الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة

الشيخ آقا بزرك الطهراني

( ذ )

( ١٩٩٢ : ديوان ذاتي كباني ) من شعراء قم. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧٤ ) وذكر أنه كان ماهرا في الصنائع الشعرية ، وله تمام الميل بنظم القصيدة والغزل وله :

بكنه ذات تو هرگز نمى رسد ذاتي

يكى زذات تو مى گويد از صفات يكى

( ١٩٩٣ : ديوان ذاتي هروي أو شعره ) أطرى شعره معاصره المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٨٨ و ٢٦٢ ) ثم في ( روشن ـ ص ٢٢٦ ).

( ديوان ذاكر ) مر بعنوان خزائن الأشعار في ( ج ٧ ص ١٥٣ ).

( ١٩٩٤ : ديوان ذاكر كشميرى ) وهو محمد دائم. سافر في شبابه من وطنه إلى لاهور ثم بنارس وبها تزوج ثم ساح بلاد الصين ورجع ، ومات عن خمس وستين سنة من عمره وله ديوان مختصر. كذا ترجمه في ( روشن ـ ص ٢٢٦ ).

( ١٩٩٥ : ديوان ذاكر قراباغي ) قاسم بيك بن علي بيك من قرية خضر في قراباغ ولد في شيشه (١٢٠٥) وتوفي (١٢٧١) وديوانه تركي. أورد مطلعا منه في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) ثم ذكر أن في كتاب أشعار شعراء آذربايجان تأليف آدولف برژه الإفرنسي المطبوع في لبسيك (١٨٦٧) أورد من ( ص ٤٦ ـ إلى ١١٣ ) أشعار ذاكر.

( ١٩٩٦ : ديوان ذاكر الثاني ) المسمى بقاسم أيضا ، وهو حفيد القاسم الأول ، وديوان أشعاره أيضا تركي. وتوفي (١٣١٤) كما في ( دجا ـ ص ١٥٢ ). عن كتاب رياض العاشقين.

( ١٩٩٧ : ديوان ذبيح گنجوي ) الآقا إسماعيل من أهل گنجه مشتمل على الأشعار الفارسية والتركية. حكاه في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) عن الجزء الثالث من كتاب تاريخ أدبيات آذربايجان لفريدون كوچولي.

١

( ١٩٩٨ : ديوان ذبيح أصفهاني ) قال النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٩ ) إنه كان منزويا ، وأورد شعره ، ومنها هائية مع رديف تو فرنگى وتخلصه فيه ذبيحي وهي :

از قتل ذبيحى مكن انديشه كه عيسى

خواهد زخدا عذر گناه تو فرنگى

ومنها تاريخه لبناء مزار الإمام زادة في (١٠٧٢) وتخلصه فيه ذبيح وهي :

لبيك زنان ذبيح تاريخش گفت :

اين كعبه صفا يافته از إبراهيم ١٠٧٢

ولعله الذي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٦ ) بعنوان إسماعيل ذبيح.

( ديوان ذبيحي أصفهاني ) راجع ذبيح أصفهاني.

( ١٩٩٩ : ديوان ذبيحي أفشار ) وهو النواب إسماعيل ميرزا من أحفاد نادر شاه. كان خطاطا بالنسخ الجيد ، أحضره الشاه من خراسان إلى طهران ، وبعد مدة سكن كرمان في حماية واليها إبراهيم خان قاجار ، ثم سكن مدة بأصفهان ومدح منوچهر خان معتمد الدولة بقصائد أوردها بهار في المدائح.

( ٢٠٠٠ : ديوان ذبيحي يزدي ) واسمه إسماعيل ، كان ماهرا في الأسطرلاب والعلوم الغريبة ، وكان منشيا لحسن غبغب حاكم يزد وبأمره نظم مثنوي نرگس دان وتاريخ نظمه [ نرگس دان ذبيحي ١١١٥ ] وله مثنوي نظمه في جلوس الشاه سلطان حسين الصفوي في (١١٠٥) كل مصرع منه تاريخ. هذا ما ذكره في ( تش يز ـ ص ٢٨٩ ) مع أغلاط ، وقال مات في (١١٥٠) ودفن بصفة قبلي ميدان شاه القديم جنب العباسية. ولكن بقائه إلى هذا التاريخ بعيد.

( ٢٠٠١ : ديوان ذرة ) واسمه عابد سلطان. نسخه منه كتبت (١٣٠٢) عند ( الملك ) تحت رقم (٥٥٦٢) وأظنه بخط الناظم وقد كتب في آخر فصل غزله بخط إسماعيل بن علي أكبر آجودان باشى توپخانه : أنه اشترى النسخة من ولد الناظم وهي تقرب من ( ٣٠٠٠ بيت ).

( ٢٠٠٢ : ديوان ذرة أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا عبد الله بن محمد باقر المجلسي. سكن بخرم آباد بعد محاصرة أصفهان وسقوطه بيد الأفاغنة. ومات بخرم آباد في رمضان (١١٣٧) كذا ترجمه وأورد شعره في ( تغ ـ ص ٥٣ ) وفي ( گلشن ـ ص ١٦٦ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة مغلوطا. ولكن المولى عبد الله هو ابن المولى محمد تقي المجلسي الأول ( المتوفى ١٠٧٠ ) كما ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ٩٤ ) وفي نجوم السماء ـ ص ١٣٠.

٢

( ٢٠٠٣ : ديوان ذرة بلگرامى أو شعره ) وهو السيد افتخار علي بن خورشيد علي. ولد (١١٧٩) ومات (١٢٤٠) وتلمذ على والده وأحسن البلگرامي. كذا في ( روشن ـ ص ٢٢٧ ).

( ٢٠٠٤ : ديوان ذرة پنجابي ) كان يتخلص في شعره الفارسي ذرة وفي الأردوية مهر. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٦ ).

( ٢٠٠٥ : ديوان ذرة شيرازى أو شعره ) واسمه آقا بزرگ. مات حدود (١٢٩٠) كما في ( عم ـ ص ٥٥٦ ).

( ٢٠٠٦ : ديوان ذكاء ) اسمه مير أولاد محمد بن المير غلام إمام البلگرامي ، ووالده أخ المير غلام علي الآزاد البلگرامي الذي مر ديوانه. ترجمه عمه في ( خز ـ ص ٢٢٨ ) وذكر أنه ولد ( ٢٧ رجب ـ ١١٥١ ) وأنشأ تاريخه في رباعية بعد ما طلبه عمه في اورنگ آباد في (١١٧٢) وعلمه قوانين العروض وأورد جملة من أشعاره.

( ٢٠٠٧ : ديوان ذكري أردبيلي ) حكى في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) عن كتاب حديقة الشعراء أنه من شعراء القرن الثالث عشر وأشعاره بالتركية.

( ديوان ذكري كاشاني ) وهو تقي الدين محمد من ملازمي إبراهيم عادل شاه البيجاپوري وهو المؤلف لتذكرة خلاصة الأشعار. كذا ذكره في ( روشن ـ ص ٢٢٩ ) ثم أورد له شعرا بهذا التخلص ، ولكني لم أر لمؤلف التذكرة هذه تخلصا فذكرته في ( ص ١٧٤ ) باسمه فليراجع.

