
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ،
والصلاة على نبيه وآله :
وبعد فهذا هو
المجلد السابع من الذريعة مما أوله الحاء ثم السين المهملتين نقدمه إلى القراء
الكرام راجين منهم إصلاح ما يقع فيه من الخطإ وإرشادنا إلى الصواب النجف
( الحساب )
اعلم أن الكتب
المؤلفة في الحساب نوعان لما ذكرناه في ( ج ٥ ـ ص ٤٩ ) من أن قواعد علم الحساب
نوعان منها ما لا يحتاج إلى استعمال الجوارح والكتابة على
__________________
A B C D وزادوا عليهم إن خصوا ( غ )
للألوف. أما الهنود والفرس والرومان والفيثاغورسيون من اليونان فكانوا يستعملون
الأرقام بدل الحروف. فأرقام الفيثاغورسيين كانت تتشكل من نقط متعددة ، وأرقام
الرومان هي ( IV
– III – II - I
إلخ ) وهي مأخوذة من ستة حروف ( I
,V , X , L ,C , M
) وأرقام الفرس الپهلوية مأخوذة من الحروف الآرامية وهذه شكلها ( ب ١ ، س ٢ ، س س
٥ ، و ١٠ ، ل ٢٠ وغيرها ) وفي أواخر العهد الساساني أخذوا من الهنود أرقامهم
ونقلوها بعد ذلك إلى المسلمين ، ثم أوجدوا في حدود القرن
التخت والتراب ،
ويسمى الحساب الهوائي أو اليدي أو الفكري ، ومنها ما يحتاج إلى ذلك وهو الحساب
الحقيقي لأنه عمل حقيقة فكلما أطلق الحساب ينصرف إليه وغيره يحتاج إلى التقييد ،
وقد ألف في كل نوع بعناوين خاصة مثل جوامع الحساب على التخت والتراب وخلاصة الحساب
وكفاية الحساب وغيرها وكذا في الحساب الهوائي واليدي ألف القواعد البهائية وشرحه
الموسوم أساس القواعد وشرحه الآخر للبيرجندي الآتي بعنوان الشرح وغير ذلك ونذكر في
المقام ما لم نجد له عنوانا خاصا بعنوان كتاب الحساب مطلقا أو مقيدا.
(
١ : كتاب الحساب ) للمولى أبي القاسم بن علي بن محمد الكاشاني ، ينقل عنه المولى محمد باقر
اليزدي في كتابه الموسوم بـ « عيون الحساب » حل مسألة غامضة بحساب الخطائين بطرز
جديد ذكر في ذلك الكتاب ، قال وكتابه غير مشهور.
(
٢ : كتاب الحساب ) للميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى
__________________
«
المصحح »
(١٣١٥) عبر عنه
ولده في البدر التمام برسالة الحساب ، وقال إنه من تصانيف أوائل أمره.
(
٣ : كتاب الحساب ) للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا العالم الجليل المصنف النبيل مؤلف آداب
المناظرة والأخلاق وتجويد القرآن المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٦٢ ) مع بعض تصانيفه الآخر
الموجود كثير منها ضمن مجموعة نفيسة من كتبه في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف الغطاء )
منها هذا الكتاب الذي يقرب حجمه من خلاصة الحساب للشيخ البهائي وقد ألفه في
حيدرآباد الهند (١٠٨١).
(
٤ : كتاب الحساب ) للمولوي أصغر حسين الهندي ، طبع بالهند كما يظهر من بعض فهارس المطبوعات.
(
٥ : كتاب الحساب ) لبعض الأصحاب أوله [ اعلم أن الحساب مشتمل على أربع مراتب آحاد ، وعشرات ،
ومات ، وألوف ] عناوينه ( مسألة ، مسألة ) وقد فرغ من التأليف (١١١٩) نسخه منه عند
( السيد شهاب الدين ).
(
٦ : كتاب الحساب ) لبعض المتأخرين مرتب على ثلاثين فصلا نسخه منه بخط السيد محمد بن الحسن بن علي
الموسوي المازندراني ، فرغ من كتابتها (١٢٧٠) رأيته في النجف عند السيد هادي بن
السيد حسين الإشكوري.
(
٧ : كتاب الحساب ) أيضا لبعض الأصحاب ، فارسي أوله [ الحمد لله رب العالمين ، والصلاة على رسوله
محمد وآله أجمعين ] مرتب على ثلاث مقالات (١) في الحساب الهندي (٢) في حساب أهل
التنجيم (٣) في المساحات ، رأيته في مكتبة ( سيدنا الشيرازي ).
(
٨ : كتاب الحساب ) الحاوي لقواعد نوعي الحساب اليد والفكر ، والتخت والتراب ، كما ذكرنا فهرسه في
( ج ٥ ـ ص ٤٩ ) مفصلا والمظنون أن مؤلفه من الأصحاب فراجعه.
(
٩ : كتاب الحساب ) للسيد ميرزا جعفر خان مشير الدولة ابن محمد تقي خان وزير عباس ميرزا في تبريز
وقد بعث عباس ميرزا هذا المؤلف إلى لندن في (١٢٣٠) فرجع بعد سنين وتولى مشهد
خراسان ثم عين وزيرا للخارجية ، وتوفي ( ج ٢ ـ ١٢٧٩ ) وقد ألف هذا الكتاب باسم
محمد شاه قاجار في (١٢٦٢) ورتبه على مقدمه وستة أبواب وخاتمة.
( ١٠ : كتاب الحساب ) للمولى غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الكاشي رأيته في
( مسجد مرجان ) ولم يتيسر لي تطبيقه مع مفتاح الحساب له الذي ألفه (٨٢٩) أو تلخيصه
بل المظنون أنه غيرهما.
(
١١ : كتاب الحساب ) للمولى نظام الدين الحسن بن محمد بن الحسين القمي النيسابوري مؤلف غرائب
القرآن المطبوع الذي ألفه (٨٢٨) نسخه منه في مكتبة السيد محمد بن محسن الزنجاني
المتوفى (١٣٥٥) كما حدثني به ولعله الشمسية الذي شرحه البيرجندي كما يأتي.
(
١٢ : كتاب الحساب ) للشيخ حسين بن محمد علي القاري البهشتي حكى عن صاحب الرياض أنه عالم فاضل
متكلم إمامي معاصر للشاه إسماعيل الماضي وتلمذ على ابن الشريف الجرجاني ، وأن له
تجويد القرآن الذي ذكرناه في ( ج ٣ ـ ص ٣٦٦ ) واستشكلنا في الجمع بين معاصرته
للشاه إسماعيل المتوفى (٩٣٠) وتلمذه على ابن الشريف المتوفى (٨٣٨) وعلى فرض صحة
تلمذه رجحنا كون والده محمد بن علي لا محمد علي وعلى أي فسيأتي شرح حساب البهشتي
في حرف الشين.
(
١٣ : كتاب الحساب ) للميرزا محمد حسين بن الميرزا محمد علي المرعشي الحائري الشهرستاني المتوفى
(١٣١٥) رأيته في خزانة كتبه بكربلاء.
(
١٤ : كتاب الحساب ) للشيخ خير الدين العاملي من ذرية الشيخ الشهيد مؤلف حاشية حبل المتين التي
ذكرناها في ( ج ٦ ـ ص ٨٠ ) قال في الرياض رأيته في سجستان وتاريخ كتابته (١٠٦١)
وعبر عنه برسالة طويلة الذيل.
(
١٥ : كتاب الحساب ) للمولى عبد الواسع ، رأيته في مكتبة ( مسجد مرجان ) ، راجعه.
(
١٦ : كتاب الحساب ) للسيد علي بن السيد أبي طالب الحسيني الهمداني المتوفى بالنجف في أوائل المائة
الرابع عشرة ، ذكره ولده المعاصر السيد حسين ووالده السيد أبو طالب تلميذ صاحب
الجواهر ومترجم نجات العباد له بأمره كما مر في ( ج ٤ ـ ص ١٤٢ ).
(
١٧ : كتاب الحساب ) للمولى عماد الدين الكاشاني ، يظهر من بعض ملتقطاته أنه كتاب كبير ، وملتقطاته
موجودة ضمن مجموعة في المكتبة ( الرضوية ).
( ١٨ : كتاب الحساب ) للمولى فرج الله بن محمد بن درويش الحويزي ، معاصر صاحب
الوسائل ذكره في الأمل بعنوان الرسالة وذكر في الرياض له شرح خلاصة الحساب بعد
حكايته لكلام الشيخ الحر ، وظاهره أن شرح الخلاصة غير هذا الكتاب.
(
١٩ : كتاب الحساب ) للسيد لطف الله الحسيني ، معاصر الشيخ البهائي وتلميذه ، فارسي على ترتيب
خلاصة الحساب للبهائي لا أنه ترجمه له أوله [ الحمد لله المحمود ] وآخره ، [ پس
معلوم شد كه طول نيزه دوازده ذراع ونيم است ، واين مطلوب است ] والنسخة في (
الرضوية ) وهي بخط السيد أبي علي محمد داود الحسيني فرغ من الكتابة في (١١٠٥).
(
كتاب الحساب والجبر والمقابلة ) للمولى أبي العلاء محمد بن أحمد البيهقي ، يوجد ضمن مجموعة
( رقم ٩٦٨ ) في مكتبة ( سپهسالار ) مر بعنوان الجبر والمقابلة في ( ج ٥ ـ ص ٨٦ ).
(
كتاب الحساب ) للخواجة نصير الدين محمد بن محمد الطوسي مر في ( ج ٥ ـ ص ٨٧ ) بعنوان الجبر
والمقابلة لأنه في بابين ثانيهما الجبر والمقابلة ، والباب الأول في القواعد
الحسابية في مقدمه وعدة فصول.
(
٢٠ : كتاب الحساب ) للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى (١٢٠٩) وقد شرحه ولده المولى أحمد كما
يأتي في الشروح بعنوان شرح رسالة الحساب.
(
٢١ : كتاب الحساب ) للشيخ ناصر بن إبراهيم البويهي الأحسائي العاملي من أولاد آل بويه والمتوفى
(٨٥٣) كما حكاه في الأمل عن خط الشهيد الثاني.
(
٢٢ : كتاب الحساب ) وحل بعض معضلاته للميرزا نصر الله الفارسي المشهدي المتوفى بها في (١٢٩١) ذكر
في فردوس التواريخ.
(
٢٣ : حساب ( ١٢٨ ) عدد اسم مؤلفه وهو السيد حسين قدس الشريفي الملقب فهيم السلطان ابن السيد تقي
المعروف بالمستوفي المولود في ( ١٢ ـ ذي القعدة ـ ١٣٠٨ ) فارسي مطبوع في مائة صفحة
فيه قواعد مبتكرة في الجذر والكعب وفي آخره معرفة النسبة بين التواريخ الشمسية
والقمرية الهجريتين والميلادية.
(
٢٤ : حساب ابتدائي ) فارسي مطبوع في جزءين لمترجم همايون وهو غير الحساب
المقدماتي له.
(
٢٥ : حساب الأهلة ) مختصر فارسي ، للعلامة المجلسي محمد باقر بن محمد تقي المتوفى (١١١١) رأيته
ضمن مجموعة من رسائله الفارسية في مكتبة ( سلطان المتكلمين ).
(
٢٦ : حساب ترتيب سائر الكواكب السبعة ) للشريف أبي القاسم علي بن القاسم القصري ، قال السيد ابن
طاوس في الباب الخامس من فرج المهموم إنه وصل إلينا هذا الكتاب وعند ذكره أسماء
المنجمين من العلماء ولا سيما الإمامية قال [ وممن اشتهر بالنجوم من بني العباس
محمد بن عبد العزيز الهاشمي وعلي بن القاسم القصري ] وكون مراده من بني العباس
أولاد العباس بن أمير المؤمنين (ع) بعيد وإن احتمله بعض ، مع أن الهاشمي الذي
شاركه ابن طاوس مع القصري من بني العباس بن عبد المطلب جزما لأنه من أحفاد المهدي
العباسي كما ذكر تمام نسبه في تاريخ بغداد ـ ج ٢ ـ ص ٣٥٤ والقصري لعله نسبة إلى
أحد القصور التي بناها بنو العباس مثل قصر الوضاح للمهدي بقرب الرصافة ، وقصر عيسى
في غربي بغداد أو غيرهما من سائر القصور التي أنهاها في معجم البلدان إلى نيف
وخمسين وذكر أن النسبة إليها القصري.
(
٢٧ : حساب جديد ) فارسي لميرزا عبد الغفار خان الأصفهاني الملقب بنجم الدولة المولود ذي القعدة
(١٢٥٥) والمتوفى ( ١٣ ـ ج ١ ـ ١٣٢٦ ) ابن ملا علي محمد المشهور بغياث الدين جمشيد
الثاني ، الذي اكتشف حساب لگاريتم في إيران قبل أن يؤتي بها من أروپا. وقد طبع
حساب جديد هذا في طهران مع بداية الحساب وكفاية الحساب ونهاية الحساب كلها له.
(
٢٨ : حساب جديد ) فارسي للشيخ عبد الكريم البوشهري المعاصر طبع في (١٣٢٧).
(
٢٩ : حساب جديد ) فارسي لميرزا علي خان ناظم العلوم ، والمدرس بدار الفنون بطهران المتوفى حدود
(١٣١٧) ويعرف بحساب علي خان ، وله جبر ومقابلة فاتنا ذكره وفيزيك كلها مطبوعات.
(
٣٠ : حساب جديد ) فارسي لميرزا موسى خان بن محمود خان مفتاح الملك الذي توفي (١٣٣٥) ، وقد طبع
الحساب بطهران في (١٣٠٠).
( حساب
الجمل ) متعددة لها أسماء
خاصة مثل المختصر المجمل تأتي في محالها
ومر بعنوان
الأرجوزه.
(
٣١ : حساب الخطائين ) للشيخ نجيب الدين علي بن محمد بن مكي العاملي الجبعي تلميذ صاحب المعالم الذي
توفي (١٠١١) وشارح الاثني عشرية له ، ذكره في الأمل بعنوان رسالة في حساب الخطائين.
(
٣٢ : حساب الخطائين ) للميرزا مصطفى بن الميرزا حسن بن الميرزا باقر التبريزي المتوفى (١٣٣٧) قال
صديقه أبو المجد الآقا رضا الأصفهاني [ ظني أنه لم يكتب مثله ] ومر له في ( ج ١ ـ ص
٤٨٦ ) أرجوزة العروض التي شرحها أبو المجد المذكور.
(
٣٣ : حساب الدور ) لأبي حنيفة الدينوري ، مؤلف الاخبار الطوال المذكور في ( ج ١ ـ ص ٣٣٨ ) ذكره
ابن النديم ( ص ١١٦ ).
(
٣٤ : حساب عقود الأنامل ) للميرزا إبراهيم بن أبي الفتح الزنجاني المتوفى (١٣٥٠)
__________________
أوله [ الحمد لله
الذي حل عقد المشكلات للعباد ، ببيان الفكر في بديهيات المعلومات ] رأيت نسخه خط
تلميذه الميرزا أسد الله الزنجاني كتابتها (١٣١٩).
(
٣٥ : حساب العقود ) للشيخ أحمد اليمني يوجد نسخته ضمن مجموعة في مكتبة ( سپهسالار ) تاريخ كتابتها
(١٠٤٩) كما في فهرسها ( ج ١ ـ ص ١٢٣ ) ولكن رأيت نسخه منه في مكتبة ( الصدر )
تاريخ كتابتها (١٠٢٤) صرح فيها بأن المؤلف من السادة الحسينية أوله [ بسم الله
الرحمن الرحيم المنان باللطف والإرشاد ] وآخره [ الجود
__________________
على كل مستوجب
واجب ، والبخل على كل غير مصيب صائب ، كما قال محمد بن إدريس الشافعي ] والظاهر أن
المؤلف من زيدية اليمن فراجعه.
(
٣٦ : حساب العقود ) للميرزا أحمد المنجم الجيلاني النجفي المسكن والجوار المؤلف لتقاويم عديدة
ذكرناها في ( ج ٤ ـ ص ٤٠٢ ) رأيته بخطه على ظهر نسخه صحاح الجوهري الذي ملكها في
(١٢٩١) وفرغ من كتابته (١٢٩٤) في مكتبة ( الخوانساري ).
(
٣٧ : حساب العقود ) للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا نزيل بلاد الهند ومؤلف كتاب الحساب السابق
ذكره ، رسالة متوسطة ، توجد ضمن مجموعة من تصانيفه في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف
الغطاء ).
(
٣٨ : حساب العقود ) للشيخ حسين الگيلاني المعاصر ينقل عنه في حل العقود عن حساب الجمل والعقود
الآتي ذكره.
(
٣٩ : حساب العقود ) للمولى شرف الدين علي المعمائي اليزدي ابن الشيخ حاجي المتوفى (٨٥٠) كما في
كشف الظنون ولكن في الرياض أرخ وفاته (٨٣٠) وله الحلل المطرز وظفر نامه الذي ألفه
(٨٢٨) كما يأتي وهو فارسي مختصر أوله [ بعد از حمد پروردگارى كه أصناف ألطاف ]
يوجد منه نسخه في ( الرضوية ).
(
٤٠ حساب العقود ) للحاج المولى علي بن الميرزا خليل الطهراني المتولد بالنجف (١٢٢٦) والمتوفى
(١٢٩٦) تعرض فيه لشرح حديث إيمان أبي طالب وعقدة بيده ثلاثا وستين ، نسخه منه
منضمة إلى منية المريد للشهيد في مكتبة ( التسترية ) من وقف علي محمد النجف آبادي.
(
٤١ حساب العقود ) للسيد محمود الرشتي المعاصر ، ينقل عنه في حل العقود.
(
٤٢ : حساب العقود ) مختصرا. للسيد محمد مهدي بن السيد إبراهيم العلوي السبزواري المتوفى شابا
(١٣٥٠) نشر في المجلد الرابع من مجلة لغة العرب ببغداد.
(
٤٣ : الحساب المفصل ) الابتدائي للفاضل المعاصر
ميرزا علي محمد خان مترجم همايون ، طبع بطهران.
(
٤٤ : الحساب المقدماتي ) أيضا فارسي لمترجم همايون المذكور ، طبع بطهران.
(
٤٥ : الحساب الهندي ) وعمل الجذور
والمكعبات ، للعلامة الكراجكي
أبي الفتح
محمد بن علي بن
عثمان المتوفى (٤٤٩) ذكر في فهرس تصانيفه المذكور في خاتمة المستدرك.
(
٤٦ : الكتب الحسابيات ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن الصباح المتوفى حدود (٢٦٠) من ولد محمد بن الأشعث
بن قيس الكندي ، ذكر ابن النديم ( الفهرس ـ ص ٣٥٧ ) تمام نسبه ، وأورد فهرس
تصانيفه الفلسفية والمنطقية ثم الحسابية قال السيد ابن طاوس في الباب الخامس من
فرج المهموم ما لفظه [ فصل وممن اشتهر بعلم النجوم وقيل إنه من علماء الشيعة الشيخ
الفاضل. إلخ ] فذكر ترجمته نقلا عن ابن النديم ، وقال إن كتبه الحسابية أحد عشر
كتابا ، ( أقول ) قد أورد ابن النديم أسماء تلك الكتب الحسابية ، وبعدها ذكر
الكريات ، ثم الموسيقيات ، ثم النجوميات ، قال ابن طاوس إن النجوميات تسعة عشر
كتابا ، قال وقد وصل إلينا من تصانيفه رسالته في علم النجوم في خمسة أجزاء.
(
٤٧ : حسام الإسلام وسهام الملام )
في نقض الباب
السادس من التحفة الدهلوية في مباحث النبوة وهو فارسي للسيد دلدار علي بن محمد
معين النقوي النصيرآبادي المتوفى بلكهنو (١٢٣٥) أوله [ الحمد لله المفضل المنعام ،
والصلاة والسلام على خير الأنام ] ألفه بعد كتابه الصوارم وذي الفقار ، وطبع رديا
أوائل ظهور الطبع بالهند في حياة المؤلف (١٢١٥).
(
٤٨ : حسام الشيعة ) في إثبات إمامة أمير المؤمنين (ع) ، للسيد الواعظ أبي القاسم بن محمد علي
الحسيني السدهي الأصفهاني نزيل طهران والمتوفى بمكة بعد الحج (١٣٣٩) ذكر في ديباجة
كتابه لمعات الأنوار المطبوع (١٣١١) أنه كبير في أربع مجلدات كل مجلد مائة ألف بيت
تقريبا.
(
٤٩ : الرسالة الحسامية ، في القبلة
الإسلامية
) للسيد حسن بن
السيد جعفر بن محمد رضا بن علي أكبر بن السيد عبد الله الجزائري التستري المتوفى (
٢٤ ـ ع ١ ـ ١٣٢٣ ) فارسي أوله [ الحمد لله الذي جعل الكعبة البيت الحرام قبلة
مرضية للمسلمين ] وآخره وقع الفراغ من تسويده في الأربعاء ( ١٨ ـ ج ٢ ـ ١٣١١ )
رأيت النسخة بخط السيد محمد حسن بن محمد حسين المعروف بسيد بزرگ بن السيد جعفر
الطبيب في (١٣٢٧).
(
٥٠ : حسام الشيعة ) فارسي للآقا نجفي محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى
(١٣٣٢) ذكره في
آخر جامع الأنوار له المطبوع (١٢٩٧) قال الشيخ محمد علي القاري آل عبد الغفار
الكاظمي نزيل سامراء ، والمتوفى بدلتاوة (١٣٤٥) إني رأيت نسخه منه وهي بخط السيد
زين العابدين بن السيد حسن بن السيد محمد بن المير علي أكبر وقد أنهى الكاتب نسبه
إلى السيد أحمد بن السيد محمد بن الإمام الهادي أبي الحسن علي النقي (ع) لكنه لم
يحفظ الشيخ تمام النسب.
(
٥١ : الحسام الصارم ) في نقض شرح ابن
الناظم ، للشيخ ياسين بن صلاح
الدين بن علي بن ناصر بن علي البلادي البحراني قاله في إجازته التي كتبها للسيد
نصر الله المدرس الحائري في (١١٤٥).
(
٥٢ : الحسام المصقول في نصرة ابن عم الرسول (ص) ) للشيخ جعفر النقدي المعاصر ذكره في أول كتابه الأنوار
العلوية المطبوع (١٣٤٣).
(
٥٣ : الحسام المطبوع من المعقول والمسموع ) قال في نزهة الجليس هو مجلد ضخم في علم الكلام ، للسيد محمد
بن علي بن حيدر بن نجم الدين الموسوي العاملي المكي الشهير بالسيد محمد حيدر
المتوفى (١١٣٩) وأحال هو نفسه إليه في كتابه إيناس سلطان المؤمنين المذكور في ( ج
٢ ـ ص ٥١٧ ) وقال السيد رضي الدين ولد المؤلف في إجازته للسيد نصر الله المدرس
الحائري ، إن مبنى هذا الكتاب على مسألة خلق الأفعال وما يترتب عليها من المباحث.
(
٥٤ : الحسبية ) في الفقه للسيد عبد الفتاح مؤلف التبر المذاب المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣١٢ ) ذكره
السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم.
(
٥٥ : كتاب الحسد ) في بيان قبائحه ومراتبه الأربع وما يتعلق به ، للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد
الرضا مؤلف حساب العقود المذكور آنفا ، يوجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة (
الشيخ هادي كاشف الغطاء ).
(
٥٦ : حسرة الفضلاء ) في تحقيق الجذر الأصم ، وهو شبهة ابن كمونة في ( كل كلامي كاذب ) للمولى شمس
الدين محمد بن أحمد الخفري المتوفى يوم الأحد الثامن والعشرين من صفر (٩٤٢) كما أو
(٩٥٧) في التكملة أرخ على ظهر بعض تصانيفه أوله [ الحمد لله رب العالمين ـ إلى
قوله ـ محمد وآله الطاهرين ) رتبه على مقدمه ومقصدين ، رأيت نسخه منه في مكتبة (
الخوانساري )
ويوجد مع إثبات
الواجب له في ( الرضوية ).
(
٥٧ : الحسرة الكامنة للزفرات ) في عدة الهواشم الذين أصيبوا بالغاضريات. للسيد حسين بن أحمد بن الحسن المعروف
بالسيد حسون البراقي النجفي المتوفى (١٣٣٢) وله الدرة البهية في تاريخ كربلاء ،
وقد كتبه بعد هذا الكتاب كما صرح في أوله.
( كتاب
الحسم ) في رد ابن حزم هو الاسم الأول ثم
عدل المصنف عنه وسماه بالجزم لفصل ابن حزم ، وذكرناه كذلك في ( ج ٥ ـ ص ١٠٤ ) ويأتي هدى
الغافلين في رد ابن حزم أيضا.
(
٥٨ : كتاب الحسني ) للشيخ أبي عبد الله جعفر بن محمد بن محمد بن أحمد بن العباس الدوريستي مؤلف
كتاب الاعتقادات المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٢٥ ) ترجمه الشيخ منتجب الدين وذكر له
الكفاية وعمل اليوم والليلة ، وهو من المعمرين كان من تلاميذ الشيخ المفيد ، وقد
أملى المفيد عليه حكاية أبي عبد الله المحدث بالعربية في (٤٠١) فترجمها هو
بالفارسية وكتب الترجمة الفارسية بخطه في (٤٧٣) ثم نقل الفارسية إلى العربية ثانيا
المؤلف لـ « ثاقب المناقب » وأدرج العربي في كتابه المذكور الذي ألفه (٥٦٠) وهذه
الحكاية قد نقلها صاحب الروضات في ( ص ٥٩٧ ) عن كتاب ثاقب المناقب بعينها.
(
٥٩ : حسناء غالية المهر ) في تفسير سورة الدهر ، للمفتي المير محمد عباس المتوفى (١٣٠٦) ذكر في التجليات.
(
٦٠ : حسن اتفاق ) من مثنويات ميرزا محسن التبريزي الأصفهاني المتخلص بتأثير ، كان من أحفاد أبي
الخان التبريزي ونزل أصفهان وبها توفي (١١٢٩) ومن مثنوياته ثمرة الحجاب المذكور في
( ج ٥ ـ ص ١٣ ) وكان من مأموري الشاه سليمان في العراق ثم في يزد في أوائل عمره ،
وقد وصف في هذا المثنوي البالغ إلى الثلاثمائة والخمسة والثمانين بيتا ، قصبة (
تفت ) التي هي من كوهستان يزد ، فذكر جبالها وصحاريها وأبنيتها وبساتينها وما فيها
من أنواع الورد والفواكه وغيرها.
أوله :
تفتست وفرشته
بلبل أو
|
|
مه تفته ز آتش
گل أو
|
آخره :
اين نادره مثنوي
كه طاق است
|
|
موسوم بحسن
اتفاق است
|
__________________
نسخه منه في
مجموعة كليات تأثير في مكتبة ( سلطان القرائي ) والظاهر إنها نسخه عصر الناظم.
(
٦١ : حسن الاتفاق ، في تحقيق الصداق
) للميرزا محمد بن
عبد النبي الأخبارى المقتول (١٢٣٢) ذكره في الروضات.
(
٦٢ : حسن الاعتقاد ) فارسي في أصول الدين ، للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى
(١٢٩٣) نسخه خطه كانت عند ولده المرحوم الشيخ أحمد المتوفى قرب (١٣٤٩).
(
٦٣ : حسن بديع ) تفسير لطيف ، لبعض المتأخرين من الأصحاب ، يوجد في مكتبة ( راجه فيض آباد )
عده في فهرس المكتبة من التفاسير العربية في الماري .
(
٦٤ : حسن التعريف ) للقاضي سعد الدين أبي القاسم عبد العزيز بن نحرير بن عبد العزيز بن البراج
الطرابلسي ، تلميذ السيد المرتضى والشيخ الطوسي ، وقال ابن شهر آشوب إنه من غلمان
المرتضى وذكره من تصانيفه الفقهية.
(
٦٥ : حسن العاقبة في سعادة الخاتمة
) للمولى محمد هاشم
بن محمد علي الخراساني المتوفى بها (١٣٥٢) كتاب كبير استخرج منه كتابه الفارسي
الموسوم بـ « وسيلة الأمان » المطبوع (١٣٤٠) وله منتخب التواريخ المطبوع (١٣٥٠).
(
٦٦ : حسن گلو سوز ) أحد المثنويات السبعة للحكيم الشاعر محمد حسن المعروف بزلالي الخوانساري من
تلاميذ المير محمد باقر الداماد والمتوفى كما في شمع انجمن في (١٠٣١) ومدح المير
الداماد والشيخ البهائي ، ومثنوية الآخر تسمى محمود وأياز المشتمل على ( ٢٠٢٤ بيتا
) وتاريخه ( ( الهى عاقبت محمود باشد ) ) يأتي في محله والآخر تسمى آذر وسمندر وقد جمع كلياته
بعد وفاته الشيخ عبد الحسين وكتب الطغرائي المشهدي لكل من مثنوياته ديباجة مستقلة
، وحسن گلو سوز لم تطبع ولكنها شايعة وهي تشتمل على ( ٤٤٠ بيتا ) أول ديباجته [
تعالى شأنه از اين آية ، مطالعه فيروز در شأن فهرست حسن گلو سوز ] وأول أبياته :
بسم الله الرحمن
الرحيم
|
|
نص صحيح است
وكلام قديم
|
__________________
( ٦٧ : حسن المآب ) فارسي في الهيئة الجديدة لميرزا محمود خان القمي ( كارپرداز
) معاون السفارة الإيرانية ببغداد مطبوع.
(
٦٨ : حسن مال ) فارسي في معارضة ديوان حسن المشهدي. لكمال الدين حسين الأصفهاني المتخلص
بضميري المتوفى (٩٧٣) كما ذكر في ذيل كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٠٥ وله إسكندر نامه
وقد فاتنا ذكره.
(
٦٩ : حسن المحاسن ) في حرمة حلق اللحية ، فارسي للشيخ يوسف الرشتي المعاصر صاحب الآيات البينات
المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٧ ) ذكر في آخر طومار عفت له المطبوع (١٣٤٦).
(
٧٠ حسن المقال ، في أحوال الرجال
) للسيد علي المعروف
بحلو ابن السيد حسن بن سلمان بن سعد بن فرج الله بن علي بن سعد بن عبد الله بن
حماد الحسيني الجزائري المتوفى بالنجف قبيل (١٣٠٠) كان معاصرا ومصاحبا للسيد مهدي
القزويني ، والسيد حسين بحر العلوم ، ذكره حفيد أخيه السيد عبد الحسين بن محمد رضا
بن محمد أخ السيد علي الحلو ، وذكر أن أول من لقب بالحلو ، جده الأعلى سلمان بن
سعد ، وكتب بخطه مشجرة آل حلو ، وعندي الآن نسختها.
(
٧١ : الحسن من شعر الحسين ) ويقال له انتخاب الحسن ، للسيد الشريف الرضي كما أشرنا إليه في ( ج ٢ ـ ص ٣٥٨
) انتخب فيه شعر ابن الحجاج مرتبا على الحروف في ثمانية أجزاء يوجد منها الجزء
السادس من حرف العين إلى حرف القاف بخط قديم ، والجزء الأخير من حرف الميم إلى
آخره ، قد كتبه صاحبه عن نسخه خط عمرو بن إسماعيل في (٩٢٠) في مكتبة ( السماوي ).
(
٧٢ : الرسالة في الحسن والحسين ) ليعقوب بن شيبة مؤلف مسند أمير المؤمنين (ع) ومسند عمار ،
كما ذكره النجاشي مع إسناده إليه ، وعبر عنه في الفهرست بكتاب تفضيل الحسن والحسين.
(
٧٣ : حسن نامه ) مثنوي للشيخ محمد خان المتخلص بإيزدي الكازروني ، كما في ذيل كشف الظنون ـ ص
٤٠٥.
(
٧٤ : حسن ودل ) لرضي بن محمد شفيع ، نسخه منه في مكتبة ( النخجواني ) كتابتها
في (١٢٨١) كما
كتبه إلينا ( أقول ) الظاهر أنه غير حسن ودل الفارسي ليحيى سيبك المتوفى (٨٥٢) كما
في حبيب السير وكشف الظنون ومجالس النفائس والمظنون أن المؤلف هو الميرزا رضي
الدين محمد بن شفيع الشهير بمحمد رضي المستوفي مؤلف ربيع المنجمين في (١٠٦٩) كما
يأتي.
(
٧٥ : حسن وعشق ) منظوم فارسي. لمحمد أفضل الدهلوي الهندي الشاعر المتخلص بسرخوش المتوفى (١١٢٦)
كما في ذيل كشف الظنون ـ ٤٠٦ وهو غير يحيى خان سرخوش المطبوع ديوانه في (١٣١٦).
(
٧٦ : حسن وعشق ) منظوم فارسي لعلي دانشمند خان المتخلص بعناية الهندي الشاعر المتوفى (١١٢٠)
كما في ذيل كشف الظنون ـ ص ٤٠٦.
(
٧٧ : حسن وعشق ) فارسي منظوم لمحمد بن عبد الله الكاتبي الترشيزي أو النيشابوري كما في كشف
الظنون قال في حبيب السير وله ناظر ومنظور وبهرام وگلندام ومحب ومحبوب كلها
مثنويات لطائف وتوفي بأسترآباد بالوباء في (٨٣٨) أو (٨٩٣) أو (٨٥٠).
(
٧٨ : حسن وعشق ) من المنشآت اللطيفة الفارسية للمنشي الملقب بنعمت خان المتخلص بعالي مؤلف جنگ
نامه المذكور في ( ج ٥ ـ ص ١٦٩ ) طبع بمباشرة الميرزا أحمد المازندراني في (١٢٤٨)
وله تفسير نعمت عظمى يأتي في النون.
(
الحسن والقبح )
البحث في الحسن
والقبح العقليين من مهمات مباحث علم الكلام ، وقد وقع الخلاف فيها بين المعتزلة
والأشاعرة من بدو حدوث المذهبين فذهبت المعتزلة إلى أن الحسن والقبح صفتان كامنتان
في ذوات الأشياء فبعضها حسن بذاته وبعضها قبيح كذلك وإن العقل الذي هو الرسول
الباطن يدركهما ويحكم بهما قبل ورود الشرع ، والأشاعرة أنكروا ذلك وذهبوا إلى
أنهما صفتان اعتباريتان انما يعتبرهما الشارع ، وليست لهما حقيقة بل ما حسنه
الشارع يوصف بالحسن وما قبحه بالقبح ، ويترتب على هذا المبني القول
بالجبر وعلى مذهب
الاعتزال يصير حكم العقل بالحسن والقبح موضوعا للمسألة الأصولية وإن هذا الحكم من
العقل حجة شرعية أم لا وهي أيضا مسألة مهمة يعبر عنها بمسألة الملازمة بين حكم
العقل والشرع وبما أن هذا المبحث من أمهات المباحث استقل بالتدوين والتصنيف في كتب
ورسائل ولبعضها عناوين خاصة تذكر في محالها مثل الدرة النجفية في الرد على
الأشعرية للشيخ حسين نجف وغيره ، ونذكر هنا بعض ما لم نطلع على عنوانه الخاص
بعنوان الحسن والقبح.
(
٧٩ : الحسن والقبح ) للمولى إسماعيل بن عبد الملك ( ملك ) العقدائي اليزدي
__________________
« »
المدفون بها في
جوار مسجده المعروف باسمه في (١٢٣٠) كما أرخه آيتي في تاريخ يزد ـ ص ٣٩١ كان من
أرشد تلاميذ سيدنا بحر العلوم وصرح هو في كتابه حقايق الأصول الآتي في محله أن هذا
كتاب مبسوط ألفه قبل الحقائق.
(
٨٠ : الحسن والقبح ) والجبر والاختيار ، للمحقق الآقا حسين
الخوانساري المتوفى (١٠٩٨) مبسوط وقد سئل ولده أن يكتب حاشية عليه ، رأيته في
مكتبة ( الشريعة ) وهو غير الجبر والاختيار المختصر الذي مر في ( ج ٥ ـ ص ٨١ ).
(
٨١ : الحسن والقبح ) للسيد محمد صادق بن السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري المتوفى (١٣٣٧)
من تقرير شيخنا الخراساني.
(
٨٢ : الحسن والقبح ) للشيخ عبد الله بن فرج بن عبد الله بن عمران القطيفي مؤلف تحفه الأبرار في
معرفة الأقضية والأقدار المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٠٦ ) قال في أنوار البدرين في
ترجمته بعد ذكر كتابه تحفه الأبرار فقال والمظنون إني وقفت على رسالته في الحسن
والقبح العقليين والرد على الأشاعرة.
(
٨٣ : الحسن والقبح ) للشيخ عبد النبي بن محمد علي الرفسي العراقي نزيل النجف المعاصر المولود
(١٣٠٧) ذكره في فهرس كتبه.
(
٨٤ : الحسن والقبح ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بعلي بن أبي طالب الجيلاني
الأصفهاني مؤلف تذكره الشعراء المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٨ ) ذكره هو في فهرس تصانيفه
الفارسية كما في نجوم السماء ـ ص ٢٩٢.
(
٨٥ : الحسن والقبح ) للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني المتوفى بالنجف يوم الخميس
( ٣ ـ ع ١ ـ ١٣٠٦ ) يوجد بخطه عند ولده الشيخ محمد الجواد.
(
٨٦ : الحسن والقبح ) للميرزا السبزواري هو في كتب أصول الفقه في مكتبة ( راجه فيض آباد ) في الماري
(٤٨) كما في فهرسها المخطوط ، ولعل المراد ، المحقق السبزواري مؤلف الذخيرة.
(
٨٧ : الحسن والقبح ) للقاضي نور الله المرعشي الشهيد (١٠١٩) كما يظهر من بعض القرائن ، رأيت نسخه
منه في كتب الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي النجفي القاضي في البحرين أخيرا أوله [
إن العقل يدرك الحسن والقبح ، وتوضيح المدعى على وجه
لا يشويه شك في
الأذهان الغير المشوبة بالكدورات يتوقف على رسم مقدمات ].
(
٨٨ : حسن وناز ) أو ناز ونياز هو أحد المثنويات الخمسة ، للسيد نظام الدين محمد معصوم المتخلص
ب ( نامي ) ابن السيد صفائي الحسيني الترمذي البكري ، المولود (٩٤٤) والمتوفى
(١٠١٩) والمؤلف لتاريخ سند المعروف ب ( تاريخ معصومي ) الفارسي المطبوع في بمبئي
(١٣٥٧) مع مقدمه وحواشي لعمر بن محمد داود پوته. وقد نظمه في قبال خسرو وشيرين
للنظامي الشاعر المعروف.
(
٨٩ : الحسنية ) رسالة في الإمامة تنسب إلى مؤلفها وهو بعض الجواري من بنات الشيعة دونت فيها
مناظرتها مع علماء المخالفين في عصر هارون الرشيد وفي الرياض إنها تنسب إلى الشيخ
أبي الفتوح الرازي ومر في ( ج ٤ ـ ص ٩٧ ) أن المولى إبراهيم ترجمها ( بالفارسية )
بعد ما حملها من دمشق إلى بلاده في سفر حجه في (٩٥٨) ونسخه ترجمه المولى إبراهيم
المذكور فاتني ذكر خصوصياتها فإني قد رأيتها في مكتبة ( الخوانساري ) وهي كانت بخط
السيد المير مرتضى بن علم الهدى الطالقاني فرغ من كتابتها في الأربعاء ( ٣ ـ ع ٢ ـ
١١٢٩ ) ولم تكن مصدرة باسم الشاه طهماسب ، ثم رأيت في النجف نسخه أخرى من الترجمة
ذكر في أولها أنه ترجمه الورع المشهور الأمير ضياء الدين الذي ظفر بالنسخة وأتى
بها إلى إيران فاشتهرت في مدة قليلة ، وسمع بها الشاه طهماسب فأمر أن يتوشح باسمه
، فكتب له خطبة باسمه ، ومن المحتمل أن يكون ضياء الدين لقب المولى إبراهيم والله
أعلم ذ ٢٢ : ٣٠٢ ـ ٣٠٣.
(
٩٠ : الحسنية ، في الأصول الدينية
والفروع العبادية ) للمولى عز الدين بن جعفر بن شمس الدين الآملي المعاصر
للمحقق الكركي والقطيفي والمشارك معهما في الدرس عند علي بن هلال الجزائري وهو
شارح نهج البلاغة بالفارسية الذي ألفه باسم آقا حسن من وزراء مازندران ، وفرغ من
مجلده الأول في (٩٤٤) وألف الحسنية هذا أيضا باسم آقا حسن الوزير أوله [ حمد بى حد
وثناى بى عد مر واجب الوجودي را كه نظام أصول از فيض جود اوست ، وانتظام فصول از
لطف غير محدود ] مرتب على مقدمه وبابين وأطرى الوزير كثيرا إلى قوله [ وكيل
السلطنة بمازندران تاج الدين حسن ] رأيت النسخة بكربلاء في كتب الشيخ أبي القاسم
الخوئي المتوفى (١٣٦٣).
( ٩١ : الحسنية ،
في العقائد العقلية ، والعبادات الشرعية ) فارسي مرتب على مقدمه وبابين ، فالمقدمة في بيان حقيقة
الإيمان ، والباب الأول في الأصول الدينية ، والثاني في العبادات الشرعية ، ألفته
فضيلة النساء بيگم من فاضلات الهند ، رأيت النسخة بخطها في مكتبة ( الخوانساري )
فرغت منها في سابع ذي الحجة (١١٩٣) وليست النسخة حاضرة لكن ظني إنها الحسنية لعز
الدين الآملي مع تغيير ما.
(
٩٢ : الحسنية ) في ترجمه فهرس الوسائل الموسوم بـ « من لا يحضره الإمام » بالفارسية ، للمولى
محمد حسن بن الحاج محمد صالح الهروي المجاور للمشهد الرضوي أوله [ حمد وسپاس وشكر
بى قياس ، معبودى را سزاست كه جميع مكلفين را از كتم عدم بوجود آورد ] ذكر فيه أنه
ترجمه بالتماس جمع من مقلدي المصنف الشيخ الحر ; ومنهم الحاج محمد هادي بن الحاج رضا قلي المشهدي ، وذكر
أنه لا ينقل من أقوال المؤلف الا ما سمعه أساتيذه عن المؤلف الحر ، فيظهر أنه كان
تلميذ تلاميذ الشيخ الحر ويعبر عن نفسه غالبا بالمترجم ، وله على النسخة حواش
كثيره فيها توضيحات لما في المتن ورمزها ( جم ) أي المترجم وسماه أولا هداية
الأحكام ، وبداية الأنام ، قال واسمه الفارسي الحسنية رأيت نسخه منه في مكتبة (
الخوانساري ) وأخرى بكربلاء عند الشيخ حسين الكرماني الجندقي.
(
٩٣ : الحسيب النسيب للحبيب النسيب
) للسيد عز الدين
علي بن ضياء الدين أبي الرضا فضل الله الحسني الراوندي ، حكى عن الدرجات الرفيعة
تأليف السيد علي خان المدني أنه أورد فيه ألف بيت من الغزل مما نظمها الشريف
السعيد السيد أبي القاسم يحيى بن محمد الشهيد في (٥٨٩) الذي صدر الشيخ منتجب الدين
الفهرست باسمه الشريف مع تمام نسبه ، وترجمه فيه أيضا في حرف الياء.
(
٩٤ : الحسين في تواريخ الإمام
الشهيد )
وأحواله للسيد
جلال الدين المعاصر فارسي مطبوع وقد عده الزنجاني من مآخذ كتابه ( عظمت حسين )
بعنوان سيد علي جلال المعاصر.
(
٩٥ : الحسين ) في مراثيه وملخص فاجعة الطف بشكل روائي للسيد محمد رضا بن السيد عبد الحسين
شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر ، طبع في بغداد (١٣٥٢) ويأتي
في حرف الزاي
زندگانى حسين متعددا.
(
٩٦ : حسين أور مذهب ) في استحباب البكاء ، على الحسين (ع) طبع باللغة الأردوية في ( ٥٠ ص ) للسيد
آقا مهدي بن محمد تقي بن إبراهيم المعاصر المولود (١٣١٦) من أحفاد السيد دلدار علي
النقوي.
(
٩٧ : حسين تكري ) قال المؤلف إنها فيما ظهر من معجزات سيد الشهداء (ع) في بلاد الهند قبل ستين
سنة ، للمولوي غلام علي بن إسماعيل البهاونگري ، طبع باللغة الگجراتية.
(
٩٨ : حسين رباني سياست ) للشيخ پادشاه حسين الهندي المتوفى (١٣٥٦) طبع باللغة الأردوية.
(
٩٩ : حسين ومشاهير عالم ) أيضا طبع بالأردوية للسيد رياض علي ، المتخلص في شعره برياض الهندي المعاصر.
(
١٠٠ : الحسينية ) في إثبات حلية التشبيه في عزاء ، الحسين (ع) للسيد الميرزا أبي القاسم بن
الميرزا كاظم الموسوي الزنجاني المتوفى بها (١٢٩٢) يوجد عند أحفاد في زنجان.
(
١٠١ : الرسالة الحسينية ) للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى (١١٣٥) قال في إجازته الكبيرة :
إنها في خمسين مسألة سألني بها الشيخ حسين بن الشيخ عبد النبي كلها في الفقه.
(
١٠٢ : الحسينية القرآنية ) (
الفرقانية ) في إثبات شهادة
الحسين (ع) من آيات القرآن وبيان دلالتها على شهادته للسيد غلام حسنين الكنتوري
المتوفى حدود (١٣٤٠) طبع بالهند في قائمتين إحداهما بالعربية والأخرى باللغة
الأردوية.
(
١٠٣ : حشر الأشياء ، ومعاد كل شيء ) أو ( حشر العوام في معاد الأشياء وحشرها ) قيل إنه موسوم بـ
« طرح الكونين ورفض العالمين » تأليف صدر الحكماء والمتألهين المولى صدر الدين
محمد بن إبراهيم الشيرازي مؤلف الأسفار والمتوفى (١٠٥٠) مختصر طبع في حاشية كشف
الفوائد وفي ضمن مجموعة من رسائله [ الحمد لله رب الآخرة والأولى ] فيه ثمانية
فصول (١) في حشر العقول (٢) حشر النفوس الناطقة (٣) حشر النفوس الحيوانية (٤) حشر
القوى النباتية (٥) حشر الجمادات (٦) عود جميع الحسيات (٧) معاد الهيولى
(٨) في بيان وجه
تعميم المعاد لجميع المذكورات.
(
١٠٤ : كتاب الحشرات ) للشيخ الإمام أبي يوسف يعقوب بن إسحاق السكيت اللغوي مؤلف إصلاح المنطق وكتاب
الأرضين وغيرهما مما ذكره النجاشي.
(
١٠٥ : كتاب حشو حشاء الجليس ) لقدامة بن جعفر الكاتب مؤلف ترياق الفكر المذكور ( ج ٤ ـ ص ١٧١ ) والتاريخ
المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٧٤ ) ذكره ابن النديم.
(
١٠٦ : حصار ناي ) في شرح حال مسعود بن سعد بن سلمان الهمداني اللاهوري المولود (٤٣٥) والمتوفى
(٥١٥) المحبوس في بلاد الهند تسعة عشر عاما كان أشدها حبسة في حصار ( قلعة ) ناي
ولذلك سمي الكتاب به ، وهو فارسي ألفه أحمد السهيلي بن غلام رضا المولود ( ١٢٩١ ش
) وجده الأمي هو ميرزا محمود الكتبي المتوفى (١٣٤٧) الذي كان من النواب في الدورة
الأولى للمجلس الإيراني ، وقد نشر هذا الكتاب أولا في مجلة أرمغان لسنتي ( ١٩ ـ ٢٠
) في ( ١٧ ـ ١٣١٨ ش ) ثم طبع مستقلا في (١٣١٩) وذكر فيه معاصريه وممدوحيه وفي
خاتمته أورد بعض أشعاره المعروفة بالحبسيات.
(
١٠٧ : حصى النجف ) هو الديوان العربي للسيد محمد بن مرتضى الكشميري المولود في النجف (١٣١٢)
وديوانه الفارسي اسمه ريگستان نجف يأتي.
(
١٠٨ : حصر الحق بمقالة الإمامية ) للخواجة نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى
(٦٧٢) كذا نسب إليه في تأسيس الشيعة ويحتمل أن المراد هو ما مر بعنوان إثبات
الفرقة الناجية في ( ج ١ ـ ص ٩٨ ) المذكور أيضا في عداد تصانيفه ، ولعل العلامة
الحلي الذي هو تلميذ الخواجة رأى كتابه هذا فنقل مضمونه مختصرا لولده فخر المحققين
وهو نقله عن والده عن الخواجة في شرحه لديباجة القواعد ، كما ذكره في الروضات ص
٦٠٧.
(
١٠٩ : حصر ضروريات الدين ) للشيخ علي الحزين المتوفى (١١٨١) ذكره في فهرس تصانيفه الفارسية ، كما في نجوم
السماء ـ ص ٢٩٢ وله التعريف في حصر أنواع القسمة كما مر في ( ج ٤ ـ ص ٢١٥ ).
( الحصر
والبواري ) وسهم الإمام (ع)
رسالة لوالد الشيخ البهائي. ألفها بعد وروده على الشاه طهماسب في أواخر ذي القعدة
(٩٦٨). ومر بعنوان تطهير الحصر والبواري في
( ج ٤ ـ ص ٢٠١ ).
(
١١٠ : حصص الأصفياء ، في قصص الأنبياء
على طريق الأدباء ) بالفارسية في مجلدين لأبي الحسن علي بن زيد البيهقي فريد خراسان والمعروف بابن فندق ،
ترجمه في معجم البلغاء عن كتابه مشارب التجارب المذكور فيه فهرس تصانيفه مفصلا.
( حصص
البراهين ) كما في إجازة
العلامة لبني زهرة ، ومر في ( ج ٤ ـ ص ٤ ) بعنوان تحصيص البراهين.
(
١١١ : حصن حصين ، في خواص سورة يس ) للسيد مظفر علي خان بن خورشيد علي خان جانسته الهندي
المتوفى (١٣٥٤) مطبوع باللغة الأردوية.
(
١١٢ : الحصن الحصين ) في الأدعية والأعمال ، للسيد العلامة المير محمد باقر هكذا وصفه السيد حسن بن
الأمير إبراهيم بن محمد معصوم القزويني في مجموعته التي هي بخطه رأيتها عند بعض
أحفاده ، ونقل فيها عن هذا الكتاب ، الصلاة الموسومة بالسيف القاطع لكونها سريع
التأثير في قضاء الحاجة.
(
١١٣ : الحصن الحصين ، في شرح البلد الأمين
) في التوحيد ، للمحقق
الإصطهباناتي الميرزا أبي الحسن بن الحاج إسماعيل اللاري المتوفى (١٣٣٨) ومر البلد
الأمين في أصول الدين لجده الأمي السيد جعفر الدارابي الكشفي في ( ج ٣ ـ ص ١٤٤ ).
(
١١٤ : الحصن الحصين ، من شرور تردد
الشياطين ) للشيخ المتكلم المفسر
عبد الوحيد بن نعمة الله تلميذ الشيخ البهائي ومؤلف أنيس الواعظين الكبير والوسيط
والصغير كما مر في ( ج ٢ ـ ص ٤٦٩ ) ذكره صاحب الرياض.
(
١١٥ : حصول إسلام كى حقيقت ) رد على ( حصول الإسلام ) الذي ألفه محمد حسين السهارنپوري في رد الشيعة فأجاب
عنه السيد آغا مهدي المولود (١٣١٦) من آل السيد دلدار علي المؤلف لـ « حسين أور
مذهب » وطبع كتابه هذا بالأردوية في ( ١٤٤ ص ).
(
١١٦ : الحصون المنيعة في طبقات الشيعة ). للشيخ علي بن الشيخ محمد رضا بن الشيخ موسى ، أكبر أولاد
الشيخ جعفر كاشف الغطاء المولود حدود (١٢٦٨) والمتوفى غرة المحرم (١٣٥٠) مؤسس المكتبة
التي هي أنفس مكتبات النجف بل العراق اليوم ، كان جماعا للكتب طيلة عمره الطويل
واستنسخ كثيرا منها بخطه وله أيضا تصانيف أخر منها سمير الحاضر
شبه الكشكول في
خمس مجلدات كبار ، والحصون المنيعة هذا في عشر مجلدات بخطه وهي نسخه الأصل المسودة
ويزيد كل مجلد على خمسين ألف بيت ، جمع فيه العلماء والشعراء ، والأطباء ، وسائر
الأعاظم من الشيعة بغير ترتيب وبما إنها النسخة الأصلية ، تحتاج إلى الترتيب
والتهذيب والتنقيح بإسقاط المكررات الكثيرة وإصلاح ما وقع فيها من سبق القلم أو
السهو والنسيان.
(
١١٧ : الحصون المنيعة ، في رد ما أورده
المنار في حق الشيعة ) لسيدنا المعاصر السيد محسن الأمين العاملي نزيل دمشق ومؤلف
أعيان الشيعة طبع في بيروت في (١٣٢٧) في ( ١٢٠ ص ).
(
١١٨ : الحصون المنيعة ) في بعض الأدعية والصلوات للسيد مهدي بن السيد علي الغريفي البحراني النجفي
المتولد في (١٢٩٩) والمتوفى (١٣٤٣) رأيته بخطه عند ولده المشتغل في النجف السيد
عبد المطلب.
( حصينة
الأخيار وجهينة الاخبار ) كما في ذيل كشف الظنون
وفي بعض نسخ الأمل حضينة بالضاد المعجمة يأتي.
( ١١٩ : الحضارة
البشرية ) الدينية والمعاشية
في جزءين للشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني نزيل بمبئي ، ذكره في فهرس
تصانيفه.
(
١٢٠ : حضينة الأخيار وجهينة الاخبار ) في التاريخ للشيخ حسن بن علي بن أحمد الحايني العاملي
المجاز من صاحبي المعالم والمدارك وله تصانيف أخر ذكرها الشيخ الحر في أمل الآمل
وفي النسخة المطبوعة من الأمل الحقيبة بدل الحضينة كما سنشير إليه.
(
١٢١ : كتاب الحطام ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي.
(
١٢٢ : حظائر القدس ) في مناقب الشيخ مفيد الشيرازي ، لميرزا محمد بن سلطان علي بن فتح علي بن سلطان
علي الحسيني الدارابجردي الأصل الشيرازي المولد والدار ، المتخلص بقدسي المولود
(١٢٨٢) ذكر في ذيل كشف الظنون.
(
١٢٣ : حظ ولذ ) للحاج المولى محمد حسن النيستانكي مؤلف تاج الملوك
المذكور في ( ج ٣
ـ ص ٢٠٨ ) عنوانه حظ ولذ.
(
١٢٤ : حظيرة الأنس ) حاشية على شرح إلهيات التجريد ، وحاشية الخفري عليه ، للسيد أحمد بن زين
العابدين العلوي العاملي تلميذ الشيخ البهائي والمير الداماد وصهره على ابنته ،
أوله [ عونك يا واهب الحياة وملهم الخيرات ] وآخره [ تم الكتاب الموسوم بحظيرة
الأنس من أركان رياض القدس ، ويتلوه كتابنا الموسوم بروضة المتقين في بحث إمامة
الأئمة المعصومين ] أقول إنه فرغ من كتابه رياض القدس في (١٠١١) مطابق لفظ ( رياض
) وبعده كتب هذا الركن من أركانه ثم كتب روضة المتقين الموجود أيضا كما يأتي ،
والحظيرة هذا يوجد في مكتبة ( المشكاة ) وتاريخ كتابته (١٠٥٤) مصر حافية بأنه في
حياة المؤلف فيظهر منه وفاته بعد هذا التاريخ.
(
١٢٥ : حظيرة الجنان لأهل الإيمان ) للمولى أحمد بن غلام علي الهروي ، نسب إليه هكذا في بعض الفهارس
المعتمدة ، ولعله حظيرة الجنان للسيد غلام علي البلگرامي المتخلص بآزاد المطبوع
على ما نقل عنه المعاصر في نفايس اللباب فراجعه.
(
١٢٦ : حظيرة القدس ) في نحو ستين مجلدا ومختصره الموسوم بستان الشرف في عشرين مجلدا كما مر في ( ج
٣ ـ ص ١٠٦ ) والأصل والمختصر كلاهما للشريف النسابة السيد إسماعيل بن الحسين بن
محمد المكنى بأبي طالب المروزي العلوي المولود (٥٧٢) ذكره ياقوت في معجم الأدباء ،
( ج ٦ ـ ص ١٤٢ ) وذكر أنه اجتمع معه في مرو في (٦١٤) وذكر تمام نسبه المنتهي إلى
محمد الديباج ابن الإمام جعفر الصادق (ع).
(
١٢٧ : حظيرة القدس ) للسيد مؤيد الدين عبد الله بن أبي علي جلال الدين بن قوام الدين محمد من ولد
عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين الشهيد (ع) ذكره سراج الدين
محمد الرفاعي في صحاح الاخبار قال وله الثبت المصان بذكر سلالة سيد ولد عدنان كما
ذكرناه في ( ج ٥ ـ ص ٦ ) مع تمام نسبه.
(
١٢٨ : حفظ الصحة ) للميرزا محمد تقي المدعو بحاج آغا بابا الملقب بملك الأطباء الشيرازي الطهراني
المتوفى بالحائر ، طبع ضمن مجموعة من رسائله في (١٢٨٣) وتوفي بعدها بقليل.
( ١٢٩ : حفظ الصحة ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى
(٤٢٧) أوله [ الباب الأول في ذكر الكيفيات التي جعلها الله تعالى مدارا للكيفيات
الآخر ] مختصر في اثنتي عشرة صفحة ، نسخه في مكتبة ( الآصفية ) في مجموعة رقم (٤١)
وأخرى في بانكي پور مجموعة رقم (٢٥٥٩) وثالثة في المكتبة ( الرامپورية ) ضمن
مجموعة رقم (٢٢١) ذكر الجميع كذلك في تذكره النوادر.
(
١٣٠ : حفظ الصحة ) للدكتور صدر الدين بن مجد الدين بن الميرزا لطف علي صدر الأفاضل الطهراني
الشيرازي الأصل الشهير بدكتر نصيري طبع بطهران ، وهو فارسي.
(
١٣١ : حفظ الصحة ) فارسي للميرزا علي خان أعلم الدولة ابن الشيخ عبد الجليل بن الملا زين
العابدين الخطاط الأصفهاني الأصل المولود بطهران (١٢٨٤) طبع في (١٣١٥) وابنه عليم
الدولة ووالده كان حكيم الحضور لناصر الدين شاه وغرق في جاجرود في (١٢٨٨) كما
ترجمه في المآثر.
(
١٣٢ : حفظ الصحة ) فارسي للميرزا علي أكبر خان معلم مدرسة دار الفنون طبع بطهران (١٣٢٠).
(
١٣٣ : حفظ الصحة ) للميرزا علي ناصح بن محمد السمناني الطهراني نزيل النجف المتوفى بها في (١٣٦٣)
مؤلف جواهر العلاج المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٢٧٢ ) كان في طهران من تلاميذ الدكتور
طولوزان وجاور النجف أكثر عمره ، وهو فارسي بخط المؤلف اشتراه الشيخ قاسم محيي
الدين الجامعي مع سائر كتبه.
(
١٣٤ : حفظ الصحة ) أيضا للميرزا علي المذكور ، وهو عربي بخطه في جملة ما اشتراه الشيخ قاسم
المذكور وله ترجمه تدبير صحة الأطفال أيضا بخطه في كتبه.
(
١٣٥ : حفظ الصحة للأطفال ) للدكتور رستگار الطهراني ، نشر في سال نامه پارس ـ ج ٨.
(
١٣٦ : حفظ الصحة الناصري ) لملك الأطباء الميرزا كاظم بن محمد الرشتي كتبه باسم ناصر الدين شاه ، أوله [
سبحانك اللهم يا قدوس يا طبيب النفوس أسألك الشفاء من الشقاء ] طبع في إيران
(١٣٠٤) وفي آخره فهرس تصانيفه.
(
١٣٧ : حفظ المناقب عن شر النواصب ) لبعض علماء الهند طبع بها.
( ١٣٨ : الحقائق ) مجلة شهرية بالأردوية ، للسيد ابن الحسن الهندي خرج منها
مجلدان لسنتين.
(
١٣٩ : الحقائق والدقائق ) مشتمل على المختار من عشر مجلدات مجلة العرفان ، الصيداوية لصاحبها أحمد عارف
الزين العاملي ، طبع منه الجزء الأول بمطبعته.
(
١٤٠ : كتاب الحقائق ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي.
(
١٤١ : الحقائق في أسر الدين ومكارم
الأخلاق ) للمولى المحدث
الفيض محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني المتوفى (١٠٩١) هو ملخص المحجة البيضاء
في إحياء الأحياء ولبابة في سبعة آلاف بيت ، فرغ منه في (١٠٩٠) جمع فيه أسرار
الدين من كتاب الله وسنة نبيه وأحاديث آله مضافا إلى ما في إحياء العلوم للغزالي ،
ورتبه على ست مقالات في كل مقالة أبواب وفي كل باب فصول ، أوله [ الحمد لله الذي
نور قلوبنا بنور الإيمان ] طبع في (١٢٩٩) ونسخه موقوفة في (١١٦٦) في الرضوية كما
في فهرسها ، وكتب السيد إبراهيم بن المير معصوم القزويني المتوفى (١١٤٩) تقريظا
لطيفا على الحقائق في (١١٢٦) وقد كتبه عن خطه المولى ملك محمد بن عبد الله على ظهر
نسخته المكتوبة (١١٩٧) وهي عند السيد حسن اليزدي في النجف ومرت ترجمته في ( ج ٤ ـ ص
٩٧ ).
(
١٤٢ : الحقائق ) المنتخب من الجامع الصغير وكنوز الحقائق في حديث خير الخلائق لسيد مشايخنا أبي
محمد الحسن صدر الدين الموسوي العاملي الأصفهاني الكاظمي المتوفى بها (١٣٥٤) أصل
الجامع للسيوطي وأصل الكنوز للمناوي استخرج منهما أحاديث المناقب مرتبا على الحروف
، رأيت النسخة بخطه.
(
١٤٣ : حقايق الإحقاق ) لبعض علماء الهند نقل جملة من مطالبه في دفتر الشهيد من (١٣٤١).
حقايق الاخبار ناصري ) فارسي في تواريخ القاجارية ، ألفه حقايق نگار باسم السلطان
ناصر الدين شاه وفرغ من مجلده الأول في (١٢٨٤) طبع بإيران ويقال له حقائق التاريخ
كما يأتي.
( ١٤٤ : حقايق الاستشهادات ) في الكيمياء لفخر الكتاب مؤيد الدين الحسين بن علي الطغرائي
المتوفى (٥١٥) قال الصفدي في شرح لاميته إنه بين فيه إثبات صناعة الكيمياء ورد على
الشيخ أبي علي بن سينا في إبطالها.
حقايق الأسرار ) للفيض ، ذكره كذلك في ذيل كشف الظنون ، ومر بعنوان الحقائق
في أسرار الدين.
(
١٤٥ : حقايق الأسرار ) في ترجمه سابع عشر البحار للشيخ محمد تقي المدعو بآقا نجفي الأصفهاني المتوفى في
(١٣٣٢).
(
١٤٦ : حقايق الأسرار ) في شرح زيارة الجامعة الكبيرة ، أيضا لآقا نجفي المذكور أوله [ الحمد لله الذي
نور قلوب العارفين ] طبع في (١٢٩٦) وطبع على هامشه ، ترجمته ( بالفارسية ) أو
الشرح الفارسي الموسوم ب ( أسرار الزيارة ) كما مر في ( ج ٢ ـ ص ٤٥ ) ). ،.
(
١٤٧ : حقايق أسرار الطب ) لمسعود بن محمد السنجري الطبيب ، ألفه باسم صدر الدولة قاسم بن عراق بن جعفر ،
مرتبا على ثلاثة فنون كل فن على أقسام في كل قسم فصول ، أوله [ الحمد لله على
أياديه المتواترة وصنائعه المتقاطرة والصلاة والسلام على كاشف الغمة وشفيع الأمة ،
وعلى آله الأتقياء وأصحابه الأصفياء ] إلى قوله [ وسميته حقايق أسرار الطب ] وعبر
عنه في كشف الظنون بحقائق الأسرار في الطب ولم يذكر مؤلفه توجد قطعة من أوائله في
النجف عند السيد آقا التستري ، والنسخة التامة في مكتبة ( الملك ) ، فراجعه.
(
١٤٨ : الحقائق الإسلامية واللوازم
الإنسانية ) في العقائد فارسي ، للميرزا محمد شفيع بن محمد سميع بن محمد جعفر الميثمي نزيل سلطان آباد ( أراك
) ولد (١٢٧٩) وتوفي بها حدود (١٣٥٤) أوله [ الحمد لله ربي الأكرم الذي علمنا
بالقلم ] رتبه على حقايق ( الحقيقة الأولى ) في العقل والجهل (٢) في معرفة الله
(٣) في النبوة العامة والإمامة (٤) في النبوة الخاصة (٥) في تعيين الأئمة (ع) وله
الانتباهية مر في ( ج ٢ ـ ص ٣٥٧ ) وتنزيه القلوب مر في ( ج ٤ ـ ص ٤٥٧ ).
__________________
( ١٤٩ : حقايق الأشهاد ) في علم الكيمياء وإثبات صحته ، يقال إنه للشيخ الرئيس أبي
علي بن سينا المتوفى (٤٢٧) وإنه ألفه حين عدل عن إبطاله وإنكاره الشديد الذي بسط
القول فيه في كتاب الشفاء ، حكاه في الروضات ـ ص ٢٤٣ عن كشكول البهائي. راجع (
العدد ـ ١٤٤ ).
(
١٥٠ : حقايق الأصول ) للآخوند المولى إسماعيل اليزدي العقدائي مؤلف الحسن والقبح المبسوط المذكور
آنفا الذي أدرج مختصره في الحقائق هذا الذي يوجد بخط السيد رضا بن سيدنا بحر
العلوم ، وفي أثنائه بياضات وعناوينه ( حقيقة حقيقة ) فيظهر أنه ألفه أوان اشتغاله
في النجف عند سيدنا بحر العلوم ، فاستنسخه عن خطه ابن أستاذه بعين ما كتبه هو
اعتناء منه بشأن النسخة ولعل المؤلف بعد عودته إلى يزد تمم محل البياضات منه ،
وهذه النسخة رأيتها في النجف في مكتبة السيد محمد صادق آل بحر العلوم أكثرها بخط
السيد رضا المذكور.
(
١٥١ : حقايق الأصول ) للمولى عبد الرحيم بن على الأصفهاني النجف آبادي ، الذي كان من أعاظم تلاميذ
شريف العلماء المازندراني الحائري ، وصار من المدرسين ومرجع الأحكام بأصفهان ، ومن
تلاميذه المجازين منه ، الشيخ محمد نبي التويسركاني مؤلف لئالي الاخبار المطبوع
معه الإجازة المؤرخة (١٢٧٩) وطبع الحقائق في حياة المؤلف (١٢٨٦).
(
١٥٢ : حقايق الأصول ) في أصول الفقه للسيد محمد بن السيد هاشم بن شجاعت علي الهندي النجفي المنشا
والمدفن المتوفى بها في (١٣٢٣) ودفن بداره المعروفة في محله الحويش الصغير ، نسخه
خطه موجودة في بقايا مكتبته وقد أحال هو إليه في كتابه نظم اللآلي الذي ألفه
(١٢٧٧) فيظهر أن تأليف الحقائق كان قبل هذا التاريخ.
(
١٥٣ : حقائق الأمور ) للشيخ أمين الإسلام الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المفسر المتوفى (٥٤٨) كما
أرخه في نقد الرجال وقال في الرياض إن هذا الكتاب من كتب الأحاديث.
(
١٥٤ : حقايق الإيمان ) في الكلام للشيخ الفقيه أبي الخير بركة بن محمد بن بركة الأسدي ، تلميذ الشيخ
الطوسي ، كذا ذكره الشيخ منتجب الدين.
(
١٥٥ : حقايق الإيمان ) للشيخ السعيد زين الدين بن علي الشهيد (٩٦٦) في بيان
حقيقة الإيمان والإسلام
وأجزائهما وشروطهما كما أشرنا إليه بعنوان الإيمان والإسلام في ( ج ٢ ـ ص ٥١٤ ) أو
تحقيق الإسلام والإيمان في ( ج ٣ ـ ص ٤٨١ ) أوله [ الحمد لله الذي شرح صدورنا
للإسلام وتفضل علينا بحسن الإعلام لمزيد الإكرام ] ذكر فيه أنه لما رأى الأقوال في
حقيقة الإيمان متكثرة والأدلة لها في كتب الأصول منتشرة ، فجمع منها جملة كافية
مرتبا على مقدمه وثلاث مقالات وخاتمة ، فالمقدمة في نقل الأقوال والمذاهب في حقيقة
الإيمان ، و ( المقالة الأولى ) في حجج الأقوال والثانية في أبحاث (١) الإيمان
يقبل الزيادة والنقصان (٢) في حقيقة الكفر (٣) في إمكان الكفر بعد الإيمان وإن
المؤمن يمكن أن يصير كافرا كعكسه ، و ( المقالة الثالثة ) في أبحاث أيضا (١) في
الإسلام وحقيقته (٢) في عدم كفر المخالف ورفع شبهته (٣) في حكم المكلف في زمان
مهلة النظر من الكفر والإيمان ، وفي الخاتمة أيضا مباحث (١) في زمان التكليف
بالمعارف (٢) في الدليل الذي يكفي في حصول المعرفة (٣) في تعيين المعارف الخمسة
التي يحصل بها الإيمان مرتبا على الأصول الخمسة مع البسط في الإمامة منها ولعله
لاشتماله على ذكر الأصول الخمسة كتب على ظهر بعض النسخ منه أنه اعتقادات الشيخ زين
الدين مع أنه غير الاعتقادية له الذي ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ٢٢٨ ) وفي كشف الحجب عبر
عنه برسالة في الإيمان والإسلام والكفر ولم يشخص المؤلف ولعل نسخته كانت ناقصة ،
وقد رأيت النسخة التامة في كربلاء في مكتبة المرحوم السيد حسين آل خير الدين
الهندي الحائري تاريخ كتابتها ( ع ٢ ـ ١١٠١ ) وصرح الشهيد في آخره باسمه ونسبه
وإنه فرغ منه في سحر ليلة الاثنين ثامن ذي القعدة (٩٥٤) قبل شهادته باثني عشرة سنة
وطبع مع كشف الفوائد للعلامة الحلي في (١٣٠٥).
(
١٥٦ ، حقايق الإيمان ) للشيخ يوسف بن علي الحاريصي المعروف بالفقيه العاملي مؤلف أحكام الأرضين
المذكور في ( ج ١ ـ ص ٢٩٣ ) أثبت فيه على اختصاره التوحيد والنبوة والإمامة العامة
منهما والخاصة وأثبت نجاه الفرقة الإمامية فرغ منه (١٣٤٢) وطبع بصيدا (١٣٤٣) وله
القول السديد كما يأتي.
(
١٥٧ : الحقائق الإيمانية ) في مواليد الأئمة والآداب الدينية للسيد شمس الدين بن محمد الحسيني رأيت نسخه
خط المؤلف في جزءين في مجلد واحد في مكتبة ( الخوانساري )
الجزء الأول في
المواليد أوله [ الحمد لله القديم سلطانه العظيم شأنه الواضح برهانه ] مرتب على
أربعة عشر بابا بعدد المعصومين (ع) ، والجزء الثاني في الآداب أوله [ نحمدك اللهم
يا من أرشد عباده لطريق الآداب ] مرتب على أربعة عشر فصلا (١) آداب الملابس (٢)
الحمام (٣) تسريح الشعر (٤) أخذ الأطراف (٥) السواك (٦) النظر (٧) السمع (٨) الأكل
والشرب (٩) التجارة (١٠) النكاح (١١) الولادة (١٢) النوم والانتباه (١٣) السفر
(١٤) الآداب والأدعية يختم بها الكتاب.
(
١٥٨ : حقايق بى نظير ) شرح فارسي لحديث كميل بن زياد النخعي عن أمير المؤمنين (ع) الذي أوله [
إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها ] طبع في مجلة الدعوة
الإسلامية.
(
١٥٩ : حقايق التاريخ ناصري ) أو حقايق الاخبار كما أشرنا إليه في ( ص ٢٨ ) هو تأليف السيد محمد جعفر
الحسيني الخورموجي مؤلف آثار جعفري المذكور في ( ج ١ ـ ص ٧ ) الملقب من السلطان
ناصر الدين شاه بميرزا جعفر خان حقايق نگار وهو مقدم على سميه مشير الدولة وتوفي
في عراق العرب في (١٣٠١) كما ترجمه في فارس نامه ناصري ـ ج ٢ ـ ص ٨٩ فرغ من مجلده
الأول المطبوع في (١٢٨٤).
(
١٦٠ : حقايق التأويل ) في متشابه التنزيل كما في النسخة الموجودة في ( الرضوية ) المكتوبة في (٥٣٣)
عن نسخه مقروءة على المصنف في (٤٠٢) وهو الشريف الرضي المؤلف في ترجمته كتب مستقلة
، ويقال له حقايق التنزيل ودقائق التأويل أيضا ، وهو تفسير كبير أكبر من تفسير
التبيان المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٣١ ) والمطبوع أخيرا ، كما حكماه في الدرجات الرفيعة
عن دمية القصر عن أبي الحسن العمري ، والأسف أنه لم يظفر الأعلى الجزء الخامس منه
من أول [ قوله تعالى : ( هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ ... ) الآية الخامسة من سورة آل عمران إلى آخر قوله تعالى ( إِنَّ
اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ ) الآية الإحدى
والخمسين من سورة النساء. وهو من أحسن التفاسير حكى الخطيب في تاريخ بغداد في ترجمه
الرضي عن شيخه أحمد بن محمد المتوفى (٤٤٥) أنه قال [ صنف الرضي كتابا في معاني
القرآن يتعذر وجود مثله ] وهو حق فإنه يذكر الآيات المشكلة أو المتشابهة فقط على
نسق الغرر لأخيه المرتضى ، بعنوان مسألة مسألة ، فيذكر الآية ويزيل إشكالها
وغموضها. استنسخه
شيخنا النوري بخطه عن نسخه ( الرضوية ) وأتى بها إلى العراق فانتسخ عنها نسخ هي
أصل المطبوع في النجف في (١٣٥٥) ومعه مقدمه إدارة منتدى النشر ، ورسالة ترجمه
الرضي للشيخ عبد الحسين الحلي النجفي القاضي في بحرين أخيرا. وللشريف أيضا مجازات
القرآن المطبوع أخيرا.
(
١٦١ : حقايق التحميد والتمجيد ) في معرفة مراتب التوحيد. للحاج عبد المطلب الشهير بعباس
آبادي نزيل الكاظمية ، مؤلف الحجة البالغة. وحجية الظن المذكورتين في ( ج ٦ ـ ص
٢٥٩ و ٢٧٧ ) والبداء المبسوط الذي فاتنا ذكره في محله. أول الحقائق [ حمد بى حد
خداوند فرد واحد. أحد مجهول الذاتي را سزا است ] رأيته بمكتبة ( العطار بالكاظمية
) تاريخ كتابته (١٢٦٩) ثم انتقل إلى المكتبة ( التسترية ) وهو مرتب على ستة أبواب
، ذكر فهرسها في أوله.
(
١٦٢ : الحقائق الثلاثة ) في بيان الحقيقة اللغوية ، والعرفية العامة ، والخاصة ، في ثلاثة مطالب ،
للمولى عبد العظيم بن محمد اللواساني تلميذ شريف العلماء كتبه في كربلاء عن تقرير
بحثه في (١٢٤١) نسخه خط المؤلف رأيتها عند الحاج أحمد آقا الكرمانشاهي حفيد الآقا
محمود بن الوحيد البهبهاني في طهران.
(
١٦٣ : حقايق الحدائق ) لبعض الأصحاب توجد نسخته في مكتبة ( النخجواني ) على ما كتبه إلينا بخطه لكنه
لم يذكر خصوصياته.
(
١٦٤ : حقايق الحروف ) للمير أحمد الحسيني الگيلاني ترجمه ( بالفارسية ) حفيده السيد محمد كما مر في
( ج ٤ ـ ص ٩٧ ) تفصيلا.
(
١٦٥ : حقايق الخلل في دقائق الحيل ) الذي اختار منه الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن العتائقي
وذكرنا الاختيار في ( ج ١ ـ ص ٣٦٥ ).
(
١٦٦ : حقايق الدقائق ) لمحمد بن مولانا جلال الدين الرومي ، كتب إلينا الحاج محمد آقا النخجواني أن
نسخه هذا الكتاب المكتوبة (١١٢٢) موجودة في مكتبته في تبريز ولم يذكر سائر
خصوصياته ، وقد كتب الفاضل المعاصر جلال الهمائي في مقدمه مثنوي ولدي در اسرار
احدى المعروف بولد نامه والمطبوع (١٣٥٦) تفصيل أحوال ناظمه وهو بهاء الدين محمد
ولد ، المعروف بسلطان ولد ، ابن المولى جلال الدين المعروف
بالرومي وذكر أنه
رأى من نظمه ثلاث مثنويات أول ما نظم منها مثنوي ولدي المطبوع ولم يذكر البقية
فراجعه.
دقائق الحقائق ذ ٨
: ٢٣٤.
(
١٦٧ : الحقائق الراهنة ، في تراجم
أعيان المائة الثامنة ) هو خامس أجزاء ، وفيات الأعلام المشتمل على ذكر فضلاء
الشيعة من أول القرن الرابع إلى القرن الحاضر من جمع مؤلف هذا الكتاب محمد محسن بن
علي المدعو بآقا بزرگ الطهراني المولود (١٢٩٣) وهذا الجزء لخصوص فضلاء هذا القرن
مرتبا على الحروف في الأسماء وأسماء الآباء رتبتهم كذلك في (١٣٤٥) وقد بلغ إلى
اليوم نيفا وثلاثمائة رجلا. ط بيروت ١٩٧٥ في ٢٧١ بتحقيق ابن المؤلف راقم هذا
الجدول.
(
١٦٨ : حقايق الصنائع ) فارسي في بيان الحقائق والحدود لجميع الصنائع المتداولة وموضوعاتها وذكر
اختلافها وبيان مراتبها ومنافعها والتحريض على تعلمها وغير ذلك مما يتعلق بالصنائع
، للسيد الفيلسوف الأمير أبي القاسم الفندرسكي من نواحي أسترآباد الموسوي من ولد
إبراهيم المرتضى ابن ميرزا بيك بن المير صدر الدين الذي كان من أكابر سادات
أسترآباد في عصر الشاه طهماسب وكان المير الفندرسكي المذكور من علماء عصر الشاه
عباس الماضي وبعده ، وتوفي في عصر الشاه صفي الذي مات في (١٠٥٢) ذكر في الرياض
ترجمته معبرا عن كتابه الحقائق بالرسالة الصناعية وقد طبع مع الأخلاق الناصري في
بمبئي في (١٢٦٧) أوله [ الحمد لله وبحول الله وبقوة الله تعالى لا حول ولا قوة الا
بالله. غرض از اين رسالة بيان حد صناعات است ] رتبه على أربعة وعشرين بابا وخاتمة
، ونسخه منه بخط السيد صفي الدين محمد الحسيني فرغ من كتابتها (١٠٩٠) ضمن مجموعة
رأيتها في مكتبة ( الخوانساري ) ومعها نسخه أسرار الصنائع للقاضي سعيد القمي
المصرح في أوله أنه استمد في تأليفه من هذا الكتاب كما ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ٥١ )
ومن هذا الباب حقايق العلوم الآتي ، ومر أسامي العلوم في ( ج ٢ ـ ص ٩ ).
( ١٦٩ : حقايق الطب ) للحاج كريم خان بن إبراهيم القاجاري الكرماني المتوفى
(١٢٨٨) أوله [ الحمد لله الذي خلق الإنسان ] فرغ من تأليفه (١٢٦٤) نسخه منه
كتابتها (١٢٩٨) في الرضوية وله دقائق العلاج كالجزء الثاني لهذا الكتاب يأتي في
الدال.
(
١٧٠ : حقايق العرفان ، في خلاصة الأصول
والميزان ) للمولى نجم الدين
خضر بن
الشيخ شمس الدين
محمد بن علي الرازي الحبلرودي ، ذكر في الرياض أنه أحال إلى هذا الكتاب في كتابه
التوضيح الأنور في رد الأعور الذي ذكرناه مفصلا في ( ج ٤ ـ ص ٤٩١ ) ومر له في ( ج
٥ ـ ص ٤١ ) جامع الأصول الذي ألفه (٨٣٤).
(
١٧١ : حقايق العلوم ) لميرزا إبراهيم بن عبد الجليل التبريزي ، ترجمه في دانشمندان آذربايجان ـ ص ١٦
وحكى عنه اشتغاله بالعلوم في العتبات وتأليفه لهذا الكتاب باسم محمد شاه القاجار
وبعد ذلك ألف كتابه مآثر السلطانية في تواريخ محمد شاه كما يأتي.
(
١٧٢ : الحقائق القدسية ، والرقائق
الإنسية ) في المبدأ والمعاد
، كما في نسخه خط المؤلف الموجودة بمكتبة ( المشكاة ) وكذا في نسخه خط السيد علي
أكبر بن خليل الله بن ركن الدين الحسيني الكاشاني في (١١٠٧) وهي بمكتبة السيد نصر
الله ( التقوي ) المتوفى بطهران في ( ١٣٢٥ ش ) أو حقايق القدس ودقائق الأنس كما في
نسخه كانت عند السيد هادي الأفجه اي ، هو تأليف حفيد أخ الفيض الكاشاني وتلميذه
المجاز منه المولى نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن مرتضى الشهير بنور
الدين الأخبارى وهو مرتب على فنين أولها في المبدأ والمبدعات الباديات ، وثانيهما
في المعاد وأحوال العائدات وفي كل من الفنين كلمات ، أوله [ الحمد لله الذي قصرت
الألسن عن بلوغ ثنائه ] وفرغ منه في ربيع الأول (١١٠٥) ويأتي له الكلمات النورية
أيضا بخطه عند ( المشكاة ).
(
١٧٣ : حقايق القوانين ) هو شرح لقوانين الأصول طبع مجلده الأول في مباحث الألفاظ ، ألفه السيد الميرزا
محمود بن شيخ الإسلام الميرزا علي أصغر الطباطبائي التبريزي المتوفى بالوباء بمكة
المعظمة في (١٣١٠).
(
١٧٤ : حقايق المباني ) منظومة في علم المعاني ، للسيد حسن بن مرتضى بن أحمد الطباطبائي اليزدي
المتوفى بالحائر ( ١٣١٥ غفر له ) نسخه خط يده عند السيد آقا التستري بالنجف عدد
أبياته ألف وخمسمائة وعشرة فرغ من نظمه (١٢٩٧) قال في أوله :
حمدا لمن علمني
بحكمته
|
|
وسخر البيان لي
برحمته
|
(
١٧٥ : الحقائق المحمدية ) في معرفة الواجب تعالى وصفاته لصدر الحكماء ، الأمير صدر الدين محمد الدشتكي
الشهيد (٩٠٣) قال تلميذه الشيخ تقي الدين أبو الخير في
كتابه أسامي
العلوم المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٩ ) إنه ألف الأستاد صدر الحكماء هذه الرسالة وأدرج
فيها تحقيقات وتدقيقات ما أتى بمثلها من أتى قبله.
(
١٧٦ : حقايق المصائب ) من كتب المقاتل لبعض
الأصحاب ، وهو مطبوع كما يظهر من بعض الفهارس.
( ١٧٧ : حقايق ناصري )
تاريخ فارسي منظوم
، طبع بإيران مرتين ، وهو نظير حمله حيدري فيه تواريخ أحوال خاتم النبيين (ص) من
الولادة إلى الوفاة وغزواته وأحوال آبائه وأجداده ، نظمه الأديب الفاضل الميرزا
أبو القاسم بن الميرزا علي أكبر البيدآبادي الأصفهاني المتوفى ( ١٣٠١ وله علاج
الأمراض والهميان وغيرهما مما يوجد بخطه عند السيد أبي القاسم الصفوي الأصفهاني في
النجف.
( حقايق
نگار ناصري ) هو حقايق الاخبار أو حقايق التاريخ ناصري كما مر.
(
١٧٨ : الحقائق وإيضاح الطريق ) لبعض الأصحاب مرتب على ثلاثين بابا في الحيل ( الفيزيا والشيمياء ) والنواميس
والمخاريق والتعافين والمرافيد ، وغيرها من خواص المعدن والنبات والحيوان وغير ذلك
، يوجد الباب الأول منه في النواميس في سامراء عند الميرزا نجم الدين الطهراني
المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٣٠ ).
(
١٧٩ : حقايق الهدايات ) في الإمامة نظما ، للحاج السيد تقي بن الأمير مؤمن بن الأمير محمد تقي بن
الأمير رضا الحسيني القزويني المتوفى بها (١٢٧٠) نقل عنه نفسه في ما كتبه بخطه على
هامش منظومته نهاية التحرير الموجود في مكتبة ( الحسينية بالكاظمية ) وذكر أنه
مختصر من منظومة ( الهدايات ) له.
(
١٨٠ : الحق ) في الخلافة الحقة والإمامة. للسيد أبي محمد بن السيد مظاهر حسين بن السيد محمد
حسين النوكانوي الهندي المولود (١٣٢٥) في مجلدين طبع ثانيهما باللغة الأردوية في
(١٣٥٦).
(
١٨١ : حق الإبدال ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الشهيد (٢٤٤) مؤلف إصلاح المنطق المذكور
في ( ج ٢ ـ ص ١٧٣ ) يوجد في مكتبة بين الجامع الشريف وروند بأستانبول تحت رقم
(١١٩٥) كما في
فهرسها المطبوع.
(
١٨٢ : حق التحجير ) رسالة في بيان أن هذا الحق يزول بزوال آثار التحجير أم لا
للمير السيد علي
المدرسي مؤلف إلهام الحجة المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٣٠١ ) ذكر في فهرس تصانيفه.
(
١٨٣ : حق التحقيق ) في معرفة حكم العقل والتصديق ، للميرزا محمد بن عبد النبي النيشابوري الشهير
بالأخباري المقتول (١٢٣٢) ذكره حفيده الميرزا محمد تقي.
(
١٨٤ : كتاب حق الجذاذ ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه المتوفى (٣٨١) ذكره النجاشي.
(
١٨٥ : الحق الجلي ) في تحقيق أهل بيت النبي (ص) لبعض علماء الهند طبع باللغة الأردوية.
(
١٨٦ : الحق الحقيق ) في الرد على بعض مقالات الأخباريين للشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي أحال إليه
في كتابه تكملة نقد الرجال الذي ألفه (١٢٤٠).
(
١٨٧ : الحق الصراح فيما لا بد منه في إيجاب النكاح ) أو القول السديد كما ذكر في أوله أيضا وهو في بيان أنواع
صيغ النكاح ألفه الشيخ محمد بن محمد زمان الكاشاني مؤلف الاثني عشرية في القبلة
المذكور في ( ج ١ ـ ص ١١٨ ).
(
١٨٨ : الحق المبعثر ) في إثبات صحابة مالك الأشتر ابن الحارث النخعي للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ
فدا حسين اللكهنوي المعاصر المولود (١٢٧٨) ذكره في التجليات.
(
١٨٩ : الحق المبين ) في رد البابية للشيخ أحمد بن المولى محمد علي بن محمد كاظم الشاهرودي المعاصر
مؤلف إزالة الأوهام المذكور في ( ج ١ ـ ص ٥٢٨ ) فارسي طبع (١٣٣٤) وكان والده تلميذ
صاحب الضوابط وتوفي (١٢٩٣) وجده تلميذ صاحب الرياض.
(
١٩٠ : الحق المبين ) في تصويب المجتهدين
وتخطئة جهال الأخباريين ، للشيخ جعفر بن الشيخ خضر الجناجي النجفي المتوفى (١٢٢٧)
ألفه في أصفهان لولده الشيخ علي بن جعفر وفرغ منه في ( ٥ ـ رمضان ) بين فيه حقيقة مذهب الطرفين وأن عقائد هما في أصول
الدين متحدة سواء وفي فروع الدين مرجعهما جميعا إلى ما روي عن الأئمة (ع) فالمجتهد
إخباري والأخبارى مجتهد وفضلاء الطرفين ناجون والطاعنون هالكون أوله [ الحمد لله
الذي خلق الإنسان وعلمه البيان ] طبع مع فاروق الحق والقواعد
الشرعية الملحقة
به في طهران في (١٣١٦) وكتب الميرزا محمد الأخبارى ردا عليه وسماه بـ « الصيحة
بالحق على من ألحد وتزندق ».
(
١٩١ : الحق المبين ) في المنطق والكلام للسيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر الموسوي المشعشعي الحويزي
حفيد السيد محمد بن فلاح المشعشعي توفي (١٠٧٤) كما أرخه السيد شهاب الدين المعاصر
له في قصيدته في رثائه المدرجة في ديوانه المطبوع كرارا قال في الرياض إنه في
ثمانية آلاف بيت.
(
١٩٢ : الحق المبين في أقضية أمير
المؤمنين ) للشيخ ذبيح الله المحلاتي مؤلف تاريخ سامراء المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٥٥ ) والمطبوع مجلده الأول
والثاني أخيرا في النجف.
(
١٩٣ : الحق المبين ) للشيخ علي بن حبيب من آل شبير الخاقاني المعاصر الشهير بالمحدث الأخبارى كتبه
ردا على صحيفة المجتهدين والمحدثين الذي ألفه السيد مهدي القزويني الكاظمي نزيل
البصرة. ذكر في تنوير المؤمنين ـ ص ٩ المطبوع.
(
١٩٤ : الحق المبين في كيفية التفقه في الدين ) للمحدث الفيض المولى محسن الكاشاني المتوفى (١٠٩١) قال في
فهرس تصانيفه المطبوع بهامش أمل الآمل إنه يقرب من مائتين وخمسين بيتا ، قد صنفه
في (١٠٦٨) رأيت منه عدة نسخ أوله [ الحمد لله والصلاة على رسول الله (ص) ] مختصر
مرتب على مقدمه ومقصد وخاتمة وفي آخره أحال بسط الكلام إلى سائر كتبه الأصول
الأصيلة وتسهيل السبيل وسفينة النجاة.
(
١٩٥ : الحق المبين في الاستظهار على
القسيسين ) للشيخ محمد بن الشيخ محمود سماكة الحلي المعاصر طبع منه الجزء الأول في
ردهم وطبع بعده الجزء الثاني الذي أثبت فيه تنزيه الأنبياء وفرغ من الجزء الثاني (١٣٤٥) وذكر في آخره أنه
يتلوه في الجزء الثالث تناقض الأناجيل والعهد القديم.
(
١٩٦ : الحق المبين ) في جواب رسالتي دعوه المسلمين ، وسلامة الإنجيل ، من نشريات المسيحيين والمجيب
عنهما الشيخ الفاضل المعمر الكبير الشيخ مصطفى بن الحسين البغدادي المتوفى بها في
الثلثاء الحادي والعشرين من شعبان (١٣٦٤) عن قرب تسعين سنة من عمره وحمل إلى النجف
، وله تنزيه الأنبياء المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٥٦ ) وقد طبع الحق المبين في بغداد مع
تقريظ جمع من الأعلام في (١٣٢٩).
( ١٩٧ : الحق المصاب في
حكم الخز والسنجاب ) للسيد الميرزا أبي طالب بن الميرزا أبي القاسم الموسوي
الزنجاني نزيل طهران والمتوفى بها (١٣٢٩) ذكر في آخر كتابه إيضاح السبل المطبوع
(١٣٠٨).
( ١٩٨ : الحق المصيب في
رد حلبة النجيب ) للشيخ علي بن حبيب آل شبير الخاقاني المعاصر مؤلف الحق المبين
السابق ذكره وهو مطبوع.
(
١٩٩ : حق نما ) في العرفان والسلوك للعارف المولى محمد أوله [ هو الأول والآخر والظاهر
والباطن حمد ذاتي را كه أو است موجود مطلق ] وقال في آخره تاريخه نظما
اين رسالة حق
نما باشد تمام
|
|
در هزار وپنجه
وشش شد تمام
|
رأيته ضمن مجموعة
من وقف الحاج عماد الفهرسي في ( الرضوية ).
(
٢٠٠ : الحق الواضح ) في أحوال العبد
الصالح رسالة مبسوطة في ترجمه أحوال الشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني
المتوفى (١٣١٥) ألفه تلميذه وابن أخته الشيخ علي بن الحسن البحراني مؤلف أنوار
البدرين المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٢٠ ).
( ٢٠١ : الحق والحكم )
وبيان الفرق
بينهما من المباحث الأصولية المستقلة بالتدوين للميرزا عبد الرحيم بن نصر الله
الكلى بري القره داغي التبريزي المتوفى تاسع صفر (١٣٣٤) تعرض فيه لما ذكره
الطهراني الآتي ذكره.
(
٢٠٢ : الحق والحكم ) للسيد محمد بن السيد محمد تقي بن السيد رضا بن السيد محمد مهدي بحر العلوم
الطباطبائي المتوفى بالنجف (١٣٢٦) يقرب من خمسمائة بيت طبع ضمن مجموعة رسائله
الموسومة بـ « بلغة الفقيه ».
(
٢٠٣ : الحق والحكم ) للشيخ محمد هادي بن المولى محمد أمين الطهراني المتوفى بالنجف (١٣٢١) وسمعت
أنه مطبوع أوله ( الحمد لله الذي أحيا ما اندرست من أعلام الدين ) وله في الأصول
محجة العلماء المطبوع (١٣١٨) وهو أول من دون فرق الحق والحكم مستقلا وتبعه جمع
آخرون رأيت نسخه منه ضمن مجموعة من رسائله عند الشيخ أسد وأخرى في كتب صدر الإسلام
الخوئي نزيل طهران.
( الحق
اليقين ) في حدوث العالم
للسيد الأمير محمد باقر الداماد ، مر بعنوان حدوث
العالم ( ص ٢٩٤ )
وأشرنا إليه في ( ج ٥ ـ ص ١٣٤ ) بعنوان الجمع والتوفيق بين رأيي الحكيمين في حدوث
العالم.
(
٢٠٤ : الحق اليقين ) في أصول الدين فارسي في أحد وثلاثين ألف بيت للعلامة المجلسي المولى محمد باقر
بن محمد تقي المتوفى (١١١١) هو آخر تصانيفه ألفه باسم الشاه سلطان حسين مشتملا على
جميع الأصول الخمسة مع البسط في الإمامة وذكر ضروريات الدين وعدد الكبائر أوله [
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، العليم القدير الذي ليس كمثله شيء ] طبع
أولا في طهران على الحروف بالطبع المعتمدي في (١٢٤١) وطبع بعده مكررا منها على
الحجر في (١٣٠٥).
(
٢٠٥ : الحق اليقين ) في أصول العقائد الدينية مرتبا على أربعة أنوار بعدد حروف اليقين النور الأول
في التوحيد ٢) في النبوة ٣) في الإمامة ٤) في المعاد أوله [ اللهم لك الحمد على
آلائك والشكر على نعمائك ] ذكره في كشف الحجب وقال لم أقف على اسم مؤلفه.
(
٢٠٦ : الحق اليقين ) في علم الطريقة والسلوك والآداب والأخلاق للسيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر
الموسوي المشعشعي الحويزي المتوفى (١٠٧٤) رأيت في خزانة ( العطار ببغداد ) نسخه
قرب عصر المصنف وهي بخط الشيخ عبد النبي بن ناصر فرغ من كتابتها (١٠٨٠) وعليها
تملك السيد شبر بن محمد بن ثنوان في (١١٥٥) أوله [ الحمد لله نور الأنوار الغامر
بسحاب جوده ] وهو مرتب على كتب الكتاب الأول في اليقين وما يتبعه ٢) فيما يجب على
السالك اجتنابه من الصفات ٣) الشكر والصبر ٤) الخوف والرجاء ٥) التقوى والورع
وهكذا قال في الرياض [ إن مآخذها كلها أحاديث أهل البيت (ع) وهو خمسة عشر ألف بيت
] وتوجد نسخه أخرى في ( حسينية كاشف الغطاء ).
(
٢٠٧ : الحق اليقين في أصول الدين ) للمولى
محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمي النجفي المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٩٧ ) ومؤلف تحفه الأخيار وحجة الإسلام وغيرهما وزعيم نهضة الفقهاء ضد
المتصوفين المتوفى (١٠٩٨) وهو في مقدمه وخمسة أبواب وخاتمة. ذكر في المقدمة أنه
ألفه على مذهب النبيين ومخالفا لمذهب المتفلسفة
والمتكلمين
المبتدعين وقال في الفصل الثاني من الباب الأول إنا فصلنا بطلان قول الفلاسفة
بتجرد الروح الإنسانية في كتابنا حكمة العارفين ( المذكور في العدد ٣٠٦ من هذا
المجلد ) وفي أول الباب الرابع أحال إلى كتابه ( الأربعين ) ونسخه شايعة ، منها في
( الرضوية ) وفي كربلاء عند السيد محمد باقر الحجة نسخه منتسخة عن الأصل في ( ٢٤
صفر ـ ١٠٩٨ ) وفي أصفهان عند السيد محمد علي بن محمد هاشم حفيد صاحب الروضات نسخه
تاريخها (١٢٤٠) في ( ١١١ ورقة ) أوله [ الحمد لله رب العالمين. أما بعد فقد ألف
بتوفيق الله سبحانه ].
