الباب الحادي عشر

الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]

الباب الحادي عشر

المؤلف:

الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]


المحقق: الدكتور مهدي محقّق
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: الآستانة الرضويّة المقدّسة
المطبعة: مؤسسة الطبع والنشر في الآستانة الرضويّة المقدّسة
الطبعة: ٢
الصفحات: ٢٩٢

بنى الكلام على انتفاء النّفس النّاطقة كما هو مذهب جمهورهم ٢٠٨ / ٢.

المتكلمين من الخوارج

نبينا معصوم من أوّل عمره إلى آخره خلافا لجمهورهم ١٧٦ / ١١.

المجسّمة

خالفوا المعتزلة والحكماء فى رؤية الله تعالى ١٣٨ / ١٨ ، يوافقون الأشاعرة فى تجويز أصل الرّوية ويخالفونهم فى كيفيّاتها ١٣٩ / ٢ ، والتّعرّض للجسميّة تعريض للأشاعرة بأنّهم من المجسّمة فى الحقيقة ١٤٠ / ٨.

المجوس

يجوّزون قيام كل صفة حادثة من صفات الكمال به تعالى ١٣٦ / ١١ ، قالوا بوجود واجبين أحدهما خالق الخير والآخر خالق الشّرّ ١٤٣ / ١٩ ، ذهبوا إلى أنّ خالق الخير هو يزدان وخالق الشّرّ أهرمن أى الشيطان ١٤٣ / ٢٠.

المحصّلين

المشهور بينهم من اعتبار تضمين أو تقدير فى الكلام حتّى يصحّ التّعدية ب على ٧٨ / ٧.

المحققين

المختار عندهم لفظة الله علم للذّات المقدّسة المشخّصة ٧٢ / ١٣ ، عندهم الإيمان غير الإسلام ٧٧ / ٤ ، الحقّ المختار عندهم الاستدلال بإمكان على ثبوت الواجب ٨٣ / ١٤ ، تصدّى لإبطال احتمال عدم حاجة الممكن الموجود إلى موجد مغاير ٨٥ / ٢ ، المختار عندهم انّ علّة الحدوث علّة البقاء ٨٨ / ٢٣ ، حقّق بعضهم أنّه لا مؤثّر فى الحقيقة إلّا الله والوسائط شرائط وآلات ١٠٥ / ٢١ ، ذهبوا إلى انّ الصّفات عين الذّات ١٠٧ / ١٢ ، ذكر بعضهم الفرق بين حصول الصّورة فى الذّات المجرّدة وبين قيامها بها ١١١ / ٢٠ ، قال بعضهم نفى العلم بالجزئيّات من حيث هى جزئيّات لا يستلزم نفى العلم بها مطلقا ١١٢ / ١٩ ، التّحقيق عندهم أنّ المعلوم

٢٨١

حقيقة هو الوجه وإنّما يوصف ذو الوجه بالمعلوميّة بالعرض ١١٣ / ٢ ، استدلّ بعضهم بأنّ إرادته تعالى لو كانت أمرا سوى الدّاعى والصّارف يلزم التّسلسل وتعدّد القدماء ١١٧ / ٧ ، المختار عندهم أنّهما (ـ كونه تعالى سميعا وبصيرا) عبارتان من علمه تعالى بالمسموعات والمبصرات ١١٧ / ١٧ ، حقّق بعضهم بأنّ الافتقار إلى ما يستند إليه فلا ينافى الوجود الذّاتىّ ١٢١ / ٧ ، ما استدلّ به بعضهم من أنّ عموميّة القدرة يدلّ على ثبوت الكلام ، فيه نظر ١٢٣ / ١٣ ، المراد بالكلام الحروف المسموعة لا المتخيّلة كما اختاره بعضهم ١٢٤ / ٤ ، قال بعضهم فى شرح المواقف هذا الحمل لكلام الشيخ مما اختاره محمّد الشهرستانى ١٢٦ / ٥ ، الفرق فى ذلك بين الأدلّة الدّالة على صدق الكلام النّفسى مما وقع من بعضهم ليس على ما ينبغى ١٢٨ / ٥ ، السّبب القريب للّذة اعتدال المزاج والألم سوءه عندهم ١٣٣ / ١٩ ، وافق بعضهم الحكماء فى إثبات اللذّة العقليّة له تعالى ونفى اللّذة الحسيّة عنه ١٣٤ / ١٠ ، القول بأنّه لا نزاع للنّافين والمثبتين (ـ فى مسألة روية الله تعالى) كما وقع من بعضهم ليس بظاهر ١٣٩ / ١٠ ، والصّفة الّتي يعتبر الوحدة فيها فى الشّرع على ما يستفاد من كلام بعضهم ثلاث ، ١٤٣ / ١٥ قال بعضهم أنّ قوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) حجّة إقناعية ١٤٥ / ١٧ ، صرّح بعضهم بأنّ اسماعيل من الرّسل مع أنّه ليس له شرع جديد ١٧٠ / ١٣ ، العصمة عندهم لطف ١٧٥ / ٣ ، ظهر فساد قول بعضهم فى مسألة كون الإمام لطفا وجوده ١٨١ / ٢٢ ، اختاروا عدم صحّة التّوبة عن معصية دون معصية ٢١٦ / ٨.

