الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة

الشيخ آقا بزرك الطهراني

( ١ : ذائقه ماتم ) في مصائب الحسين الشهيد (ع) باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري المولود (١٢٨٣) والمتوفى حدود (١٣٦٧) ذكره في فهرس تصانيفه البالغة إلى نيف ومائة ، ومنها مجلة راه نجات بالگجراتية وبعد وفاته انتقل ابنه إلى كراچى وقام مقام أبيه في أصدار تلك المجلة باسمها.

( ٢ : ذائقه ماتم ) مقتل باللغة الأردوية ، مرتب على أربعين مجلسا ، ولذا يسمى چهل مجلس أيضا وهو تأليف المولوي السيد وزير حسين الرضوي الهندي طبع بالهند.

( ٣ : ذات انتقام ) مطبوع بالهند كما ذكر في بعض فهارسها ، ويظهر من اسمه أنه في حكاية أخذ الثأر لبعض فضلاء الهند.

( ٤ : ذات الأنوار ) قصيدة تائية مرتبة على اثني عشر نورا ، في المعارف من المبدأ إلى المعاد ومعرفة الروح والنفس وخواصها والعقل والهيولى وأحوال القيامة وذكر بعض الآداب والأخلاق ، وفي آخرها لمعة من أحوال الناظم ، وهو العارف المتأله عامر بن عامر البصري ، نظمها في (٧٣١) في خمسمائة وستة أبيات في بلدة سيواس رأيتها ضمن مجموعة بياضية عند الشيخ إبراهيم الكازروني المتوفى في مدرسة القوام في النجف حدود (١٣٦٤) ونقلت بعض أبيات من أولها وأواخرها أولها :

تجلى لي المحبوب في كل وجهة

فشاهدته في كل معنى وصورة

وإني لمهد من علومي طرائف

لأتحف منها أهل ودي بتحفة

قال في بعض شعره إنها عراقية بصرية عامرية ، أنشأها في بلاد الغربة بسيواس من أرض الإرمينية وقال في تعداد أبياتها وتاريخها :

وليست إذا عددتها بطويلة

يمل بها الراوي ولا بقصيرة

ولكنها ث ثم تمم نظمها

بسيواس في ذال التاريخ هجرة

١

وفي النور التاسع استنهض صاحب الزمان (ع) وأطرى مناقبه ، إلى قوله :

إمام الهدى حتى متى أنت غائب

فمن علينا يا أبانا بأوبة

إلى قوله :

طلنا وطال الانتظار فجد لنا

بربك يا قطب الوجود بلقية

إلى قوله :

فعجل لنا حتى نراك فلذة

المحب لقي محبوبه بعد غيبة

وترجم الناظم في الجزء الثاني من الدرر الكامنة في ( ص ٢٣٤ ) بما لفظه : عامر بن عامر البصري ، رأيت له تصنيفا في التصوف ، ذكر أنه ألفه (٧٣١) أقول والظاهر أن مراده هذه القصيدة ثم إنها طبعت في دمشق في (١٣٦٧) وعليها تعليقات الشيخ عبد القادر المغربي.

( ٥ : ذات البيان ) للقاضي أبي حنيفة نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن حيون المغربي المتوفى بمصر (٣٦٣) رد فيه على ابن قتيبة كما ذكر في مقدمه طبع كتابه الهمة ـ ص ١١ بقلم الدكتور محمد كامل حسين نقلا عن كتاب المرشد إلى أدب الإسماعيلية تأليف أيوانوف المستشرق الروسي.

( ٦ : ذات الفرائد ) في الكيمياء لمؤيد الدين الحسين بن على الأصفهاني الشهير بالطغرائي المتوفى (٥١٥) ذكره في كشف الظنون.

( ٧ : ذات المحنة ) منظومة في ثورة أبي يزيد مخلد بن كيداد الخارجي ، للقاضي نعمان المصري المذكور آنفا ذكر أيضا في الصفحة المذكورة من كشف الظنون.

( ٨ : ذات المنن ) أيضا منظومة في بعض حوادث وقعت للخليفة الفاطمي المعز أيضا للقاضي نعمان المذكور كما في الصفحة المذكورة.

( ٩ : رسالة ذات يقين ) في أصول الدين وفروعه ، طبع في الهند باسم السلطان محمد واجد علي شاه ، وبإمضاء السيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي.

( ١٠ : الذاتية ) رسالة في تحقيق الذات ، للسيد العارف علي بن شهاب الدين محمد بن علي الحسيني الهمداني المتوفى (٧٨٦) ترجمه في مجالس المؤمنين ـ ص ٣٠١ وأورد جملة من دلائل تشيعه نقلا عن خلاصة المناقب بنور الدين جعفر البدخشي وترجمه في الرياض مصرحا بتشيعه رأيت نسخه منه في ( مكتبة الخوانساري ) وهو مرتب على فصول أولها [ فصل أول در حضرت ذاتيه وبعض مراتب كلية ].

( الذباحة وأحكامها ) مر بعنوان إزاحة الارتياب عن حرمة ذبائح أهل الكتاب في

٢

ج ١ ص ٥٢٦ ويأتي بعنوان الذبائح والذبيحية أو الرسالة الجوابية.

( ١١ : الذباحة وشرائطها ) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (١٣٠٢) ذكره في قصصه.

( ١٢ : كتاب الذبائح ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي.

( ١٣ : كتاب الذبائح ) لأبي محمد الوشاء جعفر بن بشير البجلي من الزهاد والنساك الملقب بنفحة العلم والمتوفى بالأبواء (٢٠٨) ذكره النجاشي.

( ١٤ : الذبائح ) أو الرسالة الجوابية للميرزا محمد جواد الدارابي الشيرازي المولود (١٣٠٩) فارسي ألفه في جواب رئيس بلدية ( شهردار ) دارابجرد في (١٣٤٤) وطبع في آخر كتابه النجعة في (١٣٦٨) وهو في صلاة الجمعة ويقال له مرواريد غلطان.

( ١٥ : كتاب الذبائح ) لأبي النضر العياشي محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي ، ذكره النجاشي.

( ١٦ : ذبح عظيم ) باللغة الأردوية للمولوي جعفر حسين الهندي ، طبع بها كما في بعض فهارسها.

( ١٧ : الذبح العظيم ) في سوانح سيد الشهداء (ع) باللغة الأردوية من ولادته إلى شهادته للسيد أولاد حيدر البلگرامي المعاصر مطبوع بالهند.

( ١٨ : الذبح العظيم ) منظوم في المراثي باللغة الأردوية طبع بالهند كما في فهرس الاثني عشرية اللاهورية.

( ١٩ : الذبيح ) مقتل باللغة الأردوية مطبوع بالهند ذكر في فهرس الاثني عشرية أيضا.

( ٢٠ : ذبيح نينوى ) في أسرار شهادة سيد الشهداء (ع) للسيد أبي جعفر النقوي الأمروهي المعاصر ، طبع بالهند باللغة الأردوية.

