) أورد في ( دجا ـ ص ١١٣ ) مديحه لعباس ميرزا ( المتوفى ١٢٤٩ ) ابن فتح علي شاه.

( ١٤٢٥ : ديوان حريف الجندقي أو شعره ) واسمه السيد أبو الحسن توفي في تبريز (١٢٣٠) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٩٤ ).

( ١٤٢٦ : ديوان حريفي الساوجي ) الذي قطع لسانه ومع ذلك كان يتكلم ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٨ ) وذكر المشهور من شعره ولعله حريفي رازي المذكور في ( تش ـ ص ٢١٨ ).

( ١٤٢٧ : ديوان حريفي النهاوندي ) معاصر سام ميرزا ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٥٣ ) وأورد شعره.

( ١٤٢٨ : ديوان حزني أصفهاني ) أورد شعره معاصره الصادقي كتاب دار في ( خص ٨ ـ ص ١٦٢ ) وقال في ( تش ـ ص ١٧٥ ) كان ابن أخت ملا نيكي. وفي ( تغ ـ ص ٤٢ ) سماه تقي الدين وقال مات (٩٧٧) وله شعر كثير. راجع حرفي أصفهاني.

( ١٤٢٩ : ديوان حزني عراقي أو شعره ) قال في طبقات أكبري إنه جاء من عراق ( أراك ) إلى الهند ، وأورد له شعرا تخلصه فيه حزني وقال في ( تش ـ ص ٢٦٠ ) إن تخلصه حزيني وكان تاجرا ولم أر ديوانه. والأول أصح كما في روضة الصفا.

( ١٤٣٠ : ديوان حزين شماخي ) له مثنوي ذكره في ( دجا ـ ص ١١٣ ) وهو غير حزين الگيلاني بل هو من شماخي بآذربايجان.


( ١٤٣١ : ديوان الحزين النائني ) للميرزا محمد النائني المتخلص بحزين نقل عن نسخه مخطوطة منه الفاضل المعاصر في نفائس اللباب المستخرجة من ألفي كتاب كثيرا من أشعاره في المصائب وذكر أن أشعاره كلها بالعربية.

( ١٤٣٢ : ديوان الحزينة ) في المدائح والمراثي والمواعظ وغيرها. فارسي من نظم الفاضلة الأديبة درة العلماء الشهيرة بخانم قرائت. طبع في حياة الناظمة في (١٣٣٢).

( ١٤٣٣ : ديوان الحزيني الأسترآبادي ) واسمه المير سيد حسن القاضي وتخلصه الحزيني ترجمه المير علي شير في مجالس النفائس كما في ( لط ٣ ـ ص ٧٨ ) واستحسن طبعه وأورد شعره. وترجمه سام ميرزا في ( تس ١ ـ ص ٣٣ ) بعنوان السيد حسين القاضي وذكر أنه قتل بحكم عبيد خان أوزبك ظلما في (٩٣٩) وذكر شعره وسماه في ( تش ـ ص ١٥١ ) حسن وكذا في ( روشن ص ١٦٩ ) عن نگارستان سخن.

( ١٤٣٤ : ديوان الحزين الگيلاني ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الگيلاني الأصفهاني المدعو بالشيخ علي الحزين المولود ( ١٦٩٢ م ١١٠٣ ) المتوفى ببنارس الهند ( ١١٨١ ه‍ ١٧٧٩ م ) قال في مرآة الأحوال وكذا في تحفه العالم إن له أربعة دواوين تشتمل على ثلاثين ألف بيت. وقد طبع ديوانه بالهند مع السوانح العمرية له. وفي أوله قصيدة في التوحيد وأخرى في مدح النبي والأمير والحجة. أول شعره :

سخن صريح سراييم عشق پنهان را

به خون ديده طرازيم لوح ديوان را

وهذا غير ديوان الغزليات له كما يأتي. وكان ينسب نفسه إلى الشيخ الزاهد مرشد الشيخ صفي الصفوي. وسافر إلى الهند في ( ١٧٣٤ م ) وألف هناك تاريخ الصفوية بالفارسية في ( ١٧٤١ م ) وقد طبع هذا الكتاب في ( ١٨٣١ م ) بعناية ( ف ث بلفور ) ومعه ترجمته بالإنجليزية. ومر له تذكره الشعراء في ( ج ٤ ص ٣٨ ) وكلياته الموجود في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٥٩ ) يشتمل على : ١ ـ القصائد ٢ ـ مثنوي في وصف النبي (ص) ٣ ـ مقطعاته ٦ ـ صفير دل ( مثنوي ) ٥ ـ حديقة ثاني ، في قبال حديقة السنائي ٦ ـ خرابات ، ٧ ـ چمن وانجمن ٨ ـ مطمح الأنظار ، ٩ ـ فرهنگ نامه ١٠ ـ تذكارات العاشقين على زنة ليلى ومجنون. كلها في ( ٦٥٠٠ بيت ) وترجمه في ( تش ـ ص ٣٧١ ).


( ١٤٣٥ : ديوان حزين مشهدي أو شعره ) واسمه السيد محمد أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٦٨ ).

( ١٤٣٦ : ديوان حزيني گنابادي ) ترجمه معاصره الصادقي المولود (٩٤٠) في ( خص ٨ ص ٢٦٢ ) وأطرأه وأورد بعض شعره وقال في ( تش ـ ص ٧١ ) كان تاجرا.

( ١٤٣٧ : ديوان حزيني گيلاني ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٩٠ ) وذكر أن له قصائد كثيره في مدح أمير المؤمنين (ع) وفي بعضها قوله :

خون حرام آمد ولى خون عدو مرتضى

گر همه خون پدر باشد چه شير مادر است

( ١٤٣٨ : ديوان حزيني هندي أو شعره ) واسمه محمد رضي الرضوي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١١٩ ).

( ١٤٣٩ : ديوان المير حزيني اليزدي ) من السادة التجار في يزد ترجمه الصادقي في ( خص ٦ ص ٨٨ ) وأطرأه وأورد جملة من أشعاره.

( ١٤٤٠ : ديوان حسابي نطنزي أو شعره ) ترجمه صادقي في ( خص ٨ ـ ص ١٦١ ) وأطرى معرفته للعلوم الرسمية ومهارته في الموسيقى وأورد بعض شعره وقال في ( گلشن ـ ص ١١٩ ) إنه من أقرباء مستوفي الملك وكان يسكن قزوين وقال في ( تش ـ ص ١٧٥ ) إنه أصفهاني واسمه ميرزا سلمان ، وقيل إن له تذكره ولكن لم نره وذكره براون في ( ج ٤ ص ٨٨ ).

( ١٤٤١ : ديوان حسام خويي ) وهو حسام الدين حسن بن عبد المؤمن المتخلص بحسام والملقب بمظفري من أدباء القرن السابع في ماردين بالعراق له منظومات كثيره منها نصيب الفتيان مثل نصاب الصبيان في لغة العرب بالفارسية ، وتحفه حسام في لغة الفرس بالتركية ، وملتمسات فيها مائة رباعية ونزهة الكتاب أحاديث وأمثال موجود في مكتبة ( المشكاة ) كما فهرسها لابني ( ج ٢ ص ٢٩٢ ) وقواعد الرسائل في الإنشاء بالفارسية الخالصة ألفها في رجب (٦٨٤) وألف النزهة في محرم تلك السنة أورد شعره في ( دجا ـ ص ١١٣ ).

( ديوان حسام رشتي ) يأتي بتخلصه دانش.

( ديوان حسام الدين الطريحي ) ناظم التذكرة الحسامية المذكور في ( ج ٣ ص ٣١٦ ).


( ١٤٤٢ : ديوان حسامي قراكولي ) ( من توابع بخارى ) وأصله من خوارزم ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٢٢ ) وقال إن أشعاره الحسنة كثيره ، منها قوله :

هر كس كه رسد بر سر آن كوى كشندش

زنهار حسامى برس ومگذر از آنجا

وترجمه في ( رياض العارفين ص ٣١٥ ) وذكر أنه عمر ثلاث وستين سنة ولم يلبس الا ثوبي صوف يسمى ( كپنك ) وتوفي (٩٢٣) وترجمه في ( تش ص ـ ٣١١ ) ولكن في ( روشن ـ ص ١٦٤ ) بعنوان حالتي غلطا.

( ١٤٤٣ : ديوان المولى حسامي الواعظ القهستاني ) ترجمه المولى سلطان محمد بن أميري الملقب بفخري في ( مجتس ٣ ـ ص ١٤٣ ) وقال كان يطعن في تشيع ملا حسين الكاشفى وينسبه إلى التسنن ، وأورد له رباعية :

صد شكر كه مداح شه مردانم

ثابت بثناء وثاني حسانم

اكنون نه كمينه بنده فرمانم

ديرينه غلام قنبر وسلمانم

( ١٤٤٤ : ديوان حسامي هندي ) والد سراج الدين آرزو واسمه الشيخ حسام الدين كان منشيا للسلطان ، وله منظومة قصة كامروپ أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٢٠ ).

( ١٤٤٥ : ديوان حسان ) ابن ثابت بن المنذر بن حرام الأنصاري الخزرجي المولود قبل النبي (ص) بثمان سنين وعاش هو وأبوه وجده الأدنى وجده الأعلى كل واحد منهم مائة وعشرين سنة كان هو أولا شاعر رسول الله (ص) وشيعة أمير المؤمنين (ع) وهو أول من نظم حديث الغدير كما فصله الأميني في ج ٢ من الغدير ص ٣٢ في قصيدة صدرها بقوله : يناديهم يوم الغدير نبيهم. إلى قوله :

فقال لهم قم يا علي فإنني

رضيتك من بعدي إماما وهاديا

ففسر المولى بالإمام الهادي بمحضر من النبي والألوف من الصحابة الحضار في ذلك اليوم وقرروه عليه وأقروا له ومدح الأمير أيضا بأشعار كثيره أخرى مسطورة في الكتب ، ومسقطة عن ديوانه المطبوع مكررا ، حيث إنه لعبت في ديوانه الأيادي الجانية ، كما لعبت في ديوان الفرزدق بإسقاط الميمية ، وديوان أبي فراس وكشاجم وكتب أخرى بإسقاط مناقب أهل البيت (ع) إرادة لإطفاء نور الله ومع ما ظهر عن حسان من حماية الإسلام حتى سمي بالحسام وكني بأبي الحسام ، آل أمره إلى الخذلان على المشهور فذهبت في آخر عمره بصيرته كبصره


وصار عثمانيا بعد كونه علويا أعاذنا الله من سوء الخاتمة وانما ذكرناه لكون مدائحه في حال استقامته كما ذكرنا كتاب التكليف للشلمغاني أيضا لذلك وأما طبعاته على ما في معجم المطبوعات فهي : تونس ١٢٨١ ، ١٣٠ ص بمبئي على الحجر ١٢٨١ ، في ١٠٤ ص لاهور ١٢٩٥ مع شرح فيض الحسن طبعه أوقاف گيپ باعتناء هرنويج هرشفيلد في ليدن ١٩١٠ م في ( ١٢٠ و ٩٢ ص ) بعد مقابلته على النسخ الخطية الموجودة في مكتبات لندن وبرلين وپاريس وپترس بورگ طبع مصر ١٣٣١ في ( ٣٥٤ ص ) بشرح محمد العناني وطبع أيضا بمصر في (١٣٤٧).

( ديوان حسان العجم ) يأتي بعنوان ديوان خاقاني.

( ديوان حسان الهند ) مر بعنوان ديوان آزاد بلگرامى.

( ١٤٤٦ : ديوان حسرت أصفهاني أو شعره ) واسمه علي خان ملازم محمد رضا ميرزا حاكم گيلان ومعاصر هدايت فترجمه في ( مع ٢ : ٩٣ ).

( ١٤٤٧ : ديوان حسرت دهلوي أو شعره ) معاصر محمد علي فروغ ، ونور العين واقف ، ومات برامپور أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٧ ).

( ١٤٤٨ : ديوان حسرت سنديلوي أو شعره ) واسمه المير محمد أشرف من أعيان سنديله من أعمال لكهنو ومن تلاميذ عبد القادر بيدل أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٢٠ ).

( ١٤٤٩ : ديوان حسرت مشهدي أو شعره ) واسمه السيد محمد من خدام الحضرة الرضوية أورد شعره معاصر البيگدلي في ( تش ـ ص ٣٧١ ) وفي ( روشن ـ ص ١٧٠ ) قال إنه كان معاصرا للحزين الگيلاني.

( ١٤٥٠ : ديوان حسرت همداني أو شعره ) ترجمه معاصره هدايت في ( مع ٢ : ٩٣ ) و ( ض ـ ص ٤٤٤ ) وفي ( گلشن ـ ص ١٢٠ ) قال إن اسمه إبراهيم وكان أديبا صوفيا.

( ١٤٥١ : ديوان حسرت هندي أو شعره ) واسمه المولوي محمد سعيد العظيم آبادي أطرى نظمه ونثره في ( روشن ـ ص ١٧٠ ).

( ١٤٥٢ : ديوان حسرت هندي أو شعره ) واسمه الميرزا محمد جعفر بن أبي الخير كان أستاذ جرأت اللكهنوي وتلميذ الميرزا فاخر مكين أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٧١ ).

( ١٤٥٣ : ديوان حسرتي كاشي أو شعره ) أورد شعره في خلاصة الأشعار ومنها ما ذم فيه


الشاعرين فهمي كاشي وحاتم كاشي ، وقال في ( گلشن ـ ص ١٢٠ ) إنه من تلاميذ محتشم الكاشي.

( ١٤٥٤ : ديوان حسرتي هندي أو شعره ) وهو محمد مصطفى خان بن مرتضى خان الفرخ آبادي الهندي كان يتخلص في شعره الفارسي حسرتي وفي الأردوية شيفته كان مريدا لعبد الغني مجددي النقش بندي ومات (١٢٨٦) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٢١ ).

( ١٤٥٥ : ديوان حسن بن أحمد بن يعقوب ) ابن يوسف بن داود الصنعاني مؤلف كتاب الإكليل في الأنساب المذكور في ( ج ٢ : ص ٢٧٠ ) : ترجمه السيوطي في البغية ـ ص ٢١٧ وقال إن ديوانه في ست مجلدات.

( ١٤٥٦ : ديوان حسن بن الحسين ) وهو الشيخ حسن بن الشيخ حسين الحر العاملي المتوفى (١٢٩٨) قال في أعيان الشيعة إن له مجموع جمع فيه شعره.

( ١٤٥٧ : ديوان الشيخ حسن بن زين الدين الشهيد ) وهو صاحب المعالم المتوفى (١٠١١) كبير جمعه تلميذه الشيخ نجيب الدين علي بن محمد بن مكي كما ذكره في أمل الآمل وقال حفيد الناظم الشيخ علي بن الشيخ محمد البسط في الدر المنثور : إن هذا الديوان بخط الناظم موجود في بلادنا وسمعت أن منه مجلد عند أولاد الشيخ نجيب الدين انتهى وأورد شعره في ( السلافة ـ ص ٣٠٤ ) أيضا.

( ١٤٥٨ : ديوان حسن بن شدقم أو شعره ) هو ابن شدقم الحسيني المدني قال في السلافة ( ص ٢٤٩ ) دخل الهند في عنفوان شبابه وتزوج ابنة أحد ملوكها وترقى أمره وكان يرسل أموالا إلى بلده ، وبعد أن مات أبو زوجته هاجر بأهله إلى وطنه لكنه لم يقدر البقاء فرجع إلى الهند وبها مات ثم أورد شعره وشعر ابنه السيد محمد بن الحسن في ( ص ٢٥٠ ) والسيد حسين بن علي بن الحسن بن شدقم في ( ص ٢٥٣ ).

( ديوان الحسن بن صافي ) مر بعنوان ديوان أبي نزار.

( ديوان الحسن بن عبد الرحيم ) يأتي بعنوان ديوان طائر.

( ١٤٥٩ : ديوان الحسن بن علي بن أحمد المهابادي ) هو الشيخ الإمام أفضل الدين كما وصفه تلميذه الشيخ منتجب الدين الذي توفي بعد (٥٨٥) وذكر له ديوان النثر أيضا كما يأتي.

( ١٤٦٠ : ديوان الشيخ الحسن بن علي بن أحمد العاملي الحايني ) تلميذ الشيخ مفلح والشيخ


إبراهيم الميسي والمجاز من صاحبي المعالم والمدارك قال في أمل الآمل أن ديوان شعره يقارب سبعين ألف بيت.

( ١٤٦٠ : ديوان الحسن بن علي الشهابي ) مداح السلطان أرسلان شاه السلجوقي أورد أشعاره محمد العوفي في تذكرته ونقلها عنه في ( مع : ج ١ ص ١٩٧ ).

( ١٤٦١ : ديوان الشيخ حسن بن علي ابن نجم السعدي الرياحي القفطاني النجفي ) الذي كان في عصر كاشف الغطاء وعمر إلى عصر صاحب الجواهر وله أولاد علماء أجلاء : الشيخ إبراهيم والشيخ أحمد والشيخ علي والشيخ محمد والشيخ مهدي والشيخ حسين الذي توفي في حياة والده في حدود (١٢٥٥) يوجد بعض أشعاره في مجموعة السيد يوسف بن محمد العلوي الحسيني المكتوبة (١٣٠٢) رأيتها في مكتبة ( الملك ) بطهران.

( ديوان حسن بن فتح الله ) مر بعنوان خمسه سيد حسن في ( ج ٧ : ٢٥٧ ).

( ديوان السلطان حسن بن السلطان محمد المكفوف ) ابن الشاه طهماسب الصفوي الحسيني الذي قتله الشاه إسماعيل الثاني حكى رباعية منه في مجمع الفصحاء ج ١ ص ٢٢ وهو الأخ الأكبر للشاه إسماعيل الأول وعبر عنه الصادقي في ( خص ٢ ـ ص ٢٦ ) بسلطان حسن ميرزا.

( ١٤٦٢ : ديوان حسن أردشير أو شعره ) قال المير علي شير في ( مجن ٢ ص ٥٤ و ٢٢٨ ) إنه كان بمنزلة والدي ، وكان عالما متصوفا ثم أورد شعره.

( ١٤٦٣ : ديوان الحسن الأسدي الدزفولي ) وهو الشيخ حسن بن مرتضى آل الشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي صاحب المقابيس له دواوين متعددة كلها في مدائح أهل البيت ومراثيهم ورأيت قصيدته المطبوعة في رثاء السيد ماجد بن هاشم العوامي القطيفي المتوفى بالكاظمية في (١٣٦٧).

( ١٤٦٤ : ديوان حسن إشكوري ) وهو السيد حسن الإشكوري المقيم برشت وتلميذ السيد محمد كاظم اليزدي والمير محمد علي الچهاردهي ذكره مرتضى المدرسي الچهاردهي.

( ١٤٦٥ : ديوان حسن أصفهاني ) وهو المير حسن أخ الحاج عبد الله العطار في جنب الإمامزادة إسماعيل بأصفهان ترجمه معاصره في ( نر ٥ ـ ص ١٤٢ ) وذكر شعره ومثنوية الموسوم خروسية.


( ١٤٦٦ : ديوان حسن أصفهاني أو شعره ) واسمه حسن علي كان متوليا لـ « شهيدية » المكان الذي قتل فيه صفي ميرزا المعارض لأبيه الشاه عباس الأول ترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ص ٢٠٠ ) وقال في ( تغ ـ ص ٣٣ ) إن تخلصه حسن.

( ديوان السيد حسن بحر العلوم ) راجع التاريخ المنظوم في ( ج ٣ ص ٢٨٩ ).

( ١٤٦٧ : ديوان حسن بروجردي أو شعره ) واسمه حسن بيك محرر الأرقام ، كما وصفه معاصره في ( نر ٤ ـ ص ٧٨ ).

( ديوان حسن تاريخي أو شعره ) وهو من شعراء القرن التاسع سمي بذلك لكثرة نظمه التواريخ أورد تاريخه المنظوم لوفاة بابر شاه في ( نر ١٣ ـ ص ٤٦٩ ).

( ديوان حسن ترك ) الملقب من الشاه عباس بسگ لوند كما في ( تش ـ ص ١٢ ) ولعله الآتي بعنوان گرامي ترك كما في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٩ ).

( ديوان حسن تكلو ) راجع ديوان ثاني المذكور في ( ص ١٨٣ ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٧٢ ).

( ديوان حسن چپ دست أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٧٢ ).

( ديوان حسن حكاك آذربايجانى أو شعره ) من شعراء القرن الثالث عشر وشعره تركي أورد ترجمته في ( دجا ـ ص ١١٥ ) عن حديقة الشعراء ويأتي ديوان الحكاك.

( ١٤٦٨ : ديوان الحسن الحلي ) وهو الشيخ حسن بن الشيخ علي بن حمود المعاصر ولد بالنجف (١٣٠٠) وتوفي بالحلة (١٣٣٥) جمع ديوانه في ذي القعدة (١٣٣٠) ومنها اللامية في ٦٠ بيتا في رثاء الحسين (ع) والنسخة عند السيد محمد حسن الطالقاني في النجف ، ونسخه عند ولد الناظم الشيخ أحمد وأخرى بمكتبة ( بيت الطريحي ).

( ١٤٦٩ : ديوان آقا حسن الخراساني أو شعره ) وهو حفيد الشيخ حسين داود الذي كان من خدام الآستانة الرضوية وقرابة الميرزا جعفر المشهور بسرو قد من أكابر مشهد خراسان ترجمه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٢٩ ) وذكر أنه جاء إلى أصفهان عازما للرواح إلى الهند لكن سمعت أنه توفي ثم أورد كثيرا من شعره وقال في روضة الصفا إن اسمه الشيخ حسن داود بن الشيخ محمد داود خادم باشى وكليد دار الحضرة.

( ديوان حسن خراساني ) راجع ديوان رفيع قزويني.


( ١٤٧٠ : ديوان حسن دشتي الكبكاني ) فارسي توجد نسخته في دشتستان.

( ١٤٧١ : ديوان حسن دهلوي أو شعره ) للمولوي محمد حسن علي الماهلي من أحفاد الشاه فتح الله تلمذ على الملا محمد عمر في بنارس ( الهند ) ودرس في مدارس مدرس ، ومات (١٢٥٨) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٤ ).

( ١٤٧٢ : ديوان حسن دهلوي ) واسمه الحسن بن علي الدهلوي السنجري الملقب بنجم الدين والمتخلص بحسن معاصر أمير خسرو الدهلوي ومحبوبه ، وكانا كلاهما مريدي نظام الدين أولياء وكان حسن شاعرا عارفا خطاطا قال في النفحات ( ص ٥٤٩ ) : له عدة دواوين وله فرائد الفوائد ومات حسن ببلدة ديوگر بالهند في (٧٢٧) أو (٧٣١) كما في شاهد صادق و ( تغ ـ ص ٤٣ ) وترجمه في ( لت ٤ ) ومجالس العشاق ( المجلس ٣٤ ) و ( بهش ١ ص ٣٥٧ ) و ( مع ١ ص ١٩٦ ) و ( تش ص ٣٤٦ ) ومرآت الخيال ( ص ٤٨ ) وتذكره خوش گو وهفت إقليم وقد رأى سنگلاخ كتابه فرائد الفوائد بخط علي رضا عباسي فذكره في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ـ ص ٢٣٧ ) توجد نسخ ديوانه عند محمد آقا النخجواني و ( سپهسالار ) فيها ( ٦٤٠٠ بيت ) و ( المشكاة ) فيها ( ٦٠٠٠ بيت ) وأكثرها في مدائح علاء الدين فيروز ( محمد شاه ) كما في فهرس كتاب خانه دانشگاه لابني ( ج ٢ ص ٥٣ ).

( ١٤٧٣ : ديوان المولى حسن الديلماني الگيلاني ) الحكيم الصوفي المدرس في الجامع الكبير العباسي بأصفهان الماهر في العلوم الحكمية المحب لزمرة الحكماء والصوفية والذاب عنهم. توفي بعد ما اختل دماغه في هذه الأعصار. ترجمه كذلك صاحب الرياض ثم ذكر ولده العالم الصالح الفاضل الكامل المولى محمد حسين ، وقال إنه شريكنا في القراءة على الأستاد الاستناد ( المجلسي ) أقول مراده المولى حسين الديلماني اللنباني ( بالنون بعدها ألباء الموحدة ) الذي ترجمه في ( روضات الجنات ص ١٩٨ ) ووالده المولى حسن ترجمه النصر آبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٥٧ ) بعنوان المولى حسن الگيلاني وأطرأه وأورد بعض رباعياته.

( ديوان حسن ذو القدر ) مر بعنوان أنسي أصفهاني.

( ديوان الحسن السبيتي ) راجع السبيتي.

( ١٤٧٤ : ديوان حسن سرابي ) وأشعاره معروفة عند العامة بآذربايجان. وله منظومة في مراثي الأئمة. ترجمه في ( دجا ـ ص ١١٥ ) عن حديقة الشعراء.


( ١٤٧٥ : ديوان حسن سندي أو شعره ) كان ببنارس الهند. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٢ ) عن تذكره نشتر عشق.

( ١٤٧٦ : ديوان حسن شاملو ) وهو الحسن خان بن حسين خان. قال معاصره النصر آبادي في ( نر ٢ ـ ص ٢٠ ) : رأيت ديوانه وهو يقرب من ثلاثة آلاف بيت ، وقال في ( تش ـ ص ١٢ ) إنه كان حاكم هرات في عهد الشاه عباس الأول وكان خطاطا ، وصفه بصاحب السيف والقلم. وقال في نمونه خطوط خوش نستعليق إنه مات (١٠٥٢) ( ص ١٤٨ ) وكذا في ( روشن ص ١٧٢ ) وفي ( تغ ص ٤٣ ) أنه مات (١١٠٠). وقال في امتحان الفضلاء ( ج ٢ ـ ص ٤٠ ) إن الخطاطين يعبرون عن حسن شاملو والحسن الكرماني بالحسنين تم ترجمه مستقلا في ( ج ٢ ـ ص ٢٣٥ ـ ٢٥٠ ). وراجع سگ لوند ص ٤٥٤ رقم ٢٦١٣.

( ١٤٧٧ : ديوان حسن طهراني أو شعره ) واسمه حسن بيك. أورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ٢٠٦ ) وقال ذهب إلى أصفهان لتحصيل العلم وسكن مدرسة جده ثم رجع. وليس هو تاج الدين حسن الرازي تلميذ ملا ميرزا جان الشيرازي المذكور في ( تغ ـ ص ٤٤ ).

( ١٤٧٨ : ديوان المولى حسن علي ) ابن المولى عبد الله التستري نزيل أصفهان ، مؤلف كتاب التبيان في الفقه المذكور في ( ج ٣ ص ٣٣٢ ) وحاشية قواعد الشهيد المذكورة في ( ج ٦ ـ ص ١٧٣ ) ترجمه في السلافة مختصرا في ذيل ترجمه أبيه وأرخ وفاته بسنة (١٠٦٩) لكن في تاريخ الخاتون آبادي أرخ وفاته بسنة (١٠٧٥) وهو الأصح لأنه يظهر من بعض الإجازات حياته في (١٠٧٠) وترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٥٤ ) وأورد عدة من رباعياته ومن شعره :

دور شو از آن كه مردود بزرگان مى شود

كوچه بأيد داد سنگى را كه مى غلطد زكوه

وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٢ ) و ( تغ ـ ص ٤٤ ).

( ١٤٧٩ : ديوان حسن علي معمايي أو شعره ) من أقرباء دوست محمد. أورد شعره في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٥٢ ).

( ١٤٨٠ : ديوان ميرزا حسن علي النصرآبادي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٢ و ١٣ ص ٤٥١ و ٤٨٥ ) وذكر أنه كان مصافيا مع الشيخ البهائي ومعاشرا معه بحيث ينزل الشيخ في داره كثيرا. قال وكان والدي ابن أخته. وأورد بعض رباعياته وبعض قصيدته في مدح الأمير (ع).


( ١٤٨١ : ديوان حسن غزنوي ) وهو مفخر اللسانين وذو الشهادتين الأشرف أبو محمد الحسن بن محمد الحسيني كما وصفه أبو الحسن البيهقي في لباب الأنساب المؤلفة (٥٥٥) والراوندي في راحة الصدور. ولكن جامع ديوانه الذي يدعي أنه تلمذ عليه وصفه في أول الديوان هكذا : ذو الشهادتين أبو العلى ( يعلى ) حسن بن أحمد الحسيني الغزنوي ..

ثم إن العوفي في لباب الألباب خلط بينه وبين حسن الغزنوي جمال الدين وسمى والده ناصر العلوي وسرى الغلط منه إلى أصحاب التذاكر بعده مثل تاريخ گزيده ( ص ٨١٧ ) و ( لت ـ ٢ ) و ( تش ـ ص ١٠١ ) وهفت إقليم ومجمع الفصحاء. قال جامع الديوان : إن حسن الغزنوي وصاه عند الوفاة بجمع ديوانه باسم الأمير محمود وبما أن هذا الأمير جلس (٥٥٢) ومات (٥٥٧) فيظهر أن الديوان جمع قبل التاريخ. وكذا يظهر أن وفات السيد حسن كان أيضا قبل التاريخ ، فما في خلاصة الأشعار وعنه في ( مع ١ : ١٩٢ ) أنه مات (٥٦٥) فليس بصحيح. وقال بعضهم مات ( ٥٣٥ أو ٥٣٦ ) والصحيح ما ذكره البيهقي في لباب الأنساب من أنه مات (٥٤٨). طبع الديوان على عدة نسخ بطهران بتصحيح السيد محمد تقي المدرس الرضوي في ( ٣٤٨ ص ) مع مقدمه في أحواله في ( ٧٢ ص ) وضميمة فيها تصحيحات دهخدا وفروزانفر للديوان في ( ٣٤ ص ).

( ١٤٨٢ : ديوان حسن غزنوي أو شعره ) قال المدرس الرضوي في مقدمه طبع ديوان حسن غزنوي أشرف : هو السيد جمال الدين حسن بن ناصر العلوي أخ السيد محمد بن ناصر العلوي أخ السيد محمد بن ناصر. وقد مدحهما السنائي في كار نامه بلخ فقال :

شرف الدين محمد ناصر

عقل از أو كند ووهم از وقاصر

شاخ ديگر جمال دين حسنى

كه چو نام خود از نكو سخنى

هر كجا هست شاعر علوي

أو چو صدر است وديگران چو روى

وقد اخترم قبل الثلاثين من عمره قبل سنة (٥٠٠) فرثاه مسعود سعد سلمان بقصيدة قال فيها :

بر تو سيد حسن دلم سوزد

كه چو تو هيچ غمگسار نداشت

سى نشد سال تو ويحك

سال زاد تو را شمار نداشت

وقد خلط العوفي بينه وبين حسن الغزنوي الملقب بأشرف ثم سرى الغلط منه إلى التذاكر


المتأخرة.

( ديوان حسن فراهاني ) واسمه أبو الحسن رأى ديوانه آذر بيگدلي فقال في ( تش ـ ص ٢٣٠ ) إنه يقرب من ألفي بيت وأكثر غزلياته لا تخلص فيه. أقول وقد وقع فيه خلط وقد ذكرناه في ( ص ٤٠ ) بعنوان أبو الحسن وراجع أيضا جعفر فراهاني في ( ص ١٩٦ ).

( ديوان حسن قزويني ) يأتي بعنوان رفيع.

( ١٤٨٣ : ديوان حسن قزويني أو شعره ) القاضي حسن. كان في خدمة الأكبر شاه وحاكم گجرات. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٣ ) و ( تغ ـ ص ٤٤ ).

( ديوان الحسن القيم ) راجع ديوان القيم الحلي.

( ديوان حسن كاشي ) من شعراء عصر خدا بنده المغولي. راجع ديوان كاشي.

( ١٤٨٤ : ديوان محمد حسن كبة ) وهو الفقيه الحاج محمد حسن بن محمد صالح بن مصطفى كبة البغدادي المولود (١٢٦٩) والمتوفى ( ٩ ـ رمضان ـ ١٣٣٦ ) ودفن بمقبرة والده في النجف قرب باب الطوسي. له أرجوزة في ألف بيت باسم الرحلة المكية نظمها في (١٢٩٢) وله قصائد ومقطعات عالية.

( ١٤٨٥ : ديوان حسن گيلاني أو شعره ) وهو الحكيم حسن. له رسالة ربط الحكمة بالتصوف كما في ( گلشن ـ ص ١٣٣ ) وقد أطرى تصوفه في ( نر ٦ ـ ص ١٥٧ ).

( ١٤٨٦ : ديوان حسن لكهنوي أو شعره ) وهو الخواجة حسن بن إبراهيم بن غياث الدين محمد من أحفاد قطب الدين مودود الچشتي العارف. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٧٢ ).

( ديوان حسن مال مير ) يأتي بعنوان ديوان راهب وراجع واهب أيضا.

( ديوان حسن المهابادي ) مر بعنوان الحسن بن علي.

( ديوان حسن متكلم ) راجع حسن نيشابوري.

( ١٤٨٧ : ديوان حسن مذهب أو شعره ) ترجمه وأورد شعره كتاب دار في ( خص ٨ ـ ص ٢٥٧ ).

( ديوان حسن مشهدي ) مر بعنوان حسن خراساني ويأتي آخر بعنوان ديوان رفيع.

( ١٤٨٨ : ديوان حسن نهاوندي أو شعره ) وهو الملا حسن من علماء نهاوند في أوائل العهد الناصري في النصف الثاني من القرن الثالث عشر. ترجمه وأورد شعره في ( مع : ٢ : ٩٣ ) و ( ض ـ ص ٤٤٤ ).


( ١٤٨٩ : ديوان حسن نيشابوري أو شعره ) وهو المعروف بالمتكلم. ترجمه في ( لت ٥ ) وقال كان تلميذ المولى مظفر الهروي. وألف رسالة في الصنائع البديعة باسم الملك غياث الدين كرت وقال في شاهد صادق إنه مات (٧٧١). وأورد في ( مع : ٢ : ص ١٤ ) قصيدته في مائة وخمسين بيتا. ويظهر من شعره أنه كان ينتسب إلى آل سامان وكذا في ( تغ ـ ص ٤٣ ).

( ١٤٩٠ : ديوان حسن يزدجردي أو شعره ) واسمه حسن بيگ. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٢ ).

( ١٤٩١ : ديوان حسن يزدي أو شعره ) لحسن علي أخ العطار اليزدي. سافر إلى مصر والحجاز والهند ورجع إلى يزد ومات عن تسعين سنة. أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٦٠ ) و ( گلشن ـ ص ١٣٣ ) و ( تغ ـ ص ٤٤ ).

( ١٤٩٢ : ديوان حسني أصفهاني أو شعره ) كان معركة گيرا كما وصفه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٥٩ ) وذكر شعره.

( ١٤٩٣ : ديوان حسني كاشاني أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٣ ). وقال مات بكاشان في (٩٤١) وأورد شعره. وقال في ( تش ـ ص ٢٤٢ ) إنه طباطبائي وسماه مير حسني ، ولكن في فهرس الأعلام لتذكرة سامي سماه حسيني وكذا في ( گلشن ـ ص ١٣٧ ) فإنه قال : هو حسيني ابن أخت المير حيدر المعمائي.

( ديوان حسين آشوب ) مر بعنوان آشوب في ( ص ٧ ).

( ديوان حسينا خوانساري ) يأتي بعنوان صبوحي.

( ١٤٩٤ : ديوان السيد حسين بن المير إبراهيم الحسيني القزويني أو شعره ) توفي (١٢٠٨) وكان من مشايخ السيد مهدي بحر العلوم. صرح في إجازته له بأن له أرجوزة نظم البرهان وسمط الإيمان في أصول الدين والعقائد ، وشرحها أيضا. وهما موجودان الآن بخط الناظم الشارح عند السيد شهاب الدين التبريزي النجفي القمي.

( ١٤٩٥ : ديوان الميرزا محمد حسين بن ميرزا إبراهيم ) حفيد المير شمس الدين محمد الحسيني الكرماني ، الصدر في عصر الشاه طهماسب. ترجمه في ( نر ٥ ـ ص ١٠٢ ) وذكر أنه توفي شابا وأورد بعض شعره وكذا في ( روشن ـ ص ٧٨ ).

