تحرير الأحكام الشرعيّة على مذهب الإماميّة - ج ٦

الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]

تحرير الأحكام الشرعيّة على مذهب الإماميّة - ج ٦

المؤلف:

الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]


المحقق: الشيخ ابراهيم البهادري
الموضوع : الفقه
الناشر: مؤسسة الإمام الصادق عليه السلام
المطبعة: مؤسسة الإمام الصادق عليه السلام
الطبعة: ١
ISBN: 964-357-076-2
ISBN الدورة:
964-6243-91-6

الصفحات: ٦٦٤

١
٢

٣
٤

تقديم : بقلم المشرف آية الله جعفر السبحاني

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

الحمد لله الّذي كتب على قلوبنا فهرس أسمائه الحسنى وصفاته العليا ، والصلاة والسلام على خير عباده محمد المصطفى وعلى آله أعلام الهدى ومصابيح الدجى.

إنّ الاجتهاد الّذي هو عبارة عن استنباط الحكم الشرعي الفرعي عن أدلّته موهبة إلهيّة لهذه الأمّة وسبب لخلود التشريع الإسلامي واقتداره للإجابة عن كافّة المشاكل ، فهو يساير سنن الحياة وتطوّرها ويجعل النصوص الشرعيّة حيّة متحركة نامية متطورة تتماشى مع نواميس الزمان والمكان ، فلا يحمد الجمود الّذي يباعد بين الدين والدنيا أو بين العقيدة والحياة الّذي نشاهده في إقفال الاجتهاد.

إنّ تجويز الاجتهاد في ظلّ الأصول العامّة الواردة في الشريعة ، أغنى صاحبها عن ذكر التفاصيل والجزئيات ، ولو قام بذكرها لأعرض الناس عن هذه الدعوة لتعقّدها ، ولأنّها تضمّنت أحكاما عن جزئيات ومخترعات لا تقع تحت حسّهم ويصعب عليهم تصوّرها ، لأنّها لم تعرف في زمانهم ، وكان اللازم عليه حينئذ بيان قوانين وقواعد عامّة يقتدر معها المستنبط على استنباط الأحكام.

إنّ التشريع الإسلامي في مختلف الأبواب يشتمل على أصول وقواعد عامّة تفي باستنباط آلاف الفروع الّتي يحتاج إليها المجتمع البشري على امتداد القرون ، وهذه الثروة العلميّة الّتي اختصّت بها الأمّة الإسلامية من بين سائر الأمم أغنت الشريعة الإسلامية عن التمسّك بكلّ تشريع سواها.

وقد تضافرت الروايات على أنّ جميع ما يحتاج الناس إليه إليه قد جاءت فيه آية محكمة أو سنّة متّبعة.

وعلى ضوء هذا قامت ثلّة من علمائنا بمهمّة التخريج والتفريع على ضوء الكتاب والسنّة

٥

والإجماع والعقل ، فهذا هو شيخنا محمد بن الحسن الطوسي (٣٨٥ ـ ٤٦٠ ه‍) ألّف كتاب المبسوط في ذلك المضمار ، ذكر فيه كثيرا من الفروع غير المنصوصة المستخرجة من النصوص والمتفرّعة على الأدلّة الشرعيّة ، وقد طبع الكتاب في ثمانية أجزاء.

وأعقبه ثلّة من كبار الفقهاء الذين سردنا أسماءهم مع شي‌ء من تراجمهم في أدوار الفقه الإسلامي.

وممّن نهض بأعباء مهمّة التخريج الإمام الشيخ حسن بن يوسف المعروف بالعلّامة الحلّيّ (٦٤٨ ـ ٧٢٦ ه‍) فقد ألّف موسوعات فقهية ضخام لغايات خاصّة ، كتذكرة الفقهاء ومنتهى المطلب وغيرها.

وممّا ألّف في ذلك المضمار كتابه المعروف ب «تحرير الأحكام الشرعيّة على مذهب الإمامية» فقد عمد فيه إلى التخريج بنحو يبهر العقول ، وينير النفوس ، يحتوي على ١٢٦٠٠ مسألة. حسب ما جاء في فهرس الكتاب.