المحقّقين من قدماء المعتزلة ومتأخرى الإماميّة

مذهبهم القول بثبوتهما (ـ المعاد البدنى والروحانى) ٢٠٦ / ١٥.

المخالفين

جمهورهم لا يقولون بوجوب العدل على الله ٧٢ / ٣ ، إنّهم مع كونهم مسلمين خوارج

٢٨٢

عن ربقة المؤمنين ٧٦ / ٢٣ ، ولهم هاهنا شبه أخرى لا نطول الكلام بإيرادها ١٦٦ / ٩ ، فيه (ـ وجوب عصمة النّبيّ) ردّ عليهم ١٧٤ / ٢٠ ، جوّز عامّتهم الصّغائر الغير الخسيسة على الأنبياء ١٧٤ / ٢٢ ، اتّفق جمهورهم على امتناع صدور الكبائر من الأنبياء بعد البعثة ١٧٦ / ١٧ ، ولهم فى جوابه (ـ استدلال بآية إنّما وليّكم الله ...) كلمات شتّى ١٩٥ / ١٩ ، الكلالة عندهم وارث لم يكن ولدا للمورّث ولا ولدا له ١٩٨ / ١٧ ، روى من طريق المخالفين عن مسروق ٢٠٤ / ١٠ ، المروىّ عن بعضهم إنّ الإيمان هو التّصديق بالجنان والإقرار باللّسان ٢١٢ / ٢.

المسلمين

لا يصحّ ولا يجوز شرعا جهل الأصول المذكورة على أحد منهم ٧٦ / ٩ ، إنّما خصّ وجوب الأصول المذكورة بالمسلمين مع أنّها واجبة على جميع المكلّفين ٧٦ / ٢٢ ، المخالفين مع كونهم مسلمين خوارج عن ربقة المؤمنين ٧٧ / ١ ، أطبقوا على أنّه تعالى مدرك أى سميع بصير ١١٧ / ١٣ ، اتّفق جميعهم على انّه تعالى متكلّم ١٢٣ / ٦ ، اتّفقوا على أنّ كلامه تعالى صادق ١٢٦ / ١٨ ، فهم (ـ امير المؤمنين وأولاده) أولى الأمر الّذين أمر المسلمون بإطاعتهم مطلقا ١٩٧ / ٩ ، اتّفق المسلمون كافّة على وجوب المعاد البدنيّ ٢٠٧ / ٥.

المشايخ

خرقتهم يرجع إليه (ـ على بن ابى طالب) ١٩١ / ١٢.

مشايخ المحقّقين

شيوع إطلاق المعجزة على كرامة الأئمة المعصومين (ع) فى كلامهم ١٧١ / ١٧.

المشبّهة

اتّفقوا على أنّه تعالى فى جهة الفوق ٣٣ / ٧.

المشركين

المخالف فى نفى الشّريك عنه تعالى جميع المشركين من الوثنيّة وغيرهم ١٤٣ / ١٨.

