الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة

الشيخ آقا بزرك الطهراني

( غ )

( ١ : كتاب الغارات ) لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي ، نزيل أصفهان ، المتوفى ٢٨٣ ذكره النجاشي. وكان نسخه منه عند المجلسي ، وينقل عنه في البحار وحصل عند شيخنا النوري فاستنسخه بخطه ، ويوجد أيضا في مكتبة ( راجه فيض آباد الماري ٢ ). ويأتي للمؤلف في هذا الجزء الفدك فضل الكوفة ومن نزلها من الصحابة « فضل المكرمين » « قيام حسن ».

( ٢ : كتاب الغارات ) لأبي عبد الله السياري ، أحمد بن محمد بن سيار الكاتب البصري ، من كتاب آل طاهر زمن أبي محمد العسكري ، المتوفى ٣٦٨. ذكره النجاشي. ويأتي له قريبا فضائل القرآن. « القراءات ».

( ٣ : كتاب الغارات ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن عيسى الجلودي ، المتوفى ٣٠٢ ، شيخ جعفر بن قولويه. ذكره النجاشي. ويأتي له في هذا الجزء كتاب الفضائل قبائل نزار وحرب ثقيف قراءة ابن عباس كتاب القرود كتاب قسم علي القصاص قضاء علي وقطائع أبو بكر وعمر وعثمان قول ابن عباس أربعة رسائل قول علي في الشورى.

( ٤ : كتاب الغارات ) لأبي مخنف لوط بن يحيى. ذكره النجاشي وابن النديم. ويأتي له في هذا الجزء فتوح الإسلام.

( ٥ : كتاب الغارات ) لابن أبي الجهم القابوسي ، أبي القاسم المنذر بن محمد بن المنذر بن سعيد بن أبي الجهم القابوسي. ذكره النجاشي.

( ٦ : كتاب الغارات ) لنضر بن مزاحم المنقري ، العطار الكوفي. ذكره النجاشي.

( ٧ : كتاب الغارات ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى ٢٠٥. صاحب التصانيف الكثيرة التي تزيد على مائة وخمسين كتابا. منها : « أجزاء الخيل »

١

« أخبار أسد بن عبد العزى » « أخبار بني تغلب » « أخبار قريش « أخبار مسيلمة الكذاب » « أخبار لقمان « أخبار الملوك» « أديان العرب » « أزواج النبي » « أسماء أحياء العرب » « أسماء الأرضين » « أسماء فحول العرب» « أسواق العرب » « اشتقاق البلدان » « أصحاب الكهف » « الأصنام الأقاليم » « ألقاب ربيعة » « ألقاب قريش » « ألقاب قيس » « ألقاب اليمن » « أمهات الخلفاء » « أمهات النبي » « أنساب الأمم » « أنساب قريش » « الأوائل أولاد » « الخلفاء بيوتات » « ربيعة » « بيوتات قريش » « بيوتات يمن » « تاريخ أخبار الخلفاء » « تفرق عاد » « تنكس الأصنام » « الجمل » « الجمهرة » « الجن » « الحكمان » « الصفين » « صنائع قريش » « العجائب الأربعة » « الغارات » « غرائب قريش » « غربة » « فتوح خراسان » « فتوح الشام » « فتوح العراق » « فتوح فارس » « فتيات الأربعة » « الفداء فضائل » « قيس بن » « غيلان القداح » « والميسر » « قيام الحسن » « مثالب بني أمية » « مثالب ثقيف المعمرون » « مقتل أمير المؤمنين » « مقتل الحسين » « مقتل عثمان منازل اليمن » « من فخر بأخواله من قريش » « من نسب إلى أمه من قبائل العرب » « الموءودات » « النهروان ».

( ٨ : غارهاى ايران ) في جغرافية غارات جبال إيران. اختص جزئه الأول بغارات أراك. تأليف حاج باشي أميني. طبع بإيران ١٣٤٢ ش. في ٧٨ ص.

( ٩ : غازانية ) فارسي في آلات الرصد ، في قسمين ١ ـ في معرفة الآلات والعمل بها ٢ ـ في استخراج مواضع الكواكب والبروج. ذكر المؤلف أنه ألفها لإيل خان غازان خان. أوله [ الحمد لله. چون معلوم همه عقلا وأهل دانش است كه شرف إنسان وتفضيل آن بر ديگر حيوانات بمزيد عقل است .. ] آخره [ .. ودوائر مقنطرات كه محتاج إليه اين كتاب است ، از جداول مرسوم گشت ] يوجد منه نسخه مخطوطة في مكتبة ( سپهسالار ).

( ١٠ : غالب ومغلوب ) فارسي ، يوجد نسخه منه في مكتبة سپهسالار. أوله [ بسملة. حمد له. اما بعد بدان كه حكيم زمانه ويگانه دوران حكيم أرسطاطاليس از براى إسكندر دائرة غالب .. ].

( ١١ : غالية العطر في حكم الشعر ) لأبي المجد ، الآقا رضا بن محمد حسين بن محمد باقر بن محمد تقي محشي المعالم الأصفهاني. المتوفى بها ١٣٦١. ويأتي له

٢

في هذا الجزء « رسالة في الغناء ». « فلسفة داروين ».

( ١٢ : الغالية في رد الفئة الغالية ) للسيد هبة الدين الشهرستاني. أوله [ الحمد لله المتفرد في ألوهيته .. ]. فرغ منه سنة ١٣٣٦. ويأتي للمؤلف في هذا الجزء فتح الباب في جواز تقبيل الأيدي والأعتاب.

( ١٣ : الغالية لأهل الأنظار العالية ) رسالة فارسية في تحريم حلق اللحية. لسيدنا أبي محمد الحسن بن هادي ، آل صدر الدين العاملي الكاظمي ، المتوفى ١٣٥٤. ألفه في ١٣١٥ يوجد بخطه في مكتبته. ونسخه منه عند السيد أحمد الروضاتي. ومرت رسالة في تحريم حلق اللحية ومن تأليفات المؤلف : « إحياء النفوس » « بغية الوعاة في مشايخ الإجازات » « تأسيس الشيعة » « تبيين الإباحة للمصلين » « تحصيل الفروع الدينية تكملة الأمل » « الجامع لأخبار الغيبة » « حاشية تلخيص الأقوال حدائق » « الوصول إلى علم الأصول » « ذكرى المحسنين » « سبيل الرشاد سبيل الصالحين » « سبيل النجاة الشيعة وفنون الإسلام » « الغرر في نفي الضرار والضرر» « فصل القضاء في الكشف عن حال فقه الرضا ».

( ١٤ : الغامر والعامر في العراق ) تاريخ للعراق وآثاره المنسية قبل الإسلام ، وما جرى عليه بعد الإسلام ، سيما في بلاد البطائح وواسط ، للشيخ علي شرقي النجفي المعاصر. ويأتي للمؤلف « غريب القرآن » ..

