قائمة الکتاب
حرف الألف
الاستصحاب وتنسيمانه باعتبار نفس المستصحب؛ والدليل الدال
اصالة التعيين ـ راجع قاعدة التعيين ـ
اصالة الحلية في فعل الغير ـ راجع العنوان الاتي ـ
الأصول وتعریف علمها وبیان حدوده
٦٢الأطلاق والعقيد ـ راجع الى الطلق والمقيد ـ
الاعتباری والانتزاعی مس راجع الانشائي ـ
الامكان والوجوب والامتناع، وتقسيم الأول إلى الذاتي والوقوعی؛
الانتزاعی ـ راجع الانشائي ـ
حروف التاء
ترجيح الظهورات والمفاهيم بعضها على بعض ـ راجع المرجح ـ
تعارض الأحوال ـ راجع عنوان الاحوال ـ
التعبدي والتوصلی ـ راجع عنوان الواجب ـ
تعدد المطلوب ووحدته ـ راجع عنوان الوحدة ـ
حرف الحاء
الحاظر والمبيح ـ راجع الناقل والمقرر ـ
الحكمة ومقدماتها ـ راجم عنوان المطلق والمقيد ـ
حرف الدال
حرف السين
حرف الشين
حرف الصاد
حرف الضاد
حرف الظاء
حرف العين
العدم والملكة راجع عنوان الضد ـ
العلم الاجاني والتفصيلي ـ راجع عنوان القطع ـ
حرف الغين
حرف الفاء
حرف القاف
حرف الكاف
حرف الميم
المتعلق ـ راجع عنوان الموضوع ـ
المتقابلان والمتضادان والمتضايفان والمناقضان ـ راجع عنوان انضد والنقبض ـ
المسئلة الأصولية ـ راجع عنوان الأصول وعنوان الموضوع ـ
مقدمات الحكمة ـ راجع عنوان المطلق والمقيد ـ
حرف النون
النقيضان ـ راجع عنوان الضد ـ
حرف الواو
الواجب وتقسيمه الى الموقت ونمير الموقت، والى المضيق والموسع؛
الورود وفيه بيان ورود الإمارات على جميع الأصول، والاستصحاب
إعدادات
اصطلاحات الأصول ومعظم أبحاثها
اصطلاحات الأصول ومعظم أبحاثها
تحمیل
الأصول
عرفوا المعنى الاصطلاحي لهذه الكلمة بتعاريف كثيرة :
والأولى : تعريفها بأنها العلم بالقواعد الممهدة لرعاية الأحكام الشرعية الفرعية إثباتا أو إسقاطا.
فخرج بالعلم بالقواعد علم الفقه فإنه علم بنفس الأحكام الشرعية والوظائف العملية لا بالقواعد المعدة لكشف حالها.
وبعبارة أخرى هنا قواعد معينة مدونة قابلة لأن يصل بها الباحث إلى الأحكام الفرعية والوظائف العملية ، فالعلم بتلك القواعد يسمى بعلم الأصول ، والعلم بتلك الأحكام والوظائف يسمّى بعلم الفقه.
مثلا إذا وقع البحث عن خبر الثقة وأثبتت له الحجية ، سميت النتيجة مسألة أصولية ، والعلم بها علم الأصول ، وإذا جعلت تلك النتيجة كبرى لقياس مؤلف ، فقيل وجوب الجمعة مما أخبر به الثقة وكلما أخبر به الثقة ثابت فالوجوب ثابت ، سميت النتيجة مسألة فقهية والعلم بها فقها واجتهادا.
وخرج بقيد الرعاية القواعد التي لم يكن تمهيدها لخصوص رعاية الأحكام كعلم اللغة والمنطق وغيرهما.