التفسير الوسيط للقرآن الكريم - ج ٥
الفهرس
عدد النتائج:
المقدمة
تمهيد بين يدي السورة
الحمد لله الذي خلق
هو الذي خلقكم من طين
وهو الله في السموات وفي الأرض
وما تأتيهم من آية من آيات ربهم
فقد كذبوا بالحق لما جاءهم
ألم يروا كم أهلكنا
ولو نزلنا عليك كتابا
وقالوا لو لا أنزل عليه ملك
ولو جعلناه ملكا
ولقد استهزئ برسل
قل سيروا في الأرض
قل لمن ما في السموات والأرض
وله ما سكن في الليل
قل أغير الله أتخذ وليا
قل إنى أخاف إن عصيت
من يصرف عنه
وإن يمسسك الله بضر
وهو القاهر فوق عباده
قل أى شيء أكبر شهادة
الذين آتيناهم الكتاب
ومن أظلم ممن افترى
ويوم نحشرهم جميعا
ثم لم تكن فتنتهم إلا
انظر كيف كذبوا
ومنهم من يستمع إليك
وهم ينهون عنه
ولو ترى إذ وقفوا على النار
بل بدا لهم ما كانوا
وقالوا إن هي
ولو ترى إذ وقفوا
قد خسر الذين
وما الحياة الدنيا إلا لعب
قد نعلم إنه ليحزنك
ولقد كذبت رسل
وإن كان كبر عليك
إنما يستجيب الذين
وقالوا لو لا نزل
وما من دابة في الأرض
والذين كذبوا بآياتنا
قل أرأيتكم إن أتاكم
بل إياه تدعون
ولقد أرسلنا إلى أمم
فلو لا إذ جاءهم
فلما نسوا ما ذكروا به
فقطع دابر القوم
قل أرأيتم إن أخذ الله
قل أرأيتكم إن أتاكم
وما نرسل المرسلين
والذين كذبوا بآياتنا
قل لا أقول لكم
وأنذر به الذين
ولا تطرد الذين
وكذلك فتنا
وإذ جاءك الذين
وكذلك نفصل الآيات
قل إنى نهيت
قل إنى على بينة
قل لو أن عندي
وعنده مفاتح الغيب
وهو الذي يتوفاكم
وهو القاهر فوق عباده
ثم ردوا إلى الله
قل من ينجيكم من
قل الله ينجيكم
قل هو القادر
وكذب به قومك
لكل نبأ مستقر
وإذا رأيت الذين
وما على الذين يتقون
وذر الذين اتخذوا
قل أندعو من دون الله
وأن أقيموا الصلاة
وهو الذي خلق
وإذ قال إبراهيم
وكذلك نرى إبراهيم
فلما جن عليه الليل
فلما رأى القمر
فلما رأى الشمس
إنى وجهت وجهى
وحاجه قومه
وكيف أخاف
الذين آمنوا ولم يلبسوا
وتلك حجتنا
ووهبنا له إسحاق
وزكريا ويحيى
وإسماعيل واليسع
ومن آبائهم وذرياتهم
ذلك هدى الله
أولئك الذين آتيناهم
أولئك الذين هدى الله
وما قدروا الله
وهذا كتاب
ومن أظلم ممن افترى
ولقد جئتمونا فرادى
إن الله فالق الحب
فالق الإصباح
وهو الذي جعل لكم
وهو الذي أنشأكم
وهو الذي أنزل من السماء
وجعلوا لله شركاء الجن
بديع السموات والأرض
ذلكم الله ربكم
لا تدركه الأبصار
قد جاءكم بصائر
وكذلك نصرف
اتبع ما أوحى إليك
ولو شاء الله ما أشركوا
ولا تسبوا الذين
وأقسموا بالله
ونقلب أفئدتهم
ولو أننا نزلنا
وكذلك جعلنا لكل نبي
ولتصغى إليه أفئدة
أفغير الله أبتغى
وتمت كلمة ربك
وإن تطع أكثر
إن ربك هو أعلم
فكلوا مما ذكر اسم الله
وما لكم ألا تأكلوا
وذروا ظاهر الإثم
ولا تأكلوا مما لم يذكر
أو من كان ميتا
وكذلك جعلنا
وإذا جاءتهم آية
فمن يرد الله أن يهديه
