الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة

الشيخ آقا بزرك الطهراني

( ديوان آيينه مشروطه ) يأتي بعنوان ديوان مهندسي.

( ١ : ديوان آباني ) طهراني : للميرزا نصر الله الذي كان عطارا ثم صار من أهل الكمال وكان قد ينظم الشعر. ترجمه في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٦٢ ) في عداد معاصريه من الشعراء وأورد بعض أشعاره.

( ٢ : ديوان آتش ) الأصفهاني الذي كان أصله من الحلة ونزل فريدن من نواحي أصفهان وكان نائب الصدارة فيها كما ترجمه معاصره في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٦٤ ) وأورد شعره ومطلع غزله.

( ٣ : ديوان آتش ) الأصفهاني. للميرزا حسن. ولد (١٢٨٦) وتوفي ( ٢١ رجب ١٣٤٩ ) وقال حسام الدولت آبادي في تاريخه :

طبع حسام از پى تاريخ گفت

آتش ما سرد شدى زود بود

ودفن في تكية سراب قرب تخت فولاد بأصفهان. وقد طبع ديوانه. وذكرت ترجمته في هامش تذكره القبور في طبع السيد مصلح الدين ( ص ٢٨ ) بعنوان رجال أصفهان.

( ٤ : ديوان آتش ) اللكهنوي. للمير حيدر علي اللكهنوي من تلاميذ مصحفي من أهل القرن الثالث عشر. طبع بنولكشور بالأردوية. ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند.

( ديوان آتش پاره ) مر في ( ج ١ ـ ص ٤ ) بعنوان آتش پاره.

( ٥ : ديوان آتشي بغدادي ) من أصحاب الصناعة. أورد ذكره عهدي البغدادي المتوفى (١٠٠٢) في گلشن شعرا وعنه نقل في العراق بين الاحتلالين ـ ج ٤ ـ ص ١٣٦.

( ٦ : ديوان آتشي الشيرازي ) المشهدي. ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ترجمه مجالس النفائس في البهشت الثامن ( ص ٣٨٨ ) وذكر أنه كان خبازا وأورد مطلع غزلين

١

له ، بعد ذكره لصبوحي الخباز. وقال سام ميرزا في تحفه سامي ـ ص ١٧٤ إنه من شعراء مشهد وشيراز ، وأورد بعضا آخر من شعره ـ وكان معاصرا لصبوحي الشيرازي وكان بينهما مهاجاة. وتوجد ديوان آتشي في غزوات علي (ع) وكلها قصائد نظمت في (٩١٠) عند ( محمد النخجواني ).

( ٧ : ديوان آتشي الشيرواني ) ترجمه في دجا ـ ص ٢ وأورد بيتين من شعره نقلا عن تذكره كعبة عرفان.

( ٨ : ديوان آتشي المراغي ) كان شيخ الإسلام بها في عهد الفتح علي شاه ومن مشاهير شعرائها. وديوانه بالتركية كما حكاه في دجا ـ ص ٢ عن كتاب حديقة الشعراء.

( ٩ : ديوان آتوني ) الفاضلة الشاعرة كما وصفها مير علي شيرلودي في مرآت الخيال ص ٣٣٦ وهي زوجة ملا بقائي الذي كان مرادا للمير علي شير النوائي. أقول ذكر في مجن رجلين باسم ملا بقائي.

( ١٠ : ديوان آثار ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ) ـ ص ٤٣٤ ) بعنوان ملا آثار ، وذكر أنه كان من أجزاء دفتر خانه لسلطان بخارا فصار مغضوبا للسلطان فهرب منه إلى أصفهان وذهب من طريق شيراز إلى الهند وذكر عدة من أشعاره.

( ١١ : ديوان آثار ) للحاج ملا محمد شفيع بن ملا علي عسكر. ذكره فرصت في ( عم ) ـ ص ٢٤٩ ) وقال إنه كان خطاطا أستاذا في النسخ وكان شاعرا وأكثر شعره الغزل. مات والده علي عسكر في (١٣٠٢).

( ١٢ : ديوان آجري اليزدي ) للمير محمد حسين ، كان من أهل الثروة فاغتال قتله عدة من الأراذل ونهبوا أمواله في (١٠٤٧) كذا ذكره آيتي التفتي في ( تش يز ـ ص ٢٦٩ ) وأورد بعض شعره.

( ١٣ : ديوان آخوند زاده ) ميرزا فتح علي بن ميرزا محمد تقي بن أحمد المولود في شكه حدود (١٢٢٧) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢ ) وأورد بعض شعره.

( ١٤ : ديوان آدمي اليزدي ) ذكره المير تقي الدين محمد الحسيني الأوحدي الأصفهاني الذي دخل بلاد الهند في (١٠٠٥) وتوفي (١٠٣٠) في تذكرته الموسوم بعرفات العاشقين الذي فرغ من تأليفه (١٠٢٥) ونسخته في مكتبة ( المجلس ) و ( الملك )

٢

بطهران ، وذكر أنه كان معاصرا مع مولانا غياث الدين نقشينه ومناظرا معه ، وبينهما مطارحات ومطاردات هزلية فكاهية.

( ١٥ : ديوان آذربايجانى ) لگوهر بيگم خانم ، الشاعرة الأديبة. ذكرها. في ( خير ـ ج ٣ ـ ص ٤٧ ) وذكر بعض أشعارها.

( ١٦ : ديوان آذر البيگدلي ) اسمه الحاج لطف علي بيك مؤلف آتشكده آذر المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤ ) قال السيد عبد اللطيف في ( تعا ـ ص ١٤١ ) إن ديوانه يزيد على عشرة آلاف بيت. ونقل جملة من أشعاره الفارسية. كان يتخلص أولا بواله ثم نكهت ، ثم عدل عنها وتخلص بآذر. قال هاتف في تاريخ وفاته :١١٩٥

كلك هاتف از پى تاريخ سال رحلتش

زد رقم از ( بلبل گوياى اين باغ ) آه آه

راجع ( ديوان هاتف ـ ص ١١٥ ) طبعه ( ١٣١٣ ش ). وقال صباحي فيه :

نوشت كلك صباحى براى تاريخش

( مقام آذر بادا بسايه طوبى

توجد نسختان من ديوانه في مكتبة ( الملك ) كما في فهرسها المخطوط وهي في عشرة آلاف بيت كلها قصائد وغزليات وتركيبات ويأتي ديوان أخيه عذري.

( ١٧ : ديوان آذر القمي ) لآذر ابن أخگر بن الحاج رشيد خان المتخلص بشرر ، ويأتي ديوان والده أخگر وجده شرر والكل فارسي في غاية الجودة. وراجع الهامش ص ٥١٠.

