• الفهرس
  • عدد النتائج:
  • سنة إحدى وتسعين وأربعمائة

  • سنة اثنتين وتسعين وأربعمائة

  • نقل المصحف العثماني من طبرية إلى جامع دمشق
    سنة ثلاث وتسعين وأربعمائة
  • سنة أربع وتسعين وأربعمائة

  • سنة خمس وتسعين وأربعمائة

  • سنة ست وتسعين وأربعمائة

  • سنة سبع وتسعين وأربعمائة

  • سنة ثمان وتسعين وأربعمائة

  • سنة تسع وتسعين وأربعمائة

  • سنة خمسمائة

  • سنة اثنتين وتسعين وأربعمائة

  • سنة سبع وتسعين وأربعمائة

  • الفهارس

  • روى عن : ابن فاذشاه ، وابن ريدة ، وأبي القاسم عبد الرحمن بن محمد الذّكوانيّ ، وعبيد الله بن العتر ، وأبي ذرّ الصّالحانيّ ، وجماعة.

    وعنه : أبو سعيد محمد بن حامد ، وأبو طاهر السّلفيّ.

    ٢٥٤ ـ محمد بن المنذر بن ظبيان بن المنذر (١).

    أبو البركات الكرخيّ المؤدّب.

    سمع : أبا القاسم بن بشران.

    وهو أحد شيوخ السّلفيّ في بعض أمالي ابن بشران.

    وروى عنه أيضا : إسماعيل السّمرقنديّ ، وعبد الوهاب الأنماطيّ.

    وتوفّي في صفر.

    قال أبو سعد السّمعانيّ : سمعت ابن ناصر يقول : كان كذّابا.

    وقال السّلفيّ : هو مستفاد مع ظبيان.

    ٢٥٥ ـ معالي العابد (٢).

    أحد الزّهاد المنقطعين إلى الله.

    كان مقيما بمسجد بغداد ، وتحكي عنه كرامات ومجاهدات.

    قال أبو محمد سبط الحنّاط : كان لا ينام إلّا جالسا ، ويلبس ثوبا واحدا في الصّيف والشّتاء ، فإذا برد شدّ المئزر على كتفه (٣).

    __________________

    (١) لم أجد مصدر ترجمته.

    (٢) انظر عن (معالي العابد) في : المنتظم ٩ / ١٣٦ رقم ٢١٢ (١٧ / ٨٢ ، ٨٣ رقم ٣٧٣٤) ، ومرآة الزمان ج ٨ ق ١ / ٨٧ ، وفيهما : «أبو المعالي الصالح» ، الكامل في التاريخ ١٠ / ٣٦٧ ، والبداية والنهاية ١٢ / ١٦٣.

    (٣) وقال ابن الجوزي : سكن باب الطاق ، وكان مقيما بمسجد هناك معروف به إلى اليوم. سمع واعظ ابن أبي عمامة فتاب وتزهّد.

    وحدّث مسعود بن شيرازاد المقرئ قال : سمعت أبا المعالي الصالح يقول : ضاق بي الأمر في رمضان حتى أكلت فيه ربعين باقلّى ، فعزمت على المضيّ إلى رجل من ذوي قرابتي أطلب منه شيئا ، فنزل طائر فجلس على منكبي ، وقال : يا أبا المعالي أنا الملك الفلاني لا تمض إليه نحن نأتيك به ، فبكّر الرجل إليّ.

    وقال أبو محمد عبد الله بن علي المقرئ : كنت يوما عنده فقيل له : قد جاء سعد الدولة شحنة بغداد ، فقال : أغلقوا الباب ، فجاء فطرق الباب ، وقال : ها أنا قد نزلت عن دابّتي ، وما أبرح=