تفسير سورة هل أتى - ج ٢
الفهرس
عدد النتائج:
الفصل الثاني عشر
(
وَجَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً
)
«وجزاهم» .. أم جازاهم؟
جزى هي الأوفق بالمقاصد الإلهية
الثواب بالتفضل ، أم بالاستحقاق؟
إستحقاق ناشئ عن التفضل
«بما صبروا»
الجزاء مقابل الصبر ، أم مقابل العمل؟
لذة الاستحقاق
استطراد .. للتوضيح
مقارنة بين الجزاء .. وبين العمل
لما ذا لم يذكر الحور العين؟
«جنة»
«جنة وحريرا» ، لما ذا؟
الجنة والحرير أولا
الجنة أولا
الفصل الثالث عشر
(
مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ لا يَرَوْنَ فِيها شَمْساً وَلا زَمْهَرِيراً
)
«متكئين»
«فيها»
«الأرائك»
هل هي لذة الفراغ؟
نعيم الأبرار
«لا يرون فيها شمسا»
«ولا زمهريرا»
تعلق النفي بذات ، وبصفة!!
«لا يرون»
«شمسا ولا زمهريرا»
اللف والنشر المرتب
الفصل الرابع عشر
(
وَدانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً
)
«ودانية عليهم ظلالها»
العطف بالواو
«ودانية»
«عليهم»
مفردات نعيم الجنة
تقديم كلمة «عليهم»
الضمير في «ظلالها»
«وذللت قطوفها تذليلا»
«قطوفها»
«تذليلا»
الفصل الخامس عشر
(
وَيُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا
)
«ويطاف عليهم»
الكماليات ، أم الضروريات؟
التنوع في النعيم
التسلسل الطبيعي
شرح الكلمات أولا
كلمة «من» نشوية ، أم بيانية؟
كلمة «كانت»
«من فضة»
الفصل السادس عشر
(
قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً
)
«قواريرا من فضة»
توضيح واختصار
«قدروها»
الضمير في «قدروها»
التقدير
تنوع الملذات
الفصل السابع عشر
(
وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً
)
«ويسقون» : لما ذا الواو؟!
«يسقون»
«فيها»
«كأسا»
لما ذا التعدية المباشرة
بين «يسقون» ، و «يشربون»
«كان»
«مزاجها»
«زنجبيلا»
مواصفات الزنجبيل
خصوصيات في الزنجبيل
لا سلبيات للزنجبيل في الآخرة
أسئلة تحتاج إلى أجوبة
زنجبيل الدنيا .. والآخرة
بين «الكافور» و «الزنجبيل»
الفصل الثامن عشر
(
فِيها تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً
)
«عينا»
«فيها»
«تسمى سلسبيلا»
لما ذا هذه التفاصيل والدقائق؟
وصف نعيم الجنة
خصوصية البيان القرآني
الفصل التاسع عشر
(
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ إِذا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً
)
«ويطوف عليهم»
«ولدان» لا غلمان
«ولدان» أو أشخاص؟
«ولدان» جمع وليد
الطائفة الأولى
الطائفة الثانية
الطائفة الثالثة
الطائفة الرابعة
الطائفة الخامسة
التكليف في دار الجزاء
هل يقبح تعذيب غير المكلف؟!
التصرف في المكان
التصرف في الزمان
خلاصة لأجل التوطئة
سؤال تقف وراءه أسئلة
السؤال عن حكم
للغة تأثيرها القوي
«مخلدون»
«إذا رأيتهم»
«إذا رأيتهم حسبتهم»
«لؤلؤا»
«منثورا»
اللؤلؤ المكنون .. أم المنثور؟!
الفصل العشرون
(
وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً
)
«وإذا رأيت»
«رأيت» ، من جديد
1 ـ الخطاب للمفرد
2 ـ الرؤية والمعاينة
3 ـ إطلاق الرؤية : «رأيت ثم»
«ثم»
لما ذا «رأيت» من جديد؟!
