الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة

الشيخ آقا بزرك الطهراني

(ن)

( النائية ) ـ نى نامه.

( ١ : النابس في القرن الخامس ) هو الجزء الثاني من طبقات أعلام الشيعة لمؤلف الذريعة إلى تصانيف الشيعة آقا بزرگ الطهراني ذ ١٥ : ١٤٦ ـ ١٤٧ وكان المؤلف قد سماه أولا إزاحة الحلك الدامس ذ ١ : ٥٢٦ ثم غير اسمه إلى النابس كما كتب بخطه على ظهر الصفحة الأولى من نوابغ الرواة. وقد طبع هذه الوثيقة بخط مؤلف الذريعة في مقدمه طبع النوابغ ص كه ٢٥ من طبعه بيروت ١٩٧١. هذا وقد طبع النابس أيضا ببيروت ١٩٧١ في ٢٣٠ ص. وراجع في هذا المجلد عنواني نقباء البشر في القرن الرابع عشر ونوابغ الرواة في رابعة المآت.

( ٢ : نابغة العراق ) في أحوال السيد محمد علي بن الحسين الحسيني هبة الدين الشهرستاني. ألفه محمد مهدي السبزواري المتوفى بعد التأليف وهو في عنفوان الشباب في ١٣٥٠. ط ببغداد ١٣٤٦.

( ٣ : نابغه علم وعرفان سلطان علي شاه ) لسلطان حسين تابنده الملقب فضل الله الگنابادي المولود في بيدخت ٢٨ حجة ١٢٣٢ وهو ابن محمد حسن

١

صالح علي شاه ( م الخميس ٩ ع ٢ / ١٣٨٦ ) ابن ملا علي نور علي شاه المولود ١٢٨٤ والمتوفى ١٥ ع ١ / ١٣٣٧ بقرية كهريزك والمدفون في امام زاده حمزة جنب قبر محمد كاظم سعادت علي شاه طاوس العرفاء الأصفهاني وهو ابن سلطان محمد الملقب بسلطان محمد شاه المولود في الثلاثاء ٢٨ ج ١ / ١٢٥١ كما كتب هذا التاريخ والده حيدر محمد بن سلطان محمد بن دوست محمد بن نور محمد بن محمد بن قاسم علي شورابي گنابادي ، مع هذا النسب بخطه على القرآن الموجود. صرح بذلك مؤلف نابغه علم وعرفان الذي ألفه في ترجمه جده الأعلى سلطان علي شاه وجميع أحفاده وأساتذته وأسناده والمجازين عنه وتاريخ بقعته وآثاره وتصانيفه والمراثي فيه بعد وفاته ( ٢٦ ع ١ / ١٣٢٧ ) وفرغ منه ١٣٦٢ ط. طهران ١٣٧٤ ق / ١٣٣٣ ش في ٤٩٤ ص.

( النابغة من الرواة ) نوابغ الرواة.

( ٤ ـ ١١ : ناپلئون ) في أحوال الإمپراطور الفرنسي. أصله بالفرنسية لشرفيل ، ترجمه عباس إقبال الآشتياني بعنوان ناپلئون وإسلام. ط طهران ١٣٣٢ في ٦٠ ص. وآخر ( لهانري كارلو ). ترجمه فرامرز برزگر. ط ١٨٠. وآخر ( للويس مادلن ) ، ترجمه مرتضى مشفق همداني. ط طهران ١٣٢٩ ش في ٢٣٧ ص. وآخر ترجمه مؤدب الملك يوسف خان. ط ١٣٢٧. وآخر ( لفرنسيس ونيوار ). ترجمه إيرج پزشك نيا. ط طهران ١٣٣٩ ش في ١٤٧ ص. وآخر ( لإميل لودويك ). ترجمه فروهري ومعه نجف قلي حسام معزي. ط. طهران ١٣٤٢ في ٨٤٠ ص. وآخر ( لپل شاك ). ترجمه ذبيح الله منصوري. ط. طهران ١٣١٥ ش في ١٦٨ ص. وآخر ( للعقيد الدكتور آريانا ابن عدل السلطنة ).

( ١٢ : نادر پسر شمشير ) في تاريخ نادر شاه أفشار لنور الله لاوردي. ط طهران ١٣١٩ ش في ٣١٧ ص. ومر في ٩ : ٥٧٨ شاهنامه تفرشي ضد نادر.

( ١٣ : نادر الترتيب ) فارسي في اللغة. لعز الدين أحمد. ذكر في فهرس مكتبة راجه فيض آباد محمد مهدي بن أبي جعفر الهندي الفيض آبادي أنه مطبوع.

( ١٤ : نادر الدهر على لغة ملك العصر ) ينقل عنه ابن عنبة في كتابه

٢

حلية الإنسان ذ ٧ : ٨١.

( ١٥ ـ ١٦ : نادر شاه ) في تاريخ حكومته. ترجمه ( بالفارسية ) عن الإنگليزية لمحمد علي داعي الإسلام. ط بحيدرآباد ١٣٣٢ في ٤٢٧. وأخرى للكهارت ، ترجمها مرتضى بن داود مشفق الهمداني. ١٣٣٦ ش في ٢٥١ ص.

( ١٧ ـ ١٨ : نادر شاه ) في أحواله لأحمد الكسروي. ط طهران في ١٣٠ ص وأيضا ط بكابل ١٣١٠ ش. نادر أفغان في ٦١١ ص. لبرهان الدين كشككي.

( ١٩ : نادر شاه نامه ) لفردوسي ثاني محمد علي الخراساني ، طبع في ٥٣١٣ بيتا ذ ٩ : ١٠٠١. ومر في ٩ : ٥٧٨ شاهنامه تفرشي ضده. وفي ١٥ : ٣٦٨ عين التوحيد للحكيم فردوسي المتأخر عن الحكيم فردوسي صاحب شاهنامه المعروفة المذكورة في ذ ١٣ : ١٦ ـ ٢٠.

( ٢٠ : نادر فاتح دهلي ) لعبد الحسين صنعتي زاده الكرماني. ط طهران ١٣٣٦ ش في ٥٠٠ ص.

( ٢١ : نادر نامه ) لمحمد حسين القدوسي. ط بمشهد ١٣٤٠ ش ٧٢٤ ص.

( ٢٢ : نادرة ) لملا كوكبي بخاري ٩ : ٩٢٦ توجد بجامعة طهران ( ف ٢ : ٢٨٩٦ ).

( ٢٣ : نادرة الأزمان في دلالة الفعل على الزمان ) للسيد محمد علي الحسيني هبة الدين الشهرستاني كما ذكر في فهرسه. ومر نابغة العراق في ص ١.