( ديوان الحسين بن محمد بن جعفر بن محمد بن الحجاج ) مر بعنوان ديوان ابن الحجاج


انتخب منه الشريف الرضي وسماه الحسن من شعر الحسين ورتبه البديع الأسطرلابي على أبواب في فنون الشعر وسماه درة التاج. يوجد الجزء السادس منه المكتوب في حدود القرن السابع بمكتبة السماوي وكان في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) الجزء الثامن من حرف الميم إلى آخر الياء بخط عمر بن إسماعيل بن أحمد الموصلي في (٦٢٠) ونقله أمين الخانجي إلى مصر وأخذ عنه صورا فوتوغرافية متعددة في (١٣٤٢).

( ديوان حسين بن الأبرز ) يأتي بعنوان حسين بن كمال الدين.

( ١٤٩٦ : ديوان الآقا حسين بن الآقا جمال الخوانساري ) المتوفى (١٠٩٨) ترجمه في ( نر ٦ و ١٥ ـ ص ١٥٢ و ٥٢٨ ) و ( تش ـ ص ١٠٨ ) وأورد جملة من رباعياته ومعمياته.

( ١٤٩٧ : ديوان المولى حسين بن الحسن الكاشاني ) مطبوع.

( ١٤٩٨ : ديوان الشيخ محمد حسين بن محمد حسن الأصفهاني الكمپاني النجفي ) المتوفى بها (١٣٦١) وهو عربي اسمه الأنوار القدسية قد طبع في ( ١١٠ ص ) بعد وفاته وفاتنا ذكره في محله. وهو في مدائح أهل البيت (ع) وفي آخره بعض المراثي وفي أوله ترجمه الناظم تزيد على ألفي بيت. وديوانه الفارسي الذي يتخلص فيه مفتقر يأتي في الميم.

( ١٤٩٩ : ديوان السيد حسين بن حسن الغريفي البحراني ) المترجم في ( السلافة ـ ص ٥٠٤ ) جمع بعض أشعاره حفيده المعاصر السيد مهدي بن علي الغريفي النجفي المنتهي نسبه إليه والمتوفى (١٣٤٣) في مجموع يقرب من ثلاثمائة بيت. أوله

سحاب جفوني بدموع هوامى

لرزء أمير المؤمنين إمامي

إلى تمام النيف والخمسين بيتا ثم قصائد أخر. رأيت النسخة بخط السيد مهدي عند ولده المشتغل في النجف السيد عبد المطلب.

( ديوان الحاج محمد حسين بن حسن القزويني الشيرازي ) المتخلص بالحسيني يأتي بعنوان تخلصه.

( ١٥٠٠ : ديوان الشيخ حسين بن حسن نور الدين العاملي ) وقد توفي الناظم ببلدة جوبا في (١٣٦٩) كما حكاه لي حفيده الطالب في النجف. وقد طبع ديوانه الصغير في العرفان بعنوان عقود الدر والجوهر.

( ديوان حسين بن خاندار ) يأتي بعنوان حسين بن شهاب.


( ١٥٠١ : ديوان السيد حسين بن المير رشيد الرضوي ) النجفي الحائري المتوفى (١١٧٠) يقرب من أربعة آلاف بيت استنسخه ( السماوي ) واسمه ذخيرة المال كان من تلاميذ السيد نصر الله المدرس الحائري وبينهما مطارحات ومراسلات. ويوجد منه نسخه بمكتبة يعقوب سركيس ببغداد ، وأخرى في النجف بمكتبة الشيخ علي الخاقاني. ومر له البديعية في ( ج ٣ ـ ص ٧٥ ).

( ١٥٠٢ : ديوان السيد حسين بن السيد رضا ) ابن السيد مهدي بحر العلوم الطباطبائي المتوفى في النجف (١٣٠٦) مرتب على فصلين أولها في المدائح والمراثي للمعصومين (ع) وفيه تخميس الاثني عشريات لجده بحر العلوم. وثانيهما في مراثي بعض العلماء مثل شيخه صاحب الجواهر والشيخ عباس ابن المولى علي البغدادي تلميذ صاحب الجواهر وغيرهما أوله [ أحمدك اللهم على تظافر آلائك ] رأيت نسخه منه عند السيد جعفر بن السيد باقر بن السيد علي بن السيد رضا بن بحر العلوم ، ونسخه مجدولة مذهبة بمكتبة ( الملك ) ونسخه خط يد الشاعر نفسه عند السيد علي بن الحسين الهاشمي الخطيب النجفي ، واستنسخه السماوي والسيد محمد صادق بحر العلوم.

( ١٥٠٣ : ديوان حسين بن شدقم ) وهو السيد حسين بن علي بن حسن بن شدقم. أطرأه وأورد شعره في ( سلافة العصر ـ ص ٢٥٣ ).

( ١٥٠٤ : ديوان الشيخ حسين بن شهاب الدين ) ابن الحسين بن محمد بن حيدر ( خاندار ) العاملي الكركي ، معاصر الشيخ الحر. سكن برهة بأصفهان ثم نزل الهند. ذكر في ( السلافة ـ ص ٣٥٥ ) أنه توفي (١٠٧٦) بحيدرآباد الهند. وله شرح نهج البلاغة ومختصر الأغاني وأرجوزة في المنطق ومسائل في الطب وهداية الأبرار والحاشية على تفسير البيضاوي كما ذكر في ( ج ٦ ـ ص ٤١ ) ذكره في الروضات ـ ص ٦٥٧ وأمل الآمل وقد طبع ديوانه بالإسكندرية في (١٢٩٠) على الحجر.

( ١٥٠٥ : ديوان المولى محمد حسين بن المولى محمد صالح ) المازندراني وسبط التقي المجلسي وأخ المولى محمد سعيد الأشرف. له مثنوي قضا وقدر ترجمه في ( نر ٦ و ١٥ ـ ص ١٨٢ و ٥٤٢ ) وأورد شعره وبعض معمياته. وقال في ( گلشن ـ ص ١٣٥ ) إنه نزل الهند أيضا.


( ديوان حسين بن عالم ) كما في نفحات الأنس. مر بعنوان أمير حسيني غوري في ( ص ١٠٠ ).

( ١٥٠٦ : ديوان الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي ) المتوفى في هجرلانة بالبحرين (٩٨٤) عن ست وستين سنة ، والد الشيخ البهائي وتلميذ الشهيد الثاني.

ذكره الشيخ الحر في الأمل.

( ١٥٠٧ : ديوان الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) جمعه مما ينسب إليه من الأشعار الشيخ محمد حسين المتخلص بضيائي ابن الشيخ محمد باقر البيرجندي القائني المعاصر مؤلف بغية الطالب المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٣٣ ) ذكره الخياباني في هامش وقايع الأيام وقد جمع شعره أيضا الشيخ محمد علي المدرس الخياباني في ديوان المعصومين الآتي.

( ديوان الحسين بن علي الطغرائي ) يأتي بعنوان ديوان الطغرائي.

( ديوان الحسين بن علي الوزير المغربي ) يأتي بعنوان ديوان الوزير المغربي.

( ١٥٠٨ : ديوان الحسين بن علي بن جواد محفوظ العاملي الهرملي الكاظمي ). كان جده الشيخ جواد بن الشيخ موسى بن الشيخ حسين محفوظ ممن نزل بسامراء والنجف سنين مستفيدا من بحث الميرزا الشيرازي وتلاميذه وغيرهم ، ورجع إلى هرمل وكان عالمها المطاع إلى أن توفي بها (١٣٥٨) وكانت ولادته كما حدثني هو بها في (١٢٨١) وله تصانيف رأيت بعضها عنده بالكاظمية وسائرها توجد عند حفيده الحسين بن علي هذا الناظم للدواوين التي لكل منها عنوان خاص ١ عبث الصبا ٢ روائح الشباب ٣ يواقيت الوشاح ٤ شقاشق ٥ الدرمعيات فيما نظمه أوان تلمذه في دار المعلمين ٦ المنة ٧ غمزات الحياة. وله أرجوزة في نسب آل محفوظ تبلغ الجميع بضعة آلاف بيت ولجده الجواد الهرملي أرجوزة النحو كما مر في ( ص ٢٠٨ ).

( ١٥٠٩ : ديوان السيد محمد حسين بن كاظم ) بن السيد أحمد الموسوي الكاظمي النجفي المعروف بالكيشوان المولود (١٢٩٥) والمتوفى (١٣٥٦) رتبه بنفسه على السنين أول قصائده في تهنئة عرس الشيخ علي بن الشيخ باقر صاحب الجواهر في (١٣١٥) وآخره عن لسان بعض أصدقائه في رثاء بعض في (١٣٤٧) رأيته بخطه عند ولده السيد نوري تبلغ عدة الموجود إلى ( ١٥٨٢ بيتا ) وجملة من أشعاره توجد في المسودات بخطه أيضا.


( ١٥١٠ : ديوان حسين بن كمال الدين بن الأبرز أو شعره ) وهو الحسيني الحلي. أورد شعره في ( السلافة ـ ص ٥٤٥ ) وقال له درر الكلام ويواقيت النظام في البديع. وله إجازة للشيخ ناصر بن علي الحويزي تاريخها شوال (٩٤٢) بخطه. طبع فتوغرافيا في فهرست كتاب خانه دانشگاه ـ ج ٢ ـ ص ٥٦٧ ولعله الذي ذكر في ( ص ٢٨ ) بعنوان ابن كمال.

( ديوان الحسين بن محمد ) مر بعنوان ديوان ابن الدباس النحوي.

( ١٥١١ : ديوان الشيخ حسين بن محيي الدين ) ابن عبد اللطيف بن علي بن أحمد بن أبي جامع العاملي. ذكره معاصر الشيخ الحر ، وقال إنه يروي عن أبيه عن أبيه عن جده عن الشيخ البهائي.

( ١٥١٢ : ديوان الشيخ حسين بن الحاج نجف ) ابن محمد التبريزي الأصل النجفي المولد والمتوفى بها (١٢٥١) مؤلف الحسن والقبح الموسوم بالدرة النجفية ترجمه سبطه الشيخ محمد طه برسالة مستقلة ، وذكر ديوانه المشتمل على نيف وعشرين قصيدة كبيرة كلها في مديح أهل البيت (ع) منها الرائية التي تزيد على أربعمائة وخمسين بيتا ومنها الهائية التي تزيد على مائتي بيت ، وقد خمس الهائية الملا عباس الصفار ، وقد جمع الشيخ محمد ( السماوي ) جميع ما وجده من شعره في مجلد بخطه موجود في مكتبته. ونسخه أخرى عند الشيخ علي الخاقاني استنسخها عن نسخه الشيخ موسى نجف من أحفاد الناظم ، والنسخة في ( ١٢٠ ص ) كل صفحة ٢٠ سطرا وهو مرتب على الحروف ( أ ـ ى ) كتبت في النجف (١٣٦٢) ويليها ديوان الشيخ حسين التلمساني ، ونسخه أخرى عند جلال الدين المحدث بطهران يقرب من ألف وخمسمائة بيت.

( ١٥١٣ : ديوان محمد حسين الأرجاني ) مطبوع. راجع الأرجاني ص ٦٧.

( ١٥١٤ : ديوان حسين أصفهاني أو شعره ) وهو المعمر الصراف بأصفهان. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٤ ) و ( گلشن ـ ص ١٣٦ ).

( ديوان حسين بايقرا ) يأتي بتخلصه حسيني گوركاني.

( ١٥١٥ : ديوان الميرزا حسين البرمكي الخطيب أو شعره ). طبع بعض شعره في مديح السيد ماجد العوامي المتوفى (١٣٦٧) في ( ٣٢ ص ).

( ديوان حسين بيك التبريزي ) المتخلص بخروشي. يأتي في الخاء ، وآخر بعنوان


ديوان سهوي وآخر بعنوان ديوان معلوم.

( ١٥١٦ : ديوان الشيخ حسين التلمساني ) توجد نسخته في ( ٥٠ صفحة ) ذيل ديوان الشيخ حسين نجف ، عند الشيخ علي الخاقاني في النجف.

( ١٥١٧ : ديوان حسين چلبي التبريزي أو شعره ) جامع الكمالات وباني المسجد والحمام والسوق المشهور باسمه في تبريز. ترجمه في ( نر ٥ ـ ص ١١٨ ) وأورد شعره.

( ديوان حسين خاندار ) مر بعنوان حسين بن شهاب الدين.

( ١٥١٨ : ديوان الحسين الخوارزمي ) غزليات وترجيع بند في المعارف وقصائد في مدح الأئمة (ع) طبع في بمبئي ونسب في الطبع إلى الحسين الحلاج مع أن فيه التصريح بأنه للخوارزمي ، نعم كثيرا ما يذكر فيه الحلاج ويشبه نفسه به. وأظنه كمال الدين حسين بن الحسن الخوارزمي المذكور في ( مجن ١ ـ ص ٩ و ١٨٥ ) الذي كفرته حنفية هرات فحاكمه شاه رخ ، ثم خلى سبيله وفي الأخير قتلته الأزبك في ( ٨٣٧ أو ٨٤٠ ) وكان تلميذ أبي الوفاء الصوفي وله شرح مثنوي مولوي ومقصد أقصى در ترجمه مستقصى وشرح قصيدة البردة بالتركية الخوارزمية وكنوز الحقائق كما فصله ابني في ( فهرس كتاب خانه دانشگاه ـ ج ٢ ص ١٤٦ ـ ١٥٠ ) ويظهر من بيت شعر أورده هناك أنه كان يتخلص بحسين ، وهو غير كمال الدين حسين الهروي الخطاط المتوفى بمشهد خراسان في (٩٨٣).

( ديوان حسينا الخوانساري ) المتخلص بصبوحي يأتي بتخلصه.

( ١٥١٩ : ديوان حسين الخوانساري أو شعره ) كان قاضي خوانسار برهة في عصر الشاه عباس الأول ومن أهل الثروة. ترجمه النصرآبادي وأورد بعض رباعياته وقال في ( گلشن ـ ص ١٣٥ ) إنه تلميذ ميرزا جان الباغنوي الشيرازي.

( ديوان آقا حسين الخوانساري ) مر بعنوان حسين بن جمال الدين.

( ١٥٢٠ : ديوان الشيخ حسين الخراساني ) هو ابن محمد صادق المتوفى بمشهد خراسان ( ٩ شوال ١٣٤٩ ) فارسي في المدائح والمراثي رأيته عند أبي زوجته الشيخ علي أكبر النهاوندي.

( ١٥٢١ : ديوان مولانا حسين الرازي ) كذا ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٧٧ ) وأورد شعره.


( ١٥٢٢ : ديوان محمد حسين ركنا ) لأنه ابن حكيم ركنا. مات شابا ورثاه والده برباعية ذكره النصرآبادي في ترجمه أبيه وأورد بعض رباعيات محمد حسين أيضا في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٩ ).

( ١٥٢٣ : ديوان ميرزا حسين ري شهري ) كان نزيل بوشهر ولد ( ١٢٥٣ ش ) وطبع الديوان بالهند ويقرب من ألف بيت.

( ديوان مولانا حسين الشيرازي ) راجع ( مشتاقي شيرازى ).

( ١٥٢٤ : ديوان حسين شيرازى أو شعره ) وهو ابن الميرزا جاني عزتي. أطرى فضله في ( نر ٤ ـ ص ٩٠ ) وأورد شعره.

( ديوان مير حسين طفيلي ) يأتي بعنوان تخلصه طفيلي.

( ١٥٢٥ : ديوان الشيخ حسين العصفوري ) وهو ابن محمد بن أحمد بن إبراهيم البحراني المتوفى بشاخور ( ٢١ شوال ـ ١٢١٦ ) قال في أنوار البدرين إنه في تسعة آلاف بيت كلها في مراثي الحسين (ع).

( ١٥٢٦ : ديوان المولى حسين علي اليزدي أو شعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٥٧ ) وأطرأ علمه وفضله ورحلاته في البلاد ، الروم ومصر والحجاز والهند ، وعوده إلى يزد وبلوغه التسعين ، ونقل بعض شعره عمن أدركه.

( ١٥٢٧ : ديوان الحاج حسين علي خان ) مطبوع. وفيه القصيدة في مدح ابن أخته الحاج ميرزا أبي الفضل الكلانتري. نقله عنه في مقدمه ديوان الكلانتري ( ص ـ عه ).

( ديوان السيد حسين الغريفي ) مر بعنوان حسين بن الحسن.

( ١٥٢٨ : ديوان حسين قلي ميرزا شاملو أو شعره ) كان أبوه مير آخر للشاه إسماعيل الفاتح. وقام ولده في عمله مدة. ثم انتقل إلى الشاه همايون في الهند. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٦ ـ ص ١٨٣ ) وأورد بعض شعره.

( ديوان ملا حسين الكاشفى ) يأتي بعنوان ديوان كاشفي سبزواري.

( ١٥٢٩ : ديوان حسين كرد ) لملك حسين خان فعله گرى المتوفى (١٣٠٠) يقرب من ألف بيت بالكردية ومنه :

آفريده بيت ژ قطره منى

سزاوار نين ژ منى منى

منى ژ افعال ديو بدكارند

رجيم درگاه پروردگارند


همنشين بد مكروت ذليل

لباس تقوات مبروت ونيل

پريت باورم ژ قرآن دليل

ژ لم أتخذ فلانا خليل

( ١٥٣٠ : ديوان حسين كسماوى ) لميرزا حسين خان الرشتي باللهجة الگيلكية. طبع برشت.

( ديوان حسين الكيشوان ) مر بعنوان حسين بن كاظم.

( ١٥٣١ : ديوان ملا حسين گيلاني أو شعره ) أورد النصرآبادي في ( نر ١٥ ـ ص ٥٤٤ ) بعض معمياته.

( ديوان حسين مازندراني ) مر بعنوان حسين بن صالح.

( ١٥٣٢ : ديوان ميرزا حسين مالميري ) ( مال أميري ) أصفهاني ) (١) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٠٧ ) وأطرى علمه وفضله في المعقول وأورد بعض شعره ورباعياته وذكر أنه في (١٠٧٢) صار مأمورا ببندر عباس ولما رجع توفي بشيراز. ويأتي ديوان أخيه الميرزا حسن بعنوان ديوان راهب وديوان واهب.

( ١٥٣٣ : ديوان حسين المشهدي أو شعره ) أورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٣١ ).

( ١٥٣٤ : ديوان السيد المير حسين المعمائي ) النيشابوري ترجمه ميرزا بابر في بابر نامه والنصرآبادي في ( نر ١٥ ـ ص ٥٠٠ ) وأورد هذا بعض معمياته ، وحكى قول الجامي أنه لو علمت بمجيء المير السيد حسين المعمائي لما أنشأت المعمى أصلا. وصرح بأنه من سادات نيشابور ومعاصر للجامي المتوفى (٨٩٨) وقال في شاهد صادق و ( تغ ـ ص ٤٤ ) إنه مات (٩٠٤). وأما القاضي المير حسين الميبدي فلم يكن سيدا وتوفي (٩١١) فهو متأخر عن هذا السيد المعمائي ، وكان يتخلص شفيعي كما قال ابني في ( فهرست

__________________

(١) وفي ( تش يز ـ ص ٢٨٥ و ٢٨٦ ) أورد شاعرين باسم حسين أحدهما أخو حسن واهب بالواو وقد نصبته النوابة زينب بيگم بنت الشاه طهماسب متصديا لأوقاف يزد ، وترقى أمره بعد وفات أخيه واهب ونصب في (١٠٥٨) مستوفيا ليزد ثم منح شغله لابنه همايون ، ونصب هو مستوفيا لرشت ومات ١٠٧٢. وثانيهما حسين المالميري كان مستوفي يزد وحاكم كاشان وقد استفاد من كتب بابا أفضل ثم قال في ( تش يز ـ ص ٣٣٨ ) إن الأخوين هذين كانا من أولاد الخواجة قوام الدين الوزير ممدوح الخواجة حافظ الشيرازي ، وجدهما خواجه نعمت الله المال ميري كان وزير الشاه طهماسب ( ٩٨٤ ـ ٩٣٠ ) مدة ثلاثين سنة وقد نصب واهب مستوفيا ليزد من قبل الشاه صفي ( ١٠٥٢ ـ ١٠٣٨ ) ولكني أظن الحسينين شخصا واحدا وهو الذي ذكره في ( نر ٥ ـ ص ١٠٧ ) وأخوه راهب بالراء في ( نر ٥ ـ ص ١٠٨ ).


كتاب خانه دانشگاه ـ ج ٢ ص ٤٠١ ).

( ١٥٣٥ : ديوان القاضي المير حسين الميبدي ) ابن المولى معين الدين نزيل يزد وشارح ديوان أمير المؤمنين (ع) والمتوفى (٩١١) مطابق لفظ ( قاضي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٥ ـ ص ٥١٢ ) وأورد تسعة من معمياته منها باسم علي. ترجمه في ( تس ٢ ـ ص ٤٨ ) و ( هفت ـ ص ١٧٤ ) وذكر أن تخلصه منطقي وترجمه في ( تش يز ـ ص ٣٣٢ ) باسمه مير حسين وتخلصه المنطقي ، فظهر أن تسميته بمير حسين ليست لأجل سيادته كما زعمه كشف الظنون فوصفه في ( ج ٢ ص ٦٥٦ س ٧ ) بالحسيني.

( ديوان الشيخ حسين نجف ) مر بعنوان حسين بن نجف.

( ديوان الحاج ميرزا حسين النوري ) يأتي بتخلصه ديوان نوري.

( ديوان المير حسين النيشابوري ) مر بعنوان مير حسين المعائي ويأتي بعنوان شفيعي.

( ١٥٣٦ : ديوان حسيني الرضوي الخراساني الهندي ). للسيد فتح علي خان المشهدي المقيم بالهند والمتوفى بشاه جهان آباد في (١٢٢٤) وهو ابن عوض علي خان بن المير عثمان خان الرضوي النقوي. نزل جده المذكور من خراسان إلى الهند في عهد فرخ سير ومحمد شاه. ونصب عوض علي حاكما للاهور ، ونشا فتح علي هناك ، وتلمذ على صدر جهان في العرفان. ومات عن خمس وتسعين من عمره ودفن عند قبر والده بجوار تركان شاه بشاه جهان آباد ، كذا في ( گلشن ـ ص ١٣٧ ) وقال إن ديوانه يقرب من خمسة عشر ألف بيت وفي مطلع الشمس أنه في أربعة عشر ألف بيت.

( ديوان حسيني سادات ) مر بعنوان أمير حسيني في ( ص ١٠٠ ).

( ديوان حسيني شيرازى ) راجع حسيني قزويني.

( ديوان حسيني غوري ) راجع أمير حسيني في ( ص ١٠٠ ).

( ١٥٣٧ : ديوان حسيني قزويني ) وهو الحاج محمد حسين بن محمد حسن بن معصوم القزويني الأصل الشيرازي المسكن تلميذ أبي القاسم سكوت. وتوفي (١٢٤٩) ترجمه في طرائق الحقائق وفي ( ض ـ ص ٤٢٨ و ٤٤٥ ) ومر له خمسه حسيني في ( ج ٧ ـ ص ٢٥٧ ) وإلهي نامه في ( ج ٢ ص ٢٨٤ ).

( ديوان حسيني كاشاني ) مر بعنوان حسني كاشاني.


( ١٥٣٨ : ديوان حسيني گوركاني ) وهو السلطان حسين ميرزا بن منصور بن بايقرا بن حسن بن عمر شيخ بن الأمير تيمور گوركان. رباه بعد موت والده أخوه بايقرا ولذا ينسب إليه ويقال له السلطان حسين ميرزا بايقرا. وبعد أن غلب على يادگار محمد البايسنقري قتله بهراة في (٨٧٥) واستقل بالملك في خراسان وأفغانستان إلى أن توفي (٩١١) قال في ( تس ١ ـ ص ١١ ) إنه كان خيرا يدر الأرزاق للعلماء وكان الموظفون منهم عنه اثني عشر ألف عالما ، وكان يطعم الفقراء في عشرة عاشوراء ويذبح شاتين في كل يوم توسلا إلى الحسين (ع) وقال ميرزا بابر في بابر نامه إنه في سبعة أعوام أول ملكه كان خيرا وبعدها شرب الخمر كل يوم بعد صلاة الصبح وما كان يسكر قبل الصلاة ، وكان ملتذا من دنياه كثيرا. وله ديوان بالتركية كلها على زنة واحدة يتخلص فيها حسيني وألف كمال الدين حسين گازرگاهي مجالس العشاق وأظهر بين الناس أنه تأليف لسلطان حسين ميرزا ، وفيها أكاذيب ومناكير ينسب العشق والغرام إلى الأنبياء في قصص مكذوبة. ترجمه في ( مجن ٨ ـ ص ١٣٠ و ٣١٦ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٢١ ) و ( تش ـ ص ١٢ ) وبراون ج ٣ ص ٥١٦.

( ١٥٣٩ : ديوان حسيني لاهوري أو شعره ) واسمه غلام من شعراء جهانگير پادشاه. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٣٧ ).

( ديوان حسيني هراتي ) مر بعنوان أمير حسيني في ( ص ١٠٠ ).

( ديوان حسيني هندي ) مر بعنوان حسيني رضوي.

( ١٥٤٠ : ديوان حسيني هندي ) وهو محمد حسين الأودي صاحب الشيخ علي الحزين. مات ببنارس الهند ودفن عند قبر الحزين في (١٢٠٥) وديوانه يشتمل على ستة آلاف بيت من جميع أقسام الشعر ، أورد بعضه في ( گلشن ـ ص ١٣٦ ).

( ١٥٤١ : ديوان حسيني يزدي ) قال آيتي في تش يز ـ ص ٢٨٦ ) أن اسمه حسين وكان من سادات يزد وشعره كثير.

( ١٥٤٢ : ديوان حشري تبريزي ) وهو الملا محمد أمين الأنصاري التبريزي الأصل. سكن بعباس آباد أصفهان. وكان له راتبا فقطع فنظم حشري قصيدة مدح فيها المير حبيب الله صدر فأعاده وهو الذي نظم غزوات الشاه عباس بأمره. ثم رجع إلى تبريز وبهامات. ترجمه في


( نر ٩ ـ ص ٢٨٠ ) وخزانة عامرة ـ ص ٢٩٣ و ( دجا ـ ص ١١٧ ). وله أيضا روضة الأبرار على زنة مخزن الأسرار للنظامي ، أورد الحشري ذكر منظومته هذه في مقدمه كتابه روضه أطهار الذي هو في مزارات العرفاء بتبريز وقد ألفه في ( ١٠١١ روضه ) وقال إنه نظم روضه أبرار أيضا في هذه السنة ، وقال في أوله إن ظهور القائم سيكون في هذا العصر وهو عصر الشاه عباس بن محمد بن طهماسب الصفوي. وقد طبع روضة الأطهار في ١٣٠٣ بتبريز.

( ١٥٤٣ : ديوان حشم ) من شعراء الفرس بالهند في القرن الثاني عشر كما ذكره ابن يوسف في فهرس المجلس ( ج ٣ ص ٢٦٤ ). كان اسمه حسن كما صرح به في الديوان. توجد نسخه من ديوانه في ( المجلس ) يشتمل على ألف بيت. أوله :

اى سحاب لطف تر گوهر زبالا ريخته

در دكان هر صدف صد در لالا ريخته

وكتابة النسخة في أوائل القرن الثالث عشر.

( ١٥٤٤ : ديوان حشمت بدخشي ) وهو المير محتشم علي خان بن المير باقي البدخشاني الأصل. نزل جده بالهند وتلمذ هو على عبد الرضا متين الأصفهاني وآرزو وغيرهما ، ومات (١٢٦٣) وديوانه يشتمل على سبعة آلاف بيت كما في ( گلشن ـ ص ١٣٩ ) و ( تغ ـ ص ٤٦ ).

( ١٥٤٥ : ديوان حشمت قاجار ) واسمه همايون ميرزا من شعراء القاجار في العهد الناصري. له تذكره سفينه وگلشن محمود كما في ( مع ـ ج ١ ص ٢٢ ) وريحانة الأدب وله مثنوي يوسف زليخا كما في ( دجا ـ ص ١٧٥ ).

( ١٥٤٦ : ديوان حشمتي خوانساري ) واسمه ملا علي بيگ الزاهد الخطاط. كان معلم النوابة حوا بيگم ثم عزل وانزوى بنصرآباد أصفهان واشتغل بكتابه القرآن ، وله ديوان في خمسة آلاف بيت رآه النصرآبادي فنقل عنه كما في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٠ ) ثم في ( گلشن ص ١٣٩ ).

( ١٥٤٧ : ديوان حشمتي رشتي أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( خص ٨ ـ ص ٢٣١ ).

( ١٥٤٨ : ديوان حشمتي هندي ) ترجمه وأورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٣١ ) وقال له ديوان فخيم على الطراز القديم.


( ١٥٤٩ : ديوان الحصكفي ) من حصن كيفا قرية بديار بكر. لأبي الفضل يحيى بن سلام بن حسين بن محمد الخطيب الحصكفي المتوفى (٥٥١) ذكره في رياض العلماء ، وترجمه في ( جما ـ ج ٢٠ ص ١٨ ) بعنوان يحيى بن سلامة وذكر أن له ديوان شعر وديوان رسائل ، وإنه ولد (٤٥٩) وتوفي كما مر ، وذكر جملة من شعره. توجد نسخه ديوانه في مكتبة جامع الپاشا بالموصل كما في فهرسها ( ص ٤٨ ). وترجمه أيضا في مجالس المؤمنين ص ١١٣ وغيره.

( ١٥٥٠ : ديوان المير حضوري القمي ) واسمه المير عزيز الله أخ الميراشكي السابق ذكره. ترجمه الصادقي أيضا في ( خص ٦ ـ ص ٧٦ ) وأورد بعض رباعياته وشعره وكذا في روضة الصفا. وقال في ( تش ـ ص ٢٣٠ ) كان معاصرا للشاه طهماسب وسكن النجف وله ديوان. وقال في ( تغ ـ ص ٤٦ ) إنه مات (١٠٠٠).

( ١٥٥١ : ديوان حفظي أصفهاني ) اسمه الحاج محمود. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٠٩ ) وذكر تنقلاته إلى مكة والهند وأطرى زهده وتقواه وأورد بعض شعره ورباعياته بما يظهر منه كثرة شعره وحياته زمن التأليف (١٠٨٣) ونسبه في ( دجا ـ ص ١١٨ ) إلى تبريز وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ١٨١ ).

( ١٥٥٢ : ديوان حفظي طهراني ) ذكر سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٢ ) أن والده كان معمارا وأورد مطلع غزل له ، وكذا في ( روشن ـ ص ١٨١ ).

( ديوان حفظي تبريزي ) واسمه الحاج محمود. حكى ترجمته وشعره في ( دجا ـ ص ١١٨ ) عن مؤلف لطائف الخيال المؤلف (٩٢٧) وأظنه الحفظي الأصفهاني المذكور.

( ١٥٥٣ : ديوان حفيد يزدي أو شعره ) وهو حفيد المدرس اليزدي ، واسمه الحاج ميرزا باقر. أورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٨٦ ).

( ١٥٥٤ : ديوان حفيظ أصفهاني أو شعره ) كان حفيد المير داماد سافر إلى الهند ثم رجع إلى أصفهان. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٠ ) وقال في ( تغ ـ ص ٤٦ ) إنه مات (١١٦٠) واسمه حفيظ الله.

( ١٥٥٥ : ديوان الحقائق ) للسيد محمد بن مصفى بن جعفر الدارابي الشهير بالكشفي. مجموعة فيها خصوص قصائده في مدائح المعصومين (ع) جمعها ابن الناظم وهو السيد موسى


ابن جعفر بن مصفى المذكور ، يقرب من ألف بيت. وتوفي الناظم (١٣٢٧) وقد قرأ قصيدته الفارسية في مديح النبي (ص) على السيد موسى في يوم مولد النبي (١٣٧٣) في النجف.

( ١٥٥٦ : ديوان حقايق ) لميرزا علي خان المتخلص حقايق ابن الميرزا جعفر حقايق نگار. مات والده (١٣٠١) وكان هو حيا إلى (١٣١٣) حين تأليف آثار العجم فذكره وأورد شعره فيه ( ص ٥٤٢ ).

( ديوان حقايقي ) هو التخلص السابق لخاقاني الشيرواني فيأتي في الخاء.

( ١٥٥٧ : ديوان حقي دهلوي ) للشيخ عبد الحق المحدث وقد عددوا فهرس تصانيفه بمائة وثلاثين ولد (٩٥٨) ومات ( ٢٢ ع ٢ ـ ١٠٥٢ ) ودفن بشاه جهان آباد وديوانه يشتمل على أنواع الشعر وأكثره قصائد كما في ( گلشن ـ ص ١٦١ ).

( ١٥٥٨ : ديوان حقي خوانساري أو شعره ) وهو الآقا حقي الخطيب الخوانساري المتوفى بها (١٠٣٧) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٧ ) و ( ض ـ ص ١١١ ) وأورد بعض رباعياته.

( ١٥٥٩ : ديوان مولانا حقي الرازي ) الساكن في بعض مزارات الري وصفه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٣ ) بأنه من النطاقين ، وأورد مطلع غزله وقد فرغ سام ميرزا من التحفة (٩٥٧).

( ١٥٦٠ : ديوان حقير الله آبادي أو شعره ) وهو العالم الحكيم الشيخ كمال الدين محمد بن محمد أفضل أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٠ ).

( ١٥٦١ : ديوان حقير دزفولي ) وهو الملا حسين بن أبي الحسن بن فضل علي بن كاظم بن صادق خليفة الواعظ الشاعر المولود (١٢٦٠) والمتوفى (١٣٤٧) له مخزن الدرر المطبوع ببمبئي في (١٣٠٤) وأورد فيها أشعار معاصريه وابنه أبو الحسن تجلي دزفولي معاصر وهو في الحياة.

( ١٥٦٢ : ديوان حقير أو شعره ) للحاج ميرزا عبد الغفار المرندي ترجمه في دانشمندان آذربايجان ص ١١٨ وأورد قطعة أنشأها في (١٢٨٢) نقلا عن حديقة الشعراء.

( ١٥٦٣ : ديوان حقيري تبريزي ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٨٨ ) وذكر بعض شعره وقال إنه يعمل في نسج الشعريات ( مويينه دوزي ) وكذا في ( تش ـ ص ٢٩ ).


( ١٥٦٤ : ديوان حقيري التبريزي ) الشهيد في فتنة الروم بها في (٩٩٤) حكى في ( دجا ـ ص ١١٩ ) ترجمته عن مؤلف خلاصة الأشعار وقال إنه توقف بكاشان أربع سنين وهناك لاقى مع محتشم وأنا أيضا رأيته حينئذ ثم في (٩٨١) سافر إلى خراسان ورجع ورأيت يومئذ ديوانه البالغ إلى ستة آلاف بيت ، ولصغر سني لم انتخب منه شيئا وترجمه أيضا في ( تس ٥ ـ ص ١٤٢ ).

( ١٥٦٥ : ديوان حقيري هروي ) واسمه الملا شهاب الدين ابن نظام الدين نقل عنه في ( نر ١٣ و ١٥ ـ ص ٥٠٩ و ٤٧١ ) تاريخ وفاه الخواجة آصفي في (٩٢٣) وقال هو من مشاهير شعراء عصر السلطان حسين ميرزا بايقرا ، ورأيت له عدة قصائد فاخرة ثم نقل عنه سبعة معميات وقال في ( مجن ٢ ـ ص ٧٠ و ٢٣٩ ) إنه شاب وله منظومة في المعمى في ( ١٤٦ بيتا ) نظمها في (٩١٨) توجد ضمن مجموعة في المجلس كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ١٣٢ ) وفهرس كتاب خانه دانشگاه ( ج ٢ ص ٣٩٣ ).

( ١٥٦٦ : ديوان حقيقي ) للسلطان أبي المظفر الميرزا جهان شاه خان بن قرأ يوسف خان الجالس على سرير الملك في تبريز خمس وثلاثين سنة إلى أن قتل في (٨٧٢) ودفن في الزاوية المظفرية التي أسس بنيانها في حياته المعروفة ( كوك مسجد ) أو مسجد كبود وقد فرغ الدواني من شرح الهياكل في تلك الزاوية بعين تلك السنة كما صرح في آخره ترجمه في ( دجا ـ ص ١٢٠ ) وذكر أنه أرسل الحقيقي ديوانه إلى المولى العارف عبد الرحمن الجامي فقرظه الجامي بقطعة آخرها

به صورت پرستان كوى حجاز

زشاه حقيقى نشان داده باز

وسمى الخمسة من ولد جهان شاه أحدهم حسن علي وقد أورد تاريخ مسجد كبود المعروفة في تاريخ تبريز لنادر ميرزا المطبوع بطهران ، وأورد غزلا لحقيقي وفرمانا له في ترجمه أدبيات براون ( ج ٣ ـ ص ٤٤١ ).