أقول : الكتاب حسب ظاهر ترقيم المصنف بالابجدية يشمل على ٧٣٤٥ مسألة ولكن تحت كل مسألة فروع كثيرة يربو مهماتها على ١٢٦٠٠ مسألة حسب ما جاء في هذا الفهرس ، ولكن الحقيقة وراء ذلك فلو احصيت الفروع الجزئية أيضا لتجاوز عن هذا العدد وقد ذكرنا عند تقديمنا لهذا الكتاب ان البحاثة شيخنا المجيز آقا بزرگ الطهراني ذكر في موسوعته «الذريعة إلى تصانيف الشيعة» في حق هذا الكتاب ما هذا لفظه : اقتصر فيه على مجرد الفتوى وترك الاستدلال لكنه استوعب الفروع والجزئيات حتّى انّه احصيت مسائله فبلغت أربعين ألف مسألة (١).

فالكتاب اوسع موسوعة فقهية تخريجية ظهر في القرن السابع الهجري للشيعة الإمامية.

ثم ان المؤلف وان اقتبس أكثر الفروع من كتب أصحابنا الماضين لكنه طرح مسائل لم يجد فيها نصا لأصحابنا فاستنبط حكمها بذكائه المتوقد على ضوء الكتاب والسنّة ولنشر إلى مواضعها الّتي لم يعثر فيها على نص من أصحابنا. فلاحظ تلك المسائل تحت الارقام التالية :

١ ـ المسألة ١٧٣٨.

٢ ـ المسألة ٢٢٦٥.

__________________

(١) الذريعة : ٣ / ٣٧٨.

٦

٣ ـ المسألة ٥٠٠٥.

٥ ـ المسألة ٥٢٩٧.

٦ ـ المسألة ٦٠٧٦.

٧ ـ المسألة ٧٢٩٠.

وهذا الجزء الّذي يزفّه الطبع إلى القرّاء الكرام يضم فهارس فنيّة للكتاب ويشتمل على رءوس أمّهات الفروع الفقهية الّتي أو عزنا إلى عددها. وإنّما اقتصر على أمّهات المسائل دون الفروع لئلّا يعود الكتاب مرة أخرى. فجزى الله علماءنا الذين تركوا لنا هذا التراث احسن الجزاء ، وأثابهم بما قدّموه.

وها نحن نثمّن الجهود المضنية الّتي بذلها المحقّق البارع الشيخ إبراهيم البهادري الّذي كرّس عمره لخدمة العلم وتحقيق التراث ، وقد حقّق كتاب «تحرير الأحكام» تحقيقا رائعا وأخرجه بحلّة قشيبة وأردفه بفهارس فنيّة تعين القارئ الكريم على العثور على بغيته في أقصر زمان ، فلله سبحانه درّه وعليه أجره ، بارك الله في مسعاه وخطاه.

كما نتقدّم بالشكر الجزيل إلى اخواننا الأعزاء الأفاضل الذين بذلوا جهودهم في تصحيح الكتاب وإخراجه عاريا عن الأخطاء والهفوات ، ألا وهم :

١ ـ سيد عبد الكريم الموسوي.

٢ ـ خضر ذو الفقاري.

٣ ـ الحاج رافد الكريمي.

٤ ـ عبد الكريم الحلفي.

شكر الله مساعيهم الجميلة.

جعفر السبحاني

قم ـ مؤسسة الإمام الصادق عليه‌السلام

٢٩ محرم الحرام ١٤٢٤ ه

٧
٨

الفهارس الفنيّة

فهرس الآيات

فهرس الأحاديث

فهرس أسماء الأنبياء والمعصومين والملائكة عليهم‌السلام

فهرس الأعلام والرواة

فهرس الأماكن والبلدان

فهرس الجماعات والقبائل والنسب

فهرس الفرق والمذاهب

فهرس الكتب

فهرس مصادر التحقيق

فهرس المحتويات

٩
١٠

فهرس الآيات القرآنية الكريمة

سورة البقرة / ٢

رقم الآية

الجزء والصفحة

(وَارْكَعُوا مَعَ الرّاكِعِينَ)

٤٣

١ / ٣١١

(فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ)

١١٥

١ / ١٩١

(كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ)

١٨٠

٣ / ٣٢٩

(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ. أَيّاماً مَعْدُوداتٍ)

١٨٣ ـ ١٨٤

١ / ٤٥١

(وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ)

١٨٨

٤ / ٥١٩

(يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِما إِثْمٌ كَبِيرٌ)

٢١٩

٥ / ٣٤١

(فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنّى شِئْتُمْ)

٢٢٣

١ / ١٥٢

(وَلا تَجْعَلُوا اللهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ)