( ٢٠٠٨ : ديوان ذكري كوزه كناني ) لكربلائي نجف البازارچي من شعراء القرن الثالث عشر بتبريز ، وشعره تركي ، حكاه أيضا في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) عن الحديقة.

( ديوان ذكي ) كما في التذاكر الهندية. راجع ديوان زكي.

( ٢٠٠٩ : ديوان ذليل آذربايجانى ) لكربلائي محمد جعفر. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) عن حديقة الشعراء ، وذكر كتبه الآخر ومنها مخزن المصائب.

( ديوان ذو الرئاستين ) للميرزا عبد الحسين بن علي آقا الشيرازي الملقب بمونس علي يأتي بعنوان تخلصه مونس.

( ٢٠١٠ : ديوان ذو الفقار شيرواني ) ـ كما يتلفظون به ـ وهو السيد قوام الدين حسين بن

٣

السيد صدر الدين علي الشيرواني المعاصر للخاقاني ومعاصريه والمتوفى في تبريز (٦٧٩) ودفن في سرخاب في مقبرة الشعراء ترجمه في الرياض وقال إنه أشعر شعراء الفرس ، وقال دولت شاه لم يكن في البديع أحسن منه قبل سلمان ساوجي. وترجمه أيضا في ( خوش گو ) وكذا في ( تش ـ ص ٤٩ ) و ( تغ ـ ص ٥٤ ) وعده في تذكره خوشنويسان ( ص ٣٦ ) من الخطاطين وترجمه أيضا في ( مع ـ ج ١ ص ٢١٩ ) وأورد كثيرا من أشعاره في مدح يوسف شاه لر الذي ملك من (٦٧٠) إلى ٦٧٩ ووزيره قوام الملك وترجمه ( دجا ـ ص ١٥٣ ) وأورد أوائل قصيدته المصنوعة الموسومة مفاتيح الكلام في مدائح الكرام التي مدح فيها الصدر الأعظم وزير شروان شاه محمد الماستري ( قرية بين قم وهمدان ) فوصله بسبعة حمول من الإبريسم ، وهي رائية طويلة تتبعها جمع من الشعراء بقصائد مصنوعة فاخرة مثل بدائع الأسحار في صنائع الأشعار لقوامي المطرزي ومخزن البحور لشمس الفخري الأصفهاني ومخزن المعاني لأهلي الشيرازي والصرح الممرد لسلمان الساوجي. وترجمه البلگرامي في ( خز ـ ص ٢٢٤ ) وذكر من المتتبعين له خصوص سلمان الذي مدح بقصيدته الخواجة غياث الدين محمد رشيد صاحب الديوان وزاد فيها صنائع أخر ، ولكن لم يصله الا القليل ، فلما بلغ الخواجة استقلال سلمان لصلته قال هذا الفارق بين أمير المؤمنين علي وسلمان ، إشارة إلى أن صلته كانت لسيادته. ثم قال البلگرامي عندي اثنتان وعشرون قصيدة ستة منها مصنوعة ، وعندي ثلاث تركيب بندات كلها مصنوعة ، ولكثرة أشعاره اقتصر على ما يقرب من ستين بيتا من شعر السيد ، وقد رأى سنگلاخ ديوانه بخط مير عبدي نيشابوري تلميذ ذو الكمالين والد مير علي الهروي ، فأورد ذكره في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ـ ص ٩٧. وتوجد نسخه من ديوانه في مكتبة الملك ( رقم ٥٢٨٣ ) كتبت (١٢٢٦) وقد طبع في لندن في ( ١٩٣٤ م ) نسخه فتوغرافية عن نسخه كتبت في (٧٤٥) وقد وصف الكاتب في آخر صفحة منها وهي صفحة (٤٦٥) الشاعر بقوله ملك السادة ، فريد الزمان ، سحبان الوقت ، قوام الدين ذو الفقار. وتخلص الشاعر في بعض غزلياته قوام شيرواني وفي بعضها ذو الفقار ويشتمل الديوان المطبوع على حدود تسعة آلاف بيت.

( ٢٠١١ : ديوان ذوق كاكوري ) وهو المولوي محمد محيي الدين بن محمد حكيم الدين

٤

ابن نجم الدين بهادر ثاقب. تلمذ في الأدب الفارسي على المنشي محمد مهدي جهان آبادي وفي الأردوية على نوازش اللكهنوي. أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٧ ) وقد طبع ديوانه بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها.

( ديوان ذو القدر ) واسمه الميرزا محسن وذو القدر في مصطلح الأتراك بمعنى الذي لا يخطي في رمي السهام ، كذا ذكره معاصره لودي في مرآت الخيال المؤلف (١١٠٢) في ( ص ٣٠٤ ) وأورد له غزلا تخلصه فيه ذو القدر ويبعدان يكون متحدا مع أنسي أصفهاني معاصر شفائي ( المتوفى ١٠٣٧ ).

( ٢٠١٢ : ديوان ذوقي أردستاني ) واسمه ملا علي شاه. أورد شعره في نر ٩ ـ ص ٢٧٥ ) و ( تش ـ ص ١٧٦ ) وذكر ديوانه. وكذا في ( ض ـ ص ١٢٥ ) و ( تغ ـ ص ٥٣ ) و ( حسيني ص ١٢٦ ) وكان بينه وبين الحكيم شفائي مهاجاة. ومات بأصفهان (١٠٤٥).

( ٢٠١٣ : ديوان ذوقي أصفهاني ) واسمه أبو القاسم طبع ديوانه بطهران على الحجر في (١٣٣٦) في ( ٣٢٩ ص ) مع مقدمه لكاظم غمگين ، قال فيه إنه كان يمدح شعاع السلطنة ونظام السلطنة. ومات ١٢ محرم ١٣٣٦ ذوقي ما بجنان شد پويان.

( ٢٠١٤ : ديوان ذوقي تنكابني أو شعره ) وهو ضياء الدين محمد مهدي بن داود المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٥ ).

( ٢٠١٥ : ديوان ذوقي بسطامى خراساني ) اسمه الميرزا فتح الله ، وكان يدعي أن أصله من بني عامر ، نزل بعض أجداده إلى بسطام وكانوا من ولاتها وذهب برهة إلى شيراز ، وحصلت بينه وبين مؤلف مجمع الفصحاء صحبة أكيدة هناك. ثم في عصر السلطان محمد شاه نزل إلى طهران ـ وهكذا مؤلف مجمع الفصحاء ـ وكان حيا بها في ( نيف وسبعين ومائتين وألف ) وتوفي بعد ذلك. ثم أورد جملة من أشعاره. وقال في المدائح إنه مهر في العروض والقافية والخط الشكسته وجاء من شيراز إلى أصفهان ومدح منوچهر خان.

( ٢٠١٦ : ديوان ذوقي توني أو شعره ) عده في ( روشن ـ ص ٢٢٩ ) من شعراء القرن العاشر ، وقال مات ٩٧٥.

( ٢٠١٧ : ديوان ذوقي سمرقندي ) ترجمه في ( خز ـ ص ٢٢٨ ) وذكر أنه ترقى أمره في أيام قل أحمد خان فصار ملك الشعراء له ، ونظم باسمه منظومة ناز ونياز على بحر

٥

خسرو وشيرين.

