( ذ )

( ١٩٩٢ : ديوان ذاتي كباني ) من شعراء قم. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧٤ ) وذكر أنه كان ماهرا في الصنائع الشعرية ، وله تمام الميل بنظم القصيدة والغزل وله :

بكنه ذات تو هرگز نمى رسد ذاتي

يكى زذات تو مى گويد از صفات يكى

( ١٩٩٣ : ديوان ذاتي هروي أو شعره ) أطرى شعره معاصره المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٨٨ و ٢٦٢ ) ثم في ( روشن ـ ص ٢٢٦ ).

( ديوان ذاكر ) مر بعنوان خزائن الأشعار في ( ج ٧ ص ١٥٣ ).

( ١٩٩٤ : ديوان ذاكر كشميرى ) وهو محمد دائم. سافر في شبابه من وطنه إلى لاهور ثم بنارس وبها تزوج ثم ساح بلاد الصين ورجع ، ومات عن خمس وستين سنة من عمره وله ديوان مختصر. كذا ترجمه في ( روشن ـ ص ٢٢٦ ).

( ١٩٩٥ : ديوان ذاكر قراباغي ) قاسم بيك بن علي بيك من قرية خضر في قراباغ ولد في شيشه (١٢٠٥) وتوفي (١٢٧١) وديوانه تركي. أورد مطلعا منه في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) ثم ذكر أن في كتاب أشعار شعراء آذربايجان تأليف آدولف برژه الإفرنسي المطبوع في لبسيك (١٨٦٧) أورد من ( ص ٤٦ ـ إلى ١١٣ ) أشعار ذاكر.

( ١٩٩٦ : ديوان ذاكر الثاني ) المسمى بقاسم أيضا ، وهو حفيد القاسم الأول ، وديوان أشعاره أيضا تركي. وتوفي (١٣١٤) كما في ( دجا ـ ص ١٥٢ ). عن كتاب رياض العاشقين.

( ١٩٩٧ : ديوان ذبيح گنجوي ) الآقا إسماعيل من أهل گنجه مشتمل على الأشعار الفارسية والتركية. حكاه في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) عن الجزء الثالث من كتاب تاريخ أدبيات آذربايجان لفريدون كوچولي.


( ١٩٩٨ : ديوان ذبيح أصفهاني ) قال النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٩ ) إنه كان منزويا ، وأورد شعره ، ومنها هائية مع رديف تو فرنگى وتخلصه فيه ذبيحي وهي :

از قتل ذبيحى مكن انديشه كه عيسى

خواهد زخدا عذر گناه تو فرنگى

ومنها تاريخه لبناء مزار الإمام زادة في (١٠٧٢) وتخلصه فيه ذبيح وهي :

لبيك زنان ذبيح تاريخش گفت :

اين كعبه صفا يافته از إبراهيم ١٠٧٢

ولعله الذي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٦ ) بعنوان إسماعيل ذبيح.

( ديوان ذبيحي أصفهاني ) راجع ذبيح أصفهاني.

( ١٩٩٩ : ديوان ذبيحي أفشار ) وهو النواب إسماعيل ميرزا من أحفاد نادر شاه. كان خطاطا بالنسخ الجيد ، أحضره الشاه من خراسان إلى طهران ، وبعد مدة سكن كرمان في حماية واليها إبراهيم خان قاجار ، ثم سكن مدة بأصفهان ومدح منوچهر خان معتمد الدولة بقصائد أوردها بهار في المدائح.

( ٢٠٠٠ : ديوان ذبيحي يزدي ) واسمه إسماعيل ، كان ماهرا في الأسطرلاب والعلوم الغريبة ، وكان منشيا لحسن غبغب حاكم يزد وبأمره نظم مثنوي نرگس دان وتاريخ نظمه [ نرگس دان ذبيحي ١١١٥ ] وله مثنوي نظمه في جلوس الشاه سلطان حسين الصفوي في (١١٠٥) كل مصرع منه تاريخ. هذا ما ذكره في ( تش يز ـ ص ٢٨٩ ) مع أغلاط ، وقال مات في (١١٥٠) ودفن بصفة قبلي ميدان شاه القديم جنب العباسية. ولكن بقائه إلى هذا التاريخ بعيد.

( ٢٠٠١ : ديوان ذرة ) واسمه عابد سلطان. نسخه منه كتبت (١٣٠٢) عند ( الملك ) تحت رقم (٥٥٦٢) وأظنه بخط الناظم وقد كتب في آخر فصل غزله بخط إسماعيل بن علي أكبر آجودان باشى توپخانه : أنه اشترى النسخة من ولد الناظم وهي تقرب من ( ٣٠٠٠ بيت ).

( ٢٠٠٢ : ديوان ذرة أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا عبد الله بن محمد باقر المجلسي. سكن بخرم آباد بعد محاصرة أصفهان وسقوطه بيد الأفاغنة. ومات بخرم آباد في رمضان (١١٣٧) كذا ترجمه وأورد شعره في ( تغ ـ ص ٥٣ ) وفي ( گلشن ـ ص ١٦٦ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة مغلوطا. ولكن المولى عبد الله هو ابن المولى محمد تقي المجلسي الأول ( المتوفى ١٠٧٠ ) كما ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ٩٤ ) وفي نجوم السماء ـ ص ١٣٠.


( ٢٠٠٣ : ديوان ذرة بلگرامى أو شعره ) وهو السيد افتخار علي بن خورشيد علي. ولد (١١٧٩) ومات (١٢٤٠) وتلمذ على والده وأحسن البلگرامي. كذا في ( روشن ـ ص ٢٢٧ ).

( ٢٠٠٤ : ديوان ذرة پنجابي ) كان يتخلص في شعره الفارسي ذرة وفي الأردوية مهر. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٦ ).

( ٢٠٠٥ : ديوان ذرة شيرازى أو شعره ) واسمه آقا بزرگ. مات حدود (١٢٩٠) كما في ( عم ـ ص ٥٥٦ ).

( ٢٠٠٦ : ديوان ذكاء ) اسمه مير أولاد محمد بن المير غلام إمام البلگرامي ، ووالده أخ المير غلام علي الآزاد البلگرامي الذي مر ديوانه. ترجمه عمه في ( خز ـ ص ٢٢٨ ) وذكر أنه ولد ( ٢٧ رجب ـ ١١٥١ ) وأنشأ تاريخه في رباعية بعد ما طلبه عمه في اورنگ آباد في (١١٧٢) وعلمه قوانين العروض وأورد جملة من أشعاره.

( ٢٠٠٧ : ديوان ذكري أردبيلي ) حكى في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) عن كتاب حديقة الشعراء أنه من شعراء القرن الثالث عشر وأشعاره بالتركية.

( ديوان ذكري كاشاني ) وهو تقي الدين محمد من ملازمي إبراهيم عادل شاه البيجاپوري وهو المؤلف لتذكرة خلاصة الأشعار. كذا ذكره في ( روشن ـ ص ٢٢٩ ) ثم أورد له شعرا بهذا التخلص ، ولكني لم أر لمؤلف التذكرة هذه تخلصا فذكرته في ( ص ١٧٤ ) باسمه فليراجع.

( ٢٠٠٨ : ديوان ذكري كوزه كناني ) لكربلائي نجف البازارچي من شعراء القرن الثالث عشر بتبريز ، وشعره تركي ، حكاه أيضا في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) عن الحديقة.

( ديوان ذكي ) كما في التذاكر الهندية. راجع ديوان زكي.

( ٢٠٠٩ : ديوان ذليل آذربايجانى ) لكربلائي محمد جعفر. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٢ ) عن حديقة الشعراء ، وذكر كتبه الآخر ومنها مخزن المصائب.

( ديوان ذو الرئاستين ) للميرزا عبد الحسين بن علي آقا الشيرازي الملقب بمونس علي يأتي بعنوان تخلصه مونس.

( ٢٠١٠ : ديوان ذو الفقار شيرواني ) ـ كما يتلفظون به ـ وهو السيد قوام الدين حسين بن


السيد صدر الدين علي الشيرواني المعاصر للخاقاني ومعاصريه والمتوفى في تبريز (٦٧٩) ودفن في سرخاب في مقبرة الشعراء ترجمه في الرياض وقال إنه أشعر شعراء الفرس ، وقال دولت شاه لم يكن في البديع أحسن منه قبل سلمان ساوجي. وترجمه أيضا في ( خوش گو ) وكذا في ( تش ـ ص ٤٩ ) و ( تغ ـ ص ٥٤ ) وعده في تذكره خوشنويسان ( ص ٣٦ ) من الخطاطين وترجمه أيضا في ( مع ـ ج ١ ص ٢١٩ ) وأورد كثيرا من أشعاره في مدح يوسف شاه لر الذي ملك من (٦٧٠) إلى ٦٧٩ ووزيره قوام الملك وترجمه ( دجا ـ ص ١٥٣ ) وأورد أوائل قصيدته المصنوعة الموسومة مفاتيح الكلام في مدائح الكرام التي مدح فيها الصدر الأعظم وزير شروان شاه محمد الماستري ( قرية بين قم وهمدان ) فوصله بسبعة حمول من الإبريسم ، وهي رائية طويلة تتبعها جمع من الشعراء بقصائد مصنوعة فاخرة مثل بدائع الأسحار في صنائع الأشعار لقوامي المطرزي ومخزن البحور لشمس الفخري الأصفهاني ومخزن المعاني لأهلي الشيرازي والصرح الممرد لسلمان الساوجي. وترجمه البلگرامي في ( خز ـ ص ٢٢٤ ) وذكر من المتتبعين له خصوص سلمان الذي مدح بقصيدته الخواجة غياث الدين محمد رشيد صاحب الديوان وزاد فيها صنائع أخر ، ولكن لم يصله الا القليل ، فلما بلغ الخواجة استقلال سلمان لصلته قال هذا الفارق بين أمير المؤمنين علي وسلمان ، إشارة إلى أن صلته كانت لسيادته. ثم قال البلگرامي عندي اثنتان وعشرون قصيدة ستة منها مصنوعة ، وعندي ثلاث تركيب بندات كلها مصنوعة ، ولكثرة أشعاره اقتصر على ما يقرب من ستين بيتا من شعر السيد ، وقد رأى سنگلاخ ديوانه بخط مير عبدي نيشابوري تلميذ ذو الكمالين والد مير علي الهروي ، فأورد ذكره في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ـ ص ٩٧. وتوجد نسخه من ديوانه في مكتبة الملك ( رقم ٥٢٨٣ ) كتبت (١٢٢٦) وقد طبع في لندن في ( ١٩٣٤ م ) نسخه فتوغرافية عن نسخه كتبت في (٧٤٥) وقد وصف الكاتب في آخر صفحة منها وهي صفحة (٤٦٥) الشاعر بقوله ملك السادة ، فريد الزمان ، سحبان الوقت ، قوام الدين ذو الفقار. وتخلص الشاعر في بعض غزلياته قوام شيرواني وفي بعضها ذو الفقار ويشتمل الديوان المطبوع على حدود تسعة آلاف بيت.

( ٢٠١١ : ديوان ذوق كاكوري ) وهو المولوي محمد محيي الدين بن محمد حكيم الدين


ابن نجم الدين بهادر ثاقب. تلمذ في الأدب الفارسي على المنشي محمد مهدي جهان آبادي وفي الأردوية على نوازش اللكهنوي. أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٧ ) وقد طبع ديوانه بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها.

( ديوان ذو القدر ) واسمه الميرزا محسن وذو القدر في مصطلح الأتراك بمعنى الذي لا يخطي في رمي السهام ، كذا ذكره معاصره لودي في مرآت الخيال المؤلف (١١٠٢) في ( ص ٣٠٤ ) وأورد له غزلا تخلصه فيه ذو القدر ويبعدان يكون متحدا مع أنسي أصفهاني معاصر شفائي ( المتوفى ١٠٣٧ ).

( ٢٠١٢ : ديوان ذوقي أردستاني ) واسمه ملا علي شاه. أورد شعره في نر ٩ ـ ص ٢٧٥ ) و ( تش ـ ص ١٧٦ ) وذكر ديوانه. وكذا في ( ض ـ ص ١٢٥ ) و ( تغ ـ ص ٥٣ ) و ( حسيني ص ١٢٦ ) وكان بينه وبين الحكيم شفائي مهاجاة. ومات بأصفهان (١٠٤٥).

( ٢٠١٣ : ديوان ذوقي أصفهاني ) واسمه أبو القاسم طبع ديوانه بطهران على الحجر في (١٣٣٦) في ( ٣٢٩ ص ) مع مقدمه لكاظم غمگين ، قال فيه إنه كان يمدح شعاع السلطنة ونظام السلطنة. ومات ١٢ محرم ١٣٣٦ ذوقي ما بجنان شد پويان.

( ٢٠١٤ : ديوان ذوقي تنكابني أو شعره ) وهو ضياء الدين محمد مهدي بن داود المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٥ ).

( ٢٠١٥ : ديوان ذوقي بسطامى خراساني ) اسمه الميرزا فتح الله ، وكان يدعي أن أصله من بني عامر ، نزل بعض أجداده إلى بسطام وكانوا من ولاتها وذهب برهة إلى شيراز ، وحصلت بينه وبين مؤلف مجمع الفصحاء صحبة أكيدة هناك. ثم في عصر السلطان محمد شاه نزل إلى طهران ـ وهكذا مؤلف مجمع الفصحاء ـ وكان حيا بها في ( نيف وسبعين ومائتين وألف ) وتوفي بعد ذلك. ثم أورد جملة من أشعاره. وقال في المدائح إنه مهر في العروض والقافية والخط الشكسته وجاء من شيراز إلى أصفهان ومدح منوچهر خان.

( ٢٠١٦ : ديوان ذوقي توني أو شعره ) عده في ( روشن ـ ص ٢٢٩ ) من شعراء القرن العاشر ، وقال مات ٩٧٥.

( ٢٠١٧ : ديوان ذوقي سمرقندي ) ترجمه في ( خز ـ ص ٢٢٨ ) وذكر أنه ترقى أمره في أيام قل أحمد خان فصار ملك الشعراء له ، ونظم باسمه منظومة ناز ونياز على بحر


خسرو وشيرين.

( ٢٠١٨ : ديوان ذوقي كاشاني ) واسمه مير محمد أمين وأصله من التركمانية وتحصيلاته في كاشان كما في ( نر ٩ ـ ص ٢٧٦ ) و ( تغ ـ ص ٥٣ ) وكان من تلاميذ المولى ميرزا جان الشيرازي معاصر الشاه طهماسب. وتوفي بلاهيجان (٩٦٩) أو (٩٤٩) وله شعر كثير أورد بعضه في ( ض ـ ص ٣٣١ ) و ( حسيني ـ ص ١٢٦ ) و ( تش ـ ص ١٣ ) و ( سرخوش ـ ص ٤٠ ).

( ٢٠١٩ : ديوان ذو النون قزويني ) الطبيب. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٥٣ ) وقال ألف باسمي رسالات حفظ الصحة ورسالة بحران ومعما وكان مولده جنارح من أعمال قزوين ، وصاحبني عشر سنين ، وغاب فلم يعثر له على خبر. وكان تلمذ الطب على جلال أحمد الطبيب. وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٧ ـ ١٦٨ ).

( ديوان الذهبة ) يأتي بتخلصه ديوان عبد الله.

( ديوان الذهبي ) لبدر الدين يوسف بن لؤلؤ الإربلي الدمشقي المذكور في ( ص ٢٨ ) بعنوان ابن لؤلؤ. وقد نشره الشيخ علي الخاقاني صاحب مجلة البيان النجفية الغراء.

( ديوان ذهبي شيرازى ) راجع ديوان راز وديوان عبد النبي.

( ديوان ذهبي كاشاني أو شعره ) كما في ( خز ـ ص ٤١١ ) والصحيح ذهني كاشاني.

( ٢٠٢٠ : ديوان ذهني بغدادي أو شعره ) واسمه عبد الدليل ذهني چلپي المشهور بالموسيقى. أورد ذكره في العراق بين الاحتلالين ج ٤ ـ ص ١٣٦ عن كتاب گلشن شعراء لعهدي بغدادي.

( ٢٠٢١ : ديوان ذهني تبريزي ) كان والده معروفا بسيراب پز وصار هو من الشعراء. كذا ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧١ ) وأورد مطلع غزله وعنه في ( دجا ـ ١٥٢ ).

( ٢٠٢٢ : ديوان ذهني تبريزي ) ترجمه معاصره في ( دجا ـ ص ١٥٣ ) وقال إن اسمه المشهدي علي أصغر من شعراء تبريز. وقد نظم ديوان المراثي وسماه ديوان الحسينية وقد طبع في تبريز (١٣٤٩).

( ٢٠٢٣ : ديوان ملا ذهني كابلي أو شعره ) طلب العلم وتعلم الخط ونظم الشعر. ترجمه كذلك في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٠ ) وأورد مطلع غزله.


( ٢٠٢٤ : ديوان ذهني كاشاني أو شعره ) واسمه المير حيدر. أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٤٣ ) وقال لم أر ديوانه. وسماه في ( تغ ـ ص ٥٤ ) و ( ميخانه ـ ص ٢٦٠ ) مير حيدر أصفهاني النقاش النراد ساكن دكن حيدرآباد. وعده ظهوري ترشيزي في خوان خليل من شعراء إبراهيم عادل شاه الدكني ، كما في ( فهرس مكتبة دانشگاه ـ ج ٢ ص ٢٨٤ ) وأورد في ( خز ـ ص ٤١١ ) مديحه لعادل شاه المذكور.

( ٢٠٢٥ : ديوان ذهني كشميرى ) أورد ذكره في ( ميخانه ٣ ـ ص ٥٧٢ ) ونقل في الحاشية عن واقعات كشمير أحواله وعن مخزن الغرائب ذكر ديوانه.

( ٢٠٢٦ : ديوان ذهني يزدي أو شعره ) كان نقاشا. أطرى شعره معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٥ ) وأورد مطلع غزله. وأورد ذكره أيضا في ( تش يز ـ ص ٢٩٠ ).

( ٢٠٢٧ : ديوان ذي الرمة ) وهو أبو الحارث غيلان بن عقبة بن يونس بن مسعود العدوي. ذكر تمام نسبه ابن خلكان في ( ج ١ ص ٤٠٤ ) وذكر وفاته في (١١٧) قال وذكر هو عند وفاته أنه ابن أربعين سنة فتكون ولادته (٧٧) تقريبا. وفي أعلام الزركلي : أنه توفي بأصفهان. أقول توجد نسخه منه في مكتبة ( السماوي ) ومن أجزائه القصيدة الرائية التي شرحها أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن عثمان الهروي الشاعر الشهير المتخلص بالإمامي لولائه للأئمة ومدحه لهم. وتوجد نسخه الشرح في مكتبة المجلس كما ذكره ابن يوسف في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٢٨ ) وقد طبع ديوانه كارليل هانري هيس مكارتني في مطبعة كلية كامبريج في ١٩١٩ م ١٣٣٧ في ٦٧٦ ص مع فهارس.

( ديوان ذي اللسانين ) مر بعنوان بديع الزمان النطنزي ويأتي آخر بعنوان فنائي.


( ر )

( ديوان رائج ) كما هو الصحيح ، نحو القائم والصائم ، ولكنا سنذكره في رائج بالياء على ما يعبر به الفرس ، لأن الاسم فارسية فالمتبع ما يتلفظون به ، ـ وهذا سير تنافي ذكر أسماء الكتب ـ وهم يتلفظون الهمزة هذه ياء ، ويعدونه بحساب الجمل عشرة.

( ٢٠٢٨ : ديوان رابط أردبيلي أو شعره ) وهو المعروف بشاه كاظم ، ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٢ ) وعنه في ( دجا ـ ص ١٥٥ ) وذكر أنه سافر إلى الهند ولا أعلم موته وحياته وذكر شعره ، وكذا في ( روشن ـ ص ٢٣١ ).

( ٢٠٢٩ : ديوان رابط أصفهاني أو شعره ) واسمه ملك محمد بن نور الأصفهاني الصحاف حفيد آقا ملك كدخدا بأصفهان. قال معاصره في نر ٩ ـ ص ٤٢٣ ) إنه يتبع شعر نظامي ثم أورد شعره وأطرأه ، وكذا في گلشن ـ ص ١٦٨ ).

( ٢٠٣٠ : ديوان رابعة بنت كعب البلخي أو شعرها ) وتسمى زين العرب ، ولها النظم الفارسي والعربي ، وهي عربية الأصل ظاهرا. كانت تسكن قزدار من حوالي بلخ في عصر آل سامان ورودكي الشاعر. ترجمها في اللباب ـ ج ٢ ص ٦١ و ( تغ ـ ص ٥٤ ) وقال في ( مع ـ ج ١ ص ٢٢٢ ) إن لها في خاتمة نفحات الأنس للجامي ترجمه مفصلة (١) وفي مثنويات العطار ذكر بعض ما يتعلق بها ، ثم قال وإني قد نظمت المثنوي الموسوم گلستان إرم في حكايات رابعة هذه ، ثم أورد بعض شعره الفارسي والعربي وإحدى رباعياتها الفارسية. وقد أورد إعتماد السلطنة محمد حسن خان في كتابه خيرات حسان هذه الرباعية بعينها في ترجمه رابعة الأصفهانية التي كانت في عصر آل سامان.

( ٢٠٣١ : ديوان رابعة الشامية أو شعرها ) ترجمها في خيرات حسان ـ ج ١ ص ١٣٩

__________________

(١) ولا يوجد في النفحات المطبوع غير رابعة الشامية ورابعة العدوية الآتيتين.


و« نفحات الأنس ـ ص ٥٥٤ » وريحانة الأدب. وأوردوا بعض شعرها العربي وعدها من النساء العارفات.

( ٢٠٣٢ : ديوان رابعة العدوية ) أم الخير بنت إسماعيل العدوي ، المتوفاة في القدس الشريف في (١٣٥) أو (١٨٥) كانت تضرب الأمثال بزهدها وعرفانها وكانت في عصر سفيان الثوري والحسن البصري ، وقد خطبها البصري فلم تجبه. ترجمها في خيرات حسان ص ١٣٨ وأورد بعض أشعارها وابن خلكان في ( ص ١٨٢ ) أورد رباعية لها ، وكذا في تذكره الأولياء ـ ج ١ ص ٥٩ ونفحات الأنس ـ ص ٥٥٢ وأعيان الشيعة وريحانة الأدب.

( ٢٠٣٣ : ديوان راجه ) المعروف بميرزا راجه. كان من أعاظم راجات الهند ، وهو خال سلطانها شهاب الدين محمد شاه جهان الذي ينسب إليه شاه جهان آباد ، ومات في (١٠٧٧) مطابق [ زعالم سفر كرد شاه جهان ]. ذكره معاصره النصرآباد في ( نر ٢ ـ ص ٥٥ ) وقال إن له طبع موزون وأورد شعره ، ويوجد في ( بنگاله ) نسخه ديوان راجه كتبت في (١١٥١) كما في فهرسها.

( ٢٠٣٤ : ديوان راجي تبريزي ) لميرزا أبي الحسن بن علي أكبر التبريزي المولود (١٢٤٧) مات غريقا في البحر عند رجوعه عن الحج في (١٢٩٣) أيا غفار ) وديوانه فارسي تركي ، طبع في ( ١٢ ـ ١٣١٣ ) على الحجر وقبلها مكررا بتبريز وغيرها. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٥ ) وكذا في ريحانة الأدب. ويأتي ابنه عبد المجيد بتخلصه ناجي.

( ٢٠٣٥ : ديوان راجي سدهي ) واسمه محمد آقا المعاصر. طبع قسم منه في (١٣٧١) في ( ١٦ ص ).

( ٢٠٣٦ : ديوان راجي كرماني ) وهو المولى بمان على ( ماني ) المستسلم بعد أن كان مجوسيا ، وناظم حمله حيدري المذكور في ( ج ٧ ) ومات بين (١٢٣٧) و (١٢٤١) ونسبه في ( روشن ـ ص ٢٣٢ ) إلى يزد. والديوان فارسي في المراثي والغزل ، وتخلصه فيه راجي مطبوع.

( ٢٠٣٧ : ديوان راز أصفهاني ) وهو مير ميران نوازش خان بن علي مردان. ذهب من أصفهان سفيرا عن الشاه سلطان حسين وبقي عند فرخ سير ، وبعد وفاته سكن بنگاله عند


حاكمها ومات ( ٦ ـ ع ١ ـ ١١٨٠ ) وصحح أشعاره آزاد البلگرامي. وأورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٨ ).

( ٢٠٣٨ : ديوان راز شيرازى ذهبي ) للميرزا أبي القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي المعروف بميرزا بابا حفيد السيد محمد قطب الأقطاب المنتسب إلى المير سيد شريف الجرجاني. وتوفي (١٢٨٦) كان يتخلص راز ، وفي بيتهم سدانة ضريح شاه چراغ بشيراز ، وهو والد مجد الأشراف ومحمد رضا والميرزا هاشم المترجمين في ( عم ـ ص ٤٤٧ ) وترجم في ( ض ـ ص ٤٤٩ ) وأعيان الشيعة ( ج ٨ ـ ص ١١٥ وج ١٨ ص ١٦٢ ) وريحانة الأدب ( ج ٢ ص ٥٩ وج ٣ ص ٤٥٠ ) ومر له آيات الولاية وتباشير الحكمة وترجمه تفسير العسكري ، وله كوثر نامه الموجودة في ( الرضوية ) وغيرها. وقد طبع ديوانه في (١٣١٢) و (١٣٢٠) بعنوان ديوان ميرزا بابا.

( ديوان رازي ) مر بعنوان أبي المعالي الرازي ، وأبي المفاخر الرازي ، ودهخدا الرازي ويأتي غضائري رازي وغيره.

( ٢٠٣٩ : ديوان رازي أصفهاني أو شعره ) وهو الأخ الأصغر لمحمد شريف الهجري ، كان وزير أصفهان من قبل الشاه طهماسب الأول. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٩ ).

( ٢٠٤٠ : ديوان رازي بغدادي أو شعره ) أورد شعره في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٤ ) وقال إنه من أهل السر.

( ديوان رازي تبريزي ) واسمه محمد رضا. سافر إلى الهند مرتين ورجع إلى وطنه.

أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٦٩ ) وهو راضي كما يأتي.

( ٢٠٤١ : ديوان رازي سبزواري أو شعره ) استحسن سام ميرزا شعره في ( تس ٥ ـ ٢٠ ص ١٦٤ ) وأورد شعره وقال في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ) إنه مات بشيراز.

( ٢٠٤٢ : ديوان رازي شوشتري ) قال سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٢٩ ) إنه لم يخرج من تستر شاعر مثله حتى اليوم ، وبعد الإطراء أورد له غزلا. ونسبه في ( تغ ـ ص ٥٤ ) وفي ( حسيني ـ ص ١٣٣ ) إلى شيراز بدل تستر. وقال في ( تش ـ ص ٢٦٢ ) إنه جاء من شوشتر إلى شيراز وترقى أمره هناك ثم هاجر إلى آذربايجان ورجع إلى أصفهان وبها مات.

( ٢٠٤٣ : ديوان رازي هندي ) وهو النواب عاقل خان يأتي في العين.


( ٢٠٤٤ : ديوان راستي تبريزي أو شعره ) كان محتسب تبريز في عصر الشاه طهماسب ترجمه الصادقي كتاب دار في ( خص ٤ ـ ص ٤٣ ) وأورد له رباعية بالفارسية في ( تش ـ ص ٢٩ ) و ( گلشن ـ ص ١٦٩ ) وفي ( دجا ـ ص ١٥٦ ) خلط بينه وبين كمال إسماعيل وأدرج ترجمتهما نقلا عن تحفه سامي في مكان واحد وفي ( تس ١ ـ ص ٣١ ) أن أصله من تبريز ونشا بخراسان.

( ٢٠٤٥ : ديوان راسخ سرهندي ) للمير محمد زمان من نجباء سادات لاهور كما ترجمه معاصره في ( نر ١١ ـ ص ٤٥١ ) وقال في مرآت الخيال ( ص ٣٠٦ ) إن أصله من العراق ( إيران ) وولد في الهند وترقى أمره عند الشاه زاده محمد أعظم. وقال تلميذه في ( سرخوش ـ ص ٤٢ ) هو سرهندي ومات بها في (١١٠٧) وقال في تاريخه :

چو تاريخ فوتش دل از عقل خواست

خرد گفت با دل كه : راسخ بمرد

وكذا ( راسخ دم بود محمد زمان ١١٠٧ وأورد ذكره في ( تغ ـ ص ٥٩ ) و ( حسيني ـ ص ١٣٦ ).

( ٢٠٤٦ : ديوان راشد دهلوي أو شعره ) واسمه ملا محمد رضا. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ) عن ديباجته لمرقعات تصاوير زينب النساء بيگم.

( ٢٠٤٧ : ديوان راضي أصفهاني ) واسمه زمانا النقاش الأصفهاني. كان يتخلص أولا أنور فبدله راضي كذا في ( تش ـ ص ١٧٦ ) ونقل في ( گلشن ـ ص ١٧٠ ) عن بعض التذاكر أن تخلصه رضي وقال في القاموس التركي إن له سوى الديوان ، مثنوي ، وإنه كان حيا إلى (١١١٢) وأظن أن صاحب القاموس التركي اشتبه بينه وبين راضي هندي الآتي. وسماه في ( تغ ـ ص ٥٤ ) رازي بالزاي.

( ٢٠٤٨ : ديوان راضي تبريزي ) لمحمد رضا الصائغ التبريزي نزيل عباس آباد أصفهان. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٣ ) وأظنه أحد الثمانية والسبعين شاعرا صاحب الديوان ، الموجودين في تبريز في (١٠٥٠) الذين أدركهم السياح العثماني ، المنقول حكايته في ( دجا ـ ص ٢٢٠ ).

( ٢٠٤٩ : ديوان السيد راضي القزويني ) وهو ابن السيد صالح بن السيد مهدي بن السيد رضا الحسيني القزويني النجفي نزيل بغداد مع والده الآتي ، وتوفي قبل والده المعمر بسنين في (١٢٨٧) في تبريز مسافرا إليها. وكان من أفاضل شعراء عصره ، وله ، مساجلات


معهم ، مثل الشيخ عباس الملا والشيخ موسى شريف والشيخ عبد الحسين محيي الدين وغيرهم ، رأيت بعض شعره في المجموع الرائق للسيد محمد صادق آل بحر العلوم. وكان شعره متفرقا في المجاميع فدونه المولى المعاصر الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي ورتبه قسمين ، التخاميس والقصائد ، وترجمه مفصلا في الطليعة.

( ٢٠٥٠ : ديوان راضي كشميرى ) واسمه أحسن الله خان الملقب بفصاحت خان من طائفة قاضي خان الكشميري. تلمذ على عبد الغني قبول ، وجاء إلى دهلي وترقى أمره عند محمد شاه ولازم النواب صلابت خان ومات في العشر الخامس من المائة الثانية عشر كذا ترجمه في ( روشن ـ ص ٢٣٣ ـ ٢٣٤ ) وقال إن صاحب صبح گلشن اشتبه فيه وسماه رياضي تبعا لتذكرة نشتر عشق. وتوجد نسخه من ديوانه في ( بنگاله ) كتبت (١١٨٤) كما في فهرسها.

( ٢٠٥١ : ديوان راغب أردبيلي أو شعره ) واسمه مير يوسف. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٥ ) وعنه في ( روشن ـ ٢٣٤ ) ونگارستان سخن ثم في القاموس التركي وعنه في ريحانة الأدب و ( دجا ـ ص ١٥٧ ) عن ( روز روشن ).

( ٢٠٥٢ : ديوان راغب تبريزي أو شعره ) واسمه كلب حسين. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٩ ). ونگارستان سخن ، وعنه في ( روشن ـ ص ٢٣٥ ) و ( دجا ـ ص ١٥٧ ) نقلا عن مجمع الخواص ولم أره فيه.

( ٢٠٥٣ : ديوان راغب تبريزي أو شعره ) واسمه كلب علي. قال في ( دجا ـ ص ١٥٧ ) إنه بعد مقتله تبريز هاجر إلى گيلان عند خان أحمد پادشاه گيلان ، ولكنه هجاه بعد مدة بقصيدة.

( ٢٠٥٤ : ديوان راغب شيرازى أو شعره ) واسمه الميرزا غلام حسين ، مات (١٣٠٣) ترجمه وأورد شعره في ( عم ـ ص ٥٥٧ ) وعنه في ريحانة الأدب.

( ٢٠٥٥ : ديوان راغب كاشاني ) الحكيم عبد الله بن الحكيم إسماعيل الكاشاني الأصل القمي المسكن العالم الماهر في أكثر العلوم. أطرأه النصرآبادي في ( نر ١٣ و ٩ ـ ص ٤٧٨ وص ٣٦٤ ) وذكر أنه كان يتخلص في أوائل حاله راغب واليوم (١٠٨٣) يتخلص وحدت. وتوجد خطه في مرقع في المكتبة الشاهية بطهران كما في ( نمونه


خطوط خوش شاهى ـ ص ١١٠ ).

( ٢٠٥٦ : ديوان راغب لكهنوي أو شعره ) واسمه الميرزا سبحان قلي بيگ من أصدقاء سعادتيار رنگين أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٥ ) وقال إنه غير راغب لكهنوي الشاعر الذي تلمذ على محمد باقر منير.

( ٢٠٥٧ : ديوان راغب هندي ) واسمه المير مبارك بن السيد عاصم بن عبد الله. كان أجداده من قصبة إمام بنواحي بلخ ، نزلوا حيدرآباد دكن ثم مدراس ، وبها ولد في (١٢٠٣) وله غير الديوان هذا مثنوي ساقي نامه وفراق نامه ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٠ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ٢٠٥٨ : ديوان راغب يزدي أو شعره ) واسمه محمد سعيد اليزدي المال ميري. ترجمه وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٩٠ ) وقال : سافر إلى الهند وبها مات.

( ٢٠٥٩ : ديوان رأفت شوشتري أو شعره ) وهو الآقا قاسم أخو آقا جواد وزير. ذكره وأورد شعره معاصره فقير شوشتري المتوفى (١١٧٣) في تذكره شوشتر ( ص ١٥٠ و ١٥٤ ) وقال قتل في حرب وقع بين كريم خان زند وعلي مردان خان في كرمانشاه في ذي الحجة (١١٦٥).

( ٢٠٦٠ : ديوان رأفت لكهنوي أو شعره ) وهو الميرزا عبد الله بن كاظم. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧١ ).

( ٢٠٦١ : ديوان رافع كشميرى أو شعره ) ترجمه في ( خز ـ ص ٢٤٥ ) وأورد شعره في مديح صمصام الدولة ( المقتول (١١٥١) في حروب نادر شاه في الهند. وسماه في ( حسيني ـ ص ١٣٦ ) محمد رافع كشميرى ، ولعله رافع يزدي.

( ٢٠٦٢ : ديوان رافع هندي أو شعره ) وهو السيد محمد كاظم أخو السيد أحمد حسين ابنا أبي القاسم. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧١ ).

( ديوان رافع يزدي أو شعره ) وهو السيد محمد رفيع ، جاء من وطنه إلى دهلي فتعين في كشمير وسكن بها. كذا في ( روشن ـ ص ٢٣٥ ). وأظنه رافع كشميري.

( ٢٠٦٣ : ديوان رافعي أسفرايني أو شعره ) وهو عز الدين من رؤساء أسفراين ترجمه العوفي في اللباب ( ج ١ ـ ص ١٥١ ) وكذا في ( خوش گو ) و ( روشن ـ ص ٢٣٥ ). وأوردوا شعره.


ديوان رافعي قزويني ) مر بعنوان إمام الدين في ( ص ٩٣ ) وقال في ( خوش گو ) مات في ذي القعدة ( ٦٢٣ أو ٦٣٣ ) وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٢٤ ) و ( روشن ـ ص ٢٣٦ ) وسماه في ( تغ ـ ص ٥٥ ) أبو سعيد بابويه.

( ٢٠٦٤ : ديوان رافعي النيشابوري أوشعره ) الحكيم الفاضل من شعراء العصر الغزنوي.

كان معاصرا مع الحكيم أبي القاسم الحسن بن أحمد العنصري الذي توفي في عصر السلطان مسعود بن محمود الغزنوي في (٤٣١) وكان بينهما مشاعرات كما ذكره في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٢٢٠ ) وأورد أشعاره في مدح السلطان محمود بن سبكتكين الغزنوي المتوفى (٤٢١) ومدح وزيره الخواجة أحمد بن الحسن الميمندي المتوفى (٤٢٤) وعليه فهو من شعراء أوائل القرن الخامس ، ومقدم علي من ترجمه في ( ض ـ ص ١٢٦ ) بعنوان رافعي النيشابوري وذكر أنه إمام الدين أبو القاسم مؤلف الشرح الصغير والشرح الكبير والمتوفى بقزوين (٦٣٣) وذكر أن والد هذا الشاعر أبو سعيد الرافعي من العرب ثم ذكر أبا سعيد في ( ض ـ ص ٣٣٢ ) بقوله الرافعي القزويني اسمه أبو سعيد بابويه والد إمام الدين الرافعي وذكر من شعره رباعية فارسية. وترجم إمام الدين هذا في ( مع ـ ج ١ ص ٢٢١ ) بعنوان الرافعي القزويني إمام الدين أبو القاسم بن أبي سعيد مؤلف الشرح الصغير والكبير المتوفى بقزوين (٦٣٣) وأورد بعض شعره الذي أورده في ( ض ـ ص ١٢٦ ) للرافعي النيشابوري. وعلى أي فهذا الشاعر الرافعي النيشابوري مقدم بكثير على الرافعي القزويني (١) الذي ذكرنا ديوانه أيضا في ( ص ٩٣ ).

__________________

(١) الظاهر أنه اختلط رضا قلي خان في رياض العارفين في ترجمه إمام الدين وفي نسبه وفي تاريخه وتصنيفه مع أنه من مشاهير علماء الشافعية ترجمه ابن العماد الحنبلي المتوفى (١٠٨٩) في شذرات الذهب ( ج ٥ ص ١٠٨ ) في عداد المتوفين في (٦٢٣) بهذا العنوان : أبو القاسم عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم بن الفضل بن الحسين بن الحسن الإمام العلامة إمام الدين الشافعي صاحب الشرح الكبير على الوجيز ( اسمه الفتح العزيز ) وصاحب المجرد. انتهت إليه معرفة المذهب ودقائقه ، وأطرى علمه وزهده وكراماته ونسكه ـ إلى قوله ـ : قال ابن خلكان : توفي هذه السنة (٦٢٣) بقزوين وعمره نحوست وستين سنة. أقول : لم توجد ترجمته في النسخ المطبوعة من ابن خلكان فلعلها كانت في المخطوط منه أو مراده فوات الوفيات لابن شاكر. وترجم إمام الدين هذا أيضا ، ابن هداية الله الكردي الشهرزوري المتوفى (١٠١٤) في كتابه طبقات الشافعية ـ ص ٨٣ قال هو شيخ الإسلام إمام الدين أبو القاسم عبد الكريم بن محمد بن الفضل القزويني صاحب العزيز الذي لم يؤلف مثله في المذهب وأطرأه قريبا مما أطرأه في الشذرات. وترجم والد إمام الدين أيضا في ( ص ٨٠ ) فقال : والد الإمام الرافعي هو أبو الفضل محمد بن عبد الكريم بن فضل القزويني ، وذكر تفقهه في بلده ثم هجرته إلى بغداد في النظامية ثم رحلته إلى نيشابور. قال وتوفي في شهر رمضان (٥٠٨) والظاهر أنه غلط الطبع والصحيح (٥٨٠) حتى يلائم تاريخ فوت ولده إمام الدين في (٦٢٣) وقد ذكرنا هذا الرافعي بعنوان إمام الدين.


( ٢٠٦٥ : ديوان راقم بخاري أوشعره ) واسمه الخواجة عابد البخاري. ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٩ ) وذكر أنه أتى إلى أصفهان قبل سنين وذهب إلى الهند وأورد شعره وكذا في ( روشن ـ ص ٢٣٦ ).

( ٢٠٦٦ : ديوان راقم مشهدي ) واسمه الميرزا سعد الدين محمد المشهدي ابن الخواجة غياث الدين الذي كان يتجر في بلاد الهند فسافر ولده سعد الدين أيضا إلى الهند واتصل بإسلام خان المشهدي الشاه جهاني ونال من إحسانه كثيرا ورجع إلى أصفهان فنصبه الشاه سليمان وزيرا لهراة ثم وزيرا لجميع ممالك خراسان كما فصل ذلك في ( نر ٤ ـ ص ٨٥ ) والبلگرامي في ( خز ـ ص ٢٣٨ ) وذكر أنه ظفر بنسخة من ديوان راقم في مجلد ضخم أكثره غزليات وبعض القصائد والقطعات والرباعيات ، والنسخة مبدوة بديباجتين أولاهما لسعد الدين نفسه في غاية المتانة ، والثانية لمحمد صادق المشهدي ثم نقل عنه مائة ونيف وعشرين بيتا. وأورد أحواله في ( تش يز ـ ص ٢٩٠ ). وقال في ( تغ ص ٥٥ ) إنه كان ممدوح عظيما النيشابوري وشوكت ومقيما المشهدي ، ومات (١١٠٠). توجد نسخه من ديوانه في مكتبة ( الملك ) برقم ٥٢٩٧ و ( بنگاله ) وبريتش موزيوم كما في فهرسها لريو ( ص ٣٣٢ ).

( ٢٠٦٧ : ديوان راقم مشهدي ) من شعراء خراسان في آخر القرن الثالث عشر ، وكان حيا حين طبع ديوانه في (١٢٩٤) بمشهد في ( ١٩٠ ص ) وأقدم أشعاره في تاريخ ورود تاج الشعراء المرحوم الميرزا نصر الله شهاب الأصفهاني إلى مشهد وذلك (١٢٨٧) والديوان كله في مدائح الأئمة والحكام والعلماء ، ويسمي نفسه راقم مداح.

( ٢٠٦٨ : ديوان رامش كازروني ) نزيل شيراز ، واسمه السيد رضا. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٣٥ ) وأطرأه ، وذكر أنه توفي (١٢٥٠) ثم قال إني جمعت ديوانه وكتبت له ديباجة وذكر بعض شعره في مدح الفتح علي شاه وحسين علي ميرزا فرمان فرما بفارس


ورضا قلي ميرزا ابن فرمان فرما والنواب محمد علي خان بن جعفر علي خان الهندي والميرزا أبي الحسن خان الفسائي وغيرهم.

( ٢٠٦٩ : ديوان رامي الأردوبادي ) ترجمه معاصره صادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٣٢ ) وأورد بعض شعره ورباعياته وعنه في ( دجا ـ ص ١٥٧ ).

( ديوان رامي تبريزي ) يأتي بعنوان شرف تبريزي.

( ٢٠٧٠ : ديوان رامي هندي ) واسمه الشيخ خضر سكن بلدة پتنه في أيام تسلط الأفاغنة على صوبة بهار ، ولم يتزوج تمام عمره ، تسع وسبعين سنة ومات (١٠٢٧) رأى ديوانه فجر الزماني في ستة آلاف بيت فذكره في ( ميخانه ٣ ـ ص ٥٧٤ ).

( ٢٠٧١ : ديوان رامي يزدي أوشعره ) واسمه قلي ، وشغله الحلاقة في بلدة يزد. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٦٠ ) و ( تش يز ـ ص ٢٩٠ ) و ( روشن ـ ص ٢٣٧ ).

( ٢٠٧٢ : ديوان رامين ) وهو الشاعر الشاب الفارسي مهدي موافق المعاصر. صاحب دوشيزه سيه روز المذكور في محله.

( ٢٠٧٣ : ديوان الراوندي ) للسيد الإمام ضياء الدين أبي الرضا فضل الله بن علي بن عبد الله ( هبة الله : خ. ل. ) الحسني الراوندي الكاشاني المتوفى قبل (٥٤٧) ترجمه العماد الكاتب الأصفهاني في خريدة القصر وذكر أنه رآه في قاسان في (٥٣٣) وهو يعظ الناس في المدرسة المجدية ، ثم إنه رجع إلى أصفهان في (٥٤٧) فرأى ولده السيد كمال الدين أبي المحاسن أحمد بن أبي الرضا فضل الله ورأى عنده تصانيف والده منها رمل يبرين ومنها ديوانه الذي كان بخطه. ثم أورد العماد في الخريدة عن هذا الديوان تمام القصيدة التي أنشأها أبي الرضا فضل الله في مدح عم المؤلف العماد ، وهو الصدر الشهيد عز الدين أحمد بن حامد. وأورد السيد علي خان في الطبقات الرفيعة جملة من أشعار هذا الديوان بعد إطرائه له. وقد طبع هذا الديوان السيد جلال الدين المحدث الأرومي بطهران في (١٣٧٤) وللراوندي هذا ولد آخر اسمه أبو الحسن عز الدين علي مؤلف التفسير وقد ترجم في الأمل وخاتمة المستدرك ص ٣٢٤ وغيره.

( ٢٠٧٤ : ديوان راوي گروسي ) واسمه محمد الملقب بفاضل خان والمتخلص راوي وأصله من طائفة بايندر التركمان. ولد في گروس ( ١٤ ذي الحجة ـ (١١٩٨) وكان في


تربية أبيه إلى أن توفي (١٢١٤) فهاجر هو إلى بلاد عراق العجم واشتغل بالعلوم إلى أن نزل بطهران في عصر السلطان فتح علي شاه فتقرب إليه بواسطة أستاذه ملك الشعراء فتح علي خان صبا الكاشاني ، وألف بأمره تذكره شعراء عصره ومادحيه وسماه انجمن خاقان الموجود في مكتبات الميرزا جعفر ( سلطان القرائي ) و ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٤٥٩ ) و ( مجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ١٤٤ ) وذكرناه في ( ج ٢ ص ٣٦٥ وج ٤ ص ٢٩ ) ونعبر عنه في قسم الشعر والشعراء من الذريعة ( خاقان ) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٥٢ ) وأورد بعض شعره ومات (١٢٥٢).

( ٢٠٧٥ : ديوان راهب أصفهاني ) أصله من قرية زنان من أعمال أصفهان. سافر لفقره إلى الهند. ترجمه معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٤١٤ ) وقال كتب راهب كثيرا من شعره في مجموعة الملا قدرتي الأصفهاني. وقال في ( گلشن ـ ص ١٧٢ ) سافر إلى الهند ورجع إلى وطنه.

( ٢٠٧٦ : ديوان راهب أصفهاني ) قال معاصره في ( تش ـ ص ٣٧٣ ) هو ميرزا جعفر الطباطبائي الذي ينتهي نسبه من طرف الأب إلى الميرزا رفيع النائني ومن طرف الأم إلى خليفة سلطان ، وكان ماهرا في أنواع الشعر الا أنه لم يجمع ديوانه بنفسه ومات (١١٦٦) [ راهب صد حيف كز جهان رفت ]. وذكر معاصره الآخر في ( حسيني ـ ص ١٣٦ ) قصته مع معاصره الميرزا عبد الكريم وأضاف في ( تغ ـ ص ٥٥ ) أنه أخو إمام قلي ميرزا مصاحب آزاد بلگرامى في سفر لاهور ، وسماه ( پژمان ـ ص ١٤٢ ) راهب نائني وأورد شعره.

( ديوان راهب ) أصفهاني المال ميري. يأتي بعنوان واهب كما أشرنا إليه في ( ص ٢٥٣ ).

( ٢٠٧٧ : ديوان راهب ) گيلاني أو شعره أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٢ ) وتاريخ علما وشعراي گيلان ( ص ٨٧ ) و ( پژمان ـ ص ١٣٣ ).

( ديوان راهب هروي ) أستاذ تقي الدين الأوحدي. يأتي بعنوان ديوان صبري هروي.

( ديوان راهبي غضنفر ) يأتي بعنوان صبري.

( ٢٠٧٨ : ديوان رائج ) الهندي السيالكوتي من سادات سيالكوت. أطرأه في ( ض ـ ص ١٣١ ) وذكر بعض شعره وقال إنه توفي في (١٠١٦) أقول في التاريخ غلط فإنه ترجمه في ( خز ـ ص ٢٤٤ ) وذكر أن اسمه المير محمد علي بن المير دوست محمد


المتخلص صانع أخذ فن الشعر عن والده وعمر حدود مائة سنة في الاعتزال والقناعة وتوفي ( ١ ـ ع ٢ ـ ١١٥٠ ) [ رفت رائج بعالم باقي ] كما أنشأه الحاكم اللاهوري في مادة تاريخه. ثم ذكر أن ديوانه مجلد ضخم مملو من الهجاء ، وذكر بعض شعره منها قوله :

دل رائج چه فغانها كه چو ناقوس نكرد

هيچ أثر در دل اين كافر بى درد نشد

وأورد ذكره في ( سرخوش ـ ص ٤١ ) و ( تغ ـ ص ٥٦ ) أيضا.

( ٢٠٧٩ : ديوان ملا رئيس شاختي أو شعره ) من قرية شاخت من بلوك قائن. ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ١٥٥ ) وذكر مطلع غزله.

( ديوان شيخ الرئيس أبو الحسن ميرزا ) مر بعنوان حيرت قاجار.

( ديوان شيخ الرئيس أبو علي ) مر بعنوان ابن سينا.

( ديوان رئيس نور الدين هرمزي ) يأتي بتخلصه نوري.

( ٢٠٨٠ : ديوان شيخ رباعي مشهدي ) ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٦٥ ) وقال كان ملازم إبراهيم ميرزا وذكر شده حرصه في نظم الرباعيات وأورد بعضها وفيها قوله :

پير گشتى بجهان شيخ رباعي وهنوز

بخيه بر چشم هوس دوخته خود نزدى

ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٢ ) وأورد رباعيتين له وذكر أنه مشهدي ومنزوي بها ، وزاد في ( خوش گو وقال سافر إلى الهند في عهد أكبر شاه. وترجم أيضا في ( گلشن ـ ص ١٧٢ ) و ( تغ ـ ص ٥٦ ) والقاموس التركي وعنه في الريحانة.

( ديوان رباعي همداني ) مر بعنوان آقا مير همداني في ( ص ١١ ).

( ٢٠٨١ : ديوان رباني گرگاني ) ذكرنا له أرجوزة في الفقه في ( ج ١ ص ٤٥٧ ) وأبدع البدائع المطبوع في سنة تأليفه (١٣٢٨) والانتصار للشيعة وترجمه في طرائق الحقائق ـ ج ٣ ص ٣٥٤ واسمه شمس الدين ولقبه جناب وشمس العلماء الگرگاني وأورد شعره ( پژمان ـ ص ١٤٣ ) أيضا.

( ٢٠٨٢ : ديوان ربيعا بلخى أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٨ ) وقال كان تلميذ شوكت البخاري.

( ٢٠٨٣ : ديوان ربيع خوانساري أو شعره ) وهو محمد ربيع بن آقا رضي الخوانساري أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٣٨ ) وقال سافر في عهد محمد شاه إلى الهند فأكرمه


الميرزا نجف خان. ويأتي والده رضي خوانساري.

( ٢٠٨٤ : ديوان ربيع كابلي أو شعره ) واسمه الملا محمد عالم. وسماه في نگارستان سخن ، ربيعي ، هذا ما قاله في ( روشن ـ ص ٢٣٩ ) وأورد شعره.

( ٢٠٨٥ : ديوان ربيع گرگاني مازندراني ) توجد نسخه منه في مكتبة الملك ( تحت رقم ٦٤١٢ ) كلها في مدائح الحكام ومظفر الدين شاه ولي العهد. وتاريخ إحدى قصائده (١٣٠٣) والديوان يشتمل على حدود ( ٣٠٠٠ بيت ) وفيها قصيدة باللهجة الگرگانية القديمة ومعها ترجمه اللغات.

( ٢٠٨٦ : ديوان الربيعي النجفي ) في المراثي. طبع بالنجف في (١٣٦٠) للشيخ عبد العظيم الربيعي.

( ٢٠٨٧ : ديوان رجاء زفره اي الأصفهاني ) المولود ( محرم ١٢٨١ ) والمتوفى بطهران.

( ٢٧ محرم ١٣٦١ ) طبع كما في الفهارس ، وله قواعد الرمل وعمان الحساب وقواعد النجوم وتجويد القرآن.

( ٢٠٨٨ : ديوان رجاء غزنوي ) للحكيم شهاب الدين قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ص ٩٠ ) إنه رأى بعض مثنوياته بخط محمد طاهر إعتماد الدولة.

( ٢٠٨٩ : ديوان رجائي أصفهاني أو شعره ) واسمه محمد جعفر الصحاف ، من شعراء أصفهان في أوائل القرن الرابع عشر. عده محمد باقر ألفت من أعضاء انجمن دانشكده بأصفهان وأورد له غزلا في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢).

( ٢٠٩٠ : ديوان رجائي الأصفهاني أو شعره ) واسمه سيف الدين محمود الكاتب الرسمي في دفتر خانه للشاه طهماسب كما ذكره في ( خص ٤ ـ ص ٥٩ ) وأورد شعره ورباعيته قال في ( گلشن ـ ص ١٧٣ ) كان من أقرباء كمال الدين إسماعيل ( ؟ ) وكان ماهرا في العلوم الرياضية وقتل بيد الأوباش في (٩٦٢). وترجمه في ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٥٢ ) أيضا.

( ٢٠٩١ : ديوان رجائي شيرازى ) الحاج السيد محمد محسن الشيرازي ، طبع في بمبئي وله أيضا في المدائح والمراثي ديوان سماه مفرح الفؤاد ومبكي العباد وهو أيضا مطبوع في بمبئي.

( ٢٠٩٢ : ديوان رجائي هروي أو شعره ) واسمه حسن علي وكان خراسا ، أخذ تخلصه


في المنام عن النظامي الگنجوي ، وحين السفر إلى الحجاز نزل قزوين وصحب الميرزا شرف جهان. هذا ما ذكره في ( تش ـ ص ١٤٩ ) وقال في ( گلشن ـ ص ١٧٣ ) إنه روى عن المحدث ميرك شاه وعبد الرحمن الجامي ، ولما عاد من الحج نزل قزوين ثم زنجان وبها مات في (٩٦٥) ودفن بجوار أبي الفرج الزنجاني.

( ديوان الشيخ رجب البرسي الحروفي ) مر بعنوان ديوان البرسي فإنه يتخلص في بعض الأشعار المنسوب إليه بالبرسي وفي بعضها بالحافظ البرسي وفي البعض باسمه رجب.

( ديوان الملا رجب علي التبريزي ) يأتي بتخلصه واحد.

( ٢٠٩٣ : ديوان رجوي ) فارسي لكاظم رجوي المعلم بمدارس طهران. طبع جزئه الأول ، وهو يترجم الأشعار التركية.

( ٢٠٩٤ : ديوان رحمت أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا محمد ترجمه هدايت في ( ض ـ ص ٤٥ ) و ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٤٥٢ ) أصله من كوزه كنان تبريز وتوطن أصفهان ثم نزل طهران وبأمر من فتح علي شاه نظم زينت الحكايات في خمسين ألف بيت. وكان في طريقة الصوفية الذهبية. وترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٨ ) عن سفينه محمود ونگارستان دارا.

( ديوان رحمت خان ) مر بتخلصه ديري.

( ٢٠٩٥ : ديوان رحمت شيرازى أو شعره ) وهو الميرزا عبد الله بن محمود بن وصال الشيرازي. كان ماهرا في الرياضي والأدب. ومر ديوان والده المتخلص حكيم. وترجمه فرصت في ( عم ـ ص ٣٦٢ ).

( ٢٠٩٦ : ديوان رحمت شيرازى ) للسيد علي بن عباس بن حسين الكازروني الشيرازي المولود (١٢٧٧) والمتوفى (١٣٤٣) ودفن بالحافظية بشيراز. نسخه منه عند ولده السيد محمد المشتغل اليوم بالتحصيل في النجف ، وكلها في مدائح المعصومين (ع).

( ٢٠٩٧ : ديوان رحمتعليشاه ) طبع قطعا منه في ( ١٣ ص ) في ذيل ديوان نور علي شاه ورضا علي شاه في طهران في (١٣٧٤) باعتناء مكتبة مير كمالي.

( ٢٠٩٨ : ديوان رحمتي تبريزي ) كان أسودا خطاطا بالنسخ والثلث ، وديوانه يشتمل على سبعة أو ثمانية آلاف بيت. قال صاحب عرفات العاشقين : رأيته بشيراز عند مسافرته إلى الهند ، وقد مات في آكرة. كذا في ( دجا ـ ص ١٦٨ ).


( ٢٠٩٩ : ديوان رحمي بخاري أو شعره ). قال في ( خوش گو ) إنه ينظم الشعر على السبك القديم.

( ٢١٠٠ : ديوان رحمي لاهيجي أو شعره ) الساكن في لاهيجان. ترجمه معاصر الصادقي في ( خص ٨ ص ٢٢٣٤ ) وعده من الشعراء المسلمين عند الكل ، وأورد بعض شعره منها قوله :

درون سينه رحمي چه مى طپى اى دل

قرار گير زماني كه يار مى گذرد

( ٢١٠١ : ديوان رحمي أصفهاني أو شعره ) من الشعراء المعاصرين لسام ميرزا ، ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٧٠ ) وذكر أنه كان لا يحترز عن المأثم لكن يرجى حسن عاقبته برباعيته :

چون نامه جرم ما بهم پيچيدند

بردند وبميزان عمل سنجيدند

بيش از همه كس گناه ما بود ولي

ما را به محبت على بخشيدند

( ديوان رحيم أصفهاني ) كما في ( گلشن ص ١٧٤ ) يأتي بتخلصه كافي.

( ديوان رحيم هندي ) راجع رحيمي هندي.

( ٢١٠٢ : ديوان رحيمي ) لمصطفى رحيمي. له منظومة بهشت گمشده مطبوع.

( ٢١٠٣ : ديوان رحيمي توني أو شعره ) واسمه السيد زين العابدين الحسيني التوني الخراساني كما في ( تغ ـ ص ٥٦ ).

( ٢١٠٤ : ديوان رحيمي طهراني أو شعره ) كان مطلعا في علم النجوم. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ١٦٢ ) وأورد شعره.

( ٢١٠٥ : ديوان رحيمي هندي ) لعبد الرحيم خان خانان ابن بيرام علي خان ( أو محمد بيرام خان ) الذي كان حاكم قندهار من قبل الدولة الصفوية ففر إلى الهند وترقى هناك أمره ، وهو ابن سيف خان بن علي بيك بن يار علي بن پير علي بن علي شكر من إيل بهارلو التركماني. ترجمه كذلك في ( نر ٣ ـ ص ٥٥ ) و ( سرخوش ـ ص ٣٤ ) و ( تش ص ١٣ ) و ( تغ ـ ص ٥٦ ) وهفت إقليم و ( خوش گو ) و ( مع ـ ج ١ ص ٢٩ ). ولد بالهند في ( ١٤ صفر ـ ٩٦٤ ) وقتل والده وعمره حينئذ خمس سنين فرباه أكبر شاه. قالوا وكان ينظم الشعر بأربع لغات الفارسية والهندية والعربية والتركية. ومات في (١٠٣٦) وكان من أعاظم أمراء الهند ، وباسمه ألف المير عبد الباقي كتابه مآثر رحيمي.

( ٢١٠٦ : ديوان رزمي ) واسمه گرگين بيك ابن سياوش سلطان. ترجمه معاصره في


( نر ٢ ـ ص ٤٣ ) وتوجد نسخه من ديوان رزمي في ( بنگاله ) والظاهر اتحادهما.

( ٢١٠٧ : ديوان رسا شاه جهان آبادي أو شعره ) واسمه محمد تقي الجغتائي. ولد بشاه جهان آباد ، وسكن لكهنو ومات بفيض آباد في (١٢٢٣). ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٤ ).

( ٢١٠٨ : ديوان رسا أكبرآبادي أو شعره ) واسمه إيزدبخش. تلمذ على عبد العزيز عزت وأطرى شعره في ( حسيني ـ ص ١٣٥ ).

( ٢١٠٩ : ديوان رستم بيك أو شعره ) المشهور كوسه رستم ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٣ ـ ص ٣٨ ) وأورد له رباعية بالتركية.

( ٢١١٠ : ديوان رستم خورياني ) وخوريان أو ( خريان ) من أعمال بسطام. كان مداح عمر شيخ بن ميران شاه. ترجمه دولت شاه في الطبقة السادسة وأورد غزله بتخلص رستم نقلا عن ديوانه المشهور وكذا في مرآت الخيال ص ٦٦ و ( گلشن ـ ص ١٧٤ ) ويظهر أنه كان حيا في (٨٠٩).

( ٢١١١ : ديوان رستم خان الشيباني أو شعره ) وهو ابن جاني بيك سلطان بن أبي الخير خان. حكى في ( مع ـ ج ١ ص ٢٩ ) قطعة من شعره عن تذكره مذكر الأحباب لنقيب الأشراف الخواجة السيد حسن.

( ديوان رستم داري ، ) وتخلصه رشدي فيأتي بتخلصه.

( ٢١١٢ : ديوان مير رستم علي أو شعره ) وهو ابن الأمير قاسم علي من أبناء الأمراء بخراسان. ترجمه في ( مجتس ٨ ـ ص ١٧١ ) وأورد مطلع غزله ، وكذا في ( گلشن ـ ١٧٤ ).

( ٢١١٣ : ديوان رسمي سمرقندي أو شعره ) كان نزيل تبريز. ذكره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٤ ) وقال هو من شعراء سمرقند وسكن تبريز ، وأورد مطلع غزله وأظنه هو المذكور في ( خوش گو ) بعنوان رسمي هروي من معاصري أكبر شاه ( ٩٦١ ـ ١٠١٤ ).

( ديوان رسمي لاهيجي ) من ساداتها. قال في ( تش ـ ص ١٦٣ ) إنه بدل تخلصه فجعله فغفور فيأتي في الفاء.

( ٢١١٤ : ديوان رسمي ميانجي أو شعره ) وهو من شعراء القرن الثالث عشر بآذربايجان ترجمه في ( دجا ـ ص ١٥٩ ) عن حديقة الشعراء.


( ٢١١٥ : ديوان رسمي يزدي أو شعره ) أشار إليه في ( تش ـ ص ١٦٣ ) في ذيل فغفور ورسمي لاهيجي وفي ( تغ ـ ص ٥٦ ) سماه رسمي قلندر يزدي وفي ( روشن ـ ص ٢٤١ ) عبد الرزاق رسمي يزدي سافر إلى الهند.

( ٢١١٦ : ديوان رسوا شيرازى أو شعره ) للمولى أحمد الشيرازي الطالب للعلم ومعاشه من العبادة والكتابة كما ذكره النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ٢٠١ ) وأورد بعض شعره ونسبه في ( روشن ـ ص ٢٤١ ) إلى شيروان.

( ٢١١٧ : ديوان رسوا هندي ) فارسي لأحمد حسن خان. غزليات. طبع في ( ١٣١٦ ١٨٩٩ م ) بلكهنو على الحجر في ( ١٥٠ ص ) وفي أوله مدح الخلفاء والصوفية.

( ٢١١٨ : ديوان رسوائي همداني أو شعره ) وهو الذي كان من الكتاب وتزيا بالقلندرية ، ترجمه كذلك معاصره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٦ ) وأورد شعره.

( ٢١١٩ : ديوان رسول ) طبع بإيران كما في بعض الفهارس.

( ٢١٢٠ : ديوان رشحه أصفهاني ) كان معاصر هدايت فترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٤٦ ) وقال إنه اكتسب الكمال عن محمد كاظم واله وأورد جملة من شعره ، وأظنه محمد باقر الشيرازي المتخلص رشحه الموجود ديوانه في ( الرضوية ).

( ٢١٢١ : ديوان رشحه أصفهاني ) واسمها بيگم بنت هاتف أصفهاني الشاعر. تزوجها علي أكبر المتخلص نظيري فولدت منه أحمد المتخلص كشته. ترجمها ميرزا محمود قاجار في تذكره نقل مجلس وقال إن ديوانها في ثلاثة آلاف بيت أكثرها في مديحي ومديح النواب همايون. هذا وقد طبع ستة صفحات من ديوانها في آخر ديوان والدها هاتف أصفهاني بطهران من نشريات مجلة أرمغان في ( ١٣٣٢ ش ).

( ديوان رشحه شيرازى ) محمد باقر موجود في ( الرضوية ). راجع رشحه أصفهاني.

( ٢١٢٢ : ديوان رشدي بافقى يزدي أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٤٢ ).

( ٢١٢٣ : ديوان رشدي رستمداري أو شعره ) ترجمه في ( نر ٩ و ١٥ ـ ص ٣٧٩ و ٥٣٨ ) وذكر بعض أحواله ومسافرته إلى أصفهان وقم ووفاته بمشهد طوس ، ثم أورد بعض رباعياته.

( ٢١٢٤ : ديوان رشدي زواره إي أو شعره ) واسمه ملا محمد. توجد شعره في مجموعه گنجينه گران مايه عند ( فخر الدين ) ولعله الذي سماه في ( تغ ـ ص ٥٦ ) رشدي قمي.


( ٢١٢٥ : ديوان رشكي سبزواري أو شعره ) قال في ( تش ـ ص ٧٨ ) إن اسمه ملا شرف السبزواري. سكن مدة بكاشان ثم هاجرا خيرا إلى گيلان وهو مشغول بإنشاء المهملات نظما ونثرا. ثم أورد له عدة أبيات. ولكني لم أر فيها ضعفا بل يظهر منها قوة نظمه.

( ٢١٢٦ : ديوان رشكي قمي ) قال ( خوش گو ) في حرف الراء إنه أخو مير حضوري ولكن المير حضوري ينكره ، وهو كثير الشعر ، وقد سافر مع غزالي مشهدي إلى الهند ولما قرب وفاته أعطى دواوينه لفدائي وأوصاه بجمعة فجمع فدائي دواوينه وجعله باسمه فقال أوجي فيه :

رشكي نامراد را كشتى تو

عقل حيران زخون خفته أو

بهر خود ساختى چار ديوانش

شعر وامانده تو گفته أو

( أقول ) هو تصحيف أشكي كما مر في ( ص ٧٩ ).

( ٢١٢٧ : ديوان رشكي همداني أو شعره ) سماه في ( تش ـ ص ٢٥٥ ) محسن بيك ولم يسم والده ، ولكن في ( خص ٨ ـ ص ١٩٧ ) قال إنه ابن حسن بيگ لنگ الدرودآبادي. وقالا كان ماهرا في شغله علاقه بند ولكنه وقيح خليع ولهذا صار عسسا في تبريز ولم يطل أيامه حتى أعطاه الأجامر والأوباش جزاءه. والظاهر أن آذر أخذ ترجمته عن الصادقي فهو المعتمد ، وأطرى شعره في ( حسيني ـ ص ١٣٤ ) و ( خوش گو ) وسماه في ( تغ ـ ص ٥٦ ) محمد محسن وقال كان عسس تبريز في عهد الشاه طهماسب وقتل بها.

( ٢١٢٨ : ديوان رشيد شوشتري أو شعره ) هو من شعراء تستر في عصر واخشتو خان كما يظهر من تذكره شوشتر ـ ص ١١٩ للسيد عبد الله فقير وأشرنا إليه ( في ص ٢٦٤ ) في ديوان حلمي شوشتري الذي أرخ وفاته.

( ٢١٢٩ : ديوان رشيدي تبريزي أو شعره ) وهو التبريزي الأصل الساكن بعباس آباد أصفهان. ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٨ ) وقال كان شغله زرگر ( صياغ ) ومينا كار وذكر بعض حالاته ومسافرته إلى الهند وعودته ووفاته قبل حال تأليفه وأورد بعض رباعياته ومطلع بعض غزلياته. وعنه في نگارستان سخن وآفتاب عالم تاب وعنهما في ( روشن ـ ص ٢٤٢ ) وأورد في ( دجا ـ ص ١٥٩ ) أشعاره نقلا عن بياض صائب وعن النصرآبادي أنه توفي (١٠٨١) ولكن ليس في المطبوع منه.


( ٢١٣٠ : ديوان رشيدي قزويني أو شعره ) كان نزيل الهند وتوفي في بيجاپور ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣١٢ ) وأورد بعض رباعياته ومطلع غزلياته. وقال في ( روشن ـ ص ٢٤٢ ) اسمه جمال الدين الحكيم وكان من العلماء.

( ٢١٣١ : ديوان رشيد بن بنجير الشيرازي ) من شعراء شيراز في القرن السادس والسابع ومعاصر أتابك تكله بن زنگي ( ٥٧١ ـ ٥٩١ ) وأخوه أتابك سعد بن زنگي ( ٥٩١ ـ ٦٢٣ ). قال ابن الفوطي في باب العين من تلخيص مجمع الألقاب : عز الدين أبو رشاد رشيد بن بنجير بن محمود الشيرازي الأديب ذكره في الشيخ العالم عز الدين إبراهيم بن أبي علي الشيرازي ، قال : كان أديبا فصيحا له ديوان موجود وهو بين الفضلاء معدود ، وأنشدني بالرصد (١) سنة تسع وستين وستمائة ونقل في تاريخ وصاف ـ ص ١٥٠ و ١٥٣ أشعار رشيد هذا في مديح سعد بن زنگي ووقايع ( سنة ٦٠٠ ). هذا ما ذكره القزويني في حواشي شد الإزار ( ط : طهران ١٣٢٨ ش ـ ص ٥٣٤ ).

( ٢١٣١ : ديوان رشيد أسفزاري أو شعره ) واسمه رشيد الدين محمد بن محمود بن مسعود من الفضلاء المشاهير بخراسان ، وله مرتبة عالية في الفضيلة والكمال ، كذا وصفه في ( مع ج ١ ص ٢٣١ ) ولم يذكر عصره وانما ذكر قصيدة مدحة لبعض الملوك وسماه في ( خوش گو ) مجد الدين عزيزي المتخلص رشيد.

( ديوان رشيد أفشار أو شعره ) واسمه ميرزا رشيد وشعره تركي وفارسي. أطرأه معاصره في ( المآثر ـ ص ٢١٥ ).

( ٢١٣٢ : ديوان رشيد جغتائي ) من الخوانين الچنگيزية. كان حاكم كاشغر وتوابعها وتوفي (٧٧١) كما في ( مع ـ ج ١ ص ٢٨ ) وذكر أن غالب شعره تركي جغتائي وأورد له مطلع غزل بالفارسية.

( ٢١٣٣ : ديوان رشيد ختني أو شعره ) وهو السلطان عبد الرشيد خان ملك الختن الذي جلس (٩٥٠). ترجمه في هفت إقليم وعنه في ( خوش گو ) وأورد شعره.

( ٢١٣٤ : ديوان رشيد كازروني أو شعره ) ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٩ ) وذكر أن مولانا رشيد الكازروني كان جامع أنواع الفضل والكمال لذيذ

__________________

(١) كان ابن الفوطي كتاب دار رصدخانه مراغة مدة عشر سنين من قبل الخواجة الطوسي.


الصحبة ، سليم الطبع ، مستقيم العقل ، وأورد مطلعين من غزلياته. قال في ( روشن ـ ص ٢٤٣ ) نقلا عن نگارستان سخن أن له شرح فارسي على فصوص الحكم ومات (٩٢٠).

( ٢١٣٥ : ديوان رشيد كاشاني ) واسمه شاه رشيد. كان معمرا ، وله مطارحات مع طالب آملي وسكن مدة بالهند. كذا في ( خوش گو ) ثم أورد شعره.

( ديوان رشيد وطواط ) راجع ديوان الوطواط.

( ٢١٣٦ : ديوان رشيد الهمداني ) للوزير الشهير الخواجة رشيد الدين فضل الله الهمداني الشهيد ، مؤلف جامع التواريخ الرشيدي الذي ذكرناه في ج ٣ ص ٢٦٩ بعنوان تاريخ غازاني ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٣٦ ) وأورد إحدى رباعياته الفارسية وقد أخذها ظاهرا من ( تش ـ ص ٢٥٥ ) وكذا في ( روشن ـ ص ٢٤٢ ) و ( تغ ـ ص ٥٧ ).

( ٢١٣٧ : ديوان رشيدي أو شعره ) وهو الملا قاضي رشيدي أخو أفضل همتي. أورد شعره في ( خوش گو ). ولعله الكرماني الآتي.

( ٢١٣٨ : ديوان رشيد ياسمي ) واسمه غلام رضا الكرمانشاهي مؤلف أدبيات معاصر المطبوع ( ١٣١٦ ش ) ويوجد فيه بعض شعره منها في ( ص ٢٤ ) وقد طبع ديوانه بطهران.

( ٢١٣٩ : ديوان رشيدي سمرقندي ) ترجمه البلگرامي في ( خز ـ ص ٢٣٠ ) وذكر أنه من شعراء السلطان خضر بن إبراهيم خان. وكان معاصر عمعق البخاري ، وذكر المراسلات الشعرية بينه ومن مسعود سعد سلمان ، وذكر بعض شعره وكذا في ( تش ـ ص ٣٣٣ ) قال في ( تغ ـ ص ٥٧ ) له مهر ووفا وسماه الأستاد أبو محمد وقال في شاهد صاق إنه مات (٥٦٢).

( ٢١٤٠ : ديوان رشيدي أصفهاني أو شعره ) كان معاصر الشاه طهماسب الأول. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٤ ) وفي ( روشن ـ ص ٢٤٥ ) سماه محمد رشيد رشيدي والظاهر أنه غير رشيدي عباسي ومتقدم عليه.

( ٢١٤١ : ديوان رشيدي عباسي ) توجد نسخه منه في مكتبة ( الملك ) في سبعة آلاف بيت تحت رقم (٥٢٦٦) كتبت في القرن الحادي عشر يشتمل على : حسن گلو سوز ونقش أرژنگ وسبعة سيارة الذي نظمه في ١٠٦٠ وقال في تاريخه :

بهر تاريخ سبعة سيار

گل باغ أبد شد آينه دار


ثم قضا وقدر وساقي نامه وجواهر الأسرار وهذه في ثمانية أبواب وأظنه غير رشيد الأصفهاني الخطاط ابن أخت المير عماد الخطاط وتلميذه الذي فر من أصفهان بعد قتل المير عماد إلى الهند وصار أستاذ الخط لدارا شكوه ومات بأكبرآباد (١٠٨١).

( ٢١٤٢ : ديوان رشيدي كرماني أو شعره ) وهو الملا قاضي بن الملا يعقوب خوشنويس. كان مشتغلا بخدمة الديوان. أورد شعره في ( تش ـ ص ١٢٠ ). ولعله أخو همتي المذكور في ( خوش گو ).

( ٢١٤٣ : ديوان الرصافي البغدادي ) وهو معروف أفندي بن عبد الغني البغدادي ولد بالرصافة (١٢٩٣) وسافر إلى إستانبول ورجع إلى سورية وفلسطين فبغداد وبها توفي أخيرا. له دفع الهجنة في ارتضاح اللكنة في الألفاظ العربية التي استعملها الترك في غير معناها. طبع بأستانبول (١٣٣١) ونفح الطيب في الخطابة والخطيب والأدب العربي والآلة والأداة ودفع المراق في لغة العامة من أهل العراق وغيرها. وديوان شعره الذي طبع قصائد محيي الدين أفندي بيروت في ( ١٩١٠ م ١٣٢٧ ) وطبع كله في مجلدين في (١٣٦٩).

( ديوان الشيخ محمد رضا الأزري ) مر بعنوان ديوان الأزري الصغير وتوجد نسخه منه في مكتبة الشيخ محمد رضا آل مظفر في النجف.

( ديوان رضا أصفهاني ) يأتي بتخلصه فكري.

( ديوان رضا أصفهاني ) راجع ديوان رضا پاشا.

( ٢١٤٤ : ديوان رضا أصفهاني أو شعره ) وهو محمد رضا ابن الآخوند محمد باقر المجلسي كما وصفه وأطرى شعره في ( تغ ـ ص ٥٧ ) وذكر له رسالة معراج النفس وقال مات في أيام استيلاء الأفاغنة على أصفهان.

( ٢١٤٥ : ديوان الشيخ محمد رضا الأصفهاني ) وهو أبو المجد الرضا بن الشيخ محمد حسين بن محمد باقر الأصفهاني صاحب الإيراد والإصدار المتوفى ( ٢٤ محرم ـ ١٣٦٢ ) دون شعره بنفسه وهي عربية وفارسية ، ونسخه خطه موجودة بأصفهان عند صهره وقد أشتريها من ولده آقا مجد الدين.

( ٢١٤٦ : ديوان رضا أصفهاني أو شعره ) وهو السيد رضا الحسيني ، الذي نصبه الشاه سلطان


حسين الصفوي نقيبا بأصفهان ومات بها. أورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٦ ). ولعله هو المذكور في ( گلشن ـ ص ١٧٦ ) المذكور بعد هذا.

( ٢١٤٧ : ديوان رضا أصفهاني أو شعره ) واسمه الميرزا رضا بن شاه تقي ميرزا من سادات أصفهان ، وكان يعرف نمك خوان أصفهان أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٤٦ ) نقلا عن ( گلشن ـ ص ١٧٦ ) ونگارستان سخن.

( ٢١٤٨ : ديوان رضا بلگرامى أو شعره ) واسمه محمد رضا تلميذ سلامة الله الكشفي في العربية وتلميذ ذرة بلگرامى المذكور في النظم الفارسي. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٤٧ ).

( ٢١٤٩ : ديوان محمد رضا پاشا ) من تبارزه عباس آباد بأصفهان ، وهو من بني أعمام محمد حسين چلبي كان يتخلص باسمه ، وسافر إلى الروم وعين پاشا لمصر ثم پاشا. للحبشة ثم عزل وجاور مكة إلى أن توفي بها. ترجمه في ( نر ٣ ـ ص ٦٩ ) وأورد شعره وكذا في ( تش ـ ص ١٧٦ ) وزاد في ( گلشن ـ ص ١٧٤ ) أنه سافر إلى اليمن أيضا وإنه اعتزل الحكم في (١٠٣٤). وذكره في ( تغ ـ ص ٥٨ ).

( ديوان رضا تبريزي ) راجع رضا پاشا.

( ٢١٥٠ : ديوان رضا جويني أو شعره ) وهو الخواجة محمد رضا المعروف سارو خواجه ابن خواجه ملك ، ولد في جوين من أعمال قزوين وكان وزير ذو الفقار خان حاكم آذربايجان وبعد أن قتل ذو الفقار نصب محمد رضا هذا مكانه وزيرا لجميع آذربايجان. ترجمه وأورد قطعة من نثره وقطعات من شعره في ( نر ٤ ـ ص ٧٤ ) ومنها في تاريخ عرسه بأمر الشاه في (١٠٢٩) :

بهر تاريخ اين عطا گفتم :

خانه شاه باد آبادان

وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٤٥ ) أيضا.

( ٢١٥١ : ديوان الشيخ محمد رضا الخالصي ) المعاصر المعروف بشالچي موسى نسبة إلى أمه. ووالده الشيخ محمد علي بن الشيخ عزيز الخالصي الكاظمي ، ولد (١٣٠٢) ذكر ديوانه حسين علي محفوظ في خزائن كتب الكاظمية.

( ديوان رضا خراساني ) مر بعنوان تسليم خراساني وهو غير رضا الخراساني الكاشاني


محرر المحكمة المذكور شعره في ( تش ـ ص ٣٧٤ ).

( ٢١٥٢ : ديوان الشيخ محمد رضا الخزاعي ) وهو ابن إدريس الخزاعي المعاصر. دون الشيخ حسن الحلي بعض مراثيه ، منها ما ذيل به قصيدة السيد باقر الهندي في رثاء مسلم بن عقيل.

( ٢١٥٣ : ديوان السيد رضا الخطيب ) مؤلف الخبر والعيان المذكور في ( ج ٧ ـ ص ١٣٩ ) وهو خطيب بطوريج. دون ديوانه بخطه.

( ٢١٥٤ : ديوان أستاذ محمد رضا خوانساري أو شعره ) وهو الشاعر المعمر حدود الثمانين سنة ترجمه وأورد غزلياته ورباعياته في ( نر ٩ ـ ص ٣٨١ ) و ( گلشن ـ ص ١٧٤ ). و ( تغ ـ ص ٥٧ ).

( ٢١٥٥ : ديوان الشيخ محمد رضا الدزفولي الكاظمي ) وهو ابن الشيخ إسماعيل بن الحسن بن الشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي. ولد (١٣٠١) ومات في ( رمضان ـ ١٣٦٩ ) وكان تلميذ السيد عدنان البحراني. جمع ديوانه حسين علي محفوظ.

( ٢١٥٦ : ديوان رضا دهلوي أو شعره ) وهو محمد محسن من أولاد الشيخ محمد شجاع المعاصر لمحمد شاه الهندي. كان حافظا للقرآن ، سكن فرخ آباد. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٥ ).

( ٢١٥٧ : ديوان رضا رازي نوربخشي ) واسمه الشاه رضا بن الشاه بهاء الدولة من أولاد الشاه قاسم النوربخش. أورد منتخبا من شعره وترجمه كذلك في ( تش ـ ص ٢١٢ ) وكذا في ( خوش گو ) ولكن في ( گلشن ـ ص ١٧٧ ) سماه رضائي ، وزاد أنه كان ماهرا في الشطرنج.

( ديوان رضا رضوي ) وهو محمد رضا بن عبد الحي يأتي يتخلصه قاضي رضوي كما في ( نر ٥ ـ ص ١١٦ ـ ١١٧ ).

( ديوان رضا سارو خواجه ) مر بعنوان رضا جويني.

( ٢١٥٨ : ديوان رضا سبزواري أو شعره ) واسمه شرف الدين السبزواري أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٤٦ ).

( ٢١٥٩ : ديوان رضا سمناني أو شعره ) كان من سادات هرات ، ولاشتغاله بقضاء سمنان


عرف به. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٤٦ ).

( ٢١٦٠ : ديوان رضا شوشتري ) وهو والد الحاج ملا علي الطبيب المعاصر. يوجد نسخته بخطه عند ولده ، ومنها :

سرانجام جهان را از كتابى

تفائل كردم آمد خوش جوابى

له الملك ينادي كل يوم

لدوا للموت وابنوا للخراب

( ٢١٦١ : ديوان رضا شيرازى أو شعره ) اسمه الحكيم شاه رضا الشيرازي من الفضلاء الحكماء ، سافر إلى الهند في عصر السلطان أكبر پادشاه وتوفي بها ترجمه الهداية في ( ض ـ ص ٣٣٢ ) وأورد له رباعيتين وسماه في ( روشن ـ ص ٢٤٥ ) رضا فارسي الحكيم وفي ( روشن ـ ص ٢٤٦ ) رجل آخر باسم رضا شيرازى.

( ٢١٦٢ : ديوان رضا عظيم آبادي ) وهو محمد رضا المعروف مير محمدي ولد بعظيم آباد وسكن مرشدآباد ، وجاء لكهنو لزيارة السيد دلدار علي في (١٢١٦) ورجع في السنة إلى مرشدآباد ومات بها في تلك السنة عن عمر يناهز الخمس والخمسين سنة ، وكان يصحح شعره عند ضياء الدين المتخلص ضياء الشاه جهان آبادي.

( ٢١٦٣ : ديوان رضا علي شاه دكني ) من العرفاء السادات المتأخرين عمر لما يقارب المائة والأربعين سنة حتى أدركه بعض المعاصرين كذا وصفه هدايت في ( ض ـ ص ٤٥١ ) وذكر أنه كان من السلسلة النعمة اللهية بواسطة شمس الدين الدكني ، وإنه بعث معصوم علي شاه الدكني إلى إيران لترويج هذه السلسلة الصوفية.

( ٢١٦٤ : ديوان رضا علي شاه هروي ) وهو ممن رباه معصوم علي شاه الدكني حين وصل إلى هرات في طريقه إلى إيران ، وكان اسمه رضا علي فلقبه رضا علي شاه ترجمه في ( ض ـ ص ٤٥٢ ) وأورد بيتين من ديوانه وقد طبع ديوان رضا علي شاه كما في الفهارس ثم أعيد طبعه بطهران (١٣٧٤) في ( ٤٢ ص ) فيها حدود المائة غزل وتخلصه فيه نور طبعه مكتبة مير كمالي في ذيل ديوان نور علي شاه ورحمت علي شاه.

( ٢١٦٥ : ديوان رضا قزويني أو شعره ) من مقربي بلاط الشاه عباس الأول الصفوي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٦ ).

( ٢١٦٦ : ديوان رضا قلي همداني أو شعره ) واسمه الميرزا رضا قلي قراگوزلو مدح


منوچهر خان معتمد الدولة بأصفهان ، فأورد شعره بهار الأصفهاني في المدائح وهو غير رضا قلي المازندراني المتخلص نغمه المذكور في المدائح أيضا.

( ديوان رضا قلي خان ) يأتي بتخلصه هدايت ومر چاكر.

( ٢١٦٧ : ديوان محمد رضا قمشهي ) ترجمه وأورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١٢٩ ) وقال هو الميرزا محمد رضا بن الميرزا حيدر من نجباء قومشة ، وكان وكيل ميرزا حسن بن خليفة سلطان وكان خطاطا وماهرا في فن المعمى والشعر ومات قبل سنتين من تأليف النصر آبادي (١٠٨٣) وأورد شعره ورباعياته وأورد شعره أيضا في ( حسيني ـ ص ١٣٤ ) وقال في ( گلشن ـ ص ١٧٦ ) إن شعره مقبول عند الهنود والفرس.

( ٢١٦٨ : ديوان ميرزا محمد رضا قمي ) قال في ( نر ٥ ـ ص ١١٢ ) إنه الولد الأرشد لآقا رضي وزير قم ، ثم أطرى شعره وفضله ، وقال نصب وزيرا لقم بعد استعفاء والده ، وحسن سلوكه ، ولكن سعاية الحساد سببت اعتزاله ، فسكن أصفهان إلى اليوم (١٠٨٣) وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٤٧ ) وذكر في ( تغ ـ ص ٥٨ ) ( أقول ) يوجد في ( الرضوية ) مثنوي رياض حسيني لحاج رضا القمي ولعله لهذا الرجل.

( ديوان ملا رضا كاشاني ) راجع رضا خراساني وراجع رضائي كاشاني.

( ٢١٦٩ : ديوان رضا كشميرى أو شعره ) واسمه محمد رضا أورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٣٥ ) ثم في ( روشن ـ ص ٢٤٦ ) ولعله الذي سماه في ( سرخوش ـ ص ٤٣ ) محمد رضي كشميري.

( ٢١٧٠ : ديوان رضا لاهيجي أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٥ ) وتاريخ علما وشعراي گيلان ص ٨٧ ولعله المذكور في ( روشن ـ ص ٢٤٧ ) بعنوان رضا گيلاني وقال في ( تغ ـ ص ٥٧ ) إنه من العلماء ومات في أيام استيلاء الأفاغنة على أصفهان.

( ٢١٧١ : ديوان رضا مشهدي أو شعره ) قال في ( گلشن ـ ص ١٧٦ ) إنه كان سياحا سافر إلى الهند ثم أورد شعره ( أقول ) ولعله الذي ذكره في طبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٥١٤ ) وقال كان عالما بالنجوم ، أو لعله الآتي بعنوان رضائي مشهدي المذكور في ( خص ٨ ـ ٢٥٠ ).

( ٢١٧٢ : ديوان الشيخ محمد رضا النحوي ) ابن الشيخ أحمد بن الحسن النحوي الذي مر


ديوانه في ( ص ٥٥ ) وديوان الشيخ محمد رضا أيضا موجود في مكتبة ( السماوي ) كديوان أبيه وفيه تخميسة لمقصورة ابن دريد ، وتحويلها إلى مديح بحر العلوم ، وتخميسة لقصيدة البردة الذي فرغ منه في ( ١٤ ـ رجب ـ ١٢٠٠ ) وقرض هذا التخميس سبعة من شعراء عصره منهم أخوه الشيخ هادي بن الشيخ أحمد النحوي ، وأول تقريظه :

ذي زبدة الشعر بل ذي نخبة الأدب

حاشا تعالى من زور ومن كذب

وقد طبع في النجف في (١٣٧٤) مع مقدمه الشيخ علي الخاقاني وقد توفي بالحلة في ٢٦ رجب (١٢٢٦) وحمل إلى النجف.

( ٢١٧٣ : ديوان رضا نور نعمة اللهي ) المعاصر ، قال مرتضى المدرسي الچهاردهي : إن ديوانه في عشرة آلاف بيت.

( ديوان رضا الهروي ) مر بعنوان ديوان رضا علي شاه الهروي ، ورضا سمناني.

( ٢١٧٤ : ديوان الميرزا محمد رضا الهمداني ) الواعظ الشهير نزيل طهران والمتوفى بها في (١٣١٨) مؤلف تثنية الثلاثة المذكور في ( ج ٣ ص ٣٤٦ ) ذكر مع سائر تصانيفه في مقدمه طبع كتابه الأنوار القدسية وفيه القصائد العربية والفارسية المطبوع بعضها في آخر الأنوار القدسية.

( ٢١٧٥ : ديوان محمد رضا بيك همداني أو شعره ) ذكر النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٨٧ ) أن آباءه وأجداده كانوا كلانتر همدان وذهب هو إلى بغداد منشيا لحاكمها بكتاش خان ، ثم انتقل إلى أصفهان منشيا للوزير الشهير بساروتقي ، وبعد قتله صار وزير خليفة سلطان وتوفي في زمن وزارة الميرزا مهدي وأورد رباعية له وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٤٧ ) وذكر في ( تغ ـ ص ٥٧ ) أيضا.

( ٢١٧٦ : ديوان السيد رضا الهندي ) وهو ابن السيد محمد ، وأخ السيد باقر الهندي وصاحب بلغة الراحل رتبه بنفسه بخطه ورأيت عدة من قصائد رثائه فيما دونه الشيخ حسن بن علي الحلي في (١٣٣٠) كانت ولادته (١٢٩٠) ووفاته ( ١٢ ـ ج ١ ـ ١٣٦٢ ) وطبع له الكوثرية بالنجف مكررا.

( ٢١٧٧ : ديوان رضا هندي أو شعره ) وهو الشيخ محمد رضا البهكهري الهندي تلميذ عبد الجليل البلگرامي مات (١١٤٣) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٧٥ ).


( ٢١٧٨ : ديوان رضائي أصفهاني أو شعره ) أورد شعره المتخلص فيه رضائي في ( روشن ـ ص ٢٤٧ ) وذكر أيضا في ( تغ ـ ص ٥٨ ).

( ٢١٧٩ : ديوان رضائي بخاري أو شعره ) وهو السيد جلال الدين الرضوي البخاري ابن السيد محمد البخاري كان مقربا عند شاه جهان وكان يتخلص أولا جلال ثم بدله رضائي ترجمه كذلك وأورد شعره في ( روشن ـ ص ١٤٩ ).

( ٢١٨٠ : ديوان رضائي تبريزي ) للميرزا علي رضا تبيان الملك التبريزي المعاصر المولود (١٢٧٨) تخلصه في شعره رضائي ولقبه الوقائعي لأن والده ميرزا داود كان لقبه وقايع نگار قال فيما كتبه إلينا إن فيه آلاف بيت من القصائد العربية والفارسية والغزليات والقطعات والرباعيات والتهاني والمدائح والمراثي والتواريخ والقضايا المهمة والألغاز والمعميات والأهاجي والفكاهيات.

( ٢١٨١ : ديوان رضائي تتوي ) له داستان زيبانگار قصة غرامية محزنة نظمها في (١٠٧١) في ( ٥٥٠٠ بيت ) وأورد مضمونها نثرا في مجلة سخن الطهرانية ( العدد ١ ـ السنة ٦ ) المؤرخة ( إسفند ١٣٣٣ ش ) بقلم الدكتور سدارنگاني الهندي.

( ٢١٨٢ : ديوان رضائي دارابجردي أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٧ ) وقال إنه لم يخرج من تلك البلدة أشعر منه ، وأورد مطلع غزله.

( ديوان رضائي رازي ) كما في ( گلشن ـ ص ١٧٧ ) والصحيح رضا رازي كما مر.

( ٢١٨٣ : ديوان رضائي رشتي أو شعره ) ترجمه معاصر النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٨ ) وذكر أنه كثير الشعر والهجاء وذكر رباعيته في الهجو وغيره.

( ديوان رضائي رضوي ) راجع رضائي بخاري.

( ديوان رضائي كاشي أو شعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٤٣ ) ولعله الآتي بعد هذا.

( ٢١٨٤ : ديوان رضائي كاشي ) ترجمه صادقي كتاب دار في ( خص ٨ ـ ص ٣١٠ ) وذكر أنه عند الشعراء مقبول القول ، وأورد مطالع غزلياته قال في ( خوش گو ) إن الظرفاء كانوا يسمونه قاري سامره لأنه كان يؤدي الكلمات عن مخارجها وهاجر أخيرا إلى خراسان وقتل بها بأيدي التوران أورد شعره ( پژمان ـ ص ١٤٩ ) وسماه في ( حسيني ص ١٣٣ ) رضا كاشي ، وزاد في ( گلشن ـ ص ١٧٧ ) أنه قتل في وقعة عبد الله أزبك


بخراسان في (٩٨٠) وعنه أخذ القاموس والريحانة ولعله متحد مع ما قبله.

( ٢١٨٥ : ديوان رضائي گنگ أو شعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧١ ) وقال إنه سافر إلى بلاد الروم وانقطع خبره ، وكان من أهل العراق سريع الكتابة يكتب في كل يوم ألف بيت ، وكان مسلما عند الشعراء في معرفة الشعر ، وأورد مطلع غزله.

( ٢١٨٦ : ديوان رضائي مازندراني ) واسمه محمد رضا النوري ابن الميرزا محمد حسين وزير خراسان مدح معتمد الدولة بأصفهان فذكره البهار الأصفهاني في المدائح وقال كان آباؤه حكام مازندران من لدن عصر الصفوية.

( ٢١٨٧ : ديوان رضائي مشهدي أو شعره ) وهو من أفراد الموظفين في الكفشدارية للحضرة الرضوية كما ذكره صادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٥٠ ) وذكر أنه في الحال مسافر إلى هرات ، وأورد مطلع غزله ولعله رضا مشهدي المذكور في ( ص ٣٦٧ ).

( ٢١٨٨ : ديوان رضوان ) واسمه الميرزا رضا خان القاضي توجد نسخه مخطوطة من ديوانه في ( الرضوية ) كما في فهرسها المخطوط.

( ٢١٨٩ : ديوان رضوان شيرازى ) سافر من وطنه إلى الهند وسكن في اورنگ آباد وبها مات في أوائل عهد عالمگير وله ديوان كبير كذا ذكره في ( خوش گو ).

( ٢١٩٠ : ديوان رضوان قاجار ) للشاه زاده سام ميرزا قاجار الملقب شمس الشعراء ـ وذلك بعد وفات سروش الأصفهاني شمس الشعراء ـ وكان حيا في سنة تأليف المآثر (١٣٠٦) كما ترجمه فيه في ( ص ١٩٠ ) وتخلصه رضوان ، وكان ينظم المدائح والقصائد الطوال ويلقيها في مجالس السلام الشاهية أورد شعره ( پژمان ـ ص ١٥٠ ).

( ٢١٩١ : ديوان رضوان كرندي ) كان من الصوفية بكرمانشاه رأيت ديوانه عند المرحوم صادي وحدت أديب حضور المتوفى بطهران (١٣٧٣).

( ٢١٩٢ : ديوان رضوان لاهوري ) ترجمه ( سرخوش ـ ص ٤٤ ) وقال إن شعره سخيف ، وقد جاء من وطنه إيران وسكن لاهور وسماه في ( حسيني ـ ص ١٣٤ ) محمد حسين رضوان وأطرى شعره ، وكذا في ( گلشن ـ ص ١٧٧ ).

( ٢١٩٣ : ديوان رضواني فسوي ) وهو السيد محمد فصيح الزمان ابن السيد أبي القاسم ولد بفسا في ( ١٢٤٠ ش ) وسافر إلى أصفهان في ( ١٢٥٦ ش ) ثم سافر إلى قم بعد


سنتين لتحصيل العلوم ، وبعد عشر سنين هاجر إلى طهران وتقرب عند ناصر الدين شاه فلقبه فصيح الزمان ، ثم تقرب عند مظفر الدين شاه ولقبه سلطان الواعظين ، ومات ( ١٣٢٤ ش ) وديوانه في خمسة آلاف بيت طبع منتخب منه في شيراز كذا ذكره ( البرقعي ـ ج ٢ ـ ص ١٣٥ ).

( ٢١٩٤ : ديوان رضواني يزدي ) واسمه السيد رضا المعروف أمير رضواني هاجر من يزد إلى طهران وأسس جريدة گلشن من ( ١٢٩٦ ش ) ومات ( ٢٥ إسفند ١٣١٤ ش ) وقال ساعي مدير نسيم شمال في تاريخه :

بكاه چار عدد از أمير رضواني

كه تا شود به تو سال وفات أو پيدا

وترجمه في ( تش يز ـ ص ٢٩١ ) وتاريخ جرائد لصدر هاشمي ( ج ٤ ـ ص ١٦٣ ).

( ٢١٩٥ : ديوان رضي آرتيماني ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ص ٢٧٣ ) بعنوان ميرزا رضي وذكر أن آرتيمان من محال تويسركان من توابع همدان ، وذكر جملة من غزله ورباعياته ، ولم يصرح بالنقل عن ديوانه وكذا ترجم ولده الميرزا إبراهيم المتخلص أدهم في ( نر ٩ ـ ص ٣٥٩ ) من غير تعرض للسيادة ، ولكن في ( تش ـ ص ٢٥٥ ) وفي ( ض ـ ص ١٢٩ ) ذكرا أن اسمه الميرزا محمد رضي وإنه من السادات العظماء والأفاضل من العرفاء وديوانه بالغ إلى ألف بيت وذكرا بعضه والظاهر أنه اشتبه بينه وبين الرضي الأصفهاني وترجمه أيضا في ( خوش گو ) وقال في ( گلشن ص ١٧٩ ) كان كاتب الشاه عباس وكذا في ( تغ ـ ص ٥٨ ) وتوجد نسخه من ديوانه عند ( الملك ) كتب في القرن الثالث عشر تحت رقم (٤٥٨٦) وقال في ( روشن ـ ص ٢١٦ ) في ترجمه دل أصفهاني أنه ابن رضي أرتيماني ابن إبراهيم أدهم ، وهو غلط ولعل الصحيح أن دل ابن إبراهيم أدهم بن رضي أرتيماني هذا.

