أصول الفقه - ج ١
الفهرس
عدد النتائج:
مقدمة الكتاب
مقدمة الكتاب
مقدمة التحقيق
مرتبة علم الاصول
علم الاصول من المبادئ التصديقية لعلم الفقه
ما هي المبادئ التصديقية؟
موضوع كل علم
تفسير الواسطة في العروض والثبوت والاثبات
تحقيق مفصّل حول أقسام العرض وما يكون ذاتيا وما يكون غريبا وجهات اخرى مرتبطة بالعوارض
الكلام في الوضع
سبب الوضع هل هو إلهي أو بشري؟
عدم حصول الوضع بكثرة الاستعمال المجازي
حصول الوضع بالاستعمال ودفع الاشكال عنه
هل الوضع العام والموضوع له الخاص ممكن أم لا؟
المعنى الحرفي
معاني الأسماء إخطارية دون الحروف
انقسام المعاني غير الاخطارية إلى إيجادية ونسبية
كون الحروف النسبية موضوعة لجهة النسبة
كيفية تصوير حمل الذات على الموضوع
معنى أخذ الموضوع لا بشرط من ناحية المحمول
تحقق الايجادية بالهيئة
وجود النسبة بين عرضين وجوهرين
عدم خروج النسبة عن كونها إيجادية كسائر المعاني الحرفية
نقد كلام السيد الخوئي
قدسسره
في المعنى الحرفي
كون العرض مع ملابساته كالفاعل والمفعول به في مرتبة واحدة
تقسيم الحروف المستقلة في الوجود من حيث وضعها للنسبة الأولية والثانوية
معنى الظرف المستقر والظرف اللغو
معاني الحروف كلها إيجادية نسبية كانت أو غيرها
مناقشة ما اختاره صاحب الكفاية في المعنى الحرفي
أدلة صاحب الكفاية على استحالة أخذ اللحاظ في المستعمل فيه
نقد القول بأن المعنى الحرفي ما لا يوجد في الذهن إلا تبعا بخلاف الأسماء
نقد القول بأن معاني الحروف النسب والارتباطات الواقعية
ما أشكل به المحقق العراقي
قدسسره
على مسلك الكفاية
قدسسره
هل أسماء الاشارة موضوعة للذات في مقام الاشارة أو للاشارة إلى الذات
دفع الاشكال على كون أدوات الاشارة حروفا
دفع المنافاة بين إيجادية الحروف للنسبة واتصافها بالصدق والكذب
الكلام في إمكان اجتماع النقيضين في الذهن
كون المعنى الحرفي غير ملتفت إليه حال الاستعمال بخلاف المعنى الاسمي
كون النظر إلى اللفظ ـ حتى لفظ الحروف ـ آليا
المناقشة في كون المعنى الحرفي آلة بالنسبة إلى معنى الاسمي
البرهان على كون المعنى الحرفي منظورا إليه استقلالا والمناقشة فيه
نقد كلام السيد الخوئي
قدسسره
في المعنى الحرفي
مقالة المحقق العراقي في حقيقة المعنى الحرفي ونقده
نقل كلام صاحب الحاشية
قدسسره
في المعنى الحرفي
تفسير وتوضيح للرواية المنسوبة إلى علي
عليهالسلام
في الحروف
مناقشة السيد الخوئي
قدسسره
في المعنى الحرفي
مناقشة السيد الخوئي
قدسسره
في وضع هيئة الجملة الاسمية
مناقشة السيد الخوئي
قدسسره
في وضع هيئة الأفعال
مناقشة السيد الخوئي
قدسسره
في الفرق بين الانشاء والاخبار
تنبيهات ثلاثة في نهاية بحث المعنى الحرفي :
1 ـ عدم تضمن أسماء الاشارة وأسماء الأفعال لمعنى الحرف
2 ـ عدم اتصاف معاني الحروف بالكلية والجزئية
3 ـ عدم قابلية المعاني الحرفية للتقييد
استعمال اللفظ في نوعه أو صنفه أو مثله
الكلام في الحقيقة الشرعية
تقديم مقدمات في المقام :
1 ـ توقف الحقيقة الشرعية على الاختراع والتسمية وذكر صور في المقام
2 ـ صور الحقيقة الشرعية من الوضع التعييني والتعيني