( ٢١ : الذبيحية ) رسالة في حرمة ذبيحة أهل الكتاب ، لشيخ الإسلام بأصفهان الشيخ بهاء الدين محمد بن عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المولود حدود (٩٥٠) والمتوفى (١٠٣٠) رأيت نسخه عصر المصنف التي عليها حواشيه رمزها ( منه دام ظله ) أوله [ الحمد لله على جزيل إفضاله ] ذكر في أوله أنه ألفه بأمر الشاه عباس الحسيني الصفوي

٣

بعد ورود رسول ملك الروم إليه وتشنيعه للحكم بالتحريم في بعض مجالسه ولما ألفه أمر الشاه عباس بإرساله مع ذلك الرسول إلى بلاد الروم حتى يقطع تشنيعهم وعناوينه ( فصل ، فصل ) وقد طبع في مجموعة كلمات المحققين.

( ٢٢ : الذبيحية ) رسالة في حرمة ذبائح مطلق الكفار ونجاستها وحكم صنائعهم التي يعملونها من الثياب وما يصيغونه من الذهب والفضة وغير ذلك أيضا للشيخ البهائي أوله [ بعد أن أحمد الله على آلائه وهو مرتب على ثلاثة فصول ] وقال في آخره [ والحادي على تأليف هذه الرسالة عدم تجنب أكثر الناس عن ذلك وعدم المبالات بها ، ألفتها ليتنبه الراقد من رقدته ويلتفت الغافل عن غفلته ] رأيت النسخة في مكتبة ( الخوانساري ) في النجف.

( ٢٣ : الذبيحية ) في حرمة ذبائح أهل الكتاب للشيخ محمد الجواد بن الشيخ حسن البلاغي المعاصر المتوفى (١٣٥٢) هو من أجزاء كتابه العقود المفصلة المطبوع بعضه في (١٣٤٣).

( ٢٤ : الذبيحية ) في حرمة ذبيحة أهل الكتاب للسيد علي محمد بن السيد دلدار علي النقوي المتوفى (١٣١٢) طبع بلكهنو (١٢٨٦).

( ٢٥ : الذبيحية ) في ذبائح أهل الكتاب والاختلاف في حليتها وحرمتها للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) مختصر يقرب من مائتين وثلاثين بيتا أوله [ بعد الحمد والصلاة اختلف أهل الصلاة في ذبائح أهل الكتاب ] نسخه منه ضمن مجموعة من رسائل المفيد في مكتبة ( الطهراني بسامراء ).

( ٢٦ : الذبيحية ) في ذبائح أهل الكتاب للسيد الميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المعروف بچهار سوقي المتوفى بالنجف في شهر رمضان (١٣١٨) قال في بعض فوائده إنه ألفه بأمر أستاذه السيد صدر الدين العاملي ولما عرضه عليه استحسنه ، وكتب عليه بعض الفوائد قال ومجدني في كتابته بما لست له أهلا.

( ٢٧ : الذخائر ) قصائد ومقاطيع في مدائح المعصومين (ع) ومراثيهم للخطيب المعاصر الشيخ محمد علي اليعقوبي النجفي مؤلف البابليات وله أيضا المقصورة العلوية طبعت مع الذخائر (١٣٦٩) في ( ١٤٤ ص ).

( ٢٨ : الذخائر في النكت والنوادر ) ينقل عنه الشيخ أحمد بن سليمان البحراني في كشكوله الذي ألفه (١١٣٥) ومما نقله عنه حكاية فضة جارية فاطمة الزهراء (ع) التي

٤

ضلت في طريق الحج وكانت لا تتكلم الا بآيات القرآن.

( ٢٩ : الذخائر في أحكام الكبائر ) للسيد علي حسين الزنجي پوري المعاصر ترجمه ( بالفارسية ) لكتابه ( دليل العصاة ) المذكور في ( ج ٨ ص ٢٥٨ ) وهو مطبوع.

( ٣٠ : الذخائر ) لشيخ القميين في وقته أبي الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي المتوفى (٣٦٨) والمدفون بمقابر قريش كما ذكره النجاشي.

( ٣١ : ذخائر الأحكام ) في الفقه للميرزا علي ابن الحاج ميرزا محمد حسين الحسيني المرعشي الحائري ، الشهير بالشهرستاني المتوفى ( ١١ رجب ـ ١٣٤٤ ) ذكر لي أنه خرج منه كتابا الصلاة والصوم دون سائر كتب الفقه.

( ٣٢ : ذخائر الأسماء ) في استخراج الأسماء الحسني ، للسيد كمال الدين حسين بن علي الأخلاطي الحسيني الأفطسي ، ويقال له ذخيرة الأسماء أيضا كما يأتي لكن في جملة من تصانيف محمود بن محمد الدهدار ومنها جواهر الأسرار الذي هو مختصر هذا الكتاب فلا يذكره الا بعنوان ذخائر الأسماء كما هو مصرح في أول هذا الكتاب قال دهدار : إنه أدرج الأخلاطي في هذا الكتاب ما وصل إليه من الأئمة ومن بعض العرفاء الكملين وسماه في الكتاب بالذخائر لكن يقال له الذخيرة أقول وسيذكر بعنوان الذخيرة أيضا.

( ٣٣ : ذخائر الأصول ) للشيخ حسن بن محمد مهدي الشاه عبد العظيمي النجفي المتوفى بها حدود (١٢٩٠) كتبه من تقرير بحث أستاذه الأنصاري في (١٢٦٢) من مباحث الألفاظ والأدلة العقلية رأيت نسخه خط المؤلف في مكتبة سيدنا ( الصدر ).

( ٣٤ : ذخائر الأيام في معرفة أحكام دين الإسلام ) فقه مبسوط في ست مجلدات ضخام ، للشيخ محمد حسين بن الميرزا علي بن الميرزا أشرف البارفروشي النجفي المتوفى بها (١٣٠٨) أدرك صاحب الجواهر وتلمذ على الشيخ الأنصاري وذكر نسبه في أوله ، وفهرس المجلدات هكذا : ١ الطهارة ٢ الصلاة ٣ الزكاة ٤ بعض المعاملات ٥ البيع والرهن ٦ القضاء والميراث ، وقد استخرج منها كتابه الفارسي الموسوم ذخيرة المعاد كما يأتي والمجلدات موجودة عند ابنة بنته في النجف.

( ٣٥ : ذخائر الحكم ) لأبي الحسن علي بن زيد البيهقي مؤلف تاريخ بيهق عده في معجم

٥

الأدباء من تصانيفه وذكر أنه في مجلده.

( ٣٦ : ذخائر الحكمة ) لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي البصري اللغوي ، مؤلف الجمهرة كتب إلينا المرحوم السيد محسن الأمين أن عنده نسخه منه ضمن مجموعة كتبها أبو النجيب عبد الرحمن بن محمد الكرخي في (٥٢٨) أوله [ هذا الكتاب جمعنا فيه ذخائر استودعتها الحكماء في الصحف وزبروا بعضها في الصخر ، ضنا منهم بالحكمة ].

( ٣٧ : ذخائر العقبي ) في تعقيبات الصلوات للشيخ جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمره إي القاضي بأصفهان من تلاميذ المحقق الآقا حسين الخوانساري ، ومن المعاصرين للعلامة المجلسي ذكر الشيخ علي الحزين في سوانحه أنه توفي في سن الكهولة ودفن بالحائر ولكن الأمير إسماعيل الخاتون آبادي ذكر في تاريخه أنه توفي (١١١٥) قاصد للحج قبل وصوله إلى النجف بفرسخين فحمل إليها ودفن في جنب العلامة الحلي ( أقول ) توجد نسخه منه في ( الرضوية ) وذكر في الروضات أنه ألفه بأمر الشاه سلطان حسين الصفوي.