٢٨٣

المعتزلة

يكفى وجوب معرفته تعالى مطلقا فى إثبات وجوب النّظر فى معرفته عقلا أو شرعا على ما هو المتنازع بين المعتزلة والأشاعرة ٧٥ / ١٠ ، أكثرهم ذهبوا إلى انّه تعالى لا يقدر على نفس مقدور العبد ١٠٥ / ١٤ ، لم يفرق جمهورهم بين التّأثير فى صحّة الوقوع والتأثير فى الوقوع ١٠٦ / ٢٢ ، إنّ المعدوم ليس بشيء خلافا للمعتزلة ١٠٧ / ١٩ ، قال بعضهم إرادة الله تعالى هى صفة زايدة مغاير للعلم القدرة ١١٧ / ٤ قالوا بعضهم إرادته تعالى هى فى فعله تعالى العلم بما فيه من المصلحة وفى فعل غيره الأمر به ١١٧ / ٤ ، اختار جمهورهم قول اهل الحقّ فى إرادته تعالى ١١٧ / ٦ ، مذهب جمهورهم ان الوجوب الذّاتي كما يدلّ على نفس البقاء يدلّ على نفى كونه صفة وجوديّة زائدة على الذّات ١٢٠ / ٣ ، قالوا : كلامه تعالى من الألفاظ والحروف المنظومة المترتّبة لا غير ١٢٢ / ٣ ، قالوا بحدوث كلامه تعالى ١٢٢ / ٤ ، معنى كونه متكلّما عندهم كونه موجدا للكلام ١٢٢ / ٧ ، منعوا صغرى القياس بناء على أنّ كلامه ليس صفة قائمة به ١٢٢ / ١٦ ، لهم أن يمنعوا كبرى القياس الأوّل بناء على على أنّهم جوّزوا كون صفاته تعالى حادثة من غير أن يكون قائمة به تعالى ١٢٣ / ٢ ، المختار عند الفرقة النّاجية مذهبهم (ـ فى كلام الله تعالى) ١٢٤ / ٢ ، اختاروا القياس الثّاني واضطرّوا إلى القدح فى القياس الأوّل ١٢٢ / ١٥ ، انّ الدّليل الأوّل (ـ لانّ الكذب قبيح بالضرورة) من الأدلّة المعتزلة ١٢٧ / ٧ ، مذهبهم أنّه يستحيل عليه تعالى الرّؤية البصريّة ١٣٨ / ١٨ ، منعوا الرّوية فى البارى تعالى مطلقا ١٣٨ / ٢٢ ، الضّرورة قاضية بامتناع الرّؤية البصريّة بدون المواجهة على مذهبهم ١٣٩ / ٥ ، المختار عند أهل الحقّ مذهب المعتزلة والحكماء (ـ فى مسألة رؤية البارى تعالى) ١٣٩ / ١١ ، المختار عند اهل الحقّ مذهب المعتزلة فى أفعال العباد ١٥٦ / ٤ ، قالوا إنّ الحسن والقبح عقليّان ١٥٢ / ١٠ ، سمّوا انفسهم أصحاب العدل والتوحيد ١٥١ / ٧ ، بعض المتكلّمين منهم قالوا بصفات وجودية أخرى كالبقاء والقدم

٢٨٤

واليد والوجه وغيرها ١٤٩ / ٩ ، قال بعضهم بأحوال خمسة له تعالى ١٤٩ / ٧ ، المختار عند اهل الحقّ مذهبهم فى الحسن والقبح ١٥٢ / ٢٢ ، ذهبوا جمهورهم إلى أنّ المؤثّر فى أفعال العباد قدرتهم على سبيل الاختيار ١٥٥ / ١٨ ، المختار عند أهل الحقّ مذهبهم فى أنّه تعالى يفعل لغرض ١٦٠ / ١٨ ، ذهبت إلى أنّه يجب تعليل أفعاله تعالى بالأغراض ١٦٠ / ١٥ ، المختار عند أهل الحق مذهبهم فى أنّه تعالى يترك القبيح ويفعل الواجب ١٥٩ / ١٨ ، قالوا أنّه تعالى يترك القبيح ويفعل الواجب ١٥٩ / ١٦ ، ذهب بعضهم إلى أنّ إعجاز القرآن لأسلوبه الغريب ١٧٤ / ٨ ، ذهب بعضهم إلى أنّ إعجاز القرآن للصّرفة ١٧٤ / ٩ ، أنكر بعضهم الصّراط ٢١٣ / ١٢ ، ذهب بعضهم إلى أنّ وجوب الأمر بالمعروف والنّهى عن المنكر عقلىّ ٢١٨ / ١ ، ذهب أكثرهم إلى وجوب الإمامة على العباد عقلا ١٨٠ / ٢٢ ، بعضهم يوافق أهل السّنة فى أنّ الإمامة تثبت ببيعة أهل الحلّ والعقد ١٨٦ / ٢.