استبعاد حصول الوضع الابتدائي
حصول الوضع بكثرة الاستعمال مجازا والمناقشة فيه
حصول الوضع بالاستعمال وبيان كلمات الأعلام
قدسسرهم
فيه
3 ـ ثمرة النزاع
نقد كلام صاحب الكفاية
قدسسره
في المقام
الكلام في الصحيح والأعم
توجيه جريان النزاع مع إنكار الحقيقة الشرعية
توجيه آخر في المقام والاشكال عليه
إشكال بعض محشي الكفاية على هذه التوجيهات
اختلاف ثمرة النزاع في مسألة الحقيقة الشرعية عن مسألة الصحيح والأعم
نقل ما في الكفاية من تأتّي النزاع على القول بالحقيقة الشرعية وإنكارها
تفسير الصحة بالتمامية والمناقشة فيه
تصوير الجامع على القول بالوضع للصحيح
انتفاء النزاع بناء على ما ذكره السيد البروجردي
قدسسره
مناقشة السيد الخوئي
قدسسره
في تصوير الجامع على الأعم
التعرض لكلام المحقق القمي
قدسسره
في تصوير الجامع
دخول الشرائط في محل النزاع
اعتبار قصد التقرب وعدم النهي وعدم المزاحم
القول بوضع لفظ الصلاة لمفهوم الصحيح أو فريضة الوقت ونقده
نقل كلام المحقق النائيني
قدسسره
في المقام ونقده
الكلام في تصوير الجامع بمعنى معظم الأجزاء
هل الأعمي يمكنه التمسك بالاطلاقات
تلخيص البحث وتوضيحه ضمن امور
جريان النزاع في المعاملات
الاشتراك والترادف
استعمال اللفظ في أكثر من معنى
مبحث المشتق
المراد بالمشتق في محل النزاع
ابتناء تحريم المرضعة على بحث المشتق
توهم خروج أسماء الزمان عن محل النزاع
نقد كلام صاحب الكفاية
قدسسره
في المقام
نقل عبارة العلاّمة وفخر الدين في مسألة الرضاع
مسألتان في الرضاع
نقد ما ذكره الآخوند
قدسسره
في رسالته الرضاعية
مناقشة المصنف للسيد الخوئي
قدسسرهما
في الرضاع
نقل كلام صاحب الدرر في الرضاع
توهم خروج أسماء الزمان عن محل النزاع
نقد كلام صاحب الكفاية
قدسسره
في المقام
إدخال اسم الزمان في محل النزاع من جهة اخرى
نقد كلام المحقق النائيني في المقام
المراد بـ « الحال » في عنوان النزاع
تفصيل الكلام فيما ينقل من إنكار المجاز في الكلمة
الاشكال على تفسير الحال بفعلية التلبس
الكلام في مبدأ المشتقات ومفاد هيئاتها
بساطة المشتق وتركبه
الفرق بين المشتق والمصدر واسم المصدر
البرهان على بساطة المشتق
برهان السيد الشريف على استحالة التركب
الأقوال في وضع المشتق والمختار فيه
الاستدلال على الوضع لخصوص المتلبس
الاستدلال على المختار بتضاد المعاني الاشتقاقية
تنبيه وتكميل لا بأس بالاشارة إليهما
الاستدلال على القول بالأعم
المناقشة في خروج اسم المفعول واسم الآلة عن محل النزاع
الرد على استدلال القائلين بالأعم بلزوم كثرة المجاز لو كان الموضوع له هو المتلبس
أخذ المشتقات لا بشرط ، والكلام في صفاته تعالى
عدم توقف استعمال المشتق حقيقة على كون الاسناد حقيقيا
مبحث الأوامر
فيما يتعلق بمادة الأمر
معاني الأمر
دلالة الأمر على الوجوب
التأمل في عدم صدق الأمر على الطلب من المساوي أو السافل
فيما يتعلق بصيغة الأمر
في الكلام عن هيئة الماضي وأنها قد تأتي لانشاء تحقق المادة في عالم التشريع
الكلام في مفاد صيغة الأمر
الكلام في اتحاد الطلب مع الارادة
دلالة الصيغة على الوجوب
الفرق بين الوجوب والاستحباب
