بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة على نبينا محمد بن عبد الله وآله المعصومين الهداة صلوات الله عليهم اجمين.

وبعد فهذا هو الجزء الثاني من كتاب الذريعة إلى تصانيف الشيعة نقدمه إلى القاري الكريم ، تأليف الأقل محمد محسن الرازي نزيل سامراء المقدسة غفر الله له ولوالديه ...


( الألف ثم السين المهملة )

( ١ : كتاب الأسارى والغلول ) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي ، من طبقة الشيخ الكليني كما مر في ابتداء فرض الصلاة ، ذكره كذلك أبو العباس النجاشي ، ولكن ابن النديم عبر عنه بكتاب فداء الأسارى والغلول ، وكذلك نقله الشيخ الطوسي في فهرسه عن فهرس ابن النديم ، ويأتي كتاب الأسرى لمحمد بن أحمد بن الجنيد الذي هو من أجزاء كتابه الكبير الموسوم بتهذيب الشيعة.

( ٢ : الأساس ) في أنساب الناس مشجرة للعلامة النسابة السيد جعفر بن محمد بن جعفر ابن العلامة السيد راضي أخ المقدس الكاظمي ، صاحب المحصول الحسيني الأعرجي الكاظمي المتوفى بپشت كوه سنة ١٣٣٢ وله تصانيف كثيره في الأنساب وغيرها منها رياض الأقحوان الذي ألفه قبل تأليف الأساس المذكور في سنة ١٣٠٨ كما ذكره في أول كتابه مناهل الضرب الموجود عندنا بخطه.

( ٣ : الأساس ) في عقائد الأكياس وأصول الدين على طريقة الزيدية لإمامهم المنصور بالله القاسم بن محمد بن علي بن محمد بن الرشيد الحسني اليمني المولود سنة ٩٦٧ والمتوفى سنة ١٠٢٩ من الكتب المعتمدة عند علماء الشيعة الزيدية وعليه تعليقاتهم ، وله شروح رأيت منها النبراس ، والشمس المنيرة ورأيت الأساس في المكتبة المرجانية ببغداد وفي مكتبة العلامة السيد محمد علي الشهرستاني ، أوله ( الحمد لله الذي فلق إصباح العقول في قلوب أعلام بريته ) وفيه قوله :

هذا الأساس كرامة فتلقه

يا صاحبي بكرامة الإنصاف


( ٤ : الأساس ) في الهندسة لغياث المتألهين مير غياث الدين منصور بن صدر الحقيقة مير صدر الدين بن غياث الدين بن صدر الدين بن إبراهيم الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ ، حكى في مجالس المؤمنين عن بعض فضلاء عصره أنه رآه وبالغ في إطراء تصانيفه.

( ٥ : أساس الأحكام ) في تنقيح عمد مسائل الأصول بالأحكام ، للمولى العلامة أحمد ابن المولى محمد مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى سنة ١٢٤٥ ، حكى لنا السيد العلامة محمد باقر الشهير بحاج آقا ابن العلامة السيد أسد الله ابن السيد حجة الإسلام الأصفهاني المتوفى بعد أوبته عن النجف إلى أصفهان سنة ١٣٣٣ ، أن الأساس المذكور موجود في خزانة كتبه بأصفهان.

( ٦ : أساس الأحكام ) في شرح شرايع الإسلام للعلامة الشيخ محمد حسن بن العلامة المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي المقيم بطهران والمتوفى بها سنة ١٣١٨ رأيت منه أربعة مجلدات ، مجلد منها في المواقيت ومسألة المواسعة والمضايقة ومبحث القبلة ، ومجلد في الوقف والصوم والضمان وبعض فروع النكاح والرضاع ، وعلى ظهره إجازة له من الفقيه العلامة الشيخ راضي بن الشيخ محمد ابن الشيخ خضر النجفي ، ومجلد في القضاء والشهادات ، وعليه إجازة العلامة الشيخ مشكور الحولاوي النجفي للمؤلف ، ومجلد في الخيارات وبيع الصرف والإجارة والغصب كلها عند ولده العلامة المعاصر آقا محمود الشهير بشريعتمدار نزيل سبزوار.

( ٧ : أساس الأصول ) في الرد على الفوائد المدنية الأسترآبادية ، للعلامة السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المجاز من آية الله بحر العلوم والمتوفى سنة ١٢٣٥ أوله ( الحمد لله الذي جعل لنا العقل دليلا لا يخمد برهانه وحقا لا يخذل أعوانه ) طبع بالهند ورأيت نسخه منه بخط العالم الشيخ أحمد ابن العلامة الشيخ محمد علي الشهير بابن سلطان الحائري


فرغ من الكتابة سنة ١٢١٤ وكان والده الشيخ محمد علي ابن سلطان من العلماء الأتقياء وأجلاء تلاميذ العلامة المحدث الشيخ يوسف صاحب الحدائق وهو الذي باشر غسل أستاذه المحدث كما ذكره الشيخ أبو علي الحائري في منتهى المقال وكان على النسخة الأصلية تقريظ آية الله بحر العلوم والعلامة الأمير السيد علي صاحب الرياض ونقض الكتاب أبو أحمد ميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري الهندي الشهير بالأخباري المقتول سنة ١٢٣٢ على ما هو ديدنه بالنسبة إلى عامة معاصريه بكتاب سماه معاول العقول لقلع أساس الأصول وأساء فيه الأدب بالنسبة إلى العلامة المؤلف بل إلى أعاظم الأساطين فكتب جمع من تلاميذ المؤلف في الرد عليه كتاب مطارق الحق واليقين في كسر معاول الشياطين.

( ٨ : أساس الاقتباس ) في المعاني والبيان للسيد اختيار ابن السيد غياث الدين الحسيني ، أوله ( أحمدك اللهم والمحامد راجعة إليك ) كما في النسخة الموجودة في الخزانة الرضوية من موقوفات السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥ ، قال في كشف الظنون إنه مرتب على عنوان وكلمات وسطور وحروف كلها في الأمثال والحكم والاقتباسات اللطيفة ألفه سنة ٨٩٧ فراجعه.

( ٩ : أساس الاقتباس ) في المنطق لسلطان الحكماء خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٣ كبير يقرب من اثني عشر ألف بيت أوله ( خداوندا متعلمان حكمت را بالهام حق وتلقين صدق وتوفيق خير مؤيد گردان ) توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ١٠٩٠ ورأيت نسخه منه عند العلامة ميرزا إبراهيم ابن العلامة ميرزا إسماعيل ابن المولى زين العابدين السلماسي الكاظمي المتوفى سنة ١٣٤٢ وبعد وفاته نقلت النسخة إلى أروپا ونسخه أخرى في النجف كانت عند العلامة الرياضي السيد أبي القاسم الموسوي وهو مرتب على مقدمه في تقسيم العلم وتسع مقالات


أولها في الإيساغوجي ويذكر فيها الفرق بين الكل والكلي من سبعة وجوه وثانيها في المقولات ، وثالثها في القضايا ، ورابعها في القياس ، وخامسها في البرهان ، وسادسها في الجدل ، وسابعها في المغالطة ، وثامنها في الخطابة وتاسعها في الشعر.

( ١٠ : أساس الإيجاد ) في علم الاستعداد لتحصيل ملكة الاجتهاد ، للعلامة السيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن بن أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى ١٣٠٠ وعلم الاستعداد من فروع علم أصول الفقه وهو الذي أسسه واخترعه وألف فيه هذا الكتاب المرتب على مقدمه وتأسيسات وخاتمة أوله ( الحمد لله الذي جعل أفئدة أوليائه محال معرفته ) ألفه بالكاظمية لالتماس تلميذه ميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني الكاظمي في صفر سنة ١٢٧٥ وسمى هذا العلم بعلم استعداد بلوغ المراد إلى تحصيل ملكة الاجتهاد وبين في المقدمة تعريفه وموضوعه وغايته فعرفه بأنه علم بقواعد يعرف بها مراتب الاستعداد إلى ملكة الاجتهاد والموضوع هو الاستعداد وقابلية النفس لتحصيل الكمال والغاية بلوغ المراد والوصول إلى حد الاجتهاد والتأسيسات الثلاثة في بيان حقيقة الاستعداد والمستعد والمستعد له وتحقيق أن الاستعداد هل هو قوة قدسية وموهبة إلهية أو ملكة كسبية وبيان ما هو طريق اكتساب الاستعداد وما هو سبب لحصوله وما هو دخيل في تحصيل ملكة الاجتهاد ، رأيت نسخه منه كتابتها سنة ١٢٨٨ عند العلامة الشيخ عبد الحسين الحلي في النجف ونسخه أخرى عند العلامة السيد ميرزا هادي الخراساني الحائري في كربلاء.

( ١١ : أساس التعليم ) للعلامة الشيخ محمود بن عباس العاملي المتوفى سنة ١٣٥٣ طبع جزؤه الأول في مطبعة العرفان بصيدا.

( ١٢ : أساس التقديس ) طبع بإيران كما يظهر من بعض الفهارس.


( ١٣ : أساس السياسة ) في تأسيس الرئاسة للواعظ الماهر الشيخ محمد بن المولى إسماعيل الكجوري الطهراني الملقب بسلطان المتكلمين المتوفى رابع عشر شعبان سنة ١٣٥٣ ، شرح في أوله عهد أمير المؤمنين 7 إلى مالك الأشتر النخعي ثم عقبه ببيان سائر الأخلاق والآداب.

( ١٤ : أساس الشريعة ) في الفقه الاستدلالي للعلامة المعاصر السيد محسن ابن السيد عبد الكريم الحسيني الأمين العاملي كما ذكره في فهرس تصانيفه.

( ١٥ : أساس الصحة ) في الطب لميرزا محمد نصير الحسيني الأصفهاني الطبيب الماهر المتوفى سنة ١١٩١ ، هو من أجداد ميرزا فرصت الشيرازي ذكرت ترجمته في مقدمه كتاب دبستان فرصت المطبوع بإيران.

( ١٦ : أساس القواعد ) في أصول الفوائد شرح للفوائد البهائية في الحساب للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الأردبيلي صاحب التفسير وشارح گلشن راز ، ونهج البلاغة ، والمعاصر لشاه إسماعيل المتوفى سنة ٩٣٠ ، أوله ( الحمد لله على نعمه الوافية ومنحه المتوالية ) والفوائد البهائية في الحساب للمولى عماد الدين عبد الله بن محمد الخوام البغدادي كما ذكره في كشف الظنون ، لكن يأتي أنه للمولى عبد الله بن محمد بن عبد الرزاق الحساب ألفه لشمس الدين بهاء الدولة محمد بن محمد الجويني سنة ٦٧٥ ، وله شرح آخر للمولى عبد العلي البرجندي يأتي في الشين. راجع ١٠ : ٢٦٣ ( الاستدراك )

( ١٧ : أساس الكمال ) للفاضل المعاصر الشيخ عبد الحي صدر الشريعة ابن الشيخ مفيد بن الشيخ محمد نبي الشيرازي ، ذكره في آخر كتاب والده گنج گوهر المطبوع سنة ١٣٢٠.

( ١٨ : أساس الوحدانية ) في إثبات وحدة الواجب تعالى ، للمولى داود بن محمود بن محمد الرومي ، أوله ( الحمد لله الأحدي بالذات ) وفي خطبته صلى على محمد وآله الطاهرين 9 ، ورتبه على أربعة أصول ،


رأيته عند الفاضل الشيخ علي أكبر مروج الإسلام الكرماني المشهدي بمشهد الرضا 7 بخط السيد محمد تقي بن محمد صادق الموسوي كتبها لنفسه سنة ١٠٩٥ ، وكتب فيها عدة رسائل أخرى ثم وقف المجموعة في سنة ١١١٩ فراجعه.

( ١٩ : أسئلة الدمعة ) من عين المانع من الجمعة للشيخ عبد الله بن الحاج صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ رد فيه على معاصره المولى بهاء الدين محمد بن الحسن الأصفهاني المعروف بالفاضل الهندي فيما ذكره في مبحث صلاة الجمعة من كتابه كشف اللثام ، وقد أحال السماهيجي إلى كتابه هذا في آخر كتابه النفحة العنبرية.

( رسالة أسامة ) أو جيش أسامة ، يأتي في الرسائل بعنوان رسالة أسامة

( ٢٠ : أسامي الأمهات ) في النسب للإمام العلامة النسابة الملقب بالناطق بالحق السيد أبي طالب يحيى بن الحسين الأحول ابن هارون الأقطع ابن الحسين.

بن محمد بن هارون بن محمد البطحائي ابن القاسم بن الحسن أمير المدينة ابن زيد بن الإمام المجتبى 7 المعروف بيحيى الهاروني المتوفى سنة ٤٢٤ وله كتاب الأمالي الذي ينقل عنه السيد ابن طاوس في الإقبال وينقل عن كتابه أسامي الأمهات العلامة النسابة السيد أحمد بن محمد بن المهنا بن علي بن المهنا العبيدلي في كتابه تذكره النسب كثيرا وجعل لفظه ( مها ) رمزا لاسم هذا الكتاب تسهيلا كما جعل رموزا أخر لكل واحد من مآخذ تذكرته وصرح بها في أول التذكرة.

( ٢١ : أسامي أمير المؤمنين ) 7 للشيخ الحسن بن الفقيه ، كذا ذكره الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب في معالم العلماء والظاهر أنه كان من المعاصرين له ، ويأتي أسماء أمير المؤمنين 7 متعددا.

( ٢٢ : أسامي العلماء ) ليذكروا في قنوت صلاة الوتر ويخصوا بالدعاء ، لميرزا


محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، ذكره في قصصه.

( ٢٣ : أسامي العلوم ) واصطلاحاتها للشيخ تقي الدين أبي الخير محمد بن محمد الفارسي من تلاميذ صدر الحكماء مير صدر الدين الدشتكي الشهيد سنة ٩٠٣ ، ألفه بعد وفاه العلامة الخفري الذي توفي سنة ٩٥٧ لأنه يذكره مترجما عليه ، أوله ( الحمد لوليه والصلاة على نبيه ووصيه ) بدأ فيه بذكر فضيلة العلم والحكمة وفوائدها وآداب التعليم والتعلم وجملة من الأخلاق الكريمة والرياضات النفسية والمعارف الإلهية ، ثم شرع في بيان أسماء العلوم وفروع كل علم وأنواعها وأقسامها وبيان مصطلحات كل علم بعنوان فصل في مصطلحات علم كذا ، وبعد ذكر فروع علم الحكمة وأنواعها من النظري والعملي والإلهي والطبيعي وغير ذلك ، قال ( إني أوردت كل ذلك مع ما هو الحق عندي في كتاب صحيفة النور ) وعند ذكره لعلوم القرآن وأنواعها من الناسخ والمنسوخ والتأويل والتنزيل وغيرها ، قال ( إن أول من تكلم فيه كلام الله الناطق أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 7 ) وعند ذكر علم الحديث ، قال ( هو نقل قول النبي وفعله وأقوال الأئمة وأفعالهم 9 ) وعند ذكر علم المنطق شرح مباحث التصورات والتصديقات وذكر أنواع القياس وأجزاء العلوم والرءوس الثمانية وهكذا يفصل القول في اصطلاحات كل علم من الحكمة والكلام والأصول والرياضيات من الحساب والهيئة والهندسة والنجوم والجغرافية وفي فصل المعاني والبيان والبديع ذكر اصطلاحات المعمى واللغز وغيرها ولم يسم كتابه هذا باسم خاص في النسخة التي رأيتها وأحال فيه إلى جملة من تصانيفه الآخر ( منها ) ما جمع فيه العلوم الأدبية وسماه بستان الأدب ( ومنها ) تهذيب الأصول في تحرير أصول أقليدس الصوري ، ورسالته في الأسطرلاب التي مرت بعنوان آغاز وانجام ، ويأتي كتابه حل التقويم الذي ألفه سنة ٩١٧ وله انتخابه أيضا


وبالجملة هو كتاب نفيس ولعله هو الذي أخذ عنه كثيرا من أسماء العلوم في كشف الظنون ونقله عنه بعنوان قال أبو الخير ، وقال في بعض مواضعه إنه من تلاميذ غياث الدين منصور ، لكن الظاهر أنه كان أولا تلميذ والده مير صدر الدين لأنه قال في بعض كلامه في هذا الكتاب ( إنه قد ألف الأستاذ صدر الحكماء رسالة الحقائق المحمدية ) ولا يبعد أن يكون تلميذ الوالد والولد كليهما كما أن الظاهر أن ما نقله عنه في كشف الظنون انما هو عن كتابه الآخر الذي سماه بطليعة العلوم المختصر من هذا الكتاب وذكره كشف الظنون في حرف الطاء ، قال ( طليعة العلوم لأبي الخير محمد بن محمد الفارسي تلميذ غياث الدين منصور ، ثم اختصره تقي الدين ، أوله ـ الحمد لله على آلائه ـ ذكر فيه خلاصة موضوعات العلوم ) أقول يظهر من مخالفة خطبته لما مر واقتصاره فيه على خلاصة موضوعات العلوم أن الطليعة هو الذي اختصره تقي الدين أبو الخير محمد الفارسي من هذا الكتاب المبسوط الذي أشرنا إلى فهرسه إجمالا وتوجد نسخته في خزانة كتب سيدنا العلامة الحسن صدر الدين الكاظمي كما توجد نسخه الطليعة في الخزانة الرضوية على ما ذكر في فهرسها ، ثم إن في كشف الظنون ينقل عن أبي الخير في كتابه الموضوعات وقد يقول ( قال صاحب الموضوعات ) وظاهره أن الموضوعات كتاب آخر لأبي الخير ، وكذلك ينقل في كشف الظنون عن أبي الخير في كتابه مفتاح السعادة ، وقد يقول ( قال صاحب مفتاح السعادة ) وظاهره أيضا أن مفتاح السعادة كتاب آخر لأبي الخير لكنه لم يذكر في حرف الميم مفتاح السعادة الا لعصام الدين أحمد بن مصطفى طاش كبرى زاده الذي كان معاصر الشيخ أبي الخير المذكور وتوفي سنة ٩٦٢.

( ٢٤ : أسامي مشايخ الشيعة ) في أحوال جمع من علماء أصحابنا وتراجمهم ، ينقل عنه في رياض العلماء ، والظاهر أنه غير تذكره المجتهدين للشيخ شرف الدين


يحيى البحراني اليزدي ، ويأتي رسالة في تراجم مشايخ الشيعة.

( ٢٥ : أسامي وضاع الحديث ) وشرح أحوالهم للقاضي نور الله بن شريف الحسيني المرعشي التستري الشهيد سنة ١٠١٩ كما كتبه بعض العلماء بخطه في فهرس تصانيف القاضي على ظهر كتابه مجالس المؤمنين.

( ٢٦ : الأساور العسجدية ) على مبحث الفورية ، شرح لمبحث الفور والتراخي من كتاب معالم الأصول للمفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ذكره في التجليات.

( ٢٧ : أسباب البلايا ) النازلة على السعيد والشقي لميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المولود سنة ١٢٢٦ والمتوفى سنة ١٣١٣ عده من تصانيفه في كتابه روضات الجنات.

( ٢٨ : أسباب الحافظة ) للمولى عبد الخالق بن عبد الرحيم اليزدي المشهدي المتوفى بها سنة ١٢٦٨ ، وهو صاحب مصائب المعصومين المطبوع ، يوجد عند حفيد أخته الشيخ حبيب الله الترشيزي ، وتأتي رسالة فيما يورث الحافظة

( ٢٩ : أسباب حدوث الحروف ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٨ طبع بمطبعة المؤيد في القاهرة سنة ١٣٣٢ مرتب على ستة فصول ذكر فهرسها في أوله ، ألفه بالتماس الشيخ أبي منصور محمد بن علي بن عمر الخيام ، أوله ( الحمد لله حمدا يستأهله بعظمة ذاته وسعة رحمته وفضل جوده وصلاته على نبيه محمد وآله ).

( ٣٠ : أسباب الرعد ) وغيره للشيخ الرئيس ابن سينا أيضا ، أوله ( إن الإرعاد يكون من أسباب سبعة ، الواحد منها إذا تصادمت غمامتان ) توجد نسخه منه في مجموعة رقم (٤١) في المكتبة الآصفية وفي مجموعة رقمها (٧٦) في المكتبة الرامپورية كما في تذكره النوادر.

( ٣١ : أسباب السعادة ) للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن محمد بن طرخان


الفارابي المتوفى سنة ٣٣٩ عد من تصانيفه في ترجمته.

( ٣٢ : أسباب الفقر والغنى والمغفرة ) فارسي للمولى محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣١٥ طبع سنة ١٣٣٢.

( ٣٣ : أسباب الملك ) للشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة ابن ناصر البحراني اليزدي المعروف بالشيخ يحيى المفتي شارح الرسالة الجعفرية لأستاذه المحقق الكركي رأيته في بعض المجاميع وهو مختصر.

( ٣٤ : أسباب النجاة ) في الأدعية والأعمال للمولوي فرزند علي الدهلوي طبع في حيدرآباد.

( ٣٥ : أسباب النزول ) للشيخ الإمام قطب الدين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣ ، هو من مآخذ كتاب بحار الأنوار ، صرح به العلامة المجلسي في أول البحار ، وينقل عنه فيه.

( ٣٦ : الأسباب والعلامات ) في الطب هو أحد أجزاء الخمسة النجيبية للشيخ نجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد في هراة لما دخلها التتر سنة ٦١٩ استقصى فيه الأمراض الجزئية وذكر أسبابها وعلائمها وعلاجها ، أوله ( الحمد لله على نعمائه السابغة ) مطبوع متداول ، ونسخه عتيقة كتابتها سنة ٧٧٩ توجد في موقوفات المدرسة الفاضلية كما في فهرسها وشرحه الموسوم بشرح النفيسي وشرح الأسباب يأتي فراجعه.

( ٣٧ : الأسباب والنزول ) على مذهب آل الرسول 9 للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى في شعبان سنة ٥٨٨ عن مائة سنة الا شهرا واحدا.

( ٣٨ : أسباع القرآن ) لإمام القراء حمزة بن حبيب الكوفي أحد البدور السبعة كان من أصحاب الإمام جعفر الصادق 7 وقرأ عليه وروى عنه وقرأ على الأعمش وحمران بن أعين أخ زرارة بن أعين وهما من مشايخ الشيعة


كانت ولادته في أيام عبد الملك بن مروان سنة ٨٠ وتوفي بحلوان أيام المنصور سنة ١٥٦ أو سنة ١٥٨ ، ذكره ابن النديم مع تصانيفه الآخر.

( ٣٩ : إسباغ النائل ) بتحقيق المسائل فقه عملي من فتاوي السيد المعاصر مير ناصر حسين ابن مير حامد حسين ابن السيد محمد قلي بن محمد ابن مير حامد الموسوي النيسابوري الكنتوري وهو في ثمانية أجزاء.

( ٤٠ : كتاب الاستبراء ) للشيخ أبي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي قال ابن النديم إنه أوجد دهره وزمانه في غزارة العلم ، وحكى فهرس كتبه عن خط أبي أحمد حيدر بن محمد بن نعيم السمرقندي الذي كان من غلمان العياشي ويروي عنه جميع مصنفاته ويروي ألف كتاب من كتب الشيعة إجازة وقراءة ، وذكر الشيخ في الفهرس أنه كان يشارك محمد بن مسعود العياشي في روايات كثيره يتساويان فيها ، وقال في رجاله إنه سمع التلعكبري عن أبي أحمد حيدر المذكور سنة ٣٤٠ ، فيظهر أن العياشي أيضا كان في أوائل المائة الرابعة جزما وما وقع في فهرس ابن النديم في الطبع الثاني من لفظ جنيد بن محمد بدل حيدر فهو من تصحيف النساخ لتوافق نسخ رجال الشيخ وفهرسه كلها على حيدر ، ويأتي رسالة في الاستبراء من البول.

( ٤١ : الاستبصار) في الإمامة للإمام المؤرخ الشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي البغدادي المتوفى بمصر سنة ٣٤٦ ، قال في أول كتابه مروج الذهب ( إنه في الإمامة ودحض أقاويل الناس في ذلك من أصحاب النص والاخبار وحجاج كل فريق منهم )

( ٤٢ : الاستبصار) للشيخ أبي الحسن محمد بن إبراهيم بن يوسف الكاتب المعروف بالشافعي المولود سنة ٢٨١ رواه عنه الشيخ أبو العباس النجاشي بواسطة شيخه أحمد بن عبد الواحد المشهور بابن عبدون وحكى الشيخ الطوسي في الفهرس عن شيخه ابن عبدون المذكور أنه يعرف بأبي بكر الشافعي


مولده سنة إحدى وثمانين ومائتين بالحسينية وكان على الظاهر يتفقه على مذهب الشافعي ويرى رأي الشيعة الإمامية في الباطن وكان فقيها على المذهبين وله على المذهبين كتب إلى أن عد من تصانيفه على مذهب الإمامية كتاب الاستبصار ، وذكر جميع ذلك قبله ابن النديم في الفهرس لكن فيه أنه ولد بالحسنية في التاريخ المذكور ولعله الأصح.

( ٤٣ : الاستبصار ) فيما اختلف من الاخبار لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المولود سنة ٣٨٥ ، قدم من خراسان إلى العراق سنة ٤٠٨ وهاجر من بغداد إلى الغري سنة ٤٤٨ وهو أول من جعل النجف مركزا علميا تأوى إليه الناس من كل فج عميق ، توفي فيها سنة ٤٦٠ ، هو أحد الكتب الأربعة والمجاميع الحديثية التي عليها مدار استنباط الأحكام الشرعية عند الفقهاء الاثني عشرية منذ عصر المؤلف حتى اليوم يقع في ثلاثة أجزاء جزءان منه في العبادات والثالث في بقية أبواب الفقه من العقود والإيقاعات والأحكام إلى الحدود والديات ، أوله ( الحمد لله ولي الحمد ومستحقه ) مشتمل على عدة كتب تهذيب الأحكام غير أن هذا مقصور على ذكر ما اختلف فيه من الاخبار وطريق الجمع بينها والتهذيب جامع للخلاف والوفاق وقد أحصى بعض العلماء عدة أبوابه في تسع مائة وخمسة وعشرين أو خمسة عشر بابا وأحصرت أحاديثه في ستة آلاف وخمس مائة وأحد وثلاثين حديثا ، ولعله اشتبه في العدد لأن الشيخ نفسه حصرها في آخر الكتاب في خمسة آلاف وخمس مائة وأحد عشر حديثا وقال حصرتها لئلا تقع فيها زيادة أو نقصان وقد طبع بالهند وفي إيران والنسخة المقابلة بخط الشيخ الطوسي توجد في خزانة كتب الشيخ هادي آل كاشف الغطاء لكنها ليست تامة بل الموجود من أول الكتاب إلى آخر كتاب الصلاة بخط الشيخ جعفر بن علي بن جعفر المشهدي والد الشيخ محمد


بن جعفر المشهدي مؤلف المزار المشهور بمزار محمد ابن المشهدي وفرغ من الكتابة في يوم السبت الثامن من شهر ذي القعدة الحرام سنة ٥٧٣ وكتب بخطه على عدة مواضع منه ( بلغ قراءة وعرضا بخط مصنفه ) وكتب على ظهر النسخة فائدة منقولة عن خط الشيخ الطوسي حكاية عن أستاذيه الشيخ المفيد وابن الغضائري في تعيين رجال العدة الذين يعبر عنهم ثقة الإسلام الكليني في كتابه الكافي بقوله عدة من أصحابنا (١) وللاستبصار شروح وعليه حواش وتعليقات تأتي في محالها ، ولا بأس بسرد أسماء جمع من الشارحين له والمعلقين عليه.

(١) المولى محمد أمين بن محمد شريف الأسترآبادي المتوفى سنة ١٠٣٣ (٢) السيد مير محمد باقر ابن شمس الدين محمد الحسيني الشهير بداماد المتوفى سنة ١٠٤١ (٣) الفاضلة حميدة بنت المولى محمد شريف الرويدشتي المتوفاة سنة ١٠٨٧ (٤) السيد مير محمد صالح بن عبد الواسع الخاتون آبادي

__________________

(١) وإليك نص لفظه ( وجدت بخط الشيخ السعيد أبي جعفر الطوسي سألت الشيخ السعيد أبا عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي 2 وأبا عبد الله الحسين بن عبيد الله الغضائري 2 عن قول الكليني عدة من أصحابنا في كتاب الكافي ورواياته فقالا كما كان عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى فإنما هو محمد بن يحيى ، وعلي بن موسى الكميذاني ( يعني القمي لأنه اسم قم بالفارسية ) وداود بن كورة ، وأحمد بن إدريس ، وعلي بن إبراهيم ، وكلما كان عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي فهم ، علي بن إبراهيم ، وعلي بن محمد ماجيلويه ، ومحمد بن عبد الله الحميري ، ومحمد بن جعفر ، وعلي بن الحسين ) ( أقول ) علي بن الحسين هذا هو السعدآبادي ، وعلي بن محمد ماجيلويه هو علي بن محمد بن أبي القاسم عبد الله ماجيلويه وهو سبط البرقي ( ابن بنته ) ويروي عنه وقد صحف بابن أمية فكتب الناسخ علي بن محمد بن عبد الله بن أمية ، وأحمد بن إدريس هو الأشعري القمي المتوفى سنة ٣٠٦ وما وقع في خاتمة مستدرك الوسائل ( ص : ٥٤١ ) عند ذكر رجال العدة علي بن إدريس فهو من غلط النسخة وقد صرح النجاشي في ترجمه أحمد بن محمد بن عيسى أنه أحمد بن إدريس وكذلك العلامة في الخلاصة.


المتوفى سنة ١١١٦ ٥ المولى عبد الرشيد بن المولى نور الدين التستري المتوفى حدود سنة ١٠٧٨ ٦ السيد عبد الرضا بن عبد الصمد الحسيني معاصر المحدث الجزائري ٧ المولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى سنة ١٠٢١ ٨ السيد عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى سنة ١١٧٣ ٩ الشيخ عبد اللطيف بن الشيخ نور الدين علي الجامعي العاملي المتوفى سنة ١٠٥٠ ١٠ السيد مير شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني المتوفى بعد سنة ١٠٦٠ ١١ الشيخ زين الدين علي بن سليمان أم الحديث البحراني المتوفى سنة ١٠٦٤ ١٢ السيد ماجد بن السيد هاشم الجد حفصي البحراني المتوفى سنة ١٠٢١ ١٣ المقدس الكاظمي صاحب المحصول السيد محسن بن الحسن الأعرجي المتوفى سنة ١٢٢٧ ، ١٠ ١٤ الشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد الشامي العاملي المتوفى بمكة سنة ١٠٣٠ ١٥ السيد ميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الأسترآبادي الرجالي المتوفى سنة ١٠٢٨ ١٦ السيد محمد بن علي بن الحسين الموسوي العاملي صاحب المدارك المتوفى سنة ١٠٠٩ ١٧ المحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي التستري المتوفى سنة ١١١٢ ١٨ السيد يوسف الخراساني المكتوبة تعليقاته سنة ١٠٣٠.

( ٤٤ : الاستبصار) في النص على الأئمة الأطهار 7 للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراچكي المتوفى سنة ٤٤٩ جزء لطيف يتضمن ما ورد من طرق الخاصة والعامة من النص علىالمعصومين : ، أوله ( الحمد لله الذي أوضح سبيل الحق وأبانه وأقام عليه دليله وبرهانه ) وفي بعض النسخ عبر عنه بالاستنصار كما على المطبوع منه في النجف سنة ١٣٤٦ وفي بعضها بالانتصار.

( ٤٥ : الاستبصار) فيما جمعه الشافعي ( من الاخبار ) للشيخ المفيد أبي عبد الله


محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المولود سنة ٣٣٦ والمتوفى سنة ٤١٣ ، ذكره تلميذه أبو العباس النجاشي في فهرس تصانيفه ، والإمام الشافعي محمد بن إدريس توفي سنة ٢٥٤.

( ٤٦ : استبصار الاخبار) ويعرف بشرح الاستبصار ، لكنه ليس شرحا للاستبصار تصنيف شيخ الطائفة بل هو كتاب مستقل جامع للأحاديث والاخبار وأقوال الفقهاء ، وعبر عنه مؤلفه في بعض إجازاته بالجامع وهو للشيخ الفقيه قاسم بن محمد بن جواد الكاظمي النجفي الشهير بابن ألوندي وبالفقيه الكاظمي المتوفى سنة ١١٠٠ كما أرخه في الرياض ، كبير في عدة مجلدات ، يوجد عند بعض أحفاده بالكاظمية ، ورأيت في النجف الأشرف مجلد النكاح من هذا الجامع في كتب الشيخ محمد صالح بن الشيخ هادي بن الشيخ مهدي بن الشيخ صالح الجزائري ، وهو مجلد كبير ضخم صححه وقابله ولد المؤلف الشيخ محمد إبراهيم بن القاسم ، وجملة من أجزائه قابلها وهو في حال الاعتكاف بالجامع الكبير في الكوفة سنة ١٠٩٥ وكتب بخطه حواشي لنفسه توقيعها ( ولد المصنف ) وجملة من الحواشي للمصنف توقيعها ( منه ) وقد تلفت أوراق من أوله وآخره ، أول الموجود فضل النكاح وآخره بعض أحكام الأولاد وينقل كثيرا عن هذا الكتاب بعنوان الجامع وعن حواشي مؤلفه ولده الشيخ محمد إبراهيم في حواشيه على كتاب الكافي كما رأيتها بخطه.

( ٤٧ : استحالة التوقيت ) وتعيين وقت ظهور الحجة 7 ، فارسي للشيخ المعاصر محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة ١٣٣٣ ، توجد في خزانة كتبه.

( ٤٨ : استحالة رؤية القديم تعالى ) للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت مقدم النوبختيين في عصره ، له مجالس مع


الجبائي المتوفى سنة ٣٠٣ ودعاه الشلمغاني المقتول سنة ٣٢٢ إلى نفسه ، وله إبطال القياس كما مر ، ذكره النجاشي وابن النديم.

( ٤٩ : استحباب التياسر لأهل العراق ) للمحقق أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن سعيد الحلي المتوفى سنة ٦٧٦ ، رسالة مختصرة كتبها في جواب اعتراض المحقق خواجه نصير الدين الطوسي عليه في مجلس الدرس عند بيان استحباب التياسر ، فقال المحقق الطوسي التياسر من القبلة إلى غيرها حرام ومنها إلى القبلة واجب فأجابه المحقق في المجلس بأنه من القبلة إلى القبلة ، ثم كتب الرسالة وأرسلها إليه وأوردها بتمامها الشيخ أبو العباس أحمد بن فهد في المهذب البارع.

( ٥٠ : استحباب السورة ) للشيخ بهاء الدين محمد ابن الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ ، رد فيه بعض من عاصره من القائلين بوجوب السورة ثم رجع أخيرا عن فتواه إلى القول بالوجوب مختصر يوجد ضمن مجموعة في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.

( ٥١ : الاستحقاق ) للشيخ المتكلم أبي الحسن علي بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم التمار من حواري أمير المؤمنين 7 وأصفيائه ابن يحيى الأسدي الكوفي البصري من أجلاء المتكلمين في الإمامة ، كلم أبا الحسين العلاف والنظام وله مجالس مع هشام بن الحكم المتوفى سنة ١٧٩ في عصر الرشيد نسب الكتاب إليه الشيخ الطوسي وابن النديم.

( ٥٢ : الاستحكام ) في مسائل الصيام ، فارسي للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي نزيل لكهنو والمتوفى بها سنة ١٢٥٩ ، أوله ( الحمد لله الذي جعل الصوم جنة من النار ) رتبه على أربعة عشر فصلا وفرغ منه سنة ١٢٤٣ ، ذكره في كشف الحجب.

( ٥٣ : الاستخارات ) للشيخ ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي


الأصفهاني المتوفى سنة ١٣١٥ ، مرتب على أحد وأربعين تذييلا ، وفيه أحاديث التوكل والطيرة وإصابة العين وغير ذلك ، طبع منضما إلى القرآن المجيد المذيل بكشف الآيات سنة ١٣١٦.

( ٥٤ : الاستخارات ) للشيخ أحمد بن صالح بن حاجي بن علي بن عبد الحسين بن شيبة الدرازي البحراني الجهرمي المولود سنة ١٠٧٥ والمتوفى سنة ١١٢٤ كما أرخه كذلك المحدث البحراني في اللؤلؤة ، قال والنسخة موجودة عندي على ظهرها نسبه كما مر بخطه.

( ٥٥ : الاستخارات ) للشيخ أحمد بن عبد السلام البحراني معاصر المولى محمد تقي المجلسي ، توفي بشيراز ودفن بمشهد علاء الدين حسين ، ترجمه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ في رسالته في تراجم علماء البحرين وذكر أنه رأى هذا الكتاب وأطرأه.

( الاستخارات ) الموسوم بمفاتيح الغيب للعلامة المجلسي المولى محمد باقر يأتي

( ٥٦ : الاستخارات ) لبعض تلاميذ الشيخ ناصر بن أحمد بن المتوج البحراني معاصر الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي ، رأيت النقل عنه في بعض كتب أصحابنا وفي بعض المجاميع المعتمدة.

( ٥٧ : الاستخارات ) للسيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي بن ميرزا محمد حسين الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة ١٣١٥ رأيته بخطه في خزانة كتبه بكربلاء.

( ٥٨ : الاستخارات ) للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن بن أحمد السراوي الماحوزي البحراني المتوفى سنة ١١٢١ ذكر في إجازته بخطه للشيخ محمد رفيع البيرمي اللاري سنة ١١١١ معبرا عنه برسالة الاستخارة

( الاستخارات ) للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر ، مر باسمه إرشاد المستبصر

( ٥٩ : الاستخارات ) للسيد علي بن محمد علي الحسيني الميبدي اليزدي نزيل


كرمانشاه المتوفى بها سنة ١٣١٣ صاحب الكشكول المطبوع وغيره ، يوجد عند حفيده الفاضل السيد محمد بن السيد جواد ابن المؤلف.

( الاستخارات ) للسيد علي بن موسى بن طاوس ، اسمه فتح الأبواب يأتي ،

( الاستخارات ) للسيد محمد بن مهدي مؤلف كشف الآيات المطبوع اسمه مفاتح الغيب يأتي.

( ٦٠ : كتاب الاستخارة ) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي المعاصر للشيخ الكليني ، ذكره النجاشي في فهرس تصانيفه.

( ٦١ : الاستخراج ) في طلب العمر والهيلاج ، للمولى محمد بن أبي أيوب الطبري مرتب على ثلاثين بابا ، أولها في قاعدة لأعمار الناس ، وأخيرها في استخراج عمر المولود وإنه يموت أو يعيش توجد نسخه منه في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ، فراجعه.

( ٦٢ : استخراج انحراف جميع البلاد) للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى سنة ١١٧٣ صرح به نفسه في تذكرته ووقع هنا تصحيف في تحفه العالم المطبوع حيث عبر عنه باستخراج الطلسم

( ٦٣ : استخراج الأوتار) في الدائرة بخواص الخط المنحني الواقع فيها لخواجه أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة ٤٤٠ ، يوجد في مجموعة من رسائله كتابتها سنة ٦٣١ في مكتبة بانكي پور تحت الرقم (٢٥١٩) كما في تذكره النوادر ، ونسخه أخرى في المكتبة الخديوية كما في فهرسها ، وذكره في اكتفاء القنوع أيضا.

( ٦٤ : استخراج التقويم ) عن الزيج الجديد المحمدشاهي بعرض شيراز سنة ١٢٢٩ للفاضل المنجم ابن ميرزا علي رضا الشيرازي وقد محي اسم المؤلف من النسخة التي رأيتها بالمكتبة الحسينية في النجف الأشرف.

( ٦٥ : استخراج التقويم وغيره ) لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن


محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ توجد في مكتبة عبد الحميد خان الأول في إسلامبول كما في فهرسها.

( ٦٦ : استخراج جيب درجة واحدة ) لميرزا غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الكاشاني المتوفى سنة ٨٣٢ صاحب الأبعاد والأجرام طبع في ذيل مفتاح الحساب له في طهران سنة ١٣٠٦ مع شرح القاضى زاده الرومي الچغميني وتحريره له ، قال بعض المطلعين إنه أخذه من القانون المسعودي لخواجه أبي ريحان البيروني كما ذكر في ( نامه دانشوران ) أيضا وعبر عن هذا الكتاب في أول كتابه مفتاح الحساب برسالة الوتر والجيب في استخراجهما.

( ٦٧ : استخراج الحوادث ) وبعض الوقائع المستقبلة من كلام أمير المؤمنين 7 فيما أنشأه في صفين بعد شهادة عمار بن ياسر 2 ، للشيخ جمال الدين أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ ، ألفه وأودع فيه جملة من أسرار العلوم الغريبة واطلع عليها تلميذه السيد محمد بن فلاح الواسطي المشعشعي المتوفى سنة ٨٧٠ وبأعماله بعض تلك الأسرار في طلب هوى نفسه آل أمره إلى الإلحاد وإظهار الدعاوي الباطلة كما ذكر تفاصيله القاضي في مجالس المؤمنين ، وصاحب الرياض في ذيل ترجمه حفيده السيد علي خان بن خلف الحويزي ، والسيد عبد الله بن نور الدين ابن المحدث الجزائري في تذكرته وغيرهم.

( ٦٨ : استخراج خط نصف النهار ) ومعرفة سمت القبلة ، للمولى مظفر بن محمد قاسم المنجم الجنابذي المعاصر للشاه عباس والشيخ البهائي وصاحب اختيارات النجوم كما مر ، أوله ( افتتاح كلام در هر مقام واختتام مقال در همه حال ) رتبه على مقدمه وخمسة أبواب ، وكتبه باسم خواجه ناصر الدولة والدين حاتم بيك ويظهر من اختلاف اللقب أنه غير ميرزا حاتم بيك


إعتماد الدولة الأردوبادي الذي ألف باسمه الشيخ البهائي التحفة الحاتمية في الأسطرلاب ويقال له الحاتمية كما يقال لهذا أيضا الحاتمية.

( ٦٩ : استخراج سمت القبلة ) للمولى حسام الدين علي بن فضل الله سالار ، أوله ( عونك يا لطيف إن في استخراج سمت القبلة للمواضع ) ضمن مجموعة من الرسائل الرياضية للمؤلف المذكور كتابه بعضها سنة ٦٧٢ توجد النسخة في الخزانة الرضوية من موقوفات السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥ فراجعه.

( ٧٠ : استخراج طول البلاد وعرضها ) وبيان مقدار انحراف قبلة البلاد ، كلها مستخرجة من الزيج الإفرنجي الجديد ، للشيخ محمد التستري نزيل طهران المتوفى بها سنة ١٣٠١ ذكره في المآثر والآثار.

( ٧١ : استخراج المراد) من مختلف الخطاب للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ٣٨١ ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس.

( استخراج نسبة القطر إلى المحيط) لميرزا غياث الدين جمشيد بن مسعود الكاشاني المتوفى سنة ٨٣٢ ، وقد سماه في أول كتابه مفتاح الحساب بالمحيطية كما يأتي.

( ٧٢ : الاستدراك ) لبعض قدماء الأصحاب ، كما نقله الشيخ شمس الدين محمد ابن علي بن الحسين الجبعي جد شيخنا البهائي في مجموعته الموجودة بخطه عن خط شيخنا الشهيد محمد بن مكي وصورة خط الشهيد هكذا ( كتاب الاستدراك لبعض قدماء الأصحاب ولم يظهر لي إلى الآن اسمه ولا شيء من حاله نعم يروي عن الشيخ ابن قولويه فهو من معاصري المفيد ) وقال العلامة المجلسي في أول البحار ( إني لم أظفر بأصل الكتاب ووجدت أخبارا مأخوذة منه بخط الشيخ شمس الدين الجبعي نقلا عن خط شيخنا الشهيد )

( ٧٣ : الاستدراك لما أغفله الخليل ) للشيخ أبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد المراغي المتوفى بعد سنة ٣٧١ كما أرخه في تاريخ بغداد ، نسب الكتاب إليه ابن النديم


ص ١٢٧ أقول الظاهر أنه من كتب اللغة وكان سيدنا الحسن صدر الدين يحتمل أنه متمم لكتاب الخليل في الإمامة لأن النجاشي عد من تصانيف أبي الفتح المراغي في ترجمته كتاب الخليلي في الإمامة.

( ٧٤ : الاستدلال في طلب الحق ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي فسا سنة ٣٥٢ صاحب كتاب الآداب ومكارم الأخلاق ، ذكره النجاشي.

( ٧٥ : الاستذكار ) لما مر من سوالف الأعمار للشيخ الإمام المؤرخ أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي البغدادي المصري المتوفى بها سنة ٣٤٦ ، حكى في الرياض عن كتاب لبعض علماء مصر النقل عن هذا الكتاب بالعنوان المذكور

( ٧٦ : الاستسقاء ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي في عداد تصانيفه.

( ٧٧ : الاستشعار) فيما سنح لي من الفلسفة الإلهية من نوادر الأفكار ، للشيخ سراج الدين حسن بن عيسى المعروف بالشيخ فدا حسين اليمني اللكهنوي من تلاميذ المفتي مير عباس كما في التجليات ومرت إجازة شيخنا العلامة النوري له سنة ١٣١٥.

( ٧٨ : الاستشفاء بالتربة الحسينية ) للشيخ ميرزا أبي المعالي ابن العلامة محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى سنة ١٣١٥ طبع في مجموعة من رسائله بإيران.

( ٧٩ : الاستشهاد ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي المذكور آنفا ، ذكره النجاشي ، وينقل عن هذا الكتاب الشيخ حسين بن عبد الوهاب في كتابه عيون المعجزات بإسناده إلى ولد المصنف أبي محمد عن والده المؤلف أبي القاسم المذكور.

( ٨٠ : الاستشهاد باختلاف الأرصاد) للحكيم المنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة ٤٤٠ ، كما ذكر في نامه دانشوران


( الاستصحاب )

هو من المباحث الأصولية وقد اعتنى بالتأليف فيه كثير من علمائنا ولا سيما المتأخرين منهم ، فمن ألف منهم أصول الفقه تاما أدرج هذا المبحث فيه وكذا من ألف خصوص الأدلة العقلية ، ويأتي جملة منها بعنوان أصول الفقه ، وعنوان التقريرات ، أو الحاشية على الفرائد ، أو الحاشية على الكفاية ، وانما نذكر هنا خصوص من كتب مبحث الاستصحاب فقط أو جعله كتابا مستقلا عن غيره أو رأيناه مجلدا مفردا لم يكن له عنوان خاص يعنون به.

( ٨١ : الاستصحاب ) للشيخ ميرزا أبي القاسم ابن ميرزا محمد علي النوري الطهراني الشهير بكلانتري المتوفى سنة ١٢٩٢ ، أشهر تلاميذ العلامة الأنصاري يوجد بخطه في مكتبة ولده الشيخ ميرزا أبي الفضل الطهراني

( ٨٢ : الاستصحاب ) للشيخ محمد باقر الگلپايگاني النجفي المتوفى بالحائر سنة ١٣٣٢ من أجلاء تلاميذ شيخنا الآية الخراساني صاحب الكفاية ، رأيت النسخة الأصلية بخط المؤلف في مجلد ضخم عند تلميذه السيد محمد صادق بن السيد عباس الرشتي اللشتة نشائي.

( ٨٣ : الاستصحاب ) وإثبات حجيته وما يتعلق به مختصر للأستاذ الأكبر آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني المتوفى سنة ١٢٠٦.

( ٨٤ : الاستصحاب ) للشيخ محمد باقر ابن الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم الطهراني الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٠١ ، كتاب مستقل كما ذكره سيدنا العلامة أبو محمد الحسن صدر الدين في تكملة الأمل.

( ٨٥ : الاستصحاب ) وإثبات حجيته لا مطلقا بل في غير الشك في المقتضي للعلامة الشيخ محمد حسن ابن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٣ رأيته بخطه يربو على ألف بيت.

( ٨٦ : الاستصحاب ) للسيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي الحسيني المرعشي


الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة ١٣١٥ ، رأيته في كتبه.

( الاستصحاب ) للسيد علي شاه بن صفدر شاه الرضوي الكشميري المتوفى سنة ١٢٦٩ ، اسمه تحقيق الصواب في مباحث الاستصحاب يأتي.

( ٨٧ : الاستصحاب ) للسيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي النجفي المتوفى سنة ١٣٣٧ ، رأيته عند تلميذه الشيخ علي أكبر الخوانساري

( ٨٨ : الاستصحاب ) للفاضل الإيرواني المولى محمد بن محمد باقر النجفي المتوفى بها في يوم الخميس ثالث ربيع الأول سنة ١٣٠٦ ، رأيته في النجف

( ٨٩ : الاستصحاب ) للسيد محمد بن علي بن محمود الموسوي النوري النجفي المتوفى بطهران سنة ١٣٢٥ ، يوجد بخطه عند ولده الفاضل السيد علي النوري في النجف الأشرف.

( ٩٠ : الاستصحاب ) وإثبات حجيته للسيد المجاهد الأمير السيد محمد بن الأمير السيد علي صاحب الرياض المتوفى سنة ١٢٤٢ ، أوله ( اعلم أن الأصحاب اختلفوا في حجية الاستصحاب )

( ٩١ : الاستصحاب ) للسيد محمد بن علي بن علي نقي الحسيني الكوه كمري المعاصر الشهير بالحجة ، مجلد مبسوط رأيته في كتبه في النجف.

( ٩٢ : الاستصحاب ) للسيد مصطفى بن الحسين بن مير محمد علي بن الأمير رضا الحسيني الكاشاني الطهراني المتوفى بالكاظمية سنة ١٣٣٦.

( ٩٣ : الاستصحاب ) للمولى محمد مهدي بن محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٩٢ ، رأيته بخطه عند الشيخ ميرزا أبي الهدى بن ميرزا أبي المعالي الكلباسي.

( ٩٤ : الاستصحاب ) للشيخ محمد هادي بن المولى محمد أمين الطهراني نزيل النجف المتوفى بها سنة ١٣٢١ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) وهو مطبوع رأيت مخطوطه في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري.


( ٩٥ : الاستصحاب ) للشيخ هادي بن عبد الرضا التويسركاني ألفه سنة ١٢٤١ في كربلاء بمدرسة سردار ( حسن خان ) ويحتمل أنه الكاتب والتاريخ للكتابة ، مرتب على سبعة مقامات ١ في حجيته في الجملة ٢ في تعميم مورده في الجملة ٣ في مجراه والجواب عن استصحاب الكتابي ٤ في بقاء الموضوع ٥ في تعارض الاستصحابين ٦ في لزوم الفحص ٧ في الجواب عن استصحاب الشرائع السابقة ، يوجد في المكتبة الحسينية في النجف من موقوفات الحاج مولى سميع الأصفهاني.

( ٩٦ : الاستصحاب ) للسيد ميرزا هادي بن السيد علي الخراساني البجستاني الحائري المعاصر ، رأيته في خزانة كتبه.

( ٩٧ : الاستصحاب ) للسيد ميرزا محمد هاشم بن ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المشهور بچهار سوقي ، قال في إجازته لشيخنا الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني إنه كتاب مبسوط.

( ٩٨ : كتاب الاستطاعة ) لشيخ الطائفة أبي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي صاحب بصائر الدرجات لقي الإمام الحسن العسكري 7 وتوفي سنة ٢٩٩ أو سنة ٣٠١ ذكره النجاشي.

( ٩٩ : الاستطاعة ) لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدي النيسابوري صاحب إثبات الرجعة المتوفى سنة ٢٦٠ ذكره النجاشي.

( ١٠٠ : الاستطاعة ) لأبي أحمد محمد بن أبي عمير الأزدي المؤلف لأربعة وتسعين كتابا والمتوفى سنة ٢١٧ ذكره النجاشي.

( ١٠١ : الاستطاعة ) لأبي جعفر محمد بن خليل السكاك البغدادي صاحب هشام بن الحكم ذكره ابن النديم والشيخ الطوسي في فهرسه.

( ١٠٢ : الاستطاعة ) لأبي محمد هشام بن الحكم الكوفي المتوفى سنة ١٧٩ أو سنة ١٩٩.


( ١٠٣ : الاستطاعة على مذهب أهل العدل ) لأبي الحسن علي بن عبد الله العطار القمي يرويه عنه النجاشي بأربع وسائط.

( ١٠٤ : الاستطاعة على مذهب هشام ) وما كان يقول به ، للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها ذكره النجاشي.

( ١٠٥ : الاستطاعة والجبر) لشيخ الأصحاب أبي الحسن زرارة بن أعين بن سنسن المتوفى سنة ١٥٠ ، حكى النجاشي عن الشيخ الصدوق أنه قال رأيت له كتابا في الاستطاعة والجبر.

( ١٠٦ : الاستطراف ) فيما ورد في الفقه في الإنصاف في ذكر النصف في الفقه ، للشيخ محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ ذكره بعض معاصريه فيما كتبه من فهرس تصانيفه المدرج في خاتمة مستدرك الوسائل ص ٤٩٧ ، وقال إنه غريب لم يسبق إلى مثله صنفه للقاضي أبي الفتح عبد الحاكم.

( ١٠٧ : الاستظهار) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة ٣٥٢ نسبه إليه الشيخ حسين بن عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى وهو ينقل عنه في كتابه عيون المعجزات الذي جعله تتميما لكتاب تثبيت المعجزات من تأليف أبي القاسم العلوي المذكور ، قال في الرياض إنه ينقل في عيون المعجزات عن الاستظهار المذكور جملة من الاخبار المروية عن الأئمة الأطهار 7

( ١٠٨ : الاستظهار للمراة ) بعد تجاوز الدم العشرة ، للأمير السيد علي بن الأمير محمد علي بن أبي المعالي الطباطبائي الحائري صاحب رياض المسائل المولود سنة ١١٦١ والمتوفى بالحائر سنة ١٢٣١ ، ذكره تلميذه الشيخ أبو علي الحائري في منتهى المقال بعنوان الرسالة.

( ١٠٩ : الاستعارة والكناية والترشيح ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ، ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار المطبوع الذي ألفه سنة ١٢٥٠


( ١١٠ : الاستعداد ) لأبي الحسن أو أبي بكر المعروف بالشافعي محمد بن إبراهيم ابن يوسف الكاتب المولود سنة ٢٨١ صاحب كتاب الاستبصار المذكور آنفا ذكرهما مع سائر تصانيفه النجاشي.

( ١١١ : استعمال الأسطرلاب الكرى ) للحكيم المنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة ٤٤٠ ، عد من تصانيفه بعنوان المقالة.

( ١١٢ : الاستغاثة ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة ٣٥٢ ، ذكره بهذا العنوان شيخنا العلامة النوري في أول خاتمة المستدرك عند ذكر مآخذه وبسط القول في اعتباره وتصريح المشايخ في كتبهم بنسبته إليه كما في عيون المعجزات والصراط المستقيم للبياضي ومعالم العلماء لابن شهرآشوب وغيرهم ، وقد يقال له الإغاثة في بدع الثلاثة أيضا كما أنه عبر عنه النجاشي بالبدع المحدثة ولعله نظر إلى بيان موضوع الكتاب ويروي مؤلفه عن علي بن إبراهيم القمي الذي هو من مشايخ الكليني فيظهر أنه في طبقته ، وذكر في أواخر الكتاب أن السادة الحسينية في عصره ينتهون بستة آباء أو سبعة إلى علي بن الحسين الأكبر الباقي بعد شهادة أبيه فيظهر أنه ليس تأليف الشيخ كمال الدين ميثم البحراني الذي توفي سنة ٦٧٩ كما أرخه الشيخ يوسف البحراني في كشكوله لتقدم علي بن إبراهيم على هذا التاريخ بكثير ولأن الوسائط في عصر ابن ميثم تزيد على العدد المذكور جزما ولذا اعترض صاحب الرياض على العلامة المجلسي في نسبته الكتاب إلى ابن ميثم في أول البحار ، واعترض صاحب اللؤلؤة على الشيخ سليمان البحراني في نسبته إلى ابن ميثم في السلافة البهية في الترجمة الميثمية ثم اعتذر عنه برجوعه عن قوله أخيرا ، ومع ذلك فالشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٥٦ وقع في هذا الوهم في ترجمه علي بن الحسين الأصغر من تكملة نقد الرجال ولعل منشأ تلك الأوهام قول مجمع البحرين


في ( مثم ) توجد نسخه منه كتابتها سنة ٩٦٩ في الخزانة الرضوية ، ورأيت نسخا في العراق ، أوله ( الحمد لله ذي الطول والامتنان والعزة والسلطان )

( ١١٣ : الاستفادة ) في بعض الطعون والرد على أصحاب الاجتهاد والقياس ، لعبد الله بن عبد الرحمن الزبيري أحد الزبيريين الثلاثة من أصحابنا كما ذكره النجاشي.

( ١١٤ : استفادة أنوار الكواكب من الشمس ) للشيخ بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ مقالة مختصرة ، أولها ( أقول وبالله التوفيق القائلون بأن أنوار الكواكب مستفادة من الشمس ) توجد ضمن مجموعة من رسائله في خزانة مولانا الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري بسامراء.

( ١١٥ : الاستفتاءات العمرية ) والفتاوي الصادقية جوابات عن مسائل ( عمر الرافعي ) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ إبراهيم بن الشيخ صادق بن إبراهيم بن يحيى الخيامي العاملي المعاصر المولود سنة ١٢٧٩ وله عدةتصانيف تذكر في محالها

( ١١٦ : الاستفسار) في الفقه للمفتي مير محمد عباس بن علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ، ذكره في التجليات.

( ١١٧ : الاستقبال ) في شرح مبحث القبلة من التحفة ، تصنيف السيد حجة الإسلام الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٦٠ ، للمفتي مير محمد عباس المذكور ذكره أيضا في التجليات.

( ١١٨ : استقبال الميت ) رسالة مبسوطة في كيفية استقباله وتحقيق القبلة ، للسيد حسين بن الحسن بن أبي جعفر محمد الموسوي الكركي الشهير بالسيد حسين المجتهد ابن بنت المحقق الكركي وصاحب دفع المناواة الذي فرغ من تأليفه سنة ٩٥٩ كما يأتي ، توفي بأردبيل سنة ١٠٠١ ذكرها في الرياض وقال فيها فوائد كثيره أخرى أيضا.


( ١١٩ : استقصاء الاعتبار ) في تحرير معاني الاخبار لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، صرح هو في الخلاصة أنه كتاب لم يعمل مثله وإنه ذكر فيه كل خبر وصل إليه وبحث في أحوال سنده صحة وغيرها ودلالة متنه ظهورا وإجمالا مع بيان ما فيه من المباحث الأدبية والمسائل الأصولية وما يستنبط منه من الأحكام الشرعية ، وقال في طهارة المختلف في مسألة سؤر ما لا يؤكل لحمه بعد كلام مشبع طويل ( هذا خلاصة ما أوردناه في كتاب استقصاء الاعتبار في تحقيق معاني الاخبار ) فيظهر منه أنه في غاية البسط.

( ١٢٠ : استقصاء الاعتبار ) في شرح الاستبصار للشيخ أبي جعفر محمد بن أبي منصور الحسن بن الشيخ زين الدين الشهيد الثاني الشامي العاملي المتوفى بمكة المعظمة سنة ١٠٣٠ كبير خرج منه ثلاثة مجلدات في الطهارة والصلاة والنكاح والمتاجر إلى آخر القضاء ، أوله ( الحمد لله الذي هدانا إلى مناهج الشريعة الغراء وجعلها ذريعة إلى نيل سعادة الدنيا والأخرى ) بدأ فيه بمقدمة فيها اثنتا عشرة فائدة رجالية نظير المقدمات الاثنتي عشرة لمنتقى الجمان لوالده الشيخ حسن ، وبعد المقدمة أخذ في شرح الأحاديث ، فيذكر الحديث ويتكلم أولا فيما يتعلق بسنده من أحوال رجاله تحت عنوان ( السند ) ثم بعد الفراغ عن السند يشرع في بيان مداليل ألفاظ الحديث وما يستنبط منها من الأحكام تحت عنوان المتن شرع فيه وكتب عدة من أجزائه في كربلاء كما يظهر من آخر الجزء الأول منه المنتهي إلى آخر التيمم ، فقد كتب في آخره أنه فرغ منه بكربلاء يوم الخميس السابع عشر من جمادى الأولى سنة ١٠٢٥ ، رأيته في كتب سلطان المتكلمين الشيخ محمد الواعظ بطهران ، ونسخه أخرى تنتهي إلى باب الجهر ببسم الله في الكتب الموقوفة للشيخ مشكور الحولاوي النجفي ، ونسخه من بقايا موقوفات كتب الشيخ


عبد الحسين الطهراني في كربلاء وهي بخط الشيخ حسن بن أحمد بن سنبغة العاملي فرغ من كتابتها يوم الثلاثاء الثامن والعشرين من المحرم سنة ١٠٢٨ وكتب بخطه في آخره أن المؤلف فرغ منه بكربلاء يوم الثلاثاء الثامن والعشرين من صفر سنة ١٠٢٦ ، وقابل تلك النسخة بأصلها بالدقة الشيخ أحمد بن علي النباطي العاملي مع السيد الجليل علي بن السيد محيي الدين بن أبي الحسن الحسيني في مجالس آخرها يوم الثلاثاء الحادي والعشرين من جمادى الثانية سنة ١٠٢٨ كما كتبه الشيخ أحمد المذكور على النسخة بخطه والظاهر أنهما كانا من تلاميذ المصنف ، وعلى النسخة أيضا خط تلميذه الآخر وهو الشيخ حسين بن الحسن العاملي المشغري المذكورة ترجمته في أمل الآمل ذكر في خطه أنه أخبره المصنف بموته قبل وفاته بأيام وإنه توفي ليلة الاثنين عاشر ذي القعدة سنة ١٠٣٠ ودفن بالمعلى قريبا من قبر خديجة رضي الله عنها

( ١٢١ : استقصاء الإفحام ) واستيفاء الانتقام في رد منتهى الكلام تصنيف بعض أهل السنة للأمير السيد حامد حسين بن الأمير محمد قلي بن محمد بن حامد الموسوي النيسابوري الكنتوري المتوفى بلكهنو سنة ١٣٠٦ صاحب العبقات وغيره من التصانيف الكثيرة المؤلف أكثرها بالفارسية لتعميم المنفعة وهذا أيضا فارسي مبسوط يدخل تحت عشرة مجلدات ، وقد طبع بعض أجزائه في مطبعة مجمع البحرين في ثلاثة مجلدات سنة ١٣١٥ ، واستقصى فيه البحث في المسألة المشهورة بتحريف الكتاب وفي إثبات وجود الحجة المهدي صاحب الزمان 7 ، وشرح فيه أحوال كثير من علماء أهل السنة وتكلم في كثير من رجالهم وفي بعض الأصول الدينية والفروع العملية المختلفة فيها أقوال علماء الفريقين وأثبت ما هو الحق منها في جميع ذلك.

( ١٢٢ : استقصاء البحث والنظر ) في مسائل القضاء والقدر ، عبر به كذلك في الخلاصة ، وقد يقال له استقصاء النظر لآية الله الشيخ جمال الدين أبي منصور


الحسن بن يوسف بن العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، أوله ( الحمد لله العليم الغفار والقديم القهار والعظيم الستار الذي خلق الإنسان ومنحه الاقتدار ) ألفه لشاه خدا بنده الجايتو محمد لما سأله بيان الأدلة الدالة على أن للعبد اختيارا في أفعاله وإنه غير مجبور عليها ، توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية في أولها نقص ، ونسخه في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ناقصة الآخر تنتهي إلى الدليل السادس عشر للاختيار من الآيات الدالة على تحسر الكفار في الآخرة وندمهم على الكفر والمعصية ، ورأيت نسخه التامة في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلاء ، وعند الشيخ علي القمي في النجف ، وعند صدر الإسلام الخوئي وغيرها ، وألف بعض علماء السنة من أهل الهند كتابا في رد الاستقصاء المذكور ولما اطلع السيد القاضي نور الله الشهيد سنة ١٠١٩ على ذلك الكتاب ألف كتابه الموسوم بالنور الأنور والنور الأزهر في تنوير خفايا رسالة القضاء والقدر وزيف فيه اعتراضات الهندي على العلامة الحلي كما يأتي.

( ١٢٣ : استقصاء العلل ) للشيخ داود بن عمر الأنطاكي الطبيب الضرير نزيل القاهرة والمتوفى بمكة سنة ١٠٠٩ ، ذكره السيد علي خان المدني في سلافة العصر ، فراجعه.

( استقصاء النظر) لآية الله العلامة الحلي كما في كشف الحجب لكن مر آنفا أن اسمه استقصاء البحث والنظر كما صرح به في الخلاصة.

( ١٢٤ : استقصاء النظر) في إمامة الأئمة الاثني عشر ، للشيخ كمال الدين علي بن ميثم بن علي بن ميثم البحراني شارح النهج المتوفى سنة ٦٧٩ ، ذكره في مجمع البحرين في مادة ( مثم ) وقال إنه لم يعمل مثله.

( ١٢٥ : الاستقلالية ) في استقلال الأب بالولاية على الباكرة البالغة الرشيدة في تزويجها ، للشيخ أحمد بن محمد بن يوسف البحراني المتوفى سنة ١١٠٢.


( ١٢٦ : الاستقلالية ) في استقلال الأب في تزويج الباكرة ، للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن الماحوزي البحراني المتوفى سنة ١١٢١ ذكره وسابقته الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته الكبيرة وكذا في اللؤلؤة

( ١٢٧ : الاستقلالية ) في استقلال الأب بالولاية على البكر في التزويج للمحقق المولى محسن بن مرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، أوله ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفوا اللهم اهدنا لما اختلف فيه ) ألفه في شعبان سنة ١٠٦٤ في بازرگان ـ محله في قمصر من قرى كاشان ـ توجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ١٢٨ : الاستقلالية ) في استقلال الأب بالولاية على الباكرة البالغة في تزويجها ، للشيخ محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد آل عصفور البحراني ، قاله في أنوار البدرين ، وقال إن شيخي وخالي الشيخ أحمد بن صالح آل طعان المتوفى سنة ١٣١٥ كان ممن أدرك المصنف وكان يطريه.

( ١٢٩ : استكاكات الحروف ) وطبائعها وأعدادها وما يتعلق بأعداد الحروف من المسائل الموسومة بأرثماطيقي ، للمحقق المولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ٩٠٧ ، قال فيه ( إن كتاب الاستكاكات ألفه أرسطاطاليس ثم إن النبي 9 قد كان عنده جوامع الحكم علمه لباب علمه وهو الجفر الذي فصله الإمام الصادق 7 وانتهى عنه إلى سائر أولياء الله ) ألفه بالتماس تلميذه وابنه الروحاني قرة عيون السادة الكبار فلذة أكباد الأئمة الأطهار قدوة أفاضل الزمان صفوة أماثل الدوران السيد جمال الدين نصر الله ، ثم أهداه بالتماس التلميذ المذكور إلى السلطان غياث الدين محمد شاه ، توجد النسخة في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء ، وهي بخط الشيخ شرف الدين علي بن جمال الدين المازندراني المجاز من السيد شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني سنة ١٠٦٣.


( الاستكشافات الجغرافية ) يأتي بعنوان تاريخ الاستكشافات.

( ١٣٠ : استنباط الأحكام ) في عصر غيبة الإمام 7 ، للمولى حيدر علي ابن المدقق الشيرواني ميرزا محمد بن الحسن الذي كان من أصهار المولى محمد تقي المجلسي وتوفي سنة ١٠٩٨ ، والمولى حيدر علي له أقوال خاصة في الفروع ينكر عليه فيها منها قوله بوجوب الاجتهاد عينا على كل أحد ، وكتب في ذلك رسالة كما ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تكملة الأمل ، وهو في كتابه هذا بين طريق الاستنباط ، رأيته في مجموعة من رسائله تاريخ تأليف بعضها سنة ١١٢٩ في كتب السيد محمد علي السبزواري ، وتوجد نسخه أخرى منه أيضا في مجموعة من رسائله في تبريز في مكتبة الحاج السيد علي الإيرواني.

( ١٣١ : استنباط الحشوية ) لأبي يحيى الجرجاني ، حكى الشيخ أبو العباس النجاشي عن الشيخ الكشي أنه ( كان من أصحاب الحديث ـ الحشوية الأخبارية العامية ـ فرزقه الله هذا الأمر ـ التشيع ـ وصنف في الرد على الحشوية ـ طريقته الأولى ـ تصنيفا كثيرا ) ثم ذكر بعد عدة منها استنباط الحشوية.

( ١٣٢ : استنباط القواعد الفقهية ) للسيد معز الدين محمد المهدي القزويني الحلي المتوفى سنة ١٣٠٠ ، كذا ذكره شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك وقال فيه أزيد من خمس وسبعين قاعدة أقول الظاهر أنه غير القواعد الفقهية الآتي الذي هو شرح لمعالم ابن قطان.

( الاستنصار ) في النص على الأئمة الأطهار : ، للشيخ أبي الفتح الكراجكي ، مر بعنوان الاستبصار تبعا لما أثبته بعض من كتب فهرس تصانيفه من المعاصرين له ، ونقله في خاتمة المستدرك ص ٤٩٨ ، ولما أن العلامة المجلسي عبر عنه بالاستنصار في أول البحار عند ذكره لماخذه


تبعا لما كتب على بعض النسخ منه مثل النسخة التي طبع عنها الكتاب كررنا ذكره ، ولعل وجه اختلاف التسمية هو أن المصنف لما لم يسم الكتاب باسم خاص وانما قال في أوله ( أما النص على جميع الأئمة علهيم اسلام ... فإني مثبت منه طرفا في هذا الكتاب مقنعا لذوي البصائر والألباب يستبصر منه الناظر وعونا يستنصر به المناظر ) حسبوا إيراد هذين اللفظين رمزا من المصنف للتسمية فبعض أخذ بأولهما وبعض بالثاني ، وعليه لعل الأول الذي أثبته المعاصر في فهرسه أثبت ، وعلى كل يبقى السؤال عن الناسخ الذي سماه بالانتصار في النص على الأئمة الأطهار 7 كما في نسخه الشيخ هادي آل كاشف الغطاء التي تاريخ كتابتها حدود سنة ١٠٥٥ ، وعلى كل فهو مرتب على بابين ، أولهما في الاخبار من طرق الخاصة والثاني فيها من طرق العامة وفي كل منهما عدة فصول ، وفي آخره ذكر من سمى الاثني عشر وذكرهم بأسمائهم الشريفة قبل بعثة النبي صل الله عليه واله.

( ١٣٣ : الاستنفار إلى الجهاد ) للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي في ذيل كتابه رسالة البشارة والنذارة

( ١٣٤ : الاستنفار والغارات ) لإبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة ٢٨٣ ، كذا حكاه الشيخ في الفهرس عن شيخه أحمد بن عبد الواحد المعروف بابن عبدون ، وفي بعض نسخ الفهرس الأسفار والغارات ، وفي النجاشي عن ابن عبدون أيضا الغارات فقط.

( ١٣٥ : الاستيجارية ) في الاستيجار للعبادة وما يتعلق بها للشيخ ميرزا أبي المعالي ابن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى سنة ١٣١٥ ذكره ولده في البدر التمام

( ١٣٦ : الاستيذان ) للشيخ أبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش المعروف بالعياشي السلمي السمرقندي المعاصر للشيخ الكليني الذي توفي سنة ٣٢٩ ، ذكره النجاشي.


( ١٣٧ : الاستيعاب ) في صنعة الأسطرلاب للفيلسوف المنجم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة ٤٤٠ ، كتاب جليل استوعب فيه الوجوه الممكنة في صنعة الأسطرلاب كانت نسخه منه في مكتبة إعتضاد السلطنة في عصر السلطان ناصر الدين شاه وانتقلت إلى مكتبة مجلس الشورى العامرة اليوم كما في فهرسها ، ويضمه منهج الطلاب في عمل الأسطرلاب للملك الأشرف عمر بن الملك المظفر يوسف بن عمر بن علي بن رسول من الملوك الرسولية في اليمن ، قرظه إبراهيم بن ممدود الجلاير الموصلي سنة ٦٨٩ وتاريخ كتابة النسخة سنة ٨٨٨.

( ١٣٨ : الاستيفاء ) في الإمامة للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل النوبختي صاحب إبطال القياس الذي أظهر كذب الشامغاني المقتول سنة ٣٢٢ كما مر ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست.

( ١٣٩ : الاستيفاء ) في الكيمياء لأبي موسى أو أبي عبد الله جابر بن حيان ابن عبد الله الصوفي الخراساني الكوفي المتوفى سنة ٢٠٠ ، ذكره ابن النديم وقال جابر في كتابه التدابير الذي ألفه بعد الاستيفاء التدابير هذا كتاب ثان وألفت قبله الاستيفاء الأول وهو محتاج إلى هذا الكتاب.

( ١٤٠ : الاستيفاء ) للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي ، وفي بعض نسخه الاستيقان كما نشير إليه.

( ١٤١ : الاستيفاء ) في الإمامة لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ، كما ذكره البياضي في أول كتابه الصراط المستقيم عند ذكره لماخذ كتابه ، وذكر معه أيضا تلخيص الشافي في الإمامة تأليف السيد المرتضى علم الهدى ، وذكر أن التلخيص أيضا للشيخ الطوسي فصريح البياضي أن الاستيفاء هذا غير تلخيص الثاني الآتي بعنوان التلخيص في حرف التاء وكلاهما للشيخ الطوسي وكانا موجودين عنده ينقل عنهما في كتابه


لكن المكتوب على ظهر بعض نسخ تلخيص الشافي الآتي ذكره أنه الاستيفاء في تلخيص الشافي ، كما أن على ظهر بعضها أنه الاستيفاء في تلخيص الشفاء والمظنون أن تسمية تلخيص الشافي بالاستيفاء كانت من اجتهاد الكاتب حيث إنه رأى أن الشيخ أورد في ديباجة التلخيص قوله ( لا بد من استيفاء ذلك ) فحسب إنه رمز لاسمه ، كما أن الكاتب للنسخة الثانية عبر بالشفاء رعاية لقافية الاستيفاء

( الاستيقان ) للشيخ أبي علي الإسكافي ، مر بعنوان الاستيفاء.

( ١٤٢ : الاستيقان ) في بيان أركان الإيمان للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي الكنتوري المتوفى سنة ١٢٥٩ ، ألفه في رد بعض تلاميذ السيد كاظم الرشتي خرج منه إلى مبحث النبوة ولم يتم ذكره في كشف الحجب

( ١٤٣ : استيناس المعنوية ) للمقدس الأردبيلي المولى أحمد بن محمد المتوفى سنة ٩٩٣ ، عد بهذا العنوان من الكتب الكلامية العربية الموجودة في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في فهرسها المخطوط وذكر أن موضعه في الماري رقم (٣)

( ١٤٤ : كتاب الأسد) لأبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان الهمداني ساكن حلب وصاحب كتاب الآل المتوفى سنة ٣٧٠ ، كذا عبر عنه اليافعي في مرآة الجنان ومثله في نامه دانشوران وغيرهما ، ولكن في كشف الظنون عبر عنه بكتاب أسماء الأسد.

( ١٤٥ : إسداء الرغاب ) بكشف الحجاب عن وجه السنة والكتاب ، في مسألة استثناء الوجه والكفين عن وجوب الستر الواجب في الصلاة على النساء. للمفتي السيد محمد باقر بن السيد أبي الحسن محمد بن السيد علي شاه ابن صفدر شاه بن السيد صالح الرضوي القمي الكشميري نزيل لكهنو والمولود فيها سابع شهر صفر سنة ١٢٨٥ ، والمتوفى بالحائر في سنة زيارته للعتبات


المقدسة في عصر يوم الخميس السادس عشر من شعبان سنة ١٣٤٦ ، أوله ( الحمد لله الذي لا يدركه بصر ولا يناله غوص العقول والفكر ) طبع في النجف سنة ١٣٤٧ وفي آخره ترجمه المؤلف وأرخ عام طبعه السيد محمد صادق بن السيد حسن آل بحر العلوم بأبيات مطبوعة في آخره مادة تاريخها. ( بيديك إسداء الرغاب )

( ١٤٦ : كتاب الأسرى ) للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي من أجزاء كتابه الكبير الموسوم بتهذيب الشيعة

( ١٤٧ : الأسرار) في كيفية الأسفار للواعظ الماهر الحاج مولى باقر بن المولى إسماعيل الكجوري الطهراني المتوفى بمشهد الرضا 7 سنة ١٣١٣ ذكره أخوه سلطان المتكلمين في زبدة المآثر في ترجمه الحاج مولى باقر المطبوع مع الخصائص الفاطمية له.

( ١٤٨ : الأسرار) في الإمامة لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، قال في الروضات ( إنه منسوب إلى العلامة الحلي ، وكذا المختصر من الأسرار المنسوب إليه ، لكن في نسبتهما إليه نظر )

( الأسرار ) في إمامة الأطهار اسمه أسرار الأئمة للشيخ رجب يأتي.

( الأسرار ) في إمامة الأطهار اسمه أسرار الإمامة للعماد الطبري ، قال في الرياض ( رأيت منه نسخه في أردبيل يلوح من أولها أنه كتاب الأسرار في إمامة الأطهار

( الأسرار ) في ساعات الليل والنهار) اسمه الأسرار المودعة يأتي

( ١٤٩ : أسرار الآيات ) للشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي المعروف بآقا نجفي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣١ ، عد من تصانيفه في آخر كتابه جامع الأنوار المطبوع سنة ١٢٩٧ ، يظهر منه أنه في تفسير آيات القرآن الكريم.


( ١٥٠ : أسرار الآيات ) وأنوار البينات في معرفة أسرار آيات الله تعالى وصنائعه وحكمه على ما قرره الإشراقيون وأهل العرفان ، لصدر الحكماء المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم بن يحيى الشيرازي المتوفى متوجها إلى الحج في البصرة سنة ١٠٥٠ ، أوله ( نحمدك يا من بيده ملكوت الأرض والسماء ) مرتب على مقدمه وثلاثة أطراف كل طرف ذو مشاهد ، الطرف الأول في علم الربوبية ، والثاني في أفعاله تعالى ، والثالث في المعاد ، وفيه اثنا عشر مشهدا آخرها في سر شجرة طوبى وشجرة الزقوم رأيت النسخة المنقولة عن نسخه خط المصنف سنة ١١٠٦ في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء وطبع بإيران مكررا.

( ١٥١ : أسرار الأئمة ) للشيخ عماد الدين الحسن بن علي الطبري صاحب أسرار الإمامة الآتي وهو ( معرب ) كتابه الكبير الفارسي في ( الإمامة ) كما يظهر من كلامه الذي نقله عنه صاحب الرياض.

( ١٥٢ : أسرار الأئمة ) للشيخ الحافظ رضي الدين رجب بن محمد بن رجب البرسي الحلي صاحب مشارق الأنوار الذي ألفه سنة ٧٧٣ ومشارق الأمان الذي ألفه سنة ٨١١ ولعله كان من أواخر تصانيفه ، قال في الرياض ( إن الأسرار هذا موجود عندنا وجميع ما فيه موجود في مطاوي فصول كتابه مشارق الأنوار وهو غير أسرار الإمامة للعماد الطبري ) أقول وكذلك هو غير الدر الثمين في أسرار الأنزع البطين الآتي ذكره فإنه للشيخ عبد الله الحلي الذي انتخبه من مشارق الأنوار للشيخ رجب وأدرج فيه تفسير الخمس مائة آية التي نزلت في أهل البيت : ، ( أسرار الأئمة ) المنسوب إلى أمين الإسلام المفسر الطبرسي اسمه أسرار الإمامة

( ١٥٣ : أسرار ابتلاء الأولياء ) في أسرار الشهادة وحكم الابتلاء فارسي للمولى محمد شفيع بن محمد حسين الكرهرودي العراقي ، ألفه باسم السلطان


محمد شاه قاجار بعد كتابه مجرى البكاء في المقتل كما يأتي ، ورتبه على مقدمات وروضات وبليات وخاتمة ، رأيته في كتب ميرزا محمد شفيع بن محمد سميع الميثمي العراقي المتوفى سنة ١٣٥٣.

( ١٥٤ : أسرار الأحكام ) للشيخ محمد تقي المعروف بآقا نجفي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣١ عد من تصانيفه في آخر كتابه جامع الأنوار المطبوع سنة ١٢٩٧ ،

( ١٥٥ : أسرار أشكال حروف الهجاء ) وهيئاتها الخاصة للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي جد آية الله بحر العلوم ، قال حفيده السيد ميرزا محمود في حاشية كتابه المواهب إنه منسوب إليه وكأنه لم يكن جازما به.

( ١٥٦ : أسرار الأطباء ) في الطب فارسي مطبوع بإيران كما في بعض الفهارس

( ١٥٧ : أسرار الإمامة ) ويقال له الأسرار وأسرار الأئمة أيضا ، للشيخ المتكلم الفقيه عماد الدين الحسن بن علي بن محمد بن الحسن الطبرسي المعروف بالعماد الطبري أو عماد الدين الطبري عند نقل أقواله في الفقه وهو صاحب كامل البهائي الذي ألفه سنة ٦٧٥ وصرح فيه بأنه مازندراني ، قال في الرياض ( رأيت أسرار الإمامة هذا في أردبيل وعندنا منه نسخه ) ثم قال بعد كلام طويل ( رأيت في الخزانة الصفوية بأردبيل من مؤلفات العماد الطبري رسالة في الإمامة وكان تاريخ تأليفها سنة ٦٩٨ وأظن أنه عين كتاب أسرار الإمامة له ) وحكى في الرياض عن أسرار الإمامة هذا أمورا منها إحالة المؤلف فيه إلى كتابه في معجزات النبي والأئمة 7 ولعل مراده كتاب مناقب الطاهرين الذي ألفه سنة ٦٧٣ ومنها إحالته إلى كتابه الكبير في الإمامة الذي ألفه بالري والغري ومنها أنه ألف كتابه المتوسط في الإمامة بالفارسية ثم عربه بالتماس جماعة وألف أسرار الأئمة وظاهر كلامه أن أسرار الأئمة اسم للمعرب ومنها بعض فتاوي المؤلف مثل قوله بتوقف الجمعة على حضور السلطان العادل الباسط اليد كما نقله عنه الشهيد


في رسالة الجمعة ، وكذا نقله عنه المحقق السبزواري في مبحث صلاة الجمعة من كتابه الذخيرة ومنها إنكار المؤلف لطريقة الصوفية والطعن على مشايخهم ، الحلاج ، بايزيد ، الشبلي ، الغزالي ومنها بعض الحكايات المؤرخة مثل حكاية مجيء هلاكو إلى بغداد ، ومثل قوله ( حكى لي القطان الأصفهاني في أصفهان سنة خمس وسبعين وست مائة ) ومنها تصريحه بزمان التأليف ، فإنه قال في بحث إثبات وجود الحجة صاحب الزمان 7 ( فإن قيل لا يمكن أن يعيش أحد من سنة خمس وخمسين ومائتين إلى سنة ثمان وتسعين وست مائة ) فيظهر إنها سنة تأليفه ومنها ما ذكره في أواخر الكتاب من الأحاديث الواردة في شأن زيد بن علي بن الحسين 7 ونقلها عنه في الرياض في ترجمه زيد المذكور ومنها ما ذكره أيضا في أواخر الكتاب في بيان جملة من الملل والمذاهب والأديان وشرح أحوال بعض الحكماء ومنها ما يلوح من الكتاب من أنه كان من أواخر مؤلفاته ، وقد ألفه عند كبره وضعف بصره.

( ١٥٨ : أسرار الإمامة ) لأمين الإسلام المفسر الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي صاحب التفاسير الثلاثة المتوفى سنة ٥٤٨ ، نسبه إليه السيد حسين بن الحسن الموسوي المعروف بالسيد حسين المجتهد الكركي المتوفى بأردبيل سنة ١٠٠١ في كتابه دفع المناواة ، وينقل عنه بعنوان قال ثقة الإسلام أمين المذهب الطبرسي في أسرار الإمامة ، ويعبر عنه تارة بأسرار الأئمة ، وأخرى بالأسرار كما قاله في الرياض ، وقال فيه ما ملخصه إن الظاهر اتحاد الجميع ويحتمل تعددها ، والظاهر أن نسبته إلى أمين الإسلام اشتباه نشا من اشتراكه مع عماد الدين الحسن بن علي صاحب كتاب أسرار الإمامة في إطلاق الطبرسي عليهما الا أن يكون أسرار الإمامة الذي هو لأمين الإسلام الطبرسي غير هذا الموجودة عندنا نسخه فإنه لعماد الدين


الطبرسي بدلالة تاريخه وما يلوح من أوله وأثنائه. واحتمل بعض العلماء أن يكون أسرار الإمامة المؤرخ للشيخ عماد الدين المذكور كما مر ويكون تأليف أمين الإسلام الطبرسي هو أسرار الأئمة كما قد يعبر عنه كذلك أيضا السيد حسين المجتهد الكركي عند النقل عنه انتهى ما لخصناه عن الرياض في ترجمه الشيخ أمين الإسلام الطبرسي ( أقول ) وقوع الاشتباه وإن كان ممكنا لكن ظهور أخبار أهل الاطلاع بأنه رآه ونقل عنه في وجوده عنده واقعا وإن لم نطلع عليه لا يرفع بمجرد الاحتمال.

( ١٥٩ : أسرار الأنوار ) في مناقب الأئمة الأطهار فارسي للمؤرخ الماهر لسان الملك المعروف بسپهر ميرزا محمد تقي خان الكاشاني نزيل طهران المتوفى بها سنة ١٢٩٧ صرح بتصنيفه لهذا الكتاب في تاريخه الفارسي الكبير الموسوم بناسخ التواريخ.

( ١٦٠ : أسرار الأولياء ) في التصوف والعرفان فارسي مطبوع ، سمي مؤلفه بإسحاق كما في فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدي في قطر فيض آباد فراجعه

( ١٦١ : أسرار البرانيات ) لأبي موسى جابر بن حيان بن عبد الله الصوفي الكوفي المتوفى سنة ٢٠٠ ذكره في كشف الظنون ويأتي أسرار الكيمياء له.

( ١٦٢ : أسرار البسملة ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة ١٢٥٠.

( ١٦٣ : أسرار البلاغة ) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي المتوفى سنة ١٠٣١ نسب إليه مع المخلاة المنسوبة إليه في النسخة المطبوعة بمصر سنة ١٣١٧ أوله ( الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله ومصطفاه ، فصل يشتمل على النثر ومعانيه وحد البلاغة والفصاحة والإيجاز ) ويأتي في المخلاة للبهائي أنه غير هذا المطبوع كما يأتي في السين سر الصناعة وأسرار البلاغة الذي هو لابن جني.


( ١٦٤ : أسرار التنزيل ) مختصر من التفسير الكبير ، اختصره مؤلف أصله ، المولى محمد حسين بن آقا باقر البروجردي المتوفى في نيف وثلاث مائة بعد الألف ، ذكره ولده آقا نور الدين المتوفى بطهران سنة ١٣٣٦ في آخر النص الجلي تصنيف والده المذكور.

( ١٦٥ : أسرار التوحيد ) فارسي في تفسير سورة التوحيد ، للسيد أبي تراب ابن السيد أبي طالب بن أبي تراب الحسيني القائني المتوفى حدود سنة ١٣٢٨ ، طبع على هامش اللؤلؤة الغالية لوالده العالم الجليل الذي توفي في طريق سفره إلى الحج في كراچى سنة ١٢٩٥.

( ١٦٦ : أسرار التوحيد) في شرح الاسم الأعظم وشرح هويته ، للشيخ العارف الفقيه المتكلم المفسر المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الديلمي الجيلاني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي وصاحب الآيات البينات وإثبات الشوق وغيرهما مما ذكر جميعها في الرياض

( ١٦٧ : أسرار الحج ) فارسي في أسراره وحكمه الباطنية وآدابه وأعماله الظاهرية من الأدعية وبعض الزيارات للمولى أحمد بن محمد مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى سنة ١٢٤٥ أوله ( الحمد لله الذي جعلنا من حجاج البيت الحرام ) طبع سنة ١٣٢١.

( ١٦٨ : أسرار الحج ) لبعض الأصحاب فارسي مختصر ، مطبوع صغير الحجم ، لا أعرف اسم مؤلفه.

( ١٦٩ : أسرار الحج ) للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ قال في نجوم السماء إنه ألفه إجابة لسؤال آقا محمد باقر اليزدي.

( ١٧٠ : أسرار الحج ) للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي صاحب العوالي والمجلي والدرر اللآلي الذي فرغ من تبييضه سنة ٩٠١ طبع ضمن كتابه المجلي المذكور سنة ١٣٢٤.


( ١٧١ : أسرار الحج ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ، ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة.

( ١٧٢ : أسرار الحروف ) للمولوي أحمد بن القاضي نصر الله الدبيلي التتوي المستبصر ، الشهيد سنة ٩٩٧ كما أرخه في ( نامه دانش وران ) وفصل القاضي نور الله الشهيد ١٠١٩ ترجمته ، وذكر كيفية استبصاره على ما سمعه منه شفاها وذكر شهادته وتصانيفه ، منها أسرار الحروف بعنوان الرسالة ، قال فيه رموز الأعداد على طبق كتاب المفاحص ، ويأتي كتاب المفاحص في علم الحروف لصائن الدين علي بن محمد تركة الذي ألفه سنة ٨٢٣ ، ومر من تصانيفه أحسن القصص المختصر من تاريخه الكبير الموسوم بألفي.

( ١٧٣ : أسرار الحكم ) فارسي في أسرار الفلسفة ودقائق المعارف للفيلسوف الفقيه العارف الملقب بأسرار المولى هادي بن مهدي السبزواري المولود سنة ١٢١٢ والمتوفى في ٢٨ جمادى الثانية سنة ١٢٨٩ المدفون في بقعته بظهر سبزوار ، ترجمه مفصلا في الجزء الثالث من مطلع الشمس ، وحكى فهرس تصانيفه عن ولده آقا محمد إسماعيل ، والأسرار هذا في جزءين طبعا في مجلد واحد مرة سنة ١٢٨٦ وأخرى سنة ١٣٠٣ وهو من الكتب القيمة كافل لمعرفة النفس ، والحق تعالى شأنه ، ومعرفة النبي المطلق والإمام بالحق ، حاو لبيان الحقوق وأسرار الأحكام من الطهارة والصلاة والزكاة والصيام عناوينه ، نفس شناسي ، حق شناسى ، پيغمبر وامام شناسى ، اسرار أحكام شناسي ، متضمن لشرح القصيدة العينية في بيان حقيقة النفس للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا مطلعها.

هبطت إليك من المحل الأرفع

ورقاء ذات تعزز وتمنع

( ١٧٤ : أسرار الحكمة ) في بيان الخلقة للسيد علي أكبر بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٢٦ ، ذكره في التجليات.


( ١٧٥ : الأسرار الخفية ) في العلوم العقلية من الحكمية والكلامية والمنطقية لآية الله العلامة الحلي الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة ٧٢٦ ، ألفه باسم هارون بن شمس الدين الجويني الذي توفي سنة ٦٨٥ ، رأيت النسخة بخطه الشريف في الخزانة الغروية.

( ١٧٦ : أسرار الخيبة ) من استرجاع البصرة والشعيبة للسيد المعاصر هبة الدين محمد علي بن الحسين الشهير بالشهرستاني ، ألفه سنة انكسار المسلمين بالبصرة وخيبتهم عن فتح الشعيبة وهي سنة ١٣٣٣ ، كشف فيه الأسرار الخفية لخيبة الأمنية ، وقد ترجم بالتركية سنة ١٣٣٤ ونشرت الترجمة.

( ١٧٧ : أسرار الدعوات ) لقضاء الحاجات وما لا يستغنى عنه لاستدراك الدلالات للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ ، ذكره من تصانيفه في كتابه الإجازات لكشف طرق المفازات

( ١٧٨ : أسرار الزكاة والصوم والحج ) للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ أوله ( الأصل في الصدقة والزكاة قوله تعالى مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ الآية ) قال في كشف الحجب إنه استخرجه من جواهر القرآن للغزالي ، وله أيضا أسرار الصلاة الموسوم بالتنبيهات العلية يأتي.

( ١٧٩ : أسرار الزكاة والصوم والحج وغيرها ) للمولى العارف الفقيه المفسر عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي ذكره صاحب الرياض مع سائر تصانيفه الكثيرة ومنها أسرار الصلاة الموسوم بمعيار الصلاة كما يأتي.

( ١٨٠ : أسرار الزيارة ) وبرهان الإنابة لآقا نجفي الأصفهاني الشيخ محمد تقي بن محمد باقر بن محمد تقي المتوفى في شعبان سنة ١٣٣٢ شرح فارسي للزيارة الجامعة ، طبع على هامش شرحه العربي لها الموسوم بحقائق الأسرار في سنة ١٢٩٦


( ١٨١ : أسرار سورة التوحيد ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ، ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة ١٢٥٠ ، ومر أسرار التوحيد في شرح الاسم الأعظم للمولى عبد الوحيد.

( ١٨٢ : اسرار سه قل ) التوحيد والمعوذتان ، فارسي يوجد ضمن مجموعة من موقوفات السيد علي الإيرواني بتبريز ، لا أعرف اسم مؤلفه.

( ١٨٣ : اسرار شب ) فارسي أدبي لعباس الخليلي طبع بإيران.

( ١٨٤ : أسرار الشريعة ) لآغا نجفي الأصفهاني الشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر المتوفى سنة ١٣٣١ ، ذكره في فهرس تصانيفه آخر جامع الأنوار المطبوع سنة ١٢٩٧.

( أسرار الشهادة ) للمولى آقا الدربندي اسمه إكسير العبادات يأتي.

( ١٨٥ : أسرار الشهادة ) هو اسم لديوان المراثي الفارسي ، للأديب الشاعر ميرزا إسماعيل الملقب في شعره بسرباز ، طبع سنة ١٣١٩.

( ١٨٦ : أسرار الشهادة ) فارسي كبير للمولى محمد حمزة المعروف بشريعتمدار الحمزة كلائي البارفروشي ، طبع بإيران.

( ١٨٧ : أسرار الشهادة ) فارسي مختصر للسيد ميرزا رفيع الدين نظام العلماء ابن ميرزا علي أصغر بن ميرزا رفيع الطباطبائي التبريزي المتوفى سنة ١٣٢٦ ، طبع بإيران ، وله المجالس النظامية المطبوع. وفي آخره تمام نسبه

( ١٨٨ : أسرار الشهادة ) للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ فيه بيان أسرار قضية الطف ، كتبه إجابة لالتماس الحاج المولى عبد الوهاب القزويني ، رأيت نسخه منه في موقوفات المحدث الشهير بحاج عماد الفهرسي المتوفى سنة ١٣٥٥ ، للخزانة الرضوية.

( ١٨٩ : أسرار الشهادة ) فارسي للمولى محمد بن محمد مهدي المازندراني البارفروشي الشهير بالحاج الأشرفي ، المتوفى سنة ١٣١٥ طبع سنة ١٣٢٢.


( ١٩٠ : أسرار الشهادة ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ذكره مع سائر تصانيفه في آخر خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة ١٢٥٠.

( ١٩١ : الأسرار الصافية ) والخلاصة الشافية في شرح المقدمة الكافية الحاجبية في النحو ، هو شرح مزج كما في كشف الظنون للشيخ حسام الدين إسماعيل بن إبراهيم بن عطية البحراني أوله ( الحمد لله الذي خشعت له الأصوات ) فرغ منه في جمادى الآخرة سنة ٧٩٥ ، توجد نسخه منه في المكتبة الخديوية كما يظهر من فهرسها.

( ١٩٢ : أسرار الصلاة ) للشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد بن شمس الدين محمد بن فهد الأسدي الحلي المتوفى سنة ٨٤١ والمدفون في بقعته المشهورة بكربلاء نسبه إليه السيد المعاصر في روضات الجنات.

( أسرار الصلاة ) للشيخ محمد تقي يأتي بعنوان أسرار العبادات.

( ١٩٣ : أسرار الصلاة ) للسيد جعفر السبزواري المشهدي ابن أخت السيد محمد ابن مير شاه قاسم السبزواري إمام الجمعة بالمشهد الرضوي الذي توفي سنة ١١٩٨ ذكره في ( مطلع الشمس ) وقال في فردوس التواريخ ( إنه موجود عندي فيه بيان حكم تشريع الصلاة وحكم تشريع أجزائها وأفعالها ، وتوفي المؤلف في زمن حياة السيد ميرزا مهدي الشهيد سنة ١٢١٨ ودفن قريبا من خاله المذكور. )

( ١٩٤ : أسرار الصلاة ) للشيخ ميرزا جواد آقا الشهير بملكي التبريزي نزيل قم والمتوفى بها سنة ١٣٤٤ كمل العلوم والمعارف في النجف الأشرف سنين وهذب نفسه بمصاحبة جمال السالكين المولى حسين قلي الهمداني ورجع إلى إيران حدود العشرين بعد الثلاثمائة والألف واختار مجاورة السيدة فاطمة بقم وبها ألف أسرار الصلاة وطبعه سنة ١٣٣٨.

( أسرار الصلاة ) لآقا محمد حسين بن آقا باقر : اسمه منهاج الولاية يأتي.


( ١٩٥ : أسرار الصلاة ) وماهيتها للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ ، أوله ( الحمد لله الذي خص الإنسان بشرف الخطاب ـ إلى قوله ـ سيد الأولين والآخرين محمد وآله أجمعين ... وقسمت هذه الرسالة بثلاثة أقسام وشرحتها في ثلاثة فصول ) ذكر في الفصل الأول ماهية الصلاة ، وفي الثاني أحكامها الظاهرة وأسرارها الباطنة ، وفي الثالث من يجب عليه ظاهر الصلاة وباطنها ومن لا يجب وهي مختصرة تقرب من مائتين وخمسين بيتا ، وسماه في كشف الظنون برسالة في الصلاة توجد نسخه منها عند السيد محمد رضا الطباطبائي في النجف ، ضمن مجموعة نفيسة فيها عدة رسائل علمية وهي من جمع الفاضل المولى محمد باقر بن منبوداق كتب بعضها بمدرسة الجدة في أصفهان سنة ١٠٦٧ ، ورأيت نسخه أخرى بطهران في كتب سلطان المتكلمين الحاج الشيخ محمد وطبع ضمن مجموعة كلمات المحققين بطهران سنة ١٣١٥.

( أسرار الصلاة ) للشيخ زين الدين الشهيد ، اسمه التنبيهات العلية ، يأتي.

( ١٩٦ : أسرار الصلاة ) للمولى محمد سعيد الشريف القمي طبع على هامش شرح الهداية سنة ١٣١٣ وهو القاضي محمد سعيد بن محمد مفيد الشريف القمي صاحب أسرار الصنائع الآتي. راجع ( ٧ : ٤٩ ).

( أسرار الصلاة ) الموسوم بالغرة للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي يأتي ،

( ١٩٧ : أسرار الصلاة ) للسيد الأمير محمد صالح بن الأمير عبد الواسع الخاتون آبادي المتوفى سنة ١١١٦ ، ذكره في الفيض القدسي وفي الروضات

( ١٩٨ : أسرار الصلاة ) وآدابها وأدعيتها للمولى عباس بن إسماعيل بن علي بن معصوم القزويني فارسي طبع بإيران مرة سنة ١٢٩٤ وأخرى سنة ١٣٠٤ عبر فيه عن والده إسماعيل بن علي بسيد الفقهاء ، ولعله المولى عباس القزويني المجاز من السيد علي بحر العلوم الذي توفي سنة ١٢٩٨ ، لم أظفر بترجمة


والده لكن أظنه المولى إسماعيل القزويني صاحب أنباء الأنبياء الآتي.

( أسرار الصلاة ) الموسوم بجامع الخيرات شرح لأسرار الصلاة للشهيد يأتي

( أسرار الصلاة ) الموسوم بمعيار الصلاة للمولى عبد الوحيد يأتي.

( ١٩٩ : أسرار الصلاة ) وأنوار الدعوات ، أو مختار الدعوات وأسرار الصلاة سماه المؤلف في ديباجته بكلا الاسمين ، وهو السيد رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن طاوس الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ ، ذكر في أوله بعد الخطبة أنه عمد إلى تتميم مصباح المتهجد لجده الأمي شيخ الطائفة الطوسي وإنه رتب من التتميم ، ( خمسة أجزاء أحدها فلاح السائل في عمل اليوم والليلة ، والثاني زهرة الربيع في عمل الأسابيع ، والثالث الدروع الواقية من الأخطار فيما يعمل كل شهر على التكرار ، والرابع الإقبال في عمل السنة ، وهذا الجزء أعنى أسرار الصلاة هو الخامس منها ثم قال ( واننى أصونه ـ الجزء الخامس ـ مدة حياتي عن كل أحد الا أن يأذن من له الإذن في نبإه أحدا قبل وفاتي ) ثم اعتذر السيد عن ذكر كثير من الروايات التي أوردها في ثواب جملة من الأعمال بوجوه عديدة ، منها أدلة التسامح في السنن وهي أخبار ( من بلغه ثواب على عمل إلخ ) ومنها أن كثيرا من الرواة المرميين بالضعف ليسوا من الضعفاء لوجوه كثيره واحتمالات عديدة لا يبقى الوثوق والاطمينان بضعفهم (١) أقول إن السيد شرع في تأليف تتمات مصباح

__________________

(١) قد أيد السيد جمال الدين أبو الفضائل أحمد أخاه السيد رضي الدين في هذا المبني وقواه بل زاد عليه في أول كتابه حل الإشكال ـ كما نقله بعين لفظه الشيخ حسن صاحب المعالم في التحرير الطاوسي ـ فأسس قاعدة كلية في أول الكتاب وهي أن السكون إلى القدح لو لم يكن له معارض مرجوح فضلا عما لو كان للقدح معارض ، وذلك لأن التهمة في الجرح شايعة ولا يحصل بإزائها في جانب المادحين فالسكون إلى المادح.

عدم المعارض راجح والسكون إلى القادح مع عدم المعارض مرجوح.

أقول كأنه يريد إبداء الفارق الغالبي بين المدح والقدح ، بأن الدواعي على القدح للأغراض الشخصية الفاسدة أكثر وقوعا من الدواعي للمدح فكل منهما لو لم ينضم إليه شيء آخر يظن لحوقه بغالب أفراده.


المتهجد بعد سنة ٦٣٥ ، فإن أول مجلداته فلاح السائل الذي ذكر في أوله روايته عن الشيخ أسعد بن عبد القاهر الأصفهاني في السنة المذكورة ، وقد ذكر في أول فلاح السائل أن قصده أن يرتب التتمات في عشرة مجلدات ويسمي كلا منها باسم فذكر أن فلاح السائل في مجلدين ، وزهرة الربيع المجلد الثالث وجمال الأسبوع الرابع وسمى الخامس بالدروع الواقية وليس فيه ذكر لأسرار الصلاة المذكور فيظهر أنه عدل عن قصده في أول الشروع ، وإنه بعد ترتيب أجزائه الأربعة شرع في الخامس وجعله هذا الكتاب لكنه لما لم يبرزه للناس وصانه عن كل أحد مدة حياته فلم يشتهر فصار الخامس المشهور هو الدروع كما قرره أولا في فلاح السائل. وأنا لم أظفر بنسخة تامة من هذا الكتاب وانما رأيت كراسة من أوله بخط عتيق ضمن مجموعة في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي.

( ٢٠٠ : أسرار الصلاة ) للمولى علي أكبر الكرماني ، فارسي مطبوع ، وأظن أنه الآمر بطبع قواعد الشهيد سنة ١٢٧٠ والآمر بطبع الذكرى سنة ١٢٧٢ ، ويظهر من الموضعين أنه كان من أجلاء علماء عصر السلطان ناصر الدين شاه ، لكن لم أجد ترجمته في المآثر والآثار ، ولعله ممن فاته كما فاته كثير ممن أطلعنا على آثارهم وبعض أحوالهم ولا سيما الإيرانيين منهم القاطنين في خارج بلاد إيران مثل العراق والهند وجبل عامل وغيرها

( ٢٠١ : أسرار الصلاة ) للسيد مرتضى بن السيد محمد الكشميري من أجلاء تلاميذ السيد دلدار علي النصيرآبادي الذي توفي سنة ١٢٣٥ ، بل جعله المولى محمد علي الكشميري الشهير بپادشاه عديلا لأستاده في لياقته للإمامة في رسالته في فضل صلاة الجماعة ، وله ميزان المقادير أيضا وهو غير السيد مرتضى الهندي الذي كان من تلاميذ السيد دلدار علي أيضا وترجمه معاصره السيد مهدي في تذكره العلماء كما في نجوم السماء


( ٢٠٢ : أسرار الصلاة ) فارسي للسيد ميرزا موسى بن ميرزا محمد المستوفي الهمداني من سادات كمالان ، أخذ المعقول عن الحكيم السبزواري ، وتوفي حدود الثلاث مائة ، أو نيف بعد الألف ، وله تصانيف أخر كانت في خزانة كتب ولده العالم الحاج آقا محمد الذي توفي بالمشهد الرضوي سنة ١٣٥١ ، وترجمه الفاضل في المآثر والآثار.

( ٢٠٣ : أسرار الصنائع ) للقاضي محمد سعيد بن محمد مفيد الشريف القمي المعروف بحكيم كوچك شارح توحيد الصدوق وغيره والذي فرغ من شرح حديث البساط في أصفهان سنة ١٠٩٩ ، فارسي في الصناعات الخمسة القياسية الخطابة الشعر الجدل المغالطة البرهان ، ثم ذكر سائر الصنائع من الكلام والفقه وغيرهما وذكر مراتب الصناعات وشرفها وترتيبها الزماني وغير ذلك من أسرار حدوث الحروف المقطعة والكلمة والكلام ، وأسرار حدوث سائر الصنائع. وصرح بأنه استمد في هذا التأليف من الصناعية للسيد الحكيم مير أبي القاسم الشهير بمير فندرسكي كما يأتي في الصاد أوله ( الحمد لله الذي أنطقني بمحاسن الكلمة والكلام وعصمني عن التنطق بما ينطق به الجهلة والعوام ) رأيته منضما إلى الصناعية لمير الفندرسكي في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري بالنجف.

( ٢٠٤ : أسرار العارفين ) في شرح كلام أمير المؤمنين 7 ، وهو الدعاء المروي عنه المشهور بدعاء كميل بن زياد للسيد جعفر بن السيد محمد باقر بن السيد علي صاحب البرهان ابن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم الطباطبائي النجفي المعاصر أوله ( الحمد لله الذي أنعم على عباده بالدعاء ) فرغ من تأليفه سنة ١٣٣٠ ، وطبع بالنجف سنة ١٣٤٢.

( ٢٠٥ : أسرار العبادات ) لبعض متأخري الأصحاب ، رتبه على مقدمه وخمسة أركان في العبادات الخمسة أوله ( الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين )


ذكر في أوله أنه أخذ الأسرار الظاهرة للعبادات من كتاب النخبة للمحقق الفيض وأخذ الأسرار الباطنة لها من المحجة البيضاء في إحياء الأحياء له أيضا رأيته في الكتب الموقوفة في بيت السادة آل خرسان في النجف.

( ٢٠٦ : أسرار العبادات ) فارسي للمولى الشيخ محمد تقي الخرقاني ، وصل فيه إلى آخر مقالته في سر الإسلام فلم يمهله أجله لإتمامه فتممه ولده الشيخ محسن بن محمد تقي بإلحاق خمسة فصول به ، في أسرار تشريع الصلاة إلى آخر أفعالها ولم يخرج من قلمه الا ذلك ، وتاريخ كتابة النسخة سنة ١٣٢١.

( ٢٠٧ : أسرار العبادات ) للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى بها سنة ١٢٤٢ ، أوله ( الحمد لله الذي لا من شيء كان ولا من شيء يكون ) مرتب على مقدمه وبابين في كل منها كتب وفصول وأصول ، وفي آخره المحرمات والمكروهات وطاعات القلب ومعاصيها ونسخته عند الشيخ هادي آل كاشف الغطاء بخط علي بن محمد عليوي الدجيلي سنة ١٢٣٣ ، وقفها الحاج عيسى بن حسين علي كبة.

( ٢٠٨ : أسرار العبادة ) للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ ، مختصر رأيته ضمن مجموعة من بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء.

( ٢٠٩ : أسرار العبادة ) في الفقه للفيلسوف المتأله الفقيه الحاج المولى هادي بن مهدي السبزواري المتوفى سنة ١٢٨٩ ، حكى في مطلع الشمس ) فهرس تصانيفه عن ولده المولى محمد إسماعيل.

( ٢١٠ : أسرار العقائد ) فارسي في رد البابية للسيد المعاصر ميرزا أبي طالب بن السيد محمد هاشم الحسيني الشيرازي المتوفى حدود سنة ١٣٤٥ ، مرتب على مقصدين ، أولهما في النبوة الخاصة ، وثانيهما في الإمامة وإثبات حقية طريقة الشيعة الجعفرية والرد على البابية ، طبع ثانيهما سنة ١٣٢٤.


( ٢١١ : أسرار الغيب ) فارسي في بيان عمل الماسة ، وهو من أنواع الفال ، والتخرص بالغيب والحدسيات فتجعل عدة خيوط مغزولة من وبر الإبل على أشكال خاصة ، وتدفن عدة أيام في رمل ناعم يسمى بالفارسية ( ماسه ) وبعد إخراج الخيوط من تحت الرمل يرى فيها أشكال مختلفة أخرى يستكشف منها أمور خفية كما يستكشف من اختلاف الأشكال الخمسة عشر في الرمل ، وألفت فيه كتب ورسائل كما ألفت في علم الرمل تأتي جملة منها في حرف الراء بعنوان رسالة في عمل الماسة ، كما يأتي أسرار القلوب ، ويقال لأسرار الغيب هذا ماسه بلوچية ، لأنه ألف في بلوچستان ، ألفه ميرزا علي مردان بن حسين الوراني الكرماني ، بأمر حاكم بلوچستان محمد إبراهيم ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه ، وكان المؤلف من أمراء عسكر الحاكم فلما اطلع على مهارة المؤلف في هذا العمل أمره بهذا التأليف فألفه وأهداه إليه وهو مشتمل على مائة ونيف من الأشكال المختلفة التي يستدل حدسا بكل منهما على عدة أمور مكنونة ويستكشف منها الخفايا المستورة أوله ( حمد بى حد وگران ، وثناى بى عد وپايان ، واجب الوجودي را است ، كه اسرار كنت كنزا مخفيا در آينه قدرتش هويداست ) رأيت النسخة عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي في النجف وهي بخط حفيد الحاكم محمد إبراهيم خان بن عباس ميرزا بن محمد إبراهيم ميرزا بن فتح علي شاه كتبها في محلة ( سر چشمه ) في دار ميرزا أبي الحسن خان النقاش باشي في السادس والعشرين من رجب سنة ١٢٧٦ ، ومعها رسالة أخرى في عمل الماسة تأتي في الرسائل

( ٢١٢ : الأسرار الغيبية ) فارسي مطبوع ، لحاج محمد حسين كما في فهرس بعض المكتبات.

( ٢١٣ : الأسرار الفقهية ) لشيخ مشايخنا الفقيه الشيخ محمد حسن آل ياسين الكاظمي المتوفى في رجب سنة ١٣٠٨ ، كبير في عدة مجلدات. رأيت منها


مجلد البيع والخيارات في خزانة كتب شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني. وذكر فهرس سائر مجلداته في ترجمته سيد مشايخنا الحسن صدر الدين في تكملة الأمل هكذا. مجلد في صلاة الجماعة. مجلد في الزكاة. مجلد في الخمس. مجلد في الوقف. مجلد في الرهن. مجلد في البيع والخيارات وهو الذي ذكرته ومجلد في إحياء الموات ومجلد في الحجر ومجلد في الوصايا وكلها موجودة عند إخلافه الأعلام الأجلاء.

( ٢١٤ : اسرار قاسمي ) فارسي في العلوم الغريبة السحر والطلسمات والنيرنجات وغيرها للمولى حسين بن علي الواعظ البيهقي السبزواري الشهير بالكاشفي المتوفى سنة ٩١٠ بعد أربع سنين من جلوس شاه إسماعيل الصفوي ألفه باسم مير سيد قاسم أحد أمراء الدولة الصفوية. والموجود منه هو ما هذبه واختصره وأمضاه ولد المصنف المولى صفي الدين علي بن الحسين بن علي الواعظ في عصر شاه طهماسب ويسمى كشف الأسرار القاسمي طبع في بمبئي سنة ١٣١٢ وهو مرتب على خمسة مقاصد الكيمياء. الليمياء. السيمياء. الريميا. الهيميا.

( ٢١٥ : أسرار القرآن ) في تفسير كلام الله العزيز للمولى المتكلم العارف المفسر عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الأسترآبادي. تلميذ شيخنا البهائي ، ذكره صاحب الرياض مع سائر تصانيفه البالغة إلى ما يقرب من الستين

( الأسرار القلبية ) للمولى عبد الوحيد اسمه ( آيينه غيب نما ) وقد مر.

( ٢١٦ : الأسرار القلبية ) للسيد علي بن شهاب الدين محمد الهمداني المشهور بالصوفي المتوفى سنة ٧٨٦ ، ترجمه تلميذه نور الدين جعفر البدخشي في كتابه خلاصة المناقب ، وسرد تمام نسبه وأرخ وفاته وحكى عنه القاضي في مجالس المؤمنين قرائن كثيره دالة على تشيعه ونسب الكتاب إليه في الرياض وقال ( لم أعلم عصره بالخصوص لكن هو من الشيعة الإمامية على ما وجدته في مسوداتي فلاحظ ) ( أقول ) هو الملقب بسياه پوش وحفيده


السيد علي الصغير كان نقيب السادات وهو جد السادة العلوية بهمدان ومن أحفاده السيد موسى الطبيب الماهر نزيل الكاظمية المتوفى بها حدود سنة ١٣٢٧ ومر من تصانيفه أخلاق محرم ، وتوجد نسخه من الحرز اليماني بخطه عند الشيخ علي الدامغاني نزيل همدان.

( ٢١٧ : أسرار القلوب ) فارسي في عمل الماسة مثل أسرار الغيب المذكور آنفا لميرزا محمد حسين الكرماني من المتأخرين ، ولم أعلم عصره بالخصوص والنسخة موجودة في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.

( ٢١٨ : أسرار الكيمياء ) لأبي موسى جابر بن حيان الكوفي الصوفي المتوفى سنة ٢٠٠ برواية أبي الربيع سليمان بن موسى بن أبي هشام عن أبيه موسى في صدر كتاب الرحمة لجابر أنه قال ( لما توفي جابر بطوس سنة المائتين من الهجرة وجد هذا الكتاب تحت رأسه ) وفي كتاب الأعلام للزركلي أن أسرار الكيمياء هذا مطبوع.

( أسرار اللاهوت ) للمحقق الكركي كما في أول البحار واسمه نفحات اللاهوت يأتي.

( ٢١٩ : أسرار المصائب ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ جعله السادس والخمسين من تصانيفه. وله فهرس مبسوط عده أيضا تصنيفا آخر لنفسه. وقال إن فيه أسرار تلك المصائب النازلة على آل الرسول 9 وبيان بعض حكمها وحل جملة من مشكلات الاخبار وتأويلها.

( ٢٢٠ : الأسرار المكنونة ) للشاعر الشهير بغزالي المشهدي من جملة مثنوياته ومنها رشحات الحياة. ونقش بديع. ترجمه في مجمع الفصحاء. وقال هو من مشاهير شعراء عصر شاه طهماسب الصفوي ومات سنة ٩٧٠ وفي سفره إلى الهند أدرك صحبة الشيخ فيضي الدكني.

( ٢٢١ : الأسرار المكنونة ) في ترجمه اللآلي المخزونة بلغة أردو طبع بالهند.


( ٢٢٢ : الأسرار المكنونة ) فارسي طبع بإيران في مجلدين كما في بعض الفهارس

( أسرار الملك والملكوت ) وشرحه أفكار الجبروت. طبع بالآستانة راجعه

( ٢٢٣ : الأسرار المودعة في أعمال يوم الجمعة ) للسيد مصطفى بن السيد إبراهيم ابن السيد حيدر الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى بها حدود سنة ١٣٣٦. أوله ( الحمد لله الذي شرف الجمعة على سائر الأيام )

( الأسرار المودعة في ساعات الليل والنهار ) للسيد رضي الدين أبي القسم علي بن موسى بن طاوس الحلي المتوفى سنة ٦٦٤. ذكره بهذا العنوان في كتابه أمان الأخطار وقال إنه مما ينبغي حمله في الأسفار. يظهر من صاحب المعالم في إجازته الكبيرة أن النسخة المقروة على المصنف كانت عنده وكان قاريها عليه الشيخ شمس الدين محمد بن أحمد بن صالح القسيني مع جمع آخر ، وكتب المصنف بخطه إجازة لهم سنة وفاته. ذكرناه بعنوان أدعية الساعات لإطلاقه عليه كثيرا وقلنا إنه موجود. والشيخ الكفعمي في تصانيفه يطلق عليه كتاب الساعات.

( ٢٢٤ : اسرار نامه ) للشيخ فريد الدين العطار محمد بن إبراهيم النيسابوري المتوفى سنة ٦٢٧ من مثنوياته الأخلاقية. أورد جملة من أشعاره القاضي نور الله في مجالس المؤمنين واستظهر منها تشيعه.

( أسرار النقطة ) للسيد العارف علي بن شهاب الدين محمد الحسيني الهمداني الصفوي المتوفى سنة ٧٨٦ ، ذكر بهذا الاسم في خلاصة المناقب على ما حكاه عنه في ترجمته في مجالس المؤمنين. ويأتي أن اسمه الرسالة القدسية في أسرار النقطة الحسية. طبع بطهران وهو في إثبات التوحيد عرفانيا. ويأتي في السين سر النقطة. وفي الميم المقلة في بيان النقطة.

( ٢٢٥ : أسرار النكاح والنساء ) فارسي. للحاج زين العطار الذي كان في أواسط عصر الصفوية. ألفه لبعض النساء من بنات الصفوية. كذا ذكره


ميرزا كمالا في مجموعته الصغيرة التي هي قليلة الألفاظ كثيره الفوائد ، ونقل عنه في المجموعة فائدة طبية لإرادة تسمين عضو خاص من أعضاء بدن الإنسان ( أقول ) الظاهر بل المتعين أنه الحاج زين العابدين علي المعروف بحاج زين العطار صاحب اختيارات البديعي المؤلف سنة ٧٧٠ كما مر.

( ٢٢٦ : أسرار النكاح ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ، ذكره في أخر كتابه خلاصة الاخبار ، الذي فرغ منه سنة ١٢٥٠.

( ٢٢٧ : أسرار وصايا الرضا 7 ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني ذكره في كتابه قصص العلماء.

( ٢٢٨ : الإسرافية ) رسالة في تحقيق الإسراف موضوعا وحكما ، للشيخ ميرزا أبي المعالي ابن الحاج الكلباسي المتوفى سنة ١٣١٥ ، ذكرها ولده ميرزا أبي الهدى في البدر التمام ، ومر إرشاد المؤمنين في أحكام الإسراف.

( ٢٢٩ : أسرة العترة ) في أبواب الفقه على نحو الاستدلال في مجلد كبير كما ذكره سيدنا الحسن صدر الدين ، وعده في التكملة من تصانيف عم والده السيد صدر الدين محمد بن السيد صالح بن محمد الموسوي العاملي الأصفهاني المتوفى بالنجف سنة ١٢٦٣.

( ٢٣٠ : أسس الأصول ) أو ( أصول بى نقطه ) لميرزا جمال الدين محمد بن غلام رضا الشريف الكرماني المولود حدود سنة ١٢٩٢ والمتوفى سنة ١٣٥١ أو سنة ١٣٥٢ في مباحث الألفاظ من أصول الفقه يقرب من ألف وستمائة وخمسين بيتا أوله ( أول الكلام اسمه الملك العلام ) طبع مع بعض خطب للمؤلف سنة ١٣١٩ وكان فراغه من التأليف قبل سنة ١٣١٨ كما يظهر من نسخه مكتوبة في التاريخ توجد في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة أبدع فيه المؤلف ببيان الدقائق العلمية باستعمال أقل الحروف الهجائية ـ الثلاثة عشر ـ الخالية عن كلفة الإعجام ، مع أن الكتب المستعان


فيها بجميع الحروف الثمانية والعشرين قد تقصر عن بيان بعض النكات والدقائق وأبدع منه عدم استعماله حرف الألف أيضا في الخطبة الموسومة بالاثني عشرية لاكتفائه فيها باثني عشر حرفا من الثلاث عشرة المهملة وذلك لشدة الحاجة إلى الألف في التركيب ، وكذا يأتي منظومة الآداب والحكم الميمية الكبيرة للسيد أبي القاسم جعفر الخوانساري التي أبدع فيها بترك استعمال حرف الألف ، لكن كل ذلك مع إتعاب النفس وإعمال الفكر دهرا طويلا فلا يقاس بما أنشأه أمير المؤمنين 7 من الخطبة الخالية عن الألف ارتجالا التي هي غاية في الفصاحة وحسن الانتظام ، توجد ترجمه أحوال المؤلف في ( ص ١٦ ) من النسخة المطبوعة وفي ( ص ٥٥٥ ) من فهرس مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.

( الأسطرلاب )

لفظ يوناني معناه ميزان الشمس أو معرب فارسية ( أستاره ياب ) كما استظهره بعض مهرة الفن ، وعلى كل فهو اسم للإله المشهورة التي يتوسل بها إلى معرفة كثير من أحوال النجوم وأحكامها ، وقد ألفت في صنعة هذه الآلة وتحقيق كيفية استعمالها لاستخراج تلك الأحوال والأحكام كتب كثيره مختصرة ومبسوطة سمي بعضها باسم خاص ، كالإرشاد ، والتحفة ، والحاتمية ، والصفيحة وغيرها مما تقدم ويأتي ولم يسم كثير منها باسم خاص لكن يصدق عليه أنه كتاب في الأسطرلاب أو رسالة في الأسطرلاب فنحن نذكرها في الراء بالعنوان الثاني.

( ٢٣١ : الأسطوانة ) للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ ، حكاه سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة الأمل عن فخر الدين محمد بن شاكر الكتبي في فوات الوفيات ( أقول ) يحتمل أن يكون مراده تحرير كتاب الكرة والأسطوانة لأرشميدس الذي هو لخواجه نصير الدين


الطوسي ، وعبر عنه في كشف الظنون بتحرير الهندسيات.

( ٢٣٢ : الإسطنبولية ) في الواجبات العينية للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ ، ذكره في كشف الحجب.

( إسعاد ثمرة الفؤاد ) على سعادة الدنيا والمعاد ، هو اسم ثان لكشف المحجة لثمرة المهجة ، كما صرح به مؤلفه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتابه الإجازات لكشف طرق المفازات.

( ٢٣٣ : الإسعاف ) للشيخ حسين بن شهاب الدين بن حسين بن خاندار الشامي العاملي نزل بلاد الهند سنة ١٠٧٤ وبها توفي سنة ١٠٧٦ ، كما أرخه في سلافة العصر ، وله شرح النهج وغيره مما ذكره في أمل الآمل.

( ٢٣٤ : الإسعاف ) للسيد أبي بكر بن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني الحضرمي المولود سنة ١٢٦٢ والمتوفى سنة ١٣٤١ ترجمه السيد محمد بن عقيل صاحب النصائح الكافية في آخر ديوان المصنف المطبوع ١٣٤٤ وذكر الإسعاف وغيره من تصانيفه الكثيرة.

( ٢٣٥ : إسعاف المأمول ) في شرح زبدة الأصول تصنيف الشيخ البهائي ، للسيد أبي الحسن علي بن السيد نقي الرضوي الهندي المعاصر ، طبع في لكهنو بمطبعة الاثني عشرية سنة ١٣١٢ في حياة المؤلف ، أوله ( نحمدك يا من نزلت الكتاب بآيات محكمات ) شرح مزج فرغ منه عاشر شعبان سنة ١٢٩٥ ، وفي آخره ذكر فهرس سائر تصانيفه.

( ٢٣٦ : الأسفار ) ودلائل الأئمة لأبي محمد ثبيت بن محمد العسكري المتكلم الحاذق ، من أصحاب الإمام أبي عبد الله الصادق 7 ، وله الرواية عنه وكان صاحب أبي عيسى محمد بن هارون الوراق ، ذكره النجاشي.

( ٢٣٧ : الأسفار) في الرد على المؤبدة للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره الشيخ في الفهرس.


( الأسفار ) في ماتم الكرار ، اشتهر بهذا الاسم لترتيبه على أسفار ، واسمه أوراد الأبرار في ماتم الكرار كما يأتي.

( ٢٣٨ : الأسفار الأربعة ) وتحقيقها للحكيم المتأله ميرزا محمد رضا القومشهي المدرس أخيرا في مدرسة الصدر الأعظم ميرزا شفيع بطهران والمتوفى بها يوم وفاه الشيخ الفقيه الحاج مولى علي الكني سنة ١٣٠٦ وكان يوما مشهودا ، فيه نكست رايات العلم وتضعضعت أركان الدين.

( ٢٣٩ : الأسفار الأربعة ) في المعقول ، رسالة مختصرة أيضا لميرزا محمد رضا المذكور ، طبعت مع سابقتها على هامش شرح الهداية سنة ١٣١٣ ،

( ٢٤٠ : الأسفار الأربعة ) أو ( الحكمة المتعالية ) لصدر الحكماء والمتألهين المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ أوله ( الحمد لله فاعل كل محسوس ومعقول وغاية كل مطلوب ومسئول ) قال فيه إن للسلاك من العرفاء والأولياء أسفارا أربعة أحدها السفر من الخلق إلى الحق وثانيها السفر بالحق في الحق وثالثها السفر من الحق إلى الخلق ورابعها السفر بالخلق في الحق ، طبع بإيران مكررا.

( ٢٤١ : أسفار الأنوار ) عن وقايع أفضل الأسفار ، هي الرحلة المكية والسوانح السفرية في حج البيت وزيارةالمعصومين : للسيد المحدث المتكلم مير حامد حسين بن مير محمد قلي الموسوي النيسابوري الكنتوري المتوفى بلكهنو سنة ١٣٠٦ ، صاحب عبقات الأنوار وغيره ، يوجد في خزانة كتبه.

( ٢٤٢ : أسفار نور الأنوار) منظوم فارسي في الكيمياء ، لبعض تلاميذ شريف العلماء المازندراني الحائري الذي توفي سنة ١٢٤٥ ، وكان مجازا منه كما صرح به في أوائله ، رأيته ، عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي في النجف أوله

علمهاى اولين وآخرين

جملة را قرآن حتى آمد زمين

وفيه :

رو چه أحمد مرتضائى را بجو

كو ز جان به گذشته باشد بهر أو


وفيه :

و ز شريف علما در كربلاء

يافتم خط إجازة بر ملا

( ٢٤٣ : إسكات المجانين ) من كتب الردود الكلامية طبع في الهند لبعض علمائها

( ٢٤٤ : الإسكناسية ) رسالة في بيان أحكام الإسكناس ( الورقة المطبوعة المعروفة بالمناط ) للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله بن محمد حسن المازندراني الحائري المولود سنة ١٣٩٧ ، صاحب أرجوزة الأصول المطبوعة الموسومة بسبيكه الذهب.

( ٢٤٥ : إسكندر نامه ) أحد المثنويات الخمسة النظامية المعروفة ( پنج گنج ) من نظم الشاعر الشهير بنظامي وهو نظام الدين أبو محمد أحمد بن إلياس بن يوسف بن مؤيد التفريشي القمي الگنجوي المتوفى بعد سنة ٦٠٧ نظمه في سنة ٥٩٧ كما صرح به في آخره طبع في بمبئي أوله :

خدايا جهان پادشاهى تو را است

ز ما خدمت آيد خدايى تو را است

كان معاصر نصرة الدين السلطان ألب أرسلان المتوفى سنة ٦٠٧ وابنه عز الدين مسعود طغرل تكين المتوفى سنة ٦١٠ من ملوك الشام بعد عصر طغرل بيك بن ميكائيل بن سلجوق وألب أرسلان السلجوقيين بكثير كما في حبيب السير.

( ٢٤٦ : إسكندر نامه ) تتميم لإسكندر نامه للنظامي ويسمى بخرد نامه لأن أوله :

خرد هر كجا گنجى آرد پديد

ز نام خداوند دارد اميد

وهذا التتميم أيضا للنظامي المذكور ، نظمه باسم السلطان عز الدين مسعود طغرل تكين بن ألب أرسلان الذي جلس على سرير الملك بعد موت أبيه سنة ٦٠٧ وتوفي سنة ٦١٠ ، فيكون نظم التتميم بين التاريخين كما استظهره مؤلف فهرس الرضوية ، وذكر أن النسخة موجودة في الخزانة الرضوية في سبع عشرة ورقة من الموقوفات في سنة ١١٦٦.

( ٢٤٧ : إسكندر نامه ) للأمير نظام الدين علي شير الجغتائي الملقب في شعره الفارسي بفنائي وفي التركي الجغتائي القديم بنوائي كان من أمراء عصر السلطان


حسين ميرزا بايقرا الكوركاني وتوفي سنة ٩٠٧ كما ذكره في مجمع الفصحاء أو سنة ٩٠٦ كما أرخه في كشف الظنون ، قال وهذا من الخمسة النوائية التي نظمها بالجغتائية وأورد في مجمع الفصحاء رباعية من شعر علي شير المذكور وهي قوله

اى كه گفتى بر يزيد وآل أو لعنت مكن

زانكه شايد حق تعالى كرده باشد رحمتش

آنچه با آل نبي أو كرد گر بخشد خداى

هم ببخشايد تو را گر كرده باشي لعنتش

( ٢٤٨ : الإسلام ) مجلة فارسية لمنشيها الشيخ عبد علي اللاريجاني ، رأيت منها عدة أجزاء في مجلد ، صدرت سنة ١٣٣١

( ٢٤٩ : الإسلام ) أيضا مجلة فارسية دينية لمنشيها الشيخ محسن الشيرازي ، رأيت منها مجلد سنة ١٣٤١ وذكر بعض المطلعين إنها عاشت ست سنين في ستة مجلدات.

( ٢٥٠ : إسلام مغرب ) لخواجه غلام الحسنين الپاني پتي الهندي المعاصر بلغة أردو مطبوع ببلاد الهند.

( ٢٥١ : إسلام نامه ) مجلة فارسية للسيد محمد على الأصفهاني المعروف بداعي الإسلام صدرت من سنة ١٣٢٤ إلى سنة ١٣٢٦ وطبعت في بمبئي رأيتها في مجلد متوسط الحجم :

( ٢٥٢ : الإسلام والإيمان ) للمولى حيدر علي ابن المدقق محمد بن الحسن الشيرواني الذي فرغ من بعض تصانيفه سنة ١١٢٩ أوله ( الحمد لله الذي اختصنا بالإسلام والإيمان وغمرنا بالمن والإحسان ) مرتب على ثلاثة فصول وخاتمة الفصل الأول في أن منكر الولاية كمنكر التوحيد الثاني في معنى الناصب وإنه ناصب غير المنصوب الثالث في اتحاد مصداق المسلم والمؤمن لأن الإسلام والإيمان متساويان لا أن يكون الإسلام أعم والخاتمة في الفرق بين العارف والمنكر والجاحد والناصب وغير العارف ، رأيت نسخه تاريخ كتابتها سنة ١١٣١ في


خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري بالنجف.

( ٢٥٣ : الإسلام والإيمان ) وإنه إقرار باللسان واعتقاد بالجنان وعمل بالأركان ، للمحدث الفقيه الشيخ يوسف بن أحمد البحراني الحائري المتوفى سنة ١١٨٦ ذكره الشيخ أبو علي الحائري في منتهى المقال.

( ٢٥٤ : الإسلام والتوحيد ) في إثبات التوحيد باللغة الإنجليزية لخواجه غلام الحسنين الپاني پتي الهندي المعاصر ، مطبوع بالهند.

( ٢٥٥ : الإسلام والشيعة الإمامية ) للسيد هادي بن السيد حسين الإشكوري النجفي المولود حدود سنة ١٣٢٥ فيه إثبات التوحيد والنبوة والإمامة ، طبع جزء منه في صيدا سنة ١٣٥٣.

( الإسلام والفلسفة ) أو الدين والتمدن ، يأتي بعنوان دين وتمدن.

( ٢٥٦ : الإسلام والمرأة ) للشيخ جعفر بن محمد النقدي المولود بالعمارة سنة ١٣٠٣ طبع بمطبعة الهدى في العمارة.

( ٢٥٧ إسلام وهيئت ) ترجمه للهيئة والإسلام بالفارسية لميرزا إسماعيل الفردوسي الفراهاني ، نشر تباعا في جريدة عراق الفارسية الصادرة في سلطان آباد سنة ١٣٥٤ وطبع أيضا في النجف بمطبعة الغري سنة ١٢٥٦.

( ٢٥٨ : الاسم الأعظم ) وتحقيقات ما يتعلق به للسيد كاظم بن السيد قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ أوله ( الحمد لله رب العالمين ) ألفه للمولى الممجد الحاج محمد رأيته ضمن مجموعة من رسائله في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري

( ٢٥٩ : الاسم الأعظم ) في سوانح أمير المؤمنين 7 بلغة أردو للسيد كاظم علي الهندي المعاصر طبع بالهند.

( ٢٦٠ : أسماء آلات رسول الله صل الله عليه واله ) وأسماء سلاحه لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال الثقة الفطحي ذكره النجاشي ( أقول ) توفي والده الحسن بن علي بن فضال سنة ٢٢٤ وكان هو يومئذ ابن ثمان عشرة سنة


ويروي عنه أبو العباس أحمد بن محمد بن عقدة المتوفى سنة ٣٣٣ وعلي بن محمد بن الزبير المتوفى سنة ٣٤٨.

( أسماء أحياء العرب ) ممن كان بالحجاز : لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم بعنوان ( تسمية أحياء العرب ) يأتي.

( أسماء الأرضين ) أيضا لهشام ويأتي بعنوان تسمية الأرضين كما مر كتاب الأرضين

( أسماء الأسد) لابن خالويه ، كما في كشف الظنون ، مر بعنوان كتاب الأسد.

( ٢٦١ : أسماء الله تعالى وصفاته ) للصاحب الوزير كافي الكفاة إسماعيل بن عباد الطالقاني المولود سنة ٣٢٦ والمتوفى ٣٨٥ مر تاريخه ونسبه في الإبانة وبهذا العنوان نسبه إليه القاضي نور الله في مجالس المؤمنين ( أقول ) الظاهر أن هذا الكتاب في تفسير أسماء الله تعالى كما يأتي بعنوان تفسير أسماء الله تعالى لابن بطة القمي ، ويعبر غالبا عن أسمائه تعالى بالأسماء الحسني وعن الكتب المؤلفة في بيانها بشرح الأسماء الحسني كما يأتي في الشروح.

( أسماء الإماء الشواعر ) لأبي الفرج الأصفهاني ، يأتي بعنوان الإماء.

( ٢٦٢ : أسماء أمير المؤمنين 7 ) لبعض قدماء الأصحاب ، ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب اليقين قال في خطبة الكتاب ( الحمد لله المستحق للحمد بآلائه المستوجب للشكر على نعمائه ).

( ٢٦٣ : أسماء أمير المؤمنين 7 ) أيضا لبعض قدماء الأصحاب ، ينقل عنه السيد بن طاوس في كتاب اليقين وقال تاريخ كتابة نسخه هذا الكتاب سنة ٣٧٩ ، وظاهره أنه غير الأول ، كما أنه ينقل في هذا الكتاب عن كتاب أسماء أمير المؤمنين 7 لأبي طالب الأنباري.

( ٢٦٤ : أسماء أمير المؤمنين 7 ) لأبي عبد الله الحسين بن شاذويه القمي الصفار الصحاف ، يرويه عنه جعفر بن محمد بن قولويه المتوفى سنة ٣٦٩ فهو من أوائل المائة الرابعة ذكره النجاشي.


( ٢٦٥ : أسماء أمير المؤمنين 7 من القرآن ) لأبي عبد الله الكاتب الحسين بن القاسم بن محمد بن أيوب بن شمون ، يروي الكتاب عنه أبو طالب الأنباري المتوفى سنة ٣٥٦ كما ذكره النجاشي.

( ٢٦٦ : أسماء أمير المؤمنين 7 ) لأبي طالب عبيد الله ( عبد الله ) بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري المتوفى سنة ٣٥٦ ، قاله النجاشي وعده من كتبه ، وهو صريح في أنه من تصانيفه وإنه غير كتاب ابن شمون المستخرج من آيات القرآن الذي هو رواية أبي طالب الأنباري ، كما ذكره النجاشي في ترجمه ابن شمون.

( أسماء الأودية والجبال والرمال ) للخالع النحوي يأتي بعنوان الأودية ومر الأرضين والجبال والأودية ، ويأتي أسماء الجبال.

( ٢٦٧ : أسماء أهل بدر) للشيخ طه العاملي الجزيني يوجد في المكتبة المرجانية ببغداد نسخه عتيقة منه.

( ٢٦٨ : أسماء البلدان ) لأبي محمد الطيب بن عبد الله بن أحمد بامخرمة اليمني ، رأيت نسخه خط سعيد بن محمد الفضيلي كتبها لخزانة شيخ الإسلام أبي محمد بن عبد الله الأحدب باعلوي ، وهي من موقوفات المولى نوروز علي البسطامي المتوفى سنة ١٣٠٩ بالمشهد الرضوي ، كانت عتيقة غير مؤرخة ، والظاهر أنهم من الشيعة الزيدية.

( ٢٦٩ : أسماء البلدان ) لأبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني الوادعي المراغي نزيل بغداد المتوفى بعد سنة ٣٧١ لأنه أرخ الخطيب في تاريخ بغداد السماع منه بهذه السنة وذكر كتابه البهجة ، وزاد عليه السيوطي في البغية كتاب الاستدراك كما مر ، وذكر أسماء البلدان له في كشف الظنون ، ويوجد الجزء الثاني منه بخط عتيق في الخزانة الرضوية كما في فهرسها بعنوان أخبار البلدان وفصل فيه ذكر خصوصياته وحكى عن اكتفاء القنوع وآداب اللغة أنه طبع


في ( لايدن ) وحيث عبروا عن جملة من الكتب المؤلفة في هذا الموضوع بكتاب البلدان نذكرها في حرف ألباء كما نذكر بعضها بعنوان كتاب البقاع وكتاب المسالك والممالك ، ومر كتاب الأديرة والأعمار وكل هذه من كتب الجغرافية.

