الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة

الشيخ آقا بزرك الطهراني

كما أن اسمه في بعضها الحسين وتمام نسبه الحسن بن عبد الله بن سعيد بن الحسن بن إسماعيل بن حكيم العسكري يروي عن محمد بن الحسن بن دريد في ٣١٥ ويروي عنه علي بن المظفر البندينجي في ٣٧٩ فهو من المعمرين.

( ٤٥١ : الزوارف في شرح عوارف المعارف ) للشيخ علي بن أحمد المعروف بمخدوم علي المهائمي المولود ٧٧٦ والمتوفى ٨٣٥ ذكره في سبحة المرجان راجعه وذكره في معجم المطبوعات تحت عنوان مخدوم علي وفي الأعلام للزركلي في علي.

( ٤٥٢ : زوار العرب ) لابن دريد اللغوي الشاعر الأديب ، أبي بكر محمد بن الحسن بن دريد صاحب الجمهرة في اللغة والمقصورة المشهورة ذات الشروح توفي ٣٢١ وفي كشف الظنون قال زوراء ثم قال وهو في اللغة بمعنى الرحلة والوارد وسماه لهذه المناسبة انتهى.

( ٤٥٣ : رسالة في الزوال ) شرحا على مبحثه من الروضة البهية للشيخ أحمد بن إبراهيم بن أحمد الدرازي البحراني والد صاحب الحدائق رأيتها بقلم الشيخ مصطفى بن عبد الله بن سالم بن حسن بن عبد النبي البحراني الخطي فرغ من الكتابة في ١٢٧٠ ضمن مجموعة الشيخ علي مؤلف أنوار البدرين عند ولده الشيخ حسين القديحي.

( ٤٥٤ : رسالة في الزوال ) شرحا على مبحثه من الروضة البهية للمولى محمد تقي بن حسن علي الهروي الأصفهاني الحائري المتوفى بها ١٢٩٩ ذكرها في نهاية الآمال.

( ٤٥٥ : رسالة في زوال الإذن في أثناء الصلاة ) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني ذكرها في قصصه.

( ٤٥٦ : زواهر الجواهر في نوادر الزواجر ) مقالات لطيفة نظير مقامات الحريري وشذور الذهب للزمخشري للسيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني النائني المختاري معاصر الشيخ الحر والمتوفى بعد ١١٣٠ قال في الروضات : ٦٥١ كتاب رشيق فيه عبارات موزونة مشحونة بالأمثال الغوالي المخزونة واللآلي المكنونة أقول : فيه خطب بليغة في المواعظ والحكم بعبارات مسجعة ومقفاة توجد ضمن مجموعة عند السيد شهاب الدين كما كتبه إلينا من قم ، وقال إن المجموعة بخط المؤلف ومن

٦١

رسائله فرغ منه ( ١٢ ـ ذي القعدة ـ ١١٠٩ ) ورأيت منه نسخه كتابتها ١٢٧٧ عند الدكتور حسين علي محفوظ الكاظمي العاملي ، ونسخه عند السيد أحمد بن محمد باقر الروضاتي بأصفهان كتابتها ١٣١٦ أوله : [ الحمد لله الذي خلق الإنسان بصنيع قدرته القاهرة ] مرتب على فاتحة وثلاثة أبواب وخاتمة.

( ٤٥٧ : زواهر الحكم الزاهر نجومها في غياهب الظلم ) في الحكمة مرتب على مقدمه فيها ثلاثة مقاصد في تعريف الحكمة وموضوعها وأقسامها في مقدمه وثلاثة أبواب ، أولها في تقاسيم الوجود وثانيها في الطبيعيات وثالثها في الإلهيات أوله [ الحمد لله الذي أنزل من سماء وجوب وجوده ، ماء فيض وجوده ، فسلكه ينابيع مسالك الإحسان في أرض ماهيات عالم الإمكان ـ إلى قوله ـ وبعد فإن هذه صحيفة فصيحة تفصح عن طلبة الناهضين في تحصيل أجل العلوم ] ويظهر من أواخر المقصد الثاني من مقاصد المقدمة ، أن للمصنف كتاب مصابيح الهدى في الحكمة أيضا وينقل فيه عن القاموس للفيروزآبادي المتوفى ٨١٧ والنسخة بخط جدي المرحوم المولى محمد رضا بن الحاج محسن الطهراني المتوفى ١٢٧٥ وكنت لا أعرف مصنفه ثم رأيت منه نسخه أخرى عند السيد جعفر بحر العلوم المعاصر في النجف ، تاريخ كتابتها ١١٢٤ وعليها حواش بإمضاء السيد محمد ، ذكر في بعض تلك الحواشي [ أنه صرح بهذا جدنا في شوارق الإلهام ] فيظهر أن هذا المحشي كان من أسباط المولى عبد الرزاق اللاهجي وعليها أيضا بعض الحواشي بإمضاء حسن فظنت أن تلك الحاشية للميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق والمتوفى ١١٢١ فقوى ظني أن أصل الزواهر له أيضا ثم رأيت أن صاحب الرياض ترجم الميرزا حسن وذكر بعض تصانيفه ومنها مصابيح الهدى ومفاتيح المنى في الحكمة وهو الذي أحال إليه في الزواهر هذا وإن لم يذكر في الرياض الزواهر ولا بعض كتبه الآخر مثل شمع اليقين المطبوع ١٣٠٣ وآيينه حكمت ثم رأيت الشيخ عبد النبي في تتميم الأمل المؤلف ١١٩١ صرح بأن الزواهر والروائع وشمع اليقين وآيينه حكمت وجمال الصالحين كلها له ونسخه منه مع روائع الكلم له عند السيد شهاب الدين كما كتبه إلينا من قم وأخرى عند السيد محمد المشكاة وهي بخط محمد بن الحسن الروانجي المعروف بالبحراني ، كتبه حين

٦٢

اشتغاله بكاشان في المدرسة السلطانية في ١٢٧٠ وجاء ذكره في فهرس المكتبة ( ٣ :٥٨٠ ) ونسخه في ( سپهسالار ١١٠١ ).