( ٣٨ : ذخائر العقبي ) قال في كشف الظنون تحت عنوان المناقب إن من الكتب المؤلفة في مناقب الأئمة الاثني عشر كتاب ذخائر العقبي ولم يذكر اسم مؤلفه ، ولكن في حرف الذال قال ذخائر العقبي في مناقب ذوي القربى لمحب الدين أحمد ابن عبد الله الطبري المتوفى (٦٩٤) والمؤلف للسمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين ولعل هذا غير مناقب الأئمة الاثني عشر المذكور في الميم مع أنه مؤلف على طريقة الإمامية توجد نسخه منه في ( الرضوية ) وهي بخط نجيب الدين محمود بن محمد الإيجي تاريخ كتابتها (٨٠٩) أوله [ الحمد لله على ترادف الآلاء وعموم النعماء ] وهي في موقوفة ابن خاتون (١٠٦٧).

( ٣٩ : ذخائر العلوم في ما كان في سالف الدهور ) لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي مؤلف مروج الذهب والمتوفى على احتمال في عبارة النجاشي (٣٣٣) أو (٣٤٦) كما ذكره محمد بن شاكر وتبعه كشف الظنون أحال بنفسه إلى كتابه هذا في كتابه التنبيه والأشراف وقال صاحب الرياض إنه ينقل عن هذا الكتاب بعض علماء مصر في كتاب الأهرام.

( ٤٠ : ذخائر فصل القضاء في فضل الإمام المرتضى ) للشيخ محمد رضا بن القاسم الغراوي

٦

النجفي المعاصر ، وله تصانيف ذكرت في محالها.

( ٤١ : ذخائر القيامة ) في النبوة والإمامة للشيخ جعفر النقدي المعاصر المولود (١٣٠٣) ومر له الأنوار العلوية المذكور تمام نسبه هناك هكذا جعفر بن محمد بن عبد الله بن محمد التقي بن الحسن بن الحسين بن علي النقي الربعي النزاري ألفه (١٣٣١) وطبع مع شرح السيد محمد بن السيد مهدي الكاظمي القزويني في (١٣٦٦) وتوفي فجأة في الكاظمية في مجلس التعزية عصر يوم الثامن من المحرم (١٣٧١).

( ٤٢ : ذخائر المال ) في نشر مدح المصطفى والآل للسيد حسين بن المير رشيد بن السيد قاسم الرضوي النجفي الحائري أوله :

نحمدك اللهم منشي الأمم

وباسط اللوح وبارئ القلم

محمد عنوان ديوان التقي

وخاتم الرسل الهمام المتقي

وبعد نشر الحمد والصلاة

على النبي أشرف الهداة

قال حسين بن رشيد الرضي

هداه ذو الطول إلى النهج السوي

إلى قوله :

وهذه قصائد عديدة

بديعة في فنها فريدة

سميتها ذخائر المال

في نشر مدح المصطفى والآل

أول قصائده في مدح أستاذه السيد صفي الدين أبي الفتح نصر الله بن الحسين الحسيني الموسوي الفائزي الحائري المدرس بها والشهيد حدود (١١٦٨) وفيه بديعيته في مدح النبي (ص) ومدائحه لسائر أساتيذه مثل السيد صدر القمي شارح الوافية التونية والشيخ أحمد النحوي وله في تاريخ إتمام تذهيب فيه النجف قوله :

يا طالبا عام إبداء البناء لها

أرخ ( تجلى لكم نور على نور )

استنسخه الشيخ محمد السماوي من نسخه خط السيد حسن بن السيد باقر بن السيد إبراهيم ابن السيد محمد العطار البغدادي الذي فرغ من كتابه نسخته (١٢٣٤) وهذا الكاتب وأبوه وجده الأدنى والأعلى كلهم أدباء شعراء علماء ونسخه منتسخة عن نسخه السيد حسن هذا بخط الوزير الشيخ محمد حسن أبي المحاسن كتبها (١٣٣٢) عند الخطيب اليعقوبي.

( ٤٣ : ذخائر المجتهدين في شرح معالم الدين في فقه آل ياسين ) تأليف ابن القطان لأبي المجد الرضا الشهير بآقا رضا ابن الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد

٧

تقي محشي المعالم الأصفهاني المولود (١٢٨٧) والمتوفى (١٣٦٢) خرج منه مجلدان أولهما مجلد الطهارة لم يتم ، والآخر في مقدمات النكاح وهو تام ، فرغ منه في (١٣١٢) أوله [ بعد الحمد لله الذي جعل الحمد مفتتح كتابه وآخر دعوى ساكني دار ثوابه ].

( ٤٤ : ذخائر المعاد ) في أصول الدين مجلد كبير مرتب على ذخائر خمسة ، لكل أصل ذخيرة للشيخ محمد حسين بن الميرزا علي بن الميرزا أشرف البارفروشي نزيل النجف والمتوفى بها (١٣٠٨) هو مع ذخائر الأيام وسائر تصانيفه عند بنت بنته.

( ٤٥ : ذخائر النبوة ) في الفقه للعلامة الفقيه الحاج الشيخ هادي بن المولى محمد أمين الطهراني نزيل النجف والمتوفى بها في (١٣٢١) طبع مجلد الخيارات منه على الحروف في (١٣٢٥).

( ٤٦ : ذخائر الواعظين ) فارسي في الأخلاق والمواعظ والمعارف للمولى سلطان حسين بن المولى سلطان محمد الواعظ الأسترآبادي صاحب تحفه المؤمنين كان من تلاميذ الشيخ البهائي واستشهد في سنة نهب انوشه خان لبلاد أسترآباد والذخائر والتحفة كانا عند المولى علي الخياباني التبريزي كما مر في التحفة.

( ٤٧ : الذخر الرائع في شرح مفاتيح الشرائع ) تصنيف المحدث الفيض الكاشاني ، للسيد عبد الله بن نور الدين ابن المحدث الجزائري الموسوي المتوفى (١١٧٣) خرج منه مجلد واحد وله مقدمه في الدراية والأصول ، استحسنه والده وكل من طالعة من العلماء المعاصرين وكتبوا له تقاريظ أولها تقريظ والده في (١١٤٣) ثم تقريظ السيد نصر الله المدرس الحائري في (١١٤٢) وتقريظ الميرزا محمد إبراهيم بن محمد باقر الرضوي (١١٤٨) وقرظه الأديب الشاعر عبد الرسول النجفي الخادم للروضة العلوية بخمسة أبيات ، وقرظه السيد المير قوام الدين السيفي القزويني في (١١٤٨) أيضا بعدة أبيات أولها :

بحسبك ذخر السيد الموسوي في

بيان مفاتيح الشريعة كافيا

ففيه تمام الكشف عن مشكلاته

بطرز أنيق جاء للعي شافيا

وأشرق نور الدين منه بنعمة

عن الله أبدى كل ما كان خافيا

وذكر المؤلف نفسه في تذكرته جملة من خصوصياته ، ورأيت مقدمه الذخر الرائع فقط ضمن مجموعة أولها محاسن الاعتقاد وكلها بخط الشيخ محمد بن علي بن الشيخ حسين

٨

العصفوري تاريخ كتابتها (١٢٣٥) كانت في مكتب السيد خليفة التي بيعت سنة (١٣٧١).