( ٢١٩٦ : ديوان رضي أصفهاني أو شعره ) وهو من سادات أصفهان سافر إلى الهند ورجع ومات في ( ١٠٢٤ آه از رضي ) كذا ترجمه في ( حسيني ـ ص ١٣٣ ) و ( تش ـ ص ١٧٦ ) و ( سرو آزاد ـ ص ٣١ ) و ( گلشن ـ ص ١٧٨ ) وسماه في ( تغ ـ ص ٥٨ ) قاضي محسن وأطرى حدة ذهنه وهو غير رضي الأرتيماني الهمداني المذكور ، وقد اشتبه بينهما هدايت فعد في ( ض ـ ص ١٢٩ ) رضي الأرتيماني من السادات كما فعل بيگدلي في ( تش ـ ص ٢٥٥ ) وليس كذلك.


( ٢١٩٧ : ديوان الرضي البغدادي ) للسيد الشريف أبي الحسن محمد بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن الإمام موسى الكاظم (ع) ولد في بغداد (٣٥٩) وولي النقابة (٣٨٠) وتوفي ( ٦ ـ المحرم ـ ٤٠٦ ) لم يعرف من قريش مجيد مكثر سواه وديوانه بالنسبة إلى حماسة أبي تمام التي فيها جيد شعر العرب كالشمس وضحيها والقمر إذا تليها طبع على الحجر في بمبئي في (١٣٠٦) في ( ٥٤٩ ص ) وطبع في بيروت في (١٣١٠) في ( ص ٩٨٦ ) في مجلدين وطبع أخيرا في مصر في أربع مجلدات وهو مرتب على خمسة أبواب ١ ) في المديح ٢ ) في الافتخار وشكوى الزمان ٣ ) في المراثي ٤ ) في النسيب والمشيب ووصف طيف الحبيب ٥ ) في الفنون المختلفة ، وكل باب مرتب على حروف المعجم رأيت النسخة المكتوبة منه في (٥١٥) في كتب السيد محمد بن سيدنا اليزدي ، ونسخه خط السيد علي خان المدني في مكتبة ( السماوي ) ونسخه بقلم النسخ الجيد في مكتبة آل السيد عيسى ( العطار ببغداد ) في ثلاثمائة وتسع وسبعين ورقة في كل ورقة اثنان وأربعون سطرا ، أول أشعاره في مدح بها الدولة الديلمي :

بهاء المجد من هذا البهاء

وضوء المجد من هذا الضياء

( ديوان رضي تبريزي ) ذكرناه بتخلصه بنده وله رسالة عشق وروح وجنگ روس ـ أتريش ـ فرانسه ورسالة حسن ودل الذي نسبناه في ( ج ٧ ـ ص ١٦ ـ ١٧ ) إلى المير رضي المستوفي مؤلف ربيع المنجمين والمطلع في نقد الشعر ، من علماء القرن الحادي عشر ، والصحيح أنه لمير رضي هذا المتوفى (١٢٢٢) فليصحح.

( ديوان الرضي التستري ) فارسي للسيد رضي الدين ابن السيد نور الدين التستري مر بتخلصه أقدس شوشتري.

( ٢١٩٨ : ديوان رضي خراساني ) واسمه الميرزا أرشد ابن آقا شفيعا الخراساني ترجمه النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٨٠ ) وقال كان يشتغل في الدفاتر الخاصة وعزل ثم نصب مستوفيا لمازندران ، ثم وزير الاعتماد الدولة الشيخ علي خان وأورد بعض شعره ، وكذا في ( گلشن ص ١٧٨ ).

( ديوان رضي الدين بابا ) ترجمه الحكيم شاه محمد في ( بهش ١ ـ ص ٣٣٨ ) و ( تغ ـ ص ٥٨ ) وذكر أنه كان حاكم ديار بكر في عصر ابقا خان وله شعر كثير ، ثم أورد له رباعية


أنشأها بعد عزله عن الحكومة وقد ذكرناه بعنوان بابا رضي الدين.

( ديوان رضي الدين الخشاب ) النيشابوري أو الكاشاني مر بعنوان الخشاب.

( ديوان رضي الدين الغزنوي ) هو الشيخ العارف علي بن الشيخ سعيد بن عبد الجليل يأتي بعنوان رضي لالا.

( ٢١٩٩ : ديوان رضي الدين النيسابوري ) ترجمه في ( ض ـ ص ١٢٦ ) وأورد بعض أشعاره ، ووصفه بأنه من الشعراء العارفين بفنون الشعر ، لكن الغالب عليه نظم القصائد ، وكان في أوائل أمره مداح السلطان أرسلان بن طغرل السلجوقي ترجمه في ( تش ـ ص ١٣٥ ) وأورد قصة سفره ومرضه وتأخره عن العير وسفره إلى الحجاز وإرادته للشيخ معين الدين عم الشيخ سعد الدين الحموي ، ومات في آخر الدولة السلجوقية ، وفي القاموس التركي أنه مات (٥٩٨) وترجمه أيضا في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٣١ ) و ( گلشن ـ ص ١٧٨ ) و ( تغ ـ ص ٥٨ ) وقد خلط بعضهم بين الرجل هذا وبين الخشاب النيشابوري المذكور في محله.

( ديوان رضي شريفي ) راجع رضي شيرازى.

( ديوان رضي شوشتري ) مر بعنوان أقدس شوشتري وترجمه في نجوم السماء ص ٢٦٢ و ( روشن ـ ص ٢٤٨ ) أيضا وهو ابن السيد نور الدين شيخ الإسلام بتستر.

( ٢٢٠٠ : ديوان رضي شيرازى أو شعره ) واسمه السيد مرتضى ، وهو من السادة الشريفيين في شيراز ، وكان قاضي القضاة بها ، وقد بنى تكية في مقبرة شاه چراغ فباعها بعده ولده المير السيد شريف للوزير معين الدين محمد كذا ذكره وأورد شعره في ( خوش گو ) وكذا في ( گلشن ـ ص ١٧٩ ) و ( روشن ـ ص ٢٤٨ ) عن نگارستان سخن ، وكلهم أخذوا التفصيل عن ( نر ٦ ـ ص ١٧٨ ).

( ٢٢٠١ : ديوان الآقا رضي القزويني ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٧٢ ) وأورد جملة من أشعاره. أقول هو العلامة المحقق المدقق رضي الدين محمد بن الحسن القزويني مؤلف لسان الخواص والمتوفى (١٠٩٦) وحج (١٠٥٣) وبعد رجوعه ألف رسالة ميزان المقادير وكانت في مكتبة التقوي بطهران. مجموعة من رسائله تاريخ كتابتها (١١٠٠) فيها النوروزية في تعيين النوروز والوقتية في تعيين أوقات الصلوات والعيارية في تعيين عيار الفلزات والمولودية في تعيين المولد النبوي ورسالة الفراسة


وله ترجمه في الأمل وفيها بعض تصانيفه الآخر ، وترجمه في نجوم السماء ـ ص ١٣٧ مفصلا ، ثم ذكر في النجم الثاني منه مختصرا في ( ص ٢٢٨ ) وترجمه أيضا في ( خوش گو ).

( ديوان رضي القزويني أوشعره ) واسمه ملك رضي الدين من أحفاد افتخار الدين البكري ، كان مدة حاكم ديار بكر. ترجمه في ( خوش گو ) وقد ذكرناه بعنوان رضي الدين بابا وبابا رضي الدين.

( ٢٢٠٢ : ديوان آقا رضي قمي ) وهو ابن المير محمد مؤمن الذي هو من أحفاد المير مكي من السادة وبعض آبائه كانوا شيخ الإسلام بقم. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١١٥ ) وأورد شعره. وكذا في ( گلشن ـ ص ١٧٩ ).

( ديوان محمد رضي كشميرى ) كما في ( سرخوش ـ ص ٤٣ ) مر بعنوان رضا كشميري.

( ٢٢٠٣ : ديوان رضي لالا أو شعره ) وهو العارف الشيخ علي بن سعيد بن عبد الجليل لالا ، الغزنوي المعروف علي لالا قال هدايت و ( تغ ـ ص ٥٨ ) إنه مات في (٦٤٣) وقبره في حوالي أصفهان يعرف گنبد لالا وقال غيره مات بغزنة في ( ٦٤٢ أو ٦٤٣ ) ودفن عند قبر السلطان محمود الغزنوي. ومادة تاريخه [ سيد أكرم علي بن سعيد ٦٤٢ ] أو [ شهباز هواى عالم قدس ٦٤٣ ]. قالوا كان من أحفاد عم الحكيم سنائي أو من أحفاده ، وإنه أخذ الخرقة عن مائة وأربع وستين شيخا وعمدتهم الشيخ نجم الدين الكبرى المقتول بخوارزم (٦١٨) وعن خزينة الأصفياء ص ٢٦٧ أنه سافر إلى الهند وأخذ عن أبي الرضا العارف الهندي وأخذ منه المشط الذي كان يدعي أنه كان للنبي (ص) وترجمه في مجالس المؤمنين ( ص ١٤٧ ) والقاموس التركي والريحانة. و ( ض ـ ص ١٢٧ ) و ( گلشن ـ ص ١٧٨ ).

( ٢٢٠٤ : ديوان آقا رضي لاهيجي ) وهو ابن جمال الدين أحمد. هاجر من وطنه إلى أصفهان وهو حسن المعاشرة مع الناس. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١١٨ ) وأورد شعره ورباعيته.

( ديوان رضي مشهدي ) مر بعنوان دانش مشهدي وأورد شعره في گلستان مسرت ص ١٣٨.


( ديوان رضي نيشابوري ) مر رضي الدين نيشابوري والخشاب النيشابوري.

( ديوان رضي همداني ) قال في ( تش ـ ص ٢٥٥ ) إنه من سادات آرتيمان من محال همدان ويتخلص باسمه. والظاهر أنه هو رضي آرتيماني المذكور.

( ٢٢٠٥ : ديوان رعدي آذرخشى تبريزي ) هو الدكتور غلام علي المعاصر. له شعر كثير طبع بعضها في ( پژمان ـ ص ٨٢٣ ) وفي كنگره نويسندگان ـ ص ١٢٠ ولد بتبريز ( ١٢٨٨ ش ) وسافر إلى أروپا ( ١٣١٥ ش ) ورجع ( ١٣٢٠ ش ).

( ٢٢٠٦ : ديوان رعد هندي ) للحكيم نادر علي المعاصر. طبع غزلياته الفارسية بحيدرآباد دكن.

( ٢٢٠٧ : ديوان رعناي أصفهاني أو شعره ) وهو المير سيد عبد الله. عده الشيخ محمد باقر ألفت من أعضاء انجمن دانشكده بأصفهان. وأورد غزله في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢) بأصفهان وكذا جاء شعره في ( پژمان ـ ص ٨٢٤ ).

( ٢٢٠٨ : ديوان رغمي هروي ) اسمه قاسم بيك الهروي ، أخ زوجة علي قلي خان بيگلر بيگى في هرات كما ذكره الصادقي في ( خص ٧ ـ ص ١٢٢ ) وأورد غزله وتخلصه في قوله :

باز بى تابى تو كردى رغمى ورفتى برش

ور نه اين دل يك دو روزى خوب هجران كرده بود

وسماه في ( روشن ـ ص ٢٤٨ ) رغمي أسترآبادي.

( ٢٢٠٩ : ديوان الرفاء ) لأبي الحسن السري ابن أحمد بن السري الرفاء الكندي الموصلي الشاعر المجيد المتوفى (٣٦٢) ترجمه السيد ضياء الدين يوسف في نسمة السحر بذكر في من تشيع وشعر ورأيت نسخه من ديوانه في خزانة كتب آل السيد عيسى ( العطار ببغداد ويوجد أيضا في مكتبات پاريس ولندن وخديويه مصر. أوله :

خذوا طربا في أوان الطرب

وأنجب أقدامه بالنجب

وله غير الديوان الديرة والمحب والمحبوب والمشموم والمشروب سافر إلى حلب ومدح سيف الدولة ابن حمدان وبعد وفاته سافر إلى بغداد. وكان شغله تعمير الفرش والزوالي ، وقال فيه :

وكانت الإبرة فيما مضى

صائنة وجهي وأشعاري


ترجمه ابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٢١٨ ) و ( جما ـ ج ١١ ـ ص ١٨٢ ) و ( الروضات ص ٣٠٨ ).

( ٢٢١٠ : ديوان رفاهي ) وهو الحاج ميرزا حسن خان معتضد الدولة. توجد نسخه منه بخط الناظم الجيد عند دهخدا بطهران ، وفيه غزليات وقصيدة باسم جهان نامه في ( ٢٥١ بيت ) قال في آخره :

اين جهان نامه رفاهى را

كامل از عين لطف بر خوانش

وقال في تاريخه :

سيصد وسى وهفت بعد هزار

گفتم اين داستان بطهرانش

( ٢٢١١ : ديوان ملا رفعا بخاري أو شعره ) واسمه ملا رفعا أو ملا رافع ، على اختلاف نسخ النصرآبادي فيه. قال في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٣ ) إنه سافر إلى الهند ولازم أبا الفضل مدة ورجع إلى إيران ونقل عن آثار البخاري ـ الذي ذكرناه في ( ص ٢ ) وقد كان معه في سفر الهند ـ قصة قطع أذنه بأمر السلطان. ثم أورد شعره ، وكذا ذكره في ( روشن ـ ص ٢٥١ ) بعنوان ملا رفعي.

( ٢٢١٢ : ديوان رفعت أصفهاني أو شعره ) للميرزا رفيع الدين محمد بن المير محمد حسين وابن بنت الحاج باقر المعروف مسگر ترجمه معاصره في ( نر ٦ ـ ص ١٨٩ ) وأطرى شعره وخطه النسخ تعليق ، ثم أورد غزله بتخلص رفعت.

( ٢٢١٣ : ديوان رفعت رامپوري ) واسمه غلام جيلاني وأصله من شاه جهان پور كان معلما ونظم قصة محاربة آصف الدولة وغلام محمد خان روسيله بالفارسية ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٥٠ ).

( ٢٢١٤ : ديوان رفعت فيروزآبادي أو شعره ) للمولى شاه محمود الفيروزآبادي الشيرازي ترجمه وأورد شعره معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٤١١ ).

( ٢٢١٥ : ديوان رفعت قاجار أو شعره ) وهو فتح الله ميرزا بن محمد علي دولت شاه حكم مدة في كرمانشاه عن فتح علي شاه ، ومات عن ثلاثين سنة من عمره في (١٢٥٠) كان ماهرا في الخط النسخ أورد شعره في المدائح المعتمدية.

( ٢٢١٦ : ديوان رفعت هندي ) واسمه غلام أشرف له مثنوي مى بايد شنيد أورد بعضها في ( روشن ـ ص ٢٤٨ ).


( ٢٢١٧ : ديوان رفعت هندي ) وهو محمد عباس بن الشيخ أحمد الشيرواني اليمني ابن الميرزا محمد تقي ( الشيخ محمد الشيرواني ) ابن محمد علي خان مستوفي الممالك ابن الميرزا إبراهيم الهمداني كان جده إبراهيم وزيرا لنادر شاه فعزله فسكن النجف ، وابنه محمد علي خان المستوفي قتله نادر ففر ابنه محمد تقي إلى شيروان وبدل اسمه بالشيخ محمد ، ثم سافر إلى بنارس ثم لكهنو ثم نزل اليمن فولد له هناك الشيخ أحمد ، ثم نزل الشيخ أحمد كلكتة ونصب مدرسا بمدارسها العالية ، ثم نزل لكهنو وهناك ولد له الشيخ محمد عباس المتخلص رفعت في ( ٢٢ شوال ـ ١٢٤١ ) ومات الشيخ أحمد والد رفعت في (١٢٥٦) وسافر رفعت بعد موت والده إلى أكثر بلاد الهند وصنف تصانيف كثيره منها انشاى عجب العجاب ونفحة اليمن ومناقب حيدرية وحديقة الأفراح ومنهج البيان الشافي في علمي العروض والقوافي وبحر النفائس وتاج الإقبال في تاريخ ملك بهوپال وغيرها وكان حيا إلى (١٢٩٥) الذي ألف فيها صبح گلشن فأورد فيه بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٨١ ـ ١٨٢ ).

( ٢٢١٨ : ديوان ملا رفعتي تبريزي ) اسمه الميرزا إبراهيم وأصله من تبريز ، سافر إلى الهند ورجع وفي الأخير كان في خدمة عرب خان حاكم شيروان إلى أن توفي بها كذا ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٩ ) وعنه في ( دجا ـ ص ١٦٠ ) وذكر بعض شعره ، وكذا في ( خوش گو و ( گلشن ـ ص ١٨٢ ).

( ٢٢١٩ : ديوان مولانا رفقي ) ترجمه الحكيم شاه محمد في ( بهش ٢ ـ ص ٤٠٣ ) وذكر أنه ظريف الطبع لطيف الشعر وأورد مطلع غزله.

( ٢٢٢٠ : ديوان رفيعا نائيني أصفهاني ) كان أصله من نائين كما ذكره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٢٨ ) ووصفه بكونه من أولياء بالا وپائين وسيع المشرب ، وقال كان يلازم الميرزا حبيب الله صدر ثم هاجر إلى إيروان في خدمة نجف قلي خان ابن قزاق خان وبعد موته ذهب مع نعشه إلى مشهد خراسان ، وبقي عند قبره سنتين ورجع إلى أصفهان في سنة تأليف النصرآبادي ، ثم أورد جملة من شعره ، وكذا في ( تغ ـ ص ٥٩ ) و ( گلشن ـ ص ١٨٢ ) وريحانة الأدب ، ولكن في ( خوش گو ) بعنوان رفيقا وفي ( ض ـ ١٣١ ) أيضا سماه رفيقا يزدي وهذا الرجل غير رفيع الدين محمد بن حيدر الحسيني صاحب


الحواشي المذكورة في ( ج ٦ ) والمتوفى (١٠٨٠) فإن الشاعر ليس من السادة ظاهرا ولعل الصحيح في اسمه رفيقا.

( ديوان رفيعا نائيني أوشعره ) ولد بنائين ونشا بيزد وسافر إلى أصفهان كان في أواخر العهد الصفوي وبقي إلى أوائل العهد الأفشاري فهو في القرن الثاني عشر ترجمه في ( تش ٥ ـ يز ـ ص ٢٩١ ).

( ٢٢٢١ : ديوان رفيع آمدي ) فارسي يوجد في مكتبة حالت أفندي بأستانبول كما ذكر في فهرسها ( أقول ) ولعله رفيقي آملي.

( ٢٢٢٢ : ديوان رفيع الدين الأبهري القزويني ) المعاصر والمصاحب مع كمال الدين إسماعيل الشهيد في أصفهان بيد التتار في (٦٣٥) كما في ( تغ ـ ص ٥٩ ) وديوانه في ثلاث آلاف بيت كما في ( مع ـ ج ١ ص ٢٣٤ ).

( ٢٢٢٣ : ديوان رفيع الدين البكراني أو شعره ) الأبهري الأصل المعاصر لغازان خان الذي ملك ( ٦٩٤ ـ ٧٠٣ ) كما ذكر الحكيم شاه محمد في ( بهش ١ ـ ص ٣٣٥ ) وأورد له رباعية ، ولا يحتمل اتحاده مع سابقة لبعد الزمان بين معاصريهما.

( ٢٢٢٤ : ديوان مير رفيع دستور ) قرأ كتب المعقول وهاجر مع الشيخ شمس الدين محمد بن خاتون العاملي تلميذ الشيخ البهائي ومترجم شرح أربعينه إلى الهند ، كما ذكره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٧٠ ) وأورد عدة من رباعياته.

( ديوان ميرزا رفيع الدين رفعت ) مر بتخلصه بعنوان ديوان رفعت أصفهاني مسگر.

( ٢٢٢٥ : ديوان رفيع الدين كرماني ) ترجمه مختصرا وأورد شعره في تاريخ گزيده ص ٨١٨ وأطرى شعره وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ـ ص ٧ إنه رأى ديوانه بخط أبي تراب الأصفهاني وترجمه وأورد شعره أيضا في ( تش ـ ص ١٢٠ ) و ( ض ـ ص ٣٣١ ) نقلا عن علي قلي خان واله الداغستاني مؤلف رياض الشعراء المتوفى (١١٧٠) وأطرى دقة ذهنه في ( تغ ـ ص ٥٩ ) و ( روشن ـ ص ٢٥٣ ).

( ٢٢٢٦ : ديوان رفيع الدين لنباني ) من شعراء أصفهان في آخر القرن السادس ترجمه العرفي في اللباب ـ ج ٢ ـ ص ٤٠٠ وفي دولت ـ الطبقة ٣ بهذا العنوان وزاد في هفت إقليم فسماه رفيع الدين مسعود اللنباني وبعد ذلك ترجم شاعرا آخر


بعنوان رفيع الدين عبد العزيز ، وفي تش ـ ص ١٧٧ سماه عبد العزيز مسعود ، ثم جاء هدايت وسماه عبد العزيز بن مسعود وعنه أخذ ريو في فهرسه ( ص ٢٣٩ ) و ( گلشن ـ ص ١٨٣ ) و ( تغ ـ ص ٥٩ ) و ( روشن ـ ص ٢٥٣ ) وقالوا جميعا مات في عنفوان شبابه ، وقال في شاهد صادق إنه مات (٦٣٩) وفي ( تغ ـ ص ٥٩ ) أنه مات بأصفهان وقال دولت شاه : وديوانه في العراق معروف وفي خراسان متروك قال هدايت وديوانه في عشرة آلاف بيت ولكن نسخته الموجودة في ( المجلس ) تشتمل على ( ١٣٠٠ بيت ) كتبت في القرن الحادي عشر كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٨٥ ) مدح فيها ركن الدين مسعود بن صاعد قاضي أصفهان المقتول (٦١٩) وله في الديوان عدة قصائد عربية أيضا.

( ٢٢٢٧ : ديوان رفيع الدين النسوي ) أورد النصرآبادي في ( نر ١٤ ـ ص ٤٩٢ ) لغزا له في ستة أبيات باسم السيف ( شمشير ).

( ٢٢٢٨ : ديوان رفيع الدين النيشابوري ) ذكر في ( مع ـ ج ١ ص ٢٣٤ ) أنه من قدماء الحكماء وقد أطرأه مؤلف تذكره عرفات العاشقين وأورد رباعيته.

( ٢٢٢٩ : ديوان الميرزا رفيع الصدر الشهرستاني ) كان من السادة الأجلاء الشهرستانيين بأصفهان ، وكان صهر الشاه عباس الماضي وصدرا في دولته وعزل في عصر الشاه صفي ترجمه النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ١٦ ) وأورد بعض رباعياته وعنه أخذ ( روشن ـ ص ٢٥٢ ) وقال في ( خوش گو ) إن مجموعة منشئاته مشهورة.

( ديوان رفيع شيرازى ) واسمه مرزبان الشيرازي عده في بعض التذاكر من معاصري حنظلة وأبو سليك ، وبعض عده من شعراء آل سلجوق كذا ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٣ ) راجع رفيع مرزبان.

( ٢٢٣٠ : ديوان رفيع قزويني ) واسمه حسين بيك القزويني الأصل ساكن مشهد خراسان كما في ( حسيني ـ ص ١٣٥ ) وسرو آزاد ص ١٠٧ هاجر إلى بلخ وفوض إليه محمد خان أزبك مكتبته ودار إنشائه ، ثم طلبه شاه جهان الذي عزل (١٠٦٨) ومات (١٠٧٧) فذهب إلى الهند ووصل شاه جهان آباد في (١٠٥٤) وتقرب عنده وبعد ذلك نصبه عالمگير على بيوتات كشمير وقد فصل ترجمته النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٦٨ ) وأورد مطالع من غزله ورباعياته وترجمه في ( خز ـ ص ٢٣٣ ) وذكر أنه اشترى ديوان غزله


ورباعياته ولم يظفر بديوان قصائده ومثنوياته ومنها مثنوي التهنئة لـ ( ع ١ ـ ١٠٦٦ ) الذي كان صلته عشرة آلاف روپيه ، وترجمه في ( خوش گو ) أيضا وقال في ( سرخوش ـ ص ٤٠ ) إنه مات بدار الخلافة ( شاه جهان آباد ) وله مثنوي في وصف تلك البلدة وقال في ( تغ ـ ص ٥٩ ) إنه مات (١١٠٠) وكثير من شعره وردت في گلستان مسرت.

( ديوان رفيع قزويني ) صاحب أبواب الجنان يأتي بتخلصه ديوان واعظ.

( ٢٢٣١ : ديوان رفيع گنجوي أو شعره ) أورد شعره في ( دجا ـ ص ١٦٠ ) نقلا عن حديقة الشعراء وقال إنه من شعراء القرن الثالث عشر.

( ٢٢٣٢ : ديوان رفيع مرزبان أو شعره ) ترجمه وأورد شعره في ( هفت ـ ص ٢٢٩ ). وذكر أن قيل فيه إنه معاصر أبي سليك الگرگاني وقيل إنه من شعراء آل سلجوق وهذا أصح. وسماه في ( گلشن ـ ص ١٨٣ ) رفيع شيرازى.

( ديوان رفيع مشهدي ) مر بعنوان رفيع قزويني.

( ديوان رفيع مشهدي ) مر بعنوان ديوان باذل وترجمه في نجوم السماء ـ ص ٢٢٠ وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٢٩ أيضا.

( ٢٢٣٣ : ديوان رفيعي أصفهاني أو شعره ) وهو محمد جواد بن أبي القاسم القهفرخي من أعمال أصفهان. معاصر ، ولد (١٣٢٠) أورد مخمسه الذي يذكر فيه أسماء اثنين وثلاثين شاعرا من شعراء قهفرخ في ( شعراء أصفهان ـ ص ٢١٦ ).

( ٢٢٣٤ : ديوان رفيعي كاشاني ) وهو المير رفيع الدين حيدر الطباطبائي المعمائي الكاشاني سافر إلى الهند في (٩٩٩) وترقى بوسيلة ميرزا جعفر آصف خان عند أكبر شاه وسافر إلى الحجاز فنهب أمواله السراق فرجع إلى الهند فرأى أن ولده محمد هاشم سنجر قد هاجر من وطنه إلى آكرة. وقال في ( تش ـ ص ٢٤٣ ) مات في (١٠٣٢) وفي ( تغ ـ ص ٥٩ ) أنه مات (١٠٢٥) بكاشان ترجمه في خزانة عامرة وطبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٤٩٥ ) وفي ( ميخانه ـ ص ٢٤٩ ) وعالم آراى عباس ـ ص ١٣١ وبديواني ( ٣ : ٢٣٢ ) و ( نر ـ ١٣ و ١٥ ص ٤٧٥ و ٥١٤ ) وذكرناه في ( ص ٢٧٠ ) بعنوان حيدر كاشي. وتوجد ثمان صفحات من ديوان رفيعي بمكتبة كلية الطب بطهران كما في فهرسها ( ص ٢٢ ) ولعله


هذا. وطبع بعض شعره في ( پژمان ـ ص ١٥٢ و ٥٩٩ و ٨١٢ ) وسماه في ( حسيني ـ ص ١٣٣ ) رفيقي بدل رفيعي وعلى أي فهو غير رفيعي الترك الشاعر الحروفي تلميذ نسيمي.

( ٢٢٣٥ : ديوان رفيق أصفهاني ) قال في ( انجمن ـ ٤ ) إنه ملا حسين سبزي فروش ترقى أمره ومات (١٢١٢) بأصفهان ودفن في النجف وديوانه في ( ٦٠٠٠ بيت ). وقال في ( مع ٢ ـ ص ١٤٢ ) هو معاصر لهاتف وآذر وديوانه يشتمل على ثمانية آلاف بيت ، ثم أورد بعض أبياته. ويوجد منه نسخه في مكتبة المجلس كما ذكره ابن يوسف في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٨٨ ) وحكى ترجمته عن انجمن خاقان ونقل بعض شعره في نفايس اللباب وقال في ( تش ـ ص ٣٧٤ ) أصله من أصفهان وأورد أشعاره في جواب شعر وفا. ونسخه منه في المتحف البريطاني كما في فهرس ريو ( ص ٣٥٠ ) وقال في ( روشن ـ ص ٢٥٤ ) أنه ولد (١١٥٠) وكان حيا إلى (١٢٢٦).

( ٢٢٣٦ : ديوان مولانا رفيقي أو شعره ) كذا ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٥ ) وذكر أنه كان رفيقا شفيقا من أهل الطريق ثم أورد رباعية له في تكذيب المدعين للعشق والظاهر أنه كان من معاصريه ، ولعله الذي ذكره في ( حسيني ـ ص ١٣٢ ) وسماه مير علي دوست رفيق معاصر مولانا جامي.

( ٢٢٣٧ : ديوان رفيقي آملي أو شعره ) سافر من وطنه إلى الحجاز ثم نزل دكن حيدرآباد. كان ماهرا في المعمى والتاريخ. أورد بعض شعره وترجمه كذلك في ( گلشن ـ ص ١٨٣ ). وراجع رفيع آمدي في ( ص ٣٧٨ ).

( ٢٢٣٨ : ديوان رفيقي أصفهاني أو شعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٥٥ ) وقال إن اسمه المير مرتضى.

( ٢٢٣٩ : ديوان رفيقي تبريزي أو شعره ) من المغنين بها. أورد شعره في ( دجا ـ ص ١٦٠ ) عن تحفه سامي ولكن لم أره فيه.

( ٢٢٤٠ : ديوان رفيقي تفريشي أو شعره ) من السادة الطباطبائية في تفرش من محال قم واسمه الميرزا محمد علي اشتغل بتحصيل العلوم في أصفهان سنين ومهر في الرياضيات. ترجمه معاصره كذلك في ( مع ـ ج ٢ ص ١٤٣ ) وذكر بعض غزلياته وكذا في ( انجمن ـ ٤ ) ووصفه بأنه قليل الشعر.


( ديوان رفيعي كاشي ) راجع رفيعي كاشي.

( ٢٢٤١ : ديوان رفيقي همداني أو شعره ) ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٠٤ ) وصرح بأنه من شعراء عصر السلطان يعقوب المتوفى (٨٩٦) وذكر أنه من المعمرين والمصاحبين لمولانا الطوسي.

( ٢٢٤٢ : ديوان رقمي تربتي أو شعره ) وهو الملا زين العابدين. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٥٦ ).

( ديوان ركنا كاشاني ) يأتي بعنوان مسيح كاشاني ومر ابنه حسين ركنا في ( ص ٢٥٢ ).

( ديوان ركن الدين رازي ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٤ ) وأظنه ركن الدين سمناني.

( ٢٢٤٣ : ديوان ركن الدين زيارتگاهي أو شعره ) وهو ابن القاضي أبي المعاني أورد شعره في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٥١٥ ) ولعله الذي ذكره في ( تغ ـ ص ٦٠ ) بعنوان ركن الدين مسعود الكاشاني معاصر جلال الدين أكبر شاه.

( ديوان ركن الدين سمناني ) وهو علاء الدولة السمناني يأتي بهذا العنوان.

( ٢٢٤٤ : ديوان ركن الدين قبائي ) من شعراء قبا بتركستان من ما وراء النهر. جاء من وطنه إلى العراق العجمي. كان تلميذ أثير الدين الأوماني وأستاذ پوربها الجامي ، وناظر في أصفهان بدر الدين الجاجرمي ، وكان شعره أفضل من شعر بدر. ترجمه دولت شاه في الطبقة الثالثة كذلك وأورد شعره في حق الخواجة عز الدين. وفي ( تش ـ ص ٣٤٤ ) سمى ممدوحه معز الدين طاهر بدل عز الدين ، وعنهم أخذ في ( روشن ـ ص ٢٥٧ ) وقد رأى سنگلاخ نسختين من أشعاره أحدهما بخط خليل قلندر الهروي والثاني بخط إبراهيم بن المير عماد فذكرهما في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ٢٥٦ و ٢٩٢ ).

( ديوان ركن الدين قمي ) مر بعنوان حكيم ركن الدين في ( ص ٢٦١ ).

( ٢٢٤٥ : ديوان ركن الدين قمي ) أصله من قم ويصل نسبه بثلاثة آباء إلى دعويدار القمي ولذلك كان يعرف بالقاضي ركن الدين دعويدار. كان ماهرا في النظم والنثر العربي والفارسي وكان معاصرا للسلاطين الأتابكية ومدحهم بقصائد كثيره وقد نصبوه


قاضيا مفتيا بقم ، كذا وصفه في ( تش ـ ص ٢٣١ ) وفي ( مع ١ ص ٢٣٦ ) ذكر أنه كان معاصرا لكمال إسماعيل الأصفهاني وأثير الدين الأوماني ( المتوفى ٦٥٦ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ص ١٥٢ إنه رأى ( ٨٥ ورقة ) من قريضة بخط جمشيد خوشنويس. ( أقول ) ولعله من ولد الشيخ هبة الله بن دعويدار الراوي عن الدوريستي الذي عده شيخنا النوري في خاتمة المستدرك ـ ص ٤٩٠ السادس عشر من مشايخ القطب الراوندي ( المتوفى (٥٧٣).

( ديوان ركن الدين كاشي ) راجع ديوان ركن الدين زيارتگاهي ومسيح كاشاني.

( ديوان ركن الدين مكراني ) من شعراء عهد غازان خان. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٥٥ ) وأظنه ركن كرماني الآتي.

( ديوان ركن سمناني ) مر بعنوان ركن الدين سمناني.

( ٢٢٤٦ : ديوان ركن سمناني ) واسمه ركن الدين صائن من أولاد قضاة سمنان نصبه طغى تيمور ـ الذي جلس مكان السلطان أبي سعيد حاكما على أسترآباد وجرجان وقتل (٧٥٤) ـ إماما للجماعة ثم حبسه. وله ده نامه وديوانه معروف في العراق العجمي. كذا ترجمه وأطرى غزله دولت شاه في الطبقة الرابعة. وعنه نقل في ( تش ص ٨٠ ) و ( خوش گو ) وعن هفت إقليم أنه هروي معاصر للمير مظفر ، وديوانه متداول. وهو غير ركن الدين الأسترآبادي المتوفى (٧٢٥) المذكور في شاهد صادق. ولأصحاب التذاكر فيه خلاف فقد يذكرونه بتخلص صائن ترك أصفهاني أو صائن هروي ومات (٧٦٥) كما في ( روشن ـ ص ٢٥٦ ) وگلشن. وراجع ديوان صائن.

( ٢٢٤٧ : ديوان ركن كرماني ) هو ركن الدين بن رفيع الدين الكرماني ـ المذكور في ص ٣٨٨ ـ معاصر حمد الله المستوفي. ذكره في تاريخ گزيده ( ص ٨١٨ ) وقال طلبت منه ديوانه. وله شعر حسن. ( أقول ) وجاء في فهرس ديوان الهند بلندن ( العدد ٩٣٤ ) ديوان ظهير الدين شفروه ، وأورد عليه القزويني في تعليقاته على اللباب ( ص ٣٦٠ ) أن تلك النسخة هي ديوان ركن الكرماني لا شفروه. وتخلص الشاعر ( ركن ) ويمدح فيه ملوك آل مظفر مثل مبارز الدين محمد المظفر ( ٧١٨ ـ ٧٥٩ ) وابنه جلال الدين شاه شجاع ( ٧٥٩ ـ ٧٨٦ ) ثم ابنه الآخر قطب الدين شاه محمود ( ٧٥٩ ـ ٧٧٦ ) ويذكر الشاه


أبو إسحاق الذي حارب مبارز الدين ، بقوله :

صريح اكنون بگويم تا بدانى

أبو إسحاق ابن محمود شاه است

ورأيت نسخه أخرى منه في مكتبة ( التقوي ).

( ٢٢٤٨ : ديوان ملا ركني نيشابوري أو شعره ) تلميذ السيد المير حسين بن محمد الحسيني الشيرازي النيشابوري المعروف بالمير حسين المعمائي المتوفى (٩٠٤) وقد نظم تاريخه هذا التلميذ في رباعية أوردها النصرآبادي في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧١ ) ثم في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢١ ) أورده بعنوان ركني النيشابوري وقال إنه شرح رسالة المعمى تأليف أستاذه وأورد له شعرا واحدا يستخرج منه أسماء كثيره.

( ٢٢٤٩ : ديوان رمزي أصفهاني أو شعره ) كان رمال الشاه طهماسب ، ومات بقم. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٥٨ ).

( ٢٢٥٠ : ديوان رمزي تبريزي أو شعره ) سماه في ( دجا ـ ص ١٦١ ) رمزي بابا وقال هو من شعراء أواخر القرن الثالث عشر بتبريز ، وسكن إستانبول. وكان معاصر لعلي ، وآهي وراجي ، وشكوهي الذي رآه في (١٣٠٢) وذكره في ديوانه وجاء شعره في ( پژمان ـ ص ٨٢٤ ).

( ٢٢٥١ : ديوان رمزي كاشاني ) معاصر النصرآبادي الذي ذكره في ( نر ٩ و ١٣ ص ٣٧٣ و ٤٨٤ ) ومعاصر المؤرخ ولي قلي شاملو ابن داود قلي مؤلف قصص الخاقاني المرتب على مقدمه وثلاثة أبواب وخاتمة ، وكان تأليفه باسم الشاه عباس الثاني (١٠٧٣) واسمه تاريخه وقد ذكر في الخاتمة جمعا من العلماء والشعراء المعاصرين له ، ومنهم المولى رمزي الذي اسمه هادي ووالده حبيب وقال النصرآبادي إن اسمه محمد هادي ووالده الحاج حبيب الله الكاشاني وأطرياه حتى قال النصرآبادي لا يوجد لطيفة أو مثل في العالم الا وقد نظمها رمزي وهو ماهر في چوب تراشي ثم أورد بعض رباعياته وغزله وذكر شاملو أن رمزي نظم أكثر من اثني عشر ألف بيت وعمره نيف وثلاثون سنة في وقت تأليفه ، فيظهر أنه ولد حدود (١٠٤٠) وصرح النصرآبادي بكونه حيا في أصفهان في حين تأليفه (١٠٨٣) وله مثنويان أحدهما رمز الرياحين الموجود منتخب منه في مكتبة ( المجلس ) وذكر ابن يوسف خصوصياته في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٧٠٦ ) والآخر رمز الحقائق وترجمه


أيضا في ( تش ـ ص ٢٤٣ ) مختصرا ، وأورد شعره. وقال في ( خوش گو ) إن شغله ( چوب تراشي ) وكذا في ( گلشن ـ ص ١٨٤ ).

( ٢٢٥٢ : ديوان رمزي همداني أو شعره ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٤٨ ) وأورد مطلع غزله.

( ٢٢٥٣ : ديوان رمزي هندي ) كان في جند الشاه زاده محمد شجاع. وله ديوان مختصر أورد منه في ( خوش گو ).

( ديوان مولانا رمضان ) يأتي بتخلصه فنائي. واسمه رمضان الصحاف الأسترآبادي.

( ٢٢٥٤ : ديوان رند ) طبع بنولكشور بالهند كما في فهرس مطبوعاتها.

( ٢٢٥٥ : ديوان رندي البغدادي ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥١ ) وأورد مطلع غزله الفارسي. وهو معاصر لروحي بغدادي المتوفى (١٠١٤) وقد ذكره في قصيدته فنقل عنها العزاوي في العراق بين الاحتلالين ـ ج ٤ ـ ص ١٥٠. وجاء شعره في گلستان مسرت ـ ص ٢٤٣ و ( روشن ـ ص ٢٥٩ ).

( ٢٢٥٦ : ديوان رنگين دهلوي ) وهو سعادت يار خان بن محكم الدولة الميرزا طهماسب المتوفى (١٢٥١). له أربعة دواوين بالأردوية. أورد شعره الفارسي في ( روشن ـ ص ٢٥٩ ).

( ٢٢٥٧ : ديوان رواني أكبرآبادي أو شعره ) قال في ( خوش گو ) إن اسمه المير حيدر من شعراء آخر عهد شاه جهان ، وكان ألكن اللسان قليلا. وأما في ( گلشن ـ ص ١٨٤ و ٣٥٦ ) فقد ذكره مرتين وأورد شعره مرة بعنوان لكنتي لاهوري فقال هو الملا حيدر أخو ناطق ، كان يتخلص أولا رواني ثم بدله لكنتي وأخرى بعنوان رواني أكبرآبادي فقال إن اسمه وحيد والظاهر أنه تصحيف. وذكر في ( نر ١١ ـ ص ٤٥١ ) ثلاث إخوة شعراء بتخلص ناطق وأبكم الذي ذكرناه في ( ص ١٧ ) ولكنتي وقال إنهم من كشمير وأتى بشعر ناطق حسب. وهو غير رواني ترك إلياس بن شجاع چلپي الأدرنوي المتوفى (٩٣٠) المذكور في أسماء المؤلفين ( ج ١ ـ ٢٢٦ ).

( ديوان روح ) يأتي بعنوان روح عطار.

( ٢٢٥٨ : ديوان روحاني ) فكاهيات نشرت في جريدة أميد من نظم غلام رضا بن شكر الله المولود بطهران (١٣١٤) كما ذكر في أدبيات معاصر للياسمي ( ص ٥٤ ).


( ٢٢٥٩ : ديوان روحاني تبريزي أو شعره ) كان معاصر السلطان حسين بايقرا. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٦١ ) وعنه في ( دجا ـ ص ١٦١ ).

( ٢٢٦٠ : ديوان روحاني سمرقندي أو شعره ) قال دولت شاه في الطبقة الثانية إنه تلميذ رشيدي سمرقندي وسيف إسفرنگ وأورد له بيتين في صفتين ذميمتين. وسماه في ( تش ـ ص ٣٣٣ ) أبو بكر محمد. وقال في ( حسيني ـ ١٣٢ ) إنه كان معاصر بهرام شاه والسلطان شمس الدين وأورد القطعة الا أنه ثلاثة أبيات في ثلاث صفات وأورد في ( نر ١٤ ـ ص ٤٩٣ ) له لغزا. ثم إن هدايت ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٠ ) بعنوان الحكيم أبي بكر بن علي الروحاني ، ولكن في ( ض ـ ص ٣٣١ ) سماه روحي وقال هو تلميذ رشيدي المعروف أرشدي وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ـ ص ١٥٧ إنه رأى ديوانه بخط محمد سبزواري. وأورد ذكره في ( تغ ـ ص ٦٠ ) وقال مات (٦٢٤). وفي ( روشن ـ ص ٢٦١ ) أورد له قصيدة نظمها في (٦٢٣).

( ٢٢٦١ : ديوان روحاني شيرازى ) وهو الميرزا علي بن المير عبد الوهاب يزداني بن وصال الشيرازي. ولد بشيراز في ( ١٢٥٧ ش ) ومهر في الأدب والخط والتصوير وسافر إلى بمبئي في ( ١٢٨٨ ش ) وساح مع نجف قلي ميرزا تلك البلاد ، وكتب ما رآه بعنوان سفر نامه ثم سافر مرة ثانية إلى الهند في ( ١٢٩٧ ش ) ورجع ، ومن آثاره نظم بينوايان لويكتور هوگو وگلشن وصال في أحوال أقربائه أولاد وصال. ترجمه مختصرا في ( عم ـ ص ٣٦٤ ) وعنه في الريحانة وفصله البرقعي في سخنوران نامي معاصر ج ٢ ـ ص ١٣٩. وأورد شعره ( پژمان ـ ص ١٥٧ و ٨٢٥ ).

( ٢٢٦٢ : ديوان روح الأمين ) الملقب بمير جملة الأصفهاني ناظم الخمسة المذكورة مفصلا في ( ج ٧ ص ٢٦٠ ) وديوان غزلياته هذا مرتب على حروف القوافي. نسخه منه في مكتبة المجلس وقد أسقط منها قافية الميم والنون والهاء ، ويقرب البقية من خمسة آلاف بيت كما ذكره ابن يوسف في فهرسها مفصلا ( ج ٣ ـ ص ٢٩١ ) وترجمه مفصلا في ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٦٠ ) و ( روشن ـ ص ٢٦١ ).

( ٢٢٦٣ : ديوان روح الأمين البلگرامي ) هو ابن القاضي محمد سعيد. توجد نسخه مخطوطة منه في ( بنگاله ).


( ٢٢٦٤ : ديوان روح عطار شيرازى ) كما يظهر من بعض أشعاره وصرح بتخلص روح عطار في أول أشعاره وكذا في شعره الأخير ، وقد يتخلص بروح فقط في بعض أشعاره ، وفي بعضها بروحي عطار ، وفي أوائله يمدح الخواجة قوام الدين محمد بن علي المعروف بصاحب عيار والمقتول (٧٦٤) وفيه محاكمته بين شعر الحافظ وسلمان الساوجي ، وأورد المحاكمة في مقدمه تاريخ عصر حافظ ( الصفحة ـ لو ). توجد منه نسخه في مكتبة المجلس تاريخ كتابتها (٨٥٥) فصل ابن يوسف خصوصياتها في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٦٥٣ ).

( ديوان قاضي روح الله قزويني ) هو عم الميرزا شرف جهان القاضي بقزوين أورد شعره في ( خوش گو ). ( أقول ) ولعله الآتي بعنوان شرف قزويني.

( ٢٢٦٥ : ديوان روحي أو شعره ) من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو المتوفى (٨٩٦) ذكره الحكيم شاه محمد في ( قز مج ـ ص ٣٠٨ ) وأورد مطلع غزله. ولعله المذكور في ( سرخوش ـ ص ٤٣ ) بعنوان مير روحي ولم يعرفه وأورد شعره.

( ٢٢٦٦ : ديوان روحي بخارائي أو شعره ) من ملازمي شيبك خان المحارب مع السلطان حسين ميرزا بايقرا. وقد ولاة معدن الفيروزج كما في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٩ ) وأورد بعض شعره فيه ، وكذا في ( روشن ـ ص ٢٦١ ).

( ٢٢٦٧ : ديوان روحي أنار جاني ) من شعراء آذربايجان. قال في ( دجا ـ ص ١٦١ ) إن له ديوانا ومنشئات فارسية ولعله المذكور آنفا عن ( قز مج ـ ص ٣٠٨ ).

( ٢٢٦٨ : ديوان روحي بغدادي ) واسمه عثمان بن عبد الله ، أصله من الروم وكان والده من مماليك أمير الأمراء ببغداد ( إياس پاشا ) ونبغ في الشعر الفارسي والتركي وطبع ديوانه التركي في (١٢٨٧). تجول بلاد العراق والشام وقونية ومات (١٠١٤) ومذهبه حروفي بكتاشي وأعرف شعره تركيب بند وقصيدة حيرت انگيز وقصيدتين أرسلهما من الشام إلى بغداد ذكر فيهما أسماء ثلاث وخمسين من شعراء بغداد من معاصريه ذكر ترجمته في العراق بين الاحتلالين ج ٤ ـ ص ١٤٨ ـ ١٥٢ نقلا عن خلاصة الأثر وتذكره شعراء لعهدي بغدادي وعن قاموس الأعلام التركية. وكذا ذكره في الكائية في التاريخ ص ٤٣ ـ ٥٣ وفي أسماء المؤلفين ـ ج ١ ص ٦٥٧.

( ٢٢٦٩ : ديوان روحي تبريزي أو شعره ) كان حكاكا. ذكره الصادقي كتاب دار في


( خص ٨ ـ ص ٢٧٦ ) وأورد شعره ، وعنه في ( دجا ـ ص ١٦١ ).

( ٢٢٧٠ : ديوان روحي خراساني ) ترجمه معاصر الأمير علي شير في ( مجن ١ ـ ص ١٥ ـ ١٩٠ ) وذكر أنه من أفاضل خراسان ، وأكثر شعراء سرخس وسمرقند من تلاميذه ، وأورد مطلعا من غزله. وذكر أن له مناظرة گل وبلبل ومناظرة شمع وپروانه أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٦١ ).

( ٢٢٧١ : ديوان روحي رازي ) ذكر سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٣ ) أن طبعه حسن وشعره مرغوب وهو أخ نيستى الذي هو أيضا من شعراء ري وأورد مطلع غزله.

( ٢٢٧٢ : ديوان روحي رنبيري ) واسمه السيد جعفر من أولاد السيد محمود الذي هو من أحفاد السيد نعمة الله ولي الكرماني نزل السيد محمود من وطنه إلى الهند ونزل أحفاده في رنبير ـ بفتح المهملة كفعليل ـ وتلمذ السيد جعفر روحي على المير لطف الله البلگرامي ، ثم سافر إلى شاه جهان آباد وصحب عبد القادر بيدل ، ثم نزل لكهنو وصحب عبد الرضا متين أصفهاني وعبد العلي تحسين كشميري وداود أكبرآبادي ومات في غرة رمضان (١١٥٤) ودفن برنبير أورد شعره وترجمه كذلك في سرو آزاد ـ ص ٢٠٧ و ( تغ ـ ص ٦٠ ) وأورد شعره في گلستان مسرت ( ص ٤٧٦ و ٥٤٣ ) وقال آزاد في تاريخ وفاته :

سال تاريخ أو شود پيدا

وقت تكرار جعفر روحي

( ٢٢٧٣ : ديوان روحي ساوجي أو شعره ) قال سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٣ ) إنه تاجر شاعر ثم أورد له مطلع غزله وكذا في ( روشن ـ ص ٢٦١ ).

( ٢٢٧٤ : ديوان روحي سمرقندي أو شعره ) هو من شعراء عصر الأزبكية ، وكان مشهورا بنظم القطعات ذكره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥١ ) وأورد قطعة من نظمه.

( ديوان روحي سمرقندي ) سماه كذلك في ( ص ـ ص ٣٣١ ) والصحيح ما مر بعنوان روحاني.

( ٢٢٧٥ : ديوان روحي شارستاني ) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٠ ) وذكر أنه من أماجد الشعراء وكان مداح أبي المظفر طغماج خان ونقل بعض شعره عن تذكره تقي الدين الأوحدي ونسبته في ( گلشن ـ ص ١٨٤ ) سيوستاني بدل شارستاني وقال كان معاصر طغماج


حاكم ما وراء النهر وأورد شعره.

( ٢٢٧٦ : ديوان روحي كرماني أو شعره ) وهو الشيخ أحمد بن الشيخ محمد جعفر الكرماني كان أديبا نطاقا شاعرا ولد (١٢٧٢) وتلمذ على والده العالم الجليل بكرمان وجاء إلى طهران وسافر إلى إستانبول فصحب السيد جمال الدين الأسدآبادي المعروف بالأفغاني هناك وشاركه في كفاحه للتحرر ، فقبض عليه البوليس العثماني في ( ١٢ رجب ١٣١٣ ) ومعه الميرزا آقا خان الكرماني والميرزا حسن خبير الملك وذلك بطلب من سفير الشاه ، ثم سلمتهم إلى السلطات الإيرانية فحبسوا في تبريز وفي هذا الحين قتل ناصر الدين شاه في طهران في ( الجمعة ١٧ ذي القعدة ـ ١٣١٣ ) بيد الميرزا رضا خان الكرماني فذبح الشيخ أحمد ورفيقاه في سجن تبريز في ( ٦ ذي حجة ـ ١٣١٣ ) بأمر من محمد علي ميرزا بن مظفر الدين بن ناصر الدين شاه ، وذلك بعد أن عذبهم بأنواع العذاب.

( ٢٢٧٧ : ديوان روحي همداني أو شعره ) كان معاصر الشاه عباس الأول هجا الشاه فقطع يعقوب خان لسانه أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٤ ) و ( تغ ـ ص ٦٠ ) و ( پژمان ـ ص ١٥٨ ).

( ٢٢٧٨ : ديوان رودكي بخاري ) الشاعر الشهير أبو الحسن محمد أو أبو عبد الله جعفر بن محمد الرودكي من قرى نسف المعروف بنخشب كان مكفوفا من صغره ومع ذلك حفظ القرآن بالقراءات السبعة وله ثمان سنوات كما في ( قز مج ـ ص ٣٣٦ ) كان من شعراء الأمير نصر بن أحمد بن إسماعيل الساماني الذي ملك بعد موت والده في (٣٠١) وتوفي (٣٣١) وبأمره نظم كتاب كليلة ودمنة فأعطى صلته أربعين ألف درهم كما في ( خز ـ ص ٢٣٠ ) وترجمه في تاريخ گزيده ـ ص ٨١٩ و ( تش ص ٣٢٠ ) وچهار مقالة للعروضي وفي ( تغ ـ ص ٦٠ ) سماه فريد الدين عبد الله وقال مات (٣٠٤) وليس بصحيح وأورد في ( مع ـ ج ١ ص ١٣٨ ) جملة من أشعاره وقد طبع ديوانه بأمر فريدون ميرزا قاجار في ( ١١٤ ص ) في طهران (١٣١٥) وأدرج فيه كثير من أشعار الحكيم شرف الزمان قطران بن منصور الأزدي التبريزي المتوفى (٤٦٥) كما في مقدمته ، وقد كتب سعيد النفيسي في أحواله ثلاث مجلدات ضخام طبع بطهران ، وكتب غيره أيضا فيه كتابا مستقلا قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٣٣ ) إنه رأى


ديوانه بخط شفيعا وتوجد نسخه من ديوانه في ( الرضوية ) وقد جمع أشعاره في كرمانشاه سنة (١٢٨٠) بأمر حسين قلي كلهر ( سلطانى ) في ( ٢١ ورقة ) مذهبة توجد عند دهخدا بطهران وطبع بعض رباعياته في سخنان بو سعيد بو الخير بطهران في (١٣٧٤) كما في ( ص ٥٨ ) منه.

( ٢٢٧٩ : ديوان روزبه أو شعرها ) هي من النساء الشاعرات ترجمها الحكيم شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ص ٤٠٠ ) من ترجمه مجالس النفائس وأورد مطلعين لغزلين لها.

( ٢٢٨٠ : ديوان روزبهان ) النسوي ثم الشيرازي من المشايخ العرفاء يعرف بالشيخ الشطاح وكنيته أبو محمد بن أبي نصر البقلي ، وأصله من نسا من نواحي خراسان كما ترجمه مفصلا في نفحات الأنس ـ ص ٢٤٠ ومجالس العشاق ـ ص ٨٠ و ( هفت ـ ص ٢١٥ ) وخزينة الأصفياء ج ٢ ص ٢٥٣ ولكن في ( حسيني ـ ص ١٢٧ ) و ( عم ـ ص ٨٣ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٢٣٥ ) و ( ض ـ ص ١٢٨ ) وغيرها أنه من فسا من نواحي شيراز وذكروا في ترجمته أنه اشتغل في الإسكندرية بالعلوم سنين وجاور مكة أيضا سنين ، وكان يعظ الناس في الجامع العتيق بشيراز خمسين سنة إلى أن ماته بها ( ١٥ محرم ـ ٦٠٦ ) ودفن في بقعته في محلة بال كفت التي يزار حتى اليوم وأورد وافي المآخذ المذكورة عدة من أشعاره والشطحيات له موجود في الرضوية كما في فهرسها ( ج ١ ـ ص ٤٨ ) وتفسيره العرائس من أقدم تفاسير الصوفية توجد بمكتبة ( دانشگاه تهران ) كما ذكر في فهرسها ( ج ١ ص ١٧٠ ) وقد طبع بعض رباعياته ضمن رباعيات أبي سعيد كما نبه عليه النفيسي في مقدمته ( ص ٥٩ ) من المطبوع ( ١٣٣٤ ش ).

( ٢٢٨١ : ديوان روشن أصفهاني ) للميرزا محمد صادق بن محمد طاهر بن الملا محمد صادق الأردستاني الأصفهاني الذي كان معاصرا للعلامة المجلسي وقبره يزار بتخت فولاد في مقبرة پلوي وكان روشن يسكن أصفهان ثم سكن مشهد خراسان ثم طهران وبها مات (١٣٠٥) كان معاصرا لهدايت وساعده في تصحيح روضة الصفا ومجمع الفصحاء وغيره طبع ديوانه بتصحيح أسد الله بن محمد صادق معين الحكماء الطبيب الكاشاني في (١٣١٧) على الحجر بطهران في ( ٤٧٥ ص ) وفي آخره قسم من ديوان محتشم في ( ٥٠ ص ) ترجمه في ( مع ٢ ـ ص ١٤٣ ) وشمس التواريخ والمدائح المعتمدية.


( ٢٢٨٢ : ديوان روشن أصفهاني ) وهو الميرزا هاشم خان بن فضل الله كان من أعضاء انجمن دانشكده بأصفهان فأورد شعره في دانش نامه ـ ط ١٣٤٢ وطبع بعض آخر من شعره في مجلة آتشكده بأصفهان وهوم يسكن يزد كما في ( شعراء أصفهان ص ٢٢٢ ) ومر بستان السعادة الميرزا روشن.

( ٢٢٨٣ : ديوان روشن ضمير أو شعره ) الإيراني نزيل بلاد الهند والمفوض إليه من قبل سلطانها بندر سورت ذكره النصرآبادي في ( نر ٣ ص ٦٠ ) وأطرأه وأورد رباعيه وبعض شعره وقال في ( خيال ـ ص ١٤٩ ) إنه مهر في الموسيقات وصنف مقامات عربية وفارسية وهندية ومات (١٠٧٧) وكذا في ( روشن ـ ص ٢٦٣ ) ولعله هو روشن المذكور في ( حسيني ص ١٣٨ ).

( ٢٢٨٤ : ديوان روشندل شهر كردي ) وهو الشيخ حسين الشهركردي الأصفهاني ولد حدود (١٣٢٠) وقد عمي بصره وهو في الثالثة من عمره بمرض الجدري ، وحفظ القرآن وهو ابن اثني عشر سنة ، وتعلم الخط أيضا وهو اليوم من وعاظ شهر كرد وله مصيبت نامه في ألفي بيت نظما ومناجات نامه وكان يتخلص سابقا ذاكر فبدله روشن دل كذا ترجمه في شعراء أصفهان ـ ص ٢٢٣.

( ٢٢٨٥ : ديوان روشني بغدادي ) وسماه في ( تس ٧ ـ ص ١٨٩ ) حاجي روشني وقال إنه منزو عن الناس يشتغل بالكتابة ، ثم أورد شعره ولعله عمر ضياء الدين روشني الرومي الصوفي المتوفى (٩٠٧) بتبريز ، الذي ذكره في أسماء المؤلفين ـ ج ١ ـ ص ٧٩٤ وذكر له آثار عشق نظما وشرح المثنوي للمولوي بالفارسية.

( ديوان روشني تبريزي ) راجع روشني بغدادي.

( ٢٢٨٦ : ديوان روشني همداني أو شعره ) من شعراء عهد أكبر شاه في الهند أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٦٤ ).

( ٢٢٨٧ : ديوان روغني أسترآبادي أو شعره ) الشاعر الهجاء سافر إلى الهند وتقرب عند أكبر شاه ومات في سفره إلى گجرات في (٩٨٠) ترجمه وأورد شعره في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٥٠١ ) و ( تش ـ ص ١٥١ ) و ( خوش گو ) و ( پژمان ـ ص ١٥٨ ).

( ديوان رومي ) وهو گرگين المذكور بعنوان رزمي أصفهاني قال في ( روشن ـ ص ٢٦٤ ) إن قاضي أختر يعتقد أن تخلصه رومي ، وأما رزمي فتصحيف ، وقد ترجمه


معاصره تقي الدين الأوحدي.

( ٢٢٨٨ : ديوان رومي آذربايجانى أو شعره ) وهو من شعراء القرن الثالث عشر ترجمه في ( دجا ـ ص ١٦١ ) نقلا عن حديقة الشعراء.

( ديوان الرومي ) يأتي بعنوان ديوان مولوي رومي وديوان شمس تبريزي.

( ٢٢٨٩ : ديوان رونق برهان پوري أو شعره ) عارف الدين بن الحافظ محمد سكن مع والده بمدراس ، ثم نزل حيدرآباد أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٤ ـ ١٨٥ ).

( ٢٢٩٠ : ديوان رونق تبريزي أو شعره ) مات في أوائل القرن الرابع عشر له الشعر بالفارسية والتركية كما ذكره في ( دجا ـ ص ١٦١ ).

( ٢٢٩١ : ديوان رونق شوشتري ) السيد محمد بن أبي الفتح خان المرعشي مر له نظم تحفه المقلدين في ( ج ٣ : ٤٧٠ ) وله راز ونياز وذكر في ( ج ٤ : ٤١١ ) و ( ج ٢ : ٦٩ ) و ( ج ٥ ـ ص ٣١٢ ) و ( ج ١ ص ٥٩ ).

( ٢٢٩٢ : ديوان رونق كرماني ) وهو الميرزا محمد حسين الملقب رونق علي شاه والمتخلص رونق العارف الشهير وخليفة نور علي شاه المتوفى (١٢١٢) في بلدة كرمان والمتمم لجناته كما ذكر في ( ج ٥ ـ ص ١٥٢ ) وله مرآت المحققين وغرائب في أحوال مشتاق علي شاه ألفه عام ( ١٢١٣ غرائب ) وترجمه في المدائح المعتمدية وقال هدايت في ( مع ٢ ـ ص ١٤٦ ) و ( ض ـ ص ٤٥٢ ) إنه توفي (١٢٢٥) وقال في نور الابصار ـ ص ٤٢ ـ ٤٣ إنه توفي (١٢٣٠) وخلفه نظام علي شاه وقال آيتي في كشف الحيل ( ج ٢ ـ ص ٦٨ ـ ط ٣ ) إن أكثر ديوان پروين إعتصامي سرقات من ديوان رونق علي شاه ، ولكن المعلم الحبيب آبادي والسيد محمد علي الروضاتي بأصفهان قابلا نسخه من ديوان رونق علي شاه فلم يجدا فيه ولا بيتا يشابه ديوان پروين ، ونسخه الديوان بأصفهان يشتمل على حدود ( ٢٥٠٠ بيت ).

( ٢٢٩٣ : ديوان رونق لكهنوي ) وهو رام سهاي المنشي من قوم كايتة مات (١٢٩٠) قال في ( أسماء المؤلفين ـ ج ١ ص ٣٦٤ ) إن له ديوان فارسي ومثنوي ، وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٥ ).

( ٢٢٩٤ : ديوان رونق لكهنوي أو شعره ) لرونق علي خان الملا نوائي من ـ أعمال لكهنو ـ


كان أمين الإنشاء لسعادت علي خان يمين الدولة حاكم منطقة الأود له خط جيد أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٦ ).

( ٢٢٩٥ : ديوان رونق هندي أو شعره ) وهو سهراب بيك من شعراء عالمگير ، ترجمه وأورد شعره في ( خوش گو ) ولعله المذكور في ( حسيني ـ ص ١٣٤ ) وقال كان يتخلص سابقا سمندر فبدله إلى رونق.

( ٢٢٩٦ : ديوان رونقي بافقى أو شعره ) واسمه محمد زمان ولد ببافق وسكن مريم آباد يزد في أواخر العهد الصفوي ترجمه وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٩٢ ).

( ٢٢٩٧ : ديوان رونقي بخاري أو شعره ) كان ينظم على طريقة القدماء كذا وصفه وأورد شعره في ( خوش گو ).

( ٢٢٩٨ : ديوان ملا رونقي همداني ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ و ١٣ ص ٢٥٧ و ٤٧٩ ) وذكر مسافرته إلى الهند ومشاعرته بها مع أختري اليزدي نزيل الهند ، قال ورجع إلى العراق ثم عاد إلى الهند وبها توفي ، وأورد جملة من أشعاره وقال في ميخانه ٣ ـ ص ٥٤١ كان تلميذ شراري ورأيته في (١٠٢٥) وكان عمره ( ٢٧ سنة ) وقد جاء من إيران أخيرا وكان متينا وديوانه يشتمل إذ ذاك على ( ٣٥٠٠ بيت ) ونقل في الحاشية عن سراج وفاته في (١٠٣١) ونقل أيضا عن مخزن الغرائب أنه جاء إلى الهند في عهد شاه جهان وإنه كان ماهرا في الموسيقى ثم قال إن تاريخ وفات رونقي ينافي ذلك ، ولعله شاعر آخر بهذا الاسم ونقل عن نشتر عشق أنه من أقرباء أختري وأبي طالب كليم ، جاء الهند ورجع في (١٠٢٦) ثم جاء ثانيا وبها مات (١٠٢٧) وجاءوا به إلى النجف وكان ماهرا في الموسيقى وقال في ( خز ـ ص ٣٠٩ ) تاريخا لوفاته :

رقم زد از پى تاريخ رونقي كلكم :

به كاوش مژه از هند تا نجف آمد ١٠٢٧

وترجمه في ( خوش گو ) و ( حسيني ـ ص ١٣٤ ) وأورد شعره في ( نر ٩ و ١٣ ـ ص ٢٥٧ و ٤٧٩ ) و ( تش ـ ص ٢٥٦ ) و ( تغ ـ ص ٦٠ ) و ( روشن ـ ص ٢٦٥ ) و ( پژمان ص ١٥٨ ) وقاموس الأعلام التركية وعنه في الريحانة وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٥٣٥.

( ديوان روني ) مر بعنوان أبي الفرج الروني.


( ٢٢٩٩ : ديوان رهائي خوافي ) وهو مولانا سعد الدين من أحفاد الشيخ زين الدين الخافي ذكر له في طبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٤٩٤ ) ديوانه الفارسي وخمسة وقال كان في بلاط أكبر شاه وكذا ذكره وأورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٣٣ ) و ( تش ـ ص ٧٧ ) وفي ( خوش گو ) أنه تتبع الخمسة للنظامي وسماه پنج گنج وفي القاموس التركي أنه توفي (٩٨٠) وعنه في الريحانة وجاء شعره في ( روشن ـ ص ٢٦٥ ) و ( پژمان ـ ص ٨٢٥ ).

( ٢٣٠٠ : ديوان رهائي سبزواري أو شعره ) أورد ذكره في ( روشن ـ ص ٢٦٥ ) نقلا عن معاصره التقي الأوحدي.

( ٢٣٠١ : ديوان رهائي توراني أو شعره ) من شعراء توران ، انتقل إلى شيروان وتعشق سلطان خليل الشرواني وأتعب نفسه في تعشقه حتى مات كذا ذكره سام ميرزا في ( تس ٥ ص ١٦٦ ) وأورد له ثلاثة مطالع من غزلياته وكذا في ( روشن ـ ص ٢٦٥ ).

( ٢٣٠٢ : ديوان رهائي ما وراء النهري أو شعره ) ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٩ ) ذكر أنه سافر إلى الهرات في لباس القلندرية ومنها إلى الكعبة ، وأورد مطلع غزله وكذا في ( روشن ـ ص ٢٦٥ ).

( ٢٣٠٣ : ديوان رهبان أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا محمد علي بن عبد الله الطبيب تعلم الطب عند أخيه محمد نصير ومهر فيه ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٣٧٨ ) ولكن سماه في المتن راميان وفي الفهرس رهبان وهذا هو الصحيح كما في ( روشن ـ ص ٢٦٦ ).

( ديوان رهبري أصفهاني أوشعره ) كما في ( حسيني ـ ص ١٣٥ ) والصحيح أنه رهي شاملو.

( ديوان رهي أصفهاني ) راجع رهي شاملو.

( ٢٣٠٤ : ديوان رهي أصفهاني أو شعره ) واسمه محمد علي ذكره وأورد شعره معاصره آذر البيگدلي في ( تش ـ ص ٣٧٨ ) وكذا في ( روشن ـ ص ٢٦٦ ) وقال جاء إلى الهند ورجع وأورد شعره في ( پژمان ـ ص ١٥٩ ).

( ٢٣٠٥ : ديوان رهي أصفهاني أو شعره ) واسمه محمد إبراهيم كان قصابا فترك شغله ولازم رفيق الأصفهاني المذكور وأخذ تخلصه منه وتوفي بأصفهان (١٢٢٦) ودفن بها كذا ترجمه وأورد شعره في انجمن خاقان وكذا في ( مع ٢ ص ١٤٣ ).


( ديوان رهي تركمان ) راجع ديوان رهي شاملو.

( ٢٣٠٦ : ديوان رهي خراساني أوشعره ) المجاور لمشهد خراسان واسمه الشاه محمود ترجمه وأورد شعره في ( خص ٨ ـ ص ٢٦٤ ).

( ٢٣٠٧ : ديوان رهي شاملو ) وهو سلطان علي بيگ حفيد علي قلي خان شاملو تركمان ايشك آقاسي للشاه عباس ـ كان في عداد ( يساولان ) وما كان قانعا بمنصبه ، وكان مفرطا في الشرب فاخترم في شبابه كذا ترجمه في ( نر ٢ ـ ص ٢٧ ) وقال لم أر ديوانه ورأيت مثنوية على زنة تحفه العراقين وكذا ذكره في ( تش ـ ص ١٤ ) و ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٦١ ) ولكن في ( حسيني ـ ص ١٣٥ ) سماه رهبري غلطا.

( ديوان رهي شيرازى ) هو التخلص السابق لمجد الدين همگر الآتي في الهاء.

( ٢٣٠٨ : ديوان رهي قاضي أو شعره ) واسمه القاضي محمد أورد في ( نر ١٣ ـ ص ٤٨١ ) شعره في تاريخ صلح الشاه طهماسب وقيصر الروم في (٩٦٩) بهذا التخلص.

( ٢٣٠٩ : ديوان رهي معيري ) المعاصر ولد بطهران ( ١٢٨٨ ش ) وله أشعار كثيره مطبوعة في الجرائد والمجلات ، وترجمه في كنگره نويسندگان ـ ص ١٠٢.

( ٢٣١٠ : ديوان رهين لكهنوي ) واسمه برهان علي خان بن معز الدين خان كان يتخلص سابقا عاشق فبدله رهين تلمذ على الميرزا فاخر مكين أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٦ ) و ( پژمان ـ ص ٨٢٧ ).

( ٢٣١١ : ديوان رياض همداني ) وهو الميرزا جعفر ترجم في المآثر والآثار ونسبه في ( مع ٢ ـ ص ١٤٧ ) إلى بروجرد غلطا وله مقالات على طراز المقامات للحميدي والمقامات لبديع الزمان وگنج شايگان على طراز گلستان ، ورسالة في الموسيقى وكان ماهرا فيه وفي الخطين النسخ والشكسته ، والنجوم والحساب ، وله غزليات فارسية وعربية تلمذ على المير أبي القاسم ذي الرئاستين وبعد موت ذي الرئاستين سافر إلى طهران وبقي منزويا حتى عرفه أمير كبير الميرزا تقي خان وقربه ، وبعد نكبة الأمير الكبير مرض ومات بها شابا طبع ديوان غزله بطهران في ( ١٣١٣ ش ) في ( ٧٣ ص ) بتصحيح وتقدمه من السيد نصر الله التقوي عن نسخه بهاء الدين ساعد الملك حفيد ذي الرئاستين المذكور وتوجد له قصيدة في مديح الرضا (ع) في أربعين بيتا في مجموعة


كتبت (١٢٧٤) عند السيد محمد الجزائري في النجف.

( ٢٣١٢ : ديوان رياضي زاوه اي ) ـ زاوة قصبة قريبة من محولات ، من محال خراسان ـ وكان هو قاضيا بها من قبل السلطان حسين ميرزا بايقرا مدة ، ثم عزل عن القضاء ونظم بأمر السلطان حسين ميرزا تاريخ وقايع عصره ، ومنها فتح خراسان وقتل شيبك خان الأوزبك وذكره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١١٠ ) قال وقد بلغ ثمانية آلاف بيت وتوفي في (٩٢١) وترجمه المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٧٧ وص ٢٥٣ ) وذكر أنه كان يعظ الناس بعد عزله ويقرأ على المنبر شعره مع الحال والوجد والبكاء ، وذكر مطلع غزله وكذا في ( خوش گو ) و ( روشن ـ ص ٢٦٦ ).

( ٢٣١٣ : ديوان رياضي سمرقندي ) ترجمه المير علي شير أيضا في ( مجن ٢ ـ ص ٤٨ ـ ٢٢١ ) وذكر إعجابه بنفسه وتكبره وصحبته معه ووفاته بسمرقند ، وأورد مطلع غزله الذي أسقط فيه كاف الرابطة فغيره المير علي شير لكنه لم يرتضه : فمطلع غزله :

ستاره اى است در گوش آن هلال ابرو

ز روى حسن به خورشيد مى زند پهلو

ومطلع المير :

ز روى حسن در گوش آن هلال ابرو

ستاره اى است كه با ماه مى زند پهلو

ويوجد نسخه منه في مكتبة ( دانشگاه ) يشتمل على ( ٥١٨ بيتا ) كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٢٤٣ ) وأخرى في مكتبة المتحف البريطاني كما في فهرس ريو ( ص ٢٩٥ ) وأخرى عند ( سلطان القرائي ) بتبريز على ما أرسل إلينا فهرسها المخطوط وهي نسخه جيدة خطا ونفيسة ملوكية مجدولة مذهبة ، تشتمل على ( ٤٨٦ بيتا ) كلها غزليات مرتبة على حروف القوافي لم يذكر فيها اسم الكاتب ولا التاريخ. ويظهر من رسم الخط وغيره كونه كتابة القرن الحادي عشر من الهجرة أوله :

گر طبيب آيد كه گيرد نبض جانان مرا

من همى ميرم كه مى گيرد رگ جان مرا

وكذا في ( خوش گو و ( حسيني ـ ص ١٣٥ ) و ( تغ ـ ص ٦١ ) وقال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١١٥ ) إنه رأى ديوان الحكيم رياضي السمرقندي بخط محمد خندان. وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٧٩ أيضا.


( ديوان رياضي كشميرى ) كما في ( گلشن ـ ص ١٨٧ ) والصحيح راضي كما مر.

( ٢٣١٤ : ديوان رياضي لاهوري أو شعره ) هو إمام الدين بن لطف الله المهندس بقلعة شاه جهان آباد. مات (١١٤٥). أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٧ ).

( ٢٣١٥ : ديوان رياضي هروي ) الموسوم ببحر الفوائد لمحمد يوسف بن محمد حسن المهاجر الهروي المتخلص في شعره بالرياضي والمنتهي نسبه إلى فيروز خان ( السلطان الإبدالي في سنة (١٠١٥). ولد بهراة وحضر في المكتب ( المدرسة ) وله ثمان سنين وهاجر والده إلى مشهد خراسان في ( سنة ١٣٠٩ ) له كتاب فارسي كبير طبع (١٣٢٤) بمشهد في ( ٥٤٧ ص ) بقطع كبير رحلي ، وذلك في حيات مؤلفه ، مرتب على اثني عشر كتابا لكل واحد منها عنوان خاص (١) بيان الواقعة في أحوال المؤلف (٢) ضياء المعرفة (٣) عين الوقائع (٤) دفتر دانش (٥) پاسخ وپرسش (٦) فيض روحاني (٧) منبع البكاء في المراثي (٨) التخميسات (٩) الرباعيات (١٠) پريشان في التاريخ (١١) أوضاع البلاد في الجغرافيا (١٢) خاتمة الكتاب في تاريخ الحرب الروسية اليابانية. وكل منها كتاب مستقل. وله ديباجة. ورتبه على اثني عشر عنوانا بعدد الأئمة.

( ٢٣١٦ : ديوان ريحان أصفهاني ) اسمه يحيى سميعيان بن محمد باقر. أصله من أصفهان ولد بطهران في (١٣١٣) وفي (١٣٣٤) نشر جريدة گل زرد وفي (١٣٤٠) حبسه السيد ضياء الدين في دار المجانين بطهران فألف قصه يك شب در دار المجانين وطبعه ثم نشر جريدة أخرى باسم نوروز وله أشعار كثيره في الجرائد ومن آثاره باغچه ريحان مطبوع في (١٣٣٨) في ( ٦٨ ص ). ثم سافر إلى نيويورك. ترجمه في تاريخ جرائد ـ ج ٤ ـ ص ١٥٧ وسخنوران نامي معاصر للبرقعي ( ج ٢ ـ ص ١٤٢ ) وشعراء أصفهان ـ ص ٢٢٦.

( ٢٣١٧ : ديوان ريحان طوسي أو شعره ) قال في ( مع ١ ـ ص ٢٤١ ) إنه من قدماء الشعراء ، وأورد بعض شعره المدرج في تذكره عرفات العاشقين وليس هو ريحان العارف العربي المذكور في نفحات الأنس ـ ص ٥٢٧.

( ديوان ريگستان ) يأتي في الراء بعنوان ريگستان نجف.

( ٢٣١٨ : ديوان ريگي ) للحاج غلام حسين التاجر من أهل بندر ريگ على بحر عمان. ترجمه فرصت في ( عم ـ ص ٣٧٢ ) وأورد شعره.


( ز )

( ديوان زائر ) يأتي بالياء لما مر في ديوان رائج من متابعة العرف العام فيما يتلفظون به.

( ٢٣١٩ : ديوان زاجري أو شعره ) واسمه السيد حسن ، وكان معاصر الشاه عباس. أورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٣٩ ) ولعله زجري.

( ٢٣٢٠ : ديوان زاري أو شعره ) اسمه المير سديد بن القاضي محمد المشهور. أطرأه الصادقي ( حدود ١٠١٠ ) في ( خص ٦ ـ ص ٧٩ ) وذكر أنه نقاد الشعر ماهر في الموسيقى ، وأورد مطلع غزله وسماه في ( تغ ص ٦١ ) نقلا عن التقي الأوحدي زاري كمانچه ولعله زاري مشهدي.

( ٢٣٢١ : ديوان زاري أو شعره ) عده المير علي شير المتوفى (٩٠٦) في ( مجن ٣ ـ ص ٨٨ و ٢٦٢ ) من الشعراء المتجددين في زمانه وأورد مطلع غزله ولعله متحد مع ما بعده.

( ديوان زاري شيرازى أو شعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٨ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة ولعله متحد مع ما قبله.

( ٢٣٢٢ : ديوان زاري مشهدي أو شعره ) واسمه محمد قاسم المؤرخ. قتله قطاع الطريق بأصفهان في (٩٧٩) أورد شعره في ( گلشن ـ ١٨٨ ) وعنه في القاموس والريحانة.

( ديوان زاكاني ) راجع ديوان عبيد زاكاني.

( ٢٣٢٣ : ديوان مولانا زاهد ) المعاصر لبابا سودايى الذي كان مادح السلطان محمد بايسنقر ميرزا وكان عاشقا له. ترجمه المير علي شير في ( مجن ١ ـ ص ١٩٣ ) وذكر أنه تتبع المير خسرو في مثنوي درياى أبرار وله نظيره تجنيسات الكاتبي. وله في المناجاة :

زهرة را چنگ يا رباب كه داد

لعل در سنك يا رب آب كه داد

ويأتي أن في ( لط ١ ـ ص ١٨ ) ذكره بعنوان زاهدي بياء النسبة.

( ٢٣٢٤ : ديوان زاهد الآذربايجاني ) من شعراء صائن قلعة ، واسمه كربلائي نوروز


وشعره بالتركية. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٦٢ ) حكاية عن حديقة الشعراء.

( ٢٣٢٥ : ديوان زاهد الأصفهاني التبريزي ) الأصل نزيل عباس آباد أصفهان. اسمه الميرزا قاسم بن الميرزا محسن التبريزي كذا ترجمه في ( نر ٥ ـ ص ١٢٠ ) وأطرأه وأبدى فضائله وأورد جملة من أشعاره. وترجمه أيضا في ( تغ ـ ٦١ ) و ( حسيني ـ ص ١٣٨ ) و ( دجا ـ ص ١٦٢ ) وأورد هذا شعره نقلا عن النصرآبادي وصحف إبراهيم وذكر أن ديوانه مدون.

( ٢٣٢٦ : ديوان زاهد التبريزي ) المدعو بفقيه زاهد. واسمه معين الدين محمد بن رمضان وهو من الأولياء المدفونين بمقبرة كجيل في تبريز كما في ( دجا ـ ص ١٦٢ ) وأورد رباعيته عن روضات الجنان.

( ٢٣٢٧ : ديوان زاهد فراهي أو شعره ) معاصر السلطان حسين. سافر إلى هرات. أورد شعره في ( حسيني ـ ص ٣٢١ ).

( ٢٣٢٨ : ديوان زاهد گيلاني ) ترجمه في ( ض ـ ص ٤٥٣ ) وذكر أنه من أحفاد الشيخ زاهد الگيلاني المشهور الذي هو شيخ الشيخ صفي الدين الأردبيلي والجد الأعلى للشيخ علي الحزين الزاهدي ، وذكر استكماله للمعقول وكونه من العرفاء النعمة اللهية ، وقد سافر بعزم الحج وتوفي بالكاظمية (١٢٢٢) وأورد رباعية له. وعنه أخذ في الريحانة.

( ديوان زاهدي ) بياء النسبة كما في ( لط ـ ص ١٨ ) ومر بغير ياء كما في ترجمه القزويني.

( ٢٣٢٩ : ديوان زاهدي گيلاني أو شعره ) وهو الشيخ إبراهيم بن عبد الله بن عطاء الله الزاهدي الگيلاني الأصفهاني مؤلف توضيح أقليدس ورافع الخلاف والمتوفى (١١١٩) ترجمه ابن أخيه الحزين في تذكرته ( ط. أصفهان. ص ٢١ ) وقال كان ماهرا في الشعر والمعمى واللغز.

( ٢٣٣٠ : ديوان الزاهي ) هو أبو القاسم علي بن إسحاق بن خلف البغدادي المعروف بالزاهي الشاعر المشهور كذا ترجمه ابن خلكان في ( ج ١ ـ ص ٣٥٥ ) وقال [ ذكر عميد الدولة أبو سعيد بن عبد الرحيم في طبقات الشعراء أنه ولد في (٣١٨) وتوفي (٣٥٢) ودفن في مقابر قريش ، وشعره في أربعة أجزاء وأكثره في أهل البيت. ] وعده ابن شهرآشوب في آخر معالم العلماء من المجاهرين في مدح أهل البيت (ع) وترجمه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر. وذكر في كشف الظنون ( ج ٢ ـ ص ٩٣ ) طبقات


الشعراء تأليف أبي سعيد محمد بن الحسين بن عبد الرحيم الوزير المتوفى (٣٨٨). وترجم الزاهي في ( لس ـ ص ٢٢٨ ) وتاريخ بغداد ( ج ١١ ص ٣٥٠ ) وريحانة الأدب. وزاه قرية نيشابور.

( ٢٣٣١ : ديوان زائر دامغاني أو شعره ) واسمه إسماعيل. يشتغل في محكمة شيخ الإسلام بها. ذكره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٠٦ ) وأورد شعره.

( ٢٣٣٢ : ديوان زائر شوشتري ) وهو الخواجة عبد الحميد التستري الذي ذكره السيد عبد الله التستري في تذكره شوشتر ( ص ١٣٩ و ١٦٢ ) وأورد بعض شعره عن ديوانه ، وقال إنه من تلاميذ المولى كاسبي المسمى بمحب علي والمعاصر لواخشتو خان حاكم تستر إلى (١٠٧٨) قال وعمر طويلا وتوفي (١١٢٦). وقال الحزين في تذكرته ( ص ٩٩ ) إنه سافر إلى أصفهان فلاقيته هناك.

( ٢٣٣٣ : ديوان زائر همداني أو شعره ) واسمه الحاج أميد. كان والده من الملاكين في همدان ، وبعد موته أتلف الأموال وهاجر إلى بلاد الهند ثم رجع وصار ملازم بوداق سلطان الكمره إي ، كذا وصفه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٤ ) وأورد جملة من شعره. وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٩ ).

( ٢٣٣٤ : ديوان زائر هندي أو شعره ) وهو المير أولاد علي الهندي. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٩ ).

( ٢٣٣٥ : ديوان زائر هندي ) وهو الشيخ محمد فاخر بن محمد يحيى. أورد شعره في سرو آزاد ـ ص ٢١٠. وقال ولد (١١٢٠) ومات ببرهان پور (١١٦٤) وله ديوان أورد منها شعره.

( ٢٣٣٦ : ديوان زائري أصفهاني ) أو شعرها وهي من شاعرات أصفهان كما في آفتاب عالمتاب ونشتر عشق ونتايج الأفكار وشمع انجمن أورد شعرها بعد الإطراء في ( روشن ـ ص ٢٦٨ ) و ( تغ ـ ص ٦١ ).

( ديوان زباني يزدي أو شعره ) قال في ( تش يز ـ ص ٢٩٢ ) إنه من سادات الشعراء في العصر الصفوي. وأورد شعره هناك وفي ( گلستان مسرت ـ ص ٢٩١ ) ولعله زماني.

( ديوان زبيدة ) بنت السلطان فتح علي شاه من الفضليات الشاعرات كثيره الخيرات والمبرات


كما ذكر في ترجمتها. مرت بعنوان تخلصها جهان قاجار. وأورد شعرها في ( پژمان ـ ص ١٦٠ ).

( ٢٣٣٧ : ديوان زجري أوشعره ) من معاصري الشاه طهماسب الأول. كذا ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٩ ) و ( تغ ـ ص ٦١ ) ولعله زاجري المذكور في ( حسيني ـ ص ١٣٩ ).

( ٢٣٣٨ : ديوان زخمي هندي ) كان برهمنيا فأسلم في (١١٦٤) ونظم الشعر باللغات الفارسية والتركية والعربية والإنگليزية والسانسكريتية والأردوية. كذا في ريحانة الأدب نقلا عن القاموس التركي.

( ديوان زرد تبريزي ) يأتي بعنوان شرف زرد تبريزي.

( ٢٣٣٩ : ديوان زركش أوشعره ) اسمه آقا زمان. كان يتخلص أولا فريبي فبدله زركش. نظم قصة غرام محمد رضا قهوه چي ، ثم سافر إلى الهند وبها مات. كذا ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٣٢ ).

( ٢٣٤٠ : ديوان زركش رشتي أو شعره ) واسمه مقيما الرشتي الماهر في العروض ، اشتغل أولا بشغل أبيه شاهنامه خواني ثم اشتغل بـ « زركشي ». أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٩ ).

( ٢٣٤١ : ديوان زركش يزدي أو شعره ) واسمه محمد باقر من شعراء عهد كريم خان زند. أورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٩٣ ).

( ٢٣٤٢ : ديوان زركوب أصفهاني أو شعره ) وهو الميرزا جعفر الهزال ، معاصر مجيد شبستري. أورد أشعاره الهزلية في ( حسيني ـ ص ٣٢٩ ).

( ٢٣٤٣ : ديوان زركوب تبريزي ) اسمه الشيخ نجم الدين معاصر ابقا خان كما في ( تاريخ گزيده ـ ص ٨٢٥ ). وهو غير الشيخ نجم الدين الرازي كما ذكر في ( ض ـ ص ١٣١ ) وغير الشيرازي جد فخر الدين أحمد مؤلف شيراز نامه. وقد ذكر جملة من أشعاره وترجمته في ( دجا ـ ص ١٦٥ ) وذكر أن بدر الدين الجاجرمي أورد في مونس الأبرار ترجيع بندا له يقرب من مائة بيت ، وذكر أيضا أن له فتوت نامه وأورد إحدى غزلياته وما هو المكتوب على لوح قبره في مقبرة كجيل من ألقابه واسمه ونسبه وتاريخ فوته في ( ٥ رجب (٧١٢).


( ديوان زرگر أصفهاني ) مر جوهري زرگر وقال في شاهد صادق إنه مات (٥٥٢).

( ديوان زرگر أصفهاني ) راجع زرگر تبريزي.

( ٢٣٤٤ : ديوان زرگر أصفهاني ) واسمه محمد حسين وتخلصه زرگر. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٥١ ) وقال إنه توفي (١٢٧٠) وأورد عدة من غزلياته. طبع ديوانه في ( ٤٢ ص ) ضمن دانش نامه لمحمد باقر ألفت بأصفهان في (١٣٤٢) ثم مستقلا في (١٣٥٣) ثم (١٣٥٩). وسماه فيه محمد حسن وقال ألفت في مقدمته أنه كان صائغا. وقد مدح منوچهر خان معتمد الدولة فذكر في المدائح المعتمدية.

( ٢٣٤٥ : ديوان زرگر تبريزي ) الأصفهاني المسكن. ترجمه في ( ض ـ ص ١٣٣ ) وذكر أن اسمه الشيخ نجيب الدين رضا من المريدين للعارف الشيخ محمد علي المؤذن الخراساني من مشايخ السلسلة الذهبية. وكان أميا وله مثنوي السبع المثاني ومثنوي خلاصة الحقائق وديوانه هذا غزليات كله ، وقد يتخلص فيه جوهري ورضا ونجيب الدين قال وأنا رأيت هذه الثلاثة من منظوماته وأورد بعضا منها وتوفي (١٠٨٠).

ولعله الميرزا مقيم المذكور في ( ص ٢١٠ ) بعنوان جوهري تبريزي.

( ٢٣٤٦ : ديوان زرگر رشتي ) اسمه خليل وكان صرافا في رشت. ترجمه صادقي كتاب دار في ( خص ٨ ـ ص ٢٣٦ ) وذكر أنه نظم جمشيد نامه لكنه لم يشتهر وأورد عدة من أبياته.

( ٢٣٤٧ : ديوان زكريا ملتاني أوشعره ) هو بهاء الدين زكريا. ترجمه في ( ض ـ ص ٢٩١ ) وأورد شعره. وكذا في ( روشن ـ ص ١٠٥ ) وقال هو ابن وجيه الدين بن الشيخ كمال الدين القرشي. جاء جده من مكة إلى ملتان. ومات زكريا في ( ٩ صفر (٦٠٥).

( ٢٣٤٨ : ديوان زكي ) واسمه الميرزا محمد. توجد نسخته ضمن مجموعة تحت رقم (٤٥٨٣) عند ( الملك ) كتابتها (١٢٩٥) في ( ١٨ ورقة ). أوله :

اى كاينات را به درت التجا بجا

بر درگهت دليل ره مدعا دعا

إلى قوله :

روز ظهور قائم آل محمد است

در حفره مى زنند نقيبان صلا صلا

( ٢٣٤٩ : ديوان زكي شيرازى أوشعره ) وهو عبد الله بن أبي تراب بن بهرام بن زكي أستاذ القاضي البيضاوي والقطب الشيرازي وأبي البحاش ظهير المرغش ، وقد نسب إليه البيضاوي


كرامة الحياة بعد الموت في (٦٧٧) كما نقل عنه في ( ض ـ ص ٣٣٣ ) وترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٤ ) وأورد رباعيته.

( ٢٣٥٠ : ديوان زكي كاشغري ) المولد والمراغي الأصل ، واسمه لطيف الدين توفي (٦٠٧) ترجمه كذلك في ( دجا ـ ص ١٦٧ ) وأورد رباعيته ، ونقل عن لباب الألباب أن لطائف أشعاره خارج عن الحد والعد وكلها مقبولة ، وأورد رباعية مدحه بها أبو الفرج الروني وترجمه في ( تغ ـ ص ٥٣ ) في باب الذال ، وفي ( مع ـ ج ١ ص ٢٤١ ) وأورد عدة من أشعاره وقد دخل بعض رباعياته في رباعيات أبي سعيد أبي الخير المطبوعة بطهران في (١٣٣٤) ورأيت بعض شعره في جنگ كتابته (٧٥٥) عند ( فخر الدين ).

( ديوان زكي مشهدي ) المتوفى (١١٦٣) المتخلص نديم يأتي. وفي گلستان مسرت ـ ص ٢٠٣ أورد شعرا لزكي نديم.

( ٢٣٥١ : ديوان زكي مرادآبادي أوشعره ) ملك الشعراء في منطقة أود بالهند. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٠ ).

( ٢٣٥٢ : ديوان زكي همداني ) الوحيد في نظم الغزليات وكان مشاركا مع المولى شكوهي في التلميذ عند العلامة الميرزا إبراهيم الهمداني الحسيني ( المتوفى ١٠٢٥ أو ١٠٢٦ ) المترجم في ( عالم آرا ـ ص ١١١ و ٦٤٤ ) المعاصر والمراسل مع الشيخ البهائي ، ترجمه النصرآبادي في نر ٩ ـ ص ٢٣ ) وذكر أنه توفي (١٠٣٠) وأورد كثيرا من شعره وعبر عنه بملا زكي الهمداني ، فيظهر أن اسمه زكي وكان يتخلص به أيضا كما في قوله :

زكى از بى خوديهاى جرس در ناله دانستم

كه ره گم كرده سر در پى اين كاروان دارد

قال في ميخانه ـ ص ٢٩٦ إنه ولد بهمدان وسافر إلى شيراز وتقرب عند محمد قلي خان پرناك ثم رجع وجاء إلى الهند ورجع إلى وطنه. ورأيت ديوانه في الهند يشتمل على خمسة آلاف بيت. ثم أورد له ساقي نامه. ونقل في ( سرو آزاد ـ ص ٣٦ ) عن ناظم تبريزي ، وفاته في (١٠٢٥) وفي حاشية ميخانه نقل وفاته عن نشتر عشق (١٠٣٠) وقيل (١٠٣٥) وترجمه أيضا في ( حسيني ـ ص ٢٣٨ ) و ( تغ ـ ص ٥١ ). (١)

__________________

(١) قد ذكر في التذاكر الهندية ، سرخوش ، سرو آزاد ، مخزن الغرائب ، تذكره غني : ـ ذكي بالذال وفي التذاكر الإيرانية ، خلاصة الأشعار ، وآتشكده آذر : ـ زكي بالزاي.


( ٢٣٥٣ : ديوان زكي همداني ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٠٨ ) وذكر أنه يعيش من كسبه الضعيف وعمله الشاق وهو نعلگري ترفعا من نفسه عن ملق الشعر وأورد كثيرا من أشعاره ، وكذا في ( تش ـ ص ٢٥٦ ) نقلا عن ديوانه الذي رآه ، وكذا ( سرخوش ـ ص ٤٤ ). ولعله متحد مع ما قبله.

( ٢٣٥٤ : ديوان زكيا يزدي أوشعره ) الأصفهاني المسكن واليزدي الأصل ، هو ابن عم الخواجة سيف الدين محمود من أحفاد الخواجة غياث النقش بند كما ذكر النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤١٣ ) قال وله اليد الطولى في صناعة النقش بندية ، وأورد قطعة من شعره ورباعيته وغيرهما وعنه أخذ في ( گلشن ـ ص ١٩٠ ).

( ٢٣٥٥ : ديوان زلالي تبريزي أوشعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٤٥ ) وأورد مطلعين له وذكر أنه ترك الشعر أخيرا وصار خفافا. ونقل في ( دجا ـ ص ١٦٨ ) ترجمته عن تحفه سامي لكن مع اختلاف في أحد المطلعين. ونسبه في ريحانة الأدب إلى القرن الحادي عشر اشتباها. وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٧١ ) أيضا.

( ٢٣٥٦ : ديوان زلالي خوارزمي ) المولد وكان اشتغاله في هرات ، وينظم القصائد الحسنة كما وصفه كذلك مع ذكر مطلع غزله في ( مجتس ٤ ـ ص ١٤٦ ) الذي صرح في أوله أنه ألحقه بمجالس النفائس ليذكر فيه من لم يذكر في المجالس الثمانية. وقد ترجم في المجلس الثالث زلالي الهروي الآتي ذكره ، كما أن المترجم القزويني أيضا ذكره في البهشت الثالث ، فلعله غير هذا الخوارزمي المولد الهروي التحصيل والاشتغال ، ويحتمل الاتحاد أيضا. وترجمه وأورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٣٩ ) أيضا. ونقل في ( روشن ـ ص ٣٧١ ) عن نگارستان سخن وآفتاب عالم تاب أنه كان يبيع الخل.

( ٢٣٥٧ : ديوان زلالي خوانساري ) للحكيم الشاعر محمد حسن المعروف بزلالي ناظم المثنويات السبعة التي منها حسن گلو سوز الذي مر في ( ج ٧ ص ١٥ ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٣٠ ـ ٢٣٤ ) وأورد أسماء سائر المثنويات السبعة ، محمود وأياز ، آذر وسمندر ، شعلة ديدار ، ميخانه ، ذرة وخورشيد ، سليمان نامه. وذكر بعض الأشعار من كل منها. توجد نسخه من ديوانه في ( الرضوية ). ومثنوياته السبعة عند ( الملك ) وتوجد ديباجة طغرائي لكل من مثنوياته في مكتبة ( المجلس ) و ( دانشگاه ) كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٢٠٠ )


وقال براون في أدبيات إيران ( ج ٤ ص ١٦٧ ) إنه توفي ( حدود ١٠٢٤ ) وفي شمع انجمن وسرو آزاد ـ ص ٤١ ( ١٠٣١ ـ از جهان رفت زلالى بجنان ) وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٠٨ ) ومرآت الخيال ـ ص ٧٧.

( ٢٣٥٨ : ديوان زلالي درويش أوشعره ) أو درويش زلالي بن صفائي. توجد أشعاره بخطه في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ص ١٨٧ ).

( ٢٣٥٩ : ديوان زلالي شيرازى أوشعره ) من تلامذة أهلي شيرازى. سافر إلى الهند ومات بگجرات (٩٤٨) ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٦٩ ) والقاموس التركي ثم الريحانة.

( ٢٣٦٠ : ديوان زلالي شيرواني ) بالتركية. واسمه الميرزا حسين ذكره في ( دجا ـ ص ١٦٨ ) نقلا عن تاريخ أدبيات آذربايجان لفريدون كوچولي ( ج ٢ ).

( ٢٣٦١ : ديوان زلالي گيلاني أوشعره ) ذكره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٩٧ ) وأورد شعره.

( ٢٣٦٢ : ديوان زلالي لاري أوشعره ) كان صحافا في تبريز. ذكره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧٠ ) وأورد مطلعه في مدح تبريز.

( ٢٣٦٣ : ديوان زلالي هروي أوشعره ) وهو المتوفى (٩٣١) كما ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٢٧ ) وقال أكثر شعره القصائد وأورد بعض قصيدته في ذم بعض الشعراء. هو معاصر المير علي شير كما ذكره في ( مجن ٣ ـ ص ٧٢ و ٢٤٣ ) وذكر أنه يبيع الغزل وأورد مطلع غزله ، وذكره في ( تش ـ ص ١٤٩ ) وأورد شعرا آخر له ولم ير ديوانه. وكذا في ( گلشن ـ ص ١٩١ ) وعنهم في القاموس التركي ثم الريحانة. راجع زلالي خوارزمي.

( ديوان زمانا حنا تراش ) أي نجار خشب السروج تخلصه مشهور فيأتي بتخلصه في الميم.

( ٢٣٦٤ : ديوان زمانا لاهيجي أوشعره ) الذي كان تلميذ المير معز الدين محمد في يزد عدة سنين. ذكره كذلك معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٩ ) وأورد شعره. والظاهر أن المير معز الدين محمد المذكور هو الأردكاني ( الأردستاني ) الحسيني الذي ألف تفسير سورة هل أتى بالفارسية في (١٠٤٤) وسماه في ( گلشن ـ ص ١٩١ ) زماني لاهيجي ، وعنه أخذ في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ٢٣٦٥ : ديوان زماناي نقاش أوشعره ) قال النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٦ ) : أظن


أنه والد الحكيم إسماعيل الطبيب ، ثم أورد شعره نقلا عن سعيد أي نقشبند. وقال في ( تش ـ ص ١٧٦ ) إن تخلصه راضي وأورد له تلك الأشعار أيضا ، فذكرناه في ( ص ٣٤٧ ) بعنوان راضي أصفهاني وسماه في ( گلشن ـ ص ١٩١ ) زماني أردستاني ، وقال في ( تغ ـ ص ٦٢ ) إنه المير شاهكي المتخلص زمانا النقاش الأردستاني ، فهو غير رازي النقاش الأصفهاني ـ الذي ذكرناه في ( ص ٣٤٧ ) بعنوان راضي أصفهاني ـ ( أقول ) ولكني أظنهما واحدا. وفي ( روشن ـ ص ٢٧١ ) خلط بينه وبين زمانا حنا تراش.