( ٢٤ : كتاب النار ) في الكيمياء. لأبي موسى جابر بن حيان الصوفي الكوفي الطوسي م بها عام ٢٠٠ كما أرخ في صدر نسخه من كتابه الرحمة. توجد نسخه من هذا الكتاب في ( الآصفية ) رقم ٦٠ من الكيمياء ، أوله : [ الحمد لله الذي له ملك السماوات والأرض ـ إلى قوله بعد ذكر اسمه ـ : وهو في علم النار. وسبب تسميته علم النار أنه داخل له النار الحقاني وهو علم الكاف كما يسميه بعض الحكماء .. ] كما في تذكره النوادر. ومر له الخواص الكبير في علم الكاف ذ ٧ : ٢٧٣ ويأتي له النور.

٣

( ٢٥ : النار الحامية في تاريخ معاوية ) جواب على الدرة الغالية في تاريخ معاوية والمجيب السيد حسن علي وقار ابن گدا حسين الحسني الحسيني الجنفوري المعاصر. ط بجنفور بالأردوية.

( ٢٦ : النار الحميم لهاتك القرآن العظيم ) ط. بالأردوية.

( ٢٧ : نار ذات لهب ) في الرد على سيلان غضب للمولوي وحيد صاحب. ط. بالأردوية.

( ٢٨ : نار ذات لهب ) للمنشي رياض الحسن الهندي تلميذ المفتي مير عباس صاحب نان ونمك ذكر في التجليات.

( ٢٩ : نار الله الموقدة ) في مصائب أهل البيت. لميرزا أبي القاسم بن ميرزا كاظم الموسوي الزنجاني المتوفى بها ١٢٩٢ والد أبي المكارم وأبي عبد الله وأبي طالب. والكتاب يقرب من عشرة آلاف بيت ، عند أحفاد المؤلف بزنجان.

( ٣٠ : نار الله الموقدة على الكافرين في حروب أمير المؤمنين ) للمحدث ذبيح الله بن محمد علي المحلاتي نزيل سامراء وطهران اليوم ومؤلف تاريخ سامراء ذكره هو.

( ٣١ ـ ٣٢ : نازنين ) قصة فارسية لجواد فاضل. وأخرى مترجمة ( بالفارسية ) عن ( آثار داستايوسكي ). لرحمة اللهي. مطبوعان.

( ٣٣ ـ ٤٠ : ناز ونياز ) اسم لعدة منظومات ، منها لابن يمين ٩ : ٣٤ توجد بجامعة طهران ( ف ١٢ : ٢٩٠٩ و ( لذوقي السمرقندي ) ٩ : ٣٤١ و ١٩ : ٣١٦ و ( الفياض الهمداني ) المعاصر. توجد في ( الرضوية ) ( ف ٧ : ٧٥٨ ) و ( لمجنون چپ نويس ) ٩ : ٩٦٧ جاء التعريف بنسخها في خطي فارسي ص ٣٦٤٠. و ( لمفتون دنبلي ) ٩ : ١٠٨٣ و ١٩ : ٣١٧ و ( لضميري أصفهاني ) ٩ : ٦٢٦ و ١٩ : ٣١٦ و ( لنجاتي الگيلاني ) ١٩ : ٣١٧ و ( لوحيد القزويني ) ٩ : ١٢٦٦ و ١٩ : ٣١٧.

( ٤١ : ناسخ الآثار ) في تاريخ بلدة بوشهر. فارسي كبير لشيخ الحكماء ميرزا محمد حسين بن الحكيم علي محمد الكازروني الساكن ببوشهر والمتوفى بها ١٣٣٤. وله

٤

ملكوت السماء ورسالة النبض وتاريخ بوشهر وغيرها. كلها عند أخيه ميرزا محمد جواد. انتقد المؤلف في كتابه هذا كثيرا مما جاء في فارس نامه لحسن الفسوي.

( ٤٢ : ناسخ التفاسير ) تفسير فارسي لمحمد بن محمود الحسيني اللواساني الطهراني نزيل مشهد خراسان. ( ١٢٦٤ ـ ١٣٥٦ ) كما مر في ٩ : ٧٢٤ ذكر في أوله أنه كان يتخلص آشفته ثم غيره إلى عصار وذكر أحواله وأسفاره. أوله : [ الحمد لله الذي لا شبه له ولا نظير .. ] قال : إنه فرغ عن التعلم سطحا وخارجا بطهران ١٢٨٩ فهاجر إلى العراق وحج ورجع إلى النجف ١٢٩٦ وذهب إلى سامراء وبقي إلى ١٣٠١ حيث رجع إلى طهران وفي ١٣٤٠ سكن مشهد ثم ذكر تصانيفه. وتفسيره هذا كبير في ثلاث مجلدات. رأيت قطعة من أوائله بخط تلميذه ميرزا أحمد بن صالح البادكوبي بالنجف. يشرع أولا بترجمة الآية ثم بتفسيرها ، شرع فيه رجب ١٣٥١ وفرغ من مجلده الأول في أواخر ١٣٥٥.

( ٤٣ : ناسخ التفاسير وناصر النحارير ) لصدر الإسلام دبير الدين ميرزا علي أكبر بن ميرزا شير محمد بن گل محمد بن طاهر الهمداني. ولد ١٢٧٠ وتوفي بهمدان بعد ١٣٢٦ (١) وحمل إلى النجف. تفسير ملمع يقرب من ثمانين ألف بيت. فسر كلمات القرآن مرتبا على حروف الهجاء ( آ ـ ى ) ذكر في أوله مآخذ كتابه من كتب الشيعة ما يقرب من العشرين. ولا ينقل فيه عن تفاسير العامة. توجد نسخته عند عبد المجيد الهمداني ، وفي ( دانشگاه ، ٢٤٦٩ ) بخط المؤلف. أوله : [ اللهم إني أشهدك أن هذا القرآن كتابك المنزل .. ] ونسخه أخرى عند ( فخر الدين نصيري ) أيضا مبيضة بخط المؤلف.

__________________

(١) ذكرنا وفاته في ذ ١ : ٢ سنة ١٣٢٥ ثم طبع كتابه تكاليف الأنام ذ ٤ : ٤٠٥ وفي مقدمته أحوال المؤلف بخطه ( مصورا ) فيها تاريخ ع ١ / ١٣٢٦ لولادة إحدى بناته فظهر بقائه حيا إلى ذلك التاريخ.