( ٤٥٨ : الزوراء ) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى ٩٠٧ قال في كشف الظنون : أولها [ فوضت أمري إليك يا من بيده الفضل يؤتيه ـ إلى قوله ـ الحمد لذاته لوليه ] ثم شرحها بنفسه بالقول أول الشرح [ أما بعد الحمد لوليه ] قال فيه [ لما فرغت من تهذيب الرسالة الموسومة بالزوراء المشتملة على زبدة من الحقائق ونبذة من الدقائق أردت أن أكتب عليها حواشي ] وقال في كشف الظنون : وشرحها مزجا كمال الدين محمد بن فخر بن علي اللاري وسماه تحقيق الزوراء فرغ منه ٩٢٨ أوله [ الحمد لمن هو محمود بلسان كل حامد ] انتهى وقال في المجالس إنه كتب الزوراء بمعنى الدجلة في النجف شكرا لما رآه في المنام من مراحم الأمير ، وجمع فيه بين الحكمة البحتة والذوقية في طريق إثبات الواجب ، وقد رده الأمير غياث الدين منصور برسالة مستقلة ذكرها في المجالس أيضا في ترجمه الأمير غياث الدين منصور ويأتي شرح الزوراء له ولغيره وقد طبع الزوراء بمصر ١٣٢٦ ورأيت الزوراء في كتب الميرزا علي الشهرستاني بكربلاء وعند السيد محمد الجزائري بالنجف أول خطبته [ الحمد لذاته لوليه بذاته ـ إلى قوله ـ فهذه نبذة من الحقائق بل زبدة من الدقائق منبهة عن تشبيهات مبتنية على تنبيهات ] وصرح أيضا في شرح خطبته المذكور في ج ٦ ص ١٠٣ بعنوان الحاشية وصرح في النسخة الموجودة عند السيد محمد الجزائري أيضا بأنه كتبه بعد رؤيته أمير المؤمنين ع في المبشرات في ظاهر بغداد قرب شاطئ الزوراء ، وبعد زيارة النجف والحائر وذلك حين قرأ عليه تلميذه الرائق الذهن الحسن الاسم والمسمى كتاب حكمة الإشراق للشيخ شهاب الدين السهروردي ، فكتب ما سنح له في أثناء البحث في هذه الرسالة وسماها الزوراء أي الدجلة لمناسبة اتصالها ببحار العلوم والحكمة والتلويح إلى إنها من فيض زيارة المشاهد المقدسة لما رأى أن نفحات الإمداد في هذه الرسالة هبت من مدينة العلم وسفينة الجود المستوي على الجودي وآخرها [ والصلاة والسلام على القديسين خصوصا سيدنا سيد الكل في الكل وعلى آله وأصحابه والحمد لله ] ونسخه

٦٣

منه في مكتبة الشيخ هادي كاشف الغطاء كتب عليها أنه تنبيه الراقدين لكن الذي صرح باسمه في شرحه هو الزوراء ولعل التسمية بـ « تنبيه الراقدين » لما في خطبته من قوله [ تنبيه الراقدين على أوطنة الغفلات ] وقد مر مفصلا في ج ٤ ص ٤٤٣ فراجعه ونسخه من الزوراء كتابتها ٩١٩ في ( الرضوية ) ومعها شرح المؤلف عليها كما يأتي وأخرى مع الشرح أيضا في المدرسة ( الفاضلية ) في مجموعة من رسائل الدواني ومعه حاشية على خطبتها غير الشرح المذكور ونسخه في مكتبة المشكاة كما في فهرسها ( ٣ : ٢٧١ ) وثلاثة نسخ في ( سپهسالار ).

( ٤٥٩ : زوراء العرب ) لابن دريد كما في كشف الظنون في طبعيته ومر بعنوان زوار العرب.

( ٤٦٠ : الزهار والتوحيد ) لأبي جعفر محمد بن علي الشلمغاني المعروف بابن أبي العزاقر المطعون المصلوب ذكره النجاشي.

( ٤٦١ : كتاب الزهد ) للحسن بن علي بن فضال الكوفي حكاه النجاشي عن الكشي.

( ٤٦٢ : كتاب الزهد ) للحسين بن سعيد الأهوازي المشارك مع أخيه الحسن في كتبهما الثلاثين ، وهو من الثلاثين الموجود منها نسخه عتيقة في مكتبة ( الطهراني بسامراء ) ويأتي مختصر كتاب الزهد للشيخ أبي الحسن علي ابن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني الذي يروي عنه النجاشي بواسطة واحدة وفي الرياض أن المختصر موجود عندنا ولكن في أول البحار عبر عنه بكتاب الزهد وقال إن انتسابه إلى الحسين معلوم.

( ٤٦٣ : كتاب الزهد ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي المتوفى ٣٣٢ وهو شيخ جعفر بن قولويه الذي هو أستاذ الشيخ المفيد.

( ٤٦٤ : كتاب الزهد ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي فضال بن عمر بن أيمن الفطحي الثقة رواه النجاشي بواسطتين.

( ٤٦٥ : كتاب الزهد ) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي الدورقي الثقة والمؤتمن عند الأئمة ووكيلهم في بعض النواحي وكتبه أزيد من كتب الحسين بن سعيد كما ذكره النجاشي.

٦٤

( ٤٦٦ : كتاب الزهد ) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي ذكره النجاشي ورواه بأربع وسائط.

( ٤٦٧ : كتاب الزهد ) لمحمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمي المتوفى ٢٩٠ ذكره النجاشي.

( ٤٦٨ : كتاب الزهد ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى ٣٨١ وهو مشتمل على ثلاثة عشر كتابا ، كتاب زهد النبي ص كتاب زهد فاطمة ، كتاب زهد على ، كتاب زهد الحسن ع ، كتاب زهد الحسين ع ، كتاب زهد علي بن الحسين ع ، كتاب زهد أبي جعفر الباقر ع ، كتاب زهد أبي عبد الله الصادق ع ، كتاب زهد أبي إبراهيم موسى ع ، كتاب زهد أبي الحسن الرضا ع ، كتاب زهد أبي جعفر الثاني ع ، كتاب زهد علي بن محمد الهادي ع ، كتاب زهد أبي محمد الحسن بن علي العسكري ع ذكر هذا الفهرست الشيخ أبو العباس النجاشي في رجاله.

( ٤٦٩ : كتاب الزهد ) لمحمد بن علي بن فضل بن تمام بن مسكين ، شيخ أبي العباس أحمد بن نوح ، أستاذ النجاشي.

( ٤٧٠ : كتاب الزهد ) لمحمد بن الفضيل بن غزوان بن جرير الضبي مولاهم ، أبو عبد الرحمن ثقة ذكره الكشي ونقل عنه ابن حجر في الإصابة المطبوع بمصر ١٣٥٨ في ( ج ٣ ص ٢٢١ ) في حرف الميم ، فقال مالك بن التيهان أبو الهيثم وقع اسمه في كتاب الزهد لمحمد بن الفضيل وفي ( ج ٣ ص ٥٣٦ ) قال النعمان بن هلال المزني وقع ذكره في كتاب الزهد لمحمد بن فضيل قال حدثنا حصين عن سالم بن أبي الجعد عن النعمان بن هلال المزني قال قدمنا على رسول الله في أربعمائة من مزينة أقول ومحمد بن الفضيل هذا توفي ١٩٥ وعده الشيخ من أصحاب الصادق ع وجده جرير يروي عن أمير المؤمنين ع.

( ٤٧١ : كتاب الزهد ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي ذكره النجاشي.

( ٤٧٢ : كتاب الزهد ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن هبة الله بن جعفر الوراق الطرابلسي تلميذ شيخ الطائفة ذكره الشيخ منتجب الدين كما في النسخة المطبوعة وله الزهرة

٦٥

في أحكام الحج والعمرة كما يأتي.