( ٢٠١٨ : ديوان ذوقي كاشاني ) واسمه مير محمد أمين وأصله من التركمانية وتحصيلاته في كاشان كما في ( نر ٩ ـ ص ٢٧٦ ) و ( تغ ـ ص ٥٣ ) وكان من تلاميذ المولى ميرزا جان الشيرازي معاصر الشاه طهماسب. وتوفي بلاهيجان (٩٦٩) أو (٩٤٩) وله شعر كثير أورد بعضه في ( ض ـ ص ٣٣١ ) و ( حسيني ـ ص ١٢٦ ) و ( تش ـ ص ١٣ ) و ( سرخوش ـ ص ٤٠ ).

( ٢٠١٩ : ديوان ذو النون قزويني ) الطبيب. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٥٣ ) وقال ألف باسمي رسالات حفظ الصحة ورسالة بحران ومعما وكان مولده جنارح من أعمال قزوين ، وصاحبني عشر سنين ، وغاب فلم يعثر له على خبر. وكان تلمذ الطب على جلال أحمد الطبيب. وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٧ ـ ١٦٨ ).

( ديوان الذهبة ) يأتي بتخلصه ديوان عبد الله.

( ديوان الذهبي ) لبدر الدين يوسف بن لؤلؤ الإربلي الدمشقي المذكور في ( ص ٢٨ ) بعنوان ابن لؤلؤ. وقد نشره الشيخ علي الخاقاني صاحب مجلة البيان النجفية الغراء.

( ديوان ذهبي شيرازى ) راجع ديوان راز وديوان عبد النبي.

( ديوان ذهبي كاشاني أو شعره ) كما في ( خز ـ ص ٤١١ ) والصحيح ذهني كاشاني.

( ٢٠٢٠ : ديوان ذهني بغدادي أو شعره ) واسمه عبد الدليل ذهني چلپي المشهور بالموسيقى. أورد ذكره في العراق بين الاحتلالين ج ٤ ـ ص ١٣٦ عن كتاب گلشن شعراء لعهدي بغدادي.

( ٢٠٢١ : ديوان ذهني تبريزي ) كان والده معروفا بسيراب پز وصار هو من الشعراء. كذا ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧١ ) وأورد مطلع غزله وعنه في ( دجا ـ ١٥٢ ).

( ٢٠٢٢ : ديوان ذهني تبريزي ) ترجمه معاصره في ( دجا ـ ص ١٥٣ ) وقال إن اسمه المشهدي علي أصغر من شعراء تبريز. وقد نظم ديوان المراثي وسماه ديوان الحسينية وقد طبع في تبريز (١٣٤٩).

( ٢٠٢٣ : ديوان ملا ذهني كابلي أو شعره ) طلب العلم وتعلم الخط ونظم الشعر. ترجمه كذلك في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٠ ) وأورد مطلع غزله.

٦

( ٢٠٢٤ : ديوان ذهني كاشاني أو شعره ) واسمه المير حيدر. أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٤٣ ) وقال لم أر ديوانه. وسماه في ( تغ ـ ص ٥٤ ) و ( ميخانه ـ ص ٢٦٠ ) مير حيدر أصفهاني النقاش النراد ساكن دكن حيدرآباد. وعده ظهوري ترشيزي في خوان خليل من شعراء إبراهيم عادل شاه الدكني ، كما في ( فهرس مكتبة دانشگاه ـ ج ٢ ص ٢٨٤ ) وأورد في ( خز ـ ص ٤١١ ) مديحه لعادل شاه المذكور.

( ٢٠٢٥ : ديوان ذهني كشميرى ) أورد ذكره في ( ميخانه ٣ ـ ص ٥٧٢ ) ونقل في الحاشية عن واقعات كشمير أحواله وعن مخزن الغرائب ذكر ديوانه.

( ٢٠٢٦ : ديوان ذهني يزدي أو شعره ) كان نقاشا. أطرى شعره معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٥ ) وأورد مطلع غزله. وأورد ذكره أيضا في ( تش يز ـ ص ٢٩٠ ).

( ٢٠٢٧ : ديوان ذي الرمة ) وهو أبو الحارث غيلان بن عقبة بن يونس بن مسعود العدوي. ذكر تمام نسبه ابن خلكان في ( ج ١ ص ٤٠٤ ) وذكر وفاته في (١١٧) قال وذكر هو عند وفاته أنه ابن أربعين سنة فتكون ولادته (٧٧) تقريبا. وفي أعلام الزركلي : أنه توفي بأصفهان. أقول توجد نسخه منه في مكتبة ( السماوي ) ومن أجزائه القصيدة الرائية التي شرحها أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن عثمان الهروي الشاعر الشهير المتخلص بالإمامي لولائه للأئمة ومدحه لهم. وتوجد نسخه الشرح في مكتبة المجلس كما ذكره ابن يوسف في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٢٨ ) وقد طبع ديوانه كارليل هانري هيس مكارتني في مطبعة كلية كامبريج في ١٩١٩ م ١٣٣٧ في ٦٧٦ ص مع فهارس.

( ديوان ذي اللسانين ) مر بعنوان بديع الزمان النطنزي ويأتي آخر بعنوان فنائي.

٧

( ر )

( ديوان رائج ) كما هو الصحيح ، نحو القائم والصائم ، ولكنا سنذكره في رائج بالياء على ما يعبر به الفرس ، لأن الاسم فارسية فالمتبع ما يتلفظون به ، ـ وهذا سير تنافي ذكر أسماء الكتب ـ وهم يتلفظون الهمزة هذه ياء ، ويعدونه بحساب الجمل عشرة.

( ٢٠٢٨ : ديوان رابط أردبيلي أو شعره ) وهو المعروف بشاه كاظم ، ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٢ ) وعنه في ( دجا ـ ص ١٥٥ ) وذكر أنه سافر إلى الهند ولا أعلم موته وحياته وذكر شعره ، وكذا في ( روشن ـ ص ٢٣١ ).

( ٢٠٢٩ : ديوان رابط أصفهاني أو شعره ) واسمه ملك محمد بن نور الأصفهاني الصحاف حفيد آقا ملك كدخدا بأصفهان. قال معاصره في نر ٩ ـ ص ٤٢٣ ) إنه يتبع شعر نظامي ثم أورد شعره وأطرأه ، وكذا في گلشن ـ ص ١٦٨ ).

( ٢٠٣٠ : ديوان رابعة بنت كعب البلخي أو شعرها ) وتسمى زين العرب ، ولها النظم الفارسي والعربي ، وهي عربية الأصل ظاهرا. كانت تسكن قزدار من حوالي بلخ في عصر آل سامان ورودكي الشاعر. ترجمها في اللباب ـ ج ٢ ص ٦١ و ( تغ ـ ص ٥٤ ) وقال في ( مع ـ ج ١ ص ٢٢٢ ) إن لها في خاتمة نفحات الأنس للجامي ترجمه مفصلة (١) وفي مثنويات العطار ذكر بعض ما يتعلق بها ، ثم قال وإني قد نظمت المثنوي الموسوم گلستان إرم في حكايات رابعة هذه ، ثم أورد بعض شعره الفارسي والعربي وإحدى رباعياتها الفارسية. وقد أورد إعتماد السلطنة محمد حسن خان في كتابه خيرات حسان هذه الرباعية بعينها في ترجمه رابعة الأصفهانية التي كانت في عصر آل سامان.