٥

( ٤٤ : ناسخ التواريخ ) فارسي مبسط مطول. للأديب المطلع الخبير مستوفي الديوان ميرزا محمد تقي الكاشاني مقيم طهران والملقب بلسان الملك والمعروف بسپهر ، المعمر نيفا وثمانين سنة والمتوفى قبل الزوال من يوم الأربعاء ٢٧ ع ٢ / ١٢٩٧ كما أرخه ابنه في مقدمه المجلد الخامس المطبوع ١٣٠٢ كما مر في ٩ : ٤٢٩ شرع في تحريره في أواسط سلطنة محمد شاه بن عباس ميرزا ابن الفتح علي شاه قاجار سنة ١٢٥٨. وفرغ من كتابه الأول في مجلدين كبيرين سنة ١٢٦٣ أولهما حوادث ما قبل الهبوط إلى ولادة المسيح. وثانيهما من ولادة المسيح ، إلى الهجرة ، وخرج من كتابه الثاني في وقايع بعد الهجرة ، مجلدات عديدة ، ستة منها مرتبة. فالمجلد الأول : في وقايع زمان النبي من الهجرة إلى الوفاة سنويا. وذكر فيه جميع ملوك الأرض من معاصريه. والمجلد الثاني : يشتمل على خمسة فصول ، لأبي بكر ، عمر ، عثمان ، والأصحاب ، وهذا المجلد ترجمه لكتاب الاستيعاب لابن عبد البر بإسقاط أحاديثه. وخامس فصولها كتاب أمثال العرب وأيامها والمجلد الثالث : في أحوال أمير المؤمنين وما وقع في زمانه وأحوال الملوك من معاصريه ، وخطبه وهذا المجلد لولده ميرزا هداية الله الملقب بلسان الملك بعد وفاه والده ، وهو مشتمل على خمسة فصول أيضا : الجمل ، شرع فيه في ١٠ شعبان ١٢٨٢ وفرغ منه ٢٣ رمضان نفس السنة ، صفين فرغ منه في الأحد ٢٠ صفر ١٢٨٤ والخوارج والنهروان ومقتل أمير المؤمنين وبعض خطبه والتابعين ، وذكر فيه من روى عن النبي وعن أمير المؤمنين وعن الحسن وعن الحسين. وهذا كله ترجمه لكتاب رجال الشيخ الطوسي ، من أول من روى عن النبي إلى آخر من روى عن الحسين. ولما كان غرضه ذكر التابعين فقط لم يذكر فيه رواة سائر الأئمة المذكورين في رجال الطوسي وفي آخر هذا الكتاب أورد الكلمات القصار للأمير وحكمه ومواعظه على ترتيب حروف الهجاء وأحصاها في ١٣٣٢٨ كلمة وهو عين غرر الحكم للآمدي. والمجلد الرابع في أحوال فاطمة الزهراء (ع) ألفه ١٢٩٤ وعد في أوله من تصانيفه ١٤ مجلدا وأن تاريخ الصديقة هذا هو تاسع المطبوع منها. طبع بأمر ناصر الدين شاه. والمجلد الخامس أحوال

٦

ثاني الأئمة الحسن بن علي. ط ، ١٣٠٢ مع مقدمه لولد المؤلف الملقب بعد أبيه بلقبه لسان الملك. والمجلد السادس أحوال الإمام الشهيد الحسين بن علي. فهذه الستة مع المجلدين الأولين تمام ثمانية مجلدات خرجت من كتاب ناسخ التواريخ مرتبا. وبقي تواريخ سائر الأئمة حيث أدركه المنون. وخرج من هذا الكتاب على غير ترتيب في تاريخ القاجارية ثلاثة مجلدات ، الأول تأسيس السلطنة القاجارية بيد جدهم فتح علي خان بن شاه قلي خان بن محمد ولي خان الذي استقل بالحكم سنة ١١٣٣ وتوفي ١١٣٩ عن ٤٢ سنة ودفن قرب قبر خواجه ربيع بطوس ، وانتهى في هذا المجلد إلى السلطان محمد شاه ( م ١٢٦٤ ). الثاني تاريخ محمدي خصه بعهد محمد شاه ( ١٢٥٠ ـ ١٢٦٤ ) ابن نائب السلطنة عباس ميرزا ابن فتح علي شاه. الثالث. في تاريخ عصر ناصر الدين شاه بن محمد شاه ( ١٢٦٤ ـ ١٣١٣ ) وسماه تاريخ ناصري وله براهين العجم في قوانين المعجم فارسي في العروض والقافية ولا يعد هذا من مجلدات ناسخ التواريخ وهو مطبوع أيضا. وله آينه جهان نما وفيه تراجم خمسين ألف رجل من الملوك والأمراء والحكماء والعرفاء والفقهاء والأطباء والأعيان والقضاة والنحاة والمتمهدين والكيمياويين والخطاطين ، ذكره في أول مجلد أحوال الزهراء من الناسخ. وقد توفي المؤلف قبل إتمام الناسخ وخلف ولدين هما الميرزا هداية الله الملقب لسان الملك الثاني وعباس قلي خان الملقب سپهر ثاني. المذكور في ٩ : ٤٢٩ ثم إن عباس قلي كتب مجلدا في تاريخ زينب بنت علي سماه الطراز المذهب ذ ١٥ : ١٥٩ وكتب مجلدين سماها مشكاة الأدب ناصري ذ ٢١ : ٥٢ ، أحدهما في أحوال السجاد ، والثاني في أحوال الباقر إلى الهادي. فصار مجموع مجلدات الناسخ اثني عشر مجلدا. طبع ج ١ من ك‍ ١ ـ هبوط آدم عام ١٣٠٦ في ٦٧٣ ص طهران. و ١٣٠٦ في ٧٣٧ ص تبريز. و ١٣٧٧ في ٦٠٠ ص طهران. وط ج ٢ من ك‍ ١ ـ عيسى في ١٢٨٤ ثم ١٣٠٣ في ٢٤١ ص ثم ١٣٢٧ ثم ١٣٧٧ طهران. وط ج ١ من ك‍ ٢ ـ محمد (ص) بطهران ١٢٨٥ ثم ١٣٠٠ ثم ١٣١٤ ثم ١٣٧٧. وط ج ٢ من ك‍ ٢ ـ الخلفاء بطهران ١٢٨٠

٧

و ١٣٠٥ و ١٣٢٢. وط ج ٣ من ك‍ ٢ ـ أمير المؤمنين (ع) بطهران ٢٨٩ مع عيون الحكم ذ ١٥ : ٣٨٠ عام ١٣٠٦ و ١٣١٢ و ١٣١٩ و ١٣٢٣ و ١٣٧٨. وط ج ٤ من ك‍ ٢ ـ الفاطمة (ع) بطهران ١٢٩٤ وبمبئي ١٢٩٨ ثم ١٣٢٥ وطهران ١٣٢٩ وتبريز ١٣٢٠ وطهران ١٣٧٨ وقم ١٣٧٨. وط ج ٥ من ك‍ ٢ ـ الحسن (ع) طهران ١٣٠١ و ١٣١٥ و ١٣٢١ و ١٣٨٠. وط ج ٦ من ك‍ ٢ ـ الحسين (ع) بطهران ١٣٠٧ و ١٣١٢ و ١٣١٨ و ١٣٢٤ و ١٣٤٨ وتبريز وبمبئي ١٣١٨ وطهران ١٣٧٧ وبمبئي ١٣٠٩ وقم ١٣٧٧ وطهران ١٣٧٦ و ١٣٧٧. وط ج ١٣ من ناسخ التواريخ ـ القاجارية بطهران ١٢٧٣ و ١٣١٣ و ١٣١٥ و ١٣٢٤ وتبريز ١٣٠٤ و ١٣١٩ و ١٣٧٧.

