• الفهرس
  • عدد النتائج:
  • باب الهمزة

  • باب الباء

  • باب التاء

  • باب الثاء

  • باب الجيم

  • باب الحاء

  • باب الخاء

  • باب الدال

  • باب الذال

  • باب الراء

  • باب الزاى

  • باب السين

  • باب الشين

  • باب الصاد

  • باب الضاد

  • باب الطاء

  • باب الظاء

  • باب العين

  • باب الغين

  • باب الفاء

  • باب القاف

  • باب الكاف

  • باب اللام

  • باب الميم

  • باب النون

  • باب الهاء

  • باب الواو

  • باب اللام ألف

  • باب الياء

  • باب الكنى

  • باب النساء

  • الفهارس الفنية

  • القضاة تقبله. مات سنة سبع عشرة وثلاثمائة (١).

    ٨١٤ ـ عبد الرحمن بن خالد بن مسافر بن خالد بن ثابت بن ظاعن الفهمىّ : يكنى أبا خالد. ويقال : أبو الوليد. كان أميرا لهشام بن عبد الملك على مصر. ولى مصر سنة ثمانى عشرة ومائة ، وعزل سنة تسع عشرة ومائة (٢). روى عنه ليث بن سعد ، وكان أكبر منه (٣). وكان ثبتا فى الحديث ، وتوفى سنة سبع وعشرين ومائة (٤).

    ٨١٥ ـ عبد الرحمن بن رزين (٥) بن عبد الله الزّوفىّ (٦) : روى عنه يحيى بن أيوب ،

    __________________

    موجود فى (الإكمال) ، وهو (أحمد بن عيسى الخشّاب) ، وأورد له تلميذا هو (أبو بكر محمد ابن إبراهيم المقرئ) ، رغم خلو النص فى (الإكمال) من ذكر التلاميذ.

    (١) الإكمال ٧ / ١٩٦ (قاله ابن يونس) ، والأنساب ٥ / ١٤٣ (ولم تنسب إلى ابن يونس ، رغم أنها أوفى من الإكمال). ويلاحظ وجود اختلاف فى النسب بين المصدرين ، إذ سماه السمعانى (عبد الرحمن بن محمد بن الحسن ، لا عبد الرحمن بن الحسن ، كما فى (الإكمال). ومعنى ذلك أن ابن ماكولا جعله عما لمن ترجم له بعد ـ وسيأتى فى تاريخ المصريين لابن يونس ـ وهو عبد العليم بن الحسن) ، بينما جعلهما السمعانى أخوين. والحق أننى لا أستطيع القطع بصحة أحدهما دون الآخر ، خاصة أن لا معلومات لنا عنهما سوى ما جاء فى المصدرين المذكورين ، إضافة إلى تقارب تاريخ وفاتهما جدا (٣١٧ ، ٣١٨ ه‍). وقد غلب على ظنى رجحان نقل ابن ماكولا ؛ لقدمه ودقته ، فأثبت الاسم على نحو ما جاء فى المتن.

    (٢) الإكمال ٧ / ٢٥٤ ، وتهذيب الكمال ١٧ / ٧٧ ، وتاريخ الإسلام ٨ / ١٦٢ ، وتهذيب التهذيب ٦ / ١٥١ ، والنجوم ١ / ٣٥٦.

    (٣) الإكمال ٧ / ٢٥٤.

    (٤) السابق (لم يذكر أنه ثبت فى الحديث) ، وتهذيب الكمال ١٧ / ٧٧ (وذكر لفظة : يقال ، قبل سنة الوفاة) ، وتهذيب التهذيب ٦ / ١٥١ (شرحه) ، والنجوم ١ / ٣٥٦ ، وحسن المحاضرة ١ / ٢٧٥. هذا ، وقد أضاف المزى أنه مولى الليث من فوق (تهذيب الكمال ١٧ / ٧٦). وقال الذهبى فى (تاريخ الإسلام) ٨ / ١٦٢ : بسببه نال الليث دنيا عريضة. وبيّن المزى ، وابن حجر : أنه كان عنده ، عن الزهرى كتاب فيه مائتا أو ثلاثمائة حديث. وكان الليث يحدّث بها. وكان جده شهد فتح بيت المقدس مع عمر (رضى الله عنه). (تهذيب الكمال ١٧ / ٧٧ ، وتهذيب التهذيب ٦ / ١٥٠).

    (٥) ذكر ابن حجر أن اسمه ورد فى (تاريخ مصر) ـ أى : لابن يونس ـ (عبد الرحمن بن رزين). (التهذيب ٦ / ١٥٥). وضبط ابن حجر كلمة (رزين) بالحروف فى (التقريب) ١ / ٤٧٩ ، قال : وهو الصواب. وبالتالى لا يصح قول القائل : (عبد الرحمن بن يزيد) ، الوارد فى (تهذيب التهذيب) ٦ / ١٥٤.

    (٦) فى السابق : الغافقى مولى قريش.