• الفهرس
  • عدد النتائج:

قوله تعالى : (تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ) (٦١).

منصوب على المصدر لأن (فسلموا) معناه ، فحيّوا.

قوله تعالى : (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) (٦٣).

الكاف ، فى موضع نصب ، لأنه مفعول بأن يجعل.

قوله تعالى : (قَدْ يَعْلَمُ اللهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِواذاً) (٦٣).

لواذا ، منصوب على المصدر فى موضع الحال من الواو فى (يتسللون) ، وتقديره يتسللون ملاوذين ، وصح (لواذا) لأنه مصدر (لاوذ) فإن (لاوذ لواذا) كقاوم قواما ، لأن المصدر يتبع الفعل فى الصحة والاعتلال ، ولو كان مصدر (لاذ) لكان (لياذا) معتلا لاعتلال الفعل ، كقام قياما.