( ١٥٦٧ : ديوان حقيقي بغدادي أو شعره ) واسمه مصطفى ابن عم عثمان بيك من أمراء الدولة العثمانية ، وشعره بالفارسية والتركية هاجر من بغداد لتنافر وقع بينه وبين الوالي خضر پاشا في (٩٦٣) ذكره في العراق بين الاحتلالين ( ج ٤ ـ ص ١٣٥ ).

( ١٥٦٨ : ديوان حقيقي گجراتي أو شعره ) واسمه الميرزا محمد بيك الأحمدآبادي ترجمه في


( خيال ـ ص ٢٠٧ ) مع أساطير عن مراوداته مع الأجنة وكذا في ( سرخوش ـ ص ٣١ ).

( ١٥٦٩ : ديوان حكاك أصفهاني ) واسمه سراج الدين ويعرف سراجا حكاك كان ماهرا في صنعة حك الخواتيم ومات بأصفهان قبل (١٠٨٩) كما في ( نر ٥ ـ ١٤٣ ـ ١٤٤ ) قال سنگلاخ إنه رأى منتخب قصائده بخط جمشيد بيك خوشنويس في بلدة بيضاء كما في امتحان الفضلاء ج ٢ ص ١٥٢ وتوجد نسخه ديوان الحكاك بمكتبة لعله لى بأستانبول كما في فهرسها وكونه للحافظي الكرماني المذكور في ( ص ٢٢٥ ) بعيد.

( ١٥٧٠ : ديوان حكاك شيرازى ) واسمه ميرزا منعم الهندي له مثنوي في وصف أكبر آباد مات في أوائل جلوس عالمگير شاه بالهند وقد أدركه محمد أفضل سرخوش في صغر سنة فذكره في ( سرخوش ـ ص ١٠٩ ) وكذا في ( تغ ـ ص ٤٦ ).

( ديوان حكاك شيرازى ) يأتي بعنوان شميم شيرازى.

( ١٥٧١ : ديوان حكمي هندي أو شعره ) واسمه ملا حكمي ابن أخت عرفي شيرازى تقرب عند قاسم خان حاكم بنگاله أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٢ ).

( ١٥٧٢ : ديوان الحكيم أبي الحسين الشيرازي أو شعره ) كان حاذقا في الطب وأصله من شيراز سافر إلى الهند ورجع في (١٠٧٥) أطرى شعره في ( السلافة ـ ص ٤٨٩ ).

( ديوان حكيم أبو طالب ) كما في ( نر ـ ص ٦٨ ) يأتي بتخلصه طالب تبريزي.

( ديوان حكيم أبو الفتح لاهيجي ) مر في ( ص ٤٦ ).

( ديوان حكيم أبو المكارم السرخسي ) قال سنگلاخ رأيت أشعاره بخط عبدي نيشابوري فذكره في ( امتحان الفضلاء ج ١ ص ٩٧ ) وقد مر بعنوان حاضري في ( ص ٢٢٠ ).

( ١٥٧٣ : ديوان الحكيم أبي الهيثم ) أحمد بن الحسن الجرجاني أو البوزجاني ترجمه البيهقي المتوفى (٥٦٥) في تتمه صوان الحكمة له قصيدة فارسية في الحكمة تعرف چون وچرا نامه في ( ٨٢ بيتا ) شرحها أولا تلميذه أبو سعد محمد بن سرخ النيشابوري أو النشوي ، ثم شرحها ناصر خسرو العلوي بشرحين صغير طبع مع ديوان الناصر ، وكبير سماه جامع الحكمتين طبع مستقلا بطهران في ( ١٣٣١ ش ) في ( ٣٤٧ ص ) مع مقدمه للدكتور محمد معين قال فيه إن الناظم والشارحين كلهم إسماعيلي المذهب أوله :

يكيست صورت هر نوع ونيست زينت گذار

چرا كه هيئت هر صورتى بود بسيار


ولمعزي أيضا قصيدة في هذا الموضوع چون وچرا؟.

( ١٥٧٤ : ديوان حكيم أردستاني أو شعره ) وهو الملا فضل الله من شعراء الشاه عباس الأول الصفوي أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٨٣ ) وكذا في ( تغ ـ ص ٤٦ ).

( ديوان حكيم أشرفي سمرقندي ) رأى سنگلاخ ديوانه بخط شفيعا فنقل عنه في امتحان الفضلاء وقد ذكرناه في ( ص ٧٨ ).

( ديوان حكيم أفسري ترمذي ) رأى سنگلاخ نسختين من ديوانه ، أحدهما بخط عبدي نيشابوري ، والأخرى بخط جعفر هروي فذكرهما في امتحان الفضلاء ج ١ ص ٩٧ و ١٥٨ وأظنه المذكور بعنوان أفسري هروي في ( ص ٨٤ ).

( ١٥٧٥ : ديوان حكيم إلهي أردبيلي أو شعره ) الشاعر بالتركية. مات (١٢٩٦) كما في ( دجا ـ ص ٤٩ ) عن حديقة الشعراء.

( ديوان الحكيم أنوري ) مر بعنوان أنوري.

( ديوان حكيم باقر ) مر بعنوان ديوان باقر محلاتي في ( ص ١٢٢ ).

( ديوان حكيم حاذق ) مر بعنوان حاذق.

( ديوان حكيم حاضري ) مر بعنوان حكيم أبو المكارم.

( ديوان حكيم خباز ) يأتي بتخلصه طبعي.

( ديوان حكيم ركنا ) يأتي بتخلصه مسيحا.

( ١٥٧٦ : ديوان حكيم ركن الدين قمي أو شعره ) والد الحكيم سديد الدين الآتي. ترجمه معاصره في ( نر ٢ ـ ص ٥٠ ) في ذيل ترجمه ولده السديد ، وقال كان طبيب البلاط. وله نجم اللآلي في الطب ، ومات بقم ، وله قصائد غراء. وهو غير ركن الدين القمي من شعراء القرن السابع كما يأتي في الراء.

( ١٥٧٧ : ديوان الحكيم الساوجي ) وهو الميرزا علي رضا المتخلص حكيم الطبيب الماهر. وديوانه بالعربية في المدائح والمراثي وغيرهما عند ولده المعاصر مشكاة الأطباء. ونقل القصيدة الغديرية منه في مجلة دنياي إسلام الأسبوعية بطهران للسيد محمد علي التقوي. العدد ٤٠ السنة (٢).

( ١٥٧٨ : ديوان حكيم سديد قمي أو شعره ) وهو ابن الحكيم ركن الدين القمي المذكور


كان ماهرا في الطب وطبعه لطيف. ذكر شعره ورباعياته في ( نر ٢ ـ ص ٥٠ ).

( ١٥٧٩ : ديوان حكيم سوري ) من فكاهيات الميرزا تقي دانش ضياء لشكر ابن الميرزا حسين الوزير التفرشي المولود (١٢٨٨) طبع مكررا منها في ( ١٣١٩ ش ) في ( ١٤٠ ص ) بطهران. أوله :

اين گفته سورى كه گرفته است جهان را

سرمشق بود طائفه سورچران را

ويأتي ديوانه الآخر باسم ديوان دانش لتخلصه به.

( ديوان حكيم سوزنى ) يأتي بعنوان سوزنى.

( ديوان حكيم شاه رضا ) يأتي ديوان رضا شيرازى.

( ١٥٨٠ : ديوان حكيم شاه محمد قزويني أو شعره ) وهو الشاه محمد بن المبارك المدعو بحكيم كما عبر عن نفسه. نزل بلاد الروم ، وترجم مجالس النفائس (١) لمير علي شير النوائي باسم السلطان سليم بن بايزيد العثماني المتوفى (٩٢٤) ويعبر فيه عن الشاه إسماعيل الصفوي بالشاه إسماعيل الصفوي ولكن في ترجمه ما يلي في ( ص ٢٤٨ ) قال : ومى گويند با آل على محبتى ندارد گر راست بود آدمي خوبى نيست. وقد ترجم المجالس السلطان محمد فخر الهراتي أيضا وطبع الترجمتان بطهران بتصحيح علي أصغر حكمت في ( ١٣٢٠ ش ).

( ديوان حكيم شريف ) يأتي بعنوان ديوان شريف.

( ديوان حكيم شفائي ) يأتي ديوان شفائي ومر بعنوان ديوان باقر محلاتي.

( ١٥٨١ : ديوان حكيم شيرازى ) للشيخ غلام علي المتخلص حكيم المتوفى ( حدود ١٣٣٠ بطهران. نشا بشيراز وجاء إلى طهران واشتغل بمدرسة سپهسالار ، وعلم أولاد محمد كاظم ملك التجار ومات في بيت تلميذه الحاج حسين ملك التجار مؤسس مكتبة

__________________

(١) وقد جعلت رمز مجالس النفائس في هذا المجلد من الذريعة ( مجن ) وأومات إلى فصوله برقم أجعله بعده ، فما ذكر في المجلس الثاني في كلا الترجمتين ، كتبته ( مجن ٢ ـ ص. ) والمجلس الثالث منهما ( مجن ٣ ـ ص. ) وهكذا وجعلت رمز ترجمه القزويني لهذا الكتاب ( قز مج ) فأقول : ذكر في ( قز مج ١ ) أو ( قز مج ٥ ) وهكذا. وجعلت رمز ترجمه الهروي للمجالس المسمى لطائف نامه ( لط ) فأقول ( لط ١ ) أو ( لط ٢ ) إلى آخر المجالس الثمانية ، ثم أجعل رقم صفحات المطبوع بطهران ( ١٣٢٠ ش ) بعدها. ( ع. م.


( الملك ) توجد قصائد في مكتبة ( الملك ) وديوان غزله بمكتبة المجلس كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٣٦٦ ).

( ١٥٨٢ : ديوان حكيم شيرازى ) هو للميرزا محمود بن الوصال الشيرازي المتخلص بحكيم وهو الشاعر الخطاط المولود (١٢٣٤) المتوفى ( ١٢٧٤ عاقبت محمود شد كار حكيم ) ترجمه في ( گلشن وصال ص ٢٧٥ ـ ص ٢٩٣ ) وترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٠٢ ) بعنوان الحكيم الشيرازي وأرخ وفاته (١٢٦٨) والصحيح ما ذكرناه. وترجمه أيضا في ( المآثر ـ ص ٢٠٥ ).

( ١٥٨٣ : ديوان حكيم صوفي شيرازى أو شعره ) كان تاجرا ترجمه وأورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١٣٤ ).

( ديوان الحكيم الطبري ) وهو أبو الليث ، كما ذكره سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ) وقال رأيت ديوانه بخط المير محمد الخطاط. وأظنه أراد أبا الهيثم المذكور آنفا.

( ١٥٨٤ : ديوان حكيم عبد الله يزدي ) الملقب بحافظ الصحة جد الدكتور حافظي المعاصر. له منظومة في الطب بالفارسية. أورد ذكره في ( تش يز ـ ص ٢٨٧ ).

( ديوان حكيم عبد الله كاشي ) يأتي ديوان راغب.

( ديوان حكيم غزنوي ) يأتي بعنوان مختاري غزنوي.

( ديوان حكيم قبلي ) يأتي ديوان قبلي.

( ديوان حكيم قطران ) يأتي ديوان قطران.

( ديوان حكيم كاشي ) عبد الله. يأتي بعنوان ديوان راغب ووحدت.

( ديوان حكيم كاشي ) واسمه ضياء الدين أو صدرين مهر في الطب وسافر إلى الهند وتلقب من الشاه سليم بمسيح الزمان. أورد شعره في ( نر ٣ ـ ص ٦١ ).

( ديوان حكيم كاظما ) يأتي ديوان كاظما.

( ديوان حكيم گيلاني ) مر ديوان حسن گيلاني.

( ١٥٨٥ : ديوان حكيم نوري ) لميرزا يوسف بن محمد حسين خان النوري نزيل طهران. كان أبوه وجده من أعيان الدولة القاجارية ، وكان هو معاصرا لهدايت فترجمه في ( مع ٢ : ص ٩٤ ) وأورد قصيدتين منه تبلغ سبعين بيتا. وترجمه أيضا في المدائح المعتمدية.


( ١٥٨٦ : ديوان حكيم هاشمي ) له مثنوي مظهر الآثار رأى سنگلاخ نسخه منه بخط أبي محمد غريب زاده الهندي. فذكره في ( امتحان الفضلاء ج ٢ ص ٣٠٨ ).

( ١٥٨٧ : ديوان حكيم يزدي أو شعره ) واسمه أبو الفضل كان ماهرا في الطب. أورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٨٦ ).

( ١٥٨٨ : ديوان حكيمي طبسي أو شعره ) قال في ( مجالس العشاق ـ ص ١٦٨ ) إنه كان يحب الخواجة علي وتوفي (٨٨١) وقال في ( ض ـ ص ٣١٧ ) إن اسمه محبوب علي ، وكان من العرفاء ومريدا للسيد نسيمي. وفي ( مجتس ٢ ـ ص ١٣٨ ) سماه سيد حكيمي. وأوردوا شعره وسماه في ( گلشن ـ ص ١٤٢ ) حكيمي أسترآبادي ، وراجع ما بعده أيضا.

( ديوان حكيمي طبسي أو شعره ) واسمه المير شهاب الدين سكن سبزوار وتلمذ على المير شاهي ومهر في الطب ودخل في أطباء السلطان حسين ميرزا المتوفى (٩١١) كما في ( روشن ـ ص ١٨٣ ). ولعله متحد مع ما قبله ، وقد سماه في ( گلشن ـ ص ١٤٢ ) حكيمي أسترآبادي.

( ١٥٨٩ : ديوان حلمي الأردبيلي أو شعره ) السياح نزيل أصفهان ترجمه في ( دجا ـ ص ١٣٣ ) و ( گلشن ـ ص ١٤٢ ) وأورد بعض أشعاره.

( ١٥٩٠ : ديوان حلمي أصفهاني أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٥ ).

( ١٥٩١ : ديوان حلمي شوشتري ) كان تلميذ المولى حامدي التبريزي المذكور آنفا قال السيد عبد الله الجزائري التستري المتوفى (١١٧٣) في تاريخ تستر المعروف بالتذكرة والمذكور في ( ج ٣ ص ٢٤٣ ) إن هذا الديوان موجود يقرب من ستة عشر ألف بيت فيه قصيدة في مدح الحجة (ع) أنشأها بأمر أستاذه المولى حامدي التستري وقصيدة في مدح علي پاشا وقطعات في التواريخ منها في تاريخ وفاه أستاذه المولى حامدي ووفاه المولى عيشي والمولى عبائي والمولى غيبي والمولى سليمان ورشيد وغيرهم وهؤلاء كلهم من الشعراء في تستر في عصر واخشتو خان الحاكم في تستر من ( ١٠٤٢ ـ ١٠٧٨ ).

( ١٥٩٢ : ديوان حلمي كاشاني أو شعره ) واسمه المولى مقيما ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٢ ) و ( تش ـ ص ٢٤٢ ) وذكر أنه سافر إلى الهند وتقرب إلى الشاه زاده دارا شكوه وبذل له السلطان اورنگ زيب عالم مصرف الحج ، فحج سالما ورجع إلى الهند


وتوفي بها وأوصى بكتبه و ( ٧٠٠ روپيه ) من تركته إلى الشيخ بدر الدين العرب والميرزا إبراهيم الفاني ، وأورد بعض شعره ورباعياته.

( ١٥٩٣ : ديوان حلوائي أو شعره ) واسمه محمود بيك أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٨٢ ).

( ديوان حلوائي أصفهاني ) يأتي بعنوان ديوان ضمير لتخلصه به.

( ديوان مولانا حلوائي سمرقندي ) المقبور بها شابا ترجمه في ( مجن ٢ ـ ص ٤٧ و ٢٢١ ) والظاهر أنه غير ما ذكر في ( بهش ٣٨٢ ) وذكرا مطلع غزله.

( ١٥٩٤ : ديوان حلوائي شيرازى أو شعره ) ويعرف بغياثا الشيرازي المعاصر لملا ملهمي والميرزا نظام سافر إلى أصفهان وسكن بدار الشفاء جنب القيصرية وابتلى بالجدري وعمي بصره وكان ماهرا في الغزل والقصيدة ووقع من سطح الدار ومات ، كذا ترجمه معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٢٣٨ ) وأورد شعره وكذا في ( تش ـ ص ٢٩٠ ).

( ديوان حلوائي هروي ) يأتي بعنوان نكويي.

( ١٥٩٥ : ديوان حليم سندي أو شعره ) وهو الشاه زاده الميرزا جاني كما في ( تغ ـ ص ٤٦ ) أو ميرزا خاني كما في ( روشن ـ ص ١٨٣ ) وقال هذا : كان ماهرا في الأرغنون وأورد أشعاره.

( ١٥٩٦ : ديوان حليمي شيرواني أو شعره ) أورد بعض شعره عن خط تاريخه (٩٤٥) في ( دجا ـ ص ١٢٣ ).

( ١٥٩٧ : ديوان حليمي طهراني أو شعره ) وهو المير محمد ، كان والده رئيس قرية طهران وأعرض هو عن الشغل أطرى بذله معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٧ ) وأورد شعره.

( ١٥٩٨ : ديوان الشيخ حمادي الكواز ) وهو ابن حمزة آل نوح الشمري الحلي المتوفى (١٢٧٩) جمعه أخوه الشيخ صالح كواز ولم يستوفها لكثرة شعره.

( ١٥٩٩ : ديوان الشيخ حمادي نوح ) الشاعر الشهير الذي يقال فيه إنه متنبي عصره وهو أبو هبة محمد بن سلمان بن نوح الغريبي الكعبي الأهوازي نزيل الحلة والمتوفى بها في صفر (١٣٢٥) عن تسعين سنة وقيل مائة وخمس سنين وديوانه كبير في مجلدين يزيد على اثني عشر ألف بيت ، جمعه هو بنفسه ورتبه على عدة فصول عناوينها : الإلهيات ، الحسينيات ، القزوينيات ، الشيرازيات ، الرشتيات ، وهكذا توجد نسخه منه في مكتبة ( السماوي ).

( ديوان الحماسة ) مر بعنوان الحماسة متعددا في ( ج ٧ ).


( ١٦٠٠ : ديوان الحماني أو شعره ) وهو علي بن محمد بن جعفر بن محمد بن زيد الشهيد العلوي الإمامي الشاعر وحمان محله بالكوفة هو في العلويين كابن المعتز في العباسيين ، كذا في نسمة السحر وقال في ( عمدة الطالب ص ٢٨٦ ) إن كثيرا من أشعاره دخل في ديوان صاحب الزنج عبر عنه الرضا في مجلس المأمون ببعض فتياننا ووصفه الهادي (ع) بأشعر الناس أورد شعره ابن شهرآشوب في المناقب والمفيد في العيون والمحاسن والصدوق في عيون أخبار الرضا.

( ١٦٠١ : ديوان المولى حمد الله الأردبيلي ) أطرى فضله تقي الدين في تذكره عرفات ـ العاشقين المؤلف (١٠٢٥) والموجود بمكتبة ( الملك ) وذكر أنه رآه بشيراز قبل (١٠٠٠) وأورد رباعية له وعنه في ( دجا ـ ص ١٢٣ ) وسماه في ( گلشن ـ ص ١٤٣ ) حميد أردبيلي.

( ١٦٠٢ : ديوان مولانا حمد الله الرازي ) كان والده من المتمولين في ري ولكن ولده زهد عن المال وصفه كذلك معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧٨ ) وأورد مطلع غزله.

( ١٦٠٣ : ديوان حمدي أو شعره ) لبردعي زاده شمس الدين من أولاد المولى محمد البردعي هاجر من بلاد خراسان إلى الروم في (٩١٧) فأكرمه السلطان سليم خان وله تصانيف ترجمه في ( بهش ٢ ـ ص ٣٧٠ ) وأورد بعض قصيدته المصنوعة في تتبع قصيدة مولا شرف ولعلهم ينتسبون إلى البردعي المذكور في ( النفحات ـ ص ١٤٥ ).

( ديوان حمدي سيستاني ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٨٣ ) ولعله حمزة سيستاني.

( ١٦٠٤ : ديوان حمدي قزويني أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٨٥ ).

( ١٦٠٥ : ديوان حمدي كشميرى أو شعره ) أورد شعره وأصر على أنه غير القزويني في ( روشن ـ ص ١٨٤ ).

( ديوان حمزة سيستاني ) يأتي بعنوان تخلصه ديوان غافل.

( ديوان حميد همداني ) ترجمه معاصر كذلك في ( نر ٦ ـ ص ١٩٢ ) راجع حميد همداني.

( ديوان حميد أردبيلي ) راجع حمد الله أردبيلي.

( ١٦٠٦ : ديوان حميد بخارائي أو شعره ) واسمه حميد الدين ابن عمعق البخاري هجا الحكيم سوزنى ومات (٦٧٠) كما في ( تغ ـ ص ٤٧ ).

( ١٦٠٧ : ديوان حميد تبادكاني أو شعره ) وهو حميد الدين ابن المولى محمد التبادكاني


ترجمه في ( مجن ٤ ص ٩٤ و ٢٧٠ ) وقال كان من الصوفية الملامتية وأورد شعره.

( ١٦٠٨ : ديوان حميد كل أو شعره ) لملا حميد بن الملا عبد الوهاب ترجمه وأورد شعره معاصره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٦ و ٢٦٠ ).

( ديوان حميد معمايي ) كذا ترجمه القزويني في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٣٩ ) والصحيح أنه ملا جمشيد معمايي كما في ( لط ٣ ـ ص ٦٩ ).

( ١٦٠٩ : ديوان حميد ناگوري أو شعره ) الشيخ حميد الدين تلميذ الخواجة معين الدين الچشتي ولد ببخارا ونصبه السلطان معز الدين سام حاكم دهلي قاضيا بناگور ، ومات بها في (٦٤٣) وقد سافر إلى بغداد والشام والحجاز ولاقى الشهاب السهروردي هناك أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٨٤ ) وكذا في ( تغ ـ ص ٤٧ ).

( ١٦١٠ : ديوان حميد همداني ) من شعراء الدورة الصفوية توجد ديوان غزله في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٦٦ ) في ( ١٥٧٠ بيتا ) يظهر منه تشيعه وإنه همداني يتخلص حميد قال ابن يوسف ولعله حميد الهمداني المذكور في ( نر ٦ ـ ص ١٩٢ ).

( ١٦١١ : ديوان حميدي بلخى ) واسمه حميد الدين عمر بن محمود وقد يعرف باسم أبيه فيقال محمودي وهو صاحب مقامات حميدي بالفارسية في قبال المقامات للحريري توفي (٥٥٩) كما في شاهد صادق ترجمه وأورد شعره في ( مع ـ ج ١ ص ١٩٧ ) وقال سنگلاخ إنه رأى خلاصة ديوانه بخط محمد طاهر إعتماد الدولة فذكره في ( امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ـ ص ٩٠ ).

( ١٦١٢ : ديوان حميدي شيرازى ) للدكتور مهدي الحميدي الشيرازي أستاذ الأدب بجامعة طهران اليوم وشعره كثير. طبع بعضها بعناوين مختلفة مثل شكوفه ها أو نغمه هاي جديد في ( ١٣١٧ ش ) وبعدها بطهران في ( ١٧٥ ص ).

( ١٦١٣ : ديوان حميدي كشميرى أو شعره ) أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٤ ).

( ١٦١٤ : ديوان حميدي مازندراني أو شعره ) لميرزا عبد الحميد المازندراني المتوفى ( ٢١ محرم ـ ١٣٢٢ ) ترجمه وأورد شعره مرتضى المدرس الچهاردهي.

( ١٦١٥ : ديوان السيد الحميري ) هو أبو هاشم إسماعيل بن محمد بن نويد بن ربيعة الحميري المتوفى (١٧٣) صاحب العينية المشهورة وأحد الثلاث الذين قيل في حقهم أنهم أشعر


الناس كما في الأغاني. وعن أبي عبيدة أنه أشعر المحدثين ، وعن تذكره ابن المعتز أن له أربع بنات كل منهن تحفظ أربعمائة قصيدة! لأبيها ، وقد نظم كلما سمعه في فضل علي (ع) وقد ترحم عليه الإمام الصادق (ع) ثلاثا. كما في رجال الكشي. ترجمه الزركلي أيضا في قاموس الأعلام ( ج ١ ـ ص ١١٢ ) وقد جمع المستشرق الإفرنسي بربية دومينار أخباره وطبع في پاريس في ( ١٠٠ ص ) وترجمه وأورد شعره في أعيان الشيعة ( ج ١٢ ص ١٣٣ ـ ٢٧٨ ) توجد نسخه ديوانه في إحدى مكتبات اليمن كما ذكره بعض ، وكذا في المكتبة الظاهرية بدمشق كما في فهرسها. ودون شعره أيضا الشيخ محمد بن طاهر ( السماوي ) ويوجد في مكتبته. وقد ترجم الحميري في كتاب مستقل باسم شاعر العقيدة السيد محمد تقي بن سعيد الحكيم النجفي المعاصر ، وقد طبعه السبيتي وجعله الجزء الحادي عشر من حديث الشهر. وقد جمع الشيخ علي الخاقاني صاحب مجلة البيان النجفية الغراء أحوال الحميري وشعره في (١٣٥٣).

( ١٦١٦ : ديوان الحوماني ) للشيخ محمد علي بن محمد أمين العاملي الحوماني الحاروفي المعاصر المولود (١٣١٥) نزيل بيروت. له عدة دواوين منها ديوان الحوماني في جزءين طبعا بصيدا حدود (١٣٤٤).

( ديوان الحويزي ) راجع دواوين عبد العلي الحويزي وفرج الله الحويزي وخلف الحويزي والسيد علي خان الحويزي.

( ١٦١٧ : ديوان حيا أكبرآبادي ) واسمه شيورام من قوم كايتهة. تلمذ على بيدل عبد القادر. له مثنوي گلگشت بهار إرم على سياق چار عنصر لبى دل. مات في (١١٤٤) أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٤ ).

( ١٦١٨ : ديوان حياتي أو شعره ) قال سام ميرزا إن والد حياتي كان يداخل في نيابة القضاء ولكن هو لم يتداخل فيه وكان منشيا خطاطا ، وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٣٥ ). وأظنه هو المذكور في ( گلشن ـ ص ١٤٤ ) بعنوان حياتي قزلباش من أمراء الشاه طهماسب الصفوي.

( ١٦١٩ : ديوان حياتي كاشاني ) قال في خلاصة الأشعار كان حياتي يشتغل بالسقاية وهذا سبب تخلصه حياتي وكان يمدح المير نعمة الله النقيب ، ثم مال إلى النقطوية فطرد من كاشان وانتقل إلى قزوين لابتلائه بغرام صراف. وترقى أمره عند النقطوية في قزوين فاعتقل


في نكبتهم مع عدة فحكم عليه بالحبس سنتين والنفي إلى شيراز فبقي هناك سنين ورجع إلى كاشان في (٩٨٦) ثم سافر إلى ( أحمدنگر ) الهند وديوانه في ( ٢٠٠٠ بيت ). ونقل في ( حص ٨ ـ ص ٢٤٠ ) من مشهور شعره وقال ولكني لم أره. وقال في ( تغ ـ ص ٤٧ ) نقلا عن التقي الأوحدي أنه مات بالهند في (١١٠٠).

( ١٦٢٠ : ديوان حياتي گيلاني أو شعره ) نشا في الهند. ترجمه معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٣١٣ ) وأورد شعره ، وكذا في القسم الثالث من تذكره ميخانه وكذا في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٦٠٦ ) وكذا في ( تش ـ ص ٢٤٢ ) وقال في ( تغ ـ ص ٤٧ ) إنه جاء إلى الهند في عهد أكبر شاه وأن جهانگير پادشاه وزنه بالذهب صلة ومات (١٠١٥).

( ١٦٢١ : ديوان حيدر ترك ) وهو المولى حيدر من شعراء الترك كما وصفه في ( لط ٧ ـ ص ١٢٤ ) وقال : له مخزن الأسرار بالتركية. كان بشيراز يمدح السلطان إسكندر ميرزا حفيد تيمور لنگ في ( ٨١٢ ـ ٨١٧ ).

( ١٦٢٢ : ديوان حيدر تونياني أو شعره ) قال في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٧ ) كان قلندرا ماهرا في الموسيقى وأورد شعره. وقال في ( گلشن ـ ص ١٤٥ ) مات (٩٦٦) وأورد قصته مع ملك المنجمين.

( ١٦٢٣ : ديوان السيد حيدر الحلي ) وهو السيد حيدر بن السيد سليمان بن داود بن سليمان المولود ( شعبان ١٢٤٦ ) والمتوفى ( ٩ ـ ع ٢ ـ ١٣٠٤ ) طبع باسم الدر اليتيم في بمبئي على الحجر ، وسرد فيه تمام نسبه إلى زيد بن علي بن الحسين (ع) وجامع الديوان هو ابن أخ الناظم السيد عبد المطلب بن داود بن سليمان. ثم إن الشيخ علي الخاقاني مدير البيان الغراء رتبه على ترتيب جيد في مجلدين طبع الأول في (١٣٦٩) في النجف.

( ١٦٢٤ : ديوان حيدر طهماسبي كاشي أو شعره ) قال في ( تش ـ ص ٢٤٢ ) و ( روشن ـ ص ١٨٣ ) أنه لما أمر الشاه طهماسب بإجبار الناس أن يلبسوا القلنسوة الطهماسبية ، كان حيدر هذا أول من روجها في كاشان ولهذا اشتهر به ، ثم أوردا شعره. وأظنه غير حيدر الكاشي الآتي.

( ديوان حيدر علي أردبيلي ) يأتي بتخلصه فائض.


( ديوان حيدر علي كشميرى ) يأتي بتخلصه فنا.

( ديوان حيدر علي كمالي أصفهاني ) طبع بأستانبول. وطبع له أيضا رمان فارسي باسم لازيكا يأتي بتخلصه كمالي.

( ١٦٢٥ : ديوان المير حيدر الكاشي ) من السادة المعتبرين بكاشان ترجمه الصادقي في ( خص ٦ ـ ص ٨٤ ) وقال إنه قصير القامة قليلا لكنه طويل الباع ولا سيما في التواريخ والمعميات ثم ذكر بعض معمياته وترجمه النصرآبادي في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧٥ ) وذكر بعض أحواله وأسفاره وعدة من التواريخ له منها لجلوس الشاه إسماعيل الثاني ووفاته :

« شهنشاه روى زمين = ٩٨٤ » گشت ثبت

« شهنشاه زير زمين ٩٨٥ » شد رقم

وآخر تواريخه ما ذكره عند إهداء ملك الهند منظره إليه فقال ، مصراع ( عينك پادشه ملك نهاديم بچشم = ١٠٠٧ ).

( ١٦٢٦ : ديوان مير حيدر كرهرودى أو شعره ) وهو حيدر بن علاء الدين منصور ترجمه في ( خص ٦ ـ ٨٣ ) وأورد شعره.

( ١٦٢٧ : ديوان حيدر كليچه پز الهروي ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١١٤ ) وقال هو عامي لا يفهم معنى بعض ما يستخرج من طبعه كما اعترف هو في بعض شعره القريب من عشرة آلاف بيت وأورد غزله المتخلص فيه بحيدر وبعض رباعياته وترجمه النصرآبادي ( نر ١٤ ـ ص ٤٩٦ ) وأورد معماه باسم السيف وتذييله بمدح الشاه طهماسب الأول وترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ١٦٨ ) بعنوان حيدر كليچ وقال إنه من أهل خراسان ومعاصر لمير صنعي الذي هو أستاذ الصادقي ومات (٩٥٨) كما في ( تغ ـ ص ٤٧ ) و ( تش ـ ص ١٤٩ ) وقال في ( روشن ـ ص ١٨٦ ) إنه من قرية كليچ من نواحي طارم توجد نسخه من ديوان حيدر في ( الرضوية ) وآخر في مكتبة النخجواني ولعله هذا.

( ديوان مير حيدر معمايي ) أورد النصرآبادي في ( نر ١٥ ـ ص ٥١٤ ـ ٥١٧ ) خمسة عشر من معمياته يأتي بتخلصه رفيعي الكاشي.

( ديوان مير حيدر معمايي ) يأتي بتخلصه صبوحي.

( ديوان حيدر هروي ) مر بعنوان حيدر كليچه.

( ١٦٢٨ : ديوان درويش حيدر اليزدي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٣٢ ) وقال إنه في


سلك الدراويش لكنه لا يطلب من أحد ، ثم أورد رباعيته الكاشفة عن حاله.

( ١٦٢٩ : ديوان حيدر يزدي أو شعره ) لميرزا سلطان حيدر من سادة يزد ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٨ ) وأورد غزله المتخلص فيه حيدر.

( ١٦٣٠ : ديوان حيدري يزدي أو شعره ) للمولى حيدر قلي بيك المتخلص حيدر كان ناظر يزد ترجمه معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٩ ) وأورد غزله المتخلص فيه حيدر.

( ١٦٣١ : ديوان حيدري تبريزي ) لمولانا حيدري التبريزي سافر إلى الهند كرارا وفي ( طبقات أكبري ج ٢ ص ٥٠٩ ) ثلاث مرات ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢١٧ ) وترجمه في خلاصة الأشعار وعنه في ( دجا ـ ص ١٢٥ ) وقال رأيته في (٩٨٥) وإن ديوانه في ستة آلاف بيت ، وعن عرفات العاشقين أنه في ستة عشر ألف بيت ، وعن منتخب التواريخ للبدواني أنه في أربعة عشر ألف بيت ، وترجمه في ( خز ـ ص ١٨٦ ـ ١٨٩ ) وقالوا إنه نظم لسان الغيب في قبال سهو اللسان للشريف التبريزي وعن نتايج الأفكار أنه مات أواخر المائة العاشرة وقال في ( تغ ـ ص ٤٧ ) إنه مات (١٠٠٠) وقد هجاه وحشي بافقي بمثنوي كامل وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٩ ).

( ١٦٣٢ : ديوان حيدري سبزواري ) قال في ( تش ـ ص ٧٨ ) كان عظيم الأنف وله ديوان ولكني لم أره وأورد في ( روشن ـ ص ١٨٤ ) شاعرا باسم حيدر سبزواري.

( ١٦٣٣ : ديوان حيدري ساوجبلاغي ) صغير في ألف بيت من نظم علي خان سالار المتخلص بحيدري ابن أحمد خان وكيل ابن إبراهيم بن رستم بن حيدر الذي كان معاصرا لنادر شاه وقد ولد الشاعر في (١٢٩٠) في ساوجبلاغ وكان والده من الأمراء في حرب هرات وحرب بوشهر ، ذكر كذلك في مجلة أرمغان ـ ج ١٣ ـ ص ٧٠ وكذا أخوه مصباح ديوان.

( ديوان حيران ) في المراثي مطبوع بإيران ولعله أحد الآتيين بعده.

( ١٦٣٤ : ديوان حيران أصفهاني أو شعره ) أطرى فضله وشعره معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٢ ) وذكر إصلاحه لشعر طالبا الآملي الذي ذكره في ( نر ٩ ـ ص ٢٢٤ ) ثم أورد رباعياته وكذا في ( روشن ـ ص ١٨٩ ).

( ١٦٣٥ : ديوان حيران أفجة ) للحاج السيد عباس بن أبي الحسن سيف بن جليل بن جعفر


ابن السيد مهدي الأفجه (١) فيه أكثر من أربعة آلاف بيت في المراثي والمدائح رأيته بخط الناظم الذي ولد يوم عاشوراء ١٣٢٩ وهو وفقه الله سبط عمي الحاج حبيب الله بن المولى محمد رضا بن الحاج محسن المؤسس لطبع الجزء الأول من هذا الكتاب والمتوفى بالنجف ( ٢٠ ع ١ ـ ١٣٦٠ ).

( ١٦٣٦ : ديوان حيران دنبلي ) وهي حيران خانم من بنات الخوانين الدنابلة يقرب من ( ٤٥٠٠ بيت ) فيه القصائد والغزل فارسية وتركية ، وأكثرها في مديح أم عباس ميرزا ابن فتح علي شاه قاجار أورد في ( دجا ـ ص ١٢٦ ) قطعة من شعرها في وباء (١٢٤٧).