( أسماء البيع والديارات ) يأتي في التاء بعنوان تسمية البيع والديارات.

( ٢٧٠ : أسماء الجبال والمياه والأودية ) لشيخ أهل اللغة ووجههم أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داود بن حمدون الكاتب النديم الخصيص بالإمام الهادي ثم العسكري 7 كان أستاذ أبي العباس أحمد بن يحيى الشيباني الكوفي الملقب بثعلب النحوي المتوفى سنة ٢٩١ ذكره مع سائر كتبه النجاشي ولم يذكر إسنادا إليها :

( الأسماء الحسني )

لله تبارك وتعالى الموسومة بدعاء الجوشن المروي عن أمير المؤمنين 7 الموجودة نسخته النفيسة الثمينة المحلاة بالذهب في المكتبة الخديوية بمصر وقد كتب بالذهب على لوحة في أولها ( أنه عمل برسم الملك الأشرف قايتباي ) وهو الذي مات سنة ٩٠١ وقد كتب الأصحاب في تفسير هذه الأسماء وشرحها كتبا كثيره نذكرها في محالها بعضها بعنوان الشرح للأسماء الحسني أو لدعاء الجوشن وبعضها بما أطلعنا عليه من عنوانه الخاص ولا بأس بالإشارة الإجمالية إليها في المقام.

« شرح » الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي ألفه سنة ٩٣٤.

« شرح » الشيخ إبراهيم الكفعمي الموسوم بالمقصد الأسنى.

« شرح » كافي الكفاة إسماعيل بن عباد مر بعنوان أسماء الله وصفاته.

« شرح » العلامة المجلسي المولى محمد باقر المتوفى سنة ١١١١ وهو فارسي.

« شرح » الشيخ محمد تقي بن عبد الرحيم الطهراني الأصفهاني محشي المعالم.


« شرح » المولى حبيب الله بن علي مدد الساوجي الكاشاني المعاصر

« شرح » المولى حسين الكاشفى الموسوم بالمرصد الأسنى.

« شرح » الشيخ صالح بن عبد الكريم الكرزكاني البحراني المتوفى سنة ١٠٩٨.

« شرح » السيد عبد القاهر بن كاظم التوبلي المعاصر نزيل بندر لنجة

« شرح » الشيخ علي بن أبي طالب الحزين ، اسمه تفسير الأسماء.

« شرح » السيد علي بن شهاب الدين الهمداني المتوفى سنة ٧٨٦.

« شرح » الشيخ زين الدين علي بن محمد البياضي ، اسمه المقام الأسنى

« شرح » أبي جعفر محمد بن أحمد بن بطة القمي اسمه تفسير أسماء الله.

« شرح » السيد علاء الدين محمد گلستانه ، اسمه كاشف الأسماء.

« شرح » العارف الأخبارى الحاج محمد الكرماني المشهدي المتوفى ١٢٩٢ ،

« شرح » المحدث الجزائري السيد نعمة الله ، اسمه مقامات النجاة

« شرح » الحكيم المتأله الحاج المولى هادي السبزواري المتوفى سنة ١٢٨٩

( أسماء الرجال ) ألفت فيها كتب كثيره نظما ونثرا نذكر كلا منها في محله بعنوانه الخاص ، ومر بعضها في الأراجيز وأما ما لم يذكر له اسم خاص نذكره في حرف الراء بعنوان الرجال.

( ٢٧١ : أسماء رسول الله 9 ) للحسن بن خرزاد القمي من أصحاب أبي الحسن علي الهادي 7 ، رواه عنه أبو العباس النجاشي بأربع وسائط المفيد ابن قولويه ، محمد بن الوارث ، الحسن بن علي القمي.

( أسماء الرواة ) فيها كتب كثيره ، يأتي في حرف الميم بعنوان من روى.

( ٢٧٢ : أسماء ساعات الليل ) للحسين بن أحمد بن خالويه الهمداني النحوي المتوفى سنة ٣٧٠ صاحب كتاب الآل ، قال الشيخ إبراهيم الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ في فرج الكرب إن فيه مائة وخمسة وثلاثين اسما ، ويظهر منه أنه كان موجودا إلى عصره.


( ٢٧٣ : أسماء الشعراء وتفسيرها ) لأبي عمر الزاهد محمد بن عبد الواحد المطرز الأبيوردي الخراساني اللغوي النحوي غلام ثعلب النحوي والمتوفى ببغداد سنة ٣٤٥ ، ويقال له تفسير أسماء الشعراء أيضا كما في البغية حكى عن صاحب الرياض أنه صرح بكونه من الإمامية. والسيد رضي الدين علي بن طاوس أخرج في كتابه سعد السعود جملة من روايات أبي عمرو الزاهد في مناقب أهل البيت 7 وله كتاب الاختيارات من كتاب أبي عمرو كما مر. ونقل السيد حسين بن مساعد الحسيني في تحفه الأبرار جملة من الأحاديث عن كتاب المناقب لأبي عمرو الزاهد. ومن كتبه كتاب الشورى كما يأتي ذكره عن كشف الظنون ، فراجعه.

( ٢٧٤ : أسماء فحول العرب ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦. ذكره ابن النديم.

( ٢٧٥ : أسماء القبائل والعشائر) للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن بن أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى سنة ١٣٠٠ أوله ( الحمد لله الذي أنشأ الإنسان من نفس واحدة وجعل منها زوجها ثم جعلهم شعوبا وقبائل ) وبعد فهذا كتاب يجمع أسماء القبائل وأنسابهم وقد رتبته على حروف المعجم باب الألف أعاجيب قبيلة في العراق من المعادين رتب فيه الأسماء على ترتيب الحروف وذكر في آخره اسمه وإنه فرغ من تأليفه في الحلة الفيحاء في يوم السبت السادس من جمادى الثانية سنة ١٢٨٨ رأيت منه نسخا في النجف الأشرف.

( أسماء ما في شعر إمرئ القيس ) يأتي بعنوان تسمية ما في شعر إمرئ القيس

( ٢٧٦ : أسماء من استبصر من العلماء ) ورجع إلى الطريقة الاثني عشرية ، للسيد الأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح الخاتون آبادي المتوفى سنة ١١٥١ ، ينقل عنه السيد المعاصر في روضات الجنات تشيع المولى عبد الرحمن الجامي في ترجمته ، ويأتي في إيضاح المسترشدين إلى ولاية أمير المؤمنين للسيد


هاشم الكتكاني أنه أنهاهم فيه إلى مائتين وثلاثة وخمسين رجلا.

( أسماء من شهد مع أمير المؤمنين 7 حروبه ) متعدد يأتي.

( أسماء من قتل من قوم عاد وثمود ) يأتي

( أسماء ولد عبد المطلب ) يأتي مع سابقيه في التاء بعنوان التسمية.

( ٢٧٧ : الإسماعيلية ) في أنساب السادة المرعشية القاطنين بتستر ، للسيد نور الدين محمد بن نعمة الله بن محمد هادي بن السيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي التستري المتوفى حدود سنة ١٢٤٥ كما أرخه السيد محمد بن أبي الفتح في تكملة الإسماعيلية التي ألفها سنة ١٢٧٢ كما يأتي في التاء ، أولها ( حمد وسپاس وشكر وستايش بى قياس خداوندى را كه ) ألفها باسم السيد ميرزا إسماعيل خان المرعشي ابن مير أبي الفتح خان المقتول سنة ١٢٠٩ ، ابن مير السيد علي بن ميرزا إسحاق ابن ميرزا محمد شاهمير ابن ميرزا عبد الله بن مير السيد علي بن مير محمد باقر بن مير السيد علي الكبير ابن مير أسد الله الذي نصب للصدارة بعد عزل سيد الحكماء مير غياث الدين منصور الدشتكي الذي توفي سنة ٩٤٨ وذكر فيه أشرافهم من لدن مير أسد الله الصدر المذكور إلى عصره ، فرغ منه يوم الاثنين السادس عشر من شعبان سنة ١٢٣٨ ، رأيت النسخة عند السيد شهاب الدين الشهير بآقا نجفي ابن السيد محمود الحسيني التبريزي نزيل بلدة قم.

( ٢٧٨ : الأسنى ) في تفسير آية ( ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى ) الثامنة والتاسعة من سورة النجم للشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس سنة ١١٨١ ، ذكر في فهرس تصانيفه أنه فارسي.

( ٢٧٩ : أسنى التحف ) في شرح قصيدة الشيخ محمد طه نجف في الإمامة ، للشيخ مرتضى بن الشيخ عباس بن الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء المولود سنة ١٢٨٤ والمتوفى ١٣٤٩.


( ٢٨٠ : أسنى العطايا ) في السير والسلوك ، هو متن للشرح الموسوم بأزكى الهدايا الذي مر أنه للسيد عبد الرحيم بن إبراهيم الحسيني اليزدي تلميذ العلامة الأنصاري وذكرنا أن له كتبا أخرى في السلوك ، والظاهر أن هذا المتن له أيضا

( ٢٨١ : الأسناد المصفى ) إلى آل المصطفى سلسلة أسانيد متصلة من العلماء الرجاليين إلى الأئمة المعصومين : للمؤلف غفر له.

( ٢٨٢ : أسنان الجزور) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم.

( ٢٨٣ : الأسنة ) لميرزا محمد بن عبد الوهاب بن داود الهمداني الكاظمي الذي لقبه سلطان الروم بإمام الحرمين المتوفى سنة ١٣٠٣ بدأ بآيات من أواخر القرآن الشريف إلى قوله ( أما بعد فيقول حافظ دين الحي ومن يتبين ببيانه الرشد من الغي ... أرسل إلى بعض الأمراء محمود بن عبد الله آلوسي زاده رسالة ... متضمنة لمقدمة وثلاثة فصول وخاتمة ... فكتبت في هذا المختصر أجوبة يسهل فهما لعامة البشر وسميته الأسنة ). رأيت النسخة بخط المصنف ناقصة الآخر ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء ويأتي مناظرات شيخنا الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني مع السيد محمود شكري أفندي آلوسي زاده.

( ٢٨٤ : الأسنة ) في قطع الألسنة للسيد ميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني الحائري المعاصر ، عدة مجلات فيها نقود وردود على مخالفيه في مباحث الإمامة والعصمة والوصاية وغيرها.

( ٢٨٥ : الأسنة المحمدية ) في دلائل عصمة المعصومين : لمحمد بن علي محمد الفيض آبادي أوله ( الحمد لله على إحياء الحق وإماتة الباطل بإقامة البراهين والدلائل ) فرغ منه سنة ١٢٢٥ ، ذكره في كشف الحجب ويظهر


منه أن فيه ردا على جميع المنكرين للعصمة من اليهود والنصارى وغيرهم.

( ٢٨٦ : أسواق العرب ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي ، وعده ابن النديم من تأليفاته التي ألفها في البلدان فهو من كتب الجغرافية لا التاريخ.

( ٢٨٧ : أسوة حسيني ) في فلسفة شهادة سيد الشهداء 7 ، بلغة أردو ، للسيد همايون ميرزا الهندي طبع في حيدرآباد.

( ٢٨٨ : أسوة الرسول 9 ) في تواريخه وسيرة وأحواله في ثلاثة مجلدات بلغة أردو ، للسيد أولاد حيدر البلگرامي المعاصر ، مطبوع وله في تواريخ كل واحد من المعصومين : كتاب مستقل بأسماء خاصة ، السراج المبين في تواريخ أمير المؤمنين 7 ، الزهراء ، سرو چمن ، ذبح عظيم ، صحيفة العابدين ، المآثر الباقرية ، الآثار الجعفرية كما مر ، العلوم الكاظمية التحفة الرضوية ، تحفه المتقين ، سيرة النقي ، العسكري ، الدر المقصود في الإمام الموعود 7

( ٢٨٩ : الإسهالية ) فارسي في علاج مرض الإسهال بأنواعه للطبيب الماهر السيد أحمد بن محمد حسين الحسيني التنكابني المعاصر للسلطان فتح علي شاه الذي توفي سنة ١٢٥٠ كتبه باسمه وطبع بإيران مع كتابه مطلب السئول الذي ألفه باسم محمد شاه القاجاري سنة ١٣٩٧.

( ٢٩٠ : أسيران كربلاء ) في مصائب أهل البيت 7 بالطف بلغة أردو للعلوية الفاضلة مصطفى بيگم بنت المولوي السيد باقر حسين طبع بالهند.

( الأسئلة )

من العناوين العامة لجملة من الكتب والرسائل المستقلة المشتملة على ذكر عدة مسائل كثيره يقترحها المؤلف السائل ويريد الكشف عنها ويطلب الجواب من المرسل إليه وهذا باب واسع في التأليف وطريقة مألوفة بين البحاثين


المنقبين قديما وحديثا وللأصحاب في هذا النوع من التأليف حظ وافر لكن من المؤسف عليه اندراس جل تلك الأسئلة في عصر مؤلفها قبل أن يستنسخ عنها ولم نظفر الا ببعض منها أو بما اندرجت منها ضمن جواباتها أو بما ذكرت في تراجم مؤلفيها مما أطلعنا على جواباتها التي هي كتب مستقلة كما تأتي في الجيم أو لم نطلع عليها فنذكر هذه المسائل المرسلة التي هي على حسب اختلاف كميتها كثرة وقلة تسمى كتابا أو رسالة بعنوان الأسئلة على ترتيب الحروف فيما أضيفت إليه

( ٢٩١ : الأسئلة الآملية ) للسيد حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني الآملي كتب جملة من المسائل الفقهية والكلامية وسألها في الحلة سنة ٧٥٩ عن فخر المحققين ابن العلامة الحلي وتوقيعها العبد الفقير حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني الآملي وكتب له فخر المحققين جواباتها وفي هامش آخر الجوابات كتب ما صورته ( هذا صحيح قرأ أطال الله عمره ورزقنا بركته وشفاعته عند أجداده الطاهرين وأجزت له رواية الأجوبة عني وكتب محمد بن الحسن بن المطهر ) ورأى صاحب الرياض تلك النسخة مع الإجازة ووصفها كما ذكرناه ورأيت في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء نسخه أخرى تاريخ أول الأسئلة آخر رجب سنة ٧٥٩ وأول مسائله عن بيان مراد العلامة في أول الباب الحادي عشر من إجماع العلماء على وجوب المعرفة بالدليل ومن مميزات هذه النسخة أن الكاتب لها كتب في آخر الجوابات صورة إجازة فخر المحققين نقلا عن خطه الذي رآه في الخزانة الرضوية مكتوبا على آخر نسخه من جوابات المسائل المهنائية تأليف والده العلامة وهي ( بسم الله الرحمن الرحيم هذه المسائل وأجوبتها صحيحة سئل والدي عنها فأجاب بجميع ما ذكره هاهنا وقرأتها أنا على والدي 1 ورويتها عنه وقد أجزت لمولانا السيد الإمام العالم العامل المعظم المكرم أفضل العلماء أعلم الفضلاء الجامع بين العلم


والعمل شرف آل الرسول مفخر أولاد البتول سيد العترة الطاهرة ركن الملة والحق والدين حيدر بن السيد السعيد تاج الدين علي پادشاه ابن السيد السعيد ركن الدين حيدر العلوي الحسيني أدام الله فضائله وأسبغ فواضله أن يروي ذلك عني عن والدي 1 وأن يعمل بذلك ويفتي به وكتب محمد بن الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي في أواخر ربيع الآخر سنة ٧٦١ والحمد لله تعالى وصلى الله على سيد المرسلين محمد النبي وآله الطاهرين ) وانما نقل هذا الكاتب هذه الصورة في آخر هذه الأسئلة الآملية بزعم اتحاد سائلها الآملي مع ركن الدين المجاز في رواية جوابات المسائل المهنائية بهذه الإجازة وقد مر منا في الإجازات استظهار تعددهما ، كما يلوح إليه عدم التوصيف بالآملي في هذه الإجازة المشتملة على تلك الأوصاف الكثيرة ، مع كونه من الأوصاف الظاهرة لسائل تلك الأسئلة وكان هو معروفا به كما قيد هو به في توقيعه المذكور ، إذ بناء التوقيعات على الاقتصار بذكر الوصف المشهور وقد رآه فخر المحققين ويستبعد من مثله أن يقتصر بضمير غائب فقط في إجازة سنة ٧٥٩ عند التعبير عن مثل هذا الإمام العالم الذي يحق أن يوصف بتلك الأوصاف الكثيرة مع قرب التاريخ ولذا لم يحكم صاحب الرياض باتحادهما وانما احتمل الاتحاد ، لكنه بعيد كما ظهر ، وعلى كل فالسيد حيدر صاحب الكشكول المؤلف سنة ٧٣٥ مقدم عليهما بقليل ، كما أن السيد حيدر الصوفي العارف صاحب التصانيف الكثيرة مؤخر عنهما بقليل وقد وجدنا غير هؤلاء من العلماء والفضلاء المسمين بحيدر في القرن الثامن وذكرناهم في الحقائق الراهنة في تراجم أعيان المائة الثامنة

( ٢٩٢ : أسئلة ابن جابر) للشيخ محمد بن الشيخ جابر بن عباس النجفي ، أستاذ الشيخ الطريحي ، وتلميذ الشيخ محمد السبط المتوفى سنة ١٠٣٠ ، وهي ثلاث مسائل مبسوطة أصولية وفقهية أرسلها إلى شيخه الآخر الشيخ عبد النبي بن


سعد الجزائري المتوفى سنة ١٠٢١ ، فأجاب عنها بما يأتي بعنوان جوابات المسائل

( ٢٩٣ : أسئلة ابن حاتم ) للشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم بن فوز بن مهند الشامي العاملي المشغري المجاز من السيد رضي الدين علي بن طاوس الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ وهي اثنتان وسبعون مسألة أرسلها إلى المحقق نجم الدين أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن سعيد الحلي المتوفى سنة ٦٧٦ فكتب المحقق في جواباتها ما لفظه ( فأنا مجيبون عما تضمنته هذه الأوراق من المسائل لدلالتها على فضيلة موردها ومعرفة ممهدها فهو حقيق أن يحقق أمله ونجيب إلى ما سأله ) وتأتي الجوابات في الجيم

( ٢٩٤ : أسئلة ابن حمزة ) للسيد ناصر الدين حمزة بن حمزة بن محمد العلوي الحسيني تلميذ فخر المحققين ولد العلامة الحلي كتب له أستاذه كتاب تحصيل النجاة في أصول الدين سنة ٧٣٦ وكتب له على ظهر الكتاب إجازة مر ذكرها قال في الرياض ولابن حمزة أسئلة أرسلها إلى شيخه فخر المحققين فكتب هو جواباتها وكتب في آخر الجوابات بخطه ما صورته أجزت رواية أجوبة هذه المسائل عني للسيد المعظم العالم الزاهد ناصر الدين حمزة بن حمزة إلى آخر الإجازة التي تاريخها رجب سنة ٧٣٦ قال رأيت الأسئلة والجوابات مع الإجازة بخط فخر الدين منضمة إلى كتاب تحصيل النجاة المذكور ( أقول ) ويظهر من صاحب الرياض أن لابن حمزة أسئلة أخرى سألها من العلامة الحلي وكتب هو جواباتها ( قال ) في ترجمه علي بن هلال الكركي رأيت له رسالة الطهارة كتابتها سنة ٩٧١ وعليها حواش منقولة من الكتب المتفرقة منها ما نقلت من كتاب جوابات مسائل ابن حمزة للعلامة الحلي ويأتي في الميم أن مسائل ابن حمزة غير هذا وهي لصاحب الوسيلة

( ٢٩٥ : أسئلة ابن زهرة ) للسيد علاء الدين علي بن زهرة الحلبي سأل بعضها من العلامة الحلي وبعضها من ولده فخر المحققين وبعضها منهما معا وقد


رتب هذه الأسئلة ابن أخ السيد علاء الدين عن نسخه كانت بخطه فجعلها ثلاثة أنواع أولها أسئلته من العلامة وجواباته عنها وثانيها أسئلته من فخر المحققين وجواباته عنها والثالثة أسئلته منهما وجواباتهما عنها ونقل كل ذلك عن خطوط السائل والمجيبين رأيت النسخة بخط السيد الحاج ميرزا محمد هاشم الخوانساري الچهارسوقي في مكتبة الشيخ محمد السماوي ، وأخ السيد علاء الدين علي هذا هو السيد بدر الدين محمد بن إبراهيم بن محمد بن علي بن الحسن بن أبي المحاسن زهرة وللسيد بدر الدين المذكور ولدان أحدهما أمين الدين أبو طالب أحمد والآخر عز الدين أبو محمد الحسن فالمرتب للأسئلة المذكورة إما أمين الدين أو عز الدين

( ٢٩٦ : أسئلة ابن طوق ) للشيخ أحمد بن صالح بن طوق القطيفي ، أرسلها إلى الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي وكتب هو جواباتها سنة ١٢٢٣ ، رأيتها مع جواباتها بخط المولى عبد العظيم بن علي الأردكاني اليزدي تاريخ كتابتها سنة ١٢٤٠ ، في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي في النجف

( ٢٩٧ : أسئلة ابن فروج ) للشيخ زين الدين علي بن إدريس بن الحسين الشهير بابن فروج ، أرسلها إلى الشهيد الثاني الشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي الشهيد سنة ٩٦٦ ، وكتب هو أجوبتها رأيتها وجواباتها ضمن مجموعة من رسائل الشهيد في مكتبة شيخنا الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني ، ورأيت مختلف العلامة الحلي بخطه فرغ منه سنة ٩٥٤ وكتب نسبه كما ذكرناه في آخره ورأيت بخطه أيضا تهذيب الحديث قابله بنسخة خط يحيى بن سعيد الحلي

( ٢٩٨ : الأسئلة الأحسائية ) للشيخ عبد الإمام الأحسائي ، أرسلها إلى الشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة ١١٣١ ذكرها ولده المحدث الشيخ يوسف بن أحمد في اللؤلؤة

( ٢٩٩ : الأسئلة الأحسائية ) للسيد يحيى بن الحسين الأحسائي ، أرسلها إلى


الشيخ أحمد الدرازي المذكور ، فكتب جواباتها كما ذكره في اللؤلؤة أيضا

( ٣٠٠ : الأسئلة الأحمدية ) للشيخ أحمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن أبي ظبية البحراني ، أرسلها إلى الشيخ عبد الله السماهيجي ، فكتب جواباتها ، ويأتي الأسئلة العلوية للشيخ علي أخ الشيخ أحمد هذا وجواباتها الرسالة العلوية للسماهيجي

( ٣٠١ : الأسئلة الأحمدية ) للشيخ أحمد بن صالح بن طعان الستري القطيفي البحراني المتوفى سنة ١٣١٥ ، هي تسع مسائل في التوحيد وأصول الفقه ، سألها من السيد شبر بن علي بن مشعل الستري المتوفى قبيل سنة ١٣٠٠ فكتب جواباتها مبسوطة ذكره في أنوار البدرين

( ٣٠٢ : الأسئلة الأحمدية ) للسيد أحمد بن السيد مطلب بن السيد علي خان بن السيد خلف المشعشعي الحويزي المتوفى قبل سنة ١١٦٨ التي ألف فيها السيد عبد الله الجزائري إجازته الكبيرة ، لأنه ذكر وفاته فيها وهو أخو السيد علي خان الصغير كما صرح به في الإجازة المذكورة وقد أرسل الأسئلة إلى السيد عبد الله بن نور الدين الجزائري فكتب في جواباتها الذخيرة الأبدية في جوابات المسائل الأحمدية ، ويقال للجوابات الرسالة الأحمدية أيضا كما عبر به السيد عبد اللطيف في تحفه العالم

( ٣٠٣ : الأسئلة الأوالية ) للشيخ صالح و ( الحاج عباس ) الأواليين أرسلاها من أوال إلى الشيخ عبد علي بن الشيخ خلف بن الشيخ عبد علي آل عصفور البحراني نزيل أبوشهر وكان إمام الجمعة بها إلى أن توفي سنة ١٣٠٣ ، فكتب جوابات المسائل الأوالية المطبوعة سنة ١٣٨٥ ، وقال بعد إطرائهما إنهما قد بلغا في سؤالهما أقصى درج البلاغة والبراعة بما يعجز عن ارتقائه أهل الفن والصناعة وذكر في الجواب عن المسألة الحادية عشرة أن مبدأ حدوث الأخبارية كان بعد القرن الخامس ، وأن الفرق بينها وبين الأصولية من ثمانية وجوه ، وفرغ منه سنة ١٢٧٥ كما في نسخه خطه التي هي في مكتبة المولى محمد علي


الخوانساري في النجف الأشرف

( ٣٠٤ : الأسئلة البحرانية ) للشيخ حسين بن الشيخ علي بن الحسن آل سليمان البحراني للمعاصر ، أرسلها إلى السيد عبد العلي المعروف بالسيد أبي تراب بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري النجفي المتوفى سنة ١٣٤٦ ، فكتب في أجوبتها جوابات المسائل البحرانية الثانية

( ٣٠٥ : الأسئلة البحرانية ) للشيخ علي بن الحسن صاحب أنوار البدرين والمتوفى سنة ١٣٤٩ وهو والد الشيخ حسين المذكور آنفا ، أرسلها إلى السيد أبي تراب المذكور فكتب جوابات المسائل البحرانية الأولى ، وبعدها وردت إليه أسئلة ابنه الشيخ حسين كما مر

( ٣٠٦ : الأسئلة البحرانية ) للشيخ علي بن الحسن بن عبد الله بن علي البلادي ، أرسلها إلى المحدث الشيخ يوسف البحراني فكتب في جوابها عقد الجواهر النورانية في أجوبة المسائل البحرانية

( ٣٠٧ : الأسئلة البحرانية ) للشيخ محمد بن علي بن محمد بن أحمد آل عصفور البحراني ، أرسلها إلى الشيخ أحمد بن صالح بن طوق القطيفي فكتب جواباتها

( ٣٠٨ : الأسئلة البروجردية ) للمولى كلب علي البروجردي فارسية أخلاقية وأصولية وفقهية أرسلها إلى المولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي المتوفى سنة ١٠٧٠ فكتب جواباتها بما يسمى كتاب المسئولات كما يأتي وعند البحث عن حرمة النظر إلى وجه الأمرد حكى عن شيخه البهائي أن الاحتياط في ترك النظر إلى الشاب المليح أيضا وظاهره أن الاحتياط بترك النظر إلى الشاب كان احتياطا لزوميا عن الشيخ البهائي لا استحبابيا

( ٣٠٩ : الأسئلة البهبهانية ) للسيد عبد الله بن السيد علوي الملقب بعتيق الحسين ابن الحسين بن الحسن بن عبد الله الموسوي المتوفى بعد سنة ١١٦٨ كما يظهر من إجازة السيد عبد الله الجزائري في التاريخ المذكور أرسلها إلى


الشيخ يوسف البحراني صاحب الحدائق والمتوفى سنة ١١٨٦ وجرت بينهما الإجازة المدبجة كما مرت ، وكتب الشيخ يوسف في أجوبتها جوابات المسائل البهبهانية كما في اللؤلؤة وذكره الشيخ أبو علي في منتهى المقال

( ٣١٠ : الأسئلة التبانية ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن عبد الملك التبان أرسلها إلى أستاذه السيد الشريف المرتضى علم الهدى المتوفى ٤٣٦ ورتبها على عشرة فصول وأورده في كل فصل نقضا وشبهه على مبنى السيد من عدم جواز العمل بخبر الواحد ، يظهر منها مهارته في النقض والإبرام وغاية تبحره في الكلام وقواعد أصول الفقه التي تستنبط منها الأحكام وصرح في أولها أنه انما يسأل بيان المسائل التي استفادها من مجلس الشريف عند الدرس وكتب السيد المرتضى جوابات المسائل في ذيل كل فصل ويسمى بجوابات المسائل التبانيات ونسختها المكتوبة في سنة ٦٧٦ توجد في الخزانة الرضوية ورأيت نسخا أخرى منها في العراق واستنسخت عن بعضها وهي عندي ولكن في عدة مواضع منها بياض في الأصل مقدار صفحة أو أقل ولم أظفر بنسخة تامة منها والنجاشي ترجم محمد بن عبد الملك بن محمد التبان المكنى بأبي عبد الله وقال ( كان معتزليا ثم أظهر الانتقال ولم يكن ساكتا وقد ضمنا أن نذكر كل مصنف ينتمي إلى هذه الطائفة ) ثم ذكر تصانيفه ولم يعد هذه الأسئلة منها وقال توفي لثلاث بقين من ذي القعدة سنة ٤١٩ والعجب أن جواباتها أيضا لم تعد في ترجمه السيد المرتضى من تصانيفه لا في فهرس الشيخ ولا في النجاشي ولا في فهرس تصانيف السيد الذي عمله تلميذه محمد بن محمد البصروي في سنة ٤١٧ وأجازه السيد روايتها ورواية ما يتجدد من تصانيفه بعد التاريخ المذكور ولم يعلم أن هذه الجوابات مما تجددت بعده وأحال السيد في بعض مواضعها إلى كتابه مسائل الخلاف مع شهادة مساق كلامه وموافقة لهجته وبيانه لسائر تصانيفه بأنه له وعلى كل فهذه الجوابات غير جوابات المسائل التبانية التي عدت من تصانيف السيد


في ترجمته وفي فهرس البصروي وغيرها فقد صرح النجاشي بأن تلك المسائل التبانية ثلاث مسائل سألها السلطان ولعل السائل كان سلطان التبان بالضم والتخفيف من نواحي نسف من بلاد ما وراء النهر كما في معجم البلدان وأما التبانية هذه فهي نسبة إلى جده التبان.

( ٣١١ : الأسئلة التسترية ) للمولى مقصود علي بن علي النجار التستري أرسلها إلى الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي فكتب في جوابها النفحة العنبرية في جوابات المسائل التسترية ذكره السيد عبد الله التستري في إجازته.

( ٣١٢ : الأسئلة التفسيرية ) لبعض معاصري الشيخ البهائي أرسلها إلى الشيخ البهائي ، المتوفى سنة ١٠٣١ وكتب جواباتها ووصف فيها السائل بقوله ( الأخ الأعز الفاضل الكامل الفقيه النبيه الجليل النبيل الزكي الذكي الألمعي أدام الله فضله ) ولم يذكر اسم السائل ، وهي ثلاث مسائل إحداها عن بيان إشكال في كلام البيضاوي في تفسيره في آية ( وما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ ) (٩٦) من سورة البقرة والثانية عن إشكال في كلام الطبرسي في مجمع البيان في آية ( رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي ) (٤٠) من سورة إبراهيم والثالثة في آية ( أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ مِمَّا يَقُولُونَ ) (٢٦) من سورة النور وتاريخ كتابة النسخة التي توجد في كتب شيخنا الحجة ميرزا محمد تقي الشيرازي قبل سنة ١٠٤٨ لأن عليها في هذه السنة تملك مالكها وهو الشيخ يحيى بن عيسى بن محمد الأميني النجفي ، وبعدها تملك السيد علي خان المدني سنة ١٠٨٨ وهي منضمة إلى الأسئلة الجزائرية للشيخ صالح بن الحسن الجزائري الآتية فيحتمل أن هذا السائل أيضا هو الجزائري.

( ٣١٣ : الأسئلة التنكابنية ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني سألها عن الحكيم المتأله الحاج مولى هادي بن مهدي السبزواري المتوفى سنة ١٢٨٩ قال في قصص العلماء إنها سؤالات متفرقة في التفسير والكلام والحكمة وشرح


ما أراده المولى صدر الشيرازي في بعض كلماته.

( ٣١٤ : الأسئلة التوبلية ) للشيخ عبد علي بن محمد الخطيب التوبلي البحراني من مسائل التوحيد والكيمياء والسلوك أرسلها إلى الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ طبعت مع جواباتها في جوامع الكلم له.

( ٣١٥ : الأسئلة التوحيدية ) للفاضل محمد رحيم خان أرسلها إلى السيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ فكتب جواباتها ، وهي توجد ضمن مجموعة في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ٣١٦ : الأسئلة الجارودية ) للشيخ ناصر بن الشيخ محمد الجارودي الخطي المجاز من الشيخ عبد الله السماهيجي سنة ١١٣٨ كما مر أرسلها إلى الشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني والد الشيخ يوسف صاحب اللؤلؤة قال فيها إنها سؤالات عن فروع طلاق الفدية.

( ٣١٧ : الأسئلة الجبلية ) الواردة من بروجرد للأمير السيد علي العلوي النهاوندي نزيل بروجرد أرسلها إلى السيد حسين بن أبي القاسم الخوانساري المتوفى سنة ١١٩١ فكتب جواباتها ، كما ذكره حفيد المجيب في روضات الجنات.

( ٣١٨ : الأسئلة الجبلية الأولى ) للأمير السيد علي المذكور ، وهي سبعون مسألة أرسلها إلى السيد عبد الله بن نور الدين الجزائري المتوفى سنة ١١٧٣ فكتب في جواباتها الأنوار الجلية في جوابات المسائل الجبلية أول المسائل عن دخول النقص في شهر رمضان ، بعضها فارسية كجواباتها التي فرغ منها سنة ١١٤٩.

( ٣١٩ : الأسئلة الجبلية الثانية ) أيضا للسيد علي المذكور أرسلها ثانيا إلى السيد عبد الله المذكور فكتب جواباتها الذخيرة الباقية في أجوبة المسائل الجبلية الثانية وهي ثلاثون مسألة متفرقة وتاريخ الفراغ عن أجوبتها سنة ١١٥١.

( ٣٢٠ : الأسئلة الجزائرية ) للشيخ صالح بن الحسن بن الفضل بن فياض بن أحمد


بن فضل العباسي البحراني الجزائري المترجم في الأمل بعنوان الشيخ صالح بن الحسن الجزائري ، ونقلت بقية نسبه عن خطه في آخر التهذيب الذي قابله وصححه في سنة ١٠١٩ ، وبعض أجزاء هذه النسخة من التهذيب كتبه في سنة ١٠١٧ ، ابن عم الشيخ صالح المذكور ، وهو الشيخ فضل بن محمد بن فضل بن فياض العباسي الذي هو من تلاميذ الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري المتوفى سنة ١٠٢١ ، وهي اثنتان وعشرون مسألة جلها فقهية أرسلها إلى الشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ فأجاب عنها وسادس المسائل السؤال عن مراتب الفضل بين المعصومين : وملخص جواب الشيخ البهائي أن النبي 9 أفضل الخلائق وبعده علي أمير المؤمنين 7 وبعده الحسنان وبعدهما سائرالمعصومين : ، وأما نسبة الفضل بين الأئمة التسعة فالوقوف فيها على ساحل التوقف أولى ، وتلك النسخة منضمة إلى الأسئلة التفسيرية التي مرت آنفا.

( ٣٢١ : الأسئلة الجيلانية ) للمولى شمس الدين محمد الجيلاني معاصر المحقق آقا حسين الخوانساري الذي توفي سنة ١٠٩٨ ، سألها عن أستاذه صدر الحكماء المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ فأجاب عنها ، وطبعت جواباتها مع المبدأ والمعاد له سنة ١٣١٤

( الأسئلة الحاجبية ) الواردة من الحاجب أبي الليث بن سراج إلى الشيخ المفيد ، وهي إحدى وخمسون مسألة كلامية ، فأجاب عنها الشيخ المفيد ، ويقال لها العكبرية كما يأتي

( ٣٢٢ : الأسئلة الحسينية ) للشيخ حسين بن عبد النبي وهي خمسون مسألة فقهية سألهما من الشيخ عبد الله السماهيجي فكتب في جواباتها الرسالة الحسينية كما ذكره السماهيجي في إجازته الكبيرة

( ٣٢٣ : الأسئلة الخشتية ) للمولى إبراهيم الخشتي أرسلها إلى المحدث الشيخ


يوسف بن أحمد البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ فكتب في أجوبتها جوابات المسائل الخشتية كما ذكره في اللؤلؤة

( ٣٢٤ : الأسئلة الخليلية ) للمولى خليل بن الغازي القزويني المتوفى سنة ١٠٨٩ سألها من العلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى سنة ١١١١ ، توجد مع جواباتها في مكتبة الحاج مولى علي الخياباني في تبريز كما في آخر المجلد الثالث من وقايع الأيام له

( ٣٢٥ : الأسئلة الدمستانية ) للشيخ أحمد بن الحسن البحراني الدمستاني المجيز للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي سنة ١٢١٥ كما مر سألها من المحدث الشيخ يوسف البحراني فكتب له جواباتها كما ذكره في اللؤلؤة

( ٣٢٦ : الأسئلة الدهلوية ) لميرزا حسن بن أمان الدهلوي العظيم آبادي ، سألها من أستاذه السيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ فكتب له جواباتها وأطرى فيها السائل توجد مع الجوابات ضمن مجموعة في كتب العلامة المولى محمد علي الخوانساري في النجف

( ٣٢٧ : الأسئلة الرسية الأولى ) الواردة من السيد الشريف أبي الحسين المحسن بن محمد بن الناصر الحسيني الرسي الذي قال في حقه المحقق الشيخ محمد ابن منصور بن أحمد بن إدريس الحلي الذي توفي سنة ٥٩٨ في رسالته في المضايقة في القضاء ( إنه كان هذا السيد مدققا عالما فقيها حاذقا ملزما لخصمه محتجا عليه بما لا يكاد يتفصى منه الا من كان في درجة السيد المرتضى ) وهي ثمان وعشرون مسألة وردت منه أولا إلى السيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي فأجاب عنها بجوابات المسائل الرسية الأولى ، وفرغ منها في تاسع المحرم سنة ٤٢٩

( ٣٢٨ : الأسئلة الرسية الثانية ) الواردة من الشريف الرسي إلى الشريف المرتضى فأجاب عنها وهي خمس مسائل مختصرة كلتاهما موجودتان عندي.


( ٣٢٩ : أسئلة السيد ركن الدين ) هو أبو الفضائل الحسن بن محمد بن شرف شاه العلوي الأسترآبادي نزيل الموصل المتوفى حدود سنة ٧١٧ وهي عشرون مسألة ، حكمية ومنطقية سألها من أستاذه المحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ وكتب هو جواباتها رأيت نسخه منها ضمن مجموعة في الخزانة الغروية ، وتلك المجموعة كلها بخط الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد ابن العتائقي الحلي كتبها في الغري سنة ٧٧٨ ، ونسخه منضمة إلى رسالة نفس الأمر للمحقق الطوسي بالمكتبة الحسينية من موقوفات الحاج علي محمد الأصفهاني النجف آبادي ، ونسخه في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول كما في فهرسها

( ٣٣٠ : الأسئلة السروية ) الواردة من السيد الفاضل الشريف بسارية إلى ( الشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان ) المتوفى سنة ٤١٣ ، فأجاب عنها المفيد بكتاب عبر عنه النجاشي بالمسألة الموضحة ، ويأتي بعنوان جوابات المسائل السروية فيها مسألة تزويج عثمان والرجعة وعالم الذر ، وفيها أن مجموع ما هو بين الدفتين المنتشر في أقطار العالم جميعه كلام الله تعالى المنزل إلى النبي 9 وليس فيما بنيهما شيء من كلام البشر بالضرورة من دين الإسلام ، والمسألة الحادية عشرة في العفو عن أصحاب الكبائر وإخراجهم من النار توجد نسخه من الجوابات بخط الشيخ شرف الدين علي المازندراني كتابتها حدود سنة ١٠٥٥ ، في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف وأخرى في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في نواحي فيض آباد

( ٣٣١ : الأسئلة السلارية ) للشيخ أبي يعلى حمزة الملقب بسالار ، ويقال له سلار بن عبد العزيز الديلمي المتوفى بعد الظهر من يوم السبت السادس من شهر رمضان سنة ٤٦٣ ، ودفن في خسرو شاه من قرى تبريز كما


ذكره الساوجي في نظام الأقوال ، والمولى حشري في تذكره الأولياء سألها من أستاذه السيد الشريف المرتضى علم الهدى الذي توفي سنة ٤٣٦ وتولى غسله هذا التلميذ وجمع آخر وكتب السيد جواباتها كما يأتي ، أول الأسئلة ( أنعم الله تعالى على الخلق بدوام سيدنا الشريف السيد الأجل المرتضى علم الهدى أطال الله بقاه ) إلى قوله ( وبعد فمن كان له سبيل إلى إلقاء ما يعرض له ويختلج في صدره من الشبه إلى الخاطر الشريف واستمداد الهدى من جهته فلا معنى لإقامته على ظلمتها والغاية اقتباس نور الله سبحانه ليقف على الطريق النهج والسبيل الواضح والصراط المستقيم ، والخادم وإن كان متمكنا من إيراد ذلك في المجلس الأشرف وأخذ الجواب عنه على ما جرت به عادته فإنه سائل الإنعام بالوقوف على هذه المسائل وإيضاح ما أشكل منها ليعم النفع بها فيحصل بذلك المبتغي بمجموعة من الوقوف على الحق وعموم النفع للمؤمنين كافة ) توجد في الخزانة الرضوية نسخه تاريخ كتابتها ٦٧٦

( ٣٣٢ : الأسئلة السلطانية ) ثلاث مسائل ، سألها السلطان من السيد المرتضى علم الهدى فأجاب عنها ، وعبر النجاشي عنها بالتبانيات فلعل السائل كان سلطان تبان كما مر في الأسئلة التبانيات

( ٣٣٣ : الأسئلة السلطانية ) تقرب من مائتي مسألة لشاه سلطان حسين الصفوي المتوفى سنة ١١٤٠ فارسية سألها عن ( المحقق جمال الدين محمد الخوانساري ) المتوفى سنة ١١٣٥ فأجاب عنها بالفارسية وهي مسائل فقهية من أبواب متفرقة ، توجد ضمن مجموعة من رسائل آقا جمال المذكور في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين وتاريخ كتابة بعض تلك الرسائل سنة ١١٢١

( ٣٣٤ : الأسئلة السلطانية ) للسلطان شاه عباس الصفوي المتوفى ١٠٣٨ وهي خمس عشر مسألة فارسية سألها من الشيخ بهاء الدين محمد بن


الحسين العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ فأجاب عنها بالفارسية توجد ضمن مجموعة في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين

( ٣٣٥ : الأسئلة السلطانية ) للسلطان فتح علي شاه قاجار سؤالات فارسية عن بعض المسائل الكلامية والاعتقادية مثل حقيقة الروح وغيرها ، سألها من الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، فأجاب عنها في أوائل شهر رمضان سنة ١٢٢٣ توجد نسخه في المكتبة الحسينية في النجف وأخرى في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني في كربلاء وهي بخط العبد الأثيم محمد إبراهيم بن الحاج عبد المجيد ١٢٥٩ ،

( ٣٣٦ : الأسئلة السلطانية ) للسلطان آقا محمد خان قاجار المعروف بخواجه المتوفى سنة ١٢١١ مسائل حكمية كلامية سألها من الحكيم الرباني المولى علي النوري الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٤٦ ، أولها السؤال عن حقيقة الروح ، رأيت نسخه كتابتها سنة ١٢١١ عند السيد أبي القاسم الخوئي في النجف.

( ٣٣٧ : الأسئلة السلطانية ) للسلطان نظام شاه فارسية في المسائل الحكمية والكلامية سألها من السيد شاه فتح الله بن حبيب الله الحسيني صاحب التصانيف التي توجد جملة منها في مجموعة من رسائله عند الفاضل الشيخ صالح بن الشيخ هادي الجزائري وسبط السيد محمد الهندي النجفي وفيها جوابات هذه الأسئلة ، وقد فرغ من بعض تلك الرسائل سنة ٩٩٤ تاريخ كتابة المجموعة سنة ١٠٠٢ وكان انقراض ملك النظام شاهية في أحمدنگر من بلاد الهند سنة ١٠١٦ كما في تاريخ فرشته وكانت عدة ملوكهم تبلغ العشرة ، والمظنون أن سائل هذه الأسئلة هو السلطان مرتضى نظام شاه بن الحسين نظام شاه الشهير بديوا ملك أربعا وعشرين سنة وكان مروجا للاثنى عشرية قتل سنة ٩٩٦ وحمل


إلى الحائر الشريف الحسيني على مشرفة السلام.

( ٣٣٨ : الأسئلة السماكية ) للسيد فخر الدين السماكي وهي ثلاث مسائل مع فروعها ، الوسخ تحت الظفر المتنجس بالمني والجلد المبان عن الحي وحد شعور المريض في الوصية ، أرسلها إلى الشيخ زين الدين الشهيد سنة ٩٦٦ نسخه منها مع جوابات الشهيد توجد في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ٩٨٠ ورأيت نسخه أخرى بخط أبي المعالي بن أبي الفتوح بن فتحي الكانوي سنة ١٠٢٩ ضمن مجموعة من رسائل الشيخ أحمد السبيعي مكتوب عليها بخط آخر إنها للسيد شرف الدين السماكي لكن مكتوب على نسخ أخرى ـ ومنها نسخه ضمن مجموعة من رسائل الشهيد في مكتبة الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري ـ أن الأسئلة للسيد فخر الدين المعاصر للشهيد الثاني وتسمى جوابات الشهيد عنها بجوابات المسائل الفخرية ، قال الشهيد في أول جواباته ( وبعد فقد وصلت رسالتك أيها الجليل الفاضل العالم العامل خلاصة الأبرار وزبدة الأخيار ) والسيد فخر الدين هذا كان من تلاميذ غياث الدين منصور الذي توفي سنة ٩٤٨ واسمه فخر الدين محمد بن الحسين الحسيني وله تصانيف كثيره في المعقول مكتوب على جملة منها أنه السماكي ومنها هذه الأسئلة وعلى كل فهو مقدم على الأمير فخر الدين السماكي الذي كان كثير البحث مع المحقق الداماد الذي توفي سنة ١٠٤٠.

( ٣٣٩ : الأسئلة السميعية ) للمولوي محمد سميع الصوفي ، سألها من السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي الكهنوي المتوفى سنة ١٢٣٥ ، عد في نجوم السماء من تصانيف السيد دلدار علي جوابه له.

( ٣٤٠ : الأسئلة السيورية ) للشيخ أحمد بن يوسف بن علي بن مظفر السيوري البحراني أرسلها إلى المحدث الشيخ يوسف البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ فكتب جواباتها ، كما ذكر في اللؤلؤة المؤلفة سنة ١١٨٢.


( ٣٤١ : الأسئلة الشاخورية ) الواردة من السيد عبد الله بن الحسين الشاخوري ، سألها من الشيخ يوسف البحراني المذكور فكتب جواباتها كما ذكره في اللؤلؤة.

( ٣٤٢ : الأسئلة الشبرية ) للسيد شبر بن السيد علي بن مشعل الستري البحراني المتوفى قرب سنة ١٣٠٠ هي أربع مسائل من أصول الفقه سألها من الشيخ صالح بن طعان الستري لكنه توفي قبل الجواب فأجاب عنها ولده الشيخ أحمد بن صالح آل طعان القطيفي البحراني المتوفى سنة ١٣١٥ وسمن جواباتها الدرر الفكرية في أجوبة المسائل الشبرية في ثلاثة آلاف بيت كما حكاه ولده الشيخ صالح بن أحمد المذكور الذي توفي سنة ١٣٣٣

( ٣٤٣ : الأسئلة الشبرية ) أيضا للسيد شبر المذكور ، أرسلها إلى السيد علي بن إسحاق البلادي ، فكتب جواباتها وأرسلها إلى السيد شبر ، فكتب السيد شبر نقض هذه الجوابات ، كما ذكره في أنوار البدرين.

( ٣٤٤ : الأسئلة الشدقمية ) للسيد بدر الدين الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن شدقم المدني المجاز من الشيخ حسين بن عبد الصمد سنة ٩٨٣ كما مر والمتوفى ببلاد الهند في نيف وألف كما ترجمه السيد علي خان في السلافة وهي إحدى عشرة مسألة سألها من شيخه الشيخ حسين بن عبد الصمد المتوفى سنة ٩٨٤. فكتب جواباتها التي نقلها عن خط المجيب الشيخ عبد اللطيف الجامعي سنة ١٠١٤ توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية قابلها وصححها السيد بدر الدين المذكور في بلدة أحمدنگر سنة ٩٩٢.

( ٣٤٥ : الأسئلة الشدقمية ) للسيد زين الدين علي بن بدر الدين حسن المذكور المشارك مع والده في الإجازة من الشيخ حسين بن عبد الصمد سألها من الشيخ البهائي فكتب الشيخ البهائي جواباتها كما يأتي عد في


الأمل في ترجمه علي بن شدقم من تصانيفه مسائله عن شيخنا البهائي

( ٣٤٦ : الأسئلة الشدقمية ) للسيد محمد بن السيد بدر الدين الحسن المذكور المشارك معه أيضا في إجازة الشيخ حسين بن عبد الصمد هي ثلاث وعشرون مسألة فقهية سألها عن السيد محمد بن علي بن أبي الحسن العاملي صاحب المدارك الذي توفي سنة ١٠٠٩ فكتب جواباتها ، توجد نسختها ضمن مجموعة مع الأسئلة الشدقمية السابقة عند السيد آقا التستري.

( ٣٤٧ : الأسئلة الشفيعية ) لميرزا محمد شفيع ، سألها من السيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ ، طبع جواباتها له مع شرح الفوائد الأحسائية سنة ١٢٧٤.

( ٣٤٨ : الأسئلة الصالحية ) للشيخ صالح بن طعان الستري البحراني المتوفى بالطاعون في مكة المعظمة سنة ١٢٨١ سألها من الشيخ سليمان الصغير ابن سليمان الكبير ابن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي الذي توفي والده في مسقط سنة ١٢٦٦ ونزل هو بعده إلى مينا إلى أن توفي ، عد في أنوار البدرين من تصانيفه أجوبة المسائل الصالحية

( ٣٤٩ : الأسئلة الصالحية ) للشيخ صالح المذكور ، وهي في فروع الاجتهاد والتقليد ، سألها من الشيخ عبد علي بن خلف إمام الجمعة بابوشهر المتوفى سنة ١٣٠٣ ، فكتب جواباتها ، كما ذكره في أنوار البدرين

( ٣٥٠ : الأسئلة الصالحية ) للشيخ صالح بن طوق البحراني ، سألها من الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ مدرجة مع جواباتها في جوامع الكلم المطبوع سنة ١٢٧٣

( ٣٥١ : الأسئلة الصيمرية ) للشيخ أحمد بن محمد الصيمري العماني ، أرسلها إلى الشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١ فكتب له جواباتها كما ذكر في فهرسه


( ٣٥٢ : الأسئلة الصيمرية ) للشيخ حسين بن مفلح بن الحسن الصيمري المتوفى سنة ٩٣٣ وعمره أكثر من ثمانين سنة ، كما في الأمل ، هي مسائل فقهية أرسلها إلى المحقق الكركي الشيخ علي بن عبد العالي المتوفى سنة ٩٤٠ أول مسائلها ، أنه ( هل يجب الخلع فورا ببذل الأجنبي المهر كما يجب ببذل الزوجة أم لا ) ، توجد مع الجوابات ضمن مجموعة في خزانة كتب المجدد الشيرازي

( ٣٥٣ : الأسئلة الطبسية ) للمولى عبد علي الطبسي ، أرسلها إلى المولى محمد حسين بن علي أكبر الكرماني الحائري المعروف بمحيط فأجاب عنها بأمر أستاذه السيد كاظم الرشتي الذي توفي سنة ١٢٥٩ ، وهي مع الجوابات ضمن مجموعة عند المولوي حسن يوسف الهندي الحائري

( ٣٥٤ : الأسئلة الطرابلسية ) الواردة من طرابلس للشيخ أبي الفضل إبراهيم بن الحسن الأباني الطرابلسي ، هي أسئلة كثيره وردت في دفعات متفرقة إلى السيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة ٤٣٦ فكتب السيد جواباتها في الدفعات وكانت الأسئلة في المرة الأولى سبع عشرة كما ذكر عدتها في كشف الحجب ، وفي الثانية اثنتي عشرة تسعة عن مسائل الإمامة والعاشرة عن وجه إعجاز القرآن والحادية عشرة عن كيفية مسخ المسوخ والثانية عشرة عن كيفية نطق النمل والهدهد وفي المرة الثالثة التي وردت في شعبان سنة ٤٢٧ كانت ثلاثا وعشرين أولها عن بيان كونه تعالى مدركا وفي المرة الرابعة كانت خمسا وعشرين كما في كشف الحجب ويأتي جواباتها بعنوان جوابات المسائل الطرابلسية الأولى والثانية والثالثة والرابعة

( ٣٥٥ : الأسئلة الظهيرية ) للشيخ حسين بن الحسن بن يونس بن يوسف بن محمد ابن ظهير الدين محمد بن زين الدين علي بن الحسام الظهيري العاملي العيناثي أستاذ المحدث الحر العاملي المجيز له سنة ١٠٥١ كما ذكره الشيخ الحر في آخر الوسائل ، لكن لما لم نجد نسخه الإجازة لم نذكرها في الإجازات ، هي


مسائل معضلة من الأصلية والفرعية سألها من شيخه الذي يكثر إطراءه المولى محمد أمين بن محمد شريف المتوفى سنة ١٠٣٦ ، وكتب جواباتها نظير الشرح لها قال في أول الجوابات ( يقول الفقير إلى الخبير اللطيف محمد أمين الأسترآبادي في جواب شيخنا الفاضل العالم العامل الكامل الشيخ حسين بن حسن بن ظهير الدين العاملي أدام الله أيامه ، قوله والمأمول منكم تأليف كتاب وجيز في الفقه إلخ الاقتداء بالعلماء 5 في هذا الباب أولى ) وهكذا يذكر قوله ثم يجيب عنه

( ٣٥٦ : الأسئلة العكبرية ) أو الحاجبية الواردة من الحاجب أبي الليث بن سراج إلى الشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان ، المتوفى سنة ٤١٣ هي إحدى وخمسون مسألة كلامية تستفاد من الآيات المتشابهة والأحاديث المشكلة ، فكتب الشيخ المفيد جوابات المسائل العكبرية له ، ولعل الحاجب كان في عكبرا ـ بضم العين على عشرة فراسخ من بغداد

( ٣٥٧ : الأسئلة العلوية ) للشيخ علي بن سليمان بن علي بن سليمان بن أبي ظبية الشاخوري البحراني ، أرسلها إلى الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ ، فكتب الرسالة العلوية في جوابات الأسئلة الثلاثة الكلامية الدينية التي سألها الشيخ علي المذكور

( ٣٥٨ : الأسئلة الكازرونية ) للشيخ إبراهيم بن عبد النبي البحراني نزيل كازرون أرسلها إلى الشيخ المحدث يوسف بن أحمد البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ فكتب له جوابات المسائل الكازرونية ، كما ذكره في اللؤلؤة ومنتهى المقال

( ٣٥٩ : الأسئلة الكازرونية ) للمولى محمد حسين الكازروني سألها من الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ فكتب جوابات المسائل الكازرونيات الموجودة كما يأتي

( ٣٦٠ : الأسئلة الكاظمية ) للشيخ مهدي بن إبراهيم بن هاشم الدجيلي الكاظمي


المعروف بالشيخ مهدي جرموقة المولود سنة ١٢٧٩ والمتوفى سنة ١٣٣٩ أرسلها إلى السيد أبي تراب بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري النجفي المتوفى سنة ١٣٤٦ ، فكتب في جواباتها جوابات المسائل الكاظمية ، كما كتبه بخطه في فهرس تصانيفه

( ٣٦١ : الأسئلة المازحية ) للشيخ أحمد العاملي المعروف بالمازحي تقرب من مائة مسألة فقهية ، سألها من الشيخ زين الدين بن علي الشامي الشهيد سنة ٩٦٦ فأجاب عنها وأكثر جواباتها مختصرات ، توجد مع الجوابات ضمن مجموعة من رسائل الشهيد الثاني في مكتبة الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري

( ٣٦٢ : الأسئلة المحمدآبادية ) للمولوي أحمد علي الهندي المحمدآبادي فارسية في العقائد الدينية سألها من المولوي أمانة علي عبد الله پوري الهندي ، فأجاب عنها بالفارسية ، توجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد في الكتب الكلامية الماري (٤)

( ٣٦٣ : الأسئلة المدنيات الأولى والثانية والثالثة ) للسيد محمد المعروف بابن جويبر المدني ، قال في الأمل السيد محمد المشهور بابن جويبر المدني فاضل جليل له مسائل المدنيات الأولى والثانية والثالثة أرسلها إلى الشيخ حسن بن الشهيد الثاني يعني صاحب المعالم الذي توفي سنة ١٠١١ ، رأيتها ضمن جوابات صاحب المعالم في مشهد الرضا 7 عند الشيخ علي أكبر مروج الإسلام الكرماني نزيل المشهد وهي نسخه قوبلت مع خط المصنف وتاريخ كتابة النسخة سنة ١٠١٤ بعد ثلاث سنين من وفاه صاحب المعالم ، سأل السيد محمد في المدنيات الأولى عن فروع الخمس في عصر الغيبة وفي الثانية عن فروع الغيبة وبعض مستثنياتها وفي الثالثة أربع مسائل رابعها عن بيان حديث المنزلة

( الأسئلة المدنية ) مرت بعنوان الشدقمية وتأتي بعنوان المهنائية


( ٣٦٤ : الأسئلة المسعودية ) للشيخ مسعود بن سعود ، سألها من الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، فكتب جواباتها وأحال فيها إلى كتابه لوامع الرسائل الذي ألفه سنة ١٢١١ ، وتاريخ كتابة هذه الجوابات سنة ١٢١٣ ، فيظهر أن تاريخ تأليف الأسئلة والجوابات كان بين التاريخين ، والنسخة التي رأيتها كانت بخط الشيخ عبد الله بن الشيخ مبارك بن الشيخ علي الخطي في التاريخ المذكور وكانت عند السيد هاشم بن السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية.

( ٣٦٥ : الأسئلة المقدادية ) للشيخ الشهير بالفاضل أبي عبد الله مقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد السيوري الحلي الأسدي المتوفى ضاحي نهار الأحد السادس والعشرين من جمادى الآخرة سنة ٨٢٦. أرخ وفاته كذلك تلميذه الشيخ حسن بن راشد الحلي بخطه على نسخه القواعد الشهيدية الموجودة في النجف في كتب المرحوم الشيخ محمد الجواد البلاغي وهي سبع وعشرون مسألة سألها من شيخه الشهيد محمد بن مكي العاملي الجزيني الشهيد سنة ٧٨٦ ، وكتب جواباتها الموجودة ضمن مجموعة من رسائل الشيخ أحمد بن فهد الحلي في الخزانة الرضوية.

( ٣٦٦ : الأسئلة المهنائية ) الأولى والثانية للسيد مهنى بن سنان بن عبد الوهاب الجعفري العبدلي الحسيني المدني أرسلهما أولا وثانيا إلى آية الله العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ أولها يقول المملوك مهنى بن سنان بن عبد الوهاب الجعفري العبدلي الحسيني المدني ثم ذكر أنه سألها وهو زائر للمشاهد وطلب منه أن يكتب الجوابات بخطه حتى يكون أفضل ما ظفر به بعد زيارة المشاهد ويفتخر بذلك بين أهل رتبته ، وأول مسائله إن المؤمن هل يجوز أن يكفر والعياذ بالله بعد إيمانه أو لا يجوز وما حجة من يقول به ومن أسئلته في المرة الثانية السؤال عن وقت ولادة العلامة وولادة ولده


فخر الدين محمد ، ويأتي جوابات العلامة لهما في حرف الجيم.

( ٣٦٧ : الأسئلة النثارية ) للسيد نثار حسين العظيم آبادي الهندي ، هي ثلاث وعشرون مسألة فارسية سألها من الشيخ محمد علي الطبسي الخراساني نزيل حيدر آباد الهند والمتوفى بالحائر سنة ١٣٢٠ كتب جواباتها سنة ١٣٠٥ ، وكانت نسختها عند ولده الشيخ أبي القاسم الملقب بحسام العلماء ، وله أنوار الابصار المطبوع.

( ٣٦٨ : الأسئلة النصيرية ) سألها المحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢. من معاصره شمس الدين الخسرو شاهى ( نسبة إلى خسرو ) فلم يأت بجواب ، وكتب صدر الحكماء المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ رسالة في جواباتها ، طبعت مع المبدأ والمعاد وشرح الهداية له سنة ١٣١٣.

( ٣٦٩ : الأسئلة النعيمية ) للشيخ محمد بن علي بن حيدر النعيمي ، أرسلها إلى المحدث الشيخ يوسف بن أحمد البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ وكتب جواباتها ، كما ذكره في اللؤلؤة.

( ٣٧٠ : الأسئلة النوبندجانية ) الواردة من أبي عبد الله محمد بن عبد الرحمن الفارسي المقيم بالمشهدين بنوبندجان ( تبعد ستة وعشرين فرسخا من شيراز ) وردت إلى الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ فكتب له جواباتها ، وهي غير جوابه لأبي محمد الحسن بن الحسين النوبندجاني المقيم بمشهد عثمان ، وقد ذكرهما النجاشي في فهرس تصانيف شيخه المفيد :

( ٣٧١ : الأسئلة النوحية ) للشيخ نوح بن هاشل ، أرسلها إلى الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ فكتب جواباتها كما ذكره في إجازته للشيخ ناصر سنة ١١٢٨. ودعا له بقوله ( سلمه الله ).


( ٣٧٢ : الأسئلة الهندية ) للمولى عبد الله ابن المولى محمد تقي المجلسي ، أرسلها من بلاد الهند إلى أخيه العلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى سنة ١١١١ فكتب في جوابها الرسالة الهندية أو جوابات المسائل الهنديات ، وقال في آخرها ( هذا آخر ما كتبناه في جواب هذه الأسئلة التي صدرت من معدن الفضل والكمال رزقه الله غاية الآمال ) رأيت نسخه الأسئلة والجوابات المذكورة ـ وقد ذكر العلامة المجلسي اسمه في آخر الكتاب ـ عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي في النجف وهي بخط محمد باقر المؤرخ سنة ١١٣١ مكتوب عليها إنها الرسالة الهندية وهي أكثر من ألف بيت جزما وفي الفيض القدسي إنها مائة وخمسون بيتا والظاهر أنه قد سقطت كلمة الألف من قلم الناسخ.

( ٣٧٣ : أسئلة الشيخ ياسين ) المكتوب في الجواب عنها منية الممارسين ، هي للشيخ ياسين بن صلاح الدين بن علي بن ناصر بن علي البلادي البحراني نزيل شيراز ، أرسلها إلى شيخه الشيخ عبد الله السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ فكتب في جوابها منية الممارسين.

( ٣٧٤ : أسئلة السيد يحيى ) ابن السيد حسين الأحسائي أرسلها إلى الشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة ١١٣١ فكتب جواباتها ، كما ذكره ولده في لؤلؤة البحرين.

( ٣٧٥ : الأسئلة اليوسفية ) للسيد مير يوسف علي الحسيني الأخبارى ، أرسلها إلى السيد القاضي نور الله التستري الشهيد سنة ١٠١٩ ، ومنها السؤال عن اطلاع النبي 9 على ما في ضمائر جميع الناس في سائر الأحوال والأزمان كذا ذكر في فهرس تصانيفه.

( ٣٧٦ : الإشارات ) إلى كيفية نية العبادات بطريق الرمز والإشارات للعلامة المولى محمد جعفر بن سيف الدين الأسترآبادي الشهير بشريعتمدار المتوفى


بطهران سنة ١٢٦٣ ، ذكره ولده الشيخ محمد حسن شريعتمدار في كتابه مظاهر الآثار.

( ٣٧٧: الإشارات ) إلى ما تكرر في الوسائل من الإحالات ، للشيخ المعاصر عبد الصاحب بن الشيخ حسن الصغير ابن العلامة الفقيه صاحب الجواهر المتوفى سنة ١٣٥٢ مجلد كبير عين فيه المتقدم والمتأخر من الأحاديث التي يشير إليها الشيخ الحر في الوسائل بقوله تقدم ما يدل على ذلك وقوله ويأتي ما يدل على ذلك. طبع بالمطبعة الحيدرية في النجف سنة ١٣٥٦

( ٣٧٨: الإشارات ) إلى ما ينكره العوام وغيرهم للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ٣٨١ عبر عنه الشيخ الطوسي في الفهرس بكتاب في معنى الإشارات إلى ما ينكره العوام وغيرهم من الأسباب.

( ٣٧٩: الإشارات ) إلى معنى الإشارات شرح للإشارات والتنبيهات لابن سينا وهو لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، كذا ذكره الشيخ شمس الدين محمد بن علي بن خواتون في إجازته الكبيرة ، ولكن المصنف العلامة عبر عنه في كتابه الخلاصة كما في كثير من نسخها بالإشارات إلى معاني الأمارات ، ويأتي أن للعلامة شرح الإشارات الموسوم بإيضاح المعضلات من شرح الإشارات وشرحا آخر موسوما ببسط الإشارات فهذا الإشارات يكون ثالثهما وكان في كل من الثلاثة ناظرا إلى جهة من البسط أو الاقتصار بالمعضلات من شرح النصير كما يظهر من أسمائها كاختلاف نظره في تصانيفه المتعددة الأصولية والفقهية والكلامية وغيرها

( ٣٨٠ : الإشارات ) في الكلام للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ ذكره في إجازته التي كتبها بخطه للمولى محمد رفيع البيرمي اللاري سنة ١١١١ وكذا في إجازته للشيخ عبد الله السماهيجي


( الإشارات ) في الكلام والحكمة للشيخ كمال الدين ( جمال الدين ) علي بن سليمان البحراني المعاصر لسلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسي الذي توفي سنة ٦٧٢ اسمه إشارات الواصلين كما يأتي ولتلميذه الشيخ ميثم شرح له

( ٣٨١ : الإشارات ) في المعارف نظير فصوص الحكم لكن فيه ما فيه وليس ما فيه فيه كما وصفه كذلك مصنفه المتكلم الواعظ الشهير بحاج آقا رضا الهمداني نزيل طهران المتوفى في نيف وعشرين وثلاث مائة وألف ذكره في مقدمه طبع كتابه الأنوار القدسية

( الإشارات والتلويحات ) في الحكمة الإلهية والطبيعية لغوث الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ قال في خطبته ( وشحنتها بإشارات إلى حقايق وتلويحات إلى دقائق ) فاستظهر بعض الأفاضل من هذا الكلام أنه تلميح إلى اسم الكتاب لكن الظاهر أنه معروف بالتجريد كما صرح به القاضي نور الله في مجالس المؤمنين ويأتي

( ٣٨٢ : الإشارات والتنبيهات ) في المنطق والحكمة للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المولود سنة ٣٧٣ والمتوفى سنة ٤٢٧ فيه من النكت والفوائد ما خلت عنه سائر الكتب المبسوطة رتبه على قسمين وأورد مباحث المنطق مع صغر حجمه في عشرة مناهج ومسائل الحكمة في عشرة أنماط الأجسام الجهات النفوس الوجود الإبداع المبادىء والغايات التجريد السعادة مقامات العارفين أسرار الآيات أوله ( الحمد لله على حسن توفيقه ) هو أسوة كتب المعقول وأسناها عكفت عليه الحكماء أولو الأحلام والآراء كتبوا له شروحا وعلقوا على تلك الشروح حواشي وتعليقات ذكر كثيرا منها في كشف الظنون ومنها شرح الإمام الفخر الرازي المتوفى سنة ٦٠٦ الذي أكثر فيه الاعتراض حتى سمى جرحا وشرح المحقق خواجه


نصير الدين الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ انتصر فيه للشيخ الرئيس ودفع عنه اعتراضات الرازي وسماه حل مشكلات الإشارات فرغ منه سنة ٦٤٤ ، وعليه حواش كثيره ، تأتي في الحاء وشرح هذا الشرح ومتنه للعلامة الحلي الشيخ جمال الدين حسن بن يوسف المتوفى سنة ٧٢٦ ، سماه إيضاح المعضلات من شرح الإشارات وشرح العلامة الحلي أيضا الموسوم بالإشارات إلى معاني الإشارات ، كما مر وشرح ثالث للعلامة الحلي أيضا سماه بسط الإشارات وكان عند الشيخ البهائي ، كما يأتي وشرح المولى قطب الدين محمد بن محمد الرازي البويهي المتوفى سنة ٧٦٦ ، سماه بالمحاكمات بين شرحي الإشارات ـ شرح الإمام الفخر الرازي وشرح المحقق خواجه نصير الدين الطوسي ـ وشرح عز الدولة سعد الدين بن منصور بن سعد بن الحسن بن هبة الله بن كمونة المتوفى ٦٩٠ سماه شرح الأصول والجمل يأتي وشرح نجم الدين أحمد بن أبي بكر بن محمد النقجواني شارح كليات القانون أيضا ، كما حكاه في الروضات عن تلخيص الآثار ( أقول ) سمى النقجواني شرحه بزبدة النقض ولباب الكشف أكثر من النقض والاعتراض على الشيخ الرئيس ، فعمد إلى شرحه سعد الدين بن منصور بن كمونة المذكور والتقط منه جملة من اعتراضاته ودونها مستقلا وقال في آخرها إن أكثر هذه الاعتراضات يمكن الجواب عنها وينتصر لمصنف الإشارات عليه ، وفي آخره ذكر اسمه ونسبه كما مر وحمد الله وصلى على محمد وآله أجمعين ، وذكر أنه فرغ منه كاتبه الذي التقطه في شوال سنة ٦٧٩ ، ورأيت هذا الالتقاط مع شرحه المذكور بخطه في الخزانة الغروية ولم يذكر شرح النقجواني في كشف الظنون ولا شروح العلامة الحلي

( ٣٨٣ : إشارات الأصول ) للعلامة الشهير بحاج محمد إبراهيم بن محمد حسن الكاخي الخراساني الأصفهاني المولود سنة ١١٨٠ ، والمتوفى سنة ١٢٦١ كبير في مجلدين أولهما المبادىء اللغوية ومباحث الألفاظ ، وثانيهما الأدلة


العقلية والشرعية أوله ( الحمد لله الذي مهد لنا قواعد الدين ) طبع بالمطبعة المعتمدية أول ظهور الطباعة بإيران

( ٣٨٤ : الإشارات اللطيفة الحسان ) في أحوال أبي حنيفة النعمان بن ثابت للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي المتوفى بالكاظمية سنة ١٣١٤ أوله ( الحمد لله الذي أوضح لنا بفضله إليهم وعلمنا بكرمه ما لم نكن نعلم ) مختصر ذكر أنه ألفه في يوم وليلة ، رأيت النسخة بخطه في كتب السيد ميرزا علي بن الأمير محمد حسين الشهرستاني الحائري أحال فيه إلى جملة من تصانيفه الآخر مثل كشف المحجة وهداية المجاهدين ومنتهى الوصول

( ٣٨٥ : إشارات الواصلين ) إلى علوم العميان وتنبيهات أهل العيان من أرباب البيان ، هو في الكلام والحكمة أوله ( الحمد لله الذي اصطفى لهداية الهداة أولي الألباب ) جعله مؤلفه ختما لكتابه كشف الأسرار الإيمانية وهتك أسرار الخطابية ، والنسخة التي رأيتها في العراق كانت بخط ولد المصنف كما صرح به فيها ، وفرغ من نسخها في سادس عشر شهر رمضان سنة ٦٨٥ لم يذكر في الكتاب اسم المصنف ، ولكن يحتمل قويا أنه الإشارات الذي مر ذكره بلا إضافة ، وإنه للمولى الحكيم جمال الدين علي بن سليمان البحراني ، وإنه كان بخط الشيخ حسين بن الشيخ علي بن سليمان المصنف له والشيخ حسين المذكور كان من مشايخ آية الله العلامة الحلي الذي توفي سنة ٧٢٦ ، يروي العلامة بواسطة الشيخ حسين هذا عن أبيه علي بن سليمان كما ذكره العلامة في الإجازة الكبيرة لبني زهرة ، وقد شرح الشيخ ميثم بن علي بن ميثم البحراني تلميذ المصنف والمتوفى سنة ٦٧٩ الإشارات المذكور ، كما يأتي

( ٣٨٦ : الإشارة ) في الإمامة ومعتقد الإمامية للسيد كمال الدين المشهور بميرزا آقا بن الأمير محمد علي الرضوي الخوانساري الدولت آبادي النجفي المتوفى


بها سنة ١٣٢٨ ، ألفه سنة ١٣٢٢ ، أو طبع سنة ١٣٢٥ ، كان من أجلاء تلاميذ شيخنا الآية العلامة الشيخ ميرزا حسين الطهراني ، ومن خواص أصحاب المولى حسين قلي الهمداني النجفي المتوفى سنة ١٣١١

( ٣٨٧ : إشارة السبق ) إلى معرفة الحق في أصول الدين وفروعه العبادية من الطهارة إلى آخر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، للشيخ علاء الدين أبي الحسن علي بن أبي الفضل الحسن بن أبي المجد الحلبي ، ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في التكلمة وذكر صاحب الروضات تصريح الفاضل الهندي وصاحب رياض العلماء بنسبة الكتاب إليه ، وذكر أن نسبته إلى الشيخ تقي الدين بن نجم الحلبي كما وقعت عن بعض نشأت من الاشتراك في النسبة إلى حلب ، وقال الشيخ أسد الله في المقابس إن النسخة الموجودة عندي من هذا الكتاب تاريخ كتابتها سنة ٧٠٨ ، وطبع ضمن مجموعة تسمى جوامع الفقه سنة ١٢٧٦

( ٣٨٨ : إشاعة النوادر) مجموعة في فنون متنوعة ونوادر متفرقة للسيد محمد علي الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر توجد بخطه في خزانة كتبه* الشهرستاني ، وذكرها في فهرس تصانيفه

( الأشباه ) سميت به قصيدة أبي عبد الله المفجع البصري عبر عنها في معجم الأدباء بذات الأشباه لأنه شبه فيها أمير المؤمنين 7 بأولي العزم من الأنبياء 7 كما شبهه النبي 9 بهم في الحديث الشريف يأتي بعنوان قصيدة الأشباه مع تخميسها بعنوان الانتباه إلى فضل الأشباه

( الأشباه والنظائر) الموسوم بعقد الجواهر يأتي

( الأشباه والنظائر) الموسوم بنزهة الناظر ، يأتي

( الاشتراطية ) يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في اشتراط البقاء مثلا أو غيره

( الاشتراكية ) يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في اشتراك الوجود أو غيره


( ٣٨٩ : اشتر نامه ) مثنوي للعارف الحاج محمد حسين بن الحاج محمد حسن بن معصوم القزويني الشيرازي المتوفى سنة ١٢٤٩ ، ينقل عنه المعاصر في طرائق الحقائق جملة من أشعاره

( ٣٩٠ : الاشتقاق ) والتصريف بالفارسية للمولى محمد تقي بن ميرزا محمد علي النوري المتوفى سنة ١٢٦٣ ، ذكره ولد العلامة النوري في دار السلام

( كتاب الاشتقاق ) لأبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي المتوفى بحلب سنة ٣٧٠ ، وكان في خدمة بني حمدان كذا ذكره ابن النديم ، يأتي بعنوان اشتقاق الشهور والأيام

( ٣٩١ : الاشتقاق ) للشيخ صالح بن الشيخ باقر بن الشيخ عبد علي الرشتي النجفي رأيته وهو مختصر بخط مؤلفه على ظهر منهاج الكلام في شرح شرايع الإسلام لجده ، وقد ملكه سنة ١٢٩٨ فيظهر أنه ألفه وكتبه بعد تاريخ التملك

كتاب الاشتقاق ) الموسوم بالإحقاق مر أنه للسيد محمد بن الحسن

( ٣٩٢ : كتاب الاشتقاق ) لإمام اللغة صاحب الجمهرة أبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي المتوفى سنة ٣٢١ ، ترجمه في أمل الآمل ورياض العلماء ومجالس المؤمنين ، ويوجد في مكتبة المستشرقين بپاريس كما في فهرسها

( ٣٩٣ : كتاب الاشتقاق ) لإمام العربية ببغداد أبي العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر بن عمير الثمالي الأزدي البصري الملقب بالمبرد المولود سنة ٢١٠ والمتوفى سنة ٢٨٥ ، كما حكاه السيوطي عن السيرافي ، وقال ( المبرد بالكسر أي مثبت الحق ) لقبه به أستاذه أبو عثمان المازاني الشيعي المترجم في النجاشي والخلاصة ، وصرح بتشيع المبرد صاحب الرياض وفصل ترجمته سيدنا الحسن في تأسيس الشيعة

( ٣٩٤ : اشتقاق البلدان ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، قال الحموي في أول معجم البلدان عند ذكر الكتب


المؤلفة في علم البلدان هشام بن محمد الكلبي وقفت له على كتاب سماه اشتقاق البلدان ( أقول ) ويعبر عنه بكتاب البلدان أيضا

( ٣٩٥ : اشتقاق الشهور والأيام ) أو اشتقاق خالويه أو الاشتقاق عبر بالأول النجاشي في رجاله وبالأخير ابن النديم في الفهرس كما مر والسيوطي في البغية وهو للإمام النحوي الشهير بابن خالويه الشيخ أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان الهمداني ساكن حلب المتوفى سنة ٣٧٠ ، صاحب كتاب الآل قال النجاشي ( كان عارفا بمذهبنا مع علمه بعلوم العربية واللغة والشعر ) وذكر في اكتفاء القنوع أنه طبع من الجزء الأول منه مائة نسخه في تسع وثلاثين صفحة

( ٣٩٦ : كتاب الاشتمال ) في معرفة الرجال ، ويقال له الشامل أيضا للشيخ أبي عبد الله أحمد بن محمد بن عبيد الله بن الحسن بن عياش بن إبراهيم بن أيوب الجوهري المتوفى سنة ٤٠١ ، فيه ذكر من روى عن إمام إمام ، كما ذكره النجاشي والشيخ في الفهرس ، فيظهر منهما أنه مرتب على طبقات أصحابالمعصومين : واحدا بعد واحد نظير رجال الشيخ ورجال البرقي

( ٣٩٧ : الأشراف ) على خصائص الأشراف ، لبعض الأصحاب يوجد في المكتبة الموقوفة للحاج السيد علي الإيرواني في تبريز كما في فهرسها المخطوط عند ولده الأمير حجة ، وهو غير أوصاف الأشراف المطبوع للمحقق الطوسي

( ٣٩٨ : الأشراف ) على سيادة الأشراف للسيد حسين بن الحسن بن أبي جعفر محمد الموسوي الكركي ابن بنت المحقق الكركي وصاحب دفع المناواة الذي فرغ منه سنة ٩٥٩ وتوفي بأردبيل سنة ١٠٠١ أوله ( الحمد لله الذي رفع آل هاشم وآل عبد مناف على جميع الأعاظم


والأشراف ) إلى قوله ( فهذه جملة كافلة بالإشراف على سيادة الأشراف وضعتها للانتصاف ممن عدل عن جادة العدل والإنصاف ) ألفه باسم الوزير الأعظم الأمير شجاع الدين الشريف الحيدري الصفوي الموسوي الحسيني ولعله كان من وزراء الشاه طهماسب الصفوي كما استظهره في الرياض وبسط الكلام في أوله في تحقيق معنى السيد والسيادة ثم إثبات أن الشرفاء المنتسبين إلى فاطمة سلام الله عليها بالأم كلهم من السادة وعبر عنه في فضائل السادات بسيادة الأشراف وعبر عنه في الرياض برسالة في تحقيق معنى السيد والسيادة وقال ( رأيت منها نسخا وعندنا منه نسخه ) أقول ما رأيته من النسخة فيها بياضات ونقص من آخرها توجد عند الشيخ محمد السماوي

( ٣٩٩ : الأشراف ) في المنع عن بيع الأوقاف للشيخ حسين بن محمد بن أحمد آل عصفور الدراري البحراني المجاز عن عمه الشيخ يوسف بالإجازة الموسومة باللؤلؤة سنة ١١٨٢ والمتوفى في الحادي والعشرين من شوال سنة ١٢١٦ ذكر في ترجمته في أنوار البدرين وغيره

( ٤٠٠ : الأشراف ) للقاضي عبد العزيز بن أبي كامل الطرابلسي الذي نصب للقضاء في طرابلس بعد أستاذه وسميه القاضي عبد العزيز بن البراج الذي توفي مناهز الثمانين سنة ٤٨١ ، نسبه إليه في أمل الآمل وغيره ، ولكن حكى في الرياض عن رسالة أسامي مشايخ الشيعة نسبته إلى أستاذه القاضي ابن البراج معبرا عنه بالإشراق ، غير أنه جزم بائه من غلط النسخة.

( ٤٠١ : الأشراف ) في عام فرائض الإسلام للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي العكبري البغدادي المتوفى سنة ٤١٣. أوله بعد خطبة مختصرة ( باب فرض الوضوء وفرضه أربعة أشياء ) ينقل عنه


الشهيد الثاني في رسالة الجمعة وسائر الفقهاء بعده رأيت منه نسخا عديدة.

( ٤٠٢ : الإشراق ) في مكارم الأخلاق. قال في كشف الحجب لم أظفر على اسم مؤلفه. وهو مرتب على أربعة أبواب وفي كل باب فصول أوله ( أما بعد الحمد لمنعم تفرد بالقدم وأبرزنا من ظلمة العدم ) أقول هو غير لوامع الإشراق الآتي أنه للمولى جلال الدواني.

( الإشراق ) للشيخ عبد العزيز بن أبي كامل الطرابلسي. كذا ذكره في كشف الحجب ( أقول ) لعله أخذه من رسالة أسامي مشايخ الشيعة التي مر نقل صاحب الرياض عنها وتصريحه بأنه من غلط النسخة والصواب الأشراف.

( ٤٠٣ : إشراق النيرين ) في تطابق الآفاق والأنفس وكون الثاني متولدا من الأول فارسي عناوينه إشراق إشراق وهو السابع من الرسائل الثمانية العرفانية وكلها فارسية من تأليف المولى العارف محمد بن محمود الدهدار. رأيته في كتب الحاج عماد الفهرسي التي وقفها للخزانة الرضوية.

( ٤٠٤ : إشراق هياكل النور ) عن ظلمات شواكل الغرورلغياث الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨. جد السيد علي خان المدني وصاحب المدرسة المنصورية بشيراز هو شرح لهياكل النور في حكمة الإشراق للشيخ شهاب الدين يحيى بن حبش السهروردي المقتول سنة ٥٨٧ الذي قال أبو القاسم الكازروني إنه أحيا مراسم حكمة الإشراق كما أحيا الفارابي دوارس حكمة المشاء. وله پرتو نامه. والبروج والمطارحات والتلويحات وصندوق العمل وغير ذلك وهو غير شهاب الدين عمر بن محمد السهروردي العارف الشيعي كما ذكره في مجالس المؤمنين المتوفى سنة ٦٣٢. عمد غياث الدين في شرحه هذا إلى دفع اعتراضات المحقق المولى


جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ٩٠٨ التي أوردها على هياكل النور في شرحه له الذي سماه شواكل الحور كما يأتي وصرح الدواني بهذا الاسم في إجازته للمولى كمال الدين حسين الإلهي وفي كشف الظنون عند ذكر الهياكل تعرض لشرحي الدواني والدشتكي له ولم يذكر اسمهما قال الدشتكي في أول شرحه ( افتتح فأقول يا غياث المستغيثين نجنا بإشراق هياكل النور عن ظلمات شواكل الغرور واجذبنا بشوق الجمال ) ولا يخفي لطف تلميحه إلى اسمه واسم المتن واسم الشرحين وتعريضه على شرح الدواني بأنه شواكل الغرور لا شواكل الحور. عندنا نسخه منه ناقصة الآخر يسيرا.

( ٤٠٥ : الإشراقات ) في الجفر للسيد أبي القاسم بن السيد رضا الطباطبائي التبريزي المعاصر المعروف بالعلامة. مختصر رأيته بخطه.

( ٤٠٦ : إشراقات الأصول ) في أصول علم الحديث للمولى جلال الدين محمد القائني ذكره المعاصر البرجندي في بغية الطالب عند ترجمته لعلماء قائن ولم يتعرض لعصره وسائر أحواله.

( ٤٠٧ : كتاب الأشربة ) الصغير لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي من ولد عم المختار بن أبي عبيد الثقفي المتوفى سنة ٢٨٣.

( ٤٠٨ كتاب الأشربة ) الكبير أيضا لإبراهيم المذكور ذكرهما النجاشي والشيخ في الفهرست. وأرخا وفاته كما ذكرناه. وذكرا أسانيدهما إليه بعضها بثلاث وسائط عنه وبعضها بأربع.

( ٤٠٩ : كتاب الأشربة ) وما حلل منها وما حرم. لأبي عبد الله أحمد بن إبراهيم بن أبي رافع الصيمري كما في الفهرست وأبو رافع هذا هو ابن عبيد بن عازب أخي البراء بن عازب الأنصاري. كما قاله النجاشي وذكر أنه يروي الكتاب عنه الشيخ أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله


الغضائري الذي توفي سنة ٤١١.

( ٤١٠ : كتاب الأشربة ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى سنة ٣٥٠ والمؤلف لتمام المائة كتاب ، ذكر النجاشي أكثرها.

( ٤١١ : الأشربة ) وما يتعلق بها من الأحكام الطبية للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الرازي المتوفى سنة ٣٢١. نسبه إليه كذلك في طبقات الأطباء.

( ٤١٢ : كتاب الأشربة ) للشيخ أبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ، ذكره النجاشي في فهرس كتبه.

( ٤١٣ : كتاب الأشربة ) وذكر ما حلل منها وما حرم لأبي الحسن علي بن محمد بن شيران الأبلي المتوفى سنة ٤١٠ ، قال النجاشي أصله من كازرون وسكن أبوه أبلة كنا نجتمع معه عند أحمد بن الحسين ; ( أقول ) مراده بأحمد هو ابن الغضائري المنسوب إليه الرجال المشهور.

( ٤١٤ : كتاب الأشربة ) لأبي الحسن الدورقي علي بن مهزيار الأهوازي كتبه تزيد على ثلاثين ، يرويها عنه أخوه إبراهيم بن مهزيار ويروي عنه أيضا محمد بن علي المعروف بابن أبي زوادة في المحرم سنة ٢٢٩ ، كتاب النوادر لحريز بن عبد الله السجستاني ، كما ذكره النجاشي في ترجمه حريز المذكور وهو يروي عن الإمام الرضا والجواد 7 ، وتشرف بخدمة الإمام أبي الحسن علي الهادي 7 بعد وفاه الإمام الجواد سنة ٢٢٦ وسأله عن قصته النور في السواك ، وكان وكيلهم جميعا وخرجت إلى الشيعة فيه توقيعات بكل خير كما في النجاشي.

( ٤١٥ : كتاب الأشربة ) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي اللغوي ، يروي عنه الشيخ أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه الذي توفي سنة ٣٦٩ ، عده النجاشي من تصانيفه التي تناهز السبعين


( ٤١٦ : كتاب الأشربة ) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي من أصحاب الإمام الرضا 7 ، وله مثل كتب الحسين بن سعيد ، وخرج توقيع أبي الحسن الهادي 7 في برائة مما قذف به من الغلو ، حكاه النجاشي ويروي عنه بأربع وسائط.

( ٤١٧ : كتاب الأشربة ) لأبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمي صاحب بصائر الدرجات المتوفى بقم سنة ٢٩٠ ، ذكره النجاشي

( ٤١٨ : كتاب الأشربة ) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمر قندي ، من طبقة الشيخ الكليني الذي توفي سنة ٣٢٨ وصنف أزيد من مائة وخمسين كتابا.

( ٤١٩ : كتب الأشربة ) في أبواب الفقه للشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمروي من ولد عمار بن ياسر كان وكيل الناحية المقدسة والمتولي للنيابة الخاصة نحو خمسين سنة إلى أن توفي سنة ٣٠٥ أو سنة ٣٠٤ حكى الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة عن أبي نصر هبة الله بن محمد بن أحمد المعروف بابن برنية ـ كانت أمه ( برنية ) بنت أم كلثوم بنت أبي جعفر محمد بن عثمان ـ ما ملخصه أنه كانت لأبي جعفر العمروي كتب مصنفة في الفقه مما سمعه من العسكري وابنه الحجة أو سمعه من أبيه عثمان بن سعيد عن الهادي والعسكري 7 فيها كتب ترجمتها كتب الأشربة ، ذكرت الكبيرة أم كلثوم أنه أوصى أبو جعفر بها إلى أبي القاسم الحسين بن روح وكانت في يده ثم أوصى بها ابن روح إلى أبي الحسن السمري.

( أشربة محمدية ) فارسي ألف باسم الأمير السيد محمد ويسمى بچهار شربت يأتي.

( ٤٢٠ : أشرف العقائد ) في معرفة الله تعالى للمولى الحاج محمود بن مير علي الميبدي ( الميمندي ) المشهدي المعاصر للشيخ الحر الذي توفي سنة ١١٠٤ ، ذكره في أمل الآمل ، ومرت إجازة الحاج محمود بن علي الميبدي


للمولى أبي الحسن الشريف العاملي الغروي سنة ١١٠٧.

( ٤٢١ : أشرف المناقب ) للسيد أبي الناصح إبراهيم الموسوي ، ينقل عنه الأمير محمد أشرف في فضائل السادات الذي شرع في تأليفه سنة ١١٠٢ وطبع ١٣١٣

( ٤٢٢ : أشرف المناقب ) للأمير محمد أشرف بن الأمير عبد الحسيب بن السيد أحمد بن زين العابدين العلوي الحسيني الموسوي الأصفهاني كان من تلاميذ العلامة المجلسي ، وجده السيد أحمد سبط المحقق الكركي وابن خاله السيد المحقق الداماد وتلميذه ، شرع في تأليفه سنة ١١٠٢ ، وألفه باسم شاه سليمان الصفوي ، ثم زاد عليه أشياء وسماه بفضائل السادات وجعله باسم شاه سلطان حسين بن شاه سليمان كما يأتي.

( ٤٢٣ : أشرف الوسائل ) إلى فهم الرسائل الموسوم بالفرائد تصنيف العلامة الإمام الأنصاري ، شرح مختصر له ، وهو للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي المتوفى بالكاظمية سنة ١٣١٤ كان من أجلاء تلاميذ المجدد الشيرازي وصهر الحاج مولى فتح علي السلطان آبادي.

( ٤٢٤ : أشعار بني مرة بن همام ) لشيخ أهل اللغة أبي عبد الله أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داود بن حمدون الكاتب النديم ، مر في أسماء الجبال أنه كان أستاذ أبي العباس ثعلب الذي توفي سنة ٢٩١ ، ذكره النجاشي.

( ٤٢٥ : أشعار الجن المتمثلين ) للشيخ الإمام المرزباني أبي عبد الله محمد بن عمران الخراساني صاحب أخبار أبي تمام المتوفى سنة ٣٧٨ ، كما مر قال ابن النديم إنه أكثر من مائة ورقة.

( ٤٢٦ : أشعار الجواري ) لأبي عبد الله المفجع محمد بن أحمد بن عبد الله البصري المتوفى سنة ٣٢٧ قال ياقوت إنه لم يتم.

( ٤٢٧ : أشعار الحراب ) له أيضا ذكره ابن النديم وقال إنه لم يتمه أقول لعله جمع فيه الأشعار المرتجز بها أو غيرها مما أنشدت في


حراب البسوس بين بكر وتغلب ابني وائل بن قاسط ويذكر حراب البسوس في الحاء ويحتمل اتحاده مع سابقة ووقوع التصحيف في أحد الكتابين.

( ٤٢٨ : أشعار الخلفاء ) للإمام المرزباني محمد بن عمران المذكور آنفا ، قال ابن النديم أنه أكثر من مائتي ورقة.

( أشعار الخوارزمي ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن أحمد المفجع ذكره السيوطي في البغية والكاتب چلبي في كشف الظنون ولعله تصحيف ما ذكره ياقوت بعنوان أشعار الجواري أو ما قاله ابن النديم بعنوان أشعار الحراب

( ٤٢٩ : أشعار زيد الخيل الطائي ) أيضا للمفجع المذكور كما في كشف الظنون وعبر عنه في البغية بشعر زيد ، والمذكور في فهرس ابن النديم ومعجم الأدباء غريب شعر زيد الخيل.

( ٤٣٠ : أشعار عبد القيس وأخبارها ) لأبي هفان عبد الله بن أحمد بن حرب بن مهزم بن خالد بن فرز العبدي البصري الشاعر المشهور في أصحابنا وله شعر في المذهب وبنو مهزم بيت كبير في البصرة في عبد القيس شيعة ، كذا ذكره النجاشي ، ويرويه عنه بخمس وسائط فهو في طبقة دعبل الخزاعي الذي توفي سنة ٢٤٦ ، وله كتب أخرى منها كتاب.

( أخبار الشعراء ) الذي قد فاتنا ذكره في محله وكتاب ( صناعة الشعراء ) ذكرهما كذلك السيوطي في بغية الوعاة لكن عبر النجاشي عن الثاني بطبقات الشعراء كما يأتي ، والعبدي هذا نسبة إلى عبد القيس وهو مؤخر عن العبدي الكوفي المشهور به وهو أبو محمد سفيان بن مصعب العبدي الكوفي من أصحاب الإمام الصادق 7 ، وفي الكشي بإسناده عن أبي عبد الله الصادق 7 أنه قال : يا معشر الشيعة علموا أولادكم شعر العبدي فإنه على دين الله

( ٤٣١ : أشعار المعصومين : ) في جمع الأشعار المنسوبة إلى كل واحد منهم مرتبا للسيد حسين بن جعفر الموسوي المعاصر جمعها سنة ١٣٠٣


في مائة وتسع وأربعين ورقة ، توجد النسخة بخطه في الخزانة الرضوية.

( ٤٣٢ : أشعار النساء ) للإمام المرزباني محمد بن عمران المذكور ، قال ابن النديم أنه في ست مائة ورقة.

( ٤٣٣ : الأشعة البدرية ) في شرح الجعفرية تأليف المحقق الكركي ، للمولى محمد إسماعيل صاحب منظومة العقيدة الوحيدة التي نظمها سنة ١٢٤٥ ، ذكره مع سائر تصانيفه في هامش الصفحة الأخيرة من المنظومة.

( ٤٣٤ : الأشعة القدسية ) فارسي المرتضى قلي خان بن نظام الدولة ميرزا علي محمد خان حفيد محمد حسين خان الصدر الأعظم الأصفهاني ، ذكره في المآثر والآثار وقال إنه توفي سنة ١٣٠٦.

( ٤٣٥ : الأشعة الملونة ) مجموعة من الرباعيات للأديب المعاصر للسيد أحمد بن السيد علي بن السيد صافي النجفي المولود سنة ١٣١٣ ، وديوان شعره يسمى التيار كما يأتي في حرف التاء.

( ٤٣٦ : الأشعثيات ) ويقال له الجعفريات أيضا من الكتب القديمة المعول عليها عند الأصحاب بل هو من الأصول الاصطلاحية المخصوصة بالذكر في الإجازات كما ذكره شيخنا في خاتمة المستدرك مع بسط القول فيه وإن لم أجد التصريح بإطلاق الأصل الاصطلاحي عليه من القدماء الا أن السيد ابن طاوس في عمل شهر رمضان روى عنه حديثا ثم قال ( وهذا الحديث وقف فيه الإسناد في الأصل إلى مولانا 7 ) يعني أنه 7 في هذا الأصل لم يروه بالخصوص عن النبي 9 لكن تدل الرواية العامة على أن كل ما رواه فهو عن رسول الله 9 ، ويحتمل أنه أراد أصل الكتاب لقوله أولا كتاب الجعفريات وهي ألف حديث بإسناد واحد عظيم الشأن ، كذا وصفه العلامة الحلي في إجازته لبني زهرة ، وتلك الأحاديث مرتبة على كتب الفقه الطهارة ، الصلاة ، الزكاة ، الصوم ، الحج


الجنائز ، الطلاق ، النكاح ، الحدود ، الدعاء. السنن والآداب. وقد ذكره فهرسها كذلك النجاشي والشيخ في الفهرس. وأحصرت عدة أبياته في سبعة آلاف ومائتي بيت وقد روى جميعها الشريف السيد الأجل إسماعيل بن الإمام موسى بن جعفر 7 عن أبيه موسى عن أبيه جعفر عن آبائه 7 ولذا يقال له الجعفريات ويرويها عن الشريف إسماعيل ولده أبو الحسن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ويرويها عن أبي الحسن موسى الشيخ أبو علي محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي ولذا يقال لها الأشعثيات وصدر أكثر أحاديثها باسمه محمد عن موسى عن أبيه وفي جملة منها أخبرنا عبد الله أخبرنا محمد حدثني موسى إلخ وعبد الله هذا هو أبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عثمان المعروف بابن السقا قال أخبرنا أبو علي محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي من كتابه سنة أربع عشرة وثلاثمائة قال حدثني أبو الحسن موسى كما وقع كذلك في أول النسخة التي حصلت عند شيخنا العلامة النوري وذكرها مفصلا في خاتمة المستدرك وذكر جمعا آخر ممن يروونها عن محمد بن الأشعث غير عبد الله المذكور ومنهم الشيخ التلعكبري بالإجازة سنة ٣١٣.

هذا الكتاب مما لم يظفر به العلامة المجلسي ولا المحدث الحر العاملي مع شده تنقيبها للكتب وانما ذخره الله تعالى لشيخنا العلامة النوري ومن عليه بحصول نسخه منه ضمن مجموعة عنده ثم هيأ له مصادر أخرى مصححة معتبرة ووفقه لتأليف مستدرك الوسائل عن تلك المصادر كما ذكرها مع براهين صحتها واعتبارها في أول خاتمة المستدرك وكان حصوله عنده أول داع وأقوى محرك له على هذا التأليف ولذا بدأ بذكره في الخاتمة قبل سائر المصادر كما أنه قدم أحاديثه في كل باب على سائر الأحاديث فأصبح كتاب المستدرك من بركة هذا الكتاب ومصادره المعتبرة كسائر المجاميع الحديثية المتأخرة في أنه يجب على عامة المجتهدين الفحول أن يطلعوا عليها ويرجعوا


إليها في استنباط الأحكام عن الأدلة كي تتم لهم الفحص عن المعارض ويحصل اليأس عن الظفر بالمخصص وقد أذعن بذلك جل علمائنا المعاصرين لمؤلفه ممن أدركنا بحثه وتشرفنا بملازمته فلقد سمعت شيخنا الآية الخراساني صاحب الكفاية يلقي ما ذكرنا على تلامذته الحاضرين تحت منبره البالغين إلى خمس مائة أو أكثر بين مجتهد أو قريب من الاجتهاد مصرحا لهم بأن الحجة للمجتهد في عصرنا هذا لا تتم قبل الرجوع إلى المستدرك والاطلاع على ما فيه من الأحاديث ولقد شاهدت عمله على ذلك في عدة ليال وفقت لحضور مجلسه الخصوصي في داره الذي كان ينعقد بعد الدرس العمومي لبعض خواص تلاميذه للبحث في أجوبة الاستفتاءات بالرجوع إلى الكتب الحاضرة في ذلك المجلس ومنها المستدرك فكان يأمرهم بقراءة ما فيه من الحديث الذي يكون مدركا للفرع المبحوث عنه وأما شيخنا الحجة شيخ الشريعة الأصفهاني فكان من الغالين في المستدرك ومؤلفه وكذا شيخنا الآية الأتقى ميرزا محمد تقي الشيرازي قدس الله أسرارهم.

( ٤٣٧ : الأشفية ) في معاني الغيبة للسيد الشريف أبي محمد الحسن بن حمزة بن علي بن عبد الله بن محمد بن الحسن بن الحسين الأصغر بن زين العابدين 7 الطبري المعروف بالمرعش قدم بغداد سنة ٣٥٦ وتوفي سنة ٣٥٨ ، ذكره النجاشي وذكر بعده كتابه في الغيبة أي غيبة الحجة 7 فيظهر منه أن

( الأشفية ) في بيان موضوع الغيبة وأحكامها الشرعية.

( ٤٣٨ : أشك غم ) منظوم في المراثي بلغة أردو طبع كما في فهرس الاثني عشرية اللاهورية.

( ٤٣٩ : الأشكال الأربعة ) من المنطق للمولى عز الدين حسين الأسترآبادي قال في الرياض مختصر رأيته في أردبيل وكتب عليه بعض العلماء بخطه أوصاف المؤلف هكذا المولى العالم المتبحر النحرير في زمانه ثم احتمل


صاحب الرياض أنه من علماء عصر سلاطين الصفوية.

( ٤٤٠ : أشكال بيضي ) في الهندسة لحيدر قلي خان البيات المختاري النيشابوري المعاصر أوله ( بيضي مسطح سطحى است كه إحاطة كند آن را يك خط منحنى چنانچه در آن دو قطر باشد ) فرغ من تأليفه سنة ١٣٠١ توجد نسخه منه في مكتبة المجلس بطهران كما في فهرسها.

( ٤٤١ : أشكال جملة المواريث ) للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي.

( ٤٤٢ : الأشكال الكروية ) لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٣. توجد في مكتبة محمد پاشا بإسلامبول كما في فهرسها.

( ٤٤٣ : أشكال الميزان ) في المنطق مبسوط كافل لجميع مباحثه التصورية والتصديقية مع رسم الجداول في الأشكال الأربعة المنطقية للسيد ميرزا محمد نصير الحسيني الشيرازي المعروف بميرزا فرصت المتوفى سنة ١٣٣٩ ووالده ميرزا جعفر المعروف ببهجت وهو فارسي مطبوع بمبئي سنة ١٣٢٢.

( ٤٤٤ : أشكال الهندسة ) للحكيم المنجم خواجه أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى حدود سنة ٤٠ توجد ضمن مجموعة من رسائل أبي ريحان في مكتبة بانگي پور تحت رقم (٢٥١٩) وكتابتها سنة ٦٣١ كما في تذكره النوادر.

( ٤٤٥ : الإصابة ) في تحقيق حال بعض الصحابة للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي اللاهوري المعاصر ذكره بعض المطلعين على فهرس تصانيفه

( ٤٤٦ : أصالة الإباحة ) في الأشياء في مقابل القول بالحظر فيها هي مسألة أصولية دونها بعض الأصحاب مستقلة رأيتها وهي مختصرة لا أعرف مؤلفها.

( ٤٤٧ : أصالة الإمكان ) للمولى محمد تقي بن حسين قلي الهروي الأصفهاني


( ٤٤٨ : أصالة الإمكان ) للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٩٩ ، ذكرها في كتابه نهاية الآمال وقال إنها بطريق السؤال والجواب.

( أصالة البراءة ) الجارية في الشك في الأجزاء والشرائط والموانع هي من الأصول العملية ومن القواعد الكلية الأصولية التي أفردها بالتصنيف جماعات من الأصحاب المتأخرين ، نذكر منها ما لم يسم باسم خاص ولم يدرج في كتابهم الكبير في أصول الفقه ولم يدخل في عنوان التقريرات أو الحاشية أو غيرها من العناوين العامة فإنها تأتي بتلك العناوين.

( ٤٤٩ : أصالة البراءة ) للمولى المحقق ميرزا أبي القاسم بن محمد علي النوري الطهراني المعروف بكلانتري المتوفى سنة ١٢٩٢ ، يوجد بخطه في مكتبة حفيده الفاضل ميرزا محمد.

( أصالة البراءة ) لميرزا أبي المعالي ، يأتي بعنوان رسالة في الشك في الجزئية.

( ٤٥٠ أصالة البراءة ) للأستاد الأكبر الوحيد آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ ، أوله بعد الحمد ( مسألة في أصالة البراءة ونتكلم فيها بالقياس إلى مواضع ، رأيت منه نسخا في النجف وغيرها.

( ٤٥١ : أصالة البراءة ) للسيد محمد الجواد بن محمد الحسيني الشقرائي العاملي صاحب مفتاح الكرامة المتوفى سنة ١٢٢٦ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) أورد أولا كلام السيد محسن المقدس الأعرجي ( أن الشغل اليقيني يستدعي البراءة اليقينية ) وتكلم في الرد عليه ، ثم أورد ما كتبه السيد محسن في الجواب عنه ، ثم رد جوابه وهكذا إلى آخر الكتاب ، بعنوان قال سلمه الله وأقول ، وقال في آخره ( وقد جرى بيننا وبين سيدنا الأمير السيد علي في ذلك وكتبناه في رسالة منفردة وكذا تحقيق سيدنا السيد مهدي ) والنسخة الموجودة منها عند الشيخ هادي آل كاشف الغطاء كتبت عن


نسخه الأصل التي عليها حواش إمضائها محمد تقي ، والمظنون إنها للشيخ محمد تقي ، صاحب حاشية المعالم ، وأما الرسالة المفردة التي تعرض فيها للجواب عن صاحب الرياض وآية الله بحر العلوم فتأتي بعنوان رسالة في الشك في الجزئية والشرطية.

( ٤٥٢ : أصالة البراءة ) للشيخ محمد حسن بن عبد الله المامقاني النجفي المتوفى سنة ١٣٢٣ ، توجد في مكتبة الحسينية في النجف من موقوفة الحاج علي محمد النجف آبادي النجفي.

( ٤٥٣ : أصالة البراءة ) للأمير السيد حسن المدرس ابن الأمير السيد علي بن السيد محمد باقر بن ميرزا إسماعيل الواعظ الأصفهاني الحسيني المتوفى سنة ١٢٧٣ قال تلميذه ميرزا محمد هاشم الچهارسوقي في إجازته لشيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني إنه كان اشتغاليا فرجع وكتب مستقلا في أصالة البراءة وبنى عليها ويأتي كتابه في أصول الفقه الموسوم بجوامع الأصول ،

( ٤٥٤ : أصالة البراءة ) للشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم الأصفهاني النجفي المتوفى بها سنة ١٣٠٨ ، والنسخة ناقصة توجد عند ولده أبي المجد الشيخ آقا رضا الأصفهاني.

( ٤٥٥ : أصالة البراءة ) للمولى حيدر علي بن المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني ذكر في فهرس تصانيفه وكان حيا في سنة ١١٢٩ التي فرغ فيها عن بعض تصانيفه :

( ٤٥٦ : أصالة البراءة ) لشيخنا الفقيه الحجة الشيخ محمد طه بن الشيخ مهدي آل الحاج نجف النجفي المتوفى سنة ١٣٢٣ توجد في كتبه.

( ٤٥٧ : أصالة البراءة ) المولى عبد الكريم بن أبي القاسم الإيرواني نزيل قزوين من تلاميذ السيد صاحب الرياض ، قال تلميذه التنكابني في قصصه إنه لم يكتب في الأصول غيرها ، وهي ناقصة ، وله حواش على كتاب


الطهارة من الرياض لأستاده تأتي في حرف الحاء.

( ٤٥٨ أصالة البراءة ) للشيخ عبد الله بن الشيخ حسن بن عبد الله المامقاني النجفي المتوفى سنة ١٣٥١ ذكرها في فهرس تصانيفه.

( ٤٥٩ أصالة البراءة ) للأمير السيد علي ابن الأمير محمد علي الطباطبائي الحائري صاحب الرياض المتوفى سنة ١٢٣١ توجد في عدة من مكتبات العراق وهي التي اعترض عليها صاحب مفتاح الكرامة في كتابه المذكور آنفا.

( أصالة البراءة ) للسيد علي شاه بن السيد صفدر شاه الرضوي الكشميري نزيل لكهنو المتوفى سنة ١٢٦٩ والمذكورة ترجمته في نجوم السماء اسمه كاشف الغمة في أصالة برائة الذمة يأتي.

( ٤٦٠ أصالة البراءة ) للمقدس الكاظمي السيد محسن بن الحسن الأعرجي المتوفى بالكاظمية سنة ١٢٢٧ ناظر فيه مع الشيخ الأكبر كاشف الغطاء يوجد عند الشيخ عبد الحسين الحلي المعاصر وغيره في النجف.

( ٤٦١ أصالة البراءة ) للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني النجفي المتوفى بها في الخميس ثالث ربيع الأول سنة ١٣٠٦ يوجد عند ولده الفاضل الشيخ محمد الجواد وغيره.

( ٤٦٢ أصالة البراءة ) للمولى المدقق محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ والمدفون بمدرسة ميرزا جعفر في المشهد الرضوي يوجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة السيد راجه محمد مهدي بنواحي فيض آباد كما ذكر في ما رأيته من فهرسها المخطوط.

( ٤٦٣ : أصالة البراءة ) للأستاذ الكبير السيد محمد ابن الأمير السيد قاسم الطباطبائي الفشاركي الأصفهاني المولود بها سنة ١٢٥٣ والمتوفى بالنجف في ثالث ذي القعدة سنة ١٣١٦ أوله ( هذه فائدة في أصالة البراءة وقبل الشروع لا بد من مقدمه هي أن الحكم قسمان واقعي وظاهري ) نسخه


خط يد المصنف ، توجد عند حفيده الفاضل السيد محمد هادي ابن السيد عباس ابن المصنف واستنسخها تلاميذه ومنهم العلامة الحجة الشيخ عبد الكريم ابن المولى محمد جعفر المهرجردي اليزدي الحائري نزيل قم المتوفى في السابع عشر من ذي القعدة سنة ١٣٥٥

( ٤٦٤ : أصالة البراءة ) للسيد مهدي بن الأمير السيد علي صاحب الرياض الطباطبائي الحائري المتوفى ١٢٦٠ رأيت النسخة بخط المولى محمد بن محمود التفريشي كتبها عن نسخه شيخه وأستاذه الشيخ صافي الطريحي وهو كتبها في سنة ١٢٥٠ عن خط المصنف.

( ٤٦٥ : أصالة البراءة ) لآية الله السيد محمد مهدي ابن السيد مرتضى الطباطبائي النجفي المتوفى سنة ١٢١٢ أوله ( قاعدة في أن الأجزاء والشرائط المحتملة ما لم يقم دليل عليها نفيا أو إثباتا الأصل فيها البراءة أو الاشتغال وتنقيح المسألة برسم مباحث الأول لا ريب في أن محل إجراء البراءة ) توجد ضمن مجموعة من فوائده في مكتبة المولى محمد علي.

( ٤٦٧ : أصالة الحقيقة والظهور) في وجه اعتبارها وما يترتب عليها من الأحكام ، رأيته في النجف لبعض الأعلام المتأخرين لم يذكر اسمه فيه.

( ٤٦٧ : أصالة الصحة ) في المعاملات وعدمها للأستاذ الأكبر الوحيد آقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ أوله بعد الخطبة المختصرة ( اعلم يا أخي أن المقصود المهم الأصلي في المعاملات الصحة والفساد ) اختار فيها عدم الحمل على الصحة الا في أفعال المسلمين وهو مختصر ومن أجزاء حاشيته على المسالك لكنه طبع مستقلا مع حاشيته على كتاب معالم الأصول.

( ٤٦٨ : أصالة الصحة ) للأمير السيد حسن المدرس الأصفهاني المذكور آنفا ذكره تلميذه الچهارسوقي أيضا.


( ٤٦٩ : أصالة الصحة ) لشيخنا الأستاذ ميرزا فتح الله النمازي الشيرازي الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني النجفي المتوفى سنة ١٣٣٩ رأيته في خزانة كتبه.

( ٤٧٠ : أصالة الطهارة ) للأستاذ الأكبر الوحيد البهبهاني المذكور آنفا أوله ( الأصل طهارة الأشياء ) ذكره كشف الحجب في الرسائل ، ورأيته ضمن مجموعة من رسائله وهو مختصر بعنوان فائدة

( ٤٧١ أصالة الطهارة ) للسيد حسين بن السيد دلدار علي النصيرآبادي المولود سنة ١٢١١ والمتوفى سنة ١٢٧٣ ذكره كشف الحجب في المقام وذكر تقريظه من السيد إبراهيم القزويني الحائري المتوفى سنة ١٢٦٢ قال أوله ( الحمد لله الذي أصل الطهارة في الأشياء وسهل السلوك على الشريعة الغراء.

( ٤٧٢ : أصالة العدم ) في بيان أن حجيتها هل هي ببناء العقلاء وحكم العقل أو بالتعبد الشرعي من الاخبار وإنها جارية في الأحكام فقط أو أعم منها وغير ذلك مما يتعلق بها لسيدنا عبد العلي الشهير بالسيد أبي تراب بن أبي القاسم جعفر بن السيد مهدي صاحب رسالة عديمة النظير في ترجمه أبي بصير ، الموسوي الخوانساري النجفي المولود سنة ١٢٧١ والمتوفى سنة ١٣٤٦ أوله ( الحمد لله على ما أنعم ) يوجد بخط المؤلف عند وصيه وتلميذه السيد محمد رضا التبريزي النجفي وعليه تقريظ الشيخ الصالح اسما ووصفا ابن الشيخ أحمد بن الشيخ صالح آل طعان الستري البحراني الذي توفي بالحائر زائرا سنة ١٣٣٣.

( ٤٧٣ : أصالة الوجود ) لبعض المقاربين لعصر صدر المتألهين الشيرازي أوله الوجود أي ما بانضمامه إلى الماهيات يترتب عليها آثارها المختصة بها موجود فإنه لو لم يكن موجودا لم يوجد شيء أصلا يوجد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء تاريخ كتابته سنة ١١٠٧ وقد


اختار مذهبه المولى الحكيم السبزواري المتوفى سنة ١٢٨٩ في منظومته

إن الوجود عندنا أصيل

دليل من خالفنا عليل

أصالة الوجود ) الموسوم باتصاف الماهية بالوجود للمولى صدرا مر.

( ٤٧٤ الإصباح ) في فقه الإمامية لقطب الدين الكندري ـ بضم الكاف بعدها النون من قرى نيسابور كما في معجم البلدان ـ الشيخ أبي الحسن محمد بن الحسين البيهقي النيسابوري شارح نهج البلاغة الموسوم شرحه بحدائق الحقائق وقد فرغ منه سنة ٥٧٦ كما يأتي ، ذكره آية الله بحر العلوم في الفوائد الرجالية وقال إن أقواله في الفقه مشهورة منقولة في المختلف وغاية المراد والمسالك وكشف اللثام وغيرها ومع هذا التصريح من سيدنا بحر العلوم بأنه في الفقه فلا وجه لما وقع من شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك وكذا في كشف الحجب من تسمية شرح الكندري النهج البلاغة بالإصباح الأسبق القلم

( ٤٧٥ إصباح الشيعة ) بمصباح الشريعة للشيخ نظام الدين الصهرشتي ، تلميذ الشريف المرتضى علم الهدى وشيخ الطائفة الطوسي وأبي العباس النجاشي وأبي الفرج المظفر بن علي بن حمدان القزويني نسبه إليه العلامة المجلسي في أول البحار وجعله من مآخذه واستظهره أيضا في الرياض أولا وقال ( ويظهر كونه له من ظهر نسخه عتيقة من إصباح الشيعة لكن ليس في متنه ما يدل على أنه من مؤلفات الصهرشتي والذي يظهر من كتب الشهيدان الإصباح المذكور تأليف قطب الدين الكندري لأن العبارات التي نقلها الشهيد في كتبه عن الكندري هي مذكورة في الإصباح المذكور فلاحظ ) ( أقول ) ظهور اشتهار نسبة إصباح الشيعة إلى الصهرشتي من النسخة العتيقة في كونه له ، كما اعترف به في الرياض لا يرتفع بموافقة بعض عبارات منقولة عن الكندري المتأخر


عنه بمائة سنة لعبارات هذا الكتاب فإن الغالب توافق المتأخرين مع القدماء في تعبيرات الأحكام الفقهية ولا سيما الإجماعية أو المشهورة منها ، فالظاهر أن هذا الكتاب للشيخ نظام الدين الصهرشتي المذكور الذي اختلفت تعبيرات الأصحاب في تكنيته بأبي الحسن أو أبي عبد الله وفي اسمه بسليمان مصغرا أو سلمان وفي اسم والده بالحسن مكبرا أو الحسين أو الحصين بالصاد وفي اسم جده سليمان أو محمد بن عبد الله أو محمد بن سليمان واستظهر صاحب الرياض وهو خريت هذه الصناعة أن الجميع تعبيرات عن شخص واحد وأن اسمه سليمان كما في نسخ معالم العلماء وأكثر نسخ فهرس الشيخ منتجب الدين لكن لما كان في نسخه صاحب الأمل سلمان فظن تعددهما وعقد فيه ترجمتين إحداهما بعنوان سلمان نقلا عن نسخته من فهرس الشيخ منتجب الدين والأخرى بعنوان سليمان نقلا عن معالم العلماء مع أنه ليس في الكتابين الا ترجمه واحدة فلو كانا اثنين لعثر كل منهما عليهما عادة لقرب عهدهما بهما.

( أصحابا الائمة : ) حسب ترتيب أعصار الأئمة يأتي بعنوان رجال البرقي ، ورجال الشيخ الطوسي ، ومن روى عن كل إمام ، والمصابيح فيمن روى عن كل إمام.

( ٤٧٦ أصحاب الإجماع ) الذين أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم كما في رجال الكشي كتب فيه جمع من الأصحاب مشروحا مفصلا وممن كتبه مستقلا السيد محمد باقر حجة الإسلام الجيلاني الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٦٠ طبع ضمن رسائله الرجالية.

( ٤٧٧ أصحاب الإجماع ) للسيد الحسن بن أبي طالب الطباطبائي المتوفى بكازرون سنة ١١٦٨ أو سنة ١١٦٧ ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل بعنوان مقالة في أصحاب الإجماع.


( ٤٨١ : أصحاب الإجماع ) للسيد رضا ابن آية الله بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى سنة ١٢٥٣ وهو مبسوط ضمن الفوائد الرجالية له ، توجد نسخه خط المؤلف عند حفيده المعاصر السيد جعفر بحر العلوم في النجف.

( ٤٨٢ : أصحاب العدة ) المبدو بها بعض أسانيد كتاب الكافي وبيان عدد هؤلاء وتعيين أشخاصهم لحجة الإسلام السيد محمد باقر الجيلاني المتوفى سنة ١٢٦٠ طبع ضمن رسائله الرجالية

( ٤٨٣ كتاب أصحاب الكهف ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره ابن النديم.

( ٤٨٤ : أصحاب النبي ص ) الممدوحين وأصحاب أمير المؤمنين 7 للمولى محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني المولود سنة ١٠٨٠ صاحب إكليل المنهج الآتي ، ذكره سيدنا في تكملة الأمل.

( ٤٨٥ : إصحاح الأدوية ) فارسي للمولى حسين بن الحاج زين الدين علي المعروف بحاج زين العابدين العطار الذي مر أنه صاحب اختيارات البديعي وإنه ألفه سنة ٧٧٠ في مقالتين الأدوية المفردة والأدوية المركبة ولما لم تكن أسماء تلك الأدوية مشروحة مضبوطة عمد ولده المولى حسين المذكور إلى تصحيح تلك الأسماء وتبيينها في كتابه هذا ، أوله ( حمد وسپاس غفارى را كه جل جلاله وعم نواله ) يوجد منه نسخه في الخزانة الرضوية من موقوفات سنة ١٠٦٧.

( ٤٨٦ : أصدق الاخبار ) في قصة الآخذ بالثار وتنكيل المختار على أعداء آل رسول الله الأطهار ، للسيد محسن بن السيد عبد الكريم بن علي بن محمد الحسيني الأمين العاملي المعاصر نزيل دمشق ، طبع مع لواعج الأشجان له في صيدا بمطبعة العرفان ، ومر أخذ الثأر متعددا وكذا أخبار المختار ، ويأتي شرح الثأر الموسوم بذوب النضار ، وقرة العين


( ٤٨٤ : أصدق المقال ) في علمي الدراية والرجال للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفي ، نقل الفاضل الأردوبادي بعض أحوال المختار عن الباب الرابع عشر من هذا الكتاب في مجموعته الموسومة بالرياض الزاهرة

( ٤٨٥ : الإصرار في الاستغفار ) للواعظ الشهير بحاج مولى باقر بن المولى إسماعيل الكجوري الطهراني المتوفى بالمشهد الرضوي سنة ١٣١٣. ذكره أخوه في زبدة المآثر ، وقال هو نفسه في أول الخصائص الفاطمية ، إنه فارسي مرتب على الأبواب مشتمل على آيات الخوف والرجاء وحكايات التوابين في اثني عشر ألف بيت.

( ٤٨٦ : الاصطفاء ) في تواريخ الملوك والخلفاء للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ ، قال في كشف المحجة وصية لولده ( إن هذا الكتاب يكون لك ولأخيك ولا ينظره الا من تعلم أنه يحسن ظنه فيك وفي أبيك وبادر الله جل جلاله بالاستخارة في نظره فيه فهذا أمانة انما رجوت بتأليفه أن ينتفع ذريتي بمعانيه ) ويظهر من كلماته الأخرى فيه أيضا أنه أورد في هذا الكتاب طرفا جليلا من مناقب السادات.

( ٤٨٧ : اصطلاحات الجفر ) للسيد الأمير محمد حسين بن الأمير محمد علي المرعشي المعروف بالشهرستاني الحائري المتوفى سنة ١٣١٥ ، رأيته بخطه

( ٤٨٨ : اصطلاحات الشعراء ) ويسمى بمصطلحات الشعراء أيضا للأديب الشاعر الملقب بوارسته فارسي طبع في بمبئي.

( ٤٨٩ : اصطلاحات الصوفية ) فارسي لبعض الأصحاب. لم يذكر في أوله اسمه ، قال ( محرر اين رسالة أحسن الله عاقبته بالخير والحسني گويد اين چند كلمه اى است مشتمل بر اصطلاحات أهل تصرف منحصر در سه مطلب أول در أسامي معشوق دوم در أسامي مشترك بين


عاشق ومعشوق سوم كلمات مخصوص بعاشق ) ، رأيت نسخته المكتوبة سنة ١١٠٠ في النجف الأشرف.

( ٤٩٠ : اصطلاحات الصوفية ) للسيد حيدر بن علي بن حيدر العبدلي العارف الآملي الشهير بالصوفي المتوفى بعد سنة ٧٨٧ ، هو مختصر من الاصطلاحات للكاشاني الآتي ، اختصره لأجل ما كان في قسمه الأول من الاصطلاحات الغريبة الوحشية ، وفي القسم الثاني من التكرير والتطويل ، فهذبه ورتبه ترتيبا آخر أوله الحمد لله الذي خلق الخلق ذكره في كشف الظنون في ذيل الاصطلاحات للكاشاني.

( ٤٩١ : اصطلاحات الصوفية ) للشيخ العارف كمال الدين أبي الغنائم عبد الرزاق بن جمال الدين الكاشاني المتوفى سنة ٧٣٠ كما أرخه كشف الظنون أو سنة ٧٣٥ كما في الروضات ، كتبه بعد تأليفاته التي جرى فيها على اصطلاحات الصوفية من شرح منازل السائرين وشرح النصوص والتأويلات وغيرها ، فعمد إلى بيان اصطلاحاتهم ومراداتهم في كتابه لطائف الأعلام في إشارات أهل الإلهام ، ثم لخصه واختصره في هذا الكتاب مرتبا على قسمين أولهما في مصطلحات غير مذكورة في منازل السائرين مرتبا لها على الحروف ، وثانيهما في التفاريع أوله الحمد لله الذي نجانا من مباحث العلوم الرسمية بالمن والإفضال توجد نسخه كتابتها سنة ٨٥٦ في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران ، وقد طبع بإيران مع شرح المنازل سنة ١٣١٥ ، ومر آنفا مختصر الاصطلاحات هذا للسيد حيدر الآملي.

( ٤٩٢ : الاصطلاحات الطبيعة ) مرتبا على الحروف الهجائية ، للحكيم الماهر المعروف بحكيم عبد الله الأعلم المعاصر للسلطان محمد قلي قطب شاه الذي ألف له كتاب الفريد في الطب سنة ١٠٢٨ ، والنسخة رأيتها منضمة إلى كتاب


الفريد المذكور في خزانة كتب سيدنا المجدد الشيرازي.

( ٤٩٣ : اصطلاحات العلماء ) لأحمد بن سعد بن يعقوب البخاري التميمي ذكر فيه أنه خدم به حضره ابن القاضي الإمام أبي زيد علي ، ورتبه على أربعة أبواب ، وشرح في كل باب عشرين كلمة من الكلمات المصطلحة عند العلماء فذكر في الباب الأول ، النص ، الكتاب ، الآية ، الحديث ، الإجماع ، الاتفاق ، الفريضة ، الواجب ، السنة ،. النافلة. المباح. الندب. القياس. المعارضة. الحجة. البينة. العام. الخاص. العلم. فراجعه بمكتبة السيد الصدر

( ٤٩٤ : اصطلاحات العلوم ) للشيخ أسد الله بن الشيخ أبي القاسم بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ عبد الرضا بن الشيخ شمس الدين محمد الذي هو الجد الأعلى للعلامة المرتضى الأنصاري الدزفولي التستري ، نزيل طهران المولود سنة ١٢٧١ والمتوفى حدود ١٣٥٢ كان عالما واعظا جليلا كثير التصانيف بعث إلينا فهرسها سنة ١٣٤٤ وذكر أن في كتابه هذا شرح اصطلاحات العلوم الرسمية من النحو والصرف والمعاني والبيان والمنطق والكلام والحكمة والفقه والأصول أوله أحمده وأصلي على أحمده وأسلم على أحمده بعد حمده

( ٤٩٥ : اصطلاحات المتكلمين ) لشيخ الطائفة الحقة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ، وقد شرحه القاضي الشريف محمد سعيد بن محمد مفيد القمي الذي فرغ من بعض تصانيفه سنة ١٠٩٩ ، توجد النسخة مع الشرح في خزانة كتب السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها المخطوط

( اصطلاحات المحدثين ) للشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ ، ذكره في كشف الحجب في الرسائل ، ويأتي باسمه غنية القاصدين في اصطلاحات المحدثين.


( ٤٩٦ : الأصفى ) أوسط التفاسير الثلاثة التي ألفها المحدث الفيض المولى محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ انتخبه من تفسيره الكبير الموسوم بالصافي وأوجز فيه وأنهاه إلى أحد وعشرين ألف بيت ، اقتصر على تفاسير أهل البيت 7 ، وقد ينقل عن تفاسير أخرى مصرحا باسمه فما روى مسندا عن أحد المعصومين : يوجز في سنده ويصدره بقوله قال ، أو في رواية ، أو ورد ، وما روي عن العامة يصدره بقوله ، روي ، وما ينقله عن تفسير علي بن إبراهيم يصدره بالقمي ، ومتى تصرف في رواية نبه عليه ، أوله « الحمد لله الذي هدانا للتمسك بالثقلين وجعل لنا القرآن والمودة في القربى قرة عين » فرغ منه سنة ١٠٧٦ ، ولخص ( الأصفى ) أيضا وسماه بالمصفى ، طبع الأصفى على هامش الصافي في إحدى طبعاته وتوجد نسخته بخط السيد أحمد بن شهاب الدين علي الطباطبائي سنة ١١٠٤ في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين.

( ٤٩٧ : أصفى المشارب ) في حكم حلق اللحية وتطويل الشارب للسيد محمد علي بن الحسين بن محسن الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني مختصر في خمس مائة بيت أوله الحمد لله كثيرا رأيته في خزانة كتبه.

( ٤٩٨ : الأصفهانية ) في شرح بعض الأحاديث المشكلة للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، كتبها إجابة السؤال بعض الأصفهانيين وطبعت في جوامع الكلم.

( ٤٩٩ : أصفياء أمير المؤمنين 7 ) للحسن بن علي بن فضال ، ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء مع ذكره كتاب الأصفياء لعلي بن فضال كما يأتي ، فالظاهر تحقق تعددهما عنده.

( ٥٠٠ أصفياء أمير المؤمنين 7 ) المنسوب إلى علي بن الحسن


بن فضال ، قال النجاشي بعد ترجمه علي بن الحسن بن فضال وذكر بعض كتبه ما لفظه ( رأيت جماعة من شيوخنا يذكرون الكتاب المنسوب إلى أبي الحسن علي بن الحسن بن فضال المعروف بأصفياء أمير المؤمنين 7 ، ويقولون إنه موضوع عليه لا أصل له والله أعلم. قالوا وهذا الكتاب ألصق رواية إلى أبي العباس ابن عقدة وابن الزبير ولم نر أحدا ممن روى عن هذين الرجلين يقول قرأته على الشيخ غير أنه يضاف إلى كل رجل منهما بالإجازة حسب ) فانظر إلى كيفية احتياط القدماء وشده تورعهم في نسبة الكتاب إلى مصنفه فلا يجوزون النسبة بمجرد الإجازة عن الشيخ مع إنها إحدى طرق تحمل الحديث باتفاق جميع علماء الإسلام. لكنها رواية إجمالية. ورتبتها دون القراءة التفصيلية. لأن إجمالها معرض لتطرق الاحتمال كما أن قراءة شيء من الأول والوسط والأخير كما وردت في الحديث دون قراءة الجميع وفي فهرس الشيخ الطوسي ومعالم العلماء نسبة كتاب الأصفياء إلى علي بن الحسن بن فضال. والظاهر أن مرادهما أصفياء أمير المؤمنين 7 كما قيده النجاشي.

( الأصل )

هو عنوان صادق على بعض كتب الحديث خاصة. كما أن الكتاب عنوان يصدق على جميعها. فيقولون له كتاب أصل أو له كتاب وله أصل أو قال في كتاب أصله أو له كتاب وأصل وغير ذلك وإطلاق الأصل على هذا البعض ليس بجعل حادث من العلماء بل يطلق عليه الأصل بما له من المعنى اللغوي. ذلك لأن كتاب الحديث إن كان جميع أحاديثه سماعا من مؤلفه عن الإمام 7 أو سماعا منه عمن سمع عن الإمام 7 فوجود تلك الأحاديث في عالم الكتابة


من صنع مؤلفها وجود أصلي بدوي ارتجالي غير متفرع من وجود آخر فيقال له الأصل لذلك وإن كان جميع أحاديثه أو بعضها منقولا عن كتاب آخر سابق وجوده عليه ولو كان هو أصلا وذكر صاحبه لهذا المؤلف أنه مروياته عن الإمام 7 وأذن له كتابتها وروايتها عنه لكنه لم يكتبها عن سماع الأحاديث عنه بل عن كتابته وخطه فيكون وجود تلك الأحاديث في عالم الكتابة من صنع هذا المؤلف فرعا عن الوجود السابق عليه وهذا مراد الأستاد الوحيد البهبهاني من قوله ( الأصل هو الكتاب الذي جمع فيه مصنفه الأحاديث التي رواها عن المعصوم أو عن الراوي عنه ) فالأصل من كتب الحديث هو ما كان المكتوب فيه مسموعا لمؤلفه عن المعصوم أو عمن سمع منه لا منقولا عن مكتوب فإنه فرع منه. ويشير إلى اعتبار السماع كلام النعماني الآتي في أصل سليم كما أن أصل كل كتاب هو المكتوب الأولى منه الذي كتبه المؤلف وكل ما ينتسخ منه فهو فرع له فيطلق عليه النسخة الأصلية أو الأصل لذلك

من الواضح أن احتمال الخطإ والغلط والسهو والنسيان وغيرها في الأصل المسموع شفاها عن الإمام أو عمن سمع عنه. أقل منها في الكتاب المنقول عن كتاب آخر لتطرق احتمالات زائدة في النقل عن الكتاب فالاطمينان بصدور عين الألفاظ المندرجة في الأصول أكثر والوثوق به آكد فإذا كان مؤلف الأصل من الرجال المعتمد عليهم الواجدين لشرائط القبول يكون حديثه حجة لا محالة وموصوفا بالصحة كما عليه بناء القدماء. ذكر الشيخ البهائي. في مشرق الشمسين الأمور الموجبة لحكم القدماء بصحة الحديث ( وعد منها ) وجود الحديث في كثير من الأصول الأربع مائة المشهورة المتداولة عندهم ( ومنها ) تكرر


الحديث في أصل أو أصلين منها بأسانيد مختلفة متعددة ( ومنها ) وجوده في أصل رجل واحد معدود من أصحاب الإجماع. وقال المحقق الداماد في الراشحة التاسعة والعشرين من رواشحه بعد ذكر الأصول الأربع مائة ( وليعلم أن الأخذ من الأصول المصححة المعتمدة أحد أركان تصحيح الرواية ) فوجود الحديث في الأصل المعتمد عليه بمجرده كان من موجبات الحكم بالصحة عند القدماء وأما سائر الكتب المعتمدة فإنها يحكمون بصحة ما فيها بعد دفع سائر الاحتمالات المخلة بالاطمينان بالصدور ولا يكتفون بمجرد الوجود فيها وحسن عقيدة مؤلفيها فالكتاب الذي هو أصل ممتاز عن غيره من الكتب بشدة الاطمينان بالصدور والأقربية إلى الحجية والحكم بالصحة.

هذه الميزة ترشحت إلى الأصول من قبل مزية شخصية توجد في مؤلفيها. تلك هي المثابرة الأكيدة على كيفية تأليفها والتحفظ على ما لا يتحفظ عليه غيرهم من المؤلفين وبذلك صاروا ممدوحين عند المعصومين : كما في حديث مدح أهل البصرة بدخولهم وسماعهم وكتابتهم. ولذا نعد قول أئمة الرجال في ترجمه أحدهم أن له أصلا من ألفاظ المدح له لكشفه عن وجود مزايا شخصية فيه من الضبط والحفظ والتحرز عن بواعث النسيان والاشتباه والتحفظ عن موجبات الغلط والسهو وغيرها والتهيؤ لتلقي الأحاديث بعين ما تصدر عن معادنها على ما كان عليه ديدن أصحاب الأصول كما ظهر من حديث دخول أهل البصرة الذي مر في مقدمه الكتاب. وروى السيد رضي الدين علي بن طاوس في مهج الدعوات بإسناده عن أبي الوضاح محمد بن عبد الله بن زيد النهشلي عن أبيه أنه قال ( كان جماعة من أصحاب أبي الحسن ( الكاظم ) 7 من أهل بيعته وشيعته يحضرون مجلسه ومعهم في أكمامهم ألواح


آبنوس لطاف وأميال فإذا نطق أبو الحسن بكلمة أو أفتى في نازلة أثبت القوم ما سمعوه منه في ذلك ) وقال الشيخ البهائي في مشرق الشمسين ( قد بلغنا عن مشايخنا 5 أنه كان من داب أصحاب الأصول أنهم إذا سمعوا عن أحد منالمعصومين : حديثا بادروا إلى إثباته في أصولهم لئلا يعرض لهم نسيان لبعضه أو كله بتمادي الأيام ) وقال المحقق الداماد في الراشحة التاسعة والعشرين من رواشحه ( يقال قد كان من داب أصحاب الأصول أنهم إذا سمعوا من أحدهم 7 حديثا بادروا إلى ضبطه في أصولهم من غير تأخير ).

إن المزايا التي توجد في الأصول ومؤلفيها دعت أصحابنا إلى الاهتمام التام بشأنها قراءة ورواية وحفظا وتصحيحا والعناية الزائدة بها وتفضيلها على غيرها من المصنفات ، يرشدنا إلى ذلك تخصيصهم الأصول بتصنيف فهرس خاص لها وإفرادهم مؤلفيها عن سائر الرواة والمصنفين بتدوين تراجمهم مستقلة كما صنعة الشيخ أبو الحسين أحمد بن الحسين بن عبيد الله بن الغضائري المعاصر للشيخ الطوسي ، وقد ذكره الشيخ في أول فهرسه ثم اعتذر هناك عن جمعه في فهرسه بين أصحاب الأصول والمصنفين مع أن الأولى إفرادهم بكتاب مستقل بلزوم التكرار قال ( لأن في المصنفين من له أصل فيحتاج أن يذكر في كل من الكتابين ) فكان الاهتمام بالأصول كذلك مستمرا إلى أن جمعت أعيان تلك الأصول بموادها مرتبة مبوبة في المجاميع القديمة فاستغنوا عن أعيانها كما سنذكره.

يؤسفنا جدا أنه لم يتعين لنا عدة أصحاب الأصول المؤلفين لها تحقيقا بل ولا تقريبا ، قال الشيخ الطوسي في أول الفهرس ( وإني لا أضمن الاستيفاء لأن تصانيف أصحابنا وأصولهم لا تكاد تنضبط لكثرة انتشار أصحابنا في البلدان ) فإذا كان مثل شيخ الطائفة ذلك البحاثة


الشهير يعترف بالعجز عن الاستيفاء فنحن أحرى بالعجز لأنه مع قرب عهده إلى أصحاب الأصول كان متمكنا من الوصول إلى تلك الأصول بعينها وهي في مكتبة سابور التي أسست للشيعة بكرخ بغداد ، وكان الشيخ مقدمهم ، ولم تكن في الدنيا مكتبة أحسن كتبا من تلك المكتبة كانت كلها بخطوط الأئمة المعتبرة وأصولهم المحررة كما ذكر جميع ذلك في معجم البلدان في حرف ألباء في مادة بين السورين هذا مع تمكنه من خزانة كتب أستاذه الشريف المرتضى المشتملة على ثمانين ألف كتاب سوى ما أهدي منها إلى الرؤساء كما صرح به كل من ترجمه ، وقد أشرنا إلى العجز عن تعيين عدة أصحاب الأصول في المقدمة.

نعم إن الشهرة المحققة تدلنا على أنهم لم يكونوا أقل من أربع مائة رجل. قال الشيخ أمين الإسلام الطبرسي المتوفى سنة ٥٤٨ في إعلام الورى روى عن الإمام الصادق 7 من مشهوري أهل العلم أربعة آلاف إنسان وصنف من جواباته في المسائل أربع مائة كتاب تسمى الأصول رواها أصحابه وأصحاب ابنه موسى الكاظم 7 وقال المحقق الحلي المتوفى سنة ٦٧٦ في المعتبر كتبت من أجوبة مسائل جعفر بن محمد أربع مائة مصنف لأربع مائة مصنف سموها أصولا. وقال شيخنا الشهيد في الذكرى ( إنه كتبت من أجوبة الإمام الصادق 7 أربع مائة مصنف لأربع مائة مصنف. ودون من رجاله المعروفين أربعة آلاف رجل ) وقال الشيخ الحسين بن عبد الصمد في درايته ص ٤٠ ( قد كتبت من أجوبة مسائل الإمام الصادق 7 فقط أربع مائة مصنف لأربع مائة مصنف تسمى الأصول في أنواع العلوم ) وقال المحقق الداماد في الراشحة المذكورة آنفا ( المشهور أن الأصول أربع مائة مصنف لأربعة مائة مصنف من رجال أبي عبد الله الصادق


7 بل وفي مجالس السماع والرواية عنه ورجاله زهاء أربعة آلاف رجل وكتبهم ومصنفاتهم كثيره الا أن ما استقر الأمر على اعتبارها والتعويل عليها وتسميتها بالأصول هذه الأربعة مائة ) وقال الشهيد الثاني في شرح الدراية ( استقر أمر المتقدمين على أربع مائة مصنف لأربع مائة مصنف سموها أصولا فكان عليها اعتمادهم ) ومرت عبارة الشيخ البهائي في ذكر الأصول الأربع مائة وتأتي عبارة الشيخ المفيد وغير ذلك من كلمات الأعلام في ذكر الأصول الأربع مائة.

