ألصقت به ، فقتل في الطريق أثناء تسييره إلى سلطان الروم خوف فضيحة المفترين عليه ، فلقي الله وهو مخضب بدمه ، وكانت شهادته سنة ٩٦٥ ه ، وكان عمره آنذاك ٥٥ سنة ، رفع الله في جنان الخلد مقامه (١).

* * *

__________________

(١) راجع للوقوف على أحواله : أعيان الشيعة ٧ : ١٤٣ ، إيضاح المكنون ٤ : ٤٧٩ ، بغية المريد الواردة ضمن كتاب الدر المنثور ٢ : ١٨٧ ، أمل الآمل ١ : ٨٧ ، لؤلؤة البحرين : ٣٥ ، روضات الجنات ٣ : ٣٧٩ ، وغيرها.