الميرزا أبو القاسم القمّي
المحقق: رضا حسين صبح
الموضوع : أصول الفقه
الناشر: دار المرتضى
الطبعة: ١
الصفحات: ٥٨٥
قانون
تصرّف المعصوم عليهمالسلام إمّا بالإمامة ، كالجهاد والتصرّف في بيت المال ، أو بالقضاء كرفع النزاع بين الخصمين بالبيّنة أو اليمين أو الإقرار أو علمه ، أو بالفتوى والتبليغ. وتصرّفاته في العبادات كلّها من باب التبليغ (١) ، وفي غيرها قد يشتبه بين القضاء والفتوى كقوله صلىاللهعليهوآله لهند زوجة أبي سفيان : «خذي لك ولولدك ما يكفيك بالمعروف» (٢). حيث شكت إليه صلىاللهعليهوآله وقالت : إنّ أبا سفيان رجل شحيح لا يعطيني ولولدي ما يكفيني. فلو كان فتوى ، فيثبت منه جواز التقاصّ للمسلّط بإذن الحاكم وغيره ، ولو كان قضاء فلا يجوز الأخذ إلّا بقضاء قاض.
قال الشهيد في «القواعد» (٣) : لا ريب أنّ حمله على الإفتاء أولى ، لأنّ تصرّفه صلىاللهعليهوآله بالتبليغ أغلب ، والحمل على الغالب أولى من النادر. وقد يشتبه بين التصرّف بالإمامة والفتوى ، كقوله عليهالسلام : «من أحيا أرضا ميتة فهي له» (٤). فعلى الأوّل كما هو قول الأكثر ، لا يجوز الإحياء إلّا بإذن الإمام عليهالسلام. وعلى الثاني
__________________
(١) المقصود به الفتوى.
(٢) في مضمونها في تفسير «الكاشف» للشيخ محمد جواد مغنية في تفسيره للآية ١٢ من سورة الممتحنة وفي «مجمع البيان» أتى على القصة ولكن لم يذكر اجابته صلىاللهعليهوآله كما هو في متن المصنّف.
(٣) «القواعد والفوائد» ١ / ٢١٦.
(٤) من حديث في «الاستبصار» ٧٢ باب من أحيا أرضا ح ١ وفي «من لا يحضره الفقيه» ٧٢ باب إحياء الموات والارضين ح ٢ بتفاوت يسير في «التهذيب» باب أحكام الارضين وفي «الكافي» ١٦٩ باب في احياء أرض الموات ح ٤ و ٣ و ٦.
يجوز ، كما ذهب إليه بعض أصحابنا (١).
ويرد عليه : إنّ التصرّف بالتبليغ أغلب ، فلا بدّ من الحمل عليه كالسّابق ، فلا يشترط الإذن.
وأجاب عنه الشهيد رحمهالله (٢) : بأنّ اشتراطه يعلم من دليل خارج ، لا من هذا الدليل.
__________________
(١) راجع ابن سعيد الحلي / الجامع : ١٦٨.
(٢) في «القواعد والفوائد» ١ / ٢١٦.
قانون
الحقّ أنّ نبيّنا صلىاللهعليهوآله قبل البعثة كان متعبّدا ، ولكن لا بشريعة من قبله من الأنبياء عليهمالسلام.
وقيل : لم يكن متعبّدا بشيء.
وقيل : كان متعبّدا بشريعة من قبله على اختلاف في مذاهبهم (١) ، فقيل : بشريعة نوح عليهالسلام ، وقيل : بإبراهيم عليهالسلام ، وقيل : بموسى عليهالسلام ، وقيل : بعيسى عليهالسلام ، وقيل : بكلّ الشّرائع ، وقيل بالوقف (٢).
لنا : أنّ ضرورة ديننا يقتضي أفضليّته صلىاللهعليهوآله عن كلّ الأنبياء ، وفيما ذكروه يلزم تقديم المفضول ، وهو قبيح.
ولأنّه لو كان كذا ، لكان إمّا بالوحي أو بالتعليم من علمائهم.
والأوّل هو معنى الرّسالة ، والموافقة لا يقتضي المتابعة.