( ٤٧٣ : رسالة في الزهد ) للمولى محمود شريعتمدار الطهراني المعاصر نزيل سبزوار ، وهو شرح لحديث اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا.

( ٤٧٤ : كتاب الزهد ) لعمر بن خلاد البغدادي رواه النجاشي بأربع وسائط.

( ٤٧٥ : كتاب الزهد ) ليحيى بن عليم الكلبي رواه النجاشي بأربع وسائط.

( ٤٧٦ : زهد النبي ص ) للشيخ المتقدم أبي محمد جعفر بن أحمد القمي نزيل الري المعروف بابن الرازي المعاصر للشيخ الصدوق عبر عنه السيد الجليل علي بن طاوس في آخر الدروع الواقية بما مر ، ولكن السيد في أمان الأخطار ينقل عنه بعنوان المنبئ عن زهد النبي ص وكذا الشيخ أحمد بن فهد الحلي في التحصين روى عن هذا الكتاب بعنوان المنبئ وينقل عنه أيضا جد السيد لأمه ، ورام بن أبي فراس في مجموعته الموسومة نزهة الناظر وتنبيه الخاطر وللمؤلف مجموعة كتب مطبوعة بعنوان جامع الأحاديث طبعت بطهران ١٣٦٩ وذكرناه في حرف الجيم ( ج ٥ ص ٣١ ) مفصلا وذلك قبل أن يطبع.

( ٤٧٧ : كتاب الزهد وأخبار الزهاد ) لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني الخراساني البغدادي المولد والمنشا ولد ٢٩٧ وتوفي ٣٧٨ قال ابن النديم هو آخر من رأيناه من الأخباريين المصنفين ثم ذكر فهرس مصنفاته ، ومنها المذكور هنا قال رأيته بخطه.

( ٤٧٨ : زهد وتقوى ) مثنوي فارسي أجاب عنه المفتي المير محمد عباس الجزائري اللكهنوي بمثنويه الموسوم بـ « رد » دعوى كما مر في حرف الراء.

( ٤٧٩ : كتاب الزهد والتقوى ) للشيخ عماد الدين محمد بن أبي القاسم الطبري من آل رستم ، البيت الجليل في الشيعة وهو صاحب بشاره المصطفى من أهل المائة السادسة ، أحال إليه في بشارته.

( ٤٨٠ : زهد وتقواي آل محمد ) فارسي للشيخ علي بن المولى محمد جعفر الطهراني المعروف بچاله ميداني ، الذي كان صهر الميرزا مسيح على بنته ترجم فيه مواعظ النبي ص لأبي ذر وترجمه آخر خطبة للنبي ص ومطالب أخرى كثيره وفوائد دينية

٦٦

طبع مع إكسير آل محمد في ١٣٢٣.

( ٤٨١ : الزهراء ) في سوانح فاطمة الزهراء ع وأحوالها للفاضل المعاصر السيد أولاد حيدر البلگرامي الهندي مطبوع بالأردوية.

( الزهراء ) مر بعنوان ثمرة النبوة.

( ٤٨٢ : الزهراء ) نظم للكافية الحاجبية في النحو لبعض الأصحاب من أهل يزد وشرحه بنفسه وسماه البيضاء كتابه نسخه ( الرضوية ) ٧٢٠ كما في فهرسها وهي بخط عبد الصمد بن نصر الله بن عبد الصمد أوله :

بدأت بحمد الله ذي الجود والآلاء

وشكر العطايا السابغات على الولاء

( ٤٨٣ : الزهراء في السنة والتاريخ والأدب ) للسيد محمد كاظم الكفائي الشاب المعاصر طبع جزؤه الأول ١٣٦٩ وأراد إلحاقه بأحد عشر جزء فخرج الجزء الثاني من الطبع ١٣٧١ في ٤٠٨ صفحة فصادرته الحكومة الملكية البائدة في العراق وأتلفوا نسخه الا قليلا مما لم تصل أيديهم إليه ، وأوقفوا المؤلف مدة عشرين شهرا وزجوه في السجن.

( ٤٨٤ : زهراء بانون ) قصص وحكايات في النصائح والمواعظ باللغة الگجراتية للحاج غلام علي البهاونگري المعاصر ذكره في فهرست.

( ٤٨٥ : الزهرات الزوية في الروضة البهية ) ( بمعنى المجموعة المختارة ) حاشية وشرح على شرح اللمعة بعنوان ( قوله قوله ) مبسوطة في مجلدين للشيخ علي ابن أبي جعفر محمد بن جمال الدين أبي منصور الحسن بن زين الدين الشهيد موجود في الخزانة الرضوية وغيرها أوله [ الحمد لله الذي نور روضة الدين البهية الزاهرة وأوضح مسالك الشرائع السنية الباهرة ] ذكر ترجمه نفسه في كتابه الدر المنثور وإنه ولد كما فيه ( ١٣ أو ١٠١٤ ) وقد عمر طويلا وتوفي ١١٠٤ قال في اللؤلؤة [ وقد أكثر في المجلد الثاني من دفع اعتراضات سلطان العلماء على جده ولما فاته ذلك في المجلد الأول لانتشار نسخه ، كتب رسالة مستقلة في دفع إيراداته على المجلد الأول ] والنسخة بخط يد المصنف الخط الجيد اللطيف النستعليق في خزانة الميرزا محمد حسين الشهرستاني بكربلاء انتهى مجلده الأول الذي فرغ منه في ( ١٤ ـ ع ١ ـ ١٠٧٤ ) إلى آخر الحج وعليها

٦٧

خاتمه المنقوش فيه [ الحسن الظن بربه العلي عبد محمد وآله ، علي ] وتاريخ نقش الخاتم ١٠٧٣ وفرغ من مجلده الثاني ١٠٧٥ كما في نسخه الرضوية المكتوبة في عصر المؤلف ونسخه بخط الشيخ حسن بن الشيخ زين الدين بن الشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد كتبها في شوال ١٠٨٦ عند الشيخ محمد ( سلطان المتكلمين ) بطهران والكاتب هذا ابن أخ المصنف كما لا يخفي ، كتبه لنفسه وكتب تملكه عليه ويوجد المجلد الثاني منه عند السيد محمد الجزائري في النجف وهو بخط السيد محمد حسين بن السيد عبد الصمد الجزائري ، وابنه السيد محمد تقي بن السيد محمد حسين ، كتباه معا وفرغا منه ١٣٢٤ وقد ترجمت الكاتبين في نقباء البشر ص ٥٩٦ وص ٢٥٣ والرسالة المستقلة في دفع اعتراضات سلطان العلماء موجودة أيضا ومرت بعنوان الرد على سلطان العلماء وذكر في خطبة الشرح أن والده الشيخ محمد شرح الروضة وأظهر غالب كنوزه وكشف كثيرا من رموزه أقول هو الذي عبر عنه في الأمل بالحاشية وهو إلى آخر كتاب الصلح كما مر بعنوان الحاشية في ج ٦ ص ٩٧.

