الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة

الشيخ آقا بزرك الطهراني

(م)

( ١ : المآب في شرح الآداب ) أي آداب البحث والمناظرة تأليف الفاضل شمس الدين محمد بن أشرف الحسيني السمرقندي المتوفى حدود ٦٠٠ كما في كشف الظنون ويقال له آداب السمرقندي وعليه شروح منها هذا الشرح وهو تأليف علاء الدين محمد بن أحمد البهشتي الأسفرايني ، المعروف بالفخر الخراساني ، أوله : [ الحمد لله المتوحد بوجوب الوجود والقدم .. ] نسخه كتابتها ١٠٨٨ في ( مكتبة قوله ) كما ذكر في ( فهرسها ٢ : ٣١٤ ) راجعه. ومرت شروح آداب البحث في حرف الشين ..

( ٢ : مائة العاملة ) أو عوامل منظوم لكمال الدين بن جمال الدين المشهور بابن حسام ، نظمه باسم معز الدين حسين بن ملك غياث الدين بن فخر الدين كرت ، حاكم هرات وسيستان وغور ( ٧٣٢ ـ ٧٧١ ) ذكره ولده نظام الدين في رياض الفتيان [ كما قال والدي ع في نظم له تسمى بـ « مائة العاملة » ] وذكره ولدي في فرهنگ نامه هاى عربي بفارسى : ١٥٦ رأيته في ( الملك : ٥٧٨٠ ) من القرن الثاني عشر أوله :

بعد تحميد خداوند ودرود مصطفى

نعت آل پاك پيغمبر رسول مجتبى

هست مدح خسرو غازي معز الدين حسين

حامى دين آفتاب معدلت ظل ـ خدا

ونسخه في ( دهخدا : ٥٩ ) كتابتها ٢٢ شوال ١٠٩١.

( ٣ : المائتا كلمة ) من كلمات أمير المؤمنين (ع) في الحكم والمواعظ مرتبا على حروف الهجاء ، لبعض الأصحاب منضما إلى كنز المطالب للسيد

١

ولي الله بن نعمة الله الذي ألفه ٩٨١ ، رأيته في كتب السيد الميرزا علي الشهرستاني في كربلاء.

( ٤ : مائة كلمة ) وترجمتها إلى ( الفارسية ) نظما ، لأشرف المراغي ، أبي علي الحسين المتوفى ٨٤٦ المذكور في ( ٩ : ٧٨ ).

( ٥ : مائة كلمة ) لعبد الرحمن الجامي ، مر بعنوان صد كلمة ١٥ : ٣٠.

( ٦ : مائة كلمة ) من كلمات أمير المؤمنين (ع) التي أصلها جمع أبو عثمان علي بن بحر الجاحظ العامي ، أولها : لو كشف الغطاء ما ازددت يقينا ، وثانيها حسن الخط مفتاح الرزق إلخ. وقد طبعت بهامش كتاب الشهاب للشيخ يحيى البحراني ١٣٢٢ قد مر بعنوان صد كلمة ومر شرحها بالنظم الفارسي كما يأتي شرحها الموسوم بـ « منهاج العارفين » ومر صد كلمة أمير المؤمنين والحكمة البالغة في شرحها أيضا.

( ٧ : المائة كلمة وكلمة ) للشيخ عبد الرضا ابن الشيخ عبد الحسين ابن الشيخ محمد ابن الشيخ علي ابن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء ، ذكره في آخر كتابه الأنوار الحسينية المطبوع. وطبع ببمبئي.

( ٨ : المائتين ) في الإمامة ، للميرزا محمد حسن بن محمد كريم الزنوزي التبريزي الرئيس المرجع بها ، المتوفى ليلة السبت ٢٦ شوال ١٣١٠ هو نظير الألفين للعلامة أقام فيه مائتي دليل على إمامة أمير المؤمنين (ع) ، ولولده الميرزا عبد الحسين مطرح الأنظار الآتي ذكره.

( ٩ : كتاب المائتين ) في مقتل الحسين (ع) في مجلدين ، للسيد غلام حسنين الموسوي الكنتوري اللكهنوي ، المتوفى حدود ١٣٣٩ ذكره السيد علي نقي النقوي اللكهنوي.

( ١٠ : المائة منقبة ) من مناقب أمير المؤمنين (ع) للشيخ الفقيه أبي الحسن محمد بن أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان القمي ، أستاذ الكراچكي والنجاشي ، أوله : [ الحمد لله الأول في ديمومته والآخر في أزليته العدل في قضيته .. أما بعد فقد

٢

جمعت لك أيها الشيخ ما التمست وفيه رغبت من فضائل أمير المؤمنين والأئمة من ولده (ع) من طريق العامة ، وهي مائة منقبة وفضيلة فتمسك بها راشدا وعها حافظا وصبرت الإيجاز وقصدت الاختصار لئلا تمل منه وتضجر. أول منقبته ما حدثني بها الحسين بن أحمد بن سختويه بالكوفة في ٣٧٤ بإسناده عن حبة العوني .. ] وهكذا يذكر المناقب ثانيتها وثالثتها إلى تمام المائة منقبة ، ويسمى بـ « الفضائل لابن شاذان » ، كما ينقل عنه في البحار والمناقب للخوارزمي وكما في الدمعة الساكبة وذكر الكراچكي في كتبه أنه سمعه عن شيخه المؤلف في مكة في مسجد الحرام ٤١٢ وقال : إنه جمع فيه أخبار أخرجها من أحاديث العامة وآثار استخرجها من طرقهم في فضائل أهل البيت ، منها ما يتضمن النص على إمامة الأئمة الاثني عشر ، وذكر أنه إيضاح دفائن النواصب لكن في ( ج ٢ ص ٤٩٤ ) مر أن الإيضاح في أعمال الرؤساء المتقدمين ولا سيما الأولين ومخالفة عهدهم وبيان نفاقهم وبدعهم وتكذيب ما رووه من الموضوعات في حقهم وليست فيه رواية في المناقب ولو واحدة ، وتوجد نسخه منه عند فخر الدين النصيري بطهران ( رقم ٨٨٢ ) كتابتها ١٠٧٨ وعند الميرزا هادي الخراساني في النجف ونسخه أخرى عند الشيخ محمد علي الحائري المعروف بالسنقري وألحق بآخر نسخته أحاديث في المناقب من الطريقين ما عرفت جامعها ، وعند السيد شهاب الدين نسخه عتيقة منه عليها خط السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي تاريخ خطه ١١ ج ٢ / ٩٨٤ وذكرنا هناك أنه غير مائة منقبة من مناقب علي بن أبي طالب (ع) الذي يسمى بـ « الفضائل » أيضا وقد أخرج عنه السيد ابن طاوس في كتاب اليقين عدة أحاديث بعنوان المائة حديث في المنقبة وهو مؤيد لكون إيضاح الدفائن غير المائة منقبة. ومر الفضائل متعددا.