( ٤٥ : ناسخ الرموز ) لمحمود بن يوسف المازندراني مفتاح الملك ط طهران ١٢٩٩ فيها قواعد لكشف الرموز في الاستخبارات.

( ناسخ ومنسوخ ) اسم ثان لأخلاق الأشراف لعبيد زاكاني ٩ : ٧٠٦ والمذكور في ١ : ٣٧٢ بدون ذكر مؤلفه.

( ٤٦ : ناسخ القرآن منسوخة ومحكمه ومتشابهه ) لسعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي ما ٣٠١ أو قبلها بسنتين ذكره النجاشي ويظهر من المجلسي أنه كانت عنده نسخه منه لأنه في مجلد القرآن من البحار بعد إيراده كتابه المحكم والمتشابة ذ ٢٠ : ١٥٤ بتمامه من أوله إلى آخره ، قال : أقول : وجدت رسالة قديمة مفتتحها هكذا : [ حدثنا جعفر بن محمد بن قولويه (ره) قال : حدثني سعد بن عبد الله الأشعري (ره) وهو مصنفه : الحمد لله ذي النعماء والآلاء والمجد والعز والكبرياء وصلى الله على محمد سيد الأنبياء وعلى آله البررة الأتقياء روى مشايخنا عن أصحابنا عن أبي عبد الله (ع) قال : قال أمير المؤمنين (ع) : أنزل القرآن على سبعة أحرف كلها شاف كاف ، أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل وقصص ومثل ] وساق الحديث إلى آخره لكنه غير الترتيب وفرقة على الأبواب وزاد فيما بين ذلك بعض الاخبار انتهى كلام المجلسي ، وأورد في أوائل مجلد القرآن بابين من أبواب هذه الرسالة القديمة ، أحدهما باب تحريف القرآن والآخر باب

٨

تأليف القرآن والظاهر أنه أسقط في النسخة عن أبيه أو عن أخيه بين ابن قولويه وقال حدثني سعد لأن ابن قولويه لم يرو عن سعد الا أربعة أحاديث ، بل كلما يروي عن سعد فإنما هو بواسطة أبيه أو أخيه كما صرح النجاشي بجميع ذلك وسيأتي حاله في كتابه النوادر وأن كتبه الموافقة للشيعة لا يتجاوز الخمسة وإنه كان من المتعاطفين مع الحكام المنصوبين من قبل الخلفاء.

( الناسخ والمنسوخ ) اسمه عمدة الراسخ في المنسوخ والناسخ ذ ١٥ :٣٣٦ ويوجد عند ( الملك ٤ / ٣٠٥٢ ) علم المنسوخ والناسخ المختصر من عمدة الراسخ وهذا الكتاب للمؤلف نفسه.

( ٤٧ : الناسخ والمنسوخ ) لجمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن الحسن بن المتوج البحراني صاحب التفسير المذكور في ذ ٤ : ٢٤٦ ـ ٢٤٨ من أجل تلاميذ فخر المحققين ( م ٧٧١ ) والمعاصر للشهيد ٧٧٦ ترجمه كذلك سليمان الماحوزي ووجد نسبه كذلك بخطه في آخر إجازته لتلميذه أحمد بن فهد الأحسائي في ٨٠٢ وذكر من تصانيفه تفسيره الذي بسط القول فيه في بيان الآيات الناسخة والمنسوخة ولشدة حاجة المجتهد المستنبط للأحكام الشرعية إلى معرفة الناسخ والمنسوخ من الآيات ، استخرج هذه الرسالة من تفسيره لتسهيل التناول وذكر من تصانيفه أيضا آيات الأحكام الموسوم منهاج الهداية ذ ٢٣ : ١٨٠ ـ ١٨١ قال سليمان : وقد قرأته على بعض مشايخي في حداثة سني ١٠٩١ أقول : وهذا الناسخ والمنسوخ المصرح في خطبته بما ذكره الشيخ سليمان موجود في خزانة ( سيدنا الشيرازي ) أوله : [ الحمد لله الذي لم ينسخ من آية الا وقد أتى بخير منها أو مثلها والصلاة على نبينا محمد وعترته المعصومة في قولها وفعلها وبعد ، فإن من ادعى التفقه في الشرعيات التي هي معالم الدين ، ولم يعرف الناسخ من المنسوخ كان مثل الحمار في الطين ثم ذكر : أن عبد الرحمن بن داب صاحب أبي موسى الأشعري كان بمسجد الكوفة ، وقد اجتمع عليه الناس وكان يخلط الماش بالدرماش ويشوب الإباحة بالحظر ، فرآه أمير المؤمنين (ع) وسأله عن الناسخ والمنسوخ ومنعه

٩

عن عمله وفتل أذنه إلى قوله : وأنا وإن أوردتها في تفسير القرآن في خلال الكلام على علم البيان ، مؤلف في ذلك مختصرا يكون للمتعلم تبصرة وللفقيه والعالم تذكره أكفيهم مئونة الدأب ومعونة التفتيش والطلب والله المعين لمن رغب ] ثم فصل معنى النسخ في كلام العرب إلى أن ذكر تقسيم المفسرين النسخ على ثلاثة أضرب : ما نسخ خطه وحكمه ، وما نسخ خطه وبقي حكمه وما نسخ حكمه وبقي خطه وقال في بعض فصوله : [ اعلم أن السور التي يدخلها الناسخ والمنسوخ خمس وعشرون سورة ] وبعد عدها قال : [ والسور التي فيها الناسخ وليس فيها المنسوخ ستة ] وعددها أيضا ثم قال : والسور التي دخلها المنسوخ ولم يدخلها الناسخ أربعون سورة وبعد عددها قال : وما سواها لم يدخلها ناسخ ولا منسوخ وهي ثلاث وأربعون سورة ، وبعد عدة فصول أورد الآيات الناسخة بترتيب سور القرآن من الفاتحة إلى الناس ثم قال : ونحن الآن نشرع في بيان الناسخ والمنسوخ بعون الله ثم ذكر الفاتحة وقال : ليس فيها شيء من النسخ وذكر البقرة وقال : قالوا : إن فيها ثلاثون آية منسوخة وهو يقرب من ألف بيت نسخه منه عند الشيخ صالح الجزائري بالنجف وأخرى في موقوفة ( مدرسة اليزدي بالنجف ) بخط نظام الدين بن أحمد الأردبيلي ولعله مؤلف شروح الشواهد ونسخه أخرى عند الشيخ جواد العراقي نسب فيها إلى القطب الراوندي ( الرقم ٦٩ ) ونسخه أخرى عند السيد هادي جمال الدين الأفجه أيضا منسوبة إلى الراوندي أو إلى هبة الله بن سلامة ( الرقم ٦٧ ) والظاهر أنه مغلوط هذا وقد مر شرح الناسخ والمنسوخ في ١٤ : ٩٨ ويأتي له نظم أخذ الثأر.

