وسار حتى بلغ عسفان (١).
وقفات مع ما تقدم :
وقبل أن نتابع الحديث عن هذا الحدث الكبير نلقي نظرة على بعض الخصوصيات والأمور التي تذكر من بداية خروج النبي «صلىاللهعليهوآله» من المدينة إلى حين وصوله إلى عسفان.
فنقول :
__________________
(١) السيرة الحلبية ج ٣ ص ٩ و ١٠ وتاريخ الخميس ج ٢ ص ١٦ والسيرة النبوية لابن هشام ج ٣ ص ٣٢١ و ٣٢٢ والبداية والنهاية ج ٤ ص ١٧٥ وطبقات ابن سعد ج ٢ ص ٧٢ والمنتظم ج ٣ ص ٢٦٧ والكامل في التاريخ ج ٢ ص ٨٦ والمغازي للواقدي ج ٢ ص ٥١٧ وتاريخ الأمم والملوك للطبري ج ٢ ص ٢٧٠ وشرح المواهب للزرقاني ج ٣ ص ١٦٩ وجوامع السيرة النبوية لابن حزم ص ١٦٤ والإكتفاء ج ٢ ص ٢٣٣. وراجع : العبر وديوان المبتدأ والخبر ج ٢ قسم ٢ ص ٣٤ وتاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) (ط سنة ١٤١٠ ه) ص ٣٦٤ و ٣٦٥ والبدء والتاريخ ج ٤ ص ٢٢٤ وعيون الأثر (ط سنة ١٤٠٦ ه) ج ٢ ص ١١٣ و ١١٤ والسيرة النبوية لدحلان (ط سنة ١٤١٥ ه) ج ١ ص ٤٨١ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٣٣ و ٣٤ ، وراجع : النص والإجتهاد ص ١٦٦ ومسند أحمد ج ٤ ص ٣٢٣ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٥ ص ٢٣٥ وصحيح ابن خزيمة ج ٤ ص ٢٩٠ وشرح معاني الآثار ج ٤ ص ١٧٤ والمعجم الكبير ج ٢٠ ص ١٦ ونصب الراية ج ٤ ص ٢٣٨ وجامع البيان ج ٢٦ ص ١٢٤ وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج ٤ ص ٢٠٠ و ٢٠٩ وتاريخ خليفة بن خياط ص ٤٨ وأسد الغابة ج ٢ ص ٩٣ والإصابة ج ١ ص ٤٢٥ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٣١٣.