٢٢٤

٤ / ٢٩٩

(حَتّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ)

٢٣٠

٣ / ٤١٣

(لا جُناحَ عَلَيْكُمْ ... مَتاعاً بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ)

٢٣٦

٣ / ٥٦٧

(وَلِلْمُطَلَّقاتِ مَتاعٌ بِالْمَعْرُوفِ)

٢٤١

٣ / ٥٦٧

(وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي)

٢٤٩

٤ / ٣٢٠

(فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ)

٢٦٥

٣ / ٣٥٥

(وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبا)

٢٧٥

٢ / ٣٠١

(اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)

٢٧٧

٢ / ٣٠١

(فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ)

٢٨٣

٢ / ٤٦٣

١١

سورة آل عمران / ٣

رقم الآية

الجزء والصفحة

(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ)

١١٠

٢ / ٢٣٩

(لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعافاً مُضاعَفَةً)

١٣٠

٢ / ٣٠١

سورة النساء / ٤

(فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ)

٣

٥ / ٤١٣

(وَآتُوا النِّساءَ صَدُقاتِهِنَّ نِحْلَةً)

٤

٣ / ٥٤٥

(وَلا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً)

٥

٢ / ٥٣٣ و٤ / ٤٢٧

(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ إِلّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ)

٢٤

٥ / ٤٠٤

(وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ ...)

٢٥

٥ / ٤٠٤ و٤٠٥

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ)

٢٩

٢ / ٤٤٧ و٤ / ٥١٩ و٥ / ٤٩٢

(إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ)

٣١

٥ / ٢٤٧

(وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ)

٣٣

٥ / ٧

(وَاللّاتِي تَخافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ)

٣٤

٣ / ٥٩٧

(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ)

٦٠

٥ / ١١٤ و٢٣٩

(فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً)

٦٥

٥ / ١٠٥

(وَإِذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها)

٨٦

١ / ٢٦٩

١٢

رقم الآية

الجزء والصفحة

(فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ)

٩٢

٤ / ٣٧٥

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً)

٩٣

٥ / ٤١٥ و٤١٧

(لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللهُ الْحُسْنى وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى الْقاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً)

٩٥

٢ / ١٢٩

(وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ)

١٠٢

١ / ٣٢٧

(لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النّاسِ)

١١٣

٢ / ٤٥٠

(إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ)

١١٦

٥ / ٤١٧

سورة المائدة / ٥

(وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوى)

٢

٣ / ٢٠٩

(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ)

٥

٥ / ٤٠٥

(وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ)

٤٩

٥ / ١٠٥

(لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ ... كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ)

٧٨

٢ / ٢٣٩

(لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ)

٨٩

٤ / ٢٩٥

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ ... فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ)

٩٠ ـ ٩١

٥ / ٣٤١

١٣

رقم الآية

الجزء والصفحة

(ما جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ وَلا وَصِيلَةٍ وَلا حامٍ)

١٠٣

٣ / ٢٩٤

سورة الأنعام / ٦

(وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلّا بِالْحَقِّ)

١٥١

٥ / ٤١٥

سورة الأعراف / ٧

(قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ وَالْإِثْمَ)

٣٣

٥ / ٣٤١

سورة الأنفال / ٨

(وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ)

٦٠

١ / ٧٣ و٣ / ١٦٣

(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهاجِرُوا ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْ‌ءٍ حَتّى يُهاجِرُوا)

٧٢

٥ / ٧

(وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ)

٧٥

٥ / ٧

سورة التوبة / ٩

(وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ ...)

٣

١ / ٢٢٠

(فَأَجِرْهُ)

٦

٢ / ١٤٧

(قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ ... حَتّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صاغِرُونَ)

٢٩

٢ / ١٩٩

(إِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ وَالْمَساكِينِ وَالْعامِلِينَ عَلَيْها وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقابِ وَالْغارِمِينَ)

٦٠

١ / ٣٩٧ و٢ / ٤٤٧

يوسف / ١٢

(إِنّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ)

١٧

٣ / ١٦٣

(وَلِمَنْ جاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ)

٧٢

٢ / ٥٥٧

سورة الحجر / ١٥

(ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ)

٤٦

٤ / ٣٢٩

١٤

سورة الإسراء / ١٧

رقم الآية

الجزء والصفحة

(وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ)

٣٦

٥ / ٢٦١

(ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَماتِ)

٧٥

٣ / ٣٥٥

(فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ)

٧٩

٣ / ٤١٧

سورة الكهف / ١٨

(أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ)

٧٩

١ / ٤٠٢

سورة مريم / ١٩

(وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا)

٣٢

١ / ١٧٤

سورة الحج / ٢٢

(وَأَذِّنْ فِي النّاسِ بِالْحَجِّ ...)