لم يتعين في كتبنا الرجالية تاريخ تأليف هذه الأصول بعينه ولا تواريخ وفيات أصحابها تعيينا وإن كنا نعلم بها على الإجمال والتقريب كما يأتي نعم الذي نعلمه قطعا أنه لم يؤلف شيء من هذه الأصول قبل أيام أمير المؤمنين 7 ولا بعد عصر العسكري 7 إذ مقتضى صيرورتها أصولا كون تأليفها في أعصار الأئمة المعصومين : وكونها مأخوذة عنهم أو عمن سمع عنهم من أصحابهم ، وحينئذ فلنا أن نخبر بأن تأليف هذه الأصول كان في عصرالمعصومين : من أيام أمير المؤمنين 7 إلى عصر العسكري 7 وهذا الاخبار مراد شيخنا المفيد من عبارته المنقولة في أول معالم العلماء وهي ( صنفت الإمامية من عهد أمير المؤمنين 7 إلى عصر أبي محمد الحسن العسكري 7 أربع مائة كتاب تسمى الأصول وهذا معنى قولهم له أصل ) ولم يرد الشيخ المفيد حصر جميع مصنفاتهم في مجموع تلك المدة في هذه الكتب الموسومة بالأصول إذ هو أعلم بكتبهم وبأحوال الأشخاص المكثرين منهم في التأليف كهشام الكلبي المؤلف لأكثر من مائي كتاب والفضل بن شاذان الذي له مائة وثمانون كتابا ، وابن دؤل الذي له مائة كتاب ، والبرقي الذي له ما يقرب من


مائة كتاب ، وابن أبي عمير الذي له تسعون كتابا وجمع كثير ممن لهم ثلاثون كتابا أو أكثر ، وكتب هؤلاء فقط تزيد على العدد المذكور بأضعافه ، وكذا لم يرد أن تأليف هاتيك الأصول كان موزعا على جميع تلك المدة كما توهمه كلمتا من وإلى ، بل انما أخبر بأنه ألفت الأصول بين هذين العصرين فلا مخالفة بين كلامه وبين تصريح الشيخ الطبرسي ، والمحقق الحلي ، والشهيد ، والشيخ الحسين بن عبد الصمد ، والمحقق الداماد وغيرهم من أعلام علماء الأصحاب بأن الأصول الأربع مائة ألفت في عصر الصادق 7 من أجوبة المسائل التي كان يسأل عنها ولم يصرح أحد من الأصحاب بخلاف ما قالوه.

إذا يسعنا دعوى العلم الإجمالي بأن تاريخ تأليف جل هذه الأصول الا أقل قليل منها كان في عصر أصحاب الإمام الصادق 7 سواء كانوا مختصين به أو كانوا ممن أدركوا أباه الإمام الباقر 7 قبله أو ممن أدركوا ولده الإمام الكاظم 7 بعده والذي يورثنا هذا العلم الإجمالي بعد ما مر من عدم تصريح أحد من أعلام الأصحاب بخلافه هو سير تاريخ الروات والمصنفين في الظروف القاسية الحرجة ، وما عانوه من المحن والمصائب فيها وعدم تمكنهم من أخذ معالم الدين عن معادنها ثم ما مكنهم الله تعالى منه في عصر الرحمة ، عصر النور ، عصر انتشار علوم آل محمد 9 ، عصر ضعف الدولتين واشتغال أهل الدولة بأمور الملك عن أهل الدين ذلك العصر هو من أواخر ملك بني أمية بعد هلاك الحجاج بن يوسف سنة ٩٥ ، إلى انقراضهم بموت مروان سنة ١١٣ ثم أوائل ملك بني العباس إلى أوائل أيام هارون الرشيد الذي ولي سنة ١٧٠. وهو المطابق لأوائل عصر الإمام الباقر 7 المتوفى سنة ١١٤. وتمام عصر


الإمام جعفر الصادق 7 المتوفى سنة ١٤٨ وبعض عصر الكاظم 7 المتوفى في حبس هارون الرشيد سنة ١٨٤ إذ كان قد قبض عليه الرشيد من المدينة في سفر حجه ، فكانت فضلاء الشيعة ورواتهم في تلك السنين آمنين على أنفسهم مطمئنين متجاهرين بولاء أهل البيت 7 معروفين بذلك بين الناس ، ولم يكن للأئمة 7 مزاحم لنشر الأحكام فيحضر شيعتهم مجالسهم العامة والخاصة للاستفادة من علومهم 7 وفي تلك المدة القليلة كتبوا عن أئمتهم أكثر ما ألفوه ، وبسعيهم نشرت علوم آل محمد 9 فشكر الله مساعيهم بسعة رحمته في العقبي وأخلد ذكرهم في الدنيا بما كتبت من تراجمهم بعد عصرهم في الكتب الرجالية القديمة مثل كتاب الرجال لعبد الله بن جبلة الكناني المتوفى سنة ٢١٩ ، ومشيخة الحسن بن محبوب المتوفى سنة ٢٢٤ ، ورجال الحسن ابن فضال المتوفى سنة ٢٢٤ ، ورجال ولده علي بن الحسن ورجال محمد بن خالد البرقي ، ورجال ولده أحمد بن محمد بن خالد الذي توفي سنة ٢٧٤ ، ورجال أحمد العقيقي المتوفى سنة ٢٨٠ ، لكنه لم تكن هذه الكتب مستوفاة كما صرح به الشيخ الطوسي في أول فهرسه ورجاله ، ولذا ضاعت تراجم كثير من مؤلفي الأصول ولم يذكر الشيخ الطوسي الا تراجم جملة ممن ذكر في حقه أن له أصلا بعضها في كتاب رجاله وأكثرها في فهرسه الذي جمع فيه المصنفين للكتب مع أصحاب الأصول كما صرح به في أوله وأما فضلاء الشيعة السابقون على هؤلاء أو اللاحقون بهم. وإن كانوا في كثرة هؤلاء أو يزيدون لكنهم كانوا بحسب المقتضيات الوقتية متسترين غالبا والأئمة 7 منزوين عنهم لا يتمكن من


الأخذ عنهم شفاها الا قليل من الخواص فلم يكتب عنهم الا كتب قليلة لجمع يسير وقد ذكرت تراجم المعروفين منهم أيضا في الكتب الرجالية المذكورة وأما سائر فضلاء الشيعة المتسترين فكانوا يكتفون بالأخذ عن الوسائط المعتمدة ويكتبون عنهم إلى أن ماتوا في استتارهم وخفيت كتبهم وآثارهم ، لا يدلنا على حياتهم الا ذكرهم فيما وصل إلينا من أسانيد الأحاديث المروية ولا نعرف من حالهم وطبقتهم الا بمن أخذوا عنه الحديث أو بمن أخذ عنهم ، وكتبت بعد تلك الكتب كتب رجالية أخرى مثل كتاب حميد الدهقان المتوفى سنة ٣١٠ وكتاب الكشي المتوفى سنة ٣٢٨ ورجال الكليني المتوفى سنة ٣٢٩ ، وقد بلغ الغاية في رجاله الشيخ أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة المولود سنة ٢٤٩ والمتوفى سنة ٣٣٣ فجمع فيه من ثقات أصحاب الإمام الصادق 7 ومعاريفهم أربعة آلاف رجل أوردهم الشيخ الطوسي في رجاله كما ذكره مفصلا شيخنا في خاتمة المستدرك وغير ذلك مما كتب في الرجال إلى القرن الخامس الذي ألفت فيه الأصول الرجالية. النجاشي. واختيار الكشي. والرجال. والفهرست للشيخ الطوسي. والضعفاء المنسوب إلى ابن الغضائري وكلها مجموعة في منهج المقال للأسترآبادي وغيره من المتأخرين وفيها من تراجم خصوص من عد من أصحابالمعصومين : أربعة آلاف وخمس مائة رجل تقريبا والمصنفون من مجموع أصحابهم لا يتجاوزون عن ألف وثلاثمائة رجل. وبعد فرض اختصاص أربعة آلاف منهم بالإمام الصادق 7 لا يبقى لسائرالمعصومين : الا الخمس مائة وبعد أخذ نسبة مؤلفيهم إليهم ونسبة مؤلف خصوص الأصل من سائر المؤلفين يتم لنا المعلوم بالإجمال من أن تاريخ تأليف جل الأصول كان في عصر أصحاب الإمام الصادق 7


هذه الأصول كلها موجودة جملة منها بالهيئة التركيبية الأولية التي وجدت موادها بها والبقية باقية بموادها الأصلية بلا زيادة حرف ولا نقيصة حرف ضمن المجاميع القديمة التي جمعت فيها مواد تلك الأصول مرتبة مبوبة منقحة مهذبة تسهيلا للتناول والانتفاع حيث لم يكن للأصول ترتيب خاص لأن جلها من إملاءات المجالس وجوابات المسائل النازلة المختلفة المتفرقة من أبواب الفقه والأصول كما نرى في الموجودة أعيانها اليوم ولم يرد الشيخ من قوله في الفهرس في ترجمه أحمد بن محمد بن نوح ( له كتب في الفقه على ترتيب الأصول وذكر الاختلاف فيها ) أن للأصول ترتيبا خاصا بل انما أراد أن كتبه الفقهية لم تكن مرتبة على ترتيب أبواب الفقه الذي اختاره القدماء في مجاميعهم بل كانت على نسق الأصول في عدم الترتيب ثم إن بعد جمع الأصول في المجاميع قلت الرغبات في استنساخ أعيانها لمشقة الاستفادة منها فقلت نسخها وتلفت النسخ القديمة تدريجا ، وأول تلف وقع فيها إحراق ما كان منها موجودا في مكتبة سابور بكرخ فيما أحرق من محال الكرخ عند ورد طغرل بيك أول ملوك السلجوقية إلى بغداد سنة ٤٤٨ كما ذكره في معجم البلدان بعد ما مر من كلامه وذلك كان بعد تأليف شيخ الطائفة التهذيب والاستبصار وجمعهما من تلك الأصول التي كانت مصادر لهما ثم بعد التاريخ هاجر هو من الكرخ وهبط النجف الأشرف وصيرها مركز العلوم الدينية إلى اثنتي عشرة سنة وتوفي بها سنة ٤٦٠ ، وكان أكثر تلك الأصول باقيا بالصورة الأولية إلى عصر محمد بن إدريس الحلي وقد استخرج من جملة منها ما جعله مستطرفات السرائر وحصلت جملة منها عند السيد رضي الدين علي بن طاوس المتوفى سنة ٦٦٤ كما ذكرها في كشف المحجة وينقل عنها في


تصانيفه ، ثم تدرج التلف وتقليل النسخ في أعيان هذه الأصول إلى ما نراه في عصرنا هذا ولعله يوجد منها في أطراف الدنيا ما لم نطلع عليها والله العالم

( ٥٠١ : أصل ) آدم بن الحسين النحاس الكوفي الثقة ، كما ذكره النجاشي ، وعده الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق 7 لكن بعنوان آدم أبو الحسين النحاس ، والظاهر أن أبو تصحيف ابن كما أن النحاس بالحاء تصحيف لأن العلامة ضبطه بالخاء المعجمة ، قال النجاشي ويروي عنه أصله إسماعيل بن مهران بن أبي نصر الكوفي الذي هو من أصحاب الرضا 7

( ٥٠٢ : أصل ) آدم بن المتوكل أبو الحسن بياع اللؤلؤ كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله الصادق 7 ، ذكره النجاشي ، وقال يروي أصله عنه عبيس بن هشام الناشري الذي هو من أصحاب الرضا 7

( ٥٠٣ : أصل ) أبان بن تغلب بن رباح البكري ، من آل بكر بن وائل الجريري ، مولى بني جرير قال النجاشي ما ملخصه ثقة ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، في أصحابنا ، كان قارئا فقيها لغويا خدم ثلاثا من الأئمة السجاد والباقر والصادق 7 ، قال له الباقر 7 اجلس في مسجد المدينة وأفت الناس فإني أحب أن يرى في شيعتي مثلك ، ومات أبان في حياة أبي عبد الله الصادق 7 سنة ١٤١ فلما أتاه نعيه قال لقد أوجع قلبي موت أبان ، وذكر الأصل له الشيخ في الفهرس ، وابن شهرآشوب في معالم العلماء.

( ٥٠٤ : أصل ) أبان بن عثمان الأحمر البجلي ، كان يسكن الكوفة تارة والبصرة أخرى ، وهو من أصحاب أبي عبد الله الصادق وأبي الحسن موسى 7 ، ومن الستة الوسطى من أصحاب الإجماع ، ترجمه النجاشي. وذكر أصله الشيخ في الفهرس وإنه يرويه عنه أبو أحمد


محسن بن أحمد البجلي من أصحاب الرضا 7 كما في الطبعة الأولى.

( ٥٠٥ : أصل ) أبان بن محمد البجلي المعروف بسندي البزاز. كان ابن أخت صفوان بن يحيى من أصحاب الإجماع الذي توفي سنة ٢١٠. نقل عنه السيد ابن طاوس في عمل المحرم من كتاب الإقبال معبرا عنه بالأصل. وكان موجودا عنده نقل عن نسخته.

( ٥٠٦ : أصل ) إبراهيم بن أبي البلاد كان أبو البلاد يكنى أبو إسماعيل واسمه يحيى بن سليم أو سليمان وكنيته إبراهيم أبو يحيى كان قارئا أديبا روى عن أبي عبد الله الصادق وأبي الحسن موسى 7 وعمر دهرا وكتب إليه علي بن موسى الرضا 7 رسالة وأثنى عليه. ترجمه النجاشي وذكر أصله الشيخ في الفهرس ، وقال إنه يرويه عنه محمد بن سهل بن اليسع بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص الأشعري القمي من أصحاب الرضا والجواد 7 وهو غير إبراهيم بن يحيى الآتي كما استظهره في نقد الرجال.

( ٥٠٧ : أصل ) إبراهيم بن صالح هكذا نسبه إليه الشيخ رشيد الدين ابن شهرآشوب في معالم العلماء ، وذكر قبل هذا بعده تراجم إبراهيم بن صالح الأنماطي الكوفي الثقة وذكر كتابه الغيبة ، فيظهر أن الأنماطي غير هذا. ولكن في بعض نسخ المعالم له كتاب بدل له أصل.

( ٥٠٨ : أصل ) إبراهيم بن عبد الحميد الثقة. من أصحاب الإمام الصادق وأدرك الرضا 7 يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ٢١٧ وصفوان بن يحيى المتوفى سنة ٢١ ذكره الشيخ في الفهرست.

( ٥٠٩ : أصل ) إبراهيم بن عثمان المكنى بأبي أيوب الخزاز الكوفي الثقة من أصحاب الإمام الباقر والصادق 7 يرويه عنه محمد بن أبي عمير وصفوان بن يحيى المذكور آنفا.


( ٥١٠ : أصل ) إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني كان من أصحاب الإمامين الصادقين 7 وهو يروي عن عمه أبي بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الصنعاني الحميري. الذي أرخ وفاته ابن خلكان بسنة ٢١١ قال الشيخ في الفهرست له أصل. ولكنه قال في أصحاب الباقر 7 من رجاله إن له أصولا رواها عنه حماد بن عيسى من أصحاب الإجماع الغريق بجحفة سنة ٢٠٨ عن نيف وتسعين سنة. فيعرف من ذلك أن له أصولا عديدة

( ٥١١ : أصل ) إبراهيم بن مسلم بن هلال الضرير الكوفي الثقة. قال النجاشي ذكره شيوخنا في أصحاب الأصول. ثم ذكر أنه يروي عنه أبو القاسم حميد بن زياد بن حماد الدهقان الكوفي نزيل نينوى المتوفى سنة ٣١٠ ولعله من الأفراد القليلة من الأصول التي ألفت بعد عصر الصادق 7 كما أشرنا إليه

( ٥١٢ : أصل ) إبراهيم بن مهزم الأسدي الكوفي المعروف بابن أبي بردة. قال النجاشي إنه ثقة ثقة روى عن أبي عبد الله 7 وعن أبي الحسن 7 وعمر عمرا طويلا. وقال الشيخ في الفهرست له أصل. وذكر أنه يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ٢٢٤.

( ٥١٣ : أصل ) إبراهيم بن نعيم العبدي يكنى أبا الصباح. ويسمى الميزان هو من أصحاب الإمام الباقر والصادق 7 وقد قال له الباقر 7 أنت ميزان لا عين فيه يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ٢١٠

( ٥١٤ : أصل ) إبراهيم بن يحيى ، قال الشيخ في الفهرس إبراهيم بن يحيى له أصل رواه حميد بن زياد عن إبراهيم بن سليمان عنه رحمة الله ( أقول ) توفي حميد بن زياد الدهقان نزيل نينوى سنة ٣١٠ وهو يروي كثيرا من الأصول عن أبي إسحاق إبراهيم بن سليمان بن عبد الله بن حيان النهمي


الخزاز الكوفي ، كما ذكره الشيخ في الفهرس في ترجمه إبراهيم بن سليمان النهمي فيظهر منه أن أصل إبراهيم بن يحيى هذا من تلك الأصول الكثيرة ومؤلفه ممن يستحق الترحم عليه وإنه غير أصل إبراهيم بن أبي البلاد يحيى الذي ذكره الشيخ أيضا في الفهرس في ترجمه مستقلة ويظهر منه أن مؤلفهما متعدد كما استظهره في نقد الرجال لأنه يروي عن ابن أبي البلاد خلق كثير ذكرهم المحقق الأردبيلي في جامع الرواة وليس إبراهيم النهمي الراوي لهذا الأصل منهم بل يظهر تقدم ابن أبي البلاد الذي روى عنه خلق كثير على مؤلف هذا الأصل حتى لم يدركه النهمي الذي روى كثيرا من الأصول عن مؤلفيها ولم يرو عنه.

( ٥١٥ : أصل ) أبي عبد الله بن حماد الأنصاري ، يظهر من السيد رضي الدين علي بن طاوس أنه كان موجودا عنده ، وينقل عنه في أعمال عاشوراء من كتابه الإقبال في فضل زيارة الحسين 7 ما رواه عن الحسين ابن أبي حمزة من خروجه إلى الزيارة في أواخر عصر بني أمية ولم يذكر في كتب الرجال ترجمه أبي عبد الله بن حماد نعم عد من أصحاب الصادق 7 الحسين بن حماد بن ميمون أبو عبد الله العبدي الكوفي كما في النجاشي ، ولعله هو أبو عبد الله بن حماد المذكور.

( ٥١٦ : أصل ) أبي محمد الخزاز ، كما في فهرس الطوسي أو الجزار ، كما في معالم العلماء ، يرويه عنه محمد ابن أبي عمير كما في الفهرس

( ٥١٧ : أصل ) أحمد بن الحسين بن سعيد بن عثمان القرشي ، كما ترجمه الشيخ في الفهرس ، قال له كتاب النوادر ومن جملة أصحابنا من عده من الأصول ، ثم ذكر أنه يرويه عنه أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الذي توفي سنة ٢٣٣ ( أقول ) على ذلك فهو من الأصول القليلة التي ألفت في أواخر عصرالمعصومين : ، والنجاشي ترجمه بعنوان


أحمد بن الحسين ، وترجمه الشيخ في رجاله بعنوان أحمد بن محمد بن الحسين وكنيته أبو عبد الله باتفاق الجميع كما أن رواية ابن عقدة عنه اتفاقي.

( ٥١٨ : أصل ) أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل ، كنيته أبو جعفر كوفي ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 وجده عمر بن يزيد بياع السابري ، له كتب لا يعرف منها الا النوادر كذا ترجمه النجاشي ، ويظهر من السيد رضي الدين بن طاوس أنه من الأصول ، قال في اللهوف ورويت من كتاب أصل أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الثقة وعلى الأصل أنه كان لمحمد بن داود القمي ( أقول ) يظهر من كلامه الأخير أنه كان موجودا عنده وكان مكتوبا عليه أنه كان ملك محمد بن داود القمي.

( ٥١٩ : أصل ) أحمد بن عمر الحلال بياع الحل وهو الشيرج ( دهن السمسم ) عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الرضا 7 ، وقال كوفي أنماطي ثقة ، ردي الأصل ، يعني لا يعتمد على أصله لاشتماله على ما يشينه من تصحيف أو غلط أو تغييرات وغير ذلك ، استظهر هذا المعنى من كلام الشيخ جمع ، لكن هذا المعنى يؤدي بقول له أصل ردي فالعدول عنه يؤيد بعض الاحتمالات الأربعة الأخرى التي نقلها العلامة المامقاني في تنقيح المقال مفصلة

( أصل ) أحمد بن محمد بن عمار أبي علي الكوفي الثقة المتوفى سنة ٣٤٦ ، استفاد ذلك بعض الأصحاب عن فهرس شيخ الطائفة فإنه قال في ترجمته ثقة جليل كثير الحديث والأصول ( أقول ) الظاهر أنه أراد كثير الرواية للحديث والأصول ولذا قال بلا فصل وصنف كتبا منها كتاب العلل. وفي النجاشي كتاب الفلك. فيحتمل التصحيف في أحدهما مع أن تأليف الأصل لا يكون بعد عصر الأئمة :


( ٥٢٠ : أصل ) أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي ، قال النجاشي في ترجمه جميل بن دراج إنه ( يروي ابن عقدة أحمد بن محمد بن سعيد الذي ولد سنة ٢٤٩ وتوفي ٣٣٣ ـ عن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي من كتابه وأصله في رجب سنة تسع ومائتين قال حدثنا الحسن بن علي ابن بنت إلياس ) ( أقول ) يظهر منه أن ما رواه ابن عقدة عن أحمد الجعفي مذكور في كتابه وكذا أصله الذي ألفه سنة تسع ومائتين فهو تاريخ تأليف أصله ولا يمكن أن يكون تاريخ الرواية عنه لما ذكرنا من تاريخ ولادة ابن عقدة ووفاته ، ويظهر من النجاشي أيضا في ترجمه الحسن بن علي ابن أبي حمزة أنه عمر أحمد الجعفي بعد تأليف أصله إلى أن أدركه ابن عقدة بالكوفة وروى عنه وذكر تمام نسبه هنا فقال ما لفظه ( قال أحمد بن محمد بن سعيد ـ ابن عقدة ـ قال حدثنا أحمد بن يوسف بن يعقوب ابن حمزة بن زياد الجعفي القصباني يعرف بابن الجلا بعرزم قال حدثنا إسماعيل بن مهران ) وعرزم اسم جبانة ـ مقبرة ـ بالكوفة كما ذكره في معجم البلدان ، ووالده يوسف بن يعقوب الجعفي كان من أصحاب الإمام الصادق 7 فأحمد هذا من المعمرين

( ٥٢١ : أصل ) أديم بن الحر الجعفي ، ذكره النجاشي ، وذكر الكشي أنه يكنى بأبي الحر وإنه روى عن أبي عبد الله الصادق 7 نيفا وأربعين حديثا.

( ٥٢٢ : أصل ) أسباط بن سالم أبي علي الكوفي بياع الزطي ، قال الشيخ الطوسي في النسخ الصحيحة من الفهرس له كتاب أصل ، وقال ابن شهرآشوب في معالم العلماء له أصل ، ويرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ٢١٧.

( ٥٢٣ : أصل ) إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي الكوفي من


أصحاب الصادق والكاظم 7 ، يرويه عنه محمد بن أبي عمير والحسن بن محبوب المتوفى سنة ٢٠٤ ، ذكره في الفهرست ، ومعالم العلماء وجده جرير قدم الشام برسالة من أمير المؤمنين 7 ثم لحق بمعاوية ، ومسجد جرير بالكوفة من المساجد الأربعة المذمومة.

( ٥٢٤ : أصل ) إسحاق بن عمار بن موسى الساباطي ، كان من أصحاب الإمام الصادق 7 ، ويرويه عنه محمد بن أبي عمير ، ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس. وقال إنه فطحي ثقة. وكذا ابن شهرآشوب وهو غير إسحاق بن عمار بن حيان الصيرفي الكوفي الذي قال النجاشي إنه شيخ من أصحابنا ثقة وإخوته يونس ويوسف وقيس وإسماعيل وهو في بيت كبير من الشيعة. إلى أن ذكر له كتاب النوادر. ورواية غياث بن كلوب عنه. وذلك باتفاق من جميع الأعلام. وانما الخلاف بينهم في تعيين إسحاق بن عمار المذكور في أحاديث كثيره. وإنه صاحب الأصل الفطحي أو صاحب النوادر الاثني عشري. وكتبوا لذلك رسائل مبسوطة. منها رسالة السيد حجة الإسلام الأصفهاني المطبوعة ضمن مجموعة رسائله الرجالية.

( ٥٢٥ : أصل ) إسماعيل بن أبان ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء وكذا في بعض نسخ فهرس الطوسي. وفي بعضها له كتاب وهو إسماعيل بن أبان الحناط الذي عده الشيخ في رجاله من أصحاب الصادق 7 ولعله المترجم بعنوان إسماعيل بن أبان الوراق المتوفى سنة ٢١٦ في مختصر الذهبي والتقريب لابن حجر.

( ٥٢٦ : أصل ) إسماعيل بن بكير. يرويه عنه إبراهيم بن سليمان الكوفي النهمي الراوي لكثير من الأصول عن مؤلفيها ويرويها عنه حميد بن زياد الدهقان المتوفى سنة ٣١٠. كذا ذكره الشيخ في الفهرس.


( ٥٢٧ : أصل ) إسماعيل بن جابر ذكره ابن شهرآشوب الذي يتبع في ذلك ما في فهرس الشيخ ، فقال له كتاب وله أصل لكن فيما رأيناه من نسخ الفهرس قال له كتاب فلعله كان الأصل في نسخته.

( ٥٢٨ : أصل ) إسماعيل بن دينار ، ذكره الشيخ في الفهرس ، وكذا ابن شهرآشوب في معالم العلماء.

( ٥٢٩ : أصل ) إسماعيل بن عثمان بن أبان ، ذكره الشيخ في الفهرس ويرويه عنه أحمد بن ميثم بن فضل بن دكين الذي كان يروي جملة من الأصول ويرويها عنه حميد بن زياد المتوفى سنة ٣١٠ كما ذكره الشيخ في رجاله في ترجمه أحمد المذكور ، قال روى عنه حميد كتاب الملاحم ، وكتاب الدلالة. وغير ذلك من الأصول.

( ٥٣٠ : أصل ) إسماعيل بن عمار. من أصحاب الصادق 7 وكان فطحيا الا أنه ثقة. كذا ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء وهو متفرد بهذا. نعم إن الشيخ الطوسي ذكر نظير هذا الكلام في إسحاق بن عمار الساباطي كما مر.

( ٥٣١ : أصل ) إسماعيل بن محمد. ذكره الشيخ في الفهرس. وقال يرويه عنه محمد ابن أبي عمير. واحتمل المولى عناية الله القهپائي في حاشية كتابه مجمع الرجال أنه إسماعيل بن محمد الذي ذكر الشيخ في الفهرس أنه يروي كتاب إسماعيل بن الحكم الذي كان من أصحاب الإمام السجاد 7 عنه.

( ٥٣٢ : أصل ) إسماعيل بن مهران بن محمد بن أبي نصر السكوني الكوفي. روى عن جماعة من أصحاب الإمام الصادق 7 ولقي الإمام علي بن موسى الرضا 7 وروى عنه كما ذكره الكشي. وذكر الأصل له الشيخ الطوسي في الفهرس. ويرويه عنه محمد بن الحسين


بن أبي الخطاب الذي توفي سنة ٢٦٢ وهو أخو عيسى بن مهران المستعطف كما في فهرس ابن النديم وليس هو السكوني المشهور بالضعف حتى صار من المثل السائر ( أن الرواية سكونية ) فإنه إسماعيل بن أبي زياد مسلم السكوني الشعيري الكوفي الذي كان من أصحاب الإمام الصادق 7 ، وقد عقد المحقق الداماد الراشحة التاسعة من رواشحه لإثبات وثاقته.

( ٥٣٣ : أصل ) أيوب بن الحر الجعفي الثقة المعروف بأخي أديم ، من أصحاب الصادق والكاظم 7 ، قاله النجاشي ، وذكر أنه يرويه عنه محمد بن خالد البرقي ، وعنه ولده أحمد بن محمد بن خالد الذي توفي سنة ٢٧٤ ، ومر أصل أخيه أديم.

( ٥٣٤ : أصل ) بشار بن يسار العجلي الكوفي ، من أصحاب أبي عبد الله الصادق 7 ، ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس. ويرويه عنه محمد بن أبي عمير.

( ٥٣٥ : أصل ) بشر بن مسلمة الكوفيالثقة. من أصحاب أبي عبد الله الصادق 7 يرويه عنه محمد بن أبي عمير. كما في الفهرس.

( ٥٣٦ : أصل ) بعض القدماء هو من مصادر البحار ذكره في أوله وينقل عنه فيه واحتمل في مؤلفه احتمالات قال ويظهر من بعض القرائن أنه لهارون بن موسى التلعكبري ( أقول ) الظاهر أنه يرويه كما يروي عمدة الأصول الموجودة كما يأتي

( ٥٣٧ : أصل ) بكر بن محمد الأزدي المعمر الجليل من آل نعيم الغامديين بالكوفة. ذكره وبعض عشيرته النجاشي إلى أن قال وعمته غنيمة روت أيضا عن أبي عبد الله ( الصادق ) وأبي الحسن ( الكاظم ) 7 ذكر الأصل له الشيخ في الفهرس وقال يرويه عنه أبو طالب عبد الله بن الصلت القمي الذي هو من أصحاب الرضا 7


( ٥٣٨ : أصل ) بندار بن محمد بن عبد الله الفقيه الإمامي المتقدم. وصفه كذلك ابن النديم في فهرسه المؤلف سنة ٣٧٨ وعد من تصانيفه المبوبة الطهارة الصلاة وغيرهما ثم قال ( وله غير ذلك من الكتب على نسق الأصول ) فيظهر أن له أصولا متعددة وكان يعد من القدماء في عصر ابن النديم وليس هو أبا القاسم عبد الله الملقب ببندار بن عمران الجنابي البرقي والد محمد بن أبي القاسم الملقب بماجيلويه كما ظنه المولى عناية الله القهپائي في حاشية مجمع الرجال كما أنه ليس جد علي بن محمد بن بندار الذي هو من مشايخ الكليني فإن جده بندار بن عاصم الذهلي القمي.

( ٥٣٩ : أصل ) ثابت بن أبي صفية دينار أبي حمزة الثمالي ) المتوفى سنة ١٥٠ يظهر من رجال الشيخ في ترجمه يونس بن علي العطار ( البيطار ) ( القطان ) في طاق حيان بالكوفة أن كتاب أبي حمزة من الأصول فإنه قال يروي حميد بن زياد النينوائي عن يونس كتاب أبي حمزة وغير ذلك.

( ٥٤٠ : أصل ) جابر بن يزيد الجعفي المتوفى سنة ١٢٨ أو سنة ١٣٢ من أصحاب الباقر والصادق 7 رواه حميد بن زياد النينوائي المتوفى سنة ٣١٠ عن إبراهيم بن سليمان النهمي الراوي لكثير من الأصول عن جابر ذكره الشيخ في الفهرس.

( ٥٤١ : أصل ) جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي هو من الأصول الموجودة بعينها إلى الوقت الحاضر يروي فيه عن أصحابالمعصومين : مثل حميد بن شعيب السبيعي وعبد الله بن طلحة النهدي وأبي الصباح الكناني وجابر الجعفي وذريح بن يزيد المحاربي وغيرهم من الشيوخ والنسخة المأخوذ منها كانت بخط الوزير منصور بن الحسن الآبي الذي كتبها مع جملة من الأصول الموجودة سنة ٣٩٤ عن أصل محمد بن الحسن القمي الذي رواها عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري


سنة ٣٧٤ وهو يرويها عن أبي العباس أحمد بن محمد بن عقدة المتوفى سنة ٣٣٣ بإسناده إلى مؤلفيها.

( ٥٤٢ : أصل ) جميل بن دراج أبي علي النخعي من أصحاب الصادق 7 ، يرويه عنه صفوان بن يحيى الذي توفي سنة ٢١٠ ، ذكره الشيخ في الفهرس.

( ٥٤٣ : أصل ) جميل بن صالح الأسدي الثقة ، من أصحاب الصادق والكاظم 7 ويروي عنهما ، يرويه عنه محمد بن أبي عمير والحسن بن محبوب الذي توفي سنة ٢٠٤ وغيرهما ذكره الشيخ في الفهرس وذكر النجاشي عدة طرق إليه.

( ٥٤٤ : أصل ) الحارث بن الأحول هو أبو علي الحارث ابن أبي جعفر مؤمن الطاق محمد بن علي بن النعمان الأحول البجلي الكوفي ، يرويه عنه الحسن بن محبوب ، ذكره في الفهرس.

( ٥٤٥ : أصل ) حبيب بن المعلل المدائني الخثعمي الثقة ، الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن ، والرضا 7 ، رواه عنه محمد بن أبي عمير ، ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس.

( ٥٤٦ : أصل في الصلاة )

هذه الأصول الأربعة كلها لأبي محمد حريز بن عبد الله السجستاني الأزدي الكوفي الثقة من أصحاب الصادق 7 ويروي عنه أكثر السفر والتجارة في السمن والزيت إلى

( ٥٤٧ : أصل في الزكاة )

( ٥٤٨ : أصل في الصيام )

( ٥٤٩ : أصل في النوادر)

سجستان فعرف به كما في النجاشي أو سكنها كما في الفهرست ذكر في الفهرست هذه الأربعة بعنوان الكتاب ثم قال وتعد كلها في الأصول وذكر أنه يرويها عنه حماد بن عيسى غريق جحفة سنة ٢٠٨ ، وقال ابن إدريس في آخر السرائر كتاب حريز أصل معتمد معول عليه.


( ٥٥٠ : أصل ) الحسن بن أيوب ، عده الشيخ من أصحاب الإمام الكاظم 7 ، وقال النجاشي له كتاب أصل وذكر أنه يرويه عنه أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن غالب الأنصاري الذي يروي عنه حميد بن زياد النينوائي المتوفى بها سنة ٣١٠.

( ٥٥١ : أصل ) الحسن بن رباط البجلي الكوفي ، من أصحاب الإمام الصادق 7 ، يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ٢٠٤ كما ذكره الشيخ في الفهرس.

( ٥٥٢ : أصل ) الحسن زياد العطار الكوفي الثقة الذي روى عن أبي عبد الله الصادق 7 ، ويروي أصله عنه محمد بن أبي عمير ذكره الشيخ في الفهرس بعنوان الحسن العطار ، لكن النجاشي ترجمه بما مر وجزم المحقق الأردبيلي في جامع الرواة باتحادهما.

( ٥٥٣ : أصل ) الحسن بن السري الكاتب من أصحاب الصادق 7 ذكره شيخنا الشيخ محمد طه في آخر إتقان المقال فيمن صرحوا بأن له أصل لكن لم نجده في نسخ رجال الشيخ وفهرسه والنجاشي الموجودة عندنا ولعله كان في نسخته.

( ٥٥٤ : أصل ) الحسن بن صالح بن حي ، يرويه عنه الحسن بن محبوب كما ذكره الشيخ في الفهرس ، ترجمه ابن النديم وذكر أنه من كبار الشيعة الزيدية وعظمائهم وعلمائهم ، وكان فقيها متكلما ولد سنة ١٠٠ ومات سنة ١٦٨ متخفيا.

( ٥٥٥ : أصل ) الحسن بن موسى بن سالم الحناط الكوفي ، الذي روى عن الإمام الصادق 7 ، ويرويه عنه ابن أبي عمير ، ذكر في الفهرس.

( ٥٥٦ : أصل ) الحسين بن أبي العلاء الخفاف الذي روى هو وأخواه علي وعبد الحميد عن أبي عبد الله الصادق 7 وكان هو أوجه


من أخويه. قال الشيخ في الفهرس كتابه يعد في الأصول. ويرويه عنه محمد بن أبي عمير. وصفوان بن يحيى.

( ٥٥٧ : أصل ) الحسين بن أبي غندر الكوفي الراوي عن أبي عبد الله 7 يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ٢١٠ ذكره في الفهرس.

( ٥٥٨ : أصل ) الحسين بن عثمان بن شريك بن عدي العامري الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 يرويه عنه محمد بن أبي عمير هو مختصر موجود بعينه برواية التلعكبري عن ابن عقدة بإسناده عن مؤلفه.

( ٥٥٩ : أصل ) حفص ابن البختري الكوفي البغدادي الثقة الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ، يرويه عنه محمد بن أبي عمير ، ذكره في الفهرس

( ٥٦٠ : أصل ) حفص بن سالم أبي ولاد الحناط الثقة الراوي عن أبي عبد الله الصادق 7 ، يرويه عنه الحسن بن محبوب ، ذكره في الفهرس.

( ٥٦١ : أصل ) حفص بن سوقة العمري الثقة وأخواه زياد ومحمد ثقتان وهو مولى عمرو بن حريث المخزومي ، يروي فيه عن أبي عبد الله الصادق وأبي الحسن الكاظم 7 ، ويرويه عنه محمد بن أبي عمير ذكره في الفهرس.

( أصل في الصلاة )

هذه الأصول الأربعة كلها لحفص بن عبد الله السجستاني الكوفي الثقة ، سكن سجستان وهو من أصحاب الصادق 7 كما في نسخه فهرس الشيخ الطوسي المطبوعة بكلكتة سنة

( أصل في الزكاة )

( أصل في الصيام )

(أصل في النوادر)

١٢٧١ فإنه بعد ذكر كل منها بعنوان الكتاب قال وتعد كلها في الأصول أقول مر نظير ذلك لحريز بن عبد الله السجستاني


المذكور في هذه النسخة من الفهرس ، ولم أجد ذكرا في سائر كتب الرجالية لحفص هذا الا في هذه النسخة التي ذكر طابعها أنه قابلها بأربع نسخ.

( ٥٦٢ : أصل ) الحكم بن أيمن الحناط الكوفي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ، يرويه عنه ابن أبي عمير ، ذكره في الفهرس.

( ٥٦٣ : أصل ) الحكم بن مسكين أبي محمد الكوفي المكفوف ، ويقال له الحكم الأعمى ، يروي عن أبي عبد الله الصادق 7 ، ويرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ٢٠٤ ، ذكره الشيخ في الفهرس.

( ٥٦٤ : أصل ) حميد بن زياد بن حماد بن زياد الدهقان الكوفي نزيل نينوى إلى جنب الحائر المتوفى سنة ٣١٠ ، قال ابن شهرآشوب له أصل. الملاحم الأصول ، وقال الشيخ في الفهرس ثقة كثير التصانيف روى الأصول أكثرها له كتب كثيره على عدد كتب الأصول ، ولعل مراد ابن شهرآشوب من الأصول هذه الكتب الكثيرة ، وأما ما ذكره له من الأصل فهو كما أشرنا إليه من الأفراد القليلة من الأصول ومما ألف بعد عصر أصحاب الصادق 7 في عصر سائر الأئمة ومن يروي عنهم إلى عصر الغيبة ، فإن حميد بن زياد كان من المعمرين. يروي عن جابر الجعفي المتوفى سنة ١٣٢. وأبي حمزة الثمالي المتوفى سنة ١٥٠ بواسطة واحدة. فهو أدرك من عصرالمعصومين : سنين كثيره وإن لم يتفق سماعه عنهم لكنه سمع من أصحابهم كثيرا وألف ما سمعه عنهم.

( ٥٦٥ : أصل ) حميد بن المثنى العجلي الكوفي الصيرفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله جعفر الصادق وأبي الحسن موسى الكاظم 7

ذكر الشيخ في الفهرس أنه يرويه عنه صفوان بن يحيى ومحمد بن أبي عمير.

( ٥٦٦ : أصل ) خالد بن أبي إسماعيل الكوفي الثقة. يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ٢١٠ كما ذكره في الفهرس. وهو من أصحاب


الصادق 7 ويعبر عنه بخالد العاقول. وخالد أبو إسماعيل كما استظهر اتحاد الجميع المولى عناية الله القهپائي في حاشية مجمع الرجال. وابنه علي بن خالد العاقول الذي يروي عن داود بن زربي. كما في النجاشي في ترجمه داود.

( ٥٦٧ : أصل ) خالد بن صبيح الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله الصادق 7 يرويه عنه محمد بن أبي عمير ذكره في الفهرس.

( ٥٦٨ : أصل ) خالد بن عبد الله بن سدير بن حكيم بن صهيب الصيرفي حكى الشيخ الطوسي في الفهرس في ترجمه زيد النرسي وزيد الزراد كلام الصدوق في فهرسه نقلا عن شيخه ابن الوليد أنه وضع هذه الأصول محمد بن موسى الهمداني وأراد بالمشار إليه بقوله هذه الأصول زيد النرسي وأصل زيد الزراد وكتاب خالد بن عبد الله المذكور. فيظهر أنه من الأصول.

( ٥٦٩ : أصل ) خلاد السندي ( السدي ) البزاز الكوفي ) الراوي عن أبي عبد الله 7 يرويه عنه محمد بن أبي عمير وهو مختصر موجود بعينه برواية التلعكبري عن ابن عقدة بإسناده إلى خلاد.

( ٥٧٠ : أصل ) داود بن زربي أبي سليمان الخندقي البندار من أصحاب الصادق والكاظم 7 كما في رجال الشيخ أو أولهما كما في النجاشي ويرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس.

( ٥٧١ : أصل ) داود بن كثير الرقي من أصحابهما أيضا كما في رجال الشيخ ويرويه عنه الحسن بن محبوب كما في الفهرس.

( ٥٧٢ : أصل ) ذريح بن محمد بن يزيد المحاربي الثقة الراوي عنهما أيضا ويرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس.

( ٥٧٣ : أصل ) ربعي بن عبد الله بن الجارود أبي نعيم البصري الثقة


الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ويرويه عنه حماد بن عيسى المتوفى سنة ٢٠٨ ، ذكره في الفهرس.

( ٥٧٤ : أصل ) ربيع بن محمد بن عمر بن حسان الأصم المسلي الراوي عن الصادق 7 ، يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ٢٠٤ ، ذكره الشيخ في الفهرس بعنوان ربيع الأصم ، وقد أخذنا الترجمة عن النجاشي.

( ٥٧٥ : أصل ) رفاعة بن موسى الأسدي الكوفي النخاس الثقة الراوي عن الصادق والكاظم 7 قال ابن شهرآشوب في معالم العلماء له أصل ، وعبر عنه في الفهرس والنجاشي بالكتاب ويرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ٢١٠ ومحمد بن أبي عمير المتوفى سنة ٢١٧.

( ٥٧٦ : أصل ) زرعة بن محمد الحضرمي الثقة الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ، ويرويه عنه الحسن بن سعيد الأهوازي ، كما في الفهرس.

( ٥٧٧ : أصل ) زكار بن يحيى الواسطي من أصحاب الصادق 7 ، كما في بعض نسخ رجال الشيخ ، ويرويه عنه القاسم بن إسماعيل القرشي الراوي لكثير من الأصول ، كما في الفهرس.

( ٥٧٨ : أصل ) زياد بن مروان الفندي أبي الفضل الواقفي. حكى الشيخ الحر في الفائدة السابعة من خاتمة الوسائل عن الشيخ الطوسي أن كتاب زياد بن مروان من جملة الأصول.

( ٥٧٩ : أصل ) زياد بن المنذر أبي الجارود الأعمى من يوم ولادته وإليه تنسب الزيدية الجارودية. كان من أصحاب الباقر والصادق 7 يرويه عنه كثير بن عياش القطان. كما في الفهرس.


( ٥٨٠ : أصل ) زيد الزراد الراوي عن أبي عبد الله 7 من الأصول الموجودة بعينها.

( ٥٨١ : أصل ) زيد النرسي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 هو كسابقه موجود وهما من مصادر كتاب مستدرك الوسائل. وقد بسط الكلام فيهما في خاتمة المستدرك.

( ٥٨٢ : أصل ) سعد بن أبي خلف المعروف بإلزام الكوفي الثقة من أصحاب الصادق والكاظم 7 ، يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ٢٠٤. ذكره الشيخ في الفهرس.

( ٥٨٣ : أصل ) سعدان بن مسلم العامري الكوفي. اسمه عبد الرحمن ، وكنيته أبو الحسن عمر طويلا. وروى عن الصادق والكاظم 7 يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ٢١٠. كما في الفهرس.

( ٥٨٤ : أصل ) سعيد الأعرج وهو سعيد بن عبد الرحمن الأعرج السمان. ويقال له ابن عبد الله. وكنيته أبو عبد الله التميمي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله 7 ويروي عنه أصله علي بن نعمان وصفوان بن يحيى كما ذكره في الفهرس.

( ٥٨٥ : أصل ) سعيد بن غزوان الأسدي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله 7 يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ٢١٧. كما ذكره في الفهرس.

( ٥٨٦ : أصل ) سعيد بن مسلمة بن هشام بن عبد الملك بن مروان الدمشقي من أصحاب الإمام الصادق 7 كما في رجال الشيخ يرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس.

( ٥٨٧ : أصل ) سعيد بن يسار الضبيعي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ، يرويه عنه علي بن نعمان الأعلم


النخعي من أصحاب الرضا 7 وصفوان بن يحيى كما في الفهرس.

( ٥٨٨ : أصل ) سفيان بن صالح. يرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس.

( ٥٨٩ : أصل ) سلام بن أبي عمره ( عميرة ) الخراساني الكوفي ) الراوي عن الصادق والكاظم 7 مختصر يرويه عنه عبد الله بن جبلة الذي توفي سنة ٢١٩ وهو من الأصول الموجودة برواية التلعكبري عن ابن عقدة بإسناده إلى مؤلفه.

( ٥٩٠ : أصل ) سليم بن قيس الهلالي أبي صادق العامري الكوفي التابعي. أدرك أمير المؤمنين عليا والحسن والحسين وعلي بن الحسين والباقر 7 وتوفي في حيات علي بن الحسين متسترا عن الحجاج أيام إمارته هو من الأصول القليلة التي أشرنا إلى إنها ألفت قبل عصر الصادق 7 قال أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن جعفر النعماني في كتاب الغيبة ( ليس بين جميع الشيعة ممن حمل العلم ورواه عنالمعصومين : خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من أكبر كتب الأصول التي رواها أهل العلم وحملة حديث أهل البيت 7 وأقدمها لأن جميع ما اشتمل عليه هذا الأصل انما هو عن رسول الله 9 وأمير المؤمنين 7 والمقداد وسلمان الفارسي وأبي ذر ومن جرى مجراهم ممن شهد رسول الله وأمير المؤمنين 7 وسمع منهما وهو من الأصول التي ترجع الشيعة إليها وتعول عليها ) وروي عن أبي عبد الله الصادق 7 أنه قال ( من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شيء ولا يعلم من أسبابنا شيئا وهو أبجد الشيعة وهو سر من أسرار آل محمد 9 ) وفي مختصر إثبات الرجعة في الغيبة لفضل بن شاذان المتوفى سنة ٢٦٠ حدثنا محمد بن إسماعيل بن بزيع قال حدثنا حماد بن


عيسى المتوفى سنة ٢٠٨ قال حدثنا إبراهيم بن عمر اليماني من أصحاب الباقر والصادق والكاظم 7 قال حدثنا أبان بن أبي عياش قال حدثنا سليم بن قيس الهلالي قال / قلت لأمير المؤمنين 7 إني سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير القرآن إلى قوله فقال علي 7 في الجواب : إن في أيدي الناس حقا وباطلا وصدقا وكذبا ناسخا ومنسوخا ـ إلى آخر الحديث الذي فيه تسميةالمعصومين : واحدا بعد واحد وفي آخره ـ قال محمد بن إسماعيل ثم قال حماد ذكرت هذا الحديث عند مولاي أبي عبد الله 7 فبكى وقال : صدق سليم فقد روى هذا الحديث أبي عن أبيه عن جده الحسين 7 قال سمعت هذا الحديث عن أبي حين سأله سليم بن قيس الهلالي ، وعن مختصر البصائر أنه / ( قرأ أبان بن أبي عياش كتاب سليم على سيدنا علي بن الحسين 7 بحضور جماعة من أعيان أصحابه منهم أبو الطفيل فأقره عليه زين العابدين 7 وقال هذه أحاديثنا صحيحة وذكر في الكشي عرض الحديث المذكور آنفا على الباقر 7 بعد أبيه السجاد وإنه أغر ورقت عيناه. وقال صدق سليم وقد أتى أبي بعد قتل جدي الحسين وأنا قاعد عنده فحدثه بهذا الحديث بعينه فقال أبي صدق. وقد حدثني أبي وعمي الحسن بهذا الحديث عن أمير المؤمنين 7 :

كتاب سليم هذا من الأصول الشهيرة عند الخاصة والعامة قال ابن النديم ( هو أول كتاب ظهر للشيعة ) ومراده أنه أول كتاب ظهر فيه أمر الشيعة كما أشير إليه في الحديث في توصيفه بأنه أبجد الشيعة وقال القاضي بدر الدين السبكي المتوفى سنة ٧٦٩. في محاسن الوسائل في معرفة الأوائل ( إن أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم بن


قيس الهلالي أقول كتاب السنن تصنيف أبي رافع المتوفى في العشر الخامس واشترى معاوية داره بعد موته مقدم عادة على تصنيف سليم المتوفى في إمارة الحجاج حدود سنة ٩٠ ،

نقل كثير من قدماء الأصحاب في كتبهم « إثبات الرجعة » و « الاحتجاج » و « الاختصاص » وعيون المعجزات ومن لا يحضره الفقيه وبصائر الدرجات والكافي والخصال وتفسير فرات وتفسير محمد بن العباس بن ماهيار والدر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم من كتاب سليم بأسانيد متعددة تنتهي أكثرها إلى أبان بن أبي عياش فيروز الذي ناوله سليم الكتاب وأوصاه به قرب موته ، ولكن يرويه غير أبان أيضا عن سليم بغير مناولة كما يظهر من الأسانيد فممن يروي عن سليم بغير مناولة إبراهيم بن عمر اليماني فإنه يروي حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر عن سليم بلا واسطة ، وقد صرح بهذا السند النجاشي والشيخ الطوسي ولا ينافيه ثبوت الواسطة أيضا كما وقع في إثبات الرجعة من رواية محمد بن إسماعيل بن بزيع عن حماد بن عيسى المذكور عن إبراهيم بن عمر اليماني عن أبان بن أبي عياش عن سليم وكذا في أسانيد أخرى بل يظهر منهما أن إبراهيم يروي عن سليم بلا واسطة وبواسطة أبان أيضا بل في بعض الأسانيد يروي عنه بوسائط كثيره كما في صدر بعض نسخ أصل سليم هكذا ( عن إبراهيم بن عمر اليماني عن عمه عبد الرزاق بن همام الذي توفي سنة ٢١١ عن أبيه همام بن نافع الصنعاني الحميري عن أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس ) وأيضا ( إبراهيم عن عبد الرزاق عن معمر بن راشد عن أبان عن سليم بن قيس ) وذلك لأن هؤلاء كانوا متعاصرين ولأجل تكثير الطرق المفيد لكثرة الوثوق كان يتحمل بعضهم عن بعض وإن كان له طريق أعلى


وبلا واسطة ، وممن يروي عن سليم أيضا بغير مناولة علي بن جعفر الحضرمي كما في بصائر الدرجات والاختصاص بسندهما عن إبراهيم بن محمد الثقفي عن إسماعيل بن بشار ( يسار ) عن علي بن جعفر الحضرمي عن سليم الشامي قال سمعت عليا 7 يقول / : إني وأوصيائى من ولدي مهديون إلى آخر الحديث الموجود بعينه في نسخ أصل سليم بن قيس الهلالي ومن هنا ظهر أن مراد السيد علي بن أحمد العقيقي ومن تبعه مثل ابن النديم وغيره من عدم رواية غير أبان عن سليم ليس إلا عدم مناولة كتابه لغير أبان أو الإخبار بعدم الاطلاع على رواية غير أبان عن سليم ، فلا ينافي ما وجدناه من رواية غيره عنه في كتب القدماء المؤلفة قبل هؤلاء ، فإن أخبارهم بالعلم بالعدم مع أنه جزاف لا يجدي لنا مع كشف الخلاف ، ولا سيما مع اعتراف ابن الغضائري الذي لم ينتقد على كتاب سليم غيره بوجدانه رواية كتاب سليم من غير طريق أبان ، فقال عند نكيره على من استجهل سليما ما لفظه ( قد وجدت ذكر سليم في مواضع من غير جهة كتابة ولا من رواية أبان بن أبي عياش ) ولا يهمنا إبطال انتقاده بعد تعرض الأصحاب المترجمين لسليم لدفعه كما ناول سليم كتابه لواحد وهو أبان ويروي عنه غيره ، كذلك ناول أبان كتاب سليم لعمر بن محمد بن عبد الرحمن بن أذينة الكوفي قبل موته بشهر ، لرؤياه سليما في النوم وإخباره بقرب أجله ، وأمره بإنجاز وصيته ، كما ذكره ابن أذينة في صدر كتاب سليم ، وأورد العلامة المجلسي مفتتح كتاب سليم في أول البحار وفيه ما حكاه ابن أذينة من أنه دعاه أبان قبل موته في كلام طويل إلى أن قال عمر بن أذينة في آخره : ثم دفع إلى أبان كتب سليم بن قيس ولم يلبث بعد ذلك الا شهرا فيروي ابن أذينة عن أبان بالمناولة ويروي جمع آخر عن


أبان بغير مناولة كما يظهر من سند أحاديث سليم في جملة من الكتب وفي صدر بعض النسخ من كتاب سليم منهم عثمان بن عيسى وحماد بن عيسى فإنهما يرويان عن أبان كما في سندي الفهرس والنجاشي الراويين عن شيخ واحد عبر النجاشي عنه بعلي بن أحمد القمي والشيخ بابن أبي جيد وهو علي بن أحمد بن أبي جيد القمي الذي كان من مشايخهما ، وهو يروي عن محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن أبي القاسم ماجيلويه عن محمد بن علي الصيرفي عن حماد وعثمان ابني عيسى جميعا عن أبان عن سليم ، والسند بتمامه هكذا موجود في الفهرس ، لكن في نسخ النجاشي سقط من آخره عن أبان عن سليم من قلم الناسخ ومنهم إبراهيم بن عمر اليماني الذي مر أنه ممن يروي عن سليم بلا واسطة أيضا و ( منهم ) همام بن نافع الصنعاني كما في سند بعض نسخ أصل سليم و ( منهم ) محمد بن مروان السندي كما في السند المذكور في تفسير فرات و ( منهم ) نصر بن مزاحم كما في السند المذكور في تفسير محمد بن العباس بن ماهيار.

رأيت منه نسخا متفاوتة من ثلاث جهات أولاها التفاوت في سند مفتتحها ففي نسخه ـ استكتبها الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي الموجودة في مكتبة الشيخ محمد السماوي وعليها خطوط الشيخ الحر وتصحيحاته وتملكه سنة ١٠٨٧ ثم تملك ولده الشيخ محمد رضا سنة ١١٠٥ يطابق مفتتحها مع مفتتح نسخه العلامة المجلسي الذي أورده بتمامه في أول البحار ، بسندين ينتهي أحدهما إلى عثمان وحماد ابني عيسى عن أبان والآخر عن محمد بن أبي عمير عن بن أذينة قال : دعاني أبان بن أبي عياش قبل موته بشهر فقال إني رأيت الليلة رؤيا إني لخليق أن أموت ، إلى آخر الحكاية ، وهو أنه ( قال ابن أذينة ثم دفع إلى أبان كتب سليم ) وأما في نسخه عتيقة توجد في مكتبة الشيخ هادي آل


كاشف الغطاء وهي إلى نصف الكتاب وكذا نسخه شيخنا العلامة النوري التي هي بخط السيد محمد الموسوي الخوانساري سنة ١٢٧٠ ، في ثلاثة آلاف وخمس مائة بيت وهي الآن عند الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي وكذا في نسخه كانت عند الشيخ أبي علي الحائري الرجالي كما أورد أولها في منتهى المقال ، وفي نسخه نقل مفتتحها في استقصاء الإفحام عند بيان اعتباره فصدر السند في جميع هذه النسخ هكذا ( حدثني أبو طالب محمد بن صبيح بن رجاء بدمشق سنة ٣٣٤ قال أخبرني أبو عمر عصمة بن عصمة ( أبي عصمة ) البخاري قال حدثنا أبو بكر أحمد بن منذر بن أحمد الصنعاني بصنعاء شيخ صالح مأمون جار إسحاق بن إبراهيم الديري قال حدثنا أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الصنعاني الحميري قال حدثنا أبو عروة معمر بن راشد البصري قال ( دعاني أبان بن أبي عياش قبل موته بشهر فقال إني رأيت الليلة رؤيا إني لخليق أن أموت ) وساق القول بعين ما مر في نسختي العلامة المجلسي والشيخ الحر من قول ابن أذينة وفي آخره ( قال عمر بن أذينة ثم دفع إلى أبان كتب سليم بن قيس ) فيظهر منه أن قائل دعاني أبان في هذه النسخ هو عمر بن أذينة وإنه سقط اسمه من قلم الناسخ في أول الحكاية بقرينة ذكره في آخرها ، فظهر توافق مفتتح جميع ما مر من النسخ في مناولة سليم كتابه لأبان ومناولته لعمر بن أذينة ورواية محمد بن أبي عمير وإسحاق بن إبراهيم بن عمر اليماني كما في سند الكشي ومعمر بن راشد وغيرهم عن ابن أذينة ، وتوجد نسخه أخرى سقط منها المفتتح المذكور بتمامه وهي في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي ، كاتبها مير محمد سليمان بن مير معصوم بن مير بهاء الدين الحسيني النجفي كتبها في المدينة المنورة سنة ١٠٤٨ تقرب من ألفي بيت أول أحاديثها قول أمير المؤمنين 7


( من الناس من يدخله الله الجنة بغير حساب ـ إلى قوله ـ فيسمونهم الجهنميون ) وأولها بعد الحمد المختصر ( فهذه جملة من الاخبار النبوية جمعها سليم بن قيس الهلالي عن أمير المؤمنين 7 ، قال سليم : قال لنا أمير المؤمنين 7 ) وهكذا قال سليم وذكر سليم إلى نصف الكتاب ، ثم ذكر أن هذه الكلمات من كتاب سليم بن قيس ، ويتلوها بعض آخر من كتابه ، ثم ذكر أني وجدت نسخه أخرى تعزى إلى سليم بن قيس ( بسم الله الرحمن الرحيم قال سليم بن قيس الهلالي ) إلى آخر النسخة.

( والجهة الثالثة ) التفاوت في كمية الأحاديث فنسخه الشيخ هادي آل كاشف الغطاء فيها نصف الكتاب أو أزيد ، ونسخه العلامة النوري أتم منها ، ونسخه الشيخ الحر أتم ما رأيتها من النسخ والظاهر مقابلتها بنسخة معاصره العلامة المجلسي كما أن الظاهر مقابلة نسخه العلامة المجلسي بنسخة عتيقة وجدها هو بخط أبي محمد الريحاني تاريخ كتابتها سنة ٦٠٩ ، كما حكاه المامقاني عنه في تنقيح المقال ومع ذلك لا توجد فيها جملة من الأحاديث المروية عن كتاب سليم في سائر كتب القدماء مثل غيبة النعماني وغيره ، وقد جمعها عن تلك الكتب الفاضل المعاصر الشيخ شير محمد بن صفر علي الهمداني النجفي وجعلها في ذيل نسخته التي كتبها عن نسخه الشيخ الحر وقابلها وصححها بغاية بذل الجهد مع نسخ أخرى كرارا وعين مواضع الخلاف والوفاق بين النسخ فلله درة وزيد خيره وبره فصارت نسخته هذه أتم النسخ وأكملها وأصحها ووقع عمله هذا على طرف النقيض من صنع عبد الحميد بن عبد الله الذي لا نعرف الا المكتوب من اسمه المنتخب لكتاب سليم بذكر عدة سطور من كل حديث وإسقاط عدة سطور أخرى وترك بعض الأحاديث رأسا وهذا التقطيع الفظيع مما يوجع قلب


مؤلف الكتاب والعجب أنه طبع هذا المنتخب ونشر ، وأصله الأصيل لا يوجد منه الا نسخا قليلة ومنها ما في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد الهند كما في فهرسها المخطوط ، نرجو من الله تعالى توفيق أهل الخير لطبعه ونشره إن شاء الله تعالى.

( ٥٩١ : أصل ) شعيب بن أعين الحداد الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله الصادق 7 ، يرويه عنه محمد بن أبي عمير ، ذكره في الفهرس

( ٥٩٢ : أصل ) شعيب بن يعقوب العقرقوفي الثقة المكنى بأبي يعقوب وهو ابن أخت أبي بصير يحيى بن القاسم ، ويروي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ، يرويه عنه محمد بن أبي عمير وحماد بن عيسى غريق جحفة سنة ٢٠٨ ، ذكره في الفهرس.

( ٥٩٣ : أصل ) شباب بن عبد ربه الأسدي الصيرفي الكوفي الراوي عن أبي جعفر الباقر وأبي عبد الله الصادق 7 ، يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ٢١٧ ، ذكره في الفهرس.

( ٥٩٤ : أصل ) صالح بن رزين الكوفي الراوي عن أبي عبد الله 7 ، يرويه عنه محمد بن أبي عمير ، ذكره في الفهرس.

( ٥٩٥ : أصل ) ظريف بن ناصح الكوفي البغدادي ، انما نسب إليه لوقوعه في طريق روايته وصفه النجاشي بالثقة في الحديث ، ويظهر من الشيخ في رجاله أن والده كان بياع الأكفان ولعل وجه توصيف والده تميزه عن ناصح البقال وناصح المؤذن. وغيرهما. والا فظريف الذي هو رجل واحد في جميع الروات مستغن عن الوصف كما أن مراد الشيخ من عده من أصحاب الباقر 7 أنه من أصحاب لقائه لا الرواية عنه ولذا لم يذكر النجاشي روايته عن أحد من الأئمة 7 وجعل ابن داود رمزه ( لم جش ) أي لم يذكر النجاشي روايته عنهم :


كما هو ديدنه ، وكذا الظاهر بقاء ظريف إلى حدود نيف ومائتين وذلك لأن ولده الحسن بن ظريف الكوفي الثقة الساكن في بغداد بعد أبيه والراوي لكثير من كتب أبيه عنه كان في عصر الإمام أبي محمد الحسن العسكري 7 ، وكانت له مكاتبة إلى العسكري 7 كما ذكره الشيخ المفيد في الإرشاد ، ولأن جمعا من أصحاب الرضا والجواد والهادي 7 يروون عنه مثل ، الحسن بن علي بن فضال ، وعلي بن إبراهيم الهمداني ، ومحمد إسماعيل بن بزيع ، والحسين بن سعيد وغيرهم. ذكر الشيخ والنجاشي تصانيفه بعنوان الكتاب ، ومنها كتاب الديات الذي هو المراد من ( الأصل ) المذكور هنا لإطلاق الأصل عليه كثيرا في كلماتهم ، بل هو من الأصول المعتمدة عليها غاية الاعتماد ، ورواه المشايخ عن ظريف وأدرج كثيرا منه ثقة الإسلام الكليني في أبواب الديات من الكافي متفرقة ، وأورده بتمامه الشيخ أبو جعفر بن بابويه الصدوق في كتاب الديات من من لا يحضره الفقيه من أوله إلى آخره الذي هو ( صداقها مثل نساء قومها ) وزاد قوله بعد ذلك ( وأكثر رواية أصحابنا في ذلك الدية كاملة ) وكذا أورد جميعه بعين ترتيبه الشيخ الطوسي في التهذيب ، وزاد في آخره قوله ( وفي رواية هشام بن إبراهيم عن أبي الحسن الدية كاملة ) وبعد هؤلاء المشايخ أورده بتمامه أيضا الشيخ نجيب الدين أبو زكريا يحيى بن سعيد الحلي المتوفى يوم عرفة سنة ٦٨٩ في كتاب جامع الشرائع بالتماس بعض ، ذكر أولا أسانيده إليه وذكر في آخره الجملتين اللتين هما من كلام الشيخ الصدوق والشيخ الطوسي.

يظهر من أسانيده المذكورة في الكتب أنه من الكتب المشهورة وقد عرض علىالمعصومين : مكررا. ففي الكافي بإسناده وهو


عدة سهل إلى الحسن بن ظريف بن ناصح قال حدثني رجل يقال له عبد الله بن أيوب قال حدثني أبو عمر المتطبب قال عرضته على أبي عبد الله 7 قال أفتى أمير المؤمنين 7 فكتب الناس فتياه وكتب به أمير المؤمنين إلى أمرائه ورءوس أجناده ( إلى آخر الحديث ) ثم ذكر الكليني بهذا الإسناد ديات كل عضو عضو. وفي موضع آخر بهذا السند بعينه إلى قوله عن أبي عمر المتطبب قال عرضت على أبي عبد الله 7 ما أفتى به أمير المؤمنين في الديات فمما أفتى به في الجسد ( إلى آخر الحديث ) والحسن بن علي بن فضال الراوي لهذا الكتاب عن ظريف عرضه أيضا على أبي الحسن موسى بن جعفر 7 فقال ( هو صحيح قضى أمير المؤمنين 7 في دية جراحات الأعضاء ) إلى آخر ما في الكافي. وروى ابن فضال عن الحسن بن الجهم قال عرضته على أبي الحسن الرضا 7 فقال لي اروه فإنه صحيح كما في الكافي. وفيه أيضا رواية ابن فضال ومحمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمن جميعا ـ ابن فضال ويونس ـ قالا عرضنا كتاب الفرائض عن أمير المؤمنين 7 علي ابن الحسن الرضا 7 فقال هو صحيح وفيه أيضا رواية محمد بن عيسى عن يونس أنه عرض على أبي الحسن الرضا 7 كتاب الديات وكان فيه ( إلى آخر الحديث ).

استفدنا من هذه الأسانيد أن كتاب الديات ليس تأليف ظريف وانما نسب إليه لرواية جمع من المشايخ عنه. وبه صرح الشيخ في رجاله في ترجمه محمد بن أبي عمر الطبيب الكوفي من أصحاب أبي عبد الله الصادق 7 قال ( روى ابن أبي عمر هذا كتاب الديات عن أبي عبد الله 7 وهو المنسوب إلى ظريف بن ناصح لأنه طريقه ) أقول ابن أبي عمر هذا هو المذكور في سند من لا يحضره الفقيه فإنه هكذا ظريف


ابن ناصح عن عبد الله بن أيوب قال حدثني حسين الرواسي عن أبي عمر الطبيب قال عرضت هذه الرواية على أبي عبد الله 7 فقال نعم هي حق وقد كان أمير المؤمنين 7 يأمر عماله بذلك ) وسقوط لفظه ابن في سند الكافي محتمل كما أن زيادة حسين الرواسي في سند الفقيه غير ضائر لأنهم جميعا في طبقة واحدة ومن أصحاب الصادق 7 يروي بعضهم عن بعض بلا واسطة ومعها ، وعلى كل فهذا الذي عرض الكتاب على أبي عبد الله 7 مقدم على أبي عمر الطبيب الذي ترجمه النجاشي بقوله ( عبد الله بن سعيد بن حيان بن أبجر الكناني أبو عمر الطبيب شيخ من أصحابنا ثقة إلى قوله عمر إلى سنة أربعين ومائتين له كتاب الديات ، رواه عن آبائه وعرضه على الرضا 7 ) فظهر أن ظريفا وأبا عمر وابن أبي عمر وغيرهم كلهم رواة لكتاب الديات الذي هو من الأفراد القليلة من الأصول التي ألفت قبل عصر الصادق 7 ، وكان يعبر عنه تارة بكتاب الفرائض عن أمير المؤمنين 7 ، وأخرى بكتاب ما أفنى به أمير المؤمنين 7 في الديات ، وثالثة بكتاب الديات وأما تعيين مؤلفه فعلى ما أخبر به الإمام الصادق 7 فيما مر من حديث الكافي فهو أمير المؤمنين 7 لأنه كتب به إلى أمرائه ورءوس أجناده ، وكتب سائر شيعته في عصره عن إملائه أو عن خطه ، وهو غير صحيفة الفرائض التي هي في المواريث بخط أمير المؤمنين 7 ، وهي من ودائع الإمامة مذخورة عندهم 7 كما يظهر من أخبار كثيره ،

( ٥٩٧ : أصل ) عاصم بن الحميد الحناط الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله 7 ، ويروي كثيرا عن جابر بن يزيد الجعفي المتوفى سنة ١٢٨ أو سنة ١٣٢ ، عن الباقر 7 هو من الأصول


الموجودة عينها إلى اليوم ، استنسخ من نسخه خط الوزير منصور بن الحسن الآبي ، وهو كتبه عن أصل محمد بن الحسن القمي الذي رواه عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري سنة ٣٧٤.

( ٥٩٨ : أصل ) عباد العصفري أبي سعيد الكوفي ، هو من الأصول الموجودة ، وهو مختصر استنسخ عن خط الوزير المذكور سنة ٣٩٤.

( ٥٩٩ : أصل ) عبد الله بن سليمان الصيرفي العبسي الكوفي ، قال النجاشي روى عن جعفر بن محمد 7 ، له أصل ، ثم ذكر طريقه إليه بخمس وسائط ،

( ٦٠٠ : أصل ) عبد الله بن يحيى الكاهلي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ، من الأصول المختصرة الموجودة بعينها ، يرويه عنه أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي وهو رواية التلعكبري عن ابن عقدة بسنده إليه.

( ٦٠١ : أصل ) عبد الله بن الهيثم الكوفي ، قال النجاشي له أصل ، وذكر أنه يرويه عنه عباد بن يعقوب الرواجني المعمر المتوفى سنة ٢٥٠.

( ٦٠٢ : أصل ) عبد الملك بن حكيم الخثعمي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ، يرويه عنه ابن أخيه جعفر بن محمد بن حكيم ، وهو من الأصول المختصرة أيضا الموجودة بعينها برواية التلعكبري عن ابن عقدة بسنده إلى مؤلفه.

( ٦٠٣ : أصل ) علي بن أبي حمزة واسم أبي حمزة سالم البطائني الكوفي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن موسى 7 ، وهو أحد عمد الواقفة ، ذكره في الفهرست ، ومعالم العلماء ، يرويه عنه محمد ابن أبي عمير وصفوان بن يحيى.

(أصل ) علي بن أحمد بن أبي القاسم الكوفي العلوي ) المتوفى سنة ٣٥٢


قال في معالم العلماء من كتبه ، أصل ، الأوصياء ، كتاب الفقه على ترتيب المزني ( أقول ) إطلاق الأصل عليه ليس في محله لما عرفت من تاريخ وفاته. ويحتمل أن الأوصياء مضاف إليه : فأصل الأوصياء كتاب واحد ولذا عبر عنه النجاشي والشيخ في الفهرس بكتاب الأوصياء.

( أصل ) علي بن أسباط الكوفي الراوي عن الرضا والجواد 7 كان فطحيا ورجع. ذكر الأصل له في الفهرس وهو موجود. ولكن النجاشي قال له نوادر مشهور ولاشتهاره بالنوادر نذكره في النون.

( ٦٠٤ : أصل ) علاء بن رزين القلاء الثقفي. يروي عن أبي عبد الله 7 وصحب محمد بن مسلم. وتفقه عليه. وأكثر رواياته عنه والمختصر المختار منه موجود. وهو أحد الأصول الموجودة إلى عصرنا. نسخ عن خط الشهيد. وهو نسخه عن خط محمد بن إدريس الحلي.

( ٦٠٥ : أصل ) علي بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم بن يحيى الكوفي جده ميثم التمار رضوان الله عليه من خواص أصحاب أمير المؤمنين 7 وكان هو في حبس هارون برهة كما ذكره الكشي في ترجمه هشام بن الحكم. حكى الشهيد في الذكرى عن السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتابه غياث سلطان الورى لسكان الثرى أنه قال عند سرده لأخبار الباب الحديث الثامن عشر ما رواه علي بن إسماعيل الميثمي في أصل كتابه إلى آخر ما أورده السيد. في كتابه عن هذا الأصل ويحتمل أن مراده أصل النسخة.

( ٦٠٦ : أصل ) علي بن رئاب أبي الحسن الكوفي الراوي عن أبي عبد الله الصادق وأبي الحسن الكاظم 7 قال في الفهرس له أصل كبير وهو ثقة جليل القدر.


( أصل ) علي بن عبد الواحد النهدي. من أحفاد الحكم بن أيمن الحناط النهدي الذي كان من أصحاب الصادق والكاظم 7 وهو من ولد نهد بن زيد. كما ذكره النجاشي في ترجمه الحكم المذكور ونقل في ترجمه أحمد بن إسحاق الأشعري قوله بعنوان قال أبو الحسن علي بن عبد الواحد ;. وقال أحمد بن الحسين ـ ابن الغضائري ـ ;. وظاهره أنهما متقاربان في العصر. وأحمد بن الغضائري كان معاصر النجاشي ، حكى السيد رضي الدين علي بن طاوس في نوافل شهر رمضان من كتاب الإقبال عدة روايات عن علي بن عبد الواحد النهدي وصرح في بعضها أنه نقله من أصل مصنفه الذي كتب في حياته فأطلق عليه الأصل ، لكن الظاهر أن مراده بالأصل النسخة الأصلية ، كما صرح في الرياض في ترجمه الحسن بن محمد بن أشناس بأن ( إطلاق السيد ابن طاوس الأصل على كتابه في عمل ذي الحجة من هذا الباب ) لأن ابن أشناس في طبقة علي بن عبد الواحد ويروي عن أبي المفضل الشيباني الذي توفي سنة ٣٨٧ فهو بعد عصر الأئمة 7

( ٦٠٧ : أصل ) قاسم بن إسماعيل القرشي أبي محمد المنذر ، حكى في منهج المقال المطبوع أنه قال الشيخ في رجاله روى عنه حميد بن زياد المتوفى سنة ٣١٠ أصولا له كثيره ، ولكن المنقول عن رجال الشيخ في بعض الكتب ليس فيه كلمة له.

( ٦٠٨ : أصل ) مثنى بن الوليد الحناط الكوفي الراوي عن أبي عبد الله 7 ، من الأصول المختصرة الموجودة بعينها برواية هارون بن موسى التلعكبري عن ابن عقدة بإسناده إلى مؤلفه.

( ٦٠٩ : أصل ) محمد بن جعفر البزاز القرشي خال والد أبي غالب الزراري المولود سنة ٢٨٥ ، ويروي عنه أبو غالب كما في رسالته ، من الأصول


المختصرة الموجودة برواية التلعكبري بإسناده إليه ، وهو يرويه سماعا عن يحيى بن زكريا اللؤلئي.

( ٦١٠ : أصل ) محمد بن قيس الأسدي أبي نصر الكوفي الراوي عن أبي جعفر وأبي عبد الله 7 ، قال الشيخ في رجاله ثقة ثقة ، وقال الشهيد الثاني في شرح الدراية محمد بن قيس الأسدي ومحمد بن قيس البجلي لهما أصلان في الحديث.

( ٦١١ : أصل ) محمد بن قيس البجلي أبي عبد الله الثقة ، ذكره الشيخ في الفهرس. ومر تصريح الشهيد به آنفا.

( ٦١٢ : أصل ) محمد بن مثنى بن القاسم الحضرمي. من الأصول الموجودة بأعيانها برواية التلعكبري عن أبي علي بن همام عن حميد بن زياد بإسناده إلى مؤلفه. وأكثر أحاديثه رواه عن جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي عن ذريح المحاربي عن أبي عبد الله 7 وفي آخره قال محمد بن المثنى حدثني جعفر بن محمد بن شريح بجميع ما في هذا الكتاب الا الحديثين الأخيرين وهما من رواية محمد بن جعفر البزاز القرشي.

( ٦١٣ : أصل ) مروك بن عبيد بن سالم بن أبي حفصة. في النجاشي قال أصحابنا القميون إن نوادره أصل. يرويه عنه أحمد بن محمد البرقي.

( ٦١٤ : أصل ) مسعدة بن زياد الربعي الكوفي ) الثقة الراوي عن أبي عبد الله 7 ذكر النجاشي أنه كتاب مبوب في الحلال والحرام. وقال السيد رضي الدين علي بن طاوس في رسالته في محاسبة النفس عند روايته عن هذا الكتاب إنه من أصول الشيعة. وقال الشيخ الحر في آخر الفائدة الرابعة في آخر الوسائل إن كتاب مسعدة من الأصول.

( ٦١٥ : أصل ) وهب بن عبد ربه بن أبي ميمونة بن يسار الأسدي الثقة الراوي عن أبي جعفر وأبي عبد الله 7 ذكره في


الفهرس ، ويرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ٢٢٤ عن خمس وسبعين سنة ، كما أرخه الكشي.

( ٦١٦ : أصل ) هشام بن الحكم أبي محمد الشيباني الكوفي المنتقل إلى بغداد ، مات بالكوفة أيام الرشيد سنة ١٧٩ ، كما أرخه الكشي ، وبعد نكبة البرامكة بيسير وهي كانت قبل ١٩٠ كما في الفهرس ومات الرشيد سنة ١٩٣ ، وتولى الملك سنة ١٧٠ ، فما في النجاشي من حكاية وفاته سنة ١٩٩ تصحيف السبعين بالتسعين كما وقع كثيرا ، وهو شيخ المتكلمين لقي أبا عبد الله وكان من أصحاب الكاظم 7 ، يرويه عنه محمد بن أبي عمير وصفوان بن يحيى ، كما في الفهرس.

( ٦١٧ : أصل ) هشام بن سالم الجواليقي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 يرويه عنه محمد بن أبي عمير وصفوان كما في الفهرس وقال النجاشي ثقة ثقة. له كتاب. يرويه جماعة. ويظهر من السيد علي بن طاوس أنه كان موجودا عنده. قال في الإقبال عند ذكر أحاديث ( من بلغه ثواب على عمل ) وجدنا هذا الحديث في أصل هشام بن سالم عن الصادق 7

( ٦١٨ : أصل الأصول ) في أصول الدين لشريعتمدار المولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٢٦٣. طبعت ترجمته ( بالفارسية ) الموسومة بشاخ نبات سنة ١٢٩٦ وشرحه فصل الفصول يأتي في الفاء.

( ٦١٩ : أصل الأصول ) في أبواب النحو والفصول للمولوي محمد حسن بن محمد البريلوي الهندي. فارسي في ثلاثة أبواب (١) في تفسير المفردات (٢) في كيفية الإعراب (٣) في ذكر الأمور الكلية أوله ( حامدا لله سبحانه ) رأيته بخط محمد شاه وكتب بعد اسمه ( عفي عنه بحق سيد الأنبياء والمرسلين وآله الطيبين الطاهرين ).


( ٦٢٠ : أصل الأصول ) في تلخيص الفصول إلى مبحث العام والخاص للسيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي بن ميرزا محمد حسين الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة ١٣١٥. كانت أمه حفيدة صاحب الفصول لامها وأم أبيه كانت بنت ميرزا محمد مهدي الموسوي الشهرستاني فعرف به. رأيته بخطه في خزانة كتبه.

( ٦٢١ : أصل الأصول ) في شرح معالم الأصول للمولى رفيع بن رفيع الجيلاني نزيل أصفهان والمدفون بالغري. ترجمه ولده الشيخ محمد. في ظهر المدارك المطبوع سنة ١٢٦٨. وقد طبع على هامشه مقدمات كشف المدارك لوالده المتوفى قبل تاريخ الطبع رأيت منه نسخه كتابتها في العشرين من ذي القعدة سنة ١٢٣٣. توقيع كاتبها ( أقل الطلبة مقصود بن ميرزا معصوم الجيلاني ) وهي عند السيد محمد صادق آل بحر العلوم أوله ( الحمد لله المنعم المتعال ) ذكر في أوله أنه أورد فيه ما استفاده من أستاذه آية الله بحر العلوم. وأحال فيه إلى ما كتبه مختصرا في أصول الفقه وسماه بجواهر الأصول وهو شرح تام من أوله إلى آخر التعادل والتراجيح. في مجلد كبير بخط دقيق يقرب من القوانين للمحقق القمي وعلق على أوائله حواش كثيره. وتوجد في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران نسخه منه إلى آخر النواهي كما ذكر في فهرسها وذكر فيه ( إنها بخط السيد قاسم بن علي الحسيني كتبها بعد سبعة أشهر من تأليفه سنة ١٢٤٣ ) لكن مر أن كتابة النسخة التامة منه كانت سنة ١٢٣٣. فيكون التأليف قبلها.

( ٦٢٢ : أصل الأصول ) في رد الأخبارية للسيد محمد بن السيد دلدار علي النصير آبادي المتوفى سنة ١٢٨٤. حكاه في ورثة الأنبياء عن تذكره العلماء للسيد مهدي. ويوجد في مكتبة السيد راجه مهدي في نواحي فيض آباد


كما في فهرسها المخطوط.

( ٦٢٢ : أصل الأصول ) في الكلام للمولوي السيد نثار حسين العظيم آبادي المعاصر ;. طبع بالمطبعة الحيدرية بالهند كما في فهرسها. وفي جوابات مسائله كتبت المسائل النثارية سنة ١٣٠٥

( أصل الأوصياء ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي المتوفى سنة ٣٥٢. قال ابن شهرآشوب في معالم العلماء بعد ترجمته من كتبه أصل الأوصياء ، كتاب الفقه على ترتيب المزني ، إلى آخر كلامه. ولما أن ديدنه ذكر الكتب سردا بلا عاطف فيظهر أن الأصل والأوصياء كتابان كما أشرنا إليه بعنوان الأصل وقلنا إنه لا وجه لإطلاق الأصل على كتابه واحتملنا أن يكون بالإضافة ويكون أصل الأوصياء هو الذي عبر عنه النجاشي بكتاب الأوصياء كما يأتي.

( أصل البراءة ) مر متعددا بعنوان أصالة البراءة

( ٦٢٣ : أصل الحقيقة ) في رد العامة بلغة أردو طبع بلاهور كما في الفهرس الاثني عشرية.

( ٦٢٤ : أصل الخطاب ) في أصول الفقه لبعض الأصحاب. قال السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا بن السيد أسد الله بن حجة الإسلام السيد محمد باقر الأصفهاني إنه موجود في خزانة كتبنا بأصفهان ولم يكن متذكرا لخصوصياته. ولكنه وعد أن يكتبها ويرسلها ولم يمهله الأجل ره.

( الأصل السببي والمسببي ) من المباحث الأصولية المدونة مستقلا يأتي في الرسائل.

( ٦٢٥ : أصل الشيعة وأصولها ) في بيان عقائد الشيعة في أصولهم وفروعهم للعلامة الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء طبع في صيداء مرتين أولا سنة ١٣٥١ وثانيا ١٣٥٥ وفي الطبعة الثانية زيادات على الأولى.


( أصل الصحة ) مر متعددا بعنوان أصالة الصحة.

( أصل الضلالة ) لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدي النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠ ، كذا في بعض المجاميع وهو تبيان أصل الضلالة يأتي في حرف التاء.

( أصل الطهارة ) مر بعنوان أصالة الطهارة متعددا.

( ٦٢٦ : أصل العقائد الدينية ) فارسي في أصول الدين للمولى محمد جعفر الشهير بشريعتمدار الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٢٦٣ ، مرتب على مقدمه وأبواب أوله ( الحمد لله الواجب بالذات وصاحب الصفات التي هي عين الذات ) رأيته عند الشيخ محمد علي القمي والسيد آقا التستري.

( ٦٢٧ : أصل المشتقات ) في بيان أصولها المأخوذة من كبار اللغويين وذكر الترجيحات في مبادئ المشتقات للشيخ محمد بن الشيخ خليل الزين العاملي الجبشيثي ألفه سنة ١٣٤٧ ،

( ٦٢٨ : أصل الميزان ) للمولوي السيد زين العابدين العظيم آبادي المعاصر ، طبع بحيدرآباد كما في بعض الفهارس.

( الإصلاح ) مجلة عامية كلامية كانت تصدر شهريا للسيد علي أظهر الهندي

( ٦٢٩ : الإصلاح ) وفيه الفوز والفلاح في فقه العبادات والمعاملات ألف لعمل المقلدين ، ولذا يطلق عليه إصلاح العمل أو لأجل وقوع هذا اللفظ في خطبته ، وهو للسيد المجاهد في سبيل الله محمد بن الأمير السيد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٤٢ ، أوله ( الحمد لله الذي مهد لنا طريق إصلاح العمل ومسالك النجاة والتجافي عن الخطإ والزلل ) ذكر في أوله اسمه وإنه جمع فيه مسائل الحلال والحرام ، وأودع فيه السنن والأحكام وإنه سماه بـ ( الإصلاح ) وفيه الفوز والفلاح وهو مرتب على مقدمه وكتب وأبواب وخاتمة ، أورد في المقدمة مسائل


الاجتهاد والتقليد ، وخرج كتاب الطهارة والصلاة منه مبسوطا ، وسائر الكتب مختصرا فتوائيا انتزعها من كتابه المصابيح كما صرح به في مختصرة للمولى كريم ، وله مختصر آخر يأتيان بعنوان ( المختصر ) وله مختصر ثالث يسمى ( تحفه المقلدين ) ، ورابع يسمى ( مفتاح النجاح ) وترجمته بالفارسية يسمى ( إكمال الإصلاح ) ، ومختصر هذه الترجمة يسمى ( مصباح الطريق ) ونظم تحفه المقلدين بالفارسية يأتي كل في محله ، رأيت منها نسخا كثيره منها في مكتبة السيد محمد باقر الحجة ابن أبي القاسم بن الحسن بن المؤلف الطباطبائي الحائري نسخه الأصل بخط يد المؤلف في مجلد كبير ، ذكر في أوله فهرس الكتب الاثنين والثلاثين من الطهارة إلى الديات ، وكتبها كلها ناقصة وجعل في محل النقص بياضات ، وفي تلك المكتبة نسخه أخرى كتبت عن الأصل بخط جيد ، وليس فيها بياض أبدا ، ورأيت أيضا نسخه خط المؤلف إلى آخر الزكاة فرغ من بحث التيمم منه سنة ١٢٣٩ في كتب حفيده السيد حسن بن السيد ميرزا جعفر بن علي نقي بن الحسن ابن المؤلف ، وهذا تاريخ كتابة المصنف كما يظهر من نسخه أخرى كتابتها قبل هذا التاريخ بسنين (١٢٢٤) وعلى هذه النسخة إجازة لتلميذه المولى مصطفى والظاهر أنه القزويني شارح الشرائع سنة ١٢٥١ ، وهذه النسخة توجد عند السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء فيها من الكتب الطهارة ، الصلاة مفصلا ثم الزكاة والحج والخمس مختصرا ، ونسخه سيدنا الحسن صدر الدين فيها الطهارة والصلاة ومقدار من الصوم ونسخه سيدنا المجدد الشيرازي من الجهاد إلى آخر الحدود ، وهي أكثر من عشرة آلاف بيت ، وكل كتبها مختصرات ، وفي خلال المسائل بياضات ، وفي آخرها مسألة في الغناء. للسيد المؤلف


( ٦٣٠ : إصلاح الاعتقاد ) للواعظ المعاصر ميرزا أحمد علي الأمرتسري اللاهوري بلغة أردو مطبوع.

( ٦٣١ : إصلاح الأعمال ) في الصلاة أوله ( الحمد لله الذي هدانا لإصلاح الأعمال بإخلاص اليقين. وأرشدنا إلى طريق الحق بالكتاب المبين ) هو لبعض علمائنا المتأخرين. ورأيت مجموعة عند السيد عبد المجيد الكتبي الحائري في كربلاء ينقل فيها عن هذا الكتاب جملة مما يتعلق بالنية والإخلاص في الأعمال.

( ٦٣٢ : إصلاح بشر ) أو ( تعاليم قرآنية ) فارسي في إثبات أن القرآن الشريف كافل لإصلاح جميع الشؤون البشرية الروحية منها والمادية ببيانات عصرية لطيفة جالبة للنظر للسيد محمد الجواد بن محمد التقي بن أبي القاسم الطباطبائي التبريزي النجفي المعاصر المولود سنة ١٣١٥ ، خرج منه إلى اليوم أكثر من مائة صفحة بخط دقيق. أورد فيه شهادات سائر الفلاسفة بذلك. وقابل فيه تعاليم القرآن الشريف مع تعاليم غيره وبين تأثيراتها في الرقي البشري دون غيرها.

( ٦٣٣ : إصلاح الرسوم ) بكلام المعصوم. للسيد محمد مرتضى بن السيد حسن علي الحسيني الجونفوري المتوفى سنة ١٣٣٧ بلغة أردو ألفه سنة ١٣١١ وطبع بالهند سنة ١٣١٢ ومعه تقريظات العلماء المعاصرين له.

( إصلاح العمل ) مر في عنوان الإصلاح أنه يطلق عليه إصلاح العمل.

( ٦٣٤ : إصلاح غلط العامة ) عده الكفعمي من مصادر كتابه البلد الأمين

( ٦٣٥ : إصلاح الفساق ) بلغة أردو مطبوع بالهند لبعض فضلائها

( ٦٣٦ : إصلاح المراسم ) للسيد كاظم علي الهندي بلغة أردو طبع بالهند

( ٦٣٧ : إصلاح المنطق ) في اللغة هو تهذيب لإصلاح المنطق الذي ألفه أبو حنيفة أحمد بن داود الدينوري المتوفى سنة ٢٩٠ وهو تلميذ ابن


السكيت الآتي ، والمهذب هو أبو القاسم الحسين بن علي بن الحسين المعروف بالوزير المغربي المتوفى سنة ٤٨١ ، ذكره في كشف الظنون ، وله أيضا اختصار إصلاح المنطق لابن السكيت كما مر.

( ٦٣٨ : إصلاح المنطق ) الذي قال المبرد في حقه إنه ما عبر على جسر بغداد كتاب في اللغة مثله لإمام اللغة والنحو أبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الشهيد سنة ٢٤٣ ، قتله المتوكل في يوم الاثنين لخمس خلون من رجب ، ذكر في كشف الظنون ما يتعلق به ويتفرع عليه من الشرح والتهذيب والترتيب على الحروف وشرح الأبيات وغيرها مما اطلع عليه ، وكأنه لم يطلع على اختصاره للوزير المغربي الذي مر أنه ذكره النجاشي ، وعلى جوامع إصلاح المنطق الذي هو لزيد بن رفاعة الكاتب كما يأتي في حرف الجيم ، ويأتي في الراء الرد على إصلاح المنطق ، والنسخة التي كتبت سنة ٧٨٥ توجد في المكتبة الخديوية كما في فهرسها ، وطبع في بيروت في مطبعة اليسوعيين.

( ٦٣٩ : إصلاحات اجتماعي ) فارسي ، لميرزا حبيب الله المترجم الشيرازي آموزگار طبع بطهران.

( ٦٤٠ : أصناف الكلام ) لأبي محمد عبد الله بن المغيرة البجلي الكوفي الثقة ، ممن ألف ثلاثين كتابا ، من أصحاب الإمام الكاظم 7 قال النجاشي إنه لا يعدل به أحد من جلالته ودينه وورعه ، وذكر أنه يرويه عنه حفيده الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة.

( ٦٤١ : الأصنام ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي وغيره. وقد طبع بمصر مع مقدمته بقلم أحمد زكي پاشا بعناية تامة وطبعه الثاني سنة ١٣٤٣

( ٦٤٢ : الأصوات ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الشهيد


سنة ٢٤٣ صاحب إصلاح المنطق. ذكره في ترجمته النجاشي وغيره.

( ٦٤٣ : أصوات النساء ) وأحكامها وبيان ما يجوز وما لا يجوز من سماعها واستماعها. للمولى الحاج ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣١٥ ذكره ولده في البدر التمام بعنوان الرسالة.

( ٦٤٤ : الأصول ) في تحقيق المقالات. للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة ٣٥٢ ذكره النجاشي.

( كتاب الأصول ) للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي يأتي بعنوان أصول العقائد.

( ٦٤٥ : كتاب الأصول ) لأبي عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان المعروف بابن الحجام وصاحب التفسير الكبير. ذكره في الفهرست.

( ٦٤٦ : الأصول ) في مذهب آل الرسول 6. للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ ذكره بعض معاصريه في فهرس كتبه المحكي في خاتمة المستدرك. وقال ( هو جزء لطيف فرغ منه سنة ٤١٨ )

( ٦٤٧ : كتاب في الأصول ) للشيخ محمد بن نصار الحويزي تلميذ الشيخ البهائي. ذكره المحدث الحر في أمل الآمل ( أقول ) يأتي له الفصول العشرة في الإمامة.

( ٦٤٨ : الأصول ) لشيخ العترة أبي محمد يحيى نقيب النقباء بنيسابور ابن أبي الحسين محمد الزاهد العالم الذي بويع له بالخلافة بنيسابور أربعة أشهر ومات سنة ٣٣٩ ابن أبي جعفر أحمد زبارة لأنه إذا غضب يقال قد زبر الأسد ابن محمد الأكبر ابن عبد الله المفقود بن الحسن المكفوف ابن الحسن الأفطس ابن علي الأصغر ابن الإمام السجاد


7 كما سرد نسبه كذلك في عمدة الطالب. طبع لكهنو صفح ة (٣٤٠) وهو المعروف بأبي محمد العلوي النيسابوري المعاصر لأبي محمد الطبري الحسن بن حمزة قال الشيخ في الفهرس ( لقيت جماعة ممن لقوه وقرءوا عليه ) لكنه لم يصرح باسم والد يحيى لا في فهرسه ولا في رجاله قال إنه من بني زيارة وأما النجاشي الذي ذكر له كتاب الأصول ففي نسخ كتابه المتداولة ترجم بعنوان يحيى بن أحمد بن محمد مع أن صريح عمدة الطالب المأخوذ عن كتب الأنساب القديمة أن أحمد الملقب بزيارة جده. وأن والده محمد الزاهد العالم المتوفى سنة ٣٣٩ كان من مشاهير الدنيا. وكيف يخفي مثل ذلك الرجل الشهير على الشيخ النجاشي علامة الرجال والأنساب على الإطلاق فيظن لذلك أن النسخة القديمة من كتاب النجاشي إلى حصلت عند العلامة الحلي وابن داود كان المكتوب فيها يحيى بن محمد بن أحمد ثم سقط والده محمد من قلم بعض النساخ. ولذا ترجمه العلامة وابن داود في كتابيهما بإثبات محمد ولم يشيرا إلى خلاف من النجاشي. مع أن خلافه مما لا يسكت عنه بل الظاهر أن نسخه الشهيد الثاني أيضا كانت كنسخة العلامة. ولذا لم يعلق في هذا المقام على الخلاصة شيئا. وأما إسقاط أحد العليين من أجداده في الخلاصة فليس الا كإسقاط أحد الحسنين من أجداده في الكتب الثلاثة النجاشي والخلاصة ورجال ابن داود فإن يحيى من أحفاد الحسن المكفوف بن الحسن الأفطس كما مر وليس هذا بدعا لأن في مقام تراجم الرجال يتسامح في النسبة إلى الجد بما لا يتسامح به عند بيان النسب إذ المهم في التراجم بيان أوصاف الرجل بما له دخل في الرد والقبول. لا تحقيق نسبه. فالنسبة إلى الجد عند الرجاليين شايعة. وأما النسابة فلا يتسامحون أبدا. والمعاصر المامقاني مع وجود عمدة الطالب عنده غفل عن تصريح مؤلفه أولا بأن


أحمد زبارة له أربعة أولاد منهم أبو الحسين محمد الذي أعقب من ولدين يحيى وظفر فحسب أن فاعل أعقب هو أحمد زبارة. وأورد على الأعاظم ما لا ينبغي أن يصدر منه. ثم إنه مع شده اهتمامه بالضبط في كتابه غفل هنا عن ضبط زبارة في العمدة بزبر الأسد فكتب مكررا زيارة بالياء المثناة وإن كان المكتوب في أكثر نسخ الرجال للشيخ وفهرسه زيارة بالياء أيضا لكن ذلك من النساخ. حتى أن المولى عناية الله القهپائي الذي رتب كل واحد من الأصول الرجالية. ثم جمعها في كتابه ( مجمع الرجال ) كأنه لم يجد نسخه بالباء الموحدة ولذا احتمل في حاشية رجاله أن تكون زيارة ( بالياء المثناة ) اسما للقرية القريبة من نيسابور التي يقال لها بالفارسية ( قدمگاه ) وبنو زيارة منسوبون إليها وليس ذلك بدعا من النساخ فأنا كتبنا في الجزء الأول ( إبطال القياس ) لهذا المؤلف يحيى بن أبي الحسين العلوي من بني زيارة. فجاء في الطبع ( يحيى ابن الحسين من بني زيادة ) بإسقاط لفظ ( أبي ) وذكر ( زيادة ) بالياء المثناة التحتانية والدال المهملة راجع صفحة (٧٠) منه

ومما ذكرنا من قول الشيخ الطوسي أنه لقي جماعة ممن قرءوا على هذا المؤلف تبين أنه مقدم بكثير على الشريف أبي محمد يحيى بن محمد بن طباطبا العلوي الذي ترجمه السيوطي في البغية وحكى تشيعه وتاريخ وفاته سنة ٤٧٨ عن ياقوت الحموي. وليست له ترجمه في كتب رجالنا لتأخر طبقته عن الكشي وابن النديم والنجاشي والشيخ الطوسي فلا وجه لجعلهما واحدا كما في ( تأسيس الشيعة ) ومختصرة ( الشيعة وفنون الإسلام ) المطبوع صفحة (١٣٥)

( ٦٤٩ : أصول آدميت ) فارسي مطبوع. لبعض المتأخرين الإيرانيين راجعه

( ٦٥٠ : الأصول الآصفية ) في المسائل المهمة من الحكمة المتعالية.


للحكيم الشهير المولى رجب علي التبريزي الأصفهاني المعظم عند شاه عباس الذي توفي سنة ١٠٧٨ وعند أمرائه كتبه باسم آصف ميرزا من أركان دولته ذكره في ترجمته الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل ، وما رأيته في بعض المواضع بعنوان الأصول اللاحقة تصحيف من النساخ.

( ٦٥١ : أصول آل الرسول ) 9 في استخراج أبواب أصول الفقه من روايات أهل البيت 7 لشيخ مشايخنا السيد ميرزا محمد هاشم ابن السيد ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري المتوفى سنة ١٣١٨ ، جمع فيه الأحاديث المأثورة عنهم : في قواعد الفقه والأحكام ورتبها على مباحث أصول الفقه ، قال في إجازته لشيخنا الشهير بشيخ الشريعة ( قد جمعت فيه أزيد من أربعة آلاف حديث مما يتعلق بأصول الفقه مع بيان وجه دلالتها على المقصود )

( ٦٥٢ : أصول الاخبار) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي معاصر السلطان فتح علي شاه ، ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة ١٢٥٠ ، ويأتي الأصول والاخبار متعددا.

( ٦٥٣ : أصول الأخلاق ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ذكر في فهرس كتبه.

( ٦٥٤ : أصول الإسلام والإيمان ) وحكم الناصب وما يتعلق به للأستاد الأكبر الوحيد المولى محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ ، أوله ( الحمد لله إلى قوله فائدة اعلم أن أصول الإسلام عند فقهائنا المشهورين ثلاثة التوحيد والرسالة والمعاد فمن أنكر واحدا منها يكون خارجا عنه ) رأيته بخط تلميذه المولى محمد حسين بن عبد الوهاب


السراياني التوني الخراساني ، وفرغ من الكتابة صبيحة يوم السبت الثاني والعشرين من ربيع الأول سنة ١١٨٣ ، وذكر أنه استنسخه عن نسخه خط المحقق القمي ، ومر الإسلام والإيمان متعددا.

( ٦٥٥ : الأصول الأصلية ) والقواعد المستنبطة من الآيات والاخبار المروية. للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ جمع فيه المهمات من المسائل الأصولية المنصوصة في الآيات والروايات. فمن الآيات مائة وأربع وثلاثون آية. ومن الروايات ألف وتسع مائة وثلاثة أحاديث. مجلد كبير في اثني عشر ألف بيت وجعله رابع مجلدات كتابه الكبير الموسوم بجامع المعارف والأحكام ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) توجد بالمكتبة الحسينية في النجف الأشرف. وعند حفيد المؤلف السيد علي بن السيد محمد شبر.

( ٦٥٦ : الأصول الأصيلة ) المستفادة من الكتاب والسنة للمحقق المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن والملقب بفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ألفه في تأييد مشرب الأخبارية وتزييف الظنون الاجتهاديه وفي أواخر خاتمته أورد المواعظ والنصائح المذكورة في أول المعتبر أوله ( الحمد لله الذي بعث في الأميين رسولا منهم ( إلى قوله ) ورتبته على عشرة أصول يتبع كل أصل وصول وفصول في أصول يبتنى عليها فروع جليلة استفيدت من القرآن المجيد وأخبار أهل البيت 7 وشواهد العقل لا يعمل على أكثرها كما ينبغي مع أن عمل قدماء الطائفة عليها ) وقال في آخره ( إن قولنا تمت الأصول الأصلية الكاملة موافق لضعف تاريخ التصنيف ) يظهر منه أن فراغه كان سنة ١٠٤١ ، لكنه ذكر في فهرس تصانيفه أن فراغه كان سنة ١٠٤٤ وعدد أبياته ألفان وثمانمائة بيت رأيت منه نسخا عديدة. ونسخه عصر المؤلف تاريخ كتابها سنة ١٠٦٧ توحد في الخزانة


الرضوية ، وهي كما في فهرسها بخط السيد أبي الولي بن محمد معصوم الحسيني الحافظ

( أصول الأئمة ) الموسوم بالفصول المهمة للشيخ الحر. يأتي.

( أصول البلاغة ) للشيخ ميثم البحراني ، اسمه تجريد البلاغة. يأتي.

( أصول بى نقطه ) مر باسمه أسس الأصول.

( ٦٥٧ : أصول بى نقطه ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، قال في قصصه ( إن معناه أصول الفقه وألفاظه مركبة من الحروف النورانية بلا نقطة )

( ٦٥٨ : أصول التراكيب ) أو أصول تركيب الأدوية ، لنجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد بهراة لما دخلها التتر سنة ٦١٩ ، مرتب على تسعة عشر بابا. هو أحد الكتب المعروفة بالخمسة النجيبية ، توجد نسخه في موقوفات مدرسة فاضل خان بمشهد الرضا 7 ، ونسخه في المكتبة الخديوية كتابتها في الاثنين خامس شعبان سنة ٩٦٨ ، راجعه.

( ٦٥٩ : أصول تعليم وتربيت ) ترجمه ( فارسية ) عن الأصل الإفرنجي لميرزا عيسى خان صديق ، طبع بمطبعة المجلس في طهران.

( ٦٦٠ : أصول تمدن ) فارسي لبعض المعاصرين من الإيرانيين ، مطبوع

( ٦٦١ : أصول جبر ومقابلة ) فارسي لميرزا آقا خان بن حسين قلي خان المهندس ، تلميذ نجم الملك ميرزا عبد الغفار ، الذي توفي سنة ١٣٢٠ ، طبع بطهران سنة ١٣١٠ ،

( ٦٦٢ : أصول جبر ومقابلة ) لميرزا علي خان الملقب بناظم العلوم والمعلم في دار الفنون بطهران ، طبع في طهران

( ٦٦٣ : أصول جبر ومقابلة ) فارسي كسابقيه لمترجم همايون ، طبع بطهران

( ٦٦٤ : الأصول الجعفرية ) فارسي في أصول الدين ، للشيخ جواد بن


المولى محرم علي بن كلب قاسم الطارمي المتوفى بزنجان سنة ١٣٢٥ ، طبع بإيران.

( ٦٦٥ : أصول جغرافيا ) فارسي لميرزا عبد الرزاق خان سرتيب طبع بطهران.

( ٦٦٦ : أصول جغرافيا ) لميرزا عبد الغفار بن ميرزا علي محمد الأصفهاني الطهراني الملقب بنجم الدولة والمتوفى سنة ١٣٢٠ ، طبع سنة ١٢٩٨ ، ويأتي الجغرافي في حرف الجيم متعددا.

( ٦٦٧ : أصول جوامع العلم ) وهي الأربعة الواردة في الحديث المروي في الكافي ، معرفة الرب ، معرفة النفس ، معرفة الأحكام. معرفة ما يخرجك عن الدين. من الشرك وسائر الصفات والأخلاق الرذيلة. للسيد جمال الدين الحسن بن محمد باقر بن عبد المطلب الحسيني العلوي العريضي البشروي الخراساني المجاور للحائر الشريف أوله ( سبحانك اللهم وبحمدك توحدت في ذاتك ولا يشبهك أحد في صفاتك ) ويطلق عليه جوامع العلم أيضا ألفه سنة ١٢٤٠ مرتبا على مقدمه وأربعة أبواب لكل أصل من الأربعة المذكورة وخاتمة. رأيت النسخة في مكتبة السيد محمد باقر الحجة بكربلاء. وفيها شرح المؤلف للباب الثالث من كتابه هذا الذي هو في معرفة الأحكام وسمى شرحه بالفوائد الحائرية في فقه الإمامية. وقد وقف المؤلف النسخة من الشرح على أولاده سنة ١٢٤٧ والمؤلف هو الذي كتب الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي في جوابه رسالة العلم المطبوعة ضمن جوامع الكلم وصفه فيها بجناب سيدنا السيد حسن الخراساني.

( ٦٦٨ : أصول الحساب ) فارسي لميرزا علي خان ناظم العلوم ومعلم دار الفنون. طبع بطهران. وله أيضا الحساب المعروف بحساب علي خان. يأتي


( ٦٦٩ : كتاب الأصول الخمسة ) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد الوهقي الفقيه الثقة من أقرباء ابن الوليد. كذا ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه وكأنه اسمه الخاص مثل أصول الجعفرية المذكور. وأصول العقائد الآتي. والا فالتعبير عن العنوان العام لهذه الكتب يكون غالبا بأصول الدين كما يأتي.

( أصول الديانات ) يأتي بعنوان المقالات في أصول الديانات في حرف الميم

( ٦٧٠ : أصول الديانات ) في بيان المذاهب والأديان لمحمد بن نعمة الله بن عبيد الله كذا في نسخه الأصل.

( أصول الدين )

هو عنوان عام لجملة من كتب علم الكلام الذي هو علم يبحث فيه عن إثبات عقائد دين الإسلام. ومرتب على الأصول الخمسة المعبر عنها بالتوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمعاد. حيث إنه كتبت في علم الكلام بجميع مباحثه أو بعضها كتب كثيره. ولجملة منها عناوين خاصة الإشارات. البراهين. التجريد. وغيرها مما نذكر كلا منها في محله وأما ما لم يجعل له عنوان خاص فإن كان في إثبات واحد معين من الأصول الخمسة مثل ما كتب في إثبات الواجب تعالى أو التوحيد أو النبوة أو الإمامة أو المعاد فيطلق عليه لفظ هذه الموضوعات كما مر ويأتي. وأما ما كان البحث فيه عن سائر الأصول ولم يظفروا بعنوان خاص له فيعبرون عنه في الغالب بأصول الدين ونحن نذكر بهذا العنوان ما أطلعنا عليه من هذه الكتب على ترتيب أسماء المؤلفين.

( ٦٧١ : أصول الدين ) فارسي مستخرج من الحق اليقين للعلامة المجلسي على نحو الاختصار. للمولى إبراهيم الگلپايگاني الجدي لسكناه بمحلة جده في أصفهان. رأيته ضمن مجموعة عند السيد آقا التستري. والظاهر


أنه من أوائل المائة الثالثة عشرة. وفي نسخه أخرى الجرفادقاني الأصفهاني المعروف بالجدلي بتعريب الأول وتصحيف الثاني.

( ٦٧٢ : أصول الدين ) وإثبات العقائد الحقة ، للسيد إبراهيم بن محمد الموسوي الدزفولي المولود بكرمانشاه والمجاور للحائر الشريف عندي نسخه منه بخطه ناقصة الآخر ضمن مجموعة فيها بعض تصانيفه وتعليقاته ، ورأيت بخطه مجموعة من رسائل المولى حسن بن علي الشهير بگوهري ، فرغ من كتابة بعض أجزائها سنة ١٢٦٥

( ٦٧٣ : أصول الدين ) للسيد أبي تراب بن المحسن الحسيني الأرغندي فارسي مرتب على مقدمه وخمسة فصول في الأصول الخمسة وخاتمة أوله ( الحمد لله الذي هدانا للإيمان ومن علينا بمحمد ناسخ الأديان ) ذكره في كشف الحجب.

( أصول الدين ) اسمه الدرة للسيد أبي طالب القائني ، يأتي

( ٦٧٤ : أصول الدين ) للشيخ أبي الفتوح بن أبي الحسن التنكابني أوله ( الحمد لله الذي رفع سماوات بغير عمد ) بدأ بإثبات الصانع والنبوة والإمامة والمعاد وألحق بآخره مختصرا في العبادات ، وتاريخ كتابة النسخة حدود سنة ١١٣٣ ، رأيتها في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.

( ٦٧٥ : أصول الدين ) فارسي للشيخ ميرزا أبي القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأردوبادي النجفي المتوفى سنة ١٣٣٣ رأيته عند ولده الشيخ ميرزا محمد علي.

( ٦٧٦ : أصول الدين ) للمحقق القمي ميرزا أبي القاسم ابن المولى حسن الشفتي الجيلاني المتوفى بقم سنة ١٢٣١ فارسي مرتب على مقدمه فيها بيان الفرق بين أصول الدين والمذهب وخمسة أبواب أوله ( الحمد لله رب


العالمين ) رأيت منها نسخا ، ونسخه الفقيه الشيخ محمد حسن كبة تاريخ كتابتها سنة ١٢٥٨ ، وطبع مرارا منها منضما إلى الحجة البالغة سنة ١٣٠٧

( ٦٧٧ : أصول الدين ) للشيخ أحمد بن صالح بن طوق القطيفي المعاصر للشيخ أحمد الأحسائي. اختصره بنفسه أيضا في رسالة أخرى ، وشرحه ولده الشيخ ضيف الله بن أحمد آل طوق ، وأنهى تصانيف والده إلى أربعين كتابا ورسالة ، كما ذكر ترجمته في أنوار البدرين.

( أصول الدين ) للمولى المقدس أحمد بن محمد الأردبيلي المتوفى سنة ٩٩٣ أوله ( بدان هداك الله تعالى كه چون آدمي قابل علم وتكليف باشد مكلف است بأصول دين وفروع آن بعقل ونقل ودوم موقوف است بأول پس بأيد كه أول أول را بداند وآن چهار است لهذا اين رسالة مرتب شد بر چهار باب ) وفهرس الأبواب (١) في إثبات الواجب (٢) في النبوة (٣) في الإمامة (٤) في المعاد. بسط القول في الإمامة حتى بلغ باب الإمامة أربعة أضعاف الأبواب الثلاثة ، وذكر بالمناسبة تراجم جمع من علماء الشيعة وجملة من كتب الشيعة في أثناء باب الإمامة ، وفرغ من تأليفه قبل كتابه حديقة الشيعة لأنه أحال في آخره إلى ما ذكره في هذا الكتاب من تصانيف الشيعة معبرا عنه بإثبات الواجب في موضعين ، كما مر ، رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ، ويوجد في الخزانة الرضوية معبرا عنه في فهرسها بأصول دين أردبيلي.

( ٦٧٨ : أصول الدين ) للشيخ أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني ، أوله ( الحمد لله الذي تقدس حريم كبريائه عن التعطيل والتشبيه ) كتبه لبعض الإخوان وفرغ منه في ثاني جمادى الثانية سنة ١٢٢١ ، رأيت النسخة بخط حيدر بن عبد الله الجزائري في الكاظمية في كتب السيد محمد علي السبزواري.


( ٦٧٩ : أصول الدين ) للشيخ إسماعيل بن الشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٧ ، تلمذ بعد والده على السيد عبد الله شبر كما ذكره مع تصانيفه السيد محمد بن معصوم النجفي في رسالته التي كتبها في ترجمه السيد عبد الله شبر.

( ٦٨٠ : أصول الدين ) للأستاد الأكبر الوحيد آقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ ، وهو فارسي كما في فهرس تصانيفه الذي كتبه بخطه في صفحتين ، رأيته عند السبزواري المذكور.

( ٦٨١ : أصول الدين ) للمولى محمد باقر بن جعفر الفشاركي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣١٥ فارسي مرتب على مقدمه وأربعة فصول طبع ١٣٣٢

( ٦٨٢ : أصول الدين ) للشيخ محمد باقر بن جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة ١٣٣٣ فارسي كما ذكره فيما أرسله إلينا من فهرس تصانيفه.

( ٦٨٣ : أصول الدين ) للشيخ باقر بن شعبان التيمجاني الجيلاني أوله ( الحمد لله الذي فتح خزائن المعاني بمفاتيح العناية الإلهية ) فارسي رأيته بخطه. فرغ منه في الغري التاسع والعشرين من صفر سنة ١٣٢٦

( ٦٨٤ : أصول الدين ) لبعض الأصحاب. لم أعلم عصره غير أنه ينقل فيه عن لوامع الإشراق للمولى جلال الدواني المتوفى سنة ٩٠٨ وهو مرتب على سبعة فصول. أولها في إثبات الواجب وسابعها في المعاد. توجد نسخه منه في كتب المولى محمد علي الخوانساري تاريخ كتابتها سنة ١٢١٢

( ٦٨٥ : أصول الدين ) لبعض أصحابنا المتكلمين. فارسي يوجد في مكتبة المولى محمد علي المذكور.

( ٦٨٦ : أصول الدين ) لبعض الأصحاب أيضا في المكتبة المذكورة لم أعرف خصوصيات مؤلفهما.


( ٦٨٧ : أصول الدين ) في المكتبة المذكورة أيضا لبعض الأصحاب فارسي مبدوء بجملة من المباحث المنطقية في المعرف والحجة وشرائط إنتاج الشكل الأول وغيرها. مرتب على خمسة أبواب بعد الأصول الخمسة. وفي كل باب عدة فصول. وفي آخره ( حق وجوب امر بمعروف ونهى از منكر است بر هر كه عالم باشد بحسن معروف وقبح منكر وتجويز تأثير وانتفاى مفسده هذا آخر ما أردنا ). والنسخة بخط شهاب الدين محمد صالح بن گودرز الشهميرزادي. كتبه في مدرسة محمد صالح بك في شيراز سنة ١٠٨٧ ضمن مجموعة أكثرها بخطه. ولا يبعد كونه هو المؤلف

( ٦٨٨ : أصول الدين ) لبعض الأصحاب مرتب على ثلاثة مقاصد في التوحيد والنبوة والإمامة. قال في المقصد الثالث في الإمامة بعد إثباته وجوب نصب الإمام على الله تعالى ( فلنشرع في إثبات المدعى بالنقل في عدة فصول بعد مقدمتين أولاهما في الإجماع. رأيته في مكتبة الحسينية في النجف. ولم أعرف خصوصيات مؤلفه

( ٦٨٩ : أصول الدين ) للشيخ محمد تقي ابن محمد باقر بن محمد تقي الشهير بآقا نجفي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣١ رأيته في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي.

( ٦٩٠ : أصول الدين ) وفروعه الموافقة لفتوى العلامة الأنصاري. فارسي جمعها المولى محمد تقي بن محمد باقر الشريف اليزدي وطبع سنة ١٢٧٧

( ٦٩١ : أصول الدين ) للمولى محمد جعفر الكاشاني والمظنون أنه الكاشاني البيدگلي. الذي ذكره المولى أحمد بن المولى مهدي بن أبي ذر النراقي في إجازته للعلامة الأنصاري. ووصفه بالمولى التقي مولانا محمد جعفر. وقال إنه كان من مشايخ والده العلامة المولى مهدي المتوفى سنة ١٢٠٩ وهو فارسي. رأيته في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري


( ٦٩٢ : أصول الدين ) للشيخ المحقق أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن سعيد الحلي المتوفى سنة ٦٧٦ يوجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين.

( ٦٩٣ : أصول الدين ) للفقيه الواعظ الحاج الشيخ جعفر بن الحسين التستري المتوفى ليلة العشرين من صفر سنة ١٣٠٣ أوله ( الحمد لله رب العالمين ) وهو المقام الأول من المقامات الستة لمقدمة كتابه منهج الرشاد الفارسي لكنه أفرد منه وهو في ألفي بيت وطبع مستقلا في طهران.

( أصول الدين ) للشيخ الأكبر كاشف الغطاء اسمه العقائد الجعفرية. يأتي

( ٦٩٤ : أصول الدين ) فارسي للشيخ جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمره إي الأصفهاني المتوفى بالنجف بعد أوبته عن الحج. سنة ١١١٥ كان قاضي أصفهان ومن أجلاء تلاميذ المحقق آقا حسين الخوانساري وله تصانيف ذكرت في ترجمته.

( ٦٩٥ : أصول الدين ) للمحقق آقا جمال الدين بن آقا حسين الخوانساري الأصفهاني المتوفى سنة ١١٢٥ كتبه بالفارسية لشاه سلطان حسين الصفوي ورتبه على مقدمه وخمسة أبواب بعدد الأصول الخمسة. أوله ( ثمرة شجرة عبارت آرائى حمد وثناى حكيم حكمت آرائى است كه ) رأيت نسخته المكتوبة سنة ١١١١.

( ٦٩٦ : أصول الدين ) لميرزا حسن بن أمان الله الدهلوي العظيم آبادي كما في توقيعه بخطه في آخر ما كتبه من بعض رسائل أستاذه السيد كاظم الرشتي. وعبر عنه أستاذه في جوابات بعض مسائله بحسن رضا. وهو المعروف بميرزا حسن العظيم آبادي أوله ( الحمد لله الذي تفرد بالقدم ) مرتب على خمسة فصول. أولها في التوحيد. تعرض في أوله لمن يجوز الرجوع إلى فتياه ومن لا يجوز.


( أصول الدين ) للسيد حسن بن السيد دلدار علي اسمه الباقيات الصالحات

( ٦٩٧ : أصول الدين ) للفقيه الشيخ محمد حسن كبة ابن الحاج محمد صالح البغدادي المولود سنة ١٢٦٩ والمتوفى بالنجف سنة ١٣٣٦ رأيته بخطه وهو ناقص الآخر.

( ٦٩٨ : أصول الدين ) لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهيجي القمي المتوفى سنة ١١٢١ كما أرخه في الرياض. فارسي مرتب على خمسة فصول أوله ( الحمد لله رب العالمين ) ، رأيته في كتب عبد الكريم بن عبد الوهاب بن راضي العطار بالكاظمية.

( ٦٩٩ : أصول الدين ) للسيد الشريف أبي محمد الناصر الكبير الحسن بن علي بن الحسن بن علي المحدث ابن عمر الأشرف ابن السجاد 7 المتوفى بآمل طبرستان سنة ٣٠٤ ، ذكره صاحب الرياض ، لكنه لم يذكر في النجاشي والفهرست وغيرهما ، ولعل المراد كتابه في الإمامة الكبير والصغير المذكور فيها.

( ٧٠٠ : أصول الدين ) للمولى محمد حسن بن الحاج مولى علي القائني المجاز من الشيخ محمد رحيم البروجردي نزيل المشهد الرضوي ، ذكره معاصره المولى محمد باقر البيرجندي في بغية الطالب وقال إنه استخرج منه الأصول الخمسة من قضية شهادة سيد الشهداء 7

( أصول الدين ) فارسي للسيد حسين بن محمد تقي ، اسمه ملخص الأصول ،

( ٧٠١ : أصول الدين ) لميرزا داود بن السيد إسماعيل بن الحسين الحسيني التفريشي صهر الأمير مصطفى التفريشي صاحب نقد الرجال على ابنته ، وقد شرحه حفيد المصنف السيد المعاصر ميرزا مهدي بدائع نگار ، وسمى الشرح بصراط العارفين ، كما يأتي في حرف الصاد.

( ٧٠٢ : أصول الدين ) للشيخ داود بن الحسن بن يوسف بن محمد بن عيسى


الأوالي البحراني الجزائري صاحب ترتيب معاني الاخبار وترتيب رجال الكشي وغيرهما ، نسبه إليه الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المعاصر لحفيد المصنف ، وهو الشيخ داود بن علي بن داود كما في الإجازة الكبيرة للسماهيجي المذكور.

( أصول الدين ) فارسي كبير لميرزا محمد رضا بن ميرزا محمد الشهير بمجذوب التبريزي سماه إتمام الحجة ولما فاتنا ذكره في محله ورأينا الكتاب مشتملا على ثلاث مائة صفحة وكلها في الإمامة الا ورقتين من أوله أشار فيهما إلى التوحيد والعدل والنبوة إجمالا ، فنذكره بعنوان الإمامة.

( ٧٠٣ : أصول الدين ) لآقا زين العابدين بن المولى علي أكبر الدرخشي القائني تلميذ الأمير السيد علي صاحب الرياض ، وهو فارسي ، ذكره المولى المعاصر البيرجندي في بغية الطالب.

( أصول الدين ) لسبحان علي خان الهندي ، اسمه الوجيزة ، يأتي

( ٧٠٤ : أصول الدين ) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي نزيل مسقط المتوفى سنة ١٢٦٦ ، ذكره في أنوار البدرين.

( ٧٠٥ : أصول الدين ) للشيخ سليمان بن سليمان بن أحمد المذكور وقد نزل بعد وفاه والده بميناب من بلاد إيران ، ذكره أيضا في أنوار البدرين

( ٧٠٦ : أصول الدين ) للشيخ سليمان بن علي بن سليمان بن راشد بن أبي ظبية الشاخوري المتوفى سنة ١١٠١ ، ذكره في لؤلؤة البحرين.

( ٧٠٧ : أصول الدين ) لصاحب التحفة الكلامية ، مرتب على ثلاثة أبواب ، رأيت نسخه منه بخط شمس الدين محمد بن سهراب ، فرغ من كتابتها سنة ١٠٥٩ يوجد في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران.

( ٧٠٨ : أصول الدين ) لسيدنا المعاصر محمد المعروف بالسيد صدر الدين ابن السيد إسماعيل بن السيد صدر الدين الموسوي العاملي الأصفهاني


مختصر مطبوع نافع لأبناء المدارس جدا.

( ٧٠٩ : أصول الدين ) العبد الحي الأسترآبادي ، توجد منه نسخه في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد في ( الماري ٣ ) كما في فهرسها المخطوط.

( أصول الدين ) للمولى عبد السميع الحلي ، اسمه تحفه الطالبين يأتي

( ٧١٠ : أصول الدين ) للشيخ عبد علي بن جمعة العروسي الأخبارى المفسر صاحب نور الثقلين الذي فرغ من مجلده الرابع سنة ١٠٧٢ ، كما يأتي. حكى سيدنا في تكملة الأمل عن بعض العلماء أنه كانت عنده مجموعة في أصول الدين للمؤلف المذكور.

( ٧١١ : أصول الدين ) للمولى عبد الغفار بن محمد بن يحيى الجيلاني المعاصر لشاه عباس الماضي الصفوي ، ذكره صاحب الرياض واحتمل أن يكون تأليف ولده المولى أبي الفتوح بن عبد الغفار.

( ٧١٢ : أصول الدين ) بالأدلة العقلية للمولى عبد الله بن الحسن الشيرازي الشولستاني العالم الفاضل الفقيه المتكلم ، كما وصفه معاصره صاحب رياض العلماء في ترجمته ، وذكر تصانيفه ومنها أصول الدين هذا.

( ٧١٣ : أصول الدين ) بالأدلة النقلية للشيخ عبد الله المذكور أيضا قال في الرياض رأيتهما في بلدة ساري من بلاد مازندران عند أولاد المؤلف

( أصول الدين ) فارسي للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى سنة ١٠٢١ ، فيه رءوس العقائد وحد العلم المعتبر فيها لعامة الناس ومعرفة من يرجع إليه في التقليد وشرح حديث ( من عرف نفسه عرف ربه ) يأتي بعنوان مقالة.

( ٧١٤ : أصول الدين ) للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، أوله ( الحمد لله الذي فطرنا على معرفة ألوهيته )


رتبه على مقدمه وخمسة أبواب في الأصول الخمسة وخاتمة في بيان عالم البرزخ كتبه لأمر السيد العالم العامل والمهذب الكامل الطاهر المطهر السيد جعفر الخلخالي ، وفرغ منه في أول رجب سنة ١٢٢٣ ، رأيت نسخه منه تاريخ كتابتها سنة ١٢٦١ عند حفيده السيد علي بن محمد شبر.

( ٧١٥ : أصول الدين ) أيضا للسيد عبد الله المذكور ، جمع فيه بين إثبات الأصول بالأدلة وبالنظر في عجائب صنع الله تعالى وفي أنواع مخلوقاته الدالة على وجوده وعلمه وحكمته وبين كثير من مسائل الأخلاق والعمل وأبواب من أحكام الفقه ، يقرب من سبعة آلاف بيت ، رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف

( ٧١٦ : أصول الدين ) للسيد ضياء الدين عبد الله بن محمد بن علي الأعرجي ابن أخت العلامة الحلي ، قال في الرياض إنه ينقل عن هذا الكتاب الشيخ زين الدين البياضي صاحب الصراط المستقيم في تصانيفه.

( ٧١٧ : أصول الدين ) لميرزا عزيز الله بن ميرزا محمد تقي بن ميرزا كاظم بن المولى عزيز الله بن المولى محمد تقي المجلسي الأصفهاني المتوفى سنة ١١٦٣ ، ذكره شيخنا العلامة النوري في الفيض القدسي.

( ٧١٨ : أصول الدين ) المبسوط للشيخ علي بن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي المتوفى سنة ١٢٨٧ ، أخ الشيخ سليمان المذكور آنفا

( ٧١٩ : أصول الدين ) المتوسط ورسالتان مختصرتان ( في أصول الدين ) كلها للشيخ علي القطيفي المذكور ، قال في أنوار البدرين هذه الكتب والرسائل الأربع كلها موجودة عندي بخط المؤلف وهو خط حسن.

( ٧٢٠ : أصول الدين ) للمولى محمد علي بن محمد باقر ، فارسي ألفه سنة ١٢٨٨ وطبع بطهران سنة ١٢٩٧.

( ٧٢١ : أصول الدين ) للشيخ زين الدين علي بن الحسين الجيلاني فارسي


مبسوط مرتب على خمس مقالات في الأصول الخمسة وخاتمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفضل القرآن وأدعية المأثورة ، فرغ من تأليفه ضحى السبت الثالث عشر من جمادى الأولى سنة ١٠٥٨ ، رأيته في كربلاء عند الشيخ محمد علي بن جعفر القمي وتاريخ كتابة تلك النسخة سنة ١٠٦٥ ، وفي آخرها صورة خط المؤلف.

( ٧٢٢ : أصول الدين ) وجملة من فروعه من فتاوي العلامة الأنصاري فارسي ، جمعها ميرزا علي بن رستم التبريزي ( پيش خدمت ) طبع ١٢٧٦

( ٧٢٣ : أصول الدين ) للأمير السيد علي صاحب الرياض ابن الأمير محمد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٣١ ، ذكره الشيخ أبو علي في منتهى المقال بعنوان رسالة الأصول الخمسة.

( ٧٢٤ : أصول الدين ) للشيخ علي بن محمد بن أحمد بن سيف البحراني القطيفي ، صاحب كتاب وفاه أمير المؤمنين 7 ، وكان والده في طبقة تلاميذ صاحب الحدائق ذكره في أنوار البدرين.

( ٧٢٥ : أصول الدين ) المنسوب إلى أبي الحسن علي بن موسى الرضا 7 ، كتبه للمأمون حين سأله أن يجمع له أصول الدين جميعا من التوحيد والحلال والحرام والفرائض والسنن فدعا بدواة وقرطاس وكتب ( بسم الله الرحمن الرحيم أول الفرائض شهادة أن لا إله الا الله ) أورده من أوله مع أسانيده في كشف الحجب وهو غير توحيد الرضا 7 الذي يقال له خطبة الرضا 7 أيضا وهو الذي ترجمه العلامة المجلسي مشروحا ، وطبعت الترجمة في آخر التحفة الرضوية سنة ١٢٨٨ وقد رواه الصدوق في العيون وأوله قوله 7 ( أول عبادة الله معرفته وأصل معرفة الله توحيده ) ويوجد في مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران ضمن مجموعه نمره (٩٦٨) صفحة من ترجمه الشيخ البهائي للرسالة الإمامية


التي كتبها الإمام الرضا 7 للمأمون كما ذكر في فهرسها. ولا أدري إنها ترجمه

( أصول الدين ) هذا أو ترجمه طب الرضا 7 الذي كتبه للمأمون أو غيرها.

( ٧٢٦ : أصول الدين ) للسيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ مرتب على خمسة أبواب وكل باب على فصول ، أوله ( سپاس وستايش پروردگارى را ) رأيته في كتب عبد الكريم العطار بالكاظمية ، وعبر عنه في بعض الفهارس بأصول العقائد وإنه مطبوع.

( ٧٢٧ : أصول الدين ) فارسي للسيد محسن دستغيب الشيرازي نزيل بندر عباس المتوفى سنة ١٣١٩ ، طبع بإيران.

( ٧٢٨ : أصول الدين ) للشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني. المتوفى قبل أخيه صاحب الحدائق سنة ١١٨٦ ، كما في أنوار البدرين.

( ٧٢٩ : أصول الدين ) فارسي للسيد محمد بن محمد تقي بن عبد المطلب الحسيني التنكابني المعاصر نزيل طهران وتلميذ الشيخ ميرزا محمد حسن الآشتياني ، ذكره فيما أرسله إلينا من فهرس تصانيفه.

( ٧٣٠ : أصول الدين ) للمولى محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ ، فارسي في التوحيد والنبوة والإمامة. ذكر في فهرس تصانيفه.

( ٧٣١ : أصول الدين ) للشيخ محمد بن عبد علي بن محمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى بسوق الشيوخ بعد سنة ١٢٤٠ أوله ( الحمد لله وكفى وسلام على عباده ) مرتب على مقدمه وفصول ويظهر من تعيينه لعمر الحجة 7 زمن تأليفه للكتاب في خاتمة فصول مبحث النبوة منه أنه ألفه سنة ١٢٣١ والنسخة بخط تلميذه الشيخ أحمد بن محمد السرخة كتابتها سنة ١٢٣٢ توجد في المكتبة الموقوفة في مدرسة سامراء

( ٧٣٢ : أصول الدين ) لأبي أحمد ميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري


الهندي المعروف بالأخباري المقتول بالكاظمية سنة ١٢٣٢ بين فيه أصول الدين على ما ورد به الأحاديث الشريفة عن أهل البيت 7 ولم يتجاوز عن الاخبار في كل باب. وفرغ من تأليفه سنة ١٢٢٧ رأيت منه نسخه عند الشيخ عبد الحسين الحلي النجفي بخط الشيخ محمد علي بن عبد الصمد الجامعي العاملي النجفي. تاريخ كتابتها سنة ١٢٣٥

( ٧٣٣ : أصول الدين ) للشيخ محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني حفيد أخ المحدث الشيخ يوسف البحراني ومعاصر الشيخ أحمد بن صالح بن طوق القطيفي صاحب أسئلة ابن طوق. قال في أنوار البدرين إنه في الأصول الخمسة وهو كتاب جيد جدا.

( ٧٣٤ : أصول الدين ) لعلم الهدى المولى محمد بن محسن بن مرتضى الكاشاني المتوفى بعد سنة ١١١٢ وقبل ١١٢٣ فارسي. رأيته في مكتبة الخوانساري

( ٧٣٥ : أصول الدين ) فارسي لآقا محمود بن آقا محمد علي بن آقا محمد باقر البهبهاني نزيل طهران المتوفى سنة ١٢٦٩ يوجد عند حفيده آقا أحمد ابن آقا هادي بن المؤلف رئيس مكتبة سپهسالار في طهران.

( ٧٣٦ : أصول الدين ) للسيد محمود بن فتح الله الكاظمي. مؤلف تفريج الكربة في إثبات الرجعة الذي ألفه باسم الشيخ علي خان إعتماد الدولة في عصر شاه سليمان الصفوي الذي مات سنة ١١٠٥ وكان معاصر الشيخ الحر. لم يصرح فيه باسم المؤلف. لكنه يظهر من خاتمته. فإنه رتبه على خمسة أبواب. في كل باب عدة فصول. عناوينها. فصل يجب على كل مكلف أن يعتقد. وفي بعضها أن يعرف. وبعد الباب الخامس في المعاد عقد خاتمة قال فيها ( ومما ينبغي اعتقاده رجعة محمد وأهل بيته أجمعين على نحو ما ذكرناه في كتابنا الموضوع للرجعة ومختصرة أنه إذا كانت السنة التي يظهر فيها قائم آل محمد 9 ) وذكر في


هذا المختصر الذي أورده في الخاتمة كثيرا من الغرائب المستبعدة التي أشار الشيخ الحر إليها في أول كتابه إيقاظ الهجعة بقوله ( قد جمع بعض السادات المعاصرين رسالة في إثبات الرجعة ـ إلى قوله ـ وفيها أشياء غريبة مستبعدة لم يعلم من أين نقلها ) ومراده من السيد المعاصر هو السيد محمود صاحب تفريج الكربة الذي أحال إليه في هذا الكتاب الذي رأيت نسخته عند السيد محمد باقر حفيد الآية الطباطبائي اليزدي. وهي ضمن مجموعة بخط العالم الكامل الفاضل المولى محمد الجاوجاني في يوم العشرين من المحرم سنة ١٢٤٤. ورأيت أوصاف الكاتب كذلك بخط العالم الجليل الشيخ خضر بن شلال العفكاوي النجفي. كتبه على ظهر جنة الخلد الذي ألفه وأهداه إلى الجاوجاني هذا. وذكرت في الكرام البررة ترجمته وبعض تصانيفه. ثم إن المؤلف بعد ذكره في الخاتمة رجعة سائر الأئمة : واحدا بعد واحد على نحو الإرسال قال ( ما ذكرناه هنا ملتقط من رواياتالمعصومين : ) واعتقاد رجعتهم إلى الدنيا في أحاديثهم واجب. وانما قلنا ينبغي اتقاء من خلاف بعض العلماء. بظن أن المراد بالرجعة قيام القائم 7 والحق أن رجعتهم حق بنص الاخبار ولا يسمع دعوى إنها آحاد بعد ظاهر القرآن ونص نحو خمس مائة حديث ( ولو لم يكن الا إنكار المخالفين لكفى ) ثم إنه ذكر فصلا في الآجال والأسعار وبه ختم الكتاب

( ٧٣٧ : أصول الدين ) للشيخ محمود بن نصار بن محمد بن حسان الصيمري البصري ، بسط القول فيه في مبحث الإمامة ، وفرع منه سنة ١٠٢٦ ، على ما يظهر من بعض القرائن من أنه خط مؤلفه ، ويحتمل على بعد أن يكون تاريخ الكتابة لأنه لم يذكر اسم المؤلف في نفس النسخة التي توجد في مكتبة آل السيد حيدر الكاظمي بالحسينية في الكاظمية.


( ٧٣٨ : أصول الدين ) للسيد مصطفى بن حسين آل دراج الموسوي ، فرغ منه في الخميس تاسع شهر ذي القعدة سنة ١١٧٥ ، وقد بسط القول فيه في مبحث الإمامة ، رأيته عند الشيخ صادق الكتبي في النجف وهو كتاب ضخم كبير.

( ٧٣٩ : أصول الدين ) وفروعه فارسي للسيد مهدي اليزدي الحائري مطبوع ،

( ٧٤٠ : أصول الدين ) فارسي للمولى محمد مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٠٩ ، ذكره في الروضات.

( ٧٤١ : أصول الدين ) أوله بعد الخطبة ( لو لم يكن كل متحيز مسبوقا بالعدم ) رأيته بخط مهدي بن الحسن بن محمد النيرمي الجرجاني سنة ٦٥٧ ،

( ٧٤٢ : أصول الدين ) فارسي للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي المتوفى سنة ١٢٥٩ ، قال في نجوم السماء إنه لم يتم.

( ٧٤٣ : أصول الدين ) فارسي للسيد محمد مهدي بن علي أكبر الحسيني ، رأيته بخطه. فرغ منه سنة ١٣٠٤ يوجد عند الشيخ عبد الله الكتبي بالكاظمية. وقد قرظه فارسيا الشيخ عبد الجواد بن عبد الرحيم.

( ٧٤٤ : أصول الدين ) في الأصول الخمسة. فارسي. للمولى نصير مرتب على مقدمه وخمسة مقاصد وخاتمة. كذا ذكره صاحب الرياض. وقال ( الظاهر أنه لآخوند نصير الذي كان تلميذ السيد المحقق الداماد )

( ٧٤٥ : أصول الدين ) وفروعه الظاهرية وأسراره الباطنية وكيفية السير والسلوك. للعارف نور علي شاه. طبع ضمن مجموعة مع عوارف المعارف

( ٧٤٦ : أصول الدين ) في المعارف الخمسة من إملاء السيد أبي الحسن المدعو بالهادي بن السيد محمد علي بن السيد صالح العاملي الأصفهاني النجفي الكاظمي ترجمه ولده سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين في التكملة. وذكر أنه ولد في النجف سنة ١٢٣٥ وتوفي والده سنة ١٢٣٧ فرباه عمه السيد


صدر الدين إلى أن توفي سنة ١٢٦٣ فجاور الكاظمية مشتغلا بالبحث وسائر الوظائف الشرعية إلى أن توفي سنة ١٣١٦ وهذا الكتاب إملائه من حفظه بغير رجوع إلى كتاب على تلميذه السيد حسين بن السيد رضا علي الطبيب الهندي المعروف بالإمامي المتوفى بسامراء في الرابع والعشرين من جمادى الثانية سنة ١٣٣٤ وكتبه التلميذ بخطه الجيد في الغاية. رأيته في خزانة كتب سيدنا المذكور أبو محمد الحسن صدر الدين أوله بعد البسملة ( هذه سطور تنتظم في بيان المعارف الخمسة المعبر عنها بأصول الدين يشتمل على مقدمه ومقاصد أما المقدمة ).

( ٧٤٧ : أصول الدين ) فارسي للحكيم السبزواري الحاج المولى هادي ابن مهدي المتوفى سنة ١٢٨٩ رأيت منه نسخه مجدولة مذهبة بخط جيد عند الحاج ميرزا عبد الله الساوجي.