( ١١ : كتاب المأتم ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي ، ذكره النجاشي.

( ١٢ : المأتم الحسينية في الروضات العلوية ) كما ذكره في ديباجة

٣

الكتاب أو الروضات في المأتم الحسينية كما سماه بذلك في آخر الكتاب الذي ختم به المؤلف أيضا ، وصرح به في أول الكتاب بأنه هو المجلد السادس من كتاب فراديس الممتحنين ١٦ : ١٥١ تأليف الميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري مؤلف أنيس النفوس ٢ : ٢٦٧ وتذكره الألباب ٤ : ٢٨ ويحتمل أن يكون تحرير آخر لكتابه عدة الذاكرين ١٥ : ٢٢٩.

( ١٣ : مآثر آباء خاتم الأنبياء ) للسيد محمد بن الحسين الحسيني النجفي المعروف بابن أمير الحاج ، المتوفى في نيف وثمانين ومائة وألف ، أورد في ديوانه الموسوم بـ « تاريخ نور » الباري ما قرظ به كتابه هذا وهو قوله :

مآثر آباء الرسول محمد

شموس ولكن برجها ورق السفر

لقد كاد يبيض المداد بنورها

كما ابيض وجه الليل من غرة الفجر

( ١٤ : مآثر الأمراء ) فارسي ، لنواب صمصام الدولة شاهنواز خان مير عبد الرزاق الأورنگ آبادي المقتول في ١١٧١ ، وهو في تاريخ وأحوال أمراء التيمورية بالهند ، ألفه أوان عزلته بأورنگ آباد ، وطبع في ثلاث مجلدات في كلكتة في ١٣٠٩ جمعا في ٢٦٠٩ ص.

( ١٥ : المآثر الباقرية ) في سوانح الإمام أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين (ع) بلغة الأردو ، للسيد أولاد حيدر البلگرامي ، المعاصر ، مطبوع.

( ١٦ : مآثر رحيمي ) في أحوال الأمير عبد الرحيم خان المعروف بخان خانان الهندي ، المذكور في ( ٩ : ٣٥٧ ) وأحوال شعراء عصره. من مآخذ شعر العجم المترجم إلى ( الفارسية ) ، وهو للمولى عبد الباقي النهاوندي الخطاط ، المتوفى ١٠٤٥ وقد طلبه الأمير عبد الرحيم هذا إلى الهند فألف له الكتاب كما في دانشمندان آذربايجان : ١٤٥ ، وفيه ذكر ملوك غزنين وبنگاله وسائر بلاد الهند ، طبع بكلكتة في مجلدين ( ١٩٢٤ ـ ١٩٢٥ م ).

( ١٧ : مآثر السلطان ) لصنيع الدولة محمد حسن خان إعتماد السلطنة. ذكر في أول المجلد الثالث من المنتظم الناصري أنه فصل أحوال السلطان

٤

ناصر الدين شاه في المجلدين الذين سماهما بـ « مآثر السلطان » وفرغ من المنتظم ١٢٩٩ وليس هو المآثر والآثار الآتي قريبا لأنه قال فيه في ص ١٤٦ في ترجمه السيد محمد باقر القزويني المتوفى ١٢٨٦ إني ذكرت تاريخ فوته فيما ألفته وسميته مآثر السلطان فيظهر أنه ألفه بعد هذا التاريخ وقبل المنتظم. وليس مآثر السلطان من مجلدات مرآة البلدان أيضا كما سنذكره.

( ١٨ : مآثر سلطانى ) للميرزا إبراهيم بن عبد الجليل ( سپهسالار ) التبريزي في تواريخ السلطان محمد شاه القاجار ووقايعه ، كتبه بأمره وبدأ بواقعة فتح قندهار له ، كما في دانشمندان آذربايجان أوله : [ الحمد لله الذي خلق الإصباح من مشرق الأزل وخلق الأرواح من مشرع لم يزل ] ويوجد نسخه خط المؤلف في مكتبة ( فخر الدين النصيري ) بطهران تاريخ كتابتها تاريخ التأليف وهي ١٢٥١ ونسخه في ( الملية : ٦ ف ) غير مؤرخة.

( ١٩ : مآثر سلطانى ) أو مآثر سلطانية للميرزا عبد الرزاق بيك بن نجف قلي الدنبلي ، المؤرخ الشاعر المتخلص بـ ( مفتون ) ، والمتوفى ١٢٤٣ فارسي في تواريخ القاجارية من بدو أمرهم إلى ١٢٤١ ألفه بأمر عباس ميرزا ابن فتح علي شاه وترجمه السر هارفورد وطبع مع مقدمه له ، وإضافات ليس في طبع إيران وحوادث التي يختم إلى سنة ١٢٤٦ وأما طبع تبريز ١٢٤١ المعروف بالمعتمدي وفيه تمام تواريخ فتح علي شاه من ( ١٢١٢ إلى ١٢٤١ ) سنة سنة وهذا الكتاب ثاني كتبه.

( المآثر السلطانية ) تاريخ فارسي مطبوع لزين العابدين التبريزي ، كما في فهرس مكتبة راجه الفيض آبادي فراجعه ، ولعله عين ما قبله لأن المطبوع في تبريز كان بمباشرة المولى محمد باقر التبريزي ، وذكر في آخره : أنه طبع بعض كتب الحديث في طهران بالطبع المعتمدي بمباشرة الميرزا زين العابدين التبريزي فتوهم كاتب الفهرس أنه تأليف الميرزا زين العابدين التبريزي.

( ٢٠ : المآثر العباسية ) في مآثر الشاه عباس الصفوي ، لبعض فضلاء ذلك

٥

العصر ، ذكر الفاضل الأردوبادي في مجموعة زهر الرياض أن فيه ذكرا لأردوباد وما يتعلق بها في العهد الصفوي.

