• الفهرس
  • عدد النتائج:
  • السّقاية الأولى

  • (فيها إيماضات)

  • السّقاية الثانية

  • السّقاية الثالثة

  • تكملة السّقاية الثّالثة

  • بذكر ما يلتصق بإثبات الهيولى أشدّ الالتصاق

  • تلحقه التكملة [للسقاية الثالثة]

  • بفرائد جمّة غامضة وفوائد مهمّة وامضة

  • السقاية الرائعة

    • هذه السياقة ساقطة من النّسخة الخطيّة لايماضات المحقق الداماد ، قدّس سره

  • السّقاية الخامسة

  • (2
  • التقديسات

  • (3
  • الإيقاظات

  • (4
  • الإعضالات
  • (5
  • خلسة الملكوت

  • الرشح الأوّل

  • الرّشح الثاني

  • فى تحقيقات وتفصّيات يستتمّ بها إسباغ الفحص وإشباع النظر فى ما كنّا بسبيله

  • (6
  • الصّراط المستقيم

  • المساق الأوّل

  • فى مقدّمة ما أريد تقديمه

  • وفيه ترع

  • التّرعة الأولى

  • فى أوعية الوجود وأحوال الموجود بحسبها وما يلتصق بذلك فى خمسة فصول

  • الفصل الأوّل

  • فى الامتداد الزّمانىّ وما نيط به تقرير الزّمان

  • الفصل الثّاني

  • فى استيناف القول فى أمر الزمان على طور آخر

  • الفصل الثالث

  • فيه يستقصى النّظر فى الآن السيّال وتحلّ شكوك قيلت فى أمر الزّمان و

  • الآن ويحقّق معنى كون الزّمان غير قارّ الذّات

  • الفصل الرّابع

  • فى تحقيق معانى الدّهر والسّرمد وبيان متى الأشياء والفرق بين الزمانيّات و

  • الأشياء الغير الزمانيّة فى الانتساب الى الزمان وأمور أخر تتمّم النظر وتكمّل الغرض
  • الفصل الخامس

  • فى تحقيق الأزل والأبد والبقاء والسرمديّة وتفصيل تناهى الامتداد الزّمانىّ و

  • إحصاء المنتسبات إلى الزمان بالفيئيّة وبيان أنحاء الحدوث وذكر نيط بها القصد

  • من محصّلات الأصول ومكمّلات الفصول

  • التّرعة الثانية

    • من المساق الأوّل من كتاب الصراط المستقيم فى أنحاء الحدوث الزّمانىّ وتحقيق القول فيها وما يترتّب على الفحص عنها وكشف غطاء الخفاء عن محيى الحق فى غوامض حكميّة ترتبط بمسائل الحركة وتلتصق بالمباحث الزّمانيّة

  • الفصل الأوّل

  • فى أنحاء الحدوث الزّمانىّ وتحقيق ما عليه الشّيء فيها وما يناط بالفحص عنها

  • على سبيل قول تفصيلىّ

  • الفصل الثاني

  • فى كيفيّة تلبّس المتحرّك فى زمان الحركة بالمقولة التي فيها الحركة والنّظر فى ما

  • يظنّ أنّه ليس للمتحرك شيء من أفراد المقولة ما دامت الحركة ـ وتحقيق المعنى

  • المحصّل من ذلك ، وتعيين ماله منها ما دامت هى

  • مدخل

  • بلغ مقابلة بحسب الجهد والطاقة من نسخة بخطّه

  • (7
  • المختصرات

  • (8
  • الإجازات

  • (9
  • المكاتبات

  • (10)

  • الإرشادات

    • اين مجموعه مشتمل است بر پنج عنوان كه ميرداماد در صورت ادعيه ومناجات در بيان حالات روحانى خويش يا تولّى وتبرّى قلبى يا سفارش ووصيّت به آشنايان ووارثان خود نوشته است ومى تواند براى ديگران مايه هدايت وارشاد در اين گونه بحث ها ومسائل باشد

    • اميد است كه نوادر وفوائد ديگر او كه در گوشه وكنار كتابخانه ها وكتابها پيدا شود نيز در بخش هاى دوم وسوم مصنفات ميرداماد به چاپ برسد به يارى خدا

    • 1 ـ الحرز الحارز
    • 2 ـ الخلسة
    • 3 ـ ترجمة الخلسة
    • 4 ـ الخلعيّة
    • 5 ـ التولّى والتّبرّى
    • 6 ـ الوصيّة

    رشته كش گوهر كان قدم

    پرده در پردگيان عدم

    چاره گر كار فروماند كان

    بازپس بازپس آرنده دل راندگان

    طرح كن دفتر شش مملكت

    پايه نه غرفه نه منزلت

    هستى سازنده افلاك «كن»

    لوح دل از نقش غلط پاك كن

    موجد هر ذرّه كه گيرد وجود

    بر در او نه فلك اندر سجود

    عرصه هستى چمن باغ او

    ناصيه دل رهى داغ او

    داغ وى از ناصه بيعت ستان

    ياد وى از سينه جنايت ستان

    پاكترين ثنائى كه اداى حقّ (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً) وايفاى عهد (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى) را تطهير زبان از ذكر ادناس غواشى امكان كه گفته اند. مصراع : پاك شو أوّل وپس ديده بر آن پاك انداز. شعر :

    وكيف ترى ليلى بعين ترى بها

    سواها وما طهّرتها بالمدامع

    وتلتذّ منها بالحديث وقد جرى

    حديث سواها فى خروق المسامع

    وتقديس جنان از فكر ملابس تعلّقات اكوان ، كه فرموده اند ، نظم :

    دعوى دل مكن كه در ره حق

    نبود در حريم دل ديّار

    ده بود آن نه دل كه اندر وى

    گاو وخر باشد وضياع وعقار

    نخستين منزل مراحل عرفان شمامه به قلم تحقيق رقم (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) خطّ بطلان «ألا كلّ شيء ما خلى الله باطل» ، بر نواحى أطباق عناصر وافلاك وصياصى آفاق مسابر ادراك انداخته ، هلاك ذاتى به رهانت وقت آتى معلّق ندانسته ، خال عدم سرمدى وداغ فناى ابدى بر جباه عقول ورءوس نفوس به عين اليقين مشاهده نمايد ، راهنماى كوى عزّت حضرت ربوبيّت را ، جلّ شأنه ، مى شايد.

    وعظيم تر تحيّتى كه در بارگاه جلال احديّت آن حضرت از ألسنه سكّان صوامع ملكوت كه خاك روبان آستان الوهيّت اند صادر شود رتبه كمال صاحب هدايت مسند (ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى) وفاتح ولايت محتد (قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى)كه على طبق ما قال به القائل فى نعته : نظم :

    حلقه آن ميم كه در نام اوست

    كش افق از خاك نشينان كوست