٢٧

١ / ٢٢٠

(فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)

٣٠

٥ / ٢٩٧

(فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ)

٣٦

١ / ٦٣٢

سورة النور / ٢٤

(وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ)

٢

٥ / ٣١٩

(وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ)

٤

٤ / ١٤٥ و٥ / ٤٠٤ و٤٠٧

(وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلّا أَنْفُسُهُمْ)

٦

٤ / ١٤٥

(وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ)

٢٢

٤ / ٢٩٩

(أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ أَوِ التّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ)

٣١

٣ / ٤٢٠

(وَأَنْكِحُوا الْأَيامى مِنْكُمْ ... إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ)

٣٢

٣ / ٤١٣ و٤١٦

(وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ مِمّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُمْ مِنْ مالِ اللهِ الَّذِي آتاكُمْ)

٣٣

٤ / ٢٢٤ و٢٦٧

١٥

رقم الآية

الجزء والصفحة

(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ)

٣٦

٤ / ٣١١

(وَإِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ)

٤٨

٥ / ١٠٥

(إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَأَطَعْنا وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)

٥١

٥ / ١٠٥

سورة الفرقان / ٢٥

(حِجْراً مَحْجُوراً)

٢٢

٢ / ٥٣٣

(أَصْحابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلاً)

٢٤

٤ / ١٤٠

(وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ ... إِلّا مَنْ تابَ)

٦٨ ـ ٧٠

٥ / ٤١٧

سورة لقمان / ٣١

(وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنّاسِ)

١٨

٥ / ٥٨١

سورة الأحزاب / ٣٣

(يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ)

٣٠

٣ / ٣٥٥

(وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ)

٣٣

٤ / ٢٧

(إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ)

٤٩

٣ / ٤١٣

سورة فصلت / ٤١

(وَاسْجُدُوا لِلّهِ ... إِنْ كُنْتُمْ إِيّاهُ تَعْبُدُونَ)

٣٧

١ / ٢٦٤

سورة الشورى / ٤٢

(وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ)

٧٥

٥ / ٤١٧

سورة الحجرات / ٤٩

(إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا)

٦

٥ / ٢٤٦

١٦

سورة الطور / ٥٢

رقم الآية

الجزء والصفحة

(كُلُّ امْرِئٍ بِما كَسَبَ رَهِينٌ)

٢١

٢ / ٤٦٣

سورة النجم / ٥٣

(الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ)

٣٢

٥ / ٢٤٧

سورة المجادلة / ٥٨

(مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسّا)

٤

٤ / ١٠٧

سورة الطلاق / ٦٥

(لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ)

١

٤ / ٤٢٧

(وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً)

٢

٢ / ٢٤٩

(وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ)

٣

٢ / ٢٤٩

(وَاللّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ ... وَاللّائِي لَمْ يَحِضْنَ)

٤

٤ / ١٥٣

سورة الملك / ٦٧

(فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ)

١٥

٢ / ٢٤٧

سورة التكوير / ٨١

(وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ. بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ)

٨ ـ ٩

٥ / ٤١٥

سورة الفجر / ٨٩

(هَلْ فِي ذلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ)

٥

٢ / ٥٣٣

سورة البلد / ٩٠

(أَوْ مِسْكِيناً ذا مَتْرَبَةٍ)

١٦

١ / ٤٠٢

سورة الماعون / ١٠٧

(وَيَمْنَعُونَ الْماعُونَ)

٧

٣ / ٢٠٩

١٧
١٨

فهرس الأحاديث

حرف الألف

اتّجروا بارك الله لكم فإنّي سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يقول : إنّ الرزق عشرة أجزاء تسعة في التجارة وواحد في غيرها        ٢ / ٢٤٨

أتدري لم اصطفيتك بكلامي من دون خلقي؟ قال موسى : لا ................. ١ / ٢٦٣

أخبرني أبي وهو ذا ، هو أنّه من سلّم عليه وعليّ ثلاثة أيّام ، أوجب الله له الجنة... ٢ / ١١٩