( ١٥ : كتاب الغايات ) أي الأمور البالغة إلى الغاية ، للشيخ أبي محمد جعفر بن أحمد بن علي القمي ، نزيل الري ، صاحب جامع الأحاديث النبوية وكتاب العروس والمانعات لدخول الجنة وكلها موجودة. وله فضل الجمعة ينقل عنه في كتابه ژ الغايات هذا ، ولعله غير كتاب العروس الذي في خصائص الجمعة. يروي عن الشيخ الصدوق ويروي الصدوق عنه. ذكر فيه الأحاديث المشتملة على أفعل التفضيل ، كقوله مثلا : [ أفضل الأعمال كذا. أو أبغض الأشياء إلى الله كذا. أو أنفعها في الآخرة كذا ، إلى آخر الكتاب ] وينقل عنه شيخنا النوري في المستدرك. ونسخه عند ( الطهراني بسامراء ) أوله حديث أبي حمزة الثمالي ، بإسناده عن النبي ص : [ أعبد الناس وأسخى الناس وأزهد الناس وأتقى الناس وأعدل الناس وأكيس الناس ]

٣

إلى غير ذلك ، مثل [ أعظم آية في كتاب الله ، أرجى آية في كتاب الله ، أحب الأعمال إلى الله ، أفضل الأعمال عند الله ، أفضل الدعاء ، أفضل العبادة ، خير الأعمال عند الله ، أشد الأعمال ، أشد الأشياء ، أعظم الجهاد ، أوثق عرى الإسلام ، أعجب الخلق إيمانا ، أفضل ما أعطى الخلق ، أفضل الصدقة ، وهكذا أكبر وأشرف وأطيب وأغلب وأحسن وأقرب وأثبت وأقبح. ورأيت نسخه عليها تملك محمد باقر المجلسي ، عند السيد محمد رضا التبريزي في النجف.

( ١٦ : غايات الأفكار ونهايات الأنظار المحيطة بعجائب البحر الزخار والمرتب على تسعة أسفار ) هو شرح للبحر الزخار السابق ذكره. قال فيه : [ ولما أن الأصل كان متضمنا لفنون مختلفة ، جعل لشرح كل فن اسما على حدة ، فصار المجموع تسعة فنون. أولها المنية والأمل في شرح زائد كتاب الملل والنحل ثانيها الدرر الفرائد في شرح كتاب القلائد في تصحيح العقائد. ثالثها دامغ الأوهام شرح رياضة الأفهام في لطيف الكلام. رابعها منهاج الوصول في شرح معيار العقول في الأصول خامسها يواقيت السير في شرح الجواهر والدرر سادسها المستجاد في شرح الاعتماد في آيات الاجتهاد سابعها عماد الإسلام في شرح الأحكام في الفقه ثامنها الروضة النظيرة في الغريب من فقه السيرة تاسعها شفاء الأسقام في شرح تكملة الأحكام في الأخلاق والتصفية من بواطن الآثام. وسنذكر كل فن بعنوانه الخاص في محله. يوجد منه المنية والدرر في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني ، واليواقيت مع المنية عند سيدنا الحسن ( الصدر ) كلها تصنيف الشريف أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسني اليمني ، من أئمة الزيدية ، ولد في ٧٦٤ وقام في ٧٩٣ وتوفي ٨٤٠ ومر تمام نسبه في « البحر الزخار ». ويأتي للمؤلف الغيث المدار.

( ١٧ : الغاية في رد القول بلا نهاية ) للشيخ سراج الدين حسن بن العيسي القريشي اليماني اللكهنوي ، المولود في ١٢٧٨. صاحب اليم العجاج في أسانيد السراج. ذكره في التجليات.

( ١٨ : الغاية ) في المنطق والكلام نظير التجريد للمحقق الطوسي. للمولى فرج الله بن محمد بن درويش الحويزي ، المعاصر للشيخ المحدث الحر العاملي ، وشرحها بنفسه

٤

وسماه قيد الغاية كما يأتي ، ذكر في الأمل.

( ١٩ : الغاية ) في الأصول يعني الكلام. وفيها القول بحدوث العالم وإثبات محدثه ، للكراجكي ، الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي ، المتوفى ٤٤٩ قاله بعض معاصريه في فهرست كتبه. ومن تأليفاته : الإبانة عن المماثلة الأسطرلاب الاستبصار الاستنصار الانتصار الأصول في مذهب آل الرسول الإقناع عند تعذر الإجماع انتفاع المؤمنين بما أيد السلاطين الانتقام ممن غدر بأمر المؤمنين الأنساب المشجرة الأنيس إيضاح السبيل إلى علم أوقات الليل الإيضاح عن أحكام النكاح إيضاح المماثلة الإبانة البرهان على طول عمر صاحب الزمان البستان التشجير في المعقبين من ولد الحسن والحسين تهذيب المسترشدين الجليس حجة العالم في هيئة العالم روضة العابدين شرح الاستنصار شرح جمل العلم الغاية غاية الإنصاف في مسائل الخلاف الفاضح فهرست الكراجكي القول المبين القيسرانية الكر والفر كنز الفوائد مختصر التذكرة المراشد المنتخب من غرر الفوائد المشجر بستان معدن الجواهر ورياض الخواطر معونة الفارض المنهاج في معرفة مناسك الحاج نصيحة الإخوان وغير ذلك.

( ٢٠ : غاية الآمال ) في شرح كتاب المكاسب للشيخ الأنصاري ، من أوله إلى خيار الرؤية ، للفاضل الممقاني ، الشيخ محمد حسن بن عبد الله ، المتوفى في ١٨ محرم سنة ١٣٢٣ طبع بإيران في ١٣١٧ وذكر في أوله مقدمه في ترجمه أحوال الشيخ الأنصاري.

( ٢١ : غاية الآمال في استعلام أحوال الرجال ) للشيخ علي بن شريعتمدار الحاج مولى محمد جعفر الأسترآبادي الطهراني ، المتوفى ١٣١٥. هو كالشرح على منتهى المقال المعروف بـ « رجال أبي علي » مشتمل على جميع ما فيه بعنوان ( أصل ) وما ينقله من كتب أخرى بعنوان ( فصل ). ثم ما يذكره من تحقيق نفسه بعنوان ( وصل ) وهكذا في كل ترجمه إلى آخر الكتاب ، وهو كبير في عدة مجلدات ، أوله : [ أحمدك يا ذا القوة الباهرة .. ] وفرغ منه ١٣٠٢ ويذكر في ترجمه نفسه فهرست تصانيفه ، البالغة إلى التاريخ إحدى وسبعين كتابا ورسالة نظما ونثرا. وللمؤلف : « آينه جهان نما » « أنيس

٥

الغرباء إيضاح التحرير بحر الدرر في النحو البرد اليماني في اللغة بروج العروج بروز الرموز البروق اللامعة البنيان المرصوص بوستان تجويد التنزيل تحرير الأصول تحفه الأنام جامع ناصري الجامعة النحوية والصرفية جنة السرور جواهر المعادن حاشية السيوطي درر الأيتام الغرائب الربوبية في مقامات العبودية والتعليق على الروضة البهية فصل الفصول في شرح الأصول الفصوص فلك المتفقهين قطب العبادات كنز الدرر نتائج المأثور نثر الدرر الأيتام نهاية الآمال وغير ذلك.

