فضائل الخمسة من الصّحاح الستّة - ج ١
الفهرس
عدد النتائج:
مقدمة الكتاب
المقصد الأول في فضائل النبي صلى الله عليه وآله
في نسبه ( ص ) وأنه لم يخرج من سفاح من لدن آدم ( ع )
في أنه ( ص ) خير الناس فرقة وقبيلة وبيتاً ونسباً وحسباً
في أنه ( ص ) وجبت له النبوة وآدم بين الروح والجسد
في تولده صلى الله عليه وآله
في صفة خلقه صلى الله عليه وآله
في صفته صلى الله عليه وآله في التوراة والإنجيل
في أن هداه صلى الله عليه وآله أحسن الهدى
في أسمائه صلى الله عليه وآله
في نقش خاتمه صلى الله عليه وآله
في حسن النبي صلى الله عليه وآله ونور وجهه
في طيب رائحته صلى الله عليه وآله
في تبرك الناس بوضوئه وبصاقه وشعر رأسه
في أنه هو الذي وضع الركن في موضعه قبل البعثة
في دلالة نبوته قبل البعثة وبعدها
في شهادة الرهبان والأحبار وغيرهم بنبوته ( ص ) قبل البعثة وبعدها
في أنه ( ص ) بعث من خير قرون ولما بعث دحر الجن
في إيمان النجاشي حين بعث اليه النبي ( ص ) بعثاً
في أنه ( ص ) سيد ولد آدم وحبيب الله وأفضلهم وخليل الله وأحبهم الى الله وأكرمهم على الله
في انه ( ص ) أعطى خمسا لم يعطهن احد قبله وفضل على الأنبياء بست
في أنه ( ص ) سيد الأنبياء وإمامهم وهم يؤمنون به
في أنه صلى الله عليه وآله أكثر الأنبياء تبعاً
في أنه صلى الله عليه وآله ختم به النبيون
في أنه ( ص ) يرى من وراء ظهره ويرى في الظلمة كما في الضوء
في أنه صلى الله عليه وآله لا يتمثل الشيطان بصورته
في أنه صلى الله عليه وآله يطعمه ربه ويسقيه
في إعجازه صلى الله عليه وآله في ماء الوضوء
في إعجازه صلى الله عليه وآله في السقي
في إعجازه صلى الله عليه وآله في الإِطعام
في إعجازه صلى الله عليه وآله في الجذع الذي كان يخطب عنده
في إعجازه صلى الله عليه وآله في شق القمر
في إعجازه صلى الله عليه وآله في أمور متفرقة
في شهادة عتبة بن ربيعة ان القرآن ليس شعراً ولا سحراً ولا كهانة
في استسقائه صلى الله عليه وآله
في نزر من دعواته صلى الله عليه وآله المستجابة
في علمه صلى الله عليه وآله
في شيء من إخباره صلى الله عليه وآله عن الغيب
في فلق صدره صلى الله عليه وآله
في بدء نزول الوحي عليه صلى الله عليه وآله وكيفيته
في معراجه صلى الله عليه وآله
في حب النبي صلى الله عليه وآله
في جوده صلى الله عليه وآله
في شجاعته ( ص ) وحبه للشهادة وقتال جبرئيل وميكائيل عنه
في أخلاقه صلى الله عليه وآله
في حيائه صلى الله عليه وآله
في شهادة ابي سفيان عند هرقل ان النبي ( ص ) لا يكذب
في معرفة ابن سلام ان النبي ( ص ) لا يكذب وذكر ما جاء في صدق وعده
في انه صلى الله عليه وآله يحب المساكين ويكره ان يقوم الناس له وان يقبلوا يده وأن يمشوا من ورائه
في مزاحه صلى الله عليه وآله وتبسمه
في انه صلى الله عليه وآله أبعد الناس من الإِثم ويسرع في تقسيم مال الله
في مجلسه صلى الله عليه وآله ومشي الملائكة من خلفه
في فضل الصلاة عليه ، صلى الله عليه وآله
في صلاته صلى الله عليه وآله
في بكائه صلى الله عليه وآله في الصلاة وحين يتلى عليه القرآن
في حمله ( ص ) اللبنة لبناء المسجد ، ونقله التراب يوم الخندق وبيان شيء من شعره
في توكله صلى الله عليه وآله على الله تعالى
في مشورته صلى الله عليه وآله لأصحابه وهو أعقل الناس
في عيشه صلى الله عليه وآله وزهده
في انه ( ص ) يضاعف له البلاء والأجر
في أن ملك الموت يستأذن عليه ولم يستأذن على أحد قبله
في ان الله عز وجل أول من صلى عليه من فوق عرشه بعد ان قبض صلى الله عليه وآله وسلم
في انه ( ص ) طيب حياً وميتاً
في نزول الملائكة الى قبره ( ص ) في كل يوم وفضل زيارته
في كوثر النبي ( ص ) ومقامه المحمود وتزوجه في الجنة ( الخ )
المقصد الثاني في فضائل الإِمام علي بن أبي طالب عليه السلام
في كثرة فضائله عليه السلام
في سبق نور النبي وعلي على خلق آدم عليهم السلام وخلقتهما من طينة واحدة
في أن آدم ( ع ) سأل الله بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام فقبلت توبته
في أن النبي وعلياً عليهما السلام من شجرة واحدة
في أن الله اختار النبي وعلياً عليهما السلام
في ان الله أيد النبي ( ص ) بعلي ( ع )
في أن علياً عليه السلام ولد في الكعبة وهو بمنزلة الكعبة
في أن النبي ( ص ) أخذ علياً ( ع ) من أبي طالب ( ع )
في أن علياً عليه السلام أول من أسلم
في أن علياً عليه السلام أول من آمن بالنبي ( ص )
في رجحان إيمان علي عليه السلام
في أن علياً عليه السلام أول من صلى
في أن علياً عليه السلام يصلي كصلاة رسول الله ( ص )
في حسن وجه علي عليه السلام ونقوش خواتمه
في كنى علي عليه السلام وبعض القابه الشريفة
في أن الدعاء محجوب حتى يُصلى فيها على محمد وآل محمد عليهم السلام
في انه لا تقبل الصلاة حتى يُصلى فيها على محمد وآل محمد عليهم السلام
في كيفية الصلاة على محمد وآل محمد عليهم السلام
في ان علياً وفاطمة والحسن والحسين ( ع ) هم آل محمد
في النهي عن الصلاة البتراء
في أن آية التطهير نزلت في النبي وعليّ وفاطمة والحسن والحسين ( ع )
في ان النبي ( ص ) باهل بعليّ وفاطمة والحسن والحسين ( ع ) ..