وأمّا الثاني ، فلو ثبت لافتخر أهل الأديان بذلك ، ولو افتخروا به لشاع ، ولم يعاشر أهل الكتاب ولم يأخذ منهم شيئا وإلّا فالعادة تقتضي بنقله ، ولا من كتبهم ، لأنّه صلىاللهعليهوآله كان امّيا لا يقرأ ولا يكتب مع ما روى الخاصّة والعامّة أنّه صلىاللهعليهوآله قال : «كنت نبيّا وآدم عليهالسلام بين الماء والطين» (٣). وأيضا كون عيسى في المهد نبيّا ويحيى في الصّبى دون نبيّنا صلىاللهعليهوآله إلى أربعين سنة ينافي أفضليّته.
__________________
(١) في مذاهب هؤلاء القائلين.
(٢) بين التعبد وعدمه او بين تلك الشرائع كما في الحاشية.
(٣) بحار الأنوار ج ١٦ باب ١٢ ص ٤٠٢.
وأمّا بطلان القول بعدم تعبّده بشيء فأوضح ، لاستلزامه كمال النقص وكونه أسوأ حالا من آحاد الناس ، مع ما ورد ممّا كان يفعله من الأعمال والحجّ في الأخبار.
وأمّا بعد البعثة ، فالحقّ أيضا أنّه لم يكن متعبّدا بشريعة من قبله ، وتوافقه مع غيره في كثير منها ليس نفس المتابعة.
واختلف الناس فيه أيضا.
فقال بعضهم بمتابعة شرع من قبله في الجملة ، مستدلّا بظواهر بعض الآيات.
لنا : ما تقدّم من الأدلّة : (إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى)، (١) وأنّ شرعه كان ناسخا وكان ينتظر الوحي في كلّ مسألة ولا يتمسّك بالأديان السّابقة ، وإخباره عن التوراة برجم الزّانية لإتمام الحجّة على اليهود وإظهار علمه.
وأمّا الآيات مثل قوله تعالى : (ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ)(٢) و :(فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ)(٣) و : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً ،)(٤) فهي محمولة على أصول العقائد ، وإلّا فلم يجز النّسخ ، سيّما مع ملاحظة قوله تعالى : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ). (٥)
وكذلك المراد بهدى الجميع ما اتّفق الجميع فيه وهو أصول العقائد ، وإلّا
__________________
(١) النجم : ٤.
(٢) النحل : ١٢٣.
(٣) الانعام : ٩٠.
(٤) الشورى : ١٣.
(٥) البقرة : ١٣٠.
فأديانهم مختلفة (١).
ويظهر من ذلك الجواب عن سائر الآيات.
فائدة :
إذا ثبت بطريق صحيح أمر من الشّرائع السّابقة ولم يثبت نسخه في ديننا ، فهل يجوز لنا اتّباعه أم لا؟ مثل أن يذكر في القرآن أو في الأخبار المتواترة حكم من الأحكام في شرع من الشّرائع السّابقة مثل قوله تعالى في شأن يحيى عليهالسلام : (مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً)(٢) ونحو ذلك.
اختلف الأصوليّون فيه على قولين.
والأقوى أنّه إن فهم أنّه تعالى أو نبيّه صلىاللهعليهوآله نقل ذلك على طريق المدح لهذه الأمّة أيضا ، وبحيث يدلّ على حسنه مطلقا ، فنعم ، وإلّا فلا.
وربّما يقال : إنّ عدم علم النّاسخ كاف في استصحاب بقائه ، فهو حجّة مطلقا ، وهو مبنيّ على القول بكون حسن الأشياء ذاتيّا ، وهو ممنوع ومناف للقول بالنسخ ، بل التحقيق أنّه بالوجوه والاعتبارات وإن كنّا لا نمنع الذاتيّة في بعض الأشياء ، لكن إعمال الاستصحاب لا يمكن إلّا مع قابليّة المحلّ ، كما سيجيء تحقيقه.