( ١٦٣٧ : ديوان حيران كرد ) للشيخ محمد بن الشيخ إمام الدين من فحول فضلاء كردستان كما وصفه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٠٢ ) نقلا عن حديقة أمان اللهي تأليف الميرزا عبد الله ـ المتخلص رونق الذي هو تذكره لشعراء الكرد ، قال وله مثنوي مرشد العشاق.

( ١٦٣٨ : ديوان حيران لكهنوي أو شعره ) وهو المير حيدر علي اللكهنوي ملازم آصف الدولة بهادر قال في ( روشن ـ ص ١٨٩ ) إن أكثر شعره بالأردوية وينظم أيضا بالفارسية كان تلميذ سرب سنگه ديوانه ، وأستاذ مير شير علي أفسوس.

( ١٦٣٩ : ديوان حيران هندي أو شعره ) وهو الشيخ محمود تتبع شعر مير ناصر علي ولكن لم يقدر على ذلك أورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٣٢ ).

( ١٦٤٠ : ديوان حيران يزدي أو شعره ) وهو السيد الميرزا محمد علي (٢) بن محمد بن مرتضى

__________________

(١) وقد طلب مني أن أدرج نسب السيد مهدي هذا الذي هو والد حجة الإسلام الآقا جمال الدين الأفجه أيضا في هذا الكتاب ، وهو السيد مهدي بن أمير قوام الدين بن المير محمد بن قوام الدين المدفون بقرية أفجة بن محمد زمان بن شريف بن علي بن غياث الدين بن جلال الدين بن غياث الدين بن الشاه محمد العالم المتوفى بقرية نور ابن نظام الدين بن نصر الله بن مير كمال ( ملك إسماعيل ) بن أحمد بن شرف الدين ملك محمود دفين قرية دولو ابن علي بن أحمد فاتح نكسار والمدفون بها ابن الشاه محمد الخوارزمي نقيب العسكر ابن أحمد بن علي بن أحمد بن حيدر بن محمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن مير محفظ بن زين الدين بن علي بن محمود بن عمر الأشرف بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع).

(٢) وهو المعروف بميرزا محمد علي المدرسي الكبير كان له سبعة أولاد ، منهم المير السيد حسن لم يعقب ومنهم الحاج ميرزا إبراهيم المذكور في ( تش يز ـ ص ٢٤٢ ) وكان هذا ميناثا وقد تزوج السيد محمد علي المدرسي [ المعروف بالمدرسي الصغير والمتوفى ١٣٣٩ ] بابنتيه واحدة بعد أخرى والمدرسي الصغير هو ابن المير محمد صادق بن محمد بن نصير الدين بن صدر الدين بن نصير الدين بن صدر الدين [ مؤلف مرصع


ابن السيد محمد الأخبارى ابن السيد صدر الدين مؤلف مرصع الحواشي بن نصير الدين بن محمد بن صالح الطباطبائي الأردكاني اليزدي معاصر الصفوية كان حيران يدرس في المدرسة الإسحاقية في مصلى جديد ( مصلى صفدر خان ) وينهي نسبه إلى إبراهيم طباطبا ثم إلى الإمام المجتبى (ع) وكتب حيران نسبه بخطه الجيد على مرصع الحواشي تأليف جده وتوجد عنده أحفاده بيزد ترجم حيران ابن عمته السيد محمد علي بن محمد الحسيني اليزدي المتخلص وامق المتوفى (١٢٥٥) في تذكرته ميكده (٢) وعنه في آيينه دانشوران المطبوع (١٣٥٣) في ( ص ٤٥ ) وكذا في انجمن الرابع من انجمن خاقان المؤلف (١٢٣٤) وعنه نقل هدايت في مجمع الفصحاء ورياض العارفين وقد اشتبه الآيتي في ترجمته فأورد في ( تش يز ـ ص ٢٤٠ ـ ٢٤٢ ) أغلاطا متعددة.

( ١٦٤١ : ديوان حيران يزدي ) واسمه آخوند ملا غلام رضا كان معلم الأطفال بمصلى صفدر خان بيزد وكان خطاطا ماهرا كتب عدة نسخ من ديوانه وتوجد الآن بيزد كما ذكره في ( تش يز ـ ص ٢٨٧ ) وأورد بعض شعره الموجود في نسخه ديوانه الموجودة بطهران بخطه في مكتبة ( المجلس ) كتابتها (١٢٧٩) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٦٨ ) ونسخه أخرى رأيته بمكتبة ( الملك ).

( ١٦٤٢ : ديوان حيراني دهلوي ) وهو المفتي إكرام الدين بن نظام الدين ابن محب الحق ابن نور الحق بن محب الله من أحفاد عبد الحق حقي دهلوي تلمذ على والده وعلى الحافظ محمد كاظم وفائق علي وغيرهم كان آباؤه قضاة پاني پت ودهلي ولد حيران

__________________

الحواشي ] وقد رزق من أولاهما الحاج السيد محمد والد الأخوين السيد مهدي [ زوج ابنتي بتول خانم ] والسيد حسين ، ومن الثانية ميرزا علي رضا والد محمد علي والخمسة الآخر كلهم معقبون وهم : السيد محمد ، السيد مرتضى ، الميرزا محسن ، المير سيد علي ، المير علي نقي ورأيت مشجر أعقابهم بخط السيد حسين المذكور الأصغر من أخيه صهري السيد مهدي.

(٢) وكان مؤلف ميكده أرسل نسخه منه قبل موته بشهرين إلى ولده السيد يحيى المتخلص فدائي المتوفى [١٢٨٠] وفرغ فدائي من استنساخها في [١٢٦٢] وبعد موته ورثه الحاج ميرزا حسين وامق ابن فدائي والمتوفى [١٣٠٧] والمدفون بيزد في مقبرة جوي هرهر ، والنسخة موجودة الآن بطهران عند السيد أحمد المدرسي عضو وزارة المعارف سبط الحسين الوامق المذكور كما في آيينه دانشوران ص ٤٥


بشاه جهان آباد في (١١٩١) وديوانه يشتمل على ألف بيت كما في ( گلشن ـ ص ١٤٥ ).

( ١٦٤٣ : ديوان حيراني رواسي ) وهو المولى حيراني من أحفاد الشيخ صدر الدين الرواسي قال في ( تس ٥ ـ ص ١٣١ ) إنه رتب ديوان غزله بنفسه ، ثم أورد بعض غزله.

( ١٦٤٤ : ديوان حيراني قزويني ) ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٧٢ ) وقال إنه درويش سعى في طلب العلم وقد يأخذه جذبة العشق توجد نسخه من ديوانه عند ( محمد آقا النخجواني ) كما كتبه إلينا.

( ١٦٤٥ : ديوان حيراني قمي ) كان قمي الأصل وسكن بكاشان فأحب غلاما فحكم قاضي كاشان بإخراجه فهجى القاضي بقصيدة قرأه عنده وخرج إلى همدان ومات بها في (٩٠٣) كذا في ( تش ـ ص ٢٣١ ) وقال في ( تس ٥ ـ ص ١١٢ ) إنه كان حافظا لمائة ألف بيت ، وهو من ندماء السلطان يعقوب آق قوينلو ( المتوفى ٨٩٦ ) وذكر له أربع مثنويات بهرام وناهيد ومناظرة آسمان وزمين ومناظرة سيخ ومرغ ومناظرة شمع وپروانه وأول الأخير :

اى جمالت چراغ هر خانه

شمعى وصد هزار پروانه

وهو الذي ترجمه في ( قز مج ٦ ـ ص ٣٠٧ ).

( ديوان حيراني همداني ) راجع حيراني قمي.

( ١٦٤٦ : ديوان حيرت ) طبع بطهران في ( ٥٦ ص ) ولعله أحد الآتيين بعده.

( ١٦٤٧ : ديوان حيرت أصفهاني ) واسمه قيام الدين وله تذكره مقالات الشعراء ومات (١١٧٤) كما في قاموس الأعلام التركي ولعله متحد مع ما بعده.

( ديوان حيرت أصفهاني ) واسمه ميرزا أحمد أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٦ ) ولعله متحد مع ما قبله ، أو مع حيرتي أصفهاني الآتي.

( ١٦٤٨ : ديوان حيرت تبريزي أو شعره ) واسمه آقا حسين علي التبريزي من الأطباء المعاريف المعاصرين لميرزا عبد الرزاق الدنبلي مؤلف نگارستان دارا المؤلف (١٢٤١) أورد شعره في ( دجا ـ ص ١٢٧ ) عن نگارستان دارا.

( ١٦٤٩ : ديوان حيرت قاجار ) للشاه زاده أبي الحسن ميرزا المعروف بشيخ الرئيس ابن


محمد تقي ميرزا حسام السلطنة المتخلص شوكت والمتوفى (١٢٧٨) ابن السلطان فتح علي شاه المولود في تبريز (١٢٦٤) والمتوفى حدود (١٣٣٣) اشتغل بتحصيل العلوم من صغره بطهران ثم برع في الأدب والمعقول والمنقول في مشهد خراسان على علمائها وكان أواخر اشتغاله في العراق برهة في سامراء عند السيد الشيرازي وله تنقلات في البلاد وتصانيف طبع منها كتاب الأبرار المشار إليه في ( ج ١ ص ٦٥ ) وكتاب المنتخب النفيس من تصانيف شيخ الرئيس وديوانه الفارسي والعربي ، وطبع معه أرجوزته في أصول الفقه ناقصة ترجمه في آثار العجم ص ٥٣٠ وفي ( دجا ـ ص ١٢٧ ) ذكر غزله الذي أنشأه في اختلافات الأحزاب في الدورة الثانية من المجلس النيابي بطهران وكان هو يومئذ من وكلاء مازندران ، وأخوه الأكبر منه بكثير اورنگ زيب ميرزا مؤلف شرح المختصر النافع الموسوم مجمع الجوامع وكان بعض اشتغالاته في بروجرد أيام ولاية حسام السلطنة بها على علماء ذلك العصر مثل الحاج المولى أسد الله البروجردي وأخيه الحاج المولى علي والحاج السيد رفيع الجابلقي والسيد جعفر الكشفي وغيرهم يظهر جميع ذلك من كتابه المذكور الموجود عند السيد شهاب الدين بقم.

( ١٦٥٠ : ديوان حيرت هندي أو شعره ) وهو الميرزا إسماعيل الذي ترجم تاريخ سرجان مالكم راجع ( ج ٣ ص ٢٣٩ ).

( ١٦٥١ : ديوان حيرتي ) من شعراء القرن الثالث عشر في آذربايجان كذا في ( دجا ـ ص ١٦٨ ) عن كتاب حديقة الشعراء المؤلف في عصر السلطان ناصر الدين شاه.

( ١٦٥٢ : ديوان حيرتي أسترآبادي أو شعره ) واسمه المير حسن المتوفى (٨٣٩) أورد ذكره في ( گلشن ـ ص ١٤٦ ـ ١٤٧ ) وعنه في القاموس التركي ثم في الريحانة

ديوان حيرتي أصفهاني أو شعره ) توفي (٩٨٩) كما في القاموس التركي ولعله حيرت أصفهاني.

( ١٦٥٣ : ديوان حيرتي بخاري أو شعره ) قال في ( روشن ـ ص ١٨٩ ) إنه ترك التسنن وتشيع ، فطرد من بلدة بخارا والتجأ إلى الشاه طهماسب فأكرمه ثم لما حرم الدولة الصفوية شرب الخمر على الناس قال حيرتي في غزل له :

از حسد امروز زاهد منع ما از باده كرد

ور نه كى آن نامسلمان را غم فرداى ماست

فأراد الشاه قطع لسانه ، فقال أيها الملك إني تركت التسنن وتبرأت من الخلفاء فإن قطعت


لساني ثبت قول أعدائي فعفي الشاه عنه راجع حيرتي هري.

( ١٦٥٤ : ديوان حيرتي تبريزي أو شعره ) حكى تربيت في دانشمندان آذربايجان في ( ص ١٧٨ ) عن كتاب تحفه سامي أنه من الشعراء المشهورين وأورد مطلع غزل له ولكنا لم نجده في تحفه السامي المطبوع فلعله كان في النسخة المخطوطة عنده والمطلع قوله :

بگشايد آن نگار چه زلف دو تاى خويش

سازد هزار دل شده را مبتلاى خويش

( ديوان حيرتي توني ) راجع حيرتي هري.

( ١٦٥٥ : ديوان المولى حيرتي قزويني أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٢٨ ) وذكر أن قليلا من الشعراء يبلغ رتبته في الشعر ثم أورد مطلعين من غزلياته أولهما قوله :

مه من شام عيد از گوشه بنمود ابرو را

فلك چندين چراغ افروخت تا پيدا كند أو را

وقال في ( تش ـ ٢٢٢ ) كان سراجا ساح خراسان والعراق وغيرها. وكذا في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ١٦٥٦ : ديوان حيرتي هروي ) المشهور بالمروي للمولى حيرتي التوني الأصل نشا بمرو وسافر إلى بلاد كثيره وقتله السراق بكاشان في (٩٧٠) كما في ( تش ـ ص ٦٧ ) له مهاجاة مع وحيدي القمي ( المتوفى ٩٤٢ ) كما ذكره في تس ٥ ـ ص ١٠٥ وهو الذي نظم تاريخ وفاه الشاه إسماعيل الصفوي في (٩٣٠) كما ذكره في نر ـ ص ٤٧٠ توجد ديوانه في مجلدين عند ( محمد النخجواني ). وقال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١١٥ ) إنه رأى ديوانه بخط سلطان محمد نور الخطاط.

( ١٦٥٧ : ديوان حيص وبيص أو شعره ) وهو أبو الفوارس شهاب الدين سعد بن محمد بن سعد بن صيفي التميمي الأديب المعاصر للمقتفي لأمر الله ( ٥٣٠ ـ ٥٥٥ ) ينتسب إلى أكثم بن صيفي التميمي ، احتمل في الروضات تشيعه ، وقال ابن خلكان إنه شافعي ، ويظهر من شعره في رثاء الحسين حسن حاله. مات ببغداد في (٥٥٤) كما في طبقات الشافعية أو (٥٧٤) كما في شاهد صادق وهدية الأحباب.

( ١٦٥٨ : ديوان حيفي ساوجي أو شعره ) قال في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٤٩٨ ) صاحبته في گجرات وسافر مع فيضي إلى دكن وحج البيت. وأورد شعره.


(خ )

( ١٦٥٩ : ديوان خائف شيرازى ) طبع بإيران.

( ١٦٦٠ : ديوان خائف قمي ) للشيخ عبد الرزاق بن المولى علي أصغر القمي. طبع بطهران.

( ١٦٦١ : ديوان خاتمي أصفهاني أو شعره ) الخطاط. أورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٥ ) و ( روشن ـ ص ١٩٢ ).

( ١٦٦٢ : ديوان خاتمي تبريزي أو شعره ) من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو ( المتوفى ٨٩٦ ). أورد شعره في ( قز مج ٦ ـ ص ٣٠٨ ) وليس موجودا في الأصل التركي.

( ١٦٦٣ : ديوان خاتمي تبريزي أو شعره ) كان بياع الكتب كما ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٤٦ ) وأورد غزله وعنه في ( دجا ـ ص ١٢٨ ).

( ديوان خاتمي كسوئى ) كما في ( لط ٢ ـ ص ٤٩ ) وفي ( قز مج ٢ ـ ص ٢٢٣ ) ولكن في الأصل التركي جاء خاكي وهو الصحيح.

( ١٦٦٤ : ديوان خاتمي مشهدي أو شعره ) كان حكاكا أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٣ ).

( ١٦٦٥ : ديوان خاتمي هروي أو شعره ) سافر إلى الهند ومنها إلى الحجاز وبها مات. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٣ ).

( ديوان خاتوني ) وهو أبو طاهر الخاتوني المذكور في آثار البلاد لزكريا بن محمد القزويني طبعه وستن فلد ص ٢٥٩.

( ديوان خواجه ) يأتي بعنوان خواجه لأنه يكتب بالواو وإن قرأ بالألف.

( ١٦٦٦ : ديوان خادم أصفهاني ) اسمه بابا قاسم ابن أخت المير نجاتى ورئيس خدمة الجامع العباسي بأصفهان. مات بأصفهان في (١١٥٦) خادم به جنت آمد باز ) ذكر ذلك في ( تش ـ ص ٣٧٢ ) ثم قال : له ديوان وإن لم يكن حسن الشعر الا أنه ماهر في نظم التواريخ.


وأورد شعره أيضا في ( مع ـ ج ٢ ص ١١١ ) وفي ( روشن ـ ص ١٩٣ ) سماه بابا علي قاسم وقال سافر إلى الهند ومكث هناك مدة ورجع في أواخر عهد نادر شاه وكذا في ذيل كشف الظنون.

( ١٦٦٧ : ديوان خادم أصفهاني أو شعره ) واسمه المير أبو تراب. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٣ ).

( ديوان خادم تبريزي ) راجع خادم عطار.

( ١٦٦٨ : ديوان خادم دهلوي أو شعره ) واسمه ميرزا نظر بيگ. تلمذ على المير محمد أفضل ثابت الله آبادي. وكان يتخلص أولا سبقت فبدله بخادم وتوفي (١١٦٠) في عصر محمد پادشاه كذا في ( گلشن ـ ص ١٤٨ ) و ( روشن ـ ص ١٩٣ ).

( ديوان خادم شيرازى ) راجع ديوان خادم قيري.

( ١٦٦٩ : ديوان خادم عطار ) وهو من شعراء تبريز ويعرف بنوحه خوان وتوفي (١٢٩٠) ذكره في ( دجا ـ ص ١٢٨ ) نقلا عن حديقة الشعراء. وديوانه مطبوع.

( ١٦٧٠ : ديوان خادم قمي أو شعره ) ترجمه في المدائح المعتمدية وأورد شعره في مديح منوچهر خان معتمد الدولة. قال وكان سر كشيك حرم المعصومة (ع) بقم.

( ١٦٧١ : ديوان خادم قيري ) وقير قرية من قشلاق فارس. قال في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ١١٠ ) إنه لازم آقا محمد سعيد الشاعر المعروف بآقا جان والمتخلص سائل وابتلى بغرام شاب قصاب ( جزاز ) فشاع خبره حتى أحضره الشاه فتح علي القاجار فسأله عن مولده فأجاب مرتجلا :

شاها زسياه بختي من

پيدا است كه از ديار قيرم

وسيأتي في ديوان سائل ذكر انتحال خادم لديوانه.

( ١٦٧٢ : ديوان خادم كيتهلي أو شعره ) واسمه الحافظ خادم علي وهو صهر قادر علي خان. كان خطاطا بالنسخ والتعليق وشفيعا والشكسته. كذا ذكره وأورد شعره في ( گلشن ـ ١٤٧ ).

( ١٦٧٣ : ديوان خادم لكهنوي أو شعره ) هو خادم حسين خان صدر الصدور بكانپور ابن المولوي عبد القادر خان الجايسي من أعمال لكهنو ، وأمه بنت السيد دلدار علي النقوي


مات بجونپور في (١٢٧٥) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٧ ).

( ١٦٧٤ : ديوان خادمي بغدادي أو شعره ) وهو شاعر صوفي من محلة قنبر علي ببغداد ، ومن شعراء القرن العاشر بها ترجمه معاصره عهدي بغدادي المتوفى (١٠٠٢) في تذكرته گلشن شعراء ونقل عنه في العراق بين الاحتلالين ج ٤ ص ١٣٦.

( ١٦٧٥ : ديوان خادمي خراسان أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ١٩٣ ) وقال قتله شاه بيگ خان حاكم قندهار.

( ١٦٧٦ : ديوان خادمي قزويني السلماني ) ترجمه معاصره كتاب دار في ( خص ٨ ـ ص ٢٦٦ ) وأورد شعره.

( ديوان خارى ) يأتي بعنوان ديوان خواري.

( ١٦٧٧ : ديوان خارى أصفهاني أو شعره ) ويعرف بقلندر أصله من أصفهان وسكن سمنان أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٨ ).

( ١٦٧٨ : ديوان خازن تبريزي أو شعره ) واسمه الميرزا شريف بن نوري بيگ من تبارزه عباس آباد بأصفهان كانوا خمسة إخوة وهذا أفضلهم كان مستوفيا لأوقاف مسجد الجامع العباسي والآن هو وزير ليوسف خان حاكم بختياري ويتخلص خازن ترجمه كذلك وأورد شعره في ( نر ٤ ـ ص ٩٢ ) وعنه في ( دجا ـ ص ١٢٩ ) و ( تغ ـ ص ٤٨ ) و ( روشن ـ ص ١٩٣ ).

( ١٦٧٩ : ديوان خازن تبريزي أو شعره ) واسمه محمد أمين الملقب بآقاسي ابن ضياء الدين أيضا من تبارزه عباس آباد أصفهان سافر إلى شيراز وسكن بها وقتله هناك عيسى خان قورچي باشي للغرام وكان خازن يحذو حذو والده في أعماله كذا في ( دجا ص ٩ ) نقلا عن تذكره النصرآبادي ولكن النصرآبادي في النسخة المطبوعة ( نر ٦ ـ ص ٢٠٦ ) قال : وقتل والده بيد علي خان قورچي باشي وقرچقاي خان معروف ، وكان الولد كأبيه ولكنه سيئ الخلق وسافر هذا إلى شيراز وبها مات فليراجع النسخ الصحيحة.

( ديوان خازن هندي ) راجع قاسم خازن.

( ١٦٨٠ : ديوان خاشع ) للمولى علي نقي المتخلص خاشع رأيت منه القصيدة الغراء في مديح الأمير (ع) ضمن مجموعة كتابتها (١١٣٠) ولعله خاشع كشميرى الإيراني


الأصل الذي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٨ ) وقال في ( روشن ـ ص ١٩٤ ) إنه جرفادقاني.

( ١٦٨١ : ديوان خاصي أو شعره ) وصفه معاصره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٥ ) بالبلاهة وشعره لطيف.

( ١٦٨٢ : ديوان خاطر أشرفي أو شعره ) واسمه المير محمد حسين المازندراني الأشرفي ، وهو والد المير أسد الله والسيد شكر الله ترجمه في ( تش ـ ص ٣٧٢ ) وفي ( مع ـ ج ١٢٥٢ ) وعنهما في ( روشن ـ ص ١٩٤ ).

( ١٦٨٣ : ديوان خاقان ) وهو السلطان فتح علي شاه بن جان سوز شاه القاجار الذي استقل بالملك (١٢١٢) وتوفي بأصفهان في (١٢٥٠) عن سبع وستين من العمر وحمل نعشه إلى جوار السيدة فاطمة بقم وخلف بعده من نسله تسعة وخمسين ذكرا وست وأربعين أنثى وقدم من الأولاد في حياته مائة وخمسين وقد كتبت في تواريخه وتواريخ شعراء عصره عدة تصانيف مستقلة سوى ما أدرجت فيه ترجمته مثل ( مع ـ ج ١ ص ٢٣ ) وأورد مطالع كثير من غزلياته وغيرها وقد دون مستقلا وطبع في طهران (١٢٧٥) وفي بمبئي (١٣٠٤) وقال في ( روشن ـ ص ١٩٤ ) إن خاقان تخلص فتح علي خان صبا الذي كان أستاذ فتح علي شاه وهو اشتباه.

( ديوان خاقاني الخلخالي ) من شعراء القرن الثالث عشر ترجمه في ( دجا ـ ص ١٣٩ ) عن كتاب أوصاف الأمين لپروين قاجار المؤلف (١٣٠٥).

( ١٦٨٤ : ديوان خاقاني شيرواني ) وهو الحكيم أبو بديل أفضل الدين إبراهيم أو عثمان ابن علي النجار المعروف بحسان العجم والمتوفى (٥٨٢) كما في شاهد صادق أو (٥٩٠) وناظم تحفه العراقين المذكور في ( ج ٣ ص ٣٥٣ ) وانما تخلص به نسبه إلى الخاقان الكبير منوچهر شروان شاه الذي كان يصله بكل قصيدة يمدحه فيها بألف دينار كما في ( خز ـ ص ٢٠٤ ) وكان تخلصه سابقا حقايقي كما في تحفه العراقين وفي ( مع ـ ج ١ ص ٢٠٠ ) قال إني شرحت بعض أشعاره مختصرا وسميته مفتاح الكنوز وقال دولت شاه : ولشيخ آذرى شرح لديوان الخاقاني وفي فهرس كتاب خانه دانشگاه تهران ج ٢ ص ١٣٣ إن لجامي ( المتوفى ٨٩٨ ) أيضا شرح لهذا الديوان توجد نسخته في الآصفية وشرح آخر لمحمد بن داود الشادي آبادي صاحب شرح ديوان أنوري وشرح آخر لعبد الوهاب بن


محمد الحسيني المعموري المتخلص غنائي موجد في مكتبة دانشگاه تهران وهذا الشروح لما في الديوان من الإغلاق وذلك لأن الخاقاني آذربايجانى ولغته الآذرية في تلك الأعصار وهي تختلف عن الفارسية الدرية ، لغة إيران اليوم ، فإنها كانت في ذلك العصر لغة خراسان فقط ، وترجم الخاقاني في ( بهش ١ ـ ص ٣٣١ ) ومرآت الخيال ص ٢٩ وتاريخ گزيده ص ٨١٨ ولباب الألباب ج ٢ ص ٢٢١ ودولت شاه في الطبقة الثانية ونفحات الأنس ص ٥٤٦ وهفت إقليم والمجلس الثاني عشر من مجالس المؤمنين وطبع الديوان على الحجر بالهند في ١٢٩٥ وإيران في مجلدين ثانيها في الغزل وطبع بتصحيح ومقدمه لعبد الرسولي بطهران في ١٣٥٦ وقيل إن هناك شاعر فارسي آخر يتخلص الخاقاني ورد أشعاره في ديوان الخاقاني الشيرواني والظاهر أن هذا غير الخاقاني الصوفي المتوفى (٢٧٩) المذكور في نفحات الأنس ص ١١٣ وغير موسى بن عبيد الله بن يحيى الخاقاني المتوفى (٣٢٥) صاحب القصيدة الرائية في الإنشاء والقصيدة الخاقانية في التجويد المذكوران في كشف الظنون وغير إياس پاشا زاده التركي المذكور ديوانه في كشف الظنون أيضا.

( ١٦٨٥ : ديوان خاقاني محلاتي ) اسمه الميرزا حبيب الله وأصله من شيراز نزل مع والده وأخيه الأكبر منه الميرزا فرج الله المتخلص بطرفه إلى محلات قم ثم إلى طهران ، وتقرب إلى السلطان ناصر الدين شاه كان تخلصه باسمه فغيره السلطان بخاقاني ترجمه كذلك في ( مع ـ ج ٢ ص ١٠٧ ) وأورد بعض شعره وترجمه أيضا في ( المآثر ـ ص ٢٠٥ ).

( ١٦٨٦ : ديوان خاكي خراساني ) واسمه إمام قلي كان معاصر للشاه عباس الصفوي الأول والشاه عباس الثاني المتوفى (١٠٧٧) والظاهر أنه توفي في أوائل سلطنة عباس الثاني كان عارفا من أهل قرية دژآباد ـ بين مشهد خراسان ونيشابور ـ قليل العلم وجد ديوانه المشتمل على ٢٢٠ غزلا و ٣٥ قصيدة وتسعة ترجيعات ومثنويين ، المستشرق الروسي أيوانف المتخصص بأحوال الإسماعيلية فانتخب منه مائة غزل وصححه وطبعه مع مقدمه في ( ٢٠ صفحة ) وكلها في ( ١٢٨ ص ) في بمبئي (١٣٥٩) وفيها ما نظمه في سنة (١٠٥٦) ونسخه الديوان كانت مكتوبة في القرن الحادي عشر وله غير هذا الديوان مثنوي طلوع الشمس أو طوالع الشمس.

( ١٦٨٧ : ديوان خاكي خراساني ) واسمه لطف علي البروجردي الأصل العارف ، ولد


بمشهد خراسان واشتغل بالعلم حتى برع ، وسافر وأدرك المشايخ إلى أن نزل بشيراز ومات هناك (١٢٣٤) ودفن في الحافظية ترجمه في ( مع : ٢ : ١٠٩ ) و ( ض : ٤٤٥ ) وقال تشرفت بخدمته كرارا وكان ينظم الشعر الفارسي ومنه مثنوية المختصر في الوصية إلى ولده المولى محمد هاشم ، ثم أورد أبياتا من مثنوية.

( ١٦٨٨ : ديوان خاكي دهلوي أو شعره ) لميرزا محمد صالح معاصر محمد پادشاه بدهلي أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٥ ).

( ١٦٨٩ : ديوان خاكي شيرازى أو شعره ) من أمراء عهد الشاه طهماسب الصفوي الأول. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٨ ) وأظنه المذكور في ( تش ـ ص ١٣ ) وسماه في ( تغ ـ ص ٤٨ ) بميرزا جاني.

( ١٦٩٠ : ديوان خاكي شيرازى ) الميرزا محمد أمين. قال في ( مع ـ ج ٢ ص ١٠٨ ) ويقال له خاكي شاه وقد تحمل المشاق وساح العراقين واتصل بالعرفاء ، وبعد إخراج شيخه محب علي شاه الچشتي عن شيراز ، كان يجلس بصومعة خارج البلدة في تكية هفت تنان ، وكنت أستفيض من صحبته كثيرا ، وفي الأواخر أتى طهران وبعد مدة توفي بها ودفن بمقبرة الحاج ميرزا حسين (١) وكان لا يدون شعره. أقول توجد له قصيدة خالية عن النقطة ( الا في لفظة خاكي تخلصه ) وهو في جنگ كتابته ١٢٧٤ عند السيد محمد الجزائري في النجف.

__________________

(١) لم يبق لهذه المقبرة أثر في هذه الأيام مع إنها كانت مقبرة كبيرة تدفن فيها الأموات في نيف ومائة سنة وكان لها مغتسل كبير ويعرف بقبرستان حاج ميرزا حسين لأنه وقفها في سنة نيف ومائتين وهو الجد الأعلى لوالدي من قبل أمه المدعوة خانم بزرگ بنت الحاج ميرزا محمد علي بن الحاج ميرزا حسين الواقف لهذه المقبرة ، الواقعة في جهة قبلة البلدة متصلة بالخندق القديم ، ممتدة من طرف يمين الخارج من باب البلدة لزيارة عبد العظيم ، إلى قرب المقبرة المعروفة بسر قبر آقا ، المؤسسة من لدن دفن الحاج ميرزا أبي القاسم إمام الجمعة الخاتون آبادي بها في (١٢٧١) حيث لم يدفنوه إجلالا له في هذه المقبرة العامة بل ميزوه بمقبرة خاصة بعد هذه المقبرة على يمنى جادة عبد العظيم أيضا. ثم بعد توسيع ناصر الدين شاه البلدة بحفر الخندق الجديد في (١٢٨٤) صارت سر قبر آقا أيضا في داخل دار الخلافة. وأما عرض المقبرة العامة فكان أقل من طولها بقليل ، وكانت تدفن فيها الأموات إلى (١٣٠٩) فمنعت الحكومة عن الدفن فيها رعاية لحفظ صحة البلدة ، حيث ظهرت آثار الوباء في إيران من المشرق وناحية خراسان ، فكان الخلق الكثير المتوفين بالوباء في (١٣١٠) يغتسلون في مغتسل هذه المقبرة ويحملون إلى مقبرة جديدة في خارج الخندق الجديد تسمى بقبرستان چهارده معصوم. وبقيت المقبرة القديمة متروكة ينتقص من أطرافها ببناء الدور شيئا فشيئا حتى لم يبق منها الا القليل الذي جعل في عصر الپهلوي من المتنزهات وسمي بباغ فردوس.


وله قصيدة أخرى في ( ٣٥ بيتا ) آخره.

خاكى درويش گشت از دل وجان در روز وشب

مادح شير خدا شاه جهان أبو الحسن

وقد طبع ديوان خاكي الفارسي في المراثي بإيران كما في الفهارس.

( ١٦٩١ : ديوان خاكي كاشغري أو شعره ) أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٩ ).

( ١٦٩٢ : ديوان مولانا خاكي كسوئى ) من الشعراء المعاصرين للوزير الأمير علي شير ترجمه في مجالس النفائس التركي بهذا العنوان وكذا في ترجمته ص ٢٢٣ لشاه محمد القزويني وأما في ترجمه لطائف نامه ذكره بعنوان مولانا خاتمي كما أشرنا إليه ، وفي كليهما ذكر أنه كان من خدام الخواجة كوسوئي وأورد من شعره قوله :

نيازمند توايم اى نياز پرورده

تو را زمانه عجب دلنواز پرورده

ولعله الذي سماه في شاهد صادق بشمس الدين وقال مات (٩٠٢).

( ١٦٩٣ : ديوان خالد كرد ) للشيخ خالد البغدادي من أهل السليمانية ومن المشايخ النقش بندية ذكر في ( مع ـ ج ٢ ص ١١١ ) بعض شعر ديوانه وقال إن جمعا من المعاصرين من مريديه ، وقال في ذيل كشف الظنون إن اسمه ضياء الدين بن الحسين الشهرزوري نزيل دمشق وتوفي (١٢٤٢). وقد طبع له عدة رسائل كما في معجم المطبوعات ص ٨١٣.

( ١٦٩٤ : ديوان خالدي ) معاصر المير علي شير ذكر في ( مجن ٦ ـ ص ١٢٠ و ٢٩٨ ) إنه من أهل حصار شادمان ومن ولد خالد بن الوليد ، واشتغل بتحصيل العلم في هرات حتى برع. وأورد مطلع غزله.

( ١٦٩٥ : ديوان الخالديين ) هما الإخوان الكبير والصغير فالكبير هو أبو بكر ( أبو هاشم ) محمد بن هاشم بن وعلة الخالدي المتوفى حدود (٣٨٠) نسبه إلى خالد قرية من أعمال موصل. والخالدي الصغير المتوفى بعد أخيه هو أبو عثمان سعيد بن هاشم بن وعلة مؤلف الحماسة الذي مر في ( ج ٧ ص ٨٨ ) هما من شعراء اليتيمة وقد قال الثعالبي في حقهما إنهما لساحران اتصلا بسيف الدولة بن حمدان في حلب ونادماه وفوض إليهما تولية مخزن كتبه ومن شعرهما ما أرسلاه إلى الشريف أبي الحسن محمد بن عمر الزيدي لما أبطأ بهما عن صلة مدحهما له ، مضمون أوله أنه لو لم يأتنا عطائنا :

لنشاركن بني أمية في الضلال المشتهر

ونقول لم يغصب أبو بكر ولم يظلم عمر


ونرى معاوية إماما من يخالفه كفر

ونقول إن يزيد ما قتل الحسين ولا أمر

ونعد طلحة والزبير من الميامين الغرر

ويكون في عنق الشريف دخول عبديه سقر

وقد تتبعهما في نظم هذا المضمون عين الزمان أحمد بن المنير الطرابلسي المتوفى (٥٤٨) بقصيدته التترية التي خمسها الشيخ إبراهيم يحيى العاملي المتوفى (١٢١٤) كما مر في ( ج ٤ ص ٩ ) وقد بسط في نامه دانشوران ترجمه الخالديين في ( ص ٤٢٨ ـ ٤٣٦ ـ ج ١ ).

( ١٦٩٦ : ديوان خالد القطيفي ) الشاعر المعروف خالد فرج. رأيت له الرائية في تأبين السيد ماجد العوامي المتوفى (١٣٦٧) طبعت في رسالة ذكرى السيد ماجد ـ ص ٤٩.

( ١٦٩٧ : ديوان خالص أصفهاني ) وهو السيد حسين ، لقبه عالمگير بامتياز خان ، ومات (١١٢٢) ترجمه في ( تغ ص ٤٨ ) و ( سرخوش ـ ص ٣٤ ) وديوانه يقرب من ثلاثة آلاف بيت.

( ١٦٩٨ : ديوان خالص ) رأيت قصيدته في مدح الأمير في نيف وثلاثين بيتا في بياض عند السيد محمد الجزائري في النجف كتابته (١٢٧٤) ولعله خالص مشهدي المذكور في ( گلشن ـ ص ١٤٩ ).

( ١٦٩٩ : ديوان خالص هانسوي أو شعره ) لعبد الواسع الهانسوي الهندي. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٥ ) وقال له دستور القدسي في النحو والصرف والعروض الفارسي.

ديوان خالص هندي أو شعره ) وهو السلطان محمد الدراني الهندي المتخلص خالص صاحب تاريخ سلطانى.