( ٢٢ : غاية الآمال ) أو غاية الآملين في شرح الأحاديث وتفسير الآيات. للحاج ميرزا محمود بن شيخ الإسلام الحاج ميرزا علي أصغر الطباطبائي التبريزي ، المتوفى بالوباء بمكة ١٣١٠. كما حكاه بعض. وقال : [ إنه مرتب على حروف الهجاء .. ] والظاهر أنه مواقع النجوم كما ذكر في فهرس كتبه المطبوع على ظهر إبداء البداء له كما يأتي.

( غاية الآملين أو غاية الآمال ) اسم ثان لـ « مواقع النجوم » كما صرح به في حديقة الصالحين يأتي.

( ٢٣ : غاية إتقان الحركات للسبعة الكواكب السيارات ) للشيخ عبد الله المثنى بن عبد الله بن أحمد السرحي بلدا ، والقرشي نسبا ، تلميذ أخيه الحسن بن عبد الله في علم النجوم ، والمشارك معه في تأليف بغية الطالب. وكتابة النسخة في ١١٠٥ في كتبـ ( الطهراني بكربلاء أوله : [ الحمد لله الذي سبع سماوات بقدرته ويمسكها أن تقع على الأرض بقوته .. ].

( ٢٤ : غاية الأحكام في تصحيح تلخيص المرام ) للشيخ أبي منصور الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى في ٧٢٦. ذكره في الخلاصة وكأنه بمنزلة الشرح لتلخيصه وأكثر النقل عنه الشهيد في شرح الإرشاد بعنوان شرح تلخيص المرام قال في الرياض : [ وكأنه نظير المعتبر في كونه شرحا لـ « النافع » .. ]. ويأتي له قواعد الأحكام.

( ٢٥ : غاية الاختصار في أخبار البيوتات العلوية المحفوظة عن الغبار ) للسيد تاج الدين محمد بن حمزة بن زهرة الحسيني نقيب حلب ولعله من أحفاد صاحب الغنية الذي

٦

توفي ٥٨٥. طبعت في بولاق في ١٣١٠ في مائة وأربع صفحات ثم في النجف ١٩٦٢ م في ٢٠٠ ص مع مقدمه للسيد محمد صادق بحر العلوم نقل فيها بحوث يعقوب سركيس في مباحث عراقية ٢ : ٣٢٧ وقال في اكتفاء القنوع وطبع معه أخبار الخلفاء لعلي بن أعيب المعروف بابن الساعي البغدادي ، ذكره الأمين في ( ج ١٤ : ٢٧١ وج ٢٢ : ٤٧٣ ) أنه ألفه لولد الخواجة نصير الدين الطوسي الحسن بن محمد بن محمد المتوفى ٧١٥ ويدعو لعبد الكريم بن طاوس بـ « رحمة الله » ، أوله : [ الحمد لله الذي خلق الأنام من ماء واحد .. ] وينقل سيدنا في التكملة عن المختصر للسيد تاج الدين ، ولعل مراده هذا ، حيث إنه يظهر من بعض كلماته أنه كتبه بعد ٧٥٣ بكثير ، مع أني رأيت بخطه نسخه مفتاح كنوز الأسماء لشهاب الدين أحمد بن هلال وفرغ من كتابته في ٨٩٢. ونقل في ذيل معجم المطبوعات ص ٢ عن مؤلف تاريخ حلب أن الصيادي وضع الكتاب هذا ونسبها إلى ابن زهرة. ونسب الكتاب مصطفى جواد في مقدمته لديوان المرتضى احتمالا إلى نظام الدين حسن بن تاج الدين الآوي نقيب أشراف نجف المذكور في رحلة ابن بطوطة ١ : ١١١ وفي مقالة له أيضا في مجلة الاعتدال النجفية ٦ : ٢٥٩ احتمل أن مؤلفه صفي الدين محمد بن تاج الدين علي ابن الطقطقي مؤلف الفخري ومنية الفضلاء واحتمل عبد الحميد الدجيلي في مقالة في مجلة الاعتدال ٦ : ٣١٥ أنه لحسن بن محمد بن زهرة المتوفى ٧٦٦.

( ٢٦ : غاية الاختيار في أحكام مناكحة الكفار ) للأمير السيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير معصوم القزويني ، من مشايخ بحر العلوم ، والمتوفى ١٢٠٨ والمترجم في تتميم أمل الآمل. وهي من جملة الرسائل الأربعين المحتوي عليها كتابه الدر الثمين كما ذكره في إجازته لبحر العلوم في ١١٩٤. رأيته في ( المجلس : ٣٨٢٦ ). أوله : [ الحمد لوليه والصلاة على نبيه .. ] بخط محمد هادي الطالقاني في ٣ ع ١ ر ١١٧٢ ويأتي له قريبا الفرق بين القلنسوة والتكة قصد السلوك فيما يملكه المملوك القضاء والشهادات.

( ٢٧ : غاية الأدب في تراجم علماء النسب ) للسيد عبد الرزاق بن الحسن بن إبراهيم كمونة النجفي المعاصر ، مؤلف « دلائل السحر ».

٧

( ٢٨ : غاية الإدراك في دراية الأفلاك ) لأثير الدين الأبهري ، المتوفى ٦٦٣ أو ٦٧١ كما في شاهد صادق في ثلاثة أقسام ١ ـ الهندسة ٢ ـ الهيئة ٣ ـ في تسطيح الكرة ، كل منها في مطالع متعددة. يوجد نسخته في مكتبة جامعة طهران برقم ١٠٨٢ كما في فهرسها ٤ : ٩٢٥ ينقل فيها عن كتابه الزيج الاختياري. أوله [ الحمد لله خالق الأطوار ومفيض الأنوار .. ] والنسخة بخط السيد الشريف الجرجاني ، كتبها في ٧٧٩.

( ٢٩ : غاية الإرشاد المعد ليوم التناد ) في الفقه ، للشيخ المعاصر مسيبـ ( موسى ) بن حيدر علي بن ولي بن فيروز. بقي في المسودة إلى أن توفي ، أول كتاب الصوم منه : [ الحمد لله الذي خص الصوم لنفسه .. ] شرع بتبييضه في ٣ ذي الحجة ١٣٤١ وله تاج العروس مر في ج ٣ ـ ص ٢٠٦.

( ٣٠ : غاية الإفادة في أسرار آية الشهادة ) تفسير لآية ( شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ). للحاج السيد عبد الله بن الحسن الموسوي المدعو بـ ( برهان السبزواري ) المولود في ١٣٠٠.

( ٣١ : غاية أماني الطالب في شرح كافية ابن الحاجب ) للشيخ نجم الدين أحمد بن محمد بن أبي الحزم مكي المخزومي القمولي ، المتوفى بمصر في رجب ٧٢٧ عن نحو ثمانين سنة. الجزء الأول منه موجود في المتحف البريطاني بلندن ، والجزء الثاني منه من أثناء الكلام على الضمائر ، بخط علي بن التقي المؤذن بمشهد الإمام الحسين ، فرغ من نسخه في سادس عشر محرم اثنين وأربعين وسبعمائة ، والجزء الثالث منه أوله : [ قال وكلم المجاز تدخل عن فعلين .. ] إلى آخر الكتاب. وهذان الأخيران موجودان في المكتبة ( الخديوية ).