( ٢١ : مآثر الكبراء ) أو تاريخ سامراء للشيخ ذبيح الله بن محمد علي المحلاتي المعاصر ، خرج منه سبع مجلدات. أوله : [ الحمد لمن له الملك والملكوت .. ] فرغ من مجلده الأول ١٣٥٤ وفرغ من تبييضه ثانيا في ٢٥ ـ ج ٢ ـ ١٣٦٠ وهو في ص ٣٧٥ بدأ بأسماء سامراء ووجه تسميتها وأول بنائها وسائر أحوالها. والمجلد السابع هو الجزء الثالث من الأجزاء الثلاثة المتعلقة بأحوال العباسيين ، أوله أحوال الحادي والعشرين منهم ، وهو الراضي بالله إلى آخرهم المعتصم وهو الثامن والثلاثون ، وعدد صفحاته ٢١٥ ويليه الثامن في من حل به من الشعراء والأدباء وهو بعد لم يتم. وقد طبعت أجزاؤه الثلاثة الأول المنتهية إلى آخر أحوال الإمام الهادي (ع) وفقه الله لطبع الرابع في أحوال الإمام أبي محمد العسكري والخامس والسادس والسابع في أحوال العباسيين.

( ٢٢ : مآثر الكرام ) في تاريخ بلگرام ، فارسي مطبوع بالهند ، للميرزا غلام علي المتخلص بـ ( آزاد ) ابن السيد نوح الحسيني البلگرامي السندي ، كما وصف نفسه كذلك في خزانة عامرة حكى عنه في نجوم السماء في ترجمه الشيخ محمد علي الحزين وذكر أنهما تلاقيا في بلدة بهكر من بلاد الهند في ١١٤٧ وحكى عنه أيضا ترجمه معاصره السيد رضي بن نور الدين الجزائري التستري وأنهما تلاقيا مستوفاة في ١١٦٠ ثم تلاقيا في حيدرآباد أيضا في ١١٦٥ ـ إلى قوله : إن المير رضي اليوم لا نظير له في زمانه وممتاز عن جميع أقرانه. ويظهر أن هذا الكلام منه في أواخر عمر سيد رضي الذي كان منزويا عن الناس وتوفي ١١٩٤ وله سبحة المرجان في تاريخ هندوستان وسند السعادات في حسن خاتمة السادات المطبوع الذي يظهر منه أنه شيعي لكن الصديق حسن خان عده من علماء العامة وعد من تصانيفه ضوء الدراري في شرح صحيح البخاري فراجعه. وطبع المآثر في مجلدين في آكرة ١٩١٠ م وحيدرآباد ١٩١٣ م.

٦

( ٢٣ : مآثر محمدي ) لمحمود ميرزا بن فتح علي شاه القاجار ، في الأحاديث ، طبع في آخر ديوان المؤلف في ١٢٦٤ على الحجر.

( ٢٤ : مآثر الملوك ) فارسي في تاريخ ومآثر الملوك والسلاطين والخلفاء الراشدين والأئمة الطاهرين والوزراء وبعض العلماء والحكماء وذكر مخترعاتهم وآثارهم ، بدأ بملوك العجم مبتدأ منهم بكيومرث ومن بعده وختم بتواريخ سلطان حسين ميرزا بايقرا المتوفى ٩١١ وكان ملكه ثلاثين سنة ، وذكر آثاره وآثار ابنه السلطان بديع الزمان وألفه باسم الأمير علي شيرو بأمره. أوله : [ زيب صفحات اثرات ذات فائض البركات سلاطين كامكار وزينت كلمات فصاحت صفات خواتين رفيع مقدار حمد وثناى حكيمى است كه بنون قلم قدرت ] وختمه بثلاثة أبيات في الدعاء للسلطان حسين ميرزا بايقرا ، آخرها قوله :

دعاى نيك خواهانش قرين باد

سعادت يار وبختش همنشين باد

وهو تأليف صاحب حبيب السير غياث الدين محمد بن محمد خواند مير البلخي وينقل فيه عن روضة الصفا وعن تاريخ الجعفري ورأيت النسخة عند السيد جعفر آل بحر العلوم في النجف وهو من مآخذ شاهنامه لنوبخت ، ويوجد منه نسخه في ( المجلس : ٦١٩ ) كتابتها حدود ٩٣١.

( ٢٥ : مآثر المهدوية ) في تواريخ إيران وغيره من معاهدات الدولية ، في مقدمه وجزءين وكل في أبواب وكل باب في فصول بالفارسية لممتحن الدولة الميرزا مهدي خان مهندس بن الميرزا رضا قلي خان تاريخ نويس ابن الحاج مهدي قلي خان التبريزي السرابي نزيل طهران ، والمتوفى بعد ١٣١١ كما يظهر من مقدمه طبع لجة الأمم لوالده الذي توفي ١٢٨٣. أوله : [ پس از حمد وثنا أجابت كننده دعوات وعطا ] وباشر طبع اللجة ولده مؤلف المآثر هذا وفرغ من طبعه ١٣١١ يوجد المآثر في ( المجلس : ٧٨٠ ) كتابتها ١٣١٠ ونسخه أخرى عليها حواشي من المؤلف كتابتها ١٣١٢ عند فخر الدين النصيري بطهران.

( ٢٦ : المآثر والآثار ) طبع باسم وزير الانطباعات محمد حسن خان الملقب

٧

أولا بصنيع الدولة ثم باعتماد السلطنة ابن علي خان المراغي ، المتوفى شوال ١٣١٣ وهو في ترجمه ناصر الدين شاه وذكر أحواله من شمائله وأخلاقه ، وذكر ذراريه وأحفاده وزوجاته ووزرائه وأمرائه وحكام بلاده وسفرائه وحروبه وأسفاره وأبنيته وآثاره وما حدث في عصره من العادات والصنائع والعلوم ومن أدرك عصره أو نشا فيه من العلماء والمشاهير ومن صدر لقب منه له ، ومن عاصره من سائر الملوك وسلاطين الأرض ، ومن دخل في بلاده من سفراء سائر الدول والوقائع الحادثة في عصره من سنة ١٢٦٤ وهي سنة جلوسه إلى سنة ١٣٠٦ وهي سنة تصنيف الكتاب ، المرتب على ستة عشر بابا وقد طبع بطهران في ١٣٠٧. وذكر بقية نسبه في كشف الخبية هكذا محمد حسن خان إعتماد السلطنة ابن الحاج علي خان حاجب الدولة ابن حسين بن محمد رسول بن عبد الله بن جعفر المغولي المراغي ، وذكر أن والده علي خان توفي ( سلخ ع ١ ـ ١٢٨٥ ). وتوفي هو في شوال ١٣١٣ ولكن هو نفسه في ترجمه الشيخ صالح التستري في المآثر والآثار هذا عبر عن والده بالحاج علي خان إعتماد السلطنة وقد ترجمنا له في القسم الأول من نقباء البشر : ٤١٧ ـ ٤١٨ ونقلنا عن كتابه هذا معتمدا عليه في ج ١ وج ٢ من طبقات أعلام الشيعة كثيرا حيث إن مؤلفه الحقيقي هو العلامة الشيخ محمد مهدي العبد الرب آبادي العضو الأعظم لتأليف نامه دانشوران وهو المتبحر في التاريخ والرجال وقد صرح بذلك العلامة محمد خان القزويني في بعض مكتوباته الذي أرسل إلينا.