( ٤٨ : ذخر العاملين في شرح دعاء الصنمين ) أي صنمي قريش المذكور في ج ٨ ص ١٩٢ وهما اللات والعزى ( أبو بكر وعمر ) فارسي للمولى محمد مهدي بن المولى علي أصغر بن محمد يوسف القزويني ألفه باسم الشاه سلطان حسين الصفوي أوله [ سپاس وستايش إخلاص أساس وثنا ونيايش افزون از حد قياس ] ذكر في أوله أنه في أثناء تأليفه لكتابه دليل الدعاة في شرح عين الحياة وصل إلى شرح هذا الدعاء فرأى أن المقام لا يسع الا للترجمة المختصرة ، مع اشتماله على فقرأت يجب بسط القول في شرحها ، فبدا له أن يشرحه مفصلا وأن يشير إلى الأدلة الدالة على لزوم مدح أولياء الله وقدح أعدائهم ، وذكر أن عنده رشح الولاء ، في شرح هذا الدعاء المذكور ترجمه مؤلفه في أمل الآمل وذكر أن عنده شرحا آخر لهذا الدعاء وهو أبسط من رشح الولاء عبارة ومثله مطلبا ولكونهما عربيين مختصرين عزم على تأليف الشرح الفارسي المبسوط ورتبه على مقدمه ومقصد ، والمقصد مرتب على مائة أصل بعدد فقرأت الدعاء مثل [ منبر علوه ] و [ إرث غصبوه ] وغير ذلك أورد أولا تمام الدعاء ثم شرح كل فقرة في أصل ورتب لها فهرسا لكشف المطالب التي تعرض لبيانها في شرح الفقرات ، وجعل الفهرس في عشرين بابا ١) في أحوال النبي ص ٢) في الصلاة عليه ٣) في الدعاء على أعدائه ٤) في القرآن وتأليفه وجمعه وفيما جرى بعد وفاه النبي ٥) في أحوال الصديقة فاطمة ٦) في الإمامة ٧) في بعض أحوال الأئمة ٨) في أحوال أمير المؤمنين ٩) في أحوال بعض الصحابة والتابعين ١٠) في أبي بكر ١١) في عمر ١٢) في عثمان ١٣) في المنافقين ١٤) في بعض الأشقياء ١٥) في الآيات النازلة فيهم ١٦) في بعض الأحاديث المشكلة ١٧) في بعض الأحكام الشرعية ١٨) في معاني بعض الألفاظ والكلمات المتداولة ١٩) في بعض الحكايات ٢٠) في النوادر المتفرقة وعين المطالب المذكورة في أبواب الفهرست بأنه في أي أصل من المائة أصل ، وعين ذلك الأصل بعدد صفحات الكتاب بأنه في أي صفحة منه كل ذلك لتسهيل التناول ولئلا يفوت القاري مطلب وهو مبتكر في نوع الفهرست ، هذا وفرغ منه في الأربعاء ( ١٣ ـ ج ٢ ـ ١١١٦ ) ورأيت نسخه تاريخها أوائل ذي القعدة (١١١٩) ونسخه في مكتبة ( المشكاة ) كما في فهرسها ج ١ ص ١١٢ وله معرب ذكرناه بعنوان الترجمة

٩

في ج ٤ ص ١٠٢ وقد ترجم المؤلف في الأمل ، وذكرناه في ( ج ٤ ص ٤٦٤ ).

( ٤٩ : ذخر العباد ليوم المعاد ) شرح مبسوط للعروة الوثقى لتلميذ مؤلفه اليزدي ، وهو السيد عبد الصاحب بن محمد بن الحسن بن السيد سلمان الشهير بحلو الجزائري النجفي المتوفى بها في غرة رجب (١٣٦٠) خرج منه شرح أكثر أبواب العروة من الطهارة إلى الديات في ثلاث مجلدات ، ألفها في ثلاث سنين هي ( ١٣٣٩ و ١٣٤٠ و ١٣٤١ ) كلها بخطه في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين في النجف وكتب الحج مستقلا بعنوان المناسك وهو بخط ولده السيد ناصر ، فرغ من كتابته (١٣٤٠).

( ٥٠ : الذخر للمعاد في تصحيح الاعتقاد ) هو من المختصرات التي احتوى عليها كتاب كنز الفوائد للعلامة الكراجكي المتوفى (٤٤٩) وهو مطبوع.

( ٥١ : الذخر والسعادة ) في العبادة للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني المدعو بالشيخ علي الحزين والمتوفى ببنارس الهند في (١١٨١) حكاه في نجوم السماء عن فهرس كتبه.

( ٥٢ : الذخيرة ) في أصول الفقه من تقرير بحث السيد حسين الكوه كمري المتوفى (١٢٩٩) لبعض تلاميذه كما صرح فيه ، لكنه لم يصرح باسمه والنسخة في مكتبة ( الصدر ).

( ٥٣ : الذخيرة في الطب ) للسيد الأمير المرتضى زين الدين تاج العترة أبي إبراهيم إسماعيل بن الحسين بن الحسن الجرجاني المتوفى (٥٣٥) أو (٥٣١) كتاب فارسي كبير كتبه باسم السلطان علاء الدين تكش خوارزم شاه ولذا يقال له الذخيرة الخوارزمشاهية وهو مرتب على عشرة كتب في عدة مجلدات وقد عربه بنفسه أيضا ، ويوجد من أول الفارسي إلى آخر الكتاب السادس في مكتبة ( المجلس ) وتمام مجلداته في ( الرضوية ) تاريخ كتابة الجزء الأخير منه (٦٦٩) وتاريخ فراغه من تأليفه (٥٠٤) أوله [ الحمد لله حمد الشاكرين ] وفي ( الرضوية ) أيضا مجلد ينتهي إلى ( بخش دوم از كتاب سوم ) تاريخ كتابته (١٠٦٩) ومجلد آخر إلى آخر الكتاب السابع أيضا كتابته (١٠٦٩) ولعل بعض كتبه أزيد من مجلد فإن القرابادين منه الذي هو آخر كتبه صار المجلد الثاني عشر رأيته عند الشيخ عبد العلي الأصفهاني في سامراء ، وهو بخط الحسين بن شمس الدين محمد تاريخ كتابته (٩٩١) قال في أوله [ أنه لما لم يكن في الكتاب ، الأدوية المفردة والقرابادين أمره السلطان المذكور بإلحاق القرابادين لئلا يكون الكتاب أبتر ]

١٠

ونسخه أخرى في مكتبة ( المشكاة ) كما فصله في فهرسها ( ج ٣ ص ٧٥٥ ـ ٧٦٣ ).