( ٣٢ : غاية الأماني في أحوال آل الطالقاني ) للسيد محمد حسن بن السيد عبد الرسول بن السيد مشكور بن محمود بن عبد الله بن أحمد بن الحسين بن السيد حسن مير حكيم الحسيني الطالقاني النجفي ، المولود بها في ١٣٥٠ طبع بعضه في مقدمه ديوان السيد موسى الطالقاني ، المذكور في ٩ : ٢٠٠٠.

( ٣٣ : غاية الإمكان ) للخواجة محمود بن محمد الدهدار العياني الأشنوي. طبع مع رسائل شاه نعمة الله ولي في مجلد بطهران ، بمباشرة عبد الحسين ذو الرئاستين في

٨

١٣١١ ش.

( ٣٤ : غاية الإمكان في دراية المكان ) فارسي نسخه مخطوطة منه في ( سپهسالار ) كتب عليها إنها لتاج الدين خدا داد الأشنهي ، تلميذ أبي ثابت شمس الدين محمد بن عبد الملك الديلمي العارف. وقيل إنه تأليف الأستاد ، وفي كشف الظنون أنه غاية الإمكان في معرفة الزمان والمكان وإنه للشيخ محمود. أوله [ الحمد لله الذي لا أول لآخريته ، ولا آخر لأوليته ] وآخره [ وأقامت نفساني ونزعات شيطاني .. وآله أجمعين .. المرسلين.

مقصد رهرو چو مخير شود

دور زنزديك مقرر شود

آن كه شب عيد هلالي بديد

نيست چو آن كس كه خيالي نديد

تمام شد عصر يوم خميس ربيع الثاني سنة ١٠١٨.

( ٣٥ : غاية أمل الآمل ) في انتخاب الوسائل ومستدرك الوسائل للشيخ حسين القديحي المعاصر ، ويأتي له في هذا الجزء فوز المعاد.

( ٣٦ : غاية الإنصاف في مسائل الخلاف ) نقض لأبي الصلاح الحلبي فيما خالف المرتضى ، ونصرة للسيد المرتضى علم الهدى ، للكراجكي ٤٤٩ مذكور في فهرست كتبه. ومر له الغاية في ص ٥.

( ٣٧ : غاية الإيجاز لخائف الأعواذ ) فيما لا يسع المكلف جهله بل يبطل صلاته مع الجهل به ، في فصلين أولها الطهارة وثانيها الصلاة وأفعالها. للشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي ، المتوفى ٨٤١. أوله : [ الحمد لله سابغ الإنعام ومبين الأحكام .. وبعد فهذه رسالة وجيزة مشتملة على ما لا يسع المكلف .. ] يوجد نسخه عصر المؤلف بكويت عند السيد مهدي ، و ( الرضوية ) ورأيت نسخه منه في ( المجلس ) ضمن مجموعة نفيسة مخرومة ، كلها بخط عطاء الله بن مسيح بن إبراهيم الآملي ، تاريخ بعض الرسائل ٩٣٧ و ٩٣٤ و ٩٣٣. وطبع في ١٣٠٠ بمبئي. ويأتي للمؤلف في هذا الجزء : فتاوي الشيخ أبي العباس الفصول في التعقيبات والدعوات فضل الجماعة فقه الصلاة.

( ٣٨ : غاية الإيجاز ) موجز في الفقه للسيد محمد بن السيد هاشم بن مير شجاع قلي الموسوي

٩

الرضوي الهندي النجفي المنشا والمدفن المتوفى ١٣٢٣ موجود في خزانته بالنجف وغيرها. تام من الطهارة إلى الديات. فرغ منه عصر يوم الخميس ١١ ـ شعبان ١٢٨٠ ورأيت نسخه منه بخط ولده السيد رضا. ذكر في آخرها إنها النسخة الخامسة التي كتبها بخطه ، أوله : [ الحمد لله رب .. ] وشرحه لولده السيد رضا كما مر في ١٣ : ٢٧٥.

( ٣٩ : غاية الإيضاح في نظم تلخيص المفتاح ) التفتازانية. للشيخ محمد بن محمد بن مكي ، ذكر صاحب الرياض.

( ٤٠ : غاية البادي في شرح المبادىء ) في الأصول ، لتلميذ المصنف ، الشيخ محمد بن علي بن محمد الجرجاني الغروي ، كما في النسخة الموجودة في كتبـ ( الخوانساري ) ألفه باسم النقيب عميد الدين أبي طالب عبد المطلب بن النقيب شمس الدين علي بن المختار العلوي الحسيني. كتبه في حياة شيخه العلامة الحلي ، مصرحا به في أوله كما يأتي ، وعناوينه ( قال دام ظله ـ أقول ). وبالجملة هو غير الشرح الموسوم بـ « نهاية البادي » المنسوب إلى السيد عميد الدين عبد المطلب بن مجد الدين أبي الفوارس محمد بن علي الأعرجي ، الذي هو شارح التهذيب أيضا وأخ السيد ضياء الدين ابنا أخت العلامة الحلي ، المتوفى في يوم الاثنين العاشر من شهر شعبان ٧٥٤ ، وولد في ٦٨١ كما يأتي بعنوان نهاية البادي ، أوله : [ بحمدك اللهم نفتتح الكلام وبشكرك يا علام نستجلب أو نستزيد النعم الجسام .. ] فرغ منه في الأربعاء تاسع عشر شوال ٦٩٧ موجودة عند في ( الخوانساري ) وأخرى عند الميرزا علي آقا بن سيدنا الشيرازي ، بخط أحمد بن علي بن حاج عبد الله بن محمد رضا بن شرف الدين كتبه في ١٢٤٠. وثالثة عند السيد آقا التستري لكنها مخرومة ناقصة الآخر ، ونسخه في ( الغروية ) عليها خط السيد حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني الآملي أنه باعه لنظام الدين محمود في ٢٧ رجب ٧٦٦ و ( المجلس : ٤١١٢ ) و ( دانشگاه : ١٦٥٥ ) خط القرن الحادي عشر ، كما في فهرسها لدانش پژوه. ويأتي للشارح في هذا الجزء فهرست تصانيف ركن الدين.

( ٤١ : غاية البيان ) من كتب الأدب للشيخ زين الدين. مطبوع راجعه.

( ٤٢ : غاية البيان في تحقيق الإيمان ) رأيته عند السيد جلال المحدث بطهران.

( ٤٣ : غاية البيان في حقيقة الإنسان ) طبع تحت عنوان لطائف المعارف بمشاركة ميرزا

١٠

محمد ملك الكتاب الشيرازي ، ببمبئي ١٣٠٩. ذكره مشار في فهرست كتابهاى چاپي فارسي ـ ج ١. راجعه.

( ٤٤ : غاية التعديل ) في الموازين والمكاييل الشرعية ، لسردار كابلي ، مؤلف تحفه الأجلة نقل عنه في هدية الأحباب ص ١١١ ورأيته عند المؤلف بخطه ، فرغ من تبييضه في ٢٠ شعبان ١٣٥١ وبنى معرفة المقادير فيه على ما وجده من دينار عصر المتوكل ودنانير عصر الإمام الصادق.