( ٤٨ : الناسخ والمنسوخ ) لشهاب الدين أحمد بن فهد الأحسائي مؤلف خلاصة التنقيح في ٨٠٦ والراوي عن أحمد بن عبد الله بن المتوج شرحه عبد الجليل الحسيني القاري شارح الجزرية في التجويد ( سنة ٩٧٢ ) وقد شرح الناسخ والمنسوخ هذا في ٩٧٦ باسم مير أحمد خان.

( ٤٩ : الناسخ والمنسوخ ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي ، لقي الرضا وعاش حتى أدرك الهادي وروى عنه ذكره النجاشي ورواه عنه بثلاث

١٠

وسائط وسيأتي تفصيل حاله عند ذكر كتابه النوادر.

( ٥٠ : الناسخ والمنسوخ ) لبعض الأصحاب جمع فيه الآيات المنسوخة مرتبا أوله : [ الحمد لله مكافاتا لإفضاله ] وآخره : [ والصلاة على نبيه وآله ] وهو مختصر في تسعة عشر ورقة موجودة في ( الرضوية ) يطابق أوله كتاب ابن العتائقي ( الرقم ٥٧ ) والصدوق ( الرقم ٥٥ ).

( ٥١ : الناسخ والمنسوخ ) للحسن بن علي بن فضال الفطحي الكوفي المتوفى ٢٢٤ ذكره النجاشي ورواه عنه بأربع وسائط ويأتي له نسخه الرضا.

( ٥٢ : الناسخ والمنسوخ ) للحسن بن واقد ذكره ابن النديم ص ٥١ وسماه النجاشي الحسن بن وقدان ومر تفسيره في ٤ : ٢٧١.

( ٥٣ : الناسخ والمنسوخ ) لدارم بن قبيصة بن نهشل بن مجمع التميمي أبو الحسن الدارمي من أصحاب الرضا ذكره النجاشي ورواه عنه بثلاث وسائط فهو عالي السند.

( الناسخ والمنسوخ ) لسعد بن عبد الأشعري ناسخ القرآن ومنسوخة قم ٤٦.

( ٥٤ : الناسخ والمنسوخ ) للمعاصر محمد شريف الموسوي الونكي الأصفهاني المجاز من الفاضل الإيرواني والشيخ زين العابدين المازندراني الحائري ط مع رسالته نسيم السحر الآتي ، في ١٣٢٣.

( ٥٥ : الناسخ والمنسوخ ) لصدوق بن بابويه م ٣٨١ أوله : [ الحمد لله مكافاتا لإفضاله ] والنسخة بخط السيد أحمد بن حبيب زوين في مجموعة كلها بخطه ١٢٣٤ عند ( الشيخ علي كاشف الغطاء ) منسوبا إلى الصدوق مع أنه متحد تماما مع نسخه خط ابن العتائقي ( الرقم ٥٧ ) وأوله يطابق الرقم ٥٠.

( ٥٦ : الناسخ والمنسوخ ) برواية ابن عباس لعبد العزيز بن يحيى الجلودي شيخ ابن قولويه م ٣٦٧ ويأتي له النحو والنجوم.

( ٥٧ : الناسخ المنسوخ ) لعبد الرحمن بن محمد العتائقي الحلي أوله :[ الحمد لله مكافاتا لإفضاله وصلواته على محمد وآله وبعد فهذه رسالة على علم الناسخ

١١

والمنسوخ فإن ذلك أول ما يجب أن يبدأ به من علوم القرآن فقد روي عن أمير المؤمنين (ع) أنه دخل مسجد الكوفة فرأى ابن داب صاحب أبي موسى الأشعري ـ إلى قوله ـ : واعلم أن الناسخ هو الذي يرفع حكم المنسوخ ، والمنسوخ على ثلاثة أضرب ، منه ما نسخ خطه وحكمه ومنه ما نسخ خطه وبقي حكمه ، ومنه ما نسخ حكمه وبقي خطه ] ثم مثل للأول بقوله : لو أن لابن آدم ، والثاني بقوله : الشيخ والشيخة قال :والثالث في ثلاث وستين سورة ثم ذكر الأقسام الأربعة في سور القرآن من حيث وجود الناسخ والمنسوخ فيها وعدمهما ووجود أحدهما دون الآخر ثم شرع في الآيات المنسوخة على نظم سور القرآن قال : وليس في أم الكتاب شيء ثم ذكر سورة البقرة إلى آخر القرآن وآخره : [ وفرغ من تسويده جامعة عبد الرحمن بن محمد العتائقي وذلك سنة ستين وسبعمائة ] وكتب عن خطه الشيخ محمد ( السماوي ) في ١٣٣٥ ونسخه أخرى منها في خزانة آقا أحمد آل آقا الكرمانشاهي بطهران من أولاد آقا باقر البهبهاني ( و ٥٠ ).

( ٥٨ : الناسخ والمنسوخ ) لعبد الله بن سعيد بن المتوج البحراني والد فخر الدين أحمد ( الرقم ٦٨ ) نسبه إليه محمد سعيد المرندي في تحفه الإخوان.

( ٥٩ : الناسخ والمنسوخ ) لعبد الله بن عبد الرحمن الأصم المسمعي البصري الراوي عن مسمع كردين من أصحاب الصادق ذكره النجاشي ورواه عنه بأربع وسائط.

( ٦٠ : الناسخ والمنسوخ ) لعلي بن إبراهيم بن هاشم القمي شيخ الكليني الذي يكثر الرواية عنه في الكافي ويأتي له نوادر القرآن.

( ٦١ : الناسخ والمنسوخ ) لعلي الحزين ( م ١١٨١ ) ٩ : ٢٣٥ حكاه في نجوم السماء عن فهرس كتبه.

( ٦٢ : الناسخ والمنسوخ ) لعلي بن شهاب الدين الحسيني العلوي الهمداني ( م ٧٨٦ ) أوله : [ الحمد لله حق حمده ـ إلى قوله : ـ هذا ما جمعته من ناسخ القرآن ومنسوخة تذكره للطالبين ] وآخره : [ ومن سورة الكافرون قوله : ( لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ) ، منسوخة بآية القتال والله أعلم بالصواب وبحقائق الأحوال ]

١٢

موجودة عند آقا نجفي بن السيد محمود التبريزي في النجف واليوم ( السيد شهاب الدين بقم ).

( ٦٣ : الناسخ والمنسوخ ) لمحمد بن بحر الأصفهاني صاحب جامع التأويل حكاه ياقوت في معجم الأدباء ١٨ : ٣٦ عن تاريخ أصفهان لحمزة وحكى العلامة الحلي إنكاره للنسخ في القرآن في مبحث النسخ من التهذيب ومر له جامع التأويل ٥ : ٤٤ ويأتي نحل العرب لسمية محمد بن بحر الشيباني ولاء.