ويتفرّع على المسألة فروع ذكرها في «تمهيد القواعد» :
منها : الاحتجاج على أرجحيّة العبادة على التزويج ، بالآية المتقدّمة (٣).
__________________
(١) فلا يصح الاقتداء فيها جميعا وهي مختلفة.
(٢) آل عمران : ٣٩.
(٣) في مدح نبي الله يحيى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام بالحصور.
ومنها : لو حلف ليضربنّ زيدا مثلا مائة خشبة ، فضربه بالعثكال ونحوه لقوله تعالى : (وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً)(١) لأيّوب عليهالسلام ، والضغث هو الشماريخ القائمة على الساق الواحد وهو المسمّى بالعثكال.
قال في «تمهيد القواعد» : وهذا الحكم مرويّ عندنا في اليمين بشروط خاصّة ، وفي الحدود كذلك ، لا مطلقا.
ومنها : الاحتجاج بقوله تعالى : (وَلِمَنْ جاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ ،)(٢) وعلى صحّة كون عوض الجعالة مجهولا.
ومنها : الاحتجاج بقوله تعالى : (وَما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ)(٣) ، على اشتراط الإخلاص إن لم نضمّ إليها قوله تعالى : (وَذلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ)(٤) فقد يفسّر القيّمة بالثابتة التي لا تنسخ.
__________________
(١) ص : ٤٤.
(٢) يوسف : ٧٢.
(٣) البيّنة : ٥.
(٤) البيّنة : ٥.
قانون
تقرير المعصوم عليهالسلام حجّة ، وهو أن يفعل بحضوره فعل ، أو اطّلع على فعل في عصره ولم ينكر ، فهو يدلّ على الجواز إن لم يمنعه مانع من خوف أو تقيّة (١) أو سبق منعه عليه أو معلوميّة عدم الفائدة في المنع ، ونحو ذلك من المصالح. وأصالة عدمه تكفي في المقام ، وكذلك إذا اطّلع أنّ المكلّف اعتقد شيئا على خلاف الواقع. والدليل على ذلك لزوم النّهي عن المنكر سيّما على المعصوم عليهالسلام ، وأنّ التقرير على الحرام حرام لكونه إعانة على الإثم ، فالظّاهر من السّكوت الرضا بفعله.
قال المحقّق في «المعتبر» : وأمّا ما يندر فلا حجّة فيه ، كما روي أنّ بعض الصّحابة قال : كنّا نجامع فنكسل على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله فلا نغتسل لجواز أن يخفى فعل ذلك على النبيّ صلىاللهعليهوآله. فلا يكون سكوته صلىاللهعليهوآله عنه دليلا على جوازه.
لا يقال : قول الصحابيّ : كنّا نفعل ، دليل على عمل الصّحابة أو أكثرهم ، فلا يخفى ذلك عن الرّسول صلىاللهعليهوآله لأنّا نمنعه إذ قد يخبر بمثل ذلك عن نفسه أو عن جماعة يمكن أن يخفى حالهم على النبيّ صلىاللهعليهوآله.
إيقاظ :
قيل : إنّ الحكم الذي حكم به المعصوم عليهالسلام في الرّؤيا حجّة ، لما ورد من أنّ «من رآه فقد رآه وأنّ الشيطان لا يتمثّل به» (٢).
__________________
(١) والتقيّة في غير النبي صلىاللهعليهوآله.
(٢) الصدوق في «العيون» و «الأمالي» عند علي بن الحسن بن فضال عن الامام الرضا ـ
وردّ : بأنّه فرع أن يعرفه بصورته في اليقظة حتّى يصدق عليه أنّه رآه ، فلا يتمّ الإطلاق.
وأجيب : بأنّه ورد أنّه رأى أحد رسول الله صلىاللهعليهوآله في المنام في زمان مولانا الرّضا عليهالسلام فقال عليهالسلام : هو رسول الله صلىاللهعليهوآله «من رآه فقد رآه» (١). ومن المعلوم أنّ الرّائي لم يرهصلىاللهعليهوآله.