( ٤٥ : غاية التقريب ) أرجوزة في تهذيب التهذيب يأتي بعنوان مهذب التهذيب ويسمى بكلا الاسمين لأن ناظمه الحاج ميرزا محمد حسين بن محمد علي الشهرستاني المرعشي المتوفى ١٣١٥ ذكر في أوله :

و بعد هذا غاية التقريب

مهذب لمنطق التهذيب

ووصفه في آخره بقوله :

مهذب في منطق التهذيب

خال من التعقيد للتقريب

قد وقع الفراغ من تحريري

لنظمه في حاله المسير

على يد العبد الحقير الخاطي

سمي جده قتيل الشاطي

ثالث شهر رجب المرجب

في بلدة الكاظم من آل النبي

ثالثة بعد ثمانين تلا

للمائتين بعد ألف قد خلا

من هجرة منسوبة إلى النبي

القرشي الهاشمي العربي

عدد أبياته ٢٨٧. ويأتي للمؤلف : غاية المسئول ونهاية المأمول في علم الأصول الغديرية الفرائد فرائد الفوائد رسالة في القرعة القضاء المانع عن الأداء قطع الخصوم.

( ٤٦ : غاية التلخيص في مسائل العويص ) للشيخ إبراهيم اللويزاني ، موجود بخطه في خزانة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.

( ٤٧ : غاية الحكيم وأحق النتيجتين بالتقديم ) في السيمياء والطلسمات وفنون السحر ، للحكيم أبي القاسم مسلمة بن أحمد بن رضاع القرطبي المجريطي ، المتوفى ٣٩٥ ، أوله : [ الحمد لله الذي أشرقت نوره حجب الأستار ـ إلى قوله ـ بعد الصلاة على النبي

١١

وعلى آله البررة الطاهرين .. ] ذكر في أوله أنه ألفه بعد كتابه رتبة الحكيم (١) بدأ فيه سنة ٣٤٣ وختمه سنة ٣٤٨ وذكر في سبب تأليفه ما رآه من أكثر أهل زمانه ، من طلبهم الطلسمات وفنون السحر ، وهم لا يعلمون ما يطلبون ولا لأي سبيل يقصدون ، وقد فنيت أعمارهم في مطلوب قد حيل بينهم وبينه ، لستر الحكماء إياه ، لما في كشفه من خراب العالم ، ويأبى الله ذلك ـ إلى قوله ـ فرأيت أن أبث للقوم وأشرح لهم الطريق المعمى في هذه النتيجة المسماة سيمياء وأبين ما أخفوه الحكماء من أمر هذه النتيجة السحرية كما فعلناه في النتيجة الصنعوية أي المسماة بالكيمياء الذي ألف فيه أولا رتبة الحكيم ثم قال : [ وأقسم هذا الكتاب على أربع مقالات ، كما فعلناه في الرتبة كل مقالة خمسة فصول ، الا المقالة الأولى فإنها سبعة ، إذ الكواكب السريعة السير سبعة .. ] وذكر أولا فضيلة الحكمة وإنها معرفة الله وإن نتيجتها وأحسن ما في مقدماتها العلمين ، أي الكيمياء المتعلق بالعالم السفلي والسيمياء المتعلق بالعالم العليا ، والكيمياء جسد في جسد والسيمياء إما روح في روح وهو النيرنجات أو روح في جسد وهو الطلسمات. وفي آخر المقالة الثانية ذكر مقالة في وضع الطلسمات لأبي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي. وقال قد ذكرت المقالة في كتابه المسمى بـ « تاريخ فلاسفة » العرب وبعد توصيفه للرازي بأنه كثير البحث والنظر في العلوم القديمة ، قال : [ وأما البارع في هذه الصناعة على الإطلاق فهو المقدم فيها أبو موسى جابر بن حيان الصوفي ره ، منشي كتاب المنتخب في صنعة الطلسمات والكتاب الكبير في الطلسمات ، الذي جعله خمسون مقالة ، وكتاب المفتاح في صور البروج وتأثيراتها في الأحكام ، وكتاب الجامع والأسطرلاب علما وعملا المحتوي على ألف باب ونيف ـ إلى أن قال ـ وبحق ما صيرت نفسي لهذا الرجل تلميذا على ما بعد بيننا من المدة. وذكر أنه أخذ هذا الكتاب عن مائة وأربعة وعشرين كتابا في ٣٢٤ في ست سنين. رأيته في خزانة الحاج مولى علي محمد النجف آبادي الموقوفة بالنجف. وطبع في هامبرگ ١٩٢٧ م. في ٤١٦ ص. ونسخه في أيا صوفية ، ونسخه في الحميدية كما في تذكره

__________________

(١) سمي في كشف الظنون بمدخل التعليم ورتبه الحكيم وكذا في نسخه جامعة طهران رقم ٤٦٥٤ فيأتي في الميم.

١٢

النوادر وفي آخره وصية سقراطيس. وترجمته بالفارسية لعلي ناصح المعروف بقربان علي السمناني النجفي المتوفى ١٣٢٥. ويأتي للمؤلف القفطية في الكيمياء.

( غاية الحكيم والدر اليتيم ) في خواص وطبائع وأحوال الكواكب ، والأدعية. من الكتب المنسوبة إلى ابن سينا ، والظاهر أنه المذكور قبل هذا لأبي القاسم مسلمة بن أحمد القرطبي المجريطي.

( ٤٨ : غاية السرور في شرح تمام الشذور ) شرح لقصيدة الشيخ برهان الدين الأندلسي ، للشيخ إيدمر بن علي الجلدكي الكيمياوي ، في أربعة أجزاء كما صرح به في كتابه المصباح وله الدر المنثور في شرح صدر الشذور مر في ج ٨ ص ٧٤ أنه ألفه بالقاهرة في ٧٤٢ ورأيت الجزء الأول من أربعة أجزاء غاية السرور في مكتبة الحجاج بالقاهرة ويوجد ثلاث جزوات منه في مكتبة ( سپهسالار ) أوله : [ الحمد لله الأول الذي لا أول لأوليته ـ آخره ـ صلاة مستمر مع السلام من السلام أبد الآبدين ] وهو بخط محمد شريف بن صالح بن جار الله الحسيني ، في ١٤ شعبان ١١٣٢ ونسخه عند ( فخر الدين النصيري ) تاريخها ١٠٦٤ ونسخه بـ ( دانشگاه : ٤٦٠٨ ) ويأتي للمؤلف قريبا القانون الكبير في صناعة الإكسير.

( ٤٩ : غاية السئول في شرح مختصر منتهى المأمول ) للعلامة الحلي أوله : [ الحمد لله ذي العزة والجلال والقدرة والكمال ] والنسخة عند ( السماوي ) بعضه بخط العلامة ، وقد فرغ يوم السبت ٢٢ رجب ٦٩٧ ويأتي بعنوان غاية الوصول لكن الموجودة في هذه النسخة غاية السئول وهو يناسب ما فيه وإيضاح السبل كما مر ومر للمؤلف غاية الأحكام في تصحيح تلخيص المرام في هذه الجزء ص ٦.

