• الفهرس
  • عدد النتائج:

الطبع ، والصحيح وضعها بعد ذلك.

قوله ص ١٢٥ س ٦ في معقولاته الاولية : اذا كان للشيء وجود في الخارج حقيقة وانتزع الذهن له مفهوما فهذا المفهوم في عالم الذهن يسمى بالمعقول الاولي ، كمفهوم الانسان فان له وجودا في الخارج حقيقة فمفهومه في الذهن يسمى بالمعقول الاولي ، فالمعقول الاولي هو المفهوم الذي ينتزع من الخارج وله ما بازاء في عالم الخارج ، وهذا بخلاف المعقول الثاني فانه ليس له ما بازاء في عالم الخارج كمفهوم الممكن ، فانه ليس له وجود خارجا.

ومن خصائص المعقول الثانوي كونه منتزعا من المعقول الاولي ووصفا له ، فمفهوم الممكن وصف منتزع من مفهوم الانسان الذي هو معقول اولي.

قوله ص ١٢٦ س ١ بخصوصيات ذهنية وجودا وعدما : اي خصوصيات ذهنية وجودية ـ وهي لحاظ وجود العلم ولحاظ عدم وجود العلم ـ او عدمية ، وهي عدم كلا اللحاظين.

قوله ص ١٢٦ س ٤ وجودا وعدما : اي بخصوصية خارجية وجودية ـ وهي وجود العلم خارجا ـ او عدمية وهي عدم وجود العلم خارجا.

قوله ص ١٢٦ س ٥ كذلك : اي خارجا.

قوله ص ١٢٦ س ١٤ الاولى : وضع الفارزة قبل كلمة « الاولى » من خطأ الطبع.

قوله ص ١٢٧ س ٦ ومن هنا : اي لما لم يكن القيد الثانوي رقم (٣) مرآة لشيء خارجي تعين ان يكون مرآة وحاكيا عن طبيعة الانسان المهملة التي هي امر ذهني.

قوله ص ١٢٨ س ١ ثم اذا تجاوزنا وعاء المعقولات الاولية ... الخ : اي لو