مبحث التعبدي والتوصلي
الكلام في التوصلي بمعنى ما يسقط ولو بفعل الغير
مناقشة المصنف
قدسسره
للسيد الخوئي
قدسسره
في المقام
المناقشة في فرع فقهي تعرض له المحقق النائيني
قدسسره
دلالة صيغة افعل على الاختيارية من وجهين
مناقشات المصنف
قدسسره
مع السيد الخوئي
قدسسره
في المقام
سقوط الواجب بفعل المحرّم
عدم معقولية كون الأمر بنفسه داعيا للمكلف
توهم كون المراد من داعوية الأمر هي المحركية والسوق الخارجي
توهم كون الأمر يعطي الفعل عنوانا حسنا يكون داعيا للمأمور
ما يظهر من كلام السيد البروجردي
قدسسره
في المقام ونقده
دعوى انحلال الأمر إلى حصة متعلقة بالذات واخرى متعلقة بداعوية الحصة الاولى ونقدها
دعوى كون القيد داعوية الأمر الكلي ونقدها
هل يمكن الاهمال في مقام الثبوت بالنسبة للآمر الجاهل بالانقسام
استحالة تقييد موضوع الحكم بحال العلم بالحكم للزوم الدور
نقد ما ذكره السيد الخوئي
قدسسره
تعليقا على كلام الماتن من استحالة الاهمال في الواقع
نقد ما ذكره السيد الخوئي
قدسسره
في الجواب عن التقابل بين الاطلاق والتقييد
استحالة تقييد موضوع الحكم بحال العلم به للزوم التقدم والتأخر
وجه آخر للاستحالة ذكره المحقق النائيني
استحالة تقييد متعلق التكليف بقصد امتثال الأمر
نقد مناقشة السيد الخوئي
قدسسره
في أخذ الأمر مفروض الوجود
هل تأتي المحاذير في أخذ قصد القربة بمعنى قصد المصلحة؟
وجه امتناع أخذ الجامع المنطبق على جميع الدواعي في المأمور به
وجوه تصوير عبادية العمل :
1 ـ ما ذكره العلاّمة الشيرازي
2 ـ اقتضاء الأمر بذاته للعبادية
3 ـ كون الفرق بين التعبدي والتوصلي من ناحية الغرض
استدلال الشيخ الأنصاري
قدسسره
على أصالة التوصلية
ما ذكره السيد الخوئي
قدسسره
من إمكان أخذ قصد القربة في المتعلق
استدلال الكلباسي
قدسسره
على أصالة التعبدية
تقريب آخر لما ذكره الكلباسي
قدسسره
عدم تحقق العبادية بمجرد قصد الامتثال
ما ذكره في البدائع من استدلال القائلين بأصالة التعبد بوجهين
نقل كلام صاحب الحاشية في المقام
ملخص ما في الاشارات في الاستدلال على أصالة التعبدية
ما ذكره صاحب العناوين في المقام
توجيه متمم الجعل ودفع الاشكالات عنه
مقتضى الأصل العملي واللفظي في المقام
التأمل في نظرية الذات التوأمة
إبطال دعوى التقيد القهري الذي أفاده صاحب الاشارات وصاحب العناوين
قدسسرهما
حاصل مطلب الكفاية في مقتضى الأصل العملي
المختار في مسألة اعتبار داعوية الأمر
مناقشة السيد الخوئي
قدسسره
في المقام
مناقشة ما أفاده السيد الحكيم
قدسسره
في الحقائق
مطلب صاحب الكفاية
قدسسره
ليس مبنيا على التفرقة بين الأسباب والمسببات
مقتضى الأصل العملي بناء على الاختلاف بين الأمر التعبدي والتوصلي بالهوية
خلاصة البحث في أصالة التعبد أو التوصل
١
539
1
×
أصول الفقه - ج ١
المؤلف: آية الله الشيخ حسين الحلّي
المحقق:
المترجم:
الطبعة: ٠
الموضوع :
أصول الفقه
تاريخ النشر : ٠ هـ.ق
ISBN الدورة:
978-600-5213-23-2
الصفحات: ٥٣٩
نسخة غير مصححة
مقدمة الكتاب
الأجزاء الأخرى:
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