( ديوان زمان أصفهاني ) مر بعنوان زركش أصفهاني وآخر زماناي نقاش.

( ٢٣٦٦ : ديوان محمد زمان بندگانى ) من أعمال جرفادقان. كان محررا لشيخ الإسلام بها ، وله مثنوي مدينة الأحباب ترجمه النصرآبادي ( نر ٩ ـ ص ٣٨٢ ) وأورد بعض مثنوية.

( ديوان محمد زمان بيك ) الأردبيلي المتخلص همت يأتي بتخلصه.

( ٢٣٦٧ : ديوان المير محمد زمان الرضوي أوشعره ) المتوفى (١٠٤١) بمشهد خراسان العالم الجليل الذي ترجم في سلافة العصر وأمل الآمل وغيرهما. وله صحيفة الرشاد في رد الصوفية وأورد النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٦٠ ) شعره في طعن الصوفية.

( ديوان آقا زمان زركش ) الأصفهاني مر بتخلصه زركش أصفهاني.

( ٢٣٦٨ : ديوان حاج زمان الشيرازي الكفاش ) المصاحب مع العلماء ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٢ ) وأورد شعره وكذا في ( تش ـ ص ٢٦٩ ).

( ديوان زمان لاهوري ) مر بعنوان راسخ سرهندي.

( ديوان آقا زمان لنجاني ) من بلوكات أصفهان يأتي يتخلصه واضع.

( ٢٣٦٩ : ديوان زماني آملي أوشعره ) وهو ابن المولى محمد الآملي. كان والده من تلاميذ المولى شرف الدين علي اليزدي المعمائي كما ذكره الأمير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٧٦ وص ٢٥٢ ) قال وكان تخلصه أولا وفائي فالتمس منه تغييره إلى زماني بمناسبة أنه من شعراء السلطان بديع الزمان ميرزا ولأن أمير أحمد حاجي يتخلص وفائي وشعره مشهور بتخلصه ، وله ديوان فلا يناسب الاشتراك مع الكبار في التخلص. ثم أورد مطلع غزله. وفي ( حسيني ـ ص ١٣٩ ) سماه محمد زمان بن محمد أمين.

( ديوان زماني أردستاني ) راجع زماناي نقاش.


( ٢٣٧٠ : ديوان زماني سيستاني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩١ ) بعد ذكر الأردستاني وعنه أخذ القاموس التركي ثم الريحانة. وأظنهما رجلا واحدا.

( ديوان زماني لاهيجي ) كما في ( گلشن ـ ص ١٩١ ) والصحيح زماناي لاهيجي كما مر عن النصرآبادي.

( ٢٣٧١ : ديوان زماني يزدي ) ذكره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٤٤ ) و ( تش ـ ص ٢٦٠ ) وقال إن له اليد الطولى في الشعر ، والمشهور أنه عمل ديوانا في الجواب عن ديوان الخواجة حافظ الشيرازي وعرضه على الشاه عباس الماضي ، ثم أورد بعض مثنوياته وغزلياته ورباعياته. وقال في سرو آزاد ـ ص ٢٨ إنه كان يعتقد بالتناسخ وكان يدعي أنه هو النظامي الگنجوي دفن بگنجه وخرج من يزد. وكلياته في عشرة آلاف بيت. قال في شاهد صادق إنه مات (١٠٢١) وقال ناظم تبريزي إنه مات (١٠١٧) وقد تتبع خمسه نظامي كما في فهرس مكتبة دانشگاه ( ج ٢ ص ٤٥ ) ترجمه في القاموس والريحانة و ( تش يز ـ ص ٢١٣ ) وفي گلستان مسرت قد يعبر عنه بالكاشاني. أيضا وأظنه المذكور في ( سرخوش ـ ص ٤٤ ) و ( هفت ـ ص ١٨٨ ) و ( تغ ـ ص ٦١ ).

( ديوان زنده پيل ) أو ژنده پيل. مر بعنوان ديوان جامي أحمد في ( ص ١٨٨ ).

( ٢٣٧٢ : ديوان زنده دل ساوجي أوشعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٢١٨ ) و ( گلشن ص ١٩١ ) وگلستان مسرت ـ ص ٢٦٥ وقالوا إنه كان متخبط العقل.

( ٢٣٧٣ : ديوان زنگي شيرازى أوشعره ) من شعراء أتابك مظفر الدين الزنگي. أورد شعره في ( هفت ـ ص ٢٤٩ ) ثم في ( گلشن ـ ص ١٩١ ). وليس هو الزنجي الصوفي المذكور في نفحات الأنس.

( ديوان زنگنه ) راجع ديوان نجف قلي خان.

( ديوان زنوزي ) يأتي بعنوان ديوان فنا عبد الرسول وولده فاني حسن.

( ٢٣٧٤ : ديوان زيادي أوشعره ) واسمه أغورلو خان كما مر في ( ص ٩ و ٨٣ ) ابن محمد قلي خان زياد أغلي بيگلر بيگى قره باغ ، وكان مدة داروغه ( مستحفظا ) بقم ، وتلمذ هناك على المولى عبد الرزاق اللاهيجي ، وبعد موت عمه مرتضى قلي خان ، صار هو بيگلر بيگى أصفهان. كذا ترجمه وأورد شعره في ( نر ٢ ـ ص ٢٥ ) وعنه في ( دجا ـ


ص ١٦٨ ).

( ٢٣٧٥ : ديوان زياني أوشعره ) واسمه أبو القاسم أخ المير عناية الله. ترجمه معاصره في ( تش ـ ص ٣٧٨ ) وأطرى ذكائه وقال هو الآن وزير بكرمان. وقال في ( روشن ص ٢٧٣ ) إنه كان وزير كرمان من قبل نادر شاه.

( ٢٣٧٦ : ديوان زيب النساء ) أو شعرها واسمها زيب النساء بنت اورنگ زيب عالمگير ملك الهند. أورد شعرها في التذاكر ومنها في گلستان مسرت ـ ص ٤٥٥ وأورد شعر أختها زينت الحافظة للقرآن في ( گلشن ـ ص ١٩١ ).

( ٢٣٧٧ : ديوان مولانا زيبايي أوشعره ) ترجمه المير علي شير وأورد مطلع غزله في ( مجن ٣ ـ ص ٨٢ و ٢٥٧ ) والظاهر أنه لم يره ، وكذا في ( حسيني ـ ص ١٣٩ ).

( ٢٣٧٨ : ديوان زيبق أوشعره ) من شعراء آذربايجان. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٦٩ ) وأورد شعره نقلا عن حديقة الشعراء.

( ٢٣٧٩ : ديوان زيرك أوشعره ) ويقال له زيركي. ترجمه المير علي شير في ( مجن ٣ ص ٧٥ و ٢٥٠ ) وقال مولانا زيرك المشهور بزيركى ، وأورد مطلع غزله. وقد تتبع الحكيم شاه محمد القزويني أحد غزلياته بأمر السلطان سليم المتوفى (٩٢٦).

( ٢٣٨٠ : ديوان مولانا زين كيسه دوز أوشعره ) كذا ترجمه المير علي شير في ( مجن ١ ـ ص ٢٣ و ١٩٧ ) وأورد له : ـ

باز اين كه منعت كند از مردم ناجنس

بيگانه چنانى كه غم خويش ندارى

( ٢٣٨١ : ديوان ميرزا زين نطنزي أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٤٤ ) وذكر قطعته في طلب لوازم المعيشة عن شهرياري الحاج هدايت.

( ٢٣٨٢ : ديوان زينبي علوي محمودي أوشعره ) هو عبد الجبار العلوي من شعراء عصر محمود ومسعود الغزنويين ، وسماه العوفي في ( اللباب ـ ج ٢ ص ٣٩ ) زينتي ، ولكن أبا الفضل البيهقي في تاريخه ( ص ١٣١ ) من طبع الدكتور فياض بطهران سماه زينبي ، وهو الصحيح لانتسابه إلى آل الزينبي ببغداد كما ذكره السمعاني. جاء شعره في ترجمان البلاغة وحدائق السحر ولغت فرس ولباب الألباب والمعجم وغيره. وترجمه إقبال في حواشي حدائق السحر والدكتور صفا في تاريخ أدبيات ايران ( ج ١ ص ٤٦٥ ).


( ٢٣٨٣ : ديوان زينتي أصفهاني أوشعره ) هو السيد حسن من سادات نطنز. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٧ ) وأورد بعض غزلياته. وفي ( تش ـ ص ١٧٧ ) سماه زينت أصفهاني. وكذا في ( تغ ـ ص ٦٢ ). وفي ( روشن ـ ص ٢٧٥ ) عن نگارستان سخن وآفتاب عالمتاب بعنوان زينت لنباني وعن شمع انجمن بعنوان زينتي لنباني وترجم رجل آخر بعنوان زينتي بليانى نقلا عن التقي الأوحدي ، وقال إنه أسترآبادي. وقد ذكر في نگارستان سخن بعنوان زينتي أسترآبادي ( أقول ) الظاهر أنه خلط بين زينتي أصفهاني وزينتي سبزواري.

( ٢٣٨٤ : ديوان زينتي سبزواري أوشعره ) الملازم لمحمد ظهير الدين بابر شاه. كذا ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٧٥ ) بعد أن ذكر زينتي بدخشاني ولكن الظاهر اتحادهما.

( ٢٣٨٥ : ديوان زينتي مشهدي أوشعره ) واسمه محمد حسين المشهدي. ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٩٩ ) وأورد عدة من رباعياته.

( ديوان زين الدين أسترآبادي ) راجع زين الدين خوافي.

( ٢٣٨٦ : ديوان زين الدين تايبادي أوشعره ) من مشايخ الطريقة وكان الأمير تيمور گوركان من مريديه. ترجمه في ( ض ـ ص ١٣٤ ) وأورد رباعيته في تخويف الملك غياث الدين ووعظه إياه بترك الظلم.

( ٢٣٨٧ : ديوان زين الدين أصفهاني أوشعره ) واسمه محمود العارف ، جاء إلى الهند ورجع في عهد أكبر شاه. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٧٦ ).

( ٢٣٨٨ : ديوان شيخ زين الدين خوافي خراساني أوشعره ) المتوفى (٨٣٨) كما في شاهد صادق أو ثاني شوال (٨٣٣) كما ذكره في رياض العارفين. كان من مشايخ السهروردية. أخذ الطريقة عن الشيخ عبد الرحمن النظري عن الشيخ جمال الدين عن الشيخ حسام الدين عن الشيخ عبد الصمد عن الشيخ نجيب الدين علي السرخسي عن شهاب الدين السهروردي عن نجيب الدين السهروردي عن الشيخ أحمد الغزالي. ثم أورد بعض أشعاره وكان الشيخ زين الدين الخوافي معاصرا مع الأمير قاسم الأنوار المتوفى (٨٣٧) وقد كان الشيخ صفي الدين جد الصفوية متمائلا إلى إرادة الأمير قاسم الأنوار ، لكنه انصرف عنه وصحب الشيخ


زين الدين الخوافي كما ذكر في ( مجن ص ٦ وص ١٨٤ ) وذكر في ( مجن ٢ ـ ص ٢٧ و ٢٠٢ ) أن مولانا محمد التبادكاني كان من خلفاء الشيخ زين الدين ، وذكر في ( مجن ٢ ـ ص ٢٨ و ٢٠٢ ) أن الشيخ صدر الدين الرواسي أيضا كان من خلفاء الشيخ زين الدين. وقال في ( خوش گو ) إنه كان يتخلص فاني ( أقول ) توجد شعره في جنك عند ( فخر الدين ) وفي ( گلشن ـ ١٩٢ ) سماه زين الدين الأسترآبادي.

( ٢٣٨٩ : ديوان زين الدين خبوشاني ) واسمه صاعد الكليد دار للسلطان إسكندر. كذا وصفه وأورد رباعيته في ( تش ـ ص ٧٦ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٥٢ إنه رأى ديوان رباعياته بخط أحمد المشهدي غزال العين. وذكره في ( مع ج ١ ـ ص ٢٤٢ ) بعنوان زين الدين السكزي وقال إنه رأى مجموعة قصائده ، ونقل بعض شعره عن عرفات للتقي الأوحدي ، ومنها في مديح علاء الدين ومديح الوزير علي بن أحمد. وترجمه في ( گلشن ـ ص ١٩٢ ) بعنوان زين الدين سيستاني.

( ديوان زين الدين السكزي ) السيستاني كما في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٢ ) راجع الخبوشاني.

( ديوان ملا زين الدين علي ) ملازم بديع الزمان ميرزا ابن السلطان حسين ميرزا بايقرا ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٨ ) من لطائف نامه وأورد مطلع غزله.

( ٢٣٩٠ : ديوان الشيخ زين الدين ) ابن الشيخ محمد ابن صاحب المعالم ولد (١٠٠٩) وتلمذ على أبيه المدعو بالشيخ محمد السبط وعلى الشيخ البهائي وعلى المولى محمد أمين الأسترآبادي ، وجاور مكة إلى أن دفن بها عند قبر خديجة في (١٠٧٤) ترجمه تلميذه الشيخ الحر وقال رأيت ديوانه الصغير بخطه.

( ٢٣٩١ : ديوان زين الدين النسوي أوشعره ) من شعراء شهرستان من توابع دشت خاوران بخراسان ، وكان من أعاظم العرفاء أيضا. ترجمه في ( ض ـ ص ٣٣٣ ) وأورد رباعية له.

( ٢٣٩٢ : ديوان ميرزا زين العابدين أوشعره ) هو ابن آصف خان. أطرأه معاصره النصرآبادي في ( نر ٣ ـ ص ٦٠ ) وأورد بعض شعره.

( ديوان ميرزا زين العابدين ) المتخلص تسليم مر بتخلصه.

( ٢٣٩٣ : ديوان المولى زين العابدين ) تكلو خان. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٨٣ ) وذكر أنه كان مقربا عند الشاه إسماعيل الفاتح بما لم يحصل لأحد من طائفته مثله.


وكان بينهما ظرائف لم يذكرها تأدبا. وأورد بعض شعره.

( ٢٣٩٤ : ديوان الشيخ زين العابدين ) ابن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي ، أخ الشيخ الحر والمتوفى بصنعاء بعد رجوعه عن الحج في (١٠٧٨) ترجمه أخوه في الأمل وقال ديوانه يقارب الخمسة آلاف بيت. ومر ديوان أخيه بعنوان ديوان الحر. وذكر في السلافة ص ٥٠ أيضا ، ولكن في نجوم السماء ص ١٤٤ ذكر بعنوان زين الدين.

( ديوان زين العابدين الخوراني ) الذي كان يتخلص في شعره فاضل يأتي بتخلصه.

( ديوان الحاج زين العابدين الشرواني ) المتخلص في شعره تمكين مر بتخلصه.

( ٢٣٩٥ : ديوان الميرزا زين العابدين الشهرستاني أوشعره ) كان من أعاظم سادات شهرستان من نواحي أصفهان. هو وأخوه الأكبر المير علاء الدين محمد المتخلص صائبا سبطا السلطان الشاه عباس الماضي. ووالدهما الميرزا رفيع الشهرستاني كان صدر الممالك الخاصة. ترجمه النصرآبادي في ( نر ١ ـ ص ١٣ ) وأورد بعض شعره. وترجمه في ( دجا ـ ص ١٧١ ) بعنوان زين العابدين ميرزا نقلا عن شمع انجمن.

( ٢٣٩٦ : ديوان ميرزا زين العابدين منشي الممالك أوشعره ) قام مقام والده الميرزا عبد الحسين النصيري منشي الممالك المنسوب إلى الخواجة نصير الدين الطوسي كما ذكره النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٧٢ ) وأورد بعض شعره ، وقال إنه توفي بعد سنين ، وقام مقامه أخوه وعديله في الفضيلة.

( ٢٣٩٧ : ديوان زينل بيك أوشعره ) ابن أصلان خان الگرجستاني ، كان والده وإلى مرو في أيام الشاه عباس الثاني كما ذكره النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ٣٢ ) وأطرأه وأورد بعض شعره.

( ٢٣٩٨ : ديوان زيني سياه ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٤ ) وذكر أنه كان كثير التعرض للناس بالهجاء ولذا هجاه الحافظ چركين ( چرگر ) وأخرج في تاريخ وفاته ( خرس سياه (٩٥٦) وقال إن شعره كثير ونقل منه مطلع غزل واحد له.

( ٢٣٩٩ : ديوان زيني لاهيجاني أوشعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٤٩ ) قال هو من شعراء لاهيجان وأورد مطلعا له.

( ٢٤٠٠ : ديوان الزيني النجفي ) السيد محمد بن أحمد بن زين الدين الحسني الحسيني


البغدادي النجفي المتوفى (١٢١٦) قال السيد محمد صادق آل بحر العلوم إنه رآه وهو مجلد كبير.

( ٢٤٠١ : ديوان زيني مشهدي ) كان والده درويش الدهان ، واشتغل هو في تحصيل العلم وهاجر إلى العراق وبها توفي. ذكره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧٢ ) وقال له أشعار حسنة وأورد مطلع وأحد من غزلياته.

( ٢٤٠٢ : ديوان زيور يزدي أوشعره ) واسمه محمد تقي علاقه بند. ولد في يزد (١٢٥٠) كما ذكره وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٩٤ ).


( ژ )

( ٢٤٠٣ : ديوان ژاله سلطانى ) الأصفهانية الأصل ولدت بطهران في ( ١٣٠٠ ش ).

طبع لها منظومة گلهاى خود رو في ( ١٣٢٣ ش ). ترجمها وأورد شعرها في كنگره نويسندگان ـ ص ١٨٨ وسخنوران نامي معاصر ـ ص ١٤٦ وشعراء أصفهان ( ص ٢٢٩ ).

( ديوان ژنده پيل ) مر بعنوان أحمد جامي في ( ص ١٨٨ ). وله رباعيات دخلت بعضها في مجموعة رباعيات أبي سعيد أبي الخير كما ذكر في مقدمته ( ص ٥٩ ).

( ٢٤٠٤ : ديوان ژوليده شيرازى ) واسمه عبد الله ، توجد نسخه منه كتبها محمد إبراهيم الشيرازي لأخيه كربلائي باشي القناد ، في القرن الثالث عشر ) في ( ٢٥٤ ورقة ) تحتوي على حدود ( ٢٥٠٠ بيت ) عند ( الملك ) برقم (٥٤٥٩) وقد يعبر عنه بهدايت الفقراء ويذكر في بعض أشعاره اسم السيد المير فتح علي ، ولعله كان مرشده ، وقال في قصيدة أخرى :

گه باشي وإبراهيم ، گه مونس ژوليده

گه همدم وگه دوريم ، يلي يللى يلا


( س )

( ديوان سائر ) يأتي بعنوان ديوان ساير.

( ديوان سائل ) يأتي بعنوان ديوان سايل.

( ٢٤٠٥ : ديوان سابق ترك ) واسمه الحاج فريدون. ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣٤٥ ) وقال ليس له عديل في الشعر وإنه ملك في لباس البشر ، وإنه حج سنة تأليف النصرآبادي لتذكرته في (١٠٨٣) أقول وتوجد ديوانه في بنگاله وأورد شعره في گلستان مسرت ص ١٥١ وغيرها مكررا. وذكره في ( تغ ـ ص ٦٢ ) و ( روشن ـ ص ٢٧٧ ).

( ٢٤٠٦ : ديوان سابق مازندراني أوشعره ) وهو المولى علي نقي بن محمد صالح المازندراني سبط محمد تقي المجلسي ، وقد ذهب إلى الهند ومدح اورنگ زيب عالمگير وتوفي هناك سنة تأليف النصرآبادي لتذكرته حدود (١٠٨٣) فذكره في ( نر ٦ ـ ص ١٨٢ ) و ( گلشن ص ١٩٢ ) ومر أخوه أشرف في ( ص ٧٨ ).

( ٢٤٠٧ : ديوان ساحري ترك أوشعره ) كان سياحا أورد شعره في ( تش ـ ص ١٤ ) في الشعراء الأمراء ، وفي ( روشن ـ ص ٢٧٩ ) و ( پژمان ـ ص ١٦٤ ).

( ٢٤٠٨ : ديوان ساحري توني أوشعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٧٩ ) عن التقي الأوحدي ، وفي ( پژمان ـ ص ٨٣٠ ) بعنوان ساحري گنابادي.

( ديوان سادات حسيني غوري ) قال في ( تش ـ ص ١١٦ ) إن محمود شبستري نظم گلشن راز في جواب مسائل سادات هذا. وقد مر ذكره في ( ص ١٠٠ ) بعنوان ديوان حسيني غوري. وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٥١٧ وغيره.

( ٢٤٠٩ : ديوان سادات سمرقندي أوشعره ) وهو الخواجة سميع. ترجمه في ( نر ١٠ ـ ص ٤٤٠ ) وأورد شعره ، وقال كان يتخلص شاداب فلما رأى غيره قد تخلص به ، غيره


إلى سادات.

( ديوان سارو خواجه ) مر بعنوان رضا جويني.

( ٢٤١٠ : ديوان ساري ) كلها غزليات ، توجد نسخته عند ( محمد النخجواني ) كما كتبه إلينا ، وتاريخ كتابة النسخة (١٢٥١).

( ٢٤١١ : ديوان ساطع ) واسمه الملا أبو الحسن بن ملا علي الكشميري ، تلميذ داراب بيك جويا من شعراء الهند بالفارسية. أورد شعره في گلستان مسرت مكررا وقال في ( روشن ـ ص ٢٧٩ ) إنه ألف گلشن إسلام ونظم مثنوي جنگ فيلان لمحمد شاه وانتخب برهان قاطع وسماه حجت ساطع ومات (١١٥٦).

( ٢٤١٢ : ديوان ساعي ) فارسي. نسخه منه مخرومة في ( بنگاله ).

( ٢٤١٣ : ديوان ساغر ) الموجود نسخه منه في مكتبة آقا جعفر بن أبي القاسم ( سلطان القرائي ) التبريزي بخط الشكسته في ( ١٤٠ ص ) للناظم نفسه ، عدد أبياته (٧١٩٤) بيتا أوله :

به نام آن كه نام أو بود سردفتر دلها

زنام ناميش گرديده آسان جملة مشكلها

نگردد راهبر گر خضر فيض لطف أو ما را

براه عشق نتوانيم كردن طي منزلها

غزلياته مرتبة على الحروف وبعدها الرباعيات ، ومن حرف الميم ناقص قليلا ، لكن ليس في هذا النسخة شيء مما نقل عن ساغر السرابي والشيرازي في الكتب ، فالظاهر أن ساغر هذا غير السرابي والشيرازي الآتيين كما كتبه إلينا.

( ٢٤١٤ : ديوان ساغر الأصفهاني أوشعره ) اسمه الميرزا محمد إبراهيم رأيت في بعض المجاميع شعره في استنهاض الحجة (ع) وترجمه في ( المآثر ـ ص ٢١٦ ) وقال كان أستاذا في الخط النسخ ومات (١٣٠٢) وأخرج ماني الأصفهاني تاريخه [ يك ساغر بده ] وقد مدح معتمد الدولة فترجم في المدائح المعتمدية لبهار الأصفهاني.

( ٢٤١٥ : ديوان ساغر سرابي أوشعره ) الميرزا عبد الرحيم بن الميرزا سعيد كلانتر في سراب. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٧١ ) نقلا عن نگارستان دارا وأطرى فضله وكماله وخطه وأورد شعره.

( ٢٤١٦ : ديوان ساغر شيرازى ) هو الشيخ محمد بن الشيخ مؤمن نزيل شيراز وكان يدعي أن أصله من العرب من بني خزاعة. ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ١٨١ ) وفي


( ض ـ ص ٤٥٣ ) وأطرى علمه وزهده وورعه وأخلاقه وإمامته في المسجد الجامع بشيراز وأورد في كل منهما عدة أبيات من غزلياته وشعره. وترجمه في انجمن خاقان وفي طرائق الحقائق أيضا وأوردا أيضا شعره. وتوجد نسخه من ديوانه في ( ٧٠٠ بيت ) عند ( الملك ) برقم (٥٤٠٨).

( ٢٤١٧ : ديوان ساغري أوشعره ) منسوبا إلى بلدة ساغر كما في ( مجن ٢ ص ٣٢ وص ٢٠٥ ) وذكر أنه من شعراء هراة معاصر للمولى جامي وويسي وأورد شعره وقصة عدم مسافرته إلى الحج مع جامي. وعنه أخذ ظاهرا في سفينة الشعراء وزاد عليه ، ثم عنه أخذ في ( گلشن ـ ص ١٩٢ ) والقاموس التركي ثم الريحانة. وكذا براون ( ج ٣ ـ ص ٥٧١ ).

( ٢٤١٨ : ديوان ساغري كاشاني أوشعره ) ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٥١ ) وأورد شعره.

( ٢٤١٩ : ساقي أصفهاني أوشعره ) واسمه الميرزا شاه حسين. كان بناء فترقى إلى منصب الداروغة في أصفهان ثم نصبه الشاه إسماعيل الصفوي وزيرا وكان مؤذيا فقتله مهتر شاه قلي. كذا ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٧ ) مع أغلاط فيه ، وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٨١ ) و ( پژمان ـ ص ١٦٤ ).

( ٢٤٢٠ : ديوان ساقي بخشي أوشعره ) وهو ابن جعفر ، وكان شاعرا بالفارسية والتركية ترجمه في ( مجن ٥ ـ ص ١١٣ و ٢٨٥ ) وأورد مطلعا لغزله الفارسي.

( ٢٤٢١ : ديوان ساقي جزائري أوشعره ) كان معاصرا لأكبر شاه أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٣ ).

( ٢٤٢٢ : ديوان ساقي خراساني ) للعارف السالك الحاج محمد زمان بن كلب علي خان جلاير الكلائي المتوفى بطهران في ليلة الاثنين ( ٢١ رجب ـ ١٢٨٦ ) وكان من أولاد حكام كلات وتلمذ على محمد إسماعيل وجدي أزغدي. ترجمه مؤرخا في ( مع ـ ج ٢ ص ١٩٥ ) وفي ( المآثر ـ ص ٢٠٥ ) وذكرا تصانيفه : نفحات غيبية درج اللآلي وديوان المناقب هذا وهو المشتمل على مناقب الأئمة (ع) والغزليات والرباعيات والترجيعات وساقي نامه وإلهي نامه وغير ذلك مما يوجد في النسخة الموجودة في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٩٥ ) وله أيضا خلاصة مشارق الأنوار كما مر في ( ج ٧ ص ٢٣٣ ) ومثنوي سلسلة مشايخ طريقت.


( ديوان ساقي قزويني ) كما في شمع انجمن راجع ديوان سامي قزويني.

( ٢٤٢٣ : ديوان ساقي هروي أوشعره ) كان طالب العلم وينظم الشعر كما في ( مجتس ص ١٦٣ ) وأورد شعره.

( ٢٤٢٤ : ديوان ساكت أصفهاني ) والميرزا محمد حسن القناد ابن الميرزا أحمد ، من الصوفية الصفي علي شاهية بأصفهان. ولد ( ١٢٨٥ أو ١٢٧٧ أو رجب ١٢٧٨ ) بأصفهان ومات بها في رجب (١٣٥٦) كان تاجرا في معاملات الأفيون ، وقد أقعده في آخر عمره اخترام ولده الميرزا عباس. وله ديوان مدون. ترجمه في نامه سخنوران ـ ص ٨٠ وشعراء أصفهان ـ ص ٢٣١ نقلا عن جلال همائي والمعلم الحبيب آبادي ، وكان من أعضاء انجمن دانشكده بأصفهان فأورد ألفت غزله في دانش نامه المطبوع في (١٣٤٢) وكذا في ( پژمان ـ ص ٨٣٠ ).

( ٢٤٢٥ : ديوان ساكت تبريزي ) واسمه الميرزا محمد أمين بن الميرزا مؤمن بن الخواجة ميرزا بيك من أعاظم تبريز ومعاصر لصائب التبريزي الذي اختار هو له هذا التخلص. سكن مشهد خراسان برهة ثم سافر إلى الهند في بنگاله وأكرمه عالمگير شاه. نقل ترجمته كذلك في ( دجا ـ ص ١٧١ ) عن تذكره يوسف علي خان وصحف إبراهيم وترجمه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٣٢ ) نقلا عن أخيه الذي كان بأصفهان بعنوان ميرزا أمين بن الميرزا مؤمن بن ميرزا بيك. وهو مقدم على أمين المذكور في ( ص ١٠٢ ) وقد أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٣ ) و ( تغ ص ٦٣ ) و ( پژمان ٨٣١ ).

( ٢٤٢٦ : ديوان ساكت شيرازى أوشعره ) وهو غلام رضا من شعراء أوائل القرن الحاضر بشيراز. كان حيا حين تأليف فرصت لكتابه في (١٣١٣) فترجمه في ( عم ـ ٥٤٥ ). وعنه في الريحانة. وأورد شعره في ( پژمان ـ ص ١٦٥ ).

( ٢٤٢٧ : ديوان ساكت يزدي أوشعره ) واسمه شاه إبراهيم. أورد شعره في ( روشن ص ٢٨١ ).

( ٢٤٢٨ : ديوان ساكتي قمي أوشعره ) وهو من أحفاد الخواجة عبد الله الأنصاري كما ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٨١ ).

( ٢٤٢٩ : ديوان ساكن شاه جهان آبادي أوشعره ) وهو الميرزا عنايت الله. ذهب


إلى لكهنو في (١١٦٠) وتقرب عند شجاع الدولة ثم اعتزل الأمر وتزهد ونزل ببنارس وبايع شاه نظر علي صانع وتلمذ على محمد فاخر مكين أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٣ ).

( ٢٤٣٠ : ديوان المولى ساكني سمرقندي أوشعره ) ترجمه في ( مجتس ٤ ص ١٤٧ ) وقال إنه طالب العلم وناظم الشعر وأورد مطلع غزله. وكذا في ( گلشن ص ١٩٣ ).

( ٢٤٣١ : ديوان سالك أوشعره ) واسمه درويش حسين. أطرى شعره الأمين أحمد في ( هفت ـ ص ٢٩٩ ).

( ٢٤٣٢ : ديوان سالك أردوبادي أوشعره ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٧٢ ) وقال إنه من شعراء القرن الثالث عشر بالتركية.

( ديوان سالك أصفهاني ) راجع سالك بروجني وسالك پير أصفهاني.

( ديوان سالك أصفهاني ) كما في ( تش ـ ص ١٧٧ ) و ( روشن ـ ص ٢٨٢ ) والظاهر أنه سالك قزويني.

( ٢٤٣٣ : ديوان سالك أصفهاني أوشعره ) واسمه محمد حسين. ترجمه وأورد شعره معاصره هدايت في ( مع ـ ج ٢ ص ٢١١ ) وأطرى حسن خطه وأخلاقه. وترجمه أيضا في انجمن خاقان.

( ٢٤٣٤ : ديوان سالك بروجني ) وهو الله كرم الملقب رءوفى. ولد بقرية بروجن من أعمال أصفهان في (١٣٢٢) وكان بزازا طالب علم شاعرا. له ديوان مدون كما ترجمه وأورد شعره ايزد گشسب في نامه سخنوران ـ ص ١٥٨ وكذا في ( شعراء أصفهان ص ٢٣٢ ).

( ٢٤٣٥ : ديوان سالك پير أصفهاني أوشعره ) واسمه شاطر حسن. ولد (١٢٨٨) ومات بها (١٣٥٦) وكان من أعضاء انجمن أدبي لشيداي أصفهاني. كان يتخلص سالك فبدله إلى سالك پير. ترجمه وأورد شعره في ( شعراء أصفهان ـ ص ٢٣٣ ).

( ٢٤٣٦ : ديوان سالك تبريزي ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٧٢ ) وذكر أنه من شعراء آذربايجان في القرن الثالث عشر وأن ديوانه يقرب من ألف بيت ونسخه منه في مكتبة


الحاج حسين آقا النخجواني في تبريز ، ونقل عنها مثنوية المختصر الذي نظمه في (١٢٣٨) في وصف مرض الوباء الحادث في تلك السنة. ويوجد شعره في گلستان مسرت ص ٥١٦ ).

( ديوان سالك الحموئي ) راجع سالك شيرازى.

( ٢٤٣٧ : ديوان سالك خوي ) واسمه المولى حسين من شعراء القرن الثالث عشر. كان حيا في (١٢٤٦) وديوانه يقرب من ألف وخمسمائة بيت. ترجمه كذلك في ( دجا ـ ص ١٧٢ ) وأورد بعض شعره. وتوجد ديوانه عند ( محمد النخجواني ) كما كتبه إلينا.

( ٢٤٣٨ : ديوان سالك شيرازى أوشعره ) وهو سالك الدين محمد بن نجم الدين صاحب كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ـ ص ١٨٧ ) أورد فيه كثيرا من شعره الفارسي.

( ٢٤٣٩ : ديوان سالك قزويني ) واسمه إبراهيم. ولد (١٠٢١) كما صرح به نفسه في مثنوية الموسوم محيط كونين الذي فرغ من نظمه (١٠٦١) وله يومئذ أربعين سنة. وهو موجود مع ديوانه في مكتبة ( المجلس ) وديوانه مشتمل على ساقي نامه والغزليات والرباعيات والقصائد في حدود عشرة آلاف بيت. ذكر سائر خصوصياته في فهرس المكتبة في ( ج ٣ ـ ص ٢٩٦ ) وتاريخ إتمام كتابة النسخة في قزوين للحاج محمد صادق في (١٠٨٤) وهي نسخه عصر الناظم وعليها خطوطه وتصحيحاته ، ويظهر وفاه الناظم حين تأليف النصرآبادي لتذكرته في (١٠٨٣) كما يظهر من ( نر ٩ ـ ص ٣٢٨ ) وذكر أنه كان بأصفهان وسافر إلى الهند مرتين وسكن بقزوين ومات بها وذكره في ( تش ـ ص ٢٢٤ ) في شعراء قزوين ثم أورد في ( ص ١٧٧ ) رجلا باسم سالك أصفهاني وأن ظنهما واحدا ، وأورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٤٥ ) و ( تغ ـ ص ٦٢ ) وسرو آزاد ـ ص ١٠٩ و ( پژمان ـ ص ١٦٦ ) وگلستان مسرت ص ٤٦٩ وغيرها.

( ٢٤٤٠ : ديوان سالك كاشاني ) وهو الميرزا حبيب الله المذكور في ( ج ٧ ـ ص ٩٦ و ٢٧١ ) ذكر الديوان لنفسه في كتابه لباب الألقاب في ألقاب الأطياب الذي جمع فيه تراجم علماء كاشان وغيرها والموجودة عند السيد أحمد الروضاتي بأصفهان ، استنسخها عن نسخه كانت بقم عند السيد شهاب الدين التبريزي النجفي. له منظومات مختلفة وگلزار اسرار.


( ٢٤٤١ : ديوان سالك كاشاني أوشعره ) واسمه المير محمد علي. ترجمه وأورد رباعيته في ( تش ـ ص ٢٤٤ ). وكذا في ( گلشن ـ ص ١٩٤ ) و ( تغ ـ ص ٦٣ ) و ( پژمان ـ ص ١٦٧ ).

( ٢٤٤٢ : ديوان سالك نائني أوشعره ) وهو الملا محمد رضا بن الحاج محمد حسين ، أخ الملا محمد حسن المرتاض والحاج محمد صادق المعين. كان تاجرا. له رسالة في تاريخ عرفاء نائين وفي آخره بعض أشعاره ، طبعها في (١٣٥٥) ومات بعدها. كذا في تاريخ نائين ـ ص ١٩٠ ـ ج ١ للبلاغي النائني.

( ٢٤٤٣ : ديوان سالك يزدي أوشعره ) ترجمه مجالسه ومصاحبه في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ١٨١ ) وذكر أن اسمه محمد جعفر هاجر إلى أصفهان للتحصيل ثم إلى شيراز واتصل هناك بحسين علي ميرزا فرمان فرما بفارس وكان من أعضاء مجلس حضوره وفي الأواخر كان يباشر الطبابة ، ثم أورد جملة من شعره ، وكذا في ( تش يز ـ ص ٢٩٤ ) وقال في انجمن خاقان إن له شرح مشكلات تاريخ وصاف الحضرة.

( ٢٤٤٤ : ديوان سالك يزدي ) كان مدة بشيراز فسكن أصفهان ، ثم ذهب إلى الهند وخدم عبد الله قطب شاه ( ١٠٢٠ ـ ١٠٨٣ ) في دكن ، وبعد إخراج المغول منها جاء إلى شاه جهان آباد عند دانشمند خان وهناك توفي كذا ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٩ ) و ( تش ـ ص ٢٦٠ ) و ( سرخوش ـ ٤٥ ) و ( حسيني ـ ١٥٨ ) وقال في سرو آزاد ـ ص ١١٠ إن الملا شفيعائي اليزدي المخاطب دانشمند خان المتوفى (١٠٨١) أكرم سالك في شاه جهان آباد إلى أن توفي في (١٠٦٦) وقال في ( روشن ـ ص ٢٨٢ ) إنه كان تلميذ الحكيم ركنا الكاشاني.

( ٢٤٤٥ : ديوان سالم أردبيلي أوشعره ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٧٣ ) وقال إنه من شعراء القرن الثاني عشر وأورد شعره عن جنگ كتبت في (١١٢٥).

( ٢٤٤٦ : ديوان سالم أصفهاني أوشعره ) واسمه المير محمد علي من أحفاد خليفة سلطان مات ببغداد في (١١٨٧) كما ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٣٧٨ ).

( ديوان سالم بلگرامى ) راجع ديوان أسلم بلگرامى في ( ص ٧٣ ) وسالم كشميري أورد شعره كثيرا في گلستان مسرت.


( ٢٤٤٧ : ديوان سالم تبريزي ) محمود بيك بن أبي الفتح بيك تركمان ، ناظم مثنوي يوسف زليخا ترجمه في ( دجا ـ ص ١٧٣ ) نقلا عن خاتمة خلاصة الأشعار قائلا إن مجموعة أشعاره تزيد على ثمانية آلاف بيت وله مثنويات أخر مهر ووفا على زنة مخزن الأسرار وليلى ومجنون وشاهنامه شاه طهماسب وترجمه الصادقي المعاصر له في ( خص ٧ ـ ص ١١٠ ) وأورد بعض أبيات يوسف زليخا وبعض أبيات مهر ووفا وذكر أن الشائع أنه تتبع الخمسة لكن لم يصل إلينا أورد شعره في ( تش ـ ص ١٤ ) بعنوان سالم تركمان وگلستان مسرت ـ ص ١٦٠ و ( پژمان ـ ص ١٦٧ و ٨٣١ ).

( ديوان سالم تركمان ) راجع ديوان سالم تبريزي.

( ديوان سالم شيرازى ) كما في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٤ ) راجع ديوان ناظم شيرازى.

( ٢٤٤٨ : ديوان سالم كاشاني أوشعره ) واسمه عبد الغفار أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٤٤ ) وكذا في ( روشن ـ ص ٢٨٣ ).

( ٢٤٤٩ : ديوان سالم كشميرى أوشعره ) وهو السيد المير لطف الله بن السيد مير علي من سادات كشمير ترجمه النصرآبادي في ( نر ١١ ـ ص ٤٥٠ ) وذكر تنقلاته إلى أكثر البلاد ومنها إلى أصفهان واستفادته عن المحقق السبزواري ، وكان في جميع تلك التحولات يجتمع مع أرباب الذوق وأهل المعرفة ، كتأثير ونجات ، وكان حيا إلى ( سنة تأليف النصرآبادي ١٠٨١ ـ ١٠٨٣ ) ثم أورد بعض أشعاره ، وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ٢٨٣ ).

( ديوان سالم كشميرى ) كما في ( تغ ـ ص ٦٣ ) مات (١١١٩) وكان محمد أسلم برهمنيا ثم أسلم ومر بعنوان أسلم في ( ص ٧٣ ) وهو غير أسلم المذكور في ( روشن ـ ص ٤٤ ) لأنه من القرن الثالث عشر.

( ديوان سالمي تفرشي ) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٤ ) وأظنه اشتبه بسائلي قرشي الآتي.

( ٢٤٥٠ : ديوان سالمي خراساني أوشعره ) أصله من العراق واكتسب العلم بخراسان ومهر في المعمى والخط والموسيقى ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٦٦ و ٢٣٨ ) ولكن جاء اسمه في الأول سائلي وكذا في ( گلشن ـ ص ١٩٦ ) والصحيح ما ذكرناه.


( ٢٤٥١ : ديوان ساماني بختياري ) معتمد همايون المعاصر هو وأبوه وجده شعراء كلهم يتخلصون ساماني أورد شعرهم في ( پژمان ـ ص ١٦٧ ).

( ٢٤٥٢ : ديوان ساماني بخاري أوشعره ) ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٠ ) وذكر أن اسمه ملا سركاري من طلبة العلم وأورد شعره.

( ٢٤٥٣ : ديوان ساماني جونپوري أوشعره ) واسمه المير محمد ناصر كان من أمراء خان خانان وقتل في (١١٤٧) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٤ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ٢٤٥٤ : ديوان ساماني شيرازى ) اسمه محمد حسن بن الميرزا حبيب الله المعروف بالحكيم القاآني ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٠٣ ) وذكر أنه ولد بشيراز ونزل مع والده بطهران واشتغل بالتحصيل حتى برع في فنون وتوفي شابا في (١٢٨٥) وأورد من أشعاره ما تقرب من مائتين وخمسين بيتا وكذا ترجمه في المآثر ـ ص ٢٠٤.

( ٢٤٥٥ : ديوان سامري تبريزي أوشعره ) هو ابن حيدري التبريزي ترجمه في ( دجا ص ١٧٦ ) وذكر أنه سافر إلى الهند بزي التجار واتصل بخان خانان ونقل عدة من أشعاره عن خاتمة خلاصة الأشعار وكذا في ( گلشن ـ ص ١٩٥ ) و ( تغ ـ ص ٦٢ ) و ( پژمان ـ ص ٨٣١ ).

( ديوان سامعا تبريزي ) واسمه بيرام بيك ترجمه كذلك في ( دجا ـ ص ١٧٦ ) والصحيح أنه همداني كما يأتي.

( ٢٤٥٦ : ديوان سامعا مازندراني أوشعره ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨١ ) وذكر اشتغاله بالعلم وسفره إلى الهند وعودته إلى أصفهان ووفاته بها وأورد بعض شعره.

( ٢٤٥٧ : ديوان سامعا همداني أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٣ ) قال اسمه بيرام بن باقر بيك الهمداني الذي كان ملازم رستم خان سپهسالار وقتل في قزوين وذكر أنه كان ماهرا في علم الموسيقى ونظم التصنيف ، وابتلى بمرض حمل إلى البيمارستان المؤسس في ورنوسفادران وبها توفي وأورد جملة من شعره ، وكذا في ( تغ ـ ص ٦٣ ) و ( پژمان ـ ص ٨٣١ ) و ( گلشن ـ ص ١٩٥ ) ولكن في ( دجا ـ ص ١٧٦ ) نسبه إلى تبريز اشتباها.

( ٢٤٥٨ : ديوان سامع شوشتري ) وهو الحاج محمد حسن بن علي رضا ناجي ابن محمد


طاهر نزيل بمبئي هاجر والده إلى بمبئي حدود (١٢٤٠) فتزوج بابنة الملا علي التستري التاجر بها فرزق منها محمد حسن هذا وأخته فماتت ، فتزوج بأختها فرزق منها شاكرة في (١٢٤٤) ومحمد حسين في (١٢٤٧) ومحمد علي حزين في (١٢٦٦) وترجمهم جميعا عباس بن محمد علي الحزين في مقدمه ناله حزين المطبوع ( ١٩٣٨ م ) وذكر أنه تلمذ على الفاضل الأردكاني ، وكان يتجر في بمبئي ومات في الكاظمية في (١٢٩٧) وحمل إلى النجف ودفن عند أبيه ، وله من الأولاد محمد وأحمد وعلي وترجمه أيضا أخوه محمد علي الحزين في تحفه الأحباب وأورد شعره.

( ٢٤٥٩ : ديوان سامعي هندي ) له ذيل المثنوي بهمن نامه للشيخ آذرى حمزة بن علي ، كما رأيته في بعض الفهارس.

( ديوان سام نيشابوري ) كما في ( تش ـ ص ١٣٨ ) والظاهر أنه سامي نيشابوري كما يأتي.

( ديوان سامي أصفهاني ) راجع ديوان سامي چركسي.

( ٢٤٦٠ : ديوان سامي چركسي ) واسمه لطف علي بيگ بن إسماعيل من أمراء چركس. سماه في شمع انجمن ساقي غلطا. وقال كان يتخلص سابقا نجيب ثم اتخذ سامي تخلصا. كذا ترجمه في ( گلشن ـ ص ١٩٦ ) و ( تغ ـ ص ٦٣ ) ومختصرا في ( تش ـ ص ١٤ ) وتوجد نسخه من ديوانه عند ( الملك ) برقم (٥١٢١) يشتمل على أكثر من (٥٥٠٠) بيتا كتبت في القرن الحادي عشر. ولعله صاحب مثنوي يوسف وزليخا المذكور في ( روشن ـ ص ٢٨٤ ).

( ديوان سامي خراساني ) يأتي بعنوان سامي نيشابوري.

( ديوان سامي دامغاني ) كما في النسخة التركية لمجالس النفائس ، ولكن في ترجمته في ( مجن ٣ ص ٦٢ و ٢٣٥ ) جاء شامي فيأتي في الشين.

( ٢٤٦١ : ديوان سامي صفوي ) وهو الشاه زاده سام ميرزا ابن الشاه إسماعيل الأول المؤسس للدولة الصفوية وأخ الشاه طهماسب والمعارض معه. ولد في الثلاثاء ( ٢١ ـ شعبان ـ (٩٢٣) ومات حين هدم عليه السقف في الزلزال في (٩٧٤) حين كان محبوسا في حصن قهقة كما في ( دجا ـ ص ١٧٦ ) أو قتل (٩٨٣) كما في حبيب السير. له


تذكره تحفه سامي المؤلف (٩٥٧) والمشتمل على (٦٦٤) ترجمه كما ذكر تربيت وقال رأيت ديوانه البالغ ستة آلاف بيت. وترجمه في ( تش ـ ص ١٤ ) و ( حسيني ـ ص ١٤٨ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٣١ ) والقاموس التركي وعنه في الريحانة. وفي مقدمه طبع التحفة المطبوعة ( ١٣١٧ ش ).

( ٢٤٦٢ : ديوان سامي قزويني أوشعره ) قال في ( حسيني ـ ص ١٥٣ ) اسمه عز الدين ومات (٩٥٠) وأورد شعره. وفي ( گلشن ـ ص ١٩٥ ) سماه كذلك ولكن تاريخ وفاته (٩٥٦) ونقل عن شمع انجمن أن اسمه نصير الدين وتخلصه ساقي وعنه أخذ في القاموس التركي وعنه في الريحانة.

( ٢٤٦٣ : ديوان سامي لاهوري أوشعره ) واسمه الخواجة عبد الله. كان من أولاد أتراك كوهپايه وولد هو بلاهور ، وله مع بيدل في شاه جهان آباد مناظرات ومات (١١٥٥) كذا ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٥ ) وفي القاموس التركي مات (١١١٥) كما في الريحانة. وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٤٦٨.

( ديوان سامي ميانجي ) أورد شعره بهذا العنوان في ( حسيني ـ ص ١٥٤ ) بعد ذكره سامي قزويني وأظنهما رجلا واحدا.

( ٢٤٦٤ : ديوان سامي نيشابوري أوشعره ) كان من شعراء خراسان من عهد السلطان حسين بايقرا ( المتوفى ٩١١ ) إلى عهد السلطان طهماسب الصفوي ( المتوفى ٩٨٤ ) ترجمه كذلك بعنوان سامي خراساني في ( گلشن ـ ص ١٩٥ ) وعنه في القاموس التركي وعنه في الريحانة و ( پژمان ـ ص ١٦٨ ) والظاهر أنه متحد مع سام نيشابوري الذي ذكره في ( تش ـ ص ١٣٨ ) وقال إن اسمه غياث الدين أحمد.

( ديوان سامي هندي ) راجع ديوان سامي لاهوري.

( ٢٤٦٥ : ديوان سامي هزار جريبي ) للميرزا علي بن الميرزا حسن الذي كان ناظر حسين علي ميرزا فرمان فرما بشيراز قديما. واشتغل بتحصيل العلوم والكمالات من أول عمره وصار جامعا لها. ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ١٨٢ ) وذكر مفارقته معه فهو في شيراز وهدايت بطهران. قال وسمعت أنه يتخلص هشيار وأورد ما يقرب من خمسين بيتا من شعره.

( ٢٤٦٦ : ديوان ساير أردوبادي أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٨١ )


وحكى عن ميرزا صائبا أنه مشهدي راه في الهند وكأنه مات بها وسمع أنه من أهل المشهد وأورد رباعية له وشعرا وهو قوله :

بنوش ولعنت حق بر يزيد كن ساير

اگر به دست تو در كربلاء شراب دهند

أقول سيأتي ساير المشهدي الذي كان بأصفهان وأهدى ديوانه إلى الشاه سليمان الصفوي وحكى في ( دجا ـ ص ١٧٨ ) عن سفينه خوش گو أن ساير الأردوبادي لم يخرج من بلده والذي كان بالهند هو المشهدي.

( ديوان ساير تبريزي أوشعره ) ترجمه وذكر له رباعيتين في ( دجا ـ ص ١٧٨ ) نقلا عن نسخه جنك مخطوط.

( ٢٤٦٧ : ديوان ساير تفريشي أوشعره ) الذي ذكره ( خوش گو ) في سفينته وأورد شعره وذكر أنه غير الأردوبادي وغير المشهدي.

( ٢٤٦٨ : ديوان ساير مشهدي ) نزيل أصفهان في تكية حيدر في چهار باغ. ذكره النصر آبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٤٤ ) وأطرى قناعته وزهده عن الدنيا وأورد بعض رباعياته وشعره ، ويظهر من الوحيد الدستگردي في حاشية ( ص ٢٨٢ ) من تذكره النصرآبادي أن نسخه ديوان ساير المشهدي الذي كتبها بخطه للشاه سليمان الصفوي موجودة في مكتبته. وترجمه في ( تش ـ ص ٨٦ ) و ( سرخوش ـ ص ٤٦ ) وسفينه خوش گو كما في ( دجا ـ ص ١٧٤ ) وجاء شعره في گلستان مسرت ( پژمان ـ ص ١٦٩ ).

( ديوان ساوجي ) يأتي بعناوين سوزي ساوجي وسلمان ساوجي وصرفي ساوجي وسيفي ساوجي.

( ٢٤٦٩ : ديوان ساوجي هندي ) فارسي لفرخنده خانم الرشيدية ، مطبوعة ، كما في أدبيات معاصر للياسمي ( ص ٩٩ ).

( ٢٤٧٠ : ديوان سايل أصفهاني ) وهو السيد حسين الحسيني بن السيد حسن القاري ( روضه خوان ) ولد بأصفهان في ( النيريز سنة ١٢٨٩ ش ). جمع ( ٢١٠ رباعيا ) من رباعياته في كتاب سماه دويست وده رباعي وهو تاريخ جمعه ( ١٣٣٣ ش ). كذا ترجمه وأورد شعره في ( شعراء أصفهان ـ ص ٢٢٩ ).

( ٢٤٧١ : ديوان سايل بختياري أوشعره ) أورد شعره في ( پژمان ـ ص ١٦٨ ).


ديوان سايل دماوندي ) راجع سايل همداني.

( ديوان سايل رازي ) راجع ديوان سايل همداني.

( ٢٤٧٢ : ديوان سائل شيرازى ) محمد سعيد والمشهور بآقا جاني ذكر في ( مع ـ ج ٢ ص ١٨٢ ) أن آباءه كانوا من عمال قير وكازرون من أعمال فارس ، وهو خلف أخاه مكانه وسكن شيراز مجالسا مع فضلائها إلى أن توفي بها قبل ورودي إليها في (١٢٢٥) وله ديوان يقال إنه نحله منه خادم القيري وأخرج غزلياته باسمه ـ وقد أشرنا إليه في ترجمه خادم ـ وأورد بعض غزلياته. وتوجد نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) أورد خصوصياتها ومحتوياتها ابن يوسف في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٢٩٤ ) وهي في ( ٧٠٠٠ بيت ) وقال الگروسي في انجمن خاقان ـ ٤ إن ديوانه في ( ٨٠٠٠ بيت ).

( ٢٤٧٣ : ديوان سائل كاشاني ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٣٥ ) وذكر رغبته بنظم القصائد وتتبعه درياى اسرار للأمير خسرو ، وأورد بيتا منه ، وقال إنه من سادات كاشان.

( ديوان سائل نهاوندي ) راجع سائل همداني.

( ٢٤٧٤ : ديوان سائل همداني ) قال في ( تش ـ ص ٢١٢ ) إن أصله من ري وسكن بنهاوند من همدان وساح بلاد عراق وآذربايجان وخاصم شعراء عصره فآذوه فتجنن وأحرق رأسه بنفسه فمات بيزد. وقال في ( تس ٥ ـ ص ١٢٢ ) إنه من دماوند ( ظ : نهاوند ) وسكن همدان من شبابه فاشتهر به ، وبعد إطراء فضائله قال : ذمه حيرتي فقال :

سايل آن كهنه فاسق همدان

كه سرشتش زبغض وكين باشد

واختل دماغه في آخر عمره ومات (٩٤٠) وقال في ( خص ٨ ـ ص ١٨٠ ) إنه من نهاوند من جلگة همدان وكان جامعا بين علوم الظاهر والباطن حتى اتهم بالجنون وأورد أشعاره التي جاء بعضها في ( تس ٥ ـ ص ١٢٢ ) وبعضها في ( تش ـ ص ٢١٢ ). وكذا في گلستان مسرت و ( گلشن ـ ص ١٩٦ ) والقاموس التركي وعنه في الريحانة. وعلى أي فهو غير هاشم بن كوچك الفراهى المتخلص سائل الذي كتب سفينة بخطه في ( ١١٠٤ ـ ١١٠٦ ) الذي نقل عنه السعيد النفيسي في سخنان منظوم أبي سعيد أبي الخير ـ ص ١٨٥.


( ٢٤٧٥ : ديوان سائلي جويني ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٦٧ و ٢٤١ ) وزاد المترجم القزويني في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٤١ ) أنه اليوم يسكن بلاد الروم كاتبا لسلطانها وهو صائم الدهر يتجنب أكل الحيوانيات ، وقد نظم جوابا لبوستان ، وجوابا لگلستان سعدي. والظاهر أن المترجم القزويني خلط بينه وبين سائلي قرشي.

( ديوان سائلي خراساني ) كما في ( لط ٣ ـ ص ٦٦ ) و ( گلشن ـ ص ١٩٦ ) ولعل الصحيح ما ذكره في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٣٨ ) كما مر سالمي.

( ٢٤٧٦ : ديوان سائلي طهراني أوشعره ) اسمه زين الدين ، سلطان كان والده من الرؤساء في طهران كما ذكره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٣ ) وأورد مطلع غزله وليس هو سائل رازي همداني لأنه ذكره في ( تس ٥ ـ ص ١٢٢ ).

( ٢٤٧٧ : ديوان سائلي عراقي أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٦ ) وقال إن أصله من العراق ونزل خراسان. وأورد شعره ( پژمان ـ ص ١٦٨ ).

( ٢٤٧٨ : ديوان سائلي قرشي ) نسبة إلى قرش بالفتح بلدة بخراسان. قال في ( مجن ٦ ـ ص ١١٨ و ٢٨٩ ) إنه ساذج القلب سريع الكتابة يكتب في اليوم خمسمائة بيت وإنه رتب ديوانه على الحروف ، وزاد المترجم القزويني في ( قز مج ٦ ـ ص ٢٨٩ ) أنه اليوم ( عام ٩٢٧ ) يسكن الروم وهو دائم الصيام ، ألف كتابا في قبال گلستان ولكن لا يطالعها غيره. أقول الظاهر أن المترجم القزويني خلط بين سائلي قرشي وسائلي جويني.

( ٢٤٧٩ : ديوان سائلي قزويني أوشعره ) واسمه سعد الملك الحسيني. كان إمام الجماعة بالمسجد الجامع. أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٢٤ ) و ( پژمان ـ ص ١٦٨ ).

( ٢٤٨٠ : ديوان سائلي هراتي أوشعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ١٤٧ ) وأورد شعره.

( ٢٤٨١ : ديوان السبتي الكبيري ) الشيخ كاظم بن الشيخ حسن بن علي السبتي النجفي المولود بها في (١٢٥٨) والمتوفى ( ٢٩ ـ ع ١ ـ ١٣٤٢ ) بالقريض اللطيف العالي دونه ولده القائم مقامه الشيخ حسن الآتي بعدا. أكثره في مراثي الحسين (ع) ومدائحه وفيه رثاء ، بعض من عاصرهم من العلماء. يقرب من خمسة آلاف بيت.

( ٢٤٨٢ : ديوان السبتي ) باللغة الدارجة في العراق المعروفة بالحسكة كلها في رثاء الحسين (ع) يقرب من ثلاثة آلاف بيت. أيضا للشيخ كاظم المذكور. دونه ولده الشيخ حسن.


( ٢٤٨٣ : ديوان السبتي الصغير ) للشيخ حسن بن الشيخ كاظم المذكور الخطيب بعد أبيه والمتوفى ( صفر ١٣٧٤ ) في المراثي والمدائح للمعصومين. يقرب من ستة آلاف بيت بالشعر القريض دونه بنفسه وله أنفع الزاد والكلم الطيب وأنيس الجليس كما مر ويأتي.

( ٢٤٨٤ : ديوان السبتي أيضا ) بلسان الحسكة يقرب من أربعة آلاف بيت كلها في المديح والرثاء للمعصومين (ع) للشيخ حسن المذكور دونه بنفسه أيضا.

( ٢٤٨٥ : ديوان سبحاني ) للمير صالح بن السيد عبد الله وصفي مشكين قلم ، الأكبرآبادي العارف المنشئ الخطاط الشاعر. كان يتخلص في شعره الفارسي كشفي وفي الهندية سبحاني وكان أميرا في بلاط شاه جهان آباد. ومات (١٠٦٠) قطب هادي مير صالح متقي ) ترجمه في خزينة الأصفياء ( ج ٢ ـ ص ٣٥٠ ). وعنه في الريحانة.

( ديوان سبحاني شوشتري ) كما في ( تغ ـ ص ٦٣ ) راجع سحابي شوشتري.

( ديوان سبط ابن التعاويذي ) مر بعنوان ديوان ابن التعاويذي. نسخه منه كتبت في المدينة (١١١٢) أصح من المطبوع في المقتطف ( ١٩٠٣ م ) عند الخطيب اليعقوبي في النجف.

( ديوان سبقت دهلوي ) راجع ديوان خادم. وتوجد شعر بهذا التخلص في گلستان مسرت ـ ص ٥١٧ ولعله لما بعده.

( ٢٤٨٦ : ديوان سبقت لكهنوي ) وهو سكراج الكايتة من ملازمي أسد خان وزير عالمگير. كان ماهرا في العلوم والآداب والتاريخ. تلمذ على عبد القادر بيدل. وقتل (١١٣٨). له منظومة جنگ نامه حسين علي خان. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٧ ).

( ٢٤٨٧ : ديوان سپاهي أوشعره ) واسمه الشاه حسن. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٧ ).

( ٢٤٨٨ : ديوان سپاهي أندجاني أوشعره ) واسمه خدا دوست ، حفيد الخواجة كلان بيگ الأندجاني. مات (٩٧٩) أورد شعره وترجمه في ( گلشن ـ ص ١٩٧ ) وعنه أخذ في القاموس التركي ناقصا ، ثم عنه في الريحانة.

( ٢٤٨٩ : ديوان سپاهي هروي أوشعره ) واسمه يامغورچي بيك ( يغمورچي : خ. ل. )


ابن المير ولي بيگ ، ووالده أعظم شانا من المير عليكة. ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٥ ـ ص ١١١ و ٢٨٣ ) وأطرى جنديته.

( ٢٤٩٠ : ديوان سپنتاي أصفهاني ) وهو عبد الحسين بن غلام رضا ولد بطهران ( ١٢٨٢ ش ) وسافر إلى الهند ورجع في ( ١٣١٦ ش ) وسكن أصفهان إلى اليوم. له غير هذا الديوان أخلاق ايران باستان وپرتوى از فلسفة ايران باستان ونوآموز مزديسنا وپيام راستى وآنچه را دنيا مرهون تمدن ايران مى باشد وحافظ چه مى گويد وجريدة دورنماي ايران أصدره في بمبئي الهند أربعة أشهر بالفارسية في ( ١٣٠٧ ش ) وزرتشت كه بود وچه كرد وأشك سپنتا واسرار جنگل وأفلام سينمائية أخلاقية متعددة. ترجمه ايزد گشسب في سخنوران نامي ص ٩٠ وفي تاريخ جرائد ومجلات وفي شعراء معاصر أصفهان ( ص ٢٣٥ ).

( ٢٤٩١ : ديوان سپهر بخارائي أوشعره ) من شعراء السامانية ، ومعاصر أبي المؤيد البلخي وأبي المثل البخارائي. كذا ذكر في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٤ ) وأورد شعره.

( ٢٤٩٢ : ديوان سپهر ثاني ) واسمه عباس قلي خان مشير أفخم بن محمد تقي سپهر. له تحفه مظفري في نقد الشعر وخلاصة تاج المآثر أو مختصر مظفري نظما ، وهو المذكور في ( ج ٧ ص ٢١٦ ) ـ قال في أول شامل التواريخ إنه مختصر من كتابي آيين أكبري للفيضي وتاج المآثر لصدر الدين حسن النظامي الهنديين ـ وله أيضا سلوك الملوك وشامل التواريخ في تاريخ المغول فرغ منه (١٣١٦) توجد نسخه منه بخط المؤلف عند ( سلطان القرائي ) وله طراز المذهب في أحوال زينب (ع) تعد من مجلدات ناسخ التواريخ لوالده وتكميلا له. وله مجلدات أخر في أحوال موسى بن جعفر (ع) فرغ منه (١٣٤٠) وله محمود التواريخ في أحوال سبكتكين ترجمه في ( المآثر ـ ص ١٩٠ ) وريحانة الأدب في ترجمه والده لسان الملك سپهر كاشاني.

( ٢٤٩٣ : ديوان سپهر كاشاني ) الميرزا محمد تقي خان لسان الملك الملقب بسپهر الكاشاني المولود بكاشان (١٢١٦) كما ترجم نفسه في مقدمه ديوانه الأول الموسوم محمود القصائد المؤلف (١٢٤١) الموجود في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٦٨٠ ) والمتوفى بطهران (١٢٩٧) وأشهر تصانيفه المطبوعة ناسخ التواريخ ومر له


براهين العجم في ( ج ٣ ص ٨١ ) مع ذكر بعض أحواله. وصرح نفسه في أول مجلد أحوال فاطمة (ع) من ناسخه بأن ديوانه هذا فارسي في عشرين ألف بيت من مختار شعره البالغ إلى مائة ألف بيت. ترجمه معاصره ومصاحبه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٥٦ ) وأورد ما يزيد على ألف وخمسمائة بيت من ديوانه الموجود عنده. وتوجد نسخه من ديوانه الثاني عند ( الملك ) تحت رقم (٤٩٠٥) كتب في (١٢٦٥) في ( ١٢٦٠٠ بيت ) عليها خطه في (١٢٨٢) وخط ابنه عباس قلي مشير أفخم وزير تأليفات في (١٣٢٧) كما في فهرسها لابني. ونسخه في ( ٥٥٠٠ بيت ) موجودة في ( المجلس ) عليها خط (١٢٦٢) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٢٩٩ ).

( ٢٤٩٤ : ديوان سپهري ) واسمه سهراب. له منظومة در كنار چمن المذكور ١٠ في ( ج ٨ ص ١٤٣ ).

( ٢٤٩٥ : ديوان سپهري زوارجي ) ترجمه صادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٤٦ ) المؤلف (١٠١٦) بما يظهر منه حياته في زمن التأليف وأورد بيتين من شعره ، والظاهر أنه نسبة إلى بلد الشاعر زوارة في نواحي أصفهان. وقال في ( تش ـ ص ١٧٧ ) من زوارة أردستان ، وهو صوفي له أشعار كثيره. وكذا في القاموس التركي وعنه في الريحانة.

( ٢٤٩٦ : ديوان سپهري هندي ) ترجمه في ( مع ١ : ٣١ ) و ( خص ١ ـ ص ١٨ ) قال هو تخلص السلطان نظام شاه من ملوك الهند في ( ١٠١٦ ـ ٨٩٦ ) حسن الصحبة لم يوجد في ملوك الهند أحد مثله في محبته أهل العراق ( الإيرانيين ) والمغول. ولذلك يفد إليه كل من سافر من إيران إلى الهند الا أن يرده القضاء إلى السلطان همايون الهندي. وأورد مطلعا ومقطعا من شعره ، وظاهر كلامه أنه كان حيا في زمن تأليفه. وكان يفد إليه الوفود من العراق. وتواريخ الملوك النظام شاهية مبسوطة في تاريخ فرشته ، وذكر فيه أن سلطان العصر في (١٠١٦) منهم السلطان مرتضى الثاني نظام شاه بن شاه علي بن برهان شاه الأول الذي مات (٩٦١) فيحتمل أن سپهري هو هذا أو من كان قبله ، وهم أحد عشر ملكا كما في طبقات لين پول ( ص ٢٩٠ ).

( ٢٤٩٧ : ديوان ستار تبريزي ) اسمه محمد صالح. سافر إلى الهند في عهد شاه جهان الذي مات (١٠٧٦) وصاحب في بنگاله منعم خان. حكى ترجمته كذلك مع بيتين له ( دجا ـ


ص ١٧٤ ) وتذكره ( حسيني ـ ص ١٥٧ ) وترجمه ( سرخوش ٤٧ ) والنصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٨ ) وتردد هذا في تخلصه فكتب بدله سيار.

( ٢٤٩٨ : ديوان ستاك يزدي ) واسمه طلعت يزدي. طبع ديوانه بمبئي في (١٣٤٧).

( ٢٤٩٩ : ديوان السجاد ) ينسب إلى الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع). والديوان في حدود ( ١٥٠ بيتا ) مرتب على حروف القوافي ، لكل حرف خمسة أبيات وقد عد لا اللام ألف حرفا مستقلا. وكان الشيخ البهائي أورد قافية الألف منه في الجزء الرابع من كشكوله مع الترديد في نسبه إلى الإمام ، ثم إن عبد الغفار نجم الدولة ناشر الكشكول أورد جميع الديوان فيه وصرح بذلك في مقدمه طبعه على الحجر بطهران في (١٢٩٦) وتوجد نسخه من هذا الديوان عند مجيد موقر بطهران في مجلد يشتمل على ( ٢٣ ورقة ) وذكر في آخره : [ تم الكتاب في السابع من محرم سنة ثمان وتسعين ومائتين ، ويليه ( ٣٧ ورقة ) نثرا أوله بعد البسملة روى عن الزهري أنه حكى عن علي بن الحسين زين العابدين 7 أنه كان يحاسب نفسه ويناجي ربه جل ذكره : يا نفس حتى م إلى الحياة سكونك وإلى الدنيا. ] وآخره [ وكتب هذا كله أبو سعد رافع بن نوح بن إدريس الغنوي في ٩ صفر ٢٩٩ والحمد لله. ] أقول وصحة التواريخ هذه مشكوك فيها. وقد شرح الديوان هذا عدة مرات منها ما أوله : [ الحمد لله الذي هو بالحمد جدير. قال الشيخ الإمام. زين العابدين بن الحسين. في قافية الألف :

تبارك ذو العلى والكبرياء

تفرد بالجلال وبالبقاء

تبارك تفاعل من البركة بفتحتين وهي. ] وقد طبع الديوان هذا في ضمن ديوان المعصومين أيضا.

( ٢٥٠٠ : ديوان سجادي بروجردي ) وهو السيد علي أكبر بن عبد الرحيم المتخلص سجادي البروجردي المعاصر. طبع بطهران في ( ١٣٢٨ ش ) في ( ١٠٣ ص ) وهو قصائد وغزليات ومراثي ورباعيات.

( ٢٥٠١ : ديوان سجاوندي ) هو ملك الكلام مجد الدين أحمد ابن أبي بديل محمد السجاوندي. ذكره في لباب الألباب ( ج ٢ ـ ص ٢٨٢ ) ووصفه : [ سلطان جهان


علم ومالك أعنه فضل وقائد ازمه عمل ، منشي حقايق. ] وقال إن له مصنفات مقبولة عند العلماء ، ومنها إنسان عين المعاني في التفسير وذخائر الثمار در معانى أخبار سيد مختار ثم أورد له أبياتا فارسية لطيفة. وقد ذكر الكتابين في كشف الظنون (١) وخلط في مؤلفها بين مجد الدين أحمد بن أبي بديل المفسر الشاعر الفارسي السجاوندي وشمس الدين أبي الفضل محمد بن أبي يزيد طيفور السجاوندي القاري المتوفى (٥٦٠) مؤلف الوقوف ومؤلف عين المعاني في تفسير السبع المثاني. كذا في ( فهرس مكتبة دانشگاه تهران ـ ج ١ ص ٢٤٢ ).

( ٢٥٠٢ : ديوان سجودي سمرقندي أوشعره ) كان من فضلاء شعراء سمرقند. وصفه في ( تس ٥ ـ ص ١٦٥ ) وأورد شعره.

( ٢٥٠٣ : ديوان سحاب الأردوبادي الأصفهاني ) هو السيد محمد بن السيد أحمد الحسيني المتخلص هاتف. نزل جده الأعلى من أردوباد إلى أصفهان ويأتي والده الطبيب الماهر الشاعر المتوفى (١١٩٨) وكان سحاب من شعراء عصر الفتح علي شاه ولقبه مجتهد الشعراء وباسمه ألف تذكره رشحات سحاب وله سحاب البكاء وتوفي (١٢٢٢) وحمل إلى العراق. ترجمه ( مع ـ ج ٢ ص ٢٠٧ ) وقال إن ديوانه يقرب من خمسة آلاف بيت وترجمه في ( دجا ـ ص ١٧٦ ) نقلا عن نگارستان دارا وذكر أن ديوانه في ثمانية آلاف بيت. توجد نسخه منه في ( الرضوية ). وثلاث نسخ عند ( الملك ) ونسخه في ( سپهسالار ) أقل من ( ٤٠٠٠ بيت ) ونسخه دانشگاه تهران أقل من ( ٢٠٠٠ بيت ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٥٤ ) وترجم في انجمن خاقان أيضا.

( ٢٥٠٤ : ديوان سحاب تفريشي أوشعره ) هو أبو القاسم بن محمد زمان التفريشي المولود بها (١٣٠٤) طبع بعض أشعاره في تصانيفه منها في مديح الإمام الصادق (ع) في كتابه زندگانى إمام صادق. وطبع له فرهنگ خاورشناسان.

( ٢٥٠٥ : ديوان سحاب ساماني ) وهو ابن عبد الله محيط. ولد بسامان من قرى أصفهان في ( ١٣٠١ ش ) ذكره في ( شعراء معاصر أصفهان ـ ص ٢٣٧ ) وقال إنه من عمال أصفهان وأورد من شعره وأطرأه.

__________________

(١) لكنه غلط في اسم الكتاب أيضا وسماه ذخائر نثار


( ٢٥٠٦ : ديوان سحاب همداني ) الشيخ حسن علي من أعضاء انجمن دانش بهمدان كما وصفه وأورد شعره في دانش نامه لمحمد باقر ألفت الأصفهاني ، ويوجد ديوان سحاب في مكتبة ( المحيط ) بطهران.

( ٢٥٠٧ : ديوان سحابي أسترآبادي ) النجفي الجوار أصله من جرجان ومولده تستر ومسكنه النجف. ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٤ ) وذكر لقائه في النجف بعد رياضاته بها في سبعة عشر سنة ومع اعترافه بأنه كان في ظاهر حاله في كسوة التفريد والتجريد ادعى أنه كان مرائيا مزورا وأورد رباعية له. ولكن في ( مع ـ ج ٢ ص ٢١ ) وفي ( ض ـ ص ١٣٨ ) ذكر أنه جاور النجف أربعين سنة في الرياضات النفسانية والمجاهدات في عصر الشاه عباس الماضي وبها توفي (١٠٢١) وله ستة آلاف رباعيا غير ماله من الغزليات ، وأورد في الكتابين جملة من رباعياته وعد رباعياته في مرآت الخيال ص ٨٤ باثنتي عشر ألف رباعية وفي سرو آزاد ـ ص ١٤ نقل عن صبح صادق أن له سبعين ألف رباعية ، وكذا في شمع انجمن ـ ص ١٩٨ وليس بصحيح. وفي ( نر ٩ ـ ص ٢٥٤ ) قارنه بالخيام من كثرة رباعياته ولم يترجمه مستقلا. وترجمه في هفت إقليم وفي ( تش ـ ص ١٥١ ) ولكن غلطا ، وفي ( تغ ـ ص ٦٣ ) سماه كمال الدين ، وفي فهرس ريو ( ص ٦٧٢ ) وعنه في ( براون ج ٤ ـ ص ١٦٨ ) وذكر هذا وفاته في (١٠١٠) وهو مأخوذ عن سرو آزاد. ونسخه من ديوانه توجد عند ( الملك ) تشتمل على (٤٤٥٢) رباعية كتبت (١٠٩١) تحت رقم (٤٩٩٥). ونسخه ( المجلس ) تشتمل على ( ٦٢٥٠ رباعية ) وفي مقدمتها رسالة عرفانية فارسية لسحابي طاهرا ، واسمه عروة الوثقى تشتمل على أربعة فصول وبعد الرباعيات مثنوي لسحابي أيضا. ونسخه پارساى تويسركاني بطهران تشتمل على عروة الوثقى ثم الرباعيات ثم المثنوي المذكور في ( ٣٤٣ بيتا ) كما ذكر ذلك مفصلا في مجلة أرمغان الطهرانية ( السنة ١٤ ـ ص ٥١٥ ـ ٥١٨ ) وسماه في فهرس الآصفية ( ص ٢٩٨ ) سحابي شوشتري.

( ديوان سحابي شوشتري ) ذكر ديوان رباعياته في فهرس الآصفية ( ص ٢٩٨ ) وفي ( تغ ـ ص ٦٣ ) سبحاني شوشتري. والظاهر أنه هو الأسترآبادي المذكور آنفا.

( ديوان سحابي نجفي ) راجع سحابي الأسترآبادي.

( ٢٥٠٨ : ديوان سحري خوانساري ) المعروف بقطبا. كان قاضي خوانسار ووالده القاضي


أمين الخوانساري. ترجمه النصرآبادي وأطرأه في ( نر ٩ ـ ص ٣١٨ ) وأورد رباعية له. وكذا في ( گلشن ـ ص ١٩٨ ).

( ٢٥٠٩ : ديوان سحري زواره إي أوشعره ) أصله من أردستان ، وكان عطارا بأصفهان. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٨ ).

( ٢٥١٠ : ديوان ملا سحري طهراني ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٠٩ ) وذكر صحبته مع المولى صبوحي الخوانساري المتوفى (١٠٧٨) في طهران وذكر شعره في حق مقصود على الأرباب الطهراني وأورد كثيرا من أشعاره التي أنشأها باللهجة الطهرانية.

وترجمه في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٢١ ) وأورد بعض أشعاره الطهرانية ، وكذا في ( گلشن ـ ص ١٩٨ ).

( ٢٥١١ : ديوان سحيم ) ابن وثيل العاملي الرياحي. ذكره ( ابن النديم ـ ص ٢٢٤ ) جمع شعره الأصمعي وابن السكيت.

( ٢٥١٢ : ديوان سخاي أصفهاني ) واسمه محمد زمان خان بن نظام الدولة الحاج محمد حسين خان الصدر الأعظم للسلطان فتح علي شاه. وكان حاكم يزد كما ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٨١ ) وأورد بعض شعره. وكذا في انجمن خاقان.

( ٢٥١٣ : ديوان سخاي لاري ) الميرزا زاهد علي المتخلص سخا ابن الميرزا سعد الدين اللاري. كان هو بعد والده ضابط ماليات بنادر فارس. ترجمه في تذكره حزين ( ص ٩٥ ) قال وبعد الانقلابات ترك عمله وفر إلى الهند ومات بدهلي. أقول أورد أشعاره في گلستان مسرت مكررا. وقال في لارستان كهن ـ ص ١٩٩ إنه في محاربات محمد خان بلوچ فر إلى دهلي ومات بها في (١١٤٦) وديوانه ذكر في التذاكر ولعله يوجد في مكتبات الهند. وأضاف في ( تغ ـ ص ٦٣ ) أنه فر من نادر شاه. وزاد في أسماء المؤلفين ـ ج ١ ص ٧٦٧ أنه مات مسموما.

( ٢٥١٤ : ديوان سخن أكبرآبادي أوشعره ) واسمه عبد الصمد. كان من تلاميذ عبد القادر بيدل ، ومن أساتيذ سراج الدين آرزو. مات بأحمدآباد گجرات في (١١٤١) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٩ ) والقاموس التركي ثم الريحانة.

( ٢٥١٥ : ديوان سخن أصفهاني ) سافر إلى الهند للتجارة فلازم بهادر والي. له ديوان مختصر. ومات (١٢٢٦) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٩ ) وأضاف في الريحانة نقلا عن


القاموس التركي أن اسمه السيد محمد خان ومات (١٢١٦).

( ٢٥١٦ : ديوان سخن شيرازى أوشعره ) واسمه آقا نبي المنشي العلاقة بند. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٨ ).

( ٢٥١٧ : ديوان سخي كرماني أوشعره ) من شعراء عصر السلطان الشاه عباس الماضي المتوفى (١٠٣٨) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٤٥ ) وأورد بعض قصيدته في مدح الشاه عباس وبعض غزله ورباعيته ، وكذا في ( تغ ـ ص ٦٤ ).

( ٢٥١٨ : ديوان سخنور بلگرامى أوشعره ) واسمه الشيخ محمد صديق ابن القاضي إحسان الله قاضي بلگرام. تلمذ على نوازش علي. ترجمه وأورد شعره في ( سرو آزاد ـ ص ٣٤٩ ). وأورد شعره في گلستان مسرت.

( ٢٥١٩ : ديوان سديد أعور ) وهو سديد الدين محمد من طائفة أكراد كرماج ومعاصر أثير الدين أخسيكتي ( المتوفى (٥٦٢) والمعارض معه في الشعر. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٥ ) وأورد شعره المنبئ عن كونه أعور العين وكذا في ( تش ـ ص ١٤ ) و ( تغ ـ ص ٦٤ ) والقاموس التركي ثم الريحانة. وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ص ٣٣٣ إنه رأى ديوانه في خمسين ورقة بخط محمد رضا صدر الكتاب.

( ٢٥٢٠ : ديوان سديد بيهقي أوشعره ) واسمه سديد الدين الخراساني. قال في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٥ ) كانت بينه وبين الحكيم أنوري ( المتوفى ٥٥٢ ) مهاجاة شعرية وأورد شعره.

( ٢٥٢١ : ديوان سديد قزويني أوشعره ) كان طبيبا للسلطان العثماني. ترجمه الشاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨١ ) وأورد مطلع غزله.

( ديوان سديد قمي ) مر بعنوان حكيم سديد في ( ص ٢٦١ ).

( ٢٥٢٢ : ديوان سديد طبيب گيلاني ) ابن المولى نعمة الطبيب الگيلاني. كان والده يهوديا فأسلم بعد معاشرته مع مرضى المسلمين. وابنه سديد ترقى من الطبابة وغلب عليه حب السلطنة فكان معارض السلطان كما ذكره القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٤ ) وأورد بعض شعره. وأورد شعره المذكور عينا في ( خص ٨ ـ ص ٢٨٥ ).

( ٢٥٢٣ : ديوان سرابي ) السيد مصطفى الخراساني المعاصر. طبع له مناظرة غنچة


وگل في الحجاب في ( ١٣١٠ ش ) وطبع ديوانه في ( ١٣٣٢ ش ) بطهران مع مقدمه في تقريظه كلها في ( ٧٦ ص ).

( ٢٥٢٤ : ديوان سراجا أصفهاني ) ابن أخت ترابا الشاعر الخطاط المذكور ديوانه.

ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٤ ) وذكر أنه كان أولا نقاشا لكنه تركه وكان مشاعرا في أصفهان مع الميرزا حسن واهب. ويمكن اتحاده مع سراجا نقاش.

( ديوان سراجا حكاك ) الأصفهاني المذكور في ( ص ٢٦٠ ) ترجمه في ( تش ـ ص ١٨٧ ) و ( روشن ـ ص ٢٨٩ ).

( ٢٥٢٥ : ديوان سراجا نقاش أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٣٩ ) وذكر أن اسمه محمد قاسم وأطرى إنسانيته ومهارته في صنعته وإنه تتبع أكثر الشعراء المتقدمين والمتأخرين وأورد بعض ما أنشأه بديهة من غير فكر. ويمكن اتحاده مع سراجا أصفهاني. والظاهر أنه هو الذي أمره خان خانان في (١٠٢٤) بجمع آثار عرفي ، فجمع ديوانه في مدة سنة ونصف في ( ١٤٠٠٠ بيت ) وقد جاء ذكره في ديوان فوقي يزدي.

( ديوان سراج آرزو ) مر بعنوان ديوان آرزو الأكبرآبادي ويعرف سراج الشعراء أيضا.

( ٢٥٢٦ : ديوان سراج أروساني أوشعره ) واسمه محمد قاسم نصاص. لاقاه الحزين بمشهد خراسان وكان معمرا. ترجمه وأورد شعره في تذكره حزين ـ ص ١٢٣. وگلستان مسرت ـ ص ١٤٣ و ( روشن ـ ص ٢٨٩ ).

( ٢٥٢٧ : ديوان سراج اورنگ آبادي أوشعره ) وهو السيد سراج الدين العارف بدكن حيدرآباد. وشعره بالفارسية والأردوية. ومات (١١٧٧) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٠ ) والقاموس التركي ثم الريحانة.

( ٢٥٢٨ : ديوان سراج بلخى ) اسمه سراج الدين علا ، مداح خوارزم شاه ، كما ذكر في ( تش ـ ص ٣٠٣ ) وفي ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٧ ) وقال سنگلاخ إنه رأى ديوانه بخط إبراهيم ابن المير عماد الخطاط كما في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ٢٩٢. وترجم في القاموس التركي والريحانة.

( ٢٥٢٩ : ديوان سراج الدين سكزي ) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٢٤٥ ) وذكر أنه مداح نصرة الدين السيستاني ، وأدرك ناصر الدين أيضا. وحج البيت ومن قصائده في نعت


النبي ص برديف مصطفى وقد انتخب أشعارا من ديوانه في تذكره عرفات العاشقين وترجمه أيضا في ( تغ ـ ص ٦٤ ).

( ديوان سراج الدين غزنوي ) يأتي بعنوان مختاري غزنوي.

( ٢٥٣٠ : ديوان سراج سبزواري أوشعره ) واسمه الملا أحمد الماهر في اللغز. أطرى شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٣ ).

( ديوان سراج سكزي ) راجع سراج الدين سكزي.

( ٢٥٣١ : ديوان سراج سمرقندي أوشعره ) واسمه سراج الدين منهاج. ولد بلاهور وتعهد القضاء من عهد شمس الدين التتمش إلى عهد ناصر الدين محمود. ولقب بصدر جهان وألف طبقات ناصري باسمه. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٠ ) والقاموس التركي ثم الريحانة. وفي ( تش ـ ص ٣٥٠ ) بعنوان سراج لاهوري نقلا عن هفت إقليم.

( ديوان سراج الشعراء ) هو ديوان آرزو الأكبرآبادي المذكور في ( ص ٥ ). وهو مؤلف تنبيه الغافلين في لغة الفرس.

( ديوان سراج قزويني ) راجع سراج قمري.

( ٢٥٣٢ : ديوان سراج قمري ) ترجمه في تاريخ گزيده ـ ص ٨٢٠ والطبقة الرابعة من تذكره دولت شاه. كان سراج الدين هذا من قزوين ولازم مجلس السلطان أبي سعيد خان ( ٨٥٥ ـ ٨٧٢ ) وله هزليات مع قنقرات خاتون أخت السلطان وبى بى صفية العارفة ، وله معارضات مع معاصريه سلمان الساوجي وعبيد الزاكاني وشبهة في ( بهش ١ ـ ص ٣٣٨ ) بعمر الخيام (١) وفي مرآت الخيال ص ٥٤ نسبه إلى ما وراء النهر وسماه في ( گلشن ـ ص ٢٠ ) سراجي قزويني وقال يتخلص تارة سراجي وتارة قمري وسافر إلى الحجاز ومدح النبي (ص) وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٤٥٠ وفي نسخه تذكره شعراء

__________________

(١) ونسب إليه الرباعية المنسوبة إلى خيام وهي.

من مى خورم وهر كه چو من أهل بود

مى خوردن من به نزد أو سهل بود

مى خوردن من حق بازل مى دانست

گر مى نخورم علم خدا جهل بود

قال : وأجاب عنه عز الدين گرجي بقوله :.

علم أزلي علت عصيان بودن

نزد عقلا زغايت جهل بود

أقول : والرد أيضا قد ينسب إلى الخواجة نصير الدين الطوسي


المخطوط الموجود في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ : ١٥٩ ).

( ديوان سراج لاهوري ) راجع ديوان سراج سمرقندي.

( ديوان سراج يزدي ) معاصر الشاه سليمان الصفوي. كذا ذكره في ( تش يز ـ ص ٢٩٤ ) وأورد شعره. وأظنه أراد به أحد المذكورين آنفا.

( ديوان سراج هندي ) راجع آرزو وسراج اورنگ آبادي وسراج سمرقندي.

( ٢٥٣٣ : ديوان سراجي أوشعره ) أطرى شعره وقصيدته التي التزم فيها بذكر العناصر الأربعة في ( بهش ١ ـ ص ٣٣٨ ) قبل ذكره لسراج قمري. وقد خلط بينهما في ( گلشن ـ ص ٢٠١ ) فسماه سراجي قزويني.

( ٢٥٣٤ : ديوان سراجي خراساني ) قال في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٥ ) إن اسمه جمال الدين محمد بن علي وكان مداح خسرو ملك الذي توفي (٥٨٣).

( ديوان سراجي قزويني ) راجع سراجي وسراج قمري.

( ٢٥٣٥ : ديوان سرافراز سمرقندي أوشعره ) واسمه محمد أمين بن الأستاد عوض السمرقندي بهله دوز ( دستكش چرمي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٩ ) وذكر أنه من طلبة العلم وعارف بصنعة أبيه ، وأورد بعض شعره وكذا في ( روشن ـ ص ٢٩٠ ).

( ٢٥٣٦ : ديوان سرباز ) اسمه الميرزا إسماعيل خان البروجردي المتخلص في شعره بسرباز صاحب ديوان المراثي المطبوع الموسوم بأسرار الشهادة كما مر في ( ج ٢ ص ٤٦ ) وديوانه هذا غزليات كله رأيت في كتب السيد محمد علي السبزواري نسخه منه كتبت في بروجرد وتاريخ كتابتها (١٢٦٠) في عصر الناظم. ترجمه بعد وفاته في ( المآثر ـ ص ٢٠٧ ) وقال إنه متوسط. وقد طبع في (١٢٨٣) كما في الفهارس.

( ٢٥٣٧ : ديوان سيد سر برهنه أوشعره ) ترجمه مير علي شير في ( مجن ٤ ـ ص ٩١ و ٢٦٥ ) وذكر أنه من السادة المحترمين بغاية الاحترام في تركستان وكان صدرا في خراسان مدة واستعفى عن الصدارة بعلو همته وأورد رباعيته الفارسية. ومر تفسير محمود سر برهنه : في ( ٤ : ٣١٣ ) وقال في شاهد صادق مات السيد شمس الدين محمد سر برهنه في (٩٩٨).

( ٢٥٣٨ : ديوان سرتيپ ) هو معتمد السلطان الحاج أحمد خان وكيل الرعايا المولود


بمسقط والمتوطن ببوشهر صاحب تذكره شعراء العرب الموسوم نبراس وكان حاكم بندر عباس من قبل السلطان ناصر الدين شاه. ترجمه فرصت في عم ـ ص ٣٧٢ وذكر أنه جمع ديوانه بنفسه ويتخلص فيه باسمه ، وذكر أن ولده محمد علي خان سرهنگ يتخلص في شعره عاري.

( ٢٥٣٩ : ديوان سرحدي بختياري ) القهفرخي الأصفهاني. أورد كثيرا من شعره وقطعة من مثنوية سفر نامه كاج في پژمان ـ ص ١٧٣ ـ ١٧٦ ).

( ٢٥٤٠ : ديوان سرخوش أصفهاني ) الميرزا الحاج عبد المحمود بن الحاج محمد صادق الأصفهاني. ولد في ( شوال ـ (١٢٨٢) بأصفهان وكان من أعضاء انجمن شيدا فأورد ألفت غزله في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢) ومات بعدها. وترجمه كذلك في شعراء معاصر أصفهان ـ ص ٢٣٩.

( ٢٥٤١ : ديوان سرخوش تفرشي ) الميرزا يحيى بن عبد الغني منشي السفارة البريطانية بطهران. طبع ديوانه في (١٣١٦) مع مقدمه في أحواله بقلم زين العابدين بن محمد رضا حكيم إلهي الشيرازي ، ومعه مختصر جغرافيا بلدة تفرش وأحوال إخوانه محمد علي والميرزا علي رقي ونصر الله حيران. وقد ترجم سرخوش هذا عبرت في نامه فرهنگيان الموجود نسخته بمكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٦٩٤ ). وأورد شعره في ( پژمان ـ ص ١٧٧ ).

( ٢٥٤٢ : ديوان سرخوش لاهوري ) الملا محمد أفضل بن محمد زاهد. ولد (١٠٥٠) ومات (١١٢٦) بدهلي. وهو الشاعر الفارسي الهندي. له مثنوي حسن وعشق المذكور في ( ج ٧ ) ومثنوي ساقي نامه ومثنوي قضا وقدر ونور على نور في تتبع المثنوي للمولوي الرومي ، وشاهنامه محمد عظيم وكلمات شعرا تذكره للشعراء وديباجة ديوان نظما ومثنوي أحوال هند وجوش وخروش نثرا ومثنوي خمخانه وروائح نثرا في قبال لوائح للجامي. ذكر كلها في مقدمه طبع كلمات الشعراء بقلم دلاوري مصحح المطبوع في ( ١٩٤٢ م ) بلاهور. وترجمه أيضا في ( نر ١١ ـ ص ٤٥٠ ) وسرو آزاد ـ ص ١٤٣ و ( خيال ـ ص ٢٩٠ ) و ( حسيني ـ ص ١٥٨ ) وكذا نفسه في كتابه كلمات شعرا الذي نعبر عنه في قسم الشعراء من الذريعة ( سرخوش ـ ص ٥١ )


وكذا في ( تغ ـ ص ٦٤ ) وقاموس الأعلام التركية وعنه في الريحانة.

( ٢٥٤٣ : ديوان سرشار ) القفقازي الذي كان حيا إلى (١١٩٠). نسخه منه يشتمل على الغزليات والقصائد موجودة عند ( محمد النخجواني ) كتابتها (١٢٤٨) كما كتبه إلينا.

( ٢٥٤٤ : ديوان سرشار كاكوروي ) واسمه هيرالال ، ويشتهر بسيام سند من قوم كايتة من أمراء الأود. مات (١٢٨٤) وديوانه الفارسي موجود كما ذكره في ( گلشن ـ ص ٢٠٢ ـ ٢٠١ ).

( ٢٥٤٥ : ديوان سرشكي كابلي أوشعره ). أورد شعره الفارسي في ( گلشن ـ ص ٢٠٢ ).

( ٢٥٤٦ : ديوان سرعت مازندراني ) هو السيد المير محمد حسين ، من نجباء سادات آمل مازندران والمجاور للحائر. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤١١ ). وذكر مسافرته إلى أصفهان قبل سنتين وعودته إلى كربلاء وأورد جملة من أشعاره. وكذا في ( پژمان ـ ص ٨٣٤ ) وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٠٢ ).

( ديوان سركاي بخاري ) مر في ( ص ٤٢٢ ) ساماني. وجاء اسمه سركاري غلطا.

( ٢٥٤٧ : ديوان سرگشته أصفهاني گرجي ) وهو الميرزا عبد الله بن الحاج فريدون الگرجي. كان قد جاء محمد شاه قاجار بوالده من گرجستان ، فولد سرگشته بأصفهان في (١٢٤٥) وتربى هناك فتخلص أولا سرگشته ثم بدله إشتها ومات (١٢٨٩) فقال عباس قلي بختياري خرم في تاريخه :

گفتا پى تاريخ وفاتش خرم :

اى واى كه اشتها نداريم دگر

طبع على الحجر بطهران في ( ٨٠ ص ) مع مقدمه في أحواله مغلوطا. وتوجد نسخه منه في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٢١٧ ) تشتمل على ( ١٥٠٠ بيت ) كلها غزليات في الأطعمة نظير ديوان بسحاق. وقد كتب له ديباجة ذكر فيها أن جامع الديوان هو الميرزا نصر الله بن محمد شفيع الخطاط بأصفهان الذي كان سرگشته يعلم أطفاله. وكتب الديباجة علي محمد المنشي بن محمد علي المنشي.

( ٢٥٤٨ : ديوان سرمد ) واسمه صادق يسكن طهران ، ويعد من شعراء البلاط. رأيت كثيرا من شعره في جرائد طهران وغيرها وكذا في ( پژمان ـ ص ١٨٠ و ٨٣٤ ).

( ٢٥٤٩ : ديوان سرمد كاشي ) اسمه سعيدا وأصله من يهود كاشان وأسلم كما في


( نر ٩ ـ ص ٣١٠ ) أو من أرامنة الإفرنج كما في مرآت الخيال ـ ص ١٤٠ ) وقرأ على المير الفندرسكي والمولى صدر الشيرازي ولازم العرفاء وأدرك المشايخ وصار مجذوبا فسافر إلى بندر سورت كما في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٠ ) و ( ض ـ ص ١٤١ ) عن دبستان مذاهب وقال في مرآت الخيال إنه سافر إلى تته واستولى عليه غرام ولد ، قال النصرآبادي إنه ابن راجه وقال ( حسيني ـ ص ١٤٥ ) إن اسمه أبهى چند ، من الهنود فتجنن فكان يمشي مكشوف الرأس والعورة ، وكان دارا شكوه يحبه فأكرمه ولما مات دارا شكوه في (١٠٦٩) وانهدم مآثر أكبر شاه وبدعه ، أمر به عالمگير شاه فحاكمه قاضي القضاة ملا عبد القوي الما وراء النهري إمام جمع من العلماء والملك نفسه ، فأجاب عن سؤالات الملك بشدة فغضب الملك فحكم عليه بالموت ولما أراد الجلاد أن يشد على عينه سترا امتنع عن ذلك فضرب عنقه في (١٠٧٢) كما في مرآت الخيال أو (١٠٧٠) كما في شعر غلام سرور المنقول في ريحانة الأدب عن خزينة الأصفياء ـ ج ٢ ص ٣٥٢ وهو :

سال قتلش چو از خرد جستم

گشت پيدا كه سرمد وسرمست

وقال في ( تش ـ ص ٢٤٤ ) إنه قد اقتص من القاضي المذكور بعد ذلك. وترجمه أيضا النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣١٠ ) وأورد شعره في ذم التنباك وأورد في مرآت الخيال و ( سرخوش ـ ص ٥٠ ) شعره في تأويل المعراج. ويظهر من قتله بيد اورنگ زيب عالمگير بتهمة الزندقة ومصاحبته لدارا شكوه ، حسن حاله. وسرمد أيضا تخلص لفيض الله بن محمد الرومي المتوفى (١٢٠٢) وديوانه تركي كما في أسماء المؤلفين ( ص ٨٢٤ ـ ج ١ ).

( ٢٥٥٠ : ديوان سرمدي أصفهاني أوشعره ) ولقبه شريف. كان من ملازمي أكبر شاه فترجمه في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٥١١ ) وأورد شعره. وسماه في ( روشن ـ ص ٢٩٠ ) السيد محمد شريف وقال ورد الهند ولازم راجه مان سنگه ومات (١٠١٥).

( ٢٥٥١ : ديوان سرمست كفرى أوشعره ) واسمه باقر الكفري. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨١ ) عن حديقة الشعراء.

( ديوان سرمست ) واسمه حسن المتخلص مستى يأتي بتخلصه ، وهو غير سرمست عبد الكريم المذكور في ( ج ٦ ـ ص ٣٨٠ ).

( ٢٥٥٢ : ديوان سرود رشتي أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( ص نر ٩ ـ ٣٧٨ ) بعنوان


ملا سرود ، وذكر أنه ماهر في فنون الشعر ولا سيما التاريخ حتى أنه كان ينظم تاريخ بعض الأحياء وأورد شعره.

( ٢٥٥٣ : ديوان سرودي خراساني أوشعره ) واسمه الملا سرود أيضا. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٩٠ ) وأطرأه في ( تغ ـ ص ٦٤ ).

( ٢٥٥٤ : ديوان سرودي الخوانساري ) ذكر سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٨ ) المؤلف في (٩٥٧) أنه كان تخلصه أولا ايمنى ثم غيره بسرودي بمناسبة شغله ، ثم ذكر ثلاثة مطالع من شعره كلها غير ما ذكره الصادقي الآتي.

( ٢٥٥٥ : ديوان سرودي قمي ) من قصبة تسمى بخوانسار. ترجمه كذلك الصادقي في حياته على الظاهر في ( خص ٨ ـ ص ٢٤٣ ) المؤلف (١٠١٠) وأورد شعره في فن من الموسيقى ومن ملاحظة تاريخ تأليف التحفة والمجمع

يظهر تأخر القمي هذا عن الخوانساري الذي كان ممن غير تخلصه الأول في زمن تأليف التحفة (٩٥٧).