( ٧٤٨ : أصول الدين ) فارسي مختصر لشيخ مشايخنا ميرزا محمد هاشم الموسوي الخوانساري الشهير به چهار سوقي المتوفى سنة ١٣١٨ طبع ضمن رسالته العملية سنة ١٣١٧

( ٧٤٩ : أصول الدين أور قرآن ) بلغة أردو للسيد المعاصر علي النقي بن أبي الحسن النقوي اللكهنوي طبع بالهند سنة ١٣٥١

( ٧٥٠ : أصول الدين عوامى ) في الأصول الخمسة بالتركية للشيخ ميرزا علي أكبر بن ميرزا محسن الأردبيلي المولود سنة ١٢٦٩ والمتوفى سنة ١٣٤٦ طبع بإيران.

( ٧٥١ : أصول الدين مدرسة إسلام ) فارسي مفيد للمبتدءين طبع بإيران

( ٧٥٢ : أصول الدين مسلمين ) فارسي عناوينه السؤال والجواب. لميرزا علي أكبر الأردبيلي المذكور. وهو أيضا مطبوع. وألحق به خاتمة في تعيين مرجع التقليد استخرجها من رسالته المعمولة في تقليد الميت.


( ٧٥٣ : أصول الشرائع ) لأبي أيوب البجلي منصور بن حازم الكوفي الراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن موسى 7 ، قال النجاشي إنه كتاب لطيف ، وذكر إسناده إليه ، وإنه يرويه عنه يونس بن عبد الرحمن

( ٧٥٤ : أصول الشيعة ) وفروع الشريعة ، رسالة عملية فارسية مبدؤه بذكر أصول الدين إجمالا لسيدنا المعاصر ميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني الحائري ، أولها ( الحمد لله وأصلي على أحمده المبعوث ) فرغ من الجزء الأول في ٦ شوال سنة ١٣٤١ ، وطبع بمطبعة النجاح ببغداد

( ٧٥٥ : أصول العقائد الإسلامية ) متن مختصر في عقائد الإمامية للمولى محمد إبراهيم بن محمد نصير المدرس بالحضرة الرضوية والمعاصر لشاه سلطان حسين الصفوي ، وقد شرحه الماتن بنفسه وسمى الشرح بالفوائد العلية ، رأيته مع شرحه في خزانة سيدنا المجدد الشيرازي وعنوان المتن أصل أصل وفرغ من الشرح سنة ١١١١

( ٧٥٦ : أصول العقائد) فارسي كبير للمولى حسين بن المولى حسن الجيلاني المتوفى سنة ١١٦٩ قال السيد ميرزا محمد هاشم الچهارسوقي في مجموعته الموسومة بمعدن الفوائد في ذيل ترجمه جده السيد أبي القاسم الذي هو ابن أخت المؤلف إن هذا الكتاب يفوق على حق اليقين للعلامة المجلسي

( ٧٥٧ : أصول العقائد ) ومكارم الأخلاق للمولى حسين علي بن نوروز علي التويسركاني المتوفى سنة ١٢٨٦ وكان تلميذ الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم ، ذكره في الروضات.

( أصول العقائد) الموسوم بمخزن العقائد للمولى صالح يأتي.

( أصول العقائد) الموسوم بعقد الفرائد للشيخ محمد رضا الطبسي المعاصر.

( ٧٥٨ : أصول العقائد) للأمير محمد صالح بن عبد الواسع الحسيني الخاتون آبادي المتوفى سنة ١١١٦ وعبر عنه في الفيض القدسي بكتاب


جامع في العقائد غير تام.

( أصول العقائد) الموسوم بنقد الفرائد للسيد علي تقي النقوي ، يأتي

( أصول العقائد) للسيد كاظم مر بعنوان أصول الدين.

( ٧٥٩ : أصول العقائد) لميرزا محمد الكرماني المعاصر ناظم العلماء فارسي كتبه لتعليم الأطفال ، وطبع في النجف وإيران سنة ١٣٢٩ وله علائم الظهور الموسوم بالتحفة المهدية.

( ٧٦٠ : أصول العقائد) للمولى المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن والملقب بالفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، قال في فهرس تصانيفه إنه في ثمان مائة بيت ، وإنه فرغ منه سنة ١٠٣٦

( أصول العقائد ) ومكارم الأخلاق لعلم الهدى بن الفيض ، كذا ذكره في الروضات ، ومر بعنوان أصول الدين.

( ٧٦١ : أصول العقائد) الشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ، قال في فهرسه عند ذكر تصانيفه ( وكتاب في الأصول كبير خرج منه الكلام في التوحيد وبعض الكلام في العدل ) أقول هو غير شرح الشرح في الأصول الذي ذكره تلميذه والمباشر لغسله مع آخرين الحسن بن مهدي السليقي ( السيلقي ) وصرح ( بأنه غير مذكور في الفهرست وإنه أملى علينا شيئا صالحا منه ولم يتمه ولم يصنف مثله ) حكى ذلك عنه الشهيد في تعليقته على الخلاصة.

( ٧٦٢ : أصول العقائد) للسيد محمد هادي بن اللوحي الموسوي الحسيني ينقل عنه الحاج المولى علي الخياباني في وقايع الأيام مصرحا بأن اسمه أصول العقائد وجامع الفوائد جمع فيه المعارف والعقائد الحقة وأورد من القرآن الكريم ستين آية دالة على إمامة أمير المؤمنين 7 ، ثم أورد أحاديث كثيره واستشهد في بعضها ببيت لآية الله بحر العلوم وأحال


فيه إلى كتابه الأربعين كما مر.

( ٧٦٣ : أصول العقائد الدينية ) فارسي للشيخ يوسف الرشتي المعاصر صاحب طومار عفت وغيره. طبع في رشت

( ٧٦٤ : أصول العقائد والتقويم الشرعي ) للشيخ يوسف المذكور فارسي. طبع بكرمانشاه.

( ٧٦٥ : أصول علم التعبير وتحقيق الرؤيا ) فارسي للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١. ذكره في فهرس تصانيفه.

( أصول علم الحديث ) الموسوم بإشراقات الأصول. مر آنفا.

( ٧٦٦ : أصول علم الحديث ) لأبي عبد الله الحاكم النيسابوري. محمد بن عبد الله المتوفى سنة ٤٠٥ صاحب تاريخ نيسابور. الذي عده الشيخ الحر في خاتمة الوسائل من الكتب المعتمدة للشيعة التي ينقل عنها بالواسطة. وترجمه في الرياض في القسم الأول المختص بعلماء الأصحاب ونسب إليه هذا الكتاب. وكذا في باب الكنى والألقاب منه. ويظهر ذلك من الذهبي في تذكره الحفاظ حيث حكى عن ابن طاهر أنه رافضي خبيث ثم اختار هو أنه شيعي لا رافضي. ويحكي الجزم بتشيعه عن ابن تيمية أيضا لكنه احتمل جمع من الأعلام أن رمي هؤلاء إياه بالتشيع لإرادة إبطال احتجاج الشيعة بما أورده في مستدركه وغيره مما يضر بعقائدهم وهو غير بعيد فراجعه. وبسط القول فيه سيدنا في تأسيس الشيعة. وذكر أنه أول من ألف في هذا الفن وأن معرفة علوم الحديث المذكور في كشف الظنون هو هذا الكتاب الموجود في مكتبة الخياطين بدمشق ومكتبة محمد پاشا بإسلامبول. والظاهر اتحاده مع المدخل إلى الإكليل في أصول علم الحديث وكذا مع المدخل إلى العلم الصحيح.


( ٧٦٧ : أصول علم فيزيك ) لميرزا علي خان ناظم العلوم ومعلم دار الفنون بطهران ، مطبوع ، ويأتي فيزيك في حرف الفاء متعددا.

( ٧٦٨ : الأصول العملية ) من البراءة والاحتياط والاستصحاب للشيخ المعاصر ميرزا محمد تقي بن ميرزا محمد حسين القومشهي في مجلد ختمه بمباحث التعادل والتراجيح. رأيته أوان تشرفه إلى الحج في النجف الأشرف

( ٧٦٩ : الأصول العلمية ) لميرزا محمد الكرماني ، طبعت خطبته العجيبة آخر كتابه أسس الأصول ولعله لم يتم سنة ١٣٣٧ وكان اشتغاله وتحصيله في أصفهان عند العلامة ميرزا محمد هاشم المعروف بالچهار سوقي.

( ٧٧٠ : أصول الفصول ) في حصول الوصول ، فارسي في العرفان والتصوف لأمير الشعراء ميرزا رضا قلي بن محمد قلي النوري نزيل طهران والملقب في شعره بهداية ، وله مجمع الفصحاء المطبوع وغيره من التصانيف ، ذكره في آخر رياض العارفين له.

( ٧٧١ : أصول فصول التوضيح ) المختصر من توضيح المشربين. للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٧٠ نسبه إليه معاصره السيد محمد بن محمد الحسيني السبزواري المطهر النقيبي الشهير بمير لوحي وذكر أنه رجح المجلسي في توضيح المشربين ومختصرة هذا مشرب التصوف على غيره. ولكن يأتي في توضيح المشربين أن الشيخ علي صاحب الدر المنثور الذي ألف السهام المارقة في رد الصوفية عد كتاب توضيح المشربين ومختصرة الأصول المذكور من كتب الردود على الصوفية

( أصول الفقه )

قد ألف الأصحاب في علم أصول الفقه كتبا لا تحصى. ولا سيما من أوائل عصر الأستاد الأكبر الوحيد البهبهاني حتى اليوم. ولجملة منها


عناوين خاصة تذكر في محالها ، وجملة منها كتبت حاشية أو شرحا لأحد الكتب الأصولية ، مثل الحواشي والشروح على التهذيب والفرائد والفصول والقوانين والكفاية والمعالم والوافية وغيرها مما تذكر في حرفي الحاء والشين بعنوان الحاشية والشرح ، وجملة وافرة منها كتبت تقريرا لبحث الأساتيد على ما يلقونه على التلاميذ ، مع تصرف من الكاتب المقرر أو عدمه ، على ما نذكره في حرف التاء بعنوان التقريرات ، فالذي نذكره في المقام من هذه الكتب هو ما أطلعنا عليه مما لم يكن داخلا في تلك العناوين على ترتيب أسماء المؤلفين.

( ٧٧٢ : أصول الفقه ) للشيخ إبراهيم الأردبيلي المولود بقلعة چوقى من محال أردبيل ، والمتوفى بالكاظمية ، والمدفون بإحدى الحجر القبلية. بها سنة ١٣٢٦ في حدود الأربعين من العمر ، اشتغل في النجف سنين على شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ، والفاضلين المامقاني والشرابياني ، والكاظمين اليزدي والخراساني ، واستقل بتدريس السطوح لأكثر من مائة من الفضلاء برهة قليلة فابتلي بالسل الذي إلى أن توفي ، رأيته عنده.

( ٧٧٣ : أصول الفقه ) للسيد إبراهيم الدامغاني النجفي المتوفى بها سنة ١٢٩١ ، وهي سنة مهاجرة أستاذه الآية المجدد الشيرازي إلى سامراء ترجمه سيدنا في تكملة الأمل قال ( وكان دائم الاشتغال بالكتابة والمطالعة والبحث ، وبيع كتابه الأصول بعده للسيد محسن بن السيد حسين بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم ).

( ٧٧٤ : أصول الفقه ) للشيخ إبراهيم الرشتي النجفي المتوفى بها حدود سنة ١٣٢٠ عن بنت واحدة ، وكان من تلاميذ الأستاذ الكبير الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي ، رأيته عند السيد آقا التستري في النجف

( ٧٧٥ : أصول الفقه ) لسيدنا عبد العلي الشهير بالسيد أبي تراب بن أبي


القاسم بن السيد مهدي ، مؤلف رسالة ترجمة أبي بصير الموسوي الخوانساري النجفي المولود سنة ١٢٧٩ والمتوفى سنة ١٣٤٦ ، رأيته بخطه عند وصيه السيد محمد رضا التبريزي ، وذكر فيما رأيته بخطه من فهرس أسماء تصانيفه أنه كتب في الأصول دورة تامة كبيرة وأخرى مختصرة ، والظاهر أن ما رأيته هو المختصر لأنه اقتصر فيه على مهمات المسائل الأصولية من مباحث الألفاظ إلى التعادل والتراجيح.

( ٧٧٦ : أصول الفقه ) للسيد أبي طالب بن عبد المطلب الحسيني الهمداني المتوفى بالنجف قبل وفاه أستاذه صاحب الجواهر بستة أشهر. حدثني به حفيده السيد حسين بن السيد علي بن المصنف الذي رأيت في مكتبته نسخه هذا الكتاب في مجلدين بخط المؤلف مشتملا على تمام مباحث الأصول وله ترجمة نجاه العباد لأستاده بالفارسية بأمر المؤلف. وهي مطبوعة.

( ٧٧٧ : أصول الفقه ) للسيد الأمير أبي الفتح الشريفي الحسيني الشيعي بن ميرزا مخدوم العامي ابن شمس الدين محمد بن الأمير السيد الشريف الجرجاني المتوفى كما في أحسن التواريخ سنة ٩٧٦ ذكره في الروضات بعنوان الرسالة. وقال إنه مختصر.

( ٧٧٨ : أصول الفقه ) للسيد الأمير أبي القاسم بن مير محمد محسن بن ميرزا مرتضى بن مير محمد مهدي بن الأمير محمد صالح الشهير بآقا ابن ميرزا زين العابدين بن الأمير محمد صالح الكبير الحسيني الخاتون آبادي الأصفهاني الطهراني المنصوب لإمامه الجمعة بالمسجد السلطاني ( مسجد شاه ) بطهران بعد عمه الأمير محمد مهدي. والمتوفى سنة ١٢٧١ عن ست وخمسين سنة. وقبره مزار بطهران يعرف ( بقبر آقا ) وله ترجمه في مآثر الآثار ونامه دانشوران.

( ٧٧٩ : أصول الفقه ) للشيخ ميرزا أبي القاسم بن آقا محمد مهدي بن


الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني النجفي المتوفى بها سنة ١٣٠٨ كبير في مجلدين ، ينقل فيه عن الإشارات لجده وعن سميه المحقق القمي كتبه شرحا على بعض كتب والده ، رأيته عند السيد محمد الحجة الكوه كمري نزيل بلدة قم ، ولم تحصل لي فرصة تشخيص متنه ، وإنه عيون الأصول أو مشارق الأصول أو غيرهما ، ولذا ذكرته في المقام.

( ٧٨٠ : أصول الفقه ) للمولى أحمد بن محمد باقر بن إبراهيم التبريزي في ثلاثة مجلدات ، مجلد من الصحيح والأعم إلى آخر المفاهيم ، فرغ من بعض أجزائه سنة ١٢٦٨ ، ومن بعضه سنة ١٢٧١ ، ومجلد العام والخاص إلى آخر الإجماع ، فرغ منه سنة ١٢٦٨ ، ومجلد البراءة والاشتغال ، فرغ منه سنة ١٢٦٨ ، وقد يحيل فيه إلى ما كتبه الشيخ الأستاد في رسالته ومراده العلامة الأنصاري كلها بخط المؤلف رأيتها في كتب الشيخ زين العابدين ابن الشيخ أسد الله المهرباني السرابي النجفي المتوفى في ثالث عشر ربيع الثاني سنة ١٣٥٦

( أصول الفقه ) للمولى إسماعيل العقدائي اليزدي المتوفى حدود سنة ١٢٤٠ تلميذ آية الله بحر العلوم وأستاذ ميرزا سليمان الطباطبائي النائني ، عناوينه حقيقة ، حقيقة فلذا يسمى حقايق الأصول.

( ٧٨١ : أصول الفقه ) للسيد إسماعيل بن أحمد العقيلي النوري النجفي المتوفى سنة ١٣٢١ ، رأيته عند صهره الشيخ علي المدرس الطهراني.

( ٧٨٢ : أصول الفقه ) لآقا محمد إسماعيل بن آقا محمد علي الكرمانشاهي صهر السيد صاحب الرياض ، وتلميذه ، ذكر في ترجمته.

( ٧٨٣ : أصول الفقه ) للعالم الشهير بميرزا بابا الشيرازي ، ذكر بعض المطلعين أنه توجد نسخه منه في مكتبة مدرسة ملا محمد باقر بالمشهد الرضوي.

( ٧٨٤ : أصول الفقه ) لبعض الأصحاب توجد نسخته في دار الكتب


بمصر ، كما في فهرس المكتبة ج ١ من النحل الإسلامية. مصرحا فيه بأن المؤلف شيعي.

( ٧٨٥ : أصول الفقه ) لبعض المتأخرين. مرتب على مباحث تنتهي إلى البحث السابع والخمسين. أولها في حصر مقاصد الفقه في الأربعة العبادات العقود ، الإيقاعات ، والأحكام (٢) الحقيقة الشرعية (٣) المشترك (٤) المشتق (٥) الفور والزاخي (٦) المرة والتكرار. وآخر المقاصد في العبد المبعض والخاتمة في الخنثى. رأيته عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي النجفي

( أصول الفقه ) للسيد محمد تقي بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى سنة ١٢٨٩ ذكره سيدنا في التكملة ( أقول ) اسمه قواعد الأصول يأتي. أنه موجود عند حفيده السيد علي بن السيد هادي

( أصول الفقه ) للمحقق الحلي أبي القاسم جعفر بن الحسن. اسمه المعارج

( ٧٨٦ : أصول الفقه ) تاما لسيدنا المعاصر محمد الحسن بن السيد محمد الباقر الشهير بحاج آقا مير. لأنه سمي جده السيد محمد باقر والد صاحب الضوابط المعاصر للسلطان ( فتح علي شاه ) الموسوي القزويني المولود بالحائر الشريف سنة ١٢٩٦ كما كتبه بخطه في نسخه الأصل من الكتاب. ولم يسمه باسم خاص.

( ٧٨٧ : أصول الفقه ) لصاحبنا المعاصر الشيخ محمد حسين بن محمد حسن خان القزويني الطهراني النجفي. ولد بطهران في نيف وتسعين ومائتين وألف وحط رحله في النجف الأشرف من بدء شبابه مكبا على الاشتغال بالفقه والأصول كتابة وبحثا مكتفيا عن غيرهما بأقل الضروريات. وقد كتب كل بحث من المباحث الأصولية مرارا في كراريس تجمعها عدة مجلدات.

( ٧٨٨ : أصول الفقه ) للسيد رضا بن آية الله بحر العلوم المولود سنة ١١٨٩ والمتوفى سنة ١٢٥٣ مجلد بخطه فيه مباحث متفرقة. رأيته في


مكتبة حفيده المعاصر السيد جعفر بن السيد باقر بن السيد علي بن المؤلف

( ٧٨٩ : أصول الفقه ) للسيد محمد رضا بن السيد ميرزا يوسف بن السيد باقر الطباطبائي التبريزي النجفي المولود سنة ١٢٩٦ من بحث الموضوع والوضع والأوامر والعام والخاص إلى آخر مباحث الألفاظ ومن البراءة والاشتغال والاستصحاب والتعادل والتراجيح في عدة مجلدات بخطه.

( ٧٩٠ : أصول الفقه ) للشيخ سليمان بن علي الشاخوري ذكره معاصره في الأمل

( ٧٩١ : أصول الفقه ) للمولى محمد صالح بن محمد محسن المازندراني. مجلد واحد حاو لمباحث الألفاظ والأدلة العقلية. رأيته بخط المؤلف اشتراه السيد محمد علي بحر العلوم المتوفى سنة ١٣٥٥ من كتب السيد محمد الطباطبائي اليزدي. لكنه غير مهذب مختلفة العناوين بعضها درس وبعضها فصل وبعضها أصل. وظني أنه مسودة كتابه كواشف الحجب.

( أصول الفقه ) للمولى المحدث محمد طاهر بن محمد حسين القمي الشيرازي. من مشايخ العلامة المجلسي. وتوفي سنة ١٠٩٨ ذكره في التكملة. ويأتي باسمه جامع الأصول.

( ٧٩٢ : أصول الفقه ) لميرزا عبد الجواد بن سليمان النيسابوري النجفي من طبقة تلاميذ الشيخ الأكبر كاشف الغطاء اشتراه الشيخ محمد رضا بن الشيخ موسى بن جعفر بعد وفات المؤلف. توجد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء. وفيه من مباحث الأصول. الإجزاء. الإجماع العموم والخصوص. المطلق والمفيد. الصحيح والأعم. أدلة الأحكام الفعل والتقرير. التعادل والتراجيح. وعليه حواش من المؤلف. وفي آخره رسالة في حدوث العالم له.

( ٧٩٣ : أصول الفقه ) للسيد عبد الحسين بن السيد علي بن السيد محمد بن السيد ثابت الحسيني آل كمونة النجفي المولود في بروجرد سنة ١٢٦٨


والمتوفى في النجف سنة ١٣٣٦ رأيته في مجلدين. مجلد مباحث الألفاظ عند السيد هادي بن السيد حسين الإشكوري النجفي. ومجلد في البراءة والاشتغال عند السيد محمد صادق آل بحر العلوم.

( ٧٩٤ : أصول الفقه ) للشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري المتوفى بالنجف بعد أوبته عن زيارة مشهد الرضا 7 سنة ١٣١٣ كان من أجلاء تلاميذ العلامة الأنصاري وهو مبسوط في عدة مجلدات. منها مجلد في الصحيح والأعم إلى مباحث الأوامر. ومجلد في مقدمه الواجب ومجلدان في بقية مباحث الألفاظ. ومجلد في الأدلة العقلية. شرع فيه سنة ١٢٦٥ ومجلد في التعادل والتراجيح. فرغ منه سنة ١٢٧٠ رأيت المجلدات الستة كلها بخط المؤلف في مكتبة سيدنا الحجة السيد ميرزا علي آقا الشيرازي مع جملة مجلدات في الفقه له ومجلد الأصول العملية في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء.

( ٧٩٥ : أصول الفقه ) للسيد عبد الغفور بن السيد محمد إسماعيل الحسيني اليزدي المتوفى في النجف بالطاعون سنة ١٢٤٦ حكاه شيخنا العلامة النوري في دار السلام عن شيخه الحاج المولى علي الخليلي الرازي ( أقول ) يأتي له التحفة الغروية حاشيته على القوانين فلعلهما واحد.

( ٧٩٦ : أصول الفقه ) المبسوط للشيخ عبد الله بن محمد علي بن عبد الغفار الرايني الكرماني النجفي المتوفى بها في سادس عشر شهر رمضان سنة ١٣٢٧ كانت ولادته سنة ١٢٥٤ وكان من تلاميذ العلامة الأنصاري خمس سنين. وكتب في الفقه والأصول كثيرا ومنها مختصر هذا الكتاب وقد سماه خلاصة الأصول كما يأتي رأيت جميعها بخطه عند ولده الشيخ محمد رضا في النجف الأشرف

( ٧٩٧ : أصول الفقه ) للسيد علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني المتوفى


حدود سنة ١٣٢٠ من أول مباحث الوضع إلى أواخر الاستصحاب بخطه عند ولده السيد حسين مع المجلدين. لجده السيد أبي طالب

( ٧٩٨ : أصول الفقه ) للسيد محمد علي بن أبي الحسن الموسوي العاملي النجفي المولود سنة ١٢٤٧ والمتوفى بالحائر سنة ١٢٩٠ ، وهو ابن أخ السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني وصاحب يتيمة الدهر والحاشية على القوانين وغيرهما مما ذكره سيدنا في تكملة الأمل.

( ٧٩٩ : أصول الفقه ) للسيد محمد علي بن المفتي مير محمد عباس اللكهنوي المولود بها حدود سنة ١٢٩٠ ، ذكر لنا شفاها في سفر زيارته أواخر سنة ١٣٥٥ أن كثيرا منه من تقريرات أساتيذه.

( ٨٠٠ : أصول الفقه ) للسيد ميرزا علي بن الأمير محمد حسين بن الأمير محمد علي الحسيني الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة ١٣٤٤ ، رأيته بخطه في مجلد ، هو في الظنون الخاصة كتابا وسنة والأدلة العقلية.

( ٨٠١ : أصول الفقه ) للسيد علي بن عبد الكريم بن علي ( من أحفاد السيد محمد الطباطبائي البروجردي جد آية الله بحر العلوم ) الأصفهاني المتوفى بها في ربيع الأول سنة ١٣٠٦ ، يوجد عند ولده العالم الحاج السيد أبي الحسن في أصفهان ، كما حدثني به في سفر زيارته إلى العتبات بعد سنة ١٣٤١

( ٨٠٢ : أصول الفقه ) مجلد في مباحث الألفاظ والبراءة والاستصحاب للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى سنة ١٢٩٣ ، يوجد في مكتبة ولده العالم المصنف الشيخ أحمد الشاهرودي ، كما حدثني به

( ٨٠٣ : أصول الفقه ) في ثلاثة مجلدات للسيد علي آقا بن السيد محمد بن علي الرضوي التبريزي النجفي الشهير بالسيد علي الداماد المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٦ بعد أوبته من الجهاد ، يوجد في مكتبته. حدثني به ولده الفاضل السيد مرتضى.


( ٨٠٤ : أصول الفقه ) للمولى محمد علي بن مقصود علي المازندراني الغروي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٦٤ في مجلدين. ثانيهما في الأدلة العقلية رأيت بالكاظمية نسخه وقفها ابن المصنف الشيخ محمد بن محمد علي ١٢٨٨

( ٨٠٥ : أصول الفقه ) للمولى علي بن محمد ولي القائني تلميذ السيد المجاهد والشيخ موسى بن جعفر كاشف الغطاء وغيرهما. ذكره المعاصر البيرجندي في بغية الطالب.

( أصول الفقه ) لميرزا علي محمد الشريف الحسيني من طرف الإمام طبع سنة ١٣١٠ يأتي في عنوان التقريرات.

( ٨٠٦ : أصول الفقه ) للسيد ميرزا علي نقي بن السيد حسن بن السيد المجاهد الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٨٩ مجلد ضخم حاو لأكثر مباحث الأصول. يوجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين.

( ٨٠٧ : أصول الفقه ) للسيد فتاح السرابي التبريزي المولود سنة ١٢٥٢ والمتوفى سنة ١٣١١ كبير في مجلدين أولهما في مباحث الألفاظ. والثاني في الأدلة العقلية. ترجمه ميرزا محمد علي الأردوبادي في مجموعته زهر الربى

( ٨٠٨ : أصول الفقه ) للسيد الأمير فيض الله بن السيد عبد القاهر الحسيني التفريشي تلميذ المولى المقدس الأردبيلي والمتوفى كما أرخه في مطلع الشمس سنة ١٠٢٥ وذكر الكتاب له في أمل الآمل

( ٨٠٩ : أصول الفقه ) للسيد محسن بن السيد مهدي الحكيم الطباطبائي النجفي المعاصر من تلاميذ شيخنا الآية الخراساني مجلد في مباحث الألفاظ فرغ منه سنة ١٣٣٩ رأيته في كتب الشيخ مشكور الحولاوي النجفي ثم حدثني المؤلف أن مجلده الثاني حاشية على الرسائل

( ٨١٠ : أصول الفقه ) للمولى الحاج محمد المشهدي المتوفى بها سنة ١٢٥٧ كان تلميذ صاحب الرياض والشيخ كاشف الغطاء والمولى شريف العلماء


كما ذكره في مطلع الشمس.

( ٨١١ : أصول الفقه ) للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني النجفي المتوفى سنة ١٣٠٦ في مجلدين ، أحدهما العام والخاص والمفهوم والمنطوق ، والآخر الأدلة العقلية ، بدأ فيه بمسألة الحسن والقبح وقاعدة الملازمة ثم بالبراءة والاشتغال ، وكتب الاجتهاد والتقليد مستقلا في مجلد كما مر وكذا التعادل والتراجيح في مجلد كما يأتي ، كل هذه المجلدات رأيتها عند ولده الشيخ محمد الجواد. والظاهر إنها نسخه الأصل وبخط يده.

( ٨١٢ : أصول الفقه ) للسيد محمد بن حبيب الله الرضوي نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها سنة ١٢٦٦ كان من تلاميذ صاحب الرياض وهو مجلد واحد في مباحث الألفاظ كما ذكره في فردوس التواريخ

( ٨١٣ : أصول الفقه ) للشيخ محمد بن محمد بن الحسين الحر العاملي المتوفى سنة ١٠٩٨ ذكره الشيخ الحر في الأمل. وقال هو عم والدي. وعبر عنه برسالة في الأصول.

( ٨١٤ : أصول الفقه ) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي. ورواه عنه العلامة الكراجكي. وأدرجه مختصرا في كتابه كنز الفوائد المطبوع. وهو مشتمل على تمام مباحث الأصول على الاختصار.

( ٨١٥ : أصول الفقه ) للسيد محمد بن السيد ميرزا يوسف بن السيد باقر الطباطبائي التبريزي المتوفى سنة ١٣٢٦ كان تلميذ شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني. وهو في أكثر مباحث الأصول رأيته في مجلدات صغار كلها بخطه عند أخيه السيد محمد رضا في النجف فرغ من تبييض بعضها سنة ١٣٢١ وله تقريرات في الفقه ورسالة في الربا والصرف وغيرها مما يأتي.


( ٨١٦ : أصول الفقه ) للعلامة الأنصاري الشيخ المرتضى بن المولى محمد أمين الدزفولي التستري النجفي المتوفى سنة ١٢٨١ في مجلد ضخم محتو على اثنين وستين مبحثا من الأصول الفقهية في مباحث الألفاظ والأدلة العقلية جميعا. رأيت النسخة المنتسخة عن خط المصنف في خزانة آية الله المجدد الشيرازي.

( ٨١٧ : أصول الفقه ) للمولى محمد مؤمن بن عبد الغفور. مرتب على مقدمات ومقالات ذات فصول وخاتمة أوله ( الحمد لله الذي سهل لنا شرايع الإسلام ) توجد منه نسخه تاريخ كتابتها سنة ١٢٣٩ في خزانة كتب آية الله المجدد الشيرازي. وصرح في الرياض بأن المولى محمد مؤمن بن عبد الغفور هو ابن أخ المحدث الفيض وتلميذ عمه وهو العالم الفاضل المدرس الآن بأشرف مازندران. ومراده بالآن حدود سنة ١١١٩

( ٨١٨ : أصول الفقه ) في مجلد كبير للسيد مهدي بن السيد إسماعيل الموسوي الهروي الخراساني تلميذ صاحب الجواهر ومصاحب الشيخ مشكور الحولاوي في النجف سنين. وفي حدود السبعين والمائتين قصد مشهد خراسان. ولما وصل طهران مرض بعد أشهر وتوفي بها وحمل إلى المشهد الرضوي ودفن في بقعة الشيخ البهائي. والنسخة عند سبطه السيد ميرزا أبي القاسم بن السيد محمد بن السيد إبراهيم الحسيني اللواساني الطهراني نزيل همدان.

( أصول الفقه ) للسيد هاشم بن أحمد الأحسائي ذكره في أنوار البدرين اسمه أنموذج الحق المبين يأتي.

( ٨١٩ : أصول الفقه ) للشيخ هاشم بن زين العابدين التبريزي النجفي المولود حدود سنة ١٢٦٠ والمتوفى في النجف سنة ١٣٢٣ ترجمه تلميذه الشيخ عبد الله المامقاني في آخر مخزن المعاني. وذكر ولده الشيخ هادي


المتوفى سنة ١٣٥٤ أنه في مجلدين بخطه يوجدان في كتبه.

( ٨٢٠ : أصول الفقه ) للشيخ يوسف بن الشيخ يعقوب الوائلي النجفي المتوفى سنة ١٣٤٠ في مجلدين ، أولهما في مباحث الألفاظ ، وثانيهما على ترتيب الفرائد للعلامة الأنصاري وكأنه حاشية عليه بعنوان قوله كما يوجد في بعض مواضعه ، رأيتهما عند ولده الفاضل الشيخ محمد الذي توفي في المحرم سنة ١٣٥٦

( ٨٢١ : الأصول الكربلائية ) للسيد شفيع بن السيد علي أكبر الموسوي الجابلقي نزيل بروجرد والمتوفى سنة ١٢٨٠ ينتهي نسبه إلى السيد نظام الدين أحمد الذي هو البطن السادس من ولد الإمام الكاظم 7 وله مزار مشهور في المشهد المعروف ( بإمام زاده قاسم ) قرب بروجرد ، كان من تلاميذ شريف العلماء في الأصول والمولى أحمد النراقي في الفقه ، وكتابه هذا يشبه ضوابط الأصول ، سمي بذلك لكون تأليفه في كربلاء لكنه لما لم يكن مشتملا على بعض المبادىء اللغوية تممه وألحق به ما فات عنه ولده السيد علي أكبر المتوفى سنة ١٢٨٢ ، وسماه بالقواعد الشريفية ، مطبوع كما يأتي.

( ٨٢٢ : أصول الكيمياء ) لجابر بن حيان المعروف بالصوفي المتوفى سنة ٢٠٠ ، مطبوع كما في بعض الفهارس.

( ٨٢٣ : أصول المذاهب ) للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي المتوفى بالكاظمية سنة ١٣١٤ ، فارسي ذكره في فهرس كتبه ، قال ( هو في معرفة أصول مذاهب الموحدين من أهل المعرفة والدين ) وأورد شطرا من أوله.

( ٨٢٤ : أصول المعارف ) للمحدث المحقق الفيض المولى محسن بن شاه مرتضى الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، لخصه من كتابه عين اليقين فيما


يقرب من أربعة آلاف بيت أوله ( الحمد لله على حسن توفيقه ) رتبه على عشرة أبواب ذوات فصول. ذكر في أوله أن فيه الجمع والتوفيق بين كلمات الحكماء ومرادات الاخبار وفيه بيان متشابهات كلماتهم. وفرغ منه سنة ١٠٨٩ قال في آخره ( تم أصول للعارف يوم الأحد ) وصار هذا الكلام تاريخ عام الإتمام. رأيت منه نسخا منها نسخه مكتبة الحسينية في النجف تاريخ كتابتها سنة ١٢٢٦ ومنها نسخه مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران وغيرهما.

( ٨٢٥ : أصول الملاحم ) لأبي الفضل بن حبيش بن إبراهيم بن محمد التفليسي أوله ( شكر وسپاس مر خداى را جل جلاله ) رتبه على اثني عشر بابا بعدد الشهور وكل باب على خمسة وعشرين فصلا بعدد الحوادث. أول الشهور تشرين الأول ( الميزان ). وآخرها ( أيلول ) وآخر الحوادث الخمسة والعشرين فيه الزلزلة وآخر آثار هذه الزلزلة كثرة الموت في زنگبار وكوهستان وقال في كشف الظنون ملحمة دانيال للشيخ أبي الفضل حبش بن محمد التفليسي. شرحها الفاضل عبد الله بن هارون السوسي ( أقول ) لم أظفر بترجمة هؤلاء. فراجعه

( ٨٢٦ : أصول الملحمة ) في علامات الرغدة والنقمة والوقائع التي تحدث في العالم على ما يظهر من قواعد علم النجوم لنجيب الدين الأصفهاني. مرتب على اثني عشر بابا بعدة الأشهر الرومية. وفي كل باب خمسة وعشرون فصلا بعدد العلائم. وعقد بعدها اثني عشر بابا في طوالع البروج وفي آخر الأبواب اختيار الساعات للمهمات. وقد طبع سنة ١٣٠٦ راجعه

( ٨٢٧ : أصول من عرف ) ليطمئن قلب من عرف. لعماد الدين المازندراني هو شرح لحديث من عرف نفسه عرف ربه أوله ( الحمد لله الواحد الصمد الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ) ذكره في كشف الحجب


ويأتي في حرف الشين ، شروح حديث من عرف

( ٨٢٨ : أصول المنطق ) فارسي بطرز أنيق للشيخ محمد علي بن أبي طالب الجيلاني الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١ ، كذا ذكر في فهرس تصانيفه.

( ٨٢٩ : الأصول المهمة ) في أصول الدين والمواعظ ، للمولى محمد علي بن أحمد الأونساري من محال ( قراچه داغ ) التبريزي ، المعاصر ذكره في فهرس تصانيفه

( ٨٣٠ : أصول الهندسة ) أو كفاية الهندسة لنجم الدولة الحاج ميرزا عبد الغفار الأصفهاني ، معلم مدرسة دار الفنون بطهران المتوفى سنة ١٣٢٠ فارسي في ثمان مقالات ، ألفه باسم السلطان مظفر الدين شاه ، وطبع سنة ١٣١٨ ، وله بداية الهندسة يأتي

( ٨٣١ : اضاءة القلوب ) بتحقيق المغرب والغروب ، للسيد أبي القاسم بن السيد علي أكبر الموسوي الخوئي النجفي المعاصر ، صاحب أجود التقريرات المذكور آنفا فرغ من تأليفه سنة ١٣٥٣

( ٨٣٢ : كتاب الأضاحي ) للشيخ أبي القاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى ابن مسرور بن قولويه القمي المتوفى سنة ٣٦٨ صاحب كامل الزيارة ذكره النجاشي ، وقال ( كلما يوصف به الناس من جميل وفقه فهو فوقه ) ( أقول ) هذا غاية الثناء والمدح وكفى في علو مقامه أن الشيخ المفيد على جلالته اقتبس من أنوار علومه إلى أن دفن معه مما يلي رجلي الجوادين 7

( ٨٣٣ : كتاب الأضاحي ) للشيخ أبي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمرقندي المصنف لأكثر من مائة وخمسين كتابا ، ذكرها النجاشي ، ومنها ابتداء الدعوة كما مر.

( ٨٣٤ : الأضحوية ) رسالة في المعاد مبسوطة مرتبة على سبعة فصول يقرب من ألف ومائتي بيت للشيخ أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا


المتوفى سنة ٤٢٧ ، ألفه للشيخ الأمير السيد أبي بكر محمد بن عبد الله الذي كتب النيروزية له وصرح في أولها إنها هدية إليه في النيروز فيه إثبات المعاد الجسماني وحل شبهاته وفي الفصل السابع منه ذكر أحوال طبقات الناس بعد الموت ، والنسخة توجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء بخط الشيخ شرف الدين علي المازندراني النجفي حدود سنة ١٠٦٠ ، أوله ( أفاض الله على روح الأمير الشيخ الكبير في الدارين أنوار الحكمة ) ثم أكثر في الثناء عليه ولزوم القيام بخدمته لأداء بعض حقوقه ، ولم يصرح بأنه هدية عيد الأضحى مثل ما صرح به في أول النيروزية ، لكن الظاهر إنها وجه التسمية. فلا وجه لما عبر عنه في كشف الظنون بعنوان رسالة في الأضحية

( ٨٣٥ : الأضداد) في اللغة للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن يوسف المعروف بابن العتائقي الحلي الذي فرغ من الشهدة في شرح معرب الزبدة سنة ٧٨٨ قاله في الرياض. ثم احتمل اتحاده مع كتابه الأعمار الذي نسبه إليه الكفعمي في حواشي البلد الأمين

( ٨٣٦ : الأضداد) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ عده من تصانيفه في كتابه قصص العلماء

( ٨٣٧ : كتاب الأضداد) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت إمام اللغة والنحو وصاحب إصلاح المنطق الذي قتله المتوكل سنة ٢٤٣ ذكره النجاشي وغيره.

( ٨٣٨ : أضرار التدخين ) أو ( شرب الدخان في نظر الطب والدين ) للسيد محمد علي بن الحسين الحسيني الحائري الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني طبع في بغداد سنة ١٣٤٣

( ٨٣٩ : أضغاث الأحلام ) في بيان أوهام الكرام أوله ( الحمد لله الحي


القيوم على نواله الذي عصمنا عن الخطإ في العلوم ، باتباع النبي المعصوم ، وآله ) ذكر فيه أربعة وأربعين وهما من أوهام القدماء ، والمتأخرين ، وبدأ بثلاثة أوهام لنفسه وكتبه لولده غياث الأنام ، رأيته في خزانة كتب بعض المشايخ في النجف ، ثم رأيت نسخه أخرى منه عند السيد محمد رضا التبريزي الطباطبائي النجفي ضمن مجموعة من تأليفات المحدث المولى محسن الفيض ابن مرتضى الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ـ مثل الأصول الأصلية ، وسفينة النجاة ، وفهرس العلوم ـ ويظهر من أثنائه أنه أيضا للفيض ، وعلى النسخة تملك سنة ١١٠٧ ، لكن يبعد كونه للفيض عدم ذكر اسمه فيه ، مع أن من عادته ذكر اسمه في تصانيفه غالبا ، وعدم ذكره في فهرس تصانيفه الذي كتبه بنفسه في أواخر عمره ، وذكر فيه خصوصيات كل ما ألفه. مع أن المعروف من أولاد الفيض رجلان أحدهما علم الهدى محمد ، والآخر معين الدين محمد الذي ألف باسمه ترجمه الصلاة ، وأما غياث الأنام فلم نر ذكره في موضع ، نعم حكى المولى محمد حسين الكرهرودي في عجالة الراكب عن كتاب الفوائد للمولى أحمد ابن المحدث الفيض فلعله الثالث منهما والملقب بغياث الأنام ، وعلى كل فإن المؤلف يعبر في أثنائه عن الشيخ البهائي بـ ( شيخنا البهائي ; ) وينقل فيه ما سأله عن الأستاد العظيم أو الأستاد الأعظم دام ظله ، وذكر في الوهم السادس والعشرين ما كتبه بعض مشايخ أسترآباد من سكان خير البلاد إلى حضره الأستاد أدام الله ظلاله ، أن الرسالة المشهورة لعلي بن بابويه انما هي للإمام الرضا 7 ، قال ( وأعجب منه ادعاء الأسترآبادي أن النسخة بخط الإمام 7 عنده مع اعترافه باشتمالها على أسقام ). ثم قال ( وإني تصفحت الفقيه من أوله إلى آخره فرأيت كلما يقول الصدوق قال أبي في رسالته إلى مطابقا لما في


هذه الرسالة. بل تفطنت بحصول سقط في كتاب الديات من نساخ الفقيه من وجود الساقط في هذه الرسالة. ومراده من الأسترآبادي هو المولى محمد أمين الأسترآبادي مجاور بيت الله الحرام المتوفى سنة ١٠٣٦

( ٨٤٠ : أضواء الدرر الغوالي ) في إيضاح أحوال فدك والعوالي. قال العلامة المجلسي في أول البحار عند ذكر مآخذه في الفصل الأول إنه لبعض الأعلام. وصرح في الفصل الثاني بوجوده عنده. وقال إنه محتو على فوائد كثيره لكن لم نرجع إليه كثيرا

( ٨٤١ : الأضواء المزيلة ) للشبه الجليلة للسيد محمد بن هاشم بن مير شجاعت علي الهندي النجفي المتوفى سنة ١٣٢٣ فيه الرد على البابية أهل البدع والأهواء والدفع لشبهات الشيخية والكشفية. ذكره في كتابه نظم المعالي الذي ألفه سنة ١٢٧٧ وقال إنه سرقت النسخة الأصلية مني ولم يذكر أنه استنسخ منها أو لم ينتسخ

( ٨٤٢ : أطباق الذهب ) في علم الأدب نظير المقامات للحريري في مائة مقالة طبع مع الحواشي عليه بإيران. وهو للشيخ شرف الدين عبد المؤمن بن هبة الله المعروف بشفروة. قال في كشف الظنون إنه عارض بها أطواق الزمخشري. راجعه. وشرحه الموسوم بمعيار الأدب يأتي في الميم

( ٨٤٣ : أطراف الدلائل ) في أوائل المسائل للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ أورد في آخره بابا مختصرا في أغلاط العامة. فلما رآه بعض المؤمنين سأل من السيد الشريف المرتضى علي الهدى المتوفى سنة ٤٣٦ أن يكتب تفاصيل تلك الأغلاط فكتب الشريف المرتضى بالتماسه كتابه الموسوم بعجائب الأغلاط. كما يأتي.

( ٨٤٤ : الأطرغش ) في اللغة لابن خالويه النحوي صاحب كتاب الآل


وهو الشيخ أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان الهمداني ساكن حلب المتوفى سنة ٣٧٠ ترجمه ابن النديم والنجاشي والسيوطي في البغية والأخير سماه بما ذكر لكن النجاشي قال له كتاب حسن في اللغة فذكر موضوعه دون اسمه وفي بعض النسخ كتب المرغش. كما في بعضها الأطراغش. وبعضها تصحيف لا محالة والله العالم.

( ٨٤٥ : كتاب الأطعمة ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مؤلف المائة كتاب والمتوفى سنة ٣٥٠ ذكره النجاشي.

( ٨٤٦ : كتاب الأطعمة ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي الأزدي البصري المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ٨٤٧ : الأطعمة للأصحاء ) من الخمسة النجيبية لنجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد بهراة لما دخلها التتار سنة ٦١٩ توجد نسخه منه في المكتبة الخديوية بخط رضوان بن محمد بن إلياس الكنوي الأدرنوي تاريخ كتابتها سنة ٩٢٨ كما ذكر في فهرسها. ويأتي الأغذية والأشربة للأصحاء له أيضا. فراجعه.

( ٨٤٨ : الأطعمة للمرضى ) أيضا من النجيبيات. لنجيب الدين المذكور أوله ( الحمد لله رب العالمين ) توجد في المكتبة الخديوية نسخه كتابتها سنة ٩٢٨ أيضا. ونسخه توجد في الخزانة الرضوية آخرها ( وبأعمالنا إلى أحسن الأعمال إنه المسدد والحمد لله رب العالمين ) وهي من موقوفات خواجه شير أحمد. ونسخه في مكتبة مدرسة فاضل خان كما ذكرت في فهارسها.

( ٨٤٩ : أطعمه المرضى ) لأبي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي ذكره في فهرس كتبه بعنوان رسالة كما حكاه عنه ابن النديم.

( ٨٥٠ : الأطعمة والأشربة ) فارسي للمولى أحمد بن مهدي بن أبي ذر


النراقي المتوفى سنة ١٢٤٤ جعله ذيل رسالته العملية الموسومة بوسيلة النجاة

( ٨٥١ : الأطعمة والأشربة ) فارسي للمولى محمد تقي بن ميرزا علي محمد النوري المتوفى سنة ١٢٦٣ ذكره ولده شيخنا العلامة النوري في آخر خاتمة مستدرك الوسائل.

( الأطعمة والأشربة ) لآقا رضي الدين ابن المحقق آقا حسين الخوانساري اسمه محمد كأخيه الأكبر منه آقا جمال الدين الذي توفي سنة ١١٢٥ وتوفي هو شابا قبل أخيه هو فارسي ألفه لشاه سليمان وسماه بالمائدة السماوية يأتي في حرف الميم.

( ٨٥٢ : الأطعمة والأشربة ) في بيان عامة المأكولات والمشروبات وبيان أحكامها الشرعية والطبية على ما رويت عن الأئمة الطاهرين : وما حكمت به الأطباء الماهرين للسيد شبر بن فخار الموسوي كما في أوله وهو السيد شبر بن محمد بن ثنوان الموسوي المشعشعي الحويزي الموجودة عندنا خطوطه المؤرخة سنة ١١٨٦ ونقش خاتمه ( شبر بن محمد الموسوي الفخاري ) وكتب رسالة في بيان نسب السادة المشعشعية المنتمين إلى السيد عبد الحميد النسابة ابن فخار بن أحمد من ولد الحسين الشيتي من ولد إبراهيم المجاب هو كتاب مبسوط أوائله منظوم ثم منثور قرب ألف بيت رأيته في مكتبة مدرسة بادكوبة بكربلاء سنة ١٣٣٢ ولا أعلم به بعد تفرق ما في المكتبة

( ٨٥٣ : إطلاق الصبي ) في تحقيق لفظ الصبي للسيد المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ كذا ذكره في التجليات ولعل مراده بيان عدم الأثر في قول الصبي.

( ٨٥٤ : الأطوار) مجموعة من الفوائد المتفرقة محتوية على تفسير الآيات وشرح الروايات ونقل بعض التواريخ والحكايات وحل كثير من المشكلات للشيخ عبد الحسين بن الشيخ عيسى الرشتي المولود بالحائر الشريف سنة ١٢٩٢ والمجاور


للنجف الأشرف رأيته في كتبه بخطه.

( ٨٥٥ : الأطوال للفرس ) للمنجم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى سنة ٤٤٠ صاحب الآثار الباقية كما حكاه في الروضات عن صاحب الرياض.

( الإظلال ) للحكيم المنجم الماهر أبي ريحان المذكور كذا عبر به في عيون الأنباء وغيره لكن يأتي باسمه إفراد المقال في أمر الظلال.

( ٨٥٦ : كتاب الأظلة ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي شيخ القميين والرئيس الذي كان يلقى السلطان لقي الإمام الرضا وأبا جعفر الثاني وأبا الحسن العسكري 7 ذكر ذلك كله النجاشي

( ٨٥٧ : كتاب الأظلة ) لعبد الرحمن بن كثير الهاشمي قال النجاشي هو ضعيف وكتابه فاسد مختلط.

( ٨٥٨ : كتاب الأظلة ) لأبي الحسن علي بن أبي صالح محمد الكوفي الحناط كان يلقب ( بزرج ) يرويه عنه حميد بن زياد النينوائي المتوفى سنة ٣١٠ كما في النجاشي.

( ٨٥٩ : كتاب الأظلة ) لأبي جعفر محمد بن سنان الزاهري الراوي عن الإمام الرضا 7 والمتوفى سنة ٢٢٠ ذكره النجاشي.

( ٨٦٠ : الإظهار) متن مختصر في النحو للشيخ محمد بن الشيخ علي الكركي النجفي المعاصر أوله ( الحمد لله رب العالمين ) مرتب على ثلاثة أبواب الأول في العامل. الثاني في المعمول. الثالث في العمل. شرحه السيد علي بن السيد محمد بن محمد تقي بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم وسمى شرحه بكشف الأسرار في شرح الإظهار كما يأتي.

( ٨٦١ : إظهار الحزن المتراكم ) في وفات الإمام العالم موسى الكاظم 7 للشيخ حسين بن الشيخ علي بن الشيخ حسن آل الشيخ سليمان البحراني


القطيفي المعاصر الذي توفي والده الشيخ علي صاحب أنوار البدرين سنة ١٣٤٠

( ٨٦٢ : إظهار الحق ) في إثبات حلية المتعة ، لبعض فضلاء الهند ، بلغة أردو ، مطبوع كما في الفهرس الاثني عشرية اللاهورية.

( ٨٦٣ : إظهار الحقيقة ) جواب عن سبع مسائل سألها بعض العامة ، للسيد علي بن أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي الحائري اللاهوري المعاصر ، طبع بالهند.

( ٨٦٤ : إظهار صدق المودة ) في شرح القصيدة المعروفة بالبردة ، رأيت منه نسخه كتابتها سنة ١٠٠٣ لم يذكر فيه اسم المؤلف وكأنه لبعض الأصحاب ، فراجعه.

( ٨٦٥ : إظهار ما ستره أهل العناد ) من الرواية عن أئمة العترة في أمر الاجتهاد ، للشيخ الفقيه أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي في فهرس كتبه.

( ٨٦٦ : أعاجيب الأكاذيب ) في الرد على النصارى والكشف عن أكاذيبهم ، للشيخ محمد الجواد المعاصر المتوفى سنة ١٣٥٢ ابن الشيخ حسن بن الشيخ طالب بن الشيخ عباس من أحفاد الشيخ حسن بن عباس البلاغي النجفي صاحب تنقيح المقال الذي فيه ترجمه جده الشيخ محمد علي البلاغي المتوفى سنة ١٠٠٠ كل آبائه علماء وله تصانيف ممتعة مر منها آلاء الرحمن في تفسير القرآن ونذكر البواقي في محالها ، وطبع الأعاجيب في النجف سنة ١٣٤٦ وترجمته ( بالفارسية ) أيضا مطبوعة تسمى ( شگفت آور دروغ ).

( ٨٦٧ : إعانة الباري ) في دفع شبهات الأخبارى ، للمولى محمد مهدي بن المولى محمد شفيع الأسترآبادي المقيم باللكهنو والمتوفى سنة ١٢٥٩ ، ذكره في كشف الحجب ، ونجوم السماء.


( ٨٦٨ : إعانة الداعي ) من كتب الأدعية لبعض الأصحاب ، ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ في تصانيفه وجعله من مآخذ كتابه البلد الأمين في آخر الكتاب بعد ذكره عدة الداعي لابن فهد الحلي ، فلا يتوهم الاتحاد.

( ٨٦٩ : إعانة المؤمنين ) أوله ( الحمد لرب الأرباب مالك الرقاب ) وآخره ( والله ولي التوفيق والتسديد ) يوجد في الخزانة الرضوية من موقوفات خواجه شير أحمد بن خواجه عميد الملك التوني المعاصر لشاه عباس الماضي الذي توفي سنة ١٠٣٨ ، وقد توقف كتبا كثيره للخزانة الرضوية وعلى جملة منها بخطه فوائد تاريخية ، منها هذه النسخة التي لم يذكر فيها اسم المؤلف ولكن كتب عليها خواجه شير أحمد بخطه أنه تأليف الشيخ حسن الحيائي ، واستظهر مؤلف الفهرس الرضوية أنه كان معاصر خواجه شير أحمد ( أقول ) الظاهر أنه الشيخ حسن بن علي بن أحمد العاملي الحانيني صاحب التصانيف المتوفى سنة ١٠٣٥ كما أرخه في خلاصة الأثر وترجمه في أمل الآمل.

( ٨٧٠ : الاعتبار) في إبطال الاختيار أي اختيار تعيين الإمام ، للشيخ أبي عبد الله الحسين بن جبير صاحب نخب المناقب ، والراوي عن ابن شهرآشوب الذي توفي سنة ٥٨٨ بواسطة شيخه نجيب الدين علي بن الفرج السوراوي ، نسبه إليه ابن بنته الشيخ زين الدين علي بن يوسف بن جبير في كتابه نهج الإيمان ونقل عنه فيه ، وكذلك ينقل عنه كثيرا الشيخ علي بن سيف بن منصور في كنز جامع الفوائد ، وينقل عنه أيضا الشيخ حسن بن علي الكركي في كتابه عمدة المقال الذي ألفه باسم شاه طهماسب سنة ٩٧٢ ، وينقل عنه أيضا الشيخ الحر في كتابه إثبات الهداة فلا وجه للاحتمالات الآخر التي ذكرها في الرياض ، منها


أن يكون المؤلف هو الحسين بن الحسن بن الحسين الفقيه المؤدب الذي يروي عنه محمد بن أحمد بن علي بن بندار سنة ٤٩٩ كما كتبه ابن بندار المذكور بخطه ، وذكره في الرياض في ترجمه المؤدب ، لكنه جزم في ترجمه ابن جبير بأن كتاب الاعتبار له بالشهادات المذكورة.

( ٨٧١ : الاعتبار) في اختصار الاستبصار للشيخ يعقوب بن إبراهيم بن جمال الدين بن إبراهيم البختياري الحويزي المعمر المتوفى سنة ١١٤٨ كما أرخه السيد عبد الله الجزائري في تذكرته ، كتاب كبير في ثلاثة مجلدات ، رأيت المجلد الثالث من كتاب الإيلاء إلى آخر الكتاب بخط المصنف ، فرغ منه في يوم الجمعة العشرين من ذي الحجة سنة ١١١٨ ، وهو في كتب الشيخ محمد صالح بن الشيخ هادي بن الشيخ مهدي الجزائري النجفي.

( ٨٧٢ : الاعتبار والتميز والانتصار) للشيخ المتكلم المبرز على نظرائه قبل الثلاث مائة وبعدها أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي صاحب ( فرق الشيعة ) المطبوع ، وغيره ذكره النجاشي

( اعتبار الإخلاص في العبادات ، ) يأتي بعنوان رسالة.

( اعتبار الثلثين في العصير ، ) يأتي في الرسائل أيضا متعددا.

( ٨٧٣ : الاعتبارية ) رسالة في بيان الأمور الاعتبارية الصرفة التي ليس في الخارج بإزائها شيء للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي المتوفى سنة ١٢٤١ ، مطبوعة ضمن جوامع الكلم له.

( ٨٧٤ : الاعتدال ) مجلة شهرية تصدر عن النجف الأشرف تبحث في العلم والأدب والتاريخ والاجتماع لرئيس تحريرها محمد علي البلاغي النجفي صدرت منها حتى الآن ثلاثة مجلدات لثلاث سنين وهي داخلة في سنتها الرابعة نرجو لها النجاح والتقدم الباهر.


( ٨٧٥ : الاعتذار ) عما يعمل من رسوم العزاء في تلك البلاد والأمصار) للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين اليماني اللكهنوي المولود سنة ١٢٧٨ ، مؤلف سبيكة اللجين ، وعبرة العين ، واليم العجاج وغيرها مما ذكر في التجليات

( ٨٧٦ : الاعتذار) لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع الأخبارى النيسابوري الهندي المولود بها سنة ١١٧٨ والمقتول بالكاظمية سنة ١٢٣٢ ، ذكره في الروضات بعنوان رسالة الاعتذار.

( ٨٧٧ : الاعتذار) للمولى المحدث الفيض محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، قال في فهرس تصانيفه ، إن فيه شرح بعض أحوالي المتضمن للاعتذار بابتلائي بالوقوع في المهالك ، ونصايح لأبناء الزمان ولا سيما السالك وهو في ثلاث مائة بيت.

( ٨٧٨ : اعتذار ) الحقير عن اعتزال الأمير 7 مدة خمس وعشرين سنة ، للمولى محمد بن عاشور الكرمانشاهاني نزيل طهران ، في عصر السلطان فتح علي شاه ، أوله ( الحمد لله الذي هدانا للدين المبين ) فارسي مرتب على مقدمه وثلاثة فصول وخاتمة ، ذكر فيه أنه كتب أولا رسالة في بيان سبب اعتزاله بالعربية ثم كتب هذا الفارسي ، رأيته بخطه في مكتبة حفيده الشيخ جعفر سلطان العلماء ابن الشيخ محمد بن جعفر بن المؤلف المذكور.

( ٨٧٩ : الاعتراضية ) للشيخ الفقيه علي بن محمد بن القاساني المعروف بنصير الدين القاشي الحلي المتوفى سنة ٧٧٥ كما حكى عن خط الشهيد ، قال القاضي نور الله في مجالسه إنها رسالة لطيفة مشهورة فيها اعتراضات على تعريف الطهارة من قواعد العلامة تبلغ عشرين اعتراضا.

( ٨٨٠ : الاعتصام ) في علم الكلام للشيخ زين الدين علي بن عبد الجليل


البياضي نزيل دار النقابة بالري من مشايخ الشيخ منتجب الدين الذي توفي بعد سنة ٥٨٥ ، ذكره في فهرسه. قال شاهدته وقرأت عليه فما أرخ وفاته في كشف الحجب بسنة ٨٧٧. لا ريب أنه من غلط النسخة.

( ٨٨١ : الاعتصام ) للمنصور بالله القاسم بن محمد الحسيني المتوفى سنة ١٠٢٩ وصاحب كتاب الأساس السابق ذكره. ينقل عن هذين الكتابين حفيده يحيى بن الحسن بن المنصور القاسم في كتابه الشمس المنيرة. وهو من أئمة الشيعة الزيدية. وعقد له ترجمه مفصلة السيد ضياء الدين يوسف في كتابه نسمة السحر فيمن تشيع وشعر.

( ٨٨٢ : الاعتقاد ) في الأدعية لأحمد بن علوية الأصفهاني المعروف بابن الأسود الكاتب المتوفى سنة ٣٢٠ تقريبا وهو الذي يروي عن إبراهيم بن محمد الثقفي الذي توفي سنة ٢٨٣ كتبه كلها كذا عبر عنه النجاشي ولكن الشيخ في الفهرس قال له دعاء الاعتقاد تصنيفه. والمظنون أنه هو الذي ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي في كتبه بعنوان كتاب الاعتقاد. وجعله بهذا العنوان في آخر كتابه البلد الأمين من مصادره ومنه يظهر وجوده عنده. وأحمد بن علوية هذا هو صاحب الألفية الموسومة بالمحبرة وهي القصيدة النونية في مدح أمير المؤمنين 7 التي مطلعها

ما بال عينك ثرة الأجفان

عبر اللحاظ سقيمة الإنسان

وقد أورد كثيرا من أبياتها متفرقة الشيخ ابن شهرآشوب في المناقب

( ٨٨٣ : الاعتقادات ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى سنة ١١١١ أوله ( الحمد لله الذي سهل لنا سلوك شرايع الدين. وأوضح أعلامه وبين لنا مناهج اليقين ( ألفه بمشهد الرضا 7 في ليلة واحدة في سبع مائة وخمسين بيتا في أواخر المحرم سنة


١٠٨٦ ، كما ذكره شيخنا في الفيض القدسي ، وقد طبع مكررا.

( الاعتقادات ) نسبه شيخنا العلامة النوري في أواخر الباب التاسع من نفس الرحمن حكاية عن السيد ابن طاوس في عمل شهر رمضان من الإقبال إلى الشيخ أبي محمد جعفر بن أحمد بن علي الرازي صاحب كتاب العروس وغيره ، لكنه من سبق قلمه لأن السيد في الباب الرابع من عمل شهر رمضان نقل عن كتاب اعتقد أنه من تأليف أبي محمد جعفر بن أحمد لا عن كتاب اعتقاداته.

( ٨٨٤ : الاعتقادات ) للشيخ أبي عبد الله جعفر بن محمد بن أحمد بن العباس بن الفاخر العبسي الدوريستي ( معرب درشت على فرسخين من بلدة ري ) وهو من تلاميذ الشيخ المفيد والسيد المرتضى ، ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه ، وعد الشيخ علي صاحب الدر المنثور في كتابه السهام المارقة من الكتب المؤلفة في رد الصوفية كتاب اعتقاد الدوريستي ومراده هذا الكتاب.

( ٨٨٥ : الاعتقادات ) للشيخ حسن بن محمد بن إسماعيل بن محمد بن أشناس البزاز صاحب ( عمل ذي الحجة ) الذي وثقه السيد رضي الدين علي بن طاوس في تصانيفه. ذكره في أمل الآمل بعنوان الحسن بن علي بن أشناس وفي إثبات الهداة بالحسن بن إسماعيل بن أشناس والكل واحد وهو الراوي للصحيفة السجادية عن أبي المفضل الشيباني الذي توفي سنة ٣٨٧ كما في صدر بعض نسخ الصحيفة المخالفة من بعض الجهات مع النسخ المشهورة

( ٨٨٦ : الاعتقادات ) للسيد حيدر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن سيف الدين الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٦٥ هو ابن أخ العالم الجليل السيد أحمد المعروف بالعطار ( لنزوله بسوق العطارين في بغداد ) ترجمه مع ذكر تصانيفه سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة أمل الآمل.


( الاعتقادات ) الموسوم بوسيلة النجاة لشيخنا ميرزا محمد علي الرشتي يأتي

( ٨٨٧ : الاعتقادات ) للشيخ أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١ طبع مكررا أوله ( الحمد لله رب العالمين وحده لا شريك له ) أملاه في نيسابور في مجلس يوم الجمعة ثاني عشر شعبان سنة ٣٦٨ لما سأله المشايخ الحاضرون أن يملي عليهم وصف دين الإمامية على وجه الإيجاز ولذا سماه الشيخ في الفهرس بدين الإمامية ذكر فيه جميع اعتقادات الفرقة الناجية الضرورية منها وغير الضرورية الوفاقية منها وغير الوفاقية. وقال في آخره ( وسأملي شرح ذلك وتفسيره إذا سهل الله عز اسمه علي العود من مقصدي إلى نيسابور ) ولم يذكر شرح له في فهرس تصانيفه الكثيرة. ولعله لم يتيسر له. ولذا عمد الشيخ المفيد. إلى شرح الكتاب. وله شروح وترجمه نذكرها في محالها

( ٨٨٨ : الاعتقادات ) لسلطان المتكلمين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ أوله ( اعلم أيدك الله أيها الأخ العزيز أن أقل ما يجب اعتقاده على المكلف هو ما ترجمه قول لا إله الا الله محمد رسول الله ) وقال في آخره ( واستيفاء ذلك شرحناه في قواعد العقائد ) ولعله الذي سماه الشيخ سليمان الماحوزي بالوجيزة وكتب عليه في بعض النسخ العقيدة المفيدة.

( الاعتقادات ) الموسوم بالنكت الاعتقادية للشيخ المفيد ، يأتي.

( ٨٨٩ : اعتقادات الاثني عشرية ) الفرقة الناجية من الثلاث والسبعين فرقة. لبعض الأصحاب أوله ( الحمد لله الذي رفع السموات بغير عمد وألقى في الأرض رواسي أن تميد بلا مدد ) وآخره ( وفقنا الله للأعمال الصالحات كما أمر سيد البشر ) توجد ضمن مجموعة كلها بخط واحد تاريخ كتابة بعضها سنة ٩٧١ في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء وهي


في مائتي بيت تقريبا.

( ٨٩٠ : اعتقادات الاثني عشرية ) أيضا مختصر منضم إلى اعتقادات الصدوق توجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( اعتقادات الإمامية ) كما كتب على النسخة المطبوعة وهو الاعتقادية للبهائي كما يأتي ، ويأتي في حرف العين عقائد الاثني عشرية ، وعقائد الإمامية وغيرهما.

( ٨٩١ : الاعتقادات الحقة ) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة ٩٨٤ والد الشيخ البهائي ، يوجد النقل عنها في بعض المجاميع ولعله المذكور في الرياض قال ( رأيت له الواجبات الملكية في الاعتقاديات والعمليات التي يجب معرفتها وجعلها ملكة )

( الاعتقادات الرضوية ) مر بعنوان أصول الدين المنسوب إلى الرضا 7

( ٨٩٢ : الاعتقادية ) للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا الموصوف بالبصري في ( نامه دانشوران ) وهو معاصر للشيخ الحر وعلى الدرة النجفية له تقريظ الشيخ الحر سنة ١٠٧٥ وكان في أوائل أمره في نواحي خراسان ، كتب جملة من تصانيفه بها في حدود سنة ١٠٦٨ ثم نزل إلى بلاد الهند وبها ألف جملة من تصانيفه الأخرى سنة ١٠٨٠ وما بعدها ، وله فائق المقال في الرجال ، والاعتقادية هذا ألفه في ( أدكان ) من محال مشهد خراسان ، وفرغ منه في ساعة ( الألف ) في شهر ( الياء ) في سنة ( الحاء ) من عشر ( الزاي ) بعد مضي ( عين الفاء ) أي بعد مضي ساعة من شوال في السنة الثامنة من العشرة السابعة بعد مضي الألف الذي هو عين الفعل في لفظه ( فاء ) وتواريخ جملة من تصانيفه ألغاز عدة منها توجد في ضمن مجموعة لطيفة بخط جيد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء

( ٨٩٣ : الاعتقادية ) رسالة فارسية في أصول العقائد للمولى محمد جعفر بن


محمد بن حبيب الله الكاشاني أولها ( الحمد لله رب العالمين ) كتبها بالتماس بعض الإخوان في سنة ١١٥٨ ، توجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ٨٩٤ : الاعتقادية ) للمولى محمد حسين أوله ( الحمد لوليه ومستحقه والصلاة والسلام على نبيه ) ألفه لولديه عبد الله ومحمد علي ، وفرغ منه سنة ١١٢٤ ، ذكره في كشف الحجب.

( ٨٩٥ : الاعتقادية ) للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين إلى قوله فهذه رسالة مشتملة على ما لا يسع المكلف جهله من معرفة الله وما يتبعه من أصول الدين رأيتها ضمن مجموعة مع الاعتقادية للشيخ البهائي في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري بالنجف.

( ٨٩٦ : الاعتقادية ) للشيخ علاء الدين عبد الخالق المعروف بقاضي زاده الكرهرودي أو القاضي الكرهرودي. نسبه إليه بهذا العنوان السيد مير محمد أشرف عند نقله عنه في كتابه فضائل السادات الذي ألفه سنة ١١٠٣ وهو من علماء عصر شاه عباس. وتلاميذ الشيخ البهائي. وله كتاب الإمامة يأتي

( ٨٩٧ : الاعتقادية ) فارسية للمولى محمد كاظم توجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد في الماري (٤) كما في فهرسها

( ٨٩٨ : الاعتقادية ) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ أوله ( الحمد لله على نعمائه ) بين فيه عقائد الإمامية وميزهم عن سائر الفرق المتشيعة وأصحاب العقائد الغير المرضية والآراء الفاسدة حتى لا يؤخذ جار بجرم جاره. طبع في سنة ١٣٢٦ مع منظومة مواهب المشاهد للشهرستاني كما يأتي. ورأيت نسخه منه تاريخ كتابتها سنة ١٠٦٣ بخط السيد محمد سعيد الحسني الحسيني


العبد الوهابي. ويأتي شرحه الموسوم بالفرائد البهية في شرح الاعتقادية البهائية.

( ٨٩٩ : الاعتقادية ) للشيخ الشهيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن مكي العاملي الجزيني المتوفى سنة ٧٨٦ أوله ( أشهدكم علي معاشر المؤمنين ) كما كتب عليه. وهو بخط المولى مقصود علي بن شاه محمد الدامغاني. تاريخ كتابته سنة ٩٩٦ رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري

( ٩٠٠ : الاعتقادية ) فارسية للمولى مرتضى. كتبها بالتماس المولى محمد صالح على وجه الإيجاز والإشارة إلى الأدلة. رأيتها ضمن مجموعة في كتب الشيخ مشكور بن الشيخ محمد الجواد ابن الشيخ مشكور الحولاوي النجفي. تاريخ كتابة بعض المجموعة سنة ١٠٧٤

( ٩٠١ : كتاب الاعتكاف ) لأبي الفضل الصابوني صاحب الفاخر في الفقه محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي. من مشايخ الشيخ جعفر بن قولويه الذي توفي سنة ٣٦٨ ذكره النجاشي. ويحتمل أنه من أجزاء كتابه الفاخر.

( ٩٠٢ : كتاب الاعتكاف ) للشيخ أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١ ذكره النجاشي

( ٩٠٣ : الاعتكافية ) للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الأسترآبادي المعروف بشريعتمدار المتوفى سنة ١٢٦٣ ينقل عنه السيد الشهرستاني في ذخيرة المعاد.

( ٩٠٤ : الاعتكافية ) للسيد الأمير محمد علي بن الأمير محمد حسين الحسيني المرعشي الشهير بالشهرستاني لكونه سبط الأمير محمد مهدي الموسوي الشهرستاني. توفي في الحائر الشريف حدود سنة ١٢٩٠ يوجد في كتب ولده الأمير محمد حسين الشهرستاني الذي توفي سنة ١٣١٥ وظني أني


رأيته في كتب ابن أخ المؤلف السيد ميرزا علي آقا بن السيد محمد تقي بن الأمير محمد حسين الذي توفي أوائل ذي الحجة سنة ١٣٥٥

( ٩٠٥ : الاعتكافية ) للشيخ معين الدين سالم بن بدران بن سالم بن علي المازندراني البصري ، من مشايخ المحقق خواجه نصير الدين ، ينقل فتاواه في الكتب الفقهية.

( ٩٠٦ : الاعتكافية ) للمولى لطف الله بن عبد الكريم بن إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي المتوفى بأصفهان سنة ١٠٣٢ وإليه تنسب المدرسة القديمة المعروفة بأصفهان بمدرسة ملا لطف الله التي تخرج منها جم غفير من أعلام العلماء الذين ترجمهم المولى محمد زمان بن كلب علي التبريزي في كتابه فرائد الفوائد. توجد النسخة في الخزانة الرضوية من موقوفات ابن خواتون سنة ١٠٦٧ أولها ( الحمد لله الذي جعلني من المهتدين ).

( ٩٠٧ : الاعتماد ) للآيات المعتبرة في الاجتهاد ، للسيد الشريف أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسني الملقب بالإمام المهدي من أئمة الزيدية ، صاحب كتاب الأزهار المولود سنة ٧٦٤ والمتوفى سنة ٨٤٠ ، هو الفن السادس من الفنون التسعة من كتابه البحر الزخار ، وشرحه بنفسه وسمى الشرح بالمستجاد الذي هو سادس أسفار كتابه غايات الأفكار كما يأتي ويأتي خامس أسفاره الموسوم بيواقيت السير الذي ترجم فيه الأئمة من أمير المؤمنين والحسن والحسين 7 ثم سائر أئمتهم إلى عصره.

( ٩٠٨ : الاعتماد) في شرح واجب الاعتقاد في الأصول والفروع ، من تصانيف العلامة الحلي كما يأتي ، والشارح هو الشيخ الشهير بالفاضل جمال الدين أبو عبد الله المقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد السيوري الحلي الأسدي المتوفى ضاحي نهار الأحد السادس


والعشرين من جمادى الآخرة سنة ٨٢٦ كما أرخه تلميذه الشيخ حسن بن راشد فيما رأيته بخطه ، وهو من تلاميذ الشهيد وفخر المحققين ، ويظهر من بحث التسليم من هذا الشرح أنه ألفه في حياة أستاذه فخر المحققين الذي توفي سنة ٧٧١ أوله ( الحمد لله الذي فضلنا بدين الإسلام ) طبع ضمن مجموعة كلمات المحققين سنة ١٣١٥ ، وتسميته بمهج السداد كما عن بعض من سهو القلم.

( ٩٠٩ : اعتماد بر نفس ) ترجمه بالفارسية من مدير شفق سرخ لبعض الكتب الأخلاقية مطبوع.

( ٩١٠ : الإعجاز) للسيد محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة ١٣٣٩ طبع بلكهنو بلغة أردو في تحقيق معنى المعجزة ومصاديقها.

( ٩١١ : إعجاز أسماء الله تعالى ) وتأثيراتها وفيه عمل القرطاس ، قال مؤلفه ( بنابر استحقاق فرزند ارجمند سعادتمند محمد أمين طول الله عمره چند كلمه برسم يادگار از اسرار ظاهر مى نمايد أحقر خلق الله الملك الغني بهاء الدين محمد العاملي ) رأيت النسخة عند السيد آقا التستري ، والمؤلف مؤخر عن الشيخ البهائي ، ويحتمل أنه الشيخ بهاء الدين محمد بن شرف الدين محمد مكي العاملي من أواخر القرن الثاني عشر ، أو بهاء الدين محمد بن الشيخ محسن العاملي من أوائل الثالث عشر ومعاصر السيد محسن المقدس الأعرجي ، أو بهاء الدين محمد بن محسن بن زين العابدين العاملي من أواخر الثالث عشر الذي كان عمه الشيخ رضا بن زين العابدين من مشايخ الشيخ المولى علي بن ميرزا خليل أو غير هؤلاء والله العالم

( ٩١٢ : إعجاز جعفري ) نظم بلغة أردو لمعجزات الإمام الصادق 7 طبع

( ٩١٣ : إعجاز حسيني ) بلغة أردو ، مرتب على عشرة مجالس ، طبع بالهند

( ٩١٤ : إعجاز داودي ) في إثبات الخلافة لأمير المؤمنين 7 ،


للسيد سجاد حسين البارهوي الهندي المعاصر ، مطبوع بلغة أردو.

( ٩١٥ : إعجاز علي ) في مناقبه 7 بلغة أردو ، طبع في دهلي

( ٩١٦ : إعجاز القرآن ) للشيخ العدل المحسن بن الحسين بن أحمد النيسابوري الخزاعي عم المفيد عبد الرحمن النيسابوري الذي كان من تلاميذ الشيخ الطوسي ، فهذا المؤلف من العلماء المعاصرين للشيخ الطوسي الذين لم يذكرهم الشيخ في فهرسه وذكرهم الشيخ منتجب الدين في فهرسه قال فيه إن الشيخ أبا الفتوح المفسر ـ من مشايخ الشيخ منتجب الدين ـ يروي عن أبيه عن جده عن الشيخ محسن المؤلف كتابه هذا.

( ٩١٧ : إعجاز القرآن ) في نظمه وتأليفه ، لأبي عبد الله محمد بن زيد الواسطي ، من كبار المتكلمين ببغداد وصاحب كتاب الإمامة ، المتوفى سنة ٣٠٦ أو ٣٠٧ ، كما ذكره ابن النديم.

( ٩١٨ : إعجاز القرآن ) والكلام في وجوهه ، للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي.

( ٩١٩ : إعجاز موسوي ) في إبطال قانون النيچري : للمولوي السيد إعجاز حسين الأمروهي المتوفى سنة ١٣٤٠ كان من وجوه تلاميذ المفتي مير محمد عباس ، ذكره وتصانيفه في التجليات بعنوان السيد إعجاز حسن ،

( ٩٢٠ : إعجاز المهندسين ) أو ( حل الإشكال في تنقيح الأشكال ) للسيد الرياضي المعاصر أبي القاسم جعفر بن السيد محمود بن أبي القاسم جعفر ابن السيد مهدي صاحب رسالة عديمة النظير في ترجمة أبي بصير الموسوي المولود سنة ١٣١٣ ، حل فيه خمسة وأربعين شكلا ويريد تتميمها بالخمسين بل أكثر إن شاء الله تعالى

( ٩٢١ : الأعداد الأولية ) لميرزا محمد حسين القاضي التبريزي الطباطبائي تلميذ السيد أبي القاسم الرياضي المذكور آنفا ، فيه استخراج الأعداد


من الواحد إلى العشرة آلاف حسب القاعدة التي تفطن بها أستاذه يقرب من خمسين ورقة كما ذكره الأستاد المذكور.

( ٩٢٢ : الأعداد والأوفاق ) فارسي ، لميرزا محمد إبراهيم الشهير بشريعتمدار ) أوله ( الحمد لله الواحد الفرد الصمد ) رتبه على مقدمه وفصول وخاتمة ، استوفى فيه عمل المثلثات والمربعات وغيرها ، رأيتها ضمن مجموعة كتابتها سنة ١٢٨٧

( ٩٢٣ : الأعداد والأوفاق ) لميرزا علي أكبر صدر الإسلام ابن شير محمد الهمداني المتوفى سنة ١٣٢٥ ، صاحب آب حيات ، حدثني الشيخ عبد المجيد أنه يوجد في كتب السيد محمد باقر إمام الجمعة بهمدان.

( ٩٢٤ : الأعداد والأوفاق ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ذكره في قصصه. ورأيته عند السيد أبي القاسم الرياضي الموسوي المذكور.

( ٩٢٥ : الأعداد والأوفاق ) رأيت نسخه منه بخط المولى محمد أمين بن فرج الله التستري سنة ١١٦٣ من موقوفة الحاج علي محمد في مكتبة الحسينية في النجف. وهي ضمن مجموعة فيها عدة رسائل نجومية. كلها للمولى مظفر بن محمد قاسم الجنابذي ولعل هذا الكتاب له أيضا والله أعلم

( ٩٢٦ : الأعداد والأوفاق ) للمولى يحيى بن أحمد الكاشاني. فارسي. ذكر فيه أنه أمر بترجمة رسالة الوفق التام للإمام العالم أفضل المتأخرين عز الملة والدين الزنجاني فضمن جميع مطالبها في هذا الكتاب مع زيادة فوائد محتاجة إليها. ورتبه على مقدمه وبابين وخاتمة. توجد منه نسخه عتيقة في مكتبة شيخ الإسلام بزنجان.

( ٩٢٧ : الإعراب ) للشيخ الإمام أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد ابن علي المهابادي من مشايخ الشيخ منتجب الدين الذي ولد سنة ٥٠٤


وهو يروي عن أبيه علي عن جده أحمد بن علي. ترجمه الشيخ منتجب الدين وذكر تصانيفه ـ إلى قوله ـ أجازني يعني المصنف المذكور بجميع تصانيفه ورواياته عنه. وبعده عقد ترجمه أخرى لمعاصره بما لفظه ( الشيخ الأديب أفضل الدين الحسن بن وفادار القمي إمام اللغة ) ولم يذكر له تصنيفا ولا رواية كما في ترجمه أخرى لمعاصره أيضا. بما لفظه ( الشيخ ظفر بن الهمام بن سعد الأردستاني إمام اللغة ) وهذا المقدار من الترجمة كلام تام فلا وجه لاعتراض صاحب الرياض على الشيخ منتجب الدين بأنه لم يترجم شيخه ابن وفادار القمي مستقلا. لجعله شيخه وفاعل أجازني ابن وفادار الآتي بعد. مع أن مرجع الضمير هو المه ابادي السابق ذكره وهو شيخه على ما هو ظاهر العبارة.

( الإعراب في الإعراب ) للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى والمدفون بقم سنة ٥٧٣ ذكره الشيخ منتجب الدين في النسخة المطبوعة في آخر البحار ويظهر من كشف الحجب أن في نسخته الإغراب بالغين المعجمة يأتي.

( الإعراب في الإعراب ) للشيخ القاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البريدي الآبي. ذكره في الأمل كذلك عن فهرس الشيخ منتجب الدين. فما في بعض نسخه بعنوان وفي الإعراب تصحيف الناسخ.

( ٩٢٨ : إعراب ألفية ابن مالك ) لبعض الأصحاب أبسط من تركيب خالد المشهور. رأيته في كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية

( ٩٢٩ : إعراب تبارك الله أحسن الخالقين ) للشيخ سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن السراوي البحراني الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ ذكره تلميذه السماهيجي في إجازته للشيخ ناصر الجارودي. وصاحب الحدائق في اللؤلؤة.


( ٩٣٠ : إعراب ثلاثين سورة ) الفاتحة والطارق إلى آخر القرآن ، ويقال له الطارقية أيضا وينسب إلى الحسين بن خالويه الشيعي نزيل حلب المتوفى سنة ٣٧٠ ، وصاحب كتاب الآل. ولكن جزم في الرياض بأنه للشيخ أبي عبد الله الحسن الشافعي الذي يروي بواسطتين عن محمد بن إدريس الشافعي المتوفى سنة ٢٥٤ فراجعه.

( ٩٣١ : إعراب الدريدية ) القصيدة المقصورة لمحمد بن الحسن بن دريد في مائتين وتسعة عشر بيتا لأبي عبد الله محمد بن جعفر القزاز القيرواني التميمي النحوي المتوفى سنة ٤١٢ ذكره السيوطي في بغية الوعاة. وترجمه السيد ضياء الدين في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر.

( ٩٣٢ : إعراب شرح العوامل المائة ) للسيد زين العابدين بن محمد هاشم بن كمال الدين الحسيني الأسترآبادي ، فرغ منه سنة ١٠٩١ ، رأيته عند السيد علي بن آية الله اليزدي الطباطبائي ، تاريخ كتابته سنة ١٢٢١

( ٩٣٣ : إعراب القرآن ) كبير لبعض الأصحاب ، رأيت قطعة منه عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي مكتوب في آخره أنه تم الجزء الخامس ويتلوه في السادس قوله تعالى ( وَما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ ) وفرغ المصنف من هذا الجزء في صفر سنة ٤٤٦ ، يذكر فيه أولا عدة آيات ، ثم يشرع في تفصيل إعرابها ، وبعد تمام الإعراب يذكر اختلاف القراءات في تلك الآيات ، ثم يشرع في عدة آيات أخرى ، وهكذا.

( ٩٣٤ : إعراب القرآن ) للشيخ أبي علي الحسن بن علي بن أحمد النحوي الفارسي الفسوي المتوفى سنة ٣٧٧ ، يوجد في المكتبة الخديوية بمصر كما في فهرسها.

( ٩٣٥ : إعراب القرآن ) لشيخ النحاة أبي جعفر محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي الكوفي الثقة بتصريح النجاشي والراوي هو وأبوه


الحسن بن أبي سارة عن أبي جعفر وأبي عبد الله 7 ، وتوفي في حياة أبي عبد الله ، وهو أول من صنف في النحو من الكوفيين. وكان أستاذ الكسائي والفراء. كما فصله سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي في تأسيس الشيعة.

( ٩٣٦ : إعراب القرآن ) للشيخ أبي العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الأزدي البصري الملقب بالمبرد. والمتوفى سنة ٢٨٥ ذكره في كشف الظنون وغيره. وكتابه الكامل في اللغة مطبوع.

( ٩٣٧ : إعراب الكافية النحوية الحاجبية ) للشيخ المعروف بحاج بابا الطوسي أوله ( الحمد لله رب العالمين ) وآخره ( كقولك أسمن اسما والله أعلم بالصواب ) يوجد في الخزانة الرضوية نسخه كتابتها سنة ١٠٧٦

( أعراض ما بعد الطبيعة ) لأبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة ٣٣٩ صاحب آراء أهل المدينة الفاضلة. توجد نسخه منه في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول كما في فهرسها والصحيح أنه بالغين المعجمة يأتي

( ٩٣٨ : الأعراض والجواهر) للشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠ صاحب إثبات الرجعة وغيره من المائة والثمانين كتابا. حكاه النجاشي عن الگنجي.

( ٩٣٩ : الأعراض والنكت ) في الإمامة للشيخ المتكلم أبي الجيش مظفر بن محمد بن أحمد البلخي المتوفى سنة ٣٦٧ كذا ذكره الشيخ في الفهرس لكن عبر النجاشي عنه بالنكت والأعراض.

( ٩٤٠ : الإعراضية ) في أحكام المال المعرض عنه صاحبه. للسيد ميرزا علي بن الأمير محمد حسين المرعشي الحائري الشهرستاني المتوفى سنة ١٣٤٦ طبعت مع بعض رسائله سنة ١٣٢٠

( ٩٤١ : كتاب الأعضاء ) لأبي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي المتوفى


سنة ٣١١ ، ذكره ابن النديم مع كتبه الكثيرة منها آثار الإمام الفاضل

( ٩٤٢ : الإعضالات العويصات ) في فنون العلوم والصناعات ، للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني الأسترآبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٤١ ، جواب عن عشرين مسألة معضلة رياضية وحكمية وكلامية ومنطقية والخمسة الأخيرة منها فقهية وأصولية فرغ منه سنة ١٠٢٢ ، طبع مع السبع الشداد له سنة ١٣١٧

( ٩٤٣ : الإعلام ) بحقيقة إسلام أمير المؤمنين 7 ، للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ ، مختصر مدرج في كتابه كنز الفوائد المطبوع سنة ١٣٢٢

( ٩٤٤ : الأعلام ) فيما اتفقت الإمامية عليه من الأحكام ، مما اتفقت العامة على خلافهم فيه ، للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ٤١٣ ، ألفه بالتماس السيد الشريف المرتضى في تمام أبواب الفقه ، وذكر في أوله أنه جعله كالتكملة لكتابه أوائل المقالات في المذاهب المختارات ، حيث ذكر فيه مختصات الإمامية في الأصول ، فيجتمع للناظر في هذين الكتابين علم مختصات الإمامية من الأصول والفروع ، ذكره النجاشي بعنوان كتاب الأعلام ، وذكر معه شرح كتاب الأعلام للمفيد أيضا ، فيظهر أنه شرحه بنفسه. لكن الموجود اليوم هو الأصل لا الشرح. ونسخه شايعة أوله ( نحمد الله على ما أولى وأبلى ونسأله ) ومر الانتصار في انفرادات الإمامية. ويأتي كتاب ما اتفقت عليه العامة بخلاف الشيعة من أصول الفرائض.

( ٩٤٥ : إعلام الأعلام ) في الرجال أبسط من الوجيزة المجلسية. لسيد مشايخنا العلامة الأتقى السيد مرتضى بن السيد مهدي بن السيد محمد بن السيد كرم الله الرضوي الكشميري الغروي المدفون بالحائر الشريف في


شوال سنة ١٣٢٣ حدثني ابن خاله السيد محمد باقر بن السيد بن الحسن اللكهنوي أن النسخة التي بخط المؤلف موجودة عنده.

( ٩٤٦ : إعلام الأعلام ) بمولد سيد الأنام في تعيين مولد النبي صل الله عليه واله. لميرزا محمد مهدي بن شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني المتوفى شابا في النجف سنة ١٣١٨ أوله ( الحمد لله الذي جلت عظمته عن إحاطة زواكي العقول ) كتبه عن تقرير والده الذي كان يميل إلى خلاف شيخنا العلامة النوري في اختياره القول المشهور بين الإمامية من تعيين السابع عشر من ربيع الأول للمولد الشريف في كتابه ميزان السماء في تعيين مولد خاتم الأنبياء ص. ولذا كان يحتاط في أعمال يوم المولود من الدعاء والزيارة بإتيانها في كلا اليومين.

( إعلام الأنام بعلم الكلام ) للشيخ سليمان الماحوزي. كما عبر به الشيخ حسين آل عصفور. في شرحه الموسوم بكشف اللثام. وقد يعبر عنه الشارح المذكور في بعض إجازاته بأعلام الأعلام. ولكن يأتي أن اسمه إفهام الأفهام

( ٩٤٧ : الأعلام الجلية ) في شرح الألفية الشهيدية. للسيد حسين بن علي بن الحسين بن أبي سروال الأوالي الهجري البحراني. تلميذ المحقق الكركي. قال المحدث الحر العاملي. رأيته بخط مؤلفه في الخزانة الرضوية ( أقول ) وتلك النسخة بعينها موجودة إلى اليوم في الخزانة. لكنها ناقصة كما ذكر في فهرسها أولها ( أحمدك اللهم هادي الخلائق إلى موارد اليقين ) وفرغ منها المؤلف سنة ٩٥٠ وفي تلك الخزانة نسخه أخرى تامة بخط حاجي بن علي بن عبد الله بن علي بن فهد. تاريخ كتابتها سنة ٩٥١ وهي من موقوفات ابن خواتون.

( ٩٤٨ : الأعلام الحسينية ) في ما يتعلق بتعزية الحسين 7 فارسي مطبوع

( ٩٤٩ : أعلام الدين ) في صفات المؤمنين للشيخ أبي محمد الحسن بن أبي الحسن


محمد الديلمي صاحب إرشاد القلوب. ويظهر من كتابه غرر الاخبار أنه ألفه في أواسط القرن الثامن. والأعلام هذا من مآخذ بحار الأنوار. كما ذكره العلامة المجلسي في أوله. وينقل عنه فيه. وكذا ينقل عنه الأمير محمد أشرف في فضائل السادات المطبوع.

( ٩٥٠ : أعلام الطرائق ) في الحدود والحقائق للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى سنة ٥٨٨ ، ذكره في كتابه معالم العلماء ، وكذا في بعض إجازاته ، فلا وجه لما في البلغة للشيخ سليمان من التعبير عنه بكتاب الأعلام والطرائق بزيادة العاطف ، ويأتي في الحاء الحدود والحقائق متعددا.

( ٩٥١ : أعلام القاصدين ) إلى مناهج أصول الدين. للمحدث البحراني الشيخ يوسف بن أحمد المتوفى بالحائر سنة ١١٨٦ ألفه قبل تشرفه إلى الحائر. وصرح في لؤلؤته أنه ذهب منه الكتاب في قصبة فسا بفارس ( أقول ) ليس كلما ذهب عنه في قصبة فسا من كتبه معدوما كما يأتي من المسائل الشيرازية له التي ذهبت عنه في فسا كما صرح هو به لكنها موجودة إلى اليوم.

( ٩٥٢ : الأعلام اللامعة ) في شرح الجامعة. أي الزيارة الجامعة الكبيرة لجد سيدنا بحر العلوم وهو السيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي المتوفى بها حدود سنة ١١٦٠ كما يظهر من معاصرته للسيد عبد الله التستري المولود سنة ١١١٤ كانت أمه ابنة الأمير أبي طالب بن أبي المعالي وكانت أمها ابنة المولى محمد صالح المازندراني من أخت العلامة المجلسي. ولذا قال السيد عبد الله المذكور في إجازته الكبيرة إنه ابن أخت العلامة المجلسي. وأبو المعالي هذا هو الجد الأعلى لصاحب الرياض فهو أيضا من أبناء أخت العلامة المجلسي كما أن أم الوحيد البهبهاني كانت


ابنة آقا نور الدين بن المولى صالح من أخت العلامة المجلسي أيضا فهو خال لجميع هؤلاء الأعلام ولذا يعبرون عنه بالخال في تصانيفهم. رأيت منه نسخا عديدة منها عند حفيده السيد جعفر آل بحر العلوم يقرب من ثلاثة آلاف بيت أوله ( روى الشيخ في التهذيب والصدوق في العيون والفقيه زيارة جامعة. فلو تكلمنا في شرحه بعض الكلام ونشير إلى جملة مما يخفي على بعض الأفهام ) ولم يسمه باسمه المذكور وانما سماه به حفيده الحاج ميرزا محمود كما صرح به في حاشية كتابه المواهب.

( ٩٥٣ : أعلام المحبين ) في رد الصوفية والمبتدعين لبعض الأصحاب كما صرح به الشيخ علي صاحب الدر المنثور في كتابه السهام المارقة عند ذكره الكتب المؤلفة في رد الصوفية

( ٩٥٤ : أعلام النبوة ) لابن بابويه نقل عنه كذلك في بحر الجواهر الهمايوني المؤلف حدود سنة ١٠٥٠ بعض الأحاديث منها حديث أن فاطمة بنت أسد أول من آمن بالنبي 9 وذلك عند ما رأت منه 9 من أمر النخلة اليابسة

( ٩٥٥ : أعلام نهج البلاغة ) للسيد العلامة علي بن الناصر المعاصر للسيد الرضي مصنف نهج البلاغة وهو أقدم الشروح والحواشي عليه وأوثقها وأتقنها وأخصرها أوله ( الحمد لله الذي نجانا من مهاوي الغي وظلماته وهدانا سبيل الحق ببينات آياته ) كذا ذكره في كشف الحجب

( ٩٥٦ : إعلام الورى ) للشيخ سراج الدين حسن المعروف بفدا حسين اللكهنوي من تلاميذ المفتي مير محمد عباس ذكره في التجليات

( ٩٥٧ : إعلام الورى ) بأعلام الهدى في فضائل الأئمة الهداة وأحوالهم 7 لإمام المفسرين الشيخ أمين الإسلام أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المتوفى سنة ٥٤٨ صاحب مجمع البيان وغيره ،


كانت نسخه خط المؤلف عند العلامة المجلسي ، وعنها ينقل في كتابه البحار صرح به في أوله ، وهو مرتب على أركان أربعة (١) في ذكر النبي 9 (٢) في ذكر أمير المؤمنين 7 (٣) في ذكر سائر الأئمة من الحسن الزكي إلى الحسن العسكري 7 (٤) في بيان إمامتهم وذكر الثاني عشر منهم ، وفي كل ركن أبواب وفصول محتوية على تواريخ المواليد والوفيات وطرف من الاخبار ومحاسن الآثار ، وفي آخرها دفع شبهات المنكرين لغيبته 7 أوله ( الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ) طبع سنة ١٣١٢ ومن غريب الاتفاق مطابقة ( كتاب ربيع الشيعة المنسوب إلى السيد بن طاوس+ المتوفى سنة ٦٦٤ مع هذا الكتاب وتوافقهما حرفا بحرف الا اختصارات قليلة في بعض الفصول وزيادات في الخطبة ، فإن ربيع الشيعة مصدر باسم السيد بن طاوس ومصرح فيه باسم الكتاب وإنه ربيع الشيعة ، قال العلامة المجلسي في أول البحار ( وهذا مما يقضى منه العجب ) ( أقول ) الممارس لبيانات السيد ابن طاوس لا يرتاب في أن ربيع الشيعة ليس له والمراجع له لا يشك في اتحاده مع إعلام الورى للطبرسي ، وقد احتمل بعض المشايخ كون منشأ هذه الشبهة أن السيد ابن طاوس حين شرع في أن يقرأ على السامعين كتاب إعلام الورى هذا حمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي وآله صلوات الله عليهم على ما هو ديدنه ثم مدح الكتاب وأثنى عليه بقوله ( إن هذا الكتاب ربيع الشيعة ) والسامع كتب على ما هو ديدنه هكذا ( يقول السيد الإمام وذكر ألقابه واسمه إلى قوله إن هذا الكتاب ربيع الشيعة ) ثم كتب كلما سمعه عنه من الكتاب إلى آخره فظن من رأى النسخة بعد ذلك أن ربيع الشيعة اسمه وأن مؤلفه هو السيد ابن طاوس ، وحكى شيخنا في خاتمة المستدرك احتمالا آخر عن بعض مشايخه


وهو أن السيد وجد إعلام الورى ناقصا من أوله فاستحسنه وكتبه بخطه من غير اطلاع له على اسمه أو اسم مؤلفه فكتب عليه مدحا أن هذا الكتاب ربيع الشيعة ، ولما وجد بعده بخطه فظن أنه تأليفه وإنه سماه بربيع الشيعة ، كما وقع نظير ذلك في نزهة الناظر في الجمع بين الأشباه والنظائر حيث استحسنه يحيى بن سعيد واستنسخه بخطه وأسقط منه الخطبة الطويلة لخلوها عن الفائدة فلما وجد بعده بخطه في كتبه ظن أنه تأليفه ونسب إليه

( ٩٥٨ : إعلام الورى ) في الفقه خرج منه من أول الطهارة إلى آخر مسائل التيمم ، للسيد محمد بن الأمير معصوم الرضوي المشهدي المتوفى سنة ١٢٥٥ وهو من تلاميذ آية الله بحر العلوم وصاحب الرياض والشيخ الأكبر كاشف الغطاء ، وكان يوصف بالسيد محمد القصير تميزا له عن سميه المعاصر له السيد محمد بن حبيب الله الرضوي المشهدي المتوفى سنة ١٢٦٦ الموصوف بالفقيه

( ٩٥٩ : أعلام الهدى ) وعقيدة أرباب التقى ، يوجد في المرجانية ببغداد فراجعه

( أعلام الهدى ) في مسألة البداء للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ ، وله أيضا صوب الندى صرح في إجازته للمولى محمد رفيع البيرمي اللاري سنة ١١١١ أن كليهما في مسألة البداء والأعلام هذا يوجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري وصرح في كشف الحجب بعد ذكره بعنوان الأعلام أن اسمه أنوار الهدى كما يأتي

( ٩٦٠ : إعلان الدعوة ) للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة ١٣٣٣ هو تكملة لكتابه الموسوم بالدعوة الحسينية في إثبات استحباب البكاء على الحسين 7 بمقتضى قواعد أهل السنة كما ذكره في فهرس كتبه


( ٩٦١ : إعلان صدق الاقتران ) للسيد محمد مرتضى الجنفوري المعاصر المتوفى حدود سنة ١٣٣٣ ذكره في فهرس تصانيفه

( ٩٦٢ : أعلى عليين ) فارسي في بيان معنى العبادة وحقيقتها للشيخ العارف المفسر المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني تلميذ الشيخ البهائي وصاحب آيات البينات وغيرها مما ذكره صاحب الرياض

( ٩٦٣ : الأعمار) للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم الحلي المعروف بابن العتائقي ذكره صاحب الرياض مع احتمال اتحاده مع كتاب الأضداد في اللغة له كما مر

( ٩٦٤ : أعمال الأسبوع والساعات ) للشيخ عبد الرزاق بن محمد بن سعيد المقابي البحراني كتبه بخطه سنة ١١١٥ ضمن مجموعة وكتب بخطه فيها أيضا بعض رسائل أخرى منها العجالة في شرح حديث أبي لبيد المخزومي تأليف الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي الذي توفي سنة ١١٢١ وكتب الرسالة في حياة الشيخ سليمان سنة ١١١٥ ولعله من تلاميذه رأيت المجموعة في كتب الحاج الشيخ عباس المحدث القمي المعاصر

( ٩٦٥ : أعمال الأشهر الثلاثة ) لبعض الأصحاب يوجد عند السيد آقا التستري ذكر فيه من أدعية كل يوم من رجب دعاء عبد الله بن استنطال الذي أوله ( أستغفر الله ـ ثلاثا وفي بعض النسخ مرة ـ الذي لا إله الا هو الحي القيوم ) وهذا الدعاء مذكور في المخلاة الأصلي للشيخ البهائي الموجودة نسخته في مكتبة السيد عبد الصمد التستري

( ٩٦٦ : أعمال الأشهر الثلاثة ) يوجد في الخزانة الرضوية متعددا لكل واحد منها مؤلف من الأصحاب غير مؤلف الآخر كما يظهر من فهرسها ولعل المراجع للنسخ يتمكن من تشخيص مؤلفيها وأعصارهم

( ٩٦٧ : أعمال الأشهر الثلاثة ) فارسي للسيد دوست محمد بن عبد الرحيم


الحسيني ألفه للسلطان شاه ولي رأيت منه نسخه تاريخ كتابها سنة ١٠٥٣ عند الشيخ صادق الكتبي في النجف الأشرف

( ٩٦٨ : أعمال الأشهر الثلاثة ) للمحدث الفيض المولى محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ فارسي رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري

( ٩٦٩ : الأعمال الجعفرية ) في أدعية الأيام والأسبوع وغيرها للسيد علي أنصر بن السيد علي أظهر الزيدي النسب الإمامي المذهب اللكهنوي المسكن كتبه سنة ١٣١٣ بأمر السيد راجه أبي جعفر والد السيد راجه محمد مهدي المعاصر وطبع بعد تاريخ التأليف وباسمه كتب أيضا التقاويم الجعفرية والمسائل الجعفرية والوظائف الجعفرية كما تأتي في محالها

( ٩٧٠ : أعمال الجمعة ) فارسي مختصر للسيد حسن اليزدي الأشكذري الحائري المعاصر طبع سنة ١٣٤٤.

( أعمال الجمعة وخواصها وسننها ) للشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني النجفي نزيل بمبئي باللغة الگجراتية والفارسية مر بعنوان أحكام الجمعة

( ٩٧١ : أعمال الجمعة ) للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ مختصر مطبوع.

( أعمال الجمعة ) الموسوم بالأسرار المودعة في أعمال الجمعة مر والجمعة. وآدابها يأتي في حرف الجيم. كما مر آداب الجمعة وأبواب الجنات وغيرها.

( ٩٧٢ : أعمال السنة ) للمولى محمد حسين بن حيدر علي التستري المجاز من المولى صالح المازندراني والمولى محمد صادق الشريف الأصفهاني والعلامة المجلسي وإجازة الأخير له تاريخها سنة ١٠٧٦ أوله ( الحمد لله الذي حثنا على المسألة والدعاء وفتح لنا بالاستكانة أبواب الرحمة والعطاء ) ذكر في


أوله اسمه واسم والده ، وقال ( سألني بعض الأصدقاء أن أجمع له كتابا يشتمل على عبادة السنة وآدابها ويحتوي على الأعمال المستحبة وأفعالها فأجبته وشرعت فيه على وجه الإيجاز ... ونقلت فيه كل خبر قوي عند أصحابنا الإمامية ... ورتبته على مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة ) عقد المقدمة للترغيب والحث على الدعاء ، وذكر في الباب الأول أعمال شهر رمضان وفي الباب الأخير أعمال شعبان ، وفي الخاتمة أعمال ليالي القدر والنيروز والنسخة التي بخط المؤلف ظاهرا توجد عند السيد أبي القاسم الأصفهاني في النجف الأشرف.

( ٩٧٣ : أعمال السنة ) للسيد حيدر بن السيد إبراهيم بن محمد الحسني الحسيني البغدادي الكاظمي المدفون بالحسينية فيها سنة ١٢٦٥ عن ستين سنة ، وإليه تنسب السادة آل السيد حيدر ، يوجد في مكتبتهم في الحسينية المذكورة.

( ٩٧٤ : أعمال السنة ) للشيخ محمد رحيم بن محمد البروجردي المجاور للمشهد الرضوي المتوفى بها سنة ١٣٠٩ ، يوجد عند حفيده في المشهد وذكره في مطلع الشمس.

( ٩٧٥ : أعمال السنة ) فارسي للمولى صالح بن آقا محمد البرغاني المتوفى بالحائر حدود سنة ١٢٧٥ ، ذكر سبطه السيد محمد القزويني نزيل المشهد الرضوي الشهير ببحر العلوم أنه موجود عنده ، ويأتي في العين عمل السنة ، كما يأتي الإقبال ، وزاد المعاد وغيرهما من العناوين الخاصة.

( ٩٧٦ اعمال سه ماه ) فارسي مختصر للمولى محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣١٥ طبع بإيران سنة ١٣٣٢

( ٩٧٧ : أعمال سه ماه ) من جمع بعض الأصحاب يوجد في الخزانة الرضوية


( ٩٧٨ : أعمال سه ماه ) فارسي من جمع الحاج محمود بن صادق التبريزي طبع بالمشهد الرضوي سنة ١٣٣٢

( ٩٧٩ : اعمال شش ماه ) فارسي للمولى صالح بن آقا محمد البرغاني القزويني المتوفى بالحائر. حدثني بعض أحفاده أنه يوجد في كتبه. ولعله نصف أعمال السنة الموجود عند سبطه المذكور آنفا.

( ٩٨٠ : أعمال شهر رمضان ) للسيد إبراهيم بن السيد حيدر الكاظمي المتوفى قريبا من سنة ١٣٢٠ رأيته عند ابن المؤلف السيد مصطفى بالكاظمية

( ٩٨١ : أعمال شهر رمضان ) الموسوم برياض الجنان. للسيد أحمد العطار يأتي

( ٩٨١ : أعمال شهر رمضان ) لبعض الأصحاب. يوجد في الخزانة الرضوية

( أعمال شهر رمضان ) من أجزاء زاد المعاد. لكنه طبع مستقلا

( أعمال شهر رمضان ) للسيد الأمير رضا بن محمد قاسم الحسيني القزويني جد الحاج السيد تقي المشهور ـ اسمه الصيامية ـ يأتي.

( أعمال الشهور ) والسنين للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ بدأ بشهر رمضان وختم بشعبان. اسمه روضة العابدين يأتي وله خاتمة في أعمال النيروز. رأيته بالكاظمية عند السيد مصطفى ابن إبراهيم بن السيد حيدر الكاظمي.

( ٩٨٢ : أعمال الشهور) للسيد محمد الأصفهاني المتوفى بالنجف حدود سنة ١٢٩٦ هو إحدى مجلدات كتابه الكبير. أولها في أعمال اليوم والليلة وآخرها في الآداب والسنن والأخلاق كما مر. أول هذا المجلد ( الباب الرابع في بيان ما يعمل في الشهور ) بدأ بالمحرم. وختم بذي الحجة. ذكر فيه تمام مناسك الحج. وخطبة الغدير. وزيارته وزيارة كربلاء وسامراء وغيرهما من المشاهد. وأدرج فيه تمام أدعية الصحيفة الكاملة. وهو مجلد ضخم. رأيته في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي.


( ٩٨٣ : الأعمال الصالحة ) لشمس الإسلام الشيخ أبي محمد الحسن المدعو بحسكا ( مخفف حسن كيا ) بمعنى الحسن الكبير الرئيس ، ابن الحسين بن الحسن بن الحسين الذي كان أخو علي بن بابويه القمي والد الصدوق ، والمؤلف جد الشيخ منتجب الدين ، ذكره حفيده في فهرسه

( ٩٨٤ : أعمال الصالحين ) في الأدعية والأعمال بلغة أردو طبع بالهند مكررا

( ٩٨٥ : أعمال عاشوراء ) فارسي ، طبع بإيران.

( ٩٨٦ : أعمال عاشوراء وأربعين ) بلغة أردو ، طبع بالهند.

( ٩٨٧ : إعمال العلوم ) في بيان قواعد علوم الأدبية والمنطقية للانتفاع بها في استنباط الأحكام الشرعية ، للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الشهير بشريعتمدار الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٢٦٣ ذكره ولده الشيخ محمد حسن في كتابه مظاهر الآثار.

( الأعمال المانعة ) من دخول الجنة. يأتي في حرف الميم بعنوان المالعات

( أعمال المدينة المنورة ) للشيخ محمد صادق المدرس اسمه العروة المتينة

( ٩٨٨ : أعمال مسجد الكوفة ) للمولى محمد جعفر الشهير بشريعتمدار المذكور آنفا. يوجد في مكتبة الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء في النجف الأشرف.

( ٩٨٩ : أعمال مكة المعظمة ) والمدينة المنورة من المستحبات فيهمامن جمع السيد مهدي اليزدي طبع مع مناسك الحج للعلامة الأنصاري سنة ١٣٠١

( أعمال مسجد الكوفة ) وزيارة اسمه سلامة المرصاد

( ٩٩٠ : أعمال المؤمنين ) فارسي مختصر في الأدعية طبع بإيران سنة ١٣٠٩

( ٩٩١ : اعمال نامه روس ) بعد قضية مشهد طوس وانقلاب دولته بعد جسارته بلغة أردو طبع بالهند

( ٩٩٢ : أعمال اليوم والليلة ) والأسابيع وبعض الأذكار والأوراد لبعض


المقاربين لعصر العلامة المجلسي ينقل عنه فيه بعنوان قال الفاضل النحرير والمحقق القليل النظير مولانا محمد باقر المجلسي طاب ثراه ويظهر منه أن مؤلفه من أهل الفتوى لقوله فيه الأولى كذا والأحوط كذا وأمثاله رأيت النسخة في النجف.

( ٩٩٣ : أعمال اليوم والليلة ) والأسبوع وبعض أدعية الحوادث والعادات للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، ألفه بعد روضة العابدين في أعمال الشهور والسنين ، أوله ( الحمد لله مجيب الدعاء وسامع النداء ) مرتب على مقدمه وأبواب ذوات فصول ، وفرغ منه في السادس والعشرين من ربيع الثاني سنة ١٢٢٨ ، رأيت النسخة بخط يده ، وقد كتب عليها وقفية كتبه وتصانيفه في سنة ١٢٣٦ عند حفيده السيد علي بن السيد محمد شبر النجفي.

( ٩٩٤ : أعمال اليوم والليلة ) للسيد محمد الأصفهاني النجفي المتوفى حدود سنة ١٢٩٤ ، هو أول مجلدات كتابه الكبير ، وثانيها أعمال الشهور المبدىء من الباب الرابع كما مر آنفا ، وثالثها الآداب والسنن والأخلاق الذي هو خاتمة للكتاب الكبير ، وقد مر في الجزء الأول.

( ٩٩٥ : كتاب الأعياد ) وفضائل النيروز ، لكافي الكفاة وأول من لقب بالصاحب أبي القاسم إسماعيل بن عباد الطالقاني المتوفى سنة ، ٣٨٥ ذكر في فهرس تصانيفه.

( أعياد العالم ) هو الجزء الثالث من أجزاء أم الكتاب الآتي.

( ٩٩٦ : أعيان الشيعة ) الحاكي اسمه عن معناه هو الكتاب الجليل الذي يعد من حسنات العصر الحاضر شرع في طبعه من سنة ١٣٥٤ وإلى الآن خرج منه عدة مجلدات ضخام نرجو من فضله تعالى تسهيل إتمامه لمؤلفه العلامة الشهير السيد محسن الأمين العاملي نزيل دمشق الشام


( ٩٩٧ : أعيان الفرس ) للشيخ أبي الفرج علي بن الحسين الأصفهاني صاحب الأغاني المتوفى سنة ٣٥٦ ذكره في كشف الظنون لكن فيه تصحيف الحسين بحمزة من الناسخ.

( الإغاثة ) للشريف أبي القاسم العلوي ، مر بعنوان الاستغاثة.

( ٩٩٨ : الإغاثة ) في الإمامة للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١ كتبه بمكة المعظمة ، كما ذكره في فهرس كتبه.

( ٩٩٩ : إغاثة الداعي ) للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ ، يحيل إليه في مواضع من كتابه الإقبال ، منها في شهر رمضان عمل ليلة القدر.

( ١٠٠٠ : إغاثة الداعي ) في الأدعية للسيد فخر الدين بن مرتضى الحسيني الأفطسي التفريشي صاحب منتخب الدعاء أيضا ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي في الجنة الواقية المعروف بالمصباح.

( ١٠٠١ : إغاثة اللهفان ) في الأدعية والأحراز ، رأيت النقل عنه في بعض مجاميع الأصحاب ، منها في مرشد العبد الآتي ، والظاهر أنه غير ما ذكره في كشف الظنون وقال إنه لمحمد بن أبي بكر بن قيم بن الجوزية المتوفى سنة ٧٥١

( ١٠٠٢ : الأغاني ) في أنواع الألحان والأصوات وذكر الأشعار الموافقة للألحان مع تراجم شعرائها والمغنين بها للشيخ أبي الفرج علي بن الحسين بن محمد الأصفهاني البغدادي من ولد مروان آخر الخلفاء الأموية الشيعي الزيدي الحافظ المؤرخ النسابة الأخبارى الكاتب النحوي الأديب المتوفى سنة ٣٥٦ ، وفيها مات الملوك وغيرهم كما في تاريخ ابن خلكان وغيره ولم يعمل مثل كتابه الأغاني قال في كشف الظنون لم يؤلف


مثله اتفاقا ، وحكى ثناء الصاحب بن عباد عليه مفصلا وكان الصاحب بن عباد اكتفى به عن ثلاثين حمل بعير من كتب الأدب التي كان ينقلها معه في أسفاره. وهو في عشر مجلدات في الطبع وأصله كان عشرين جزءا اختصره صاحب لسان العرب وسماه مختار الأغاني. ومختصرة أيضا للشيخ حسين بن شهاب الدين العاملي. يأتي بعنوان المختصر. كما يأتي المغني عن الأغاني للعلامة المعاصر الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء عمد فيه إلى التقاط الزبدة من الأغاني وإسقاط المكررات والأسانيد والأغاني فخرج في مجلد ضخم وكتب له فهرسا مبسوطا. فرغ منه حدود سنة ١٣٣٠ واستخرج المؤلف نفسه منه خصوص الأغاني وسماه مجرد الأغاني كما يأتي وذكر في كشف الظنون جمعا ممن اختاروا من كتاب الأغاني منهم الوزير المغربي الحسين بن علي بن الحسين المتوفى سنة ٤١٨ ومنهم الأمير عز الملك محمد بن عبيد الله بن أحمد المسبحي الحراني الكتاب الشيعي المتوفى سنة ٤٢٠ ونحن نذكرهما بعنوان مختار الأغاني. وعز الملك مترجم في مرآة الجنان لليافعي الشافعي وابن خلكان وشذرات الذهب لابن العماد الحنبلي وغيرها مع التصريح بمذهبه في الأول والأخير.

( ١٠٠٣ : الأغاني الشعبية ) في شعوب الأغنية وتفاصيل الأشعار بلسان الحسكة. للسيد عبد الرزاق المعاصر الحسني النجفي طبع في بغداد ١٣٤٨

( ١٠٠٤ : الأغذية ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مصنف المائة كتاب التي ذكرها النجاشي والمتوفى سنة ٣٥٠

( ١٠٠٥ : الأغذية والأشربة ) للأصحاء للشيخ نجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الطبيب الشهيد بهراة لما دخلها التتار سنة ٦١٩ أوله ( الحمد لله رب العالمين وصلواته على خير خلقه محمد وآله أجمعين ) توجد منه نسخه في المكتبة الخديوية. فرغ كاتبها في تاسع جمادى


الثانية سنة ٦٢٣ ونسخه في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ٦٨٠ وله الأسباب والعلامات. والأطعمة للأصحاء. كما مر. والخمسة النجيبية وغيرها مما يأتي.

( ١٠٠٦ : الإغراب ) في الإعراب للإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣ كذا في كشف الحجب ومر بعنوان الإعراب بالعين المهملة كما في نسخه فهرس الشيخ منتجب الدين المطبوعة.

( ١٠٠٧ : الإغراب ) في الإعراب للقاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البريدي الآبي. مر أيضا بالمهملة. والظاهر أن الصحيح بالغين المعجمة فيهما.

( ١٠٠٨ : أغراض أرسطوطاليس ) للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة ٣٣٩ طبع بمصر في مجموعة من رسائله سنة ١٣٢٥ فيه تحقيق مقالات كتابه الموسوم بالحروف وتحقيق غرضه في كتاب ما بعد الطبيعة. وطبع بمطبعة دائرة المعارف في حيدرآباد دكن كما في فهرسها.

( ١٠٠٩ : الأغراض الطبية) والمباحث العلائية للسيد الأمير الإمام المرتضى زين الدين تاج العترة أبي إبراهيم إسماعيل بن الحسين بن الحسن الحسيني الجرجاني المتوفى سنة ٥٣٥ أو سنة ٥٣١ أرخه بهما في كشف الظنون في موضعين وهو صاحب الذخيرة الخوارزم شاهية الذي ألفه للسلطان علاء الدين تكش خوارزم شاه. ولما فرغ من تأليف الذخيرة سأله وزير السلطان مجد الدين أبو محمد البخاري إيضاحه وبسطه فألف الأغراض هذا ملخصا له من الذخيرة وهو فارسي أوله ( أما بعد حمد الله سبحانه والثناء والصلاة على نبيه المصطفى محمد وآله أجمعين ) في مجلدين. رتب أولهما على بحثين وفي البحث الأول الگفتارين. الگفتار الأول في حد


الطب ومنافعه وذكر الأركان والأخلاط في تسعة عشر بابا ، أوله ( گفتار نخستين اندر ياد كردن حد طب ) رأيت النسخة عند محمد رضا المنشي الهندي بالكاظمية ، وتوجد منه في الخزانة الرضوية نسختان تاريخ كتابة إحداهما سنة ٨٦٠ كما ذكر في فهرسها.

( ١٠١٠ : الإغريض ) في نصرة الغريض لأبي علي مظفر بن أبي القاسم فضل ابن أبي جعفر يحيى بن عبد الله بن جعفر العلوي ، يوجد في مكتبة حالت أفندي بإسلامبول كما في فهرسها

( ١٠١١ : الإغريضية ) لأبي العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان المعري التنوخي المولود سنة ٣٢٣ المتوفى سنة ٤٤٩ توجد في مكتبة كوپريلي زاده كما في فهرسها.

( ١٠١٢ : كتاب الأغسال ) في مجلدين ، أولهما في سائر الأغسال سوى الجنابة ، وثانيهما في خصوص الجنابة ، للشيخ الفقيه المولى ميرزا بابا السبزواري ، يوجد في مكتبة مدرسة المولى محمد باقر بالمشهد الرضوي

( ١٠١٣ : الأغسال ) للأستاذ الكبير السيد محمد بن الأمير قاسم الطباطبائي الفشاركي الأصفهاني المتوفى بالنجف سنة ١٣١٨ ، يوجد بخطه الشريف عند حفيده مع سائر تصانيفه.

( ١٠١٤ : كتاب الأغسال ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي

( ١٠١٥ : الأغسال المسنونة ) للشيخ أبي عبد الله أحمد بن محمد بن عياش الجوهري المتوفى سنة ٤٠١ ، صاحب مقتضب الأثر وغيره ، ذكره النجاشي ، وينقل عنه الشيخ تقي الدين إبراهيم الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ ، وعده في آخر كتابه البلد الأمين من مصادره ، والظاهر أن مراده هذا الكتاب ، فيظهر وجوده عنده.


( ١٠١٦ : الأغفال ) فيما أغفله الزجاج من المعاني ، للشيخ أبي علي الفارسي الحسن بن علي بن أحمد بن عبد الغفار الفسوي النحوي المتوفى سنة ٣٧٧ نسبه إليه ابن سيدة في أول كتابه المحكم في اللغة كما ذكره في الرياض ، توجد نسخته في الخزانة المصرية كما في الجزء الأول من فهرسها صفحة ١٢٦ قال في أوله ( هذه مسائل من كتاب أبي إسحاق الزجاج في إعراب القرآن ذكرناها لما اقتضت عندنا منها للإغفال ).

( ١٠١٧ : أغلاط الفيروزآبادي ) في القاموس للسيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الشهير بالسيد علي خان المدني صاحب شرحي الصحيفة والصمدية وطراز اللغة وغيرها المتوفى سنة ١١٢٠ قال في الرياض إنه كتاب حسن. وذكره في الأمل. وينقل عنه السيد مرتضى في تاج العروس. وعد في أوله ممن استدرك على القاموس مؤلف هذا الكتاب

( ١٠١٨ : أغلاط الكبرى ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ قال في قصصه قد أوردت فيه خمسة وستين اعتراضا على الكبرى للأمير السيد الشريف.

( ١٠١٩ : الأغلاط المشهورة ) مختصر للسيد المجاهد الأمير السيد محمد بن الأمير السيد علي بن الأمير محمد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٤٢ ينقل عنه التنكابني في قصص العلماء.

( ١٠٢٠ : الإفادات ) في العروض والقوافي بلغة أردو. للسيد اصطفى بن السيد مرتضى بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي طبع سنة ١٣٠٧

( ١٠٢١ : الإفادات الحسينية ) في صفات رب البرية ورد أباطيل الأحساوية ـ الشيخ أحمد وتلميذه السيد كاظم ـ ويلقب بالفوائد الحسينية في تصحيح العقائد الدينية. للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي


اللكهنوي المتوفى سنة ١٢٧٣ وكانت ولادته سنة ١٢١١ ترجمه تلميذه المفتي مير عباس في رسالة مستقلة سماها أوراق الذهب وذكر فيه تصانيفه ويأتي في الحديقة السلطانية سبب تأليفه له ولهذا الكتاب. ويظهر من السيد مهدي علي بن نجف علي في تذكرته أن هذا الكتاب كان في المبيضة في سنة ١٢٦٣ وتممه بعد هذا التاريخ. قال فيه بعد الخطبة المشتملة على الحمد والصلاة ( إفادة سديدة تشتمل على فوائد عديدة جليلة ).

( الإفادات الحسينية ) في المواعظ. ويقال له المواعظ الحسينية للسيد دلدار علي بن محمد معين النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى ١٢٣٥

( ١٠٢٢ : الإفادات المحمدية ) يشبه الكشكول في جمع الفوائد العامية للسيد محمد علي بن المفتي مير عباس الموسوي الكهنوي المعاصر المولود حدود سنة ١٢٩٠ ذكره لي شفاها في سفره لزيارة العتبات المشرفة.

( ١٠٢٣ : الإفادة ) للشيخ نجيب الدين أبي طالب يحيى بن علي بن محمد المقري الأسترآبادي العالم المتبحر الحافظ. كذا ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه المطبوع.

( ١٠٢٤ : الإفادة للشهادة ) لفريد خراسان الشيخ أبي الحسن بن أبي القاسم زيد بن محمد البيهقي من مشايخ ابن شهرآشوب الذي توفي سنة ٥٨٨ ذكره في معالم العلماء

( ١٠٢٥ : الإفادة الإجمالية ) مختصر في العبادات المكروهة وتحقيق كراهة العبادة للأستاد الأكبر الوحيد المولى محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ ذكر اسمه كاتب النسخة في آخرها وهو الشيخ العالم محمد علي بن قاسم آل كشكول الحائري فرغ من كتابته سنة ١٢٤٣

( ١٠٢٦ : الإفادة السنية ) في مهم الصلوات اليومية للشيخ علي بن الحسين ابن أبي الجامع العاملي نزيل خلف آباد المجاز من السيد نعمة الله الجزائري


أوله ( أما بعد حمد الله حق حمده ) قال فيه لخصتها تسهيلا على الطلاب ورتبتها على ثلاثة أبواب. وفرغ منه في الثاني عشر من شعبان سنة ١١٠٦ رأيته في مكتبة السيد جعفر بن السيد محمد باقر آل بحر العلوم وعلى ظهره إجازة المصنف بخطه لكاتبه الشيخ جعفر بن عبد الله الذي كتبه في سنة التأليف وقرأه على المصنف قراءة بحث وتحقيق وتدقيق في مجالس آخرها ضحوة نهارا لأحد الثالث والعشرين من المحرم سنة ١١٠٧ وعليه حواش كثيره من المؤلف.

( ١٠٢٧ : الإفاضات الرضوية ) في نشئات الإنسان من بدء خلقه إلى الموت والبرزخ والمحشر. للمولى علي أصغر بن علي أكبر البروجردي المولود سنة ١٢٣١ ذكره في آخر نور الأنوار له المطبوع سنة ١٢٧٥

( ١٠٢٨ : الإفاضات الرضوية ) أو ( فيض الرضا 7 ) للمولى محسن صاحب تفسير مجمع المطالب الذي ألفه سنة ١٢٧٠ وكان عمره يومئذ أربعين سنة. أحال في تفسيره المذكور عند رد الشيخية بعض تفاصيل مسألتي المعاد والمعراج الجسمانيين إلى هذا الكتاب

( ١٠٢٩ : الإفاضات الغروية ) في أصول الفقه مختصر مطبوع في النجف

( ١٠٣٠ : الإفاضات الغروية ) في معرفة اللغة العربية للسيد هادي بن السيد حسين الإشكوري النجفي المولود حدود سنة ١٣٢٥ وله الإسلام والشيعة

( ١٠٣١ : الإفاضات المكنونة ) فارسي في العرفان لآقا نجفي الشيخ محمد تقي بن محمد باقر الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣١ ذكر في آخر جامع الأنوار له المطبوع سنة ١٢٩٧

( ١٠٣٢ : إفاضة القدير ) في حل العصيرلشيخنا العلامة ميرزا فتح الله ابن محمد جواد النمازي الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣٩ وهو مبسوط ألفه في أواخر أمره رأيته بخطه في خزانة كتبه


( ١٠٣٣ : الأفاعيل والبداء ) لأبي العباس الحميري عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك بن جامع الحميري القمي ، صاحب قرب الإسناد ذكره الشيخ في الفهرست ، ولعله من أجزاء كتابه التوحيد.

( ١٠٣٤ : كتاب الأفانين ) لأبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي القمي المتوفى سنة ٢٧٤ ، ذكره النجاشي.

( ١٠٣٥ : كتاب الافتخار) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ، ذكره النجاشي

( ١٠٣٦ : الافتخار بذي الفقار) عده الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب في معالم العلماء من الكتب المجهولة المؤلف ، لكن يشعر كلامه كما يلوح اسمه بأنه من الأصحاب ، فراجعه

( ١٠٣٧ : الافتخار بمكاتيب الكبار) للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين اليماني اللكهنوي المولود سنة ١٢٧٨ تلميذ المفتي مير عباس كما في التجليات.

( ١٠٣٨ : افتخار الشيعة ) في أحكام الشريعة على ترتيب كتب الفقه للمولى محمد صادق بن آقا محمد البراوگاهي المتوفى سنة ١٢٨٥ رأيت المجلد الأول منه في الطهارة في كتب الشيخ منصور الساعدي الشرقي في النجف أوله ( الحمد لله الذي تفرد بالوحدانية والكبرياء وتعزز بالقدرة والبقاء ) فرغ من هذا المجلد سنة ١٢٨٣ ويحتمل أنه تاريخ الكتابة ، ومر له ابتلاء الأولياء ويأتي له الغرر والدرر ، والمراسم الشرعية ، وغيرهما.

( ١٠٣٩ : افتخار عوالم شيعة ) ترجمه إلى ( الفارسية ) عن أصله الإفرنجي ، فيه بعض شئون الشيعة وسيرهم ، ترجمه ميرزا حسن خان المنشي وطبع بمشهد خراسان سنة ١٣٣١.

( ١٠٤٠ : افتخار نامه حيدري ) ديوان فارسي في مديح سيد البشر محمد


المصطفى 6 ، لميرزا مصطفى الشهير بافتخار الملقب في شعره بصهبا ابن الشيخ الحجة ميرزا محمد حسن الآشتياني الطهراني المقتول غيلة بمشهد عبد العظيم حدود سنة ١٣٢٧ طبع بطهران سنة ١٣١٠ وديباجته نظما ونثرا من إنشاء ميرزا حيدر علي مجد الأدباء.

( ١٠٤١ : افتراق ولد نزار) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم وابن خلكان.

( ١٠٤٢ : افتضاح الكافرين ) في اختلافات التوراة والإنجيل لبدائع نگار السيد ميرزا مهدي بن ميرزا مصطفى الحسيني التفريشي نزيل طهران المولود سنة ١٢٧٩ الملقب في شعره بلاهوتي ، ذكره في كتابه بدائع الأحكام المؤلف سنة ١٣١٨ والمطبوع سنة ١٣٢٤

( ١٠٤٣ : إفحام أهل المين ) في رد إزالة الغين في عدة مجلدات ، لسيد المتكلمين السيد مير حامد حسين بن محمد قلي الموسوي النيسابوري اللكهنوي صاحب عبقات الأنوار المتوفى سنة ١٣٠٦ ، حكى حفيده السيد محمد سعيد بن السيد مير ناصر حسين بن المؤلف أنه موجود في خزانة كتبهم.

( ١٠٤٤ : إفحام الجاحد) في رد أن الواحد لا يصدر منه الا الواحد ، للسيد راحت حسين الرضوي الكوپال پوري المولود سنة ١٢٩٧ ، ألفه في حسين آباد سنة ١٣٣٧ ، كما ذكره في فهرسه.

( ١٠٤٥ : إفحا ذم الخصوم ) في نفي عقد أم كلثوم لسيدنا المعاصر الأمير ناصر حسين بن الأمير حامد حسين الموسوي اللكهنوي ، طبع في لكهنو

( ١٠٤٦ : إفراد المقال ) في أمر الظلال للمنجم الحكيم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى حدود سنة ٤٤٠ ، عبر عنه في عيون الأنباء بكتاب الإظلال ، يوجد ضمن مجموعة من رسائله كتابتها سنة ٦٣١ في خزانة ( بانكي پور ) رقم (٢٥١٩) كما في تذكره النوادر العربية


( ١٠٤٧ : الإفراد والجمع ) لأستاد النحاة الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن ابن أبي سارة الرواسي المتوفى في أواسط عصر الصادق 7 أستاذ الكسائي والفراء وصاحب إعراب القرآن قال السيوطي في البغية إنه نسب الكتاب إليه الزبيدي وقال إنه أستاذ أهل الكوفة في النحو

( ١٠٤٨ : الإفراد والغرائب ) عده الشيخ إبراهيم الكفعمي في آخر البلد الأمين المؤلف سنة ٨٦٨ من مصادره ، لم يذكر مؤلفه ، والظاهر أنه من الأصحاب فراجعه.

( ١٠٤٩ : افسانه غم ) أو مرقع كربلاء مراثي بلغة أردو طبع بالهند.

( افسانه مهجور ومغرور) الموسوم بآفتاب درخشنده مر أنه مطبوع

( ١٠٥٠ : الإفصاح ) عن أحوال رواة الصحاح للشيخ البارع المعاصر محمد الحسن آل مظفر بن الشيخ محمد بن عبد الله بن محمد بن أحمد بن مظفر النجفي ، كتبه بعد فراغه من تأليف دلائل الصدق الذي هو كالشرح لإحقاق الحق في الإمامة فإنه تعرض في مقدمه الدلائل لأحوال جملة من رواة الصحاح الستة على سبيل الإجمال فأراد استقصاء أكثرهم واقتصر على ذكر من أخرج له في صحيحين أو أكثر وكان هو مع ذلك مطعونا عند عالمين منهم أو أكثر من العلماء الناقدين المعتمد عليهم في الجرح والتعديل في كتبهم الرجالية ، ورتبهم على ترتيب الأسماء والآباء على النحو المألوف ، رأيت النسخة الأصلية بخطه وكذا المبيضة عنها في مكتبته.

( ١٠٥١ : الإفصاح ) في الإمامة للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ، ذكره النجاشي وقال في كشف الحجب ( إنه كان هذا الكتاب في دهلي عند بعض الثقات وقد نقل عنه والدي العلامة بعض عباراته في كتابه برهان السعادة في الإمامة ) أقول هو متداول في العراق ورأيت منه نسخا منها نسخه من بقايا


موقوفات مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني. ونسخه الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني. ونسخه السيد الجليل أبي القاسم الموسوي الأصفهاني النجفي ونسخه بخط العالم السيد محمد علي بن محمد الموسوي اللاريجاني كتابتها سنة ١٢٦٢ في مكتبة آية الله السيد أبي الحسن الأصفهاني ونسخه في مكتبة الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء. ونسخه في مكتبة الشيخ محمد السماوي وغيرها أوله ( الحمد لله موجب الحمد ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد وآله أما بعد فإني بمشية الله وتوفيقه مثبت في هذا الكتاب جملا من القول بالإمامة يستغنى ببيانها عن التفصيل ) وهو بطريق السؤال والجواب بعنوان فإن قالوا قيل لهم. أو إن سأل سائل قيل له. أول الأسئلة ( إن سأل سائل فقال أخبروني عن الإمامة ما هي ) وهكذا إلى آخر الكتاب. وهو ( وقد أثبت في هذا الكتاب والله المحمود جميع ما يتعلق به أهل الخلاف في إمامة أئمتهم من تأويل القرآن والإجماع وأتعمد لهم في الاخبار على ما يتفقون عليه ... وأنا بمشية الله وعونه أفرد فيما تعمدته الشيعة في إمامة أمير المؤمنين 7 من آيات القرآن المحكمات والاخبار ... كتابا أشبع فيه معاني الكلام ليضاف إلى هذا الكتاب وتكمل به الفوائد في هذه الأبواب )

( ١٠٥٢ : الإفضال ) للشيخ أبي غالب الزراري أحمد بن محمد بن محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين بن سنسن المتوفى سنة ٣٦٨. ذكره النجاشي.

( ١٠٥٣ : أفضل التواريخ ) تاريخ فارسي لميرزا فضلي بن زين العابدين يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد كما في فهرسها

( ١٠٥٤ : أفضل المجالس ) مقتل فارسي للمولى الشيخ جواد بن المولى محرم علي بن كلب قاسم الطارمي المتوفى بزنجان سنة ١٣٢٥ طبع في إيران


( ١٠٥٥ : الأفطسية ) في نسب بعض السادة من ذرية الحسن الأفطس بن علي الأصغر بن السجاد 7 للسيد شهاب الدين بن السيد محمود بن علي الحسيني التبريزي النسابة المعاصر نزيل قم ألفه للسيد يوسف خان السجادي في بيان نسبه ونسب جمع من الأعلام البارعين من ذرية الأفطس. ومنهم السادة الخاتون آبادية بأصفهان وغيرها. طبع ١٣٥١ ،

( ١٠٥٦ : الأفعال والانفعالات ) في المعجزة والسحر والنيرنجات للشيخ أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ توجد ضمن مجموعة من رسائله في الخزانة الرضوية كما في فهرسها ص ٣١ من المنطق الخطي أوله ( الحمد لله حق حمده ).

( ١٠٥٧ : أفعال الحج ) للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٧٠ كما ذكره المولى محمد الأردبيلي في جامع الرواة.

( أفعال العباد) ويقال له خلق الأعمال يأتي متعددا ويأتي بعنوان رسالة في الجبر والاختيار أيضا.

( ١٠٥٨ : أفعال العباد) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ٩٠٧ ، مختصر أوله ( إن أفعال العباد دائرة بحسب الاحتمال العقلي بين أمور ، طبع ضمن مجموعة كلمات المحققين سنة ١٣١٥

( ١٠٥٩ : أفعال الله تعالى ) في إثبات أن أفعاله معللة بالأغراض. مبسوط لبعض الأصحاب أوله ( جلت صفات كماله عن النقص والزوال ... محمد رحمة للعالمين وآله المعصومين خير آل ) يوجد ضمن مجموعة رسائل كثيره. دونها الشيخ محمد علي بن يحيى وكتبها بخطه في أصفهان ١١٠٧

( ١٠٦٠ : أفعال الله تعالى ) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي المتوفى سنة ٩٠٧ ذكره في كشف الظنون بعنوان الرسالة وقال إنها مشحونة بغرائب لم تسمعها الأذان وفرغ من تأليفها سنة ٩٠٣


( ١٠٦١ : كتاب افعل لا تفعل ) لأبي جعفر محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة البجلي الأحول الصيرفي الملقب بمؤمن الطاق ، يروي عن الإمام أبي عبد الله الصادق 7 وهو أحد الأربعة الذين هم أحب الناس إليه أحياء وأمواتا. قال النجاشي رأيت هذا الكتاب عند أحمد بن أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله بن الغضائري وهو كتاب كبير حسن.