( ٤٨٦ : زهر الحديقة ) في شرح رسالة لغز النحو تصنيف الشيخ البهائي لتلميذه المولى محمد صادق بن محمد علي التويسركاني شرح بـ « قال أقول » على أسلوب شبيه بأصله مطرز بطرزه ، كتبه في حياة أستاذه المصنف بعد ما أرسل إليه أستاذه الأصل أوله [ الحمد لله الذي ألهمنا حقائق الألغاز ودقائق الإيجاز ] وعليه حواش رمزها ( منه ) رأيت نسخه منه في كتب شيخنا الفقيه الحاج محمد حسن كتبه بسامراء في قرب أربعمائة بيت ، ونسخه ( الخوانساري ) التي انتقلت إلى السيد محمد الجزائري عليها حواش كثيره من الشارح ، وليست مؤرخة.

( ٤٨٧ : زهر الحساب ) في بيان النسب بين الأعداد وجملة من الموازين الشرعية من الكر والصاع وسائر المقادير للمير محمد يوسف بن المير عبد الفتاح الطباطبائي التبريزي المتوفى ١٢٤٢ كتبها لولده المير عبد الفتاح سمي جده ووالد السيد محمد المدعو بحاج آقا أوله [ الحمد لله الذي لا يحصي آلاؤه بالعدد والعد ، ولا يحيط نعماؤه الخواطر بالحد ، ولا ينسب بالعجز والقصور إلى الأبد ] ذكره في تاريخ أولاد الأطهار ـ ص ٩٠.

٦٨

( ٤٨٨ : زهر الربى ) أحد الأجزاء الستة الكشكولية للأديب المعاصر الميرزا محمد علي الأردوبادي نزيل النجف المولود ١٣١٢.

( ٤٨٩ : زهر الربيع ) في الاخبار لأبي الفرج قدامة بن جعفر الكاتب صاحب نقد الشعر في البديع ، والمعاصر لعبد الله بن المعتز صاحب كتاب ( البديع ) الذي صنفه ٢٧٤ وقد أثنى عليه وعلى كتابه هذا ، الشيخ الأجل أبو الحسن علي بن الحسين المسعودي في أول مروج الذهب ثناء بليغا بعنوان أخبار زهر الربيع ومر له ترياق الفكر وكذا تاريخ قدامة في ج ٣ ص ٢٧٤.

( ٤٩٠ : زهر الربيع في الطرائف والملح والمقال البديع ) للسيد المحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي التستري المتوفى ١١١٢ طبع مجلده الأول مكررا ، منها في بمبئي ١٢٩١ ومرت ترجمته بالفارسية في ج ٤ ص ١٠٦ ويظهر منه أنه كتبه بعد الأنوار النعمانية ومقامات النجاة ومسكن الشجون وأما مجلده الثاني فهو بخط المؤلف كان عند حفيده السيد محمد بن الحسين إمام الجمعة بتستر المتوفى ١٣٢٩ فطلب منه استنساخه السيد محمد جعفر ابن عبد الصمد الموسوي الجزائري المتوفى ١٣٥٠ والمترجم في النقباء ص ٢٩١ فأذن له بشرط أن يأتي الكاتب إلى بيته ولا يخرج الكتاب من مكتبته فاستنسخ له أجزاء ولم يتم ، لعروض الموانع وذكر بعض أحفاده الفضلاء سببا لقلة هذه النسخة ، وهو أن تأليف زهر الربيع كان في أوان ابتلاء المحدث الجزائري بفوت ولده السيد حبيب الله الشاب الكثير المحبة له ، فألفه لدفع الهم والغم عن قلبه فلذا أورد فيه المطائبات ، ولما فرغ من المجلد الأول أزال عن قلبه ذلك الهم الشديد ، فكتب المجلد الثاني خاليا من المطائبات فلم يقبل النفوس إليه كإقبالها إلى المجلد الأول ، فلذا قل نسخه وقد رأيت المجلد الثاني عند الشيخ علي أكبر النهاوندي بمشهد خراسان أوله [ الحمد لله الذي أحيا الأرض بزهر الربيع ] وذكر في أوله اسمه واسم الكتاب وإنه طلب منه بعض الأصحاب إضافة هذا المجلد الثاني إلى الكتاب ، لكنه غير مرتب على فصول أو أبواب ، كما فعل في المجلد الأول ، بل جعل عناوينه ( فصل فصل ) وذكر في فصل منه تمام مصنفاته وفي فصل نسب الرجال والرواة المذكورين في أسانيد الاخبار مرتبا لهذه النسب على الحروف

٦٩

الهجائية وقد استنسخ عن هذه النسخة كل من السيد مصطفى بن أبي القاسم التستري المعروف بإمام زاده ، والسيد محمد بن نعمة الله الجزائري ثم طبع على نسخه الأول في النجف ١٣٧٣.

( ٤٩١ : زهر الرياض وزلال الحياض ) في التواريخ والسير وأخبار الخلفاء والأئمة وما يتعلق بالمدينة للسيد أبي المكارم بدر الدين الحسن بن علي بن شدقم الحسيني المجاز من الشيخ نعمة الله بن أحمد بن محمد ابن علي بن خاتون والشيخ حسين بن عبد الصمد في ٩٨٣ وعن صاحب المدارك في ٩٨٧ وقد كان حيا في حدود ٩٩٦ فقد ملك في التاريخ معالم العلماء لابن شهرآشوب كما رآه صاحب الرياض وبقي إلى ما بعد الألف كما يظهر من ترجمته في السلافة الموضوع لترجمة أهل المائة الحادية عشر والمجلسي وإن عده في كتب المخالفين الا أنه قال : الظاهر أنه كان المؤلف من الإمامية ، وجزم به صاحب الرياض وأقام شواهد في الرياض على أنه إمامي وقال إنه من مشاهير تصانيفه ، وهو في مجلدات رأيت بعضها وهو من أحسن الكتب وأنفسها كثير الفوائد ، وذكر صورة إجازة الشيخ نعمة الله له مع ذكر تمام نسبه في الإجازة وهو أبو المكارم بدر الدين حسن بن نور الدين علي بن الحسن بن علي بن السيد المكرم شدقم بن السيد الآمن ضامن بن شمس الدين محمد بن عرمة ومر في تحفه الأزهار وألف كتابه في ٩٩٢ كما في ترجمه جعفر الحجة بنقل تحفه الأزهار عنه وترجمه السيد علي خان في السلافة وأثنى عليه ثناء بليغا أوله [ الحمد لله مالك الملك ومجرى الفلك تعز من تشاء بالتعلق بسفن النجاة وتزح من تشاء بالخلود عن مهاوي الهلكات ] والمجلد الثالث من ترجمه إمام أهل السنة مالك إلى ترجمه مهيار بن مرزويه الشاعر رأيته في كتب مدرسة ( الفاضلية ) أول هذا الجزء [ الحمد لله على جزيل نواله ] بخط نور الدين بن أحمد الوفائي الأزهري في ١٠٥١ ونسخه في مكتبة جامعة طهران كما في فهرسها ( ٣ : ١٩٢٢ ).