( ١٨ : ديوان آذرى ) للشيخ العارف نور الدين محمد بن عبد الملك الآذري الأسفرايني الطوسي (١) من الشعراء المعاصرين لشاهرخ سلطان ، واتصل في دكن بالسلطان أحمد شاه البهمني ، ونظم له بهمن نامه الذي فاتنا ذكره في ألباء. وسمي بآذري لولادته في شهر آذر فكان يتخلص به في شعره. ونقل في ص ٢٩٦ من مجالس المؤمنين عن تذكره دولت شاه أن اسمه حمزة بن علي ملك ، وبعد رجوعه عن دكن إلى أسفراين عمر مدة ثلاثين سنة ، وبها توفي في (٨٦٦) كما ذكره في ( خز ـ ص ٢١ ) وذكر له بيتا من تركيب بند الذي نظمه في رثاء الحسين (ع) وقبلة النبي ص على ما رئي في المنام وأورده القاضي نور الله في ( لس ) مع كثير من أشعاره الآخر المصرح فيها بكونه من الإمامية الاثني عشرية ، وقال القاضي إن أكثر ديوانه في مناقب أهل البيت (ع) وصرح في ( خز ) بكون ديوانه حاضرا عنده وفيه القصائد والغزليات والمقطعات

__________________

(١) كما كتبه بخطه في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ـ ١٨٧ ).

٣

وغيرها ، وذكر أن بعض من لم يتحل بفضيلة الإنصاف انتحل بهمن نامه له وغير أبياتا من ديباجته ونسبه إلى نفسه أيضا وذكر أنه رأى مثنوية الموسوم بالمرآة والمشتمل على أربعة كتب ، قد عين لكل منها أسماء خاصة بهذا التفصيل ١ الطامة الكبرى ٢ عجائب الدنيا ٣ عجائب الأعلى ٤ سعي الصفا. أقول ظني أن العجائب الأعلى هذا هو الموجود في مكتبة ( المجلس ) بعنوان عجائب الغرائب الذي ذكر ابن يوسف تفصيله في فهرسها ( ص ٥١٣ ) وقد أحال فيه إلى عجائب الدنيا الذي نظمه قبله مكررا وكذا أحال فيه إلى الطامة الكبرى بقوله :

در كتاب نخست از مرآت

گفتم آنجا مراتب حضرات

ونسب إليه في ( كفظ ج ١ ص ٤٠٨ ) جواهر الأسرار وذكر مؤلف ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦ ) أنه رأى جواهر الأسرار له وقد ذكرناه في ( ج ٥ ـ ص ٢٦٠ ـ س ٢٥ ) (١) وترجمه في حبيب السير ورياض الجنة للزنوزي. و ( تش ص ٨٣ ) ومرآت الخيال ص ٦٨. و ( مجن ـ ص ١٠ و ١٨٥ ) وقالوا إن ٠ ديوانه مشهور وذكروا مطلعا منه. وقال أحمد المستوفي في تاريخ وفاته :

چو أو مانند خسرو بود در شعر

از آن تاريخ فوتش گشت ( خسرو )

( ١٩ : ديوان آذرى ) لإبراهيم بن معلم زاده. من الشعراء الترك في القرن الحادي عشر رأيت له نقش خيال مثنوي تركي نظمه في (١٠١٤) عند ( الملك ).

( ٢٠ : ديوان آذرى ) الشاعر واسمه نجف البروجردي. كان من شعراء عصر الفتح علي شاه على ما ذكره محمود ميرزا بن الفتح علي شاه المولود (١٢١٤) والمتوفى بعد (١٢٧١) في تذكرته الموسومة سفينه محمود.

( ٢١ : ديوان آرام اليزدي ) للميرزا صادق الشاعر المتخلص بآرام. وهو من المعاصرين للميرزا رضا قلي خان هدايت وترجمه في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٢ ) وذكر أنه من مداحي الشاه زاده محمد ولي ميرزا بن السلطان فتح علي شاه وذكر قصائده.

( ٢٢ : ديوان آرامي ) بالتركية. للشاعر المعروف بدرويش آرامي المتوفى بقونية (١٠٤٠) ذكر في ( ذ كظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ).

__________________

(١) لكن وقع هناك غلط فجاء عجائب الدنيا معطوفا على جواهر الأسرار فليصحح.

٤

( ٢٣ : ديوان آرزو ) للشاعر الإيراني آرزو الذي سافر إلى بلاد الهند ، وبقي بها مدة إلى أن توفي بها. ذكر بعض أشعاره الفارسية في ( مع ) ـ ج ٢ ـ ص ٦٢ ) وقال لا يحضرني ديوان أشعاره.

( ٢٤ : ديوان آرزو ) للسيد أنور حسين اللكهنوي المتخلص بآرزو ، مطبوع بالهند كما يظهر من بعض فهارس مكتباتها.

( ٢٥ : ديوان آرزو الأكبرآبادي ) للفيلسوف سراج الدين علي خان بن الشيخ حسام الدين الشهير بخان آرزو مؤلف مجمع النفائس الآتي في الميم ترجمه البلگرامي في ( خز ـ ص ١١٦ ) وذكر أنه ولد في كواليار في (١١٠١) وانتقل منها إلى شاه جهان آباد (١١٣٢) فعاضده هناك مؤتمن الدولة إسحاق خان الشوشتري وكان يوصله في كل شهر مائة وخمسين روپيه ، وبعده ولده نجم الدولة كذلك وبعده ولده الآخر سالار جنگ ، ثم ذهب إلى أوده وبواسطة سالار جنگ قرر له شجاع الدولة كل شهر ثلاثمائة روپيه. وفي أواخر أمره نزل إلى لكهنو وبها توفي ( ٣ ـ ع ٢ ـ ١١٦٩ ) وذكر ديوانه الذي رتبه على الحروف إلى رديف الدال ، وذكر أنه كتب إليه ملتمسا لترجمة نفسه وبعض شعره فأجابه بإنجاح ملتمسه وإيصال ترجمته مع بعض نتايج طبعه من أشعاره الفارسية. وله تذكره مجمع النفائس وتنبيه الغافلين وچراغ هدايت وسراج اللغة وجواب ديوان بابا فغاني ( المتوفى ٩٢٥ ) وجواب ديوان كمال خجندي ( المتوفى ٨٩٢ ).

( ٢٦ : ديوان آرزو الأكبرآبادي ) المذكور باللغة الأردوية ذكر في ( ذ كظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ).

( ٢٧ : ديوان آرزوئي ) لارزوئي السمرقندية الشاعرة. ترجمها مير علي شيرلودي في مرآت الخيال ـ ص ٣٣٧ المؤلفة في (١١٠٢) وذكر شعرها ، وكذا في تذكره الخواتين ـ ص ٥٩.

( ٢٨ : ديوان آزاد البلگرامي ) الملقب بحسان الهند أيضا. وهو السيد المير غلام علي المتخلص بآزاد البلگرامي المتوفى (١٢٠٠) مؤلف خزانة عامرة المذكور في ( ج ٧ ـ ص ١٥٧ ) وذكر هو فيه عند ترجمه نفسه في ( ص ١٢٣ ) أن له ديوانين بالعربية في ثلاثة آلاف بيت وديوان فارسي. وذكر في معجم المطبوعات العربية في ( ص ١ ) أنه طبع له ثلاثة دواوين أحدها وهو أتم الجميع وقد فرغ من جمعه (١١٨٧) وطبع

٥

الثاني في ( ٥٩ ص ) وطبع الثالث بغير تاريخ للطبع. وكلها طبع بحيدرآباد. وظاهره أن الجميع عربيات.