( ٥٤ : الذخيرة في العقبي في مودة ذوي القربى ) فيه شرح نسب السيد علي خان بن خلف الوالي الحويزي للسيد شبر بن محمد بن ثنوان المتوفى حدود (١١٩٠) كذا ذكره مؤلف رسالة ترجمه السيد شبر ، وقال إنه ترجم السيد شبر فيه السيد علي خان وذكر نسبه مفصلا ( أقول ) رأيت مجموعة بخط السيد شبر في (١٣٣٠) في مكتبة الحاج محمد حسن كبة بسامراء وانتقلت بعد وفاته إلى مكتبة ( الصدر ) وقد كتب السيد شبر بخطه فيها بعض تصنيفاته ، منها رسالة في نسب السيد محمد المشعشعي الملقب بالمهدي ، ومنها رسالة في ترجمه السيد محمد المذكور وذكر أحواله ، ومنها رسالة في نسب السيد علي خان الوالي وهي مرتبة على مقدمه في ذكر من ترجم السيد علي خان أو آباءه وأجداده وبني أعمامه في كتابه وعدهم ما يقرب من عشرين مؤلفا مثل القاضي نور الله ، والسيد علي خان المدني ، والمحدث الحر ، والمحدث الجزائري ، والشيخ فرج الله الحويزي ، والميرزا عبد الله صاحب الرياض ، والسيد محمد حيدر المكي وغيرهم ثم عقد فصلين أولها في ذكر ما قاله هؤلاء المذكورون في كتبهم ، وثانيهما في توثيق هؤلاء واحدا بعد واحد ، وبعد الفصلين عقد خاتمة في دفع بعض التوهمات والتخيلات أولها [ الحمد لله الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا ] ويروي فيها عن شيخه السيد نصر الله المدرس الحائري في (١١٥٤) وذكر نسب السيد علي خان هكذا : السيد علي خان الوالي ابن السيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر بن السلطان محسن بن السلطان السيد محمد الملقب بالمهدي بن فلاح الموسوي المشعشعي ، وذكر في رسالة نسب السيد محمد ، نسبه هكذا : السيد محمد بن فلاح بن هبة الله بن حسن بن علم الدين المرتضى بن السيد عبد الحميد النسابة بن شمس الدين فخار بن معد بن فخار بن أحمد بن أبي القاسم محمد بن أبي الغنائم محمد بن أبي عبد الله الحسين الشيعي ابن السيد محمد الحائري بن إبراهيم المجاب إلى آخر النسب ولم أجد في هذه النسخة تسمية الرسالة بالذخيري في العقبي والظاهر أن هذه النسخة المسودة الأصلية بخط المؤلف ، ولعل هذه التسمية كانت في مبيضتها أو ذكرت في أثناء الكتاب وأنا لم اطلع عليها.

( ٥٥ : الذخيرة ) في علم الكلام للسيد المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن أبي أحمد

١١

الحسين الموسوي المتوفى (٤٣٦) كان نسخته في مكتبة شيخنا النوري ويوجد أخرى في ( الرضوية ) وقد شرحه تلميذ المصنف الشيخ تقي الدين بن نجم الحلبي كما يأتي في الشين وملخصه يأتي في الميم.

( ٥٦ : الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة أندلس ) لأبي الحسن علي بن محمد المعروف بابن بسام الشاعر الشهير المتوفى (٣٠٢) اختصره أبو الفضل محمد بن مكرم الأنصاري مؤلف لسان العرب والمتوفى (٧١١) طبع جزئه الأول (١٣٥٧) وهو مذكور في كشف الظنون.

( ٥٧ : الذخيرة ) في المراثي بالفارسية ، للحكيم السيد عابد علي الغيور الهندي مطبوع وله وسيله بخشايش بالأردوية.

( ٥٨ : الذخيرة لأرباب البصيرة ) من كتب علم الحروف والأعداد نقل عنه في بعض مؤلفات هذا العلم في حدود القرن الثامن في مجموعة رأيتها في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين في النجف.

( ٥٩ : الذخيرة لأهل البصيرة ) للشيخ الأقدم أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي ذكره النجاشي.

( ٦٠ : ذخيرة آخرت ) طبع في الهند كما في بعض فهارسها.

( ٦١ : الذخيرة الأبدية ) في جوابات المسائل الأحمدية ويقال له الرسالة الأحمدية للسيد عبد الله بن نور الدين المحدث الجزائري المتوفى (١١٧٣) جواب عن أربعين مسألة سألها منه السيد أحمد بن مطلب الحويزي أخ السيد علي خان بن مطلب بن علي خان بن خلف المشعشعي الحويزي أوله [ الحمد لله الذي جعل العلم وسيلة درك السعادات ] وفرغ منه (١١٥٥) رأيت نسخه منه في مكتبة ( الخوانساري ) وأخرى في مكتبة ( التسترية ) من وقف النجف آبادي وأخرى في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) ضمن مجموعة برقم (١٤).

( ٦٢ : ذخيرة الأبرار في منتخب أنيس التجار ) الفارسي تأليف المولى النراقي انتخب المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي منه ما يطابق فتاوي السيد محمد كاظم اليزدي ، وزاد عليه بيان المعاصي الكبيرة رأيت نسخه خط يده عند الشيخ علي أكبر الخوانساري تلميذ السيد وقد طبع (١٣٢٢).

( ٦٣ : ذخيرة الأحكام في مسائل الحلال والحرام ) رسالة عملية في العبادات : الطهارة

١٢

والصلاة والزكاة والخمس والصوم والاعتكاف للفقيه الشيخ آقا رضا بن الآقا هادي الهمداني النجفي المتوفى بسامراء (١٣٢٢) نسخه منه في مكتبة الشيخ ( هادي كاشف الغطاء ) وأخرى عند الميرزا محمد علي الأردوبادي ، ويسمى فارسية ( الهداية ) كما يأتي في الهاء.

( ٦٤ : الذخيرة الإسكندرية ) ( فارسي ) في ترتيب الأدوية الكيمياوية وبعض الأحراز والطلسمات والخواتيم وخواص بعض الحيوانات مرتب على عشرة فصول ، بدأ بمقدمات في بيان أصل صنعة الكيمياء وهو ترجمه بالفارسية عن الأصل العربي المنقول عن اليونانية إلى العربية في عصر المعتصم وذكر في الفارسية أن الأصل اليوناني كان تأليف انطيوخوس تلميذ إسكندر بن فيلقوس اليوناني المعروف بذي القرنين وهو غير المذكور في القرآن كما في تفاسير أهل البيت (ع) رأيت نسخه من الفارسية في ( الرضوية ) أوله [ تبركا باسمه العلي العظيم ، الحمد لله وكفى ] ونسخه أخرى ناقصة تنتهي إلى الفن السادس في علم الصنعة الذهبي ، توجد عند الشيخ حسين الجندقي بكربلاء.