( ٦٤ : الناسخ والمنسوخ ) لابن الحجام بن ماهيار وهو محمد بن العباس بن علي ابن مروان بن ماهيار ذكره الطوسي في الفهرست ويروي عنه التلعكبري هارون بن موسى سماعا عنه سنة ٣٢٨.

( ٦٥ : الناسخ والمنسوخ ) لمحمد مهدي بن جعفر الكاشاني الموسوي ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي ألفه ١٢٥٠ وهو حفيد الوحيد البهبهاني والمجلسي ويأتي له نسب نامه وحيد.

( ٦٦ : الناسخ والمنسوخ ) لنصر بن علي البغدادي كانت نسخته عند رضي الدين علي بن طاوس ( م ٦٦٤ ) ونقل عنه في سعد السعود ـ ص ٢٢٦ البحث في آية ( قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً ) ويظهر منه عدم نسخ هذه الآية وأن أحد الثقلين هو العترة ، على خلاف من جعلها منسوخة وقال بأن الثقل الآخر هو السنة.

( ٦٧ : الناسخ والمنسوخ ) لهبة الله بن سلامة بن نصر بن علي المقري ( م ٤١٠ ) أوله : [ الحمد لله الذي هدانا لدينه ] وآخره : [ وصلى الله على رسوله وآله وسلم تسليما كثيرا ] يوجد نسخه منه كتابته ٨٨١ في ( الرضوية ) ( قم ٤٧ ).

( ٦٨ : الناسخ والمنسوخ من الآيات القرآنية ) لفخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد بن المتوج البحراني شيخ ابن فهد الحلي ( م ٨٤١ ) وتلميذ فخر المحققين ( م ٧٧١ ) نسب في تحفه الإخوان إلى والده عبد الله بن سعيد ولكن صاحب الروضات حكى عن مواضع آخر نسبته إلى الولد يعني فخر الدين صاحب التفسيرين الكبير والصغير وآيات الأحكام الموسوم بالنهاية قال في كشف الحجب بعد نسبته

١٣

إلى فخر الدين : [ إنه أفرده من تفسيره لتسهيل الأمر على الطلاب ] أقول : إن الذي أفرد رسالته في الناسخ والمنسوخ واستخرجها من تفسيره تسهيلا للطلاب هو جمال الدين أحمد بن المتوج ( قم ٤٧ ) وهو الموجود نسخه ، وليس فخر الدين أحمد ابن المتوج هذا.

( ٦٩ : الناسخ والمنسوخ من القرآن العزيز ) لقطب الدين سعيد بن هبة الله ابن الحسن الراوندي م ٥٧٣ نسخه منه بطهران عند الشيخ جواد العراقي الواعظ ( الرقم ٤٧ ) ومر له الخرائج والجرائح ٧ : ١٤٥.

( ٧٠ : ناسخة التناسخ ) في إبطال هذا المذهب لهبة الدين الشهرستاني المذكور في قم ٢ و ٢١ ذكره في فهرس كتبه.

( ٧١ : ناشرة ألوية الحق ) من كتب الإسماعيلية السليمانية ذكره أيوانف تحت رقم ٥٢٦.

( ٧٢ : الناشرات العلوية ) للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي محمد بن أحمد م ٣٣٩.

( رسالة في الناصب وتحقيق معناه ) هي رد على الملا حيدر علي الشيرواني في تنجيسه للناصبي تأليف زين الدين الخوانساري مر بعنوان العجالة في رد مؤلف الرسالة ١٥ : ٢٢٢.

( ٧٣ : الناصح واللائم ) منتخب من الصادح والباغم ذ ١٥ : ٢ مع زيادات وإلحاقات تبلغ مجموعها ٥٩٣ بيتا لمحمد بن سيدنا المرتضى الكشميري الرضوي النجفي فرغ منه ١٣٧٢ ويأتي نتائج الفطنة في نظم كليلة ودمنة ومر كليلة في ذ ٨ : ٢٦ و ١٨ : ١٣٤ ـ ١٣٦.

( الرسالة الناصحة ) مر في ذ ١١ : ٢٢٦ ـ ٢٢٧ مع شرحها.

( ٧٤ : ناصر الأبرار ) فارسي في معارف دينية للمولى محمد بن علي أشرف الطالقاني النجفي رتبه على مقدمه ذات أمور ثلاثة وخمسة أجزاء لكل جزء فصول ولكل فصل أبواب ألفه بعد خمسة أعوام سكن النجف ، وبعد فراغه من تأليف كتاب شراب طهور في الكلام وتحفه الإخوان في كنوز طالقان والمواهب الغروية

١٤

في أصول الأحكام النبوية وحيات الإنسان في معرفة الله ونبيه وشرف الأبد في المعارف الخمسة في مجلدين ، أولهما في التوحيد والنبوة وثانيهما الموجود في الإمامة والمواعظ والأخلاق ألف جميع هذه الكتب قبل ناصر الأبرار في ١٣٠٢ وصرح بذلك في أوله وكتب بعد ذلك تصانيف أخر وتوفي بعد ١٣٢٨ فإنه طبع له كتاب في هذا التاريخ وذكر السبب في تأليفه بالفارسية تساهل الأعراب في الأمور الدينية الواقعية واهتمام الفرس بها كما أخبر عنه النبي (ص) بقوله : لو كان العلم في الثريا لنالته أيدي الفرس وقد برز منه بقلمه بعض الفصول من الجزء الأول في التوحيد والعدل والحسن ولقبح العقليين والجبر والاختيار وبقي من مطالبه التي ذكر مجملها أولا في بياض في مجلد كبير وجف قلمه والنسخة الناقصة موجودة كذلك عند الشيخ أسد الله الدهاقاني في النجف ، يقرب من ستة آلاف بيت ذكر في بعض تصانيفه أنه ورد النجف ١٢٩٧ فكان شروعه في ناصر الأبرار ١٣٠٢ وجاور النجف أكثر من ٣٢ عاما إلى أن توفي بها بعد ١٣٢٨.

( ٧٥ : ناصر الإخوان في الاخبار الواردة عن الأئمة الأطهار ) للمولى ناصر بن مساعد الكربلائي كبير في مجلدات حكى لي المحدث الشيخ عباس القمي أنه رأى مجلدا منه يشتمل على الأجزاء ( ١٠ ـ ١٥ ) منه وقد صححه المؤلف بخطه في ع ١ / ١١٢٣ ،.

( ٧٦ : ناصر الأدب ) في الأدب للمولوي سيد ناصر حسين الجنفوري م ١٣١٣ مطبوع ذكر في التجليات بعنوان أنه من تلاميذ المفتي مير محمد عباس ويأتي له النبال.

( ٧٧ : ناصر الحساب ) فارسي في الحساب توجد نسخته في ( الآصفية ١٨٤ ) كما في الفهارس.

( ٧٨ : ناصر الذاكرين ) بالگجراتية لمولودنيا جعفر الهندي مرتب على مجالس تقرأ في تعازي عشرة عاشوراء ط ١٣٥١.