( ٢٥٥٦ : ديوان سرور خوانساري ) اسمه الميرزا محمد حسين بن الميرزا محمد علي وتخلصه سرور برائين بينهما الواو. كان من بدو سلطنة محمد شاه ثم ناصر الدين شاه نازلا في طهران ماد حالهما إلى زمن تأليف مجمع الفصحاء كما ذكر في ( مع ـ ج ٢ ص ٢١١ ) قال وله ديوان وأورد بعض أشعاره.

( ٢٥٥٧ : ديوان سرور شاه جهان پوري ) واسمه لاله هيت پرشاد ، من قوم كايتهة. له تذكره تراجم الشعراء نظما ، فأورد في تاريخ كل شاعر رباعيا. وكان ماهرا في نظم التواريخ وكان حيا حين تأليف آفتاب عالمتاب كما ذكره في ( روشن ـ ص ٢٩٠ ـ ٢٩١ ).

( ٢٥٥٨ : ديوان سرور شاه نعمة اللهي أوشعره ) واسمه كربلائي شكر الله ، وشعره تركي. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨١ ) نقلا عن حديقة الشعراء.

( ٢٥٥٩ : ديوان سرور شيرازى أوشعره ) وهو الميرزا محمد بن كاظم بن الحاج محمد الطبيب المولود بشيراز والمتوفى بها (١٣١٥) له رشحات الفنون في الأدب. ترجمه فرصت في ( عم ـ ص ١١٦ ) ثم أورد في ( ص ٤٨٩ ) في تاريخ موته :

فرصت دل خسته بتاريخ گفت :

( از دل ما رفت پس از وى سرور )


وله مهاجاة مع مشتري وفروغي في طهران عند ناصر الدين شاه.

( ٢٥٦٠ : ديوان سروري كابلي أوشعره ) واسمه عالم بيك. كان في خدمة خان خانان كما في ( نر ٣ ـ ص ٦٢ ) وخدمة جهانگير كما في سرو آزاد ـ ص ٥٧ و ( تغ ـ ص ٦٤ ) و ( پژمان ـ ص ٨٤٥ ) وأوردوا شعره. وفي نسخه من النصرآبادي سرور بدل سروري.

( ٢٥٦١ : ديوان سروري كاشاني ) وهو محمد قاسم بن الحاج محمد ، صاحب مجمع الفرس الذي ألفه في أصفهان (١٠٠٨) ولخصه باسم خلاصة المجمع (١) في (١٠١٨) باسم حاتم بيك وزير الشاه عباس ، ثم سافر في (١٠٣٢) إلى الهند وكان بلاهور في (١٠٣٦) قال النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩١ ) إنه أكمله في الهند وأورد شعره بتخلص سروري وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٠٣ ) ورياض الشعراء ومرآت العالم وفهرست ( سپهسالار ) ( ج ٢ ص ٢١٩ ) وكشف الظنون وفهرس ريو ( ج ٢ ص ٤٩٨ ) و ( تغ ـ ص ٦٤ ).

( ٢٥٦٢ : ديوان سروري لكهنوي ) واسمه راي بنس دهر ، من قوم كايتهة من أولاد لاجي بهادر. تلمذ على إحسان الله ممتاز ، واستبصر وتشيع. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٢ ). وقد طبع في نولكشور بلكهنو ديوان سروري ويحتمل أنه له ، أو لما بعده.

( ٢٥٦٣ : ديوان سروري هندي أوشعره ) وهو الشيخ رضي الدين غلام مرتضى ابن الحافظ غلام محمد وتلميذ نظام الدين معجز. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٣ ـ ٢٠٢ ) ومات في أواسط القرن الثالث عشر كما في ( روشن ـ ص ٢٩١ ).

( ٢٥٦٤ : ديوان سروري هندي ) واسمه سكندر المتوفى (١١٣٦). توجد نسخته في مكتبة المتحف البريطاني برقم (٣٣٥) ، وله ديباجة كتبها مستعد خان ساقي. أوله :

[ الحمد لله على نواله والصلاة على محمد وآله سرور دلهاى دانش. ] وأول الديوان :

الهى در طريق عشق آسان ساز مشكلها

بيابانها خطرناك وبسى دور است منزلها

والنسخة تشتمل على غزليات ومقطعات ورباعيات وقصائد ومنها قصيدة عمان المعاني كما فصلها ريو في فهرسه ( ج ٤ ص ٢١١ ).

( ٢٥٦٥ : ديوان سروش أصفهاني ) الملقب شمس الشعراء ، الميرزا محمد علي بن قنبر

__________________

(١) وقد فاتنا ذكره في محله ونسخته موجودة في ( المجلس ) كما ذكرته في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ٤٤٣ ).


علي من محال سه ده. اشتغل بنظم الشعر من شبابه وجال في بلاد إيران إلى أن تمكن واستقر في تبريز مادحا لأعاظمها ولا سيما ولي العهد ، ناصر الدين شاه وسافر في خدمته إلى طهران ولقب منه شمس الشعراء ونظم غزوات أمير المؤمنين (ع) إلى أن توفي (١٢٨٥) عن ٥٧ سنة. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٨٤ ) وأورد فيه ما يقرب من سبعمائة بيت من شعره. ومر له في ( ج ٢ ـ ص ٢٩٤ ) ترجمه أشعار ألف ليلة نظما بالفارسية. وقد اعترض على أشعاره آخوند زاده القفقازي في رسالة توجد في مكتبة ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٩٦ ). وتوجد نسخه من ديوانه عند ( الملك ) برقم (٥٠٥٣) وتوجد له هناك منظومة تحفه الوزراء أيضا برقم (٤٨٨٥). وبعد موته انتقل لقب شمس الشعراء إلى رضوان قاجار كما في ترجمته في ( انجمن ـ ٤ ).

( ٢٥٦٦ : ديوان سروش تفرشي ) لميرزا إبراهيم بن محمد مهدي بن رضا قلي التفريشي الطهراني الملقب مدائح نگار قبلا ومديح الملك أخيرا ، والمتخلص سروش ولد (١٢٩٠) وتوفي (١٣٢٥) كما في جريدة كانون شعراء لإسماعيل پور وله انجمن ناصري في تاريخ القاجارية ودقائق النظر في حقايق السفر وملستان طبع بخراسان في عهد واليها آصف الدولة.

( ٢٥٦٧ : ديوان سروشي أوشعره ) وهو المرتضى قلي بيك من غلمان البلاط الصفوي ترجمه وأورد شعره بعد الإطراء في ( نر ٢ ص ٤٦ ـ ٤٧ ) وفي ( تغ ـ ص ٦٤ ) سماه سروش.

( ٢٥٦٨ : ديوان المولى سروي بيرجندي أوشعره ) هو ابن الحافظ علي البيرجندي القاري الذي لم يوجد له نظير في علم القراءة والتجويد في عصر الفخري الذي ألف لطائف نامه في (٩٢٨) كما ذكره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٧ ) في عداد من لم يذكرهم الأمير علي شير ، وذكر غريب هيئته وأورد مطلع غزله والظاهر اتحاده مع سروي خراساني الآتي ويحتمل كونه ابن حافظ جامي المذكور (١).

( ديوان المولى سروي الخراساني ) ترجمه كذلك الحكيم شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٩٢ ) وأورد مطلع غزل له غير ما ذكره الفخري ويحتمل اتحاده مع البيرجندي المذكور ، لكون خراسان شاملا لبيرجند وغيرها.

__________________

(١) وقد احتملنا في ( ص ٢٢١ ) خلافه وسميناه سروري غلطاً.


( ٢٥٦٩ : ديوان سرهنگ أوشعره ) واسمه موسى خان ترجمه وأورد شعره في تذكره مميز ، الموجودة في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ١٦٤ ) وقال لاقاه في (١٢٩٩) وكان يتخلص سرهنگ.

( ٢٥٧٠ : ديوان سرهنگ تبريزي ) اسمه حسن خان ، لقب سرهنگ من قبل نائب السلطنة عباس ميرزا وآباؤه كانوا من أهل الديوان في تبريز كما ترجمه معاصره في ( مع ج ٢ ص ١٨٣ ) وفي ( دجا ـ ص ١٨١ ) وأورد بعض شعره ، وتاريخه لوفاة الحاج ميرزا مهدي القاضي الطباطبائي التبريزي بقوله ( مسكن ببهشت كرده سيد مهدي ) مطابق (١٢٤١) وأورد شعره في ( پژمان ـ ص ١٨٢ ).

( ٢٥٧١ : ديوان سري پوده اي ) هو المير إبراهيم بن أبي القاسم ولد في (١٣١٠) بقرية پوده من سميرم السفلى بأصفهان وتلمذ على الميرزا يحيى البيدآبادي الكاشي وصهره له آخرين قانون وديوان شعر يشتمل على خمسة آلاف بيت ومجموعة طبع في ( ٢٤ ص ) في (١٣٤٦) ومثنوي مرغابيه أو سفر نامه ومكاشفات ومات في رمضان (١٣٦٩) في أحد المارستانات بطهران ودفن بقم ترجمه وأورد شعره في ( شعراء معاصر أصفهان ـ ص ٢٤٢ وابنه أبو القاسم بن إبراهيم بن أبي القاسم شاعر يتخلص سري أيضا وهو حي يرزق ، ولد (١٣٥١).

( ٢٥٧٢ : ديوان مولانا سري ترشيزي أوشعره ) وهو ابن علي شهاب الدين الترشيزي ملازم السلطان محمد بايسنقر الآتي ترجمه المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٦٧ و ٢٤٠ ) كما ترجم والده في ( لط ١ ـ ص ١٧ ) وأورد مطلع غزلهما.

( ديوان سري الرفاء ) مر بعنوان ديوان الرفاء.

( ٢٥٧٣ : ديوان سعادت أصفهاني ) واسمه حسين سعادت النوري الأصفهاني يسكن طهران وله گلهاى سعادت وشهرهاي تاريخي ايران وهشت سال در ميان ايرانيان كلها مطبوعات وله شعر كثير ترجمه وأورد شعره في ( شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٤٤ ـ ٢٤٦ ).

( ٢٥٧٤ : ديوان مير سعادت لاهوري أوشعره ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ١١ ـ ص ٤٥١ ) وذكر له مطلعين وهذه الرباعية :


مدح على از عين يقين است مرا

ركن دوم از أصول دين است مرا

آن را كنم آشكار واين را پنهان

ذكر خفي وجلى همين است مرا

( ٢٥٧٥ : ديوان سعداى أردستاني أوشعره ) من نواحي أصفهان كان من شعراء عصر الشاه عباس الأول الصفوي سافر إلى الهند ورجع ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٧ ) و ( روشن ـ ص ٢٩١ ) وسماه في ( گلشن ـ ص ٢٠٤ ) ويد بيضاء سعدي بدل سعدا وسماه في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٣ ) سعيدا وقال مات بعد رجوعه من دكن وأورد قصيدته في مدح الشاه عباس.

( ٢٥٧٦ : ديوان سعد بخاري ) وهو الحافظ سعد من أهل بخارى كما وصفه كذلك في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٧ ) وقال المير علي شير في ( مجن ١ ـ ص ٨ و ١٨٤ ) : كان من مريدي المير قاسم الأنوار ( المتوفى (٨٣٧) وقد طرده المير من الخانقاه توجد نسخه من ديوانه في مكتبة دانشگاه طهران كما ذكر في فهرسه ( ج ٢ ص ٢٤١ ) تشتمل على ( ٣٦٠ بيت ٦١ غزلا ) وقد خلط في ( دجا ـ ص ١٨١ ) بين سعد البخاري وسعد التبريزي.

( ٢٥٧٧ : ديوان سعد بها جامي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( تاريخ گزيده للمستوفي ( ص ٨٢٨ ) من طبع أروپا وكذا في ( بهش ١ ـ ص ٣٣٩ ) للشاه محمد القزويني ورجال حبيب السير ( ص ٢٧ ).

( ٢٥٧٨ : ديوان سعد تبريزي أوشعره ) واسمه جلال الدين سعد الله التبريزي الحافظ معارض سعد الدين الخطيب في منصب الخطابة ، كذا وصفه في ( دجا ـ ص ١٨١ ) ثم قال إنه كان مريد القاسم أنوار وأورد كلما قيل في حق سعد بخاري فخلط بينهما والظاهر أن منشاه اشتباهه ما وقع في ( روشن ـ ص ٢٩١ ).

( ديوان سعد تهراني ) مر بعنوان ديوان أميدي الطهراني في ( ص ٩٧ ).

( ٢٥٧٩ : ديوان سعد توني أوشعره ) وهو سعد الله بن مقصود بيك التوني سافر إلى الهند ورجع إلى إيران وسماه في آفتاب عالمتاب سعيد ، كذا في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) وأورد شعره.

( ديوان سعد جامي ) مر بعنوان سعد بها جامي.

( ديوان سعد حموي ) راجع ديوان سعد الدين الحموي.


ديوان سعد دهلوي ) راجع ديوان سعد الدين خليفة.

( ٢٥٨٠ : ديوان سعد الدين الحموي أوشعره ) وهو محمد بن المؤيد بن أبي بكر بن حسن بن محمد بن حموة الجويني المتوفى (٦٥٠) وهو والد صدر الدين إبراهيم مؤلف فرائد السمطين كان من أصحاب نجم الدين الكبرى أرخ وفاته في الشذرات وترجمه بعنوان محمد بن المؤيد بن عبد الله بن علي الصوفي ، سكن صفح قاسيون مدة ثم رجع إلى خراسان وتوفي هناك أقول أورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٤٠ ) وفي ( تش ـ ص ٧٢ ) وقال إنه توفي يوم الأضحى وإن له سجنجل الأرواح وغيره وقد خلط بعض شعره في أشعار أبي سعيد أبي الخير كما في مقدمه ديوان الأخير ( ص ٥٦ ) من طبع طهران وترجمه أيضا في ( ض ـ ص ١٣٥ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٤ ) و ( تغ ـ ص ٥٦ ) و ( گلشن ـ ص ٢٠٣ ) وتوجد شعره في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ص ١٨٧ ).

( ٢٥٨١ : ديوان سعد الدين خليفة دهلوي أوشعره ) كان معلما أورد شعره في مدح شاه جهان في ( روشن ـ ص ٢٩٢ ) وأورد شعره في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٧ ).

( ديوان سعد شيرازى ) راجع ديوان سعد گل.

( ٢٥٨٢ : ديوان سعد گل أوشعره ) وهو من شعراء شيراز ومن مريدي الخواجة حافظ الشيرازي ، ودفن عند قبره كما في ( حسيني ـ ص ١٥٢ ) وأورد شعره في ( هفت ـ ص ٢٥٨ ).

( ٢٥٨٣ : ديوان سعد هروي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٥ و ٢٥٩ ) وأورد شعره وقال لم يعرف مولده وفي نسخه جاء سعيد. وعده في شاهد صادق من المتوفين في (٧٦٦). فهو غير سعيد الهروي المتوفى (٦٤٩) المذكور في ( دولت ٣ ) وقد خلط بينهما في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٨ ). وكذلك هو غير سعد كاشغري النقش بندي المتوفى (٦٦٠) كما في شاهد صادق وقبره مزار كما يظهر من ( مجن ١ ص ٢٣ ) والمترجم في خزينة الأصفياء وريحانة الأدب.

( ديوان سعدي أردستاني ) مر بعنوان سعداى أردستاني.

( ٢٥٨٤ : ديوان سعدي شيرازى ) هو الحكيم العارف مشرف بن مصلح الشيرازي ، أكبر


شعراء إيران في القرن السابع وأعظمهم في الغزل على الإطلاق (١) كان يمدح السلطان سعد الدين زنگي فتخلص باسمه في شعره. ولد في العشر الأول من تلك المائة ، ومات في ( ١٧ ذي الحجة ـ (٦٩١) بشيراز ظاهرا ، ورأيت تاريخ وفاته نظما في ظهر نسخه من شرح گلستان بالعربية موجودة في مكتبة دانشگاه تهران برقم (٢٣٠) وهو :

هماى روح پاك شيخ سعدي

مه ذيحجة بود ودر خصا سال

شب سه شنبه وهنگام صبح

بيفشاند از غبار تن يد وبال

(٢) وقد عده في شاهد صادق من المتوفين في (٦٩١) وأما غيره فقد ذكروا (٦٩٠) إلى (٦٩٤) وترجم سعدي في الحوادث الجامعة وفي مرآت الخيال ( ص ٤٤ ) و ( تش ـ ص ٢٦٩ ) و ( حسيني ـ ص ١٤٢ ) و ( دولت ٤ ) وجميع التذاكر المؤلفة بعده. ثم في (١٣٥٦) بمناسبة مضي سبعمائة عام على تأليف گلستان أقيم في طهران مهرجان لسعدي وكتب في أحواله من المقالات ما لا يحصي ورسالات كثيره رأيت منها حيات سعدي لنصر الله سروش في ( ١٤١ ص ) وسرگذشت شيخ بزرگوار لمحمد حسن الأنصاري في ( ٦٤ ص ) وتعليم وتربيت از نظر سعدي لجناب زاده في (١٦٤) وسخن سعدي لقاسم تويسركاني في ( ٨٤ ص ) وسعدي نامه ضميمة لمجلة تعليم وتربيت في ( ٢٢٢ ص ) وزندگى سعدي لبديع پاك بين في ( ١٥ ص ). والموجود اليوم من ديوان سعدي هو القسم المنظوم من كلياته المطبوعة مكررا وهو :

١ بوستان ( أو سعدي نامه ) ٢ القصائد العربية ٣ القصائد الفارسية ٤ الملمعات ٥ طيبات ٦ البدائع ٧ الخواتيم ٨ صاحبيه ٩ مقطعات ١٠ الرباعيات ١١ المفردات ١٢ الخبيثات

__________________

(١) وعده في ( بهش ١ ـ ص ٣٣٧ ) نقلا عن بعض الشعراء نبيا في الغزل فقال :

در شعر سه تن پيمبرانند

هر چند كه لا نبي بعدي

أوصاف وقصائد وغزل را

فردوسي انورى وسعدي

(٢) وقال أبو بكر القطبي الأهري في تاريخ شيخ أويس المطبوع بلاهاى (١٣٧٣) في ( ص ١٤١ ) إنه توفي تاسع عشرين ذي الحجة (٦٩٠) وأورد هذا البيت مغلوطا هكذا :

هماى روح پاك شيخ سعدى

مه ذي الحجة از ح ص ان سال

شب سه شنبه از مه كز روز

بيفشاند از غبار تن پر وبال

ولعله أراد من ( كز ) السابع والعشرين من الشهر.


وأربعة منها ( ٥ و ٦ و ٧ و ٨ ) غزليات كل منها مرتبة على الحروف في القوافي. ولا يعلم على التحقيق من الجامع لأشعار سعدي وهل هو الذي جمعها في حياته ، أو جمعت بعد وفاته والديباجة المنسوبة إليه موضوعة ، وعلى أي فقد جاء رجل اسمه علي بن أحمد بن أبي بكر المشهور بـ « بيستون » ورتب غزليات الكتب الأربعة على ترتيب حروف أول شعر من الغزل في (٧٢٦) ثم في (٧٣٤) بدا له ورتبه على ترتيب القوافي وكتب لها ديباجة أخرى وهو الترتيب المتداول اليوم ولا يعلم الترتيب الذي كان قبله. ويوجد في مكتبة ( الملك ) نسخه من كليات سعدي على غير ترتيب بيستون ، وكذا نسخه في مكتبة ( المحيط ). ثم إن فروغي ( محمد علي ذكاء الملك ) جمع الكتب الأربعة وجعله كتابا واحدا يشتمل على جميع غزليات سعدي مرتبا لها على الحروف في القوافي وطبعها ( ١٣١٨ ش ). وقد ترجم أكثر كتب كليات سعدي إلى الألسنة الأوروبية المختلفة وأكثرها ترجمه گلستان الذي هو أقدم كتاب مطبوع بالفارسية كما سيأتي في الكاف. وقد طبع كل من كتبه مستقلة ونذكرها في محالها وطبع كلياته مجموعا مرارا في إيران والهند منها في بمبئي في ( ٢١٠ ص ) على الحجر وطهران بخط محمد باقر الخوانساري في (١٢٥٩) وهناك أيضا على الحجر سنة (١٣٠٦) وبخط سراج الكتاب في ( ٤٢٢ ص ) وتصحيح شوريده في ( ٤٣٢ ص ) على الحجر ، وتصحيح فروغي طبعه علي أكبر علمي في ( ٩٨٨ ص ) وطبعه محمد علي علمي في ( ٨٨٤ ص ) وطبعه بروخيم كلها على الحروف ، وطبعه علمي على طبعه شوريده بطهران على الحجر ، وطبعه السيد محمد صاحب بمبئي ، وطبعه عباس إقبال في ( ١٣١٧ ش ) ، وعدة كتب منها في برلن. وطبع خلاصه ديوان سعدي لكوهي كرماني في ( ٢٣٩ ص ) على الحروف بطهران وطبع بوستان في تبريز ( ١٣٠١ ش ) وطهران ( ١٣٠٧ ش ) وتبريز ( ١٣١٠ ش ) وبرلن ( ١٣٠٤ ش ) وطهران ( ١٢٨٨١٣٢٨ ش ) على الحجر و ( ١٣١٦ ش ) بتصحيح فروغي وفي ( ١٣١٧ ش ) فيها بتصحيح محيط ، وطبع أيضا على الحجر بتصحيح محمد رضا الطهراني ساكن كربلاء بلا تاريخ ومعه قاموس للغاته المعضلة (١)

__________________

(١) وفهرس الكتب المنثورة المحتوي عليها كليات سعدي هو : ١ ديباجة بيستون ٢ الديباجة المنسوبة إلى سعدي نفسه ٣ المجالس الخمسة ٤ خمسة أجوبة أجاب بها عن أسئلة صاحب الديوان ٥ الجواب عن سعد الدين النطنزي ٦ نصيحة الملوك ٧ ثلاث رسائل إلى اباقا خان وانكيانو وشمس الدين تازى ٨ گلستان.


ولشهرة سعدي فقد لقب كثير من العلماء بهذا اللقب فذكر إسماعيل پاشا ثمانية رجال منهم في الجزء الأول من أسماء المؤلفين ص ١٢١ ، ١٩٠ ، ١٩٧ ، ١٩٩ ، ٣٣٢ ، ٣٨٦ ، ٥٨٧ ، ٦٣٤.

( ٢٥٨٥ : ديوان سعدي مشهدي أوشعره ) كان شغله كاسه گر فعرف به ، استحسن شعره المير علي شير فأورد منه ذو قافيتين في ( مجن ٢ ص ٤٣ و ٢١٦ ). وفي ( روشن ـ ص ٢٩٥ ) سماه سعيدي كاسه گر.

( ديوان سعيد أردستاني ) مر بعنوان ديوان سعداى أردستاني.

( ديوان سعيد أشرف ) مر بعنوان ديوان أشرف.

( ٢٥٨٦ : ديوان سعيد تبريزي أوشعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) وعنه في ( دجا ـ ص ١٨٢ ).

( ديوان السيد سعيد الحبوبي ) مر بعنوان ديوان الحبوبي.

( ٢٥٨٧ : ديوان سعيد خوارزمي أوشعره ) واسمه سعيد بيگ أو نور سعيد توفي بمرو ودفن بجوار الخواجة يوسف الهمداني. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( مجن ٢ ص ٥٢ و ٢٢٥ ) وأطرى شعره.

( ٢٥٨٨ : ديوان سعيد الدين لاري ) نقل سرجان مالكم عن فهرس پرچ أن له أشعار كثيره كذا في لارستان كهن ـ ص ١٣٩. وفي گلستان مسرت ـ ص ١٧٦ نقل شعر سعيد الدين ولعله هذا. وأورد في ( روشن ـ ص ٢٩٢ ) شعر سعد الدين الإله وقال هو من قدماء الشعراء ، والإله اسم قبيلة ( كذا ).

( ٢٥٨٩ : ديوان سعيد سبزواري أوشعره ) أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) وأظنه الشيرازي.

( ٢٥٩٠ : ديوان سعيد سياه أوشعره ) كان أسودا بلون الهنود فكان يظن عبدا.

أطرى شعره معاصره في ( مجن ٣ ص ٨٣ و ٢٥٧ ) وعنه أخذ في ( روشن ـ ص ٢٩٤ ).

( ديوان سعيد شيرازى ) يأتي بتخلصه متين.

( ٢٥٩١ : ديوان سعيد الطائي ) ترجمه العوفي في لباب الألباب وعنه في ( مع ١ ـ ص ٢٤٨ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ١ ص ١٢٢ وج ٢ ص ٨٩ ) إنه رأى نسختين من ديوانه بخط المير محمد والأخرى بخط محمد طاهر إعتماد الدولة.


( ٢٥٩٢ : ديوان سعيد عظيم آبادي ) وهو المولوي محمد سعيد معاصر عاقل خان الرازي. كان يتخلص أولا غالب فبدله إلى سعيد. له شرحان على الشافية والكافية.

أورد شعره وترجمه في ( روشن ـ ص ٢٩٤ ). وأورد في گلستان مسرت كثيرا من شعر محمد سعيد.

( ٢٥٩٣ : ديوان سعيد قرشي ) وهو المولى محمد سعيد الملتاني كان ملازم السلطان مراد بخش بأحمدآباد گجرات ثم ذهب إلى شاه جهان آباد وتقرب عند دارا شكوه ثم عالم گير ومات في ( رمضان ١٠٨٧ ) ترجمه وأورد كثيرا من شعره في مديح الرضا (ع) وغيره في ( تذكره مرآت الخيال ص ١٦٩ ـ ١٧٥ ) قال وكان معبرا للرؤيا ، عالما بمعرفة الإنسان ( علم الفراسة ) فأورد في التذكرة بالمناسبة بحثا مفصلا عن هذين العلمين. وترجمه أيضا في ( حسيني ص ١٥٦ ).

( ٢٥٩٤ : ديوان سعيد قصاب ) تلمذ على صائب في الشعر. وكان أميا وديوانه يشتمل على عشرين ألف بيت. ترك شغله وسكن مشهد خراسان ومات عن كبر ودفن بها. ترجمه كذلك في تذكره حزين ( ص ١٢٠ ).

( ٢٥٩٥ : ديوان سعيد قمي أوشعره ) واسمه آقا سعيد أخ المير محمد باقر تابع المذكور في ( ص ١٦٤ ) وابن المير غياث الدين المحتسب بقم. ترجمه معاصره في ( نر ٥ ـ ص ١١٤ و ١١٥ ) وترجم أخاه وقال إنه من أولاد خدام الإمام العسكري (ع). قال وجاء سعيد من قم إلى أصفهان وشرفني في جامع لنبان وأورد شعره. وذكره في ( تغ ـ ص ٦٥ ) أيضا.

( ٢٥٩٦ : ديوان سعيد قمي ) وهو الميرزا محمد سعيد بن الحكيم محمد باقر القمي الطبيب الحاذق. كان هو وأخوه الميرزا محمد حسين طبيبي بلاط الشاه عباس الثاني ( ١٠٥٢ ـ ١٠٧٨ ) وكان ماهرا في العلوم النظرية أيضا ، فعزل وحبس في قلعة الموت ثم نفي إلى قم وسكن هناك إلى زمن تأليف النصرآبادي (١٠٨٣) فأورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ١٦٧ ). وقال في ( تش ـ ص ٢٣١ ) إنه مات بقم وأورد شعره نقلا عن ديوانه. وفهو متقدم على القاضي سعيد القمي بن محمد مفيد الذي كان قاضيا بقم (١٠٩٩). وقال في امتحان الفضلاء. ( ج ٢ ص ١٤٢ ) إنه رأى ( ٤٤ ورقة ) من ديوان الحكيم سعيد الله خان بخط عبد الجبار صدر الصدور ، ولعله هذا. وقال في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) إنه بدل


تخلصه في آخر عمره بـ « حكيم ». وذكره في ( تغ ـ ٦٥ ) أيضا.

( ٢٥٩٧ : ديوان ميرزا سعيد قومشهي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٧٦ ) وترجم أخواه الميرزا عبد الواسع والميرزا أحمد خان وذكر أنهم جميعا وزراء صلحاء والميرزا سعيد لم يفته صلاة الليل مدة مديدة ، وأورد عدة من رباعياته ، وعنه أخذ في ( گلشن ـ ص ٢٠٤ ).

( ٢٥٩٨ : ديوان المير سعيد الكابلي أوشعره ) ترجمه المير علي شير في ( مجن ٢ ص ٥٣ وص ٢٢٦ ) وذكر أنه خال المؤلف وإنه كان ينظم الشعر بالتركية غالبا واستشهد في فتنة أبي سعيد ميرزا في سرخس ودفن في البلدة. وذكر أيضا أخاه المير محمد علي الكابلي الذي يتخلص غريبي وأورد بعض شعرهما بالتركية.

( ديوان سعيد كاشي ) مر بعنوان سرمد كاشي.

( ٢٥٩٩ : ديوان سعيد كاكوري أوشعره ) واسمه ممتاز العلماء القاضي محمد سعيد الدين خان بهادر ابن القاضي محمد نجم الدين خان ثاقب ، كان أديبا في اللغتين الفارسية والأردوية وكان قاضيا في فرخ آباد واعتزل أخيرا ومات (١٢٦٢). ترجمه كذلك وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٤ ).

( ٢٦٠٠ : ديوان سعيد كشميرى أوشعره ) وسماه في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) بابا سعيد وأورد شعره.

( ديوان سعيد گوينده ) وتخلصه في شعره فغاني. يأتي. أو أن فغاني ابن سعيد گوينده كما في ( مجن ٣ ـ ٨٠ و ٢٥٥ ).

( ٢٦٠١ : ديوان سعيد لاهيجي أوشعره ) واسمه سعيد ابن الخواجة علي اللاهيجي التاجر. معاصر الشاه سليمان. أطرى النصرآبادي شعره وتذهيبه وتصويره في الذهب والفضة في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٧ ). و ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) و ( شعراء گيلان ص ١٠١ ). وسماه في ( خوش گو سعيد گيلاني.

( ديوان سعيد مازندراني ) مر بعنوان ديوان أشرف.

( ديوان سعيد ملتاني ) مر بعنوان ديوان سعيد قرشي.

( ديوان سعيد نفيسي ) راجع ديوان نفيسي.

( ٢٦٠٢ : ديوان سعيد نقشبند أوشعره ) يزدي سكن أصفهان ومهر في صناعة التصوير


والنقوش وله أبناء. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٣٤ ). ونقل في سرو آزاد ـ ص ٥٥ مدح صائب له يسميه فيه سعيداي نقشبند وكذا في ( تش ـ ص ٢٦٠ ).

( ٢٦٠٣ : ديوان سعيد وزير أوشعره ) وهو الميرزا سعيد حفيد الخواجة شهاب الوزير. ترجمه وأورد شعره معاصره النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٨٧ ) وقال توفي في وزارة مرو.

( ٢٦٠٤ : ديوان سعيد هروي أوشعره ) من أقران القاضي شمس الدين الطبسي ومداح الخواجة عز الدين طاهر الفريومدي. وكان في حكومة أولاد چنگيز وزيرا لخراسان ويسكن بطوس فعزله هولاكو خان وصادر أمواله ومات في (٦٤٩) كذا ترجمه وأورد شعره دولت شاه في الطبقة الثالثة ، وقال كان سعيد أستاذ پوربها الجامي. وقد خلط في ( مع ١ ـ ص ٢٤٨ ) بين الرجل وبين سعد الهروي المذكور في ( ص ٤٤٧ ).

( ٢٦٠٥ : ديوان سعيد همداني أوشعره ) هو ابن حجة الله المولود بسعدآباد ( ظ : أسدآباد ) بهمدان. ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٩٤ ).

( ديوان سعيد يزدي ) مر بعنوان ديوان سعيد نقشبند.

( ٢٦٠٦ : ديوان ميرزا سعيد يزدي أوشعره ) هو ابن الميرزا محمد أمين من السادة الحسينية الأجلاء في يزد وهو من أسباط السيد صدر الدين بن نصير الدين بن السيد المير محمد صالح الأردكاني نزيل يزد والمدرس بالمصلى ، جد السادة المدرسيين الطباطبائيين. ذكر حفيده الميرزا محمد علي الحسيني اليزدي في كتابه ميكده أن الميرزا سعيد هذا جده من طرف الأب بواسطتين. وكان وحيد عصره في حل أشعار الأنوري والخاقاني والنظامي ، وبيان المعميات والألغاز المشكلة ، وكان ينظم الشعر حسب مذاق أهل عصره وكذا والده الميرزا محمد أمين كان ينظم الشعر المتين.

( ٢٦٠٧ : ديوان سعيدي بدخشي أوشعره ) من شعراء الهند ، وملازم بيرم خان ، خان خانان. ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٩٥ ).

( ديوان سعيدي كاسه گر أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٩٥ ) والظاهر أنه هو سعدي مشهدي المذكور.

( ٢٦٠٨ : ديوان سفير فاريابي أوشعره ) رأيت شعره في بعض المجاميع ومنها في گلستان مسرت ( ص ٤٤٨ ).


( ٢٦٠٩ : ديوان سقا ) الحاج بهرام. توجد نسخه من ديوانه في بنگاله كما في فهرسها وسماه في ( تغ ـ ص ٦٥ ) سقائي بخاري ، وفصل أحواله في ( روشن ـ ص ٢٩٥ ) نقلا عن نگارستان سخن وقال جاء من بخارا إلى الهند فأكرمه محمد أكبر پادشاه وبعد مدة ترك الدنيا وحمل قربة يسقي الماء في سبيل الله وينشد أشعاره الفارسية والتركية فجمعت ديوانا. وسافر إلى سيلان ومات هناك. ونقل عن قاضي أختران قبره في بنگاله معروف وأورد له غزلا تخلصه فيه سقا.

( ٢٦١٠ : ديوان سقيما آباده اي أوشعره ) أطرى صلاحه وفقره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٥ ) وأورد بعض شعره ورباعياته ، وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٠٥ ) وفي ( روشن ـ ص ٢٩٦ ) سماه سقيم أصفهاني.

( ديوان سكاكي ) وهو التخلص السابق لـ « فغاني راجع » ديوان فغاني.

( ٢٦١١ : ديوان سكاكي ) الما وراء النهري نزيل سمرقند والمتوفى بها ترجمه المير علي شير في مجن ٢ ـ ص ٥١ ومن ٢٢٥ ) وأورد شعره بالتركية وتوجد شعره في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٢٥١ ).

( ٢٦١٢ : ديوان سكوت شيرازى أوشعره ) ترجمه في طرائق الحقائق ( ج ٣ ص ١١١ ) نقلا عن وصف الحال وقال تلمذ في أصفهان على نور علي شاه ومشتاق علي شاه ورجع إلى وطنه شيراز فأراد حسين علي ميرزا فرمان فرما أن يقتله طلبا لمرضاة العوام فنجا من المهلكة بحمله وسكوته. ومات (١٢٣٩) وخلف في مقامه الحاج محمد حسين ودفن بشاه چراغ شيراز. ورثاه وصال شيرازى. وقيل في تاريخه ( هو الذي لا يموت ). وذكره في ( عم ـ ص ٥٦٠ ) في الحاشية. ومدحه تلميذه الحسيني في إلهي نامه.

( ٢٦١٣ : ديوان سگ أوشعره ) وسماه بعضهم سگ لوند ، وهو سمى نفسه في بعض شعره سگ على أي كلب علي. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٣١ ) وقال كان مزاحا من الأتراك مقربا عند الشاه عباس الأول ، وهو الذي نبه الملك على نقض حكم ضيق به على الناس ، وهو أنه كان قد أجبر الناس على تزيين الأسواق لأجله ، وذكر أيضا في هفت إقليم وعنهما أخذ في خوش گو مفصلا و ( حسيني ـ ١٥٤ ). وفي ( گلشن ص ٢٠٥ ) سماه حسن بيگ.


( ٢٦١٤ : ديوان القاضي سلام الله الكاشي أوشعره ) ترجمه شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٩٥ ) وأورد شعره وقال في ( روشن ـ ص ٢٩٦ ) مات (٩١١).

( ٢٦١٥ : ديوان مولانا سلامي أوشعره ) ترجمه في ( قز مج ٦ ـ ص ٣١١ ) وذكر أنه من شعراء سلطان يعقوب التركماني المتوفى (٨٩٦).

( ٢٦١٦ : ديوان سلامي أردبيلي أوشعره ) كان وزيرا لمعصوم بيك بن صدر الدين خان. ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٧٩ ) وأورد قصة ملاقاته مع سلامي هذا وحزيني گيلاني في مجلس وذكر قصيدته المسماة بردية وذكر أن له رفيقا اسمه كلامي وليس له طبع حسن وفي حقهما قيل :

دو چيزند بدتر زتير حرامى

سلام كلامي كلام سلامي

وقال في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٩ ) في أحوال كلامي أصفهاني : سمعت صائبا يقول إن كلامي أخو سلامي ولم أسمع بشعر سلامي وراجع سلامي أصفهاني.

( ٢٦١٧ : ديوان سلامي أصفهاني أوشعره ) كان قابض أردو بإزار. ترجمه سام ميرزا في ( تش ٥ ـ ص ١٤٣ ) وأورد شعره وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٠٦ ). ولعله متحد مع ما قبله.

( ٢٦١٨ : ديوان السلامي البغدادي ) وهو أبو الحسن محمد بن عبيد الله بن محمد بن يحيى المخزومي من أحفاد الوليد بن مغيرة المخزومي. ذكرنا شرح قصيدته في ( ج ٤ ـ ص ٣٥٠ ) وكتابه الثأر في ( ج ٥ ـ ص ٣ ) وذكر في أحواله أن له ديوانا وكان من شعراء الصاحب بن عباد. ترجمه في اليتيمة وكذا في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر.

( ٢٦١٩ : ديوان سلامي هروي أوشعره ) واسمه محمد. كان يشتغل بالأبريشم. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٦ ) وفي ( لط ٣ ـ ص ٦٩ ) : مولانا سلامي كان في جامع هرات خادما لقبه ملكان وأورد شعره.

( ٢٦٢٠ : ديوان سلجوق شاه أوشعره ) وهو ابن سلغر بن محمد بن سعد بن زنگي السلغري من أتابكة فارس. جلس في فارس من قبل هولاكو بعد أخيه أتابك محمد في (٦٦١). ترجمه في ( حسيني ـ ص ١٤٧ ) و ( مع ١ ـ ص ٣٠ ) وأورد رباعيته التي أنشأها حين كونه محبوسا بأمر أخيه وأرسلها إليه ، وكذا في ( روشن ـ ص ٢٩٧ ). و ( پژمان ـ ص ٢٠٩ ).


( ٢٦٢١ : ديوان سلطان أصفهاني أوشعره ) واسمه سلطان محمد التاجر بأصفهان أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٧ ).

( ديوان سلطان بابر ) مر بعنوان ديوان بابر ميرزا أبو القاسم. أورد غزله في ( مرآت الخيال ص ٧٠ ) وعينه في ( بهش ٢ ـ ص ٣٧٨ ).

( ديوان سلطان بديع الزمان ) مر بعنوان بديع الزمان في ( ص ١٣٠ ).

( ديوان سلطان جابري أوشعره ) كان ينسب نفسه إلى جابر بن عبد الله الأنصاري. ولد بأصفهان واستوزره السلطان محمد خدا بنده وقتل (٩٩٠). أورد شعره في ( خوش گو ) وعنه أخذا ظاهرا في ( گلشن ـ ص ٢٠٦ ) والصحيح سلمان أصفهاني.

( ديوان سلطان حسن كيا ) راجع سلطان كيا.

( ديوان سلطان حسين بايقرا ) مر بعنوان ديوان حسيني گوركاني.

( ديوان سلطان الخطاطين ) راجع سلطان علي مشهدي.

( ديوان سلطان خديجة ) راجع ديوان سلطان داغستاني.

( ٢٦٢٢ : ديوان سلطان داغستاني أوشعرها ) وهي خديجة بنت حسن علي خان داغستاني عم علي قلي خان واله مؤلف رياض الشعراء كانت معشوقة ابن عمها علي قلي خان هذا. وبعد فراره إلى الهند في (١١٤٤) تزوجها ميرزا أحمد وزير إبراهيم شاه ، فبعث علي قلي خان رجلا اسمه ميرزا شريف ليأخذها من أصفهان فخاب سعيه وقد نظم غرامهما شمس الدين فقير ومر بعنوان داستان واله وسلطان في ( ج ٨ ص ٤٠ ـ ٤١ ). ترجمها ( تغ ـ ـ ص ٦٥ ) وأورد شعرها في ( دجا ص ١٨٣ ) و ( از رابعة تا پروين ص ١٥٢ ) و ( گلشن ـ ص ٢٠٦ ). وتوجد أشعار سلطان على نسخه من داستان واله وسلطان المذكور في ( ج ٨ ـ ص ٤٠ ) عند ( سلطان القرائي ) بتبريز.

( ٢٦٢٣ : ديوان السلطان سلغر شاه أوشعره ) هو ابن سعد زنگي وأخ أبي بكر أتابك بن سعد بن زنگي الذي كان ملقبا بقتلق خان وكان سلطان فارس من (٦٢٣) إلى (٦٥٨) وكان الشيخ سعدي يتخلص باسمه. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠ ) وأورد رباعيته التي أنشدها باكيا عند أخيه. وكذا في ( روشن ـ ٢٩٨ ).

( ٢٦٢٤ : ديوان سلطان سلكي أوشعره ) وسلك من مضافات قندهار. واسمه محمد.


نقل في ( خوش گو عن چهار عنصر لبى دل أن سلطان محمد هذا مدح الأمير علي قلي خان أزبك المتخلص أيضا سلطان فطلب منه الأمير الممدوح أن يترك هذا التخلص له وهدده بالقتل فلم يقبل الشاعر ذلك. وعلي قلي خان المتخلص سلطان هو أخو محمد سعيد عرف بهادر وهما ابنا حيدر سلطان أزبك وكلاهما شاعران أيضا. كذا في ( خوش گو ). وأورد القضية في ( روشن ـ ص ٢٩٧ ) ولكن ذكر الممدوح باسم خان زمان سيستاني بدلا من الأمير علي قلي خان أزبك.

( ديوان السلطان سليمان ) يأتي باسمه سليمان خان.

( ديوان السلطان سنجر ) بن ملك شاه بن ألب أرسلان السلجوقي المولود (٤٧٩) والمتوفى (٥٥٢) أو (٥٥٥) ترجمه في ( مع ـ ١ ص ٣١ ) وأورد بعض شعره.

( ٢٦٢٥ : ديوان السيد سلطان الشدقمي أوشعره ) وهو ابن السيد محمد بن خضر الشدقمي المدني. كتب بخطه منهاج النجاة للفيض وفرغ منه في الثلاثاء ( ٦ رجب ـ (١١٥٩) وكتب في آخره ما لفظه : لكاتبه :

إن ترى عيبا فغطيه وكن

ساتر العيب ككهف مؤتمن

جل ربا لم يكن عيب به

وهو ستار له الفعل الحسن

والنسخة في مكتبة الشيخ جواد الجزائري وقد كان من كتب السيد خليفة الأحسائي.

( ٢٦٢٦ : ديوان السلطان شاه الخوارزمي أوشعره ) هو ابن إيل أرسلان بن أتسز. جلس بعد أبيه من (٥٥٨) أورد شعره في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠ ).

( ٢٦٢٧ ديوان السلطان عبد الله أوشعره ) هو ملك بخارا والشاعر بالتركية والفارسية. ترجمه القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٧٨ ) وأورد شعره.

( ديوان سلطان العلماء ) مر بعنوان خليفة سلطان في ( ص ٣٠٢ ) ترجمه في تاريخ نائين ص ٢٩٩ ـ ٣٠٠ وذكر قوله بانقراض الجن في زمن النبي ص وعدم وجودهم اليوم.

( ديوان سلطان علي أوبهي ) وهو المذكور بعنوان حافظ أوبهي في ( ص ٢٢٠ ) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٥٩ إنه رأى رباعياته بخط جعفر هروي الخطاط (١).

__________________

(١) فعلى هذا فله ديوان دون فيه رباعياته. فكلمه أو شعره في ( ص ٢٢٠ ـ س ١٩ ) زائدة فليصحح.


( ديوان سلطان علي بيگ ) مر بعنوان رهي شاملو.

( ديوان سلطان علي شاملو ) راجع ديوان رهي شاملو.

( ديوان سلطان علي قائني أوشعره ) كان ملازما للمولى عبد الرحمن الجامي الذي توفي (٨٩٨) وكاتبا لتصانيفه بخطه الجيد النسخ التعليق ترجمه في ( مجن ٤ ـ ص ٢٧٤ و ١٠١ ) وأورد مطلعا لغزله وذكر أنه كان يغالي في قيمه كل بيت من خطه لكن أهل الإدراك ينكرون قوله فيظهر أنه غير الخطاط المشهور الآتي بعد.

( ديوان سلطان علي كاتب ) راجع سلطان علي مشهدي.

( ديوان سلطان علي مشهدي ) الخطاط المعروف بملا سلطان علي. ترجمه في ( مجن ٤ ص ١٠٠ و ٢٧٣ ) ووصفه بقبلة الكتاب ، وأورد له مطلعا :

گل در بهار از آن رخ گلگونه شمه اى است

چون أشك من كه از دل پر خون نمونه اى است

وترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٦٩ ) وقال إن خطه النسخ التعليق أشهر من أن يذكر ويوصف. وأورد بيتين من مثنوية :

مرا عمر شصت وسه بيش است وكم

هنوزم جوان است مشكين رقم

توانم هنوز از خفي وجلى

نويسم كه : العبد سلطان علي

أقول : وهذا من مثنوية صراط السطور وهو منظومة في علم الخط في ( ٢٧٠ بيت ) وفي أوله مقدمه نثرية. وأول المنظوم :

با اين همه بى حاصلى وبلهوسى

درمانده به پارسائى وهيچ كسى

قال في أوله إن والده مات عن أربعين سنة من عمره وله آنئذ سبعة سنين. وقال في تاريخ نظمه في آخر المنظومة :

سال تاريخ نظم اين نامه

نهصد وبيست زد رقم خامه

أي (٩٢٠) وعمره إذ ذاك ثمانون سنة وهو مبتلى بآبله فرنگى وقد أقعده المرض خمس سنين وقد طبع المنظومة في آخر المجلد الثاني من امتحان الفضلاء ( ص ٣٥٩ ـ ٣٧١ ) ومع هذا فقد قال سنگلاخ إنه توفي ( ٩١٥ أو ٩٠٩ ) وعده في شاهد صادق من المتوفين (٩١٩)


وكذا في حبيب السير الجزء الثالث من المجلد الثالث ـ ص ٣٤٤ وترجمه في ( لس ـ ص ٣٥٢ ) في عداد الكتاب والوزراء. وقال في پيدايش خط وخطاطان ـ ص ١٥٨ إنه تلمذ على أظهر هروي وتقرب عند السلطان حسين بايقرا والمير علي شير ، وتوجد بخطه أكثر كتائب المساجد في هرات حتى اليوم ، وكان عمره ست وستين سنة ولم يشتعل رأسه شيبا بعد. ومات (٩١٩). وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٠٧ ).

( ديوان مولانا سلطان علي الهروي ) أخ المولى هلاكي الذي كان مصاحبا مع المولى عبد الرحمن الجامي في سفر الحج ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥١ وأورد شعره.

( ٢٦٢٨ : ديوان سلطان قاجار ) لشاه زاده سلطان محمد ميرزا الملقب بسيف الدولة ابن الفتح علي شاه المولود (١٢٢٧) من أمه الكرجية تاج الدولة ، وتولى الحكومات في عهد والده ، وحج في (١٢٧٩) ترجمه مفصلا في ( مع ـ ج ١ ص ٣١ ) وذكر من مثنوياته ملوك الكلام وتحفه الحرمين وسيف الرسائل وقال إن ديوانه يقرب من عشرين ألف بيت من الغزليات والترجيعات. توجد نسخه الديوان في ( الرضوية ). وله تذكره السلاطين وبزم خاقان توجد الأول في مكتبة سپهسالار والثاني في ( المجلس ) كما فصلهما في فهرس سپهسالار ( ج ٢ ص ٤٧٧ ـ ٤٧٩ ) وهما في أحوال الشعراء.

( ٢٦٢٩ : ديوان سلطان قاجار أوشعرها ) وهي بنت محمود ميرزا بن فتح علي شاه. ترجمها وأورد شعرها والدها في تذكره نقل مجلس وعنه في از رابعة تا پروين ـ ص ١٥١. وكذا في ( پژمان ـ ص ٢١٠ ).

( ٢٦٣٠ : ديوان سلطان قمي أوشعره ) واسمه ملك سلطان محمد ابن رئيس شهاب الدين القمي المعمائي. ترجمه في ( خص ٨ ـ ص ٢٧١ ) و ( تغ ـ ص ٦٦ ) و ( تش ـ ص ٢٣٢ ) وزاد هذا أنه صار كلانتر قم. وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢١٠ ). ولا أظن والده شهاب الدين حقيري المذكور في ( ص ٢٥٩ ).

( ديوان سلطان كرمانشاهي ) كما في ( مع ٢ ـ ص ١٥٢ ) يأتي بعنوان سلطانى.

( ٢٦٣١ : ديوان سلطان كيا أوشعره ) وهو السلطان حسن والي گيلان ولاهيجان بن كاركيا السلطان أحمد من أحفاد الأمير كيا الملاطي. ملك بعد قتل عمه سلطان علي إلى أن توفي (٩٠٣) ترجمه سام ميرزا في ( تس ١ ـ ص ١٠ ) وأورد مطلع غزله.


( ٢٦٣٢ : ديوان سلطان محمد أسترآبادي أوشعره ) أخ المولى إبراهيم الخطاط الذي كان منشئا للروضة الرضوية. ذكره سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٨٢ ) وذكر شعره.

( ديوان سلطان محمد أسترآبادي الكاشاني ) يأتي بعنوان تخلصه ديوان صدقي.

( ٢٦٣٣ : ديوان سلطان محمد خندان أوشعره ) خطاط معروف من أهل كابل. ذكره في ( روشن ـ ص ٢٩٨ ) بتخلص سلطان وأورد شعره وقال إنه من أطراف كابل. وقال في الريحانة إنه تلمذ الخط على سلطان علي المشهدي قبله الكتاب ، ومات (٩٥٠). قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ٢ ـ ص ٣٩ ) إن الخطاطين يعرفون السلطان علي المشهدي وتلميذه السلطان محمد خندان به السلطانين وترجمه الخواند مير في الجزء الثالث من المجلد الثالث من حبيب السير ( ص ٣٥٠ ) والمير معصوم في طرائق الحقائق ( ج ٣ ص ٥١ ).

( ديوان سلطان محمد سبزواري ) من مادحي أهل البيت (ع) يأتي بتخلصه نوشي.

( ٢٦٣٤ : ديوان سلطان محمد سلجوقى أوشعره ) هو ابن السلطان ملك شاه بن السلطان ألب أرسلان بن چغري داود بن ميكائيل بن سلجوق بن تقاق ويعرف غياث الدين أبو شجاع محمد ، وتوفي (٥١١) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠ ) وأورد رباعيته التي أنشأها بديهة عند موته وقرأها على أخيه وولي عهده محمود. ولكن قام بعده أخوه الآخر السلطان سنجر.

( ٢٦٣٥ : ديوان سلطان محمد شارختي هروي أوشعره ) ترجمه في ( مجن ٤ ـ ص ٩٩ و ٢٧٦ ) وأورد مطلع غزله.

( ٢٦٣٦ : ديوان سلطان محمد ميرزا أوشعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ١ ـ ص ١٠ ) وأورد شعره ومراده أخوه السلطان محمد المكفوف ابن الشاه طهماسب المعروف بشاه خدا بنده الثاني ، الذي جلس بعد أخيه الشاه إسماعيل الثاني في (٩٨٥) إلى أن عزل وجلس مكانه ابنه الشاه عباس الماضي في (٩٩٦) ومات معزولا في (١٠٠٣).

( ٢٦٣٧ : ديوان سلطان محمود ميرزا أوشعره ) وهو ابن السلطان أبي سعيد ميرزا المعروف بمحمود الغازي.

( ٢٦٣٨ : ديوان سلطان محمود أوشعره ) وهو ابن الخواجة شمس الدين محمد من بيت بتكچي الجرجاني. كان ماهرا في النجوم. ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٨٥ و ٢٥٩ ) وأورد مطلع غزله.


( ديوان السلطان مسعود ) ابن السلطان محمود الغازي. فارسي تخلصه فيه عارفي وتركي تخلصه فيه شاهى يأتي بتخلصه.

( ديوان سلطان مشهدي ) راجع ديوان سلطان علي مشهدي.

( ٢٦٣٩ : ديوان سلطان مصطفى ميرزا أوشعره ) وهو ابن السلطان علي ميرزا بن السلطان الشاه طهماسب الصفوي. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣١ ) وأورد شعره وذكر أنه قتله الشاه إسماعيل الثاني مع غيره من الشاهزادات في (٩٨٤) لكنه سهو من قلمه فإنه ترجمه النصرآبادي في ( نر ١ ـ ص ١٠ ) وذكر أن والده كان مقربا عند الشاه صفي الذي توفي (١٠٥١) وتوفي في عصره ، وتوفي ولده السلطان مصطفى بعده بثمانية أشهر ، وكان مع ذهاب بصره عالما فقيها صالحا ورعا لم يفته شيء من الآداب والسنن الشرعية. وأورد شعره في ( پژمان ـ ص ٢١٠ ).

( ديوان سلطان ولد ) يأتي بتخلصه ولد.

( ٢٦٤٠ : ديوان سلطان ولي أوشعره ) واسمه الأمير سلطان ولي حفيد الأمير ولي بيگ. ترجمه وأورد شعره في ( مجتس ٨ ـ ص ١٧٢ ).

( ٢٦٤١ : ديوان سلطان هندي ) للشاه زاده محمد أعظم الدين. طبع على الحجر بالهند بدون تاريخ. ودخل في مكتبة ( بنگاله ) سنة ( ١٨٦٨ م ) كما في فهرسها.

( ٢٦٤٢ : ديوان سلطانى بختياري الكرمانشاهاني الكلهري ) لحسين قلي خان بن مصطفى قلي خان بن الحاج شهباز خان كلهر ـ باني المسجد والمدرسة والحمام ، والواقف للمستغلات بكرمانشاه ، الذي توفي بها (١٢٥٧) مر له باغستان وتمثال البديع ويأتي له نجات الثقلين ونور اليقين وشكرستان وغيرها. ولد (١٢٤٧) وتوفي (١٣٠٣) رأيت من ديوانه نسخه كتبت عن نسخه خط الناظم في (١٣٣٣) في مكتبة ( التقوي ) بطهران ونسخه عند ( الملك ) ونسختان من گلستان مراد له هناك أيضا. وترجمه في ( انجمن ٣ ) وفي ( المآثر ـ ص ٢٠٥ ).

( ديوان سلطانى كلهر ) راجع ديوان سلطانى بختياري.

( ٢٦٤٣ : ديوان سلطانى مازندراني أوشعره ) واسمه الحاج ميرزا رضا قلي وأصله من قرية نوا ، وقد لقبه السلطان فتح علي شاه بمنشي الممالك كما في ( مع ـ ج ٢ ص ١٨١ ) وذكر


بعض غزله ، وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢١٠ ).

( ديوان سلغر ) راجع ديوان سلطان سلغر.

( ٢٦٤٤ : ديوان سلمان أصفهاني ) الوزير الأعظم والأمير الأكرم الميرزا سلمان.

ولد بأصفهان وصار من أهل الدفتر في عصر الشاه طهماسب الصفوي واستوزره الشاه إسماعيل الثاني وصار الوزير الأعظم في عصر السلطان محمد بن الشاه طهماسب وقتل في (٩٩٠) ترجمه صادقي الكتاب دار في ( خص ٤ ـ ص ٤١ ) وقال إنه جمع ديوانه بنفسه وأورد بعض أشعاره منها قوله :

رقيبان مست خواب ويار بيدار است اى سلمان

اگر درد دلى دارى مجال گفتن است امشب

وترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٧ ) أيضا وقال إنه قتل بيد الأمراء القزلباشية. وقال في ( روشن ـ ص ٢٩٨ ) إنه كان من أحفاد جابر الأنصاري واستوزره خدا بنده وقتله القزلباشية في نواحي هرات. وسماه في ( خوش گو ) سلطان جابري كما مر.

( ٢٦٤٥ : ديوان سلمان ساوجي ) هو جمال الدين سلمان بن علاء الدين محمد المولود حدود (٧٠٩) كما استظهره رشيد ياسمي فيما كتبه في ( ص ٦ ) من ترجمه سلمان المطبوع (٧٠٠) أو (٦٩٢) والمتوفى ( ١٢ صفر ـ (٧٧٨) مطابق ( بساط دار قرار ) على ما في رثائه المكتوب في آخر نسخه من هذا الديوان التي حصلت عند آزاد البلگرامي في حين تأليفه لـ « خزانة عامرة وذكر » في ( ص ٢٥٤ ) منه خصوصيات تلك النسخة وإنها بخط ناصر بن بوذرجمهر قد فرغ من كتابتها بعد وفات سلمان بثلاثة عشر عاما في المحرم من (٧٩١) وذكر خمسة أبيات من رثائه المشتملة على تاريخ الوفاة ، ثم أورد جملة من مطالع غزلياته تقرب من خمسين بيتا. ومر له جمشيد وخورشيد أو خورشيد وجمشيد ويأتي ساقي نامه وفراق نامه وكلها مدرج في كلياته. توجد نسخه منه في مكتبة المجلس فيها القصائد والترجيعات والمقطعات والغزليات وحدود عشرة آلاف بيت كما في فهرسها لابن يوسف في ( ج ٣ : ص ٣٠٠ ) ونسخه أخرى في مكتبة سپهسالار كما ذكره أيضا وقال فيها زيادة ألف بيت. وعند ( سلطان القرائي ) نسخه تاريخها (٨٥٦) وفيها فراق نامه وخورشيد وجمشيد والقصائد


والقطعات والترجيعات والغزليات والرباعيات. وعدد أبيات الجميع (١٥٠٢٧) بيت وفي أكثر قصائده مدح السلطان أويس ووالده الشيخ حسن وأمه دلشاد خاتون وقال في تاريخه رباعية.

برسم حضرت سلطان عصر شاه أويس

كه عهد سلطنتش باد متصل به دوام

شد اين ربيع معانى جميدى الثاني

سنة. ثلاث وستين سبعمائة تمام

وأول القصائد التي هي أول هذه المجموعة

هر دل كه در هواى هويت مجال يافت

عنقاى همتش دو جهان زير بال يافت

وأول غزلياته.

اگر حسن تو بگشايد نقاب از چهره دعوى را

به گل رضوان بر اندازيد در فردوس أعلى را

وتوجد نسخه من مثنوياته عند ( الملك ). وطبع بالهند ( بمبئي ) في ( ٢٣٦ ص ) بغير تاريخ بعنوان كليات سلمان ساوجي وفيه ثمانية آلاف وخمسمائة بيت. وطبع قصائده المصنوعة في آخر مجموعة تشتمل على رباعيات خيام وبابا طاهر وأبو سعيد أبو الخير والخواجة عبد الله وخلد برين لوحشي على الحجر بطهران في (١٣١٣) كلها في ( ١٦٠ ص ) وطبع قصائده مستقلا بطهران في ( ٦٤ ص ) وترجم سلمان في أكثر التذاكر فذكر في ( دولت ـ ٥ ) و ( بهش ١ ـ ص ٣٥٣ ) ومرآت الخيال ( ص ٥٣ ـ ٥٤ ) وعده في شاهد صادق من المتوفين في (٧٧٩) و ( حسيني ـ ص ١٤٨ ) و ( تش ـ ص ٢١٨ ـ ٢٢١ ). و ( لس ـ ص ٤٩٩ ) وأورد مديحه للأمير ومرثيته للحسين (ع) و ( خز ـ ص ٢٥٤ ) مفصلا عن دولت شاه وناظم تبريزي وكذا في ( مع ـ ج ٢ ص ١٩ ) و ( تغ ـ ٦٦ ) وإقبال في تاريخ مغول ـ ص ٥٥٣ وريحانة الأدب عن القاموس التركي. وجمع كلها وحقق تواريخه غلام رضا رشيد ياسمي المتوفى (١٣٧٠) في رسالة اختصه به وطبعه في ( ١٢٩ ص ) وفي ( حسيني ـ ص ١٤٨ ) سماه غلطا سليمان.

( ٢٦٤٦ : ديوان سلوكي ) واسمه محمد زمان. كان نديم إسلام خان. أورد شعره في


( خوش گو ).

( ٢٦٤٧ : ديوان سليم بهوپالي أوشعره ) وهو المير علي حسن خان بن السيد صديق حسن خان بهادر. ولد في بهوپال من أعمال دكن ( ٤ ع ٢ ـ (١٢٨٣) وألف تذكره للشعراء باسم صبح گلشن في (١٢٩٥) وننقل عنه في قسم الشعراء من الذريعة بـ ( گلشن. ) ترجمه والده في إتحاف النبلاء وترجم نفسه في كتابه المذكور ( گلشن ـ ص ٢٠٨ ـ ٢١٠ ) وأورد بعض شعره وله موارد المصادر طبع في ( ٦٤٠ ص ).

( ٢٦٤٨ : ديوان سليم شاملو ) قال بيگدلي في ( تش ـ ص ١٤ ) إن اسمه محمد قلي وهو من طائفة اويماق شاملو ، يسكن طهران وقزوين. وله ديوان. ولعله متحد مع سليم طهراني الآتي.

( ٢٦٤٩ : ديوان سليم طهراني ) واسمه الميرزا محمد قلي وأصله من طرشت وتوفي (١٠٥٧) رأيت جملة من قصائده في مدح أمير المؤمنين وثامن الأئمة والحجة (ع) في ضمن مجموعة تاريخ كتابها (١١٢٩) في مكتبة ( الخوانساري ) ويوجد النسخة الناقصة من ديوانه عند ( الملك ) برقم (٥٥٣٩) والتامة في مكتبة راجه فيض آباد في الماري (٦) كما في فهرسها المخطوط. ونسختان في مكتبة المجلس ذكر ابن يوسف خصوصياتهما في فهرس المكتبة في ( ج ٣ ص ٣٠٢ و ٦٦٨ ) ومحتوياتها : القصائد والمقطعات والغزليات والرباعيات ومثنوي قضا وقدر ومدح كشمير وذم التزوير. وحكى عن تذكره خوش گو أنه مات في كشمير ودفن في جنب قدسي وكليم وغني. ونسخ ثلاثة في ( بنگاله ) كما في فهرسها. وترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ص ٢٢٧ ) وذكر صحبته مع ملا واصبا وملا صبوحي للميرزا عبد الله وزير لاهيجان وتزويجه هناك وولادة ابن له بها ، ونظمه للمثنوي في وصف لاهيجان وإنه بعد ذهابه إلى الهند جعل ذلك المثنوي بعينه في مدح كشمير ، ولما اتصل بمير عبد السلام المشهدي الوزير لشاه جهان والمخاطب بإسلام خان أنشأ قصائد ومثنويات في مدحه ، وتوفيا معا في سنة واحدة ، ثم أورد النصرآبادي كثيرا من أشعاره الغزليات وغيرها. وترجمه ( خوش گو ) و ( سرخوش ـ ص ٤٥ ) و ( تغ ـ ٦٦ ) و ( حسيني ـ ص ١٥٥ ). و ( سرو آزاد ـ ص ٦٣ ) و ( براون ـ ج ٤ ص ١٦٧ ) وفي ( تش ـ ص ١٤ ) سماه سليم شاملو من طائفة أو يماق. وأورد بعض شعره في مشيخة كنز السالكين المذكور في


( ج ٨ ص ١٨٧ ) بخطه ، ومتفرقة في آنندراج وگلستان مسرت ولا تشتبه بينه وبين معاصره ملا محمد سليم الرازي مؤلف شرح الصحيفة السجادية المذكورة في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ( ج ١ ص ١٤١ ). وراجع ديوان سليم شاملو وسليما طهراني.

( ديوان سليم عثماني ) راجع ديوان سليمي عثماني.

( ٢٦٥٠ : ديوان سليم كردستاني أوشعره ) اسمه ميرزا سليم ، وتوفي (١٢١٤) كما ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ١٨٢ ) وأورد بعض شعره.

( ٢٦٥١ : ديوان سليم همداني أوشعره ) واسمه الميرزا أبو الفضل من أعضاء انجمن دانش بهمدان. أورد غزله في دانش نامه لمحمد باقر ألفت المطبوع (١٣٤٢) وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢١١ ).

( ٢٦٥٢ : ديوان سليما ) واسمه محمد شفيع الطراح في الذهب والفضة ، المسلم عند أساتذة فنه والماهر في نظم الشعر. كان يذكر أن شعره قد بلغ إلى مائة ألف بيت ، كذا ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٤ ) وأورد بعض شعره.

( ٢٦٥٣ : ديوان سليما طهراني أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٨٤ ) وذكر أنه كان من تلاميذ خليفة سلطان في أصفهان في سنين وصار شيخ الإسلام بطهران ثم عزل في صدارة النواب الميرزا مهدي واضطر من ضيق المعيشة إلى المسافرة إلى الهند وبها توفي ، وأورد ما سمع من شعره عند سفره إلى الهند. وسماه في ( گلشن ـ ص ٢١١ ) سليمان طهراني وراجع أيضا سليم طهراني.

( ديوان سليمان ) كذا في ( قز مج ١ ـ ص ١٩٤ ) وعبر عنه في ( لط ١ ـ ص ٢١ ) بسليماني كما يأتي.

( ٢٦٥٤ : ديوان سليمان بن أبي سهل ) ابن نوبخت في خمسين ورقة. ذكره ابن النديم في فهرسه.

( ٢٦٥٥ : ديوان سليمان بيك أوشعره ) حفيد محب علي بيك المشهور بلله بيك. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ٣٢ ) وأورد شعره وكذا في ( روشن ـ ص ٣٠١ ).

( ٢٦٥٦ : ديوان سليمان تركمان أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦١ ) واستحسن شعره وأورد مطلع غزله.


( ٢٦٥٧ : ديوان المولى سليمان التستري ) من شعراء عصر وأخشنو خان حاكم تستر من (١٠٤٢) إلى (١٠٧٨) ذكر تاريخ وفاته المولى حلمي في ديوانه كما مر.

( ٢٦٥٨ : ديوان السيد سليمان الحلي ) هو بن داود بن سليمان الحلي الآتي والد السيد حيدر الشاعر الشهير وتوفي (١٢٤٧) وله خلاصة الإعراب المذكور في ( ج ٧ ص ٢١٤ ) وله الدرر الحلية المذكور في ( ج ٨ ص ١٢٤ ) ونسخه ديوانه في مكتبة السماوي.

( ٢٦٥٩ : ديوان سليمان الخزاعي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( لس ـ ص ٣٧٦ ) وقال إنه من طائفة دعبل الخزاعي.

( ٢٦٦٠ : ديوان سليمان شاه ميرزا أوشعره ) هو ابن يادگار ناصر ميرزا الگوركاني ابن عمر شيخ بن السلطان أبي سعيد بن ألغ بيك صاحب الزيج. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣١ ) وأورد رباعيه في رثاء ولده إبراهيم ميرزا. قال وكان واليا لنواحي بدخشان من قبل عمه السلطان بابر شاه بن عمر شيخ الذي مات (٩٣٧).

( ديوان سليمان طهراني ) راجع ديوان سليما طهراني.

( ٢٦٦١ : ديوان سليمان ظاهر العاملي النبطي ) المولود (١٢٩٠). طبع قسم منه بمطبعة العرفان بعنوان الذخيرة إلى المعاد فذكرناه في ( ج ١٠ ص ١٩ ).

( ٢٦٦٢ : ديوان سلطان سليمان خان عثماني أوشعره ) هو ابن السلطان سليم العثماني المولود (٩٠٠) والمتوفى (٩٧٤) ترجمه سام ميرزا في ( تس ١ ـ ص ١٩ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٣٠ ) وأورد شعره ، وكذا في ( پژمان ـ ص ٢١٠ ).

( ٢٦٦٣ : ديوان الشيخ سليمان الماحوزي ) ابن عبد الله بن علي بن الحسن بن أحمد ابن يوسف بن عماد الماحوزي السراوي البحراني المولود (١٠٧٥) والمتوفى ( ١٧ رجب ـ (١١٢١) صاحب البلغة المذكور في ( ج ٣ ص ١٤٦ ) جمعه تلميذ الناظم بأمره وهو السيد علي بن إبراهيم بن علي بن إبراهيم الأول بن أبي شبانه البحراني. حكاه سيدنا في التكملة عن السيد ناصر البحراني المعاصر نزيل البصرة والمتوفى (١٣٣١) صاحب خصائص المؤمنين المذكور في ( ج ٧ ص ١٧٤ ).

( ٢٦٦٤ : ديوان الشيخ سليمان الماحوزي ) المذكور. من جمع الفقيه المحدث الشيخ يوسف البحراني. رتبه على حروف القوافي كما قاله في اللؤلؤة وذكر أنه لم يتم


وقد ضاع منه. وله منظومة درة البحرين في رثاء الحسين أدرجه في أزهار الرياض كما ذكر في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ٦٨٥ ). وتوجد مراثيه في مجموعة الشيخ لطف الله الموجودة عند الشيخ محمد علي اليعقوبي. في النجف.

( ٢٦٦٥ : ديوان السيد سليمان النجفي ) هو ابن داود بن حيدر بن أحمد بن محمود الحسيني النجفي المولد في (١١٤١) الحلي المسكن من (١١٧٥) المتوفى بها في (١٢١١) والمحمول إلى النجف في ثلاثمائة من المشيعين استقبلهم أهل النجف ومقدمهم السيد بحر العلوم ودفن بالصحن الغروي خلف الحرم الشريف المرتضوي كما ترجمه كذلك ولده السيد داود بن سليمان جد السيد حيدر الشاعر الحلي الذي توفي (١٣٠٤) فيما أفرده من رسالة في ترجمه أبيه ذكرناها في ( ج ٤ ص ١٥٧ ) وأورد فيها تراجم بعض معاصريه من العلماء وبعض الشعراء الراثين له وغيرهم ورأيت نسخه الديوان بخط الناظم ضمن مجموعة بياضية عند الشيخ محمد ( السماوي ) فيه قصائده في مدح الأمير (ع) وقصائد المراثي والمثالب وتخميس قصيدة ابن سبع وتشطير العينية الحميرية وتشطير قصيدة الشيخ رجب البرسي. ويصرح في آخر القصائد باسمه ، سليمان ، أو سليمان ابن داود.

( ٢٦٦٦ : ديوان سليماني أوشعره ) كما ذكره في ( لط ١ ـ ص ٢١ ) قال وكان ملازما لخدمة بابر ميرزا بن عمر شيخ ، وكان مسلطا على نظم البديهة ومتتبعا لغزليات الحافظ غالبا. ثم ذكر بعضها ، وضعف قول من ينسب بعض تلك الغزليات إلى مهري زوجة مولانا الحكيم طبيب شاه رخ. ولكن مؤلف اللطائف في ( قز مج ١ ص ١٩٤ ) اختار الثاني.

وسماه سليمان ونقل قصة لمهري الآتية في الميم.

( ٢٦٦٧ : ديوان سليمي أوشعره ) واسمه سليم. رأيت في مجموعة لبعض الأصحاب نقل عنه بعض قصائده في مدح أمير المؤمنين (ع) وبعض غزلياته.

( ٢٦٦٨ : ديوان سليمي توني ) واسمه حسن. أصله من تون سكن سبزوار. قال دولت شاه في ( دولت ـ ٧ ) إنه اشتغل في أول عمره بعلمداري ( الجابي ) وكان يظلم الناس ويعين الظالمين كسائر علمدارية هذا الزمان ( أي القرن التاسع ) ثم إن عجوزا سبب توبته فلبس الفقر وحج البيت وزار مراقد الأئمة (ع) ومدح الأمير وأولاده المعصومين (ع)


بقصائد ورثاهم ولم ينظم أحد مثله ولايت نامه ومات عند زيارته لمشهد الرضا (ع) في (٨٥٤) ونقل جنازته إلى سبزوار ودفن بها. وكذا في الريحانة نقلا عن ( السفينة ـ ص ٢١٢ ). وفي شاهد صادق عده في المتوفين (٨٥٤) وفي ( تش ـ ص ٦٧ ) قال مات (٣٢٧) وهذا من غلط الطبع. وذكره في ( روشن ـ ص ٣٠٢ ) أيضا مغلوطا. وله حرز النجاة منظومة في أصول الدين وفروعه طبق القواعد الإمامية وصرح في مقدمته النثرية باسمه هكذا : تاج الدين حسن بن سليمان التوني المتخلص سليمي وقال فيه إنه سكن مع اهله في شبابه شيراز. والنسخة في مجموعة برقم (١١٨٤) في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٦٦٢ ). فالظاهر أن سبزوار تصحيف لشيراز.

( ٢٦٦٩ : ديوان سليمي تهراني ) واسمه علي أكبر بن علي أصغر ( شير دربار ) حفيد سليم طهراني. ولد ( ١٢٧٩ ش ) وأسس جريدة اطلاعات في ( ١٣٠٤ ش ) ثم في ( ١٣٠٥ ش ) فوضه إلى مسعودي ، وله مجموعه گلهاى رنگارنگ خرج منها ( ٨٦ مجلدا صغيرا ) وطبع منتخب من شعره باسم مهر جاويد في ( ١٣٣٠ ش ) وكتب السيد محمد باقر البرقعي له مقدمه في أحواله. وترجمه في سخنوران نامي معاصر ـ ج ٢ ص ١٥١ ـ ١٥٥ وهو الذي جمع ديوان السيد رضا مير زاده عشقي وطبعه مكررا بعنوان كليات مصور عشقي.

( ٢٦٧٠ : ديوان سليمي عثماني ) للسلطان سليم بن بايزيد المنتهي نسبه إلى قرأ عثمان بستة آباء. طال ملكه ثمان سنين ومات (٩٢٦) ذكر تمام نسبه وتاريخه سام ميرزا في ( تس ١ ـ ص ١٩ ) وترجمه مفصلا شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٥٩ ) و ( روشن ـ ص ٢٩٧ ) وأورد كثيرا من أشعاره الفارسية وتخلصه فيها سليمي ، وسليم. كان يعد نفسه من أولاد فريدون ملك الفرس ويعد الشاه إسماعيل الصفوي من أولاد أفراسياب ملك الترك. وكان سليم يقول الشعر بالفارسية والشاه إسماعيل ينظم بالتركية. وقد طبع ديوانه الفارسي الدكتور پل هرن في برلن وأهداه الإمپراطور الألماني إلى السلطان عبد الحميد في ( ١٩٠٤ م ).

( ٢٦٧١ : ديوان سليمي فيروزكوهي أوشعره ) هو من المعاصرين لسام ميرزا. ذكره وذكر مطلع غزله في ( تس ٥ ـ ص ١٥٢ ).


( ٢٦٧٢ : ديوان سمائي كحال أوشعره ) من شعراء العهد الصفوي مات (١٠٠١).

أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢١١ ) فالقاموس التركي وعنه في الريحانة و ( پژمان ـ ص ٨٤٧ ).

( ٢٦٧٣ : ديوان سمائي مروزي أوشعره ) وهو الحكيم محمود بن علي من شعراء العهد السلجوقي ومعاصر الحكيم سوزنى وكان بينهما مهاجاة. ترجمه وأورد شعره في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٨ ) و ( گلشن ـ ص ٢١١ ) فالقاموس التركي ثم الريحانة.

( ٢٦٧٤ : ديوان السماوي ) الشيخ محمد بن الشيخ طاهر بن الشيخ حبيب بن الحسين ابن المحسن من آل فضل أحلاف المنتفك. المولود في ( ٢٧ ذي الحجة (١٢٩٢) في بلدة سماوة وهاجر مع أبيه إلى النجف (١٣٠٤) وبها توفي يوم الأحد الثاني من المحرم (١٣٧٠) فصلت ترجمته ومشايخه وتصانيفه في الجزء الثاني من نقباء البشر وأشعاره مدرج في عدة مجاميع بخطه تبلغ العشرين ألف بيت. وله أراجيز في فنون كثيره : أرجوزة في النحو وأخرى في الصرف وأخرى في علم الخط وأرجوزة في المعاني والبيان والبديع وأرجوزة في أصول الفقه وأرجوزة في الأسطرلاب وأرجوزة في الهيئة وأرجوزة في الربع المجيب وأرجوزة في الطبيعي والإلهي وأرجوزة في تواريخ المعصومين (ع) رأيت جميع ذلك بخطه في مكتبته النفيسة التي تفرقت بعد موته بعدة أيام لأنه ورثتها بنت واحدة لم تعرف قدرها. وقد طبع من شعره شجرة الرياض وثمرة الشجر في المدائح وأراجيز في تاريخ النجف وكربلاء والكاظمية وسامراء ومن ولوعه في علم الأدب قد دون أشعار جمع من الشعراء مما اقتطفه من مواضع متفرقة فدون أشعار السيد الحميري وأشعار الشيخ حسين نجف وأشعار الصنوبري وأشعار الشيخ رجب البرسي وأشعار الشيخ مفلح الصيمري وأشعار الشيخ مغامس وأشعار أبي ذؤيب وأشعار الشيخ حسن قفطان وأشعار دعبل وأشعار ديك الجن وأشعار السيد نعمان الحلي وأشعار الشيخ شريف الكاظمي وأشعار الدرمكي وأشعار العربي وغير ذلك. وبما أنه بعد ستة أيام من وفاته توفي عديله في الفضل والأدب والقضاء والمنصب ، الشيخ جعفر النقدي قاضي الجعفرية ببغداد ، في السبت الثامن من المحرم فجأة ، وكانا من أصدقاء السيد محمد صادق بحر العلوم فرثاهما وأرخ وفاتهما في قطعة وهي قوله :


قد دهى الكون رنة وعويل

ورزايا مثلها ليس يوجد

ألأن الأنام تندب شجوا

شهر عاشور سبط طه محمد

ألأن الأيام جاءت بخطب

إثر خطب فالعيش أضحى منكد

أبها قد قضى الحسين فأرخ

أقضى جعفر بها ومحمد

( ٢٦٧٥ : ديوان السماهيجي ) الشيخ عبد الله بن صالح المتوفى (١١٣٥) مر له تحفه الرجال نظما في ( ج ٣ ص ٤٣٣ ) وله مصائب الشهداء خمس مجلدات يأتي.

( ٢٦٧٦ : ديوان سمر ) من شعراء عصر محمد شاه قاجار. رأيت نسخه منه عند ( الملك ) برقم (٥٤٠٤) يشتمل في أولها على عدة خطب فارسية وعربية مصنوعة. وكلها قصائد في مديح الأمراء. جمعها الناظم بنفسه باسم محمد شاه. وتخلصه فيها سمر.

( ديوان السمري أوشعره ) واسمه أبو الحسن عده ابن شهرآشوب في ( معالم العلماء ـ ص ١٣٧ ) في شعراء الشيعة ولعله أراد علي بن محمد السمري النائب الخاص المتوفى (٣٢٩) ولكنا لم نر له شعرا.

( ٢٦٧٧ : ديوان سمطوري الأردبيلي أوشعره ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٣ ) وقال إنه من الشعراء المترجمين في حديقة الشعراء لأحمد بن أبي الحسن الشيرازي المتوفى (١٣١٠).

( ٢٦٧٨ : ديوان سمندر بواناتي أوشعره ) وبوانات من نواحي فارس واسمه المير رونق ، وكان في الأواخر يتخلص باسمه رونق ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ٤١٠ ) وذكر أنه بعد سفر قندهار ورجوعه مع العساكر إلى طهران توفي بها.

( ٢٦٧٩ : ديوان سمندر گيلاني أوشعره ) واسمه آقا علي ابن الخواجة عبد الصمد المعروف في جيلان بسمند هو أخ حسين خان كلانتر أردو ترجمه وأورد شعره معاصره ومعاشره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٣٧ ).

( ٢٦٨٠ : ديوان سموري سجزي أوشعره ) الأمير ظهير الدين [ نصر ] السموري السجزي الوزير الشاعر الخطاط سافر من سيستان إلى غور سفيرا ومدح الصدر الأجل فخر الدين مبارك شاه بها أورد قصيدته في ( اللباب ٦ ـ ج ١ ص ١٣٣ ).

( ٢٦٨١ : ديوان سموي تبريزي أوشعره ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٣ ) وحكى


شعره عن خلاصة الأفكار للمير محمد تقي الكاشي الذي كان إلى حدود الألف الهجري.

( ديوان خواجه سميع ) مر بعنوان تخلصه سادات.

( ٢٦٨٢ : ديوان سميعي أوشعره ) هو الشاعر البلخي ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٤١ ) وذكر أنه من طلاب العلوم ببلخ وذكر رباعيته.

( ديوان سنائي حروفي ) يأتي بعنوان كمال سنائي.

( ٢٦٨٣ : ديوان سنائي غزنوي ) لأبي المجد مجدود بن آدم المتخلص سنائي المولود حدود (٤٦٤) والمتوفى (٥٢٥) كما في شاهد صادق وقيل في تاريخه :

سال نقلش برتبة ومكنت

گفت هاتف زهى گل جنت

كما في گلستان مسرت ـ ص ٣٨٤ وترجمه في نفحات الأنس ـ ص ٥٣٧ و ( لس ـ ص ١٩٠ ) وتاريخ گزيده ـ ص ٨٢١ ومرآت الخيال ـ ص ٣٣ و ( تش ـ ص ١٠٣ ) ومجالس العشاق ـ ص ٦٥ و ( بهش ١ ـ ص ٣٣٩ ) و ( تغ ـ ص ٦٦ ) و ( روشن ـ ص ٣٠٣ ) و ( مع ـ ج ١ ـ ص ٢٥٤ ) و ( ض ـ ص ٣٣٣ ـ ٣٦٠ ) وجميع التذاكر المتأخرة واسمه أبو المجد مجدود بن آدم أو أبو الحسن علي بن آدم كما في نسخه كلياته المكتوبة في حياته والموجودة في المكتبة الملية بطهران ، وذكرنا تفصيله في ( ج ٦ ص ٣٨٢ ) عند ذكر كتابه حديقة الحقيقة وهذه النسخة كانت سابقا عند ( فخر الدين النصيري ) ابن مجد الدين بن صدر الأفاضل الميرزا لطف علي الشيرازي نزيل طهران والمتخلص في شعره بدانش كما مر ، وقد كتبت برسم خزانة ( قيراندلغ امكناش ألب قتلغ جيوفا ألغ أتابك أبو سعيد أرسلان أمه بن آق سنقر أتابك ظهير أمير المؤمنين ) أقول كان آق سنقر أتابك معاصر السلطان سنجر ، وهذه النسخة مرتبة على عشرة أبواب ، وبينهما وبين سائر نسخها المطبوعة والمخطوطة فروق ومخالفات كثيره ومر له الانتخابات وبهروز وبهرام وطبع له سير العباد مع مقدمه للنفيسي عليه في ( ١٣١٦ ش ) وطبع ديوانه في طهران في (١٢٧٤) وفيه القصائد والغزليات والمقطعات والرباعيات وقد طبع المدرس الرضوي ديوان سنائي في ( ٨٧٢ ص ) في ( ١٣٢٠ ش ) كما طبع حديقة الحديقة المذكور في ( ج ٦ ) ثم إنه كان قد جمع السنائي ديوان مسعود سعد ، فاعترض عليه خواجه طاهر ثقة الملك بأنه قد أدخل فيه أشعارا ليس لمسعود ، فأجابه


السنائي بقصيدة طبع في ديوان مسعود من طبع ياسمي بطهران ( ص ٧٣٢ ـ ٧٣٣ ).

( ٢٦٨٤ : ديوان سناى أصفهاني ) للمير جلال الدين همائي المتخلص سنا أستاذ جامعة طهران ولد في ( رمضان ـ (١٣١٧) هو ابن المير أبي القاسم طرب ابن هما الشيرازي وهما شاعران يأتي ديوانهما ترجمه ايزد گشسب في نامه سخنوران ـ ص ٨١ و ( شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٤٧ ـ ٢٥٠ ) وأورد شعره في ( پژمان ـ ص ٢١٣ و ٧٥٥ و ٨٩٣ ) طبع منتخب ديوانه في ( ٥٠٠ بيت ) في دانش نامه لألفت في (١٣٤٢) بأصفهان والديوان كله في ( ٧٠٠٠ بيت ).

( ٢٦٨٥ : ديوان سناى هندي أوشعره ) واسمه فيلان بيگ سافر من هند إلى إيران سفيرا لملكها وصاحب صائب ترجمه وأورد شعره ( حسيني ـ ص ١٥٧ ).

( ٢٦٨٦ : ديوان السنجاري ) للأمير حسن بن مكرون السنجاري الجامع لفنون من التصوف والمنطق والبيان والعروض وفيه قصيدة في مدح مشارق الأنوار للحافظ البرسي المتوفى (٨١٣) وقصائد في معارضة ابن الفارض عمر بن علي المتوفى (٦٣٢) أورد بعضها زكي مبارك في بعض تصانيفه ولعله مقدم على تقي الدين بن يحيى السنجاري المعاصر للسيد صدر الدين علي صاحب السلافة ولذا لم يذكره فيه ، أو متأخر عنه ونسخه الديوان هذا موجودة في اللاذقية بسوريا عند السيد أحمد بن محمد بن حيدر كما كتبه إلينا.

( ديوان سنجاني ) يأتي بعنوان شاه سنجان ركن الدين.

( ٢٦٨٧ : ديوان سنجاني أو قاضي سنجاني ) كان من أولاد شاه سنجان الآتي كما ذكره في ( تس ٤ ـ ص ٨٠ ـ ٨١ ) قال وله منظومة منظر الابصار نظمه بأمر المير علي شير ، ومثنوي آخر نظم فيه تاريخ وقايع بدائع للشاه إسماعيل الصفوي وعمر إلى تسعين سنة ومات في (٩٤١) وفي كشف الظنون سمى مثنوية منظر الأبرار وقال مات (٨٤١) وهو غلط.

( ديوان سنجر ) راجع ديوان سلطان سنجر.

( ٢٦٨٨ : ديوان سنجر كاشاني ) وهو محمد هاشم بن رفيع الدين حيدر المعمائي الكاشاني الطباطبائي ولد بكاشان ، وبعد ما هاجر والده في (٩٩٩) إلى الهند سافر هو أيضا


إليها وعمره حينئذ عشرون سنة وترقى عند جلال الدين أكبر شاه ، ثم هاجر إلى بيجاپور فقربه عادل شاه وتزوج بابنة ملك قمي الشاعر ثم طلبه الشاه عباس إلى أصفهان ولما أراد الخروج إلى إيران مرض بالإسهال ومات في (١٠٢١) عن إحدى وأربعين سنة من عمره وقال باقر كاشي خورده اي في تاريخه :

تاريخ أو به تعميه گفتم بوالدش :

افكنده پادشاه سخن چتر سنجرى

بحذف ألباء الذي عبر عنه بچتر سنجري ، عن جملة پادشاه سخن ١٠٢٣ ) وديوانه في اثني عشر ألف بيت وله ساقي نامه في ( ٥٠٠ بيت ) كذا في ( ميخانه ـ ص ٢٤٩ ـ ٢٥٨ ) ومخزن الغرائب وقال في مآثر رحيمي إن سنجر كان مدة في حبس أكبر شاه ثم سافر إلى بيجاپور ، وكذا في سرو آزاد ـ ص ٢٦ و ( تش ـ ص ٢٤٤ ) و ( سر خوش ـ ص ٤٧ ) و ( خز ـ ص ٢٧ ) و ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٦٧ ) ونسخه ديوانه في بريتش موزيوم تشتمل على ( ٢٦٠٠ بيت ) ونسخه ( بنگاله ) تشتمل على ( ٥٢٠٠ بيت ) ونسخه عند ( الملك ) برقم (٥١٥٨) كتبت في القرن الحادي عشر ورأيت النقل عن ديوانه في بعض المجاميع بلقب سيد الشعراء.

( ٢٦٨٩ : ديوان سنجري ) واسمه أبو الفرج كان أستاذ عنصري ومداح آل سيمجور حكام خراسان ، وبأمر الأمير علي سيمجور هجا السلطان محمود الغزنوي وبعد انقراض آل سيمجور أمر السلطان محمود بقتله وبشفاعة تلميذه العنصري نجى من القتل قال في ( تش ـ ص ٨٠ ) بما أنا لم نعرف شاعرا في عهد سنجر باسم أبي الفرج فالمظنون أنه سجزي بالسين المفتوحة والجيم والزاي نسبة إلى بلاد سگز ( سجستان ) وشعره قليل وما نسب إلى أبي الفرج فهو للروني ( المذكور في ص ٤٧ ) ظاهرا لا السنجري هذا أقول ولكن سنگلاخ ادعى في امتحان الفضلاء ج ١ ص ٣١٩ أنه رأى ديوان أبي الفرج السنجري بخط عبد الرزاق بن أخت المير عماد المعروف.

( ٢٦٩٠ : ديوان سنجري خراساني أوشعره ) من شعراء السلطان سنجر السلجوقي ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٩ ) وأورد رباعيته ولا يحتمل كونه السجزي ( السگزي ) المذكور قبل هذا ، لقول الأنوري في قصيدة رائية له :


اينكه پرسد هر زمان اين كون خران ريش گاو

كانورى به يا فتوحى در سخن يا سنجرى

وسماه في ( تغ ـ ص ٦٧ ) زين الدين سنجري وعده غير شمس الدين سنجري سمرقندي وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢١٨ ) أيضا واحتمل في فهرس سپهسالار ( ج ٢ ص ٢٩٦ ) اتحاده مع مؤلف مهذب الأسماء في مرتب الأشياء وهو محمود بن عمر الربنجني ( الزنجي ) السمرقندي.

( ٢٦٩١ : ديوان سنجري سمرقندي ) قال في ( تغ ـ ص ٦٧ ) إن اسمه الحكيم شمس الدين. قال ولد بكلاش سمرقند ، وديوانه يشتمل على أربعة عشر ألف بيت.

( ٢٦٩٢ : ديوان مير سند كاشاني ) من نجباء السادات بكاشان ساكن فين. جمعه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٧ ) وذكر أن له شعر كثير أورد بعضه. وكذا في ( گلشن ـ ص ٢١١ ) وگلستان مسرت ـ ص ٤٨٣.

( ديوان سنگ ريزه أوشعره ) واسمه تاج الدين. كان من شعراء غياث الدين بلبان حاكم دهلي. عده شمس الدين سامي من شعراء إيران وعنه في الريحانة ولعله أحد المذكورين في ( ص ١٦٥ ).

( ٢٦٩٣ : ديوان سنگلاخ خراساني ) الشاعر الخطاط الماهر في النستعليق. سكن بمصر ٢٥ سنة ومدة بأستانبول ولم يتزوج ، وعمر مائة وعشرة سنين ومات بتبريز في (١٢٩٤) كذا وصفه في ( المآثر والآثار ـ ص ٢١٦ ) وطرائق الحقائق ( ج ٣ ص ٢١٥ ) طبع ديوانه بأستانبول على الحجر بخط نستعليق ( قبل طبع المآثر (١٣٠٦) مدح فيها عبد المجيد العثماني ومحمد علي پاشا وغيرهما من الأمراء. وقد رأيت من المطبوع نسخه ناقصة لم أعرف تاريخها. وله أشعار كثيره في وصف الخطاطين في كتابه امتحان الفضلاء المذكور في ( ج ٤ ص ٣١ ) ـ الذي ألفه في (١٢٨٣) كما يظهر من ( ص ١١٩ ) من المطبوع (١٢٩٥) بتبريز في مجلدين ـ وشعره ثقيل. ومر في ( ص ٣١٥ ) مجمع الأوصاف في مدائح نظمها الشعراء في حق سنگلاخ جمعها دانش وطبعها بأستانبول في (١٢٧٣) في ( ١٣١ ص ). وسنگلاخ اسم كتاب في لغة الترك ألفه مهدي خان منشي نادر كما سيجيء في السين.

( ٢٦٩٤ : ديوان سودايى أبيوردي ) أو بابا سودايى خاوري كما يعرف به هو من من معاريف


شعراء خراسان. كان مالكا لقرية سگان من قرى باورد ( أبيورد ) وكان ينازعه مالك قرية اشتر جان ، فشكى إلى شاه رخ في قصيدة مدحه بها فحكم له. واتفق أن كان في أبيورد ( باورد ) قاض اسمه أبو سعيد خر ، وكان العامل بها جلال الأشترجاني والداروغة صدر الدين سگ ، ومحصل المالية محمد گله گاو ، فأنشد سودايى :

باورد بسان آسيايى است

چرخش همه غصة است وغم ناو

داروغه سگ است وقاضيش خر

عامل شتر ومحصلش گاو

زينها چه بود نصيب رعيت

لت خوردن زر شمردن وداو

وله قصائد في مديح الأمير (ع) وذم الأمراء والسلاطين وله أشعار فيها لطائف وظرائف موجودة في ديوانه وتجاوز عمره عن الثمانين وتوفي (٨٥٣) ودفن بسگان كذا ترجمه دولت شاه في الطبقة السادسة وقال كان يتخلص خاوري فأصابه الجذبة فبدله إلى سودايى. وترجمه أيضا في ( مجن ١ ـ ص ١٨ و ١٩٢ ) وفي بعض نسخه بابا سودايى وزاد أنه عقب ولدين وإنه كان يمدح بايسنقر ميرزا ويتعشق به ثم أورد قصة عنهما. وترجم سودايى في ( هفت ـ ص ٨٨ ) و ( روشن ـ ص ٣٠٥ ) والجزء الثالث من المجلد الثالث ( ص ١٤٩ ـ ١٥٠ ) من حبيب السير وطرائق الحقائق ( ج ٣ ص ٢٨ ).

( ٢٦٩٥ : ديوان سودايى أصفهاني ) واسمه الآخوند ملا عبد الكريم أديب الشريعة ابن عبد الرزاق بن إسماعيل الدستگردي من أعمال أصفهان. ولد ١٢٨١ وتأدب وتفقه بأصفهان وصار مرجعا للشرعيات بدستگرد وكان شاعرا فحلا وكان عضوا بأنجمن شيدا وله ديوان قصائد ومراثي اثنى عشر ألف بيت ، وديوان غزليات ورباعيات ستة آلاف بيت ، وأنوار سهيلي منظوم نظم هذا الكتاب في البحر الخفيف في اثني عشر ألف بيت ، وشمس وقهقهة تتبع فيه خسرو وشيرين للنظامي في أربعة وعشرين ألف بيت ، وترجمه الدرر نظم لكلمات الأمير (ع) وضياء الابصار في أحوال الأطهار وخمسة طيبة وإجمالي در أحوال رسول ص وملتقط اللغة وگلزار في المصائب. ومات في دستگرد في (١٣٥٢) وعقب ولدين شاعرين أحدهما طبيب هو إبراهيم المتخلص أنواري والآخر اسمه باقر المتخلص لمعة. ترجمه ايزد گشسب في نامه سخنوران ( ص ٨٣ ) وشعراي معاصر أصفهان ( ص ٢٥٠ ).


( ٢٦٩٦ : ديوان سوداى گجراتي أوشعره ) كان يلازم نظيري الشاعر وبعد موته لازم قبره حتى مات (١٠٣١) كذا في ( ميخانه ـ ص ٥٣١ ) نقلا عن رياض الشعراء لواله داغستاني. وترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢١٢ ). وفي ( خوش گو ) سماه سودايى گجراتي.

( ٢٦٩٧ : ديوان سوداى هندي ) وهو الميرزا محمد رفيع الدهلوي اللكهنوي. له قصائد وهجويات كثيره. ومات (١١٩٥) ترجمه في الريحانة نقلا عن القاموس التركي. وقد طبع ديوان سودا الفارسي في نولكشور بالهند كما في فهرس مطبوعاتها.

( ديوان سوري ) مر بعنوان ديوان حكيم سوري للميرزا تقي دانش.

( ٢٦٩٨ : ديوان سوزنى سمرقندي ) الحكيم شمس الدين محمد ( مسعود ) بن علي. أصله من كلاش من محال سمرقند ، النسفي كما في ( بهش ١ ص ٣٥١ ) ولد بنسف واشتغل في بخارا ولازم الحكيم السنائي وتوفي (٥٦٩) كما في شاهد صادق و ( روشن ـ ٣٠٦ ) ورياض العارفين ( ص ٣٦١ ) أو (٥٦٢) كما في ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٩ ) وقال إن ديوانه اثنا عشر ألف بيت وقال في ( تغ ـ ٦٧ ) إنه في أربعة عشر ألف. وترجمه ابن يوسف في فهرس سپهسالار ( ج ٢ ص ٦٠٩ ـ ١١١ ) وفي فهرس المجلس ( ج ٣ ص ٣٠٤ و ٣١١ ) وذكر الخلاف في اسمه وفي وفاته ، وما يظهر من أشعاره من حسن عقيدته وقصيدته في مدح الأمير (ع) وتوجد نسخه الديوان في ( الرضوية ) و ( الملك ) وعند دهخدا بطهران.

وترجمه أيضا في ( تاريخ گزيده ـ ص ٨٢٠ ) ودولت شاه في الطبقة الثانية و ( تش ـ ص ٣٣٣ ).

( ديوان سوزي أصفهاني ) راجع سوزي ساوجي.

( ٢٦٩٩ : ديوان سوزي بخاري أوشعره ) واسمه المير جميل. أصله من قبة الإسلام بخارا ، ولد ونشا بالهند. أورد شعره مع الإطراء معاصره في ( مرآت الخيال ـ ص ٢٥٧ ـ ٢٥٨ ). وقال : وفي أوان هذا التأليف (١١٠٢) توجه إلى ربه.

( ٢٧٠٠ : ديوان سوزي ساوجي ) واسمه ملا حسن علي. أصله من ساوه وسكن أصفهان ولذا عرفه بعض بالأصفهاني. وكان يشتغل بالكتابة بمدرسة هارون ولايت. كان يتخلص سابقا جفاكش وبعد سفره إلى خراسان بدله بـ « سوزي ». قيل إن له عشرين إلى ثلاثين ألف بيت. كذا ذكره في ( تش ـ ص ٢١٨ ) في شعراء ساوه ومات بأصفهان في (١١٤)


كذا في المطبوع ولعله أراد (١٠١٤) كما في أسماء المؤلفين ( ص ٢٩١ ) وذكر ديوانه. وفي ( تغ ـ ص ٦٧ ) أنه مات (١٠٠٢). وفي ريحانة الأدب عن القاموس التركي وفاته (١١١٤) وهو غلط لأنه أورد شعره في ( خص ) ٨ ـ ص ٢٤٥ ) المؤلف (١١١٠) بعنوان سوزي أصفهاني. وترجمه أيضا في ( حسيني ـ ص ١٥٣ ) و ( روشن ـ ص ٣٠٧ ) نقلا عن شمع انجمن وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢٢٣ ) وگلستان مسرت ـ ص ٢٨٩.