( ٦٥ : ذخيرة الأسماء ) في علم الجفر للسيد كمال الدين حسين بن علي الأخلاطي الأفطسي أوله [ اما بعد از حمد وثناى ايزد دانا حى توانا ، ونعت ونواي سيد بطحا ، ورسول مذكى ، ورفع لواى ولي والا ، على معلى ، ونشر ولاء آل نجلاء ، حضرت مولى ، چنين گويد بنده خاطى كمال الدين حسين بن علي الحسيني الأخلاطي الأفطسي ، كه اين كتابى است مسمى بذخائر الأسماء در استخراج أسماء بارى تعالى وطريقه دعوت وشرط قرائتش بطريق جفر جعفري ومسلك خفيه حيدري كه بالتماس أجلة أحباء صورت تحرير يافته ] عناوينه ( ذخيرة ، ذخيرة ) ولذا يقال له الذخيرة والا فما سمي به في الكتاب الذخائر كما اعترف به دهدار في مختصر هذا الكتاب ، وذكرناه بعنوان الذخائر أيضا رأيت نسخه منه في مكتبة ( الخوانساري ) وذكر في أوله أسماء جملة من الكتب التي هي مآخذ كتابه اثنان منها مذكوران في كشف الظنون ( ج ١ ص ٤٣ ) تحت عنوان علم الحروف وبما أني لم أتحقق تشيع مؤلفي كثير منها فلم أدرجها في الكتاب واكتفى بذكر مجرد الأسماء لعله ينكشف بعد ذلك حال مؤلفيها ، فمنها مجمع المراصد نزهة الطرف في علم الحرف التبيان الأسرار التحفة المنصورية كامل الصحيفة الماتونية خواص الأعداد المأمونية خواص الأعداد للجوهري شرح جفر خافية لمحمد ذو النون مجمع الأعمال

١٣

لسعيد الدين المغربي سر الأسرار لقطب الأقطاب شامل الفصول لأبي نواس سر الأسرار لعلاء الدين محمد الجزري بديع البدائع اللوامع لأبي ريحان المغربي الجفر الكبير للشيخ أبي صفي معز الدين محمد المغربي منهاج التصحيف لابن العريف صحيفة النور لصادق المغربي نوادر الأمثال في أسماء الملك المتعال للمولى أبي نوال مجمع الطوالع لجميل الدين المغربي المشكاة لأبي المفاخر الرازي درة البيضاء لأبي حامد المغربي.

( ٦٦ : ذخيرة الأفهام ) ينقل عنه الآقا رضي في تظلم الزهراء قضية تقبيل النبي (ص) للحسن في فمه وللحسين في نحره ، وشكوى الحسين ذلك إلى أمه (ع).

( ٦٧ : ذخيرة الألباب وبغية الأصحاب إلى كل علم فيه باب ) للميرزا محمد بن عبد النبي النيشابوري الأخبارى المتوفى (١٢٣٣) كما أرخه تلميذه السيد جواد سياه پوش في آخر المجلد الأول من هذا الكتاب الذي كتبه بخطه وفرغ من الكتابة (١٢٣٧) ولكن أرخ وفاته في بستان السياحة وغيره في (١٢٣٢) رأيت هذا المجلد في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) ومجموع ما فيه ثلاثة وعشرون بابا آخرها في الفقه ، وأول الأبواب في علم الحروف ، وجملة من أبوابه في العلوم الغريبة بطرز عجيب في الدوائر والجداول من أبواب العلوم أوله [ الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ] وعده صاحب الروضات من تصانيفه مع ذكره أيضا دوائر العلوم وجداول الرسوم له كما ذكرناه في ( ج ٨ ص ٢٦٧ ) وتأليف رجل واحد كتابين في موضوع واحد أو تأليف كتاب مرتين بترتيبين كانت النسبة بينهما عموما وخصوصا من وجه ، معمول متداول.

( ٦٨ : ذخيرة الأنام في ترجمه وجيزة الأحكام ) رسالة عملية ، للشيخ محمد الحسين بن علي بن محمد رضا آل كشف الغطاء طبع (١٣٣٩) وتوفي في ١٧ ذي القعدة (١٣٧٣).

( ٦٩ : ذخيرة الإيمان ) أرجوزة في الكلام ، للشيخ زين الدين أبي محمد علي بن محمد بن علي بن محمد بن يونس النباطي البياضي العاملي المتوفى (٨٧٧) تقرب من ستين بيتا نظمها (٨٣٤) أولها [ الحمد لله على تمامه والشكر لله على إنعامه ] وقال في أواخرها :

وهذه أرجوزة الضعيف

علي اللاجي إلى اللطيف

والرسل والأئمة الأنجاب

ليشفعوا في موضع الحساب

١٤

سميتها ذخيرة الإيمان

هدية مني إلى الإخوان

والحمد لله العلي الكافي

على الذي أولى ونعم الكافي

رأيت نسخه منها ضمن مجموعة فيها عصرة المنجود في مكتبة السيد حسين بن علي بن أبي طالب الهمداني في النجف.

( ٧٠ : الذخيرة الباقية في أجوبة المسائل الجبلية الثانية ) للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى (١١٧٣) جواب عن ثلاثين مسألة سألها منه السيد علي العلوي النهاوندي نزيل بروجرد ، بعضها فارسي كبعض جواباتها ، أول المسائل : السلام مستحب ورده واجب ، وفصل الكلام في مسألة تقليد الميت بما لا مزيد عليه أوله [ الحمد لله الذي فرض طلب العلم على كل مسلم ومسلمة ] وفرغ منه أصيل يوم الأحد السابع عشر من شعبان (١١٥١) رأيت نسخه منه في مكتبة ( سيدنا الشيرازي بسامراء ) وهي بخط محمد تقي بن نظر علي في (١١٥٦) ومر له الأنوار الجلية في جوابات المسائل الجبلية الأولى في ( ج ٢ ص ٤٢٣ ) ونسخه من الذخيرة بخط السيد الآقا ريحان الله البروجردي نزيل طهران ، توجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم كما كتبه إلينا.

( ٧١ : ذخيرة الجنة ) للسيد الأمير حسين بن روح الله الحسيني الطبسي المعروف بصدر جهان والمتخلص لسان كما صرح به في رسالته الصدرية الفارسية ، وكان ساكن حيدرآباد وبها توفي قال في الرياض إن ذخيرة الجنة فارسي في أعمال السنة والأدعية والآداب ، ألفه للسلطان إبراهيم قطب شاه الذي توفي (٩٨٨) أقول : ولعله الذي نقل عنه المحقق السبزواري في كتاب الدعاء الذي سماه روضة الأنوار في الأدعية والأذكار كيفية توبة الشاه طهماسب في (٩٤٠).

( ٧٢ : ذخيرة الخوانين ) ينقل عنه في خزانة عامرة تراجم جملة من الشعراء منها ترجمه العرفي الشيرازي المتوفى (٩٩٩) وذكر في ( ص ٣١٨ ) عطايا خان خاقان للعرفي.

( الذخيرة الخوارزمشاهية ) مر بعنوان الذخيرة مطلقا.

( ٧٣ : ذخيرة الدارين ) في ما يتعلق بالحسين وأصحاب الحسين (ع) مقتل كبير في ثلاث مجلدات للسيد عبد المجيد بن محمد رضا الحسيني الشيرازي الحائري المعاصر طبع

١٥

مجلده الأول في النجف في (١٣٤٥) وتوفي المؤلف بعد الطبع بمدة قليلة.

( ٧٤ : ذخيرة الشيعة ) مقتل فارسي للفاضل السمناني على ما نقل عنه في الرسالة الجهادية.

( ٧٥ : ذخيرة الصالحين ) رسالة فارسية عملية من فتاوي السيد أبي الحسن الأصفهاني المنتهي إليه المرجعية في النجف والمتوفى (١٣٦٥) طبعت ثلاث مرات في حياته.