( ١٧٠٠ : ديوان خالص يزدي أو شعره ) واسمه الحاج السيد محمد رضا الميبدي. المعاصر نزيل يزد له. أشعار عربية وفارسية ومادة تواريخ كثيره. ترجمه في ( تش يز ـ ص ٢٨٨ ).

( ١٧٠١ : ديوان خالص يزدي أو شعره ) وهو سبحان وردي. كان يتخلص طوغري ثم بدله به خالص بأمر من ذبيحي اليزدي الشاعر. وكانا معاصرين للشاه حسين الصفوي ( ١١٠٥ ـ ١١٣٥ ) وقد نصب مدة متصديا لخالصجات يزد ثم أستقيل عنه فانزوى بقرية خورميز ومات بها. ترجمه في ( تش يز ـ ص ٢٨٧ ).

( ١٧٠٢ : ديوان خالص يزدي أو شعره ) وهو السيد مرتضى من أحفاد المدرسي اليزدي ومن علماء عصر القاجار. ترجمه وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٨٨ ).

( ١٧٠٣ : ديوان خالصي تبريزي أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ص ١٦٨ ) وقال


كان يحب الذهب وجمعه حتى مات في التسعين من عمره وخلفه للباقين ، وعنه في ( دجا ـ ص ١٣٢ ).

( ١٧٠٤ : ديوان خاله بغدادي ) وهو شمس الدين محمد بن المؤيد المعروف بخالة من أقرباء خواجه نظام الملك ترجمه في هفت إقليم ص ١٢٠ ، وقال سنگلاخ إنه رأى ديوانه بخط ملا معروف وذكره في امتحان الفضلاء ( ج ١ ص ١٧٣ ). راجع رقم ٢٩٨٧.

( ١٧٠٥ : ديوان خالي هندي أو شعره ) واسمه حسن بيك. كان ينظم بالعربية والفارسية. حكم منطقة بهار في عهد جهانگير پادشاه ، ومات (١٠٢١). أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٤٩ ).

( ١٧٠٦ : ديوان خاموش ) واسمه صالح. توجد له مجموعة أربعة عشر قصيدة فارسية في مديح المعصومين الأربعة عشر في ( ٦٦ ص كبيرة ) عند السيد محمد علي الروضاتي بأصفهان. وشعره سخيف كما وصفه الروضاتي.

( ديوان خاموش بلخى ) هو التخلص السابق للمولوي جلال الدين محمد البلخي المعروف بملاي رومي ويوجد عدة غزليات له بهذا التخلص.

( ديوان خاموش شيرازى ) واسمه الميرزا أبي القاسم. كذا في المسودة.

( ١٧٠٧ : ديوان خاموش شيرازى كاشاني أو شعره ) أصله من كاشان ومات بشيراز. أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٦ ).

( ديوان خاموش هندي أو شعره ) واسمه رأى صاحب رام. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٥٠ ).

( ١٧٠٨ : ديوان خاموش هندي ) ولد بدهلي وكان يسكن بنگاله كما يظهر من ( ص ٨٢ ) من نسخه ديوانه الموجود عند ( الملك ) وهو في خمسة آلاف بيت كتبت في القرن الثالث عشر ، وقد مدح فيه ظهور الخطاط المتخلص شاد.

( ١٧٠٩ : ديوان خاموش يزدي الحائري الطويريجي ، النجفي ) الجوار ، هو الميرزا علي خان عضو القنصلية الإيرانية في النجف قرب أربعين سنة. ومر له تقليد وطهارت في ( ج ٤ ـ ص ٣٨٩ ) وأشرنا إلى بعض منظوماته الآخر ، وديوانه في ثلاث مجلدات ، مدائح المعصومين والغزليات ، والرباعيات ، يقرب جميعها من ستين ألف بيت. ومر له خلافت نامه


إمام حسن وخلافت نامه حيدري في ( ج ٧ ص ٢٣٨ ).

( ١٧١٠ : ديوان خاموش يزدي أو شعره ) وهو الميرزا إبراهيم بن المدرس اليزدي. أطرى شعره في ( تش يز ـ ص ٢٨٩ ).

( ١٧١١ : ديوان خاموشي ) لمولانا هاشمي المتخلص خاموشي. ترجمه المولى شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٩٤ ) وذكر مطلع غزله وعده من شعراء عصر السلطان سليم خان العثماني.

( ديوان خان ) مر بعنوان آرزو.

( ١٧١٢ : ديوان خان أحمد پادشاه أو شعره ) وهو ابن سلطان حسن من ملوك كاركيا. كان حاكم گيلان من ٩٤٣ إلى أن عزله الشاه طهماسب في (٩٧٥) ترجمه الصادقي في ( خص ١ ص ١٢ ) وأورد بعض شعره.

( ديوان خان حاتم ) والصحيح خان عالم كما يأتي.

( ديوان خان خانان ) اسمه محمد رحيم خان بن بيرام خان قرامانلو ، ذهب والده مع همايون پادشاه إلى الهند في عصر الشاه طهماسب ، وفيها ولد خان خانان. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٣ ـ ص ٥٥ ) وذكر أن منشئات الشيخ أبي الفضل وتاريخ الأكبري دليلان على فضل هذا الرجل وأورد بعض غزلياته ، وفي ( ص ٤٧٤ منه ) أورد أيضا بعض تواريخه بالفارسية والعربية والتركية والهندية ويأتي بعنوان ديوان رحيمي وأن اسمه عبد الرحيم خان ابن بيرام علي خان.

( ديوان خان سهامي ) يذكر بعنوان تخلصه في السين.

( ١٧١٣ : ديوان خان عالم ) واسمه برخوردار بيگ. أرسله جهانگير شاه ملك الهند سفيرا إلى الشاه عباس الأول ولما رجع إلى الهند جعل يمدح الدولة الصفوية وإيران إلى أن غضب عليه جهانگير پادشاه. ترجمه في ( نر ٣ ـ ص ٥٦ ) وكذا في ( گلشن ـ ص ١٥١ ) وفي بعض نسخ النصرآبادي خان حاتم بدل خان عالم.

( ديوان خانلار خان ) يأتي بتخلصه فرخ.

( ١٧١٤ : ديوان خان ميرزا أو شعره ) وهو من أحفاد معصوم بيك الصفوي. ترجمه في ( خص ٥ ـ ص ٦٣ ) وأطرأه وأورد شعره ، وذكر شده اشتياقه إلى الشعر والشعراء. وترجمه


في ( دجا ـ ص ١٣٢ ) نقلا عن هفت إقليم وذكر أنه كان وكيل شاه طهماسب في سنين وكان من الفقهاء.

( ١٧١٥ : ديوان خاور دنبلي ) وهو محمود خان بن شهباز خان من رؤساء أكراد آذربايجان الغربية. كان آباؤه حكام آذربايجان في العهد الصفوي ، وكان هو عالما باللغات الإفرنجية. سكن مدة طهران مترجما للبلاط ، ثم نصب حاكما للرستان وأصفهان ، ومات بها ودفن عند قبر المير الفندرسكي. أطرى فضله في المدائح المعتمدية وقال في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ١٢٤ ) إنه فوض منصبه في الأواخر إلى ولده شهباز خان سمي جده. وترجمه في ( دجا ـ ص ١٣٢ ) عن نگارستان دارا وتذكره دلگشا ، وترجمه في أواخر روضة الصفا الناصري وقال رأيت ديوانه ، وقد مات في (١٢٦٠).

( ١٧١٦ : ديوان خاور قاجار ) وهو الشاه زاده حيدر قلي ميرزا بن فتح علي شاه ، كان حاكم گلپايگان في عهد والده ، وعاد بعد موته إلى طهران واتصل بمحمد شاه. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٥ ). توجد نسخه ديوانه في ( الرضوية ) وأخرى في ( المجلس ) في ( ٤٠٠٠ بيت ) ونسخه أخرى في بريتش موزيوم كما في فهرسها تحت رقم (٣٥٩).

( ١٧١٧ : ديوان خاور كابلي أو شعره ) واسمه الميرزا محمد أكبر بن الميرزا مهدي خان من فرقة قزلباش بنواحي كابل ، سكن لكهنو. ترجمه في نگارستان سخن ، وعنه في ( روشن ـ ص ١٩٦ ).

( ١٧١٨ : ديوان خاور كردشتي ) وهو الميرزا علي الملقب معلم كل ابن الميرزا خرم الكردشتي المتوفى بعد (١٣٠٢) عن تسعين سنة من عمره. وكان طبيبا كوالده. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٣٣ ) وله در افشان في قبال گلستان فاتنا ذكره. وتتبع يغما الجندقي.

( ديوان خاوري أبيوردي ) مر بعنوان أنوري.

( ديوان خاوري أبيوردي ) يأتي بعنوان سودايى كما في ( مجن ١ ـ ص ١٨ و ١٩٢ ).

( ١٧١٩ : ديوان خاوري تبريزي ) وهو الميرزا معصوم الكوزة كناني التبريزي ويقال إنه من أحفاد شمس التبريزي أستاذ جلال الدين الرومي ، وله مثنوي تحفه الحرمين نظمه في سفره إلى الحجاز وأهداه إلى فتح علي شاه. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٢٥ ) وكذا في ( ض ـ ص ٤٤٧ ).


( ١٧٢٠ : ديوان خاوري توني أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٧٣ ) وقال إن له شعر كثير.

( ١٧٢١ : ديوان خاوري سمرقندي أو شعره ) كان خياطا معاصرا للمير علي شير النوائي ترجمه في ( مجن ٢ ـ ص ٤٧ و ٢٢١ ) وأورد له ترجيعا ، وكذا في ( گلشن ـ ص ١٥١ ).

( ١٧٢٢ : ديوان خاوري سمناني أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٦ ).

( ١٧٢٣ : ديوان خاوري شيرازى ) واسمه الميرزا فضل الله الحسيني بن عبد النبي ولد (١١٩٠) وكان حيا في (١٢٦٣) وجده الأمي الميرزا محمد هاشم الذهبي وله ذو القرنين في تاريخ القاجارية ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٢٦ ) وفي المدائح المعتمدية ، توجد ديوانه عند ( محمد النخجواني ) ونسخه أخرى كتبت في (١٢٤٢) عند ( الملك ) وأخرى في بريتش موزيوم كما في فهرس ريو برقم (٣٥٨) وله يوسف وزليخا قال في خاتمته نظم جامي يوسف وزليخا في أربعة آلاف بيت في ستة سنوات ونظمته أنا في سبعة آلاف بيت في ستة أشهر في سنة (١٢٤٠) وقال في تاريخه :

بسال مرغ ١٢٤٠ اين شش ماهه مولود

چو يحيى لب به شكر خنده بگشود

( ديوان خاوري لاهيجي ) مر بعنوان تجلي لاهيجي ولعله المذكور في ( روشن ص ١٩٦ ).

( ١٧٢٤ : ديوان خاوري هروي أو شعره ) وهو الميرزا محمد باقر جاء إلى طهران بعد فتح هرات أطرى فضله وأورد له عدة قصائد في المدائح المعتمدية وقال إن شعره على السبك الشرقي الخراساني القديم.

( ديوان خواجه خاوند ) كما في بعض نسخ مجالس النفائس يأتي بعنوان خواجه خواند.

( ١٧٢٥ : ديوان السيد خاوند شاه ) وهو السيد برهان الدين محمد بن السيد كمال الدين محمود من ولد زيد الشهيد وينتهي إلى السيد خاوند سپيدجل بخمسة آباء وهو والد السيد المير خواند المؤرخ صاحب روضة الصفا توفي والده وهو صغير فجد في تحصيل العلوم حتى صار أعلم العلماء في قبة الإسلام بلخ كما ذكره في ( مجن ٤ ـ ص ٩٤ و ٢٧٠ ) وترجمه مفصلا خواند مير في حبيب السير وذكر أولاده المبرز منهم مؤلف روضة الصفا.

( ديوان حكيم خباز ) اسمه عناية الله الأصفهاني وتخلصه طبعي يأتي في الطاء.

( ١٧٢٦ : ديوان الخباز البلدي ) اسمه محمد بن أحمد بن حمدان أبو بكر الشاعر الشهير


المعروف بالخباز البلدي الموصلي ترجمه الثعالبي في اليتيمة وقال : من عجيب أمره أنه كان أميا وشعره كله ملح ، وكان حافظا للقرآن وكان يتشيع ويتمثل في شعره بمذهبه ويقتبس فيه القرآن ، وذكر من شعره قوله :

جحدت ولاء مولانا علي

وقدمت الدعي على الوصي

وله أشعار في المراثي ، وترجمه في نسمة السحر وأمل الآمل وهو غير الخبزارزي الآتي بعد.

( ١٧٢٧ : ديوان خبازى نيشابوري أو شعره ) من شعراء آل سامان معاصر عمارة ، ورودكي ، وكسائي ، ودقيقي ، وعجمي ، وأضرابهم ترجمه في ( مع ـ ج ١ ـ ص ١٩٩ ) قال وتوفي (٣٤٢) وليس في التذاكر من شعره الا قليلا وذكر بعضه وترجمه العوفي في لباب الألباب ـ ج ٢ ص ٢٧ والعروضي في چهار مقالة ص ٢٨ أيضا.

( ١٧٢٨ : ديوان الخبزارزي ) لأبي القاسم نضر بن أحمد بن نضر بن مأمون البصري الشاعر الشيعي المشهور بالخبزارزي ، كان أميا لا يتهجى ولا يكتب وكان يخبز هذا النوع من الخبز في دكانه بمربد البصرة والناس يجتمعون عليه ليسمعوا عنه غزلياته ، ومنهم أبو الحسين محمد بن محمد المعروف بابن لنكك الشاعر البصري الشهير ، وهو الذي جمع ديوان الخبزارزي ، وذكر الخطيب في تاريخ بغداد ج ١٣ ص ٩٦ أنه قرأ عليه ديوانه خلق كثير وذكر منهم أحمد بن منصور النوشري الذي سمع منه في بغداد بباب خراسان في (٣٢٥) ومنهم معافي بن زكريا النهرواني ، المعروف بابن طراز والمتمذهب بمذهب الجريري ، والمتوفى (٣٩٠) عن خمس وثمانين سنة ، وترجمه ابن خلكان ( ج ٢ ص ١٥٣ ) وهو من شعراء اليتيمة وذكر الجميع في ترجمه مطارحة ابن لنكك معه في الشعر وآخر شعر الخبزارزي قوله برواية الخطيب :

فإن كان التغرز فيه خير

فلم يكنى الوصي أبا تراب

وفي ابن خلكان الترفه بدل التغرز وترجمه أيضا في ( جما ـ ج ١٩ ص ٢١٨ ) وقالوا مات ٣٢٧.

( ١٧٢٩ : ديوان خبوشاني ) وهو زين الدين الخبوشاني قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ص ٧ إنه رأى ديوانه بخط أبي تراب الأصفهاني الخطاط وأظنه زين الدين الخوافي الآتي في الزاي.


( ديوان ختائي ) كما هو الصحيح يأتي بعنوان خطائي لاشتهاره به.

( ديوان ختمي ) لسلطان حسين بن الشيخ بهلول انكه بيك ترجمه في ( مجن ٥ ) الموضوع لذكر أولاد الأمراء بخراسان فذكر في ( لط ٥ ـ ص ١١٠ ) مطلع غزله ويظهر من ترجمه القزويني في ( قرمج ٥ ـ ص ٢٨٣ ) أنه أيضا مثل والده صار حاكما خوارزم من قبل السلطان حسين ميرزا بايقرا.

( ١٧٣٠ : ديوان خجسته أصفهاني أو شعره ) لميرزا محمد الشاعر المتوفى (١١٩٠) والمدفون في صحن امام زاده أحمد جنب مسجد شاه بأصفهان ، كما حكاه في رجال أصفهان ـ ص ٢٧١ عن آقا نجفي.

( ١٧٣١ : ديوان خجسته كاشاني ) لميرزا محمد خان بن محمد حسين خان عندليب بن فتح علي خان صبا ملك الشعراء كان أصغر من أخيه محمود خان ملك الشعراء بن عندليب ، وكان تلميذ عمه أبي القاسم فروغ بن صبا ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ١١١ ) وأورد قرب ( ٨٠٠ بيت ) من شعره.

( ديوان خجندي ) يأتي بعنوان كمال خجندي وآخر ضياء خجندي.

( ١٧٣٢ : ديوان خجندي ) له في الطب تشريح منظوم بالفارسية منه نسختان في مكتبة كلية الطب بطهران كما في فهرسها ( ج ١ ـ ص ١٤٥ و ٣٩٠ ) ولا يعلم هل هو فخر الدين محمد بن محمد بن أبي النصر الخجندي مؤلف تنقيح المكنون من كتاب القانون ومختصره الموسوم التلويح إلى أسرار التنقيح الموجود بمكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٧٤٢ ) أم غيره.

( ديوان خديجة داغستاني ) راجع ديوان سلطان داغستاني.

( ١٧٣٣ : ديوان خراساني خان أو شعره ) وهو الشاعر اللاري العالم البارع من تلاميذ العلامة المحقق الدواني ترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ص ٦٨ ) وذكر بعض شعره في المناقب وغيره.

( ١٧٣٤ : ديوان خرامي تبريزي أو شعره ) أطرأه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٤٢ ) وأورد مطلع غزله ، ومن إطرائه قوله ( وحافظ كلام است ) والظاهر أن المراد أنه حافظ كلام الله المجيد كما فهمه في ( دجا ـ ص ١٣٤ ).


( ١٧٣٥ : ديوان خرد نوري ) نزيل أصفهان واسمه ميرزا علي مردان ترجمه في ( مع ج ٢ ص ١١١ ) وذكر أن له أهاج ركيكة وذكر أحسن أشعاره وقال إنه تاب عن الهجاء وتوفي في نخجوان (١٠٩٨) ولعله (١١٩٧) لأن التاريخ مناف لكونه من معاصريه الا أن يقال إن هدايت يعد شعراء القرن الحادي عشر من معاصريه.

( ١٧٣٦ : ديوان خرد بلخى أو شعره ) واسمه المير محمود خان هاجر من بلخ إلى الهند ولازم عالمگير شاه ، وكان ماهرا في الأدب ومات ١١٦١ ، أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٧ ).

( ديوان قاضي خرد سمرقندي ) راجع خسرو سمرقندي.

( ١٧٣٧ : ديوان خرد لاهوري أو شعره ) واسمه الخواجة محمد يحيى خان اللاهوري من أحفاد زكريا خان أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٧ ).

( ديوان خرده كاشاني ) واسمه محمد باقر كما رأيته في بعض الفهارس.

( ديوان الخرسان ) مر بعنوان السيد جعفر الخرسان النجفي.

( ١٧٣٨ : ديوان خرسندي كازروني ) وهو الميرزا إسماعيل الكازروني الأصل الشيرازي المولد ، نزل طهران من سنة (١٢٥٩) ولازم محمد شاه ، ثم نصبه ناصر الدين وقايع نگارا لكرمان ثم أصفهان في عهد وزارة محمد تقي الفراهاني ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٠٩ ) وذكر شعره ، ويظهر حياته حين التأليف (١٢٨٢).

( ديوان خرقاني ) مر بعنوان أبي الحسن الخرقاني.

( ١٧٣٩ : ديوان خرم أصفهاني ) واسمه عباس علي طبع بأصفهان في (١٣١٨) وبطهران بلا تاريخ ومر بعنوان دشت خرم في ( ج ٨ ص ١٧١ ).

( ١٧٤٠ : ديوان خرم شيرازى أو شعره ) وهو ميرزا محمود الحمزوي المتوفى بشيراز في (١٣٠٦) ودفن بشاه چراغ كما ترجمه وأورد شعره في ( عم ـ ص ٥٥٥ ).

( ١٧٤١ : ديوان خرم شيرازى ) اسمه الميرزا أبو الحسن الشاعر المتخلص بخرم فيه قصائد في مدح ناصر الدين شاه وولي عهده وسائر ولده وغزليات طبع في بمبئي في ( ٤٠ ص ) في (١٣٠٩) وله الشجاعة الحسنية نظير الحملة الحيدرية مطبوع تلك السنة أيضا.

( ١٧٤٢ : ديوان خرم شيرازى ) واسمه نجف قلي الشيرازي من خدام حضور صاحبقران ميرزا ابن فتح علي شاه ، ينظم كل أسبوع غزلا يقرئه على السلطان ويأخذ جائزته ، وقد جمع


ديوانه في ثلاثة آلاف بيت كذا ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١١٠ ).

( ١٧٤٣ : ديوان خرم كردشتي القراچه داغي ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٣٤ ) وذكر أنه توفي في أهر مبعدا في (١٢٤١) وطبع ديوانه الذي جمعه وله سبعون من العمر في (١٣٠٧).

( ١٧٤٤ : ديوان خرم مازندراني زانوسي ) من محال كجور اسمه حسين وأصله من خراسان نزل إلى ساري مازندران واشتغل بالعطارة ومشربه التصوف ، ومذهبه التعشق ، كذا وصفه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ١١١ ) وأورد رباعية له قال في المدائح المعتمدية إن والده پاشا قاسم كان عامل كجور ، وترك هو العمل وخدم حيدر قلي ميرزا خاور قاجار ثم أورد قصيدته.

( ١٧٤٥ : ديوان خرم مشهدي أو شعره ) هو من خراسان ، واسمه عبد الحميد ، هاجر من مشهد إلى يزد ، وجد في تحصيل العلوم الرسمية حتى فرغ منها ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ١١١ ) وأورد بعض شعره.

( ١٧٤٦ : ديوان خرمي هروي أو شعره ) معاصر الأمير علي شير وقد ذمه في ( مجن ٣ ـ ص ٦٣ وص ٢٣٦ ) وادعى أنه مع زيارته الحرمين وقبور الأنبياء وسائر المشايخ في بيت المقدس ماشيا مرتين ، لم يؤثر ذلك كله في قبح سريرته شيئا ، وذكر مطلعا من غزله.

( ١٧٤٧ : ديوان مولانا خرمي ) من شعراء السلطان يعقوب خان التركمان من آق قوينلو أورد ترجمته شاه محمد القزويني في ما ألحقه بترجمة مجالس النفائس في البهشت السادس في ( ص ٣٠١ ) ووصفه بأنه لأحد لفضائله ، وأورد مطالع بعض غزلياته.

( ١٧٤٨ : ديوان خروشي تبريزي أو شعره ) واسمه حسن بيك أخو تقي خان الذي نصبه الشاه عباس سلطانا على أحد بلدان آذربايجان ، وكان هو قبچاچى باشى للشاه ، فبعثه إلى ملك الهند ورجع واعتزل عن الإمرة ، وجالس الأدباء والشعراء كذا ترجمه في ( نر ٤ ـ ص ٧٥ ) وقال كنت أجتمع معه مرارا ، ثم أورد شعره ، وترجمه في ( گلشن ص ١٥١ ) و ( تغ ـ ص ٤٩ ) وكذا في ( دجا ـ ص ١٣٥ ) عن تذكره سامي اشتباها.

( ديوان الخزاعي ) يأتي بعنوان دعبل.

( ١٧٤٩ : ديوان مولانا خزاني سمرقندي أو شعره ) وهو ابن مولانا يحيى السمرقندي ترجمه شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٧٧ ) وذكر أنه سافر من طريق قبچاق إلى


الروم ومنها إلى مكة المعظمة مع والده في (٩٢٨) وأورد بعض شعره.

( ١٧٥٠ : ديوان خزاني قمي أو شعره ) ترجمه معاصره في ( تس ٥ ـ ص ١٦٤ ) وقال كان يلازم المقابر والموتى ، وكان فيه غرام شديد ، وأورد شعره.

( ١٧٥١ : ديوان خسرو بن معين ) له طب نامه نظما بالفارسية في الطب نظمه للشاه منصور من آل مظفر في ستة فصول توجد نسخته في مكتبة كلية الطب بطهران ، كما في فهرسها ج ١ ص ٣٢٧ و ٣٩١.

( ١٧٥٢ : ديوان الخسرواني ) وهو الحكيم أبو طاهر الطيب بن محمد الخراساني الخسرواني من شعراء آل سامان في القرن الرابع ترجم أحواله وأورد شعره في التذاكر كما في ( مع ١ ص ١٩٩ ).

( ١٧٥٣ : ديوان أمير خسرو دهلوي ) وهو أبو الحسن خسر بن الأمير سيف الدين محمود كان آباؤه من طائفة لاخين من أمراء هزاره وبلخ وكش في تركستان ، وبعد هجوم المغول هربوا إلى الهند ، فولد حسن ببلدة آكرة ( مؤمن آباد ) في (٦٥١) وتربى هناك ، ومات أبوه وهو صغير فرباه أخوه في دهلي ، ولقبه أستاذه المير نظام الدين أولياء ترك الله وكاسه ليس ومات بعد ستة أشهر من موت أستاذه هذا في (٧٢٥) كما في شاهد صادق وغيره ترجمه في تاريخ فرشته ( ج ٢ ص ٧٥٣ ) و ( تش ـ ص ٣٤٦ ) و ( مجالس العشاق ـ ص ١٣٠ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٢١٣ ) ودولت شاه في الطبقة الرابعة و ( خز ـ ص ٢٠٩ ) وترجمه شعر العجم ( ج ٢ ص ٧٧ ) والمستر براون في تاريخه للأدب الفارسي ( ج ٣ ص ـ ١٣٠ ) وفي فهرس مكتبة دانشگاه ( ج ٢ ص ١٧٥ ـ ١٨٢ ) وكلها مأخوذة مما كتبه هو في مقدمات دواوينه قال هو : وشعري يزيد على أربعمائة ألف بيت قال دولت شاه وقد هم السلطان أبو سعيد بايسنقر ( المتوفى ٨٣٨ ) بجمع شعره فلم يقدر على ذلك وقد جمع بنفسه خمسة دواوين من شعره في حياته مرتبة على سنين عمره ، وكتب لكل ديباجة ، وهي تحفه الصغر ووسط الحياة وغرة الكمال وبقية نقية ونهاية الكمال وله غير ذلك خمس مثنويات هي : مطلع الأنوار وخسرو وشيرين ومجنون وليلى وآيينه اسكندرى وهشت بهشت وله غير ذلك نظما قران السعدين ودولراني خضرخاني ونه سپهر وغيرها وكلها مطبوعات كما يأتي في محالها وطبع منتخب ديوانه بنولكشور في ١٩١٠ م وذكر له في


كشف الظنون قصيدة شينية في ( ١٥٠ بيتا ) في قبال شينية الخاقاني ، سماه مرآت صفا.

( ١٧٥٤ : ديوان خسرو سمرقندي أو شعره ) وهو الخواجة خسرو كان قاضيا بسمرقند ومدرسا لمدرسة ألغ بيگ ميرزا أطرى تقواه وزهده ومهارته في نظم التاريخ في ( مجن ٦ ـ ص ١١٤ و ٢٨٦ ) ولكن سماه في الأول خواجه خورد بدل خواجه خسرو غلطا ، وأورد مادتي تاريخ من منشئاته أحدهما مجذوب سالك ٨٦٢ لموت العارف بابا خدا داد ، والآخر من وقف علي شير ٨٩٦ لأوقاف الوزير المذكور ، فيظهر حياته في التاريخين وسماه في ( روشن ـ ص ١٩٩ ) خسروي هروي ، وقال كان معاصرا للجامي ( المتوفى ٨٩٨ ) وأظنه الذي ذكره في ( گلشن ـ ص ١٥١ ـ ١٥٢ ) بعنوان خسروي سمرقندي ، وقال كان يمدح عبد الله خان أوزبك حاكم تركستان.

( ١٧٥٥ : ديوان خسرو عراقي أو شعره ) واسمه المير خسرو من أقرباء مير محمد يوسف ، جاء به من العراق ( أصفهان ـ ظ ) إلى هرات ورباه كولد له أطرى شعره في ( مجتس ٢ ص ١٣٨ ) وترجم المير محمد يوسف في ( ص ١٧٢ ).

( ديوان خسرو قزويني أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ١٩٩ ) ولعله أراد درويش خسرو النقطوي القزويني المقتول في مجزرة قزوين في (١٠٠٢).

( ١٧٥٦ : ديوان خسرو گرجي أو شعره ) أورد شعره في ( مع ـ ج ٢ ص ١١٠ ) وقال كان مملوك إبراهيم خان إعتضاد الدولة ، ثم لازم محمد تقي ميرزا ابن فتح علي شاه ، ومات قبل (١٢٨٢).

( ديوان خسرو يزدي ) راجع ديوان بياني يزدي.

( ديوان خسروي بخارائي أو شعره ) مادح السلطان ملك خسرو شاه الغزنوي وانتسب إليه سماه في ( مع ـ ج ١ ص ١٩٩ ) جمال الدين أبو المشاهد ، ولكن في ( روشن ـ ص ١٩٩ ) كناه أبو بكر ، والظاهر أنه غير الخسرواني المذكور آنفا وأظنه متحدا مع السرخسي الآتي بعد هذا.

( ١٧٥٧ : ديوان خسروي سرخسي أو شعره ) وهو الحكيم أبو بكر محمد بن علي من شعراء عصر قابوس ( ٣٦٦ ـ ٤٠٣ ) وناصر الدولة سيمجور (٣٧٧) والصاحب ابن عباد ( ٣٢٦ ـ ٣٥٨ ) ومات قبل (٣٨٣) ورثاه أبو بكر محمد بن عباس الخوارزمي كما في دمية


القصر وذكره العوفي في ( اللباب ـ ج ٢ ص ١٨ ) وقال نظم الشعر بالعربية والفارسية وأظنه متحدا مع ما قبله.

( ديوان خسروي سمرقندي ) راجع خسرو سمرقندي.

( ديوان خسروي غزنوي ) وهو المذكور بعنوان خسروي سرخسي.

( ١٧٥٨ : ديوان خسروي قاجار ) الشاه زاده محمد قلي ميرزا ملك آرا ابن السلطان فتح علي شاه كان والي مازندران وأسترآباد في عصر والده سنين ، وبعده رجع إلى طهران وسكن همدان وبها توفي في (١٢٦٠) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٥ ) وأورد قرب عشرين بيتا من ديوانه منها قوله :

بحال خسروى مى سوزدم دل

كه يك جان دارد وجانانه اى چند

( ١٧٥٩ : ديوان خسروي الكرمانشاهي ) للشاه زاده محمد باقر ميرزا ابن محمد رحيم ميرزا ابن الشاه زاده محمد علي ميرزا المتخلص دولت والملقب بدولت شاه ولد خسروي في كرمانشاه (١٢٦٦) وتوفي بطهران في (١٣٣٨) وطبع ديوانه في ( ١٣٠٤ ش ) في ( ٢٦٣ ص ) مع مقدمه لرشيد الياسمي وله مؤلفات نثرية منها شمس وطغرا كما ذكره حسين شجرة في مجلة أرمغان ـ ج ١٧ ـ ص ٨٤ وذكرنا له ديباى خسروي في ج ٨ ص ٢٨٩.

( ١٧٦٠ : ديوان خسروي گنابادي ) ابن أخت قاسم گنابادي من شعراء أكبر پادشاه أورد شعره في ( طبقات أكبري ـ ج ٢ ص ٥٠٦ ).

( ١٧٦١ : ديوان ملا خسروي هروي ) كان يدعي لنفسه مقام الخسروية في الشعر ويجبر الناس على تحسين شعره وديوانه متداول كذا ذكره المير علي شير في ( مجن ٢ ـ ص ٣٩ وص ٢١٣ ).

( ١٧٦٢ : ديوان خشاب نيشابوري أو شعره ) وهو رضي الدين النيشابوري أو الكاشاني ، معاصر الشيخ سيف الدين الباخرزي وكثير الإخلاص له ، ومعاصر الخواجة صاحب الديوان ، والشاه غياث الدين وقد مدحهم جميعا أورد شعره في ( ض ـ ص ٣٣١ ) ومنها :

چو رسى بكوه سينا أرني مگو وبگذر

كه نيرزد اين تمني بجواب لَنْ تَرانِي

( ١٧٦٣ : ديوان خشكناكه ) أو خشكنانچه لأبي الحسن علي بن وصيف الكاتب البغدادي


كان مقامه بالرقة في بغداد ثم انتقل إلى موصل وبها توفي ترجمه ابن النديم ( ص ٢٠٠ ) قال وكان لي صديقا وأنيسا وكان يتشيع ، وكان من البلغاء وفي معناه ألف عدة كتب نحلها عيدان صاحب الإسماعيلية ، ثم ذكر فهرس كتبه ومنها ديوانه وترجمه أيضا في ( جما ـ ج ١٥ ص ١٠٢ ).

( ١٧٦٤ : ديوان خصالي جغتائي أو شعره ) من أمراء طائفة آلوس سكن خراسان ببلدة تون واسمه حيدر بيگ كما في ( تش ـ ص ١٣ ) و ( تغ ـ ص ٤٩ ) والقسم الثالث من ميخانه ، ولكن في ريحانة الأدب نقلا عن القاموس التركي سماه حسن بيگ ، وقد سافر إلى الهند أيضا.

( ١٧٦٥ : ديوان خصالي كاشاني أو شعره ) كان من تلاميذ محتشم كاشي ( المتوفى ٩٩٦ ) ومن شعراء الشاه طهماسب الصفوي ( ٩٣٠ ـ ٩٨٤ ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٤٢ ) و ( گلشن ـ ص ١٥٢ ) وعنهما أخذ القاموس التركي ثم ريحانة الأدب.

( ١٧٦٦ : ديوان الميرزا خصمي أصفهاني ) قال ( خوش گو ) إن ديوانه متداول وترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٨ ) وذكر أنه سافر إلى الهند ولم يستحسن بعض حالاته ، فرجع إلى أصفهان وبها توفي وذكر بعض شعره ، منها قوله :

تو را بيند چه بيند خويشتن را

از آن خصمي هميشه خود پسند است

( ١٧٦٧ : ديوان خضر خراساني ) واسمه خضر ، وكان من المعمرين المعاصرين لهدايت ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١١٠ ) وذكر أن له غزليات وذكر شعرا منها توجد نسخه من ديوانه في ( الرضوية ).

( ١٧٦٨ : ديوان خضر شاه أسترآبادي ) اسمه الخواجة حسين ( حسن خ ل ) الخطاط الشهير المدفون بأسترآباد ترجمه معاصره المير علي شير في ( مجن ٢ ـ ص ٣٨ و ٢١١ ) وذكر مطلع غزله ، وقال له مثنوي على طريق ليلى ومجنون في واقعة زيد وزينب وأورد بيتا منه راجع ديوان فاني جرجاني.

( ١٧٦٩ : ديوان السيد خضر القزويني ) ابن علي بن محمد بن جواد الحسيني ولد في النجف (١٣٢٣) وقرض الشعر وهو ابن عشرين وقد أكثر وأجاد ورتب ديوانه على خمسة أبواب ١ الرثاء ٢ الحاجيات والتاريخ ٣ الغزل ٤ الاجتماعيات ٥ السياسيات يوجد


بخطه في ١٢٤ صفحة عند ابن عمه الخطيب السيد ياسين بن طاهر القزويني وهو توفي بالسل شابا في ( ٣ ـ رجب ـ ١٣٥٧ ودفن بإيوان الذهب في النجف.

( ١٧٧٠ : ديوان خضرى ) الملوك الذي يسير سيرة الأحرار ترجمه المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٨١ وص ٢٥٦ ) وذكر شعره.

( ١٧٧١ : ديوان خضرى أسترآبادي ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٢ ) وأورد مطلع غزله ، وقال في ( روشن ـ ص ١٥٢ ) إنه مع كونه أميا فإن دواوينه الأربعة تشتمل على الغزل والقصائد من الجد والهزل في وصف الأطعمة كما صنعه بسحاق أطعمه.

( ١٧٧٢ : ديوان خضرى خوانساري ) معاصر الحكيم زلالي ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٣ ) من تذكرته المؤلفة (١٠٨٣) وأورد جملة من مطالع غزلياته وقال آذر في ( تش ـ ص ٢٠٨ ) إنه جمع أشعاره وميزها عن شعر خضرى القزويني وخضرى اللاري.

( ١٧٧٣ : ديوان خضرى القزويني ) ترجمه النصرآبادي أيضا في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٣ ) وأورد جملة من أشعاره ورجحها على الخوانساري المذكور واللاري الآتي ، وقال آذر في ( تش ـ ص ٢٢٣ ) إنه ميز أشعاره عن شعر الخوانساري واللاري ، شريكيه في التخلص وذكره أيضا معاصره صادقي كتاب دار المولود (٩٤٠) وذكر له بيتين من شعره في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٩ ) وترجمه في ( روشن ـ ص ٢٠٠ ) وقال في ( تغ ـ ص ٤٩ ) إنه تبريزي معاصر للجامي.