( ٢٩ : ديوان آزاد البلگرامي ) وهو فارسي للمير غلام علي المذكور كما ذكرنا أنه صرح بنفسه في ترجمته. وذكره في ( ذكظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ) مستقلا أيضا.

( ٣٠ : ديوان آزاد حافظ ) لغلام محمد من شعراء لاهور. كان في شاه جهان آباد ثم دهلي وتلمذ على مير شمس الدين وتوفي (١٢٠٩).

( ٣١ : ديوان آزاد الحبشي ) لألماس الذي كان مملوك السيد محمد السحاب ، فاشتراه السلطان فتح علي شاه منه ، ولما رأى جوده طبعه الموزون أعتقه وبذل له معونته كما ذكره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٣ ) وأورد جملة من أشعاره.

( ٣٢ : ديوان آزاد الدهلوي ) هو شمس العلماء المولوي محمد حسين مؤلف آب حياة المذكور في ( ج ١ ـ ص ١ ).

( ٣٣ : ديوان آزاد الكشميري ) لمير غلام رسول المشهور بالميرزا محمد علي. قال معاصره في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٦٥ ) وفي رياض العارفين ( ص ٤٢١ ) إن مثنوياته وغزلياته في عدة آلاف بيت منها هفت دفتر في بحر الرمل ومثنوي خمخانه وميخانه وقد فاتنا ذكره في محله وهو الذي رتب ديوان غزلياته وأورد بعضها.

( ٣٤ : ديوان آزاد كشميرى ) محمد مقيم ، كان تلميذ سام الكشميري ، ومات بأكبرآباد (١١٥٠). ذكره في ( گلشن ).

( ٣٥ : ديوان آزاد اليزدي ) اسمه محمد صديق وكان تلميذ المولى شرف الدين علي اليزدي صاحب ظفر نامه الذي توفي (٨٥٨) ذكره آيتي في ( تش يز ـ ص ٢٦٩ ).

( ديوان آزاد اليزدي ) ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٥٤ ) وذكر أنه قليل الشعر وإنه يعيش في حريته فيظهر حياته حين تأليف التحفة فهو متأخر عن سابقة.

( ٣٦ : ديوان آسوده ) محمد مهدي بن حاج حيدر علي الشيرازي الأديب الحكيم. كان حيا حين تأليف فرصت لآثار العجم فذكره في ( عم ـ ص ٣٥٣ ). وطبع له مثنوي في تقريظ سالار نامه في ذيله في (١٣١٦).

( ٣٧ : ديوان آسي ) من قبيلة آس. ترجمه سام ميرزا وذكر شعره في ( تس ـ ص ١٦٤ ).

٦

( ٣٨ : ديوان آشفته أسترآبادي ) قصة خوان. ترجمه سام ميرزا وأورد شعره في ( تس ـ ص ٨٤ ).

( ٣٩ : ديوان آشفته ايروانى ) نزيل طهران واسمه كلب حسين بيك ، كان مكرما عند شاه زاده ظل السلطان بن فتح علي شاه. ذكر بعض شعره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٤ ) ، وترجمه ( دجا ـ ص ١٢ ) نقلا عن تذكره دلگشا.

( ٤٠ : ديوان آشفته فارسي ) للحاج كاظم الشيرازي المتوفى (١٢٧٨) والمدفون في النجف ذكر في ( ذ كظ ج ١ ـ ص ٤٨٣ ). وقد رأيت نسخه ناقصة الأول والآخر منه ، فيها الغزليات والمدائح للمعصومين ومراثي الشهيد المظلوم يقرب من سبعمائة وخمسين بيتا ، ضمن مجموعة عند السيد محمد الموسوي الجزائري في النجف. ومن قصائده في مدح أمير المؤمنين وتهنئة يوم مولده في العام الذي أبلغ فيه ناصر الدين شاه إلى جميع مملكته بجعله يوم عيد رسمي ، وكان الوالي يومئذ في شيراز مؤيد الدولة أبو الفتح ميرزا ، وذلك (١٢٧٧) فتخلص هو في آخر القصيدة بمدح ناصر الدين شاه وأمين السلطان ومؤيد الدولة. وفي إحدى قصائده ذكر ما حدث من الزلزلة بشيراز ودعا لأهلها.

( ٤١ : ديوان آشنا ) ميرزا محمد طاهر بن ظفر خان أحسن الشاه جهاني الملقب من السلطان بعنايت خان. أرسل ديوانه مع كتب أخر إلى معاصره النصرآبادي كما في ( نر ـ ص ٥٨ ) وتوفي قبل سنتين من تأليف التذكرة أو (١٠٨١) كما في ( تغ ـ ص ٢ ). وذكر أيضا في سرو آزاد وسرخوش ـ ص ٥.

( ٤٢ : ديوان آشوب ) الإيرواني ، من شعراء السلطان فتح علي شاه ومادحيه. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٣ ).

( ٤٣ : ديوان آشوب ) الديلمقاني من شعراء القرن الثالث عشر. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٣ ) وصرح بأنه غير الإيرواني وأورد بعض شعره.

( ٤٤ : ديوان آشوب نطنزي ) ذكره في ( گلشن ـ ص ٦ ) وقال إنه كان خطاطا ماهرا بالنستعليق.

( ٤٥ : ديوان آشوب المازندراني ) من قرية ( سوركست ). واسمه المولى محمد حسين هاجر إلى الهند واتصل هناك بظفر خان أحسن ـ والد آشنا المذكور ـ وتوفي بها. كذا ترجمه

٧

النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٠٩ ) وأورد بعض شعره وكذا في ( گلشن ـ ص ٣٠ ) وقال. في ( تغ ـ ص ٢ ) إنه توفي (١٠٩٩).

( ٤٦ : ديوان آشوب ) الهمداني ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٢٥ ) بعنوان مير آشوب الهمداني وذكر أنه كان ملازما لمرتضى قلي خان قورچي باشي المقتول. ثم قال إنه كان قصاصا وأن في حقه كتب لطيفة حاتم بيك. وأورد بعض شعره وكذا ذكره في ( گلشن : ٦ ).

( ٤٧ : ديوان آصف ) باللغة الأردوية للميرزا أماني يحيى أعلى خان نواب أوده بالهند والمتوفى بها (١٢١٢). ذكره في ( ذ كظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ). وكذا في سرو آزاد.

( ٤٨ : ديوان آصفا ) اسمه محمد قلي من إيل بهارلو. نزل بقم ثم أصفهان ثم الهند ، وكان بها حين تأليف النصرآبادي تذكرته كما ترجمه في ( نر ـ ص ٣٢٥ ) وأورد بعض شعره وكذلك في ( سرخوش ـ ص ٦ ).

( ٤٩ : ديوان آصف البهبهاني ) وزير إمام قلي خان كما ذكره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٨٢ ) وأورد رباعية له في تاريخ عزل أبي الولي الأنجو ونصب المير معز الدين في (١٠١٥).