( الأفق المبين ) في كيفية التفقه في الدين. للمحدث الفيض الكاشاني. كتب هذا الاسم عليه في بعض النسخ. لكن يأتي أن اسمه الحق المبين

( ١٠٦٢ : الأفق المبين ) في الحكمة الإلهية للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني الأسترآبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٤٠ أوله ( سبحانك اللهم جل حمدك وعز مجدك يا رب العاقلات العالية والسافلات البالية ـ إلى قوله ـ تلويح استنادي عسيت أن أثبت لك ) يقرب من خمسة عشر ألف بيت. رأيته في مكتبة السيد هبة الدين الشهرستاني

( ١٠٦٣ : الأفق المبين ) في أحكام الدين أو الصراط المستقيم. رأيت المجلد الأول منه في الطهارة والصلاة. أوله بعد البسملة ( ومن جناب فضلك الاستيثاق والاستيزاق يا عليم يا حكيم سبحانك اللهم أنى للسان هذه الذمة المخدجة أن يوازي حقوق نعمك بالحمد! ) يوجد عند السيد محمد رضا التبريزي النجفي. لا أعلم المؤلف بشخصه لكن ظاهر بياناته أنه أيضا للمحقق الداماد ولا بعد في تسميته كتابي الحكمة والفقه باسم واحد ويأتي له الصراط المستقيم في ارتباط الحادث بالقديم. راجع ( ج ٧ ص ٢٤٢ س ١ )

( ١٠٦٤ : أفكار جعفري ) مراثي بلغة أردو للأديب الشاعر مير قاسم علي صاحب الملقب في شعره بالجعفري طبع في حيدرآباد

( ١٠٦٥ : أفكار غم ) مراثي بلغة أردو لدعبل الهند السيد الملقب بحضرت ذاخر طبع بالهند سنة ١٣٥٠


( ١٠٦٦ : الأفلاكية ) رسالة فارسية في الهيئة للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري الساكن بمحلة النقيب في كربلاء والمتوفى بها بعد سنة ١٢٣٢ وقبل سنة ١٢٣٨ والمدفون بجوار أستاذيه الوحيد البهبهاني والسيد صاحب الرياض الطباطبائي رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري وذكره المؤلف أيضا فيما كتبه من فهرس تصانيفه بخطه في بعض مجموعاته

( ١٠٦٧ : الإفهام ) لأصول الأحكام للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى كما أرخه آية الله بحر العلوم سنة ٣٨١ المنطبقة على سنة وفاه الشيخ الصدوق فهو في طبقة الصدوق ويروي النجاشي عن كل منهما بواسطة واحدة وذكر الكتاب له شيخ الطائفة في الفهرست وقال إنه يجري مجرى رسائل الطبري

( ١٠٦٨ : إفهام الأفهام ) في عقائد دين الإسلام للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن السراوي الماحوزي البحراني المتوفى سنة ١١٢١ ويقال له إعلام الأنام كما أشرنا إليه ويأتي شرحه الموسوم بكشف اللثام للشيخ حسين آل عصفور ابن أخ صاحب الحدائق

( ١٠٦٩ : إفهام الجاهلين ) في رد إنذار الناذرين للسيد محمد مرتضى الحسيني بن السيد حسن علي الجنفوري المتوفى حدود سنة ١٣٣٣ وقد مر له إرغام الماكرين أيضا في رده كما يأتي تفضيح السارقين في أن إنذار الناذرين مسروق من تقوية الإيمان للمولوي إسماعيل الوهابي

( ١٠٧٠ : الأفيونية ) رسالة في ما يتعلق بالأفيون للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ ترجمه ( بالفارسية ) الشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١ كما يأتي بعنوان الترجمة

( ١٠٧١ : الأفيونية ) رسالة فارسية في منافع الأفيون ( الترياق ) ومضاره


والعلاج والحيلة في تركه للحكيم عماد الدين محمود الشيرازي المعاصر لشاه عباس الماضي أوله ( الحمد لله المحمود في كل فعاله ) يوجد في الخزانة الرضوية منه نسختان تاريخ كتابة أحدهما سنة ١١٦٦ كما في فهرسها

( ١٠٧٢ : إقالة العاثر) في إقامة الشعائر الحسينية للسيد علي نقي اللكهنوي تعرض فيه على ما في رسالة التنزيه في إعمال الشبيه وطبع في النجف ١٣٤٨

( ١٠٧٣ : الأقاليم ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ عده ابن النديم من كتبه في البلدان

( ١٠٧٤ : الإقامة في الصلاة ) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي ذكره النجاشي مع سائر كتبه الكثيرة

( ١٠٧٥ : إقامة البرهان ) على حلية الأربيان للشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني القطيفي ، كان من تلاميذ العلامة الأنصاري وتوفي سنة ١٣١٥ ، قال ولده الشيخ صالح إن فيه ردا على بعض محشي اللمعة الزاعم أن الأربيان هو الدبيتا ( أقول ) الأربيان نوع من السمك يوجد في السند والبصرة والبحرين ، ويأتي رسالة في حلية الأربيان

( ١٠٧٦ : إقامة البرهان ) على حلية القهوة والقليان للسيد أبي الحسن علي بن النقي الرضوي اللكهنوي المعاصر ، ذكر في آخر كتاب إسعاف المأمول

( إقامة الحدود) يأتي بعنوان الحدود في الحاء ، وكذا في الرسائل

( إقامة الدليل ) في نصرة الحسن بن أبي عقيل في عدم انفعال القليل ) للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ كذا سماه تلميذه السماهيجي وكذا في اللؤلؤة ، ولكن هو نفسه في رسالته في تراجم علماء البحرين عبر عن هذا الكتاب بتفصيل الدليل في نصرة الحسن بن أبي عقيل يأتي في حرف التاء

( ١٠٧٧ : إقامة الشهود ) في الرد على اليهود لميرزا محمد رضا اليزدي ( جديد


الإسلام ) كان من علماء اليهود فاعتنق الإسلام سنة ١٢٣٨ ، فألف هذا الكتاب باسم السلطان فتح علي شاه ، ثم في عصر السلطان ناصر الدين شاه ترجم ( بالفارسية ) ، وسميت الترجمة ( بمنقول رضائي ) المطابق عدده لسنة ولادة المترجم وإسلام المؤلف ، ويأتي محضر الشهود ، ومفتاح النبوة والرد على اليهود كل في محله.

( ١٠٧٨ : الإقبال ) بصالح الأعمال أو الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل ميقاتا واحدا في السنة ) للسيد رضي الدين أبي القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن محمد الطاوس الحسيني الداودي الحلي المولود سنة ٥٨٩ والمتوفى سنة ٦٦٤ ، هو من أجزاء كتابه الكبير الذي سماه بالتتمات والمهمات لأنه ألفه ليكون تتمه للمصباح الكبير تأليف جده لأمه الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، وكان قصده أن يجعله في عشرة مجلدات كما ذكرناه في أسرار الصلاة له والإقبال هذا جعله في مجلدين لعمل أحد عشر شهرا وخص شهر رمضان بمجلد واحد سماه مضمار السبق كما يأتي ، وقد طبع مرتين وجمعت المجلدات الثلاث في الطبع في مجلد واحد أوله ( الحمد لله الذي جل جلاله بما وهب لي من القدرة على حمده ) ألفه وله ستون سنة كما صرح به في آخر عمل شعبان ، وفرغ منه سنة ٦٥٠ ، ثم ألحق به في آخر شهر المحرم فصلا في سنة ٦٥٦ ، وذكر في ذلك الفصل انقراض دولة بني العباس في تلك السنة وجعل السلطان إياه نقيب العلويين والعلماء فيها. ثم ألحق فصلا في الثالث عشر من ربيع الأول سنة ٦٦٢ حين تفطن فيه لانطباق حديث الملاحم على نفسه. وهو كتاب جليل جمعه من الكتب الجليلة النادرة الوجود في عصره فضلا عن الأعصار اللاحقة له وكان عنده حين تأليف الإقبال ألف وخمس مائة كتاب. قال الشهيد في مجموعته التي نقلها الجبعي


عن خطه ( كان جرى ملكه على ألف وخمس مائة كتاب في سنة ٦٥٠ وذكر هو بعض ما هيأه الله جل جلاله له من الكتب في كتابه كشف المحجة الذي ألفه لولده محمد سنة ٦٤٩ ، وذكر خصوص كتب الأدعية بما لفظه ( وهيأ الله جل جلاله عندي عدة مجلدات في الدعوات أكثر من ستين مجلدا فالله الله في حفظها والحفظ من أدعيتها فإنها من الذخائر التي تتنافس عليها العارفون في حياطتها وما أعرف عند أحد مثل كثرتها وفائدتها ) وذكر في كتابه اليقين الذي هو من أواخر تصانيفه أنه بلغت عدة كتب الأدعية عنده إلى سبعين كتابا ، فظهر أن جميع ما أورده السيد من الأدعية والأعمال في عشرة مجلدات كتابه التتمات كلها منقول من تلك الكتب الكثيرة التي لم يهيأ لأحد قبله ولا بعده ، وليس فيها منشئات السيد الا في عدة مواضع صرح فيها بأنه لم يجد في كتب الأدعية دعاء خاصا به فأنشأ دعاء من نفسه ، وأكثر تلك الكتب كانت عنده معتمدة مصححة مروية مؤرخة ذكر خصوصياتها ، والبعض الذي وجده ولم يكن له طريق معتبر إليه اكتفى فيه بعموم الحديث فيمن بلغه ثواب على عمل ، كما صرح به في مواضع من كتبه ، وبالجملة للسيد رضي الدين علي بن طاوس بتأليفه أجزاء كتاب التتمات وجمعها من تلك الكتب حق عظيم على جميع الشيعة وكل من ألف بعده كتابا في الدعاء فهو عيال عليه مغترف من حياضه متناول من موائده ، ويحق علينا تقدير عمله ومر اختصار الإقبال كما يأتي إكمال الأعمال في استكمال الإقبال.

( ١٠٧٩ : إقبال خسروي ) في أحكام الطهارة والصلاة بلغة أردو ، للسيد المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ذكره في التجليات

( ١٠٨٠ : إقبال ناصري ) فارسي ، طبع بإيران كما يظهر من بعض الفهارس

( ١٠٨١ : إقبال نامه ) مثنوي فارسي وهو أول الخمسة النظامية المعروفة


« پنج گنج للشيخ » جمال الدين أبي محمد أحمد بن إلياس بن يوسف بن المؤيد القمي الگنجوي المتوفى سنة ٥٩٦ ، وهو مطبوع ضمن الخمسة

( ١٠٨٢ : إقبال نامه جهانگيري ) لمعتمد خان ، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي كما في فهرسها ، فراجعه.

( ١٠٨٣ : اقتباس الأنوار ) وحديقة الأزهاركشكول ، للسيد بنياد حسين بن السيد أحمد حسين الملقب في شعره بسالك ، طبع سنة ١٣٠٥ ، ومعه فهرس مطالبه وذكر الكتب المأخوذ منها ، وعليه تقاريظ كثيره

( اقتباس علوم الدين ) من النبراس المعجز المبين في تفسير آيات الأحكام القرآنية الأصلية منها والفرعية للسيد محمد حيدر المكي. كذا ذكره ولده السيد رضي الدين في إجازته للسيد نصر الله الحائري. ويأتي أن اسمه إيناس سلطان المؤمنين باقتباس علوم الدين. وأشرنا إليه بعنوان آيات الأحكام.

( ١٠٨٤ : الاقتباس والتضمين ) من كتاب الله المبين. في إثبات عقائد الدين. منظومة في أصول الدين من التوحيد إلى المعاد مع الرد على المخالفين في كل مسألة في غاية المتانة من نظم الشيخ أبي الرياض إبراهيم بن العلامة الشيخ علي بن الحسن البلادي البحراني ناظم جامع الرياض الآتي الذي فرغ من مقابلة رياضه في مدح أمير المؤمنين 7 سنة ١١٥٠ أول الاقتباس هذا

الحمد لله ربنا أبدا

والشكر منا لفضله سرمدا

والله في الملك لا شريك له

وإنه لم يلد ولن يولدا

رتبه على خمسة أبواب (١) في ذكر الواجب تعالى وما يصح عليه وما يمتنع وحدوث القرآن وثبوت الحسن والقبح (٢) في ذكر النبي 9 (٣) في ذكر أمير المؤمنين 7 (٤) في ذكر سائر


الأئمة 7 (٥) في معاد الأرواح والأجساد وتبكيت الخصام والرد عليهم في الأصول والفروع. رأيت نسخه منه في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين بالكاظمية. وأخرى في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف وهي بخط تلميذ الناظم الشيخ عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد الشويكي الخطي : كتبها سنة ١١٤٩

( الاقتباس والتضمين ) هو تضمين لألفية ابن مالك في مدح الحجة صاحب الزمان 7 للمولى جعفر شرف الدين يأتي في التاء بعنوان التضمين ويأتي الدر الثمين في مقدمه التضمين.

( ١٠٨٥ : الاقتباس والتضمين ) لمائة آية من القرآن المبين في إثبات عقائد الدين وتبكيت المخالفين من نظم الشيخ أبي محمد عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد الشويكي الخطي تلميذ أبي الرياض الشيخ إبراهيم المذكور آنفا رتبه على ثلاثة فصول (١) في التوحيد (٢) في بقية الأصول الخمسة (٣) في تبكيت الخصام رأيت النسخة بخط الناظم كتبها لأمر أستاذه الشيخ آقا محمد بن آقا عبد الرحيم الشريف النجفي ضمن مجموعة كلها بخطه ، تاريخ كتابتها سنة ١١٤٩ وفيها الاقتباس والتضمين لأستاده المذكور وهي في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف.

( ١٠٨٦ : الاقتصاد ) في إيضاح الاعتقاد في الإمامة والاعتقادات الحقة للسيد حسين بن السيد حسن بن أبي جعفر محمد الموسوي الكركي الشهير بالسيد حسين المجتهد صاحب دفع المناواة وسيادة الأشراف ورفع البدعة وغيرها المتوفى بأردبيل سنة ١٠٠١ أحال إليه في كتابه رفع البدعة في حل المتعة كما ذكره صاحب الرياض.

( ١٠٨٧ : الاقتصاد ) في معرفة المبدأ والمعاد وأحكام أفعال العباد والإرشاد إلى طريق الاجتهاد للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي


العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ أوله ( يا من يجود بالجود ويا الله المحمود صل على الدليل إليك والمبعوث من لديك ) مرتب على قسمين ، أولهما في الأصول والعقائد ، وثانيهما في الفروع وفي كل منهما أبواب مع غاية اختصاره ، نسخه منه في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني العسكري ، وأخرى في مكتبة السيد جعفر بن السيد محمد باقر آل بحر العلوم في النجف.

( ١٠٨٨ : الاقتصاد ) في شرح الإرشادتصنيف العلامة الحلي للشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري المتوفى سنة ١٠٢١ ، شرح مزجي مبسوط خرج من أوله إلى كتاب الزكاة وقدم له مقدمه في المطالب الأصولية أوله ( الحمد لله الذي ألهمنا قواعد الإرشاد إلى شرايع الإسلام ) كتبه بالمدينة المنورة للسيد شمس الدين علي بن السيد حسن بن السيد شدقم الحسيني المدني الذي سأل من الشيخ البهائي الأسئلة الشدقمية كما مر ، وما في بعض نسخ

( الاقتصاد) شمس الدين بن علي بزيادة لفظة ابن بين شمس الدين وعلي فهو من غلط الناسخ لأن من أولاد السيد على السيد ضامن والسيد حسين وكانا في أواخر القرن الحادي عشر فكيف يكون أخوهما شمس الدين في أول هذا القرن بحيث يكتب باسمه شرح الإرشاد رأيت منه نسخا عديدة في العراق منها عند السيد النسابة شهاب الدين التبريزي نزيل قم وهو غير الحاشية المختصرة على الإرشاد التي اقتصر فيها على الفتوى كما يأتي ، ثم إن صاحب الرياض ذكر في ترجمه السيد علي بن شدقم أنه رأى قطعة من أوائل هذا الشرح مشتملة على المقدمات الأصولية ، ورأى إحالة الشارح فيها إلى شرحه للتهذيب ، ولما لم يتبين عنده الشارح في ذلك الوقت احتمل أنه للشيخ حسين بن عبد الصمد والد الشيخ البهائي المجيز للسيد علي بن شدقم ضمن الإجازة لوالده الحسن كما مر ( أقول ) أما شرح التهذيب فهو للشيخ عبد النبي الجزائري واسمه


نهاية التقريب كما يأتي ، وأما الاقتصاد في شرح الإرشاد فهو أيضا له كما جزم به صاحب الرياض في ترجمه الشيخ عبد النبي من تصريح تلميذه به وهو السيد إسماعيل بن علي بن صالح فلجي العراقي المولد الجزائري المسكن كما كتبه بعض الأفاضل من تلاميذ السيد إسماعيل المذكور على ظهر نسخه من الاقتصاد وكانت كتابته في المدينة المنورة سنة ١٠٢٣ والنسخة رآها صاحب الرياض في المشهد الرضوي ونقل في الرياض جملة من الفوائد عن خط بعض الأفاضل المذكور منها تصريح السيد إسماعيل بأنه لشيخه الشيخ عبد النبي ، وإنه خرج إلى آخر الزكاة ، ومنها حكايته عن الشيخ يحيى بن محمد المطوع أن هذا الشرح وصل إلى كتاب الجهاد

( ١٠٨٩ : الاقتصاد ) الهادي إلى طريق الرشاد. فيما يجب على العباد من أصول العقائد والعبادات الشرعية على وجه الاختصار. لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ أوله ( الحمد لله على سوابغ نعمه وتتابع مننه ... فإني ممتثل ما رسمه الشيخ الأجل ... من إملاء مختصر يشتمل على بيان ما يجب اعتقاده ومعرفته ويلزم العمل به والمصير إليه مما لا يخلو منه مكلف في حال ) فبدأ بما يجب على العباد معرفته بإقامة البراهين الواضحة بلا طول ممل أو إيجاز مخل وأتبعه بما يجب العمل به من العبادات الشرعية على وجه الاختصار وبعد تمام مسائل الأصول والعقائد قال ( إنا استوفينا الكلام في تلخيص الشافي وهذا القدر كاف هنا قد امتثلت ما رسم الشيخ الأجل وأنا الآن أذكر جملة من العبادات لا يستغنى عنها ) فشرع في أفعال الصلاة من الطهارة إلى آخرها وأول العبادات قوله ( عبادات الشرع خمس الصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد ) ولما فرغ من الجهاد قال ( وتفصيل ذلك بيناه في النهاية والمبسوط رأيت منه نسخا منها في كتب


الشيخ الفقيه المولى محمد حسين بن محمد قاسم القومشهي النجفي وهي من موقوفة المولى مهدي القومشهي سنة ١٢٨١ وهي تامة لكن أول خطبته هكذا ( الحمد لله ولي الحمد ومستحقه ) كما في نسخه كشف الحجب أيضا ومنها نسخه الشيخ هادي آل كاشف الغطاء ينتهي إلى أعداد الصلوات. ومنها نسخه السيد محمد باقر حفيد آية الله الطباطبائي اليزدي من أول العبادات إلى آخر الجهاد.

( ١٠٩٠ : الاقتصاد ) في الفقه وفي كشف الظنون أنه في الفروع لأبي حنيفة القاضي نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور المغربي المصري المتوفى بها سنة ٣٦٧ صاحب الآثار النبوية وابتداء الدعوة والاخبار ودعائم الإسلام وغيرها ( أقول ) حكى ابن خلكان ترجمته عن ابن ذولاق في كتابه أخبار قضاة مصر وعن تاريخ مصر للأمير المختار عز الملك الشيعي المسبحي وذكر الكتاب له لكنه بعنوان الاقتصار بالراء المهملة كما في نسخه المخطوطة. وأما في المطبوعة بمصر ١٣١٠ الإقصار فهو تصحيف

( ١٠٩١ : الاقتصار) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ قال في كشف الحجب إنه يشتمل على الفتاوي التي ثبتت عنده.

( الاقتصار) بالراء المهملة لأبي حنيفة نعمان المذكور آنفا كما في ابن خلكان

( ١٠٩٢ : الاقتضاء ) لأبي أحمد عبد العزيز يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٠٩٣ : أقرب المجازات ) إلى مشايخ الإجازات. إجازة كبيرة أبسط من اللؤلؤة من السيد علي النقي بن السيد أبي الحسن بن السيد إبراهيم النقوي اللكهنوي المولود سنة ١٣٢٣ كتبها لصديقه السيد محمد صادق


ابن السيد حسن بن السيد إبراهيم آل بحر العلوم الطباطبائي النجفي المولود سنة ١٣١٥ كتبها له أيام كونه في النجف أولها ( الحمد لله الذي تواترت آلائه على آحاد العباد ) تعرض في مقدمتها لحجية الأمارات ، ومسألة خبر الواحد ، وأقسامه الخمسة ، ولزوم نقد الاخبار ، والاهتمام بضبط الروايات ، وطريق تحملها ، وحقيقة الإجازة ، والحاجة إليها ، ونظرات تاريخية وغير ذلك ، ورتب الأسانيد على ست طبقات ينتهي أولها إلى العلامة المجلسي ، والثانية إلى المحقق الكركي ، والثالثة إلى العلامة الحلي. والرابعة إلى شيخ الطائفة الطوسي. والخامسة إلى ثقة الإسلام الكليني. والسادسة إلى أحد الأئمة : وأخرجها إلى المبيضة سنة ١٣٥٥ وأرسلها إلى المجاز من لكهنو بخطه

( أقسام الأرضين ) كما عبر به في أمل الآمل. ومر بعنوان أحكام الأرضين لاشتهاره به. مختصر للمحقق الكركي وهو غير ما جعله مقدمه لرسالة قاطعة اللجاج. رأيتهما معا ضمن مجموعة من بقايا الكتب الموقوفة من مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني. أوله ( الحمد لله حمدا كثيرا ... هذه تحقيق مسألة مهمة إذا خربت الأرض المملوكة العامرة )

( ١٠٩٤ : أقسام التشكيك ) وحقيقته للسيد المتكلم الحكيم الفقيه ميرزا رفيع الدين محمد بن حيدر المعروف بميرزا رفيعا النائيني المتوفى سنة ١٠٨٠ كما أرخه في السلافة أوله ( أما بعد حمدا لله المتعالي عن الوصف مرتب على خمسة مقامات رأيت نسخه منه في مكتبة الحسينية بالنجف وطبع على هامش شرح الهداية في إيران سنة ١٣١٣ ويأتي في حرف الراء رسالة في التشكيك متعددة

( ١٠٩٥ : أقسام التقويم ) فارسي مختصر طبع بإيران كما في بعض الفهارس

( ١٠٩٦ : أقسام الحكمة ) والرياضي للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن


مسكويه الرازي المتوفى سنة ٤٢١ ذكره في الروضات بعنوان المقالات

( ١٠٩٧ : أقسام الحكمة ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ ذكره كشف الظنون بعنوان الرسالة ( أقول ) إنه فصل فيه أقسام العلوم العقلية أوله ( الحمد لله ملهم الصواب ومنور الألباب ) رأيته ضمن مجموعة من الرسائل النفيسة الحكمية كلها بخط الحاج محمود النيريزي المجاز من الأمير صدر الدين الدشتكي المتوفى سنة ٩٤٨ ثم رأيته مطبوعا ضمن الرسائل التسعة لأبي علي المطبوعة في الجوائب سنة ١٢٩٨

( ١٠٩٨ : أقسام الحكمة ) لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ يوجد في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول كما في فهرسها.

( ١٠٩٩ : أقسام المصدقين ) بالسعادة الأخروية للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ذكره في فهرس كتبه

( ١١٠٠ : أقسام الموجودات ) لأبي الحسن العوفي من المشاركين في تأليف رسائل إخوان الصفا ، ذكره في كشف الظنون

( ١١٠١ : أقسام المولى ) وبيان معانيه والمراد منه في قوله 9 ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ، ذكره النجاشي. وله مناظرة مع رجل بهشمي في معنى المولى أيضا. رأيتهما ضمن مجموعة من مسائل الشيخ المفيد في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء

( ١١٠٢ : أقصد المنهاج ) في ليلة المعراج فارسي للسيد حسن بن السيد مرتضى الطباطبائي اليزدي الحائري المتوفى بها سنة ١٣١٥


( ١١٠٣ : أقصى الهمة ) في معرفة الأئمة للسيد علي الحسيني كما في الرياض

( ١١٠٤ : أقضى الصحابة ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي بعنوان كتاب المسألة في أقضى الصحابة.

( ١١٠٥ : أقضية أمير المؤمنين 7 ) في ذكر بعض قضاياه وأحكامه بروايات مرسلة ، ألفه بعض الأصحاب ، ولم يذكر أسانيدها أوله ( الحمد لله واهب العقل ) رأيته على هامش كتاب المستجاد من الإرشاد المكتوب سنة ٩٨٢ ، ضمن مجموعة عند السيد محمد الحجة الكوه كمري نزيل قم ، وهو غير ما ذكره الشيخ البهائي في الحديث الثامن والعشرين من أربعينه بما لفظه ( إن بعض العلماء أفرد كتابا ضخما في قضايا أمير المؤمنين 7 اطلعت عليه بخراسان سنة ٩٧٢ فإن هذا مختصر مقصور على ذكر بعض قضاياه ويأتي في القاف قضايا أمير المؤمنين 7

( ١١٠٦ : الأقطاب الفقهية ) والوظائف الدينية على مذهب الإمامية مرتب على أقطاب في بيان قواعد الأحكام الفقهية نظير قواعد الشهيد لكن هذا أوجز منه بكثير ، للشيخ الشهير بابن أبي جمهور محمد بن زين الدين علي ابن حسام الدين إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي صاحب المجلي والعوالي وغيرهما من التصانيف التي فرغ من بعضها سنة ٩٠١ ، أوله ( إلهنا هب لنا من عطائك ما يكون سببا لرضاك جمع فيه بين الفروع ومآخذها ودلائلها ، وألفه بعد عوالي اللآلي في الأحاديث الدينية كما صرح في أوله قال ( وأتيت العوالي بهذه الرسالة في الأحكام الفقهية ، رأيت نسخه منه في كتب الشيخ منصور الساعدي الشرقي النجفي وتوقيع كاتبها ( أقل الطلاب محمد باقر بن زين العابدين الموسوي ) وفرغ من الكتابة سنة ١٢٤٥ وأظن أن الكاتب لها هو صاحب الروضات ، ونسخه أخرى


رأيتها في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني وهي بخط الشيخ العالم ابن العالم أحمد بن الحسن قفطان النجفي تاريخ كتابتها ٢٢ ج ١ سنة ١٢٨١ ، ذكر في آخر النسخة أنه قابلها بنسخة تاريخ كتابتها سنة ١٠٦٩

( ١١٠٧ : الأقطاعات ) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم الجعفي الكوفي شيخ ابن قولويه الذي توفي سنة ٣٦٨ ، ذكره النجاشي

( ١١٠٨ : الأقفال ) متن مختصر في النحو للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٣٠٠ ، وشرحه بنفسه وسمى الشرح بالمفاتيح. وهما موجودان في خزانة كتبه عند أحفاده بالحلة.

( أقل ما يجب الاعتقاد به ) للمحقق الطوسي خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن المتوفى سنة ٦٧٢ كتبه في جواب من سأله عن ذلك أوله ( اعلم أيدك الله تعالى أيها الأخ العزيز أن أقل ما يجب اعتقاده على المكلفين ) يوجد ضمن مجموعة في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء ومكتبة السيد ميرزا علي الشهرستاني وغيرهما. مر بعنوان الاعتقادات. ويأتي في حرف الواو واجب الاعتقاد متعددا

( ١١٠٩ : أقل ما يجوز به الصلاة ) فارسي فيما يجب على عامة المكلفين من الاعتقادات ومختصر من أحكام الصلاة. للمولى محمد أمين المستغني.

كتبه لولده عبد النبي أوله ( بعد از حمد يگانه صمد ودرود بر محمد وآل محمد عرضه مى دارد ) ذكره في كشف الحجب.

( ١١١٠ : أقل واجب ) رسالة فارسية في أقل ما يجب الاعتقاد به وأقل ما يجب العمل على طبقه موافقا لفتوى المحقق القمي ميرزا أبي القاسم بن المولى حسن الشفتي الجيلاني نزيل قم والمتوفى بها سنة ١٢٣١ من جمع المولى محمد حسين الطهراني. ولعله من تلاميذ المحقق القمي. جمعه في حياته لعمل المقلدين رأيت النسخة في مكتبة الشيخ الحجة الطهراني العسكري


( ١١١١ : أقل الواجبات في حج التمتع ) للشيخ إبراهيم بن الشيخ حسن بن علي بن نجم السعدي الرياحي الشهير بقفطان النجفي المتوفى عن ثمانين سنة في النجف سنة ١٢٧٩ ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة الأمل. وإخوته الشيخ أحمد والشيخ محمد والشيخ علي والشيخ مهدي والشيخ حسين كلهم علماء فضلاء ووالدهم الشيخ حسن بن علي القفطاني كان في عصر الشيخ الأكبر. رأيت جملة من خطوطه سنة ١٢٢٢. وللشيخ إبراهيم رسالة في المتعة كتبها بأمر أستاذه صاحب الجواهر يأتي وأقل الواجبات هذا استخرجه من مناسك الحج لشيخه صاحب الجواهر الموسوم بهداية الناسكين ثم عرضه على العلامة الأنصاري فكتب في الهامش ما يطابق فتاواه ورمز الحواشي ( تضي ) رأيت النسخة عند السيد آقا التستري في النجف.

( ١١١٢ : الإقناع ) في العروض لكافي الكفاة الوزير الصاحب إسماعيل بن عباد الطالقاني المتوفى سنة ٣٨٥ ذكره في كشف الظنون.

( ١١١٣ : الإقناع ) عند تعذر الإجماع للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩ قال بعض معاصريه فيما كتبه من فهرس تصانيفه إن هذا الكتاب في مقدمات الكلام ولم يتم.

( ١١١٤ : الإقناع ) في وجوب الدعوة للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي.

( ١١١٥ : إقناع اللائم ) على إقامة المأتم للعلامة السيد محسن بن عبد الكريم الحسيني العاملي المعاصر نزيل دمشق الشام طبع في ذيل رابع أجزاء المجالس السنية له سنة ١٣٤٣

( ١١١٦ : الإقناعية ) في أصول العقائد الدينية للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي مؤلف الأفلاكية المذكور آنفا ، رأيته ضمن مجموعة من


رسائله ، ولعلها بخطه عند الشيخ محمد علي الهمداني الحائري السنقري

( ١١١٧ : أقنوم العجم ) فارسي وتركي في لغة الفرس ، نسخه منه ناقصة في الخزانة الرضوية ، تاريخ وقفيتها سنة ١٢٦٢ كما في فهرسها ولعله أقنوم اللغة المذكور في كشف الظنون ، فراجعه.

( ١١١٨ : أقوال الأئمة ) في الحديث لمحمد خليل الرازي ، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيض آباد في الماري (٢) كما في فهرسها

( ١١١٩ : الأقوال الكافية ) في علم البيطرة مبسوط لبعض الأصحاب ، يوجد في مكتبة الحاج السيد محمد الزنجاني المتوفى أوائل ذي القعدة سنة ١٣٥٥ وهو غير بيطار نامه الفارسي الآتي فإن هذا عربي كما حدثني به مالكه المذكور رحمة الله عليه.

( ١١٢٠ : أقيانوس في ترجمه القاموس ، ) تصنيف الفيروزآبادي ، ( بالتركية ) في عدة مجلدات ، طبع إلى آخر حرف الصاد المهملة سنة ١٢٥٠ راجعه

( ١١٢١ : الأقيسة ) لإمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب الرازي صاحب مجمل اللغة المتوفى سنة ٣٧٥

( ١١٢٢ : الأكبري ) تاريخ فارسي للمولى أبي الفضل بن مبارك الهندي أخ الشيخ فيضي المفسر مؤلف سواطع الإلهام الآتي ، كان معاصر السلطان جلال الدين محمد أكبر شاه بن همايون شاه المنسوب إليه أكبر آباد بالهند والمتوفى سنة ١٠١٤ ، ألفه باسمه وفرغ منه سنة ١٠٠٤ ، أورد فيه من عادات الهنود وأحوالهم أمورا عجيبة ، يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.

( ١١٢٣ : أكر ثاوذوسيوس ) ترجمه ( بالفارسية ) ( لتحريره ) الذي ألفه المحقق الطوسي ، وهو مطبوع بإيران سنة ١٣٠٤ ، وطبعت الترجمة الفارسية بإيران أيضا كما في بعض الفهارس.


( ١١٢٤ : الإكسير) في أصول الدين والأخلاق فارسي للمولى نوروز علي بن محمد الواعظ التبريزي الأصل القزويني المولد والمسكن ، هو ترجمه لكتابه الموسوم بزاد السالكين ، ذكر في أوله أن العلماء الفوا في الأخلاق كتبا كثيره ، ثم قال ( پس نوروز رياض بندگى اقتداء بهم در شرح أجزاء اين معجون نسخه زاد السالكين را فراهم آورده بود وچون بلغت عربي بود ) ثم ذكر أنه ترجمه بالفارسية بالتماس بعض ، ورتبه على أربعة أجزاء (١) أصول الاعتقادات (٢) الأعمال الظاهرية (٣) الأخلاق المذمومة (٤) الأخلاق الممدوحة ، ورتب كل جزء على عشرة أصول وخاتمة. ويأتي كتابه زاد السالكين الموجودة نسخته. وقد ذكر فيه نسبه ونسبته كما ذكرناه. لكن ليس فيه ولا في الإكسير هذا تاريخ يعلم به عصر المؤلف. نعم في هامش نسخه الإكسير الموجودة عند الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي كتب بخط متأخر عن كتابه أصل النسخة ( أنه حدثت الزلزلة في مراغة وسقطت منارتها سنة ١١٩٣ ويحتمل أن المؤلف هو المولى نوروز علي التبريزي المجاز من المولى حسين النيسابوري المكي سنة ١٠٥٦ كما مر في الجزء الأول ص (١٨٠).

( ١١٢٥ : إكسير آل محمد 7 ) في المواعظ والأخلاق فارسي طبع بإيران كما يظهر من بعض الفهارس

( ١١٢٦ : الإكسير الأبيض ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ على ما كتب عليه.

( ١١٢٧ : الإكسير الأحمر) أيضا للشيخ الرئيس ابن سينا. وقد ترجمه وسابقة بلغة ( أردو ) السيد غلام الحسنين الكنتوري المتوفى سنة ١٣٤٠ وسمى الترجمة ( بترجمة الرسالتين ) كما يأتي.

( ١١٢٨ : إكسير الاخبار للأخيار الأبرار) للسيد المعاصر الحسن بن


الحسين بن إسماعيل بن مرتضى الحسيني اليزدي الشهير بالسيد الفاني وهو على ما يظهر من مجلده الثالث المطبوع كبير في أربع مجلدات ( أولها ) في أخبار التوحيد وصفات الله وأخبار الإرادة والمشية والجبر والتفويض. ( وثانيها ) في فضائل الأئمة : والنصوص على إمامتهم وجملة من خطب أمير المؤمنين 7 ومواعظه ( وثالثها ورابعها ) في المواعظ والأخلاق. فرغ من المجلد الثالث سنة ١٣٠٧ وطبع سنة ١٣١٠ ولم يطبع الرابع لسبب ذكره في آخر المطبوع. ولم أدر أنه هل طبع الأول والثاني منها أم لا.

( ١١٢٩ : إكسير التواريخ ) فارسي طبع بإيران. كما يظهر من بعض الفهارس

( ١١٣٠ : إكسير السعادات ) للسيد محمد بن السيد جعفر بن السيد عبد الله شبر الحسيني الكاظمي نزيل البصرة والمتوفى بها سنة ١٣٤٦ نشرت ترجمته وتصانيفه في مجلة المرشد البغدادية في شهر صفر سنة ١٣٤٧

( ١١٣١ : إكسير السعادة ) في أسرار الشهادة ودفع بعض الشبهات التي تورد عليها من أهل الزيغ والجهل للسيد عبد الحسين بن السيد عبد الله بن السيد رحيم الموسوي الدزفولي نزيل لار المتوفى قبل سنة ١٣٤٠ طبع سنة ١٣١٩

( ١١٣٢ : إكسير السعادتين ) للشيخ أبي السعادات أسعد بن عبد القاهر الأصفهاني الذي يروي عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس الحلي جميع الكتب والأصول والمصنفات في سنة ٦٣٥ كما صرح به في أول فلاح السائل قال في الرياض إن فيه كثيرا من الكلمات القصار لأمير المؤمنين 7 ( أقول ) يأتي له أيضا مجمع البحرين في جمع المواعظ والحكم المستخرجة من بحري النبوة والإمامة ، مع احتمال اتحاده مع الإكسير المذكور ، وعلى كل فهو غير سميه ومعاصره الشيخ أسعد بن إبراهيم الحلي صاحب كتاب الأربعين المذكور في الجزء الأول ص (٤١٠)


( ١١٣٣ : إكسير العارفين ) في معرفة طريق الحق واليقين للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ أوله ( سبحانك اللهم يا مبدع العقول والنفوس بأضوائها وأنوارها ) مرتب على أربعة أبواب لكل منها فصول (١) في معرفة كمية العلوم والحكمة وأقسامها (٢) في محل المعرفة والحكمة الهوية الإنسانية (٣) في معرفة البدايات للمعارف (٤) في معرفة الغاية الأصلية لها ، فرغ منه سنة ١٠٣١ وطبع ضمن مجموعة من رسائل مؤلفه في طهران سنة ١٣٠٢

( ١١٣٤ : إكسير العبادات في أسرار الشهادات ) للشيخ العالم المخلص الصفي المولى آقا بن عابد بن رمضان بن زاهد الشيرواني الدربندي الحائري المتوفى بطهران سنة ١٢٨٦ أوله ( الحمد لله الذي جعل المعارف ) مرتب على أربعة وأربعين مجلسا. وقدم لها اثنتي عشرة مقدمه وذيل المجالس بتذييل وخاتمة في كل منهما مجالس عديدة. ألفه مدة ثمانية عشر شهرا. وفرغ منه صبيحة يوم الجمعة منتصف ذي القعدة سنة ١٣٧٢ طبع مكررا. ويقال له أسرار الشهادة. وترجم هو نفسه من مقام وحدة الحسين 7 إلى آخر الكتاب بالفارسية. ويقال له سعادات ناصري لأنه ترجمه باسم السلطان ناصر الدين شاه. وهو أيضا مطبوع كما يأتي. ومن شده خلوصه وصفاء نفسه نقل في هذا الكتاب أمورا لا توجد في الكتب المعتبرة وانما أخذها عن بعض المجاميع المجهولة اتكالا على قاعدة التسامح في أدلة السنن مع أنه لا يصدق البلوغ عنه بمجرد الوجادة بخط مجهول ، وقد تعرض شيخنا في اللؤلؤ والمرجان إلى بعض تلك الأمور فلا نطيل بذكره

( ١١٣٥ : الأكفاء والشهادات ) في النكاح لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المعروف بالعياشي ذكره النجاشي


( ١١٣٦ : أكفاء المكايد) في إصلاح المفاسد والرد على فرق الصوفية للشيخ المعاصر المولى محمد باقر بن محمد حسن البيرجندي القائني المتوفى سنة ١٣٥٢ فارسي طبع بإيران سنة ١٣٢٦ يقرب من أربعة آلاف بيت.

( ١١٣٧ : الإكليل ) في الأنساب للعلامة الأديب الحسن بن أحمد بن يعقوب بن يوسف بن داود الهمداني اليماني الصنعاني المتوفى سنة ٣٣٤ المحيط بعلوم العرب من النحو واللغة والشعر والأيام والأنساب والسير والمناقب والمثالب منضما إلى علوم العجم من النجوم والمساحة والفلك والهندسة وغيرها مما ذكره في بغية الوعاة وذكر سبب حبسه واتهامه بهجو النبي 6 وقال في كشف الظنون ( إنه في أنساب حمير وأيام ملوكها كبير عظيم الفائدة يتم في عشرة مجلدات في عشرة فنون وفي أثنائه جمل من حساب القرانات وأوقاتها ونبذ من علم الطبيعة وأصول أحكام النجوم وآراء الأوائل في القدم والأدوار وتناسل الناس ومقادير أعمارهم وغير ذلك ) ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة

( ١١٣٨ : الإكليل ) في الحديث للحاكم النيسابوري أبي عبد الله محمد بن عبد الله المتوفى سنة ٤٠٥ ، قال في كشف الظنون إنه ( صنفه لبعض الأمراء ثم صنف كتابا في أصول الحديث وسماه المدخل إلى الإكليل وأورد في آخره ما أورده في إكليله من رموز الأحاديث الصحيحة وطبقاته ) أقول مر في أصول علم الحديث احتمال اتحاده مع المدخل إلى الإكليل ولعله الذي سماه في كشف الظنون أيضا في حرف الميم بالمدخل إلى علم الصحيح لأنه قال ابن خلكان عند ذكر تصانيف الحاكم ( وأما ما تفرد بإخراجه فمعرفة الحديث وتاريخ علماء نيسابور والمدخل إلى علم الصحيح والمستدرك على الصحيحين ) فالظاهر أن معرفة الحديث هو الموسوم بالإكليل والمدخل إلى علم الصحيح هو المدخل إلى


الإكليل ويأتي أن المدخل إلى الإكليل موجود في مكتبة حالت أفندي

( ١١٣٩ : إكليل التاجي ) في العروض للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي الرجالي المولود سنة ٦٤٧ كما ذكره في رجاله.

( ١١٤٠ : إكليل المصائب ) مقتل فارسي لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ قال في قصصه إنه مرتب على ثلاثة عشر إكليلا في كل منها عدة فصول وفيه خطب جليلة ومطالب علمية يقرب من خمسة عشر ألف بيت وله فهرس مبسوط وعد الفهرس أيضا كتابا مستقلا من تصانيفه وسمعت أنه مطبوع بإيران.

( ١١٤١ : إكليل المنهج ) في الرجال للمولى محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الأصفهاني صاحب التباشير الذي ذكر فيه ولادته سنة ١٠٨٠ جعله تكملة للرجال الكبير الموسوم بمنهج المقال لميرزا محمد الأسترآبادي ألفه أواسط فتنة الأفغان بأصفهان كما يظهر من أثنائه. ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل ووصفه بالكرماني الأصفهاني وإنه كان يرى رأي الأخبارية.

( الإكمال ) في أسماء الرجال. طبع بالهند كما في بعض الفهارس. ولعله الإكمال في معرفة الرجال لعبد العظيم المنذري فراجعه.

( ١١٤٢ : الإكمال ) في تكميل إصلاح العمل. نسبة السيد شفيع الجابلقي في الروضة البهية إلى أستاذه السيد محمد المجاهد مؤلف الإصلاح وظاهره أنه غير إكمال الإصلاح الآتي أنه لتلميذ السيد المجاهد.

( الإكمال ) لمنتهى المقال كذا رأيته بخط مؤلفه ويأتي قريبا.

( ١١٤٣ : إكمال الإصلاح ) ترجمه ( لإصلاح العمل ) إلى ( الفارسية ) لأرشد تلاميذ السيد المجاهد المؤلف للإصلاح والمتوفى سنة ١٢٤٢ وهو المولى حسن بن محمد علي اليزدي الحائري. أوله ( الحمد لله الذي أرشدنا إلى


إصلاح الأعمال وجعل لنا شريعة ومنهاجا للارتقاء إلى مدارج القرب والكمال ) ذكر فيه ما ملخص معناه أن إصلاح العمل كان من فتاوي السيد الأستاد ولم تكن له رسالة فارسية فأمرني بترجمته بالفارسية ، رأيت منها نسخا ، منها نسخه في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء وهي من أول الطهارة إلى آخر الصوم وعليها توقيع السيد المجاهد بخطه وخاتمه ، ومنها عند الفاضل السيد محمد ناصر الطهراني بطهران كتابتها سنة ١٢٣٥ ومنها نسخه الخزانة الرضوية كتابتها سنة ١٢٤٠ ، ويأتي مصباح طريق لهذا المترجم الذي هو مختصر من إكمال الإصلاح له لأنه كان كأصله ذا فروع غريبة ومسائل كثيره فاختصره.

( ١١٤٤ : إكمال الأعمال ) في استكمال الإقبال للسيد الأمير عبد الباقي بن الأمير محمد حسين الخاتون آبادي المتوفى سنة ١٢٠٧ كما أرخه للسيد محمد باقر حجة الإسلام في بعض إجازاته. ذكر فيه أنه لما ترك السيد بن طاوس في الإقبال جملة من الزيارات المختصة بالأوقات المتبركة استدركتها من بحار الأنوار في فصلين. أولهما في زيارات أمير المؤمنين 7 والثاني في زيارات سيد الشهداء 7 أوله ( الحمد لله فوق حمد الحامدين ) رأيته في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.

( ١١٤٥ : إكمال الحجة وإيضاح المحجة ) في شرح حديث الحقيقة عن كميل بن زياد النخعي. ويسمى أيضا بالرقيقة في معرفة الحقيقة أو الرقائق في معرفة الحقائق للسيد عبد الرحيم بن إبراهيم الحسيني اليزدي تلميذ العلامة الأنصاري. كما صرح في تصانيفه الآخر مثل منتهى المقال واللوائح اللاهوتية. وعقله المستعقل وغيرها مما يأتي من كتبه الموجودة.

( إكمال الدروس ) للسيد جعفر بن أحمد الملحوس. يأتي بعنوان التكملة.

( ١١٤٦ : إكمال الدين ) للسيد حسين بن جعفر اليزدي. رأيت الحديث


المنقول عنه في مجموعة لبعض المتأخرين.

( ١١٤٧ : إكمال الدين ) وإتمام النعمة. ويقال له كمال الدين وتمام النعمة أيضا في غيبة الحجة المنتظر 7 وما يتعلق بها للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ أوله ( الحمد لله الواحد الحي الفرد الصمد ) طبع بطهران سنة ١٣٠١

( ١١٤٨ : إكمال المنة ) في نقض منهاج السنة للشيخ سراج الدين حسن بن عيسى اليماني اللكهنوي الشهير بالشيخ فدا حسين تلميذ المفتي مير محمد عباس والمجاز من شيخنا العلامة النوري سنة ١٣١٥ كما مر. ومنهاج السنة رد من أحمد بن تيمية على منهاج الكرامة لآية الله العلامة الحلي ويأتي البراهين الجلية في رد ابن تيمية لسيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي ومنهاج الشريعة للسيد مهدي بن السيد صالح الكاظمي نزيل البصرة في رد منهاج السنة أيضا.

( ١١٤٩ : إكمال منتهى المقال ) أصله للشيخ أبي علي محمد بن إسماعيل السينائي الحائري يأتي. وإكماله للشيخ محمد علي بن قاسم آل كشكول الحائري تلميذ صاحب الفصول وشريف العلماء الذي بأمره كتب هذا الكتاب كما صرح في أوله. وفرغ منه يوم الجمعة في النصف من شوال سنة ١٢٤٥ أوله ( الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي ) ذكر في أوله وجه الحاجة إلى ذكر المجاهيل ردا على الشيخ أبي علي الذي ترك ذكرهم في منتهى المقال وتخطئة لطريقته فتعرض لجميعهم وذكر معهم أيضا كثيرا من المعلومين الذين أهملهم الشيخ أبو علي وذكر عند بيان وجه الحاجة إلى ذكر المجاهيل أن له كتاب التنبيهات السنية في الاصطلاحات الرجالية والفائدة الخامسة منه جعله كتابا مستقلا سماه حديقة الأنظار في مشيخة الفقيه والتهذيب والاستبصار وله الفوائد الغاضرية أيضا يأتي رأيت النسخة


التي عليها إجازة صاحب الفصول وشريف العلماء بخطهما للمؤلف في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ، ورأيت نسخه خط المصنف في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء وقد ضمها إلى جملة من الرسائل الرجالية تأليف السيد محمد باقر حجة الإسلام الأصفهاني التي كان كتبها بخطه سنة ١٢٤٤ ، ويأتي تكملة رجال أبي علي لتلميذه المولى درويش علي الحائري.

( ١١٥٠ : أكواب موضوعة ) مجموعة الفوائد في الفنون المتنوعة تشبه الكشكول للسيد المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ، ذكره في التجليات.

( ١١٥١ : إلهي نامه ) مثنوي فارسي للحاج محمد حسين بن الحاج محمد حسن بن معصوم القزويني الشيرازي الملقب في شعره بالحسيني والمتوفى سنة ١٢٤٩ ، أورد في طرائق الحقائق شطرا من إلهي نامه وغيره من شعره

( ١١٥٢ : إلهي نامه ) من مثنويات الشيخ فريد الدين العطار محمد بن إبراهيم النيسابوري المتوفى سنة ٦٢٧ ، أورد ترجمته المفصلة وجملة من شعره القاضي نور الله في مجالس المؤمنين.

( ١١٥٣ : الإلهية ) المعبر عنه في آخر النسخة بالرسالة الإلهية. شرح لرسالة الجبر والتفويض ونفيهما وإثبات الأمر بين الأمرين المنسوبة إلى الإمام أبي الحسن علي الهادي 7 المروية بعينها في كتاب تحف العقول والشارح هو المولى محمد خليل بن محمد أشرف القائني الأصفهاني نزيل قزوين بعد محاصرة الأفغان لأصفهان سنة ١١٣٤ والمتوفى بقزوين سنة ١١٣٦ كما ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تكملة الأمل. وذكر تصانيفه. ومنها هذا الشرح الذي رأيت نسخه عصر المصنف في مكتبة السيد علي بن محمد بن علي بن الحسين بن العلامة السيد عبد الله شبر الحسيني في النجف أوله ( الحمد لله رب العالمين قدم للشرح مقدمات نافعة وتحقيقات جيدة وعلق


عليه حواشي رمزها ( منه مد ظله ) وفرغ من تأليفه في الخميس السابع عشر من شهر رمضان المبارك سنة ١١٣٠ ثم وقف النسخة محمد كاظم بن الحاج معصوم التبريزي سنة ١١٣٢ وتحتوي تلك النسخة على شرح حديث عمران الصابي أيضا للمولى محمد خليل المذكور.

( ١١٥٤ : الألباب ) في الأنساب للشريف أبي محمد الحسن بن محمد بن يحيى المعروف بابن أخي طاهر وأبي محمد العلوي المتوفى سنة ٣٥٨ يروي عن جده أبي الحسين يحيى بن الحسن بن جعفر الحجة كتابه نسب آل أبي طالب الذي هو أول كتاب صنف في نسب الطالبيين قال الشيخ الطوسي في رجاله إنه صاحب النسب لكن لم يصرح باسم كتابه في النسب. ويوجد النقل عنه كذلك في بعض كتب النسب. وأحتمل أنه تصحيف اللباب والله العالم.

( ١١٥٥ : الالتجائية ) قصيدة طويلة فارسية في الواقعة القفقازية لميرزا أبي الحسن بن ميرزا محمد كاظم التجأ فيها إلى الله تعالى وإلى الأئمة المعصومين : من تعديات الروس وتصرفه في قفقاس وبعض آخر من بلاد إيران رأيتها في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري

( ١١٥٦ : الالتقاط) في الفقه للعلامة الأستاذ الكبير الشيخ ميرزا حبيب الله بن محمد علي الرشتي النجفي المتوفى سنة ١٣١٢ ، هو شرح على الشرائع لكن بعنوان ( التقاط ) في أكثر كتبه مثل كتاب غصبه المطبوع سنة ١٣٢٢ قال تلميذه العلامة سيدنا محمد التقي المشهور بالسيد آقا القزويني المتوفى سنة ١٣٣٣ رأيت من هذا الشرح من أول الطهارة إلى آخر العبادات في عدة مجلدات وخرجت من المعاملات الإجارة والغصب المطبوعان والرهن والوقف وإحياء الموات والصيد والذباحة والقضاء بعنوان الالتقاط ( أقول ) يوجد منه في موقوفة النجف آبادي في المكتبة


الحسينية في النجف مجلد الزكاة ومجلد الوقوف والصدقات بعنوان الالتقاط.

( ١١٥٧ : الالتقاط عن الآثار الباقية ) تصنيف أبي ريحان البيروني.

( ١١٥٨ : الالتقاط عن الشمسية المنطقية ) للقزويني الكاتبي.

( ١١٥٩ : الالتقاط عن القانون المسعودي ) لأبي ريحان أيضا.

( ١١٦٠ : الالتقاط عن كتاب الهيئة ) لمؤيد الدين العروضي كل هذه الأربعة رأيتها ضمن مجموعة في الخزانة الغروية بخط ملتقطها عز الدولة سعد بن منصور بن سعد بن الحسن بن هبة الله بن كمونة البغدادي المتوفى سنة ٦٨٣ جده الأعلى هبة الله بن كمونة الإسرائيلي كان من فلاسفة اليهود في عصر أبي علي سينا وأبي ريحان وأبي الخير الخمار ، وشبهاته مشهورة ، ويوجد جملة من تصانيف عز الدولة هذا في الخزانة

الغروية بخطه تواريخها من سنة ٦٧٠ إلى سنة ٦٧٩ ومنها اللمعة الجوينية في الحكمة العلمية والعملية التي كتبها باسم الصاحب شمس الدين محمد بن الصاحب بهاء الدين محمد الجويني ، وفي خطبة تصانيفه وكذا في آخرها التزم في خطه بذكر الصلاة على النبي وآله أجمعين الطيبين الطاهرين فيظهر حسن عقيدته وتهمة العوام له بما في الحوادث الجامعة

( ١١٦١ : التقاط الاعتراضات ) عن كتاب زبدة النقض ولباب الكشف في شرح الإشارات السينائية تأليف نجم الدين أحمد بن أبي بكر بن محمد النخجواني الذي أكثر في شرحه المذكور من النقض والاعتراضات على الشيخ أبي علي مؤلف الإشارات التقط عز الدولة سعد المذكور جملة منها وقال في أوله ( إن أكثر هذه الاعتراضات يمكن الجواب عنها وينتصر لمصنف كتاب الإشارات عليه ( وذكر فيه أنه بدأ أولا بتلخيص لباب المنطق للنخجواني المذكور ثم بهذا الالتقاط ، وكتب في آخره بعد الحمد والصلاة على محمد وآله أجمعين ما لفظه ( كتبه الذي التقطه من الكتاب المذكور سعد بن منصور بن سعد بن الحسن بن هبة الله بن كمونة في


شوال سنة ٦٧٩ ، رأيته ضمن مجموعة أخرى في الخزانة الغروية بخطه كتب فيها التلخيص المذكور أولا وكتب بعده الالتقاط كما وصفناه.

( ١١٦٢ : التقاط الدرر النخب ) منتخبات من شرح نهج البلاغة تأليف عز الدين عبد الحميد بن أبي الحديد المعتزلي أو الشيعي كما في كشف الظنون المتوفى سنة ٦٥٦ للشيخ محمد بن قنبر علي الكاظمي ، فرغ منه سنة ١٢٨٣ ، والنسخة بخطه في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي

( ١١٦٣ : التقاط اللآلي من الأمالي ) منتخبات من أمالي الشيخ أبي جعفر الصدوق للسيد المفتي مير محمد عباس اللكهنوي المتوفى سنة ٣٠٦ ، ذكره في التجليات.

( ١١٦٤ : التهاب نيران ) الأحزان ومثير كتائب الأشجان ( الاكتئاب والأشجان ) ويقال له التهاب الأحزان في وفاه سيد بني عدنان المبعوث على الإنس والجان رسول الملك المنان ، وما أوصى به في حق أهل بيته أمناء الرحمن ، وما جرى بعد وفاته من الاختلاف والخذلان ، أوله ( الحمد لله باعث الرسل رحمة للعالمين وجاعلهم مبشرين ـ إلى قوله ـ وما وقفت على خبر يتضمن وفاه رسول الله 9 على التمام والكمال ... بل وجدت ذلك في كتب متعددة ... فأحببت أن أجمعها في كتاب ... وسميته بالتهاب نيران الأحزان وآخره ( هذا ما أردنا إثباته من وفاه سيدنا محمد 9 على التمام والكمال ونستغفر الله من الزيادة والنقصان والسهو والغلط والنسيان إنه غفور منان ) رأيت منه نسخا منها عند الشيخ ميرزا علي أكبر العراقي نزيل النجف ونسختان عند السيد آقا التستري وفي آخر تلك النسخ نقل عن نهج البلاغة بعض الخطبة الشقشقية وفيها بعض أشعار كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي صاحب مطالب السئول المتوفى سنة ٦٥٢ ، وبعض أشعار الملك العادل محمد بن


أيوب المتوفى سنة ٦١٥ ، منها قوله

أخذتم على القربى خلافة أحمد

وإن عليا كان أجدر بالأمر

وشعر ابن العودي النيلي المنقول في المناقب ، فيظهر من منقولاته أنه ألف بعد القرن السابع إلى العاشر لأنه أورد المحقق الفيض في كتابه علم اليقين المطبوع مختصر التهاب النيران المذكور في عدة فصول ، قال ( قد صنف بعض أصحابنا كتابا في بيان وفاه الرسول 9 ... سماه التهاب نيران الأحزان ورأيت أن أورد خلاصة ما تضمنه في هذا الكتاب في عدة فصول ) وطبع تمام الكتاب في مطبعة البحرين الكائنة في منامه من بلاد البحرين باهتمام ميرزا محمد حسن الشيرازي كما طبع باهتمامه في تلك المطبعة مريق الدموع سنة ١٣٤١ ، وهو من الكتب التي كتب بعض معاصري العلامة المجلسي إليه أنه ينبغي النقل عنه في البحار ، وذكر في كتابته أنه موجود عندكم وصورة الكتابة منقولة في آخر البحار ، وقد رأى الكتاب صاحب الرياض وظن أن مؤلفه من القدماء ، فذكر في الرياض أن صاحب التهاب الأحزان يروي عن محمد بن حامد بن محمد المسعودي المتقدم على صاحب مروج الذهب الذي توفي سنة ٣٤٦ ) أقول السند في أول أحاديثه هكذا حدثنا الشيخ الفقيه أبو محمد حامد بن محمد المسعودي عن عبد الله بن الحارث السلمي عن الأعمش عن شقيق البلخي عن عبد الله بن سلمة الأنصاري عن حذيفة بن اليمان ، وذكر قضية حجة الوداع والغدير والخطبة الطويلة ووفاه النبي 9 وما وقع بعد وفاته وغير ذلك كلها بعنوان قال حذيفة من دون ذكر السند ، وما ذكرناه من محتويات الكتاب قرينه على أن مراده بحدثنا ليس الحديث بلا واسطة ويأتي تاجيج نيران الأحزان في وفاه سلطان خراسان أو مؤجج الأحزان في وفاه غريب خراسان تأليف أحد علماء البحرين المعبر عن نفسه في أول


الكتاب بعبد الرضا بن محمد الأوالي نسل مكتل الموالي قن سيد المرسلين وعبد أمير المؤمنين وخادم الأئمة المعصومين ويشبه تأليفه شباهة تامة لكتاب التهاب النيران ، فلعل مؤلفهما واحد والله أعلم.

( ١١٦٥ : الإلحاق بالاشتقاق ) للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين من ولد ( بلاس بن فيروز بن يزدجرد بن بهرام جور ) سبط النعماني الذي هو تلميذ الشيخ الكليني وصاحب كتاب الغيبة المطبوع ، توفي للنصف من شهر رمضان سنة ٤١٨ ، أرخه وذكر تصانيفه النجاشي.

( ١١٦٦ : الإلحاقات العشرة ) بذيل نزهة الحدائق لمؤلف النزهة ميرزا غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الكاشاني المتوفى سنة ٨٣٢ ، فرغ منه سنة ٨٢٩ ، وطبع في ذيل النزهة سنة ١٣٠٦ كان هو المخترع أولا لاله طبق المناطق الموسومة بجام جمشيد ثم ألف لبيان كيفية العمل بآلة طبق المناطق كتابه نزهة الحدائق ثم كتب الإلحاقات المذكورة.

( ١١٦٧ : الألحانات ) لأبي الفرج علي بن الحسين الأصفهاني صاحب الأغاني المذكور آنفا ، عده الخطيب في تاريخ بغداد من كتبه التي وقعت إليه. ثم ذكر بعدها سائر كتب أبي الفرج الغير الواقع بيده بل ذكرت في ترجمته منسوبة إليه أقول مر في الأغاني أنه استخرج منه خصوص الأغاني وسماه مجرد الأغاني ، والظاهر ممن ترجمه أنه غير الألحانات

( ١١٦٨ : إلزام الملحدين ) في رد الصوفية للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزارجريبي الحائري ، عده من تصانيفه فيما كتبه بخطه من فهرسها في آخر مجموعة من رسائله ، في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني

( ١١٦٩ : إلزام الناصب ) في أحوال الإمام الغائب 7 للشيخ علي بن زين العابدين البارجيني اليزدي الحائري المعاصر المتوفى سنة ١٣٢٣ طبع بإيران أخيرا.

( ١١٧٠ : إلزام النواصب ) المطبوع بإيران ١٣٠٣ أوله ( الحمد لله رب العالمين


وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ( وبعد ) فإنه يجب على كل عاقل أن ينظر لنفسه قبل حلولة رمسه ... واعلم أني رجل من أهل الكتاب سألت الله الهداية إلى الصواب فهداني لدين الإسلام ) مرتب على مقدمه وأبواب وفصول وآخره ( الحق مع علي يدور حيثما دار كما أخبر به النبي المختار ) هو من كتب الإمامة عده الشيخ الحر من الكتب التي لم يعلم مؤلفها وقال في كشف الحجب ( إنه ينسبه بعض الناس إلى السيد ابن طاوس ) ولكن صرح الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ في رسالته المعمولة لذكر تراجم بعض علماء البحرين بأنه للشيخ مفلح بن الحسن الصيمري صاحب غاية المرام في شرح شرايع الإسلام وكشف الالتباس عن موجز أبي العباس ، شرح فيه الموجز تأليف أستاذه أبي العباس أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ وكتب إجازة لبعض تلاميذه بخطه في سنة ٨٧٣ ، وولده الشيخ حسين بن مفلح صاحب ( الإيقاظات ) في العقود والإيقاعات كما يأتي.

( ١١٧١ : الألطاف ) لأبي محمد هشام بن الحكم الكوفي الشيباني المتوفى سنة ١٩٩ ، ذكره الشيخ في الفهرست.

( ١١٧٢ : الألطاف الخفية ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، قال في قصصه ( إن فيه ذكر الألطاف الإلهية بالنسبة إلى )

( ١١٧٣ : الألغاز ) للسيد باقر بن السيد حيدر الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى في رجب سنة ١٢٩٠ مناهزا للسبعين ، ذكره تلميذه سيدنا الحسن الصدر

( ١١٧٤ : الألف الإنسانية ) في بيان حقيقة الإنسان فارسي لمحمد بن محمود الدهدار ، وهو العاشر من رسائله العرفانية ، قال فيه ما معناه لما أن حقيقة الإنسان هي الحقيقة المحمدية فابتدأ بتفسير سورتين هما واحدة يعني الضحى وأ لم نشرح ، فبدأ بتفسير قوله تعالى ( أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى ـ إلى قوله ـ


وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ ) رأيت النسخة ناقصة ضمن مجموعة من رسائله من موقوفة الحاج عماد الطهراني للخزانة الرضوية.

( ١١٧٥ : كتاب الألفات ) للشيخ أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه ابن حمدان الهمداني صاحب كتاب الآل الشهير بابن خالويه النحوي المتوفى بحلب سنة ٣٧٠ ، ذكره ابن النديم والسيوطي في بغية الوعاة.

( ١١٧٦ : كتاب الألفاظ) لأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة الكاتب البغدادي المعاصر لعبد الله بن المعتز الذي مات سنة ٢٩٦ وهما الجامعان لأنواع البديع في ثلاثين نوعا تواردا على سبعة أنواع واختص قدامة بثلاثة عشر نوعا وابن المعتز بعشرة أنواع كما ذكره صفي الدين الحلي في شرح بديعيته. وأرخ كشف الظنون وفاه قدامة بسنة ٣١٠ عند ذكر كتابه النزهة فيكون قدامة أسن من ابن المعتز. ونسب كتاب الألفاظ إليه المطرزي في شرحه للمقامات الحريرية. وقد طبع بمصر سنة ١٣٥٠ أوله ( الحمد لله حق حمده والصلاة على محمد وآله من بعده قال قدامة بن جعفر هذا كتاب يشتمل على ألفاظ مختلفة تدل على معان متفقة مؤتلفة ) وعنوان المطبوع جواهر الألفاظ مع عدم ذكر له في نفس الكتاب.

( ١١٧٧ : كتاب الألفاظ) لأبي محمد هشام بن الحكم الكوفي الشيباني المتوفى سنة ١٩٩ ذكره ابن النديم والنجاشي والشيخ في الفهرست. كتاب الألفاظ لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت المتوفى سنة ٢٤٣ ويقال له تهذيب الألفاظ يأتي.

( ١١٧٨ : الألفاظ من المهموز) للإمام أبي الفتح عثمان جني النحوي المولود قبل سنة ٣٣٠ والمتوفى ليلة الجمعة من صفر سنة ٣٩٢ كذا ذكره في فهرس ابن النديم مؤرخا. ومنه يظهر حياة ابن النديم إلى التاريخ بل إلى سنة ٣٩٩ التي أرخ بها وفاه جعل الكاغذي الحسين بن علي بن إبراهيم


( ١١٧٩ : ألفاظ الأدوية ) فارسي للحكيم عين الملك نور الدين محمد بن عبد الله الشيرازي ألفه سنة ٩٦٩ واسمه تاريخي مطابق عدده لسنة التأليف أوله ( هو الله أحد الله الصمد ) وآخره ( اى آفريدگار پس از آفريدنش ) يوجد في مكتبة المستشرقين بپاريس. ونسخه في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ١١٦٦ كما في فهرسهما.

( ١١٨٠ : الألفاظ الكتابية ) لا يستغني عنه طالب الكتابة لعبد الرحمن بن عيسى بن حماد الهمداني المتوفى سنة ٣٢٧ كان كاتب بكر بن عبد العزيز بن أبي دلف وكان شاعرا ذكره ابن النديم بعنوان كتاب الألفاظ وطبع مرارا منها في بيروت سنة ١١٩٩ أوله ( الحمد لله الذي جعل توفيقنا لحمده نعمة مضافة منه لنا إلى سائر نعمه وصلى الله على محمد صفوته من خلقه وعلى آله الطاهرين ).

( ١١٨١ : ألف باء ) لمهدي قلي خان هداية. طبع بمطبعة المجلس بطهران

( ١١٨٢ : ألف باي بهروزي ) في اللغة الفارسية لميرزا رضا خان الأفشار سفير الدولة الإيرانية في إسلامبول. طبع في بمبئي سنة ١٢٩٩

( ١١٨٣ : كتاب الألفة ) في الكلام للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى ٣٨١ عده النجاشي من كتبه الكلامية.

( ١١٨٤ : ألفه الفرقة ) في الكلام واختيار ما هو أحسن الأقوال من أقاويل الحكماء والمتكلمين كما سمي به في نفس الكتاب. وعبر عنه في الرياض برسالة الألفة لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهيجي القمي المتوفى سنة ١١٢١ أوله ( الحمد لله الذي أغنانا بحكمته الكاملة من كل حكمة وبفصل الخطاب من كل كتاب ) مرتب على اثني عشر فصلا. رأيته ضمن مجموعة من موقوفات المولى نوروز علي البسطامي في المشهد الرضوي. وفي المجموعة جملة من رسائل الجمعة وغيرها كلها بخط السيد مرتضى بن الأمير


محمد صفي الحسيني التبريزي كتبها في دهخوارقان سنة ١١٠١

( ١١٨٥ : ألفت نامه ) فارسي في فوائد الألفة الدينية وترغيب الأحوال عليها وعلى عقد الإخوة بينهم والالتزام بحقوقهم الدينية والدنيوية وبيان تفاصيل ما يلزم العمل به بين المؤتلفين في الدين من الوظائف الشرعية وغيرها ، للمولى محسن الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، أوله ( ربنا ألف بين قلوبنا وقلوب إخواننا بحبل طاعتك ) ذكر في آخره ما ملخص معناه أني وضعت أحد وأربعين لقبا لمن أراد أن يدخل نفسه في دائرة هذه الألفة وقد حصل إلى الآن المسمى لعشرين منها ونرجو الله أن يمن بإكمال العدد ، ثم عد الألقاب مرتبة من الألف إلى الياء وهي ( ألفت ) أمن ، أنس ، تسليم ، تقوى ، ثناء ، حلم ، حياء إلى آخرها ، وأنشأ غزلا في آخر الرسالة الموجودة نسختها ضمن مجموعة من رسائل الفيض في خزانة كتب الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني العسكري ولاشتماله على الترغيب على الألفة والاتحاد والمحبة التي هي أساس نواميس الإسلام يعجبني إيراده تذكارا للإخوان.

بيا تا مونس هم يار هم غم خوار هم باشيم

أنيس جان غم فرسوده بيمار هم باشيم

شب آمد شمع هم گرديم وبهر يكديگر سوزيم

شود چون روز دست وپاى هم در كار هم باشيم

دواى هم شفاى هم براى هم فداى هم

دل هم جان هم جانان هم دلدار هم باشيم

بهم يكتن شويم ويك دل ويك رنگ ويك بيشه

سرى در كار هم آريم ودوش وبار هم باشيم

جدائي را نباشد زهرة تا در ميان آريم

بهم آريم سر بر گرد هم بر كار هم باشيم

حياة يكديگر باشيم وبهر يكديگر ميريم

گهى خندان ز هم كه خسته وأفكار هم باشيم

( ١١٨٦ : ألف جارية وجارية ) للأمير السيد الشريف علي بن محمد بن الرضا بن محمد الحسيني الموسوي الطوسي المعروف والده ( بدفتر خوان عالي ) فرغ منه في الثاني من المحرم سنة ٦٥٤ ، توجد في مكتبة ( وينة ) بدار


الملك ( نمسا ) كما في فهرسها ( أقول ) ظني أن والده هو السيد محمد بن الرضا أبي طاهر الحسيني الذي قال الشيخ منتجب الدين في فهرسه أنه فاضل ثقة

( ١١٨٧ : الألف كلمة ) ألف جملة حكمية من كلمات أمير المؤمنين 7 ، طبع في بيروت.

( ١١٨٨ : ألف ليلة ) بلغة أردو ، مطبوع بالهند كما في فهارسها.

( ألف ليلة ) المنظوم الفارسي الموسوم بهزار داستان ، مطبوع يأتي.

( ١١٨٩ : ألف ليلة وليلة ) فارسي مترجم عن أصله العربي في القصص والحكايات منثورا ومنظوما أمر بترجمته بهمن ميزا القاجار والمترجم لمنثوراته هو الأديب الفاضل ميرزا عبد اللطيف الطسوجي التبريزي والد ميرزا محمد حسن خان مظفر الملك ، والمترجم لأشعاره بالنظم الفارسي الأديب الشاعر المعروف بميرزاي سروش وسروش لقبه في شعره ، طبع ١٢٧٥

( ١١٩٠ : ألف نصايح ) مجموع من الأشعار الفارسية الأخلاقية طبع بإيران

( ١١٩١ : ألف نهار) في مقابل ألف ليلة وليلة ، فارسي مترجم عن الكتب الإفرنجية ، ترجمه النواب محمد حسن ميرزا كمال الدولة في أول عصر السلطان مظفر الدين شاه ، وطبع في بمبئي سنة ١٣١٤

( ١١٩٢ : الألف واللام ) لأبي عثمان بكر بن محمد بن حبيب بن بقية المازني سيد أهل العلم في النحو والعربية واللغة بالبصرة المتوفى سنة ٢٤٨ كما في النجاشي والخلاصة وبغية الوعاة وغيرها ، وله كتاب التصريف يأتي مع شرحه الموسوم بالمصنف.

( ١١٩٣ : ألفي ) أو ( تاريخ ألفي ) في تاريخ ألف سنة من رحلة سيدنا رسول الله 9 إلى دار البقاء إلى عصر مؤلفه وهو المؤرخ الكبير المعروف بقاضي زاده التنوي أحمد بن نصر الله الديبلي السندي التنوي الشهيد في لاهور كما فصل ترجمته القاضي في مجالس المؤمنين ،


تاريخ فارسي كبير في مجلدين موجودين في الخزانة الرضوية ينتهي أولهما إلى سنة الخمس مائة بعد الرحلة ، وهو في خمس وسبعين وخمس مائة ورقة وابتدأ في ثانيهما من سنة إحدى وخمس مائة والموجود منه إلى سنة أربع وثمانين وتسع مائة المطابقة لسنة أربع وتسعين وتسع مائة من الهجرة ، وهو في سبع وتسعين وست مائة ورقة. وليست في النسخة بقية السنين إلى حد الألف. ألفه باسم السلطان جلال الدين محمد أكبر پادشاه مؤسس أكبرآباد بالهند والمؤلف باسمه الأكبري في التاريخ كما مر. ثم إنه لما استكبره استخرج منه الوقائع المهمة في مجلد سماه أحسن القصص كما مر.

( الألفية )

عنوان عام للمنظومات المحدودة بألف بيت ، في أنواع المعارف والعلوم والغالب عليها النظم على بحر الرجز ويصدق عليها عنوان الأرجوزه ولجملة منها أسماء خاصة منها.

الألفية الموسومة بالتبصرة المنظومة

الألفية الموسومة بالدرة البهية

الألفية الموسومة بالدرة المنظمة

الألفية الموسومة بالدرر المنضودة

الألفية الموسومة بالفرائد

الألفية الموسومة بالفرائد الرضوية

الألفية الموسومة بلئالئ الولاية

الألفية الموسومة بالموائد

إلى غير ذلك مما يأتي في محالها وكثير منها مرت بعنوان الأرجوزه على ترتيب موضوعاتها مثل ( الألفية ) في الأصول ( الألفية ) في الإمامة ( الألفية ) في التوحيد ( الألفية ) في الإرث ( الألفية ) في الفقه ( الألفية ) في الكلام ( الألفية ) في المنطق ( الألفية ) في النحو وغير ذلك ويأتي جملة منها في حرف الميم بعنوان المنظومة كما يأتي قريبا الألفين والألوف.

( ١١٩٤ : ألفية الشريف ) المعمائي المتأخر عصره عن المولى شرف الدين


علي اليزدي المعمائي الذي توفي سنة ٨٣٠ ، كتاب ضخم كما في كشف الظنون أوله ( آلاف حمد وسپاس ) صنع بيتا واحدا وهو قوله

از قد وابرو بديد آن ماه چهر

موج آب ديده ام بالاى مهر

واستخرج منه ألف اسم بطريق التعمية كل اسم بإيهام خاص في طي مقدمه وثمان وعشرين مقالة وخاتمة وفرغ منه سنة ٩٠٨ ذكر فيه أن الغالب في المعميات ، استخراج اسم واحد من المعمى الواحد فاستخراج الألف من المعمى الواحد في غاية العجب وقال في اسمه وتاريخه تعمية

بيتي كه يك كتاب بود در بيان أو

معلوم نيست گفته كسى غير اين ضعيف

كرده شريف تعميه در وى هزار نام

زان رو ملقب است بألفية الشريف

( ١١٩٥ : ألفية الشهيد) المشتملة على ألف واجب في الصلاة للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن مكي الشامي العاملي الجزيني الشهيد سنة ٧٨٦ مرتبة على مقدمه وثلاثة فصول وخاتمة وكتب بعدها النفلية في مستحبات الصلاة وطبعت مكررا وعليها حواش وتعليقات كثيره تأتي في الحاء ولها شروح كثيره تأتي بعناوينها الخاصة ، ومنها

« شرح » الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي ألفه سنة ٩٣٩

« شرح » الشيخ إبراهيم بن منصور بن علي بن عشيرة البحراني ألفه سنة ٨٠٧

« شرح » الشيخ أحمد بن محمد السبيعي اسمه الأنوار العلوية

« شرح » آخر له أكبر من الأنوار العلوية ، يأتي في الشروح

« شرح » الشيخ أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١

« شرح » السيد ميرزا محمد باقر الخوانساري ، اسمه أحسن العطية مر

« شرح » لبعض العلماء من طبقة تلاميذ الكركي ألفه سنة ٩٧١

« شرح » المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي ، اسمه مشكاة الورى

« شرح » الشيخ محمد جعفر السبزواري لم أعلم عصره تفصيلا


« شرح » الشيخ محمد حسن بن محمد جعفر شريعتمدار اسمه معراج المؤمنين

« شرح » الشيخ حسن بن زين الدين الشهيد صاحب المعالم المتوفى سنة ١٠١١

« شرح » الشيخ حسين بن عبد الصمد والد الشيخ البهائي المتوفى سنة ٩٨٤

« شرح » السيد حسين بن علي بن الحسين الأوالي ، اسمه الأعلام الجلية ، مر

« شرح » الشيخ زين الدين الشهيد سنة ٩٦٦ المقاصد العلية غير

« شرح » يه الآتيين شرح المولى محمد سليم الگيلاني ألفه سنة ١١٨٥

« شرح » السيد الأمير نظام الدين عبد الحي بن عبد الوهاب الجرجاني

« شرح » آخر له أيضا اختصره من الشرح الأول. يأتي في الشروح

« شرح » الشيخ عبد العالي بن المحقق الكركي المتوفى سنة ٩٩٣

« شرح » الشيخ عبد علي بن محمود الخادم خال ابن خواتون العاملي

« شرح » آخر له فارسي كتبه بأمر والي حيدرآباد سليمان ميرزا بن شاه طهماسب

« شرح » المولى عبد الله بن الحسين التستري الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٢١

« شرح » المولى عبد الله الشاه آبادي اليزدي. اسمه الدرة السنية

« شرح » السيد شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني. اسمه كفاية الطالبين

« شرح » المحقق الكركي علي بن عبد العالي المتوفى سنة ٩٤٠

« شرح » الشيخ علي بن الحسين البحراني الشناطري العسكري

« شرح » المولى عماد الدين المؤلف قبل سنة ٨٨٥

« شرح » الشيخ محمد بن أبي جمهور الأحسائي. اسمه التحفة الحسينية

« شرح » الشيخ محمد بن نظام الدين الأسترآبادي

« شرح » الشيخ محمد بن أحمد بن نعمة الله بن خواتون العاملي

« شرح » المولى محمد بن عاشور الكرمانشاهي معاصر السلطان فتح علي شاه

« شرح » الشيخ أبي عبد الله الفاضل المقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين الأسدي الحلي السيوري المتوفى في جمادى الآخرة سنة ٨٢١.


( ١١٩٦ : ألفية الفنون ) في عشرين فنا للمولى محمد صادق بن محمد حسن الطهراني نظمها سنة ١٢٦٥ وطبعت سنة ١٢٧٥ على نسخه بخط الشيخ عبد الجليل بن زين العابدين الأصفهاني طبيب السلطان ناصر الدين شاه والغريق في رودخانه ( النهر الكبير ) جاجرود سنة ١٢٨٨ وهو والد ميرزا علي خان أعلم الممالك ، وعليها تقريظ الشيخ الحجة الحاج مولى علي الكني ، من أوائلها قوله مؤرخا

ألفتها في مولدي وموطني

طهران صين عن جميع الفتن

فيما مضى عن هجرة الرسول

خمس وستون بلا عدول

عقيب ألف مائتين عام

فيما حواني محن الأيام

( ١١٩٧ : الألفية المحبرة ) ( المحسنة المزينة ) قصيدة نونية في مدح أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 7 لابن الأسود الكاتب أحمد بن علوية الأصفهاني المتوفى حدود سنة ٣٢٠ ، نقل كثيرا منها الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب في مناقبه متفرقا ، وقد استخرج منها ما يقرب من مائتي وخمسين بيتا الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي المعاصر ورتبها من حيث التقديم والتأخير على حسب ما يقتضيه سياق مطالبها ونسق كلامها وقد مر في ( ص ٢٢٤ ) أن مطلعها

ما بال عينك ثرة الأجفان

عبرى اللحاظ سقيمة الإنسان

( ١١٩٨ : كتاب ألفي مسألة ) في ألفين وخمس مائة ورقة للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي.

( ١١٩٩ : كتاب الألفين ) الفارق بين الصدق والمين لآية الله العلامة الحلي الشيخ جمال الدين حسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة ٧٢٦ أوله ( الحمد لله مظهر الحق بنصب الأدلة الواضحة والبراهين ) كتبه بالتماس ولده فخر المحققين ورتبه على مقدمه ومقالتين وخاتمة وأورد في


المقالتين ألف دليل على إمامة أمير المؤمنين 7 وألف دليل على إبطال شبه المخالفين في جزءين ، فرغ من أولهما في بلدة دينور سنة ٧٠٩ ومن الثاني سنة ٧١٢ ، وكتب عن خطه ورتبه ولده فخر المحققين محمد بن الحسن بن المطهر سنة ٧٥٤ ، وشهد بخطه ولده الشيخ أبو المظفر يحيى بن محمد بن الحسن بن المطهر المجاز من أبيه سنة ٧٤٧ ، وتاريخ شهادته سنة ٧٥٧ على ما يظهر من النسخ المأخوذة عن الأصل وليس الموجود في النسخ المتداولة من الألف الثاني الا يسيرا يقرب من نيف وعشرين دليلا ، والظاهر أن فخر المحققين لم يظفر على بقية الكتاب عند ترتيبه وإنه تلفت كراريس منه طول تلك المدة بعد وفاه والده ، وقد طبع الكتاب بإيران سنة ١٢٩٦ ،

( ١٢٠٠ : كتاب الألفين ) في وصف سادة الكونين للشيخ رضي الدين رجب بن محمد بن رجب الحافظ البرسي الحلي ، الذي فرغ من تأليف كتابه مشارق الأمان الآتي سنة ٨١١ وكأنه أواخر عمره لأنه فرغ من كتابه مشارق الأنوار سنة ٧٧٣ أوله ( الحمد لله منزل القطر ومالك الخلق والأمر ) توجد نسخه منه بخط الحاج علي محمد النجف آبادي في المكتبة الحسينية استنسخها عن نسخه تاريخ كتابتها سنة ١٠٩٨

( ١٢٠١ : كتاب الألقاب ) للشيخ أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي صاحب كتاب الآل المتوفى سنة ٣٧٠ كما في مرآة اليافعي

( ١٢٠٢ : ألقاب بني طابخة بن إلياس بن مضر من آل عدنان )

هذه الخمسة كلها لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة الأخبارى المتوفى سنة ٢٠٦ عد جميعها ابن النديم في فهرسه من كتبه في المآثر والبيوتات

( ١٢٠٣ : ألقاب قيس بن عيلان بن مضر من آل عدنان )

( ١٢٠٤ : ألقاب قريش )

( ١٢٠٥ : ألقاب ربيعة )

( ١٢٠٦ : ألقاب اليمن )


( ١٢٠٧ : ألقاب الربع ) رسالة فارسية في أنواعه من الربع الصائب والربع المجيب والربع المخترع وغيرها ، توجد في كتب المولى محمد علي الخوانساري.

( ١٢٠٨ : الألقاب المتداولة ) أو ( تنزيه أبي البشر ) للمولوي السيد نثار حسين الهندي مؤلف حسام الإسلام ، أثبت فيه عصمة الأئمة الطاهرين بلسان عربي مبين ، طبع بمطبعة حيدرآباد كما في فهرسها.

( المقام الحجر ) لمن تجبر وجحد الحق وتكبر ، فارسي في رد الشيخية. للسيد المعاصر محمد المهدي بن السيد صالح الموسوي القزويني المولود بالكاظمية سنة ١٢٧٢ نزيل الكويت ثم البصرة ، مطبوع ، وهذا الاسم اختاره له شيخنا العلامة الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني واسمه المعروف به هدى المنصفين كما يأتي ، ومعربه الموسوم بـ ( مخازي الشيخية ) أيضا مطبوع.

( ١٢٠٩ : الله الله ) في الرد على العامة بلغة أردو للمولوي السيد ظفر مهدي بن وارث حسين الجايسي المعاصر طبع بالهند وله شرح نهج البلاغة يأتي

( ١٢١٠ : الألواح ) رسالة في صنعة بعض الألواح والطلسمات لبعض الأصحاب. رأيتها ضمن مجموعة من الرسائل الرياضية. بعضها تأليف المولى مظفر بن محمد قاسم الجنابذي شارح ( بيست باب ) سنة ١٠٠٤ وكلها بخط المولى محمد أمين بن الحاج فرج الله التستري كتبها لنفسه سنة ١١٦٣ في مكتبة الحسينية في النجف. وللكاتب المذكور ترجمه مبسوطة في تذكره السيد عبد الله التستري عبر عنه بخواجه محمد أمين وذكر أنه أخذ النجوم عن المولى محمد زمان بن المولى محمد علي بن المولى محمد رضا بن الحاج فتح الدين الصحاف التستري. وبخطه في المجموعة أيضا رسالة في الأوفاق ، ويحتمل أنهما أيضا للمولى مظفر.


( ١٢١١ : ألواح الجواهر) لبعض الأصحاب ينقل عنه عبد المطلب بن غياث الدين محمد صورة بعض الألواح وكيفية عملها في كتابيه تسهيل الدواء والدعاء ومجمع الدعوات.

( ١٢١٢ : الألواح السماوية ) في اختيارات أيام الأسبوع والسنة للسيد الأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح الحسيني الخاتون آبادي سبط العلامة المجلسي وصاحب مناقب الفضلاء المتوفى سنة ١١٥١ ، ذكره شيخنا في الفيض القدسي.

( ١٢١٣ : الألوف ) منظومة في الكلام للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن بن الأمير محمد تقي بن الأمير رضا الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، رأيت النقل عنها بخطه في هامش منظومته الموسومة بنهاية التحرير الموجودة في مكتبة آل السيد حيدر في الكاظمية

( ١٢١٤ : الألوية والرايات ) لعبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.

( ١٢١٥ : الألوية والرايات ) لأبي البختري وهب بن الوهب ربيب الإمام الصادق 7 كما ذكره النجاشي ولعله الذي عبر عنه ابن شهرآشوب في معالم العلماء بالمغازي.

( ١٢١٦ : إلهام الحجة ) في العقائد الحقة وأصول الدين. فارسي للأمير السيد علي المدرسي الكبير المتوفى سنة ١٣٢٩ وهو ابن العلامة ميرزا علي رضا بن زين العابدين بن محمد بن مرتضى بن محمد بن السيد صدر الدين بن نصير الدين بن الأمير صالح المدرس الطباطبائي الزواري الأردكاني اليزدي جده الأمير صالح كان من أعاظم علماء عصره فوض إليه وإلى عقبه أمر التدريس في المدرسة التي بناها صفدر خان في يزد المعروفة بالمصلى وهو باق في العلماء من عقبه إلى اليوم ، وكان المؤلف


من تلاميذ الفاضل الأردكاني وآية الله المجدد الشيرازي سنين ، وقبل تشرفه إلى العتبات كان تلميذ آقا محمد جعفر اليزدي والد آقا محمد حسن المعروف بحاج ميرزا آقا الذي توفي سنة ١٣٢٨ ، وطبع الكتاب في المشهد الرضوي سنة ١٣٤٦ ، ومقدمه طبعه للسيد المعاصر ميرزا علي رضا بن العلامة الحاج السيد علي اليزدي الحائري نزيل المشهد الرضوي الذي توفي بيزد سنة ١٣٣٠ ودفن عند قبر جده السيد الشريف علي بن جعفر العريضي.

( ١٢١٧ : الإلهامات الرضوية ) في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة المشهورة فارسي ، للسيد محمد بن السيد محمود الحسيني اللواساني الطهراني نزيل مشهد الرضا 7 الشهير بالسيد محمد العصار والمتوفى بالمشهد سنة ١٣٥٥ ، ذكره فيما كتبه إلينا من فهرس كتبه.

( ١٢١٨ : الهامي كلمات ) مجموعة من الكلمات القصار لأمير المؤمنين 7 ، جمعها بعض أفاضل الهند مع الترجمة والشرح بلغة أردو ، مطبوع بالهند.

( ١٢١٩ : أم الأئمة ) في فضائل سيدة النساء فاطمة الزهراء 7 ومناقبها ومصائبها والجواب عن أمهات الأمة الذي ألفه نذير أحمد الدهلوي العامي ، للقاضي السيد محمد محسن الهندي ( الوفاسيتاپوري ) طبع سنة ١٣٢٩ في بلاد الهند.

( ١٢٢٠ : أم العلاج ) طب فارسي كبير مرتب على مقدمه وستة أبواب وثلاثة وستين فصلا وخاتمة ، للحكيم أمان الله خان بن مهابة خان سپهسالار ابن غيور بيك نزيل الهند ، ألفه سنة ١٠٣٦ باسم السلطان نور الدين محمد جهانگير پادشاه غازي المتوفى سنة ١٠٣٧ ، وقيل في مادة تاريخه بالفارسية ( جهانگير از جهان رفت ) أوله ( جان


داورى ... شكر حكيمى است كه ) وبعد تمام الحمد والصلاة على النبي 9 في الخطبة البليغة ذكر آله بقوله ( املاى كمال اطباى آل عبا وانشاى جلال حكماى عترت والا است كه ترياق محبت آن دودمان مجد ونوش داروى إخلاص آن خاندان قدس ) ولم يتعرض في خطبته الطويلة لذكر غير النبي وآله صلوات الله عليهم أجمعين فراجعه.

( ١٢٢١ : أم القرآن ) للإمام قطب الدين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣ قال في الروضات إنه منسوب إليه واحتمل اتحاده مع فقه القرآن أو غيره من تفاسيره.

( ١٢٢٢ : أم القرى ) للسيد عبد الرحمن بن أحمد الكواكبي الملقب بالسيد الفراني المتوفى سنة ١٣٢٠ ، طبع بمصر راجعه.

( ١٢٢٣ : أم الكتاب ) للفاضل الواعظ المعاصر السيد مهدي بن السيد محمد باقر بن مرتضى بن أحمد بن الحسين بن مير سامع بن غياث الدين الطباطبائي الزواري اليزدي الحائري نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها في ثاني المحرم سنة ١٣٤٦ فارسي ألفه سنة ١٣٠٧ ورتبه على أربعة أجزاء ( أولها ) في وقايع أيام السنة ( ثانيها ) في وقايع يوم الطف ( ثالثها ) في أيام الأعياد ( رابعها ) في أحوال أبي الفضل العباس 7 ، رأيت في خزانة كتب السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني نسخه منه عليها تقريظ الحاج الشيخ زين العابدين المازندراني الحائري ، وحدثني المؤلف أنه أهدى نسخه منه إلى السلطان مظفر الدين شاه أوان ولاية عهده في تبريز ، وكانت تلك النسخة بخط الشيخ علي المعروف بشيخ الرئيس الخراساني الحائري جد الشيخ مهدي الكتبي بكربلاء المعروف اليوم بالشيخ مهدي الرئيس.


( ١٢٢٤ : أم المعجزات ) للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣ ، هو من تتمات الخرائج والجرائح له ، وطبع مع الجرائح.

( ١٢٢٥ : أم المؤمنين ) في سوانح سيدتنا خديجة الكبرى 7 بلغة أردو ، مطبوع.

( ١٢٢٦ : الإماء الشواعر) لأبي الفرج علي بن الحسين بن محمد الأصفهاني البغدادي المتوفى سنة ٣٥٦ ، ذكره ابن خلكان وغيره في فهرس تصانيفه

( ١٢٢٧ : أمارات الكلم الرحمانية ) في كشف الكلمات القرآنية لميرزا مصطفى خان بن محمد سعيد الكأسي ، رتب الكلمات على حروف الهجاء وجعل فوق كل كلمة عددا بالحمري لتعيين الجزء الذي ذكرت الكلمة فيه وعددا آخر بالسواد لتعيين الركوع من ذلك الجزء المذكورة فيه الكلمة يقرب من ستة آلاف بيت ، أوله ( محامد حسنى واثنيه أسنى سزاوار حضرت صمديت است كه كواكب كلمات فرقانى را بروج سور ) ذكر فيه أن تاريخ تأليفه عدد اسمه وهو ينطبق على (١١٠٤) توجد نسخه في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي ، ورأيت نسخه أخرى في كتب مدرسة البادكوبي بكربلاء.

( ١٢٢٨ : إماطة اللثام ) عن الآيات الواردة في الصيام تفسير لآيات الصوم مع ذكر أخبار الصيام ونقل أقوال العلماء وفتاواهم في مسائل الصوم أوله ( الحمد لله الذي جعل الصوم جنة عن النار واقية ) بدأ فيه بثلاثة فصول (١) في أخبار وجوب الصيام (٢) في وجه تسمية شهر رمضان (٣) فيما يتعلق بليلة القدر ، وذكر في أوله أنه أهداه إلى شاه صفي الصفوي الذي كان عصره من سنة ١٠٣٨ إلى سنة ١٠٥٢ ، توجد نسخته في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران ، ثم إن


مؤلف الكتاب ترجمه ( بالفارسية ) سنة ١٠٤٦ باستدعاء بعض أمراء عصر شاه صفي الصفوي توجد نسخه من الترجمة في الخزانة الرضوية كما في فهرسها بعنوان ( ترجمه رفع اللثام ) ، ولعل الترجمة موسومة ( برفع اللثام ) فليراجع وعلى كل فليس في الأصل ولا في ترجمته ذكر من المؤلف ، وما في فهرس المدرسة من احتمال كون المؤلف هو الشيخ حسن بن إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي فهو بعيد في الغاية عادة لأن الشيخ إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي المجاز مع والده المذكور عن المحقق الكركي سنة ٩٣٤ لم نعرف من ولده الا رجلين أحدهما الشيخ عبد الكريم بن إبراهيم المجاز مع والده من الشهيد الثاني سنة ٩٥٧ ، وهو والد الشيخ لطف الله الذي بنيت له المدرسة المعروفة باسمه في أصفهان وتوفي قبل ولادة الشيخ الحر بسنة في سنة ١٠٣٢ وابنه الآخر الشيخ حسن بن إبراهيم الذي كان بعض أحفاده معاصرا للشيخ الحر ، وهو الشيخ محمد بن الحسين بن الشيخ حسن بن إبراهيم الميسي كما ترجمه كذلك في الأمل وذكر أنه معاصره ، وأما الشيخ حسن بن إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي الذي ترجمه في الأمل كذلك وذكر أنه معاصره فهو رجل آخر منسوب إلى جده إبراهيم بن علي بن عبد العالي كما استظهره في الرياض قال ( وبالبال أنه يسكن أصفهان إلى الآن ) وبالجملة بقاء ولد الشيخ إبراهيم المجاز من الكركي سنة ٩٣٤ إلى عصر شاه صفي حدود سنة ١٠٥٠ وإن كان ممكنا لكنه خلاف ما جرت العادة الغالبة عليه من وفاه حفيده وهو الشيخ لطف الله المذكور قبل تلك الأعصار والله العالم.

( الأمالي )

عنوان لبعض كتب الحديث غالبا ، وهو الكتاب الذي أدرج فيه


الأحاديث المسموعة من إملاء الشيخ عن ظهر قلبه وعن كتابه ، والغالب عليها ترتيبه على مجالس السماع ولذا يطلق عليه المجالس أو عرض المجالس أيضا وهو نظير الأصل في قوة الاعتبار وقلة تطرق احتمال السهو والغلط والنسيان ولا سيما إذا كان إملاء الشيخ عن كتابه المصحح أو عن ظهر القلب مع الوثوق والاطمينان بكونه حافظا ضابطا متقنا. والفرق أن مراتب الاعتبار في أفراد الأصول تتفاوت حسب أوصاف مؤلفيها وفي الأمالي تتفاوت بفضائل ممليها ولذا رتبنا الأصول كما مر على أسماء المؤلفين وترتب الأمالي على ترتيب أسماء المملين. ونتيمن أولا بذكر أمالي سيد البشر 9 وإن لم يكن داخلا في الموضوع.

( أمالي سيدنا ونبينا أبي القاسم رسول الله 9 ) أملاه على أمير المؤمنين 7 وهو كتبه بخطه الشريف. هذا أول كتاب كتب في الإسلام من كلام البشر من إملاء النبي وخط الوصي. والنسخة التامة منه مذخورة عند الحجة المنتظر كسائر مواريث الأنبياء ورثها عن آبائه الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين. وهو كتاب مدرج عظيم يفتح ويقرأ منه على ما ترشدنا إليه أحاديث أهل البيت 7 نتيمن بذكر حديث واحد منها رواه النجاشي في كتابه في ترجمه محمد بن عذافر بإسناده إلى عذافر بن عيسى الصيرفي قال / كنت مع الحكم بن عيينة عند أبي جعفر الباقر 7 فجعل يسأله الحكم وكان أبو جعفر له مكرما فاختلفا في شيء فقال أبو جعفر يا بني قم فأخرج كتاب علي 7 فأخرج كتابا مدرجا عظيما ففتحه وجعل ينظر حتى أخرج المسألة فقال. أبو جعفر 7 هذا خط علي وإملاء رسول الله 9 وأقبل على الحكم وقال يا أبا محمد اذهب أنت وسلمة وأبو المقدام حيث شئتم يمينا وشمالا فو الله لا تجدون العلم أوثق منه عند قوم كان ينزل


عليهم جبرئيل انتهى ، وقطعة من هذا الأمالي موجودة بعينها حتى اليوم في كتب الشيعة ، وذلك من فضل الله تعالى أوردها الشيخ أبو جعفر بن بابويه الصدوق في المجلس السادس والستين من كتاب أماليه ، وهي مشتملة على كثير من الآداب والسنن وأحكام الحلال والحرام يقرب من ثلاثمائة بيت ، رواها بإسناده إلى الإمام الصادق 7 بروايته عن آبائه الكرام ، وقال الصادق 7 في آخره / إنه جمعه من الكتاب الذي هو إملاء رسول الله 9 وخط علي بن أبي طالب 7 ، ونحن نحمد الله تعالى على تداول هذه القطعة منه بأيدينا ونسأله توفيق زيارة تمامه بزيارة من هو مذخور عنده ، وظهر مما مر أن الأمالي هذا كتاب مدرج عظيم يفتح وينظر فيه وهو غير الجفر والجامعة والصحيفة الملفوفة التي طولها سبعون ذراعا من جلد الثور أو الشاة أو الماعز أو الضأن المشبه ملفوفها بفخذ الرجل أو فخذ الفالج ( الجمل العظيم ) وأمثال ذلك من التعبيرات في أحاديث أهل البيت 7 وإن كان الجميع من إملاء النبي 9 وخط الوصي الموجود عند خلفه المنتظر 7

( ١٢٢٩ : الأمالي ) للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي صاحب إثبات الفرقة الناجية ، وفرغ من كتابه نفحات الفوائد سنة ٩٤٥ ينقل عنه كذلك الأمير محمد أشرف تلميذ العلامة المجلسي في كتابه فضائل السادات المطبوع

( ١٢٣٠ : الأمالي ) للشيخ المفيد أبي عبد الله النيسابوري ، ترجمه ابن شهرآشوب في معالم العلماء في باب الكنى ، ونسب إليه الكتاب ، والظاهر أنه غير المفيد أبي محمد عبد الرحمن النيسابوري الآتي.

( ١٢٣١ : الأمالي ) للشيخ الثقة أبي بكر أحمد بن الحسين بن أحمد الخزاعي نزيل الري تلميذ السيد الرضي والمرتضى والشيخ الطوسي وهو والد المفيد


عبد الرحمن النيسابوري الآتي ، قال الشيخ منتجب الدين إنه في الاخبار وإنه في أربع مجلدات.

( ١٢٣٢ : الأمالي ) لمهذب الدين أبي الفضل أحمد بن الحسين بن يحيى بن سعيد الهمداني المعروف ببديع الزمان وعلامة همدان المولود بها سنة ٣٥٣ والمتوفى بهراة سنة ٣٩٨ من ندماء الوزير الصاحب بن عباد ، والحريري اقتفى أثره في مقاماته ، ذكره في كشف الظنون بعنوان أمالي بديع الهمداني

( ١٢٣٣ : الأمالي ) لأبي العلاء أحمد بن عبد الله المعري المتوفى سنة ٤٤٩ قال في كشف الظنون إنه مائة كراسة ولم يكمله ، فراجعه.

( ١٢٣٤ : الأمالي ) في الأحاديث للشيخ أحمد بن علي بن الحسين ( الحسن ) بن شاذان القمي الفامي ( القاضي ) يرويه النجاشي بواسطة ولد المؤلف أبي الحسن محمد بن أحمد عنه.

( ١٢٣٥ : الأمالي ) للشريف أبي محمد الناصر الكبير الأطروش الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن عمر الأشرف بن الإمام السجاد 7 المتوفى بآمل طبرستان سنة ٣٠٤ كما أرخه ابن الأثير في الكامل قال الحميد الشهيد في الحدائق الوردية ( إنه في الاخبار وفيه كثير من فضائل العترة ) وله كتاب الإبانة في فقه الناصر ، كما مر والإمامة كما يأتي وهو شيخ الطالبيين وعالمهم وزاهدهم جد الشريفين الرضي والمرتضى من طرف أمهما زعمه الزيدية بطبرستان إماما لهم ولكنه كان بريئا من عقيدتهم كما أصر عليه الشيخ البهائي في رسالته في إثبات وجود الحجة 7 وصرح النجاشي بأنه كان يعتقد الإمامة يعني أنه كان إماميا بقرينة أنه ذكر من كتبه كتابين في الإمامة كبير وصغير وكتاب أنساب الأئمة ومواليدهم إلى صاحب الأمر 7 والمؤلف لهذه الكتب كيف يعتقد الإمامة لنفسه كما فهمه بعض من كلام النجاشي.


( ١٢٣٦ : الأمالي ) المطبوع في طهران سنة ١٣١٣ المشهور نسبته إلى الشيخ أبي علي الحسن بن الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى بعد سنة ٥١٥ كما يظهر حياته في التاريخ من أسانيد بشاره المصطفى ، ويقال له أمالي ابن الشيخ في مقابل أمالي والده الشيخ الطوسي الآتي ذكره المرتب على المجالس ولذا يقال له المجالس أيضا ، لكنه ليس الأمر كما اشتهر بل هذا جزء من أمالي والده أيضا الا أنه ليس مثل جزئه الآخر مرتبا على المجالس بل هو في ثمانية عشر جزءا وفي كثير من نسخه قد بدأ في كل تلك الأجزاء باسم الشيخ أبي علي وهو يرويه عن والده الشيخ الطوسي في سنين بعضها سنة ٤٥٥ وبعضها سنة ٤٥٦ وبعضها سنة ٤٥٧ ووجه البدأة باسمه أنه أملاها الشيخ أبو علي على تلاميذه في مشهد مولانا أمير المؤمنين 7 في سنة ٥٠٩ كما ذكر التاريخ في أول الجزء التاسع من النسخة المطبوعة فكتب السامعون عنه اسمه في أول الجزء التاسع من النسخة المطبوعة فكتب السامعون عنه اسمه في أول النسخة على ما هو ديدن الرواة والقدماء من ذكر اسم الشيخ في أول كل ما يسمعونه عنه وتوجد جملة من النسخ من تلك الأجزاء الثمانية عشر ليس في أوائل الأجزاء منها اسم الشيخ أبي علي أبدا ، بل يبتدأ في أكثر الأجزاء بقوله حدثنا الشيخ السعيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد ، وفي بعضها أخبرنا جماعة منهم الحسين بن عبيد الله ، وفي أول الجزء الرابع عشر هكذا أخبرنا أبو الحسين محمد بن محمد بن محمد بن مخلد في ذي الحجة سنة ٤١٧ في داره درب السلولي وهكذا سائر الأجزاء المبدوءة بذكر واحد من مشايخ الشيخ الطوسي فلا شك أن القائل حدثنا في جميعها هو الشيخ الطوسي ، ومن تلك النسخ نسخه عتيقة في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني ، وسيأتي عند ذكر أمالي شيخ الطائفة تصريح السيد ابن طاوس الذي هو من


أسباط الشيخ الطوسي ويعبر عنه دائما بالجد وعن ولده الشيخ أبي علي بالخال ، ولا يخفي عليه تصانيف جده وخاله (١) فإنه قال ما ملخصه ( إن أمالي الشيخ في مجلدين أحدهما الثمانية عشر جزءا التي ظهرت للناس أولا وثانيهما بقية الأجزاء إلى تمام سبعة وعشرين جزءا وتمامها عندي بخط الشيخ حسين بن رطبة وخط غيره أرويه عن والدي عن الحسين بن رطبة عن الشيخ أبي علي عن والده ) وبالجملة هذا الأمالي المرتب على ثمانية عشر جزءا للشيخ الطوسي يرويه عنه ولده الشيخ أبو علي ويرويه سائر الناس عن الشيخ أبي علي ولذا اشتهر نسبته إليه ونسبه الأمالي المرتب على المجالس إلى والده ، ويظهر من العلامة المجلسي تعدد مؤلفهما كما هو المشهور في الفصل الذي ذكر فيه مآخذ البحار ، مع أنه اعترف

__________________

(١) صرح السيد رضي الدين علي بن طاوس في كثير من تصانيفه ومنها في دعاء أول يوم من شهر رمضان من كتاب الإقبال بأن الشيخ الطوسي جد والده من قبل أمه والشيخ أبا علي خاله كذلك ، لكن ليس مراده الجد والخال بلا واسطة بأن يكون والده أبيه الشريف أبي إبراهيم موسى بن جعفر بنت الشيخ الطوسي كما يظهر من شيخنا في خاتمة المستدرك ( ص ٤٧١ ) لأن السيد ابن طاوس ولد ٥٨٩ وكان والده حيا إلى أن بلغ السيد من العمر حدا كان قابلا لقراءة المقنعة للمفيد والأمالي للشيخ الطوسي وغير ذلك من الكتب عليه كما صرح به في تصانيفه فتكون حياة والده تقريبا إلى حدود سنة ٦١٠ وأما ولادته فلم تعلم تحقيقا ، لكن الظاهر أنه لم يكن من المعمرين المناهزين للثمانين أو التسعين والا لكان قابلا للذكر وكان يصرح به ولده ولو بالمناسبة في موضع من تصانيفه الكثرة ، ولو فرض بلوغه الثمانين فتكون ولادته حدود سنة ٥٣٠ والشيخ الطوسي الذي توفي سنة ٤٦٠ لو فرضت له بنت صغيرة في التاريخ لكنها لم تلد بعد الخمسين من عمرها فلا تكون بنت الشيخ أم السيد موسى فلعلها كانت والدة أم السيد موسى وكان الشيخ جد أم السيد موسى ويصح أن يطلق الجد والخال على جد الأم وخالها وكذا الحال في الشيخ محمد بن إدريس الذي قيل إن أمه بنت الشيخ لأنه ولد ابن إدريس سنة ٥٤٣ فكيف تكون أمه بنت الشيخ


في فصل بيان الرموز بأن جميع أخبار كلا الكتابين من رواية الشيخ الطوسي ولذا جعل لهما رمزا واحدا.

( ١٢٣٧ : الأمالي ) في التفسير والمواعظ للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المتوفى سنة ١٢٧٣ فيه تفسير سور من القرآن الشريف ، الفاتحة ، الإخلاص. الدهر. وعدة آيات من أوائل سورة البقرة قال في أوراق الذهب إنه حوى من الفوائد شيئا كثيرا ولو رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا.

( ١٢٣٨ : الأمالي ) لسعيد بن نصر. عده كذلك الشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ في آخر كتابه البلد الأمين من مآخذ الكتاب.

( ١٢٣٩ : الأمالي ) للشيباني عده الكفعمي المذكور أيضا من مآخذ البلد الأمين ( أقول ) أمالي أبي المفضل محمد بن عبد الله الشيباني يأتي ولعل هذا للشيخ محمد بن الحسن الشيباني مؤلف التفسير الموسوم بكشف البيان أو نهج البيان الآتي. ولا يحتمل أن يكون لإبراهيم بن رجاء الشيباني الراوي نسخته عن أبي عبد الله جعفر بن محمد 7 لأنه لم يعهد إطلاق الأمالي على الكتب الحديثية المؤلفة قبل القرن الثالث.

( ١٢٤٠ : الأمالي ) للشيخ المفيد أبي محمد عبد الرحمن بن أحمد بن الحسين بن أحمد الخزاعي النيسابوري تلميذ السيدين الرضي والمرتضى والشيخ الطوسي وسلار والكراجكي وابن البراج ذكره الشيخ منتجب الدين وينقل عنه السيد هاشم التوبلي الكتكاني المتوفى سنة ١١٠٧ في تصانيفه بما يظهر منه وجوده عنده

( ١٢٤١ : الأمالي ) للسيد النقيب أبي العباس عقيل بن الحسين بن محمد بن علي بن إسحاق بن عبد الله بن جعفر بن عبد الله جعفر بن محمد بن علي بن أبي طالب 7 قرئ عليه سنة ٤٢٠ كما في بشاره المصطفى


( ١٢٤٢ : الأمالي ) في الاخبار للسيد أبي طالب علي بن الحسين الحسيني ينقل عنه كذلك السيد رضي الدين علي بن طاوس بعض أحاديث المواسعة في كتابه غياث سلطان الورى

( الأمالي ) في التفسير للسيد الشريف علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة ٤٣٦ يعرف بالغرر والدرر طبع مكررا

( ١٢٤٣ : الأمالي ) للشيخ أبي القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز القمي الرازي صاحب كفاية الأثر والراوي عن الشيخ أبي جعفر الصدوق بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ وعن الشيخ أحمد بن محمد بن العياش الجوهري صاحب مقتضب الأثر المتوفى سنة ٤٠١ ، ترجمه النجاشي والشيخ منتجب الدين ولم يذكرا في كتبه الأمالي ، لكني رأيت نسبته إليه في بعض كتب المتأخرين

( ١٢٤٤ : الأمالي ) في مناقب أهل البيت للفقيه الصالح ليث بن سعد بن ليث الأسدي نزيل زنجان ، يروي عنه المفيد عبد الرحمن النيسابوري المذكور آنفا كما قاله الشيخ منتجب الدين

( ١٢٤٥ : الأمالي ) في الحديث للشيخ الفقيه العدل المحسن بن الحسين بن أحمد النيسابوري عم المفيد عبد الرحمن النيسابوري ، يروي عنه جد الشيخ منتجب الدين كما في فهرسه وهو الشيخ شمس الإسلام الحسن بن الحسين المعروف بحسكا الراوي عن الشيخ الطوسي ، فالمؤلف من المعاصرين الشيخ الطوسي

( ١٢٤٦ : الأمالي ) للمحدث المولى محسن بن مرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، ينقل عنه الأمير محمد أشرف تلميذ العلامة المجلسي في فضائل السادات المطبوع

( ١٢٤٧ : الأمالي ) في العربية لإمام اللغة أبي بكر محمد بن الحسن بن


دريد الأزدي المولود بالبصرة سنة ٢٢٣ ، والمتوفى سنة ٣٢١ صاحب الجمهرة في اللغة والمقصورة ذات الشروح المشتملة على بعض مناقب أمير المؤمنين 7 ، نسبه إليه في بغية الوعاة ، وقال في كشف الظنون إنه لخصه السيوطي وسماه قطف الوريد

( ١٢٤٨ : الأمالي ) للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ، هذا هو المجلد الثاني منه المرتب على المجالس المطبوع مع الأجزاء الثمانية عشر التي مر إنها المنسوبة إلى الشيخ أبي علي بن الشيخ الطوسي في المشهور ، ومر تصريح السيد ابن طاوس بأن الشيخ الطوسي أملى تمام السبعة والعشرين جزءا على ولده الشيخ أبي علي وكلها بخط الشيخ حسين بن رطبة وغيره كانت عند السيد وهو يرويها عن والده عن الشيخ حسين بن رطبة عن الشيخ أبي علي عن والده الشيخ الطوسي ، الا أن الثمانية عشر جزءا منها ظهرت للناس أولا برواية الشيخ أبي علي لها عن والده وصدرت تلك الأجزاء باسم الشيخ أبي علي والبقية إلى تمام السبعة والعشرين جزءا رواها أيضا الشيخ أبو علي للناس بعد الأولى بعين ما أملاه والده عليه في مجالس كل يوم ولم يصدر المجالس باسم الشيخ أبي علي فظهر أن تلك المجالس المطبوعة التي تنتهي إلى خمسة وأربعين مجلسا كلها من إملاء الشيخ لولده أغلبها في سنة ٤٥٧ وبعضها سنة ٤٥٨ وفي أول كل مجلس حدثنا محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي فقائله هو الشيخ أبو علي بن الشيخ الطوسي ثم الشيخ يروي عن مشايخه ابن الغضائري أو ابن عبدون أو ابن شاذان أو ابن الصلت أو غيرهم لكن المطبوع من المجالس هذا ليس تمام المجالس لأنه توجد في زنجان في مكتبة شيخ الإسلام الزنجاني نسخه من تلك المجالس وهي تزيد على النسخة المطبوعة بأكثر من ثلثها وهي نسخه معتبرة استكتبها


سنة ١٠٤٨ المولى خليل بن الغازي القزويني ـ الشارح للكافي في عشرين سنة في عدة مجلدات ـ وكتب على ظهر النسخة بخطه شهادة إنها أمالي الشيخ أبي جعفر الطوسي ، وهي مع ذلك ناقص الآخر ، ولعله توجد نسخه أتم منها والله العالم

( ١٢٤٩ : الأمالي ) أو ( أمالي العشيات ) كما في كشف الظنون للحاكم النيسابوري الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الله المعروف بابن البيع المتوفى سنة ٤٠٥ ، ومر في أصول علم الحديث ، حاله

( ١٢٥٠ : الأمالي ) لأبي المفضل محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن البهلول بن همام بن المطلب الشيباني المولود سنة ٢٩٧ والمتوفى سنة ٣٨٧ عن تسعين سنة كما أرخه الخطيب في تاريخ بغداد ، ويروي السيد علي بن طاوس عن الجزء الثالث من

أمالي أبي المفضل الشيباني ) في الإقبال دعاء وقت رؤية الهلال في شهر رمضان ، وينقل عنه السيد هاشم البحراني المتوفى سنة ١١٠٧ في مدينة المعاجز ، والظاهر وجوده عنده ومر أمالي الشيباني الذي ينقل عنه الكفعمي ، وهو ممن أدركه النجاشي المولود سنة ٣٧٢ وسمع منه كثيرا لكنه كان سماعه منه قبل كماله بل كان في حدود الأربعة عشر أو الخمسة عشر من عمره ولذا كان يتوقف عن الرواية عنه بلا واسطة لشدة احتياطه واحتماله أن لا يكون سماعه واجدا للشرائط وانما يروي عنه بالواسطة كما ذكره في ترجمته لا أن يكون توقفه في الرواية عنه لضعف فيه كما تخيل البعض بل لم يثبت تضعيفه عند النجاشي كما يظهر منه بل مدحه بأنه ( سافر في طلب الحديث عمره ) فأي ثناء أعظم من أن يكون رجل خادما للعلم والحديث في تسعين سنة ومتحملا لمشاق السفر قد أدرك مشايخ كثيرين حتى كتبوا في تراجمهم مشايخه كتابا مستقلا وهو كتاب معجم رجال أبي المفضل تأليف أبي الفرج القناني كما


يأتي ، وكثير من أسانيد الصحيفة الكاملة ينتهي إليه ، ومراد الشيخ الطوسي في كثير من مواضع فهرسه بالإسناد الأول أو بهذا الإسناد هو روايته عن عدة من مشايخه عن أبي المفضل الشيباني

( ١٢٥١ : الأمالي ) المعروف بالمجالس أو عرض المجالس للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي الرازي المتوفى بها سنة ٣٨١ طبع بطهران سنة ١٣٠٠ وهو في سبعة وتسعين مجلسا والحديث الأول من المجلس الأول بالإسناد عن علي بن الحسين 7 في فضل القول الحسن. والسند العالي إلى هذا الكتاب كما رأيته في صدر نسخه السيد محمد الطباطبائي اليزدي هكذا حدثني الشيخ أبو محمد عبد الله بن جعفر بن محمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن أحمد بن العباس بن الفاخر الدوريستي عن جده محمد بن موسى عن جده جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن أحمد عن مؤلفه الشيخ الصدوق. والشيخ عبد الله هذا ممن أدرك أوائل الماية السابعة كما في عنوان دوريست في معجم البلدان قال ( إنه توفي بعد الستمائة بيسير ) فروايته عن الصدوق المتوفى سنة ٣٨١ بثلاث وسائط سند عال كما لا يخفي. والنسخة العتيقة منه بخط الشيخ الجليل المعروف بابن السكون وهو علي بن محمد بن محمد بن علي بن السكون رأيتها في المشهد الرضوي عند المحدث الشيخ عباس القمي تاريخ كتابتها يوم الخميس الرابع عشر من ذي الحجة سنة ٥٦٣ وتوجد في كتب مدرسة فاضل خان بالمشهد الرضوي نسخه من المجلس الحادي والخمسين إلى آخر الكتاب بخط الشيخ المحدث الحر العاملي ١٠٦١ ،

( ١٢٥٢ : الأمالي ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ مرتب على المجالس. وعبر عنه النجاشي بالأمالي المتفرقات. ولعل وجهه أنه أملاه في مجالس في سنين متفرقة أولها


سنة ٤٠٤ وآخرها سنة ٤١١ ، ومجموع مجالسه ثلاثة وأربعون مجلسا ، وهو مما ينقل عنه في البحار كما ذكره في الفضل الأول منه بعنوان المجالس ، وقال في الفصل الثاني وجدنا منه نسخا عتيقة والقرائن تدل على صحته ، ورأيت منه نسخه في خزانة كتب الشيخ ميرزا محمد الطهراني وهي بخط محمد هادي بن علي رضا التنكابني سنة ١١٠١ وهو في خمسة آلاف بيت تقريبا ، أول مجالسه مجلس يوم السبت مستهل شهر رمضان سنة ٤٠٤ بمدينة السلام في الزيارين في درب رياح منزل ضمرة أبي الحسن علي بن محمد بن عبد الرحمن الفارسي أدام الله عزه بإملائه من كتبه حدثنا الشيخ الأجل المفيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان أدام الله حراسته وتوفيقه في هذا اليوم قال أخبرني أبو الحسن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد عن أبيه محمد بن الحسن عن محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى إلى آخره.

( ١٢٥٣ : الأمالي ) في فنون الأدب لابن الشجري نسبه إلى قرية قرب المدينة وإليها ينسب مسجد الشجرة وهو الشريف النقيب اللغوي النحوي المحدث أبو السعادات هبة الله بن علي بن محمد بن حمزة بن أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عبد الرحمن العلوي الحسيني الشجري المولود سنة ٤٥٠ والمتوفى ٢٦ شهر رمضان سنة ٥٤٢ كما أرخه السيد علي المدني في الدرجات الرفيعة وكذا ابن خلكان وزاد أنه دفن من الغد في داره من الكرخ ببغداد وقال ( هو من أكبر تأليفه وأكثرها إفادة أملاه في أربعة. وثمانين مجلسا ) طبع بمطبعة دائرة المعارف في حيدرآباد ، ونسخه خط يد المؤلف توجد في المكتبة الخديوية بمصر كما في فهرسها.

( ١٢٥٤ : الأمالي ) للشيخ أبي الفتح هلال بن محمد بن جعفر بن سعدان الحفار ببغداد المتوفى سنة ٤١٤ عن اثنتين وتسعين سنة كما ذكره تلميذه


الخطيب هو من مشايخ الشيخ الطوسي يروي عنه الشيخ في أماليه المعروف بأمالي ابن الشيخ أحاديث تدل على تشيعه فلا وجه لعده من العامة كما في الإجازة الكبيرة لبني زهرة ، وصرح بما ذكرناه صاحب الرياض كما حكي عنه وآية الله بحر العلوم في الفوائد الرجالية وشيخنا في خاتمة المستدرك

( ١٢٥٥ : الأمالي ) للمرشد بالله يحيى بن الموفق الحسين بن إسماعيل بن زيد بن جعفر بن الحسن بن محمد بن جعفر بن عبد الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن السبط 7 ، قال الأمير محمد بن مصطفى الكافي في بغية الخواطر الذي ألفه سنة ١٠٣٣ إنه من أئمة الزيدية بجرجان قام بعد أبيه الموفق ونهج منهاج سلفه وقام بعده أبو طالب يحيى بن أحمد الذي توفي سنة ٥٢٠ ، وذكر أن والده الموفق قام بعد الناصر للحق الهوسمي الذي توفي سنة ٤٧٠ ، فيظهر أن المرشد بالله كان من أواخر المائة الخامسة ، وكتابه الأمالي من الكتب المعتمدة عند الشيعة الزيدية ، ينقل عنه الفقيه حميد في الحدائق الوردية.

( ١٢٥٦ : الأمالي ) للسيد الشريف أبي طالب يحيى بن الحسين بن هارون الحسني ، ينقل عنه السيد علي بن طاوس في الإقبال وغيره من تصانيفه مع احتمال كون نقله من أمالي الناطق بالحق الآتي ، قال شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك ( هو من أكابر العلماء الأقدمين يروي عن أبي الحسين النحوي سنة ٣٠٥ وينقل عن أماليه صاحب كتاب تنبيه الغافلين عن فضل الطالبين المعاصر لابن شهرآشوب الذي توفي سنة ٥٨٨ ) ( أقول ) احتمال كون المنقول عنه أمالي الناطق بالحق يجري فيه أيضا ، ولو تحقق فهو مقدم على الناطق بالحق كما سيظهر لأن الظاهر من الطبقة أن الحسين والد يحيى المذكور هو الحسين بن هارون بن محمد البطحائي بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن السبط 7 ، فإنه حكى


في عمدة الطالب عن الطباطبائي أن الحسين بن هارون بن البطحائي أعقب ومنهم ابن عزيزة.

( ١٢٥٧ : الأمالي ) للناطق بالحق أبي طالب يحيى بن الحسين الأحول بن هارون الأقطع بن الحسين بن محمد بن هارون بن محمد البطحائي الحسيني المولود سنة ٣٤٠ والمتوفى بجرجان سنة ٤٢٤ من أئمة الزيدية قام بالأمر بالديلم بعد أخيه المؤيد بالله أحمد بن الحسين الذي توفي يوم عرفة سنة ٤١١ ترجمه في الحدائق الوردية ، وعد تصانيفه ومنها الأمالي في الاخبار. وهو من كتبهم المعتبرة يروونه بالأسانيد ، وينقل عنه في الحدائق الوردية كثيرا ، وينقل عنه أيضا السيد بن طاوس في الإقبال ومحاسبة النفس وغيرهما من كتبه ، وله كتاب أسامي الأمهات كما مر.

( أمالي العباسي ) مر مجملا بعنوان ( آيينه عباسي ) هو فارسي في رد اليهود والنصارى والمجوس وإثبات النبوة الخاصة لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع النيسابوري الهندي الشهير بالأخباري المقتول بالكاظمية سنة ١٢٣٢ كتبه بأمر عباس ميرزا بن السلطان فتح علي شاه. وفرغ منه صبيحة الثلاثاء ثالث شعبان سنة ١٢٣٠ وذكر في آخره أربع مواد لتاريخ الفراغ. رتبه على خمسة أبواب (١) في رد اليهود (٢) في رد النصارى (٣) في مصراعين في كل منهما أنظار. أولهما في عدم اختصاص عيسى بالنبوة السنخية. وثانيهما في بشاراته بخاتم النبيين 9 (٤) في مذاهب المجوس وفرقهم التسعة (٥) في حقيقة الإسلام وإثبات النبوة الخاصة في طي خمسة مفاتيح. رابعها في أنواع معجزاته وخامسها في دفع الشبهات الاثنتين والثلاثين على النبوة الخاصة.

( ١٢٥٨ : الأمالي العراقية ) في شرح الفصول الإيلاقية للشيخ سديد الدين محمود بن علي بن الحسن الحمصي الرازي المتوفى بعد سنة ٥٨٣


صاحب التعليق العراقي ، وهو من مشايخ الشيخ منتجب الدين ترجمه وذكر تصانيفه التعليق الكبير ، والتعليق الصغير ، والتعليق العراقي كلها في الكلام ولم يذكر الأمالي هذا الذي هو في الطب وشرح للفصول الإيلاقية الذي هو في كليات الطب ومختصر من الكتاب الأول من كتب القانون للشيخ الرئيس اختصره تلميذه السيد شرف الدين أبو عبد الله محمد بن يوسف الإيلاقي ويقال له الإيلاقي ومختصر الإيلاقي أيضا وله شروح منها الإيماقي في شرح الإيلاقي ، ومنها البسيط الواقي في شرح المختصر الإيلاقي : وانما ذكر الأمالي هذا في كشف الظنون قال أوله ( الحمد لله الذي أطلع من مشارق جمال حكمته ) وقال إنه أشار إلى المتن بـ ( قال ) ووعد بإلحاق كليات من التشريح والحميات في آخره ليكون دستورا في فنه ( أقول ) لا وجه لما في كشف الظنون من تسمية جده بمحمود وجعل لقبه تاج الدين وتاريخ فراغه سنة ٧٣٥ ، لأن ما رآه من التاريخ تاريخ للكتابة ولقبه المشهور به سديد الدين واسم جده الحسن كما ذكره تلميذه ، ولعل وجه وصفه بالعراقية أنه أملاه في الحلة من العراق كما يأتي في التعليق العراقي له.

( الإمام والمأموم ) الذي ينقل عنه الشهيد الثاني في روض الجنان ، اسمه أدب الإمام والمأموم لجعفر بن أحمد القمي مر.

( ١٢٥٩ : الإمام والمأموم والمحقين ) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى سنة ٣١١ ، ذكره ابن النديم في فهرس تصانيفه الكثيرة

( ١٢٦٠ : الإمام الثاني عشر) في إثبات وجود الحجة المنتظر 7 للسيد محمد سعيد بن سيدنا الأمير ناصر حسين الموسوي اللكهنوي طبع سنة ١٣٥٤ في النجف وفيه الرد على كلام مؤلف سبائك الذهب ، وانما توجد كلماته المردودة في الطبع الأول من السبائك فإن الطبع الثاني


أسقطت عنه تلك الكلمات.

( الإمامة )

من المسائل الكلامية التي قل في مؤلفي الأصحاب من لم يكن له كلام فيها ولو في طي سائر تصانيفه أو مقالة مستقلة أو رسالة أو كتاب في مجلد أو مجلدات إلى العشرة فما فوقها ، فأنى لنا بإثبات الكل أو الجل ، لكنا لما بنينا على قاعدة الميسور فما وقفنا على عنوانه الخاص نذكره في محله وما لم نقف له على عنوان أو عبر عنه بعنوان كتاب في الإمامة نذكره في المقام بهذا العنوان.

( ١٢٦١ : الإمامة الصغير) ( ١٢٦٢ : الإمامة الكبير) هما لإبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي من ولد عم المختار بن أبي عبيد الثقفي ، وقد توفي سنة ٢٨٣ ذكرهما النجاشي والشيخ في الفهرست ، ويأتي الإمامة الموسوم بأمان الخائفين لميرزا إبراهيم والموسوم بهداية المسترشدين للسيد إبراهيم.

( ١٢٦٣ : الإمامة ) للسيد أبي الحسن بن السيد إبراهيم النقوي الكهنوي المولود سنة ١٢٩٨ والمتوفى سنة ١٣٥٥ ، ذكره ولده السيد علي النقي بعنوان الرسالة.

( ١٢٦٤ : الإمامة ) لأبي الشداخ ، قال النجاشي في الكنى ذكر أحمد بن الحسين أنه وقع إليه كتاب في الإمامة موقع عليه بخط الأصل ( كتاب أبي الشداخ في الإمامة ، يكون نحوا من خمسين ورقة )

( ١٢٦٥ : الإمامة ) لأبي جعفر أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل الكوفي الثقة من أصحاب الصادق والكاظم 7 ، وجده عمر بن يزيد كان بياع السابري كما حكاه النجاشي عن أحمد بن الحسين بن الغضائري

( ١٢٦٦ : الإمامة ) لأبي العباس أحمد بن محمد بن أحمد الأزدي الإشبيلي النحوي المعروف بابن الحاج المتوفى سنة ٦٤٧ أو سنة ٦٥١ ذكره السيوطي


في البغية ، ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في تأسيس الشيعة وقال إن له كتابا حسنا في الإمامة وإثبات إمامة أمير المؤمنين 7 كما ذكره في معالم العلماء.

( ١٢٦٧ : الإمامة ) لميرزا أحمد سلطان الملقب بخاور ابن ميرزا محمد مظفر الگوركاني الهندي مؤلف كتاب ( إبطال عامل بحديث ) المطبوع بالهند سنة ١٣٢٠ وطبع الإمامة هذا قبله في حياة المؤلف ، وفيه إثبات الإمامة بلغة أردو.

( ١٢٦٨ : الإمامة ) للمولى إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن علاء الدين محمد المازندراني الأصفهاني المعروف بخاجوئي المتوفى سنة ١١٧٣ ، صاحب كتاب الأربعين ذكره في الروضات.

( ١٢٦٩ : الإمامة ) لكافي الكفاة الوزير الصاحب أبي القاسم إسماعيل بن عباد الطالقاني المتوفى سنة ٣٨٥ ، قال ابن خلكان إنه يذكر فيه فضائل علي بن أبي طالب 7 ويثبت إمامة من تقدمه.

( ١٢٧٠ : الإمامة ) للمنصور بالله إسماعيل بن محمد بن مهدي العبيدلي الفاطمي الإسماعيلي المتوفى في آخر شوال سنة ٣٤١ هو والد المعز بالله معد الذي بعث خادمه جوهر إلى مصر واستولى عليها. قال القاضي نعمان المتوفى سنة ٣٦٧ في كتابه دعائم الإسلام في باب التوقيف على الأئمة من آل محمد 7 وإنها ليست باختيار الأمة ( وقد أفرد المنصور بالله في الإمامة كتابا جامعا أكمل معانيه وأشبع وبالغ في الحجة فيه )

( ١٢٧١ : الإمامة ) لأبي محمد إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن هلال المخزومي نزيل بيت الله الحرام الثقة الملقب بقنبرة ، ذكره النجاشي وقال يرويه عنه الشريف العقيقي علي بن أحمد.

( ١٢٧٢ : الإمامة ) للمولى محمد أمين بن آقا محمد سعيد الأشرف بن المولى


صالح المازندراني ، قال ميرزا حيدر علي المجلسي في إجازته الكبيرة إنه فارسي موجود عندي

( ١٢٧٣ : الإمامة ) للأستاد الأكبر آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ ، فارسي مبسوط ذكر في أوله أنه لما أجمل بحث الإمامة في رسالته في أصول الدين أراد أن يفصله في هذا الكتاب رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين.

( ١٢٧٤ : الإمامة ) لبعض قدماء الأصحاب ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب اليقين عدة أخبار ، وقال إن تاريخ كتابة النسخة سنة ٢٢٩ ويظهر من أسانيد ما نقل عنه في كتاب اليقين أنه يروي مؤلفه بعنوان حدثنا عن عبد الله بن جبلة الواقفي المتوفى سنة ٢١٩ ، وعن مخدر بن هشام ، وعن عباد بن يعقوب الرواجني المتوفى سنة ٢٥٠ ، قال وكلاهما عن السري بن عبد الله السلمي ، ويروي عن كليب بن عبد الملك المسعودي من أصحاب الصادق 7 ويروي عن الحسن بن الحسين العرني عن يحيى بن العلاء عن معروف بن خربوذ. ويأتي احتمال أنه لمحمد بن الحسين بن أبي الخطاب.

( ١٢٧٥ : الإمامة ) لبعض الأصحاب فارسي كبير يقرب من أربعة عشر ألف بيت أوله ( حمدى كه حامدان ملا أعلى وذاكران كره غبرا ) مرتب على مقدمه في معنى الإمامة وباب في اختصاص الإمامة بأمير المؤمنين 7 وخاتمة في نكات متفرقة كتبه باسم السلطان عبد الله قطب شاه وفي عصر شاه عباس الصفوي ومدحهما في آخر الكتاب بأبيات منها قوله

شاه دريا دل ستاره سپاه

شاه جم جاه شاه عبد الله

وقال في تاريخ فراغه من التأليف

بود پنجاه وهشت بعد هزار

كه به پايان رسيد اين گفتار


رأيت منه نسخه في مكتبة شيخنا المعروف بشيخ الشريعة الأصفهاني وهي بخط محمد سعيد بن إسماعيل المداح السمناني كتبها في سنة ١٠٧٧ مكتوب على ظهرها بخط الكاتب هذا البيت.

اين مؤلف اگر چه از شيعه است

ليك دزد حديقة الشيعة است

ونسخه أخرى منه في مكتبة الحسينية في النجف من موقوفة الحاج علي محمد مكتوب عليه أنه حديقة الشيعة وذلك لاتحاده معه الا في أسطر من أوله وعدة كلمات في أثنائه وزيادة أبيات أشرنا إليها وإسقاط ما يتعلق برد الصوفية منه والظاهر أنه رآها شيخنا العلامة النوري وذكر خصوصياتها المذكورة في ترجمه المولى أحمد ( ص ٣٩٥ ) من خاتمة المستدرك وقال إنه من عجائب السرقة ويأتي تلخيص حديقة الشيعة للسيد جلال الدين أمير كما ذكره في الرياض ويحتمل اتحاده مع هذا

( ١٢٧٦ : الإمامة ) لبعض المتأخرين فارسي مبسوط ذكر فيه أن ولادة الحسين 7 في الخامس والعشرين من شعبان ولعله غلط النسخة التي رأيتها في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلاء.

( ١٢٧٧ : الإمامة ) من جهة الخبر للفقيه الإمامي المتقدم بندار بن محمد بن عبد الله كذا ذكره ابن النديم بعد عد كتبه التي على نسق الأصول ومرت بعنوان الأصل مع سائر معرفاته ولعل مراده أن فيه إثبات الإمامة من النصوص فقط لا بالأدلة العقلية.

( ١٢٧٨ : الإمامة ) للشيخ ميرزا محمد تقي بن ميرزا علي محمد النوري المتوفى سنة ١٢٦٣ قال ولده شيخنا في دار السلام إنها رسالة فارسية لطيفة ،

( ١٢٧٩ : الإمامة ) لأبي عبد الله جعفر بن أحمد بن وندك الرازي قال النجاشي إنه كبير ووصف المؤلف بأنه من أصحابنا المتكلمين المحدثين ويأتي حقايق التفضيل لجعفر بن ورقا في الإمامة.


( ١٢٨٠ : الإمامة ) للمحقق آقا جمال الدين بن المحقق آقا حسين الخوانساري المتوفى سنة ١١٢٥ وهو فارسي كما ذكر في ترجمته والظاهر أنه غير ما مر له من أصول الدين بل صرح بعض من نسبه إليه بأنه في إمامة أمير المؤمنين 7 بعد سيد النبيين ص.

( ١٢٨١ : الإمامة ) فارسي مبسوط للأستاد الكبير الشيخ ميرزا حبيب الله بن محمد علي الرشتي النجفي المتوفى سنة ١٣١٢ أقام عليها براهين خاصة به لم يسبقه أحد في الاستدلال بها رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( ١٢٨٢ : الإمامة الكبير) ( ١٢٨٣ : الإمامة الصغير) هما للسيد الشريف أبي محمد ناصر الحق الحسن بن علي الناصر الكبير الأطروش المتوفى سنة ٣٠٤ صاحب الأمالي المذكور آنفا ذكرهما النجاشي ويأتي كتابه في أنساب الأئمة ومواليدهم إلى صاحب الأمر 7

( الإمامة ) لأبي محمد الحسن بن موسى النوبختي عبر عنه بكتاب الجامع

( ١٢٨٤ : الإمامة ) لأبي عبد الله الحسين بن عبيد الله بن سهل السعدي مؤلف الكتب الصحيحة الحديث يرويها عنه علي بن حاتم الذي توفي بعد سنة ٣٥٠ وغيره كما في النجاشي والفهرس.

( ١٢٨٥ : الإمامة ) فارسي في إقامة الأدلة عليها وذكر فضائلالمعصومين : قال في الرياض إنه طويل الذيل رأيته في بلدة بارفروش مازندران وهو للمولى كمال الدين الحسين بن خواجه شرف الدين علي الأردبيلي الإلهي المتوفى سنة ٩٥٠ كما أرخه في تحفه السامي ألفه باسم السلطان شاه طهماسب الصفوي.

( ١٢٨٦ : الإمامة ) بالتركية أيضا للإلهي المذكور وقد ألفه للسلطان المذكور كما ذكره في الرياض.


( ١٢٨٧ : الإمامة ) والرد على الحسين بن علي الكرابيسي لأبي عبد الله الحسين بن علي المصري المتكلم الثقة ذكره النجاشي.

( الإمامة ) للحاج محمد حسين ( نيل فروش ) مر في ( إثبات حقية الاثني عشرية )

( ١٢٨٨ : الإمامة ) لأبي محمد الحكم بن هشام بن الحكم مولى كندة وساكن البصرة كان مشهورا بالكلام وحكى عنه مجالس كثيره حكى النجاشي عن بعض الأصحاب أنه رأى كتاب الإمامة له ومر ( الألطاف ) لوالده هشام بن الحكم الكوفي الذي توفي سنة ١٩٩ ،

( ١٢٨٩ : الإمامة ) للسيد العارف حيدر بن علي العبيدلي الحسيني الآملي تلميذ فخر المحققين ومؤلف التأويلات ومنتخبه والمحيط الأعظم وغير ذلك ألفه بعد كتابه جامع الأسرار كما صرح به في أول جامعة الآتي في حرف الجيم ويظهر من الرياض أن اسمه الأمانة.

( ١٢٩٠ : الإمامة ) للمولى حيدر علي بن المولى المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني كانت نسخه منه في خزانة كتب شيخنا العلامة النوري

( ١٢٩١ : الإمامة ) للمولى خداوردي بن القاسم الأفشار تلميذ المولى عبد الله التستري الذي توفي سنة ١٠٢١ قال المولى محمد الأردبيلي في جامع الروايات إنه أثبت فيه الإمامة بالدلائل العقلية والنقلية من الكتاب والسنة في غاية التهذيب بحيث لو نظر فيه المخالف بعين الإنصاف لاستبصر

( ١٢٩٢ : الإمامة ) للمولى أبي الصفا الخليل بن أحمد البصري اللغوي النحوي العروضي المتوفى سنة ١٦٠ أو سنة ١٧٠ أو سنة ١٧٥ من أصحاب الصادق 7 ، أول من رتب اللغات على الحروف في كتابه العين ونقح النحو وصنف فيه واخترع العروض في خمس دوائر يستخرج منها خمسة عشر بحرا وصرح بتشيعه في الخلاصة والرياض ، وكتابه الإمامة تممه أبو الفتح محمد بن جعفر المراغي المتوفى سنة ٣٧١ صاحب الاستدراك


المذكور سابقا كما يظهر من النجاشي في ترجمه المراغي ، قال ( له كتاب الخليلي في الإمامة ).

( ١٢٩٣ : الإمامة ) لأبي الأحوص داود بن أسد بن أعفر البصري ( المصري ) وصفه النجاشي بقوله شيخ جليل فقيه متكلم من أصحاب الحديث ثقة ثقة ، وقال رد فيه على سائر من خالفه من الأمم.

( ١٢٩٤ : الإمامة ) لأبي الأحوص المذكور أيضا قال النجاشي ( فيه مجرد الدلائل والبراهين ).

( ١٢٩٥ : الإمامة ) فارسي كبير فيما يقرب من ثلاث مائة صفحة لميرزا محمد رضا بن محمد الشهير بمجذوب التبريزي ألفه باسم السلطان حسين الصفوي وسماه إتمام الحجة ، لكن فاتنا ذكره في محله أوله ( الحمد لله الذي دل على وجوب وجوده وجود الممكنات ( إلى قوله ) بر اين فقير لازم نمود كه رسالة در باب أدلة أصول خمسه از آيات قرآنيه وأدلة عقلية وأحاديث نبوية به زبان فارسي تأليف نمايد ) رتبه على عشرة فصول وخاتمة الفصل الأول والثاني والثالث في الإشارة إلى أدلة التوحيد والعدل والنبوة إجمالا في ورقتين وفي الفصل الرابع أورد تسعة وتسعين دليلا على الإمامة من القرآن ، وفي الخامس اثني عشر حديثا في الإمامة من كتب أهل السنة ، وفي السادس اثني عشر دليلا للإمامة ، وهكذا سائر الفصول كلها فيما يتعلق بالإمامة ، والخاتمة في ترجمه الخطبة الشقشقية ، رأيت النسخة عند الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي.

( ١٢٩٦ : الإمامة ) لشيخ الطائفة أبي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى سنة ٣٠١ أو سنة ٢٩٩ ذكره النجاشي.

( ١٢٩٧ : الإمامة ) للمولى سلطان محمد القائني ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل ووصفه بالزهد والحكمة والشجاعة والعلم الغزير


وذكر من تصانيفه كتاب الإمامة في سبعين ألف بيت.

( ١٢٩٨ : الإمامة ) للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله بن علي الماحوزي المولود سنة ١٠٧٠ والمتوفى سنة ١١٢١ ، يوجد في المكتبة الحسينية في النجف من موقوفة المولى سميع الأصفهاني النجفي.

( ١٢٩٩ : الإمامة ) للشيخ القاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البريدي الآبي ، ذكره الشيخ منتجب الدين بما يظهر أنه منه من معاصريه في المائة السادسة.