( ٥٠ : غاية السئول في شرح تهذيب الأصول ) لولد الماتن ، الشيخ أبي طالب فخر المحققين محمد بن الحسن بن يوسف الحلي المتوفى ٧٧١ ويأتي للمؤلف في هذا الجزء الفخرية في أمر النية.

( غاية السئول ) مر بعنوان إجابة السؤال للفاضل الممقاني.

( ٥١ : غاية الشفاء ) فارسي ، لغلام حسين كنتوري ، طبع بلكهنو ١٣٢١ على الحجر في ٩٢ ص كما في « فهرست كتابهاى چاپي ـ ج ١ » لمشار.

١٣

( ٥٢ : غاية الطالبين ونهاية الراغبين ) في إيضاح طرق أحكام المنجمين ، للشيخ محمد بن عبد الله بن علي بن أحمد البلادي البحراني ، فرغ منه في ٢٨ ذي قعدة ١١٤١ بخط الشيخ علي بن الحسين بن محمد بن يوسف البلادي في ٢٠ رجب ١١٨١ مرتبا على ثلاثة أبحاث ومطلب وثلاثة فصول ، أوله : [ الحمد لله الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا ] كان في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي.

( ٥٣ : غاية الطلب ) لميرزا محمد علي التبريزي الخياباني الملقب به آقا بالا فيه ترجمه الميرزا أبي القاسم الأردوبادي ، كما ذكره ولده الميرزا محمد علي في الرياض الزاهرة.

( ٥٤ : غاية الغرض في معالجة المرض ) للسيد الشريف منصور الحسيني الحسني ، من أهل القرن الثالث عشر ترجمه لكتاب المنهج في الطب تصنيف نجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي ، الشهيد بهراة لما دخلها التتر ٦١٩ وقد رتبها على ستين بابا يليها باب في ( الطبيعة ) وهي موجودة في مكتبة ( الخديوية ).

( ٥٥ : غاية المفهوم في تدبير المهموم ) لإسحاق خان بن إسماعيل خان الدهلوي ، من رجال القرن الثاني عشر وهو شرح القسم الخاص بالحميات من القانون لابن سينا نسخه منه في ( بانكي پور ) ( رقم ٤١٤٠ ) كما في فهرست مصنفات ابن سينا للمهدوي ص ١٩٤.

( ٥٦ : غاية القصد في معرفة الفصد ) للشيخ شمس الدين محمد بن المكي العاملي المتوفى ٩٣٨ قرأه الشهيد الثاني عليه في الشام كما حكاه في الأمل عن ابن العودي في رسالته بغية المريد لكن الموجود في البغية أنه قرأ الشهيد بالشام عند الشيخ شمس الدين محمد بن مكي من كتب الطب شرح الموجز للنفيسي وغاية القصد من تصنيف الشيخ المذكور وليس فيه أنه عاملي بل لا يظهر منه أنه شيعي ، لكن ذكرناه تبعا للمحدث الحر الذي ذكره في القسم الأول من علماء جبل عامل ، ويظهر من بغية المريد أنه توفي في جميدى الأولى ٩٣٨.

( ٥٧ : الغاية القصوى في ترجمه عروة الوثقى ) أصله للسيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي ، المتوفى ١٣٣٨ في الفروع العملية ترجمه أوائله وجملة من كتاب صلاته

١٤

للشيخ عباس بن محمد رضا القمي ، المتوفى ٢٣ ذي الحجة ١٣٥٩ والبقية من ترجمته للسيد أبو القاسم الأصفهاني طبع جميعه ببغداد ١٣٣٩ ويأتي للقمي : غاية المرام غاية المنى الفصل والوصل الفصول العلية في المناقب المرتضوية « الفوائد الرجبية فيما يتعلق بالشهور العربية » « الفوائد الرضوية في أحوال مذهب الجعفرية » « فيض العلام » « فيض القدير ».

( ٥٨ : الغاية القصوى ) منظومة في العقائد للسيد الجليل ابن سلطان العلماء السيد محمد ابن السيد دلدار علي طبع بلكهنو.

( ٥٩ : الغاية القصوى ) في أصول الفقه في مجلدات ، للسيد محمد الشهشهاني الأصفهاني المدرس بها ، المعمر ، تلميذ صاحبي رياض المسائل والمناهل وأستاذ الأردكاني ، توفي ١٢٨٧ يوجد المجلد الأول منه عند السيد محمد علي بن ميرزا باقر القاضي به تبريز ، كما كتبه إلينا.

( ٦٠ : غاية الكمال في نسب آل سليمان وآل كمال ) للسيد النسابة السيد مهدي بن علي الغريفي البحراني النجفي ، المذكور ( ٩ ـ ١١٣٢ ) المتوفى ببصرة ١٣٤٣ ذكره في فهرس تصانيفه بخطه ويأتي له في هذا الجزء « الغرة النبوية والدرة المرتضوية » « والفائدة العائدة » « القول الصحيح في شرح الكلام الفصيح ».

( ٦١ : غاية المأمول في شرح زبدة الأصول ) للشيخ الشهير بالفاضل ، الجواد بن سعد الله ابن جواد الكاظمي البغدادي ، تلميذ البهائي ، وشارح خلاصته شرح بـ ( قال أقول ) كتبه في حياة أستاذه الماتن ، بل بأمره في أربعة عشر ألف بيت ، أوله : [ بحمدك يا من وفقنا لسلوك طريق العمل بكتابه المبين ونشكرك يا من هدانا للوصول إلى معرفة الأصول السنية التي نزل بها الروح الأمين ] موجود في خزانة الشيخ علي ابن الشيخ محمد رضا آل كشف الغطاء ، وفي خزانة سيدنا ( الصدر ) وشيخنا ( شريعة ) و ( سپهسالار ) و ( المجلس : ٢٨٨٠ ) و ( الحقوق : ٢٧٥ ) وغيرها كثيره شايعة ويأتي للمؤلف الفوائد العلية في شرح الرسالة الجعفرية.

( ٦٢ : غاية المأمول في علم الأصول ) من مباحث الألفاظ إلى آخر التعادل والتراجيح في مجلدين للشيخ أبي القاسم بن محمد حسن المامقاني المولود في ١٢٨٥ والمتوفى

١٥

سنة ١٣٥١ والمدفون في الصحن الغروي في محاذي مقبرة الشيخ النائيني يوجد عند ولده الشيخ عبد المحسن بالنجف.

( ٦٣ : غاية المأمول في علم الأصول ) للشيخ جعفر كاشف الغطاء بن خضر الجناحي النجفي المتوفى ١٢٢٧ نسبه إليه تلميذه الشيخ محمد بن يونس الشويهي في براهين العقول المؤلف في ١٢٢٩ وعده من الكتب الأصولية الموجودة عنده وقت تأليف البراهين أقول وهو موجود عند الشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي بن الشيخ المصنف وهو تمام مباحث الأصول في مجلد كبير ، في أوله فهرس مطالبه ، لكنه كثير الغلط ، وكأنه من أوائل تصانيفه ، كما كتب على ظهر النسخة ويأتي للمؤلف : غاية المراد القواعد الستة عشر كاشف الغطاء عن معائب عدو العلماء.