(
٢٠٨ : الحق اليقين ) في أصول الدين للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الحلي الكاظمي المتوفى
(١٢٤٢) قال تلميذه في التكملة [ إنه جمع فيه بين الأدلة العقلية والنقلية وطبق
بينهما. يقرب من خمسة عشر ألف بيت وهو مختصر من كتابه البرهان المبين الذي هو في
ثلاثين ألف بيت ] وطبع في جزءين في صيدا في (١٣٥٣) وتاريخ فراغه كما في النسخة
الأصلية التي رأيتها بخط المؤلف (١٢٢٦) واحتمل شيخنا في الفيض القدسي أنه ( معرب )
( حق اليقين ) المجلسية كما أن له معرب تحفه الزائر ومعرب جلاء العيون.
(
٢٠٩ : الحق اليقين ) في أحوال الموت والقيامة للشيخ العارف المفسر عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى
الجيلاني تلميذ الشيخ البهائي ومؤلف آيينه غيب نما وغيره مما ذكره صاحب الرياض.
(
٢١٠ : الحق اليقين ) فارسي في الكلام للشيخ علي بن المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي
الطهراني المتوفى بها (١٣١٥) قال في كتابه غاية الآمال إنه أبسط من عين اليقين
الآتي في حرف العين.
(
٢١١ : الحق اليقين ) في إثبات الواجب تعالى للمولى العالم الزاهد المولى عوض التستري الكرماني
المتوفى بعد (١٠٠) ذكره صاحب الرياض قال وكان يقول بوجوب صلاة الجمعة وله رسالة
فيها.
(
٢١٢ : الحق اليقين ) في لزوم التأليف بين المسلمين للسيد محسن الأمين العاملي الدمشقي مؤلف أعيان
الشيعة مختصر مطبوع.
( ٢١٣ : الحق اليقين ) في معرفة رب العالمين للشيخ سعد الدين محمود بن أمين الدين
عبد الكريم بن يحيى الشبستري المتوفى (٧٢٠) أوله [ اى پيداتر از هر پيدايى واى
آشكارتر از هر هويدايى ] مرتب على ثمانية أبواب كل باب مشتمل على حقايق ودقائق
ولطائف عرفانية ، طبع مع مرآة المحققين له في (١٢٨٣).
( الحق
اليقين ) في الوجود
والماهية وإثبات اتحادهما وإنكار كون أحدهما أصيلا دون الآخر ، وفيه إثبات وجود
الكلي الطبيعي في الخارج ، وإنكار الوجود الذهني وبما أن عمدة الغرض فيه إثبات
اتحاد الوجود والماهية ذكرناه بهذا العنوان في ( ج ١ ص ٨١ ) ولكن نسخه خط الحاج
مولى علي محمد النجف آبادي مكتوب عليها هذا الاسم ولعله مأخوذ من قول المؤلف في
الخطبة [ وبعد أن أقصى منية المتكلمين ـ إلى قوله ـ والعروج إلى ذروة حق اليقين ]
فجعلوه تلميحا إلى اسم الكتاب وللمؤلف كتاب آخر أبسط من حق اليقين هذا يأتي بعنوان
رسالة في الماهية والوجود.
(
٢١٤ : الحق اليقين ) في رد الوهابيين للشيخ يوسف الفقيه الحاريصي العاملي المعاصر طبع (١٣٤٥).
(
٢١٥ : كتاب الحقوق ) لأبي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري القمي ، الذي خرج أكثر التوقيعات
بخطه ، كذا ذكره النجاشي.
(
٢١٦ : رسالة الحقوق ) لأبي حمزة الثمالي المتوفى (١٥٠) رواها عن علي بن الحسين (ع) ذكره النجاشي
ورواه عنه بخمس وسائط.
( الحقوق ) للشيخ الصدوق يأتي بعنوان مصادقة الإخوان مطبوع.
(
٢١٧ : الحقوق ) للسيد صدر الدين بن السيد إسماعيل بن صدر الدين الموسوي العاملي الأصفهاني
نزيل قم ، أورد فيه اثنين وستين حقا ، وطبع مكررا منها في (١٣٢٩).
(
٢١٨ : حقوق آل محمد على سائر العباد ) فارسي مختصر ، ذكر فيه ثلاثون حقا ألفه المولى حسن بن علي
اليزدي الكثنوي الحائري المتوفى (١٢٩٧) رأيت نسخه منه في مشهد خراسان عند المحدث
الشيخ علي أكبر النهاوندي.
(
٢١٩ : حقوق الإخوان ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي يرويه النجاشي عنه
بواسطتين.
( ٢٢٠ : حقوق إرث ) تركي للقاضي بهلول بهجت الزنگه زوري ، ذكره في آخر تاريخ آل
محمد له المطبوع (١٣٤٢) والمترجم بالفارسية.
(
٢٢١ : حقوق أساسي ) في آداب مشروطية الدولة للميرزا محمد علي خان فروغي ابن
محمد حسين ذكاء الملك ابن محمد مهدي أرباب ، ولد في (١٢٩٤) وتوفي ( ١٨ ـ ذي القعدة
١٣٦١ ). مؤلف حكمت سقراط الآتي ، وقد طبع ( حقوق أساسي ) هذا في (١٣٢٦) بطهران.
__________________
«
المصحح »
( ٢٢٢ : حقوق أساسي ) هو محاضرات كان يلقيها الدكتور قاسم زاده للطلاب بكلية
الحقوق في جامعة طهران يشتمل على ثلاثة أبحاث (١) في الكليات والتعاريف (٢) أنظمة
بعض الدول الراقية الأروپية (٣) القانون الأساسي الإيراني ومتمماته وتفسيره ، طبع
ثلاث مرات والأخيرة تمتاز على السوابق بذكره التطورات الأخيرة الناتجة من الحرب
الثانية في بعض أنظمة الدول وبالأخص الأروپا الشرقية.
(
٢٢٣ : حقوق أساسي ) تأليف ميرزا مصطفى منصور السلطنة عدل المؤلف لحقوق مدني الآتي المولود (١٢٩٩)
وأستاذ جامعة طهران اليوم.
(
٢٢٤ : حقوق إسلام ) فارسي في الأحكام الفقهية للميرزا عماد نقيب زاده الطباطبائي طبع بطهران في
(١٣٤٤).
(
٢٢٥ : حقوق إسلام ) فارسي للسيد حسين بن نصر الله العرب باغي المعاصر ، ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٢٢٦ : حقوق إسلامي ) أو فقه مذهب الشيعة ، للدكتور محمد خان مصدق السلطنة بن هداية الله وزير دفتر
المولود (١٢٩٩) ألفه أولا باللغة الإفرنسية في أروپا لأخذ شهادة الدكتورا ، ثم ترجمه
( بالفارسية ) صهر المؤلف وهو الدكتور أحمد متين دفتري ابن عين الممالك ابن محمد
حسين بن هداية الله المذكور ، وقد ولد المترجم في طهران (١٣١٤) وهو اليوم أستاذ
بجامعة طهران.
(
٢٢٧ : حقوق أمم ) فارسي لبعض الفضلاء طبع بإيران.
(
٢٢٨ : حقوق بازرگانى ) وشرح قانون التجارة الإيرانية تأليف أرسلان خلعتبري طبع بطهران في ( ١٣١٢ ش ).
(
٢٢٩ : حقوق بازرگانى ) وشرح قانون التجارة المذكورة. وهو محاضرات الدكتور عبد الحميد زنگنه
الكرمانشاهي أستاذ جامعة طهران ، وقد طبع بطهران للمرة الثانية في ( ١٣٢٦ ش ) في (
٣٧٢ ص ).
__________________
( ٢٣٠ : حقوق بشرى وأساس
سياست مملكت ) تأليف السيد ميرزا إبراهيم
خان ، مرتب على أبحاث وفصول في حقوق البشر وأقسامه الشخصية والاجتماعية وأقسام
القوانين الوضعية والطبيعية وتطورها وغير ذلك ألفها بعد رجوعه من بيروت حين رئاسته
للجنة تنقيح اللوائح القانونية في طهران في مجلدين وطبع المجلد الأول بطهران في
ربيع الأول (١٣٣١). قال في أوله وهو أول ما طبع في هذا الموضوع بالفارسية.
(
٢٣١ : حقوق بين الملل عمومى ) أي القانون الدولي العام ، تأليف مشير الملك ( مشير الدولة ) حسن پيرنيا.
المولود (١٢٩٠) والمتوفى ( ٢٣ شعبان ـ ١٣٥٤ ) مؤلف ايران باستان وايران قديم
المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٨٨ ). ألف الحقوق هذا في (١٣١٧) وطبع بطهران لتلاميذ
المدرسة السياسية.
(
٢٣٢ : حقوق بين الملل عمومى ) أي القانون الدولي العام. تأليف محمد مظاهر صديق حضرت بن محمد آقا التبريزي
المولود ( ١٢٥٣ ش ) ألفه بعد أن صار أستاذا في المدرسة السياسية في ( ١٢٧٨ ش )
وطبعه في ذلك الوقت ، ثم أعاد طبعه مع التغييرات الكثيرة مرات متوالية ، وطبعه
أخيرا للمرة الرابعة لتلاميذ كلية الحقوق حيث هو أستاذ بها.
(
٢٣٣ : حقوق بين الملل خصوصي ) أي القانون الدولي الخاص ، تأليف أرسلان خلعتبري مؤلف حقوق بازرگانى ، طبع
مجلده الأول في تعارض القوانين بطهران في ( ١٣١٦ ش ).
(
٢٣٤ : حقوق پارلماني در ايران وأروپا ) في تطبيق القوانين والأنظمة المتبعة في مجلس الأمة في إيران
مع القوانين المعمولة في مجالس أروپا تأليف الدكتور محمد مصدق السلطنة مؤلف حقوق
إسلامي. أهداه إلى نواب الدورة الخامسة في المجلس الإيراني. طبع بطهران في ( ١٣٠٢
ش ) في أربعة فصول ( في ١٧٢ ص ).
(
٢٣٥ : حقوق جزاء ) وشرح قوانينها في إيران. تأليف الدكتور حسن سميعي. طبع ثانيا بطهران في ( ١٣٢٣
ش ) في ثلاثة أقسام ١) بزه الجرم ٢) بزه كار المجرم ٣) كيفر المجازات.
(
٢٣٦ : حقوق زن در إسلام وأروپا ) تأليف حسن صدر طبع بطهران في ( دي ماه ١٣١٩ ) في ( ١٧٤ ص )
وأهداه إلى أخيه صدر المحدثين الأصفهاني ، وهو في تطبيق
حقوق المرأة في
الإسلام مع حقوقها في القوانين الأروپية القديمة والجديدة ، وهو في قسمين الأول في
تاريخ تطور حقوقها في الماضي والثاني في مقام المرأة اليوم.
(
٢٣٧ : حقوق فطري ) أو تحولات حقوق فطري أي القوانين الطبيعية تأليف عبد الله هادي طبع بطهران في
( ١٣٢٦ ش ) في ( ٨٦ ص ) أثبت فيها وجود قوانين طبيعية لا بالمعنى الحقيقي (
القوانين الثابتة الغير المتغيرة ) بل أثبت وجود قوانين سماها طبيعية مع كونها
متغيرة.
(
٢٣٨ : حقوق مدني ) شرح للقانون المدني الإيراني كبير غير تام تأليف منصور السلطنة عدل ، مؤلف حقوق أساسي
المذكور آنفا ، وأحد أعضاء اللجنة المؤلفة للقانون المدني الإيراني ، طبع الشرح
هذا بطهران للمرة الرابعة في ( ١٣٢٤ ش ).
(
٢٣٩ : حقوق مدني ايرانى ) شرح آخر للقانون المدني المذكور آنفا. تأليف الدكتور علي شايگان الشيرازي
المولود (١٣٢٤) أستاذ جامعة طهران ووزير المعارف سابقا. تشتمل على مقدمه وأربعة
كتب طبع المقدمة والكتابان الأولان منه في ( ١٣١٦ ش ) بطهران ، ثم أعيد طبعه ثانيا
وثالثا.
(
٢٤٠ : حقوق المؤمن وفضله ) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي ، رواه عنه النجاشي بأربع وسائط.
( حقوق
المؤمنين ) كما عبر به
النجاشي المعروف بـ « كتاب المؤمن » كما في
__________________
« المصحح »
الفهرست. هو من
الكتب الثلاثين المشترك بين الحسين بن سعيد الأهوازي وأخيه ( الحسن ) وهو موجود
كما يأتي.
(
٢٤١ : حقوق الوالدين ) للشيخ محمد حسن آل ياسين الكاظمي المتوفى (١٣٠٨) قال تلميذه سيدنا الحسن صدر
الدين ، إنه تعرض فيه لعقوقهما أيضا.
(
٢٤٢ : حقوق الوالدين ) باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن إسماعيل البهاونگري المعاصر ، ذكره في
فهرس تصانيفه المطبوعة.
(
٢٤٣ : الحقيبة ) يشبه الكشكول في جمعه للفوائد المتفرقة ومنها تراجم جماعة من أعلام العصر
الحاضر ، للسيد علي بن سيد مشايخنا الحسن صدر الدين الكاظمي خرج منه عدة كراريس ،
ومر له في ( ج ١ ـ ص ٥٦ ) كتاب الإبانة عن كتب الخزانة وإنه أيضا غير تام.
( حقيبة
الأخيار وجهينة الاخبار ) كما في نسخه أمل الآمل وقد مر بعنوان حضينة الأخيار ولعل هذا أصح مما مر.
(
٢٤٤ : الحقيقة ) أو آيين گشايش راه نو در عالم فارسي في لزوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
طبع بطهران من نشريات انجمن تبليغ إسلامي لعطاء الله شهاب پور.
(
٢٤٥ : حقيقة الإبداع ) في تفسير كلمة الاسترجاع ( إِنَّا لِلَّهِ
وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ ) للسيد عبد الله بن الحسن الموسوي السبزواري المعاصر المدعو
بالبرهان المولود (١٣٠٠) رسالة مبسوطة كما ذكره لنا شفاها.
(
٢٤٦ : حقيقة الأعيان في معرفة الإنسان ) للميرزا محمد بن عبد النبي الشهير بالأخباري المقتول في
(١٢٣٢) أوله [ الحمد لله وسلام على عباده ] فيه أربع وثلاثون حقيقة فرغ من تأليفه
(١٢٢٤) رأيت نسخه منه بخط تلميذ المؤلف محمد إبراهيم بن محمد علي الطبسي عند
المحدث المعاصر الشيخ علي أكبر النهاوندي نزيل مشهد خراسان.
(
٢٤٧ : حقيقة الأمر ) في الجبر والتفويض وشرح الأمر بين الأمرين ، للميرزا رفيع الدين الطباطبائي
التبريزي الملقب بنظام العلماء مؤلف أنيس الأدباء المذكور في ( ج ٢ ـ ٤٥١ ) فارسي
طبع في بمبئي بمباشرة ملك الكتاب في (١٣١٣) وقد فرغ من تأليفه في (١٢٨١). وطبع
أيضا بمباشرة الميرزا صادق بن الميرزا يوسف الطباطبائي
من أرحام المؤلف
وأشرنا إليه في ( ج ٥ ـ ص ٨٠ ) مع غيره من كتب الجبر والاختيار والجبر والتفويض.
(
٢٤٨ : حقيقة إيمان ) فارسي لبعض الأصحاب ، طبع بإيران في ثلاثين صفحة.
(
٢٤٩ : حقيقة الإيمان ) المبثوث على الجوارح وأحاديث التوحيد والنبوة والإمامة للسيد هاشم بن سليمان
الكتكاني البحراني المتوفى (١١٠٧) ذكر في آخره اسم المؤلف وتاريخ فراغه من التأليف
في شعبان (١٠٩٠) نسخه منه في أولها نقص توجد عند ( البرهان بسبزوار ) ولعلها خط
المؤلف ولعل له اسما آخر.
(
٢٥٠ : حقيقة التعبد في وجوب التشهد ) للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى (١١٣٥) ذكره مع
فهرس تصانيفه في إجازته الكبيرة للشيخ ناصر الجارودي.
(
٢٥١ : حقيقة الرؤيا وأقسامها ) للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي ذكر في ذيل كشف الظنون.
(
٢٥٢ : حقيقة السرائر ) في تحقيق الكبائر
والصغائر للمولوي عبد الحسين بن محمد عسكري اللكهنوي ، مرتب على مقدمه وثلاثة أبواب فرغ منه في ( ج ٢ ـ ١٣١٧
) وطبع مع تقريظات العلماء ، السيد محمد باقر بن أبي الحسن الكشميري ، والسيد محمد
حسين بن حسين بن علي ، والسيد نجم الحسن ، والسيد علي الحائري ، والسيد محمد هارون.
(
٢٥٣ : حقيقة السير ، في بيان طريق التعبد
عن الغير ) يعني مسألة الاستيجار في العبادات ، للسيد أحمد بن السيد علي الأبرقوهي اليزدي من أفاضل تلاميذ
السيد محمد كاظم اليزدي أوله [ الحمد لله مالك الملوك مسهل المسالك والسلوك ]
خطبته خالية عن الحروف المعجمة يقرب من ثلاثة آلاف بيت ، وفرغ منه في كربلاء حدود
(١٣١٣) وتوفي حدود (١٣٣٤) وله البرزخية المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٨٦ ).
(
٢٥٤ : الحقيقة الشرعية ) من المسائل الأصولية المستقلة بالتدوين وممن كتبه في غاية البسط والتحقيق
الشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى (١٢٣٧) أوله [ روى علم الهدى
في رسالة المحكم والمتشابة ] رأيته عند بعض أحفاده بالكاظمية.
(
٢٥٥ : الحقيقة الشرعية ) للأستاد الأكبر الوحيد الآقا محمد باقر البهبهاني المتوفى
بالحائر في (١٢٠٦)
ذكر في فهرس تصانيفه.
(
٢٥٦ : الحقيقة الشرعية ) للشيخ محمد بن جابر بن عباس النجفي مختصر بخط المؤلف في خزانة ( الصدر ).
(
٢٥٧ : الحقيقة الشرعية ) للسيد الميرزا محمد الفقيه الرضوي المشهدي ابن الميرزا حبيب الله الذي كان
مدرسا بالحضرة الرضوية ترجمه السيد محمد باقر الرضوي في الشجرة الطيبة وذكر
تصانيفه منها رسالة الحقيقة الشرعية قال وتوفي في ( رجب ١٢٦٤ ) عن أربع وسبعين سنة
، وله الإجازة من السيد محمد الرضوي المعروف بالقصير الذي توفي (١٢٥٥).
(
٢٥٨ : حقيقة الشهود في معرفة المعبود ) للميرزا محمد بن عبد النبي الأخبارى المقتول (١٢٣٢) أوله ( الحمد
لله وسلام على عباده ) أورد فيه ستة عشر شهودا رأيته منضما إلى حقيقة الأعيان له
المذكور آنفا ، وبخط واحد عند المحدث النهاوندي بمشهد خراسان.
( حقيقة
الصلاة ) للقاضي سعيد القمي
المولود في (١٠٤٩) والمتوفى بعد (١١٠٣) هو المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٨ ) بعنوان أسرار
الصلاة مختصرا ، وذكرت طبعه على هامش شرح الهداية ، لكن رأيت نسخه منه بعنوان
حقيقة الصلاة منضمة إلى شرح توحيد الصدوق له في مكتبة ( السماوي ) كتبت في (١٢١٤)
فيه بيان أن حقيقة الصلاة هي التوحيدات الثلاثة ، توحيد الذات ، توحيد الأسماء
والصفات ، توحيد الأفعال ، وعناوين مطالبه ، فذلكة ، تنوير ، تذييل ، إيماض ، حكمة
إلهية ، تحقيق عرفاني ، تقديس ، تحقيق ايمانى ، نور عرشي ، سر قدسى ، ختام وآخره [
بل وجه تسمية الصلاة بالسبحة بالضم هو هذه الدلالة والحمد لله ] وهو في حدود
ثلاثمائة بيت ، والمطبوع على هامش شرح الهداية من ( ص ٣٥٧ إلى ص ٣٦٢ ) مختصر منه
يقرب من مائة وخمسين بيتا يشارك مع الأصل في مقدار سطر من أوله ، ثم شرع فيه
بإسقاط الكلمة والكلمات والجمل وإسقاط جميع العناوين المذكورة.
(
٢٥٩ : حقيقة العالم بتصور البشر ) فارسي في التوحيد مطبوع بإيران.
(
٢٦٠ : حقيقة مذهب الإمامية ) وبيان أساسه الذي من ضل عنه ضل ، للمولى أبي
الحسن الشريف
العاملي نزيل النجف المتوفى (١١٣٨) كما أرخه بعض أحفاده أوله [ الحمد لله الذي لم
يخلق الخلق الا ليعبدون ] وفرغ منه يوم الجمعة آخر شعبان (١١٣٨) ويظهر من تاريخ
وفاته أنه آخر تصانيفه ، رأيت منه نسخه كتبها السيد شبر بن ثنوان المشعشعي الحويزي
النجفي عن نسخه المصنف كما صرح به شبر في أول نسخته بعد إنشائه خطبة موجزة وذكر
اسمه ونسخه شبر من موقوفة السادة آل خرسان في النجف.
(
٢٦١ : حقيقة مذهب الحنفية ) رد على كتاب حقيقة مذهب الشيعة الذي ألفه نظام الدين الملتاني الهندي للرد على
الشيعة فأجاب عنه بهذا الكتاب الدكتور نور حسين صابر الذي كان حنفيا ثم تشيع ،
وطبع باللغة الأردوية ، وله آيينه مذهب المذكور في ( ج ١ ـ ص ٥٤ ) وبرهان الشيعة
وثبوت الخلافة وخاتم النبوة وغير ذلك.
(
٢٦٢ : حقيقة المساواة ) في بيان مساواة النبي والوصي (ع) للحاج غلام علي البهاونگري ذكر في فهرسه أنه
بالگجراتية.
(
٢٦٣ : حقيقت نامه ) نظم لوصايا أمير المؤمنين (ع) بالفارسية للسيد الأديب الشاعر الطبيب الملقب
بناظم الملك والمتخلص في شعره بضيائي ، وهو مطبوع ، وله أيضا سياست نامه يأتي ،.
(
٢٦٤ : حقيقة الواجب تعالى ) في بيان أن له ماهية أم لا وذكر تفصيل الأقوال وتحقيق ما هو الحق منها ،
للحكيم الفاضل نصر البيان بن نور البيان أوله [ بعد الحمد لموجود أظهر ماهيات
الأشياء ، بجوده من رشح وجوده ، والصلاة والسلام على من بعث لتكميل الخلق بيضه
وسودة ، وعلى آله الفائزين بالحظ الأوفر من مقام شهوده فيقول الفقير إلى الله نصر
البيان بن نور البيان ، هذه رسالة قصدت فيها تفصيل ما قيل في حقيقة الواجب ، وبيان
أن له ماهية أم لا ] والنسخة ضمن مجموعة فيها رسالة العروس ورسالة دفع الخوف من
الموت والرسالة النيروزية كلها للشيخ الرئيس ابن سينا وتذكره خواص الأمة لسبط ابن
الجوزي ، توجد في مكتبة ( السماوي ) كلها بخط واحد ، والكاتب هو العالم الجليل
الشيخ تاج الدين حسين بن شمس الدين الصاعدي نزيل مشهد خراسان ، من مشايخ السيد
حسين بن حيدر الكركي ومن تلاميذ
المولى عبد الله
الشهيد التستري الذي قتل وأحرق بميدان بخارى في (٩٩٧) وكان تلميذ نصر البيان أيضا
، وقد كتب هذه النسخة عن نسخه خط المؤلف في حياته ، وذكر في آخرها أنه تشرف
بمجالسة المصنف ومباحثته والاستفادة والاستفاضة من تيار بحار علومه ، وهو البحر
الزاخر والحبر الماهر ، وذكر أنه كتبها في بعض يوم الخميس وبعض ليلة الجمعة من
العشر الثالث من شوال (٩٨٩) ببلدة أصفهان ، وإمضاء الكاتب هكذا [ الحقير الفقير
الشهير بتاج الدين حسين صاعد غفر له كلب عتبة الإمام الرضا (ع) ] وكتب بخطه على
هامش النسخة إنها قوبلت مع المنقول عنه المتشرف بخط حضره مصنفه. وهو كاتب نسخه من
گنجينه گران مايه ذ ١٨ : ٢٤٧.
(
٢٦٥ : الحقيقة والكناية والمجاز ) والقصر
والإيجاز ، فارسي في عدة فصول لبعض الأصحاب أوله [ بدان كه كلمه حقيقت وكنايت
ومجازست ، حقيقت كلمه اى است كه
مراد بدان معنى وضعى أو بود كالأسد ] وآخره [ در أكل بسم الله آكل ، ودر شرب بسم
الله أشرب وكذا غيره ].
( الحقيقة
والمجاز ) للسيد محمد باقر
حجة الإسلام الأصفهاني ، اسمه الطراز في الحقيقة والمجاز يأتي.
(
٢٦٦ : الحقيقة والمجاز ) للمحدث المعاصر الشيخ علي أكبر النهاوندي نزيل مشهد خراسان والنسخة بخطه في
المشهد.
( الحقيقة
والمجاز ) لسيدنا بحر العلوم
المتوفى (١٢١٢) يأتي بعنوان شرح الوافية.
(
٢٦٧ : حقيقي أصحاب ) في سوانح سلمان وأبي ذر وعمار باللغة الأردوية ، مطبوع بالهند لبعض علمائها.
(
٢٦٨ : حكام العرب وأخبارهم ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة ذكره ابن النديم في ( ص
١٨٩ ) من الفهرس.
(
٢٦٩ : الحكايات ) للشيخ المفيد ، ذكر الخاقاني أنه عنده ، والمذكور في ترجمه المفيد من تصانيفه
الرد على القتيبي في الحكاية والمحكي كما في النجاشي أو النقض على ابن قتيبة في
الحكاية والمحكي كما في فهرس الشيخ الطوسي.
(
٢٧٠ : حكايات الإمامية ) في معجزات
الأئمة (ع) ، مطبوع بالهند بالأردوية
كما
في فهرس الاثني
عشرية اللاهورية.
(
٢٧١ : حكايات الصالحين ) باللغة ( الأردوية ) ، مطبوع بالهند ولعله ترجمه ( لحكايات الصالحين ) تأليف
بعض العامة فراجعه.
(
٢٧٢ : حكاية الأقوال ، العاصمة عن الاعتزال
) في بيان الفرق بين الشيعة والمعتزلة
في أربعة فصول لأبي عبد الله حميدان بن يحيى بن حميدان القاسمي الحسني الزيدي مؤلف
بيان الإشكال المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٧٦ ) يوجد منضما معه فراجعه.
(
٢٧٣ : حكاية بلوهر ويوذاسف ) ترجمه لها ( بالفارسية ) طبعت بإيران ، والأصل العربي مدرج في آخر المجلد
السابع عشر من البحار وتهذيبها مر في ( ج ٤ ـ ص ٥١٥ ).
(
٢٧٤ : حكاية تميم الداري الأنصاري ) بالفارسية يقرب من ألف بيت لبعض الأصحاب فيه عجائب كثيره
رآها تميم بن أوس بن خارجة الداري أبو رقية الأنصاري الذي أسلم سنة تسع للهجرة
وكان يسكن المدينة ثم سكن بفلسطين ببيت المقدس وبهامات سنة الأربعين ترجمه في
خلاصة تذهيب تهذيب الكمال وفي الأعلام ذكر أن النبي (ص) قطع تميم الداري قرية
حبرون ( قدس الخليل بفلسطين ) وزاد عليه في بعض المحلات قرى أخرى المرطوم ، وبيت
عينون ، وبيت إبراهيم ، وذكر فيها أنه طبع في أروپا كتاب في تلك الأراضي التي
أقطعها النبي (ص) لتميم الداري ( أقول ) إن دار تميم الداري معروفة بالمدينة وهو
مشهد يزار حتى اليوم وكذا دار أبي بكر وعثمان ، ولكن انهدم بيت الأحزان في بقيع
الغرقد لمجاورته مراقد أئمة الشيعة (ع) وذلك لأجل أنه قد يؤخذ الجار بجرم الجار ،
وفي كشف الظنون ـ ج ٢ ـ ص ٨٤ ذكر أن المقريزي المتوفى (٨٤٥) ألف كتاب الضوء الساري
في معرفة خبر تميم الداري ونسخه فيها أغلاط كثيره من حكاية تميم بالفارسية عندي ومن
أغلاطه أنه سماه تميم بن حبيب الداري الأنصاري مع أنه لم يذكر في الأنصار أحد بهذه
الترجمة والوصف.
(
٢٧٥ : حكاية تميم الداري ) المذكور باللغة الأردوية طبع بالهند لبعض فضلائها.
( حكاية
موش وگربه ) تأتي في القاف
بعنوان قصه موش وگربه لعبيد الزاكاني مع غيرها من القصص. ومر في ( ج ٥ ـ ص ٢٧٢ )
جواهر العقول في مناظرة الفار والسنور ومر في ( ج ٣ ص ـ ١٩٩ ) پند أهل دانش وهوش
ويأتي في الهاء الهميان الذي أوله أيضا
( اى خردمند
عاقل ودانا
|
|
قصة موش وگربه
برخوانا )
|
كما يأتي في الدال
كثير من الحكايات بعنوان داستان.
(
٢٧٦ : الحكاية والمحكي ) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل النوبختي مؤلف إبطال القياس
المذكور في ( ج ١ ـ ص ٦٩ ) ذكره النجاشي.
(
٢٧٧ : كتاب الحكم على سورة لم يكن ) لأبي عيسى الوراق محمد بن هارون ذكره النجاشي وله كتاب
الإمامة المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٣٣٧ ).
(
٢٧٨ : الحكم والآراء ) أو الآراء والحكم ، نظم وشرحه في إثبات النفس بالبرهان ردا على المنكرين لها
وفي بعض المسائل الكلامية المتعلقة بالنفس وغيرها للشيخ محمد الجواد بن الشيخ علي
من آل الشيخ أحمد الجزائري النجفي المعاصر المولود (١٢٩٨) مؤلف حل الطلاسم الآتي
قريبا استخرج منه قصيدته الأخلاقية والفلسفية في أحوال النفس المطبوعة بعنوان النفس
في نشأتيها.
(
٢٧٩ : الحكم والأحكام من كلام سيد الأنام ) ذكر في ذيل كشف الظنون ( ج ١ ـ ص ٤١٤ ) أنه للقاضي أبي
الفتح عبد الواحد الآمدي ، ولعل مراده غرر الحكم ودرر الكلم الآتي في حرف الغين ،
كما أنه ذكر ( حكم الأسرار ) للسبزواري وهو أسرار الحكم كما مر.
(
٢٨٠ : الحكم الشرعي وبيان حقيقته ). من الرسائل المستقلة للأستاد الوحيد الآقا محمد باقر
البهبهاني المتوفى بالحائر (١٢٠٦) قال في كشف الحجب إن أوله [ الحمد لله رب
العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين ].
(
٢٨١ : الحكم الشرعي ) في تحقيقه وبيان أقسامه للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الجبعي العاملي
والد الشيخ البهائي والمتوفى في (٩٨٤) رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة (
الخوانساري ).
(
٢٨٢ : حكم الشعر في الشرع ) وما قيل في مدحه وذمه ، للمولى عبد الله بن محمد كاظم الأصفهاني يقرب من
خمسمائة بيت ، أوله. [ الحمد لله الذي أدخلنا في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها
] نسخه منه ضمن مجموعة في خزانة ( الشريعة ) تاريخ كتابتها (١٢٤٣).
( ٢٨٣ : حكم الفلاسفة ) فارسي طبع بإيران كما في بعض فهارس المطبوعات.
(
٢٨٤ : الحكمة ) جريدة صدرت في القاهرة للدكتور ميرزا محمد مهدي خان زعيم الدولة مؤلف باب
الأبواب ومفتاحه المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤ ).
(
٢٨٥ : كتاب في الحكمة والعرفان ) لبعض الأصحاب مرتب على مقدمه ذات فصلين وثلاثة مقاصد في كل
مقصد فصول ، المقصد الأول في الوجود الأكمل ، والثاني في طريق الوصول إلى أصل
الأصول ، والثالث في الجمع والتوحيد ، رأيت نسخته عند الشيخ علي بن إبراهيم القمي
في النجف وقد أحال المؤلف في أواخر هذا الكتاب إلى شرحه للفصوص فراجعه.
(
٢٨٦ : كتاب في الحكمة ) أيضا لبعض الأصحاب وهو فارسي لطيف مهذب جامع للفنون الأربعة ١ الأمور العامة ٢
الجواهر والأعراض ٣ الإلهيات ٤ الطبيعيات ، وفي كل فن أبواب وفي كل باب فصول ،
توجد نسخه منه في المكتبة ( التسترية ) من وقف الحاج علي محمد النجف آبادي ناقص
الأول وأوله [ فن دوم از مقالة دوم فلسفة أولى ] ذكر فيه أن الفلسفة مأخوذة من
فيلاسوفيا لفظ يوناني معناه محب الحكمة.
(
٢٨٧ : كتاب في الحكمة ) الطبيعية والإلهية بالفارسية أيضا للشيخ محمد جعفر بن عبد الله الكمره إي قاضي
أصفهان المعروف بالشيخ جعفر القاضي المتوفى بعد العود عن الحج (١١١٥) ودفن في
النجف ، حكاه في نجوم السماء عن تكملة أمل الآمل للشيخ عبد النبي القزويني.
(
٢٨٨ : مسائل الحكمة ) للشيخ أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا يوجد ضمن مجموعة عشر رسائل في مكتبة
( المجلس ) كما في فهرسها.
( كتاب
في الحكمة ) للمولى حمزة
الجيلاني اسمه الحكمة الصادقية يأتي.
(
٢٨٩ : كتاب في الحكمة ) فارسية أيضا للمولى رجب علي التبريزي المتوفى (١٠٨٠) وعربه تلميذه القاضي سعيد
القمي بعد وفاه المؤلف وسمى ( المعرب ) ( بالبرهان القاطع والنور الساطع ) وجعله
تاسع الرسائل الأربعينيات التي ذكرناها في ( ج ١ ـ ص ٤٣٦ ) ذكر ذلك بعنوان الرسالة
في مقدمه كليد بهشت ( ص ـ كز ) وقد فاتنا ذكر البرهان في محله وبما أن التعريب كان
بعد وفاه المولى رجب علي وإدراجه في الأربعينيات كان في
ثالث المحرم
(١١٠٠) فيظهر أن التعريب كان بين التاريخين.
(
٢٩٠ : كتاب في الحكمة ) للشيخ عبد علي بن رحمة الحويزي تلميذ الشيخ البهائي ومؤلف حاشية تفسير
البيضاوي ذكره الشيخ الحر في أمل الآمل.
( كتاب
في الحكمة ) يظهر منه أنه
للسيد عبد الله الحسيني وهو القسم الثاني في الطبيعيات والقسم الثالث في الإلهيات
، أوله [ الهداية من لديه وكل شيء يعود إليه ، له الحمد على ما أنعم علينا من
سوابق النعم ولواحقها وألهم إلينا حقايق الحكم ودقائقها ] رأيت النسخة في كتب
السيد مهدي بن أحمد آل حيدر الكاظمي ، والمقطوع وقوع التصحيف في اسم المؤلف وإنه
شرح المير حسين الميبدي للهداية الأبهرية.
(
٢٩١ : كتاب في الحكمة ) للسيد محمد القطب الذهبي الحسيني الشيرازي المتوفى بعد ١٨ شعبان (١١٧٣) أورده
بتمامه سبطه الميرزا أبو القاسم في قوائم الأنوار.
(
٢٩٢ : كتاب في الحكمة ) للميرزا محمد الكامل بن عناية أحمد خان المتوفى (١٢٣٥) عده من تصانيفه في نجوم
السماء.
(
٢٩٣ : كتاب في الحكمة ) للمولى شمس الدين محمد الطالش أوله [ الحمد لوليه. محمد وآله الطاهرين ] مرتب
على تمهيد وأربعة أصول وخاتمة ، رأيته في كتب ( سلطان العلماء ).
(
٢٩٤ : كتاب في الحكمة ) رسالة فارسية تشتمل على مسائل متفرقة أخلاقية ، غير مرتبة على الأبواب والفصول
الا فصل في أواسط الكتاب تشتمل على الكلم القصار الأخلاقية مرتبة على الحروف
الهجائية وهي تأليف ملا محمد مؤمن بن ملا أبو محمد الميامي الملقب بشيخ الإسلام
ذكره في المآثر والآثار ـ ص ١٧١ وقال إنه من علماء خراسان وتوفي بقصبة ميامي في (
١٥ ـ محرم ـ ١٣٠٦ ) ، ألف الرسالة باسم والي خراسان محمد تقي ميرزا ركن الدولة أخ
السلطان ناصر الدين شاه. أوله [ الحمد لله الذي شرح صدور محبيه بأنوار. ] يوجد
نسخه خط المؤلف في مكتبة ( الملك ) كما في فهرس مخطوطات هذه المكتبة التي كتبها
ولدي. وعلى النسخة تقريظ وصف المؤلف فيها بصاحب التصانيف الكثيرة.
(
٢٩٥ : كتاب في الحكمة ) للمحقق الخواجة نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي
المتوفى (٦٧٢)
نسخه منه في مكتبة محمد پاشا بأستانبول كما في فهرسها.
(
٢٩٦ : كتاب في الحكمة ) للحكيم السبزواري الحاج المولى هادي المتوفى (١٢٨٩) قال في مطلع الشمس إنه غير
شرح المنظومة وإنه يقرب من خمسة عشر ألف بيت ( أقول ) الظاهر أنه لم يرد به أسرار
الحكم المطبوع المتداول المعروف باسمه.
(
٢٩٧ : حكمة الإيلام رحمة الأنام ) فارسي مختصر في بيان حكمة إيلام الأطفال الذين لم يقترفوا
بالمعاصي ، للسيد علي بن أبي القاسم الرضوي الحائري اللاهوري المعاصر طبع في
(١٣١٣).
(
٢٩٨ : حكمة بالغة ) ومائة كلمة جامعة في الأخلاق ، شرح ( بالفارسية ) لمائة كلمة من الكلمات القصار
المأثورة المنسوبة إلى أمير المؤمنين (ع) مع الاستشهاد بالأشعار الفارسية الحكمية
للشيخ عباس القمي المحدث المعاصر المتوفى (١٣٥٩) وقد طبع بإيران في (١٣٣١).
(
٢٩٩ : الحكمة البالغة ) للميرزا محمد بن عبد النبي النيشابوري الأخبارى المقتول (١٢٣٢) ذكره تلميذه المولى
فتح علي نزيل شيراز في كتابه الفوائد الشيرازية الذي ألفه (١٢٤٠) ذكر أولا الحجة
البالغة الذي مر سابقا ثم ذكر الحكمة البالغة وقال إنه رد فيه على علماء الأصول.
(
٣٠٠ : الحكمة الجديدة ) في المنطق لابن كمونة ذكره في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٥٠ وهو سعد الدين بن
منصور المتوفى (٦٨٣).
(
٣٠١ : حكمة الحجاب وأدلة النقاب ) فارسي طبع بطهران في ( ٢٩٥ ص ) وفرغ منه في ( ١٥ ـ شعبان ـ ١٣٤٩
) أورد ثلاثين دليلا عقليا ، ثم عدة آيات ، ثم روايات وفي الأخير تعرض لحرمة حلق
اللحية وذكر رواياتها ، والمؤلف لم يسم نفسه وانما ذكر أن والده توفي بمكة بعد عمل
الحج ومراده بوالده هو الحاج الشيخ محمد حسين بن محمد علي الخراساني المتوفى بمكة
في اليوم السابع عشر من ذي الحجة (١٣٤٧) لكنه صرح باسمه في كتاب أحسن الحكايات
وعبر عن هذا الكتاب بحكمة النقاب وفلسفة الحجاب.
(
٣٠٢ : حكمت سقراط بقلم أفلاطون ) أو حكمت سقراط وأفلاطون تأليف
ميرزا محمد علي
ذكاء الملك فروغي ابن محمد حسين بن محمد مهدي أرباب الأصفهاني ترجم أولا عدة من
رسائل سقراط وأفلاطون من الإفرنسية وطبعها بالعنوان الأول في ( ١٣٠٤ ش ) ثم ترجم
عده أخرى ورتبها ترتيبا مناسبا وجعل لها مقدمه في بيان روابط أفكار الفيلسوفين
وتمييز كل واحد عن الآخر وطبع الجميع في مجلدين بطهران في ( ١٣٢٢ ش ) تشتمل المجلد
الأول على أربعة رسائل هي (١) مكالمة أتوفرون (٢) الخطابة الدفاعية لسقراط (٣)
مكالمة أفريطون (٤) مكالمة فيدون ، والمجلد الثاني تشتمل على رسالتين (٥) رسالة الكبيادوس
(٦) رسالة گورگياس.
(
٣٠٣ : الحكمة الشرقية ) للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا المتوفى (٤٢٧) أوله [ الحمد لله أهل أن يحمد
بعزته وجبروته ] نسخه منه في ( الرضوية ) من وقف نادر شاه في (١١٤٥) وعبر عنه في
كشف الظنون بالحكمة المشرقية.
(
٣٠٤ : الحكمة الصادقية ) للمولى حمزة الجيلاني من أرشد تلاميذ المولى محمد صادق الأردستاني المتوفى
بأصفهان في (١١٣٤) وبما أنه كان من تقرير أستاذه المذكور سمي بذلك ، وصفة الشيخ
عبد النبي القزويني في تتميم الأمل بالفيلسوف الأعظم والحكيم الأفخم إلى قوله [
اشتهر بالفضل التام في زمان أستاذه بما هو أظهر من الشمس وله رسالة في تحقيق مطالب
النفس ومسائلها حاذى بها الكتاب السادس من طبيعيات الشفاء ولنا تعليقة على الفصل
الأول والثاني منه ] أقول مراده من الرسالة هذا الكتاب الذي قد عبر عنه في النسخة
( الرضوية ) المكتوبة في (١١٤٥) كما في فهرسها ( ج ١ ـ ص ٦٧ ) بـ « قوى النفس » وقد
رأيت نسخه منه في النجف في كتب ( حفيد اليزدي ) منضمة إلى رسالة التشكيك للمولى
حمزة تاريخ كتابتها (١١٤٩) وعلى هوامش النسخة كتبت حواشي المولى محمد صالح بن محمد
سعيد الخلخالي الذي توفي (١١٧٥) عن ثمانين سنة ، ترجمه في دانشمندان آذربايجان ـ ص
٢١٦ ونسخه أخرى في ( الرضوية ) بخط محمد هادي بن أحمد الطالقاني في (١١٧٥) ومعها
حواشي الخلخالي ، يظهر من النسختين أن المولى حمزة كتب هذه التقريرات قبل فتنة
الأفاغنة بأصفهان ولم تتم لحدوث الفتنة ، ثم ظفر بهذا الناقص المولى إسماعيل
فاستنسخه وأخرجه إلى البياض ، وسأل هو من ( المولى محمد علي بن محمد رضا ) أن
يتممه ويكتب له ديباجة فتممه وأورد
في أوله رباعية هي
: ـ
اى طالب حكمت تو
ز من گير خبر
|
|
تا چند روى در
به در اى خسته جگر
|
خود را برسان به
شهر حكمت اما
|
|
شو داخل آن شهر
معظم از در
|
وسماه بالحكمة
الصادقية ، ورتبه على ثمانية وعشرين فصلا ، قد علق الشيخ عبد النبي القزويني حاشية
على الفصل الأول والثاني منها كما ذكره ، وظني أن المولى إسماعيل هذا هو الخواجوئي
، والمولى محمد علي بن محمد رضا هو التوني الخراساني نزيل أصفهان والمؤلف لـ « النهاية
» في شرح الهداية قبل (١١٥١) كما يأتي. وهو مقدم على المولى محمد علي بن رضا
الساروي المؤلف لـ « توضيح الاشتباه » في (١١٩٣) المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٩٠ ).
(
٣٠٥ : حكمت طبيعية ) فارسي للميرزا حسن خان منطق الملك مؤلف منهاج الطالبين الفارسي في التجويد.
(
٣٠٦ : حكمة العارفين ) في رد شبه المخالفين
من المتصوفين والمتفلسفين للمولى محمد طاهر الشيرازي المذكور في ( ص ٤٠ ) أوله [ الحمد لله الذي جعلنا بمعرفته
ومعرفة دينه علماء فقهاء ] رأيت منه نسخا في مكتبة ( التسترية ) و ( الرضوية ) وفي
المكتبات الشخصية لسردار الكابلي بكرمانشاه والميرزا محمد علي الأردوبادي في النجف
، أحال التفصيل في مسألة الإحباط وعد الكبائر إلى كتابه فرحة الدارين وتعرض فيه
للرد على الشيخ البهائي ، والمولى صدرا ، وتلميذه الفيض ، وفي الأخير تعرض لكلمات
ابن العربي إلى قوله [ فانظروا أيها المهتدون إلى هؤلاء الكفرة الفجرة وإلى عقول
مريديهم ومصدقيهم واشكروا الله على ما هداكم ] وقد كتب الحكيم محمد مؤمن الطبيب في
رد المولى محمد طاهر هذا كتابه تبصرة المؤمنين المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٢٥ ).
(
٣٠٧ : الحكمة العرشية ) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى (١٠٥٠) طبع بإيران ، وله
شروح منها شرح الشيخ أحمد الأحسائي وشرح المولى إسماعيل واحد العين وغيرهما من
الشروح الآتية في حرف الشين أوله [ الحمد لله الذي جعلنا ممن شرح صدره للإسلام فهو
على نور من ربه ].
(
٣٠٨ : الحكمة العلائية ) أو دانش نامه علائى للشيخ الرئيس أبي علي ابن سينا
المتوفى (٤٢٧)
مرتب على فصول أوله [ حمد وستايش مر خداوند آفريدگار بخشاينده خرد را ]. كتبه
بأصفهان باسم وإليها الأمير علاء الدولة من آل كاكويه ، وابن خالة السيدة زوجة فخر
الدولة آل بويه ، وأم شمس الدولة ومجد الدولة ، ذكر في مجالس المؤمنين ونسخها
شايعة ، وقد طبع بالهند وإيران مكررا.
(
٣٠٩ : الحكمة العمادية ) تأليف بديع الملك ميرزا عماد الدولة الدولتشاهي ، نسبه إلى والده محمد علي
المعروف بدولت شاه ) هو شرح لـ « الدرة الفاخرة » للمولى عبد الرحمن الجامي ،
توجد نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ، منضمة إلى عماد الحكمة له أيضا
، الذي هو كالشرح للمشاعر ، الذي هو تأليف المولى صدرا. كما يأتي في العين ، أوله
[ الحمد لله الذي لا يعرف كنهه العقول ].
(
٣١٠ : الحكمة العمادية ) فارسي في بعض مهمات المباحث الحكمية لميرزا علي أكبر بن ميرزا أبي الحسن
الأردكاني اليزدي ، نزيل قم والمتوفى بها عن ( ٩٢ سنة من عمره ) في (١٣٤٤) كما
أرخه تلميذه وابن أخته ميرزا علي بن محمد حسن الأردكاني ، أوله [ حمد خدايى را كه
ذاتش حقيقت نور است ] وعناوينه ( حكمة ـ حكمة ) ألفه باسم بديع الملك ميرزا الملقب
بعماد الدولة ابن بديع الملك الأول الملقب بعماد الدولة أيضا ابن محمد علي دولت
شاه ابن فتح علي شاه وكان بديع الملك حيا إلى (١٣٠٦) المؤلف فيها المآثر والآثار.
( الحكمة
العملية والأحكام الشرعية ) للمحقق الفيض اسمه النخبة.
(
٣١١ : الحكمة القدسية ) للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا المتوفى (٤٢٧) ذكر في كشف الظنون وسائر الفهارس.
( الحكمة
المتعالية ) أو الأسفار مر في
( ج ٢ ـ ص ٦٠ ) و ( ج ٦ ـ ص ١٩ ).
(
٣١٢ : الحكمة المتعالية ) للمولى شمس الدين محمد الگيلاني المعروف بشمسا ، أوله
__________________
[ الحمد لله فاطر
العاليات وخالق السافلات ورابط السفليات بالعلويات ] وهو كبير مع عدم اشتماله
لأكثر المباحث ، ونسخه عصر المؤلف بخط الشيخ محمد المدعو بالشيخ علي توجد في مكتبة
( البرهان بسبزوار ) وقد صرح الكاتب بأنه صحح بعض ما كتبه في خدمة المصنف ،
والمولى شمسا هو المؤلف لـ « حدوث العالم » الذي مر في ( ج ٦ ـ ص ٢٩٥ ).
(
٣١٣ : الحكمة المرضية ) في العقائد
الإسلامية. أرجوزة في العقائد للشيخ
هادي بن رضا بن محمد صالح ابن علي زائر دهام النجفي المولود (١٣٢٨) أوله :
فها أتت أرجوزة
سنية
|
|
أسميتها بالحكمة
المرضية
|
خرج منها مائتي
بيت.
( الحكمة
المشرقية ) لابن سينا ، كما
في كشف الظنون ، وقد مر بعنوان الحكمة الشرقية.
( الحكمية
) تأتي بعنوان
المسائل الحكمية متعددة.
(
٣١٤ : كتاب الحكمين ) لإبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي المتوفى (٢٨٣) ذكر النجاشي والفهرست طرقهما
إليه. راجع ( العدد ٣٢٣ ).
(
٣١٥ : كتاب الحكمين ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (٣٣٢) شيخ أبي القاسم جعفر بن
قولويه الذي توفي (٣٦٨).
(
٣١٦ : كتاب الحكمين ) لأبي مخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف المتوفى (١٥٧) رواه النجاشي بإسناده
إليه.
(
٣١٧ : كتاب الحكمين ) لأبي طاهر محمد بن علي بن جاك القمي الثقة ، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(
٣١٨ : كتاب الحكمين ) لهشام بن الحكم شيخ متكلمي الأصحاب ، ذكره ابن النديم والنجاشي والفهرست.
(
٣١٩ : كتاب الحكمين ) لأبي المنذر هشام بن محمد السائب الكلبي ذكره النجاشي.
(
٣٢٠ : كتاب الحكومة ) لأبي موسى جابر بن حيان المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم في ( الفهرس ـ ص ٥٠ )
مع سائر كتبه الكثيرة ، وهو وإن لم يذكر في
غير الفهرس من كتب
رجالنا لكن قال السيد ابن طاوس في الباب الخامس من فرج المهموم ما لفظه [ من علماء
الشيعة جابر بن حيان من أصحاب الصادق (ع). ].
(
٣٢١ : حكيم قاآني ) محاضرة ألقيها المولوي السيد محمد حسن صاحب البلگرامي المعاصر في أحوال الشاعر
القاآني المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٩٧ ) طبع في (١٣٤٦) بالهند.
(
٣٢٢ : كتاب الحلال والحرام ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى المدني الراوي عن الإمامين الباقر
والصادق (ع) وكان مختصا بهما ولذلك كانت العامة تضعفه ، بل بعضهم ضعف الواقدي
بدعوى أن كتبه كتب إبراهيم هذا وقد ادعاها الواقدي لنفسه كما حكاه النجاشي وذكر أن
كتابه في الحلال والحرام مبوب رواه عن جعفر بن محمد (ع).
(
٣٢٣ : كتاب الحلال والحرام ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي المذكور آنفا نقل عنه السيد ابن
طاوس في الإقبال في فصل معرفة أول شهر رمضان قال [ وعندنا منه نسخه عتيقة مليحة ]
، وقد خرج هنا غلط في طبعه الصغير ( الإقبال ـ ص ٢٤٦ ) فجاء هكذا : [ لإسحاق بن
إبراهيم الثقفي الثقة ]. والصحيح ما ذكرناه.
(
٣٢٤ : كتاب الحلال والحرام ) لعبد الله بن سنان الراوي عن أبي الحسن موسى (ع) وهو في جميع الأبواب سوى
الصلاة ، قال النجاشي بعد ذكر كتاب الصلاة وكتاب في سائر الأبواب من الحلال
والحرام رواه عنه جماعات من أصحابنا لعظمه في الطائفة وثقته وجلالته.
(
٣٢٥ : كتاب الحلال والحرام ) لعبد الله بن مسكان الثقة الراوي عن الإمام الكاظم (ع) والمتوفى في أيامه ،
قال النجاشي إنه روي أكثره عن محمد بن علي بن أبي شعبة الحلبي.
(
٣٢٦ : كتاب الحلال والحرام ) للشريف العالم عبيد الله بن موسى بن أحمد بن محمد بن أحمد بن موسى المبرقع بن
الإمام التقي الجواد بن علي بن موسى بن جعفر (ع) قال الشيخ منتجب الدين إنه يرويه
عن مؤلفه الشيخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد النيشابوري الذي كان من تلاميذ السيد
المرتضى والشيخ الطوسي ، وفصل شيخنا أحوال المؤلف في البدر المشعشع.
( ٣٢٧
: كتاب الحلال والحرام مبوبا )
|
|
كلاهما للسيد
العالم الفقيه أبي الحسن علي بن جعفر الصادق (ع) المعروف بعلي العريضي
|
( كتاب الحلال والحرام غير مبوب )
|
|
صاحب المسائل عن
أخيه موسى بن جعفر (ع) ، قال النجاشي إنه يروي عنه تارة مبوبا وأخرى غير مبوب ثم
ذكر إسناده إلى كل واحد منهما.
(
٣٢٨ : كتاب الحلال والحرام مبوبا ) لغياث بن إبراهيم التميمي الأسيدي البصري الثقة سكن الكوفة
وروى عن أبي عبد الله (ع) يرويه عنه جماعة والنجاشي بإسناده إليه.
(
٣٢٩ : كتاب الحلال والحرام مبوبا ) لمحمد بن علي بن أبي شعبة الحلبي الثقة الذي لا يطعن عليه ،
وصاحب التفسير المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢٤٠ ) رواه عنه عبد الله بن مسكان والنجاشي
بإسناده إليه. راجع ( العدد ـ ٣٢٥ ).
(
٣٣٠ : كتاب الحلال والحرام مبوبا ) لمسعدة بن زياد الربعي الثقة العين كما وصفه النجاشي ورواه
عنه بإسناده وهو يروي عن أبي عبد الله (ع).
(
٣٣١ : حلية الأدب ) لمحمد مهدي ابن الشيخ عبد الحسين الجواهري النجفي صاحب جريدة الرأي العام
البغدادية جمع فيه قصائده التي جارى بها مشاهير الشعراء وذكر بعض قصائدهم ومختصر
تراجمهم وطبع بمطبعة دار السلام في بغداد (١٣٤١).
(
٣٣٢ : حلبة النجيب ) في رد الماديين للسيد مهدي بن السيد صالح الكيشوان الموسوي الكاظمي الشهير
بالقزويني نزيل الكويت والبصرة أخيرا توفي بها وحمل إلى النجف في الاثنين سادس ذي
القعدة (١٣٥٨) مطبوع أوله [ خير معنى يعبر عنه بالمقال توحيد الرب المتعال ].
( الحلبية
) مر في ( ج ٥ ـ ص
٢١٩ ) بعنوان جوابات المسائل الحلبية متعددة.
(
٣٣٣ : المسائل الحلبيات ) للشيخ أبي علي الحسن بن علي بن أحمد الفارسي الفسوي النحوي المتوفى (٣٧٧) توجد
في مكتبة السلطان محمد الفاتح ومكتبة عبد الحميد خان المعظمة كما في فهرسها وهو في
النحو كما ذكره كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٥١ وقال في الرياض الحلبية مسائل في النحو
لأبي علي الفارسي.
( ٣٣٤ : كتاب حلف أسلم في قريش )
|
|
هذه الأربعة
كلها لأبي المنذر هشام بن محمد السائب الكلبي النسابة كما ذكره ابن النديم في
الفهرست ( ص ١٤٠ ) وكذلك ابن خلكان في ( ج ٤ ـ ص ١٩٥ )
|
( ٣٣٥
: كتاب حلف عبد المطلب وخزاعة )
|
|
(
٣٣٦ : كتاب حلف الفضول وقصة الغزال )
|
|
( ٣٣٧
: كتاب حلف كلب وتميم )
|
|
( ٣٣٨ : حلق اللحية ) ( بالفارسية ) للسيد جعفر آل بحر العلوم وهو ترجمه لكتابه
العربي الموسوم ( بتحفة الطالب ) المطبوع المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٤٨ ).
(
٣٣٩ : حلق اللحية ) للشيخ محمد الجواد بن الشيخ حسن البلاغي مؤلف ( آلاء الرحمن ) المذكور في ( ج
١ ـ ص ٣٨ ) ذكره في فهرس تصانيفه ، ويوجد عند الشيخ عز الدين الجزائري في كراسة.
(
٣٤٠ : حلق اللحية ) للشيخ محمد حسن كبة مؤلف حاشية الفرائد وغيرها أثبت حرمته في خمسمائة بيت أوله
[ لا ريب في حرمة حلق اللحية بل وكونها كبيرة ] استنسخته عن خط المؤلف في حياته
(١٣٣٠).
(
٣٤١ : حلق اللحية ) للشيخ على الأصفهاني الكتبي الفاضل الماهر المتوفى بالنجف حدود (١٣٣٠) ذكر
السيد هبة الدين الشهرستاني أنه رآه في حياة مؤلفه بخطه.
(
٣٤٢ : حلق اللحية ) للسيد علي بن محمد علي الحسيني الميبدي نزيل كرمانشاهان والمتوفى بها في
(١٣١٣) فرغ منه في قرميسين ( كرمانشاه ) في (١٣٠١) رأيته عند حفيده السيد محمد ومر
له في ( ج ٣ ـ ص ٧٣ ) بديع اللغة المطبوع أخيرا في (١٣٦٢).
(
٣٤٣ : حلق اللحية ) للمولى محمد بن الحسن المدعو بملا مؤمن التبريزي نزيل النجف ، ألفه بها وطبع
في (١٣٠٠).
(
٣٤٤ : حل آداب العضدي ) للمولى عبد العلي بن محمد بن الحسين البيرجندي المتوفى (٩٣٤) شرح لآداب البحث
للعضدي المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٨ ) توجد نسخه منه ضمن مجموعة في مكتبة ( التسترية )
فيها شرح الإشارات للخواجة ، وشرح المطالع للقطب وهي بخط الشيخ محمد بن محمد حسين
النهاوندي في (١٢٥٧).
(
٣٤٥ : حل الإشكال ) في تنقيح الأشكال في الهندسة الحديثة التي لا تحتاج إلى فرجار للسيد أبي
القاسم الموسوي الرياضي المعاصر مؤلف بحر الحساب المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٥ ) وقد
أشرنا إلى بعض خصوصيات حل الإشكال في ( ج ٢ ـ ص ٤٨١ ) بعنوان أول كتاب في الهندسة
الحديثة ، أوله [ الحمد لله الذي قسم وجه البسيطة بخطوط من الجبال والأنهار ، ورسم
عليها أشكالا بديعة متشابهة من الأوراق والأزهار ] اخترعه بفكره الصائب وأتعب نفسه
سنين رأيت منه بخطه عدة نسخ في المسودة أكثر فيها
من التغيير
والتبديل والنسخة الكاملة الأخيرة التي استقر رأيه عليها في (١٣٥٢) كانت بخط
تلميذه السيد عبد المطلب بن الميرزا هاشم بن الميرزا محمد بن السيد ميرزا حسن
الشيرازي وقرظه الشاعر عبد الرحمن البناء البغدادي بأبيات ، وبيت التاريخ قوله :
فوضعه أحسن وضع
أتى
|
|
وعلمه تاريخ (
علم غريب
|
(
٣٤٦ : حل الإشكال في معرفة الرجال ) للسيد جمال الدين
أبي الفضائل أحمد بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المتوفى (٦٧٣) مؤلف البشري المذكور
في ( ج ٣ ـ ص ١٢٠ ) كان أستاذ العلامة الحلي وابن داود الرجالي ، فما في خلاصة
العلامة ورجال ابن داود مأخوذ منه كما صرح ابن داود في كتابه وكانت نسخه الأصل منه
بخط مؤلفه أبي الفضائل موجودة عند الشهيد الثاني كما صرح به في إجازته للشيخ حسين
بن عبد الصمد في (٩٤١) ثم ورثها منه ولده الشيخ حسن صاحب المعالم ولما لم يظفر
صاحب المعالم المتوفى (١٠١١) بنسخة أخرى غير هذه النسخة الأصلية المشرفة على التلف
استخرج منها كتابه التحرير الطاوسي الذي مر في ( ج ٣ ـ ص ٣٨٥ ) لصيانة ما حرره ابن
طاوس في كتابه هذا من كلام الكشي ، ثم حصلت هذه النسخة بعينها عند المولى عبد الله
بن الحسين التستري الأصفهاني المتوفى بها (١٠٢١) فاستخرج منها كل ما نقله السيد عن
كتاب الضعفاء المنسوب إلى ابن الغضائري كما ذكرناه مفصلا في ( ج ٤ ـ ص ٢٨٨ ) حرصا
منه على إبقاء عين كلمات القدماء من الرجاليين وقد صرح صاحب المعالم في أول
التحرير بأن هذه النسخة أصابها التلف في أكثر المواضع بحيث صار نسخ الكتاب بعينه
متعذرا ولكن الظاهر من العلامة المجلسي بقاء النسخة إلى عصره حيث إنه ذكره في عداد
الكتب الموجودة عنده التي هي مآخذ كتابه بحار الأنوار في المجلد الأول منه في ( ص
٧ ) بعنوان كتاب الرجال لأحمد بن طاوس مع بعض كتبه الآخر ، ثم انقطع عنا خبر هذه
النسخة بعد عصر العلامة المجلسي إلى أن رأيت في الفهرس المخطوط لمكتبة راجه السيد
محمد مهدي في ضلع فيض آباد أن فيها يوجد رجال ابن طاوس فإن كان الموجود بها هذه
النسخة فهو من أغلى الجوهرات لكن تحتمل أن الموجود بها هو التحرير الطاوسي
المتعددة نسخه وذكر في التحرير أوائل هذا الكتاب وأواخره ونحن ننقلهما عنه فقال
السيد في أول حل الإشكال ما لفظه [ قد عزمت على أن
أجمع في كتابي هذا
أسماء الرجال المصنفين وغيرهم ممن قيل فيه مدح أو قدح من كتب خمسة ، كتاب الرجال
لشيخنا أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي 2 ، وكتاب فهرس المصنفين له ، وكتاب اختيار الرجال من كتاب
الكشي أبي عمر ومحمد بن عمر بن عبد العزيز له ، وكتاب أبي الحسين أحمد بن العباس
النجاشي الأسدي ، وكتاب أبي الحسين أحمد بن الحسين بن عبيد الله الغضائري في ذكر
الضعفاء خاصة 4 جميعا ، ناسقا للكل على حروف المعجم ، وكلما فرغت من مضمون
كتاب في حرف شرعت في الآخر ضاما حرفا إلى حرف منتهيا على ذلك إلى آخر الكتاب وبعد
الفراغ من الأسماء شرعت كذلك في إثبات الكنى ونحوها من الألقاب ، ولي بالجميع
روايات متصلة عدا كتاب ابن الغضائري واختص كتاب الاختيار من كتاب الكشي بنوعي عناء
لم يحصلا في غيره ] ثم بين نوعي العناء بأن أحدهما ترتيبه بحروف المعجم والآخر
تحرير أسانيد المدح والقدح فيه ولذا سمى صاحب المعالم ما استخرجه عن هذا الكتاب من
كلام الكشي بالتحرير الطاوسي لأن المحرر له هو ابن طاوس ، وقال السيد في آخره كما
نقل عنه في التحرير الطاوسي ما لفظه [ كان الفراغ منه في يوم الثالث والعشرين من
شهر ربيع الآخر سنة أربع وأربعين وستمائة بالحلة مجاورا لدار جدي الشيخ الصالح
ورام ابن أبي فراس ; تعالى ].
(
٣٤٧ : حل الإشكال في عقد الأشكال ) أي الأشكال
الأربعة في المنطق ، للشيخ تقي الدين الحسن بن داود الحلي الرجالي المتولد (٦٤٧)
عده من تصانيف نفسه في رجاله
حل إشكال ابن كمونة ) يأتي بعنوان حل المغالطة وبعنوان حل شبهة الجذر الأصم ومر
بعنوان الجذر الأصم في ( ج ٥ ـ ص ٩٢ ).
(
٣٤٨ : حل إشكال الشكل الخامس عشر ) من المقالة الثالثة من تحرير أقليدس.
للمولى أبي الحسن
أحمد الأبيوردي الكاشاني ، أوله [ ولله الحمد على ما خلص الأنام من مضائق الأوهام
] رتبه على مقدمه وبحثين ، نسخه منه ضمن مجموعة من وقف العماد الفهرسي ل ( الرضوية
) ومر له حاشية شرح الشمسية وشرح المطالع وغيرهما.
( حل
إشكالات حسابية ) للميرزا نصر الله الفارسي المدرس بالمشهد الرضوي يأتي بعنوان حل معضلات
الحساب.
( ٣٤٩ : حل أشكالي العطارد والقمر ) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى (١٠٣١)
ذكر في فهرس تصانيفه بعنوان الرسالة.
(
٣٥٠ : حل الإعضال ) شرح لحديث مناظرة المأمون مع الإمام الرضا ، في آية المباهلة بطريق السؤال
والجواب ، للشيخ علي بن علي رضا الخوئي المولود حدود (١٢٩٢) والمتوفى ( ٩ ـ رمضان
ـ ١٣٥٠ ) فرغ من تأليفه (١٣٤٨) رآه الأردوبادي بخط المؤلف كما ذكره في الحديقة
المبهجة.
( حل
أقليدس ) للشيخ إبراهيم
الزاهدي ، ذكره ابن أخيه الشيخ علي الحزين في تذكرته بعنوان توضيح أقليدس كما مر
في ( ج ٤ ـ ص ٤٩٠ ).
(
٣٥١ : حل البحث ) في شرح فرع من القواعد للعلامة الحلي ، ويقال له حل عبارة القواعد فيمن توضأ
خمسة وضوءات وصلى بكل وضوء صلاة ، ثم علم ببطلان وضوءين من الخمسة ، وهو من
تأليفات الشيخ البهائي المتوفى (١٠٣١) رأيت منه عدة نسخ أحدها في ( الرضوية )
منضمة إلى شرح الفرائض النصيرية له ، أوله [ حمدا لك يا معين ـ إلى قوله ـ ولو كان
الإخلال بعضو من طهارتين في خمس طهارات ].
(
٣٥٢ : حل بعض الأحاديث المشكلة ) للسيد نور الدين بن المحدث الجزائري المتوفى (١١٥٨) ذكره
ابنه السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة.
(
٣٥٣ : حل بعض أشعار الخاقاني الشيرواني ) المتوفى حدود (٥٩٥) من أعاظم شعراء الفرس ، للشيخ محمد علي
الحزين المتوفى (١١٨١) ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٣٥٤ : حل التقدير ) يظهر من بعض الفهارس أنه من مطبوعات الشيعة في الهند فراجعه.
(
٣٥٥ : حل التقويم ) لبعض الأصحاب أوله [ بدان أيدك الله وأسعدك في الآخرة ، كه تقويم در لغت راست
داشتن وقيمت كردنست ] وليس مرتبا على أبواب أو فصول ، وادعى في آخره أن كلما كان
كف الخضيب في وسط السماء يستجاب حينئذ الدعاء ، والنسخة في النجف عند السيد آقا
التستري ، وتاريخ كتابتها (١٢٦٠).
(
٣٥٦ : حل التقويم ) أيضا لبعض الأصحاب ، مرتب على خمسة فصول. أوله [ بعد از حمد وثناى پروردگار
عالم وعالميان ـ إلى قوله ـ وعترت آن حضرت كه پاكند از
گناهان صغيرة
وكبيره ] توجد نسخه ضمن مجموعة كلها بخط محمد زمان بن عبد العزيز كتبها بشيراز
(١٠٢٣) عند الشيخ عبد الله الكتبي بالكاظمية ، ومعها رسالة الاتصالات لمحمد بن محمد
الملقب باختيار ، ورسالة عمل الطالع لمظهر الدين محمد القاري ، ولعله تصنيف أحدهما.
(
٣٥٧ : حل التقويم ) للشيخ أبي الخير محمد التقي بن محمد الفارسي المعروف بتقي الدين أبي الخير
مؤلف أسامي العلوم المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٩ ) أوله [ درخشنده تر ستاره كه از أفق
مقال أهل كمال طالع ولامع گردد ـ إلى قوله ـ بدر فلك ارتضا أبو القاسم محمد وأبو
الحسن علي المرتضى وآل وأولاد أو ] عناوينه ( فائدة ، فائدة ) ذكر في ديباجته أن
كتب القوم لم تكن وافية بحل تمام مسائله فكتب هذا الكتاب ولشدة الحاجة إلى معرفة
الهيئة جعل له مقدمه في الهيئة بعنوان ( آغاز ) وأهداه إلى غياث الدين منصور الذي
توفي (٩٤٨) توجد منه نسختان في ( الرضوية ) وتوجد نسخه عصر المؤلف في مكتبة (
التسترية ) من وقف الحاج علي محمد وهي بخط المير تقي الدين محمد الحسيني
المازندراني فرغ من كتابتها (٩١٧) فيكون تأليفه قبل هذا التاريخ.
( حل
التقويم ) المختصر أيضا لتقي
الدين أبي الخير عبر عنه بانتخاب حل التقويم كما مر في ( ج ٢ ـ ص ٣٥٨ ).
(
٣٥٨ : حل التقويم ) الفارسي للسيد الميرزا محمد نصير الحسيني الطبيب الأصفهاني نزيل شيراز
والمتوفى (١١٩١) جد الميرزا محمد نصير المتخلص بفرصت ، ترجمه الحاج ميرزا إبراهيم
بن محمد الشريف النيريزي في مقدمه طبع ديوان فرصت وذكر تصانيفه ومآخذ ترجمته من
آتشكده آذر وتذكره الميرزا عبد الرزاق الدنبلي وتذكره خوش گو ومجمع الفصحاء.
( حل
الجذر الأصم ) للخفري. مر بعنوان ( حسرة الفضلاء ) في ( ص ١٣ ) ومر بعنوان الجذر الأصم
للدشتكي في ( ج ٥ ـ ص ٩٢ ) ، وتأتي بعنوان حل شبهة وحل المغالطة أيضا.
(
٣٥٩ : حل الجواهر ) ترجمه ( بالفارسية ) عن ( جواهر القرآن ) العربي ، الأصل
والترجمة المطبوعة
في هامش الأصل في (١٢٨٧) كلاهما للسيد القاري الحافظ محمود بن محمد الحسيني
التبريزي كما مر في ( ج ٥ ـ ص ٢٧٤ ).
(
٣٦٠ : حل حدود الأمراض ) شرح للرسالة المختصرة الموسومة بـ « حدود الأمراض » المقتصر فيه على بيان
تعريف المرض فقط دون علاجه ، كما مر في ( ج ٦ ـ ص ٣٠٠ ) والشرح لميرزا خان الطبيب
الگيلاني. أوله [ الحمد لله الواحد الماجد السبوح ] وآخره [ على قدر الإمكان وطاقة
البشر والحمد لله ] نسخه منه في ( الرضوية ) تاريخ كتابتها (١١٢٦) وتاريخ وقفها
(١١٦٦) في ( ٧٩ ورقة ). ومتنه المختصر في ( ١٩ ورقة ) وعنوان مؤلفه محمد بن أبي
المجير بن أبي مسلم الطبيب ، والظاهر أن ما مر هناك هو الأصح.
(
٣٦١ : حل الحروف القرآنية ) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى (١٠٣١) توجد نسخته بمكتبة (
النفيسي ) كما ذكره في زندگانى شيخ بهائى ـ ص ٩٧.
(
٣٦٢ : حل الخراج ) في انتصار المحقق الكركي ، للشيخ ماجد بن فلاح الشيباني المعاصر للمقدس
الأردبيلي ، ألفه في حياته. طبع ضمن مجموعة الرسائل الخراجية ، قال في أوله [ وبعد
فيقول العبد الفاني ماجد بن فلاح الشيباني ، إنه قد اشتهر أن مولانا أحمد
الأردبيلي سلمه الله يقول بتحريم الخراج ، وقد سألني جماعة من أصحابه فقلت لهم
المناسب أن يكتب مولانا في ذلك شيئا يدل على تحريمه ، فبعد مدة ظهرت منه رسالة ].
( حل
الخراج ) الذي اسمه قاطعة
اللجاج في حل الخراج يأتي في القاف ، وتأتي الخراجية متعددة في الخاء.
(
٣٦٣ : حل خطبة الشرائع ) للمحقق نور الدين علي الكركي المتوفى (٩٤٠) يوجد في مكتبة ( راجه ) في كتب
الفقه العربي ( نمره ٨٤ ) في ( الماري ٤ ) كما يظهر من فهرسها.
(
٣٦٤ : حل الرموز ) في الكيمياء. لمحمد بن أميل نسخه منه في ( الآصفية ) تحت رقم (١٦) من الكيمياء
كما في تذكره النوادر. راجعه.
( حل
الزيج الجديد السلطاني ) للمولى عبد العلي بن محمد البيرجندي يوجد بهذا
العنوان في
المكتبة الحميدية بأستانبول كما في فهرسها ، ولكن في فهرس مكتبة نور عثمانية عبر
عنه بشرح زيج ألغ بيك ، ونسبه إلى علي بن الحسين البيرجندي وعبر بالشرح أيضا في
فهرس مكتبة راغب پاشا بأستانبول لكن نسبه إلى عبد العلي بن محمد بن الحسين
البيرجندي ( أقول ) الكل واحد والصحيح في النسبة هو الأخير وسيأتي بعنوان شرح
الزيج في الشين مع شروح الزيجات الآخر.
(
٣٦٥ : حل شبهات الكاتبي القزويني ) للمولى كمال الدين حسين الفسائي أستاذ الشيخ علي الحزين
ترجمه في تذكرته وذكر تصانيفه وإنه كان من تلاميذ المولى مسيح الدين محمد الفسوي
وإنه توفي في عين فتنة الأفغان بأصفهان ومحاصرتها في (١١٣٤).
(
٣٦٦ : حل شبهة الاستلزام ) للمولى مراد التفرشي من أجزاء كتابه أنموذج الموسوي المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٠٨
).
(
٣٦٧ : حل شبهة الجذر الأصم ) أيضا للمولى مراد التفرشي جعله خاتمة الانفعالية المذكور في ( ج ٢ ص ـ ٤٠١ ).
(
٣٦٨ : حل شبهة على كلمة التوحيد ) للسيد الأمير فضل الله الأسترآبادي المعاصر للشهيد الثاني
والراد على رسالته في حرمة تقليد الميت ، ذكره سيدنا في تكملة الأمل.
(
٣٦٩ : حل شبهة المجهول المطلق ) للمير أبي الفتح بن المير مخدوم بن شمس الدين محمد بن المير
السيد الشريف الجرجاني المتوفى (٩٧٦) كما أرخه في أحسن التواريخ نسب إليه في بعض
الفهارس ، وقال صاحب الرياض في ترجمه المير أبي الفتح إن له حاشية طويلة الذيل على
مبحث المجهول المطلق من شرح المطالع ومن حاشية السيد الشريف عليه فرغ منها في
(٩٥٠) بمشهد خراسان.
(
٣٧٠ : حل الطلاسم ) نظم بديع لطيف في تثبيت العقائد الدينية للشيخ محمد الجواد بن الشيخ علي آل
الشيخ أحمد الجزائري النجفي المعاصر المولود (١٢٩٨) كله رباعيات وتنتهي كل رباعية
بقوله ( أنا أدري ) عارض بها بعض الشعراء المعاصرين ( إيليا أبو ماضي ) برباعياته
التي سماها بالطلاسم المدرجة في ديوانه المطبوع مكررا ومنها في النجف في (١٣٥٦).
وكل رباعية منها ينتهي بجملة ( لست أدري ) فالشيخ حل مجهولاته
بمعلومات نفسه على
طبق نظمه ولسانه ونشرت الجوابات متفرقة في مجلتي العرفان والاعتدال وغيرهما وطبعت
مجموعة مع تعليقات منه على بعض الرباعيات في بيروت في (١٣٦٥).
(
٣٧١ : حل الطلسم في كشف السر المبهم ) في علم الصنعة
والعمل الشمسي والقمري للسيد أبي العباس القمي كما في نسخه السيد شهاب الدين ،
أوله [ الحمد لله الذي خلق الأرواح والأجساد ] وآخره [ لأن الطريق واحد والتدبير
واحد ] ينقل فيه عن الجلدكي صاحب المصباح وعن المجريطي وعن السيد حسين بن علي
الخلاطي مؤلف ذخائر الأسماء الآتي المترجم في الدرر الكامنة ـ ج ٢ ـ ص ٧٢ نسبة إلى
خلاط من نواحي أرمينية كما في معجم البلدان وقال [ إنه رحل إلى دمشق وأقام بها ثم
حول إلى القاهرة فعظمه برقوق وأنزله في دارو أجرى له راتبا ] أقول الملك الظاهر
برقوق استقل بالملك من (٧٨٤) إلى موته (٨٠١) فيظهر منه أن الخلاطي كان في أواخر
الثامنة ولعله أدرك التاسعة أيضا فتأليف حل الطلسم يكون في التاسعة أو ما بعدها ،
وكتابة النسخة الموجودة عند السيد شهاب الدين ( ١٧ محرم ـ ١٢٧٠ ) وهي بخط السيد
محمد بن الحسن الحسيني الحائري وفي فهرس مكتبة ( المجلس ) حكى عن فهرس الكتب
العربية في مكتبة پاريس وجود نسخه حل الطلسم بها وإنه لأبي العباس أحمد القمري (
أقول ) الظاهر أنه تصحيف القمي وسيأتي مفاتيح الرموز أيضا لأبي العباس القمي
الموجود نسخته في مكتبة ( المجلس ).
( حل
عبارة القواعد ) للشيخ البهائي مر بعنوان حل البحث في ( ص ٦٦ ).
(
٣٧٢ : حل عبارة المعالم ) للسيد الحاج الميرزا أبي طالب بن أبي القاسم الموسوي الزنجاني المتوفى بطهران
(١٣٢٩) ذكر في آخر إيضاح السبل له المطبوع في (١٣٠٨).
(
٣٧٣ : حل العسير ، في حل العصير ) وفيه
أحكام أقسامه من الزبيبي ،
والعنبي ، والتمري للسيد الحاج ميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي
الخوانساري المعروف بچهار سوقي المتوفى بالنجف في ( رمضان ١٣١٨ ) ودفن في وادى
السلام طبع ضمن مجموعة من رسائله قبل وفاته بسنة ، وفي ظهره إجازة صاحب الضوابط له
في (١٢٦٢)
وإجازة السيد حسن
المدرس له في (١٢٦١).
(
٣٧٤ : حل العقال في خلق الأعمال ) للحاج المولى عبد الله بن نجم الدين المعروف بالفاضل
القندهاري نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها (١٣١١) ذكره في مطلع الشمس مع سائر
تصانيفه.
(
٣٧٥ : حل العقال ) عن عقول من أنكر
حكم العقل في الأفعال. رد على الأشاعرة المنكرين للحسن والقبح العقليين للقاضي نور الله الشهيد (١٠١٩)
أوله [ الحمد لله الذي وهبنا عقولا فصيرنا بعد رسالته مسئولا ] فرغ منه في بلدة
آكرة في يوم الثلثاء ، الرابع والعشرين من شوال (١٠٠٤) رأيت نسخه خط المصنف النسخة
المسودة الأصلية التي عليها كشحات كثيره وزيادات وتغييرات وتبديلات ، في مكتبة (
الشريعة ) ولفظه في آخره [ اتفق إتمامه بيد مؤلفه العبد المعيب الذي يرده المشتري
نور الله بن شريف الحسين الشوشتري ] ثم ذكر التاريخ كما ذكرنا ، وتوجد منه نسخه في
مكتبة ( سپهسالار منضمة إلى حاشية البيضاوي له كما في فهرسها ( ج ١ ـ ص ١٢٢ ).
(
٣٧٦ : حل العقد ) في معرفة التقويم فارسي لابن علي رضا الأصفهاني المنجم ، بأمر الشاه زاده حسين
علي ميرزا وبإشارة أستاذه السيد محمد المنجم وفرغ منه (١٢٣٤) والنسخة في المكتبة (
التسترية ).
(
٣٧٧ : حل العقد والعقل ) في شرح مختصر الحاجبي في الأصول للسيد ركن الدين أبي محمد الحسن بن محمد بن
شرف شاه العلوي الأسترآبادي المتوفى ( ٧١٧ ـ ٧١٥ ) وهو تلميذ المحقق الخواجة
الطوسي وشارح قواعد العقائد له ، ومؤلف الشروح الثلاثة لكافية ابن الحاجب ، توجد
نسخه حل العقد في مكتبة بشير آغا بأستانبول كما في فهرسها.
(
٣٧٨ : حل العقود عن عصمة المفقود ) في عدة مسائل ، الأولى في الإزدواج ، الثانية في الميراث ،
الثالثة في المال المفقود صاحبه بغير وارث ، للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي
المتوفى في بهبهان يوم الأربعاء ( ٩ ـ ج ٢ ـ ١١٣٥ ) أوله [ بعد حمد واجب الوجود
ومفيض الجود ] فرغ منه بكازرون في الأربعاء رابع عشر صفر (١١٣٣) نسخه منه بخط
السيد محمود بن منصور بن محمد بن عبد الحسين الحسيني الطالقاني النجفي فرغ من
الكتابة بكازرون في ثاني شعبان (١١٤٠) رأيتها في مكتبة ( الصدر ) ، والظاهر أن
الكاتب
كان من تلاميذ
السماهيجي وذهب مع والده السيد منصور إلى تستر في (١١٣٥) فكتب هناك منبع الحياة
للسيد المحدث الجزائري وفي هذه السنة أجاز السيد منصور للسيد عبد الله الجزائري
كما ذكره في الإجازة الكبيرة لأربعة من علماء الحويزة.
(
٣٧٩ : حل العقود عن حساب الجمل والعقود
) للشيخ يوسف بن محمد بن يوسف
الجيلاني المولود في النجف (١٢٩١) مؤلف طومار عفت المطبوع في آخره جملة من تصانيفه
ومنها مختصر المجمل في حساب الجمل المطبوع (١٣٢٥) والظاهر أنه مختصر هذا الكتاب.
وقد مر حساب العقود في ( ص ٩ ).
(
٣٨٠ : حل العقول لعقد الفحول في علم
الأصول ) للسيد محمد باقر بن
مرتضى الطباطبائي اليزدي الحائري المتوفى أواخر صفر عن تسع وأربعين سنة (١٢٩٨) طبع
في تبريز مع وسيلة الوسائل في شرح الرسائل له في (١٢٩١) ويقال له الحل والعقد أو
حل مشكلات الأصول.
(
٣٨١ : حل الفصوص ) شرح لفصوص الحكم ، للسيد علي بن شهاب الدين العارف الهمداني الشهير المتوفى
(٧٨٦) وله أسرار النقطة ترجمه تلميذه نور الدين جعفر البدخشي في خلاصة المناقب
ونقل عنه القاضي نور الله في المجالس وعبر عن كتابه هذا بشرح فصوص الحكم في ( ص
٣٠١ ـ الطبع الثاني ) وأصل فصوص الحكم من تأليفات محيي الدين محمد بن علي بن
العربي المتوفى (٦٣٨) وشرحه أيضا ربيبه صدر الدين محمد بن إسحاق القونوي المتوفى
(٦٧٣) وسماه الفكوك. كما مر في ( ج ٦ ـ ص ١٢٦ ).
(
٣٨٢ : حل قول البيضاوي ) [ والتغليب
للإيجاز والمبالغة في آية الملك كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُها
ـ آ ـ ٨ ـ س ٧٦ ] للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى
(١٠٣١) رأيت نسخته ضمن مجموعة من رسائل البهائي في كتب الشيخ عبد الحسين الحلي
مؤلف ترجمه الرضي المذكور ( ج ٤ ـ ص ١٦٤ ).
(
٣٨٣ : حل قول العلامة ) في القواعد [
والنفساء كالحائض في جميع الأحكام
] أيضا للشيخ البهائي موجود ضمن المجموعة المذكورة ، وفيها أيضا ما مر بعنوان حل
البحث في حل عبارة القواعد في الإخلال بالطهارتين.
(
٣٨٤ : حل لغات الصحيفة السجادية ) شرح ( للصحيفة ) باللغة الأردوية للمولوي
السيد أختر حسين
العظيم آبادي الهندي المعاصر ذكر لنا أنه تحت الطبع.
(
٣٨٥ : حل لغات الصحيفة ) لمحمد باقر بن محمد شفيع المنجم ، أوله [ أناديك يا من ينادي من كل فج عميق
بألسنة شتى ولغات مختلفة ـ إلى قوله ـ الدعاء الأول في التحميد ( البديع ) هو
الخالق المخترع لا عن مثال ] رأيته بمكتبة عباس إقبال بطهران.
(
٣٨٦ : حل لغات مقامات الحريري ) ( بالفارسية ) لبعض الأصحاب أوله [ الحمد لله والصلاة على
عباده الذين اصطفى وأوصياءه الذين ارتضى ] كتابه النسخة التي رأيتها في مكتبة (
الخوانساري ) في (١٢٧١).
(
٣٨٧ : حل ما لا ينحل ) لأبي الحسن بن مير جلال الدين دانشمند في حل بعض الأشكال من الرياضيات ، ذكره
كشف الظنون ( ج ١ ـ ص ٤٥١ ) راجعه.
(
٣٨٨ : حل ما لا ينحل ) في أحوال أطفال الكفار وولد الزنا في الدنيا والآخرة. للسيد علي بن أبي القاسم
الرضوي القمي اللاهوري المعاصر ، فرغ منه في ( ٦ ـ ج ١ ـ ١٣١٦ ) وطبع في هذا
التاريخ في لاهور.
(
٣٨٩ : حل ما لا ينحل ) لشمس الدين محمد بن أحمد الفارسي المعروف بالخفري المتوفى (٩٤٢٩٥٧) ذكر في
فهرس تصانيفه والظاهر أنه غير ما مر من حل الجذر الأصم الموسوم بحسرة الفضلاء.
(
٣٩٠ : حل متشابهات القرآن ) للراغب الأصفهاني أبي القاسم الحسين بن محمد المتوفى (٥٠٢) عده الزرگلي في
الأعلام ( ص ٢٥٨ ) من كتبه المخطوطة بعد ذكره مفردات ألفاظ القرآن من كتبه
المطبوعة ومر له جامع التفسير في ( ج ٥ ـ ص ٤٥ ).
(
٣٩١ : حل المداخل ) لأبي عمر محمد بن عبد الواحد المطرز الأبيوردي الخراساني غلام ثعلب المتوفى
ببغداد (٣٤٥) ذكره في معجم الأدباء وذكر أن المداخل في اللغة له أيضا وذكر له
أسماء الشعراء وتفسيرها المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٦٨ ) ترجمه في الروضات ـ ص ٧١٣ وذكر
ما نسب إليه المحكي في تاريخ بغداد ـ ج ٢ ـ ص ٣٥٦ من تأليفه جزء في فضل معاوية
يقدمه لمن أراد السماع عنه لكن كتابه المناقب المنقول عنه في سعد السعود يرشد إلى
أنه كان يتوسل بهذا الجزء في ترغيب العامة إلى سماع كتابه المناقب عنه ، ثم إن في
تسميته ولده بعمر ولذا كنى
بأبي عمر اقتداء
بالأئمة (ع) في تسمية أولادهم به مثل عمر الأطرف وعمر الأشرف ثم إن من تصانيفه
كتاب الشورى ذكره في كشف الظنون ـ ج ٢ ـ ص ٢٨٤. ولم يذكر فيه كتاب الشورى لأحد
غيره. وسيأتي في الشين كتاب الشورى لجماعة من أصحابنا وهم إبراهيم بن محمد الثقفي
المتوفى (٢٨٣) وأبو العباس بن عقدة المتوفى (٣٣٣) وأبو جعفر بن بابويه الصدوق
المتوفى (٣٨١) وأبو مخنف لوط بن يحيى التابعي المتوفى (١٥٧) فيظهر أن تأليف كتاب
خاص في الشورى كان معمولا به عند الشيعة قديما ولعله لأجل هذه الأمور جزم سيدنا في
الشيعة وفنون الإسلام ـ ص ٨١ بكونه من الشيعة.
(
٣٩٢ : حل المسائل ) في معرفة الطالع وأحكام النجوم لقطب الدين عبد الحي أو عبد الحسين اللاري مرتب
على اثني عشر فصلا وخاتمة أوله [ بر أرباب خبرت وأصحاب بصيرت پوشيده ومستور نماند
] توجد نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها
( ٣٩٣ : حل المسائل الابتدائية )
|
|
كلاهما للميرزا
محمد رضا مهندس الملك وهما فارسيان مطبوعان بطهران.
|
( ٣٩٤ : حل المسائل المتوسطة )
|
|
( ٣٩٥ : حل مشاكل القرآن ) في إصلاح وتفسير الكلمات المشكلة منه. للحاج المولى محمد
جعفر شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني المتوفى بها (١٢٦٣).
(
٣٩٦ : حل المشكلات ) في الطب للسيد شريف الحسيني التوني أوله [ الحمد لله الذي خلق الإنسان ذا نفس
ناطقة ] لم نشخص عصر المؤلف لكن النسخة الموقوفة منه كان تاريخ وقفها (١٠٦٢)
رأيتها في كتب ( الطهراني بكربلاء ).
(
٣٩٧ : حل المشكلات ) في العلوم الغريبة لأبي المحاسن محمد بن سعد بن محمد النجواف المعروف بابن
الساوجي ذكر فيه أنه جمعه الحكيم طمطام الهندي من كتب الأساتيد فترجمه أبو المحاسن
( بالفارسية ) وطبعت الترجمة (١٣١٢).
(
٣٩٨ : حل المشكلات ) من الصيغ القرآنية وبعض الألغاز والمغالطات للميرزا محمد التنكابني ذكره في
قصصه.
(
٣٩٩ : حل المشكلات من كتاب التلويحات )
شرح له للعلامة الحلي المتوفى
(٧٢٦) عده من تصانيفه في خلاصة الأقوال له. والتلويحات في المنطق والحكمة للشيخ
شهاب الدين يحيى
بن حبش السهروردي المقتول (٥٨٧) وشرحه الآخر لابن كمونة يأتي في الشين.
(
٤٠٠ : حل مشكلات الإشارات ) شرح لـ « الإشارات والتنبيهات » في المنطق والحكمة تصنيف الشيخ أبي علي بن
سينا والشارح سلطان المحققين نصير الملة والدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي
المتوفى (٦٧٢) أوله [ الحمد لله الذي وفقنا لافتتاح المقال بتحميده وهدانا إلى
تصدير الكلام بتمجيده ] ذكر في أوله بعد إطراء الكتاب ومؤلفه أن شارحه الفخر
الرازي بالغ في الرد على المؤلف في أثناء المقال وجاوز حد الاعتدال حتى أن شرحه
يعد جرحا لا شرحا فسألنى بعض الإخوان أن أبين مراد المصنف وأشير إلى جواب بعض
اعتراضات الشارح ، وفرغ منه أواسط صفر (٦٤٤) وقال في آخره [ هذا آخر ما تيسر لي من
حل مشكلات كتاب الإشارات والتنبيهات مع قلة البضاعة وقصور الباع في هذه الصناعة ]
وتوجد النسخة التي أكثرها بخط المؤلف الخواجة نصير الدين في مكتبة ( مجد الدين )
وأشتريها منه المكتبة الملية بطهران وطبع بطهران مع المحاكمات الذي ألفه القطب
الرازي في المحاكمة بين شرحي الخواجة والفخر الرازي وطبع أيضا بمصر مع شرح الفخر
الرازي بدون منطق الإشارات ومر شرح العلامة الحلي لشرح الخواجة الموسوم بـ « إيضاح
المعضلات » في ( ج ٢ ـ ص ٥٠٠ ) كما مرت الحواشي على شرح الإشارات في ( ج ٦ ـ ص ١١٠
).
( حل
مشكلات الأصول ) ومعضلات الفحول أو الحل والعقد ، مر بعنوان حل العقول.
( حل
مشكلات النهاية ) المعروف بنكت النهاية يأتي في حرف النون.
(
٤٠١ : حل معادلات الجبر والمقابلة ) للسيد المير سراج حسين أخ المير حامد حسين صاحب العبقات
والمير إعجاز حسين صاحب كشف الحجب أبناء المير محمد قلي بن محمد بن حامد
النيشابوري الكنتوري المتوفى حدود (١٢٨٢) أوله [ الحمد لله الذي عنده حقائق
الأشياء ] ذكره أخوه في كشف الحجب.
(
٤٠٢ : حل المعاقد عن وجوه الفرائد ) حاشية
مبسوطة على رسائل الشيخ الأنصاري للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي المتوفى بالكاظمية في (١٣١٤) كان تلميذ
السيد الشيرازي وصهر جمال السالكين الحاج مولى فتح علي
رأيته مع جملة من
تصانيفه عند ولده الشيخ علي بالكاظمية. راجع ( ج ٦ ـ ص ١٥٢ ).
(
٤٠٣ : حل المعاقد لحاشية شرح المقاصد
) لنور الدين أحمد بن محمد
صالح الأحمدآبادي الهندي المتوفى (١١٥٥) ذكره في ذيل كشف الظنون ـ ص ٤١٧ راجعه.
(
٤٠٤ : حل معاقد الأصول وتقرير مباحث بعض الفحول ) في ثلاث مجلدات (١) مباحث الألفاظ (٢) الأدلة العقلية
والأصول العملية غير الاستصحاب (٣) الاستصحاب إلى آخر التعادل والتراجيح ، للحاج
السيد محمد باقر بن إسماعيل الرضوي المحلاتي نزيل النجف ، كتب جميعها من تقرير بحث
أستاذه الشيخ علي بن محمد المدعو بآقا ضياء الدين العراقي الذي توفي بالنجف في (
٢٨ ـ ذي القعدة ـ ١٣٦١ ) رأيت المجلدات الثلاث بخطه.
(
٤٠٥ : حل المعضلات من شرح الأسباب والعلامات ) حاشية على شرح الأسباب طبعت في هامش الأصل للسيد ظهير الدين
أبي المعالي الحكيم السيد حسين بن السيد محمد الزيدي نسبا الكنتوري منزلا المعاصر من
تلاميذ السيد المير ناصر حسين اللكهنوي.
(
٤٠٦ : حل معضلات علم الحساب ) للميرزا نصر الله الفارسي المدرس بالمشهد الرضوي المتوفى (١٢٩٠) ذكره في مطلع
الشمس.
(
٤٠٧ : حل المغالطات ) للسيد المتكلم الأمير فضل الله الأسترآبادي معاصر الشهيد ومؤلف حل شبهة على
كلمة التوحيد المذكور سابقا والمحتمل كونه من أجزاء حل المغالطات هذا ، وهو مقدم
على سميه الذي كان تلميذ المير الداماد وقد ألف حاشية على زبدة البيان كما مر. في
( ج ٦ ـ ص ٩ و ١٠٣ ).
(
٤٠٨ : حل المغالطات الثلاثين ) لبعض الأصحاب ، رأيته في مكتبة ( الخوانساري ) وكانت النسخة بخط الميرزا أبي
الفضل بن محمد علي الطبيب كتبها في (١١٨٥) ومنها المغالطة المنقولة عن كتاب تنزيل
الأفكار في تعديل الأسرار تأليف مفضل بن عمر الأبهري كما في كشف الظنون ولعله
بعينه ما مر للأسترآبادي فلاحظه.
(
٤٠٩ : حل مغالطة ابن كمونة ) أو حل مغالطة الجذر الأصم أو حل مغالطة كل كلامي كاذب والكل واحد ، للمحقق
محمد بن أسعد الدواني المتوفى (٩٠٧) رسالة مبسوطة. أولها [ أما بعد حمد الله فاتح
مفاتيح المعضلات فتاح مغاليق المشكلات ] توجد في مكتبة ( التقوي ) نسخه عصر المصنف
وهي بخط الحاج محمود النيريزي المجاز
من المير صدر
الدين الدشتكي في (٩٠٣) وهي ضمن مجموعة نفيسة مشتملة على سبع وخمسين رسالة كلها
بخط الحاج محمود المذكور ، وله بخطه حواشي كثيره على هذه الرسالة ، ومر في الجيم
الجذر الأصم ، كما مر آنفا حل شبهة الجذر الأصم ومر بيان هذه الشبهة في ( ج ٥ ـ ص
٩٢ ) وإنها غير شبهته المشهورة في فرض تعدد الواجب.
(
٤١٠ : حل المغلقات في شرح السبع
المعلقات ) للسيد أبي الحسن علي بن
النقي الرضوي اللكهنوي المعاصر ، ذكر في آخر كتابه إسعاف المأمول المذكور في ( ج ٢
ـ ص ٥٩ ).
(
٤١١ : حل المقاصد ) في علم الجفر مرتبا على ثلاثين مقصدا ، لبعض الأصحاب ، ينقل عنه بعض المتأخرين
ومر الجفر في ( ج ٥ ـ ص ١١٨ ).