١٥

( ٧٩ : ناصر العترة الطاهرة ) فارسي لأبي القاسم بن الحسين بن التقي م ١٣٢٤ النقوي اليزدي الحائري الهندي ، صاحب لوامع التنزيل أخرج فيه من الصحاح الأربعة للعامة ما فيه نصرة للعترة النبوية ط بالهند ١٢٩٥ في ١٤٨ ص وترجمنا المؤلف في النقباء ص ٦٦.

( ٨٠ : ناصر المعالجين ) في الطب فارسي للحكيم ناصر علي الغياث پوري الهندي مطبوع بلكهنو.

( ٨١ : ناصر الملوك ) في الطب للميرزا أبي القاسم النائني الملقب بسلطان الحكماء م ١٣٣٢ ينتهي نسبه إلى السلطان محمد شاه خدا بنده المغولي طبع بطهران على الحجر.

( ناصر ومنصور ) لكاتبي ترشيزي ناظر ومنظور.

( الناصريات ) أو الناصرية أو المسائل الناصريات ٢٠ : ٣٧٠ ـ ٣٧١ أو جوامع الفقه ٥ : ٢٥٢.

( ٨٢ : الناصرية ) في الفقه ، مبدوا ببعض العقائد الدينية لعلي بن الحسين بن عاشور البحراني سأله رجل اسمه ناصر فسماه باسمه أوله : [ الحمد لله الذي رفع أهل العلم فوق أعلى الدرجات بما يعلمون وألهمهم بعيون بصائرهم بصائر لا تبصرها العيون فقال في كتابه المكنون الذي لا يمسه الا المطهرون ] رتبه على فصول توجد النسخة عند ( السيد شهاب الدين بقم ) كما كتبه إلينا.

( ٨٣ : الناصرية ) في أعمال اليوم والليلة في خمسين ورقة كتبه أبو الفتح محمد بن علي الكراجكي م ٤٤٩ للأمير ناصر أمير دمشق وفيه الواجب والمستحب والمسنون كذا في فهرس كتبه الذي صنفه بعض معاصريه ويأتي له النباتية ومر له كنز الفوائد ١٨ : ١٦١ ويأتي يوم وليلة متعددا.

( ٨٤ : ناصرية ) فارسي في المعاد الروحاني والجسماني للحاج محمد خان بن محمد كريم خان الكرماني ط بمبئي في ١٣٠٠.

١٦

( ٨٥ : الناطق بفضل الصادق (ع) ) للسيد جواد بن هبة الدين الشهرستاني ذكره في فهرس كتبه الذي بعثه إلي ومر والده في قم ٢ و ٧٠.

( ٨٦ ـ ٨٩ : ناظر ومنظور ) منظومة غرامية عرفانية لپير جمال الأردستاني ٩ : ١٦١ و ١٩ : ٣١٧ وأخرى ( لحاجي ابرقوهي ) في ١٥٦ بيتا نظمها عام ٩٩٧٢ :٢١٧ و ١٩ : ٣١٧ وثالثة ( لكاتبي ترشيزي ) ٩ : ٨٩٦ و ١٩ : ٣١٨ وهذه قد تسمى ناصر ومنصور ورابعة : ( لوحشي بافقي ) ٩ : ١٢٦٤ و ١٩ : ٣١٨ وهذا الأخير نظم في ٩٦٦ وقال في تاريخه بيتا يستخرج منه تاريخه أربع مرات من أربعة أصناف من حروفه.

( ٩٠ : ناظمه الأحزان في الشكوى من الزمان ) لنور الدين ابن المحدث الجزائري م ١١٥٨ أوردها في كتابه فروق اللغات ١٦ : ١٨٦ ـ ١٨٧ المطبوع ناقصا في ١٢٧٤.

( ٩١ : ناظمه الشتات فيما يستحب تأخيره من أوائل الأوقات ) لأبي الحسن سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسين بن يوسف بن أحمد بن عمار البحراني الماحوزي م ١١٢١ أوله : [ الحمد لله على تواتر آلائه وتوافر نعمائه ] رتبه على مقدمه وثلاث مقامات ذكر في آخره تمام نسبه وفرغ منه ٩ ج ١ / ١١٠٣ والنسخة بخط حسين بن محمد بن يحيى بن عبد الله بن عمران القطيفي ، كتبها لنفسه في ١٧ صفر ١١٤٧ عن نسخه خط المصنف وكتب عليها حواشي المؤلف بعنوان ( منه ره ) وقابلها بنسخة السيد محمد بن شرف بن إبراهيم بن يحيى الصنديد ( ٢ ع ١ / ١١٤٧ ) التي وهبها محمد بن شرف لهذا الكاتب في التاريخ والنسخة موجودة عند حسين القديحي في مجموعة كلها بخط الكاتب المذكور ونقش خاتم الكاتب لنفسه : [ الواثق بالله المنان حسين بن محمد بن يحيى بن عمران ] ونسخه في مكتبة الشيخ علي بن محمد رضا كاشف الغطاء وأخرى عند ( الشريعة الأصفهاني ) بخط محمد بن سعيد المقابي كتبه ١١٤٤ ومر له معراج أهل الكمال ذ ٢١ : ٢٢٨.

( ٩٢ : نافع الأفهام ورافع الأوهام ) لأبي الحسن ميرزا حيرت قاجار

١٧

ـ ٩ : ٢٧٤ ـ ٢٧٥ ابن حسام السلطنة محمد تقي فارسي نظما ونثرا في أجوبة المسائل ط ١٣٣٥ بطهران في حياة المؤلف في ١٢٧ ص ، وببمبئي في ١٣١٢ بعنوان نافع وسراج لامع.

( نافع برهان ) اسم لمقدمة برهان قاطع ذ ٣ : ٩٨ لمؤلفه محمد حسين بن خلف ، في ٩ فوائد في قواعد اللغة الفارسية استقلت بالتدوين في بعض النسخ.

( ٩٣ : نافع در حساب أصابع ) أو حساب سرانگشتى ( الذي عرفنا به في ذ ٥ : ٤٩ و ٧ : ٣ ) وهذه رسالة لفغفور الشاعر الگيلاني الهندي حسين بن أحمد اللاهيجي م ١٠٢٨ ٩ : ٨٤٠ ـ ٨٤١.

( النافع في مختصر الشرائع ) أو المختصر النافع ٢٠ : ٢١٣ وعليه شروح ذكرت في ذ ١٤ : ٥٧ ـ ٦١.