أخذ الشارب من الجمعة إلى الجمعة أمان من الجذام............................. ١ / ٧١

إذا أتت المرأة المرأة ، فهما زانيتان........................................... ٥ / ٣٣٣

إذا أذّنت في أرض فلاة فأقمت ، صلّى خلفك صفّان من .................... ١ / ٢٢١

إذا بلغ الماء قدر كرّ لم ينجّسه شي‌ء.......................................... ١ / ٥٥

إذا تابوا تاب الله عليهم ، وقبلت شهادتهم بعد............................... ٥ / ٢٩٨

إذا جلست في الركعة الثانية ، فقل : بسم الله ، وبالله ، والحمد ................ ١ / ٢٥٧

إذا دخلت الحمام ، فقل في الوقت الّذي تنزع ثيابك : اللهمّ .................... ١ / ٧٠

إذا ذبحت العقيقة فقل : «بسم الله وبالله والحمد لله والله أكبر إيمانا بالله وثناء على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم والعصمة لأمره والشكر لرزقه والمعرفة بفضله علينا أهل البيت...................................................... ٤ / ٩

إذا ظهرت البدع في أمّتي فليظهر العالم علمه ، فمن لم يفعل ..................... ١ / ٣٤

إذا كان يوم القيامة جمع الله النّاس في صعيد واحد ، ............................ ١ / ٣٢

أراذل موتاكم العزّاب...................................................... ٣ / ٤١٥

أربعمائة دينار ليس فيها فضل عن الورثة..................................... ٣ / ٣٣١

أرض القيامة نار ما خلا ظلّ المؤمن ، فإن صدقته تظلّه........................ ١ / ٣٤٥

١٩

أطعموا حبالاكم ذكر اللّبان ، فإن يكن في بطنها غلام خرج زكيّ القلب عالما شجاعا ، وإن تكن جارية ، حسن خلقها وخلقتها ، وعظمت عجيزتها ، وحظيت عند زوجها اعتكاف عشر في شهر رمضان يعدل حجّتين وعمرتين ١ / ٥١٧

اعمل لدنياك كأنّك تعيش أبدا ، واعمل لآخرتك كأنّك تموت غدا.............. ٢ / ٢٤٩

اغد عالما أو متعلما أو مستمعا أو محبّا لهم ولا تكن الخامس ..................... ١ / ٣٦

أفضل ما يستعمله الإنسان في اللقطة إذا وجدها أن لا يأخذها ، ولا يتعرّض لها ، فلو أنّ الناس تركوا ما يجدونه لجاء صاحبه فأخذه       ٤ / ٤٦٣

إفطارك أخاك المسلم يعدل عتق رقبة من ولد إسماعيل.......................... ١ / ٥١٦

أقلّ ما يكون بينك وبين القبلة مربض عنز ، وأكثر ما يكون .................. ١ / ٢١٤

أكثر أهل النار العزّاب.................................................... ٣ / ٤١٥

ألا أخبركم بخير نسائكم؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : إنّ من خير نسائكم الولود الودود ، الستيرة العفيفة ، العزيزة في أهلها ، الذليلة مع بعلها ، المتبرّجة مع زوجها ، الحصان مع غيره ، الّتي تسمع قوله ، وتطيع أمره ، وإذا خلا بها بذلت له ما أراد منها ، ولم تبذل له كبذل الرجل........................................................................ ٣ / ٤٢٢

ألا أخبركم بشرّ نسائكم؟ قالوا : بلى يا رسول الله فأخبرنا ، قال : من شرّ نسائكم الذليلة في أهلها ، العزيزة مع بعلها ، العقيم الحقود الّتي لا تتورّع عن قبيح المتبرّجة إذا غاب عنها زوجها ، الحصان معه إذا حضر ، الّتي لا تسمع قوله ولا تطيع أمره ، فإذا خلا بها (بعلها) تمنعت تمنّع الصعبة عند ركوبها ، ولا تقبل له عذرا ، ولا تغفر له ذنبا....................... ٣ / ٤٢٢

ألا إنّ القوّة الرمي........................................................ ٣ / ١٦٣

ألا أنبّئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا : بلى يا رسول الله ، قال : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين ، وكان متّكئا فجلس فقال : ألا وقول الزّور ، وشهادة الزّور............................................................ ٥ / ٢٩٧

ألا رجل يتصدّق على هذا فيصلّي معه...................................... ١ / ٣١٦

٢٠