( ٧٦ : ذخيرة الصالحين ) أيضا رسالة عملية جمعت من فتاوي السيد محمد كاظم اليزدي الطباطبائي المتوفى (١٣٣٧) جمعها الشيخ سعيد بن محمد رضا الحلي وطبع أولا في بغداد (١٣٢٩).

( ٧٧ : ذخيرة الصالحين في شرح تبصرة المتعلمين ) للشيخ محمد رضا بن عباس علي الطبسي نزيل النجف ، شرع فيه بعد وفاه أستاذه السيد أبي الحسن الأصفهاني ، وفرغ من مجلده الأول المنتهي بآخر المطهرات ٢٤ رجب (١٣٦٦) ومن الثاني في الصلاة ( ١٣ ـ ع ١ ـ ١٣٦٧ ) ومن الثالث في الزكاة إلى آخر الحج ( ٩ ـ ع ١ ـ ١٣٦٨ ) ومن الرابع والخامس في المعاملات إلى آخر كتاب الحجر في ( ٤ ـ ج ١ ـ ١٣٦٩ ).

( ٧٨ : ذخيرة الصرف ) للمولوي إعجاز حسين بن جعفر حسن بن علي حسين البديواني المولود (١٢٩٨) والمتوفى (١٣٥٠) ذكر في تذكره بى بها.

( ٧٩ : ذخيرة العباد ليوم المعاد ) رسالة عملية لشيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي نزيل سامراء والمتوفى (١٣٣٨).

( ٨٠ : ذخيرة العباد ليوم المعاد ) في شرح زيارة عاشوراء ، لبعض المعاصرين نقله في اللؤلؤ النضيد.

( ٨١ : ذخيرة العباد إلى سبيل الرشاد ) فارسي في المعاد وأحوال الجنة والنار وأهوال يوم القيامة والعقبات الخمسين فيها ، ألفه المولى محمد جعفر بن سليمان الفراهى أوله [ الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد ] رأيته ضمن مجموعة كتابتها (١٣٢٣) وفي المجموعة آداب الصلاة للعلامة المجلسي وهي في مكتبة ( الطهراني بكربلاء ) ويأتي للمؤلف كشف الهداية في شرح البداءة الذي فرغ من تأليفه (١١٢٧).

( ٨٢ : ذخيرة العباد في تعريب زاد المعاد ) للشيخ عبد الله بن صالح بن جمعة السماهيجي البحراني المتوفى (١١٣٥) نسخه منه كانت عند الشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان

١٦

البحراني ، وأخرى عند الشيخ مهدي شرف الدين التستري أوله [ الحمد لله الذي جعل في عبادته زاد المعاد ، وفي طاعته نجات العباد ] ألفه في بهبهان وفرغ منه ضحى الأربعاء ( ٥ ـ ج ٢ ـ ١١٣١ ) وليس هو تعريبا فقط بل قال في أوله [ إن أكثر الاخبار التي أعتمد عليها قد نقلتها من أصولها بلفظها روما لصيانتها وحفظها عن خفضها ولفظها الا ما لم يحضرني منها فإني نقلتها بالمعنى ، وكلما فيه من الأحكام والمسائل التي نسبها إلى الاحتياط فإني ذكرته كما ذكره بلا مناقشة له في الدليل ولا تعرض للقال والقيل ، الا ما تبين لي الخطأ أو السهو والنسيان ، فإني نبهت إليه ودللت بالإشارة إليه ] ونسخه منه بتستر عند شرف الدين بخط الشيخ محمد بن علي بن حسين بن علي التستري كتبها في مدرسة الحاج أبي الحسن بتستر وفرغ منه ضحى الأربعاء ( ١٧ ـ ع ١ ـ ١١٩٢ ) وهو مولد النبي ص.

( ٨٣ : ذخيرة العباد ليوم المعاد ) رسالة فارسية عملية ، للشيخ عبد النبي الوفسي العراقي نزيل قم طبع بها في (١٣٦٩).

( ٨٤ : الذخيرة العلوية في الأحكام النبوية ) فقه استدلالي مرتب من أول كتاب الطهارة إلى كتاب النذر للسيد أبي طالب بن عبد المطلب بن أبي القاسم الحسيني الهمداني النجفي ، تلميذ صاحب الجواهر والمتوفى قبله بستة أشهر ودفن في الحجرة على يسار الداخل إلى الصحن الغروي من الباب الغربي المعروف بباب السلطاني والنسخة في مكتبة حفيده السيد حسين بن علي بن أبي طالب المؤلف في النجف ، مكتوب عليها إنها تقريرات وقد شرع فيه (١٢٣٤).

( ٨٥ : ذخيرة الفرائض ) رسالة في المواريث للشيخ محمد زكي بن فرج البهبهاني النجفي فرغ منه في رجب (١٣١٣) وطبع في (١٣٢٦) وعليه تقريظات لحجج الإسلام الميرزا حسين الخليلي الرازي والسيد محمد كاظم اليزدي والسيد إسماعيل الصدر الأصفهاني.

( ٨٦ : ذخيرة القلوب ) في الأعداد في ثمانية وعشرين ذخيرة بعدد حروف الهجاء وأجزاء الجفر الجامع ، وصفحات كل جزء وسطور كل صفحة وخانات كل سطر منتخبة من مشارق الأنوار في الجفر للسيد هاشم بن السيد مرتضى الطباطبائي الأصفهاني الأصل المشهور بالدكني المولود في آكرة ، رأيت نسخه منه بخط السيد مهدي بن محمد تقي الطباطبائي كتبها في كربلاء (١٣٣٠) ونسخه أخرى في سامراء عند الميرزا نجم الدين بن الميرزا محمد الطهراني.

١٧

( ذخيرة المال ) سمي بذلك في بعض المجاميع ومر بعنوان ذخائر المال كما سماه به ناظمه.

( ٨٧ : ذخيرة المحتدين في شرح معالم الدين في فقه آل ياسين ) للشيخ أبي المجد محمد الرضا الشهير بآقا رضا الأصفهاني المتوفى (١٣٦٢) ذكر لي المرحوم الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء أنه رأى بعضه عند المؤلف.

( ٨٨ : ذخيرة المحشر في أحوال الإمام المنتظر ) للشيخ محمد أبي عزيز الخطي البحراني المتوفى حدود المائتين بعد الألف كانت نسخه منه في مكتبة الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري في القطيف كما حدثني به أقول اسم الكتاب الذخيرة في المحشر في مولد الإمام المنتظر وأبو عزيز هو الشيخ محمد بن عبد الله الخطي مؤلف كتب المواليد والوفيات للمعصومين (ع) منها كتاب مولد الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) الذي سماه منية الطالب وفرغ من تأليفه (١١٦٧) كما يأتي في الميم ونسخ الذخيرة متداولة ، رأيت منها نسخه خط السيد محسن بن علي بن الحسين الحسيني الشاخوري ، فرغ من الكتابة (١١٩٤) وهذه النسخة وقفها صفية بنت علي بن عبد النبي بن محمد بن الحسن النعيمي القطيفي في (١١٩٦) ورأيت نسخه أخرى منه بخط الشيخ صالح بن علي بن حيدر علي بن علي بن أحمد المخازي البحراني ، فرغ من الكتابة في ( ٢ ـ ع ٢ ـ ١٢٤٣ ) أوله [ الحمد لله الذي شرف الكائنات بمولد الحجة المنتظر ص ].