( ديوان سوزي هندي ) راجع ديوان سوزي بخاري.

( ٢٧٠١ : ديوان سوسني أوشعره ) المجرد التارك للمعاشرات والعيالات. كان منزويا في مدرسة مهد عليا گوهرشاد بيگم. ترجمه في ( تغ ـ ص ٦٧ ) و ( مجن ٤ ـ ص ٧٦ وص ٢٥٢ ) وأورد من شعره.

مجردان كه زقيد زمانه آزادند

نه صيد گشته به دام كسى نه صيادند

( ٢٧٠٢ : ديوان سوسني بيك أوشعره ) كما في ( خص ٧ ـ ص ١١٨ ) وذكر بعض شعره التركي أو سوسني من دون قيد كما في ( تس ٦ ـ ص ١٨٧ ) ذكرا كلاهما أنه من التراكمة وكان أولا قورچي باشي. وفصل سام ميرزا أحواله وإنه كان ينسب إلى نفسه شعر غيره وطلبت عنه مرة شعره فكتب إلى شعر سوسني القديم المذكور في مجالس النفائس.

( ٢٧٠٣ : ديوان السوسي ) وهو الأمير أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد العزيز. ذكره في معالم العلماء ( ص ١٣٥ ) من شعراء أهل البيت المجاهرين وأورد كثيرا من شعره في المناقب ومات (٣٧٠) وكان في مكتبة ( السماوي ) نسخه من ديوان السوسي. وهو غير أبي بكر السوسي ( المتوفى (٣٨٦) المذكور في النفحات ( ص ١٨٨ ) وغير أبي يعقوب السوسي البصري المذكور فيها ( ص ١٣٠ ).

( ٢٧٠٤ : ديوان سها تبريزي ) واسمه إبراهيم. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٠ ) وأورد بعض شعره العربي في مديح الصدر الأعظم النوري الميرزا آقا خان الذي صار صدرا بعد الأمير الكبير الميرزا تقي خان المقتول (١٢٦٨) نقلا عن كتاب گنج شايگان تأليف ميرزا طاهر ديباجه نگار المؤلف (١٢٧٣).

( ٢٧٠٥ : ديوان سها شيرازى ) لمحمد تقي خان الشيرازي المشهور بخان سها نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) ذكر خصوصياته ابن يوسف في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٣١٢ ) وذكر


مندرجاته الستة من القصائد ، وترجمه العوامل في النحو ، والغزليات ، والرباعيات ، ومثنوي عاشق ومعشوق والمقطعات في حدود (٢٨٠٠) بيتا. وإن الشاعر كان حيا بعد (١٢٥٠).

( ٢٧٠٦ : ديوان سها شيرازى ) واسمه محمد ، وهو ثاني أولاد هما الشيرازي ولد (١٢٦٢) ومات (١٣٣٨) ودفن بأصفهان نسخة من ديوانه في عشرين ألف بيت عند ابن أخيه جلال همائي سنا بطهران كما وصفه لنا.

( ٢٧٠٧ : ديوان سهائي ما وراء النهري ) كان سيدا ماهرا في نظم التواريخ أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ٢١٢ ) ورأيت في بعض الفهارس أنه طبع ديوان سهائي.

( ٢٧٠٨ : ديوان سهامي ) واسمه ميرزا خان وهو أخ الميرزا حسين والميرزا حسن المالميريان من سكنة أصفهان ، ترجمه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٠٩ ) وذكر أنه صار برهة وزير كاشان وتوفي شابا ، وأورد بعض شعره.

( ٢٧٠٩ : ديوان سهراب بيك أوشعره ) هو من أقارب رستم خان سپهسالار ترجمه النصرآبادي وذكر بعض شعره في ( نر ٢ ـ ص ٣٤ ) و ( گلشن ـ ص ٢١٢ ) وقال في ( خوش گو ) إنه انتحر بعد وفات الشاه عباس حزنا.

( ٢٧١٠ : ديوان سهروردي أوشعره ) وهو الشيخ شهاب الدين أبو حفص عمر بن محمد بن عبد الله البكري العارف ولد في رجب (٥٣٩) وتوفي (٦٣٢) له عوارف المعارف المطبوع ورشف النصائح وأعلام الهدى ترجمه كذلك في نفحات الأنس ( ص ـ ٤٢٠ ) وابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٤١٤ ) و ( لس ـ ص ١٨٧ ) وأورد شعره في ( مع ـ ج ١ ص ٣١٢ ) وقد جاء شعره في ضمن أشعار أبي سعيد كما ذكره النفيسي في مقدمه مجموعه سخنان منظوم أبو سعيد أبو الخير ( ص ٦٠ ) وطبع شرح عز الدين الآملي لإحدى رباعيات السهروردي في آخر تلك المجموعة ( ص ١٥١ ـ ١٥٤ ) وهو غير صاحب التلويحات شيخ الإشراق يحيى بن حبيش السهروردي المقتول (٥٨١).

( ٢٧١١ : ديوان سهمي بخاري أوشعره ) كان ابن سهام يعمل السهام ، فتخلص هو به ونظم الشعر في العاشر من سنين عمره سافر إلى الهند في عهد أكبر شاه وتقرب عنده أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢١٢ ) و ( طبقات أكبري ـ ج ٢ ص ٥٠٧ ) وأورد في ( خوش گو ) شعره الذي اعترف فيه بأنه سني.


( ٢٧١٢ : ديوان سهوي تبريزي أوشعره ) وهو المير محمد حسين الخطاط وتلميذ المير محمد حسين محزون التبريزي فر من تبريز عند هجوم العثمانيين إليها ، وسكن كاشان اثني عشر سنة ثم سافر إلى الهند ومات بها (١٠٠٣) ترجمه تقي الدين الأوحدي في خلاصة الأشعار وكذا في كلام الملوك وطبقات أكبري ( ص ٥١٦ ج ٢ ) و ( خوش گو ) و ( گلشن ـ ص ٢١٣ ) و ( دجا ـ ص ١٨٤ ) وخط وخطاطان ـ ص ١٥٦ والقاموس التركي وعنها في الريحانة وقد أورد نموذجا من خطه في ( نمونه خطوط خوش ـ ص ٢٢٥ ) وترجمه في ( ص ١٤١ منها ).

( ٢٧١٣ : ديوان سهيلي أوشعره ) لمهدي بن غلام رضا مدير جريدة متلك ثم نوشخند وهما فكاهيتان سياسيتان وأشعاره أيضا فكاهية انتقادية ولد ( ١٣٠٣ ش ) بطهران ترجمه وأورد شعره في سخنوران نامي معاصر ـ ج ٢ ـ ص ١٥٦.

( ٢٧١٤ : ديوان سهيلي تبريزي ) وهو الميرزا أحمد الشهيد في سبيل حرية وطنه صلبه المستعمرون عمال التزار من الروس في يوم عاشوراء طبع في تبريز مجموعة من شعره ومعها شاه ودرويش لهلالي وجم وگل لأهلي أورد شعره وترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٥ ).

( ٢٧١٥ : ديوان سهيلي جغتائي ) الشيخ نظام الدين أحمد ، من آلوس جغتائي ، وكان أجداده أمراء الترك من عصر تيمور قال دولت شاه في خاتمة التذكرة إنه سمع من سهيلي إنه قال : أخذت تخلصي من الشيخ آذرى وأورد من شعره الفارسي والتركي من ديوانيه الفارسي والتركي وقال في ( تش ـ ص ١٢ ) إن له ليلى ومجنون ومات (٩١٨) وفي ( تغ ) ـ ص ٦٨ ) أنه مات (٩٠٧) وزاد في ( تس ٦ ـ ص ١٨١ ) أن ملا حسين الكاشفى باسمه كتب أنوار سهيلي الذي ذكرناه في ( ج ٢ ص ٤٣٠ ) وسماه في رجال حبيب السير ـ ص ١٤١ بالسيد نظام الدين سلطان أحمد ونقل المستر براون في ( ج ٣ ص ٥١٧ ) أحواله عن با برنامه لميرزا بابر ـ المذكور في ( ص ١١٨ ) ـ بعنوان شيخيم وقال إن شعره مخوف ، اعترض الجامي عليه في ذلك ، وأورد شعره في ( حسيني ـ ١٥٣ ) بعنوان سهيلي شيخم وترجمه أيضا في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٣١ ) وقاموس الأعلام التركية وعنه في الريحانة قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٦٠ وج ٢ ـ ص ٣٣٣ )


إنه رأى منتخب ديوانه بخط محمد رضا صدر الكتاب وغزلياته بخط جعفر هروي وتوجد نسخته في مكتبة ( بنگاله ) كما في فهرسها وكانت نسخته في مكتبة الشيخ صفي الدين بأردبيل في العهد الصفوي.

( ٢٧١٦ : ديوان سهيلي خوانساري أوشعره ) لأحمد بن غلام رضا الخوانساري ، صاحب حصار ناي المذكور في ( ج ٧ ص ٢٣ ) طبع قريب الألفي بيت منه في المجلات والجرائد أورد شعره ( پژمان ـ ص ٢٢٣ ).

( ٢٧١٧ : ديوان سيادت لاهوري ) وهو المير جلال الدين ترجمه وأورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٥٨ ) و ( سرخوش ـ ص ٤٩ ) وقال في حاشيته إنه كتب سيادت جزوتين من أشعاره بخطه في بياض لي وأورد شعره في گلستان مسرت مكررا وذكر في ( تغ ـ ص ٦٨ ) أيضا.

( ديوان سيار ) كما في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٨ ) و ( خوش گو ) والصحيح ما مر بعنوان ستار.

( ٢٧١٨ : ديوان سيار أصفهاني ) واسمه قلي خان يشتغل بالإسكاف ولد بأصفهان ( ١٢٩٥ ش ) وهو من أعضاء انجمن كمال أورد وأطرى شعره الكثير في ( شعراء معاصر أصفهان ـ ص ٢٥٢ ).

( ٢٧١٩ : ديوان سيار أصفهاني أوشعره ) واسمه محمود بن أمان الله من أحفاد قطرة أصفهاني الآتي أورد شعره في تاريخ وفات أستاذه دهقان ساماني المذكور في ( ص ٣٣٣ ) وأطرأه في ( شعراء معاصر أصفهان ـ ص ٢٥٣ ).

( ٢٧٢٠ : ديوان سيارة أصفهاني ) واسمه هاشم الشهرضائي المعاصر له جنگل مولى وگلشن معرفت مطبوعان أورد شعره في ( شعراء معاصر أصفهان ـ ص ٢٥٣ ).

( ٢٧٢١ : ديوان سيارة بختياري أوشعره ) واسمه حسين قلي خان إيل خان بختيار رأيت شعره متفرقا وأورد له ( پژمان ـ ص ٢٢٣ ).

( ٢٧٢٢ : ديوان سياسي أصفهاني ) واسمه محمد بن حسين ولد بها في ( ١٣١١ ش ) وتعلم بكلية الطب بأصفهان طبع له بى پناه أورد شعره في ( شعراء معاصر أصفهان ص ٢٥٤ ).


( ٢٧٢٣ : ديوان سياف شيرازى ) واسمه الحاج علي أصغر المتوفى (١٢٦٢) من الصوفية توجد له منظومة گنج اسرار في المكتبة ( الرضوية ) وهو في خمس مجلدات وله جنات وصال مثنوي في سبع مجلدات ذكرها في أسماء المؤلفين ( ج ١ ص ٧٧٥ ) وأظنه الموجود في مكتبة دانشگاه تهران ، المذكور في فهرسها ( ج ٤ ص ٢١٧٨ ).

( ديوان سياه پوش ) ذكره بهذا العنوان في الريحانة نقلا عن ( منن الرحمن ج ١ ص ٥٣ ) وذكرناه بعنوان جواد سياه پوش في ( ص ٢٠٨ ).

( ديوان سياه پوش ) كما في الريحانة يأتي بتخلصه علي.

( ديوان سياه داني أوشعره ) واسمه عبد الرحمن مر بعنوان أنسي سياه داني.

( ديوان سياهى اندجاني ) كما في ( خوش گو قال ومات (٩٧٣) والصحيح ما ذكرناه بعنوان سپاهي اندجاني.

( ديوان سيبك ) يأتي بعنوان فتاحي في الفاء.

( ديوان سيبويه الثاني ) راجع ديوان الشبستري.

( ٢٧٢٤ : ديوان سيحون يزدي أوشعره ) لتاج الأطباء حسين ، وهو أخ محمد جيحون المذكور في ( ص ٢١٢ ) ترجمه وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٩٥ ) قال وتوفي (١٣٥١) عن سبع وسبعين سنة من عمره.

( ٢٧٢٥ : ديوان السيد آقائي ) واسمه السيد نعمة الله بن السيد نور الدين المحدث الجزائري ، وتخلصه سيد فارسي في ثلاثة آلاف بيت وتوفي الناظم (١١٥١) كما ذكره في تحفه العالم.

( ديوان سيد أصفهاني ) ذكرناه في ( ص ٣٦٤ ) بعنوان رضا أصفهاني ثم رأينا في تذكره حزين ـ ص ٩٣ أن تخلصه سيد وإنه كان معاشرا مع حزين ومات (١١٣٣) وعنه أخذ ( گلشن ـ ص ١٧٦ ) على ما ذكرناه.

( ٢٧٢٦ : ديوان سيد أصفهاني أوشعره ) واسمه ضياء الدين بن صادق بن طاهر بن علي بن السيد علاء الدين حسين المعروف بسلطان العلماء مر له تذكره الشعراء المعاصرين في ( ج ٤ ـ ص ٣٧ ) ونسبه في ( تغ ـ ص ٦٨ ) إلى كاشان وسماه عبد الله.

( ٢٧٢٧ : ديوان سيد أصفهاني ) وهو السيد مرتضى بن السيد محمد أشرف بن عبد الحسيب


بن أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي ذكر ذلك حفيده السيد محمد جعفر المير دامادي بن محمد حسين بن محمد جعفر بن محمد حسين المقدس بن المير أحمد بن المير عبد الله بن محمد رحيم الكبير بن السيد مرتضى هذا ، في رسالة ألفها في أحوال السادة المير دامادية بسده من أصفهان ، وأورد شعره وقال كان يتخلص سيد كتب لنا ذلك الشيخ محمد علي المعلم الحبيب آبادي من أصفهان.

( ٢٧٢٨ : ديوان سيد تبريزي أوشعره ) واسمه السيد محسن والملقب گلستان النقاش وتوفي حدود (١٣٣٠) طبع له منظومة مرآة البكاء في المراثي في تبريز ترجمه في ( دجا ـ ص ١٢ ).

( ديوان سيد جواهر رقم ) راجع سيد كشميري وديوان علي جواهر رقم.

( ديوان السيد الحميري ) مر في الحاء وتوجد شرح بهاء الدين محمد بن الحسن الأصفهاني المعروف بالفاضل الهندي لقصيدته كتبت في عصر الشارح عند ( فخر الدين ).

( ٢٧٢٩ : ديوان سيد زاده منشي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٧٨ و ٢٥٤ ).

( ٢٧٣٠ : ديوان سيد سوراتي أوشعره ) واسمه صلابت خان ، من أمراء فرخ سير بالهند تلمذ على عبد الغني قبول الكشميري ، ومات (١١٣٧) أورد شعره وترجمته في ( خوش گو ) وكذا في ( گلشن ـ ص ٢١٣ ).

( ٢٧٣١ : ديوان سيد شاه عبد العظيمي أوشعره ) وهو أخ الأمير نور الله الذي كان من خدام حرم عبد العظيم بري ، وقد كان ابن أخيه وهو الأمير عناية الله بن نور الله متولي الحرم عند تأليف سام ميرزا لتذكرته في (٩٥٧) فذكره في ( تس ١ ـ ص ٤ ) وقد كان كثير من أعضاء هذا البيت من الشعراء ، ومنهم ابنا عناية الله ، الأمير شاهمير والأمير قاسم.

( ٢٧٣٢ : ديوان سيد شوشتري ) للمفتي المير محمد عباس بن أكبر الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) ذكر في التجليات أن ديوانه العربي في مجلدين وديوانه الفارسي في ثلاث مجلدات وهذا غير رطب العرب ولابنه ديوان وزير يأتي.

( ٢٧٣٣ : ديوان سيد شيرواني ) واسمه الحاج السيد عظيم الشيرواني المتخلص سيد ولد (١٢٥١) وتوفي (١٣٠٨) طبع ديوانه بتبريز في ( ١٣١٣ ـ ١٣١٥ )


بخط أحمد بصيرت في مجلدين فيه أسماء جمع من شعراء معاصريه ومعاشريه ، نورس ، عاصي ، صفا ، جرمي ، يوسف ، سالك ، ثريا ، مصور ، ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٥ ـ ١٨٦ ) نقلا عن أدبيات آذربايجان لفريدون كوچولي.

( ديوان السيد علي خان المدني ) يأتي في العين وكذا السيد علي شاه وغيرهما.

( ٢٧٣٤ : ديوان سيد فرخ آبادي أوشعره ) واسمه المير بهادر علي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢١٣ ).

( ٢٧٣٥ : ديوان سيد قلمداني أوشعره ) رأيت له في بعض المجاميع قصائد في مدح الأمير وسائر المعصومين (ع) تخلصه فيها سيد.

( ديوان سيد قهستاني ) للسيد نعمة الله الكرماني الماهاني المتخلص ولي يأتي في الواو.

( ديوان سيد كاشاني ) راجع سيد أصفهاني.

( ٢٧٣٦ : ديوان سيد كشميرى أوشعره ) واسمه السيد مير علي بن مير رضي كان خطاطا بكشمير ويتخلص سيد وأخوه الأكبر مير أحمد خان صهر شاهنواز خان لم ينزل إلى الهند وانما جاء بشعره إلى الهند معاشره المير معز كذا ترجمه وأورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٤٨ ) وأورد بعد ذلك ترجمه السيد علي جواهر رقم الخطاط الشاعر الذي ليس له تخلص ثم خلط في ( گلشن ـ ص ٢١٣ ) وذكر تخلص سيد لعلي جواهر رقم وهو غير من نسب في مطلع الشمس ـ ص ٤٣٣ إلى مشهد.

( ديوان سيد گيسو دراز ) يأتي بعنوان گيسو دراز.

( ٢٧٣٧ : ديوان سيد ميرزا جندقي ) وتخلصه جندقي فاتنا ذكره طبع له منظومة قاب پلو في ( ٩٦ ص ) صغيرة بطهران (١٣٧٠) وتوفي بكرج طهران في (١٣٧٣).

( ٢٧٣٨ : ديوان سيرتي قزويني ) لمحمد حسين غفاري الخطاط سافر إلى الهند وتقرب عند پرويز بن جهانگير پادشاه وبعد وفاته سافر إلى الحج أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢١٤ ) توجد نسخه منه عند ( محمد النخجواني ) كما كتبه إلينا وسماه في ( تغ ـ ص ٦٨ ) سيري قزويني.

( ٢٧٣٩ : ديوان سيري أسترآبادي البسمه چي أوشعره ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨


ص ٢٩٢ ) وذكر أنه كان لتشيعه محبوبا عند السلطان وعند أهل أسترآباد ، وأورد شعره ، وفي ( تش ـ ص ١٥٢ ) أنه كان پاشنه ساز.

( ٢٧٤٠ : ديوان ملا سيري جرفادقاني أوشعره ) ملازم إمام قلي حاكم فارس ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٦٩ ) وذكر أنه حج في آخر عمره وتوفي في طريقه وكذا في ( تش ـ ص ٢٠٧ ) و ( خوش گو ) وفي ( تغ ـ ص ٦٨ ) سماه الميرزا محسن وكذا في ( روشن ٣١٢ ) نقلا عن نگارستان سخن.

( ٢٧٤١ : ديوان سيري رازي النوربخشي ) سافر إلى حيدرآباد دكن واستفاد من شاه طاهر دكني وبدل تخلصه إلى فكري أورد شعره بالعنوان الأول في ( خوش گو ) وبالعنوان الثاني في ( گلشن ـ ص ٣١٩ ) وفي ( روشن ) سيري طهراني ، اسمه ملا محمد ، ابن عم ملا فهيمي من شعراء الشاه طهماسب الأول ، ثم نقل عن نگارستان سخن أنه خيرآبادي.

( ديوان سيري طهراني ) راجع سيري رازي.

( ٢٧٤٢ : ديوان سيري غزنوي أوشعره ) جاء إلى الهند في عهد أكبر شاه وكان ماهرا في العروض والقافية والمعمى ترجمه في ( خوش گو ) وأورد شعره وفي ( روشن ـ ص ٣١٢ ) نقلا عن نگارستان سخن أنه مات (٩٧٧).

( ديوان سيري قزويني ) راجع سيرتي قزويني.

( ٢٧٤٣ : ديوان ملا سيري مروزي أوشعره ) من طلبة العلم له اليد الطولى في نظم البديهة كذا في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٥ ) وأورد شعره.

( ٢٧٤٤ : ديوان سيري مشهدي أوشعره ) قال في ( حسيني ـ ص ١٥٥ ) إنه كان يسكن مشهد وذكر مباحثته مع ملا حسين كاشي وكان يلقب تافته وكان ملك الشعراء لإبراهيم خان حاكم شيراز وذكره في ( تغ ـ ص ٦٨ ) و ( روشن ـ ص ٣١٣ ) و ( پژمان ـ ص ٢٢٥ ) ومطلع الشمس ـ ص ٤٣٤.

( ٢٧٤٥ : ديوان سيف إسفرنگ ) واسمه سيف الدين ولقبه أعرج وينسب إلى إسفرنگ ( إسفره ) كما في معجم البلدان ، من توابع سغد سمرقند ، وقال أمين أحمد الرازي في هفت إقليم ، بينه وبين مرغنان تسعة فراسخ ولد (٥٨١) كما ذكره بنفسه في شعره

مرا مادر پس از تاريخ هجرت

بسال پانصد وهشتاد ويك زاد


وقال في ( تش ـ ص ٣١٧ ) إنه عمر خمسة وثمانين سنة ، فيكون وفاته (٦٦٦) لا (٦٥٢) كما في شمع انجمن ـ ص ٢١٣ وفي شاهد صادق ولا (٦٧٢) كما في ( مع ـ ج ١ ص ٢٥٢ ) ولم يعقب كما ذكره بنفسه :

نهال عمر من هفتاد ونه سال

چو طوبى هر زماني نوبرى دارد

اگر فرزند جسمانى نبودم

كه گيرد در جهان از نام من ياد

مرا فرزند روحاني بسى هست

كه جان غم زده زيشان شود شاد

وديوانه يشتمل على اثني عشر ألف بيت كما ذكره دولت شاه في الطبقة الثانية ، وفي ( سپهسالار ) نسختان ناقصتان كتبا في القرن العاشر تحتويان على أحد عشر ألف بيت كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٦١٢ ـ ٦١٤ ) فما ذكره هدايت من أن له عشرة آلاف ليس بصحيح ، ونسخه عند ( الملك ) برقم (٤٧١٢) كتبت (١٠٣٠) ونسخه في ( الرضوية ) ونسخه في ( المجلس ) كتبت (١٠٢٦) كما في فهرسها ( ٣ : ٣١٤ ) وقد مدح فيها الملوك الخوارزمشاهية والأئمة الاثني عشر ، وشعره قصائد على طراز ظهير الفاريابي ، وليس فيها تخلص وانما يعرف باسمه وترجمه أيضا في تاريخ گزيده ( ص ٤٩٤ ) ومرآت الخيال ـ ص ٤٣ وهفت إقليم وحبيب السير الجزء الرابع من المجلد الثاني ( ص ١٧٧ ) وتاريخ مغول ـ ص ٥٣٤ لعباس إقبال ، وكذا في الريحانة و ( تغ ـ ص ٦٨ ).

( ٢٧٤٦ : ديوان سيف أصفهاني أوشعره ) واسمه سيف الدين محمود من أحفاد كمال إسماعيل. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٨٤ ).

( ديوان سيف أعرج ) مر بعنوان سيف إسفرنگ.

( ٢٧٤٧ : ديوان سيف باخرزى ) وهو سيف الدين سعيد بن مظفر الخبوشاني. كان معاصرا للعطار النيشابوري ورضي لالا وسعد الدين الحموي وخليفة نجم الدين الكبرى ترجمه وأورد شعره في خزينة الأصفياء ج ٢ ص ٢٧٤ و ( بهش ١ ـ ص ٣٢٠ ) مجالس العشاق ـ ص ١١٣ و ( حسيني ـ ص ١٤٠ ) قال في نفحات الأنس ( ص ٣٨٥ ) إنه مات (٦٥٨) وفي شاهد صادق أنه مات (٦٥٣) وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٧٧ ) وطرائق الحقائق ( ج ٢ ص ١٥٣ ). و ( مع ـ ج ١ ص ٢٤٤ ) و ( ض ـ ص ١٣٦ ) و ( گلشن ـ ص ٢١٤ ـ ٢١٥ ) وطبع بعض رباعياته ضمن مجموعة رباعيات أبي سعيد أبي الخير بطهران


(١٣٣٤) كما ذكر في مقدمته وحواشيه.

( ٢٧٤٨ : ديوان سيف تبريزي أوشعره ) واسمه سيف الدين. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٦ ) وقال إنه من الشعراء المتقدمين وأورد شعره نقلا عن عرفات العاشقين.

( ديوان سيف الدين ) متعدد ذكرناها بحذف المضاف إليه لاشتهارها كذلك.

( ٢٧٤٩ : ديوان سيف الدين دبير أوشعره ) ترجمه في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٢٥٤ ) وأورد قصيدته الميمية نقلا عن عرفات العاشقين وأظنه غير ما قبله.

( ٢٧٥٠ : ديوان سيف هندي أوشعره ) واسمه سيف خان بن تربيت خان. كان ماهرا في الموسيقى وألف رسالة فيها وفي الرقص الهندي. وتوفي ( ٢٥ رمضان ـ (١٠٩٥). أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢١٥ ).

( ٢٧٥١ : ديوان سيفي آشوري ) واسمه سيف الله بن الميرزا باقر الأصفهاني المتخلص خاص ابن مرتضى. ولد بأصفهان في ( ١٣٠٢ ش ) ونشا بها ولم يحصل العلم في المدارس لعدم استعداد والده اقتصاديا ، ولما كان ذهنه وقادا تلقف العلم خارج وقت اشتغاله في المعمل ، وجعل ينظم الشعر ، واشترك في انجمن أدبي پروانه وطبع ديوانه بأصفهان أخيرا. كذا ترجمه وأورد شعره في شعراي معاصر أصفهان ( ص ٢٥٧ ).

( ٢٧٥٢ : ديوان سيفي بخاري ) عده المير علي شير في ( مجن ٣ ص ٥٧ و ٢٣٠ ) من معاصريه. قال : جاء من بخارا إلى هرات لتحصيل العلم ونظم الشعر والأمثال ، والمعمى ، وله شعر يخص أهل الحرف والصنائع والشبان والعامة. وله رسالة في المعمى. وقال في حبيب السير ( الجزء الثالث من المجلد الثالث ص ٣٤١ ) إنه كان في خدمة المير علي شير بهرات ثم رجع إلى وطنه بخارا ومات بها. وله ديوان خاص لأهل الصنائع والحرف. وذكر في ( نر ١٥ ص ٥١٣ ) معمياته. وذكره دولت شاه مع سيفي آخر من أمراء تيمور ، في ضمن ذكره لأحوال سيفي نيشابوري في الطبقة الثانية مستطردا. ووعد أن يذكره في الخاتمة ونسي. وعنه أخذ في ( حسيني ـ ص ١٥٢ ) وترجمه في بابر نامه كما نقل عنه براون في ( ج ٣ ـ ص ٥٢٠ ) وقال في ( تش ـ ص ٣٢١ ) إنه مات بهراة في (٩٩) فلعله أراد (٩٠٩). وقال في ( گلشن ـ ص ٢١٦ ) مات سيفي عروضي (٨٩٨) قال في كشف الظنون إن رسالته في المعمى مشتمل على مقدمه وأربعين قاعدة وخاتمة وأدرج في الخاتمة


معميات شرف الدين اليزدي بإشارة الألف والجامي بإشارة العين وحاجي أبو الحسن الأندجاني بإشارة اللام. أقول ويوجد ديوانه في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٢٤٤ ) يشتمل على تسعة وأربعين غزلا وقطعتين كلها في ( ٢٦٠ بيتا ). وله رسالة في العروض فارسي. رأيت نسختها بأصفهان في مجموعة كلها بخط محمد أمين وقاري كتبها (١٠٩٥) في ( ٤٦ ورقة ) عند أبي الحسن الكتابي ، ولذلك قد يعرف بسيفي عروضي كما في ( گلشن ـ ص ٢١٦ ) و ( تغ ـ ص ٦٩ ) و ( خوش گو ).

( ٢٧٥٣ : ديوان سيفي ترمذي ) رأى سنگلاخ نسخه من قصائده بخط سلطان محمد نورا ، فذكره في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١١٥ ولعله الخراساني المذكور في ( بهش ٢ ـ ص ٤٠٣ ) أو أنه هو سيفي هروي مؤلف تاريخ هرات في (٧٢٠).

( ٢٧٥٤ : ديوان سيفي خراساني ) من الأمراء الظرفاء. أورد غزله في ( بهش ٢ ـ ص ٤٠٣ ). وقال دولت شاه في أحوال سيفي نيشابوري في الطبقة الثانية إن هناك سيفي آخر اسمه الحاج سيف الدين وهو من أمراء تيمور ، قد نظم الشعر الفارسي والتركي جيدا وعنه أخذ في ( حسيني ـ ص ١٥٢ ). ولعله متحد مع ما قبله.

( ٢٧٥٥ : ديوان سيفي ساوجي أوشعره ) وصناعته عمل السيوف. ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٦٨ ).

( ديوان سيفي عروض ) كما في ( گلشن ـ ص ٢١٦ ). و ( خوش گو ) وهو سيفي البخاري المذكور.

( ٢٧٥٦ : ديوان السيفي القزويني ) السيد قوام الدين محمد السيفي الحسيني القزويني قال الحزين في تذكرته ( ص ٢٧ ) إن بيت السيفي من بيوت السادة الأجلاء بقزوين ومنهم السيد قوام الدين هذا. له الشعر بالفارسية والعربية ونظم اللمعة الدمشقية ، وله مهارة خاصة في نظم التواريخ. وعنه أخذ في نجوم السماء ـ ص ١٩٤ أقول مر أرجوزاته في ( ج ١ وج ٧ ـ ص ٢٢٥ ) وقد توفي (١١٥٠).

( ٢٧٥٧ : ديوان سيفي نيشابوري ) اسمه علي بن أحمد وهو مداح سلطان تكش الخوارزمشاه. ترجمه دولت شاه في الطبقة الثانية ، وعنه أخذ في ( تش ـ ص ١٣٨ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٢٥٢ ) وأورد منتخبا من أشعاره منها قصيدة سيم وسنك الملتزم في كل مصرع


بذكر هذين اللفظين و ( روشن ـ ص ٣١٥ ) و ( گلشن ـ ص ٢١٥ ).

( ٢٧٥٨ : ديوان سيفي هروي ) هو سيف بن محمد بن يعقوب الهروي. ولد بهرات (٦٨١) وكان يمدح الملك فخر الدين ، وقال مدحته بثمانين قصيدة ومائة وخمسين قطعة من الشعر. ومدح أيضا الملك غياث الدين كرت وفي (٧٢٠) باسمه ألف تاريخ نامه هرات أو تاريخ سيفي الذي طبعه وصححه محمد زبير الصديقي معلم الألسنة الشرقية في كلية كلكتة في (١٣٦٢). وترجمه المستر براون في ( ج ٣ ـ ص ١٩٦ ـ ١٩٧ ).

( ٢٧٥٩ : ديوان سيلي بلخى أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٩ ) وقال كان في خدمة سبحان قلي سلطان. وعنوانه هناك سيلي مستقيم بلخى ولعل مستقيم أيضا لقبه أو تخلصه. وترجمه في ( حسيني ـ ص ١٥٤ ) ولكن لم يذكره هذه الكلمة ، وكذا في ( گلشن ـ ص ٢١٦ ) فلعله زائد.

( ٢٧٦٠ : ديوان سيما طالخاني ) ميرزا عبد الكريم ولد بطالخان من سميرم السفلى وسافر إلى أصفهان وتعلم الأدب والنجوم ، وسافر إلى گيلان ورجع وله خمسة دواوين إلهي نامه ورياض المحبين وشقائق الحقائق ومشرق الأنوار ومجموعة القصائد. كان مريدا لقربان علي شاه ثم مجذوب علي شاه ، وسافر إلى كاشان وبقي عند ملا أحمد النراقي. وترجمه في المدائح المعتمدية.

( ٢٧٦١ : ديوان سيمائي مشهدي ) كان مقلدا ، وكان قد قرر على نفسه أن ينظم مائة بيت في كل ساعة. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٨ ) وأورد شعره. وفي ( روشن ـ ٣١٥ ) سماه سيما مشهدي. وكذا في مطلع الشمس ـ ص ٤٣٤.

( ديوان سيمي بغدادي ) قال في ( شاهد صادق : مات (٨٣٠) وأظنه متحدا مع ما بعده.

( ٢٧٦٢ : ديوان سيمي نيشابوري ) كان بنيشابور فسكن مشهد خراسان واشتغل بتعليم الصبيان ، كان يكتب بستة أقلام ( ستة أنواع من الكتابة ) وكان ماهرا في المعمى والشعر والتصوير وتلوين الأوراق والتحبير والتذهيب والترسل والإنشاء ، وتلمذ عليه كثير ، منهم عبد الحي الخطاط. يقال إنه كان ينظم ويكتب في اليوم ثلاثة آلاف بيت وهذا غريب. هكذا ترجمه دولت شاه في الطبقة السادسة وقال : كان معاصرا لعلاء الدولة ابن بايسنقر


وذكر في الجزء الثالث من المجلد الثالث من حبيب السير ( ص ١٧٤ ) قصة من ابتلائه بمرض الجوع. وقال في ( مجن ١ ص ١٦ و ١٩١ ) إنه كان يدعي أنه ينظم ويكتب ألفي بيت في كل يوم ، وكان قد حك على خاتمه هذا البيت :

يك روز بمدح شاه پاكيزه سرشت

سيمي دو هزار بيت گفت وبنوشت

وترجمه في أعيان الشيعة ( ج ٤٠ ) ومطلع الشمس ( ص ٤٣٤ ) و ( تغ ـ ص ٦٩ ) و ( روشن. ص ٣١٦ ) وطرائق الحقائق ( ج ٣ ص ٢٤٥ ) وفي شاهد صادق مات سيمي بغدادي (٨٣٠). وكان معاصرا لكاتبي الشاعر المتوفى (٨٣٩) وقد نسبه كاتبي إلى سرقة الشعر حين قال :

ميان شهر نيشابور سيمي

چو اشعار مليح كاتبي ديد

بمشهد رفت وبر نام خودش بست

نمك خورد ونمكدان را بدزديد

وتوجد بالمكتبة الملية بطهران نسخه من ديوان مولانا لطف الله نيشابوري بخط سيمي هذا.

( ٢٧٦٣ : ديوان سيمين بهبهاني ) من المعلمات الشاعرات. تسكن بطهران. طبع ديوانها بعنوان جاى پا وهو مجموعة من أشعارها في ( ١٣٣٥ ش ). في ( ٢٤١ ص ) مع مقدمه في تطور النثر الفارسي. وترجمها في تذكره علوي ( ص ١٢ ).

( ٢٧٦٤ : ديوان سينا أصفهاني ) واسمه مصطفى قلي بن محمد التيراني الكروني من نواحي أصفهان ولد في ( رمضان ـ (١٢٩٣) ومهر في الغزل وخبط عقله ( حدود (١٣٥٣) ومات بكرون. طبع قسم من ديوانه في (١٣٢٧) في ( ٢٤٠ ص ) على الحجر وكان عضوا بأنجمن أدبي دانشكده فأورد ألفت غزله في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢). ترجمه إيزدگشسب في نامه سخنوران ـ ص ٨٦ وشعراي معاصر أصفهان ( ص ـ ٢٥٨ ) وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢٢٥ ).

( ٢٧٦٥ : ديوان سينا كرماني ) واسمه جواد بن محمد علي المعلم. ولد بكرمان في (١٢٩٧) وتلمذ على علمائها ومهر في الشعر الفارسي والعربي والخط. طبع له أرجوزة في النحو بالعربية مع ألفية ابن مالك في كرمان (١٣٢٩) بتصحيح أخيه الأصغر منه أحمد بهمنيار أستاذ جامعة طهران والمتوفى بطهران أخيرا في (١٣٧٤) وتوفي الناظم في (١٣٣٦) بكرمان. توجد كثيرا من شعره عند تلميذه السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران.


( ش )

( ديوان شائق ) كما هو الصحيح. راجع شايق كما يتلفظون به.

( ديوان شاپور ) راجع ديوان شاهپور.

( ٢٧٦٦ : ديوان شاپور رازي ) ولقبه شرف الدين كما في خلاصة تقي الدين الكاشي.

واسمه أرجاسب كما في رياض الشعراء للداغستاني وكذا في أكثر التذاكر. وهو من بيوت أكابر طهران من قرى الري ووالده خواجه خواجگي أخو محمد شريف الهجري الذي هو والد إعتماد الدولة جهانگيري والد نور جهان بيگم كما في سرو آزاد ـ ص ٥١ وهو ابن أخت أميدي تهراني كما في ( نر ٩ ـ ص ٢٣٧ ) و ( خوش گو ) وقال في ( تش ـ ص ٢١٣ ) و ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٢٣ ) و ( تغ ـ ص ٦٩ ) إنه من أولاد أميدي المذكور ومن أقرباء أمين أحمد الرازي. ولد بطهران وتخلص في شعره فريبي ولكن تقي كاشي سماه قريبي وتقي أوحدي سماه قربي وقال عبد النبي في ميخانه ـ ص ٢٨٢ : رأيته في (١٠٢٥) بلاهور فقال : إني تركت التخلص فريبي واتخذت اسمي شاپور تخلصا. ونقل في حاشية ميخانه أن تقي أوحدي لاقى شاپور في قزوين في (٩٩٦) ثم سافر شاپور في تلك السنة إلى الهند للتجارة ورجع في (١٠٠٣) إلى وطنه ، ثم سافر ثانيا في (١٠١٩) إليها ورجع في (١٠٢٥) فلاقاه ناظم تبريزي في أصفهان في (١٠٢٦) ثم سافر إلى الحجاز في (١٠٢٧) ومات (١٠٢٨) أو ( حدود ١٠٣٠ ) وله مثنوي في قبال خسرو وشيرين وقد رأى ديوانه آزاد والنصرآبادي فقال في ( نر ٩ ـ ص ٢٣٧ ) إنه في أربعة آلاف بيت. وتوجد عدة نسخ منه في المتحف البريطاني وبانكي پور وفي ( بنگاله ) نسخه من ديوان ملك الشعراء شاپور كما في فهرسها. قالوا وهو ماهر في القصائد وجاء شعره في گلستان مسرت مكررا.


( ٢٧٦٧ : ديوان شاپور قاجار أوشعره ) واسمه شيخ علي ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه. وكان سمي جده الأمي. ترجمه وأورد شعره في ( مع ١ ـ ص ٣٦ ) و ( انجمن ٢ ) و ( پژمان ص ٢٢٦ ).

( ٢٧٦٨ : ديوان شاپور كاشاني ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٥ ) وعده من شعراء كاشان الذين لهم دواوين خاصة وأورد شعره. ويوجد نظم خطبة البيان لشاپور كاشاني في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ١١٥ ) نظمها في (٨٤٦).

( ديوان شاپور نيشابوري ) راجع شاهپور نيشابوري كما اشتهر به.

( ٢٧٦٩ : ديوان الشاخوري أوشعره ) وهو السيد حسين بن علي الشاخوري. توجد مراثيه ضمن مجموعة دونها الشيخ لطف الله بن علي بن لطف الله بن محمد الجد حفصي في (١٢٠١) وفيها منظومات لأربعة وعشرين شاعرا ، والنسخة عند الخطيب الشيخ محمد علي يعقوب في النجف.

( ٢٧٧٠ : ديوان الشاخوري أوشعره ) وهو السيد محمد. توجد شعره في المجموعة المذكورة قبل هذا.

( ديوان شاداب ) راجع ديوان سادات في ( ص ٤١٤ ).

( ٢٧٧١ : ديوان شادابي جونپوري أوشعره ) واسمه محمد حسين. كان ماهرا في الموسيقى الهندي أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ٢١٦ ).

( ٢٧٧٢ : ديوان شادمان أصفهاني ) وهو الحاج ميرزا أبو الفضل الهمائي بن أبي القاسم طرب وأخ سنا. ولد (١٣٢٤) له سير وتحول نثر فارسي ورهبر ايمان در ترجمه قرآن وديوان شعره هذا. نقل عنه في شعراي معاصر أصفهان ( ص ٢٦٠ ) و ( پژمان ـ ص ٨٥٠ ).

( ٢٧٧٣ : ديوان شادمان گكهر ) من أولاد الأمراء بنواحي گكهر بين پنجاب وحسن إبدال بالهند كان معاصرا لعالمگير پادشاه وشاه جهان ، وترك المناصب واعتزل عن الناس ، ورتب لنفسه ديوانا أورد منه في ( سرخوش ـ ص ٥٩ ـ ٦٠ ) نقلا عن عبد العزيز داروغه المتخلص عزت. وترجمه في ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٦٩ ) أيضا وذكره في ( حسيني ـ ص ١٧٧ ) بعنوان شاديان غلطا. وطبع ديوان فارسي لسلطان شادمان


خان گكهر سارنگ آل ، بلاهور ( ١٨٩٩ م ) في ( ٨٨ ص ) بتصحيح ممتاز علي.

( ٢٧٧٤ : ديوان شادي هروي أوشعره ) كان رمالا شاعرا. أورد شعره في ( تش ـ ص ١٤٩ ) في شعراء هرات ، وكذا في ( پژمان ـ ص ٢٢٧ ).

( ٢٧٧٥ : ديوان شارق بروجني البختياري ) واسمه مهدي كان طبيبا للأسنان ببروجن من نواحي أصفهان. ولد (١٢٩٣) وتوفي (١٣٦٨) له أشعار كثيره. ذكره ( پژمان ـ ص ٢٢٨ ) وكذا في شعراي معاصر أصفهان ( ص ٢٦١ ) وترجم ابنه بهمن ، الشاب الشاعر المتخلص بتخلص أبيه أيضا.

( ٢٧٧٦ : ديوان شارق يزدي أوشعره ) واسمه غلام حسين المحامي بيزد. ترجمه وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٩٥ ).

( ديوان شاطر عباس ) المتخلص صبوحي راجع تخلصه.

( ٢٧٧٧ : ديوان شاعر بلگرامى ) وهو المير السيد محمد بن المير عبد الجليل البلگرامي المولود ( ١٤ ـ ع ١ ـ (١١٠١) والمتوفى ( ٨ شعبان ـ ١١٨٥ ) ورثاه آزاد كما ذكره في كتابه ( خز ـ ص ٢٨٤ ) وأورد كثيرا من شعره عن ديوانه. وترجمه أيضا آزاد هذا في حياته في سرو آزاد ـ ص ٢٨٩ ـ ٢٩١ المؤلف (١١٦٦) قال : وتلمذ على المير طفيل محمد. وكان والده حاكم سيوستان واستعفى عنه وأجلس مكانه ابنه هذا في (١١٣٣) وفي (١١٤٣) اتخذ آزاد هذا نائبا له. ولما توجه نادر شاه إلى الهند فر شاعر هذا من سيوستان ونزل وطنه بلگرام في (١١٥٦) ثم أطرى شعره في اللغات الثلاث العربية والفارسية والهندية.

( ٢٧٧٨ : ديوان شاعر شاه جهاني أوشعره ) واسمه محمد من أمراء محمد شاه. ولقبه معنى يأب خان تلمذ على بيدل وفائق. أورد شعره في سرو آزاد ـ ص ٢٣٥ ).

( ديوان شاعر الفلاسفة ) هو لقب أبي العلاء المعري المذكور في ( ص ٤٥ ) كما طبع على منتخبات اللزوميات له المطبوع (١٣١٩) بالإسكندرية بمصر.

( ٢٧٧٩ : ديوان شافي حيدرآبادي أوشعره ) واسمه إمداد حسين بن غلام إمام. كان يشتغل بآصفية حيدرآباد دكن بالهند. مات نيف وستين ومائتين وألف. أورد شعره


في ( گلشن ـ ص ٢١٦ ).

( ٢٧٨٠ : ديوان شاكر أصفهاني أوشعره ) وهو محمد قلي بيك من تبارزه عباس آباد بأصفهان كان ماهرا في الصياغة والنقش. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٢ ) وعنه في ( دجا ـ ١٨٦ ). وفي ( گلشن ـ ص ٢١٧ ) سماه محمد علي شاكر تبريزي.

( ٢٧٨١ : ديوان شاكر تبريزي أوشعره ) من شعراء القرن الثالث عشر بالتركية. كذا ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٧ ) نقلا عن حديقة الشعراء.

( ديوان شاكر تبريزي ) راجع ديوان شاكر أصفهاني.

( ٢٧٨٢ : ديوان شاكر دزفولي أوشعره ) اسمه المولى نصر الله تراب بن المولى فتح علي الدزفولي ، من تلاميذ الشيخ الأنصاري والمتخلص في شعره شاكر والمتوفى (١٣١١) أورد كثيرا من أشعاره في المجموع الشبيه بالكشكول المسمى لمعات البيان الموجود في أهواز عند الشيخ مرتضى بن الشيخ محمد جعفر بن مرتضى الدزفولي المعاصر وله مظهر البينات ومظهر الدلالات ترجمه لشرح ابن أبي الحديد لنهج البلاغة بالفارسية ، توجد في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٢٥٣ ـ ٢٦٤ ).

( ٢٧٨٣ : ديوان شاكر طهراني أوشعره ) أو شاكرا ـ والألف للتكريم ـ سكن أصفهان ترجمه وأورد شعره مصاحبه مدة مديدة الشيخ علي الحزين في تذكرته ( ص ـ ٩٦ ) وقال مات قبل مدة. وعنه أخذ ظاهرا في ( گلشن ـ ص ٢١٧ ) وفي ( تغ ـ ص ٦٩ ) أنه كان ماهرا في العروض وشعره قليل ولكنه جيد.

( ٢٧٨٤ : ديوان شاكر هندي أوشعره ) وهو عبد الرحمن بن الحاج محمد روشن خان بن محمد نواز خان تلميذ السيد ناصر علي نصير ، له گلستان مسرت بالفارسية في خمسة حدائق ١ في الحمد والثناء ٢ في الغرام والعشق ٣ في الخط ٤ في المطائبات ٥ في النصائح جمع في كل حديقة أشعار كثيره من الشعراء مما يناسب الموضوع ألفه في (١٢٦١) باسم محمد أمجد علي شاه وابنه محمد واجد علي شاه بالهند وطبع هناك في ( ٥٦٢ ص ) في (١٢٦٧) وله فيه أشعار كثيره لكنها غير جيدة.

( ٢٧٨٥ : ديوان شاكرة هندية ) باللغة الهندية للفاضلة شهربانو بنت الحاج علي رضا


ابن محمد طاهر التستري المولودة بمبئي (١٢٤٤) وتزوجت آغا علي عسكر الشيرازي (١٢٦٨) وتوفت (١٣١٩) ترجمها أخوه المولى محمد علي المتخلص حزين في كتابه تحفه الأحباب ونقل عنه في مقدمه ناله حزين المطبوع بالهند في ( ١٩٣٨ م ) على نفقة الميرزا إسماعيل الشيرازي أمين الملك حفيد الآقا علي عسكر المذكور.

( ديوان شاملو قيصر ) يأتي في القاف بعنوان قيصر.

( ديوان شاملو مرتضى ) يأتي بتخلصه مرتضى كما في ديوانه الموجود عند الملك.

( ديوان شاملو ولي قلي ) يأتي باسمه ولي قلي كما في ( نر ٤ ـ ص ٩٣ ).

( ديوان شاملو هروي ) أورد شعره المتخلص فيه حسن في ( نر ٢ ـ ص ٢٢ ) واسمه أيضا حسن مر في ( ص ٢٤٣ ) وتوجد في شعره في گلستان مسرت أيضا.

( ٢٧٨٦ : ديوان شاملي أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢١٧ ) و ( پژمان ـ ص ٨٥٠ ).

( ٢٧٨٧ : ديوان شامي دامغاني أوشعره ) ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٦٢ وص ٢٣٥ ) وأورد شعره.

( ٢٧٨٨ : ديوان شاني تكلو ) مداح الشاه عباس الماضي وزنه بالفضة في صلة بعض مدائحه في (١٠٠١) كما ترجمه في خزانة عامرة ( ص ٢٦٩ ) وذكر بالمناسبة جمعا كثيرا ممن كانت صلة شعرهم وزنهم بالفضة قال وتوفي الشاني بمشهد خراسان (١٠٢٣) ومر ولده حسن المتخلص ثاني ورأيت قصيدة طويلة فارسية في مدح أمير المؤمنين (ع) لشاني هذا ضمن مجموعة ، كتب كثير منها في (١١٣٠) وترجمه الصادقي في ( خص ٧ ـ ص ١١٢ ) وذكر أنه تمم ديوانه بنفسه ( أقول ) توجد نسخه من ديوان شاني تكلو في مكتبة الآقا جعفر ( سلطان القرائي ) وهي بخط عبد اللطيف بن نظام الدين ، فرغ من الكتابة في يوم الاثنين الثاني والعشرين من شوال (١٠٧٣) وكتبه بأمر الفاضل المولوي مولانا بديع الزمان الفيروزآبادي ، فيه القصائد والغزليات والرباعيات في (٦٢٥٧) بيتا أول القصائد في مدح النبي (ص) والبتول الطاهرة والأئمة الاثني عشر (ع) ثم مدائح الملوك والأمراء في إيران والهند أول القصائد قوله :


اى زسودا سايه بر زلف اياز انداخته

گردن محمود را در دام ناز انداخته

وأول غزلياته :

اى به اداى حمد تو زمزمه عقل ورأي را

از تو حلاوت سخن طبع سخن سراى را

وآخر الديوان يختم برباعيته :

دلبسته همت بلندم دارد

در گوشه فقر پايبندم دارد

هر چند كه من قابل بزم تو نيم

دورى رفيقان گله مندم دارد

ونسخه أخرى منه في ( بنگاله ) كما في فهرسها وترجم شاني هذا في ( سرو آزاد ـ ص ٢٨ ) و ( حسيني ـ ص ١٧٢ ) و ( سرخوش ـ ص ٥٦ ) و ( خوش گو ) و ( تش ـ ١٥ ) و ( خز ـ ص ٢٦٩ ) و ( تغ ـ ص ٧٠ ) وله مثنوي تتبع فيه مخزن الأسرار كما في فهرس مكتبة دانشگاه تهران ( ج ٢ ص ٤٤ ) والظاهر أن شاني الرومي المتوفى (١١٨٠) والمذكور في أسماء المؤلفين ( ص ٤١٥ ) أخذ تخلصه من هذا الرجل.

( ٢٧٨٩ : ديوان شاني شبستري أوشعره ) من الشعراء المذكورين في حديقة الشعراء كما نقل عنه في ( دجا ـ ص ١٨٧ ).

( ديوان شاه آفرين هندي ) مر في ( ص ١٠ ) بعنوان آفرين.

( ديوان شاه إسماعيل صفوي ) مر بعنوان ديوان خطائي.

( ديوان شاه بابا أصفهاني ) مر في ( ص ٢٢٦ ) بعنوان حالي وترجمه في روضة الصفا.

( ٢٧٩٠ : ديوان شاهباز تبريزي أوشعره ) من شعراء القرن الثالث عشر بالتركية ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٧ ) نقلا عن حديقة الشعراء.

( ديوان شاه باقر كاشي أوشعره ) ترجمه في ( خوش گو ) ومر في ( ص ١٢٢ ) بعنوان باقر كاشي.

( ٢٧٩١ : ديوان شاه باقر لاري أوشعره ) وهو ابن الحكيم شاه معصوم كان كأبيه ماهرا في الطب أورد ذكره ووالده ، معاصرهما الحزين في تذكرته ( ص ٨٨ ) وعنه في لارستان كهن ـ ص ١٣٩.

( ديوان شاه بدخشان ) يأتي بتخلصه لعلي في اللام.

( ٢٧٩٢ : ديوان شاه بدخشاني ) واسمه ملا شاه ولد ببدخشان وسافر إلى الهند


ونزل كشمير وتلمذ على ميان شاه وترقى أمره بعد وفاته ، وكان معجبا بنفسه ترجمه وذمه النصرآبادي في ( نر ٣ ـ ص ٦٣ ) و ( خوش گو ) وترجمه مفصلا في ( خيال ـ ص ١٢٧ ـ ١٣٩ ) وقال مات (١٠٧٠) لكن في ذيل كشف الظنون (١٠٦٩) ثم أورد المير علي لودي تفسيره للجزء الأول من القرآن وترجمه في ( ض ـ ص ١٦١ ) والريحانة نقلا عن القاموس التركي وذكر تكفير العوام له والسعي في قتله وذكر إسماعيل پاشا ديوانه الفارسي في ذيل كشف الظنون.

( ديوان شاهپور ) راجع ديوان شاپور.

( ديوان شاهپور أشهري ) راجع ديوان شاهپور نيشابوري.

( ٢٧٩٣ : ديوان شاهپور نيشابوري أوشعره ) واسمه شاهپور بن محمد المتصل نسبه إلى عمر الخيام تلمذ على ظهير الدين الفاريابي ، وكان السلطان محمد بن تكش قد عهد منصب الإنشاء إليه له رسالة شاهفوري في الاستيفاء ورسائل في الإنشاء ترجمه وأورد شعره دولت شاه في الطبقة الثالثة ، وأورد نهيه لنور الدين وزير جلال الدين عن شرب الخمر وقال في ( خيال ـ ص ٥٢ ) إنه من تلاميذ الخواجة نور الدين الطبسي المذكور ، وزير جلال الدين محمد خوارزم شاه ، وأورد القصة المذكورة مع زيادات مات بتبريز في (٦٠٠) ودفن بمقبرة سرخاب جنب قبر الخاقاني والظهير الفاريابي وعده في شاهد صادق من المتوفين في (٦٤٥) وسماه شاهپور أشهري نيشابوري وترجمه أيضا في ( گلشن ـ ص ٢٣٠ ) ولا تشتبه هذا الرجل بشاهپور الأسفرايني طاهر بن محمد المتوفى (٤٧١) صاحب تاج التراجم في التفسير للأعاجم الذي ذكره إسماعيل پاشا في أسماء المؤلفين ( ج ١ ص ٤٣٠ ).

( ٢٧٩٤ : ديوان شاه تراب كاكوروي ) طبع ديوانه بهذا العنوان في ( نولكشور ) بالهند ولعله ترابي پاني پتي المذكور في ( ص ١٦٩ ).

( ديوان شاه تقي ميرزا ) يأتي بتخلصه واحد.

( ٢٧٩٥ : ديوان شاه جهان بيگم أوشعرها ) وهي بنت جهانگير خان حاكم بهوپال بالهند من قبل الحكومة الإنگليزية ولدت في (١٢٥٤) وأمها سكندر بيگم ، وتزوجت بالسيد محمد صديق حسن خان ، وولدت له سليم بهوپالي المذكور في ( ص ٤٦٤ ) وبعد


موت والدها جهانگير في (١٢٨٥) جلست في مسند الحكم ولقبتها ويكتوريا ملكة بريطانيا بـ « گراون » اف إينديا ترجمها وأورد شعرها في تذكره الخواتين ـ ص ١٤٣ المؤلفة لها وكذا في شمع انجمن ونگارستان سخن وماه درخشان وأختر تابان وطور كليم وبزم سخن وخيرات حسان ( ج ٢ ـ ص ٢٠٣ ).

( ٢٧٩٦ : ديوان شاه حسين أردوبادي أوشعره ) ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٧ ) نقلا عن تحفه سامي وقال إنه كان في أوائل عمره قد سافر إلى خراسان وحضر مجالس الأمير علي شير الوزير وتقرب إليه ونال الجوائز والصلات ، وأورد بعض شعره.

( ٢٧٩٧ : ديوان شاه حسين أصفهاني أوشعره ) وهو إعتماد الدولة كمال الدين ميرزا شاه حسين ، الوزير الأعظم للشاه إسماعيل الفاتح قتل في قصر هشت بهشت بتبريز بيد مهتر شاه قلي غيلة في (٩٢٥) كما ذكر مفصلا في حبيب السير وأحسن التواريخ وقد أضاف الهروي في آخر ترجمته لمجالس النفائس فصلا في أحوال هذا الوزير في ( مجتس ١٠ ـ ص ١٧٦ ) وأورد شعره في ( تس ٣ ـ ص ٥٥ ) وخلط البيگدلي في ( تش ـ ص ١٧٧ ) فجمع بين الرجل وبين شاه حسين المتخلص ساقي الآتي فجعل تخلص الوزير ساقي فذكرناه في ( ص ٤١٦ ) تبعا له.

( ديوان شاه حسين أوبهي ) أصله من أوبه من نواحي خراسان يأتي بعنوان تخلصه كامي أوبهي.

( ديوان شاه حسين خراساني ) مر بعنوان بزمي.

( ديوان شاه حسين ساقي أصفهاني ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٢١ ) وذكر أنه توفي في حوالي دامغان في (٩٤١) وأورد بعض شعره وقد ذكرنا في ( ص ٤١٦ ) ساقي تخلصا للوزير المذكور قبل هذا وليس بصحيح.

( ٢٧٩٨ : ديوان شاه دارابجردي ) للمولى محمد الدارابي المتخلص شاه سافر إلى الهند ورجع إلى إيران حين تأليف النصرآبادي لتذكرته ، فذكره في ( نر ٦ ـ ص ١٨٦ ) وقال إنه مشغول بتأليف تذكره الشعراء ، وأطرى علمه وفضله وقد ذكرنا تذكرته في ( ج ٤ ص ٣٨ ) نقلا عن ( گلشن ـ ص ٢٢٠ ) وأورد شعره في ( پژمان ـ ص ٨٥١ ).

( ٢٧٩٩ : ديوان شاهداي گيلاني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره معاصره في ( نر ٩ ـ


ص ٣٧٥ ) وقال إنه من صلحاء أردبيل وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٣٠ ).

( ديوان شاه داعي شيرازى ) مر بعنوان ديوان داعي شيرازى.

( ٢٨٠٠ : ديوان شاهد شيرازى أوشعره ) وهو المير مؤمن بن أبي القاسم ولد في بلدة ايزد خواست ، من محال شيراز واشتغل بشيراز ترجمه معاصره هدايت في ( ض ـ ص ٤٥٦ ) و ( مع ـ ج ٢ ـ ٢٤٩ ) وعنهما في الريحانة.

( ٢٨٠١ : ديوان شاهدي بلگرامى ) وهو المير عبد الواحد الحسيني الواسطي البلگرامي ، تلميذ الشيخ صفي السائي پوري والشيخ حسين سكندره. له السنابل وحل شبهات وشرح كافية وديوان صغير. ومات ( ٣ رمضان ـ ١٠١٧ ) ترجمه في سرو آزاد ـ ص ٢٤٧ ـ ٢٤٨. نقلا عن المير علاء الدولة القزويني في نفائس المآثر والبدواني في منتخب التواريخ.

( ٢٨٠٢ : ديوان شاهدي دده ) واسمه إبراهيم دده ابن صالح المغلوي. له مفردات مثنوي انتخب فيه مائة بيت من كل دفتر من الدفاتر الستة للمثنوي للمولوي ، ثم شرح كل بيت بخمسة أبيات في (٩٤٠) وسماه گلشن توحيد موجودة في ( المجلس ) في ( ٣٧٤٩ بيتا ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٦٣٢ ) وثلاث نسخ عند ( الملك ) ونسخه في بريتش موزيوم ، وقال ريو في فهرسه إن له تحفه شاهدي في لغة الفرس ومات (٩٥٧) وكذا إسماعيل پاشا في أسماء المؤلفين ( ج ١ ـ ص ٢٧ ) وفي كشف الظنون أنه مات (٩٢٧).

( ٢٨٠٣ : ديوان شاهدي نيشابوري أوشعره ) أورد شعره في ( تش ـ ١٣٨ ) و ( پژمان ص ٢٢٩ ).

( ٢٨٠٤ : ديوان شاه رشيد كاشي ) المعمر. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٢ ) وذكر أنه سافر برهة إلى الهند وأورد رباعية له وشعرا.

( ديوان شاه رضا ) المتخلص بتسليم مر بعنوان تخلصه.

( ٢٨٠٥ : ديوان شاه سنجان أوشعره ) وهو الخواجة ركن الدين محمود الخوافي السنجاني ، من عرفاء الشعراء في القرن السادس ومن تلاميذ الخواجة مودود الچشتي وهذا هو الذي لقبه شاه سنجان وتوفي (٥٩٧) كما في شاهد صادق وقيل في تاريخه عالى زبده دين شاه محمود ترجمه في خزينة الأصفياء ( ج ١ ـ ص ٢٥٢ ) و ( تش


ص ٧٧ ) و ( تغ ـ ص ٧٠ ) وريحانة الأدب عن القاموس التركي ، قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ١ ص ٣١٩ ) إنه رأى كتابه بخط عبد الرزاق ابن أخت المير عماد. وقد دخل بعض رباعياته في رباعيات أبي سعيد أبي الخير كما ذكره النفيسي في مقدمته ( ص ٥٩ ) من طبعه طهران ( ١٣٣٤ ش ) وتوجد بعض أشعاره في جنگ عند ( فخر الدين النصيري ) بطهران. ومر في ( ص ٤٧٢ ) قاضي سنجاني الذي هو من أحفاد الرجل هذا.

( ديوان شاه سنجان الخوافي ) أيضا المدفون بتربت من بلاد خراسان في (٩٩٩) كما في ( مع ٢ ـ ص ٢١ ). وأظنه متحدا مع قاضي سنجاني المذكور في ( ص ٤٧٢ ).

( ٢٨٠٦ : ديوان شاه شجاع ) وهو ابن مبارز الدين محمد بن الأمير مظفر بن منصور بن پهلوان حاجي. كان جده هذا من خواف بخراسان ، عمر ثلاث وخمسون سنة وملك خمسة وعشرون عاما ومات (٧٨٦) وقال حافظ الشيرازي في تاريخه :

جانش غريق رحمت خود كرد تا بود

تاريخ اين معامله رحمان لا يموت

ترجمه في شد الإزار ـ ص ٤٥٦ ـ ٤٥٩ و ( مع ١ ـ ٣٥ ) وفي آثار العجم ( ص ٤٧٨ ) وأشعاره عربية وفارسية جمعها سعد الدين الأنسي وكتب لها ديباجة فارسية ، توجد الديباجة وقطعة من الديوان في سفينة عبد الحي المارديني المؤلفة (٨٢٣) في مكتبة ( التقوي ) وطبع الديوان في بمبئي.

( ٢٨٠٧ : ديوان شاه شروان أوشعره ) من شعراء القرن الثالث عشر. ترجمه في ( دجا ص ١٨٨ ) نقلا عن حديقة الشعراء.

( ديوان شاه شيرازى ) راجع ديوان داعي شيرازى.

( ٢٨٠٨ : ديوان شاه صدر ديلمي أوشعره ) وهو ابن شاه عناية الله الديلمي. من وزراء الترك. توفي (٩٥٥). ترجمه سام ميرزا في ( تس ٣ ـ ٥٩ ) وأورد شعره. ويأتي والده وولده الموسوم باسم جده عناية الله.

( ديوان شاه صفي صفوي ) يأتي في الصاد.

( ديوان شاه صفي نوربخشي ) يأتي في الصاد.

( ٢٨٠٩ : ديوان شاه طاهر أنجداني ) وهو السيد طاهر بن رضي الدين الكاشاني الأنجداني الحسيني ، من تلاميذ محمد بن أحمد الخفري. ولد بهمدان وسكن كاشان ،


واتهم بالإسماعيلية ففر إلى الهند وسكن دهلي ودكن ، وترقى وصار صدرا عند نظام شاه وعادل شاه وقطب شاه ومات ( ٩٥٢ أو ٩٥٦ ) بأحمدنگر ، ودفن بها. ترجمه مفصلا في مجالس المؤمنين ص ١٧٠ و ( تس ٢ ص ٢٩ ) والروضات ( ص ٦٧٤ ) وأورد في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧٠ ) شعره في تاريخ وفاه الشاه إسماعيل الصفوي (٩٣٠) وتوجد شعره في جنگ عند ( فخر الدين ).

( ديوان شاه طبيب هروي ) يأتي بتخلصه نامي هروي.

( ديوان شاه عادل ) يأتي في العين.

( ديوان شاه عباس ) يأتي في العين.

( ديوان شاه عنايت الله ) يأتي في العين.

( ديوان شاهفور أشهري ) مر بعنوان شاهپور.

( ديوان شاه غريب ميرزا ) يأتي في الغين.

( ديوان شاه قاسم الأنوار ) يأتي في القاف.

( ديوان شاه قاسم بدلا ) يأتي بتخلصه واقفي كما في ( تس ٢ ـ ص ٣٤ ).

( ٢٨١٠ : ديوان شاه قاضي أوشعره ) وهو ابن الشاه صدر الديلمي المذكور في ( ص ٤٩٩ ) ابن الشاه عناية الله الذي توفي (٩٥٥) ترجمه في ( تس ٣ ـ ص ٦٢ ).

( ٢٨١١ : ديوان شاه قلي خلخالي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( تس ٢ ـ ص ٥٥ ) وكذا في ( دجا ـ ص ١٨٩ ). نقلا عن جنگ محمد تقي بن هادي المازندراني.

( ديوان شاه كبود جامه ) يأتي في الكاف.

( ديوان شاه كرم خوانساري ) يأتي في الكاف.

( ٢٨١٢ : ديوان شاهكي أصفهاني أوشعره ) من أقرباء المير يوسف الرناني ـ ورنان من قرى ماربين أحد البلوكات التسعة بأصفهان ـ ترجمه وأورد شعره معاصره في ( تس ٥ ـ ص ١٣١ ) و ( تش ـ ص ١٧٨ ) و ( خوش گو ) و ( پژمان ـ ص ٢٢٩ ).

( ٢٨١٣ : ديوان شاهكي قمي أوشعره ) من ساداتها. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( تس ٢ ـ ص ٤٢ ).


ديوان شاه ملا ) راجع ديوان شاه بدخشاني.

( ديوان شاه محمد دارابي ) مر بعنوان شاه دارابجردي.

( ديوان شاه محمد شيرازى ) يأتي بتخلصه عارف.

( ديوان شاه محمود فيروزآبادي ) مر بعنوان رفعت فيروزآبادي.

( ديوان شاه محمود نيشابوري ) يأتي بتخلصه مخلص.

( ديوان شاه مراد ) يأتي في الميم.

( ديوان المير شاه مرتضى ) يأتي في الميم.

( ديوان شاه معصوم ) المتخلص مشرب. يأتي بتخلصه في الميم.

( ٢٨١٤ : ديوان شاه معصوم لاري أوشعره ) ذكره معاصره الحزين في تذكرته ( ص ـ ٨٨ ) بعنوان الحكيم شاه معصوم اللاري ، وقال : كنت معاشرا معه بها ، وكان طبيبا ماهرا قليل الشعر. فأورد شعره مع الإطراء. وعنه في لارستان كهن ـ ص ١٣٩ ومر ابنه شاه باقر لاري في ( ص ٤٩٥ ).

( ٢٨١٥ : ديوان شاهمير الديلمي أوشعره ) هو أخ ميرك بيك الوزير للشاه إسماعيل الفاتح وصار وزيرا بعد أخيه قليلا ثم استعفى عن الوزارة ـ ترجمه سام ميرزا في ( تس ٣ ـ ص ٥٧ ) وأورد شعره وذكر علمه وفضله وإنه كان من تلاميذ الحاج محمود التبريزي.

( ٢٨١٦ : ديوان شاهمير عبد العظيمي أوشعره ) هو ابن الأمير عناية الله المتولي لحضرة عبد العظيم. ترجمه معاصره سام ميرزا وأورد بعض شعره في ( تس ٢ ـ ص ٤٢ ).

( ديوان شاهمير قزويني ) أورد شعره ( پژمان ـ ص ٨٥١ ) والظاهر أنه متحد مع ما بعده.

( ٢٨١٧ : ديوان شاهمير قمي أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٠ ) وعنه أخذ ظاهرا في تاريخ علما وشعراي گيلان ( ص ١٤٣ ). ولعله جد السيد علي جواهر رقم الآتي. وراجع شاهمير قزويني.

( ديوان شاهمير همداني ) مر بعنوان إيمان.

( ٢٨١٨ : ديوان شاه نظر القومشهي ) من مشايخ قومشة أصفهان والمتولي لحضرة شاه رضا الواقعة في قومشة. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٧٧ ) وذكر أنه


توفي بعد المراجعة عن مسافرة الهند ، ولم يذكر تاريخه وأورد سبعا من رباعياته ، وعنه أخذ ظاهرا في ( تش ـ ص ١٧٨ ) و ( پژمان ـ ص ٨٥١ ). وترجمه أيضا في ميخانه.

( ديوان شاه نعمة الله ) يأتي بعنوان ديوان نعمة الله وديوان ولي.

( ٢٨١٩ : ديوان شاه نياز هندي ) وهو أحمد بن عبد الله الحسيني الچشتي المولوي المتوفى (١٢٥٠) ذكر ديوانه إسماعيل پاشا في أسماء المؤلفين ( ج ١ ـ ص ١٨٦ ).

( ٢٨٢٠ : ديوان شاهوردي بيك أوشعره ) هو ابن سلطان علي بيگ وابن أخت حسين قلي خان قورچي باشي. ترجمه وأورد شعره معاصره النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ٣١ ) فهو غير حسن شاهوردي الشاعر الذي عده في شاهد صادق في المتوفين (٨٨٩).

( ٢٨٢١ : ديوان شاه ولي أوشعره ) واسمه الخواجة شاه ولي السمناني من أولاد الأكابر بها. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٧ ـ ص ١٩٠ ) وأورد شعره.

( ديوان شاه هندي ) راجع شاه بدخشاني وشاه دارابجردي.

( ٢٨٢٢ : ديوان شاهى آكري ) الشاعر المتصوف اللكهنوي. له مثنوي موهو شرح فيها الناظم غرام أخيه السيد موسى مع هندية اسمها موهو. ترجمه وأورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٧٣ ) و ( خوش گو ).

( ٢٨٢٣ : ديوان شاهى سبزواري ) أو مير شاهى. واسمه آق ملك بن ملك جمال الدين الفيروزكوهي ، من أحفاد السربدارية ، وابن أخت الخواجة علي مؤيد. ولد بسبزوار وتجاوز عمره السبعين ومات بأسترآباد في عهد بابر بهادر في (٨٥٧) وحمل إلى سبزوار ودفن بخانقاه أجداده خارج البلدة في جانب طريق نيشابور. وكان ماهرا في الشعر والموسيقى والخط والتصوير ، وكان نديم بايسنقر. وكان بايسنقر يتخلص أولا شاهى فلما رأى شهرة آق ملك باللقب تركه له ، ثم ترك شاهى بايسنقر وسكن سبزوار بمزرعة له. هكذا ترجمه دولت شاه في أول الطبقة السابعة وأورد له عدة غزليات جديدة لم يوجد في نسخ ديوانه إذ ذاك. وترجمه أيضا مير علي شير في ( مجن ١ ص ٢٣ و ١٩٧ ) وقال كان بيننا مراسلات ولكني لم أره ، قال المترجم الهراتي إن حاكم أسترآبادي طلبه فمات هناك ، وقال المترجم القزويني إنه مات بأسترآباد حين كان حاكما بها. وذكره الجامي في بهارستان. وترجم في الجزء الثالث من المجلد الثالث من حبيب السير ص ١٥٠ وفي ( تش ـ


ص ٧٩ ) و ( خيال ـ ص ٦٦ ) ومجالس المؤمنين ( ص ٥٠٤ ) و ( لس ٤١٨ ) وهفت إقليم وعده في شاهد صادق من المتوفين (٨٥٧) وفي ( حسيني ـ ص ١٦٨ ) و ( گلشن ـ ص ٢٢١ ) و ( تغ ـ ص ٧٠ ) و ( مع ٢ ـ ص ٢٣ ). قال في هفت إقليم إن ديوانه في ألف بيت وحكى في المجالس عن حبيب السير أنه نظم اثني عشر ألف بيت ، دون الألف منها وغسل الباقي بالماء ، ورثاه معاصره أوحدي السبزواري بقوله في قصيدة :

گو بشو زير وزبر از أشك وآهم سبزوار

زانكه شهر شاه بى شاهى نمى آيد بكار

نسخه من ديوانه في مكتبة موسكو كما في فهرست كتاب خانه عمومى معارف لجواهر الكلام ( ٢ : ٧٥ ). ونسختان في المكتبة ( الشاهية ) بطهران كما في خطوط خوش سلطنتى ـ ص ٣١ ـ ٣٢ ونسخه عند ( محمد آقا النخجواني ) بتبريز ونسخه في ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٦١٦ ). ونسخه مجدولة مذهبة بخط. ابن مير علي في ( ٨٢ ص ) كتابتها (٩٨٧) تشتمل على ( ٩٥٩ بيتا ) في تبريز في مكتبة ( سلطان القرائي ) كما كتب إلينا هذه الخصوصيات أوله :

اى نقش بستة نام خطت با سرشت ما

اين حرف شد زروز أزل سرنوشت ما

وآخر رباعياته :

بشتاب كه از رهش بگردى برسى

در كوى وفا بأهل دردى برسى

رو خاك شو اندر ره خدمت شاهى

باشد كه به پاى بوس مردى برسى

وباشر طبع بعض غزلياته المستشرق الإفرنسي سيلوستر دساسي في آخر ما طبعه من پند نامه عطار في (١٢٣٤) في پاريس كما ذكره في فرهنگ خاورشناسان ـ ص ٣٠٦ وطبع على الحجر بأستانبول في (١٣٢٤) في ( ٧٢ ص ) مع نصايح حضرت لقمان ورباعيات خيام كلها في ( ص ١٢٠ ).

( ٢٨٢٤ : ديوان شاهين أصفهاني ) واسمه علي البرزاني ـ من نواحي أصفهان ـ ابن محمد. ليس له تحصيلات عالية ، ولكن قريحته جيدة ، وديوانه في ثلاثة آلاف بيت. كذا في شعراء معاصر أصفهان ( ص ٢٦٥ ).

( ٢٨٢٥ : ديوان شاهين فراهاني أوشعرها ) من الشاعرات المعاصرات. أورد شعرها


( پژمان ـ ص ٨٥١ ـ ٨٥٢ ).

( ٢٨٢٦ : ديوان شاهين كاشاني أوشعره ) واسمه وتخلصه شاهين. سكن أصفهان ومدح بها منوچهر خان حاكمها فذكر في المدائح المعتمدية وأورد قصيدته.

( ٢٨٢٧ : ديوان شايان كرمانشاهي أوشعره ) واسمه أسد الله شهرياري. ولد بكرمانشاه ( ١٢٩٩ ش ) ونشا بمشهد خراسان وسكن بطهران معلما للمدارس. طبع أشعاره في الجرائد بأسماء مستعارة شب كور ويارو وآقا معلم ومعلم الأطفال وأسد وسرخلوتيان وقناص الشعراء وغيرها. ترجمه وأورد شعره البرقعي في سخنوران نامي معاصر ( ج ٢ ـ ص ١٦٠ ـ ١٦٤ ).

( ٢٨٢٨ : ديوان شايق آذربايجانى أوشعره ) واسمه الحاج ملا غفار من شعراء القرن الثالث عشر. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٨٩ ) نقلا عن حديقة الشعراء.

( ٢٨٢٩ : ديوان شايق أصفهاني ) محمد علي بن جعفر أسير أطرى فضله في ميكده رأيت عدة قصائد في مدح أمير المؤمنين والإمام الرضا (ع) ومراثي الحسين ، ضمن مجموعة في النجف عند السيد محمد الجزائري لشائق أصفهاني ولعله لما يليه.

( ٢٨٣٠ : ديوان شايق أصفهاني ) الخياط اسمه آقا علي أصغر من المعاصرين لصاحب مجمع الفصحاء. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٤٩ ) وذكر أنه أدركه وكان ينظم الغزليات ولم يظفر بشعره. وترجمه أيضا في ( انجمن ٤ ). ولعله متحد مع ما قبله.

( ٢٨٣١ : ديوان شايق سنندجي أوشعره ) ملا أحمد الفاضل القاضي في كردستان ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٤٦ ) وأورد بعض قصائده.

( ٢٨٣٢ : ديوان شايق لرستاني ) اسمه هادي بيك من أهل ساكي. له ديوان مشتمل على أربعة آلاف بيت ، قدمه أخ الناظم حسين خان ساكي إلى مؤلف مجمع الفصحاء كما ذكره في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٥٠ ) قال وتوفي بأصفهان (١٢٢٩).

( ٢٨٣٣ : ديوان شائق نائيني أوشعره ) واسمه الشيخ محمد القاري للتعزية ابن علي محمد بن جعفر. ترجمه وأورد شعره السيد عبد الحجة البلاغي في تاريخ نائين ـ ج ٤ ـ ص ١٦٢.

( ٢٨٣٤ : ديوان شايق هندي أوشعره ) وهو المير يوسف بيك العارف. كان أخوه من أمراء بلاط عالمگير پادشاه ، واعتزل هو عن الأمور ، ولما أمر عالمگير بإخراج ديوان الحافظ


الشيرازي من المكتبات وإحراقه ، لم يفعل ذلك ، وكان يأول خمرياته. ومات (١٠٩٨). ترجمه وأورد شعره في ( خيال ـ ص ٢٢٤ ) وبمناسبته أورد أحوال ابن فارض وشرح خمريته. وتوجد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٢٣٤ وغيرها.

( ديوان شايق يزدي ) هو التخلص السابق للمير السيد علي المدرس اليزدي ، المذكور في ( ج ٢ ص ٣٠١ ). وتخلص أخيرا مشتاق فيأتي في الميم.

( ٢٨٣٥ : ديوان شباب أصفهاني أوشعره ) معاصر واسمه حسين بن حاجي بيگ. ولد ببروجن من نواحي أصفهان في (١٣٢٠). أورد شعره في ( شعراي معاصر أصفهان ص ٢٦٦ ).

( ٢٨٣٦ : ديوان شباب راميني أوشعره ) واسمه الحاج محمد حسين ، معاصر محمود الأفغان. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٣٨ ) عن نگارستان سخن وآفتاب عالمتاب.

( ٢٨٣٧ : ديوان شباب شوشتري ) المعاصر. ولد بتستر في (١٢٥٠) وتوفي (١٣٢٤) طبع كليات ديوانه بقطع كبير في بمبئي في (١٣١٢) وفي أوله تحفه الأحباب وآخره الرباعيات. وكان قد أخذ تخلصه من أستاذه الشيخ جعفر التستري المتوفى (١٣٠٣) وقد مدحه في ديوانه. أورد شعره في مخزن الدرر وتوجد نسخه من ديوانه في ( الرضوية ).

( ٢٨٣٨ : ديوان شباب قندهاري ) للحاج محمد حسن بن الحاج محمد حسين التاجر القندهاري نزيل بغداد والمتوفى بها. حمل منها إلى النجف فرثاه جماعة من فضلاء عصره منهم الشيخ محمد مهدي الكشميري والميرزا جواد المتخلص هشيار والمير محمد جان المتخلص فيض والسيد زيرك حسين الملقب بضياء الإسلام. طبع كلياته بنفقة ولده الميرزا أبي الحسن خان في جزءين منظوم ومنثور وتوجد كليات ديوانه في ( الرضوية ). وكان قد توفي والده التاجر ببغداد (١٢٨٤).

( ٢٨٣٩ : ديوان شباب كرمانشاهي ) واسمه محمد جواد. ولد بكرمانشاهان في (١٢٧٠) ونشا بها ، وأسس مجلة فصاحت في (١٣٤٤) وفي (١٣٤٥) نشرها يوميا إلى (١٣٤٩) وتوفي (١٣٥٢) وله شكرستان ومخزن لئالي ونشاط شباب وچشمه نوش ودبستان معرفت وتير شهاب وپريشان ولسان


العاشقين وكيمياى سعادت كلها منظومات ، وتزيد الجميع عن الخمسين ألف بيت. ترجمه في سال نامه پارس لسنة ( ١٣٠٩ ش ) مع تصوير منه. وترجمه أيضا في تاريخ جرائد ومجلات ( ج ٤ ص ٨١ ) وسخنوران نامي معاصر ـ ٢ : ١٦٥.

( ٢٨٤٠ : ديوان شباهنگ طهراني ) اسمه الميرزا سيد علي من نجباء عرفاء سادات طهران. ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ٢١٦ ) وأورد من شعره قرب مائتي بيت. وترجمه في ( المآثر ـ ص ٢٠٤ ) ونقل مديحه للميرزا أبي الفضل الساوجي في ( ص ١٩٩ منه ).

( ٢٨٤١ : ديوان الشبر ) السيد حسن بن عدنان بن شبر الموسوي. له نظم الدليل القطعي لوالده السيد عدنان ، كما ذكرناه في ( ج ٨ ص ٢٥٩ ) مطبوع ببروجرد في (١٣٦٠) مع أصله.

( ديوان شبستان خيال ) يأتي في الشين. ويأتي ديوان ناظمه يحيى سيبك بعنوان ديوان فتاحي في الفاء.

( ٢٨٤٢ : ديوان شبستري ) الشيخ إبراهيم بن الحسن النقش بندي ، الملقب برهان الدين. من عرفاء القرن العاشر من النقش بندية. له أنبيا نامه ونهاية البهجة وهي منظومة تائية لكافية ابن الحاجب ، نظمها في (٩٠٠) وموزون الميزان نظم لإيساغوجي الأثيرية وتفسير القرآن إلى سورة يوسف. وتوفي (٩١٧) ذكرناه في ( ج ٣ ص ٢٠١ ) وذكره في أسماء المؤلفين ( ج ١ ص ٢٤ ) ولقبه في كشف الظنون بسيبويه الثاني.

( ٢٨٤٣ : ديوان شبستري ) وهو الشيخ محمود بن عبد الكريم بن يحيى المتوفى (٧٢٠) كما في شاهد صادق له سعادت نامه وگلشن راز وحق اليقين منظومة عرفانية. وقال في مجالس العشاق وواله في رياض الشعراء : إن السائل للأسئلة التي أجاب عنها في گلشن راز هو حسيني سادات الذي ذكرناه في ( ص ١٠٠ ) بعنوان أمير حسيني غوري. ولحسن مشحون أحوال محمود شبستري مطبوع في ( ٥٣ ص ) وفصل أحواله في كتاب كبير ألفه حسن شفيع زاده شبستري الساكن بأستانبول وذكرناه في ( ج ٤ ص ١٥٨ ). ويأتي شروح گلشن راز. وطبع گلشن راز بأصفهان في (١٣٠٩) في ( ١٠٤ ص ) وغيرها. وترجم محمود في مجالس العشاق ـ ص ١٢٨ و ( تش ـ ص ٣٣ )


وتاريخ مغول ـ ص ٥٤٥ لعباس إقبال الآشتياني المتوفى (١٣٧٥).

( ٢٨٤٤ : ديوان شبيب ) ابن علي بيگ الأسعد الوائلي العاملي. طبع بأستانبول مع العقد المنضد الذي يضم ديوان شبيب پاشا الأسعد.

( ٢٨٤٥ : ديوان الشبيبي الصغير ) لسماحة الأديب الفاضل الشيخ محمد رضا بن الشبيبي الكبير. المعاصر المولود (١٣٠٦) كان وزيرا لمعارف العراق سنين وانتخب عضوا للمجلس النيابي ببغداد مكررا. وديوانه مطبوع بمصر.

( ٢٨٤٦ : ديوان الشبيبي الكبير ) للشيخ المعمر المعاصر الشيخ جواد بن الشيخ محمد بن الشيخ شبيب النجفي المولود حدود نيف وثمانين ومائتين وألف والمتوفى في (١٣٦٣) وقد أرخه السماوي بقوله في مصراع رثائه : [ حل جواد الغرف ]. كبير فيه ما أنشأه من أوان شبابه إلى أواخر عصر الترك ، فتلف بعض أوراق ديوانه فيما تلف منه. ثم إنه أقدم الشاب الأديب السيد محمود الحبوبي وجمع متفرقات من شعره ودونها في مجلد. وقد جمع القديم والحديث من شعره سبطه الشيخ أحمد بن الشيخ محمد مظفر من غير ترتيب. موجود عنده ، كما أنه يوجد عنده نسخه من خط الشيخ جواد الناظم جده لأمه.

( ٢٨٤٧ : ديوان شتاب أوشعره ) واسمه المير يحيى. جاء من إيران إلى الهند في عهد شاه جهان. أورد شعره في ( خوش گو ). وجاء في ( روشن ـ ص ٣٣٩ ) : شتابي گنابادي.

( ٢٨٤٨ : ديوان شجاع أصفهاني أوشعره ) واسمه السيد شجاع الدين محمود ابن أخ خليفة أسد الله المتوفى لمشهد الرضا (ع) ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٨ ) و ( تغ ـ ص ٧٠ ) وقال في ( روشن ـ ص ٣٤٠ ) إنه ابن خليفة سلطان ابن خليفة أسد الله وهذا غلط وقد ذكرنا الخليفتين في ( ص ٣٠١ ـ ٣٠٢ ).

( ٢٨٤٩ : ديوان شجاع سيستاني أوشعره ) ويعرف بملك شجاع ابن عم ملك حمزة حاكم سيستان المتخلص غافل جاء من سيستان إلى أصفهان. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٢ و ١٥ ص ٣٧ و ٥٤٠ ) وفي ( گلشن ـ ٢٢١ ) و ( خوش گو.

( ٢٨٥٠ : ديوان شجاع شيرازى ) وهو السلطان جلال الدين أبو الفوارس شاه شجاع بن محمد بن مظفر بن منصور. كان أديبا يحضر مجالس العلماء بلا تجشم ، ملك نيفا وعشرين سنة ،


وباسمه ألف كتبا كثيره ، وله رسالة عربية بليغة في فضيلة العلم ومات في ( شعبان ـ ٧٨٦ ) ودفن عند قطب الدين محمد. وديوانه يشتمل على العربيات والفارسيات. كذا في شد الإزار ( ص ٤٥٦ ـ ٤٥٨ ) وهو ثاني ملوك آل مظفر غلب على أبيه وحبسه حتى مات. وجلس مكانه بعد وفاته ابنه زين العابدين بن شاه شجاع. ترجمه وأورد شعره في ( مع ١ ص ٣٥ ) و ( تش يز ـ ص ٢٩٧ و ١٦٨ ـ ١٧٠ ) و ( روشن ـ ص ٣٣٩ ).

( ٢٨٥١ : ديوان شجاع قاجار أوشعره ) وهو شجاع السلطنة حسن علي ميرزا ابن فتح علي شاه المتوفى (١٢٧٠) أورد شعره في ( مع ١ ص ٣٥ ) و ( پژمان ـ ص ٢٣٢ ). وهو ممدوح ألفت كاشي في ديوانه المذكور في ( ص ٩٠ ).

( ٢٨٥٢ : ديوان شجاع كاشي أوشعره ) ترجمه وأورد بعض أشعاره في ( تش ـ ص ٢٤٤ ) و ( خوش گو ونقل النصرآبادي في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧٦ ) رثاء المير حيدر الكاشي لشجاع هذا وتاريخه لوفاته في (٩٨٧) وقال فيه : إنه كان جيد الشعر ، ألكن اللسان. وذكره في ( تغ ـ ص ٧٠ ) أيضا. وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢٣٢ ).

( ديوان شجاع نائني ) يأتي بتخلصه طوبى.

( ٢٨٥٣ : ديوان شجاعي دماوندي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٢ ) قال وكان حاذقا في الطب ، سافر إلى الهند. وفي ( خوش گو ) أن اسمه سيف الملوك وقد صار ممرض السيد محمد جامه باف المتخلص فكري فمدحه هذا بقصيدة وسماه في ( تغ ـ ص ٧١ ) سيف الحكماء.

( ٢٨٥٤ : ديوان شجاعي مشهدي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مطلع الشمس ـ ج ٢ ص ٤٣٥ ) و ( گلشن ـ ص ٢٢٢ ). و ( پژمان ـ ص ٢٣٢ ).

( ٢٨٥٥ : ديوان شحنة خراساني ) محمد مهدي خان بن محمد حسن بيك بن حاج محمد خان الأوبهي ـ من محال هرات ـ كان في الأوائل شحنة ( داروغه ) بشيراز ، فأخذ تخلصه من شغله. ترجمه مصاهره في ( ض ـ ص ٤٥٧ ) وذكر أن ديوانه حاو لأنواع الشعر وفصل أحواله في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٥٢ ) بعنوان شحنة مازندراني وذكر أن أصله من خراسان لكن والده نزل بمازندران. وذكر أن له عليه حق التعليم والتربية وإنه كان ربيبه وصهره على بنته وإنه توفي (١٢٤٧) ودفن في أصفهان بمقبرة ملا محمد سراب.


ترجمه وأورد شعره في ( انجمن ـ ٣ ) وأورد شعره أيضا في ( پژمان ٢٣٣ ).

( ٢٨٥٦ : ديوان شحنة كاشاني أوشعره ) من سادات البلدة. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٤٤١ ).

( ديوان شحنة مازندراني ) راجع شحنة خراساني.

( ٢٨٥٧ : ديوان الشدقمي ) السيد زين الدين علي بن بدر الدين الشدقمي الحمزي المدني المولود (٩٥٠) والمتوفى (١٠٣٣) ذكره حفيده السيد ضامن بن شدقم بن زين الدين علي المذكور ، في تحفه الأزهار الموجود في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها ( ج ٢ ص ٥٣٠ ) ونقل عنه قصيدته التهليلية وقصيدته الكوثرية وغيرهما.

( ديوان الشذرات ) للأديب الشاعر الشهير بالشيخ مهدي البصير الحلي البغدادي المولود (١٣١٣) المذكور في ( ص ١٣٨ ). طبع في (١٣٤٠) ببغداد في ( ٤٤ ص ).

( ٢٨٥٨ : ديوان شراري أسترآبادي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٨٧ و ٢٦١ ) وقال كان أحمر الوجه. وعنه أخذ ظاهرا في ( گلشن ـ ص ٢٢٢ ).

( ٢٨٥٩ : ديوان شراري همداني ) ولد (٩٦٤) قال في ( ميخانه ـ ص ٥٣٤ ) إنه رآه بإجمير في (١٠٢٥) وعمره ( ٦١ سنة ) وقال أمين أحمد الرازي في هفت إقليم المؤلف ( ٩٩٦ ـ ١٠٠٢ ) إنه جاء شراري إلى الهند في هذه السنة. وقال في ميخانه إنه سافر إلى الهند سبع مرات ، ومدح خان خانان ، ورجع وسافر إلى الحج. وديوانه في ( ٣٠٠٠ بيت ).

( ٢٨٦٠ : ديوان شربتي أوشعره ) قال المير علي شير في ( مجن ٤ ـ ص ١٠٣ و ٢٧٩ ) إنه كان ماهرا في الموسيقى والتصوير. وأورد شعره.

( ٢٨٦١ : ديوان شرر بيگدلي ) واسمه حسين علي بن لطف علي آذر. كان يشتغل بالزراعة بأراضيه في قم. وعمر سبعين سنة. وكان معظما عند وزراء فتح علي شاه ومن خواص كيكاووس ميرزا حاكم قم. ومات بقم في (١٢٤٨) ودفن عند آبائه بإيوان الذهب في صحن المعصومة (ع). نسخه من ديوانه عند ( الملك ) في ( ١٢٠ ورقة ) كل منها تحتوي على ( ٢٦ بيتا ) ونسخه أخرى عند حفيد الناظم وهو لطف علي البيگدلي الآذري بطهران في ( ١٢٦ ورقة ) كذلك ، وهذه بخط ابن الناظم وهو رشيد خان


أخگر (١) كتبه في شبابه. وقد ترجم شرر ، الفاضل الگروسي في ( انجمن ـ ٤ ) وفرهاد ميرزا في زنبيل. وجاء شعره في ( پژمان ـ ص ٢٣٣ و ٨٥٣ ).

( ٢٨٦٢ : ديوان شرر خراساني أوشعره ) للسيد العالم الحاج ميرزا عسكري بن الحاج ميرزا هداية الله بن الميرزا مهدي الشهيد الرضوي المشهدي المتوفى (١٢٨٠) عن سبعين سنة كما أرخه في مطلع الشمس وترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٥٠ ) وأورد مطلع غزله. وأورد شعره في ( پژمان ـ ٢٣٣ ).

( ٢٨٦٣ : ديوان شرر شيرازى أوشعره ) واسمه المير هادي قلندر. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( سرخوش ـ ص ٦٠ ) وعده في تذكره شوشتر ـ ص ١٣٩. من معاصري المير طاهر الوحيد ونجيباي كاشي وشفيعاي أثر وغيرهم. وجاء شعره في ( پژمان ـ ٢٣٣ ) وگلستان مسرت ـ ص ٤٦٥. وقال في ( تغ ـ ص ٧١ ) و ( روشن ـ ص ٣٤١ ) إنه مات بشيراز (١١٠٧) وعمره ستون سنة ، وإن ابنه معتمد الملك حكيم علوي خان.

( ديوان شرر قمي ) راجع ديوان شرر بيگدلي.

( ٢٨٦٤ : ديوان شرر قمي أوشعره ) واسمه المير كاظم ، أطرى شعره في ( تغ ـ ص ٧١ ).

( ٢٨٦٥ : ديوان شرطي قزويني أوشعره ) كان تاجرا. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٥ ) وأورد شعره.

( ديوان شرف أصفهاني ) يأتي بعنوان ديوان شرف شفروه الأصفهاني.

( ٢٨٦٦ : ديوان شرف بافقى ) واسمه شرف الدين علي كما في ( تس ٢ ـ ص ٥٢ ) بعد الإطراء ، ونقل في ( تش يز ـ ص ٢٩٦ ) عن سلم السمات قال وجاء من يزد إلى

__________________

(١) ذكرنا أخگر قمي في ( ص ٦٢ ) وذكرنا أنه ابن رشيد خان ، وهذا غلط منا والصحيح أن أخگر اسمه الحاج رشيد خان ابن حسين علي بيگ شرر ابن لطف علي بيگ آذر البيگدلي مؤلف آتشكده كان ابتداء تحصيله بقم ثم سافر إلى أصفهان ومهر في خط النستعليق ثم الشكسته ، وكان مريدا لمشتاق علي شاه ( غلام رضا ) ومدحه بمائة وعشر غزلات سماها مشتاقيه توجد بقم. ثم نصبه ناصر الدين شاه مستوفيا للوزارة الخارجية ، ثم رئيسا لعدلية مشهد خراسان ومات بها في (١٢٩٧) ودفن بتوحيد خانه. هذا ما أعلمنا به لطف علي البيگدلي الآذري بن عبد الحسين بن الحاج رشيد أخگر ابن حسين علي شرر بن لطف علي آذر الساكن بطهران اليوم. فليصحح. هذا وقد أورد مدح أخگر لمنوچهر خان في المدائح المعتمدية وترجمه أيضا في ( المآثر ـ ص ٢٠٤ ). ( ع. م. ).


شيراز لتحصيل العلم ، ثم سافر إلى الهند ، ورجع وتقرب عند الشاه طهماسب ( ٩٣٠ ـ ٩٨٤ ) وكان أستاذ وحشي بافقي وأخيه ، وكان ثقيل السمع ، وأورد قصته مع الشاه في ذلك. وفي ( تش ـ ص ١٢٠ ) و ( حسيني ١٧١ ) سمياه شرف الدين بافقي ، ولم يذكرا اسمه عليا ، وفي كشف الظنون ذكر ديوانه بعنوان بافقي وأورد شعره ( پژمان ـ ص ٢٣٨ و ٨٥٥ ). ويأتي ديوان سميه شرف يزدي. وقال في ( تغ ـ ص ٧٢ ) كان يعرف بشرف جهان ومات بقزوين (٩٦٢) وذلك بعد ذكره لشرف جهان القزويني مستقلا ولكني أظنه قد خلط بينهما. وقال في ( روشن ـ ص ٣٤٣ ) مات بقزوين (٩٧٤) عن ثمانين سنة ، وكذا في نگارستان سخن.

( ٢٨٦٧ : ديوان شرف تبريزي ) وهو ملك الشعراء شرف الدين حسن بن محمد الرامي المتوفى (٧٩٥) ومؤلف حدائق الحقائق المذكور في ( ج ٦ ص ٢٨٤ ) وله أنيس العشاق (١) وله مثنوي في قصة بابا كوهي ودختر ملك (٢) أوردها في تذكره شوشتر ـ ص ٢٩ ـ ٣٣ وهي ( ٧٣ بيتا ) يتخلص فيها رامي وتوجد شعره في گنجينه گران مايه عند ( فخر الدين ) وترجمه في ( دولت ٧ ) وكذا في ريحانة الأدب عن القاموس التركي ، وكشف الظنون ، وفي ( دجا ـ ص ١٨٩ ـ ١٩١ ) أورد أحواله وشعره بتخلص شرف.

__________________

(١) فاتنا ذكره في محله ألفه باسم السلطان أويس بهادر في ( شوال ٨٢٦ ) كما في كشف الظنون في تسعة عشر بابا بالفارسية في محاسن البدن وأعضاء الإنسان : ١ ـ الشعر ( موى ) ٢ ـ الجبين ( پيشانى ) ٣ ـ الحاجب ( ابرو ) ٤ ـ العين ( چشم ) ٥ ( مژه ) وهكذا أوله : [ حمد وثنا خالقي را كه علت كلمه اما بعد در تاريخ سنة تسع وسبعين وسبعمائة در بلدة الموحدين مراغة ] رأيت نسخته المكتوبة (١٠١٣) ضمن مجموعة عند النوراني ( أحد طلاب مدرسة چهار باغ بأصفهان في (١٣٧٥) ونسخه أخرى بخط الشيخ محمد الإمامي كتبه في (٨٨٧) في المكتبة الشاهية بطهران كما في نمونه خطوط خوش شاهنشاهي ( ص ١٢٣ ) وقال في ( دجا ـ ص ١٩١ ) إنه طبع أنيس العشاق بپاريس أقول : وقد أعيد طبعه بطهران في ( ١٣٢٥ ش ) بتصحيح إقبال في ( ٦٤ ص ) ( ع. م. ).