( ٢٧ : المآثر والأنساب ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي المتوفى ٢٨٠ أو ٢٧٤ ذكره الشيخ في الفهرس.

( ٢٨ : مآثر يا واقعات عالمگيري ) لمستعد خان محمد ساقي. أوله : [ جبهة اندايى بر آستان سپاس آرايى وجبين سايى بر زمين نيايش آرايى در والا ] يوجد منه نسخه ضمن مجموعة في ( دانشگاه : ٢ / ٢٥٥٥ ) فرغ منه في محرم ١١٥٤ ٣ محمد شاهى ، وهذا غير واقعات عالمگير لنعمت خان عالي الآتي ذكره.

( ٢٩ : مآخذ البداء ) بلغة أردو ، للسيد راحت حسين الرضوي الهندي

٨

الكوپال پوري ، المولود سنة ١٢٩٧ ألفه ١٣٤٨ وطبع بالهند.

( ٣٠ : مآخذ العلم ) لأبي الحسين أحمد بن فارس اللغوي ذكره في كشف الظنون.

( ٣١ : مآخذ قصص وتمثيلات مثنوي ) لبديع الزمان فروزانفر ، محمد حسن بن علي أستاذ جامعة طهران. طبع ضمن انتشارات جامعة طهران في ١٣٣٣ ش في ٢٦٥ ص.

( ٣٢ : مائدة الأسحار لخلص المؤمنين الأخيار ) شرح على دعاء السحر : اللهم إني أسألك من بهائك بأبهاه. في مقدمه وثلاثة وعشرين فصلا لكل عقد بابا وخاتمة ، منظوما ومنثورا. ذكر في المقدمة الملا حسين علي التويسركاني المتوفى بأصفهان في ٢٨ صفر ١٢٨٦ ومدح فيه ناصر الدين شاه القاجار. يوجد منه نسخه بأصفهان عند السيد الروضاتي ، واحتمل في فهرسه ( ١ : ٦١ ) أنه بخط المؤلف غير أنه سقطت من أول المقدمة ولم يعرف.

( ٣٣ : مائدة الزائرين ) للمولى محمد جعفر الأسترآبادي الشريعتمدار المتوفى ١٢٦٣ وهو كبير جامع لأنواع الزيارات على ما يظهر من المائدة الصغيرة الآتية.

( ٣٤ : مائدة الزائرين ) الصغيرة ، أيضا للأسترآبادي المذكور ، وكأنه مختصر من كتابه المائدة المبسوطة ، اقتصر فيه على خصوص الزيارات التي يمكن الإتيان بها على الوجه المأثور ، يعني ليس فيها التقييد بالانكباب على القبر أو وضع الوجه به أو تقبيله ونحوها مما لا يمكن الآن الإتيان بها في هذه الأعصار لمكان الصندوق المحاط بالشباك بل الشباكين والشبابيك. أوله : [ الحمد لله الذي كرمنا بخاتم الأنبياء ] قال فيه بعد كلام طويل : وأردت أن انتخب منها زيارات يمكن الإتيان بها إلى قوله : بعد جمع زيارات في كتاب أكبر منها وأردت أن أسميها به مائدة الزائرين أيضا كالمائدة الكبيرة رجاء من الله أن يعد بها موائد المستطعمين ، وهي مرتبة على مقدمه وأبواب ثمانية ، بعدد أبواب الجنان وخاتمة. المقدمة في آداب

٩

السفر والأبواب في زيارة المدينة والنجف وكربلاء والكاظمين وسامراء والمشهد بطوس والجوامع وزيارة قبور المؤمنين والخاتمة في التوسلات ويظهر من كتابه أنيس الزاهدين الذي فرغ منه ١٢٣٨ أنه كتب المائدة قبل التاريخ حيث أحال فيه الزيارات إلى المائدة ولعل ما كتبه قبلها هي الكبيرة ورأيت الصغيرة هذا في كتب حفيد المصنف وهو آقا محمود بن الشيخ محمد حسن ابن المصنف ونسخه أخرى كانت عند الشيخ علي القمي في النجف.

( ٣٥ : مائدة محمدية ) للشيخ هادي البيرجندي المتوفى ج ٢ / ١٣٦٦ مر ذكره في ( ٩ : ١٢٨٥ ).

( المائدة السماوية ) في المطاعم والمشارب والصيد والذباحة ، للفقيه الآقا محمد رضي الدين بن المحقق الخوانساري متمم شرح الدروس لوالده والمتوفى قبل أخيه الآقا جمال ، وهو فارسي ألفه للشاه سليمان ، رأيته في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين ، مر بعنوان الأطعمة والأشربة ٢ : ٢١٨ وصرح الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل أن اسمه المائدة السماوية وكذا معاصره صاحب الرياض وهو مبسوط كبير مرتب على مقدمه وخمسة فصول وخاتمة. أوله : [ نمك خوان حق شناسى شور انگيزى سپاس بى قياس منعم جهان آفرين است كه. ] وآخره : [ ختم مى كنيم كلام را باسم أعظم ملك علام واز أو است آغاز وبسوى اوست انجام والله الموفق وبه الاعتصام ]. والنسخة المذكورة ضمن مجموعة بخط السيد محمد بن السيد حسين همايون الحسيني الگلپايگاني فرغ منه في ١٦ ذق ١١٥٠ ونسخه في ( المجلس : ١٠٤٨ ) كتابتها شعبان ١١٠٠ وأخرى كتابتها ١١٠٦ في ( مكتبة محمد آغا النخجواني ) بتبريز وفخر الدين النصيري بطهران كتابتها ١١٢٠.