(
٤١٢ : حل الهداية ) في شرح هداية الحكمة الأثيرية ، للسيد محمد بن المير السيد الشريف الجرجاني ،
توجد النسخة التي كتابتها (٨٨١) في ( الرضوية ) ورأيت أخرى في النجف بمكتبة الشيخ
عبد الحسين بن الحاج قاسم الحلي أوله [ هدايتك ربنا في الرواية والدراية كفايتك في
البداءة والنهاية يا ذا الحكمة البالغة ] وهو شرح مزج ، وله نسخ أخرى منها في
مكتبة حالت أفندي بأستانبول كما في فهرسها وعده كشف الظنون أيضا من شراح الهداية
ونسب زبدة الأسرار في حرف الزاي إلى هذا الشارح لذكره له في آخر شرحه الموجود عنده
( أقول ) إن زبدة الأسرار هذا تأليف أثير الدين وأحال إليه في آخر كتابه الهداية
وجميع الشراح يتعرضون لكلامه.
(
٤١٣ : حلل المطرز في المعمى واللغز ) للمولى شرف الدين علي اليزدي التفتي المعمائي المتوفى كما في
الرياض نقلا عن رسالة بعض المتأخرين في (٨٣٠) ومراده رسالة الشيخ أحمد بن سليمان
البحراني الذي ألفها في (١٠٣٣) وقال فيها إن أول من صنف في هذا الفن هو شرف الدين
علي اليزدي مؤلف حلل المطرز والمتوفى (٨٣٠) ( أقول ) الصحيح أن وفاته كان بعد
(٨٥٠) لا قبلها ولا في تلك السنة كما وقع التصريح به أيضا في كشف الظنون وكذا حكاه
آيتي في آتشكده ـ ص ٢٠٤ عن كتاب گنج دانش وذلك لأنه ترجمه مير علي شير نوائي
المتوفى (٩٠٦) في كتابه مجالس النفائس ( ص ٢٥ و ١٩٩ ـ من ترجمته ) وقال إني تشرفت
بخدمته
بتفت ولي ست سنين
وبما أن ولادة النوائي على ما ذكره خواند مير كانت في ( ١٧ ـ رمضان ـ ٨٤٤ ) وبعد
ست سنين ( أي في ٨٥٠ ) أدرك المعمائي كما صرح به نفسه فتكون وفاه المعمائي بعد تلك
التاريخ لا محالة ، بل الظاهر أن وفاته في (٨٥٦) كما في رياض العارفين أيضا غير
صحيح ، والصحيح هو ما ذكره معاصره السلطان حسين بايقرا ، في المجلس الخمسين من
كتابه مجالس العشاق بأنه توفي بيزد في (٨٥٨) ورجحه في فهرس المجلس ـ ج ٣ ـ ص ١٣٧.
وقد ترجمه قطب الدين محمد بن علي في حاشية محبوب القلوب وذكر أنه كتب حلل المطرز
بإشارة السلطان إبراهيم بن شاه رخ في (٨٢٨) وقال في أوائله : ـ
از پى تعليم
كتاب عزيز
|
|
طفل فريبند بجوز
ومويز
|
( أقول ) رأيت منه نسخه ناقصة في كتب الفهرسي في (
الرضوية ) عناوينها ( جلوه ، جلوه ) وتوجد نسخه أخرى بمكتبة ( النخجواني ) كما
ذكره في فهرسها ، وقال في كشف الظنون إن له منتخبة أيضا ( أقول ) والمنتخب أيضا
موجود كما يأتي.
( حلال
الغوامض المعضلة ) حاشية على القوانين للمحقق القمي ، في الأصول ، لتلميذه الآقا محمد علي بن
محمد باقر الهزارجريبي المتوفى (١٢٤٥) ذكره ولده الشيخ محمد حسين في آخر نسخه مجمع
العرائس وفي ترجمه والده التي مرت في ( ج ٤ ـ ص ١٦٠ ) وقد ذكرناه في ( ج ٦ ـ ص ١٧٧
). وله أنيس المشتغلين المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٦٦ ). فظهر أن نسبتهما إلى زين
العابدين بن محمد باقر كما في ذيل كشف الظنون ص ـ ٤١٥ نسبه إلى كاتب النسخة ظاهرا.
(
٤١٤ : الحلة السيراء في أشعار الأمراء ) في
تراجم الشعراء في الأندلس والمغرب من أول ورود المسلمين إليها إلى المائة السابعة.
لأبي عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي
بكر القضاعي البلنسي المعروف بابن الأبار المقتول ظلما في تونس (٦٥٨) كما في مرآة
الجنان والشذرات طبع منتخبات منه في ( ١٨٤٧ م ) كما في معجم المطبوعات ـ ص ٢٦
ولعله والد جمال الدين حسين بن أبار النحوي المتوفى (٦٨١) الذي كان أستاذ العلامة
الحلي. راجعه.
(
٤١٥ : حلول الحلول ) في إبطال الحلول والاتحاد ، الذي يقول به الصوفية للسيد
محمد علي هبة
الدين الشهرستاني ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٤١٦ : حلويات العلوم ) في الفوائد المتفرقة نظير الكشكول ملمعا ، وعناوينه حظ ولذ ، للمولى محمد حسن
بن محمد حسين النائني النيستانكي المتوفى (١٣٥٤) مطبوع وفيه ذكر أكثر تصانيفه
ومنظوماته ، وقد أشرنا إليه بعنوان حظ ولذ.
(
٤١٧ : حلي الأفاضل ) للشيخ عبد علي بن ناصر بن رحمة الحويزي المتوفى بالبصرة (١٠٦٣) قال في سلافة
العصر إنه مختصر ديوانه العربي.
(
٤١٨ : حلي الدهر العاطل فيمن أدركته
من الأفاضل ) لأبي المجد محمد الرضا بن محمد الحسين المدعو بآقا رضا الأصفهاني المولود (١٢٨٧) والمتوفى
غدوة الأحد الرابع والعشرين من المحرم (١٣٦٢) كتب صديقه الشيخ محمد علي المعلم
الحبيب آبادي رسالة في ترجمته وأرسلها إلينا وهي عندي بخطه ورأيت النسخة الناقصة
بخط المؤلف فيها تراجم جملة من أرحامه وبعض آخر مختصرة.
(
٤١٩ : الحليات ) أو البابليات في تراجم أدباء الحلة الفيحاء قديما وحديثا للخطيب الأديب الشيخ
محمد علي يعقوب المعاصر المولود (١٣١٢) بلغت عدتهم حتى اليوم إلى سبعين.
(
٤٢٠ : الحليات ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب المدعو بالشيخ علي الحزين المتوفى (١١٨١) عده في
فهرس تصانيفه الفارسية هو المذكور صحيحا في ( ج ٤ ـ ص ٥٧ ـ س ١٣ ).
(
٤٢١ : حلية الآراء ) للسيد هاشم بن سليمان الكتكاني البحراني المتوفى (١١٠٧) كذا في بعض الفهارس والظاهر
أنه مصحف الأبرار الآتي.
(
٤٢٢ : حلية الأبرار ) مختصر في أدعية النوافل في الليل والنهار لبعض الأصحاب نسخه منه كانت عند
الشيخ حبيب الكتبي في النجف.
(
٤٢٣ : حلية الأبرار فيما في اسم علي
من الأسرار ). للشيخ أحمد بن عبد المنعم بن يوسف المصري المتوفى (١١٩٢) ذكره في ذيل كشف الظنون ـ ص ٤١٩ راجعه.
(
٤٢٤ : حلية الأبرار في أحوال محمد وآله
الأطهار ) للسيد هاشم الكتكاني المذكور كتاب كبير مرتب على ثلاثة عشر منهجا في أحوال النبي والأئمة الاثني عشر ،
فالمنهج الأول في أحوال النبي وفيه سبعون بابا وهكذا في كل منهج عدة أبواب إلى
المنهج الثالث عشر في أحوال الإمام المنتظر فيه أربعة وخمسون بابا وفي أوله فهرس
جميع الأبواب ، ألفه
للوزير العارف
إيماني بيك ، أوله [ الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ] نسخه منه في (
الرضوية ) وهي بخط تلميذ المؤلف الشيخ علي بن عبد الله بن راشد البحراني المقابي
كتبها في سنة تأليف الكتاب وهي (١٠٩٩) وبهذا الخط حلية النظر له أيضا كما يأتي
ونسخه في همدان في مكتبة الميرزا عبد الرزاق المحدث الحائري ، ونسخه ( الطهراني في
كربلاء مستنسخة عن نسخه خط المؤلف (١٢٧٣).
(
٤٢٥ : حلية الأذهان ) في شرائط الحد والبرهان أوله [ الحمد لله الذي أنطق الألسن نعوت كمالاته ] لم
أعرف المؤلف نسخه منه كانت في مكتبة ( سلطان المتكلمين ) وهي ناقصة وكتابتها بعد
سنة الألف.
(
٤٢٦ : حلية الأرواح بحقائق الإنجاح ) في الفلسفة ( الإلهي والطبيعي ) مرتب على مقدمه وقسمين
وخاتمة ، المقدمة في الأمور العامة. لم يعرف مؤلفه الذي هو من الأصحاب أوله [
الحمد لمن أصبح الكل به موجودا وفاض منه الخير ] ذكر في المقدمة اسم الكتاب ، ولم
يذكر اسم المؤلف. والنسخة بأصفهان عند السيد محمد علي بن محمد هاشم الروضاتي.
(
٤٢٧ : حلية الأشراف ) للإمام أبي القاسم زيد بن الحاكم الإمام أميرك محمد بن الحاكم أبي علي الحسيني
، إلى آخر نسبه المذكور في أول تاريخ بيهق المطبوع ، وفي مشارب التجارب المذكور في
معجم الأدباء ـ ص ٢١٩ ـ ج ١٣ وكلاهما لولد المؤلف أبي الحسن علي الموصوف بفريد
خراسان ، وذكر في المشارب أن والده المؤلف للحلية توفي ( سلخ ـ ج ٢ ـ ٥١٧ )
والمؤلف كان من مشايخ ابن شهرآشوب الذي توفي (٥٨٨) عن مائة سنة الا عشرة أشهر
فتكون ولادته حدود (٤٨٧) قال في معالم العلماء [ أبو القاسم زيد بن الحسين البيهقي
له حلية الأشراف وهي في أن أولاد الحسين (ع) أولاد النبي (ص) ولابنه فريد خراسان
تلخيص مسائل الذريعة ] وقال ابن شهرآشوب في أول المناقب [ وناولني أبو الحسن
البيهقي حلية الأشراف ] ومراده أبو القاسم زيد لأن المناولة تكون من المؤلف
اصطلاحا ، كما أن نسبة زيد في معالم العلماء إلى الحسين نسبه إلى الجد وهي شايعة
وأما ترجمته في فهرس الشيخ منتجب الدين بعنوان [ الشيخ أبو الحسين زيد بن الحسن بن
محمد البيهقي فقيه صالح ] فمن غلط
النساخ فإنه صرح
فريد خراسان في كتابيه المذكورين بأن جده الحسين مصغرا وإن كنية والده أبو القاسم.
(
٤٢٨ : حلية الأفاضل وزينة المحافل ) في
الألفاظ المصطلحة المستعملة عند
العلماء ، أوله [ سبحانك يا نور النور ويا مدبر الأمور ، أخرجنا بلطفك من الظلمات
إلى النور ] مرتب على قسمين أولهما في بيان اصطلاحات الأصوليين وثانيهما في
اصطلاحات المتكلمين والفقهاء لم نشخص مؤلفه ، وله حواش كثيره بإمضاء ( منه ).
(
٤٢٩ : حلية الإنسان وحلية اللسان ) في
اللغات الثلاث ، الفارسية والعربية والتركية المغولية مرتبا على ثلاثة أقسام ،
ألفه السيد جمال الدين أحمد بن علي بن
الحسين بن علي بن مهنا بن عنبة الحسيني مؤلف عمدة الطالب المتوفى (٨٢٨). طبع
بأستانبول في ( ٢٣٠ ص ) في (١٣٤٠) وذكر في مقدمه طبعه بالتركية تفاصيل النسخ التي
طبع عليها والكتب المنقول عنها في الكتاب ، منها كتاب نادر الدهر على لغة ملك
العصر وتحفه الملك وكتاب محمد بن قيس الذي ألفه لجلال الدين خوارزم شاه.
(
٤٣٠ : حلية الأولياء ) في مناقب أمير المؤمنين (ع) عده ابن شهرآشوب من الكتب المجهولة المؤلف.
(
٤٣١ : حلية الأولياء ) لأبي نعيم الأصفهاني أحمد بن عبد الله بن أحمد المتوفى (٤٣٠) طبع بمصر في عشرة
أجزاء تحتوي على خمسمائة ترجمه ، بدأ بأول من سمي بالخليفة ، وانتهى بأولياء عصره
، واختصره أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي وسماه صفوة الصفوة وأفرط في الاختصار وطبع
في حيدرآباد في أربعة أجزاء ، وسلك مسلكا وسطا مؤلف مجمع الاخبار في أحوال الأخيار
كما ذكره في كشف الظنون.
(
٤٣٢ : حلية الحلل ) في المعمى للمولى عبد الرحمن بن أحمد الجامي المتوفى (٨٩٨) ينقل عنه كذلك محمد
بن علي نونداكي في شرح معميات مير حسين ، والظاهر أنه ما عبر به كشف الظنون بـ « معميات
جامي » المنتخب من الحلل لشرف الدين اليزدي.
(
٤٣٣ : حلية الزائرين ) للسيد محمد علي بن الميرزا محمد الحسيني الشاه عبد العظيمي المتوفى بالنجف في
(١٣٣٤). وله حلية المعاشرين تأتي.
(
٤٣٤ : حلية الصالحين ) في شرح كلمات أمير المؤمنين للمولوي حيدر علي بن
محمد علي
الحيدرآبادي طبع في (١٢٩٣).
(
٤٣٥ : حلية العباد ) للمولوي السيد نياز حسن الهندي المجاز من ميرزا علي نقي الحائري الذي توفي
(١٢٨٩) والشيخ زين العابدين المازندراني الحائري وقد طبع في (١٢٩٤).
حلية العرائس ) كما في بعض الفهارس المطبوع بالهند ، مر في ( ج ٣ ـ ص ٤٥٣ )
أن اسمه تحفه العرائس.
(
٤٣٦ : حلية الفقهاء ) لأحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب القزويني الرازي اللغوي الإمام في
علوم شتى لا سيما اللغة ، وقد ألف فيه مجمل اللغة الآتي وهو من مشايخ الصدوق
المتوفى (٣٨١). وقال في إكمال الدين سمعت شيخا من أصحاب الحديث يقال له أحمد بن
فارس الأديب وكتب فقه اللغة لتلميذه الصاحب بن عباد المتوفى (٣٨٥) وترجمه الشيخ في
الفهرست ونسب إليه الحلية ابن خلكان ، ومرآت الجنان والشذرات وتوفي ( ٣٧٥ أو ٣٩٠ )
وله الإتباع والمزاوجة المذكور في ( ج ١ ـ ص ٨١ ).
(
٤٣٧ : حلية القاري ) فارسي في التجويد للسيد أحمد بن ركن الدين من سادات ( الإمام زادة علي ) الكوه
كيلوئي ألفه باسم السلطان أبي الحسن قطب شاه ، شرع فيه في ذي الحجة (١٠٩٤) وفرغ
منه في شعبان (١٠٩٥) أوله [ أنواع حمد وثنا وسپاس متجاوز از حد وقياس مر بارگاه كبرياى
احديت ] رتبه على مقدمه وأربعة عشر بابا وخاتمة وذكر في أوله فهرس مطالب الكتاب
مفصلا ، رأيته في بقية موقوفات ( الطهراني بكربلاء ).
( الحلية
اللامعة ) حاشية على البهجة
المرضية في شرح الألفية ، وقد ذكرناه مختصرا في ( ج ٦ ـ العدد ١٢٢ ) تأليف السيد
محمد باقر حجة الإسلام الرشتي الأصفهاني المتوفى بها في (١٢٦٠). أوله [ الحمد لله
الذي أمرنا بالابتداء في الأفعال على البهجة المرضية وأخبرنا ] ألفه في النجف
بالتماس بعض من قرأ عليه من أوله إلى المعرف باللام ، ثم من باب الاستثناء إلى آخر
حروف الجر ، ثم ابتلي بمرض حرقة البول فهاجر إلى بغداد للمعالجة فأخرجه إلى البياض
هناك في أربعة أشهر آخرها أواسط رجب (١٢٠٤) ويظهر من إجازاته أنه سافر إلى العراق
للتحصيل في (١١٩٢) وهو ابن سبع عشرة سنة ،
فتلمذ على الوحيد
البهبهاني والسيد بحر العلوم ، والمقدس الأعرجي ، وكاشف الغطاء ثم عاد من العراق
إلى قم وكاشان حتى وصل أصفهان في (١٢٠٦). ونسخ الكتاب هذا شايعة منها عند ( السيد
شهاب الدين ) وأخرى كتبها محمد علي البيدگلي في ( ٩ ذي القعدة ـ ١٢٤٣ ) عند السيد
هادي الإشكوري في النجف ، وأخرى كتبها محمد رضا بن محمد رفيع في ( ١٠ ـ رجب ـ ١٢٣٩
) عند محمد علي الروضاتي بأصفهان ، وأخرى عند الشيخ عز الدين الجزائري في النجف.
(
٤٣٨ : حلية المتقين ) فارسي في محاسن الآداب الشرعية المأثورة في اللباس والحلي والتكحل والخضاب
والأكل والشرب والنكاح ومعاشره النسوان وتربية الأولاد وآداب السواك والتقليم
والحلق والترجيل والتدهين والحمام والتنوير والحجامة والحقنة وآداب النوم واليقظة
وغير ذلك. ألفه المجلسي المولى محمد باقر المتوفى (١١١١) وفرغ منه ( ٢٦ ـ ذي الحجة
ـ ١٠٨١ ) كما في بعض نسخه أوله [ الحمد لله الذي حلى أنبياءه المرسلين بأحسن حلية
المتقين ] طبع مكررا منها في سنة القحط وهي (١٢٨٧) ، وترجم ( بالهندية ) و (
العربية ).
(
٤٣٩ : حلية المتقين ) في الزيارات للسيد عبد الله بن محمد رضا الحسيني الشبري المتوفى (١٢٤٢) فرغ من
تأليفه ( ١٢ ـ ج ١ ـ ١٢٢٠ ) توجد نسخه منه بمكتبة ( السماوي ).
(
٤٤٠ : حلية المجتهدين ) في شرح تبصرة
المتعلمين للسيد مهدي بن الحسن القزويني الحلي النجفي المتوفى (١٣٠٠) في أربع مجلدات مستخرج من شرحه الكبير الموسوم
بصائر السالكين المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٢٥ ) حكى بعض أحفاده أن الأصل والمختصر
كلاهما موجودان بمكتبته بالحلة لكن ذكر أبو المجد المدعو بآقا رضا الأصفهاني أن
الشرح المختصر في مجلدين واسمه نور البصائر.
(
٤٤١ : حلية المداح ) للشيخ شرف الدين الحسن بن محمد الرامي مؤلف حدائق الحقائق المذكور في ( ج ٦ ـ ص
٢٨٤ ) ذكر في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٥٣. والظاهر أنه غير أنيس العشاق المنسوب إليه
في دانشمندان آذربايجان ـ ص ١٩١.
(
٤٤٢ : حلية المزملين ، في تجويد القرآن
المبين ) للشيخ محمد علي بن الحسين البهشتي القاري النجفي مختصر يقرب من مائتي بيت
أوله [ قال الراجي رضوان ربه الباري
نجل
حسين البهشتي ،
محمد علي القاري : الحمد لله الذي أنزل التنزيل وأمرنا بترتيله ] أورد في عنوان
كلامه آية ( وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً ) ثم ذكر أن أهم ما
يلزم في الترتيل عشرة أمور أولها إخراج الحروف عن مخارجها وهكذا إلى ثامنها
الإدغام وتاسعها الابتداء وعاشرها الوقف وبه يتم الكتاب ، وسماه في آخره باسم آخر
وهو مرشد الإخوان إلى تجويد القرآن وذكر أن الأول اسم تاريخي منطبق على فراغه
(١٢٠٩) رأيت نسخه منه في كتب ( الخوانساري ) وقد نظر فيها الشيخ عبد الحسين بن
الشيخ محمد علي الأعسم النجفي في (١٢٢٥) وكانت ناقصة من آخرها قليلا فتممها (
الشيخ أحمد بن الحسن القفطان ) في (١٢٥١) وله نظم ظاءات القرآن في أربعة أبيات
وكتاب المقتل الموسوم رياض المؤمنين وهو أيضا اسمه التاريخي المنطبق على (١٢٣٧)
كما يأتي.
(
٤٤٣ : حلية المعاشرين ) في بعض آداب العشرة حسب ما ورد في الأحاديث المأثورة ، للسيد محمد علي بن
الميرزا محمد الحسيني الشاه عبد العظيمي المتوفى بالنجف (١٣٣٤) طبع على الحجر في
النجف في حياة المؤلف ، وحدثني ولده السيد محمد تقي نزيل طويريج أخيرا والمتوفى في
شوال (١٣٥٧) أن والده ولد في زاوية عبد العظيم ( قرية ري ) في ( ١٧ ـ ج ١ ـ ١٢٥٨ )
وإنه هاجر إلى العراق في أوائل بلوغه وأدرك الشيخ الأنصاري سنين وكان له يوم وفاته
ثلاث وعشرون سنة وكان جل تلمذه على شيخه المولى علي الخليلي والد حليلته وجد
أولاده.
(
٤٤٤ : حلية الموحدين ) في ترجمه ( روضة الواعظين ) تأليف الشهيد المؤلف للتنوير الذي مر في ( ج ٤ ـ ص
٤٦٩ ) والمترجم هو المولى أبو الحسن علي بن الحسن الزواري المفسر المذكور في ( ج ٤
ـ ص ١٠٠ ) ذكر في ( ج ٣ ـ ص ١٣ ـ فهرس المجلس ).
(
٤٤٥ : حلية المؤمن ) للشيخ القاضي أبي المحاسن عبد الواحد بن إسماعيل الروياني الشهيد في (٥٠٢)
مؤلف كتاب البحر المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٩ ) ونسب إليه الحلية في مرآة الجنان ـ ج ٣
ـ ص ١٧١.
(
٤٤٦ : حلية النجيب ) للسيد مهدي بن صالح الموسوي القزويني الكاظمي نزيل الكويت ثم البصرة والمتوفى
بها (١٣٥٨) منع فيه عن تقليد الميت ابتداء وهو مطبوع ، وقد كتب في الرد عليه الدر
النضيد في مسألة التقليد كما يأتي وتعرض للرد عليه أيضا الشيخ
الأخبارى علي بن
حبيب آل شبير الخاقاني المعاصر وحمل على الخاقاني الأديب محمد هادي الدفتر في
كتابه نظرة اليقين المطبوع (١٣٤٧).
(
٤٤٧ : حلية النظر ، في فضل الأئمة
الاثني عشر ) للسيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل الكتكاني البحراني المتوفى (١١٠٧)
عده صاحب الرياض من تصانيفه التي
رآه في أصفهان عند ولد المؤلف ( أقول ) وتوجد منه نسخه في المكتبة ( الرضوية )
أوله [ الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ] فرغ من تأليفه (١٠٩٩) واستنسخه في
تلك السنة تلميذ المؤلف وهو الشيخ علي بن عبد الله بن راشد المقابي البحراني
وقابله مع أصله وكتب شهادة المقابلة أيضا في تلك السنة.
(
٤٤٨ : الحمائل ) في الأحاديث المتفرقة. للشيخ حسين بن محمد بن إبراهيم العصفوري الدرازي
البحراني المجاز في اللؤلؤة عن عمه صاحب الحدائق والمتوفى (١٢١٦) ذكر الشيخ محمد
صالح بن أحمد آل طعان لنا في النجف أنه موجود في مكتبته في البحرين ولعل الصحيح (
الخمائل ) بالخاء المعجمة جمع خميلة الموضع الكثير الشجر.
(
٤٤٩ : الحمائل ) في الفقه للشيخ أحمد بن محمد بن يوسف بن صالح المقابي المتوفى بالطاعون
بالكاظمين (١١٠٢) قال الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته الكبيرة إنه كتاب
استدلالي نفيس وجامع أنيس وقد خرج منه بعض كتاب الطهارة فقط ولعله أيضا بالمعجمة
كسابقه.
(
٤٥٠ : الحماسة الأولى ) لأبي تمام حبيب بن أوس بن الحارث بن قيس الطائي مادح أهل
البيت المولود حدود (١٩٠) والمتوفى حدود (٢٣١) قال النجاشي في ترجمه أبي
__________________
الحسن علي بن محمد
العدوي الشمشاطي حكاية عن شيخه أبي الخير الموصلي سلامة بن ذكاء في عداد تصانيف
الشمشاطي [ أن له شرح الحماسة الأولى التي عملها أبو تمام لعبد الله بن طاهر في
خراسان قال سلامة [ وهي سبعة آلاف وأربعمائة وسبعون بيتا وشرح أخبارها واستدرك ما
فرط فيه أبو رياش نحو ألف ورقة ] فيظهر منه أن الحماسة الأولى كانت مشروحة قبل شرح
الشمشاطي فاستدرك الشمشاطي ما فات عن الشارح الأول وهو أبو رياش ولعل اسم أبي رياش
أحمد بن إبراهيم كما في لغت نامه ـ الألف ـ ص ٤٦١ ولعل نسخه الحماسة الأولى هي
الموجودة في المكتبة الخديوية كما سنذكرها.
(
٤٥١ : الحماسة الثانية الكبرى ) التي عملها أبو تمام المذكور أيضا لأبي الوفاء بن سلمة بعد
رجوعه من خراسان ووروده عليه في همدان جمع فيه ما اختاره من أشعار العرب ، ورتبه
على عشرة أبواب أولها باب الحماسة ، أي الأشعار التي فيها يذكر الشجاعة ٢) المراثي
٣) الأدب ٤) التشبيب ٥) الهجاء ٦) الأضياف ( الإضافات. خ. ل. ) والمدائح ٧) الصفات
٨) السير ٩) الملح ١٠) مذمة النساء. فسميت باسم أول أبوابها ، أولها [ باب الحماسة
قال بعض شعراء بلعنبر واسمه قريط بن أنيف : ـ
لو كنت من مازن
لم تستبح إبلي
|
|
بنو اللقيطة من
ذهل بن شيبان
|
كما في النسخة
العتيقة التي رأيتها في مكتبة ( كبة ) وقد تكرر طبعها وترجمتها إلى ( اللغات
الأروپية ) كما في معجم المطبوعات ـ ص ٢٩٧ ولم يذكر في كشف
__________________
« المصحح
»
الظنون الحماسة
الأولى وانما ذكر الثانية فقط ، وذكر لها نيفا وعشرين شرحا منها شرح محمد بن آدم
الهروي من العدلية المتوفى (٤١٤) وشرح الإمام المرزوقي أحمد بن محمد المتوفى (٤٢١)
وشرح عثمان بن جني المتوفى (٣٩٢) وشرح محمد بن يحيى الصولي المتوفى (٤٧٦) وشرح أبي
الحجاج يوسف بن سليمان بن عيسى النحوي الشنتمري المعروف بالأعلم والمتوفى (٤٧٦)
قال وشرحه في خمس مجلدات ( أقول ) يوجد في المكتبة الخديوية بمصر كما ذكر في
فهرسها المطبوع نسخه حماسة أبي تمام برواية أبي الحجاج يوسف المذكور ، وهي مرتبة
على حروف المعجم ، وأولها [ قال قيس بن حطيم ] فلعل هذه نسخه الحماسة الأولى التي
ألفها لعبد الله بن طاهر في خراسان ويكون شرح أبي الحجاج مثل شرح الشمشاطي ، شرحا
له لا للحماسة الثانية المذكورة في كشف الظنون ، فليرجع إلى النسخة الخديوية حتى
ينكشف الحال ، ومر في ( ج ٤ ـ ص ٣٤٨ ) تفسير حماسة أبي تمام لماجيلويه البرقي ،
ويأتي شروح الحماسة في باب الشين.
(
٤٥٢ : حماسة الراح ) لأبي العلاء المعري أحمد بن عبد الله المتوفى (٤٤٩) ذكره كشف الظنون.
(
٤٥٣ : حماسه سرايى در ايران ) في تحقيق كيفية تكوين وتدوين الروايات القومية ونظمها باللهجات الفارسية
المختلفة من الأوستائية ( الفارسية القديمة ) والپهلوية ( الفارسية المتوسطة ) والدرية
( الفارسية الجديدة ) من أقدم العهود إلى القرن الرابع عشر للهجرة ، وبعد ذكر
الحماسيات القديمة ، قسم المؤلف الحماسيات بعد الإسلام إلى ثلاثة أقسام آ)
الحماسيات الشعبية ب) الحماسيات التاريخية. ج) الحماسيات الدينية ، فعدد من القسم
الأول : ١ ـ شاهنامه للمسعودي المروزي في أوائل القرن الرابع ٢ ـ گشتاسپ نامه
للدقيقي في أواسط تلك المائة ٣ ـ شاهنامه للحكيم الفردوسي في أواخرها ٤ ـ گرشاسپ
نامه للأسدي الطوسي في القرن الخامس ٥ ـ بهمن نامه لإيران شاه في أواخر تلك المائة
٦ ـ فرامرز نامه في تلك المائة أيضا ٧ ـ گوش نامه لمؤلف بهمن نامه ( ايران شاه ) ٨
ـ بانو گشسب نامه في القرن الخامس ٩ ـ برزو نامه ، قيل إنها للعطائي في أوائل
القرن السادس ١٠ ـ شهريار نامه للمختاري الغزنوي المتوفى (٥٤٤) ،
١١ ـ آذر برزين
نامه ١٢ ـ بيژن نامه ١٣ ـ لهراسب نامه ١٤ ـ سوسن نامه. ١٥ ـ كك كوه زاد ١٦ ـ داستان
شبرنگ ١٧ ـ داستان جمشيد ١٨ ـ جهانگير نامه لقاسم المادح الهروي ١٩ ـ سام نامه في
أوائل القرن السابع. ثم عدد المؤلف في القسم الثاني أي الحماسيات التاريخية : ١ ـ إسكندر
نامه متعددا ٢ ـ شاهنامه پائيزى في أوائل القرن السابع ٣ ـ ظفر نامه لحمد الله المستوفي
في أواسط القرن الثامن. ٤ ـ شاهنامه لأحمد التبريزي في التاريخ المذكور ٥ ـ كرت
نامه لربيعي پوشنگي في تلك المائة أيضا ٦ ـ بهمن نامه لآذري الطوسي في القرن
التاسع ٧ ـ تمر نامه للهاتفي ، المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٥١٨ ) ٨ ـ شاهنامه للهاتفي
أيضا ٩ ـ شاه رخ نامه لميرزا قاسم القاسمي في القرن العاشر ١٠ ـ شاهنامه للقاسمي
المذكور ١١ ـ جنگ نامه كشم للقدري في القرن الحادي عشر ١٢ ـ جرون نامه له أيضا ١٣
ـ شهنشاه نامه لفتح علي خان صبا في القرن الثالث عشر وغيرها وفي القسم الثالث ، أي
الحماسيات الدينية عدد المؤلف الكتب التالية. ١ ـ خاوران نامه لابن حسام في القرن
التاسع ٢ ـ صاحب قران نامه في القرن الحادي عشر ٣ ـ حمله حيدري لباذل في القرن
الثاني عشر. ٤ ـ حمله حيدري لراجي في القرن الثالث عشر ٥ ـ خداوند نامه لفتح علي
خان صبا في تلك المائة أيضا ٦ ـ أرديبهشت نامه لسروش أيضا في تلك التاريخ ٧ ـ دلگشا
نامه لازاد البلگرامي ٨ ـ جنگ نامه لآتشي. والكتاب هذا تأليف الدكتور ذبيح الله
صفا ابن علي أصغر السمناني المازندراني المولود ( ١٢٩٠ ش ) وأستاذ جامعة طهران
اليوم ألفه في ( ١٣٢٢ ش ) وطبعه بطهران في ( ١٣٢٤ ش ).
(
٤٥٤ : الحماسة ) أو الحماسة المحدثة لأبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد الرازي مؤلف
حلية الفقهاء المذكور آنفا. ذكره إسماعيل پاشا في ذيل كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٢١
ولعله أخذه من قول ابن النديم في الفهرس ـ ص ١١٩ وفي معجم الأدباء ـ ج ٤ عبر عنه
بالحماسة المحدثة.
(
٤٥٥ : الحماسة ) أو حماسة الشعراء نظير حماسة أبي تمام لكن فيه حماسات شعراء العرب المتأخرين
فقط ، للخالدي الصغير وهو أبو عثمان سعيد بن هاشم بن وعلة الخالدي من قرى الموصل ،
وصاحب الديوان الذي شاركه في نظمه أخوه الأكبر منه أبو بكر
الخالدي كما يأتي
بعنوان ديوان الخالديين والحماسة توجد في المكتبة الخديوية بل يظهر من فهرسها إنها
أيضا مشتركة بين الأخوين للتعبير عنها بحماسة الخالديين ، وقد ترجمهما الثعالبي في
اليتيمة وابن شهرآشوب في معالم العلماء وغيرهما.
(
٤٥٦ : الحماسة ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن عنبة بن ثابت المعروف بشميم الحلي لأنه من أهل
الحلة المزيدية كما صرح به ياقوت المتوفى عن عمر طويل في (٦٠١) وهو مرتب على أربعة
عشر بابا كما ذكره في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٥٤ وذكرها السيوطي في البغية حاكيا
ترجمته عن ياقوت.
(
٤٥٧ : الحماسة ) للسيد الإمام أبي الرضا فضل الله بن علي الراوندي المتوفى بعد (٥٤٨) كما مر في
الأربعين والترجمة العلوي وغيرهما مما ذكره تلميذه الشيخ منتجب الدين ، ويظهر منه
أن له على الحماسة حواشي كثيره لأنه عبر عنها بالحماسة ذات الحواشي.
(
٤٥٨ : الحماسة ) لكعب بن زهير المتوفى ( سنة ٢٦ ) طبعت في ( ١٨٢٣ م ) في معجم المطبوعات ص ١٤٤٨
ترجمه في الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة وله في مدح النبي (ص) بانت سعاد وفي مدح
علي صهر النبي وخير الآل وفي مدح الحسين (ع) مسح النبي جبينه.
(
٤٥٩ : الحماسة ) لأبي عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى البحتري بضم الموحدة والمثناة تحتا وفوقا
وسكون الحاء المهملة بينهما كما ضبطه اليافعي كذلك في المتوفين في (٢٨٤) وقال إنه
نسبه إلى جده بحتر الطائي قاله في ترجمته المفصلة في ج ٢ ـ ص ٢٠٢ وص ٢٠٩ ـ مرآة
الجنان قال وله حماسة على مثال حماسة أبي تمام ( أقول ) طبعت حماسته مكررا منها
بمطبعة اليسوعيين في بيروت في ( ١٩١٠ م ) في ( ٢٩٨ ص ) كما في معجم المطبوعات ـ ص
٥٣٠ وعده ابن شهرآشوب في معالم العلماء من شعراء الشيعة وأصدقاء دعبل الخزاعي.
(
٤٦٠ : الحماسة ) لابن الشجري وهو السيد المحدث الأديب أبو السعادات هبة الله بن علي الشجري
المولود (٤٥٠) والمتوفى (٥٤٢) قال في كشف الظنون هو كتاب غريب أحسن فيه ( أقول )
قد طبع في حيدرآباد بمطبعة دائرة المعارف في ( ٣٢٧ ص ).
( ٤٦١ : حماسه ملي ايران ) في بيان خصوصيات شاهنامه للفردوسي ، تأليف تئودور نلدكه ،
المستشرق الشهير الألماني. ترجمه ( بالفارسية ) بزرگ علوي وطبع قسم منه في مجلة
شرق الطهرانية في ( ١٣١٦ ش ) ثم أعاد طبعه مستقلا جامعة طهران في ( ١٣٢٧ ش ).
(
٤٦٢ : الحماسيات ) في النهضة العربية من نظم كاظم شعيب الشاعر العاملي المعاصر مختصر طبع بمطبعة
العرفان في (١٣٤١).
(
٤٦٣ : حمام الحمامة ، بصقر الإمامة ) هو أحد جزئي ( كتاب الأبرار ) من تأليف أبي الحسن ميرزا شيخ
الرئيس ابن حسام السلطنة محمد تقي ميرزا ابن فتح علي شاه القاجار المتوفى حدود
(١٣٣٦) طبع في بمبئي (١٣١٢).
(
٤٦٤ : حماية الإسلام ) للمولى السيد أحمد بن إبراهيم بن محمد تقي بن حسين بن السيد دلدار علي
اللكهنوي المعاصر ، مقالات سياسية وبيانات لمصالح الأحكام الدينية باللغة الأردوية
، طبعت بالهند.
(
٤٦٥ : حماية الإيمان ) فارسي في الكلام والعقائد الدينية للمولوي امانت علي عبد الله پوري الهندي
مؤلف التحفة الباقرية المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٢٣ ) نسخه منه بمكتبة ( راجه ) الماري
رقم (٤).
(
٤٦٦ : حمدان ونمدان ) في المطائبات والمضحكات لبدائع نگار الميرزا مهدي بن مصطفى الحسيني التفريشي
ذكره في بدائع الأحكام الذي ألفه (١٣١٨) كما مر في ( ج ٣ ـ ص ٦١ ).
(
٤٦٧ : حمد وثناء ) قال في كشف الظنون إنها في اللغة نظما بالفارسية تنسب إلى رشيد الدين محمد
الوطواط مؤلف حدائق السحر المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٢٨٦ ) وقد نحل هذا الكتاب رجل من
الأروام وغيره وأهداه إلى سلطانهم مراد بن محمد خان وجعل اسمه عقود الجواهر.
(
٤٦٨ : الحمدية ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى (١١٢١) ذكره تلميذه السماهيجي
ويأتي في الشين شرح هذه الرسالة لوالد الشيخ يوسف البحراني كما ذكرهما كذلك في
الإجازة الكبيرة ، ولكن في اللؤلؤة المطبوعة ذكره بعنوان الرسالة المحمدية وهو غلط
النسخة ، ولذا عبر فيه عن شرحه بـ « شرح الحمدية ».
( الرسالة الحمدية في
الدلائل النبضية ) في الطب للميرزا صادق بن الميرزا باقر بن الميرزا خليل الطبيب الطهراني المتوفى
بالنجف (١٣٤٣) اقتصر فيه على أبحاث النبض من علم الطب وكأنه عدل أخيرا عن التسمية
فسماه بـ « التحفة الخليلية » باسم ولده وسمي جده الميرزا خليل وذكرناه في ( ج ٣ ـ
ص ٤٣٢ ) وترجمه ولده الميرزا محمد في معجم الأدباء الأطباء ـ ج ١ ـ ص ٢٠٠.
( ٤٦٩
: الرسالة الحمدية ) فارسي في التجويد للمولى محمد بن شمس الدين القاري الكاظمي ألفه بالتماس الحاج
محمد شفيع التبريزي في عصر الشاه سليمان الصفوي مرتبا على مقدمه وتسعة أبواب
وخاتمة رأيته في مكتبة السيد محمد هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني بكربلاء.
( ٤٧٠
: حمله حسيني ) قال إستوري في كتابه پرشيان لتريچر ـ ص ٢٢٤ إنها مثنوي في وقايع كربلاء من نظم
السيد غلام علي الموسوي الرضوي الهندي نظمه في (١٢٦٣) يوجد نسخته في مكتبة ( بانكي
پور ).
(
٤٧١ : حمله حيدري ) باللغة الأردوية مطبوع بالهند كما في الفهرس الاثني عشرية ولعله الموسوم بـ « غلبه
حيدري » كما يأتي في الغين.
(
٤٧٢ : حمله حيدري ) أو حمله فارسي منظوم في غزوات النبي (ص) والوصي (ع) نظمه المولى بمان علي
الكرماني المتخلص براجي ، الذي كان مجوسيا يسمى بـ « بماني » فلما أسلم سمي ، بمان
علي ، وقد نظمه في (٣٠٠٠٠) بيت باسم ظهير الدولة إبراهيم بن عم السلطان فتح علي
شاه ، وأدركه الأجل قبل ترتيبه فرتبه بعده الميرزا مظهر الكرماني بترغيب رضا قلي
هدايت واهتمام المولى محمد هاشم بن لطف علي وكيل الوظائف كما ذكره هدايت في مجمع
الفصحاء ـ ج ٢ ـ ص ١٤٨ وأورد جملة من أشعاره ، أوله :
به نام خداوند
داناى فرد
|
|
كه از خاك آدم
پديدار كرد
|
وقد طبع بإيران في
( ١٢٦٤ و ١٢٧٠ و ١٢٩٨ ) وله شاهنامه أيضا يأتي.
(
٤٧٣ : حمله حيدري ) في أحوال النبي والوصي (ع) وغزواته إلى شهادته. نظمه بالفارسية الميرزا محمد
رفيع بن محمد المشهدي المتخلص بباذل المتوفى ( ١١٢٤ أو ١١٢٣ ) كما في نجوم السماء
وهو أخ الميرزا محمد طاهر الذي اشتهر ب ( وزير خان ) ،
وقد هاجر باذل من
خراسان إلى الهند في عهد شاه جهان الگوركاني ولازم معز الدين في دهلي فولاه على (
كواليار ) وكان هناك إلى أن توفي اورنگ زيب ، فرجع إلى دهلي ومات هناك ومادة
تاريخه ( ( جامهر على به جنتش داد ) ) وحكى في مطلع الشمس أنه من أحفاد الخواجة
حافظ الشيرازي وهذا الكتاب كبير مشهور متداول. اشتهر في عصره حتى قيل لقرائه في
مجالس العزاء ( حمله خوان ) كما قيل لقراء روضة الشهداء ( روضه خوان ) ولم يتم
باذل كتابه هذا ، فتممه بعده ( ميرزا أبو طالب الفندرسكي الأصفهاني ) الشاعر ، ثم
زاد عليه عدة أبيات رجل اسمه ( ( نجف ) ) في سنة (١١٣٥) وقد ذكر باذل أسماء عدة من
السابقين عليه في نظم الحماسيات مثل الفردوسي والأسدي ، ونظامي الگنجوي وخواجو
الكرماني ، وهاتفي الأصفهاني ، وآصف ، وقاسم القاسمي ، وقدسي وغيرهم ، أوله :
به نام خداوند
بسيار بخش
|
|
خرد بخش ودين
بخش ودينار بخش
|
إلى قوله :
زدم رأي با دل
در اين مدعا
|
|
به پاسخ دلم گفت
باذل! چرا!
|
إلى قوله :
بر آن نامه ها
يافت بالاترى
|
|
شدش نام از آن
حمله حيدري
|
وقيل إنه اقتباس
من كتاب معارج النبوة في مدارج الفتوة للمولى مسكين الفراهى المتوفى (٩٥٤) المذكور
في كشف الظنون ، ويأتي في الغين غلبه حيدري.
(
٤٧٤ : حملة الضرغام في رد منتهى الكلام )
ويقال له فتح الكلام أيضا
للمولوي محمد وحيد الله بن محمد سعيد الله الهندي الذي كان من تلامذة السيد حسين
بن دلدار علي كذا ذكره في ترجمته.
حمله مختارية ) لقب للبارقة الضيغمية الذي مر في ( ج ٣ ـ ص ٩ ) لأنه ألف
باسم مختار الملك.
(
٤٧٥ : حمله مختارية ) في تاريخ مختار وأخذه الثأر للحسين (ع) ، للمولى محمد حسين بن المولى عبد الله
الشهرابي الأرجستاني الأصفهاني المتخلص بگريان. ذكره في أول كتابه طريق البكاء
الذي طبع بعد وفاه مؤلفه في (١٣٢٣).
(
٤٧٦ : الرسالة الحملية ) لآقا علي الحكمي بن الآقا عبد الله المدرس الزنوزي الطهراني المتوفى بها ( ١٧
ـ ذي القعدة ـ ١٣٠٧ ) ومؤلف حاشية الأسفار المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٢٠ ) طبع مع بعض رسائله.
( ٤٧٧ : الحمية من
مضار الرقية ) للسيد أبي بكر بن عبد
الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني الحضرمي المتوفى (١٣٤١) ذكر في آخر
ديوانه المطبوع في (١٣٤٤) وهو رد على الرقية الشافية في الاعتراضات على النصائح
الكافية تأليف السيد أبي بكر كما يأتي في النون.
(
٤٧٨ : حميد الآثار في نظم تنوير
الابصار ) للسيد محمد منيب الهاشمي الجعفري طبع (١٣٤٣) ذكره في جامع التصانيف راجعه.
(
٤٧٩ : الحميراء ) رد على كتاب عائشة صديقة باللغة الأردوية مطبوع للسيد أختر حسين النقوي
الكهجوي الهندي.
الحنانة والثوية ) مر بعنوان تاريخ مسجد الحنانة في ( ج ٣ ـ ص ٢٨٦ ).
(
٤٨٠ : الحنانية ) قصيدة طويلة في رثاء الحسين (ع) للسيد محمد بن حنان ، توجد نسخه منه ضمن
مجموعة المراثي في مكتبة ( الطهراني بسامراء ) تاريخ كتابتها حدود الألف من الهجرة.
(
٤٨١ : حنين الحزين ) إنشاء لطيف منظوم ومنثور في غاية الجزالة والبلاغة للمولى جلال الدين محمد بن
أسعد الدواني ، المتوفى (٩٠٧) أو بعدها أوله :
سلام رسيل الشوق
ملي الأضالع
|
|
سلام حليف الوجد
في قلب نازع
|
إلى تمام تسعين
بيتا ثم النثر اللطيف والنظم أيضا إلى آخر الرسالة البالغة قرب سبعمائة بيت ، وقد
أرسلها إلى المولى الأعظم الأفضل الأعلم مجد الحق والملة والشرع والدنيا والدين
الإمام ابن الإمام ابن الإمام سلطان القضاة في زمانه أعدل الولاة في أوانه. ومن
نثره فيه قوله [ ديني دين النبي القرشي ، ومذهبي كما قال الشيخ القشيري :
شيئان من يعذلني
فيهما
|
|
فهو على التحقيق
مني بري
|
حب أبي بكر إمام
التقى
|
|
ثم اعتقادي مذهب
الأشعري
|
على الله في كل
الأمور توكلي
|
|
وبالخلفاء
الراشدين توسلي
|
عتيق وفاروق
وزيري محمد
|
|
وعثمان ذو
النورين والمرتضى علي
|
( أقول ) يظهر منه أنه من أوائل تصانيفه حين كان أشعريا
كما صرح به في شرح العقائد العضدية لكنه رجع واستبصر أخيرا كما صرح في كتابه نور
الهداية المطبوع كما
يأتي في النون ،
رأيت نسخه حنين الحزين ضمن مجموعة في كتب المرحوم السيد رضي الأصفهاني من أفاضل
تلاميذ شيخنا الخراساني ولم يطل بعده فتوفي حدود (١٣٣٣).
(
٤٨٢ : حوادث الأيام ) في بيان وقايع
الأيام ، فارسي كبير يقرب من ألفي بيت ، أورد فيه وقايع جميع أيام السنة من لدن هبوط أبي البشر آدم إلى
اليوم ، وهو تأليف السيد محمد المعروف ببحر العلوم ابن الميرزا هبة الله بن الحاج
ميرزا رفيع المجتهد الحسيني القزويني نزيل المشهد الرضوي المعاصر المولود (١٢٩٦)
وسبط الحاج المولى صالح البرغاني والنسخة بخطه في مكتبته.
(
٤٨٣ : الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في
المائة السابعة ) للشيخ كمال الدين أبي الفضائل عبد الرزاق بن أحمد بن محمد بن أبي المعالي الشيباني المعروف
بابن الفوطي وابن الصابوني المروزي المولود ببغداد في (٦٤٦) والمتوفى بها (٧٢٣)
طبع بعضه في بغداد في (١٣٥١) وهو من سنة (٦٢٦) إلى (٧٠٠) وطبع في أوله مقدمه الشيخ
محمد رضا الشبيبي ومصطفى جواد البغدادي وقد استظهر ثانيهما كون المؤلف شافعيا لكن
الحق ما استظهر في مجلة العرفان من وجود آثار تشيعه في خلال تصانيفه ومال إليه
الشبيبي في المحاضرة التاريخية التي ألقاها في بغداد (١٣٥٩) وطبعت في تلك السنة
وأبسط من ترجمه قديما الذهبي في تذكره الحفاظ ـ ج ٤ ـ ص ٢٨٤ ولم يدع الوقيعة فيه
كما هو ديدنه في كل شيعي لكنه احتمل أن يصير سماعه للحديث وكتابته له كفارة عن
خطاياه ، وأعظم خطاياه في نظر الذهبي ملازمته الكثيرة لخدمة رئيس الشيعة الخواجة
نصير الدين الطوسي ثلاثة عشر عاما ، وروايته عن مشايخهم الكبار مثل السيد عبد
الكريم بن طاوس الذي كتب لخدمته الدر النظيم فيمن سمي بعبد الكريم واتصاله بالوزير
الجويني ومبالغته في تقريظ هؤلاء الذين عبر عنهم الذهبي بالمغول وأتباع المغول ،
وترجمه في الشذرات ـ ج ٦ ـ ص ٦٠.
(
٤٨٤ : حوادث الدهور بأيام الشهور ) في
الحوادث التاريخية بحسب أيام الشهور ، وهو اسم تاريخي مطابق (١٣٦١) عده السيد محمد
علي هبة الدين الشهرستاني من
تصانيفه الجديدة فيما كتبه إلينا من فهرسها ، ولم يذكر خصوصياتها.
(
٤٨٥ : الحوادث الطبيعية ) للمولى عبد الغفار بن إسحاق لم أعرف عصر المؤلف لكن
تاريخ كتابة
النسخة الموجودة في ( الرضوية ) (٩٨٥) أوله [ بهترين ذكرى كه ديباجة أوراق بيان را
شايد ].
(
٤٨٦ : حوادث عناصر ) فارسي لميرزا حسن جوز المحلاتي طبع في بمبئي.
(
٤٨٧ : حواس باطن ) فارسي للقاضي محمد شريف بن شمس الدين الشيرازي المولود بكربلاء حدود (١٠٠١)
ذكره في خاتمة كتابه خوان وبهار الآتي مع سائر تصانيفه التي نشير إليها هناك.
(
الحواشي
)
قد ذكرنا في ( ج ٦
ـ ص ٧ ) تعريف الحاشية وأقسام الحواشي ، ثم ذكرنا جملة من الحواشي بعنوان الحاشية
مضافة إلى اسم الكتاب المحشى عليه ، وبما أنا وجدنا لبعض الأصحاب حواشي كثيره على
كثير من الكتب يطول ذكر كل واحد منها مستقلا بحيث يورث الملل ، ورأينا في تراجم
جمع كثير من أصحابنا أن قد عد من تصانيف صاحب الترجمة الحواشي الكثيرة على كتب
كثيره من غير تعرض لتفاصيل الكتب المحشى عليها دعانا ذلك كله إلى أن نذكر في هذا
المقام عنوان ( الحواشي ) تبعا لما هو المذكور في تراجمهم من دون تعرض للكتاب
المحشى عليه ، ثم رأينا أن نذكر هنا كل ما فاتنا ذكره في ( ج ٦ ـ ص ٧ إلى ٢٣١ ) من
التعليقات والحواشي كما واعدنا بذلك في ( ج ٦ ـ ص ٧ إلى ٢٣١ ) من التعليقات
والحواشي كما واعدنا بذلك في ( ج ٦ ـ ص ٢٣١ ).
(
٤٨٨ : حواشي الإرشاد ) أصل الإرشاد للديلمي ذكرناه في ( ج ١ ـ ص ٥١٧ ) والحاشية للميرزا أبي الحسن
المعاصر ابن الشيخ محمد بن المولى غلام حسين بن المولى أبي الحسن الطهراني المترجم
في نامه دانشوران ـ ج ١ ـ ص ٧٦١ طبعت في ذيل الإرشاد بطهران في (١٣٦٤).
حواشي الاستبصار ) اسمه عواطف الاستبصار يأتي للشيخ الطريحي كما في الروضات.
(
٤٨٩ : حواشي تاريخ بيهقي ) المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٣٠ ) لسعيد النفيسي أستاذ جامعة طهران والمولود ( ١٨
خرداد ١٢٧٤ ش ) ومؤلف جستجو در أحوال عطار وغيرها من التصانيف الكثيرة. نشر قسم من
هذه الحاشية في ( ١٢٨ ص ) في ذيل المجلد الثاني من هذا التاريخ الكبير المطبوع
بطهران في (١٣٦٦).
(
٤٩٠ : حواشي تفسير أبي الفتوح ) المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢٥٥ ) والآتي باسمه
روض الجنان
والحاشية عليه للميرزا مهدي بن المولى أبي الحسن القومشهي المولود (١٣١٩) طبع في
ذيل التفسير في الطبع الثاني.
(
٤٩١ : حواشي تلخيص الأقوال ) المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٤٧ ) علقها عليه المولى محمد جعفر بن محمد صفي الفارسي
الآباده اي تلميذ السيد محمد باقر حجة الإسلام الأصفهاني توجد بخطه على نسخه
كتابتها في (١٠٤٧) وإمضاءاته ( محمد جعفر الفارسي ) والنسخة في مكتبة الشيخ محمد
صالح بن الميرزا فضل الله المازندراني نزيل سمنان.
(
٤٩٢ : حواشي تمهيد القواعد ) المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٤٩ ) للشيخ حبيب الله الساوجي الكاشي المولود ( حدود
١٢٦٢ ) وله تفسير سورة الإخلاص المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٣٥ ) ذكره في كتابه لباب
الألقاب الذي لخصته في قم عن نسخه ( السيد شهاب الدين ) ولكن لم يصرح فيه بأن
الأصل للشهيد فلعله لصائن الدين المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٣٤ ).
(
٤٩٣ : حواشي تنقيح المقال ) المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٦٦ ) للشيخ محمد تقي التستري المعاصر في مجلد كبير
سماها تعليقات تنقيح المقال كلها انتقادات واعتراضات واردة وغير واردة ، رأيت
النسخة بخطه وطالعت بعضها.
(
٤٩٤ : حواشي جامع المقال ) للشيخ الطريحي ، والحاشية للشيخ محمد أمين الكاظمي ذكره في الروضات ـ ص ٥١٠
والظاهر أنه كتبه قبل الشرح الذي ذكرناه في ( ج ٥ ـ ص ٧٤ ).
(
٤٩٥ : الحواشي على الحاشية الخفرية على شرح التجريد ) المذكورة في ( ج ٦ ـ ص ٦٤ و ١١٦ ) للسيد أحمد بن زين
العابدين العلوي العاملي ، نقل عنه حفيد المحشي المير السيد أشرف بن عبد الحسيب بن
المحشي ، في شرحه للتجريد المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٠٠ ـ س ٧ ) الموسوم بـ « علاقة
التجريد » في شرح التجريد الموجود نسخته في أصفهان عند السيد محمد علي بن محمد
هاشم الروضاتي غريق الكوفة المذكور هناك أيضا.
(
٤٩٦ : الحواشي على حاشية أبو طالب على السيوطي ) ذكرنا حاشية أبو طالب في ( ج ٦ ـ ص ٢٩ ) لميرزا محمد هاشم
بن زين العابدين ، توجد نسخته
المنتسخة عن الأصل
في أصفهان عند محمد علي الروضاتي المذكور.
(
٤٩٦ : الحواشي على حاشية تهذيب المنطق اليزدية ) المذكورة في ( ج ٦ ـ ص ٥٣ و ٦٠ ) تأليف المولى محمد علي بن
المولى نور محمد طبع في هوامشه مكررا.
(
٤٩٧ : الحواشي على حاشية التهذيب الدوانية ) المذكورة في ( ج ٦ ـ ص ٥٤ و ٥٩ ) للسيد إسماعيل بن قطب عالم
البلگرامي. حكى في تذكره بى بها ـ ص ٤ ترجمه المؤلف عن كتاب روضة الكرام ومآثر
الكرام وإنه كان أرشد تلاميذ المولى عبد السلام ، ثم تلمذ على المولى عبد الحكيم
السيالكوتي الذي توفي (١٠٦٧) وتقرب عند السلطان شاه جهان ، ثم تركه ونزل بلگرام
مقيما هناك ومشتغلا بالتصنيف وترويج الإمامية وكان له ثلاث بنين ١) نور محمد ٢)
حسن العسكري ٣) حسين.
(
٤٩٨ : الحواشي على حديقة الحقيقة ) المذكورة في ( ج ٦ ـ ٣٨٢ ) وهي حواش أدبية تاريخية للسيد
محمد تقي المدرس الرضوي بن السيد محمد باقر المولود ( ١٢٧٤ ش ) وأستاذ جامعة طهران
اليوم ، وهي تحت الطبع.
(
٤٩٩ : الحواشي على خاتمة المستدرك ) للحاج ميرزا يحيى بن ميرزا شفيع المستوفي الأصفهاني كما
يأتي تفصيلها في عنوان خاتمة المستدرك رأيت النسخة في مكتبة ( مجد الدين ).
(
٥٠٠ : حواشي خلاصة الأقوال ) التي ذكرنا حواشيها في ( ج ٦ ـ ص ٨٢ ) وهذه هي للقاضي نور الله الشهيد (١٠١٩)
التستري ، ذكرت في فهرس تصانيفه.
(
٥٠١ : حواشي خلاصة الحساب ) التي ذكرنا حواشيها في ( ج ٦ ـ ص ٨٤ ) وهذه هي للسيد عبد الله الجزائري
المتوفى (١١٧٣) ذكره في إجازته الكبيرة.
( حواشي
رجال المامقاني ) راجع حواشي تنقيح المقال.
( حواشي رجال النجاشي )
راجع حواشي
النجاشي.
(
٥٠٢ : حواشي الرسائل ) الموسوم بالفرائد ، قد ذكرنا حواشيه في ( ج ٦ ـ ص ١٥٢ ) وهنا نذكر حواشي
الميرزا محمد حسين بن محمد جعفر الخياباني التبريزي المعاصر المولود (١٣٠٠) كتب
إلينا إنها من تقرير بحث أستاذه شيخ الشريعة الأصفهاني والآقا ضياء الدين العراقي.
( ٥٠٣ : الحواشي على الرسائل ) المذكور للشيخ عبد الحسين المحلاتي بن علي المدعو بميرزا
بابا المولود حدود (١٢٧٤) والمتوفى ( الجمعة ـ ٢٢ ذي الحجة ١٣٢٣ ) كما أرخه المعلم
الحبيب آبادي وذكر أنه قال هو في ديباجة كتابه مغتنم الدرر إن هذه التعليقات بلغت
إلى ثلاثين ألف بيت مع إنها لم تتجاوز ربع كتاب الرسائل واستنسخها الطلاب وبلغت
نسخها إلى حدود العشرين.
(
٥٠٤ : الحواشي على الرسائل ) المذكور على أصل البراءة منها خاصة للسيد الآقا نور الدين محمد بن أبي الحسن
الحسيني التفريشي الوزوائي القمي المولود بها حدود (١٢٧٩) والمتوفى (١٣٤٢) توجد
عند ولده الآقا ناصر الدين بقم.
(
٥٠٥ : الحواشي على الرسائل ) المذكور على باب الاستصحاب خاصة. للشيخ علي بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن
المظفر النجفي المتوفى ( بعد ١٣٠٨ ) بقليل.
فرغ من جزئه الأول
(١٢٩٩) وبعدها كتب حواشي التنبيهات ، وبعدها كتب حواشي الخاتمة ، كلها بخطه رأيته
عند ابن أخيه الشيخ محمد باقر ابن الشيخ حسين بن عبد الله المظفر ، وثالث الأخوين
هو الشيخ محمد بن عبد الله المظفر المتوفى (١٣٢١) وهو والد الشيخ محمد حسن والشيخ
محمد حسين والشيخ محمد رضا.
(
٥٠٦ : حواشي الروضة البهية ) التي ذكرنا حواشيها في ( ج ٦ ـ ص ٩٠ ) ونذكر هنا خمسة ، منها : للميرزا أبي
الحسن خان المجتهد الفسائي المولود (١٢٢١) والمتوفى ( ذي الحجة ـ ١٢٧٩ ) ذكرها في
فارس نامه ـ ص ٣٥.
(
٥٠٧ : حواشي الروضة ) المذكورة للمولى محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي المتوفى ( ٢٦ رجب ـ ١٣١٤ )
وهي فارسية كما في تذكره القبور ـ ص ٦٠.
(
٥٠٨ : حواشي الروضة ) المذكورة للميرزا محمد باقر الهرندي المعاصر. ذكرها الميرزا عباس النحوي
الأصفهاني المعاصر من أحفاد الميرزا عبد العلي الهرندي الذي توفي (١٣٠٦) في مقالة
في تراجم النحويين من الهرنديين خاصة ، وقال إن هذه الحواشي توجد الآن عندي ، حكى
ذلك كله الحبيب آبادي فيما كتبه إلينا.
(
٥٠٩ : حواشي الروضة ) المذكورة للميرزا عبد العلي الهرندي المولود (١٢٢٢) والمتوفى (١٣٠٦) ذكرهما
حفيد المحشي وهو الميرزا عباس النحوي الأصفهاني في مقالته
في تراجم النحويين
الهرنديين ، وقال توجد أجزائهما عند الطلاب أيضا كما حكاها المعلم الحبيب آبادي عن
تلك المقالة. وله الحواشي على القوانين يأتي.
(
٥١٠ : حواشي الروضة المذكورة )
للمولى محمد علي
النوري الذي فرغ من كتابه نخبة الأصول في الخميس ( ٣ ذي القعدة ـ ١٢٢٩ ) حكاها
المعلم الحبيب آبادي من قصص العلماء ـ ص ١٢١ ـ طبع ١٣١٣.
(
٥١١ : حواشي رياض المسائل ) المذكور حواشيها في ( ج ٦ ـ ص ٩٨ ) وهذه من باب النكاح إلى باب اللقطة. للسيد
أبي القاسم بن المير محمد الطباطبائي السنگلجي المولود (١٢٨٧) ذكرها السيد محمد
علي هبة الدين.
(
٥١٢ : حواشي السرائر ) أصل السرائر لابن إدريس الحلي ، والمحشي هو الشيخ عبد الحسين بن نعمة الطريحي
النجفي المتوفى بها (١٢٩٥) رأيت النسخة المدونة بخط المحشي في مائة وخمسين صفحة في
كتب السيد محمد بن حسين كاظم المعروف بالكيشوان القزويني المتوفى بالنجف (١٣٥٦).
(
٥١٣ : حواشي الشرائع ) المذكور حواشيه وحواشي شروحه في ( ج ٦ ـ ص ١٠٦ و ١٩٦ و ١٩٨ ) وهذه للسيد عميد
الدين عبد المطلب بن أبي الفوارس محمد الأعرجي الحسيني المولود (٦٨١) والمتوفى
(٧٥٤) رأيت نسخه الأصل بخط المحشي مكتوبة على هوامش نسخه من الشرائع على ظهرها
إجازة بخط المصنف المحقق الحلي المتوفى (٦٧٦) وتاريخ الإجازة (٦٧٥) ولم يذكر فيها
اسم المجاز ، وهذه النسخة موجودة في مكتبة ( مجد الدين ).
(
٥١٤ : حواشي شرح تهذيب الأصول ) الشرح والحاشية عليه كلاهما للسيد جمال الدين بن عبد الله
بن محمد بن الحسن الحسيني الجرجاني المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٥١٢ ).
نسخه منه كانت عند
صاحب الروضات كما يظهر منه في ( ص ١٥٤ ). وقد ذكرنا حواشي شرحين آخرين للتهذيب في
( ج ٦ ـ ص ١٢٠ و ٢٢٦ ).
(
٥١٥ : حواشي شرح القيصري للفصوص ) المذكور في ( ج ٦ ـ ص ١٢٦ ) تأليف صالح بن محمد سعيد
الخلخالي من تلاميذ الميرزا أبي الحسن جلوه ، ومؤلف شرح القصيدة اليائية
الفندرسكية وشرح دوازده إمام المنسوب إلى محيي الدين العربي
و « شرح فرائد الأصول » المطبوعات.
توفي في ( غرة ـ صفر ١٣٠٦ ) ودفن بمزار الصدوق بالري. رأيت الحواشي على نسخه
مطبوعة من الشرح بخط المحشي في طهران في كتب مرتضى المدرسي الچهاردهي.
(
٥١٦ : حواشي شرح الفصوص المذكور ) على مقدمته خاصة المشتملة على اثني عشر فصلا. ألفه الشيخ
محمد حسين المعروف بالفاضل التوني أستاذ الفلسفة القديمة بجامعة طهران المولود
(١٢٩٨) طبعه في ( ١٣١٦ ش ) بطهران تحت نظر ( مؤسسة وعظ وخطابة ) في ( ١٠٠ ص ).
(
٥١٧ : حواشي شرح القواعد الميسية ) لحفيد الشارح الشيخ لطف الله بن عبد الكريم بن إبراهيم بن
الشيخ علي الميسي شارح قواعد العلامة الحلي ، قال في الرياض [ قد كتبت في مسوداتي
القديمة إني رأيت بخط الشيخ لطف الله هذا شرح القواعد لجده الشيخ علي ، وعليه
تعليقات كثيره من الشيخ لطف الله نفسه بخطه ، ـ ثم قال ـ ولا يبعد أن يكون للميسي
أيضا شرح القواعد ، ويحتمل أن يكون هو شرح الكركي ، وكان هو جده لأمه ] أقول مر في
( ج ٦ ـ ص ٥٦ ) حاشية الشيخ لطف الله على الشرح الكركية وله الاعتكافية المذكورة
في ( ج ٢ ـ ص ٢٣٠ ).
(
٥١٨ : حواشي شرح الميبدي للهداية ) المذكورة في ( ج ٦ ـ ص ١٣٨ ) للسيد محمد صادق بن محمد طاهر
بن علي بن علاء الدين بن محمد المرعشي ، قال السيد شهاب الدين إن محمد طاهر هذا
كان من تلاميذ العلامة المجلسي.
(
٥١٩ : حواشي الصحيفة الكاملة ) المذكورة في ( ج ٦ ـ ص ١٢٤ و ١٤٥ ) وهذه للمولى هادي البنابي الراوي عن الشيخ
المرتضى الأنصاري.
( الحواشي
الضافية والموازين الوافية ) راجع حواشي نهج البلاغة.
(
٥٢٠ : حواشي الطرائف ) أصل الطرائف تأليف السيد ابن طاوس ، والحاشية للميرزا نجم الدين بن الميرزا
محمد الطهراني نزيل سامراء ، المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٣٠ ) رأيته بخطه عنده ، عين
فيها مواضع ذكر جميع الأحاديث المنقولة في الكتاب عن كتب الجمهور بذكر الباب وعدد
الصحيفة وتعيين سنة طبع الكتاب والمطبعة.
(
٥٢١ : حواشي طهارة الشيخ مرتضى الأنصاري ) المذكورة بعضها في
( ج ٦ ـ ص ١٤٧ )
وهذه هي للميرزا محمد حسين التبريزي مؤلف حواشي الرسائل المذكور في ( ص ٩٧ ) وهي
أيضا تقرير لدروسه.
(
٥٢٢ : حواشي الطهارة ) المذكورة للسيد عبد الله ثقة الإسلام ابن السيد محسن بن المير محمد باقر الذي
هو أخ المير السيد حسن المدرس الأصفهاني ، ولد (١٢٨٥) وهاجر إلى العراق في (١٣٠٤)
واشتغل برهة بسامراء ثم في النجف إلى أن رجع إلى أصفهان في (١٣٣٠) ذكرها في كتابه
إرشاد المسلمين إلى أولاد أمير المؤمنين الذي ألفه في (١٣٤٥) ونقله المعلم الحبيب
آبادي عن الإرشاد المذكور.
(
٥٢٣ : حواشي الطهارة ) المذكورة للشيخ غلام حسين المرندي.
( الحواشي
العميدية ) راجع حواشي
الشرائع.
(
٥٢٤ : حواشي غاية المرام في تعيين الإمام ) المطبوع (١٢٧٢) تأليف السيد هاشم البحراني المتوفى (١١٠٧)
للميرزا نجم الدين جعفر بن الميرزا محمد الطهراني المولود (١٣١٣) توجد في سامراء
بخط المحشي على هامش نسخته من أول الكتاب إلى آخره عين فيها مواضع ذكر جميع
الأحاديث التي نقلها المؤلف في كتابه عن كتب أهل السنة بتعيين الباب وتعيين الصفحة
من الكتاب وتعيين سنة طبعه وتعيين المطبعة ونقل أحاديث أخرى كثيره عن تلك الكتب
مما فات المؤلف ذكرها استدراكا للكتاب. وله حواشي الطرائف ذكر آنفا.
(
٥٢٥ : حواشي الفتن ) للسيد رضي الدين علي بن طاوس الذي سماه كتاب ( التشريف بالمنن ) كما ذكرناه في
( ج ٤ ـ ص ١٨٩ ) أيضا للميرزا نجم الدين مؤلف حواشي غاية المرام المذكور عين فيها
مواضع ذكر الأحاديث في كتب أهل السنة من الباب والصفحة والطبع ونقل الأحاديث
الأخرى مما فات المؤلف استدراكا للكتاب وقد كتب جميع ذلك بخطه على هوامش نسختي
التي استكتبها عن النسخة الأصلية التي هي بخط السيد بن طاوس وقد رآها صاحب رياض
العلماء وذكر بعض خصوصياتها في الرياض في ترجمه السيد عبد الكريم بن طاوس.
(
٥٢٦ : الحواشي الفخرية على تجريد العقائد الكلامية ) لبعض الفضلاء المعاصرين للميرزا إبراهيم بن المولى صدرا
الشيرازي الذي توفي (١٠٧٠) ينقل عنها معاصره
المولى مهدي بن
كريم الگلپايگاني في حاشيته على شرح التجريد المذكور في ( ج ٦ ـ ص ١١٧ ).
( الحواشي
الفخرية ) هي حواشي فخر
المحققين ابن العلامة الحلي على قواعد والده دونها تلميذه الشيخ علي بن مظاهر ولذا
يسمى بـ « المسائل المظاهرية » كما يأتي في باب الميم.
( الحواشي الفخرية على
شرح الهداية الميبدية ) المذكور في ( ج ٦ ـ ١٣٩ ) تأليف فخر الدين محمد بن الحسين مر هناك.
(
٥٢٧ : حواشي القرآن ) للميرزا محمد باقر بن المير علي بن المير محمد باقر الحسيني الأصفهاني الذي هو
أخ المير السيد حسن المدرس الأصفهاني قال حفيد المحشي السيد عبد الله بن محسن بن
المحشي في كتابه إرشاد المسلمين إن الحواشي بخط جدي المؤلف عندي ، وذكر تواريخ جده
المحشي وإنه ولد (١٢١٦) وتوفي حدود (١٢٨٠) وذكر أن أخاه المير حسن كان أكبر منه
لأنه ولد في (١٢١٠) وتوفي (١٢٧٣).
(
٥٢٨ : حواشي القرآن ) للسيد الميرزا حسن الفسوي المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٧١ ) انتخبها من أربعة تفاسير
معتمدة وطبعت على هوامش القرآن المعروف بقرآن حسن.
(
٥٢٩ : حواشي القرآن ) نظير حواشي السيد المحدث الجزائري للسيد المفتي المير محمد عباس التستري
اللكهنوي المتوفى في ( ٥ رجب ـ ١٣٠٦ ) ذكره في التجليات.
(
٥٣٠ : حواشي القرآن ) في رد آراء السيد أحمد خان في تفسيره ، للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد
دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى (١٣١٢) طبع بالهند كما في بعض الفهارس.
( حواشي القرآن ) الموسوم بـ « العقود والمرجان » للمحدث الجزائري يأتي في
حرف العين.
( الحواشي القطبية ) مر في ( ج ٦ ـ ص ١٧٢ ) بعنوان الحاشية على قواعد الأحكام
مختصرا كتبها قطب الدين محمد تلميذ العلامة وأستاذ الشهيد حين قراءته القواعد على
أستاذه العلامة المؤلف له وجعل رمز تلك الحواشي ( قط ) ثم دونها بعض فضلاء الشيعة
بالشام وسماها بهذا الاسم ، توفي قطب الدين (٧٦٦) وكتب المؤلف في آخر الحواشي : [
فرغ منه العبد الضعيف المحتاج إلى رحمة الله محمد بن محمد بن أبي جعفر بن بابويه
في
خامس ذي القعدة
سنة ثمان وسبعمائة ].
(
٥٣١ : حواشي القوانين ) للشيخ عبد الحسين المحلاتي صاحب حواشي الرسائل المذكور آنفا ، ذكره في ديباجة
كتابه مغتنم الدرر.
(
٥٣٢ : حواشي القوانين ) للميرزا عبد العلي الهرندي مؤلف حواشي الروضة البهية المذكور آنفا ، ذكرها
أيضا حفيده الميرزا عباس النحوي الأصفهاني في مقالته المذكورة كما نقل عنها المعلم
الحبيب آبادي.
(
٥٣٣ : الحواشي على كتب الاخبار ) للعالمة الفاضلة حميدة بنت المولى محمد شريف بن شمس الدين
محمد الرويدشتي المتوفاة في (١٠٨٧) كان والدها المعروف بملا شريفا من تلاميذ الشيخ
البهائي ومن مشايخ إجازة العلامة المجلسي وهي تلمذت على والدها حكى صاحب الرياض عن
والده الميرزا عيسى أنه كان يستحسن تلك الحواشي وينقلها على هوامش كتب الاخبار ،
وذكر أنه رآها بخطها تدل على غاية فهمها وحسن اطلاعها خصوصا فيما يتعلق بأحوال
الرجال ، وكان والدها يقول مزاحا إن لحميدة ربطا بالرجال ( أقول ) يظهر منه أن في
تلك الحواشي فوائد رجالية كثيره وتعد من التصانيف الرجالية أيضا.
(
٥٣٤ : الحواشي على الكتب الأربعة وغيرها ، ) تقرب من مائة ألف بيت للعلامة المجلسي المتوفى (١١١١) ذكرت
في فهرس تصانيفه ولعلها الموجودة في الخزانة ( الرضوية ).
(
٥٣٥ : الحواشي على الكتب الأربعة وغيرها ) للشيخ حسن صاحب المعالم والمراد من غيرها كما في الرياض
خلاصة الأقوال للعلامة وشرح اللمعة لوالده.
(
٥٣٦ : الحواشي على الكتب الأربعة ) للميرزا عيسى بن محمد صالح بن شاه مولى الجيراني الأصفهاني
المتوفى حدود (١٠٧٤) ذكرها ولده الميرزا عبد الله صاحب الرياض فيه.
(
٥٣٧ : الحواشي على الكتب الأربعة ) للسيد قاسم بن محمد الطباطبائي الزواري القهپائي تلميذ
الشيخ البهائي ذكرها في جامع الرواة.
(
٥٣٨ : الحواشي على الكتب الأدبية ) المتداولة وغيرها في خمسين ألف بيت للميرزا عبد الرزاق
المحدث الحائري الهمداني المعاصر المولود (١٢٩١) ذكرها في عداد تصانيفه فيما أرسل
إلينا من فهرسها.
( ٥٣٩ : الحواشي على الكتب الأدبية ) للميرزا علي رضا مؤلف ترجمه العشق المذكور في ( ج ٤ ـ ص ١١٦
) كما في فهرس تصانيفه المرسل إلينا.
(
٥٤٠ : الحواشي على كتب الأصحاب ) من الفقهية وغيرها للشيخ علي بن أحمد بن الحسين آل عبد
الجبار القطيفي أخ الشيخ سليمان الذي توفي (١٢٦٦) قال في أنوار البدرين ما رأينا
كتابا دخل في ملكه الا وله عليه حواش مفيدة وتقييدات جيدة.
(
٥٤١ : الحواشي على الكتب الأصولية والفقهية وغيرها ) للمولى آغا الخويني القزويني المتوفى بها (١٣٠٧) مؤلف كتاب
البداء المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٥٣ ) ذكره ابنه الميرزا حسين.
(
٥٤٢ : الحواشي على الكتب الحديثية والرياضية والفقهية ) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي والد
الشيخ البهائي والمتوفى (٩٨٤) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(
٥٤٣ : الحواشي على الكتب الحديثية والرجالية والفقهية والأدبية وغيرها ، ) للسيد عبد الله بن نور الدين الموسوي الجزائري التستري
المتوفى (١١٧٣) ذكرها السيد عبد اللطيف في تحفه العالم.
(
٥٤٤ : الحواشي على الكتب الحديثية والفقهية ، ) للسيد عبد الرضا بن عبد الصمد الحسيني البحراني معاصر السيد
المحدث الجزائري ، حكى ذلك صاحب الرياض عن تعليقات المحدث الجزائري على أمل الآمل.
(
٥٤٥ : الحواشي على الكتب الحديثية والفقهية وغيرها ) للمولى محمد مسيح بن إسماعيل الفسوي تلميذ المحقق
الخوانساري والمجاز من العلامة المجلسي ، ذكرها الشيخ علي الحزين في تذكرته.
(
٥٤٦ : الحواشي على الكتب الحديثية والفقهية ) للسيد المقدس الأعرجي السيد محسن بن الحسن الكاظمي المتوفى
(١٢٢٧) ذكرت في فهرس تصانيفه في ذكرى المحسنين وغيره.
(
٥٤٧ : الحواشي على الكتب الحديثية والفقهية ) ومنها شرح اللمعة للمولى محمد نصير بن المولى عبد الله بن
المولى محمد تقي المجلسي ، ذكرها صاحب الرياض عند
ترجمه والده
المولى عبد الله.
(
٥٤٨ : الحواشي على الكتب الحديثية والفقهية والعربية وغيرها ) للمحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي
المتوفى بعد (١١١٤) ذكرها حفيده في تحفه العالم.
(
٥٤٩ : الحواشي على الكتب الدرسية ) للمولى محمد مؤمن بن الحاج محمد قاسم الجزائري مؤلف تعبير
طيف الخيال المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢٠٨ ) عبر عنها في نجوم السماء ـ ص ١٨٢ بتعليقات
الكتب المتداول درسها.
(
٥٥٠ : الحواشي على الكتب الدرسية ) مثل الرسائل والمكاسب وغيرهما للشيخ علي بن رضا الخويني
الخاكمرداني الولدياني من قرى خوي المولود (١٢٩٢) والمتوفى (١٣٥٠) ذكرها تلميذه
السيد جلال الدين محمد المعروف بالمحدث الأرومي نزيل طهران.
(
٥٥١ : الحواشي على الكتب الدرسية ) للسيد الأستاد عبد الكريم اللاهيجي صاحب حاشية الفصول
المذكور في ( ج ٦ ـ ص ١٦٦ ).
(
أقول ) إن الحواشي على
الكتب الدرسية لا يمكن إحصاؤها ولا يتأتى لأحد حصرها وانما ذكرنا أنموذجا منها.
(
٥٥٢ : الحواشي على الكتب الرجالية ) وتراجم العلماء وغيرها للشيخ محمد علي بن زين العابدين
المعلم الحبيب آبادي الأصفهاني المعاصر المولود في (١٣٠٨) وطبع من تصانيفه كشف
الخبية في (١٣٥٢) وله مكارم الآثار في تراجم علماء الأمصار ورشحات سمائي في ترجمه
الشيخ البهائي ومنظومة مكمل الأفهام في ذكر فضلاء الأيام وغير ذلك وهذه الحواشي
تبلغ عدتها ثماني وعشرين ، لكل واحد منها ديباجة كتبها في الصفحة الأولى من الكتاب
، وكلها تامات إلى آخر كل كتاب ذكر فيها تاريخ الشروع والختم فكل منها كتاب مستقل
لكنها لم تدون في مجموعة بل مكتوبة في هامش الكتب نذكر بعضا منها على حسب الفهرس
الذي أرسله إلينا بخطه اقتصارا على المهم من تلك الحواشي فمنها.
( الحواشي
على أحسن )
الوديعة للسيد
مهدي الخوانساري على مجلديه.
( الحواشي
على إرشاد )
المسلمين للسيد
عبد الله ثقة الإسلام.
( الحواشي
على أمل الآمل )
كلا قسميه للشيخ
الحر العاملي.
( الحواشي
على تذكره القبور ) للجزي.
( الحواشي
على توضيح البيان )
للميرزا حبيب الله
الساوجي الكاشاني.
( الحواشي
على حزن المؤمنين )
للشيخ محمد علي
الكاظمي.
( الحواشي
على ترجمه الآقا حسين الخوانساري ) للميرزا أبي المعالي.
( الحواشي
على ترجمه الشيخ
البهائي )
للميرزا أبي
المعالي ذكرناه في ( ج ٤ ) مع ما قبله.
( الحواشي
على الدرة البيضاء )
للميرزا أبي الهدى
بن أبي المعالي.
( الحواشي
على روضات الجنات )
للسيد الخوانساري
المتوفى (١٣١٣).
( الحواشي
على شمس التواريخ )
للشيخ أسد الله
الگلپايگاني المتوفى ( ٥ ج ١ ـ ١٣٦٦ ).
( الحواشي
على فارس نامه ناصري )
للميرزا حسن
الفسوي.
( الحواشي
على قصص العلماء )
للتنكابني المتوفى
(١٣٠٢).
الحواشي على المآثر والآثار ) لمحمد حسن خان بن علي خان المراغي.
( الحواشي
على مستدرك الوسائل )
لشيخنا المحدث
النوري.
( الحواشي
على منتخب التواريخ )
للحاج المولى هاشم
الخراساني.
( الحواشي
على تاريخ أصفهان )
للميرزا حسن
الجابري.
(
٥٥٣ : الحواشي على الكتب الطبية ) مثل الشفاء والقانون لابن سينا وغير ذلك ، للسيد محمد طاهر
بن السيد علي بن السيد علاء الدين بن محمد المرعشي كان من تلاميذ العلامة المجلسي
كما ذكره حفيده السيد شهاب الدين وهو أحد أجداده لأمه.
(
٥٥٤ : الحواشي على كتب الصدوق ) للمولى نظام الدين أحمد بن معين الدين الخوانساري الشهير
بميرك تلميذ المحقق الكركي ، قرأ عليه الفصول المختارة من العيون والمحاسن في
كاشان ، فكتب المحقق له إجازة في آخره تاريخها تاسع رجب (٩٣٧) كما مر في ( ج ١ ـ ص
٢١٣ ) قد وصفه فيها. بافتخار الفضلاء في الزمان نظام الملة والدين أحمد بن المكرم
المعظم افتخار الأفاضل معين الدين الخوانساري المشتهر بميرك أدام الله توفيقه ،
رأيت النقل عن تلك الحواشي في بعض المواضع ورمزها ( ميرك ).
(
٥٥٥ : الحواشي على كتب العامة ) من الصحاح الستة وغيرها للسيد عبد الحسين شرف الدين العاملي
المعاصر مؤلف الفصول المهمة والمراجعات
وحياة أبي هريرة
وأجوبة مسائل موسى جار الله المطبوع (١٣٥٥) وقد فاتنا ذكره في محله من المجلد
الأول المطبوع في تلك السنة وغيرها من التصانيف ، والأسف أنه نهبت جملة منها في
(١٣٢٩).
(
٥٥٦ : الحواشي على الكتب العلمية ) للسيد حسين بن نور الدين بن المحدث الجزائري المتوفى بالنجف
، ذكرها ابن أخيه في تحفه العالم.
(
٥٥٧ : الحواشي على الكتب العلمية ) للسيد زين الدين بن إسماعيل بن صالح بن عطاء الله الجزائري
تلميذ السيد عبد الله التستري الجزائري ، ذكرها أيضا في تحفه العالم مصرحا بأنها
كسابقتها غير مدونة.
(
٥٥٨ : الحواشي على كتب الفريقين ) من العامة والخاصة للمولى محمد سعيد الجنفوري نقل بعضها
المؤرخ لسنة (١١٤٣) في نجوم السماء ـ ص ٢٧٩ وكتب في بعضها أنه في حد الستين من
العمر وفي بعضها أنه بلغ مرحلة السبعين.
(
٥٥٩ : الحواشي على الكتب الفقهية ) كالمدارك والمسالك والمفاتيح ، للسيد رضي الدين بن محمد بن
حيدر بن محمد بن نجم الموسوي العاملي المكي ، ذكرها في إجازته للسيد نصر الله
المدرس الحائري في (١١٥٥).
(
٥٦٠ : الحواشي على كتب الفقه والأصول ) مثل الرياض والقوانين والفصول للسيد أبي الحسن بن علي شاه
الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالحائر (١٣١٣) ذكر في آخر إسداء الرغاب المطبوع
لولده.
(
٥٦١ : الحواشي على كتب الفقه والأصول ) للشيخ ناصر بن إبراهيم البويهي العاملي المتوفى (٨٥٣) ذكرها
الشيخ الحر في القسم الأول من كتابه المسمى بأمل الآمل.
(
٥٦٢ : الحواشي على كتب كثيره ) من الأصول والفقه وغيرها للسيد الميرزا إبراهيم بن سلطان العلماء المتوفى
(١٠٩٨) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(
٥٦٣ : الحواشي على كتب كثيره ) تبلغ ستة وعشرين كتابا للمولى جعفر بن محمد باقر شرف الدين مؤلف تضمين الألفية
المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢٠٠ ) دونها حفيده المعاصر الشيخ مهدي بن الشيخ محمد بن
المولى جعفر شرف الدين وضم إليها الحواشي الكثيرة لوالده ولجده الأعلى المولى محمد
رضا شرف الدين.
( ٥٦٤ : الحواشي على كتب كثيره ) للأمير محمد صالح بن المير عبد الواسع الخاتون آبادي
المتوفى في صفر (١١٢٦) ودفن في النجف وينتهي نسبه إلى الحسن الأفطس بن علي الأصغر
بن السجاد (ع) كما ذكره مفصلا مع تاريخه في مشجرة الخاتون آباديين.
(
٥٦٥ : الحواشي على كتب كثيره ) في فنون شتى للمولى نظام الدين محمد بن الحسين القرشي الساوجي تلميذ البهائي
ومتمم الجامع العباسي له ومؤلف نظام الأقوال والمتوفى حدود (١٠٤٠) قال في ترجمته
في الرياض في حرف النون إنه توفي بعد الشاه عباس بقليل عن أربعين سنة ( أقول )
وبما أنه توفي الشاه عباس (١٠٣٨) وتوفي بعده بقليل عن الأربعين من العمر فيظهر أن
ولادته كانت حدود الألف واخترمته المنية.
(
٥٦٦ : الحواشي على كتب كثيره ) للمولى عبد الله بن المولى حسن الشيرازي الشولستاني نزيل بلدة ساري مازندران ،
قال في الرياض [ رأيت تصانيفه بساري عند أولاده وتوفي في هذه الأعصار ].
(
٥٦٧ : الحواشي على كتب كثيره ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب المدعو بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني
الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند في (١١٨١) وهي عشرة كتب مستقلة ذكرها في نجوم
السماء في فهرس التصانيف الكثيرة للشيخ علي الحزين كلها بعنوان التعليقات وهي هذه
( التعليقات ) على الأمور العامة من شرح التجريد ( التعليقات ) على التذكرة لابن
رشد ( التعليقات ) على التلويحات لشهاب الدين المقتول ( التعليقات ) على شرح
المقاصد ( التعليقات ) على غوامض المجسطي ( التعليقات ) على فصوص الفارابي (
التعليقات ) على الفلكيات من الشفاء وقد ذكرنا حاشيته على الإلهي منه في ( ج ٦ ـ ص
١٤٣ ) ( التعليقات ) على المطارحات أيضا لشهاب الدين المقتول ( التعليقات ) على
مقامات العارفين من شرح الإشارات ( التعليقات ) على كتاب النجاة لابن سينا.
(
٥٦٨ : الحواشي على كتب كثيره ) للسيد علي بن السيد محمد بن عبد الفتاح المرعشي التبريزي الطبيب المتوفى
(١٣١٦) قال السيد شهاب الدين في ترجمته وله تعاليق
على الجواهر
والرياض والفرائد والمتاجر وكليات القانون وشرح النفيسي والرجال الكبير وغيرها.
( ٥٦٩
: حواشي كتب المعقول ) الأسفار والشفاء وشرح الإشارات وغيرها.
للحكيم الإلهي
الميرزا حسن الكرمانشاهاني الطهراني المتوفى بها في شوال (١٣٣٦) كان يدرس أولا
بمدرسة دانكي في طهران التي أسسها الحاج السيد حسين اللاريجاني ثم فوض إليه تدريس
مدرسة سپهسالار القديمة بعد وفاه مدرسها الآقا علي الحكيم الزنوزي وله ترجمه في
شمس التواريخ وسال نامه پارس.
(
٥٧٠ : حواشي كفاية الأصول ) المذكورة حواشيها في ( ج ٦ ـ ص ١٨٦ ) وهذه للشيخ حسن بن محسن بن أحمد الدجيلي
النجفي المولود (١٣٠٩) والمتوفى بها ( ٥ ـ ذي الحجة ـ ١٣٦٦ ) فرغ من الجزء الأول
(١٣٤٥) ومن الجزء الثاني (١٣٤٦). وهي من تقريرات أستاذه الميرزا محمد حسين النائني
، والنسخة بخط يده عند ولده الشيخ أحمد بن الحسن.
(
٥٧١ : حواشي الكفاية ) للشيخ غلام حسين المرندي صاحب حاشية المكاسب والطهارة.
(
٥٧٢ : حواشي كليات أبي البقاء ) لميرزا محمود بن الميرزا علي أصغر شيخ الإسلام الطباطبائي
التبريزي المتوفى (١٣١٠) رآها بخطه الميرزا محمد علي القاضي وترجمه في حديقة
الصالحين.
(
٥٧٣ : حواشي اللمعات ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي مؤلف خلاصة الاخبار المطبوع الذي ألفه
(١٢٥٠) ذكره في آخر الخلاصة والمظنون أن مراده من اللمعات هو كتاب المولى حسن گوهر
الآتي في اللام.
(
٥٧٤ : حواشي المجدي ) في الأنساب. وقد ذكرنا حواشيه في ( ج ٦ ـ ص ١٩١ ) وهذه للسيد عبد الفتاح بن
ضياء الدين محمد المرعشي أحد أجداد السيد شهاب الدين لأمه ذكره حفيده هذا.
(
٥٧٥ : الحواشي على المجدي ) للسيد عبد الكريم بن طاوس المتوفى (٦٩٣) نقلت عن خطه إلى سائر النسخ ، ونقلها
السيد حسون البراقي مؤلف تاريخ الكوفة على نسخته الموجودة الآن في مكتبة ( السماوي
) منها ما نقله ابن طاوس عن كتاب
عتيق اسمه البيان
والتبيين في أنساب آل أبي طالب تصنيف الشريف أبي محمد الحسن بن عبد الله الطالبي
الجعفري. ذكر مؤلفه أن لزيد بن الحسن السبط ولد اسمه علي ولعلي ولد اسمه عبد الله
بن علي بن زيد بن الحسن بن علي.
(
٥٧٦ : حواشي المسائل المهنائية ) المذكورة في ( ج ٥ ـ ص ٢٣٦ ) للمولى إسماعيل الخواجوئي
المتوفى (١١٧٣) ذكره في ( الروضات ) وقال إنها تعليقات مدونة بخطه وهي عندنا وقد
ألفها في عين فتنة الأفاغنة بأصفهان.
حواشي مسالك الأفهام في علم الكلام ) اسمه المنجي من الظلام في توضيح مسالك الأفهام الأصل
والحاشية كلاهما لمحمد بن علي بن أبي جمهور الأحسائي. يأتي في الميم.
(
٥٧٧ : حواشي المعالم ) المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٢٠٤ ) لبعض الأصحاب المتأخرين عن السيد بحر العلوم وصاحب
رياض المسائل أوله [ قوله الفقه في اللغة الفهم آه. ومنه قوله تعالى
وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ ] وهي لا تتجاوز
مبحث اجتماع الأمر والنهي. والنسخة عند السيد محمد علي الروضاتي بأصفهان.
(
٥٧٨ : حواشي المعالم ) المذكور. لبعض تلاميذ المير سيد علي ، متوسطة توجد بخط المحشي بأصفهان عند
محمد علي بن محمد هاشم الروضاتي. أوله [ الحمد لله رب العالمين.
الفقه في اللغة
الفهم آه ، يقال فقه الرجل ] ينقل فيه عن أستاذه السيد مهدي دام ظله.
(
٥٧٩ : حواشي مغني اللبيب ) المذكور حواشيها في ( ج ٦ ـ ص ٢١١ ) وهذه للميرزا محمد هاشم الروضاتي المولود
(١٣١٩) غريق الكوفة في (١٣٥٦) المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٥٥ ) توجد بخطه على هوامش
نسخه عند ولده السيد محمد علي الروضاتي بأصفهان.
(
٥٨٠ : حواشي المقدمة الجزرية ) المذكورة حواشيها في ( ج ٦ ـ ص ٢١٦ ) وهذه الحاشية هي لميرزا عباس قلي القاري التبريزي المعروف
باعتماد القراء ، المتوفى يوم الاثنين ( ٥ ذي القعدة ـ ١٣٤٢ ) طبعت بعضها مع
المقدمة.
__________________
« المصحح »
( ٥٨١ : حواشي المكاسب ) المذكور حواشيها في ( ج ٦ ـ ص ٢١٦ ) وهذه للشيخ غلام حسين
المرندي مؤلف حواشي الكفاية.
(
٥٨٢ : حواشي من لا يحضره الإمام ) وهو فهرس وسائل الشيعة المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٥٢ ) وهي
للسيد شبر بن ثنوان الحويزي نزيل النجف المتوفى بها ( حدود ١١٩٠ ). ذكر في رسالة
ترجمته.
( الحواشي
النجارية ) ذكرنا في ( ج ٦ ـ ص
١٦٩ ) إنها حواشي على قواعد العلامة وطبع أكثرها على هوامش القواعد في (١٣١٥) وهو
تأليف جمال الدين أحمد بن النجار المتوفى بين ( ٨٢٣ ـ ٨٣٥ ).
(
٥٨٣ : حواشي النجاشي ) لسيدنا الآقا حسين بن علي الطباطبائي البروجردي المولود بها ( صفر ـ ١٢٩٢ )
رأيتها عنده بخطه ، وقد علقها على نسخه عتيقة هي بخط الحسن بن علي بن عبد النبي
الطائي ، فرغ من كتابتها ( ١٤ ـ صفر ـ ٩٧٧ ).
(
٥٨٤ : حواشي نقد الرجال ) للسيد محمد شفيع بن محمد بن عبد الكريم بن محمد جواد بن عبد الله بن نور الدين
بن المحدث الجزائري الموسوي التستري نزيل أصفهان ولد (١٢١١) وتوفي ( الأحد ـ ٢١ ذي
الحجة ـ ١٢٧٤ ) كما حكاه الحبيب آبادي عن حفيد المحشي السيد عبد الله بن محمد بن
محمد شفيع المذكور. قال الحبيب آبادي وقد توفي الحفيد هذا في الجمعة ( ٤ ـ ع ٢ ـ ١٣٥٧
).
(
٥٨٥ : الحواشي النقية على كتاب الآداب والشمسية ). للسيد تاج الدين السعيدي ذكره كذلك في تراجم مشايخ الشيعة
المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٦٠ ) فراجعه.
(
٥٨٦ : حواشي نهج البلاغة ) المعروفة بـ « الحواشي الضافية والموازين الوافية » تعليقات على هوامش نهج
البلاغة نظير العقود والمرجان في حواشي القرآن بعنوان ( قوله ـ قوله ) للسيد
المحدث نعمة الله الجزائري المتوفى بعد ولادة حفيده السيد عبد الله في (١١١٤) كما
يظهر من تحفه العالم ـ ص ٦٤ وكتب الخطبة في الديباجة في هامش الصفحة الأولى ، أوله
[ الحمد لله لا شريك له ] وقد نقل مقدارا من هذه الحواشي تلميذ المحدث الجزائري ،
وهو المولى محمد باقر السيد محمد شاهى على نسخه النهج التي كتبها بخطه في (١١٠٣)
وجعل رمز تلك الحواشي ( ع. ن. ) وتوجد هذه النسخة
في مكتبة ( التقوي
).
(
٥٨٧ : الحوالة ) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي.
ذكره مع سائر كتبه
النجاشي وذكر أن ابن قولويه المتوفى (٣٦٨) روى بعض هذه الكتب عن المؤلف الصابوني ،
فيظهر أن كل واحد منها كتاب مستقل.
(
٥٨٨ : الحوالة ) لمحمد بن أحمد بن الجنيد البغدادي المتوفى (٣٨١) ذكره النجاشي بعنوان كتاب
الكفالة والحوالة والضمان.
( كتاب
الحوالة ) للشيخ الطوسي.
ذكره أيضا النجاشي ، لكن الظاهر أنه جزء من كتبه الآخر كالتهذيب والاستبصار ، فلا
يعد مستقلا.
(
٥٨٩ : حور مقصورات ) في ترجمه ( الاعتقادات ) تأليف الشيخ الصدوق المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٢٦ )
والمذكور تراجمة في ( ج ٤ ـ ص ٧٩ ). وهذه الترجمة ( بالفارسية ) تأليف ميرزا محمد
طبيب زاده الأحمدآبادي الأصفهاني ترجمه في (١٣٦٥) وطبعه في (١٣٦٦) وذكر في آخره
ترجمه أحوال المترجم وأحوال ولده جعفر المخترم في شبابه. وقد أهدى الترجمة إلى روح
ولده هذا.
