بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٣٣٠
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

١٢٧

* ( باب ) *

* ( آداب الفرش والتواضع فيها ) *

الايات : النحل : ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثا ومتاعا إلى حين (١).

١ ـ ن : عن البيهقي ، عن الصولي ، عن عون بن محمد ، عن أبي عباد قال : كان جلوس الرضا عليه‌السلام في الصيف على حصير ، وفي الشتاء على مسح (٢) ولبسه الغليظ من الثياب. حتى إذا برز للناس تزين لهم (٣).

٢ ـ ل : عن أبيه ، عن سعد ، عن الاصبهاني ، عن المنقري ، عن حماد ابن عيسى ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام أنه نظر إلى فرش في دار رجل فقال : فراش للرجل وفراش لاهله ، وفراش لضيفه ، والفراش الرابع للشيطان (٤).

٢ ـ ل : عن الخليل ، عن عمر بن حفص ، عن سليمان بن الاشعث ، عن يزيد بن خالد ، عن ابن وهب. عن ابن هاني ، عن عبدالرحمن الجبلي ، عن جابر ابن عبدالله قال : ذكر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله الفراش فقال : فراش الرجل ، وفراش للمرءة وفراش للضيف ، والرابع للشيطان (٥).

____________________

(١) النحل : ٨٠.

(٢) المسح ـ بالكسر ـ بساط من شعر يقعد عليه يقال له بالفارسية بلاس.

(٣) عيون الاخبار ج ٢ ص ١٧٨.

(٤) الخصال ج ١ ص ٥٩.

(٥) الخصال ج ١ ص ٦٠.

٣٢١

٤ ـ مكا. عن عبدالله بن عطا قال : دخلت على أبي جعفر عليه‌السلام فرأيت في منزله نضدا ووسائد ، وأنماطا و ، مرافق ، (١) فقلت له : ما هذا؟ فقال : متاع المرءة.

عن جابر بن عبدالله ، عن الباقر عليه‌السلام قال : دخل قوم على الحسين بن علي عليه‌السلام فقالوا : يا ابن رسول الله نرى في منزلك أشياء مكروهة ، وقد رأوا في منزله بساطا ونمارق (٢) فقال : إنما نتزوج النساء فنعطيهن مهورهن ، فيشترين بها ماشئن ، ليس لنا منه شئ.

عن جابر ، عن أبي جعفر عليه‌السلام قال : لما تزوج علي عليه‌السلام فاطمة عليها‌السلامبسط البيت كثيبا ، وكان فراشهما إهاب كبش ومرفقتهما محشوة ليفا ، ونصبوا عودا يوضع عليه السقاء فستره بكساء.

عن الحسين بن نعيم ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : سمعته يقول : أدخل رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله فاطمة عليها‌السلامعلى علي عليه‌السلام وسترها عباء ، وفرشها إهاب كبش ، ووسادتها أدم (٣) مشحوة بمسد (٤).

وعنه عليه‌السلام قال : إن فراش علي وفاطمة عليهما‌السلام كان سلخ كبش يقلبه فينام على صوفه.

وفي كتاب مواليد الصادقين قال محمد بن إبراهيم الطالقاني : روي أنه صلى‌الله‌عليه‌وآله

____________________

(١) النضد ـ محركة ـ ما نضد من متاع البيت ، وقيل : خياره ، وهو فعل بمعنى مفعول ، وقد يطلق على السرير لان النضد غالبا يجعل عليه ، والوسادة : المخدة يتوسد به ، والانماط جمع نمط كأنه معرب نمد ، ضرب من البسط ، والمرافق جمع المرفقة التى تجعل تحت المرفق عند الجلوس.

(٢) النمارق جمع النمرقة : الوسادة الصغيرة.

(٣) الادم : الجلد المدبوغ ، والمسد : الليف.

(٤) مكارم الاخلاق ص ١٥٣.

٣٢٢

اعتزل نساءه في مشربة له شهرين ـ والمشربة العلية (١) ـ فدخل عمر وفي البيت اهب عطنة وقرظ (٢) والنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله نائم على حصير قد أثر في جنبه ، ووجد عمر ريح الاهب ، فقال : يا رسول الله! ما هذه الاهب؟ قال : يا عمر هذا متاع الحي فلما جلس النبي وكان قد أثر الحصير في جنبه ، قال عمر : أما أنا فأشهد أنك رسول الله ، ولانت أكرم على الله من قيصر وكسرى ، وهما فيما هما فيه من الدنيا وأنت على الحصير ، وقد أثر في جنبك.

فقال النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله : أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة (٣).