«نعيما»
«نعيما وملكا»
«كبيرا»
تنوين التنكير
الفصل الحادي والعشرون
(
عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ
وَحُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقاهُمْ رَبُّهُمْ شَراباً طَهُوراً
)
«عاليهم ثياب سندس»
القيمة الواقعية ، والقيمة الاعتبارية
الاعتبار على نحوين
لما ذا قال : «عاليهم»؟!
«ثياب سندس خضر وإستبرق»
النعيم الجسدي .. من خلال الرضا الإلهي
«خضر»
«وحلوا أساور من فضة»
«من فضة»
لما ذا خصوص الأساور؟!
هل الزينة خاصة بالنساء؟
من الذي يحلّيهم بالأساور؟
«وسقاهم ربهم»
الشراب الطهور
الفصل الثاني والعشرون
(
إِنَّ هذا كانَ لَكُمْ جَزاءً وَكانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً
)
«إن هذا كان لكم جزاء»
«لكم جزاء»
الخطاب للأبرار
«جزاء»
«وكان سعيكم مشكورا»
«سعيكم»
«مشكورا»
الفصل الثالث والعشرون
(
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً
)
وسائل الهداية الإلهية
«إنا نحن»
«عليك»
«نزلنا»
لم يقل : أنزلنا
«نزلنا عليك القرآن تنزيلا»
الفصل الرابع والعشرون
(
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً
)
«فاصبر لحكم ربك»
«ربك»
«ولا تطع منهم آثما أو كفورا»
«ولا تطع منهم آثما أو كفورا»
صبر الرسول .. ونعيم الأبرار في الجنة
كلمة : «منهم» لما ذا؟!
هل هذا استطراد؟
الفصل الخامس والعشرون
(
وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلاً
)
«واذكر اسم ربك»
«واذكر اسم ربك»
لما ذا اسم الله؟!
«ربك»
«بكرة وأصيلا»
1 ـ الوقت ليس مجرّد وعاء
2 ـ ما المراد بالبكرة والأصيل؟
3 ـ التّنصيص على البكرة والأصيل
استغراق الوقت في العبادة
الفصل السادس والعشرون
(
وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً
)
«ومن الليل»
«فاسجد له»
«وسبحه»
«ليلا طويلا»
الفصل السابع والعشرون
(
إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَراءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً
)
«إن هؤلاء»
«هؤلاء»
«يحبون العاجلة»
لما ذا لم يأت بلام التعليل؟
الاقتصار على العاجلة
«ويذرون وراءهم يوما ثقيلا»
«ويذرون»
«وراءهم»
«وراءهم» لما ذا؟!
«يوما»
«ثقيلا»
الفصل الثامن والعشرون
(
نَحْنُ خَلَقْناهُمْ وَشَدَدْنا أَسْرَهُمْ وَإِذا شِئْنا بَدَّلْنا أَمْثالَهُمْ تَبْدِيلاً
)
«نحن خلقناهم»
«وشددنا أسرهم»
«وإذا شئنا بدلنا أمثالهم تبديلا»
الأسر الإلهي
«وإذا»
«بدلنا أمثالهم»
«بدلنا»
«أمثالهم»
«تبديلا»
الفصل التاسع والعشرون
(
إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً
)
«إن هذه تذكرة»
التذكير ، بما ذا؟!
«فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا»
«فمن»
الفصل الثلاثون
(
وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً
)
«وما تشاؤن»
جبرية المشيئة
خلق الخير والشر
«إن الله كان عليما حكيما»
«كان»
«عليما حكيما»
الفصل الحادي والثلاثون
(
يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً
)
«يدخل من يشاء»
«من يشاء»
«في رحمته»
الدخول في الرحمة الإلهية
«والظالمين»
«أعد لهم»
تقديم الظالمين لما ذا؟!
«عذابا أليما»
كلمة أخيرة
المحتويات
١
291
1
×
تفسير سورة هل أتى - ج ٢
المؤلف: السيد جعفر مرتضى العاملي
المحقق:
المترجم:
الناشر: المركز الإسلامي للدّراسات
الطبعة: ١
الموضوع :
القرآن وعلومه
تاريخ النشر : ١٤٢٤ هـ.ق
الصفحات: ٢٩١
نسخة غير مصححة
الأجزاء الأخرى:
الجزء ١
الجزء ٢