( ١٣٠٠ : الإمامة ) للمولى محمد صالح بن محمد باقر الروغني القزويني الغروي المعاصر للشيخ الحر كما ترجمه في الأمل ، وشارح نهج البلاغة بالفارسية ، أثبت فيه الإمامة بما استخرجه من خطب نهج البلاغة ، أوله ( الحمد لله الذي هدانا لهذا ) رأيت النسخة بخط المؤلف فيها تغييرات كثيره بإلحاق أو تنقيص ، منها في أول الخطبة كتب في الحاشية بدل ما ذكرناه الحمد لله الذي خلق الخلق وسيلة إلى عبادته ) قال فيه بعد ذكر اسمه ( استخرت الله في تحرير مقالة في الإمامة وإبانة المذهب الحق فيها الذي لا يسع أحدا الجهل به ( إلى قوله ) فاشرع بعون الله عز وجل بإخراج ما في نهج البلاغة في مواضع عديدة يدل على أن الإمامة حق أهل البيت 7 أخذت منهم بدون حجة ( إلى قوله ) فهنا مواضع الأول قوله في الخطبة الأولى ثم اختار سبحانه لمحمد 9 لقاءه ورضي له ) ثم شرع في بيان دلالة الخطبة على مراده ، وهكذا يذكر الخطب الدالة على مطلوبه مثل الشقشقية وغيرها إلى آخر الكتاب البالغ إلى خمسة آلاف بيت ، وآخر ما ذكره من الخطب وتكلم فيه قليلا قوله 7 ( ولقد علم المستحفظون من أصحاب محمد 9 أني لم أرد على الله ورسوله ساعة قط ولقد واسيته بنفسي في المواطن


وكأنه لم يخرج من قلمه الا هذا المقدار ، والنسخة عند السيد ميرزا هادي الخراساني الحائري المعاصر في كربلاء.

( الإمامة ) للمولى عبد الحكيم بن شمس الدين السيالكوتي ، مر بعنوان إثبات الإمامة ، وله في الرياض ترجمه مفصلة ، وذكر أنه جعل المؤلف هذا الكتاب مع بعض كتب الشيعة في صندوق مقفل أوصى به لولده المولى أبي الهدى وأظهر فيه الطريق الحق في الإمامة وأوصى ولده بملازمته ، فظهر الكتاب للناس بعد وفاته واستنسخ منه ، وممن استنسخه ميرزا معز الدين كما مر.

( الإمامة ) بالفارسية للمولى علاء الدين عبد الخالق المعروف بقاضي زاده الكرهرودي من تلاميذ الشيخ البهائي ، ذكر فيه مناظراته مع القاضى زاده الما وراء النهر في الإمامة في مجلس شاه عباس الصفوي ، قال في الرياض ( إنها رسالة معروفة بالتحفة الشاهية فيها فوائد أخر أيضا ) يأتي ، كما مر له الاعتقادية.

( ١٣٠١ : كتاب الإمامة ) الكبير المبسوط أيضا لقاضي زاده المذكور أحال إليه في التحفة الشاهية المذكور ، قال في الرياض ولعله أيضا فارسي

( ١٣٠٢ : الإمامة ) لعبد الرحمن بن محمد الجعفري من متكلمي الشيعة وشيوخهم ، وإليه تنسب الفرقة المعروفة بالجعفرية ، كما ذكره ابن النديم

( ١٣٠٣ : الإمامة ) لأبي العباس عبد الله بن جعفر الحميري القمي ، صاحب قرب الإسناد والتوقيعات الذي سمع منه أبو غالب الزراري سنة ٢٩٢ ، كما ذكره في رسالته إلى حفيده ، وذكر تصانيفه النجاشي والشيخ في الفهرس.

( ١٣٠٤ : الإمامة ) لعبيد الله بن عبد الرحمن الزبيري أحد الزبيريين الثلاثة وصاحب كتاب الاستفادة كما مر ، ذكره النجاشي.


( ١٣٠٥ : الإمامة ) والرد على المخالفين فيها. فارسي للمولى شهاب الدين عبد الله بن محمود بن سعيد التستري الخراساني الشهيد المحروق بميدان بخارى بعد ما أخذ أسيرا من المشهد الرضوي إليها سنة ٩٩٧ عند غلبة الأوزبكية على المشهد ، قال في الرياض إنه ألفه بالمشهد وأرسله إلى علماء ما وراء النهر وله مناظرات مع علماء بخارى قبل شهادته ، ويقال له الشهيد الثالث ، ثم ذكر عدة قليلة من شهداء الأصحاب وقد استقصى جلهم الفاضل المعاصر الأميني في كتابه شهداء الفضيلة نشره وطبعه فخلد ذكرهم الجميل جزاه الله عنهم خيرا.

( ١٣٠٦ : الإمامة ) لأبي محمد عبد الله بن مسكان من أصحاب أبي الحسن موسى 7 الذي توفي سنة ١٨٣ ومات هو في حياته ، وثقة النجاشي وذكر كتبه ، وعده الكشي من أصحاب الإجماع.

( ١٣٠٧ : الإمامة ) لأبي محمد عبد الله بن هارون الزبيري أحد الزبيريين الثلاثة من أصحابنا ، قال النجاشي ( له كتاب في الإمامة وهي رسالة إلى المأمون ) الذي مات سنة ٢١٨ ،

( ١٣٠٨ : الإمامة ) للشيخ عبد النبي بن سعد الدين الجزائري الغروي الحائري المتوفى سنة ١٠٢١ صاحب الاقتصاد في شرح الإرشاد ، قال في الروضات عندنا منه نسخه في خمسة آلاف بيت ، مرتب على أربعة مقامات ، (١) مطلب ما. في أنه ما المراد من الإمامة (٢) مطلب هل المركبة في أن الإمامة واجبة أم لا (٣) مطلب كيف. في بيان أوصاف الإمام وشرائط الإمامة (٤) مطلب من. في بيان تعيين مصداق الإمام. فرغ منه سنة ١٠١٣ ( أقول ) ونسخه منه كانت في كتب السيد محمد الطباطبائي اليزدي النجفي بأصفهان. ولعلها غير نسخه صاحب الروضات.

( ١٣٠٩ : الإمامة ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني


الأصفهاني الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١. قال في فهرس كتبه إن فيه بيان شرائط الإمام وأوصافه وغيرها.

( ١٣١٠ : كتاب الإمامة ) الكبير للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي ( فسا ) سنة ٣٥٢ صاحب الاستغاثة كما مر.

( ١٣١١ : كتاب الإمامة ) المختصر أيضا للشريف العلوي المذكور. ذكره وسابقة النجاشي.

( الإمامة ) لأبي الحسن علي بن إسماعيل بن شعيب. ذكره النجاشي. وفي الفهرست سماه بالكامل يأتي.

( الإمامة ) لآقا محمد علي بن آقا باقر البهبهاني. ( اسمه سنة الهداية )

( الإمامة ) لآقا محمد علي بن آقا باقر الهزارجريبي كما في الروضات والتكملة يأتي باسمه ( تبصرة المستبصرين )

( ١٣١٢ : الإمامة ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن فضال بن عمر بن أيمن الفطحي الثقة. ذكره النجاشي.

( ١٣١٣ : الإمامة ) لعلي بن الحسن بن محمد الطائي الطاطري الجرمي. ذكره النجاشي. ويرويه عنه بثلاث وسائط.

( الإمامة ) للشيخ علي بن عبد الله بن علي المهزي البحراني. نزيل مسقط المتوفى سنة ١٣١٩ اسمه ( منار الهدى ) مطبوع.

( ١٣١٤ : الإمامة ) لأبي الحسن علي بن محمد الكرخي الفقيه المتكلم ذكره النجاشي.

( ١٣١٥ : الإمامة ) للشيخ زين الدين أبي محمد علي بن محمد بن علي بن محمد بن يونس العاملي البياضي النباطي صاحب الصراط المستقيم المتوفى سنة ٨٧٧ ذكره في أمل الآمل بعنوان رسالة في الإمامة.

( ١٣١٦ : الإمامة ) للسيد شرف الدين علي بن غياث الدين منصور بن محمد


الحسيني الشيرازي معاصر شاه طهماسب الصفوي الذي توفي سنة ٩٨٤ كتبه باسمه ووالده المنصور. توفي أوائل عصر شاه طهماسب سنة ٩٤٨ كما ذكره في الرياض. قال ( هو في مجموعة فيها كتاب التحصين لابن طاوس وهي عند المولى بهاء الدين الهندي ) يعني صاحب كشف اللثام.

( ١٣١٧ : الإمامة ) لأبي الحسين الناشي علي بن وصيف الشاعر المتكلم البغدادي المصري الشهيد سنة ٣٦٦ عن خمس وتسعين سنة كان يلقب بشاعر أهل البيت 7 ترجمه في معالم العلماء وذكر أنه أحرق بالنار والده عبد الله ووصيف جده كما صرح به ابن خلكان وغيره. أخذ الكلام عن أبي سهل إسماعيل بن نوبخت. وفضله في نسمة السحر على المتنبي وأخذ ترجمته عن كتب كثيره في شهداء الفضيلة ومنها النجاشي الذي ذكر له كتاب الإمامة ومن شعره قصيدته التي منها

بآل محمد عرف الصواب

وفي أبياتهم نزل الكتاب

( ١٣١٨ : الإمامة ) للشيخ عمران بن الحاج أحمد دعيبل الخفاجي النجفي المولود سنة ١٢٤٧ والمتوفى سنة ١٣٢٨ فيه النصوص على إمامة أمير المؤمنين وسائرالمعصومين : والأدلة والبراهين العقلية أيضا. يوجد عند ولده الشيخ موسى بن عمران المعاصر.

( ١٣١٩ : الإمامة ) لعيسى بن روضة التابعي مولى بني هاشم وحاجب ( صاحب ) المنصور الذي مات سنة ١٥٨ هو أول من صنف في الكلام. قال النجاشي كان متكلما جيد الكلام وحكى كتابمه عمن رآه

( ١٣٢٠ : الإمامة ) للسيد شاه فتح الله الحسيني الشيرازي اللاري من السادة الشاهية بشيراز المتوفى بأصفهان سنة ١٠٩٨ وهو طاعن في السن ترجمه في الرياض وقال كان أولا قاضيا ببلدة لار ثم جعله شاه سليمان قاضي أصفهان مدة مديدة إلى أن استعفى فصار قاضيا بشيراز ولم يتيسر


بها أموره فرجع إلى أصفهان إلى أن توفي بها ، وكتابه هذا في غاية البسط ، أدرج فيه مناظراته مع المولى عبد الرحيم اللاري الصحاف المدرس بالمدينة المنورة ، وقد ألفه في أواسط عمره حين توجهه إلى مكة المعظمة ، وهو من أحفاد السيد شاه فتح الله الشيرازي الحسيني الكبير الذي كان أستاذ السيد شاه تقي الدين محمد النسابة الشيرازي الذي توفي سنة ١٠١٩ ، كما حكاه في الرياض عن تاريخ ( عالم آرا ، وهو غير الأمير كمال الدين فتح الله بن هبة الله بن عطاء الله الحسني الحسيني السلامي الشاهي مؤلف رياض الأبرار الآتي.

( ١٣٢١ : الإمامة ) لأبي سهل الفضل بن أبي سهل بن نوبخت المنجم الذي كان صاحب المنصور ، ولما كبر قام ولده أبو سهل مقامه ، وقد كناه المنصور بذلك وجعل اسمه كنيته ، والفضل هذا كان متقدما في العلم والفضل ونقل كثيرا من كتب الأوائل إلى العربية وصار متولي دار الحكمة ( خزانة كتب الرشيد ) وقام مقامه في التولية ولده إسحاق بن الفضل. وآل نوبخت أشرنا إليهم في الجزء الأول ( ص ٦٩ ) وقد ذكر تراجمهم تفصيلا صاحب كتاب خاندان نوبخت المطبوع بإيران وقبله سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة الأمل ، وحكى نسبه كتاب الإمامة إلى الفضل هذا عن بعض الأصحاب ولعل مراده صاحب الرياض

( ١٣٢٢ : الإمامة ) لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠ وصفه الشيخ والنجاشي بالإمامة الكبير قبال الآتي بعد

( الإمامة ) المعبر عنه بالأربع مسائل في الإمامة للفضل المذكور كما مر

( ١٣٢٣ : الإمامة ) للشيخ المتكلم الفضل بن عبد الرحمن البغدادي. حكى النجاشي عن شيخه الحسين بن عبد الله بن الغضائري أنه كتاب كبير

( الإمامة ) للسيد الشريف القاسم الرسي ابن إبراهيم طباطبا اسمه تثبيت الإمامة


( ١٣٢٤ : الإمامة ) للسيد محسن بن محمد تقي الكوه كمري النجفي المعاصر من أجلة تلاميذ الحجة الشيخ هادي الطهراني والمتوفى بعده بسنين قلائل فارسي مرتب على مقامات ثمانية أوله ( الحمد لله رب العالمين ) رأيته بخط الشيخ شير محمد الهمداني تاريخ كتابته سنة ١٣٣٨

( ١٣٢٥ : الإمامة ) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم بن يحيى الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ ذكر في أوائله ( إن في الإنسان شيئا ملكوتيا وأمرا ربانيا يختص به من الله تعالى وتلك الخاصية هي الإمامة )

( ١٣٢٦ : الإمامة ) لأبي أحمد محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ٢١٧ ذكره الشيخ في الفهرست.

( ١٣٢٧ : الإمامة ) لأبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال المعروف بالصفواني من أجلة تلاميذ ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني وهو المباهل للقاضي الموصلي. يروي عنه أبو العباس أحمد بن نوح الذي هو من مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي.

( ١٣٢٨ : الإمامة ) لأبي الحسن محمد بن أحمد بن محمد بن الحرث الخطيب بساوة المعروف بالحارثي. يرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط.

( ١٣٢٩ : الإمامة ) لأبي جعفر محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران بن عبد الله بن سعد بن مالك الأشعري القمي صاحب كتاب نوادر الحكمة المعروف ( بدبة شبيب ) ذكره النجاشي.

( الإمامة ) للسيد الأمير شمس الدين محمد بن أسد الله التستري. مر بعنوان ( إثبات وجود الحجة

( الإمامة ) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني. اسمه نور الهداية

( الإمامة ) لأبي الحسين محمد بن بشر الحمدوني السوسنجردي من غلمان أبي سهل النوبختي. وحج على قدميه خمسين حجة وهو الواسطة في إيصال


كتاب الإنصاف لمحمد بن عبد الرحمن بن قبة إلى أبي القاسم البلخي نصر بن الصباح ذكر الإمامة له في رجال الشيخ وكذا النجاشي عبر عنه في ترجمه ابن قبة بكتاب الإمامة ، ولكن في ترجمه السوسنجردي قال كتاب المقنع في الإمامة ، وكتاب المنقذ في الإمامة ، وفي الفهرست قال له كتاب الإنقاذ في الإمامة يأتي جميعها.

( ١٣٣٠ : الإمامة ) للمولى محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ أوله ( الحمد لله باديا وثانيا تاليا ) رأيته في مجموعة من رسائله.

( ١٣٣١ : الإمامة ) لأبي جعفر محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ـ واسمه زيد ـ الزيات الهمداني الثقة المتوفى سنة ٢٦٢ ، وهو غير أبي الخطاب الملعون فإنه محمد بن أبي زينب مقلاص ، ذكره النجاشي ( أقول ) هو من أصحاب أبي جعفر الجواد 7 ويروي عن عبد الله بن جبلة الفقيه الثقة الواقفي الذي توفي سنة ٢١٩ كما ذكره الطريحي ويروي عن معاوية بن عمار المتوفى سنة ١٧٥ فيظهر من رواياته وتاريخ وفاته أنه من المعمرين البالغين إلى نيف وتسعين ، فيحتمل أنه هو المؤلف لكتاب الإمامة الذي مر أنه نقل عنه السيد ابن طاوس وقال هو لبعض الأصحاب ، وتاريخ كتابته سنة ٢٢٩ ، ويقول مؤلفه ( حدثنا عبد الله بن جبلة وحدثنا كليب المسعودي ـ وهو كليب بن عبد الملك بن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود من أصحاب الصادق 7 ـ وحدثنا الحسن بن الحسين العرني الراوي عن رجال أبي عبد الله الصادق 7 وغيرهم

( ١٣٣٢ : الإمامة ) لأبي بكر محمد بن خلف الرازي المتكلم الجليل ، ذكره النجاشي وابن النديم.

( ١٣٣٣ : الإمامة ) لأبي جعفر السكاك محمد بن الخليل البغدادي صاحب هشام بن الحكم الذي توفي سنة ١٧٩ وتلميذه ، ذكره النجاشي وابن النديم


( ١٣٣٤ : الإمامة ) للسيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى سنة ١٢٨٤ ، هو في الرد على مبحث الإمامة من التحفة الاثني عشرية ، وهو غير بوارقه الآتي كما يظهر من ذكره معه في ورثة الأنبياء وغيره.

( ١٣٣٥ : الإمامة ) لأبي عبد الله محمد بن زيد الواسطي من أجل المتكلمين ببغداد ، أخذ عن أبي علي الجبائي شيخ المعتزلة ، وتوفي بعده بأربع سنين كما ذكره ابن النديم ، قال وكتاب الإمامة جود فيه ( أقول ) تحسينه للكتاب مشعر بأنه مؤلف على طريق الإمامية وإنه كان في بغداد متسترا بعنوان الاعتزال.

( الإمامة ) لأبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي المتكلم المعاصر للشيخ الكليني تقريبا وتلميذ أبي القاسم عبد الله بن أحمد الكعبي المتوفى سنة ٣١٧ وله الرد على أبي علي محمد بن عبد الوهاب شيخ المعتزلة المتوفى سنة ٣٠٣ ، كتب أولا كتابه الإنصاف في الإمامة ولما أوصله السوسنجردي المذكور آنفا إلى أبي القاسم البلخي كتب في نقضه المسترشد فكتب ابن قبة المستثبت في الإمامة نقضا للمسترشد يأتي

( ١٣٣٦ : الإمامة ) لأبي عبد الله محمد بن عبد الله بن مملك الأصفهاني المتكلم الجليل الراجع من الاعتزال إلى الإمامة ، وله مع أبي علي الجبائي شيخ المعتزلة المتوفى سنة ٣٠٣ مجالس حضر بعضها أبو محمد القاسم بن محمد الكرخي ، وله نقض الجبائي في الإمامة أيضا كما يأتي ذكره ابن النديم.

( ١٣٣٧ : الإمامة ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره السيد هاشم البحراني في أول مدينة المعاجز ، وهو مذكور في النجاشي والفهرست ، نعم في النجاشي كتاب


الإنابة فلعله تصحيف

( ١٣٣٨ : الإمامة ) لميرزا محمد بن المولى علي بن محمد حسين الزنجاني المتوفى سنة ١٢١ ، كتاب مبسوط قرظه آية الله بحر العلوم بخطه يوجد في مكتبة حفيد المؤلف ميرزا فضل الله شيخ الإسلام بزنجان.

( الإمامة ) للسيد محمد بن علي بن حيدر الموسوي العاملي المكي المتوفى سنة ١١٣٩ صاحب آيات الأحكام الموسوم بإيناس سلطان المؤمنين والمترجم في نزهة الجليس وغيره ، يأتي باسمه برهان الحق المبين.

( ١٣٣٩ : الإمامة الكبير) هما لأبي جعفر محمد بن علي الشلمغاني

( ١٣٤٠ : الإمامة الصغير) المعروف بابن أبي العزاقر ( بالزاي بعد العين المهملة ) صاحب كتاب التكليف الذي ألفه حال استقامته ، ولما ظهرت منه المقالات المنكرة أخذه السلطان وقتله وصلبه ببغداد سنة ٣٢٢ قال النجاشي يرويهما وسائر كتبه عنه أبو المفضل الشيباني المتوفى ٣٨٧

( ١٣٤١ : الإمامة ) لأبي جعفر محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة البجلي الكوفي الملقب بمؤمن الطاق ، ذكره ابن النديم ، وله الاحتجاج في إمامة أمير المؤمنين 7 ، كما ذكره النجاشي

( الإمامة ) لمحمد بن عمر بن عبد الله الزبيري ويقال له الصورة ، تأتي في حرف الصاد.

( ١٣٤٢ : الإمامة ) لأبي جعفر محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين من أصحاب أبي جعفر الجواد 7 ، وثقة النجاشي ، واستثناه محمد بن الحسن بن الوليد عن روايات نوادر الحكمة ، وأشكل عليه أبو العباس أحمد بن نوح من مشايخ النجاشي وغيره كما ذكره في محله.

( ١٣٤٣ : الإمامة ) وبيان شرائطها للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ ، أوله ( الحمد لله واسع الرحمة


وسابغ النعمة والصلاة على محمد شافع الأمة وكاشف الغمة ) توجد نسخه منه عند السيد النسابة شهاب الدين التبريزي نزيل قم ، ونسخه أخرى في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول كما في فهرسها.

( ١٣٤٤ : الإمامة ) للمولى محمد المشكك الرستمداري ، كتبه بالفارسية وأرسله إلى علماء ما وراء النهر ، وبعده كتب المولى عبد الله الشهيد التستري كتابه الإمامة كما مر عن الرياض.

( ١٣٤٥ : الإمامة ) للشيخ محمد بن نصار الحويزي تلميذ الشيخ البهائي مرتب على عشرة فصول. فرغ منه في ثامن عشر صفر سنة ١٠٠١ ألفه باسم السيد عبد المطلب بن حيدر والي الحويزة جد السيد علي خان بن خلف المشعشعي. أطرأه في آخر الكتاب. قال ( وببركة هذا السيد تمكنا من التمسك بعروة أهل البيت الذين هم سفينة النجاة ) والنسخة الناقصة الأول منه توجد في المكتبة الحسينية في النجف من موقوفات الحاج علي محمد. والمؤلف مترجم في الأمل. وإيجاز المقال. وغيرهما. وينقل عن الإمامة هذا الشيخ محمد باقر البهاري الهمداني في ما كتبه من مقدمه الطبع لكتاب مناقب الخوارزمي. ولعله الذي عبر عنه في أمل الآمل بكتاب الأصول. وعلى أي فهو غير أصول الدين للشيخ محمود بن نصار بن محمد بن حسان الصيمري البصري الذي مر أن الفراغ منه سنة ١٠٢٦ ولعلهما أخوان.

( ١٣٤٦ : الإمامة ) لأبي عيسى الوراق محمد بن هارون. ذكره النجاشي ومر له ( اختلاف الشيعة والمقالات ) وأشرنا إلى أن ترجمته المفصلة توجد في الراشحة الثامنة من الرواشح السماوية.

( ١٣٤٧ : الإمامة ) لأبي الجيش مظفر بن محمد البلخي المتوفى سنة ٣٦٧ هو الشيخ المتكلم الجليل من مشايخ الشيخ المفيد وأسانيده كما ذكره ابن


شهرآشوب في معالم العلماء ، وذكر الإمامة له الشيخ في الفهرست.

( ١٣٤٨ : الإمامة ) لأبي الحسن معلى بن محمد البصري ، يروي النجاشي عنه كتبه بثلاث وسائط.

( ١٣٤٩ : الإمامة ) للشيخ كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني المتوفى سنة ٦٧٩ ، ذكر في كشف الحجب بعنوان رسالة في الإمامة ، ومر له استقصاء النظر ويحتمل اتحادهما.

( ١٣٥٠ : الإمامة ) لأبي حنيفة القاضي نعمان بن محمد بن منصور بن أحمد بن حيون قاضي مصر. وصاحب دعائم الإسلام المتوفى سنة ٣٦٧ قال في كتاب الزكاة من الدعائم في باب وجوب دفع الصدقات وحرمة منعها عن الأئمة من آل محمد 9 ما لفظه ( استقصاء الكلام في ذكر إمامتهم والاحتجاج في ذلك يخرج عن حد هذا الكتاب وقد أفردنا له كتابا في ذكر الإمامة خاصة ).

( ١٣٥١ : الإمامة ) لأبي نصر هبة الله بن أحمد بن محمد الكاتب المعروف بابن برنية. كانت أم أمه السيدة كلثوم بنت أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري. قال النجاشي وآخر زيارة زارها يوم الغدير سنة ٤٠٠

( ١٣٥٢ : الإمامة ) لأبي محمد هشام بن الحكم الكوفي الواسطي المتوفى بالكوفة في أيام الرشيد سنة ١٧٩ ذكره النجاشي.

( ١٣٥٣ : الإمامة ) في إثبات النبوة والوصية. للهادي يحيى من أئمة الزيدية. وهو السيد الشريف الملقب بالهادي أبو الحسين يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي ابن إبراهيم طباطبا. المولود سنة ٢٤٥ والمتوفى سنة ٢٩٨ ذكره كذلك في رياض الفكر. وفي مرآة الجنان لليافعي في وقايع سنة ٣١٧ ذكر بمناسبة ذكر القرمطي وفتنته في اليمن. أن


ظهور مذهب القرامطة في اليمن إحدى الفتنتين العظيمتين بها والثانية فتنة الشريف الهادي يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن المثنى ابن السبط. فإنه لما قام في صعدة ومخاليف صنعاء دعا الناس إلى التشيع عند استقراره في صنعاء. وهذه الفتنة أهون من الأولى.

( ١٣٥٤ : الإمامة ) لأبي محمد يحيى بن محمد بن أحمد زيارة الحسيني المتكلم الفقيه العالم ساكن نيسابور ذكره النجاشي مع سائر كتبه. ومنها ( الأصول ) الذي شرحنا فيه ترجمته وقلنا إنه مقدم على يحيى بن محمد بن طباطبا المتوفى سنة ٤٧٨ كما في البغية.

( ١٣٥٥ : الإمامة ) لأبي يوسف يعقوب بن نعيم بن قرقارة الكاتب. من أصحاب الرضا 7 كما ذكره المولى عناية الله القهپائي نقلا عن النجاشي في كتابه مجمع الرجال وكذا في نقد الرجال ، وكذا السيد هاشم البحراني في أول مدينة المعاجز ، ولكن في بعض نسخ النجاشي لم توجد هذه الترجمة رأسا ، وفي بعضها لم يذكر كتاب الإمامة.

( ١٣٥٦ : الإمامة ) لأبي محمد يونس بن عبد الرحمن مولى آل يقطين وصاحب كتاب اليوم والليلة المتوفى سنة ٢٠٨ ، وقد كان الرضا 7 يشير إليه في العلم والفتيا ، ذكره النجاشي.

( ١٣٥٧ : إمامة أمير المؤمنين 7 ) لبعض علماء الشيعة ، ويحتمل أنه للشيخ حسن بن نوح بن يوسف بن محمد بن آدم الهندي البهروجي المتوفى في حادي عشر ذي القعدة سنة ٩٣٩ ، رأيته في مكتبة الشيخ قاسم بن الشيخ حسن آل محيي الدين الجامعي النجفي ، تاريخ كتابته سنة ١٢٦٧ مكتوب عليه أنه المجلد السادس من كتاب الأزهار ، وهو مجلد كبير ضخم وفي أثنائه ما لفظه ( قال صاحب كتاب الأزهار حسن


بن نوح لطف الله بهما ) ومن هاتين القرينتين احتملنا أنه للشيخ حسن المذكور الذي رأيت ترجمته وذكر كتابه الأزهار في فهرس كتب الإسماعيلية تأليف دكتور أيوانف الهندي المولود سنة ١٣٠٥ المطبوع في لندن سنة ١٣٥٢. ذكر فيه ( أن كتاب الأزهار ومجمع الأنوار الملقوطة من بساتين الأسرار ومجامع فواكه الروحانية والثمار تأليف الشيخ حسن بن نوح ـ إلى آخر ما مرت من ترجمته ـ وهو في سبع مجلدات صغار يوجد عندي الأول والثاني والثالث والرابع منه أوله ( الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم ) وقال فيه ( إن سادس مجلداته في النصائح والأخلاق ) ومن مخالفة خصوصيات هذا الكتاب الموجود لما ذكره يضعف احتمال كون هذا الكتاب هو المجلد السادس من الأزهار المذكور ، فإن هذا الكتاب مشتمل على اثنين وستين جزء كل جزء ست عشرة صفحة ناقصة من أوله صفحة أو ورقة ، نقل في أجزاء قليلة من أوله بعض المناظرات للإسماعيلية وبقية الكتاب ما يقرب من ستين جزء كلها في إثبات إمامة أمير المؤمنين 7 وفي أواخره قال المؤلف ( قد بينا في هذا الكتاب من الاحتجاج على إثبات الوصية لأمير المؤمنين 7 ما في فصل منه كفاية ) ففي ثلاثة أجزاء منه أورد قضاياه المشتملة على معجزاته ، وفي عدة أجزاء منه ذكر خطبه المذكورة في نهج البلاغة وغيره منها احتجاجه 7 على أهل الشورى وفيه زيادات على ما في سائر الكتب ، أخرجه عن الجزء الثاني من كتاب المفاخر والمآثر لحاتم بن إبراهيم بن الحسين الحامدي ، وذكر كثيرا من كلماته وحكمه المروية في غرر الحكم للآمدي ، وأخرج فضائله ومناقبه من كتب تواريخ العامة كتابا بعد كتاب ، فأخرج ما في ( تاريخ المؤيد القرشي الشافعي صاحب حماة من مناقبه 7 في الغزوات غزوة


غزوة ، وما ذكره البغوي في المصابيح والصنعاني في مشارق الأنوار وكذا ما ذكره هبة الله بن موسى بن داود في مجالس الحكمة ، وما ورد في مطالع الأنوار في شرح مشارق الأنوار ، وأخرج عن جملة من تفاسير العامة ما فيها من الفضائل سورة سورة على ترتيب سور القرآن مثل معالم التنزيل للحسين بن مسعود البغوي ، والكشاف للزمخشري ، وشفاء الصدور. لمحمد بن الحسن النقاش. وأنوار التنزيل للبيضاوي. والجزء الأخير من تفسير أبي إسحاق أحمد بن محمد السليمي. والبسيط لعلي بن أحمد الواحدي. والتهذيب لمحسن بن كرامة الجشمي البيهقي. وينقل كثيرا عن الحدائق الوردية وعيون الاخبار وهما لأبي عبد الله الفقيه حميد بن أحمد بن محمد بن عبد الواحد المحلي الزيدي وغير ذلك. وأورد في آخر الكتاب كثيرا من مناقب فاطمة الزهراء ثم الإمام المجتبى الحسن السبط. ثم الإمام أبي عبد الله الحسين الشهيد 7

( ١٣٥٨ : إمامة أمير المؤمنين 7 من القرآن ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي.

( ١٣٥٩ : إمامة القرآن ) تفسير بلغة أردو للسيد محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة ١٣٣٩ وله تفسيران آخران بلغة أردو أحدهما علوم القرآن والآخر توحيد القرآن. وقد أدرج مطالبها جميعا في كتاب تفسيره العربي الموسوم بخلاصة التفاسير كما يأتي. ومر له إبطال التناسخ.

( ١٣٦٠ : الإمامة والتبصرة من الحيرة ) للصدوق الأول الشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٢٩ وهي سنة تناثر النجوم. ترجمه النجاشي وعد تصانيفه. ومنها هذا الكتاب.

والرسالة إلى ابنه المشهورة بالشرائع التي يعول عليها الأصحاب ويرجعون إليها عند إعواز النصوص وهي الموجودة إلى اليوم. وأما الإمامة فلم نعثر


عليه وهو غير ما ينقل عنه في البحار كما يأتي.

( ١٣٦١ : الإمامة والتبصرة من الحيرة ) لبعض قدماء الأصحاب المعاصرين للشيخ الصدوق. كانت نسخه منه عند العلامة المجلسي. وهو من مآخذ البحار. ينقل عنه فيه. ولم يكن عند شيخنا العلامة النوري. ولذا صرح في أول خاتمة المستدرك بأنه مما ينقل عنه بالواسطة. وأكثر العلامة المجلسي من النقل عنه في مجلدي السادس عشر والسابع عشر من البحار ناسبا له إلى أبي الحسن علي بن الحسين والد الصدوق الذي مر أنه نسب النجاشي كتاب الإمامة والتبصرة إليه. ولكن بالرجوع إلى سند روايات هذا الكتاب التي نقلها العلامة المجلسي عنه في البحار يحصل الجزم بأنه ليس هذا الكتاب لوالد الصدوق لأنه يروي مؤلفه فيه عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري المتوفى سنة ٣٨٥ وعن أبي المفضل محمد بن عبد الله الشيباني المتوفى سنة ٣٨٧ وعن الحسن بن حمزة العلوي وعن سهل بن أحمد الديباجي المتوفى بعد سنة ٣٧٠ وعن أحمد بن علي الراوي عن محمد بن الحسن بن الوليد الذي توفي سنة ٣٤٣ فكيف يكون من يروي عن هؤلاء المشايخ المتأخرين هو والد الصدوق الذي توفي سنة ٣٢٩ فإن رواية المتقدم عصرا عن المتأخر وإن وقعت في أحاديثنا لكن المقام ليس منها بشهادة أن الشيخ الصدوق مع إكثاره في الرواية عن أبيه في جميع تصانيفه بل جل رواياته في تلك التصانيف الكثيرة عن والده. لم يذكر ولا رواية واحدة لأبيه عن أحد من هؤلاء المشايخ الذين مر ذكرهم ممن يروي مؤلف الإمامة والتبصرة عنهم غالبا فيه

( ١٣٦٢ : الإمامة والخلافة ) لأحمد حسين خان الهندي مقيم ( پريانوان ) بلغة أردو طبع في الهند.

( ١٣٦٣ : الإمامة وطريق الزعامة ) فيه إثبات الإمامة والخلافة بقواعد علم


الحقوق للسيد المعاصر محمد علي بن الحسين الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني. ذكره في فهرس تصانيفه.

( ١٣٦٤ : الأمان من النيران ) في تفسير القرآن للعلامة الرحالة ميرزا عبد الله أفندي بن عيسى بيك بن محمد صالح بيك بن الحاج مير محمد بيك بن خضر شاه الجبراني الأصفهاني. كذا ترجم نفسه في كتابه رياض العلماء الذي شرع في تأليفه سنة ١١٠٦ وذكر أن له من العمر في التاريخ المذكور نحو أربعين سنة. فتكون ولادته حدود سنة ١٠٦٦ وتوفي حدود سنة ١١٣٠ كما ذكره السيد عبد الله التستري في إجازته الكبيرة وذكر في الرياض أنه جال في أكثر البلاد وسافر في البر والبحر ورأى أكثر بلاد آذربايجان وخراسان والعراق الفارسي والعربي والحجاز كرارا حج ثلاث حجات وزار المشاهد بخراسان والعتبات كذلك. ودخل بلاد الروم القسطنطينية وغيرها وبلاد الشام ومصر وغير ذلك وفي كل مكان رأى من آثار العلماء والفضلاء من الكتب والتصانيف أشياء كثيره. وصنف تصانيف كثيره. منها رياض العلماء في عشر مجلدات أودع فيها ما شاهده من تلك الآثار في قسمين خمسة منها للعامة وخمسة منها للخاصة ومنها هذا التفسير. قال ( وهو مشتمل على أكثر الاخبار المروية عن أهل البيت 7 في تفسير القرآن وآياته ) ونحن نروي جميع تصانيفه عنه بأسانيدنا إلى الشيخ عبد الله السماهيجي وهو يرويها عن الشيخ ناصر الجارودي بالإجازة المدبجة وهو يرويها عن مؤلفه.

( ١٣٦٥ : أمان الأخطار) اسمه الأمان من أخطار الأسفار والأزمان. للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني المتوفى سنة ٦٦٤ أوله ( الحمد لله الذي استجارت به الأرواح بلسان الحال في إخراجها من العدم فأجازها ) ألفه لأحوال سفر الإنسان قال فيه ( فإنني وجدت الإنسان مسافرا قد خرج


من العدم إلى الوجود في ظهور الآباء والجدود ) رتب فيه ثلاثة عشر بابا في آداب السفر وأدعيته والأحراز اللازمة في السفر وما يصحبه من الكتب ومن يصحبه في الطريق وكيفية المعاشرة مع الرفقة والأعمال الخاصة لكل منزل إلى خمسة منازل معتذرا عن الاقتصار عليها بأن سفرنا ونحن في بغداد غالبا إلى النجف وسامراء فلا نحتاج في الغالب إلى أزيد من الخمسة منازل وأدرج في آخره تمام كتاب برء الساعة لمحمد بن زكريا الرازي وتمام كتاب قسطا بن لوقا اليوناني في تدبير البدن وحفظ صحته في الأسفار الذي ألفه لأبي محمد الحسن بن مخلد. رأيت منه نسخه عتيقة مصححة في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين. ونسخه أخرى بخط القاضي أسد وتصحيح محمد مسلم بن علي تاريخ كتابتها سنة ١٠٩٢ رأيتها في كتب السيد الأمير عبد الحجة بن الأمير السيد علي الإيرواني التبريزي ويأتي نشر الأمان في ترجمه أمان الأخطار.

( ١٣٦٦ : أمان الإيمان ) من أخطار الأذهان للسيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختار النائني السبزواري المجاز من الشيخ الحر والعلامة المجلسي والفاضل الهندي. رأيت الإجازات بخطوط المجيزين له. وذكر الكتاب له في نجوم السماء.

( ١٣٦٧ : أمان التواريخ ) تاريخ عام فارسي لميرزا عبد المحمد الأصفهاني مدير جريدة چهره نما وله فؤاد التواريخ أيضا يأتي.

( ١٣٦٨ : أمان الخافقين ) فارسي في الإمامة لأمين الواعظين ميرزا إبراهيم بن محمد علي التاجر الأصفهاني المولود سنة ١٢٧٥ والمتوفى حدود سنة ١٣٤٩ وله روح العالمين في التوحيد. وطريقة الحق في النبوة. وتحفه المعاد فيه تأتي في محالها.

( الأمانة ) في بيان الإمامة وتحقيقها. للسيد حيدر بن علي بن حيدر


العبيدلي صاحب جامع الأسرار الآتي ، ذكرها في جامعة المذكور ، كذا في رياض العلماء وكشف الحجب ، ومر بعنوان الإمامة آنفا.

( ١٣٦٩ : الأمانة في أصول الديانة ) لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي صاحب مروج الذهب المتوفى سنة ٣٤٦ ، ذكره في كشف الظنون

( ١٣٧٠ : أمانة إلهي ) فارسي في تفسير آية الأمانة ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها ) الآية للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني الأسترآبادي المتوفى سنة ١٠٤٠ ، كتبه للنواب ( قوچي باشي ) الهمداني الصفوي النسب أو أن كونه في موكب السلطان في شيراز ، وفرغ منه في جمادى الأولى سنة ١٠٣٩

( ١٣٧١ : أماني الأديب ) في اختصار مغني اللبيب للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفي ، ألفه سنة ١٣١٩

( ١٣٧٢ : أماني الخليل ) في عروض الخليل رسالة في العروض والقوافي للفاضل العروضي الشيخ قاسم بن الشيخ حسن آل محي الدين الجامعي النجفي المعاصر المولود سنة ١٣١٤ صاحب الشعر المقبول المطبوع بالنجف في جزءين سنة ١٣٥٠

الامتثالية ) يأتي بعنوان رسالة في الامتثال المقتضي للبراءة.

( ١٣٧٣ : امتحان الأفكار ) في مسألة الدار للشيخ علي بن محمود المشغري العاملي أستاذ الشيخ الحر وخال والده الشيخ حسن بن علي وتلميذ الشيخ محمد السبط والسيد الأمير فيض الله التفريشي ، ذكره في أمل الآمل.

( ١٣٧٤ : امتحان أهل القرآن ) في الرد على الفرقة المتسمين بأهل القرآن بلغة أردو مطبوع بالهند ، وطبع في ردهم أيضا قول فيصل ، والكوثرية كما في بعض الفهارس ، وفي بعضها ( امتحان المقرءين ) ولعلهما واحد.

( ١٣٧٥ : امتحان المجالس ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه


المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي.

( الامتناعية ) يأتي في الرسائل بعنوان امتناع التخلف أو الترجيح وغيرهما

( ١٣٧٦ : الأمثال ) لأبي علي أحمد بن إسماعيل بن عبد الله البجلي القمي الملقب بسمكة أستاذ أبي الفضل محمد بن الحسين بن العميد المتوفى سنة ٣٦٠ ويروي عنه جعفر بن قولويه المتوفى سنة ٣٦٨ ، قال النجاشي إنه كتاب حسن مستوفي ، وعد من كتبه كتاب العباسي في أخبار الخلفاء والدولة العباسية قال هو كتاب عظيم نحو عشرة آلاف ورقة ، رأيت منه أخبار الأمين وأما ابن النديم فقد ذكر سمكة وقال ( إنه معلم ابن العميد واسمه محمد بن علي بن سعيد وله من الكتب كتاب أخبار العباسيين ) ومن اقتصاره في ترجمته على هذا يظهر أنه لم يكن له معرفة تامة بأحوال الرجل ، وبالرجوع إلى ترجمه سمكة في النجاشي كما ذكرنا بعض كلامه يظهر تفاوت مراتب التبحر والمهارة في الأنساب والرجال بينه وبين ابن النديم ، ولذا لا يعدل الأصحاب عن قول النجاشي إلى غيره في هذه المقامات كما صرح به آية الله بحر العلوم ; في الفوائد الرجالية

( ١٣٧٧ : الأمثال ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت المتوفى سنة ٢٤٦ ، ذكره ابن النديم ، وقال النجاشي قتله المتوكل لأجل التشيع

( ١٣٧٨ : أمثال حمير) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦

( ١٣٧٩ : أمثال العامة ) للخالع النحوي الشيخ أبي عبد الله الحسين بن محمد بن جعفر بن محمد بن الحسين الرافعي تلميذ أبي علي الفارسي والسيرافي وكان حيا إلى سنة ٣٨٠ ، ذكره النجاشي ، والسيوطي في البغية عبر الأمثال

( أمثال العرب ) الموسوم بنهاية الأدب للشيخ إبراهيم الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ يأتي في حرف النون


( أمثال القرآن ) للمولى أحمد بن عبد الله الكوزكناني النجفي ، اسمه روضة الأمثال ، يأتي.

( ١٣٨٠ : أمثال القرآن ) لأبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ، قال ابن النديم عند تسميته للكتب المؤلفة في معان شتى من القرآن ما لفظه ( وكتاب الأمثال لابن الجنيد )

( ١٣٨١ : أمثال لقمان ) ترجمه بالفارسية لما حكي عنه من الأخلاق والمواعظ لبعض الأصحاب طبع بإيران.

( ١٣٨٢ : الأمثال المنظومة ) بالعربية والفارسية ، جمعها السيد محمد العلي بن السيد محمد الحسين الحسيني الحائري الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني ، ذكره في فهرس تصانيفه.

( ١٣٨٣ : الأمثال والحكم ) منظوم فارسي مرتب على اثنين وثلاثين بابا للأديب المعاصر ميرزا حسن الجابري الأصفهاني ، ذكر فهرس هذا الأمثال في آخر كتابه المطبوع الموسوم ( بآفتاب درخشنده )

( ١٣٨٤ : الأمثال والحكم ) فارسي كبير في خمس مجلدات ، طبع منها أربع مجلدات ضخام في إيران في شرح الأمثال المتعارفة بين الفرس ، للأديب المعاصر ميرزا علي أكبر خان القزويني المعروف بـ ( دهخدا )

( ١٣٨٥ : الأمثلة للدول المقبلة ) للأمير المختار عز الملك محمد بن أبي القاسم عبيد الله بن أحمد بن إسماعيل بن عبد العزيز المعروف بالمسبحي الكاتب الحراني المصري المولود سنة ٣٦٦ والمتوفى سنة ٤٢٠ ، ترجمه ابن خلكان وذكر تصانيفه ومنها الأمثلة ، قال وهو يتعلق بالنجوم والحساب في خمسمائة ورقة ، وترجمه اليافعي في مرآة الجنان ، وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، وصرح كل منهما بأنه كان رافضيا.

( ١٣٨٦ : أمثلة الأسجاع ) لإمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن


زكريا صاحب مجمل اللغة ، وفقه اللغة المتوفى سنة ٣٧٥ ، أحال إليه في آخر كتابه الإتباع والمزاوجة بما لفظه ( وتركت ما اختلف روية وسترى ما جاء من كلامهم في كتاب أمثلة الأسجاع ) إن شاء الله تعالى ).

( ١٣٨٧ : أمثلة الأعمال النجومية ) لمؤلف كتاب جوامع النجوم ، أحال إليه في جوامعه الآتي.

( ١٣٨٨ : أمثلة التوحيد) للسيد العارف حيدر بن علي بن حيدر العبيدلي صاحب جامع الأسرار ، الآملي حكاه في الرياض عن بعض الفضلاء.

( ١٣٨٩ : أمراء الشيعة ) في تواريخ الملوك والأعيان من الشيعة ولا سيما تفاصيل ملوك آل بويه للمولوي السيد علي أظهر الكهجوي الهندي المعاصر المتوفى أواخر شعبان سنة ١٣٥٢

( ١٣٩٠ : أمراض الأطفال ) فارسي في الطب للطبيب الماهر دكتور ميرزا محمد الكرمانشاهاني نزيل طهران المتوفى حدود سنة ١٣٢٦ ، هو كتاب نفيس في فنه طبع بإيران وفيه ذكر سائر تصانيفه وهذا الكتاب قد اعتنى بشأنه أطباء الإفرنج فترجموه بالأفرنجية. وطبعت الترجمة في بلادهم.

( ١٣٩١ : أمراض الأطفال ) المستخرج من كتاب ( كناش ) في الطب المعروف بكناش المنصوري كما يأتي تأليف محمد بن زكريا الطبيب الرازي المتوفى سنة ٣١١ وهذا هو المقالة الخامسة منه في التربية كما في كشف الظنون. توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية تاريخ وقفها سنة ١١٦٦ أوله ( الحمد لله خالق الأفلاك ومدبر السموات ) مرتب على ستين بابا ذكر فهرسها في أوله ، وقال فيه إنه ما دون في خصوص أمراض الأطفال أحد قبله نعم دون معاصره أحمد بن نصر كتابه الموسوم برياضة المعالجة

( ١٣٩٢ : الأمراض العصبانية ) ترجمه ( بالفارسية ) لبعض مجلدات كتاب


( علم الأمراض ) تأليف ( لكريزل ) الفرانسوي والمترجم هو الدكتور ميرزا علي خان بن ميرزا زين العابدين الهمداني معلم دار الفنون طبع بطهران

( ١٣٩٣ : الأمراض العضوية ) المختصة بكل عضو من القرن إلى القدم للحكيم السيد محمد حسين بن محمد هادي العلوي العقيلي ألفه سنة ١١٨٣ لكنه لم يتم كما يظهر من كتابه مخزن الأدوية.

( أمر بن المحرز) يأتي في الرسائل مع ( أمر أبي فضله )

( الأمر بالشيء والنهي عن ضده ) من المسائل الأصولية التي دونت مستقلة تأتي بعنوان رسالة في الضد متعددة.

( الأمر بين الأمرين ) يأتي بعنوان رسالة في الجبر والاختيار متعددة

( ١٣٩٤ : أمر الحبشة والفيل ) لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي المتوفى سنة ٢٧٠ حكى ابن النديم فهرس تصانيفه عن كاتبه محمد بن سعد.

( ١٣٩٥ : الأمر الصريح ) في جهر الذكر والتسبيح. فارسي لأبي أحمد ميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع الأخبارى النيسابوري المشهور بميرزا محمد الأكبرآبادي المقتول سنة ١٢٣٢ قال بعد التسمية والتسليم ( اما بعد اين چند كلمه ايست در خصوص جهريه تسبيح مسمى بالأمر الصريح ) ذكره في كشف الحجب.

( ١٣٩٦ : إمرؤ القيس وأشعاره ) لمحمد هادي بن علي الدفتر المولود بالعشار من البصرة سنة ١٣١٢ مطبوع. وله نظرة اليقين يأتي.

( ١٣٩٧ : الإمكان والوجود) للمولى المحدث محمد بن مرتضى الشهير بالمولى محسن الفيض المتوفى سنة ١٠٩١ رسالة فارسية رأيتها ضمن مجموعة في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( الإمكانية ) تأتي في الرسائل بعنوان رسالة في إمكان الترتيب وإمكان العلم وغيرها.


( ١٣٩٨ : الإمكانية ) في بيان الإمكان الذي هو وعاء المشية. طبعت ضمن جوامع الكلم لمؤلفه الآتي.

( ١٣٩٩ : أمل الآمل ) فارسي في حل بعض المعضلات من المسائل الكلامية للسيد إبراهيم بن السيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المولود سنة ١٢٥٩ والمتوفى سنة ١٣٠٧ ، يوجد عند حفيده السيد علي النقي المعاصر.

( ١٤٠٠ : أمل الآمل ) في تراجم علماء جبل عامل للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى بالمشهد الرضوي سنة ١١٠٤ وقبره في الصحن العتيق يزار ، شرع فيه سنة ١٠٩٦ كما يظهر من ترجمه الشيخ نعمة الله العاملي. وهذا هو الجزء الأول من المطبوع مكررا ، والجزء الثاني سماه بتذكرة المتبحرين في ترجمه سائر العلماء المتأخرين عن الشيخ الطوسي ، وفرغ سنة ١٠٩٧ ونسخه الأصل بخط المؤلف توجد عند الشيخ عبد الله بن بن الشيخ عبد السلام المعاصر الجبعي أحد أقرباء المؤلف وليس هو مستقصي لكل علماء الشيعة ولأجلهم بل اقتصر من أهل جبل عامل على معاصريه ومن يعرفهم مشايخه غالبا ومن غيرهم على من ذكره الشيخ منتجب الدين أو ذكر في الإجازات الكبيرة الدائرة مثل إجازة العلامة والشهيد وصاحب المعالم. وكتب المتأخرون عنه تتمات له تأتي في التاء.

وكتب سيدنا العلامة الحسن صدر الدين تكملة له في ثلاث مجلدات كبار ضخام ووفقت لمعاونته في جملة من التراجم التي كتبتها بخطي من إملائه على هوامش نسخه الأصل وقد خرجت إلى المبيضة في حياته ولكنها لم تنشر بعد وعسى أن يوفق أهل الخير لطبع هذا السفر الثمين.

( ١٤٠١ : الأمل والرجاء ) لأبي جعفر محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين صاحب كتاب الإمامة المذكور آنفا. حكى ابن النديم عن أبي علي محمد


بن همام المتوفى سنة ٣٣٦ ( أن هذا الكتاب يذكر فيه أشياء مما يرجوه الشيعة من فضائلهم ومنزلتهم ويشبه هذا الكتاب كتاب البشارات )

( الإملاء ) على كتاب سيبويه لأبي العباس الإشبيلي. يأتي بعنوان الشرح

( ١٤٠٢ : إملاء الإنشاء ) لميرزا عبد العظيم خان الگرگاني المعاصر الملقب بقريب فارسي في أنواع المكاتيب والإنشاءات. طبع مجلد منه في طهران

( ١٤٠٣ : الإملاء والنطق ) لوالد الصدوق الشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٢٩ ذكره الشيخ في الفهرس. وقال النجاشي الإملاء نوادر له.

( ١٤٠٤ : أم الولد) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم صاحب كتاب الإجارات وشيخ ابن قولويه الذي توفي سنة ٣٦٨ ذكره النجاشي. ومر الأم متعددا على خلاف الترتيب في ( ص ٣٠٢ ) فليراجع إليها وما بعدها.

( ١٤٠٥ : الأمواج ) ديوان للشاعر الشهير السيد أحمد بن السيد علي بن السيد صافي النجفي المعاصر نزيل دمشق الشام. طبع في دمشق قريبا

( ١٤٠٦ : أمواج البكاء ) في تعداد مواضع بكاء الإمام أبي عبد الله الحسين 7 يوم عاشوراء وذكر مصائبه. فارسي للمولى نوروز علي بن محمد باقر البسطامي المعاصر المتوفى سنة ١٣٠٩ عن نيف وثمانين سنة طبع سنة ١٢٨٨

( ١٤٠٧ : الأمور العامة ) للسيد كرامت حسين بن السيد سراج حسين بن محمد قلي الموسوي اللكهنوي المتوفى حدود سنة ١٣٣٦ مطبوع.

( ١٤٠٨ : أمهات الأولاد وأحكام بيعهن ) للسيد الشريف الناصر الكبير الأطروش الحسن بن علي صاحب كتاب الإمامة المتوفى بآمل طبرستان سنة ٣٠٤ عده ابن النديم من كتبه التي رآها وحكى عن بعض الزيدية أن


للناصر مائة كتاب ، قال ( ولم نرها فإن رآها ناظر في كتابنا ألحقها بموضعها )

( ١٤٠٩ : أمهات الأولاد) للسيد الشريف الهادي أبي الحسين يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي ابن إبراهيم طباطبا المولود سنة ٢٤٥ والمتوفى سنة ٢٩٨ ذكره في ( رياض الفكر ) ومر حاله في عنوان الإمامة.

( ١٤١٠ : أمهات الخلفاء ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم.

( ١٤١١ : أمهات المؤمنين ) في نساء النبي 9 باللغة الگجراتية ، طبع بالهند في ( ٢٠٠ ص ) للمولوي غلام علي بن إسماعيل علي ( البهاونگري ) الهندي المولود سنة ١٢٨٣

( ١٤١٢ : أمهات النبي ) 9 ، لأبي المنذر هشام الكلبي المذكور آنفا ذكره ابن النديم.

( ١٤١٣ : الأمير أرسلان ) روائي فارسي مطبوع بإيران

( ١٤١٤ : الأمير حمزة ) أيضا روائي فارسي مطبوع راجعه وما قبله.

( ١٤١٥ : الأمير مختار) في أخبار المختار الثقفي ، بلغة أردو طبع بالهند.

( ١٤١٦ : الأمير معاوية ) نقل بعض أجزائه في مجلة دفتر الشهيد الصادرة من الهند في مجلد سنة ١٣٤١

( ١٤١٧ : أمير المؤمنين ومولده بالكعبة ) في إثبات مولده الشريف وإنه وليد البيت الحرام ، كتاب مبتكر في بابه للشيخ ميرزا محمد علي بن الشيخ الحجة ميرزا أبي القاسم الأردوبادي المعاصر المولود سنة ١٣١٢

( ١٤١٨ : الإنابة ) لرئيس المحدثين الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي.

( ١٤١٩ : الإناثية العوامية ) رسالة عملية فارسية في الأحكام الخاصة بالنساء للمولى إسماعيل صاحب العقيدة الوحيدة التي نظمها سنة ١٢٤٥


( غمره ) كما جعله مادة التاريخ في نظمه ، وذكر في آخر هامشه تصانيفه

( ١٤٢٠ : إنارة البصائر ) وكشف السرائرفي أصول الدين بلغة أردو في أربع مجلدات ، طبع بالهند للحكيم شفاء الملك ذكاء الدولة السيد أفضل علي خان الهندي.

( ١٤٢١ : إنارة الحالك ) في قراءة ( ملك ومالك ) في سورة الفاتحة ، وترجيح الأول منهما باثني عشر وجها بعد طي عشر مقدمات لشيخنا الأستاد ميرزا فتح الله بن محمد جواد الشيرازي النمازي الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني النجفي المتوفى بها سنة ١٣٣٩ ، كتاب مبسوط جليل يقرب من ألفين وثلاث مائة بيت أوله ( الحمد لله الذي أرانا أظهر بينات وأبهر حجج وأودع فينا قرآنا عربيا غير ذي عوج ) فرغ منه عاشر صفر سنة ١٣٢٤ وجعل له خاتمة ذكر فيها ما أخرجه أهل السنة في كتبهم من أحاديث التحريف أي التنقيص عن الآيات النازلة قرآنا وجعل للخاتمة ذيلا مشتملا على خمس فوائد كل منها ذات فوائد علمية مفيدة وغالبها مبتكرات ، وقد بين في هذا الكتاب حال القراءات الغير المشهورة في ست وعشرين آية من آيات القرآن الشريف وفصل بينها بأن تلك القرآن تسعة منها مخالفة لرسم المصحف والبقية موافقة ، ثم إن ثلاث عشرة من تلك القراءات الموافقة للرسم ثابتة عن القراء السبعة أو العشرة أيضا وأربعة عن غيرهم ثم رجح القراءة الغير المشهورة في اثني عشر موضعا من الثلاثة عشر المذكور إنها موافقة للرسم وثابتة أيضا عن القراء المدعى تواتر قراءتهم ، والمواضع هذه (١) ملك بحذف الألف (٢) سراط بالسين (٣) عليهم بالضم فيهما (٤) كفوء بالهمزة (٥) أرجلكم بالخفض (٦) رجلك بسكون الجيم (٧) المجلس بحذف الألف (٨) من تحتها بزيادة من (٩) سالما بزيادة الألف (١٠) تستطيع في المائدة بالتاء ونصب


ربك (١١) أفحسب في الكهف بسكون السين (١٢) عرف بعضه بالتخفيف

( ١٤٢٢ : إنارة الطروس ) في شرح عبارة الدروس ، وهي في فرع من فروع كتاب النذر من الدروس للسيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري النائني السبزواري المجاز من الشيخ الحر والعلامة المجلسي والفاضل الهندي. قال في رسالته المعمولة في ترجمه نفسه قد شرحت فيه عبارة كتاب النذر التي صارت مطرح أنظار أهل العصر.

( ١٤٢٣ : إنارة العقول ) في انتصاف المهر بموت أحد الزوجين قبل الدخول للسيد أبي القاسم بن السيد علي أكبر الخوئي النجفي المعاصر المولود سنة ١٣١٨ صاحب أجود التقريرات وغيره ألفه سنة ١٣٥٥

( ١٤٢٤ : إنارة الناسق ) بإشراق وجه الصادق 7 للواعظ الشهير ميرزا محمد رضا بن ميرزا علي نقي بن المولى رضا الهمداني نزيل طهران المتوفى بعد سنة ١٣٢٠ ذكر في مقدمه كتابه ( الأنوار القدسية ) تصانيفه ومنها هذا الذي ألفه بأمر الصادق 7 في عالم الرؤيا.

( ١٤٢٥ : أناسي العيون ) كشكول مشحون من جميع الفنون للسيد صفدر بن السيد صالح الرضوي الكشميري المتوفى في السابع عشر من رجب سنة ١٢٥٥ قال في نجوم السماء إنه في ثلاث مجلدات. رأيت جميعها. وقد ذكر اسمه في أكبر الثلاثة وأضخمها.

( ١٤٢٦ : أنباء الأنبياء ) في إثبات النبوة الخاصة من الكتب السماوية فارسي للمولى إسماعيل القزويني أوله ( الحمد لله الذي دلنا على دين الإسلام ) بدأ بمقدمة. وأتبعها باثني عشر فصلا أورد فيها الآيات الشريفة القرآنية والاخبار القدسية وما في سائر الكتب المنزلة على الأنبياء السلف الدالة على النبوة الخاصة المصطفوية مع ترجمه العبرانية منها إلى الفارسية. رأيت نسخه تاريخ كتابتها سنة ١٢٧٩ في كتب شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني


ونسخه أخرى من موقوفة السيد محمد الخامنئي التبريزي في المكتبة الحسينية في النجف. وظني أن المؤلف هو والد المولى عباس القزويني مؤلف ( أسرار الصلاة ) السابق ذكره.

( ١٤٢٧ : أنباء الدنيا ) للسيد الشريف الهادي يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي المتوفى سنة ٢٩٨ صاحب ( كتاب الإمامة ) والداعي إلى التشيع كما مر آنفا. حكاه في رياض الفكر عن ( الشافي ) للمنصور بالله عبد الله بن حمزة المتوفى سنة ٦١٤

( ١٤٢٨ : أنباء الرواة على أبناء النحاة ) لجمال الدين الوزير أبي الحسن علي بن يوسف بن إبراهيم القفطي المتوفى سنة ٦٤٦ كما في ( كشف الظنون ) قال ومختصرة للحافظ شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي المتوفى سنة ٧٤٨ ومر ذكره في أخبار العلماء.

( ١٤٢٩ : الانبساطية ) رسالة لبعض الأصحاب في مجموعة من موقوفة الحاج السيد علي الإيرواني عند ولده الأمير عبد الحجة في تبريز كما رأيته في فهرس كتبه. والظاهر إنها في معرفة المياه المنبسطة في أعماق الأراضي

( ١٤٣٠ : كتاب الأنبياء ) لأبي جعفر أحمد بن الحسين بن سعيد بن حماد بن سعيد بن مهران الأهوازي الملقب بـ ( دندان ) يرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط.

( ١٤٣١ : كتاب الأنبياء ) للحسن بن موسى الخشاب من وجوه الأصحاب كثير العلم والحديث. يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.

( ١٤٣٢ : كتاب الأنبياء ) للشيخ المفسر أبي الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي من مشايخ ثقة الإسلام الكليني. ذكره النجاشي.

( ١٤٣٣ : كتاب الأنبياء ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى سنة ٣٥٢ حكاه النجاشي عن ولده أبي محمد.


( ١٤٣٤ : كتاب الأنبياء ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال ذكره النجاشي.

( ١٤٣٥ : كتاب الأنبياء ) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي الذي خرجت التوقيعات من الناحية المقدسة في مدحه ، ذكره النجاشي.

( ١٤٣٦ : كتاب الأنبياء ) لأبي النضر العياشي محمد بن مسعود بن محمد السلمي السمرقندي من مشايخ الكشي ، ذكره النجاشي.

( ١٤٣٧ : الأنبية ) عن حقايق الأدوية لأبي منصور موفق بن علي الهروي ، ألفه بلغة الفرس القديم في عصر الأمير منصور بن نوح الساماني من أمراء إيران في بخارى ، والظاهر من الإطلاق أنه المنصور الأول المتوفى سنة ٣٦٦ لأن حفيده منصور بن نوح الثاني المتوفى سنة ٣٨٩ يلقب بالمكفوف ، عده في الجزء الثاني من مجلة الشرق من الكتب الفارسية القديمة ، فراجعه.

( ١٤٣٨ : الانتباه ) مجلة فارسية حقوقية وتظلمات شخصية نشرتها المطبعة المظفرية. حدود سنة ١٣٣٢.

( ١٤٣٩ : الانتباه ) إلى فضل الأشباه ، تخميس لقصيدة الأشباه الآتي إنها في مائة وستين بيتا لأبي عبد الله المفجع البصري محمد بن أحمد بن عبد الله المتوفى يوم السبت عاشر شعبان سنة ٣٢٧ كما أرخه في معجم الأدباء وتسمى ذات الأشباه أيضا. وهي في مدح أمير المؤمنين 7 وبيان شبهه بأولي العزم من الرسل ، خمسها الشيخ محمد المعاصر بن الشيخ طاهر بن حبيب بن الحسين بن محسن من آل فضل أحلاف المنتفك المولود بالسماوة في ذي الحجة سنة ١٢٩٤ ، ومر ذكره في ( إبصار العين ) والأراجيز وغيرها ، أول التخميس

أ ترى إن تبعت نصا جليا

واتخذت المولى عليا وليا


أستحق الملام منك مليا

أيها اللائمي بحبي عليا

. قم ذميما إلى الجحيم خريا

( ١٤٤٠ : انتباه نامه إسلامي ) فارسي للشيخ ميرزا محمد رضا شريعت مدار الدامغاني المتوفى سنة ١٣٤٦ ، مطبوع وله بت پرستي مسيحيت كنونى

( ١٤٤١ : الانتباهية ) فارسي فيما يجب على الإيرانيين في بدء ترقياتهم لميرزا محمد تقي خان المعاصر الشيرازي نزيل ( شنكاي ) من الصين مطبوع

( ١٤٤٢ : الانتباهية ) في رد البابية والبهائية ، فارسي مختصر للحاج ميرزا شفيع بن محمد سميع بن محمد جعفر الميثمي العراقي السلطان آبادي المتوفى سنة ١٣٥٤ ، جعله مقدمه لكتابه ( رجوم الشياطين ) وفرغ منه سنة ١٣٣٨ رأيتهما عنده في سلطان آباد سنة ١٣٥٠ ، وهو ابن أخ الشيخ محمود العراقي نزيل طهران وتلميذ العلامة الأنصاري وصاحب قوامع الأصول المطبوع.

( ١٤٤٣ : انتخاب إخوان الصفا ) طبع في لندن سنة ١٨٣٠ م كما يظهر من الفهارس. ومر أن أصله من تأليف حكماء الأصحاب توصلوا به إلى إظهار عقائدهم الحقة من وراء الستار ، ولم يكن تسترهم خوفا من الرمي بالفلسفة كما زعمه جرجي زيدان في ( ج ٢ ) من تاريخ آداب اللغة العربية ( ص ٣٤٣ ) لأن الفلسفة منذ نقلت من كتب الأوائل إلى العربية كانت مرغوبة بين المسلمين وتتزايد الرغبات فيها حتى اليوم ، نعم كان يرمي من أظهر خلاف عقائد العامة بالزندقة والكفر كما نشاهده منهم في من يذكرونه في كتب التراجم.

( ١٤٤٤ : انتخاب تلخيص المحصل ) الذي يقال له نقد المحصل أيضا وهو تصنيف المحقق نصير الملة والدين الطوسي ، والمحصل في علم الكلام للإمام فخر الدين الرازي والمنتخب للتخليص هو عز الدولة سعد بن منصور


بن سعد بن الحسن بن هبة الله بن كمونة البغدادي المتوفى سنة ٦٩٠ قال فيه بعد ذكر اسمه ونسبه كما أثبتناه ( تشتمل هذه الأوراق على فوائد التقطتها من كلام الخواجة نصير الدين الذي في تلخيص المحصل ينحل بها لذوي الفطانة بعد التأمل مشكلات كتاب المحصل ... ولم التزم إيراد ألفاظ الكتاب ) وقال في آخره بعد الحمد والصلاة ( وخصوصا على محمد وآله الطاهرين وكان الفراغ منه انتخابا ونسخا في العشر الأوسط من ذي القعدة سنة سبعين وستمائة والنسخة بخطه رأيتها في الخزانة الغروية

( ١٤٤٥ : انتخاب الجيد ) من تنبيهات السيد للشيخ حسن بن محمد بن 7 لي بن خلف بن إبراهيم بن ضيف الله البحراني الدمستاني ، ملخص ومهذب من كتاب ( تنبيه الأريب ) في إيضاح رجال التهذيب تأليف السيد هاشم البحراني الكتكاني المتوفى سنة ١١٠٧ أوله ( الحمد لله الذي وطد قباب الشرع الشريف بالكتاب المبين والسنة الزاهرة ) فرغ منه في ثامن جمادى الأولى سنة ١١٧٣ ، وهو كتاب فريد في بابه من أحسن ما كتب فيه ، رأيت منه نسخا في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ، ومكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء ، والمكتبة الحسينية في النجف ، وغيرها.

( انتخاب الحسن من شعر الحسين ) للسيد الشريف الرضي محمد بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى سنة ٤٠٦ انتخب الجيد من شعر الحسين بن أحمد بن محمد بن جعفر بن الحجاج المتوفى سنة ٣٩١ ، ويقال له أيضا ( الحسن من شعر الحسين ) كما يأتي.

( ١٤٤٦ : انتخاب حل التقويم ) للشيخ تقي الدين أبي الخير محمد بن محمد الفارسي فارسي مرتب على مقدمه ومقالة ذات لمعات وخاتمة أوله ( بعد از حمد وثناء وصلوات ودعاء مخفى نيست كه اين رسالة انتخابيست از


حل التقويم كه فقير غبى أبي الخير محمد بن محمد الفارسي در سابق زمان تحرير نموده ) رأيت منه نسخا منها في المشهد الرضوي عند الحاج مولى صادق بن المولى نوروز علي البسطامي ، وتوجد في الخزانة الرضوية أيضا كما ذكر في فهرسها بعنوان ( منتخب حل التقويم ) ويأتي أصله ( حل التقويم ) له أيضا.

( ١٤٤٧ : انتخاب الزاد) رسالة عملية لآقا محمد علي بن آقا محمد باقر البهبهاني الحائري نزيل كرمانشاهان والمدفون بها سنة ١٢١٦ ، ينقل عنه الحاج المولى باقر المعاصر التستري في كتابه ( دستور العمل ) جملة من الفروع المتعلقة بأعمال الحج.

( ١٤٤٨ : انتخاب علاج الأمراض ) فارسي في الطب مطبوع ، للحكيم محمد شريف خان الهندي.

( ١٤٤٩ : الانتخاب القريب من التقريب ) لسيدنا العلامة أبي محمد الحسن بن أبي الحسن الهادي الموسوي آل صدر الدين الكاظمي المتوفى سنة ١٣٥٤ ، جمع فيه من نص ابن حجر في تقريبه على تشيعه أو رفضه مع رواية علماء أهل السنة عنه وتعيين من أخرج حديثه والجامع الذي أخرج فيه أوله ( الحمد لله رب العالمين )

( ١٤٥٠ : انتخاب المجالس ) مقتل بلغة أردو ، طبع بالهند.

( ١٤٥١ : انتخاب المصائب ) في وقايع العشرة أيام من أول المحرم إلى يوم الطف ، للسيد يوسف علي الهندي المعاصر ، طبع بلغة أردو في الهند.

( ١٤٥٢ : الانتخابات ) للحكيم سنائي أبي المجد مجدود بن آدم الغزنوي المتوفى سنة ٥٥٥ ، توجد في إسلامبول في مكتبة السلطان عثمان الثالث كما في فهرسها. ولعله منتخبات من ديوانه. وله حديقة الحقيقة المعروف بفخري نامه. وديوانه طبع مكررا منها سنة ١٣٢٨


( ١٤٥٣ : الانتصار) للمؤرخ الشهير أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي صاحب ( مروج الذهب ) المتوفى سنة ٣٤٦ ذكره الشهيد الثاني في حواشي الخلاصة.

( ١٤٥٤ : الانتصار) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي.

( ١٤٥٥ : الانتصار) في انفرادات الإمامية للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى سنة ٤٣٦ صنفه للأمير الوزير عميد الدين في بيان الفروع التي شنع على الشيعة بأنهم خالفوا فيها الإجماع فأثبت أن لهم فيها موافقا من فقهاء سائر المذاهب وأن لهم عليها حجة قاطعة من الكتاب والسنة. أوله ( الحمد لله على ما يسر من حق متبع وصرف من باطل مبتدع ) طبع بطهران ضمن الجوامع الفقهية سنة ١٢٧٦ ومنفردا أيضا سنة ١٣١٥ وتوجد في الخزانة الرضوية نسخه منها تاريخ كتابتها سنة ٥٩٦

( ١٤٥٦ : الانتصار) في الجواب عن ثلاث عشرة مسألة وفيه إثبات تغيير التوراة والإنجيل وتعيين من غيرهما وسبب التغيير وسبب إيمان بحير الراهب وغيرها من مهمات المسائل الدينية. للشيخ حبيب بن محمد بن الحسن بن إبراهيم المهاجر الحنوي العاملي المعاصر نزيل بعلبك اليوم أوله ( نحمدك يا من أوضحت لنا سبيل الحق ) فرغ منه سنة ١٣٥١ وطبع تلك السنة بمطبعة العرفان في صيدا.

( ١٤٥٧ : الانتصار) في حرمة وطي الأدبار بلغة أردو للسيد راحت حسين الرضوي الهندي ( الكوپال پوري المعاصر المولود سنة ١٢٩٧ مطبوع بالهند.

( ١٤٥٨ : الانتصار) في رد شبهات أبي عبد الله المعروف بابن الخشاب على


أمالي ابن الشجري لمؤلف الأمالي السيد الشريف أبي السعادات هبة الله بن علي الحسيني المذكور نسبه آنفا في الأمالي ، ذكره اليافعي في مرآة الجنان ، وفي كشف الظنون ، أنه مع صغره مفيد جدا.

( ١٤٥٩ : الانتصار) في الرد على الشعوبية لأبي عبد الله الجهمي أحمد بن محمد بن أبي الجهم حذيفة العدوي ، حكى ابن النديم عن ابن أبي شراعة ( أنه وقع بين الجهمي هذا وبين قوم من العمريين والعثمانيين شر فذكر سلفهم بأقبح ذكر فانتهى خبره إلى المتوكل فضربه مائة سوط ) ويأتي له كتاب المعصومين.

( الانتصار) في الفقه للقاضي أبي حنيفة نعمان المصري المتوفى سنة ٣٦٧ كما في بعض النسخ ، ومر بعنوان الاقتصاد ، كما في كشف الظنون

( الانتصار) في النص على الأئمة الأطهار 7 للكراجكي وفي بعض النسخ الاستنصار كما طبع عليه ، وفي فهرس تصانيفه الاستبصار مر.

( ١٤٦٠ : الانتصار لثعلب ) لإمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا القزويني الرازي المتوفى بالمحمدية سنة ٣٧٥ صاحب مجمل اللغة وغيره ، ذكره السيوطي في ( البغية )

( ١٤٦١ : الانتصار للشيع ) من أهل البدع للشيخ أبي طالب عبيد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري المتوفى بواسط سنة ٣٥٦ ، ذكره النجاشي ، وله كتاب أدعية الأئمة مر.

( ١٤٦٢ : الانتصار للشيعة ) في إثبات الإمامة للاثنى عشر 7 لميرزا محمد حسين شمس العلماء الگرگاني المعاصر الشهير بجناب ، ذكره في آخر كتابه مقصد الطالب المطبوع.

( ١٤٦٣ : انتصار الإسلام ) للسيد غلام الحسنين الموسوي الكنتوري المتوفى حدود سنة ١٣٤٠ ، في ثلاث مجلدات مطبوع بلغة أردو ، وهو


ابن عم السيد سراج حسين ، وصهره على ابنته ، وتلميذ السيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد دلدار علي الذي توفي سنة ١٢٨٩.

( ١٤٦٤ : انتصار الحق ) في الأصول والاخبار لميرزا زين العابدين خان بهادر الهندي المعروف بميرزا محسن ، كان من تلاميذ العلامة السيد دلدار علي ، استخرجه من كتاب أساس الأصول لأستاده أوله ( الحمد لله رب العالمين ) ذكره في كشف الحجب وذكر ترجمته في تذكره العلماء

( ١٤٦٥ : الانتصاف ) في الفقه للشيخ أبي سعيد ( سعد ) عبد الله بن هبة الله بن أبي عصرون ، قال في الرياض إن الشهيد نسب إليه هذا الكتاب ، وحكي عنه الميل إلى عدم جواز الصلاة عن الميت.

( ١٤٦٦ : الانتصاف ) من ذوي البغي والاقتراف لشيخ الجزيرة الشاعر الشهير الأديب أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي المتوفى حدود سنة ٣٩٠ صاحب الرسالة إلى سيف الدولة والمعاصر للشيخ الصدوق. ذكره النجاشي بعنوان رسالة في الانتصاف. وله مجموع كالأمالي سماه ( النزه والابتهاج ) يأتي.

( ١٤٦٧ : الانتصاف ) من ذوي الانحراف عن مذهب الأشراف في مواريث الأخلاف. للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي.

( ١٤٦٨ : انتفاع المؤمنين ) بما في أيدي السلاطين للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩ عمله بصيدا كما قاله بعض معاصريه في الفهرس المنقول بعينه في خاتمة المستدرك.

( ١٤٦٩ : الانتقاد) في النحو للمولى محمد مهدي بن المولى علي أصغر بن محمد يوسف القزويني صاحب ( ذخر العالمين ) الذي فرغ منه سنة ١١١٩ ذكره في أمل الآمل.


( ١٤٧٠ : انتقاد الاعتقاد) في المبدأ والمعاد للسيد المعاصر آقا ميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني الحائري ، مرتب على مقدمه ومقاصد

( ١٤٧١ : انتقاد التواريخ ) للحاج آقا بن الحاج أبي الحسن الكازروني المعاصر فارسي مختصر ، طبع بإيران.

( ١٤٧٢ : انتقاد الهيئة الجديدة ) للشيخ مصطفى بن الحسين بن علي البغدادي المعاصر ، مختصر طبع ببغداد سنة ١٣٤٨

( ١٤٧٣ : الانتقادات ) على الحساب المتداول في المدارس الثانوية في العصر الحاضر ، للسيد أبي القاسم جعفر بن السيد محمود بن أبي القاسم الموسوي الرياضي المهندس المعاصر المولود سنة ١٣١٣ ، وله عدة تصانيف في الرياضيات

( ١٤٧٤ : الانتقام ) ممن غدر بأمير المؤمنين 7 ، للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ ، قال معاصره في فهرسه ( إن فيه نقض على ابن شاذان الأشعري في كلامه في آية الغار لم يسبق إلى مثله )

( ١٤٧٥ : الانتقام ) في قضايا حجر بن عدي وقتل يزيد بن معاوية ، للمولوي منير حسن الهندي بلغة أردو ، طبع بالهند.

( ١٤٧٦ : الانتقام ) مختصر فارسي أدبي لعباس الخليلي ، طبع بطهران.

( ١٤٧٧ : انتقام الشهيد) للشاعر المعاصر السيد نواب علي الملقب بسفير ( السنديلوي ) منظوم في جزء واحد في أحوال المختار ابن أبي عبيد الثقفي وأخذه بالثار بلغة أردو ، طبع في لكهنو. ويأتي منثوره الموسوم بنظاره انتقام في جزءين مطبوعين.

( ١٤٧٨ : إنجاح المطالب ) في الفوز بالمآرب لميرزا محمد بن محمد رضا بن إسماعيل بن جمال الدين القمي المشهدي المفسر صاحب كنز الدقائق المجاز من العلامة المجلسي سنة ١١٠٢ ، شرح منه لأرجوزته المائية


في المعاني والبيان التي ذكرنا أولها في الأراجيز ، وقال فيها

أرجوزة لطيفة المعاني

في علمي البيان والمعاني

أبياتها عن مائة لم تزد

فقلت غير آمن من حسد

فرغ من شرحها يوم السبت التاسع والعشرين من شهر رمضان سنة ١٠٧٤ أوله ( الحمد لله الذي ميز الإنسان بإدراك المعاني وعلم البيان ) وسماه بإنجاح المطالب في أوله كما في النسخة التي رأيتها عند الشيخ مهدي القزويني الطهراني نزيل المشهد الرضوي المعروف بحاج عماد الفهرسي ، وقد وقفها للخزانة الرضوية. وكذا في النسخة الأخرى الموجودة في الرضوية الموقوفة سنة ١١٣٧ وما وقع في ( الأمل. والروضات ) من التعبير بنجاح المطالب لعله من تصحيف النساخ.

( ١٤٧٩ : الإنجاز ) في شرح الإيجازفي الفرائض الآتي أنه تصنيف الشيخ الطوسي. والشرح المذكور للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى والمدفون بقم سنة ٥٧٣ كما ذكر في فهرس تصانيفه.

( انجام نامه ) ويقال له ( آغاز وانجام ) كما مر. أخلاق فارسي للمولى خواجه أفضل الدين الكاشاني المعروف بـ ( بابا أفضل المرقي ) لأنه دفن ( بمرق ) من قرى كاشان. كان معاصرا لخواجه نصير الدين الطوسي. بل قيل إنه كان خال المحقق الطوسي. وقد مدحه الطوسي برباعية مشهورة. وله تصانيف كثيره. رأيت جملة من رسائله ضمن مجموعة نفيسة كلها بخط الحاج محمود النيريزي المجاز من السيد الأمير صدر الدين الدشتكي سنة ٩٠٣ وهي في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران وانجام نامه ) يوجد ضمن مجموعة أخرى من رسائله في الخزانة الرضوية كما في فهرسها. أوله ( آغاز گفتار كرديم به نام آن كه


آغاز وانجام هر گفتار وكردار از أو وبه دوست )

( انجمن آراى ناصري ) أو ( فرهنگ انجمن آراى ناصري ) في لغة الفرس يأتي بعنوان فرهنگ في حرف الفاء.

( ١٤٨٠ : أنجمن خاقان ) فارسي في تذكره أحوال شعراء عصر السلطان فتح علي شاه الملقب في شعره بخاقان والمتوفى سنة ١٢٥٠ لمقرب الحضرة الخاقانية فاضل خان الگروسي ( من أعمال همدان ) كانت مقر آبائه من طائفة بايندري من بطون تركمان من لدن أربعمائة سنة ولد بها سنة ١١٩٨ وكان أديبا شاعرا مؤرخا. ولقبه في شعره ( راوي ) وتوفي حدود سنة ١٢٦٠ كما أرخه سيد الحكماء ميرزا أبو الحسن الشهير بجلوة فيما كتبه من ترجمه نفسه. وقال ( إنه ألف التذكرة باسم خاقان المغفور وأهداه إليه وترجم فيه خمسة وخمسين شاعرا من أفاضل عصره ومنهم والدي المرحوم السيد محمد الطباطبائي الأصفهاني الشاعر الطبيب المتخلص بمظهر المتوفى حدود سنة ١٢٤٥ ) ( أقول ) ومن المترجمين فيه ميرزا عبد الوهاب الأصفهاني المذكور بعض إنشاءاته في إنشاء قائم مقام المطبوع. وبعض نسخ الكتاب موجود في طهران ويقال له تذكره انجمن خاقان أيضا.

( ١٤٨١ : أنجمن دانش ) في الأخلاق والآداب ـ نظير گلستان تأليف الشيخ سعدي ـ فارسي لطيف للأديب الشاعر ميرزا أحمد الملقب بوقار بن ميرزا كوچك الملقب بوصال الشيرازي. مرتب على مقدمه وثلاث مقالات وخاتمة. ألفه سنة ١٢٨١ وطبع في حياته سنة ١٢٨٩

( ١٤٨٢ : إنجيل أهل البيت ) لبعض الأصحاب. توجد نسخه منه في مكتبة الأمير السيد علي الإيرواني نزيل تبريز عند ولده الأمير عبد الحجة المعاصر كما كتبه بخطه في فهرس المكتبة.


( ١٤٨٣ : إنجيل برنابا ) ترجمه ( بالفارسية ) لهذا ( الإنجيل ) الذي هو من أنفس الذخائر في إيطاليا في مكتبة بلاط فينا عدد صفحاته (٢٢٥) فيه بشارات بنبي الإسلام 9 وشهادات بحقية الديانة الإسلامية ترجم أولا بالإنجليزية ونقلت عنها بالفارسية ، من إملاء جامع الفنون حيدر قلي خان سردار ابن نور محمد خان نائب السلطنة الكابلية نزيل كرمانشاهان المعاصر المولود بكابل في الثامن عشر من المحرم سنة ١٢٩٣ وصاحب التصانيف التي منها كتاب ( الأربعين ) السابق ذكره وفرغ من الترجمة سنة ١٣٤١ ، وطبعت سنة ١٣٥٠ في كرمانشاهان ،

( ١٤٨٤ : اندرز قابوس ) أو ( اندرز نامه ) منظوم فارسي في المواعظ والأخلاق والنصائح في أكثر من ألف بيت ، للحاج ميرزا علي أكبر النواب الشيرازي الملقب في شعره بـ ( بسمل ) المتوفى سنة ١٢٦٣ ، ترجمه المعاصر في طرائق الحقائق وترجم آباءه وذكر تصانيفه ، ومنها إثبات الواجب الذي مر ذكره مع تمام نسب مؤلفه ، وذكر أنه ولد سنة ١١٧٨ وكان تلميذ الحاج محمد حسن القزويني نزيل شيراز وصاحب رياض الشهادة وحدثني سبطه شيخ الإسلام الشيرازي المعاصر ـ وهو الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد حسين بن الشيخ أبي القاسم الذي كان صهر النواب على ابنته ـ فقال إن النواب نظم هذا الكتاب لولديه وهما ميرزا أبو طالب النواب وميرزا علي الصدر ، وأنشدني أبياتا من أوله

الا اى نور چشم من. كه عمرت باد. جاويدان

نصيحت گويمت بشنو. به گوش سر نه. گوش جان

خدا را بندگى كن گر هواى سروري دارى

كه شاهانند كمتر بنده خلاق انس وجان

( ١٤٨٥ : اندرز نامه أسدي ) مجموع من نصايح الحكيم الشاعر الفارسي الشهير


بأسدي ، وهو أبو منصور أو أبو نصر علي بن أحمد الأسدي الطوسي مؤلف فرهنگ أسدي الآتي كان أستاذ الحكيم الفردوسي الذي توفي سنة ٤١١ ، وبقي بعد الفردوسي ، وتمم نظم شاهنامه له. كما يأتي. جمعه رشيد الياسمي المعاصر. وطبع بطهران.

( ١٤٨٦ : اندرز وپند) فارسي في الأخلاق مطبوع بإيران. كما في بعض الفهارس ويظهر منه أنه غير ما ذكر للأسدي.

( ١٤٨٧ : الإنذار) أرجوزة في الواجبات العقلية من دفع الضرر وحرمة الإضرار وغيرها. للشيخ أحمد بن الفقيه الشيخ محمد حسين بن الشيخ هاشم الكاظمي. عدد أبياته طبق عدد اسم الكتاب وهو ثلاث وثمانون وتسعمائة نظمه سنة ١٣١٧ وأخرجه إلى البياض بخطه في الرابع والعشرين من شوال سنة ١٣١٩ تقدم أوله في الأرجوزه. ويقول فيه

فهاك نظما اسمه ( الإنذار ) تم

والاختيار منك والإنكار

آخره :

وإذ نظمنا عدد ( الإنذار ) تم

أرخ ( بل الإنذار كل الناس عم

( ١٤٨٨ : إنذار الناذرين ) لخواجه عابد حسين السهارنپوري الهندي وكتب في رده إرغام الماكرين وإفهام الجاهلين كما مر. وتفضيح السارقين يأتي.

( ١٤٨٩ : أنس الجليس ) في التجنيس لشميم الحلي النحوي اللغوي علي بن الحسن بن عتبة بن ثابت أدرك بالشام ملك النحاة أبي نزار الذي مات بها سنة ٥١٨ وعمر طويلا إلى أن توفي بالموصل سنة ٦٠١ ذكره السيوطي في البغية.

( ١٤٩٠ : أنس الخواطر) مجموعة شبه الكشكول للحكيم أبي علي أحمد بن محمد بن مسكويه الرازي المتوفى سنة ٤٢١ حكاه في الروضات عن شمس الدين الشهرزوري في تاريخ الحكماء.


( ١٤٩١ : أنس الخواطر ) ونقلة المسافر للشيخ الرئيس المفيد عبيد الله بن عبد الله السعدآبادي ( السدآبادي ) المعاصر للسيد المرتضى وصاحب كتاب المقنع الذي يروي فيه عن أبي الحسن بن زنجي اللغوي سنة ٤٣٣ ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء.

( ١٤٩٢ : أنس العالم ) وأدب المتعلم للشيخ الصفواني أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة صاحب كتاب الإمامة من أجلة تلاميذ الكليني ذكره النجاشي.

( ١٤٩٣ : أنس الكريم ) لأحمد بن الحسين بن أبي الحسن علي الرمحي قال السيد رضي الدين ابن طاوس في الباب الخامس من فرج الهموم ( إنه عندي وسمعت أنه من مصنفي الإمامية ) ويأتي له ريحان المجالس الذي كان عند ابن طاوس أيضا.

( ١٤٩٤ : أنس المريد وشمس المجالس ) فارسي في قصة يوسف. للعارف خواجه عبد الله بن أبي منصور محمد الأنصاري الهروي المتوفى سنة ٤٨١ والمدفون بها. أوله ( الحمد لله الذي أبدع وجود الإنسان في أحسن تقويم ) ذكره كشف الظنون وترجمه في مجمع الفصحاء. وله منازل السائرين. وأنوار التحقيق فراجعه.

( ١٤٩٥ : أنس الوحيد) للشيخ أبي محمد عبد الله بن الحسين بن محمد بن يعقوب الفارسي. قال النجاشي ( هو شيخ من وجوه أصحابنا ومحدثيهم وفقهائهم رأيت هذا الشيخ ولم أسمع منه )

( ١٤٩٦ : أنس الوحيد) مجموعة للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ عده في فهرسه من تصانيفه.

( ١٤٩٧ : أنس الوحيد ) في شرح التوحيد يعني توحيد الصدوق. للمحدث السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى


سنة ١١١٢ ويظهر من كتابه ( زهر الربيع ) أن اسمه أنيس الفريد وصرح في أول شرح العيون الموسوم بلوامع الأنوار أنه كتبه بعد شرح التوحيد ، وذكر السيد عبد الله التستري في إجازته الكبيرة والسيد عبد اللطيف في تحفه العالم أن فيه فوائد جليلة.

( أنس الوحيد ) في تفسير آية العدل والتوحيد) وهي ( شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) للسيد الشريف القاضي نور الله بن شريف الدين المرعشي التستري الشهيد سنة ١٠١٩ ، كذا حكاه في نجوم السماء عن فهرس تصانيفه لكن النسخة الموجودة ضمن مجموعة من رسائله عند الشيخ محمد السماوي سمي فيها بمونس الوحيد ، كما يأتي.

( الأنساب )

لا ريب في أهمية علم الأنساب عند أكثر الأمم ، غير أن الديانة الإسلامية اهتمت بمزيد العناية فيها قال الله تعالى في الكتاب المجيد ( إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا ) فإن التعارف الذي هو نتيجة جعلهم شعوبا وقبائل لا يحصل الا بمعرفة أنسابهم حتى لا ينتسب أحد إلى غير أبيه أو قبيلته ولقد حث عليه نبي الإسلام 9 بصريح القول ( تعلموا أنسابكم لتصلوا أرحامكم ) ولم يقرر ناموس الزواج والعدة وفروعهما الكثيرة في شرع الإسلام الا لرعاية حفظ الأنساب المترتب عليه سائر الأحكام ، من أولوية بعض أولي الأرحام ببعض ، أو حجب بعضهم بعضا في الميراث ، أو ولاية بعضهم على بعض في النكاح وغيره ، أو ضرب الدية على العاقلة منهم وغير ذلك ثم الأهمية الكبرى في التحفظ على أنساب الذرية الطاهرة وذوي القربى النبوية الذين نزل في الكتاب التصريح بوجوب مودتهم على جميع المسلمين ، ووجوب إيصال الأخماس إليهم ومنع الصدقة والزكوات التي


هي من الأوساخ والأدناس عنهم إجلالا لهم.

لقد بدئ بالتأليف في الأنساب بعد القرن الأول من ظهور الإسلام ، وأول من فتح باب التأليف فيه كما اعترف به في كشف الظنون وغيره هو الإمام النسابة أبو المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي المتوفى سنة ٢٠٦ ، عن عمر طويل وقد أخذ بعض الأنساب كما ذكره ابن النديم عن أبيه أبي النضر محمد بن السائب الكلبي الذي كان من أصحاب الباقر والصادق 7 كما في رجال الشيخ ، وتوفي في حيات الصادق 7 في سنة ١٤٦ ، وأخذ أبو النضر نسب قريش عن أبي صالح عن عقيل بن أبي طالب ، ولم نجد تاريخ ولادة هشام الكلبي في فهرس ابن النديم وغيره. لكن يرشدنا أخذه الأنساب عن أبيه الذي توفي سنة ١٤٦ وكذا الحديث المشهور عنه الذي رواه النجاشي في كيفية تعلمه من الإمام الصادق 7 الذي توفي سنة ١٤٨ من أنه 7 كان يقربه ويدنيه ويبسطه وكان يسقبه العلم ، إلى أنه ولد في أوائل القرن الثاني وكان في عصره من الكبار المحترمين وأورد ابن النديم فهرس تصانيفه الكثيرة التي أكثرها في الأنساب عن خط أبي الحسن بن الكوفي وهو أبو الحسن علي بن محمد بن زبير القرشي الكوفي المعمر المولود سنة ٢٥٤ والمتوفى سنة ٣٤٨ فأول من ألف في الأنساب ودونه في كتبه الكثيرة هو أبو المنذر الكلبي النسابة الذي قال النجاشي إنه كان مختصا بمذهبنا. وقد فات سيدنا العلامة الحجة أبا محمد الحسن صدر الدين في تأسيس الشيعة الكرام لفنون الإسلام ذكر أول من صنف في هذا العلم الشريف. ثم لحق هشاما سائر الأصحاب بتصانيف جليلة ولا سيما في أنساب الطالبيين للأهمية المذكورة بل أكثر ما دون في أنسابهم من تأليفات الإمامية وقد جمعهم النسابة المعاصر


السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم في كتاب سماه طبقات النسابين وأنهاهم إلى ما يقرب من خمسمائة ولأكثر كتبهم عناوين خاصة تذكر بها وما لم نطلع على عنوانه الخاص فنذكره في المقام بعنوان الأنساب وبعضها في حرف النون بعنوان النسب تبعا لما عبر عنه به في الفهارس

( ١٤٩٨ : الأنساب ) للمولى أبي الحسن الشريف العاملي الغروي ابن الشيخ محمد طاهر بن عبد الحميد بن موسى بن علي بن محمد بن معتوق ابن عبد الحميد الأفتوني العاملي النباطي المتوفى سنة ١١٣٨ كما أرخه بعض أحفاده بخطه على ظهر الفوائد الغروية تأليف المولى أبي الحسن. وبخط مؤلفه. وكانت ولادته بأصفهان لأن والده تزوج في أوان إقامته بأصفهان بالسيدة أخت الأمير محمد صالح الخاتون آبادي فرزق منها الشريف وكان يسكن محلة ( درب إمام ) بأصفهان ولذا يقال له الشريف الإمامي ولم نعثر على تاريخ ولادته معينا ولعلها كانت حدود سنة ١١٠٧ كما يظهر من تواريخ إجازات مشايخه له من سنة ١٠٩٦ إلى سنة ١١٠٧ ويظهر من الإجازة الثانية له من العلامة المجلسي في سنة ١١٠٧ أنه كان في التاريخ مجاورا للغري ، وأيضا يظهر من تلك الإجازات أن آباءه كلهم علماء أجلاء ، ترجمهم سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة الأمل ، ذكر في أوله بعد خطبة مختصرة أنه رأى في كربلاء كتاب حدائق الألباب في معرفة الأنساب وفيه مشجرات الملوك والمشاهير والسادات على طرز غريب بعسر الوصول منه على المراد وطلب منه بعض السادات أن يؤلف فيه كتابا يسهل الوصول إلى ذخائر كنوزه ويكشف النقاب عن وجوه رموزه فألف هذا الكتاب ، ورتبه على جملتين الأولى منهما في آباء السبطين ، والثانية في أبنائهما ، ورتب ( الجملة الأولى ) في ثلاث سلاسل ، السلسلة ( الأولى ) ولد آدم إلى إبراهيم في أربع شعب (١) كيومرث


(٢) قابيل (٣) هابيل (٤) شيث ( الثانية ) ولد إبراهيم إلى عبد المطلب في ثلاث شعب (١) مدين (٢) إسحاق (٣) إسماعيل ( الثالثة ) ولد عبد المطلب إلى الحسنين 7 في خمس شعب (١) من لم يعقب (٢) الحارث (٣) العباس (٤) عبد الله (٥) أبو طالب ( والجملة الثانية ) التي في أبناء الحسنين أيضا في ثلاث سلاسل ( الأولى ) في أولاد الحسن المجتبى 7 في شعبتين (١) زيد بن الحسن (٢) الحسن المثنى ( الثانية ) في أولاد الحسين من ولده السجاد إلى الصادق 7 ( الثالثة ) في أولاد الصادق 7 في ست شعب ، سادسها أولاد موسى الكاظم 7 في خمس عشرة قبيلة خامس عشرها أولاد الرضا 7 من ولده الجواد إلى أن ينتهي إلى الحجة عجل الله فرجه ، رأيت منه النسخة التي كانت عند نسابة عصره السيد قاسم بن السيد حسون آل مقرم الدغاري نزيل النجف. وكتب بخطه عليها حواشي وتعليقات جيدة وهو الجد الأعلى للبارع المعاصر السيد عبد الرزاق مؤلف كتاب زيد الشهيد المطبوع سنة ١٣٥٦ ثم انتسخت جملة من النسخ عن تلك النسخة ولم يسم المؤلف الكتاب باسم خاص. لكن رأيت بعض الفضلاء عبر عنه بحديقة النسب ولو سماه بكشف النقاب عن وجه رموز حدائق الألباب كما وصفه المؤلف به لكان أولى. ولما رأيت حسن ترتيبه وهو مسطر جعلته بهذا الترتيب مشجرا بخط دقيق في خريطة طويلة إذا نشر طيها يرى فيها الأسماء متصلة بآبائها إلى آدم بسهولة. وسميته ( شجرة السبطين. وشرعة الشطين ).

( ١٤٩٩ : الأنساب ) للسيد النسابة نقيب الحضرة أبي طالب الزنجاني بن الحسين بن زيد بن محمد بن الحسين بن محمد بن الحسن بن علي بن أحمد بن جعفر بن عبيد الله بن موسى الكاظم 7 ينقل عنه السيد


أحمد بن محمد بن المهنا بن علي بن المهنا العبيدلي معاصر العلامة الحلي في كتابه في النسب الآتي بعنوان الأنساب المشجرة ومشجر النسب وتذكره النسب وقد عين في أوله رموزا لمصادر الكتاب اختصارا ومنها ( حاك ) جعله رمزا لهذا الكتاب

( الأنساب ) للسيد أحمد الأردكاني أو الأنساب المشجر أو شجرة الأولياء

( ١٥٠٠ : الأنساب ) للسيد عز الدين إسماعيل العلوي يوجد في مكتبة محمد پاشا بإسلامبول كما في فهرسها ويأتي أنساب الطالبيين لأبي طالب العلوي المروزي

( الأنساب ) أو أنساب الطالبيين لأبي المعالي إسماعيل النيسابوري يأتي

( ١٥٠١ : الأنساب ) لإسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت ذكره كذلك في كشف الحجب والمذكور له في النجاشي كتاب الإنسان فيحتمل التصحيف

( ١٥٠٢ : الأنساب ) لبعض الأصحاب فارسي كبير مرتب على فصول من آدم أبي البشر إلى الخاتم 9 والأئمة الطاهرين وأولادهم 7 رأيته في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة على جناح السفر ولم تحصل لي فرصة التفحص عن حال مؤلفه

( ١٥٠٣ : الأنساب ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى سنة ١١٨١ ذكره في نجوم السماء في فهرس كتبه

( ١٥٠٤ : الأنساب ) للشريف العقيقي أبي الحسن علي بن أحمد بن علي بن محمد بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر ابن الإمام السجاد 7 صاحب كتاب الرجال المنقول عنه في رجال أبي علي وغيره ورمزه ( عق ) يروي عنه الحسن بن محمد بن يحيى المعروف


بابن أخي طاهر والمتوفى سنة ٣٥٨ ولوالده أحمد بن علي المتوفى حدود سنة ٢٨٠ تاريخ الرجال كما يأتي ذكره الشيخ في الفهرست معبرا عنه بـ « كتاب النسب »

( ١٥٠٥ : الأنساب ) للشريف المعروف بابن الصوفي العمري العلوي من ولد عمر الأطرف وهو أبو الغنائم محمد بن علي بن محمد بن محمد ملقطة ابن أحمد الكوفي ابن علي الضرير بن محمد الصوفي بن يحيى الصالح ابن عبد الله ابن محمد بن عمر الأطرف بن أمير المؤمنين 7 ينقل عنه ولده نجم الدين أبو الحسن علي في المجدي وغيره من تصانيفه

( ١٥٠٦ : الأنساب ) لشيخ الشرف الدينوري السيد أبي حرب محمد بن المحسن بن علي بن محمد بن حمزة التفليسي ابن علي الدينوري ابن الحسن ابن الحسين بن الحسن الأفطس بن علي الأصغر ابن الإمام السجاد 7 ينقل عنه السيد أحمد بن محمد بن المهنا بن علي بن المهنا العبيدلي المعاصر للعلامة الحلي في كتابه التذكرة في النسب الآتي بعنوان مشجر النسب في حرف الميم وجعل في أول الكتاب له رمزا خاصا وهو ( ى شف )

( ١٥٠٧ : الأنساب ) للسيد مجد الدين محمد بن محمد بن مانكديم الحسيني القمي الفاضل النسابة الثقة كما ذكره الشيخ منتجب الدين

( ١٥٠٨ : الأنساب ) لشيخ الشرف صاحب الصندوق أبي الحسن محمد بن أبي جعفر محمد النسابة المعروف بأبي جعفر العبيدلي ابن علي بن الحسن بن إبراهيم بن علي الصالح بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر بن الإمام السجاد 7 ينقل عنه السيد أحمد بن محمد بن المهنا العبيدلي في كتابه التذكرة في النسب وهو من مصادره التي جعل لها رموزا في أول التذكرة فجعل رمز هذا الكتاب ( صع )


( ١٥٠٩ : الأنساب ) للسيد شمس الدين محمود بن شرف الدين علي الطبيب الحسيني التبريزي النجفي المتوفى بها سنة ١٣٣٨ ، يوجد عند ولده النسابة السيد شهاب الدين نزيل قم

( ١٥١٠ : الأنساب ) للسيد المعاصر النسابة الرياضي محمد مهدي بن السيد جعفر بن السيد حسين الملقب بحكيم الحسيني الحائري المتوفى بها في رجب سنة ١٣٣١ جده السيد حسين الحكيم هو ابن عبد الله بن جعفر بن شريف الدين بن شيخ الإسلام أبي المعالي محمد بن أحمد نقيب البصرة ابن شمس الدين محمد البازباز المدفون في رباط البصرة إلى آخر نسبه المسطور في ( صدف اللآلي ) تأليف السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني الآتي الذي هو في ترجمه جده أبي المعالي شيخ الإسلام المذكور أنه من أجداد هذا المؤلف أيضا وهذا الأنساب فارسي يوجد نسخه خط مؤلفه عند الشهرستاني المذكور وينقل عنه في كتابه صدف اللآلي

( ١٥١١ : الأنساب ) للشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة بن ناصر البحراني نزيل يزد ونائب أستاذه المحقق الكركي فيها المشهور بالشيخ يحيى المفتي شارح الجعفرية لأستاده الكركي ورسالة مشايخ الشيعة وغيرها ذكر في ترجمته أن فيه الأنساب من القائم 7 إلى آدم

( ١٥١٢ : أنساب آل أبي طالب ) على نهج عمدة الطالب الا أنه فارسي وهو أيضا لمؤلف عمدة الطالب السيد جمال الدين أحمد بن علي بن الحسين بن علي بن المهنا بن عنبة الأصغر بن علي عنبة بن محمد الوارد من الحجاز إلى العراق ابن يحيى بن عبد الله بن محمد بن يحيى بن محمد الشهير بابن الرومية ابن داود الأمير بن موسى الثاني ابن موسى الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن السبط 7


كما سرد نسبه كذلك في ( عمدة الطالب ) طبع لكهنو ( ص ٣١١ ) يظهر من الكتاب أنه ألفه بعد عمدة الطالب وكأنه ترجمه له إلى الفارسية بتغيير قليل قال سيدنا العلامة الحسن صدر الدين إني رأيت النسخة في مكتبة شيخنا العلامة النوري ولا أدري إلى من صارت بعده وقال سيدنا المذكور ومما ذكره في هذا الكتاب إنه دخل المزار المعروف ببلخ وقرأ المكتوب على الصخرة في تحت الصندوق وفيه هذا قبر أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب بن عبيد الله بن علي بن الحسن بن الحسين بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين السبط 7 فعلم أنه من بني الحسين الذين ملكوا تلك البقاع والاشتراك في اللقب والاسم والكنية واسم الأب أوجب اشتباه عوام الناس في نسبتهم له إلى أمير المؤمنين 7 ( أقول ) ويأتي في التحفة الجمالية احتمال أنه هذا الكتاب

( ١٥١٣ : أنساب آل أبي طالب ) للسيد أبي المعالي إسماعيل بن الحسن ابن محمد الحسيني الفاضل الثقة النقيب بنيسابور ذكره الشيخ منتجب الدين بعنوان ( أنساب الطالبية ) وذكر أنه يرويه الشيخ أبو الفتوح المفسر الحسين بن علي بن محمد بن أحمد بن الحسين الرازي عن أبيه عن جده محمد بن أحمد عن المؤلف وجد الشيخ أبي الفتوح كان من تلاميذ الشيخ الطوسي فيكون السيد المؤلف من المعاصرين للشيخ الطوسي الذي توفي سنة ٤٦٠ ،

( ١٥١٤ : أنساب آل أبي طالب ) للسيد الشريف أبي طالب العلوي المروزي النسابة وهو إسماعيل بن الحسين بن محمد بن الحسين بن أحمد بن محمد بن عزيز بن الحسين بن محمد الأطروش بن علي بن الحسين بن علي بن محمد الديباج بن الإمام أبي عبد الله الصادق 7 المولود سنة ٥٧٢ كما


أرخه ياقوت الحموي وذكر أنه اجتمع معه بمرو سنة ٦١٤ وذكر تصانيفه حظيرة القدس في ستين مجلدا ومختصرة ( بستان الشرف ) في عشرين مجلدا وغير ذلك ألف هذا الكتاب للفخر الرازي المتوفى سنة ٦٠٦ ولذا يقال له الفخري أيضا يوجد منه نسخه ناقصة من أولها وآخرها في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين والموجود منه من عقب الحسن السبط إلى عقب عقيل بن أبي طالب في مائة واثنتين وأربعين ورقة.

( ١٥١٥ : أنساب آل أبي طالب ) للسيد تاج الدين الحسيني ينقل عنه في جملة من كتب الأنساب ولعله السيد النسابة تاج الدين محمد بن القاسم ابن الحسين بن معية الديباجي الشهير بابن معية من مشايخ الشهيد محمد بن محمد بن مكي الجزيني.

( ١٥١٦ : أنساب آل أبي طالب ) وبني هاشم للسيد النسابة المعاصر السيد جعفر بن السيد محمد بن السيد جعفر بن السيد راضي الذي هو أخ السيد المقدس الكاظمي صاحب المحصول الحسيني الأعرجي الكاظمي نزيل ( پشت كوه ) المتوفى سنة ١٣٣٢ وهو مشجر كبير يوجد عند سردار الكابلي حيدر قلي خان نزيل كرمانشاهان وله كتب كثيره في الأنساب منها ( مناهل الضرب ) الموجود عندي بخطه ذكر في أوله جملة من تصانيفه يأتي بأسمائها الخاصة وبعضها مشجرات أيضا.

( ١٥١٧ : أنساب آل أبي طالب ) للشيخ أبي نصر سهل بن عبد الله البخاري النسابة ألفه أيام الناصر بالله الخليفة العباسي المتوفى سنة ٦٢٢ في وزارة ناصر بن مهدي ونقابة السيد شرف الدين محمد بن عز الدين يحيى الذي فوضت النقابة إليه سنة ٥٩٢ توجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين نسخه عليها تملك الأمير صدر الدين الدشتكي والد غياث الدين منصور ينقل عنه كثيرا في عمدة الطالب ويعتمد على


أقواله وهو لقرب عصره أعرف بأحواله.

( ١٥١٨ : أنساب آل أبي طالب ) للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى سنة ٥٨٨ ذكره في كشف الحجب

( ١٥١٩ : أنساب آل أبي طالب ) لأبي الحسين يحيى بن الحسن بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج ابن الحسين الأصغر ابن الإمام السجاد 7 المشهور بيحيى النسابة العقيقي المولود بالمدينة سنة ٢١٤ والمتوفى سنة ٢٧٧ قبل وفات والد العقيقي مؤلف الأنساب المذكور آنفا بثلاث سنين فهذا مقدم عليه طبقة وعصرا وقد مر ذكره في أخبار الزينبات وله ولدان محمد الأكبر وطاهر المكنى بأبي القاسم المحدث ويروي عنه حفيده أبو محمد الحسن بن أبي الحسن محمد الأكبر الملقب بأبي محمد الدنداني النسابة والمعروف لجلالة عمه بابن أخي طاهر والمتوفى سنة ٣٥٨ عبر النجاشي عنه بكتاب ( نسب آل أبي طالب ) وكذا الشيخ الطوسي في الفهرس وقال في عمدة الطالب ( هو أول من صنف في نسب الطالبيين ) ومراده أنه أول من صنف في خصوص أنساب آل أبي طالب والا فقد كتب قبله هشام الكلبي كتاب ( نسب أبي طالب ) وكتاب ( نسب قريش ) وغيرهما. مما يأتي في حرف النون بعنوان النسب قال في مطلع البدور إنه كان من مشاهير أصحاب الإمام القاسم الرسي الذي توفي سنة ٢٤٦ وينقل عن هذا الكتاب السيد أحمد بن محمد بن المهنا العبيدلي في كتابه التذكرة في النسب وعين له رمزا في أول كتابه وهو ( يح ) ويروي شيخ الشرف العبيدلي في أنسابه المذكور آنفا عن هذا الكتاب بواسطة حفيد المؤلف ابن أخي طاهر المذكور.

( ١٥٢٠ : أنساب آل أبي طالب ) للسيد الشريف أبي الحسن يحيى بن الحسين بن إسماعيل الحسيني النسابة الحافظ ، ذكره بهذه الأوصاف


الشيخ منتجب الدين وكرر ذكره أيضا بغير وصف ولا ذكر كتاب له ( أقول ) هذا الشريف مؤخر عن يحيى العقيقي المذكور آنفا بكثير ، ويروي عن الشيخ أبي الفضل عبيد الله بن أحمد بن علي المقري الكوفي ، قراءة عليه في منزله ببغداد ، ويروي عنه الشيخ أبو علي الحسن بن علي بن أبي طالب هموسه الفرزادي الذي هو من مشايخ الشيخ منتجب الدين كما يظهر من سند الحكايات المذكورة في آخر الأربعين للشيخ منتجب الدين

( ١٥٢١ : أنساب آل الرسول ) وأولاد البتول. للسيد العالم النسابة أبي الفتح عبيد الله بن السيد الشريف أبي الحسن موسى الذي حج البيت سنة ٣٧٠ وزار مشهد جده الرضا 7 سنة ٣٧٥ ، ابن أبي عبد الله أحمد الذي توفي عن ست وأربعين من العمر سنة ٣٥٨ ، ابن أبي علي محمد الأعرج الذي توفي بقم سنة ٣١٥ ، ابن أحمد والد الشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي الذي توفي سنة ٣٥٢ ، ابن أبي جعفر موسى المبرقع الذي هاجر من الكوفة وورد قم سنة ٢٥٦ وتوفي بها سنة ٢٩٦ ، ابن أبي جعفر الجواد 7 ، فصل تراجم آبائه كذلك شيخنا العلامة النوري في البدر المشعشع ونسب الكتاب إليه الشيخ منتجب الدين في فهرسه الذي كتبه ذيلا لفهرس الشيخ الطوسي يذكر فيه بعض المعاصرين له والمتأخرين عنه وطبع في آخر مجلدات البحار ، وذكر أنه قرأ الشيخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد النيسابوري الذي هو من تلاميذ الشيخ الطوسي هذا الكتاب على مؤلفه ، فيظهر أن المؤلف كان من المعاصرين للشيخ الطوسي وذلك لا ريب فيه لملاءمته مع تواريخ والده في سنتي حجه وزيارته ، ويظهر من أمل الآمل وصاحب الرياض أن ما وجداه من نسخه فهرس الشيخ منتجب الدين كان فيها سقط فقد حكيا نسبه عن الشيخ منتجب الدين هكذا


( عبيد الله بن موسى بن أحمد بن محمد بن أحمد بن موسى بن جعفر 7 ) وعليه فيكون من أحفاد أحمد ( شاه چراغ ) الذي يزار بشيراز ، فاستشكل صاحب الرياض بأن حفيد ( شاه چراغ ) مع قلة الوسائط كيف يصير معاصر الشيخ الطوسي أو متأخرا عنه ، وجزم بأنه نسبه إلى الجد كما هو الشائع.

( ١٥٢٢ : أنساب الأئمة ) ومواليدهم إلى صاحب الزمان 7 للشريف الناصر الكبير أبي محمد الحسن بن علي بن الحسن بن علي الأصغر بن عمر الأشرف بن الإمام السجاد 7 المتوفى بآمل طبرستان سنة ٣٠٤ ، صاحب كتاب الإمامة وغيره مما عده النجاشي من تصانيفه

( ١٥٢٣ : أنساب الأمم ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي المتوفى سنة ٢٨٠ أو سنة ٢٧٤ ، ذكره الشيخ في للفهرس وعبر عنه النجاشي بالأنساب

( ١٥٢٤ : أنساب الأمم ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي.

( ١٥٢٥ : أنساب بني نضر بن قعين ) وأيامهم وأشعارهم ، للشيخ أبي العباس أحمد بن علي بن أحمد بن العباس بن محمد بن عبد الله النجاشي ـ الذي كان والي الأهواز وكتب إليه الإمام الصادق 7 الرسالة المعروفة برسالة النجاشي ـ مؤلف كتاب الرجال الذي هو العمدة من الأصول الرجالية وأضبطها وأتقنها المولود سنة ٣٧٢ والمتوفى بمطيرآباد سنة ٤٥٠ ، ذكره فيه من تصانيف نفسه.

( ١٥٢٦ : أنساب السادات ) القاطنين في ( كويال پور ، وپالى ، وكهجوة بلغة أردو ، للسيد راحت حسين الرضوي الهندي ( الكوپال پوري ) المعاصر المولود سنة ١٢٩٧ ، ذكره في فهرس كتبه

( ١٥٢٧ : أنساب سبطي النبي ) 9 وأولادهما الأئمة الطاهرين 7


لبعض علماء الأصحاب فارسي ، وهو خاتمة لكتابه الكبير الذي ألفه في أخوال النبي 9 فأورد في خاتمته أنساب ذريته من الحسنين 7 ، وذكر أنه ألفه لمرشد الدين شاهمير عبيد الله المشهور بالسيد ميرزا من أبناء ملوك مازندران ، وهو في سبعة عشر ورقة ، يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها ،

( ١٥٢٨ : أنساب الطالبيين ) للسيد الشريف النسابة المعروف بابن الصوفي العمري وهو نجم الدين أبو الحسن علي بن أبي الغنائم محمد بن علي السائق ذكر تمام نسبه في كتاب الأنساب لوالده أبي الغنائم ابن الصوفي وهو صاحب ( المجدي ، والمبسوط ، والشافي ، والمشجر ) ذكر جميعها في عمدة الطالب قال وكان ساكن البصرة ثم انتقل منها إلى الموصل سنة ٤٢٣ ، وذكر طريق روايته لكتبه ، ويظهر من تصانيفه أنه كان حيا إلى سنة ٤٤٣ ، وإنه دخل بغداد كرارا واجتمع مع الشريفين الرضي والمرتضى ، وينقل عن أنساب الطالبيين هذا في كتب الأنساب وكذا عن المشجر والتشجير له ، ويحتمل اتحادهما معه

( ١٥٢٩ : أنساب العرب ) للسيد النسابة المعاصر السيد عدنان بن السيد شبر بن السيد علي بن السيد مشعل بن السيد محمد الغياث بن أحمد بن هاشم أخ عبد الله بن علوي الذي هو شيخ صاحب ( اللؤلؤة ) يوجد في كتبه.

( ١٥٣٠ : أنساب العلويين ) أو مشجرات الأنساب للسيد النسابة المعاصر شهاب الدين بن شمس الدين محمود بن شرف الدين علي الحسيني التبريزي نزيل قم كبير في عدة مجلدات استقصى فيه أنساب بني السبطين في إيران والعراق والحجاز ومصر وبلاد الشام واليمن والهند ، وأثبت من خصوص بيوتات العلويين في إيران ما يقرب من أربعمائة وأخرج لكل حمولة وفصيل شجرة خاصة وبعد مشغول بالإلحاق به


( أنساب العين ) لميرزا محمد بن عبد النبي الأخبارى المقتول بالكاظمية سنة ١٢٣٢ ، ذكره صاحب الروضات بهذا العنوان في فهرس تصانيفه الكثيرة لكنه تصحيف والصحيح إنسان العين كما يأتي

( ١٥٣١ : أنساب قريش ) وأخبارها لأبي عبد الله الجهمي أحمد بن محمد بن أبي الجهم صاحب كتاب الانتصار في الرد على الشعوبية الذي ضربه المتوكل مائة سوط كما مر عن ابن النديم

( أنساب قريش ) لهشام الكلبي يأتي في النون بعنوان نسب قريش ، ومر له ألقاب قريش ، ويأتي بيوتات قريش وصنائع قريش ونوافل قريش ومن فخر بأخواله من قريش ، كلها للكلبي النسابة

( أنساب المجلسي ) أو أنساب السلسلة المجلسية لميرزا حيدر علي بن ميرزا عزيز الله من أحفاد المولى عزيز الله الذي هو أكبر أولاد المولى محمد تقي المجلسي الأصفهاني ، مر بعنوان إجازة ميرزا حيدر علي المبسوطة الكبيرة المشتملة على بيان أنساب المجلسي

( الأنساب المشجرة ) في جداول وأشجار في أنساب السادة الأطهار للسيد أحمد الأردكاني المعاصر للسلطان فتح علي شاه ، ذكره في ( نجوم السماء ) ويأتي أن اسمه شجرة الأولياء

( ١٥٣٢ : الأنساب المشجرة ) للسيد العلامة النسابة أحمد بن محمد بن المهنا بن علي بن المهنا الحسيني العبيدلي الذي أدرك عصره العلامة الحلي وكان من تلاميذه السيد جلال الدين أبي القاسم علي بن عبد الحميد بن فخار النسابة ، الذي هو أستاذ السيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية أيضا فالمؤلف معاصر للسيد تاج الدين ومشارك معه في التلمذ على ابن فخار ، السيد تاج الدين كان أستاذ الشيخ الشهيد سنة ٧٨٦ وأستاذ صاحب عمدة الطالب السيد جمال الدين أحمد بن علي بن الحسين بن علي بن


المهنى بن عنبة الأصغر ابن علي عنبة الحسني المتوفى سنة ٨٢٨ فالمؤلف معاصر لمشايخ صاحب العمدة لكونه في طبقة مشايخ مؤلف عمدة الطالب لكن مؤلف العمدة لم يقرأ عليه وانما ينقل في العمدة عن تصانيفه مثل هذا الكتاب ويعبر عنه بالمشجر ، ونسخه هذا المشجر توجد في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين ولم يسم في نفس الكتاب باسم خاص لكن مكتوب على ظهره أنه ( التذكرة في الأنساب المطهرة ) والمؤلف ذكر في أوله مصادر الكتاب وجعل لأكثرها رموزا للاختصار فجعل ( حاك ) رمزا لأنساب أبي طالب الزنجاني و ( صع ) لأنساب شيخ الشرف محمد بن أبي جعفر العبيدلي و ( شف ) لشيخ الشرف محمد بن المحسن الدينوري و ( سلم ) للأنساب المشجرة لعبد العظيم بن الحسن من ولد البطحائي و ( يح ) لأنساب يحيى النسابة العقيقي و ( أمه ) لجرائد النسب مثل جريدة أصفهان وجريدة ري وجريدة طبرستان وجريدة نيسابور كما يأتي جميعها في حرف الجيم وغير ذلك ، وقد ذيل هذا المشجر السيد النسابة المقارب لعصر صاحب عمدة الطالب ، وهو السيد عز الدين إسحاق بن إبراهيم بن إسحاق الحسني الحسيني الطباطبائي الشيرازي الآتي بقية نسبه في عنوان ذيل الأنساب المشجرة فألحق بتشجيراته كثيرا ممن نشاوا إلى عصره أو تركهم المؤلف للأصل والنسخة الموجودة مشتملة على الأصل والذيل ، وهي بخط السيد عبد المؤمن بن الحسين بن محمد بن علي بن علاء الدين محمد بن إبراهيم بن السيد عز الدين إسحاق المذكور أنه المذيل للكتاب ، وفرغ من كتابة النسخة في الثالث والعشرين من جمادى الأولى سنة ١٠٠٧ فكتب الأصل بالمداد الأسود والذيل الملحق به بالمداد الأحمر للتميز وحيث إن النسخة كانت جيدة مذهبة أدخل فيها نسب السلاطين الصفوية في عصر شاه سلطان


حسين الصفوي الذي ولي من سنة ١١٠٥ إلى أن استولى الأفغان على أصفهان سنة ١١٣٤ ، وكتب اسمه بالذهب في وسط الصفحة مرصعا ما حوله وأهديت النسخة إليه

( ١٥٣٣ : الأنساب المشجرة ) للسيد أبي طالب العلوي المروزي النسابة إسماعيل بن الحسين الذي مر تمام نسبه وتاريخه في أنساب الطالبيين وهذا المشجر تشجير لكتاب الأنساب لأبي الغنائم الدمشقي المعروف بابن الصوفي ، عد ياقوت في ( معجم الأدباء ) من تصانيفه عدة مشجرات منها مشجر كتاب أبي الغنائم الدمشقي ، ويأتي بقية مشجراته في حرف الميم بعنوان ( المشجر )

( ١٥٣٤ : الأنساب المشجرة ) من آدم إلى النبي الأكرم والأئمة الطاهرين 7 وسائر الخلفاء وطبقات الملوك لبعض الأصحاب وهو كتاب كبير ، رأيت نسخته في كتب الشيخ مهدي الشهير بحاج عماد الفهرسي وقد وقفها للخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ٨٨٧

( ١٥٣٥ : الأنساب المشجرة ) من آدم إلى النبي وذريته الطاهرين 7 والملوك والسلاطين وغيرهم أيضا لبعض الأصحاب توجد منه نسختان في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة تاريخ كتابة إحداهما ١٢٨٠

( ١٥٣٦ : الأنساب المشجرة ) كبير مبسوط في خمس مجلدات ضخام بسبب ضخامة أوراقها المتصلة بعضها ببعض لا بخياطة بل بكتابه وجود واحد منها واتصال آخر كل سطر من الورقة الأولى بأول السطر المقابل له من الورقة الثانية وكذا آخر الثانية بأول الثالثة. وهكذا. والواصل بين كل ورقتين كاغذ لطيف قوي لا يمزق بكثرة الطي والنشر. فكل مجلد يمكن أن يخرج أوراقها المتصلة كذلك من بين الدفتين وتنشر من أولها إلى آخرها. فيرى في صفحة واحدة نظير الخريطة المبسوطة والطومار المنشور


فأربع مجلدات منها في أنساب بني هاشم إلى أن تنتهي إلى رسول الله 9 ، والمجلد الخامس مبدو باسم النبي 9 ثم آبائه إلى أن تنتهي إلى آدم أبي البشر في الورقة الأخيرة ، ونسخه أصل هذه النسخة المنتسخة عنها كانت في مكتبة العلامة الشيخ عبد الحسين الطهراني وهي قديمة مكتوبة على ما هو المرسوم في كتب الأنساب المشجرة من كتابة وجهي الورقة وموازاة الخطوط الواصلة من وجه كل ورقة إلى الوجه الآخر. فاستنسخ عنها في سنة ١٣٣٠ ـ الحاج السيد هاشم الصحاف الطهراني نزيل الحائر والمتوفى بها في رجب سنة ١٣٣٥ ـ هذه النسخة على الكيفية المذكورة بخط جيد وهي توجد في مكتبة السيد محمد مهدي الصدر ابن الحجة السيد إسماعيل ابن السيد صدر الدين العاملي الكاظمي وأصل الكتاب تصنيف بعض القدماء المعاصرين للشيخ الصدوق أبي جعفر ابن بابويه المتوفى سنة ٣٨١ قدم له مقدمه طويلة أورد فيها الآيات والأحاديث الواردة في فضل العترة الطاهرة. وقال في آخر المقدمة ( هذه الآيات والاخبار التي ذكرتها وغيرها مما لم أذكرها ) بدأ في أكثر رواياته بقول حدثنا وجملة ممن حدثوه إما من مشايخ الصدوق أو في طبقة مشايخه ( منهم ) أبو علي حامد بن محمد الرفاء الهروي المتوفى سنة ٣٥٦ كما ترجم في ( ج ـ ٨ : ص ـ ١٧٣ ) من ( تاريخ بغداد ) و ( منهم ) أبو عبد الله محمد بن يعقوب بن يوسف الأصم الذي يروي عنه الصدوق في الأمالي وإكمال الدين بتوسط شيخه أحمد بن محمد بن الحسين البزاز النيسابوري و ( منهم ) الشريف أبو علي محمد بن أحمد بن زبارة العلوي عن أبي الحسن علي بن محمد بن قتيبة عن فضل بن شاذان كما في هذه النسخة وقد روى الصدوق عنه في باب النص على القائم 7 من إكمال الدين هكذا ( حدثنا


الشريف الدين الصدوق أبو علي محمد بن أحمد بن زيادة بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن علي بن الحسين الشهيد 7 عن علي بن قتيبة ) وهذا الشريف والد يحيى المترجم في النجاشي والخلاصة والمؤلف لكتاب الأصول الذي سبق ذكره مع ترجمه والده الشريف الزاهد العالم المتوفى سنة ٣٣٩ ، نقلا عن عمدة الطالب وهو أبو الحسين محمد بن أحمد زبارة بن محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن علي بن الحسين الشهيد 7 وتعدد الكنية بأبي علي في الإكمال وأبي الحسين في العمدة شايع. وكذا نسبه علي إلى جده قتيبة في الإكمال. كما أن زيادة ( ابن ) بعد ( أحمد ) وتصحيف ( زبارة ) بـ ( زيادة ) في هذه النسخة وفي الإكمال ليس بغريب. والغريب ما وقع من التعبير عن هذا الشريف في خاتمة المستدرك في جدول أدرج فيه أسماء مشايخ الصدوق ( ص ٧١٥ ) هكذا محمد بن أحمد بن محمد بن زياد بن عبد الله بن الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين الشهيد. ففيه تصحيف زبارة بزياد وتأخيره عن محمد وتبديل الحسن الأفطس بالحسين وإسقاط علي والد الأفطس. واحتمال أنه رجل آخر من ولد عبد الله بن الحسن ابن الحسين الأصغر ابن السجاد 7 لا وجه له لعدم ذكر النسابة لعبد الله ولدا اسمه زياد في جميع ما بأيدينا من كتب الأنساب. بل لم يعهد من قدماء أهل البيت تسمية أحد من ولدهم بزياد.

( الأنساب المشجرة ) للنسابة المعاصر السيد جعفر بن السيد محمد الأعرجي الكاظمي نزيل ( پشت كوه ) المتوفى سنة ١٣٣٢ يوجد بخطه عند ولده السيد هادي. ولعله الأساس السابق ذكره. أو ما يأتي من مشجراته. ( الدر المنتظم ) و ( رياض الأقحوان ) فإنه صرح في أول مناهل الضرب بأن كل هذه مشجرات.


( الأنساب المشجرة ) للنسابة المعاصر السيد رضا بن السيد علي بن السيد محمد بن علي بن إسماعيل من أحفاد العلامة الغريفي السيد حسين بن الحسن الموسوي مؤلف كتاب ( الغنية ) والمتوفى سنة ١٠٠١ ، البحراني النجفي المولود سنة ١٢٩٦ والمتوفى سنة ١٣٣٩ ولبعض مشجراته أسماء خاصة مثل ( شجرة النبوة. والشجرة الطيبة ).

( ١٥٣٧ : الأنساب المشجرة ) للسيد أبي العز عبد العظيم بن الحسن بن علي بن طاهر بن علي بن محمد الرودوادري ابن الحبيب بن القاسم بن محمد البطحائي ابن القاسم بن الحسن أمير المدينة ابن زيد بن الحسن المجتبى 7 ، ينقل عنه بعنوان ( مشجر النسب ) السيد أحمد بن محمد بن المهنا في كتابه ( الأنساب المشجرة ) أو ( التذكرة ) وجعل رمزه في أول كتابه ( سلم ) ولم يذكر في عمدة الطالب للقاسم البطحائي ولد مسمى بالحبيب ولكن ابن المهنا المقدم عليه أعرف بما ذكره.

( الأنساب المشجرة ) للسيد المعاصر عبد الله بن أبي القاسم بن عبد الله بن علي بن محمد بن عبد الله الموسوي الغريفي البلادي البحراني نزيل أبو شهر وصاحب الأربعين الموسوم ( بزلال المعين ) وغيره ، ولعله الموسوم بتذكرة الألباب

( ١٥٣٨ : الأنساب المشجرة ) للشريف النسابة أبي الحسن علي بن أبي الغنائم المعروف بابن الصوفي ، عبر عنه في عمدة الطالب بالمشجر ، ومر في أنساب الطالبيين له احتمال اتحادهما.

( ١٥٣٩ : الأنساب المشجرة ) المعبر عنه بالتشجير في المعقبين من ولد الحسن والحسين ، للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩ ، ذكره معاصره في فهرس تصانيفه بعنوان التشجير

( ١٥٤٠ : الأنساب المشجرة ) للسيد مهدي بن خليفة الطبري ، ينقل عنه السيد الأمير محمد أشرف في فضائل السادات المطبوع المؤلف سنة ١١٠٣


بعنوان التشجير في أنساب الطالبيين.

( ١٥٤١ : الأنساب المشجر) للشيخ أبي صالح محمد الملقب بالمهدي بن بهاء الدين محمد الملقب بالصالح العاملي الأفتوني الغروي المتوفى بها سنة ١١٨٣ ، ذكره سيدنا العلامة الحسن صدر الدين في الإجازة الكبيرة التي كتبها لنا سنة ١٣٣٠.

( ١٥٤٢ : الأنساب الموضح ) في الخارجين على أمير المؤمنين 7 في الحروب الثلاثة كذا ذكره في كشف الحجب ولم يذكر مؤلفه ، ويأتي في حرف الميم الموضح في حروب أمير المؤمنين 7 للحسن بن موسى النوبختي.

( ١٥٤٣ : أنساب النواصب ) فارسي للشيخ علي بن داود الخادم الأسترآبادي أوله ( الحمد لله رب العالمين ) مرتب على أحد وخمسين بابا ألفه بالتماس جمع في سنة ١٠٧٦ فيه أنساب يزيد وغيره من بني أمية وغيرهم نقلا عن كتب كثيره معتبرة ، رأيت منها عدة نسخ في النجف منها نسخه بخط محب علي كتبها في أصفهان وفرغ من الكتابة ( ٢٣ ـ ج ـ ١ ) سنة ١٠٨٥ ، ورأيت في المشهد الرضوي أيضا نسخه تاريخ كتابتها ( ١١ ـ ج ـ ١ ) سنة ١٠٩٩ ، وأول تلك النسخة ( شكر وسپاس بى قياس خالقي را جل شأنه ).

( ١٥٤٤ : أنساب الوحيد البهبهاني ) وذريته واتصالهم بالسلسلة المجلسية للسيد ميرزا محمد جعفر بن ميرزا محمد حسين بن العلامة ميرزا مهدي الموسوي الشهرستاني الحائري المتوفى سنة ١٢٦٠ فارسي فرغ من تأليفه سنة ١٢٥٩ رأيته ضمن مجموعة من رسائله في كتب الحاج ميرزا علي الشهرستاني المتوفى سنة ١٣٤٤

( ١٥٤٥ : أنساب الهاشميين ) للنسابة المعاصر السيد مهدي بن السيد علي


بن محمد بن علي بن إسماعيل بن محمد الغياث ابن علي المشعل الموسوي الغريفي البحراني النجفي المتوفى سنة ١٣٤٣ كتاب كبير استوفى فيه أنساب بني هاشم إلى عصره من جميع البلاد.

( ١٥٤٦ : الإنسان ) في الرد على ابن الراوندي للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق النوبختي ، ذكره ابن النديم ، وفي النجاشي وفهرس الشيخ الإنسان والرد على ابن الراوندي ، وله إبطال القياس مر

( ١٥٤٧ : الإنسان ) للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظائره قبل الثلاثمائة وبعدها ، ذكره النجاشي.

( ١٥٤٨ : الإنسان ) مقالة فارسية مختصرة طبعت بإيران كما في بعض الفهارس

( ١٥٤٩ : الإنسان ) وإنه غير هذه الجملة للشيخ المتكلم أبي الجيش مظفر بن محمد بن أحمد البلخي الخراساني المتوفى سنة ٣٦٧ ، كان تلميذ أبي سهل النوبختي وأستاذ الشيخ المفيد ، قال النجاشي ( متكلم مشهور الأمر سمع الحديث فأكثر ).

( ١٥٥٠ : الإنسان ) وتكاليفه بحسب عوالمه التي يتقلب فيها من بدء خلقه ووجوده إلى وروده إلى عالم الآخرة للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني نزيل الحلة المتوفى سنة ١٣٠٠ ، يوجد في خزانة كتبه عند أحفاده ، وذكره شيخنا في خاتمة المستدرك.

( ١٥٥١ : الإنسان ) والكلام فيه للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ، ذكره النجاشي.

( ١٥٥٢ : الإنسان الأول ) للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين اليماني اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٢٧٨ من تلاميذ السيد محمد عباس التستري ، ذكره في التجليات.

( ١٥٥٣ : إنسان العين ) الملقب بضياء الملوين للتفرقة بين الزين والشين والنقض على


كتاب عين العين الذي كتبه المحقق القمي ردا على قبسة العجول في الاخبار والأصول الآتي أنه تأليف ميرزا محمد بن عبد النبي الأخبارى النيسابوري الهندي الأكبرآبادي المقتول بالكاظمية سنة ١٢٣٢ فإنه لما بلغه عين العين المؤلف في رد قبسته عمد إلى تأليف إنسان العين في الرد عليه وجعل له ثلاثة عناوين فعنوان كلامه في القبسة ( قلت ) وعنوان كلام المحقق القمي في رده ( قال ) وعنوان جوابه عنه ( أقول ) ألفه في الكاظمية سنة ١٢٢٧ ، رأيت نسخه منه في كتب السيد حسين بن السيد محمد علي بن السيد نوازش علي الموسوي من آل خير الدين اللكهنوي الحائري المعاصر المولود بها سنة ١٢٨٧ ، وهي سنة تشرف ناصر الدين شاه للزيارة وفي آخر تلك النسخة خط المؤلف بشهادة مقابلتها مع أصلها وتاريخ خطه ٢٩ شوال سنة ١٢٢٨ وعلى النسخة بلاغات بخطه وفي آخرها بيتان أنشأهما في تاريخ تأليفه وكتبهما أيضا بخطه وهما قوله.

قد انتظمت لنا عقد الدراري

كتاب فاصل من فضل باري

به انقطعت رقاب الكفر طرا

فأرخناه ( قط ذو الفقار

( ١٥٥٤ : إنسان نامه ) للسيد العارف اللابس للسواد طول عمره الملقب بنوربخش المعاصر لشاهرخ ميرزا السيد محمد بن محمد بن عبد الله الموسوي الخراساني المولود بقائن سنة ٧٩٥ والمتوفى بقرية نفيس من حوالي قائن سنة ٨٦٩ ، ترجمه القاضي نور الله في مجالس المؤمنين مفصلا ونقل بعض ما ذكره فيما سماه بـ ( رسالة العقيدة ) مما يدل على حسن عقيدته وإنه كان من تلاميذ الشيخ أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ والنسخة توجد في مكتبة عبد الحميد خان الأول كما في فهرسها.

( ١٥٥٥ : إنساني قرباني ) للمولوي غلام حسنين الهندي بلغة أردو مطبوع


( ١٥٥٦ : كتاب الإنشاء ) المشتمل على العلم والأدب والشعر والحكم لمادح أهل البيت المولى حسن الكاشي الآملي المعاصر للعلامة الحلي صاحب العقود السبعة الموسومة بـ ( هفت بند ) قال سيدنا الحسن صدر الدين إني رأيت كتاب الإنشاء له كما وصفت ، وذكر أن قبر الكاشي على المشهور في حجرة هي وراء الشباك المنفتح على السوق العتيق بالكاظمية قريبا من المقبرة المشهورة للسيد المرتضى وبعد خراب السوق سنة ١٣٥٣ وقعت الحجرة بتمامها في الجادة.

( ١٥٥٧ : إنشاء أبي الفضل ) مجلد كبير مطبوع بالهند للمنشي الأديب أبي الفضل ابن الحكيم أبي الفتح الجيلاني من ندماء السلطان جلال الدين محمد أكبر شاه بن همايون پادشاه الدهلوي المتوفى سنة ١٠١٤ فراجعه

( ١٥٥٨ : إنشاء الاشتياق ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى سنة ١١١٠ ، فارسي مختصر في ثلاثمائة بيت أنشأه في الاشتياق إلى الحضرة الغروية بعد أوبته عن النجف إلى أصفهان.

( ١٥٥٩ : إنشاء أعلى ) فارسي طبع سنة ١٣٣١ لميرزا محمد خان بهادر بن المولى أحمد المنشي البوشهري المعاصر.

( ١٥٦٠ : إنشاء التوحيد ) والصلوات على النبي وآله الأئمة الهداة 7 للمولى رضي الدين رجب بن محمد بن رجب الحافظ البرسي الحلي الذي فرغ من أواخر تصانيفه مشارق الأمان سنة ٨١١

( إنشاء جديد) فارسي اسمه مخزن المراسلات لميرزا كاظم ، يأتي.

( ١٥٦١ : إنشاء جديد) فارسي لميرزا محمد خان بهادر المنشي البوشهري المذكور آنفا ، مطبوع.

( ١٥٦٢ : إنشاء حسن وعشق ) فارسي لنعمت خان العالي الملقب بمقرب خان ودانشمند خان ، من أفاضل ندماء السلطان ( اورنگ زيب )


( عالم گير شاه ) الذي توفي سنة ١١١٨ وله ( النعمة العظمى ) في التفسير وغيره. طبع سنة ١٢٤٨ بمباشرة ميرزا حمزة المازندراني.

( ١٥٦٣ : إنشاء الدرر) فارسي. طبع في بمبئي لميرزا مهدي خان كوكب

( ١٥٦٤ : إنشاء الصلوات ) للعارف الممتحن أمين الحق معين الإسلام كما كتب على ظهر النسخة المولى حسن نزيل أصفهان ( طبع سنة ١٢٧٥ مرتب على عدة فصول ذكر لكل منها آدابا وشروطا وخواص.

( ١٥٦٥ : إنشاء الصلوات ) على إمام العصر عجل الله فرجه مختصر للمولى عبد الرسول ( الفيروزكوهي ) النوري نزيل طهران المتوفى سنة ١٣٢٢ طبع مع شرح زيارة الجامعة له سنة ١٣٢١

( ١٥٦٦ : إنشاء الصلوات ) والتحيات على المعصومين الهداة باقتباس آية النور للسيد عبد الكريم بن جواد بن عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري التستري المتوفى سنة ١٢١٥ هو أبسط مما يأتي لجده.

( ١٥٦٧ : إنشاء الصلوات ) للشيخ الفاضل علي بن حماد من أهل القرون الأخيرة أنشأه ليقرأ في الخطب ويقال له الخطبة أيضا وهو أبسط من إنشاء الصلوات لخواجه نصير الدين المعروف بـ ( دوازده إمام ) رأيته عند السيد آقا التستري المعاصر.