( ٩٤ : النافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر ) ذكرنا الباب الحادي عشر في ذ ٣ : ٥ و ٢٣ : ١٦٤ وذكرنا الثلاثين من شروحه في ذ ١٣ : ١١٧ ـ ١٢٣ ومنها النافع هذا وهو لأبي عبد الله شرف الدين مقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد السيوري الحلي تلميذ فخر المحققين م ٧٧١ والمجاز من الشهيد الأول والشرح هذا حامل للمتن بقال أقول أوله : [ الحمد لله الذي دل على وجوب وجوده افتقار الممكنات ] طبع مكررا ورأيت منه نسخه بخط محمد بن علي بن علي بن محمد بن أبي الطي مع إجازة والده له بخطه في ٨٥٤ والكاتب هو صاحب مسائل ابن طي ذ ٢٠ : ٣٣١ ـ ٣٣٢ موجودة بمكتبة ( الخوانساري ) وترجم النافع ( بالفارسية ) علي بن الحسين الشهرستاني الكربلائي ( م ١٣٤٤ ) وسماه ( الجامع ) ٥ : ٢٨ وطبعت مكررا ويأتي له نضد القواعد الفقهية.

( ٩٥ ناله حزين ) لمحمد علي حزين شوشتري الهندي ( ١٢٦٦ ـ ١٣٣٩ ) ابن علي رضا ناجي ( ذ ٩ : ١١٤٦ ) ابن محمد طاهر طبع بالهند ١٩٣٨ مع مقدمه لابنه عباس في تاريخ عائلتهم نقلا عن تحفه الأحباب وطبع ثانيا بطهران ١٢٤٣ ش مع مقدمه لعباس شوشتري ( مهرين ) وله جنگ حزين وعلم كلام ولا نسبة له إلى

١٨

حزين گيلاني ( ٩ : ٢٣٥ ) ومر أخوه سامع ( ذ ٩ : ٤٢٢ ـ ٤٢٣ ) وأخته شاكرة ( ٩ : ٤٩٣ ـ ٤٩٤ ).

( ٩٦ : ناله حزين ) مثنوي باللغة الأردوية مطبوع بالهند.

( ٩٧ : ناله درد ) فارسي لمير محمد المتخلص درد فرغ منه ١١٩٩ ط الهند ١٢٦٦ و ١٣١٠.

( ٩٨ : ناموس الأحكام في شرح شرائع الإسلام ) لحسين بن محمد البزي العاملي المتوفى في بنت جبيل ١٣٤٢ ثلاث مجلدات نسخه خط المؤلف المنتهي إلى آخر الاعتكاف فرغ منه ١٣١٥ عند محمد رضا بن زين العابدين بن شمس الدين وعلى مجلداته تقاريظ ، فعلى كتاب الصوم تقريظ الشيخ أحمد بن محمد حسين الكاظمي وتقريظ الشيخ حسن مطر وعلى باب التيمم تقريظ السيد محمد بن الحسن العاملي ومر ديوان البزي في ذ ٩ : ١٣٥.

( ٩٩ : ناموس طب ) أصله لبقراط توجد الترجمة ( الفارسية ) لبعض الأصحاب مع ترجمه وصية بقراط وشرح لأحواله في مجموعة عند ( المشكاة ).

( ناموس نامه ) لتائب ١٩ : ٨٥ و ٣١٨.

( ١٠٠ : نامهاى پرندگان در لهجه هاى كردى ) للدكتور محمد مكري ذ ٩ :١٠٩٥ ط طهران ١٣٢٦ ش ١٥٥ ص.

( ١٠١ : نامهاى شهرها وديه هاى ايران ) لأحمد كسروي ط طهران مكررا في ثلاثة مجلدات راجع نامه سرگشاده قم ١١٥.

( ١٠٢ : نامه آدميت ) لحاج ميرزا حسن إحقاقي فارسي أخلاقي والمؤلف هو ابن ميرزا موسى ( بن محمد باقر بن محمد سليم ) الأسكوئي الحائري الذي ولد وتوفي بكربلاء ( ١٢٧٩ ـ ١٣٦٤ ) مؤلف إحقاق الحق المذكور في ١ : ٢٩٠ في إثبات روحانية المعاد والمعراج كما يقول به فلاسفة الشيعة ، ولذلك لقب أولاده بالإحقاقي فمؤلف نامه آدميت يسكن تبريز وطبع كتابه بها ١٣٨٤ بمباشرة ابنه ميرزا عبد الرسول إحقاقي كما طبع له بمشهد نامه شيعيان وأخو المؤلف الأكبر منه هو الميرزا علي بن

١٩

موسى نزيل الكويت مرجع الشيعة الشيخية بها.

( ١٠٣ : نامه أحمدي ) أو الإسلام وحفظ الصحة للدكتور أمير أعلم الآشوري ابن علي أكبر معتمد الوزارة القزويني نزيل طهران من مؤسسي جمعية شير وخورشيد سرخ الخيرية في قبال الصليب الأحمر والهلال الأحمر طبع الكتاب في عصر أحمد شاه ١٣٣٢ في ١٣٣ ص فسمى به.

( ١٠٤ : نامه أرسطاطاليس در باره هنر شعر ) ترجمه لشعر أرسطو عن اليونانية ( بالفارسية ) لسهيل أفنان ط بيروت ١٩٤٨ م في ٢٣٧ ص.

( ١٠٥ : نامه إمام صادق به فرمانرواى أهواز ) ترجمه ( للأهوازية ) المذكورة ذ ٢ : ٤٨٥ ( بالفارسية ) لمؤلف مهدي موعود ط دزفول ٤٣ ص.

( ١٠٦ : نامه باستان ) تاريخ منظوم على زنة شاهنامه لميرزا عبد الحسين ابن عبد الرحيم المعروف بآقا خان الكرماني ولد ببلدة بردسير ١٢٧٠ وتلمذ على جمال الدين الأسدآبادي المتسمى بالأفغاني وفرغ من نظمه في سجن طرابزون بتركية في ١٣١٣ ثم سلموه إلى حكومة إيران فنقل إلى تبريز وقتل هناك ١٣١٤ بتهمة التأمر مع جمال الدين وميرزا رضا خان الكرماني قاتل ناصر الدين شاه طبع الكتاب بطهران ١٣١٦ مع إسقاط بعض أشعاره بأمر من فرمان فرما سالار لشكر مع سالارية ١٢ : ١١٩ وآيينه سكندرى ١ : ٥٣ وقال ناظم الإسلام في تاريخ بيدارى أن علاء الملك هو الذي طبع نامه باستان وصححه جهانگير صاحب صحيفة صور إسرافيل الذي قتله محمد علي شاه أيضا ومر له قهوه خانه سورات ذ ١٧ :٢٢٠.

( ١٠٧ : نامه تنسر به گشنسب ) أصله باللغة الپهلوية من عصر أردشير بابكان ، والترجمة ( العربية ) لابن مقفع ترجمها ( بالفارسية الدرية ) محمد بن الحسن بن إسفنديار الطبري وطبعه مجتبى مينوي حفيد شريعتمدار بطهران ١٣٠١ ش.

( نامه خاقان ) اسم لذو القرنين ١٠ : ٤٤ وقد يسمى تاريخ ذو القرنين كما في خطي فارسي ص ٤٢٤٢.

٢٠