وهذا صراط ربك
لهم دار السلام
ويوم يحشرهم جميعا
وكذلك نولي
يا معشر الجن والإنس
ذلك أن لم يكن ربك
ولكل درجات
وربك الغنى ذو الرحمة
إن ما توعدون لآت
قل يا قوم اعملوا
وجعلوا لله مما ذرأ
وكذلك زين لكثير
وقالوا هذه أنعام
وقالوا ما في بطون هذه
قد خسر الذين
وهو الذي أنشأ
ومن الأنعام حمولة
ثمانية أزواج
ومن الإبل اثنين
قل لا أجد في ما أوحى
وعلى الذين هادوا
فإن كذبوك فقل
سيقول الذين أشركوا
قل فلله الحجة البالغة
قل هلم شهداءكم
قل تعالوا أتل
ولا تقربوا مال اليتيم
وأن هذا صراطي
ثم آتينا موسى الكتاب
وهذا كتاب أنزلناه
أن تقولوا إنما
أو تقولوا لو أنا
هل ينظرون إلا
إن الذين فرقوا
من جاء بالحسنة
قل إننى هداني ربي
قل إن صلاتي
لا شريك له وبذلك
قل أغير الله أبغى
وهو الذي جعلكم
المقدمة
تمهيد بين يدي السورة
المص
كتاب أنزل إليك
اتبعوا ما أنزل إليكم
وكم من قرية
فما كان دعواهم
فلنسألن الذين
فلنقصن عليهم بعلم
والوزن يومئذ الحق
ومن خفت موازينه
ولقد مكناكم في الأرض
ولقد خلقناكم ثم
قال ما منعك
قال فاهبط منها
قال أنظرنى إلى
قال إنك من
قال فبما أغويتنى
ثم لآتينهم
قال اخرج منها
ويا آدم أسكن
فوسوس لهما الشيطان
وقاسمهما إنى لكما
فدلاهما بغرور
قالا ربنا ظلمنا
قال اهبطوا بعضكم
قال فيها تحيون
يا بنى آدم قد أنزلنا
يا بنى آدم لا يفتننكم
وإذ فعلوا فاحشة
قل أمر ربي بالقسط
فريقا هدى وفريقا
يا بنى آدم خذوا زينتكم
قل من حرم زينة الله
قل إنما حرم ربي
ولكل أمة أجل
يا بنى آدم إما يأتينكم
والذين كذبوا بآياتنا
فمن أظلم ممن افترى
قال ادخلوا في أمم
وقالت أولاهم لأخراهم
إن الذين كذبوا بآياتنا
لهم من جهنم مهاد
والذين آمنوا وعملوا
ونزعنا ما في صدورهم
ونادى أصحاب الجنة
الذين يصدون عن
وبينهما حجاب
وإذا صرفت أبصارهم
ونادى أصحاب الأعراف
أهؤلاء الذين أقسمتم
ونادى أصحاب النار
الذين اتخذوا دينهم
ولقد جئناهم بكتاب
هل ينظرون إلا
إن ربكم الله
ادعوا ربكم تضرعا
ولا تفسدوا في الأرض
وهو الذي يرسل الرياح
والبلد الطيب يخرج
لقد أرسلنا نوحا
قال الملأ من قومه
قال يا قوم ليس بي
أبلغكم رسالات ربي
أو عجبتم أن جاءكم
فكذبوه فأنجيناه
وإلى عاد أخاهم هودا
قال الملأ الذين
قال يا قوم ليس
أبلغكم رسالات ربي
أو عجبتم أن جاءكم
قالوا أجئتنا
قال قد وقع عليكم
فأنجيناه والذين
وإلى ثمود أخاهم
واذكروا إذ جعلكم
قال الملأ الذين
قال الذين استكبروا
فعقروا الناقة
فأخذتهم الرجفة
فتولى عنهم
ولوطا إذ قال
إنكم لتأتون
وما كان جواب
فأنجيناه وأهله
وأمطرنا عليهم
وإلى مدين أخاهم
ولا تقعدوا بكل
وإن كان طائفة
قال الملأ الذين
قد افترينا على الله
وقال الملأ الذين
فأخذتهم الرجفة
الذين كذبوا شعيبا
فتولى عنهم وقال
وما أرسلنا في قرية
ثم بدلنا مكان السيئة