( إنشاء الصلوات والتحيات ) الموسوم بالتحيات الطيبات لميرزا قوام يأتي

( إنشاء الصلوات والتحيات ) الموسوم بثناء المعصومين للمولى محسن. يأتي

( إنشاء الصلوات والتحيات ) الموسوم بدوازده إمام لخواجه نصير الدين

( ١٥٦٨ : إنشاء الصلوات ) والتحيات على المعصومين باقتباس آية النور مختصر مدرج في نجوم السماء للسيد نور الدين بن المحدث السيد نعمة الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة ١١٥٨

( ١٥٦٩ : إنشاء غلظان ) من الإنشاءات الفارسية المطبوعة بإيران.


( ١٥٧٠ : إنشاء فرهاد ميرزا ) لشاه زاده فرهاد ميرزا ابن نائب السلطنة العباس ميرزا بن السلطان فتح علي شاه المتوفى سنة ١٣٠٥ فارسي مطبوع بإيران.

( ١٥٧١ : إنشاء فيض رسان ) لطيف مرغوب بلغة أردو ، طبع بلكهنو

( ١٥٧٢ : إنشاء قائم مقام ) فارسي لسيد الوزراء نابغة العصر ميرزا أبي القاسم بن ميرزا عيسى قائم مقام ابن محمد حسن بن عيسى بن أبي الفتح بن أبي الفخر بن أبي الخير الحسيني الفراهاني الطهراني المذكور تمام نسبه في مقدمه طبع الكتاب ، وكان بعض أجداده ساكن ( هزاره فراهان ) وكان هو وزير السلطان فتح علي شاه في مقام أبيه ميرزا عيسى المتوفى سنة ١٢٣٧ ملقبا بقائم مقام ، ولقبه في شعره ثنائي جمع إنشاءه شاه زاده فرهاد ميرزا المذكور وطبع بأمر ( أويس ميرزا ) ابن فرهاد ميرزا سنة ١٢٩٤ ، مجلد كبير فيه فوائد كثيره علمية أدبية تاريخية ، وفيه ديباجة الجهادية الكبرى والصغرى لوالده ، وديباجة إثبات النبوة له كما مر ، وديباجة مفتاح النبوة ، ورسالة الشكوى ، وشمائل خاقان ، وتاريخ بعض مكاتباته سنة ١٢٤٩ ، وبعضها سنة ١٢٥٠ ، وفيه بعض التراجم أيضا منها ترجمه السيد الجليل ميرزا عبد الوهاب الأصفهاني المترجم في انجمن خاقان.

( ١٥٧٣ : إنشاء مجد السادات ) فارسي مطبوع ، فيه أنواع الإنشاءات

( ١٥٧٤ : إنشاء نو ظهور) أيضا فارسي في الإنشاءات ، طبع بإيران.

( ١٥٧٥ : إنشاء وقايع الروم ) فارسي للمولى عزيز الله بن المولى محمد تقي بن المولى مقصود علي المجلسي المتوفى سنة ١٠٧٤ ، ذكره حفيده ميرزا حيدر علي في الأنساب المجلسية أو الإجازة الكبيرة المذكورة آنفا.

( الإنشاءات ) لإمام قلي ميرزا ، يأتي باسمه بياض إمام قلي ميرزا.


( ١٥٧٦ : الإنشاءات والمراسلات ) لأمير نظام و ( محسن ميرزا ) فارسي مطبوع

( ١٥٧٧ : الإنشاءات والمراسلات ) فارسي لبعض أمراء عصر السلطان فتح علي شاه ، فيه ما كتبه إلى ميرزا عيسى الوزير المتوفى سنة ١٢٣٨ وما كتبه إلى ولده ميرزا أبي القاسم القائم مقام ، وما كتبه إلى العباس ميرزا نائب السلطنة ابن السلطان فتح علي شاه ، وفيه رسالة ( آداب العبودية ) كما مر و ( الرد على الصوفية ) وغير ذلك ، توجد نسخته في مكتبة الحسينية موقوفة المولى علي محمد النجف آبادي.

( ١٥٧٨ : الإنشاءات والمراسلات ) الفارسية لميرزا طاهر المنشي ، كان منشي السلطان شاه عباس الثاني المتوفى سنة ١٠٧٨ كما يظهر من النسخة التي رأيتها في كتب المولى محمد علي الخوانساري ، وهو غير الميرزا محمد طاهر النصرآبادي الأصفهاني مؤلف تذكره الشعراء التي يكثر النقل عنها في نجوم السماء ، وقد فرغ من تأليفه سنة ١٠٨٣ ، ويظهر من السلافة أنه كان ملقبا ( بوقائع نگار ) فإنه أورد في ترجمه السيد عبد الله بن محمد آل أبي شبانه قصيدته في مديح ميرزا محمد طاهر كاتب الوقائع لسلطان العجم وفي القصيدة إشارة إليه أيضا في قوله

تدير علينا من كئوس حديثها

عتيق سلاف راح يسنده الثغر

كما أسندت في العلم والحلم والتقى

أحاديث من لله ثم له الشكر

( ١٥٧٩ : الإنشاءات ) فارسي لميرزا علي خان الملقب بقائم مقام ، لم أعلم عصره

( ١٥٨٠ : الإنشاءات ) طبع بلغة أردو. للأديب الشاعر المشهور بميرزا قتيل

( ١٥٨١ : الإنشاءات والمراسلات ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ كذا ذكره في فهرس تصانيفه في قصص العلماء له

( ١٥٨٢ : الإنشاءات ) فارسي لميرزا مهدي بن محمد نصير الأسترآبادي المأمور من السلطان نادر شاه بضبط الوقائع كما ذكره في أول الدرة النادرية


التي ذكر في آخرها كيفية قتل نادر في ليلة الأحد الحادية عشرة من جمادى الثانية سنة ١١٦٠ وإنشاؤه كبير في عدة مجلدات ، رأيت المجلد الخامس منه فيما جمعه من الإنشاءات التي وجدها في بياض إمام قلي ميرزا.

( ١٥٨٣ : الإنشاءات الفارسية ) لسيدنا العلامة السيد ناصر حسين بن السيد حامد حسين الموسوي اللكهنوي دام ظله ، ذكر في التجليات

( ١٥٨٤ : الإنشاءات ) للسيد الشهيد القاضي نور الله بن السيد شريف الدين المرعشي التستري صاحب التصانيف الكثيرة ومنها ( مجالس المؤمنين ) و ( إحقاق الحق ) و ( الإنشاءات ) المذكورة في فهرس تصانيفه.

( ١٥٨٥ : الإنصاف ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ ، يوجد منه تفسير كتاب ( أثولوجيا ) في مكتبة دار الكتب بمصر كما ذكر في فهرسها ، وقال الوزير جمال القفطي في تاريخه ( أخبار الحكماء ) إنه لما ورد عسكر السلطان مسعود إلى أصفهان نهبوا من الشيخ الرئيس هذا الكتاب ولم يقف على أثره.

( ١٥٨٦ : الإنصاف ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي البغدادي المتوفى سنة ٤٣٦ ، ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في الباب الرابع والسبعين بعد المائة من كتابه اليقين ، وقال إن الشريف المرتضى رد في هذا الكتاب على الوزير الصاحب إسماعيل بن عباد في تعصبه للجاحظ. ونسب الشريف الصاحب إلى جانب الاعتزال وذكر أيضا نظير هذا الكلام عند نقله عن كتاب الأنوار للصاحب بن عباد كما يأتي.

( ١٥٨٧ : الإنصاف ) للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المتوفى سنة ٥٨٨ نسبه إليه الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته للشيخ ياسين في آخر منية الممارسين.


( ١٥٨٨ : الإنصاف ) في الإمامة ومعرفة الأسلاف وتعيين الفرقة الناجية وأنهم الإمامية من بين الثلاث والسبعين فرقة للشيخ أبي محمد علي بن عناية الله الشهير بـ ( بايزيد الثاني ) البسطامي تلميذ المولى عبد الله التستري الشهيد ببخارى سنة ٩٩٧ ، ذكره في إجازته للسيد حسين بن حيدر الكركي سنة ١٠٠٤ ، وصورة الإجازة مطبوعة في آخر البحار.

( ١٥٨٩ : الإنصاف ) في الإمامة ترجمه ( للإنصاف ) المذكور إلى ( الفارسية ) ترجمه مؤلفه بأمر السلطان شاه عباس الماضي الذي توفي سنة ١٠٣٨ وهذه الترجمة مرتبة على مقدمه وثلاث مطالب وخاتمة لا يستدل فيه الا بما أخرجه أهل السنة في صحاحهم ومستدركها وفي مسانيدهم ومصابيح البغوي وتاريخ الخطيب وأمثالها. رأيت نسخه في مكتبة شيخنا آية الله الشيخ ميرزا محمد تقي الشيرازي بسامراء. ناقصة الآخر ونسخه أخرى في كربلاء في كتب السيد المعاصر الحسين بن محمد علي بن نوازش علي الموسوي الهندي الحائري آل خير الدين.

( ١٥٩٠ : الإنصاف ) في الإمامة للشيخ المتكلم أبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي ـ كان معتزليا فاستبصر ـ يظهر من ابن النديم أن الإنصاف هذا غير كتاب الإمامة له الذي ذكرناه في مجلة لأنه بعد ذكر الإنصاف قال وله كتاب الإمامة. وحكى النجاشي أن أبا الحسين محمد بن بشر السوسنجردي لقي أبا القاسم نضر بن الصباح البلخي ودفع إليه كتاب الإنصاف لابن قبة فنقضه البلخي بالمسترشد وأتى به السوسنجردي إلى ابن قبة فنفضه ابن قبة بالمستثبت وأخذه السوسنجردي إلى البلخي ثانيا فنقض البلخي المستثبت أيضا لكن لم يصل هذا النقض إلى ابن قبة لوفاته قبل ذلك. ويظهر من مصادر الأنوار لميرزا محمد الأخبارى أن الإنصاف كان موجودا عنده. فلعله يوجد في كتب


حفيده ميرزا عناية الله المعاصر.

( ١٥٩١ : الإنصاف ) في تحقيق آية الاستخلاف ( إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) هو في الإمامة والرد على القاديانية لميرزا أحمد علي الأمر قسري الهندي ، مطبوع بلغة أردو.

( ١٥٩٢ : الإنصاف ) في تحقيق مسائل الخلاف من كتاب جواهر الكلام في شرح شرايع الإسلام لشيخنا الفقيه الشيخ محمد طه بن الشيخ مهدي بن الشيخ محمد رضا بن الشيخ محمد بن الحاج نجف التبريزي النجفي المتوفى سنة ١٣٢٣ ، طبع مع بعض رسائله الفقهية الأخرى سنة ١٣٢٤

( ١٥٩٣ : الإنصاف ) في التحسين والتقبيح العقليين للسيد المعاصر الحاج ميرزا أبي عبد الله بن السيد ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنجاني المتوفى سنة ١٣١٣ يوجد في مكتبة ولده الحاج ميرزا مهدي.

( ١٥٩٤ : الإنصاف ) في الرد على صاحب ( الكشاف ) للسيد النسابة بهاء الدين علي بن السيد غياث الدين عبد الكريم بن السيد عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي تلميذ فخر المحققين والسيدين الأخوين العميدين والشيخ الشهيد ، ويروي عنه الشيخ أبو العباس أحمد بن فهد الحلي ، وذكر تمام نسبه في خاتمة المستدرك ( ص ٤٣٥ ) وله الأنوار المضيئة الذي صرح في أوائله ، بأن له ثمانمائة إيراد على كتاب الكشاف في مجلدين ، أحدهما خاص بصاحب الكشاف سماه ( تبيان انحراف الكشاف ) أو ( بيان الجزاف ) في انحراف صاحب الكشاف ، والآخر عام سماه ( النكت اللطاف الواردة على صاحب الكشاف ) وأما الإنصاف في الرد على صاحب الكشاف فإنما نسبه إليه كذلك السيد حسين المجتهد الكركي المتوفى سنة ١٠٠١ في كتابه ( دفع المناواة ) ولا يبعد اتحاده مع أحد الكتابين اللذين ذكرهما هو في كتابه الأنوار المضيئة ، ولكن


احتمال تأليفه بعد كتاب الأنوار أيضا غير بعيد لأنه ألف الأنوار بعد سنة ٧٧٢ المذكور هذا التاريخ في نفس الكتاب وقبل سنة ٧٧٧ التي هي سنة كتابه النسخة الموجودة منه وبقي بعد ذلك سنين حتى أدركه الشيخ أحمد بن فهد الذي توفي سنة ٨٤١ وتلمذ عليه فيحتمل أنه في تلك السنين اطلع على إيرادات أخر على الكشاف أدرجها في هذا الكتاب.

( ١٥٩٥ : الإنصاف ) في طريق العلم بأسرار الدين المختص بالخواص والأشراف وبيان الفرق بين الحق والاعتساف ، للمحقق المحدث المولى محسن بن مرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ أوله ( الحمد لله الذي أنقذنا بالتمسك بحبل الثقلين من الوقوع في مهاوي الضلال ) ذكر فيه بعض أحواله وبين عذره عما كتبه من الكتب على مذاق الفلاسفة والمتصوفة وغيرهما بعبارات واضحة ما معه عربية وفارسية ألفه سنة ١٠٨٣ كما في فهرسه ثم اختصره بنفسه وسماه ( هدية الأشراف ) كما يأتي ، طبع مستقلا سنة ١٢٩٧ ، وضمن مجموعة من رسائله سنة ١٣١١

( ١٥٩٦ : الإنصاف ) في النص على الأئمة الأشراف من آل عبد مناف المشتمل على ثلاثمائة وثمانية أحاديث للعلامة التوبلي السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل بن عبد الجواد الحسيني الكتكاني البحراني المتوفى سنة ١١٠٧ ، أو سنة ١١٠٩ ، ويعرف بالنصوص أيضا أوله ( الحمد لله ناصب الأئمة الاثني عشر أعلاما للدين ) وفي أوله عين رموزا لبعض الكتب المنقول منه فجعل ( نص ) لنصوص الصدوق و ( غب ) لغيبته و ( غخ ) لغيبة الشيخ و ( غم ) لغيبة النعماني و ( خمل ) للخصال و ( عض ) لعيون أخبار الرضا ، وألحق بآخره رسالة في فهرس أسماء من روى النصوص مرتبة على الحروف ، وفرغ من تأليفه سنة ١٠٩٧ رأيت النسخة في مكتبة الحسينية في النجف من موقوفة الحاج علي محمد.


( ١٥٩٧ : الإنصاف والانتصاف ) للشيخ خليل بن ظفر بن خليل الكوفي الأسدي ، يرويه الشيخ منتجب الدين عن الشيخ أبي الفتوح المفسر الحسين بن علي بن محمد بن أحمد بن الحسين الرازي. وهو عن أبيه عن جده محمد بن أحمد بن الحسين ـ تلميذ الشيخ الطوسي ـ عن المؤلف. فهو من طبقة الشيخ الطوسي والمعاصرين له.

( ١٥٩٨ : الإنصافية ) في بيان محاسن الدستور وقبائح الاستبداد فارسي للشيخ عبد الرسول الكاشاني المعاصر. مطبوع.

( ١٥٩٩ : الإنصافية ) في أصول الدين فارسي للشيخ علي بن الحجة الشيخ زين العابدين المازندراني الحائري المتوفى سنة ١٣٤٦ مرتب على خمسة مطالب وفي كل مطلب إنصافات طبع سنة ١٣١٧

( ١٦٠٠ : الإنصافية ) في علم القافية للشاعر الماهر يعقوب علي خان الملقب في شعره بـ ( نصرت ) ابن حسين علي خان الهندي. طبع بلغة أردو

( ١٦٠١ : الانعكاسية ) مقالة في انعكاس الشعاع للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ أولها ( مباحث انعكاس الشعاعات وانعطافها مبنية على مقدمات ) رأيتها ضمن مجموعة عند السيد أبي القاسم الخوانساري الرياضي الموسوي المعاصر.

( ١٦٠٢ : الأنفاس القدسية ) في الحوائج الإنسية فارسي في أدعية جميع الأعمال التي يحتاج الإنسان إلى ارتكابها من أول الولادة إلى دخول الجنة. للسيد مهدي بن السيد محمد باقر بن السيد مرتضى اليزدي الحائري المعاصر المولود سنة ١٢٨٥ والمتوفى في ثاني محرم سنة ١٣٤٦

( ١٦٠٣ : الانفتاحية ) في إثبات انفتاح باب العلم وتزييف أدلة الانسداد للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ذكره تلميذه في تكملة نقد الرجال بعنوان الرسالة.


( انفرادات الإمامية ) هو الانتصار للسيد الشريف المرتضى علم الهدى كما مر ، ويعبر عنه بانفرادات أيضا.

( ١٦٠٤ : الانفرادات بالفتوى ) للشيخ نظام الدين الصهرشتي تلميذ المرتضى والشيخ الطوسي ومؤلف كتاب ( الإصباح ) كما مر الاختلافات في اسمه واسم أبيه وجده ، ونسب الكتاب إليه في ترجمته.

( ١٦٠٥ : أنفع الزاد ) في النبي وآله الأمجاد ، أو الكلم الطيب ، قصيدة بائية طويلة تقرب من ألف وخمسمائة بيت في تواريخ المعصومين : وأحوالهم وسيرهم للشيخ حسن بن الشيخ كاظم بن الشيخ حسن بن الشيخ علي السبتي النجفي الخطيب الشاعر المعاصر فرغ من نظمها سنة ١٣٤٧ وعليها تقريظات جمع من أدباء العصر ، وقد شرح السيد عبد الرزاق آل المقرم النجفي مؤلف تاريخ زيد الشهيد مقدارا من أوائل هذه القصيدة مطلعها

أيا معيرا لفته الجيد الظبا

ومستعير القطع من بيض الضبا

( ١٦٠٦ : الانفعالية ) في انفعال ماء القليل على خلاف قول ابن أبي عقيل الآتي ذكره للسيد أبي الحسن بن السيد علي شاه بن صفدر شاه بن السيد صالح الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالحائر الشريف سنة ١٣١٣ ، ذكر في فهرس تصانيفه بعنوان الرسالة في آخر إسداء الرغاب المطبوع.

( ١٦٠٧ : الانفعالية ) لخريت الصناعة ميرزا عبد الله بن ميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني الذي مر ذكره في الأمان من النيران صرح به في كتابه رياض العلماء في ترجمه الشيخ أبي محمد الحسن بن علي بن أبي عقيل العماني الحذاء الفقيه المتكلم الثقة الذي ذهب إلى القول بعدم انفعال القليل الذي هو خلاف المشهور.


( الانفعالية ) الموسوم بقطع المقال لآقا محمد علي الكرمانشاهاني يأتي

( ١٦٠٨ : الانفعالية ) للمولى مراد بن علي خان التفريشي المولود سنة ٩٦٥ والمتوفى سنة ١٠٥١ ، قال المحقق الأردبيلي في جامع الرواة إنه كان من تلاميذ الشيخ البهائي والسيد ميرزا إبراهيم الهمداني ، وذكر في هذه الرسالة ما جرى في بلدة قم بينه وبين المولى صدر الدين الشيرازي في مسألة انفعال القليل بالملاقاة وختمها بحل شبهة الجذر الأصم

( ١٦٠٩ : الانفعالية ) لآية الله بحر العلوم السيد محمد مهدي بن مرتضى الطباطبائي النجفي المتوفى سنة ١٢١٢ ، كان عند العلامة الشيخ محمد حسن المامقاني على ما يظهر من نقله عنه في ذرائع الأحلام.

( ١٦١٠ : الانفعالية ) للسيد القاضي نور الله بن شريف الدين المرعشي التستري الشهيد سنة ١٠١٩ ، قال في مجالس المؤمنين في ترجمه ابن أبي عقيل إنه رد في هذا الكتاب على رسالة السيد معز الدين ( أقول ) يأتي في الرسائل رسالة مير معز الدين وغيرها مما كتب في عدم انفعال القليل

( الانفعالية ) للمحدث الشيخ يوسف البحراني اسمه قاطعة القال والقيل

( ١٦١١ : الإنقاد) في الإمامة لأبي الحسين محمد بن بشر السوسنجردي الحمدوني. نسبه إليه الشيخ في الفهرست. وله أيضا الإمامة كما مر و ( المقنع والمنفذ ) تأتي كلها.

( ١٦١٢ : إنقاذ ) البشر من الجبر والقدر ، للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة ٤٣٦ أوله ( نبتدي رسالتنا هذه بالحمد لله ربنا على نعمه الواصلة فيه إلينا ) سماه بهذا الاسم في أوائل الكتاب بعد مقدمه في بيان مبدأ حدوث الأقوال في أفعال العباد. وجعله في عدة فصول أولها في دعوه أهل الحق وبيانها. وقد طبع في النجف سنة ١٣٥٤ مع استقصاء النظر


للعلامة الحلي نشره الشيخ علي الخاقاني وصححه.

( ١٦١٣ : انقلاب طوس ) فارسي في تاريخ واقعة طوس سنة ١٣٣٠ وما جرت في المشهد من جسارة الروسية ، للشيخ حسن الهروي طبع ١٣٣٦

( ١٦١٤ : انقلاب كبير روسيه ) ترجمه عن الأصل الإفرنجي إلى ( الفارسية ) والمترجم ميرزا نصر الله خان الفلسفي طبع بطهران سنة ١٣٤٣

( ١٦١٥ : الإنكار في مسألة الدار ، ) رسالة للشيخ علي بن محمود العاملي المشغري خال والد الشيخ محمد بن الحسن بن علي الحر العاملي وأستاذه المجيز له. كما ذكره في أمل الآمل.

( ١٦١٦ : الأنموذج ) في أصول الدين للمولى محمد بن أحمد القائني أوله ( الحمد لله الذي تفرد بالقدم والدوام وتعالى بعز جلاله عن مشابهة الأنام ) ألفه بأمر أستاذه وشيخه زبدة المحققين وفخر المجتهدين الشيخ عبد الحسين أطال الله بقاه. عبر عنه أولا بالأنموذج. ثم قال وجعلته تبصرة المؤمنين وتنبيه الغافلين في أصول الدين ولباب أسرار الحق واليقين. رأيت نسخته بطهران عند السيد هادي بن السيد جمال الدين الأفجه اي المتوفى بها سنة ١٣٥٤ لا يوجد في النسخة تاريخ أبدا لكنها ليست جديدة ولعلها كتبت قبل مائة سنة أو أقل. وعليه فيحتمل أن المؤلف هو المولى محمد القائني الذي ترجمه المولى المعاصر البيرجندي في بغية الطالب. قال ( كان من العلماء الفقهاء الزهاد وولداه العالمان الجليلان معاصران ).

( ١٦١٧ : الأنموذج ) في علوم البلاغة من المعاني والبيان والبدائع للسيد عبد الوهاب بن علي الحسيني الأسترآبادي. أوله ( الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان ) مرتب على مقدمه وفنون وخاتمة. رأيت النسخة الأصلية بخط يد المؤلف ضمن مجموعة من تصانيفه ورسائله كلها بخطه


منها شرحه للفصول النصيرية ، وحاشيته على شرح ميرك على الهداية الأثيرية ، وقد فرغ من الأنموذج في تاسع المحرم سنة ٨٧٩ والنسخة كانت عند السيد محمد باقر حفيد السيد محمد كاظم اليزدي الطباطبائي وقد كتب عليها بخط غير المؤلف أنه موجز البيان.

( الأنموذج الإبراهيمي ) أو الأنموذجة الإبراهيمية كما يأتي.

( ١٦١٨ : أنموذج أشعار أهل العرفان ) في التوحيد في سبعين غزلا للمحقق المولى محسن بن المرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ صرح في فهرس تصانيفه بأنه انتزعه من أشعارهم في التوحيد.

( ١٦١٩ : أنموذج الحق المبين ) في أصول الفقه من مباحث الألفاظ وحجية الظن وحجية الكتاب والسنة والإجماع إلى آخر الاجتهاد والتقليد ، للسيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي الأحسائي المتوفى سنة ١٣٠٩ ، يوجد في النجف بمكتبة ولده السيد ناصر المعاصر.

( ١٦٢٠ : أنموذج الرجال ) لآقا محمود بن آقا محمد علي بن الأستاد الوحيد آقا باقر البهبهاني الحائري الكرمانشاهاني نزيل طهران المتوفى بها سن ة ١٢٦٩ أوله ( بسم الله وبالله والحمد لله ولا حول ولا قوة الا بالله ، هذا أنموذج في أحوال الرجال ، نذكر فيه الثقات والمشايخ والموثقين والممدوحين والمجهولين ، والمراد بهم من لم يصرح فيه بشيء ، والضعفاء والمتفق عليهم والمختلف فيهم من دون إشارة إلى المعدل والجارح ، ونريد بالثقة من وثقه أحد أصحاب الرجال من دون تعرض لغيره بجرح أو تعديل ) ثم شرع في ذكر الثقات مرتبا على الحروف من آدم إلى يونس نظير وجيزة العلامة المجلسي ، ولم يكتب أحدا من الضعفاء والمجاهيل كما وعد أولا ، وجعل هذا الأنموذج الباب الثالث من كتابه في الأصول الموسوم بـ ( مهمات الأحكام ) رأيت النسخة بخطه عند حفيده الحاج


آقا أحمد بن آقا هادي بن المؤلف في طهران.

( ١٦٢١ : أنموذج العلوم ) للمولى أفضل الدين محمد تركة المدرس في المشهد الرضوي والمتوفى سنة ٩٩١ المذكورة ترجمته في تكملة الأمل على ما يظهر من أنموذجه الموجودة نسخته في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ، فإنه ذكر في أوله بعد الخطبة ما ملخصه أنه كان بعض أجلاء الإخوان يقرأ عليه المباحث الدينية والمقاصد الإلهية ولم يتيسر له أن يقيد لهم بعض ما سنح له في تضاعيف البحث من التحقيقات والتدقيقات لموانع منها مسافرته إلى بلاد الهند وبعد أوبته عنها إلى جوار ثامنالمعصومين : اشتغل بعض آخر عنده بالعلوم الدينية والمعارف اللدنية ففاض على نفسه من بركة تلك الروضة الفياض نكات فائقة وتحقيقات رائفة والتمسوا منه تقييدها لنكون تذكره لهم وهدية لإخوانهم إلى قوله ( فألفت هذه الرسالة في مسائل من الفنون وأودعتها ما هو كالدر المكنون ، فيا أيها الطالب الصادق والمريد السابق ، إذا أوردك رائد النظر هذا الوادي المقدس ، والمرتقى المؤنس ، فقف طرفا من الزمان ولا تتخط. لعلك تفوز في هذه البقعة المبارك من شجرة عباراتها. بقبس من أنوار الحكم والأسرار. وعساك تقتبس من شاطئ الوادي الأيمن من ذي طوى إشاراتها. وميضا يمانيا يكاد سنا برقه يخطف بالأبصار ) ثم شرع في تحقيق سبعة مسائل من فنون سبعة (١) الكلام (٢) المنطق (٣) الحكمة (٤) الهندسة (٥) العربية (٦) الفقه (٧) أصول الفقه. وتاريخ كتابة النسخة المذكورة سنة ١٠١٥ والظاهر أن المؤلف غير خواجه أفضل الدين محمد تركة الذي حكى في الرياض عن تاريخ عالم آراء أنه كان قاضي العسكر الطهماسبية مع السيد علاء الملك المرعشي.

( ١٦٢٢ : أنموذج العلوم ) للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن شمس الدين


محمد الحسيني الأسترآبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٤٠ أوله ( بعد الحمد لله والصلاة على عباده المصطفين فيا ولدي الروحاني ويا حبيبي العقلاني يا أشرف آل خواتون يا من هو بقريحته الشاهقة الملكوتية لكل غامض قانون ) حل فيه عشرين إشكالا من عويصات فنون علم الرياضي وعلم الكلام. وأصول الفقه.

( ١٦٢٣ : أنموذج العلوم ) ويقال له ( الرسالة الجليلة أيضا لسلطان العلماء المشهور بخليفة سلطان السيد علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد الصدر الكبير ابن شجاع الدين محمود المرعشي الآملي الأصفهاني المولود سنة ١٠٠١ والمتوفى سنة ١٠٦٤ استوزره السلطان شاه عباس الماضي بعد تزويجه ابنته ١٠٣٣ وعزله شاه صفي سنة ١٠٤١ ونصبه شاه عباس الثاني سنة ١٠٥٥ فكان وزيرا إلى أن توفي. وله تصانيف منها الأنموذج المذكور أوله بعد الخطبة المختصرة ( فهذه مسائل متفرقة في علوم منشعبة قد تكلم فيها جمع من الأعلام وتقدم فيها أقلام جم من العلماء العظام قد خطر في كل شيء منها بخاطري المستهام فأحببت أن أعرض على بعض الأحباب من ذوي الأفهام بطريق العلم من الاستفهام ليتضح ما هو الحق في كل مقام ويزول ما فيها ) رأيت النسخة في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء وغيرها. وهذا فهرس المسائل (١) في حكم القضية المتصلة اللزومية (٢) في القضية السالبة المحمول (٣) في الضرورية الذاتية (٤) في أن الله تعالى فاعل بالقدرة والإرادة (٥) في أن الكذب عنه تعالى محال (٦) في أن الأزيد والأنقص العددي مختلفان نوعا (٧) في أن الحكم الشرعي خطاب الله (٨) في الكراهة في العبادات ٩ في الواجب الموسع ١٠ في مقدمه الواجب ١١ في الإجماع ١٢ في أن القضاء بالأمر الأول ١٣ في النهي في


العبادة ١٤ في شرح حديث من حفظ على أمتي أربعين حديثا ١٥ تفسير آية ( لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ ) ١٦ في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ١٧ في تعريف النية ١٨ في شرح الحديث الخامس والعشرين من الأربعين للشيخ البهائي ١٩ في بيع ما يملك وما لا يملك ٢٠ في بيع الدين بالدين.

( ١٦٢٤ : أنموذج العلوم ) للسيد الأمير شاه طاهر بن رضي الدين الإسماعيلي الحسيني الكاشاني نزيل دكن المتوفى سنة ٩٥٢ ، أول مروج للتشيع في البلاد الهندية ، اتصل برهان نظام شاه بن أحمد شاه في دكن وببركته استبصر نظام شاه ثم عادل شاه ثم قطب شاه على ما فصله القاضي نور الله في مجالس المؤمنين ( ص : ٣٤١ ) من الطبع الثاني ، توجد نسخته في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد.

( أنموذج العلوم ) للمولى عبد الكاظم التنكابني ، مر بعنوان الاثني عشرية

( ١٦٢٥ : أنموذج العلوم ) في المنطق والحكمة الإلهية والطبيعية للشيخ شمس الدين محمد بن شهاب الدين أحمد بن نعمة الله علي بن أبي العباس أحمد بن شمس الدين محمد بن خواتون العاملي العيناثي نزيل مكة المعظمة المتوفى بعد سنة ١٠٠٩ وهي تاريخ بعض إجازاته ومر بعضها المؤرخة بسنة ١٠٠٨ ، ذكره السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي في إجازته الكبيرة التي عد فيها المصنف سابع الاثني عشر من مشايخه.

( ١٦٢٦ : أنموذج العلوم ) للمولى المدفق محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٩ ، كان صهر العلامة المجلسي ومعاصر المحقق آقا حسين الخوانساري ، توفيا في سنة واحدة. عبر عنه في الروضات بما ذكرناه ولكن المولى الأردبيلي عبر عنه في جامع الرواة برسالة الأنموذج.

( ١٦٢٧ : أنموذج العلوم ) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد بن محمد بن


عبد الرحيم بن علي الصديقي الدواني المتوفى سنة ٩٠٨ ، حقق فيه بعض المسائل من عشرة علوم (١) الحديث وأصول الفقه (٢) الفقه (٣) بعض الخلافيات (٤) الطب (٥) الكلام (٦) التفسير (٧) الهندسة (٨) الهيئة (٩) المنطق (١٠) الأرثماطيقي ، ألفه للسلطان محمود ، وأوله في بعض النسخ ( الحمد لله الذي جعل السلطان غياثا للمستغيثين ) وفي بعضها ( الله المحمود في كل فعاله وهو المشكور على جزيل نواله ) وقد كتب الأمير غياث الدين منصور ردا عليه ، يوجد الرد منضما إلى الأنموذج في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني كما يأتي في الردود ، وكتب عليه حواش كثيره تأتي بعنوان ( الحاشية ) ومنها حاشية الحاج محمود النيريزي المجاز من الأمير صدر الدين الدشتكي سنة ٩٠٣ ، فإنه كتب نسخه الأنموذج بخطه وكتب على هوامش النسخة بخطه حواشي كثيره ، وتلك النسخة ضمن مجموعة نفيسة كلها بخط الحاج محمود المذكور في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران ، ورأيت منه نسخا أخرى منها ما أولها هكذا ( الحمد لله المحمود على فعاله ).

( ١٦٢٨ : أنموذج العلوم ) للسيد الآية في الذكاء والحفظ الأمير معز الدين محمد بن السيد الأمير فخر الدين الحكيم المعروف المشهدي الخراساني ، ذكره صاحب الرياض في ذيل ترجمه والده فخر الدين الذي توفي بمشهد خراسان سنة ١٠٩٧ ، قال وابنه الأمير معز الدين سافر إلى الهند وبها توفي وما رأيته لأني كنت في سن الصبا أو أن كونه بأصفهان ، وتلمذه على الأستاذ المحقق آقا حسين الخوانساري وذكره أيضا في ترجمه المولى عبد الحكيم السيالكوتي ، وقال إن الأمير معز الدين بن فخر الدين ممن استنسخ كتاب الإمامة للسيالكوتي في بلاد الهند ( أقول ) إنه مر في ( ج ـ ١ ) بعنوان إثبات الإمامة.


( ١٦٢٩ : أنموذج العلوم ) للسيد القاضي نور الله بن السيد شريف الدين بن ضياء الدين نور الله بن شمس الدين محمد شاه المرعشي التستري الشهيد سنة ١٠١٩ ، ويقال له الجلالية أيضا لأنه ألفه باسم السلطان جلال الدين محمد أكبر بهادر خان سلطان دهلي بالهند أوله ( ربنا قد أشرق علينا لمعات قدسك فقصدنا بابك وتوجهت إلينا جذبات لطفك ) حقق فيه تسعة مباحث مهمة من فنون متعددة ، فرغ منه سنة ٩٩٢

( ١٦٣٠ : أنموذج محاسن الوسائل ) في معرفة الأوائل لسيدنا العلامة الحجة أبي محمد الحسن بن أبي الحسن الهادي الموسوي العاملي الكاظمي المتوفى سنة ١٣٥٤ اختصار من المحاسن في خمسة عشر بابا. فرغ منه سنة ١٣٣٤ ومحاسن الوسائل تأليف القاضي بدر الدين أبي عبد الله محمد بن عبد الله السبكي الحنفي ألفه سنة ٧٤٧. واختصره إبراهيم بن عمر الشربيني الشافعي الخطيب في حلب في سادس ذي القعدة سنة ٨٥٠ رأيت هذا المختصر أيضا بخط مؤلفه في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني أوله ( الحمد لله العزيز الغفور وصلى الله على سيدنا محمد ) ولم يذكر هذا المختصر في كشف الظنون

( ١٦٣١ : أنموذج المرتاضين ) لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع الأخبارى النيسابوري الهندي الأكبرآبادي المقتول سنة ١٢٣٢ ذكره في فهرس تصانيفه في الروضات.

( ١٦٣٢ : أنموذج الموسوي ) في حل شبهات عويصة كشبهة الاستلزام وغيرها للمولوي مراد بن علي خان التفريشي المولود سنة ٩٦٥ والمتوفى سنة ١٠٥١ قال في جامع الرواة إنه ختمه بمسألة الإمامة وبسط القول فيها حتى قارب ستة آلاف بيت. ومرت له الانفعالية. ويأتي سائر تصانيفه التي لقبها بألقابالمعصومين : كالتعليقة السجادية. الذريعة


الحسنية ، الرضية الحسينية ، الوسيلة الرضوية ، العرائض المهدوية ،

( ١٦٣٣ : الأنموذجة الإبراهيمية ) تعليقات على كتاب الشفاء وكتاب النجاة لأبي علي بن سينا ، علقها السيد ظهير الدين إبراهيم بن قوام الدين حسين بن عطاء الله الحسني الحسيني الهمداني المتوفى سنة ١٠٢٥ كما ترجمه وأرخه في جامع الرواة أوله ( الحمد لله الذي وفقنا لابتداء الحمد والمقال في المكان الخصوصي القدوسي ) فرغ منه سنة ١٠٠٧ ، ونسخه عصر المصنف تاريخ كتابتها سنة ١٠٢٠ توجد في مكتبة المجلس بطهران كما في فهرسها.

( ١٦٣٤ : كتاب الأنواء ) لأبي العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عمار الثقفي الكوفي المتوفى سنة ٣١٩ كما ذكرناه في أخبار ابن الرومي والأنواء جمع نوء أي النجم كما في القاموس وغيره.

( ١٦٣٥ : كتاب الأنواء ) للحسن بن سهل بن نوبخت ، ذكره القفطي في أخبار الحكماء.

( ١٦٣٦ : كتاب الأنواء ) لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي البصري صاحب الأمالي والجمهرة المتوفى سنة ٣٢١ ، ذكره في بغية الوعاة

( ١٦٣٧ : الأنواء المبكرة ) في شرح خطبة التذكرة تصنيف الحكيم داود المصري. للسيد محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم الموسوي العاملي المكي المتوفى بها سنة ١١٣٩ ، قال ولده رضي الدين في إجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري ناهيك بما فيه من سعة المباحث الكلامية والهيئية.

( ١٦٣٨ : الأنوار ومفتاح السرور والأفكار) في مولد النبي المختار لأبي الحسن أحمد بن عبد الله البكري أوله ( الحمد لله الذي خلق روح حبيبه ) وهو في سبعة أجزاء كما ذكره كشف الظنون ، وجعله العلامة المجلسي


مع كتابيه الآخرين مقتل أمير المؤمنين 7 ووفاه فاطمة الزهراء من مآخذ البحار عند ذكر كتب الخاصة ونسب الثلاثة إلى أبي الحسن البكري المصري الذي قرأ عليه الشهيد الثاني بمصر وتوفي بها سنة ٩٥٣ كما ذكره ابن العودي في بغية المريد أقول الظاهر أن أبا الحسن البكري المصري أستاذ الشهيد هو الذي ترجمه في شذرات الذهب بعنوان علاء الدين أبي الحسن علي بن جلال الدين محمد البكري الصديقي الشافعي المحدث الصوفي المتبحر في الفقه والتفسير والحديث وله شرح المنهاج وشرح الروض وشرح العباب وتوفي بالقاهرة سنة ٩٥٢ ودفن بجوار الإمام الشافعي ، والظاهر أنه بعينه هو الذي نقل الزركلي في الأعلام ترجمته عن الكتابين المخطوطين السناء الباهر والنور السافر بهذا العنوان محمد بن محمد بن عبد الرحمن أبو الحسن البكري الصديقي المفسر الفقيه المصري المولود سنة ٨٩٩ والمتوفى سنة ٩٥٢ ، وعد من تصانيفه التفسير وشرح العباب وشرح المنهاج وظاهر التكنية بأبي الحسن أن الصحيح من اسمه ما في الشذرات وعلى أي فلم يذكر في الكتابين من تصانيف أبي الحسن البكري الذي كان في ذلك العصر هذه الكتب الثلاثة المذكورة في أول البحار منسوبة إلى أبي الحسن البكري أستاذ الشهيد ، مع أن ابن تيمية المتوفى سنة ٧٢٨ ذكر في كتابه منهاج السنة أن أبا الحسن البكري مؤلف الأنوار هذا كان أشعري المذهب فيظهر تقدمه عليه فكيف بعصر الشهيد الثاني والسمهودي في كتابه تاريخ المدنية المؤلف سنة ٨٨٨ قال الغالب على سيرة أبي الحسن البكري البطلان والكذب ، فالمظنون أن أبا الحسن البكري مؤلف الكتب الثلاثة من المتقدمين وأن اسمه أحمد بن عبد الله كما ذكره في كشف الظنون ، وظاهر تأليفه في وفاه الزهراء 7 واتهامه بالكذب والمذاهب الفاسدة ممن ذكرناه أنه كان من أصحابنا


ونعد كتبه الثلاثة من كتب الأصحاب ولا سيما بعد ما صرح العلامة المجلسي في الفصل الثاني من أول البحار بأن ( أخبار كتاب الأنوار موافقة للأخبار المعتبرة المنقولة بالأسانيد الصحيحة وكان مشهورا بين علمائنا يتلونه ـ إلى قوله ـ وكذا الكتابان الآخران معتبران ) واستكتبه الشيخ الحر وألحقه بعيون المعجزات بعنوان ( الأنوار المحمدية ) كما يأتي ولذا ذكره السيد إعجاز حسين في كشف الحجب بعين ما ذكره صاحب كشف الظنون

( ١٦٣٩ : الأنوار) الكافي الكفاة الصاحب الوزير إسماعيل بن عباد بن عباس بن عباد الديلمي القزويني الطالقاني المتوفى سنة ٣٨٥ ، ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب اليقين جملة من الأحاديث المروية في أن أول الأئمة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 7 وأن له أسامي كثيره في التوراة والإنجيل والزبور والفرقان وما لقيه به النبي 9 ، ولأجل أن السيد بنى في كتاب اليقين على أن لا ينقل فيه الا روايات أهل السنة وما أخرجوه في كتبهم فعند العقل عن هذا الكتاب اعتذر بأن الصاحب وإن يظهر من تصانيفه ما يقتضي موافقته للشيعة في الاعتقاد الا أن الشيخ المفيد والسيد المرتضى نسباه إلى جانب الاعتزال ، ومر في الإنصاف للسيد المرتضى هذا المضمون عنه أيضا

( ١٦٤٠ : الأنوار ) في تواريخ الأئمة الأطهار 7 لشيخ المتكلمين ومتقدم النوبختيين في عصره إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل النوبختي ، ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست ، ومر له إبطال القياس والاستيفاء في الإمامة وغيرهما

( ١٦٤١ : الأنوار) للشيخ أبي علي الحسن بن الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى بعد سنة ٥١٥ المنسوب إليه الأمالي كما مر ، ذكره بعض أفاضل


عصر العلامة المجلسي فيما كتبه إليه تذكره ودلالة له على مواضع جملة من الكتب التي ينبغي النقل عنها في البحار ، وقد أورد العلامة المجلسي صورة الكتابة في آخر البحار لتنبه المتأخرين فقال في كتابته أولا ( إن الأنوار للشيخ أبي علي ) المذكور ثم قال ثانيا ( إن الأنوار لابن الشيخ موجود عند مظفر الدين محمد المعروف عندكم ) ومع التصريح بأنه ابن الشيخ في موضعين لا يحتمل أن يكون مراده الأنوار لأبي علي بن همام

( ١٦٤٢ : الأنوار) في بيان علل الأغسال للجنابة والميت ومسه للسيد المعاصر علي بن أبي القاسم الرضوي القمي اللاهوري طبع بالهند

( ١٦٤٣ : الأنوار) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي ، قال ابن النديم أنه يجري مجرى الأوصاف والملح والتشبيهات ، عمله قديما ثم زاد فيه بعد ذلك ، وعبر عنه النجاشي بكتاب الأنوار والثمار ، وحكى عن سلامة بن ذكاء أنه نحو ألفين وخمسمائة ورقة تشتمل على ذكر ما قيل في الأنوار والثمار من الشعر

( ١٦٤٤ : الأنوار ) في تواريخ الأئمة الأطهارللشيخ أبي الحسن علي بن هبة الله بن عثمان بن أحمد بن إبراهيم بن الرائقة الموصلي من مشايخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد النيسابوري الذي هو من تلاميذ السيد المرتضى والشيخ الطوسي وسلار وابن البراج فالمؤلف في طبقة هؤلاء ، ذكره الشيخ منتجب الدين

( ١٦٤٥ : الأنوار) لابن أبي العزاقر أبي جعفر محمد بن علي الشلمغاني ألفه حال استقامته مثل كتاب الإمامة والأوصياء والتكليف ، يرويه عنه الشيخ أبو الفضل الشيباني ، كما حكاه النجاشي عن شيخه أبي الفرج محمد بن علي القناني

( ١٦٤٦ : الأنوار ) في تاريخ الأئمة الأطهارللشيخ أبي علي محمد بن


أبي بكر همام بن سهيل الكاتب الإسكافي المولود سنة ٢٥٨ والمتوفى سنة ٣٣٦ ، قال النجاشي هو شيخ أصحابنا ومتقدمهم له منزلة عظيمة كثير الحديث ، ثم حكى كيفية إسلام جده سهيل وتركه دين المجوسية ثم استبصاره لولاء أهل البيت 7 على يد عبد الرزاق بن همام الصنعاني ثم ما كتبه والده همام إلى أبي محمد الحسن العسكري 7 في طلب الولد ينقل عن الأنوار هذا الشيخ حسين بن عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى في عيون المعجزات وكذا ينقل عنه السيد غياث الدين عبد الكريم بن أحمد بن طاوس المتوفى سنة ٦٩٢ في فرحة الغري ويذكر إسناده إلى مؤلفه بما يظهر وجوده عنده وينقل عنه أيضا المولى نجف علي الزنوزي في جواهر الاخبار الذي ألفه سنة ١٢٨٠ لكن يحتمل أن يكون نقل الزنوزي عنه بواسطة ترك ذكرها أو كان المنقول عنه هو منتخب كتاب الأنوار هذا الذي ظفر به العلامة المجلسي كما ذكره في أول البحار عند الكلام في كتاب التمحيص الذي استظهر أنه لأبي علي بن همام المذكور ، فقال ( عندنا منتخب من كتاب الأنوار له ) فيظهر عدم ظفره بنفس

( كتاب الأنوار) الأنوار والأسرار) المتضمنة لأنوار الحكم اسم تاريخي لعين اليقين

( الأنوار والثمار) كما في النجاشي مر آنفا بعنوان الأنوار

( ١٦٤٧ : الأنوار والثمار) للشيخ أبي عبد الله المرزباني محمد بن عمر بن موسى الخراساني المتوفى سنة ٣٧٨ ، قال ابن النديم أنه نحو خمسمائة ورقة فيه بعض ما قيل في الورد والنرجس وجميع الأنوار من الأشعار وما جاء فيها من الآثار والاخبار ، ثم ذكر الثمار والنخل وجميع الفواكه وما جاء فيها من مستحن النظم والنثر )

( ١٦٤٨ : أنوارالمعصومين : ) في تواريخ المعصومين الأربعة عشر


بلغة أردو مطبوع بالهند كما في الفهرس الاثني عشرية اللاهورية

( ١٦٤٩ : أنوار الابصار) للشيخ محمد علي الخراساني الطبسي نزيل حيدر آباد دكن والمتوفى بالحائر الشريف في ذي الحجة سنة ١٣٢٠ ، فارسي في مراتب النبي المختار والأئمة الأطهار وإثبات أفضلية مرتبة الإمامة فيه 9 عن مرتبة نبوته ، فرغ منه سنة ١٣٠٢ وطبع سنة ١٣٠٨ ، رأيت نسخه الأصل عند ولده الشيخ أبي القاسم حسام العلماء وعليها تقريظ آية الله المجدد الشيرازي بإملائه وخط شيخنا العلامة النوري ، وتوقيعات العلامة الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي ، والسيد ميرزا أبي القاسم الحجة الطباطبائي ، والمولى محمد الشهير بالفاضل الشرابياني

( ١٦٥٠ : أنوار الأحكام ) في الفقه الاستدلالي للسيد محمد بن فضل الله بن خدا داد بن رشيد بن حمزة المنتهي نسبه الذي رأيته بخطه إلى الشريف القاسم الأشج ابن إبراهيم الأكبر ( العسكري ) ابن موسى أبي سبحة ابن إبراهيم المرتضى بن الإمام الكاظم 7 الموسوي ( الپهنه كلاهي ) الساروي النجفي المعروف بثقة الإسلام المتوفى بالنجف عن نيف وستين سنة ١٣٤٢ أدرك بحث آية الله المجدد الشيرازي والعلامة الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي ثم اختص بشيخنا الحجة الشيخ ميرزا حسين الخليلي الطهراني ذكر تمام نسبه وتصانيفه في آخر أنوار الهدى المطبوع وقال ( هو في ثلاث مجلدات ، الصلاة المتاجر الغصب ) رأيت مقدارا من أوائل صلاته بخطه أوله ( الحمد لله الذي عرفنا معالم الدين وأرشدنا إلى الإيمان واليقين ) إلى قوله ( اللمعة الأولى من الأنوار في فضل الصلاة ) وقفه وجعل التولية لولده السيد مرتضى

( ١٦٥١ : أنوار الإسلام ) في علم الإمام 7 للسيد محمد ثقة الإسلام الساروي المذكور أوله ( الحمد لله الذي عجزت عن بيان نعته


ألسنة الناعتون فهذه رسالة في بيان علم الإمام بالنسبة إلى الموضوعات الصرفة والأحكام ) رأيته وسابقة في كتب الشيخ زين العابدين بن الشيخ أسد الله المهرباني السرابي المتوفى بالنجف ( ١٣ ـ 7 ٢ ـ ١٣٥٦ ) عن نيف وستين سنة من العمر

( ١٦٥٢ : الأنوار الإسماعيلية ) في الأذكار المأثورة في ثلاثة عشر نورا للشيخ إسماعيل بن علي نقي الأرومي التبريزي المعاصر المولود سنة ١٢٩٥ طبع سنة ١٣٢٨ وله آيات الأحكام ، مر ويأتي سائر تصانيفه

( ١٦٥٣ : أنوار الإشراق ) منظومة في الكلام للسيد محمد تقي بن مير مؤمن بن مير محمد تقي بن مير رضا الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، نقل عنه في حاشية منظومته نهاية التحرير بخطه ، الآتي إنها توجد في مكتبة آل السيد حيدر في الحسينية بالكاظمية

( ١٦٥٤ : أنوار الأصول ) في أصول الفقه للسيد محمد ثقة الإسلام المذكور آنفا قال في آخر أنوار الهدى إنه في خمس مجلدات

( الأنوار الإلهية ) في الحكمة الشرعية كما عبر به صاحب المعالم للسيد بهاء الدين علي بن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي مؤلف الإنصاف المذكور آنفا الذي كتب إجازته للشيخ أحمد ابن فهد الحلي سنة ٧٩١ ، ويروي عنه الشيخ حسن بن سليمان بن خالد الحلي الذي هو من تلاميذ الشيخ الشهيد ، وقد يعبر الشيخ أحمد بن فهد والشيخ حسن المذكور عن شيخهما هذا بالسيد بهاء الدين علي بن عبد الحميد من باب النسبة إلى الجد وهو أدرك أواخر عصر فخر المحققين ، يروي عنه وعن ابني عمته السيد بن العميدين وعن الشيخ الشهيد أيضا وكان إلى أواخر المائة الثامنة ، ويروي أيضا عن جده الأدنى عبد الحميد بلا واسطة في كتابه ( الدر النضيد ) كما يأتي ، وجده هذا هو عبد الحميد


ابن عبد الله بن أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن جلال الدين النسابة السيد أبي علي عبد الحميد بن التقي عبد الله بن نجم الدين أسامة المنتهي نسبه إلى الحسين ذي الدمعة ابن زيد الشهيد ، وتمام نسبه مذكور في خاتمة المستدرك ( ص ـ ٤٣٥ ) فظهر أن بينه وبين جده الأعلى جلال الدين النسابة عبد الحميد بن التقي ثمانية آباء وإنه مؤخر طبقة وعصرا عن سميه السيد علي بن عبد الكريم بن تاج الدين علي بن مجد الدين محمد بن أبي الحسين محمد بن أبي الفتح علي بن جلال الدين النسابة عبد الحميد بن التقي المذكور كما سرد نسبه كذلك في ( عمدة الطالب ) وهو المؤلف لكتاب الإيضاح في شرح المصباح كما يأتي لأن بين علي هذا شارح المصباح وبين جده جلال الدين النسابة خمسة آباء عبد الكريم وعليان بينهما محمدان ، وتملك أبوه السيد عبد الكريم سنة ٧٠٥ كتاب الفتن الموجودة نسخته الآتي أنه للسيد رضي الدين بن طاوس ، وملكه بعده ولده عبد الرحيم بن عبد الكريم وملكه بعده ولده السيد لطف الله بن عبد الرحيم الشهيد بأمر السلطان أحمد بن السلطان أويس الذي ملك من سنة ـ ٧٨٤ ـ إلى ـ ٨١٣ ـ كما ذكر شهادته ونسبه في عمدة الطالب المؤلف سنة ٨٠٢ في ( ص : ٢٦٨ ) من طبع لكهنو فيظهر أنه قتل قبل تأليف العمدة بسنين وبالجملة السيد علي بن عبد الكريم شارح المصباح مقدم بسنين على مؤلف كتاب الأنوار المذكور الذي كتب خصوصياته بهذا العنوان الشيخ حسن صاحب المعالم بخطه ضمن فائدة مبسوطة في بيان كتاب الرجال الذي ألفه صاحب الأنوار المذكور وتممه السيد جلال الدين الأعرجي كما يأتي في حرف الراء ونقل الشيخ علي بن الشيخ محمد بن صاحب المعالم تمام تلك الفائدة عن خط جده على ظهر منهج المقال للأسترآبادي ونقل صاحب


الرياض تمام ما كتبه الشيخ علي المذكور في الرياض ، وفيه أن صاحب المعالم بعد ذكر كتاب الرجال له ذكر أن له مصنفات كثيره وموضوعاتها متينة ومنها الأنوار الإلهية في الحكمة الشرعية في خمس مجلدات ( الأول ) في علم الكلام وفيه إثبات ما عليه الطائفة الاثنا عشرية وبطلان غيره بالأدلة النقلية والبراهين العقلية ونكت وفوائد جليلة وكل ذلك مستند إلى القرآن ( الثاني ) في بيان الناسخ والمنسوخ والمحكم والمتشابة والعالم والخاص والمطلق والمقيد وغير ذلك من مباحث أصول الفقه ( والثالث والرابع ) في فقه آل محمد 9 وذكر فهرس هذه المجلدات في أوله بترتيب بديع عجيب ، وأنا رأيت المجلد الأول منه في كتب الخزانة الشريفة الغروية ، وهو كتاب غريب ، ومن خواصه أنه مزج آيات القرآن بتفسيرها وكتبها بالمداد الأحمر وجمعها من مواضعها على حسب ظنه من دلالتها على الحكم الذي استدل بها عليه ، ثم إنه مع ذلك إذا أسقطت الآيات من البين لا يتغير الكلام ويبقى مربوطا على ما كان عليه من الفائدة إذا قرأت من الكتاب وأبقيت فيه الآيات بلا تغيير للفائدة بل هي بعينها إلى هنا ما كتبه الشيخ علي عن خط جده صاحب المعالم ثم كتب الشيخ على ما لفظه ( وقد اتفق لي شراء المجلد الخامس من هذا الكتاب وهو مشتمل على أسرار القرآن وقصصه مع فوائد أخر وهو بخط المؤلف ) أقول إنه بعينه هو الأنوار المضيئة في الحكم الشرعية المستنبطة من الآيات الإلهية الذي ذكره العلامة المجلسي بهذا العنوان من مصادر البحار وذكر تفصيل نسب مؤلفه ونقل عين عبارات كتابه شيخنا في خاتمة المستدرك ( ص : ٤٣٦ ) عن نسخه الكتاب التي كانت في خزانته ويأتي بهذا العنوان لأنه صرح السيد جلال الدين المذكور بأن اسم الكتاب الأنوار المضيئة في الحكمة الشرعية الإلهية


فيظهر أنه خففه صاحب المعالم وعبر عنه بالأنوار الإلهية وهو غير الأنوار المضيئة في الغيبة كما يأتي

( ١٦٥٥ : أنوار الأنظار) في تفسير سورة النور للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى سنة ١٠١٢ ، ومر له أحسن القصص المطبوع في تفسير سورة يوسف

( ١٦٥٦ : الأنوار الباهرة ) في انتصار العترة الطاهرة للسيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن الطاوس الحسني المولود سنة ٥٨٩ والمتوفى سنة ٦٦٤ ، قال في آخر كتابه ( اليقين ) في اختصاص مولانا علي بإمرة المؤمنين ( وقد أوضحنا في كتاب الأنوار الباهرة في انتصار العترة الطاهرة من الأحاديث المتظاهرة التي رووها رجالهم حتى صارت في حكم المتواترة ومن الحجج التي من وقف بها وعرفها على التحقيق لم يبق عنده شك فيما كشفناه من صحيح الطريق وسبيل التوفيق ) وذكر في أول كتاب اليقين أنه لما كان كتاب اليقين وكتاب الأنوار الباهرة في موضوع واحد وهو اختصاصه 7 بإمرة المؤمنين فلم يكتب له خطبة مستقلة بل أورد عين خطبة الأنوار وهي ( الحمد لله جل جلاله الذي أراني بنور الألباب من مسالك الصواب ـ إلى قوله ـ وبعد فإنني كنت قد سمعت وقد تجاوز عمري عن السبعين أن بعض المخالفين قد ذكر في شيء من مصنفاته أن سيدنا رسول الله 9 ما سمى مولانا عليا بأمير المؤمنين في حياته ـ إلى قوله ـ فاستخرت الله في إبطال هذه الدعوى وإيضاح الغلط فيها ـ إلى قوله ـ وأذن الله في إظهار ما نذكره من الأنوار الباهرة الزاهرة والحجج القاهرة ) إلى آخر كلامه المصرح فيه بأنه سماه أولا بكتاب التصريح بالنص الصحيح من رب العالمين وسيد المرسلين على علي بن أبي طالب بأمير المؤمنين وكأنه عدل بعد ذلك عن


هذا الاسم وعبر عنه في آخر كتاب اليقين بالأنوار الباهرة ، ومن تصريحه هنا بأنه جاوز عمره السبعين ، يظهر أن تأليف الأنوار كان حدود سنة ٦٦٠ وبعده كتب اليقين وبعده كتب اليقين وبعده كتب التحصين كما يأتي ، فهذه الكتب أواخر تأليفاته لأنه توفي سنة ٦٦٤ كما مر

( ١٦٥٧ : الأنوار البدرية ) في كشف شبه القدرية وهي شبهات أوردها الشيخ يوسف بن مخزوم الأعور المقصودي الواسطي في حدود سنة ٧٠٠ في كتابه المؤلف في الرد على الإمامية والأنوار للشيخ عز الدين الحسن بن شمس الدين محمد بن علي المهلبي الحلي أوله ( الحمد لله الذي هدانا بما كتب على نفسه من الرحمة لواضح المنهاج ـ إلى قوله ـ التزمت فيه على أن لا أستدل من المنقول عن الرسول 9 الا بما ثبت من طريق الخصم ولا أفعل كما فعل الناصب في كتابه ) ألفه بأمر الشيخ الأجل الفاضل جمال الدين أبي العباس أحمد ، وفرغ منه بالحلة السيفية يوم السبت ( ٦ ـ ج ٢ ـ ٨٤٠ ) ولعل الآمر الشيخ أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ ، وجد منه نسخه في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ١٠٨٦ ، وكتب على ظهر النسخة وجه تسمية الحلة بالسيفية لأنه مصرها سيف الدولة صدقة بن منصور بن دبيس بن علي بن مزيد الأسدي سنة ٤٤٥ في المحل الموسوم بالجامعين ، ولذا يقال لها الحلة المزيدية وحلة الجامعين ، ولعل تلك النسخة الموجودة الآن هي التي ذكر الشيخ الحر في ترجمه المؤلف المهلبي أنه رآها في الخزانة الرضوية ، لكن في النسخة المطبوعة من الأمل في ترجمه المؤلف الحلبي بدل الحلي وأما صاحب الرياض فقد نقل الترجمة عن الأمل بعنوان الحلي قال ( وفي بعض النسخ الحلبي ) ثم قال ( وإني رأيت نسخه الأنوار المذكور في مواضع أخر منها ببلاد سجستان وعندنا منه نسخه ) ويأتي التوضيح الأنور في


الرد على كتاب الأعور.

( ١٦٥٨ : الأنوار البدرية ) أو المناسك الحيدرية في مناسك الحج ، بلغة أردو للمولوي حيدر علي الفيض آبادي كما يظهر من كتابه إزالة الغين المطبوع سنة ١٢٩٥

( ١٦٥٩ : أنوار البدرين ) ومطلع النيرين في تراجم علماء الأحساء والقطيف والبحرين للشيخ علي بن الشيخ حسن بن علي بن الشيخ سليمان بن أحمد آل حاجي البلادي البحراني ساكن قطيف المتوفى ( ١١ ـ ج ١ ـ ١٣٤٠ ) أوله ( الحمد لله الذي بعث محمدا 9 رحمة للعالمين وأرسله بشيرا ونذيرا وسراجا منيرا إلى الخلق أجمعين ) رتبه على مقدمه في تواريخ البحرين ومدنها الثلاثة إجمالا فيها فوائد كثيره ثم ثلاثة أبواب ( أولها ) في ترجمه علماء البحرين وهي جزيرة أوال وذكر جميع من ذكرهم الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي في رسالته في ترجمه علماء البحرين ( وثانيها ) في ترجمه علماء القطيف وهي الخط ( وثالثها ) في ترجمه علماء الأحساء وهي هجر وفي الخاتمة أورد أربعين حديثا من طرق أهل السنة في فضائل العترة الطاهرة ، وفرغ منه في ( ١٠ : ـ ج ٢ ـ ١٣٢٧ ) رأيت نسخه خطه في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ، وكتب بخطه أيضا وقفيتها سنة ١٣٣٠

( ١٦٦٠ : أنوار البلاغة ) في علمي المعاني والبيان لآقا محمد هادي بن المولى محمد صالح بن أحمد المازندراني الأصفهاني المتوفى حدود سنة ١١٢٠ ، ذكره المولى حيدر علي في إجازته المعروفة بالأنساب المجلسية

( ١٦٦١ : الأنوار البهية ) في تواريخ الحجج الإلهية مرتبا على أربعة عشر نورا بعدد المعصومين : للمحدث المعاصر الشيخ عباس بن محمد رضا القمي طبع سنة ١٣٤٤


( ١٦٦٢ : الأنوار البهية ) في شرح الاثني عشرية للصلاتية البهائية للسيد نور الدين علي بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي المتوفى مناهز التسعين سنة ١٠٦٨ أخ صاحب المدارك ، وهو شرح مزج كتبه في حياة الشيخ البهائي ، أوله ( نحمدك يا من جعل الحمد مفتاحا لاجتلاب إفضاله ونشكرك يا من أوجب الشكر ) وفرغ منه في نهار الجمعة ( ٨ ـ ج ١ ـ ١٠٣٤ ) كما في آخر نسخه منه رأيتها في مكتبة الشيخ قاسم بن الشيخ حسن آل محيي الدين الجامعي النجفي ، وهي ضمن مجموعة كلها بخط الشيخ العالم إسكندر بن الحاج محمد كتبها لنفسه في سنين ، فرغ من بعض أجزائها سنة ١٠٨٨ ، ومن بعض أجزائها سنة ١٠٩١

( ١٦٦٣ : أنوار البيان ) في تفسير القرآن في ثلاث مجلدات باللغة الگجراتية للمولوي غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري المعاصر المولود سنة ١٢٨٣ ، وهو مطبوع بالهند

( ١٦٦٤ : أنوار التحقيق ) في المنتخب من كلمات خواجه أبي إسماعيل عبد الله بن محمد بن علي الأنصاري الهروي المتوفى سنة ٤٨١ عن ثمانين سنة من ولد أبي أيوب الأنصاري ، صاحب ( منازل السائرين ) وغيره انتخبه علي بن طيفور البسطامي من نظمه ونثره في ثلاث مقالات (١) المكالمات (٢) المخاطبات (٣) المواعظ ، رأيت نسخه منه بخط علي همت بن محمد كاظم تاريخ كتابتها سنة ١٢٦٢ في كتب الحاج عماد الفهرسي الطهراني الموقوفة للخزانة الرضوية ، أوله

اى نام تو آرايش عنوان كلام

وى ياد تو آرامش هر بى آرام

( ١٦٦٥ : أنوار التنزيل ) في تفسير القرآن وهو غير تفسير البيضاوي ، لم أعلم مؤلفه ، يوجد في مكتبة راجه سيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد في ( الماري ـ ٢ ) كما في فهرسها راجعه.


( ١٦٦٦ : أنوار التوحيد) في إثبات التوحيد للمولى الملقب بعبد الصاحب محمد بن أحمد ابن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٩٧ ، أوله ( نحمده حمدا يوافي رضاه ) رتبه على مقدمه وخمسة أبواب طبع بإيران سنة ١٢٨٤ وطبع له في آخره شرح حديث رأس الجالوت تتميما لشرح جده كما يأتي.

( ١٦٦٧ : الأنوار الجالبة ) لظلام الغلس من تلبيس مؤلف المقتبس الذي ألفه بعض علماء أهل السنة في عصر العلامة الحلي باسم السلطان يوسف بن أيوب وسماه بالمقتبس لأنه رد فيه على كتاب قبس الأنوار في نصرة العترة الأطهار وهو في الإمامة تصنيف السيد ابن زهرة الآتي ذكره فانتصر له صاحب الأنوار الجالبة ودفع عنه اعتراضات مؤلف المقتبس في كتابه الأنوار وهو الشيخ المتكلم علي بن هلال بن فضل بن عيسى بن محمد بن فضل. قال في الرياض عندنا من هذا الكتاب نسختان ذكر في آخر الكتاب تاريخ فراغه سنة ٨٧٤ وعلى ظهر النسخة وصيف المؤلف هكذا ( الشيخ الإمام شيخ شيوخ الإسلام الأوحد الأفرد الأعلم الأكمل الشيخ علي ) إلى آخر ما مر من نسبه أقول لا يحتمل أن يكون المؤلف هو الشيخ علي بن هلال الكركي تلميذ المحقق الكركي والمجيز لشمس الدين ملك محمد الأصفهاني سنة ٩٨٤ نعم يحتمل أن يكون المؤلف الشيخ نور الدين علي بن هلال الجزائري شيخ المحقق الكركي والمجيز له سنة ٩٠٩ لأنه كان معمرا وكان من تلاميذ الشيخ أحمد بن فهدر الحلي الذي توفي سنة ٨٤١ كما يحتمل أن يكون من قدماء عشيرة الشيخ صالح بن الحسن الجزائري. الذي هو تلميذ الشيخ البهائي. فإن نسبه كما كتب بخطه هكذا صالح بن الحسن بن فضل بن فياض بن أحمد بن فضل العباسي الجزائري.


( ١٦٦٨ : الأنوار الجعفرية ) في الجواب عن سؤال الشيخ جعفر بن الشيخ محمد التستري عن الحق والحقيقة للشيخ خلف بن الشيخ أحمد بن الشيخ محمد بن أحمد بن العلامة الشيخ حسين آل عصفور البحراني المعاصر المولود حدود سنة ١٢٨٠ ، وله ( قصد السبيل ) و ( منتخب الفوائد ) وغيرهما

( ١٦٦٩ : الأنوار الجلالية ) ديوان فارسي لميرزا جلال الدين الشيرازي

( ١٦٧٠ : الأنوار الجلالية ) في شرح الفصول النصيرية المعربة التي هي تعريب المولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني الحلي الغروي تلميذ العلامة الحلي وشارح مباديه في حياته سنة ٦٩٧ للشيخ أبي عبد الله المقداد بن عبد الله بن الحسين السيوري الحلي المتوفى في ( ٢٦ ـ ج ٢ ـ ٨٢٦ ) أوله ( سبحانك اللهم واجب الوجود ومبدؤه وغاية وجود كل موجود ) هو شرح حامل للمتن بعنوان ( قال : أقول ) صدره باسم الملك جلال الدين علي بن شرف الدين المرتضى العلوي الحسيني الآوي وسماه باسمه ، رأيت منه نسخا منها نسخه بخط أحمد العرفي تاريخ كتابتها سنة ٨٩٨ من موقوفة الحاج علي محمد في المكتبة الحسينية في النجف ، ومنها نسخه بخط علي بن هلال ، والظاهر أنه الكركي المجاز من المحقق الكركي ، تاريخ كتابتها سنة ٩٨٠ ، في مكتبة الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري ، ومنها نسخه بخط إسحاق بن أبي القاسم النسابة ، تاريخ كتابتها سنة ٧٨١ ، من موقوفة الشيخ مهدي المعروف بحاج عماد الفهرسي الطهراني نزيل المشهد الرضوي للخزانة الرضوية ، ومن هذا التاريخ يظهر أنه كان هذا الشرح من أوائل تصانيف الفاضل المقداد ويحتمل أن يكون هذا الكاتب هو إسحاق النسابة الذي ذيل الأنساب المشجرة الموسوم بالتذكرة كما مر.

( ١٦٧١ : الأنوار الجلية ) في أجوبة المسائل الجبلية الأولى وهي سبعون


مسألة سألها السيد علي العلوي النهاوندي عن السيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث السيد نعمة الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة ١١٧٣ بعض مسائلها فارسية وجوابها كذلك ، وقد سألها منه عند اجتياز السيد عبد الله إلى الجبل واجتماعه مع السيد علي المذكور أوله ( الحمد لله الذي نصب العلم ذريعة النجاة ، ورفع الذين أوتوا العلم درجات ) وأول مسائله عن وقوع النقص في شهر رمضان وعدمه ، فرغ منه يوم الخميس ( ٢٨ ـ ج ١ ـ ١١٤٩ ) رأيت منه نسخه في خزانة كتب آية الله المجدد الشيرازي بخط محمد تقي بن نظر علي المعروف بـ ( چيت ساز ) التستري تلميذ المؤلف كما ترجمه المؤلف في تذكرته. وعلى النسخة تقريظ والد المؤلف السيد نور الدين بخطه وتاريخ التقريظ ( ج ٢ ) من السنة المذكورة. وحدثني بعض الثقات أنه رأى نسخه منه وعليها تقريظ الشيخ محمد زكي الهمداني والسيد محمد البروجردي جد آية الله بحر العلوم وهما من مشايخ المؤلف. وقد ترجمهما في إجازته الكبيرة. ونسخه خط المؤلف رأيتها في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف.

( الأنوار الجلية ) في أجوبة المسائل الجبلية الثانية وهي ثلاثون مسألة أيضا سألها السيد علي المذكور من السيد عبد الله المتقدم. لكن يظهر من الثانية أنه سماها بالذخيري الباقية كما يأتي أول مسائلها عن استحباب السلام ووجوب جوابه.

( ١٦٧٢ : الأنوار الحسينية ) في الكلام بلغة أردو. لبعض أفاضل الهند. طبع بها

( ١٦٧٣ : الأنوار الحسينية ) والشعائر الإسلامية للشيخ عبد الرضا بن الشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد بن الشيخ علي بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المعاصر. رد فيه على ما في بعض الجرائد


الفارسية الصادرة من الهند مثل ( حبل المتين والإبلاغ ) من المنع عن مراسم العزاء لسيد الشهداء 7 ، طبع بمطبعة حور بمبئي سنة ١٣٤٦ وفي آخره ذكر تصانيفه.

( أنوار الحكم ) وأسرار الكلم ، اسم تاريخي لعين اليقين للفيض.

( ١٦٧٤ : أنوار الحكمة ) مختصر من كتاب علم اليقين كأصله في الترتيب مع زيادة بعض الفوائد الحكمية عليه في ستة آلاف بيت لمؤلف أصله المولى المحقق محسن بن المرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ أوله ( نحمدك اللهم وأنت للحمد أهل ونستهديك وهدايتنا عليك يسير سهل ) مرتب على أربعة كتب (١) كتاب العلم بالله (٢) العلم بالملائكة (٣) العلم بالكتب والرسل (٤) العلم باليوم والآخر ، وعناوينه ( نور : نور ) فرغ منه سنة ١٠٤٣ ، رأيت منها نسخا عديدة منها نسخه في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران. ونسخه أخرى بخط السيد محمد يوسف الطباطبائي السمناني كتبها لنفسه في مدة سبعة أشهر وفرغ منه سنة ١٠٨٩

( ١٦٧٥ : أنوار الحكمة الناصرية ) فارسي في الطب الجديد لميرزا محمد حكيم باشي ألفه باسم السلطان ناصر الدين شاه. وطبع سنة ١٢٧٢ ويقال له الأنوار الناصرية. أو مرآة الحكمة الناصرية.

( ١٦٧٦ : الأنوار الحيرية ) والأقمار البدرية في أجوبة المسائل الأحمدية لم نعلم نسب السائل. والأجوبة للمحدث صاحب الحدائق الشيخ يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ ، قال في اللؤلؤة سميته بذلك لأني ألفته في الحائر والمسائل تقرب من مائة مسألة وقد خرج من جواباتها ما يقرب من خمس وخمسين وفقني الله لإتمامها وهو غير أجوبته عن مسائل الشيخ أحمد بن الحسن الدمستاني وعن مسائل الشيخ أحمد بن


يوسف السيوري البحراني فإنه ذكر في اللؤلؤة هذا الكتاب بعد ذكرهما

( ١٦٧٧ : أنوار خلاصة الحساب ) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المولود ببعلبك سنة ٩٥٣ ، والمتوفى سنة ١٠٣١ قال في اكتفاء القنوع إنه طبع في كلكتة سنة ١٨٢٩ راجع ٣ : ٣٦

( ١٦٧٨ : الأنوار الخمسة ) للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي اللاهوري المعاصر ، عده السيد علي نقي النقوي اللكهنوي من تصانيفه

( ١٦٧٩ : أنوار الدرر ) في إيضاح الحجر في علم الكيمياء لإيدمر بن علي الجلدكي المتوفى سنة ٧٦٢ ، أوله ( الحمد لله المقدس عن التركيب والتشبيه ) رتبه على عشرة أبواب ووصية وخاتمة توجد نسخ منها في المكتبة الآصفية رقم ( ٢٢ و٢٤ ) من الكيمياء في اثنتين وخمسين ورقة كما في تذكره النوادر ، وله المصباح في علم المفتاح ونتايج الفكر في علم الحجر الذي فرغ منه سنة ٧٤٢ وكنز الاختصاص المطبوع المكتوب عليه أنه لعلي بن محمد بن إيدمر الجلدكي نسبة إلى جلدك قرية على فرسخين من طوس مشهد خراسان كما في مرآة البلدان ويظهر من خطب تصانيفه حسن حاله فراجعه.

( ١٦٨٠ : أنوار الربيع ) في أنواع البديع للسيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الحسيني الدشتكي الشيرازي المعروف بالسيد علي خان المدني المتوفى سنة ١١١٨ كما أرخه في الرياض ، وكانت ولادته في المدينة المشرفة سنة ١٠٥٢ ، شرح لبديعيته التي نظمها في اثنتي عشرة ليلة في مائة وسبعة وأربعين بيتا بزيادة بيتين لنوعين من البديع على بديعية صفي الدين الحلي المولود سنة ٦٧٧ والمتوفى ٧٥٠ التي سماها بالكافية البديعية في مدح خير البرية ، أول الشرح ( الحمد لله بديع السموات والأرض ، والصلاة على نبيه وآله الهادين إلى السنة والفرض )


ذكر في أوله أن الصفي لم يكن مبتكرا في نظم أنواع البديع في كل بيت نوعا بل سبقه أمين الدين علي بن عثمان بن علي بن سليمان الإربلي الشاعر الصوفي المتوفى سنة ٦٧٠ في لاميته ولم يلتزما التورية باسم النوع البديعي في كل بيت لصعوبته وأول من التزم ذلك عز الدين الموصلي ، وتلاه تقي الدين بن الحجة في بديعيتهما وثالثهما هذه البديعية المشروحة المطبوع شرحها في إيران سنة ١٣٠٤ ، وكان فراغه من الشرح سنة ١٠٩٣ ،

( ١٦٨١ : الأنوار الرضوية ) المعروف بشرح الرضوي شرح للنافع مختصر الشرائع تأليف المحقق الحلي كأصله الشرائع ، وله شروح كثيره منها ( الشرح الكبير. والشرح الصغير ) لصاحب الرياض وغيرهما والشرح الرضوي هذا تأليف السيد رضا بن إسماعيل بن إبراهيم الموسوي الشيرازي نزيل طهران المتوفى بها حدود سنة ١٣٠٢ والده السيد إسماعيل هو أبو أسرة كبيرة من السادة في إيران وطهران وكرمانشاهان وهمدان وقزوين وخراسان ) وغيرها يعرفون بـ ( سادات شيرازى ) طبع منه مجلد كبير في العبادات إلى الاعتكاف في طهران على الحجر سنة ١٢٨٧ بطبع ردي مغلوط مخبوط لا ينتفع منه.

( ١٦٨٢ : أنوار الرمل ) فارسي كبير مبسوط في الرمل للمولى عبد الغني الحافظ الشيرواني كتبه بعد كتابه في الرمل الموسوم بالخلاصة ، مرتب على مقدمه ومقالتين وخاتمة ، رأيت في مكتبة الحسينية في النجف نسخه منه ناقصة كتابة بعض أجزائها سنة ١٢٨١ ، وطبع سنة ١٣١٣

( ١٦٨٣ : أنوار الرياض ) حاشية على رياض المسائل في ثمان مجلدات ، للسيد محمد بن عبد الصمد الحسيني الشهشهاني الأصفهاني المدرس بها المتوفى سنة ١٢٨٧ ، كان تلميذ السيدين صاحب الرياض وولده المجاهد والكلباسي وأستاذ الفاضل الأردكاني ، رأيت مجلده الثالث في الزكاة إلى أوائل


الحج عند الحاج الشيخ علي القمي في النجف وهي موقوفة سنة ١٢٨٨ ويوجد في قزوين في كتب السيد مصطفى آل السيد جواد القزويني مجلده الخامس في المعاملات ذكر في أوله اسمه ونسبه وتاريخ شروعه سنة ١٢٦٠ مصرحا بأنه بعد الفراغ عن مجلده الرابع.

( ١٦٨٤ : أنوار الزائرين ) للسيد مير محمد رضا بن مير محمد قاسم الحسيني القزويني جد الحاج السيد تقي المشهور ، ذكره في كتابه الصيامية الذي ألفه سنة ١١٠٧

( ١٦٨٥ : الأنوار الساطعة ) في العلوم الأربعة (١) المعارف الخمسة الدينية (٢) الأخلاق (٣) عجائب المخلوقات (٤) الفقه مجموعها في ثمانية آلاف بيت للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، أوله ( الحمد لله الذي لا من شيء كان ولا من شيء كون ما قد كان ) مرتب على مقدمه ذات فوائد أربعة وأبواب ذوات فصول ومباحث. يوجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي

( ١٦٨٦ : الأنوار الساطعة ) في تسمية حجة الله القاطعة وإثبات حرمة تسمية الإمام المنتظر 7 الموافق لاسم جده ( م ح م د ) رسول الله ص. تأليف الشيخ ميرزا محمد علي بن الشيخ ميرزا أبي القاسم الأردوبادي الغروي المعاصر المولود سنة ١٣١٢ ويأتي شرعة التسمية ورسالات في حرمة التسمية كما يأتي كشف التعمية في جواز التسمية. وكذا رسالات في الجواز.

( ١٦٨٧ : الأنوار الساطعة ) في المائة السابعة ، هو الجزء الرابع من أحد عشر جزء من ( وفيات الأعلام بعد غيبة إمام الأنام ) 7 تأليف مؤلف هذا الكتاب جمعت فيه مختصرا من تراجمهم من أول القرن الرابع إلى هذا القرن الحاضر. وشرعت في هذا الجزء سنة ١٣٤٥


( ١٦٨٨ : أنوار السرائر ) ومصباح الزائر فارسي مختصر في فضائل الأئمة وزياراتهم 7 للعالم المحدث السيد ولي بن السيد نعمة الله الحسيني الحائري ، قال في الرياض إنه من المتأخرين. وترجمه في الأمل وذكر تصانيفه. ومنها كنز المطالب في فضائل علي بن أبي طالب الآتي في محله. وقد فرغ منه سنة ٩٨١ فهو معاصر لوالد الشيخ البهائي وسائر تلاميذ الشهيد الثاني. ويأتي له تحفه الملوك أيضا.

( ١٦٨٩ : أنوار السعادة ) في ترجمه أسرار الشهادة للفاضل الدربندي. ترجمه بالفارسية ميرزا محمد حسين بن علي أكبر وطبعت الترجمة في تبريز

( ١٦٩٠ : الأنوار السليمانية ) فارسي في احتجاجات النبي والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين ومناظرات سائر العلماء مع سائر الفرق المخالفين مع الإمامية للمولى عباس المولوي المعاصر لشاه سليمان الصفوي ، ألفه باسمه وفرغ منه في (٢٤) ذي القعدة سنة ١١٠١ ، أوله ( حمد بى حد وثناى بى عدد حضرت صانعى را ) ذكر فيه أنه ألف سنة ١٠٨٤ باسم شاه سليمان أيضا كتابه الفوائد الأصولية السليمانية في إثبات حقية الاثني عشرية ، رأيت نسخه الأنوار في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران ، وهي بخط حبيب الله بن المولى يحيى الهمداني ، فرغ منه ١١٠٢

( ١٦٩١ : الأنوار السنية ) إلى شرح الأجرومية شرح لشرح الأجرومية الذي هو لبعض الأصحاب كما يأتي وشرح الشرح هذا للشيخ طاهر بن الشيخ عبد علي بن عبد الرسول بن إسماعيل المالكي الحچامي نزيل سوق الشيوخ المتوفى مناهزا للتسعين ١٢٧٩ حكى فيه عن معاصره الشيخ محمد بن عبد الجبار القطيفي أنه قال ( إن هذا الشارح من علماء الشيعة. وهو غير خالد الأزهري. والحلاوي. والشارح الفاكهي. ثم وصفه بأوصاف جميلة وذكر اسمه ) قال الشيخ طاهر لكني نسيت اسمه.


أوله ( الحمد لله المفيض على من نحاه سحائب جوده الغزار ) ألفه لولديه الشيخ علي البصير المتوفى سنة ١٢٨٤ والشيخ دخيل. وفرغ منه في ( ١٤ ـ صفر سنة ١٢٦٢ ) رأيته في النجف عند حفيده وسميه المعاصر الشيخ طاهر بن عبد علي بن الشيخ طاهر المؤلف المذكور.

( ١٦٩٢ : أنوار السهيلي ) في ترجمه ( كليلة ودمنة ) إلى ( الفارسية ). أصله كان باللغة الهندية. ألفه بعض حكماء الهند لإرشاد سلطانها إلى تدابير السياسة والحكم والآداب والأخلاق على لسان الحيوانات والطيور نظير الكتب الروائية ليكون أشد تأثيرا في النفوس وأوقع في القلوب ، ثم ترجم بلغة الفرس القديم الپهلوية في عصر أنوشيروان ، ثم عربه عبد الله بن المقفع كاتب المنصور العباسي ، ثم ترجم المعرب بالفارسية في عصر السامانية ، وسمي ( بكليلة ودمنة ) لكنه لما كان مغلقا ومطنبا فيه لخصه وهذبه ونقحه المولى حسين بن علي الواعظ المعروف بالكاشفي البيهقي المتوفى حدود سنة ٩١٠ وسماه بـ ( أنوار السهيلي ) لأنه ألفه باسم الأمير أحمد الشهير بالسهيلي ، وطبع مكررا

( ١٦٩٣ : أنوار الشريعة ) لميرزا حسن العظيم آبادي الهندي المتوفى حدود سنة ١٢٦٠ ، أحال إليه في الفصل الأول الذي هو في التوحيد من كتابه ( أصول الدين ) السابق ذكره.

( ١٦٩٤ : أنوار الشهادة ) مقتل فارسي للمولى حسن بن علي اليزدي الكثنوي الحائري المتوفى سنة ١٢٩٧ ، وله أنوار الهداية والموائد كما يأتي ، وهو مؤخر بكثير عن المولى حسن بن محمد علي اليزدي الحائري مؤلف مهيج الأحزان وتلميذ السيد محمد المجاهد الذي توفي سنة ١٢٤٢ ، طبع مرة على هامش نور العين في مختصر رياض الشهادة ، وأخرى على هامش مراثي وصال وثالثة على هامش بيدل ١٣٠٣


( ١٦٩٥ : الأنوار الضوية ) في شرح الاخبار الرضوية أي الأربعمائة حديث التي أملاها الإمام الرضا 7 للمأمون للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم آل عصفور البحراني المجاز من عمه صاحب الحدائق والمتوفى سنة ١٢١٦ ، قال المعاصر البحراني في أنوار البدرين ( عندي نسخه منه بخط تلميذ المصنف الشيخ فرزدق بن محمد بن عبد الله البحراني ) وحدثني حفيد المؤلف الشيخ خلف بن أحمد بن محمد بن أحمد بن الحسين المذكور أن له تعليقات على شرح جده تتضمن بيان مراداته وشرح كلامه.

( ١٦٩٦ : أنوار العارفين ) في إثبات الواجب تعالى وحقيقة الإيمان به وعموم عامه ، للشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر بن العلامة الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم الأصفهاني المعروف بـ « آقا نجفي » المتوفى سنة ١٣٣١ ، طبع بإيران.

( ١٦٩٧ : أنوار العقول ) من أشعار وصي الرسول 9 ، هو ديوان أشعار منسوبة إلى الإمام أمير المؤمنين 7 مرتبة قوافيها ترتيب حروف الهجاء ، من جمع قطب الدين الكيدري ـ شارح نهج البلاغة بشرح سماه حدائق الحقائق وفرغ منه سنة ٥٧٦ ـ وهو الشيخ أبو الحسن محمد بن الحسين بن الحسن البيهقي النيسابوري ممن أخذ عن الإمام المفسر أبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي المتوفى سنة ٥٤٨ ، كما يظهر من أثناء كتابه هذا عند ذكر الحرز المشهور عن أمير المؤمنين 7 في قوله ( ثلاث عصي صفقت بعد خاتم ) أوله ( الحمد لله الذي دانت لعزته الجبابرة ، وتضعضعت دون عظمته الأكاسرة ) ذكر في أوله أنه جمع أولا خصوص أشعاره المشتملة على الآداب والحكم والمواعظ والعبر وسماه ( الحديقة الأنيقة ) ثم جمع أشعاره


7 جمعا عاما وافيا في هذا الكتاب الذي سماه ( أنوار العقول ) وذلك بعد الجد في الطلب والفحص في الكتب التي منها الدواوين الثلاثة المجموعة فيها أشعاره 7 ( أحدها ) ما جمعه الشيخ أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد الفنجكردي النيسابوري شيخ الأفاضل المتوفى سنة ٥١٣ أو ٥١٢ ، كما أرخه السيوطي في بغية الوعاة ، وهو في مائتي بيت ، واسمه ( سلوة الشيعة أو تاج الأشعار ) كما يأتي و ( ثانيها ) ما جمعه بعض الأعلام وهو أبسط من جمع الفنجكردي بعض أشعاره مستخرج من كتاب محمد بن إسحاق صاحب ( السيرة ) وبعضها ملتقط من متون الكتب منسوبا إليه 7 و ( ثالثها ) ما جمعه السيد أبو البركات هبة الله بن محمد الحسيني وغير هذه الدواوين الثلاثة من كتب السير والتواريخ المعتمدة مصرحا بأن ما يذكره لا يدعي فيه القطع واليقين بأنه 7 ناظمه ومنشيه لتعذر الحكم باليقين في مثله بل انما أخذ فيه بالظن الحاصل من نقل الرواة ، وكذا لا يدعي إحاطته بجميع أشعاره بل مجوز أن يكون ما ظفر به دون ما صفرت عنه يداه ، فيذكر في جل الأشعار مآخذها من كتب الأعلام المشاهير من الدواوين الثلاثة وكتاب تفسير الإمام العسكري 7 وكتب الشيخ المفيد والشيخ الطوسي وغيرها بأسانيدهم مثل رواية محمد بن إسحاق. ورواية الإمام علي بن أحمد الواحدي الذي كان إمام أصحاب الشافعي بخراسان غير مدافع. ورواية الأديب أبي علي أحمد بن محمد المرزوقي ورواية أبي الجيش المظفر البلخي وغير ذلك من الروايات. وفي آخره ( قال مؤلف الكتاب هذا ما أكدى إليه كدي وأدى إليه جهدي من التقاط هذه الدرر الفريدة وارتباط أوابدها الشريدة جمعتها من مظان متباعدة ... ولا تذهلن عن قولي فيه ).


خير الدواوين تحويه وتحفظه

ديوان شعر أمير المؤمنين علي

فيه المعالي وفيه الفضل مجتمعا

كفضل صاحبه في العالمين علي

ويظهر من كيفية تأليفه شده تورعه واحتياطه في النقل والنسبة وصدق قوله في كده وجهده وأخذه من المآخذ المعتمدة ، والنسخة المطبوعة المعروفة بديوان أمير المؤمنين 7 قريبة من هذا الكتاب في الترتيب ، لكنه أسقط فيها الأسانيد وكثيرا من الأشعار رأيت من هذا الكتاب نسخا منها نسخه في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني وهي بخط محمد نصير بن نظام الدين محمود بن نصير الدين عبد الغفار بن محيي الدين محمد بن صفي الدين أحمد بن تقي الدين محمد بن تاج الدين روح الله بن تقي الدين محمد بن قوام الدين محمود بن جلال الدين مسافر الهذلي القرشي الكرماني. فرغ من كتابتها سنة ١٠٣٥ ، كتبها عن نسخه كانت بخط نصير الحافظ المكي. وتاريخ كتابته سنة ٨٥٢ ومنها نسخه رأيتها في كتب آل السيد عيسى من أحفاد السيد أحمد المعروف بالعطار لسكناه في سوق العطارين في بغداد وهي بخط مسعود بن مقصود السلطاني لأنه ابن ابن السلطان حسن رستم وهو من أحفاد ملوك رستم دار بمازندران. ذكرهم القاضي نور الله في المجالس من قارن بن سرخاب المتوفى سنة ٤٨٦ إلى فخر الدولة حسن بن كيخسرو المقتول في الحمام سنة ٧٥٠ وفرغ من كتابتها سنة ٨٨٢ ومنها نسخه في كتب المولى محمد علي الخوانساري. تاريخ كتابتها سنة ٨٠٧ وهي أقدم النسخ كتابة. وفيها بعض زيادات على غيرها. منها أنه عند ذكر قوله 7 (يا حار همدان من يمت يرني ) أورد قصيدة السيد إسماعيل الحميري التي ضمنها تلك الأبيات ثم حكى عن السيد المرتضى إنكار الحضور الشخصي وحمل الرواية على رؤية ثمرة الولاية. حيث إن الجسم


الواحد لا يجوز أن يكون في حال واجد في جهات مختلفة ولذا قال المحصلون إن ملك الموت جنس لا شخص واحد لأنه لا يجوز أن يكون في آن واحد في أماكن كثيره وقال الله تعالى ( يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ) ( أقول ) ونظير هذا الاستبعاد استبعاده في مسألة تغسيل الإمام الإمام وحضور الإمام أبي جعفر الجواد 7 إلى طوس مع أنه تعالى أخبر عن الذي عنده علم من الكتاب بإحضار عرش ملكة سبا إلى سليمان قبل أن يرتد إليه طرفه. أنوار العلم والمعرفة ) سماه به مؤلفه ويقال له ( أنوار المعرفة ) يأتي.

( ١٦٩٨ : الأنوار العلوية ) في شرح الرسالة الألفية ويعبر عنه بالأنوار العلية أيضا للشيخ أحمد بن محمد بن عبد الله بن علي بن الحسن بن علي بن محمد بن سبيع بن رفاعة البحراني المعروف بالسبيعي تلميذ الشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن المتوج البحراني أوله ( الحمد لله مفترض الصلوات الخمس على كافة مكلفي الجن والإنس ) كتبه بالتماس بعض إخوان الصفا في بلاد الهند ، وفرغ منه ( ٢١ ـ ج ١ ـ ٨٥٣ ) وخدم به حضره سلالة السادات نور الإسلام والمسلمين السيد علي العلوي ابن المولى الأعظم شمس الدين محمد بن الحسن النحاء الحسيني الرضي الزكي اللايجي من السادة الأجلاء الرؤساء بالهند. وله بعض الحواشي عليه. يظهر منه أن له شرحا آخر على الألفية وهو أكبر وأبسط من الأنوار وقدم له مقدمه في الأصول الاعتقادية الخمسة يقرب من خمسمائة بيت ثم شرع في الشرح وفرغ من تبييضه في الهند ( ٢٥ : صفر : ٨٥٤ ) رأيت النسخة التي كتبها بنفسه لنفسه المولى أبو المعالي بن أبي الفتوح بن فتحي الكانوي وفرغ من الكتابة في يوم الاثنين ( ٢٠ ـ 7 ١ ـ ١٠٢٩ ) عند السيد محمد باقر حفيد الحجة الطباطبائي اليزدي النجفي.


( ١٦٩٩ : الأنوار العلوية ) والأسرار المرتضوية في أحوال أمير المؤمنين 7 وفضائله وغزواته وبعض أشعاره وكلماته القصار في مقدمتين ومجالس وأبواب وفصول وخاتمة للشيخ جعفر بن محمد بن عبد الله بن محمد التقي ابن الحسن بن الحسين بن علي النقي الربعي النزاري المعاصر المعروف بالنقدي المولود في بلدة العمارة في رجب سنة ١٣٠٣ ، سرد نسبه كذلك في النسخة المطبوعة منه سنة ١٣٤٣ وله مؤلفات أخر تأتي في محالها وتقدم بعضها.

( الأنوار العلية ) كما ذكره في الروضات ، مر بعنوان ( الأنوار العلوية )

( ١٧٠٠ : الأنوار الغروية ) في شرح اللمعة الدمشقية ، خرج منه إلى آخر النكاح في عشر مجلدات ، ويسمى بأسماء أخر تأتي ، للشيخ محمد الجواد بن الشيخ تقي بن محمد الشهير بـ ( ملا كتاب ) الأحمدي البياني النجفي المتوفى بعد سنة ١٢٦٧ التي فرغ فيها من بعض مجلداته التي رأيتها متفرقة منها بعض مجلده الثالث في الصلاة بخطه الجيد في النجف ، ومنها مجلد في شرح ستة عشر كتابا من كتاب الدين إلى آخر السبق والرماية بخط الشيخ جعفر بن الشيخ عبد النبي الكاظمي صاحب تكملة نقد الرجال في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء ، ورأيت أكثر مجلداته في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي بكربلاء (١) مجلد من الغسل إلى آخر التيمم (٢) مجلد من مقدمات الصلاة إلى آخر الأذان ، وفي آخره بخط الكاتب تم الجزء الثالث من كتاب الشريعة النبوية في شرح اللمعة البهية على يد مؤلفه الأقل محمد جواد بن الشيخ محمد تقي سنة ١٣٢٤ (٣) مجلد من القيام إلى قوله وأما النوافل المطلقة فلا حصر لها (٤) مجلد من أول الخلل إلى آخر إمامة الأبرص والأجذم ، وفي آخره بخط الكاتب أيضا هذا آخر الجزء الثالث من المشكاة الغروية في شرح اللمعة الدمشقية ، ويوجد


هذا المجلد المنتهي إلى إمامة الأبرص والأجذم في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلاء وفي آخره تاريخ فراغ المؤلف منه سنة ١٢٤١ (٥) مجلد الصوم وبعده الوصايا الذي فرغ منه في ١٧ ـ ج ١ ـ ١٢٦٧ وفرغ الكاتب منه سنة ١٢٨٦ ، ويوجد مجلد الصوم أيضا في تبريز في مكتبة الحاج السيد علي الإيرواني كما في فهرسها (٦) مجلد البيع وهو ناقص.

( ١٧٠١ : أنوار الفصاحة ) وأسرار البلاغة ( البراعة ) في شرح نهج البلاغة للمولى نظام الدين علي بن الحسن بن نظام الدين الجيلاني ، عمد فيه إلى اختصار شرح كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني لنهج البلاغة وبعض زيادات من شرح عز الدين عبد الحميد بن أبي الحديد وقدم مقدمه فيها أربعة أنهاج النهج الأول في مباحث الدلالات أوله ( الحمد لله الذي دل على ذاته بذاته وجل عن مغائرة صفاته وتنزه عن مجانسة مخلوقاته ) كبير في عدة مجلدات رأيت منها ثلاث مجلدات جمعت في مجلد كبير ضخم في كتب المولوي حسن يوسف الهندي بكربلاء تاريخ فراغ المؤلف من مجلده الأول يوم الاثنين ٤ ـ 7 ١ ـ ١٠٥٣ وأول المجلد الثاني خطبته 7 أما بعد فإن الأمر ينزل من السماء إلى الأرض كقطر المطر وينتهي المجلد الثالث إلى شرح كلام له 7 أيها الناس لا تستوحشوا في طريق الهدى لقلة اهله أدرج فيه جميع بنهج البلاغة وكتب في ذيل كل سطر منه ترجمته بالفارسية ثم يشرح منه ما يحتاج إلى البيان من لغاته ويفصل ما أشار إليه أمير المؤمنين 7 من الآيات والاخبار والأمثال ببيان مراداتها وذكر تأويلاتها

( ١٧٠٢ : أنوار الفقاهة ) للشيخ حسن بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المتوفى سنة ١٢٦٢ ، كتب ولده الشيخ عباس بن


الحسن رسالة في ترجمته سماها نبذة الغري في ترجمه الحسن الجعفري كما يأتي ، والأنوار كتاب جليل في الفقه في عدة مجلدات خرج منه مرتبا جميع الكتب الفقهية الا كتاب الصيد والذباحة والسبق والرماية والحدود والديات ، توجد جملة من مجلداته في خزانة كتب الشيخ علي ابن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء ، وبعضها في مكتبة آية الله الإمام المجدد الشيرازي ، ورأيت مجلد الطهارة ومجلد الصوم والاعتكاف في مكتبة السيد محمد مهدي الصدر بالكاظمية.

( ١٧٠٣ : أنوار الفقاهة ) في الفقه خرج منه العبادات في عدة مجلدات وهو شرح على الشرائع للشيخ دخيل بن الشيخ محمد بن الشيخ قاسم الحچامي ـ عشيرة من نواحي سوق الشيوخ ـ النجفي المتوفى بها في سابع ذي الحجة سنة ١٣٠٥ ، توجد مجلداته عند ولده الشيخ حسن المعاصر المولود سنة ١٢٩٠ كما حدثني به.

( ١٧٠٤ : الأنوار القدسية ) في الحكمة الإلهية والعقائد الدينية فارسي للواعظ الشهير بحاج آقا رضا بن علي نقي بن العلامة المولى رضا الهمداني نزيل طهران والمتوفى بعد سنة ١٣٢٠ ، طبع بإيران حدود سنة ١٣٢٤ ، في مقدمه طبعه ترجمه أحواله وتصانيفه لكن في تاريخ وفاته هنا غلط مطبعي ولعل صحيحه سنة ١٣٢٣ وفي آخره قصيدة فارسية في مدح أمير المؤمنين 7

( ١٧٠٥ : الأنوار القدسية ) في الفضائل الأحمدية وتفسير آية الصلوات ( إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ ) للمولى زين العابدين الگلپايگاني المولود سنة ١٢١٨ والمتوفى في ( ١١ ـ 7 ٢ ـ ١٢٨٩ ) ترجمه سيدنا في تكملة الأمل وذكر تصانيفه وإنه كان تلميذ الشيخ محمد تقي الأصفهاني صاحب الحاشية ومن مشايخ شيخنا الحجة الشيخ ميرزا


حسين الخليلي الطهراني ، أوله ( الحمد لله مالك الملك والملكوت ) رتبه على مقدمه وثمانية أبواب في كل باب أنوار وتحتها أنوار وعليها حجب وأستار ، وهو كتاب غريب الأسلوب مشتمل على أسرار شريفه نفيسة أبدع فيه غاية الإبداع.

( ١٧٠٦ : الأنوار القدسية ) منظومة في استكمال النفس النبوية كما في بعض الكتب نسبته إلى المولى عبد الوحيد القزويني ، وذكر في الرياض إنه ( الأنوار القدسي ) في استكمال نفس النبي 9 ، وهو منظوم ولعله فارسي ، للمولى العارف المفسر المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي صاحب ( الآيات البينات وإثبات الشوق. وآيينه غيب نما ) وغيرها مما مر.

( ١٧٠٧ : أنوار القرآن ) تفسير بلغة أردو للسيد راحت حسين الرضوي الهندي الكوپال پوري المعاصر ، كبير في عدة مجلدات يخرج تباعا وينشر في مجلة الشمس الصادرة من الهند من سنة ١٣٥٥

( ١٧٠٨ : أنوار القرآن ) في رد أهل السنة في مسألة تحريف القرآن للحاج الدكتور نور حسين صاحب صابر جهنك السيالكوت ي المستبصر الراجع إلى الإمامية عن الحنفية ، وله خاتم النبوة وثبوت خلافة مطبوعات

( ١٧٠٩ : أنوار القرآن ) ومصباح الإيمان في تفسير القرآن وهو مختصر مشتمل على تفسير المواضع المشكلة من القرآن للمولى علي بن مراد فرغ من تأليفه سنة ١٠٨٣ وجمعه مما كتبه أولا على هوامش القرآن وينقل فيه كثيرا عن الصافي للفيض ، وصفه كذلك في الرياض قال ( وعندنا منه نسخه وكان هو من أفاضل عصرنا ).

( ١٧١٠ : أنوار القلوب ) للسيد محمد باقر بن السيد محمد الموسوي فارسي في الاخبار والمواعظ والأخلاق ، طبع بإيران في مجلدين.


( ١٧١١ : الأنوار القمرية ) في شرح الاثني عشرية الصلاتية تأليف الشيخ حسن صاحب المعالم للسيد الأمير فيض الله بن عبد القاهر الحسيني التفريشي المتوفى سنة ١٠٢٥ كما أرخه في مطلع الشمس كانت نسخه منه في كتب سيدنا الحاج السيد مصطفى الكاشاني الطهراني النجفي المتوفى بالكاظمية سنة ١٣٣٦ ، وينقل عنه السيد محمد الجواد في مفتاح الكرامة وصاحب الجواهر فيه.

( ١٧١٢ : الأنوار القوامية ) في الأسرار الكلامية ، توجد منه نسخه في مكتبة ( لعله لي ) بإسلامبول كما في فهرسها ، ولعله لميرزا قوام الدين الرازي الطهراني صاحب ( عين الحكمة ) وغيره المتوفى حدود سنة ١٠٩٣ ، أو السيد ميرزا قوام الدين السيفي القزويني صاحب التحفة القوامية أو غيرهما فراجعه.

( ١٧١٣ : الأنوار الكاظمية ) في تراجم بعض السادة الموسوية للسيد مهدي بن السيد محمد الموسوي الخوانساري الأصفهاني نزيل الكاظمية المعاصر المولود حدود سنة ١٣١٩ ، ترجم فيه جمعا من عشيرته واستخرج ترجمه جملة منهم عن روضات الجنات لعم أبيه.

( ١٧١٤ : الأنوار اللامعة ) في تواريخ سيدتنا الصديقة الطاهرة فاطمة 7 للشيخ محمد رضا الطبسي نزيل النجف اليوم المولود حدود سنة ١٣٢٠ ، صاحب إثبات الرجعة وعقد القرائد في أصول العقائد ، وغيرهما.

( أنوار اللوامع ) في شرح مفاتيح الشرائع للشيخ حسين آل عصفور كما سماه بذلك في إجازته للشيخ أحمد الأحسائي ، ويأتي أن اسمه كما في أنوار البدرين المصابيح اللوامع ومختصرة أنوار المصابيح الآتي

( ١٧١٥ : أنوار المجالس ) فارسي كبير في مجلدين للمولى محمد حسين بن


المولى عبد الله الشهرابي الأرجستاني القومشهي الأصفهاني الملقب في شعره بگريان صاحب طريق البكاء الآتي مرتب على أربعة عشر بابا وكل باب على مجالس ومجموعها مائة وعشرون مجلسا ، يشرح فيها الأصول الخمسة الدينية وفروعها والأخلاق والمواعظ والمناقب والمصائب شرع فيه سنة ١٢٨٠ ، وفرغ من إتمامه سنة ١٢٩٩ ، وذكر في آخره رثاءه لولده عطاء الله المتوفى سنة ١٣٠٠ وطبع بإيران سنة ١٣١٧

( الأنوار المحمدية ) مر بعنوان ( الأنوار ) في مولد المختار لأبي الحسن البكري ، رأيت منه نسخه ناقصة في كتب السيد حسين بن السيد علي الهمداني الأصفهاني النجفي المعاصر وهي بخط الحاج ميرزا محمد بن الحاج شاه محمد الأصفهاني كتبها سنة ١٠٨٨ بأمر الشيخ الحر وألحقها بكتاب ( عيون المعجزات ) للشيخ حسين بن عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى الذي عليه تملك الشيخ الحر بخطه سنة ١٠٨٧ ، ومنه يظهر اعتماد الشيخ الحر على الكتاب بل اطلاعه على أن اسمه الأنوار المحمدية.

( ١٧١٦ : أنوار مشارق الأقمار ) من أحكام النبي المختار فقه مبسوط للشيخ حسن بن العلامة الشيخ أسد الله بن الشيخ إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٩٨ ، في عدة مجلدات ، رأيت منه مجلد كتاب البيع والوقف والنكاح ومجلدين كبيرين في الفرائض ، وعلى أول المجلدين الذي كتبه الشيخ حسن بن الشيخ جواد آقائي خط المؤلف بشهادة تصحيحه ومقابلته سنة ١٢٦٨ وعلى ظهره تقريظ العلامة الأنصاري بخطه وخاتمه. وفيه تصديقه باجتهاد المؤلف.

( ١٧١٧ : الأنوار المشرقة ) للسيد الأمير محمد صالح بن عبد الواسع الحسيني الخاتون آبادي المتوفى سنة ١١١٦ نسبه إليه شيخنا العلامة النوري في الفيض القدسي.


( ١٧١٨ : أنوار المشعشعيين ) في بيان شرافة قم والقميين فارسي في تاريخ قم ، ومن دخلها من أولادالمعصومين : ، وشرح أحوال رواتها ، في ثلاث مجلدات مجلده الأول مرتب على اثني عشر بابا في كل باب فصول ذات أنوار مشعشعة للشيخ محمد علي بن حسين بن علي بن بهاء الدين المعاصر نزيل قم ، أخذه من ترجمه تاريخ قم وكتب آخر ذكرها في أوله ، فرغ من مجلده الأول سنة ١٣٢٥ ، وطبع بإيران سنة ١٣٢٧ ،

( ١٧١٩ : الأنوار المشهدية ) في شرح الرسالة البرمكية في فقه الصلاة اليومية المتن والشرح كلاهما للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي المتوفى بعد سنة ٩٠١ ، ذكره في إجازته للشيخ محمد بن صالح الغروي سنة ٨٩٦

( ١٧٢٠ : أنوار المصابيح ) في مختصر شرح المفاتيح للشيخ عبد الله بن الشيخ علي بن الشيخ يحيى الجد حفصي البحراني صاحب ( حياة القلوب ) الكبرى والصغرى كما يأتي وتلميذ الشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم آل عصفور الدرازي البحراني المتوفى سنة ١٢١٦ ، وشرح المفاتيح هو الموسوم ( بالمصابيح اللوامع ) في شرح مفاتيح الشرائع تأليف أستاذه الشيخ حسين المذكور. قال الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد آل طعان الستري ( إن المصابيح كبير في أربعة عشر مجلدا ومختصرة هذا في مجلدين موجودين عندي ).

( ١٧٢١ : الأنوار المضيئة ) الكاشفة لأصداف الرسالة الشمسية. قال في كشف الحجب ( إنه للشيخ الفقيه معين الدين سالم بن بدران بن علي المصري ) أقول هو الشيخ معين الدين سالم بن بدران بن علي بن معين الدين سالم المازني المصري أستاذ المحقق خواجه نصير الدين الطوسي. كتب له إجازة بعد قراءة الغنية لابن زهرة عليه في سنة ٦٢٩ وتوجد نسخه الغنية المكتوبة عليها إجازته بخطه في مكتبة آل


شيخ الإسلام بزنجان وعليها خط المحقق خواجه نصير الدين تاريخه ٦٢٤

( ١٧٢٢ : الأنوار المضيئة ) في أحوال الحجة الغائب المنتظر 7 للسيد علم الدين المرتضى علي بن جلال الدين عبد الحميد النسابة بن شمس الدين أبي علي شيخ الشرف فخار بن معد بن فخار بن أحمد الموسوي الحائري توفي جده فخار بن معد سنة ٦٣٠ ووالده السيد جلال الدين عبد الحميد من مشايخ الحمويني صاحب ( فرائد السمطين ) الراوي عن جملة من مشايخه حدود سنة ٦٧٢ ذكر الحمويني في كتابه المذكور أنه يروي عن السيد جلال الدين عبد الحميد نسابة عصره عن والده شيخ الشرف فخار بن معد عن شاذان بن جبريل القمي. والسيد علم الدين علي المؤلف كان من مشايخ السيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية المتوفى سنة ٧٧٦ فهو من أوائل القرن الثامن ومقدم على شيخ ابن فهد الذي هو المؤلف للأنوار المضيئة الآتي لأنه أدرك أوائل القرن التاسع. فما في أول البحار من نسبة هذا الكتاب الذي جعل بهذا العنوان من مصادره إلى شيخ ابن فهد لا وجه له ولعل مراده المنتخب منه الموسوم بالغيبة وكان عنده فعبر عنه باسم أصله لأن ( الأنوار ) هذا مرتب على اثني عشر فصلا في إثبات إمامة صاحب الزمان 7 ووجوده وعصمته بالأدلة العقلية والنقلية من الكتاب والسنة من طرق العامة والخاصة وذكر ولادته وسبب غيبته وذكر روايته وتوقيعاته ومن شاهده وعلائم ظهوره وما يكون في أيامه وغير ذلك. وكذا منتخبه المذكور أيضا مرتب على ترتيب أصله. ويظهر من كشف الحجب وجود أصل الأنوار في مكتبة السيد مير حامد حسين وكذا منتخبه الآتي كما يظهر من فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدي وجود الأنوار فيها.

( ١٧٢٣ : الأنوار المضيئة ) في الحكمة الشرعية الإلهية الذي عبر عنه صاحب المعالم بالأنوار الإلهية ذكرنا في هذا العنوان أنه كتاب كبير


في خمس مجلدات يظهر من فهرسها المكتوب في أولها سنة ٧٧٧ أن فيها ما تشتهيه الأنفس من الحكمة الشرعية العلمية والعملية من المعارف الخمسة وأبواب الفقه والأحكام العملية والآداب والسنن وغير ذلك ، وقد رأى صاحب المعالم مجلده الأول مع فهرس سائر مجلداته في الخزانة الغروية وذكر بعض خصوصياته وكان المجلد الأول منه عند شيخنا العلامة النوري مع فهرسه وذكر في ( ص ـ ٤٣٥ ) من المستدرك نسب مؤلفه وبعض فوائد الكتاب بعين عبارته ، وذكرنا أيضا أن مؤلفه كان أستاذ الشيخ أحمد بن فهد الذي توفي سنة ٨٤١ وهو السيد بهاء الدين علي بن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي صاحب كتاب الرجال الذي تممه السيد جمال الدين في حياة مؤلفه وذكر ترجمه المؤلف وتصانيفه وذكر ترجمه تلميذ المؤلف وهو الشيخ أحمد بن فهد وذكر له عدة الداعي المؤلف سنة ٨٠١ ، وذكر من تصانيف المؤلف ( الدر النضيد ) الذي يروي فيه المؤلف عن جده عبد الحميد بلا واسطة ومر له أيضا ( الإنصاف ) ويأتي له ( بيان الجزاف والنكت اللطاف ) وكلها في اعتراضاته على الكشاف كما صرح بها في أول كتابه هذا ( الأنوار المضيئة ) وله منتخب الأنوار المضيئة الذي مر في أحوال الحجة 7 ويعرف المنتخب بكتاب الغيبة كما يأتي ، وذكرنا أيضا أن بينه وبين جده الأعلى عبد الحميد بن التقي النسابة ثمانية آباء وبين سميه السيد علي بن عبد الكريم شارح المصباح وجده الأعلى السيد عبد الحميد المذكور ستة آباء ، كما مر آنفا أن مؤلف الأنوار المضيئة في أحوال الحجة هو السيد علي بن عبد الحميد بن فخار الموسوي أستاذ تاج الدين ابن معية وإنه مقدم على مؤلف هذا الأنوار السيد علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي أستاذ الشيخ أحمد بن فهد والشيخ حسن


ابن سليمان الحليين لكن لما أكثر هذان التلميذان في كتبهما من التعبير عن أستاذهما هذا ببهاء الدين علي بن عبد الحميد من باب النسبة إلى الجد صار ذلك منشأ اشتباه أحد المؤلفين بالآخر ولا سيما مع توافق اسم تأليفيهما وإن اختلفا موضوعا ولا سيما مع اشتراكهما في التأليف في موضوع واحد أيضا فإن للأول ( الأنوار المضيئة ) في الغيبة وللثاني ( منتخبه ) وبالجملة الأنوار المضيئة هذا كتاب جليل والأسف أنه لا نعلم منه الا وجود مجلده الأول نسخه عصر المصنف لأنه كان تصنيفه بعد سنة ٧٧٢ حيث ذكر فيه حدوث حمرة في هذه السنة ، وتلك النسخة ناقصة الآخر لكن تاريخ كتابة فهرسها سنة ٧٧٧ ، ويظهر من المحدث الجزائري وجود الكتاب عنده ، وقد نقل عنه في أوائل ( الأنوار النعمانية ) حكاية الجنية التي تمثلت بصورة أم كلثوم بنت أمير المؤمنين 7 إلى أن أخذت إرثها من تركة زوجها.

( ١٧٢٤ : أنوار المعرفة ) سماه المؤلف بأنوار العلم والمعرفة كما أشرنا إليه لكنه اشتهر بهذا العنوان للشيخ الحجة إسماعيل بن المولى محمد علي المحلاتي النجفي المتوفى بها في ( ١٣ ـ 7 ١ ـ ١٣٤٣ ) فارسي ملمع في الكلام أثبت فيه الأصول الدينية ببيانات وافية ونكات دقيقه وشرح بعض الآيات والأحاديث المشكلة في هذه الأبواب ورد على أكثر الفرق من أهل الضلال ، وقد طبع مجلده الأول في التوحيد والعدل بالنجف قبل وفاته بسنة وكان تمام الكتاب في المسودة كما رأيته بخطه لكنه لم يمهله الأجل لتهذيبه وطبعه ، وكان سماه أولا بنور العلم والإيمان لكن عدل عنه إلى أنوار العلم والمعرفة أوان طبعه.

( ١٧٢٥ : أنوار الملكوت ) في شرح الياقوت في الكلام تأليف أبي إسحاق إبراهيم النوبختي الآتي في حرف الياء ، والشرح لآية الله العلامة الشيخ


جمال الدين الحسن بن يوسف الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، أوله ( الحمد لله ذي القدرة القاهرة والعزة الباهرة ) قال فيه ( وقد صنف شيخنا الأقدم وإمامنا الأعظم أبو إسحاق إبراهيم بن نوبخت 1 مختصرا سماه الياقوت قد احتوى من المسائل على أشرفها وأعلاها ومن المباحث على أجلاها وأسناها الا أنه صغير الحجم كثير العلم ) وهو شرح للمتن بعنوان ( قال : أقول ) وأصله مرتب على خمسة عشر مقصدا في كل منها عدة مسائل ونسخه شايعة منها في مكتبة المجلس بطهران نسخه تاريخ كتابتها سنة ٧٩٣ ، ورأيت في النجف الأشرف نسخا منه. ومنها نسخه في مكتبة الحسينية ضمن مجموعة من موقوفة الحاج علي محمد بخط السيد حسن بن يحيى بن رضي بن أبي شانة الحسيني فرغ من الكتابة في ثالث صفر سنة ٩٧٨ ، ومعه بخطه أيضا ( كشف الفوائد ) في شرح قواعد العقائد وسمعت أنه طبع قديما بالهند.

( ١٧٢٦ : أنوار المواهب ) في أسرار المناقب فارسي في بيان أسرار بعض الأحاديث المروية في مناقب أهل البيت 7 للحاج الشيخ علي أكبر بن المولى حسين النهاوندي المعاصر نزيل مشهد الرضا 7 المولود سنة ١٢٧٨ صاحب التصانيف الممتعة التي تذكر في محالها.

( ١٧٢٧ : أنوار الميثمي ) للشيخ جمال الدين بن العلامة الشيخ محمد تقي ابن صاحب القوامع المولى محمود العراقي الميثمي نزيل طهران ، كشكول فارسي فيه كثير من الكشفيات البديعة والصنائع العجيبة رأيته بخطه أوله ( الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد )

( أنوار ناصري ) مر بعنوان أنوار الحكمة الناصرية.

( ١٧٢٨ : أنوار ناصري ) فارسي في أحكام النجوم للسيد إبراهيم البهبهاني رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ، ألفه باسم السلطان


ناصر الدين شاه ولعل المؤلف هو العالم الجليل نزيل شيراز المتوفى بعد ١٣٠٠

( ١٧٢٩ : الأنوار النعمانية ) في معرفة النشأة الإنسانية للمحدث السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي الجزائري التستري المولود سنة ١٠٥٠ والمتوفى سنة ١١١٢ ، أوله ( نحمده بنعمته على نعمائه ونصلي على عبده المقرب لديه ) رتبه على ثلاثة أبواب (١) في أحوال الإنسان قبل ولادته (٢) في أحواله من الولادة إلى الوفاة (٣) في ما بعد الموت إلى دخول الجنة أو النار ، وجعل له خاتمة شرح فيها أحوال نفسه من أول ولادته إلى زمن تأليفه ، وله يومئذ تسع وثلاثون سنة لأنه فرغ منه سنة ١٠٨٩ ، وقد ألفه بعد شرحي التهذيب والاستبصار وشحنة بفوائد علمية وتحقيقات عرفانية في مجلدين ، طبع بإيران سنة ١٣١٢ ، وترجمته ( بالفارسية ) للشيخ محمد تقي الأصفهاني أيضا مطبوعة.

( ١٧٣٠ : أنوار الولاية ) من المثنويات الستة من نظم أمير الشعراء ميرزا رضا قلي خان ابن محمد قلي النوري نزيل طهران الملقب في شعره بهداية المولود حدود سنة ١٢١٥ والمتوفى حدود سنة ١٢٩٤ ، أورد كثيرا منه مع ترجمه نفسه في آخر مجمع الفصحاء ، وقال في آخر رياض العارفين له إنه على زنة مخزن الأسرار في سبعة آلاف بيت ومرتب على اثني عشر نورا بعددالمعصومين : في أحوالهم ومعجزاتهم وغير ذلك.

( ١٧٣١ : أنوار الهداية وسراج الأمة ) مجموع من الأحاديث الشريفة في المواعظ والأخلاق ، مرتب على أبواب للمولى الواعظ صاحب ( أنوار الشهادة ) الحسن بن علي اليزدي الكثنوي الحائري المتوفى سنة ١٢٩٧ طبع بإيران سنة ١٣٠٠

( ١٧٣٢ : أنوار الهداية ) في التفسير بالرواية للشيخ علي بن الحسين الكربلائي من علماء عصر شاه سلطان حسين الصفوي ، أوله ( الحمد لله


رب العالمين ) مرتب على ثلاثة فصول (١) في تفسير آية ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ) (٢) في تفسير آية ( وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ ) (٣) في بيان العلوم الدينية ونقل جملة من كلمات الشيخ البهائي في أربعينه ، فرغ من تأليفه سنة ١١٠٧ ، رأيته في النجف الأشرف ، وتوجد منه نسخه في الخزانة الرضوية ، وله روضة الرضوان ، ومراد المريد ) يأتي.

( ١٧٣٣ : أنوار الهداية ) في مبحث فدك والقرطاس ودفع بعض شبهات الناس ، للمولوي محمد أنور بن نور الدين محمد الأكبرآبادي تلميذ السيد محمد أكرم المعظم آبادي الهندي ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) فرغ منه سنة ١١٩٢ ، ذكره في النسخة المخطوطة من كشف الحجب.

( ١٧٣٤ : أنوار الهدى ) في رد أهل السنة مطبوع في دهلي بلغة أردو للمولوي أحمد ديوبندي الهندي المستبصر المتوفى قرب سنة ١٣٠٠ ، وله ( بدر الدجى. وشمس الضحى ) يأتي.

( ١٧٣٥ : أنوار الهدى ) في الرد على الماديين تأليف العلامة المجاهد الحجة الشيخ محمد الجواد بن الشيخ حسن بن الشيخ طالب بن الشيخ عباس بن الشيخ إبراهيم بن الشيخ حسين بن الشيخ عباس بن الشيخ حسن صاحب ( تنقيح المقال ) ابن الشيخ عباس بن الشيخ محمد علي الذي توفي سنة ١٠٠٠ البلاغي النجفي المتوفى ليلة الاثنين الثاني والعشرين من شعبان سنة ١٣٥٢ ، أول ما برز من قلمه ونشر ( كتاب الهدى ) ثم نصائحه ثم أنواره وسائر تصانيفه الكثيرة بأسلوبها الخاص به من وضوح البيان في تقرير الحجة والابتكار في طريق الاستدلال فكل منها باكورة في مواضيعها وإن سبقه إلى عناوينها غيره ، وطبع الأنوار سنة ١٣٤٠

( ١٧٣٦ : أنوار الهدى ) فارسي في أصول الدين والمواعظ والأخلاق للمولى


حسن اليزدي الحائري مؤلف أنوار الهداية السابق ذكره وهو أيضا طبع بإيران.

( ١٧٣٧ : أنوار الهدى ) في مسألة البداء للشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشامي الشهيد سنة ٩٦٦ ، ذكره سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة.

( ١٧٣٨ : أنوار الهدى ) في تحقيق البداء للشيخ سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن البحراني المتوفى سنة ١١٢١ ألفه باسم عباس قلي خان ورتبه على مقدمه وثلاثة فصول أوله ( لك الحمد يا من يمحو ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ) كذا ذكره في كشف الحجب. وأشرنا إليه بعنوان أعلام الهدى الذي صرح به المؤلف نفسه في إجازته للمولى محمد رفيع البيرمي سنة ١١١١ وذكرنا أنه موجود في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري

( ١٧٣٩ : أنوار الهدى ) ديوان فارسي في مدائح أئمة الهدى ومناقبهم ومصائبهم. للسيد محمد ثقة الإسلام الساروي النجفي مؤلف أنوار الأحكام وأنوار الإسلام وأنوار الأصول السابق ذكرها ويقال له ديوان الهاشمي أيضا. طبع سنة ١٣٣٢ وله ديوان عربي سماه مشكاة الأنوار يأتي.

( ١٧٤٠ : أنوار اليقين ) أرجوزة في إثبات إمامة أمير المؤمنين وعترته الطيبين 7 وذكر بعض سيرتهم للمنصور بالله الحسن بن بدر الدين محمد بن أحمد بن الداعي يحيى من ولد يحيى الهادي المقتول سنة ٦٧٠ كان قيامه بالأمر في اليمن بعد المهدي أحمد بن الحسين بن القاسم الذي مات سنة ٦٥٦ وكان القائم بالأمر قبل المهدي هو جد المنصور الحسن وهو الداعي يحيى الذي قام بعد وفاه المنصور عبد الله بن حمزة سنة ٦١١ إلى أن مات سنة ٦٣٦ وذكر في الأرجوزه الأئمة بعد النبي


صل الله عليه واله أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين 7 وسائر أئمة الزيدية إلى جده الأعلى الهادي يحيى المتوفى سنة ٢٩٨ ثم من تأخر عنه إلى المنصور عبد الله بن حمزة المتوفى سنة ٦١٤ ولم يذكر جده الداعي يحيى ولا المهدي أحمد ، ورتب البحث في الأرجوزه على أربعة مواضع (١) في بيان ما وقع من الاختلاف بعد رسول الله 9 (٢) في أحوال أمير المؤمنين 7 وأفعاله وكذلك الخلفاء في جميع مدتهم (٣) في شرف أمير المؤمنين 7 ومناقبه مرتبا على ثلاثة أركان (٤) في إبطال شبه المخالفين وبعد تمام النظم شرح الأرجوزه بنفسه شرحا مبسوطا وافيا ، أول الأرجوزه ـ:

الحمد للمهيمن الجبار

يكور الليل على النهار

وأول الشرح ( الحمد لله الذي دلنا على ذاته بغرائب مصنوعاته ) ذكر في أوله أن الشيعة من الزيدية هم الجارودية منهم دون غيرهم توجد النسخة في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء بخط السيد حسين بن السيد محمد بن صلاح بن إبراهيم بن علي العالم الشرفي القاسمي تاريخ كتابتها سنة ١١٠٧ ثم اشتراها سنة ١١٣١ المتوكل على الله القاسم بن الحسين بن المهدي أحمد بن الحسن بن الإمام المنصور بالله القاسم الذي مات سنة ١٠٢٩

( ١٧٤١ : الأنوار اليوسفية ) في تفسير سورة يوسف للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ذكره في التجليات

( ١٧٤٢ : كتاب الأنواع ) لأبي الحسن المعروف بابن الجندي أحمد بن محمد بن عمران بن موسى أستاذ الشيخ أبي العباس أحمد بن علي النجاشي الذي توفي سنة ٤٥٠ ، ويظهر منه أنه أول مشايخه ، قال في وصفه إنه ألحقنا بالشيوخ في زمانه له كتاب الأنواع كبير جدا سمعت بعضه يقرأ عليه.

( ١٧٤٣ : كتاب الأنواع ) لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن عباس


الكاتب الصولي الشطرنجي المتوفى سنة ٣٣٥ ، ذكره ابن خلكان وقال إنه روى خبرا في حق علي 7 فطلبته الخاصة والعامة ليقتلوه فتستر عنهم حتى مات ، ومر له أدب الكاتب وأخبار كثيره.

( ١٧٤٤ : أنواع الجماع ) للأمير عز الملك محمد بن عبيد الله بن أحمد الحراني المصري المسيحي المولود سنة ٣٦٦ والمتوفى سنة ٤٢٠ قال في مرآة الجنان إنه في أربع مجلدات وعبر عنه ابن خلكان بكتاب المفاتحة والمناكحة في أصناف الجماع ألف ومائتا ورقة.

( ١٧٤٥ : أنوري بيگم ) يشبه الكتب الروائية في إثبات إمامة أمير المؤمنين 7 من مائة آية من الآيات الشريفة القرآنية باللغة الگجراتية للمولوي غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي طبع بالهند.

( أنوري نامه ) يأتي بعنوان ( ديوان أنوري. وكليات أنوري ).

( ١٧٤٦ : كتاب الأنهار) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره ابن النديم.

( ١٧٤٧ : أنهار الأنوار) للسيد المفتي مير محمد عباس اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ، جمع فيه من كتاب الكافي جملة من الأحاديث المتعلقة بأصول الدين والمعارف والأخلاق والمواعظ ، ويسمى بجواهر الكلم أيضا أو جواهر الكلام كما في التجليات.

( ١٧٤٨ : أنهار النوائب ) في أسرار المصائب ونكات بعض أخبارها فارسي في خمسة آلاف بيت للحاج الشيخ علي أكبر النهاوندي صاحب ( أنوار المواهب ) السابق ذكره.

( ١٧٤٩ : الأنيس ) في ألفي ورقة مبوب في كل فن للعلامة الكراچكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩ ، ذكره بعض معاصريه فيما كتب من فهرس تصانيفه وقال إنه لم يسبق إليه ولكنه


لم يبلغ غرضه منه لوفاته قبل إتمام الكتاب.

( ١٧٥٠ : أنيس الأخيار) في شرح مشكلات الاخبار والآثار للسيد محمد حسين بن محمد علي الحسيني فارسي مختصر من كتابه ( جليس الأبرار ) الآتي أوله ( الحمد لله الذي وفقنا لفهم أحاديث رسوله المختار. وعرفنا دقائق أخباره المروية في كتب علمائنا الأخيار ) مرتب على مقدمه وثمانية فصول ، فرغ من تأليفه سنة ١٢٢٥ ، ذكره في كشف الحجب ( أقول ) تدلنا القرائن الظنية على أن المؤلف هو جد السادة الحسينية المرعشية الشهرستانيين في الحائر الشريف ، لأنه تزوج المؤلف بابنة العلامة السيد ميرزا محمد مهدي الموسوي الشهرستاني ورزق منها ولديه السيد مير محمد علي والد السيد الحجة ميرزا محمد حسين الشهرستاني الذي توفي بالحائر سنة ١٣١٥ والآخر السيد مير محمد تقي المعمر البالغ إلى أربع وتسعين سنة والمتوفى سنة ١٣٠٧ وله عدة أولاد أكبرهم العالم الجليل المناهز إلى الثمانين السيد علي آقا المتوفى في ذي الحجة سنة ١٣٥٥ وكان جدهم المؤلف قد سافر إلى فيض آباد الهند أيام حياة العلامة السيد دلدار علي الذي توفي سنة ١٢٣٥ ، وكان في بلاد الهند سنين واستكتب فيها كتبا جمة توجد بعضها عند أحفاده ومما رأيته منها الغروية في شرح الجعفرية استكتبه سنة ١٢٣٠ ، وكأنه ألف الكتاب أيام توقفه بتلك البلاد ، والظاهر بقاء النسخة في مكتبة سيدنا السيد ناصر حسين دام وجوده.

( ١٧٥١ : أنيس الأدباء ) فارسي في الأخلاق والنصائح ، طبع بإيران.

( ١٧٥٢ : أنيس الأدباء ) للسيد المعاصر أبي القاسم بن محمد رضا الطباطبائي التبريزي المعروف بالعلامة ذكره من تصانيفه.

( ١٧٥٣ : أنيس الأدباء وسمير السعداء ) كشكول فارسي في فوائد متفرقة طبع بإيران سنة ١٣١٥ لنظام العلماء التبريزي الطباطبائي المتوفى


سنة ١٣٢٦ وهو السيد ميرزا رفيع بن ميرزا علي أصغر بن ميرزا رفيع بن ميرزا أبي طالب الوزير ابن ميرزا سليم نائب الصدارة المنتهي نسبه إلى علي الشاعر ، سرد نسبه كذلك في آخر المجالس النظامية له.

( ١٧٥٤ : أنيس الأسفار ) وجليس الأبرار في المختار من أبواب كتاب الكافي للمولى محمد شفيع بن محمد مقيم ، أوله ( الحمد لله الذي دل على ذاته بذاته ) عمد المؤلف إلى كتاب الكافي واستخرج من كل كتاب منه ما اختاره من الأحاديث المهمة بحذف الأسانيد وعناوينه باب المختار من كتاب العقل أو من كتاب الدعاء أو الحجة وهكذا ، لكن لم يوجد منه في النسخة الموجودة الا ما اختاره من خصوص أصول الكافي ولعله لم يخرج غير ذلك ، رأيتها عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي ، واستكتب الشيخ إسحاق بن علم الهدى بن المولى محسن الفيض الكاشاني تلك النسخة بأمر المؤلف سنة ١١٢٠ كما كتبه الشيخ إسحاق بخطه الجيد على ظهر النسخة ، وكتب تملكه لها. وقابل الشيخ أبو علي عبد الله بن صدر الدين محمد المعروف بصدر الدين المتأخر ابن شرف الدين ميرزا إبراهيم بن المولى صدر الشيرازي هذه النسخة مع نسخه خط المؤلف بأمر مالكها الشيخ إسحاق المذكور. وكتب الشيخ عبد الله بخطه شهادة المقابلة ولم يذكر تاريخها. وعبر عن المؤلف بالأستاد العارف. والمؤلف أيضا كان من أسباط المولى صدرا كما رأيت بخطه على ظهر نسخه من الشواهد الربوبية صرح بأنه تأليف جده.

( ١٧٥٥ : أنيس الأعلام ) في نصرة الإسلام والرد على النصارى. فارسي طبع بإيران في مجلدين لقسيس النصارى الموفق لاعتناق الإسلام والمسمى بعد إسلامه بـ ( ميرزا محمد صادق ) والملقب من السلطان ناصر الدين شاه بـ « فخر الإسلام » والمتوفى قبل سنة ١٣٣٠ ذكر شرح حاله وكيفية


إسلامه واستبصاره في بعض تصانيفه مثل ( بيان الحق. وبرهان المسلمين وتعجيز المسيحيين ) وغيرها.

( ١٧٥٦ : أنيس الأمراء ) فارسي لميرزا محمد حسين الكرماني ، مطبوع

( ١٧٥٧ : أنيس الأنام ) أو إيقاظ العوام في أيام الصيام فارسي في المواعظ للشيخ نظر علي بن إسماعيل الشريف الكرماني الحائري الواعظ المعاصر المتوفى سنة ١٣٤٨

( ١٧٥٨ : أنيس الأولاد) أو تحفه الأولاد جمع فيه جملة من الخطب للمولى نظر علي الواعظ المذكور ذكر فهرس تصانيفه في أنيس النفس

( ١٧٥٩ : أنيس التجار) في فروع التجارة لعمل المقلدين فارسي للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٠٩ ، أوله ( حمد وسپاس بى حد كريمى را سزاست ) مرتب على سبعة أبواب ، طبع مع حواشي الحجة السيد محمد كاظم الطباطبائي سنة ١٣١٧ ، ومع حواشي الحجة الشيخ عبد الكريم اليزدي سنة ١٣٤٩

( ١٧٦٠ : أنيس التوابين ) للمولى حافظ الكاشاني ، أوله ( الحمد لله التواب الرحيم الوهاب الكريم ) مرتب على ثمانية أبواب ذكر فيها التوبة وحكمها وبيان صيغتها وكيفية إنشائها وصيغة المتعة وصيغة النكاح والطلاق وصلاة الميت والتشهد والتسليم وجملة من صيغ سائر المعاملات حتى صيغة عقد الإخاء ، ذكر أنه ألفه لطلب بعض طلاب الثواب وإنه أخذ جميع ما ذكره من الفوائد عن خاتمة المجتهدين الشيخ المرحوم علي بن عبد العالي الكركي ، رأيت النسخة العتيقة منه عند المحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس القمي ، وصاحب رياض العلماء ترجم المولى حافظ الرازي وذكر أنه تلميذ المحقق الكركي قال ( ولم أعثر له على مؤلف ) أقول الظاهر أن المترجم هو المؤلف لهذا الكتاب.


( ١٧٦١ : أنيس الجليس ) في التشطير والتخميس للشيخ حسن بن الشيخ كاظم بن الحسن السبتي النجفي الخطيب الشاعر المعاصر ناظم ( أنفع الراد ) الذي مر والكلم الطيب الآتي وغيره.

( ١٧٦٢ : أنيس الجليس ) في التجنيس للشيخ علي بن الحسن بن عتبة بن ثابت المعروف بشميم الحلي النحوي المتوفى سنة ٦٠١ عن عمر طويل أدركه ياقوت الحموي وترجمه في ( معجم الأدباء ) وذكره في كشف الظنون.

( ١٧٦٣ : أنيس الجليس ) شبه الكشكول في فوائد لطيفة نظما ونثرا عربيا وفارسيا للسيد محمد العلي بن الحسين الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني

( ١٧٦٤ : أنيس الحضر ) ورفيق السفر فارسي في القصص والحكايات اللطيفة للشيخ نظر علي المعاصر صاحب ( أنيس الأنام ) المذكور آنفا

( ١٧٦٥ : أنيس الخاطر) كما نقل عنه في بعض المجاميع ناسبا إلى الشيخ يوسف الجزيني ، واحتمال أنه مصحف البحراني والمراد كشكوله الموسوم بـ ( أنيس المسافر ) خلاف الظاهر.

( ١٧٦٦ : أنيس الذاكرين ) لبعض الأصحاب ينقل عنه الزنجاني في مفتاح الجنة المؤلف سنة ١٢٨٥

( ١٧٦٧ : أنيس الذاكرين ) للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ هو في ستة آلاف بيت ومختصر من كتابه ( عجائب الاخبار ونوادر الآثار ) في بيان عجائب المخلوقات الآتي أنه في اثني عشر ألف بيت.

( ١٧٦٨ : أنيس الذاكرين ) مقتل فارسي لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ ، قال في قصصه إنه مشتمل على النثر والنظم نظير ( بيدل. والجوهري ).

( ١٧٦٩ : أنيس الذاكرين ) مراث فارسية للحاج ميرزا مهدي الطبيب


الملقب بـ « كيوان مطبوع » في إيران.

( ١٧٧٠ : أنيس الزاهدين ) في بعض السور القرآنية والتعقيبات وغيرها مطبوع

( ١٧٧١ : أنيس الزاهدين ) وجليس العابدين في التعقيبات وأدعية الساعات وبعض الأدعية المشهورة ، للمولى محمد جعفر الأسترآبادي الطهراني الشهير بشريعتمدار المتوفى سنة ١٢٦٣ أوله ( الحمد لله على نواله ) مرتب على أربعة أقطاب ، والنسخة التي رأيتها كانت بخط المولى إسماعيل الأسترآبادي وقوله بستة أبيات بلسان عربي مبين ، ذكر فيها فراغ المصنف سنة ١٢٣٨ وظني أن الكاتب هو المولى إسماعيل صاحب المنظومة الكلامية الموسومة بـ ( العقيدة الفريدة ).

(أنيس الزاهدين ) في الأدعية والأعمال للمولى محمد بن محمد الطبيب ، رأيت النقل عنه كذلك في مجموعة نفيسة في كتب المولى محمد علي الخوانساري وقد نقل في المجموعة عن سابع أبوابه الذي في الاستخارات قال مؤلف المجموعة إنه نقل في هذا الباب عن كتاب السعادات بالعبادات التي ليس لها وقت معلوم في الروايات ، تأليف السيد رضي الدين علي بن طاوس كيفية الاستخارة بالسبحة على ما رواها عن الإمام الصادق 7 / بأن تقرأ الفاتحة والإخلاص ثلاثا وتصلي على النبي 9 خمس عشر مرة وتقول اللهم إني أسألك بحق الحسين وأخيه وجده وأبيه والأئمة من ذريته ـ وتسميهم واحدا بعد واحد إلى الحجة المنتظر 7 ـ أن تريني الأصلح في ديني ودنياي وتقبض قبضة من السبحة وتقول سبحان الله والحمد لله ولا إله الا الله وتطرح المقبوض ثلاثا ثلاثا فإن بقي الواحد فتخيير والاثنين أمر والثلاث نهي ( أقول ) يأتي أن اسمه ( أنيس العابدين ) فيما رأيته من النسخ.