( ٥٠ : ديوان آصف التويسركاني ) واسمه الميرزا أمين بن الميرزا محمد. وهو أخ الميرزا طاهر وقايع نويس للشاه عباس. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٨٢ ) وأورد شعره.

( ٥١ : ديوان آصفي هروي ) للشاعر المعروف بخواجه آصفي بن نعمة الله القهستاني ، ترجمه كذلك في المجلد السابع من روضة الصفا وذكر أنه كان من الشعراء الكملين من تلاميذ نظام الدين علي شير وبديع الزمان ميرزا. وديوان غزلياته مشهور. منها قوله :

بسى خود را در آب ديده چون ماهى وطن ديدم

كه تا قلاب زلفش را به كام خويشتن ديدم

قال. وتوفي في السادس عشر من شعبان (٩٢٣) وقال في تاريخه المير سلطان إبراهيم هذه الرباعية :

چون آصفى آن چشم خرد را مردم

در أبر أجل گشت نهان چون أنجم

پرسيد دل از من كه چه آمد تاريخ؟

گفتم : زبرات آمده روز دوم

وأرخ وفاته المولى شهاب الدين الحقيري بقوله ( أجل خواجه رسيد ) ومن الغريب تاريخ أنشأه آصفي لنفسه ، كما ذكره النصرآبادي في ( نر ـ ٤٧١ ) :

٨

سالى كه رخ آصفى به هفتاد نهاد

هفتاد تمام كرد واز پاى فتاد

شد در هفتاد ومصرع تاريخست

پيموده ره بقا به گام هفتاد

ترجمه في ( لت ـ ص ٣٤٧ ) وكذا في ( تش ـ ص ١٤٦ ) وحبيب السير ومرآت الخيال ـ ص ٧٥ وذكر أن والده كان وزير السلطان أبو سعيد ميرزا ولذا كان يتخلص بآصفي. قال وديوان غزله تام ، وأورد بعض غزلياته منها ما مطلعه [ بسى خود را. ] المذكور آنفا. لكن ذكر أن وفاته (٩٢٠) والأصح الأول لمطابقته للتاريخ المنظوم والمنثور. رأيت نسخه منه يقرب من ألفي بيت في أربعمائة غزل عند السيد محمد بن السيد نعمة الله الموسوي التستري في النجف.

أوله :

ساز آباد خدايا دل ويرانى را

يا مدة مهر بتأن هيچ ، مسلمانى را

إلى قوله :

آصفى كيست كه توحيد تو گويد هيهات

حد وصفت نبود هيچ سليمانى را

نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) بعنوان آصفي الهروي ، ونسخه في مكتبة عاشر أفندي بأستانبول قرب باب البستان ، وأخرى في مكتبة راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في الماري رقم (٦) كما في فهارسها ، ونسخه عند صادق وحدت ( أديب حضور ) بطهران.

وترجمه في مجالس النفائس مختصرا في ( ص ٥٨ و ٢٣١ ) وأورد بعض شعره ومعمياته.

وذكر سام ميرزا في ( تس ـ ص ٩٧ ) أنه دون بنفسه ديوان غزله. وله مثنوي نظير مخزن الأسرار.

( ٥٢ : ديوان آغاجي ) المذكور في تش ـ ص ٣١٩ قال واسمه أبو الحسن وهو من رجال العهد الساماني ( كذا ).

( ٥٣ : ديوان آغنه دوست ) بنت درويش قيام السبزواري ، الفاضلة الشاعرة العالمة بالعروض والشعر كما ذكرها في مرآت الخيال ـ ص ٣٣٧.

( ديوان آغورلو خان ) يأتي بعنوان ديوان زيادي وديوان أغورلو.

( ديوان آغولي شيرازى ) يأتي بعنوان ديوان تركي شيرازى.

( ٥٤ : ديوان آفاق بيگه جلاير ) الشاعرة الهراتية معاصره السلطان حسين بايقرا. ترجمها مير علي شير اللودي في مرآت الخيال ـ ص ٣٣٦ ـ ٣٣٧ لكن سماها آقا بيگه غلطا والصحيح ما عبر عنه مير علي شير النوائي في مجالس النفائس كما في ( لط ـ ص ١٦٤ ).

٩

( ٥٥ : ديوان آفتاب ) أبو المظفر مروج الدين آخر الأمراء المسلمين المستقلين في دهلي ، وهو الذي أعطى منطقة بنگاله للإنگليز ، فخالفه في ذلك غلام قادر خان ، فحبس أبو المظفر ( آفتاب ) وأسمل عينيه ، وله في هذا الموضوع قصيدة يسمى شهر آشوب ذكر فيها ما جرى عليه بيد غلام قادر خان. ومات (١٢٢١). ذكره في ( گلشن ـ ص ٧ ).

( ٥٦ : ديوان آفتي ) التوني المشهدي الخراساني. ترجمه في ترجمه مجالس النفائس ( ص ٢٢ و ٢٤٣ ) وكذا في ( گلشن ـ ص ٧ ).

( ٥٧ : ديوان آفرين أصفهاني ) اسمه زين العابدين. مات (١١٢٥). ترجمه في ( تش ـ ص ٣٧٠ ) وريحانة الأدب عن قاموس الأعلام التركية. وتوجد ديوان آفرين في ( ٥٠٠٠ بيت ) عند ( محمد آقا النخجواني ).

( ٥٨ : ديوان آفرين الله آبادي ) واسمه شاه فقير الله. كان من أكابر مجوس لاهور بالهند ثم أسلم وديوانه فارسي مرتب. مات (١١٤٣) أو (١١٥٣). ذكره في ( گلشن ـ ص ٧ ) وسرو آزاد و ( تغ ـ ص ٣ ).

( ٥٩ : ديوان آني ) واسمه الحمد يار خان من شعر الهند بالفارسية. له مثنوي الأمير والفقير باسم گلزار خيال. ذكره ريحانة الأدب نقلا عن قاموس الأعلام التركية.

( ديوان آقا بيگم ) يأتي بعنوان ديوان آقائي.

ديوان آقا بيگه ) مر بعنوان ديوان آفاق بيگه.

( ٦٠ : ديوان آقا جان اهرى ) ذكره في ( دجا ـ ص ٩ ) قال وشعر تركي كما في حديقة الشعراء.

( ٦١ : ديوان آقا جان طبرستاني ) ولد بطهران وتوفي بالنجف ( بعد ١٣١٠ ) واسمه ميرزا محمد صادق. طبع ديوانه الفارسي بإيران.

( ديوان آقاسي ) محمد أمين المتخلص بخازن. يأتي.

( ٦٢ : ديوان آقا لر ) حاج آقا اللرستاني ترجمه في ( تس ١٨٧ ) وأورد بعض شعره.

( ديوان آقا ميرك ) يأتي بعنوان ديوان ميرك النقاش.

١٠

( ٦٣ : ديوان آقا مير همداني ) الخواجة آقا مير من مصاحبي الصادقي كان مكثرا لنظم الرباعيات ، حتى اشتهر بخواجه رباعي. وكان يعرض شعره على الصادقي كما ذكره في ( خص ـ ص ٢٥٢ ).