( ٦٤ : غاية المأمول في كشف معضلات الأصول ) هو في أصول الفقه في مجلدين ضخمين. لميرزا موسى بن ميرزا جعفر بن ميرزا أحمد التبريزي مؤلف أوثق الوسائل المتوفى ١٣٠٧ كتبه من تقرير بحث أستاذه السيد حسين الكوه كمري. يوجد عند السيد ميرزا محمد باقر القاضي التبريزي نسختان منه ، بعض أجزاء أحدهما بخط المؤلف ، وعلى الأخرى تملكه. ومجلده الأول بخطه وعلى ظهره تقريظ أستاذه الكوه كمري ، يوجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم.

( ٦٥ : غاية المأمول من علم الأصول ) في مجلدين أولها في مباحث الألفاظ إلى آخر المطلق والمقيد في ٥٠٤ ص ، فرغ منه في ١٣٧٢ والثاني في الأدلة العقلية والأصول العملية إلى آخر الاستصحاب ، ثم التعادل والتراجيح والاجتهاد والتقليد. فرغ منه في ١٣٦٩ في ٤٣٧ ص للشيخ محمد تقي بن عبد الرسول بن شريف آل صاحب الجواهر المولود في ١٣٤١. كلها تقرير بحث أستاذه السيد أبي القاسم الخوئي.

( غاية المبادىء ) في الأصول. موجود في ( الرضوية ) لعله غاية البادي كما مر فراجعه.

( ٦٦ : غاية المراد في أحكام الجهاد ) للشيخ جعفر كاشف الغطاء. مؤلف « غاية المأمول المذكور آنفا. كتبه بالتماس عباس ميرزا ابن الفتح علي شاه. نسخه منه في ( الرضوية ) كتابته في ١٢٢٧ ووقفه في ١٢٦١. أوله : [ حمد المالك أدغم بقدرته كل متكبر جاحد .. ] وفي نسخه ( سپهسالار ) أنه قد يسمى الحسام البتار في قتال

١٦

الكفار.

( ٦٧ : غاية المراد في شرح نكت الإرشاد ) في الفقه ، للشيخ الشهيد الأول شمس الدين أبي عبد الله محمد بن مكي بن محمد بن حامد بن أحمد الجزيني العاملي المستشهد ٧٨٦ موجود في مكتبة ( الخوانساري ) بخط الشيخ مساعد بن بديع بن حسن ، فرغ من جزئه الأول المنتهي إلى النكاح عشية الاثنين ٢٨ ربيع الثاني ١٠٧٤ ومن الثاني من أول النكاح إلى آخر الكتاب في ١٩ رجب ١٠٧٤. وفي بيت السيد صافي نسخه كتابتها ٩٨٠. وقد طبع بإيران مكررا منها في ١٣٠٢ وأيضا بقطع الربع بلا تاريخ ، وجزئه الثاني من النكاح في خزانة ( النجف آبادي ) وعنوانه ( قوله ـ أقول ) أوله : [ الحمد لله على سوابغ الإنعام وترادف الأقسام كما أشكره على جميل الإكرام والهداية إلى الإسلام .. ] وفي ( الرضوية ) نسخه كتابتها في ٨٠٢ وعند السيد حسين الهمداني بالنجف نسخه كتابتها ٩٢٨ وفي ( سپهسالار ) ومكتبة الآداب بطهران كتابتها ج ٢ ر ١٠٤١ وفي كتب السيد خليفة ، نسخه كتابتها في ٨٦٠ بخط ناصر بن محمد بن حسين بن ناصر بن يحيى ، فرغ منه في الخميس ١٩ ذي حجة ٨٦٠. ويأتي من تأليفات الشهيد الأول : القواعد والفوائد.

( ٦٨ : غاية المراد في وفق الأعداد ) فارسية في العلوم الغربية. رأيت نسخه منه ضمن مجموعة في المجلس رقم ٢٧٩٧ وفيها ثلاث رسائل في هذا الموضوع. أولها كنه المراد في فق الأعداد والثاني هذا والثالث رسالة في الجفر. أول غاية المراد [ سپاس وستايش بر وفق أعداد نامتناهى مقرون بتسبيح .. اما بعد چنين گويد فقير خاكسار .. المشتهر بصوفي كمال التستري .. ] تاريخ كتابة الرسالة الأولى من الرسائل المذكورة ١١٠٣ ق. ويوجد نسخه في هذا الموضوع وبهذا العنوان في كلية ( إلهيات : ٤٦ د ) ، وذكر صاحب الفهرس إنها في أربعين بابا وعدة فصول غير إنها لا يذكر اسم مؤلفها ولا يشير إلى أولها.

( ٦٩ : غاية المرام في أحكام الصيام ) للحاج ميرزا أبو القاسم الموسوي الزنجاني المتوفى بطهران في ١٣٢٩ يوجد في خزانة كتبه. وذكر في آخر كتابه إيضاح السبل المطبوع في ١٣٠٨.

١٧

( ٧٠ : غاية المرام في تحقيق الأصول والفروع من الأحكام ) للشيخ حسن بن الشيخ مطر الخفاجي النجفي المتوفى ١٣ ج ١ ـ ١٣٢٩. وهو مجموع ما كتبه في الأصول والفروع من الخلل والغصب والمواريث ، جمعها في مجلد ولده الشيخ جواد وهو سماه بهذا الاسم ، موجود عنده.

( ٧١ : غاية المرام في شرح اسم الملك العلام ) للسيد محمد بن جعفر الحسيني القزويني ، يوجد في مجموعة بخطه ناقصة غير مهذبة ، عند المولى حسن يوسف الكشميري بكربلاء.

( ٧٢ : غاية المرام في شرح تهذيب الأحكام ) للسيد المحدث الجزائري ، السيد نعمة الله بن عبد الله بن محمد بن الحسين التستري الموسوي ، المتوفى ١١١٢ وهو كبير واسع البحث في ثمان مجلدات ، قال في كشف الحجب : عندنا منه جزء إن المجلد الثالث من أول الصلاة إلى الجنائز. أوله : [ الحمد لله الذي جعل أحاديث أهل البيت مائدة للعالمين .. ] فرغ منه يوم الثلثاء أواخر ربيع الثاني ١٠٩٣ في بلدة تستر ، والمجلد السابع من الديون إلى الإجارات ، أوله : [ الحمد لله على ما أنعم حمدا كثيرا .. ]. وقد مر في الشروح تصريح سبطه السيد عبد الله بن السيد نور الدين في إجازته الكبيرة ، وكذا سبطه الآخر السيد عبد اللطيف في تحفه العالم بأن هذا المتداول هو شرحه الأخير. وأما شرحه الأول الكبير الذي اختصر منه هذا الأخير فهو في اثني عشر مجلدا. أقول وهو كذلك لأنه صرح نفسه في أول مجلدات هذا الشرح المذكور بأنه كتبه بعد شرحه الكبير على التهذيب وأشار فيه إلى شرحه على الاستبصار الموسوم بـ « كشف الأسرار » أول مجلده الأول الموجود في خزانة سيدنا ( الصدر ) [ الحمد لله الذي جعل أحاديث أهل البيت مرقاتا للنجاة .. ] وابتدأ فيه بمقدمة فيها مطالب وهو في الطهارة ، والمجلد الخامس من كتاب المزار والجهاد والديون والكفارات والحوالات والضمان والوكالات والقضاء والإحكام والمكاسب واللقطة ، وصرح في هذا المجلد أيضا بتسمية غاية المرام أوله : [ الحمد لله الذي أرسل رسوله بالحق بشيرا ونذيرا .. ] موجود عند السيد آقا التستري في النجف ، وعليه تملك الشيخ خلف ابن الشيخ عبد علي ابن أخي صاحب الحدائق والمجاز منه ، وكذا مجلده الرابع في الحج مع التملك المذكور أول الحج [ الحمد لله رب العالمين حمدا كما هو اهله .. ]