( ٨٩ : ذخيرة المحشر في شرح الباب الحادي يعشر ) للشيخ الميرزا علي آقا بن عبد العظيم التبريزي نزيل المشهد الرضوي والمتوفى بها بعد (١٣٤٠) بقليل أوله [ الحمد لله الواجب وجوده ، الواصل لكل موجود جوده ] شرح مبسوط كبير يوجد في مكتبة الشيخ محمد علي الأردوبادي في النجف نسخه خط المؤلف التي تاريخ فراغها يوم الخميس ( ١٦ ـ رجب ـ ١٣٠٠ ).

( الذخيرة في المحشر ) مر آنفا بعنوان ذخيرة المحشر.

( ٩٠ : الذخيرة في المحشر في بيان نسب عمر ) وشئونه تأليف الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى (١١٢١) صاحب البلغة والمعراج وغيرهما نسبه إليه تلميذه السماهيجي في إجازته للشيخ ناصر الجارودي ، وينقل عنه تلميذه الآخر الشيخ أحمد بن علي بن سليمان بن أبي ظبية في كتابه عقد اللآل في مناقب النبي والآل.

١٨

( ٩١ : ذخيرة المصائب ) مقتل بالأردوية طبع بالهند ، تأليف السيدة مصطفى بيگم بنت السيد باقر حسين الهندي ، ولها أسيران كربلاء أيضا.

( ٩٢ : الذخيرة إلى المعاد في مدح محمد وآله الأمجاد ) اسم لديوان الشيخ سليمان ظاهر العاملي في النبطية التحتانية ، وعضو المجمع العلمي بدمشق مشتمل على قصائد في مديحهم أنشأها في أوان الحرب العامة كما ذكره في مجلة العرفان وطبع في صيدا (١٣٤٨) وله آداب اللغة العربية.

( ٩٣ : ذخيرة المعاد ) في المواعظ والنصائح وذكر المصائب ، مرتب على مجالس ، فارسي طبع في مجلدين وهو تأليف السيد إسماعيل قوام الواعظين العزيز هندي من قرى أصفهان ، ونزيل طهران.

( ٩٤ : ذخيرة المعاد ) مقتل فارسي للسيد إسماعيل بن محمد الحسيني اليزدي الأردكاني مؤلف مجالس الواعظين والمتوفى (١٣١٧) وهو مطبوع كما ذكره ولده الفاضل السيد رضا.

( ٩٥ : ذخيرة المعاد في الإجازة لأفلاذ الأكباد ) للمولى محمد باقر بن المولى محمد حسن القائني البيرجندي المتوفى (١٣٥٢) ذكره في كتابه بغية الطالب.

( ٩٦ : ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد ) للمحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن الخراساني المولود (١٠١٧) والمتوفى كما في جامع الرواة في (١٠٩٠) خرج منه في العبادات من أول كتاب الطهارة إلى آخر كتاب الحج مفصلا في قرب ثلاثين ألف بيت ، وأجمل في المعاملات وعكس في كتابه الكفاية ، فأجمل في العبادات وفصل المعاملات فرغ من المجلد الأول منه أوائل (١٠٥٠) ومن المجلد الثاني منه الموجود بخط المصنف في ( مكتبة التقوي ) بطهران أواخر رمضان (١٠٥٠) ونسخه من أوله إلى آخر سجود التلاوة عند عبد الأمير الجواهري ، ونسخه أخرى من أول الصلاة آخر التعقيبات ملكها الشيخ عبد الله بن مبارك آل حميدان في (١٢٢٢) وطبع بإيران (١٢٧٤) ورأيت نسخه من أول كتاب الصلاة إلى آخره عليها حواش كثيره للسيد محمد باقر آل أحمد الحسيني القزويني ومرت الحواشي عليه ويأتي شرحه الموسوم مستقصى الاجتهاد.

( ذخيرة المعاد ) للميرزا محمد تقي الشيرازي مر بعنوان ذخيرة العباد ليوم المعاد ويطلق

١٩

عليه ذلك تخفيفا.

( ٩٧ : ذخيرة المعاد للتقي من العباد ) للسيد محمد تقي بن الأمير محمد حسين بن الأمير محمد علي الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني ، لأنه كان سبط السيد المير محمد مهدي الموسوي الشهرستاني الحائري الذي توفي (١٣١٥) فارسي كبير في أعمال الأيام والأسابيع والشهور والزيارات وسائر الأدعية والأذكار ، مرتبا على مقدمه وبابين وخاتمة ، وفي كل باب عشرة فصول ، وذكر في أوله فهرسا مبسوطا للأبواب أوله [ الحمد لله الذي فتح مقالنا للثناء عليه بمفتاح الرحمة والفلاح ] وبدأ بذكر مآخذه من الكتب الخمسة عشر وفرغ منه في رجب (١٢٥٧) وعمر بعده تمام خمسين سنة ، وتوفي (١٣٠٧) عن أربع وتسعين سنة رأيت النسخة عند أكبر ولده الآقا علي.

( ٩٨ : ذخيرة المعاد ) في الأدعية والعوذات وغيرها للشيخ محمد حسين الشهير بشريعتمدار بن محمد إسماعيل السيستاني المعاصر ، مؤلف إرشاد المسلمين وغيره وهو مطبوع (١٣٣٢).

( ٩٩ : ذخيرة المعاد ) في أدعية الأيام والأسابيع والأشهر الثلاثة والزيارات وغيرها فارسي في آخره فهرس مطالبه تقع في ٣٥٥ ص للميرزا محمد حسين بن علي أكبر طبع في أول جلوس مظفر الدين شاه (١٣١٣) بنفقة الحاج ميرزا علي خان ، مستشار ديوان وبذله مجانا.

( ١٠٠ : ذخيرة المعاد لأهل الرشاد ) فقه فارسي استنباطي ، للشيخ محمد حسين بن الميرزا علي بن الميرزا أشرف البارفروشي النجفي المتوفى بها (١٣٠٨) رأيت منه مجلد الطهارة استخرجه من كتابه الكبير الذي سماه ذخائر الأيام في ست مجلدات كما ذكرناه ، ولعله استخرج عن سائر المجلدات أيضا.

( ١٠١ : ذخيرة المعاد في تكاليف العباد ) رسالة فارسية لعمل المقلدين مشتمل على أكثر الأحكام الشرعية المحتاج إليها للمقلدين من فتوى الشيخ زين العابدين بن مسلم البارفروشي المازندراني الحائري المتوفى بها في ذي القعدة (١٣٠٩) وهو مرتب على السؤال والجواب على ترتيب الرسائل العملية ، وطبع مكررا ، وعلق عليه حواشي من بعده في بعض طبعاته راجع حواشي الرسائل العملية في ( ج ٦ ص ٨٩ ).

( ١٠٢ : ذخيرة المعاد في شرح الإرشاد ) تأليف العلامة الحلي للسيد الأمير السيد علي

٢٠