(
٥٩٠ : الحورائية ) في شرح رباعية أبي سعيد أبي الخير ، وهي المبدوة بكلمة حوراء ، وهي :
حورا به نظاره
نگارم صف زد
|
|
رضوان ز تعجب كف
خود بر كف زد
|
يك خال سيه بر
رخ آن مطرب زد
|
|
ابدال ز بيم ،
چنگ در مصحف زد
|
طبع في آخر رسالة
أسرار التوحيد في طهران ، والشارح هو عبد الله بن محمود الشاشي العارف المشهور
بخواجه أحرار. راجعه.
(
٥٩١ : كتاب الحوش ) شرح لكتاب سيبويه في النحو ، للشيخ أبي بكر الخدب الفارسي المعروف بأبي بكر
الخياط واسمه محمد بن أحمد بن طاهر الإشبيلي ، إمام العربية وأستاذ ابن خروف
واعتمد على شرحه تلميذه المذكور في شرحه أيضا للكتاب والخدب الرجل الطويل لقب به
لطول باعه حكاه سيدنا في تأسيس الشيعة عن بعض الأصحاب ، وترجمه السيوطي في البغية
ـ ص ١٢ قال إنه مات في عشر الثمانين وخمسمائة وقال وقفت على حواشيه على الكتاب
بمكة المشرفة.
(
٥٩٢ : حوض النهر ) في شرح الروض الزهر ، في مناقب الأئمة الاثني عشر من العترة
الطاهرة الغرر
صلوات الله عليهم أجمعين ، وهو الذي نظمه السيد محمد بن مصطفى البرزنجي والشارح هو
السيد حيدر علي الحسيني نقل عنه الفاضل الأردوبادي ما يتعلق بأحوال يزيد وكفره في
الحديقة المبهجة المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٣٨٩ ) ولكن في آخر وقايع شهر الصيام ( ص ٦٥٢
) للخياباني نسبة إلى السيد حيدر وعده من العامة فراجعه.
(
٥٩٣ : الحوض والشفاعة ) لإبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى (٢٨٣) ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست.
(
٥٩٤ : كتاب الحياة ) لجابر بن حيان الصوفي المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم في الفهرست ( ص ٥٠٣ ).
(
٥٩٥ : حياة الأبرار في فضائل الكرار ) فارسي في معجزات أمير المؤمنين (ع) للسيد الجليل جمال
السالكين السيد قريش بن محمد الحسيني القزويني طبع بعد وفاته في (١٢٧٩) ولما بدأ
في أوله بهذا المصراع [ كتاب فضل تو را آب بحر كافي نيست ] فحسب الكاتب أنه اسمه
فسماه كتاب الفضل لكن حدثني بعض المطلعين أن اسمه ما ذكرناه.
(
الحياة
)
الحياة في اللغة
ضد الموت ، وفي اصطلاح علماء التاريخ إذا أضيفت إلى شخص أو جماعة ، يراد منها
تاريخ وقايع مدة عمره ، وحوادث أيام حياته وبقية ما يتعلق بشخصيته ، من ذكر أحوال
أساتيذه وتلاميذه ومعاصريه وأمثال هؤلاء ، فيصنف كتاب مستقل في ذلك لشخص أو أشخاص
أو قوم ، ويعبر عن مثل هذه الكتب بـ « حياة فلان » أو ترجمه فلان أو حالات أو شرح
حال أو زندگانى أو سوانح عمري أو غير ذلك مما مر ويأتي في محله ، وقد يسمى الكتاب
باسم الشخص المترجم فيه ككتاب خواجو وغيره أو يسمى باسم خاص. ونحن نتبع الاسم الذي
يشتهر به الكتاب.
(
٥٩٦ : حياة إبراهيم بن مالك الأشتر ) للفاضل الميرزا محمد علي الأردوبادي نزيل النجف مؤلف
الحديقة المبهجة. طبع بآخر حياة مالك الأشتر للسيد محمد رضا الآتي.
(
٥٩٧ : حياة أبي الحسن البيهقي ) فارسي في ترجمه الإمام أبي الحسن علي بن زيد
فريد خراسان شارح
نهج البلاغة ومؤلف تاريخ بيهق وغيرهما مما ذكره في ترجمه نفسه في كتابه مشارب
التجارب المنقول عنه في معجم الأدباء للسيد محمد المشكاة البيرجندي المعاصر ألفه
(١٣١٣) وله نسخ ينقل عنها المعاصرون مثل سعيد النفيسي وأحمد بهمنيار وغيرهما ،
ومرت ترجمه البيهقي الفارسية المطبوعة في ( ج ٤ ـ ص ١٤٩ س ١٢ ) للقزويني كما أشرنا
إليه في ( س ٢٣ ) من تلك الصفحة.
(
٥٩٨ : حياة أبي حنيفة ) للميرزا نجم الدين بن الميرزا محمد الطهراني العسكري ن زيل سامراء. كبير يزيد
على مائتي صفحة.
(
٥٩٩ : حياة أبي ذر الغفاري ) باللغة الأردوية طبع بالهند لبعض علمائها ، ويقال لها أبو ذر غفاري.
(
٦٠٠ : حياة أبي ذر ) ويقال لها أبو ذر للشيخ عبد الله السبيتي العاملي مؤلف تحت راية الحق المذكور
في ( ج ٣ ـ ص ٣٧٥ ) الذي طبع أولا بالنجف وبعد إحراق الحكومة لنسخها طبعت ثانيا في
طهران في (١٣٦٤). وقد طبع حياة أبي ذر في طهران (١٣٦٥) أيضا.
(
٦٠١ : حياة أبي فراس الحمداني ) الحارث بن أبي المعالي سعيد بن حمدان الأمير الشاعر المشهور
المقتول (٣٥٧). للسيد محسن الأمين العاملي المعاصر ، أوله [ بعد الحمد والصلاة.
فإني ذاكر في هذه الأوراق ترجمه أحوال أبي فراس ]. طبع بدمشق في (١٣٦٠) في ( ٢٦٣ ص
) ،.
(
٦٠٢ : حياة أبي نواس ) الحسن بن هاني الأهوازي الحكمي ـ لأنه من موالي الحكم بن سعد العشيرة أو من
ولده على خلاف في ذلك ـ المتوفى ( ١٩٥ أو ٢٠٠ ). للسيد محسن الأمين العاملي مؤلف
أعيان الشيعة قد طبع بدمشق في (١٣٦٦) في ( ٢٤٨ ص ).
(
٦٠٣ : حياة أبي نواس ) الحسن بن هاني المذكور. لجمال الدين أبي الفضل محمد بن مكرم بن علي الأنصاري
الإفريقي المصري المعروف بابن منظور ، صاحب كتاب لسان العرب في اللغة ، المتوفى
(٧١١) طبع جزؤه الأول بمصر في (١٣٤٣) في ( ٢٥٢ ص ).
(
٦٠٤ : حياة أبي هريرة ) للسيد عبد الحسين شرف الدين صاحب الحواشي على كتب
العامة المذكور
آنفا ، رأيته بخطه حين مسافرتي في صور ، ثم طبع بعد ذلك في (١٣٦٥) وأهدى إلى نسخه
منه واسمه على ظهر النسخة أبو هريرة.
(
٦٠٥ : حياة الإخوان ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الگيلاني المعروف بالشيخ علي الحزين ذكره
في نجوم السماء ـ ص ٢٨٩ في فهرس تصانيفه العربية ويأتي له الحياة والممات من
تصانيفه الفارسية.
(
٦٠٦ : حياة الأرواح ومشكاة المصباح ) للشيخ إبراهيم بن علي بن الحسن بن محمد بن صالح الكفعمي
العاملي المتوفى (٩٠٥) كما أرخه كشف الظنون أوله [ الحمد لله حمدا يتأرج نفحاته
أعين من تنفس نكهة الورد لدى الصباح في الوجوه الصباح ] مرتب على ثمانية وسبعين
بابا فيها النكت واللطائف والملح والظرائف نواهي وأوامر ، مواعظ وزواجر نظما ونثرا
، وذكر في أوله فهرس مطالبه ، وبالجملة هو مجموع لطيف لا يمل أحد من دوام مطالعته
فهو بالحقيقة حياة الأرواح وقد أهداه إلى عضد السلطان ناصر الدين محمد بن الخواجة
عبد الواحد البغدادي ، وفرغ منه (٨٥٤) توجد النسخة المنقحة منه في مكتبة ( الشيخ
هادي كاشف الغطاء ).
(
٦٠٧ : حياة الأرواح ) في المبدأ والمعاد للمولى محمد جعفر الأسترآبادي مؤلف آب حياة المذكور في ( ج
١ ـ ص ١ ) اعترض فيه كثيرا على عقائد الشيخ أحمد وأتباعه ، ويأتي في الشين شرح
حياة الأرواح هذا للمولى حسن گوهر الذي أجاب فيه عن أكثر تلك الاعتراضات ثم إنه
استخرج من الشرح خصوص جواب الاعتراضات بأمر أستاذه السيد كاظم الرشتي وجعله كتابا
مستقلا كما مر في ( ج ٥ ـ ص ١٧٤ ) أول حياة الأرواح [ الحمد لله الواجب بالذات
المنزه عن نقائص الممكنات ] وهو مرتب على خمسة أبواب كل باب لأصل من الأصول الخمسة
، وخامسها في المعاد ، وقد فصل القول فيه. ثم أورد تمام الرسالتين المختصرتين
اللتين الفهما الشيخ أحمد الأحسائي في مقام دفع اعتراضات العلماء عن نفسه ، وأورد
فيه مطالبه صريحا وبلا تأويل ، وقد فرغ الشيخ الأحسائي من تأليف الثانية في ( ٨ ـ ذي
القعدة ـ ١٢٤٠ ) أي قبل موته بسنة ، وبعد ذكر تمام الرسالتين بلفظهما ، قال المولى
الأسترآبادي [ أن هذه كلها تأويلات منه في كلماته السابقة ، الا أن يكون رجوعا عن
اعتقاداته القديمة ] وقد
فرغ الأسترآبادي
منه أيضا في (١٢٤٠) توجد نسخه منه في مكتبة ( بيت الطريحي ) وإمضاء كاتبها هكذا [
أقل الطلبة ناد علي البروجردي ] ، وتاريخ الكتابة (١٢٥٦).
(
٦٠٨ : حياة الأرواح وروح الأشباح ) فارسي مبسوط في الكلام ، للسيد محمد حسين بن أحمد الشريف
الحسيني ، كانت نسخه منه عند الخياباني كما ذكره في آخر وقايع شهر الصيام في ( ص
٦٥١ ).
(
٦٠٩ : حياة الأرواح ، إلى طريق الحق والإصلاح ) في العقائد الدينية والأصول المذهبية ، للشيخ علاء الدين بن
أمين الدين بن محيي الدين بن محمد بن أحمد بن محمد بن طريح الطريحي النجفي والد
الشيخ نعمة الطريحي الذي توفي هو في (١٢٩٣) أوله [ الحمد لله الواجب بالذات المنزه
عن نقائص الممكنات فرغ منه في سادس ذي القعدة (١٢٣٥) رأيته في مكتبة ( بيت الطريحي
).
(
٦١٠ : حياة الإمام المجدد الشيرازي ) في ترجمه أحوال سيدنا الميرزا محمد حسن بن محمود الشيرازي
وتواريخه وسوانح عصره إلى أن توفي (١٣١٢) كتاب كبير مشتمل على تراجم جمع كثير من
تلاميذه ومعاصريه ، وهو كالمقدمة للكتاب الآتي في السين بعنوان سبك التبر فيما قيل
في الإمام الشيرازي من الشعر المجموع فيه تراجم شعرائه ومادحيه مع إيراد قصائدهم
ومدائحهم على ترتيب حروف القوافي ، في ستمائة صفحة وهو أيضا كتاب تاريخي أدبي أتعب
نفسه فيه مؤلفه الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي بن الميرزا أبي القاسم ، المولود
(١٣١٢) مؤلف حياة إبراهيم بن مالك وغيره.
(
٦١١ : حياة الأموات بعد الموت ) للشيخ أحمد بن الشيخ إبراهيم بن أحمد بن صالح الدرازي
البحراني المتوفى (١١٣١) ذكره ولده المحدث الشيخ يوسف بن أحمد في اللؤلؤة.
(
٦١٢ : حياة الأموات ) للآقا حسين بن جمال الدين محمد بن الآقا حسين الخوانساري المتوفى (١١٣١) كذا
وجدت في بعض المجاميع.
(
٦١٣ : حياة أمير المؤمنين (ع) ) للسيد محمد صادق الصدر رئيس التمييز الشرعي ببغداد اليوم ابن محمد حسين ابن
محمد هادي بن محمد علي الذي هو أخ السيد صدر الدين الموسوي العاملي الأصفهاني
الكاظمي ، المعاصر المولود ( حدود ١٣٢٠ ) وله الشيعة المطبوع
في رد العروبة في
الميزان تأليف الحصان ، وهو كتاب جيد طبع ببغداد في (١٣٦٣).
(
٦١٤ : حياة الإنسان ، في تسبيح الأعيان ) للشيخ أسد الله بن محمود الجرفادقاني ( گلپايگاني ) المعاصر
نزيل أصفهان ولد (١٣٠٣) وتوفي بأصفهان في ليلة الجمعة ( ٥ ـ ج ١ ـ ١٣٢٢ ) ذكره في
كتابه شمس التواريخ المطبوع في (١٣٣١).
(
٦١٥ : حياة الإنسان ) للشيخ محمد علي بن محمد حسن الواعظ التبريزي المعاصر الملقب بصفوة ذكر تصانيفه
في آخر كتابه منابع الحكم المطبوع (١٣٤١) وله ميزان الإنسان المطبوع كما يأتي.
(
٦١٦ : حياة الإنسان ) هو المجلد الأول من كتاب الفيض العام ، والنعيم التام ، من فوائد زيارة بيت
الله الحرام الذي ألفه الحاج المولى محمد بن علي أشرف الطالقاني ابن هادي بن محمد
، بعد أداء حجة الإسلام وتشرفه إلى سامراء في (١٣٠٣) وهو في التوحيد والنبوة
ومجلده الثاني الموسوم بشرف الأبد في الإمامة والمعاد والأخلاق ، رأيت النسخة
الأصلية المسودة بخطه وهي ناقصة ونسخه أخرى عند السيد محمد بن نعمة الله الجزائري
في النجف كتب عليها إنها استنسخت عن نسخه الأصل التي بخط المؤلف الحاج ملا محمد
الطالقاني وهذا المجلد في مقدمه وأربعة وعشرين مجلسا يذكر في آخر كل مجلس بعض
المصائب ، وذكر في خاتمته اسم الكتاب ومؤلفه ونسبه ، وإنه يتلوه المجلد الثاني
الموسوم بـ « شرف الأبد » في الإمامة والمعاد. وقد كان المؤلف تلميذ الشيخ جعفر
التستري المتوفى (١٣٠٣) وكان يكتب إملاءاته في مجالسه ، ثم دونها في مجالس وسماها
فوائد المشاهد وطبعه في (١٣٢٨) ثم مات في (١٣٢٩).
(
٦١٧ : حياة أنيس ) في أحوال أشعر شعراء الهند السيد پير علي المتخلص بأنيس ، صاحب الكليات
والمراثي ، والديوان كما يأتي ، وهو بالأردوية طبع في الهند.
(
٦١٨ : حياة الإيمان ) في العرفان ، للمولى محمد علي بن محمد البرغاني المعاصر. ذكره في أول كتابه
لسان العارفين المطبوع (١٣٠٦).
(
٦١٩ : حياة الإيمان ) في الرد على الشيخية ، للشيخ نظام الدين مرتضى الرشتي مؤلف تشريح الحساب
المذكور في ( ج ٤ ـ ص ١٨٧ ) أوله [ الحمد لله الذي جعل صحيفة عالم الإيجاد مرآة
لمشاهدة العوالم الملكوتية ] توجد نسخه خط المؤلف في مكتبة
( السيد شهاب
الدين ).
(
٦٢٠ : الحياة الباقرية ) في سوانح الإمام محمد الباقر (ع) بالگجراتية لغلام علي البهاونگري الهندي طبع
بالهند.
( حياة
الشيخ البهائي ) مر بعنوان ترجمه الشيخ البهائي في ( ج ٤ ـ ص ١٥٣ ).
(
٦٢١ : حياة جاودانى ) منظوم فارسي في التجويد في مقابل حرز الأماني للشاطبي المتوفى (٥٩٠) نظمه
الحاج محمد رضا بن محب علي السبزواري المشهدي القاري الحافظ للروضة الرضوية
المتوفى عن ستين سنة في (١٠٥٥) ودفن مما يلي رجلي الحضرة الرضوية كما ذكره تلميذ
الناظم المولى مصطفى القاري في رسالته في سند قراءة عاصم.
(
٦٢٢ : حياة جاويد ) دروس أخلاقية للمدارس الابتدائية طبع بإيران.
( حياة
السيد جواد ) مرتضى الموسوي السوري اسمه شجي العباد طبع (١٣٤٠) يأتي.
(
٦٢٣ : حياة حجر بن عدي ) للشيخ عبد الله السبيتي العاملي. مؤلف حياة أبي ذر وغيرها بعد لم يطبع.
( حياة
السيد حسن ) يوسف الحسيني
العاملي النباطي ، المتوفى (١٣٢٤) اسمه رنة الشجن يأتي.
( حياة الشيخ حسين نجف
) مر بعنوان الترجمة
في ( ج ٤ ـ ص ١٥٥ ).
( حياة الشريف حمزة ) من أحفاد أبي الفضل العباس (ع) اسمه المثل الأعلى في ترجمه
أبي يعلى يأتي.
( حياة خزعل خان ) يأتي بعنوان حياة الشيخ خزعل.
(
٦٢٤ : حياة دبير ) في سوانح الشاعر الهندي الشهير ميرزا سلامت علي المتخلص ب ( دبير ) ناظم
المراثي والديوان والكليات وغيرها بالأردوية. للميرزا أفضل حسين المتخلص بثابت.
طبع بالأردوية بالهند.
(
٦٢٥ : حياة رضوان مكان ) والمقصود منه هو السيد أبو الحسن بن بنده حسين مؤلف تنضيد النقود المذكور في (
ج ٤ ـ ص ٤٥٩ ) للسيد أحمد بن إبراهيم بن محمد تقي بن حسين بن دلدار علي النقوي
اللكهنوي المولود (١٢٩٥) وله ورثة الأنبياء المطبوع وحياة فردوس مكان كما يأتي ،
ومر له تحريم الخمر في الإسلام في ( ج ٣ ـ ص ٣٩٥ ).
( حياة الشريف الرضي ) للشيخ عبد الحسين الحلي مر في ( ج ٤ ـ ص ١٦٤ ).
(
٦٢٦ : حياة الشريف الرضي الموسوي ) المتوفى (٤٠٦) للشيخ محمد رضا بن الشيخ هادي بن عباس آل كشف
الغطاء المتوفى (١٣٦٦) طبع في النجف (١٣٦٠).
(
حياة الشريف الرضي ) الموسوم بـ « كاخ دلاويز » فارسي يأتي في الكاف.
(
حياة زيد الشهيد ) مر بعنوان ترجمه زيد متعددا في ( ج ٤ ـ ص ١٥٦ ).
(
٦٢٧ : حياة زيد الشهيد ) للسيد عبد الرزاق بن محمد آل المقرم النجفي المعاصر طبع في النجف (١٣٥٥) أبسط
ما كتب في سوانحه وأحواله عن المصادر المعتمدة ويقال له زيد الشهيد.
(
٦٢٨ : حياة زينب الكبرى ) للشيخ جعفر بن محمد النقدي المعاصر المولود (١٣٠٣) طبع في (١٣٦١) وترجمته (
الفارسية ) طبعت بإيران.
(
حياة زينب الكبرى ) الموسوم بالخصائص الزينبية يأتي في الخاء كما يأتي الطراز المذهب في أحوال
السيدة زينب.
(
٦٢٩ : حياة سعدي ) بالأردوية. لألطاف حسين الشاعر الهندي المتخلص بحالي من أواخر القرن الثالث
عشر ترجمه ( بالفارسية ) السيد نصر الله سروش وطبعت الترجمة بإيران في ( ١٣١٦ ش ).
(
حياة سعدي ) يأتي بعنوان
زندگانى سعدي.
(
٦٣٠ : حياة سكينه بنت الحسين (ع) ) للسيد عبد الرزاق مؤلف حياة زيد نشره في النجف ، الخطيب
السيد محمد حسن الشخص المعاصر.
(
٦٣١ : حياة سلمان الفارسي ( رض ) ) للشيخ عبد الله السبيتي العاملي المعاصر مؤلف حياة أبي ذر
وحياة عمار وكلها مطبوعات.
(
٦٣٢ : حياة سلمان الفارسي ) بالأردوية طبع بالهند.
(
حياة سلمان ) مر في ( ج ٤ ـ ص ١٥٧ ) ـ ويأتي في السين.
(
٦٣٣ : حياة الشعراء ) في تراجمهم لمحمد علي خان الكشميري الشاعر المتخلص بمتين وهو من مآخذ خزانة
عامرة الذي ألفه آزاد البلگرامي في (١١٧٦) وينقل عنه فيه ، وذكر أن فيه تراجم
شعراء عصر السلطان محمد بهادر شاه بن اورنگ زيب
المتوفى (١١٢٥)
وكان هو من خلص الشيعة إلى عصر محمد شاه روشن أختر المتوفى (١١٦١).
(
٦٣٤ : حياة الشيخ خزعل خان ) بن الشيخ جابر سردار خوزستان والمتوفى منفيا بطهران في ( ١٣١٥ ش ) بسبب تبانيه
مع الإنگليز في الخليج الفارسي. ألفه الشيخ محمد الجواد الشبيبي بن محمد بن شبيب
النجفي المعروف بالشبيبي المتوفى (١٣٦٣) عن عمر طويل يناهز التسعين أورد فيه سوانح
الشيخ خزعل وتراجم مادحيه وما مدحوه به من القصائد ، والنسخة بخط المؤلف في خمسة
كراريس ، توجد عند الشيخ عز الدين الجزائري بالنجف.
(
٦٣٥ : حياة الصاحب بن عباد ) الموسوم بـ « الإرشاد » وقد فاتنا ذكره في ( ج ١ ). وهو تأليف السيد أبي
القاسم أحمد بن محمد الحسيني القهپائي ( كوهپائي ) الأصفهاني ، فرغ من تأليفه
(١٢٩٥) وطبع بطهران مع محاسن أصفهان بنشر جلال الدين الطهراني المنجم الحسيني في
(١٣٥٢).
(
٦٣٦ : حياة الصادق (ع) ) للشيخ محمد الحسين بن الشيخ محمد آل مظفر النجفي المعاصر المولود (١٣١٢)
مرتب على ثلاثة فصول (١) في شئون عصره (ع) من الدول والرجال والمذاهب (٢) في شئونه
الخاصة وصفاته وما جرى عليه من رجال وقته (٣) في شئون أولاده ورواته ومواليه ، فرغ
من تأليفه حدود (١٣٥٨) ثم ألف رسالة في علم الإمام وأخرى في أحوال هشام بن الحكم
وثالثة في مؤمن الطاق كلها تكميلا لهذا الكتاب وفرغ من الرسائل في أوائل المحرم
(١٣٦١) وطبع سنة ١٣٦٥.
(
٦٣٧ : حياة الصادق (ع) ) للشيخ موسى السبيتي العاملي المعاصر طبع في النجف (١٣٥٦).
(
٦٣٨ : الحياة الطيبة ) فارسي في العقائد للسيد الأمير محمد صالح بن الميرزا علي نقي الطباطبائي
البهبهاني يوجد عند ( السيد شهاب الدين ) كما كتبه إلينا بالنجف.
(
٦٣٩ : الحياة الطيبة ) في حرمة البقاء على تقليد الميت. للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله
المازندراني الحائري نزيل سمنان أخيرا المولود (١٢٩٧) رسالة مبسوطة كما ذكره فيما
أرسله إلينا من فهرس تصانيفه.
(
٦٤٠ : الحياة العابدية ) في سوانح الإمام السجاد زين العابدين علي بن الحسين (ع) باللغة الگجراتية ،
للحاج غلام علي بن إسماعيل البهاونگري المعاصر ذكره في فهرس تصانيفه.
( ٦٤١ : حياة العباس ) بن علي (ع) للسيد عبد الرزاق
المقرم مؤلف حياة زيد وحياة سكينه وغيرهما وقد طبع ( في ٢٤٠ ص ).
(
٦٤٢ : حياة السيد الشريف أبي القاسم عبد العظيم الحسني ) للوزير كافي الكفاة إسماعيل بن عباد الديلمي الطالقاني
المتوفى (٣٨٥) مختصر أورده شيخنا في خاتمة المستدرك قال وصل إلينا بخط بعض بني
بويه ، تاريخ الخط (٥١٦).
( حياة أبي القاسم عبد العظيم ) الموسوم بـ « الخصائص العظيمية » يأتي.
( حياة أبي القاسم عبد العظيم ) اسمه جنة النعيم ذكر في ( ج ٥ ـ ص ١٦٠ ).
( حياة أبي القاسم عبد العظيم ) الموسوم جنات النعيم ذكر في ( ج ٥ ـ ص ١٥٢ ).
( حياة عبد العظيم ) للشيخ الصدوق عبر عنه النجاشي بـ « أخبار عبد العظيم » مر
في ( ج ١ ـ ص ٣٣٩ ).
( حياة عطار ) مر في ( ج ٥ ـ ص ١٠٨ ).
(
٦٤٣ : حياة علي الأكبر ) للسيد عبد الرزاق آل مقرم. طبع في آخر حياة سكينه له في ( ٣٦ ص ).
( حياة عمار ) اسمه عمار بن ياسر للشيخ عبد الله السبيتي يأتي أنه مطبوع.
(
٦٤٤ : حياة فاطمة الزهراء ) للشيخ الميرزا نجم الدين جعفر بن الميرزا محمد الطهراني العسكري المولود حدود
(١٣١٣) استخرج جميعه من الكتب المعتمدة من تأليفات علماء السنة تقرب من أربعين
كتابا كلها مطبوعة متداولة مع تعيين الصفحة وسنة الطبع لسهولة الرجوع إلى المآخذ
يقرب من مائة عنوان مثلا [ فاطمة خلقت من ثمار الجنة ـ فاطمة تكلمت أمها في الرحم
] وهكذا إلى آخر الكتاب ، ثم استخرج منه بالتماس بعض أربعين حديثا في مناقبها كما
مر في ( ج ١ ـ ص ٤٣٠ ).
(
٦٤٥ : حياة فردوس مكان ) للسيد أحمد بن محمد إبراهيم ألفه في سوانح والده بالأردوية وهو مطبوع كما مر
له آنفا حياة رضوان مكان.
(
٦٤٦ : حياة القلوب ) فارسي في ثلاث مجلدات في أحوال الأنبياء والأئمة (ع) الأول في أنبياء السلف في
ستة وعشرين ألف بيت ، والثاني في أحوال نبينا محمد (ص) في ستة وثلاثين ألف بيت ،
الثالث في أحوال الأئمة والخلفاء ، في تسعة آلاف بيت طبع
بإيران مكررا منها
بالطبع المعتمدي على الحروف في (١٢٦٠) وهو تأليف المولى محمد باقر المجلسي المتوفى
(١١١١) وفي الحقيقة هو ترجمه للأحاديث التي أدرجها في المجلد الخامس والسادس
والسابع من البحار.
(
٦٤٧ : حياة القلوب ) المترجم من الفارسية ( بالعربية ) في تواريخ الأنبياء من آدم إلى الخاتم ، مع
سيرة الصحابة حسب ما وردت به روايات الشيعة ، وقد طبع بتبريز في ثلاث مجلدات ، كذا
ذكره في اكتفاء القنوع بما هو مطبوع.
(
٦٤٨ : حياة القلوب ) في المواعظ والآداب والأخلاق للشيخ خليل بن إبراهيم بن محمد بن الحسن بن علي
بن سليمان بن حمزة بن سليمان الصوري العاملي المولود بها (١٢٨٣) والمتوفى (١٣٤٠)
هاجر من بلاده إلى العراق (١٣٠٨) وأجيز من شيخه وشيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني
(١٣٢٢) وبعثه شيخنا الحاج ميرزا حسين الخليلي إلى الكوت ، وبعد وفاه الحاج
الطهراني أقره السيد الطباطبائي اليزدي إلى أن تمرض هناك وتوفي بها في التاريخ ،
وله تصانيف رأيت منها الفوائد الخليلية ذكر فيه نسبه وتاريخ ولادته وبعض تصانيفه
ومنها حياة القلوب المذكور وينابيع الأحكام الآتي.
(
٦٤٩ : حياة القلوب الكبرى ) في تمام أبواب الفقه مع الاستدلال ونقل الأقوال للشيخ علي بن الشيخ عبد الله
بن يحيى الجد حفصي تلميذ الشيخ حسين آل عصفور أحد المجازين عن عمه المحدث البحراني
في اللؤلؤة والمتوفى (١٢١٦) حدثني الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد آل طعان الستري
أن نسخته موجودة في مكتبته بالقطيف.
(
٦٥٠ : حياة القلوب الصغرى ) أيضا للشيخ علي الجد حفصي اقتصر فيه على نقل الأقوال والإشارة إلى الأدلة ،
أيضا موجود بمكتبة ( الشيخ محمد صالح ) كما حدثني به.
(
٦٥١ : حياة القلوب ) فارسي في التجويد. للمولى محمد علي بن حسن علي الكوهساري المعروف بعلي القاري
نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) كتابتها (١١١٧) منضمة إلى بحر النور له كما في فهرس
المكتبة ( ج ٣ ـ ص ٧ ).
(
٦٥٢ : حياة القلوب ) لقطب الدين محمد بن الشيخ علي الإشكوري اللاهيجي ذكر صاحب الرياض أنه نقل عن
هذا الكتاب السيد هاشم البحراني في كتابه روضة العارفين ( أقول ) يحتمل وقوع تصحيف
في أحد الكتابين وكون المراد محبوب القلوب.
( ٦٥٣ : حياة القلوب ) في المواعظ والأحكام والأخلاق والاخبار. للشيخ محمد بن يونس
بن الحاج راضي الشويهي الحميدي النجفي ألفه (١٢٢٦) مرتبا على ثلاثة أبواب ١)
المواعظ والأحكام ٢) أحوال بعض العباد والزهاد ٣ أحوال بعض الأنبياء والرسل ، صرح
بذلك كله في كتابه موقظ الراقدين الآتي في الميم.
(
٦٥٤ : حياة القلوب ) في معرفة الله. للحاج محمود بن مير علي المشهدي المعاصر للشيخ الحر كما ذكره
في أمل الآمل وله حدائق الأحباب المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٢٨١ ) وكان حيا إلى (١١٠٧)
كما يظهر من إجازته للمولى أبي الحسن الشريف العاملي في هذا التاريخ كما مر في ( ج
١ ـ ص ٢٤٩ ).
(
٦٥٥ : حياة مالك الأشتر ) للسيد محمد تقي بن السيد سعيد الحكيم النجفي المعاصر طبع في النجف (١٣٦٥).
(
٦٥٦ : حياة مالك الأشتر ) للسيد محمد رضا بن السيد جعفر الحكيم النجفي المولود ( حدود ـ ١٣٣٨ ). طبع
بطهران في (١٣٦٥) وألحق بآخره حياة إبراهيم بن مالك للأردوبادي.
(
٦٥٧ : حياة ماه لقا ) في سوانح عمر الأدبية الشاعرة الهندية ( چندا بى بى ) الملقبة بماه لقا
والمتخلصة ب ( چندا ) الناظمة لـ « گلزار ماه لقا » الآتي في الگاف. ألف السوانح
هذا بعض المعاصرين وطبع بحيدرآباد الهند.
(
٦٥٨ : حياة محمد ابن الحنفية ) للسيد علي بن السيد حسين الهاشمي الموسوي النجفي المولود (١٣٢٦) بخطه في
المسودة.
(
٦٥٩ : حياة السيد محمد ) أبي جعفر بن الإمام أبي الحسن علي الهادي للفاضل الميرزا محمد علي الأردوبادي
النجفي مؤلف حياة مالك. كتاب مبسوط مهيا للطبع.
( حياة المختار بن أبي عبيد الثقفي ) أيضا للأردوبادي المذكور اسمه سبيك النضار يأتي.
(
٦٦٠ : حياة المختار ) للسيد عبد الرزاق المقرم صاحب حياة زيد الشهيد المذكور آنفا سماه تنزيه
المختار وقد فاتنا ذكره في حرف التاء ، وطبع في آخر حياة زيد.
(
٦٦١ : حياة المسلمين ) في فضائل أمير المؤمنين (ع). للمولوي قاسم علي الهندي باللغة الأردوية ، مطبوع
بالهند.
( ٦٦٢ : حياة السيد مهدي ) القزويني النجفي الحلي المتوفى (١٣٠٠) لولده السيد حسين
القزويني المتوفى (١٣٢٥).
(
٦٦٣ : حياة ميثم التمار ) للشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد آل مظفر النجفي المعاصر طبع في النجف.
(
٦٦٤ : حياة النفس في حظيرة القدس ) في أصول الدين للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى
(١٢٤١) مرتب على مقدمه وخاتمة بينهما خمسة أبواب وفي كل باب عدة فصول ، رأيت منه
عدة نسخ في النجف وكربلاء والكاظمية وغيرها ، ومرت ترجمته المطبوعة في ( ج ٤ ـ ص
٩٨ ) والنسخة المكتوبة في حياة المترجم يوجد عند السيد محمد بن نعمة الله التستري
في النجف.
(
٦٦٥ : حياة النفوس ) فقه فارسي مجلده الأول في الطهارة والصلاة ، رأيت مجلده الثاني في الصيام في
مكتبة ( المرحوم المامقاني ) لم يعلم مصنفه لكنه فرغ من تأليفه (١٢٤٠) وفرغ كاتبه
(١٢٦٧).
(
٦٦٦ : الحياة والممات ) فارسي في الحث على العمل وذم العطلة. للشيخ علي الحزين عده في نجوم السماء ـ ص
٢٩١ من تصانيفه الفارسية.
(
٦٦٧ : حياة اليقين ) في أصول الدين للشيخ أحمد الأحسائي ، ذكر في فهرس مكتبة ( راجه ) الفيض آبادي
أنه منضم مع جملة من جوابات مسائله في الماري ( نمره ٣ ) أقول يحتمل التصحيف وإنه
حياة النفس المذكور فليراجع.
(
٦٦٨ : حياض الزلائل ) شرح وحاشية على رياض المسائل للميرزا محمد علي بن محمد طاهر المدعو بآقا بالا
الخياباني التبريزي المعاصر مؤلف فرهنگ بهارستان ونوبهار وريحانة الأدب وغيرها.
خرج منه شرح كتاب الطهارة ، مطبوع.
(
٦٦٩ : الحياض الظريفة والرياض الطريفة ) يشبه الكشكول مشتمل على فوائد كثيره غير مرتب على الأبواب
والفصول كما ذكره مؤلفه الشيخ أسد الله الأنصاري أمين الواعظين التستري المؤلف لـ
« حدائق الأدب المذكور » في ( ج ٦ ـ ص ٢٨١ ) وغيره مما يقرب من أربعين كتابا
ورسالة.
(
٦٧٠ : حياض الواردين ورياض الرائدين ) للحسن بن أحمد الأصفهاني الشهير بجلال
النقاش ذكر في ذيل
كشف الظنون ـ ص ٤٢٥ راجعه.
(
٦٧١ : حيدر بيك ) رمان فارسي ، طبع بإيران. في ( ٢٤ ص ).
(
٦٧٢ : حيدر نامه ) أو حيدري نامه. من مثنويات الشيخ فريد الدين العطار محمد بن إبراهيم
النيشابوري ، وله تذكره الأولياء المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢٩ ) ترجمه القاضي في
المجالس ـ الطبع الثاني ـ ص ٢٨٦ وأورد من أشعاره ما يدل على حسن حاله مصرحا بأن
حيدري نامه له وغلط من نسبه إلى غيره.
(
٦٧٣ : الحيدرية ) رسالة عملية في العبادات للشيخ أحمد الأحسائي المتوفى (١٢٤١) رأيتها في مكتبة
( السبزواري ) وفرغ منه (١٢٢٠) أوله [ الحمد لله المستحق للعبادة ] وتاريخ فراغ
كاتبه (١٢٣٥) كما في النسخة واختصره ولده بأمر والده تسهيلا للعاملين وفرغ من
الاختصار (١٢٣٦) ويوجد المختصر في قم بمكتبة ( السيد شهاب الدين ) كما كتبه إلينا.
(
٦٧٤ : الحيدرية في شرح الجعفرية الكركية ). للمولى شاه طاهر بن رضي الدين الإسماعيلي الحسيني تلميذ
المحقق الخفري ألفه (٩٥٠) أوله [ الحمد لله كالمدح له هو الوصف ] رأيت نسخته في
مكتبة الشيخ ( محمد صالح الجزائري ).
(
٦٧٥ : كتاب الحيرة ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى (٢٠٦) عده ابن
النديم في الفهرس ـ ص ١٤٢ من كتبه في أخبار البلدان.
(
٦٧٦ : حيرة الأبرار ) هو أول المثنويات الخمسة النوائية التي نظمت بالتركية في مقابل الخمسة
النظامية الفارسية ، للأمير علي شير بن گنجينه بهادر كما في تحفه سامي أو كجكنه
كما في تذكره خوش گو ولد (٨٤٤) ومات ( ١١ ـ ج ٢ ـ ٩٠٦ ) توجد نسختان منه مع
الأربعة الآخر في مكتبة ( سپهسالار ) وهي ٢) ليلى ومجنون ٣) فرهاد وشيرين ٤) سبعة
سيارة ٥) سد سكندرى ، على إحدى النسختين صورة تملك النصف الثاني من القرن العاشر
كما ذكر تفصيلها في ( ج ٢ ـ فهرس المكتبة ـ ص ٥٣٨ ).
( ٦٧٧
: حيرة الأعيان ) في التراجم. ألف في (١٠٥٠) ولم يذكر المؤلف اسمه كما في ذيل كشف الظنون ـ ص
٤٢٥ فراجعه.
(
٦٧٨ : الخير والمقدار ) للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن محمد الفارابي المتوفى (٣٣٩)
مر له آراء أهل
المدينة الفاضلة في ( ج ١ ـ ص ٣٣ ) ترجمه ابن النديم ( ص ٣٦٨ ) والقفطي في أخبار
الحكماء ـ ص ١٨٢ طبعت جملة من مقالاته ضمن مجموعة بإيران في (١٣٢٥).
(
٦٧٩ : كتاب الحيض ) لأبي الفضل سلمة بن الخطاب البراوستاني الأزدورقاني من سواد الري يرويه عنه
أحمد بن إدريس المتوفى (٣٠٦) وسعد بن عبد الله والحميري كما ذكره النجاشي.
(
٦٨٠ : كتاب الحيض ) لأبي الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي مؤلف التفسير المذكور في ( ج ٤ ـ ص
٣٠٢ ) ذكره النجاشي.
(
٦٨١ : كتاب الحيض ) لأبي عبد الله محمد بن سماعة بن موسى بن رويد بن نشيط الحضرمي الثقة ، رواه
عنه النجاشي بثلاث وسائط.
(
٦٨٢ : كتاب الحيض ) لأبي عمرو السكوني محمد بن محمد بن نصر الثقة شيخ الطائفة في وقته ، ذكره
النجاشي.
(
٦٨٣ : كتاب الحيض ) لأبي النضر العياشي محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي صاحب
التفسير المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢٩٥ ) ذكره النجاشي وعبر عنه الشيخ في الفهرست بكتاب
مختصر الحيض.
(
٦٨٤ : كتاب الحيض ) لمعاوية بن حكيم بن معاوية بن عمار الدهني الثقة الراوي لأربعة وعشرين أصلا ،
رواه عنه الحسن بن علي بن فضال الذي توفي (٢٢٤).
(
٦٨٥ : كتاب الحيض والنفاس ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال الفطحي الثقة الذي لم يرو عن أبيه المذكور
تاريخ فوته آنفا لشدة احتياطه قال كنت أقابل أبي وسني ثمانية عشر عاما بكتبه ولا
أفهم إذ ذاك الروايات ولا أستحل أن أرويها عنه كذا ذكره النجاشي.
(
٦٨٦ : كتاب الحيض والنفاس ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن محمد الطاطري الثقة من وجوه الواقفة ، رواه
النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(
٦٨٧ : كتاب الحيض والنفاس ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى (٣٨١) ذكره
النجاشي.
(
٦٨٨ : رسالة الحيض وأحكامه ) للأستاد الأكبر الوحيد الآقا محمد باقر البهبهاني
المتوفى (١٢٠٦)
ذكره في فهرس تصانيفه الذي رأيته بخطه وقال إنها لم تتم.
(
٦٨٩ : رسالة الحيض ) لبعض الأصحاب ، بخط درويش محمد بن درويش فضل الله ، ضمن مجموعة من رسائل
المحقق الكركي كلها بخط واحد فرغ من كتابة بعضها (٩٥٨) في مكتبة ( الصدر ).
(
٦٩٠ : رسالة في الحيض ) لشيخنا الشيخ محمد طه نجف المتوفى (١٣٢٣) طبع مع كتابه الإنصاف.
(
٦٩١ : رسالة الحيض ) للمولى محمد رضا بن عبد المطلب التبريزي مؤلف الشفاء في أخبار آل المصطفى الذي
فرغ من بعض أجزائه (١١٨٢) ذكره في أول المصابيح له كما يأتي.
(
٦٩٢ : رسالة الحيض ) للمولى محمد المعروف بالفاضل الإيرواني ، ناقصة توجد بخطه عند ولده الفاضل
الشيخ محمد الجواد.
(
٦٩٣ : حيل الربا ) فارسي مبسوط للسيد أبي تراب بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري المتوفى بالنجف
( ٩ ـ ج ١ ـ ١٣٤٦ ) هو سيد مشايخنا واسمه عبد العلي ولد (١٢٧١) كما حدثني به وكتب
فهرس تصانيفه بخطه.
(
٦٩٤ : حيل الربا ) للمحقق القمي الميرزا أبي القاسم بن الحسن صاحب القوانين المتوفى (١٢٣١) طبع
مع الغنائم ظاهرا.
(
٦٩٥ حيل الربا ) وغيره من الحيل المحللة والمحرمة. للأستاد الأكبر الوحيد الآقا محمد باقر
البهبهاني المتوفى (١٢٠٦) ذكره في ما كتب من فهرس تصانيفه بخطه.
(
٦٩٦ : كتاب الحيل الكبير ) لإمام اللغة صاحب الجمهرة محمد بن الحسن بن دريد الأزدي المتوفى (٣٢١) عده ابن
شهرآشوب من شعراء أهل البيت وذكر الكتاب له في كشف الظنون.
(
٦٩٧ : كتاب الحيل الصغير ) أيضا لابن دريد المذكور كما في كشف الظنون ( ج ١ ـ ص ٤٥٢ ).
(
٦٩٨ : كتاب الحيل ) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب صاحب آثار الإمام الفاضل المعصوم
المذكور في ( ج ١ ـ ص ٦ ) ذكره ابن النديم في الفهرست ( ص ٥٠٤ ).
( ٦٩٩ : كتاب الحيل ) للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن محمد بن طرخان الفارابي
المتوفى (٣٣٩) ذكر في أخبار الحكماء ـ ص ٢٨٤.
(
٧٠٠ : كتاب الحيل ) لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي صاحب كتاب الرحمة المتوفى (٢٠٠) قال ابن النديم
في ( ص ٥٠٣ ) [ إن له كتبا في مذهب الشيعة ـ إلى قوله ـ قال أبو موسى ألفت
ثلاثمائة كتاب في الحيل على مثال كتاب تقاطر ] ومر حقايق الخلل في دقائق الحيل في
( ص ٣٣ ).
(
٧٠١ : كتاب الحيوان ) لأبي موسى جابر بن حيان المذكور ، ذكره ابن النديم في ( ص ٥٠٠ ).
(
٧٠٢ : كتاب الحيوان ) للحسن بن أحمد بن يعقوب بن يوسف بن داود الهمداني الصنعاني المتوفى (٣٣٤) ذكره
السيوطي في البغية ومر له كتاب الإكليل في الأنساب في ( ج ٢ ـ ص ٢٨٠ ).
(
٧٠٣ : كتاب الحيوانات ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (٣٣٢) ذكره النجاشي.
(
٧٠٤ : حيوان شناسى ) فارسي طبع بطهران لشاه زاده ميرزا مهدي خان.
(
٧٠٥ : كتاب الحي ) لأبي موسى جابر بن حيان المذكور آنفا ، ذكره ابن النديم في ( ص ٥٠١ ).
(
٧٠٦ : كتاب حي الضحاك وأخبارهم ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى
(٢٦٠) ذكره ابن النديم.
(
٧٠٧ : حي على الحق ) في رد كتاب المسيح في الإسلام تأليف بعض النصارى والرد للسيد مهدي بن السيد
صالح القزويني الكاظمي نزيل الكويت ثم البصرة ، طبع في بغداد (١٣٤٣) وتوفي (١٣٥٨).
(
٧٠٨ : حي بن يقظان ) حكاية أخلاقية أنشأها الشيخ الرئيس أبو علي بن سينا ويعبر
__________________
عنه بـ « رسالة حي
بن يقظان » كما في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٥٤٩ وقد يقال له مرموزة حي بن يقظان أورد
فيه حكاية شيخ شبهة بحي بن يقظان وأدرج فيها بعض مباحث القدر والمطالب الأخلاقية
وغيرها أوله [ حاطكم الله جماعة الإخوان من الأسواء وأسبغ عليكم جسائم الآلاء إني
كنت عند عودتي من شليم ( قلعة يقرب من بروجرد أمر شمس الدولة بحبس الشيخ فيها لكيد
السعاة ) راكبا جدو أصفهان عرست ببعض القلاع المعقودة على الجادة فإذا أنا برفيقي
الذي شغفه الجدال ونشا فيه اللداد طبعا وحسب أن طريقه إلى الحق من الخصام والحرفة
المسماة بالكلام مهيع ( أي طريق واضح ) وإن سبله إليه من المشاجرة والشغب في
المحاورة ميثاء ، فتطارحنا الحديث وخلجتنا خوالجه إلى أمر القدر ، ورفيقي كما
تعرفونه ـ إلى قوله ـ فتأدت محاورتنا به إلى ضخب وبي إلى مداراة ، رجاء أن أرفق
بدائه وأحط من غلوائه ، فتبينا شبه شيخ من بعيد أجهرته وقلت لله من شيخ شبيه بحي
بن يقظان ولا أبعد أن يكون ، ولعل الذي بيده ملكوت كل شيء أن يمتعني منه بلقاء ثني
يعود خذعا بعد ثنا طال طوله وتمادت مدته ] وآخره [ ما أصدق قوله كل ميسر لما خلق
له فهذا ما جرى وأنا شاهد والله على ما يقال وكيل ] نسخه منه في مكتبة ( المشكاة )
وعنده شرحه أيضا ، عنوان الشرح مختصر في تفسير معاني حي بن يقظان وآخره [ تمت
الرموز وإيضاحها هذا آخر ما علق من
__________________
تفسير الشيخ أبي
منصور بن زيلة على رسالة حي بن يقظان تأليف الشيخ الرئيس ] أقول هو شرح أبي منصور
الحسين بن محمد بن زيلة المذكور في كشف الظنون ونسخه أخرى من حي بن يقظان في النجف
عند السيد حسين بن السيد أبي القاسم التبريزي الطبيب المجاور للنجف ، وهي ضمن
مجموعة نفيسة فيها خمس عشرة رسالة كلها بخط شهاب البحراني فرغ من كتابة
بعضها (٧٣٧). وتوجد نسخ أخر بمكتبة ( الملك ) وغيرها.
__________________
( باب الخاء )
( خاب
شگفت )
|
|
يأتيان في ( خ و أ
) الخاء بعدها الواو.
|
( خاب نامه )
|
|
( ٧٠٩ : كتاب الخاتم ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى
(٣٨١) ذكره النجاشي ، ويأتي له كتاب الخواتيم كما في الفهرست مع سائر كتب الخواتيم
في الخاء بعدها الواو.
( خاتم الصوارم ) يعبر عنه كذلك تخفيفا وهو خاتمة الصوارم الإلهية كما يأتي.
(
٧١٠ : خاتم النبوة ) في الرد على الأحمدية القاديانية وهم أتباع غلام أحمد القادياني للدكتور الحاج
نور حسين صاحب صابر جهنگ السيالكوتي الهندي المعاصر الحنفي المستبصر مؤلف حقيقة
مذهب الحنفية المذكور في ( ج ٧ ـ ص ٥٠ ) طبع بالهند.
(
٧١١ : الخاتمة ) في خلل الصلاة كتاب كبير في سبعمائة صفحة ، يقرب من خمسة وثلاثين ألف بيت ،
رأيته بخط المؤلف وهو السيد الفقيه السيد محمد تقي بن حسن بن هادي بن أحمد المعروف
بالعطار البغدادي المتوفى بالنجف في حدود الخمسين من العمر في (١٣٤٦) أوله [ الحمد
لله رب العالمين ] وفرغ منه ( ٢٣ رجب ـ ١٣٤٤ ) والنسخة عند ولده السيد جعفر العطار
بسوق العمارة في النجف وقد استنسخ عنها السيد علي بن محمد شبر لنفسه.
(
٧١٢ : خاتمة الأنوار المسبلة في
بعض خواص البسملة ) في الطب الروحاني المؤلف أصله السيد الحسن بن عبد الله بن
الحسين الحسيني المكي المدني الشهير بالسمرقندي كان حيا في (٩٥٣) ذكر الأصل في ذيل
كشف الظنون ـ ص ١٤٦ وذكر الخاتمة في ( ص ٤٢٥ ). راجعه.
(
٧١٣ : خاتمة خلاصة الأشعار ) الذي هو اسم تذكره مير تقي الكاشي المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٠ و ٣١ ) كانت
الخاتمة من مصادر خزانة عامرة الآتي قريبا كما
صرح به في أوله ( ص
٦ ).
(
٧١٤ : خاتمة رسائل إخوان الصفا ) في الحيوان والإنسان طبع في (١٣١٨) و (١٣٣١) كما في معجم
المطبوعات ـ ص ٤١١.
(
٧١٥ : خاتمة الصوارم الإلهية ) فارسي كأصل الصوارم الذي هو في مباحث الإلهيات والخاتمة في إثبات الإمامة خاصة
، من تأليف السيد دلدار علي بن محمد معين النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى (١٢٣٥)
أوله [ فاتحة كل خاتمة كريمة وخاتمة كل فاتحة ] لم يطبع مع الصوارم وهو موجود في
مكتبة أحفاده بلكهنو.
(
٧١٦ : خاتمة فائق البيان ) في تفسير آية العدل والإحسان الذي هو من تأليفات السيد نعمة الله بن محمد هادي
بن عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري كما يأتي والخاتمة هذه لولده السيد نور
الدين محمد بن نعمة الله فيها تاريخ تعمير سد الميزان في شوشتر والأصل والخاتمة
كلاهما فارسيان ونسخه الخاتمة توجد عند الشيخ مهدي شرف الدين في شوشتر ، وله أيضا
الإسماعيلية الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٦٩ ) أنه فرغ منه (١٢٣٨).
(
٧١٧ : خاتمة المستدرك ) هو خاتمة مستدرك الوسائل الذي طبع في ثلاث مجلدات كبار ، وقبل طبع المستدرك
استكتب شيخنا المؤلف الخاتمة في مجلد مستقل بخط الفاضل السيد مهدي بن أبي القاسم
الكاشاني الذي ولد في النجف (١٢٩٨) وأهدى النسخة إلى أصفهان لصديقه العالم الجليل
الحاج ميرزا يحيى بن الحاج ميرزا شفيع المستوفي الأصفهاني فوصلت النسخة إلى الحاج
ميرزا يحيى بعد وفاه شيخنا المؤلف فكتب الحاج ميرزا يحيى بخطه على هوامش النسخة
حواشي نافعة ذات فوائد جليلة ، وكتب في آخر الحواشي شرح أحوال نفسه وشرح أحوال
صديقه المؤلف وهو شيخنا النوري المتوفى ( ٢٧ ـ ج ٢ ـ ١٣٢٠ ) وهذه النسخة رأيتها في
طهران بمكتبة ( مجد الدين ).
( خاجو
كرماني ) يأتي في الخاء
بعدها الواو خواجو كرماني.
(
٧١٨ : خارستان ) في معارضة گلستان بالفارسية واللهجة الكرمانية ، وهي فكاهية أخلاقية كتبها على
لسان العوام من النساجين بكرمان. تأليف ميرزا قاسم أديب الكرماني ألفه (١٣٠٠) وطبع
بكرمان في (١٣٢٩) في ( ١٧٢ ص ) ومعه مقدمه لمجد الإسلام الكرماني ، أوله [ صنعت
خلوشى را خف وذل ، كه تار شالش در كمال ظرافت
است ، وپود اندرش
مزيد لطافت ، هر مكوئي كه فرو مى رود مفرج تار است ، وچون بر مى گردد مدرج پود ،
پس از هر مكوئي پودى لازم ] وقد عورض گلستان مرارا ، ومنها بهارستان لجامي صاحب
خرد نامه اسكندرى الآتي ، وقد فاتنا ذكره في محله.
(
٧١٩ : خارصيني ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى (٢٠٠) موجود في مكتبة ( المجلس )
ضمن مجموعة فيها خمسة كتب أخرى كلها لجابر بن حيان.
(
٧٢٠ : خارطة المدينة ) للشيخ إبراهيم بن الشيخ أحمد حمدي المدني المولود (١٢٨٨) مدير مكتبة ( شيخ
الإسلام بالمدينة ) وهو السيد أحمد عارف حكمة بن إبراهيم عصمة الحسيني المدني.
رأيت الخارطة بخطه في المكتبة حين مسافرتي بالمدينة في ( ذي الحجة ـ ١٣٦٤ ) وبما
أني شاهدت فيه الخير والصلاح استجزته في الرواية عنه فأجازني إجازة عامة في
التاريخ المذكور بخطه. وأراني تصانيفه الآخر.
(
٧٢١ : خارطة المسجد النبوي ومرقده (ص) )
وتعيين زيادات المسجد أيضا
للشيخ إبراهيم المذكور ، رأيتها بخطه عنده. وسيأتي الخريطة ونقشه ومر في ( ج ٥ ـ ص
١١٢ ).
(
٧٢٢ : الخاطرات ) لابن جني ذكره في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٥٨ وهو أبو الفتح عثمان بن جني
الموصلي المتوفى (٣٩٢) ويأتي له الخصائص في اللغة وخطبة النكاح وغير ذلك كان تلميذ
أبي علي الفارسي الشيعي أربعين سنة ودفن بجنبه في مقابر قريش.
(
٧٢٣ : خاطرات السيد جمال الدين ) الأسدآبادي الهمداني الشهير بالأفغاني
__________________
المولود (١٢٥٤) والمتوفى ( ٥ ـ شوال ـ ١٣١٤ ). جمعها ودونها بعد
وفاته المصاحب له محمد پاشا المخزومي وطبع ببيروت في (١٣٤٩). وترجمه ( بالفارسية )
مرتضى بن الشيخ محمد بن شيخنا الشيخ محمد علي الچهاردهي الرشتي وطبع الترجمة
مسلسلا في مجلة گلهاى رنگارنگ ـ ج ٢ وسال نامه دين ودانش ـ ج ١ ـ ٢ ـ ٣.
(
٧٢٤ : خاطرات جوانى ) ديوان شعر لعباس كي منش ( مشفق ) الكاشاني ، طبع في ( ٢٠٠ ص ) بكاشان في (
١٣٢٧ ش ) وله شباهنگ وتضمين دوازده بند محتشم كلها مطبوعات.
(
٧٢٥ : خاطرات الحسني ) أو جولة العراق للسيد عبد الرزاق النجفي البغدادي ، أورد فيه ما رآه في سياحته
في بلاد العراق ، طبع ببغداد. ومن هذا القبيل ديدنيها وشنيدنى هاى ايران تأليف
محمود جهان گرد الذي ساح نقاط إيران كما يأتي.
(
٧٢٦ : خاطرات رضا شاه پهلوي ) الذي جلس على سرير الملك في (١٣٤٣) واستقال في (١٣٦٠) ومات في ( ٥ ـ شعبان
١٣٦٢ ) لابنته شمس پهلوي ، مطبوع ، وقد طبع في هذا الموضوع أيضا زندگانى رضا شاه
وكتاب رضا شاه وغيرها.
(
٧٢٧ : خاطرات هيتلر ) مأخوذ من كتاب كفاحي لهتلر الألماني تأليف محسن جهان سوز المترجم لكتاب مهدي
تأليف دار مستتر الفرانسوي ، وكتاب راه خوشبختى وغيرها المولود بكرمانشاه في (
١٢٩٣ ش ) والمقتول رميا بالرصاص بتهران في ( ١٣١٨ ش ) بتهمة المؤامرة ضد البلاط
الإيراني. وقد كتب في شرح أحواله مختصرا رسالة جهان سوز كيست؟.
__________________
« المصحح »
( ٧٢٨ : خاطرات يك أستاذ ) رواية مترجمة ( بالفارسية ) ، أصلها لچخوف الروسي ،
والترجمة لعلي پاك بين ، طبع بطهران في ( ٨٠ ص ) في ( ١٣٢٧ ش ).
(
٧٢٩ : خاطره ها ) عدة روايات مترجمة ( بالفارسية ) أولها ل ( اسيان ) الشاعر الإسكتلندي وثانيها
( لجبران خليل ) ، ومترجم هذه المجموعة جعفر شريعتمدار ، وقد طبعت بطهران في ( ٢٠٠
ص ).
(
٧٣٠ : الخافية ) فارسي في ضوابط علم تكسير الحروف بالرواية عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع)
نسخه منه في مكتبة نور عثمانية في إستانبول كما في فهرسها ، وذكره في كشف الظنون ـ
ج ١ ـ ص ٤٥٨.
(
٧٣١ : الخافية الشمسية ) ( ٧٣٢ : الخافية القمرية ) كلاهما في الصنعة رأيت النقل عنها لبعض الأصحاب فيما كتبه
في علم الحروف ، وغيره ضمن مجموعة في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين الجامعي في
النجف.
(
٧٣٣ : الخاقانية ) رسالة في جواب سؤال السلطان فتح علي شاه عن سر أفضلية صاحب العصر من آبائه
الثمانية. للشيخ أحمد الأحسائي المتوفى (١٢٤١) ذكر في نجوم السماء ـ ص ٣٧١.
(
٧٣٤ : الخاقانية ) أيضا للأحسائى في جواب فتح علي شاه المتخلص في شعره بخاقان عن مسألة البرزخ
والمعاد والتنعم في البرزخ والجنة وغير ذلك ، ذكر أيضا في الصفحة المذكور من نجوم
السماء ومر جوابات السلطان فتح علي شاه عن حقايق بعض الأشياء مثل الروح وغيره أيضا
للشيخ أحمد في ( ج ٥ ـ ص ٢١٠ ).
(
٧٣٥ : خاك سياه ) في قواعد الزراعة الديمية في المناطق اليابسة وكيفية تحصيل الماء في الأماكن
الجافة ، وتربية النبات فيها. ألفه الدكتور محمد تقي سياه پوش في ثمانية فصول
وضميمة. طبع بطهران في ( ١٣٢٥ ش ).
(
٧٣٦ : رسالة الخال ) للشيخ محمد بن علي بن أحمد الحرفوشي العاملي المتوفى بأصفهان (١٠٥٩) ذكره في
أمل الآمل ورثاه بقصيدة طويلة.
(
٧٣٧ : كتاب الخالدان الخالدات فلان وفلان
) لأبي الفضل عباس بن هشام
الناشري المتوفى (٢٢٠) أو قبلها بسنة ويقال له عبيس قال النجاشي إنه في المثالب
ورواه عنه
بثلاث وسائط.
(
٧٣٨ : كتاب الخالص ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم ( ص ٥٠٠ ).
(
٧٣٩ : خالق بارى ) باللغة الأردوية مطبوع بالهند لبعض فضلائها.
(
٧٤٠ : الخامس والعشرين من البحار ) في الإجازات. رأيته في مكتبة ( مجد الدين ) في جزءين
أكثرهما بخط المؤلف المجلسي ، وفيهما إجازات مشايخ المجلسي له بخطوطهم وكتب مجد
الدين محمد بن صدر الأفاضل لطف علي صاحب المكتبة لهذه النسخة مقدمه مبسوطة وجعل
لها فهرسا ، وهو من نفائس النسخ ، وكم احتوت المكتبة على مثل هذه الآثار القيمة.
وقد مر البحار في ( ج ٣ ـ ص ١٦ ـ ٢٧ ).
(
٧٤١ : خاموشي دريا ) رواية مترجمة عن الإفرنسية تأليف ( وركور ) وترجمه ( بالفارسية ) حسن شهيد
نورائي وطبع بطهران في ( ١٠٤ ص ) في ( ١٣٢٣ ش ).
(
٧٤٢ : خان إخوان ) يأتي بعنوان خوان إخوان.
(
٧٤٣ : خاندان سيد بشر ) أي الأئمة الاثني عشر ، بالتركية ، مطبوع كما في فهرس مكتبة ( سروش ).
(
٧٤٤ : خاندان نوبختي ) في تراجم كل واحد من أفراد هذا البيت الجليل الشيعي القديم تأليف ميرزا عباس
إقبال الآشتياني أستاذ جامعة طهران المذكور في ( ج ٦ ـ ص ١٠٦ ) فارسي طبع بطهران
في ( ١٣١١ ش ) في ( ٢٩٥ ص ) وهو كتاب جيدا حيي فيه ذكر هذا البيت القديمة.
(
٧٤٥ : خانقاه فقير ) منظوم على سبك بوستان فارسي للشيخ علي معين الشريعة الإصطهباناتي الشيرازي
المتخلص بفقير طبع بشيراز على الحجر في ( ٢٥٦ ص ).
(
٧٤٦ : خان گيلان ) رواية تاريخية في وقايع گيلان. تأليف سرتيپ محمد علي صفاري مدير الشرطة العام
الأسبق في إيران.
(
٧٤٧ : خانم انگليسى ) في حروب الإنگليز مع الهنود عند احتلالهم بلادهم ، ترجمه ( بالعربية ) من (
الفارسية ) عن الأصل الإنگليزي ميرزا يوسف إعتصام الملك مدير مكتبة ( المجلس )
بطهران سابقا وطبعت الترجمة بمصر ، وترجمته ( بالتركية ) للمولى روح الله
البادكوبي.
(
٧٤٨ : خانم شاهى ) ترجمه ( فتاة غسان ) تأليف جرجي زيدان المصري ، ترجمه ( بالفارسية ) الشاه
زاده عبد الحسين ميرزا ابن مؤيد الدولة طبع بطهران في (١٣٣٠) في جزءين.
(
٧٤٩ : خانم هندي ) رواية فارسية بقلم لطف الله ترقى مدير مجلة ترقى الطهرانية طبع بطهران.
(
٧٥٠ : خانواده سرباز ) رواية منظومة فارسية للشاعر الفارسي نيما يوشيج المازندراني المعاصر صاحب
السبك الخاص في الأدب. طبع بطهران في ( ٥٦ ص ) في ( ١٣٠٥ ش ).
(
٧٥١ : خانه دارى ) فارسي في تدبير المنزل ، كتبتها لتلميذات المدارس المتوسطة بدر الملوك بامداد.
وطبع للمرة الثانية في طهران (١٣٦٧) ولها في هذا الموضوع بچه داري وتدبير منزل
وهدف پرورش زن ولها أيضا روانشناسي از لحاظ تربيت وأخلاق وطباخي وغيرها تأتي في
محالها.
(
٧٥٢ : خاور وباختر ) رواية فارسية طبع بطهران في ( ١٣٠٠ ش ).
(
٧٥٣ : خاور نامه ) رواية فارسية مأخوذة من خاوران نامه طبعت مكررا.
(
٧٥٤ : خاوران نامه ) ويعرف أيضا بخاور نامه ، منظوم قصصي فارسي ، جمع فيها قصص وحكايات منسوبة إلى
الإمام علي (ع) مأخوذة من الروايات الحماسية للفرس ، كحروبه مع الجن والأفاعي ومع
قباد شاه وطهماسب شاه ، وفتوحاته في أفغانستان وبلاد خاوران ( الشرق ) وهو مثنوي
على طراز شاهنامه للفردوسي ، نظمه محمد بن حسام الدين الشهير بابن حسام الجوسفي (
خوسفي ) القائني من قهستان ، والمتوفى بها في (٨٧٥) كما في تذكره دولت شاه ومجالس
المؤمنين أو في ( ع ٢ ـ ٨٩٣ ) كما في حبيب السير وكشف الظنون وروضة الصفا أوله :
نخستين بر اين
نامه دلگشاى
|
|
سخن نقش بستم به
نام خداى
|
إلى قوله :
بحق تو اى داور
آب وخاك
|
|
بدان چارده نام
معصوم پاك
|
وقال في تاريخ
نظمه في (٨٣٠) وفي تعيين اسم الكتاب :
چو بر سال هشتصد
بيفزود سى
|
|
شد اين نامه
تازيان پارسى
|
مر اين نامه را
خاوران نامه نام
|
|
نهادم بدانگه كه
كردم تمام
|
( ٧٥٥
: خبر أصحاب الكهف )
|
|
كل هذه الستة لأبي
الحسن علي بن عبد الله بن جعفر البصري الدار المتوفى بالعسكر ( سامراء ) في
(٢٣٤) كما ذكره إسماعيل پاشا في ذيل كشف الظنون ( ص ٤٢٦ ) وذكر له في حرف الألف
سبعين كتابا بعنوان الاخبار وذكر في تاريخ بغداد ـ ج ١١ ـ ص ٤٥٣ قول يحيى بن
معين في وصفه وإنه كان يتسنن في بغداد ويتشيع في البصرة. فراجعه.
|
( ٧٥٦
: خبر الأفلاك )
|
|
( ٧٥٧ : خبر البصرة )
|
|
( ٧٥٨ : خبر الحكم بن العاص )
|
|
( ٧٥٩
: خبر خزاعة )
|
|
( ٧٦٠ : خبر سارية )
|
|
( ٧٦١ : كتاب خبر الزائر المبتلى بالبلاء في
طريق النجف وكربلاء ) للشيخ عبد القاهر بن الحاج عبد بن رجب بن المخلص العبادي الحويزي معاصر الشيخ
الحر ذكره في أمل الآمل.
(
٧٦٢ : خبر السفاح وسدير ) في كيفية أخذ الثأر مفصلا يوجد ضمن مجموعة فيها وفاه الزهراء (ع) من تأليف
الشيخ حسين آل عصفور الذي توفي (١٢١٦) والمجموعة كلها بخط واحد كتبها الشيخ علي بن
إبراهيم بن الحسن البوري البحراني وفيها وفاه أولاد مسلم ووفاه النبي يحيى ووفاه
الأمير ووفاه الرضا (ع) وتاريخ كتابة بعض أجزاء المجموعة (١٢٠٥) والظاهر أن الكاتب
من تلاميذ الشيخ حسين وأكثر ما في المجموعة من تأليفه ومنها خبر السفاح المذكور ،
والنسخة في مكتبة الشيخ مهدي شرف الدين في شوشتر.
( ٧٦٣
: خبر قس بن ساعدة الأيادي ) لأبي محمد عبد الله بن جعفر بن درستويه بن المرزبان النحوي صاحب أبي العباس
محمد بن يزيد المبرد الشيعي مؤلف الكامل الآتي في الكاف ذكره كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص
٤٥٩ وفي البغية أنه ولد (٢٥٨) وتوفي (٣٤٧) راجعه.
(
٧٦٤ : خبر نفخة الصور ) وبيان ما فيه من العجائب أوله [ الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام ]
وآخره [ اللهم إنا نسألك العفو والعافية والنجاة من النار والفوز بالجنة ]
هو لبعض الأصحاب
يوجد عند شرف الدين المذكور بشوشتر.
(
٧٦٥ : كتاب خبر الواحد ) والعمل به لأبي محمد الحسن بن موسى بن أخت أبي سهل النوبختي ذكره النجاشي وقال
في وصفه المتكلم المبرز على نظرائه في زمانه قبل الثلاثمائة وبعدها وقد مر حجية
الاخبار في ( ج ٦ ـ ص ٢٧٠ ).
(
٧٦٦ : الخبر والعيان ) في أحوال الأفاضل والأعيان للسيد رضا بن السيد هاشم الموسوي الخطيب القاري هو
ووالده في الهندية ( طويريج ) ولد بها (١٣١١) وتوفي (١٣٦٥) وحمل طريا إلى النجف ،
وقد خرج من قلمه بخطه الجيد مجلدان أولها في حرف الألف قد ضاعت منه الصفحة الأولى
وذكر في أوله مصادر الكتاب وبدأ في تراجمة بالمولى المقدس أحمد الأردبيلي ، وفرغ
منه (١٣٤٦) وقال في أول المجلد الثاني بعد البسملة [ وصلى الله على محمد وأهل بيته
] ثم ذكر اسمه وتاريخ شروعه منه بعد الفراغ من الأول ، وبدأ فيه بحرف ألباء ،
بترجمة بكر المازني النحوي وبعد تمام ألباء شرع في الجيم ثم الدال ثم الهاء لأنه
رتبه على ترتيب حروف ( أبجد هوز ) لكن لم يمهله الأجل بعد تمام حرف الهاء ولم يبرز
منه الا المجلدان اللذان اشتراهما بعد وفاه المؤلف الخطيب الفاضل ( الشيخ محمد علي
اليعقوبي ) المعاصر وكتب له فهرسا مبسوطا وأنهى مجموع التراجم المبدوة بهذه الحروف
الخمسة ( أ ب ج د هـ ) إلى مائة وإحدى وتسعين ترجمه مستقلة وفي أثنائه توجد تراجم
استطرادية أيضا وتعرض فيه لكثير من تواريخ عصره وذكر تاريخ ولادته في ترجمه جده
الأمي الملا أحمد بن محمد صالح بن محسن بن عبد الله المعروف بابن الخلفة البغدادي
نزيل طويريج والمتوفى بها (١٣١٦) قال وهو غير محمد بن إسماعيل المعروف بابن الخلفة
أيضا الذي هو صاحب المواليا ). والمذكور في العقد المفصل.
(
٧٦٧ : الخبيئة ) في الفوائد المتفرقة نظير الكشكول للمولى محمد زمان بن المولى كلب علي
التبريزي الأصفهاني تلميذ المحقق الخوانساري والعلامة المجلسي والشيخ جعفر القاضي
والمدرس بمدرسة الشيخ لطف الله وناظرها ومؤلف فرائد الفوائد الآتي في حرف الفاء
واحتمل بعض أن يكون اسمه مصحف الجبة أو الجنتة نظير الخرقة وكلها معربات ، وقال في
منتهى الإرب [ خبيئه كسفينة پنهان كرده ].
__________________
( ٧٦٨ : ختام الكلام في
شرح مفاتيح الأحكام ) للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري خرج منه شرح الخطبة مبسوطا ثم شرح
المجلد الثاني وقال فيه إذا يسر الله رجعت بعد الفراغ إلى شرح المجلد الأول ( أقول
) يأتي أن شرح المفاتيح له موسوم بـ « الذخر الرائع » في شرح مفاتيح الشرائع الذي
خرج منه مجلد واحد فلعله سماه باسمين أو أنه ألف شرحين.
(
٧٦٩ : ختام الكلام لشرح مفاتيح شرايع
الأحكام ) للآقا محمد علي بن الآقا محمد باقر البهبهاني المتوفى بكرمانشاه (١٢١٦) ذكر في أول مفتاح
المجامع بمفاتيح الشرائع الموجود نسخته في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف الغطاء ) الذي
هو في شرح خصوص الخطبة للمفاتيح وقد فرغ منه (١١٨٩) المطابق لقوله ( خدم الشروح )
أو مدخ أو دمخ ، ما ملخصه [ أنه أمر أولا بشرح المجلد الثاني وبعد شرحه رأى في
الديباچة غرر الفوائد الشريفة فقدم شرحها ووعد أن سهل الله يرجع إلى شرح المجلد
الأول ] قال ورسمه بعد الاختتام ختام الكلام لشرح مفاتيح شرايع الأحكام فيظهر منه
أن مفتاح المجامع اسم لشرح الخطبة فقط وأما شرح المجلد الثاني المؤلف قبل شرح
الخطبة وشرح المجلد الأول بتسهيل الله بعد شرح الخطبة رسمه بعد الاختتام بختام
الكلام.
(
٧٧٠ : ختم دوازده إمام ) المشهور أنه من إنشاء الخواجة نصير الدين في بيان اعتباره وخواصه ، فارسي
للمولى حسن بن محمد بن عبد المطلب الأصفهاني ، ينقل فيه بعض كلمات السيد المحدث
الجزائري وتاريخ كتابة النسخة التي رأيتها (١٢٥٣).
(
٧٧١ : ختم غائلة سميتقو ) في وقايع كردستان وقتل أحد رؤسائهم إسماعيل سميتقو بطهران لسلطان قهرماني طبع
بطهران في ( ١٣١٠ ش ) في ( ١٣١ ص ).
(
٧٧٢ : ختم الغرائب ) من مثنويات الحكيم الخاقاني أفضل الدين إبراهيم بن علي الشيرواني لقبه والده ب
( بديل ) كما يظهر من شعره في تحفه العراقين المذكور في ( ج ـ ٣ ـ ص ٤٥٣ ) ترجمه
في دانشمندان آذربايجان ـ ص ١٢٩ نقلا عن مجلة گنجينه فنون له ، وفي فهرس سپهسالار
ـ ج ٢ ـ ص ٤٦٣ ـ وص ٥٠٢ ذكر وجود نسخه ختم الغرائب في هذه المكتبة ونقل بعض أشعاره
التي تنتهي إلى ستمائة وأربعة وأربعين بيتا وذكر في ( ج ٣ ـ ص ٢٧٥ ) من فهرس مكتبة
المجلس
تصريح الخاقاني في
ديوانه باسم ختم الغرائب له.
(
٧٧٣ : ختم اللغة ) اسم ثان لفرهنگ جعفري الذي هو في اللغة الفارسية وألف في (١٠٤٠) باسم جعفر خان
قال في آخر الموجود بمكتبة ( المجلس ) :
زيبد كه از
وجازت فرهنگ جعفري
|
|
ختم اللغة
بگويمش أر نيك بنگرى
|
چون كردم ابتدأ
وتمامش بهشت ماه
|
|
در سال ( ختم )
هجرت ختم پيمبرى
|
(
٧٧٤ : ختومات مجربة ) فارسي جمع فيها بعض الختوم لسعة الرزق ودفع الفقر والعدو وإبطال السحر وشفاء
الأمراض وغير ذلك نسب إلى السيد المير محمد باقر الداماد أوله [ الحمد لله رب
العالمين ] وآخره [ التاسع والثلاثون بعض أرباب خوض گفته اند كه براى زيادتي معاش
وتوسعه در أمور دو هزار وسيصد وهشتاد وپنج بار اين أسماء را بخواند يا كافي يا غني
يا فتاح يا رزاق ] نسخه منه عند الشيخ مهدي شرف الدين في شوشتر.
(
٧٧٥ : الختومات المجربة ) للمولى محمد حسن بن محمد حسين النيستانكي النائني المتوفى ( ع ١ ـ ١٣٥٤ ) مؤلف
حلويات العلوم وغيره طبع في آخر طرائفه في (١٣٣١) ذكر فيه أربعين ختما.
(
٧٧٦ : الختومات والطلسمات ) وبعض فوائد الحروف للشيخ إسماعيل بن الحسن بن محمد علي آل عبد الجبار البوشهري
المسكن المتوفى بها (١٣٢٨) رأيته بخطه عند تلميذه المعاصر السيد محمد تقي بن محمد
شفيع الكازروني نزيل بوشهر.
(
٧٧٧ : كتاب خثعم وأنسابها وأشعارها ) للشيخ أبي جعفر اليشكري محمد بن سلمة بن أرتبيل الكوفي
الفقيه القاري اللغوي أستاذ إمام اللغة والنحو يعقوب بن إسحاق بن سكيت صاحب إصلاح
المنطق والمتوفى (٢٤٣) ذكره النجاشي.
(
٧٧٨ : خجسته فال ) في معارضة ديوان البابا مشهدي القمي ، لكمال الدين حسين بن محمد المتخلص
بضميري الأصفهاني المتوفى (٩٧٣) وله إسكندر نامه الذي فاتنا ذكره في محله ذكرهما
مؤلف ذيل كشف الظنون ـ ص ٤٢٧.
(
٧٧٩ : خدا ) أو ( هستى خدا )
في إثبات توحيده تعالى باللغة الگجراتية ، للحاج غلام علي بن إسماعيل البهاونگري
المعاصر ذكره في فهرس كتبه.
(
٧٨٠ : خدا در آسمان ) فارسي بقلم ذبيح الله المنصوري طبع بطهران.
( ٧٨١ : خدا در طبيعت ) ترجمه ( بالفارسية ) لكتاب فلاماريون الإفرنسي وصاحب كتاب
الهيئة المعروفة باسمه والمترجمة أيضا بالفارسية. وهذه في إثبات الواجب تعالى ،
ترجمه خسرو وارسته وطبع بطهران مع حواشي الشيخ محمد الخالصي في ( ١٣٠٦ ش ) في (
٢٨٨ ص ).
(
٧٨٢ : خدا شناسي ) مقالة فارسية بقلم منصور علي ، طبع بطهران.
(
٧٨٣ : خدا كى هستى ) للمولوي غلام الحسنين باللغة الأردوية طبع بالهند.
( ٧٨٤
: خدا نامه ) مثنوي في رد النصارى للشيخ إسماعيل التائب التبريزي نزيل مشهد خراسان ، في (
١٣٠ بيتا ).
(
٧٨٥ : خداوند بزرگ ومن ) أصله لموريس مترلينگ ، وترجمه ( بالفارسية ) ذبيح الله منصوري ، طبع ثانيا
بطهران في ( ١٣٢٦ ش ).
(
٧٨٦ : خداوند نامه ) منظوم حماسي كبير يزيد على ثلاثين ألف بيت ، في تاريخ النبي والوصي (ع) من نظم
فتح علي خان صبا الكاشي الذي كان يمدح لطف علي خان زند أولا ، وبعد انقراض الدولة
الزندية جعل يمدح بابا خان قاجار حاكم شيراز ثم بعد موت محمد خان قاجار وجلوس بابا
خان هذا باسم فتح علي شاه ذهب معه إلى طهران ولقب بملك الشعراء إلى أن توفي (١٢٣٨).
وله أيضا گلشن صبا وشهنشاه نامه وخداوند نامه هذا نظمه في ثلاث سنوات كما ذكر فيه.
ذكره مفصلا في مجمع الفصحاء ـ ج ٢ ـ ص ٢٦٨. توجد نسخه منه في مكتبة ( النفيسي )
ختمت بقصة ليلة الهرير حيث يقول :
در آن شب قيرگون
شب ز مردان كار
|
|
به سى وسه آمد
شمار هزار
|
از آن سى وسه
كشته هورمند
|
|
دو ره يك هزار
است وهفتاد واند
|
كشان جان روشن
بمينو در است
|
|
دگر هوشها خار
تند آذر است
|
وأول النسخة قوله :
ـ
به نام خداوند
بينش نگار
|
|
خرد آفرين
آفرينش نگار
|
ثم قاس بين نفسه
وبين الفردوسي ، ولكن الحق أنه لم يلحق به.
(
٧٨٧ : خدايان تشنه اند ) تاريخ روائي للثورة الفرانسية الكبرى ، تأليف اناطول
فرانس وترجمه (
بالفارسية ) كاظم عمادي. طبع بطهران في ( ٢٣٠ ص ) في (١٣٢٤).
(
٧٨٨ : خدعة وعشق ) ترجمه من الإفرنجية ( بالفارسية ) لميرزا يوسف إعتصام الملك المذكور في ( ص
١٣٦ ) طبع بطهران في (١٣٢٩).
(
٧٨٩ : كتاب خديجة ) وعقبها وأزواجها لأبي الحسن الخديجي الأصغر علي بن عبد الله بن محمد بن عاصم
التميمي ، سمي بالخديجي لأن أم جده الثامن الذي اسمه هالة بن أبي هالة كانت بنت
خديجة من زوجها الأول ، فهو من أسباط خديجة بنت خويلد ، وألف كتابه هذا ليكون ذكرى
لأسلافه ، ورواه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(
٧٩٠ : خديم الظرفاء ونديم اللطفاء ) المرتب على اثني عشر قسما ، سمي القسم الرابع منه بنسيم
الحجاز في التصاحيف والألغاز ، رأيت قطعة من هذا القسم ضمن مجموعة ، ذكره كشف
الظنون ولم يسم مؤلفه فراجعه.
(
٧٩١ : الخرائد ) في الأخلاق. للشيخ يعقوب بن الشيخ إبراهيم الحويزي البختياري تلميذ المحدث
الجزائري وتوفي حدود (١١٥٠) كما أرخه السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة ،
يوجد في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) كما رأيت في فهرسه ، ويأتي الفوائد في
الاخبار أيضا له في المكتبة المذكورة.
(
٧٩٢ : خرابات ) من مثنويات الشيخ علي الحزين المتوفى (١١٨١) داخل في كلياته يبلغ أربعمائة
وسبعين بيتا في تسع عشرة صفحة من النسخة الموجودة بمكتبة المجلس كما في فهرسها ( ج
٣ ـ ص ٢٥٩ إلى ٢٦٣ ).
(
٧٩٣ : خرابات ) منظوم فارسي للشيخ علي معين الشريعة ناظم خانقاه على سبك گلستان طبع في ( ٢٧٢
ص ) بشيراز ( ١٣٠٧ ش ).
(
٧٩٤ : خرابات ) كشكول ملمع لميرزا علي أكبر بن شير محمد الهمداني ناظم آب حياة المذكور في ( ج
١ ـ ص ٢ ) حدثني صديق المؤلف الشيخ عبد المجيد الهمداني الذي توفي بمشهد خراسان
(١٣٤٦) أنه جمع فيه طبقات الشعراء وبعض أشعارهم وطبقات الحكماء والعرفاء والخطاطين
وبين أنواع الخطوط السبعة وذكر تواريخ البلدان وأحوال صاحب الزمان (ع) وشرح بعض
الأدعية إلى غير ذلك من الفوائد الشاردة في ما يقرب من سبعين ألف بيت ، وقد أنفذت نسخه
منه إلى طهران للطبع ، قال والنسخة
المسودة الأصلية
بخط المؤلف عندي عندي. ويأتي خط وخطاطان.
(
٧٩٥ : كتاب الخراج ) لأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة الكاتب البغدادي المتوفى بعد (٣٢٠) طبع في
ليدن ( ١٨٩٢ م ) يظهر من فهرس ابن النديم ( ص ١٨٨ ) أنه رتبه على ثمانية منازل ،
ثم أضاف إليها تاسعة ، وتوجد نسخه منه بمكتبة محمد پاشا في إستانبول كما في فهرسها
وقد يسمى بالآداب السلطانية ، وقد أثنى الإمام المسعودي في المروج عليه وعلى
تاريخه المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٧٤ ) الذي عبر عنه بـ « أخبار زهر الربيع ».
(
٧٩٦ : كتاب الخراج والمقاسمة ) أي الأموال والغلات التي يأخذها السلطان الجائر من الرعايا بعنوان أجرة
الأراضي وطقسها وهي موضوع لأحكام تبحث عنها في الكتب الفقهية من وجوب دفعها إلى
السلطان لاشتغال الذمة بها أو عدمه وحرمة منعه عنها وجواز تقبلها منه وتملك جوائزه
وصحة المعاملات والانتقالات الواقعة عليها وغير ذلك مما يكثر الابتلاء به ولذا
استقل هذا الموضوع بالتدوين ، منها هذا الكتاب الفارسي الذي رأيته في مكتبة (
الخوانساري ) ولم أتحقق مؤلفه ويعرف كثير مما ألف في هذا الموضوع بالخراجية. ومر
حل الخراج.
(
٧٩٧ : الخراج والمقاسمة ) للسيد المدرس بمدرسة نيماورد بأصفهان ، الإمام بمسجد محلة درب إمام ميرزا بديع
الأصفهاني المتوفى بها (١٣١٨) ترجمه في تذكره القبور وذكر تصانيفه قال وله كراريس
في الخراج والمقاسمة.
( الخراجية
) للشيخ إبراهيم
القطيفي اسمه السراج الوهاج في حرمة الخراج ، ونقض قاطعة اللجاج. مطبوع كما يأتي.
(
٧٩٨ : الخراجية ) للمولى المقدس أحمد بن محمد الأردبيلي المتوفى (٩٩٣) نصر فيه الشيخ إبراهيم
المذكور في الحكم بالتحريم وطبع ضمن مجموعة الخراجيات وفي هامش درر الفوائد أيضا.
(
٧٩٩ : الخراجية ) الأخرى أيضا للمحقق المقدس الأردبيلي المذكور ، طبع ضمن المجموعة وهامش الدرر.
( الخراجية
) للمحقق الكركي
اسمه قاطعة اللجاج في حل الخراج يأتي.
( الخراجية ) الموسوم بحل الخراج في انتصار الكركي ، مر في ( ص ٦٨ ).
( ٨٠٠ : الخراجية ) للسيد الميرزا يوسف بن عبد الفتاح بن الميرزا عطاء الله
الطباطبائي التبريزي المولود كما في تاريخ أولاد الأطهار في (١١٦٧) والمتوفى
(١٢٤٢) ذكره الفاضل الأردوبادي في الجوهر المنضد وقال السيد شهاب الدين [ إن نسخته
عندي وهو جدي من طرف الأمهات ] وذكرنا الإشكال في تاريخ ولادته في الجهادية له في
( ج ٥ ـ ص ٢٩٨ ).
(
٨٠١ : الخرارة ) في شرح العجالة المذكورة في ( ج ٦ ـ ص ٥٤ و ٦٠ ) وهي حاشية الدواني على تهذيب
المنطق ، لقوله في أوله هذه عجالة ، والشرح هذا للمولى عبد الله بن شهاب الدين
حسين اليزدي الشهابادي المتوفى (٩٨١) وتسميته بالخرارة بالخاء المعجمة والراءين
المهملتين كما في الرياض ، تشبيه بالعين الخرارة أي كثيره الخرور والسيلان والخرير
صوت الماء والريح ، نسخه منه في ( الرضوية ) بخط محمد تقي بن محمد أشرف الشريف
الأسترآبادي كتبه في المدرسة الخيراتية بمشهد خراسان في (١٠٦٠) أوله [ غاية تهذيب
الكلام حمد الله العزيز العلام ] ذكر فيه أنه كتبه حين تدريسه للحاشية الدوانية ،
ونسخه أخرى في مكتبة ( التسترية ) من وقف السيد محمد بن الحسين الحسيني الخامنة
المعروف ب ( پيغمبر ) التبريزي المتوفى بالنجف (١٣٥٣).
( الخرازة
) في أحكام الأموات.
للشيخ الشهيد مر في ( ج ١ ـ ص ٢٩٤ ) أنه قال في آخره [ هذا ما سطرناه في هذه
الخرازة وفيه الكفاية لمن له هداية ] ولعله مأخوذ من الخرزة محركة كقصبة الجوهر
وما ينظم كما في القاموس وكان هذا جواهر منظمة.
(
٨٠٢ : الخرائج والجرائح ) في معجزات المعصومين (ع) للشيخ الإمام قطب الدين سعيد بن هبة الله الراوندي
المتوفى والمدفون بقم في (٥٧٣) كما أرخه الشهيد بخطه كان تلميذ السيد أبي السعادات
المعروف بابن الشجري الذي توفي (٥٤٢) أوله [ الحمد لله الذي هدانا إلى منهاج
الدليل ، والصلاة على محمد وآله الذين سلكوا بنا سواء السبيل ] وهو مرتب على عشرين
بابا ثلاثة عشر منها في معجزات النبي والأئمة الاثني عشر والسبعة الآخر (١٤) و (١٥)
في أعلام النبي والأئمة (ع) وقد أنشأ لكل واحد من الأبواب الخمسة الأخيرة خطبة
مستقلة فكأنه صار كتابا مستقلا بهذا الترتيب (١٦) في نوادر المعجزات (١٧) في
موازاة معجزته ومعجزه اوصيائه لمعجزة الأنبياء
(١٨) في أم
المعجزات (١٩) في الفرق بين الحيل والمعجزات (٢٠) في العلامات والمراتب الخارقة
للعادات لهم (ع) وفي آخره ذكر أخلاق النبي (ص) ومعاملاته وسيرته وأحواله وما وجد
في الكتب من وصفه وعلاماته ووقته ومكانه وأحوال آبائه وأمهاته إلى غير ذلك ، وقال
في أوائله [ وسميته بالخرائج والجرائح لأن معجزاتهم التي خرجت على أيديهم مصححة
لدعاويهم ، ولأنها تكسب للمدعي ومن ظهرت على يده صدق قوله ] وفي كتب اللغة جرح
الرجل اكتسب واجترح الشيء اكتسبه فالمعجزات مكتسبة لليقين بصدق دعوى من خرجت على
يده فلذا سماه بالجرائح والسيد ابن طاوس قد يعبر عنه في كشف المحجة بكتاب المعجزات
وفي موضع آخر منه بالخرائج ، ونسبه إلى هبة الله بن سعيد لكنه من غلط الكاتب ، وقد
طبع الخرائج بإيران منضما بـ « كفاية الأثر » والأربعين للعلامة المجلسي في (١٣٠٥)
ورأيت نسخه بعنوان الخرائج في مكتبة ( سلطان العلماء ) لكنها تخالف المطبوع وذكر
كاتبها أنه كتبها عن نسخه خط السيد مهنا ابن سنان بن عبد الوهاب الحسيني الذي فرغ
من كتابة نسخته في (٧٤٨) أوله [ الحمد لله الذي أفاض من فيض جوده على أفضل أصفيائه
نورا ] إلى قوله [ وبعد فهذا كتاب يتضمن معجزات النبي المصطفى وابن عمه علم الهدى
ومولاتنا فاطمة الزهراء ] وقد ترجمه ( بالفارسية ) محمد شريف الخادم باسم السلطان
إبراهيم قطب شاه الذي توفي (٩٨٨) وسمى الترجمة ب ( كفاية المؤمنين ) كما يأتي في
الكاف.
( خرج
الأيام لكافة الأنام ) في المواعظ والمناقب والمصائب ، مرتبا على مجالس بعدد أيام
السنة ( ثلاثمائة وستون مجلسا ) لكل يوم مجلس ، وفي كل مجلس ما يناسب ذكره في ذلك
اليوم ، ورتب المجالس وجمعها في سبع مجلدات سمى كل مجلد باسم (١) جامع النورين في
أحوال الإنسان (٢) مجمع النورين للبهائم (٣) كتاب الملائكة (٤) كتاب الشيطان (٥)
كتاب الجنة والنار (٦) الطيور (٧) يد ومنبر ، ومر جامع النورين في ( ج ٥ ـ ص ٧٥ )
والجنة والنار في ( ص ١٦٣ منها ) ويأتي البواقي في محالها وكلها فارسية مطبوعات.
(
٨٠٣ : خرد الأمالي ) فارسي في أصول الدين للمولى روح الله الحافظ ، في أواسط عصر الصفوية مرتب على
مقدمه وثلاثة أبواب وخاتمة ، وقد أخذ مضامينها من خطب نهج البلاغة كما ذكره صاحب
الرياض.
( ٨٠٤ : خرد روزافروز ) عده المولى عصام في كتابه نصيحة الكرام الآتي في النون من
كتب الإمامية المؤلفة في رد الصوفية. ويأتي خلاصة الفوائد.
(
٨٠٥ : خرد سنج ) في علم المنطق بالفارسية. للميرزا محمود الشهابي الخراساني المعاصر أستاذ
جامعة طهران ، أورد نموذجا منه في ( ص ٢٨ ـ رهبر خرد ) له المطبوع (١٣٥٣).
( خرد
نامه ) من الخمسة
النظامية. ويقال له إسكندر نامه مر كذلك في ( ج ٢ ـ ص ٦١ ).
(
٨٠٦ : خرد نامه آيتي ) الميرزا عبد الحسين بن محمد بن محمد التفتي المولود بها (١٢٨٨) ترجم نفسه في كتابه
تاريخ يزد ـ ص ٢٧٧ وذكر تصانيفه : ـ مجلة نمكدان وكشف الحيل وخرد نامه المنظوم
الفارسي الذي طبع في إستانبول.
(
٨٠٧ : خرد نامه سكندرى ) من المثنويات السبع الموسومة بسبعة جامي أو هفت اورنگ للمولى عبد الرحمن بن
أحمد الجامي ، يوجد في مكتبة ( المجلس ) وهو خامس المثنويات في ألفين وأربعمائة
بيت ، ذكر ابن يوسف الشيرازي خصوصياتها في فهرسها ( ص ١٠٨ ) ذكر فيه قوله : ـ
چه زين چار شد
طبع من كامياب
|
|
كنون آورم رو
بپنجم كتاب
|
بيگ سلك خواهم
چو گوهر كشيد
|
|
خرد نامه ها كز
سكندر رسيد
|
(
٨٠٨ : خرد نامه أهلي ) الشيرازي محمد ، العارف الشاعر المتوفى بشيراز في (٩٤٢) ومادة تاريخه [ پادشاه
شعرا بود أهلي ] هو من أجزاء كليات أهلي الموجود في مكتبة ( المجلس ) كما في
فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٥٣٦ ) وهي قصيدة مصنوعة في مديح الشاه إسماعيل الصفوي مشتملة على
قواعد علم العروض ذكر في مقدمته المنثورة خصوصيات القصيدة وتسميتها بخرد نامه وجعل
مادة تاريخها ( ميزان خرد ) المطابق لسنة (٩١٢) وآخر أبياته.
أهلي سخنش اگر
تمام است
|
|
از يمن دوازده
امام است
|
(
خرد نامه عطار ) سمي بذلك نسخه اشتر نامه للعطار الموجودة في موزة بريطانيا ويأتي بعنوان شتر
نامه.
( ٨٠٩
: خرد نامه ) منظوم فارسي لمحمود تندري كما ذكر في أدبيات معاصر ـ ص ٩٩
طبع أولا في (
١٣٠٥ ش ) ثم أعيد طبعه في ( ١٣٠٩ ش ).
( خرد
نامه باغ إرم ) مر في ( ج ٣ ـ ص ١٠ ) بعنوان باغ إرم أنه في أربع مجلدات ( أقول ) طبع في
(١٣٤٥) مجلده الأول الموسوم بخرد نامه على حسب الوصية من مؤلفه الذي ذكر اسمه في
أوله بعنوان الحسين بن محمد تقي القمي الشهير بالسعيدي القمي وذكر فهرسه المرتب
على أربعة عشر گلزارا كلها أخلاقية.
(
٨١٠ : خرد نامه جاودان ) للدكتور خليل خان أعلم الدولة طبع بطهران (١٣٣٩).
(
٨١١ : الخرقة ) في الفوائد المتفرقة نظما ونثرا واللطائف والنوادر التاريخية والأدبية
والأخلاقية في أكثر من ثلاثة آلاف بيت للسيد محمد ابن السيد محمد كاظم الطباطبائي
اليزدي المتوفى بعد العود من الجهاد في الكاظمية ، ليلة السبت ( ١٣ ـ ج ١ ـ ١٣٣٤ )
رأيت النسخة الأصلية بخطه عند الشيخ علي أكبر الخوانساري من تلاميذ أبيه ورأيت
المنتسخ من الأصل بالخط الجيد بأمر المؤلف عند ولده السيد محمد باقر ( حفيد اليزدي
) تاريخ استنساخه من الأصل (١٣٣٠) أوله. [ وله الحمد والمجد ، ولنبيه وآله عليهم
صلواته التحية والنجد ] ( شعر ) :
دلم از قيل وقال
گشته ملول
|
|
اى خوشا خرقه
وخوشا كشكول
|
بدأ بذكر فضل
الكتب واقتنائها والأنس بها وما روي أو قيل فيه نثرا ونظما عربيا وفارسيا ثم أورد
الأدبيات الشعرية والكلمات الحكمية ويذكر في أكثر صفحاته هذا البيت
كه جهان صورتست
ومعنى اوست
|
|
جملة كائنات
پرتو اوست
|
وعليه تقريظات من
الأدباء ، منها :
رقاع فرائد جمعت
فكانت
|
|
لدى الكشكول
مخلاة وخرقة
|
ترقع خرق ثوب
الفضل مهما
|
|
على الفضلاء
أعيى الفتق رتقه
|
ومنها :
ويدعى خرقة لكن
فيها
|
|
طراز الوشي من
حكم مجدد
|
بسرد حروفها
نسجت حريرا
|
|
ولم يك مثلها
بالنسج يسرد
|
ومن ديباجها خرق
المعالي
|
|
يخاط بإبرة
القلم المسدد
|
(
٨١٢ : خرس قلدر باسان ) هو رابع القصص ( پييس ـ نمايش ) السبعة لآخوند زاده وهي تركية وقد ترجمت (
بالفارسية ) كما ذكر في ( ج ٤ ـ ص ٤٣٠ ـ س ٣٤ ).