المفسّرين

انّه (ـ إنّما وليّكم الله ...) نزل باتّفاق المفسّرين فى أمير المؤمنين ١٩٥ / ١٠ ، قول المفسّرين انّ الآية (ـ انّما وليّكم الله ...) نزلت فى حقّه ١٩٦ / ١٨ ، إجماعهم على أنّ الآية (ـ انما وليكم الله ...) نزلت فى أمير المؤمنين حين تصدّق بخاتمه فى الصّلاة ١٩٦ / ٢٣ ، قال المفسّرون نزلت هذه الآية (ـ وضرب لنا مثلا ...) فى أبىّ ابن خلف ٢٠٩ / ٤.

الملاحدة

هم الّذين ما لوا عن الإسلام إلى الكفر ١٥٣ / ٨.

المليّين (كافة ...)

أجمعوا على أنّه تعالى متكلّم ١٢٣ / ٦.

المنطقيّين

الدّليل عندهم هو المركّب من قضيّتين للتادّى إلى مجهول نظرىّ ٧٣ / ٢٠.

٢٨٥

المؤمنين

من جهل شيئا من الأصول المذكورة خرج من ربقتهم ٧٦ / ١١ ، إنّ المخالفين مع كونهم مسلمين خوارج عن ربقة المؤمنين ٧٧ / ١.

المؤيّدين من عند الله بالنفوس القدسيّة

لا يحتاجون فى تلك المعارف إلى النّظر ٧٥ / ١٩.

المهاجرين

فضّل (ـ عمر) فى القسمة والعطاء المهاجرين على الأنصار ١٩٩ / ١٦.

النّصارى

نقل عنهم أنّه تعالى حلّ فى عيسى ١٣٢ / ٩ ، القائلين بحلوله تعالى فى المسيح ١٣٦ / ٣ ، ردّ اختصاصها (ـ الرسالة) بالعرب كما زعمته اليهود والنّصارى ١٩٦ / ٨ ،

نقباء بنى اسرائيل

أوصيائى من بعدى بعدد نقباء بنى إسرائيل ٢٠٣ / ٧ ، أن يكون بعده اثنى عشر خليفة عدد نقباء بنى إسرائيل ٢٠٤ / ١٣.

الوثنيّة

المخالف فى نفى الشّريك عنه تعالى جميع المشركين من الوثنيّة وغيرهم ١٤٣ / ١٨.

اليهود

... ردّ اختصاصها (ـ الرسالة) بالعرب كما زعمته اليهود والنصارى ١٩٦ / ٨ ، (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) بمعنى يركعون فى الصّلاة لا كصلاة اليهود بلا ركوع ١٩٦ / ٢١.

٢٨٦

فهرست نام كتابها

الاعتقادات

صرّح ابن بابويه فى الاعتقادات بأنّ الصّراط جسر جهنّم ويمرّ عليه جميع الخلق ٢١٢ / ١١.

الفين

إنّ المصنّف (ـ العلّامة الحلّى) ألّف كتابا فى الإمامة وسمّاه ألفين ٢٠٠ / ١٨.

الألفية

عبّر فيها عن الصّفات الثبوتية والسّلبية بما يصحّ عليه ويمتنع ٧٣ / ١١.

الإنجيل

ما نقل عنه ممّا يدلّ على أنّ عيسى (ع) عبّر عن الله تعالى بالأب وصرّح بحلوله فيه ... ١٣٢ / ١١ ، لحكمت بين أهل انجيل بإنجيلهم ١٩١ / ١.