في قول النبي ( ص ) لعليّ وفاطمة والحسن والحسين ( ع ) : أنا حرب لمن حاربتم وسلم لمن سالمتم
في أن من أحب النبي ( ص ) وعلياً وفاطمة والحسن والحسين ( ع ) كان مع النبي ( ص ) في درجته
في أن سورة ( هل أتى ) نزلت في عليّ وفاطمة والحسن والحسين ( ع )
في أن آية المودة نزلت في قربى النبي ( ص ) وهم عليّ وفاطمة والحسن والحسين ( ع )
في جملة من الآيات النازلة في فضل علي عليه السلام
قوله تعالى :
إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
، في سورة الرعد
قوله تعالى :
أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ
، في سورة السجدة
قوله تعالى :
أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ
، في سورة هود
قوله تعالى :
فَإِنَّ اللَّـهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ
، في سورة التحريم
قوله تعالى :
وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ
، في سورة الحاقة
قوله تعالى :
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً
في أواخر سورة البقرة
قوله تعالى :
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَـٰنُ وُدًّا
في أواخر سورة مريم
قوله تعالى :
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَـٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
في سورة البينة
قوله تعالى :
أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
، في سورة التوبة
قوله تعالى :
وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ
، في سورة الصافات
قوله تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ
( الخ ) في سورة المائدة
قوله تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
في سورة التوبة
قوله تعالى :
فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
في سورتي النحل والأنبياء
قوله تعالى :
وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَر
في أول سورة التوبة
قوله تعالى :
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ
في سورة والتين
قوله تعالى :
قُلْ بِفَضْلِ اللَّـهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا
، في سورة يونس
قوله تعالى :
أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ
( الخ ) في سورة القصص
قوله تعالى :
أَفَمَن شَرَحَ اللَّـهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِّن رَّبِّهِ
في سورة الزمر
قوله تعالى :
وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ
في سورة الأعراف
قوله تعالى :
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّـهَ عَلَيْهِ
في سورة الأحزاب
قوله تعالى :
وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
، في سورة الزمر
قوله تعالى :
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ
، في سورة الرحمن
قوله تعالى :
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
، في سورة والعصر
قوله تعالى :
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا
( الخ ) في سورة الجاثية
قوله تعالى :
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا
في سورة الفرقان
في جملة من الآيات النازلة في أعداء علي ( ع )
في أن الله خفف عن هذه الأمة بعلي ( ع ) ووضع عنهم صدقة النجوى
في انه لم يعمل بآية النجوى أحد إلا علي عليه السلام
في منزلة علي عليه السلام عند النبي صلى الله عليه وآله
في قول النبي ( ص ) لعلي ( ع ) : أنت مني بمنزلة هارون من موسى
في أن علياً ( ع ) أخو النبي ( ص )
في أن علياً ( ع ) وزير النبي ( ص )
في قول النبي صلى الله عليه وآله : عليٌ مني وأنا من عليّ
في أن علياً عليه السلام لحمه لحم النبي ( ص ) ودمه دم النبي ( ص )
في أن علياً عليه السلام نفس النبي صلى الله عليه وآله
في قول النبي ( ص ) لعلي ( ع ) يوم غدير خم : من كنت مولاه فعليّ مولاه ( الخ )
في قول عمر وأبي بكر لعلي ( ع ) : أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة
في أن النبي ( ص ) عمم علياً ( ع ) يوم غدير خم بما يعتم به الملائكة
في أن آية : يا أيها الرسول بلغ ما أُنزل اليك ( الخ ) ، نزلت يوم غدير خم في فضل علي عليه السلام
في أن آية :
اَلْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ
، نزلت يوم غدير خم
في نزول العذاب على الحارث بن النعمان الفهري لما انكر نصب النبي صلى الله عليه وآله علياً عليه السلام يوم غدير خم
في الاستدلال بحديث غدير خم على خلافة علي عليه السلام بعد النبي صلى الله عليه وآله بلا فصل
📷
١
463
1
×
فضائل الخمسة من الصّحاح الستّة - ج ١
المؤلف: آية الله السيد مرتضى الفيروزآبادي
المحقق:
المترجم:
الناشر: منشورات فيروزآبادي
المطبعة: مطبعة أمير
الطبعة: ٢
الموضوع :
الحديث وعلومه
تاريخ النشر : ١٤٢٤ هـ.ق
ISBN الدورة:
964-6406-18-1
الصفحات: ٤٦٣
نسخة مقروءة على النسخة المطبوعة
الأجزاء الأخرى:
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