( ٣٦ : المائدة العائدة أو الفائدة ) في النوادر والفرائد ، للشيخ الإمام رشيد الدين أبي عبد الله محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني ، المتوفى ٥٨٨ عن مائة سنة الا عشرة أشهر ، ذكره مع بقية تصانيفه في معالمه وكذا في بعض إجازاته بخطه كما في الرياض ولعله المحكي عنه في البلغة للفيروزآبادي بعنوان

١٠

كتاب الجديدة فيه الفوائد والفرائد الجمة.

( ٣٧ : المائدة العرشية ) رسالة عملية فارسية ، للسيد حسين علم الهدى الكاشي مؤلف بهجة التنزيل المذكور في ( ٣ : ١٦١ ).

( ٣٨ : مائدة محمدية ) للشيخ محمد هادي بن المولى محمد حسين القائني البيرجندي ، المولود ١٢٧٧ ( ٩ : ١٢٨٥ ) في أن جميع المعارف تنتهي إلى سلسلة الأنبياء العظام كما ذكره في ترجمه نفسه في أول ديوانه المطبوع ١٣٥٤ وذكر في ديوانه بعض ما أدرجه في المائدة من أشعاره منها ترجمه مقدمه خطبة الزهراء (ع).

( ٣٩ : مائده هاى زمينى ) أصله لآندره ژيد ، والترجمة لجلال الدين آل أحمد ، طبع الترجمة بطهران ١٣٣٤ ش في ٢٠١ ص. وترجمه أخرى له لحسن هنرمندي طبع أيضا في تلك السنة.

( ٤٠ : كتاب المآكل ) لأبي إسحاق إبراهيم بن إسحاق الأحمر النهاوندي الذي سمع منه الحديث القاسم بن محمد الهمداني في ٢٦٩ ذكره النجاشي.

( ٤١ : ماء الحياة ) لصدر الدين الدزفولي ابن السيد محمد باقر ، المذكور في ( ٩ : ٦٠٢ ) وهو قسم من ديوانه كما مر.

( ٤٢ : ماء الحياة ) وصافي الفرات في رفع التوهمات ودفع واهي الشبهات للمولى لطف الله بن الشيخ عبد الكريم بن الشيخ إبراهيم بن العلامة الشيخ علي بن عبد العالي الميسي العاملي الأصفهاني المتوفى بها ١٠٣٢ أو ١٠٣٣. أوله : [ بسم الله الرحمن الرحيم الجواد الكريم وبه نستعين على كل ظنين الحمد لله الذي جعلني من المهتدين إلى الصراط المستقيم من الدين .. ] كتبه في آداب الاعتكاف وأحكامه ولذا يعبر عنه بـ « الاعتكافية » كما في نسخه المكتبة ( الرضوية ) من وقف ابن خواتون كما مر في ( ٢ : ٢٣٠ ) وتوجد نسخه خط المصنف في ضمن مجموعة نفيسة من رسائل المصنف نفسه ، ذكر سبب تأليفه أنه بلغه عن بعض معاصريه من علماء أصفهان اعتراضات عليه في إقامته للاعتكاف في المسجد الذي بناه له شاه الصفوي في أصفهان وكما يظهر من تعبيره عنه بالشعوبية الرطانية كان المعاصر من علماء العجم وقد

١١

استعمل السجع والقافية كثيرا كما يظهر مما كتبه بخطه على ظهر النسخة [ هذه رسالة صدرت في بيان الاعتكاف ، جوابا عن شبه واعتراضات صدرت من أقصر القاصرين بالاكتشاف ليعلم ما احتوت عليه من التحقيقات من تتبع وتصفح كتب القوم والمصنفين بالإنصاف ، وجانب التعسف ومراعاة الجوانب والأطراف ، وحام حول الحق وطاف وتتبع آثار بني عبد مناف ] ، وفي المجموعة رسالة أخرى له في جواز فسخ البنت بعد كبرها عقد الولي عليها في حال الصغر مع عدم المصلحة الظاهرة ، سماها الوثاق والعقال للعشواء في ليلة الظلماء يقوي الحبال انتصر فيها قول المحقق الداماد وغيره من القائلين بالجواز ، ورد على المعاصر القائل بعدم الجواز ردا مسجعا كتب على ظهرها [ هذه رسالة صدرت جوابا عن بعض مزخرفات وتخيلات واهية من بعض القاصرين اشتملت على تحقيقات وتدقيقات تسر الناظرين وتصم الجاحدين أردت بها نصرة الحق المبين وأن أساعد لأهله من القاصرين فانظر إليها بعين اليقين ولا تكن من الغافلين ].

( ٤٣ : الماء القليل ) رسالة في .. لآقا محمد علي ابن الوحيد البهبهاني المتوفى بكرمانشاه ١٢١٦ ، توجد عند الميرزا عبد الرزاق الواعظ الهمداني.

( الماء القليل ) رسالة في .. للسيد الميرزا محمد الفقيه الرضوي المشهدي المتوفى ١٢٩٤ عن أربع وستين سنة ، ذكرها السيد محمد باقر المدرس الرضوي في الشجرة الطيبة.

( الماء المستعمل في رفع الأخباث ) رسالة في .. للسيد محمد بن عبد الكريم الموسوي التبريزي ، المعروف بمولانا ، المولود ١٢٩٤.

( ٤٤ : الماء المسكوب ) يشبه الكشكول في فوائد متفرقة ، للمفتي مير عباس الموسوي الجزائري اللكهنوي ، المتوفى ١٣٠٦ ذكره في التجليات.

( ٤٥ : الماء المعين ) في شرح الأربعين حديثا ، للمولى المعاصر كوثر علي شاه الميرزا محمد رضا بن شعبان علي الواعظ الطهراني ، المتوفى بالمشهد الرضوي في حدود ١٣٢٤ فارسي طبع في ١٣٢٣ على نفقة الحاج محمد علي شال چي الطهراني في ٤١٢ ص.

١٢

( ٤٦ : ماء معين يا مباحث دين ) للشيخ محمد علي صفوت التبريزي المعاصر وله دانش وپرورش المطبوع. عده مما لم يطبع من تصانيفه ، ثم طبع بقم في ١٣٢٥ ش في ٢٠٦ ص.