الباب الحادى عشر

فيما يجب على عامّة المكلّفين ٦٩ / ١ ، ألحق به الباب الحادى عشر لبيان الاعتقادات (ـ ألحق العلّامة الحلّى بكتاب مصباح المتهجّد) ٦٩ / ٣ ، وإنّما أورد بيان الاعتقادات فى الباب الحادى عشر ... ٦٩ / ٦ ، وجه إلحاقه بمختصر المصباح ٧٦ / ١٥.

بعض الشروح

٢٨٧

فى بعض الشّروح أنّه لا يجوز أن يكون الوجوب على تقدير اشتراك الواجبين فيه زائدا عليهما ١٤٧ / ٢٢ ، فتعيّن أن يكون هو (ـ حافظ الشّرع) الإمام كما فى بعض الشّروح ١٨٤ / ١٠.

التجريد

الامام يجب أن يكون معصوما ليكون فى عداد ادلّة الأفضليّة كما وقع فى التجريد ١٩٢ / ٧.

التلويح

صرّح فيه بأنّ الإيمان من الأحكام الشّرعيّة وإن لم يكن عمليّا ٧٠ / ١٠.

تنزيه الأنبياء

حقّق السّيّد المرتضى عصمة الأنبياء فيه ١٧٦ / ٢٣.

التورية

لحكمت بين أهل التّورية بتوريتهم ١٩٠ / ٢٣ ، قال جندل قد وجدنا ذكرهم فى التّورية ٢٠٣ / ١٧.

الخطبة الموسومة بالشقشقية الشقشقيّة.

الدّروس

فيه أنّ كون المعروف والمنكر استقباليّين ٢١٧ / ١٤.

رسالة الالفية الالفية

الزبور

لحكمت بين أهل الزّبور بزبورهم ١٩٢ / ١.

الشرح المواقف

قال بعض المحقّقين فيه هذا الحمل لكلام الشّيخ مما اختاره محمد الشهرستانى ١٢٦ / ٥ ، يستفاد منه أنّ المانويّة والدّيصانيّة ذهبوا إلى أنّ خالق الخير هو النّور وخالق الشّر هو الظّلمة ١٤٣ / ٢١ ، فعل النّائم والسّاهى وأفعال البهائم لا يوصف

٢٨٨

بالحسن والقبح كذا فى شرح المواقف ١٥٢ / ٦ ، وفى أفعال الصّبيان خلاف ، كذا فى شرح المواقف ١٥٢ / ٦.

الشروح (ـ شروح باب الحادى عشر) ـ بعض الشّروح.

الشفا

أن يجمعوا بين الشّريعة والحكمة على ما يستفاد من كلامه فى الشّفاء ٢٠٩ / ١٨.

الشقشقية

كفاك شاهدا صادقا فى هذا المعنى خطبته الموسومة بالشّقشقية فى نهج البلاغة ١٩٣ / ١٧.

الفرقان (ـ القرآن)

لحكمت بين أهل الفرقان بفرقانهم ١٩١ / ١.

فى تحقيق الكلام النّفسى

لصاحب المواقف ١٢٥ / ١٨.

القرآن

كالفاظ القرآن بالنسبة إلى الحافظ ١٢٦ / ١١ ، وفيه من أنّ الله تعالى يقضى بين عباده بالحق ١٦٨ / ٥ ، إنّ النّبيّ أظهر المعجزة كالقرآن ١٧٢ / ٥.

كتب الأصول

يحصل (ـ مرتبة الاجتهاد) باجتماع شرائطها المشهورة المسطورة فى كتب الأصول ١٨٤ / ٢٣.

الكتب الالهيّة

انّه (ـ ما نقل عن الإنجيل) من قبيل المتشابهات وهى كثيرة فى الكتب الإلهيّة ١٣٢ / ١٤.

كتب السير

من غزوات النّبي على ما اشتهر وتقرّر فى كتب السّير ١٩٢ / ١٣.

مختصر المصباح

٢٨٩

فهذا مفتاح للباب الملحق بمختصر المصباح ٦٧ / ٩ ، وجه إلحاق الباب الحادى عشر به ٧٦ / ١٦.