( ٨١٣ : خرقة ) فارسي في بيان الآلام والأسقام التناسلية في الرجال والنساء
، وذكر علاجها وذكر الأدوية المقوية للباه وحفظ صحة الرحم والأولاد قبل الولادة
وبعدها إلى أن يتغذى الطفل. مرتبة على ثلاثين بخية. واسم الكتاب وفصوله مأخوذة من
اصطلاحات الخياطين. توجد من هذا الكتاب نسخ كثيره مختلفة ، ففي بعضها أن مؤلفه هو
محمد بن محمد مؤمن. ووالده هو الحكيم مؤمن مؤلف تحفه حكيم مؤمن وتبصرة المؤمنين
المذكورين في ( ج ٣ ـ ص ٣٠٢ و ٣٢٥ ) ألفه باسم أمان الله خان وفي بقية النسخ أنه
ألفه مرتضى قلي خان شاملو بن حسن خان من أمراء العهد الصفوي ووزير أردبيل في
(١٠٨٩) والملقب ب ( شمشير بردار ) والمترجم في مجمع الفصحاء ـ ج ١ ـ ص ٥٦ وغيره.
لكن الظاهر أن المؤلف لهذا الكتاب هو ابن مؤلف التحفة ، وإن أميرا مثل شاملو مع
اشتغالاته السياسية والعسكرية ليس بوسعه تأليف كتاب كهذا ، وإنه أخذه من المؤلف
وجعله باسمه ، ثم بعد وفاته أهداه المؤلف إلى رجل آخر من الأمراء وهو أمان الله خان
كما فعل مثل ذلك الشيخ البهائي في كتابه خلاصة الحساب وغيره في غيرها. رأيت نسخه
تامة منه بدون تاريخ في مكتبة السيد محمد بن نعمة الله الموسوي في النجف. أولها [
سبحانك اللهم يا ذا الملك القديم ، ويا طبيب كل أليم وسقيم ، ويا كافي ذي روح
وجسيم ، نحمدك على سوابق آلائك ، وجزيل عطائك ونشكرك على. مرقوم رقم كلك شيم مى
گردد كه چون در اين أوان حسب الفرمان قضا توأمان. نواب أمان الله خان خلد الله.
أقل عباد الله الحسيب ميرزا محمد بن محمد مؤمن طبيب مأمور شد كه در باب معالجه
جمعى كه بسبب ضعف. از كثرت طروقه كه صفت مرسلين است. عارى مى باشد. نسخه نويسد ]
ثم ذكر فهرس الثلاثين بخية ، ثم شرع في البخية الأولى إلى آخر الكتاب. وفي آخر
البخية الأخيرة ذكر في علاج الدمل [ بسيار مجرب است كه دانه تمر هندي را بكوبند. ].
ثم بعد بياض ألحق بالكتاب خاتمة مغلوطة بقلم مرتضى قلي شاملو بن حسن خان ، وهي [
خاتمة : خاتم كار سخن وانجام كلام تعريف انجمن كه هر سطر رنگينش گلدسته. وعذر
خواهى حقارت اين خرقه. در خامه بيان نمى گنجد. از دانشوران قانون شناس. معذرت
خواهد بى سر وسامانى اين خار وخس صحراى هيچ مدانى ، مرتضى قلي شاملو كه بنظر
شكفته روئى. وجغد
اين خرابه را بلبل شناسند :
مژده كه اين
رقعه به پايان رسيد
|
|
خرقه پيران
بجوانان رسيد
|
ميمنت قدوم نام
نامى اين رسالة. سر به خرقه إظهار كشيده. پاى هر بخيه را بخانقاهى مى برد. آرايش
آستين شهرت باد بحق محمد وآله الأمجاد ]. وأما نسخ مكتبات ( الملك ) و ( سپهسالار
) وغيرها فأولها [ سبحان الله رنگ آميزى بساط حمد حكيمى خرقه معرفت. غلام زاده
قديمى. مرتضى قلي بن حسن شاملو ] فنرى هنا أنه يهدي الكتاب مؤلفه شاملو إلى البلاط
الصفوي. ونسخه ( الملك ) عارية عن تلك الخاتمة وليس فيها تاريخ ، وتاريخ نسخه
سپهسالار (١٢٦٧) ونسخه ناقصة منه في مكتبة ( بيت الطريحي ) تاريخها (١١٦٩). ومر في
ذا الموضوع ستة كتب في ( ج ١ ـ ص ٢ ـ ٣ ). ومن هذا الموضوع أيضا درس زندگى وزن
ومرد وميل جنسى زن ومرد ورهبر دوشيزگان وجوانان وراهنماى ازدواج وبارورى ونازايى
ودائرة المعارف روابط جنسى وآدم وحوا وغيرها.
( ٨١٤
: خرقة محمودي ) للشاه زاده محمود بن ميرزا بن السلطان فتح علي شاه المولود (١٢١٤) والمتوفى
بعد (١٢٧١) ذكر ابن يوسف في فهرس مكتبة المجلس ( ص ١٥٠ ) أنه توجد نسخه منه في
مكتبة ( الملك ) كما توجد نسخه بيان محمود في مكتبة ( المجلس ) قال وقد دون محمود
ميرزا جميع تصانيفه في كتاب سماه مجمع محمودي فيه سفينة محمود ومنتخب محمود ، گلشن
محمود ، مخزن محمود ، وغير ذلك.
(
٨١٥ : خرم بهشت ) من المثنويات الست المعبر عنها بالستة الضرورية التي نظمها أمير الشعراء ميرزا
رضا قلي خان بن محمد هادي النوري المتخلص بهدايت المولود (١٢١٥) والمتوفى عشية
الجمعة ( ١٠ ـ ع ٢ ـ ١٢٨٨ ) ذكره في آخر رياض العارفين وأورد شطرا منه في آخر مجمع
الفصحاء الذي طبع (١٢٩٥) وهو مرتب على ثمانية أبواب كلها في غزوات أمير المؤمنين (ع)
نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرس ابن يوسف ( ص ٤٤٧ ).
(
٨١٦ : خرم زيبا ) في نظم حروب الملوك بالفارسية ، وهو مطبوع بإيران.
(
٨١٧ : خروج صاحب فخ ومقتله ) وهو حسين الفخ بن علي العابد بن الحسن المثلث
بن الحسن المثنى
بن الحسن السبط المجتبى (ع) ذكره النجاشي بعنوان كتاب خروج صاحب فخ وإنه لأبي محمد
عبد الله بن إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ورواه عنه بخمس
وسائط ومر في ( ج ١ ـ ص ٣٣٧ ) أخبار صاحب فخ.
(
٨١٨ : خروج محمد بن عبد الله المحض ومقتله ) وهو ابن الحسن بن الحسن المجتبى (ع) وهو النفس الزكية قتيل
أحجار الزيت ( مكان في خارج المدينة أو داخلها ) الذي خرج في ( ج ٢ ـ سنة ١٤٥ )
زمن أبي جعفر المنصور وقتل في رمضان وقتل بعده أخوه إبراهيم الإمام بن عبد الله
المحض في ( ٢٥ ـ ذي القعدة ١٤٥ ) ذكره النجاشي أيضا وقال إنه لعبد الله المذكور
ورواه عنه بإسناده إليه ، ومر في ( ج ١ ـ ص ٣٤٨ ) أخبار محمد بن عبد الله المحض.
(
٨١٩ : خريدة العجائب ) في الجغرافيا لسلطان المحققين الخواجة نصير الدين الطوسي المتوفى (٦٧٢) نسخه
منه في مكتبة بشير آغا بأستانبول كما في فهرسها ، ورأيت منه نسخه بمكتبة (
الخوانساري ).
(
٨٢٠ : الخريدة العذراء في العقيدة الغراء ) منظومة في أصول الدين للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود
الحلي المولود في (٦٤٧) وهو المؤلف لرجال ابن داود ، ذكره في ترجمه نفسه في رجاله
المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٨٧ ).
(
٨٢١ : خريطة فارس ) ( شيراز ) وما يتبعها من البلوك والقرى للسيد الميرزا حسن الفسوي مؤلف
فارس نامه ذكر في أوله أنه اخترعه (١٢٨٩) وعرضه على العلماء والأعيان وبعده ألف
الفارس نامه والخرائط لا تحصى وهذه نموذجها ومر بعضها بعنوان الخارطة وفي ( ج ٥ ـ ص
١١٧ ) أيضا.
(
٨٢٢ : خريطة الفصوص من النوادر والنصوص )
للشيخ محمد علي بن محمد حسن الواعظ
المعاصر التبريزي ، ذكره في آخر كتابه منابع الحكم المؤلف في (١٣٤١) والمطبوع في
تبريز.
(
٨٢٣ : خزان وبهار ) في الأخلاق والفرج بعد الشدة للمولى القاضي محمد شريف المتخلص بكاشف ابن شمس
الدين محمد الشيرازي الأصل المولود بكربلاء حدود (١٠٠١) أوله [ چمن آراى فرج بعد
از شدت در خزان وبهار روزگار لطف شامل
حضرت سبحانيست كه
] رتبه بعد المقدمة على أربعة عشر أساسا (١) الصبر (٢) الرحم (٣) الأدب (٤)
الطهارة (٥) العبادة (٦) اللطف (٧) اليقين (٨) الحلم (٩) النصرة (١٠) المروءة (١١)
السخاوة (١٢) الكرامة (١٣) الهداية وفي طي كل أساس أورد حكايات عجيبة ، وذكر في
الخاتمة ترجمه نفسه وأن والده من أهل شيراز تزوج بكربلاء فولد هو بها في التاريخ
ثم هاجر والده إلى أصفهان في (١٠٠٦) وهو ابن خمس سنين وسافر إلى خراسان مع والده
في (١٠١٠) ورجع إلى أصفهان إلى (١٠٢٩) فذهب والده في تلك السنة إلى الري وتوفي بها
في (١٠٣٥) وذكر أنه قرأ الأدبيات والمنطق والكلام على والده وإنه نصبه السلطان
للقضاء ، ومدة خمس عشرة سنة ، وذكر من تصانيفه السراج المنير المطبوع مع غلط في
تاريخه والدرة المكنونة وحواس الباطن المذكور آنفا ومنشئات متفرقة ومن منظوماته
ليلى ومجنون وهفت پيكر وعباس نامه والغزليات والقصائد والرباعيات والقطعة والتركيب
والترجيع ، رأيت نسخه خزان وبهار هذا في مكتبة ( الخوانساري ).
(
٨٢٤ : الخزائن ) فارسي بمنزلة التتميم والذيل لمشكلات العلوم ، ألفه المولى أحمد بن المولى
مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى (١٢٤٥) ومشكلات العلوم لوالده المولى مهدي وكلاهما
مطبوعان بإيران كل واحد مستقلا أول الخزائن [ يا مالك الملك والملكوت ] وطبع مكررا
منها (١٣٠٨) وتاريخ كتابة نسخه ( الخوانساري ) في (١٢٧٧) وقد كتبها المولى محمد
علي صاحب المكتبة لنفسه بخطه وله يومئذ ثلاث وعشرون سنة لأنه ولد (١٢٥٤) كما أرخه
ولده الحاج آقا محمد نزيل سلطان آباد العراق ( أراك ).
(
٨٢٥ : خزائن الأحكام ) في شرح الدرة المنظومة التي نظمها سيدنا بحر العلوم ، للمولى آغا بن عابد بن
رمضان بن زاهد الشيرواني الدربندي المتوفى بطهران (١٢٨٦) قال في إجازته لتلميذه
الميرزا محمد رضي خان الهندي الذي ألف له الجوهرة الأسطرلابية كما مر في ( ج ٥ ـ ص
٢٩١ ) [ إن خزائن الأحكام يقرب من مائة ألف بيت ] أقول هو مطبوع في مجلد كما طبع
خزائن الأصول له في مجلدين كما سيأتي.
(
٨٢٦ : خزائن الأحكام في شرح تلخيص المرام
) في معرفة الأحكام الذي ألفه
العلامة
الحلي وله شروح
كما مر في ( ج ٤ ـ ص ٤٢٧ ) وشرحه هذا للشيخ الفقيه الحاج المولى علي بن الميرزا
خليل الطهراني النجفي المتوفى بها في أواخر ربيع الثاني (١٢٩٦) صاحب الحاشية على
التعليقة البهبهانية التي مرت في ( ج ٦ ـ ص ٣٩ ) وكانت ولادته ( ٢٨ ـ ج ١ ـ ١٢٢٦ )
قال سيدنا الحسن صدر الدين [ إنه تمام الفقه في عدة مجلدات ] رأيت النسخة الأصلية
بخط المؤلف وقد اشتراها بعد وفاته تلميذه الجماع للكتب المولى باقر التستري الذي
توفي في بمبئي راجعا عن الحج وحمل إلى النجف في (١٣٢٧) ومر ذكره في ( ج ٦ ـ ص ٤٠ ).
(
٨٢٧ : خزائن الأشعار ) ديوان كبير فارسي من نظم السيد عباس الحسيني المعاصر الملقب بالجوهري والمتخلص
في شعره بذاكر مشتمل على أربعة أجزاء وسمى كل جزء باسم يخصه (١) جواهر الأسرار (٢)
خصائص الأخيار (٣) مصائب الأبرار (٤) نتايج الأفكار ، وقد طبع بإيران (١٣٣٣) وطبع
(١٣٥٠) للمرة الثالث عشرة.
(
٨٢٨ : خزائن الأصول ) للمولى آغا الدربندي المذكور آنفا ، قال في إجازته لتلميذه المذكورة آنفا أن
خزائن الأصول في فنون الأدلة العقلية والعقائد الدينية من المبدأ والمعاد يقرب من
ثمانين ألف بيت ( أقول ) ذكرنا أن خزائن الأصول طبع في طهران في (١٢٦٧) في مجلدين
أولهما في أصول الفقه وثانيهما في أصول العقائد والدراية والرجال وغيرها أوله [
حمد المبدع عقيلة العقل ].
(
٨٢٩ : خزائن الأنوار ) في سيرة النبي وآله الأطهار (ع) فارسي مرتب على مجالس للمولى أحمد بن الحسن
الواعظ اليزدي المشهدي المتوفى حدود (١٣١٠) ومر له الباقيات الصالحات في ( ج ٣ ـ ص
١١ ) ذكره في كتابه نواصيص العجب والمشتمل على عدة نصوص ينقل عنه المعاصر في نفائس
اللباب المأخوذ من ألفي كتاب.
(
٨٣٠ : خزائن الأنوار ) في تفسير القرآن خرج منه مجلد الأول الذي أهداه إلى الشاه سلطان حسين كما صرح
به مؤلفه الميرزا محمد رضا الإمامي في أول كتابه جنات الخلود الذي فرغ منه في
(١١٢٨) كما مر في ( ج ٥ ـ ص ١٥٠ ) حكى بعض الموثقين أنه رأى نسخه منه بأصفهان
ويظهر من الشيخ محمد باقر البيرجندي في فاكهة الذاكرين أنه رآه وينقل عنه المؤلف
نفسه في جنات الخلود مكررا كما مر.
( ٨٣١ : خزائن الجواهر ) في أعمال السنة وفيه ذكر بعض الفروع المتعلقة ببعض الشهور
والأيام كمسائل الصوم في رمضان وتحقيق ليلة القدر وأمثال ذلك وهو تأليف السيد
المير محمد حسين بن المير محمد صالح الخاتون آبادي المتوفى (١١٥١).
(
٨٣٢ : خزائن جواهر القرآن ) للحكيم العارف علي قلي بن قرچقاي خان المولود (١٠٢٠) مر له إحياء حكمت في ( ج
١ ـ ص ٣٠٨ ) ويعبر فيه عن المير الداماد بسيد الحكماء المتأخرين ، وعن المولى صدرا
بالفاضل العارف الشيرازي ، وعن المحدث الفيض بالفقيه القاساني أوله [ نحمدك ونشكرك
اللهم على ما شرفتنا وفضلتنا بكتابك العزيز الكريم ] ذكر بعد الخطبة وبعد تسمية
نفسه أنه لما رأى آيات الأحكام للأردبيلي وقصص الأنبياء للقطب الراوندي تضرع إلى
الله في أن يوفقه لجمع جميع ما في القرآن من آيات التوحيد والإيمان والأحكام
والقصص والمواعظ والحكم وخلق السموات والأرض وأحوال الرجعة والبرزخ والحشر والنشر
والجنة والنار وإيراد تفاسيرها المروية وتحقيق كلمات الروايات المفسرة جملة جملة
فوفقه الله وشرع في التأليف في ( رمضان ـ ١٠٨٣ ) وبدأ في المجلد الأول منه بآيات
التوحيد ، وختم المجلد الرابع منه بآيات الجنة والنار ، ورتب كل مجلد على خزائن
وفي كل خزينة عدة فصول فأنهيت الخزائن في الكتاب إلى ثلاث وعشرين خزينة فيها ستون
فصلا وسبعة أبواب توجد نسخه خط المؤلف في قم وقد وقفها ابن عم المؤلف أو ولده
المسمى مهدي قلي خان وقفا خاصا لساكني مدرسته التي بناها ببلدة قم في (١١٢٣) وتعرف
بمدرسة خان.
(
٨٣٣ : خزائن الدرر ) للشيخ جعفر بن محمد النقدي المعاصر المولود بالعمارة (١٣٠٣) قال في ضبط
التاريخ بالأحرف إن الحاج عبد المجيد الحلي البغدادي أرخ المجلد الثالث من هذا
الكتاب بقوله ( ها للنقود خزائن الدرر ) المنطبق على (١٣٢٣).
(
٨٣٤ : خزائن الدين وسر العالمين ) للإمام المسعودي أبي الحسن علي بن الحسين المتوفى (٣٤٦)
أحال إليه كذلك في كتابه التنبيه والأشراف المطبوع ويحتمل اتحاده مع خزائن الملك
الآتي.
(
٨٣٥ : خزائن رحمت ) في الأدعية والأوراد باللغة الگجراتية للحاج غلام علي البهاونگري المعاصر طبع
كثير من تصانيفه بالگجراتية.
( ٨٣٦ : خزائن العلوم ) للمولى محمد جعفر الأسترآبادي ، مؤلف آب حياة المذكور في (
ج ١ ـ ص ١ ) هو مختصر من كتابه موائد العوائد أوله [ الحمد لله الذي أفاض بجوده
الوجود والحياة والصحة ومدارك العلم والقدرة ] مطبوع يقرب من ثلاثة آلاف بيت ،
ويقال له مختصر الموائد أيضا ، ذكر فيه ما هو مختاره في المسائل العلمية المحتاج
إليها كل من يجتهد في الأحكام الشرعية ، في ضمن مقدمه وثلاثة فنون وخاتمة.
(
٨٣٧ : خزائن الفتوح ) أو تاريخ علائي في تاريخ أحوال السلطان علاء الدين محمد شاه الخلجي الجالس في
(٦٩٥) والمتوفى (٧١٥) جمع فيه تواريخه من جلوسه إلى (٧١١) وهو للأمير خسرو بن
الأمير سيف الدين محمود الدهلوي ، ذكر مع سائر تصانيفه في فهرس المجلس ( ص ٥١٨ ـ ج
٣ ).
(
٨٣٨ : خزائن الفوائد ) مثنوي فارسي في التوحيد والنبوة والإمامة ، بالآيات والاخبار من العامة
والخاصة ومدائح الأئمة (ع). ذكر الميرزا جعفر سلطان القرائي التبريزي فيما كتبه
إلينا من فهرس كتبه المخطوطة ، أنه من نظم شرف الدين محمد بن محمد رضا التبريزي
المتخلص بمجذوب المترجم في قاموس الأعلام للسامي بعنوان ( مجذوب ) وفي دانشمندان
آذربايجان بعنوان شرف الدين ، وفي تذكره نصرآبادي باسمه في ( ص ١٩٢ ). قال سلطان
القرائي إن النسخة بخط كمال بن عين علي ، كتبها في حياة الناظم في (١٠٧٧) وهي
مشتملة على ( ٦١٧ ص ) ومجموعها في ( ٩٠٤٦ بيتا ) أوله : ـ
بحريست لباب از
فرائد
|
|
شد نام خزائن
الفوائد
|
وفي أثنائه بعد
نظمه لحديث قال :
زين نقل حديث
دلنشينت
|
|
مجذوب! هزار
آفرينت
|
وفي آخره ترجيع
بند في مدح أمير المؤمنين (ع).
(
٨٣٩ : خزائن القرآن ) للسيد محمود بن محمد الحسني الحسيني التبريزي ذكره في كتابه جواهر القرآن الذي
مر في ( ج ٥ ـ ص ٢٧٤ ).
(
٨٤٠ : خزائن الكلام في شرح قواعد
الأحكام ) للشيخ محمود بن جعفر العراقي
الميثمي نزيل طهران والمتوفى بها حدود (١٣١٠) مؤلف جوامع الشتات المذكور
في ( ج ٥ ـ ص ٢٥١
) رأيت منه شرح كتاب الطهارة إلى آخر الوضوء في مجلد ، وشرح الدماء الثلاثة في
مجلد آخر عند حفيد الشارح الشيخ جمال الدين بن الشيخ محمد تقي بن الشارح أوله [
الحمد لله الذي شرع لنا الدين ببعث الأنبياء والمرسلين ] يقرب مجموعهما من ثمانين
ألف بيت.
(
٨٤١ : خزائن المراثي ) قصائد ومثنويات وترجيعات وغيرها يقرب من خمسة آلاف بيت بالفارسية ، كلها في
رثاء الأئمة للميرزا محمد علي بن الميرزا محمد حسين المتخلص بالأنصاري القمي
المولود (١٣٢٩) طبع بطهران (١٣٦٥) وله آيينه دل فاتنا ذكره والمؤلف يقول إن نسبه
ينتهي إلى سعد بن عبد الله الأشعري القمي.
(
٨٤٢ : خزائن الملك ( الملوك ) وسر
العالمين ) للإمام علي بن الحسين المسعودي ذكر كذلك في معجم الأدباء وكشف الظنون ولعله عين خزائن الدين المذكور آنفا
وإن أحدهما تصحيف الآخر.
(
٨٤٣ : الخزانة ) للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني هو فهرس للكتب الموجودة في خزانة كتبه
ويندرج فيه فهرس تصانيفه الموجودة فيها كما حكاه لنا شفاها.
(
٨٤٤ : خزانة الأدب الكبرى ) في شرح شواهد شرح الرضي على الكافية النحوية طبع في أربع مجلدات ببولاق وغيره
، وحكى لنا أبو المجد الآقا رضا الأصفهاني عن بعض الأفاضل أن مؤلفه عبد القادر بن
عمر البغدادي المتوفى بمصر (١٠٩٣) كان من الإمامية فراجعه. وطبع له أيضا شرح شواهد
الرضي الصرفية والخطية بهذا الاسم مجلدان ملحقان بشرحه على الشافية والوافية في
دار الكتب المصرية.
(
٨٤٥ : خزانة الأسرار ) في الأدعية والأعمال ، ينقل عنه المولى عبد اللطيف في مجمع الدعوات الآتي.
(
٨٤٦ : خزانة الخيال ) في الآداب والحكم والمواعظ والمناظرات والأمثال وتراجم العلماء والمشايخ وغير
ذلك لمحمد مؤمن مؤلف تعبير طيف الخيال المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٢٠٨ ) التزم فيه السجع
والقافية أوله [ حمدا لمن جعل خزانة خيال أهل الكمال مشحونة بدرر الأقوال ] فرغ
منه في (١١٣٠) وأكثر النقل عنه في الروضات في ترجمه البهائي وغيره.
( ٨٤٧ : الخزانة الشاهية ) في علوم الفلك والنجوم ، للمولى عبد القادر الروياني
المازندراني أحال إليه في كتابه التحفة النظامية المذكورة في ( ج ٣ ـ ص ٤٧٨ ).
(
٨٤٨ : خزانة عامرة ) فارسية في تراجم الشعراء الذين نالوا الصلات من الملوك والأمراء في الإسلام.
تأليف ميرزا غلام علي آزاد البلگرامي ابن السيد نوح الحسيني الواسطي السندي. ولد
في (١١١٦) وتوفي (١٢٠٠) مر له حظيرة الجنان ، ويأتي الدواوين الثلاث التي فرغ من
أحدها في (١١٨٧) ودلگشا نامه في أخذ المختار لثارات الحسين نظمها في (١١٣١) وسبحة
المرجان فرغ منه في (١١٧٧) وسند السعادات في حسن خاتمة السادات الذي أكثر فيها
النقل عن مشايخ الشيعة وكتبهم مثل صحيفة الرضا وتفسير العسكري معتمدا عليهم معتقدا
لآرائهم ، وهو مطبوع. وقد ألف الخزانة هذا لابن أخيه أولاد محمد بن غلام إمام الذي
ولد (١١٥١) وشرع في تأليفه في (١١٧٦) ثم الحق به بعد ذلك تاريخ وفاه الشيخ علي
الحزين (١١٨١) وهو كبير طبع بنولكشور في كامپور في ( ١٨٧١ م ) في ( ٤٦٢ ص ) ترجم
فيها ما يقرب من مائتي شاعر ، وترجم نفسه في آخر حرف الألف ( ص ١٢٣ ـ ١٤٥ ) وقال
إنه ولد يوم ( الأحد ـ ٢٥ صفر ـ ١١١٦ ) وأورد قصيدته في مدح علي (ع) التي أشار
فيها إلى اهتدائه إلى باب العلم ، ورفضه اختيار خليفة غيره من بين الستة أهل
الشورى بقوله : ـ
بر در شهر نبى
رحل أقامت ريختم
|
|
تا برايم از
طفيل آن جناب از ششدرى
|
شاه عالم پرورا
ظل عنايت گسترا
|
|
جانب درگاه اقدس
كرد بختم رهبرى
|
واسم الإشارة في (
آن جناب ) مرجعه ( در ) لا ( شهر ). ولم يصرح المؤلف فيما رأيت من تصانيفه
باعتناقه لأحد المذاهب الأربعة الا في سبحة المرجان فوصف نفسه فيها بقوله [
البلگرامي مولدا الحنفي مذهبا ] وقد حكى العبارة شيخنا في كشف الأستار ـ ص ٣٠ عن
صديق حسن خان في أبجد العلوم ولكن المظنون مما ذكرناه حسن حاله ، فراجعه.
(
٨٤٩ : خزانة القانع ) في آداب صلاة الليل وسائر أسباب سعة الرزق. للسيد الميرزا فتح الله الحسيني
المرعشي التستري المتخلص في شعره بكيميائي والمتوفى حدود (١٢٨٨) أوله بعد خطبة
مختصرة [ فتح الله الحسيني در اين بياض سواد مى نمايد كه اين مختصريست
نافع ، وأسباب
وسعت رزق وفتوحات را جامع ، موسوم بخزانة القانع ] ألفه لسمية وصديقه المولى فتح
الله الوفائي التستري الذي توفي (١٣٠٤) وفرغ منه يوم الاثنين رابع ذي القعدة
(١٢٧٢) رأيت النسخة بخط المؤلف عند ابن أخ الوفائي وصهره على بنته المولى كريم بن
المولى أحمد التستري ومن شعره فيه قوله : ـ
با دوست به شب
نشين كه وقت راز است
|
|
هر مرغ بمرغ عرش
بى آواز است
|
شب بر در دوست
رو كه اندر دل شب
|
|
درها همه بستة
است واين در باز است
|
(
٨٥٠ : خزانة اللطائف ) مجموع ملمع في اللطائف جمعها الشيخ علي أكبر المروج الخطيب المعاصر ابن الحاج
غلام علي الكرماني نزيل المشهد الرضوي ومؤلف نفايس اللباب المأخوذ من ألفي كتاب.
(
٨٥١ : خزانة المسائل ) في أربعة أجزاء (١) أصول العقائد (٢) أصول الفقه (٣) تمام أبواب الفقه (٤)
المسائل المتفرقة من تأليفات السيد مصطفى المدعو بمير آقا صاحب المتوفى (١٣٢٣) وهو
ابن السيد هادي بن السيد مهدي بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي ، طبع منه
الجزء الأول المرتب على مقدمه وخمسة أبواب.
(
٨٥٢ : خزينة الأصفياء ) للمولوي غلام سرور اللاهوري طبع في كامپور (١٣٣٢).
(
٨٥٣ : خزينة الجواهر ) في زينة المنابر من الأصول والفروع والأخلاق ، بالفارسية للشيخ علي أكبر بن
محمد حسين النهاوندي نزيل المشهد الرضوي المحدث المعاصر مؤلف البنيان الرفيع
المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٥٢ ) رتبه على أربعة أبواب كلها متعلقة بمنابر الوعظ
والإرشاد (١) الآيات (٢) الروايات (٣) المواعظ (٤) الحكايات وفي كل باب ثلاثة
عناوين مثلا في الآيات (١) آيات أصول الدين (٢) آيات فروع الدين (٣) آيات الأخلاق
وهكذا باب الروايات والمواعظ والحكايات فرغ من تأليفه (١٣٣٦) وطبع في مجلد كبير
يقرب من ثلاثين ألف بيت في (١٣٥٨).
(
٨٥٤ : خزينة الخيال ) ديوان أشعار باللغة الأردوية طبع بالهند لبعض شعرائها.
(
٨٥٥ : خزينة طرب ) ديوان مشتمل على النظم والنثر الفارسي والعربي والتركي للميرزا محمد جعفر بن
الميرزا محمد حسين النائني الأصل الأصفهاني المولد من شعراء عصر فتح علي شاه
المتخلص بطرب ، ترجمه هدايت في مجمع الفصحاء ـ ج ٢ ص ٣٣٧
وذكر أنه طالعة
مفصلا وهو مرتب على ثلاث حقق في كل حقة خمسة عقود.
(
٨٥٦ : خزينة المأتم ) مراثي باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن إسماعيل البهاونگري المعاصر ، طبع
مع أكثر تصانيفه الگجراتية.
(
٨٥٧ : خزينة المصائب ) باللغة ( الأردوية ) ترجمه للمقتل الفارسي الموسوم ( بلسان الذاكرين ) ترجمته
العلوية مصطفى بيگم بنت السيد باقر حسين الهندي مطبوع في ( ١٤٢ ص ) بالهند.
(
٨٥٨ : خزينة المناقب ) باللغة الأردوية. طبع بالهند كما في الفهرس اللاهورية.
(
٨٥٩ : خسرو وپرويز ) في مفاسد كشف الحجاب والحرية للنساء ، وهو فارسي بطريق الرومان ، مختصر طبع في
النجف في (١٣٤٥) بقلم الشيخ هادي بن المولى محمد بن علي الطارمي المنجيلي المعاصر.
(
٨٦٠ : خسرو ديوانه ) أيضا رواية فارسية أخلاقية طبع بطهران (١٢٩٨).
(
٨٦١ : خسرو وشيرين ) من مثنويات أبي القاسم حسن بن أحمد البلخي المتخلص بعنصري المتوفى (٤٣١)
استظهره ابن يوسف من كلام العوفي المذكور في فهرس مكتبة المجلس ( ج ٣ ـ ص ٣٦٥ )
راجعه.
(
٨٦٢ : خسرو وشيرين ) إحدى المثنويات الخمسة النظامية التي يقال لها پنج گنج لجمال الدين أبي محمد
أحمد بن إلياس بن يوسف بن المؤيد التفريشي القمي الگنجوي المولود (٥٤٧) والمتوفى (
حدود ٦١١ ) نظمه باسم السلطان طغرل أرسلان السلجوقي ويظهر من شعره الآتي أنه كان
بعد (٥٧٦) وكان لابنه محمد النظامي يومئذ سبع سنين كما يظهر من قوله في وصيته له :
ـ
ببين اى هفت
ساله قرة العين
|
|
مقام خويشتن در
قاب قوسين
|
والتاريخ قوله :
گذشت از پانصد
هفتاد وشش سال
|
|
نزد بر خط خوبان
كس چنين خال
|
ومر في ( ج ٢ ـ ص
٦١ ) أن إحدى مثنوياته إسكندر نامه المنظوم (٥٩٧) وكذا مر تتميمه الموسوم بخرد
نامه المنظوم بين سنوات ( ٦٠٧ و ٦١٠ ) وقد بسط القول فيها في ( ج ٢ ـ ص ٥٢٤ ـ ص
٥٣٢ ) من فهرس مكتبة سپهسالار في بيان اسم النظامي ونسبه وتواريخه والخلافات فيها
وذكر خصوصيات كل واحد من الخمسة
وذكر أن لأخته
الفاضلة ألفت منثور خسرو شيرين هذا وسمته افسانه شيرين وقد فاتنا ذكره في محله.
(
٨٦٣ : خسرو وشيرين ) للميرزا محمد جعفر التبريزي المتخلص به شعله ، طبع بإيران.
( خسرو
وشيرين ) لمير جملة السيد
محمد أمين الشهرستاني المتخلص بروح الأمين يظهر من شعره أنه سماه شيرين وخسرو
فنذكره في حرف الشين المعجمة.
( خسرو وشيرين ) للأمير خسرو الدهلوي ، أبي الحسن بن سيف الدين محمود ولد في
مؤمن آباد من محال هزاره بلخ في (٦٥١) ومات في (٧٢٥) هو من المثنويات الخمس له
المعروفة بـ « پنج گنج » ويظهر من أواخره أنه سماه شيرين وخسرو فيأتي كما يأتي
الخمسة له ومر له خزائن الفتوح.
(
٨٦٤ : خسرو وشيرين ) لعرفي الشيرازي هو الشاعر الشهير محمد بن زين الدين علي بن جمال الدين المولود
بشيراز (٩٦٣) والمتوفى بلاهور (٩٩٩) عن ست وثلاثين سنة ثم حمله المير صابر
الأصفهاني إلى النجف بعد طول الزمان في (١٠٢٧) كما أرخه في خزانة عامرة ـ ص ٣١٨. هو
من أجزاء ديوانه التام الموجود في مكتبة ( المجلس ) لكنه ناقص الآخر يبلغ الموجود
منه أربعمائة وأربعين بيتا كما ذكر في فهرسها ( ٣ : ٣٥٤ ) وقال أوله :
خداوندا دلم بى
نور تنگ است
|
|
دل من سنگ كوه
طور سنگ است
|
(
٨٦٥ : خسرو وشيرين ) للميرزا محمد صادق الموسوي الأصفهاني المتخلص بنامي الشيرازي الأصل المتوفى
بها (١٢٠٤) مؤلف تاريخ گيتي گشاي المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٨٤ ) هو أول مثنوياته
الخمسة التي سمى مجموعها بنامه نامي ، يوجد مع رابع مثنوياته الموسوم بوامق وعذراء
في مكتبة ( النفيسي ) كما ذكره في مقدمه طبع گيتي نما ( ص ـ ح ) وأورد جملة من
أبياتهما وكذا يوجدان في مكتبة ( المجلس ) كما ذكر في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ١٨٢ ) وذكر
أن تاريخ كتابة خسرو وشيرين (١٢٣٩) وأورد نيفا وعشرة أبيات من مقدمته التي يظهر
منها ما ذكرناه وقال إن عدد أبياته في حدود ثلاثة آلاف وسبعمائة بيت أوله :
به نام آن كه در
عنوان نامه
|
|
بود نامش نخستين
نقش خامه
|
( ٨٦٦ : خسرو وشيرين ) لشهاب الدين الترشيزي. من المثنويات التي نظمها الشاعر
المتخلص بشهاب ، وهو الميرزا عبد الله بن حبيب الله الترشيزي الذي توفي (١٢١٥) كما
أرخه فاضل خان الگروسي في انجمن خاقان عده الناظم من مثنوياته في مقدمه ديوانه
الذي رتبه بنفسه في (١٢٠٦) والموجود نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها (
ج ٣ ـ ص ٣٢٢ ) قال ويوجد نسخه خسرو وشيرين هذا في موزة لندن.
(
٨٦٧ : خسرو وشيرين ) لهاتفي الشاعر ، وهو المولى عبد الله الخبوشاني الجامي المتوفى (٩٢٧) وهو ابن
أخت المولى عبد الرحمن الجامي. ذكره في خاتمة تمر نامه بعنوان شيرين وخسرو ونسخته
موجودة في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ـ ج ٣ ـ ص ١٦٥ ونسخه أخرى ضمن الخمسة
الهاتفية في مكتبة ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٤٤ ) أوله :
خداوندا بعشقم
زندگى ده
|
|
به فرقم تاج عز
بندگى نه
|
(
٨٦٨ : خسرو وشيرين ) من المثنويات الأربعة التي نظمها السيد ميرزا قاسم الگن ابادي ، ترجمه سام
ميرزا ابن الشاه إسماعيل في تحفه سامي ـ ص ٢٦ المؤلف في (٩٥٧) وذكر أنه نظم خسرو
وشيرين باسمي ، وأول مثنوياته شاهنامه في فتوحات الشاه إسماعيل المتوفى (٩٣٠) وشاه
طهماسب وقد نظمه بأمره وأورد في التحفة من تلك المثنويات نيفا وثلاثين بيتا.
(
٨٦٩ : خسرو وشيرين ) من نظم شهاب الدين عبد الله بياني المشهور بمرواريد الكرماني ، كان وزير
السلطان حسين بايقرا بعد فوت الأمير علي شير إلى أن توفي السلطان فتشرف بخدمة صاحب
قران ( الشاه إسماعيل ) وتوفي ( رجب ـ ٩٣٢ ) ذكره في ( سام نامه ـ ص ٦٥ ) وقال إنه
لم يتم.
(
٨٧٠ : خسرو وشيرين ) لمحمد خان بن الحاج خان الدشتي المتخلص بدشتي ذكر بعضه في ديباجة ديوانه
المطبوع الآتي.
(
٨٧١ : خسرو وگل ) أو خسرو نامه للشيخ فريد الدين العطار مطبوع ، وفي مكتبة ( المجلس ) نسخه
كتابتها ( ٨٣٧ إلى ٨٤٠ ) وفيها زيادة ثمانمائة بيت عن المطبوع على ما أحصاه في
فهرس المجلس ( ج ٣ ـ ص ٥٦٨ ).
( ٨٧٢ : خسروي نامه ) منظوم فارسي في بحر التقارب لآقا محمد إبراهيم النواب ابن
الآقا محمد مهدي بدائع نگار الطهراني المتوفى قبيل الثلاثمائة كما ذكرناه في ( ج ٤
ـ ص ١١٩ ) وهو كبير استخرج منه بعض مدائح النبي والوصي وقصة المعراج وطبع المستخرج
على هامش مخزن الإنشاء المجموع والمطبوع (١٢٨٥) إلى (١٢٨٦) بمباشرة السيد صادق
الخوانساري الكتبي.
(
٨٧٣ : خشخاش نامه ) من مثنويات الشيخ إسماعيل بن حسين الشريف التبريزي المجاور لمشهد خراسان
المعاصر المولود (١٢٨٦) والمتخلص بتائب يقرب من ثمانمائة بيت ، وله شرح ديباجته
كما ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٨٧٤ : الخصال ) في الإمامة لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدي النيشابوري الراوي عن
الإمام الجواد (ع) ذكر الكنجي أنه صنف مائة وثمانين كتابا ذكر النجاشي بعضها.
(
٨٧٥ : الخصال ) لأبي عبد الله المعروف بابن رويدة محمد بن جعفر بن عنبسة الأهوازي الحداد رواه
النجاشي عنه بواسطتين.
(
٨٧٦ : الخصال ) في الأخلاق للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن موسى بن بابويه القمي
المتوفى بالري (٣٨١) أوله [ الحمد لله الذي توحد بالوحدانية وتفرد بالإلهية ـ إلى
قوله ملخصا ـ وجدت مشايخي قد صنفوا في فنون العلم ، ولكن غفلوا عن تصنيف كتاب
يشتمل على أعداد الخصال المحمودة والمذمومة مع كثرة نفعه فصنفتها ] وابتدأ بباب
الواحد ثم الاثنين ثم الثلاثة وهكذا إلى باب الخصال الأربعمائة وطبع بطهران في
(١٣٠٢) وقد حذا حذوه مؤلف الاثني عشرية في المواعظ العددية كما مر في ( ج ١ ـ ص
١١٩ ) ويأتي في النون نخبة الخصال وقد ترجم الخصال ( بالفارسية ) وطبع بطهران.
(
٨٧٧ : خصال الشيعة ) فارسي مختصر طبع بالهند للشيخ مهدي المعاصر ، وهو ترجمه لجملة من الأحاديث
المأثورة في بيان خصال الشيعة وأوصافهم ، وله خاتمة في الموعظة.
(
٨٧٨ : خصال الكمال ) وبعض ما روي في مناقب الرجال ، للشيخ أبي الجيش مظفر بن محمد بن أحمد البلخي
الخراساني المتوفى (٣٦٧) الذي كان من مشاهير المتكلمين
ومن مشايخ أبي عبد
الله المفيد الذي ولد ( ٣٣٦ أو ٣٣٨ ) لم يذكر في ترجمته في النجاشي والفهرست هذا
الكتاب له ، نعم ذكر فيها كتابه في المثالب الذي سماه قد فعلت فلا تلم أو فعلت فلا
تلم وظاهر التسمية أن فيه بيان قبائح الأشخاص ومعائبهم ، فهو غير هذا الكتاب الذي
هو في مناقب الرجال وقد نسبه إليه ابن شهرآشوب في معالم العلماء.
(
٨٧٩ : الخصائص ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) رواه النجاشي
بإسناده إليه.
(
٨٨٠ : الخصائص ) للطبري. ينقل عنه العلامة في كشف اليقين المطبوع (١٢٩٨) بعض فضائل أمير
المؤمنين (ع). منها
رواية أبي ذر وسلمان عن النبي (ص) أنه
قال [ إن عليا أول من آمن بي وفاروق هذه الأمة ويعسوب الدين والصديق الأكبر ] ومنها قول العلامة فيه [ روى
الطبري صاحب الخصائص عن النبي أنه قال صلت الملائكة علي وعلى على سبع سنين ] أقول ويحتمل أن مراده كتاب فضائل أمير المؤمنين لأحمد بن
محمد الطبري المعروف بالخليلي أو كتاب فضائل علي بن أبي طالب لمحمد بن جرير الطبري
المتوفى (٣١٠) كما ذكر في معجم الأدباء ـ ج ١٨ ـ ص ٨٠ قال تكلم في أوله بصحة أخبار
غدير خم.
( ٨٨١ : الخصائص ) في فضائل علي (ع) وقد يقال له الخصائص العلوية للإمام
النسائي أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر الخراساني المولود
(٢١٥) والمتوفى بمكة (٣٠٣) بعد إخراجه من المسجد الأموي بالشام بسبب تصنيف هذا
الكتاب فتمرض على أثر الضرب والرفس والدفع في خصيته ، فطلب حمله إلى مكة وهو عليل
فتوفي بها في شعبان تلك السنة ، قال ابن خلكان إنه كان يتشيع ولعله لذلك جزم الحاج
مولى باقر الكجوري في أول كتابه الخصائص الفاطمية بتشيعه ، وحكى عن أبي نعيم أنه
نقل أكثر أحاديث خصائصه عن كتاب أحمد بن حنبل.
(
٨٨٢ : الخصائص ) ويقال له خصائص العربية في فلسفة هذه اللغة وهو في النحو. لأبي الفتح عثمان بن
جني النحوي المولود قبل (٣٣٠) والمتوفى (٣٩٢) كما أرخه السيوطي في البغية ، ودفن
بمقابر قريش مع أستاذه أبي علي الفارسي. طبع الجزء
الأول من هذا
الكتاب بمطبعة الهلال بمصر في (١٣٣٢) أوله [ الحمد لله الواحد العدل القديم ]
ومختصر الخصائص هذا لابن الحاج الإشبيلي يأتي في الميم ، والسيوطي لخص الخصائص هذا
أيضا وسماه الاقتراح كما في كشف الظنون ويوجد نسخه منه في مكتبة عاطف ومكتبة لعله
لي بأستانبول ، ونسخه في الخديوية بمصر وهي بخط الحسن بن فرخ بن إبراهيم ، فرغ من
نسخها في مصر في ( ج ١ ـ سنة ٤٣٠ ) كما في فهرسها.
(
٨٨٣ : خصائص الأخيار ) في المواعظ هو ثاني أجزاء خزائن الأشعار الذي سبق أنه طبع مكررا.
(
٨٨٤ : خصائص الأئمة ) (ع) للسيد الشريف الرضي أبي الحسن محمد بن أبي أحمد الحسين بن موسى الموسوي
البغدادي المولود في (٣٥٩) والمتوفى بها في (٤٠٦) ينقل عنه في حديقة الشيعة
المنسوبة إلى الأردبيلي ولكن مع نسبته إلى أخيه المرتضى من سبق القلم. ينقل عنه
الحاج المولى باقر في الدمعة الساكبة وكان عند شيخنا المحدث النوري ورأيت في مكتبة
( الشيخ هادي آل كشف الغطاء ) نسخه كتابتها حدود (١٠٧٠) قال في ديباجته [ كنت حفظ
الله عليك دينك ، وقوى في ولاء العترة يقينك سألتني أن أصنف لك كتابا يشتمل على
خصائص أخبار الأئمة الاثني عشر صلوات الله عليهم ، على ترتيب أيامهم وتدريج
طبقاتهم ، ذاكرا أوقات مواليدهم ومدد أعمارهم وتواريخ وفاتهم ومواضع قبورهم وأسامي
أمهاتهم ، ومختصرا من فضل زياراتهم ، ثم موردا طرفا من جوابات المسائل التي سئلوا
عنها واستخرجت أقاويلهم فيها ، ولمعا من أسرار أحاديثهم وظواهر وبواطن أعلامهم
ونبذا من الأصحاح في النص عليهم ] إلى أن ذكر أن الباعث على تأليفه هو تعيير بعض
علينا بعدم تأليف لنا في هذا الموضوع وكان شروعه في التأليف في (٣٨٣) والأسف أنه
لم يتم الكتاب بجميع مقاصده ، لاشتغاله بجمع كتابه نهج البلاغة كما صرح بذلك في
أول النهج ، وانما خرج من الخصائص أبواب وفصول من خصائص أمير المؤمنين (ع) ، وفي
الفصل الأخير منه أورد الكلمات القصار له ، والمجموع يقرب من ألف وخمسمائة بيت
ثلثها الكلمات القصار ، فعند ذلك عن له أن يكتب جميع ما صدر من معدن الفصاحة من
الخطب والكتب والكلمات فاشتغل بجمع النهج إلى أن فرغ منه في (٤٠٠) ولم يمهله الأجل
لإتمام الخصائص ، ونسخه
الشيخ شير محمد
الهمداني المعاصر في النجف منتسخة من نسخه الشيخ هادي ورأيت في طهران نسخه أخرى في
مكتبة ( سلطان العلماء ) ونسخه في مكتبة راجه فيض آباد كما في فهرسها المخطوط.
(
٨٨٥ : خصائص أمير المؤمنين ) (ع) من القرآن للنقيب أبي محمد الحسن بن أحمد بن القاسم بن محمد بن علي بن أبي
طالب (ع) هو من مشايخ النجاشي وقد قرأ عليه ، ويعبر عنه أحيانا بالشريف أبي محمد
المحمدي ، لأن جده القاسم كان من ولد محمد بن الحنفية بن علي بن أبي طالب بعدة
بطون ، والنسبة إلى الجد شايعة ، وهو من مشايخ الطوسي المتوفى (٤٦٠) أيضا ، ففي
مشيخة التهذيب عند ذكر سنده إلى فضل بن شاذان قال أخبرني الشريف أبو محمد الحسن بن
أحمد بن القاسم العلوي المحمدي ، وفي الفهرست في ترجمه محمد بن أحمد الصفواني قال
أخبرني الشريف أبو محمد الحسن بن القاسم المحمدي نسبه إلى جده فلا يتوهم تعددهما
كما توهم في أبي العباس بن نوح حيث إن النجاشي ترجمه بعنوان أحمد بن علي بن نوح ،
والشيخ ترجمه في الفهرست بعنوان أحمد بن محمد بن نوح نسبه إلى جده وقد صرح في
الرجال بأن محمدا جده ، ومع ذلك وقع الاشتباه وتوهم التعدد والشيخ أيضا يعبر عنه
بالشريف أبي محمد المحمدي في ترجمه إسماعيل بن علي الخزاعي وترجمه محمد بن علي بن
المفضل وغيرهما ، ويظهر حياته في (٤٢٥) من ذيل ابن النجار لتاريخ بغداد على ما نقل
عنه السيد ابن طاوس في أمان الأخطار وهو ما رواه ابن النجار بثلاث وسائط عن الشريف
أبي محمد الحسن بن أحمد العلوي المحمدي ، وثالثهم أبو عبد الله الحسين بن الحسن بن
زيد الحسيني القصي ، فقال أبو عبد الله هذا حدثنا الشريف أبو محمد الحسن بن أحمد
بن القاسم العلوي المحمدي ببغداد في رمضان سنة خمس وعشرين وأربعمائة ، قال حدثني
القاضي أبو محمد الحسن بن عبد الرحمن بن خالد وبكر بن أحمد بن مخلد وأبو عبد الله
الغالبي ، قالوا حدثنا إلى آخر السند والحديث ، فتبين من ذلك أن هذا الشريف متأخر
بكثير عن سميه الشريف أبي محمد الحسن بن محمد بن يحيى العلوي الذي أكثر الرواية
عنه الشيخ المفيد في الإرشاد وغيره معبرا عنه بالشريف أبي محمد العلوي تارة وأخرى
مصرحا باسمه وثالثة بالشريف مطلقا ورابعة بالشريف أبي محمد المحمدي فإن هذا الشريف
هو المعروف بابن أخي طاهر لكون عمه طاهر بن يحيى
النسابة وهو يروي
عن جده يحيى ، وتوفي في ربيع الأول سنة ثمان وخمسين وثلاثمائة ودفن في داره بسوق
العطش في بغداد ، فلا وجه لترديد صاحب الرياض واحتماله لاتحاد الشريفين في ترجمه
مؤلف الخصائص هذا.
(
٨٨٦ : خصائص أمير المؤمنين (ع) ) من
القرآن المبين. للشيخ أبي القاسم عبيد الله بن عبد الله المعروف بالحاكم
الحسكاني ، وحسكان كغضبان لفظا ومعنى نسب لبعض النيشابوريين ذكره ابن شهرآشوب في
معالم العلماء.
( خصائص
أمير المؤمنين ) يأتي بعنوان ما سمي به ، وهو خصائص الوحى المبين. ومر الخصائص مطلقا للنسائي.
(
٨٨٧ : خصائص الأيام ) في وقايع أيام السنة. للسيد الواعظ أبي القاسم بن محمد علي الحسيني السدهي
الأصفهاني ذكره في أول كتابه لمعات الأنوار المطبوع في (١٣١١).
( خصائص
الجمعة ) يأتي في السين
بعنوان سنن الجمعة وآخر بعنوان خصوصيات الجمعة.
(
٨٨٨ : الخصائص الحسينية ) للشيخ جعفر بن المولى حسين الشوشتري نزيل النجف المتوفى بكرند ، راجعا عن
زيارة مشهد خراسان في ليلة الأربعين (١٣٠٣) ومادة تاريخه ( كواكب قد نثرت ) كما
استخرجها تلميذه ميرزا محمد الهمداني وذكرها في رسالته التي ألفها في ترجمه أستاذه
المؤلف بعد وفاته ، وسماها غنيمة السفر في ترجمه الشيخ جعفر فرغ منه في ( ٢٣ ـ ع ١
ـ ١٣٠٣ ) وفي مادة التاريخ إشارة إلى واقعة تلك الليلة من تناثر النجوم حيث يقال
إنه لم يسمع بمثله في التواريخ الا في سنة وفاه الكليني (٣٢٩) كما ذكره النجاشي.
طبع المجلد الأول من الخصائص بعد وفاه المؤلف بستة أشهر ، أوله [ الحمد لله وسلام
على عباده ] ذكر في أوله أن ترتيب الكتاب على ثلاثين عنوانا فذكر فهرس العناوين
إلى العنوان الحادي عشر وقال نختم به هذا المجلد فيظهر منه أن العناوين التسعة عشر
الباقية داخلة في المجلد الثاني ولم نعلم أنه خرج من قلمه بعضا أو كلا أم لا ،
وطبعت ترجمته ( بالفارسية ) الموسومة ( بوسائل المخبتين ) ويأتي دمع العين في شرح
خصائص الحسين وكذا لوائح اللوحين في شرح خصائص الحسين كما يأتي الدر النضيد في
خصائص الحسين الشهيد وله تصانيف أخر أشهرها
الخصائص هذا ومنها
الفقه الفارسي الموسوم بـ « منهج الرشاد » المطبوع (١٢٨٨) يظهر منه تبحره في الفقه
ولوالده المولى حسين الفقيه الشهير بالواعظ مختصر الإصلاح الآتي في الميم أنه ألفه
بأمر أستاذه السيد المجاهد المؤلف لـ « إصلاح العمل » والمتوفى (١٢٤٢) وكان المولى
حسين هذا ابن الحسن بن المولى علي بن علي المعروف بالنجار التستري كما ذكر في
غنيمة السفر والمولى علي هو الذي ترجمه السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة
بقوله مولانا علي بن علي النجار التستري أخي وثقتي وخاصتي العالم الورع الجليل
الذي لا يماثل بكفو ولا عديل إلى آخر الترجمة. كتبها في (١١٦٨) ودعا له بقوله [
سلمه الله تعالى ] فيظهر حياته في التاريخ.
(
٨٨٩ : الخصائص الحسينية ) باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن إسماعيل البهاونگري المعاصر طبع أكثر
تصانيفه.
(
٨٩٠ : الخصائص الدينية ) في التوحيد خاصة فارسي مختصر للسيد أحمد الموسوي التستري مؤلف تنبيه الجاهلين
المذكور في ( ج ٤ ص ـ ٤٤١ ) كانت ولادته في النجف (١٣٠٧) وتوفي بطهران في ( ذي
القعدة ـ ١٣٦٤ ) بدار المجانين.
(
٨٩١ : خصائص الزهراء ) (ع)
للشيخ محمد علي بن
المولى حسن علي الهمداني المولود بكربلاء في (١٢٩٣) المعروف بالسنقري لنزوله بها
للقيام بالوظائف الشرعية في عدة سنين ، ثم تركها وجاور مسقط رأسه مشتغلا بالتأليف
والتصنيف ومنها الخصائص هذا المشتمل على شرح أربعين حديثا في كل حديث بيان تأويل
آية من آيات القرآن المؤولة بالصديقة فاطمة وتفسير تلك الآية مع إيراد فوائد كثيره
وقد أشار إليها في فهرسه في أول الكتاب ، ونحن نذكر أوائل الآيات وسورها حسب ترتيب
الكتاب (١) ( اللهُ نُورُ السَّماواتِ ) ـ سورة النور (٢)
( فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ ) ـ النور (٣) ( لا
تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ ) ـ البقرة (٤) ( إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ) ـ الأحزاب (٥) ( هُوَ الَّذِي خَلَقَ
مِنَ الْماءِ بَشَراً ) ـ الفرقان (٦) ( إِنَّها لَإِحْدَى
الْكُبَرِ ) ـ المدثر (٧) ( طُوبى لَهُمْ
وَحُسْنُ مَآبٍ ) ـ الرعد (٨) ( إِنَّا أَنْزَلْناهُ ) ـ القدر (٩) ( حم
وَالْكِتابِ الْمُبِينِ ) ـ الدخان (١٠) ( إِنَّ اللهَ
اصْطَفاكِ ) ـ آل عمران (١١) ( يا مَرْيَمُ أَنَّى
لَكِ ) ـ آل عمران (١٢) ( أَلْقِيا فِي
جَهَنَّمَ كُلَ ) ـ ق (١٣) ( الَّذِينَ آمَنُوا
وَاتَّبَعَتْهُمْ ) ـ الطور (١٤) ( لَمْ يَكُنِ
الَّذِينَ كَفَرُوا ) البينة (١٥) ( وَالْفَجْرِ وَلَيالٍ
عَشْرٍ ) (١٦) ( مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
) ـ الرحمن (١٧) ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ )
ـ الأحزاب (١٨) ( إِنَّهُمْ
يَكِيدُونَ ) ـ الطارق (١٩) ( بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ ) ـ الحج (٢٠) ( إِذْ
يَغْشَى السِّدْرَةَ ) ـ الحج (٢١) ( الَّذِينَ أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ ) ـ الحج (٢٢) ( كَمَثَلِ حَبَّةٍ
أَنْبَتَتْ سَبْعَ ) ـ البقرة (٢٣) ( حَتَّى إِذا رَأَوْا
ما يُوعَدُونَ ) ـ الجن (٢٤) ( هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ ) (٢٥) ( وَحَمَلْناهُ عَلى
ذاتِ أَلْواحٍ ) ـ القمر (٢٦) ( قُولُوا
آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ ) ـ البقرة (٢٧) ( قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ ) (٢٨) ( لا تَجْعَلُوا دُعاءَ
الرَّسُولِ ) ـ النور (٢٩) ( وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ ) ـ البقرة (٢٠) ( فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ ) ـ النساء (٣١) ( أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ
يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ) ـ البلد (٣٢) ( وَمَرْيَمَ ابْنَتَ
عِمْرانَ ) ـ التحريم (٢٢) ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ ) ـ الملائكة (٢٤) ( وَإِذَا
الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ ) ـ التكوير (٢٥) ( الَّذِينَ يَقُولُونَ
رَبَّنا هَبْ لَنا ) ـ الفرقان (٣٦) ( إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ ) (٢٧) ( إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ ) ـ النحل (٢٨) ( وَآتِ ذَا الْقُرْبى
حَقَّهُ ) ـ الإسراء (٢٩) ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ) ـ الأحزاب (٤٠) ( قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً ) ـ الشورى. وسيأتي الخصائص الفاطمية.
(
٨٩٢ : الخصائص الزينبية ) للسيد نور الدين بن محمد جعفر بن عبد الصمد الموسوي الجزائري التستري المعاصر
أصغر من أخيه السيد أحمد الذي ولد في (١٣٠٧) هو فارسي مرتب على مقدمات وتسع
وثلاثين خصيصة وقد طبع في النجف (١٣٤١) مع تقريظات العلماء عليه ، وقد ترجم من
الفارسية ( بالأردوية ) ، وطبعت الترجمة في الهند على ما حكاه لنا بعض الثقات
المطلعين.
(
٨٩٣ : خصائص السواك ) لأبي الخير أحمد بن إسماعيل القزويني الطالقاني ، مختصر مرتب على اثني عشر
فصلا ذكره المولى باقر الواعظ في أول الخصائص الفاطمية.
(
٨٩٤ : خصائص الشيعة التي جاءت بها
الشريعة ) للسيد محمد مهدي بن صالح
الموسوي الكاظمي مؤلف برهان الدين الوثيق وبوار الغالين وغيرهما ، ولد بالكاظمية
(١٢٧٢) واشتغل بها وهاجر إلى سامراء حدود (١٣٠٠) وكان يحضر بحث سيدنا الشيرازي
وبعض تلاميذه منهم الميرزا إبراهيم بن المولى محمد علي المحلاتي الشيرازي والشيخ
إسماعيل الترشيزي وفي (١٣١٤) تشرف لزيارة مشهد خراسان وبعد رجوعه أقام في الكويت ،
وكان سنين مرجع الأمور الشرعية بها إلى (١٣٤٣) فنزل إلى البصرة وكان مقيما للوظائف
الشرعية ومجدا في التأليف إلى أن توفي بها يوم الاثنين سادس ذي القعدة (١٣٥٨) وحمل
إلى النجف فدفن بها يوم الأربعاء ثامن الشهر المذكور مع السيد عدنان
والسيد مهدي
البحرانيين في الحجرة التي على يسار الداخل إلى الصحن من باب المغرب المعروف بباب
السلطاني ، وقد فرغ من تأليف الخصائص في رجب (١٣٤١) وطبع ببغداد في تلك السنة في (
٧١٢ ص ) وفي أوله فهرس مطالبه مفصلا من المقدمة التي في أصول الدين الخمسة ثم فصول
كثيره في المواعظ والآداب والأخلاق.
(
٨٩٥ : خصائص الطرب ) لأبي الفتح محمود بن الحسين بن السندي بن شاهك الكاتب الشاعر المنجم المعروف
بكشاجم المتوفى حدود (٣٥٠) ذكره في كشف الظنون ومر له أدب النديم في ( ج ١ ـ ص ٣٨٨
) وقد عده ابن شهرآشوب في معالم العلماء من المجاهرين من شعراء أهل البيت (ع) وممن
له قصائد في مدحهم وديوانه المطبوع في بيروت يشهد له بذلك ، وقد زيد في ديوانه
أشعارا على ما قال ابن خلكان في ترجمه الرفاء.
( خصائص
العربية ) يطلق كذلك على ما
ذكرناه بعنوان الخصائص لابن جني ، لأنه بنفسه عبر عنه بالخصائص في فهرسه. وقال
حجمه ألف ورقة ، ونقل فهرسه في معجم الأدباء ـ ج ١٢ ـ ص ١٠٩.
(
٨٩٦ : الخصائص العظيمية ) في أحوال السيد أبي القاسم عبد العظيم بن عبد الله الحسني (ع) المدفون بالري
جنوبي طهران اليوم. للحاج الشيخ جواد بن الشيخ مهدي اللاريجاني المقيم بالري
والمتوفى ( ٣ ـ ج ٢ ـ ١٣٥٥ ). كان والده صهر المولى علي الكني على بنته ، رزق منها
ولداه الشيخ جواد هذا وأخوه الأصغر منه والمتوفى قبله الشيخ آغا بزرگ. ووالدهما
الشيخ مهدي بن رجب علي توفي بمشهد خراسان زائرا في (١٣٠٨) كما أرخه حفيده. وذكر في
رسالته المطبوعة (١٣٤٤) الموسومة فوز الآفاق أن الخصائص هذا مطبوع ، ونقل عنه
تاريخ ولادة عبد العظيم بالمدينة (١٧٣) ووفاته في الري في ( ١٥ شوال ـ ٢٥٢ ). ومر
في ( ج ٥ ـ ص ١٥٦ ـ ١٦٠ ) جنات النعيم وجنة النعيم وفي ( ج ١ ـ ص ٣٣٩ ) أخبار عبد
العظيم ويأتي في الفاء فضل عبد العظيم لإسماعيل بن عباد الطالقاني.
(
٨٩٧ : خصائص علم القرآن ) لأبي القاسم حسين بن علي بن حسين المشهور بالوزير المغربي كان ابن بنت
النعماني صاحب التفسير المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣١٨ ) وتوفي
( ١٥ رمضان ـ ٤١٨
) ذكره النجاشي ، وذكر ابن خلكان أنه دفن في النجف منقولا من الجزيرة بتدبير لطيف
وفي غاية الاحترام.
(
٨٩٨ : الخصائص العلوية ) في خصائص علي أمير المؤمنين (ع) لمحمد بن علي بن الفتح. كذا ينقل عنه العلامة
الحلي في كشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين الحديث المشتمل على أنه إمام المتقين
وسيد المسلمين. كذا ذكرته في مسودة الذريعة قبل ثلاثين سنة ولا يوجد عندي الآن كشف
اليقين ولو وجد فيه كذلك فيحتمل اتحاده مع محمد بن أحمد النطنزي الآتي. فراجعه.
( الخصائص
العلوية ) للإمام النسائي
المؤلف للصحيح المشهور باسمه ، ينسب إليه كذلك أحيانا ، لكن ذكرناه مطلقا بعنوان
الخصائص في ( ص ١٦٣ ) كما هو المشهور.
(
٨٩٩ : الخصائص العلوية على سائر ( جميع خ ل
) البرية والمآثر العلية لسيد الذرية ) لمحمد بن أحمد النطنزي العامي كما ذكره ابن
شهرآشوب محمد بن علي السروي المتوفى (٥٨٨) في معالم العلماء في آخر تراجم المحمدين وبعد ذكره ختمهم بترجمة نفسه وفي بعض
النسخ سقطت عنها هذه الترجمة ومن النسخ الموجودة فيها نسخه الشيخ أبي علي الحائري
التي نقل عنها في رجاله وكذا في نسختي التي استنسختها لنفسي عن نسخه استعرتها من
شيخنا النوري وكانت في مكتبته وبما أن الرجل من أهل القرن السادس ليست له ترجمه في
الأصول الرجالية نعم ترجمه العلامة في القسم الثاني من الخلاصة المؤلف في (٦٩٣)
وكذا ابن داود بعنوان محمد بن أحمد النطنزي بالنونين بينهما طاء مهملة بعدها الزاي
موصوفا بأنه عامي المذهب ولم يذكرا كتابه الخصائص العلوية كما هو ديدنهما من عدم
التعرض للكتب والتصانيف الا نادرا ، نعم ينقل عن هذا الكتاب مؤلف فرائد السمطين في
فضائل المرتضى والبتول والسبطين وهو الشيخ صدر الدين إبراهيم بن الشيخ سعد الدين
محمد بن المؤيد الحموي المتوفى (٧٢٢) وكان فراغه من تأليف كتابه (٧١٦) وذكر فيه أن
الخصائص العلوية ألفه الشيخ الإمام أبو عبد الله محمد بن أحمد بن علي النطنزي ومن
قوله يظهر أن كنية المؤلف أبو عبد الله وأن جده علي ، ثم ذكر أنه يروي الخصائص هذا
عن جماعة من مشايخه بالحلة وبغداد
وواسط والقدس كلهم
عن السيد النقيب شرف الدين أبي طالب عبد الرحمن بن عبد السميع الهاشمي الواسطي عن
الشيخ أبي الفضل شاذان بن جبرئيل القمي عن الشيخ أبي عبد الله محمد بن عبد العزيز
القمي عن المصنف ( أقول ) الشيخ منتجب الدين الذي توفي بعد (٥٨٥) ترجم الشيخ أبا
عبد الله القمي هذا في الفهرست لكنه لم يترجم هذا المصنف الذي روى القمي كتابه عنه
ولعله لأجل ما تنسب إليه من العامية وممن نقل عن هذا الكتاب كثيرا السيد رضي الدين
علي بن طاوس المتوفى (٦٦٤) في كتاب اليقين المرتب على مائتين وعشرين بابا الذي
ألفه بعد (٦٦٠) وقبل وفاته فسماه أولا بما سميناه في العنوان ( الخصائص ـ إلى قوله
ـ لسيد الذرية ) لكنه قال في أربعة أبواب وهي الباب ( ٣١ ـ و ٣٢ ـ و ٣٣ ـ و ٣٤ )
إنه تأليف أبي الفتح محمد بن علي الكاتب النطنزي الأصفهاني وحكى عن تذييل شيخه
محمد بن النجار لتاريخ الخطيب توثيقه وفضله وقال في ثلاثة أبواب آخر وهي الباب (
١٨٠ ـ و ١٨١ ـ و ١٨٢ ) إنه تأليف الحافظ محمد بن علي الكاتب المعروف بالنطنزي
بإسقاط الكنية ونسبه الأصفهاني في الثلاثة جميعا ، وفي الأولى خاصة قال محمد بن
علي بن الفتح الكاتب بإسقاط الحافظ أيضا مع زيادة ( ابن الفتح ) وزيادة توصيفه
أيضا بأنه كان من أفضل علماء العامة ورواة أحاديثهم وإنه وثقه ابن النجار في ذيل
تاريخ بغداد وقال إنه نادرة الفلك ونابغة الدهر ( أقول ) إن باب احتمال تعدد
الرجلين وتعدد كتابيها باب واسع لكن شيوع النسبة إلى الجد من عموم المصنفين ووقوع
التصحيفات من كافة النساخ يقرب احتمال كون ( ابن الفتح ) تصحيف ( أبي الفتح )
الواقع في أربعة مواضع من كلام السيد ابن طاوس ، وكون النسبة إلى علي في كلام
السيد نسبة إلى الجد الذي لم يذكر في معالم العلماء والخلاصة لداعي الاختصار ، ولا
بعد في تعدد الكنى للرجل الواحد بأبي عبد الله وأبي الفتح كما هو الواقع في فرائد
السمطين وكتاب اليقين فالمؤلف هو أبو الفتح أو أبو عبد الله محمد بن أحمد بن علي
النطنزي الأصفهاني الحافظ الكاتب المذكور ترجمته في ذيل ابن النجار على ما حكاه
ابن طاوس وأما طبقة هذا المؤلف ومشايخه وتاريخ تأليفه فيظهر إجمالا من أثناء
رواياته فإن روايته بعنوان محمد بن علي بن الفتح الكاتب المعروف بالنطنزي في باب
المائة والثمانين من كتاب اليقين هكذا : أخبرنا الأستاد الإمام شيخ الإسلام
أحمد بن الفضل بن
أحمد الخواص قراءة عليه وأنا أسمع في (٥٠١) سنة إحدى وخمسمائة عن عمر بن عبدويه ،
وروايته بعنوان أبي الفتح محمد بن على الأصفهاني النطنزي في الباب الثاني
والثلاثين من كتاب اليقين هكذا : أخبرنا الأستاد الإمام شيخ الإسلام أحمد بن الفضل
الخواص عن شجاع بن علي المصقلي من غير ذكر القراءة والتاريخ وممن يروي عنه النطنزي
أبو القاسم إسماعيل بن محمد بن الفضل الحافظ التيمي الطلحي الأصفهاني المولود
(٤٥٧) والمتوفى (٥٣٥) كما أرخه في شذرات الذهب ( ج ٦ ـ ص ١٠٥ ) قال وهو يروي عن
عبد الوهاب بن محمد بن إسحاق بن منده الذي مات (٤٧٥) وممن روى عنه النطنزي أيضا
أبو عبد الله محمد بن المنذر بن سكر الهروي ، ومنهم علي بن إبراهيم القاضي بفرات ،
ومنهم أبو علي الحداد ، ومنهم المقري أبو علي الحسين بن أحمد بن الحسين بن أحمد بن
محمد المهري بأصفهان عن أصل كتابه وقال إن الحداد والمهري يرويان عن أبي نعيم أحمد
بن عبد الله بن أحمد الأصفهاني الذي مات (٤٣٠) فظهر من طبقة بعض مشايخه وتاريخ
سماعه أنه كان في أواخر القرن الخامس وأوائل النصف الأول من القرن السادس وأما حسن
عقيدة المؤلف فهو المستكشف الظاهر من إيراده في كتابه الروايات الصريحة في تسمية
الله تعالى عليا (ع) بأمير المؤمنين وإمام المتقين وسيد المسلمين وقائد الغر
المحجلين وإرساله تلك الروايات إرسال المسلمات من غير إشارة إلى ضعف سند أو وهن
دلالة والسيد ابن طاوس انما يخبر في أمثال هذه الموارد بما هو ظاهر حال الرجل
المشهر نفسه بين الناس بأنه من علماء العامة ومن رواة أحاديثهم ولا يخبر من عقيدته
القلبية التي لا يطلع عليها الا الله وكذلك قول ابن شهرآشوب إنه عامي وقول العلامة
__________________
« المؤلف »
إنه عامي المذهب
لم يرد منه الا كون الرجل مختلطا مع العامة وراويا لأحاديثهم وإن كان متابعا لأئمة
أهل البيت (ع) لا كونه من أهل السنة والمتابعين للأئمة الأربعة. وقد حمل الشهيد
الثاني العامي على هذا المعنى في كثير ممن أطلق عليهم العامي في كتب رجالنا مع
كونهم من الشيعة بل من أصحاب الأئمة ، وصرح بذلك في حاشيته على الخلاصة عند ترجمه
أبي الصلت الهروي الشيعي عبد السلام بن صالح الذي ترجمه الشيخ مرة باسمه وأخرى
بكنيته وذكر في الموضعين أنه عامي قال الشهيد [ وهذا يشعر بأنه مخالط للعامة وراو
لأخبارهم ـ إلى قوله ـ كمحمد بن إسحاق صاحب السير والأعمش وخلق كثير ] وقد ارتضى
كلام الشهيد الميرزا الرجالي في الرجال الكبير وصدقه الأستاد الوحيد البهبهاني في
تعليقته عليه فقال [ لا يخفي أن الأمر كذلك ] وأقول لعل القرينة على هذا الحمل أن
الكتب المهياة لتراجم رجال الشيعة كما يظهر من مؤلفيها لا بد أن تكون خالية عن
ترجمه العامي الحقيقي رأسا حسب ما بنى عليه مؤلفوها ، فلو أطلق العامي فيها على
رجل يحمل على أنه عامي المشرب لا أنه عامي العقيدة ولا سيما مع بعض القرائن على تشيعه.
(
٩٠٠ : خصائص الغدير ) لثقة الإسلام الشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني المتوفى ( ٣٢٩ أو ٣٢٨ )
قال المولى باقر الواعظ في أول الخصائص الفاطمية ما معناه إن الكليني أول من صنف
كتابا سماه باسم الخصائص وهو هذا الكتاب الذي فيه فضائل يوم الغدير وجملة من وقايعه
وخصائصه وقد اعتمد عليه العلماء واستشهدوا بأحاديثه في كتبهم المؤلفة في الإمامة (
أقول ) كانت نسخه باقية إلى حدود الألف من الهجرة لأن الشيخ الكفعمي المتوفى (٩٠٥)
عده من مصادر كتابه البلد الأمين فيظهر وجوده عنده في التاريخ ويأتي في الغين كتاب
الغدير متعددا وكذا الغديرية والغدير في الإسلام والغدير في الكتاب والسنة والأدب
وغيرها ، وفي الفاء فيض القدير في حديث الغدير كما مر في ( ج ٦ ـ ص ٣٧٨ ) حديث
الغدير متعددا ، ويأتي الإشارة إليه بعنوان خصائص يوم الغدير كما عبر به البياضي
كما يأتي الخطاب المنير في ذكرى عيد الغدير.
(
٩٠١ : الخصائص الفاطمية ) بالفارسية للشيخ الواعظ المولى باقر بن المولى إسماعيل بن المولى عبد العظيم
بن محمد باقر الكجوري المولود بطهران (١٢٥٥) والمتوفى بمشهد
خراسان (١٣١٣)
ودفن بها في مقبرة الشيخ البهائي شرع في تأليفه في (١٣١٠) وشرع في طبعه (١٣١١)
وتوفي قبل طبعه بل قبل إتمامه فألحق بآخر المطبوع منه أخوه الشيخ محمد سلطان
المتكلمين رسالة في ترجمه المؤلف سماها زبدة المآثر في ترجمه الحاج المولى باقر
وقد رتبه المؤلف حسب ما ذكر في أوله على مائة وخمس وثلاثين خصيصة المطابق لجمل
اسمها ( فاطمة ) منها ثلاث خصائص في المقدمة وخصيصتان في الخاتمة بينهما المائة
والثلاثون خصيصة منها ثلاثون خصيصة لها قبل ولادتها وخمسون لما بعد الولادة وقبل
الوفاة وخمسون لما بعد الوفاة. وبما أنه آخر تصانيفه فأدرج فيه ما التقطه من
الفوائد طول عمره ، لكن لم يتمكن من إتمام تلك الخصائص على ما سطره في الفهرس
إجمالا بل وقع نقص في وسطه وفي آخره على ما رأيته في عدة نسخ من مطبوعة ، فإن
الموجود في المطبوع من أوله إلى ( ص ٢٥٦ ) فيها الخصائص الثلاث في المقدمة
والثلاثون لما قبل الولادة ، ويوجد من الخمسين لما بعد الولادة وقبل الوفاة إلى
أوائل الخصيصة الثالث والعشرين والمنتهية إلى الصفحة المذكورة ثم يشرع في ( ص ٣١١
) من أوائل الخصيصة الحادية والثلاثين إلى تمام الخمسين المذكور ، فسقط من هذا
الخمسين سبع خصائص. وأما الخمسون لما بعد الوفاة وكذا الخصيصتان في الخاتمة ،
فالظاهر إنها لم تخرج من قلم المؤلف والا لكانت تقدم للطبع كما طبع مقدار منه بعد
وفاه المؤلف بمباشرة صهره على بنته السيد عبد الجليل بن علي نقي من السادة
المشهورين بالأخوي وتم طبعه في ( ٤٧٣ ص ) في سنة (١٣١٨) وفي الخصيصة الأربعين أورد
خمسين آية منزلة في فاطمة الزهراء (ع) لكنها من غير تفسير وبيان نعم استوفى شرح
أربعين آية منها في كتاب خصائص الزهراء المذكور آنفا وسيأتي للمؤلف الشمائل
العلوية والخصائل المرتضوية في حرف الشين ، ومر له جنة النعيم في ( ج ٥ ـ ص ١٦٠ ).
(
٩٠٢ : خصائص مرتضوي ) ترجمه ( للخصائص العلوية ) تأليف النسائي المذكور آنفا من العربية إلى (
الأردوية ) ، وطبع بالهند لبعض علمائها.
(
٩٠٣ : خصائص معاوية ) للسيد ظهور الحسين البارهوي المعاصر ، طبع باللغة الأردوية بالهند.
(
٩٠٤ : خصائص المؤمنين ) للسيد ناصر بن أحمد بن عبد الصمد آل أبي شبانه البحراني
نزيل البصرة
وعالمها المتوفى بها مناهزا للتسعين بلا عقب في شهر رجب (١٣٣١) ودفن في النجف في
مقبرة السيد محمد خليفة الذي كان أيضا عالم البصرة قبله ، وفي هذه الأواخر أدخلت
المقبرة في الزاوية الجنوبية من المسجد الكبير الواقعة بجنب الساباط غربي الصحن
العلوي ، ومر خصائص الشيعة الذي هو أيضا للسيد مهدي الشهير بالقزويني عالم البصرة
أخيرا.
(
٩٠٥ : خصائص النبي (ص) ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي.
(
٩٠٦ : خصائص النبي (ص) ) كانت نسخه منه في ( الرضوية ) كما في بعض فهارسها القديمة ، ولعله الخصائص
النبوية للسيوطي أو مختصرة فراجعه.
(
٩٠٧ : خصائص الوحى المبين ) في مناقب أمير المؤمنين (ع) والآيات النازلة في حقه باعتراف علماء العامة
ودلالة صحاحهم عليه للشيخ أبي الحسين يحيى بن علي بن الحسن بن الحسين بن محمد بن
البطريق المعاصر لابن إدريس مؤلف السرائر الذي توفي (٥٩٨) وكان من مشايخ السيد
فخار بن معد الذي توفي (٦٣٠) ألفه بعد كتابيه العمدة والمستدرك وهو في تفسير
الآيات النازلة في حقه باعتراف العامة بالخصوص ، أوله [ الحمد لله الذي نبه ذوي
العقول على حسن معارفه ] طبع بطهران في (١٣١١) منضما مع نور الهداية للدواني ، وهو
مرتب على خمسة وعشرين فصلا وطبع العمدة أيضا.
(
٩٠٨ : خصائص يوم الجمعة ) للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشهيد (٩٦٦) أوله [ الحمد لله
الذي شرف الأيام بعضها على بعض ] ذكر فيه أن للجمعة خصائص كثيره ترتقي إلى مائة
فضيلة لكنا نذكر منها في هذه الرسالة أربعين خصوصية هي عيون تلك الخصائص وأحقها
بالإعظام وقد طبع مستقلا في صيدا كما طبع منضما إلى بعض رسائله في طهران.
( خصائص
يوم الغدير ) كذا عبر عنه البياضي في أول الصراط المستقيم الذي ألفه في (٨٥٤) وعده من مآخذه
، وقد ذكرناه بعنوان خصائص الغدير.
(
٩٠٩ : كتاب الخصوص والعموم ) والأسماء والأحكام للشيخ المتكلم إسماعيل
بن علي بن إسحاق
بن أبي سهل بن نوبخت ، كان شيخ النوبختيين في عصره ولد (٢٢٧) وتوفي (٣١١) ذكره
النجاشي والشيخ كلاهما ، وأرخه في خاندان نوبخت.
(
٩١٠ : كتاب الخصوص والعموم ) للشيخ المتكلم الثقة أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي ابن أخت إسماعيل
النوبختي المذكور ، كان مبرزا على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها كما ذكره النجاشي.
(
٩١١ : خصوصيات الجمعة ) فارسي مختصر للشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني النجفي المعاصر نزيل
بمبئي ذكره في فهرس تصانيفه ، وله سنن الجمعة أيضا بالفارسية يأتي.
(
٩١٢ : خصوصيات مذهب شيعة ) باللغة الأردوية طبع بالهند ، وهو تأليف السيد محمد هارون الزنگي پوري الهندي
المتوفى (١٣٣٩) مؤلف أوراد القرآن والبدر التمام وثبوت الشهادة وغيرها.
(
٩١٣ : الخضاب بالسواد ) عند الشيعة والسنة ، الجمهور والإمامية. للميرزا نجم الدين جعفر بن الشيخ
الميرزا محمد الطهراني نزيل سامراء المعاصر المولود (١٣١٣) ذكر فيه مصادر جميع
أحاديثه وعينها باسم الكتاب والباب منه ، رأيته بخط المؤلف عنده بسامراء ومر له
حياة فاطمة في ( ج ٧ ـ ص ١٢١ ).
(
٩١٤ : الخضابية ) رسالة مبسوطة للشيخ المجاهد المولى محمد حسين بن محمد قاسم القومشهي النجفي
المتوفى بها في (١٣٣٦) ذكر في أوله بعد الخطبة اسمه إلى قوله [ إني لما رأيت في
هذا العصر في خصوص العتبات العاليات أن أكثر الشيب قد اشتد بهم المشيب ومع ذلك
تركوا الخضاب ـ إلى قوله ـ فأحببت أن أكتب في بيان فضله واستحبابه بجميع أنواعه
سيما خضاب الشيب ، مختصرا يرفع به غواشي الظلام عن الأوهام ] وبعد الفراغ من
الخضاب ألحق به آداب الحمام وما يستحب فيه وفرغ منه في ( ١٣ ـ رمضان ـ ١٣١٠ )
استعرته منه وكتبت عن خطه نسخه لنفسي في حياته.
(
٩١٥ : كتاب الخط ) للشيخ الأديب المعاصر أحمد رضا العاملي طبع في مجلة العرفان.
(
٩١٦ : كتاب الخط ) للشيخ أبي الحسن أحمد بن محمد بن عمران بن موسى المعروف بابن الجندي ، من
مشايخ أبي العباس النجاشي ذكره فيه.
( ٩١٧ : كتاب الخط ) للميرزا محمد حسين بن الميرزا محمد علي الحسيني المرعشي
الشهير بالشهرستاني المتوفى بالحائر في (١٣١٥) فيه تفاصيل أنواع الخطوط وأرقام
التلغراف ، والنسخة بخطه كانت في مكتبة بكربلاء.
(
٩١٨ : خط آسان ) للسيد محمد علي داعي الإسلام مؤلف فرهنگ نظام وغيره. مطبوع.
__________________
( ٩١٩ : خط پهلوي نو ) لعبد الصمد فرهنگ. طبع بأهواز في (١٣٤٧).
(
٩٢٠ : خط داعي ) أيضا للسيد محمد علي داعي الإسلام المذكور آنفا. طبع بحيدرآباد (١٣٤٢) ذكر فيه
لزوم إصلاح الخط الشرقي المستعمل عندنا اليوم.
(
٩٢١ : خط دانش انسانيت ) نشره في بمبئي أعضاء انجمن دانش في (١٣٠٨).
(
٩٢٢ : خط لاتين براى فارسي ) للسيد محمد علي المذكور. طبع بحيدرآباد (١٣٤٧).
__________________
( رسالة في الخط ) متعدد ، يأتي الراء.
( خط وخطاطان ) لعبد المجيد الإيراني ، كذا في أصفهان لنور صادقي والصحيح
ما ذكرناه في ( ج ٣ ـ ص ٢٠٠ ) بعنوان پيدايش خط وخطاطان.
(
٩٢٣ : خط وخطاطان ) بالتركية ، تأليف ميرزا حبيب الله الأصفهاني الذي انتقل في أواخر عمره إلى
إستانبول وانتخب لعضوية ( انجمن معارف ) واشتهر بحبيب الله أفندي
__________________
وألف الكتاب هناك
بالتركية ، وطبع في (١٣٠٥). ومر تذكره الخطاطين ويأتي في الراء رسائل متعددة في
الخط ورسم الخط وغيرها.
(
٩٢٤ : خط وفرهنگ ) لذبيح بهروز أستاذ جامعة طهران ، أثبت فيه أن أصل أكثر الخطوط الموجودة اليوم
في العالم هو خط حرفي وضع حروفه الهجائية في إيران طبقا لقواعد علم التجويد ،
وادعى أن أسهل طريق لتعليم القراءة والكتابة للأطفال هو تعليمهم على
__________________
(
قواعد التجويد ،
وإراءتهم صور مخارج الحروف عند التلفظ بها. وقد كتب المؤلف في ذا الموضوع عدة
رسائل نشرت بعضها ضمن سلسلة ايران كوده ومنها دبيره.
(
٩٢٥ : كتاب الخطاب ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه المتوفى (٣٨١) ذكره النجاشي.
( ٩٢٦ : الخطاب الفاصل ) ترجمه ( لفصل الخطاب ) العربي في حلية شرب الدخان
__________________
«
المصحح »
والرد على
الأخبارية المحرمين له ترجمه ( بالفارسية ) مؤلف أصله السيد علي محمد بن السيد
دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى (١٣١٢) ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء
الهند.
( ٩٢٧ : الخطاب
الفاصل ) في ترجمه (
الميزان العادل ) الآتي أنه من تأليف السيد محمد رضا الهندي النجفي المتوفى ( ٢١ ـ
ج ١ ـ ١٣٦٢ ) ترجمه من العربية ( بالأردوية ) السيد سبط الحسن بن السيد وارث حسين
الجايسي اللكهنوي المعاصر وهو مطبوع كأصله.
(
٩٢٨ : الخطاب الفاصل ) مثنوي فارسي من إنشاء السيد المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر الموسوي
الجزائري الشوشتري اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) فرغ من نظمه (١٢٧٦) وطبع (١٢٨٦) في
مطبعة مجمع البحرين ، رد فيه على منظومة امام بخش الدهلوي الموسومة دمغ الباطل
فإنه رد فيه على الشيعة وفرغ من نظمه (١٢٧١) وطبع في تلك السنة وكان ذلك بعد
استبصار السلطان بهادر شاه الدهلوي فقام امام بخش لرد الشيعة بنظمه رجاء رجوع
السلطان إلى مذهبه ، فالتمس السيد شريف حسين بن السيد رجب علي خان المفتي مير عباس
أن يكتب جوابه نظما فأجابه بهذا المثنوي.
(
٩٢٩ : خطاب فرخ ) لميرزا فتح الله خان الشيباني. مر حاله في جواهر مخزون في ( ج ٥ ـ ص ٢٨٠ )
ذكره في مقدمه فتح وظفر له الموجود بمكتبة. ( المجلس ) كما فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٥١٩ ).
(
٩٣٠ : خطاب المشافهة ) من المسائل الأصولية المستقلة بالتدوين فمن الكتب المؤلفة فيها ما كتبه
الأستاد الوحيد الآقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني المتوفى (١٢٠٦) رأيت نسخه
منه بخط الشيخ نعمة الله بن عبد الله خواجو الحويزي النجفي كتبها (١٢٣٣) كانت في
مكتبة الشيخ مشكور بن محمد الجواد بن مشكور في النجف وأخرى كتابتها (١٢٣٢) عند
الشيخ محمد جواد المحولاتي الخراساني نزيل طهران.
(
٩٣١ : خطاب المشافهة ) للسيد الأجل صاحب رياض المسائل الأمير السيد علي بن محمد بن أبي المعالي
الطباطبائي الحائري المتوفى بها في (١٢٣١) ذكره تلميذه الشيخ أبو علي في رجاله
ويظهر من فهرس مكتبة راجه السيد محمد مهدي في فيض آباد أنه موجود ضمن مجموعة من
رسائل المؤلف هناك.
( ٩٣٢ : الخطاب المنير في
ذكرى عيد الغدير ) للشيخ حبيب الله المهاجر الحنوي العاملي المعاصر ، نزيل بعلبك
ومؤلف الانتصار المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٣٦١ ). مختصر طبع (١٣٥٠).
(
٩٣٣ : كتاب الخطابة ) لأبي نصر الفارابي ذكره القفطي في عداد تصانيفه بعد ذكره أولا للفارابي كتاب
شرح الخطابة والمراد ما يقابل البرهان من الصناعات الخمس في المنطق لا المقالة.
( ٩٣٤ : الخطابة الفارسية )
|
|
هما مقالتان للسيد
علي بن السيد عباس الكازروني الشيرازي المعاصر المعروف كأبيه بالمجتهد المولود
بشيراز (١٢٧٧) والمتوفى بها ( ١٨ رجب ـ ١٣٤٣ ) ودفن بالحافظية حدثني بتواريخه
ولده الفاضل السيد محمد أوان اشتغاله في النجف ورأيت الخطابتين عند السيد محمد
تقي بن العالم السيد محمد شفيع البوشهري فيهما الحث على استحكام الدستور.
|
( ٩٣٥ : الخطابة العربية )
|
|
( الخطب ) لابن نباتة يأتي بعنوان خطب بن نباتة.
( كتاب الخطب ) لأبي إسحاق الفزاري إبراهيم بن الحكم بن ظهير ، يرويه
النجاشي عنه بثلاث وسائط ويظهر من الفهرست أنه متحد مع خطب أمير المؤمنين له ، كما
سنشير إليه.
(
٩٣٦ : كتاب الخطب ) لأبي إسحاق النهمي إبراهيم بن سليمان بن عبيد الله بن خالد الكوفي الخزاز ،
يرويه عنه النجاشي بثلاث وسائط آخرهم حميد بن زياد المتوفى (٣١٠) فيظهر أن النهمي
كان في أواخر القرن الثالث والظاهر أنه في خطب أمير المؤمنين (ع).
( الخطب
) للميرزا أبي الحسن
الشهير بشيخ الرئيس المعاصر ، مطبوع ، يأتي بعنوان المنشآت.
(
٩٣٧ : الخطب ) للميرزا أبي المعالي بن محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى بأصفهان (١٣١٥) ذكره
ولده في البدر التمام.
(
٩٣٨ : الخطب ) للشيخ أحمد بن عبد السلام البحراني المتوفى بشيراز والمدفون بمشهد علاء الدين
حسين وقد كان في عصر المولى محمد تقي المجلسي ، قال الشيخ سليمان بن عبد الله
البحراني المتوفى (١١٢١) في تاريخ علماء البحرين المذكور في
( ج ٣ ـ ص ٢٦٦ ) [
إني قد جمعت خطب الشيخ أحمد المذكور وكانت مليحة ] أقول كان الشيخ سليمان هذا
مصاحبا للشيخ حسن ابن الشيخ أحمد المذكور لأنه بعد كلامه السابق قال [ وشعره ليس
في مرتبة إنشائه رأيت ديوانه في خزانة ولده الصالح الفاضل صاحبنا الشيخ حسن ]
فيظهر منه أن ولده الشيخ حسن كان من العلماء الذين لهم خزانة كتب كانت فيها ديوان
والده.
(
٩٣٩ : الخطب ) للوزير الصاحب إسماعيل بن عباد الديلمي المتوفى (٣٨٥) يوجد في مكتبة المغرب
كذا في بعض الفهارس.
(
٩٤٠ : الخطب ) لإسماعيل بن علي ، و ( إسماعيل بن أبي عبد الله ) ، اشتركا فيه. ذكره النجاشي
ورواه عنهما بخمس وسائط.
(
٩٤١ : الخطب ) للعيدين والجمعة وعقد النكاح وغيرها. للحاج محمد حسن القزويني الشيرازي مؤلف
تنقيح المقاصد الأصولية الذي مر في ( ج ٤ ـ ص ٤٦٥ ) ذكره حفيده في طرائق الحقائق.
(
٩٤٢ : الخطب ) بالعربية والفارسية للمولى حسن الخطيب الفارسي السبزواري المجاور لمشهد خراسان
والمعاصر للشاه سليمان الصفوي ، وشارح مشارق الأنوار وغيره مما ذكره صاحب الرياض
في ترجمته.
(
٩٤٣ : الخطب ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى (٤٢٧) نسخه منه بخط
الحاج محمود النيريزي المجاز من المير صدر الدين الدشتكي في (٩٠٣) ضمن مجموعة
نفيسة فيها سبع وخمسون رسالة كلها بخطه ، كتبها من (٩٠٣) إلى (٩١٩) رأيتها في
مكتبة ( التقوي ) وتوجد نسخه أخرى في مكتبة شيخ الإسلام بزنجان.
(
٩٤٤ : الخطب ) للسيد الأمير نظام الدين عبد الحي بن عبد الوهاب بن علي الحسيني الأشرقي
الجرجاني القاضي بهراة في (٩٣٠) ترجمه في الرياض وذكر تصانيفه وقد مر منها ترجمه
ألفية الشهيد وحاشية الفرائض النصيرية وغيرهما وقال في الرياض إن نسخ الخطب هذا
شايعة في بلاد كرمان سيما كنبان.
(
٩٤٥ : الخطب ) في الجمعات والأعياد للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى (١١٣٥) قال في
إجازته الكبيرة بعد ذكر تصانيفه [ وكتابي الخطب التي أنشأتها
للجمع والأعياد ].
(
٩٤٦ : الخطب ) للجمعات والأعياد للمولى محمد علي الكشميري الملقب بپادشاه والمتوفى بفيض آباد
الهند (١٢٢١) هي خطب كثيره بليغة رأيتها بخطه في مجموعة بياضية عند بعض أسباط
أحفاده بكربلاء وهو المولوي حسن يوسف بن أحمد ميرزا المعروف بالأخباري الذي توفي
بها حدود (١٣٥٤) كانت أم أحمد ميرزا ، رقية بنت المولى محمد جواد بن المولى محمد
علي پادشاه المترجم في نجوم السماء ـ ص ٣٥١ وكانت عنده مجموعة بياضية أخرى في
المواعظ بالفارسية لجده بخطه أيضا وكانتا مشرفين على التلف لو لم تصحفا.
(
٩٤٧ : الخطب ) للجمعات إلى ستة أشهر للسيد الميرزا محمد علي المدرس المترجم في تذكره ميكده
الطباطبائي اليزدي المتوفى بعد (١٢٥٥) كما في آيينه دانشوران ـ ص ٣٠.
(
٩٤٨ : الخطب ) للجمعات والأعياد للمولى محسن المحدث الفيض الكاشاني المتوفى (١٠٩١) فرغ من
جمعها في (١٠٧٠) كما في نسخه منه وذكر في فهرس تصانيفه أن فراغه في (١٠٦٧).
(
٩٤٩ : الخطب ) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم مؤلف تفسير معاني القرآن المذكور
في ( ج ٤ ـ ص ٢٧٨ ) وغيره مما ذكره النجاشي.
(
٩٥٠ : الخطب ) للسيد تاج الدين محمد بن الحسين بن محمد الحسيني الكيسكي يروي عنه والد الشيخ
منتجب الدين الذي توفي بعد (٥٨٥).
(
٩٥١ : الخطب ) لأبي عبد الله البرقي محمد بن أحمد بن خالد رواه عنه النجاشي بأربع وسائط.
(
٩٥٢ : الخطب ) لأبي علي محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك الأشعري القمي ، الذي سمع
عن الرضا ، وروى عن الجواد (ع) كما ذكره ورواه عنه النجاشي بإسناده.
(
٩٥٣ : الخطب ) للمولى مسيحا وهو محمد مسيح بن إسماعيل الفسوي شيخ الإسلام بشيراز ، تلميذ
المحقق الخوانساري والمجاز من العلامة المجلسي مشتمل على خطب بليغة منها الخطبة في
جلوس الشاه سليمان ، وأخرى في جلوس الشاه سلطان حسين ،
وخطب النكاح وغير
ذلك ، ذكرها الشيخ علي الحزين في تذكرته.
(
٩٥٤ : الخطب ) للجمعات والأعياد للسيد نور الدين بن المحدث الجزائري المتوفى (١١٥٨) ذكره
السيد عبد اللطيف في تحفه العالم.
(
٩٥٥ : الخطب ) للجمعات والأعياد للسيد المفتي المير ناصر حسين بن المير حامد حسين اللكهنوي
المتوفى (١٣٦١) ذكره ولده الفاضل السعيد وقال إن فيه جلائل الخطب التي خطب بها على
المنبر بجامع لكهنو الذي يقال له جامع الكوفة لأجل المشابهة وهو مجلدات يقال لها
ديوان الخطب كما في التجليات.
(
٩٥٦ : الخطب ) لأبي القاسم هارون بن مسلم بن سعدان الكاتب الأنباري الثقة من أصحاب الإمام
الهادي وابنه العسكري (ع) يرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(
٩٥٧ : الخطب ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى (٢٠٦) ذكره
النجاشي.
(
٩٥٨ : الخطب ) للشيخ الفقيه المحدث البحراني الشيخ يوسف صاحب الحدائق قاله في اللؤلؤة الذي
فرغ منهما (١١٨٢) وكذا الشيخ أبو علي في منتهى المقال.
(
٩٥٩ : خطب ابن نباتة الخطيب ) أو ديوان الخطب المطبوع مكررا. لأبي يحيى عبد الرحيم بن محمد بن إسماعيل بن
نباتة الحذاقي الفارقي ـ نسبة إلى ميافارقين ـ أصلا ومدفنا. ولد (٣٣٥) وتوفي بها
(٣٧٤) كان خطيب حلب في عصر سيف الدولة بن حمدان من ملوك الشيعة بها وقد أكثر في
خطبة من الحث على الجهاد ، لكثرة غزوات سيف الدولة على الروم ، ترجمه ابن خلكان ،
وعنه نقل في مجالس المؤمنين ص ٢٢٧ ـ الطبع الثاني وقد عده فيه من خطباء الشيعة.