( ٤٩٢ : زهر الرياض ) حاشية على الرياض لسبط المصنف السيد الأمير محمد صالح المعروف بعرب ابن الأمير السيد حسين الملقب بالداماد ، لأنه كان صهر صاحب الرياض على بنته ، الحائري الطهراني المتوفى بطهران ليلة الجمعة ( ٢ ـ ع ٢ ـ ١٣٠٣ ) ذكره

٧٠

في ( المآثر ) وحمل إلى رواق الحائر الحسيني بكربلاء.

( ٤٩٣ : زهر الرياض ) حسن كثير الفوائد لأبي عيسى عبيد الله بن الفضل ( المفضل خ ل ) ابن محمد بن هلال التيهاني نسبة إلى أبي الهيثم التيهان الصحابي كما في الرياض الكوفي ، ساكن مصر من مشايخ هارون بن موسى التلعكبري رواه النجاشي عن أبي الفرج الكاتب عن التلعكبري عن المصنف.

( ٤٩٤ : زهر الرياض ) هو أحد الأجزاء الستة للمجموعة الكشكولية للفاضل المعاصر الميرزا محمد علي الأردوبادي نزيل النجف ومر له زهر الربى.

( ٤٩٥ : زهر الرياض ) المستخرج من الرياض فارسي في الطهارة والصلاة والصوم منتخب من الشرح الكبير على المختصر النافع الموسوم رياض المسائل للشيخ أبي علي محمد بن إسماعيل الحائري الرجالي تلميذ الوحيد البهبهاني وصاحب الرياض المتوفى راجعا عن الحج في النجف ١٢١٦ ذكره في ترجمه نفسه في باب الكنى من رجاله ورأيته في كتب السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء لكنه كان ناقصا ، والموجود منه إلى أحكام شكوك الصلاة وذكر في أوله أنه انتخبه بأمر أستاذه صاحب الرياض وفيه زهر بدون تاء بعد الراء كما في ترجمه نفسه في رجاله أيضا ، لكن في بعض المواضع زهرة بالتاء ومرت ترجمته بالأردوية للمولوي مهدي حسين نسخه منه بخط رحم علي بن الشيخ نور علي في ١٢٢٩ موجودة عند السيد الحجة ، وأخرى بمكتبة ( مدرسة البروجردي في النجف ) وهي إلى آخر الصوم ، وأخرى في ( سپهسالار ٥٩٧٢ ).

( ٤٩٦ : الزهر الفائق في شرح مقدمه الحدائق ) للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفي ألفه في ١٣٣١ كما كتبه بخطه عليه.

( ٤٩٧ : زهر الكلام ) للشيخ عمر بن إبراهيم الأوسي ينقل عنه السيد هاشم التوبلي البحراني في كتابه نزهة الأبرار معبرا عنه بالشيخ العالم العامل العلامة وفي الرياض أنه من أكابر علمائنا رضوان الله تعالى عليهم.

( ٤٩٨ : زهر الكمام في جود الكرام ) ينقل عنه الشيخ أحمد بن سليمان البحراني كثيرا في كشكوله المؤلف في ١١٣٥.

( ٤٩٩ : زهر المباحثة وثمر المناقشة ) للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن

٧١

هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى ٥٧٣ ذكر في فهرس تصانيفه.

( ٥٠٠ : الزهر الممطور باللؤلؤ المنثور ) للشيخ الفاضل أبي الرضا محمد الجواد بن محمد بن شبيب النجفي والمولود ١٢٨١ والمتوفى ١٣٦٣ ترجمنا في النقباء ص ٣٣٧.

( ٥٠١ : الزهرة ) في النحو للسيد صدر الدين علي خان بن نظام الدين أحمد المدني الشيرازي صاحب السلافة وشارح الصحيفة المتوفى ١١٢٠ ذكره في الروضات.

( ٥٠٢ : الزهرة في أحكام الحج والعمرة ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن هبة الله الطرابلسي تلميذ الشيخ الطوسي ذكره ابن شهرآشوب في باب الكنى ولعله الذي ذكره الشيخ منتجب الدين بعنوان كتاب الزهد.

( ٥٠٣ : زهرة الأدباء ) في شرح لامية شيخ البطحاء أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم للشيخ جعفر النقدي المعاصر المتوفى ١٣٧٠ طبع مع ديوان شيخ الأبطح في ١٣٥٦.

( ٥٠٤ : زهرة أرض الغري ) منظومة في الأصول. للشيخ عبد الله بن الحسن بن محمد علي آل عبد الجبار المولود في بوشهر ١٢٥١ والمتوفى راجعا عن النجف إلى بوشهر مجازا من العلماء في البصرة وحمل إلى النجف في ( ج ٢ ـ ١٢٩٢ ) نظمها في النجف إلى مبحث العموم والخصوص في أزيد من ثلاثمائة بيت : أوله.

حمدا جزيلا كل من ثنى

عنه لمن ألهمنا المبينا

من الأصول في فروع الدين ـ إلى قوله : ـ سميته بزهرة الأرض الغري. إلخ. رأيت النسخة بخط أخ الناظم الشيخ إسماعيل عند السيد محمد تقي بن محمد شفيع البوشهري. وكتب الأخ المذكور أن للناظم منظومات كثيره وتصانيف في العلوم العربية. أقول وتوفي الشيخ إسماعيل هذا في ١٣٢٨ في بوشهر كما ذكر السيد محمد تقي المذكور.

( ٥٠٥ : زهرة الأنوار في نسب الأئمة الأطهار ) لضامن بن شدقم. جاء اسمه في الديباجة. أوله [ الحمد لله المحسن العزيز الملك الوهاب ... ] توجد نسخته في ( سپهسالار ١٦٣٤ ) ومر له تحفه الأزهار.

( ٥٠٦ : الزهرة البارقة ) وفي نسخه الباهرة في الحقيقة والمجاز في ثمانية آلاف بيت ،

٧٢

مشتمل على كثير من مباحث علم الأصول. للسيد حجة الإسلام محمد باقر بن محمد تقي الموسوي الجيلاني الشفتي الأصفهاني المتوفى ١٢٦٠ ذكره في الروضات. وطبع بعد وفاته بأمر تلميذه وصهره الآقا محمد مهدي بن الحاج الكلباسي. مرتب على مقدمه وأبواب وخاتمة. أوله [ الحمد لله الذي تنزهت حقيقته عن مجازية العقول القادسة ... ] نسخه منه أهداها الحاج محمد إبراهيم القزويني ساكن أصفهان إلى الأمير محمد علي الشهرستاني في ١٢٤٦ في كتب الميرزا علي الشهرستاني ، ونسخه عند الميرزا عبد الرزاق المحدث الواعظ الهمداني كما حدثني بها.

