خاتمة المطاف :
وهكذا أحمد الله عز وجل ، وأشكره شكراً يليق بكرمه على توفيقي لإِكمال شرح هذا الدعاء الجليل (دعاء كميل).
ولعلني قمت بخدمة لإِخواني في تقديم بعض ما يتعلق بهذا الدعاء من جوانب غامضة ، أو مواضيع كانت بحاجة الى البحث ، والتنقيب.
ويسرني وأنا في نهاية الشوط أن أتصور (قارئي الكريم) وقد سرنا معاً خاشعين في رحاب الله نردد كلمات الاستغفار ، ونطلب منه العفو ، والمزيد من التوفيق .. إنه سميع مجيب.
٤٤١