• الفهرس
  • عدد النتائج:

قوله : بمعناه عنده.

الضمير الأوّل للقران ، والثاني للمخالف. يعني : ومن الإخلال بالركن الحج قرانا بمعنى القران عند المخالفين وعلى هذا فقوله : « لا المخالفة » عطف على « حجّه قرانا ».

ويحتمل أن يكون الضمير الأوّل للإخلال بالركن ، والثاني للمصنّف يعني : ومن الإخلال بالركن حجه قرانا بمعنى الإخلال بالركن عند المصنّف وهو الإخلال بالركن عندنا ، لا لأجل المخالفة في نوع الواجب. وعلى هذا يكون قوله : « لا المخالفة » عطفا على قوله : « بمعناه عنده » ولكن المراد : هو الأوّل.

قوله : في نوع الواجب.

بان حجّ قرانا عندنا من وجب التمتّع عليه.

قوله : وهل الحكم إلى آخره

الظاهر أنّه يظهر الفائدة في ترتّب الثواب وعدمه ، فعلى كونها صحيحة يترتّب عليها الثواب ، لا على كونها مسقطة.

قوله : إسقاطا.

أي : لإسقاط الواجب.

قوله : كإسلام الكافر.

أي : الكافر الأصلي ، حيث إنّ الإسلام مسقط لما ترك في حال الكفر من الواجبات.

قوله : المقتضي.

صفة للاشتراط.

قوله : بأخبار.

عطف على قوله : « بناء ».

القول في حجّ الاسباب

قوله : في النوع والوصف.

المراد بالنوع : الأنواع الثلاثة من التمتّع ، والقران ، والإفراد. والمراد بالوصف : أن يكون ماشيا ، أو راكبا ، أو حافيا وقوله : « فيتعيّن الأوّل » أي : النوع مطلقا أي : أيّ نوع كان. و