( ٥٠٧ : الزهرة البارقة ) أرجوزة في اللغة. للميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني المتوفى بعد ١٣٠٣. أوله [ حمدا كثيرا كل كل البلغاء عنه ، لمن علم آدم اللغى ... ] رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة ( السماوي ) تاريخ فراغه من نظمه ١٢٨١ ونسخه أخرى مع عصمة الأذهان له عند السيد محمد باقر ( حفيد اليزدي ) في النجف.

( ٥٠٨ : زهرة الحياة الدنيا ) هو الخامس من المجلدات السبع من كتاب مجالس الاخبار وهو في السوانح العمرية. للمولى محمد مؤمن ابن محمد قاسم ابن ناصر ابن محمد الجزائري الشيرازي المولد ، ولد بها ضحى يوم السبت ( ١٧ ـ رجب ـ ١٠٧٤ ) تلميذ المولى شاه محمد الشيرازي ومسيح الزمان الفسوي والحكيم محمد هادي وغيرهم ، وصاحب التصانيف الكثيرة مثل خزانة الخيال وطيف الخيال وغيرهما. وقد ذكر في الأخير فهرس كتبه. وزهرة الحياة كان في خزانة ناصر الدين شاه وانتقل إلى ابنته المدعوة ببانوي عظمى وهي عرضته للبيع في النجف وهو كبير محتو على علوم وفوائد نظما ونثرا. وفيه قصيدته في مدح علي ع في كل بيت منها تلميح إلى مبحث من مباحث المنطق بترتيب أنواع القياسات من الاقتراني والاستثنائي وتمام الأشكال الأربعة ، وينتج منها خلافة علي ع.

( ٥٠٩ : زهرة الربيع في أدعية الأسابيع ) للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحلي المتوفى ٦٦٤ وهو من أجزاء التتمات والمهمات. ذكر في أول فلاح السائل أن المهمات. في عشر مجلدات الأول والثاني مجلدا فلاح السائل والثالث زهرة الربيع والرابع جمال الأسبوع والخامس الدروع والسادس المضمار والسابع مسالك المحتاج

٧٣

والثامن والتاسع مجلدا الإقبال والعاشر السعادات بالعبادات. وذكر في أول جمال الأسبوع أن زهرة الربيع في أدعية الأسابيع هو ثالث مجلدات المهمات والتتمات ورابعها جمال الأسبوع وهو في أعمال الأسابيع في تسعة وأربعين فصلا. ومن الفصل العاشر إلى آخره كلها متعلقة بأعمال يوم الجمعة خاصة.

( زهرة الرياض وزلال الحياض ) كذا في رياض العلماء. ومر بعنوان زهر الرياض ولعله الأصح.

( زهرة الرياض المستخرج من الرياض ) مر بدون التاء في ( ص ٧١ ) وهو الأصح.

( ٥١٠ : زهرة الرياض ونزهة المرتاض ) في المواعظ للسيد جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن موسى طاوس الحسيني الجلي صاحب البشري والملاذ وحل الإشكال وهو أخ السيد رضي الدين علي بن طاوس وشيخ ابن داود الرجالي والعلامة الحلي توفي ٦٧٣ وقبره بالحلة معروف بقبر أبي الفضائل. ينقل عنه المجلسي في البحار كما في أوله. رأيته ضمن مجموعة كلها بخط تاج الدين حسين بن مساعد النسابة في ٩٨٦ واستنسخ عنها الشيخ محمد السماوي. أوله [ الحمد لله الذي سكنت إليه قلوب العارفين ... ] مرتب على سبعة أبواب أو فصول ١ في المعرفة والمحبة والإخلاص ٢ في محبة الله ٣ في المناجاة ٤ في المواعظ ٥ في أحوال الإخوان ٦ في الصبر ٧ في فنون شتى. نقله وقابله في ٩٨٦ عن نسخه عليها خط محمد بن يحيى بن كرم وخط الشيخ محمد بن الحسن الصنعاني وكلها من منشئاته الأدبية نظير المقامات الحريرية. وهو كتاب أخلاقي أدبي. ونسخه خط تاج الدين موجودة عند السيد محمد رضا التبريزي وصي السيد أبي تراب الخوانساري ولعلها كانت من كتبه التي اشتراها الوصي في النجف.

( ٥١١ : زهرة الرياض ) للسيد أبي المعالي إسماعيل بن الحسن بن محمد الحسني نقيب نيسابور المعاصر للشيخ الطوسي وصاحب أنساب الطالبية رأيت بخط بعض الفضلاء حكاية عن هذا الكتاب : أن الوحوش لا يأكلون يوم عاشوراء ولا يرضعون أولادهم.

( ٥١٢ : زهرة الرياض ونزهة القلوب المراض ) للشيخ سليمان بن داود السواري ( السبتي خ. ل. ) وهو معرب من كتابه الفارسي الموسوم بـ ( بهجة الأنوار ) بزيادة فوائد كثيره أخرى ، مرتبا على سبعة وستين مجلسا حكى ذلك كشف الظنون عن كتاب

٧٤

تحفه الصلوات للمولى حسين الواعظ الكاشفى. ثم قال وهو من الكتب المشهورة في الموعظة لكنه ليس بمعتبر.

( ٥١٣ : الزهرة السنية ) مثنوي فارسي في مدح النبي والوصي والآل ع في خمسين صفحة ، كل صفحة خمسون بيتا. للسيد عيسى بن السيد محمد علي العاملي الأصفهاني نزيل همدان. ووالده السيد محمد علي كان أخ السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني الذي توفي ١٢٦٣.

( ٥١٤ : زهرة العوالم في نظم أصول المعالم ) للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفي المعاصر في النجف. نظمه ١٣٢٩ كما حدثنا به.

( ٥١٥ : زهرة الغري في استخراج التقويم من الزيج البهادري ) الموسوم بالطغياني أيضا. تأليف المولى غلام حسين الكربلائي. للمنجم الكامل الشيخ الميرزا أحمد الرشتي مجاور النجف المتوفى حدود ١٣٠٠ كتاب نفيس ، حلل فيه الجداول المشكلة كجداول تعديلات القمر والكسوف والخسوف وغيرها. وذكر في أوله أنه أتعب نفسه في تأليفه سنين. نسخه خط المؤلف صارت عند ولده الشيخ محمد المتزوج في بيت الخمائس. كذا ذكره الشيخ أبو المجد محمد الرضا الأصفهاني.

( زهرة المتنزهين ) خلاصة رياض السالكين اسمه أزهار الرياض. كما مر لأنه أزهار أخذها من رياض السيد علي خان المدني ويقال له الأزهار اللطيفة في شرح مفردات الصحيفة كما مر.