( ٤٧ : الماء المعين ) في شرح الأربعين ، للمولى مهدي بن الحاج علي أصغر القزويني ، أوله : [ أصح حديث توشح به الاخبار وأوثق خبر تشرح منه صدور الأخيار .. ] والنسخة عند السيد جلال المحدث الأرومي بخط سعيد بن محمد زمان الإسحاق آبادي كتبها في المشهد الرضوي للسيد محمد التاجر في ١١٤٩ وصححها وقابلها السيد محمد المذكور مع الشيخ محمد نبي الدماوندي في ١١٦٠ توفي المؤلف حدود ١١٢٩ وبيعت كتبه في هذا التاريخ.

( ٤٨ : رسالة في ماء النيسان وما يتعلق به ) مما ورد في الأحاديث المروية للسيد محمد باقر بن الأمير إسماعيل المدرس الخاتون آبادي ، كتبها بأمر شاه سلطان حسين الصفوي ، رأيتها عند الأردوبادي بالنجف.

( ٤٩ : الماء والخضراء والوجه الحسن ) تأليف عائس بن أحمد ، كما ذكر كذلك في أول الصراط المستقيم للبياضي الذي توفي ٨٧٧ وذكر أنه من مآخذه الموجودة عنده وقت التأليف.

( ٥٠ : كتاب ما أبيح قتله في الحرم ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي ، ذكره النجاشي.

( ٥١ : ما اتفق لفظه واختلف معناه ) لإمام النحو واللغة أبي العباس المبرد ، محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الثمالي الأزدي البصري ، توفي كما ذكره الصيرافي في طبقات النحويين في ٢٨٥.

( ٥٢ : ما اتفق لفظه واختلف معناه ) للسيد الشريف النقيب أبي السعادات هبة الله بن علي بن محمد بن حمزة الحسني ، المعروف بابن الشجري ، لسكنى جده الشجرة وهي القرية التي فيها مسجد الشجرة من أعمال مدينة الرسول (ص) ، وهو الإمام الأديب من وجوه السادات في بغداد ولي النقابة بالكرخ أيام الطاهر ، وتوفي

١٣

أيام المقتفي ٥٤٢ قال الشيخ منتجب الدين بعد ذكر تصانيفه : وشاهدت غير واحد يقرأها عليه ، وترجمه تلميذه عبد الرحمن بن الأنباري في كتابه نزهة الألباء.

( ٥٣ : ما اتفق لفظه واختلف معناه ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الأديب النحوي اللغوي الدورقي الأهوازي صاحب إصلاح المنطق الشهيد للتشيع في ٢٤٢ ذكره النجاشي. ومن هذا الباب كتاب ما تشابهت مبانيه وتخالفت معانيه كما يأتي.

( ٥٤ : ما اتفق من الاخبار في فضل الأئمة الأطهار (ع) ) للشيخ محمد بن جعفر الحائري ، ذكره المحدث الحر العاملي في أمل الآمل. أقول : وهو المشهدي الحائري مؤلف المزار المشهور بمزار محمد بن المشهدي ينقل عن كتابه المذكور في كتاب الحجج القوية المؤلف بعد ٩٠٠ تقريبا.

( ٥٥ : ما اتفق عليه العامة بخلاف الشيعة من أصول الفرائض ) لأبي عبد الله إسماعيل بن علي العمي البصري ، ذكره الشيخ الطوسي والنجاشي. وللشيخ المفيد في هذا الباب كتاب الأعلام وللمرتضى كتاب الانتصار ذكرناهما في حرف الألف.

( ٥٦ : ما اختلف وائتلف ) في أنساب العرب ، للإمام النسابة اللغوي أبي المظفر محمد بن أحمد بن محمد الأبيوردي الخراساني ، المتوفى مسموما بأصفهان في ٢٠ ع ١ ـ ٥٠٧ ذكر بعض تصانيفه في أمل الآمل وذكره في معجم الأدباء ١٧ : ٢٤٣ ويأتي له كتاب المختلف والمؤتلف أيضا ذكره الياقوت.

( ٥٧ : ما أخذ على المتنبي من اللحن والغلط ) كما في الياقوت ، لأبي عبد الله محمد بن جعفر القزاز النحوي القيرواني التميمي ، المتوفى ٤١٢ صاحب أدب السلطان والجامع في اللغة ذكره السيوطي في طبقات النحاة وصاحب نسمة السحر فيمن تشيع وشعر.

١٤

( ٥٨ : كتاب ما افترض الله على الجوارح من الإيمان ) لأبي عبد الله مفضل بن عمر الجعفي الكوفي ، صاحب كتاب فكر الموسوم بـ « توحيد المفضل ».

( ٥٩ : ما انفردت به الإمامية من المسائل الفقهية ) للسيد موسى بن عبد السلام بن زين العابدين الموسوي العاملي ، المتوفى بالنجف يوم عاشوراء ١٢٥٣ ذكرها في بغية الطالبين في آل شرف الدين.

( ٦٠ : المائية ) منظومة في تمام أبواب علم النحو في مائة بيت ، وتسمى بـ « الخلاصة » أيضا للسيد باقر بن السيد حيدر ابن إبراهيم الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى ١٢٩٠ وقد ناهز السبعين. تلمذ عليه سيدنا الحسن الصدر في علوم الأدب. وتأتي نهاية الإيجاز في النحو أرجوزة في مائة بيت أيضا.

( ٦١ : المائية ) أرجوزة في المعاني والبيان مرت في الأراجيز ( ١ : ٤٩٦ ).

( ٦٢ : ما بعد الطبيعة ) المرتب على ست مقالات ، المقالة الأولى : في الموجود فيها فصول : الأول في الوجود. لأبي نصر الفارابي. نسخه منه ضمن مجموعة في موقوفة مدرسة السيد البروجردي وطبع ضمن مجموعة من رسائل الفارابي بمطبعة السعادة بمصر ١٣٢٥ كما في معجم المطبوعات ص ١٤٢٦ ومر ( في ج ١ ص ٥٦ ) بعنوان الإبانة عن غرض أرسطاطاليس في كتاب ما بعد الطبيعة.

( ٦٣ : ماترياليسم ديالكتيك وماترياليسم تاريخي ) أصله لإستالين ، والترجمة ( الفارسية ) لإبراهيم گلستان. طبع بطهران.

( ٦٤ : ما تشابهت مبانيه وتخالف معانيه ) في اللغة ، للعلامة المؤرخ الأديب النحوي أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي ، الذي كان حيا في ٣٧٧ كما صرح به ابن النديم. وقد مر آنفا ما اتفق لفظه واختلف معناه متعددا.