(٢) ويقول في أحوال بابا كوهي في هذا المثنوي :

رفت بكوه أو به سه سال تمام

شد لقبش كوهى وباباش نام

وجاء اسم بابا كوهي في بوستان سعدي ( المنظوم (٦٥٦) حيث قال :

ندانى كه باباى كوهى چه گفت

بمردى كه ناموس را شب نخفت

وراجع ديوان بابا كوهي في ( ص ١١٧ ) المطبوع بتصحيح شعاع شيرازى ( ع. م. )


( ٢٨٦٨ : ديوان شرف تبريزي أوشعره ) كان معاصرا لشاه جهان ( ١٠٣٧ ـ ١٠٦٨ ) بالهند ترجمه وأورد رباعيته في ( خوش گو وعنه في ( دجا ـ ص ١٨٩ ) وجاء شعره في ( پژمان ـ ص ٨٥٣ ).

( ديوان شرف تبريزي ) راجع ديوان شرف زرد.

( ٢٨٦٩ : ديوان الشرف الجد حفصي أوشعره ) وهو السيد شرف بن إسماعيل الجد حفصي رأيت مراثيه للأئمة في مجموعة دونها الشيخ لطف الله بن علي بن لطف الله في (١٢٠١) الموجودة عند الشيخ محمد علي اليعقوبي بالنجف ومعها مراثي عبد الرءوف الجد حفصي المتوفى (١٠٠٦) كما يأتي ومراثي الشيخ داود الجد حفصي.

( ديوان شرف جهان قزويني ) راجع شرف قزويني.

( ٢٨٧٠ : ديوان شرف خراساني ) للسيد شرف الدين بن السيد عبد الله الخراساني ولد بشيراز في ( ١٣٠٦ ش ) وسافر إلى العراق وسكن طهران له زندگى أدبي أبو العلاء وفلسفة اگزستانسياليسم وعدة قصص وروايات أخلاقية ، وله أشعار كثيره يتخلص فيها شرف ترجمه في سخنوران نامي معاصر ـ ٢ : ١٦٧ ووالده من العلماء المعاصرين بطهران.

( ديوان شرف خياباني ) قال في ( مجن ١ ـ ص ١١ و ١٨٧ ) إنه كان منزويا ومشغولا بتتبع الخمسة للنظامي أقول : ومر خمسة درويش أشرف خياباني المراغي في ( ج ٧ ص ٢٥٩ ) كما مر ديوان أشرف في ( ص ٨٧ ).

( ديوان شرف الدين أصفهاني ) راجع شرف شفروه.

( ديوان شرف الدين بافقى ) راجع شرف بافقي.

( ديوان شرف الدين تبريزي ) راجع ديوان شرف تبريزي.

( ٢٨٧١ : ديوان شرف الدين حسين أوشعره ) أورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٦٠ ).

( ديوان شرف الدين سبزواري ) ذكرناه بتخلصه رضا سبزواري ترجمه في ( دولت ٧ ) وقال إنه من السادات العريضيين كان من وزراء الخواجة علي مؤيد سربدار ، وفي عهد شاه رخ كان مقدم سبزوار ، وقد حبسه الوزير غياث الدين پير أحمد وقتل في زمان حكومة الأمير بابا حسن قوچين بيد جباه الضرائب للحكومة في ( حدود ٨٥٦ ) ثم أورد


شعره في تتبع شعر لأمير خسرو الدهلوي وهي :

ما بستة درديم ودوا را نشناسيم

تا تشنه درديم صفا را نشناسيم

فقال هذا في غزل تخلص فيه رضا :

تا چند زمستى سر وپا را نشناسيم

خود را نشناسيم وخدا را نشناسيم

وفي ( تغ ـ ص ٧٣ ) سماه شريف سبزواري.

( ديوان شرف الدين شفروه ) راجع ديوان شرف شفروه.

( ديوان شرف الدين عراقي ) راجع شرف قلندر.

( ديوان شرف الدين علي ) راجع ديوان شرف يزدي ، وديوان شرف بافقى.

( ديوان شرف الدين فراهي ) راجع شرف فراهي.

( ديوان شرف الدين قلندر ) راجع شرف قلندر وهو غير شرر شيرازى قلندر.

( ديوان شرف الدين كرماني ) راجع شرف كرماني.

( ديوان شرف الدين منيرى ) راجع شرف منيرى.

( ديوان شرف رامي ) مر بعنوان شرف تبريزي.

( ديوان شرف رضائي ) كما في بعض المواضع راجع شرف الدين سبزواري.

( ٢٨٧٢ : ديوان شرف زرد التبريزي ) ترجمه معاصره المير تقي الحسيني الأوحدي الأصفهاني في عرفات العاشقين ـ المؤلف (١٠٢٥) والموجود بمكتبة ( الملك ) ـ وذكر أنه كان معاصر المولى وحشي وله ساقي نامه وأورد بعض شعره المير تقي الكاشي المعاصر له أيضا في خلاصة الأشعار ونقل في ( دجا ـ ص ١٩١ ـ ١٩٢ ) عن لطائف الخيال لمحمد عارف البقائي التفريشي ، أنه توفي شرف زرد التبريزي في (١٠١٦) وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ٣٤٢ ).

( ديوان شرف سبزواري ) كما في ( پژمان ـ ص ٨٥٤ ) راجع شرف الدين سبزواري وشريف سبزواري.

( ٢٨٧٣ : ديوان شرف شفروه ) وهو شرف الدين محمد ، أو عبد المؤمن ابن هبة الله ، أو فضل الله الأصفهاني المتوفى (٥٩٨) كما في شاهد صادق. يظهر من ديوانه أنه كان يتخلص شرف قال العوفي في ( اللباب ـ ج ١ ـ ص ٢٦٨ ) إنه رأى ديوانه في


نيشابور في أكثر من مائة طبق قرطاسا. وقال القزويني في تعليقاته ( ص ٣٥٦ ) إن الباقي من ديوانه قليل يمدح فيه ركن الدين أرسلان ( ٥٥٥ ـ ٥٧١ ) وركن الدين طغرل ( ٥٧١ ـ ٥٩٠ ) وشمس الدين محمد أتابك إيلدكز ( ٥٦٨ ـ ٥٨٢ ). قال في ( دولت ٣ ) وفي ( تش ـ ص ١٧٨ ) وفي رياض الشعراء إن أتابك شير گير لقب شفروه هذا ملك الشعراء ويمكن أن يكون هو أنوشتكين حاكم آبة ( آوه ) السلجوقي. وشفروه لقب جده ظاهرا ، فإن ابن عمه ظهير الدين يلقب شفروه أيضا. ويظهر من تذكره تقي الدين كاشي والمعجم في معايير أشعار العجم أن شفروه بالفاء والواو ، ولكن واله في رياض الشعراء قال إنه بالقاف والدال ، وشقرد قرية بأصفهان ينسب إليها. وليس بصحيح. وترجمه أيضا في تاريخ گزيده ص ٨٢١ و ( حسيني ـ ص ١٦٩ ) و ( بهش ١ ـ ص ٣٣٩ ) و ( تغ ـ ٧٢ ) و ( روشن ـ ٣٤٢ ) وفي ( مع ١ : ص ٣٠٢ ) قال إن ديوانه في ثمانية آلاف بيت. ومر له في ( ج ٢ ص ٢١٦ ) أطباق الذهب في قبال أطواق الذهب للزمخشري. ويأتي ديوان ابن عمه ظهير شفروه.

( ٢٨٧٤ : ديوان شرف شيرازى أوشعره ) واسمه شرف الدين عبد الله. ترجمه وأورد شعره في ( مع ١ ص ٣٠٦ ) وحكى عن بعض اتحاده مع وصاف الحضرة صاحب تجزئه الأمصار المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٥٨ ) ونقل عن آخرين إنكار ذلك. ( أقول ) أما مؤلف تجزئه الأمصار فهو عبد الله المتخلص شرف ابن عز الدين فضل الله مؤلف المعجم في آثار ملوك العجم. أصله من يزد وولد شرف بشيراز في (٦٦٣) ترجمه في ( تغ ـ ص ٧٢ ) و ( روشن ـ ص ٧٢ ) و ( روشن ـ ص ٣٤٣ ) وسبك شناسى ( ٣ : ١٠١ ) و ( عم : ٤٧٥ ) وفارس نامه ( ٢ : ١٤٨ ) ولكن هذا لم يصفه بلقب وصاف الحضرة.

( ديوان شرف شيرازى ) راجع ديوان شرف معرف.

( ديوان شرف طوسي أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٢ ) وفي ( تغ ـ ص ٧١ ). عده من قدماء الشعراء. ولعله الغزنوي.

( ديوان شرف عراقي ) راجع شرف قلندر.

( ٢٨٧٥ : ديوان شرف غزنوي أوشعره ) واسمه شرف الدين محمد بن رشيد الدين محمد الكاتب المحاسب الغزنوي كما في ( تغ ـ ص ٧١ ) و ( روشن ـ ص ٣٤٣ ). ولعله شرف طوسي المذكور في ( گلشن ـ ص ٢٢٢ ).


( ٢٨٧٦ : ديوان شرف فراهي ) قال العوفي في ( اللباب ٧ ـ ج ٢ : ٢٥٩ ـ ٢٦٣ ) هو الإمام شرف الدين محمد بن محمد الفراهى. ثم قال رأيته عند سفري إلى فره ثم أورد قطعة من منظومته باسم كار نامه في الشكاية عن رجال عهده. وفي ( نر ١٤ ـ ص ٤٩٢ ) أورد الشعر ونسبه إلى محمد بن محمود الفراهى. وأورد العوفي في ( اللباب ٥ ـ ج ٢ ص ٤٩ ) مطلع قصيدته التي يهنئ فيها الأمير ناصر الدين عثمان بن حرب السنجري في انتصاره على الملاحدة بترشيز. وقد اشتبه صاحب جهان آرا بين هذا الرجل وبين معاصره أبي نصر بدر الدين محمود ( أو مسعود ) ابن أبي بكر بن الحسين بن جعفر الفراهى صاحب نصاب الصبيان فنسب القصيدة إلى هذا الرجل ، كما نبه عليه القزويني في تعليقاته ( ص ٣٥٣ ) من ذلك المجلد. وجاء شعره في ( خوش گو ) وكذا في ( روشن ـ ص ٣٤٣ ).

( ٢٨٧٧ : ديوان شرف قزويني ) وهو المير شرف جهان بن القاضي نور الهدى. كان والده قاضي قزوين في عهد الشاه طهماسب فلقبه الشاه قاضي جهان ترجمه في ( ميخانه ـ ص ١٣٢ ) ونقل علو مقام والده عند الشاه ، ثم سقوطه بسبب تسنن ولده شرف هذا ، ثم ذكر وفاته في (٩٦١) عن اثنين وأربعين سنة من عمره ، ثم قال رأيت ديوانه ويشتمل على ( ٨٥٥ بيتا ) غير ساقي نامه. وقد تتبع غزلياته جعفر القزويني المذكور في ( ص ١٩٧ ) وقرأها في مجمع في مكتب ملا خليل القاري القزويني ، وقد اجتمع فيه الشعراء مثل حسابي وضميري أصفهاني ، فلم يستحسنوه فغسله بالماء. ثم أورد له مثنوي ساقي نامه ومر في ( ج ٧ ص ٢٦١ ) تتبع ضميري لشعره باسم ترانه وصال وترجمه وأورد شعره في ( تس ٢ ـ ص ٢٤ ) و ( تش ـ ص ٢٢٤ ) وقال في ( مع ٢ ـ ص ٢٣ ) إنه تلمذ على غياث الدين منصور من علماء عصر الشاه طهماسب ، وأورد شعره. وقال في الريحانة نقلا عن القاموس التركي أنه مات (٩٦٨) وفي ( تغ ـ ص ٧١ ) مات (٩٦٣). وترجمه أيضا ( حسيني ـ ص ١٧٥ ) و ( خوش گو ) و ( پژمان ٢٣٤ ). ونقل شبلي في شعر العجم ( ج ٣ ص ١٦ ) أحواله عن خزانة عامرة. ثم قال وتوجد ديوانه عندي ومات (٩٦٢) ثم قال في ( ج ٥ ص ٥٠ منه ) أن ديوانه في ألف بيت ، وقال كان وزير الشاه طهماسب وإنه هو الذي حفر نهرا لسقي أرض كربلاء ، موجودة حتى اليوم ، أقول : وهذا النهر


يسمى اليوم بالنهر الحسيني. وتوجد ديوانه اليوم في ( بنگاله ) كما في فهرسها وعند ( الملك ) برقم (٥٢٨١) كتبت في القرن الحادي عشر وفيها حدود ( ٨٠٠ بيت ) من شعره. ومر ديوان عمه روح الله في ( ص ٣٨٧ ).

( ٢٨٧٨ : ديوان شرف قزويني ) اسمه شرف الدين فضل الله ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠٦ ) وأطرى بدائعه وصنائعه الشعرية ، وأورد قصيدته الخالية عن الإعجام المسماة بالمحذوفة ، لحذف النقط فيها وعده ( پژمان ـ ص ٢٣٨ ) أصفهانيا.

( ٢٨٧٩ : ديوان شرف قلندر أوشعره ) وهو أبو علي شرف الدين بن سالار فخر الدين العراقي وأمه بى بى حافظ يقال إن نسبه ينتهي إلى أبي حنيفة نعمان بن ثابت وهو من مشاهير عرفاء السلسلة الچشتية بالهند يقال إنه ألقي بتأليفاته في البحر الهندي في حال الجذبة ومات ( ١٣ رمضان ـ ٧٢٤ ) ببلدة پاني پت وقال في ( تغ ـ ص ٧١ ) مات (٧٠١) أورد شعره في خزينة الأصفياء ـ ج ١ ص ٣٢٦ و ( حسيني ص ١٦٢ ـ ١٦٦ ) وعنهما في الريحانة ويتخلص في شعره شرف ومر شرر شيرازى قلندر.

( ٢٨٨٠ : ديوان شرف كرماني ) وهو الشيخ شرف الدين الكرماني قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٩٤ إنه رأى منتخب ديوانه بخط حالي بابا شاه الأصفهاني.

( ٢٨٨١ : ديوان شرف معرف ) كان معرفا للواردين في مجالس الأكابر بشيراز وهو أخ المير شريف الآتي ذكره معاصره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٤٠ ) وذكر شعره في تاريخ جلوس الشاه عباس الثاني (١٠٥٢) وذكر نزاعه مع صائبا وتحكيمهما للنصرآبادي وحكمه لصائبا ثم ذكر أخاه شرف.

( ديوان شرف منيرى ) صاحب شرف نامه في لغة الفرس قال إسماعيل پاشا في أسماء المؤلفين ( ١ : ٦٢٠ ) إن تخلصه منيرى وله مائة ألف بيت من الشعر فيأتي في الميم.

( ٢٨٨٢ : ديوان شرف الملك نسوي ) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ١ : ١٢٢ إنه رأى ديوانه بخط المير محمد.

( ديوان شرف يزدي ) صاحب تاريخ وصاف مر بعنوان شرف شيرازى.


( ٢٨٨٣ : ديوان شرف يزدي ) وهو شرف الدين علي بن شيخ حاجي اليزدي كان أبوه مريدا لشيخ أنديان وعلي بليماني من صوفية يزد ، وكان هو مريدا لملا حسين الأخلاطي الحروفي وهذا ما جعله يعتقد بخواص الحروف فأخذ يتكلف في المعميات وألف فيها كتبا له ظفر نامه في تاريخ تيمور ، ومر نظمه باسم تمر نامه وله حقائق التهليل وشرح قصيدة البردة وكتاب في الأسطرلاب ، وله أيضا حلل مطرز در معما ولغز ومنتخب حلل وكنه الزاد در علم وفق أعداد ومواطن كلها في المعمى ومات (٨٣٠) كما في رياض العلماء أو (٨٣٤) كما في ( تغ ـ ص ٧٢ ) أو (٨٥٠) كما في گنج دانش وكشف الظنون أو (٨٥٣) كما في شاهد صادق أو (٨٥٨) كما في مجالس العشاق ـ ص ١٦٧ وترجمه أيضا في ( دولت ٦ ) و ( خيال ـ ص ٦٧ ) و ( هفت ـ ص ١٧٣ ) و ( نر ١٥ ـ ص ٤٩٧ ) و ( مجن ١ ـ ص ٢٥ و ١٩٩ ) و ( تش ـ ص ١٢٠ ) و ( تش يز ـ ٢٩٥ ) و ( ض ـ ص ٣٦٥ ) وعنهم في الريحانة وابني في فهرس مكتبة دانشگاه تهران مفصلا في ( ج ٢ ـ ص ٦١٦ ـ ٦٢١ ) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ـ ص ٢١٤ إني رأيت ديوانه بخط محمد حسين زره أسفرايني وتوجد اليوم نسخته في مكتبة ( الملك ) برقم (٥٣٠٧) كتبت في القرن الحادي عشر في حاشية مجموعة تحتوي على أكثر من عشرين ديوانا لمعاريف الشعراء.

( ٢٨٨٤ : ديوان شرفي يزدي أوشعره ) واسمه المولى محمد الشرفي بالفاء لأنه كان من أقارب شرف الدين علي اليزدي صاحب ظفر نامه ترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٧٤ ) (١) قال إنه كان راتقا فاتقا عند الشاه نور الدين نعمة الله ـ المتوفى ٨٣٢ ـ وأورد بعض شعره وترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٢٩٧ ) وذكر أنه صار أخيرا من شعراء الشاه طهماسب ومادحيه وترجم أيضا في ( روشن ـ ص ٣٤٤ ) وجاء شعره في ( پژمان ـ ص ٢٣٩ ).

( ديوان الشرق الكلبي ) قال ابن النديم في ( ص ١٣٢ ) الشرق بن القطامي ويكنى أبا المثنى الكلبي واسمه الوليد بن الحصين ، أحد النسابين الرواة للأخبار والأنساب والدواوين ـ إلى قوله ـ وللشرقي ( ؟ ) قصيدة في الغريب.

__________________

(١) لكنه بالقاف وكذا في ( تش ـ ص ٢٦٠ ) وكذا في ( خوش گو ).


( ٢٨٨٥ : ديوان شرق هندي لكهنوي ) ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٢٤٨ ) وذكر أن اسمه السيد محمد أفضل اللكهنوي ، جاء إلى إيران للزيارة ، وكان برهة عند النواب ملك آرا ، وأورد بعض شعره.

( ديوان شرقي قزويني أوشعره ) الخياط المعروف بملا شرقي ، معاصر الشاه عباس الماضي كذا طبع في ( نر ٩ ـ ص ٢٦١ ) وكذا في نسخه ( خوش گو ) وأورد رباعيته ، ولكن الصحيح شرقي كما في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧٩ ).

( ٢٨٨٦ : ديوان الشرقي الصغير ) للشيخ الأديب الفاضل المؤرخ الماهر المعروف بالشيخ علي الشرقي ابن الشيخ جعفر بن الشيخ محمد حسن الشرقي الآتي وله عدة تصانيف وديوانه المعروف بديوان الشرقي ( الشروقي ) موجود ، أكثره في السياسة والاجتماع والوجدانيات.

( ٢٨٨٧ : ديوان الشرقي الكبير ) للشيخ الفاضل الأديب الشاعر الشيخ جعفر الشرقي ( الشروقي ) ابن الشيخ محمد حسن الشرقي النجفي المتوفى حدود (١٣٠٩) كان صهر الشيخ عبد علي بن صاحب الجواهر على بنته ووالده الشيخ محمد حسن الشرقي كان صهر صاحب الجواهر على بنته وشعره موجود عند ولده الشيخ علي الشرقي المذكور.

( ديوان شرقي يزدي ) راجع شرقي يزدي بالفاء.

( ٢٨٨٨ : ديوان شرمي قزويني ) واسمه نظام الدين أحمد بن مولانا مشقي قزويني كان خياطا كما نقل في حاشية ميخانه ٣ ـ ص ٥٦٧ عن منتخب الأشعار لمبتلا ومخزن الغرائب وفهرس بادلي وقال إنه ولد بقزوين وكان ينظم الشعر باللهجة القزوينية ، وكان هجاء ومؤذيا ( سياه زبان ) يهجو ويخرج مادة تاريخ موت الأشخاص في حياتهم إيذاء ، وتقرب عند الشاه عباس وقال في عالم آرا ص ٧٥٨ إنه استخرج مادة تاريخ جلوس الشاه صفي (١٠٣٨) [ ـ صفى پا بر اورنگ شاهى نهاد ] وترجمه في ( نر ٩ ص ٢٦١ ) ولكن جاء في الطبع شرقي غلطا قال كان خياطا بعباس آباد أصفهان وذكر قصة تهمته ثم أورد في ( نر ١٣ ص ٤٧٩ ) شعره في تاريخ فتح گنجه في (١٠٢٠) بعنوان شرمي وكذا في ( خوش گو ) و ( تش ـ ص ٢٢٦ ) و ( پژمان ـ ٢٣٩ ).


( ديوان الشروقي ) مر بعنوان الشرقي الكبير والصغير.

( ٢٨٨٩ : ديوان الشروقي ) للشيخ باقر حيدر العالم الذي خرج مجاهدا إلى القورنة في الحرب العامة ( ٣٢ ـ ١٣٣٦ ) مع عشائر الجنوب محاربا للإنگليز فمرض فحمل إلى سوق الشيوخ ومات في ( المحرم ـ (١٣٣٣) وكان الديوان مع سائر تصانيفه عند ولده القائم مقامه الشيخ جعفر المتوفى ( ١٢ شوال ـ (١٣٧٢).

( ٢٨٩٠ : ديوان شريعت طالخونچه ) الشيخ محمد رضا بن ملا زين العابدين الأصفهاني ساكن طالخونچه من نواحي سميرم سكن مدة بمدرسة جده بأصفهان ، ورجع إلى طالخونچه ومات بها (١٣٧٣) طبع ديوانه كما ذكر في ( شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٦٧ ) وذكر ابنه محمد جواد أيضا.

( ديوان شريفا ) والألف للتفخيم فليسقط.

( ٢٨٩١ : ديوان شريف آملي أوشعره ) واسمه محمد شريف بن حسن الآملي النقطوي من أقرباء طالب الآملي حصل العلوم بأصفهان وفر إلى الهند بعد مقتله النقطوية ، واتصل بإبراهيم خان بن علي مردان خان ـ من أمراء أكبر شاه وشاه جهان ـ ترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٨٧ ) وجاء شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٢ ) و ( پژمان ـ ٨٥٥ ) وقال في ( تغ ـ ص ٧٣ ) إنه مات (١١٠٥) ولعله الذي بعده.

( ٢٨٩٢ : ديوان شريف آملي أوشعره ) واسمه محمد شريف بن حسين علي قال في ( خوش گو ) إنه غير الأكبر شاهى المذكور في النصرآبادي.

( ديوان الشريف ابن طباطبا الأصفهاني ) كما في معالم العلماء ( ص ١٤١ ) لابن شهر آشوب مر في ( ص ٢٦ ).

( ديوان شريف أصفهاني ) راجع شريف ورنوسفادراني.

( ديوان شريف أصفهاني ) يأتي بتخلصه منشور كما في ( نر ٩ ـ ص ٤١٤ ).

( ديوان شريف أصفهاني ) مر في ( ص ٩٢ ) بعنوان إلهام.

( ديوان شريف أصفهاني ) راجع ديوان سرمدي في ( ص ٤٤١ ).

( ديوان شريف باقي ) ابن شريف ثاني كما في ( هفت ـ ص ٢٧٨ ) راجع شريفي شيرازى.

( ٢٨٩٣ : ديوان شريف بخاري أوشعره ) كان في خدمة إمام قلي خان حاكم بخارا


ترجمه وأورد شعره النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٦ ) و ( روشن ـ ص ٣٤٥ ).

( ٢٨٩٤ : ديوان شريف بلخى أوشعره ) يأتي بعنوان شريفي بلخى.

( ديوان شريف تبريزي ) مر بعنوان خازن في ( ص ٢٧٩ ).

( ٢٨٩٥ : ديوان شريف تبريزي ) المتوفى بالوباء في أردبيل في (٩٥٦) كان تلميذ لساني الشيرازي المتوفى بتبريز في (٩٤٢) وقد أساء إليه بما جمعه من الأشعار الردية ونسبه إلى أستاذه وسماه سهو اللسان ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٢١ ) وقال إن شرافه شعره يظهر من ديوانه وكذا في ( تش ـ ص ٢٩ ) و ( حسيني ـ ص ١٦٧ ـ ١٦٨ ) و ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٧٣ ) وقالوا إنه مدح الخواجة غياث الدين المستوفي للشاه طهماسب فلم يصله بشيء فهجاه الشاعر ، فأمر الشاه بقتله ثم عفى عنه وترجمه مفصلا في ( دجا ـ ص ١٩٢ ) ونقل ترجمته أيضا عن أمين أحمد الرازي في هفت إقليم وعن الأمير تقي الدين محمد الأوحدي في عرفات العاشقين وأورد كثيرا من شعره وترجمه في ( خز ـ ص ٢٦٥ ) وأورد أيضا شعره ومر حيدري التبريزي الذي رد سهو اللسان هذا بما سماه لسان الغيب كما يأتي أن الصادقي الأفشار انتقد لسان الغيب وسماه هجو ثالث ويوجد ديوان شريف هذا في أكثر من ألف بيت عند ( الملك ) برقم (٤٨٦٩) كتبت في القرن العاشر ومعه ديوان أمير خسرو ، وفي ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٦١٨ ) ونسخه كانت عند صادق وحدت (١) وجاء شعره في ( پژمان ـ ص ٢٣٩ و ٨٥٥ ).

( ٢٨٩٦ : ديوان شريف ترشيزي أوشعره ) أورد شعره ( سرخوش ـ ص ٦١ ) نقلا عن سفينة محمد علي المتخلص ماهر.

( ديوان شريف ثالث ) ابن شريف ثاني راجع شريفي شيرازى.

( ٢٨٩٧ : ديوان شريف ثاني أوشعره ) هو السيد علي ابن بنت المير السيد شريف الجرجاني ولذلك يعرف بالشريف الثاني نصب بعد القاضي محمد الكاشي صدرا للشاه إسماعيل ، ثم عزل لمخالفة المير نجم الثاني ، فذهب إلى العتبات في العراق وبعد قتل النجم رجع إلى منصبه وقتل في حرب چالدران كذا في ( هفت ـ ص ٢٧٨ ) وهو والد شريفي

__________________

(١) الملقب أديب حضور الكرمانشاهي المتوفى (١٣٧١) بطهران مؤلف بزرگان همدان المطبوع ضمن راهنماى همدان بطهران في ( ١٣٣١ ش ) قبل وفاته بقليل.


شيرازى الآتي وقال في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٤ ـ ٣٨٥ ) كان عالما فاضلا ولكنه صار رافضيا لمصاحبته عبد الصمد البغدادي وبنى الرفض في إيران وقتل في حرب الصوفي ( أي الشاه إسماعيل ) وأوردا شعره وفي ( روشن ـ ص ٣٤٦ ) سماه شريفي.

( ديوان الشريف الجامعي ) راجع الشريف محيي الدين.

( ٢٨٩٨ : ديوان الشريف الجرجاني أوشعره ) وهو المير السيد الشريف علي بن محمد الجرجاني المتوفى (٨١٦) أورد أصحاب التذاكر أشعاره الفارسية كما في ( ض ـ ص ٣٦٤ ) وفي فارس نامه ( ٢ : ١٤٨ ) وأورد في گلستان مسرت ـ ص ٣٨٩ شعرا في تاريخ وفاته يستخرج منه (٨١٨) وهو :

سال نقلش بگو : بهشت مكان

يا تو قطب بهشت أو را دان

( ٢٨٩٩ : ديوان شريف حكيم ) للحكيم شريف المتخلص في شعره شريف ألحق مقدار ثمان صفحات منه بآخر ديوان يوسف گرجي المكتوب (١٢٩٧) والموجود في مكتبة ( المجلس ) ذكره ابن يوسف في فهرسها ( ص ٤٥٠ ـ ج ٣ ).

( ٢٩٠٠ : ديوان شريف سبزواري أوشعره ) واسمه الميرزا محمد أورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٤٦ ) و ( تغ ـ ص ٧٣ ) قالوا كان يسكن مشهد خراسان ، فهو المذكور في مطلع الشمس ـ ج ٢ ص ٤٣٥.

( ديوان الشريف الرضي ) مر الرضي البغدادي في ( ص ٣٧٢ ).

( ديوان شريف سرمدي ) مر في ( ص ٤٤١ ) بعنوان سرمدي.

( ديوان شريف سمرقندي ) يأتي في الميم بتخلصه موزون كما في ( نر ١٠ ـ ص ٤٤٠ ).

( ديوان شريف شيرازى ) كما في ( تس ٢ ـ ص ٢٩ ) راجع شريفي شيرازى.

( ديوان شريف شيرازى ) كما في فارس نامه ـ ٢ : ١٤٨ مر بعنوان شريف جرجاني.

( ديوان شريف شيرازى ) كما في ( نر ٩ ـ ص ٢٥١ ) يأتي بتخلصه كاشف في الكاف.

( ٢٩٠١ : ديوان شريف شيرازى أوشعره ) واسمه الخواجة شريف أورد شعره في ( خوش گو ) و ( گلشن ـ ص ٢٢٣ ) وفارس نامه ناصري ( ٢ ـ ١٤٨ ) ولعله أخ شرف المعرف


المذكور في ( نر ٥ ـ ص ١٤٠ ).

( ٢٩٠٢ : ديوان شريف شيرازى أوشعره ) هو القاضي محمد شريف ابن الخواجة عبد الصمد ، كان ماهرا في التصوير والخط. أورد شعره في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٥١٢ ) وعده من شعراء بلاط أكبر شاه ، وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٢٣ ). وجاء شعره في گلستان مسرت ـ ص ٢٥٢ و ( روشن ـ ص ٣٤٥ ).

( ٢٩٠٣ : ديوان شريف شيرازى أوشعره ) الحداد الزاهد. ترجمه وأورد شعره الحزين في تذكرته ( ص ١٢١ ) ـ المؤلف في النصف الثاني من القرن الثاني عشر ـ وقال مات أربعين سنة قبل هذا.

( ديوان شريف طهراني ) يأتي بتخلصه كاشف كما في ( نر ٩ ـ ص ٢٥١ ).

( ديوان شريف طهراني ) يأتي بتخلصه صبري كما في ( تس ٥ ـ ص ١٣٨ ).

( ديوان شريف طهراني ) ابن أخ أميدي. يأتي بتخلصه هجري. كما في ( تس ٥ ـ ص ١٣٦ ).

( ٢٩٠٤ : ديوان الشريف العقيلي ) ترجمه الشيخ محمد السماوي في الطليعة مفصلا ويوجد ديوانه في مكتبة كما ذكره لي شفاها.

( ديوان شريف فارسي ) راجع شريف شيرازى.

( ٢٩٠٥ : ديوان شريف كاشاني ) حصل العلم من صباه وسافر من وطنه كاشان إلى سيستان فهراة وعند محاصرتها بيد عبد الله خان أزبك فر إلى الهند وتقرب عند قطب شاه. كذا في ( تش ـ ص ٢٤٥ ) و ( خوش گو ). توجد ديوانه اليوم في ( بنگاله ) كما في فهرسها وجاء شعره في ( پژمان ـ ٢٣٩ ).

( ٢٩٠٦ : ديوان الشريف الكاظمي ) هو الشيخ محمد شريف بن فلاح الكاظمي ناظم القصيدة الرائية الكرارية ، التي كرر فيها ذكر الكرار. وقد نظمها في (١١٦٦) مطابق ختامه مسك وأورد في آخرها ثمانية عشر تقريظا من علماء عصره وأدباء زمانه مصرحا في بعض التقاريظ أنه تقريظ لديوان الناظم للكرارية مثل تقريظ الشيخ مهدي الفتوني بقطعة مشتملة على تاريخ الديوان في (١١٥٥) وهو قوله :

يا ناظما عقودا ، بنانه البيان

بمثلها ابتكارا ، لم يسمح الزمان


تبني بكل بيت ، بمدحكم لسان

رقيتها بشعري ، خوفا فلا تعان

أرختها بقولي : نظامكم جمان

وذلك يطابق (١١٥٥). ومنها تقريظ السيد نصر الله المدرس الحائري المصرح بأنه تقريظ الديوان. ومنها تقريظ الشيخ محمد علي بن الشيخ بشاره ، قال فيه :

إن ذا الديوان مسك وبه الدر منضد

أصبح الناظم فيه علما بالشعر مفرد

ولئن نوزع فيه فله بالفضل أشهد

ومنها تقريظ السيد أحمد بن محمد العطار ، فمما قاله فيه :

أتيت بمعجز ديوان شعر

تلقف سحر ما صنع الأوالي

وأكثر هؤلاء المقرظين توفوا قبل المائة الثالث عشر. وأما الشريف الناظم فقد ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميمه لأمل الآمل الذي ألفه (١١٩١) وقال [. سمعت جمعا من العلماء يصفونه بجودة الشعر ودقة المعاني المودعة فيه. ] يظهر منه أنه لم يره وكان من المتوفين قبل تاريخ تأليفه. وديوانه يوجد في مكتبة ( السماوي ).

( ٢٩٠٧ : ديوان الشيخ شريف محيي الدين الجامعي ) هو الشيخ شريف بن الشيخ محمد بن يوسف بن جعفر بن علي بن الحسين بن محيي الدين الثاني من آل أبي جامع العاملي النجفي المتوفى (١٢٥٠) نسخه منه في مكتبة ( السماوي ).

( ديوان الشريف المرتضى ) يأتي بعنوان ديوان علم الهدى.

( ديوان شريف مشهدي ) أورد شعره في مطلع الشمس ـ ج ٢ ص ٤٣٥ والظاهر أنه السبزواري.

( ٢٩٠٨ : ديوان شريف معمايي أوشعره ) وهو السيد الشريف المعمائي الذي ألف ألفية الشريف في (٩٠٨) في مقدمه وثمان وعشرين مقالة وخاتمة كما ذكره في كشف الظنون شرح لاستخراج ألف اسم بطريق التعمية من بيت واحد نظمه ، وهو :

از قد وابرو بديد آن ماه چهر

موج آب ديده ام بالاى مهر

وقال في اسمه وتاريخه من دون تطبيق :

بيتي كه يك كتاب بود در بيان أو

معلوم نيست گفته كسى غير اين ضعيف

كرده شريف تعميه در وى هزار نام

زان رو ملقب است بألفية الشريف


وقد خلط أحمد رفعت في لغات تاريخي ـ ٤ : ٩٣ بينه وبين الشريف الجرجاني كما نقل عنه في ريحانة الأدب ( ج ٢ ص ٣٢٤ ).

( ٢٩٠٩ : ديوان الشيخ شريف النجفي ) يوجد بعض مراثيه في مجموعة من أشعار أهل القرن الثالث عشر دونها السيد يوسف بن محمد الحسيني الأرومي أو أن توقفه في النجف وكتابتها في (١٣٠٢) والنسخة في مكتبة ( الملك ) والناظم أن كان هو الشيخ شريف بن الشيخ محمد بن الشيخ يوسف الجامعي النجفي المعاصر لصاحب الجواهر فقد مر بعنوان الشريف محيي الدين ولكن الظاهر أن هذا الناظم هو حفيده وسميه الشيخ شريف بن الشيخ موسى بن الشيخ شريف الجامعي الذي توفي قرب (١٣٠٠) فإنه أيضا كان أديبا شاعرا كما أن ديوان والده الشيخ موسى بن شريف أيضا موجود بمكتبة ( السماوي ) كما يأتي.

( ٢٩١٠ : ديوان شريف ورنوسفادراني ) واسمه ملا محمد بن كلب علي الحجار ، من قرية ورنوسفادران بأصفهان. تلمذ على ملا عبد الحق. اشتغل بشغل أبيه ثم نصب كاتبا للمحاكم والسجلات. كان ماهرا في نظم التاريخ والمعمى. وله منظومة على زنة مخزن الأسرار للنظامي. وقد هجا المير مؤيد. أورد حاله النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤١٥ ـ ٤١٦ ). وأورد تاريخه لبناء قبة الرضا (ع) في (١٠٨٦) في ( نر ١٣ ـ ص ٤٨٥ ). وأورد معماه في ( نر ١٥ ـ ص ٥٤٢ ) وعنه أخذ ظاهرا في ( گلشن ـ ص ٢٢٣ ).

( ديوان شريفي بدخشاني ) كما في ( گلشن ـ ص ٢٢٣ ) والظاهر أنه البلخي.

( ٢٩١١ : ديوان شريفي بلخى ) وهو مولانا صاحب ملك الشعراء لبلاط أمراء بدخشان الذين انقرضت حكومتهم بقتل سلطان محمد في (٨٧١) بأمر السلطان أبي سعيد كما في ( دولت ٧ ) قال وكان ماهرا في الطب والموسيقى والشعر ، وأورد غزله بهذا التخلص ولكن المير علي شير في ( مجن ١ ـ ص ١٥ و ١٩٠ ) ذم أخلاقه ولم يذكر تخلصه بل اكتفى باسمه صاحب وفي ( خيال ـ ص ٧٠ ) ذكر كل ما في دولت شاه ولكن جاء في الطبع شريف بدل شريفي. وذكر أيضا في ( تغ ـ ص ٧٣ ) و ( روشن ـ ص ٣٤٦ ).

( ٢٩١٢ : ديوان شريفي تبريزي أوشعره ) وهو السيد معين الدين محمد الخطاط.

تلميذ المير علي مجنون الهروي الخطاط الذي مات (٩٥١). ترجمه في ( دجا ـ


ص ١٩٧ ) وأورد شعره.

( ٢٩١٣ : ديوان شريفي شيرازى ) وهو المير مرتضى ومن أحفاد المير السيد الشريف الجرجاني. تلمذ على ابن حجر وسافر إلى الهند ومات بها (٩٦٤) ونقل جثمانه إلى مشهد خراسان. كذا في ( روشن ـ ص ٣٤٦ ) وقال في ( هفت ـ ص ٢٨١ ) إنه كان صدرا بخراسان ثم حج وسافر إلى الهند ومات بها. وله نظم الكافية ، وديوان غزل. وترجمه أيضا في ( خوش گو ).

( ديوان شريفي شيرازى ) المير مخدم. راجع ديوان أشرف جرجاني.

( ديوان شريفي شيرازى ) راجع ديوان شريف ثاني.

( ٢٩١٤ : ديوان شريفي شيرازى أوشعره ) وهو السيد المير شريف الثالث بن الشريف الثاني ابن بنت المير سيد الشريف الجرجاني علي بن محمد. ترجمه معاصر سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٢٩ ) وقال إنه الآن حاكم شيراز. وقال في ( هفت ـ ص ٢٧٨ ) إنه نصبه الشاه طهماسب وزيرا للعراق ( أراك ) ثم نصب كلانترا لشيراز ثم اكتفى بداراب جرد ، وأورد غزله بتخلص شريفي. وله ولدان ، الميرزا أمير ، والمير معين الدين المتخلص أشرف المذكور في ( ص ٧٧ ) والمشهور بمير مخدوم. وترجمه في ( روشن ـ ص ٣٤٥ ) بعنوان شريف.

( ٢٩١٥ : ديوان شريفي الكرماني أوشعره ) المذكور في ( ج ٣ ص ٢٠٢ ـ ٢٠٣ ) وهو غير شرف الكرماني المذكور في ( ص ٥١٦ ).

( ٢٩١٦ : ديوان شريفي مشهدي أوشعره ) عده في مطلع الشمس ( ج ٢ ص ٤٣٥ ) من شعراء خراسان ومن أحفاد المير السيد شريف الجرجاني. وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٢٣ ) وفي ( مجتس ٢ ـ ص ١٣٩ ) و ( حسيني ـ ص ١٦٩ ) ولكن لم يذكر نسبته وقالوا كان ماهرا في الموسيقى.

( ديوان شصت كله ) قال في ( تش ـ ص ٣٠٦ ) إنه لقب منوچهر البلخي مداح السلطان محمود الغزنوي. وأراد أنه لقب الشاعر المعروف منوچهري دامغاني الآتي في الميم ، كما يظهر من غيره من التذاكر. والحق أنه لقب أحمد بن منوچهر الآتي بعده.

( ٢٩١٧ : ديوان شصت كله أوشعره ) واسمه شمس الدين أحمد بن منوچهر الملقب


أمير الشعراء وسفير الكبراء كما ترجمه في (٥٨٠) معاصره الراوندي وذكر قصيدته تتماج في راحة الصدور ـ ص ٥٧ وقد فصل ذلك بهار في مجلة مهر ـ العدد ٥ ـ السنة ٦ ـ لسنة ( ١٣١٧ ش ). الصادرة بطهران.

( ديوان الشطاح ) كما في ( تش ـ ص ٢٨٦ ) وفارس نامه ـ ٢ : ١٤٨ و ( روشن ـ ص ٣٤٦ ). مر بعنوان روزبهان في ( ص ٣٩٠ ).

( ٢٩١٨ : ديوان شطرنجي سمرقندي أوشعره ) وهو أبو علي السمرقندي من شعراء آل خاقان وكان ماهرا في الشطرنج. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٣٣٢ ) و ( گلشن ص ٢٢٤ ) والريحانة نقلا عن القاموس التركي و ( تغ ـ ص ٧٣ ).

( ٢٩١٩ : ديوان شعاع أصفهاني ) الشيخ غلام علي صدر الملقب بشعاع الواعظين الواعظ بكرمان. طبع منتخب من شعره باسم آثار مشعشع بكرمان.

( ٢٩٢٠ : ديوان شعاع شيرازى ) وهو الميرزا محمد حسين بن أبي الحسن شعاع الملك الشيرازي المولود (١٢٩٨) والمتوفى (١٣٦٤) له تذكره شكرستان فارس وتذكره شعاعية وأشعة شعاعية (١) وديوان يشتمل على ثلاثين ألف بيت. وهو الذي صحح ديوان بابا كوهي وطبعه في (١٣٤٧) ترجمه في آثار العجم ( ص ـ ٥٥٩ ) وسخنوران نامي معاصر ـ ج ٢ ـ ص ١٧١ وكان له مكتبة نفيسة بشيراز. وأورد شعره ( پژمان ص ٢٤٠ ).

( ٢٩٢١ : ديوان شعاعي قاجار ) وهو محمد حسين بن الحاج عيسى خان بيگلر بيگى قاجار دولو. توجد نسخته بخطه كتبه في ( ذي الحجة ـ ١٣٠٢ ) عند ( الملك ) برقم (٤٧٤٩) في ( ٢١٣ ورقة ) بخط جلي. وهو صاحب مصيبت نامه المذكور في فهرس مكتبة المعارف لجواهر الكلام ( ج ٢ ص ٣ و ٧ ).

( ٢٩٢٢ : ديوان شعبان ) هو الشيخ الأديب شعبان بن سليم بن عثمان الرومي الصنعاني. ترجمه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر وكتب بعض شعره إلى مؤلف النسمة في المحرم (١١١٤) ومكتوب في هامش النسخة أنه توفي هذا الشاعر (١١٤٩) ورأيت نسخه

__________________

(١) فاتنا ذكره في محله. وقال فرصت في تاريخ تأليف التذكرة الشعاعية في (١٣١٦) :

جستند چو از فرصت تاريخي أزين تأليف

گفتا : زشعاعيه گرديد جهان روشن


ديوان شعبان اليماني في مكتبة ( السبزواري بالكاظمية ) والظاهر أنه لهذا الشاعر.

( ٢٩٢٣ : ديوان شعري ) فارسي مطبوع بإيران كما في بعض الفهارس. ولعله لأحد الآتيين بعد هذا.

( ٢٩٢٤ : ديوان شعري أصفهاني ) واسمه الميرزا طاهر الملقب بديباچه نگار ، مؤلف تذكره گنج شايگان في تراجم مادحي الميرزا آقا خان النوري المرتب على درجين وسلك وترجم نفسه في السلك وذكر أنه من ولد الشيخ الزاهد الگيلاني وأن قضاء أصفهان كان في بيتهم من أوائل دولة القاجار وإنه ولد بأصفهان في (١٢٢٤) وهاجر أول بلوغه إلى طهران مع أخيه الشيخ صالح ونزلا بمدرسة دار الشفاء إلى أن صار أخوه معلما في دار الفنون المؤسسة في ( ٥ ـ ع ١ ـ ١٢٦٨ ) وكانت عدة التلاميذ مائة نفس إلى آخر كلامه. ترجمه في ( المآثر ـ ص ٢٠٤ ) و ( مع ـ ج ٢ ص ٢٤٦ ) وذكر أنه توفي (١٢٧٠) وأورد قرب خمسين بيتا من شعره ، وعنه في الريحانة.

( ٢٩٢٥ : ديوان شعري شيرازى أوشعره ) واسمه الميرزا أبي القاسم ترجمه معاصره في آثار عجم ـ ص ٥٥٩ وأورد شعره و ( روشن ـ ص ٣٤٦ ).

( ٢٩٢٦ : ديوان شعري كشميرى ) لمحمد حسن الكشميري فرغ منه (١٢٦٣) ذكر في ذيل كشف الظنون.

( ٢٩٢٧ : ديوان شعري يزدي ) وهو الميرزا محمد علي بن علي أكبر خان ، وابن أخ عبد الرضا خان اليزدي. ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٤٨ ) وأورد بعض شعره المدرج في بعض المجموعات. وترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٢٩٧ ) وذكر أنه صار مقربا عند محمد ولي ميرزا القاجار.

( ٢٩٢٨ : ديوان شعف قمي ) واسمه آقا عبد الله الكفاش ببلدة قم. قال في ( تش ـ ص ٣٧٩ ) إن أشعاره الكثيرة تفرقت في فتنة الأفاغنة ، واستمعت منه عند أبي بأصفهان.

( ٢٩٢٩ : ديوان شعلة أصفهاني ) واسمه السيد محمد الأصفهاني الحكيم الإلهي الطبيب المتخلص شعلة والمتوفى (١١٦٠) كما في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٦١ ) وأورد بعض شعره نقلا عن آتشكده لآذر البيگدلي الذي توفي (١١٩٥) وكذا في ( انجمن ٤ ) ولكن في المطبوع من ( تش ـ ص ٣٧٩ ) ذكر وفاته (١١٢٠) وفي ( تغ ـ ص ٧٣ )


قال مات (١١٥٠) وعلى أي فليس هو متحدا مع شعلة گلپايگاني كما زعمه في ( ج ٣ ص ٧٠٣ ) من فهرس ( المجلس ) وفي ( دجا ١٧٥ ) نسب إليه يوسف وزليخا والظاهر أنه خلط بينه وبين شعلة گلپايگاني أيضا.

( ٢٩٣٠ : ديوان شعلة تبريزي ) واسمه محمد جعفر. طبع له خسرو وشيرين المذكور في ( ج ٧ ـ ص ١٦٠ ).

( ٢٩٣١ : ديوان شعلة دهلوي ) فارسي لميرزا كاظم علي خان بن المير أحمد علي خان المتوفى (١٣٠٨) ذكر في ذيل كشف الظنون.

( ٢٩٣٢ : ديوان شعلة شيرازى أوشعره ) واسمه آغوپور خان ابن إمام قلي خان حاكم فارس ابن الله وردي خان أفشار. أسمل عينه الشاه صفي في (١٠٤٣) حين قتل والده إمام قلي خان. أورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٧٦ ) و ( گلشن ـ ص ٢٢٤ ).

( ٢٩٣٣ : ديوان شعلة گلپايگاني ) المولود حدود (١١٢٤) لأنه نظم يوسف وزليخا في (١١٧٥) وعمره إحدى وخمسين سنة في أربعين يوما. توجد نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ج ٣ ص ٧٠٢ ) تشتمل على خمسة آلاف بيت وفيها تاريخان لنظم الكتاب أحدهما (١١٧٥) والآخر (١١٨٠) ويذكر فيه يوسف وزليخا لآذر الذي نظمه في (١١٧٦) وظن مؤلف الفهرس أنه متحد مع شعلة أصفهاني وليس بصحيح ، وله أيضا چاه وصال المذكور في ( ج ٥ ص ٣٠٥ ).

( ٢٩٣٤ : ديوان شعوري تبريزي أوشعره ) من شعراء القرن العاشر. ترجمه في ( دجا ـ ص ١٩٩ ) نقلا عن سفينه خوش گو ، وأورد رباعية له. وسماه في ( خوش گو ) مهدي تبريزي.

( ٢٩٣٥ : ديوان شعوري كاشي ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٥ ) وذكر أن قصائده وغزلياته يقرب من ستة آلاف بيت وأورد بعض شعره وقال كان يمدح حاتم بيك ـ وهو صافي أردوبادي المتوفى (١٠١٩) ـ وقال في ( گلشن ـ ص ٢٢٤ ) إنه تلميذ محتشم كاشي. وقال في ( تش ـ ص ٢٤٥ ) إنه كان مربي نفسه وفي ( روشن ـ ص ٣٤٨ ) إن هناك شاعران بهذا الاسم وإن لتلميذ المحتشم ديوان في ستة آلاف بيت.

( ٢٩٣٦ : ديوان شعوري مشهدي أوشعره ) الشاعر المعاصر للنصرآبادي. ذكر في


( نر ٩ ـ ص ٢٩٥ ) بعض شعره وقال إن أشعاره غير مدونة. وعنه أخذ ظاهرا في ( مطلع الشمس ـ ج ٢ ص ٤٣٥ ) والريحانة.

( ٢٩٣٧ : ديوان شعوري هروي ) نزل كابل ثم سافر إلى الحجاز ثم سافر إلى الحجاز ونزل الهند وتقرب عند أكبر شاه. له مثنوي قند وشكر أورد بعضه في ( گلشن ـ ص ٢٢٥ ) وفي ( روشن ـ ص ٣٤٩ ) سماه شعوري نيشابوري.

( ٢٩٣٨ : ديوان شعيب جوشقاني ) من أكابر أهل كاشان وصار من وزراء الشاه عباس الماضي. ونظم مثنوي وامق وعذراء كما ذكره النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٧٩ ) وهي في ( ٣٣٠٥ بيتا ) توجد نسخه منه في أول ديوانه المشتمل على القصائد والغزل والمقطعات في مكتبة ( الملك ) برقم (٥٥٧٧) كتبت في القرن الحادي عشر. وقال في آخر وامق وعذراء :

نهد چون تاج دولت بر سر آن

شود تاريخ نيم شهر شعبان ـ (١٠٣٢)

اگر خواهى شمار نقد اين گنج

هزار آمد سه بار وسيصد وپنج

پى اين نورسيده نام لايق

نمودم وامق وعذراء موافق

وأورد له تاريخا لسنة (١٠٢٠) في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧٧ ) وترجمه أيضا في ( حسيني ـ ص ١٧٧ ) و ( سرخوش ـ ص ٦١ ) ولكن في ( تش ـ ص ١٧٨ ) قال إن جوشقان من نواحي أصفهان. وترجمه أيضا في ( خوش گو ). وقال في ( تغ ـ ص ٧٤ ) إن الشاه عباس لقبه ملك الشعراء واستوزره. وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٤٩ ) و ( پژمان ـ ص ٢٤٠ ).

( ٢٩٣٩ : ديوان شعيبا خوانساري ) العالم الكامل من أخص تلاميذ المحقق الآقا حسين الخوانساري. كان ساكن مدرسة جده بأصفهان وبها توفي (١٠٨٣) كما ترجمه النصر آبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٩٤ ) وأورد بعض أشعاره. وكذا في ( تغ ـ ص ٧٣ ).

( ٢٩٤٠ : ديوان شغال أوشعره ) واسمه ملا علي. أطرى النصرآبادي أشعاره في المعمى في ( نر ١٥ ـ ص ٥٠٤ ).

( ٢٩٤١ : ديوان شفائي ) من المعاصرين. طبع له منظومة صبح وعصر بطهران في ( ١٣٣٤ ش ) في ( ص ٢٨ ).

( ٢٩٤٢ : ديوان شفائي ) هو الحكيم ملا شرف الدين حسن بن حكيم ملا الأصفهاني


المشتهر بالشفائي قال في رياض العلماء [ إنه كان من علماء الدولة الصفوية في عصر الشاه عباس الماضي ، معاصر الشيخ البهائي والسيد الداماد. كان من أفاضل العلماء ومشاهير الأطباء ولاشتهار شعره عد في الشعراء ، وكان يقول في وصف نفسه مطائبة : إن طبابتي قد ستر تبحري في سائر العلوم ، وشعري قد ستر طبابتي ، وكثرة هجائي قد ستر شاعريتي. ومن دواوينه الفارسية ما سماه شكر المذاقين رأيته في ساري مازندران. وله دواوين أخر في الأشعار المديحية والهجائية ، ولعله صاحب كتاب القرابادين المعروف بقرابادين الشفائي. ] انتهى ملخص قول صاحب الرياض ( أقول ) احتمال كونه صاحب القرابادين لا وجه له لما يأتي أن قرابادين الشفائي للسيد مظفر بن محمد الحسيني الشفائي الكاشاني الذي استخرج معدن اللاجورد في بعض الجبال على فرسخ من قمصر كاشان فوهب السلطان المعدن له وبعده لذراريه المعروفين بالسادة اللاجورديين حتى اليوم كما فصلناه في ( ج ٣ ص ١٨٨ ـ ١٨٩ ). وقال في ( ميخانه ٢ ـ ص ٣٧٥ ) إن ديوانه الذي وصل إلى الهند يبلغ خمسة آلاف بيت ، وقال محشيه ـ أنه رأى نسخه منه كتبت (١٠٤١) في تسعة آلاف بيت. وتوجد اليوم منه نسخ في بانكي پور. و ( الملك ) برقم (٥١٤٤) وفي ( بنگاله ) نسخه ناقصة. وقال في عالم آرا ـ ط : تهران ـ ص ١٠٨٢ إنه كان طبيبا مقربا عند الشاه عباس ، ولقبه ملك الشعراء وممتاز أميران ولكنه كان هزالا خليعا وترجمه أيضا في رياض الشعراء للداغستاني وهفت آسمان ـ ص ١٣٤ وسرو آزاد ص ٤٧ وفي مخزن الغرائب أنه كان حكيم باشي للشاه. وقال في عالم آرا ط : هند ـ ص ٧٦١ ـ وص ١٠٨٢ ط : تهران و ( نر ٩ ـ ص ٢١١ ) إنه مات في ( رمضان ١٠٣٧ ) وترجم أيضا في هفت إقليم ومنتخب الأشعار و ( حسيني ـ ص ١٧٨ ) و ( مع ـ ج ٢ ص ٢١ ـ ٢٣ ) و ( خوش گو ) و ( تش ـ ص ١٧٨ ) وروضة الصفا و ( تغ ٧٦ ) وقال في ميخانه إنه ولد بأصفهان وسافر إلى خراسان للزيارة ثم إلى هرات فلاقى الميرزا فصيحي ، ورجع إلى أصفهان ، وكان يعيش بالطبابة وأورد مطائباته مع فغفور في ( ص ٣٣٢ منه ) وله مثنوي مهر ومحبت موجود بخط علي رضا عباسي كما ذكر في نمونه خطوط شاهنشاهي ـ ص ١٤٦. وأورده النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢١٣ ) وله ديده بيدار ونمكدان حقيقت ومجمع البحرين في قبال تحفه


العراقين وخمسة مرت في ( ج ٧ ).

( ديوان شفائي محلاتي ) كما في ( خوش گو ) مر بعنوان باقر محلاتي في ( ص ١٢٢ ).

( ٢٩٤٣ : ديوان شفاي تبريزي ) المولى رضا التبريزي ، من تلاميذ الشيخ مهدي الفتوني والآقا باقر الهزارجريبي والآقا باقر البهبهاني وتوفي حدود (١٢٠٨) كما أرخه وأطرأه في ( دجا ـ ص ١٩٨ ) نقلا عن نگارستان دارا وأورد مقدارا من شاهنامه حسيني له وهو والد صدر الدين تبريزي الآتي في الصاد.

( ديوان شفروه ) راجع ظهير شفروه.

( ديوان شفروه ) راجع شرف شفروه.

( ٢٩٤٤ : ديوان شفق أوشعره ) قال في ( ميكده ) إنه شاب اسمه الميرزا أحمد بن الملا محمد حسين بن الملا أحمد الكاتب الشهير بحمص أدركت والده وجده وكان ماهرا في الخط.

( ٢٩٤٥ : ديوان شفق قمي أوشعره ) واسمه عبد الله جاء في شبابه إلى أصفهان ، وكان يشتغل بالإسكاف نصف يومه ويتعلم في نصفه الآخر حتى مهر في الأدب والشعر فألبسه أصحابه لباس العلم وزار العراق ، ومات بأرتيمان كذا ترجمه وأورد شعره معاصره الحزين في تذكرته ( ص ١٢١ ـ ١٢٢ ) وعنه ظاهرا في علماء گيلان ( ص ١٤٠ ).

( ٢٩٤٦ : ديوان شفيعاي أثر ) مر مختصرا في ( ص ٥٣ ) بعنوان أثر لاري قال الحزين في تذكرته ( ص ٧٤ ـ ٧٧ ) إنه عمي بصره وهو في التاسعة من عمره وحصل العلم بأصفهان وشيراز ومات بلار وعنه أخذ في لارستان كهن ـ ص ١٤٨ وقال في سرو آزاد ـ ص ١٤٢ إن والده كان من قرية پر شگفت ، من نواحي شيراز ، وولد هو بشيراز ومات بعد (١١٢٠) وذكره أيضا في تذكره شوشتر ـ ص ١٣٩ وفارس نامه ـ ج ٢ ص ١٤٨ وفي ( روشن ـ ص ٣٥٠ ) عده طبيبا.

( ٢٩٤٧ : ديوان شفيعاي خراساني أوشعره ) كان خطاطا ماهرا ترجمه وأورد شعره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٠٦ ) وقال مات (١٠٨١) وكذا في رياض الشعراء لواله الداغستاني و ( روشن ـ ص ٣٥٠ ).

( ديوان شفيعاي شيرازى ) مر بعنوان شفيعاي أثر.


( ديوان شفيعاي لاري ) مر بعنوان شفيعاي أثر.

( ٢٩٤٨ : ديوان شفيعاي هروي أوشعره ) واسمه محمد شفيع الحسيني من سادات هرات كان ماهرا في الخط الشكسته وباسمه اشتهر خط شفيعائي سافر إلى الهند ورجع وسكن مدة أصفهان ، ومات عن خمس وثمانين سنة ودفن بمشهد قال في نمونه خطوط شاهنشاهي ـ ص ٢٨٦ إنه رأى توقيعاته بتواريخ (١٠٨٦) و ١٠٩٢ ) و ١١٢٤ و ١١٢٨ فهو غير شفيعاي خراساني المتوفى (١٠٨١) كما مر عن واله والنصرآبادي وأظنه الذي سماه في ( تغ ـ ص ٧٤ ) شفيع بخاري.

( ديوان شفيع بخاري ) راجع شفيعاي هروي.

( ٢٩٤٩ : ديوان ميرزا شفيع تبريزي أوشعره ) هو ابن شريف خان بن ملك محمد بيك التبريزي الأصفهاني ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٣١ ) وذكر أشغاله في دوائر الدولة الصفوية وإنه أخيرا كان وكيل فتح علي خان حاكم تستر ، وأورد كثيرا من شعره الرباعيات.

( ٢٩٥٠ : ديوان محمد شفيع رشتي أوشعره ) من التجار برشت وكان حيا عند تأليف النصرآبادي ، فذكره في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٩ ) وأورد شعره.

( ديوان شفيع شيرازى ) راجع ديوان عشرت شيرازى بن وصال.

( ٢٩٥١ : ديوان شفيع قزويني أوشعره ) وهو المولى محمد شفيع الواعظ ابن المولى محمد رفيع الواعظ القزويني الجيلاني ، صاحب أبواب الجنان الذي توفي (١٠٨٩) وكان تخلصه واعظ وابنه محمد شفيع هذا له تتميم أبواب الجنان كما مر في ( ج ٣ ص ٣٣٦ ) وتحديق النظر المذكور في ( ج ٣ ص ٣٧٦ ) وترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٧٣ ) وصرح بأنه ابن الواعظ ، والولد سر أبيه ، وإنه وعظ في مسجد الحكيم بأصفهان في (١٠٧٧) وأورد بعض شعره ، ولم يشر إلى تخلصه وانما صرح بتخلص والده واعظ كما يأتي وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٥ ).

( ٢٩٥٢ : ديوان شفيع مازندراني أوشعره ) وهو المير محمد شفيع من سادات مازندران المشهورين بعلاقه بند ترجمه النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٧١ ) وذكر بعد الإطراء على فضله : أنه كان في إشغال الدولة وكان مستوفيا للأوقاف وفي أيام عزله ألف تاريخا


عاما من أول الخلقة إلى عصر الشاه سليمان الصفوي يقرب من ثلاثمائة ألف بيت كتابه وقد ينظم الشعر ، وذكر بعضه وترجمه أيضا في ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٧٦ ) و ( روشن ص ٣٥٠ ).

( ٢٩٥٣ : ديوان شفيعي أردوبادي أوشعره ) واسمه ضياء الدين صاحب شرح معميات المير حسين النيشابوري الآتي بعنوان شفيعي نيشابوري ذكره في كشف الظنون وجاء في الطبعة الأولى بأستانبول شفيعي بدل شفيعي ولعله هو الذي عده القزويني فيما زاده على مجالس النفائس في ( مجن ٦ ـ ص ٣٠٦ ) بعنوان شفيقي من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو.

( ٢٩٥٤ : ديوان شفيعي أصفهاني ) حسين بن علي بن محمد شفيع ولد بأصفهان (١٣٣١) له شرح خطبة الهمام وشرح وصيت نامه علي (ع) ولوامع العرفان نظما بالعربية وديوان شعره هذا ترجمه وأورد شعره في ( شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٧٠ ).

( ٢٩٥٥ : ديوان شفيعي أصفهاني ) السيد محمد بن أحمد ولد بأصفهان ( ١٢٩٩ ش ) له در راه ميهن وشرح حال خواجه نصير الدين طوسي وأمواج إحساسات ومفسرين شيعة ترجمه وأورد شعره البرقعي في سخنوران نامي معاصر ـ ج ٢ ـ ص ١٧٤ وفي شعراي معاصر أصفهان ( ص ٢٧١ ).

( ٢٩٥٦ : ديوان شفيعي بخارائي أوشعره ) كان في خدمة إمام قلي خان سلطان بخارا وبها توفي ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٦ ) وكذا في ( خوش گو ).

( ٢٩٥٧ : ديوان شفيعي گيلاني أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٦ ) وقال كان مدة في أصفهان ثم رجع إلى گيلان وبها توفي وأورد له مطلع غزلين من شعره ، وعنه أخذ ظاهرا في شعراء گيلان ( ص ٨٧ ).

( ٢٩٥٨ : ديوان شفيعي مشهدي أوشعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧٢ ) وأورد شعره.

( ٢٩٥٩ : ديوان شفيعي نيشابوري ) وهو المير حسين بن محمد الحسيني المعمائي النيشابوري المتوفى (٩٠٤) تلميذ عبد الرحمن الجامي وقد قال الجامي في حقه : لو علمت أن المير حسين سيوصل بالمعمى إلى هذا الحد لما أقدمت عليه له رسالة في المعمى


وفي مقدمته غزل في مدح المير علي شير النوائي ، يتخلص فيه شفيعي ذكر الرسالة في كشف الظنون في حرف الميم وذكر له عدة شروح وتوجد له شرحان في مكتبة جامعة طهران كما ذكر في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٤٠١ ـ ٤٠٥ ) أوله :

به نام آن كه از تأليف وتركيب

معماى جهان را داد ترتيب

ورأيت مثنوي في أسماء الله الحسني بالمعمى في ( ٦٢ بيتا ) أظنه لهذا الرجل وذلك عند السيد حسين الشهشهاني الأصفهاني بطهران آخره :

سوى فضلت چون شفيعى راست روى

آخر از جود تو دارد گفتگوى

وقد ترجم بهذا العنوان في ( روشن ـ ص ٣٥١ ).

( ٢٩٦٠ : ديوان شفيق ) للحاج الشيخ علي أكبر المروج الكرماني نزيل مشهد خراسان المعاصر المؤلف لـ « نفائس اللباب المأخوذ » من ألفي كتاب موجود عنده.

( ديوان شفيهني ) يأتي بعنوان شهيفني.

( ديوان شفيقي أردوبادي ) راجع شفيعي أردوبادي.

( ٢٩٦١ : ديوان شفيقي گيلاني أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٥ ).

( ٢٩٦٢ : ديوان شقاقي تبريزي ) واسمه مهدي بيگ من طائفة إسپرلو بسراب تبريز كان هجاء هتاكا ذهب إلى أصفهان ومات بها في (١٢١٤) ترجمه وأورد شعره في ( مع ٢ ـ ص ٤٨٨ ).

( ديوان شقيق بلخى أوشعره ) نسبت إليه رباعية فارسية في ( لس ـ ص ١٢٦ ) و ( تش ـ ص ٣٠٤ ) و ( مع ١ ص ٣٠٤ ) و ( ض ـ ص ١٥٦ ) ولكنه ليست له لأنه توفي في النصف الأخير من القرن الثاني ، كما ترجمه ابن خلكان ، وفي ( النفحات ـ ص ٥١ ) وفي الروضات ( ص ٣٢٨ ) وغيرها.

( ٢٩٦٣ : ديوان شكر ) للشيخ عبد الحسين شكر الشاعر النجفي الذي سافر إلى إيران وتوفي بطهران (١٢٨٥) وذلك في حياة والده كما ذكره السماوي في الطليعة وذكر شعره وهو ابن الشيخ أحمد شكر الذي كتب إجازته للميرزا بهاء الدين نظام الدولة في النجف (١٢٨٦) وقد رأيت بخطه مجلدا كبيرا عند أحفاده سماه بكشكول ونسبه على ما في الطليعة هكذا : الشيخ أحمد بن الحاج حسين بن محمد بن شكر بن محمود البرزچي


الجباوي النجفي وله أيضا زينة الأعياد ينقل عنه شيخنا في دار السلام ويروي عنه أيضا الميرزا محمد تقي المامقاني في صحيفة الأبرار وذكر أنه يروي عن السيد كاظم الرشتي.

( ٢٩٦٤ : ديوان شكر ) للشاعر الأديب الذي رأيت بخطه بعض أشعاره في ظهر الكشكول الذي بخط الشيخ أحمد شكر ، وإمضاء الشاعر مرتضى شكر ، ولعله أخ عبد الحسين شكر المترجم في الطليعة والمذكور آنفا.

( ٢٩٦٥ : ديوان شكر ريز أوشعره ) كان قنادا وأخذ تخلصه من شغله ترجمه وأورد شعره في ميكده.

( ٢٩٦٦ : ديوان شكر گنج ) الشيخ فريد الدين الهندي ، مريد نظام الدين أولياء بدهلي ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٣٤٩ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ج ١ ـ ص ٢٩٢ إني رأيت شعره بخط إبراهيم بن المير عماد.

( ديوان شكر المذاقين ) للشفائي الأصفهاني يأتي في الشين.

( ٢٩٦٧ : ديوان شكري شيرازى أوشعره ) واسمه المير شكر أيضا من سادات شيراز يشتغل بالصحافة والتجليد والموسيقى ترجمه وأورد شعره في ( تس ٢ ـ ص ٤٥ ) و ( روشن ـ ص ٣٥١ ) وأورد في گلستان مسرت ـ ص ٥٩ شعر شكري همداني.

( ٢٩٦٨ : ديوان شكري هروي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٤ و ٢٥٩ ) وقال : يجاري في شعره مولانا سيفي وأورد في گلستان مسرت ـ ص ٥٩ شعر شكري همداني.

( ديوان شكري همداني ) راجع ما قبليه.

( ٢٩٦٩ : ديوان شكسته ) واسمه حسن علي كان مداح فتح علي شاه توجد نسختان من ديوانه عند ( الملك ) إحداهما برقم (٤٩٢٢).

( ٢٩٧٠ : ديوان شكسته كابلي أوشعره ) واسمه محمد صالح من النقش بندية ترجمه وأورد شعره معاصره في مرآت الخيال ( ص ٢٠٤ ـ ٢٠٥ ) وعنه في الريحانة.

( ٢٩٧١ : ديوان شكوني جرفادقاني أوشعره ) واسمه مير حيدر نشا في الهند ترجمه وأورد شعره ( حسيني ـ ص ١٧٨ ) و ( خوش گو ) و ( تغ ٧٥ ).


( ٢٩٧٢ : ديوان شكوه شيرازى ) اسمه الميرزا عبد الحميد بن علي محمد خان الفيروز آبادي أطرأه في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٥٠ ) وأورد كثيرا من شعره في مدح السلطان محمد شاه القاجار ووزيره الميرزا آغاسي وغيرهما ، وكذا في فارس نامه ناصري ( ج ٢ ص ١٤٨ ).

( ٢٩٧٣ : ديوان شكوهي تبريزي ) للحاج مهدي التبريزي المتوفى (١٣١٤) عن تسع وستين سنة وسافر إلى الحج في (١٣٠٣) طبع ديوانه المشتمل على الفارسيات والتركيات بتبريز في (١٣٢١) وفيها تاريخ ولادة ابنه جمال سنة (١٣٠٣) ترجمه في ريحانة الأدب وقد أخذه ظاهرا من ( دجا ـ ص ١٩٩ ).

( ٢٩٧٤ : ديوان ملا شكوهي همداني أوشعره ) خطاط. تعلم النسخ التعليق عن ميرزا إبراهيم الهمداني. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٣٩ ) وأورد جملة من شعره وكذا في ( خوش گو ) و ( حسيني ـ ص ١٧٦ ) و ( تغ ـ ص ٧٤ ). وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٢٨٨. و ( پژمان ـ ص ٢٤٢ ).

( ٢٩٧٥ : ديوان شكوهي يزدي أوشعره ) السيد حسن بن السيد علي ملك السادات الموسوي البنادكي اليزدي المعاصر ، من أحفاد الميرزا علي نقي العالم الجليل المعروف بوقت ساعتي. ترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٢٩٧ ) وأورد قطعة من شعره وقال إنه الآن مفتش للمالية وكذا في ( پژمان ـ ص ٢٤٢ ).

( ٢٩٧٦ : ديوان شكيب أصفهاني ) واسمه محمد رضا بن محمد حسين شمشيري. ولد بأصفهان ( ١٢٨٤ ش ) وطبع قسم من ديوانه في ( ١٣٢٩ ش ) بأصفهان في ( ١٧٨ ص ) وهو من مريدي الذهبية بشيراز. ترجمه وأورد قسم من شعره في شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٧٤.

( ٢٩٧٧ : ديوان شكيب أصفهاني أوشعره ) ترجمه معاصره ومعاشره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٢٥٢ ) وفي ( ض ـ ص ٤٥٦ ) وصرح بقلة شعره وإنه مات بالهند. وسماه في ( انجمن ٤ ) السيد محمد علي وقال سافر أخيرا إلى الروم.

( ٢٩٧٨ : ديوان شكيب شيرازى أوشعره ) واسمه محمد علي بن محمد أمين السكاكي من تلاميذ مسيح الأنام. نصب مدرسا بشيراز. قال الحزين في تذكرته ( ص ٣٤ ) استفدت منه ما دمت بشيراز. وقتل بيد الأفاغنة في (١١٣٥) عن عمر ناهز الستين. وقال هدايت في


( ض ـ ص ١٦٢ ) كان أبوه يعمل السيوف. وجاء في ( تش ـ ص ٣٧٩ ) حكاك بدل سكاك. وترجمه أيضا في فارس نامه ـ ج ٢ ـ ص ١٤٨.

( ٢٩٧٩ : ديوان شكيب شيرازى أوشعره ) واسمه المير عبد الوهاب تلميذ ميرزا كوچك وصال. ترجمه في ( روشن ـ ص ٣٥٠ ) عن آفتاب عالمتاب وأورد شعره.

( ٢٩٨٠ : ديوان شكيبي أصفهاني ) وهو محمد رضا الإمامي المتخلص شكيبي ابن ظهير الدين عبد الله الإمامي الأصفهاني. ولد بها في (٩٦٤) كما في ( سرو آزاد ـ ص ٢٩ ) و ( خز ـ ص ٢٦٧ ) نقلا عن نفسه. اكتسب العلم في أصفهان وشيراز متلمذا على المير تقي الدين محمد الشيرازي. وكان عمره أربع وثلاثين سنة حين سافر إلى الهند عن طريق جزيرة هرمز وبندر چيول ، وتقرب هناك عند خان خانان وترقى أمره ، وفي (١٠١٢) سافر إلى الحج ، وبعد ثلاث سنوات رجع إلى الهند معسرا بعد أن أوقع البحر بسفينته إلى عدن وسرق اللصوص أمواله ، فلازم خان خانان أيضا. قال في ( ميخانه ـ ص ٢٣٦ ) : وفي ( ٢٧ ـ ع ١ ـ ١٠١٩ ) [ أو ١٠١٨ كما في خزانة عامرة ] نصبه جهانگير پادشاه صدرا لصوبة دهلي ، وبها مات في (١٠٢٢) [ ـ شكيبي رفت ] عن سبع وستين من عمره كما في ميخانه أو (١٠٢٣) [ ـ صدر دهلي رفت ] كما في الخزانة. وديوانه في أربعة آلاف بيت غير مثنوية الذي نظمه على زنة خسرو وشيرين ومثنوي ساقي نامه المسماة عشرت آباد الذي نظمه لخان خانان ، وذكره في كشف الظنون و ( خوش گو ) وطبقات أكبري ( ج ٢ ـ ص ٥٠٢ ) و ( تش ـ ص ١٧٩ ) و ( تغ ـ ص ٧٤ ).

( ٢٩٨١ : ديوان شكيبي تبريزي أوشعره ) واسمه مقصود علي. سافر من تبريز إلى قزوين في عهد الشاه طهماسب ورجع إلى تبريز ومات بها في (٩٧١) ودفن بسرخاب كما عن عرفات العاشقين وعن نفائس المآثر أنه دفن بشيراز. واحتمل في الريحانة اتحاده مع شكيب شيرازى. ولكن في ( تس ٥ ـ ص ١٧٣ ) قال إنه تبريزي يشتغل بالزركشة وفي ( دجا ـ ص ٢٠٠ ) نقل عنه وعن خلاصة الأشعار وخزانة عامرة. وقد ذكروه مفصلا فهو غير الشيرازي ، والاشتباه من علاء الدولة في نفائس المآثر.

( ٢٩٨٢ : ديوان شمالي دهستاني ) الخراساني. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠٩ ) وقال


إنه معاصر الأديب وبينهما مناظرات ، وأورد كثيرا من شعره.

( ٢٩٨٣ : ديوان شمخال بيك أوشعره ) من غلمان خليفة سلطان ، وقد ساح البلاد وأقام بالهند سنين. ترجمه النصرآباد في ( نر ٥ ـ ص ١٤٧ ) وأورد شعره. وكذا في ( خوش گو ) و ( روشن ـ ص ٣٥٣ ).

( ديوان شمسا ) وتخلصه صغير يأتي في الصاد.

( ٢٩٨٤ : ديوان شمساي گيلاني أوشعره ) وهو شمس الدين محمد بن مجتهد الزمان محمد سعيد الجيلاني ، كان مريد الحاج عبد القادر العاشق آبادي الأصفهاني. وكان فذا وآية في التحقيق والعرفان كما ذكره وأورد شعره معاصره الحزين في تذكرته ( ص ـ ١١١ ) وفي تاريخه ( ص ١٨ ـ ١٩ ). وقال مات قبل والده في عنفوان شبابه. قال وأخواه آقا مهدي الماهر في الرياضيات يسكن جيلان ، والحاج محمد يسكن أصفهان. وقد ذكرناه في ( ج ٦ ص ٢٩٥ ).

( ديوان شمساي قمي ) راجع شمس الدين قمي ، وراجع صغير قمي.

( ٢٩٨٥ : ديوان شمس الأدباء ) السيد محمد بن العالم الجليل الحاج السيد رضي اللاريجاني. ولد بأصفهان في (١٢٥٣) وبعد أربعة عشر عاما نزل إلى طهران وصاهر الحكيم إلهي ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٢١٢ ) وأورد بعض قصائده الذي فيه تاريخ طبع مجمع الفصحاء (١٢٩٢) وعنه أخذ في تذكره علوي ـ ص ١٤. وقد لقبه ناصر الدين شاه شمس الأدباء.

( ديوان شمس اندجاني ) واسمه شمس الدين محمد سر برهنه الأندجاني. توفي (٩٩٨) وهو من شعراء السلطان حسين بايقرا. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٥٥ ). ومر بعنوان سر برهنه في ( ص ٤٣٨ ).

( ديوان شمس أصفهاني ) ايزد گشسب. راجع ديوان شمس گلپايگاني.

( ٢٩٨٦ : ديوان شمس أعرج أوشعره ) أورد العوفي قصيدته في مدح تاج الدين عمر بن مسعود بن أحمد صدر الشريعة في ( اللباب ٧ ـ ج ١ ص ١٦٩ ـ ١٧٤ ) ومعه جواب صدر الشريعة له. ونسبه في ( تغ ـ ٧٥ ) إلى سمرقند وبلخ.

( ديوان شمس أورجندي أوشعره ) هو القاضي شمس الدين منصور بن محمود المعروف


بصدر الشريعة. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠٦ ) وأورد شعره ، وأظنه شمس نسائي.

( ٢٩٨٧ : ديوان شمس بخاري أوشعره ) هو شمس الدين محمد بن المؤيد الحداد المعروف بشمس الدين خاله ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٣٢١ ) ولكن سماه أحمد خالد وقال في ( تغ ـ ص ٧٥ ) إنه من أقرباء نظام الملك ببغداد وأظنه متحدا مع شمس خراساني وإن ذكرا معا في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠٩ و ٣١٢ ).

( ٢٩٨٨ : ديوان شمس بروجني ) واسمه محمد ولد ببروجن من نواحي أصفهان في ( ٢٠ صفر ١٣٣٥ ) أورد شعره نقلا عن ديوانه في شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٨٣.

( ديوان شمس بلخى ) راجع شمس أعرج.

( ٢٩٨٩ : ديوان شمس تبريزي ) هو ديوان جلال الدين محمد المعروف بملاي رومي ناظم المثنوي المعروف المذكور في ( ج ٦ ـ ص ١٩١ ) وقد جمع هذا الديوان باسم مرشده وشيخه الروحاني شمس الدين محمد بن علي بن ملك داود التبريزي الصوفي الرحالة الذي ورد قونية في (٦٤٢) وقتله العوام هناك في (٦٤٥) كما في ( النفحات ) وشاهد صادق أو (٦٤٤) كما في شعر جاء في گلستان مسرت ـ ص ٣٨٦ :

سال تاريخ نقل أو رضوان

زد رقم شمس أوج عدن وجنان

وقال في مادة گجيل من برهان قاطع إن قبر شمس في محلة گجيل في تبريز ولعله أراد رجلا آخر والديوان يشتمل على الغزل العرفاني والترجيعات والرباعيات وغيرها موجود عند ( الملك ) وغيره كثيرا وطبع بالهند ، وتبريز في ( ٣٧٨ ص ) وطبع هدايت منتخبه في طهران (١٢٨٠) وطبع بطهران بتصحيح الهمائي في ( ١٣٣٥ ش ) في ( ٨١١ ص ) وترجم شمس في ( النفحات ـ ص ٤١٣ ) ومجالس العشاق ـ ص ١٠٦ و ( تش ـ ص ٣٠ ) وخزينة الأصفياء ـ ٢ : ٢٦٨ و ( مع ١ ص ٢٨٦ ) و ( روشن ٣٥٨ ) وفي الديوان غزليات كثيره تختلف نسخه بين الخمسة آلاف والخمسين ألف بيت.

( ٢٩٩٠ : ديوان شمس الجويني الصغير أوشعره ) هو صاحب الديوان شمس الدين محمد بن بهاء الدين محمد بن شمس الدين محمد الجويني الكبير الآتي ترجمه في ( تش ـ ص ٧٢ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٣١١ ) كان صاحب ديوان هلاكو ، وابنه بها الدين محمد سمي جده مات في حياة والده فرثاه والده برباعية ، وابنه الآخر شرف الدين هارون قتل مع والده


في (٦٨٣) وأخوه عطا ملك مؤلف تاريخ جهان گشا كما مر.

( ٢٩٩١ : ديوان شمس الجويني الكبير أوشعره ) هو شمس الدين محمد من أحفاد أبي المعالي الجويني وهو جد صاحب ديوان المذكور ترجمه في ( تش ـ ص ٧٢ ) و ( روشن ـ ص ٣٥٤ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٣٠٤ ) وأوردوا شعره.

( ديوان شمس الحكماء ) راجع ديوان لعلي.

( ديوان شمس خراساني ) اسمه شمس الدين خالد الأمير في عصر السلطان طغرل السلجوقي ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣١٢ ) وأورد شعره وأظنه متحدا مع شمس البخاري.

( ديوان شمس الدين أورجندي ) راجع شمس نسوي.

( ديوان شمس الدين بخاري ) راجع شمس بخاري.

( ديوان شمس الدين بردعي ) مر في ( ص ٢٦٦ ) بعنوان حمدي وترجمه في حبيب السير وكان حيا حين تأليفه.

( ديوان شمس الدين تبريزي ) راجع شمس تبريزي وشمس الدين قواس.

( ديوان شمس الدين جاسبي ) راجع شمس الدين قمي.

( ديوان شمس الدين الجرجاني ) راجع شريفي شيرازى وتفسير شاهى.

( ديوان شمس الدين الجويني ) راجع شمس جويني.

( ديوان شمس الدين خالد ) راجع شمس بخاري.

( ٢٩٩٢ : ديوان شمس الدين شهرستاني أوشعره ) وهو الميرزا شمس الدين محمد ابن محمد رضا بن المير عناية الله الشهرستاني ، وأمه بنت رفيع الدين صدر قال في ( نر ٥ ـ ص ٩٩ ـ ١٠٠ ) إنه نصب متوليا لأوقاف آذربايجان ، وقبل أن يسافر إلى تلك البلاد زاد رجل آخر في ثمن هذا المنصب فعزل شمس الدين عنه ، ونصب على قرى ماربين بأصفهان ولكنه عزل عنه أيضا ثم أورد شعره وترجمه أيضا في ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٧٥ ) و ( روشن ـ ص ٣٥٥ ).

( ديوان شمس الدين الطبسي ) راجع شمس طبسي.

( ديوان شمس الدين فقير ) راجع ديوان فقير في الفاء.

( ديوان شمس الدين القاضي ) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ص ٢٦٧


إنه رأى ديوانه بخط مختار بيگ القزويني مختار الخطاطين وجاء بهذا العنوان أيضا في ( گلستان مسرت ـ ص ٤٩٧ وأظنه شمس طبسي أو شمس نسائي أو شمس هروي.

( ٢٩٩٣ : ديوان شمس الدين قمي أوشعره ) وأصله من جاسب من توابع قم ذكره في ( تش ـ ص ٢٣٢ ).

( ٢٩٩٤ : ديوان شمس الدين قواس أوشعره ) تبريزي ، أورد شعره في ( دجا ـ ص ٢٠٧ ) عن عرفات العاشقين.

( ٢٩٩٥ : ديوان شمس الدين كاشي أوشعره ) المتوفى بتبريز في (٦٠٢) وهو الذي جمع ديوان ظهير الفاريابي كما في تاريخ گزيده ( ص ٨٢١ ) وتوجد في مقدمه نسخه من ديوان ظهير الموجودة بمكتبة ( سپهسالار ) أن الجامع للديوان شاعر جاء من وطنه إلى تبريز لزيارة الظهير ، وكان قد توفي الظهير في (٥٩٨) فجمع ديوانه وأهداه إلى مجد الدين ملك الصدور قاسم الأيادي كما ذكر في فهرسها ( ج ٢ ص ٦٣٣ ) وليس هو شمس الدين كاشي المذكور بعد.

( ٢٩٩٦ : ديوان شمس الدين كاشي ) ذكره في تاريخ گزيده ( ص ٨٢١ ) بعد ذكره لشمس الدين كاشي المذكور آنفا ، فقال له قصائد مصنوعة مدح بها الخواجة بهاء الدين صاحب الديوان الجويني ونظم تاريخا بالعربية ، ومات في هذه السنتين ـ وتأليف گزيده في ٧٣٠ ـ ( أقول ) وقد وقع بين أدباء كاشان خلاف في ( ٤ ـ ٦٧٣ ) هل أن شعر الظهير الفاريابي أقوى أم شعر الأنوري؟ فبعث شمس الدين الكاشي بقصيدة إلى مجد همگر يستفتيه في ذلك ، فأجابه بالقصيدة المعروفة ولعل هذه القضية وقعت في أوان شبابه هذا قد خلط في حبيب السير في الجزء الأول من المجلد الثالث ( ص ١٠٩ ط : طهران على الحجر ـ وج ٣ ص ١٩١ ط : طهران على الحروف ) بين الشمسين الكاشانيين هذين.

( ٢٩٩٧ : ديوان شمس الدين كرت أوشعره ) حارب المغول وكسرهم ثم كسروه واستسلم إلى چنگيز ومات (٦٧٦) ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٦ ) و ( تغ ـ ص ٧٥ ).

( ٢٩٩٨ : ديوان شمس الدين كرماني أوشعره ) واسمه المير شمس الدين ، من أكابر البلدة أورد شعره في ( تس ٢ ـ ص ٣٨ ).


( ٢٩٩٩ : ديوان شمس الدين الكوفي ) وهو أبو القاسم علي ، ناظر الكوفة ولد (٥٣٦) ذكر ابن أنجب في الدر الثمين في أسماء المصنفين أنه ناوله ديوانه بخطه على ما حكى عنه السيد تاج الدين ابن زهرة ، وقال كان السيد شمس الدين بن المختار من آل الحسين الأصغر ، سيدا متأدبا شاعرا نقيبا بالكوفة.

( ديوان شمس الدين گيلاني ) راجع شمسا گيلاني.

( ديوان شمس الدين گيلاني ) شارح گلشن راز مر بتخلصه أثيري في ( ص ٥٤ ).

( ديوان شمس الدين لاهيجي ) راجع أثيري في ( ص ٥٤ ).

( ديوان شمس الدين لاهيجي ) راجع شمس الدين معلم.

( ديوان شمس الدين لطيفي ) يأتي في اللام.

( ٣٠٠٠ : ديوان شمس الدين معلم ) القاضي اللاهيجاني المولد ، لازم السلطان الشاه إسماعيل الفاتح من أول ظهور الدولة الصفوية وصار صدر الممالك ، وكان يعلم بعض الشاهزادات وترك الأشغال أخيرا ، وتجاوز عمره التسعين ، وكان حيا في زمن تأليف التحفة السامية (٩٥٧) كما ذكر مع بعض شعره في ( تس ٢ ـ ص ٥١ ) و ( روشن ـ ص ٣٥٦ ).

( ٣٠٠١ : ديوان شمس ساوه اي أوشعره ) هو السيد شمس الدين الحسيني الكاشاني الهجاء كان والده متولي مقبرة بابا شجاع في كاشان ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٤٤ ) وأورد شعره.

( ديوان شمس السمرقندي ) مر بما اشتهر به بعنوان الحكيم سوزنى في ( ص ٤٧٦ ).

( ديوان شمس سمرقندي ) راجع شمس أعرج.

( ٣٠٠٢ : ديوان شمس شيرازى أوشعره ) ترجمه في ( ض ـ ص ٣٦٤ ) وذكر أنه كان مراد الخواجة حافظ الشيرازي وأستاذ قوام الدين أبي إسحاق وغيره ، وتوفي (٧٧٢) وأورد رباعيته وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٢٥ ) وقال كان ماهرا في الموسيقى وكذا في فارس نامه ـ ج ٢ ص ١٤٨.

( ٣٠٠٣ : ديوان شمس شيرازى أوشعره ) المعروف تيشي جاء من شيراز إلى أصفهان وكان ماهرا في الموسيقى ، فتقرب عند الشاه عباس الأول فأباح له بيع الخمر علنا في چهار باغ ترجمه وأورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١٤٧ ).


( ٣٠٠٤ : ديوان شمس طبسي ) هو شمس الدين محمد بن عبد الكريم القاضي بهراة إلى أن توفي (٦٢٦) ترجمه في تاريخ گزيده ( ص ٨٢١ ) ، قال وديوانه مشهور وترجمه مفصلا في ( دولت ـ ٣ ) وفي آثار البلاد ـ ص ٢٧٢ ولباب الألباب ـ ١١ ( ج ٢ ص ٣٠٧ ) و ( تش ـ ص ٦٧ ) ومرآت الخيال ( ص ٣٨ ) و ( هفت ـ ص ١٩ ) و ( تغ ٧٦ ) و ( روشن ٣٥٦ ) و ( ض ـ ص ٣٦١ ) ولكن في ( مع ـ ج ١ ص ٣٠٦ ) ذكر أنه توفي (٦٢٤) قال ورأيت ديوانه بشيراز في مكتبة النواب فريدون ميرزا في حدود ألفي بيت وقد خلط شعره مع شعر ظهير الفاريابي فطبع باسم ظهير في أصفهان ، وقال كاتب المقدمة للطبعة : إن ظهير قد يتخلص شمس وقال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٢٢ وص ١٥٢ ) إنه رأى نسختين من ديوانه إحداهما بخط أحمد مشهدي غزال العين والأخرى بخط المير محمد وتوجد نسخه من ديوانه تشتمل على ألفي بيت في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٣١٦ ـ ٣١٨ ) وراجع شمس الدين قاضي.

( ديوان شمس كاشي ) راجع ديوان شمس الدين كاشي.

( ٣٠٠٥ : ديوان شمس فخري ) هو شمس الدين بن فخر الدين الأصفهاني ، من شعراء الشاه أبي إسحاق جمال الدين بن محمود ، ومعاصر الخواجة حافظ الشيرازي له معيار جمالي ألفه باسم الشاه المذكور في العروض والقوافي والبديع واللغة ونظم لكل مادة في لغته شعرا يستشهد به لمورد استعماله بالفارسية ، وكلها مديح للشاه المذكور وله معيار نصرتي ألفه باسم أتابك نصرة الدين حاكم لرستان في (٧١٣) كان يسكن قم أولا في (٧٣٢) وبها نظم مخزن البحور ومجمع الصنائع وبعد ذلك سافر إلى شيراز ولحق بالشاه أبي إسحاق.

( ٣٠٠٦ : ديوان شمس قيس رازي أوشعره ) هو شمس الدين محمد بن قيس الرازي ويعبر عن نفسه في شعره بشمس قيس كان معاصرا لسعد بن زنگي ( ٥٩٩ ـ ٦٢٥ ) وابنه أبي بكر بن سعد ( ٦٢٨ ـ ٦٥٨ ) له المعجم في معايير أشعار العجم مطبوع مرتين والمعرب في معايير أشعار العرب والكافي في العروضين والقوافي وله في كل منها أشعار كثيره وله حدائق المعجم ولعله اختصار من المعجم كما في فهرس ريو ، وتحقيق القزويني في مقدمه طبع المعجم في بيروت (١٣٢٧).


( ٣٠٠٧ : ديوان شمس گلپايگاني ) وهو الشيخ أسد الله الملقب إيزد گشسب بن محمود الگلپايگاني نزيل أصفهان ولد حدود (١٣٠٣) وتوفي ( ٥ ج ١ ـ (١٣٦٦) مر له تحفه السفر وتذكره شمس التواريخ وجنة النفوس وحياة الإنسان وترجم نفسه في شمس التواريخ وفي نامه سخنوران ( ص ٩٤ ) الآتي وترجمه المهدوي في شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٧٩ وذكر ديوان شعره.

( ديوان شمس گيلاني ) راجع شمسا گيلاني.

( ٣٠٠٨ : ديوان شمس مشرقي ) توجد مائتي غزل له أدخلت في ديوان شمس تبريزي كما ميزها ونقحها بديع الزمان فروزانفر ، وأشار إليه في كتابه في أحوال المولوي ( ص ١٥٠ ـ ١٥١ ).

( ديوان شمس المعالي ) راجع ديوان قابوس وشمگير.

( ديوان شمس مغربي ) يأتي بتخلصه مغربي الشيخ محمد.

( ٣٠٠٩ : ديوان شمس منشي أوشعره ) وهو شمس الدين محمد بن فخر الدين هندو شاه النخجواني له أشعار في كتابه دستور الكاتب المذكور في ( ج ٨ ص ١٦٥ ) وكتابه الآخر صحاح الفرس الذي صححه وعلق عليه وهيأه للطبع ، عبد العلي طاعتي الرشتي بطهران كما سيأتي في الصاد.

( ٣٠١٠ : ديوان شمس نسائي ) قال في ( تش ـ ص ١٣٤ ) و ( تغ ـ ص ٧٥ ) و ( روشن ـ ص ٣٥٥ ) إن القاضي شمس الدين النسوي أصله من نسا وكان بنيشابور وقال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٥٩ ) إنه رأى ( ٨٨ قطعة ) من ديوان شمس نسوي بخط جعفر هروي الخطاط وقال فيها ( ج ١ ـ ص ١٩٤ ) إنه رأى ( ٣٢ ورقة ) من ديوان شمس نيشابوري بخط حالي أصفهاني بابا شاه ، والظاهر أنهما متحدان كما أظن أنه هو الذي ذكر في ( مع ١ ص ٣٠٦ ) بعنوان شمس أورجندي ، القاضي شمس الدين منصور بن محمود صدر الشريعة وراجع شمس الدين القاضي.

( ديوان شمس نيشابوري ) راجع شمس نسائي.

( ٣٠١١ : ديوان شمس هروي ) واسمه القاضي شمس الدين محمد توجد شعره في جنگ عند ( فخر الدين النصيري ) قال في ( تغ ـ ص ٧٦ ) نشا بهراة وتقرب عند


صدر الدولة نظام الملك وزير السلطان جلال الدين بسمرقند ومات (٦٢٤) وديوانه في ألفي بيت ، وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٥ ).

( ٣٠١٢ : ديوان شمسي أوشعره ) عد بهذا العنوان من شعراء الشيعة في كتاب بعض مثالب النواصب المؤلف في القرن السادس ( ص ٢٥٢ ).

( ٣٠١٣ : ديوان شمسي أوشعره ) ذكره القزويني فيما زاده على مجالس النفائس في ( مجن ٦ ص ٣٠٥ ) وعده من شعراء سلطان سعيد ، وذلك بعد ذكره شمسي بدخشاني في ( ص ٢٨٩ منه ) فيظهر تعددهما. وكذا أطلق ذكره في گلستان مسرت ـ ص ٦٧.

( ٣٠١٤ : ديوان شمسي بدخشاني ) المعاصر للجامي. واسمه شمس الدين. ترجمه وأورد شعره. في ( حسيني ـ ص ١٧١ ) و ( خوش گو ) وفي ( تغ ـ ص ٧٦ ) و ( روشن ـ ص ٣٥٩ ) والمير علي شير في ( مجن ٦ ـ ص ١١٨ و ٢٨٩ ) نقلا عن ملا محمد بدخشي.

( ٣٠١٥ : ديوان شمسي بغدادي ) ابن عبد الملك البغدادي ووالد عهدي البغدادي كان حيا في (٩٧٥) فترجمه ابنه في گلشن شعرا وقال اعتزل عن الخلق ونظم ثلاثة دواوين على بحر المثنوي. وله ديوان في الغزل وأورد شعره بالفارسية والتركية. ويوجد في مكتبة كوپرلي برقم ( ٢٩٤ قسم الأدب ) نسخه من مثنوية الفارسي منظر الأبرار في قبال مخزن الأسرار للنظامي قدمه للسلطان سليمان. كذا ذكر في العراق بين الاحتلالين ـ ج ٤ ـ ص ١٠٩ و ٢٩٣.

( ٣٠١٦ : ديوان شمسي شيرواني أوشعره ) كان سراجا. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( تس ٥ ـ ص ١٦٦ ) وعنه في ( دجا ـ ص ٢٠٨ ).

( ٣٠١٧ : ديوان شمسي همداني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٦ ) وقال توفي (٨٢٥) وقيل في تاريخه : [ شهيد كوى دوست ].

( ٣٠١٨ : ديوان شمعي همداني أوشعره ) من أحفاد فرا حسن خان الحاكم بهمدان. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ٤٣ ) وحكى شعره عمن سمعه منه وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ١٨٧.

( ديوان شميم أصفهاني ) راجع شميم شيرازى.

( ٣٠١٩ : ديوان شميم شيرازى ) الحاج محمد علي المعروف حكاك سافر إلى


مشهد خراسان ولاقى الحاج ملا هادي السبزواري المتوفى (١٢٨٩) وكان له ولد اسمه علي محمد شميم ، أيضا له شعر حسن ، كان حيا عند تأليف فرصت لآثار عجم ، فترجم الوالد وابنه في ( عم ـ ص ٥٥٩ ). وقد طبع ديوان شميم بالهند فلعله له أو لمن بعده.

( ٣٠٢٠ : ديوان شميم شيرازى ) وهو الميرزا محمد حسين بن الميرزا عبد الكريم. جاء آباؤه من شيراز إلى أصفهان ونشا شميم بها. وصار قاضي العسكر للجيش النادري ثم نصب كلانترا الأصفهان وفي سنته قتله نادر شاه. وكان يكتب بالشكسته جيدا. كذا ترجمه في ( تش ـ ص ٣٨٠ ) في زمرة معاصريه. وترجم أيضا في باب الصفوية من روضة الصفا. وطبع ديوان شميم بالهند فلعله له أو لمن قبله.

( ٣٠٢١ : ديوان شواء ) هو شهاب الدين الكوفي الحلبي المولد والمنشا والوفاة أبو المحاسن يوسف بن إسماعيل الكوفي الحلبي ، المولود (٥٦٢) والمتوفى (٦٣٥) المغالي في التشيع كما ترجمه مصاحبه في السنين ، المؤرخ ابن خلكان في ( ج ٢ ص ٤١١ ) وبسط القول في ترجمته. قال وله ديوان شعر كبير يدخل في أربع مجلدات. وترجمه في نسمة السحر وقال كان من كبار الشيعة. وذكر ديوانه في كشف الظنون.

( ٣٠٢٢ : ديوان شوخي خوانساري أوشعره ) كان ماهرا في الصنعة فلاحا نجارا ، عمر ثمانين سنة. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٠٨ ) و ( خوش گو ) و ( روشن ـ ص ٣٥٩ ) و ( پژمان ـ ص ٢٤٥ ).

( ٣٠٢٣ : ديوان شوخي هروي أوشعره ) وهو مولانا شوخي بن الشيخ أبي سعيد لادة.

ذكره وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٢ و ٢٥٧ ) ولادة بمعنى الأحمق.