( ٢٠٣١ : ديوان رابعة الشامية أو شعرها ) ترجمها في خيرات حسان ـ ج ١ ص ١٣٩

__________________

(١) ولا يوجد في النفحات المطبوع غير رابعة الشامية ورابعة العدوية الآتيتين.

٨

و« نفحات الأنس ـ ص ٥٥٤ » وريحانة الأدب. وأوردوا بعض شعرها العربي وعدها من النساء العارفات.

( ٢٠٣٢ : ديوان رابعة العدوية ) أم الخير بنت إسماعيل العدوي ، المتوفاة في القدس الشريف في (١٣٥) أو (١٨٥) كانت تضرب الأمثال بزهدها وعرفانها وكانت في عصر سفيان الثوري والحسن البصري ، وقد خطبها البصري فلم تجبه. ترجمها في خيرات حسان ص ١٣٨ وأورد بعض أشعارها وابن خلكان في ( ص ١٨٢ ) أورد رباعية لها ، وكذا في تذكره الأولياء ـ ج ١ ص ٥٩ ونفحات الأنس ـ ص ٥٥٢ وأعيان الشيعة وريحانة الأدب.

( ٢٠٣٣ : ديوان راجه ) المعروف بميرزا راجه. كان من أعاظم راجات الهند ، وهو خال سلطانها شهاب الدين محمد شاه جهان الذي ينسب إليه شاه جهان آباد ، ومات في (١٠٧٧) مطابق [ زعالم سفر كرد شاه جهان ]. ذكره معاصره النصرآباد في ( نر ٢ ـ ص ٥٥ ) وقال إن له طبع موزون وأورد شعره ، ويوجد في ( بنگاله ) نسخه ديوان راجه كتبت في (١١٥١) كما في فهرسها.

( ٢٠٣٤ : ديوان راجي تبريزي ) لميرزا أبي الحسن بن علي أكبر التبريزي المولود (١٢٤٧) مات غريقا في البحر عند رجوعه عن الحج في (١٢٩٣) أيا غفار ) وديوانه فارسي تركي ، طبع في ( ١٢ ـ ١٣١٣ ) على الحجر وقبلها مكررا بتبريز وغيرها. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٥ ) وكذا في ريحانة الأدب. ويأتي ابنه عبد المجيد بتخلصه ناجي.

( ٢٠٣٥ : ديوان راجي سدهي ) واسمه محمد آقا المعاصر. طبع قسم منه في (١٣٧١) في ( ١٦ ص ).

( ٢٠٣٦ : ديوان راجي كرماني ) وهو المولى بمان على ( ماني ) المستسلم بعد أن كان مجوسيا ، وناظم حمله حيدري المذكور في ( ج ٧ ) ومات بين (١٢٣٧) و (١٢٤١) ونسبه في ( روشن ـ ص ٢٣٢ ) إلى يزد. والديوان فارسي في المراثي والغزل ، وتخلصه فيه راجي مطبوع.

( ٢٠٣٧ : ديوان راز أصفهاني ) وهو مير ميران نوازش خان بن علي مردان. ذهب من أصفهان سفيرا عن الشاه سلطان حسين وبقي عند فرخ سير ، وبعد وفاته سكن بنگاله عند

٩

حاكمها ومات ( ٦ ـ ع ١ ـ ١١٨٠ ) وصحح أشعاره آزاد البلگرامي. وأورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٨ ).

( ٢٠٣٨ : ديوان راز شيرازى ذهبي ) للميرزا أبي القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي المعروف بميرزا بابا حفيد السيد محمد قطب الأقطاب المنتسب إلى المير سيد شريف الجرجاني. وتوفي (١٢٨٦) كان يتخلص راز ، وفي بيتهم سدانة ضريح شاه چراغ بشيراز ، وهو والد مجد الأشراف ومحمد رضا والميرزا هاشم المترجمين في ( عم ـ ص ٤٤٧ ) وترجم في ( ض ـ ص ٤٤٩ ) وأعيان الشيعة ( ج ٨ ـ ص ١١٥ وج ١٨ ص ١٦٢ ) وريحانة الأدب ( ج ٢ ص ٥٩ وج ٣ ص ٤٥٠ ) ومر له آيات الولاية وتباشير الحكمة وترجمه تفسير العسكري ، وله كوثر نامه الموجودة في ( الرضوية ) وغيرها. وقد طبع ديوانه في (١٣١٢) و (١٣٢٠) بعنوان ديوان ميرزا بابا.

( ديوان رازي ) مر بعنوان أبي المعالي الرازي ، وأبي المفاخر الرازي ، ودهخدا الرازي ويأتي غضائري رازي وغيره.

( ٢٠٣٩ : ديوان رازي أصفهاني أو شعره ) وهو الأخ الأصغر لمحمد شريف الهجري ، كان وزير أصفهان من قبل الشاه طهماسب الأول. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٩ ).

( ٢٠٤٠ : ديوان رازي بغدادي أو شعره ) أورد شعره في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٤ ) وقال إنه من أهل السر.

( ديوان رازي تبريزي ) واسمه محمد رضا. سافر إلى الهند مرتين ورجع إلى وطنه.

أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٩ ) وهو راضي كما يأتي.

( ٢٠٤١ : ديوان رازي سبزواري أو شعره ) استحسن سام ميرزا شعره في ( تس ٥ ـ ٢٠ ص ١٦٤ ) وأورد شعره وقال في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ) إنه مات بشيراز.

( ٢٠٤٢ : ديوان رازي شوشتري ) قال سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٢٩ ) إنه لم يخرج من تستر شاعر مثله حتى اليوم ، وبعد الإطراء أورد له غزلا. ونسبه في ( تغ ـ ص ٥٤ ) وفي ( حسيني ـ ص ١٣٣ ) إلى شيراز بدل تستر. وقال في ( تش ـ ص ٢٦٢ ) إنه جاء من شوشتر إلى شيراز وترقى أمره هناك ثم هاجر إلى آذربايجان ورجع إلى أصفهان وبها مات.

( ٢٠٤٣ : ديوان رازي هندي ) وهو النواب عاقل خان يأتي في العين.

١٠

( ٢٠٤٤ : ديوان راستي تبريزي أو شعره ) كان محتسب تبريز في عصر الشاه طهماسب ترجمه الصادقي كتاب دار في ( خص ٤ ـ ص ٤٣ ) وأورد له رباعية بالفارسية في ( تش ـ ص ٢٩ ) و ( گلشن ـ ص ١٦٩ ) وفي ( دجا ـ ص ١٥٦ ) خلط بينه وبين كمال إسماعيل وأدرج ترجمتهما نقلا عن تحفه سامي في مكان واحد وفي ( تس ١ ـ ص ٣١ ) أن أصله من تبريز ونشا بخراسان.

( ٢٠٤٥ : ديوان راسخ سرهندي ) للمير محمد زمان من نجباء سادات لاهور كما ترجمه معاصره في ( نر ١١ ـ ص ٤٥١ ) وقال في مرآت الخيال ( ص ٣٠٦ ) إن أصله من العراق ( إيران ) وولد في الهند وترقى أمره عند الشاه زاده محمد أعظم. وقال تلميذه في ( سرخوش ـ ص ٤٢ ) هو سرهندي ومات بها في (١١٠٧) وقال في تاريخه :

چو تاريخ فوتش دل از عقل خواست

خرد گفت با دل كه : راسخ بمرد

وكذا ( راسخ دم بود محمد زمان ١١٠٧ وأورد ذكره في ( تغ ـ ص ٥٩ ) و ( حسيني ـ ص ١٣٦ ).