٥ ـ مكا : عن الحلبي ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : ربما قمت اصلي و بين يدي وسادة فيها تماثيل طائر ، فجعلت عليها ثوبا ، وقد اهديت إلى طنفسة (٤) من الشام فيها تماثيل طير فأمرت به فغيرت رأسه ، فجعل كهيئة الشجر ، وقال : إن الشيطان أشد ما يهم بالانسان إذا كان وحده (٥).

عن أبي الحسن عليه‌السلام قال : دخل قوم على أبي جعفر عليه‌السلام وهو على بساط فيه تماثيل ، فسألوه فقال : أردت أن أهبه (٦).

____________________

(١) هى مشربة أم ابراهيم كانت غرفة أنزلها رسول الله فيها بالعالية

(٢) الاهب بضم الهمزة والهاء وبفتحهما جمع اهاب وهو الجلد ، وقيل : انما يقال للجلد اهاب قبل الدبغ وأما بعده فلا ، والعطنة : المنتنة التى هى في دباغها : ترك فأفسد وأنتن ، وقيل : نضح عليه الماء فدفنه فاسترخى شعره لينتف فهى عطنة ، والقرظ ـ محركة ـ ورق السلم يدبغ به ومنه أديم قرظى.

(٣) مكارم الاخلاق ص ١٥٢.

(٤) الطنفسة : بساط له خمل كالقالى.

(٥) مكارم الاخلاق ص ١٥٢.

(٦) مكارم الاخلاق ص ١٥٣

٣٢٣

عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه‌السلام قال : لا بأس أن يكون التماثيل في البيوت إذا غيرت الصورة (١).

عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا عبدالله عليه‌السلام عن تماثيل الشجر والشمس و القمر ، قال : لا بأس مالم يكن فيه شئ من الحيوان (٢).

عن أبي العباس ، عن أبي عبدالله عليه‌السلام قال : سألته عن قول الله عزوجل « يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل » (٣) ما التماثيل التي كانوا يعملون؟ قال : أما والله ما هي التماثيل التي تشبه الناس ، ولكن تماثيل الشجر ونحوه (٤).

عن أبي بصير قال : قلت لابي عبدالله عليه‌السلام إنا نبسط عندنا الوسائد فيها التماثيل ، ونفرشها ، قال : لا بأس بما يبسط منها ويفرش ويوطأ ، إنما يكره منها ما نصب على الحائط والسرير (٥).

____________________

(١ ـ ٢) مكارم الاخلاق ص ١٥٣.

(٣) السبأ : ١٢.

(٤ ـ ٥) مكارم الاخلاق ص ١٥٣.

٣٢٤

بسمه تعالى

الابواب المندرجة في هذا الجزء هي التي كانت ساقطة عن نسخة الكمبانى ، ثم طبعت في أوراق عليحدة باهتمام العلامة المحدث المرزا محمد العسكري نزيل سامراء ـ قدس سره ـ وقد كنا وعدنا في آخر الجزء ٧٣ أن نطبعها فنشكر الله على توفيقه لانجاز وعدنا وله الحمد.

ولقد بذلنا جهدنا في تصحيحه ومقابلته وعرضه على المصادر فخرج بحمد الله ومنه نقيا من الاغلاط إلا نزرا زهيدا زاغ عنه البصر أو كل عنه النظر ، ومن الله العصمة والتوفيق.

السيد ابراهيم الميانجى

محمد الباقر البهبودى



٣٢٥

فهرس

ما في هذا الجزء من الأبواب

« أبواب »

( المعاصي والكبائر وحدودها )

٦٨ ـ باب معنى الكبيرة والصغيرة وعدد الكبائر......................................... ١٦ ـ ٢

٦٩ ـ باب الزنا.................................................................... ٣٠ ـ ١٧

٧٠ ـ باب حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه........................................... ٦١ ـ ٣٠

٧١ ـ باب تحريم اللواط وحده وبدو ظهوره........................................... ٧٤ ـ ٦٢

٧٢ ـ باب السحق وحده........................................................... ٧٦ ـ ٧٥

٧٣ ـ باب من أتى بهيمة............................................................ ٧٨ ـ ٧٧

٧٤ ـ باب حد النباش.............................................................. ٨١ ـ ٧٩

٧٥ ـ باب حد المماليك وأنه يجوز للمولى إقامة الحد على مملوكه........................ ٨٦ ـ ٨١

٧٦ ـ باب حد الوطء في الحيض............................................................ ٨٦

٧٧ ـ باب حكم الصبي والمجنون والمريض في الزنا...................................... ٨٩ ـ ٨٧

٧٨ ـ باب الزنا باليهودية والنصرانية والمجوسية والأمة ووطي الجارية المشتركة............. ٩٢ ـ ٩٠