ونقل ابن خلكان شطرا من خطبته المسماة بالمنامية التي أنشأ بعضها في ذلك المنام
وحكى تاريخي ولادته ووفاته كما مر عن تاريخ ابن الأزرق الفارقي وضبط الحذاقي
بالحاء المهملة والذال المعجمة والقاف ولكن في مجالس المؤمنين الجذامي بالجيم
والميم ولعله من تصحيف نسخته ومن أحفاد ابن نباتة هذا هو جمال الدين أبو بكر محمد
بن محمد بن محمد بن الحسن بن أبي الحسن بن صالح بن علي بن يحيى بن طاهر بن محمد بن
عبد الرحيم المذكور الفارقي الأصل المولود والمتوفى بمصر والمعروف بخطيب مصر وابن
نباتة المصري
ولد بزقاق
القناديل بمصر في ( ع ١ ـ ٦٨٦ ) ومات في ( ٧ صفر ـ ٧٦٨ ) كما أرخه في ( ج ٤ ـ ص
٢١٨ ) من الدرر الكامنة وفي معجم المطبوعات العربية ـ ص ٢٦٣ ذكر من مطبوعات كتبه
ديوان الخطب للجمعات وديوان الشعر الكبير وديوانه الصغير المشهور بالمؤيدات ونحن
نذكره بعنوان الخطب أيضا.
(
٩٦٠ : خطب ابن نباتة المصري ) أو ديوان الخطب الجمعية المنشأة في الجمعات لحفيد ابن نباتة الخطيب الفارقي
المذكور أولا وهو جمال الدين أبو بكر محمد المذكور تمام نسبه وهو أيضا مطبوع مكررا
وهذا الحفيد لم يذكره القاضي في مجالس المؤمنين وانما ذكر في الدرر الكامنة
وتصانيفه في معجم المطبوعات كما شرحناها فراجعه.
(
٩٦١ : خطب أبي بكر بن أبي قحافة ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (٣٣٢) ذكره
النجاشي.
(
٩٦٢ : الخطب الأربعة ) للعيدين للسيد عبد الله بن أبي القاسم الموسوي البلادي البهبهاني البوشهري
المعاصر ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٩٦٣ : خطب أمير المؤمنين (ع) )
لإبراهيم بن الحكم بن ظهير
الفزاري قال الشيخ في الفهرست ـ كما في نسخه القهپائي ـ إنه ابن
صاحب التفسير عن السدي ، صنف لنا كتبا منها كتاب الملاحم وكتاب الخطب خطب أمير
المؤمنين علي (ع) أقول الظاهر أنه بعينه كتاب الخطب الذي ذكره النجاشي وقد روياه
بسندين عاليين عن ابن عقدة الذي توفي (٣٣٣) فإن كلا منهما يروي عن شيخه الراوي هو
عن ابن عقدة بغير واسطة ، فالنجاشي رواه عن شيخه محمد بن جعفر المؤدب والشيخ
الطوسي رواه عن شيخه أحمد بن محمد بن موسى بن الصلت كلاهما عن ابن عقدة ويروي ابن
عقدة هذا الكتاب
__________________
عن يحيى بن زكريا
بن شيبان عن المؤلف الفزاري.
( كتاب
الخطب لأمير المؤمنين ) لإبراهيم بن سليمان النهمي ـ نسبة إلى بني نهم بطن من همدان ـ ذكرناه بعنوان
كتاب الخطب مطلقا كما وقع كذلك في النجاشي والفهرست لكن قيده في ( ص ٢٧ ) من كتاب
ما هو نهج البلاغة بأنه لأمير المؤمنين (ع) وهو الظاهر حيث لم يعلم من النهمي كونه
ممن ينشأ الخطب من نفسه.
__________________
( ٩٦٤ : خطب أمير المؤمنين (ع) ) لأبي يعقوب إسماعيل بن مهران بن محمد بن عمر بن أبي نصر
زيد السكوني المعتمد عليه ، كان من أصحاب الرضا (ع). ويروي عن جماعة من أصحاب
الصادق (ع) فهو متأخر بكثير عن زيد بن وهب الآتي بعد. ذكره النجاشي وقال في إسناده
إنه يرويه عن المؤلف أبو الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال الثقة العارف بالحديث
الذي لم يعثر له على زلة ولا ما يشينه ، وقل ما روى عن ضعيف ، وكان له يوم وفاه
أبيه (٢٢٤) ثمان عشرة سنة ولم يرتض روايته عنه مع سماعه منه يومئذ الا بواسطة
أخويه ، فمنه يظهر أن روايته عن إسماعيل بن مهران كان بعد التاريخ حين يرى نفسه
قابلا للرواية والله العالم بمقدار بقاء إسماعيل بعد التاريخ المذكور.
(
٩٦٥ : خطب أمير المؤمنين (ع) ) على المنابر في الجمع والأعياد وغيرها لأبي سليمان زيد بن وهب الجهني الكوفي
الذي توفي بعد سنة ثمانين أو في سنة ست وتسعين من الهجرة كما وثقه وأرخه ابن حجر في
التقريب وذكر الكتاب له الشيخ في الفهرست وذكر إسناده إلى أبي مخنف لوط بن يحيى
الأزدي المتوفى (١٥٧) وذكر أن أبا مخنف يرويه عن المؤلف بواسطة واحدة وهو أبو
منصور الجهني فقال أبو منصور قال زيد بن وهب خطب أمير المؤمنين (ع) وذكر الكتاب
وصرح أبو جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي المتوفى (٢٧٤) أو (٢٨٠) أن زيد بن وهب
كان من أصحاب أمير المؤمنين (ع) وصرح نصر بن مزاحم الذي هو ممن يروي عن أبي مخنف
في كتاب صفين أن زيد بن وهب كان ممن شهد المعركة وروى في كتاب صفين بعض خطب أمير
المؤمنين (ع) مما خطب بها في صفين عن عمر بن سعد عن مالك بن أعين يعني الجهني عن
زيد بن وهب الجهني والظاهر أنه نقل الخطبة عن كتابه هذا الذي وصل الكتاب إليه
بالسند المذكور ، وتلك الخطبة نقلها شيخنا عن كتاب صفين في خاتمة مستدرك الوسائل
على هامش ( ص ٨٠٥ ) وظني أن أبا منصور الجهني الذي روى أبو مخنف بواسطته عن زيد بن
وهب هو كنية مالك بن أعين الجهني البصري الذي كان من أصحاب الباقر والصادق (ع)
وتوفي في حياة أبي عبد الله الصادق يعني قبل (١٤٨).
(
٩٦٦ : خطب أمير المؤمنين (ع) ) لأبي الخير صالح بن أبي حماد سلمة الرازي لقي الجواد والهادي والعسكري (ع)
كما في رجال الشيخ ويرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله
البرقي كما في
الفهرست وسعد بن عبد الله الأشعري كما في النجاشي.
(
٩٦٧ : خطب أمير المؤمنين (ع) ) المروية عن الإمام الصادق (ع) الذي توفي (١٤٨) بواسطتين بدء في بعض أسانيده
برواية أبي روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد الصادق (ع) وكتب على
نسخه هذا الكتاب السيد علي بن طاوس بخطه أنه كتب بعد المائتين من الهجرة وحصل هذا
الكتاب بعينه عند الشيخ حسن بن سليمان الحلي ونقل عنه في كتابه منتخب البصائر خطبة
أمير المؤمنين (ع) الموسومة بخطبة المخزون كما يأتي وكذا يأتي خطب الأمير لمسعدة
ولعله هذا.
(
٩٦٨ : خطب أمير المؤمنين ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى ( ١٨ ـ ذي الحجة ـ ٣٣٢ ) كما
أرخه ونقل عنه السيد علي بن طاوس في محاسبة النفس ـ ص ١٥ لكن سقط في الطبع لفظة
وثلاثين من التاريخ ، فإن ابن النديم صرح في ( ص ١٦٧ ) أنه توفي الجلودي بعد سنة
ثلاثين وثلاثمائة فهو ممن أدرك الثلث الأول من القرن الرابع فلذا ذكرت ترجمته في
نوابغ الرواة في رابعة المآت وقال السيد عند نقله أن المنقول عنه نسخه عتيقة بخط
الجلودي.
(
٩٦٩ : خطب أمير المؤمنين ) للسيد الشريف أبي القاسم عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن
الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) أدرك عصر الإمام الرضا والجواد (ع) وعرض إيمانه على
الإمام الهادي (ع) وتوفي في أيامه لأنه ينقل عنه أنه
قال لبعض أهل الري لو كنت زرت قبره لكنت كمن زار قبر الحسين (ع) ونقل عن بعض الكتب أن وفاته في نصف شوال (٢٥٢) ودفن بالري
ويظهر من النجاشي أن أحمد بن محمد بن خالد البرقي المتوفى (٢٧٤) أو (٢٨٠) أدرك عبد
العظيم وكان مطلعا على أحواله ولكن لم يذكر روايته عنه بل ذكر أنه روى عنه جميع
رواياته أبو تراب عبيد الله بن موسى الروياني لكن الشيخ في الفهرست صرح بأنه يروي عنه
البرقي المذكور.
(
٩٧٠ : خطب أمير المؤمنين ) لأبي الحسن علي بن محمد المدائني الأخبارى المولود (١٣٥) والمتوفى (٢٢٥) ذكره
الصفدي في فوات الوفيات وعبر عنه ابن النديم في ( ص ١٤٩ ) بخطب علي وكتبه إلى
عماله ، وترجمه الشيخ الطوسي في فهرس مصنفي
الأصحاب ، لكن مع
التصريح بأنه عامي المذهب ومراده ما أشرنا إليه آنفا في ( الخصائص العلوية ) فهو
نظير مسعدة بن صدقة الآتي ذكره.
(
٩٧١ : خطب أمير المؤمنين ) لأبي محمد أو أبي بشر مسعدة بن صدقة العبدي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن
(ع) ذكره النجاشي وذكر إسناده إليه بأربع وسائط ومع كونه من أصحاب الرواية عن
الإمامين (ع) قال الشيخ في رجاله مسعدة بن صدقة عامي فالمراد أنه عامي المشرب ومما
رواه مسعدة عن أبي عبد الله الصادق خطبة المخزون لأمير المؤمنين (ع) كما يأتي ،
وقد مر كتاب خطب الأمير الذي نقل عنه الشيخ سليمان الحلي تلميذ الشهيد في كتابه
منتخب البصائر خطبة المخزون عنه واحتملنا كونه بعينه كتاب مسعدة وعليه فكان هو
موجودا إلى عصر الشيخ سليمان الحلي.
(
٩٧٢ : خطب أمير المؤمنين (ع) ) برواية الواقدي وهو أبو عبد الله محمد بن عمر بن واقد الأسلمي المولود (١٣٠)
والمتوفى (٢٠٧) قال أبو غالب الزراري في كتاب أخبار آل أعين وهو إجازته لابن ابنه
المذكورة في ( ج ١ ـ ص ١٤٣ ) عند ذكره لفهرس ما عنده من الكتب [ ومنها جزء في طهور
بخطي فيه خطب أمير المؤمنين (ع) رواية الواقدي ] وقد ينقل الشريف الرضي في النهج
بعض الخطب عن خط الواقدي وعن كتابه الجمل المذكور في ( ج ٥ ـ ص ١٤١ ) ومر له
الآداب والتاريخ والتفسير قال في ابن النديم في ( ص ١٤٤ ) إنه كان يتشيع حسن
المذهب.
(
٩٧٣ : خطب أمير المؤمنين (ع) ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى (٢٠٦) ذكره ابن
النديم في ( ص ١٤٠ ) بعنوان كتاب خطبة علي (ع).
هذا ما ظفرنا به
من الكتب المؤلفة في خصوص خطب أمير المؤمنين (ع) والمظنون أن بعض ما مر بعنوان
كتاب الخطب مطلقا هو أيضا في جمع خطب أمير المؤمنين (ع) حيث إنه لم يعهد من
مؤلفيها كونهم من الكتاب الأدباء المنشئين للخطب من أنفسهم فيحتمل أن هذه الكتب
مما دونت لجمع خطب أمير المؤمنين (ع) التي كان يخطب بها على المنابر في الجمع
والأعياد وغيرها في أيام خلافته وبسط يده التي لم تبلغ الخمس سنوات وقليل منها في
زمن عثمان وقبله وقد حفظت عنه تلك الخطب وأودعت في كتب الأصحاب التي ألفوها في هذا
الموضوع خاصة كما أشرنا إلى بعضها ، أو في موضوعات
أخر ، لكن أدرجوا
فيها خطبة استطرادا ، وابتدوا بهذه التأليفات من عصره (ع) فأول من جمع خطبة زيد بن
وهب الجهني الذي شهد صفين كما مر آنفا ، ثم توالى تدوين خطبة قرنا بعد قرن حتى
وصلت النوبة إلى السيد الشريف الرضي في النصف الأخير من القرن الرابع الموجود فيه
جميع تلك الكتب في المكتبات الشخصية والعمومية وكانت كلها في بغداد وتحت يد الشريف
الرضي فمن الشخصية مكتبة أخيه المرتضى علم الهدى المشتملة على ثمانين ألف مجلد سوى
ما أهدى منها إلى الأمراء ، ومن المكتبات العامة مكتبة سابور ( شاهپور ) المؤسسة للشيعة
في كرخ بغداد ولا يحصي ما فيها من كتبهم. قال ياقوت في مادة بين السورين من معجم
البلدان [ لم يكن في الدنيا أحسن مكتبة منها كانت كلها بخطوط الأئمة المعتبرة
وأصولهم المحررة ] فيا للأسف والأسى على إعدام أيادي الجناة تلك الجواهر الفريدات
في (٤٤٧) ويا حسرتاه على احتراقها بالنار بصنع الكفرة والأشرار ولا يفيدنا الأسف
بعد حرماننا من محتويات تلك الكتب من المعارف والعلوم ومنها الكلمات التي ألقيت
على الأمة في مجامعها. فالأحرى أن نتشكر من إحسان السيد الشريف الرضي بصنعه ونرضى
عنه لعمله ونقدر سعيه المشكور في إبقائه لنا هذا المقدار من تلك الجواهر حيث إنه
لو لم يؤلف نهج البلاغة من تلك المصادر لكنا محرومين منه أيضا كما حرمنا من أخواته
فإن خطبه (ع) الواصلة إلى المؤرخ المسعودي المتوفى (٣٤٦) كانت أربعمائة ونيف
وثمانون خطبة وهي غير ما لم يصل إليه منها ، والحال أن الموجود منها في النهج
وغيره لا يبلغ نصف العدد على إنها لا خطبة تامة كاملة فيها فإنه لم يذكر السيد من
كل خطبة الا القليل المختار منها. وكذلك الحقيق بنا أن نعذر الشريف الرضي في تركه
لانتساخ جميع ما في تلك الكتب ، بأن مقاماته العلمية وعلو كعبه في الأدب لم تدعه
لصرف وقته فيما لا يراه برهانا لإمامته وحجة على ربانية مقالته ، مع أن الشريف
الرضي كان من أهل أواخر القرن الرابع ولعله لم يكن يخطر بباله دور الزمان وطول
المدة إلى عشرة قرون أخرى يحتاج فيها أهلها إلى الكلمات التي ألقيت إلى الأمة
فوفقه الله تعالى بسبب حسن نيته لتأليف هذا الكتاب الذي اشتقت منه الكتب الكثيرة
من الشرح والترجمة والاختصار والحاشية لجميعه أو لبعض أجزائه من خطبه أو كتبه أو
كلماته ، كما أنه وفق الله في هذا العصر الشيخ البارع من آل كاشف الغطاء
الشيخ هادي ; لجمع قليل مما لا
يوجد في النهج وطبعه بعنوان المستدرك له وذلك بعد بحث كثير وصبر طويل ، وإني لأحد
أكثر من ذلك بعد إعدام المصادر كما عرفت ، نعم يظهر من ابن شهرآشوب المتوفى (٥٨٨)
وجود جملة من مشهوراتها في عصره ، قال في المناقب ألا ترى إلى خطبة وذكر أسماء
جملة منها إلى قوله اللؤلؤة الافتخار الدرة اليتيمة الأقاليم الوسيلة الطالوتية
القصبية السلمانية الناطقة الدامغة الفاضحة وغيرها مما لا يوجد في النهج وفي
الأثناء قد ذكر بعض ما يوجد في النهج أيضا مثل الشقشقية التوحيد القاصعة الأشباح
الاستسقاء الغراء النخيلة وغيرها ، ثم أحال إلى بعض ما ألف في خطبة مثل نهج
البلاغة وكتاب الخطب لإسماعيل بن مهران والخطب لزيد بن وهب فيظهر منه وجود الجميع
في عصره.
(
٩٧٤ : الخطب السائرة ) لإبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي المتوفى (٢٨٣) ذكره النجاشي.
(
٩٧٥ : خطب عثمان بن عفان ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المذكور آنفا ذكره النجاشي.
(
٩٧٦ : خطب عمر بن الخطاب ) أيضا من جمع عبد العزيز الجلودي ذكره النجاشي.
(
٩٧٧ : الخطب المصطفوية ) للشيخ محمد علي أكرم الآروى المعاصر طبع بكلكتة في (١٣١٣) في ( ٧٢ ص ) فراجعه.
(
٩٧٨ : الخطب المعربات ) أيضا لإبراهيم الثقفي ذكره النجاشي وفي بعض النسخ المقربات.
(
٩٧٩ : خطب النبي (ص) ) لأبي أحمد الجلودي المذكور ذكره النجاشي.
(
٩٨٠ : خطب النبي (ص) ) لأبي الحسن علي بن محمد المدائني مؤلف خطب أمير المؤمنين (ع) حكي أنه ذكره
الصفدي في ترجمته وذكر معه ما يقرب من ثلاثين كتابا كلها متعلقة بأحوال النبي (ص).
(
الخطبة )
كلام يلقى من
منشيه إلى مخاطبيه ، والخطيب هو المنشي للخطبة ، والخطابة إلقاء
الكلام منه كذلك
ولقد كانت الخطابة عادة قديمة للعرب في الجاهلية فكان خطيبهم يقوم بينهم ويلقي
إليهم المهمات والمخاطبون له يحفظون ما يلقي إليهم منه في صدورهم غالبا لكونهم
أميون ويحفظه الكتاب منهم وهو النادر القليل في الكتابة وقد استحسنها منهم شارع
الإسلام وأمضاها مع رعاية سنن وآداب يسيرة كالصعود على المنبر والبدأة بالحمد
والصلاة وغيرهما وقد أوجبها في بعض الأحيان والأماكن كما في موقع صلاة الجمعة
والعيدين في المساجد وندب إليها في مقام صلاة الاستسقاء في البراري ورغب إليها في
موارد الوعظ والتذكير ( وَذَكِّرْ فَإِنَّ
الذِّكْرى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ) ولقد كان رسول الله (ص) يلقي إلى أصحابه خطبة من هجرته إلى
رحلته وكذلك أمير المؤمنين (ع) وقد حفظت تلك الخطب عنهم في الحافظة ودونت في
الكتابة وروتها الرواة حتى وصلت إلينا فالخطبة المنشأة في وقتها كلام الخطيب
وإملاؤه وأما تدوينها بالكتابة فهو من صنع الرواة لها فيعد من تأليفهم كما مر في (
ج ٢ ـ ص ٣٠٥ ) أن الإملاء فعل الشيخ وكتاب الأمالي تأليف السامع عن الشيخ وكما مر
في ( ج ٤ ـ ص ٣٦٥ ) أن كتاب التقريرات من تأليف التلاميذ وأن كان منشؤه الأستاد.
والخطب المنشأة
كثيره جلها من أجزاء كتب أخرى مثل الخطب البليغة الكبيرة المصدرة بها جملة من
الكتب ونحن في المقام نورد يعض الخطب المستقلة المبسوطة المشهورة المشروحة بشرح
واحد أو شروح متعددة مرتبا على أسمائها المشهورة بها.
(
٩٨١ : خطبة ابن الحماد ) التي تشبه التحيات الطيبات المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٨٧ ) وثناء المعصومين ( ج ٥
ـ ص ١٦ ) ودوازده إمام الآتي في الدال. ويقال لها الخطبة الاثني عشرية أيضا. توجد
نسخه عتيقة منها لعلها من خطوط القرن العاشر أو الحادي عشر عند السيد آقا التستري
في النجف. أولها [ الحمد لله الذي فضلنا بحب آل محمد على البشر ، ورزقنا من
الطيبات لنشكره فيمن شكر ]. وبعد الحمد يشرع في الصلاة على النبي ويذكر بعد اسمه
وألقابه وأوصافه وبعض معجزاته ويذكر تواريخ حياته من ولادته ووفاته وسبب وفاته
وموضع دفنه ، ويذكر بقية المعصومين الثلاثة عشر واحدا بعد واحد على حسب ترتيبهم
مبتدأ في كل واحد بقوله [ اللهم صل على فلان ] ويذكر جميع ما يتعلق به حتى كيفية
قتله وقاتله إلى آخرهم الغائب المستور عن
الابصار ثم يقول [
اللهم هؤلاء سادتي وقادتي بهم أتولى ومن أعدائهم أتبرأ ـ إلى قوله ـ ثم تقول بعد
ذلك بسكتة قصيرة اللهم صل على ملائكتك الأبرار ـ إلى قوله ـ وعلي حمزة وجعفر
الطيار إلى قوله [ ثم تنزل من الدرجة العليا وتقف على التي تحتها وتدعو للسلطان ]
إلى آخر الدعاء والموعظة وفي آخر الخطبة يذكر الكاتب ما لفظه [ هذه الخطبة تصنيف
الشيخ العالم العامل الفاضل الكامل الشيخ علي بن حماد طاب ثراه ] أقول قد اتفقت
تواريخ الصفوية مثل عالم آرا وروضة الصفا وغيرهما على أن الشاه إسماعيل بن السلطان
حيدر بن الشيخ جنيد بن الشيخ إبراهيم بن سلطان علي بن الشيخ صدر الدين موسى بن
الشيخ صفي الدين إسحاق ولد (٨٩٢) وخرج مع قليل من مردة آبائه من گيلان في (٩٠٥)
وهو يومئذ ابن ثلاث عشرة سنة وتوالت له الفتوحات حتى تسلط على ابن خالة الوند
ميرزا بن حسن بيك التركماني في (٩٠٧) فخذله وجلس على سرير الملك في تبريز مستقلا
وكان أول شيء اهتم بإنفاذه أمره الخطباء بأن يخطبوا على رءوس المنابر بأسماء
الأئمة الاثني عشر مع المدح والثناء والإكثار في الإطراء ، ثم بعد ذكرهم يذكرون
اسم السلطان ويدعون له ولأعوانه ، ولم ير خطيب من صدر الإسلام إلى تلك السنة ينشئ
الخطبة الاثني عشرية كذلك وأمر بأن ينقش على المسكوكات جمل [ لا إله الا الله محمد
رسول الله علي ولي الله ] وأمر بأن يكتب على تيجان جنوده المعمولة من اثني عشر
تركا الأسماء الاثني عشر ، وأيضا ذكر المولى عبد الأحد بن برهان الدين بن علي
السيرجاني في كتاب تفسير سورة روم ما معناه أن خطبة الأئمة الاثني عشر كانت متداولة من أوائل
__________________
عصر الصفوية وكانت
الخطباء تستعملها في الجمعات والأعياد وغيرها ويزينون المنابر بذكر أسمائهم
ومناقبهم بما لم يعهد في عصر من الأعصار السابقة ، وبالجملة الظاهر أن منشي هذه
الخطبة ليس هو أبو الحسن علي بن حماد البصري العالم الشاعر الذي أدركه النجاشي
الذي ولد (٣٧٢) كما صرح به نفسه والمذكور في الغدير ـ ج ٤ ـ ١٣٥ وليس أيضا هو
الشيخ علي بن حماد الواسطي الليثي المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٧٥ ) ) بل الظاهر أن
منشي هذه الخطبة كان في أوائل العصر الصفوي لا قبلها.
(
٩٨٢ : خطبة أبي ذر ) جندب بن جنادة الغفاري ، كان من كبار الصحابة وتوفي ( ٣٢ ه ) وهو أحد الأركان
الأربعة ، مات مبعدا في الربذة في خلافة عثمان قال الشيخ في الفهرست [ إنه في هذه
الخطبة يشرح الأمور بعد النبي (ص) ] ثم ذكر إسناده
__________________
إليها بست وسائط
آخرهم أبو رجاء العطاردي ، قال خطب أبو ذر وذكرها بطولها ، فيظهر منه طول هذه
الخطبة ولكن لا يوجد في المجاميع القديمة أثر من هذه الخطبة ، نعم ذكر الطبرسي في
الاحتجاج ما احتج به الاثني عشر صحابيا ومنهم أبو ذر ، وهو نموذج من كلماته التي
كان يلقيها لأن أبا ذر كان بعد ارتحال النبي يلقي مواعظه وخطبه ولا تأخذه في الله
لومة لائم ، ولا سيما في زمن عثمان وما حدث ـ من بذله فدكا لمروان وحمل بني أمية
على رقاب الأمة وغير ذلك مما تسبب قتله ـ وهذه الخطب أنتجت إخراج أبي ذر من
المدينة إلى الشام ولكنه لما غرس بذر التشيع في بلاد الشام ردوه إلى المدينة ، ثم
نفوه منها إلى الربذة في أسوإ الحال ، وبما أن تلك الخطب كانت تضاد سياسة الوقت لم
تحفظ ولم تصل إلينا غير أنموذج منها ، والا فهو كما قال ابن شهرآشوب في ديباجة
معالم العلماء [ أول من صنف في الإسلام أمير المؤمنين ثم سلمان الفارسي ثم أبو ذر
] ومقصوده من التصنيف أعم من الإملاء ( أقول ) ولأبي ذر غير هذه الخطب وصايا نقلها
عن النبي (ص) تبلغ أربعمائة بيت ، وقد شرح الوصايا العلامة المجلسي في عين الحياة
الفارسية ، ولأبي ذر أيضا رثاء لولده ذر كما في الكافي ، وله كتاب إلى حذيفة بن
اليمان كما في الفصول المختارة للشريف المرتضى ، وله مواعظ ذكرت في السابع عشر من
البحار ومن خطبة ما أولها [ يا مبتغي العلم ].
( الخطبة
الاثني عشرية ) مر بعنوان خطبة ابن حماد.
(
٩٨٣ : خطبة أخلاق ناصري ) المذكور في ( ج ١ ـ ص ٣٨٠ ) كتبه مؤلف الأصل أولا باسم أمير قهستان ( كوهستان
) ناصر الدين عبد الرحيم ، ثم بدل الخطبة ثانيا ، وتوجد نسخه هذه الخطبة في بعض
نسخ الكتاب.
(
٩٨٤ : خطبة الاستسقاء ) مبسوطة أوردها الشيخ الصدوق المتوفى (٣٨١) في من لا يحضره الفقيه في باب صلاة
الاستسقاء ، وذكر أنه خطب بها أمير المؤمنين (ع) أولها [ الحمد لله سائغ النعم
ومفرج الغم وبارئ النسم ] وترجمها المولى محمد تقي المجلسي المتوفى (١٠٧٠) في شرحه
الفارسي للفقيه الموسوم بـ « اللوامع » والمطبوع (١٣٣١) وبين نسخ الفقيه المخطوطة
والنسخة المترجمة المطبوعة تغييرات وتبديلات في كثير من كلمات الخطبة ، ثم إن
الشيخ هادي آل كاشف الغطاء أورد هذه الخطبة في
« مستدرك نهج
البلاغة » ولم يذكر مصدرها لكن بين ما أورده وبين ما في نسخ الفقيه ونسخه ترجمته
اختلافات بنقصان جمل كثيره وتبديلات في الكلمات ، ولعل هذه الخطبة هي التي شرحها
الشيخ سليمان الماحوزي المتوفى (١١٢١) فقد عد تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي
وكذا المحدث البحراني في اللؤلؤة من تصانيف الماحوزي شرحه لخطبة الاستسقاء ، وعلى
أي فهذه الخطبة غير ما أورده الرضي في موضعين من نهج البلاغة بعنوان خطبة
الاستسقاء لأمير المؤمنين (ع) إحداهما الخطبة المائة والثالث عشرة التي أولها [ اللهم
قد انصاحت جبالنا وأغبرت أرضنا وهامت دوابنا] والثانية الخطبة المائة والثالث والأربعون التي أولها [
الا وإن الأرض التي تحملكم والسماء التي تظلكم مطيعتان لربكم ] فإن هاتين الخطبتين مع الخطبة المذكورة في الفقيه على
اختلاف نسخها مخالفتان لها جدا وإن كان بعض جملهما وجملة من مفرداتهما يوجد في هذه
الخطبة ، لكن تأليف الكلام في هذه الثلاثة متغاير بحيث يمكن أن تعد ثلاث خطب.
( خطبة الأشباح )
|
|
هما من مشاهير خطب
علي (ع) ويظهر من كلام ابن شهرآشوب وجودهما في عصره ، والأول مذكور في نهج
البلاغة وقد عقد الشيخ رجب البرسي في مشارق الأنوار ـ ص ١٧١ فصلا أورد فيه خطبة
الافتخار برواية الأصبغ بن نباتة ، أولها [ أنا أخ رسول الله ووارث علمه ومعدن
حكمة وصاحب سره ] يشبه مضامينها مضامين خطبة البيان التي لم يذكرها البرسي بهذا
الاسم كما أن ابن شهرآشوب لم يذكر خطبة البيان ، وانما ذكر خطبة الافتخار فلذا
يحتمل اتحادهما كما سنشير إليه.
|
( خطبة الافتخار )
|
|
( ٩٨٥ : خطبة الأقاليم ) خطبة كبيرة في الملاحم من إنشاء أمير المؤمنين (ع) لم
يذكرها السيد الرضي في نهج البلاغة ولا يوجد في مستدركه المؤلف في عصرنا وانما
يوجد نسخه منها في ( الرضوية ) كما في فهرسها ( ج ١ ـ ص ٩٧ ) في كتب الاخبار
المخطوطات ، وهي في آخر نسخه من نهج البلاغة مع بعض خطب أخرى لم يذكر في النهج مثل
خطبة البيان ومثل الخطبة الموسومة بالدرة اليتيمة والخطبة الموسومة بالمونقة وهي
الخالية من الألف وقد جمعها أحمد بن يحيى بن
أحمد بن ناقة
ونسخه النهج هذه مع مجموع تلك الخطب الملحقات كلها بخط محمد بن محمد بن محمد بن
الحسن بن طويل الصفار الحلي نزيل واسط وقد فرغ من كتابتها (٧٢٩) إلى هنا ملخص ما
ذكره مؤلف الفهرس مع تعريبنا له ، وأقول الظاهر منه أن جامع هذه الخطب الملحقة
بآخر هذه النسخة هو أحمد بن يحيى المذكور وهو المؤلف والمدون لها وأنا مع الفحص في
جملة من كتب التراجم لم أظفر بترجمة لابن ناقة هذا وهو غير ابن ناقيا عبد الله بن
محمد البغدادي اللغوي الأديب المولود (٤١٠) والمتوفى (٤٨٥) كما ترجمه الزرگلي في
قاموس الأعلام ـ ج ٢ ـ ص ٥٨ ولعل من يطالع النسخة المذكورة يطلع على خصوصيات أخرى
لجامعها وأما كون خطبة الأقاليم من إنشاء أمير المؤمنين (ع) فقد صرح به ابن
شهرآشوب في المناقب كما حكى عنه في البحار ـ ج ٩ ـ ص ٥٣٥ من طبع تبريز في بيان علم
علي (ع) وإنه كان قدوة لعلماء كل فن. قال [ ومنهم الخطباء وهو (ع) أخطبهم ألا ترى
إلى خطبة مثل ، التوحيد ، والشقشقية والهداية ، والملاحم ، واللؤلؤة ، والغراء ،
والقاصعة ، والافتخار ، والأشباح ، والدرة اليتيمة والأقاليم ، والوسيلة ،
والطالوتية ، والقصبية ، والنخيلة ، والسلمانية ، والناطقة ، والدامغة ، والفاضحة
، بل إلى نهج البلاغة عن الرضي وكتاب خطبة عن إسماعيل بن مهران وعن زيد بن وهب ]
وبعدا سطر ذكر الخطبة المونقة الخالية عن الألف التي ارتجلها في مجمع الصحابة ثم
الخطبة الأخرى التي ارتجلها أيضا خالية عن النقط برواية الكلبي عن أبي صالح وابن
بابويه بإسناده إلى الرضا عن آبائه (ع) قال وقد أوردتهما في المخزون المكنون أقول
هو أحد تصانيفه كما صرح به في ترجمه نفسه في معالم العلماء والبرسي لم يذكر خطبة
الأقاليم في كتابه وانما ذكر الخطبة التطنجية التي ذكر في أواخرها الأقاليم
الأربعة وابن شهرآشوب ذكر الأقاليم دون التطنجية فيحتمل اتحادهما فليراجع إليهما.
( الخطبة
الإمامية ) الخالية من الألف.
تأتي بعنوان الخطبة المونقة.
(
٩٨٦ : خطبة أول الدين معرفته ) المذكورة في نهج البلاغة شرحها مفصلا شيخنا الخراساني كما سيأتي في حرف الشين.
( خطبة
الإيمان والكفر وشعبهما ) لأمير المؤمنين علي (ع) تقرب من مائة بيت
رواها مرسلة في
تحف العقول وهي لم تذكر في نهج البلاغة.
( الخطبة
البالغة ) لعلي (ع) لم يذكر
في النهج أيضا وهي رواية ابن أبي ذؤيب أوردها العلامة المجلسي في البحار ـ ج ١٧ ـ ص
١١٢ من طبع تبريز. قال وأخرج أبو نعيم طرفا منها في الحلية.
(
٩٨٧ : خطبة البيان ) في شرح خطبة البيان المنسوبة إلى أمير المؤمنين (ع) للسيد حسين القدسي الشريفي
المعاصر فرغ من تأليفه تاسع شوال (١٣٦٢) فارسي مبسوط في مائة وعشرين صفحة فيه
تفسير فقرأت الخطبة وتأويلاتها وإثبات إمامة الأئمة الاثني عشر (ع).
(
٩٨٨ : خطبة البيان ) من الخطب المشهورة نسبتها إلى أمير المؤمنين (ع) ولها نسخ مختلفة بالزيادة
والنقصان ، والأتم منها يقرب من الخمسمائة بيت أنشأها بالكوفة كما في بعض رواياتها
أو بالبصرة كما في أخرى ، لم يذكرها الرضي في نهج البلاغة وكذا لم يذكره ابن
شهرآشوب في المناقب في عداد خطبه المشهورة نعم ذكر فيه من خطبه التي لا توجد في
النهج خطبة الافتخار كما أشرنا إليها ، ولعل المراد منها هذه الخطبة فإن في أولها
ما يقرب من سبعين من أوصافه وخصاله بعنوان أنا كذا أنا كذا مفتخرا بذلك كله أولها
[ الحمد لله بديع السماوات وفاطرها ، وساطح المدحيات
وقادرها وموتد الجبال وثاغرها ، ومفجر العيون وباقرها ، ومرسل الرياح وزاجرها ،
وناهي العواصف وآمرها ، ومزين السماء وزاهرها ، ومدبر الأفلاك ومسيرها ، إلى أن
قال سلمان ( رض ) فقام إليه سويد بن نوفل الهلالي من لفيف الخوارج ـ إلى قوله ـ
أنا آية الجبار أنا حقيقة الأسرار ـ إلى قوله ـ أنا باب الأبواب أنا مسبب الأسباب
ـ إلى قوله ـ أنا الأول والآخر والظاهر والباطن ] وعند قوله أنا المخبر عن
الكائنات ذكر كثيرا من الملاحم ، وعند قوله أنا أبو المهدي قام مالك الأشتر وسأله
عن وقت قيامه كما في بعض نسخها. وهكذا أنا. أنا. إلى أن صاح سويد بن نوفل وهلك في
ساعته ، ثم قام مقداد بن الأسود إلى آخر الخطبة المختلفة نسخها ، وقد أورد الشيخ علي البارجيني اليزدي الحائري في كتابه
إلزام الناصب المطبوع أخيرا بإيران ثلاث نسخ من هذا الخطبة ، ذكرت في إحداها أسماء
أصحاب الحجة المهدي (ع) ، وذكرت في الأخرى
أسماء ولاة الحجة
على البلاد ، ونقل إحدى تلك النسخ عن الدر المنظم في السر الأعظم تأليف محمد بن
طلحة الشافعي المتوفى (٦٥٢) ، ونقل الشيخ سراج الدين حسن بعضها عن الدر المنظم
أيضا ، يوجد نسخه منها في الرضوية كتابتها (٧٢٩) مع خطبة الأقاليم كما مر ، ونسخه
أخرى بخط درويش علي بن جمال الدين المقري كتبت في (٩٢٣) في ( ٥٥ ورقة ) من وقف ابن
خاتون في (١٠٦٧) في ( الرضوية ) أيضا. وأورد السيد الشبر تمام هذه الخطبة في
رسالته علامات الظهور وجملة من فقرأتها مذكورة في مشارق الأنوار للبرسي لكن من غير
أن يسميها بخطبة البيان. وأورد القاضي سعيد القمي المتوفى بعد (١١٠٣) نسخه مختصرة
من هذه الخطبة في شرحه لحديث الغمامة ، وشرح المحقق القمي المتوفى (١٢٣١) بعض
فقرأت هذه النسخة التي نقلها القاضي سعيد فيما يقرب من ثلاثة آلاف بيت بالفارسية ،
وطبع الشرح في آخر جامع الشتات المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٥٩ ) ، ولها شروح أخر يأتي
بعضها في الشين ، ومنها شرحها الموسوم بخلاصة الترجمان والآخر الموسوم بمعالم
التنزيل كما يأتي ، ومر شرحها الفارسي آنفا وترجمه هذه الخطبة ( بالفارسية ) لنور
علي شاه ( المتوفى ١٢١٢ ) توجد قطعة من الترجمة منضمة إلى ديوان نور علي شاه في (
سپهسالار ) وقد فاتنا ذكرها في التراجم كما فاتنا ذكر ترجمتها نظما في كاشان في
(٨٤٦) بأمر حاكمها شمس الدين محمد.
(
٩٨٩ : الخطبة التطنجية ) من الخطب المنسوبة إلى أمير المؤمنين (ع) مذكورة في المجموع الرائق المؤلف في
(٧٠٣) وذكرها أيضا البرسي في مشارق أنوار اليقين الذي ألفه (٧٧٣) وأوردها
البارجيني في إلزام الناصب وقد شرحها السيد كاظم الرشتي في (١٢٣٢) شرحا مبسوطا طبع
في (١٢٧٠) أول الخطبة كما في مشارق الأنوار [ الحمد
لله الذي فتق الإجراء وخلق الهواء ] وفي أواخرها [
أنا جعلت الأقاليم أرباعا والجزائر سبعا فإقليم
الجنوب معدن البركات وإقليم الشمال معدن السطوات وإقليم الصبا معدن الزلازل وإقليم
الدبور معدن الهلكات ] ويقال إن وجه
تسميتها بالتطنجية هو قوله في أوائلها [ أنا الواقف
على التطنجين ـ إلى قوله ـ والتطنجان خليجان من ماء كأنهما إيسار تطنجين وأنا المتولي
دائرتها ] أقول من عدم ذكر ابن
شهرآشوب هذه الخطبة وذكر خطبة الأقاليم كما مر مع وجود ذكر الأقاليم في أواخر هذه
الخطبة
يحتمل اتحادهما
كما أشرنا إليه آنفا.
(
٩٩٠ : خطبة التمجيد والتوحيد ) للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا المتوفى (٤٢٧) أولها [ سبحان الملك الجبار
الواحد القهار سبحان الله والحمد لله ولا إله الا الله والله أكبر لا يدركه
الابصار ولا تمثله الأفكار ] رأيت نسخه منها ضمن مجموعة مشتملة على سبع وخمسين
رسالة جليلة كلها بخط الحكيم المحقق الحاج محمود النيريزي تلميذ صدر الحكماء المير
صدر الدين الدشتكي والمجاز منه في (٩٠٣) ومعها في هذه المجموعة شرحها للحكيم
العارف عمر الخيام كما يأتي في الشين ، وذكر في تذكره النوادر وجود نسخه منها في
ست صفحات في مكتبة ( الآصفية ) ونسخه أخرى في ( الرامپورية ).
(
٩٩١ : خطبة التوحيد ) للإمام أبي الحسن علي بن موسى الرضا (ع) المروية عنه في عيون أخبار الرضا ذكر
في أولها بعد الحمد والثناء قوله [ أول عبادة
الله معرفته ] ولهذه الخطبة شروح أحدها الشرح الفارسي للعلامة المجلسي
المطبوع مع التحفة الرضوية (١٢٨٨) والشرح الآخر بالعربية للمولى حسن بن علي گوهر
كما يأتي.
(
٩٩٢ : خطبة التوحيد ) لأمير المؤمنين (ع) رواها الرضي في النهج وقال يجمع هذه الخطبة من أصول العلم
ما لا يجمعه خطبة أول المختار منها المذكور في النهج [
ما وحده من كيفه ] وقد شرحها الحاج ميرزا إبراهيم الخوئي في الدرة النجفية
شرحا مبسوطا أنهى فيه الصفات التنزيهية له تعالى إلى نيف وسبعين مما كانت مدرجة في
فقرأت هذه الخطبة وأقام الشارح البراهين عليها.
(
٩٩٣ : خطبة تهنئة جلوس شاه سلطان حسين
الصفوي ) في (١١٠٦) من إنشاء الميرزا
علي خان. أولها ( تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) راجع العدد الآتي.
(
٩٩٤ : خطبة تهنئة جلوس شاه سلطان حسين )
أيضا بالفارسية للميرزا علي خان المذكور. أولها [ تعالى الله زهى مالك الملك جهان آفرين ] والظاهر أن
منشئ هاتين الخطبتين هو الميرزا علي خان الگلپايگاني المتوفى حدود (١١٣٠) كما يظهر
من تذكره حزين وهو السيد العالم المجاز من العلامة المجلسي في آخر نسخه من التهذيب
في (١٠٩٧) كما ذكره شيخنا في الفيض القدسي وأنا رأيت نسخه التهذيب مع هذه الإجازة
ولكن تاريخها (١٠٩٣) وله أيضا شرح العينية الحميرية
[ لأم عمرو باللوي
مربع ]. يوجد الشرح مع الخطبتين ضمن مجموعة في مكتبة ( الصدر ).
(
٩٩٥ : خطبة درة التاج لغرة الدباج ) غير ما أنشأها مؤلف الدرة ، قطب الدين بن مسعود الشيرازي ،
والخطبة فارسية مبسوطة كأصلها. ألفها بعض الأصحاب. رأيت نسختها ضمن مجموعة في كتب
السيد أبي القاسم الخوانساري الرياضي في النجف.
( خطبة
الديباج ) لأمير المؤمنين
ذكر بعضها في النهج ، وأخرج تمامها من الروايات وأتى بها في مستدرك النهج.
( خطبة الرضا (ع) ) مر بعنوان خطبة التوحيد.
(
٩٩٦ : خطبة الزهراء ) لأمير المؤمنين. لم يذكر شيء منها في نهج البلاغة وقد رواها أبو مخنف لوط بن
يحيى في كتاب له بهذا الاسم كما ذكره ورواه الشيخ الطوسي في الفهرست عن أبي مخنف
بأربع وسائط ، وقال [ يرويها أبو مخنف عن عبد الرحمن بن جندب عن أبيه ، قال خطب
أمير المؤمنين (ع) وذكر الخطبة بطولها ]. فيظهر أن الخطبة طويلة.
( الخطبة
الزينبية ) التي يروي أن زينب
بنت علي (ع) خطبت بها في مجلس يزيد بن معاوية في حال أسرها. وقد شرحها الشيخ
المولى هادي البنابي الراوي عن الشيخ الأنصاري.
(
٩٩٧ : الخطبة الشقشقية ) المشهورة المشروحة بشروح كثيره مستقلة تذكر جملة منها فيما يأتي وهي مما
أنشأها أمير المؤمنين (ع) وفيها الشكوى ممن تقدم عليه كبعض خطبه الأخرى ولذا حركت
العصبيات على إنكارها. ويكفي في استفاضة هذه الخطبة أن الشيخ الصدوق المتوفى (٣٨١)
والشيخ المفيد وتلميذه الرضي الذين أوردوا هذه الخطبة في كتبهم انما نقلوها عن
الأصول المصنفة للمتقدمين عليهم التي ألفوها في خصوص خطبة (ع) وقد ذكرنا عشرة منها
بعنوان كتاب خطب أمير المؤمنين (ع) وأشرنا إلى أن بدء زمان تأليف خطبة كان من لدن
عصره (ع) إلى أن وصلت النوبة إلى المشايخ المذكورين وأدرج كل في كتابه ما استخرجه
من تلك المصادر القديمة التي كان بين نسخها اختلاف في بعض كلمات الخطبة ، ولهذا
اختلف بعض الألفاظ في نسخ الكتب
التي نقلت عنها
فتكاثرت نسخ هذه الخطبة وتخالفت في جملة من الكلمات في العصر الأول ومر في ( ج ٤ ـ
ص ٣٤٨ ) تفسير الخطبة الشقشقية للشريف المرتضى علم الهدى. ويأتي سائر شروحها في
الشين.
(
٩٩٨ : خطبة صدارت ) تأليف السيد محمد نصير صاحب من آل السيد حامد حسين صاحب العبقات طبع باللغة
الأردوية في الهند في ( ٣٠ ص ).
(
٩٩٩ : الخطبة الطالوتية ) منسوبة إلى علي (ع) وإنه أنشأها بالمدينة ، وقد حلف بالله فيها إنه لو كانت له
عدة أصحاب طالوت أو بدر لقام بأخذ حقه ، لم تذكر هذه الخطبة في النهج وانما رواها
في الروضة الملحقة بالكافي بعد أن ذكر خطبة الوسيلة.
(
١٠٠٠ : خطبة الغدير ) للنبي (ص) في حجة الوداع في غدير خم ، ألف السيد مير حامد حسين كتابا فيما
يتعلق بهذه الخطبة في مجلدين طبعا ، كما طبع حتى اليوم خمس مجلدات من كتاب الغدير
في الكتاب والسنة للشيخ عبد الحسين التبريزي الأميني ، وكذا الغدير في الإسلام.
(
١٠٠١ : الخطبة الغراء ) في الحكمة للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى (٤٢٧)
أولها [ سبحان الملك القهار الإله الجبار لا تدركه الابصار ولا تمتلي الأفكار ]
توجد مع شرحها في الخزانة ( الغروية ). تاريخ كتابتها (٧٠٧).
(
١٠٠٢ : الخطبة الغراء ) لأمير المؤمنين (ع) مبسوطة مشروحة مذكورة في نهج البلاغة فيها بيان أمور منها
مبدأ خلق الإنسان ومعاده وأحوال يوم القيامة وغير ذلك ، قال السيد ومن الناس من
يسميها بالغراء.
( خطبة
فاطمة الزهراء (ع) ) تسمى خطبة اللمة لأنها خرجت إلى المسجد في لمة من نسائها.
( خطبة
فاطمة الزهراء معربه وتفسيرها ) لابن عبدون مر في ( ج ٤ ـ ص ٣٤٨ ).
(
١٠٠٣ : الخطبة القاصعة ) التي هي أطول خطب أمير المؤمنين (ع) على ما ذكره الشراح لها في عدة فصول في
المواعظ والزواجر والنهي عن التكبر والتعصب وأمثالها من الرذائل التي كانت قد فشت
بين شبان أهل الكوفة في الأواخر ، فوعظهم بهذه الخطبة وهو راكب على ناقة كانت تقصع
بجرتها ( أي تملأ فاها عما في جوفها ثم ترده إلى جوفها ) حصلت
نسخه هذه الخطبة
عند السيد رضي الدين علي بن طاوس ونقل عنها في اليقين وقال وجدتها منضمة مع أخبار
في فضل أهل البيت قد جمعها بعض الأقدمين وكان تاريخ كتابتها سنة (٢٨٠) ثمانين
ومائتين ونقلها الشريف الرضي في النهج بغير إسناد.
(
١٠٠٤ : خطبة الكشف ) فيها الكشف عن ظلامه المتقدمين على أمير المؤمنين (ع) واستعدائه عن قريش ،
وذكر الأولين ( أبي بكر وعمر ) بعنوان تيم وعدي ، تنسب هذه الخطبة إلى علي (ع) ولم
يذكر في النهج بل أورد ترجمتها ( بالفارسية ) في تفسير سورة روم المذكور في ( ص ـ ١٩٥
) نقلا عن جمع الجمع المذكور في ( ج ٥ ـ ص ١٣٨ ). وكثيرا ما يعبر عن مؤلفه بالشيخ
، منها قوله [ شيخ در كتاب جمع الجمع آورده كه امام
محمد باقر (ع) فرمود : عجب حالي است ميان ما وقريش كه انكار ما مى كنند
] إلى قوله [ پس
أبو حازم أنصاري برخاست وگفت : يا أمير المؤمنين آيا آنها به شما ظلم كردند؟ وحق
شما را گرفتند؟ ] إلى آخر الترجمة.
(
١٠٠٥ : خطبة اللمة ) وهي خطبة الصديقة الزهراء (ع) ذات الشروح الكثيرة الآتية في حرف الشين أو
بعناوينها الخاصة مثل الدرة البيضاء أو كشف المحجة أو اللمعة البيضاء وقد روى هذه
الخطبة أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في كتابه السقيفة بأسانيد كثيره ، ونقل
عنه ابن أبي الحديد في شرح النهج عند شرح كتابه (ع) إلى عثمان بن حنيف وهي مروية
في الشافي والاحتجاج وكشف الغمة والطرائف وبلاغات النساء وبعض فقرأتها منقول في
علل الشرائع وأشار إليها المسعودي في مروج الذهب وابن الأثير في الكامل.
(
١٠٠٦ : خطبة المخزون ) لأمير المؤمنين (ع) لم يذكر في النهج وانما أوردها الشيخ حسن بن سليمان الحلي
في كتابه منتخب البصائر قال وقفت على نسخه منها عليها خط السيد رضي الدين علي بن
طاوس كتب هو أنه يمكن أن يكون تاريخ كتابة هذه النسخة بعد المائتين من الهجرة لأن
بعض ما في هذه النسخة ما رواه أبو روح فرج بن فروة عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن
محمد وبعض ما فيها عن غيرهما وقد ذكر هذا الكتاب بعنوان خطب أمير المؤمنين المروية
عن الصادق (ع) وهذه الخطبة طويلة فيها قوله [ العجب
كل العجب بين جمادى ورجب ] وفيها الإخبار بأمر المهدي
وكثير مما يتعلق
به ، ولذا أوردها العلامة المجلسي في المجلد الثالث عشر من البحار المتعلق بأحوال
الحجة في ( ص ٢٢٢ ) من طبع تبريز.
(
١٠٠٧ : الخطبة المقمصة ) للشريف المرتضى علم الهدى المتوفى (٤٣٦) ذكرها ابن شهرآشوب في معالم العلماء
كما في النسخة المخطوطة العتيقة التي انتسخت أنا نسختي عنها.
(
١٠٠٨ : خطبة الملاحم ) والمكرر فيها قوله [ معاشر الناس ] كبيرة تنسب إلى علي (ع) لكنها لم تذكر في النهج
بل أوردها السيد عبد الله شبر في كتابه علامات الظهور بعد أن ذكر خطبة البيان.
(
١٠٠٩ : خطبة الملل والنحل ) غير المطبوع المتداول بإنشاء مؤلف الأصل محمد بن عبد الكريم الشهرستاني. أولها
[ الحمد لله حمد الشاكرين بجميع محامده. وآله الطيبين الطاهرين صلوات دام بركاتها
إلى يوم الدين. وبعد فإنه لما قام على مجلس. سيد الوزراء. أبي القاسم محمود بن
المظفر بن عبد الملك خالصة أمير المؤمنين. طليق كرمه وعتيق نعمه تاج الدين لسان
الملوك حجة الحق محمد بن عبد الكريم الشهرستاني لمطالعة مقالات أهل العالم. وسميت
التحفة الملل والنحل. المقدمة الأولى ] توجد نسخه من هذه الخطبة في مكتبة مرتضى
المدرسي الچهاردهي في طهران ، وقد نقل أن ابن التيمية أشار إلى هذه الخطبة في
الجزء الرابع من المنهاج ، وقال إن المهدي إليه الكتاب رجل إسماعيلي. هذا وقد أثبت
المحيط الطباطبائي في رسالة زندگانى شهرستاني كون الشهرستاني إسماعيليا.
( الخطبة
المنبرية ) نسبها ابن الجوزي
في المناقب إلى علي (ع) ونقلت عنه في البحار ـ ج ١٧ ـ ص ١١١ من طبع تبريز. ولكنها
لم تذكر في النهج.
(
١٠١٠ : الخطبة المونقة ) الخالية عن حرف الألف ، تنسب إلى أمير المؤمنين (ع) ويقال إنه أنشأها ارتجالا
بمحضر الأصحاب. توجد نسخه منها منضمة بآخر نسخه من نهج البلاغة مكتوبة في (٧٢٩) في
( الرضوية ).
(
١٠١١ : خطبة النكاح ) لأبي الفتح عثمان بن جني الشهير المتوفى (٣٩٢) أوردها بتمامها في معجم الأدباء
ـ ج ١٢ ـ ص ٩٣ وفيها بعد ذكر النبي (ص) قال [ وعلى
الخيرة المصطفين
من آله والمقتدين بشرف فعاله ].
( خطبة
النكاح ) مر في ( ج ٥ ـ ص
٣١٣ ) بعنوان چهار مقالة.
(
١٠١٢ : خطبة الوسيلة ) منسوبة إلى أمير المؤمنين (ع) وهي طويلة روى بعضها الشيخ حسن بن علي بن أبي
شعبة في تحف العقول ـ ص ٢٠ وروى جميعها في الروضة الملحقة بالكافي ( ص ١٣٩ ) ذكر
فيها أن الوسيلة هي الدرجة العالية للنبي (ص)
التي لها ألف مرقاه من الدر والمرجان والعنبر والكافور والذهب والفضة وغيرها ما
بين مرقاه إلى مرقاه عدو الفرس الجواد مائة عام إلى قوله وعلى يمين الوسيلة كذا
وعلى يسارها كذا وفيها ذكر حجة
الوداع وخطبة النبي في يوم الغدير وما وقع عن القوم من النكث والخلاف بأصرح مما
ذكره في الشقشقية.
(
١٠١٣ : خطبه هاي محمد (ص) ) وترجمتها ( بالفارسية ) وشرحها للمترجم المعاصر محمد جواد فاضل طبع في ( ١٢٠
ص ) في طهران في (١٣٦٧) وله دختران محمد سخن مى گويند يأتي.
(
١٠١٤ : خطبة همام ) مر في ( ج ٤ ـ ص ٤٤٤ ) شرحها الموسوم بتنبيه العباد أنشأها أمير المؤمنين عند
سؤال همام عنه بقوله صف لنا المتقين ، ولها شروح أخر تأتي في حرف الشين كما يأتي
شرحها الفارسي الموسوم نغمه إلهي.
(
١٠١٥ : خطرات الجنان في سفر خراسان ) نظما ونثرا للسيد محمد بن سيد مشايخنا السيد المرتضى
الكشميري النجفي مرتب على ثلاثة أبواب (١) فيما نظمه من الأفراد والرباعيات (٢)
القصائد (٣) الكلمات الحكمية.
(
١٠١٦ : خطوات الشيطان في خطرات الإنسان ) للمولى باقر بن إسماعيل الواعظ الكجوري نزيل طهران والمتوفى
بخراسان مؤلف الخصائص الفاطمية المذكور آنفا قال في أول الخصائص المذكور في ( ص ١٩
) الخطوات فارسي في ثمانية عشر ألف بيت مع أنه لم يتم بعد وهو مرتب على أبواب
وفصول فيها إثبات وجود الجن وتسويلات الشياطين وشبهاتهم وغير ذلك. وذكره أخوه في
زبدة المآثر المطبوع في آخر الخصائص لكنه لم يذكر أنه لم يتم.
(
١٠١٧ : خطيرة الأنس وذخيرة القدس ) فارسي أخلاقي طبع منتخبات منه في ضمن
مجموعة بالهند في
(١٣٤٣) ولعله حظيرة بالحاء المهملة والظاء المعجمة ومر نظيره في الحاء.
(
١٠١٨ : الخلأ وإمكانه ) لبعض الأفاضل من الأصحاب رأيته ضمن مجموعة في مكتبة ( الصدر ).
(
١٠١٩ : الخلأ والملا ) من المختصرات التي احتوى عليها كنز الفوائد المطبوع للعلامة الكراجكي محمد بن
علي بن عثمان المتوفى (٤٤٩).
(
١٠٢٠ : كتاب الخلاص ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم في ( ص ٥٠٠ ).
( كتاب
الخلاص ) المشهور بدستور
اللغة لأبي عبد الله الحسين بن إبراهيم العراقي من ناحية نطنز رأيت نسخه منه في
كتب ( فخر الدين ) وهي بخط عبد الواحد بن إبراهيم الحلبي كتبها ف ي بلدة أردبيل
بأمر مصنفه أدام الله تعالى أيامه وفرغ من الكتابة في رجب (٤٧٥) ومن دعاء الكاتب
يظهر حياة المصنف في التاريخ ، ثم رأيت ترجمته في بغية الوعاة ـ ص ٢٣١ وذكر أنه
توفي (٤٩٩) أو (٤٩٧) وسيأتي بعنوانه المشهور به أعنى دستور اللغة مفصلا.
(
١٠٢١ : خلاص الاستخلاص ) في حكمة الابتلاء وبيان أنواع البلاء ، للشيخ العارف عبد الوحيد الجيلاني من
تلاميذ الشيخ البهائي ، كذا ذكره صاحب الرياض مع سائر تصانيفه مثل آيات البينات
آيينه غيب نما وغيرهما ويقال له خلاصة الاستخلاص لدفع الوسواس كما سنشير إليه.
(
١٠٢٢ : خلاص المبتدئين من حيرة المجادلين ) للفقيه الأقدم الشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد
الإسكافي المتوفى (٣٨١) هو شيخ مشايخ النجاشي كما ذكر في ترجمته.
(
١٠٢٣ : الخلاصة ) في أصول الدين مرتبا على ثمانية أبواب لبعض قدماء الأصحاب توجد نسخه منه في
النجف عند السيد حسين بن علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني وهي ضمن مجموعة من
الرسائل كلها بخط مهدي بن الحسن بن محمد النيري الجرجاني فرغ من كتابه الخلاصة في
(٦٥٧) وعلى النسخة تملك السيد أبي الرضا محمد بن مبارك شاه الحسيني الأبرقوهي.
(
١٠٢٤ : الخلاصة ) في أصول الدين للعلامة جمال الدين الحسن بن يوسف بن
المطهر الحلي
المتوفى (٧٢٦) نسخه منه كانت في مكتبة ( الخوانساري ).
(
١٠٢٥ : الخلاصة ) في أصول الدين والعقائد لفخر المحققين ابن العلامة الحلي محمد بن الحسن
المتوفى (٧٧١) ذكر السيد شهاب الدين نزيل قم أن عنده نسخه منه بخط محمد بن عز
الدين بن نجم الدين الجرجاني فرغ من كتابتها (٨٩٢).
(
١٠٢٦ : الخلاصة ) في الفقه للشيخ خلف بن الحاج عسكر الحائري المتوفى (١٢٤٦) هو تلخيص فتاوي
المير السيد علي الطباطبائي صاحب الرياض المستخرجة عن كتابه الموسوم بـ « الشرح » الصغير
على المختصر النافع ألفه (١٢٢٨) مصرحا بتلمذه عنده معبرا عن نفسه بأقل من قرأ عليه
وأذل من تلمذ بين يديه. أوله [ الحمد لله حق حمده ] وهو إلى آخر صلاة المسافر
رأيته في بقايا كتب ( الطهراني بكربلاء ).
( خلاصة )
من أهم أقسام
التأليفات هو أن يلخص المؤلف تأليفا ألف سابقا يرى المؤلف الثاني فيه زوائد لا
يحتاج إليها أو أشياء غير مفيدة أو غير مرتبطة بموضوع الكتاب فيسقطها ، أو ينتخب
من محاسنها ما يراه أحسن من غيرها وهذا يكثر في الدواوين الشعرية والقصص والحكايات
وغيرها ، ويسمى هذا القسم من التأليفات بالتلخيص ، الملخص ، الخلاصة ، المختار ،
منتخب ، گل چين. مر ويأتي بعضها في محالها.
(
١٠٢٧ : خلاصة آيين أكبري المظفري ) في التاريخ ، للمؤرخ المعاصر الميرزا عباس قلي خان سپهر ذكر
في آخر المجلد الثاني من الربع الثاني من كتابه مشكاة الأدب أنه في اثني عشر ألف
بيت.
(
١٠٢٨ : خلاصة الأبحاث في مسائل الميراث ) أرجوزة في المواريث للمحدث الحر العاملي المتوفى (١١٠٤) أوله :
يقول راجي العفو
من ذي المنن
|
|
عبيده محمد بن
الحسن
|
إلى قوله :
سميتها خلاصة
الأبحاث
|
|
يا صاح في مسائل
الميراث
|
يقرب من ثلاثمائة
بيت رأيت نسخه منه ضمن مجموعة في كتب ( الخوانساري ) وهي بخط الشيخ جمال الدين
محمد قاسم العاملي فرغ من الكتابة (١١١٢) ونسخه أخرى في مكتبة ( الملك ) كما في
فهرسها التي كتبها ابني ولهذه الأرجوزه شروح ، منها
شرح تلميذ الناظم
المولى محمد فاضل وشرح ابن أخت الناظم الشيخ أحمد بن الحسن الحر كما يأتي.
(
١٠٢٩ : خلاصة الاخبار ) فارسي في قصص الأنبياء والمرسلين والأئمة (ع) ومناقبهم ومعجزاتهم وبعض الأخلاق
وبعض ما يتعلق بالمعاد والرجعة ، وأحوال الحجة (ع) ألفه السيد محمد مهدي بن محمد
جعفر الموسوي التنكابني في مقدمه وثمانية وثمانين بابا وخاتمة فرغ من تأليفه
(١٢٥٠) وطبع (١٢٧٥) وذكر في آخره فهرس تصانيفه الآخر.
(
١٠٣٠ : خلاصة الاخبار : في أحوال الأخيار
) لمؤلف حبيب السير وهو غياث
الدين محمد بن همام الدين المدعو بخواندمير كما مر في ( ج ٦ ـ ص ٢٤٥ ) وقد ألفه
قبل حبيب السير كما صرح به في أول حبيب السير ولخص في كتابه هذا المجلدات الست من
كتاب روضة الصفا تأليف جده الأمي الأمير خواند محمد الذي توفي (٩٠٣) وغيرها من كتب
التواريخ وقد وعد في أول هذا الكتاب أن يؤلف مجلدا في تتميم المجلدات الست وإلحاق
السابع بها ، ووفق للوفاء بوعده فكتب مجلدا في تواريخ السلطان حسين ميرزا بايقرا
ذكرناه بعنوان تكملة روضة الصفا في ( ج ٤ ـ ص ٤١٣ ) كانت نسخه خلاصة
الاخبار عند الفاضل فرهاد ميرزا وينقل عنه في كتابه الموسوم بـ « زنبيل لكنه اعتقد
» أن خلاصة الاخبار لابن مؤلف روضة الصفا وحبيب السير لسبطه مع أن كليهما لسبطه
وتوجد نسخه من خلاصة الاخبار في مكتبة ( النفيسي ) ونسخه في مكتبة الفاضل جعفر بن
أبي القاسم ( سلطان القرائي ) في تبريز أوله [ خلاصة كلام راويان أخبار أنبياء
عالى مقدار ] وهي بخط إسماعيل بن پير محمد المعروف بدرويش بن الحاج إسماعيل كلالة
فرغ من الكتابة في (١٠٢٣) ذكر في ديباجته أنه اتصل بالوزير الفاضل علي شير في
(٩٠٤) وأخذ من مكتبته النفيسة عدة كتب تاريخية وطالع فيها واستخرج هذه الخلاصة من
مجموعها مرتبا لها على مقدمه وعشر مقالات وخاتمة فالمقدمة في خلقه العالم والمقالة
الأولى في الأنبياء (٢) في الحكماء (٣) في ملوك الفرس القدماء (٤) في البعثة
والغزوات (٥) في تواريخ الأئمة الاثني عشر (ع) (٦) في بني أمية (٧) في
__________________
بني العباس (٨) في
الملوك المعاصرين لبني العباس (٩) في أولاد يافث إلى چنگيز خان (١٠) في الأمير
تيمور گوركان إلى السلطان حسين ميرزا بايقرا والخاتمة في تواريخ هراة.
(
١٠٣١ : خلاصة الأدعية والأعمال ) في أعمال السنة بالفارسية للقاضي محمد بن فخر الدين من
علماء عصر الشاه طهماسب الذي توفي (٩٨٤) أوله [ الحمد لله الملك القديم ] كلما
ذكره فيه استخرجه من الكتب المعتبرة مثل المصباح وعدة الداعي وغيرهما. نسخه منه في
( الرضوية ) من وقف سلطانم الصفوية.
(
١٠٣٢ : خلاصة الأذكار واطمينان القلوب ) في
الأذكار الواردة في الكتاب والسنة لكل فعل وعمل وحركة وسكون واقعة في آناء الليل
والنهار ، وأوقات النوم واليقظة وأحوال السفر والحضر ، والصحة والمرض. للمحدث
الفيض الكاشاني المتوفى (١٠٩١)
أوله [ ربنا لو لا ما وجب علينا من قبول أمرك لنزهناك عن ذكرنا إياك ] رتبه على
مقدمه واثني عشر فصلا وخاتمة وعمل له فهرسا ليسهل التناول منه وكتب بعض الحواشي
عليه عنوانها ( منه دام فيضه ) أو ( مد ظله ) كما في نسخه عصر المصنف الموجودة
عندي وقد ضاعت من آخرها صفحتان تمم نقصها صاحبنا وصديقنا ( المحدث القمي الحاج
الشيخ عباس ) بخطه وصحفها وأهداها إلي ، وأما نسخه خط المصنف رأيتها عند ( فخر
الدين ) وقد طبع ضمن مجموعة من رسائل الفيض في (١٣١١) قال الفيض في فهرس تصانيفه
وضبطها عند ذكر خلاصة الأذكار [ وهي في اثني عشر فصلا تقرب من ألفي بيت وثلاثمائة
وقد صنف في سنة ثلاث وثلاثين وألف ] أقول وكذلك أرخ فراغه مؤلف ( تحفه الأبرار )
الذي هو ترجمه لخلاصة الأذكار الموجود في مكتبة ( المشكاة ) وقد فاتنا ذكره في
محله فإنه صرح المترجم بفراغه عن الترجمة (١١٢٩) وفراغ مؤلف الأصل (١٠٣٣) ومن
تاريخ ولادة الفيض في (١٠٠٧) يظهر أن عمره عند التأليف لم يتجاوز الست والعشرين
سنة.
( خلاصة
الاستخلاص لدفع الوسواس ) في حكمة الابتلاء وأنواع البلاء ، كما في بعض المواضع وفي الرياض خلاص
الاستخلاص كما مر.
( خلاصة الاستدلال ) في المواسعة والمضايقة للشيخ الفقيه ابن إدريس الحلي محمد
بن منصور بن أحمد بن إدريس المولود (٥٥٨) والمتوفى (٥٩٨) حكى بهذا العنوان عنه
الشهيد في غاية
المراد الإجماع على المضايقة وأورد جملة من عين ألفاظه ولكن المصنف عبر عنه في
أواخر الكتاب بالمختصر كما يأتي في الميم.
(
١٠٣٣ : خلاصة الأسرار ) في الكيمياء للمولى حسين بن علي الكاشفى المتوفى (٩١٠) أوله [ لك الحمد يا محيي
الأجساد ] قال بعض الأفاضل أن فيه الرسائل التسعة عشرة لشكلو شاه البابلي والظاهر
أن المقصود منه هو تينكلوس البابلي المذكور في فهرس ابن النديم ( ص ٣٧٧ ) راجع ( ج
٢ ـ ص ٥٤ ).
( خلاصة
الأشعار ) ينقل عنه كذلك في
دانشمندان آذربايجان ـ ص ٣٩٤ معبرا عن مؤلفه بصاحب خلاصة الأشعار ونقل عنه أيضا
بعنوان خلاصة الأشعار وزبدة الأفكار في مجمع الفصحاء ـ ج ١ ـ ص ١٠٧ في ترجمه
الأسدي ونسبه إلى المير محمد تقي الكاشاني وعبر عنه أيضا في ( ج ١ ـ ص ٥٤٣ ) في
ترجمه منوچهري بقوله [ مير محمد تقي الكاشي صاحب تذكره خلاصة الأفكار ] وقد ذكرناه
بالعنوان الأخير في ( ج ٤ ـ ص ٣١ ) وذكرناه في ( ص ٣٠ ) أيضا بعنوان تذكره مير تقي
الكاشي وذكرنا هنا أنه كان متأخرا عن دولت شاه وعن المير علي شير الذي توفي (٩٠٦)
لكن يظهر من كلامه المنقول في دانشمندان أنه بقي إلى حدود (١٠٠٠) حيث ذكر أنه سمع
مدح الوحيدي القمي التبريزي الذي توفي (٩٤٢) عن بعض الكهول الذي أدرك حياة الوحيدي
ونقل عن خلاصة الأشعار هذا في فهرس مكتبة ( المجلس ) ( ص ٤١٢ ) وذكر أن قطعة من
الركن الأول منه موجود عند الفاضل المعاصر صادق الأنصاري.
(
١٠٣٤ : خلاصة الأصول ) في أصول الفقه للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي اللاهوري المتوفى
(١٣٢٤) ذكر في فهرس تصانيفه الكثيرة المطبوع جلها بنفقة النواب نوازش علي خان
الكابلي نزيل لاهور ، والمدفون في حجرته الخاصة في الصحن الحسيني بكربلاء.
(
١٠٣٥ : خلاصة الأصول ) مجلد كبير في تمام مباحث أصول الفقه للشيخ عبد الله بن الشيخ محمد علي
الكرماني الرايني المتوفى بالنجف في ( ١٦ ـ رمضان ـ ١٣٢٧ ) كان من تلاميذ الشيخ
الأنصاري ثم سيدنا الشيرازي في النجف ، رأيت النسخة بخطه عند ولده الشيخ محمد رضا
أوله [ الحمد لله الذي أرشدنا إلى أصول شريعته ] وأخوه الشيخ علي
أكبر كان أصغر منه
وهاجر إلى سامراء سنين مستفيدا من بحث السيد الشيرازي وفي حياته رجع إلى النجف
وبها توفي بعد أخيه بعدة سنين.
(
١٠٣٦ : خلاصة الأصول ) في شرح مبادئ الوصول ، تأليف العلامة الحلي لتلميذه الشيخ علي بن الحسن بن علي
الإمامي شرحه في حياة العلامة وفرغ منه (٧٠٦) أوله [ الحمد لله ذي القدرة والجلال
] وفي آخر النسخة اسم المؤلف وتاريخ فراغه وهي بخط صدر ( الدين ظ ) بن إبراهيم
الطبري فرغ من الكتابة (٧٣٢) وهذه النسخة توجد في ( الرضوية ).
(
١٠٣٧ : خلاصة الأصول ) للمولى محسن بن المولى سميع المعلم بن المولى حسين المدرس بشيراز ابن علم
الهدى بن المحدث الفيض الكاشاني أرجوزة في أصول الفقه ، أولها : ـ
سبحانه من لا
يزال محسنا
|
|
حمدي إليه الملك
المهيمنا
|
إلى قوله :
وبعد هذي درر
بهية
|
|
أصول فقهنا بها
محوية
|
إلى قوله :
سميتها خلاصة
الأصول
|
|
والله أرجو غاية
المأمول
|
رتبها على مقدمه
وأبحاث ، قال في المقدمة : ـ
الفقه علم بفروع
الدين
|
|
عن اجتهاد كامل
يقين
|
موضوعه فعل
المكلفينا
|
|
غايته الفوز
بعليينا
|
أصوله الإجماع
والكتاب
|
|
والنص والعقل
والاستصحاب
|
وبعضهم زاد
عليها المشتهر
|
|
وما إذا الخلاف
لم يكن ظهر
|
جمع فيها مباحث
الألفاظ والأدلة العقلية والأصول العملية ، ثم التعادل والتراجيح ، وآخرها :
وما بجمعة عنيت
قد نظم
|
|
فيه مهمات
الأصول ينتظم
|
والنسخة في مكتبة
حفيد الناظم بكرمانشاه وهو الحاج آقا محمد مهدي بن محمد تقي بن محمد مهدي بن
المولى محسن الناظم. حدثني هذا الحفيد بتمام نسبه ، وأما الناظم فقد ترجمه الآقا
أحمد في مرآة الأحوال وذكر أنه كان من تلاميذ والدي آقا محمد علي والسيد حسين
القزويني أستاذ بحر العلوم ، وأن والده المولى سميع نزل بكرمانشاه ويأتي له الدرر
البهية في الفقه وتوفي الحاج آقا مهدي (١٣٤٦) وانتقلت مكتبته
إلى ولده آقا ضياء
الدين المعاصر. وهذه غير ما ذكرناه في ( ج ١ ـ ص ٤٥٩ ـ س ٢٣ ).
(
١٠٣٨ : خلاصة الاعتبار في الحج والاعتمار ) للشيخ السعيد محمد بن محمد بن مكي الشهيد في (٧٨٦) توجد
نسخه منه في مكتبة السيد محسن الأمين بدمشق بعنوان مناسك الحج كما كتبه إلينا ،
ونسخه أخرى بطهران في مكتبة ( المحيط ).
(
١٠٣٩ : خلاصة الإعراب في علم النحو والإعراب ) للسيد أبي عبد الله سليمان بن داود بن سليمان الحسيني الحلي
المتوفى (١٢٤٧) وهو والد السيد حيدر الشاعر الشهير الحلي المتوفى (١٣٠٤) أوله [
لله حمدا مرفوعا بدوام الثناء وشكرا منصوبا موصولا بلا استثناء ، الذي نصب محمد
علما لعباده ولخفض عيش أهل بلاده ] رتبه على مقدمه وأربعة فصول وخاتمة كلها في
المعربات ، ثم الفصل الخامس وخاتمة في المبنيات ، رأيته في كتب ( الخوانساري ) بخط
المؤلف مع نظم الجمل والدرر الحلية كلها له بخطه ونسخه ناقصة من خلاصة الإعراب ضمن
مجموعة رقم (١٥) في ( حسينية كاشف الغطاء ).
( خلاصة
الأفكار ) مر في ( ج ٤ ـ ص
٥٤٣ ) بعنوان تذكره خلاصة الأفكار والصحيح ما ذكرناه بعنوان خلاصة الأشعار في ( ص
٢١٢ ) من هذا الجزء.
(
١٠٤٠ : خلاصة الأقوال في معرفة أحوال الرجال ) للعلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) رتبه على قسمين الأول فيمن
يعتمد عليه والثاني فيمن يتوقف فيه أوله [ الحمد لله مرشد عباده إلى السداد ] ألفه
(٦٩٣) كما صرح به في ترجمه المرتضى علم الهدى طبع في طهران مغلوطا في (١٣١١) ورأيت
نسخه صحيحة منه في الخزانة ( الغروية ) مقروءة على المشايخ وعليها بلاغاتهم وتاريخ
كتابتها (٧٦٦) وعلى ظهر النسخة كتب تملكها بخطه الشيخ الفقيه زين الدين علي بن
الشواء في ( ٨ ـ ع ٢ ـ ٨٣٩ ) وكتب قصة شهادة الشيخ أبي عبد الله بن مكي الشهيد في
(٨٧٦) نقلا عن خط أستاذه الفاضل المقداد المتوفى ( ٢٦ ج ٢ ـ ٨٢٦ ) وقد وجده في
أوراق بخطه ، معبرا عنه بشيخنا المغفور له خاتمة المجتهدين أبي عبد الله المقداد ،
ثم بعد وفاه الشيخ علي بن الشواء انتقلت النسخة إلى ابنته فاطمة فأوقفتها هذه
الصالحة للخزانة ( الغروية ) في (٨٤٢) فيظهر أن وفاه الشيخ علي الشواء كانت في
إحدى السنين الثلاثة بين تاريخ خطه وتاريخ وقفية النسخة ورأيت نسخه صحيحة أخرى
نفيسة في خزانة كتب ( الصدر ) قد قرأت على المصنف فكتب العلامة
بخطه على ظهر
القسم الأول منه إجازة وكذا كتب في آخر القسم الثاني إجازة أخرى كلتاهما في (٧١٥)
والمجاز فيهما شخص واحد وقد وصفه فيها بقوله [ الشيخ الإمام الأوحد العالم الفقيه
العامل الكامل العلامة أفضل المتأخرين سراج الملة والحق والدين الحسن بن الصدر
السعيد بهاء الدين محمد بن أبي المجد السرابشنوي ، أدام الله إفضاله وأغر إقباله ]
وصرح في كل إجازة بأنه كتبها له بعد قراءته لذلك القسم ، ورأيت نسخه استنسخت من نسخه
خط ولد فخر المحققين وهو أبو المظفر يحيى بن محمد بن الحسن التي كانت عليها إجازة
بخط فخر المحققين لولده الكاتب للنسخة. وصورة تلك الإجازة مدرجة في مستدرك إجازات
البحار وعلى الخلاصة حواش كثيره مرت في ( ج ٦ ـ ص ٧٢ ـ ٧٤ ) كما مرت ترتيباته على
النحو المألوف في ( ج ٤ ـ ص ٦٥ ) واستدراكه لصدر الأفاضل الميرزا لطف علي المعروف
بالأديب والمتخلص بدانش ابن أمين السفراء الميرزا محمد كاظم الشيرواني التبريزي
المتوفى بطهران في (١٣٥٠) فقد ألحق بآخر نسخه ملكها ، جمعا كثيرا من الرواة الذين
لم يذكرهم العلامة ، رأيت تلك النسخة عند ولده الميرزا ( مجد الدين ) النصيري
بطهران وهي نسخه نفيسة كتبها الشاه مرتضى بن الشاه محمود والد المحدث الفيض وقد
فرغ من الكتابة (٩٨٥).
(
١٠٤١ : خلاصة الأمثال ) ينقل عنه الشيخ ميرزا إسحاق الأردبيلي المعروف بصدر العلماء المتوفى (١٣٠٦) في
كتابه حدائق ناصري كثيرا من حيل العشاق وقضاياهم رجالا ونساء.
(
١٠٤٢ : خلاصة الأنساب ) للمولى محمد نجف الكرماني المشهدي المتوفى بها (١٢٩٢) كان إخباريا عارف المشرب
ترجمه في المآثر والآثار ـ ص ١٧٣ وله جامع الأحاديث المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٣١ ).
(
١٠٤٣ : خلاصة البرهان ) في لغة الفرس للميرزا محمد كريم التبريزي مطبوع كما في بعض الفهارس ، ويحتمل
أن المراد هو برهان جامع اللسان المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٩٤ ) سمي بالخلاصة لأنه
مأخوذ من برهان قاطع.
(
١٠٤٤ : الخلاصة البرهانية ) في علم الكلام أيضا مطبوع كما في بعض الفهارس.
__________________
( ١٠٤٥ : خلاصة البلدان ) في أخبار قم وشرفها وذكر بناء مسجد جمكران للسيد محمد بن
محمد بن هاشم الحسيني الرضوي القمي ذكر في أوله أنه ألفه بالتماس المولى محمد صالح
المعلم القمي في (١١٧٩) هو من مصادر أنوار المشعشعين في تاريخ قم المذكور في ( ج ٢
ـ ص ٤٤١ ) كما ذكر ستة كتب في ( ج ٣ ـ ص ٩ ـ ٢٧٦ ).
(
١٠٤٦ : خلاصة البيان ، في حل مشكلات القرآن
) للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني المتوفى بالحائر (١٢٩٩) عده من
تصانيفه في كتابه نهاية الآمال
وذكره تلميذه أيضا في نتيجة المقال ونسخه خط يد المصنف رأيتها في مكتبة ( السماوي
) وهو تفسير لطيف فسر فيه غالبا المشكلات في كل سورة من أول الفاتحة إلى الناس ،
بما ورد عن أهل البيت (ع) في تفسيري القمي والعسكري وغيرهما أوله [ تبارك الذي نزل
الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا ] وفرغ منه في ( ١٨ ـ ذي القعدة ـ ١٢٦٧ )
ومنه يظهر كمال مهارته في اللغة والأدبيات.
(
١٠٤٧ : خلاصة تاج المآثر مظفري ) فارسي في التاريخ في ثلاثة آلاف بيت ، للميرزا عباس علي خان
سپهر. ذكره في آخر المجلد الثاني من الربع الثاني من كتابه مشكاة الأدب.
(
١٠٤٨ : خلاصة التاريخ ) فارسي بطرز حساب السياق والدفاتر التجارية ودواوين المستوفين في الدولة
الإيرانية قبل الدستور. والمؤلف بعض المستوفين في عصر السلطان فتح علي شاه ، رأيت
الموجود منه إلى مائتي صفحة عند الشيخ علي أكبر المروج الكرماني المشهدي.
(
١٠٤٩ : خلاصة تاريخ جهان گشاي جويني ) المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٣٠٠ ) الذي ألفه علاء الدين عطا ملك
المتوفى (٦٨١) والخلاصة هذه غير معلومة المؤلف لخصه من أول الكتاب إلى أواسط
المجلد الثاني والنسخة موجودة بمكتبة ( سلطان القرائي ) ضمن مجموعة تشتمل عليها
وعلى خلاصة تاريخ وصاف الآتي وقد كتبتا بخط واحد.
(
١٠٥٠ : خلاصة تاريخ گيتي گشا ) المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٨٤ ) و ( ج ٤ ـ ص ٥٣ ) والمطبوع مع مقدمه لسعيد النفيسي
بطهران في ( ١٣١٧ ش ) والخلاصة هذه
لمحمد إسماعيل
وكيل الملك النوري حاكم كرمان ، توجد نسخه منه كتبت بكرمان في عصره (١٢٧٧) عند شرف
الدين ميرزا القهرماني بطهران استنسخ عنها سعيد النفيسي نسخه لنفسه في ( ١٣١٠ ش )
توجد في مكتبته بطهران.
(
١٠٥١ : خلاصة الأعصار في تاريخ البختيار ) لعبد الحسين سپهر لسان السلطنة ملك المؤرخين ، طبع بطهران
في (١٣٣٣).
( خلاصة
تاريخ وصاف ) لخواند مير مؤلف حبيب السير يأتي بعنوان منتخب تاريخ وصاف الحضرة.
(
١٠٥٢ : خلاصة تاريخ وصاف ) الأصل هو تاريخ وصاف الحضرة الموسوم بـ « تجزية الأمصار وتزجيه الأعصار » المذكورة
في ( ج ٣ ـ ص ٣٥٨ ) وهو كذيل لتاريخ جهان گشاي جويني المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٣٠٠ )
ألفه خواجه عبد الله المعروف بوصاف الحضرة بالنثر الفارسي الملمع الثقيل. وأما
الخلاصة هذه فهي تأليف حسين بن حسين الأنصاري العطار ، ألفها في (٨٢٣) بأمر مغيث
الدين أبو الفتح ميرزا إبراهيم سلطان ابن شه رخ شاه التيموري حاكم شيراز المتوفى (
٤ شوال ـ ٨٣٨ ) توجد في مكتبة ( سلطان القرائي ) نسخه منها تشتمل على خلاصة
المجلدات الأولى والثانية والثالثة من تاريخ الوصاف ، كما في فهرس المكتبة ولا
يعلم هل أتم الخمس أم لا ، والخلاصة هذه بالنثر السهل الساذج الفارسي على خلاف
أصلها ، أول النسخة [ حمد وستايش مر خداى را كه أنوار اخلاصش. اما بعد چون أشارت
عالى وفرمان. مغيث الحق والدنيا والدين أبو الفتح إبراهيم سلطان. نفاذ يافت كه از
تاريخ خواجه عبد الله ] وقد كتبت النسخة في (١٠٦٢).
(
١٠٥٣ : خلاصة التبيان في شرح لغات نصاب
الصبيان ) للميرزا علي رضا تبيان
الملك التبريزي المعاصر مؤلف ترجمه عشق المذكور في ( ج ٤ ـ ص ١١٦ ) وهو كما كتب
إلينا بخطه الجيد في جزءين في كل صفحة من الجزء الأول ثلاث قوائم (١) اللفظ العربي
(٢) الفارسي (٣) التركي والجزء الثاني مرتب على الحروف في كل لغة وشرحها بالفارسية.
(
١٠٥٤ : خلاصة التجارب ) في الطب أوله [ حمد بلا إحصاء حكيمى را كه بكمال
حكمت ] رأيت نسخه
منه في كتب ( سلطان المتكلمين ) عبر المؤلف عن نفسه في أوله بالسيد بهاء الدولة
ابن الأمير الكبير قدوة العلماء شاه قاسم بن العالم المير شمس الدين محمد الحسيني
النوربخشي ، مرتب على ثمانية وعشرين بابا ، وذكر في آخره أن فراغه في طرشت من قرى
راز في (٩٠٧) وتاريخ كتابة هذه النسخة (١١٣٦) وقال في كشف الظنون إنه لبهاء الدولة
بن مير قوام الدين بن قاسم نوربخش الرازي ألفه بالري في (٩٠٧) أقول ورأيت نسخه
أخرى منه مع كتابه هدية الخير في شرح أربعين حديثا نبويا كما يأتي ، وهذه النسخة
في كتب ( الخوانساري ) وعبر عن نفسه في هدية الخير بقوله [ خادم فقراء الملة حسن
بن قاسم بن محمد النوربخش ] ويظهر من هذا أنه كان من العرفاء كوالده وجده الذين
ترجمهما القاضي نور الله في المجالس ـ ص ٣٠٣ ـ ٣٠٦ فذكر أن السيد محمد النوربخش
ولد بقائن في (٧٩٥) وهو ابن السيد محمد المولود بالقطيف ابن السيد عبد الله
المولود بالأحساء المنتهي نسبه إلى الإمام موسى بن جعفر (ع) بخمسة عشر أبا ، وذكر
بعض سوانح النوربخش وعقائده ونزوله أخيرا في شهريار من محال الري وتعميره هناك
قرية سولقان التي بها توفي (٨٦٩) وابنه العارف شاه قاسم فيض بخش المعاصر للسلطان
حسين ميرزا بايقرا نزل أخيرا بالري أيضا وبها توفي (٩٨١) أقول هذا التاريخ غلط
جزما ولعل الصحيح (٨٨١) ويوافق ذلك لتأليف ولده بهاء الدولة حسن خلاصة التجارب في
الري في (٩٠٧) ويأتي قرابادين خلاصة التجارب في حرف القاف.
(
١٠٥٥ : خلاصة التجويد ) فارسي في التجويد طبع في (١٣٣١) وقد نظر فيه وأمضاه السيد حسين بن رضا علي
الهندي القاري المتبحر الطبيب الماهر المتوفى بسامراء في ( ٢٤ ـ ج ٢ ـ ١٣٣٤ ).
(
١٠٥٦ : خلاصة التدبير ، في رئاسة
الوزير ) للمولى عبد الرزاق بن جلال الدين الكاشاني المتوفى ( ٧٣٠ أو ٧٣٥ ) صاحب
اصطلاحات الصوفية المذكور في ( ج
٢ ـ ص ١٢٢ ) وتأويل الآيات المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٠٣ ) وله شرح الفصوص كما في كشف
الظنون ـ ج ٢ ـ ص ١٩١ وعبر عنه بكمال الدين عبد الرزاق الكاشي ابن أبي الغنائم بن
أحمد المتوفى (٧٣٠) وترجمه القاضي في المجالس ـ ص ٢٧٥
وذكر بعض تصانيفه
، ولم يذكر نسبه ولا تاريخه ولا هذا الكتاب له ، الذي رأيته ضمن مجموعة من تصانيف
المولى عبد الرزاق ، وكانت هذه المجموعة في مكتبة ( سلطان المتكلمين ) أوله [
الحمد لله المنان بالنعم السوابق ] ألفه بالتماس بعض الإخوان وجعله موشحا باسم
السلطان سعد الدين الذي ألف العلامة الحلي الرسالة السعدية باسمه ورتبه على مقدمه
فيها سبعة أصول ثم مقصدين في كل منهما فصول ثم خاتمة يختم بها الكتاب.
( خلاصة
الترتيل ) في التجويد وأداء
الحروف بالترتيل ، منظوم فارسي في بيان مخارج الحروف وصفاتها ، كذا عبر عنه في بعض
المواضع ، لكن يظهر من النسخة الموجودة أن اسمه خلاصة التنزيل كما يأتي.
(
١٠٥٧ : خلاصة الترجمان في تأويل خطبة
البيان ) للعارف الكامل محمد بن محمود الملقب بدهدار أوله [ الحمد لله الذي خلق
الإنسان علمه البيان ، المنان ذي الإحسان الذي كل يوم هو في شأن ـ إلى قوله ـ چنين
گويد پيكر كفتار وصورت ديوار محمد
بن محمود الملقب بدهدار ] بدأ بمقدمة طويلة ، ثم شرع في بيان قوله
(ع) [ أنا الذي عنده مفاتح الغيب لا يعلمها بعد محمد (ص) غيري ] يقرب من ثلاثة آلاف بيت مع أنه ليس شرح جميع فقرأت الخطبة
وآخر فقرأته [ أنا أظهر الأشياء الوجودية كيف أشاء ،
أنا باب حطتهم التي يدخلون فيها ] وبعد تأويله قال [ ونكته لطيفة در اينكه ختم خطبه بذكر حطه
ودخول در آن فرموده ] ثم ألحق بآخره قصيدة في مدح منشي الخطبة تشكرا لتوفيق شرحها
تقرب من مائة بيت بقافية النون أولها :
چه كاسه عنبى از
كف مغان رسدم
|
|
رموز عالم غيبى
به أرمغان رسدم
|
وذكر في البيت
مادة التاريخ ( فيض جود علي ) المطابق جملة لعدد (١٠١٣) فقال في آخر القصيدة ،
ز ( فيض جود على
) چون رسيد اين توفيق
|
|
چنان رسيد كه
تاريخش از همان رسدم
|
رأيته ضمن مجموعة
جلها بخط المولى ملك محمد بن عبد الله فرغ من نسخها ( ١٩ شعبان ـ ١١٩٧ ) وهي عند
السيد حسن اليزدي في النجف وعندي وعندي نسخه منه بخط صديقي الشيخ عبد العلي بن علي
نقي السعدآبادي السفلي من محال خمسة وهي في ضمن مجموعة رسائل
نفيسة كلها بخطه
في (١٣٥٠) وبعدها إلى أن توفي في النجف (١٣٥٧).
(
١٠٥٨ : خلاصة الترجمة ) مختصر كامل الترجمة الذي هو شرح فارسي لشواهد كتاب الخلاصة النحوية تأليف ابن
الناظم كلاهما للمولى محمد تقي بن المولى شاه وردي ألف المختصر في (١١٢٣) لتلميذه
الميرزا محمد نبي من أحفاد الشاه أبي الولي النسابة الشيرازي أوله [ الحمد لله على
كل حال والصلاة على حبيبه محمد وآله خير آل ] ألفه في سفره لزيارة العراق وكان قبل
ذلك ألف كامل الترجمة في سفره إلى الحجاز في (١١١٧) كما يأتي رأيت نسخه ناقصة من
آخرها في كتب الشيخ موسى الأردبيلي المتوفى في النجف في النصف من المحرم (١٣٥٧).
(
١٠٥٩ : خلاصة التعبير ) المرتب على تسعة وتسعين بابا بعدد أسماء الله فارسي نسخه منه كتابتها في
(١٢٤٥) في مكتبة ( المجلس ) راجعه.
(
١٠٦٠ : خلاصة التفاسير ) للمولى محمد حسين بن محمد باقر بن محمود الطبيب لم يعلم عصره تفصيلا نعم فيه
النقل عن التفسير الأصفى للفيض الكاشاني ، والنسخة رأيتها عند ( حفيد اليزدي ).
(
١٠٦١ : خلاصة التفاسير ) للقطب الراوندي سعيد بن هبة الله المتوفى (٥٧٣) مؤلف التفسير المختصر المذكور
في ( ج ٤ ـ ص ٣٠١ ) قال تلميذه الشيخ منتخب الدين إن خلاصة التفسير له في عشر
مجلدات ، ولكن في الشيعة وفنون الإسلام قال في عشرين مجلدا ولعله من غلط النسخة
ويظهر من فهرس مكتبات إستانبول أن خلاصة التفاسير للقطب الراوندي موجود هناك في
مكتبة علي پاشا المتصلة بتوپخانه وذكر السيد محمد باقر ( حفيد اليزدي ) الطباطبائي
أن قطعة منه ، كانت في الكتب المشتراة لوالده السيد محمد من أصفهان.
(
١٠٦٢ : خلاصة التفاسير ) للشيخ محمود الطهراني ، فارسي يشبه الترجمة ، كتب تفسير كل صفحتين من القرآن
على وجهي ورقة مستقلة وجعل تلك الورقة بين الصفحتين ، بحيث يرى تفسير كل صفحة في
مقابلتها ، وطبع بالزنگو گراف بطهران في (١٣٥٢).
(
١٠٦٣ : خلاصة التفاسير ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار المؤلف
في (١٢٥٠) المذكور آنفا.
( ١٠٦٤ : خلاصة التفاسير ) للسيد محمد هارون الحسيني الزنجيفوري المتوفى (١٣٣٩) مؤلف
إبطال التناسخ والإعجاز وأوراد القرآن وشهيد الإسلام وغيرها مما مر ويأتي والخلاصة
هذه خلاصة من تفاسيره الثلاث التي كلها باللغة الأردوية وهي توحيد القرآن وإمامة
القرآن وعلوم القرآن في إثبات التوحيد والإمامة من القرآن والفنون العلمية
المستخرجة من القرآن والجميع مطبوع.
(
١٠٦٥ : خلاصة التفاسير ) للسيد محمد تقي بن المير مؤمن بن محمد تقي بن الأمير رضا الحسيني القزويني
المتوفى (١٢٧٠) ذكر بعض أحفاده أنه موجود عند أحفاده بقزوين.
(
١٠٦٦ : خلاصة التقوى ) مثنوي بالأردوية مطبوع بالهند لبعض فضلائها كما في بعض الفهارس.
(
١٠٦٧ : خلاصة التكليف ) خرج منه الأصول الدينية والعبادات في خمسة آلاف بيت للسيد عبد الله بن محمد
رضا الشبر الحسيني الكاظمي المتوفى بها في (١٢٤٢) قاله تلميذه السيد محمد بن مال
الله في رسالة ترجمه السيد عبد الله المذكورة في ( ج ٤ ـ ص ١٦٠ ) عند ذكره لفهرس
تصانيفه.
(
١٠٦٨ : خلاصة التلخيص ) في المعاني والبيان ، للشيخ كلب علي من أوائل المائة الحادية عشرة صدره باسم
الشاه عباس الماضي وفرغ منه (١٠٠٧) أوله [ الحمد لله على ما أنعم ] وآخره [ يظهر
ذلك بالتأمل والتذكر لما تقدم ] نسخه منه في ( الرضوية ) من وقف ابن خواتون في
(١٠٦٧) والمؤلف مقدم على الشيخ كلب علي بن جواد الكاظمي المعاصر للشيخ الحر
العاملي الذي كان حيا في سنة تأليف أمل الآمل وهي (١٠٩٧) كما يظهر من عبارة ترجمته
، ومقدم أيضا على الشيخ كلب علي بن محمد الكاظمي الموجود تملكه لبعض الكتب وتاريخ
نقش خاتمه (١٠٧٩) وكذلك مقدم على المولى كلب علي البروجردي مؤلف كتاب المسئولات
المشتمل على جوابات المسائل التي سألت عن المولى محمد تقي المجلسي الذي توفي
(١٠٧٠) نعم يحتمل اتحاده مع مؤلف رسالة صلاة الجمعة الآتية في الرسائل.
(
١٠٦٩ : خلاصة التلخيص ) في المعاني والبيان ، لأستاد البشر السيد الأمير غياث
الدين منصور
الدشتكي المتوفى (٩٤٨) قال القاضي في مجالس المؤمنين إني قد رأيته.
(
١٠٧٠ : خلاصة التنجيم وبرهان التقويم ) للمير غياث الدين علي بن الأمير حسن الحسيني الأصفهاني ألفه
في (٨٦٩) في بلدة بدخشان بأمر بعض من يجب عليه طاعته ورتبه على اثني عشر بابا أوله
[ حمد بى حد وثناى بى عد خداى را سزاست كه حركات سماوات وسيارات. محمد المصطفى ص
أجمعين باد إلى يوم المعاد ] رأيته ضمن مجموعة في ( حسينية كاشف الغطاء ).
(
١٠٧١ : خلاصة التنزيل در أداء حروف با
ترتيل ) منظوم في التجويد
في مائة وأربعين بيتا لابن عماد أوله :
اى به نام تو
افتتاح كلام
|
|
در ثنايت زبان
رسيده به كام
|
إلى قوله :
تو چه ماهى
وپيروان چه نجوم
|
|
هر يكى گوهرى
ببحر علوم
|
إلى قوله :
اى نوا ساز پرده
ترتيل
|
|
راست آهنگ باش
در تنزيل
|
إلى قوله :
همه را جوهرى
وفكر متين
|
|
كرده در سال
هشتصد وسه گزين
|
إلى قوله :
كرده نامش خلاصة
التنزيل
|
|
در اداى حروف با
ترتيل
|
ثم شرع في بيان
مخارج الحروف وصفاتها وحالاتها وقال في الخاتمة.