( ٢٠٤٦ : ديوان راشد دهلوي أو شعره ) واسمه ملا محمد رضا. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ) عن ديباجته لمرقعات تصاوير زينب النساء بيگم.

( ٢٠٤٧ : ديوان راضي أصفهاني ) واسمه زمانا النقاش الأصفهاني. كان يتخلص أولا أنور فبدله راضي كذا في ( تش ـ ص ١٧٦ ) ونقل في ( گلشن ـ ص ١٧٠ ) عن بعض التذاكر أن تخلصه رضي وقال في القاموس التركي إن له سوى الديوان ، مثنوي ، وإنه كان حيا إلى (١١١٢) وأظن أن صاحب القاموس التركي اشتبه بينه وبين راضي هندي الآتي. وسماه في ( تغ ـ ص ٥٤ ) رازي بالزاي.

( ٢٠٤٨ : ديوان راضي تبريزي ) لمحمد رضا الصائغ التبريزي نزيل عباس آباد أصفهان. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٣ ) وأظنه أحد الثمانية والسبعين شاعرا صاحب الديوان ، الموجودين في تبريز في (١٠٥٠) الذين أدركهم السياح العثماني ، المنقول حكايته في ( دجا ـ ص ٢٢٠ ).

( ٢٠٤٩ : ديوان السيد راضي القزويني ) وهو ابن السيد صالح بن السيد مهدي بن السيد رضا الحسيني القزويني النجفي نزيل بغداد مع والده الآتي ، وتوفي قبل والده المعمر بسنين في (١٢٨٧) في تبريز مسافرا إليها. وكان من أفاضل شعراء عصره ، وله ، مساجلات

١١

معهم ، مثل الشيخ عباس الملا والشيخ موسى شريف والشيخ عبد الحسين محيي الدين وغيرهم ، رأيت بعض شعره في المجموع الرائق للسيد محمد صادق آل بحر العلوم. وكان شعره متفرقا في المجاميع فدونه المولى المعاصر الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي ورتبه قسمين ، التخاميس والقصائد ، وترجمه مفصلا في الطليعة.

( ٢٠٥٠ : ديوان راضي كشميرى ) واسمه أحسن الله خان الملقب بفصاحت خان من طائفة قاضي خان الكشميري. تلمذ على عبد الغني قبول ، وجاء إلى دهلي وترقى أمره عند محمد شاه ولازم النواب صلابت خان ومات في العشر الخامس من المائة الثانية عشر كذا ترجمه في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ـ ٢٣٤ ) وقال إن صاحب صبح گلشن اشتبه فيه وسماه رياضي تبعا لتذكرة نشتر عشق. وتوجد نسخه من ديوانه في ( بنگاله ) كتبت (١١٨٤) كما في فهرسها.

( ٢٠٥١ : ديوان راغب أردبيلي أو شعره ) واسمه مير يوسف. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٥ ) وعنه في ( روشن ـ ٢٣٤ ) ونگارستان سخن ثم في القاموس التركي وعنه في ريحانة الأدب و ( دجا ـ ص ١٥٧ ) عن ( روز روشن ).

( ٢٠٥٢ : ديوان راغب تبريزي أو شعره ) واسمه كلب حسين. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٩ ). ونگارستان سخن ، وعنه في ( روشن ـ ص ٢٣٥ ) و ( دجا ـ ص ١٥٧ ) نقلا عن مجمع الخواص ولم أره فيه.

( ٢٠٥٣ : ديوان راغب تبريزي أو شعره ) واسمه كلب علي. قال في ( دجا ـ ص ١٥٧ ) إنه بعد مقتله تبريز هاجر إلى گيلان عند خان أحمد پادشاه گيلان ، ولكنه هجاه بعد مدة بقصيدة.

( ٢٠٥٤ : ديوان راغب شيرازى أو شعره ) واسمه الميرزا غلام حسين ، مات (١٣٠٣) ترجمه وأورد شعره في ( عم ـ ص ٥٥٧ ) وعنه في ريحانة الأدب.

( ٢٠٥٥ : ديوان راغب كاشاني ) الحكيم عبد الله بن الحكيم إسماعيل الكاشاني الأصل القمي المسكن العالم الماهر في أكثر العلوم. أطرأه النصرآبادي في ( نر ١٣ و ٩ ـ ص ٤٧٨ وص ٣٦٤ ) وذكر أنه كان يتخلص في أوائل حاله راغب واليوم (١٠٨٣) يتخلص وحدت. وتوجد خطه في مرقع في المكتبة الشاهية بطهران كما في ( نمونه

١٢

خطوط خوش شاهى ـ ص ١١٠ ).

( ٢٠٥٦ : ديوان راغب لكهنوي أو شعره ) واسمه الميرزا سبحان قلي بيگ من أصدقاء سعادتيار رنگين أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٥ ) وقال إنه غير راغب لكهنوي الشاعر الذي تلمذ على محمد باقر منير.

( ٢٠٥٧ : ديوان راغب هندي ) واسمه المير مبارك بن السيد عاصم بن عبد الله. كان أجداده من قصبة إمام بنواحي بلخ ، نزلوا حيدرآباد دكن ثم مدراس ، وبها ولد في (١٢٠٣) وله غير الديوان هذا مثنوي ساقي نامه وفراق نامه ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٠ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ٢٠٥٨ : ديوان راغب يزدي أو شعره ) واسمه محمد سعيد اليزدي المال ميري. ترجمه وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٩٠ ) وقال : سافر إلى الهند وبها مات.

( ٢٠٥٩ : ديوان رأفت شوشتري أو شعره ) وهو الآقا قاسم أخو آقا جواد وزير. ذكره وأورد شعره معاصره فقير شوشتري المتوفى (١١٧٣) في تذكره شوشتر ( ص ١٥٠ و ١٥٤ ) وقال قتل في حرب وقع بين كريم خان زند وعلي مردان خان في كرمانشاه في ذي الحجة (١١٦٥).

( ٢٠٦٠ : ديوان رأفت لكهنوي أو شعره ) وهو الميرزا عبد الله بن كاظم. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧١ ).

( ٢٠٦١ : ديوان رافع كشميرى أو شعره ) ترجمه في ( خز ـ ص ٢٤٥ ) وأورد شعره في مديح صمصام الدولة ( المقتول (١١٥١) في حروب نادر شاه في الهند. وسماه في ( حسيني ـ ص ١٣٦ ) محمد رافع كشميرى ، ولعله رافع يزدي.

( ٢٠٦٢ : ديوان رافع هندي أو شعره ) وهو السيد محمد كاظم أخو السيد أحمد حسين ابنا أبي القاسم. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧١ ).

( ديوان رافع يزدي أو شعره ) وهو السيد محمد رفيع ، جاء من وطنه إلى دهلي فتعين في كشمير وسكن بها. كذا في ( روشن ـ ص ٢٣٥ ). وأظنه رافع كشميري.

( ٢٠٦٣ : ديوان رافعي أسفرايني أو شعره ) وهو عز الدين من رؤساء أسفراين ترجمه العوفي في اللباب ( ج ١ ـ ص ١٥١ ) وكذا في ( خوش گو ) و ( روشن ـ ص ٢٣٥ ). وأوردوا شعره.