( ٣٠٢٤ : ديوان شوخي يزدي أوشعره ) كان ماهرا في الصنعة أيضا ، وقبره بمسجد فرط ( فرد ) بيزد. ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ١٦٠ ) و ( گلشن ـ ص ٢٢٦ ) و ( تش يز ـ ص ٢٩٨ ). وقيل في تاريخ وفاته في (٩٩٠) :

شوخي آن بى قرينه عالم

كه نبودش درين زمانه قرين

از عرب تا عجم به صنعت أو

ندهد كس نشان به روى زمين

شرح تاريخ فوتش آن پرسيد

گفتمش جاى أو بهشت برين

( ٣٠٢٥ : ديوان شورش أوشعره ) مدح منوچهر خان فذكره في المدائح


المعتمدية.

( ٣٠٢٦ : ديوان شورش عشق ) لسعد الدين صاحب القاري بالهند. طبع بدكن حيدر آباد في (١٣٠٩) على الحجر في ( ٤٤٨ ص ).

( ٣٠٢٧ : ديوان شورش شيرازى أوشعره ) واسمه أمير أفشار الملقب كريم پور ابن قدم علي ، ينتسب إلى بيت الزند. ولد بفسا من توابع شيراز وتعلم هناك وجاء إلى طهران ودخل في كلية الحقوق لكن الحكومة طردته منها. وفي (١٣٦٩) نشر جريدة شورش. وبعد سقوط حكومة تأميم النفط زجوه في السجن ، ثم صبوا عليه النفط وأحرقوه هناك حيا. ولا حول ولا قوة الا بالله فهو أحد الشهداء بيد المغاربة الصليبيين.

( ٣٠٢٨ : ديوان شورش لكهنوي أوشعره ) واسمه السيد علي. ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٦١ ) وقال كان تلميذ ميرزا قتيل.

( ٣٠٢٩ : ديوان شوري أصفهاني ) الميرزا أحمد بن محمد هاشم الخطاط في النسخ والوزير لإمام قلي ميرزا ابن محمد ولي ميرزا ابن الفتح علي شاه. ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٢٤٨ ) وفي ( روشن ـ ص ٣٦١ ).

( ديوان شوريده ) مر بعنوان بابا شوريده.

( ٣٠٣٠ : ديوان شوريده ) الحاج محمد تقي بن عباس الشيرازي المولود (١٢٧٤) أو (١٢٨٠) كما في مجلة أرمغان والمتوفى (١٣٤٥) يزيد على أربعة عشر ألف بيت كما ترجمه مفصلا في أدبيات معاصر ـ ص ٦١ وترجمه في ( عم ـ ص ٢٦٦ ) وقيد ولادته كما ذكر في فارس نامه ( ج ٢ ص ١٤٨ ) وألقى وزير المعارف بإيران علي أصغر حكمت في ( ١٣٠٥ ش ) خطابا مفصلا في وصفه أدرج في العدد السادس من السنة السابعة من مجلة أرمغان. توجد نسخه من ديوانه صححه ولداه حسن إحسان وحسين شيفته ، بمكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٣١٨ ) وأخرى عند ( فخر الدين ) تحت رقم (٥٢) وطبع غزلياته ابنه الإحسان بطهران في ( ١٢٠ ص ). وكان له خط جيد ، طبع بخطه كليات سعدي على الحجر ببمبئي في (١٢٩٦) وتعرف كليات سعدي طبعه شوريده بأنها من أحسن طبعات سعدي. وترجمه الشيخ أسد الله إيزد گشسب في نامه سخنوران ـ ص ١١١. وطبع له آذر في ( ٥٣ ص ) بطهران في ( ١٣٢٠ ش ).


( ٣٠٣١ : ديوان شوق أكبرآبادي ) واسمه الشيخ إلهي بخش سافر من أكبرآباد إلى فرخ آباد وتقرب عند الميرزا مظفر بخت التيموري وديوانه في ( ٣٠٠٠ بيت ) مات في أواسط المائة الثالث عشرة أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٣٢٦ ) ونقل عن ديوانه في ذيل كشف الظنون.

( ديوان شوق حيدرآبادي ) لميرزا غلام محمد عرب طبع في (١٣٥١) مر باسمه آتش پاره.

( ٣٠٣٢ : ديوان شوق كاكوري أوشعره ) واسمه محمد إنعام الدين خان ابن محمد يحيى الدين ، من أعيان تلك القصبة الهندية أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٧ ).

( ٣٠٣٣ : ديوان شوقي أردستاني أوشعره ) أورد شعره في ( خوش گو ) وقال : هجاه شفائي.

( ٣٠٣٤ : ديوان شوقي أصفهاني ) الميرزا جواد بن أبي القاسم ولد (١٢٩٩) بأصفهان ومات بكربلاء زائرا في ( ٢٥ محرم ـ ١٣٧١ ) ودفن بها طبع ديوان بأصفهان في ( ٣٤٠ ص ) في ( ١٣٣٣ ش ) مع مقدمه لعزيز الله المسعودي في أحواله ترجمه في شعراي معاصر أصفهان ( ص ٢٨٤ ).

( ٣٠٣٥ : ديوان شوقي تبريزي ) كان من شعراء سام ميرزا وفي نكبته فر إلى الهند عند همايون پادشاه ، ومات بكابل في أواسط المائة العاشرة أورد شعره في ( تش ـ ص ٣٠ ) وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٢٨ ) وعنهما في القاموس التركي ثم الريحانة وقال في ( دجا ـ ص ٢٠٨ ) : إنه من المنسوبين إلى الخواجة رشيد الدين الوزير وكان خطاطا بالنستعليق وكان منشيا لسام ميرزا ، سافر إلى الهند ومات بكابل (٩٥٤) له ديوان مشتمل على القصائد والغزل في ( ٤٠٠ بيت ) وله ترجمه ديوان علي (ع) نظما فارسيا ، ترجمه في (٨٨٥) للسلطان يعقوب آق قوينلو ، توجد نسخته عندي ( عند محمد علي تربيت بتبريز ) ( أقول ) وبعض هذه الخصوصيات يطابق شوقي يزدي المذكور في ( تس ٥ ـ ص ١٠٩ ) وذكرناه في ( ص ٥٥٠ ) فلعله صحف اليزدي بالتبريزي ، أو أنه الذي ذكر في ( تس ٦ ـ ص ١٨٦ ) وقال إنه جالس الشعراء حتى صار شاعرا.

( ٣٠٣٦ : ديوان شوقي تفرشي أوشعره ) من سادات تفرش أورد شعره في ( روشن ـ


ص ٣٦١ ).

( ٣٠٣٧ : ديوان شوقي خبوشاني أوشعره ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧١ ) وأورد رباعيته.

( ٣٠٣٨ : ديوان شوقي خراساني ) الشيخ موسى الحائري بن محمد علي بن مراد الخراساني نزيل الحائر الحسيني إلى أن توفي بها في مدرسة البقعة في حدود (١٣٣٣) عن عمر طويل ، وهو المشهور بالكيمياوي ، ناظم قصيدة البتول العذراء المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٦ ) وديوانه فارسي تخلصه فيه شوقي ذكره مصاحبه السيد هبة الدين ومن شعره المطبوع قصة ضامن آهو للإمام الثامن.

( ٣٠٣٩ : ديوان شوقي خوارزمي أوشعره ) وهو مولانا شوقي من بلدة جيجكتو ، وأصله من خوارزم ، كثير المطالعة والتفكر ترجمه وأورد شعره الفارسي والتركي في ( مجن ٣ ـ ص ٦٤ و ٢٣٧ ).

( ٣٠٤٠ : ديوان شوقي دارابجردي أوشعره ) من معاصري المير تقي الأوحدي أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٨ ).

( ٣٠٤١ : ديوان شوقي ساوجي ) المير محمد حسن ( حسين ) بن المير عزيز الله من سادات ساوه وله شعر كثير فيها الغث والسمين كان في شبابه في خدمة الخواجة شعيب وزير الأرامنة بكاشان ، وبعد موته سافر إلى الهند ورجع ، ثم أراد العودة إلى الهند لكنه بقي عند المير جمال سلطان حاكم بندر عباس وتزوج هناك وله ثلاثة أبناء ، مات أحدهم وسافر الآخران إلى الهند ترجمه وأورد شعره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٣١ ) وعنه في ( خوش گو ) وزاد أنه تقرب في الهند عند جهانگير وكذا في ( تش ـ ص ٢٢١ ) وفي سرو آزاد ـ ص ٤٩ و ( حسيني ـ ص ١٧٤ ) أنه حبسه جهانگير پادشاه ونجاه قاسم خان ، فرجع إلى إيران ولعله المذكور في ( سرخوش ـ ص ٦٠ ) و ( تغ ) ـ ص ٧٦ ).

( ٣٠٤٢ : ديوان شوقي شوشتري أوشعره ) أورد شعره في ( خوش گو ) وقال إنه ألف ديباجة لديوان خاقاني.

( ٣٠٤٣ : ديوان شوقي شيرازى أوشعره ) ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٧٥ ) وقال إنه كان يمدح القاسم بيك پرناك وقد نال منه صلاة جليلة ، وله قصائد في مديحه.


( ٣٠٤٤ : ديوان شوقي عراقي ) ذكرنا له في ( ج ١٠ ـ ص ١٦٤ ) منظومة رجوم الشياطين في رد الميرزا نعيم السياح وفي ( ج ٨ ص ١٣٥ ) درر المصائب واسمه محمد شفيع بن محمد سميع العراقي ( أراكي ) الميثمي.

( ٣٠٤٥ : ديوان شوقي كاشاني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٥٧ ) وقال إنه قليل الشعر.

( ٣٠٤٦ : ديوان شوقي همداني أوشعره ) من المعاصرين أورد شعره في ( پژمان ـ ص ٢٤٦ ).

( ٣٠٤٧ : ديوان شوقي يزدي أوشعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٦١ ) وقال إنه كان خلعا وقال في ( خوش گو ) إنه من أكابر يزد وقال في ( گلشن ـ ص ٢٢٩ ) إنه من أحفاد الخواجة رشيد الوزير سكن هرات ومات بها (٩٦٣) ودفن بمقبرة الخواجة عبد الله الأنصاري وعنه أخذ ظاهرا في القاموس التركي ثم عنه الريحانة وأورد شعره ( پژمان ) ـ ص ٢٤٧ ).

( ٣٠٤٨ : ديوان شوقي يزدي أوشعره ) المنشي لسام ميرزا الخطاط بالنستعليق ترجمه سام ميرزا كذلك وأورد قصائده في تتبع قصائد أميدي تهراني وكاتبي في ( تس ٥ ـ ص ١٠٩ ) وراجع ديوان شوقي تبريزي.

( ٣٠٤٩ : ديوان شوكت بخاري ) واسمه محمد إسحاق قال النصرآبادي في ( نر ١٠ ص ٤٤٢ ) إنه جاء إلى هرات في (١٠٨٨) وهو الآن ساكن بها عند حاكمها صفي قلي خان وعند حاكم خراسان المير سعد الدين راقم الشاعر المذكور في ( ص ٣٥١ ) ثم فر منه إلى أصفهان وسكن عند علي بن سهل وبها مات (١١٠٧) كما في تذكره حزين ـ ص ٦٦ الذي أدركه في صغره ، و ( تغ ص ٧٦ ) وذيل كشف الظنون وقال في ( سرخوش ـ ص ٦١ ) لم يخرج من توران شاعر مثله ونقل المستر براون في تاريخه ( ج ٤ ص ١٦٧ ) عن گيپ في تاريخ الشعر العثماني ( ج ١ ـ ص ١٣٠ ) أنه كان متبعا عند الأتراك مدة نصف قرن وترجم أيضا في سرو آزاد ـ ص ١٢٠ و ( حسيني ـ ص ١٨٤ ) و ( ض ـ ص ٣٦٤ ) توجد نسخ من ديوانه عند شيخ الإسلام ولي الدين أفندي وغيره من مكتبات تركيا ، ( بنگاله ) وأخرى كتبت حدود الألف والمائة عند ( فخر الدين ـ رقم ٦٤ )


وأخرى في مكتبة مدرسة القزويني في النجف ، وهاتان مجدولتان بالذهب يقرب من ديوان الحافظ الشيرازي وقد طبع بإيران كما في بعض الفهارس.

( ديوان شوكت بلگرامى ) مر بعنوان جام شهادت بالأردوية.

( ٣٠٥٠ : ديوان شوكت شيرازى ) نزيل طهران ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٤٨ ) وقال إن له مقاما عاليا في الشعر وانما أذكر بعض أشعاره ثم أورد عدة من غزلياته فيما يقرب من أربعين بيتا وله يوسف وزليخا كما في ( دجا ـ ص ١٧٥ ).

( ٣٠٥١ : ديوان شوكت قاجار أوشعره ) هو النواب محمد تقي ميرزا حسام السلطنة ابن فتح علي شاه ، المتوفى (١٢٧٨) أرخه في آثار عجم ـ ص ٥٢٩ وترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٦ ) و ( انجمن ـ ٢ ) وأورد شعره وهو والد شيخ الرئيس المتخلص حيرت.

( ٣٠٥٢ : ديوان شوكت قاجار أوشعره ) الأمير الكبير محمد قاسم خان أرشد أولاد إعتضاد الدولة سليمان خان بن محمد خان القاجار ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٦ ) وأورد بعض غزلياته.

( ٣٠٥٣ : ديوان شوكت يزدي ) لحسين بن محمد اليزدي الملقب ناظم لشعراء الملاقي أخيرا مع جيحون وله ديوان مطبوع ، وديوان آخر غير مطبوع ، كما يظهر من آيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠٠ ).

( ٣٠٥٤ : ديوان شوكتي أصفهاني أوشعره ) واسمه محمد إبراهيم الأصفهاني نزيل الهند والمقتول بسوء نية بها. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٣٦ ) وأورد جملة من أشعاره ، وكذا في ( تش ـ ص ١٧٩ ) و ( خوش گو ) و ( روشن ـ ص ٣٦١ ) عن نگارستان سخن و ( تغ ـ ص ٧٦ ) و ( پژمان ـ ص ٨٥٨ ).

( ديوان شهاب ) ذكر بهذا الاسم مطلقا رجلان في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٦ ) و ( بهش ٢ ص ٣٨٥ ) الأول معمايي والثاني هزال. وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ـ ص ٣١٩ إنه رأى مختصر ديوان شهاب بخط عبد الرزاق ابن أخت المير عماد. ولعلهما أحد الآتيين بعد هذا.

( ٣٠٥٥ : ديوان شهاب أبيوردي ) واسمه شهاب الدين. قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ـ ص ٢١٤ ) رأيت منتخب ديوانه بخط زره أسفرايني محمد حسين. ولعله


متحد مع شهاب باخرزي.

( ٣٠٥٦ : ديوان شهاب أرسنجاني أوشعره ) واسمه حسن علي وكان يلقب صدر الشعراء. أطرى شعره وأدبه في ( عم ـ ص ٢٤٩ و ٥٦٠ ) وقال كان يسكن شيراز وكذا في ( پژمان ـ ص ٢٤٨ ).

( ٣٠٥٧ : ديوان شهاب أصفهاني ) واسمه الميرزا نصر الله. مدح منوچهر خان گرجي بأصفهان قبل أن يصل الثلاثين من عمره فذكره في المدائح المعتمدية وجاء إلى طهران في (١٢٥٤) وتقرب عند الميرزا آقاسي ، ولقبه الشاه تاج الشعراء. وكان آباؤه قضاة الجيش القاجاري. وله شاهنامه قاجارية. وترجمه أيضا في ( المآثر ـ ص ٢٠٤ ) و ( مع ـ ج ٢ ص ٢١٩ ـ ٢٢٤ ) و ( ض ـ ص ٤٥٤ ) وگنج شايگان ـ ص ٢٤٤ ـ ٣٢٤ ). وتوجد نسخه من ديوانه في ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٦١٩ ) في ( ٨٠٠٠ بيت ) ونسخه عند ( الملك ) برقم (٥٣١٨).

( ٣٠٥٨ : ديوان شهاب أصفهاني أوشعره ) واسمه محمد طاهر. أصله من أصفهان وسافر إلى شيراز في (١٢٣٣) وتقرب عند حسين علي ميرزا. ثم سكن حويزة بخوزستان ويعرف بشهاب لرستاني أيضا ، وكان خطاطا جيدا بالنسخ ، مدح منوچهر الگرجي فذكر في المدائح المعتمدية بعد ذكره لشهاب أصفهاني المير نصر الله.

( ٣٠٥٩ : ديوان شهاب باخرزى ) واسمه شهاب الدين شرف الملك. قال سنگلاخ ( في امتحان الفضلاء ـ ٢ : ٩٠ ) رأيت ديوان قصائده بخط محمد طاهر إعتماد الدولة. ولعله المذكور في ( اللباب ـ ٦ ) بعنوان الصدر الأجل شهاب الدولة والدين شرف الملك صاحب الاستيفائي.

( ديوان شهاب بخاري ) راجع عمعق بخاري ، وشهاب سمرقندي.

( ٣٠٦٠ : ديوان شهاب تبريزي ) في مصائب الحسين (ع) بالتركية طبع للمرة الثالثة في مجلدين صغيرين ، أولها في ( ٢٦٤ ص ) في تبريز على الحجر.

( ٣٠٦١ : ديوان شهاب ترشيزي أوشعره ) واسمه علي شهاب من شعراء القرن التاسع. كان له مناظرات مع الشيخ آذرى الذي كان اسمه حمزة فكان يفضل اسم حمزة على اسم علي ، وقد أجابه شهاب برباعية فضل فيه اسم علي على حمزة. ترجمه وأورد شعره في


( دولت ـ ٦ ) وقال كان يمدح محمد جوكى بن شاه رخ الذي مات (٨٤٨) وكذلك في ( تش ـ ص ٧٠ ) وترجمه في ( لط ١ ـ ص ١٧ ) وفي الريحانة نقلا عن سفينة الشعراء ( ص ١٩٤ ) والقاموس التركي ، وفي ( روشن ـ ص ٣٦٢ ). وترجم ولده السري في ( مجن ٣ ص ٦٧ و ٢٤٠ ) وقد ذكرناه في ( ص ٤٤٥ ).

( ٣٠٦٢ : ديوان شهاب ترشيزي ) واسمه الميرزا عبد الله خان بن حبيب الله خان الخطاط الماهر في التصوير والعالم في النجوم وقد عمر طويلا ، فله شعر تاريخه (١١٣٣) ومات بتربت حيدري في (١٢١٥) كما في ( انجمن ـ ٤ ) و ( مع ٢ ـ ص ٢٥٣ ) أو (١٢١٦) كما في ( ض ـ ص ٤٥٤ ). كان بهراة في عهد تيمور شاه الآراني ( ١١٨٧ ـ ١٢٠٧ ) وكان ملازم ابنه محمود ( ١٢٢٤ ـ ١٢٤٥ ) حين كان ولي العهد. رتب ديوانه أولا بنفسه في (١٢٠٦) على أربعة أقسام ١ حمد الله ومدح السلطان ٢ مدائح الأمراء. ٣ التواريخ ٤ الأهاجي ، ثم الحق به إلى (١٢١٤) وكتب له مقدمه ذكر فيها لنفسه خسرو وشيرين ويوسف وزليخا الموجودتان في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٧٠٤ ) وبهرام نامه وعقد گهر في النجوم ، وتذكره شعراء ومراد نامه في وقايع علي مراد زند ، وتذكره وزراء وتاريخ مجدول. الستة الأولى منظومات والأخيران منثوران. قال في ( انجمن ٤ ) إن ديوانه في عشرين ألف بيت ، ولكن النسخة الموجودة في ( المجلس ) تشتمل على ( ٧٥٠٠ بيت ) كما في الفهرس ( ٣ : ٣٢١ ) وقال في رياض العارفين إن أشعاره تزيد على المائة ألف. وقد يعرف شهاب خراساني أيضا. وله ولدان هما ميرزا اختيار شهابى ومرتضى محجوب كما سيأتي.

( ديوان الشهاب الحويزي ) مر بعنوان ديوان ابن معتوق.

( ديوان شهاب خراساني ) مر بعنوان شهاب ترشيزي. ويأتي شهاب الدين الغزنوي.

( ٣٠٦٣ : ديوان شهاب دولت آبادي ) وهو شهاب الدين أحمد بن شمس الدين بن عمر القاضي بدولت آباد بهند ، الملقب ملك العلماء له إرشاد النحو وبحر مواج وبديع البيان وشرح بانت سعاد وشرح الكافية وتفضيل العالم ومناقب السادات وشرح أصول البزدوي مات (٨٤٨) ودفن بجونپور. ترجمه في خزينة الأصفياء ـ ج ١ ص ٣٩٠ و ( گلشن ـ ص ٢٢٩ ) وعنهما في القاموس التركي


ومعجم المطبوعات فالريحانة.

( ديوان شهاب الدين ) ذكر بهذا الاسم مطلقا في ( حسيني ـ ص ١٧١ ) وكذا في ( بهش ١ ـ ص ٣٢٠ ) فقال وله تصانيف مشهورة. وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ( ج ١ ـ ص ٣١٩ ) إنه رأى مختصر ديوان شهاب بخط عبد الرزاق ابن أخت المير عماد. ولعلهما أحد الآتيين بعد هذا.

( ٣٠٦٤ : ديوان شهاب الدين استيفائي أوشعره ) الصدر الأجل شهاب الدولة والدين شرف الملك. أورد شعره وأطرأه في ( اللباب ـ ٦ ). ومر شهاب باخرزي.

( ٣٠٦٥ : ديوان شهاب الدين بخاري أوشعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٣٢١ ) في شعراء بخارا ، وقال اسمه شهاب الدين أحمد. ثم ذكر بعده في شعراء سمرقند ، شهاب الدين أحمد السمرقندي فهما اثنان.

( ديوان شهاب الدين جمندي ) راجع شهاب مرندي.

( ديوان شهاب الدين الحويزي ) مر بعنوان ديوان ابن معتوق.

( ديوان شهاب الدين خاندار ) مر بعنوان حسين بن شهاب الدين.

( ٣٠٦٦ : ديوان شهاب الدين الرازي أوشعره ) من أبناء المشايخ في ري. ذكر فضائله وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٣٦ ).

( ٣٠٦٧ : ديوان شهاب الدين السهروردي أوشعره ) وهو شيخ الإشراق أبو الفتح يحيى بن حبيش المقتول بحلب (٥٨٧) ترجمه ابن خلكان والجامي في النفحات ( ص ٥٣٠ ) وأورد كثيرا من شعره العربي. وفي ( مع ١ ـ ص ٣١٢ ) و ( ض ـ ص ٣٦٢ ) و ( روشن ـ ص ٣٦٢ ) أوردوا شعره الفارسي.

( ديوان شهاب الدين السهروردي ) مر في ( ص ٤٧٨ ) وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٢٦ ) و ( روشن ـ ص ٣٦٢ ) وأورد في گلستان مسرت ( ص ٣٨٥ ) شعرا في تاريخ ولادته ، وهو :

سال مولود أو بدان بيقين

( أكمل الأولياء شهاب الدين )

وفي تاريخ وفاته (٦٣٢) :

شد رقم سال نقل آن بالا

ساكن أوج جنت والا


وراجع شهاب الدين العارف ، وشهاب الدين عمر.

( ٣٠٦٨ : ديوان شهاب الدين طبيب ) واسمه شهاب الدين بن عبد الكريم. قال في حسيني ـ ص ١٧٣ له منظومة شفاء المرض وإمساكي وغيرهما في الطب والمجربات الصحية ، ثم أورد بعضها.

( ٣٠٦٩ : ديوان شهاب الدين طلحة ) قال في. ( اللباب ـ ١٠ ) الأجل شهاب الدين أبو الحسن طلحة ، أشعاره كثيره وأكثرها الرباعيات.

( ديوان شهاب الدين العارف ) قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ٢ ـ ص ٢٦٨ ) إنه رأى ديوانه بخط مختار بيگ ، مختار الخطاطين. ومقصوده شهاب الدين السهروردي المذكور آنفا.

( ديوان شهاب الدين عمر ) كما في ( حسيني ـ ص ١٦١ ) وقد مر بعنوان السهروردي آنفا وفي ( ص ٤٧٨ ).

( ٣٠٧٠ : ديوان شهاب الدين غزنوي أوشعره ) شهاب الدولة والدين محمد بن رشيد الرئيس. المتوفى (٥٩٨) ترجمه وأطرى شعره الكثير في ( اللباب ـ ٦ ). وقال في ( تش ـ ص ١١٣ ) ولد ونشا بغزنة ومدح بهرام شاه. وكذا في ( روشن ـ ص ٣٦٣ ). و ( پژمان ـ ص ٢٤٨ ).

( ٣٠٧١ : ديوان شهاب الدين مداراني ) ومداران من بلاد الهند. واسمه شهاب الدين ابن جمال الدين ويقال له شهاب متمزه كما مدحه الأمير خسرو الدهلوي. له قصائد ذات التزامات مشكلة. أورد في ( مع ١ ـ ص ٣٠٤ ) قرب مائة بيت منها.

( ٣٠٧٢ : ديوان شهاب الدين الملكي أوشعره ) واسمه شهاب الدين أحمد بن الملا علي بن الملا قاسم بن نعمة الله الشيرازي الأصل المكي المولد. كان جده ظهير الدين له مدرسة بشيراز. وولد والده الملا علي بمكة. أورد شعره الذي نظمه في (١٠٧٤) في سلافة العصر ( ص ١٨٢ ـ ١٨٧ ) يمدح والد المؤلف.

( ٣٠٧٣ : ديوان شهاب زوزني ) قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٢٢ ) رأيت ديوانه بخط المير محمد.

( ٣٠٧٤ : ديوان شهاب ساوجي ) هاجر إلى الهند في عهد همايون پادشاه. وبها مات


(٩٤٢) ـ شهاب الثاقب ) كما في تاريخ ميرخوند. ترجمه كذلك وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٢٩ ).

( ٣٠٧٥ : ديوان شهاب ساوجي ) واسمه الحاج جناب بن هداية الله الساوجي المتوفى بالنجف (١٣٣١) كان شاعرا معمرا. رأيت ديوانه بخطه الجيد عند السيد الحاج أبو محمد الساوجي المتوفى بالنجف (١٣٣٣).

( ٣٠٧٦ : ديوان شهاب سمرقندي ) الأجل الأفضل شهاب الدين أحمد ابن المؤيد السمرقندي البخاري. له ديوان نقل عنه في ( اللباب ـ ١١ ) وسماه في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٣١٠ ) شهابى سمرقندي ، وقال ولد بنسف وسكن سمرقند ، وأورد كثيرا من شعره. وترجمه في ( تش ـ ص ٣٣٥ ) في شعراء سمرقند وأورد شعره ، و ( تغ ـ ص ٧٧ ) و ( روشن ـ ص ٣٦٢ ) عن نگارستان سخن.

( ديوان شهاب شيرازى ) مر بعنوان شهاب أرسنجاني.

( ٣٠٧٧ : ديوان شهاب كرماني ) اسمه شهاب الدين. ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٦٣ ) ولعله بياني المذكور في ( ص ١٥٠ ).

( ديوان شهاب لرستاني ) مر بعنوان شهاب أصفهاني.

( ٣٠٧٨ : ديوان شهاب مازندراني ) واسمه ميرزا عمران بيگ. سافر إلى الهند وتقرب عند عبد المطلب خان بأكبرآباد. وقتل بأيدي اللصوص فيها. نظم رزم نامه لذي الفقار الدولة. نقل عنها في ( روشن ـ ص ٣٦٤ ) عن آفتاب عالمتاب.

( ٣٠٧٩ : ديوان شهاب مرندي أوشعره ) واسمه القاضي شهاب الدين. من الشعراء المعاصرين لسام ميرزا. ترجمه في ( تس ٤ ـ ص ٧٧ ) وأورد شعره ، ولكن جاء في الطبع غلطا جمندي بدل مرندي ، والصحيح ما كان في نسخه تربيت التي نقل عنها في ( دجا ـ ص ٢١٠ ). وكذا في ( روشن ـ ص ٣٦٣ ).

( ديوان شهاب معمايي ) يأتي بعنوان شهاب هروي ومر حقيري.

( ديوان شهاب مؤيد ) مر بعنوان شهاب سمرقندي.

( ديوان شهاب نسفي ) مر بعنوان شهاب سمرقندي.

( ديوان شهاب هروي المعمائي ) من مشاهير شعرائها ولا سيما في المعمى. له رسالة


منظومة في المعمى. ذكره في ( تس ٥ ـ ص ١٢٧ ) وقال في ( روشن ـ ص ٣٦٤ ) إن اسمه ملا شهاب الدين. كان بهراة عند بابر شاه ظهير الدين ، وجاء إلى الهند ومات (٩٤٢) وقد مر بتخلصه حقيري.

( ٣٠٨٠ : ديوان شهاب همام أوشعره ) وهو شهاب الدين فخر الكتاب محمد بن همام المعروف بشهاب همام. ترجمه كذلك وأورد شعره في ( اللباب ـ ٦ ).

( ٣٠٨١ : ديوان شهاب همداني أوشعره ) واسمه الميرزا محمود الغمامي الهمداني من أعضاء انجمن دانش بهمدان. أورد شعره محمد باقر ألفت في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢). و ( پژمان ـ ص ٢٤٨ ).

( ٣٠٨٢ : ديوان شهاب هندي ) واسمه القاضي شهاب. قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٦٠ ) إنه رأى قصائده بخط جعفر الهروي. وأورد شعره أيضا في ( روشن ـ ص ٣٦٢ ).

( ٣٠٨٣ : ديوان شهابى ترشيزي ) اسمه ميرزا اختيار بن الميرزا عبد الله خان المتخلص بشهاب المذكور في ( ص ٥٥٣ ) وأخ مرتضى محجوب. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٤٩ ) وذكر أنه توفي قبل سنين من تأليفه وكان ديوانه في المسودة ، ولم أدر إلى يد من وقع. وذكر بعض رباعياته التي كتبه بخطه في ديوان هدايت مؤلف المجمع.

( ٣٠٨٤ : ديوان شهابى خجندي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( اللباب ـ ١١ ) وسماه شهابى غزال خجندي. وذكر معارضته مع شمس خاله المذكور في ( ص ٥٣٩ ). وذكر أيضا في تاريخ بيهقي وتعليقات النفيسي ج ٣ ص ١٣٥٢ ـ ١٣٥٥ و ١٥٣٤ ـ ١٥٥٠.

( ديوان شهابى سمرقندي ) مر شهاب سمرقندي.

( ديوان شهابى غزال ) راجع شهابى خجندي.

( ٣٠٨٥ : ديوان شهابى قزويني ) اسمه السيد عبد الله من سادات قزوين. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٦ ) وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٢٦ ) و ( پژمان ـ ص ٢٤٨ ).

( ٣٠٨٦ : ديوان شهابى هروي ) واسمه المير عبد الوهاب بن عبد الرزاق أتكة ، وابن أخت سهيلي جغتائي ( شيخم ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٥ ـ ص ١٠٩ و ٢٨٣ ) قال


وجمع ديوانه بنفسه وسماه إبدال نامه وفي نسخه تخلصه سهائي فلعله المذكور في ( ص ٤٧٨ ).

( ٣٠٨٧ : ديوان شهباز أوشعرها ) وهي شاعرة كردية فارسية بنت شهناز خان الدنبلي. مدحت حسن علي ميرزا قاجار ابن فتح علي شاه والي خراسان. ترجمها وأورد شعرها في خيرات حسان وعنه في از رابعة تا پروين ـ ص ١٦٠.

( ديوان شهر آشور ) اسم لخمس قصائد فارسية للفيض الكاشاني المولى محسن ، ميمية ودالية ونونية تأتي في الشين.

( ٣٠٨٨ : ديوان شهرت شيرازى ) واسمه الشيخ حسين الطبيب. كان من الأعراب ونشا بفارس وسكن الهند وتقرب عند محمد أعظم طبيا خاصا له. ولقبه فرخ سير حكيم الممالك وفي عهد محمد شاه حج البيت ، ومات بشاه جهان آباد في ( ذي الحجة ـ (١١٤٩) رأى ديوانه آزاد بلگرامى فذكره في سرو آزاد ـ ص ٢٠١ ونقل عن منتخب ديوانه. وعنه أخذ ظاهرا هدايت في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٢٥٠ ) و ( انجمن ٤ ) وقال ( خوش گو ) في أحوال تأثير تبريزي : إنه بعث بديوانه إلى حكيم الملك شهرت الشيرازي إلى الهند فاشتهر هناك. وتوجد شعره في گلستان مسرت ـ ص ١٥٤ وتوجد ديوانه مع منتخب ديوان كمال خجندي في ( بنگاله ). وترجمه في ( حسيني ـ ص ١٨٤ ) وفي ( تغ ـ ص ٧٧ ) قال إن ديوانه أربعة آلاف بيت.

( ٣٠٨٩ : ديوان شهرت لكهنوي أوشعره ) وهو النواب افتخار الدين علي خان تلمذ على محمد حسن قتيل أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ٢٣٠ ).

( ٣٠٩٠ : ديوان شهرة قاجار ) واسمه علي رضا ابن السلطان فتح علي شاه وأخ محمد رضا ميرزا المتخلص أفسر لأمه قال في ناسخ التواريخ إنه الولد العشرين لفتح علي شاه ولد (١٢١٨) وسكن ملاير يرتزق من أقطاع أعطاه والده ومات هناك توجد ديوانه بمكتبة ( المجلس ) بخط زوجة الشاعر المسماة دلدار خان لرستاني ، في ( ١٧٠٠ بيت ) قصائد وغزليات ومثنويات ، وعليه تقريظ لفريدون ميرزا كتبه في (١٣٢٣) كما في فهرس المجلس ( ٣ : ٣٢٣ ) وترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٦ ) ورأيت قصيدة لشهرت في مديح الرضا (ع) ضمن مجموعة دونها شاعر يتخلص مداح في (١٢٨٥) عند


السيد محمد الجزائري في النجف ولعله لهذا الرجل.

( ٣٠٩١ : ديوان شهرة قمي ) واسمه أحمد نعمت اللهي من المعاصرين طبع له هناك انديشه هاى من ، يا دامنه هاى خيال في ( ٢٢٧ ص ).

( ٣٠٩٢ : ديوان شهريار أوشعره ) وهو الشاه زاده ابن نور الدين جهانگير پادشاه وصهر نور جهان بيگم جلس بعد أبيه ثم أسمل عينيه آصف خان أورد بعض شعره في ( گلشن ص ٢٣٩ ).

( ٣٠٩٣ : ديوان شهريار تبريزي ) قصائد وغزليات ورباعيات للميرزا محمد حسين المعاصر طبع جزئه الأول في ( ١٣١٠ ص ) في ( ٢١٤ ص ) ثم أعيد أخيرا في ( ٦١٩ ص ) وجاء شعره في كنگره نويسندگان ـ ص ٢١٢.

( ديوان شهرياري ) راجع ديوان عمادي شهرياري.

( ٣٠٩٤ : ديوان شهرياري خراساني أوشعره ) قال في ( اللباب ـ ١١ ) إن قصائده غير مشهورة ولكن رباعياته معروفة سائرة.

( ٣٠٩٥ : ديوان شهرين أصفهاني ) واسمه كاظم ولد حدود ( ١٣٠١ ش ) طبع له في ( ١٣٢٢ ش ) عشق وشاعري وعلى ظهره أن له أشعار جديد وأفكار ومناظر ترجمه وأورد شعره في ( شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٨٩ ).

( ديوان شهسوار بيگ ) يأتي بعنوان تخلصه نادم.

( ديوان شهشهاني ) راجع ديوان نيسان أصفهاني.

( ديوان شهفيني ) راجع ديوان شهيفني.

( ٣٠٩٦ : ديوان شهلاي يزدي ) المير محمد علي بن عبد الوهاب من بيت المدرسي بيزد ، وصاحب تذكره شبستان المذكورة في ( ج ٤ ص ٣٥ ) ترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠٠ ) ومر حفيده آگهي يزدي.

( ٣٠٩٧ : ديوان شهناز ) من المعاصرين اسمه أحمد ولد بمشهد خراسان حدود (١٣٤٤) وطبع له غنچه ها بطهران.

( ٣٠٩٨ : ديوان شهناز أعلامي ) وهي بنت الميرزا أبي تراب ثقة الأعلام النائني الذي توفي (١٣٤٦) ابن الميرزا أبي طالب بن محمد بن علي رضا النائني ولدت بأصفهان


في (١٣٠٤) وتخرجت من كلية الآداب بطهران ترجمها وأورد شعرها في شعراي معاصر أصفهان ( ص ٤٢ ) وسخنوران نامي معاصر ( ص ٢٧ ).

( ٣٠٩٩ : ديوان شهناز نائني أوشعره ) واسمه عباس خان أورد شعره معاصره آيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠٠ ) وعنه في تاريخ نائين في ( ج ٤ ص ١٤٩ ).

( ٣١٠٠ : ديوان شهودي أصفهاني أوشعره ) واسمه المير حسين الرمال أطرى أخلاقه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٣ ) وقال عمر أكثر من سبعين سنة ولم يذكر اسمه الحسين فنقلناه عن ( تغ ـ ص ٧٧ ) و ( گلشن ـ ص ٢٣٩ ) وقال هذا إنه أصفهاني أو خراساني ، ولذلك قال في ( روشن ـ ٣٦٧ ) إنه خراساني.

( ٣١٠١ : ديوان شهودي سبزواري أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( خص ٨ ـ ص ٣١١ ) و ( تغ ـ ص ٧٧ ).

( ٣١٠٢ : ديوان شهودي لاهيجي ) معاصر السلطان يعقوب ترجمه وأورد شعره نقلا عن ديوانه في ( تش ـ ص ١٦٢ ) وقال إن شعره ليس بشعر وذكر حكم القاضي اللاهيجي بإهدار دمه.

( ٣١٠٣ : ديوان شهودي يزدي ) ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٦٧ ) قال واسمه محمد علي جاء إلى الهند في عهد أكبر شاه وله مثنوي عدم نامه.

( ٣١٠٤ : ديوان شهي شيرازى أوشعره ) ترجمه وأورد شعره معاصره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٩ ).

( ٣١٠٥ : ديوان الشهيد الأول ) الشيخ شمس الدين محمد بن جمال الدين مكي بن محمد بن حامد الجزيني الشهيد في ( ٩ ـ ج ٢ ـ ٧٨٦ ) جمعه الشيخ محمد رضا بن الشيخ زين العابدين بن شمس الدين العاملي ، من أحفاد شيخنا الشهيد الناظم والجامع شاب فاضل معاصر.

( ٣١٠٦ : ديوان شهيد بلخى ) الشيخ أبو الحسن من شعراء آل سامان اعترف بفضله الرودكي ورثاه حين مات في (٣٢٥) بقطعة جاء في ترجمته في ( اللباب ـ ٨ ) قال وكان ينظم بالعربية والفارسية ونقل شعره العربي عن حماسة الظرفاء لأبي محمد عبد الكافي الزوزني وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٩٩ ) والريحانة عن القاموس التركي وقال


محمد دبير سياقي في مقدمه گنج باز يافته إنه جمع أشعاره وإنه سيطبع ديوانه.

( ٣١٠٧ : ديوان شهيد دزفولي أوشعره ) أورد شعره في مخزن الدرر لحقير الدزفولي المذكور في ( ص ٢٥٨ ) وكان معاصرا له.

( ٣١٠٨ : ديوان شهيد شيرازى أوشعره ) واسمه الميرزا عبد الله الطبيب المتوفى ( نيف و ١٢٧٠ ) ترجمه في آثار عجم ـ ص ٥٦٠.

( ٣١٠٩ : ديوان شهيد قمي ) ذكر النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٦٧ ) أنه نزل إلى أصفهان قبل سنين وهاجر منها إلى الهند وبها توفي ، وذكر بعض شعره ولعله متحد مع شهيدي قمي الآتي.

( ٣١١٠ : ديوان شهيد لاهيجاني ) المير محمد هاشم كان يذكر أنه من سادات لاهيجان ، وسافر إلى البلاد ومنها إلى أصفهان في عصر النصرآبادي كما ذكره في ( نر ٩ ـ ص ٣٥٠ ) وأشار إلى غزلياته الكثيرة وعنه أخذ في الريحانة ، وفي ( روشن ـ ص ٣٦٩ ) سماه شهيدي لاهيجي.

( ٣١١١ : ديوان شهيد لاهوري أوشعره ) واسمه مير غازي ابن أخت راسخ مات (١١٣٠) ترجمه وأورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٨٤ ) وكذا في ( خوش گو ).

( ٣١١٢ : ديوان شهيدي بختياري ) نزيل طهران في عصر رضا قلي خان وقد مدح السلطان محمد شاه ووزيره وسائر الأركان ترجمه ( مع ٢ : ٢٤٥ ) وأورد ما يقرب من أربعين بيتا من شعره.

( ٣١١٣ : ديوان شهيدي خراساني ) وهو الحاج ميرزا حبيب الله بن الميرزا هاشم بن الميرزا هداية الله ابن الميرزا مهدي الخراساني الشهيد ولد (١٢٦٦) ترجمه في مطلع الشمس وعبر عنه بسيد المجتهدين إمام الجماعة بمسجد گوهرشاد وترجمه تلميذه السيد حسن المشكان الطبسي في مجلة دبستان وقال كان يخطب ويعظ الناس أكثر من ساعتين متصلا تلمذ على الميرزا حسن الشيرازي بسامراء والميرزا حبيب الله الرشتي في النجف ، وتعلم اللغة الإفرنسية وتوفي بمشهد ( ٢٧ شعبان ١٣٢٧ ) ودفن بصفة الشاه طهماسب طبع ديوانه حفيده حسن حبيب بطهران في (١٣٧٦) ويتخلص فيه حبيب وحبيبا وإن اشتهر بالشهيدي هذا ما ذكره محمد شهيد نورائي في خطاب ألقاه في


حفلة ذكرى له هذا وقد طبع مجموعة من شعره بعنوان گنج گهر في (١٣٧٠) جمعها عباس زرين قلم.

( ٣١١٤ : ديوان شهيدي قمي ) أو بابا شهيدي ترجمه وأورد بعض مطالعه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٠٦ ) وذكر أنه كان ملك الشعراء للسلطان يعقوب وكان شعره مرغوبا ثم سافر إلى الهند وبعض بلاد گجرات وبها توفي (٩٣٥) وأورد بعض شعره أيضا ونقل في ( حسيني ـ ص ١٧٠ ) أخذه الصلة الكثيرة من عادل شاه بالهند وترجمه في ( تش ـ ص ٢٣٢ ) وتتبع ضميري ديوانه ، بديوان سماه خجسته فال كما ذكر في ( ج ٧ ـ ص ٢٦١ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١١٥ إنه رأى ديوان غزله بخط سلطان محمد نورا وترجمه أيضا في ( مع ٢ : ٢٣ ) وكذا في ( خوش گو ) و ( تغ ـ ص ٧٧ ) وحبيب السير الجزء الرابع من المجلد الثالث ( ص ١١٥ ) كما في رجال حبيب السير.

( ٣١١٥ : ديوان شهير رامپوري أوشعره ) وهو الحافظ خان محمد خان بن غلام محمد خان بن غلام حسين خان ، تلميذ أسد الله غالب كان والده من حكام الإنگليز بلكهنو ولقب افتخار الشعراء أورد شعره في ( گلشن ٢٣٠ ـ ٢٣٨ ).

( ٣١١٦ : ديوان شهي شيرازى أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٤٩ ).

( ٣١١٧ : ديوان الشهيفني ) للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين الحلي قال في الرياض عندنا قصيدة من ديوانه وفي مجالس المؤمنين ذكره بعنوان علي بن الحسين الشهيفية وقال إن الشيخ السعيد محمد بن مكي الشهيد في (٧٨٦) قد شرح إحدى قصائده الكثيرة في أهل البيت وهي التي في مدح الأمير (ع). ولما بلغ الناظم اعتناء الشهيد بقصيدته وشرحه إياها مدحه بقطعة في عشرة أبيات وأرسلها إلى الشهيد تشكرا منه. وفي الرياض عبر عنه بالشهيفية تارة كما في الأمل والمجالس وتارة بالشفيهية والظاهر أن الثاني تصحيف.

( ٣١١٨ : ديوان شيباني كاشاني ) أبو نصر فتح الله خان بن محمد كاظم بن حسين خان الكاشاني. كان آباؤه حكام كاشان في العهد القاجاري. له فواكه السحر ومقالات سگانه وخطاب فرخ وجواهر مخزون ولئالي مكنون وتنگ شكر ودرج گهر ومسعود نامه ويوسفية وكامرانية وزبدة الآثار


ومطائبات ونصائح منظوم وعنوان بيان وشرف الملوك وفتح وظفر كلها منظومات وتوجد الأخير في المجلس كما فصلها. في فهرسها ( ٣ : ٥١٩ ) وقد انتخب من كل واحد منها مجموعة طبعت بأستانبول في (١٣٠٨) وله ديباجة على مظهر العجائب للعطار طبعت (١٣٢٣) وهذه كلها غير ديوانه المطبوع بطهران في ( ٢٠٤ ص ) ومات بطهران عن ثمان وستين سنة في (١٣٠٨) ترجمه في ( المآثر والآثار ـ ص ٢٠٤ وفي ( مع ٢ : ٢٢٤ ) وأورد ما يقرب من ألف وثلاثمائة بيت من قصائده. وتوجد نسخه من ديوانه كتبت في دار النصرة هرات في ( شوال (١٢٧٣) في ( ٣٠٠٠ بيت ) عند ( الملك ) برقم (٥١٥٩).

( ٣١١٩ : ديوان شيبك خان ) ابن براق خان أوز بيك من نسل چنگيز خان وسلطان ما وراء النهر من (٩٠٦) واستأصل هو أولاد سلطان حسين ميرزا بايقرا في (٩١٣) وبقي بعدها مدة إلى أن قتله بعض عسكره. ترجمه وأورد شعره في ( تس ١ ـ ص ١٩ ).

( ديوان شيخ آذرى أسفرايني ) المتوفى (٨٦٦) كما في شاهد صادق مؤلف جواهر الأسرار قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ١ : ١١٤ إنه رأى ديوانه بخط محمد ابريشمي. ومر في ( ص ٣ ).

( ديوان شيخ أبو الحسن خرقاني ) مر في الألف.

( ديوان الشيخ أبي سعيد أبي الخير ) مر في الألف ( ص ٤١ ) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ١ : ٦٠ أنه رأى ديوان رباعياته بخط المير علي الهروي. وقد طبع سعيد النفيسي ثمانمائة رباعية منسوبة إلى الشيخ بعنوان سخنان منظوم أبو سعيد أبو الخير بطهران في (١٣٧٤) مع مقدمه وتعليقات مفصلة.

( ديوان شيخ الإسلام بخاري ) اسمه خواجه هاشم يأتي في الهاء.

( ديوان شيخ الإسلامي ) يطلق غالبا على الشيخ أحمد الجامي نظير حجة الإسلام علي الغزالي. مر في ( ص ١٨٨ ).

( ديوان الشيخ جمال الدين البروجردي ) ترجمه في ( تس ٥ ـ ص ١٧٨ ) ، ومر في ( ص ٢٠٣ ).

( ديوان الشيخ الحر ) نسخته عند ( الملك ـ ٩٠٢ ) ومر في ( ص ٢٣٣ ).


ديوان شيخ ذو النون القزويني ) الذي عاشره سام ميرزا عشر سنوات مر في ( ص ٣٤٢ ).

( ديوان شيخ الرئيس ) مر بعنوان حيرت قاجار في ( ص ٢٧٤ ).

( ديوان شيخ الرئيس ) ابن سينا حسين بن عبد الله مر في ( ص ٢٦ ).

( ديوان شيخ رباعي ) مر في حرف الراء بعنوان رباعي في ( ص ٣٥٤ ). وترجمه في ( مطلع الشمس ج ٢ ص ٤٣٦ ).

( ديوان شيخ زاده ) ذكره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٤ ) ولعله اللاهيجي المذكور في ( بهش ٢ ـ ٣٨٣ ).

( ٣١٢٠ : ديوان شيخ زاده الأنصاري ) ترجمه أيضا معاصره في ( مجن ٤ ـ ١٠٢ وص ٢٧٧ ) وذكر أنه ابن الشيخ عبد الله ديوانه. وأورد شعره المعمى وذكر شعر أمه وشعر أبيه أيضا. ومر أمه بيدلي في ( ص ١٥٣ ).

( ٣١٢١ : ديوان شيخ زاده پوراني ) خليفة الشيخ أبي سعيد البوراني العارف الخطاط الشهير. ترجمه في ( مجن ٤ ـ ص ٩٧ و ٢٧٥ ) وأورد شعره. وهو غير جلال الدين أبو يزيد پوراني المتوفى (٨٦٢) المذكور في النفحات ( ص ٤٥١ ).

( ديوان شيخ زاده لاهيجي ) اسمه الشيخ أحمد بن الشيخ محمد اللاهيجي. يأتي تخلصه فدائي ترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٦٧ ) و ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٣ ) وذكرا شعره.

( ٣١٢٢ : ديوان شيخ زاده زوزني ) له جام جمشيد قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ١ : ١٥٩ إنه رأى منتخب جام جمشيد هذا بخط جعفر هروي.

( ديوان شيخ شطاح ) مر في ( ص ٥٢٦ و ٣٩٠ ) وتوجد عدة أوراق من شعره في كتاب تحفه العرفان في أحوال روزبهان لحفيده إبراهيم.

( ديوان شيخ صفي ) جد الصفوية. نسبوا إليه أشعار يأتي في الصاد.

( ديوان شيخ علاء الدولة رازي ) يأتي في العين.

( ديوان شيخ علاء الدولة سمناني ) يأتي في العين.

( ديوان شيخ كمال ديلمي ) يأتي في الكاف.

( ديوان شيخ كمال سبزواري ) يأتي في الكاف.

( ديوان شيخم جغتائي ) مر بعنوان سهيلي جغتائي. وقد طبع في الهند في (١٢٥٥)


منظومة كلمات قصار علي (ع) للجامي باسم آيات جلي فتوغرافيا بخط شيخ نظام شيخم الخطاط الأميراني في القرن العاشر. وأظنه هذا الرجل. الذي ترجم فن ( مجن ٣ ـ ص ٥٦ و ٢٣٠ ) أيضا.

( ٣١٢٣ : ديوان الخواجة شيخ محمد المستوفي ) بأصفهان. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٣ ـ ص ٦١ ) وأورد شعره.

( ٣١٢٤ : ديوان شيخ نجم ساوجي ) من أقرباء قاضي عيسى قاضي عسكر ( أو الصدر ) للسلطان يعقوب. وبينه وبين الوزير المير علي شير مصافات ومراسلات. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٤ ـ ص ٧٢ ) و ( مجن ٦ ـ ص ١١٩ و ٢٩٥ ) وأوردا شعره.

( ٣١٢٥ : ديوان شيخي أردبيلي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في رياض الشعراء و ( روشن ـ ص ٣٧٠ ) و ( دجا ـ ص ٢١٠ ).

( ٣١٢٦ : ديوان شيخي طبسي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٠ و ٢٥٥ ) وقال سافر إلى العراق والحجاز ومهر في الموسيقى ورجع إلى هراة.

( ديوان شيخي فوشنجي ) كما في ( لط ١ ص ٢٢ ) والصحيح مسيحي كما في ( قز مج ١ ص ١٩٦ ).

( ديوان شيخي قهستاني ) نظم تاريخ وفات الأمير قوام الدين نصر الله السنجاني في (٨٢٠) كما في رجال حبيب السير ( ص ٥٩ ) ولا أظنه شيخي كرماني.

( ٣١٢٧ : ديوان شيخي كرماني ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٢ ) وأورد شعره.

( ٣١٢٨ : ديوان شيخي هروي يزدي ) ترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠١ ) وذكر أنه هاجر من هرات إلى يزد في (٩٦٨) وكانت في لسانه لكنه.

( ٣١٢٩ : ديوان شيداي أردكاني أوشعره ) واسمه آقا محمد من فقهاء يزد ، وتوفي بها (١٣٣٧). ترجمه وأورد شعره الآيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠١ ) وقال بلغ عمره الخمس والثمانين.

( ٣١٣٠ : ديوان شيداي أصفهاني ) واسمه الميرزا عباس خان بن إسحاق بن ربيع الدهكردي. ولد في السبت ( ١٤ ذي الحجة ـ ١٢٩٩ ) بشهركرد. كان والده نائب


الحكومة. وتلمذ على علماء أصفهان وبرع في الفقه والأدب والخط. فأسس بأصفهان جريدة بلدية أصفهان ثم أسس مجمعا أدبيا سماه انجمن دانشكده وبقي هذا المجمع أربع عشر سنة ، ونشر مجلة دانشكده لسان حال للمجمع خرجت منها سبعة ، أعداد فتوقفت ثم نشر ثانيا خمسة أعداد وتوقفت أيضا. وتوفي شيدا بأصفهان في ( الثلاثاء ٢٤ ـ ج ١ ـ ١٣٦٩ ). وله ديوان. ترجم شيدا في نامه سخنوران ـ ص ١١٤ وأورد شعره في مجموعة دانش نامه لألفت ، وشعراي معاصر أصفهان ـ ص ٢٩١ وتاريخ جرائد ومجلات ج ٢ ص ٢٠ و ٢٧٢ وتممه الشيخ محمد علي الحبيب آبادي.

( ٣١٣١ : ديوان شيداي أصفهاني ) السيد عبد الله بن محمد علي شاكر چالشتري ولد بچالشتر في (١٢٩٦) تلمذ على جده لأمه ملا علي جناب. وسكن أصفهان ودخل في انجمن دانشكده. وطبع شعره في مجلة دانشكده كما ذكر في مجموعة دانش نامه لألفت في (١٣٤٢). وديوانه يشتمل على عدة آلاف بيت كما في شعراي معاصر أصفهان ص ٢٩٤.

( ٣١٣٢ : ديوان شيداي أصفهاني ) معاصر رضا قلي خان هدايت ، واسمه محمد علي.

نشا بشيراز ومات بها في (١٢١٤). ترجمه وأورد شعره. في ( مع ٢ ـ ص ٢٤٩ ) و ( انجمن ـ ٤ ).

( ٣١٣٣ : ديوان شيداي أكبرآبادي ) للمولوي مهدي بن محمد متقي الكاكوري ولد ونشا بفتح پور من توابع أكبرآباد. وتقرب عند جهانگير (١٠١٤) وشاه جهان (١٠٣٧). كان هجاء طعن فيه أقرانه وكان ممن غضب عليه جهانگير تعصبا وأراد إخراجه من الهند ، لأنه وصف الخمر ، فاعتذر عنه وقال :

بوصف مى زصراحى دوباره قلقل مى

به از چهار قلش گفت وفارغ از تكفير

وهو يومي إلى قول الجامي :

از صراحى دوباره قلقل مى

نزد جامي به از چهار قل است

فعفي عنه جهانگير ، وفي آخر أيامه اعتزل في كشمير ومات (١٠٦٢) وله مثنوي دولت بيدار في قبال مخزن اسرار للنظامي. ونقل في سرو آزاد ـ ص ٨٢ عن صبح


صادق أن له مائة ألف بيت من الشعر وفي ( نر ١١ ـ ص ٤٤٤ ) خمسين ألف. وترجمه في ( سرخوش ـ ص ٥٦ ) و ( خيال ـ ص ٩١ ) و ( حسيني ـ ص ١٧٨ ) و ( خوش گو ) و ( گلشن ـ ص ٢٣٩ ) و ( تغ ـ ص ٧٨ ) والقاموس التركي ثم الريحانة. وتوجد غزليات شيداي هندي عند ( دهخدا ) بطهران.

( ٣١٣٤ : ديوان شيداي تبريزي ) كان والده الميرزا علي بيگ كلانتر تبريز في عهد الشاه طهماسب ، ثم فر إلى قندهار. وأما شيدا فكان اسمه چلبي بيگ ويعرف بالعلامة جاء في شبابه إلى شيراز وتعلم على فضلائها مثل الميرزا جان الباغنوي ورجع إلى قزوين ولما سمع أكبر شاه صيت فضله دعاه إلى الهند. وكان أكبر شاه وسيع المشرب لا يتعصب للصحابة ولذلك اتهمه أصحاب السنة في دينه ، فلما تقرب شيدا عنده اتهم أنه ألف رسالة في رد الأنبياء. ثم إنه بدل تخلصه إلى فارغ. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ١٥٨ ) وعنه في الريحانة. وكأنه يخاطب من أعانهم في ظلمهم من الحكام والملوك حيث يقول :

تو تا بچند خورى خون خلق ومن تا كى

أثر زناله دلهاى ناتوان دزدم

( ٣١٣٥ : ديوان شيداي تويسركاني أوشعره ) أورد شعره ( پژمان ـ ص ٢٥٨ ).

( ديوان شيداي چلپي ) راجع شيداي تبريزي.

( ٣١٣٦ : ديوان شيداي شبستري أوشعره ) قال في ( دجا ـ ٢١٠ ) نقلا عن حديقة الشعراء أن شعره تركية.

( ديوان شيداي علامة ) راجع شيداي تبريزي.

( ٣١٣٧ : ديوان شيداي كردستاني ) اسمه الميرزا عبد الباقي من أولاد الوزراء. له قرب ألفي بيت وتوفي (١٢٤٤) كما ترجمه في ( مع ٢ : ٢٤٦ ).

( ٣١٣٨ : ديوان شيداي نسفي ) نزيل بخارا وشاعر حاكمها في عصر النصرآبادي. أورد شعره في ( نر ١٠ ـ ص ٤٤٢ ).

( ٣١٣٩ : ديوان شيداي همداني أوشعره ) جاء شعره مكررا في گلستان مسرت.

( ديوان شيداي هندي ) راجع شيداي أكبرآبادي.

( ٣١٤٠ : ديوان شيداي يزدي ) وهو الميرزا أبو الحسن من فضلاء سادات يزد ، كان


حافظا ثبتا راوية للقصائد. ترجمه في ( مع ٢ ـ ص ٢٥٠ ) وفي ( انجمن ـ ٤ ) كان آباؤه أيضا علماء في اللغة والأدب. وفي ( ميكده ) أن ديوانه في ثلاثة آلاف بيت. وله نصاب التزم في قطعاته الصنائع البديعية ، وليس فيها اللغات المذكورة في نصاب الفراهى.

( ديوان شير خان أوشعره ) أورد شعره في گلستان مسرت ولعله شيري لاهوري.

( ٣١٤١ : ديوان شير علي أوشعره ) العارف الماهر في الخط والمعمى والإنشاء. ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٤ ـ ص ١٠٠ و ٢٧٣ ).

( ديوان شير مردان ) مر بتخلصه برهمن.

( ديوان شيرواني ) يأتي في الميم ميرزاي شيرواني وفي الفاء فلكي شيرواني.

( ٣١٤٢ : ديوان شيري لاهوري أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( طبقات أكبري ج ٢ ص ٤٩٠ ) و ( خوش گو ). وذكر في ( روشن ـ ص ٣٧٠ ) مكاتبته مع غزالي مشهدي وسماه غزالي سيالكوتي.

( ديوان شيرين مغربي ) المترجم في ( النفحات ـ ص ٥٥٠ ) يأتي بتخلصه مغربي.

( ديوان شيشه گر ) مر بعنوان اسمي خان.

( ٣١٤٣ : ديوان شيفته همداني أوشعره ) واسمه الشيخ أبو القاسم من أبناء الكبار والأعاظم. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٢٤٧ ) وأورد شعره.

( ٣١٤٤ : ديوان شيواي سدهي ) وهو السيد علي الطاهري بن محمد رحيم من أحفاد السيد صالح القصير دفين بيدهن من نواحي خوانسار. ولد (١٣٢٠) ونشا بأصفهان. طبع ديوانه بأصفهان (١٣٧٣) في ( ١٦٠ ص ).

( ٣١٤٥ : ديوان شيواي شيرازى ) الميرزا سيد محمد بن الميرزا محمد رحيم الشيرازي المتخلص زلال ترجمه ( پژمان ـ ص ٢٥٨ ) ومعاصره في ( آثار عجم ص ٥٦٠ ) وذكر شعره واعتذر من عدم ذكر والده المرحوم المتخلص زلال لعدم الظفر بشعره.

( ٣١٤٦ : ديوان شيواي همداني أوشعره ) واسمه الميرزا علي الغمامي ، من أعضاء انجمن دانش بهمدان. أورد غزله محمد باقر ألفت في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢).

( ٣١٤٧ : ديوان شيوني قايني أوشعره ). ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١١٦ ) وگلستان مسرت ـ ص ٢٣٥. و ( روشن ـ ص ٣٧٠ ).


(ص)

( ٣١٤٨ : ديوان صائب أصفهاني ) محمد علي بن عبد الرحيم التبريزي الأصل ـ وقال الحزين في تذكرته ( ص ١٢٠ ) إن أصله من كاشان ـ ولد بأصفهان في (١٠١٦) وهاجر منها في (١٠٣٤) فوصل هرات وكابل في (١٠٣٩) وورد دكن وبرهان پور وتلقب مستعد خان ومك الكلام هناك. وفي (١٠٤٢) رجع لزيارة والده ، وفي (١٠٥٠) كان في تبريز وبرهة كان في قم وقزوين وأردبيل ويزد. وصار ملك الشعراء للشاه عباس الثاني ، وأنشأ له فتح نامه قندهار في (١٠٥٩) وتوفي بأصفهان ودفن في تكيته في ( ١٠٨١ أو ١٠٧٧ ) كما في ( براون ـ ٤ : ١٦٧ ). ودواوينه متعددة تشتمل على مائتي ألف بيت غير مثنوي قندهار نامه ومحمود واياز وله بياض يشتمل على خمسة وعشرين ألف بيت من منتخبات أشعار له ولغيره ، وسمى كل نوع من المنتخبات باسم خاص مثل مرآة الجمال وآرايش نگار وميخانه وسمى منتخب الغزليات واجب الحفظ. وترجمه في ( خز ـ ص ٢٨٧ ـ ٢٩٣ ) وذكر أنه كان سني المذهب. فيظهر منه أنه في مسافرته إلى الهند قرب عشر سنين كان يعمل بالتقية ، والا فصلته مع الصفوية تكفي لثبوت مذهبه ، ثم مديحه بعد عوده عن حج البيت ، لثامن الأئمة علي بن موسى الرضا (ع) بقصيدة فيها قوله :

لله الحمد كه بعد از سفر حج صائب

عهد خود تازه بسلطان خراسان كردم

وترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٢١٧ ) ورياض الشعراء و ( تغ ـ ص ٧٨ ). وسرو آزاد ـ ص ٩٨ و ( حسيني ـ ص ١٨٨ ) و ( خيال ـ ص ٨٨ ) و ( سرخوش ـ ص ٦٢ ) و ( تش ـ ص ٣٠ ) و ( خوش گو ) والقاموس التركي والريحانة وفي ( دجا ـ ص ٢١٧ ) عن خمس وعشرين كتابا. ونسخه كثيره موجودة في ( سپهسالار ) و ( المجلس ) و ( الرضوية ) و ( الملك )


والموصل كما في فهارس مخطوطاتها. وفي ( نر ١٢ ـ ص ٤٨٦ ) ذكر نسخه كتبه محمد أمين النصرآبادي. وطبع أشعاره بنولكشور ( ١٩٠٤ م ) في ( ١٥٢ ص ) وكذا في ( ١٩١٩ م ) وطبع منتخبه لكمالي حيدر علي بطهران ( ١٣٠٥ ش ) في ( ١٦٨ ص ) ثم أعاده في ( ٢٢٤ ص ) وطبع منتخبه بطهران في ( ١٢٠ ص ) وطبع منتخب أشعاره الاجتماعية مع أحواله لشهيد نورائي بمشهد في ( ١٣٣٠ ش ) وطبع كلياته بطهران في ( ١٣٣٤ ش ).

( ٣١٤٩ : ديوان صائب شيرازى ) يوجد في مكتبة علي پاشا بإسلامبول كما في فهرسها المطبوع وأظنه متحدا مع الأصفهاني التبريزي.

( ديوان صائب هندي ) كما في الريحانة نقلا عن القاموس التركي. وهو متحد مع التبريزي وليس غيره.

( ٣١٥٠ : ديوان صائغ خراساني أوشعره ) وهو الحكيم شهاب الدين محمد بن علي المعروف شهاب زرگر أورد شعره في ( اللباب ـ ١١ ) وقال كان ماهرا في الشعر والصياغة.

( ٣١٥١ : ديوان الصائغ الرامهرمزي أوشعره ) ترجمه الياقوت في معجم الأدباء ( ج ٤ ص ٦٥ ) نقلا عن القاضي التنوخي ، وأطرى توسعه في العلم والأدب والنحو والكلام وهو أستاذ أبي هاشم الجبائي. وكان مداح أهل البيت ، خرج في هيج من العامة فرموه بالمقاليع فأصابه حجر ومات بها في (٣١٢) وأورد شعره.

( ٣١٥٢ : ديوان صائغ هروي أوشعره ) هو الحكيم أبو المحامد محمود بن محمود الجوهري الصائغ الهروي. ترجمه في ( اللباب ـ ١٠ ). وقال كان ماهرا في الصنعة وأورد قصيدة من أمهات قصائده.

( ديوان صائن تركة ) راجع صائن الدين أصفهاني.

( ٣١٥٣ : ديوان صائن الدين أصفهاني أوشعره ) وهو علي بن محمد بن أفضل الدين محمد تركة الأصفهاني المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٣٤ ). كان آباؤه من خجند ولذا عرفوا بالترك. تلمذ على أخيه الأكبر منه ومهر في العلوم الغريبة والحروف والتصوف ، ثم جاء به تيمور إلى سمرقند مع أخيه وأهليهم ونصبوا للقضاء ، ثم سافر إلى مصر وتلمذ على سراج الدين البلقيني. ورجع وسكن أصفهان بعد موت تيمور لنگ ، ثم ذهب إلى


شيراز عند إسكندر وبعد غلبة شاه رخ على إسكندر ذهب معه إلى خراسان ، وكتب له نفثة المصدور يتبرى فيه عما نسب إليه من التصوف والعلوم ، ويتستر بالتسنن ، وبقي هناك إلى أن اغتال أحمد لر ، شاه رخ في (٨٣٠) ونجى شاه رخ من الموت ومات ضاربه أحمد ، فأخذ شاه رخ في الضغط على العلماء والأدباء مثل قاسم أنوار وصائن هذا ونفاهم بعد التعذيبات إلى سجون بعيدة ، فأتوا بالصائن إلى كردستان ثم تبريز ثم گيلان ثم نطنز ومات في (٨٣٥) كما في شاهد صادق أو (٨٣٦) كما في نسخه حبيب السير لبهار ، كما ذكره في سبك شناسى ـ ج ٣ ـ ص ٢٣٦ وليس (٨٣٠) كما في روضة الصفا لأنه ألف بعد التاريخ كتبا. وقد ذكر بهار تصانيفه ، فالعربية منها : شرح فصول الحكم ألفه (٨١٤) المفاحص في الحروف ، الرسالة البائية في الحروف. الرسالة الإنزالية. الرسالة المحمدية. حواش واصطلاحات. التمهيد المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٣٤ ) البسملة. تعليقات على الكشاف المناهج شرح تائية ابن الفارض ثم ذكر له بالفارسية : شرح تائية ابن فارض. أسرار الصلاة الأطوار الثلاثة في شرح فمنهم ظالم لنفسه. تحفه علائية. مدارج أفهام الأفواج ألفه ٨٣١ رسالة در اعتقاد في رد اتهامه بالتصوف مناظرة بزم ورزم شرح لمعات عراقي شق القمر وبيان ساعت. رسالة انجام رسالة نقطه معنى ده بيت از محيي الدين. مبدأ ومعاد ألفه (٨٣٢) سؤال الملوك سلم دار السلام ترجمه كلمات علي (ع) خواص علم الصرف وأورد في جلها أشعار فارسية وعربية لنفسه.

( ٣١٥٤ : ديوان صائن الدين يحيى أوشعره ) وهو ابن الخواجة عبد العزيز التبريزي العارف الشاعر الشهير المتوفى (٦٨٣) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٢٦ ) وعده من مشاهير الشعراء وأورد قول الشبستري في سعادت نامه في حقه.

( ديوان صائن سمناني ) راجع صائن هروي.

( ديوان صائن شيرازى ) راجع صائن هروي.

( ديوان صائن هروي ) ذكرناه في ( ص ٣٨٣ ) بعنوان ديوان ركن سمناني كان إمام الجماعة عند طغى تيمور ثم عزله وحبسه ، وبعد الإفراج عنه ذهب إلى شيراز وتقرب عند


شاه شجاع والأمير مظفر ، ومات هناك (٧٦٥) كما في ( خيال ـ ٤٦ ) و ( تش ـ ص ٢١٧ ) و ( گلشن ـ ص ٢٤٥ ) ولذلك يعرف بالشيرازي ، وجاء شعره في مجموعة محمد شفيع الحسيني في الورق (٢٠٥) عند ( فخر الدين ).

( ٣١٥٥ : ديوان صابر آيينه ساز أوشعره ) عده من شعراء إيران وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٣٩ ).

( ديوان صابر أصفهاني ) ترجمه وأورد شعره في ( روشن ـ ص ٣٧٢ ). راجع صابر زواره إي.

( ٣١٥٦ : ديوان صابر تبريزي ) واسمه الحاج ميرزا عباس قلي المعاصر الساكن بمشهد خراسان. طبع له توسلات صابر في المراثي بالتركية مع مقدمه لمصححه سعدي زمان في ( ١٣٣٤ ش ) على الحجر بتبريز.

( ٣١٥٧ : ديوان صابر ترمذي ) شهاب الدين الأديب صابر بن الأديب إسماعيل الخراساني. قال في ( لت ـ ٢ ) أصله من ترمذ وبخارا ، جاء إلى مرو وعارض رشيد الدين الوطواط وتهاجيا. والخاقاني يرجحه على الوطواط. وقد مدح السيد أبا جعفر علي بن الحسين قدامة الموسوي (١) الرئيس بخراسان والساكن بنيشابور. وبعثه سنجر إلى خوارزم يتجسس له عند أتسز ، فأخذه أتسز وأغرقه في الجيحون وكان ذلك في (٥٤٦) وأورد تاريخه كذلك في شاهد صادق أيضا. وترجمه أيضا العوفي في ( اللباب ـ ١٠ ) والقزويني في ( بهش ١ ـ ص ٣٤٧ ) وذكر مدح الأنوري ( المتوفى (٥٨٠) له. وترجمه في ( تش ـ ٣٢٧ ) و ( گلشن ـ ص ٢٣٩ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٣١٤ ). توجد ديوانه في ( سپهسالار ـ الفهرس ـ ٢ : ٥٥٤ ) ونسخه أتم منه في ( المجلس ـ الفهرس ـ ٣ : ٢١٢ ) وثلاث نسخ عند ( الملك ) منها في ( ٧٠٠٠ بيت ) ونسخه عند ( فخر الدين ) وأخرى عند ( محمد آقا النخجواني ).

( ٣١٥٨ : ديوان صابر ديلمقاني أوشعره ) واسمه الحاج رضا نزيل إيروان والمتوفى بها عن ستين من عمره في (١٣١٢) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢١٠ ).

( ٣١٥٩ : ديوان صابر رازي أوشعره ) الشاعر الخطيب في ري. ترجمه معاصره سام ميرزا

__________________

(١) السيد أبو القاسم علي بن جعفر بن حسين بن قدامة الموسوي ( مع ١ ـ ٣١٤ ).


في ( تس ٥ ـ ص ١٧٦ ) و ( تش ـ ص ٢١٤ ) و ( پژمان ـ ص ٢٥٩ ).

( ٣١٦٠ : ديوان صابر زواره إي أوشعره ) من سادات أصفهان سافر إلى الهند وتمول. ترجمه معاصره في ( نر ٣ ـ ص ٦٥ ) وأورد شعره. وأظنه متحدا مع صابر أصفهاني الذي حمل عظام عرفي شيرازى الرميم بعد وفاته (٩٩٩) من الهند إلى النجف في (١٠٢٧) وتوفي صابر أصفهاني في (١٠٧٠) كما في ( تغ ٧٨ ).

( ٣١٦١ : ديوان صابر سمرقندي أوشعره ) هو الخواجة بهاء الدين. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٠ ).

( ٣١٦٢ : ديوان صابر شماخي ) واسمه الميرزا علي أكبر طاهر زاده. ولد بشماخي تبريز (١٢٧٨) وتوفي (١٣٢٩) طبع ديوانه التركي مكررا وفيها أشعار اجتماعية تلقته العامة بالقبول ، وطبع بعضها في جريدة ملا نصر الدين السياسية الانتقادية التي كانت تنتشر في باكو كما في ( دجا ـ ص ٢١٠ ).

( ٣١٦٣ : ديوان صابر شيرازى أوشعره ) قال معاصره في ( نر ٩ ـ ٤٢٥ ) إن اسمه عبدي ويشتهر دنبة وهو من أواسط الناس يعمل التصانيف والألحان الموسيقية وبعض تصانيفه من شعر نفسه ، وقد سافر إلى الهند ومات بها أخيرا. فعلى هذا فهو غير عبدي بيگ الشيرازي الذي ترجمه معاصره في ( تس ٣ ـ ص ٥٩ ) والمتخلص نويدي. المذكور في ( ج ٧ ص ٢٦٣ ).

( ٣١٦٤ : ديوان صابر شيرازى ) الخطاط واسمه آقا مهدي وتوفي ( نيف و ١٢٨٠ ) ترجمه في ( آثار عجم ـ ص ٥٦٠ ) وفارس نامه ناصري ـ ص ١٤٩. وطرائق الحقائق ( ٣ : ١١٢ ) له ديوان ، ومثنوي فرهاد وشيرين ذيلا على فرهاد وشيرين لوصال الذي هو ذيل على فرهاد وشيرين لوحشي بافقي. قال في أوله :

حديثي را كه وحشى كرده عنوان

وصالش نيز ناورده به پايان

بتوفيق خداوند يگانه

به پايان آرم آن شيرين فسانه

وهو في ( ٣٠٦ بيت ) توجه نسخته في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٥٢٣ ).

( ٣١٦٥ : ديوان صابر لاهيجي أوشعره ) واسمه محمد قاسم. كان يتجر مع الروس فغرق سفينته في البحر ، وهو اليوم خليفة في أحد محلات لاهيجان. كذا ترجمه معاصره في


( نر ٩ ـ ص ٣٧٦ ).

( ٣١٦٦ : ديوان صابر مشهدي أوشعره ) واسمه محمد علي. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٨٦ ) وكذا في مطلع الشمس : ٢ : ٤٣٦ و ( پژمان ـ ص ٢٥٩ ).

( ٣١٦٧ : ديوان صابر همداني أوشعره ) وهو السيد أحمد من أعضاء انجمن دانش بهمدان. أورد ألفت غزله في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢) وجاء ذكره في ( پژمان ـ ص ٢٥٩ ) وترجمه في تذكره علوي ( ص ١٤ ) وقال إنه ابن محمد هادي. ولد بهمدان في (١٢٧١) وجاء إلى طهران ودخل في الوزارة الحربية ويتتبع في شعره صائب تبريزي.

( ٣١٦٨ : ديوان صابري أوشعره ) وصفه في ( دجا ـ ص ٢١٠ ) نقلا عن حديقة الشعراء بالإرتجال ، وقال شعره تركي ، وكان في القرن الثالث عشر. وأورد شعر صابري في ( روشن ـ ص ٣٧٢ ).

( ٣١٦٩ : ديوان صابر يزدي ) الشاعر من السادة المدرسية في يزد. ترجمه آيتي في تاريخ يزد في ص ٣٠٢ وذكر أن له تذكره أحوال المدرسين في يزد سماه تذكره سلسلة وأورد فيه كثيرا من شعر نفسه كما مر في ( ٤ : ٣٥ ).

( ديوان صابوني قزويني ) مر حافظ صابوني.

( ٣١٧٠ : ديوان صابوني همداني ) واسمه عبد الوهاب. أصله من همدان بإيران. سافر إلى مصر والشام وإستانبول. ومات (٩٥٤) له منظومات نواي خروس ومناقب ملا خداوندگار وصراط مستقيم أوردها في كشف الظنون. وترجمه في الريحانة نقلا عن القاموس التركي.

( ديوان الصاحب ابن عباد ) راجع ديوان الصاحب الوزير.

( ديوان صاحب أسترآبادي ) راجع ديوان صاحب كبود جامه.

( ديوان الصاحب الاستيفائي ) مر شهاب الدين الاستيفائي.

( ديوان صاحب بلخى ) مر في ( ص ٥٢٤ ) بعنوان شريفي بلخى.

( ديوان صاحب بلگرامى ) راجع صاحب قران بلگرامى.

( ديوان صاحب دارا ) راجع ديوان صاحب كبود جامه.

( ديوان الصاحب الديلمي ) راجع الصاحب الوزير.


( ٣١٧١ : ديوان صاحب ديوان جويني أوشعره ) وهو الخواجة شمس الدين محمد صاحب الديوان وزير السلطان جلال الدين. قتله أرغون خان في تبريز ( ٤ ـ شعبان ـ ٦٨٣ ) أورد شعره في ( خيال ـ ص ٣٩ ـ ٤٠ ) و ( لس ـ ص ٣٤٥ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٧٣ إنه رأى شعره بخط معروف الكاتب.

( ديوان صاحب ديوان علي آبادي ) راجع صاحب علي آبادي.

( ديوان صاحب ديوان مازندراني ) راجع ديوان صاحب علي آبادي.

( ٣١٧٢ : ديوان صاحب رام ) من قوم كايتهة بلكهنو الشاعر بالفارسية والأردوية. له يد في نظم التواريخ. وكان معاصرا لشاه زمن غازي الدين حيدر المتوفى (١٢٤٣) ونصير الدين حيدر من سلاطين أود. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٠ ).

( ٣١٧٣ : ديوان صاحب الروضات ) للسيد الميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المتوفى (١٣١٣) ذكره في ترجمه نفسه. مشتمل على قصائد في مدائح المعصومين ، سمى كل قصيدة باسم خاص : التحفة المحمودية عنبة عسكرية شعشعة قمرية هدية فيروزجية وغير ذلك وكتب له خطبة خالية عن الحروف المعجمة. أولها [ الحمد لله الملك المالك المحمود والواحد الصمد والمصمود أهل الحمد ومسدد العهود. ] فرغ من نظمه (١٢٥١) يوجد عند حفيديه السيد محمد علي والسيد أحمد الروضاتيين بأصفهان. وقد كمله هذا الأخير مما وجد من أشعاره الغير المدونة. وقد طبع لصاحب الروضات منظومة قرة العين في أصول الدين في ( ١١٧ ص ) على الحجر في (١٣٢٠) بأصفهان.

( ٣١٧٤ : ديوان صاحب الزنج ) وهو علي بن محمد العلوي الذين ثار بالبصرة على الدولة العباسية خمسة عشر سنة لنجاة السودان ، وقتل بيد الموفق بن المتوكل في أيام المعتمد (٢٧٠) وقد ذكرنا في أخباره ثلاثة كتب في ( ج ١ ص ٣٣٣ و ٣٣٦ و ٣٣٧ ) قال في عمدة الطالب ـ ص ٢٨٦ ط : النجف [ وله ديوان مفرد ، رأيت كثيرا من نسخه ، وقد نحل كثيرا من أشعاره علي بن محمد الحماني. ] وقد أورد له رائية وهائية.

( ٣١٧٥ : ديوان صاحب علي آبادي ) واسمه الميرزا محمد تقي بن زكي العلي آبادي المازندراني المعروف آقا المتوفى (١٢٥٦) كان وزيرا لعبد الله ميرزا حاكم خمسة


وسهرورد ، وجاء طهران في (١٢٣٤) ولقبه الشاه صاحب ديوان فتخلص صاحب وصاحب ديوان وكان قبل ذلك يتخلص ملالي كما في نسخه قديمة في ( المجلس ) ليس فيها تاريخ كما فصله في فهرسها ( ٣ : ٤٢٢ و ٣٢٨ ). وقال هدايت في ( مع ٢ : ٢٩٨ ـ ٣١٦ ) أن ديوانه في ستة آلاف بيت ، وكلياته تشتمل على قطعات نثرية هي : ١ ـ تاريخ طائفة قاجار ٢ ـ حكايات على طراز گلستان ٣ ـ مكاتيب ومراسلات. ثم القصائد والقطعات والغزل والرباعيات والمثنويات. توجد نسختان منه في ( المجلس ) كتبت الجديدة (١٣٠٢) ونسخه بسپهسالار ونسخه عند ( سلطان القرائي ) كتبت (١٣٠٢) وترجم صاحب العلي آبادي في المدائح المعتمدية و ( انجمن ٣ ).

( ٣١٧٦ : ديوان صاحب قران بلگرامى ) كان يتتبع معلم القائني وديوانه مشحون بالأدب المكشوف المستهجن. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٤٣٦ ).

( ديوان صاحب قران گوركاني ) مر بعنوان حسيني گوركاني في ( ص ٢٥٥ ).

( ٣١٧٧ : ديوان صاحب كاشاني أوشعره ) واسمه مسيحا. كان من تلاميذ آقا حسين الخوانساري أطرى نظمه ونثره بالعربية والفارسية في ( نر ٦ ـ ص ١٧٥ ) وأورد شعره.

وكذا في تذكره حزين ـ ص ٢٨ و ( روشن ـ ص ٣٧٤ ).

( ٣١٧٨ : ديوان صاحب كبود جامه ) من الشعراء المعاصرين للمير علي شير النوائي بهراة. وأصله من كبود جامه من أعمال أسترآباد. ذكره المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٧٣ و ٢٤٣ ) وأطرى شعره وإنشاءه ومعماه. وقال إنه ماهر في الشطرنج حضورا وغيابا وزاد القزويني في ( قز مج ـ ص ٢٤٣ ) أنه رثى المير علي شير بقصيدة يستخرج من كل بيت تاريخ ولادة المير في (٨٤٤) ووفاته في (٩٠٦) وتخلصه صاحبا. وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ١٥٢ ) وقال اسمه فصيح الدين ، وقال مات بأسترآباد. وأورد النصرآبادي معماه في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٦ ) بعنوان صاحب دارا والظاهر أنه غلط وفي ( روشن ـ ص ٣٧٣ ) أنه كان داروغه بمكتبة الشاه بهراة ومات بأسترآباد (١٠١٧) وهو بعيد.

( ديوان صاحب مازندراني ) مر بعنوان صاحب علي آبادي.

( ٣١٧٩ : ديوان صاحب مشهدي أوشعره ) ذكر الحزين في ( ص ٢٢٣ ) من تذكرته أن اسمه محمد مؤمن ، الماهر في النسخ والنستعليق ، كان بياع الكرباس ، سافر إلى النجف


وتلمذ على هناك ، وسمعت أنه مات بالنجف.

( ديوان صاحب المعالم ) مر في ( ص ٢٣٩ ) بعنوان حسن بن زين الدين.

( ٣١٨٠ : ديوان الصاحب الوزير إسماعيل ابن عباد ) هو ابن الحسن بن عباد الطالقاني المولود (٣٢٦) والمتوفى (٣٨٥) رتبه الشيخ محمد السماوي على الحروف. وقد جمعه مما ذكره رشيد الدين ابن شهرآشوب في المناقب والثعالبي في اليتيمة والسيد الأمين في أعيان الشيعة فبلغ المجموع قريبا من الألف والمائتين بيتا في مجلد بخطه. اشتراه بعد موته الشيخ محمد علي يعقوب الخطيب في النجف. وقد عده ابن شهرآشوب في شعراء أهل البيت في آخر كتابه معالم العلماء ـ ص ١٣٦.

( ديوان صاحب هروي ) راجع صاحب كبود جامه.

( ديوان صادرات ) فارسي للسيد نظام الدين المتخلص داعي المذكور في ( ص ٣١٤ ).

( ٣١٨١ : ديوان صادق آذربايجانى أوشعره ) واسمه الميرزا علي خان الأصغر من أخيه مراد خان. أورد شعره التركي والفارسي في ( خص ٥ ـ ص ٦٧ ).

( ٣١٨٢ : ديوان صادق آذربايجانى ) من شعراء القرن الثالث عشر. وشعره بالتركية حكاه في ( دجا ـ ص ٢١١ ) عن حديقة الشعراء.

( ٣١٨٣ : ديوان صادق أردوبادي ) واسمه الميرزا صادق ابن أخ الميرزا كافي الذي توفي بقزوين (٩٦٩) وهو من أحفاد الخواجة نصير الدين الطوسي. ترجمه في ( دجا ـ ص ٢١١ ) عن خلاصة الأشعار وذكر أن له رباعيات كرباعيات الجامي والمولى جلال الدواني. وقد شرحها بنفسه. هاجر إلى الهند (٩٧٠) وكان حيا في (٩٨٨) وهي سنة تأليف خلاصة الأشعار. وترجمه صادقي في ( خص ٦ ص ٩٠ ) وقال سافر إلى مشهد خراسان وهجا رجال الآستانة فنفوه ، فخرج إلى دكن. وقال في ( گلشن ـ ص ٢٤٢ ) تقرب بدكن عند نظام شاه ومات هناك حين تسلط أكبر پادشاه على البلاد. ويأتي صافي.

( ديوان صادق أصفهاني ) المتخلص بصامت يأتي. وراجع صادقي مينا وصادق گاو وصادق ملا رجب ونامي أصفهاني ومر درويش صادق في ( ص ٣٢٣ ).

( ديوان صادق أفشار ) راجع صادقي كتاب دار.

( ٣١٨٤ : ديوان صادق بروجردي أوشعره ) واسمه الحاج ميرزا صادق المعاصر.


رأيت شعره في جرائد كرمانشاه. وله قصيدة في مديح السيد جمال الدين الأسدآبادي. طبع في آخر أحوال جمال الدين من طبع تبريز ( ص ١٢٠ ).

( ديوان صادق بليانى ) قال في ( روشن ـ ص ٣٧٦ ) هو صادقي مينا.

( ٣١٨٥ : ديوان صادق بيدگلي أوشعره ) هو من سادات كاشان. حكى في ( مع ـ ٢ : ٣١٥ ) عن كتاب تذكره الشعراء تأليف السيد عبد الرحيم المازندراني المتخلص منصف بعض أشعار البيدگلي المذكور كما مر في ( ٤ : ٣٨ ).

( ديوان صادق بيك ) يأتي بعنوان صادقي كتاب دار.

( ٣١٨٦ : ديوان صادق تفرشي ) واسمه آقا محمد صادق من أهل تفرش قم ، جاء في شبابه إلى أصفهان ، وتلمذ على المولى محمد صادق الأردستاني الفيلسوف الزاهد ، ورجع إلى وطنه. وبعد سقوط الصفوية لازم رضا قلي بن نادر شاه ، فغضب عليه يوما وعذبه أشد العذاب ثم عفى عنه. ثم أجبر على مجاورة مشهد خراسان ومعه بعض أهل تفرش وبعد قتل نادر (١١٦٠) رجع إلى وطنه ومات في الطريق ودفن بالري في جوار عبد العظيم. له مثنوي في مظالم حكام زمانه ويخاطب المهضومين فيقول :

اى برون از خانمان افتاده ها

در قفس از آشيان افتاده ها

ويقول إني وإن كنت مظلوما ولكن لست بشاعر أبيع الشعر كالفردوسي وأما هذا المثنوي فهو لبيان حالي. وله شاهنامه في سبعمائة بيت توجد نسخه في ( سپهسالار ـ برقم ١٨٦١ ) و ( الملك ) ومكتبة كلية الآداب بطهران. ترجمه وأورد شعره في روضة الصفا وفي ( تغ ـ ص ٧٨ ) و ( تش ـ ص ٣٨٠ ) في معاصريه ، وقال يتخلص باسمه صادق. ويوجد له سوز وگداز في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٤٥٠ ).

( ٣١٨٧ : ديوان صادق تويسركاني أوشعره ) واسمه المولى محمد صادق. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( نر ٦ ـ ص ١٩٥ ) وقال سافر إلى الهند.

( ٣١٨٨ : ديوان صادق دستغيب ) واسمه السيد محمد صادق الحسيني الشيرازي. كان هو ووالده قاضي القضاة بشيراز. وهو ابن عم الميرزا نظام دستغيب الآتي في النون. كان كاتبا بمكتبة الشاه صفي ثم جاء إلى شيراز ومات بها. أورد شعره المتخلص فيه صادق في ( نر ٩ ـ ص ٢٧٢ ) وأورد تاريخه لوزارة آصف بشيراز في ( نر ١٣ ـ ص ٤٨١ ) وجاء في


گلستان مسرت شعر صادق سبزواري والظاهر أنه تصحيف. وترجمه أيضا في ( مع ٢ : ص ٣١٦ ). و ( تغ ـ ٧٨ ).

( ديوان صادق رازي ) راجع صادق طهراني.

( ٣١٨٩ : ديوان صادق رازي ) واسمه محمد صادق رازي ( رضا خانلو ) التبريزي طبع له آيين حج نظما فارسيا بطهران في ( ١٣٢٨ ش ) بالقطع الصغير في ( ٨٣ ص ) ومعها ثلاث قطعات أخر.

( ٣١٩٠ : ديوان صادق سمرقندي أوشعره ) واسمه محمد صادق من أحفاد شمس الأئمة الحلوائي ، ومن تلاميذ المولى أحمد الجنيدي سافر من وطنه إلى الحجاز وذهب إلى الهند وتقرب عند بيرام خان حاكم لاهور ، وجلس للتدريس هناك ، ومدة بكابل ثم رجع إلى سمرقند ومات هناك أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤١ ).

( ديوان صادق سبزواري ) كما في گلستان مسرت مكررا ولعله تصحيف الشيرازي.

( ٣١٩١ : ديوان صادق شيرازى أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في فارس نامه ٢ : ١٥١ ولقبه تسبيح ساز وقال مات (١٢٥٠) بفسا وقال في آثار عجم ـ ص ٥٦٠ إن اسمه ميرزا محمد صادق وكان من مريدي سكوت.

( ديوان صادق شيرازى أوشعره ) راجع صادق دستغيب.

( ٣١٩٢ : ديوان صادق طهراني ) واسمه محمد صادق بن محمد حسن الطبيب الطهراني المتوفى (١٢٨٨) طبع له ألفية الفنون نظما مع مقدمه للمولى علي الكني بطهران في (١٢٧٥) ذكر في ( ج ٢ ص ٢٩٨ ).

( ديوان صادق طهراني ) راجع صادق رازي.

( ٣١٩٣ : ديوان السيد صادق الفحام ) هو السيد صادق بن محمد بن الحسن ( الحسين ) بن هاشم ( هشام ) بن عبد الله بن هاشم بن قاسم بن شمس الدين بن أبي هاشم سنان ، قاضي المدينة ابن القاضي عبد الوهاب ابن القاضي كتيلة بن محمد بن إبراهيم بن عبد الوهاب كلهم قضاة المدينة ابن الأمير أبي عمارة المهنا ( جد آل المهنا ) ابن الأمير أبي هاشم داود بن الأمير أبي أحمد القاسم بن الأمير أبي علي عبيد الله بن الأمير أبي الحسن طاهر المحدث ، ممدوح المتنبي ابن يحيى النسابة بن الحسن بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج


ابن الحسين الأصغر بن الإمام السجاد (ع) ولد بقرية الحصين من نواحي الحلة في (١١٤٥) وعاصر الأدباء الشيخ كاظم الأزري ( م ١٢١٢ ) والشيخ محمد رضا النحوي ( م ١١٩٥ ) والشيخ محمد علي الأعسم ( م ١٢١٥ ) والسيد سليمان الحلي الكبير ( م ١٢١١ ) والشيخ أحمد النحوي ( م ١١٧٩ ) والسيد أحمد العطار ( م ١٢١٥ ) وتوفي هو (١٢٠٥) ورثاه الشيخ مسلم بن عقيل ( م ١٢٢٠ ) بقوله [ يسيء الحديث اليوم من رزء صادق ] وديوانه بخط السيد أحمد بن حبيب الزوين الأعرجي في (١٢٣٢) في مكتبة الشيخ محمد علي يعقوب بالنجف في جزءين أولهما في ( ١٤٦ ص ) في كل ( ٢١ بيتا ) بالقريض ، والثاني في الدارج الركباني في ( ٢٨ ص ) ونسخه خط الناظم في مكتبة ( السماوي ) وخلف ولدا صغيرا اسمه السيد أحمد ، صار من أهل العلم توفي (١٢٧٤) ذكره الخاقاني في دليل الآثار المخطوطة.

( ديوان صادق فراهاني ) مر ديوان أديب الممالك.

( ديوان صادق كاشاني ) راجع صادق بيدگلي.

( ديوان صادق كتاب دار ) راجع صادق كتاب دار.

( ٣١٩٤ : ديوان صادق گاو أوشعره ) كان خادما بالمسجد الجامع القديم بأصفهان ويتخلص صادق أورد شعره معاصره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٤٩ ) وكذا في ( تش ـ ص ١٧٩ ) و ( حسيني ـ ص ١٨٨ ) و ( گلشن ـ ص ٢٤١ ) و ( پژمان ـ ص ٢٦٠ ).

( ٣١٩٥ : ديوان صادق گويا أوشعره ) هو ابن أخ المير أبي المعالي ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١١٢ ) وأورد شعره.

( ديوان صادق الملائكة ) راجع ديوان الملائكة.

( ٣١٩٦ : ديوان صادق ملا رجب الأصفهاني ) الماهر في خط النسخ مات عن سبعين سنة من عمره ودفن بتخت فولاد طبع بأصفهان بمطبعة گل بهار في ( ١٣٠٩ ش ) على الحجر في ( ٩٦ ص ) وثالثا على الحروف في ( ٨٨ ص ) وتوجد نسخه منه كتبت في (١٣١٩) عند ( فخر الدين ـ رقم ٥٤ ) وفيها هزليات كثيره.

( ٣١٩٧ : ديوان صادق منشي الممالك أوشعره ) واسمه ميرزا صادق أرشد أولاد الميرزا عبد الحسين منشي الممالك ، ترجمه وأورد شعره معاصره النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٨٤ ).


( ٣١٩٨ : ديوان ميرزا محمد صادق موسوي ) ابن الميرزا محمد طاهر بن علي بن السيد حسين سلطان العلماء الحسيني الموسوي المتوفى (١٠٣٥) ذكر في كشكوله الموجود.

( ديوان صادق مينا ) راجع ديوان صادقي مينا.

( ٣١٩٩ : ديوان صادق هندي ) من شعراء أكبر پادشاه واسمه محمد صادق أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤١ ) ولعله المذكور شعره في گلستان مسرت بعنوان حاجي محمد صادق.

( ديوان صادقي أصفهاني ) راجع ديوان صادقي مينا.

( ديوان صادقي أفشار ) راجع صادقي كتاب دار.

( ديوان صادقي تبريزي ) راجع صادقي كتاب دار.

( ٣٢٠٠ : ديوان صادقي قايني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥١ ) وقال كان يشتغل بگلكاري.

( ٣٢٠١ : ديوان صادقي كتاب دار ) غزليات فارسية وتركية مرتبة على الحروف لصادق بيك أفشار من إيل خدا بنده لو ومن رجال عهد الشاه عباس الماضي وله بتبريز في (٩٤٠) ومات والده وهو في العشرين من عمره ، ومهر في الشعر وتلمذ فن التصوير على مظفر علي النقاش ابن أخت بهزاد ، ونصب مديرا لمكتبة الشاه عباس فاشتهر بكتابدار له : زبدة الكلام ومثنوي فتح نامه عباس نامدار وحكايات على زنة بوستان ومخزن الأسرار وسعد وسعيد في قبال خسرو وشيرين ومجمع الخواص ومنظومة قانون الصور في فن التصوير ومنشئات وتذكره منظوم شعراء وخطبات ترجمه وأورد شعره في ( نر ٢ ـ ص ٣٩ ) و ( دجا ـ ص ٢١٣ ) وعالم آرا ـ ص ١٧٥ [١٢٧] و ( تش ـ ص ١٦ ) و ( حسيني ١٨٦ ) وكشف الظنون والقاموس التركي وعنه في الريحانة وفصله الدكتور خيام پور في مقدمه طبع ترجمته لمجمع الخواص الذي هو في ثمانية أقسام وخاتمة وهي : ١ ـ الملوك ٢ ـ أولاد الملوك ٣ ـ أمراء الترك ٤ ـ أمراء الفرس ٥ ـ أولاد الأمراء ٦ ـ السادات ٧ ـ شعراء الترك ٨ ـ شعراء الفرس والخاتمة شعر المؤلف نفسه ونحن ننقل عن هذا الكتاب في قسم الشعر والشعراء


من الذريعة بعنوان ( خص ) ونجعل بعده رقم القسم ثم رقم الصفحة من طبع خيام پور مميزين لها بحرف (ص) فنقول ترجم صادقي نفسه في ( خص ٩ ـ ص ٣١٤ ـ ٣١٧ ) أي في خاتمة مجمع الخواص في الصفحات ٣١٤ ـ ٣١٧ من طبع خيام پور.

( ٣٢٠٢ : ديوان صادقي مينا ) واسمه الميرزا صادق الأصفهاني الملقب مينا وتخلصه صادقي وهو ابن محمد صالح الذي كان ملازم عبد الرحيم خان خانان ( ٩٦٦ ـ ١٠٣٦ ) بالهند ، وجد الميرزا طاهر النصرآبادي مؤلف التذكرة له صبح صادق الموجود في بريتش موزيوم وشاهد صادق الموجود في مكتبة ( المشكاة ) كما في فهرسها ( ٢ : ٥٩٤ ـ ٦٠٥ ) ترجم نفسه في المطلع الثاني عشر من كتابه صبح صادق وقال ولدت ببندر سورات بالهند في (١٠١٨) وجئت مع والدي إلى الله آباد في (١٠٢٧) وفي (١٠٣٥) إلى حيدرآباد دكن ، وفي (١٠٣٦) نصبت واقعه نويس لشاه جهان وحاربت له الأفغان في بنگاله وفي (١٠٤٨) زجوني في السجن وبعد الإفراج عني اعتزلت الأمور وقال حفيده النصرآبادي في ( نر ٣ ـ ص ٦٤ ) إنه وقع من فرس وعمي إحدى عينيه فجعل مكانها عينا من المينا ـ الخزف فاشتهر بالميرزا صادق مينا وكان ماهرا في الحساب والهندسة والأسطرلاب وكان قائدا ماهرا في الحروب كان ينظم تاريخ محارباته ويبعث بشعره إلى أصفهان ومات بالهند (١٠٦١) ثم أورد بعض شعره وقال ابن يوسف في فهرس المجلس ( ٣ : ٢٦٦ ) إن ديوان مينا هذا كان عند حميد همداني الذي ذكرناه في ( ص ٢٦٧ ) وليس بثابت.

( ديوان صادقي نقاش ) راجع صادقي كتاب دار.