عدد عقد اين در
شهوار
|
|
صد وچل آمد از
طريق شمار
|
إلى قوله :
اى كه نوباوه
درخت سخن
|
|
چينى از بوستان
فكرت من
|
گو غريق بحار
رحمت باد
|
|
ناظم اين رسالة
ابن عماد
|
نسخه منه منضمة
إلى كتاب الأدوات بخط واحد تاريخ كتابتها (٨٦٣) توجد عند السيد آقا التستري في
النجف ، ونسخه أخرى عند الميرزا عبد الله التفريشي الطهراني تاريخ كتابتها (١٠٦٨)
وابن عماد الناظم لم نعرف مشخصاته ولعله من أحفاد العماد الكاتب الأصفهاني محمد بن
محمد بن حامد المتوفى (٥٩٧) وعلى أي فهو مقدم بكثير على المولى عماد القاري
الأسترآبادي معاصر الشاه طهماسب الذي توفي (٩٨٤).
(
١٠٧٢ : خلاصة التنقيح في المذهب الحق
الصحيح ) شرح لإرشاد العلامة
الحلي في الفقه في مجلدين كبيرين من أول الفقه إلى آخره وهو تأليف الشيخ الفقيه
شهاب الدين
أحمد بن محمد بن
فهد بن الحسن بن محمد بن إدريس الأحسائي معاصر سميه الشيخ أحمد بن فهد الحلي الذي
توفي (٨٤١) وقد فرغ من الشرح (٨٠٦) رأيت المجلد الثاني منه من أول النكاح إلى آخر
الديات في مكتبة ( سيدنا الشيرازي ) وعلى أوله وآخره خط السيد الحسين بن حيدر
الحسيني الكركي ذكر أنه استكتبه لنفسه وقابله بنسخة لا تخلو من سقم في (١٠٢٠) قال
الشارح في آخره بعد كلام طويل [ ونقبض عنان الكلام حامدين لربنا على سوابغ النعم
ومصلين على سيد العرب والعجم وعلى أهل بيته دعائم الإسلام وسادات الأنام ـ إلى
قوله ـ تم الكتاب الموسوم بخلاصة التنقيح في المذهب الحق الصحيح في ثالث وعشرين
رمضان سنة ست وثمانمائة على يد مؤلفه العبد الغريق في بحر المعاصي الخائف يوم يؤخذ
بالنواصي أحمد بن محمد بن فهد بن حسن بن محمد بن إدريس حامد الله ] وهذه النسخة
انتقلت في هذه الأواخر إلى مكتبة السيد حسين الهمداني في النجف ثم إلى مكتبة (
السماوي ).
(
١٠٧٣ : خلاصة التواريخ ) تأليف القاضي مير أحمد بن مير محمد الحسيني القمي المعروف بمير منشي من رجال
العهد الطهماسبي ( ٩٣٠ ـ ٩٨٤ ) ووزير خراسان والمتوفى (١٠٠١) ترجمه في گلستان هنر
طبع موسكو ومجمع الشعراء. وهي في خمس مجلدات ، يوجد المجلد الخامس وهي وقايع العهد
الصفوي إلى سنة وفاه المؤلف في مكتبة ( النفيسي ).
(
١٠٧٤ : خلاصة التواريخ ) للمولى محمد كاظم بن رضا الطبري أوله [ سپاس بى قياس سزاوار صانعى جلت عظمته ]
قال في أوله إنه تاريخ عام من ولادة النبي (ص) إلى سنة (١٢٦٧) ولكن النسخة التي
كتبها عبد علي بن محمد باقر التنكابني الطهراني في (١٢٦٨) في مجلد لا تشتمل الا
على وقايع صدر الإسلام إلى خلافة علي (ع) وهي في مكتبة ( النفيسي ).
(
١٠٧٥ : خلاصة الثقلين ) في ترجمه رسالة ادعى المترجم إنها للمولى صفر علي وإنه ألفها في إثبات حقيقة
مذهب الإمامية وإنه عرضها على سلطان عصره فاستبصر السلطان أوله [ حمد مبدعى راست
كه گيتى را به كن آفريده واحدى بكنهش نرسيده واز محض جلال ذاتي چنان از حاسة ما
سوايش به مرتبه منزه ومبرا آمد كه شهباز عقل كل از رسيدن بأول كنگره
ايوان قدس لاهوتيش
با اين همه بلند پروازيها رو بعجز آورده. اما بعد اين است خلاصة الثقلين در ترجمه
( رسالة ملا صفر علي ) كه براى سلطان نوشت وأو شيعه شد حاصل آن اينكه شيعه قائل
نيستند مگر بهمان چيزى كه أهل سنت قايلند از خدا وپيغمبر وخليفة كه مردم أو را نصب
كردند ووصيي كه پيغمبر قرار داد ونماز وروزه وقرآن وأحكام الهى ] رأيت النسخة المكتوبة
منه في مكة المعظمة في ( صفر ـ ١٢٣٨ ) عند السيد محمد بن نعمة الله الموسوي في
النجف.
(
١٠٧٦ : خلاصة الحدود ) للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المتوفى (٥٨٨) أحال إليه في
كتابه متشابه القرآن في باب أصول الفقه ، وكأنه مختصر من كتابه في الحدود والحقائق
، الموسوم بأعلام الطرائق الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٢٣٩ ).
(
١٠٧٧ : خلاصة الحساب ) الفارسي للمولى قطب الدين خسرو شاه من علماء عصر الأمير تيمور گوركان الذي مات
في (٨٠٧) أوله [ نحمدك يا أسرع الحاسبين ، ونشكرك يا محاسب يوم الدين ] أنشأ في
ديباجته غزلا في مدح السيد العارف الشاه نعمة الله الولي ورتبه على مقدمه ومقالتين
وخاتمة وفي آخره [ اين است خلاصه آنچه در باب حساب از كتب متفرقة در اين كتاب جمع
نموده اميدوار است كه منظور نظر كيميا أثر أهل فهم وادراك گردد ] توجد منه نسختان
في المكتبة ( الرضوية ) تاريخ كتابة إحداهما (١٠٣٤) وكتابة الأخرى (١٠٥٩) وخطبة
الأولى أبسط في ذكر نعت النبي والولي والثانية بخط علي بن محمد صالح العاملي
وخطبتها أقصر في ذكرهما ، وآخرها [ در همه كار راستى بهتر ] كما ذكره مؤلف فهرس
الرضوية ـ ج ٣ ـ ص ٣١٦ ورأيت نسخه منه في النجف كتابتها (١٢٥٦) وآخرها مطابق
للنسخة الثانية ( الرضوية ).
(
١٠٧٨ : خلاصة الحساب ) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين الحارثي العاملي نزيل أصفهان والمدفون بمشهد
خراسان في (١٠٣١) أجمع كتاب لفنون الحساب على اختصاره ، مرتب على مقدمه وعشرة
أبواب في عاشرها مسائل تمرينية ، وفي الخاتمة أورد سبع مسائل لا ينحل لغموضها وفي
آخره وصية ، أوله [ نحمدك يا من لا يحيط بجمع نعمه عدد ] قد أصبح هذا الكتاب من
لدن تصنيفه إلى هذه الأواخر مرجعا في التدريس
والبحث ، وقد
علقوا عليه الحواشي كما مر بعضها في ( ج ٦ ـ ص ٨٤ ) وكتبوا له شروحا تأتي في الشين
، أو في محله الخاص باسمه كما مر من الشروح إيضاح الحساب في ( ج ٢ ـ ص ٤٩٣ ) للشيخ
الطريحي وأنوار خلاصة الحساب ) وتشريح الحساب متعددا في ( ج ٤ ـ ص ١٨٧ ). وقد طبع
الخلاصة بإيران مكررا ، وكذا طبع بكلكتة في ( ١٨١٢ م ) وطبع ببرلن في ( ١٨٤٣ م )
وطبع معه ترجمته ( الألمانية ) وطبع بمطبعة گلستان كشمير (١٢٨٥) وأما نسخه
المخطوطة فكثير منها وشحت خطبتها باسم السلطان حمزة بهادر خان كما في المطبوع ،
وبعضها مصدرة باسم السلطان حسن بهادر خان ، وبعضها مطرزة باسم السلطان الشاه عباس
الماضي ، والسلطان حمزة ، والسلطان حسن كلاهما أخوان للشاه عباس ، وفي بعض النسخ
لم يصدر باسم أحد ، وهذه النسخ الأربعة كذلك موجودة في مكتبة ( المحيط ) وغيرها.
(
١٠٧٩ : خلاصة الحساب ) نظم لخلاصة الحساب البهائية المذكورة بالعربية ، نظمه ميرزا قوام الدين محمد
بن محمد مهدي الحسيني السيفي القزويني ناظم الأراجيز المذكورة في ( ج ١ ـ بعد
الأعداد ٢٢٦٨ و ٢٣٠٩ و ٢٣١٠ و ٢٣٣٣ و ٢٣٤٧ و ٢٣٤٨ و ٢٣٩١ و ٢٤٠٢ و ٢٤٢٣ و ٢٤٨٤ )
وهو تلميذ الشيخ جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمره إي الأصفهاني. أول
الخلاصة المنظومة : ـ
الحمد لله
القديم الواحد
|
|
حمدا يشق قلب كل
جاحد
|
إلى قوله :
وآله الخزان
لليقين
|
|
أئمة بهم قوام
الدين
|
آخره :
فهذه خلاصة
الحساب
|
|
قد نظمت كالدر
في النصاب
|
مختومة بأحسن
الختام
|
|
بالحمد والصلاة
والسلام
|
توجد نسخه منه في
مكتبة ( سلطان القرائي ). ويأتي في النون بعنوان نظم الحساب كما ذكرناه في ( ج ١ ـ
ص ٤٧١ ـ س ١٢ ).
(
١٠٨٠ : خلاصة الحقائق ) للشيخ العارف نجيب الدين رضا التبريزي الأصل الأصفهاني المولد المتوفى (١٠٧٥)
طبع بشيراز في (١٣٣٨) ترجمه مفصلا دانشمندان ـ ص ٣٧٤.
__________________
( ١٠٨١ : خلاصة الحكمة ) فارسي في كليات الطب للسيد النواب المير محمد حسين بن
الحكيم محمد هادي خان العلوي العقيلي الخراساني الشيرازي كتبه بأمر أستاذه المير
محمد علي الحسيني بعد كتابه مجمع الجوامع وهو القرابادين الكبير ومخزن الأدوية
المعبر عنه بتذكرة أولي النهى كما أشرنا إليه في ( ج ٤ ـ ص ٢٩ ) رتب الخلاصة على
مقدمه في الكليات ومقالتين وخاتمة ألفه (١١٩٥) وطبع في (١٢٦٢).
(
١٠٨٢ : خلاصة الحكمة ) فارسي في الطب للميرزا زين العابدين خان الكاشاني نزيل طهران الملقب من
السلطان ناصر الدين شاه بمؤتمن الأطباء.
(
١٠٨٣ : خلاصة حكمت إشراق ) أو أفكار سهروردي وملا صدرا رسالة صغيرة جامعة في الفلسفة الإشراقية ، تأليف
أكبر دانا سرشت ، طبع بطهران.
(
١٠٨٤ : خلاصة الحياة ) في أحوال الحكماء ، للمولوي أحمد بن القاضي نصر الله الديبلي ـ بتقديم الياء
على الموحدة التحتانية المضمومة كما في معجم البلدان ـ ج ٤ ـ ص ١١٨ ـ التتوي
السندي المستبصر بتفصيل حكاه عنه شفاها القاضي نور الله التستري الشهيد (١٠١٩) في
مجالس المؤمنين ـ ص ٣٤٥ واستشهد في (٩٩٦) كما أرخه تاريخ العلماء الموسوم بتذكرة
بى بها في الصفحة الأولى منه.
(
١٠٨٥ : خلاصة الحيوان ، في تاريخ
أحوال الحكماء الأعيان ) للمولى أبي الجود بن نصر الله التستري. فارسي ألفه بأمر
الوزير أبي الفتح بن عبد الرزاق ، وهو كبير حسن الفوائد ولم يعلم عصره ، كذا ذكره
صاحب الرياض ، ولعل مراده ما ذكر في المجالس.
( خلاصة
دعاء السمات ) للسيد علي محمد النقوي اللكهنوي المتوفى (١٣١٢) ذكر في ترجمته ولعله تصحيف
خلاصة الدعوات الآتي.
(
١٠٨٦ : خلاصة الدعوات ) لبعض الأصحاب ، جمع فيه بعض السور القرآنية والأدعية المشهورة وبعض الزيارات
وطبع في (١٢٨٩).
(
١٠٨٧ : خلاصة الدعوات ) لتاج العلماء السيد علي محمد بن السيد محمد النقوي اللكهنوي المتوفى (١٣١٢) هو
ترجمه ( بالأردوية ) ( لنخبة الدعوات ) الفارسي الآتي في النون.
(
١٠٨٨ : خلاصة الدعوات ) لمرتضى قلي بن حسن قلي أوله [ الحمد لله الذي سمع
لمن دعاه وأجاب
لمن ناداه ] مرتب على مقدمه في آداب الدعاء وثلاثة أبواب ذوي فصول (١) في أعمال
اليوم والليلة (٢) في أعمال الأسابيع (٣) في الأدعية والزيارات ، وخاتمة في زيارة
قبور المؤمنين ، نسخه منه كانت في مكتبة ( الخوانساري ) يظهر من أوله أنه ألفه
(١١٧٤) ونسخه أخرى عند السيد علي بن السيد الطباطبائي اليزدي في النجف ناقصة تنتهي
إلى الفصل العاشر من الباب الثالث.
(
١٠٨٩ : خلاصة الدعوات ) الفارسي للشيخ محمد كاظم السبزواري نقل الشيخ علي أكبر الكرماني المعاصر عن
نسخه عتيقة منه في كتابه نفايس اللباب.
(
١٠٩٠ : خلاصة الدعوات في شرح دعاء السمات )
للسيد محمد مهدي بن جعفر
الموسوي التنكابني ذكره في آخر خلاصة الاخبار الذي مر آنفا.
(
١٠٩١ : خلاصة الذهب ) في بيان السلسلة الذهبية الرضوية للسيد جلال الدين محمد الحسيني الملقب بمجد
الأشراف المعاصر الذهبي الشيرازي طبع بمباشرة صديق الإسلام السلماسي الذهبي في
(١٣٢٢) مع الإطراء على مؤلفه في ( ٨٨ ص ).
(
١٠٩٢ : خلاصة الرمل ) لعبد الغني الحافظ الشيرواني ، ألفه قبل كتابه أنوار الرمل المبسوط الذي مر في
( ج ٣ ـ ص ٤٢٧ ).
(
١٠٩٣ : خلاصة الروضة ) يعني روضة الشهداء الكاشفية ذكر أولا في الرياض أنه للمولى صفي الدين علي ابن
مؤلف أصله المولى كمال الدين حسين بن علي الكاشفى فقال في الرياض إني رأيت نسخه
منه في تبريز ثم أحتمل أنه للمولى أبي الحسن علي بن الحسن الزواري المفسر واستبعد
كونه لولد الكاشفى. أقول رأيت نسخه منه بمشهد خراسان عند الشيخ علي أكبر الكرماني
مؤلف نفايس اللباب قد صرح المؤلف في أوله باسمه علي بن الحسن الزواري ، وقد ألفه
باسم المير عبد الغفار الثاني مرتبا على عشرة أبواب وخاتمة فيها تسعة فصوله في
تواريخ الأئمة التسعة من ولد الحسين (ع) وذكر نسبهم ومواليدهم ووفياتهم ، ودعا
لمؤلف أصله كمال الدين حسين بقوله روح الله روحه.
(
١٠٩٤ : خلاصة رياضيات متوسطة ) تأليف بيرشك أنواري ، طبع بطهران في ( ١٣٢٦ ش ).
( ١٠٩٥ : خلاصة الزبدة ) في المعاني والبيان والبديع مرتب على مقدمه وثلاث مقالات
كأصله الزبدة ، وكلاهما تصنيف الشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا الموصوف بالبصري
في نامه دانشوران كان معاصر الشيخ الحر أو تلميذه وتوفي بعد (١٠٨٥) كما يظهر من
تصانيفه الموجود بعضها ضمن مجموعة في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف الغطاء ) منها
الزبدة وخلاصة الزبدة هذا الذي أوله [ أما بعد الحمد لوليه ومستحقه ـ إلى قوله ـ فهذه
خلاصة الزبدة وزبدة العمدة ] وآخره [ اتفق مشقه مشقها بداية ونهاية في ضمن يوم
وسطى مع ألم كلي ] وتوجد ضمن هذه المجموعة آداب المناظرة المذكور في ( ج ١ ـ ص ٣٠
).
(
١٠٩٦ : خلاصة الزيجات ) لمؤلف جوامع النجوم المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٢٥٥ ) صرح في الجوامع بأنه ألف خلاصة
الزيجات.
(
١٠٩٧ : خلاصة الزيجة ) لفريد خراسان أبي الحسن علي بن أبي القاسم زيد البيهقي المولود (٤٩٣) والمتوفى
(٥٦٥) ذكره في ترجمه نفسه في كتابه مشارب التجارب المنقول عنه في معجم الأدباء ـ ج
١٣ ـ ص ٢٢٧.
(
١٠٩٨ : خلاصة سوامي ديانند ) لمؤلف أصله الخواجة غلام الحسنين الپاني پتي الهندي المعاصر الذي ألفه (١٣٥٠)
في الرد على المذهب الذي اخترعه ديانند. وهو مطبوع بالأردوية.
(
١٠٩٩ : خلاصة السؤال ) فيما يتعلق بالأغسال. للمولى جعفر شرف الدين مؤلف تضمين الألفية المذكور في (
ج ٤ ـ ص ٢٠٠ ) قال حفيده الشيخ مهدي بن محمد بن المؤلف إن نسخه خط المؤلف عنده بشوشتر.
(
١١٠٠ : خلاصة شاهنامه فردوسي ) أصل الشاهنامه تأتي في الشين مفصلا والخلاصة هذه لذكاء الملك ميرزا محمد علي
المتخلص بفروغي بن محمد حسين بن ميرزا مهدي أرباب وهو مؤلف حقوق أساسي. طبع في (
١٣١٣ ش ) بمناسبة الحفلات الألفية التي أقيمت لمرور ألف عام على ولادة أعظم شاعر
حماسي وهو الناظم للشاهنامه قال الفروغي وقد شرعت في تلخيصها قبل عشرين سنة مرتبا
لها على ثمانية عشر جزء وقد لخصتها في أقل من نصفها فأسقطت ما لا يخل بترتيب
التاريخ وما لم يكن فيه مزية
شعرية. أقول الحق
أنه قد أسقط منها فوائد عظيمة لا يستغنى عن مطالعتها ، ولا يحل هذه الخلاصة محل
الأصل.
(
١١٠١ : خلاصة الشفاء ) في الطب للسيد المير مظفر بن محمد الحسيني الكاشاني المعروف بالشفائي مؤلف
قرابادين الشفائي ومستخرج معدن اللاجورد قرب قمصر من نواحي كاشان ، وانتقل المعدن
بعده إلى ورثته ويسمى ذريته حتى اليوم باللاجورديين كما حدثني بذلك بعض المطلعين
من هذه الأسرة وهو السيد محمد بن حسين بن المير رضي الدين محمد بن الحسين بن الحسن
المنتهي نسبه إلى المير مظفر المذكور المولود في النجف (١٢٧٠) كما حدثني به
والمتوفى بالحائر (١٣٥٣) أوله [ حمد بى نهايت وثناى بى غايت حكيمى را كه از حكمت
كامله أو كيفيت مزاجرا از امتزاج جواهر عناصر مختلفة الآثار إحداث نمود ] فيه
ثلاثة فنون (١) الأمراض المختصة بعضو (٢) الأمراض الغير المختصة (٣) الأدوية
المركبة ، توجد نسخه تامة منه كانت في مكتبة ( الخوانساري ) وخصوص المقالة الرابع
عشرة منه في أمراض الأمعاء في ستة أبواب كانت في مكتبة ( شيخنا الشيرازي ).
(
١١٠٢ : خلاصة الصرف ) الفارسي طبع بإيران لتعليم المبتدئين لبعض فضلائها.
(
١١٠٣ : خلاصة الصرف ) الفارسي أيضا طبع بالهند وهو للحكيم أصغر حسين الهندي.
(
١١٠٤ : خلاصة الطب ) للمير محمد حسين بن محمد هادي صاحب مخزن الأدوية يوجد في مكتبة داخل سراى
همايون بأستانبول كما ذكر في فهرسها ولعل المراد هو ما مر بعنوان خلاصة الحكمة.
(
١١٠٥ : خلاصة عباسي ) تلخيص لكتاب سنگلاخ في اللغة التركية وغيرها الذي ألفه ميرزا مهدي خان لخصه
بإسقاط بعض الشواهد والتفاصيل الحكيم قبلي ـ بضم القاف وألباء الموحدة ـ الميرزا
محمد بن عبد الصبور الخوئي نزيل تبريز بأمر نائب السلطنة عباس ميرزا بن فتح علي
شاه. ترجمه في دانشمندان آذربايجان ـ ص ١٢٢ أوله : [ الحمد لله الذي جعل الناس
شعوبا وقبائل ]. رتب اللغات على حروف أوائلها وابتدأ بكتاب الألف. نسخه منه بخط
محمد صادق السبزواري كتابتها في (١٢٤٠) في مكتبة ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢
ـ ص ١٧٣ ).
( ١١٠٦ : خلاصة العترة النبوية ) في أنساب السادة الموسوية ، للسيد النسابة أبي طالب إسماعيل
بن الحسين بن محمد بن الحسين المروزي المولود (٥٧٢) وقد اجتمع به ياقوت بمرو في
(٦١٤) كما في معجم الأدباء ـ ج ٦ ـ ص ١٤٦ ومر له كتاب حظيرة القدس في ستين مجلدا
ومختصره بستان الشرف في عشرين مجلدا في ( ج ٣ ـ ص ١٠٦ ).
(
١١٠٧ : خلاصة عجائب البلدان ) يوجد نسخه منه في ( حسينية كاشف الغطاء ).
(
١١٠٨ : خلاصة العروض ) للمولى الحاج محمد نجف الكرماني نزيل مشهد خراسان المتوفى بها (١٢٩٢) ذكره في
مطلع الشمس.
(
١١٠٩ : خلاصة العلوم ) للعارف الأديب ميرزا محمد تقي بن كاظم الطبيب المتخلص بمظفر ( مظفر علي شاه )
المتوفى بكرمانشاه في (١٢١٥) كما ترجمه في مجمع الفصحاء ـ ج ٢ ـ ص ٤٤٧ وله
المشتاقية ألفه باسم مرشده مشتاق علي شاه المقتول بكرمان في (١٢٠٦). مر له بحر
الأسرار في ( ج ٣ ـ ص ٢٩ ) ـ ويأتي ديوانه في الدال.
(
١١١٠ : خلاصة العلوم ) دائرة معارف فارسية كبيرة في عدة مجلدات. تأليف الميرزا محمد الكرماني المنشئ
للسلطان كريم خان زند الذي توفي (١١٩٣) ثم لخصه بنفسه في سبع مجلدات وسماه لب
خلاصة العلوم وقد نقل الدكتور قاسم غني في تاريخ عصر حافظ ـ ج ١ ـ ص ٣٢٢ عن المجلد
السابع وهو المجلد الأخير من لب خلاصة العلوم وقال إن النسخة المنقول عنها في
حيازة الفاضل عباس إقبال الآشتياني بطهران.
(
١١١١ : خلاصة الفروع ) في الطهارة والصلاة ، للحاج الميرزا أبي القاسم بن الميرزا كاظم الموسوي
الزنجاني المتوفى بها (١٢٩٣).
(
١١١٢ : خلاصة الفروع ) للشيخ عبد الله بن محمد علي الرايني الكرماني النجفي مؤلف خلاصة الأصول
المذكور آنفا أوله [ الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لو لا أن هدانا
الله ] هو من أول كتاب الطهارة إلى كتاب البيع ، رأيته عند ولده الشيخ محمد رضا في
النجف.
(
١١١٣ : خلاصة الفصول ) في الأصول. للسيد محمد علي المدعو باسم جده السيد صدر الدين بن إسماعيل الصدر
الأصفهاني العاملي ، المعاصر نزيل قم المولود (١٢٩٩) أسقط من كتاب الفصول المطالب
الزائدة في رأيه كالنقض والإبرام في التعريفات
المتفرقة
والاعتراضات على القوانين ، وغيرها. وهي في جزءين فرغ من ثانيهما في (١٣٦٣) رأيت
النسخة عند المؤلف في قم حين سفري في (١٣٦٥).
(
١١١٤ : خلاصة الفقه ) للشيخ حبيب آل شبير الخاقاني نزيل خرمشهر المولود بسوق الشيوخ (١٢٧٢) ذكر في
فهرس كتبه.
(
١١١٥ : خلاصة الفقه ) للشيخ حسين بن عبد الكريم الرشتي نزيل الكاظمية والمتوفى بها يوم السبت الثالث
أو الرابع من ذي الحجة (١٣٤٨) ذكره تلميذه السيد محمد مهدي الخوانساري الأصفهاني
الكاظمي في أحسن الوديعة ـ ج ٢ ـ ص ١٣٨.
(
١١١٦ : خلاصة الفقه وسلالة الاجتهاد ) ذكره في كشف الحجب
الذي توفي مؤلفه في (١٢٨٦) وقال فيه إنه لم يعرف مصنفه. أوله [ كتاب الطهارة وهي
في اللغة النظافة والنزاهة ].
(
١١١٧ : خلاصة فلسفي نظرية أنيشتاين ) أو سير تكامل علم فيزيك تأليف وترجمه ( بالفارسية ) لبعض
تأليفات الأستاذين آلبرت أنيشتاين ولئو پولد إيتفلد. والمترجم هو أحمد آرام وله
تصانيف أخر منها مقدمه بر فلسفة وحساب ديفرانسيل وانتلال وغيرهما وهذا الكتاب في
أربعة أقسام ١) ظهور نظرية ميكانيكي ٢) انقراض نظرية ميكانيكي ٣) ميدان نسبيت ٤)
كوانتا. طبع في ( ٢٧٦ ص ) بطهران في ( ١٣٢٧ ش ).
(
١١١٨ : خلاصة الفوائد ) في ترجمه أحوال أبي مسلم المروزي الخراساني عبد الرحمن بن مسلم مؤسس الخلافة
العباسية ولد (١٠٠) وقتله المنصور (١٣٧) فيه ذمه وقدحه في عقيدته ودعوى مهدويته
حتى سميت متابعيه بالمسلمية والظاهر أنه خلاصة لفوائد المؤمنين المؤلف هو في هذا
الموضوع أيضا مع خمس عشر رسالة أخرى كلها في ترجمه أبي مسلم وقدحه وقد أشرنا إليها
في ( ج ٤ ـ ص ١٥١ و ٤٩٦ ) و ( ج ٦ ـ ص ٣٨٦ ) وذكرنا إنها ألفت في عصر واحد
للانتصار للسيد المير لوحي وذكرت أسماء تلك الرسائل في خلاصة الفوائد هذا.
(
١١١٩ : خلاصة القراءة ) فارسي في التجويد ، للمولى محمد مؤمن بن عبد الكريم القاري مرتب على عشرة
أبواب ينقل فيه عن الشيخ البهائي وتوجد نسخه منه في مكتبة ( سپهسالار ) ذكر في
فهرسها ـ ج ١ ـ ص ١٨١ ليس فيه تاريخ التأليف ولا الكتابة.
( ١١٢٠ : خلاصة القرآن ) فارسي في التجويد مرتب على ثلاثة فصول ، للمولى محمد شفيع
القاري رأيت نسخه منه بخط السيد عبد الباقي بن أبي القاسم الطباطبائي فرغ من
كتابتها في ( ٢٧ ـ رجب ١٢٩٦ ).
(
١١٢١ : خلاصة الكلام ) في فقه الأحكام ، للشيخ
راضي بن الشيخ محمد حسين
التبريزي المعاصر خرج مجلده الأول من كتاب الطهارة إلى آخر الأستار ، ومن المجلد
الثاني إلى مبحث نية الوضوء ، وهو بعد مشغول بالثالث.
(
١١٢٢ : خلاصة الكلام في افتخار الإسلام )
للميرزا محمد صادق الملقب بفخر
الإسلام كان من علماء النصارى فاعتنق دين الإسلام وكتب عدة كتب في رد النصارى
وإبطال النصرانية ، منها هذا الكتاب الفارسي المطبوع في طهران (١٣٢٢) ومنها أنيس
الأعلام المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٥٢ ) وذكر فيه جملة من أحواله وأسباب استبصاره.
(
١١٢٣ : خلاصة لطائف الخيال ) لمحمد نصير بن محمد جعفر البصري المتخلص بنصرت ويقال له تذكره نصرت أيضا يقرب
من عشرة آلاف بيت وهو انتخاب من لطائف الخيال المحتوي على ما يقرب من ستة وعشرين
ألف بيت الذي ألفه السيد الميرزا محمد صالح النواب الرضوي بن الميرزا محسن النواب
وباني المدرسة الصالحية بمشهد خراسان في (١٠٨٦) والمتوفى بعد (١١٠٤) فإنه أمر في
هذا التاريخ محمد نصير المذكور بالانتخاب من كتابه لطائف الخيال فقرظ الشاعر
المتخلص بخالص هذا الانتخاب بأبيات ذكر فيها مادة التاريخ ( ( گل انتخاب ) ) وأصل
لطائف الخيال موجود في مكتبة ( المجلس ) ونسخه من خلاصته في مكتبة ( الملك ) وأخرى
في ( سپهسالار ) هذا ملخص ما ذكره ابن يوسف في فهرسها ـ ج ٢ ـ ص ٤٧٩ ) ( أقول )
إنه قد أجاد فيما فصله غير استظهاره أن وفاه الميرزا صالح النواب كانت بعد (١١٠٤)
فإنه كان صهر الشاه صفي الذي توفي (١٠٥٢) ونصبه الشاه عباس الثاني الذي مات (١٠٧٨)
صدرا للممالك الإيرانية إلى أن توفي (١٠٩٠) كما أرخه في التكملة وغيره فالظاهر أنه
أمر في حال حياته الشاعر المتخلص بنصرت بالانتخاب فشرع فيه إلى أن تم في تاريخ
(١١٠٤) الذي قرظه فيه الشاعر المتخلص بخالص. ثم إن الحاج مولى هاشم الخراساني عبر
عن هذا الكتاب بدقائق الخيال في كتابه منتخب التواريخ
( ص ٤٩٤ ).
(
١١٢٤ : خلاصة مثنوي ) أصل المثنوي منظوم فارسي عرفاني ، فسر المقررات الدينية بآراء الفلاسفة
الإشراقيين والمتصوفة ، تحت عناوين القصص والأمثال والحكايات ، وهي في ستة وعشرين
ألف بيت في سبعة دفاتر. نظمه المولى جلال الدين محمد بن بهاء الدين محمد بن الحسين
البلخي المعروف بالمولى الرومي المتوفى (٦٧٢) بقونية. والخلاصة هذه لضياء الدين
بديع الزمان فروزانفر أستاذ جامعة طهران ، طبع منها خلاصة الدفترين الأول والثاني
بطهران. مع حواش فلسفية عرفانية له عليها.
(
١١٢٥ : خلاصة مشارق الأنوار ) للمولى محمد زمان بن كلب علي جلاير العارف الخراساني الشاعر المتخلص بساقي
المتوفى (١٢٨٦) توجد نسخه منها في مجموعة دون جميعها بخطه من (١٢٣١) إلى (١٢٣٥)
وهي بمكتبة ( الملك ).
(
١١٢٦ : خلاصة المصائب ) مقتل باللغة الأردوية ، للميرزا محمد هادي المتخلص بصلاح ابن الميرزا علي بن
الميرزا ببر علي بن سهراب علي خان الهندي ، ألفه للسلطان واجد علي شاه وطبع أولا
(١٢٦٣) وثانيا بنظر السيد تصدق حسين الرضوي أخيرا.
(
١١٢٧ : خلاصة المصائب ) مقتل فارسي مرتب على ستين مجلسا ذكر في أوله فهرسها مفصلا ، للمولى محمد حسن
القزويني المعاصر المولود في (١٢٩٦) كما يظهر من تاريخ تأليفه فإنه ذكر أنه ألفه
(١٣٢٨) وله يومئذ اثنتان وثلاثون سنة رأيت نسخه خط المؤلف عند السيد هادي الإشكوري
في النجف.
(
١١٢٨ : خلاصة المناقب ) لنور الدين جعفر البدخشي تلميذ السيد علي بن شهاب الدين محمد الهمداني العارف
الشهير الذي توفي (٧٨٦) ترجم فيه أستاذه المذكور وأورد نسبه هكذا علي بن شهاب
الدين بن محمد بن علي بن يوسف بن محب بن محمد بن جعفر بن عبد الله بن محمد بن علي
بن الحسن بن الحسين الأصغر ابن الإمام السجاد (ع) ينقل عنه القاضي في المجالس ـ ص
٣٠١.
(
١١٢٩ : خلاصة المنطق ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الگيلاني
المتوفى (١١٨١) حكاه في نجوم السماء عن فهرس تصانيفه.
(
١١٣٠ : خلاصة المنهج ) مختصر من تفسير منهج الصادقين فارسي كأصله ، وهما
للمولى فتح الله
بن المولى شكر الله الكاشاني المفسر المعاصر للشاه طهماسب والمتوفى بكشمير في
(٩٩٧) كما أرخه في كشف الحجب أو (٩٨٨) كما في الروضات وينطبق الثاني على مادة
التاريخ في قول الشاعر الفارسي :
فقها را چه
ملاذى بجز آن قدوه نبود
|
|
بهر تاريخ
نوشتند ( ( ملاذ الفقهاء ))
|
أوله [ حمدي چون
كلمات رباني بى غايت ، شايسته لطيفى است كه ] طبع (١٢٧٥) ومختصره الموسوم بـ « زبدة
التفاسير » يأتي وهذه التفاسير الثلاثة كلها موجودة في الخزانة ( الرضوية ) وغيرها.
(
١١٣١ : خلاصة النجاة ) مختصر رسالة نجاه المتقين في أحكام الدين لمؤلف أصله الميرزا عسكري بن الميرزا
هداية الله بن السيد الميرزا مهدي الرضوي الشهيد الخراساني المتوفى (١٢٨٠) ذكر
تلميذ المؤلف المولى نوروز علي البسطامي أنه فارسي كأصله ، ويأتي صراط النجاة
المستخرج من نجاه المتقين أيضا.
(
١١٣٢ : خلاصة النحو ) فارسي في النحو لتعليم المبتدئين طبع في طهران لبعض الفضلاء بها.
(
١١٣٣ : خلاصة النحو ) أرجوزة في مائة بيت جمع فيها جميع مباحث النحو من نظم السيد محمد باقر بن حيدر
بن إبراهيم الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى في ( رجب ١٢٩٠ ) كان من تلاميذ الشيخ
محمد علي بن مقصود علي المازندراني الكاظمي كما ذكره تلميذ الناظم وهو سيدنا الحسن
صدر الدين الموجود في مكتبة هذه الأرجوزه المرتبة على اثنتي عشرة حديقة أولها :
أحمد ربا منه لا
يحصي النعم
|
|
حمدا بنحو قصرت
عنه الهمم
|
إلى قوله :
حقيقة الكلمة
قول مفرد
|
|
بالاسم والفعل
وحرف توجد
|
والكلم الكل وفي
الكلام تم
|
|
فائدة اللفظ
وجملة أعم
|
آخرها :
ودونك النظم
كنظم الدرر
|
|
من باقر بن
الحسني حيدر
|
(
١١٣٤ : خلاصة النحو ) لسيد مشايخنا أبي محمد الحسن بن السيد هادي صدر الدين الموسوي الكاظمي المتوفى
بها (١٣٥٤) فرغ منه كما رأيته في نسخه خطه ثالث ذي الحجة (١٣٣٥).
( ١١٣٥ : خلاصة النسب ) للسيد محمد رضا بن محمد صادق حفيد المير يوسف الطباطبائي
ومؤلف تاريخ أولاد الأطهار المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٣٧ ) قال هو في ( ص ٨٤ ) من
تاريخه إن في خلاصة النسب تفصيل نسب أجداده.
(
١١٣٦ : خلاصة الوفا في اختصار رسائل
إخوان الصفا ) منتخبات عن عدة نسخ من رسائل إخوان الصفا وقد طبع مكررا فراجعه.
( ١١٣٧ : الخلاف في
الأحكام ) لشيخ الطائفة أبي
جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى بالغري (٤٦٠) ويقال له مسائل الخلاف أيضا هو
مرتب على ترتيب كتب الفقه أوله [ الحمد لله حق حمده. سألتم أيدكم الله إملاء مسائل
الخلاف بيننا وبين من خالفنا من جميع الفقهاء وذكر مذهب كل من خالف على التعيين ،
وبيان الصحيح منه وما ينبغي أن يعتقد ، وإن أقرن كل مسألة بدليل يحتج به على كل من
خالفنا ويوجب العلم من ظاهر القرآن أو السنة المقطوع بها ، أو دليل خطاب أو
استصحاب حال على ما ذهب إليه الأكثر من أصحابنا ، أو دلالة أصل أو فحوى خطاب ، وأن
أذكر خبرا عن النبي (ص) الذي يلزم المخالف العمل به والانقياد له ، وأن أشفع ذلك
بخبر من طريق الخاصة المروي عن النبي (ص) وإن كانت المسألة مسألة إجماع من الفرقة
المحقة ذكرت ذلك ، وإن كان فيها خلاف بينهم أو مات إليه ]. وقد صرح فيه بأنه ألفه
بعد كتابي التهذيب والاستبصار وناظر فيه المخالفين جميعا وهو في مجلدين يوجدان
جميعا في نسخه عتيقة في تبريز في مكتبة الحاج ميرزا باقر القاضي الطباطبائي
التبريزي ، وفي النجف في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف الغطاء ) ومكتبة ( السماوي )
ويوجد خصوص مجلده الأول إلى مبحث أمهات الأولاد في مكتبة الشيخ مشكور والمجلد
الثاني في مكتبة ( التسترية ) من وقف المرحوم الشيخ مهدي القمشه إي ومجلد من أول
كتاب الظهار إلى آخر الكتاب في مكتبة ( الصدر ) على هذا الترتيب الظهار ، اللعان
العدد ، الرضاع ، النفقات ، الجنايات ، الديات ، القسامة ، كفارة القتل ، قتال أهل
البغي المرتد ، الحدود ، السرقة ، قطاع الطريق ، الأشربة ، قتال أهل الردة ، صول
البهيمة التسيير يعني الجهاد والغزو ، الجزية ، الصيد والذبائح ، الضحايا ،
الأطعمة السبق ، الإيمان ، وآخر هذه النسخة ناقصة وهي أقدم نسخه رأيتها لأن على
ظهر الصفحة الأولى إجازة
مؤرخة ب (٦٦٨) . نسخه ( الشيخ
هادي كاشف الغطاء ) بخط شهريار بن الله داد الفراهاني فرغ من مجلده الثاني (١٠٨٢)
وقطعة من العدد إلى الحدود في ( الرضوية ) بخط صدر الدين بن جمال الدين محمد بن
نور محمد بن عبد الرحيم من وقف ابن خاتون في (١٠٦٧). وقطعة منه بخط قديم في مكتبة
( سلطان القرائي ) كما في فهرسها.
(
١١٣٨ : الخلاف في أصول الفقه ) للشريف المرتضى علم الهدى علي بن الحسين الموسوي المتوفى (٤٣٦) كذا ذكره
النجاشي.
(
١١٣٩ : الخلاف في الخلافة ) للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني المعاصر ذكر في فهرسه أن فيه مجرد ذكر
الأقوال ومستنداتها وإحالة الحكم إلى فهم القراء.
(
١١٤٠ : خلاف عمر ) برواية أهل الحشو لأبي يحيى الجرجاني ذكره النجاشي ، وله الرد على الحشوية
أيضا كما ذكره النجاشي.
(
١١٤١ : خلاف المذاهب الخمسة في الفقه
) للشيخ تقي الدين
الحسن بن علي بن داود الحلي صاحب الرجال المشهور برجال ابن داود ، قال في رجاله في
ترجمه نفسه أنه ولد (٦٤٧) وعد هذا الكتاب من تصانيفه.
(
١١٤٢ : الخلافات بين شعبة وحفص ) الراويين عن عاصم في جميع القرآن. تأليف محمد بن محمود بن
محمد بن علي سبط ناصر الدين أبي القاسم السمرقندي ومؤلف تجويد الفاتحة والتوحيد
المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٦١ ) أوله [ الحمد لله الذي جعل صدورنا خزائن كلامه ]. كتب
رواية شعبة بالحمرة ورواية حفص بالسواد. توجد نسخه منها في مكتبة ( الصدر ).
__________________
( ١١٤٣ : الخلافة ) فارسي للسيد أبي القاسم بن الحسين القمي اللاهوري المتوفى
بها (١٣٢٤) ذكر في فهرس تصانيفه.
(
١١٤٤ : الخلافة ) باللغة الإنگليزية في إثبات الإمامة للمولوي لقاء علي الحيدري الهندي المعاصر
مطبوع.
( رسالة
الخلافة ) للأمير غياث الدين
منصور الحسيني الدشتكي كما عبر به في مجالس المؤمنين ومر بعنوان الإجازة في ( ج ١
ـ ص ٢٥٢ ).
(
١١٤٥ : الخلافة والدستور الإسلامي ) في إثبات خلافة علي (ع) ونفيه عن المتقدمين عليه ، بالأدلة
التاريخية المتقنة ، تأليف محمد جواد بن عبد الهادي الشري البغدادي النجفي المولود
حدود (١٣٢٥). طبع في ( ٦٠ ص ) ببيروت في (١٣٦٦).
(
١١٤٦ : الخلافة الإسلامية ) في الإمامة بنقل كلمات العلماء ، من الخاصة والعامة والاستدلال بالقرآن والعقل
وبالأحاديث المأثورة عن النبي (ص) والمروية عن الصحابة للشيخ محمد بن الشيخ خليل
العاملي المعاصر المولود (١٣٢٧) مؤلف أحسن الأثر المذكور في ( ج ١ ـ ص ٢٨٥ ) فرغ
منه (١٣٥٢) وبعد لم يطبع .
( الخلافة
الإلهية ) هو الخلافة الكبرى
الآتي قريبا للحكيم الإلهي الآقا محمد رضا القومشهي عندي نسخه.
(
١١٤٧ : الخلافة الإلهية ) باللغة الأردوية طبع في ثلاثة أجزاء ، للسيد محمد سبطين السرسوي اللاهوري
الهندي المعاصر مؤلف رسالة أهل البيت المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٨٣ ).
(
١١٤٨ : خلافة أمير المؤمنين (ع) ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (٣٣٢) ذكره
النجاشي في فهرس تصانيفه.
(
١١٤٩ : خلافة أمير المؤمنين (ع) ) بلا فصل تأليف عباس الراسخي اللاهيجاني المعاصر فارسي في
مجلدين طبعا في ( ١٣٢٣ ش ).
__________________
( ١١٥٠ : خلافة الخالق والخلائق ) أو الإمامة والأمة للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني
المعاصر كما ذكره في فهرسه في مبحث الإمامة وطريق تعيين الإمام وإنه المنصوب من
قبل الله الخالق وليس بانتخاب الخلائق ومر له الخلاف في الخلافة.
(
١١٥١ : خلافت قرآني ) للسيد علي بن أبي القاسم الرضوي القمي اللاهوري المعاصر ذكر في الفهرس
اللاهورية أنه مطبوع والظاهر أنه غير الخلافة لوالده لأن فيه إثبات الخلافة من
القرآن خاصة.
(
١١٥٢ : الخلافة الكبرى ) للحكيم الإلهي الآقا محمد رضا القومشهي الأصفهاني المتوفى بطهران في (١٣٠٦)
كان عارفا متشرعا أديبا شاعرا تخلصه في شعره ( صهبا ) توجد عندي نسخه منه بخط
الشيخ عبد العلي بن علي نقي السعدآبادي الزنجاني المتوفى بالنجف (١٣٥٨) أوله [
الحمد لله رب العالمين. فائدة في تعيين موضوع الخلافة الكبرى بعد رسول الله (ص)
ببراهين عقلية مستفادة من أذواق المكاشفين ] وقد طبع بطهران بمباشرة تلميذه الشيخ
محمود البروجردي مع كتاب الجمع بين الرأيين في (١٣١٥).
(
١١٥٣ : خلافت نامه ) للخواجة نصير الدين الطوسي المتوفى (٦٧٢) ذكر في فهرس تصانيفه.
(
١١٥٤ : خلافت نامه إمام حسن ) في تاريخه (ع) للشاعر المعاصر الميرزا علي خان بن ميرزا محمد حسين اليزدي
المتخلص بخاموش. المولود (١٢٩٥) المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٨٩ ـ ٣٩٠ ) نظمه في ثمانية
عشر ألف بيت.
(
١١٥٥ : خلافت نامه حيدري ) للشاعر خاموش المذكور آنفا. نظمه في خمس وأربعين ألف بيت ، كلها في سوانحه
ووقايع خلافته الظاهرية في خمس سنين إلى شهادته (ع). وله شاهنشاه نامه حسينى
وتقليد وطهارت.
(
١١٥٦ : الخلافيات ) رسالة عملية فتوائية للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المتوفى بعد (٩٤٥) التي
ألف فيها كتابه نفحات الفوائد صرح في بعض إجازاته بالإذن في العمل بمسائل خلافياته
هذا.
(
١١٥٧ : الخلافيات ) من جميع أبواب الفقه للشيخ عبد الله بن عباس الستري البحراني المتوفى حدود
(١٢٧٠) حدثني الشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان البحراني المتوفى
بالحائر في (١٣٣٣)
أن النسخة بمكتبته في البحرين.
(
١١٥٨ : الخلافيات ) في بعض المسائل التي اشتهر الخلاف فيها بين الأمة الإسلامية المحمدية (ص)
للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى (١١٨١) حكاه في نجوم
السماء عن فهرس تصانيفه.
(
١١٥٩ : خلافيات الشرائع ) لبعض الأعلام المتقدمين على الشهيد الثاني كما يظهر من أمل الآمل ورياض
العلماء فإن فيهما قد عد من تصانيف الشهيد الثاني حاشية فتوى خلافيات الشرائع
ويحتمل كون فتوى خلافيات الشرائع تأليف الشهيد وكتب نفسه الحاشية عليه كما أنه عد
في الكتابين من تصانيف الشهيد أيضا فتوى الخلاف من اللمعة.
(
١١٦٠ : الخلافية ) رسالة فارسية عملية يشير فيها إلى خلافات الأصحاب للمحقق السبزواري المولى
محمد باقر بن محمد مؤمن المتوفى (١٠٩٠) كتبه للشاه عباس الثاني مرتبا على مقدمه
مختصرة في معرفة الله ، ثم أبواب العبادات من الطهارة إلى الاعتكاف أوله [ الحمد
لله رب العالمين ] وآخره [ وأشهر وأقرب أول است ] نسخه منه في ( الرضوية ) تاريخ
كتابتها (١١٩٤) ورأيت منه نسخا أخرى منها عند ( السيد جلال المحدث ).
(
١١٦١ : الخلافية بين الشيخية وسائر الإمامية ) للشيخ الميرزا عبد الرزاق بن علي رضا بن عبد الحسين الواعظ
المعاصر الأصفهاني الحائري نزيل همدان ذكر فيما كتبه إلينا أنه يقرب من خمسة عشر
ألف بيت وأن له أيضا في ردهم السؤال والجواب في مجلدين والسيف القاطع في إبطال
الركن الرابع وغير ذلك.
( خلد
برين ) مر في ( ج ٣ ـ ص
٢٥١ ) بعنوان تاريخ خلد برين ينقل عنه إدوارد براون في تاريخ أدبيات ايران وذكر
أنه قليل النسخة وإنه ألف في (١٠٧١). وتوجد نسخه منه في مكتبة ( النفيسي ).
(
١١٦٢ : خلد برين ) في الأدعية المأثورة وبعض الخطب والزيارات المروية عن الأئمة الطاهرين (ع)
للشيخ حبيب الله بن زين العابدين القمي مؤلف جوامع الخيرات المذكور في ( ج ٥ ـ ص
٢٥٠ ) نسخه خط المؤلف كانت عند الملا الشاه حسيني النوري المذكور هناك.
( ١١٦٣ : خلد برين ) في المواعظ للسيد عبد الفتاح بن ضياء الدين محمد الحسيني
المرعشي مؤلف التبر المذاب المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣١٢ ) ذكره حفيده المذكور هناك.
(
١١٦٤ : خلد برين ) مثنوي في المعارف والأخلاق والمراثي للشاعر المتخلص بوحشي اليزدي المتوفى
(٩٩٢) طبع بطهران في ( ١٣٠٦ ش ) في ( ١٧٨ ص ) وله المثنوي الموسوم بـ « ناظر
ومنظور » الذي نظمه (٩٦٦) كما فصله في تذكره نصرآبادي ـ ص ٤٧٢.
( خلد
السراء في حال سامراء ) أرجوزة في تاريخ سامراء في خمسمائة بيت نظمها الشيخ محمد بن الشيخ طاهر
السماوي النجفي المعاصر المولود (١٢٩٢) سماه بذلك أولا وكتبته في الأصل بهذا
العنوان ولما طبع في (١٣٦٠) عدل عنه وسماه وشائح السراء في شأن سامراء لاشتماله
على تاريخ الطبع في تلك السنة.
(
١١٦٥ : خلسة الملكوت ) في الحكمة ، للسيد المحقق الأمير محمد باقر الداماد المتوفى (١٠٤٠) طبع في
هامش القبسات له في (١٣١٥) حكى في كلمات الشعراء أنه لما عرض المؤلف هذا الكتاب
على الشاه عباس في محضر إعتماد الدولة حاتم بيك فأشاروا إلى حاتم بيك أن يذكر
تاريخا له فسأل حاتم بيك عن السيد أنه في أي علم فقال السيد في جوابه بالفارسية (
در كل علوم ) فقال حاتم بيك بداهة [ كل علوم از خلسه ملكوتيه بدرود ] فلما أخرج
عدد ( كل علوم ١٨٦ ) عن ( خلسة ملكوتية ١٢٠٦ ) بقي (١٠٢٠) المطابق لعد سنة التأليف
فأعجب الحاضرون من ذكائه ومهارته ويأتي له الخلعية.
(
١١٦٦ : الخلسة من الزمن ) في معنى التسامح في أدلة السنن للشيخ علي بن الحاج حسن الخنيزي القطيفي
المعاصر المولود (١٢٩١) وكان من تلاميذ شيخنا الخراساني صاحب كفاية الأصول ذكره
الشيخ فرج القطيفي تلميذ المؤلف.
( ١١٦٧
: كتاب الخلع ) هو أحد الكتب الفقهية ومن أقسام الطلاق وقد كتبه مستقلا الشيخ علي بن الشيخ
يوسف الفقيه العاملي الحاريصي المعاصر المولود (١٣٢٧) وذكر أنه كتبه بأمر والده في
رسالة مبسوطة.
( الخلعة المحمدية الباقرية ) للمحقق الداماد كما في كشف الحجب والصحيح ما يذكر بعد.
(
١١٦٨ : الخلعية ) رسالة مختصرة للسيد المير محمد باقر الداماد المذكور آنفا ، أوردها بتمامها في
ترجمته في سلافة العصر ـ ص ٤٨٧ أوله [ الحمد كله لله رب العالمين ] حكى فيه ما طرء
عليه من الحالة في يوم الجمعة السادس عشر من شعبان (١٠٢٣) إلى أن قال [ وكأني قد
خلعت بدني ورفضت عدني ] والظاهر أن خلع البدن وجه التسمية فالخليعة في نسخه
السلافة غلط الطبع.
(
١١٦٩ : الخلعية ) في الصلاة ومقدماتها من الطهارة وغيرها على مذاق العرفاء ومصطلحات التصوف
استدلاليا. للسيد مير محمد باقر الداماد الحسيني المذكور رتبه على اثنتي عشر مسألة
، ووجه التسمية تشبيه الصلاة بخلع النفس عن الجسد عندهم أوله [ ومن جناب فضلك
الاستيفاق والاستيزاع يا عليم يا حكيم سبحانك اللهم إني للسان هذه الذمة المخدجة
أن يوازي ـ إلى قوله ـ وبعد فيقول أحوج المربوبين إلى الرب الغني محمد بن محمد
يلقب باقر الداماد الحسيني ـ إلى قوله ـ إن دواعي الدهر لا زالت تعوقني مرة بعد
أولى وكرة قبل أخرى ، فربما اختلست خلسة من العصر واختطفت بضعة من العمر فنهجت إلى
أحصاف علم القويم من الصراط المستقيم وعرجت في درج أفلاك الحكمة الإيمانية بالأفق
المبين ـ إلى قوله ـ والآن حيث أجبت عن مسائل سألت عنها ، فأمليت على عصابة ـ إلى
قوله ـ فها أنا أضرب بعصا الفحص حجر القريحة فتتفجر منه اثنتا عشرة عينا ليعلم كل
أناس مشربهم ـ إلى قوله ـ المسألة الأولى في نبذة فاذة مما يتعلق بأحكام الوضوء. ]
وقال في أواخر المسألة الأولى [ فيتحرى دفع حدث النفس وهو غفولها عن مشاهدة نور
الوجوب ووغولها في ملاحظة ظلمة الإمكان. ويعزل التصرف في دار الغربة الا عن ملكه
رفض الجسد وخلع البدن بقدس الاتصال ] والمسألة الثانية في التيمم وهكذا إلى آخر
الكتاب. والمؤلف لم يذكر اسم الكتاب فيها الا أن النسخة الموجودة بمكتبة ( المحيط
) قد كتب عليها المؤلف المير الداماد بخطه إجازة وسميها في الإجازة بالخلعية . وتوجد نسخه أخرى
من هذا الكتاب في النجف عند السيد محمد رضا التبريزي
__________________
فما ذكر في ( ج ٢
ـ ص ٢٦١ ـ العدد ١٠٦٣ ) زائد كله.
(
١١٧٠ : خلف الوعد ) من المسائل الفرعية ، كتب فيه رسالات مستقلة ، منها ما كتبه الأمير محمد صالح
بن عبد الواسع الخاتون آبادي المتوفى (١١٢٦) ذكره في الفيض القدسي.
(
١١٧١ : خلف الوعد ) رسالة مبسوطة رأيتها بخط المؤلف وهو السيد محمد بن فضل الله الموسوي الساروي
المعروف بثقة الإسلام المتوفى بالنجف (١٣٤٢).
(
١١٧٢ : الخلفاء ) في بيان تواريخهم وسيرهم على ما هو مسطور في الكتب المعتمدة لعلماء السنة
والجماعة باللغة الأردوية للسيد ضياء الدين زيرك حسين المتخلص برضى ابن السيد مؤمن
حسين المتخلص بصنعي الأمروهوي الهندي المعاصر طبع بالهند.
(
١١٧٣ : كتاب الخلفاء ) للإمام الحافظ أبي عبد الله محمد بن إسحاق بن يسار المطلبي المدني المولد صاحب
كتاب السيرة والمغازي الذي كان من أصحاب الإمامين الباقر والصادق (ع) كما في رجال
الشيخ والمتوفى (١٥١) قال ابن النديم في ( ص ١٣٦ ) روى عنه هذا الكتاب الأموي أقول
الأموي هو أبو محمد عبد الله بن سعيد بن أبان بن سعيد بن العاص الأموي. الذي عده
الزبيدي في الطبقة الثالثة من اللغويين وأخذ عنه أبو عبيد القاسم بن سلام الذي مات
في (٢٢٤).
(
١١٧٤ : الخلفاء عند الجمهور ) لميرزا نجم الدين جعفر بن محمد الطهراني العسكري مؤلف الأربعين حديثا المذكور
في ( ج ١ ـ ص ٤٣٠ ) أخرج فيه سيرهم المثبتة في كتب علماء الجمهور المعتمدة عندهم
معينا للمطبعة ولتاريخ الطبع وعدد الصفحة
__________________
واسمه التاريخي
المنتخب من المطالب في ما جرى على آل أبي طالب المطابق لتاريخه الشمسي (١٣٢٦) في
ثلاثمائة صفحة تقرب من عشرة آلاف بيت.
(
١١٧٥ : خلق الأعمال ) الفارسي مختصر للخواجة الطوسي المتوفى (٦٧٢) نسخه منه في مكتبة ( الصدر ) ضمن
مجموعة وغيرها.
( خلق
الأعمال ) الموسوم بحل
العقال في خلق الأعمال مر آنفا.
(
١١٧٦ : خلق الأعمال ) للسيد المحقق المير محمد باقر الداماد المتوفى (١٠٤٠) طبع مع مسار الشيعة
وأيضا في مجموعة كلمات المحققين في (١٣١٥) مختصر في مائة وخمسين بيتا. أحال فيه
التفصيل إلى كتبه الحكمية والرواشح السماوية وهو غير الإيقاظات في خلق الأعمال له
الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٥٠٧ ) أنه مطبوع مع القبسات له.
(
١١٧٧ : خلق الأعمال ) للعلامة الحلي أبي منصور الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى (٧٢٦) ذكره في أمل
الآمل.
(
١١٧٨ : خلق الأعمال ) للشيخ محمد علي المدعو بالشيخ علي الحزين المتوفى (١١٨١) حكاه نجوم السماء عن
فهرس كتبه.
(
١١٧٩ : خلق الأعمال ) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى (١٠٥٠) مختصر أوله [ سبحان
من تنزه عن الفحشاء ] طبع على هامش كشف الفوائد في (١٣٠٥) وطبع أولا في مجموعة
رسائله (١٣٠٢).
( خلق
الأفعال ) للمحقق جلال الدين
محمد بن أسعد الدواني المتوفى (٩٠٧) مختصر يقرب من مائتي بيت مر بعنوان أفعال
العباد في ( ج ٢ ـ ص ٢٦٠ ) أنه مطبوع وأن أوله [ إن أفعال العباد دائرة ] ونسخه
منه بخط الشيخ أسد الله صاحب المقابيس في مكتبة ( السيد محمد باقر الحجة ).
( خلق الأفعال ) أيضا للمحقق الدواني مبسوط أوله [ أما بعد حمد الله فتاح
القلوب مياح العيوب ] ذكرناه في ( ج ٥ ـ ص ٨٢ ) بعنوان الجبر والاختيار ورأيت نسخه
منه بخط محمد علي بن يحيى كتبه في أصفهان في (١١٠٧) في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف
الغطاء ).
( ١١٨٠ : خلق الأفعال ) للسيد محمد صالح بن عضد الدين مسعود دستغيب الحسيني مؤلف
البرهان القاطع الذي فاتنا ذكره في محله ، وقد الفهما قبل (١١١٥).
(
١١٨١ : خلق الإنسان ) لأبي العباس أحمد بن عماد المهدوي النحوي المتوفى (٤٤٠) كما أرخه بغية الوعاة
ص ١٥٣ ومر له تفسير المهدوي في ( ج ٤ ـ ص ٣١٦ ) هو كتاب كبير في معرفة الإنسان
ومكارمه وأخلاقه والاطلاع على المزايا المودعة في النفوس الإنسانية على ما أراده
الله وأمر في قوله تعالى ( وَفِي أَنْفُسِكُمْ
أَفَلا تُبْصِرُونَ ) ـ سورة الذاريات ـ ٥١ : ٢١ ) وقد رتبه على مائة مجلس في
مجلدين كان المجلد الثاني موقوفة ب ( الفاضلية ) أول هذا المجلد [ الحمد لله
المدرك القريب ] فيه من أول المجلس الثاني والخمسين إلى تمام المائة ولكل مجلس
خطبة بليغة مبسوطة مع رعاية السجع والسلاسة وبيان نكات أخلاقية وحكايات ظريفة في
طي فصول وهذا النسخة بخط الشيخ أحمد بن مكي من ذرية الشهيد محمد بن مكي وقد فرغ من
الكتابة (١٠٥٢) راجعه.
(
١١٨٢ : خلق الإنسان ) لإمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا الرازي صاحب مجمل اللغة
والمتوفى على الأصح (٣٧٥) ذكره السيوطي في البغية ـ ص ١٥٣ وياقوت في معجم الأدباء
ـ ج ٤ ـ ص ٨٤ وهو من كتب اللغة في أسماء أعضاء بدن الإنسان وأسماء صفاته. ذكره كشف
الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٧٤ وذكر جمعا من اللغويين المؤلفين في هذا النوع ومنهم ابن فارس
هذا.
(
١١٨٣ : خلق الإنسان ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى بالري (٣٨١) ذكره
النجاشي.
(
١١٨٤ : خلق الإنسان ) للسيد علي محمد بن دلدار علي النقوي المتوفى (١٣١٢) ذكره السيد علي نقي النقوي
في مشاهير علماء الهند.
__________________
( ١١٨٥ : خلق حواء ) وكيفيته كما في المنقولات. رسالة مبسوطة للمولى عبد الغفار
الگيلاني قال في الرياض رأيتها بخطه عند بعض أحفاده برشت.
(
١١٨٦ : الخلق الحسيني ) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي المتوفى (١٣١٢) ذكره
السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند.
(
١١٨٧ : خلق الخلق ) لأبي علي عمران البرقي الجنابي من برق رود قم يرويه عنه ابن ابنه الملقب
ماجيلويه القمي واسمه محمد بن أبي القاسم عبد الله بن عمران البرقي المذكور ورواه
النجاشي بإسناده إلى ماجيلويه المذكور وكان ماجيلويه صهر أبي جعفر أحمد بن أبي عبد
الله محمد بن خالد البرقي الذي توفي (٢٧٤) ورزق منها ولده علي بن محمد ماجيلويه
فعلى هذا ابن بنت أبي جعفر أحمد البرقي ويروي عن جده الأمي هذا وهو أحد العدة
الذين يروي ثقة الإسلام الكليني بتوسطهم عن أبي جعفر أحمد البرقي المذكور وقد صحف
نساخ الخلاصة فكتبوا بدل ابن بنته ابن ابنه .
(
١١٨٨ : خلق السموات ) لأبي إسحاق إبراهيم بن سليمان بن عبيد الله بن خالد النهمي الكوفي الخزاز
يرويه عنه حميد بن زياد النينوائي المتوفى (٣١٠) والنجاشي بإسناده إلى حميد عنه.
__________________
( خلق الطينة ) للشيخ الحر سماه بذلك كاتب النسخة التي عند سيدنا الأمين
العاملي لكن المشهور من اسمه خلق الكافر كما يأتي.
(
١١٨٩ : خلق العرش ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي.
(
١١٩٠ : خلق الكافر ) وحكمه ومصالحه للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا نزيل بلاد الهند أوله [
أحمدك يا من أظهر في الأشياء قدرته ] أورد فيه اثنتي عشرة حكمة في خلق الكفار وفرغ
منه في (١٠٧٧) رأيته ضمن مجموعة من تصانيفه في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف الغطاء ).
(
١١٩١ : خلق الكافر ) وما يناسبه للشيخ الحر محمد بن الحسن مؤلف تفصيل وسائل الشيعة المتوفى (١١٠٤)
أوله [ الحمد لله المتفضل بالخلق والإنشاء الذي يودع حكمته فيما يشاء ] ذكر في
أوله أنه صنف السيد علي بن طاوس في هذا الموضوع الجواب الباهر في حكمة خلق الكافر
لكنه لم يره فكتب هو ما خطر بباله ورتبه على اثني عشر فصلا وخاتمة أورد فيها
أحاديث النهي عن البحث في القضاء والقدر والأمر بالتكلم في البداء وهي اثنا عشر
حديثا ، ثم تمم الكتاب بإيراد ما في تحف العقول والاحتجاج من رسالة الأمر بين
الأمرين المنسوبة إلى الإمام الهادي (ع) وقد فرغ منه في أواخر صفر (١٠٧٦) رأيت
نسخه منه في مكتبة ( الخوانساري )
__________________
ونسخه منه بخط
الشيخ صالح بن منصور بن علي العاملي المشهور بالكوثراني فرغ من الكتابة في أواخر (
ع ١ ـ ١١٥٦ ) وسماه هذا الكاتب بخلق الطينة وهذه النسخة في دمشق الشام بمكتبة
السيد محسن الأمين وأما الجواب الباهر لابن طاوس فأشرنا إلى اسمه في ( ج ٥ ـ ص ١٧٠
).
(
١١٩٢ : كتاب الخلقة ) لأبي موسى جابر بن حيان المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم في ( ص ـ ٥٠١ ).
(
الخلل )
هو من فروع كتاب
الصلاة في الفقه لكنه لكثرة ما جرت عليه المباحثات في القرنين الأخيرين استقل
بالتدوين بعناوين خاصة تذكر في محالها. ونذكر هنا ما لم نجد له عنوانا خاصا.
(
١١٩٣ : الخلل ) في الصلاة. للميرزا إبراهيم بن أبي الفتح الزنجاني المعاصر نزيل طهران
والمتوفى (١٣٥١) ذكره الأردوبادي في الحديقة المبهجة.
( الخلل
) في الصلاة للشيخ
إبراهيم القطيفي. اسمه الرسالة النجفية يأتي أن أوله [ الحمد لله الذي اصطفى محمدا
على سائر ].
(
١١٩٤ : الخلل ) في الصلاة للشيخ جمال الدين أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى (٨٤١) ويعبر
عنه برسالة السهو في الصلاة. أوله [ الحمد لله المنزه عن الآباء والأولاد المتقدس
عن الصاحبة والأضداد والأنداد ]. نسخه منه بخط تلميذه الشيخ علي بن فضل بن هيكل
الحلي فرغ من الكتابة آخر نهار الاثنين ( ١٠ ـ ع ١ ـ ٨٣٧ ) في مكتبة ( الصدر ).
(
١١٩٥ : الخلل ) في الصلاة للشيخ محمد باقر الگلپايگاني النجفي المتوفى بالحائر الشريف في
(١٣٣٢) كان من أفاضل تلاميذ شيخنا الخراساني ومقرري درسه والمدرس في عصره رأيته في
مجلد بخط المؤلف عند تلميذه السيد صادق بن السيد عباس الرشتي اللشة نشائي. أخذه
معه من النجف إلى إيران.
(
١١٩٦ : الخلل ) في الصلاة. في مجلد كبير للسيد محمد باقر بن أبي القاسم الحجة
الطباطبائي
الحائري المتوفى بها (١٣٣١) فرغ منه في (١٣٠٩) رأيت منه نسخه كتابتها في (١٣١١).
(
١١٩٧ : الخلل ) في الصلاة. لبعض الأصحاب. وقد طبع في آخر كتاب البيان للشيخ الشهيد في طهران
بمباشرة الشيخ أحمد الشيرازي في (١٣٢٢) وصرح هو بأنه لم يعرف شخص مؤلفه أوله [
الحمد لله الذي فطر السموات والأرض فاستوتا ولو كان فيهما آلهة الا الله لفسدتا ـ إلى
قوله ـ وبعد فقد سألتني أيها الأخ العزيز. أن أورد لك باب الخلل في الصلاة وأقسامه
] وآخره [ إنه ولي القدرة ومقيل العثرة ] وهو مرتب على قسمين الأول في السهو
والثاني في الشك في الصلاة وأجزائها وشرائطها والقسم الأول فيه مطالب المطلب الأول
في المقدمات وهي خمس الأولى حد السهو وأما النسخ المخطوطة منه فنسخه في المكتبة (
الرضوية ) كما يظهر من فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٣ ) وهي بخط الشيخ موسى بن رحلة بن فضل
البريهي الملدي تاريخ كتابتها (٩٥٧) وهي منضمة إلى حاشية المختصر النافع للمحقق
الكركي التي ذكرناها في ( ج ٦ من الذريعة ص ١٩٤ ) ولذا استظهر مؤلف الفهرست أنه
للمحقق الكركي ورأيت أنا نسخه أخرى منه منضمة إلى حاشية الشرائع للمحقق الكركي
التي ذكرناها في ( ج ٦ من الذريعة ص ١٠٧ ) وهي في مكتبة الحاج الشيخ محمد ( سلطان
المتكلمين ) بطهران ونسخه أخرى في النجف بخط الشيخ محمد علي بن خوبيار بن داود بن
محمود فرغ من كتابتها ( ٢٦ ذي ـ القعدة ـ ٩٥٤ ) وهي منضمة بالجعفرية ورسالة
العدالة والكبائر للمحقق الكركي وهذه النسخة في خزانة الشيخ حسين بن الشيخ مشكور
النجفي ومن اتصاله بسائر تصانيف الكركي في هذه النسخ المكتوبات في قرب عصره يظن
كونه أيضا من تصنيفه.
( الخلل
) في الصلاة للسيد
محمد تقي البغدادي اسمه الخاتمة كما مر آنفا.
(
١١٩٨ : الخلل ) في الصلاة في مجلد كبير للأستاد الكبير الميرزا حبيب الله بن محمد علي الرشتي
نزيل النجف المتوفى بها ليلة الخميس ( ١٤ ـ ج ٢ ـ ١٣١٢ ) عن ثمان وسبعين سنة هو
شرح مزج للشرائع وخرج من هذا الشرح بعض مجلدات يأتي في الشين.
(
١١٩٩ : الخلل ) في الصلاة مبسوطا وهو أيضا شرح للشرائع للشيخ الميرزا محمد حسن الآشتياني نزيل
طهران والمدفون في مقبرة الشيخ جعفر التستري في النجف في (١٣١٨)
وهو من تقرير بحث
أستاذه الشيخ الأنصاري نسخه منه كانت بسامراء في مكتبة ( سيدنا الشيرازي ) ونسخه
أخرى استنسخها السيد محمد بن إبراهيم اللواساني المتوفى بالنجف (١٣١٨) رأيتها في
مكتبة.
(
١٢٠٠ : الخلل ) في الصلاة مجلد كبير للشيخ الآقا حسن بن المولى إبراهيم بن المولى باقر النجم
آبادي نزيل النجف والمتوفى بها حدود (١٢٨٤) كان من أعاظم تلاميذ الشيخ الأنصاري
نسخه منه في مكتبة ( التسترية ) من وقف المولى النجف آبادي.
(
١٢٠١ : الخلل ) في الصلاة ، للشيخ الفقيه الحاج محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي
المولود (١٢٦٩) والمدفون بمقبرتهم في النجف في (١٣٣٦) مختصر يقرب من ألف بيت وهو
في مهمات مباحث الخلل ، فرغ منه (١٣٠٧) رأيت نسخه خطه في مكتبته.
(
١٢٠٢ : الخلل ) في الصلاة لشيخنا جمال السالكين الآخوند المولى حسين قلي الدرجزيني الهمداني
نزيل النجف والمتوفى بالحائر زائرا والمدفون بها في (١٣١١) قال سيدنا الحسن في
تكملة الأمل إنه تشرق عليه أنوار الملكوت ويسير على منهاج السيد ابن طاوس كان
عالما بالله وأحكامه ومع أنه نخبة الفقهاء والمجتهدين لم يتصد لشيء من الوظائف غير
أنه كان يدرس فيما كتبه من تقرير بحث أستاذه الشيخ الأنصاري في بيته لبعض خواصه
ويصلي بعضهم بصلاته هناك ، توجد نسخه منه في خزانة ( التسترية ) من وقف النجف
آبادي فرغ كاتبها في (١٢٩٩).
(
١٢٠٣ : الخلل ) في الصلاة بالفارسية للمولى محمد طاهر المذكور في ( ص ٤٠ و ٥٨ ) وهو من مشايخ
العلامة المجلسي ، عبر عنه في جامع الرواة برسالة السهو والشك.
(
١٢٠٤ : الخلل ) في الصلاة لشيخنا الميرزا محمد علي بن محمد نصير الچهاردهي ( ١٢٥٢ ـ ١٣٣٤ )
صاحب حاشية منهج المقال المذكور في ( ج ٦ ـ ٢٢٦ ). وهو من تقريرات أستاذه السيد
حسين الكوه كمري مفصلة أوله [ وقال لما ثبت أن حليتها مشروطة ]. كما ذكرناه في ( ج
٤ ـ ص ٣٨٢ ). والنسخة في مجلد بخط المؤلف عند حفيده مرتضى المدرسي الچهاردهي
بطهران.
(
١٢٠٥ : الخلل ) للمولى محمد علي بن محمد حسن بن محمد علي بن نصير الدين بن محمد
رفيع بن محمد شفيع
بن محمود كما وجدت نسبه بخطه هكذا ولد بخوانسار في (١٢٥٤) كما أرخه ولده الفاضل
الآقا محمد نزيل سلطان آباد في رسالة مستقلة في ترجمه والده. ذكر أنه هاجر إلى
العراق (١٢٨٣) وجاور النجف وصاهر الميرزا أحمد الفيضي الذي كان من أجلاء تلاميذ
الشيخ الأنصاري ، وصار مرجعا في النجف للتدريس والجماعة والوعظ في مسجده والإفتاء
وأسس مكتبته التي رأينا فيها كتبا كثيره ومنها الخلل هذا بخط يده وقد توفي فيها في
الخميس الثاني من رجب (١٣٣٢) كان تلميذ سيدنا الشيرازي والسيد الكوه كمري وله
الرواية عن السيد مهدي القزويني الحلي المتوفى (١٣٠٠).
(
١٢٠٦ : الخلل ) للميرزا محمد التنكابني المتوفى (١٣٠٢) قال في قصصه إن فيه بيان الخلل شكا
وظنا وسهوا وعلما وجهلا!.
(
١٢٠٧ : الخلل ) للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني نزيل النجف والمتوفى بها
يوم الخميس ( ٣ ـ ع ١ ـ ١٣٠٦ ) موجود في النجف عند ولده المعاصر الشيخ جواد.
(
١٢٠٨ : الخلل ) للحاج المولى محمد بن عاشور الكرمانشاهي نزيل طهران في عصر السلطان فتح علي
شاه نسخه ناقصة منه في مكتبة حفيده الحاج شيخ جعفر ( سلطان العلماء ) في طهران.
(
١٢٠٩ : الخلل ) للعلامة السيد محمد بن الأمير قاسم الطباطبائي الفشاركي إحدى قرى قهپايه
أصفهان المولود بها (١٢٥٣) الحائري المنشا نزيل سامراء والمدفون بالنجف (١٣١٦) فيه
الفروع المهمة المشكلة وغالبة من تقرير بحث أستاذه سيدنا الشيرازي بسامراء
استنسخته لنفسي عن نسخه تلميذ المصنف الشيخ عبد الكريم اليزدي المتوفى بقم (١٣٦٥)
ودونه حفيد المؤلف مع سائر فقهياته وسماه الفوائد المحمدية وهو يقرب من ألفي بيت ،
ومر له أصالة البراءة في ( ج ٢ ـ ص ١١٥ ).
(
١٢١٠ : الخلل ) في الصلاة للشيخ محمد بن قاسم الحجي البراني النجفي ، أوله [ الحمد لله رب
العالمين ذي الجلال والإكرام والفضل والإنعام ]. مجلد كبير يعبر فيه عن صاحب
الجواهر بشيخنا المعاصر ، والنسخة بخط المؤلف فرغ منه في (١٢٦٩) كانت عند شيخنا
الميرزا محمد علي المدرس الچهاردهي المذكور في ( العدد ١٢٠٤ ).
( ١٢١١ : الخلل ) للسيد الميرزا محمد بن حبيب الله الفقيه الرضوي المشهدي
المتوفى بها (١٢٦٤) ذكره الميرزا محمد باقر المدرس الرضوي المشهدي في كتابه الشجرة
الطيبة وقال إنه شرح للخلل من كتاب الشرائع.
(
١٢١٢ : الخلل ) الفارسي للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني الأصفهاني المتوفى بها في
(١٠٩٨) أوله [ بدان أرشدك الله تعالى كه نماز مشتمل بر أركان واجزاى غير ركن ]
رتبه على ثلاثة فصول (١) العمد (٢) السهو (٣) الشك. نسخه منه بخط السيد حسين بن
أبي القاسم الخوانساري الذي هو من مشايخ آية الله بحر العلوم فرغ من الكتابة في
أول صفر (١١٥٧) وللمصنف حواش كثيره عليه رمزها ( منه ره ) كتبها جميعا السيد حسين
المذكور على الهامش لكن بخط ( نستعليق ) النسخ التعليق الجيد كما أن المتن بالخط
النسخ الجيد والنسخة رأيتها عند السيد أبي القاسم الموسوي الخوانساري الرياضي الذي
هو من أحفاد الكاتب نزيل النجف.
(
١٢١٣ : الخلل ) لسيدنا بحر العلوم السيد محمد مهدي بن مرتضى بن السيد محمد بن عبد الكريم
الطباطبائي البروجردي النجفي المتوفى (١٢١٢) رأيته ضمن مجموعة فيها صلاة المسافر
له أيضا في كتب الشيخ عبد الحسين الحلي النجفي قاضي البحرين أخيرا.
(
١٢١٤ : الخلل ) للشيخ الميرزا نصر الله الفارسي المشهدي المدرس في الروضة الرضوية المتوفى بها
في ( ج ٢ ـ ١٢٩١ ) ذكره مطلع الشمس. وفي فردوس التواريخ صرح بأنه ثلاثة عشر ألف
بيت.
(
١٢١٥ : الخلل ) للشيخ نعمة بن الشيخ علاء الدين بن أمين الدين بن محيي الدين بن محمود بن أحمد
بن محمد بن طريح النجفي المتوفى بها في صفر (١٢٩٣) رأيته بخطه إلى آخر مبحث السهو
في السهو منضما إلى كتابه أحكام الأرضين المذكور في ( ج ١ ـ ص ٢٩٣ ).
(
١٢١٦ : خل نامه ) نظم فارسي للميرزا حسين المتخلص بكوهي كرماني طبع في ( ١٣٠٤ ش ) بطهران في (
٣٤ ص ).
(
١٢١٧ : الخلواتية ) في النوافل للسيد عبد الله بن أبي القاسم بن علم الهدى البلادي البهبهاني
البوشهري المعاصر ، قيل إنه مطبوع والمحتمل أنه تصحيف الصلواتية الموسومة
بـ « ضياء
المستضيئين » المطبوع (١٣٢٢).
(
١٢١٨ : خلوت خانه ) فارسي في رد الصوفية. للسيد عبد الفتاح بن ضياء الدين محمد المرعشي الحسيني
الأصفهاني ، مؤلف التبر المذاب وخلد برين وغيرهما مما ذكره حفيده السيد شهاب الدين.
(
١٢١٩ : الخلود ) في الأحاديث الواردة في الخلود في الجنة والنار في الآخرة وشرح تلك الاخبار
وتفسير الآيات المنزلة في هذا الباب وتعداد أنواع الخالدين فيهما للسيد الأمير فضل
الله بن الأمير فيض الله أينجو الشيرازي ألفه باسم السلطان فيروز شاه البهمني
سلطان الهند ومر في ( ج ٥ ـ ص ١٢٦ ) الجلالية والجمالية للمير فيض الله أينجو.
(
١٢٢٠ : خليج فارس ) تأليف سرارتولد ويلسن الإنگليزي ، ترجمه ( بالفارسية ) محمد سعيدي طبع في (
١٣١٠ ش ) بطهران في ( ٢٤٥ ص ). وهي تاريخ للخليج من أقدم الأزمنة إلى اليوم.
(
١٢٢١ : خليج فارس ) فارسي فيما يتعلق بأحوال الخليج طبع في ( ١٣١٧ ش ) وهو تأليف دريادار غلام علي
بايندر المقتول في واقعة شهريور ( ١٣٢٠ ش ) وإشغال الحلفاء الأراضي الإيرانية.
(
١٢٢٢ : خليفة الرسول ص ) فارسي في بيان الإمامة وتعيين الإمام بالوصف والشخص طبع بإيران في ( ٣٠ ص ).
(
١٢٢٣ : الخمائر ) لأبي جعفر بن أبي العزاقر محمد بن علي المعروف بالشلمغاني المذكور في ( ج ٤ ـ ص
٤٠٦ ). ذكره ابن النديم في فهرسه ( ص ٥٠٧ ).
(
١٢٢٤ : الخمائر الصغير ) لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي الكيمياوي المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم في (
ص ٥٠٠ ) وله فضلات الخمائر كما يأتي.
(
١٢٢٥ : الخمائر الكبير ) أيضا لجابر بن حيان كما في ابن النديم ( ص ٥٠٠ ).
(
١٢٢٦ : الخمائل ) في الفقه للشيخ أحمد بن محمد بن يوسف الخطي البحراني المتوفى ١١٠٢ خرج منه بعض
كتاب الطهارة استدلاليا قال السماهيجي في إجازته إنه كتاب نفيس ، وفي بعض النسخ
الحمائل بالحاء المهملة ومر في حرف الحاء الحمائل للعصفوري.
( ١٢٢٧ : الخمر وأحكامه ) للمولى محمد أمين بن محمد شريف الأسترآبادي ، المتوفى
(١٠٣٦) قال في الأمل رأيت نسخته.
( الخمر
وأحكامه ) للشيخ صالح بن عبد
الكريم الكوزكاني البحراني نزيل شيراز المتوفى (١٠٩٨) ذكره السماهيجي في إجازته
الكبيرة ، ويأتي باسمه مطلع السعادات.
(
١٢٢٨ : الخمر ومضراته ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى (٤٢٧) في تذكره
النوادر أنه يوجد في أياصوفية ضمن مجموعة رقم (٥٦).
(
١٢٢٩ : الخمرية ) مثنوي في الطعن على شاربي الخمور وذكر مفاسد شرب الخمر في مائة وعشرين بيتا
نظمها الشيخ إسماعيل التائب التبريزي المعاصر نزيل مشهد خراسان.
(
١٢٣٠ : الخمرية ) فارسي في أحكام الخمر. للشيخ محمد علي بن حسن علي الهمداني الحائري المولود
بها (١٢٩٣) مرتب على ستة عناوين العنوان الأول الحرمة من لدن آدم (٢) الحرمة من
القرآن (٣) الحرمة من الاخبار (٤) الحرمة طبا (٥) الحرمة برهانا عقليا (٦) الحرمة
وجدانا ضروريا. رأيت النسخة بخطه عنده في النجف.
(
١٢٣١ : الخمرية ) للمولى محمد علي بن المولى مهدي الآراني الكاشاني المتوفى بها (١٣٢٥) ذكر ولده
الفاضل الميرزا أحمد أنه موجود عنده بخط والده المؤلف.
(
١٢٣٢ : الخمرية ) للسيد فاضل بن السيد قاضي الهاشمي البروجردي المعاصر نزيل همدان مختصر مطبوع.
(
١٢٣٣ : الخمرية ) للسيد صدر الدين محمد بن المير غياث الدين منصور الدشتكي الشيرازي الشهير بصدر
الدين الواعظ وصدر الدين الثاني. ويأتي رسالات في الخمر وشيطان بطرى ومضرات نوشابه
وغير ذلك.
(
كتاب الخمس )
هو أحد الكتب
الفقهية المرتب عليها الأحكام الفرعية فالكتب المؤلفة في الفقه والأحكام بعد عصر
الكليني لا محالة مشتمل على كتاب الخمس ، نعم الشيخ الأجل ثقة الإسلام الكليني لم
يجعل للخمس في كتابه الكافي كتابا أو بابا مستقلا بل أدرج ما ورد من أخبار الخمس وأحكامه
في مواضع متفرقة من الكتاب فاستخرجها ودونها مجموعة بعنوان
كتاب الخمس
الميرزا فضل الله الإلهي المباشر لطبع فروع الكافي بطهران أخيرا في (١٣١١) وألحقه
بآخر المجلد الأول في الطبع. وبعض الأصحاب دون في الخمس كتابا أو رسالة مستقلة
فنوردها في المقام.
(
١٢٣٤ : كتاب الخمس ) استدلاليا للميرزا إبراهيم الزنجاني مؤلف كتاب الخلل المذكور آنفا ، ( العدد :
١١٩٣ ) ذكره الأردوبادي أيضا.
(
١٢٣٥ : كتاب الخمس ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دول القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي.
(
١٢٣٦ : رسالة الخمس ) بالفارسية للأستاد الوحيد الآقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري
المتوفى (١٢٠٦) أوله [ الحمد لوليه ] توجد مع رسالة الزكاة له في مكتبة ( الصدر ).
(
١٢٣٧ : رسالة الخمس ) ( بالعربية ). هي تعريب ( رسالة الوحيد ) ، عربها تلميذه الشيخ أبو علي
الحائري ، كما صرح به في منتهى المقال عند ترجمه الوحيد.
(
١٢٣٨ : رسالة الخمس ) فارسية. للمحقق الآقا جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري المتوفى (١١٢٥)
أوله [ چون حسب الأمر أعلى مقرر شده بود ] نسخه منه ضمن مجموعة من رسائله في خزانة
( الصدر ).
(
١٢٣٩ : رسالة الخمس ) للفقيه الشيخ محمد حسن بن الشيخ باقر صاحب الجواهر المتوفى (١٣٦٤) طبعت في ضمن
نجاه العباد.
(
١٢٤٠ : كتاب الخمس ) الاستدلالي المبسوط للشيخ محمد حسن آل يس الكاظمي المتوفى (١٣٠٨) مرتب على
مقاصد ، أولها في شروط وجوبه ينقل فيه عن كتاب الجواهر لأستاده كثيرا. رأيت نسخه
منه تاريخ كتابتها ( ٢١ ـ صفر ـ ١٢٨٩ ) وكان منضما بكتاب الحجر ، وهو أيضا من
تأليفه وهما من أجزاء كتابه الكبير الموسوم بـ « أسرار الفقاهة » وقد ذكرنا فهرس
هذا الكتاب في ( ج ٢ ـ ص ٥٣ ) .
(
١٢٤١ : رسالة الخمس ) للمير محمد حسين بن المير محمد صالح الخاتون آبادي
__________________
المتوفى (١١٥١)
ذكره في الروضات وقال إنها في الأخماس والزكوات واللقطة.
(
١٢٤٢ : رسالة الخمس ) للميرزا محمد حسين بن الأمير محمد علي بن محمد حسين المرعشي الحائري الشهير
بالشهرستاني المتوفى (١٣١٥) أثبت فيه أن الخمس بعد المئونة. نسخه خطه رأيتها في
مكتبته.
(
١٢٤٣ : كتاب الخمس ) لأبي القاسم حميد بن زياد بن حماد بن زياد هوارا الدهقان ، الثقة النينوائي
المتوفى (٣١٠) ذكره النجاشي.
(
١٢٤٤ : رسالة الخمس ) للسيد شبر بن محمد بن ثنوان المشعشعي الحويزي مؤلف حجة الخصام المذكور في ( ج
٦ ـ ص ٢٦٠ ) ذكر في رسالة ترجمه السيد شبر.
(
١٢٤٥ : كتاب الخمس ) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي وكيل الأئمة الثلاثة الرضا والجواد والهادي
(ع) رواه النجاشي عنه بالإسناد إليه.
(
١٢٤٦ : رسالة الخمس ) للمولى علي أكبر بن محمد باقر اللايجي الأصفهاني المتوفى (١٢٣٢) حكاه في
الروضات عن بعض أهل بيت المؤلف بعنوان رسالة في مسائل الزكوات والأخماس.
(
١٢٤٧ : رسالة الخمس ) بالفارسية للمولى محسن بن عبد الله الأردبيلي المتوفى (١٢٩٤) أوله بعد الخطبة
[ بدان كه خمس حق مالي است ] وفرغ منه (١٢٨٦) وقد رتبه على فصلين وخاتمة أولها
فيما يتعلق به الخمس من الأمور السبعة ، والثاني في أحكام الخمس ، والخاتمة ، في
أحكام الأنفال ، وينقل فيه عن أستاذه السيد إبراهيم صاحب الضوابط والنسخة عند (
السيد شهاب الدين ) كما كتبه إلينا وهو والد الميرزا علي أكبر والميرزا عبد الله
والميرزا يوسف المذكور تراجمهم في نقباء البشر.
(
١٢٤٨ : رسالة الخمس ) للسيد محسن بن السيد محمد تقي الكوه كمري نزيل النجف كان من وجوه تلاميذ
العلامة الحاج الشيخ هادي الطهراني النجفي وصار من المدرسين بعد فوت أستاذه لكنه
لم يطل أيامه ، رأيت نسخه منه بخط الشيخ شير محمد بن صفر علي الهمداني فرغ من
كتابتها (١٣٣٨) في النجف.
(
١٢٤٩ : كتاب الخمس ) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي الذي خرج توقيع أبي الحسن الثالث (ع) في برائته
مما قذف به ذكره النجاشي.
( ١٢٥٠ : كتاب الخمس ) لأبي جعفر محمد بن الحسن الصفار القمي المتوفى بقم (٢٩٠)
ذكره النجاشي.
(
١٢٥١ : كتاب الخمس ) الاستدلالي المبسوط. للشيخ محمد بن الحاج الميرزا حسين بن الحاج ميرزا خليل
الرازي الطهراني المتوفى بالنجف في (١٣٥٥) رأيته بخطه في كتبه.
(
١٢٥٢ : كتاب الخمس ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى (٣٨١) ذكره
النجاشي.
(
١٢٥٣ : رسالة الخمس ) للميرزا محمود الشهابي المعاصر أستاذ جامعة طهران. ذكره فيما كتبه إلينا بخطه.
(
١٢٥٤ : كتاب الخمس ) الاستدلالي المبسوط للشيخ الأنصاري الشيخ المرتضى ابن المولى محمد أمين
الدزفولي التستري النجفي المولود (١٢١٤) والمتوفى (١٢٨١) طبع بعنوان ملحقات
المكاسب مكررا وهو شرح لكتاب الخمس من إرشاد الأذهان للعلامة الحلي.
(
الخمسة
)
من أهم أقسام
الشعر عند شعرائنا الشعر القصصي وهي حماسية وأخلاقية وغرامية ، ذكرنا بعض الحماسيات
في هذا الجزء ( ص ٨٥ ) وقد كان الشعر القصصي متداولا منذ القرن الرابع للهجرة الا
أن الشخصية البارزة في ذلك هو الشاعر العظيم أبو محمد نظام الدين إلياس بن يوسف بن
زكي الگنجوي المتخلص بالنظامي المولود حدود (٥٤٧٥٣٥) والمتوفى حدود (٦٠٧٥٩٩) فإن
له خمسة مثنويات جمعت بعد وفاته وسميت المجموعة بالخمسة كما ذكر في ( العدد : ١٢٧٣
). أو پنج گنج كما ذكر في ( ج ٣ ـ ص ١٩٩ ) ثم إن كثيرا من الشعراء بعد النظامي
اتبعوه في جمع عدة مثنويات لكل واحد منها اسم خاص في مجموعة وتسمية المجموعة باسم
يناسب عدد المنظومات فيها. فمن نظم منهم خمس مثنويات سمى مجموعته بالخمسة أو پنج
گنج تشبيها لها بخمسة كنوز يقال إنها كانت لخسرو پرويز الساساني ( ٥٩٠ ـ ٦٢٧ م )
أو سماها خمسة متحيرة تشبيها لمنظوماته بالسيارات عدا الشمس والقمر في الهيئة
القديمة فإن هذه الكواكب الخمسة كان لها
أياما تقف بل ترجع
عن سيرها السنوي ، ثم تعود وتسير سيرها المعتاد ، فترى كأنها متحيرة ومن نظم منهم
ستة مثنويات سماها الستة الضرورية تشبيها لها بالضروريات الستة للحياة في العالم.
ومن نظم منهم سبعة مثنويات سماها هفت اورنگ تشبيها لها بالسيارات السبعة عند
القدماء. وأوزان هذه المثنويات على قسمين التقارب والهزج. فكل ما كان منها حماسيا
نظمت على بحر التقارب ـ وزن الحماسيات الفارسية ـ وتقطيعها [ فعولن ، فعولن ،
فعولن ، فعول ] كاسكندر نامه وما كان منها غراميا نظمت على بحر الهزج المسدس
الأخرب المقبوض ، وتقطيعها [ مفعول ، مفاعلن فعولن ] كليلي مجنون ، وخسرو شيرين
وغيرها ، وقد راعا هذا الاختلاف جميع متتبعي النظامي بعده. وقد كتب علي أصغر حكمت
أستاذ جامعة طهران رسالة بعنوان رومئو ژوليت مقايسه با ليلى مجنون قايس فيها بين
منظومتي شكسپير الإنگليزي والنظامي وطبعت في ( ١٣١٨ ش ) ورأيت لأحمد السهيلي
الخوانساري مقالة مختصرة جمع فيها عدة من المتتبعين للنظامي. وقد تعدى نظم الخمسة
إلى الأتراك فأول خمسة نظمت بالتركية هي خمسة سنان كما في كشف الظنون أو خمسة مير
علي شير النوائي كما في تذكره دولت شاه وجاء بعدهم كثيرون ذكر عدة منهم في كشف
الظنون وكذلك في اللغة الأردوية توجد منظومات كثيره على هذا المنوال وتوجد في
مكتبة المتحف البريطاني خمسة باللغة الكردية كما في فهرس ريو. وسنذكر ما فاتنا
ذكره هاهنا ، في حرف الدال بعنوان الديوان. المصحح.
(
١٢٥٥ : خمسه آهي مشهدي ) للمولى آهي المشهدي ذكر في مجالس النفائس ـ ص ١٩١ أنه ليس بمشهور. وقال له :
چنان غريق ميم
ساقيا كه از گل من
|
|
اگر گلى بدر آيد
شراب از آن بچكد
|
(
خمسه جامي ) له سبعة مثنويات
فتسمى هفت اورنگ.
(
١٢٥٦ : خمسه سيد حسن بن فتح الله ) نظمه
في (١٠٣٨) توجد نسخه منها
في المتحف البريطاني كما في فهرسها.
(
١٢٥٧ : خمسه حسيني ) للحاج محمد حسين بن محمد حسن بن الحاج معصوم القزويني الشيرازي العارف الكامل
المتوفى (١٢٤٩) كما أرخه في طرائق الحقائق والحسيني
تخلصه وفهرس
الخمسة ١) إلهي نامه ٢) اشتر نامه ، ٣) مهر وماه ، ٤) وامق وعذراء ٥) وصف الحال.
طبع الثاني والثالث والرابع منها في شيراز في (١٣٢٤) إلى (١٣٢٨) مع شرحه لديباجة
دفاتر المثنوي الرومي. ومقدمه الطبع لابن أخ الناظم الميرزا عبد الحسين الملقب بذي
الرئاستين الذي كان عنده المخطوط من الأول والخامس أيضا ، ومجموعها يقرب من أربعين
ألف بيت ، ويوجد النسخة الكاملة الجيدة منه في مكتبة ( الملك ) وإلهي نامه واشتر
نامه في مكتبة ( المجلس ).
(
١٢٥٨ : خمسه خواجو ) خلاق المعاني و ( نخلبند شعراء ) كمال الدين أبو العطاء محمود بن علي الكرماني
المتخلص بخواجو ، ( ٦٨٩ ـ ٧٥٣ ) ، تشتمل الخمسة على (١) هماى وهمايون نظمه في
(٧٣٢) وقد طبع بإيران ، (٢) گل ونوروز نظمه في (٧٤٢) (٣) روضة الأبرار نظمه في
(٧٤٣) وقد طبع أيضا. (٤) كمال نامه نظمه في (٧٤٤) (٥) گهر نامه نظمه في (٧٤٦) وعدة
أبياتها يقرب من ( ١٠٩٠٦ بيتا ) نظمها في مدة أربعة عشر عاما كما ذكرناه من ترتيب
النظم. ومخطوط الجميع في مجلد كتابته (٩٥٣) في مكتبة ( سپهسالار ) كما في فهرسها (
ج ٢ ـ ص ٥١٥ ) وله أيضا الكليات الموسوم بـ « صنائع الكمال » في خمسة وعشرين ألف
بيت ، وله سام نامه نظير شاهنامه نظمه فيما يقرب من أربعة عشر عاما قبل المثنويات
الخمسة أعنى سنة (٧١٩) ولقب نفسه بـ « نخلبند » في غزل أنشأه في مدح أمير المؤمنين
(ع) فقال فيه : ـ
وصى نفس محمد
على است آن كه بتيغ
|
|
جواهر از كمر
توأمان فرو ريزد
|
إلى قوله :
چو نخلبند گل
مدحتت شود خواجو
|
|
بسا كه گل برياض
جنان فرو ريزد
|
ويأتي شرح حال
خواجو بعنوان خواجوي كرماني.
( خمسه داعي ) وهو نظام الدين محمود ، قال في مجمع الفصحاء له ستة مثنويات
، وعلى هذا فسنذكره بعنوان الستة ، وهي چهل صباح ، گنج روان ، چهار چمن ، چشمه
زندگانى ، مشاهد ، أشك نامه ، وله ثلاثة دواوين تسمى قدسيات ، واردات ، صادرات ،
وله شرح گلشن راز ، وخير الزاد كما يأتي.
(
١٢٥٩ : خمسه داود ) توجد نسخته في مكتبة المتحف البريطاني كما في فهرسها المطبوع ولعله هو داود بن
عبد الله الأصفهاني صهر الشاه سليمان الصفوي والمتولي
لمشهد الرضا
بخراسان المذكور في آتشكده آذر ـ ص ١٧٥.