١٣

ديوان رافعي قزويني ) مر بعنوان إمام الدين في ( ص ٩٣ ) وقال في ( خوش گو ) مات في ذي القعدة ( ٦٢٣ أو ٦٣٣ ) وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٢٤ ) و ( روشن ـ ص ٢٣٦ ) وسماه في ( تغ ـ ص ٥٥ ) أبو سعيد بابويه.

( ٢٠٦٤ : ديوان رافعي النيشابوري أوشعره ) الحكيم الفاضل من شعراء العصر الغزنوي.

كان معاصرا مع الحكيم أبي القاسم الحسن بن أحمد العنصري الذي توفي في عصر السلطان مسعود بن محمود الغزنوي في (٤٣١) وكان بينهما مشاعرات كما ذكره في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٢٢٠ ) وأورد أشعاره في مدح السلطان محمود بن سبكتكين الغزنوي المتوفى (٤٢١) ومدح وزيره الخواجة أحمد بن الحسن الميمندي المتوفى (٤٢٤) وعليه فهو من شعراء أوائل القرن الخامس ، ومقدم علي من ترجمه في ( ض ـ ص ١٢٦ ) بعنوان رافعي النيشابوري وذكر أنه إمام الدين أبو القاسم مؤلف الشرح الصغير والشرح الكبير والمتوفى بقزوين (٦٣٣) وذكر أن والد هذا الشاعر أبو سعيد الرافعي من العرب ثم ذكر أبا سعيد في ( ض ـ ص ٣٣٢ ) بقوله الرافعي القزويني اسمه أبو سعيد بابويه والد إمام الدين الرافعي وذكر من شعره رباعية فارسية. وترجم إمام الدين هذا في ( مع ـ ج ١ ص ٢٢١ ) بعنوان الرافعي القزويني إمام الدين أبو القاسم بن أبي سعيد مؤلف الشرح الصغير والكبير المتوفى بقزوين (٦٣٣) وأورد بعض شعره الذي أورده في ( ض ـ ص ١٢٦ ) للرافعي النيشابوري. وعلى أي فهذا الشاعر الرافعي النيشابوري مقدم بكثير على الرافعي القزويني (١) الذي ذكرنا ديوانه أيضا في ( ص ٩٣ ).

__________________

(١) الظاهر أنه اختلط رضا قلي خان في رياض العارفين في ترجمه إمام الدين وفي نسبه وفي تاريخه وتصنيفه مع أنه من مشاهير علماء الشافعية ترجمه ابن العماد الحنبلي المتوفى (١٠٨٩) في شذرات الذهب ( ج ٥ ص ١٠٨ ) في عداد المتوفين في (٦٢٣) بهذا العنوان : أبو القاسم عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم بن الفضل بن الحسين بن الحسن الإمام العلامة إمام الدين الشافعي صاحب الشرح الكبير على الوجيز ( اسمه الفتح العزيز ) وصاحب المجرد. انتهت إليه معرفة المذهب ودقائقه ، وأطرى علمه وزهده وكراماته ونسكه ـ إلى قوله ـ : قال ابن خلكان : توفي هذه السنة (٦٢٣) بقزوين وعمره نحوست وستين سنة. أقول : لم توجد ترجمته في النسخ المطبوعة من ابن خلكان فلعلها كانت في المخطوط منه أو مراده فوات الوفيات لابن شاكر. وترجم إمام الدين هذا أيضا ، ابن هداية الله الكردي الشهرزوري المتوفى (١٠١٤) في كتابه طبقات الشافعية ـ ص ٨٣ قال هو شيخ الإسلام إمام الدين أبو القاسم عبد الكريم بن محمد بن الفضل القزويني صاحب العزيز الذي لم يؤلف مثله في المذهب وأطرأه قريبا مما أطرأه في الشذرات. وترجم والد إمام الدين أيضا في ( ص ٨٠ ) فقال : والد الإمام الرافعي هو أبو الفضل محمد بن عبد الكريم بن فضل القزويني ، وذكر تفقهه في بلده ثم هجرته إلى بغداد في النظامية ثم رحلته إلى نيشابور. قال وتوفي في شهر رمضان (٥٠٨) والظاهر أنه غلط الطبع والصحيح (٥٨٠) حتى يلائم تاريخ فوت ولده إمام الدين في (٦٢٣) وقد ذكرنا هذا الرافعي بعنوان إمام الدين.

١٤

( ٢٠٦٥ : ديوان راقم بخاري أوشعره ) واسمه الخواجة عابد البخاري. ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٩ ) وذكر أنه أتى إلى أصفهان قبل سنين وذهب إلى الهند وأورد شعره وكذا في ( روشن ـ ص ٢٣٦ ).

( ٢٠٦٦ : ديوان راقم مشهدي ) واسمه الميرزا سعد الدين محمد المشهدي ابن الخواجة غياث الدين الذي كان يتجر في بلاد الهند فسافر ولده سعد الدين أيضا إلى الهند واتصل بإسلام خان المشهدي الشاه جهاني ونال من إحسانه كثيرا ورجع إلى أصفهان فنصبه الشاه سليمان وزيرا لهراة ثم وزيرا لجميع ممالك خراسان كما فصل ذلك في ( نر ٤ ـ ص ٨٥ ) والبلگرامي في ( خز ـ ص ٢٣٨ ) وذكر أنه ظفر بنسخة من ديوان راقم في مجلد ضخم أكثره غزليات وبعض القصائد والقطعات والرباعيات ، والنسخة مبدوة بديباجتين أولاهما لسعد الدين نفسه في غاية المتانة ، والثانية لمحمد صادق المشهدي ثم نقل عنه مائة ونيف وعشرين بيتا. وأورد أحواله في ( تش يز ـ ص ٢٩٠ ). وقال في ( تغ ص ٥٥ ) إنه كان ممدوح عظيما النيشابوري وشوكت ومقيما المشهدي ، ومات (١١٠٠). توجد نسخه من ديوانه في مكتبة ( الملك ) برقم ٥٢٩٧ و ( بنگاله ) وبريتش موزيوم كما في فهرسها لريو ( ص ٣٣٢ ).

( ٢٠٦٧ : ديوان راقم مشهدي ) من شعراء خراسان في آخر القرن الثالث عشر ، وكان حيا حين طبع ديوانه في (١٢٩٤) بمشهد في ( ١٩٠ ص ) وأقدم أشعاره في تاريخ ورود تاج الشعراء المرحوم الميرزا نصر الله شهاب الأصفهاني إلى مشهد وذلك (١٢٨٧) والديوان كله في مدائح الأئمة والحكام والعلماء ، ويسمي نفسه راقم مداح.

( ٢٠٦٨ : ديوان رامش كازروني ) نزيل شيراز ، واسمه السيد رضا. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٣٥ ) وأطرأه ، وذكر أنه توفي (١٢٥٠) ثم قال إني جمعت ديوانه وكتبت له ديباجة وذكر بعض شعره في مدح الفتح علي شاه وحسين علي ميرزا فرمان فرما بفارس

١٥

ورضا قلي ميرزا ابن فرمان فرما والنواب محمد علي خان بن جعفر علي خان الهندي والميرزا أبي الحسن خان الفسائي وغيرهم.