( ديوان آقائي ) يأتي بعنوان ديوان فاني.

( ٦٤ : ديوان آقائي ) يأتي بعنوان ( ديوان السيد نعمة الله ).

( ٦٥ : ديوان آقائي ) آقا بيگم بنت مهتر قرائي الخراسانية. كانت مع والدها في خدمة محمد خان تركمان. ذكر ترجمتها وشعرها في ( تخ ـ ص ٩٥ ) و ( گلشن ـ ص ٧ ) و ( تش ـ ص ٢٥٤ ).

( ٦٦ : ديوان آقائي همداني ) ذكره في ( گلشن ـ ص ٧ و ٨ ) وقال يعرف بخواجه آقائي الهمداني وفي شعره حلاوة.

( ٦٧ : ديوان أمير آق ملك ) المذكور في ( لط ـ ص ٢٣ ) يأتي بعنوان ديوان مير شاهي.

( ٦٨ : ديوان آگاه ) اسمه ملا ندر النسفي المشتغل بالعلم في بخارا. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٤٢ ) وأورد شعره.

( ٦٩ : ديوان آگاه قاجار ) واسمه أردشير ميرزا ركن الدولة ابن عباس ميرزا بن فتح علي شاه. كان في حياة والده عباس ميرزا الذي ولد (١٢٠٣) وتوفي (١٢٤٩) وإلى كروس ، وكان حاكما في گيلان في زمن تأليف مجمع الفصحاء (١٢٧٤) كما ترجمه فيه في ( ج ١ ـ ص ١٥ ) وأورد مائة ونيف من غزلياته ورباعياته وقصائده ومنها رباعية :

آگاه امشب باده ات در جام است

وزوصل نگار ماهرويت كام است

با مهر بگو چه وقت تابيدن تو است

با مرغ بگو چه بانگ بى هنگام است

ونسخه من ديوانه عند ( الملك ) كما في فهرسها. وله مقدمه في شرح أحواله تحت رقم (٦٣).

( ٧٠ : ديوان آگاه ) بالتركية. لمحمد بلاق السمرقندي نزيل آمد والمتوفى بها في حدود (١١٣٠).

( ٧١ : ديوان آگاه ) بالفارسية. أيضا لمحمد بلاق المذكور. ذكرهما في ( ذ كظ ٤٨٣ ).

١١

( ٧٢ : ديوان آگه ) لآقا علي أشرف بن الآقا علي ناظر الشيرازي المتوفى (١٢٤٤) هو أصغر من أخيه الحاج آقا علي أكبر النواب المتخلص ببسمل الآتي ذكره. وابنه عبد الله المتخلص بكلامي يأتي. ذكره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٤ ) وأورد بعض غزلياته الفارسية. وكذا ترجمه في ( ض ـ ص ٤١٤ ).

( ٧٣ : ديوان آگهي التبريزي ) ترجمه في ( تس ـ ص ١٧٠ ) وذكر أنه قليل الشعر.

( ٧٤ : ديوان آگهي الخياط اليزدي ) من قدماء شعراء يزد كما ذكره في ( تش ـ ص ٢٥٩ ) و ( تغ ـ ص ٣ ) وفي ( تش يز ـ ص ٢٧٣ ) ونقل بعض أشعاره الفارسية. وترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٣٣ ).

( ٧٥ : ديوان آگهي اليزدي ) المعاصر. واسمه أبو الحسن ، وشغله صياغة المينا ، وتوفي (١٣٠٥) وجده الشهلاء صاحب تذكره شبستان المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٣٥ ). ذكره في ( تش يز ـ ص ٢٧٤ ) بعد ذكر ما قبله وذكر بعض أشعاره أيضا.

( ٧٦ : ديوان آگهي الخراساني ) المنشي الشاعر المولع بالقصائد. منها شهرآشوب لأهل هرات ، على روي درياى أبرار لأمير خسرو. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١١٧ ) وأورد جملة من أشعاره وإنه توفي بعد أربعة أعوام من قطع لسانه في هرات في (٩٣٢) وهو من أحفاد المولى جلال الدين محمد القائني. ترجمه في ( مجتس ـ ص ١٤٢ ) مفصلا.

( ديوان آملي ) يأتي بعنوان ديوان طالب آملي.

( ٧٧ : ديوان آني ) تركي من نظم الأديبة الفاضلة فاطمة بنت عبد الله الرومية من آل حسن جان المتوفاة في بلدة يكى شهر (١٢٢٢) ذكر كذلك في ( ذ كظ ـ ص ٤٨٤ ).

( ٧٨ : ديوان آواره ) للميرزا عبد الحسين الآيتي اليزدي مؤلف آتشكده يزدان في تاريخ يزد. ذكر هو في ( تش يز ـ ص ٢٧٦ ) أنه في مدة ثمان عشرة سنة كان سياحا في الغرب والشرق ، نظم أشعارا كثيره يتخلص منها بآواره وبعد استقراره بيزد بدل تخلصه بآيتي.

( ٧٩ : ديوان آهنگ شيرازى ) واسمه ميرزا محمد بن ـ فرهنگ الشيرازي المتوفى (١٣٠٩) ـ ذكره في آثار العجم ـ ص ٣٥٤. وراجع والده فرهنگ ص ٨٢٩.

( ٨٠ : ديوان آهي تبريزي ) كلها مراثي بالتركية. ذكره في دجا ـ ص ١٣.

١٢

( ٨١ : ديوان آهي ترشيزي جغتائي ) ذكره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٨٢ ) قال كان من الأتراك ومن أمراء سلطان حسين ميرزا وذكره له عدة أبيات فارسية. وترجمه في ( تش ـ ص ١٠ ) وكذا في ريحانة الأدب ـ ج ١ ـ ص ٣١ وقال كان من أمراء آلوس ، أتراك جغتا ، ومن شعراء غريب ميرزا ابن السلطان حسين بايقرا ومات في (٩٢٧) ثم زاد في ريحانة أنه كان يتخلص أولا به ( نرگسي ) ثم بدله بـ ( آهي ) وقال في ( تغ ـ ص ٣ ) إن اسمه سلطان قلي بيك وإنه مات بتبريز.

( ٨٢ : ديوان آهي هروي ) الذي كان يتخلص سابقا بـ ( نرگس ). قال مير علي شير في مجالس النفائس إنه كان يسرق الشعر. قال القزويني في ترجمه مجالس النفائس ( ص ٢٣٨ ) إنه بدل تخلصه بآهي وعنه أخذ صاحب قاموس الأعلام التركية ، لكن في ترجمه الهروي للمجالس ( ص ٦٥ ) جاء آيتي بدل آهي. ذكره في ريحانة الأدب نقلا عن السفينة وقاموس الأعلام التركية وقال مات (٩٣٨) في السنة الثمانين من عمره في قندهار. وله ديوان مرتب.

( ٨٣ : ديوان آهي المشهدي ) ذكره أيضا في مجالس النفائس ( ص ١٩١ ) وقال إنه نظم خمسة مقابل خمسة للنظامي لكنه لم يشتهر كما ذكرناه في ( ج ٧ ـ ص ٣٥٧ ).