(
١٢٦٠ : خمسه درويش أشرف ) أبو علي الحسين بن الحسن المراغي التبريزي الخياباني ، كان في بغداد مع پير
بوداق بن جهان شاه خان ، وبعد قتله جاء إلى تبريز وتوفي (٨٥٤) أو (٨٦٤) كذا في
دانشمندان آذربايجان وله ديوان كبير ، وقد نظم بالفارسية أيضا مائة كلمة لعلي (ع).
في (٨٣٨) وتشتمل خمسته على منهج الأبرار نظمه في (٨٣٢) وشيرين وخسرو أو رياض
العاشقين نظمه (٨٣٦) وليلى ومجنون نظمه في (٨٤٢) وهفت اورنگ وظفر نامه نظمه في
(٨٤٨) وله ولدان ، علاء الدين علي ونظام الدين خضر. ويأتي له خير الأمور.
(
١٢٦١ : خمسه دهلوي ) للأمير خسرو الدهلوي أبي الحسن بن سيف الدين محمود المولود بمؤمن آباد (
بيتالي ) من حوالي دهلي ، والمتوفى (٧٢٥) المطابقة لجمل ( عديم المثل ) و ( طوطي
شكر مقال ) إذ كل من الجملتين تاريخ كما ذكر في خزانة عامرة ـ ص ٢١١ قال وخدم سبعة
ملوك ١) غياث الدين بلهين ٢) معز الدين كيقباد ٣) جلال الدين فيروز شاه ٤) السلطان
علاء الدين ٥) السلطان قطب الدين ٦) غياث الدين تغلق ٧) السلطان محمد الذي جلس على
سرير الملك في ( ع ١ ـ ٧٢٥ ) فأدرك الأمير خسرو عدة أشهر من سلطنته لأنه توفي ليلة
الجمعة ( ٢٩ ـ ذي القعدة ـ ٧٢٥ ) ستة أشهر بعد وفاه مرشده نظام الدين أولياء ،
ودفن في جواره. ذكر في ترجمته أن تصانيفه بلغت نيفا وتسعين تأليفا. وقد نظم الخمسة
في ثلاث سنوات ، وسماها پنج گنج في آخر الخامس منها. والخمسة تشتمل على ١) مطلع
الأنوار في ( ٣٣١٠ بيتا ) فرغ منه في (٦٩٧) ٢) شيرين وخسرو في ( ٤٤٢٠ بيتا ) فرغ
منه في (٦٩٨) ٣) ليلى ومجنون في ( ٢٦٦٠ بيتا ) فرغ منه في (٦٩٨) ٤) آيينه سكندر في ( ٤٤٥٠ بيتا )
فرغ منه في (٦٩٩) ٥) هشت بهشت في ( ٣٣٥٢ بيتا ) فرغ من نظمه (٧٠١) وقال في أواخره
: ـ
__________________
شكر حق را كه از
خزانه غيب
|
|
ريخت چندان
جواهرم در جيب
|
كه از آن نقد
قيمتى به سه سال
|
|
كردم اين پنج
گنج مالامال
|
(
١٢٦٢ : خمسه روح الأمين ) أو خمسه مير جملة للسيد محمد أمين الشهرستاني الأصفهاني المتخلص غالبا بروح
الأمين ، أو الأمين والملقب بمير جملة ولد بأصفهان في (٩٨١) وتوفي (١٠٤٧) توجد
أربعة من هذه الخمسة في مكتبة ( سلطان القرائي ) أول الخمسة خسرو شيرين نظمه في
(١٠١٧) في ( ٧٨٩٨ بيتا ) الثاني مطمح الأنظار نظمه في (١٠١٩) في أربعين يوما في (
٢٢٣٣ بيتا ) الثالث ليلى ومجنون نظمه في تسعة أشهر في ( ٣٨٠٨ بيتا ) في (١٠٢٠)
الرابع بهرام نامه ويسمى أيضا بـ « آسمان هشتم » في تقليد هفت پيكر للنظامي. نظمه
في (١٠٢١) في ( ٣٥٣٠ بيتا ). الخامس وهو الذي لم نظفر به بعد يسمى جواهر نامه الذي
مر في ( ج ٥ ـ ص ٢٨٤ ). على ما ذكره ابن يوسف في فهرس ( المجلس ) ( ج ٣ ـ ص ٢٩٣ )
ولكن يظهر من نسخه مكتبة ( سلطان القرائي ) أن جواهر نامه هو عين خسرو شيرين فهو
أول مثنوياته ، وعلى هذا فلم يخرج من قلمه خامس المثنويات. وله ديوان يسمى گلستان
ناز يأتي أنه موجود في مكتبة ( المجلس ) وفي موزة لندن كما في فهرسيهما.
(
١٢٦٣ : خمسه شفائي ) للحكيم الطبيب شفائي معاصر شاه عباس والمتوفى (١٠٣٧) بأصفهان ذكره النصرآبادي
في تذكرته ( ص ٢١٢ ) وقال إنه كان حكيما شاعرا وقال ملا عرشي الشاعر في مادة تاريخ
وفاته ( ( بشاه دين شفائي داد جان را )). وقد ذكر في كشف الظنون إحدى المثنويات
الخمس هذه المسماة به ليلى ومجنون أولها :
الهى از سر عاشق
نوازى
|
|
دلى ده كاروان
عشق بازى
|
وقال في تاريخه [ كه
هم اين نسخه مهر است تاريخ ]. وقال أحمد السهيلي الخوانساري في مقالته الفارسية في
تابعي النظامي ، إن الشفائي لم يوفق أن يتتبع النظامي في جميع الخمسة وانما تتبع
مخزن الأسرار وخسرو وشيرين وله أيضا ديده بيدار.
(
١٢٦٤ : خمسه ضميري ) هو كمال الدين حسين الأصفهاني معاصر الشاه طهماسب الصفوي ومات في عصر السلطان
محمد ، ذكر في تذاكر الشعراء كتحفة سامي
و
« هفت إقليم » وآتشكده آذر
وقال في تذكره نصرآبادي ـ ص ٢١٢ إنه كان في أصفهان حين كان الحكيم شفائي المذكور
في الرابعة عشر من العمر. وهو معروف بكثرة الشعر في التذاكر فقد ذكر له مائة ألف
بيت. سبعين ألف منها غزليات واثنى عشر ألف منها قصائد ، وله خمسة مثنويات بهذه
الأسماء ناز ونياز وبهار وخزان وليلى ومجنون ووامق وعذراء وإسكندر نامه وزاد بعضهم
مثنويا سادسا هو حسنة الاخبار ـ أو ـ جنة الأخيار فهي ستة لا خمسة ، ثم ذكروا له
سبعة دواوين بهذه الأسماء سفينه إقبال وصورت حال ومكثر الأقوال وعشق بى زوال وصيقل
ملال وعذر مقال وقدس خيال وأربعة أخرى تتبع بها السعدي الشيرازي وهي طاهرات وصنائع
وبدائع الشعر ونهاية السحر ثم قالوا إنه تتبع ديوان الحافظ الشيرازي بديوان سماه
عيون الزلال وديوان الأصفى الهروي بآخر هو سحر حلال أو ـ سحاب جلال وديوان بابا
شهيدي القمي بـ « خجسته » فال وديوان أمير همايون الأسفرايني بـ « لوامع خيال » وديوان
ميرزا شرف جهان قزويني بـ « بدايت وصال ـ أو ـ ترانه وصال وديوان » كمال خجندي بـ
« احياى كمال ـ أو ـ منتهاي » كمال وديوان الأمير خسرو الدهلوي بـ « معشوق » لا
يزال وديوان حسن الدهلوي بـ « حسن مال » وديوان الجامي بـ « معراج آمال » وديوان
بابا فغاني بـ « آيينه خيال » وديوان شاهى بـ « سحر حلال » وديوان بنائى بـ « فراغ
بال » وديوان صالح بـ « در مثال » هذه أسماء مسجعة لا أعلم هل أن لها حقيقة أم لا؟
ولعلها أسماء لقطعات شعرية لا دواوين مستقلة ، ثم إنه كان يتخلص أولا ب ( باغبان )
ثم تخلص بضميري ، وقال في روز روشن ـ ص ٢٠٩ إن للضميري ولد شاعر اسمه داعي.
( خمسه
فردوسي ) هو الحكيم أبو
القاسم الحسن بن إسحاق بن شرف شاه الطوسي المولود (٣٢٢) والمتوفى (٤١١) قد يظهر من
فهرس مكتبة حالت أفندي أن نسختها توجد في تلك المكتبة بإسلامبول لكن الظاهر أنه من
غلط النسخة أو أن المراد من الخمسة هو خصوص يوسف وزليخا المطبوع المنسوب إلى
الفردوسي الذي تنظر في صحة انتسابه إليه جمع من أهل الاطلاع ولو فرض صحة النسبة
فلا دليل على أنه من الخمسة فإن ابتكار
المثنويات الخمس
كان من النظامي التفريشي الگنجوي الذي توفي حدود (٦١١) ولم تجتمع الخمسة في مجلد
واحد الا بعد وفاه النظامي بسنين متطاولة.
(
١٢٦٥ : خمسه فيضي ) الشيخ أبو الفيض بن الشيخ مبارك الناكوري المولود (٩٥٤) والمتوفى (١٠٠٤) كما
أرخه شير علي خان في مرآة الخيال ـ ص ٧٩ المؤلف في (١١٠٢) وهو أخو الشيخ أبو الفضل
المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٧٦ ). أمره السلطان أكبر شاه بنظم الخمسة على نسق پنج گنج
للنظامي فشرع في أوائل كل واحد منها إلى (١٠٠٣) فتمم فيها مثنوي نل ودمن في حكاية
معاشقة نل مع دمن في أربعة آلاف بيت في مدة أربعة أشهر ثم نظم من المثنوي الثاني
الموسوم بمركز أدوار (١٤٦٢) بيتا وهذا المقدار هو الموجود في مكتبة مدرسة سپهسالار
كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٢٣ ) ولم يمهله الأجل لإتمام البقية منه ولا تتميم
الثلاثة الآخر أكبر نامه وسليمان وبلقيس وهفت كشور أما نل ودمن فقد أخذه من القصص
السانسكريتية بدلا من ليلى ومجنون.
(
١٢٦٦ : خمسه فوق الدين يزدي ) هو أحمد اليزدي الشاعر الهزال ومعاصر الشاه عباس ( ١٠٥٢ ـ ١٠٧٧ ) سافر إلى
الهند ومات في بلدة سورات كذا ذكره الآيتي في آتشكده يزدان وذكر من الخمسة فرهاد
وشيرين وليلى ومجنون وقال كلها هزليات.
(
١٢٦٧ : خمسه قاسمي گنابادي ) من أشراف بلدة گناباد في خراسان ومعاصر الشاه إسماعيل والشاه طهماسب ( ٩٣٠ ـ ٩٨٤
) ما أظن أنه أتم الخمسة ، وانما تتبع إسكندر نامه بعنوان شاهنامه في فتوحات الشاه
إسماعيل وليلى ومجنون قال في هفت إقليم إنه أوقف جمع أمواله لمشهد الرضا بخراسان ،
ونقل أبياتا من منظومته المسماة بـ « كار نامه ». وقال في آتشكده آذر إن له مثنوي
آخر باسم خسرو وشيرين.
(
١٢٦٨ : خمسه كاتبي ترشيزي ) وهو محمد بن عبد الله المذكور في هذا المجلد ( ص ١٧ ) و ( ج ٣ ـ ص ١٦٥ ) ومن
خمسته مجمع البحرين أو ذو بحرين وذو قافيتين كما في حبيب السير الجزء الثالث من
المجلد الثالث ( ص ١٤٩ ) ومنها بهرام وگلندام وحسن وعشق وناظر ومنظور ومحب ومحبوب.
توجد
نسخه من مجمع
البحرين في مكتبة ( سلطان القرائي ). وقال دولت شاه السمرقندي ناصر ومنصور بدل
ناظر ومنظور وقال إنه توفي بأسترآباد في تسع وثلاثين وثمان مائة.
(
١٢٦٩ : خمسه لاهوري ) لأبي البركات اللاهوري الشاعر رأيت النقل عن إحداها وهي ليلى ومجنون في كتاب
رومئو ژوليت مقايسه با ليلى ومجنون نقلا عن كتاب تذكره روشن.
(
١٢٧٠ : خمسه مفرده نويس ) للمولى عبدي بيگ نويدي الشيرازي كان من محرري شاه طهماسب وتوفي في (٩٨٨) ذكره
في تذكره هفت إقليم وتحفه سامي ـ ص ٥٩ وله خمستان إحداها هذه وهي تشتمل على دوحة
الصفا وروضة الأزهار وجنة الأثمار وزينت الأوراق وصحيفة الإخلاص.
(
١٢٧١ : خمسه مفرده نويس ) أيضا للمولى عبدي نويدي المذكور ، وهذه هي الخمسة الثانية له ، تشتمل على جام
جمشيدي وهفت أختر وبهرام نامه وليلى ومجنون وآيينه سكندرى رأيت النقل عنه في مقالة
فارسية لأحمد السهيلي الخوانساري في الشعراء المتتبعين لمثنويات النظامي.
(
١٢٧٢ : خمسه مكتبي ) الشاعر الشيرازي كان معلما للأطفال هناك اشتهر من هذه الخمسة ليلى ومجنون وقد
طبع مكررا ، ثم مخزن الأسرار وله كلمات عليه غراء نظم لستين كلمة من كلمات علي (ع)
طبع في طهران في ( ١٣١٣ ش ) في ( ١٥٠٠ بيتا ). وقد نظم ليلى ومجنون باسم الأمير
قاسم الذي ولي شيراز عن حكام آق قوينلو في ( ٩٠٠ ـ ٩٠٧ ). وكان الشاعر حيا في
(٩٠٩) حين سافر الشاه إسماعيل إلى شيراز كما ذكر في رومئو ژوليت مقايسه با ليلى
ومجنون تأليف علي أصغر حكمت ( ص ٢٢٠ ). قال في ليلى ومجنون :
وين طرفه كه پنج
گنج از در
|
|
خواهم به كفت
تهى كنم پر
|
از گفتن خمسه أم
كه نامى است
|
|
مقصود ستايش
نظامى است
|
فيظهر أنه كان
يريد نظم خمسة كالنظامي ، ولكن لا نعلم هل أتمه أم لا.
( خمسه نامي ) للسيد محمد صادق مؤلف تاريخ گيتي گشا المذكور في ( ج ٣ ـ ص
٢٨٤ ) وهذا المجلد ( ص ٢١٦ ). يأتي باسمه نامه نامي.
( ١٢٧٣ : خمسه نظامي ) أو پنج گنج. لنظام الدين أبو محمد ويس بن يوسف بن زكي بن
مؤيد المطرزي التفرشي الگنجوي المولود (٥٤٧) والمتوفى (٦١١) على ما يظهر من
القرائن المذكورة في فهرس مكتبة ( سپهسالار ) ( ج ٢ ـ ص ٥٢٤ ). وهي تشتمل على ١)
مخزن الأسرار في ( ٢٢٠٢ ـ بيتا ) ٢) خسرو وشيرين في ( ٤٩١٤ بيتا ) ٣) ليلى ومجنون
في ( ٤٤٥٠ ـ بيتا ) ٤) هفت پيكر في ( ٤٥٧٧ بيتا ) ٥) إسكندر نامه وهذه الأخيرة
تشتمل على جزءين ١) شرف نامه ٢) إقبال نامه في ( ٣٤٨٨ بيتا ) وقد جمع هذه الخمسة
بعد وفاه النظامي في مكان واحد وسميت بخمسة أو پنج گنج. وقد تتبع النظامي في نظم
المثنويات الخمسة رجال كثيرون وبعضهم نظم على نهجة أقل من الخمسة أو أكثر فارسيا
وهنديا وتركيا وغيرها. توجد نسخه نفيسة من خمسة النظامي في مكتبة ( سپهسالار ) وقد
طبع مكررا في أروپا والهند وإيران وإستانبول وغيرها.
(
١٢٧٤ : خمسه نوائي ) خمسة مثنويات تركية جغتائية. للمير علي شير المتخلص في شعره الفارسي بالفاني
وفي شعره التركي بالنوائي ، المولود (٨٤١) والمتوفى (٩٠٦) قال دولت شاه السمرقندي هي
أول خمسة تركية ، تشتمل على ١) حيرة الأبرار ، فرغ من نظمه (٨٨٨). ٢) مجنون وليلى.
٣) فرهاد وشيرين ، ٤) سبعة سيارة ، فرغ من نظم الأخيرين (٨٨٩). ٥) سد سكندرى ، في
وقايع إسكندر ، وبدأ فيه بمختصر من تاريخ إيران القديم طبقا للأساطير القديمة من
الپيشداديين والكيانيين والأشكانيين ثم الساسانيين ، توجد نسخه منه مستقلة في
مكتبة ( سپهسالار ) وأخرى ضمن الخمسة مجموعة كما ذكر في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٤٠ )
وللنوائي غير هذه الخمسة وغير دواوينه الأربعة لأوائل عمره وشبابه وكهولته وأواخر
عمره ، تأليفات ذكرت في قاموس الأعلام التركية ، منها محبوب القلوب ومجالس النفائس
المطبوع ترجمته الفارسية ، وسراج المسلمين ولسان الطير ومحاكمة اللغتين أي
الفارسية والتركية ، وقد طبع ترجمته الفارسية أيضا ، وحالات پهلوان محمد أبو سعيد
وحالات سيد حسن أردشير وعروض تركي وتواريخ وقافية ومفردات معما ومنشئات تركي وقصة
شيخ صنعان وترجمه نفحات الأنس
ترجمه نثر اللآلي
ونظم الجواهر كلها تركية جغتائية الا الأخيرة فإنها فارسية وقال في تحفه سامي إن
ديوانه الخامس بالفارسية في ستة آلاف بيت ، والأربعة التركية هي ١) غرائب النوائب
٢) أنوار النبات ٣) بدائع الوسائط ٤) فوائد الكبير وله قسام المحبة وقال في مرآت
الخيال ـ ص ٧٢ إن له تحفه الأبرار بالفارسية.
(
١٢٧٥ : خمسه نوعي زاده ) هو عطاء الله بن يحيى المعروف بنوعي زاده المتوفى (١٠٤٤) قال في كشف الظنون إن
أولاها ساقي نامه ، والثانية نفحة الأزهار ، والثالثة هفت خوان والرابعة صحبة
الأبكار والخامسة. المجالس ، فراجعه.
(
١٢٧٦ : خمسه هاتفي ) هو المولى عبد الله الخرجردي الخبوشاني الجامي ابن أخت المولى عبد الرحمن
الجامي. توفي (٩٢٧) لم يوفق لإتمام الخمسة فخرج منها أربعة وهي ١) ليلى ومجنون ،
٢) شيرين وخسرو ، ٣) هفت منظر ، ٤) تمر ( تيمور ) نامه المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٥١٨ ).
صرح بنظمها على هذا الترتيب في آخر تمر نامه ، والجميع موجودة في مكتبة ( سپهسالار
) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٤٤ ).
(
١٢٧٧ : خمسه هدايت ) الطهراني مشرف الإصطبل للشاه عباس وطهماسب الصفويين اسمه ميرزا حسين ، وهو
طهراني كما في جميع التذاكر الا مجمع الفصحاء فإنه قال أصفهاني. نظم خمس مثنويات
في قبال الخمسة النظامية في حدود العشرين ألف بيت ليس فيها بيتا واحدا له معنى
صحيح ، فلما عرضه على الشاه ادعى الشاه أنه وجد فيها ثلاثة أبيات يفهم منها معنى
وأمر به فاقتلعت ثلاثة من أسنانه. وقد ذكر في التذاكر عدة أبيات من هذه الخمسة فمن
إسكندر نامه قوله : ـ
اگر عاقلى بخيه
بر مو مزن
|
|
بجز پنبه بر نعل
آهو مزن
|
ومن ليلى مجنون
قوله : ـ
روزى كه ز عشق
مى زدم لاف
|
|
اردك بچه مى
فروخت علاف
|
عاشق سك يرقه
بود وميمون
|
|
آوازه بلند شد
كه مجنون
|
وقال في تذكره روز
روشن وغيره إن له هفت پيكر وخسرو شيرين وأوردوا منها أبياتا. والعجب أن هذه
الأبيات ذكرت بعينها بعد ترجمه مقصود بيگ
الشيرازي في تحفه
سامي ـ ص ٦٠ من طبع طهران والظاهر إنها من غلط النسخة.
(
١٢٧٨ : الخمسة الطبية ) أو الخمسة النجيبية السمرقندية نجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر
السمرقندي الشهيد بهراة في (٦١٩) خمسة كتب في الطب ، ذكرنا الكتاب الثالث منها وهو
الأغذية والأشربة في ( ج ٢ ـ ص ٢٥٠ ) والرابع قرابادين المفردات الموجود في (
الرضوية ) كتابته (٩٨٨) وتاريخ وقفه (١٠٦٧) آخره [ تم الكتاب الرابع من الخمسة
النجيبية السمرقندية. راجعه.
(
١٢٧٩ : الخمسة الشرقية ) في خمس مسائل معضلة أصولية وفقهية للشيخ علي بن المولى محمد جعفر شريعتمدار
الأسترآبادي الطهراني ، المتوفى بها (١٣١٥) ذكره في كتابه غاية الآمال.
(
١٢٨٠ : كتاب خمسة عشر ) لأبي موسى جابري حيان الكيمياوي المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم ( ص ٥٠١ ).
(
١٢٨١ : الخميسية ) في الرمل لبعض الأصحاب ، سماه باسم من كان سبب التصنيف وهو خميس ، أوله [ أحمد
الله على نعمائه وأشكره على تواتر آلائه ] نسخه منه ضمن مجموعة في كتب الشيخ عبد
الحسين الحلي النجفي القاضي للجعفرية في البحرين أخيرا تاريخ كتابتها (١٢٢٨).
(
١٢٨٢ : خندان وگشاده رو باشيد ) اى ( كن بشاشا ) مترجمة ( بالفارسية ) عن الإفرنسية أصله
لپل نسيس والمترجم هو محمود نوائي مترجم پنج درس پسيك آناليزم أي خمسة دروس من
التحليل الروحي وسوسيولژي وغيرهما. طبع هذا في ( ١٢٨ ص ) بطهران في ( ١٣٢٨ ش ).
(
١٢٨٣ : خنگ بت وسرخ بت ) للشاعر أبي القاسم حسن بن أحمد البلخي المعروف بعنصري المتوفى (٤٣١) مثنوي
غرامي مأخوذ من القصص المدرجة في إسكندر نامه.
وله شاد بهر وعين
الحياة ووامق وعذراء وقال في فهرس سپهسالار ( ج ٢ ـ ص ٦٤٥ ) إن اسمه سرخ بت.
(
١٢٨٤ : خواب شگفت ) مقالة مطبوعة مستقلة ، نشرها إدارة مجلة إيرانشهر ببرلن في ( ١٣٠٥ ش ) في ( ٨٠
ص ) من تأليف ملا فتح على الأصفهاني. وهي في إظهار حقايق الأديان ودفع الخرافات.
( خواب نامه )
أي ما يراه
الإنسان في حال نومه أو بيان تفسير ما راه ، ويسمى هذا تعبير الرؤيا ، وهو مما فكر
فيه البشر من أقدم الأزمنة وعدها علة لما سيقع في الخارج أو علامة لها ، على عكس
ما يقال اليوم من أن الرؤيا معلول لما قد وقع في الخارج سابقا وإنه علامة لما كان
في الطبقة الغير المشعور بها من ذهن الرائي ، وعلى أي فقد كتب في تعبير الرؤيا كتب
ورسائل كثيره لا تحصى ولا تعد ، ذكرنا بعضها في التاء ، ونذكر هنا بعض ما لم نجد
له عنوان خاص وما فاتنا ذكره هناك. ونذكر هنا أيضا بعض ما تداول أخيرا من بيان بعض
المطالب تحت عنوان ما رآه المؤلف في منامه ( خواب نامه ) ، كما أن بعضهم يدون ما
يريد شرحه بعنوان الرواية والرومان.
(
١٢٨٥ : خواب نامه ) أو تعبير الرؤيا وهي مما فاتنا ذكرها في ( ج ٤ ـ ص ٢٠٦ ) ألفه السيد شبر بن
محمد بن ثنوان الموسوي المشعشعي الحويزي النجفي المتوفى بها حدود (١١٩٠) ذكرها بعض
معاصريه في رسالة ألفها في ترجمه السيد شبر هذا.
(
١٢٨٦ : خواب نامه ) رسالة فارسية سياسية لاعتماد السلطنة محمد حسن خان مؤلف منتظم ناصري ومرآت
البلدان وغيرهما. شرح في رسالته هذه مجلس محاكمة رآها في المنام ، حاكم فيها
الوزراء والصدور من أول السلطنة القاجارية إلى زمان ناصر الدين شاه. كانت نسخه في
مكتبات ( الرضوية ) و ( الملك ) وغيرهما ، وطبع أخيرا بمشهد خراسان في ( ١٣٢٣ ش )
في ( ١٢٢ ص ). وسميت بـ « سر انحطاط إيران ».
(
١٢٨٧ : خواب نامه منظوم ) للأديب بيضائي روح الأمين الكاشاني طبع بطهران في ( ٣٢ ص ) أخيرا.
(
١٢٨٨ : خواب ديدن يك دختر مصرى ) رواية فارسية مطبوعة بطهران في ( ١٦ ص ).
(
١٢٨٩ : خوابهاى شهرزاد ) اسم للترجمة ( الفارسية ) لكتاب الدكتور طه حسين المصري وهي رواية غرامية
مأخوذة من روايات ألف ليلة وليلة. والمترجم هو محمد علي خليلي مدير جريدة أختر
الطهرانية. طبع الترجمة بطهران في ( ١٢٢ ص ) في ( ١٣٢٣ ش ).
(
١٢٩٠ : الخواتيم ) هو بعض غزليات الشيخ مصلح الدين سعدي بن عبد الله الشيرازي المتوفى (٦٩٠) طبع
بإيران وبمبئي.
( ١٢٩١ : كتاب الخواتيم ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى
(٣٨١) ذكر في فهرس تصانيفه بهذا العنوان في فهرس الشيخ ، ولكن النجاشي عبر عنه
بكتاب الخاتم كما مر.
(
١٢٩٢ : كتاب الخواتيم ) لأبي عبد الله محمد بن وهبان الدبيلي الثقة من مشايخ الأصحاب ، سكن البصرة
ويروي عنه التلعكبري الذي توفي (٣٨٥) ذكره النجاشي.
(
١٢٩٣ : خواتيم الصالحين ) للمولوي أبي علي مؤلف تحفه المتختمين المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٦٤ ) استخرجه في
لكهنو من تحفته وفرغ منه في ذي القعدة (١٢٤٩) أوله [ حمدا لك يا من زين السماء
الدنيا بزينة الكواكب ، ونصب أوصياء لدفع شبه المذاهب ] فارسي مرتب على مقدمه
وخواتيم ، وخاتمة في تقسيم أنواع فصوص الخواتيم وذكر فضائلها. رأيت نسخه منه عند
المولوي ذاكر حسن الهندي أوان إقامته برهة في سامراء حدود (١٣٤٠) وسمعت أنه طبع
بلكهنو.
(
١٢٩٤ : خواجوي كرماني ) رسالة في شرح أحوال شاعر كرمان العظيم أبو العطاء كمال الدين أو أفضل الدين
محمود بن علي بن محمود الكرماني المرشدي المولود (٦٨٩) والمتوفى (٧٥٣) أو ٧٦٢ ).
ألفه الدكتور حسين خان مسرور وطبع في مقدمه مثنوي روضة الأنوار من منظومات خواجو
في ( ١٣٠٦ ش ). وقد مر خمسه خواجو. في ( ص ٢٥٨ ).
(
١٢٩٥ : خواجوي كرماني ) أيضا في شرح أحوال خواجو المذكور آنفا. ألفه سعيد النفيسي أستاذ جامعة طهران
وصاحب التصانيف الكثيرة وطبعه مؤسسة خاور بطهران في ( ١٣٠٧ ش ) في ( ٧١ ص ).
(
١٢٩٦ : خواجه گردانيدن وتنكيل ) رسالة فارسية في إثبات أن إخصاء العبد ليس بتنكيل ، وإنه لا
يشمله حكم تحرير العبد عند التنكيل. تأليف المولى عبد الله أفندي الأصفهاني صاحب
رياض العلماء في مقدمه وثلاثة مقاصد ، أوله [ بعد از حمد حضرت اله وصلوات رسول
حليم أواه. بعرض اقدس ارفع همايون أعلى مى رساند كمترين صوفى زادگان درگاه خلايق
پناه عبد الله ، كه در باب مسألة آزادى خواجه سرايان به علت خواجه گرديدن ]. أحال
في المقدمة التفصيل في هذا الموضوع إلى كتاب
العتق وهو القسم
الخامس من كتابه وثيقة النجاة الذي ألفه بالعربية في أصول الدين وأصول الفقه
والفقه مفصلا. والظاهر أنه ألفه في جواب بعض السلاطين تبريرا لعملهم الشنيع في حق
عبيدهم. ثم ذكر أسماء جملة من كتب اللغة وكتب رآها في بلاد الروم ولا توجد في
إيران مثل العباب للصغاني ومجمع البحرين والتكملة والذيل والصلة كلها له والمحكم
لابن سيدة وكتاب لسان الأدب المكرم. توجد نسخه تامة منه في مكتبة مرتضى المدرسي
الچهاردهي بطهران.
(
١٢٩٧ : خواجه نصير الدين ) الحكيم الطوسي المتوفى (٦٧٢) وشرح أحواله. ألفه السيد مصلح الدين بن شهاب
الدين الموسوي الأصفهاني المعاصر المولود (١٣٣٤) كما كتبه إلينا.
(
١٢٩٨ : خواجه نصير الدين الطوسي ) المذكور أيضا في شرح حاله. مقالة كبيرة لمرتضى المدرسي
الچهاردهي ، وهي رسالة طبعت ضمن أعداد مجلة الأرمغان الطهرانية في سنتها التاسعة
عشر.
(
١٢٩٩ : كتاب الخوارج ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ، شيخ ابن قولويه والمتوفى (٣٣٢) ذكره
النجاشي.
(
١٣٠٠ : كتاب الخوارج ) لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي المتوفى (٣٤٦) نسبه إليه محمد بن شاكر في
فوات الوفيات.
(
١٣٠١ : خوارزمشاهيان ) في تاريخ هذه السلسلة تأليف غياث الدين بن همام الدين مير خوند مؤلف خلاصة
الاخبار المذكور في ( ص ٢١٠ ). طبع بپاريس في ( ١٨٤٢ م ).
(
١٣٠٢ : خوارق البوارق ) في إثبات إعجاز القرآن وإنه من الخوارق ، للسيد علي بن السيد أبي القاسم
الرضوي اللاهوري المعاصر طبع في (١٣١٦).
(
١٣٠٣ : خوارق العادات ) والمعجزات والكرامات ، للشيخ محمد علي بن أبي طالب المدعو بالشيخ علي الحزين
المتوفى ببنارس الهند (١١٨١) ذكر في فهرس كتبه الفارسية.
(
١٣٠٤ : كتاب الخواص ) لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي الكيمياوي المتوفى
(٢٠٠) ذكره ابن
النديم ( ص ٥٠١ ).
(
١٣٠٥ : خواص الآيات ) للمولى أحمد بن محمد التميمي أوله [ حمد وسپاس كريمى را كه قرآن قديم وحكيم را
شفاى دلهاى بيمار گردانيد ] منضم مع خواص أسماء الله تعالى له الآتي قريبا.
(
١٣٠٦ : خواص الآيات ) لبعض الأصحاب ينقل عنه المولى عبد المطلب بن غياث الدين محمد في مجمع الدعوات
المؤلف في النصف الأول من القرن الحادي عشر.
(
١٣٠٧ : خواص الآيات ) للشيخ محمد تقي بن محمد باقر المدعو بآقا نجفي الأصفهاني المتوفى ( ١٢ ـ شعبان
ـ ١٣٣٢ ) رتبه على ترتيب سور القرآن وطبع في بمبئي (١٢٩٩) وهو فارسي يمكن أن يعد
من شروح كتاب الدر النظيم العربي المنسوب إلى اليافعي الشافعي والمترجم والمشروح
بالفارسية مكررا كما يأتي أحدها في الدال بعنوان الدر النظيم الفارسي ، وتأتي
الآخر في الشين بعنوان شرح الدر النظيم للبيرجندي وغيره. ومر في ( ج ٤ ـ ص ١٠١ )
ترجمه الدر النظيم للطبسي. ومنها خواص الآيات هذا فإنه وإن لم يصرح بذلك فيه الا
أنه أشار إلى أن كل ما يذكر في هذا الكتاب فهو منقول عن كتب أهل الذكر والعرفان.
ثم أورد الخواص على حسب الترتيب الموجود في الدر النظيم العربي المنسوب إلى
اليافعي ، حتى أنه عند وصوله إلى سورة الأعراف ـ آية ١٧٩ ( وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى ) ذكر خواص أسماء الله بعد جعلها مرتبة على عشرة أقسام وفي
كل قسم عشرة أسماء مع زيادات قليلة على أصله ولكنه لم يصرح بعمله هذا.
(
١٣٠٨ : خواص الأدعية ) أيضا فارسي للآقا نجفي المذكور طبع في هامش خواص الآيات المذكور.
(
١٣٠٩ : خواص الأدوية ) الذي انتخب منه المولى محمد تقي الگلپايگاني المتوفى بالنجف مناهزا للثمانين
تاركا الدنيا والأهل والبنين في (١٢٩٢) منتخبات كثيره في مجموعة له بخطه رأيتها في
مكتبة ( الخوانساري ) وله منتخبات أخر منها منتخب أمل الآمل توجد في مجموعة أخرى
بخطه عند الشيخ حسين المهرجاني الجندقي بكربلاء ، ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في
التكملة وقال كان أستاذي في العلم الإلهي
ولم يكن في النجف
أفضل منه في جميع أقسام الحكمة حتى في الطب.
(
١٣١٠ : خواص الأسماء ) في شرح الأسماء. للمولى حبيب الله بن الشريف العالم الجليل المولى علي مدد
الكاشاني الساوجي المولود بكاشان حدود (١٢٦٢) المتوفى ( ٢٣ ـ ج ٢ ـ ١٣٤٠ ) طبع في
(١٣٢٩) وطبع معه إثبات الرجعة والأسرار الحسينية له .
(
١٣١١ : خواص أسماء الله تعالى ) نظما فارسيا للمولى أحمد بن محمد التميمي مؤلف خواص الآيات
المذكور آنفا منضمان معا عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي الخوانساري ذكر
تاريخه في آخره بقوله :
تا شد رقم اين
خواص اسماى عظام
|
|
در نهصد وهفتاد
ودو در شهر صيام
|
(
١٣١٢ : خواص الأشياء ) في الطب لمحمد حسين بن الحاج محمد علي بن سليمان بيك الأفشار أوله [ حمد بى حد
معبودى را سزد ـ إلى قوله ـ خاتم أنبياء أحمد ومحمود وآل طاهرين أو باد ] رتبه على
خمسين بابا وفرغ منه (١٢٤٩) رأيته في ( كتب ( السبزواري ).
(
١٣١٣ : خواص الأشياء ومنافعها ) فارسي في الطب ومنتخب من كتب الأطباء جمعه وألفه شاه قلي
سلطان بن حمزة سلطان إستاجلو ، من أكابر أمراء عصر السلطان الشاه طهماسب ، والحكيم
عماد الدين مؤلف رسالة چوپ چيني في (٩٥٤) كما مر في ( ج ٥ ـ ص ٣١٠ ) قد ألف كتابه
الأخرى الموسوم بالستة الضرورية بأمر شاه قلي سلطان هذا فيظهر أنه كان من الفضلاء
المولعين بعلم الطب أوله [ الحمد لله رب العالمين ] يوجد في المكتبة ( الرضوية )
من موقوفة (١١٦٦).
(
١٣١٤ : خواص الأعمال ) في آثارها الظاهرة من أوان نزع الروح إلى دخول الجنة أو النار ، للشيخ مهدي بن
المولى علي أكبر بن مهدي اليزدي الأصل القمي المعاصر المولود (١٢٨١) توجد نسخه منه
في قم عند ( السيد شهاب الدين ) وعلى ظهره إجازة المؤلف له بخطه.
(
١٣١٥ : خواص الإكسير ) لجابر بن حيان الكيمياوي ، نقل المقالة التاسعة منه في مجربات القاضي عبد
الجبار.
__________________
( ١٣١٦ : خواص بعض السور والآيات ) للشيخ محمد علي المدعو بالشيخ علي الحزين المذكور آنفا ،
صرح في فهرس كتبه العربية أنه ألفه في النجف.
(
١٣١٧ : خواص الحروف ) تأليف الخواجة صائن الدين علي تركه المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٣٤ ) المتوفى (٨٣٠)
كما في روضة الصفا أو ( ١٤ ـ ذي الحجة ـ ٨٣٥ ) كما في مطلع السعدين وهذا الكتاب في
إثبات خواص للحروف على ما ذهب إليه القدماء ليس فيها اسم المؤلف ولكن ينقل عن
تأليف آخر لمؤلفه وهي المفاحص وأسرار الصلاة وشرح قصيدة ابن فارض وشرح فصوص الحكم
وهذه كلها تأليفات صائن الدين المذكور ، وقد رتب هذا الكتاب على مقدمه ووصلين
وخاتمة أهداه إلى أمير زاده معز الدين بايسنقر بن شاه رخ شاه المتوفى (٨٣٧) أوله :
[ حمد بى نهايت حضرت بارى را كه عين بصيرت آدمي را جهت دريافتن كمال ] وآخره :
هر دم أزين باغ
برى مى رسد
|
|
تازه تر از تازه
ترى مى رسد
|
توجد نسخه منه
بمكتبة ( سلطان القرائي ) في ( ٦٦ ص ) كما كتبه لنا مفصلا.
(
١٣١٨ : خواص الحروف ) في الكيمياء لجابر بن حيان المذكور آنفا قال في تذكره النوادر إنه في خمس
ورقات يوجد منه نسخه في المكتبة الآصفية رقم (٥٧) من كتب الكيمياء أوله [ هو الآية
الكبرى والمعجزة العظمى والعجب الباهر ].
(
١٣١٩ : خواص الحيوان ) في ترجمه ( خواص الحيوان ) تأليف الدميري ( بالفارسية ) للمولى محمد تقي بن
الخواجة محمد التبريزي ألفه في عصر الشاه عباس الثاني بإشارة الميرزا محمد إبراهيم
بن صدر الدين محمد أوله [ حمد بى حد وثناى بى عدد ] رتبه على ثمانية وعشرين بابا
بعدد الحروف وفي كل باب ثلاثة فصول (١) في المفتوح (٢) في المكسور (٣) في المضموم
وقد طبع في تبريز في (١٢٧٥).
(
١٣٢٠ : خواص الحيوان ) للشيخ علي الحزين المذكور آنفا عده في فهرس كتبه الفارسية.
(
١٣٢١ : خواص الخضروات والبقول ) ترجمه للأحاديث الواردة المروية فيها بالفارسية لنظام الدين
أحمد الگيلاني من أمراء دولة السلطان عبد الله قطب شاه الذي توفي (١٠٨٣) أوله [
شكر مر خداى را كه گردانيد زمين را سبز ].
( ١٣٢٢ : خواص السور ) أكثر النقل عنه المولى عبد المطلب في كتابه مجمع الدعوات
الذي مر نقله في كتابه هذا عن خواص الآيات أيضا وظاهره أنه لبعض الأصحاب راجع (
العدد : ١٣٠٦ ).
(
١٣٢٣ : خواص سورة يس ) جمعها سعد الدين محمد المحمودي في مائة بيت ، رأيته ضمن مضيي الأعيان في كتب (
السيد جلال المحدث ) فراجعه.
(
١٣٢٤ : خواص القرآن ) لعبد الرحمن بن علي بن أحمد القرشي ينقل فيه أحيانا عن الإمام الصادق (ع)
والأكثر روايته عن الإمام التميمي ، والظاهر أن مراده الحكيم أبو عبد الله التميمي
مؤلف خواص القرآن الذي أخذه عن بعض حكماء الهند ، كما في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص
٤٧٦. نسخه منه كتابتها (٩١٢) بقلم الشيخ زين الدين بن ناصر الدين بن حسين بن علي
بن دارم بن مشعل بن عبد علي آل صباح الحميدي توجد في ( شطره العراق ) عند رشيد
الشعرباف البغدادي التاجر هناك كما كتبه إلينا. فراجعه.
(
١٣٢٥ : خواص القرآن ) للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى بأصفهان (١٠٢١) مرتب على قسمين
أولها في خواص مجموع القرآن ، وثانيها في خواص كل سورة من الفاتحة إلى الناس ، من
الخواص التي لقراءتها أو كتابتها ، رأيت نسخه منه في خزانة شيخنا ( الشريعة )
الأصفهاني في النجف وعليها حواش كثيره من المصنف ورمزها ( منه ; ).
(
١٣٢٦ : خواص القرآن ) فارسي في خواص جملة من السور القرآنية للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع
الهزارجريبي الحائري فرغ من تأليفه في كربلاء ، في ( ع ٢ ـ ١٢٢٠ ) رأيته ضمن بعض
تصانيفه الآخر في كتب ( شيخنا الشيرازي ) في سامراء وتاريخ كتابة النسخة (١٢٣٦)
ونسخه أخرى عند الميرزا محمد علي الأردوبادي في النجف.
(
١٣٢٧ : الخواص الكبير ) في علم الكاف لجابر بن حيان الصوفي الكوفي الطوسي المتوفى بها (٢٠٠) كما في
بعض المجاميع ، والمراد بعلم الكاف هو علم الكيمياء ، ويأتي في حرف النون كتاب
النار في الكيمياء لجابر الموجود في مكتبة الآصفية ، ذكر هناك في وجه تسميته بدخول
النار الحقاني فيه وهو علم الكاف.
( ١٣٢٨ : الخواص المجربة ) للشيخ علي الحزين المذكور آنفا عده في فهرسه من تصانيفه
الفارسية.
(
١٣٢٩ : الخواص الموازينية ) في الكيمياء. رأيت نسخه منه بمكتبة ( السبزواري ) كتب عليها أنه لجابر بن حيان
الصوفي ، وقد طالعها بعض الأجلاء وكتب عليها في سنة ثلاث وثمانين وسبعمائة ، ولكن
بعض الظالمين قد محى اسمه. وهي مرتبة على مقالات ، الموجود في هذه النسخة من
المقالة الثالثة إلى المقالة الثانية والستين في ستة آلاف بيت تقريبا. والنسخة
عتيقة ينقل فيها عن كتبه الآخر منها العلم المخزون ومنها الدرة المكنونة ويكثر فيه
من قول [ وحق سيدي ع ] وقد يصرح باسمه جعفر بن محمد (ع).
(
١٣٣٠ : كتاب الخواطر ) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت ذكره النجاشي.
(
١٣٣١ : خواطر حمار ) ترجمه ( بالفارسية ) لرواية عربية لمحمد حسين جمل المصري طبع في ( ١٣٠٠ ش )
بطهران بعنوان الحمارية.
(
١٣٣٢ : الخواطر السديدة ) في الردود والأخلاق الحميدة. للشيخ جواد بن الشيخ حسن بن الشيخ عطية الجنابي
النجفي المولود (١٣٤٧) رأيته بخطه ، يقرب من ألفي بيت وقد هيأه للطبع.
(
١٣٣٣ : خوان إخوان ) في أربع مجلدات للآقا محمد علي بن الآقا باقر الوحيد البهبهاني المتوفى
بكرمانشاه (١٢١٦) ذكره في الروضات ونقل المولى عبد الجواد المعاصر له في المجاميع
التي رأيته بخطه بعض الفوائد عن هذا الكتاب معبرا عنه بقوله [ قال بعض أهل العصر
في كتابه الموسوم بخوان إخوان الذي خطا فيه جماعة من الفقهاء وسائر العلماء ].
(
١٣٣٤ : خوان إخوان ) لناصر خسرو المروزي العلوي البدخشاني المتوفى (٤٨١) يوجد نسخته في بعض مكتبات
إستانبول كما ذكر في مقدمه طبع كتابه الآخر وجه دين المطبوعة ببرلن.
(
١٣٣٥ : خوان ألوان ) نظير الكشكول للفاضل القندهاري الحاج المولى عبد الله بن
نجم الدين
القندهاري المشهدي المتوفى بها (١٣١١) ذكره في مطلع الشمس.
(
١٣٣٦ : خوان خليل ) ثاني الديباجات الثلاثة المنثورات من إنشاء الشاعر العارف نور الدين محمد
المتخلص بظهوري التربتي الترشيزي المقتول (١٠٢٥) بدكن يوجد في ضمن ديوان كليات
ظهوري في مكتبة ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٦٣١ ) ونسخه أخرى منه مع بعض
منشئات ظهوري في مكتبة ( المجلس ) تحت رقم (٢٨٨) وقد نقل عن هذه الديباچة في خزانة
عامرة ـ ص ١٣٥.
(
١٣٣٧ : خوان نعمت ) نظم فارسي في بيان نعم الله تعالى جل جلاله. للميرزا محمد حسين بن المير محمد
علي المرعشي الشهرستاني المتوفى بالحائر (١٣١٥) مطبوع.
(
١٣٣٨ : خوان نعمت ) ديوان من منشئات الفاضل نعمت خان عالي ، الميرزا
محمد الملقب
بدانشمند خان والمتخلص بعالي ، وهو مؤلف تفسير النعمة العظمى وله وقايع محاصرة
حيدرآباد في (١١٣٠) كان من أفاضل ندماء السلطان اورنگ زيب عالم الذي توفي (١١١٨)
أوله [ عيارافزاى نقد سخن اكسيرى است كه چون بر فلزات معدن لفظ طرح شود ] نسخه منه
كتابتها (١١٤٢) منضمة إلى وقايع المحاصرة رأيتها في كربلاء في (١٣٤٠) عند الشيخ
مهدي بن الشيخ محمد الترك الكتبي ، قال في تاريخه : ـ
عالى از ديوان
خود رنگ سخن را تازه كرد
|
|
هاتفى تاريخ گفت
أوراق گل شيرازه كرد
|
المطابق ل (١١٠٥).
وفي بعض الفهارس أنه طبع في بمبئي.
(
خودآموز )
أي تعليم الشخص
نفسه من دون احتياج إلى معلم يعلمه ، وهو اسم عام يستعمل في الكتب التي ألفت أخيرا
بكثرة لتعليم بعض العلوم وبعض اللغات الأجنبية من الأروپية وغيرها ، ونحن لا نذكر
هنا الا بعض ما اشتهر بهذا العنوان العام.
(
١٣٣٩ : خودآموز آلماني ) في تعليم اللغة الألمانية بالفارسية تأليف ح. مطبوخيان طبع بطهران في ( ٦٤ ص ).
(
١٣٤٠ : خودآموز آلماني ) لمحسن پور معالي طبع بطهران في ( ١٩٨ ص ).
(
١٣٤١ : خودآموز إسپرانتو ) وتعليم هذه اللغة المستحدثة أخيرا في أروپا من
تركيب لغات أروپية
مختلفة. ألفه بالفارسية بهمن شيداني طبع بطهران في ( ١٣٠٩ ش ) في ( ٢٢٢ ص ).
(
١٣٤٢ : خودآموز انگليسى ) تأليف علي أكبر بهپور الشيرازي ، طبع طهران أربع مرات في جزءين صغيرين ( ٣٢+
١٠٤ ص ).
(
١٣٤٣ : خودآموز انگليسى ) تأليف رشيد امانت طبع ، بطهران ست مرات حتى اليوم في ( ١٣٠ ص ).
(
١٣٤٤ : خودآموز انگليسى ) تأليف علي أصغر كاووسي برومند ابن عبد الخالق الزنجاني المولود ( ١٢٧٧ ش ) طبع
في طهران مرات عديدة آخرها في ( ١٣٢٣ ش ) وله فرهنگ جيبي وگرام مفصل انگليسى كلها
مطبوعات.
(
١٣٤٥ : خودآموز روسي ) تأليف مهندس علي آري بالفارسية. طبع في ( ١٣٢٣ ش ) ببندر پهلوي في ( ١٨٦ ص ).
(
١٣٤٦ : خودآموز روسي ) تأليف ميرزا خليل داور طبع في جزءين صغيرين في ( ٩٢ ص ) بطهران ثلاث مرات.
(
١٣٤٧ : خودآموز روسي ) تأليف عبد الله صدق ، طبع بتبريز في ( ١٣١٠ ش ) في جزءين في ( ١٠٤ ص ).
(
١٣٤٨ : خودآموز نوين روسي ) ترجمه عن الروسية ( بالفارسية ) تحت نظر عزيز الله افتخار طبع بطهران في أجزاء
متعددة.
(
١٣٤٩ : خودآموز شطرنج ) في تعليمها. مأخوذة عن كتاب شطرنج لآندره شرن ، وعن كتاب آخر لموريس بوكر
پيرونسان ، ألفه سروان توپخانه ( ضابط المدفعية ) خسرو روزبه ، طبع بطهران في (
٤٠٠ ص ). وللمترجم تأليفات وتراجم علمية وفلسفية.
(
١٣٥٠ : خودآموز فرانسه ) لتعليم الإفرنسية. تأليف عبد الحسين رحيمي. طبع ثلاث مرات بطهران.
(
١٣٥١ : خودآموز موسيقى ) وتمرينات نت. في علم الموسيقى ، تأليف ضياء مختاري طبع بطهران.
(
١٣٥٢ : الخور البريعة في أصول الشريعة ) للفاضل الهندي المولى بهاء الدين محمد بن
تاج الدين حسن
الأصفهاني المتوفى ( ٢٥ ـ رمضان ـ ١١٣٧ ) وقد شرحه بنفسه كما ذكره في أول كاشف
اللثام.
( خورشيد
وجمشيد ) ذكرناه في ( ج ٥ ـ
ص ١٣٣ ) بعنوان جمشيد وخورشيد ولكن يظهر من نسخه مدرجة ضمن كليات سلمان الساوجي
الموجود في مكتبة ( سلطان القرائي ) أن اسمه خورشيد وجمشيد وإنه نظمه باسم السلطان
معز الدين أويس بن الشيخ حسن الإيلخاني في ( حدود ٧٦٣ ).
أوله :
الهى پرده پندار
بگشاى
|
|
در گنجينه اسرار
بگشاى
|
آخره :
بإقبال آمد اين
دفتر به پايان
|
|
الهى عاقبت
محمود گردان
|
وقال في الكليات
المتضمن لهذا المثنوي والمشتمل على ما يقرب من خمسة عشر ألف بيت
برسم حضرت سلطان
عصر شاه أويس
|
|
كه عهد سلطنتش
باد متصل بدوام
|
شد اين ربيع
معانى جميدى ثاني
|
|
سنة ثلاث وستين
وسبع مائة تمام
|
(
١٣٥٣ : خورشيد آفرين وفلك ناز ) رمان فارسي طبع بطهران في ( ١٣٠٨ ش ) في ( ١٧٦ ص ).
( خوزستان
نامه ) مر في ( ج ٣ ـ ص
٢٥٢ ) أنه في ثلاث مجلدات (١) جغرافيته التاريخية وذكر جميع نواحيه (٢) تاريخه
السياسي وذكر حكامه (٣) تاريخه الأدبي وعلمائه ومنهم جد المؤلف السيد نعمة الله ،
والمؤلف ولد في ( ٢٤ ـ ذي القعدة ـ ١٣١٦ ) من بنت الشيخ محمد علي بن الشيخ جعفر
الشوشتري المعروف.
(
١٣٥٤ : خوزستان وخوزستانيان ) بقلم : ك. أ. دانشجو ، طبع بطهران في ( ١٣٢٦ ش ) في ( ٦٨ ص ). ومر مثله في ( ج
٣ ـ ٢٤١ ).
(
١٣٥٥ : خوشبختى از دريچه حقيقت ) تأليف وترجمه لآراء ماركوس ، امرسون ، ساموئيل ، سمايلز ،
تولستوي ، كاظم زاده إيرانشهر ، في معنى العادة ، والجامع هو أحمد آهي طبع في ( ١٠٦
ص ) بطهران في ( ١٣٢٥ ش ).
(
١٣٥٦ : خوشبختى خانواده ) بقلم محمد حسين محمدي أردهالي. طبع بطهران في ( ١٨٠ ص ) في ( ١٣٢٥ ش ).
(
١٣٥٧ : خوشبختى چيست )؟ مترجمة عن الإفرنسية ، أصله لبرناردن دوسن پير ،
والترجمة لمحمد
علي گلشائيان. طبع في ( ١٣٠٦ ش ) بطهران.
( ١٣٥٨
: خوش بوي بهشت ) في أحوال شهداء الطف بالگجراتية للمولوي الحاج غلام علي البهاونگري المعاصر
مرتب على خمسين مجلسا وطبع في ( ٣٥٠ ص ).
(
١٣٥٩ : خوش بين باش ) ترجمه ( بالفارسية ) عن أصله الإفرنجي للدكتور پوشه ، والمترجم الميرزا محسن
بن الميرزا محمد تقي جهان سوز المذكور في ( ص ١٣٤ ) مطبوع كما في الفهارس.
(
١٣٦٠ : خوف ورجاء ) منظومة فارسية في الأخلاق والنصائح. والناظم كما صرح باسمه في آخر المنظومة هو
الحاج محمد بن صالح من أهالي همدان أولها : ـ
به نام آن كه
نامش حرز جان است
|
|
ثنايش جوهر تيغ
زبان است
|
إلى قوله :
محمد مهدي صاحب
زمان هم
|
|
بود ختم امامان
دو عالم
|
آخره :
هزاران رحمت از
حى جهانبان
|
|
بروح مصطفى وشاه
مردان
|
غريق رحمت يزدان
كسى باد
|
|
كه كاتب را به
الحمدي كند ياد
|
توجد نسخه منه في
مكتبة ( سلطان القرائي ) كتبت في أوائل المائة الثالث عشرة ظاهرا بخط محمد علي بن
محمد الكرماني.
(
١٣٦١ : خونابه أشك ) مراثي منظومة باللغة الأردوية للفاضلة المسماة بالصالحة الهندية مطبوع.
خونبار ) كما يقال كذلك تخفيفا ، وسماه مؤلفه في رسالته الصيامية بـ
« بچنار خونبار » كما مر في ( ج ٥ ـ ص ٣٠٨ ).
(
١٣٦٢ : خونبهاي ايران ) في وقايع الحرب العالمية ( ١٤ ـ ١٩١٨ م ) في إيران لعلي أصغر خان شريف
التبريزي نزيل طهران. طبع الجزء الأول منها بطهران في (١٣٠٥) في ( ١٣٤ ص ) والجزء
الثاني في ( ١٨٢ ص ) في ( ١٣٠٦ ش ).
(
١٣٦٣ : خون ثقلين ) باللغة الأردوية. طبع بالهند.
(
١٣٦٤ : خون وشرف ) رواية فارسية. أصله لموريس دوكبر ، ترجمه ( بالفارسية ) جواد فاضل مؤلف خطبه
هاي محمد المذكور في ( ص ٢٠٧ ) طبع بطهران في ( ٧٦ ص ) في ( ١٣٢٨ ش ).
(
١٣٦٥ : خيابان در شرح گلستان ) في شرح گلستان لسعدي الشيرازي ، ألفه سراج
الدين علي خان
آرزو. طبع. بلكهنو في (١٢٩٣).
(
١٣٦٦ : الخيار والتخيير للمراة في طلاقها ) لمحمد بن مسعود العياشي صاحب التفسير ذكره النجاشي.
(
الخيارات
)
من المباحث المهمة
في كتاب المتاجر من كتب الفقه البحث في الخيارات ، وبيان اختلاف الأقوال في عددها
وفي أحكامها وشرائطها ومسقطاتها وغير ذلك ولذلك ألف جمع من الفقهاء المتأخرين في
البحث عن الخيارات كتبا مستقلة غير ما بينوا من أحكامها في كتاب المتاجر ، ونحن
نذكر بعض ما ألفوه في المقام بعنوان الخيارات.
(
١٣٦٧ : الخيارات ) للشيخ محمد باقر الگلپايگاني ، مؤلف كتاب الخلل في الصلاة المذكور آنفا ، وقد
رأيته أيضا في مجلد بخطه عند تلميذه السيد صادق بن عباس المذكور هناك.
(
١٣٦٨ : الخيارات ) مع البيع للميرزا محمد حسين بن محمد جعفر التبريزي الخياباني المولود (١٣٠٠)
من تلاميذ الآقا ضياء الدين العراقي في النجف.
(
١٣٦٩ : الخيارات ) للميرزا محمد حسين بن المير محمد علي الحسيني المرعشي الشهرستاني المذكور آنفا
، رأيته في مجلد بخطه في مكتبته بكربلاء.
(
١٣٧٠ : الخيارات ) المبسوط الاستدلالي مع بعض مسائل البيوع شرحا على اللمعة الدمشقية ، للشيخ علي
بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المتوفى بالحائر وحمل نعشه على الأكناف إلى
النجف ودفن بجنب أبيه في (١٣٥٣) وقد طبع بطهران مجلده الأول المنتهي إلى خيار
التفليس في (١٣١٩).
(
١٣٧١ : الخيارات ) شرحا مزجيا للشرائع. للحاج الشيخ محمد بن الشيخ جعفر بن المولى محمد بن عاشور
الكرمانشاهي المتوفى بطهران (١٢٩٤) رأيته في كتب الحاج الشيخ عباس المحدث القمي وعليه
إجازات الشيخ علي كاشف الغطاء والشيخ مهدي والشيخ راضي النجفي بخطوطهم له مصرحين
فيها باجتهاده. ترجمه الحاج المولى باقر في جنة النعيم ـ ص ٥٣١ ورأيت مجلدا في
أصول الفقه له بخطه في مكتبة ولده ( سلطان العلماء ).
__________________
( ١٣٧٢ : الخيارات ) للسيد محمد بن فضل الله بن خدا داد الپهنه كلاهي الساروي
النجفي الملقب بثقة الإسلام والمتوفى (١٣٤٢) مؤلف أنوار الأحكام المذكور في ( ج ٢
ـ ص ٤١٤ ) رأيت نسخه خطه في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين في النجف وهو من أول خيار
الحيوان إلى آخر خيار التصرية ، أورد في أوله تمام نسبه ، وذكر أنه من استفاداته
عن درس أستاذه الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي وذكر في آخره أنه توفي الأستاد في
منتصف ليلة الخميس الرابع عشرة من شهر جميدى الثانية (١٣١٢) وفرغ من تحريره في
رابع رجب (١٣١٢) يعني بعد عشرين يوما من فوت الأستاد ويظهر منه أنه سماه مشارق
الأنوار.
(
١٣٧٣ : الخيارات ) للسيد محمد بن المير قاسم الطباطبائي الفشاركي مؤلف الخلل المذكور آنفا ، خرج
من قلمه من أول خيار المجلس إلى آخر خيار الغبن ، ودونه حفيده السيد هادي بن السيد
عباس بن المؤلف مع الخلل وغيره في الفروع المحمدية.
(
١٣٧٤ : الخيارات ) للشيخ مهدي بن الشيخ علي صاحب الخيارات المذكور آنفا ، فهو حفيد الشيخ جعفر
كاشف الغطاء وتوفي ( ١٤ ـ صفر ـ ١٢٨٨ ) وإليه ينسب المدرستين في النجف وكربلاء وهو
مجلد كبير ، شرح للشرائع خرج من أول الخيارات وهو خيار الغبن إلى أول المقصد
الرابع في الإقالة رأيته في مكتبة ( الشيخ هادي كاشف الغطاء ) وقطعة منه من خيار
المجلس وسقوطه بالافتراق في مكتبة الشيخ محمد رضا فرج الله في النجف وغيرها.
( الخيارات
) للعلامة الشيخ
هادي الطهراني المتوفى ( ١٠ ـ شوال ـ ١٣٢١ ) أوله [ الحمد لله الذي هدانا إلى
مسالك شرايع الإسلام ] توجد نسخته في مكتبة السيد محمد باقر الحجة بكربلاء ، ونسخه
أخرى في مكتبة ( سلطان القرائي ) واسمه ذخائر النبوة.
(
١٣٧٥ : الخيارات ) خيار المجلس والشرط والحيوان. للآقا محمد علي بن الآقا محمد باقر الهزارجريبي
الأصفهاني النجفي المتوفى بقومشه في (١٢٤٥). رأيته في عدة كراريس منضمة إلى مجلد
المتاجر من كتابه البحر الزاخر الذي وصفناه في ( ج ٣ ـ ص ٣٩ ).
( ١٣٧٥ : خياط چيني ) رواية فارسية ، مطبوعة بطهران في ( ٥٢ ص ).
(
١٣٧٦ : الخيال ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم ( ص ٥٠١ ).
(
١٣٧٧ : خياليات ) مقالات فارسية لعباس الخليلي مدير جريدة اقدام الطهرانية طبع بطهران في ( ١٠٠
ص ) في ( ١٣٠٩ ش ).
( خيام ) يأتي في الراء بعنوان رباعيات خيام.
(
١٣٧٨ : خيام پنداري ) في قسمين الأول في برائة ساحة الحكيم الرياضي العظيم خيام النيشابوري عما نسب
إليه من الرباعيات المضادة مع الدين والعقل ، وإنها من منشئات من لا يلتزم بإحدى
الديانات. الثاني في إنشاد رباعيات في جواب الرباعيات المنسوبة إليه. ألفه صديقي
نخجواني ، وطبع ثانيا في ( ١٣٢٠ ش ).
(
١٣٧٩ : خيبة المتناقض المريب ) في الرد على حلية النجيب للسيد مهدي بن صالح القزويني الكاظمي المتوفى (١٣٥٨).
(
١٣٨٠ : خير الأمور ) فارسي في الإرشاد إلى الحد الوسط في مسلكي القديم والحديث للسيد أحمد بن عناية
الله الحسيني الزنجاني نزيل قم المولود (١٣٠٨).
(
١٣٨١ : خير الأمور ) هو الديوان الثاني من الدواوين الأربعة لدرويش أشرف المراغي المتوفى حدود
(٨٦٤) كما ذكر في دانشمندان آذربايجان ـ ص ١٤٧.
وأسماء الدواوين
هي : عنوان الشباب خير الأمور باقيات الصالحات مجددات التجليات ومر له الخمسة في (
ص ٢٥٩ ).
(
١٣٨٢ : خير الاعتقاد ) في بيان المساواة المطلوبة في العقيدة الإسلامية ، للمولوي غلام علي
البهاونگري. مطبوع بالأردوية.
(
١٣٨٣ : خير التجارب ) فارسي في الطب ، نسخه منه في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما
في فهرسها. راجعه.
(
١٣٨٤ : خير التحف ) في جواز السجود على الأجر والخزف. للسيد مهدي بن إبراهيم العلوي السبزواري
المتوفى (١٣٥٠) طبع في ( ٢٠ ص ).
(
١٣٨٥ : خير جليس ونعم أنيس ) هو ديوان شعر السيد علي خان بن السيد خلف والي
الحويزة ابن السيد
عبد المطلب الموسوي المشعشعي ، صاحب التصانيف الكثيرة والمتوفى (١٠٨٨) قيل في
تاريخه :
چون رفت على مادة
تاريخ بگو
|
|
( إن الأعراب أشد كفرا ونفاق )
|
فإذا أخرجنا من
جمل المصراع عدد علي ينطبق على ما ذكرناه ، وأورد الشيخ الحر في أمل الآمل في
ترجمه الشيخ عبد القاهر العبادي الحويزي مدحة لديوان المولى علي بن خلف هذا. ويأتي
له خير المقال.
(
١٣٨٦ : خير خيرپوري ) بالأردوية مطبوع في الهند.
(
١٣٨٧ : خير الدلائل ) هو من مجلدات الدلائل والمسائل تأليف السيد محمد علي هبة الدين كما ذكره في
فهرسه ومر له الخلافة.
(
١٣٨٨ : خير الرجال ) في بيان أحوال الرجال المذكورين في أسانيد كتاب من لا يحضره الفقيه تأليف
الشيخ الصدوق مجلد كبير ملمع ألفه الشيخ بهاء الدين محمد بن الشيخ ملا علي الشريف
اللاهيجي المظنون قويا أنه هو الذي ترجمه الشيخ الحر في أمل الآمل بعنوان [ مولانا
قطب الدين محمد بن علي الشريف الديلمي اللاهيجي فاضل عالم جليل القدر ، له مصنفات
ـ إلى قوله ـ وهو من المعاصرين ] ومن توصيفه بمولانا وما بعده يظهر حياته عند
تأليف الأمل (١٠٩٧) كما يعلم من ديدنه. وقد مر له ثمرة الفؤاد في ( ج ٥ ـ ص ١٥ )
وله محبوب القلوب الذي طبع مقالته الأولى في أحوال الحكماء قبل الإسلام في (١٣١٧)
وهو أيضا ملمع ، وإني رأيت نسخته التامة في بقايا كتب ( الطهراني بكربلاء ) قد ذكر
في خاتمته ترجمه نفسه مفصلا وإنه كان من تلاميذ المير الداماد وإن جده الشيخ عبد
الوهاب بن پيله فقيه قد هاجر إلى قزوين في عصر السلطان الشاه طهماسب وبأمره انتقل
إلى لاهيجان وبها ولد له والده المولى شيخ علي الشريف الذي توفي أبوه وهو صغير فرباه
أمه العلوية بنت السيد علي بن محمد اليمني حتى نشا جامعا للمعقول والمنقول وصار
شيخ الإسلام ، ولما توفي أقيم مقامه ولده الأكبر الشيخ جمال الدين محمد بن الملا
شيخ علي قال [ ولما توفي الأخ الأكبر بعد الوالد بثلاث سنين قلدني القضاء وساقني
القدر على ما كان عليه الأب والأخ ] وأما خير الرجال هذا فرأيته في مكتبة شيخنا
الشيخ محمد طه نجف وهو ينقل عنه في كتابه إتقان المقال
المطبوع أوله [
نحمدك اللهم يا من كان باب رحمته محط رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ]
رتب رجال أسانيده على ترتيب أبواب الكتاب فابتدأ أولا بأحوال الرجال المذكورين في
ديباجة الفقيه وهم أحد عشر رجلا ، ثم المذكورين في باب المياه وهم تسعة رجال ،
وهكذا سائر الأبواب إلى آخر الكتاب ، وقبل الشروع في أحوال الرجال قدم فصولا في
ذكر اصطلاح المتأخرين في أقسام الحديث ، وفي ذكر ألفاظ المدح ، وفي ذكر من صنف في
الرجال ، وفي ذكر الملل والنحل التي تذكر في أثناء الكتاب ، وفي ذكر تواريخ
المعصومين مختصرا إلى الحجة (ع) وعمل له فهرسا لطيفا وبين في الفهرست مواضع أسماء
الرجال مرتبا على الحروف ، وقال إن الله تعالى أجرى على لسان بعض السادة الأجلاء
في تاريخ تأليف هذا الكتاب اسمه المذكور يعني خير الرجال أقول هو ينطبق على (١٠٧٥)
ويلائم مع بعض ما يذكر في أثناء الكتاب ، قال في باب صوم التطوع في ترجمه الحسن بن
راشد ما لفظه [ بدان كه خاتم المجتهدين مولانا محمد تقي مجلسي ; در شرح فارسي
فقيه در اين مقام فرموده ] ثم ذكر كلامه ورد عليه وصريح دعائه أنه وبعد وفاته
(١٠٧٠) وله عليه حواش كثيره ذكر في بعضها عند ذكر البترية في فصل الملل والنحل ما
لفظه [ فاضل جليل ملا خليل قزويني مد ظله العالي در ترجمه كافي در باب فضل القرآن
بتريه را از زيديه دانسته ـ إلى قوله ـ وظاهرا كلام جناب ملا خليل أبتر باشد ] وهو
صريح في حياة المولى خليل الذي توفي (١٠٩٠) وأما كتابة هذه النسخة فهي (١١٢٨)
ويوجد نسخه أخرى منه بخط محمد عادل نقلها عن نسخه خط المؤلف ، وهي تنتهي بباب
نوادر المواريث وعلى هذه النسخة تملك الشيخ جعفر كاشف الغطاء وتملك السيد مهدي
القزويني وهي في مكتبته بالحلة عند أحفاده ، ويظهر من نقل السيد حسين بن السيد
دلدار علي النصير آبادي اللكهنوي عن هذا الكتاب في كتابه مناهج التحقيق أنه كانت
نسخه منه في مكتبته بالهند ، وبالجملة هو كتاب نفيس مشتمل على تحقيقات خلت عنها
كتب الأصحاب تدل على غزارة علم مؤلفه وسعة اطلاعه.
(
١٣٨٩ : خير الزاد في واجب الاعتقاد ) للسيد أبي الحسن بن علي شاه الرضوي القمي الكشميري اللكهنوي
المتوفى بالحائر في (١٣١٣) ذكر في ترجمته في آخر إسداء
الرغاب المطبوع
لولده والمذكور في ( ج ٢ ـ ص ٣٧ ).
(
١٣٩٠ : خير الزاد ليوم التناد ) في
ألف مسألة من فرائض الصلاة
للحاج الشيخ عبد الحسين بن الحاج جواد البغدادي طبع بها في (١٣٤٠) هو من قدماء
تلاميذ شيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي بسامراء سنين ومن (١٣٣٦) نزل إلى بغداد
مرجعا للأمور الشرعية بها إلى أن ابتلى أخيرا بالسل سنين حتى توفي في النصف من رجب
(١٣٦٥) وحمل إلى النجف في تشييع عظيم ودفن بمقبرة الحاج الشيخ جعفر التستري.
(
١٣٩١ : خير الزاد ليوم المعاد ) في جزءين أولهما في الأصول الدينية وأحكام التقليد والثاني
في أحكام العبادات من الطهارة إلى آخر الخمس للشيخ عبد المحسن بن الشيخ حسين
الخاقاني المعاصر طبع بمطبعة الراعي في النجف (١٣٥٧).
(
١٣٩٢ : خير الزاد ) رسالة عملية للسيد الحاج ميرزا علي بن الحاج ميرزا محمد حسين الشهرستاني
الحائري المتوفى بها في ( ١١ ـ رجب ـ ١٣٤٤ ) مطبوع ظاهرا.
(
١٣٩٣ : خير الزاد في المبدأ والمعاد ) فارسي تأليف السيد نظام الدين محمود المعروف بالداعي إلى
الله المتوفى بشيراز ( ٨٦٧ أو ٨٦٩ ) والظاهر أنه هو الذي عرفه إسماعيل پاشا في ذيل
كشف الظنون بالواعظ النيشابوري ، كان من مريدي شاه نعمة الله ولي ، وكتابه هذا في
إثبات المعاد على طريقة التصوف في مقدمه وفصول أوله [ سپاس بى قياس آفريدگار عالم
راست كه آفرينش خود را بمبدأ ومعاد بيار است ] نسخه منه في مكتبة ( سلطان القرائي
) كما في فهرسها المخطوط مفصلا. وللمصنف تأليفات أخر تأتي ومر له خمسه داعي. وقد
ذكر في آثار العجم ـ ص ٤٨٦.
(
١٣٩٤ : خير الزاد ) رسالة فارسية عملية للشيخ الحاج ميرزا علي بن الشيخ عبد الحسين الإيرواني
المتوفى بالنجف في ( ١٢ ـ ع ١ ـ ١٣٥٤ ) يوجد عند ولده الفاضل الميرزا يوسف آقا
الإيرواني في النجف.
(
١٣٩٥ : خير الكلام ) في عقائد الشيعة بالنبي والإمام (ع) للمولوي الحاج الشيخ محمد باقر بن أبي
جعفر الأصفهاني الواعظ طبع بالهند.
(
١٣٩٦ : خير الكلام في مدائح الكرام ) قصائد
فارسية في مدائح المعصومين (ع) للميرزا حيدر علي الشاعر الأديب الملقب بمجد
الأدباء والمتخلص في شعره بالثريا ، كان
حيا في طهران في
(١٣٠٦).
(
١٣٩٧ : خير الكلام ، في المنطق والكلام ،
وإثبات إمامة كل واحد من أئمة الأنام ) كبير في سبعة وعشرين ألف بيت للسيد خلف بن السيد عبد المطلب
الموسوي المشعشعي الحويزي المتوفى (١٠٧٤) كما أرخه السيد شهاب الدين الموسوي في
قصيدة نظمها في رثائه الموجودة في ديوانه المطبوع ترجمه صاحب الرياض مفصلا وذكر
تصانيفه وعدد أبياتها نقلا عن خط ولده السيد علي خان الوالي بن السيد خلف.
(
١٣٩٨ : خير الكلام ، في رد عدو الإسلام )
فارسي كبير في مجلدين للشيخ ذبيح
الله المحلاتي مؤلف تاريخ سامراء المطبوع بعض مجلداته والمذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٥٥ )
رأيت النسخة بخط المؤلف وهي مهيأة للطبع. وهو في رد رسالات السيد أحمد الكسروي
المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٤١ ) والمقتول بطهران في (١٣٦٥).
(
١٣٩٩ : خير لمعة ، في صلاة الجمعة ) للسيد
أحمد بن السيد صالح الموسوي
القزويني الكاظمي المعاصر طبع في بغداد (١٣٤٩) وهو أصغر من أخيه السيد مهدي نزيل
البصرة أخيرا وصاحب التصانيف المطبوعة.
(
١٤٠٠ : خير المقال ) في شرح القصيدة المقصورة في مدح النبي والآل (ع) كما ذكره في أمل الآمل وقال
هو في الأدب والنبوة والإمامة. للسيد علي خان الوالي الحويزي بن السيد خلف بن عبد
المطلب الموسوي المشعشعي المتوفى (١٠٨٨) كما أرخه حفيده وسميه في الرحلة المكية ،
وترجمه صاحب الرياض وذكر أنه يقرب من ثلاثة وستين ألف بيت في أربع مجلدات صنفه في
ستة أشهر ونصف شرع فيه منتصف ربيع الأول (١٠٨٣) وفرغ منه آخر رمضان قال وهو شرح
لقصائده في مدحهم ، أقول يظهر من تصانيف الحاج فرهاد ميرزا أنه كان تمامه عنده ،
وصرح الحاج المولى باقر في الدمعة الساكبة أن عنده المجلد الرابع منه فقط. ومر له
خير جليس.
(
١٤٠١ : خير المال في حفظ صحة الأطفال )
تأليف الدكتور إبراهيم سعيد طبع بسلطان آباد ( أراك ) في ( ١٣٠٨ ش ) في ( ١٦٣ ص ).
(
١٤٠٢ : خير النساء ) في النصائح للنسوان بالگجراتية للمولوي غلام علي البهاونگري المعاصر ذكره في
فهرس تصانيفه المطبوعة.
( ١٤٠٣ : خير الوصية ) قصيدة نونية في المواعظ من ذم الدنيا والحث على الزهد عنها
والأعمال الصالحة من الإتيان بالواجبات والمندوبات وترك المحرمات والمكروهات للشيخ
محمد بن عبد الله بن رمضان الأحسائي تقرب من مائتي بيت وتوجد عند أحفاده وهم يقولون
إنه قتل بسبب الضرب الموجع من مهاجمي العرب آل سعود في البحرين.
(
١٤٠٤ : خيرات حسان ) في ترجمه مشاهير النسوان فارسي في ثلاث مجلدات طبع أولها في (١٣٠٤) والثاني في
(١٣٠٥) والثالث في (١٣٠٧) للأديب المؤرخ صنيع الدولة وإعتماد السلطنة محمد حسن خان
بن ميرزا علي خان المراغي المتوفى في (١٣١٣) هو مأخوذ من كتاب مشاهير النساء لمحمد
ذهني أفندي مع زيادات تراجم كثير من الأديبات الفاضلات على ذلك الكتاب ، وفي آخر
كل مجلد تراجم جمع من رجال الدولة الناصرية مختصرة.
(
١٤٠٥ : خيرات حسان ) المأخوذ من سابقة بزيادة بعض فاضلات الهند مر في ( ج ٤ ـ ص ٣١ ) بعنوان تذكره
الخواتين.
(
١٤٠٥ : الخيرات الحسان في تفسير القرآن ) للشيخ
محمد رضا بن القاسم الغراوي
المعاصر مؤلف البضاعة المزجاة المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٢٧ ) يوجد بخطه في مكتبته.
(
١٤٠٦ : الخيرات الحسان ) للسيد القاضي نور الله المرعشي الشهيد (١٠١٩) ذكر في فهرس تصانيفه المكتوب في
آخر نسخه عتيقة من مجالس المؤمنين رأيتها في مكتبة شيخنا ( الشريعة ) الأصفهاني.
(
١٤٠٧ : الخيراتية ) في إبطال طريقة الصوفية. فارسي للآقا محمد علي بن الوحيد البهبهاني نزيل
كرمانشاهان والمتوفى بها (١٢١٦) أوله [ أحمده على نواله نفيس ترين گوهرى كه ] ومما
روى فيه عن أمير المؤمنين (ع) قوله [ الصوفي من لبس الصوف على الصفا ، وجعل الدنيا
على القفا ، وسلك طريق المصطفى ، واستوى عنده الذهب والحجر والفضة والمدر والا
فالكلب الكوفي خير من ألف صوفي ] وأحال في ظرائفه إلى الخيراتية وهو كبير في مجلد بقطع كبير في ( ٣٨١ ص )
رأيته بطهران عند حفيده الآقا أحمد بن الآقا هادي بن الآقا محمود بن المصنف.
( ١٤٠٨ : خيرة الطير ) للشيخ أحمد بن سالم بن عيسى البحراني أورده بتمامه الشيخ
يوسف البحراني في آخر الجزء الأول من كشكوله المطبوع ، لكن في آخره نقص وطبع مع
مجمع الأنوار في التعبير في (١٣٤٣) لكن بعنوان خيرة الطيور ذكر المؤلف في أوله أنه
بعد البحث والفحص عن أنواع الاستخارات اختار هذا المجرب كالوحي المنزل المنسوب إلى
ثامن الأئمة (ع).
(
١٤٠٩ : خيرة الطيور في التفؤل ) للحاج
الميرزا محمد حسين المرعشي الشهرستاني المتوفى بالحائر في ( ١١ ـ رجب ـ ١٣٤٤ ) رأيته في مكتبته بخطه ،
وهو حدثني به شفاها أيضا.
(
١٤١٠ : خيط البياض ) في الفقه للسيد علي بن الحسين الموسوي الأصفهاني المولود بگنجه والمتوفى
(١٣٣٥) ذكره في أول كتابه مرقاه الإيقان المطبوع (١٣٥١).
(
١٤١١ : كتاب الخيل ) لأبي عبد الله محمد بن زكريا بن دينار الغلابي البصري المتوفى (٢٩٨) ذكره
النجاشي.
(
١٤١٢ : كتاب الخيل ) لأبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي ، المتوفى (٣٣٩) المذكور في ( ج ١ ـ ص
٣٣ و ٢٨٩ ) ذكره في أخبار الحكماء ص ـ ٢٨٤.
(
١٤١٣ : كتاب الخيل ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى (٢٠٦) ذكره ابن
النديم ( ص ١٤١ ) وطبع في مصر بعنوان أنساب الخيل.
( ١٤١٤ : كتاب الخيل الصغير )
|
|
كلاهما لأبي بكر
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي اللغوي صاحب الجمهرة في اللغة والمقصورة ذات
الشروح الكبيرة المتوفى (٣٢١) ذكرهما ابن النديم ( ص ٩٢ ).
|
( ١٤١٥ : كتاب الخيل الكبير )
|
|
( ١٤١٦ : كتاب الخيل الكبير ) لابن أبي طاهر. ذكره ابن النديم في ( ص ٢١٠ ) قال وهو أبو
الفضل أحمد بن أبي طاهر واسم أبي طاهر طيفور من أبناء خراسان من أولاد الدولة ولد
ببغداد (٢٠٤) وتوفي (٢٨٠) وترجمه في معجم الأدباء ـ ج ٣ ص ٨٧ ـ ٩٨ وأورد تصانيفه
عن ابن النديم وروى عنه بعض قضاياه عن جحظة المغني الشهير المتوفى (٣٢٤).
( ١٤١٧ : خيمة شب بازي ) روايات فارسية تمثل الحياة الاجتماعية باللغة الفارسية
العامية تأليف صادق چوبك طبع في ( ١٢٠ ص ) بطهران في ( ١٣٢٤ ش ).
فهرس بعض المكتبات
المنقولة عنها في
الذريعة قد ذكرت في آخر الجزء السادس فهرسا تشتمل على خصوصيات تأريخية مختصرة
لاثنين وثلاثين مكتبة من المكتبات المذكورة اسماء كتبها في الذريعة، والآن نكملها
بعدة مكتبات أخر، ونرجوا من أصحاب المكتبات الخصوصية الشخصية أن يرسلوا لنا فهرسا
من مخطوطات مكتبتهم الغير المطبوعة أو ذوى القيم التاريخية منها، ثم يرسلوا معذلك
مختصرا عن أحوال المكتبة ليذكر في آخر الجزء الثامن
« المصحح ابن المؤلف ـ ع. منزوى »
٣٣: مكتبة (آل طعان
بقطيف) مكتبة شخصية
أسسها الشيخ صالح بن طعان السترى البحراني المتوفى بالطاعون بمكة في (١٢٨١) وهو
المؤلف ل « تسلية الحزين » المذكورة في (ج ٤ ـ ص ١٧٨). وانتقلت المكتبة بعد وفاته
إلى ولده الشيخ أحمد المتوفى بكربلاء عام (١٣١٥) وبعده إلى ولده الشيخ محمد صالح
المتوفى بكربلاء ايضا في (١٣٣٣) وبعده إلى ولده الشيخ عبد الله من علماء البحرين
اليوم.
٣٤: مكتبة (الاوقاف
العامة) هي مكتبة عامة
ببغداد اسستها الحكومة العراقية في (١٩٢٨ م) وهى اليوم تشتمل على اكثر من سبعة
آلاف مجلد. وفيها من المخطوطات القديمة والجديدة كثيرا. وقد جمعتها الحكومة من عدة
مكتبات موقوفة كانت في مدارس بغداد وجوامعها، كمدرسة نائله ء خاتون، وجامع كهياء،
والتكية الخالدية، والمدرسة السليمانية، والمدرسة المرجانية، وجامع حيدر خانه،
وجامع الرواسى، وجامع پاچه چى، وجامع أبى حنيفة، واضافت إليها ما اشترتها لهذا
الغرض. ذكر ذلك گرگيس عواد مؤلف كتاب « خزائن الكتب القديمة في العراق » في مقالة
له نشرها في مجلة « سومر » البغدادية لسنة (١٩٤٧ م) (ج ٣ ـ ص ٢٣٦) إلى ثلاثة
اعداد.
٣٥: مكتبة (السيد محمد
باقر الحجة) هي مكتبة قديمة
في كربلاء جمعت فيها
الكتب من عصر
المير السيد على صاحب « رياض المسائل » المذكور في (ج ٦ ـ ص ٩٨) المتوفى عام
(١٢٣١) وهو جد البيت الطباطبائى بكربلاء. وقد انتقلت المكتبة بعد وفاته إلى ولده
السيد محمد المجاهد الذى حارب تزار الروس في الدفاع عن القوقاز مع فتح على شاه،
وتوفى (١٢٤٢) وبعد وفاته انتقلت إلى ولده السيد حسن (حاج آقا) سبط السلطان فتحلى
شاه، ثم بعده انتقلت إلى ولده الحاج ميرزا أبى القاسم الملقب بالحجة، وهو أول وكيل
صرفت بيده الاموال الطائلة. والخيرية الشهرية الهندية تحت اشراف حكومة الهند
الانكليزية على الطلاب والفقراء بكربلاء، وتوفى (١٣٠٩) وبعده انتقلت هذه المكتبة
إلى ولده السيد محمد باقر الحجة الاديب المطبوع بعض منظوماته الكلامية والمتوفى
(١٣٣١) عن سبع وخمسين سنة، وبعده انتقلت المكتبة إلى ولده السيد محمد صادق المذكور
بعض تقريراته في (ج ٤ ـ من الذريعة) والمتوفى (١٣٣٧) فانقسمت بعده المكتبة فبعضها
انتقلت إلى ولده، وبعضها نقلت إلى مكتبة ابن عمه (السيد عبد الحسين الحجة)
بكربلاء، الاتى في الرقم (٤٨).
٣٦: مكتبة (الپاچه چى) كانت مكتبة موقوفة في جامع الپاچة چى في محلة (رأس القرية)
ببغداد. وكان قد انشأ المدرسة في أواخر القرن الماضي الحاج محمد أمين الپاچه چى ـ
من رجال البيت الپاچه چى المعروفة ببغداد ـ ثم أوجد المكتبة هو وأخوه نعمان الپاچه
چى، وفي (١٩٢٨ م) نقل الحكومة العراقية (٣٧٧ مجلدا) من هذه الكتب إلى مكتبة
الاوقاف العامة التى احدثت في تلك السنة ببغداد.
٣٧: مكتبة (تربيت) أو (كتابخانه ء عمومى) مكتبة أهلية عامة بتبريز اسسها في
(١٣٠٠ ش) محمد على ترتيب صاحب كتاب « دانشمندان آذربايجان » حين كان رئيسا
لمعارفها. وطبع اول فهرس لها في (١٣٠١ ش) وكانت تشتمل على (٢٠٠٠ مجلد) وطبع فهرس
ثان لها في (١٣٠٣ ش) وكانت تشتمل على (٥٠٠٠ مجلد) ثم طبع الفهرس الثالث لها في
(١٣٢٧ ش) وهى تشتمل على (١٠٣٠٠ مجلد) فيها (٢٦٠ مجلد) مخطوط والبقية مطبوعات (٥٠٠٠
مجلد) عربية وفارسية وتركية و (٢٨٠٠ مجلد) روسية
، و (١٥٠٠ مجلد) افرنسية
و (٦٠٠ مجلد) انگليزية. والبقية باللغات الاروپية المختلفة وكان لتربيت هذا مكتبة
شخصية بطهران بيعت بعد وفاته (١٣١٦ ش).
٣٨: مكتبة (تكية
الخالدية) أسس هذه التكية
ومكتبتها الشيخ خالد النقشبندى (من فرق المتصوفة) في الجامع الاحسائي ببغداد عام
(١٢٣١) ثم زاد عليها ابراهيم فصيح الحيدري المتوفى (١٣٠٠) كتبه وكانت المكتبة هناك
إلى سنة (١٩٢٨ م) حيث نقلت (٦٢٣ مجلدا) منها في تلك السنة إلى مكتبة الاوقاف
العامة.
٣٩: مكتبة (جلال الدين المحدث)
هو السيد جلال
الدين بن مير سيد قاسم بن عبد الله المير آقائى الارومى ولد بارومية (رضائيه) في
(رمضان ـ ١٣٢٣) وهو الآن بطهران وله مكتبة تشتمل على كثير من كتب الاخيار
والاحاديث والرجال مخطوطها ومطبوعها تزيد على ألفى مجلد نصفها مخطوطات وفيها نسخة
من « نهاية التحصيل في شرح مسائل التفصيل » للشيخ يوسف بن محمد البحراني الحويزى
معاصر الشيخ الحر المذكور في « أمل الآمل » وهى شرح ناقص للوسائل بخط الشارح،
وفيها دورة ناقصة من « جوامع الكلم » المذكور فهرسه في (ج ٥ ـ ص ٢٥٤) وغيرهما من
النفائس.
٤٠: مكتبة (جامع الحيدر
خانه) قد بنى داود پاشا
والى بغداد هذا المسجد فيها، وأوقف عليها كتبا كثيرة عام (١٢٤٣). ثم ان الدولة
العراقية لما أسسست مكتبة الاوقاف العامة ببغداد عام (١٩٢٨ م) نقلت من هذه المكتبة
(٣٥٦ مجلدا) وضمتها إلى مكتبة الاوقاف.
٤١: (جامع كهياء) كانت مكتبة شخصية للحاج محمد أمين الزند ببغداد، وكان هو
بسمة (كدخدا) لحاكم بغداد في سنة (١٣٢١) وبعد وفاته قام ولده كامل بيك مقامه واوقف
المكتبة لهذا الجامع. ثم في عام (١٩٢٨ م) نقلت من هذه المكتبة (١٢٢٣ مجلدا) إلى
مكتبة الاوقاف العامة ببغداد كما نقلت من غيرها مما ذكرناها.
٤٢: مكتبة (جامع الرواسى) بنى هذا المسجد الجامع ببغداد في القرن الثالث عشر رجل
صوفي يعرف بالشيخ الرواسى. وأسس المكتبة بها محمد أبو الهدى الصيادى الرفاعي
المتوفى (١٣٢٧) فاوقف مكتبته الشخصية لها. ثم في (١٩٢٨ م) اخذت الحكومة (٢٣٦
مجلدا) من هذه الكتب وضمتها إلى مكتبة الاوقاف العامة.
٤٣: مكتبة (سلطان القرائى) أسسها في تبريز الشيخ أبو القاسم المتوفى (١٢٨٧) ثم
انتقلت إلى ولده الشيخ عبد الرحيم سلطان القراء صاحب الحاشية المذكورة في (ج ٦ ـ
٢١٦) والمتوفى (١٣٣٦) وانتقلت بعده إلى ولده الشيخ أبو القاسم سلطان
القرائى المتوفى
(١٣٦٨) عن ثمان وسبعين سنة، ثم ولده الميرزا جعفر سلطان القرائى وكل من هؤلاء زاد
عليها بعض الكتب وبالاخص من المخطوطات القيمة فهى اليوم مكتبة نفيسة لا نعلم مقدار
كتبها وقد الف الميرزا جعفر المذكور فهرسا لبعض مخطوطات المكتبة رأيناها واستفدنا
منها كثيرا.
٤٤: المكتبة (السليمانية ببغداد) كان سليمان پاشا والى بغداد قد بنى بها مدرسة عرفت باسمه
وجعل لها مكتبة عام (١١٩١) ودامت إلى مدة ثم هجرت وظلت مهجورة إلى (١٩٢٨ م) حيث
نقلت الحكومة العراقية (٣٣٩ مجلدا) منها وضمتها إلى مكتبة الاوقاف العامة المؤسسة
في تلك السنة ببغداد.
٤٥: مكتبة (السيد شهاب الدين بقم) مكتبة شخصية لصاحبه السيد شهاب الدين التبريزي المرعشي
المعروف بآقا نجفى وهو ابن السيد محمود بن شرف الدين على صاحب الحاشية المذكورة في
(ج ٦ ـ ص ١٦٩) ولد صاحب المكتبة في النجف في (٢٠ ـ صفر ـ ١٣١٥) وأسس مكتبته هذه في
(١٣٣٥) وجمع فيها ما ينوف على الستة آلاف مجلد بين مطبوع ومخطوط ولكنه باع بعضها
وتشتمل المكتبة الآن على زهاء ألف مجلد من المخطوطات كما كتبه إلى وقد رأيت فيها
مجموعات نفيسة، وهو ممن يكتب فهرس مكتبته ويرسلها تباعا إلى والدى في النجف.
٤٦: مكتبة (شيخ الاسلام بزنجان) وهى مكتبة نفيسة تشتمل على نسخ قيمة جدا أسس هذه المكتبة
ظاهرا الآخوند المولى على جد أسرة شيخ الاسلام بهذه البلدة، فانه توجد كتب موقوفة
باسمه في (١١٢٩) وبعده انتقلت إلى أولاده وزادو اعليها حتى وصلت اليوم إلى الشيخ
فضل الله شيخ الاسلام بن نصر الله بن محمد رحيم بن شيخ الاسلام نصر الله بن محمد
بن على المذكور.
٤٧: مكتبة (الشيخ محمد صالح الجزائري) هو الاديب الشاعر الشيخ محمد صالح ابن هادى بن مهدى بن صالح
بن موسى بن هادى بن حسن بن محمد بن الشيخ أحمد الجزائري مؤلف « آيات الاحكام »
المطبوع المذكور في (ج ١ ـ ص ٤٢) والآتي في حرف القاف باسمه (قلائد الدرر). توفى
صاحب المكتبة في النجف عام (١٣٦٦) عن ست وستين سنة من العمر، وكانت المكتبة لآبائه
انتقلت إليه بالارث وضم إليها كتبا كثيرة ،
وبعد وفاته بيعت
كتبه المطبوعة وبعض المخطوطات لاداء ديونه، وبقيت مخطوطات قليلة عند ولده في
النجف، ومنها نسخة الاصل من « آيات الاحكام » تأليف جدهم المذكور.
٤٨: مكتبة (السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء) هو ابن السيد على بن الحاج ميرزا أبو القاسم الحجة المذكور
ضمن مكتبة (السيد محمد باقر الحجة) رقم (٣٥) جمع في مكتبته هذه بعض المخطوطات
الموروثة في هذا البيت وزاد عليها المطبوعات وتوفى عام (١٣٦٣) فانتقلت بعده إلى
ولده.
٤٩: مكتبة (السيد على الايروانى) كانت مكتبة شخصية للسيد على بن السيد عبد الله الايروانى
في تبريز، فوقفها لاستفادة أهل العلم هناك وتوفى (١٣٢٤) والتولية الخاصة اليوم بيد
ولده الامير عبد الحجة بتبريز، وقد ارسل فهرس بعض مخطوطاتها إلى والدى في النجف.
٥٠: المكتبة (المرجانية) أو (مكتبة جامع مرجان) هي مكتبة الشيخ خير الدين نعمان ابن
ابى الثناء محمود بن عبد الله البغدادي الآلوسي المفسر المتوفى (١٣١٧) ومؤلف «
جلاء العينين في محامكة الاحمدين » وقفها على المدرسة المعروفة بالمرجانية ببغداد
حين كان مدرسا فيها وظلت حتى عام (١٩٢٨ م) حيث اسست الحكومة مكتبة بعنوان مكتبة
(الاوقاف العامة) فنقلت (١٤٦٣ مجلدا) من هذه الكتب إليها
٥١: مكتبة (نائلة خاتون) هي زوجة مراد افندي أحد رجال الدولة العثمانية وقد أسست
المدرسة المعروفة باسمها في القرن الثالث عشر وأوقفت لها أيضا، هذه المكتبة ثم أن
سعيد افندي المدرس بتلك المدرسة اوقف كتبه عليها أيضا وكانت هناك إلى عام (١٩٢٨ م)
حيث اوجدت المكتبة العامة للاوقاف فنقلت (٣٥٨ مجلدا) من هذه الكتب إليها كما نقل
من غيرها كما ذكرناه في عنوان (مكتبة الاوقاف العامة) الرقم (٣٤).
٥٢: مكتبة (النفيسى) هي مكتبة شخصية بطهران لسعيد النفيسى أستاد جامعة طهران
المولود (١٢٧٤ ش) وصاحب التصانيف المطبوعة الكثيرة، وهو من بيت النفيسى المشهورة
بطهران وكرمان، ووالده الدكتور على اكبر ناظم الاطباء المتوفى (٩ ـ سرطان ـ ١٣٠٣)
كان ابن محمد حسن بن على اكبر بن محمد على بن محمد كاظم بن ابى القاسم
ابن محمد كاظم بن
سعيد بن أبى القاسم بن برهان الدين نفيس، وهذا هو الشارح لكتاب « الاسباب
والعلامات » تأليف السمرقندى المذكور في (ج ٢ ـ ص ١٢) و (ج ٧ ـ ص ٢٦٦) وهو ابن عوض
ابن الحكيم الكرماني. والمكتبة كبيرة، وفيها من المخطوطات النفيسة كثيرا، وتشتمل
على عشرين ألف مجلد تقريبا، ألفان منها مخطوطات والبقية مطبوعات، ستة آلاف منها
فارسية وخمسة آلاف عربية وسبعة آلا من اللغات المختلفة الاورپية والشرقية.
٥٣: مكتبة (الشيخ هادى كاشف الغطاء) في النجف. وهو الشيخ هادى بن الشيخ عباس بن الشيخ على صاحب
« الخيارات » المذكورة في (ج ٧ ـ ص ٢٧٩) ابن الشيخ جعفر مؤلف « كشف الغطاء »
المذكور في (ج ٦ ـ ص ١٨٥) ولد صاحب المكتبة في (١٢٧٨) وتوفى (تاسوعاء ـ ١٣٦١) وله «
مستدرك نهج البلاغة » المذكور في (ص ١٩٣). وكانت المكتبة منتقلة إليه بالارث من
آبائه وقد زاد عليها بعض المخطوطات وكثيرا من المطبوعات فكان جماعا للكتب، وبعد
وفاته انتقلت إلى ولده الشيخ محمد رضا مؤلف « الشريف الرضى » والمتوفى (١٣٦٦) وبعد
وفاته انتقلت إلى أولاده ومنهم الشيخ على، وهى باقية حتى اليوم، وتشتمل على زهاء
أربعة آلاف مجلد بين مخطوط ومطبوع.
رجاء اكيد
ان دواوين الشعراء
تشغل القسم الكبير من حرف الدال من هذا الكتاب، وقد جمعنا جميع حرف الدال في
المجلد الثامن وخصصنا المجلدين التاسع والعاشر للدواوين، فيكون هذان الملجدان
كمعجم كبير تشتمل على تراجم اكثر شعراء الشيعة وأحوالهم، وعلى هذا فنرجو ممن له
اطلاع على ديوان غير معروف بأية لغة أو أحوال شاعر غير مشهور في البلاد النائية
وان يكن له ديوان مدون، أن يتفضل علينا بارسال خصوصياته وترجمة أحواله.
|