( ١٧٧٤ : ديوان خضرى لاري ) من ملازمي إمام قلي خان ذكره معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٢ ) وذكر عدة من أشعاره وذكره في ( تش ـ ص ٢٩٨ و ٢٠٨ و ٢٢٣ ) وفي ( خوش گو ) وقال في ( تغ ـ ص ٤٩ ) إنه توفي (١٠٤٠).

( ١٧٧٥ : ديوان الخضري النجفي ) هو الشيخ محسن بن الشيخ محمد بن موسى بن عيسى ابن حسين بن الشيخ خضر بن يحيى المالكي وينتهي نسبه إلى مالك الأشتر الجناجي أصلا النجفي مولدا ، وتوفي بها في صفر (١٣٠٢) وقد جمع شعره في ١٥٩ صفحة ، سبطه الفاضل الشيخ عبد الغني بن الحسن بن إسماعيل أخ الشيخ محسن الناظم الخضري ، وبعد مشغول بجمع شوارده ، وترجمه الشيخ علي كاشف الغطاء في الحصون المنيعة وأطرأه وقال ذهب أكثر شعره الا ما كان محفوظا.

( ١٧٧٦ : ديوان خطاء شوشتري ) للأديب الشاعر المولى محمد التستري نزيل لكهنو


في أيام آصف الدولة وكان قاري التعزية في تعزيةخانه آصف ، إلى آخر عمره ، وقد أدركه السيد عبد اللطيف بها حدود (١٢١٠) وذكر تفصيل حاله وأن ديوانه في اثني عشر ألف بيت في كتابه تعا ـ ص ٣٥ وكذا في ( روشن ـ ص ٢٠٠ ).

( ١٧٧٧ : ديوان خطائي ) ومن شعره مثنوي يوسف زليخا بالتركية ، نظمه باسم السلطان يعقوب التركماني المتوفى (٨٩٦) وقال تربيت في ( دجا ـ ص ١٣٧ ) إن عنده نسخته.

( ١٧٧٨ : ديوان خطائي سمرقندي أو شعره ) لمولانا مير قرشي ( مير ويس خ ل ) ترجمه المير علي شير في ( مجن ٢ ـ ص ٤٧ وص ٢٢٠ ) ذكر أن دكانه للصحافي في السوق كان مجمع الظرفاء الأدباء ، وكان هو يعد نفسه أستاذهم إلى أن توفي ودفن بسمرقند ، وذكر بعض شعره.

( ١٧٧٩ : ديوان خطائي صفوي ) للسلطان الشاه إسماعيل بن حيدر الملقب بالفاتح مؤسس الدولة الصفوية ولد في الثلاثاء ( ٢٥ رجب ٨٩٢ ) وخرج مع جملة من مردة آبائه وهو ابن أربعة عشر عاما في (٩٠٦) وبعد مضي عامين من ملكه أمر بإظهار شعائر المذهب الجعفري إلى أن توفي (٩٣٠) وديوانه تركي مرتب على ثلاثة أقسام لكل قسم منها ديباجة مستقلة ١ ) نصيحت نامه ٢ ) ده نامه ٣ ) مجموعة الغزليات ، وعدد أبيات المجموع (٣٨١٥) بيتا نسخه منه مجدولة مذهبة لكل قسم منها سرلوحا وهي بخط يارى الشيرازي الذي كان تلميذ سلطان محمد خندان الخطاط الشهير ، فرغ من الكتابة في (٩٥٣) وقد كتبه لخزانة الأمير محمد خان ، واليوم هي في تبريز في مكتبة ( سلطان القرائي ) ونسخه أخرى في المكتبة الشاهية بطهران كما في فهرسها ( ص ١٣٠ و ١٥٠ ) ويظهر من سام ميرزا في ( تس ١ ـ ص ٩ ) وآذر البيگدلي في ( تش ـ ص ١٣ ) أن له الأشعار الفارسية وتخلصه فيها أيضا الخطائي وله بهجة الأسرار أيضا.

( ١٧٨٠ : ديوان خطائي گجراتي أو شعره ) أصله إيراني نزل گجرات الهند أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٥٢ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ١٧٨١ : ديوان الخطائي اليزدي العقدائي ) واسمه آقا محمد علي هاجر من عقدا إلى أصفهان ولازم خدمة الوزير عبد الله خان أمين الدولة ابن محمد حسين خان وزير فتح علي شاه قاجار ، ثم ذهب برهة إلى گيلان ثم عاد إلى يزد ترجمه هدايت في ( مع ـ ج ٢ ص ١٠٨ )


وأورد بعض شعره.

( ديوان الخطي ) الشيخ إبراهيم البحراني توجد نسخته في مكتبة ( السماوي ) كما ذكره هو في فهرس المكتبة كما ذكرناه في ( ص ١٥ ).

( ديوان الخطي ) الشيخ جعفر مر بعنوان أبي البحر في ( ص ٣٥ ) وتوجد نسخه منه عند عباس العزاوي جمعها السيد الشريف جعفر بن عبد الجبار الموسوي لما كان بينهما من الألفة والاختصاص ، كذا صرح به عند إيراد قصيدة في مدحه وفي الديوان فوائد تاريخية عن جزائر البحرين كذا ذكره في العراق بين الاحتلالين ـ ج ٤ ص ١٤١ و ٢٩٤.

( ١٧٨٢ : ديوان الخطيب التبريزي ) أبي زكريا يحيى بن علي ( ٤٢١ ـ ٥٠٢ ) من شعراء دمية القصر وله القصيدة الغراء في مدح نظام الملك في (٤٦٤) ترجمه في ( دجا ـ ١٣٧ ).

( ١٧٨٣ : ديوان الخطيب الخلخالي ) شمس الدين محمد بن مظفر المتوفى (٧٤٥) له قصيدة في المنطق ترجمه وذكر شعره العربي في ( دجا ـ ص ١٣١ ).

( ١٧٨٤ : ديوان الخطيبي الأرموي أو شعره ) الحسين بن الحسن من شعراء دمية القصر وقد مدح نظام الملك بقصيدة غراء في (٤٦٢) حكاه في ( دجا ـ ص ١٤٠ ).

( ١٧٨٥ : ديوان خطير الدين الجرجاني أو شعره ) كان نزيل لاهور ترجمه ( في مع ـ ج ١ ص ١٩٩ ) وعده من الشعراء قبل الثمانمائة ، وأورد بعض شعره.

( ١٧٨٦ : ديوان الخفاجي ) الأمير عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان ، أبو محمد الخفاجي الحلبي الشاعر الأديب كان يرى رأي الشيعة وتوفي (٤٦٦) بما دس إليه من خشكنانچه المسمومة ، على تفصيل ذكر في ترجمته في فوات الوفيات وغيره وطبع ديوانه في بيروت في (١٣١٦) في ص ١١٦ ).

( ١٧٨٧ : ديوان الخفاف أو شعره ) قد استشهد بأشعاره كثيرا في شرح ديوان الأنوري ، وغيره والظاهر أنه غير أبي محمد الخفاف الصوفي المذكور في ( النفحات ـ ص ـ ٢٣١ ).

( ١٧٨٨ : ديوان خلاصي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٥٣ ).

( ديوان خلاق المعاني ) يأتي بعنوان كمال الدين إسماعيل.

( ديوان الخلعي ) راجع الخليعي.

( ١٧٨٩ : ديوان مولانا خلف تبريزي ) من أبناء مشايخ النجف هاجر من مولده لتحصيل


العلم إلى خراسان وصاحب ابن السلطان بديع الزمان ميرزا ترجمه في ( مجن ٢ ـ ص ٦٥ و ٢٣٨ ) وأورد معماه باسم عبدي ، وفي عرفات العاشقين سماه خلقي كما يظهر من ( دجا ـ ص ١٤١ ).

( ١٧٩٠ : ديوان السيد خلف المشعشعي ) وهو ابن عبد المطلب بن حيدر بن محسن بن محمد بن فلاح المشعشعي الحويزي. كان واليا في الحويزة إلى أن تغلب عليه أخوه السيد منصور في (١٠٣٢) وأزال بصره ، فصار جليس داره مشغولا بالتصنيف والتأليف إلى أن توفي (١٠٧٤) كما أرخه السيد شهاب في قصيدة رثائه. وترجمه صاحب الرياض وذكر سائر تصانيفه ومنها ديوانه العربي والفارسي ، وذكرهما في أمل الآمل وكشف الحجب أيضا.

( ١٧٩١ : ديوان خلقي بخارائي أو شعره ) البزاز التاجر أخيرا. ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٨ ) وأورد مطلع غزله.

( ديوان خلقي التبريزي ) كذا حكاه في ( دجا ـ ص ١٤١ ) نقلا عن عرفات العاشقين وذكر أنه هو المذكور في مجالس النفائس بعنوان خلف التبريزي.

( ١٧٩٢ : ديوان خلقي شوشتري أو شعره ) عده في ( تغ ـ ص ٥٠ ) من شعراء أكبر شاه وقال : رجع أخيرا إلى شيراز.

( ١٧٩٣ : ديوان خلقي طهراني أو شعره ) واسمه الميرزا علي. كان من المترددين في الإدارات. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٨ ) وذكر شعره.

( ١٧٩٤ : ديوان خلقي هروي ) وهو المير محمد يوسف بن السيد الأمير معز الدين يوسف. الذي كان من سادة خراسان وسافر لتحصيل العلوم إلى هراة في عصر السلطان حسين ميرزا بايقرا وصار صدرا في أيام الشاه إسماعيل الفاتح في خراسان ، إلى أن قتل بأمر حاكم خراسان الأمير خان في يوم الأربعاء من رجب (٩٢٧) وشعره في وقت شهادته مشهور ، ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ١ ـ ص ٢٣ ) وأورد مطلعين من غزلياته. وقال في ( تش ـ ص ٢١٢ ) إنه من سادات ري ، وبعد موت والده هناك جاءت به أمه إلى هرات وتربى هناك. وذكره في ( خص ٨ ـ ص ٢٩٩ ) بعنوان خلقي مشهدي وفي ( مجن ٢ ـ ص ٨٢ و ٢٥٧ ) بعنوان خلقي هروي وفي ( سرخوش ـ ص ٣٨ ) وفي ( تغ ـ ص ٥٠ ) أنه كان تاجرا وأورد كل واحد منهم بعض أشعاره منها :


چه بى قدرى در آن كو ، يك دو روز آنجا مرو خلقى

كه استغناى عاشق گاهگاهى خوب مى باشد

( ١٧٩٥ : ديوان خلوتي تبريزي ) اسمه الخواجة عبد الرحيم بن شمس الدين محمد الأقطابي الخطاط الشهير المتوفى (٨٥٩) وتوفي والده العارف في (٨١٢) وفي ( دجا ـ ص ١٤١ ) حكى ترجمته وشعره عن روضة الأطهار. وله تصانيف منها تعليقاته على مشكلات گلشن راز.

( ١٧٩٦ : ديوان خلوتي ) لميرزا إبراهيم المتخلص خلوتي من شعراء عصر ناصر الدين شاه القاجار. توجد نسخه منه عند ( محمد النخجواني ) كما كتبه إلينا ، وقد طبع ديوان فارسي باسم خلوتي بإيران كما في الفهارس.

( ١٧٩٧ : ديوان خلوص چشتي ) واسمه السيد محمد المدرسي ابن الخواجة حسن من تلاميذ شاه عبد القار الفخري ، من شعراء القرن الثالث عشر بالهند. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٥٣ ). وقتل في حرب كما في النتائج ص ٢٢٣.

( ١٧٩٨ : ديوان الخليعي ( الخلعي ) ـ لأن الشاعر كان يتخلص بهما ـ وهو الشيخ جمال الدين أبو الحسن علي بن عبد العزيز بن أبي محمد الموصلي الأصل نزيل الحلة إلى أن توفي بها حدود (٧٥٠) وقبره يزار. ترجمه القاضي في ( لس ـ ص ٤٦٣ ) وحكى قصة نذر والدته لسلب الزوار وما رآه في المنام فصار من شعراء أهل البيت (ع). لم يوجد في مجموع قصائده البالغة التسع وثلاثين قصيدة وفيها ألف وستمائة وستة وخمسون بيتا الا مدائح أهل البيت أو رثاؤهم ، ومنها الغديريات الثلاثة التي ذكرها الأميني مع مطالع سائر قصائده في ( الغدير في الكتاب والسنة والأدب ـ ج ٦ ص ٨ إلى ص ١٧ ) وقال في مجمع البحرين إن الخليعي أدرك أواخر عصر البرامكة ومراده الحسين بن الضحاك بن ياسر الخراساني الأصل الذي سكن مصر وتوفي (٢٥٠) الذي ذكره ابن خلكان في ( ج ١ ص ١٦٩ ).

( ١٧٩٩ : ديوان خليفة أسد الله أصفهاني أو شعره ) وهو من كبار ساداتها ، مشغول بدرسه غالبا ، كذا وصفه معاصره سام ميرزا في ( تس ١ ـ ص ٣٠ ) وأورد رباعية له.

( ١٨٠٠ : ديوان خليفة الخلفائي ) محمد بيك أرشد أولاد الخلفاء ، الشاب الجامع للصنائع والكمالات. ترجمه الصادقي في ( خص ٥ ـ ص ٧٣ ) وأورد جملة من شعره ورباعياته


وأطرأ فضله.

( ١٨٠١ : ديوان خليفة سديد الگيلاني ). بلغ الرتبة العليا في أوائل حكومة خان أحمد ثم تنزل. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٧٧ ) وأورد شعره.

( ١٨٠٢ : ديوان خليفة سلطان أو شعره ) السيد المير علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد ، من أحفاد المير بزرگ المرعشي المازندراني. كان صهر الشاه عباس الماضي ووزيره وعزل في أوائل عصر الشاه صفي ، فهاجر من أصفهان إلى قم ، وبعد قتل الميرزا تقي خان إعتماد الدولة المعروف بساروتقي في (١٠٥٥) نصب ثانيا للوزارة إلى أن توفي (١٠٦٤) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ١٥ ) وأورد عدة من رباعياته. وأشهر تصانيفه حاشية المعالم كما مر في ( ج ٦ ) وترجمه في رياض العارفين ( ص ٣٢٨ ) وأورد إحدى رباعياته التي ذكرها النصرآبادي.

( ديوان خليفة محمد ) تركي مطبوع وتخلصه عاجز كما يأتي.

( ١٨٠٣ : ديوان خليفة ميرك ) أطرأه معاصره سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٧٨ ) وذكر أنه لا نظير له تحت الفلك الأطلس في نظم الشعر ، ثم أورد بيتا له.

( ديوان خليل بن شاه نعمة الله الكرماني ) مر بعنوان برهان كرماني.

( ١٨٠٤ : ديوان خليل بيات أو شعره ) واسمه خليل بيك. كان يسكن الهند في زمن تأليف النصرآبادي (١٠٨٣) فأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤٠٠ ) وكذا في ( خوش گو ).

( ١٨٠٥ : ديوان خليل تبريزي أو شعره ) العالم الخبير. أورد شعره في ( دجا ـ ص ١٤٢ ) عن تحفه سامي وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ٢٠٢ ).

( ١٨٠٦ : ديوان خليل حلي أو شعره ) أورد معمياته في ( نر ١٥ ـ ص ٥٤٣ ) و ( روشن ٢٠٢ ).

( ١٨٠٧ : ديوان خليل خراساني أو شعره ) ولد بخراسان ونشا بالهند. وكان يسكن پتنه في (١١٠٢) حين تأليف مير شير علي لودي لمرآة الخيال وعمره حينئذ أربعون سنة أورد شعره وقطعة نثرية له هناك في ( ص ٢٥ ).

( ١٨٠٨ : ديوان خليل خلخالي أو شعره ) حكى في ( دجا ـ ص ١٤٢ ) ترجمته عن تحفه سامي. وسماه في ( روشن ـ ص ٢٠٢ ) تيرگر.

( ١٨٠٩ : ديوان خليل سمرقندي ) وهو الشاه خليل سلطان بن ميران شاه بن تيمور الذي


جلس على سرير الحكم بسمرقند بعد تيمور. ترجمه في ( لط ٧ ـ ص ١٢٥ ). ومات (٨١٠) كما في ( تغ ـ ص ٥٠ ) أو (٨١٤). وله ديوان قرظه الخواجة عصمت البخاري بقصيدة ذكر في ( مجن ١ ـ ص ١٢ و ١٨٧ ) أوله :

اين بحر پر گهر كه جهانى است در برش

غواص عقل كل نبرد پى به گوهرش

( ١٨١٠ : ديوان خليل شوشتري أو شعره ) توفي بشوشتر في حياة والده الميرزا شكر الله المستوفي ترجمه النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٩٥ ) و ( روشن ـ ص ٢٠١ ) وأورد شعره.

( ١٨١١ : ديوان خليل طارخاني أو شعره ) واسمه خليل الله من أعيان طارخان من نواحي أصفهان ومات بها أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٥٤ ).

( ١٨١٢ : ديوان الخليل العروضي النحوي ) وهو أبو الصفا الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري المتوفى (١٧٠) على قول ، نسخه منه توجد في پاريس.

( ١٨١٣ : ديوان خليل كاشاني ) واسمه باقر ، سكن بمشهد خراسان ومات بها في عهد شاه سليمان كما في ( تغ ـ ص ٥٠ ) وترجمه تقي كاشي وفي ( نر ٩ ـ ص ٣٣٢ ) وقال إن ديوانه في أربعة آلاف بيت وقيل إن بمكتبة ( المجلس ) ديوان خليلا كاشاني في ( ١٩٥ ورقة ).

( ١٨١٤ : ديوان خليل لاهيجي أو شعره ) وهو خليل بيك ترجمه في ( نر ٤ ـ ص ٨٨ ) وأورد شعره وقال في ( روشن ـ ص ٢٠٢ ) كان داروغه لطالب خان.

( ١٨١٥ : ديوان خليل نخجواني أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( دجا ـ ص ١٤٢ ) عن تحفه سامي ، وذكر أنه كان وزير نخجوان ، ثم كلانترا بها ، وله آثار بها ، وعمي بصره في آخر عمره.

( ١٨١٦ : ديوان خليل همداني أو شعره ) وهو أخ الميرزا إبراهيم قاضي زاده ، أعلم علماء همدان كما ادعى الصادقي في ( خص ٦ ـ ص ٩٣ ) وقال أدركته في شبابه ، وقد مات في طريق الهند شابا.

( ١٨١٧ : ديوان خليل هندي أو شعره ) وهو محمد إبراهيم بن السيد مظفر الوزير بحيدر آباد دكن أورد شعره معاصره في ( سرخوش ـ ص ٣٢ ).

( ١٨١٨ : ديوان خليل هندي أو شعره ) كان شاعر زيب النساء بنت عالمگير ملك الهند


أورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٣٣ ) ولعله المذكور في ( گلشن ـ ص ١٥٣ ).

( ديوان خموش ) راجع ديوان خاموش.

( ١٨١٩ : ديوان خموش شيرازى ) واسمه محمد شريف توجد كثيرا من شعره في كتابه مدائن الأحزان الذي ألفه باسم السلطان محمد شاه قاجار والنسخة عند السيد محمد الجزائري في النجف ولا أحتمل اتحاده مع محمد شريف خيال شيرازى.

( ١٨٢٠ : ديوان خموش طالقاني ) واسمه درويش عبد المجيد الطالقاني كما سيجيء ولد بطالقان من قرى قزوين وسافر في أول عمره إلى أصفهان وتعلم خط النستعليق ، ثم مهر في الشكسته فأكملها كما أكمل المير عماد خط النستعليق ترجمه في امتحان الفضلاء وذيل كشف الظنون وتاريخ جل خطوطه الموجود بين سنوات ( ١١٧٠ ـ ١١٨٥ ) ومات في شبابه بأصفهان في (١١٨٥) وديوانه موجود في ( ١٥٠٠ بيت ) كما ذكره في خطوط خوش كتاب خانه شاهنشاهي ـ ص ٢٨٩ وقد يتخلص أيضا مجيد.

( ١٨٢١ : ديوان خموش طهراني ) ولد بطهران ونشا بشيراز كان خياطا أميا يملي شعره على الكاتب فيكتبه ، فبلغ ما يقرب من عشرة آلاف بيت أكثرها في مدائح المعصومين (ع) سوى الغزليات والمعارف ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ١٥٠ ) وأورد جملة من أشعاره.

( ١٨٢٢ : ديوان خموشي رازي أو شعره ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٣ ) وأورد رباعية له.

( ١٨٢٣ : ديوان السيد خنجر أو شعره ) من أهل جيجكتو ، هاجر من بلده إلى هرات لتحصيل العلم ، لكنه صار جنديا كذا ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٨٨ و ٢٦٢ ) وأورد مطلع غزله وأظنه خنجر جغتائي من أمراء همايون شاه والمذكور في ( خوش گو ).

( ديوان خندان ) راجع سلطان محمد خندان.

( ١٨٢٤ : ديوان خواجو كرماني ) وهو كمال الدين أبو العطاء محمود بن علي الكرماني المتخلص خواجو ( ٦٨٩ ـ ٧٥٣ ) الملقب نخلبند شعراء له مثنوي گل ونوروز نظمه باسم الوزير تاج الدين أحمد بن علي العراقي ، ومدحه أيضا بقصائد كثيره فأمر الوزير العراقي جمعا من الكتاب بجمع ديوان الخواجو في حمايته ، فجمعوا من شعره قرب خمسة وعشرين ألف بيت وسموه صنائع الكمال وذكروا في ديباجته أن ما ينظمه بعد ذلك


سيجمعوه ويسموه بدائع الجمال وقد فاتنا ذكره في حرف ألباء وو يوجد قطعة من بدائع الجمال بعنوان الشوقيات يقرب من ثلاثة آلاف بيت في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٦٥٦ ) وكذا قطعة من الصنائع وقد مر له الخمسة في حرف الخاء ترجمه في ( مرآت الخيال ـ ص ٤٩ ) و ( تش ـ ص ١١٩ ) ورجال حبيب السير ـ ص ٤٧ ، و ( بهش ١ ـ ص ٣٣٣ ) وأحسن تراجمة ما كتبه سعيد النفيسي في رسالة بعنوان نخلبند شعرا ، وأحوال خواجوي كرماني وطبع ( ١٣٠٧ ش ) وجعله ذيلا واستدراكا لما كتبه قبله مسرور ، وجعله في مقدمه طبع روضة الأنوار الخواجوئي وصرح بأن ما يقال من أن شعره يقرب من خمسة وعشرين ألف بيت خطأ ، وإن جميع أنواع شعره من الغزليات والقصائد والرباعيات وغيرها لا يتجاوز عن تسعة آلاف بيت ، وذكر أن أغلب قصائده في مديح أهل البيت ولا سيما أمير المؤمنين (ع) وله هما وهمايون نظمه ببغداد وطبع في ( ص ٢٩٦ ) وطبع له سام نامه في بمبئي في (١٣١٩) في ( ٤٣٢ ص ) وطبع منتخب ديوانه لكوهي كرماني بطهران.

( ١٨٢٥ : ديوان خواجو زاده كابلي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٥٤ ) وقال كان من شعراء عهد أكبر شاه وهمايون شاه.

( ديوان خواجه ) بما أن لفظ خواجه من الألقاب للأعاظم نظير الأمير ، والسيد ، والمولى ، والقاضي ، والشيخ ، وأمثال ذلك ، فلم نراع الترتيب الا في الكلمة المضاف إليها لفظ الخواجة مثلا الخواجة آقا ، الخواجة أبو القاسم ، الخواجة باقر ، الخواجة حسن ، الخواجة خليل ، الخواجة سميع ، الخواجة نصير ، وهكذا.

( ١٨٢٦ : ديوان خواجكي بلخى أو شعره ) ذكر له في كشف الظنون شرح معميات مير حسين وأورد في ( هفت ـ ص ٢٨٦ ) خواجكي الشريف وقال صار محرما خاصا للمجلس الخاقاني وأطرى فضله وأورد شعره.

( ديوان خواجه آصفي ) مر بعنوان آصفي.

( ١٨٢٧ : ديوان خواجه اختيار گنابادي ) واسمه الحسن بن علي الگنابادي الخطاط المنشي توجد قطعات من منشئاته بخطه الجيد في المكتبة الشاهية بطهران كتابتها بين سنوات ( ٩٣٥ ـ ٩٧٠ ) فهو غير السيد القاضي اختيار بن غياث الحسيني المذكور


ديوانه في ( ص ٦٢ ) وصاحب أوائل التحرير الذي ألفه في (٨٩٧) المذكور في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ٦٨٩ ) وقد خلط الدكتور بياني في نمونه خطوط خوش شاهنشاهي ـ ص ١٠٩ بين هذين الشاعرين وقال البياني إني رأيت بخط اختيار هذا أنه سافر إلى محولات وزاوة في (٩٣٥) وترجمه في گلستان هنر أيضا.

( ١٨٢٨ : ديوان خواجه أصفهاني أو شعره ) ذهب إلى أزبكستان وتقرب عند شيبك خان ، ثم سافر إلى إستانبول ومدح السلطان سليم بقصيدة فارسية ومات (٩٢٧) أورد شعره المستر براون في ( ج ٤ ـ ص ٦٣ ) من تاريخه للأدب الفارسي.

( ١٨٢٩ : ديوان خواجه عبد الله أنصاري ) هو ابن أبي منصور محمد بن أبي أيوب علي المولود في أواخر القرن الرابع والمتوفى (٤٨١) كما في شاهد صادق وغيرها كان ينهي نسبه إلى أبي أيوب الأنصاري وله مؤلفات ترجمه في الروضات ( ص ٤٥٠ ) وهدية الأحباب و ( مع ـ ج ١ ـ ص ٦٥ ) ومجالس العشاق ( ص ٥٦ ) طبع رسائله الفارسية باعتناء وحيد الدستگردي بطهران في ( ١٨٠ ص ) وطبع له منازل السائرين بالعربية وشرحه للكاشاني كمال الدين عبد الرزاق وطبع ديوان شعره الفارسي في ( ٥٦ ص ) بطهران.

( ديوان خواجه عصمت بخاري ) يأتي في العين.

( ديوان خواجه مسعود قمي ) يأتي في الميم.

( ١٨٣٠ : ديوان خواجه نصير الدين طوسي ) المتوفى (٦٧٢) له شعر كثير بالفارسية ذكر بعضها في ( مع ـ ج ١ ـ ٦٣٣ ) و ( تش ـ ٢٣٦ ) ويوجد له في مكتبة كلية الطب بطهران مدخل في علم النجوم بالنظم الفارسي كما ذكر في فهرسها ( ج ١ ص ٤٤١ ) آخره :

كردم آغاز مدخل منظوم

ياد كردم درو بسى زعلوم

بهر تشريف خويش أول اين

كردم از مدحت جمال الدين

وقد طبع ديوان شعره الفارسي بطهران في ( ٦٢ ص ).

( ديوان خوارزمي ) مر بعنوان حسين الخوارزمي لتخلصه حسين.

( ١٨٣١ : ديوان خواري تبريزي ) قال في خلاصة الأشعار إنه من أعظم شعراء


آذربايجان وأصحاب الغزل بتبريز ، وكان يتتبع أشعار لساني ومات (٩٧٤) ثم أورد قريبا من ( ١٠٠ بيت ) من شعره وقال كان ينسب نفسه إلى هرات كذا في ( دجا ـ ص ١٢٨ ) وترجمه أيضا في ( خص ٨ ـ ص ٢١٦ ) و ( تش ـ ص ٢٩ ).

( ديوان خواري رازي ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٣ ) ولعله متحد مع ما قبله.

( ديوان خوافي ) مر بعنوان ديوان ابن حسام.

( ديوان الخوافي ) واسمه تاج الدين قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ٢ ـ ص ٧٥ ) إنه رأى ديوانه بخط أبي تراب الأصفهاني الخطاط وأظنه أحد المذكورين في ( ص ١٦٥ ).

( ١٨٣٢ : ديوان خواجه خواند سمرقندي أو شعره ) هو ابن الخواجة فضل الله الليثي كما في ( لط ٦ ـ ص ١١٦ ) وسماه في ( قز مج ـ ص ٢٨٧ ) خواجه فضل الله بن أبي الليث ، وقالا كان عالما ولكنه هزال.

( ديوان الخوانساري ) يأتي بعنوان ديوان صاحب الروضات.

( ١٨٣٣ : ديوان مولانا مير خواند ) المؤرخ ابن السيد برهان الدين محمد خاوند شاه بن السيد كمال الدين محمود ، حفيد السيد خاوند سپيد جل البخاري بخمسة آباء كان والده من أعلم علماء بلخ وقد جد هو في تحصيل العلوم والأدب وبلغ في علم التاريخ والإنشاء حدا لم يكن له نظير فكتب بالتماس الأمير علي شير تاريخا عاما من بدء العالم إلى زمان دولة الشاه سلطان حسين ميرزا وهذا التاريخ ثاني تاريخ الحافظ ابرو ، هكذا وصفه في ( مجن ٤ ـ ص ٩٤ و ٢٧٠ ) وذكر أنه تتبع درياى أبرار من نظم الأمير خسرو تتبعا حسنا ، وذكر بعض شعره أقول مراده من التاريخ العام هو روضة الصفا.

( ١٨٣٤ : ديوان السيد الخواند مير أو شعره ) هو غياث الدين محمد بن همام الدين الشيرازي الأصل الهروي المدعو بخواندمير بصاحب حبيب السير المذكور في ( ج ٦ ص ٢٤٤ ) وخلاصة الاخبار وغيرهما وقد ذكرنا أنه ابن بنت المير خواند المؤرخ مؤلف روضة الصفا وأشعاره في طي تصانيفه كثيره.

( ١٨٣٥ : ديوان الخواجة خورد بيلدار ) كان شجاعا يكثر تلاوة القرآن وتوفي (٩٥٣) ترجمه سام ميرزا ( تس ٧ ـ ص ١٩٠ ) وأورد بعض شعره.

( ديوان الخواجة خورد ) كما في بعض نسخ ( مجن ـ ص ١١٤ ) مر بعنوان خسرو سمرقندي


( ديوان خوزاني ) راجع فاضل خوزاني.

( ١٨٣٦ : ديوان خوشتر أو شعره ) وهو فضل الله بن محمد أفضل المتخلص سرخوش ، كان يتخلص في شعره خوشتر كما في مقدمه كلمات الشعراء لوالده ( ص ٦ ) المطبوع بلاهور في ١٩٤٢ م.

( ١٨٣٧ : ديوان خوش دل هندي ) واسمه رأى أمن سنگه الهندي ذكره في ذيل كشف الظنون وقال في ( روشن ـ ص ١٥٥ ) إنه ابن جيون رام من قوم كايتهة ببانكي پور ، تقرب عند محمد شاه بواسطة أبي منصور صفدر جنگ ، ثم استخدمه الإنگليز في علي كرة له تاريخ فرمانروايان هنود ومنظومة بهار دانش مات (١٢٢٥) وديوانه في ( ٥٠٠٠ بيت ).

( ١٨٣٨ : ديوان خوش دل هندي أو شعره ) هو من شعراء شاه جهان آباد كما ذكر في ( گلشن ـ ص ١٥٦ ) قال ومات (١١٦٦).

( ١٨٣٩ : ديوان خوش گو هندي أو شعره ) وهو صاحب تذكره خوش گو المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٢ ) وننقل في الذريعة كثيرا عن نسخته الموجودة بمكتبة سپهسالار وجعلنا رمزه ( خوش گو ) ولكونه مخطوطا لم نذكره رقم الصفحة فيه.

( ١٨٤٠ : ديوان خوش نام أو شعره ) حكى في ( دجا ـ ص ١٤٢ ) ترجمته عن روضة الأطهار وقال إن اسمه الخواجة محمد ، ولد بنخجوان ودفن في قرية خواجه خوش نام وكان مريدا لأخي فرج الزنجاني المتوفى (٤٥٧).

( ١٨٤١ : ديوان خوشي شيرازى أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٠٦ ) وفي ( گلشن ـ ص ١٥٦ ) لم ينسبه إلى شيراز وفي ( خوش گو ) قال خوشي لاهوري واسمه محمد وكل أورد له شعرا.

( ١٨٤٢ : ديوان خوفي همداني أو شعره ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٦ ) وأورد شعره.

( ١٨٤٣ : ديوان الخياباني الهروي أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٢ ).

( ديوان خياباني ) راجع ديوان شرف.

( ١٨٤٤ : ديوان خيال أصفهاني ) وهو السيد غياث الدين محمد بن الميرزا صدرا بن المير


محمد باقر الداماد الحسيني ترجمه في ( ض ـ ص ٣٢٨ ) وقال : كان جامع المعقول والمنقول وكان صهر المحقق آقا جمال الخوانساري وتلميذه وتوفي في فتنة الأفاغنة بأصفهان وله تركيب بند في المناقب وسماه في ( تغ ـ ص ٥١ ) خيال شيرازى ، ولعله محمد شريف المتخلص خيال الشيرازي الكاتب لنسخة من جواهر التفسير للكاشفي في شيراز في (١٠٩٦) كما في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ٧٠٢ ).

( ديوان خيال شيرازى ) راجع خيال أصفهاني.

( ١٨٤٥ : ديوان خيالي بخاري ) تلميذ الخواجة عصمت البخارائي ( المتوفى ٨٢٨ ) توفي ودفن ببخارا ( حدود ٨٥٠ ) كما في تاريخ براون ( ج ٣ ص ٣٧٢ ) ترجمه في ( دولت ـ الطبقة ٦ ) وقال إن ديوانه مشهور ببدخشان وترجمه في الريحانة نقلا عن القاموس التركي وسفينة الشعراء ، وترجمه المير علي شير في ( مجن ١ ـ ص ١٢ و ١٨٨ ) و ( گلشن ـ ص ١٥٧ ) وقال في ( روشن ـ ص ٢٠٧ ) إن صاحب شمع انجمن سماه حياتي اشتباها وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ١ ص ١١٥ ) إنه رأى ديوان خيالي خوارزمي بخط قاسم شاديشاد ، وفي ( ج ١ ص ١٥٩ ) منه أنه رأى ( ٤٠ غزلا ) لخيالي فراهي بخط جعفر هروي وتوجد اليوم في ( الرضوية ) نسخه ديوان خيالي هروي ونسخه أخرى في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٢٤٢ ).

( ١٨٤٦ : ديوان خيالي ترك ) كان يمدح أمراء الترك ثم اتصل بالشاه إسماعيل الفاتح الصفوي ، وتوفي (٩٥٠) ودفن بمشهد خراسان وديوانه تام كذا ترجمه في ( تس ٦ ـ ص ١٨٥ ).

( ديوان خيالي خوارزمي ) راجع خيالي بخاري.

( ديوان خيالي فراهي ) راجع خيالي بخاري.

( ١٨٤٧ : ديوان خيالي كاشاني ) كان معلما للأطفال أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٠٧ ) توجد نسخه منه عند محمد آقا النخجواني كما كتبه إلينا.

( ١٨٤٨ : ديوان خيالي كشميرى أو شعره ) وهو الحافظ محمد أورد شعره في ( روشن ص ٢٠٧ ) وعده من شعراء جهانگير شاه الهندي ، وفي ( خوش گو ) سماه الحافظ محمود حفيد الحاج محمد.

( ١٨٤٩ : ديوان خيالي لكهنوي ) من قوم كايتهة ومن تلاميذ إحسان الله ممتاز له


أكثر من مائة تأليف مات (١٢٨٩) عن عمر يناهز السبعين أورد بعض قصائده في ( گلشن ـ ص ١٥٧ ـ ١٥٨ ) في مديح واجد علي شاه ، يستخرج من جميع أبيات أحدها التاريخين الهجري والميلادي.

( ديوان خيالي هروي ) راجع ديوان خيالي بخاري.