( ٦٥ : ما تشابه من ألفاظ القرآن ) وتناظر من كلمات الفرقان ، للإمام أبي الحسن علي بن حمزة بن عبد الله بن بهمن ( ميهن ) بن فيروز ( فراز ) المعروف بالكسائي ، المتوفى ١٨٩ أيام الرشيد أو ١٨٥. أوله : [ الحمد لله ذي المنة والإفضال .. ] يوجد ضمن مجموعة (١٥) في ( مكتبة قوله ) كما في فهرسها ( ١ : ٢٨ ).

١٥

( ٦٦ : كتاب ما تفرد به أمير المؤمنين (ع) من الفضائل ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي ، المتوفى بكرمي من نواحي شيراز ٣٥٢ ذكره النجاشي.

( ٦٧ : كتاب ما تفعله الجاهلية ويوافق حكمة الإسلام ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة ، المتوفى ٢٠٥ ذكره ابن النديم.

( ٦٨ : ماتم حسين (ع) ) مراثي له (ع) بلسان الأردو ، مطبوع ، لبعض فضلاء الهند.

( ٦٩ : ماتم شهيد أعظم ) في فلسفة عزاء الحسين (ع) بلغة أردو ، مطبوع للسيد محمد بن السيد أحمد حسين الأمروهي المولود حدود ١٣١٠.

( ٧٠ : ماتمكده ) للعلامة الشيخ الميرزا محمد تقي بن الميرزا علي محمد النوري الطبرسي ، والد شيخنا العلامة النوري ، المتوفى ١٢٦٣ وهو مقتل فارسي منظوم ومنثور ، كان في خزانة ولده المذكور وذكره في دار السلام. أوله : [ ستايش سزاى كيهان خداييست كه هر ذره بر كمال صنعش خورشيديست ] ويوجد في ( دانشگاه : ٢٦٤٣ ) بخط من القرن الثالث عشر في ٣٥٥ ورق تخلص فيه به ( وحيد ) في عشرة ( انجمن ) كما في فهرسها.

( ٧١ : ماتمكده ) لملا قربان بن رمضان القزويني الرودباري ، المتخلص بـ ( بى دل ) المذكور في ( ٩ : ١٥٣ ) في المراثي فرغ منه في ١٢٦٦ طبع بطهران في ١٢٦٦ أيضا وبعدها مكررا.

( ٧٢ : ماتمكده ) فارسي في مصائب أهل البيت (ع) للمولى محمد بن علي أكبر الخراساني المشهور بفرشته وكان متخلصا بـ ( فرشته ) مرتب على أربعة عشر ( ماتمكده ) بعدد المعصومين (ع) وفي كل منها مجالس متعددة ، المجلد الأول في مصائب الرسول والوصي والبتول والحسن (ع) شرع فيه ١٢٦١ وهو مطبوع في كلكتة ١٢٧٠ وفي إيران ١٣٠١ التزم كما في أوله بنقل الأحاديث المعتبرة والتحرز عن نقل الغث والسمين كما هو داب جملة من الذاكرين ، ويذكر غالبا أشعار نفسه أو

١٦

الوصال أو الجوهري أو بى دل أو ناجي أو هادي وغيرها.

( ٧٣ : المأثور في ملح الخدور ) للوزير المغربي ، أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن الحسين بن محمد بن يوسف ، المتوفى ٤١٨ ذكر في أعداد تصانيفه.

( ٧٤ : المأثور من الدين في تحذير نساء المسلمين ) للسيد عبد الله بن أبي القاسم الموسوي البلادي البهبهاني البوشهري المعاصر ، المتوفى حدود ١٣٧٣ طبع بإيران ظاهرا.

( ٧٥ : ما جاء في أخلاق المؤمنين ) لأحمد بن فارس بن زكريا اللغوي صاحب مجمل اللغة المتوفى ٣٧٥.

( ٧٦ : ما جرى به القلم ) للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني ، المتوفى ببنارس الهند ١١٨١ حكاه في نجوم السماء عن فهرس كتبه ولعله اسم فهرس كتبه سماه نفسه بهذا الاسم ولم يلتفت إليه صاحب النجوم.

( ٧٧ : ما جرى بينه وبين بعض الفضلاء من المكاتبات والمطائبات ) للسيد أبي إبراهيم ناصر بن الرضا بن محمد بن عبد الله العلوي الفقيه ، تلميذ شيخ الطائفة ذكره الشيخ منتجب الدين في الفهرست.

( ٧٨ : ماحية الزور ودامغة الكفور ) لحسين بن علي بن محمد بن الوليد الإسماعيلي ، في الرد على المعتزلي صاحب حصن كحلان ذكر في فهرست مجدوع : ٩٨ والكحلان بالمهملة من أشهر مخاليف اليمن .. بينها وبين ذمار ثمانية فراسخ كما في معجم البلدان.

( ٧٩ : ماحي الضلالة والغواية ) في رد كتاب شمس الهداية وقالع الضلالة الذي لفقه الملا شمس مفتي الهرات في رد الشيعة في ١٢٤٧ الملقب بـ « خان ملا خان » ، والموسوم بمحمد بن إبراهيم أو عبد الرحيم الهروي ، فرده السيد أبو طالب بن السيد أبي تراب الحسيني القائني المتوفى ١٢٩٣ على نحو التعليق على هوامش الكتاب المذكور ، وفرغ منه في الأربعاء ١٦ ـ ع ١ ـ ١٢٩٠ والرسالة

١٧

والرد كلاهما فارسيان ، أول الرد : [ ثناى بى عدد خداوندى را سزد .. ] وتاريخ كتابة النسخة التي رأيتها في مدرسة الصدر ١٢٩٧ وقد أورد بعض كلماته الفاضل البسطامي في فردوس التواريخ بعد نقل مناظرة ابن أبي جمهور وترجمناه مفصلا في أعلام الشيعة ـ الكرام البررة : ٤٠ ويوجد شمس الهداية في ( الرضوية : ٨٧٩ حكمت ) كما في فهرسها.

( ٨٠ : ما خالف شيخ الطائفة إجماعات نفسه ) للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشهيد ٩٦٦ طبعت مع الألفية والنفلية.