١٨

وعنده قطعة من الطهارة من أول تلقين المحتضر ، صرح فيه بأنه مختصر من شرحه الكبير ، وهذه القطعة بخط المحدث الجزائري فرغ منه في ١٠٩٢ وهو على شط القيصرية مع المولى فرج الله والي عربستان في التاريخ. أقول المولى فرج الله الوالي هو السيد فرج الله بن السيد علي خان الحويزي الذي صار واليا بعد أخيه السيد حيدر في ١٠٩٢. ثم إنه يظهر من أول الأنوار النعمانية كون هذا الشرح بعد شرحه الكبير كما نشير إليه. وكذا مجلده الأول في الطهارة أيضا موجودان عند السيد آقا التستري ، ورأيت عنده أيضا بعض مجلدات شرحه الكبير الموسوم بـ « مقصود الأنام » بخط السيد نعمة الله الجزائري المصنف ، كما يأتي في الميم بيان الفرق بين الشرحين بالزيادة والنقصان على نحو العموم من وجه وفي الترتيب ، حيث إنه في غاية المرام يذكر الأحاديث جمعا ، ثم يتكلم في أسانيدها الأول والثاني والثالث ، وهكذا ، ولكن في مقصود الأنام يذكر الحديث ويتكلم في سنده وما يتعلق به ، ثم يذكر حديثا آخر وهكذا ، ثم إنه ترك في هذا الشرح كشرحه على الاستبصار ذكر تمام الحديث ، بل اقتصر على بعضه ، ولكن تلميذه المولى محمد بن علي النجار جمع بين تمام المتن الحديث وشرحه في نسخته ، في كلا الشرحين ، كما صرح به السيد عبد الله في إجازته الكبيرة في خصوص شرح التهذيب وفي تذكرته في كلا الشرحين ، شرح التهذيب والاستبصار وصرح المحدث الجزائري في أول الأنوار النعمانية الذي ألفه في ١٠٨٩ أنه كتبه بعد شرحي التهذيب والاستبصار فيظهر أن مراده الشرح الكبير وأما غاية المرام فقد كتبه بعد الأنوار كما ظهر من تواريخ جملة من مجلداته ، وفيها المجلد السابع منه ، من أول الطلاق إلى آخر الوصية ، فرغ منه في ذي الحجة في ١٠٩٨ في مدرسة بتستر قرب الجامع ، ويتلوه الثامن من كتاب الفرائض. وأول المجلد السابع الموجود بخطه [ الحمد لله على ما أنعم حمدا كثيرا .. ] وقد رأيت المستنسخ منه في ١٣٤٩ بخط السيد محمد علي أخي السيد آقا كتبه عن نسخه خط الشارح. والمجلد الثامن بخط المؤلف عند السيد آقا فرغ منه في ١٠٩٩. ويأتي من تأليفاته قريبا : غرائب الاخبار ونوادر الآثار الغناء الفوائد النعمانية فروق اللغة فقه الصلاة الفوائد النعيمة قاطع اللجاج في شرح الاحتجاج قصص الأنبياء.

١٩

( ٧٣ : غاية المرام في شرح شرائع الإسلام ) للشيخ مفلح بن الحسن الصيمري المذكور ( ٩ ـ ١٠٨٦ ) وهو من صيمر بصرة ، ثم انتقل إلى البحرين وسكن بقرية سلماآباد ، وكان تلميذ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي ذكره الشيخ سليمان الماحوزي في عداد علماء البحرين وقال : قد أجاد في شرحه وطبق المفصل وبين الترددات وهو كبير في مجلدين أقول وما رأيته بكربلاء من النسخة تاريخ كتابته ٩٨١ في قرب ثلاثين ألف بيت أوله : [ الحمد لله الذي هدانا إلى الإسلام وأنعم علينا بالتكليف المؤدي إلى دار السلام ] وهو شرح بـ ( قال ـ أقول ) على مواضع يحتاج إلى الشرح ، قال فيه بعد مدح الشرائع : [ قد اشتمل على ترددات ومسائل خلافيات فربما تعسر على الطلبة تحقيقها فتعسفوا سلوك طريقها فأحببت أن أعمل له شرحا كاشفا لتردداته مبينا لمبهمه ومشكلاته مبرزا لرموزه ونكاته لتزداد به رغبة الراغب ] وفي خزانة ( سيدنا الشيرازي بسامراء ) نسخه تاريخ كتابة مجلده الأول المنتهي إلى كتاب النكاح في ٩٩٣ ويأتي للمؤلف في هذا الجزء كتاب الفرائض » « القصائد المليحة ».

( ٧٤ : غاية المرام في شرح مختصر شرائع الإسلام ) خرج منه مجلدات ، ثالثها التي هي من أول النكاح إلى تمام ثلاثة عشر كتابا ، آخرها النذر ، فرغ منه نهار الخميس التاسع عشر من رجب ١٠٠٧ ، لصاحب مدارك الأحكام السيد محمد بن علي بن الحسين ابن أبي الحسن الموسوي العاملي والمجلد المذكور بخط بعض تلامذة المصنف وهو الشيخ عبد علي بن محمد بن عز الدين العاملي كان السيد يكتب الإجزاء ، ويعطيها للتلميذ فيخرجها إلى البياض ، ففرغ السيد من الأصل ضحى نهار الخميس التاسع عشر من شهر رجب في سبع وألف ، وفرغ التلميذ يوم الجمعة العشرين من رجب من السنة ، يعني بعد فراغ المصنف بيوم ، نسخه عزيزة ، عليها خط السيد المصنف بالبلاغ عند القراءة عليه ، وفي آخره أنه تم من نهاية المرام في شرح مختصر شرائع الإسلام المجلدة الثالث والظاهر أن هذا هو الصحيح فلذا نذكره بعنوان النهاية أيضا موجودة عند سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين وتوفي صاحب المدارك في التاسعة بعد الألف وقيل : إن شرح إرشاد المقدس الأردبيلي الموسوم مجمع الفائدة كانت أبواب نكاحه إلى الصيد والذباحة ردي الخط ، فلم تستنسخ حتى ضاعت ،

٢٠