المطالب العالية من العلم الإلهي | الفصل الخامس :

عدد الصفات الإيجابية لله عزوجل
الباب الأوّل :
في أحكام الدواعي والصوارف
الفصل الأول :
في حد القادر
الفصل الثاني :
في إثبات تحقيق القول في الدواعي والصوارف
الفصل الثالث :
في بيان أنه لا تأثير لغير الاعتقاد والظن في الدعاء إلى الفعل
الفصل الرابع :
في تحقيق الكلام في المنفعة والمضرّة والخير والشر والمصلحة والمفسدة
الفصل الخامس :
في بقية الكلام في هذا الباب [باب المنفعة والمضرة]
الفصل السادس :
في أن صدور الفعل هل يتوقف على الداعي أم لا؟
الفصل السابع :
في تقرير دلائل القائلين بأن الفعل لا يصدر عن القادر الا عند حصول الداعي
الفصل الثامن :
في بيان أن عند حصول الداعي يجب صدور الفعل ولا يبقى الجواز البتة
الفصل التاسع :
في تقسيم الدواعي
الفصل العاشر :
في تحقيق الكلام في تقسيم الدواعي إلى ما يكون داعية الحاجة. وإلى ما يكون داعية الإحسان
الفصل الحادي عشر :
في شرح أن العبد كيف يكون فاعلا؟
الباب الثاني :
في البحث عن الفرق بين القادر ، وبين الموجب. واستقصاء الكلام فيه
القادر والموجب بين الفلاسفة والمتكلمين وأهل الأديان
الباب الثالث :
في كونه تعالى عالما
الفصل الأول :
في تحقيق الكلام في حقيقة العلم والإدراك
الفصل الثاني :
في حكاية دلائل المتكلمين في كونه تعالى عالما
الفصل الثالث :
في تقرير طريقة أخرى سوى طريقة الاتقان والاحكام تدل على كونه تعالى عالما بناء على كونه تعالى فاعلا بالاختيار لا موجبا بالذّات
الفصل الرابع :
في تقرير الوجوه التي استدل بها الشيخ الرئيس أبو علي بن سينا في سائر كتبه على كونه تعالى عالما بالمعلومات
الفصل الخامس :
في المسائل المقرعة على إثبات كونه تعالى عالما
الفصل السادس :
في البحث عن كونه تعالى عالما بالجزئيات
الفصل السابع :
في بيان كونه تعالى عالما بالمعدومات
الباب الرّابع :
في كونه تعالى مريدا
الفصل الأول :
في البحث عن حقيقة الإرادة
الفصل الثاني :
في اللذة والألم
الباب الخامس :
في كونه تعالى سميعا بصيرا
البحث عن ماهية السمع والبصر
الباب السّادس :
في كونه تعالى متكلما
المسألة الأولى في البحث عن حقيقة الكلام
المسألة الثانية : في إثبات كونه تعالى متكلما
الباب السّابع :
في كونه تعالى قديما باقيا
الباب الثامن :
في كونه تعالى حيا
الباب التاسع :
كلمات في الصفات
الفصل الأول :
في حصر صفات الله تعالى
1 ـ الحياة 2 ـ العلم 3 ـ القدرة 4 ـ الارادة 5 ـ السمع 6 ـ البصر 7 ـ الكلام 8 البقاء
الفصل الثاني :
في أنه تعالى عالم لذاته أو لمعنى؟
الفصل الثالث :
في احصاء صفات اللّه تعالى
الفصل الرابع :
في أن تكوين الشيء هل هو نفسه ، نفس المكون ، أو غيره؟
لفصل الخامس :
في تقسيم أسماء اللّه تعالى
الفصل السادس :
في إثبات كونه تعالى حكيما
الفصل السابع :
أما إثباته في حق العباد فيدل عليه وجوه
في أن تحسين العقل وتقبيحه هل هو معتبر أم لا؟
الفصل الثامن :
في إثبات ان التكليف بما لا يطاق واقع وأنه متى كان الأمر كذلك امتنع أن يقال إنه تعالى يراعي مصالح العباد
الفصل التاسع
في ذكر أنواع أخر من الدلائل على فساد القول بتحسين العقل وتقبيحه في أفعال الله وفي أحكامه
الفصل العاشر :
في حكاية كلمات المعتزلة في القول بتحسين العقل وتقبيحه
الفصل الحادي عشر :
في الجواب عن هذه الوجوه التي عوّلوا عليها في تحسين العقل وتقبيحه

الباب الثالث

في

كونه تعالى عالما

١٠١