( ٨٤ : ديوان آيت ) لمحمد حسن بن محمد حسين القزويني المتخلص بآيت. وقد أنشأ هو في (١٢٨٦) ديباجة ديوان دشتي المطبوع (١٣١٩).

( ٨٥ : ديوان آيتي ) البيرجندي محمد تقي بن الشيخ محمد باقر البيرجندي المتوفى شابا في حياة أبيه في (١٣٤٧) عن خمس وعشرين سنة يقرب من ألف بيت قال أخوه الشيخ محمد حسين في تاريخ قهستان إن شعره يشبه شعر إيرج ميرزا جلال الممالك.

( ٨٦ : ديوان آيتي ) الأصفهاني معلم الأطفال. ترجمه سام ميرزا ( ص ١٤٣ ) و ( تش ص ١٦٨ ).

( ٨٧ : ديوان آيتي ) الميرزا عبد الحسين بن الحاج الشيخ محمد اليزدي. ولد بتفت في (١٢٨٨) وله خرد نامه وغيره قال في تاريخ يزد المسمى آتشكده يزدان الذي ألفه ( ١٣١٧ ش ) إن تخلصه في أشعاره الأول آواره ثم بدله بآيتي.

( ٨٨ : ديوان آيتي يزدي ) ترجمه في ( گلشن ـ ص ٧ ) وأورد بعض شعره في

١٣

وصف الفرس.

( ٨٩ : ديوان إبدال ) نسخه شايعة عند الأكراد الكاكائية والعلي اللهية. وأظنه هو الآتي بعد هذا.

( ٩٠ : ديوان إبدال أصفهاني ) كان عطارا وابتلى بهجر معشوقه فتخبل ثم برأ. وغزلياته لطيفة أورد بعضها في ( تش ـ ص ١٦٩ ) وكذا ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١١٩ ) فلا يصح ما ذكر في ريحانة الأدب من أنه من شعراء القرن الثالث عشر. وقال في ( تغ ـ ص ٣ ) إنه قتل في حرب قندهار.

( ٩١ : ديوان إبدال البلخي ) ثم الأصفهاني. كان في خدمة السلطان يعقوب تركمان بآذربايجان. وبعده نزل بأصفهان وتقرب إلى الشاه إسماعيل الصفوي. ذكره في ( تش ص ٢٩٩ ) و ( گلشن ـ ص ٨ ).

( ديوان إبراهيم أدهم ) يأتي بعنوان ( ديوان أدهم ).

( ٩٢ : ديوان السيد إبراهيم ) الأردوبادي. ترجمه في رياض العارفين ص ٦٥ وفي گلشن و ( دجا ص ١٤ ) وأوردوا بعض شعره وسفره إلى بلاد الهند في حدود (١٠٤٠) نقلا عن سفينه خوش گو. وذكر النصرآبادي أنه توفي بأصفهان بعد رجوعه عن الهند في لباس الفقر.

( ٩٣ : ديوان المولى إبراهيم ) الأسترآبادي منشي الروضة الرضوية. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ٨٢ ) وذكر مطلع غزله.

( ٩٤ : ديوان إبراهيم ) المعروف بخليفة إبراهيم البدخشاني العارف المولود بدهلي والمتوفى بلكهنو (١١٦٠) ترجمه في رياض العارفين ( ص ١١ ) وذكر بعض مثنوياته.

( ٩٥ : ديوان المولى إبراهيم ) التبريزي وقيل القزويني الخطاط. ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ٨٢ ) وأورد مطلعا له وذكر أن ابنه إسماعيل شاعر خطاط تخلصه نجاتى.

( ٩٦ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن إبراهيم بن الشيخ فخر الدين العاملي تلميذ الشيخ البهائي والشيخ محمد السبط والسيد حسين بن صاحب المدارك وله في مدحهم ومراثيهم قصائد. قال الشيخ الحر في أمل الآمل ديوانه صغير كان عندي بخطه وتوفي بطوس في زماننا ولم أرده.

١٤

( ٩٧ : ديوان إبراهيم بيك الشيرازي ) ترجمه معاصره الصادقي في مجمع الخواص ( ص ٢٦٤ ) وأورد بعض رباعياته.

( ديوان إبراهيم ) ابن بهرام ميرزا الصفوي. يأتي بعنوان ديوان جاهي.

( ٩٨ : ديوان ) الميرزا إبراهيم بن الميرزا شاه حسين ، معاصر صادقي كتاب دار. ترجمه في مجمع الخواص ( ص ٧٠ ) وأورد بعض رباعياته.

( ديوان السيد ) إبراهيم بن الحسين بن السيد رضا بن بحر العلوم. يأتي بعنوان ديوان الطباطبائي.

( ٩٩ : ديوان ) المير إبراهيم حسين من السادة آل المختار بسبزوار. ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ٤٢ ) وأورد مطلع غزله.

( ١٠٠ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن حسن بن محمد علي آل عز الدين الحنوي العاملي ) المتوفى (١٣٣٢) ذكر في أعيان الشيعة ( ج ٤ ص ١٥٠ ) أن ديوانه كبير.

( ١٠١ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن محمد علي بن تقي الدين آل شمس الدين الفوعاني العاملي المتوفى (١٣٥٧) توجد عند أحفاده في بلدته الفوعي من قرى حلب.

( ١٠٢ : ديوان ) السيد إبراهيم بن حيدر بن إبراهيم بن محمد العطار الحسني الحسيني البغدادي ). كانت نسخه خط الناظم في ( مكتبة الخوانساري ).

( ١٠٣ : ديوان ) الشيخ إبراهيم الخطي توجد نسخته في مكتبة ( السماوي ).

( ١٠٤ : ديوان ) الميرزا إبراهيم بن محمد خليل. ذكر في لطائف نامه ( ص ١١١ ) أنه كان حاكم نيمروز ( سيستان ) في سنين وأورد شعره التركي.

( ١٠٥ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن صادق بن إبراهيم بن يحيى العاملي الخيامي المتوفى بها (١٢٨٣) دونه الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المعاصر المتوفى (١٣٧٠) ورتبه على قسمين أولهما في تخاميسه والثاني في قصائده. وقال في أعيان الشيعة إنه رآه في مجموعة. وحدثني بتاريخة ولده الشيخ عبد الحسين ناظم أرجوزة الفقه المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٨٩ ).

( ١٠٦ : ديوان ) المير سلطان إبراهيم الصدر. أطرأه في ( لط ـ ص ١٣٨ ) وأورد مطلع غزله وبعض تتبعاته. وأظنه ناظم فتوحات شاهى للشاه إسماعيل الصفوي واسمه

١٥

المير صدر الدين سلطان إبراهيم الأميني. وتوجد الفتوحات عند ( سلطان القرائي ) بطهران.