( ٥١٦ : زهرة المزارات وعزة الزيارات ) للشيخ محمد بن المير أحمد البصري الكاظمي المتوفى حدود ١٢٤٦ تلميذ السيد محسن الأعرجي ومعاصر السيد عبد الله شبر. مرتب على مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة. والمقدمة مشتملة على روضة بهية وتحفه سنية وآداب عليه. أوله [ الحمد لله المتفرد بالأزلية والبقاء ، المتوحد بالإيجاد والإماتة والأحياء ... ] ينقل فيه عن البحار للمجلسي وعن تحفه الزائر والنسخة التي رأيتها عند ( العطار بالكاظمية ) كانت مخرومة من آخرها. رتب الباب الحادي عشر على ثلاثة فصول ، أولها في الزيارات الجامعة ، أورد منها تسعة ، وثانيها في الأدعية المأثورة عند ضرائحهم ، وبه ينتهي النسخة.

٧٥

( ٥١٧ : زهرة المقول في أنساب الرسول ) للسيد زين الدين علي بن بدر الدين حسن الشدقمي الحمزي المدني المولود ٩٥٠ والمتوفى ١٠٣٣ ينقل عنه كثيرا حفيده ضامن بن شدقم بن علي في تحفه الأزهار وتوجد نسخه خط المؤلف عند الدكتور حسين علي محفوظ بالكاظمية سماه المؤلف زهرة المقول في نسب ثاني فرعي الرسول أي السادة الحسينية فرغ من تأليفه في المدينة ( ١ ـ ع ٢ ـ ١٠١٣ ) وفيه انتصار عن والده بدر الدين وجواب عن تنقيد من اعترض عليه في كتابه المستطابة في نسب سادات طابة ثم ألحق زين الدين علي بكتابه هذا مختصرا آخر سماه نخبة الزهرة الثمينة في نسب أشراف المدينة وفرغ منه ( ٨ ـ رجب ـ ١٠١٤ ).

( الزهور في رامپور ) هو الرحلة الأعسمية كما مر.

الزيادات

عنوان عام لكتب كانت تؤلف كذيل لكتاب آخر ، ومر عدة منها بعنوان التكميل والتكملة في ج ٤ ص ٤٠٨ ـ ٤١٩ وبعضها بعنوان ذيل في ج ١٠ ص ٤٧ ـ ٥١ وهنا نذكر بعض ما تعرف بالزيادات أو الزيادة.

( ٥١٨ : الزيادات على أخبار أبي العباس بن سعيد ـ يعني ابن عقدة ـ في رجال جعفر بن محمد ع مستوفاة ) للشيخ أبي العباس أحمد بن علي بن العباس بن نوح الصيرافي نزيل البصرة ، أستاذ الشيخ أبي العباس النجاشي ، كذا ذكره النجاشي فهو تكملة لرجال ابن عقدة.

( ٥١٩ : الزيادات في أخبار الوزراء ) لأبي العباس أحمد بن عبيد الله بن محمد بن عماد الثقفي صاحب كتاب تفضيل بني هاشم على بني أمية المتوفى ٣١٩ ذكره ابن النديم كما سبق في أخبار ابن الرومي.

( ٥٢٠ : الزيادات في التدابير ) لجابر بن حيان الصوفي مر تدابيره الأول الموسوم بالاستيفاء في ج ٢ ص ٣٦ ومر تدابيره الثاني بعنوان التدابير ، وهذا ثالث التدابير قال في أول كتابه الرياض الأكبر : وجعلت في كتاب الزيادات في التدابير علوما جمة من الحيوان والنبات والمعادن.

( ٥٢١ : الزيادات في شعر ابن الحجاج ) للسيد الشريف الرضي أبي الحسن محمد

٧٦

بن أبي أحمد الحسين بن موسى الموسوي ولد ٣٥٩ وتوفي ٤٠٦ وهو غير كتابه انتخاب الحسن من شعر الحسين بن أحمد بن الحجاج المتوفى ٣٩١.

( ٥٢٢ : الزيادات في شعر أبي تمام ) أيضا للسيد الشريف الرضي المذكور ذكرا في فهرس تصانيفه.

( ٥٢٣ : الزيادات في فهرس ابن النديم ) للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين بن محمد بن يوسف ، من ولد بهرام جور ملك فارس وسبط النعماني تلميذ الكليني ولد في ٣٧٠ ومات ( ١٣ شهر رمضان ٤١٨ ) بميافارقين وحمل حسب وصيته إلى النجف كما ترجمه في معجم الأدباء ج ١٠ ـ ص ٧٩ ونقل عن كتابه هذا ترجمه محمد بن جعفر التميمي النحوي المتوفى ٤٠٢ في ج ١٨ ص ١٠٤ منه والظاهر أن هذا غير الزيادات التي وجدها وطبعها فوك الألماني.

( ٥٢٤ : الزيادة في كتاب التجمل ) تصنيف الحسين بن سعيد الأهوازي لأبي محمد القاسم بن الحسن بن علي بن يقطين ابن موسى مولى بني أسد وساكن قم روى محمد بن الحسن بن الوليد عن رجاله عنه ذكره النجاشي.

( ٥٢٥ : الزيادة في المقالات ) جوابات لمسائل سألها السيد الرضي من الشيخ المفيد ليلحقه بـ « أوائل المقالات » له وكان عند شيخنا ( الشريعة ) الأصفهاني ضمن مجموعة من رسائل الشيخ المفيد.

( ٥٢٦ : الزيارات ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دول القمي المتوفى ٣٥٠ ذكره النجاشي.

( الزيارات ) كما عبر به النجاشي والمشهور كامل الزيارة لابن قوله كما يأتي.

( ٥٢٧ : الزيارات ) للحسن بن علي بن فضال الكوفي الثقة حكاه النجاشي عن الكشي.

( ٥٢٨ : الزيارات ) لأبي عبد الله الحسين بن علي الخزاز القمي ذكره النجاشي.

( ٥٢٩ : الزيارات ) لمحمد بن علي بن الفضل بن تمام بن مسكين شيخ أبي العباس أحمد بن نوح الصيرافي ، أستاذ أبي العباس النجاشي.

( ٥٣٠ : زيارات أولاد الأئمة والعلماء ) فارسي مختصر مطبوع بإيران للمولى باقر الواعظ الكجوري ذكره في أول الخصائص الفاطمية له.

٧٧

( ٥٣١ : زيارات قبور الأئمة ع ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه المتوفى ٣٨١ ذكره النجاشي بعد كتاب المدينة وزيارات النبي والأئمة وذكر بعدهما جامع زيارة الرضا كما مر.

( ٥٣٢ : الزيارات المخصوصة في الأيام الشريفة ) مرتبة على أربعة فصول ، أولها [ الحمد لله جاعل الزيارات ذريعة لرفع الدرجات ] لا أعرف المؤلف وعلى النسخة تواريخ في حدود ١١٧٤ ومعها رسالة في آداب الفرائض والنوافل والتعقيبات والنسخة موجودة عند الشيخ محمد ( سلطان المتكلمين ) بطهران.

( ٥٣٣ : الزيارات المخصوصة بأمير المؤمنين وسيد الشهداء ع ) من جمع السيد مهدي اليزدي الحائري النجفي طبع في بمبئي ١٢٩٦.