( ٢٠٦٩ : ديوان رامي الأردوبادي ) ترجمه معاصره صادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٣٢ ) وأورد بعض شعره ورباعياته وعنه في ( دجا ـ ص ١٥٧ ).

( ديوان رامي تبريزي ) يأتي بعنوان شرف تبريزي.

( ٢٠٧٠ : ديوان رامي هندي ) واسمه الشيخ خضر سكن بلدة پتنه في أيام تسلط الأفاغنة على صوبة بهار ، ولم يتزوج تمام عمره ، تسع وسبعين سنة ومات (١٠٢٧) رأى ديوانه فجر الزماني في ستة آلاف بيت فذكره في ( ميخانه ٣ ـ ص ٥٧٤ ).

( ٢٠٧١ : ديوان رامي يزدي أوشعره ) واسمه قلي ، وشغله الحلاقة في بلدة يزد. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٦٠ ) و ( تش يز ـ ص ٢٩٠ ) و ( روشن ـ ص ٢٣٧ ).

( ٢٠٧٢ : ديوان رامين ) وهو الشاعر الشاب الفارسي مهدي موافق المعاصر. صاحب دوشيزه سيه روز المذكور في محله.

( ٢٠٧٣ : ديوان الراوندي ) للسيد الإمام ضياء الدين أبي الرضا فضل الله بن علي بن عبد الله ( هبة الله : خ. ل. ) الحسني الراوندي الكاشاني المتوفى قبل (٥٤٧) ترجمه العماد الكاتب الأصفهاني في خريدة القصر وذكر أنه رآه في قاسان في (٥٣٣) وهو يعظ الناس في المدرسة المجدية ، ثم إنه رجع إلى أصفهان في (٥٤٧) فرأى ولده السيد كمال الدين أبي المحاسن أحمد بن أبي الرضا فضل الله ورأى عنده تصانيف والده منها رمل يبرين ومنها ديوانه الذي كان بخطه. ثم أورد العماد في الخريدة عن هذا الديوان تمام القصيدة التي أنشأها أبي الرضا فضل الله في مدح عم المؤلف العماد ، وهو الصدر الشهيد عز الدين أحمد بن حامد. وأورد السيد علي خان في الطبقات الرفيعة جملة من أشعار هذا الديوان بعد إطرائه له. وقد طبع هذا الديوان السيد جلال الدين المحدث الأرومي بطهران في (١٣٧٤) وللراوندي هذا ولد آخر اسمه أبو الحسن عز الدين علي مؤلف التفسير وقد ترجم في الأمل وخاتمة المستدرك ص ٣٢٤ وغيره.

( ٢٠٧٤ : ديوان راوي گروسي ) واسمه محمد الملقب بفاضل خان والمتخلص راوي وأصله من طائفة بايندر التركمان. ولد في گروس ( ١٤ ذي الحجة ـ (١١٩٨) وكان في

١٦

تربية أبيه إلى أن توفي (١٢١٤) فهاجر هو إلى بلاد عراق العجم واشتغل بالعلوم إلى أن نزل بطهران في عصر السلطان فتح علي شاه فتقرب إليه بواسطة أستاذه ملك الشعراء فتح علي خان صبا الكاشاني ، وألف بأمره تذكره شعراء عصره ومادحيه وسماه انجمن خاقان الموجود في مكتبات الميرزا جعفر ( سلطان القرائي ) و ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٤٥٩ ) و ( مجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ١٤٤ ) وذكرناه في ( ج ٢ ص ٣٦٥ وج ٤ ص ٢٩ ) ونعبر عنه في قسم الشعر والشعراء من الذريعة ( خاقان ) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٥٢ ) وأورد بعض شعره ومات (١٢٥٢).

( ٢٠٧٥ : ديوان راهب أصفهاني ) أصله من قرية زنان من أعمال أصفهان. سافر لفقره إلى الهند. ترجمه معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٤١٤ ) وقال كتب راهب كثيرا من شعره في مجموعة الملا قدرتي الأصفهاني. وقال في ( گلشن ـ ص ١٧٢ ) سافر إلى الهند ورجع إلى وطنه.

( ٢٠٧٦ : ديوان راهب أصفهاني ) قال معاصره في ( تش ـ ص ٣٧٣ ) هو ميرزا جعفر الطباطبائي الذي ينتهي نسبه من طرف الأب إلى الميرزا رفيع النائني ومن طرف الأم إلى خليفة سلطان ، وكان ماهرا في أنواع الشعر الا أنه لم يجمع ديوانه بنفسه ومات (١١٦٦) [ راهب صد حيف كز جهان رفت ]. وذكر معاصره الآخر في ( حسيني ـ ص ١٣٦ ) قصته مع معاصره الميرزا عبد الكريم وأضاف في ( تغ ـ ص ٥٥ ) أنه أخو إمام قلي ميرزا مصاحب آزاد بلگرامى في سفر لاهور ، وسماه ( پژمان ـ ص ١٤٢ ) راهب نائني وأورد شعره.

( ديوان راهب ) أصفهاني المال ميري. يأتي بعنوان واهب كما أشرنا إليه في ( ص ٢٥٣ ).

( ٢٠٧٧ : ديوان راهب ) گيلاني أو شعره أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٢ ) وتاريخ علما وشعراي گيلان ( ص ٨٧ ) و ( پژمان ـ ص ١٣٣ ).

( ديوان راهب هروي ) أستاذ تقي الدين الأوحدي. يأتي بعنوان ديوان صبري هروي.

( ديوان راهبي غضنفر ) يأتي بعنوان صبري.

( ٢٠٧٨ : ديوان رائج ) الهندي السيالكوتي من سادات سيالكوت. أطرأه في ( ض ـ ص ١٣١ ) وذكر بعض شعره وقال إنه توفي في (١٠١٦) أقول في التاريخ غلط فإنه ترجمه في ( خز ـ ص ٢٤٤ ) وذكر أن اسمه المير محمد علي بن المير دوست محمد

١٧

المتخلص صانع أخذ فن الشعر عن والده وعمر حدود مائة سنة في الاعتزال والقناعة وتوفي ( ١ ـ ع ٢ ـ ١١٥٠ ) [ رفت رائج بعالم باقي ] كما أنشأه الحاكم اللاهوري في مادة تاريخه. ثم ذكر أن ديوانه مجلد ضخم مملو من الهجاء ، وذكر بعض شعره منها قوله :

دل رائج چه فغانها كه چو ناقوس نكرد

هيچ أثر در دل اين كافر بى درد نشد

وأورد ذكره في ( سرخوش ـ ص ٤١ ) و ( تغ ـ ص ٥٦ ) أيضا.

( ٢٠٧٩ : ديوان ملا رئيس شاختي أو شعره ) من قرية شاخت من بلوك قائن. ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ١٥٥ ) وذكر مطلع غزله.

( ديوان شيخ الرئيس أبو الحسن ميرزا ) مر بعنوان حيرت قاجار.

( ديوان شيخ الرئيس أبو علي ) مر بعنوان ابن سينا.

( ديوان رئيس نور الدين هرمزي ) يأتي بتخلصه نوري.