( ١٧٧٢ : أنيس الزائر ) وجليس المسافر في الزيارات لم أعرف شخص مؤلفه


أوله ( شاهباز بلند پرواز كه ببال سعود بجانب مقصود ميل صعود تواند نمود حمد وثناى ) مرتب على رفيق في آداب السفر وبشاره في ثواب الزيارة وثلاثة توفيقات ( التوفيق الأول ) في زيارات أيام الأسبوع ( الثاني ) في الزيارات المخصوصة بأيام السنة ( الثالث ) في الزيارات المطلقة وفيه نعمتان ( أولاهما ) في الزيارات البعيدة ( ثانيتهما ) في الزيارات القريبة وفيه حريم وأربعة عشر شرفا ورحمتان وهديتان وتفرجان وفيضان ، وينقل فيه عن زاد المعاد. وتحفه الزائر. وبحر المغفرة. وغيرها.

( ١٧٧٣ : أنيس الزائر) في الزيارات للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، أوله ( الحمد لله الذي رزقنا محبة أوليائه وهدانا إلى زيارة أحبائه ) مرتب على مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة ، رأيت منه نسخه عند السيد آقا التستري ، وأخرى في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء تاريخ كتابتها سنة ١٢٥١ ، وله أيضا تحفه الزائر معرب ( التحفة المجلسية ) كما ذكره في إجازته للسيد محمد تقي القزويني

( ١٧٧٤ : أنيس الزائرين ) للشيخ محمد تقي بن محمد باقر بن محمد تقي الشهير بآقا نجفي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣١ ، ذكره في آخر ( جامع الأنوار ) له المطبوع سنة ١٢٩٧

( ١٧٧٥ : أنيس الزائرين ) فارسي للسيد الواعظ المعاصر محمد بن علي بن أحمد الحسيني البافقي اليزدي نزيل مشهد الرضا 7 مرتب على مقدمه وخاتمة وسبع قبلات (١) مكة المعظمة (٢) المدينة المنورة (٣) النجف الأشرف (٤) الحائر الشريف (٥) الكاظمية (٦) العسكرية ( وسابعها ) قبلة خراسان استوفى زياراتها أداء لحق المجاورة فرغ ١٢٤٥

( ١٧٧٦ : أنيس الزوار) للسيد أحمد بن حبيب بن أحمد بن مهدي بن محمد بن عبد علي بن زين الدين بن روضان بن صافي بن جواد بن محمد


ابن عطيس بن حسب الله بن صفي الدين بن جلال بن موسى بن علي بن حسين بن عمران الهاشمي ابن أبي علي الحسن بن رجب بن طالب بن عماد بن فضل بن محمد بن صالح بن أبي العباس أحمد ابن النقيب محمد الأشتر ابن عبد الله الثالث ابن المحدث علي الكوفي ابن عبد الله الثاني ابن عبد الله الأعرج ابن الحسين الأصغر ابن الإمام السجاد 7 نقلت نسبه عن خط الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول الطريحي النجفي المعاصر ، ووالده السيد حبيب تلميذ الشيخ الأكبر كاشف الغطاء وصاحب رسالة ( الكبائر ) الآتية ، وأخوه السيد حسن والد العالم الجليل السيد حسين بن الحسن ، وكتابه

(أنيس الزوار ) يوجد في كتب آل زوين في النجف ، ورأيت بخط المؤلف المجلد الأول من المسالك شرع في كتابته أول سنة ١٢٣٤ ، وفرغ من الكتابة آخر تلك السنة وسافر في ما بينها إلى مشهد الرضا 7 ، وكتب الرحلة الخراسانية وكتب على ظهر المسالك المذكور جملة من أحواله وفتنة الزقرت والشمرت في النجف الأشرف في تلك السنة وغير ذلك.

( ١٧٧٧ : أنيس السالكين ) في جمع بعض كلمات أمير المؤمنين 7 للسيد زين العابدين بن أبي القاسم الطباطبائي الطهراني الشهير بالسيد آقا أكبر أخوال الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري وجد أولاده من قدماء تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي ، ورجع إلى طهران سنة ١٢٩٧ وبها توفي سنة ١٣٠٣ وحمل إلى النجف الأشرف طريا ، أوله ( الحمد لله الذي أنعم علينا بأمره بتهذيب نفوسنا بالخلق ومكارمه ) منتخب من غرر الآمدي بترتيب حروف أوائل المطالب التي ذكر فهرسها في أول الكتاب فما صدر عنه 7 في التكبر والتوكل والتوبة والتفكر جعلها في حرف التاء وما صدر عنه في العلم والعمل والعفو والعفة جعلها في حرف


العين ، وهكذا فرغ منه في النجف الأشرف سنة ١٢٩٣ وأحال التفصيل إلى كتابه المبسوط في الباب الذي سماه بـ ( جليس الصالحين ) رأيت نسخه منه في مكتبة صهره وابن أخته المذكور.

( ١٧٧٨ : أنيس الشيعة ) في وقايع الأيام من موجبات السرور والأحزان من مواليدالمعصومين : ووفياتهم ومعجزاتهم ، فارسي للمولوي الحافظ محمد عبد الحسين بن محمد علي الهادي الجعفري الطياري الهندي الكربلائي ، ألفه باسم السلطان فتح علي شاه وابنه العباس ميرزا سنة ١٢٤١ ، ثم ألحق به ثلاثة منامات رآها بالكاظمية سنة ١٢٤٢ ، رتبه على ترتيب الأشهر بدأ بربيع الأول وختم بشهر صفر ، وله مقدمه في نسب النبي 9 وسنة جلوس الوصي 7 وخاتمة في أحوال الحجة المنتظر 7 ووقايع ظهوره. رأيته عند السيد آقا التستري وأحال فيه إلى تصانيفه الآخر زاد المؤمنين. وتذكره الطريق. وعناية الرضا 7

( ١٧٧٩ : أنيس الصالحين ) فارسي في الأدعية والأعمال المأثورة للسيد الأمير معز الدين محمد بن أبي الحسن الموسوي المجاور للمشهد الرضوي صاحب رسالة النجاة في يوم العرصات الآتي في حرف النون ذكر فيه أنه ألفه سنة ١٠٤٣ ، وعمره يومئذ ثمانون سنة. ويأتي له التقية والشمسية. والصدرية كتبها بأسماء أولاده تقي الدين وشمس الدين وصدر الدين وذخيرة يوم الجزاء. وشرحه. ثمرة العقبي. وعيون اللآلي وغير ذلك. أوله ( يا من ذكره أنيس الصالحين وطاعته نجاه للعابدين إياك نعبد وإياك نستعين ) مرتب على أربعة فصول ١ تعقيبات الفرائض والنوافل ٢ أعمال الأسبوع ٣ أعمال الأيام والليالي المتبركة ٤ أحراز الأئمة وأدعية للحوائج المتفرقة وفرغ منه


سنة ١٠١٧ ، مطابق قوله ( إنه هو صراط مستقيم ) توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية كما في فهرسها ، ورأيت نسخه كتابتها سنة ١٠٥٨ بخط عبد الله بن محمد شريف السمناني وحكى في كفاية المهمات عن هذا الكتاب صلاة يوم الأربعاء الأخير من شهر صفر المعروف عند الفرس بـ ( چهارشنبه سوري ) وكيفيتها أن تصلي ركعتين بالحمد وآية ( الملك ) في الأولى. والحمد وآية ( ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً ـ إلى ـ الْمُحْسِنِينَ ) وتقرأ بعد السلام دعاء مختصرا وفي ( فتح الملك المجيد ) المعروف بمجربات الشيخ أحمد الديربي ذكر دعاء آخر لهذا اليوم ( اللهم بسر الحسن وأخيه وجده وأبيه وأمه وبنيه اكفني شر هذا اليوم ) ونقل عن أنيس الصالحين هذا أيضا في بعض المجاميع خطبة النبي 9 في تزويج فاطمة عليا 7

( ١٧٨٠ : أنيس الطلاب ) وتذكره الأحباب للسيد أحمد بن محمد باقر الموسوي البهبهاني مؤلف الفريدة النحوية المختصرة التي ألفها سنة ١٢٩١ وكتب هو بخطه على ظهره ( إني ألفت قبل ذلك أنيس الطلاب في مسائل علوم متفرقة وفيه اعتراضات أوردتها على مهرة تلك العلوم تمرينا لنفسي ) ولعل المؤلف هو العالم المعمر المتوفى بالحائر في المحرم سنة ١٣٥١ ، والد السيد محمد رضا البهبهاني الحائري المعاصر.

( ١٧٨١ : أنيس الطلاب ) للمولى محمد جعفر الكاظمي هو من كتب أصول الفقه ، يوجد في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد في ( الماري ـ ٣ ) كما في فهرسها.

( ١٧٨٢ : أنيس الطلاب ) في فوائد ملتقطة أكثرها فقهية لآقا محمد جعفر بن آقا محمد علي بن آقا محمد باقر البهبهاني الحائري الكرمانشاهاني المدفون بها مع والده المتوفى سنة ١٢٥٤ كبير في مجلدين ، رأيت المجلد الثاني


منه في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلاء ، ذكر في أوله فهرس ما فيه من الفوائد وهي ثلاثون فائدة في شرح زيارة الجامعة وفي شرح دعاء السمات ، وفي شرح خطبة الوسيلة ، وفي حرمة الخمر ، وفي حرمة العصير العنبي ، وفي حلية الزبيبي والتمري ، وفي البيع ، وفي الضمان ، وفي الكفالة ، وفي الحوالة ، وفي الصلح ، وفي المزارعة ، وفي الشفعة وغيرها من أبواب المعاملات ، وهو مجلد كبير فرغ منه في أواخر ذي الحجة سنة ١٢٣٥

( ١٧٨٣ : أنيس الطلاب ) للمولى محمد حسن بن المولى قنبر علي بن محمد حسن بن أحمد بن محمود الزنجاني المولود ( ١٧ ـ 7 ١ ـ ١٢٥٦ ) مجلد كبير فارسي ، ذكر فيه تراجم كثير من علماء زنجان وغيرها ، ومنهم السيد آية الله المجدد الشيرازي المتوفى سنة ١٣١٢ ، ينقل عنه في ( زهر الرياض )

( ١٧٨٤ : أنيس العابدين ) في أحوال الأئمة الاثني عشر المعصومين : للسيد زين العابدين الطباطبائي الطهراني مؤلف ( أنيس السالكين ) المذكور آنفا. يوجد في مكتبة ابن أخته وصهره على ابنته الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء.

( ١٧٨٥ : أنيس العابدين ) في الأدعية نظير البلد الأمين للمولى محمد بن محمد الطبيب من علماء أوائل عصر الصفوية نيف وتسعمائة أو قبل ذلك توجد في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين نسخه منه تاريخ كتابتها سنة ٩٨٧ وهو من الكتب التي ينقل عنها في البحار أوله ( يا من دعاه المضطرون فأجابهم ) مرتب على مقدمه ذات فصول ثلاثة في آداب الدعاء والداعي وعشرة أبواب (١) في أدعية الصلوات الخمس اليومية وأدعية الساعات والشهور العربية (٢) في أعمال الشهور (٣) في أدعية الأنبياء والأئمة 7 ومنها تمام أدعية الصحيفة الكاملة كما أورد تمامها


في البلد الأمين (٤) في أدعية السفر (٥) في أدعية الأمراض والمخاوف (٦) في أدعية المسجون والضالة (٧) في أدعية الاستخارات (٨) في أدعية الدين والرزق (٩) في صلوات النوافل في الليل والنهار (١٠) في الاسم الأعظم. ينقل عنه المحقق الفيض المتوفى سنة ١٠٩١ في كتابه ذريعة الضراعة. وينقل عنه السيد المعاصر المحسن الأمين في الصحيفة الخامسة. وذكر أن تاريخ كتابة نسخته سنة ١١٢٤ وتوجد في حجرة مقبرة شيخنا ميرزا محمد علي الرشتي في النجف الأشرف نسخه منه كتبت على هوامشها تمام الترجمة الفارسية للكتاب. وهي متنا وهامشا بخط الحاج محمد بن زين العابدين الراراني. تاريخ كتابتها التاسع والعشرون من شوال سنة ١٠٧١ ويأتي ترجمته بالفارسية في حرف التاء. ومر هذا الكتاب بعنوان أنيس الزاهدين تبعا لما سمي به في مجموعة نقلنا فائدة من هذا الكتاب عنها فليرجع إليه

( ١٧٨٦ : أنيس العابدين ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني صاحب التصانيف الكثيرة التي ذكرها في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي فرغ منه سنة ١٢٥٠

( ١٧٨٧ : أنيس العارفين ) مثنوي فارسي نظير ( شاهنامه ) من نظم الأديب ميرزا محمد حسين خان الشيرازي السفير في بنگاله الملقب في شعره بـ ( ناخدا ) بدأ في أوائله بالوصية لأولاده ميرزا محمود وميرزا أحمد وميرزا محمد وفيه كثير من أحوال السلطان فتح علي شاه وبعض الحكايات المفيدة فرغ من نظمه وطبعه بلكهنو سنة ١٢٩٥ وقال في تاريخه

بسال غين وصاد ورا وها بود

كه نوك خامه ام اين نكته بگشود

( ١٧٨٨ : أنيس العارفين ) في المواعظ والنصائح وتفسير بعض الآيات وشرح بعض الاخبار وذكر القصص والحكايات الغريبة للمولى صفي الدين


علي بن المولى الواعظ الشهير الحسين بن علي الكاشفى البيهقي السبزواري الذي توفي هو سنة ٩١٠ وكان الصفي معاصر السلطان شاه طهماسب الصفوي الذي ملك من سنة ٩٣٠ إلى سنة ٩٨٤ وألف هذا الكتاب لبعض ولاة خراسان المنصوب من قبل السلطان المذكور ورتبه على اثنين وثلاثين بابا أولها في فضل البسملة وآخرها في التواضع. رأيت نسخه منه في كتب المولى محمد علي الخوانساري تاريخ كتابتها سنة ١٠٢١

( ١٧٨٩ : أنيس العاشقين ) فارسي من كتب اللغة توجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في ( الماري ٦ ) كما في فهرسها.

( ١٧٩٠ : أنيس العاشقين ) من المثنويات الستة التي نظمها أمير الشعراء ميرزا رضا قلي خان ابن محمد قلي النوري الطهراني الملقب في شعره بهداية المتوفى حدود سنة ١٢٩٤ رتبه على اثنتي عشرة مقالة. وفرغ منه سنة ١٢٨٨ وأورد شيئا من أوائله في مجمع الفصحاء المطبوع بعد وفاته سنة ١٢٩٥ ومن مثنوياته ( أنوار الولاية ) كما مر.

( ١٧٩١ : أنيس العاشقين ) فارسي منظوم للسيد قاسم الأنوار المتوفى سنة ٨٧٣ كذا في كشف الظنون. وقال القاضي في مجالس المؤمنين إنه مثنوي مختصر وانه توفي ٨٣٧ وهو الصحيح لأنه مات في عصر ( ألغ بيگ ) الذي مات سنة ٨٥٣

( ١٧٩٢ : أنيس العباد) رسالة عملية فارسية مختصرة مطبوعة بعنوان السؤال والجواب للشيخ إبراهيم بن المولى محمد علي البادكوبي نزيل النجف الأشرف المتوفى بمرض المثانة حدود سنة ١٣٢٢

( ١٧٩٣ : أنيس العلماء ) وجليس الأدباء ، كشكول للسيد مهدي بن السيد إبراهيم بن السيد معصوم العلوي السبزواري المتوفى شابا سنة ١٣٥٠

( ١٧٩٤ : أنيس العهد ) ومونس اللحد ، نظم ونثر بالفارسية والعربية في


المدائح. والمناقب. والمراثي. والمصائب. لآقا صدر الدين محمد بن المولى محمد حسن الشعبان كردي القزويني نزيل طهران والمتوفى بها حدود سنة ١٣٣٠ ، طبع سنة ١٣٠٧ ، وطبع له ( رياض القدس ) أيضا وهو أبسط وأكبر من ( أنيس العهد ).

( ١٧٩٥ : أنيس الغرباء ) مشتمل على تسعة علوم من الفنون الأدبية للشيخ علي بن المولى محمد جعفر الأسترآبادي نزيل طهران الشهير بشريعت مدار المتوفى سنة ١٣١٥ نظير مدائن العلوم لوالده المشتمل على خمسة من العلوم ، ذكره في كتابه ( غاية الآمال ) ضمن تصانيفه الكثيرة ، كان وحيد عصره جامعا لأنواع العلوم مخترعا لجملة من الصنائع البديعة.

( ١٧٩٦ : أنيس الغريب ) وجليس الأريب ، كشكول في فوائد متفرقة نثرا ونظما عربيا وفارسيا وهنديا للسيد محمد بن سيد مشايخنا السيد المرتضى الكشميري النجفي المعاصر المولود حدود سنة ١٣٠٨ ، وقد جمع جملة مما كتبه والده المذكور بخطه متفرقة في المطالب الأخلاقية ومحاسبة النفس ومعاتبتها وسماه ( تسليك النفس إلى جناب القدس ) كما يأتي.

( أنيس الفريد ) في شرح التوحيد للسيد المحدث الجزائري كما عبر به المؤلف له في المجلد الثاني من كتابه ( زهر الربيع ) ولكن مر أن اسمه ( أنس الوحيد ).

( ١٧٩٧ : أنيس الفقهاء ) في الفقه للسيد محمد بن أبي القاسم الحسيني السرداني الزنجاني المتوفى بها سنة ١٢٦٩ في عدة مجلدات ، توجد عند حفيده إمام الجمعة السيد ميرزا محمود بن أبي الفضائل بن ميرزا عبد الواسع بن المصنف المذكور ، ذكره في قطف الزهر.

( ١٧٩٨ : أنيس الفؤاد ) في حقيقة الاجتهاد للشيخ محمد علي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ١١٨١ ، قال في فهرس كتبه المنقول في ( نجوم


السماء ) إنه لم يعمل مثله.

( ١٧٩٩ : أنيس الليل ) في شرح دعاء كميل بن زياد النخعي للشيخ المعاصر ميرزا محمد رضا بن ميرزا عبد الرحيم بن ميرزا محمد رضا شيخ الإسلام بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني نزيل مشهد الرضا أخيرا فارسي طبع سنة ١٣٤٣ ، وطبع على هامشه ( مقامات العارفين ، ومكيال اليقين. ومرآة المصنف ) كلها له.

( ١٨٠٠ : أنيس القلب ) قصيدة فارسية بقافية الشين في مائة وأربع وثلاثين بيتا لفضولي البغدادي ، ذكر في كشف الظنون فراجعه.

( ١٨٠١ : أنيس المتقين ) في المعاصي الكبيرة كتاب مبسوط للسيد محمد ابن عبد الصمد الحسيني الشاهشاهاني الأصفهاني المتوفى بها سنة ١٢٨٧. ذكره في تذكره القبور.

( ١٨٠٢ : أنيس المجتهدين ) وزين المصلين ، فارسي في آداب صلاة الليل وأدعيتها للمولى محمد نصير بن محمد باقر بن محمد تقي بن الحاج بابا بن آقا محمد خان بن عبد الرحيم بن فتح علي بن الحاج محمد كاظم الشهيد. ألفه سنة ١٣١٣ مرتبا على مقدمه وخاتمة بينهما ثمانية أبواب بعدد ركعات صلاة الليل طبع سنة ١٣١٦. ذكر فيه أن أجمع ما كتب في هذا الباب كتاب سراج المجتهدين تأليف المولى نوروز علي البسطامي

( ١٨٠٣ : أنيس المجتهدين ) للسيد محمد هارون الحسيني نزيل حسين آباد بالهند المتوفى سنة ١٣٤٠ طبع بالهند.

( ١٨٠٤ : أنيس المجتهدين ) في أصول الفقه للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى سنة ١٢٠٩ أوله ( الحمد لله الذي جعل الأصول وسيلة للصعود على مدارج حقايق المباحث الشرعية ) رتبه على مباحث ذوات أبواب ذوات فصول فجعل البحث الأول في المقدمات فيه أبواب وفي كل باب


فصول ، وذكر بعد كل مسألة أصولية فرعا فقهيا يتفرع عليها وتاريخ فراغه سنة ١١٨٦ كما في نسخه سلطان المتكلمين الحاج الشيخ محمد بطهران ، وصرح فيه بأن ابنه المولى أحمد ولد في هذه السنة ، ولكن أرخ بعض من ترجمه أنه ولد سنة ١١٨٥ ورأيت في المشهد الرضوي عند المحدث الشيخ علي أكبر النهاوندي نسخه خط السيد حسين بن محمد مهدي الحسيني خادم ( پنجه شاه ) ـ مزار هارون بن موسى الكاظم 7 ـ كتبها سنة ١٢٠٥ ، وهي عصر المصنف ، ونسخه أخرى في عصره كتبت بأمر المولى العالم المدرس السيد أبي القاسم المازندراني ، وهي توجد في مكتبة الشيخ عبد الحسين الحلي المعاصر في النجف.

( ١٨٠٥ : أنيس المحبين ) في نظم جملة من غزوات أمير المؤمنين 7 بالفارسية نظير ( الحملة الحيدرية ) للشاعر الملقب في شعره بالأديب المولى حسن علي بن المولى حسين علي الهمداني الحائري المتوفى بها سنة ١٣٢٧ ، مجلد كبير يوجد عند ولده الشيخ محمد علي الحائري المعاصر وله ( مشكاة الولاية ) المطبوع سنة ١٣٢١

( ١٨٠٦ : أنيس المسافر) فارسي في آداب تربية الحيوانات التي يصطاد بها وفي مقدمته بسط القول في تاريخ ولاة فيلي وفتح لرستان لميرزا رضا قلي خان الملقب بـ ( سردار أشرف ) ابن حسين قلي خان والي ( پشت كوه ) طبع في أبوشهر سنة ١٣٣٩

( ١٨٠٧ : أنيس المسافر ) وجليس الخواطر. المعروف بالكشكول للشيخ المحدث يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ طبع في بمبئي سنة ١٢٩١ فيه فوائد كثيره منها أنه أدرج فيه تمام رسالة أبي غالب الزراري إلى ابن ابنه التي مر بعنوان الإجازة وأدرج فيه مقدارا من أول حرف الألف من كتاب ( رياض العلماء )


وإن لم يصرح فيه بأنه منه لكن يظهر من اصطلاحاته وعباراته المطابقة للرياض أنه جزء منه وتنبه له سيدنا الحسن صدر الدين لكن الأسف أن طبعه كثير الغلط.

( ١٨٠٨ : أنيس المستوحشين ) للشيخ محمد رحيم بن الحاج محمد الهروي الأخبارى من تلاميذ المحدث الحر العاملي. أوله ( الحمد لله الذي فهمنا نبذة من شرايع أحكامه ) يوجد منه نسخه في الخزانة الرضوية كما ذكر في فهرسها في عداد كتب الاخبار. وذكر أن فيه ترويجا للأخباريين

( ١٨٠٩ : أنيس المشتغلين ) في الحكايات الطريفة الظريفة وفي أواخره بعض المطالب الفقهية والكلامية للفقيه المطلق آقا محمد علي بن آقا محمد باقر الهزارجريبي المتوفى بقومشه أصفهان سنة ١٢٤٥ ذكره ولده الشيخ محمد حسين في آخر نسخه من ( مجمع العرائس ) لوالده وكذا ذكره السيد المعاصر في روضات الجنات.

( ١٨١٠ : أنيس المصلي ) في ترجمه الصلاة ومعاني ألفاظها وأذكارها بلغة أردو. مطبوع في الهند.

( ١٨١١ : أنيس المصلين ) في النوافل المرتبة للسيد الحاج ميرزا علي بن السيد ميرزا محمد حسين الحسيني المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى ١٣٤٤

( ١٨١٢ : أنيس المقلدين ) رسالة فارسية لعمل المقلدين على طبق فتاوي آية الله السيد أبي الحسن الموسوي الأصفهاني من جمع السيد أبي القاسم الأصفهاني المعاصر. طبع سنة ١٣٤٧

( ١٨١٣ : أنيس المقلدين ) أيضا رسالة عملية من فتاوي آية الله السيد إسماعيل ابن السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني الحائري المتوفى بالكاظمية سنة ١٣٣٨. طبع سنة ١٣٢٩

( ١٨١٤ : أنيس الموحدين ) فارسي في أصول الدين للمولى مهدي بن أبي ذر


النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٠٩ ، مرتب على خمسة أبواب طبع مع ( كنز الرموز ) سنة ١٣٢٥ وترجمته إلى ( العربية ) للشيخ عبد الرسول الجواهري

( ١٨١٥ : أنيس المؤمنين ) في الأدعية والزيارات للمولوي محمد بن عبد الوهاب طبع في بمبئي سنة ١٢٩٥ ، ولعله ميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني الكاظمي المتوفى سنة ١٣٠٣

( ١٨١٦ : أنيس النفس ) في المواعظ والأخلاق. للشيخ نظر علي بن إسماعيل الشريف الواعظ الكرماني الحائري المتوفى سنة ١٣٤٨ ألفه سنة ١٣٢٨ وطبع في النجف ثانيا سنة ١٣٥٦

( ١٨١٧ : أنيس النفوس ) ومطلع الشموس لآقا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري من تلاميذ صاحب الضوابط قال في أول كتابه عدة الذاكرين الذي ألفه حدود سنة ١٢٨٠ ( إني ذكرت في ديباجة

( أنيس النفوس ) جملة من تصانيفي ) ويأتي له تذكره الألباب شبه الكشكول.

( ١٨١٨ : أنيس النفوس ) في تهنية الجلوس. قصيدة فارسية في تهنية جلوس السلطان مظفر الدين شاه للشيخ محمد حسين بن محمد جعفر الكاشاني الملقب في شعره بـ « طوبى » طبع في آخر ( جامع الفوائد ) في الطب

( ١٨١٩ : أنيس النفوس ) في أخبار المواعظ والأخلاق للشيخ خليل بن إبراهيم العاملي الصوري نزيل كوت العمارة. المعاصر المولود سنة ١٢٨٣ والمتوفى في النجف الأشرف سنة ١٣٤٠ ، ذكره في آخر الفوائد الخليلية

( ١٨٢٠ : الأنيس النفيس ) في أصول الفقه للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٠٩ ، نقل عنه كذلك في بعض كتب الأصول ، ويحتمل أن يكون المراد أنيس المجتهدين المذكور آنفا حذف عنه المضاف إليه ووصف بالنفاسة.


( ١٨٢١ : أنيس الواعظين ) وجليس الفائزين. في المواعظ القرآنية ، للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الأسترآبادي نزيل طهران المعروف بشريعتمدار المتوفى سنة ١٢٦٣ ، رتبه على ثلاثين مجلسا عنوان كل مجلس آية من القرآن على ترتيب أجزائه الثلاثين ، فعنون في المجلس الأول آية من الجزء الأول وفي الثاني من الثاني وهكذا ، ويتكلم في كل مجلس في خمسة مقامات على ترتيب ما ذكره في هذا البيت.

نصيحت است وأصول وفروع دين أخلاق

دگر فضيلت در يگانه خلاق

رأيت منه نسخه بخط السيد محمد بن ربيع التستري كتبها عن خط المؤلف في حياته فكتب إلى تمام المجلس الثالث مرتبا وكتب بعض المجلس الرابع وبعض المجلس الخامس وكتب سائر المجالس مع الآيات التي عناوينها إلى تمام التسعة والعشرين من غير بيان وجعل في محل البيان بياضا وكتب مقدارا من البيان في المجلس الثلاثين المعنون بآية ( وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ ) وقال ( واقتصرنا مما كتب من خطه على ذلك فليكن هذا دستورا ونموذجا للواعظ وليذكر ما يراه مناسبا لكل آية ) فيظهر منه أن الكاتب اختصر الكتاب ، ويحتمل بعيدا أن يكون الاقتصار من مؤلفه ، ورأيت نسخه أخرى ضمن مجموعة في كتب المولى محمد علي الخوانساري ناقصة تنتهي إلى أوائل المجلس الرابع.

( ١٨٢٢ : أنيس الواعظين ) فارسي مرتب على ثمانية وعشرين مجلسا في ذكر مصائب المعصومين : ، طبع بإيران وهو تأليف لسان الواعظين الحاج مولى عبد الكريم بن محمد علي الخراساني التربتي ، ألفه سنة ١٢٥٧ ، باسم السلطان محمد شاه بن نائب السلطنة العباس ميرزا ابن السلطان ف تح علي شاه.


( ١٨٢٣ : أنيس الواعظين ) الكبير

هذه الثلاثة كلها للشيخ العارف المفسر المتكلم الفقيه المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى

( ١٨٢٤ : أنيس الواعظين ) الوسيط

( ١٨٢٥ : أنيس الواعظين ) الصغير

الجيلاني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي كما صرح هو نفسه في آخر ما كتبه من الاثني عشريات لأستاده البهائي في حياته لأنه فرغ من الحجية منها سنة ١٠٢٥ ، وله تصانيف كثيره ذكرها صاحب الرياض في ترجمته مر منها ( الآيات البينات وآيينه غيب نما. وإثبات الشوق. وأسرار التوحيد. وأسرار القرآن. والأنوار القدسية ) وغيرها ومنها ما يأتي في محالها ، ومنها هذه الثلاثة المتحدة موضوعا والمختلفة كمية الكلمات الواعظية فيها بالقلة والكثرة.

( ١٨٢٦ : أنيس الوحدة ) وجليس الخلوة ، في المحاضرات لمحمود بن محمود الحسني الگلستاني مرتب على عشرين بابا أوله ( الحمد لله على نعمائه ) كذا وصفه في كشف الظنون ( أقول ) هو من قدماء السادات الحسنية من ولد محمد البطحائي المعروفين بـ « گلستانه » في أصفهان لكنه ليس من أجداد السيد علاء الدين گلستانه شارح نهج البلاغة وصهر العلامة المجلسي كما يظهر من شجرته.

( أنيس الوحشة ) وجليس الليلة. في آداب صلاة الليل للمولى محمد شفيع بن محمد رفيع الأصفهاني المجاز من العلامة المجلسي سنة ١٠٩٧. مر في ( ج ١ ـ ص ٢٣ ) بعنوان آداب صلاة الليل.

( ١٨٢٧ : الأنيقة ) رسالة فارسية في تفسير آية ( قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) للسيد علي نور الدين ابن السيد نور الدين علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي المتوفى سنة ١٠٦٨ أخ صاحب المدارك من أبيه وصاحب


المعالم من أمه أوله ( عزيزترين گوهرى كه درة التاج مقال وتميمة الوشاح هر امر ذي بال را شايد حمد عزيزي است كه ).

( ١٨٢٨ : أنين بهين ) لميرزا عباس بن أحمد بن محمد بن علي بن ميرزا إبراهيم خان الذي كان وزير نادر شاه الهمداني اليماني الشرواني المعاصر ، صاحب ( آثار العجم ) وغيره من التصانيف الكثيرة التاريخية التي منها وقايع العثماني مع الروس سنة ١٢٩٤ الذي ألفه سنة ١٣٠٤ وطبع سنة ١٣٠٧ ،

( ١٨٢٩ : كتاب الأواخر) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٣٠ : كتاب الأوامر) أيضا للشيخ الصدوق المذكور ذكره النجاشي ،

( ١٨٣١ : الأوامر والنواهي ) من مباحث أصول الفقه الذي كتب فيه عامه من كتب في الأصول ، ومما كتب فيه مستقلا مجلد للسيد محمد بن علي بن محمود الموسوي النوري المتوفى بطهران سنة ١٣٢٥ ، رأيته عند ولده السيد علي النوري المعاصر في النجف.

( ١٨٣٢ : الأوامر والنواهي ) للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى سنة ١٣٠٠ رسالة مبسوطة مستقلة. رأيتها في مكتبة السيد هبة الدين محمد العلي الشهرستاني.

( كتاب الأواني ) المصنوعة من الذهب والفضة وأحكامها الشرعية. مر بعنوان ( أحكام الأواني ) للسيد ميرزا أبي طالب الزنجاني. وأيضا بذلك العنوان للشيخ الحجة ميرزا محمد حسن الآشتياني.

( كتاب الأواني ) الموسوم بلطائف الكلام فيما للأواني من الأحكام

( ١٨٣٣ : كتاب الأواني ) من الذهب والفضة وأحكامها للسيد أسد الله بن السيد عباس بن السيد عبد الله بن السيد حسين الحسيني الرودباري


ران گوئي الإشكوري النجفي المعاصر المولود سنة ١٢٧٦ والمتوفى سنة ١٣٣٣ عن سبع وخمسين سنة ، أوله ( الحمد لله الذي شرع الإسلام فسهل شرائعه لمن ورده ) ألفه بالتماس أخيه السيد حسين ، رأيته بخطه في كتبه.

( ١٨٣٤ : كتاب الأواني ) للشيخ الفقيه الحاج محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المولود سنة ١٢٦٩ والمتوفى سنة ١٣٣٦ ، رأيته بخطه في كتبه قبل وفاته بسبع سنين ، ولم يكن تاما ولعله تممه في المدة.

( الأواني ) الموسوم بـ ( الرسالة الذهبية ) للسيد دلدار علي ، يأتي.

( ١٨٣٥ : الأواني ) للمولى عبد الرسول الفيروزكوهي القزقان چاهي المعروف بـ « نوري » نزيل طهران ، مختصر طبع في حياته سنة ١٣٢١. وتوفي بعده بقليل كان من أجلة تلاميذ الحجة ميرزا محمد حسن الآشتياني

( ١٨٣٦ : كتاب الأوائل ) لأبي عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان المعروف بابن الحجام ، ذكره الشيخ في الفهرس وهو صاحب كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت الآتي في حرف الميم الذي لم يصنف في معناه مثله ، ويروي عنه الشيخ التلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥ ،

( ١٨٣٧ : كتاب الأوائل ) لأبي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميري القمي صاحب التوقيعات الواردة من الناحية المقدسة ، ومر له ( كتاب إبليس ) ذكره النجاشي.

( ١٨٣٨ : كتاب الأوائل ) للشيخ أبي جعفر الصدوق محمد بن علي بن بابويه القمي المذكور ، ذكره النجاشي.

( ١٨٣٩ : كتاب الأوائل ) لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران بن موسى الخراساني المتوفى سنة ٣٧٨ ، صاحب كتاب الأنوار والثمار المذكور آنفا وغيره ، قال ابن النديم فيه أخبار الفرس القدماء وأهل


العدل والتوحيد وشيء من مجالسهم في نحو ألف ورقة.

( ١٨٤٠ : كتاب الأوائل ) لأبي المنذر محمد بن هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي وابن النديم.

( ١٨٤١ : كتاب الأوائل والأواخر) لمولانا المعاصر السيد المحسن الأمين بن عبد الكريم الحسيني العاملي نزيل دمشق الشام ، كذا ذكره في فهرس تصانيفه ، ويأتي له معادن الجواهر ) في علوم الأوائل والأواخر والظاهر أنه مأخوذ من هذا الكتاب أوان طبعه في ثلاث مجلدات

( أوائل الاخبار ) في أول من فعل كذا من الآثار مر بعنوان أخبار الأوائل

( ١٨٤٢ : أوائل التحرير) في الأخلاق والآداب من القرآن والحديث والأمثال والأشعار ، مطبوع ألفه ميرزا منشي

( ١٨٤٣ : الأوائل العلوية ) في الحكمة العربية للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين القرشي اليماني اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٢٧٨ صاحب إكمال المنة السابق ذكره وغيره مما يأتي ذكر في التجليات

( ١٨٤٤ : أوائل المقالات ) في المذاهب المختارات للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ، أوله ( أحمد الله على نعمته واعتصم من خلافه ومعصيته ) أورد فيه المقالات الخاصة بالإمامية في المباحث الأصولية الكلامية وعناوينه باب القول في كذا أول أبوابه باب القول في الفرق بين الشيعة فيما نسبت به إلى التشيع والمعتزلة ، وكتب بعده كتابه الأعلام فيما اتفقت عليه الإمامية من فروع الأحكام ليحصل للناظر في هذين الكتابين علم مختصات الإمامية في الأصول والفروع ، ومر في الأعلام أنه جعله كالتكملة لهذا الكتاب رأيت منه نسخه كانت في خزانة شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ،


واستنسخ عنها تلميذه الملقب بصدر الإسلام الشيخ محمد أمين ابن إمام الجمعة الخوئي نزيل طهران

( ١٨٤٥ : أوثق الوسائل ) في شرح رياض المسائل للشيخ ميرزا لطف علي بن ميرزا أحمد المجتهد بن لطف علي بن محمد صادق المغاني التبريزي المتوفى بالوباء في حياة والده سنة ١٢٦٢ ، حدثني حفيده المسمى باسمه والمتوفى سنة ١٣٤٠ الشيخ ميرزا لطف علي بن ميرزا علي بن المصنف أنه خرج منه مجلد إلى مبحث التيمم ، ورأيت في النجف الأشرف عند السيد محمد رضا بن السيد العالم ميرزا يوسف بن السيد باقر الطباطبائي التبريزي نسخه منه إلى مبحث استعمال الماء المستعمل في الحدث ، وقد فرغ منه في رابع عشر ذي القعدة سنة ١٢٦٠

( ١٨٤٦ : أوثق الوسائل ) في شرح الرسائل المعروف بـ ( حاشية ) ميرزا موسى ، هو لميرزا موسى بن ميرزا جعفر بن ميرزا أحمد المجتهد المذكور آنفا أوله ( الحمد لله العلي العالي ) فرغ منه سنة ١٢٩٥ وطبع سنة ١٣١٣ كان من تلاميذ الحجة السيد حسين الكوه كمري ، وله أيضا حاشية على القوانين دونها بعد وفاته ابن أخته الشيخ ميرزا لطف علي المذكور أنه توفي سنة ١٣٤٠ ، كما حدثني به

( ١٨٤٧ : الأوج الأخضر ) في الأئمة الاثني عشر ، لبعض الأصحاب يوجد في مكتبة السلطان عثمان الثالث بالآستانة كما ذكر في فهرسها

( ١٨٤٨ : أوجز الأنباء ) في مقتل سيد الشهداء هو كما سمي به في غاية الإيجاز ليتمكن من قراءته في مجلس واحد لمولانا المعاصر الشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي بن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء المولود سنة ١٢٨٩ طبع مع مراثيه الموسومة بـ ( المقبولة الحسينية ) سنة ١٣٤٢

( ١٨٤٩ : الأودية والجبال والرمال ) للخالع النحوي الشيخ أبي عبد الله


الحسين بن محمد بن جعفر الرافعي المتوفى بعد سنة ٣٨٠ ، كان تلميذ أبي علي الفارسي والسيرافي نسب الكتاب إليه الصفدي ، ومر له كتاب الأمثال العامة كما ذكره النجاشي

( ١٨٥٠ : أوراد الأبرار ) في ماتم الكرار للشيخ حسن بن محمد الدمستاني صاحب انتخاب الجيد الذي مر أنه فرغ منه سنة ١١٧٣ أوله ( الحمد لله الذي جعل تلاوة مصائب الشهداء أوراد الأبرار ) مرتب على خمسة أوراد وكل ورد على ثلاثة أسفار ولذا يقال له الأسفار أيضا كما أشرنا إليه ألفه ليقرأ منه خبر وفاه أمير المؤمنين 7 وقد جعل الورد الأول لما يقرأ في ليلة التاسع عشرة من شهر رمضان وهي ليلة الفوز بالشهادة والثاني في يومها والثالث في ليلة العشرين والرابع في يومها والخامس في ليلة الحادية والعشرين وهي ليلة الوفاة لكنه لم يمهله الأجل لإتمامه فبرز من قلمه إلى آخر السفر الأول من الورد الرابع فتممه معاصره الشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني أخ المحدث الشيخ يوسف البحراني صاحب الحدائق وألحق به الشيخ محمد السفر الثاني والثالث من الورد الرابع وتمام الأسفار الثلاثة للورد الخامس وهو متداول في بلاد البحرين ورأيت منه نسخه

( ١٨٥١ : أوراد البهائي ) من كتب الأدعية يوجد منه نسخه في كتب الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي ولعله لبهاء الدين محمد بن محمد النقش بندي المتوفى سنة ٧٩١ كما في كشف الظنون فراجعه

( ١٨٥٢ : الأوراد الفتحية ) للسيد علي بن شهاب الدين الهمداني المتوفى سنة ٧٨٦ هو مطبوع مع شرحه للمولوي محمد جعفر علي الهندي ومر له أسرار النقطة

( ١٨٥٣ : أوراد القرآن ) في الأدعية المقتبسة من القرآن الشريف للسيد


محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة ١٣٣٩ وهو مطبوع

( ١٨٥٤ : أوراد هفته ) من جمع بعض الأصحاب وهو فيما يقرأ من آيات القرآن لقضاء الحوائج في أيام الأسبوع فالتحميدات القرآنية في يوم الجمعة والاستغفارات في السبت والتسبيحات في الأحد والتوكلات في الاثنين والتسليمات في الثلاثاء والتهليلات في الأربعاء والدعوات في الخميس توجد منه نسختان في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران كما في فهرسها

( ١٨٥٥ : الأوراد والأذكار) للمولى كاظم بن إبراهيم التفريشي ، أوله ( الحمد لله الذي جعل الدعاء وسيلة لنيل المرام ) ينقل فيه عن كتابه ( گوهر مراد ) في الأدعية المأثورة عن الأئمة الأمجاد ، رأيت النسخة بخط السيد هادي بن السيد محمد رفيع الحسيني ، تاريخ كتابتها سنة ١١٧٠

( ١٨٥٦ : الأوراق ) في أخبار آل عباس وأشعارهم لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله المعروف بالصولي الشطرنجي المتوفى متسترا سنة ٣٣٥ ، صاحب ما مر من كتب الاخبار وكتاب ( أدب الكاتب. وكتاب الأنواع ) عده ابن شهرآشوب من شعراء أهل البيت المتقين ، وهو الظاهر من تستره وأثنى عليه وعلى كتابه هذا إمام المؤرخين المسعودي في أول ( مروج الذهب ) توجد منه في المكتبة الخديوية كما في فهرسها نسخه ناقصة من أولها وكتابتها في حدود القرن السابع وقد طبع أخيرا في مصر.

( ١٨٥٧ : الأوراق ) في التصريف والاشتقاق متن مختصر في مائة بيت للسيد هبة الدين محمد العلي الحسيني الشهرستاني المعاصر أوله ( الحمد لله المتعال عن النواقص والأمثال ) مرتب على مقدمه وأربعة حدائق ، وجعله من أجزاء كتابه ( متون الفنون ).

( ١٨٥٨ : أوراق الأخزان ) مقتل فارسي ، طبع بطهران كما في بعض الفهارس

( ١٨٥٩ : أوراق الذهب ) في ترجمه أحوال السيد حسين بن السيد دلدار علي


النقوي النصيرآبادي اللكهنوي الذي توفي سنة ١٢٧٣ لتلميذه السيد المفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى ١٣٠٦ ، أوله ( سبحانك اللهم وحنانيك تباركت وتعاليت والخير كل الخير بيديك ) رتبه على درر ومعادن وجواهر ، ذكر فيها فضائله وشرفه ونسبه وكتبه ورسائله ومشاغله ومواعظه وخطبه ، وفرغ منه سنة ١٢٦٤

( ١٨٦٠ : أوراق الذهب ) في ما ذهب عن أوراق الذهب الذي مر أنه في ترجمه السيد حسين وشرح أحواله ، لحفيد المترجم السيد المعاصر السيد علي نقي بن السيد أبي الحسن بن السيد محمد إبراهيم بن السيد محمد نقي بن السيد حسين المترجم المذكور.

( ١٨٦١ : أوراق مشوش ) فارسي لذكاء الملك ميرزا محمد حسين خان المؤرخ الأديب الملقب في شعره بـ ( فروغي ) مطبوع ، وله تاريخ إيران يأتي.

( ١٨٦٢ : أوزان البلدان ) فارسي في أوزان جميع البلاد المشهورة وخصوصياتها للسيد محمد المعاصر المعروف ببحر العلوم ابن ميرزا هبة الله بن العلامة السيد ميرزا رفيع الحسيني القزويني نزيل المشهد الرضوي المولود سنة ١٢٩٦ ،

( الأوزان الشرعية ) يأتي في حرف الميم بعنوان ( ميزان المقادير ).

( الأوسط) في التاريخ لإمام المؤرخين علي بن الحسين المسعودي كذا في كشف الظنون ونسبه إليه الشهيد الثاني كذلك في حواشيه لخلاصة العلامة وذكرناه بعنوان أخبار الزمان الأوسط لأنه وسط بين أخبار الزمان الكبير ومروج الذهب المؤلف بعدهما كما يأتي.

( ١٨٦٣ : أوسط الجرجاني ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٨ ، كذا ذكر في كشف الظنون المطبوع بمصر.

( ١٨٦٤ : الأوصاف ) للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي


المازندراني المتوفى سنة ٥٨٨ ، نسبه إلى نفسه في كتابه ( معالم العلماء ).

( ١٨٦٥ : الأوصاف والتشبيهات ) لأبي الفرج محمد بن إسحاق المعروف بابن أبي يعقوب النديم وبابن النديم المتوفى سنة ٣٨٥ كما أرخه ابن النجار في ذيله قال هو في فهرسه ـ الموسوم بـ ( فوز العلوم ) كما ذكر اسمه كشف الظنون في حرف الفاء منه ـ عند التكلم في فضائل الكتب ( ص ـ ١٧ ) من الطبع الثاني ( وقد استقصينا هذا المعنى وما يجانسه من مقالة الكتاب وأخواتها في كتاب ألفته في الأوصاف والتشبيهات ).

( ١٨٦٦ : أوصاف الأشراف ) في السير والسلوك ، فارسي لسلطان الحكماء المحقق الطوسي نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن المتوفى سنة ٦٧٢ ، أوله ( سپاس بى قياس بار خداى را كه عقل را قوة اطلاع ) ألفه بعد الأخلاق الناصري بإشارة محمد بن بهاء الدين محمد الجويني مرتبا له على ستة أبواب ١ في بداية الحركة ولوازمها ٢ في قطع عوائقها وموانعها ٣ في نفس الحركة والسير ٤ في الأحوال التي تعرض في أثناء السير ٥ في ما يعرض بعد السير (٦) في نهاية الحركة والسير ، طبع بإيران ، وعندنا منه نسخه بخط جدي المولى محمد رضا بن الحاج محسن بن الحاج محمد بن المولى علي أكبر بن الحاج باقر الطهراني المتوفى بها سنة ١٢٧٥ والمحمول طريا إلى وادى السلام.

( ١٨٦٧ : أوصاف القرى ) فارسي في السير والسلوك لميرزا علي نقي بن المولى رضا بن محمد أمين الهمداني المتوفى سنة ١٢٩٧ ، حدثني بترجمته وتصانيفه وتاريخه حفيده ميرزا محمد بن ميرزا محمد رضا الشهير بالواعظ الهمداني ابن المؤلف ، ومر له آيات الأئمة.

( ١٨٦٨ : الأوصاف المستحسنة ) نظم فارسي في الأخلاق ، لميرزا حسن بن ميرزا علي الجابري الأصفهاني المعاصر ، ذكر فهرس مطالبه في آخر


كتابه ( آفتاب درخشنده ).

( ١٨٦٩ : أوصاف ناصري ) فارسي مطبوع في أوصاف السلطان ناصر الدين شاه الذي ولد سنة ١٢٤٧ وجلس على سرير الملك سنة ١٢٦٤ ، وتوفي سنة ١٣١٣ ، تأليف ميرزا عباس قلي خان الملقب بسپهر ثاني ابن ميرزا محمد تقي خان سپهر مؤلف ( ناسخ التواريخ ).

( ١٨٧٠ : أوصاف النبي ) 9 للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٧١ : كتاب الأوصياء ) 7 للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي فسا سنة ٣٥٢ ، ذكره النجاشي

( ١٨٧٢ : كتاب الأوصياء ) وذكر الوصايا ، للشيخ السعيد علي بن محمد بن زياد الصيمري ، نقل عنه كذلك السيد رضي الدين علي بن طاوس في مهج الدعوات وذكر أنه نقله عن نسخه عتيقة عنده وفيها تاريخ بعد ولادة المهدي 7 إحدى وسبعين سنة ( أقول ) وحيث إن ولادته سنة ٢٥٥ فيظهر أن التاريخ الذي كان في النسخة هو سنة ٣٢٦ وقال السيد أيضا ( وجد هذا الكتاب في خزانة مصنفه بعد وفاته سنة ٢٨٨ ، وكان 2 قد لحق مولانا علي بن محمد الهادي ومولانا الحسن بن علي العسكري 7 وخدمهما وكاتباه ودفعا إليه توقيعات كثيره )

( ١٨٧٣ : كتاب الأوصياء ) لابن أبي العزاقر محمد بن علي الشلمغاني المقتول سنة ٣٢٢ مر له الإمامة والأنوار ويأتي له التكليف ألفها في حال استقامته

( ١٨٧٤ : كتاب الأوصياء ) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي من مشايخ أبي عمرو محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي ومن المعاصرين لثقة الإسلام الكليني ، ذكره النجاشي.

( ١٨٧٥ : الأوضاع اللفظية ) وأقسامها وأنحاء وضع الألفاظ من العموم


والخصوص وآثار تلك الأوضاع للشيخ حسين بن الشيخ علي الحلي المعاصر من تلاميذ مولانا الشيخ الحجة ميرزا محمد حسين النائني ألفه سنة ١٣٣٨ ،

( ١٨٧٦ : الأوضاع اللفظية ) وما يتعلق بمباحث وضع الألفاظ للسيد حيدر بن سيدنا الحجة السيد إسماعيل بن السيد صدر الدين الموسوي العاملي الأصفهاني الكاظمي المعاصر المولود بسامراء سنة ١٣٠٩ والمتوفى بالكاظمية ليلة الخميس ( ٢٧ ـ ج ١ ـ ١٣٥٦ ).

( ١٨٧٧ : الأوضاع اللفظية ) وأنحائها وثبوت الوضع الشرعي وما يترتب عليه للسيد محمد بن علي بن أبي الحسن الحسيني الخسرو شاهى التبريزي ألفه سنة ١٢٦٨ وطبع مع ( مشكاة المصابيح ) له سنة ١٣١٠ ، وتوفي بعد الطبع بقليل.

( الأوفاق ) مر بعنوان ( الأعداد والأوفاق ) متعددا.

( ١٨٧٨ : أوفر الشروح ) شرح لفصول ابقراط في أصول الطب لأبي القاسم عبد الرحمن بن علي المعروف بابن أبي صادق والملقب ببقراط الثاني ، أوله ( بعد حمد الله بجميع محامده ) قال في كشف الظنون عند ذكر الفصول وشروحه إن هذا أنفع الشروح ، راجعه.

( ١٨٧٩ : الأوقات ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن محمد الطائي الجرمي المعروف بـ ( الطاطري ) لبيعه الثياب الطاطرية ، يرويه عنه النجاشي بثلاث وسائط.

( ١٨٨٠ : أوقات الصلوات ) الفرائض الخمسة اليومية للأمير الشهيد كيكاووس ابن دشمن زياد بن كيكاووس الديلمي الطبري من مشايخ الشيخ منتجب الدين ، قال في فهرسه لي عنه إجازة.

( ١٨٨١ : أوقات الظهر والعصر ) ونوافلهما فارسي مختصر يقرب من ثلاثمائة بيت للعلامة المولى محمد باقر بن محمد تقي المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ فرغ


منه في رابع عشر ذي الحجة سنة ١٠٩٧ ، رأيت منه عدة نسخ منها ضمن مجموعة من رسائله الفارسية في كتب الحاج الشيخ محمد الشهير بسلطان المتكلمين في طهران.

( ١٨٨٢ : أوقاف القرآن ) على حذو ما ذكره السجاوندي في كتابه ، للمولى نظام الدين الحسن بن محمد بن الحسين القمي النيسابوري المعروف بنظام الأعرج صاحب تفسير غرائب القرآن وتفسير تحرير المجسطي الموجود في مكتبة المجلس بطهران الذي فرغ منه سنة ٧٠٤ ، وكان تأليفه بإشارة أستاذه قطب الدين محمد بن مسعود الشيرازي الذي توفي سنة ٧١٠ كما ذكره في أوله فهو من علماء أوائل الثامنة ، وحكى في الروضات عن شرح الفقيه للمولى محمد تقي المجلسي شواهد على تشيعه ونسب إليه الكتاب لكنه قال إنه من رأس المائة التاسعة معاصر للدواني مع تصريحه بأن تاريخ الإنهاءات على تفسيره حدود سنة ٨٥٠ ، ويأتي في حرف الواو الوقوف ووقوف القرآن متعددا.

( ١٨٨٣ : اوكيان ) أو المخترعين للصنائع في ترجمتهم وبيان ما صنعوه فارسي في ألف وخمسمائة بيت للسيد محمد المعروف ببحر العلوم ابن ميرزا هبة الله بن العلامة السيد ميرزا رفيع الحسيني القزويني المعاصر المولود سنة ١٢٩٦ نزيل مشهد الرضا 7

( ١٨٨٤ : أولاد أمير المؤمنين 7 ) وأنسابهم وأحوالهم مختصر للسيد الأمير جمال الدين عطاء الله بن فضل الله بن عبد الرحمن الحسيني الفارسي الدشتكي معاصر شاه إسماعيل الذي مات سنة ٩٣٠ المعروف بجمال الدين المحدث الواعظ نزيل هراة ، أوله ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ) يوجد منضما إلى أربعينه في الخزانة الرضوية كما مر ذكره عن فهرسها.

( ١٨٨٥ : أولاد بابويه ) وذكر أخبارهم وتراجمهم للمحدث الشيخ يوسف


بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة ١١٨٦ ، ذكر في ( نامه دانشوران ) في ترجمه ابن بابويه.

( ١٨٨٦ : أولاد الخلفاء ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي.

( ١٨٨٧ : الأول والعشرة ) لأبي الحسين محمد بن بحر الرهني الشيباني ساكن ترماشير من أرض كرمان ، كما ذكره النجاشي ، ويرويه عنه بواسطة شيخه أبي العباس أحمد بن علي بن نوح السيرافي ، ومر له كتاب الإتباع

( ١٨٨٨ : الأوليات ) في النحو لإمام النحو والأدب الشيخ أبي علي الحسن بن علي بن أحمد الفارسي المتوفى سنة ٣٧٧ ، توجد نسخه منه في الخزانة الغروية وعليها خط ابن أخته كما حكاه شيخنا العلامة النوري ومر له أبيات الإعراب.

( ١٨٨٩ : الأوليات ) للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن العتائقي الحلي ، توجد نسخه خط المؤلف في الخزانة الغروية مع جملة من تصانيفه ومنها الشهدة في شرح معرب الزبدة الذي فرغ منه في الرابع عشر من المحرم سنة ٧٨٨ ، والأوليات هذا مختصر من كتاب الأوليات لأبي هلال العسكري الذي ذكر فيه أول حدوث جملة من الأشياء ووقوع كثير من الأمور.

( ١٨٩٠ : الأوليات ) في أوائل الحوادث والمخترعات من العلوم والصناعات للسيد هبة الدين محمد العلي بن السيد حسين الحسيني الشهير بالشهرستاني المعاصر. وهو كتاب مبسوط. رأيته في خزانة كتبه. ومر أخبار الأوائل في الأوليات. ومما ينبغي ذكره في الأوليات.

( أول كتاب في الهندسة الحديثة التي لا تحتاج إلى فرجار )

لواضعه السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي المتخصص في الهندسة المعاصر


المولود سنة ١٣١٣ نزيل النجف الأشرف. أتعب نفسه في وضعه وتأسيسه سنين حتى تم وكمل سنة ١٣٥٢ فسماه الشيخ محمد رضا الشبيبي وزير المعارف اليوم بـ ( حل الإشكال في تنقيح الأشكال ) كما يأتي واسمه التاريخي ( علم غريب ) قال في أوله ( هذا أول كتاب صنف في هندسة جديدة مبتكرة يستغنى بها عن الفرجار ) ( پرگار ).

( ١٨٩١ : أويس بلگرامى ) مراثي بلغة أردو للأديب الشاعر مير ناصر علي الملقب في شعره بأويس مطبوع في الهند.

( ١٨٩٢ : أهبة العباد ) في يوم المعاد رسالة عملية في الطهارة والصلاة والصوم من فتوى الفقيه الحجة الشيخ عبد الله بن الشيخ محمد نصير الجيلاني المازندراني النجفي المتوفى بها سنة ١٣٣٠ والمدفون مع الحجتين الشيخ جعفر التستري المتوفى سنة ١٣٠٣ والشيخ ميرزا محمد حسن الآشتياني المتوفى سنة ١٣١٩ وكان من أرشد تلاميذ الأستاد الكبير الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي المتوفى سنة ١٣١٢ طبع في بغداد سنة ١٣٢٧

( ١٨٩٣ : أهبة المعاد) في المبدأ والمعاد للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي

( ١٨٩٤ : إهداء الحقير ) معنى حديث الغدير إلى أخيه البارع البصير ( الشيخ محمد صديق ) من علماء العامة في قرية حماميان من قرى آذربايجان للسيد المرتضى بن السيد أحمد بن السيد محمد الحسيني الخسرو شاهى التبريزي. ألفه سنة ١٣٥٢ وطبع في النجف الأشرف سنة ١٣٥٣ ، وهو كتاب جليل في بابه ممتاز بقوة الحجة وجوده البيان بدأ بتحقيق معنى المولى ونقد كلام الفخر الرازي في المقام وفي مقامات أخر من تفسيره وتعرض لإثبات أولوية اتباع طريقة الإمامية ودفع بعض أوهام الوهابيين وهو من المبرزين ومن بيت علم رفيع جده السيد محمد بن علي بن أبي الحسن من تلاميذ العلامة الأنصاري ومؤلف ( مشكاة المصابيح ) في سنة


١٢٦٩ كما يأتي ووالده السيد أحمد أيضا كان من أجلاء العلماء ودفن بالبقيع سنة ١٣٢٦.

( ١٨٩٥ : أهل بيت ) في تفسير آية التطهير بلغة أردو للسيد محمد صالح عرشي البنارسي المعاصر ، طبع بالهند.

( ١٨٩٦ : أهل بيت كى نماز) في الصلاة بلغة أردو له أيضا مطبوع.

( ١٨٩٧ : أهل البيت ) رسالة بلغة أردو في فضلهم 7 للسيد محمد سبطين السرسوي ، مدير مجلة البرهان وصاحب الصراط السوي مطبوع

( ١٨٩٨ : أهل البيت ) في بيان المراد منه لغة وعرفا ومدلوله ومصداقه من الكتاب والسنة وما ورد فيهما من الوصاية بهم للمولوي مقبول أحمد الهندي المعاصر ، طبع مع ( المجالس الحسينية ) له سنة ١٣٢٤ ،

( ١٨٩٩ : كتاب الإهليلجة ) لأبي يعقوب إسماعيل بن مهران بن أبي نصر زيد السكوني الكوفي الثقة بتصريح النجاشي والشيخ في الفهرس وعده الكشي من أصحاب الرضا 7 ونسب الكتاب إليه النجاشي ويرويه عنه يخمس وسائط وهو غير السكوني المرمي بالضعف الذي عقد المحقق الداماد الراشحة التاسعة من رواشحه في إثبات توثيقه وعدم الاعتداد بما اشتهر في الأفواه من نسبة الضعف إليه ، وهو إسماعيل بن أبي زياد مسلم السكوني الشعيري من أصحاب الصادق 7 وصاحب كتاب النوادر

( ١٩٠٠ : كتاب الإهليلجة ) لأبي جعفر الصبيحي ـ نسبة إلى قصر صبيح ـ حمدان بن المعافي من أصحاب الإمام الكاظم والرضا 7 الذي عمر طويلا وتوفي سنة ٢٦٥ لما دخل أصحاب العلوي البصري قسين وأحرقوها كما حكاه النجاشي عن شيخه أحمد بن علي بن نوح ، ومراده من العلوي البصري هو صاحب الزنج علي بن محمد العلوي الذي خرج من البصرة سنة ٢٥٥ إلى أن قتل سنة ٢٧٠ و ( قسين ) بالضم والسين المشددة


كورة في نواحي الكوفة.

( ١٩٠١ : كتاب الإهليلجة ) لأبي سليمان داود بن كثير بن أبي كلدة الرقي من أصحاب الأصول كما مر في الأصول والراوي عن أبي عبد الله وأبي الحسن 7 ، ويروي عنه الحسن بن محبوب. وتوفي بعد وفاه الرضا 7 بقليل كما في النجاشي.

( كتاب الإهليلجة ) في التوحيد رسالة من الإمام الصادق أبي عبد الله جعفر بن محمد 7 كتبها في جواب ما كتبه إليه المفضل بن عمر الجعفي يسأله فيه أن يكتب ردا على الملحدين المنكرين للربوبية واحتجاجا عليهم. أوله ( بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد وفقنا الله وإياك لطاعته وأوجب لنا بذلك رضوانه برحمته وصل كتابك تذكر فيه ما ظهر في ملتنا ... وتسأل أن أصنع للرد عليهم والنقض لما في أيديهم كتابا على نحو ما رددت على غيرهم ) ثم أورد 7 فيها مناظرته مع الطبيب الهندي واحتجاجه عليه بالتكلم في الإهليلجة أوردها العلامة المجلسي في المجلد الثاني في التوحيد من البحار مع الشرح والبيان. وذكر في أول البحار توصية السيد ابن طاوس في كشف المحجة وفي أمان الأخطار بعين عبارتهما بحمل هذا الكتاب في الأسفار والنظر والتفكر فيه. وقال في الفصل الثاني من أول البحار ( إن بعض علماء المخالفين أيضا نسب هذا الكتاب إلى الإمام الصادق 7 ) ويأتي ترجمته ( بالفارسية ).

( ١٩٠٢ : أهم ما يعمل ) المشتمل على مهمات ما ورد في الشريعة من العمل في الليل والنهار والأسبوع والسنة للمحدث المولى محسن بن المرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ أوله ( الحمد لله على ما رخص لنا من ثنائه وأذن لنا في ذكره ) مرتب على ثلاث مقالات في كل منها وطائف ، رأيت نسخه منه بخط حفيد أخ المؤلف محمد بن المرتضى بن مؤمن بن المرتضى


المعروف بنور الدين الأخبارى ، فرغ من كتابتها في شعبان سنة ١١٠٧ وهي في خزانة كتب الحاج السيد نصر الله التقوي في طهران ، ونسخه أخرى في كتب الحاج الشيخ محمد المعروف بـ « سلطان » وذكر المؤلف في فهرسه أنه في خمسمائة بيت.

( الأهوازية ) رسالة من الإمام أبي عبد الله الصادق 7 ، في جواب ما سأله والي الأهواز عبد الله النجاشي المستبصر الراجع عن الزيدية وهو الجد الأعلى لأبي العباس النجاشي ، نقلها بعينها السيد محيي الدين في أربعينه ، والشيخ الشهيد في كشف الريبة ، ويأتي شرحها للسيد علاء الدين گلستانه قال المحقق الداماد في الراشحة العشرين من رواشحه بعد ذكر الأهوازية ( ولم ير لأبي عبد الله 7 مصنف غيرها ) أقول لم يكن مثل المحقق الداماد ممن يخفي عليه أمر كتاب الإهليلجة الذي أدرجه الأصحاب في كتبهم المعتبرة ، ومر اعتراف المخالف والمؤالف بأنه كتبه الإمام الصادق 7 ، ولكن الله ابتلى الإنسان بالنسيان إثباتا لقدرته وانما ذكرنا كتاب الإهليلجة والأهوازية وغيرهما مما يأتي من كتبالمعصومين : مثل ( تفسير العسكري. وفقه الرضا. والجبر والتفويض ) للإمام الهادي 7 وغيرها مما لا يدخل في موضوعنا للتبرك بذكرها كما أشرنا إليه في أمالي رسول الله 9.

( إياب الشيخ إلى صباه ) مر بعنوان ( آب زندگانى ).

( ١٩٠٣ : أيانوس ) في تاريخ فتح المسلمين لمصر ، ترجمه إلى ( الفارسية ) عن أصله الذي ألفه المؤرخ جرجي زيدان المصري المتوفى سنة ١٣٣٢ ، والمترجم شاه زاده عبد الحسين ميرزا ابن مؤيد الدولة ، طبع بطهران

( ١٩٠٤ : إيثار الحق على الخلق ) للسيد العلامة محمد بن إبراهيم بن علي بن المرتضى المفضلي المتوفى سنة ٨٤٠ ، ترجمه في ( مطلع البدور ) وقال إنه


صنفه سنة ٨٣٧ ، وألحق به بعد تسويده تفسير بعض الآيات والسور.

( الإيجاز) في الرجال ، ينقل عنه في الروضات في ترجمه الشيخ صالح بن الحسن الجزائري تلميذ الشيخ البهائي ، ولعله ( إيجاز المقال ) الآتي كما صرح به في ترجمه سليم.

( ١٩٠٥ : الإيجاز) في الفرائض للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ أوله ( الحمد لله رب العالمين ـ إلى قوله ـ سألت أيدك الله إملاء مختصر في الفرائض والمواريث يحيط بجميع أبوابه على طريقة الإيجاز ) وانما سمي به لأن غرضه فيه الإيجاز كما عمله في الجمل والعقود في العبادات وأحال فيه التفصيل إلى كتابه النهاية ، توجد نسخه كتابتها سنة ٩٦٨ في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء. ورأيت منه نسخا أخر وهو من مآخذ البحار كما في أوله. وقال في الرياض ( رأيت نسخه عليها تملك السيد حسين بن حيدر الكركي أستاذ المحقق الداماد ) ومر شرحه الموسوم بالإنجاز لقطب الدين الراوندي.

( ١٩٠٦ : الإيجاز) في قواعد الدراية والرجال للمولى محمد جعفر بن سيف الدين الشهير بـ ( شريعتمدار ) الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٢٦٣ ، هو مختصر من كتابه لب اللباب كما ذكره ولده الشيخ علي بن جعفر في كتابه مبدأ الآمال رأيت منه نسخه بكربلاء عند الشيخ محمد علي القمي المعاصر. ونسخه أخرى في المكتبة الحسينية في النجف الأشرف تاريخ كتابتها سنة ١٢٥٣ أوله ( الحمد لله على نواله ـ إلى قوله ـ هذه رسالة على وجه الإيجاز والإجمال في علم الدراية والرجال ) وهو يقرب من ثلاثمائة بيت.

( ١٩٠٧ : إيجاز الحكمة ) مختصر في الحكمة الإلهية فارسي ألفه رفيع الدين علي شاه ابن محمد الهمداني. لم أعرف عصر المؤلف ورأيت النسخة في


طهران بخط المولى محمد جعفر بن محمد صادق الخراساني منضمة مع رسالة في التوحيد كتابتها سنة ١١٣٠ ، في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين

( ١٩٠٨ : إيجاز المطالب ) في إبراز المذاهب للشيخ نصير الدين أبي طالب عبد الله بن حمزة بن الحسن بن علي الطوسي الشارحي المشهدي المعروف بنصير الدين الطوسي أستاذ قطب الدين الكيدري وتلميذ الشيخ أبي الفتوح الرازي المفسر ومعاصر الشيخ منتجب الدين ، ومرت إجازته المؤرخة سنة ٥٧٨ ، ينقل عنه المقدس الأردبيلي في حديقة الشيعة مصرحا بأنه فارسي ، وذكر أن لهذا المؤلف كتابا عربيا أيضا سماه الهادي إلى النجاة وإنه أبطل في كتابيه جميع المذاهب المخالفة للإمامية وأبدى فساد عقائد سائر الفرق وأثبت حقية المذهب الجعفري وكذلك ينقل عنه في تلخيص حديقة الشيعة كما ذكره صاحب الرياض.

( ١٩٠٩ : إيجاز المقال ) في معرفة الرجال للمولى فرج الله بن محمد بن درويش بن الحسين بن حماد بن أكبر الحويزي معاصر المحدث الحر العاملي كما ذكره في ترجمته في الأمل وقال له رجال كبير في مجلدين ونقل السيد شبر بن محمد الموسوي الحويزي المشعشعي ترجمه جده الأعلى السيد محمد بن فلاح عن هذا الكتاب في رسالته التي عملها لإثبات سيادة جده المذكور ونسبه ، وقال صاحب الرياض إنه جمع فيه كل رطب ويابس وذكر جميع من عاصره ومن تقدم عليه ، وقال السيد عبد الله شبر في خاتمة ( جامع المعارف ) والأحكام إنه كبير في ثمانين ألف بيت بل أكثر يدل على سعة باعه وكثرة اطلاعه. وينقل عنه السيد المعاصر في ( روضات الجنات ) في ترجمه سليم بن قيس الهلالي وكذا ذكر في ( ص ـ ٣٣٠ ) ترجمه الشيخ صالح بن عبد الكريم البحراني المتوفى سنة ١٠٩٨ وحكى تاريخ وفاته عن هذا الكتاب وأحال المؤلف إلى كتابه المذكور في كتابه الموسوم


بمناسك شاه وردية الذي فرغ منه سنة ١٠٩٤ ، فيظهر منه أنه ألفه قبل هذا التاريخ ، وعليه فما وقع في كشف الحجب من تاريخ وفاه المؤلف بسنة ١١٤٨ عند ذكر كتابه ( تذكره عنوان الشرف ) بعيد إذ اللازم أن يكون تأليفه للرجال قبل ستين سنة من وفاته وكذا تأليفاته الآخر.

( ١٩١٠ : الإيراد والإصدار) في حل إشكالات عويصة في بعض مسائل العلوم للشيخ المعاصر أبي المجد الشهير بآقا رضا بن الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي الأصفهاني صاحب ( نقد فلسفة داروين ) وغيره من التصانيف التي ذكرها في ما رأيت من الفهرس بخطه.

( ١٩١١ : الإيرادات ) على المقرب لأبي العباس أحمد بن محمد بن أحمد الإشبيلي المعروف بابن الحاج صاحب كتاب الإمامة كما مر ، ذكره السيوطي في بغية الوعاة.

( ١٩١٢ : ايران اقتصادى ) لرحيم زاده الصفوي في مجلدين ، طبع بإيران

( ١٩١٣ : ايران در گذشته وحال ) ترجمه عن الإفرنجية إلى ( الفارسية ) لميرزا حسين الأنصاري ، طبع بإيران.

( ١٩١٤ : إيرانشهر) مجموع مجلات شهرية فارسية انتشرت في برلن أربع سنين من سنة ١٣٤٠ لمنشيها ميرزا حسين بن كاظم التبريزي جمعت كلها في مجلد كبير طبع ثانيا في إيران.

( ١٩١٥ : إيران في عهدها الجديد) للسيد مصطفى الطباطبائي ، طبع بمطبعة صيدا سنة ١٣٥٤ مع مقدمه للشيخ أحمد عارف الزين العاملي صاحب مجلة ( العرفان ).

( ١٩١٦ : ايران قديم ) أو مختصر تاريخ ايران لميرزا حسن خان مشير الدولة ، طبع بمطبعة المجلس بطهران سنة ١٣٠٨ الشمسية.

( ١٩١٧ : ايرج نامه ) مثنوي فارسي في معارضة عارف نامه من نظم


إيرج ميرزا عارضه الأديب المعاصر ميرزا إسماعيل بن الحسين ـ مسألة گو ـ التبريزي نزيل المشهد الرضوي الملقب في شعره بـ ( تائب ) كما يأتي في ديوانه

( ١٩١٨ : الإيساغوجي ) أو الكليات الخمس أو المدخل إلى علم المنطق لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى سنة ٣١١ ، ذكر فهرس كتبه الكثيرة في فهرس ابن النديم.

( ١٩١٩ : الإيضاح ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي صاحب الماية مصنف المتوفى سنة ٣٥٠ ، ذكره النجاشي.

( ١٩٢٠ : الإيضاح ) لابن أبي العزاقر الشلمغاني صاحب التكليف ذكره النجاشي

( ١٩٢١ : الإيضاح في أسرار النكاح ) للمتطبب الماهر عبد الرحمن بن نصر بن عبد الله الشيرازي أوله ( الحمد لله الذي بدأ خلق الإنسان من طين ) مرتب على جزءين كل منهما على عشرة أبواب ( الجزء الأول ) في أسرار الرجال التي تزيد الباه وقوة الجماع من الأدوية والأغذية ( الجزء الثاني ) في أسرار النساء المشهية للرجال ولبعولتهن ، رأيت نسخه منه في مكتبة الشيخ الفقيه محمد حسن كبة.

( ١٩٢٢ : الإيضاح ) في أصول الدين على مذهب أهل البيت 7 ، للشيخ أبي القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز الرازي القمي الثقة صاحب ( كفاية الأثر ) والراوي عن الشيخ الصدوق المتوفى سنة ٣٨١ ، وعن أبي المفضل الشيباني المتوفى سنة ٣٨٥ ، ذكره النجاشي.

( ١٩٢٣ : الإيضاح ) في أصول الدين لمحمد بن الوليد الخزاز ذكره كشف الحجب

( ١٩٢٤ : الإيضاح ) في الإمامة للشيخ أبي جعفر محمد بن جرير بن رستم بن جرير الطبري الآملي الإمامي الموصوف بالكبير في فهرس الشيخ الطوسي تمييزا له عن محمد بن جرير المتأخر عنه الذي كان معاصر الشيخ الطوسي والنجاشي ومشاركا معهما في الرواية عن مشايخهما في كتابه ( دلائل الإمامة )


وكان محمد بن جرير الكبير الإمامي المتقدم معاصرا لسمية محمد بن جرير بن كثير بن غالب الطبري العامي صاحب التاريخ والتفسير الكبيرين الذي توفي سنة ٣١٠ ، ولابن جرير الكبير مؤلف ( الإيضاح ) هذا أيضا كتاب ( المسترشد ) في الإمامة كما يأتي قال القاضي في ( مجالس المؤمنين ) بعد ذكره كتاب المسترشد له ( أن له كتاب الإيضاح في الإمامة وهو عندي في هذا الحال وأنقل عنه بعض الفوائد في هذا الكتاب ).

( ١٩٢٥ : الإيضاح ) في الإمامة للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ، بدأ فيه برد شبهات العامة وأدلتهم على إثبات الخلافة ثم ذكر أدلة إمامة المعصومين : ، توجد منه نسخه في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد الهند في ( الماري ـ ٣ ) كما في فهرسها ، وقال الشيخ المفيد في آخر كتابه المسائل العشرة في الغيبة ( وقد رسمت منها ـ من أدلة الإمامة ـ جملة مقنعة في آخر كتابي المعروف بالإيضاح فمن أحب الوقوف على ذلك فليلتمسه )

( الإيضاح ) في تفسير القرآن لآية الله العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ كما في الفهرس الخزانة الرضوية ، يأتي باسمه إيضاح المخالفة.

( ١٩٢٦ : الإيضاح ) في الرد على سائر الفرق للشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري صاحب الإمام الرضا 7 والمتوفى سنة ٢٦٠ مؤلف إثبات الرجعة وغيره من التصانيف التي ذكرها النجاشي أوله ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون ... أما بعد فأنا نظرنا فيما اختلف فيه أهل الملة من أهل القبلة من أمر دينهم حتى كفر بعضهم بعضا وبرئ بعضهم من بعض وكلهم ينتحل الحق ويدعيه فوجدناهم في ذلك صنفين لا غير فأحدهما المتسمون بالجماعة المنتسبون إلى السنة وهم في ذلك مختلفون في أهوائهم ... قد


أجمعوا على خلاف الصنف الآخر وهم الشيعة ) ثم ذكر أقاويل الفرق أصولا وفروعا ودحضها عن آخرها ، رأيت منه نسخا عديدة في مكتبات العراق منها نسخه بخط السيد محمد مهدي بن مير محمد سعيد الطباطبائي الخراسكاني ، فرغ من كتابتها سنة ١١١٨ ، وعليها تملك السيد محمد الجواد بن محمد بن زين الدين الحسيني السجاعي سنة ١٢٢٩ وهو المعروف بالسيد جواد ( سياه پوش ) ابن السيد محمد زيني صاحب الديوان الآتي وذكر في تذكره النوادر وجوده في خزانة ( أياصوفية. وبانگي پور. ةووإسكوريال. والخديوية ) ونقل عنه شيخنا العلامة النوري في دار السلام حكاية ضيافة خاتم للوافدين على قبره برؤيا ابنه عدي بن حاتم.

( ١٩٢٧ : الإيضاح ) عما أوتي به من الإفك الصراح لشيخ الجزيرة أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي مؤلف إبطال أحكام النجوم كما مر والأنوار وغيرهما ، ذكره النجاشي.

( ١٩٢٨ : الإيضاح ) عن أحكام النكاح للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩ عمله بصيدا بأمر الأمير ذخر الدولة سنة ٤٤١ ، يخرج في جزء واحد فيه الخلاف بين الإسماعيلية والإمامية كذا ذكره بعض معاصريه في فهرس تصانيفه.

( ١٩٢٩ : الإيضاح ) في الكيمياء فيه إيضاح لما رمزه الحكماء في كتبهم تضليلا للجهال عن هذا العلم لجابر بن حيان الكيمياوي الكوفي الطوسي المتوفى بها سنة ٢٠٠ ، يظهر تاريخه من أول نسخه كتابه الرحمة الموجود في المكتبة الآصفية ، وصرح ابن النديم بتشيعه وأورد فهرس تصانيفه الكثيرة ومنها الاستيفاء المذكور سابقا والإيضاح مختصر في خمس صفحات ، يوجد منه في المكتبة الآصفية نسختان كما في فهرسها في كسب الكيمياء ( رقم ٨٨ ـ ورقم ٥٩ ) أوله ( الحمد لله القوي المنان


ذي العزة والسلطان ).

( ١٩٣٠ : الإيضاح ) في المسح على الخفين للشريف أبي محمد يحيى بن محمد بن أحمد زبارة الحسيني النيسابوري صاحب كتاب ( الأصول ) الذي ذكرنا نسب مؤلفه وأشرنا إلى أنه مقدم على سميه المعروف بابن طباطبا ، ذكره النجاشي.

( ١٩٣١ : الإيضاح ) في النحو للشيخ أبي علي النحوي الفارسي الحسن بن علي بن أحمد الفسوي المتوفى سنة ٣٧٧ صاحب كتاب ( أبيات الإعراب ) السابق ذكره ، حكى السيوطي أنه ألف الإيضاح لعضد الدولة ابن بويه فلما رآه استصغره وقال هذا للصبيان ، ولما كتب له التكملة ، قال قد غضب الشيخ وجاء بما لا نفهمه ، ذكر صاحب الرياض أنه رأى نسخه منه في الخزانة الوقفية بقسطنطينية قرأت على ابن الجواليقي سنة ٥٢٨ ونسخه أخرى كتابتها سنة ٦٢٠ وفيها أيضا شرح الشيخ عبد القادر الجرجاني عليه وهو شرح لطيف ونسخته عتيقة ( أقول ) ويوجد الآن أيضا في مكتبات إسلامبول. مكتبة محمد پاشا كوپرلي زاده ومكتبة شيخ الإسلام ولي الدين أفندي. ومكتبة العاطف كما يظهر من فهارسها.

( ١٩٣٢ : إيضاح إحقاق الحق ) ترجمه له بالفارسية للسيد مير نصير الدين حسين بن عبد الوهاب الطباطبائي البهبهاني. كتبه لشاه سليمان الصفوي أوله ( سعد أكبر دولت از برج إقبال سعادتمندى طالع است ) رأيت نسخه منه في آخرها نقص في بعض مكتبات كربلاء.

( ١٩٣٣ : إيضاح الأدب ) فارسي مختصر في بيان ماهية الأدب لميرزا لطف علي الملقب بصدر الأفاضل الشيرازي نزيل طهران. ألفه وطبعه سنة ١٣١٠ وتوفي بعده بسنين. كان في المعقول تلميذ الأستاد آقا علي الحكيم والسيد ميرزا أبي الحسن جلوه وخلف ولده ميرزا مجد الدين النصيري الأميني


( ١٩٣٤ : إيضاح الاشتباه ) في ضبط تراجم الرجال على ترتيب حروف أوائل الأسماء ببيان الحروف المركبة منها أسماؤهم وأسماء آبائهم وبلادهم وذكر حركات تلك الحروف ، للعلامة الحلي الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة ٧٢٦ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) فرغ منه في ( ١٩ ـ ذي القعدة ـ ٧٠٧ ) طبع بطهران سنة ١٣١٨ ، ورتبه جد صاحب الروضات على النحو المألوف من مراعاة الترتيب في الحرف الثاني والثالث أيضا وسماه ( تتميم الإفصاح ) يأتي ، وتممه بإلحاق جملة مما فات من العلامة مع رعاية تمام الترتيب الشيخ علم الهدى ابن المحقق الفيض وسماه نضد الإيضاح مطبوع أيضا كما يأتي.

( ١٩٣٥ : إيضاح الإعراب ) هو اسم ثان لتسهيل الغوامض الآتي ، وقد سماه المؤلف في آخر الكتاب بذلك ، ولعله عدل عما سماه أولا من التسهيل

( ١٩٣٦ : إيضاح البراهين ) عد من كتب الكلام التي في الخزانة الرضوية في فهرسها القديم فراجعه.

( ١٩٣٧ : إيضاح التحرير) شرح على تحرير الأصول الذي هو في أصول الفقه للشيخ علي بن الحاج المولى محمد جعفر الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٣١٥ ، ذكره في كتابه غاية الآمال.

( ١٩٣٨ : إيضاح التلبيس ) من كلام الرئيس وبيان سهوه والرد عليه. ويقال له كشف التلبيس وبيان سيرة الرئيس كما يأتي عن محمد بن خواتون وما ذكرناه مذكور في الخلاصة وغيره. وهو للشيخ جمال الدين العلامة الحلي الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة ٧٢٦

( ١٩٣٩ : إيضاح الحساب ) شرح لخلاصة الحساب تأليف الشيخ البهائي للشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي النجفي المتوفى سنة ١٠٨٥ ومرت بقية نسبه عند ذكر إجازته لولده الشيخ صفي الدين أوله ( الحمد لله الذي نزه ذاته


من شوائب التعدد والنقصان ومجد شأنه عن عوائب التثليث والاثنان ) ألفه في دار السلطنة أصفهان. وفرغ منه تاسع رجب سنة ١٠٨٣ رأيته في مكتبة بيت الطريحي عند الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول المطريحي

( ١٩٤٠ : إيضاح الخطا ) في الردع عن الاستبداد وبيان قبائحه ومضاره للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى سنة ١٣٣٣ مختصر طبع على الحروف بإيران في (٤٦) صفحة.

( ١٩٤١ : إيضاح خطأ ) من شنع في أمر القرآن على الشيعة للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ٣٨١ ذكره النجاشي.

( ١٩٤٢ : إيضاح دفائن النواصب ) للشيخ أبي الحسن محمد بن أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان الفقيه القمي المعبر عن ابن قولويه بالخال وهو أستاذ الكراجكي الذي توفي سنة ٤٤٩ ومن مشايخ أبي العباس النجاشي الذي توفي سنة ٤٥٠ قال الكراجكي في تصانيفه الاستبصار وكنز الفوائد وإيضاح المماثلة ( إن إيضاح دفائن النواصب هو في مائة منقبة من مناقب علي بن أبي طالب 7 ) فهو ما يأتي في حرف الميم بعنوان الماية منقبة وإنه لأستاده المذكور وهو الذي قرأه على شيخه المؤلف له بمكة في المسجد الحرام سنة ٤١٢ وقوى شيخنا في خاتمة المستدرك ض ـ ٥٠٠ قول الكراجكي واعترض على صاحب ( الروضات ) بما يعود إلى تصحيف في طبعه. ولكن رأيت بخط الشيخ العلامة الماهر الحاج ميرزا يحيى بن ميرزا محمد شفيع المستوفي الأصفهاني صاحب التصانيف البالغة إلى الثلاثين والمتوفى بعد سنة ١٣٢٥ ما كتبه على أواخر كتاب إيضاح المماثلة بين طريقي إثبات النبوة والإمامة تأليف العلامة الكراجكي عند قول الكراجكي إن إيضاح الدفائن هو الماية منقبة بما ملخصه إن إيضاح الدفائن غير الماية منقبة وهما موجودان عندي فالثاني ممحض في المناقب ولذا يقال له الفضائل


وأما الأول فلم يوجد فيه ولا حديث واحد في الفضائل بل هو ممحض في المثالب على ما دلت عليه الأدلة العقلية والآيات الشريفة والأحاديث الصحيحة كما يدل عليه ظاهر العنوان ، وأما قول الكراجكي في تصانيفه إن إيضاح الدفائن. هو الماية منقبة فوجهه أن الكراجكي عند قراءته الماية منقبة على شيخه بمكة سأله عما بلغه من كتاب شيخه الموسوم بـ ( إيضاح الدفائن ) ولم ير الشيخ ذلك الوقت والمجلس مقتضيا لبيان موضوعه فأجابه بأن إيضاح الدفائن هو هذا الكتاب قاصدا به بيان اتحاد الغرض منه ومن هذا الكتاب وهو كشف الحقائق والواقعيات وإثبات الحق وتعيين اهله ، ولم يرد اتحاد شخص الكتابين ، والكراجكي لخلو ذهنه عن مقتضى المقام حمل جواب شيخه على ظاهره ولم يتفق له بعد ذلك رؤية إيضاح الدفائن فأخبر في كتبه باتحادهما ، لكن الكتابين متعددان موجودان عندي ، انتهى ملخص ما رأيته بخط الحاج ميرزا يحيى ( أقول ) وبعد وفاته بيعت خزانة كتبه النفيسة ولا أدري لمن انتقل هذا الكتاب

( ١٩٤٣ : إيضاح الدلائل ) في حساب عقد الأنامل للسيد ميرزا أبي القاسم بن ميرزا كاظم الموسوي الزنجاني المتوفى بها سنة ١٢٩٢ ، يوجد عند أحفاده بزنجان ، وينقل عنه ميرزا إبراهيم الزنجاني في رسالته في حساب العقود الآتي ذكرها.

( ١٩٤٤ : إيضاح السبل ) في الترجيح والتعادل للسيد الحاج ميرزا أبي طالب بن ميرزا أبي القاسم الزنجاني المذكور ، كان نزيل طهران وبها توفي ( ١٦ ـ 7 ٢ ـ ١٣٢٩ ) وطبع الكتاب سنة ١٣٠٨

( إيضاح السبل ) في شرح منتهى السئول والأمل في أصول الفقه لآية الله العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ كما قد يطلق عليه كذلك ، ويأتي أن اسمه غاية الوصول.


( ١٩٤٥ : إيضاح السبيل ) إلى علم أوقات الليل في ذكر منازل القمر الثمانية والعشرين وكواكبها ومواقع بعضها من بعض وصورها والاستدلال على أوقات الليل بها في مائتي ورقة للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩ ، ذكره كذلك بعض معاصريه في ما كتبه من فهرس تصانيفه.

( ١٩٤٦ : إيضاح السبيل ) في الفقه من أول الطهارة إلى آخر كتاب الجهاد وفي أوله مقدمه في أصول الدين وكثير من مباحث أصول الفقه للسيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي الأحسائي المتوفى في سابع عشر شعبان سنة ١٣٠٩ ، يوجد في مكتبة ولده السيد ناصر المعاصر في النجف الأشرف

( ١٩٤٧ : إيضاح الطريق ) في أصول الفقه والمحاكمة بين الأصوليين والأخباريين للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد حسن بن أسد الله الشريف البرجندي المتوفى في ذي الحجة سنة ١٣٥٢ ، كذا ذكره في آخر كتابه نور المعرفة وبغية الطالب وبعض إجازاته الطويلة.

( ١٩٤٨ : إيضاح الغوامض ) في تقسيم الفرائض كتاب مبسوط في الإرث يستخرج منه أنحاء اجتماعات الورثة برسم جداول مفصلة ويشرح فيه جملة وافرة من أرجوزة الأعسم في الميراث للحاج المولى علي بن عبد الله العلياري التبريزي المتوفى سنة ١٣٢٧ ، فرغ من تأليفه سنة ١٣١٨ ، وطبع سنة ١٣٢٤ وهو مرتب على مقدمه وثلاثة أبواب وخاتمة.

( ١٩٤٩ : إيضاح الفرائض ) في المواريث بلغة أردو للشيخ إعجاز حسن البدايوني الهندي المتوفى قبل سنة ١٣٥٠ ، طبع بالهند.

( ١٩٥٠ : إيضاح الفوائد ) في شرح مشكلات القواعد لولد العلامة المحقق فخر الدين أبي طالب محمد بن الحسن بن المطهر الحلي المولود سنة ٦٨٢ والمتوفى سنة ٧٧١ ، قال الشيخ البهائي في توضيح المقاصد ( لم يصنف


في الكتب الاستدلالية الفقهية مثله ) كتبه بأمر والده العلامة فخرج منه إلى أول النكاح في مجلد في حياة والده والبواقي إلى آخر الكتاب في مجلد بعد وفاته كما يظهر من دعائه لوالده في النصف الأول بدام ظله وفي النصف الثاني ب1 ، وعناوينه قوله قوله ، أوله ( الحمد لله ذي العزة والبقاء والقدرة والعلاء والمجد والكبرياء ) وفي بعض نسخه كتب تاريخ فراغه سنة ٧٦٠ فيظهر أن تأليف النصف الأخير كان بعد سنين من وفاه والده رأيت منها نسخا عديدة جملة منها بخطوط العلماء ، منها نسخه من كتاب الطلاق إلى آخر الكتاب بخط الشيخ عبد السميع بن فياض الأسدي الحلي تلميذ الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي ، فرغ من الكتابة سنة ٨٧٦ وتملكها التوني صاحب الوافية وأخيه أحمد رأيتها بالمشهد الرضوي في كتب السيد عبد الله بن السيد ميرزا جعفر بن السيد صادق الطباطبائي صاحب المقبرة المشهورة في زاوية عبد العظيم ، ومنها نسخه في الخزانة الرضوية بخط المولى عبد الله بن علي بن سعيد بن سليمان بن زمان تاريخ كتابتها سنة ٨٥٣ ومنها نسخه في بقايا موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء وهي بخط المولى نجم الدين محمود بن قاسم علي البافقي كتبها في سنة ٩٩٣ ،

( إيضاح القوانين ) كما يطلق عليه كثيرا للمولى لطف الله الأسكي النجفي لكن المصنف سماه ( إيضاح المضامين ) يأتي.

( ١٩٥١ : إيضاح الكلام ) في شرح شرايع الإسلام للشيخ حسين بن محمد علي بن حسين بن محمد الأعسم النجفي تلميذ صاحب الرياض كما صرح فيما رأيت من خطه بتملكه مجلدا من الرياض سنة ١٢٣٤ ، وهو أخو الشيخ عبد الحسين الشارح لأراجيز والده الشيخ محمد علي الأعسم في الإرث وغيره ، رأيت المجلد الأول منه في الطهارة إلى آخر المطهرات ، وفي آخره أنه يتلوه المجلد الثاني في الصلاة ، أوله ( أحمد الله حمدا لا يحصي عدده ولا ينتهي أمده


وأشكره شكرا لا يحصر قدره ) وهو شرح مزج ، ولمجلد الطهارة نسخ أخرى منها نسخه منه في مكتبة السيد محمد باقر الرضوي المدرس بالمشهد الرضوي ، ولعلها نسخه خط المؤلف. ونسخه في النجف عند الشيخ محمد جواد الأعسم المعاصر المباشر لطبع الأراجيز المذكورة.

( ١٩٥٢ : إيضاح اللبس ) في شرح تسليك النفس إلى حظيرة القدس ( الأنس ) تصنيف آية الله العلامة الحلي لابن أخته السيد نظام الدين عبد الحميد بن أبي الفوارس محمد بن علي الأعرجي. أحال التفصيل إليه في كتابه ( تذكره الواصلين ) في شرح ( نهج المسترشدين ) الذي ألفه وقد دخل العشرين سنة ٧٠٣ فيظهر أن تأليف الإيضاح كان قبل التاريخ والتذكرة يأتي في حرف التاء.

( ١٩٥٣ : إيضاح المحجة ) في حل الظهر يوم الجمعة بالحجة وعدم سقوطه. للسيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير معصوم الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٠٨ وهو من مشايخ آية الله بحر العلوم. أوله ( الحمد لله ملهم الصواب ) وتاريخه (حل الظهر ) وهو إحدى الرسائل الأربعين التي جمعها وسمى المجموع ( بالدر الثمين ) كما يأتي في حرف الدال.

( ١٩٥٤ : إيضاح مخالفة السنة ) يعد من كتب التفاسير كما مر بعنوان الإيضاح في التفسير لما فيه من تفسير الآيات وبيان مداليلها ويعد من كتب الردود الدينية لاشتماله على بيان مخالفات لنص الكتاب والسنة. هو لآية الله العلامة الحلي الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة ٧٢٦ قال الشيخ المحدث الحر العاملي في ترجمه المؤلف ( إنه سلك فيه مسلكا عجيبا وبين المخالفات التي وقعت لكل آية من جهات كثيره. وقد وصل إلينا المجلد الثاني منه وفيه تمام سورة آل عمران ) وذكر أنه يوجد في الخزانة الرضوية أقول نسخه الخزانة الرضوية توجد فيها حتى اليوم


وهي من موقوفة ابن خواتون سنة ١٠٦٧ ، وتوجد في خزانة آل شيخ الإسلام بزنجان نسخه أخرى ، وقال سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين ( إني رأيت نسخه خط العلامة المؤلف في مكتبة السيد آقا ميرزا الأصفهاني النجفي المولع بجمع الكتب المتوفى حدود سنة ١٣١١ ، والموجود في تلك النسخ من آية ( زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَياةُ الدُّنْيا ) في سورة البقرة آية (٢٠٨) إلى آخر سورة آل عمران ، وفرغ منه سنة ٧٢٣

( ١٩٥٥ : إيضاح المرام ) في أمر الإمام 7 ، للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى سنة ١٣٣٣ ، هو من كتب الغيبة وأحوال الحجة 7 ، يوجد في مكتبته بهمدان.

( ١٩٥٦ : إيضاح المسترشدين ) في بيان تراجم الراجعين إلى ولاية أمير المؤمنين 7 ، للعلامة التوبلي ، السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل الكتكاني البحراني المتوفى سنة ١١٠٧ ، أورد فيه تراجم مائتين وثلاثة وخمسين رجلا من المستبصرين الراجعين إلى الحق ، وفي بعض المواضع عبر عنه بـ « هداية المستبصرين » لكن صاحب الرياض سماه بما ذكرناه ، وكذا سمي في النسخة الموجودة عند السيد عبد الله الملقب بالبرهان السبزواري المعاصر وفي آخره ( وقع الفراغ من هذا الكتاب على يد مؤلفه الفقير إلى الله الغني عبده هاشم بن سليمان بن إسماعيل بن عبد الجواد الحسيني البحراني في يوم الجمعة ثامن شهر ذي القعدة سنة ١١٠٥ ).

( ١٩٥٧ : إيضاح المشتبهات ) في تفسير الكلمات المشكلة القرآنية للمولى محمد تقي بن محمد حسين الكاشاني نزيل طهران وعالمها المعاصر للحجة الحاج المولى علي الكني والمتوفى بها حدود سنة ١٣١٦ ، وله تصانيف كثيره ذكر فهرسها على ظهر بعض ما طبع منها.

( إيضاح مشكلات القرآن ) للحاج المولى محمد جعفر الأسترآبادي الطهراني


المعروف بشريعتمدار المتوفى سنة ١٢٦٣ مرتبا على ترتيب سور القرآن اسمه ( سلك البيان ) ويأتي في الميم مشكلات القرآن.

( ١٩٥٨ : إيضاح المصباح ) لأهل الصلاح شرح للمصباح الصغير الذي اختصره شيخ الطائفة عن مصباحه الكبير ، للسيد بهاء الدين علي بن السيد غياث الدين عبد الكريم بن تاج الدين علي بن مجد الدين محمد بن أبي الحسين محمد بن أبي الفتح علي بن جلال الدين النسابة السيد عبد الحميد بن التقي عبد الله بن أسامة الحسيني ، سرد نسبه كذلك في عمدة الطالب ومر في الأنوار الإلهية أن والده غياث الدين عبد الكريم هو الذي كتب بخطه تملكه لكتاب الفتن للسيد علي بن طاوس سنة ٧٠٥ وأن أخاه عيد الرحيم وابن أخيه السيد لطف الله الشهيد ابن عبد الرحيم وأن بينه وبين جده عبد الحميد بن التقي النسابة خمسة آباء وغير ذلك مما مر ، ونسب الشرح إليه بعض أفاضل الأصحاب عند نقله بعض الفوائد عن هذا الشرح ، وكتبه بخطه على ظهر مجالس المؤمنين ونقله عن خطه صاحب الرياض. وكذا نقل عن الرسالة ( النيروزية ) للمولى محمد تقي بن محمد رضا الرازي تصريحه بنسبة الشرح إليه وأن جده جلال الدين عبد الحميد بن التقي النسابة النجفي. وذكر أنه حكى لي أستاذي العلامة المجلسي ( أنه جاء بعض فضلاء تستر بهذا الشرح إلى أصفهان فرأيته عنده ولم يكن فيه كثير فائدة بل هو مقصور على بيان تراكيب الألفاظ وما يتعلق بالعربية ونحو ذلك ).

( ١٩٥٩ : إيضاح المضامين ) في حل عبارات القوانين حاشية عليه من أوله إلى مبحث العام والخاص بعنوان ـ قوله قوله ـ للمولى لطف الله الأسكي اللاريجاني النجفي المتوفى سنة ١٣١١ رأيت منه نسخا كثيره ويقال له إيضاح القوانين كما أشرنا إليه.

( ١٩٦٠ : إيضاح المعضلات ) من شرح الإشارات شرح لشرح المحقق


الطوسي على الإشارات والتنبيهات ، تصنيف أبي علي بن سينا الموسوم شرحه بـ ( حل مشكلات الإشارات ) وإيضاح هذا الشرح لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ كما صرح به في جملة من نسخ خلاصته عند ذكر تصانيفه.

( ١٩٦١ : إيضاح المقاصد ) من حكمة عين القواعد شرح لحكمة العين بعنوان قال أقول لآية الله العلامة الحلي أوله ( الحمد لله ذي العز الباهر ) توجد نسخه منه بخط قديم في الخزانة الرضوية موقوفة سنة ١٠٦٧ ونسخه في مكتبة حالت أفندي بإسلامبول كما في فهرسها ، ورأيت نسخه منه في المكتبة المرجانية ببغداد.

( ١٩٦٢ : إيضاح المقال ) في توجيه أقوال الرجال وذكر تأويل أقاويل رواة أحاديثنا كما ذكره في نجوم السماء حاكيا له عن شذور العقيان وذكر أنه تأليف العلامة الدهلوي صاحب النزهة الاثني عشرية ميرزا محمد بن عنايت أحمد خان الكشميري الدهلوي المتوفى سنة ١٢٣٥ ، ويأتي له تنبيه أهل الكمال في رجال أهل السنة.

( إيضاح المماثلة ) بين طريقي الاستدلال على صحة النبوة والإمامة وإبانة المساواة بين من جحد النبوة والإمامة ، ويقال له الإبانة عن المماثلة كما مر أنه للعلامة الكراجكي فرض مجلسا فيه يهودي ومعتزلي وإمامي فيثبت المعتزلي النبوة لليهودي بأدلته ويثبت الإمامي بعين تلك الأدلة الإمامة للمعتزلي أوله ( الحمد لله على ما منحه من إرشاده وهدايته ) وأورد في آخره ثلاثة أحاديث من كتاب المائة منقبة لأستاده ، الذي سماه بـ « إيضاح الدفائن » وذكرنا وجه تلك التسمية في إيضاح الدفائن.

( إيضاح المنافع ) في الفقه للشيخ تقي الدين الحسن بن داود الرجالي ، كذا نقل عنه سبط الكركي في رسالة اللمعة في وجوب الجمعة والظاهر


أن الصحيح من اسمه تحصيل المنافع كما يأتي في حرف التاء.

( ١٩٦٣ : إيضاح الميراث ) رسالة فارسية في الفرائض والمواريث للشيخ علي بن علي الدشتي مرتب على مقدمه وستة فصول على ترتيب الرسالة المحمدية الميراثية للمحدث الشيخ يوسف البحراني وجعل هذا بمنزلة الشرح لتلك الرسالة فرغ منه سنة ١٣٣٩ وطبع.

( ١٩٦٤ : إيضاح النافع ) في شرح النافع في مختصر الشرائع للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المعاصر للمحقق الكركي ، وله ( نفحات الفوائد ) الذي ألفه سنة ٩٤٥ ، ينقل عنه حكاية الشيخ العلامة الأنصاري في مسألة بيع الوقف وفي مسألة القدرة على التسليم .. وصرح في الأخير بأنه للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المذكور.

( ١٩٦٥ : الإيضاح والتبيين ) في شرح منهاج اليقين. أو مناهج اليقين تصنيف العلامة الحلي والشرح للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن يوسف بن العتائقي الحلي صاحب التصانيف الكثيرة الموجودة جملة منها بخطه في الخزانة الغروية. ومنها هذا الشرح الذي أوله ( الحمد لله المتعالي بجلال أحديته عن وصمة الكثرة والتقدير ) شرع فيه في الثاني والعشرين من شهر رمضان. وفرغ منه بعد خمسين يوما في الثاني عشر من ذي القعدة سنة ٧٨٧ وألحق بآخره زبدة رسالة العلم التي سألها كمال الدين بن ميثم عن المحقق خواجه نصير الدين الطوسي. وقال في آخره إنه يكتب هذه الرسالة بعد قول شيخنا المصنف ( مسألة العلم على ضربين ) ثم كتب على ظهر الرسالة هكذا ( الرسالة المكملة لشرح المناهج )

( ١٩٦٦ : الإيقاد) في وفيات المعصومين مختصرا وقضايا الطف مفصلا لسيدنا المحدث الفقيه السيد محمد علي بن ميرزا محمد الشاه عبد العظيمي


النجفي المتوفى في شهر رمضان سنة ١٣٣٤ ، طبع في النجف الأشرف سنة ١٣٣٠ وكتب بعده وسيلة الرضوان الآتي.

( ١٩٦٧ : الإيقاظ) فارسي في رد البابية لميرزا صالح طبع بإيران.

( ١٩٦٨ : الإيقاظ) في أربعين حديثا في المواعظ والأخلاق لسيدنا المذكور السيد محمد علي الشاه عبد العظيمي طبع سنة ١٣١٤ وطبع معه أربعون حديثا آخر له أيضا.

( ١٩٦٩ : إيقاظ الأغنياء والتجار والعلماء ) للشيخ إبراهيم بن محسن الكاشاني ، ألفه بعد سفره من النجف إلى إيران وطبع سنة ١٣١٧ ، مع كتابه محاسبة النفس وهما فارسيان ، وتوفي حدود سنة ١٣٤٥ بعد ذهاب بصره في السنين الأواخر من عمره.

( ١٩٧٠ : إيقاظ الحبيب ) في مظالم الصليب. فارسي في تاريخ الإسلام للسيد عبد الله بن أبي القاسم الموسوي البلادي البوشهري المعاصر أوله ( الحمد لله الذي جعل الجهاد من فروع الدين ).

( ١٩٧١ : إيقاظ الراقدين ) في المواعظ للشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري النجفي المتوفى بها سنة ١٣١٣ صاحب أصول الفقه المذكور سابقا ونتيجة الأنظار الآتي وغيرهما من التصانيف ، أوله ( نحمدك اللهم يا من تأزرت بالكبرياء ) جمع فيه الكلمات المختصرة النافعة في الوعظ والأخلاق. والحكم. ورتبها على حروف الهجاء ، وأورد في كل حرف اثني عشر كلاما بليغا ، فرغ منه في أول رجب سنة ١٢٧٠ ، توجد نسخه منه في المكتبة الحسينية من موقوفة المولى علي محمد النجف آبادي.

( ١٩٧٢ : إيقاظ الراقدين ) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي الملقب بتاج العلماء المتوفى ( ٤ ـ 7 ٢ ـ ١٣١٢ ) صاحب الإرشادية المذكور سابقا وغيرها من التصانيف الكثيرة ذكرها السيد علي النقي النقوي المعاصر.


( ١٩٧٣ : إيقاظ العلماء ) وتنبيه الأمراء للحاج المولى أحمد بن عبد الله الكوزكناني التبريزي النجفي المتوفى ( ٥ ـ 7 ١ ـ ١٣٢٧ ) طبع ـ ١٣١٥

إيقاظ العوام ) أو ( أنيس الأنام ) في أيام الصيام ، مر بالعنوان الثاني.

( ١٩٧٤ : إيقاظ العوام ) فارسي في رد الصوفية للشيخ نظر علي الواعظ الكرماني الحائري مؤلف أنيس الأنام السابق ذكره.

( ١٩٧٥ : إيقاظ الغافل ) في رد البابية مطبوع ، أوله ( ثناى بى حد خداوندى را جل شأنه سزاست ).

( ١٩٧٦ : إيقاظ الغافلين ) في الموعظة للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ ، ذكره تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته الكبيرة ، وكذا الشيخ يوسف في اللؤلؤة.

( ١٩٧٧ : إيقاظ النوم ) في آداب الصوم ، للواعظ المعاصر الشهير بـ ( الحاج ملا باقر ) ابن المولى إسماعيل الكجوري نزيل طهران المولود سنة ١٢٥٥ والمتوفى زائرا بمشهد الرضا 7 سنة ١٣١٣ ذكره أخوه في زبدة المآثر في ترجمه الحاج ملا باقر المطبوع مع ( خصائص الفاطمية )

( ١٩٧٨ : إيقاظ النائمين ) في تصحيف المصحفين للسيد محمد تقي بن الحسن الظهر الحسيني الأسترآبادي كتبه بمشهد الرضا 7 بإشارة أستاذه المحقق الأمير محمد باقر الداماد. أوله ( نحمدك اللهم يا رافع درجات العالمين والمتعلمين ) تعرض فيه للرد على المولى عبد الله بن الحسين التستري نزيل أصفهان والمقيم للجمعة والجماعة بها المتوفى سنة ١٠٢١ في بعض الفروع الفقهية. بما لا ينبغي صدوره منه. وفرغ منه في رجب ١٠١٥

( ١٩٧٩ : إيقاظ النائمين ) في طرائف وظرائف فيها عظة واعتبار للمولى محمد جعفر بن سيف الدين الشهير بشريعتمدار الأسترآبادي المتوفى بطهران سنة ١٢٦٣ ذكره ابنه الشيخ محمد حسن في ( مظاهر الآثار ).


( ١٩٨٠ : إيقاظ النائمين ) وإيعاظ الجاهلين للسيد محمد المدعو بماجد بن إبراهيم الحسيني ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ـ إلى قوله ـ هذه رسالة ألفتها في تحقيق حال الغناء إسعافا لمسئول بعض الأصدقاء مرتبة على مقدمه في بعض مباحث أصولية ومقصدين وخاتمة وسميتها بإيقاظ النائمين وإيعاظ الجاهلين ) ذكر في المقدمة عدة مسائل أصولية ولغوية وفلسفية. منها مسألة عدم جواز استعمال المشترك في معنيين ، ومسألة التعارض بين الدليلين وغير ذلك وفي المقصد الأول أورد أحاديث الغناء وبين مداليلها وفي المقصد الثاني ذكر الأقوال في الغناء والأدلة على أحكامها. رأيت منه نسخا عديدة منها نسخه عند السيد جعفر بن عبد الرضا الموسوي المهري المعاصر ، وأخرى عند الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي المعاصر ونسخه عند السيد علي بن السيد محمد شبر النجفي ، ونسخه في مكتبة الحسينية في النجف الأشرف وغيرها ، ولم يتبين لنا من عصر المؤلف غير أنه كان مقاربا لعصر ميرزا إبراهيم بن ميرزا غياث الدين محمد الأصفهاني الخوزاني قاضي أصفهان ثم قاضي عسكر السلطان نادر شاه ، فإنه كتب رسالة في الغناء في الرد على رسالة السيد ماجد البحراني كما ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تميم أمل الآمل والظاهر أن الرسالة المردودة هذا الكتاب ، والسيد ماجد هذا متأخر عن السيد أبي علي ماجد بن هاشم بن علي بن مرتضى الصادقي جد حفصي البحراني المتوفى سنة ١٠٢٨ أستاذ المحدث الفيض الكاشاني.

( ١٩٨١ : إيقاظ النائمين ) في رد تنبيه الغافلين للسيد محمد مرتضى الجنفوري المتوفى سنة ١٣٣٣ وهو مطبوع

( ١٩٨٢ : إيقاظ النفس ) في مراتب العبودية للشيخ علي أصغر بن المولى حسين السبزواري العارف الحكيم تلميذ المولى هادي الحكيم السبزواري


رتبه على ثلاثة أجزاء في المراتب الثلاثة للعبودية شرح فيه جملة من الخطب وبعض أخبار الكافي وعناوينه إيقاظ إيقاظ وألفه باسم العالم الرئيس السيد الحاج ميرزا إبراهيم شريعتمدار السبزواري ، رأيت نسخه الشيخ مهدي المعروف بحاج عماد الفهرسي وقفها للخزانة الرضوية.

( ١٩٨٣ : إيقاظ النفوس ) وإحياء الموتى فارسي في الأخلاق والمواعظ وله خاتمة في مصائب أهل البيت 7 للمولى عبد العلي الساكن في بعض القرى من نواحي تبريز ألفه سنة ١٢٩٧ وأهداه إلى آية الله السيد المجدد الشيرازي ، رأيته في مكتبته أوله ( الحمد لله العلي الأعلى موجد العرش والثرى ) كبير يقرب من عشرين ألف بيت ، ذكر فيه أنه ولد في قرية دودة من قرى هشترود سنة ١٢٤٥ واستأذن من آية الله الشيرازي سنة ١٣٠٠ ، وكتب هذه النسخة ١٣٠٩

( ١٩٨٤ : إيقاظ الواعظين ) وتنبيه المستمعين فارسي للشيخ نظر علي بن الحاج إسماعيل الكرماني الحائري الواعظ المتوفى سنة ١٣٤٨.

( ١٩٨٥ : الإيقاظ من الهجعة ) بالبرهان على الرجعة للعلامة المحدث الشيخ محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسين الحر العاملي المشغري نزيل المشهد الرضوي المولود سنة ١٠٣٣ والمتوفى سنة ١١٠٤ كتاب مبسوط في إثبات الرجعة قال في أمل الآمل ( فيه أكثر من ستمائة حديث وأربع وستين آية وأدلة كثيره من القدماء والمتأخرين وجواب الشبهات ) أوله ( الحمد لله محيي الأموات ومميت الأحياء الذي لا تعجز قدرته عن شيء ) مرتب على اثني عشر بابا أول الأبواب في المقدمات وهي اثنتا عشرة مقدمه في الثانية عشرة منها ذكر مآخذ الكتاب والباب الثاني عشر في رد شبه المنكرين للرجعة والجواب عنها وهي ست فرع من تأليفه سنة ١٠٧٥ وقال في آخر الكتاب ( قد ذكرنا من الأحاديث والآيات والأدلة


ما يزيد على سماية وعشرين ولا أظن شيئا من مسائل الأصول والفروع توجد فيه النصوص أكثر من هذه المسألة ) وذكر قريبا من ذلك في آخر الباب العاشر منه ( أقول ) روى السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتابه الطرائف المطبوع سنة ١٣٢٠ ( ص ـ ٤٨ ) ما رواه مسلم بن الحجاج القشيري النيشابوري في الجزء الأول من صحيحة بإسناده إلى الجراح بن مليح ( قال سمعت جابرا يقول عندي سبعون ألف حديث عن أبي جعفر 7 عن النبي 9 كلها في الرجعة ) ونسخ الكتاب شايعة منها ما رأيته في مكتبة الحسينية العامة في النجف الأشرف من موقوفة المولى علي محمد النجف آبادي وفي مكتبات خاصة للشيخ ميرزا أبي الهدى بن ميرزا أبي المعالي بن الحاج الكلباسي الأصفهاني ، وللحاج السيد أبي القاسم الأصفهاني النجفي ، وللشيخ شير محمد الهمداني النجفي ونسخه عصر المؤلف عند الميرزا محمد علي الأردوبادي.

( ١٩٨٦ : الإيقاظات ) في أصول الفقه للحاج محمد إبراهيم بن الحسن الخراساني الأصفهاني الكلباسي المولود سنة ١١٨٠ والمتوفى سنة ١٢٦٢ كتبه في أوائل أمره كما ذكره في الروضات ، وحفيده في البدر التمام ، وسيدنا في ( تكملة الأمل ).

( ١٩٨٧ : الإيقاظات ) للسيد الحاج ميرزا أبي عبد الله بن السيد ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنجاني المولود سنة ١٢٦٢ والمتوفى ١٣١٣ كما ذكره ولده الحاج ميرزا مهدي المعاصر فيما كتبه إلينا من فهرس تصانيفه.

( ١٩٨٨ : الإيقاظات ) في خلق الأعمال وأفعال العباد للسيد المحقق الداماد الأمير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني الأسترآبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٤١ ، طبع على هامش القبسات له في طهران سنة ١٣١٥ ، ونسخه منه عند الشيخ أبي المجد الرضا المدعو بآقا رضا الأصفهاني المعاصر


عليها حواش بخط تلميذ المصنف الشيخ عبد الغفار بن محمد بن يحيى الجيلاني.

( ١٩٨٩ : الإيقاظات ) في العقود والإيقاعات ، للشيخ نصير الدين حسين بن الشيخ مفلح بن الحسن بن راشد ( رشيد ) بن صلاح الصيمري المتوفى بقرية ساماباد من قرى البحرين في مفتتح المحرم سنة ٩٣٣ ، توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية كما في فهرسها ، ويأتي جواهر الكلمات في العقود والإيقاعات لوالده الشيخ مفلح الذي فرغ من تأليفه سنة ٨٧٠.

( ١٩٩٠ : الإيقاع ) لإمام اللغة أبي الصفا الخليل بن أحمد النحوي المتوفى سنة ١٦٠ أو بعدها على خلاف مر في الإمامة ذكره السيوطي في بغية الوعاة.

( ١٩٩١ : الإيقاعات ) للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي محمد بن أحمد بن طرخان المتوفى سنة ٣٣٩ ، ذكره القفطي في تاريخه.

( ١٩٩٢ : الإيقان ) في الجواب عن مسألة الإجهار والكتمان للسيد أبي القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي القمي اللاهوري المعاصر المتوفى حدود سنة ١٣١٥ ذكر في فهرس تصانيفه.

( ١٩٩٣ : الإيقان ) في أركان الإيمان للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي المتوفى بلكهنو سنة ١٢٥٩ ، قال في نجوم السماء ( إنه آخر تصانيفه وقبل إتمامه انتهت أيامه ).

( ١٩٩٤ : الأيك والغصون ) في الأدب لأبي العلاء أحمد بن عبد الله المعري المتوفى سنة ٤٤٩ ، عده من تصانيفه في معجم الأدباء.

( ١٩٩٥ : كتاب الإيلاء ) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي ، ذكره النجاشي.

( ١٩٩٦ : كتاب الإيلاء ) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم. ذكره النجاشي.


( ١٩٩٧ : الإيلاقي ) في الطب ، ويقال له الفصول الإيلاقية أو مختصر القانون للسيد شرف الدين أبي عبد الله محمد بن يوسف الإيلاقي ، اختصر الكتاب الأول الذي في كليات الطب من كتاب القانون الذي ألفه الشيخ الرئيس أبو علي بن سينا ، أوله ( الحمد لله الغني الحميد والصلاة على خير خلقه محمد وآله اعلم أن الطب ) يأتي شرح ابن العتائقي له الموسوم بالإيماقي في شرح الإيلاقي.

( ١٩٩٨ : الإيماضات ) في الحكمة الإشراقية للسيد الحاج ميرزا أبي عبد الله الزنجاني المذكور آنفا ، ذكره ولده الحاج ميرزا مهدي.

( ١٩٩٩ : الإيماضات ) والتشريقات في مسألة الحدوث والقدم للسيد المحقق الداماد الأمير محمد باقر المذكور آنفا أيضا كتبه بعد الأفق المبين والصراط المستقيم أوله ( سبحانك اللهم رب الخلق والأمر لك الملك ولك الحمد ) طبع مع القبسات سنة ١٣١٥ ونسخه منضمة إلى الإيقاظات له مع حواش لتلميذه المولى عبد الغفار عليها عند الشيخ أبي المجد الرضا السابق ذكره.

( ٢٠٠٠ : الإيماقي ) في شرح الإيلاقي الذي مر أنه مختصر من كليات القانون في الطب للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن يوسف بن العتائقي الحلي ، أوله ( الحمد لله حمدا يليق بنعمه ) وعناوينه 9 للأصل ( ش ) للشرح ، رأيت النسخة بخط تلميذ الشارح في الخزانة الغروية مكتوب في آخرها ( أن المولى العالم الفاضل الكامل مفخر الفضلاء في الزمان مسيح الدوران ظهير الملة والدين عبد الرحمن بن العتائقي قد شرع في الشرح في حادي عشر ذي الحجة سنة ٧٥٤ وفرغ منه في الثامن عشر من المحرم سنة ٧٥٥ كتبه العبد محبه ومعتقده حسين بن محمد ) وعليه تقريظ أطرى فيه الشرح ومؤلفه وفي آخر التقريظ


( كتبه عبده الأصغر ومحبه الأكبر محمد بن جعفر النباطي ).

( ٢٠٠١ : الإيمان ) وتحقيق معناه ونقد الأقوال فيه مختصر لآية الله العلامة الحلي الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف المتوفى سنة ٧٢٦ ، ذكر في الروضات نسبته إليه ، ثم تنظر في صحة النسبة ، لكن خريت الصناعة ميرزا عبد الله قال في رياض العلماء ( إني رأيته في بلدة هراة في كتب المولى رضي المدرس بها ضمن مجموعة بخط بعض تلاميذ الشيخ حسين بن عبد الصمد وفيها مبادئ الأصول للعلامة وشرح ألفية الشهيد لأستاده الحسين بن عبد الصمد ).

( ٢٠٠٢ : الإيمان ) في سوانح المعصومين : بلغة أردو مطبوع

( ٢٠٠٣ : كتاب الإيمان ) لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري ، المتوفى سنة ٢٦٠ ، ذكره النجاشي.

( ٢٠٠٤ : كتاب الإيمان ) للشيخ أبي المظفر ليث بن سعد بن ليث الأسدي نزيل زنجان. يروي عنه الشيخ المفيد عبد الرحمن النيسابوري. ذكره الشيخ منتجب الدين.

( ٢٠٠٥ : كتاب الإيمان ) لأبي الحسين محمد بن علي بن الفضل بن تمام بن مسكين الكوفي الدهقان. يرويه النجاشي بواسطة مشايخه عنه.

( ٢٠٠٦ : كتاب الإيمان ) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمرقندي. ذكره النجاشي.

( ٢٠٠٧ : كتاب الإيمان ) في أصول الدين بلغة أردو. للسيد مظهر حسين السهارنپوري المعاصر. مطبوع.

( إيمان أبي طالب )

في تاريخ أبي الفداء ( ج ١ ـ ص ١٢٢ ) من طبع خالص الگمرك رواية ابن عباس 2 أنه سمع شهادة أبي طالب منه عند وفاته


فأخبر به النبي 9 فقال الحمد لله الذي هداك يا عم إلى أن قال أبو الفداء ( ومن شعره ما يدل على أنه كان مصدقا للرسول 9 وهو قوله.

ودعوتني وعلمت أنك صادق

ولقد صدقت وكنت ثم أمينا

ولقد علمت بأن دين محمد

من خير أديان البرية دينا

والله لن يصلوا إليك بجمعهم

حتى أوسد في التراب دفينا

وكتب العلامة السيوطي كتاب ( بغية الطالب ) لإيمان أبي طالب وحسن خاتمته ، ونسخته توجد في مكتبة قولة بمصر ضمن مجموعة رقم (١٦) وهي بخط السيد محمود ، فرغ من الكتابة سنة ١١٠٥ ، وكتب السيد أحمد بن زيني دحلان مفتي الشافعية بمكة المشرفة المتوفى سنة ١٣٠٤ كتاب أسنى المطالب في نجاه أبي طالب الذي طبع بمصر سنة ١٣٠٥ وهو مختصر من خاتمة كتاب السيد محمد بن رسول البرزنجي الكردي المتوفى سنة ١١٠٣ مع إضافات. وأصل كتاب البرزنجي في نجاه أبوي النبي 9 وخاتمته في نجاه أبي طالب ، وكتب في هذا الموضوع من أصحابنا جمع كثير في طي تصانيفهم ولا سيما في كتب الإمامة ، وعقد العلامة الكراجكي في كنز الفوائد فصلا فيما يدل من أشعار أبي طالب على إيمانه وما ورد فيه من الأحاديث ، وتكلم الشيخ أبو الحسن الشريف الفتوني الغروي في كتابه ضياء العالمين في فصل يقرب من ثلاثين صفحة في موضوع إيمان أبي طالب ، وكتب جمع من الأصحاب كتبا مستقلة في هذا الموضوع بعناوين خاصة تذكر في محالها منها ، أبو طالب بلغة أردو ، أخبار أبي طالب ، بغية الطالب غير ما هو للسيوطي ، البيان عن خيرة الرحمن ، ترجمه أسنى المطالب ، الحجة على الذاهب ، ديوان أبي طالب وذكر إسلامه ، الرغائب ، شعر أبي طالب ،


الشهاب الثاقب ، شيخ الأبطح ، فصاحة أبي طالب ، فضل أبي طالب ، القول الواجب ، مسألة في إيمان آباء. النبي ص. مقصد الطالب. منى الطالب. منية الطالب. مواهب الواهب. ونذكر جملة مما لم نطلع على عنوانه الخاص بعنوان إيمان أبي طالب.

( ٢٠٠٨ : إيمان أبي طالب ) لأحمد بن القاسم قال النجاشي ( إنه رجل من أصحابنا رأينا بخط الحسين بن عبيد الله كتابا له في إيمان أبي طالب

( ٢٠٠٩ : إيمان أبي طالب ) لأبي الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن طرخان الكندي الجرجاني الكاتب الثقة قال النجاشي ( كان صديقنا قتله إنسان يعرف بابن أبي العباس بزعم أنه علوي ) فهو من المائة الخامسة

( ٢٠١٠ : إيمان أبي طالب ) لأبي علي الكوفي أحمد بن محمد بن عمار الثقة المتوفى سنة ٣٤٦ هو من أئمة الرجال وله كتاب الممدوحين والمذمومين كما يأتي ذكره النجاشي وله كتاب أخبار آباء النبي 9 كما مر في ( ج ١ ـ ص ٣١١ )

( ٢٠١١ : إيمان أبي طالب ) للسيد جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٧٣ ذكره في كتابه ( بناء المقالة العلوية )

( ٢٠١٢ : إيمان أبي طالب ) لبعض الأصحاب استدل فيه على إيمانه بفعاله ومقالة وفعال النبي 9 به ومقالة له فذكر بعد بيان أفعال أبي طالب أقواله المنبئة عن إسلامه وحسن بصيرته وأورد كثيرا من أشعاره مع الشرح والبيان ثم قال ( ونظائره مما هو موجود في نظمه ونثره من وصاياه وسجعه في خطبته وكلامه المدون له في البلاغة والحكمة وإيراد جميعه يطول وفي ما أثبتناه منه ومن دلائل إيمانه برسول الله 9 كفاية وبلاغ وآخر أشعاره البائية التي منها قوله

فو الله لو لا الله لا شيء غيره

لأصبحتم لا تملكون لنا سربا


توجد منه نسخه عتيقة مخرومة الأول ضمن مجموعة عند السيد هاشم السبزواري بالكاظمية ويحتمل كونه تأليف السيد حسين المجتهد الكركي المتوفى بأردبيل سنة ١٠٠١ فإنه وعد صريحا في آخر كتابه دفع المناواة الذي ألفه سنة ٩٥٩ أن يؤلف كتابا مستقلا في إيمان أبي طالب والظاهر وفاؤه بوعده طول تلك المدة والله العالم

( ٢٠١٣ : إيمان أبي طالب ) لأبي محمد الديباجي سهل بن أحمد بن عبد الله بن سهل الذي سمع منه التلعكبري سنة ٣٧٠ ، وهو يروي الأشعثيات عن محمد بن محمد بن الأشعث ، ذكره النجاشي

( ٢٠١٤ : إيمان أبي طالب ) لأبي نعيم علي بن حمزة البصري التميمي اللغوي المتوفى سنة ٣٧٥ نقل من بعض فصوله الحافظ العسقلاني في ترجمه أبي طالب في الإصابة وصرح بكونه رافضيا وترجمه في معجم الأدباء وقال ( إنه صلى عليه القاضي إبراهيم بن مالك قاضي صقلية وكبر خمسا في الجامع ) وهو يروي في كتابه عن مشايخ الشيعة منهم هارون بن موسى التلعكبري وأبي بشر أحمد بن إبراهيم العمي ومحمد بن الحسن بن دريد وغيرهم ، وله أيضا ترتيب شعر أبي تمام الشيعي حبيب بن أوس الطائي المتوفى سنة ٢٣٢ كما ذكر في ( ص ـ ٣٣٥ ) من الطبع الثاني من الفهرس لابن النديم بعنوان علي بن حمزة الأصفهاني

( ٢٠١٥ : إيمان أبي طالب ) وأحواله وأشعاره لميرزا محسن آقا بن ميرزا محمد آقا المعروف بـ ( بالا مجتهد ) ابن المولى محمد علي القره داغي التبريزي أكبر من أخيه ميرزا صادق آقا الذي ولد سنة ١٢٧٤ وتوفي بعده بقليل وحمل إلى النجف سنة ١٣٥١ يوجد عند ولده ميرزا محمد في تبريز

( ٢٠١٦ : إيمان أبي طالب ) للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي وهو من


مآخذ كتاب البحار كما ذكره العلامة المجلسي في أوله وكان موجودا عنده

( ٢٠١٧ : الإيمان بالله ) في استقصاء أدلة إثبات الواجب بجميع المذاهب للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري المولود سنة ١٢٩٧

( ٢٠١٨ : الإيمان الصحيح ) للسيد محمد سعيد بن السيد ناصر حسين بن السيد حامد حسين صاحب ( العبقات ) الموسوي اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٣٤٣ كتاب تحقيقي علمي يبحث فيه عن العقائد الصحيحة تحت أشعة القرآن الشريف ومر من تصانيفه ( الإمام الثاني عشر ) المطبوع ويأتي معراج البلاغة في جمع خطب النبي 9 و ( مدينة العلم ) فيما يتعلق بحديث المدينة وهو تحت الطبع

( ٢٠١٩ : الإيمان الكامل ) في الحكمة والمعارف للحكيم العارف علي قلي بن قرچقاي خان صاحب إحياء الحكمة الذي فرغ منه سنة ١٠٧٦ وله يومئذ ست وخمسون سنة وأحال إلى هذا الكتاب في كتابه خزائن جواهر القرآن

( الإيمان والإسلام ) وبيان حقيقتهما وأجزائهما وشروطهما للشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ عبر عنه في كشف الحجب بعنوان رسالة في حقيقة الإيمان والإسلام وذكر خصوصياتها غير أنه لم يشخص مصنفها ولم يعين اسمها ويأتي في حرف الحاء بعنوان ( حقايق الإيمان ) كما سمي به وطبع سنة ١٣٠٥

( الإيمان والإسلام ) للسيد محمد بن السيد عبد الكريم بن مراد الطباطبائي البروجردي جد آية الله بحر العلوم يأتي في حرف التاء بعنوان ( تحفه الغري )

( ٢٠٢٠ : الإيمان والإسلام ) لأبي محمد الجعفي المفضل بن عمر الكوفي الذي كتب الإمام الصادق 7 في جواب سؤاله كتابه ( الإهليلجة ) الآنف ذكره ترجمه النجاشي وذكر كتبه وحكى ما قيل فيه من أنه


كان خطابيا ، ثم اعتذر عن ذكره في كتابه بقوله ( وانما ذكرنا للشرط الذي قدمناه ) ومراده ما قدمه في ترجمه أبي عبد الله محمد بن عبد الملك بن محمد بن التبان صاحب الأسئلة في فصول عشرة عن السيد المرتضى كما مر ، فإنه قال بعد الترجمة ( كان معتزليا ثم أظهر الانتقال ولم يكن ساكتا وقد ضمنا أن نذكر كل مصنف ينتمي إلى هذه الطائفة ) فيظهر أن النجاشي كان يكتفي في أمثالهم بإظهارهم التشيع وانتمائهم إليه لأنه أمر قلبي لا يعلم الا من قبل إقرارهم به وقد قال الله تعالى ( وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً ) وقد التزمنا هذه الطريقة في هذا التأليف كما أشرنا إليه في المقدمة

( ٢٠٢١ : الإيمان والتقوى ) للشيخ محمد بن الحسين بن سعيد بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن الحسين بن محمد المترجم في السلافة ابن علي بن الحسين ابن عبد السلام بن عبد المطلب بن علي إلى آخر نسبه المنتهي منه إلى الحر الرياحي باثنين وأربعين أبا العاملي الجبعي المعاصر ، فيه أصول الدين ومكارم الأخلاق ومحاسن الآداب طبع سنة ١٣٤٩ بمطبعة العرفان في صيدا كان في النجف الأشرف سنين وبها تزوج بكريمة الشيخ محمد جواد بن الشيخ مشكور الحولاوي النجفي وعاد إلى وطنه جبع بعد ١٣٤٠

( ٢٠٢٢ : الإيمان ودرجاته ) ومنازله وزيادته ونقصانه لأبي الحسن المعلى بن محمد البصري ، ذكره النجاشي والشيخ الطوسي ، ويرويه عنه الحسين بن محمد بن عامر الذي هو من مشايخ الكليني

( ٢٠٢٣ : الإيمان والكفر) رسالة مستقلة مدرجة في ضمن جوامع الكلم المطبوع سنة ١٣٧٣ ،

( ٢٠٢٤ : الإيمان والكفر) وتحقيق معناهما للسيد الأمير محمد صالح بن الأمير عبد الواسع الخاتون آبادي المتوفى سنة ١١١٦ ، ذكره


السيد المعاصر في روضات الجنات

( ٢٠٢٥ : الإيمان والكفر ) للسيد محمد بن السيد رضي ، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في ( الماري ـ ٣ ) كما في فهرسها.

( ٢٠٢٦ : الأيمان والنذور ) من كتب الفقه للشريف الناصر الأطروش وهو السيد أبو محمد الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن عمر الأشرف بن علي بن الحسين الشهيد 7 صاحب كتاب الإمامة المتوفى بآمل طبرستان سنة ٣٠٤ ، عده ابن النديم في الفهرس من كتبه التي رآها ، وذكر أنه يقال إن له مائة مصنف.

( ٢٠٢٧ : الأيمان والنذور) للسيد الشريف القاسم الرسي المتوفى سنة ٢٤٦ ابن السيد إبراهيم طباطبا ابن إسماعيل الديباج ابن إبراهيم الشبه ابن الحسن المثنى بن الحسن السبط 7 صاحب تثبيت الإمامة ذكره ابن النديم في فهرسه.

( ٢٠٢٨ : الأيمان والنذور) لأبي الفضل الجعفي محمد بن أحمد بن إبراهيم الصابوني المصري صاحب كتاب الفاخر ومن مشايخ ابن قولويه الذي توفي سنة ٣٦٨ أو سنة ٣٦٩ ، ذكره النجاشي.

( ٢٠٢٩ : الأيمان والنذور) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي مؤلف الكتب الثلاثين مثل كتب الحسين بن سعيد ، ذكره النجاشي.

( ٢٠٣٠ : الأيمان والنذور) لأبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمي المتوفى بها سنة ٢٩٠ ، ذكره النجاشي.

( ٢٠٣١ : الأيمان والنذور) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي ذكره النجاشي

( ٢٠٣٢ : الأيمان والنذور) لأبي عبد الله الملقب بالمجلي موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب البجلي الكوفي الثقة المؤلف لثلاثين كتابا.

( ٢٠٣٣ : الإيناس ) للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين


البغدادي من ولد ( بهرام جور ) المولود سنة ٣٧٠ والمتوفى سنة ٤١٨ ، ترجمه ابن خلكان مفصلا ، ونقل عن كتابه ( أدب الخواص ) السابق ذكره أن أمه كانت ابنة أبي عبد الله محمد بن إبراهيم النعماني تلميذ الكليني وقال إن كتابه الإيناس مع صغر حجمه كثير الفائدة ويدل على كثرة اطلاعه فيظهر منه وجود الكتاب عنده حين تأليف الوفيات.

( ٢٠٣٤ : الإيناس بأئمة الناس ) للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي.

( إيناس سلطان المؤمنين ) باقتباس علوم الدين من النبراس المعجز المبين في تفسير الآيات القرآنية التي هي في الأحكام الأصلية والفرعية ، مر بعنوان آيات الأحكام تأليف السيد محمد بن علي بن حيدر الموسوي العاملي المكي المعروف بالسيد محمد حيدر المولود سنة ١٠٧١ والمتوفى سنة ١١٣٩ تلميذ المولى أبي الحسن الشريف العاملي المجاز منه وصاحب تنبيه وسن العين الذي سرد في آخره نسبه هكذا ( محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم ـ المجاز من صاحب ( المعالم ) بالإجازة الكبيرة وإليه ينسب آل السيد نجم بن محمد بن محمد بن محمد ـ ثالثهم ابن الحسن ـ أول من نوطن بقرية ( سكيك ) بالسين المهملة المضمومة قرية قريبة من جلق وهي دمشق ـ ابن نجم بن حسن بن محمد بن موسى بن يوسف بن محمد بن معالي بن علي الحائري ـ المذكور في عمدة الطالب ـ ابن عبد الله بن محمد بن علي المعروف بابن الديامية ابن أبي طاهر بن الحسين القطعي ابن موسى الأصغر بن محمد بن موسى أبي سبحة ابن إبراهيم المرتضى بن الإمام الكاظم 7 ) ذكره ولده السيد رضي الدين في إجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري الشهيد ، بعنوان اقتباس علوم الدين كما أشرنا إليه وقال ( إنه مجلد كبير لم يصنع مثله في سعة مباحثه المتنوعة من الأصولين والفروع الفقهية )


( أقول ) يوجد منه نسخه في أصفهان في مكتبة الشيخ أبي المجد الرضا الشهير بآقا رضا بن الفقيه المفسر الشيخ محمد حسين الأصفهاني المعاصر ، ألفه باسم شاه سلطان حسين وهو المراد من سلطان المؤمنين.

( ٢٠٣٥ : كتاب الأيام ) للعلامة المحيط بعلوم العرب والعجم الحسن بن أحمد بن يعقوب بن يوسف بن داود الهمداني الصنعاني المتوفى سنة ٣٣٤ الذي لم يولد في اليمن مثله علما وفهما ولسانا وشعرا وغيرها مما ذكره السيوطي في ( بغية الوعاة ) مع تصانيفه ، ومنها ( الإكليل ) في الأنساب مر

( ٢٠٣٦ : كتاب الأيام ) التي فضلت من السنة لأبي الحسن النقيب بـ ( سر من رأى ) علي بن محمد بن عبد الله بن علي بن جعفر بن الإمام الهادي أبي الحسن علي 7 ، ذكره النجاشي.

( ٢٠٣٧ : كتاب الأيام ) ( ٢٠٣٨ : أيام بني حنيفة ) ( ٢٠٣٩ : أيام فزاره ) ( ٢٠٤٠ : أيام قيس ) كل هذه الأربعة لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، وعد كل واحد منها كتابا مستقلا الشيخ أبو الفرج محمد بن إسحاق بن النديم في فهرسه الموسوم بـ « فوز العلوم » كما مر آنفا.

( ٢٠٤١ : أيام العرب ) لأبي الفرج الأصفهاني صاحب الأغاني علي بن الحسين بن محمد المتوفى سنة ٣٥٦ ، كتبه لبعض ملوك بني أمية بالأندلس وذكر فيه ألفا وسبعمائة يوم من أيام حروب العرب ، ذكره في كشف الظنون وفي تاريخ بغداد ، وغيرهما

( ٢٠٤٢ : أيام محبس ) فارسي لعلي الدشتي ، كتبه في أيام حبسه ، طبع بإيران.

( ٢٠٤٣ : الأيام النحسة ) الواردة في الأحاديث والأيام السعيدة مختصر للمحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي المتوفى سنة ١١١٢ رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف الأشرف.


( ٢٠٤٤ : الأيام والليالي والشهور) لإمام النحويين بالكوفة يحيى بن زياد الأقطع بيوم الفخ في نصرة الحسين بن علي بن الحسن المثلث سنة ١٦٩ الملقب بالفراء المولود سنة ١٤٤ والمتوفى سنة ٢٠٧ ، في ( تذكره النوادر ) أن فيه بيان الأيام والليالي والشهور والأهلة والساعات وما يتعلق بها عند العرب من حيث إفرادها وتثنيتها وجمعها وتسميتها وصفاتها وغير ذلك ، توجد نسخه منه في مسجد سليم آقا ، وأخرى في الخزانة المصرية

( ٢٠٤٥ : ايوان مدائن ) مجموع تخميسات الشعراء للقصيدة المعروفة عن الخاقاني في عدم اعتبار الدنيا وذم سيرة الدهر ومدح إيوان المدائن المعروف بـ ( طاق كسرى ) وأهلها من جمع حسين بن كاظم التبريزي ، نشره في مجلة ( إيرانشهر ) الصادرة في برلن. وعلى ذكر الإيوان ناسب أن نذكر أبياتا لابن الحاجب في وصف الإيوان ذكرها الحموي في معجم البلدان

يا من بناه بشاهق البنيان

أنسيت صنع الدهر بالأيوان

هذي المصانع والدساكر والبنا

وقصور كسرى أنوشروان

كتب الليالي في ذراها أسطرا

بيد البلى وأنامل الحدثان

إن الحوادث والخطوب إذا سطت

أودت بكل موثق الأركان

وذكر أنه اجتاز الملك جلال الدولة البويهي على الإيوان فكتب عليه

يا أيها المغرور بالدنيا اعتبر

بديار كسرى فهي معتبر الورى

غنيت زمانا بالملوك وأصبحت

من بعد حادثة الزمان كما ترى

نجز الجزء الثاني من ( الذريعة ) إلى آخر ما أوله الألف في يوم مبعث النبي 9 سنة ١٣٥٦ ويتلوه إن شاء الله تعالى الجزء الثالث فيما أوله ألباء الموحدة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين.

الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة - ٢

المؤلف: الشيخ آقا بزرك الطهراني
الصفحات: 519