تعالى في الدارين شأنه ، وجعل أفئدة الناس ، تهوى إلى مؤلفَاتهِ الشريفةِ ، ونفعهم من ثمرات علمه وعمله ، انه سميع مجيب.
٩ شعبان عام ١٤٠٨ ه
عبد الاعلى الموسوي السبزواري