مصباح المتهجّد

الّذي الّفه الشّيخ ابو جعفر الطّوسى قدّس سرّه فى أعمال السنّة من العبادات ٩٦ / ١

مفتاح الباب

الملحق بمختصر المصباح ٦٧ / ٩.

المواقف

ما قال صاحب المواقف من أنّ صدق النّبيّ لا يتوقّف على صدق كلامه منظور فيه ١٢٧ / ١٢ ، إنّ صاحب المواقف جعل الاستدلال بكون الحلول هو الحصول على سبيل التبعيّة ١٣٢ / ٣.

نهاية الاقدام

هذا الحمل لكلام الشّيخ مما اختاره محمّد الشّهرستانى فى كتاب المسمّى بنهاية الأقدام ١٢٦ / ٦.

نهج البلاغة

... وافصحهم لسانا على ما يشهد به كتاب نهج البلاغة ١٩٣ / ٥ ، وكفاك شاهدا صادقا فى هذا المعنى خطبته الموسومة بالشقشقية فى نهج البلاغة ١٩٣ / ١٧.

٢٩٠

فهرست نام جاها

احد

لم يبلغ أحد درجته فى غزاة بدر وأحد ... ١٩٢ / ١٢.

اهواز

وقد أسلم (ـ هرمزان ملك اهواز) بعد ما أسر فى فتح أهواز ٢٠٠ / ٩.

بدر

لم يبلغ أحد درجته فى غزاة بدر واحد ... ١٩٢ / ١٢.

تبوك

استخلاف النّبيّ لأمير المؤمنين على المدينة فى غزوة تبوك ١٩٦ / ١٤.

حنين

لم يبلغ أحد درجته فى غزاة ... وخيبر وحنين ١٩٢ / ١٢.

خيبر

لم يبلغ أحد درجته فى غزاة ... وخيبر وحنين ١٩٢ / ١٢ ، قال النّبيّ فى غزاة خيبر : لأسلّمن الراية غدا رجلا ... ١٩٢ / ١٥ ، ... فلما ثبت عنه (ـ على ابن أبى طالب) من قلع باب خيبر ورميه أذرعا ١٩٣ / ١٩.

ربذه

ضرب (ـ عثمان) أبا ذر ونفاء إلى ربذة ٢٠٠ / ٧.

الشّام

٢٩١

ولىّ (ـ عثمان) معاوية بالشّام فظهر منه الفتن العظيمة ٢٠٠ / ٣.

صفّين

... ورفع الصّخرة العظيمة عن القليب حين توجّهه (ـ على بن أبى طالب) إلى صفّين ١٩٣ / ٢١.

غدير خم

وهو موضع بين مكّة والمدينة بالجحفة ١٨٨ / ٢.

فدك

وهى قرية بخيبر ١٩٧ / ٢٣ ، طالت المنازعة بينهما (ـ سيّدة نساء العالمين) وبين أبى بكر فى فدك ١٩٩ / ٢١ ، واتّفقا (ـ أبو بكر وعمر) فى منعها (ـ سيّدة نساء العالمين) عن فدك ١٩٩ / ٢٣.

الكوفة

ومخاطبته (ـ على بن أبى طالب) الثّعبان على منبر الكوفة ١٩٣ / ٢٠ ، استعمل (ـ عثمان) سعد بن الوقّاص على كوفة فظهر منه ما أخرجه أهل الكوفة ٢٠٠ / ٣.

المدينة

غدير خم وهو موضع بين مكّة والمدينة بالجحفة ١٨٨ / ٣ ، استخلاف النّبيّ لأمير المؤمنين على المدينة فى غزوة تبوك ١٩٦ / ١٤ ، إنّ مقصود النّبيّ بعدهم (ـ أبى بكر وعمر وعثمان) عن المدينة ١٩٧ / ١٩.

مكّة

غدير خم وهو موضع بين مكّة والمدينة بالجحفة ١٨٨ / ٣.

نجران

دعا رسول الله وفد نجران إلى المباهلة ١٩٠ / ٤.

٢٩٢