( ٥٣٤ : الزيارات والفضائل ) لأبي الحسن محمد بن أحمد بن داود القمي شيخ القميين المتوفى ٣٦٨ ينقل عنه السيد ابن طاوس في الإقبال بهذا العنوان وعبر عنه في الفهرست والنجاشي بالمزار كما يأتي.

( ٥٣٥ : الزيارات والمناسك ) لأبي يعلى حمزة بن القاسم بن علي بن حمزة بن الحسين بن عبيد الله بن العباس بن أمير المؤمنين ع ذكره النجاشي.

( رسالة في الزيارة ) للشيخ أبي علي ابن سينا تأتي بعنوان مقالة.

( ٥٣٦ : زيارة أمير المؤمنين ع ) الطويلة في نهاية الفصاحة من إنشاء المولى رضي الدين رجب بن محمد بن رجب الحافظ البرسي.

( ٥٣٧ : رسالة في زيارة أولاد الأئمة والسادات والعلماء ) للمولى محمد باقر بن المولى إسماعيل الكجوري المولود بطهران ١٢٥٥ والمتوفى بمشهد طوس ١٣١٣ ذكرها أخوه في زبدة المآثر وفي الخصائص الفاطمية قال وهي مطبوعة.

( ٥٣٨ : رسالة في زيارة أهل القبور ) فارسية للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى ١١١٠.

( ٥٣٩ : زيارة الأئمة بسامراء ) مفردة لبعض المتأخرين ألفه بالتماس من طلبة منه يقرب من ألفي بيت وهو أبسط ما كتب في زيارتهم ع ينقل فيه عن مختصر مصباح الزائر للسيد ابن طاوس نسخه جديدة منه اشتراها السيد محمد باقر الدماوندي من كتب الميرزا

٧٨

علي أكبر العراقي في النجف.

( ٥٤٠ : الزيارة الجامعة ) الكبيرة غير المشهورة مع إذن الدخول والدعاء العام في جميع المشاهد بعد الزيارة طبع في تبريز بقطع ثمني في ١٣١٥ بجمع شيخنا النوري وهو غير سلامة المرصاد في زيارة العاشور الغير المعروفة الذي ألفه ١٣١٧.

( ٥٤١ : زيارة خراسان ) أو جولة في بلاد ساسان للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني المعاصر ذكر في فهرس تصانيفه أنه رحلة للمشهد في ١٣٦٣.

( ٥٤٢ : الزيارة الرجبية في جميع المشاهد ) أوله [ الحمد لله الذي أشهدنا مشهد أوليائه في رجب ] المروية عن باب الحجة والنائب الثالث أبي القاسم الحسين بن روح النوبختي شرحها الميرزا محمد بن محمد رضا المشهدي في المشهد الرضوي في ١٠٩٧ ونسخه الشرح موجودة في تبريز عند الميرزا نصر الله الشبستري.

( ٥٤٣ : زيارة الرضا ع ) وفضله ومعجزاته لأبي الطيب الرازي المتكلم وله كتاب في الإمامة والفقه وكان مرجئا ذكره في الفهرست وفي معالم العلماء في باب الكنى.

( ٥٤٤ : زيارة الرضا ع وفضله ) لأبي منصور الصرام صاحب إبطال القياس المتكلم النيسابوري ذكره في باب الكنى من معالم العلماء.

( ٥٤٥ : رسالة في زيارة الرضا ع ) للشيخ شرف الدين يحيى البحراني ساكن يزد ونائب المحقق الكركي هناك.

( ٥٤٦ : رسالة في زيارة عاشوراء وكيفيتها ) للشيخ أبي المعالي الكلباسي المتوفى ١٣١٥ فرغ منها في ( ٢٦ ـ صفر ١٢٦٦ ) وطبعت.

( ٥٤٧ : رسالة في زيارة عاشوراء وكيفيتها ) للسيد حجة الإسلام السيد محمد باقر بن محمد تقي الشفتي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ١٢٦٠ ذكرها في الروضات.

( ٥٤٨ : رسالة في زيارة عاشوراء ) للمولى محمد جعفر الأسترآبادي نسخه كتابتها ١٢٣٥ عند الشيخ مهدي شرف الدين بتستر كما ذكره لنا ولعله الموجود في ( سپهسالار ٢٥٢٧ ).

( ٥٤٩ : زيارة عاشوراء وكيفيتها وبيان طريق الاحتياط وجمع المحتملات فيها ) للشيخ محمد حسين بن المولى قاسم القمشه إي النجفي المتوفى ١٣٣٦ وترجمته في النقباء

٧٩

ص ٦٣٥.

( ٥٥٠ : زيارة عاشوراء ) للميرزا محمد علي بن الميرزا محمد حسين سبط الميرزا مهدي الشهرستاني الحائري المتوفى حدود ١٢٩٠ ذكرها ولده الميرزا محمد حسين في زوائد الفوائد.

( ٥٥١ : الزيارة المفجعة الكبرى والوسطى والصغرى ) كلها من ترتيب المولى محمد رسول بن عبد العزيز الكاشاني ، تلميذ المحقق المولى أحمد النراقي والمجاز منه وصاحب تحفه الصائمين وبحر المسائل للذين فاتنا ذكرهما وذكرناهما في المستدرك وقد أخذ الزيارات من مضامين زياراته وخصوص زيارة رواها ابن طاوس في مصباح الزائر عن السيد المرتضى رأيته عند الشيخ حسين بن الشيخ مهدي البروجردي نزيل النجف والمتوفى بها وهو بخط المؤلف في حدود ١٢٥٨ كلها مع الترجمة الفارسية في ضمن مجموعة فيها فوائد أخرى بخطه بعضها في ١٢٥٨.

( ٥٥٢ : زيارة موسى بن جعفر ع ) للشيخ الصدوق أبي جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى ٣٨١ ومر جامع زيارة الرضا ع في حرف الجيم ، كما مر آنفا زيارات قبور الأئمة ع ويأتي في الميم المدينة وزيارة النبي ص كل هذه المزارات ذكرها النجاشي له

الزيج

هو معرب ( زيگ ) الفارسي وقد فصلنا المراد منه في ج ٤ ص ٣٩٨ ص ١٥ وذكرنا هناك بعض الزيجات مجملا وذكرنا بعضا آخر منها في ج ٨ ص ٢١٤ ونذكر هنا بعض ما نريد بسط القول فيه منها :

( ٥٥٣ : زيج ابن الأعلم ) الذي أشرنا إليه في ج ٤ ص ٤٠٠ وهو السيد الشريف أبو القاسم علي بن أبي الحسن العلوي الحسيني المعروف بابن الأعلم ، وهو أول من عمل الزيج والمقدم في صناعته في بغداد كما حكى كذلك عن كتاب الشافي للعمري النسابة وقال السيد ابن طاوس في الباب الخامس من فرج المهموم ما لفظه : [ فصل ، ومن العلماء في النجوم والمصنفين فيها السيد الفاضل أبو القاسم علي بن أبي الحسن العلوي

٨٠