( ١٠٧ : ديوان ) الشيخ محمد إبراهيم الأسراري بن المولى عبد الوهاب الأسراري السبزواري المعاصر المولود (١٢٩١) من ابنه المولى محمد أكبر الذي هو ابن الحكيم السبزواري الحاج مولى هادي المتخلص بأسرار. قال الناظم فيما كتبه إلينا إنه يقرب من ثمانية آلاف بيت فارسي وعربي في المعارف والمصائب والغزليات وغيرها.

( ١٠٨ : ديوان إبراهيم الفاروقي ) مؤلف شرف نامه منيرى في لغة الفرس. وقد أورد كثيرا من شعره في هذا الكتاب.

( ١٠٩ : ديوان ) المير إبراهيم القانوني بن الخواجة موسى كما في ( مجتس ـ ص ١٣٩ ). هو من الخطاطين والمهرة في استعمال القانون ( الموسيقية ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ٤٦ ) وأورد رباعيته. وكذا في ( گلشن ).

( ١١٠ : ديوان ) الميرزا إبراهيم بن قباد بيك القاجاري أطرأه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٥٣٢ ) بالفضل والديانة ونصب مدرسا بالمشهد الرضوي أخيرا وأورد جملة من معمياته.

( ١١١ : ديوان ) إبراهيم اللاري ، ) نقل في رياض العارفين ( ص ٦٨ ) ترجمته وشعره عن تذكره واله الداغستاني.

( ١١٢ : ديوان ) السيد إبراهيم بن السيد محمد العطار الحسني الحسيني البغدادي ، ) أخ السيد أحمد بن محمد العطار الآتي ديوانه. وكلا الديوانين موجودان في مكتبة ( السماوي ).

( ١١٣ : ديوان ) الميرزا إبراهيم الهمداني حفيد الميرزا إبراهيم الهمداني الذي توفي (١٠٢٨) متولي امام زاده سهل علي (١) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٩٧ ).

( ١١٤ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن الشيخ يحيى بن الشيخ فياض بن عطوة المخزومي القرشي العاملي ) المتوفى (١٢١٤) جد الشيخ إبراهيم بن صادق المذكور. توجد نسخته في مكتبة السيد محسن الأمين في الشام وفي مكتبة ( السماوي ) ونسخه خط ولد الناظم الشيخ نصر الله في الكاظمية عند جعفر چلبي ومعه قصيدتان في رثاء الشيخ نصر الله لوالده الشيخ إبراهيم بخطه أوله [ الحمد لله حمدا يليق بجلاله ] ذكر أنه جمعه بعد رجوعه إلى الشام بالتماس بعض ، ورتبه على حروف القافية وبدأ بأرجوزته الموسومة بالدرة المضيئة

__________________

(١) وفي الجنوب الشرقي من طهران اليوم مقبرة تسمى امام زاده أهل علي ، أو عهد على.

١٦

في الأصول الدينية ، المذكور ( ج ٨ ـ ص ١٠٧ ) وأكثره مطبوع في أعيان الشيعة ( ج ٥ ـ ص ٥١٤ ـ ٦٩٥ ) ومر له تخميس التترية.

( ١١٥ : ديوان أبله البغدادي ) هو أبو عبد الله محمد بن بختيار البغدادي. ذكره ابن خلكان. وله ديوان شعر مشهور وتوفي (٥٧٩) أو (٥٨٠).

( ١١٦ : ديوان ابكم ) وشعره معروف بالهند ، وهو أخو ناطق الشاعر ، ولكن النصرآبادي ذكر في ( نر ـ ص ٤٥١ ) أنه لم يسمع شعره.

( ديوان ابن أبي حجلة المغربي ) لأحمد بن يحيى التلمساني ( ٧٢٥ ـ ٧٧٦ ) المعروف بابن أبي حجلة صاحب شكر دان السلطان يأتي بعنوان ديوان الصبابة.

( ١١٧ : ديوان ابن أبي الحديد ) للشيخ عز الدين أبي حامد عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد الأنباري البغدادي المعتزلي ناظم السبع العلومات وشارح نهج البلاغة. ولد في مدائن في مستهل ذي الحجة (٥٨٦) ومات (٦٥٥) قبل انقراض بني العباس بسبعة عشر يوما. ترجمه السيد ضياء الدين يوسف في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر ، فعده من شعراء الشيعة ووصفه بقوله البغدادي المعتزلي المتشيع. وذكر ديوانه في ( ذ كف ـ ص ٤٨٤ ) فراجعه.

( ١١٨ : ديوان ابن أبي الشيص ) واسمه عبد الله بن محمد بن عبد الله بن رزين. قال ابن النديم شعره نحو سبعين ورقة. وسيأتي ديوان أبيه وهو أبو الشيص محمد الذي هو ابن عم دعبل الخزاعي. ويأتي ديوان ابن دعبل بن علي بن رزين واسمه الحسين بن دعبل ، كما يأتي ديوان ابن رزين.

( ١١٩ : ديوان ابن أمير الحاج ) هو السيد محمد بن الحسين الحسيني من ذرية الحسين الأصغر كما سرد نسبه في الآيات الباهرات له المذكور في ( ج ١ ـ ص ٤٤ ) وله تاريخ نور الباري الذي فرغ من نظمه (١١٧٧) كما مر في ( ج ٣ ـ ص ٢٩٢ ) وقد أهدى الآيات الباهرات إلى أستاذه السيد نصر الله المدرس الحائري وأشار فيه إلى ديوانه العربي هذا بقوله الآتي وتوجد نسخه منه في مكتبة ( السماوي )

لو كان للشعر سلطان لكان به

ديوان شعري سلطان الدواوين

ويمكن أن يكون من أحفاد أمير الحاج صاحب الديوان الآتي.

١٧

( ١٢٠ : ديوان ابن الأخفش ) من شعراء الفاطميين بمصر.

( ١٢١ : ديوان ابن بابك ) للشيخ أبي القاسم عبد الصمد بن منصور بن الحسن الشهير بابن بابك. رأيت نسخه عتيقة منه في خزانة كتب ( العطار ببغداد ) وعليها تملك السيد حسين بن عبد الرءوف الصادقي البحراني الذي توفي والده عبد الرءوف (١٠٠٦) ترجمه ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٢٩٧ ) قال هو أحد الشعراء المجيدين المكثرين وديوانه في ثلاث مجلدات وتوفي (٤١٠). أقول هو من شعراء الصاحب بن عباد ولما قدم عليه قال ابن عباد : أنت بابك الشاعر؟ فقال أنا ابن بابك. فاستحسن الصاحب جوابه وأجازه وأجزل جائزته.