ويدفعه : أنّ كثيرا ما نرى في المنام صورتهم ، ويظهر في اليقظة أنّه كان عالما صالحا تروئي بصورته إظهارا لجلالته ، كما في حكاية رؤيا المفيد رحمهالله حيث رأى في المنام فاطمة الزهراء صلوات الله عليها والحسنين عليهماالسلام معها قالت له في المنام : يا شيخ علّمهما الفقه (٢) ، فجاءت في يومه والدة السيّدين المرتضى والرضيّ
__________________
ـ عليهالسلام أنّه قال : ولقد حدثني أبي عن جدي عن أبيه عليهمالسلام أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : من رآني في منامه فقد رآني لأنّ الشيطان لا يتمثّل في صورتي ولا في صورة أحد من أوصيائي ولا في صورة واحد من شيعتهم ، وانّ الرّؤيا الصّادقة جزء من سبعين جزأ من النبوّة. وكما في «من لا يحضره الفقيه» أيضا ج ٢ ص ٣٥٠ ب ٢١٧ ح ٣٣. وقال في البحار : لعل المراد بالشيعة هو الخلّص منهم كسلمان وأبي ذرّ وعمّار وأمثالهم.
(١) كما رواها الصدوق في «الامالي» و «العيون» عن محمد بن ابراهيم الطالقاني عن ابن عقدة عن علي بن الحسن بن فضال عن أبيه عن الرضا عليهالسلام انّه قال له رجل من أهل خراسان يا بن رسول الله ، رأيت رسول صلىاللهعليهوآله في المنام كأنّه يقول لي : كيف أنتم اذا دفن في أرضكم بضعتي ، واستحفظتم وديعتي وغيّب في ثراكم نجمي. فقال له الرضا عليهالسلام : أنا المدفون في أرضكم وأنا بضعة من نبيّكم وأنا الوديعة والنجم ألا فمن زارني وهو يعرف ما أوجب الله تبارك وتعالى في حقي وطاعتي فأنا وآبائي شفعاؤه يوم القيامة ومن كنّا شفعاؤه يوم القيامة نجا ولو كان عليه مثل وزر الثقلين الأنس والجنّ. انتهى.
رزقنا الله شفاعته في الآخرة وزيارته وخدمته في الأولى انّه سميع مجيب.
(٢) كما في كتاب «دار السّلام» للنّوري ونقله عن ابن ابي الحديد في «شرح نهج البلاغة» عن فخّار بن معد الموسوي. ولكن ليس في عبارة السيدة الزهراء عليهاالسلام يا شيخ.
رحمهمالله بهما وقالت : يا شيخ علّمهما الفقه. وكيف كان ، فالاعتماد مشكل ، سيّما إذا خالف الأحكام الشرعيّة الواصلة إلينا ، مع أنّ ترك الاعتماد مطلقا حتّى فيما لو لم يخالفه شيء أيضا مشكل ، سيّما إذا حصل الظنّ بصحّته ، وخصوصا لمن كان أغلب رؤياه صادقة ، سيّما بملاحظة ما رواه الكليني رحمهالله في الحسن لإبراهيم بن هاشم عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سمعته يقول : «رأي المؤمن ورؤياه في آخر الزمان على سبعين جزء من أجزاء النبوّة» (١).
وفي الصحيح عن معمّر بن خلّاد عن الرضا عليهالسلام قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان إذا أصبح قال لأصحابه : «هل من مبشّرات. يعني به الرؤيا» (٢) ، وفي معناه روايات أخر (٣).
قد تمّ المجلّد الأوّل من القوانين المحكمة في الاصول المتقنة.
__________________
(١) وقريب منه روى الصدوق في «العيون» و «المجالس» وقد ذكر النوري في «دار السلام» في فوائد الرّؤيا روايات كثيرة في هذا المقام.
(٢) وقد ذكره في فوائد الرّؤيا النوري في «دار السلام».
(٣) كما في «جامع الأخبار» عن الائمة عليهمالسلام : انقطع الوحي وبقي المبشرات ألا وهي نوم الصالحين والصالحات. وفي «البحار» عن شرح السنة باسناده عن عبادة بن الصامت قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوآله عن قوله تعالى : (لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) قال : هي الرّؤيا الصالحة يراها المؤمن أو يرى له.