٧٩ ـ باب من وجد مع امرءة في بيت أو في لحاف..................................... ٩٤ ـ ٩٣

٣٢٦

٨٠ ـ باب الاستمناء ببعض الجسد.......................................................... ٩٥

٨١ ـ باب زمان ضرب الحد ومكانه وحكم من أسلم بعد لزوم الحد وحكم أهل الذمة في ذلك وأنه لا شفاعة في الحدود وفيه نوادر أحكام الحدود..................................................................... ١٠١ ـ ٩٦

٨٢ ـ باب التعزير وحده والتأديب وحده.......................................... ١٠٣ ـ ١٠٢

٨٣ ـ باب القذف والبذاء والفحش............................................... ١١٣ ـ ١٠٣

٨٤ ـ باب الدياثة والقيادة....................................................... ١١٦ ـ ١١٤

٨٥ ـ باب حد القذف والتأديب في الشتم وأحكامهما.............................. ١٢٢ ـ ١١٧

٨٦ ـ باب حرمة شرب الخمر وعلتها والنهي عن التداوي بها والجلوس على مائدة يشرب عليها وأحكامها....................................................................... ١٥٤ ـ ١٢٣

٨٧ ـ باب حد شرب الخمر..................................................... ١٦٥ ـ ١٥٥

٨٨ ـ باب الأنبذة والمسكرات.................................................... ١٧٣ ـ ١٦٦

٨٩ ـ باب العصير من العنب والزبيب............................................ ١٧٧ ـ ١٧٤

٩٠ ـ باب أحكام الخمر وانقلابها................................................. ١٧٩ ـ ١٧٨

٩١ ـ باب السرقة والغلول وحدهما............................................... ١٩٣ ـ ١٨٠

٩٢ ـ باب حد المحارب واللص وجواز دفعهما...................................... ٢٠٢ ـ ١٩٤

٩٣ ـ باب من اجتمعت عليه الحدود بأيها يبدأ.............................................. ٢٠٢

٩٤ ـ باب النهي عن التعذيب بغير ما وضع الله من الحدود................................... ٢٠٣

٩٥ ـ باب أنه يقتل أصحاب الكبائر في الثالثة والرابعة....................................... ٢٠٤

٩٦ ـ باب السحر والكهانة...................................................... ٢١٤ ـ ٢٠٥

٩٧ ـ باب حد المرتد وأحكامه وفيه أحكام قتل الخوارج والمخالفين................... ٢٢٧ ـ ٢١٥

٩٨ ـ باب القمار............................................................... ٢٣٨ ـ ٢٢٨

٣٢٧

٩٩ ـ باب الغناء................................................................ ٢٤٧ ـ ٢٣٩

١٠٠ ـ باب المعازف والملاهي................................................... ٢٥٣ ـ ٢٤٨

١٠١ ـ باب ما جوز من الغناء وما يوهم ذلك..................................... ٢٦٣ ـ ٢٥٤

١٠٢ ـ باب الصفق والصفير..................................................... ٢٦٥ ـ ٢٦٤

١٠٣ ـ باب أكل مال اليتيم..................................................... ٢٧٣ ـ ٢٦٦

١٠٤ ـ باب من أحدث حدثا أو آوى محدثا ومعناه................................. ٢٧٦ ـ ٢٧٤

١٠٥ ـ باب التطلع في الدور..................................................... ٢٧٩ ـ ٢٧٧

١٠٦ ـ باب التعرب بعد الهجرة........................................................... ٢٨٠

١٠٧ ـ باب عمل الصور وإبقاؤها واللعب بها..................................... ٢٨٨ ـ ٢٨١

١٠٨ ـ باب الشعر وسائر التنزهات واللذات...................................... ٢٩٤ ـ ٢٨٩

« أبواب »

( الزي والتجمل )

١٠٩ ـ باب التجمل وإظهار النعمة ولبس الثياب الفاخرة والنظيفة وتنظيف الخدم وبيان ما لا يحاسب الله عليه المؤمن والدعة والسعة في الحال وما جاء في الثوب الخشن والرقيق............................................. ٣١٦ ـ ٢٩٥

١١٠ ـ باب كثرة الثياب................................................................. ٣١٧

١١١ ـ باب نادر........................................................................ بياض

١١٢ ـ باب النهي عن التعري بالليل والنهار................................................ ٣١٨

١١٣ ـ باب ألوان الثياب والتماثل فيها.................................................... بياض

١١٤ ـ باب النهى عن التزيي بزي أعداء الله............................................... بياض

١١٥ ـ باب ما يجوز لبسه من الجلود وما لا يجوز ولبس الذهب والفضة والحرير والديباج....... بياض