( ٨١ : المأخذ المتبع ) لجلال الدين حسين بن إياس النحوي ، المتوفى ٦٨١ كذا في كشف الظنون أقول : الظاهر أنه الشيخ جمال الدين حسين بن أبان من مشايخ العلامة الحلي كما في إجازته لبني زهرة ، بل لعله متحد مع الحسين بن بدر بن أياز الذي ترجمه السيوطي وذكر أنه أخذ عن أبي جعفر أحمد بن محمد بن أحمد بن خلف بن يحيى الهاشمي البلنسي الذي مات بغتة في ٦٢٠ لأن في إجازة العلامة ذكر أن شيخه المذكور يروي عن سعد الدين أحمد بن محمد بن المغربي البلنسائي.

( ٨٢ : المأخوذات لأرشميدس ) ترجمه ثابت بن قرة ، وتفسير أبو الحسن علي بن أحمد النسوي ، وتحرير الخواجة نصير الدين محمد الطوسي المتوفى ٦٧٢. طبع ضمن الجزء الثاني من تحريراته بحيدرآباد دكن ١٣٥٩ في ١٧ ص.

( ٨٣ : ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابي من الرسائل ) للسيد الشريف الرضي أبي الحسن محمد بن الحسين الموسوي ، المتوفى ٤٠٦ وهو في ثلاث مجلدات كما ذكره النجاشي في فهرس تصانيفه.

( ٨٤ : مادة الابتهاج في تاريخ الإخراج ) للمفتي المير عباس التستري الموسوي الجزائري اللكهنوي ، المتوفى ١٣٠٦ ذكره في التجليات.

( ٨٥ : مادة البقاء بإصلاح فساد الهواء والتحرز من ضرر الأوباء ) كتاب كبير في عدة مجلدات ، لأبي عبد الله التميمي الطبيب ، محمد بن أحمد بن سعيد

١٨

المقدسي ، المتوفى بمصر حدود ٣٨٠ ألفه لأجل الوزير يعقوب بن كلس وزير المعز والعزيز الفاطميين المتوفى أخيرهما ٣٨٢ ترجمه القفطي بعنوان لقبه المشهور بـ ( التميمي ) ص ٧٤ وله جيب العروس كما مر مفصلا في ( ٥ : ٣٠٣ ).

( ٨٦ : مادة الحياة ) مرموزات مختصرة في علم الصنعة بخط السيد عبد الله بن السيد حسين الطبيب ابن السيد علي الجزائري التستري ، وصي الشيخ الأنصاري توفي ١٣٣٩ ولعله من تأليفه.

( ٨٧ : مادة الحياة ) في تأويل بعض الآيات والأحاديث وحل بعض العبائر المشكلة مع إيراد قصص لطيفة وأشعار ، للعارف المولى محمد مؤمن بن محمد قاسم بن محمد ناصر بن محمد الجزائري ، معاصر العلامة المجلسي ، وتلميذ المولى شاه محمد الشيرازي ، وصاحب تصانيف كثيره ذكر فهرسها في طيف الخيال.

( ٨٨ : مادة الحياة ) لنور الله آشپزباشي لشاه إسماعيل الصفوي. في الطباخة في خمسة فصول ، ألفه في ١٠٠٣ وطبع بإيران. أوله : [ شكر وسپاس وحمد بى قياس مر آن منعم حقيقى را كه ]. يوجد منه في ( دانشگاه : ٢٥٩١ ) ضمن جنگ من جمع آقا محمد معينا شرع في جمعها من ١١٠٩ ونسخه عند ( فرهاد معتمد : ٥ ) غير مؤرخة من القرن الثاني عشر أيضا. كما في فهرسهما.

( ٨٩ : مادة منوي وانعقاد نطفة ) لنظام الدين أحمد الگيلاني ، ألفه باسم السلطان عبد الله قطب شاه في فصلين ، يوجد في ( دانشگاه : ٤ / ٣٢٢٣ ) بخط من القرن الحادي عشر وذكر صاحب الفهرس أنه كترجمة لـ « ماهية المني ١٩ : ٣٣ » له.

( ٩٠ : مادر ووظائف خاصة زن در إسلام ) للحاج ميرزا خليل بن أبي طالب الكمره إي الصيمري ، طبع بطهران في ٣٢ ص.

( ٩١ : مادر وخانه دارى ) لعبد الله مشكوفي ، فارسي في وظائف الأم في الإسلام ، طبع بطهران في ٣١ ص كما في فهرست كتابهاى طبي ٦٨٣.

١٩

( ٩٢ : مادر ) أصله لماكسيم گوركي الكاتب الروسي والترجمة لعلي أصغر سروش ، طبع أولا في ١٣٢٣ ش وبعدها مكررا بإيران.

( ٩٣ : ما رواه ابن عباس من رأي الصحابة ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي ، شيخ جعفر بن قولويه الذي توفي ٣٦٧ ذكره النجاشي. وقال السيد رضي الدين علي بن طاوس في محاسبة النفس إنه توفي الجلودي ١٨ ذي الحجة ٣٣٢.

( ٩٤ : ما روته العامة مما يوافق الشيعة ) خمسة كتب : كتاب الوضوء كتاب الصلاة ، كتاب الصيام ، كتاب الزكاة ، كتاب الحج ، لشيخ الطائفة أبي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي ، المتوفى ٣٠١ أو ٢٩٩ ذكره النجاشي ومر كتاب الرحمة له وهو أيضا خمسة كتب من روايات الشيعة.

( ٩٥ : ما روي في أبي الخطاب محمد بن أبي زينب ) لأبي الحسن السواق علي بن محمد بن علي بن عمر بن رباح القلا ، يرويه النجاشي بواسطتين عنه.

( ٩٦ : ما روي في أن المرء مع من أحب ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي ذكره النجاشي ، وتوفي ١٨ ذي الحجة ٣٣٢.

( ٩٧ : ما روي في أولاد الأئمة ع ) لأبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمي ، المتوفى بقم ٢٩٠.

( ٩٨ : ما روي في أيام الأسبوع ) لأبي جعفر محمد بن موسى بن عيسى الهمداني السمان ، ذكره النجاشي وأسند إليه.

( ٩٩ : ما روي في الحمام ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ، شيخ جعفر بن قولويه ، قاله النجاشي ، وتوفي ١٨ ذي حجة ٣٣٢.

( ١٠٠ : ما روي في الحمام ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال ، الثقة الكوفي الفطحي ، ذكره النجاشي مع إسناده.

( ١٠١ : ما روي في الشطرنج ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي ، ذكره النجاشي.

٢٠