ولو أن أهل القرى
أفأمن أهل القرى
أو أمن أهل القرى
أفأمنوا مكر الله
أو لم يهد للذين يرثون
تلك القرى نقص
وما وجدنا لأكثرهم
ثم بعثنا من بعدهم
وقال موسى يا فرعون
حقيق على أن لا أقول
قال إن كنت جئت
فألقى عصاه فإذا
ونزع يده فإذا
قال الملأ من قوم
يريد أن يخرجكم
قالوا أرجه وأخاه
يأتوك بكل ساحر
وجاء السحرة فرعون
قال نعم وإنكم
قالوا يا موسى إما أن
قال ألقوا فلما
وأوحينا إلى موسى أن
فوقع الحق وبطل
فغلبوا هنالك
وألقى السحرة ساجدين
قالوا آمنا برب العالمين
رب موسى وهارون
قال فرعون آمنتم به
لأقطعن أيديكم
قالوا إنا إلى ربنا
وما تنقم منا إلا أن
وقال الملأ من قوم
قال موسى لقومه
قالوا أوذينا من
ولقد أخذنا آل
فإذا جاءتهم الحسنة
وقالوا مهما تأتنا
فأرسلنا عليهم
ولما وقع عليهم الرجز
فلما كشفنا عنهم
فانتقمنا منهم
وأورثنا القوم
وجاوزنا ببني إسرائيل
إن هؤلاء متبر
قال أغير الله أبغيكم
وإذ أنجيناكم من
وواعدنا موسى
ولما جاء موسى
قال يا موسى إنى
وكتبنا له في الألواح
سأصرف عن آياتي
والذين كذبوا
واتخذ قوم موسى
ولما سقط في أيديهم
ولما رجع موسى
قال رب اغفر لي
إن الذين اتخذوا
والذين عملوا السيئات
ولما سكت عن موسى
واختار موسى قومه
واكتب لنا في هذه
الذين يتبعون الرسول
قل يا أيها الناس إنى
ومن قوم موسى
وقطعناهم اثنتي
وإذ قيل لهم اسكنوا
فبدل الذين ظلموا
واسألهم عن القرية
وإذ قالت أمة منهم
فلما نسوا ما ذكروا
فلما عتوا عما نهوا
وإذ تأذن ربك
وقطعناهم في الأرض
فخلف من بعدهم خلف
والذين يمسكون
وإذ نتقنا الجبل
وإذ أخذ ربك
أو تقولوا إنما أشرك
وكذلك نفصل الآيات
واتل عليهم نبأ الذي
ولو شئنا لرفعناه
ساء مثلا القوم
من يهد الله فهو المهتدى
ولقد ذرأنا لجهنم
ولله الأسماء الحسنى
وممن خلقنا أمة يهدون
والذين كذبوا بآياتنا
وأملى لهم إن كيدي
أو لم يتفكروا ما بصاحبهم
أو لم ينظروا في ملكوت
من يضلل الله فلا
يسألونك عن الساعة
قل لا أملك لنفسي
هو الذي خلقكم من
فلما آتاهما صالحا جعلا
أيشركون ما لا يخلق
ولا يستطيعون لهم نصرا
وإن تدعوهم إلى الهدى
إن الذين تدعون من دون
ألهم أرجل يمشون بها
إن وليي الله الذي
والذين تدعون من
وإن تدعوهم إلى الهدى
خذ العفو وأمر بالعرف
وإما ينزغنك من الشيطان
إن الذين اتقوا إذا
وإخوانهم يمدونهم في
وإذا لم تأتهم بآية
وإذا قرئ القرآن
واذكر ربك في نفسك
إن الذين عند ربك
١
472
1
×
التفسير الوسيط للقرآن الكريم - ج ٥
المؤلف: الدكتور محمد سيد طنطاوي
المحقق:
المترجم:
الناشر: دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
الطبعة: ١
الموضوع :
القرآن وعلومه
تاريخ النشر : ١٩٩٧ هـ.ق
ISBN (ردمك):
977-14-0530-6
الصفحات: ٤٧٢
نسخة غير مصححة
الأجزاء الأخرى:
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