( ١٨٥٠ : ديوان خيام ) كما هو المعروف اليوم أو الخيامي كما هو الصحيح من نسبته ، وهو الحكيم الفيلسوف أبو الفتح عمر بن إبراهيم النيشابوري الخيامي المتوفى ( ٥١٥ أو ٥١٧ أو ٥٢٥ ) (١) ينسب إليه ما ينيف على ثمانمائة رباعية حكمية فلسفية لطيفة دقيقه جلها فارسية وعدة منها عربية ، وقد لفتت إليها أنظار الأدباء في العالم كله حتى لم يبق لسان حي على الكرة الأرضية الا وقد ترجم بها هذه الرباعيات ، وظاهر أن هذه الرباعيات لم يكن لرجل واحد بل هي أفكار عرفانية ظهرت في قرون مختلفة وقد نسبها قائليها إلى أول من بدر منه مثلها وهو الفيلسوف الصريح الخيامي ، وقد تكلف المحققون المعاصرون في النظر في مجموعة رباعيات خيام (٢) وتفكيك ما قاله خيام مما نسب إليه وله شروح كثيره يأتي كشرح كيوان باسم ميوه زندگانى المطبوع بإيران وطبع خلاصة رباعيات خيام وبابا طاهر باهتمام كوهي كرماني في ( ٤٨ ص ) بطهران وخلاصته باهتمام مكتبة علمي بطهران في ( ٦٤ ص ) ومكتبة إقبال بطهران في ( ١٢٤ ص ) وترانه هاى خيام لصادق هدايت الذي انتحر بپاريس في ( ١٣٢٩ ش ) طبع بطهران في ( ١٤١ ص ) ويأتي تراجمة بالعربية للسيد أحمد الصافي النجفي وغيره.

( ١٨٥١ : ديوان خير العلى ) من شعراء الترك ذكر في ( دجا ـ ص ١٤٣ ) ترجمته عن

__________________

(١) ترجم الخيام في تاريخ گزيده ص ٨١٧ و ( مع ـ ج ٢ ص ٢٠٠ ) والروضات ص ٥٠٠ وهدية الأحباب و ( تش ـ ص ١٣٤ ) و ( بهش ١ ص ٣٣٠ ) وريحانة الأدب وغيرها وجعل تذاكر الشعراء وترجمه مفصلا الدكتور تقي أراني في مقدمه طبع رسالة الجبر والمقابلة للخيامي ، وكذا حسين شجرة في رسالة مستقلة طبعت ( ١٣٢٠ ش ) مع رسالة كون وتكليف وجواب المسائل الثلاثة للخيامي وقد كتب الصديقي النخجواني رسالة باسم خيام پنداري أثبت أن أكثر الرباعيات هذه ليست للخيامي الفيلسوف وتعسف في إنشاء رباعيات يخالف تلك الرباعيات ويجيب عنها وجمع أيضا كل ما قيل في جواب الرباعيات ، ومنها ما نسب إلى الخواجة الطوسي وإنشاء رباعيات أجاب بها عن البعض الآخر وطبع لثاني مرة في تبريز ( ١٣٢٠ ش ) في ( ٢١٦ ص ).

(٢) وبعضها معلوم النسبة إلى غيره فإن الرباعية : [ مى خوردن من حق بازل مى دانست ] لسراج قمري كما ذكر في ( بهش ١ ص ٣٣٨ ).


حديقة الشعراء وقال إن ديوانه تركي.

( ١٨٥٢ : ديوان خيري تبريزي أو شعره ) أورد شعره معاصره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٤ ) و ( دجا ـ ص ١٤٣ ) ولعله متحد مع ما بعده.

( ديوان خيري تربتي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٠٨ ) ولعله متحد مع ما قبله.

( ١٨٥٣ : ديوان خيري خوارزمي أو شعره ) أطرى غرازة شعره في ( مجن ٦ ـ ص ١١٧ و ٢٨٩ ) ولكن في نسخه ( قز مج ـ ص ٢٨٩ ) سماه صبري بدل خيري ولكن هذا أصح.


( د )

( ١٨٥٤ : ديوان دائمي أسترآبادي أو شعره ) كذا سمي في ( لط ٣ ـ ص ٨٦ ) ولكن في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٦٠ ) سماه دامي أسترآبادي وعلى أي فهو معاصر للمير علي شير وقد أورد شعره هناك.

( ١٨٥٥ : ديوان دائمي أصفهاني أو شعره ) من شعرائها الغير المشهورين كما ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٤١ ) وذكر مطلع غزله والمكتوب في الطبع دايمي بالياء.

( ١٨٥٦ : ديوان دائمي سبزواري أو شعره ) نزيل هراة والحداد بها. ذكره سام ميرزا أيضا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٠ ) وذكر مطلع غزله.

( ديوان دارا ) يأتي بعنوان صاحب ..

( ١٨٥٧ : ديوان دارائي رازي ) للشاعر الفارسي ، واسمه الميرزا محمد باقر الرازي المتخلص دارائي طبع في إيران. وقد سماه الشاعر طرفة كما نشير إليه في الطاء.

( ديوان دارا شكوه ) يأتي بعنوان تخلصه قادري.

( ١٨٥٨ : ديوان داراي قاجار ) لعبد الله ميرزا بن فتح علي شاه ولد (١٢١١) ونصب واليا لخمسة وزنجان في حياة أبيه سنين ، وبعد موته لازم السلطان محمد شاه إلى أن توفي (١٢٧٠) وديوانه يبلغ خمسة آلاف بيت ، ذكر بعض أبياته في ( مع ـ ج ١ ص ٢٧ ) وفيه القصائد والغزليات. طبع في إيران ، ويوجد نسخه جيدة منه عند حفيده حسين علي خان بن كاظم خان بيك لر بيگى في دولت آباد العراق ( أراك ) ، وله أيضا ديوان المراثي مطبوع بإيران في ( ١٩٥ ص ).

( ديوان داراي هروي ) يأتي بعنوان صاحب هروي.


( ١٨٥٩ : ديوان داعي أسترآبادي أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ١٥١ ).

( ١٨٦٠ : ديوان داعي أصفهاني ) هو الملا ميرك ابن مولانا ضميري الأصفهاني. ترجمه صادقي الكتاب دار في ( خص ٨ ـ ص ٢٧٧ ) وآذر في ( تش ـ ص ١٧٥ ) وفي ( روشن ـ ص ٢٠٩ ) وفي ( خوش گو ) وأوردوا بعض شعره. ويأتي والده في محله وإنه نظم مائة ألف بيت ، لم يمدح فيها أحدا من الأمراء والملوك.

( ١٨٦١ : ديوان داعي أنجداني تفرشي ) واسمه المير محمد مؤمن بن جمال الدين وأصله من محال تفرش ، اشتغل بتحصيل الفنون عدة سنين وكان معاصر هاتف وآذر كذا ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ١٢٨ ) وأورد جملة من أشعاره. وقد جمع ديوانه أبو القاسم المتخلص سحاب التفرشي المولود (١٣٠٤) كما ذكره لي شفاها وأنشدني بعض أشعاره. أقول ترجمه آذر بيگدلي في ( تش ـ ص ٣٧٢ ) في ضمن من عاصره من الشعراء مفصلا وقال مات (١١٥٥) عن تسعين سنة وكذا في روضة صفوية و ( روشن ـ ص ٢٠٩ ).

( ١٨٦٢ : ديوان داعي أنجداني كاشاني أو شعره ) وهو الأخ الأصغر للملك طيفور الأنجداني وهما معاصران لملك قمي ( المتوفى ١٠٢٦ ) وكان يسكن كاشان كما ترجمه في ( تغ ـ ص ٥١ ) وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٣٢ ).

( ١٨٦٣ : ديوان داعي بغدادي ) ترجمه في العراق بين الاحتلالين ـ ج ٤ ص ١٣٥ نقلا عن گلشن شعراء لعهدي بغدادي ( المتوفى ١٠٠٢ ) وذكر ديوانه.

( ١٨٦٤ : ديوان داعي دزفولي ) واسمه السيد عبد الله ، عمر ثمان وتسعين سنة وتوفي (١٢٥٦) ترجمه كذلك في ( مع ـ ج ٢ ص ١٢٩ ) وأورد بعض شعره أقول هو السيد عبد الله بن محمد باقر الموسوي الصفوي من أحفاد السيد سلطان علي رودبند المعروف بخواجه علي سياه پوش من أجداد الملوك الصفوية. جمعه الميرزا جعفر بن الشيخ مرتضى المعروف بشيخ بزرگ ابن الشيخ محمد حسن بن الشيخ منصور الذي هو أخ العلامة الدزفولي الأنصاري المولود ٢٣ الصيام ١٣١٢ ورتبه على الغزليات والقصائد والرباعيات في مجلدين كما حكاه لي شفاها أوان زيارته للنجف في ربيع الأول (١٣٧٠) وأنشد لي من شعره في تاريخ وفاه السلطان فتح علي شاه وجلوس السلطان محمد شاه وغيره.


وتوفي جامع الديوان فجأة في ( ٢٧ ذي القعدة ١٣٧٠ ) وتوجد له عند ( الملك ) ( رقم ٤٧٤٣ ) مجموعة في تاريخ خوزستان نظما ونثرا سماها دولت خاقانية كما في الورقة (١٨) منها.

( ١٨٦٥ : ديوان داعي سرخسي ) ترجمه معاصره المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٧٣ وص ٢٤٩ ) وقال إنه كان في سرخس ملازم مقبرة الشيخ لقمان مستفيضا من فتوحه ، ثم ذكر مطلع غزله ، وكذا في ( گلشن ـ ص ١٥٩ ).

( ١٨٦٦ : ديوان داعي الشيرازي ) السيد نظام الدين محمود الواعظ الملقب بداعي إلى الله الحسيني الشيرازي المتوفى بها بين ( ٨٦٥ ـ ٨٦٧ ـ ٨٦٩ ـ ٨٧٠ ) (١) وقبره يزار في خارج البلدة. ترجمه هدايت في ( ض ـ ص ١١٩ ـ ١٢٥ ) وأورد كثيرا من شعره ، وكذا في ( مع ـ ج ٢ ص ١٨ ) وترجمه فرصت الدولة في ( عم ـ ص ٤٨٥ ) وذكر جملة من تصانيفه ، وقد جمعوا في حياته ديوانه البالغ إلى خمسين ألف بيت في ثلاث مجلدات ، سمى أحدها القدسيات والثانية الواردات والثالثة الصادرات وله المثنويات الست المعروفة ستة داعي ولكل منها اسم خاص. وترجم أيضا في طرائق الحقائق ـ ج ٣ ص ٢٢ وفارس نامه ناصري ـ ج ٢ ص ١٣٦ و ( تغ ـ ص ٥١ ).

( ١٨٦٧ : ديوان داغ هندي ) طبع بنولكشور كما ذكر في فهرس مطبوعاتها. وله أيضا گلزار داغ طبع هناك أيضا.

( ١٨٦٨ : ديوان دافع لاهيجي ) لمحمد صالح اللاهيجي ابن طالش مراد. كان من السپهدارين للسلطان خان أحمد الگيلاني ، وسافر إلى الهند ورجع والحال هو ملازم للشاه زاده ابن الشاه عباس الثاني كان أولا يتخلص صالح كذا ترجمه النصرآبادي وأورد بعض مثنوية في وجع الجنب في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٧ ).

( ديوان المير الداماد ) مر بعنوان تخلصه إشراق.

( ديوان دامي الأسترآبادي ) كذا ترجمه في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٦٠ ) وأطرى قصائده وأورد مطلع غزله وقد مر بعنوان دائمي كما ذكر في ( لط ٣ ـ ص ٨٦ ).

__________________

(١) وإن كان المجيز لسالك الدين محمد في (٨٦٨) والمذكور في ( ج ٨ ص ١٨٧ ـ س ٢١ ) هو هذا الرجل فيكون وفاته بعد هذا التاريخ.


( ١٨٦٩ : ديوان دامي همداني ) الملا عبد الواسع بن كلب علي الهمداني ولد بأصفهان ومهر في العلوم ومات بها في شبابه عن سبع وعشرين سنة من عمره في (١١٧٣) وقال رفيق في تاريخه [ به نوميدى زدنيا رفت عبد الواسع دامي ١١٧٣ ] وأورد شعره ترجمه كذلك وأورد شعره في ( تش ـ ص ٣٧٣ ) وقال في ( مع ـ ج ٢ ص ١٢٩ ) إنه كان من العلماء المدرسين في عصره.

( ١٨٧٠ : ديوان داناي كشميرى ) واسمه فخر الدين المعاصر لفرخ سير ملك الهند فجاء من كشمير إلى شاه جهان آباد واشترك مع فارغاي قمي في نظم شاهنامه فرخ سير ثم رجع إلى وطنه ومات (١١٥٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٥٩ ـ ١٦٠ ) وأظنه هو المذكور في ( سرخوش ـ ص ٣٩ ).

( ١٨٧١ : ديوان دانش أصفهاني ) واسمه آقا محمد علي المشهور بآقا بزرگ من النجباء المعاريف بأصفهان. ترجمه كذلك معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ١٢٨ ) وأورد بعض شعره.

( ١٨٧٢ : ديوان دانش التبريزي ) الميرزا رضا خان أرفع الدولة المولود في تبريز (١٢٧٠) ابن الشيخ حسن الإيرواني ترجمه في ( دجا ـ ص ١٤٤ ) وقال ( في ص ١٢٢ ) إنه من أولاد الحكيم قبلي. وذكر أنه طبع منتخبات دانش في (١٣٠٧) وهو الذي مثل إيران في مؤتمر لاهاي فلقب بپرنس صلح في (١٣١٧) وله گوهر خاوري.

( ١٨٧٣ : ديوان دانش تبريزي ) للميرزا نجف علي خان بن الميرزا حسن علي التبريزي ترجمه ( دجا ـ ص ١٤٣ ) وقال إنه هاجر بعد تكميل العلوم الرسمية في (١٢٧٣) إلى إستانبول وكان قنسول إيران بها إلى (١٣٠٣) وأسس روزنامه أختر من (١٢٩٢) إلى إحدى وعشرين سنة مرتبا بمديرية آقا محمد طاهر. وطبع له مجمع الأوصاف في شعراء الميرزا سنگلاخ وميزان الموازين في أمر الدين وذكر مطلع بعض قصائده العربية ، وله أيضا الريحان مجموع أدبي شبه الكشكول.

( ١٨٧٤ : ديوان دانش التفريشي ) الميرزا تقي خان بن الميرزا حسين الوزير جمعه في طهران من محفوظاته بعد حرق النسخة الأولية منه في رشت. ذكره أدبيات معاصر في ( ص ٤٨ ) وطبع له ديوان حكيم سوري مكررا كما مر. وطبع له كتاب سور في بمبئي على الحجر في ( ١٣٠٩ ش ) في ( ٣٨ ص ).


( ١٨٧٥ : ديوان دانش جعفري ) واسمه زين العابدين بن آصف الذي كان يتخلص جعفر ترجمه وأورد شعره في ( خوش گو ).

( ١٨٧٦ : ديوان دانش الرشتي ) من نظم حسام الإسلام الرشتي. مطبوع كما يظهر من الفهارس.

( ديوان دانش شوشتري ) هو المولى حسن علي التستري المذكور في ( ص ٢٤٣ ) نقلا عن ( گلشن ـ ص ١٣٢ ) ونشتر عشق و ( تغ ـ ص ٤٤ ) ولكن في ( روشن ـ ص ٢١١ ) اعترض عليهم وقال إن تخلصه دانش.

( ١٨٧٧ : ديوان دانش الشيرازي ) للحكيم العارف الملقب بصدر الأفاضل ، واسمه الميرزا لطف علي الشيرازي المولد في (١٢٦٨) ووالده الميرزا محمد كاظم أمين السفراء الشيرواني الأصل التبريزي ويعرف أيضا بالأديب ، وتخلصه في شعره دانش وترجمه في ( دجا ـ ص ١٤٤ ) وعده تبريزيا باعتبار أصله وذكر أن له النظم والنثر الفارسي والعربي. وقد كتب ولده الفاضل مجد الدين النصيري الأميني رسالة في ترجمه والده مبسوطة رأيت مسودتها عنده في طهران في (١٣٦٥) وذكر أنه نزل بطهران أوائل أمره وقرأ المعقول على الآقا علي الزنوزي المدرس والميرزا أبي الحسن الجلوة ، وذكر من شعره رثاءه لأستاده الآقا علي ورثاءه للحاج الشيخ فضل الله النوري وغير ذلك ، ومن تصانيفه مفتاح الخط الكوفي ومقدمه إصلاح المنطق وإيضاح الأدب المطبوع (١٣١٠) الذي ذكرناه في ( ج ٢ ص ٤٩٢ ) وقد رأيت مجد الدين هذا في النجف مسافرا في (١٣٥٦) وبعد تسع سنين رأيت في طهران مكتبته الجليلة المحتوية على نفايس الكتب العتيقة أكثرها بخطوط مؤلفيها وعليها آثار العلماء ، وكان من عزمه أن يأخذ تصاوير تلك الآثار وينشرها وفقه الله لبلوغ أمنيته. وقد عد من تصانيف دانش هزار دستان في المخاطرات وتذكره الشعراء الموسوم بالملخص وجواهر البلاغة في منشئاته ونمكدان واندرز نامه وله ترجمان الحال في أحوال نفسه مختصرا طبع ( ١٣٣٠ ش ) في أربع صفحات في مقدمه كتابه قصيدة إنصافية وشرح آن وقد كتب ابن ابنه الدكتور صدر الدين النصيري ابن مجد الدين فهرس


كتبه في المقدمة أيضا وأنهاها إلى حدود المائة والثلاثين مؤلفا. وعلى هذا الكتاب حواشي للشيخ مهدي الإلهي القومشهي.

( ١٨٧٨ : ديوان دانش قزويني ) واسمه الميرزا حسين خان القزويني سافر إلى تركية وسكن إستانبول وأنقرة ، وترجم عده كتب من الإفرنسية بالتركية منها قصص لافونتن ، وترجم رباعيات خيام بالتركية وطبعه بمساعدة رضا توفيق في (١٣٤٠) وله دستور زبان فارسي طبع بأستانبول وله تاريخ الأدب الفارسي بعنوان سرآمدان سخن ترجم فيه خمسة عشر شخصا من مشاهير شعراء الفرس من رودكي البخاري إلى حافظ الشيرازي ، طبع (١٣٢٧) بأستانبول ومات ( ٣ ـ ع ١ ـ ١٣٦٢ ) كما في ريحانة الأدب.

( ١٨٧٩ : ديوان دانش لكهنوي أو شعره ) وهو المنشي دانش علي خان أخ رونق علي خان الملا نومي الأصل اللكهنوي كان هو وأخوه في خدمة سعادت علي خان حاكم منطقة أود بالهند. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٠ ).

( ديوان دانش مازندراني ) مر بعنوان جاويد.

( ١٨٨٠ : ديوان دانش المشهدي ) واسمه الميرزا رضي من السادة الرضوية في خراسان ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٥٢ ) وقال إنه سافر إلى الهند عند دارا شكوه ، ثم إلى دكن عند السلطان قطب شاه ، ثم عاد إلى مشهد خراسان موظفا عن السلطان ـ في سنة التأليف حدود (١٠٨٣) ـ وذكر جملة من أشعاره. وكذا ترجمه في مرآت الخيال ص ١٦٨ و ( تش ـ ص ٨٦ ) و ( سرخوش ـ ص ٣٨ ) و ( خوش گو ) ، مفصلا وقال في ( تغ ـ ص ٥١ ) إنه مات (١٠٦٥) بعد رجوعه إلى وطنه.

( ديوان دانشمند ) مر بعنوان تخلصه باقي تبريزي في ( ص ١٢٣ ) ومات (١٠٣٩).

( ١٨٨١ : ديوان دانه اى أو شعره ) ودانه قرية بنواحي نيشابور. أورد شعره في حق معاصره ألفتي الشاعر في ( روشن ـ ص ٢١١ ) وكذا في ( خوش گو ).

( ديوان داود بن القاسم ) مر في ( ص ٥٢ ) بعنوان ديوان أبي هاشم.

( ١٨٨٢ : ديوان الملا داود الكعبي ) نزيل الأحساء ، وهو الخطيب الماهر المؤرخ المعاصر الملا داود بن الشيخ سلمان بن محمد بن عبد الله بن شهاب المنتهي نسبه إلى كعب بن عامر المولود في دورق (١٣١٣) وديوانه كبير في مراثي أهل البيت ، وقد خرج من الطبع في


(١٣٧١) كتابه الموسوم الدروع الداودية في معاجز العترة الأحمدية في أربع مجلدات في تواريخ الأئمة الثمانية من ولد الحسين من الإمام السجاد إلى العسكري ، كل اثنين منهم في مجلد ، وأورد في كل مجلد بعض المراثي الموجودة في ديوانه ، وهو شرح لثمانية قصائد من القصائد التي نظمها السيد العالم السيد صالح بن السيد مهدي الحسيني القزويني النجفي البغدادي وسمى مجموعها الدرر الغروية في رثاء العترة المصطفوية والمجموع أربعة عشر قصيدة بعدد المعصومين كما ذكرناه في ( ج ٨ ص ١٢٨ ).

( ١٨٨٣ : ديوان داود الأصفهاني ) كذا عبر عنه في رياض العارفين لهدايت في ( ص ٣٣٠ ) وعبر عنه النصرآبادي في ( نر ١ ـ ص ١٤ ) بميرزا داود وأورد رباعية أنشأها بديهة في مديح هذا الشاعر ، ولكن يظهر من أول ديوانه الموجود في ( مكتبة سپهسالار ) بطهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٥٩٥ ) أن اسمه محمد داود وصرح به كذلك في بعض أشعاره ، وهو ابن الميرزا عبد الله بن الميرزا محمد شفيع المستوفي من أجلاء سادات أصفهان ، وكان من طرف أمه من أسباط الشاه عباس الماضي ولد بأصفهان في (١٠٦٥) كما صرح به في ديوانه وافتخر بمصاهرته للشاه سليمان الصفوي كما في ( ض ـ ص ٣٣٠ ) وبعده افتخر بتوليته للآستانة المقدسة الرضوية في (١١٠٩) كما صرح به في مطلع الشمس ( ج ٢ ص ٣٣٧ ) وكان حيا إلى (١١٣١) كما يظهر من تاريخه لوفاة الميرزا محسن في هذا الديوان المشتمل على ثمانية آلاف بيت وقال في ( تغ ـ ص ٥٢ ) إنه مات (١١٣٣) وترجمه أيضا في ( خوش گو ) عن تذكره حزين وقد ذكر باقي خصوصيات الديوان في فهرس المكتبة ، منها اشتماله على مثنوية الموسوم نمكدان دين ومثنوي سفر نامه نظمه حين سافر من أصفهان إلى خراسان منصوبا للتولية في (١١٠٩) وقد توفي بالمشهد كما في ( تش ـ ص ١٧٥ ) وكان يتخلص باسمه وله سلطان الأنساب في نظم نسب الشاه سلطان حسين الصفوي إلى قصي بن كلاب وقد نظمه حين كان عمره ست وستين سنة ويأتي أن والده الميرزا عبد الله تخلصه عشق كما في رياض العارفين ص ٣٣٠.

( ١٨٨٤ : ديوان محمد داود التويسركاني ) ابن أخ القاضي حسن التويسركاني ، هاجر


إلى أصفهان لتحصيل العلم ، واشتغل على علاء الدين حسين سلطان العلماء ، وسافر أخيرا إلى الهند ثم دكن وبها توفي ، كذا ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ٢٠١ ) و ( روشن ـ ص ٢١١ ).

( ١٨٨٥ : ديوان الشيخ داود الجد حفصي ) توجد مراثيه في مجموعة المراثي التي دونها الشيخ لطف الله بن علي بن لطف الله الجد حفصي في (١٢٠١) والمجموعة موجودة في النجف عند الخطيب محمد علي اليعقوبي.

( ١٨٨٦ : ديوان داور شيرازى ) هو الشيخ مفيد بن محمد نبي بن كاظم البحراني الشيرازي المعاصر المتخلص بداور المذكور في ( ج ١ ـ ص ٣٠٢ ) المتوفى (١٣٢٥) لا (١٣٠٧) كما في ذيل كشف الظنون والمؤلف لگنج گوهر الذي طبعه في (١٣٢٠) وقد ترجمه مفصلا تلميذه ميرزا فرصت في ( عم ـ ص ٢٦ ـ ٣١ ) وذكر تصانيفه المنظوم والمنثور وإنه جمع ديوانه الذي يتخلص في أشعاره داور ولده الفاضل الشيخ عبد الحي المرتب لبعض تصانيفه الآخر.

( ١٨٨٧ : ديوان داور قاجار أو شعره ) للشاه زاده إمام ويردي ميرزا ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٧ ) وذكر شعره.

( ١٨٨٨ : ديوان داور همداني ) الشاعر المعاصر طبع ديوانه بعنوان روان الوند في ( ١٥٠ ص ) بطهران.

( ١٨٨٩ : ديوان داورى آراني ) كان قاضي آران من قرى كاشان وكان كريه المنظر فهجاه المولى غياث النجومي الكاشاني ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٨ ) وذكر عدة من رباعياته وذكر في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧٥ ) هجائه لمير حيدر الكاشاني الذي ذكرناه في ( ص ٢٧٠ ) وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٤٢ ) وسماه سلطان إبراهيم داورى وذكر سفره إلى خراسان وكذا في ( روشن ـ ص ٢١٢ ).

( ١٨٩٠ : ديوان داورى شيرازى ) واسمه محمد ، وهو ثالث ولد الميرزا كوچك الوصال الشيرازي ولد (١٢٣٨) وتوفي (١٢٨٤) ترجمه في گلشن وصال ـ ص ٢٩٤ ـ ٣٩٩ وأورد أنواعا من شعره وكذا ترجمه وأورد كثيرا من شعره في ( مع ـ ج ٢ ص ١٣٠ ) وفي ( المآثر ـ ص ٢٠٥ ) و ( عم ـ ص ٣٥١ ) و ( روشن ـ ص ٢١٢ ) وقد طبع ديوانه بشيراز


في ( ١٣٣٠ ش ).

( ديوان الدباس ) راجع ابن الدباس في ( ص ٢١ ).

( ١٨٩١ : ديوان دبير لكهنوي ) وهو الميرزا سلامت علي له كليات مطبوع ومراثي كثيره بالفارسية والأردوية مات ( ٩ ـ محرم ـ ١٢٩٢ ) ترجمه في ( گلشن ـ ص ١٦٣ ) وكتب في ترجمته أفضل حسين رسالة مستقلة كما مر في ( ج ٧ ـ ص ١١٨ ) ولابنه الميرزا أوج أيضا ديوان في المراثي فاتنا ذكره وسنذكره باسمه سبع المثاني.

( ١٨٩٢ : ديوان دبير هندي أو شعره ) وهو المنشي ترائن ابن المنشي رام ابن جسونت ، من تلاميذ سراج الدين خان آرزو مات (١٢٠٥) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦١ ).

( ١٨٩٣ : ديوان دبيري أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٥ ).

( ١٨٩٤ : ديوان الدجيلي ) للشيخ حسن بن محسن بن أحمد بن عبد الله الدجيلي الأصل النجفي ، المولود بها في (١٣٠٩) والمتوفى (١٣٦٦) كان من تلاميذ الميرزا محمد حسين النائني وكتب من تقرير بحثه حاشية الكفاية ، فرغ من مجلده الأول (١٣٤٥) ومن الثاني (١٣٤٦) يوجد أن عند ولده الشيخ أحمد بن الحسن ، ويوجد عنده ديوان والده أيضا وقد فاتنا ذكر الحاشية في حرف الحاء.

( ١٨٩٥ : ديوان الدجيلي ) للشيخ حسين و ( الشيخ طاهر ) و ( الشيخ محسن ) الإخوة الثلاثة كلهم أبناء الشيخ أحمد بن عبد الله الدجيلي النجفي ، وقد جمعه الشيخ حسن بن محسن المذكور ويوجد عند ولده الشيخ أحمد بن الحسن أيضا.

( ١٨٩٦ : ديوان الدجيلي ) للشيخ كاظم الدجيلي ذكره في الأدب العصري.

( ١٨٩٧ : ديوان دخلي أصفهاني أو شعره ) ذهب إلى الهند في عهد أكبر پادشاه وسلك في خدمته أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٤ ) وترجمه أيضا في ( خوش گو ) عن هفت إقليم.

( ١٨٩٨ : ديوان دخيل مراغه اي ) وهو المولى حسين المراغي من شعراء القرن الثالث عشر ، كلها في المراثي وقضايا الطف في ست مجلدات بالتركية طبع في تبريز ذكره ( دجا ـ ص ١٤٦ ) وريحانة الأدب.

( ديوان دخيل ) المعبر عنه بكليات دخيل ، فارسي مطبوع كما في بعض الفهارس.


( ١٨٩٩ : ديوان دخيلي گيلاني ) هو الملا آقا جان الملقب شمس ولد بقرية گراب سر في (١٢٥٣) ومات بقرية آقا دو برادران من نواحي رشت في ( ٢٦ ـ محرم ـ ١٣٥٣ ) عن مائة سنة ترجمه حفيده حسن شمس گيلاني ابن إعتماد بن الناظم ، في كتابه تاريخ علما وشعراي گيلان ـ ص ٦٦ ونقل عن ديوانه المخطوط.

( ١٩٠٠ : ديوان دردي أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا إسماعيل بن إبراهيم ، من شعراء أوائل القرن الرابع عشر بأصفهان كما ذكرناه في ( ج ٨ ـ ص ١٥٧ ) ويأتي في ديوان غمگين أصفهاني.

( ١٩٠١ : ديوان دردي أفشار ) من المعاصرين لصادقي ترجمه في ( خص ٧ ـ ص ١٢٨ ) وذكر مطلع غزله المشتمل على تخلصه دردي وفي ( دجا ـ ص ١٤٦ ) نقل بعض شعره الآخر أيضا مع ما ذكره الصادقي لكنه نقله عن منتخبات إسحاق بيك المتخلص عذري التبريزي الذي كان من شعراء عصر الشاه عباس الماضي ، لا عن كتاب الصادقي وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ١٣ ).

( ١٩٠٢ : ديوان دردي تويسركاني ) من توابع همدان واسمه المير إبراهيم ، ترجمه الصادقي في ( خص ٦ ـ ص ٩٢ ) وقال إنه في عنفوان شبابه هاجر إلى همدان وكان مرتبطا معي ، وفي برهة قليلة تعلم الشعر والتصوير واختار العزلة أخيرا في كرمان في آستانة الشاه ولي ، وأورد عدة من أشعاره المشتمل بعضها على تخلصه.

( ١٩٠٣ : ديوان دردي سمرقندي ) ترجمه في ( تش ـ ص ٢٣٣ ) وقال : له شعر كثير وكذا في ( روشن ـ ص ٢١٢ ).

( ١٩٠٤ : ديوان درر الجواهر ) للشيخ محمد تقي بن عبد الرسول آل صاحب الجواهر المولود في النجف ( ٢٥ ـ ذي الحجة ـ ١٣٤١ ) في المناقب والمراثي رأيته بخطه.

( ديوان دركاني ) هو جلال الدين المذكور في ( ص ١٩٩ ) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٣٣ إنه رأى ديوانه بخط شفيعا.

( ١٩٠٥ : ديوان دركي قمي ) للمولى دركي القمي ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٦٧ ) وقال إنه من شيبة الشعراء ، أدركته قبل ذلك بسنين في أصفهان ، ورأيت كلياته تقرب من عشرين ألف بيت ، ورجع إلى قم وبها توفي ثم أورد بعض شعره وكذا في


( تش ـ ص ٢٣١ ) و ( تغ ـ ص ٥٢ ) وفي ( خوش گو ) أن ديوانه في ألفي بيت ويوجد نسخه منه في مكتبة ( الملك ) تحت رقم (٥١٤٦) يشتمل على ( ٦٥٠٠ بيت ) وفيها تواريخ كثيره.

( ١٩٠٦ : ديوان دركي نهاوندي أو شعره ) واسمه آقا بابا من سكان جولك من قرى نهاوند ، وكان والده وزير همدان في عهد الشاه إسماعيل كذا ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢١٣ ).

( ١٩٠٧ : ديوان الدرمكي ) الذي ترجمه السماوي في الطليعة ، وديوانه موجود في مكتبته كما ذكره لنا شفاها.

( ١٩٠٨ : ديوان دروني تبريزي ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٤٦ ) ونقل جملة من أشعاره التي دونها الميرزا صائب التبريزي المتوفى (١٠٨١) في بياضه.

( ١٩٠٩ : ديوان الخواجة درويش أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٣ ـ ص ٥٨ ) وذكر أنه وزير كپك ميرزا ، وذكر مطائبتهما وأورد مطلع غزله :

چنان ضعيف شدم از غمش من درويش

كه سايه را نتوانم كشيدن از پس خويش

( ١٩١٠ : ديوان درويش ) للميرزا إبراهيم خان الصحاف باشي المعاصر طبع (١٣٢٢).

( ١٩١١ : ديوان درويش أحمد خوانساري أو شعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨١ ) وأورد رباعيته وكذا في ( روشن ـ ص ١٦٤ ).

( ديوان درويش أشرف ) مر بعنوان ديوان أشرف كما هو المكتوب في صدر كلياته ولكن واله وتربيت عبرا عنه بدرويش أشرف.

( ١٩١٢ : ديوان درويش بلبل أو شعره ) وهو الميرزا محمد تقي التبريزي من الشعراء بالتركية وكان حيا في (١٢٦٥) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٤٩ ) وحكى ترجمته عن حديقة الشعراء.

( ١٩١٣ : ديوان درويش بيك أو شعره ) وهو الميرزا علي بن اوبكو تيمور ترجمه الأمير علي شير في ( مجن ٢ ـ ص ٥٤ و ٢٢٧ ) وذكر أن نسبه إلى أهل العلم ظاهر ولا يقل حسبه عن نسبه ، وأورد مطلع غزله.

( ١٩١٤ : ديوان مولانا درويشي التربتي أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٤ ) وأورد من أشعاره.

( ١٩١٥ : ديوان درويش حيدر أو شعره ) كان من سلك الدراويش في يزد لكنه لم يسأل


أحدا ذكره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٣٢ ) وذكر رباعية له.

( ١٩١٦ : ديوان درويش سرخسي أو شعره ) قال في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٨ ) إنه كان عاميا وأورد شعره.

( ١٩١٧ : ديوان درويش دهكي ) ودهك محله من محلات قزوين وأشعاره متين بلغ خبره إلى سلطان يعقوب المتوفى (٨٩٦) فأحضره فأنشأ بديهة بيتا عرف الحاضرون منه قوة طبعه ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٠٧ ) وأورد بعض شعره الذي استحسنه الجامي وترجمه الأمير علي شير في ( مجن ٦ ـ ص ١١٨ و ٢٩٠ ) وذكر أنه من أول ما نظم الشعر إلى حين تأليفه للمجالس لم يصل إليه شعر من طرف العراق أحسن من شعر دهكي وقال الحكيم شاه محمد في ترجمته في ( قز مج ٦ ـ ص ٢٩٢ ) إن لدرويش دهكي من دون مبالغة ألفي مطلع لا نظير لها وترجمه في ( تش ص ٢٢٤ ) وقد رأى سنگلاخ نسختين من ديوانه فذكرهما في امتحان الفضلاء ( ج ١ ص ١٦٠ وج ٢ ص ١٤٢ ) وترجمه في ( خوش گو ) عن هفت إقليم والمجالس وذكر في ( حسيني ـ ص ١٢٢ ) مدح جامي له وذمه للجامي وذكر ديوانه.

( ١٩١٨ : ديوان درويش سهراب ) يأتي في الهاء بتخلصه همائي.

( ١٩١٩ : ديوان درويش صادق أو شعره ) وهو الذي بنى له مرتضى قلي خان في أصفهان تكية في مزار بابا ركن الدين ذكره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢١١ ).

( ١٩٢٠ : ديوان درويش محمد صالح الأصفهاني أو شعره ) وهو الذي بنى له الشاه عباس الثاني تكية مصفاة مغصوبة فنزل هو بها ولم يطل حتى توفي ودفن بها ترجمه النصرآبادي في ( نر ٨ ـ ص ٢٠٩ ) وأورد جملة من أشعاره ومنها الملمع من الفارسية والتركية.

( ديوان درويش عبد المجيد الطالقاني ) مر بعنوان خموش طالقاني ويأتي درويش مجيد.

( ديوان درويش عزيز الله ) راجع اسمه عزيز الله.

( ١٩٢١ : ديوان مولانا درويش علي أو شعره ) وهو الطبيب الماهر المسلم عند معاصريه وكان والده شماعا ، ترجمه الأمير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٨٣ و ٢٥٧ ) وذكر مطلع غزله ومعمى من معمياته التي كان يتوجه إلى نظمها غالبا.