( ٢٠٨٠ : ديوان شيخ رباعي مشهدي ) ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٦٥ ) وقال كان ملازم إبراهيم ميرزا وذكر شده حرصه في نظم الرباعيات وأورد بعضها وفيها قوله :

پير گشتى بجهان شيخ رباعي وهنوز

بخيه بر چشم هوس دوخته خود نزدى

ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٢ ) وأورد رباعيتين له وذكر أنه مشهدي ومنزوي بها ، وزاد في ( خوش گو وقال سافر إلى الهند في عهد أكبر شاه. وترجم أيضا في ( گلشن ـ ص ١٧٢ ) و ( تغ ـ ص ٥٦ ) والقاموس التركي وعنه في الريحانة.

( ديوان رباعي همداني ) مر بعنوان آقا مير همداني في ( ص ١١ ).

( ٢٠٨١ : ديوان رباني گرگاني ) ذكرنا له أرجوزة في الفقه في ( ج ١ ص ٤٥٧ ) وأبدع البدائع المطبوع في سنة تأليفه (١٣٢٨) والانتصار للشيعة وترجمه في طرائق الحقائق ـ ج ٣ ص ٣٥٤ واسمه شمس الدين ولقبه جناب وشمس العلماء الگرگاني وأورد شعره ( پژمان ـ ص ١٤٣ ) أيضا.

( ٢٠٨٢ : ديوان ربيعا بلخى أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٨ ) وقال كان تلميذ شوكت البخاري.

( ٢٠٨٣ : ديوان ربيع خوانساري أو شعره ) وهو محمد ربيع بن آقا رضي الخوانساري أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٨ ) وقال سافر في عهد محمد شاه إلى الهند فأكرمه

١٨

الميرزا نجف خان. ويأتي والده رضي خوانساري.

( ٢٠٨٤ : ديوان ربيع كابلي أو شعره ) واسمه الملا محمد عالم. وسماه في نگارستان سخن ، ربيعي ، هذا ما قاله في ( روشن ـ ص ٢٣٩ ) وأورد شعره.

( ٢٠٨٥ : ديوان ربيع گرگاني مازندراني ) توجد نسخه منه في مكتبة الملك ( تحت رقم ٦٤١٢ ) كلها في مدائح الحكام ومظفر الدين شاه ولي العهد. وتاريخ إحدى قصائده (١٣٠٣) والديوان يشتمل على حدود ( ٣٠٠٠ بيت ) وفيها قصيدة باللهجة الگرگانية القديمة ومعها ترجمه اللغات.

( ٢٠٨٦ : ديوان الربيعي النجفي ) في المراثي. طبع بالنجف في (١٣٦٠) للشيخ عبد العظيم الربيعي.

( ٢٠٨٧ : ديوان رجاء زفره اي الأصفهاني ) المولود ( محرم ١٢٨١ ) والمتوفى بطهران.

( ٢٧ محرم ١٣٦١ ) طبع كما في الفهارس ، وله قواعد الرمل وعمان الحساب وقواعد النجوم وتجويد القرآن.

( ٢٠٨٨ : ديوان رجاء غزنوي ) للحكيم شهاب الدين قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ص ٩٠ ) إنه رأى بعض مثنوياته بخط محمد طاهر إعتماد الدولة.

( ٢٠٨٩ : ديوان رجائي أصفهاني أو شعره ) واسمه محمد جعفر الصحاف ، من شعراء أصفهان في أوائل القرن الرابع عشر. عده محمد باقر ألفت من أعضاء انجمن دانشكده بأصفهان وأورد له غزلا في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢).

( ٢٠٩٠ : ديوان رجائي الأصفهاني أو شعره ) واسمه سيف الدين محمود الكاتب الرسمي في دفتر خانه للشاه طهماسب كما ذكره في ( خص ٤ ـ ص ٥٩ ) وأورد شعره ورباعيته قال في ( گلشن ـ ص ١٧٣ ) كان من أقرباء كمال الدين إسماعيل ( ؟ ) وكان ماهرا في العلوم الرياضية وقتل بيد الأوباش في (٩٦٢). وترجمه في ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٥٢ ) أيضا.

( ٢٠٩١ : ديوان رجائي شيرازى ) الحاج السيد محمد محسن الشيرازي ، طبع في بمبئي وله أيضا في المدائح والمراثي ديوان سماه مفرح الفؤاد ومبكي العباد وهو أيضا مطبوع في بمبئي.

( ٢٠٩٢ : ديوان رجائي هروي أو شعره ) واسمه حسن علي وكان خراسا ، أخذ تخلصه

١٩

في المنام عن النظامي الگنجوي ، وحين السفر إلى الحجاز نزل قزوين وصحب الميرزا شرف جهان. هذا ما ذكره في ( تش ـ ص ١٤٩ ) وقال في ( گلشن ـ ص ١٧٣ ) إنه روى عن المحدث ميرك شاه وعبد الرحمن الجامي ، ولما عاد من الحج نزل قزوين ثم زنجان وبها مات في (٩٦٥) ودفن بجوار أبي الفرج الزنجاني.

( ديوان الشيخ رجب البرسي الحروفي ) مر بعنوان ديوان البرسي فإنه يتخلص في بعض الأشعار المنسوب إليه بالبرسي وفي بعضها بالحافظ البرسي وفي البعض باسمه رجب.

( ديوان الملا رجب علي التبريزي ) يأتي بتخلصه واحد.

( ٢٠٩٣ : ديوان رجوي ) فارسي لكاظم رجوي المعلم بمدارس طهران. طبع جزئه الأول ، وهو يترجم الأشعار التركية.

( ٢٠٩٤ : ديوان رحمت أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا محمد ترجمه هدايت في ( ض ـ ص ٤٥ ) و ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٤٥٢ ) أصله من كوزه كنان تبريز وتوطن أصفهان ثم نزل طهران وبأمر من فتح علي شاه نظم زينت الحكايات في خمسين ألف بيت. وكان في طريقة الصوفية الذهبية. وترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٨ ) عن سفينه محمود ونگارستان دارا.

( ديوان رحمت خان ) مر بتخلصه ديري.

( ٢٠٩٥ : ديوان رحمت شيرازى أو شعره ) وهو الميرزا عبد الله بن محمود بن وصال الشيرازي. كان ماهرا في الرياضي والأدب. ومر ديوان والده المتخلص حكيم. وترجمه فرصت في ( عم ـ ص ٣٦٢ ).

( ٢٠٩٦ : ديوان رحمت شيرازى ) للسيد علي بن عباس بن حسين الكازروني الشيرازي المولود (١٢٧٧) والمتوفى (١٣٤٣) ودفن بالحافظية بشيراز. نسخه منه عند ولده السيد محمد المشتغل اليوم بالتحصيل في النجف ، وكلها في مدائح المعصومين (ع).

( ٢٠٩٧ : ديوان رحمتعليشاه ) طبع قطعا منه في ( ١٣ ص ) في ذيل ديوان نور علي شاه ورضا علي شاه في طهران في (١٣٧٤) باعتناء مكتبة مير كمالي.

( ٢٠٩٨ : ديوان رحمتي تبريزي ) كان أسودا خطاطا بالنسخ والثلث ، وديوانه يشتمل على سبعة أو ثمانية آلاف بيت. قال صاحب عرفات العاشقين : رأيته بشيراز عند مسافرته إلى الهند ، وقد مات في آكرة. كذا في ( دجا ـ ص ١٦٨ ).

٢٠