٣٢٨

١١٦ ـ باب لبس القطن والصوف والشعر والوبر والخز والكتان.............................. بياض

١١٧ ـ باب آداب لبس الثياب ونزعها وما يقال عندهما وما يكره من الثياب ومدح التواضع والنهي عن التبختر فيها ٣٢٠ ـ ٣١٩

١١٨ ـ باب التقنع والتوشح فوق القميس.................................................. بياض

١١٩ ـ باب آداب النظر في المرآة.......................................................... بياض

١٢٠ ـ باب الرداء والكساء والعمامة والقلنسوة والسراويل................................... بياض

١٢١ ـ باب أدعية اللباس والنظر في المرآة.................................................. بياض

١٢٢ ـ باب تشبه النساء بالرجال والعكس وتشبه الشباب بالكهول والعكس................... بياض

١٢٣ ـ باب النوادر...................................................................... بياض

١٢٤ ـ باب الإحتذاء والتنعل وآدابهما وألوانهما............................................. بياض

١٢٥ ـ باب التدهن وآدابه............................................................... بياض

١٢٦ ـ باب الأدهان..................................................................... بياض

١٢٧ ـ باب آداب الفرش والتواضع فيها.......................................... ٣٢٤ ـ ٣٢١

١٢٨ ـ باب ما يحلي بالذهب والفضة من المرآة والسرج واللجام والسيف وغيرها............... بياض

( أبواب الخواتيم )

١٢٩ ـ باب فضل التختم وكيفيته......................................................... بياض

١٣٠ ـ باب الفصوص ونقوشها........................................................... بياض

١٣١ ـ باب التختم بالذهب والفضة والحديد والصفر....................................... بياض

٣٢٩

*(رموز الكتاب)*

ب : لقرب الاسناد.

ع : للعلل الشرائع.

لد : للبلدين الامين.

بشا : لبشارة المصطفى.

عا : لدعائم الاسلام.

لي : لامالى الصدوق.

تم : لفلاح السائل.

عد : للعقائد.

م : لتفسير الامام العسكري (ع)

ثو : لثواب الاعمال.

عدة : للعدة.

ما : لامالى الطوسى.

ج : للاحتجاج.

عم : لاعلام الورى

محص : للتمحيص.

جا : لمجالس المفيد.

عين : للعيون والمحاسن.

مد : للعمدة.

جش : لفهرست النجاشي.

غر : للغرر والدرر.

مص : لمصباح الشريعة.

جع : لجامع الاخبار.

غط : لغيبة الشيخ.

مصبا : للمصباحين.

جم : لجماع الاسبوع.

غو : لغوالي اللئالي.

مع : لمعاني الاخبار.

جنة : للجنة.

ف : لتحف العقول.

مكا : لمكارم الاخلاق.

حة : لفرحة الغرى.

فتح : لفتح الابواب.

مل : لكامل الزيارة.

ختص : لكتاب الاختصاص

فر : لتفسير فرات بن إبراهيم.

منها : للمنهاج.

خص : لمنتخب البصائر.

فس : لتفسير علي بن إبراهيم.

مهج : لمهج الدعوات.

د : للعدد.

فض : لكتاب الروضة.

ن : لعيون أخبار الرضا (ع).

سر : للسرائر.

ق : للكتاب العتيق الغروى.

نيه : لتنبيه الخاطر.

سن : للمحاسن.

قب : لمناقب ابن شهر آشوب

نجم : لكتاب النجوم.

شا : للارشاد.

قبس : لقبس المصباح.

نص : للكافية.

شف : لكشف اليقين.

قضا : لقضاء الحقوق.

نهج : لنهج البلاغة.

شى : لتفسير العياشي.

قل : لاقبال الاعمال.

نى : لغيبة النعماني.

ص : لقصص الانبياء.

قية : للدروع.

هد : للهداية.

صا : للاستبصار.

ك : لاكمال الدين.

يب : للتهذيب.

صبا : لمصباح الزائر.

كا : للكافي.

يج : للخرائج.

صح : لصحيفة الرضا (ع)

كش : لرجال الكشي.

يد : للتوحيد.

ضا : لفقه الرضا (ع).

كشف : لكشف الغمة.

ير : لبصائر الدرجات.

ضوء : لضوء الشهاب.

كف : لمصباح الكفعمى.

يف : للطرائف.

ضه : لروضة الواعظين.

كنز : لكنز جامع الفوائد وتأويل الايات الظاهرة معاً.

يل : للفضائل.

ط : للصراط المستقيم.

ل : للخصال.

ين : لكتابى الحسين بن سعيد او لكتابه والنوادر.

طا : لامان الاخطار.

يه : لمن لايحضره الفقيه.

طب : لطب الائمة.

٣٣٠