( ١٩٢٢ : ديوان الخواجة درويش غياث أو شعره ) وهو أخ الخواجة مظفر بن الخواجة فخر الدين التپكچي ، ترجمه سام ميرزا في ( تس ٣ ـ ٥٧ ) وأورد مطلع غزله.


( ١٩٢٣ : ديوان درويش قائني أو شعره ) كان نزيل أصفهان سنين ، ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ١٢٩ ) وأورد شعره.

( ١٩٢٤ : ديوان درويش كاهن أو شعره ) وهو التبريزي الأصل ، القزويني ثم الشيرازي المأوى ، جال العالم بزي الدراويش ترجمه في ( دجا ـ ص ١٤٩ ) وحكى بعض رباعياته عن النصرآبادي الذي ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٩ ).

( ديوان درويش مجيد طالقاني ) مر بعنوان خموش طالقاني وذكرناه هنا لاشتهاره به ، فقد ذكر سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ٢ ص ٤٠ ) أن الخطاطين يعبرون عن درويش عبد المجيد وعن الملا درويش الدرويشين وقيل إن عبد المجيد كان يتخلص مجيد كما سيجيء في الميم وقيل في تاريخ وفاته [ جعل الجنة مثواه ] كما في ريحانة الأدب عن ( عم ـ ص ٥٤٥ ).

( ١٩٢٥ : ديوان ملا درويش محمد خراساني أو شعره ) كان تلميذ بهزاد النقاش وفي مدة يسيرة أكمل هذه الصنعة ترجمه وذكر شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٤ ).

( ١٩٢٦ : ديوان درويش مشهدي أو شعره ) ترجمه المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٦٣ و ٢٣٦ ) وقال إنه هجاء بذي اللسان وزاد الفخري في الترجمة قال إنه فوق ما وصفه المير علي شير ولكن عفى عنه بهذا المطلع :

الهى شيوه روزى كن اين نفس سگ آسا را

كه از درهاى دونان بهر نان فارغ كند ما را

( ١٩٢٧ : ديوان درويش مقصود تيرگر ) رأى سنگلاخ ديوانه بخط سلطان محمد نورا ، فذكره في ( ج ١ ص ١١٥ ) من امتحان الفضلاء.

( ديوان درويش ناصر بخاري ) يأتي في النون بعنوان تخلصه ناصر.

( ١٩٢٨ : ديوان درويش نصيرا القزويني ) واسمه آخوند نصير ذكر النصرآبادي مهاجرته من قزوين مع أستاذه في الحساب درويش طفيل اليزدي ، ووروده بأصفهان وتلمذه على مولانا محمد مؤمن التبريزي في أكثر العلوم وقراءته على الآقا حسين الخوانساري أيضا ، وذكر شده مصاحبته معه واحتراق قلبه بوفاته في (١٠٧٩) وذكر بعض معمياته في ( نر ١٥ ـ ص ٥٣٠ ).


( ديوان درويش محمد هاشم ) يأتي في الهاء بعنوان هاشم.

( ١٩٢٩ : ديوان درويش يوسف كشميرى أو شعره ) كان نزيل أصفهان ومتصلا بوقائع نويس وأقاربه ذكر النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ٢٠٤ ) أنه توفي قبل حال التأليف (١٠٨٣) وأورد شعره.

( ١٩٣٠ : ديوان درويش يوسف اللاري أو شعره ) وهو الذي اعتنق الدين الإسلامي وترك ملة اليهود واشتغل بالعلوم حتى برع فيها ترجمه النصرآبادي أيضا في ( نر ٦ ـ ص ٢٠٤ ) وذكر أنه في حال التأليف ابتلى بالازدواج ودعا لنجاته منه ، وأورد بعض رباعياته ثم إنه في ( نر ١٥ ـ ص ٥٣٧ ) أورد معمياته.

( ١٩٣١ : ديوان درياى چهار محالي أصفهاني ) وهو الميرزا لطف الله بن الميرزا عبد الوهاب قطرة الأصفهاني ، من شعراء السلطان محمد شاه القاجار ، ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ١٢٩ ) وذكر أنه من أول شبابه كان شاعرا مداحا ، وله ديوان لكنه ليس حاضرا عندي ، ثم أورد جملة من شعره وأورد في المدائح المعتمدية قصيدته.

( ١٩٣٢ : ديوان دري شوشتري أو شعره ) وهو المرتب لكتاب تذكره خوش گو بأمر من السيد محمد بن السيد عبد الكريم الجزائري ، وأصل التذكرة لخوشگو شاعر محمد شاه روشن أختر كما ذكرناه في ( ص ٣٠٨ ) وفي ( ج ٤ ـ ص ٣٢ ) وقد رتبه دري في (١٢٤٠) وكان حيا إلى (١٢٤٤) كما يظهر من نسخته الموجودة في ( سپهسالار ).

( ١٩٣٣ : ديوان دري كابلي أو شعره ) وهو محمد إبراهيم حسين ، المتوفى (١٠٤٠) أورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٢٤ ).

( ديوان دستغيب شيرازى ) يأتي بعنوان نظام دستغيب.

( ديوان دستغيب ) يأتي بعنوان صادق دستغيب ومحسن دستغيب ص ٩٧٧.

( ١٩٣٤ : ديوان دستور ) واسمه المير رفيع الحكيم الماهر في الرباعي سافر مع الشيخ محمد الخاتوني إلى الهند وبها توفي ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٧٠ ) وأورد شعره وقال في ( سرخوش ـ ص ٣٩ ) إنه مات في أول العهد الجهانگيري وذكره في ( تغ ـ ص ٥٢ ) و ( خوش گو ) و ( روشن ـ ص ٢١٥ ).

( ديوان دشت بياضي ) يأتي بعنوان ولي دشت بياضي.


( ديوان الدشتكي ) يأتي بعنوان السيد علي خان والمير معصوم.

( ١٩٣٥ : ديوان دشتي ) للشاعر الأديب محمد خان بن الحاج خان الدشتي المولود (١٢٤٦) فيه مدائح وغزليات ومراثي ورباعيات وديباجته من إنشاء محمد حسن بن محمد حسين القزويني المتخلص آيت في (١٢٨٦) وقد طبع في بمبئي في (١٣١٩) في ( ٤٣٦ ص ) في ( ٦٥٠٠ بيت ) وذكر في الديباجة سائر أحوال الناظم وتصانيفه : كلام الملوك نمكدان طريق السلوك شيرين وخسرو ويوجد منه في ( المجلس ) نسختان إحداهما كتبت في (١٢٧٠) يظهر منها أن حسين خان الدشتي الأخ الأكبر للناظم أوصل مقدارا من هذا الديوان إلى شيراز عند عبد الرحيم الهمداني المتخلص خادم وهو جمعه ورتبه وكتب له ديباجة في التاريخ المذكور ، وفي آخره ذكر أسماء الشعراء الستة عشرة المقرظين لهذا الديوان وهي نسخه جيدة مذهبة منقشة ، ذكر جميع مزاياها في فهرس المكتبة ( ج ٣ ـ ص ٢٧٩ ) والنسخة الأخرى دون النسخة الأولى في النفاسة وتاريخ كتابتها (١٢٨٧) مبدوة بديباجه محمد حسن القزويني المتخلص بآيت وترجمه أيضا في فارس نامه ناصري.

( ديوان دشتي ) هو التخلص القديم لنور الدين عبد الرحمن ومر بعنوان ديوان جامي.

( ١٩٣٦ : ديوان دعائي خراساني ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٩ ) وأورد شعره ، وذكر أنه كان يدعي على الرءوس أنه أشعر الناس وأحسن الشعراء.

( ١٩٣٧ : ديوان دعائي دهلوي ) عده في ( خوش گو ) من شعراء أكبر شاه وذكر ديوانه وسماه في ( روشن ـ ص ٢١٥ ) شاه دعائي.

( ١٩٣٨ : ديوان دعبل الخزاعي ) المكنى بأبي علي وأبي جعفر محمد بن علي بن رزين بن سليمان بن تميم ، المنتهي نسبه إلى بديل بن ورقاء الصحابي ، قال ابن النديم في ( ص ٢٢٩ ) إن شعره في ثلاثمائة ورقة وقد عمله الصولي وذكر له أيضا طبقات الشعراء وترجمه في معجم الأدباء ( ج ١١ ص ٩٩ ـ ١١٢ ) وفي الصفحة الأخيرة قال : ولدعبل كتاب طبقات الشعراء وترجمه في معجم الأدباء ( ج ١١ ص ٩٩ ـ ١١٢ ) وفي الصفحة الأخيرة قال : ولدعبل كتاب طبقات الشعراء وديوان شعر مات سنة ( ست وأربعين ومائتين ) وحكى النجاشي في ترجمه أخ دعبل وهو أبو الحسن علي بن علي بن رزين عن ولد أبي الحسن علي هذا وهو أبو القاسم إسماعيل بن علي بن علي بن رزين بإسناده إليه أنه قال : ولد عمي دعبل (١٤٨) في خلافة


المنصور ورأى موسى بن جعفر ولقي الرضا (ع) ومات (٢٤٥) أيام المتوكل وترجمه أيضا في نسمة السحر وقد جمع الشيخ محمد السماوي ( المتوفى ١٣٧٠ ) ديوانه في ألف بيت وجعله في قسمين ١ ) مدائحه للأئمة ٢ ) مدائحه لغيرهم وبعد موت السماوي اشترى النسخة الشيخ محمد علي اليعقوبي وزاد عليه كثيرا.

( ١٩٣٩ : ديوان دعوى ) وهو القاضي ركن الدين قاضي قم ومداح جمال الدين عبد الرزاق ذكر ديوانه المشتمل على الفارسي والعربي في ( روشن ـ ص ٢١٥ ) نقلا عن تذكره نگارستان سخن.

( ديوان دقاق يزدي ) مر بعنوان أمينا اليزدي والظاهر أنه أخذ اسمه عن اسم حسن بن علي النيشابوري الدقاق الصوفي المتوفى (٤٠٥) ولكن في ( خوش گو ) سماه دقائق.

( ديوان دقائق ) راجع ديوان دقاق.

( ١٩٤٠ : ديوان دقايقي مروزي ) شمس الدين محمد ، مداح الخواجة فخر الدين حميد الوزير أورد في ( مع ـ ج ١ ص ٢١٨ ) قطعة من مديحه له ، وقد طبع له بختيار نامه باهتمام وحيد الدستگردي في ( ١٣١٠ ش ) في ( ٩٢ ص ) ومعه فهرس مجلة أرمغان لاثنتي عشر سنة في ( ٢٤ ص ).

( ١٩٤١ : ديوان دقت ) وهو الحاج جواد الكربلائي وهو قصائد مرتبة على حروف القوافي في مدائح الأئمة (ع) رأيت نسخته ضمن مجموعة ضخمة عند الشيخ علي بن محمد رضا آل كاشف الغطاء في النجف.

( ١٩٤٢ : ديوان دقيقي مروزي ) للأستاد أبي منصور محمد بن أحمد معاصر الأمير نوح الساماني ، وبأمره نظم حكاية گشتاسب في ألف بيت ، أدخلها الفردوسي في شاهنامه ، وأورد قطعة منه في ( مع ـ ج ١ ص ٢١٤ ) وترجمه الحكيم شاه محمد في ( بهش ١ ـ ص ٣٣٤ ) والمستوفي في تاريخ گزيده ـ ص ٨١٨ وقال آذر في ( تش ـ ص ٣٣٣ ) إنه لم ير له ديوانا ، الا أن سنگلاخ ادعى في ( امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ص ١٨٤ ) أنه رأى ديوانه بخط أبي البقاء رستم الخطاطين ، وأظنه أراد گشتاسب نامه وفي ( تغ ـ ص ٥٢ ) أرخ وفاته (٣٤١).

( ١٩٤٣ : ديوان دل هندي ) هو الديوان الثاني لأنور كوپاموي المذكور في ( ص ١٠٩ ).


( ١٩٤٤ : ديوان دل أصفهاني أو شعره ) وهو المير قاسم من سادات أرتيمان قتل في محاصرة أصفهان بيد الأفاغنة أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٤ ) وسماه في ( روشن ـ ص ٢١٦ ) محمد هاشم وقال إنه ابن رضي الأرتيماني الآتي ابن إبراهيم الأدهم وكان تلميذ الشيخ محمد علي الحزين المتوفى (١١٨١).

( ١٩٤٥ : ديوان المير دلال ) من شعراء عصر السلطان يعقوب خان التركماني المتوفى (٨٩٦) ذكره الحكيم شاه محمد القزويني في ( ص ٣١٢ ) من ترجمه مجالس النفائس ، وهذا مما زاده في ( قز مج ٦ ) وليس في الأصل التركي.

( ١٩٤٦ : ديوان دلخون آذربايجانى ) اسمه الحاج محمد المشهور بشجاع الملك من شعراء القرن الثالث عشر كان بينه وبين الملا بزمي الخوئي مناظرات في الأواخر في طهران وديوان أشعاره بالتركية حكى في ( دجا ـ ص ٥١ ) ترجمته كذلك عن حديقة الشعراء.

( ١٩٤٧ : ديوان دلريش تبريزي ) اسمه كربلائي علي أصغر ، كان مدير الهيئة الحسينية في تبريز وشعره تركي ، نقله في ( دجا ـ ص ١٥١ ) عن الحديقة.

( ١٩٤٨ : ديوان دلسوز تبريزي ) الميرزا محمد أمين التبريزي الملقب أستاذ قال في ( دجا ـ ص ١٥١ ) إنه كان أستاذ الميرزا سروش وميرزا مظهر ، وديوانه مركب من الفارسي والتركي ، وطبع مكررا في تبريز وترجمه كذلك أيضا في ريحانة الأدب.

( ١٩٤٩ : ديوان دلگير ) لكربلائي محمد العطار من شعراء الغزل في آذربايجان توفي بالوباء (١٢٨٢) كذا في ( دجا ـ ص ١٥١ ) عن حديقة الشعراء.

( ١٩٥٠ : ديوان دلير هندي ) أورد في ( گلشن ـ ص ١٦٥ و ١٦٤ ) شاعرين بهذا الاسم وذكر لأحدهما خمسة مثنويات بالأردوية ، وقال : وله قصة كامروپ على سياق قران السعدين الخسرو الدهلوي.

( ديوان دليري أصفهاني ) كذا في ( روشن ٢١٦ ) و ( مرآت الخيال ص ٣٠٤ ) راجع ديوان أنسي أصفهاني في ( ص ١٠٧ ) وراجع ديوان ذو القدر.

( ١٩٥١ : ديوان دليري هندي أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( خوش گو ) وقال كان أستاذ جلال الدين الجلالي وعنه أخذ في ( روشن ـ ص ٢١٦ ).

( ١٩٥٢ : ديوان دليل ايروانى ) من شعراء السلطان فتح علي شاه ذكره في ( دجا ـ ص ١٥١ )


وأورد من شعره قصيدة مدحة له ، وفيها تاريخ بنائه لمسجد إيروان :

دليل از بهر تاريخش رقم زد :

( از ايشان مسجد نيكوست برپا ١٢٣٨ )

( ١٩٥٣ : ديوان الدمستاني الصغير ) للشيخ أحمد بن الشيخ حسن بن محمد بن علي بن خلف بن إبراهيم بن ضيف الله الدمستاني ، هو قصائده في مديح المعصومين (ع) ألحقها بآخر ديوان والده ، وصرح في آخرها باسمه ونسبه ونسب أبيه ، وقد كتبها بخطه بعد وفاه أبيه في أواخر ذي الحجة (١١٩٠) ودعا لوالده ب1.

( ١٩٥٤ : ديوان الدمستاني الكبير ) هو الشيخ حسن والد الشيخ أحمد المذكور الذي مر نسبه كما وجدناه بخطه ، وهو الذي جمع ديوان والده الشيخ حسن هذا وكتبه بخطه في مجلد مشتمل على المائة وتسع صفحات في كل صفحة خمسة عشر سطرا كلها قصائد في مديح المعصومين (ع) وذلك بعد وفاه والده لأنه دعا له ب1 أوله :

هو السعد وافي مقبلا أي إقبال

بوصل حبيب كان يؤثر بلبالي

( ديوان دوائي شيرازى ) واسمه عين الملك الطبيب الكحال لأكبر شاه الهندي مات (١٠٠٤) كذا ترجمه في ( خوش گو ) والظاهر أنه دوائي گيلاني.

( ١٩٥٥ : ديوان دوائي سبزواري أو شعره ) ترجمه صادقي الأفشار في ( خص ٨ ـ ص ٢٩٥ ) وذكر شعره ووصفه بأنه متواضع خليق.

( ١٩٥٦ : ديوان دوائي گيلاني أو شعره ) ترجمه في ( ض ـ ص ٣٣٠ ) ذاكرا أنه من المعاصرين لأكبر شاه الهندي ويشتغل بالطبابة وفصل ترجمته تقي الدين الأوحدي وقال إنه قليل الشعر وذكر له مطلعين وكذا في ( روشن ـ ص ٢١٧ ) ولعله الذي سماه في ( خوش گو ) عين الملك ونسبه إلى شيراز وقال كان كحالا لأكبر شاه ومات (١٠٠٤).

( ١٩٥٧ : ديوان الدواني ) للمولى المحقق جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي الدواني الكازروني الشيرازي ، المولود في بضع وعشرين وثمانمائة كما يظهر من الضوء اللامع ج ٧ ـ ص ١٣٣ قال : هو حي في سنتنا سبع وتسعين وهو ابن بضع وسبعين. وتوفي حدود (٩٠٢) كما في سلم السماوات لأبي القاسم الكازروني أو (٩٠٧) وهو المشهور كما في أعلام الزركلي أو (٩٠٩) كما في شاهد صادق أو (٩٢٨) كما في الشذرات والنور السافر أو (٩١٨) كما في الكنى والألقاب وأما نسبه على ما ذكره في


آخر إجازته لعفيف الدين حفيد صفي الدين عبد الرحمن الصفوي في (٨٩٣) هكذا محمد بن أسعد بن محمد بن عبد الرحيم بن علي الصديقي الدواني ، وذكر فيها أنه أخذ العلوم العقلية عن والده الإمام سعد الملة والدين أسعد المحدث بالجامع المرشدي وأخذها أيضا مع العلوم النقلية عن العلامة مظهر الدين محمد المرشدي وذكر من مشايخ إجازته في الحديث لفظا وكتبا الشيخ المحدث الرحلة شهاب الإسلام عبد الله بن ميمون الكرماني المشهور بالجبلي ، وذكرنا بعض هذه الإجازة في ( ج ١ ص ٢٣١ ) وقد ترجمه القاضي في ( المجالس ـ ص ٣٣٦ ) وعده من حكماء الشيعة ، وترجمه هدايت في ض ـ ص ٣٢٨ وأورد كثيرا من مقالة القاضي نور الله وبعض غزله ورباعياته ، وترجمه الفاضل المعاصر في روضات الجنات ص ١٦٢ وأورد كثيرا من شعره الفارسي وبعض شعره العربي ، وحكى أكثر ترجمته عن سلم السماوات وترجمه سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٤٨ ) وأورد رباعيته في تاريخ وفاه السلطان أبو سعيد وترجمه في ( هفت ـ ص ٢٠٩ ) وأورد شعره في ( نر ١٤ ـ ص ٤٩٦ ) وقال سنگلاخ رأيت ديوانه بخط جعفر الهروي كما في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٥٩ ) ومر في ( ص ١٩٩ ) ثلاثة أقوال في تخلصه.

( ديوان دواني ) مر في ( ص ٤٦ ) بعنوان أبي الفتح اللاهيجي الگيلاني.

( ١٩٥٨ : ديوان دو پيازه أو شعره ) وهو الشاعر الهزال الهندي الملا عبد المؤمن بن الملا ولي محمد. قال في ( روشن ـ ٢١٧ ـ ٢٢٢ ) إنه كان في خدمة آصف جاه نظام الملك فتح جنگ ، وأورد شعره ، ثم أورد عدة صفحات من قاموسه الهزلي الذي تتبع فيه قاموس عبيد الزاكاني المذكور في ( ج ٨ ـ ص ٢٨٣ ). أوله : [ الخدا : خوان يغما. الپادشاه : كاهل زبان. الوزير : هدف تير آه بيچارگان. الشاعر : كان كذب. ] وهكذا.

( ١٩٥٩ : ديوان دوري أصفهاني أو شعره ) ذكر في ( روشن ـ ص ٢٢٢ ) شاعرين بهذا الاسم سمى أحدهما مصطفى تكلو والآخر الآقا رضا.

( ١٩٦٠ : ديوان دوري هندي ) واسمه سلطان بايزيد الخطاط في عهد أكبر شاه والملقب منه كاتب الملك ترجمه في ( طبقات أكبري ج ٢ ص ٤٩٤ ) و ( خوش گو ) وذكرا ديوانه.

( ١٩٦١ : ديوان الملا دوست أسفزاري أو شعره ) ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٠٦ ) وأطرأه بقوله إنه أنوري عصره في إنشاء القصيدة. وذكر مطلع غزله.


( ١٩٦٢ : ديوان دوست حسين أو شعره ) كان خازن السلطان أبي الفتح محمد خان أوزبك الشيباني المعروف بشاهي بيك خان ، سلطان ما وراء النهر وهو ابن بداق سلطان بن أبي الخير خان بن دولت شيخ أوغلان بن شيباني خان بن جوجي خان بن چنگيز خان الذي قتله جيش الشاه إسماعيل في محمودآباد مرو في (٩١٦) ترجمه في ( مجتس ٨ ـ ص ١٧٢ ) وأطرأه وارد شعرا من مثنوياته.

( ١٩٦٣ : ديوان دوست كشميرى أو شعره ) وهو دوست محمد. كان ماهرا في الشطرنج. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٥ ).

( ١٩٦٤ : ديوان دوست محمد هروي أو شعره ) اتصل أخيرا بالشاه طهماسب ، وسافر إلى الحج وتوفي بمكة في (٩٤٩) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٨٣ ) وأورد رباعيته وذكره القزويني في ذيل ترجمه حسن علي في ( قز مج ٢ ـ ص ٢٥٢ ).

( ديوان دوست محمد حالي ) كذا في ( روشن ـ ص ٢٢٣ ) مر بعنوان تخلصه حالي السبزواري.

( ديوان دوست محمد كوشوان ) يأتي بتخلصه گامي وكوشوان قرية في محال هراة.

( ١٩٦٥ : ديوان دوست هروي أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٢ ـ ص ٧١ و ٢٥١ ) ففي لطائف نامه ذكره تحت العدد (١٨١) بعنوان مولانا وقد حذفت من النسخة كلمة دوست وفي ( قز مج ) ذكره تحت العدد (١٨٩).

( ١٩٦٦ : ديوان دوستاق ) وهو بهزاد بيك بن سهراب بيك قورچي. كان أبوه من غلمان الشاه عباس الأول وترك الخدمة وتثقف وهو ابن أربعين سنة ، وابنه بهزاد ماهر في النستعليق والنسخ ويرتزق منه. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١٤٧ ) وفي ( خوش گو ) صحف اسم أبيه فسماه محراب بيك الگرجي وصحف اسمه فسماه دوش باف.

( ديوان دوش باف ) راجع دوستاق.

( ١٩٦٧ : ديوان دولت ) للشاه زاده محمد علي ميرزا بن الفتح علي شاه المعروف بدولت شاه والمتخلص في شعره بدولت ولد (١٢٠٣) ومات (١٢٣٧) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٦ ) وأورد ما يقرب من سبعين بيتا من شعره ، وقال إني فصلت خصوصيات أحواله فيما كتبته من تاريخ دولت وظاهره أنه كتاب مستقل في تاريخه وليس مراده ما فصله من


أحواله في المجلد التاسع من روضة الصفا الناصري ، وحقيق أن يكتب له تاريخ مستقل والديوان طبع في طهران (١٣٢٠) ونسخه عصر الناظم بخط نصير الخطاطين مع مقدمه بليغة من إنشاء الأديب الشاعر صادق المتخلص ناطق أنشأها في (١٢٢٨) توجد في مكتبة ( المجلس ) بطهران كما فصله ابن يوسف في فهرسها ( ص ٦٧٤ ـ ج ٣ ).

( ١٩٦٨ : ديوان دولت شاه سمرقندي أو شعره ) وهو ابن فيروز شاه وابن عم الأمير علاء الدولة الأسفرايني ، هكذا ذكره الأمير علي شير في مجالس النفائس في ( ص ٢٨٢ ) على ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني وقال : هو وآباؤه كانوا من أمراء خراسان معززين مشهورين وأطرأه بأنه ترك الدنيا واختار الفقر والقناعة وأورد مطلع غزله. ولكن في ترجمه لطائف نامه ذكر أنه ابن عم الأمير فيروز شاه وابن الأمير علاء الدولة الأسفرايني وذكر أنه ألف مجمع الشعراء في مضمون هذا المجالس كل من طالعة يطلع على مقدار استعداده وكمالاته. ومراده من المجمع هو كتابه المعروف بالتذكرة الدولتشاهية الذي ألفه باسم الشاه سلطان حسين ميرزا بايقرا في (٨٩٢) وصدره باسم الوزير الأمير علي شير ، ورتبه على مقدمه في شعراء العرب وسبع طبقات في سائر الشعراء وخاتمة في بعض معاصريه ومجموع من فصل فيه ترجمته مائة وخمسون شاعرا ، وفي آخره مختصر من تاريخ الشاه سلطان حسين. وأورد في أثناء التراجم كثيرا من أشعار نفسه وطبع بالهند (١٣٠٥) ثم طبع في أروپا (١٣١٨) مع مقدمه فارسية وإنگليسية. وقد سماه الأمير علي شير في خطبة مجالس النفائس بتذكرة الشعراء وذكر أنه أتعب نفسه في تأليف هذا الكتاب كثيرا ، وترجمه أيضا ريو في فهرس بريتش موزيوم والمستر براون في أدبيات إيران وابني في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ٥٣٤ ـ ٥٣٥ ). وقد ترجم تذكره دولت شاه بالآلمانية لافون همر ( ١٨١٨ م ) وبالتركية سليمان فهمي ( ١٨٤٣ م ) ونظمه لطف الله محمد معاصر اورنگ زيب بالفارسية وسماه آسمان سخن كما عن القاموس التركي.

( ديوان دهخدا رازي ) وهو أبو المعالي النحاس الرازي الأصفهاني من شعراء آل سلجوق. وقد عد أصحاب التذاكر رجلين بهذه الكنية أحدهما أبو المعالي الرازي والآخر أبو المعالي الأصفهاني وأول من فرق بينهما هو أمين أحمد الرازي في هفت إقليم ثم هدايت في مجمع الفصحاء وعنهم أخذنا في ( ص ٤٩ و ٥٠ ) ولكن الصحيح اتحادهما


كما حققه القزويني في حاشية ( جهان گشاي جويني ج ٢ ص ٢ ) ( ط ـ ١٩١٦ م ) وإقبال الآشتياني في حاشية حدائق السحر ـ ص ١١٩ ـ ١٢١.

( ١٩٦٩ : ديوان دهخدا قزويني ) لعلي أكبر دهخدا القزويني المعاصر مؤلف أمثال وحكم في أربعة مجلدات ولغت نامه ولد حدود (١٢٩٠) طبع أشعاره في الجرائد فجمعها طهوري خلخالي وطبع بعضها في قطع صغير في ( ٦٤ ص ) مع تصوير الناظم في ( ١٣٣٣ ش ) فلم يجز الناظم نشرها فجمعه الدكتور محمد معين مع نظر الناظم وطبعه بقطع أكبر بعد تلك السنة.

( ديوان دهدار ) واسمه محمود يأتي بعنوان تخلصه عياني.

( ١٩٧٠ : ديوان دهقان أصفهاني ) وهو أبو الفتح خان الساماني ـ نسبة إلى سامان في شمال غربي چهار محال من نواحي أصفهان ـ والملقب سيف الشعراء والمتخلص دهقان ولد (١٢٦٥) كما يظهر من شعره :

به هشتاد وهفت وهزار ودويست

چو گرديد سالم دو افزون زبيست

وتوفي (١٣٢٦) كما في ريحانة الأدب نظم ألف ليلة وليلة باسم ميرزا سليمان خان ركن الملك الشيرازي بالفارسية في خمسين ألف بيت وطبع بطهران مع مقدمه ويأتي في الشين شكرستان له.

( ١٩٧١ : ديوان دهقان رشتي ) وهو إسماعيل بن الحاج الميرزا إبراهيم بن المير صادق أرباب بن الحاج حسن ولد برشت في ( رجب ـ ١٣٠٤ ) ومات في (١٣٦٥) كان أديبا فاضلا خطاطا جمع ديوانه ولده فريدون دهقان ، وطبعه برشت في ( ١٣٢٨ ش ) في ( ٢٧٢ ص ) مع مقدمه في أحوال والده ونموذج من خطه الجيد.

( ديوان دهقان قاجار ) مر بعنوان جعفر قاجار لتخلصه به.

( ١٩٧٢ : ديوان دهقاني رازي أو شعره ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٢ ) وذكر أنه كان معلم الأطفال وكأنه مبتلا بمرض الجوع ، وذكر مطلع غزله وعنه أخذ في ( روشن ـ ص ٢٢٣ ).

( ديوان دهكي ) مر بعنوان ديوان درويش دهكي.

( ديوان دهلوي ) مر بعنوان حسن دهلوي وآخر خسرو دهلوي.


( ١٩٧٣ : ديوان ديباجي سمرقندي ) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢١٨ ) وعده من الحكماء الفضلاء وقال كان معاصر الحكيم قطران التبريزي والأسدي الطوسي ، وكان مداح الملك فضلون وغيره من ملوك عصره ثم أورد قطعة من شعره.

( ١٩٧٤ : ديوان ديده ) للميرزا نصر الله بيك ، ترجمه في ( دجا ـ ص ١٥١ ) وذكر أنه من شعراء القرن الثالث عشر في تبريز ، وتوفي في شماخي في (١٢٨٧) وديوانه مركب من الأشعار الفارسية والأشعار العربية.

( ١٩٧٥ : ديوان ديري قمي أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٢٣ ).

( ١٩٧٦ : ديوان ديري ) لرحمت خان ابن أخت الحكيم ركنا نزل الهند وصار من أعيانها ترجمه النصرآبادي في ( نر ٣ ـ ص ٥٥ ) وأورد بعض شعره ومنها في الكشف عن الحق قوله :

محمد سال وفصل أو چهار است

على زان فصلها فصل بهار است

وأظنه ديري ذو القدر المذكور في ( گلشن ـ ص ١٦٥ ).

( ١٩٧٧ : ديوان ديك الجن ) هو أبو محمد عبد السلام بن رعنان بن عبد السلام بن حبيب ابن عبد الله رغبان بن زيد بن تميم الكلبي الشاعر المشهور أصله من سلمية بالشام وكان يفجر على العرب ولا يرى لهم فضلا ولد بحمص (١٦١) ونزل الشام ولم يفارقها ولم يتنجع بمدحه أحدا إلى أن توفي في أيام المتوكل (٢٣٥) أو (٢٣٦) كان يتشيع تشيعا حسنا وله مراثي في الحسين (ع) كذا ترجمه ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٢٩٣ ) وأبو الفرج في الأغاني وقيل إن أبا تمام أخذ الشعر عنه وترجمه أيضا في مجالس المؤمنين ونسمة السحر فيمن تشيع وشعر وتأسيس الشيعة ـ ص ٢٠١ وهدية الأحباب وغيرها ، وأورد الأحسائي في الجزء الرابع من شرحه للزيارة الجامعة ذكره مفصلا هذا وقد جمع ديوانه الشيخ محمد السماوي المتوفى في النجف (١٣٧٠) في قسمين الأول مدائحه للأئمة وثانيهما في مدائحه لغيرهم وهو قريب من خمسمائة بيت ، وبعد موت السماوي انتقلت إلى الخطيب محمد علي اليعقوبي.

( ١٩٧٨ : ديوان الديلمي أو شعره ) ترجمه في ( تش ـ ص ٢٢٤ ) وعنه أخذ ظاهرا في ( روشن ـ ص ٢٢٤ ) و ( مع ـ ج ١ ـ ص ٢١٨ ) وذكر أنه من قدماء الشعراء العلماء نسبه بعض إلى قزوين لكن تخلصه الديلمي ثم ذكر قطعة من شعره.


( ديوان الديلمي ) يأتي بعنوان مهيار الديلمي.

( ديوان ديوانه ) يأتي بتخلصه محبتي.

( ديوان ديوانه ) هو تخلص صدر ديوانه يأتي في الصاد لشهرته بالصدر.

( ١٩٧٩ : ديوان ديوانه آذربايجانى ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) حكاية عن حديقة الشعراء وذكر أنه من شعراء عصر السلطان فتح علي شاه وأشعاره بالتركية.

( ١٩٨٠ : ديوان ديوانه أصفهاني ) وهو لعلي بن باقر المعاصر ولد ( ١٢٧٧ ش ) وكان عاميا لا يقرأ حتى أربعين سنة فتعلم الكتابة حينئذ وطبع ديوانه في ( ١٣١٨ ش ) في ( ١٣٣ ص ).

( ١٩٨١ : ديوان ديوانه بغدادي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٦ ) وفصل قصة غرامه في ( روشن ـ ص ٢٢٤ ـ ٢٢٥ ) و ( حسيني ـ ص ١٢١ ).

( ١٩٨٢ : ديوان ديوانه بلخى أو شعره ) ترجمه الحكيم شاه محمد في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٦ ) وذكر أنه كان يكتب سبعة أنواع من الخطوط جيدا وينظم الشعر أيضا جيدا وأورد بعض شعره.

( ١٩٨٣ : ديوان ديوانه پهلوان حسين أو شعره ) وهو المقتول في قراباغ ترجمه في ( مجن ٢ ـ ص ٥٢ و ٢٢٥ ) وأورد شعره.

( ١٩٨٤ : ديوان ديوانه قمشهي ) هو الشيخ أسد الله بن المشهدي جعفر القمشه إي ، تلمذ على الحكيم ميرزا نصر الله القمشه إي من تلاميذ أسرار السبزواري بقمشه ، ثم سافر إلى أصفهان وسكن مدرسة چهار باغ ومهر في الأدب والفلسفة وتعلم اللغة الإفرنسية ولكنه مات في شبابه وله ست وثلاثون سنة في (١٣٣٤) ودفن بتخت فولاد كذا ترجمه محمد باقر ألفت في أول ديوانه الذي طبع منه ( ١٦ ص ) ضمن دانش نامه بأصفهان في (١٣٤٢) ثم طبع مرة أخرى في ( ١٣١٤ ش ) باهتمام شهشهاني مستقلا بقطع صغير.

( ١٩٨٥ : ديوان ديوانه مشهدي ) واسمه محمد قاسم من تلاميذ صائب ترجمه في ( سرخوش ـ ص ٩٣ ) وقال لم يأت الهند ولكن اشتهر بها وأيضا في ( حسيني ـ ص ٢٦٩ ) ( أقول ) وطبع ديوانه بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها وهو غير أرسلان الآتي بعنوان قاسم طوسي وراجع قاسم ديوانه.

( ١٩٨٦ : ديوان ديوانه نقاش تبريزي أو شعره ) من ندماء السلطان يعقوب المتوفى


(٨٩٦) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٧ ص ١٩٠ ) وأورد مطلع غزله وعنه في ( دجا ـ ص ١٥١ ).

( ١٩٨٧ : ديوان ديوانه نيشابوري أو شعره ) ترجمه في ( مجتس ٣ ـ ص ١٦١ ) وذكر أنه من قدماء الشعراء وأورد رباعية له وعنه أخذ في ( روشن ـ ص ٢٢٦ ).

( ١٩٨٨ : ديوان ديولي ) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢١٨ ) وذكر أنه من أهل ديول من توابع تته بالهند ، ومعربه ديبل ، وذكر أنه لم ير ديوانه لكنه نقل جملة من أشعاره عن تذكر الشعراء.

( ١٩٨٩ : ديوان ديهيم أصفهاني ) واسمه محمد علي بيگ أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٢٦ ).

( ١٩٩٠ : ديوان ديهيم قزويني أو شعره ) واسمه إسماعيل بيك أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٢٦ ).

( ١٩٩١ : ديوان ديهيم لاهيجاني ) المعلم في طهران والمتوفى (١٣٧٤) كان يعد شاعر البلاط رأيت بعض شعره.

الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة - ٩ - ١

المؤلف: الشيخ آقا بزرك الطهراني
الصفحات: 336