( ١٢٢ : ديوان ابن بسام ) أبو الحسن علي بن محمد بن نصر بن منصور بن بسام الشاعر الهجاء المتوفى (٣٠٣) ذكر ديوانه وكتبه ابن النديم. ونقل الشيخ هلال الدين إسماعيل الخوئي المعاصر في مجموعته رباعية له :

هبك عمرت عمر عشرين نسرا

أ ترى اننى أموت وتبقى

( ١٢٣ : ديوان ابن التعاويذي ) وهو أبو الفرج ( أبو الفتح ) محمد بن عبيد الله بن عبد الله الكاتب الشهير بسبط ابن التعاويذي المولود (٥١٩) المتوفى (٥٨٣) كما مر تفصيله في ( ج ٦ ـ ص ٢٥٤ ) مع ذكر كتابه الحجبة والحجاب ونقلنا هناك قول ابن خلكان في ( ج ٢ ـ ص ١٩ ) وكلام معجم الأدباء أيضا في وصف هذا الديوان وترجمه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر وذكر قصيدته في رثاء الحسين والأبيات التي كتبها إلى ابن المختار العلوي نقيب مشهد الكوفة وفيها التصريح بتشيعه. وقد جمع الديوان بنفسه قبل عماه ، وعمل له خطبة ورتبه على أربعة فصول وطبعه مرجليوث بمصر ( ١٩٠٣ م ) في ( ٥١٩ ص ).

( ١٢٤ : ديوان ابن جاجرمي ) هو ولد بدر الدين الجاجرمي الأصفهاني. رثى السلطان أبو سعيد كما في ( تغ ـ ص ٤ ).

( ١٢٥ : ديوان ابن جلال ) أورد ذكره في ( تغ ـ ص ٤ ).

( ١٢٦ : ديوان ابن الحجاج ) الكاتب الشاعر الإمامي المشهور ، وهو أبو عبد الله الحسين ابن أحمد بن محمد بن جعفر بن الحجاج البغدادي المتوفى بالنيل في الثلاثاء ( ٢٧ ـ ج ٢ ـ ٣٩١ )

١٨

وحمل إلى مشهد موسى بن جعفر (ع) حسب وصيته بأن يدفن عند رجليه ويكتب على قبره : ( وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ ) ، كما فصله ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ١٥٥ ) وقال ديوانه كبير أكثر ما يوجد في عشر مجلدات. وحكي أنه سئل عن حاله في المنام فقال شعرا منها :

لم يرض مولاي على

سبي لأصحاب النبي

أقول : أورد شيخنا في ( ج ١ ـ ص ١٤٨ ) من كتابه دار السلام ما حكى من الرؤيا الصادقة في حقه فلاحظه. ومر في ( ج ٧ ـ ص ١٦ ) الحسن من شعر الحسين أو النظيف من السخيف الذي هو المنتخب من هذا الديوان ، كما مر أيضا درة التاج في شعر ابن الحجاج للبديع الأسطرلابي ، اختاره من هذا الديوان ورتبه على مائة واحد وأربعين بابا. وقد رأيت قطعة من هذا الديوان في خزانة ( العطار ببغداد ) في قطع بياضي نسخه عتيقة جدا يوجد فيها ما يقرب من ستة آلاف بيت وأول ما في النسخة قوله يطلب مشروبا :

بالخبز والملح يا غلامي

بادر إلى سيدي السلامي

وفي هذه القطعة ما كتبه على ظهر ما جمعه الشريف الرضي من جيد شعره الذي مر بعنوان الحسن من الحسين وقد فاتنا أن نذكره هناك وهو قوله :

تعرف شعري إلى من ضوى

فأضحى على ملكه يحتوي

إلى البدر حسنا إلى سيدي

الشريف أبي الحسن الموسوي

وتوجد قطعة من ديوان ابن الحجاج في مكتبة ( حسينية كاشف الغطاء ) ويوجد جزءان منه في مكتبة ( السماوي ).

( ١٢٧ : ديوان ابن حجة الحموي ) أبو المحاسن تقي الدين أبو بكر علي بن عبد الله ( ٧٦٧ ـ ٨٣٧ ) توجد نسخ منه بمكتبات الموصل كما في فهرس مخطوطاتها ( ص ٤٧ و ٢٢٩ ).

( ديوان ابن حجة أو ابن الحجاج عيسى ) المتوفى (٨٠٧) أورد له في كشف الظنون القصيدة البديعية يأتي بعنوان ديوان عويس.

( ١٢٨ : ديوان ابن حسام خوافي ) الهروي السرخسي ، جمال الدين وهو غير ابن حسام صاحب خاوران نامه كان معاصرا لملوك هرات ولد في بعض قرأ نيشابور وسافر إلى الهند

١٩

ومات (٧٣٧) ذكره في ( گلشن ـ ص ٩ ) وأورد بعض شعره وكذا في ( تش ـ ص ٧٧ ).

( ١٢٩ : ديوان ابن حسام ) هو شمس الدين محمد بن حسام الجوسفي مؤلف خاور نامه الذي مر في ( ج ٧ ـ ١٣٧ ) ترجمه في ( لت ٤ ـ ص ١٤٨ ) وينقل عنه القاضي في ( لس ـ ص ٥٠٨ ) وذكر أنه توفي (٨٧٥) وقال المولى البيرجندي المعاصر في بغية الطالب ـ ص ١٥٧ إني رأيت ديوانه وحكى المولى هلال الدين الخوئي المعاصر نظم ابن حسام رواية الطير الأكل لجسد ابن الملجم المروية في مناقب الخوارزمي قال رأيته مطبوعا في مشهد خراسان في خمسة وسبعين بيتا : أوله :

اى كبرياى ذاتت برتر زجسم وجوهر

خلاق ما سوى الله رزاق بنده پرور

وآخره :

ابن حسام وطبعش در وصف أو چه گويد

جايى كه باشد أو را روح الأمين ثناگر

( ١٣٠ : ديوان ابن حماد ) هو أبو الحسن علي بن حماد بن عبيد الله بن حماد العدوي وقد سرد نسبه كذلك النجاشي الذي ولد (٣٧٢) في آخر ترجمه من روى عنه ابن حماد وهو أبو أحمد عبد العزيز الجلودي ثم قال : وقد رأيت أبا الحسن بن حماد الشاعر رحمه‌الله فيظهر أنه بقي إلى أواخر المائة الرابعة ، ويروي عنه بالإجازة الشيخ أبو عبد الله الحسين ابن عبيد الله بن الغضائري الذي توفي (٤١١) كما صرح به النجاشي وترجمه الأميني في ( الغدير ـ ج ٤ ـ ص ١٢٥ ـ ص ١٥٢ ) وأورد الغديريات من أشعاره وغيرها بما يقرب من خمسمائة بيت ومن قصائده ما رواه مؤلف المجدي المعاصر للشريف المرتضى منه عن أبي علي بن دانيال الذي كان من أرحامه وقال ابن دانيال أنشدني إياه ابن حماد لنفسه والظاهر أن هذا الشاعر هو غير ابن حماد الذي باسمه وضع خطبة ابن حماد كما ذكرنا في ( ج ٧ ـ ص ١٩٤ ـ ١٩٦ ).

( ١٣١ : ديوان ابن حماد ) المتأخر عن سابقة وهو محمد بن حماد كما يظهر من آخر بعض قصائده ، والمذكور تلك القصائد في بعض المجاميع على ما ذكره الأميني في ( الغدير ـ ج ٤ ـ ص ١٥١ ) وهو قوله :

لعل ابن حماد محمد عبدكم

له في غد خير البرية شافع

( ١٣٢ : ديوان ابن الخضري ) القاضي جمال الدين عبد الصمد ابن إبراهيم بن خليل

٢٠