الحمد لله ربّ العالمين أوّلا وآخرا وصلّى الله
على سيّدنا ونبيّنا محمّد وآله وسلّم
تسليما يا أرحم الراحمين.
فهرس الآيات
(أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ ...)........................................ ٥٩ و ٢٠٨
(أُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ مُحْصِنِينَ)......................... ١٩٦
(ادْعُ لَنا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما هِيَ)................................................ ٢١٨
(الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ)................................ ١٥
(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما)..................................... ٢٢٠
(إِلَى الْمَرافِقِ).............................................................. ٢٠٣
(إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ ...)............ ٤١٥
(إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ)................................... ١٩٣ و ٤٥١
(إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي ...)........................... ١١٢
(إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً).............................................. ٢١٨
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ)........................................ ٣٢٦
(إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ...)...................... ٨٥ و ١٦٠ و ٤٠٣ و ٤٦١
(إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ).......................................... ٤٦٣ و ٤٦٦ و ٤٦٩
(إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ).................... ٤٠
(إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ)................................................... ٣٤٦ ، ٣٥٦
(إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ)................................... ٦٩
(إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ)................................................... ٣٥٦
(إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى).................................................... ٥٦٤
(إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً)......................... ٤٥٠
(أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ* إِلَّا الَّذِينَ تابُوا)........................... ١١٢
(أَحْصَنَتْ فَرْجَها).......................................................... ١٩٦
(أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ)................................. ١٩٦
(أُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ)................................................... ٢٠٩
(أَفْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ)............................................. ٣٤٧
(أَقِمِ الصَّلاةَ).............................................................. ٥٥٧
(أَقِيمُوا الصَّلاةَ)...................................................... ٥٩ و ٢١٢
(أَمْ بِهِ جِنَّةٌ)................................................................ ٣٤٧
(أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً)........................................... ١٩٦ و ٢١٣ و ٢١٨
(أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ)........................................... ١٩٦
(بَقَرَةٌ لا فارِضٌ وَلا بِكْرٌ).................................................... ٢١٨
(تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ).......................................................... ١٦٦
(ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ)......................................... ٥٦٤
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ)................................... ٢٠٨
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُكُمْ وَبَناتُكُمْ وَأَخَواتُكُمْ).................................. ٢٠٨
(خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ).............................................................. ٧
(خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً)................................................ ٧
(شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً)....................................... ٥٦٤
(صَفْراءُ فاقِعٌ لَوْنُها)......................................................... ٢١٣
(عِبادِي).................................................................... ٤١
(غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)......................................... ٣٣٣
(فاقِعٌ لَوْنُها تَسُرُّ النَّاظِرِينَ)................................................... ٢١٨
(فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ)........................ ٢٥٤ و ٢٦٣
(فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ)......................... ٤٠
(فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ)........................................................... ٥٦٤
(فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ)....................................... ٣٣٤
(فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً)........................................ ٣٣
(فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ)......... ٥٥٥
(فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ ...).................... ٤٠٨
(فِي الْقِصاصِ حَياةٌ)........................................................ ٤٣٦
(قالُوا ادْعُ لَنا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنا ما لَوْنُها).......................................... ٢١٨
(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي)............................................ ٥٥٤
(قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ ...)...................... ٦٩
(قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ).................... ٢٠٩
(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ)............................................................ ٣٢٢
(لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ)............................ ٣٤٦
(لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ)........................................... ٣٤٦
(لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ).................................... ٣٢٦
(لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا ما آتاها)............................................. ١٥٩
(لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ).................................................. ١٦٦
(لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ)................................................ ٢٥٣
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ)....... ٥٥٥
(لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً).................................................... ٤١٣
(مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ).......................................................... ٣٣١
(مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً)....................................... ٥٦٥
(مِمَّنْ تَرْضَوْنَ)............................................................. ٤٩٩
(وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ).................................................... ٥٥٤
(وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ)........................................................... ١٨٦
(وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا)..................................................... ٥٥٧
(وَالَّذِينَ يَرْمُونَ* شَهادَةً أَبَداً وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تابُوا)............... ١٢٤
(وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما)......................................... ٢٢٠
(وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)...................................................... ٢١٢
(وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ)........................................... ٣٤٥
(وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ).................................... ١٣٠
(وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ)........................................................ ٢٠٣
(وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ)........................................................... ١٥
(وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى ...)...................................... ٣٢٢
(وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ)......................................... ٢٨٥
(وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ).................................................... ١٩٦
(وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ)........................................................... ١٧٩
(وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ).......................................................... ٥٥٥
(وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ)................................................ ٢١٩
(وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ).......................................... ٢٦٣
(وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ)............................................ ٩
(وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ)......................................... ١٤٩
(وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَ)..................................................... ١٣٠
(وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَ)............................................. ١٣٧ و ٣٦٠
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ)........................................ ٦٣ و ١٨٦
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ)................. ٦٨ و ١٨٣ و ١٨٦ و ١٩٣ و ١٩٦
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى)........................................ ١٨٦
(وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً).......................................................... ٥٦٦
(وَذلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ)........................................................ ٥٦٦
(وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ).......................................................... ٣٣١
(وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ)........................ ٢٥٣
(وَكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ)....................... ٣٢٩
(وَكَفَّلَها زَكَرِيَّا).............................................................. ٣٣٥
(وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ).......................................... ٧
(وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ)....................................... ٣٩٦ و ٤٥٠
(وَلِمَنْ جاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ)........................................ ٥٦٦
(وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ)......................................... ١٦٠ و ٥٥٥
(وَما أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ)......................................... ٤١
(وَما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ).................................. ٥٦٦
(وَما كادُوا يَفْعَلُونَ)................................................. ٢١٨ و ٢١٩
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً)....................................... ٢٩
(وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا)..................................................... ٥٥٥
(وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا ...)..................... ٢٢٩
(وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ)................................ ٥٦٤
(وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى ...)........................... ٢٥١
(وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)....................................... ٢٦٣
(هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسابٍ)................................... ٣٣٢
(هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ* الْأَلْبابِ)................................................... ٣١٣
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ)................... ٤٥٠
(يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)............................................... ١٣٤
(يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ)............................................... ٢٢٨ و ٢٢٩
(يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ)......................................... ٢٢٨
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ).................................................. ٤٣٣
فهرس الروايات
إذا كان الماء قدر كرّ لم ينجّسه شيء.................................... ١٧٩ و ٣٨٦
إذا نزلت بكم حادثة لا تجدون حكمها فيما روي عنّا............................. ٤٦٤
اغسل ثوبك من أبوال ما لا يؤكل لحمه................................... ٢٤٥ و ٢٨٣
البيّعان بالخيار ما لم يفترقا...................................................... ٣٤٨
إنّ القرآن نزل على سبعة أحرف................................................ ٣٣٢
إنّ القرآن واحد نزل من عند واحد ولكنّ الاختلاف يجيء من قبل الرّواة.............. ٣٣٢
إنّ الله تبارك وتعالى أنزل القرآن على سبعة أقسام.................................. ٣٣٢
إنّ للقرآن ظهرا وبطنا ولبطنه بطنا إلى سبعة أبطن................................. ٣٣٢
إنّما الأعمال بالنيّات................................................... ٢٤٨ و ٣٨٥
إنّي تارك فيكم الثّقلين......................................................... ٣٨٥
أتاني آت من الله فقال : انّ الله يأمرك أن تقرأ القرآن............................... ٣٣٣
أسمع الحديث منك فأزيد وأنقص. قال : إن كنت تريد معانيه فلا بأس............... ٥٢٥
أمّا الأكبر فحرّفناه وبدّلناه وأمّا الأصغر فقتلناه.................................... ٣٢٦
أنتم أفقه النّاس إذا عرفتم معاني كلامنا ، إنّ الكلمة لتصرف على وجوه................ ٨٦
أنزلوا داود الرّقّي منّي بمنزلة المقداد عن رسول الله................................... ٥١٢
خذي لك ولولدك ما يكفيك بالمعروف.......................................... ٥٦١
خلق الله الماء طهورا لا ينجّسه شيء............................................. ١٧٩
رأي المؤمن ورؤياه في آخر الزمان على سبعين جزء من أجزاء النبوّة.................... ٥٦٩
صلّوا كما رأيتموني أصلّي....................................................... ٢١٤
علينا أن نلقي إليكم الأصول وعليكم أن تفرّعوا.................................... ٨٧
فإنّ أمر النبيّ صلىاللهعليهوآله مثل القرآن ، منه ناسخ ومنسوخ....................... ٨٦
فبما سقت السّماء العشر...................................................... ٢١٣
فربّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه............................................. ٢٧٩
فقيل : نعم. فقال : فلا إذن................................................... ١٣٨
كذبوا أعداء الله ، ولكنّه نزل على حرف واحد من عند الواحد...................... ٣٣١
كلّكم جائع إلّا من أطعمته...................................................... ٤٢
كنت نبيّا وآدم عليهالسلام بين الماء والطين............................................ ٥٦٣
كونوا مع الجماعة............................................................. ٢٥٥
كيف خلّفتموني في الثّقلين من بعدي؟........................................... ٣٢٦
لا إلّا أن يكون الماء كثيرا قدر كرّ............................................... ٣٨٦
لا تجتمع امّتي على الخطأ....................... ٢٤١ و ٢٥٤ و ٢٨٨ و ٢٩٢ و ٣٠٥
لا صلاة إلّا بطهور..................................................... ٢٨ و ٢٠٥
لا صلاة إلّا بفاتحة الكتاب..................................................... ٢٠٨
لا صلاة لجار المسجد إلّا في المسجد............................................ ٢٠٨
لا صيام لمن لم يبت الصيام من اللّيل............................................ ٢٠٥
لا نكاح إلّا بوليّ........................................................ ٢٨ و ٢٠٥
لا يزال طائفة من امّتي على الحقّ........................................ ٢٧٥ و ٢٩٢
لمّا مرّ بشاة ميمونة على ما رواه العامّة : أيّما إهاب دبغ فقد طهر.................... ١٣٩
لم يكن الله ليجمع امّتي على خطأ....................................... ٢٥٥ و ٢٥٧
لو عمدوا الى أيّ بقرة أجزأتهم ولكنّهم شدّدوا على أنفسهم......................... ٢١٩
من أحيا أرضا ميتة فهي له..................................................... ٥٦١
من أدرك ركعة من الوقت فقد أدرك الوقت....................................... ٥٢٤
من بلغه ثواب على عمل ففعله التماس ذلك الثواب أوتيه.......................... ٥٣٢
من رآه فقد رآه وأنّ الشيطان لا يتمثّل به................................. ٥٦٧ و ٥٦٨
من كنت مولاه فعليّ مولاه..................................................... ٣٨٥
مه كفّ عن هذه القراءة ، واقرأ كما يقرأها الناس حتّى يقوم القائم................... ٣٢٤
نزل القرآن على سبعة أحرف كلّها كاف شاف................................... ٣٣١
نزل على حرف واحد من عند الواحد............................................ ٣٣١
نصر الله من سمع مقالتي فرعاها [فوعاها]......................................... ٥٢٧
واعلموا أنّه ليس من علم الله ولا من أمره أن يأخذ أحد من......................... ٣١٦
وقد سئل عن بئر بضاعة : خلق الله الماء طهورا لا ينجّسه شيء..................... ١٣٩
وقد سئل عن بيع الرّطب بالتّمر : أينقص إذا جفّ............................... ١٣٨
وقد سئل عن ماء البحر : هو الطهور ماؤه ، الحلّ ميتته............................ ١٣٩
ولا تشرب سؤر الكلب إلّا أن يكون حوضا كبيرا يستسقى منه الماء.................. ٣٨٦
هل من مبشّرات. يعني به الرؤيا................................................. ٥٦٩
يجيئني القوم فيستمعون منّي حديثكم فأضجر ولا أقوى............................. ٥٤٦
يد الله على الجماعة........................................................... ٢٥٥