( ٣٢٠٣ : ديوان صادقي هراتي أوشعره ) أصله من هراة ولد بقندهار ومدح جلال الدين محمد أكبر پادشاه أورد شعره في ( گلشن ص ٢٤٢ ).

( ٣٢٠٤ : ديوان صادقية ) للحاج محمد صادق الخوئي طبع بمباشرة ولده محمد إبراهيم في بمبئي (١٣١٧).

( ٣٢٠٥ : ديوان صارم أوشعره ) هو للمير عبد الحي الملقب بصمصام الدولة ابن صمصام الدولة الشهيد في ( ٣ رمضان ١١٧١ ) ترجمه في ( خز ـ ص ٢٩٦ ) وذكر أنه ولد (١١٤٢) وكان تخلصه أولا وقار وغيره إلى صارم وذكر بعض شعره وجاء شعره في گلستان


مسرت ـ ص ٥٣٥.

( ٣٢٠٦ : ديوان صارم الدين ) محمد الشريف ابن الشيخ محمد إبراهيم بن محمد إسماعيل بن محمد إبراهيم بن المولى محمد صادق الأردستاني اليزدي الحائري ، مؤلف لواء الحمد في (١٣٠٤) والمطبوع في بمبئي (١٣٠٥) أورد في آخره قصيدتين من نظمه في مدح أمير المؤمنين أولهما أربعة وسبعون بيتا ، وثانيهما ثمانية وخمسون مخمسا في آخرها

صارم الدين عبدكم بفناكم

سادتي قد أتاكم ورجاكم

مستجير بحبكم وولاكم

وهو يرجو في النشأتين حباكم

آملا وصلكم وخير تفون

ورأيت بخطه بعض مراثيه الفارسية فهو شاعر ذو لسانين.

( ٣٢٠٧ : ديوان صاعد خبوشاني ) الصدر الأجل زين الدين كان كليد دار للسلطان إسكندر ، وبعد عزله رجع إلى خبوشان ومات بها أورد شعره في ( اللباب ٦ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ١ : ١٧٣ إنه رأى منتخب ديوانه بخط ملا معروف.

( ٣٢٠٨ : ديوان صاعد الشيرازي ) اسمه محمد باقر نزيل النجف والمتوفى بها بين (١٣١٢) و (١٣١٥) كان أميا لكن رزق القريحة القويمة والسليقة المستقيمة في نظم الأبيات المبتكرة بغير فكرة سابقة ، ولم يرزق مالا ولا دارا ولا عيالا وكان يرتزق أخيرا بالجلوس مع المتكدين على باب الصحن الكبير ، ولما طرد الكليددار الفقراء من باب الصحن في بعض الأيام وكان صاعد أحدهم ، ذهب إلى محلة المشراق ورجع إلى الصحن من الباب الطوسي وأنشأ يخاطب الأمير (ع) بقوله :

نمى روم زديارت به كشور ديگر

گرم برانى از اين در در آيم از در ديگر

حدثني من سمعه منه بأن هذا البيت آخر ما سمع منه ورأيت أنا بعض قصائده ومديحه ورثائه للحسين (ع) في بعض المجاميع المتأخرة وتخلصه فيها صاعد.

( ٣٢٠٩ : ديوان صاعدي خبوشاني ) قال في قاموس الأعلام التركية إن اسمه زين الدين وهو من شعراء القرن السادس ، وله مثنوي ليلى ومجنون وأظنه من أغلاطه ، وقد اشتبه عليه صاعد خبوشاني المذكور آنفا.

( ٣٢١٠ : ديوان صافي ) كان من أبناء الأعاظم بجبل صاف ولذلك تخلص بصافي


وكان يتبع شعر حافظ الشيرازي ترجمه كذلك وأورد شعره معاصره النوائي في ( مجن ٣ ص ٧٩ و ٢٥٥ ) وقال في ( روشن ص ٣٧٨ ) إنه نظم الشاهنامه بالتركية.

( ٣٢١١ : ديوان صافي أردوبادي أوشعره ) هو الوزير إعتماد الدولة حاتم بيگ الأردوبادي ينتسب إلى الخواجة نصير الدين الطوسي وكان ابن عم الميرزا كافي استوزره الشاه عباس ، ومات فجأة عند محاصرته لقلعه ( دم دم ) كما في روضة الصفا أو قلعة أرومية كما في ميخانه ( ص ٤٠٢ ) وذلك في (١٠١٩) وحمل إلى مشهد خراسان ذكره في ( تغ ـ ص ٣٩ ) بعنوان حاتم وقال كان وزير بكتاش خان بكرمان ثم استوزره الشاه عباس الأول ترجمه في ( فهرس ريو ـ ١٨٥ ) و ( روشن ـ ص ١٦١ ) و ( دجا ـ ص ٢١٣ ) وجاء شعره في گلستان مسرت ـ ص ٧١ أقول وكان تلميذ الشيخ البهائي وباسمه ألف هفتاد باب اسطرلاب كما في مقدمته وهو غير إعتماد الدولة سارو تقي وزير الشاه عباس الثاني ومر صادق أردوبادي.

( ٣٢١٢ : ديوان صافي أصفهاني ) اسمه السيد الميرزا جعفر من مشاهير السادة الشعراء بأصفهان وبها توفي (١٢١٩) ودفن بمقبرة المير الفندرسكي عن قرب سبعين سنة حكى في ( مع ـ ٢ : ٣١٧ ) أن ديوانه اثنى عشر ألف بيت وله گلشن خيال وشه نامه في معجزات النبي وغزواته وأورد منهما قرب ستمائة بيت عده في ( تش ـ ص ٣٨١ ) من الشباب المعاصرين له ، وقال في ( انجمن ـ ٤ ) رأيته بأصفهان في (١٣١٧) ومات في (١٣١٩) وقال وامق في تاريخه : [ ميرزا جعفر صافي بجنان جايش باد ] وذكر في ذيل كشف الظنون توجد نسخه من ديوانه كتبت (١٢٥٦) في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٣٢٨ ) وأخرى عند ألفت بأصفهان في ( ١٢ ألف بيت ) كتبت في (١٢٦٨).

( ديوان صافي أصفهاني ) مر بعنوان أوحدي مراغي وقال في شاهد صادق إنه مات (٧٣٨).

( ٣٢١٣ : ديوان صافي أصفهاني أوشعره ) طبع شعره في مجلة دانشكده ، وكان من أعضاء انجمن شيدا كذا ترجمه وأورد شعره في شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٣٠٠.

( ٣٢١٤ : ديوان صافي تبريزي ) اسمه آقا كريم من بيت الحاج جعفر دائى وتوفي (١٣٤٨) طبع ديوانه بتبريز وترجمه في ( دجا ـ ص ٢١٤ ).


( ديوان صافي تبريزي ) السياح في زي أهل السؤال ترجمه في ( دجا ـ ص ٢١٤ ) وأورد له شعرا ذكره النصرآبادي لصافي الشيرازي الآتي.

( ديوان صافي توز پوش ) هو صافي الهروي الآتي قريبا.

( ٣٢١٥ : ديوان صافي خراساني أوشعره ) واسمه المير صافي هاجر من وطنه إلى خراسان ومات هناك بفتنة الأزبك ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٣ ).

( ٣٢١٦ : ديوان صافي خلخالي ) له منظومة في مدح تفليس وذكره ( دجا ـ ص ٢١٤ ).

( ٣٢١٧ : ديوان صافي شيرازى ) قال النصرآبادي في ( نر ٩ ص ٣٨٧ ) إن أصله من كازرون ولكثرة سكونته بشيراز اشتهر بالشيرازي وأورد له الشعر الذي ذكره ( دجا ـ ص ٢١٤ ) لصافي السياح التبريزي الأصل وترجم أيضا في ( گلشن ـ ص ٢٤٢ ـ ٢٤٣ ) وفي ( روشن ٣٧٧ ) قيل إنه تبريزي.

( ٣٢١٨ : ديوان صافي قمي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٣٠ ) وقال : شعره كثير والمفيد منه قليل.

( ديوان صافي كازروني ) هو الشيرازي المذكور عبر عنه النصرآبادي بالكازروني وقال في ( روشن ـ ص ٣٧٨ ) إنه غير الشيرازي وهذا أصله من أصفهان.

( ٣٢١٩ : ديوان صافي گلپايگاني ) المولى محمد جواد بن المولى عباس المتخلص بصافي والمولود بگلپايگان (١٢٨٨) وسافر إلى العراق (١٣٦٦) وذكر لي شفاها هنا أنه يقرب من خمسة عشر ألف بيت وطبع له گنجينه گهر الذي فرغ من نظمه (١٣٥٦) وطبع أخيرا صافي نامه أو فيض ايزدى وأشعاري شيوا وابنه الشيخ لطف الله صافي مؤلف منتخب الأثر المطبوع (١٣٧٣) في حياة أبيه.

( ديوان صافي مراغي ) مر بعنوان أوحدي مراغي.

( ديوان الصافي النجفي ) مر أحمد الصافي في ( ٩ : ٥٩ ).

( ديوان صافي هروي ) ذكر في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٢ ) بعنوان مولانا صافي توز پوش من أبناء هراة وأورد رباعيته ، وأورد في ( روشن ـ ص ٣٧٨ ) شعر صافي الهروي.

( ٣٢٢٠ : ديوان صالح ) واسمه محمد صالح ذهب إلى الهند وتقرب عند عبد الله قطب شاه وديوانه في ثلاثين ألف بيت وأخذ صلة في قبال مدح قطب شاه قدره ( ٣٠٠


تومانا تبريزيا ) كذا في شعر وشاعري صفوي لصدر هاشمي ( ص ٣٣ ) وأظنه صالح البروجردي أو الأصفهاني وجاء شعره في گلستان مسرت أيضا ومر في ( ٧ : ٢٦١ ) استقبال ضميري لديوان صالح.

( ديوان صالحاي مشهدي أوشعره ) ترجمه وذكر شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٥ ) وأظنه متحدا مع صالحي مشهدي.

( ديوان صالح أصفهاني ) مر بعنوان درويش محمد صالح.

( ديوان صالح أصفهاني أوشعره ) كان من أحفاد طبيب الدين الأصفهاني تقرب عند جهانگير وشاه جهان ، ومات ( ١٣ شوال ١٠٤٣ ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٣ ).

( ٣٢٢١ : ديوان صالح أصفهاني أوشعره ) أورد شعره النصرآبادي في ( نر ٩ ص ٤٤٢ ) والظاهر أنه غير درويش صالح المذكور في الدال.

( ٣٢٢٢ : ديوان صالح باكوئى أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( دجا ـ ص ٢١٤ ).

( ٣٢٢٣ : ديوان صالح البحراني ) وهو الشيخ صالح بن طعان بن ناصر بن علي الستري البحراني البركوياني المتوفى بالطاعون في مكة (١٢٨١) والديوان في المراثي ، مطبوع في بمبئي ورأيت رثاءه للشيخ سليمان بن أحمد بن عبد الجبار في (١٢٦٢) في ( ٢٢ بيتا ) بخط صاحب أنوار البدرين وولده الشيخ أحمد بن صالح المولود (١٢٥١) وله أيضا ديوان مطبوع بمبئي ، وتوفي (١٣١٥) (١).

( ٣٢٢٤ : ديوان صالح بدخشاني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٣ ).

( ٣٢٢٥ : ديوان صالح بروجردي أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١١١ ) وقال هو من سادات بروجرد وذهب إلى الهند وتقرب عند سلطانها.

( ٣٢٢٦ : ديوان صالح بيگ أوشعره ) هو محمد صالح ابن الميرزا مؤمن ابن الخواجة ميرزا بيك التبريزي أخ الميرزا أمين المتخلص ساكت ترجمه في ( نر ٥ ـ ص ١٣٣ ).

( ٣٢٢٧ : ديوان صالح بيك أوشعره ) وهو محمد صالح بن مقصود بيك الوزيري ترجمه وأورد شعره في ( خص ٥ ـ ص ٧٢ ).

__________________

(١) وقد فاتنا ذكره في محله مع أنه كان قد ذكره لنا ولده الشيخ محمد صالح بن أحمد بن صالح بن طعان المذكور قبل وفاته (١٣٣٣).


( ديوان صالح تبريزي ) راجع صالح بيك وصالح صوفي.

( ٣٢٢٨ : ديوان صالح تبريزي ) واسمه الميرزا صالح كان شيخ الإسلام بتبريز في عصر النصرآبادي فترجمه في ( نر ٥ ـ ص ١٠٣ ) وقال لم يشتك عنه أحد ، وأشعاره فارسية وتركية وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ٣٧٨ ) و ( خوش گو ) وعنه في ( دجا ـ ص ٢١٥ ) وتوجد شعره في جنگ كتبت (١٠٨١) عند ( دهخدا ) وتوجد ديوانه في ( ٩٧٠ بيت ) في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٣٣١ ) يظهر منه تشيعه.

( ٣٢٢٩ : ديوان صالح تبريزي أوشعره ) كان يشتغل بـ « تفنگ سازى » في جيش الشاه زاده پرويز أورد شعره في رثاء فغفور گيلاني في (١٠٢٩) في ميخانه ـ ص ٣٣٥ و ٦٦ ونقل في الحاشية عن مخزن الغرائب أن أشعاره سخيفة وترجمه أيضا في ( خوش گو ) وعنهما في ( دجا ـ ص ٢١٥ ).

( ٣٢٣٠ : ديوان صالح تركمان أوشعره ) وهو محمد صالح بن علي خان التركمان ترجمه وأورد شعره الصادقي في ( خص ٥ ـ ص ٦٨ ).

( ٣٢٣١ : ديوان الشيخ صالح التميمي ) ابن الشيخ درويش بن الشيخ زيني التميمي المولود (١١٩٠) أو (١١٨٨) في الكاظمية والمتوفى بها ( ١٦ شعبان ١٢٦١ ) مات أبوه وهو صغير وهاجر إلى النجف وحضر درس سيدنا بحر العلوم وعاشر الأدباء والشعراء من أعضاء معركة الخميس كالنحوي والفحام والزيني والأعسمي وغيرهم وبعد وفاه بحر العلوم هاجر إلى الحلة واتصل بمشايخ العشائر الفراتية وغيرها وطلبه داود پاشا إلى بغداد في (١٢٣٢) فصار مقدما عنده موظفا منه. وجمع ديوانه بعد موته ولده الشيخ كاظم بإشارة من مصاحبه عبد الباقي العمري ، فرتبه على حروف القافية ، وطبعه علي الخاقاني صاحب مجلة البيان وكتب له مقدمه في ( ١٤ ص ) وعلق عليه تعليقات في (١٣٦٧) وفي المقدمة ترجمه الناظم وتواريخ حياته ، وتصانيفه شرك العقول ووشاح الرود والاخبار المستفادة وغيرها.

( ٣٢٣٢ : ديوان الشيخ محمد صالح الجامعي ) ابن الشيخ قاسم بن محمد بن أحمد بن علي بن الحسين بن الشيخ محيي الدين الجامعي العاملي المتوفى بالنجف في نيف وعشرين وثلاثمائة بعد الألف. دونه السيد أحمد المدعو بالسيد آقا التستري في مجموعة


له ، وفيه قصائد كثيره في مدح السيد محمد بحر العلوم والسيد محسن وغيرهما من آل بحر العلوم وفيه رثاء السيد الشيرازي والسيد إسماعيل العقيلي النوري وغيرهما.

( ٣٢٣٣ : ديوان صالح جغتائي أوشعره ) هو محمد صالح بن الأمير نور سعد من أحفاد المير شاه ملك من أمراء تيمور لنگ. تلمذ على الجامي ومات ببخارا في (٩٤١) كذا في ( تش ـ ص ١٦ ) والعجب أنه أورد له شعرا أوردها بعينه لهمايون أسفرايني في ( تش ـ ٦٦ ) وعنه كذلك في القاموس التركي. ونسب إليه راز ونياز. وترجمه في ( مجن ٥ ـ ص ١١٠ و ٢٨٣ ) وسمى والده نور سعيد وأمير سعيد. وترجم أيضا في ( گلشن ـ ص ٢٤٣ ) و ( تغ ٧٨ ) و ( پژمان ٢٦١ ).

( ديوان صالح خاموش ) مر في الخاء.

( ٣٢٣٤ : ديوان صالح خراساني أوشعره ) تعلم العروض بعد أن مهر في الشعر ، وسكن حصار شادمان وصار كتاب دارا لمكتبة حاكمها. ترجمه المير علي شير في ( مجن ٦ ـ ص ١١٨ و ٢٩٠ ) وأورد غزله بتخلص صالح في ( ص ٢٩٠ ) ولكن جاء اسمه في ( ص ١١٨ ) صالحي غلطا وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٤٤ ). وفي ( حسيني ص ١٨٦ ) بعنوان صالحي كتاب دار.

( ديوان صالح الستري ) مر صالح البحراني.

( ديوان صالح سيار ) كما في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٨ ) مر بعنوان ديوان ستار تبريزي.

( ٣٢٣٥ : ديوان صالح شوشتري أوشعره ) واسمه محمد صالح ، من طلاب العلم.

ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٥٦ ) وأورد شعره.

( ٣٢٣٦ : ديوان محمد صالح شيرازى أوشعره ) هاجر من شيراز إلى أصفهان ، وبها توفي ، ذكره معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٥ ) مع بعض شعره. وذكر في ( روشن ص ٣٧٩ ) شعر صالح الشيرازي الزركش.

( ٣٢٣٧ : ديوان صالح صوفي أوشعره ) من شعراء عهد الشاه عباس الثاني ومعاصر بقائي تفرشي. أورد شعره في ( دجا ٢١٧ ) نقلا عن لطائف الخيال للبقائي.

( ٣٢٣٨ : ديوان السيد صالح القزويني النجفي ) ناظم الدرر الغروية المذكور في ( ٨ : ١٢٨ ) جمع ديوانه هذا الشيخ إبراهيم صادق العاملي الذي توفي (١٢٨٣) بخطه ، وكتب


بعض آخر ديباجة لهذه النسخة وذكر فيها ترجمه الناظم مفصلا. وقد اشتراه الأب انستاس وبعد موته نقل إلى مكتبة الآثار ببغداد مع ألف وخمسمائة ونيف من مخطوطات كتب انستاس. وهو تحت رقم (١٢٢٠) من مخطوطات انستاس ، وهو كبير القطع ، ضخم لعله تبلغ عشرة آلاف بيت على ما خمنه من رآه. هذا وقد جمع ديوانه الشيخ محمد السماوي أيضا كما أنه جمع أيضا ديوان السيد راضي بن السيد صالح المتوفى في حياة والده (١٢٨١) كما مر في ( ص ٣٤٧ ).

( ديوان صالح كابلي ) كما في ( حسيني ـ ص ١٨٥ ) مر بعنوان شكسته كابلي في ( ص ٥٣٥ ).

( ٣٢٣٩ : ديوان صالح كاشي أوشعره ) سافر إلى الهند ومات بلاهور. أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٣ ).

( ٣٢٤٠ : ديوان الشيخ صالح الكواز ) هو ابن حمزة الكواز آل نوح الشمري الحلي المتوفى (١٢٩١) وهو أصغر من أخيه حمادي نوح المتوفى (١٢٧٩) وقد جمع ديوان أخيه أيضا. ورأيت كثيرا من مراثيه فيما دونه الشيخ حسن بن علي الحلي (١٣٣٠).

( ديوان صالح لاهيجي ) كما في شعراء گيلان ـ ص ١٠٢ مر بعنوان دافع لاهيجي.

( ٣٢٤١ : ديوان الشيخ محمد صالح المازندراني ) ابن الميرزا فضل الله بن المولى محمد حسن المازندراني الحائري المولود بها (١٢٩٧) ونزل مشهد خراسان وأخيرا سمنان وهو فارسي في مدائح المعصومين في ( ص ٥٥٠ ) كما ذكره في فهرس تصانيفه.

( ٣٢٤٢ : ديوان الشيخ محمد صالح ) المذكور. فيه أشعاره بالعربية ومنها الميمية البديعية ونونية العجم وغيرهما من القصائد الطوال ومر البديعية في ( ٣ : ٧٥ ).

( ديوان صالح مشهدي أوشعره ) كما في مطلع الشمس ـ ٢ : ٤٣٦ يأتي بعنوان صالحي مشهدي.

( ٣٢٤٣ : ديوان صالح ملهم أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( سرخوش ـ ص ١٠٩ ).

( ٣٢٤٤ : ديوان صالح منشي أوشعره ) هو ابن أخ إسكندر بيك مؤلف تاريخ عالم آرا ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٧٩ ) وقال كان مدة وزير لاهيجان وعزل عنها واستأصل حتى توفي من غصته وفي ( روشن ـ ص ٣٧٩ ) أنه مهر في خط النستعليق.


( ٣٢٤٥ : ديوان صالح نصرآبادي ) نزيل الهند والمتوفى بها في أوائل سلطنة شاه جهان الذي جلس على الملك بعد موت أبيه في (١٠٣٧). وهو والد الميرزا صادق مينا الذي مر أنه جد محمد طاهر النصرآبادي. ترجمه في ( نر ١٢ ـ ص ٤٥٢ ) وأورد بعض شعره. وكذا في ( روشن ٣٧٩ ).

( ديوان صالح هروي ) مر بعنوان صالح جغتائي.

( ديوان صالحي خراساني ) مر بعنوان صالح خراساني.

( ديوان صالحي كتاب دار ) مر بعنوان صالح خراساني.

( ديوان صالحي كرماني ) يأتي بعنوان صالحي مشهدي.

( ٣٢٤٦ : ديوان صالحي مشهدي أوشعره ) واسمه مولانا محمد ميرك من أحفاد الخواجة عبد الله مرواريد الكرماني. كان في دار الإنشاء للشاه ، ترجمه وأورد شعره في ( خص ٤ ص ٤٨ ) و ( تش ص ٨٦ ) وجاء شعره في گلستان مسرت ـ ص ٢٧٧ و ( پژمان ـ ص ٢٦٣ ). وذكره في مطلع الشمس ـ ٢ : ٤٣٦ بعنوان صالح مشهدي غلطا. وراجع صالحاي مشهدي.

( ٣٢٤٧ : ديوان صالي أردستاني أوشعره ) من معاصري صاحب صبح گلشن. ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٤ ) و ( پژمان ـ ص ٨٦٠ ).

( ٣٢٤٨ : ديوان صامت أصفهاني ) واسمه حاج محمد صادق ابن آقا مؤمن. سافر إلى الهند مدة خمسة عشر سنة ورجع إلى أصفهان ثم عاد إلى الهند. ترجمه وأورد شعره معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٣٤٧ ) وترجم والده نقلا عن كتاب صالح دستغيب في ( نر ٨ ـ ص ٢١٠ ). وقال في ( سرخوش ـ ص ٦٨ ) إنه تاجر جاء إلى الهند وله ديوان مختصر وقال الحزين في تذكرته ( ص ٨٨ ) إن مجموع أشعاره ( ٣٠٠٠ بيت ) ومات قبل خمسين سنة وفي ( تغ ص ٧٨ ) مات في (١١٠٠) وجاء شعره في گلستان مسرت ـ ص ٧٣.

( ٣٢٤٩ : ديوان صامت بروجردي ) واسمه محمد باقر. طبع ديوانه ست مرات وفيها الغزل والقطعات وغيرها. وطبع بطهران في ( ٣٥٤ ص ) كلها مراثي في ( ١٣٠٨ ش ) على الحجر.

( ٣٢٥٠ : ديوان صانع بلگرامى أوشعره ) وهو نظام الدين أحمد ، ولد (١١٣٩)


وتلمذ على نوازش علي. ترجمه وأورد شعره في سرو آزاد ـ ص ٣٤٨ وجاء شعر صانع في گلستان مسرت ـ ص ٦٢.

( ٣٢٥١ : ديوان صانع شاه جهان آبادي أوشعره ) واسمه شاه نذر علي الصوفي. ذهب من دهلي إلى لكهنو وبنارس ومات (١١٨٠) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٤ ).

( ٣٢٥٢ : ديوان صانعي أوشعره ) كان من شعراء الشاه طهماسب. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٤ ). وجاء ذكره في عبرت نامه لطغراي مشهدي كما في فهرس مكتبة دانشگاه طهران ( ٢ : ٢٠٢ ).

( ٣٢٥٣ : ديوان صانعي باخرزى أوشعره ) كان وزيرا وقتل بيد الشاه ودفن بقرية له تسمى زره. له أشعار في مدح مراده وشيخه الجامي. ترجمه وأورد شعره معاصر في ( مجن ٢ ـ ص ٥٢ و ٢٢٦ ). و ( حسيني ـ ص ١٩٥ ).

( ديوان صائغ ) مر بعنوان الصائغ.

( ديوان صائن ) مر بعنوان الصائن.

( ٣٢٥٤ : ديوان الصبابة ) المذكور في ( ص ١٧ ) فيه نظم ونثر. توجد نسخه في مكتبات الموصل كما في فهرسها ( ص ٤٨ و ١٥١ و ١٨٩ ) وطبع على الحجر بمصر في (١٢٧٩) في ( ٢٥٩ ص ) وعلى الحروف في (١٢٩١) وبهامشه تزيين الأسواق كما في معجم المطبوعات.

( ٣٢٥٥ : ديوان صباحي كاشاني ) للحاجي سليمان البيدگلي الكاشاني. ولد ببيدگل ونشا بكاشان ومهر في الهندسة والرياضي ، تلمذ في الأدب على آذر فترجمه في ( تش ص ٣٨٢ ـ ٣٩٤ ) وترجمه أيضا تلميذه الگروسي في ( انجمن ٤ ). وهدايت في ( مع ٢ ـ ٢٦٣ ) وقال مات (١٢٠٦) وفي تحفه العالم أنه مات (١٢١٥) والأصح (١٢٠٧) حيث قال سحاب في تاريخه :

سحاب از بهر ضبط سال تاريخ وفات أو

رقم زد آه كز ملك فصاحت شد سليمانى

توجد ديوانه عند ( فخر الدين ـ رقم ١١٠ ) و ( الملك ) و ( دهخدا ) و ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٣٣٥ ). تشتمل على تواريخ منظومة وقصائد وغزليات ومر في ( ٨ : ٢٧٠ ).


( ٣٢٥٦ : ديوان صباي شيرازى أوشعره ) الميرزا نظام الدين بن الميرزا أبي القاسم شريف الحكماء. ترجمه في آثار عجم ص ٥٦١ وأورد شعره وذكر أن والده شريف الحكماء كان طبيبا حاذقا توفي (١٣٠٩) ودفن على باب الحافظية.

( ٣٢٥٧ : ديوان صباي طهراني أوشعره ) وهو غلام علي بن غلام رضا المعروف نديم باشي من أحفاد ملك الشعراء صباي كاشاني. ولد بطهران في (١٢٧٨) ترجمه وأورد شعره في تذكره علوي.

( ٣٢٥٨ : ديوان صباي طهراني أوشعره ) واسمه علي رضا. أيضا من أحفاد ملك الشعراء صباي كاشاني بطهران.

( ٣٢٥٩ : ديوان صباي كاشاني ) لفتح علي خان ، ولد بكاشان وتلمذ على صباحي الكاشاني المذكور وسكن برهة بشيراز يمدح لطف علي خان زند وبعد انقراض الزندية مدح بابا خان قاجار حاكم شيراز ، ولما مات محمد خان وجلس بابا خان هذا مكانه باسم فتح علي شاه جاء معه إلى طهران وتلقب منه ملك الشعراء واحتساب الممالك وباسمه نظم شهنشاه نامه ونصبه مدة حاكما لكاشان وقم ثم سكن طهران. ومات (١٢٣٨) وديوانه يشتمل على خمسة عشر ألف بيت كما في ( مع ٢ ـ ص ٢٦٧ ) وله غير الديوان خلاصة الأحكام منظومة في ( ٣٢٠ بيت ) في الصلاة على فتاوي المحقق القمي المتوفى (١٢٣١) وعبرت نامه في قبال تحفه العراقين للخاقاني في ( ٩٥٠ بيت ) موجود في ( الرضوية ) وخداوند نامه المذكور في ( ٧ : ١٤٢ ) وگلشن صبا المطبوع بطهران في ( ١٣٠٨ ش ) و ( ١٣١٣ ش ) وفي مقدمته أحواله مفصلا بقلم بهار وليلى ومجنون نظمه في شبابه كما في ( انجمن ٣ ) وهفت پيكر ذكر أيضا فيها وشكارستان مثنوي في ( ٢٤٠ بيتا ) موجودة عند بهار بطهران. وترجمه أيضا في المدائح المعتمدية لأنه مدح منوچهر خان گرجي وفي ريحانة الأدب وفهرس مكتبة جامعة طهران ( ٢ : ٦١٠ ). يوجد ديوانه في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٣٧٣ ) وعند ( فخر الدين ـ رقم ٦٧ ). كتب (١٢٤٥). وهو والد زوجة محمد تقي خان سپهر وجد عباس قلي خان سپهر.

( ٣٢٦٠ : ديوان صباي هندي ) وهو محمد صابر الحسيني السهواني تلميذ نجف علي خان


شوكت خسروي في قبال إسكندر نامه للنظامي. أورد شعره في گلشن ـ ص ٢٤٥ ).

( ٤٢٦١ : ديوان صبحي أوبهي أوشعره ) ترجمه المير علي شير في ( مجن ٣ ـ ص ٧٤ و ٢٤٩ ) وقال إنه من چشمه گويان عرفته بواسطة محمد البدخشي. ثم أورد شعره.

( ٤٢٦٢ : ديوان صبحي تويسركاني أوشعره ) واسمه ميرم بيك بن كمالا. هو تلميذ آقا حسين الخوانساري. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٣٢٣ ).

( ٤٢٦٣ : ديوان صبحي ساوجي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( خص ٨ ـ ص ٢٨١ ).

( ديوان صبحي سمرقندي ) راجع صبوحي سمرقندي وصبحي كشميري.

( ٤٢٦٤ : ديوان صبحي كشميرى ) من شعراء سلطان شجاع أخو عالمگير پادشاه ( المتوفى ١١١٨ ). ترجمه كذلك في ( خيال ـ ص ١٦٣ ) وزاد في ( گلشن ـ ص ٢٤٧ ) أن له ديوان ومات في أواخر المائة الحادي عشرة. وجاء شعر ملا صبحي في گلستان مسرت مكررا. وسماه في ( حسيني ١٨٨ ) صبحي سمرقندي.

( ٤٢٦٥ : ديوان صبحي مازندراني أوشعره ) كان من سادات مازندران ومن منسوبي خليفة سلطان. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤١٩ ).

( ٤٢٦٦ : ديوان صبحي همداني أوشعره ) سافر من وطنه إلى الهند وتقرب عند مهابت خان جهانگير. ثم عند شاه جهان پادشاه. وقتل في بعض الحروب. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٧ ) وعنه أخذ في القاموس التركي ثم عنه في الريحانة.

( ديوان صبحي هندي ) راجع صبحي كشميري وصبحي همداني.

( ٤٢٦٧ : ديوان صبري ) للشريف المعروف بـ « على زاده موجود » في مكتبة عاشر أفندي بأستانبول كما في فهرسها المطبوع.

( ٤٢٦٨ : ديوان صبري أصفهاني ) كان من شعراء الشاه طهماسب ( ٩٣٠ ـ ٩٨٤ ) ويعرف بـ « روزبهاني » ولعله لانتسابه إلى أولاد روزبهان الشيرازي الفارسي. كان يتخلص فارسي ثم بدله إلى صبري ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٩ ) وعالم آراى عباسي ـ ص ١٨٥. وعنه في القاموس التركي ثم عنه في الريحانة وكذا في روضة الصفوية و ( خص ٨ ـ ص ١٥٤ ) وفي ( تغ ٧٩ ) أن له ديوانا. وقال في


( روشن ـ ص ٣٨٦ ) إنه من أقرباء ضميري أصفهاني وفي ذيل كشف الظنون أن ديوانه فارسي في أربعة آلاف بيت.

( ٤٢٦٩ : ديوان صبري بصرى أوشعره ) واسمه علي پاشا ابن أفراسياب پاشا. حكم على البصرة من قبل العثمانيين ، وكان عالما بالعربية والفارسية والتركية وينظم الشعر وبعد موته جلس مكانه ابنه حسين پاشا. قال في ( نر ٣ ـ ص ٦٨ ) إنهما كانا شيعيين ويتقيان عن القاضي المنصوب من قبل العثمانيين. وقد أظهر ابنه عقيدته فجهز عليه حاكم بغداد جيشا ففر حسين پاشا إلى الهند ، ثم أورد شعر والده علي پاشا بالفارسية متخلصا فيه صبري. وترجمه في ( روشن ـ ص ٣٨٦ ).

( ديوان صبري خوارزمي ) مر في ( ص ٣١١ ) بعنوان خيري خوارزمي.

( ديوان صبري راهبي ) راجع صبري غضنفر.

( ديوان صبري روزبهاني ) راجع صبري أصفهاني.

( ٤٢٧٠ : ديوان صبري طهراني أوشعره ) واسمه شريف محمد. ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٣٨ ).

( ٤٢٧١ : ديوان صبري عراقي أوشعره ) كان هو ووالده قاضيين بها. ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ص ١٤٠ ).

( ٤٢٧٢ : ديوان صبري غضنفر أوشعره ) الهروي. واسمه غضنفر. كان يتخلص أولا راهب فسافر إلى الهند وبدله إلى صبري وتقرب عند جهانگير. تلمذ عنده تقي الدين الأوحدي. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٧ ) و ( حسيني ص ١٨٦ ) وعنهما في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ديوان صبري هروي ) راجع صبري غضنفر.

( ٤٢٧٣ : ديوان صبوح أصفهاني أوشعره ) واسمه الميرزا محمد علي. كان من أشراف أصفهان وكان ماهرا في چهار تار ، نوع من الموسيقى. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٣٩٤ ). وعنه في ( روشن ـ ص ٣٨٥ ).

( ٤٢٧٤ : ديوان صبوحي بدخشاني أوشعره ) ويعرف بالهروي والجغتائي. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٤٩ ). وقال في ( گلشن ـ ص ٢٤٨ ) تعلم ببخارا وسافر إلى


الحج ونزل الهند وكان يشرب الخمر ، ومات (٩٧٣) فقيل في تاريخه ( صبوحي مى خوار ـ ٩٧٣ ) وعنه أخذ في القاموس التركي ثم ترجم ثانيا بالفارسية في ريحانة الأدب.

( ٤٢٧٥ : ديوان صبوحي بيرجندي ) مولانا علي أشرف ، من ظرفاء الشعراء في أواخر القرن الثاني عشر. وأكثر شعره مجون انتقادية. ترجمه وأورد شعره في بهارستان ص ٢٨٦ ـ ٢٩٢ للشيخ محمد حسين آيتي البيرجندي وتاريخ بعض شعره (١١٩٥) وكان يدعي أنه من أحفاد الحكيم نزاري. وله منظومة نصاب بيرجندي يفسر فيها الكلمات من اللهجة البيرجندية باللسان الفارسي. كانت نسخته عند الشيخ هادي البيرجندي. استنسخ عنها السيد محمد ( المحيط ) بطهران وهو في مكتبته الآن ونسخه أخرى عند ( دهخدا ) بطهران.

( ديوان صبوحي جغتائي ) راجع صبوحي بدخشاني.

( ٤٢٧٦ : ديوان صبوحي خوانساري ) واسمه حسين. ذهب إلى تبريز فعرفه أخوه إلى سپهسالار رستم خان ، ثم ذهب مع ملا واصب إلى لاهيجان فتقربا عند الميرزا عبد الله وزير لاهيجان. وكان ماهرا في قراءة قصة حمزة (١) والشاهنامه وضرب چهار تار ، نوع من الموسيقى ، ومات (١٠٧٨) ونظم سبعة مثنويات أورد بعضها التي على زنة شاهنامه في ترجمته في ( نر ٩ ص ٣٥٧ ) وأورد في ( نر ٤ و ٩ ص ٧٨ و ٢٢٧ ) مصاحبته مع سليم طهراني المذكور في ( ص ٤٦٤ ) وواصب بلاهيجان عند عبد الله وزيرها. وترجمه أيضا في ( تش ـ ص ٢٠٨ ) و ( گلشن ـ ص ٢٤٨ ) و ( روشن ص ٣٨٦ ).

( ٤٢٧٧ : ديوان صبوحي سمرقندي أوشعره ) واسمه ملا صبوحي ومات (٩٣٧). وقال في ( روشن : ٣٨٥ ) إن تخلصه صبحي.

( ٤٢٧٨ : ديوان صبوحي شيرازى أوشعره ) كان خبازا ، أورد شعره وترجمته في ( بهش ٢ ص ٣٨٨ ).

__________________

(١) فيظهر أن كان لقصة حمزة التي ذكرناها في ( ٨ : ٣٦ ) شأن في العهد الصفوي كما كان للشاهنامه وكان قراءتهما وتمثيلهما مما يشتغل به بعض الشعراء ويعرف به ، كما كان يعرف البعض بـ « مناقب گو ».


( ٤٢٧٩ : ديوان صبوحي شيرازى أوشعره ) أورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٤١ ) وقال كان يشتغل بنسج الحزام ( كمر بافى ).

( ٤٢٨٠ : ديوان صبوحي قمي ) وهو الشاعر الأمي المعاصر المعروف باسمه شاطر عباس الخباز ابن كربلائي محمد علي. ولد بقم في (١٢٧٥) ولم يحصل العلم والأدب وكلما ظهر له من الذوق فكان مما أودعه الله في قلبه. ومات في (١٣١٥) ببلدة قم. وله ديوان طبع مكررا ، وقد وقع موقع القبول من عامة الناس ، رأيته في ثلاثة أجزاء صغار كلها في ( ١٦٨ ص ) طبعه الشهشهاني على الحجر بطهران. وذكر في أدبيات معاصر ـ ص ٩٩ ) وعلما وشعراي گيلان ـ ص ١٥١.

( ٤٢٨١ : ديوان صبوحي كابلي أوشعره ) من شعراء أكبر شاه. أورد شعره في طبقات أكبري ( ج ٢ ص ٤٩٨ ).

( ٤٢٨٢ : ديوان صبوحي هروي أوشعره ) واسمه المير حيدر. كان ماهرا في المعمى وكان من شعراء السلطان حسين بايقرا. أطرى شعره ومعماه في ( مجن ٥ ـ ص ١٠٩ و ٢٨٢ ) وأظنه الذي ذكر في ( گلشن ـ ص ٢٤٨ ).

( ديوان صبور بواناتي ) راجع صبور شيرازى.

( ٤٢٨٣ : ديوان صبور تبريزي ) اسمه السيد الميرزا علي أكبر من السادة الموسوية بتبريز. ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٢٦ ) نقلا عن نگارستان دارا ثم قال رأيت مجموعة من شعره يقرب من ستة آلاف بيت.

( ٤٢٨٤ : ديوان صبور تبريزي ) المعاصر للحاج أبي الحسن راجي ، وقد نظم قطعة مفصلة في رثائه واسمه الميرزا علي أكبر المتخلص بصبور. قال في ( دجا ـ ص ٢٢٧ ) إنه غير صبور المذكور ، وإن اشترك معه في الاسم والتخلص لكنه ليس من السادة.

( ٤٢٨٥ : ديوان صبور تبريزي ) أيضا اسمه محمد حسين التبريزي من شعراء القرن الثالث عشر في تبريز. حكاه في ( دجا ـ ص ٢٢٧ ) عن قاموس الأعلام التركية ومات (١٢٦٩) وشعره تركي كما في الريحانة.

( ديوان : صبور ذهبي ) راجع صبور شيرازى.

( ٤٢٨٦ : ديوان صبور شيرازى بواناتي أوشعره ) من شعراء بوانات من شيراز وكان


حيا في عهد فرصت فترجمه في ( عم ـ ص ٤٩٠ ) في الحاشية ، وقال اسمه الميرزا علي خان وكان من الصوفية الذهبية بشيراز ، يتخلص صبورا ويلقب أنواري وشعره عرفاني.

( ٤٢٨٧ : ديوان صبور كاشاني ) اسمه الميرزا أحمد وهو ابن أخ فتح علي خان ملك الشعراء الكاشاني المتخلص بصبا. قتل في محاربة الروس في (١٢٢٨) ترجمه في ( مع ج ٢ ص ٣٢٤ ) وذكر أنه رأى ديوانه عند ولده الميرزا محمد وأورد قرب مائة وخمسين بيتا منه ، وقال ملك الشعراء بهار الخراساني في مقدمه گلشن صبا : إنه كان نديما لعباس ميرزا بن فتح علي شاه وإنه من أجداد صبوري خراساني ملك الشعراء ( والد بهار ). وترجمه أيضا في طرائق الحقائق ـ ج ٣ ـ ص ٢٥٨. و ( انجمن ٣ ) وديوان صبور كاشاني هذا موجود في مكتبة ( الملك ) في أربعة آلاف بيت.

( ٤٢٨٨ : ديوان صبوري أوشعره ) كان ماهرا في الموسيقى وله فيها عدة رسائل. أورد شعره وأطرأه في ( گلشن ـ ص ٢٤٩ ).

( ٤٢٨٩ : ديوان صبوري أصفهاني ) الميرزا نصر الله خان بن أبي طالب عادل الأصفهاني. ولد بأصفهان في ( ٥ ـ ذ ق ـ ١٢٧٩ ) وتوفي ( ٣ شعبان ـ ١٣٥٣ ) طلب العلم ببلده وسافر إلى أنحاء إيران ولقب ملك الأدب وديوانه يشتمل على خمسين ألف بيت. ترجمه كذلك في ( شعراي معاصر أصفهان ص ٣٠٢ ) وكذا في نامه سخنوران لإيزد گشسب ( ص ١٦٠ ).

( ٤٢٩٠ : ديوان صبوري تبريزي ) واسمه الحسين بن علي. قال إسماعيل پاشا في هدية العارفين : قدم الروم ومات بها (١٢٦٩) وله ديوان فارسي وتركي. فهو غير سميه الآتي الذي هو من شعراء القرن العاشر والحادي عشر.

( ٤٢٩١ : ديوان صبوري تبريزي ) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٢٧ ) عن خلاصة الأشعار بأن اسمه محمد حسين وأن أشعاره كثيره ولا سيما في وصف العشق وحكى عن هفت إقليم أنه ابن قرأ بيك الصباغ وقد ضيع جواهر أشعاره وذكر بعضا منها. وكذا في ( تش ـ ص ٣١ ) و ( تغ ـ ص ٧٩ ). راجع ما قبله.

( ٤٢٩٢ : ديوان صبوري تبريزي أوشعره ) واسمه مير عباس المعلم من شعراء القرن الثالث عشر وشعره تركي. حكاه في ( دجا ـ ص ٢٢٨ ) عن حديقة الشعراء.


( ٤٢٩٣ : ديوان صبوري تربتي أوشعره ) واسمه مولانا محمد. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٩ ).

( ٤٢٩٤ : ديوان صبوري خراساني ) الميرزا كاظم من أحفاد الميرزا أحمد صبور الكاشاني المذكور آنفا. جاء آباؤه من طهران إلى خراسان وكانوا يشتغلون بالنسيج ، وولد صبور بمشهد خراسان في (١٢٥٩) ونشا بها ولما ظهر طبعه وقريحته الشعرية لقبه ناصر الدين شاه ملك الشعراء للآستانة الرضوية. وتوفي في (١٣٢٢) وكان له أربعة أولاد أكبرهم محمد تقي بهار خراساني المذكور في ( ص ١٤٥ ) فلقب بلقب أبيه بأمر من مظفر الدين شاه ، ومر له دوازده بند في ( ٨ : ٢٧٠ ).

( ٤٢٩٥ : ديوان صبوري خوانساري أوشعره ) واسمه محمد هاشم كان يسافر إلى كرمان ويزد ، أورد شعره النصرآبادي وأطرأه في ( نر ٩ ـ ص ٣٨١ ) و ( تغ ـ ص ٨٠ ) و ( گلشن ـ ص ٢٤٨ ).

( ٤٢٩٦ : ديوان صبوري رشتي ) واسمه الميرزا باقر خان الحكيم بن السيد محمد ولد (١٢٦٥) برشت وسافر إلى لبنان ومصر وأقام بها أربع وعشرين سنة ورجع إلى وطنه ومات في (١٣١٣) فحمل إلى وادى السلام بالنجف كان متضلعا في الفلسفة القديمة ، ماهرا في الطب والموسيقى له غزليات تتبع فيها سعدي وحافظ ، جمعها هادي جلوه وطبعها بطهران في ( ١٣٣٥ ش ) وترجم في مجلة يغما ( العدد ٢ السنة ٤ ).

( ديوان صبوري گيلاني ) راجع صبوري رشتي.

( ٤٢٩٧ : ديوان صبوري همداني أوشعره ) وهو كمال الدين حسين سافر إلى الهند في عهد أكبر شاه ، ولازم خان زمان أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٩ ) و ( تغ ـ ص ٨٠ ).

( ديوان صبيحي سمرقندي ) قال ( حسيني ـ ١٨٨ ) إنه كان من الزهاد وأظنه اشتبه بالصبحي الكشميري أو صبوحي سمرقندي.

( ٤٢٩٨ : ديوان صحاف ) في المراثي فارسي لمحمد حسين الصحاف طبع في تبريز (١٣٣١).

( ٤٢٩٩ : ديوان صحبت أصفهاني أوشعره ) كان شاعرا ماهرا وطبيبا حاذقا جاء


إلى الهند في عهد عالمگير ومات في عهد محمد شاه كذا في ( روشن ـ ص ٣٨٧ ).

( ٤٣٠٠ : ديوان صحبتي تفرشي ) الشاعر التفريشي له رثاء المولى عبد الله التستري ومادة تاريخه آه آه از مقتداى شيعيان ذكره النصرآبادي في ( نر ١٣ ـ ص ٤٨٤ ) وعالم آرا ـ ص ٨٦٠ وهي تساوي ( ١٠١٦ أو ١٠١٨ ) على خلاف المشهور في (١٠٢١).

( ٤٣٠١ : ديوان صحبت لاري ) اسمه تاج الدواوين وقد فاتنا ذكره في حرف التاء وهو من نظم العالم في لار المولى محمد باقر بن محمد علي بن عبد الصمد بن الشاه منصور اللاري المتوفى (١٢٥١) عن ( ٨٩ سنة ) من عمره ودفن في مزار امام زاده مير علي ابن الحسين ترجمه الحاج علي أكبر نواب الشيرازي في تذكره دلگشا وشمس التواريخ لإيزد گشسب ، وقال في لارستان كهن ـ ص ٢٠١ إنه قد خلط شعره مع شعر سميه آخوند ملا محمد باقر لاري طبع في بمبئي في (١٣١٢) بمباشرة حفيد الناظم وهو الميرزا علي أكبر بن أبي الفيض بن الناظم فيه الغزليات والرباعيات والمثنويات وفي آخره بعض مراثي الحسين (ع) وطبع بشيراز على الحروف في ( ١٣١٧ ش ) في ( ١٨٠ ص ) وقد تتبعت طاهرة قرة العين البابية بنت الشيخ محمد تقي بعض ، شعر صحبت هذا ، فنسب البابية بعض أشعاره إلى قرة العين هذه.

( ٤٣٠٢ : ديوان صحرايي رازي ) الشاعر الفارسي ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ١٦٣ ) وأورد مطلع غزله.

( ٤٣٠٣ : ديوان مولانا صحيفي شيرازى ) الصحاف الكتبي والد أسيري المذكور في ( ص ٧٥ ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢١٨ ) وذكر أن له قصائد كثيره بديهية في أبناء الكبراء وشعره تركي وفارسي ، وأورد بعض تركية وأورد النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٥ ) شعره ورباعيه الفارسي في وصف روضة بعض الأئمة (ع) وقال في ( ميخانه ـ ص ٢٤٤ ) إنه من أحفاد صوفي خليل من أكابر طائفة ذو القدر ، وكان ماهرا في تنظيم المكتبات ومات (١٠٢٢) ودفن في سه تنان بجامع أصفهان وقال شفائي في تاريخه :

سال فوتش زعقل جستم گفت :

رفت ملا صحيفي از دنيا

وقد رآه تقي كاشي في أصفهان في (٩٨٧) وذكره في تذكرته وفي ( هفت ـ ص ٣٠٧ )


ترجمه وقال كان خطاطا مذهبا صحافا كتبيا ماهرا وترجمه أيضا في ( حسيني ـ ص ١٨٨ ) و ( تغ ـ ص ٨٠ ).

( ٤٣٠٤ : ديوان صداقت گنجاوي ) واسمه محمد ابن أخ غنيمت مولانا محمد أكرم كان من شعراء پنجاب الهند ومن مريدي عبد الرحمن نامي من السلسلة القادرية الصوفية بالهند له ثواب المناقب مثنوي في أحوال السلسلة المذكورة في خمسة آلاف بيت مات (١١٤٨) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٤٩ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة وكذا في هدية العارفين ٢ : ٣٢٢ ).

( ٤٣٠٥ : ديوان صدراي أصفهاني أوشعره ) هو ابن المير عبد الحسيب بن زين العابدين العاملي المذكور في ( ٤ : ١٥٠ ) وحفيد المير الداماد من بنته قال النصرآبادي إنه شاب رقيق الطبع وأورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١١٠ ) و ( روشن : ٣٨٩ ).

( ٤٣٠٦ : ديوان ملا صدراي شيرازى ) دون بعض شعره في حياته تلميذه الفيض في ضمن مجموعة كلها بخطه توجد في كرمانشاه عند الحاج آقا ضياء بن الحاج آقا مهدي عنوانه لأستادنا العارف صدر الدين محمد الشيرازي سلمه الله تعالى وأبقاه ومن رباعياته قوله :

گويم سخنى زحشر چون برق زميغ

بشنو كه ندارم از تو اين نكته دريغ

اين جان وتنت كه هست شمشير وغلاف

آن روز بود غلافش از جوهر تيغ

وأنشأ بعد ذهاب بصره.

جهان بين من ، گر چه رفت از نهاد

جهان آفرين بين من ، كم مباد

جهان بين اگر شد ، جهانبان بجاست

جهان را جهانبان ، نه غير از خداست

وترجم أحوال المولى صدرا في الروضات ( ص ٣٣١ ) والكنى والألقاب ص ٣٧٢ وطبع ببغداد أخيرا بعنوان صدر الدين الشيرازي تحقيقا عن فلسفة هذا الحكيم الفارسي في رسالة مستقلة.

( ٤٣٠٧ : ديوان صدر أبهري أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٨ ) وقال يشتغل بلاجوردشوئي.

( ديوان صدر أعظم ) مر بعنوان ديوان أتابك.

( ديوان صدر الأفاضل أفشار ) يأتي بتخلصه نظام كما في منظومته مصاب


الموجود عند الدكتور سيد علي شايگان أستاذ جامعة طهران وقد نظمه في قبال نصاب وله مقويم في قبال تقويم كما ذكر في المآثر ـ ص ٢١٣ وقد خلطنا بينه وبين سميه في ( ص ٣١٦ ).

( ديوان صدر الأفاضل شيرازى ) الميرزا لطف علي ( ١٢٦٨ ـ ١٣٥٠ ) كان يتخلص أولا فاني وبعد (١٢٩٤) تخلص دانش كما ذكرناه في ( ص ٣١٦ ) (١) وديوانه يشتمل على أكثر من عشرة آلاف بيت عند أحفاده المتسمين نصيري أميني لأنهم ينسبون أنفسهم إلى الخواجة نصير الدين الطوسي.

( ٤٣٠٨ : ديوان صدر أنصاري أوشعره ) وهو المير صدر الدين محمد من أعقاب جابر بن عبد الله الأنصاري جاء جده الأعلى من گرجستان إلى أصفهان بأمر من أمير تيمور گوركان ، وقتل جده سليمان هناك وجاء والده إلى الهند عن طريق كابل وكشمير ثم جاء صدر إلى لكهنو وبها مات في (١١٨٠) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٥١ ).

( ديوان الصدر التستري ) يأتي بعنوان صدر شوشتري.

( ٤٣٠٩ : ديوان صدر جهان پهاني أوشعره ) كان من أحفاد السيد كمال الترمذي كما يقال ، وهو من خيرآباد بالهند تقرب عند أكبر پادشاه فنصبه قاضي القضاة وفي (٩٩٤) بعثه مع الحكيم همام الگيلاني سفيرا إلى بلاط عبد الله اورنگ ، وبعد موت أكبر شاه تقرب عند جهانگير پادشاه ومات في (١٠٢٧) ودفن في پهاني من نواحي لكهنو كما في سرو آزاد ـ ص ٩٢ وقال إن ملا قاطعي كتب رسالة في وقايع سفارة صدر جهان هذا مع الحكيم همام المذكور وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٥٠ ).

( ديوان صدر جهان سمرقندي ) مر في ( ص ٤٣٧ ) بعنوان سراج سمرقندي.

( ٤٣١٠ : ديوان صدر خياباني أوشعره ) هو من شعراء تبريز وكان حافظا للقرآن ترجمه معاصره في ( تس ٤ ـ ص ٨٢ ) وأورد شعره وعنه في ( دجا ـ ص ٢٢٩ ).

( ديوان صدر ديلمي ) مر في ( ص ٤٩٩ ) بعنوان شاه صدر.

__________________

(١) لكن وقع منا هناك غلط فقد خلطنا بين الرجل وسميه صدر الأفاضل نظام أفشار الذي ذكر في المآثر والآثار ـ ص ٢١٣ فليشخط على جملات : كما ذكره في المآثر إلى في تأليفه وكذلك وقع في ( س ١١ ) الشيرواني بدل الشيرازي ، فليصحح.


( ٤٣١١ : ديوان صدر الدين الأردبيلي أوشعره ) هو ابن الشيخ صفي الدين إسحاق الأردبيلي المنسوب إليه الصفوية اسمه موسى ولد في عيد الفطر (٧٠٤) قام مع أبيه إحدى وثلاثين سنة واستقل بالإرشاد تسع وخمسين سنة وتوفي (٧٩٤) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٢٨ ) وأورد غزلا من نظمه.

( ٤٣١٢ : ديوان صدر الدين أردكاني أوشعره ) وهو ابن الميرزا نصير الدين بن المير محمد صالح الطباطبائي الأردكاني نزيل يزد ترجمه في آينه دانشوران صرح الميرزا محمد علي وامق أن ابنه المير صدر الدين هذا كانت فاضلة أديبة شاعرة تتخلص في شعرها أسيري وكانت حاذقة في الطب مع حسن الخط ، وكانت والدة جده الأعلى ( جد وامق ) الميرزا سعيد بن الميرزا محمد أمين الحسيني اليزدي قال وبقي من السيد صدر الدين أشعار كثيره بالعربية والفارسية أقول : وللمير صدر الدين هذا تصانيف كثيره منها مرصع الحواشي الموجود عند أحفاده.

( ٤٣١٣ : ديوان صدر الدين تبريزي أوشعره ) هو ابن شفاى تبريزي المذكور في ( ص ٥٣١ ) له فرهنگ عباسي ألفه في (١٢٢٥) في اللغة الفارسية سمى نفسه في مقدمته بنائب الصدر تبريز ابن محمد رضا ، محمد المدعو بصدر الدين التبريزي ترجمه في نگارستان دارا وعنه في ( دجا ـ ص ٢٢٨ و ٣٧٠ ) وأورد شعره توجد فرهنگ عباسي في ( سپهسالار ـ رقم ٦ ) كما في فهرسها ( ٢ : ٢٢٤ ).

( ٤٣١٤ : ديوان صدر الدين الحسيني ) رأيت في بعض الفهارس إنها موجودة بالمكتبة الأهلية بپاريس.

( ٤٣١٥ : ديوان صدر الدين دزفولي ) وهو السيد العارف صدر الدين بن السيد محمد باقر الموسوي الدزفولي. له مقدمه منثورة. أولها [ شيرين تر سخنى كه طوطى زبان از آيينه دل. ] وفيها القصائد والغزل وغيرها وجعل لبعضها أسماء خاصة مثل أسرار الولاية وقوت القلوب وروح الأرواح وماء الحياة وكن فيكون وأنوار الملكوت والملا الأعلى. ومر له في ( ٤ : ١٤٥ ) ترجمه نهج البلاغة. وكليات ديوانه موجودة عند ( فخر الدين ـ رقم ٥٩ ) كتبت في (١٢٧٣).

( ٤٣١٦ : ديوان صدر الدين رواسي أوشعره ) من خلفاء الشيخ زين الدين. ترجمه


وأورد شعره في ( مجن ٢ ـ ص ٢٨ و ٢٠٢ ) وفي حبيب السير ( ٣ : ٣ : ١٩٧ ) أنه مات ( ١٠ رمضان ـ ٨٧١ ).

( ٤٣١٧ : ديوان السيد صدر الدين العاملي ) هو ابن السيد صالح بن محمد الموسوي نزيل أصفهان والمتوفى بالنجف ( ١ ـ صفر ـ ١٢٦٣ ) له الرضاعية أرجوزة وشرحها. رأيت منها نسخا منها بخط الشيخ علي بن إبراهيم القمي بالنجف في (١٣٤٠).

( ديوان صدر الدين القونوي ) راجع صدر قونوي.

( ٤٣١٨ : ديوان صدر الدين كاشاني أوشعره ) قال في ( روشن ـ ص ٣٨٨ ) إنه كان شاعرا طبيبا جاء إلى الهند في عهد جهانگير وتلقب منه مسيح الزمان.

( ٤٣١٩ : ديوان صدر الدين كرماني أوشعره ) واسمه محمد بن شاهمير. كان وزير كرمان أورد شعره في ( خص ٦ ـ ص ١٠١ ).

( ديوان صدر الدين گيلاني ) مر مختصرا بتخلصه بينا في ( ص ١٥٥ ) ترجمه مفصلا في تذكره حزين ـ ص ٤٥ وقال أصله من رشت مركز حكومة السلاطين الإسحاقية. وحصل العلم بأصفهان ورجع إلى وطنه وصار شيخ الإسلام بها. رأيته في (١١٣٩) بها وقد عمر ثمانين سنة. وكذا في نجوم السماء ـ ص ٢٢٢. و ( روشن ـ ص ٣٨٨ ).

( ديوان صدر الدين مجذوب ) أو حيدر مجذوب. يأتي في الميم.

( ٤٣٢٠ : ديوان صدر الدين النيشابوري ) صاحب ديوان الاستيفاء بنيشابور ، له تاريخ خوارزمشاهي أحسن من تاريخ العتبي وشعره بالعربية. كذا ترجمه في ( اللباب ـ ٦ ). وأورد شعره بالفارسية والعربية. وقال هو الآن مشغول بتأليف تاريخ سلطان سكندر. وترجمه في ( تش ـ ص ١٣٨ ) و ( مع ١ ص ٣١٢ ) وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ١ : ١٩٤ إنه رأى ديوانه. بخط بابا شاه حالي أصفهاني وفي ( ٢ : ٧ منه ) نسخه أخرى بخط أبي تراب الخطاط الأصفهاني. وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ٣٨٨ ).

( ٤٣٢١ : ديوان صدر ديوانه ) ترجمه في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٦ ) وذكر معمياته التسعة والتسعين. لكل اسم من أسماء الله تعالى وإنه كان يتعشق للمير السيد الشريف الجرجاني


وذكر شعره فيه. وإحدى معمياته باسم العليم. ونسخته موجودة في ( سپهسالار. ) وغيرها.

( ٤٣٢٢ : ديوان صدر الشعراء قاجار ) لغلام حسين ميرزا ابن إيرج ميرزا المتخلص إنصاف ابن فتح علي شاه ، وهو والد إيرج ميرزا المذكور في ( ص ١١٤ ). وكان من شعراء مظفر الدين شاه ، وله شكار نامه منظوم فكاهي كتبه بخطه وأهداه إلى مظفر الدين المذكور. قال الشيخ محمد أمين الخوئي إن النسخة عنده بطهران. ونسخه أخرى في ( المجلس ) سماه فيه نسب نامه كرد مازندري نظمه في (١٢٩٠) وأهداه إلى صاحب ديوان شيرازى المتوفى (١٣١٤) أخرج أحواله في فهرس المجلس ( ٣ : ٦٩٦ ) لابن يوسف عن المنظومة هذه وعن نامه فرهنگيان.

( ٤٣٢٣ : ديوان صدر شوشتري ) كما يتخلص أو صدر الذاكرين كما هو معروف به. وهو الشيخ محمد رضا بن المولى حسين التستري المعاصر المولود (١٢٧٧) وأخوه المولى حسن بن الحسين له المراثي وتخلصه ملهم كما يأتي. وقد جمع ديوان الصدر الشيخ محسن بن الشيخ محمد بن المولى جعفر بن محمد باقر شرف الدين التستري. فيه القصائد والمراثي والمطائبات والرباعيات. والنسخة عند أخيه الشيخ مهدي شرف الدين. أوله قصيدة في مدح الحاج الشيخ محمد رضا الدزفولي في تهنئة رجوعه عن زيارة مشهد خراسان. وكان الناظم حيا إلى (١٣٦٩) الذي حدثني فيه الشيخ مهدي المذكور. قال وأم صدر الذاكرين كانت بنت الشيخ محمد باقر شرف الدين المذكور.

( ديوان صدر طوسي ) واسمه الشيخ صدر الدين. كذا في امتحان الفضلاء ـ ج ١ ص ١٩٤ وهو صدر الدين النيشابوري المذكور.

( ٤٣٢٤ : ديوان صدر قزويني أوشعره ) هو الميرزا محمد حسين بن الميرزا فضل الله القزويني صدر الوظائف ثم المتولي باشي للآستانة الرضوية في ١٢٨٧ عند تأليف مجمع الفصحاء كما ترجمه في ( ج ٢ ص ٣٣٣ ) وأورد نيفا وعشرين بيتا من شعره.

( ٤٣٢٥ : ديوان صدر قونوي ) الشيخ صدر الدين محمد بن إسحاق وهو أستاذ المولوي الرومي. ترجمه في النفحات ـ ص ٥٠٤ ومجالس المؤمنين ـ ص ١٨٦ و ( حسيني ١٨٤ ) و ( روشن ـ ص ٣٨٧ ) وأوردوا شعره.


( ٤٣٢٦ : ديوان صدر كاتب أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٢ ـ ص ٤٤ و ٢١٧ ) وقال مات بهراة.

( ديوان صدر كرماني ) مر صدر الدين كرماني.

( ديوان صدر گيلاني ) مر بعنوان شاه صدر ديلمي.

( ديوان صدر الممالك أردبيلي ) يأتي بتخلصه نصرت.

( ٤٣٢٧ : ديوان صدر مشهدي أوشعره ) هو الميرزا صدر الدين ابن المير علي أكبر من سادات مشهد ، وأمه بنت المير سيد علي وابن أخت الشيخ البهائي. تزوج بابنة الشيخ حسين بن عبد الصمد الذي هو ابن أخ البهائي. وهم من خدام الآستانة. وكان مدة محتسب هراة فعزل ونصب غيره ، ثم نصب ابنه على أفضل. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٥ ـ ص ١١٧ ) وعنه أخذ ظاهرا في ( مطلع الشمس ـ ٢ : ٤٣٧ ) و ( روشن ـ ص ٣٨٨ ).

( ديوان صدر نيشابوري ) راجع صدر الدين النيشابوري.

( ديوان صدر هروي ) راجع صدر مشهدي.

( ٤٣٢٨ : ديوان صدر همداني ) واسمه علي أكبر صدر الإسلام المتوفى بالنجف (١٣٢٥). طبع له مثنوي صدرية بطهران في ( ٢٠٨ ص ) في ( ١٣٠٢ ش ).

( ٤٣٢٩ : ديوان صدقي أسترآبادي ) الكاشاني المدفن في (٩٥٢) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٥٠ ) و ( تش ـ ١٥٤ ) وذكر أن اسمه سلطان محمد وهو من العلماء في أكثر الفنون وأكثر شعره القصائد وأورد بعضها وبيتا من ساقي نامه له وذكر أيضا في ( تغ ـ ص ٨٠ ). وقال في هدية العارفين ٢ : ٢٤٠ إن ديوانه فارسي. وله شرح مطالع الأنوار للأرموي. ونسخه ساقي نامه عند ( فخر الدين ).

( ٤٣٣٠ : ديوان صدقي أصفهاني أوشعره ) واسمه الميرزا باقر نقاش باشي ولد (١٢٨٣) بسميرم ومات بأصفهان في (١٣٥٢) أورد ألفت غزله في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢) وترجمه في شعراي معاصر أصفهان ( ص ٣٠٤ ).

( ديوان صدقي كاشاني ) راجع صدقي أسترآبادي.

( ٤٣٣١ : ديوان صدقي كرماني ) كان مريد مظفر علي شاه الكرماني واسمه ميرزا


صادق فلقبه هو بصدق علي شاه. ترجمه وأورد شعره في ( ض ـ ص ٤٦٥ ).

( ٤٣٣٢ : ديوان ملا صدقي هروي ) ترجمه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥١ ) وأورد شعره وقال في ( روشن ـ ص ٣٨٩ ) إن في آفتاب عالم تاب بالفاء وفي نگارستان بالقاف. وكذا في ( حسيني ـ ص ١٨٦ ).

( ٤٣٣٣ : ديوان صراف أصفهاني أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن : ٣٨٩ ).

( ٤٣٣٤ : ديوان صراف تبريزي ) للحاج رضا الصراف التبريزي المتوفى ( ١٣٢٥ ـ مرد صراف سخن ) طبع في تبريز (١٣١٣) وبعده (١٣٤٤) في المراثي فارسي وتركي ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٣٠ ) وآخر طبعه بتبريز في ( ١٨٠ ص ) مع مقدمه موسى تبريزي ابن جعفر ابن أخ الشاعر.

( ٤٣٣٥ : ديوان صرام أصفهاني ) واسمه علي رضا بن أبي القاسم. ولد (١٣١٥) له مثنويات منها حجاب نامه كان من أعضاء انجمن شيدا وجاء شعره في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢) وترجمه في شعراي أصفهان ( ص ٣٠٥ ).

( ٤٣٣٦ : ديوان صردر ) للرئيس أبي منصور علي بن الحسن بن علي بن الفضل الكاتب الشاعر المشهور المتوفى ( صفر ٤٦٥ ) بخراسان. ترجمه ابن خلكان ( ج ١ ص ٣٥٩ ) بخراسان. نسخه منه في الخديوية كما في فهرسها ، ونسخه أخرى في مكتبة ( السماوي ) فيه قوله.

فيها بكائي وقل عناء البكاء

على رزء خامس أهل العباء

( ٤٣٣٧ : ديوان صرفي ژوليده موى أوشعره ) ترجمه صادقي كتاب دار في ( خص ٨ ـ ص ٢٧٨ ) وأورد شعره.

( ٤٣٣٨ : ديوان صرفي ساوجي ) واسمه صلاح الدين من أحفاد أفصح المتكلمين الخواجة سلمان الساوجي. ترجمه صادقي في ( خص ٨ ص ٢٢٢ ) وأورد جملة مما سمعه من شعره. وفي ( تش ـ ص ٢٢١ ) أنه تلميذ محتشم الشاعر الكاشاني المتوفى (٩٩٦) وعنه أخذ في القاموس التركي ثم الريحانة. وجاء شعره في گلستان مسرت وله ليلى ومجنون كما في فهرس مكتبة جامعة طهران ( ٢ : ٤٥ ).

( ٤٣٣٩ : ديوان صريع الغواني ) اسمه مسلم بن الوليد المتوفى بجرجان (٢٠٨)


ذكر في ( جما ـ ١١ : ٢٥٥ ) وتاريخ بغداد. طبع بليدن ( ١٨٧٥ م ) والهند (١٣٠٣) ونسخه بخط السيد محمد حسين كاظم القزويني النجفي كتابتها (١٣١٥) عند الشيخ محمد رضا بن زين العابدين العاملي. مرتب على الحروف. والشاعر معاصر لأبي نواس الحسن بن هاني الذي توفي (١٩٩) وهو مقدم على صريع الدلاء علي بن عبد الواحد البغدادي الشاعر المعروف بصريع الدلاء والمتوفى (٤١٢) كما نقله الزركلي في ص ٦٨٠ عن وفيات الأعيان وفي ابن النديم ص ٢٢٨ بعد ذكر أبي نواس قال : مسلم بن الوليد وأمره مشهور وشعره نحو مائتي ورقة على الحروف عمله الصولي ورجل كان في زماننا. أقول مراده من الورقة ما يحتوي على صفحتين في كل صفحة عشرون بيتا كما فسره بذلك في ص ٢٢٧. هذا وقد جاء ذكره في معالم العلماء لابن شهرآشوب في ( ص ١٤٠ ) من طبعه طهران.

( ٤٣٤٠ : ديوان صعصعة بن صوحان أوشعره ) العبدي من ربيعة. عده ابن شهرآشوب في المعالم : ١٣٨ من شعراء أهل البيت ، وعده ابن النديم ( ص ١٨١ ) من الخطباء وعده ابن عبد البر وابن منده وأبو نعيم من الصحابة ، وعده الشيخ في رجاله والكشي والبرقي والنجاشي من أصحاب علي (ع) ، وهو الراوي لعهد مالك الأشتر.

( ٤٣٤١ : ديوان صعود گجراتي أوشعره ) كان يدعي أنه من أحفاد الإمام الصادق وأن آباءه جاءوا إلى الهند عن طريق إيران. ولد بأحمدآباد. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٥٢ ).

( ٤٣٤٢ : الديوان الصغير ) لابن نباتة. مر في ( ص ٣٠ ).

( ٤٣٤٣ : ديوان صغير أصفهاني ) واسمه محمد حسين بن أسد الله. ولد ١٣ رجب ١٣١٢ واشتغل بالنسيج ونظم الشعر وعمره ثمان سنوات وانتخب عضوا في انجمن شيدا وبعد وفات شيدا صار مقدم الشعراء بأصفهان. له مصيبت نامه طبع مرتان في ( ٢٤٧ ص ) وفضائل الأئمة طبع في (١٣٠١) في ( ١٦٠ ص ) على الحجر. وطبع ديوانه في (١٣٠٦) في بأصفهان ( ٢٦٠ ص ) ويشتمل على الغزل والقصائد والترجيعات والمراثي مع مقدمه لحسن البدري ، وخطبة الغدير نظم للخطبة طبع في ( ٨٥ ص ) بطهران مع مقدمه لجلال الدين الهمائي أستاذ جامعة طهران في ( ١٣٣٠ ش ) وله غزل في دانش نامه المطبوع (١٣٤٢) لألفت. ترجمه في سخنوران نامي معاصر


ص ١٨٧ وشعراي أصفهان ( ص ٣٠٦ ).

( ٤٣٤٣ : ديوان صغيري أوشعره ) واسمه إبراهيم. أورد شعره النصرآبادي في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٠ ) وفي ( تش : ٢٢٦ ) أنه ابن ملك الديلمي.

( ٤٣٤٤ : ديوان صفا آذربايجانى أوشعره ) واسمه الحاج السيد حسن من شعراء القرن الثالث عشر. ذكره في ( دجا ـ ص ٢٣٠ ).

( ٤٣٤٥ : ديوان صفا أصفهاني ) اسمه الميرزا محمد علي ويعرف بميرزا صفا من شعراء عصر ناصر الدين شاه. وله تقريظ فرهنگ خدا پرستي طبع معه في (١٢٧٩) وتوفي حدود (١٣١٠) رأيت نسخه منه بخط الحاج حسين آقا ملك التجار التبريزي في مكتبته بطهران ، كتبه لنفسه في ( ١٣١٤ ش ) فهو غير اللواساني وغير صفائي أصفهاني.

( ديوان صفا أصفهاني ) راجع صفا زواره إي.

( ٤٣٤٦ : ديوان صفا ايروانى ) الميرزا فضل علي بن عبد الكريم بن أبي القاسم ملا باشي بتبريز. ولد بتبريز (١٢٧٨) وسافر إلى النجف وتلمذ على الإيرواني والشرابياني والأردكاني والمازندراني وفي (١٣٠٧) رجع إلى وطنه. وانتخب نائبا في أول مجلس للأمة بطهران. وفي (١٣٣٦) سافر إلى أروپا استعلاجا ومات ببرلن (١٣٣٩) وهو صاحب حدائق العارفين المذكور في ( ٦ : ٢٨٩ ) وديوانه يحتوي على القصائد العربية والفارسية. ترجمه مفصلا في ريحانة الأدب نقلا عن مطرح الأنظار ، وذكر له خمسة عشر تصنيفا.

( ٤٣٤٧ : ديوان صفا تفرشي ) واسمه الميرزا عبد الحميد نزيل طهران. كان أستاذا في الشعر وماهرا في الخط. قال معاصره في ( مع ٢ : ٣٢٧ ) أن ديوانه في خمسة آلاف بيت وترجمه أيضا في ( المآثر ـ ٢٠٥ ) و ( نامه سخنوران ـ ص ١١٥ ).

( ٤٣٤٨ : ديوان صفا دشتكي أوشعره ) وهو الميرزا إبراهيم ، من أولاد غياث الدين منصور الفيلسوف الدشتكي. ترجمه معاصره البيگدلي في ( تش ـ ٢٩٤ ) وقال مات في أواخر العهد النادري ( المقتول ـ ١١٦١ ) وأورد شعره الذي تتبع فيه حسن واهب. وعنه أخذ في القاموس التركي مغلوطا وعنه في الريحانة.


( ٤٣٤٩ : ديوان صفا زواره إي أوشعره ) واسمه الميرزا عبد الواسع الطباطبائي الأصفهاني. ترجمه في المدائح المعتمدية المؤلف (١٢٥٩) لأنه مدح منوچهر خان معتمد الدولة حاكم أصفهان.

( ٤٣٥٠ : ديوان صفا شيرازى أوشعره ) واسمه الميرزا علي أكبر الصحاف. ترجمه وأورد شعره في ( عم : ٥٦١ ).

( ٤٣٥١ : ديوان صفا شيرازى أوشعره ) وهو ميرزا إبراهيم المعروف بحاج آقا بن محمد حسين من بيت أولياء سميع بشيراز. كان خطاطا سافر إلى بمبئي وكتب النسخ المطبوعة من تاريخ وصاف والمعجم وغيرهما ، وصار معلما بمدارس دكن حيدر آباد ، وسافر إلى خراسان ومات (١٣٠١) وحمل إلى النجف. ترجمه وأورد شعره في ( عم : ص ٥٦١ ).

( ٤٣٥٢ : ديوان صفا شيرازى أوشعره ) وهو شيخ الإسلام ابن أبي القاسم البحراني الأصل هاجر آباؤه إلى شيراز بعد هجوم الأعراب عليها ، وكان منصب شيخوخه الإسلام في بيتهم ، ونصب صفا مقام أبيه وكان حيا في (١٣١٣) عام تأليف آثار عجم فترجمه في ( عم : ٥١٠ ) وله ولد شاعر يتخلص وفا واسمه محمد باقر.

( ديوان صفا شيرازى ) راجع صفا محلاتي.

( ديوان صفا طهراني ) راجع صفا تفرشي.

( ٤٣٥٣ : ديوان صفا علي شاه ) واسمه على ظهير الدولة من صوفية طهران. طبع له رعنا وزيبا بطهران في ( ١٣٠٩ ش ) في ( ١١٧ ص ) ، ومجمع الأطوار.

( ٤٣٥٤ : ديوان صفا قايني ) واسمه المير علي رضا الحسيني القائني الطبيب. كتب مجموعة من شعره بخطه الجيد في (١٣٠٨) وأهداه إلى ظل السلطان ابن ناصر الدين شاه. في ( ١٤ ورقة ) كلها ( ١٣٠ بيتا ) من الغزل. والنسخة المذهبة المجدولة عند ( سلطان القرائي ).

( ٤٣٥٥ : ديوان صفا قمي أوشعره ) وهو مهدي قلي بن علي قلي بن قرچغاي خان. وهو الباني للمدرسة المعروفة باسمه مدرسة مهدي قلي الواقعة في گذر عبد الله خان بقم كما ذكر في ( ٧ : ١٥٤ ) في (١١٢٣). وهو مؤلف سماء الأسماء في اللغة ، وقال


النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ٣١ ) إن والده كان متوليا بقم. أقول وعمه منوچهر خان كان مجازا من المجلسي في (١٠٦٠) ومر لوالده إحياء حكمت والإيمان الكامل. وأورد شعره في ( گلشن ٤٧٨ ).

( ٤٣٥٦ : ديوان صفا لواساني ) واسمه الميرزا علي محمد بن الميرزا حسن علي الخطاط نزيل طهران. ترجمه معاصره في ( مع ج ٢ ص ٣٣٣ ) قال هو أصغر من أخيه الميرزا جعفر الملقب بحكيم إلهي. وأورد ما يقرب من سبعين بيتا من شعره. وفي ( المآثر ـ ص ١٩٩ ) أنه كان شيخا ومات (١٢٩٩) عن ( ٧٨ سنة ) ودفن جنب الحر بن يزيد الرياحي وعنه أخذ في نمونه خطوط خوش ـ ص ١٠٧.

( ٤٣٥٧ : ديوان صفا محلاتي أوشعره ) واسمه محمد رضا سلطان الكتاب بن حبيب الله خاقاني الشيرازي الأصل. طبع بخطه تذكره ناصري المطبوع في (١٣٠١) في أحوال ناصر الدين شاه ، وطبع بخطه أيضا ديوان مجمر في (١٣١٢) بطهران وفي آخره قصيدة له في مديح الحجة.

( ٤٣٥٨ : ديوان صفا نائيني ) وهو المولى محمد باقر بن المولى هدايت حسين ، كان ينسب نفسه إلى جابر بن عبد الله الأنصاري. جاء آباؤه من شيراز إلى نائين ، وله رسالة في أصول الدين اسمه مفتاح الأفق وله ديوان كتب له ديباجة ، ترجمه وأورد شعره النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٩٧ ) وقال مات قبل سنة ( أي حدود ١٠٨٠ ).

( ديوان صفائي ) للميرزا أحمد المتخلص بصفائي. فارسي في المراثي في أحد عشر بندا. طبع بطهران في (١٣١٥) ونقل عنه في نفائس اللباب وهو إما الجندقي وإما النراقي. ورأيت لصفائي مدائح للأمير في مجموعة عند السيد محمد الجزائري في النجف.

( ٤٣٥٩ : ديوان صفائي أسترآبادي أوشعره ) ويعرف ببابا صفائي. ترجمه وأورد شعره في ( تس ٥ ـ ص ١٧٦ ) ووصفه بقلندر.

( ديوان صفائي أصفهاني ) واسمه حسين علي بن سليمان البروجني. راجع صفائي بروجني.

( ٤٣٦٠ : ديوان صفائي أصفهاني ) واسمه محمد علي المباركي الواعظ بأصفهان


ولد بقرية مباركة في ( ١٧ ذي الحجة ١٣١٧ ) ومات ( ٧ رجب ١٣٦١ ) له تاريخ أصفهان خمس مجلدات وأماكن أصفهان ودانشوران أصفهان ست مجلدات وكشف المهمات وأسرار الأحكام واسرار حج وإسلام خالص وزندگانى رسول وجامع العلوم أربع مجلدات وجنة الأداء وسفر نامه غرب وسوانح وديوان أشعار. ترجمه في شعراي أصفهان ( ص ٣١٣ ) وترجم ابنه كمال الدين صفائي أيضا.

( ٤٣٦١ : ديوان صفائي أصفهاني ) واسمه ملا محمد بن سبز على الأصفهاني. كان ماهرا في الحساب والموسيقى. مات بعد وفات مجمر أردستاني في (١٢٢٥) وله نونية تعرف أرزنية أوله :

ارزن زخواجه اى طلبيدم سه چار من

تا قوت گردد آن بمن وبر عيال من

چين بر جبين فكند وبسبلت فزود باد

بر هم نهاد چشم وفرو شد به خويشتن

ترجمه وأورد شعره في حديقة الشعراء لديوان بيگى وفي المدائح المعتمدية ومجمع الفصحاء ومجلة يادگار ( سنة ٣ العدد ٩ ) و ( انجمن ٤ ).

( ٤٣٦٢ : ديوان صفائي أنديجاني ) المتوفى بسمرقند. ترجمه في ( لط ٢ ـ ص ٤٨ ) وأورد شعره في ( گلشن ـ ٣٥٢ ) نسبه إلى خراسان. ولعله أستاذ بديعي المذكور في ( ص ١٣١ ).

( ٤٣٦٣ : ديوان صفائي بروجني ) وهو حسين علي بن سليمان. وبروجن من نواحي أصفهان. ولد بها (١٢٩٦) وتلمذ على والده. له ديوان في ثلاثة آلاف بيت. ترجمه في نامه سخنوران ـ ص ١٦٠ وشعراي أصفهان ( ص ٣١٠ ).

( ٤٣٦٤ : ديوان صفائي تبريزي ) نزيل قزوين مع سائر المهاجرين من تبريز إليها في هجوم الروم (٩٩٤) وبها توفي (١٠١٦) له شعر كثير وديوانه غير مرتب. قال في ( ميخانه. ص ٥٦٨ ) كان فقيها عالما وذكر أنه كان في الليل يكتب القرآن بخطه النسخ الجيد ويبذله لمن لم يكن قادرا على هديته ، وفي النهار كان مزينا للرجال


وحلاقا. ومات بقزوين في (١٠١٦) وعنه نقل في ( دجا ـ ص ٢٣٠ ) و ( گلشن ٢٥٢ ).

( ٤٣٦٥ : ديوان صفائي تبريزي أوشعره ) كان صحفيا ، بياع الكاغذ. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ١٧١ ) وأورد شعره.

( ٤٣٦٦ : ديوان صفائي جندقي ) وهو أحمد بن يغما الشاعر الجندقي. له ديوان يخص مواد التاريخ التي نظمها.

( ٤٣٦٧ : ديوان صفائي خراساني أوشعره ) كان سكاكا. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٨ ) وأورد مطلع غزله ، وعنه أخذ ظاهرا في ( حسيني ـ ص ١٨٧ ).

( ديوان صفائي خراساني ) راجع صفائي أنديجاني.

( ديوان صفائي قلندر ) راجع صفائي أسترآبادي.

( ٤٣٦٨ : ديوان صفائي قمي ) واسمه شاطر غلام حسين بن نور محمد الخباز القمي. ولد بقم في (١٢٧٣) وجاء مع والده إلى طهران في (١٢٨٣) وطبع ديوانه الفارسي في (١٣٤٧) بطهران في ( ٥٦ ص ) وذكر في أدبيات معاصر ـ ص ٩٩.

( ٤٣٦٩ : ديوان صفائي قمي ) وهو محمد صفي صفائي بن شرف الدين وفائي. ذهب إلى الهند بعد وفات والده ، وسكن لكهنو وتقرب عند آصف الدولة وتزوج ابنة علي خان له ديوان كبير. كذا في ( گلشن ـ ص ٢٥٣ ) وفي هدية العارفين ( ٢ : ٣٥٣ ) أنه مات في (١٣١٥) بلكهنو.

( ٤٣٧٠ : ديوان صفائي كرماني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجتس ٣ ـ ص ١٥٤ ).

( ٤٣٧١ : ديوان صفائي ملايري ) واسمه إبراهيم. ولد بها في (١٢٣٣) ونشا بهمدان ونشر جريدة عسس بطهران. له حقيقت تصوف ومقايسه خيام ومترلينگ وطبع غزلياته في ( ١٣١٩ ش ) بطهران في ( ٤٨ ص ) صغيرة. ترجمه في سخنوران نامي معاصر ـ ص ١٨٤ ج ٢ ).

( ٤٣٧٢ : صفائي مروي أوشعره ) ترجمه في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٥٥ ) وفي ( لط ـ ٣ ص ٧٩ ) سماه صفائي وذكر أنه ظهر في هذه الأزمنة وأورد شعره.

( ٤٣٧٣ : ديوان صفائي نراقي ) المولى أحمد بن المولى مهدي بن أبي ذر النراقي


ترجمه في ( ض ـ ص ٤٦٣ ) وفي ( مع ـ ج ٢ ص ٣٣ ) وذكر أنه رأى ديوانه ونقل عنه قرب مائة بيت وهو غير مثنوية الموسوم طائر قدسي والمعروف بطاقديس ، المطبوع وغير مثنوي چهار صفر المذكور في رياض العارفين. وأورد شعره في ( پژمان ـ ص ٣٠٢ ).

( ٤٣٧٤ : ديوان صفائي يزدي ) اسمه الميرزا محمد علي. وتوفي (١٢٣٤) ترجمه في ( مع ٢ ـ ص ٣١٦ ) وذكر أنه رأى له تركيب بند في بعض السفائن مشتمل على أربع قطعات.

( ٤٣٧٥ : ديوان صفاتي أوشعره ) من شعراء السلطان يعقوب خان بن حسن بيك خان المتوفى (٨٩٦) ترجمه شاه محمد القزويني في ( قز مج ـ ص ٣٠٣ ) وقال إن له صفات حميدة. توجد ديوانه المشتمل على ٣٦٠ بيتا في مكتبة جامعة طهران كما في فهرسها ٢ : ٢٤٨.

( ٤٣٧٦ : ديوان صفدر بلگرامى ) وهو المير صفدر حسين تلميذ السيد محمد ابن المير عبد الجليل البلگرامي ، في العلوم ، وتلميذ نظام الدين صانع في الشعر. قيل مات بفرخ آباد. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٥٣ ) وطبع ديوان صفدر في نولكشور.

( ٤٣٧٧ : ديوان صفوت تبريزي ) الميرزا محمد علي بن محمد حسن المعاصر التبريزي الملقب بصفوة. ذكر في آخر كتابه منابع الحكم المطبوع (١٣٤١) ـ ومر له دسته گل في ( ٨ : ١٧١ ).

( ٤٣٧٨ : ديوان صفوة الدين ) ملكه كرمان برهة من الزمان. كانت من النسوان الفاضلات الكاملات ، وهي من بنات الملوك القراختائية. قامت بالحكومة بعد أخيها السلطان جلال الدين سيورغتمش بن قطب الدين حجاج القراختائي. ترجمها في ( مع ١ ص ٣٧ ) وأورد عدة من أشعارها.

( ديوان صفوي ) راجع بهرام صفوي ، وصفي صفوي ، وسامي صفوي ، وجاهي صفوي أبو الفتح ، وإبراهيم صفوي.

( ديوان صفيا ) راجع صفي أصفهاني.

( ديوان صفي أسترآبادي ) راجع صفي چركس.

( ٤٣٧٩ : ديوان صفي أصفهاني ) واسمه صفي الدين. ترجمه في ( ميخانه ـ ص ٥٤٨ )


ونقل في الحاشية عن مخزن الغرائب أنه جاء إلى الهند في عهد أكبر شاه وترقى في عهد جهانگير ، وقال في ميخانه إنه ذهب مع الميرزا جعفر آصف خان إلى كشمير ورجع ولما وصل آكرة تقرب عند مهابت خان ونصبه في صوبة كابل ولاقيته ( القائل : عبد النبي فخر الزماني ) في (١٠٢٦) وكان عمره حدود الستين. وديوانه في ألفي بيت ، وله مثنوي على زنة خسرو وشيرين وآخر ساقي نامه غير تام. وترجمه في هفت إقليم بعنوان صفيا. وهو من أقرباء أنسي ساوجي المذكور في ( ص ١٠٧ ) وأورد شعره في ( گلشن ص ٢٥٤ ) مرتين أحدهما بعنوان صفيا الماهر في الرمل المذكور في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٥ ) والثاني صفي المعاصر لصحيفي شيرازى.

( ديوان صفي أصفهاني ) راجع ديوان صفي علي شاه.

( ٤٣٨٠ : ديوان صفي أصفهاني ) وهو صفي قلي بيك بن ملك سلطان جارچي باشي ملازم الشاه عباس. أعماه الشاه لقتل ارتكبه. وكان ماهرا في الموسيقى. وله مثنوي أورد بعضها في ( نر ٢ ـ ص ٤١ ).

( ٤٣٨١ : ديوان صفي چركس ) واسمه صفي قلي بيك ابن قرأ خان من أعاظم چركس كان والده بيگلر بيگى شيروان ثم نصب حاكما لأسترآباد ، وأما ابنه هذا فكان عسكريا ثم اعتزل ولبس الصوف. أورد شعره وترجمه كذلك في ( نر ٢ ـ ص ٣٦ ) وعنه في ( خوش گو ) توجد نسخه من ديوانه في ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٦٦٣ ) وأخرى عند الملك ( برقم ـ ٤٥٨٦ ).

( ديوان صفي خراساني ) راجع صفي سبزواري.

( ٤٣٨٢ : ديوان صفي الدين الأردبيلي أوشعره ) هو صفي الدين إسحاق الموسوي (٧٣٥) ترجمه في ( مع ١ ص ٣١٣ ) وأورد شعره ومر ولده صدر الدين موسى جد السلاطين الصفوية وترجمه مفصلا مع ذكر بعض نسبه في ( دجا ـ ص ٢٣١ ) وأورد بعض رباعياته وذكر أنه في (٧٠٠) صار خليفة الشيخ زاهد الگيلاني. وترجمه أيضا في ( قز مج ١ ـ ص ١٨٣ ) و ( تغ ٨١ ).

( ٤٣٨٣ : ديوان الخواجة صفي الدين البستي ) ترجمه في ( ج ١ ص ٣١٣ ) وأورد بعض قصائده وقرب خمسين بيتا آخر من أشعاره.


( ٤٣٨٤ : ديوان صفي الدين الحائري ) وهو السيد نصر الله بن الحسين بن علي الملقب بالمدرس الحائري. بعثه نادر شاه سفيرا إلى الروم فاستشهد هناك في (١١٥٨) مر له آداب تلاوة القرآن وتخميس قصيدة فرزدق في ( ٤ : ١١ ) وديوانه موجود.

( ٤٣٨٥ : ديوان الشيخ صفي الدين الحلي ) هو الشيخ أبو المحاسن صفي الدين عبد العزيز بن محاسن بن سرايا الحلي الطائي السنبسي ناظم البديعة المذكورة في ( ج ٣ ص ٧٦ ) ودرر البحور المذكور في ( ج ٨ ص ١٢٠ ) ولد في يوم الجمعة ( ٥ ـ ع ٢ ـ ٦٧٧ ) وتوفي سنة خمسين وسبعمائة أو اثنتين وخمسين أو تسع وخمسين مرتب على اثني عشر بابا في ثلاثين فصلا. أوله [ الحمد لله الذي علم الإنسان البيان ومن به عليه. ] وطبع مكررا منها في بيروت في ( ١٨٩٢ م ـ ١٣٠٧ ه‍ ) وفي دمشق ( ١٣٠٠ ه‍ ) معه البديعية والمجون والأرتقيات. وهذا ديوانه الكبير. ترجمه في ( لس ـ ص ٣٨٤ ) وريحانة الأدب.

( ٤٣٨٦ : ديوان الشيخ صفي الدين الحلي ) وهو ديوانه الصغير وهو غير الأرتقيات ذكره جماعة بعد ذكر الأرتقيات وذكر ديوانه الكبير وهذا الديوان الصغير في كشف الحجب وفهرس مكتبة الأزهر بمصر وغيرهما.

( ٤٣٨٧ : ديوان صفي الدين يزدي أوشعره ) معاصر طغان شاه ابن المؤيد السلجوقي ترجمه في ( مع ١ ص ـ ٣١٣ ) وأورد بعض شعره وترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠٢ ) وأورد بعض شعره غير ما في مجمع الفصحاء وترجمه أيضا في ( تغ ـ ص ٨٠ ) و ( روشن ـ ص ٣٩٠ ).

( ٤٣٨٨ : ديوان صفير تبريزي أوشعره ) واسمه الملا شمس الدين الملقب شمسا عده الميرزا صائب في بياضه من شعراء تبريز والنصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٦٥ ) و ( تش ـ ص ٢٣٣ ) و ( روشن ٣٩٢ ) من شعراء قم وقال كان ماهرا في الصفير ( نوع من الموسيقى ) وكالبهزاد في التصوير وفي شمع انجمن صحف اسمه به شمشاد وترجمه في ( دجا ـ ص ٢٠١ ) نقلا عن عرفات العاشقين.

( ٤٣٨٩ : ديوان صفي رشتي أوشعره ) وهو المير صفي بن المير منصور شيخ الإسلام برشت أورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ١٩٩ ).


( ديوان صفير قمي ) راجع صفير تبريزي.

( ٤٣٩٠ : ديوان صفير لاهيجي أوشعره ) قال في ( روشن ٣٩٢ ) كان رمالا يطلب العلم وفي شعره إلحاد وأورد بعضها.

( ٤٣٩١ : ديوان صفي سبزواري ) هو صفي الدين علي بن المولى حسين بن علي الواعظ الكاشفى البيهقي مؤلف حرز الأمان المذكور في ( ج ٢ ص ٣٩٢ ) ترجمه في ( مجن ٤ ـ ص ٢٧٥ و ٩٧ ) بعنوان مولانا حسين الواعظ وذكر أنه سافر من هرات إلى سمرقند وأخذ الإجازة عن الخواجة عبيد الله ورجع ثم أورد شعره وترجمه في ( حسيني ـ ١٨٥ ) و ( روشن ٣٩٠ ) بعنوان صفي خراساني وهو أخو فخر الدين.

( ٤٣٩٢ : ديوان صفي صفوي أوشعره ) واسمه سام ميرزا ويعرف بشاه صفي بن صفي ميرزا ابن الشاه عباس الأول ملك ( ١٠٣٨ ـ ١٠٥٢ ) ترجمه وأورد شعره في ( دجا ـ ص ٢٣٧ ) وهو غير سام ميرزا المذكور في ( ص ٤٢٣ ) وقد جاء شعره في گلستان مسرت ( ص ١٣٦ و ٢٦٥ ) وفي ( روشن ـ ص ٣٩١ ) أرخ جلوسه ( ظل حق ـ ١٠٣٨ ).

( ٤٣٩٣ : ديوان صفي طبسي أوشعره ) قال في ( روشن ـ ص ٣٩٠ ) إنه من القدماء واسمه صفي الدين.

( ٤٣٩٤ : ديوان صفي شيرازى أوشعره ) كان ماهرا في العلوم الرياضية ، سافر إلى دكن ومات هناك في (٩٧٤) أورد شعره في ( گلشن : ٢٥٤ ).

( ٤٣٩٥ : ديوان صفي علي شاه ) الحاج ميرزا حسن بن محمد باقر الأصفهاني نزيل طهران العارف الشاه نعمة اللهي المتخلص صفي المولود ١٢٥١ والمتوفى ٢٤ ذي القعدة (١٣١٦) طبع أولا (١٢٩٧) وهي سنة تأليفه وأخرى في رجب ١٣٤٧ في ص ٢٧ ويسمى عرفان الحق أو ديوان الحقائق أو بحر الحقائق وأخرى مع رسائله وطبع في طهران في (١٣٧٦) في ( ٣٨٦ ص ) مع مقدمه في أحواله للدكتور تقي تفضلي وطبع أيضا في (١٣٧٧) في ( ١٩٢ ص ) باهتمام كمالي وله كرسي نامه طبع في ( ٤٦ ص ) ترجمه في ( المآثر ص ٢١٧ ) وريحانة الأدب عن مقدمه تفسيره.

( ديوان صفي قلي بيك ) راجع ديوان صفي چركس وديوان صفي يزدي.

( ٤٣٩٦ : ديوان صفي قلي خان ) حاكم قندهار ابن ذو الفقار خان وصفه بالشجاعة


في ( نر ٢ ـ ص ٢٩ ) وكذا في ( روشن ـ ص ٣٩١ ) و ( تغ ـ ص ٨ ).

( ٤٣٩٧ : ديوان صفي مخملباف أوشعره ) واسمه محمد صفي بن محمد ظهير مخملباف ، شاعر ذو قريحة أورد شعره وأطرأه في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٩ ).

( ٤٣٩٨ : ديوان صفي نوربخشي أوشعره ) وهو ابن شاه قوام الدين نوربخش ترجمه وأورد شعره في ( تس ٢ ـ ص ٢٤ ) وأما آيتي فقد عده من شعراء يزد وخلطه مع صابر يزدي في ( تش يز ـ ص ٣٠٢ ) وقال إن أشعاره نسبت إلى صفي الدين الأردبيلي جد الصفوية وقال في ( حسيني ـ ص ١٨٥ ) إن والده هو السيد محمد نوربخش المعروف وكذا في ( تغ ٨٠ ).

( ٤٣٩٩ : ديوان صفي نيشابوري أوشعره ) واسمه صفي الدين أورد شعره في ( تش ـ ص ١٣٨ ) وأظنه اشتبه بصنعي نيشابوري.

( ٤٤٠٠ : ديوان صفي يزدي أوشعره ) من أولاد آخوند معز أو ملا مؤمن حسين أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٨ ).

( ٤٤٠١ : ديوان صفي يزدي أوشعره ) واسمه صفي قلي بيك ابن محمد علي بعث الشاه صفي والده إلى الهند حاجبا وبعد رجوعه نصبه وزيرا لأصفهان وبنى عدة رباطات وأما صفي قلي فقد نصبه العباس الثاني وزيرا ليزد ومات أخيرا كذا في ( نر ٤ ـ ص ٧٢ ) المؤلف (١٠٨١) وعنه في ( تش يز ـ ص ٣٠٢ ) و ( روشن ٣٩١ ) قال وترجمه مع والده في تاريخ مفيدي ليزد.

( ديوان صفي يزدي ) راجع ديوان صفي الدين يزدي وديوان صفي نوربخشي.

( ٤٤٠٢ : ديوان صلاح هندي ) واسمه محمد هادي بن الميرزا علي مر له خلاصة المصائب في ( ٧ : ٢٣٣ ).

( ٤٤٠٣ : ديوان صلاى أصفهاني أوشعره ) وهو المير جلال الدين الحسيني معاصر الشاه عباس الأول الصفوي ترجمه في ( تغ ٨١ ).

( ٤٤٠٤ : ديوان صلاى أسفرايني أوشعره ) اسمه حسن بيك الخراساني أو الكاشاني ورد الهند في عهد أكبر شاه أورد بعض أشعاره في ( روشن ـ ٣٩٣ ).

( ٤٤٠٥ : ديوان صلحي أصفهاني أوشعره ) أورد شعره في هجاء الأمير أحمد جگر


بخون في ( روشن ـ ٣٩٣ ) ثم أورد شعر صلحي يزدي المسمى محمد صالح ، وصلحي مازندراني ، وصلحي خراساني ولعلهم متحدون.

( ٤٤٠٦ : ديوان صلواتي أصفهاني ) واسمه الشيخ محمد لطيف ويعرف بالشيخ حيدر علي السدهي من وعاظ أصفهان ولد (١٣٢١) له نجم السهيل در نظم دعاء كميل وديوان في المراثي أورد شعره في شعراي أصفهان ( ص ٣١٤ ).

( ٤٤٠٧ : ديوان صمد همداني أوشعره ) هو المولى عبد الصمد الحائري الحكيم الفقيه اللغوي المتكلم العارف الشهيد بيد الوهابية في الحائر يوم الغدير (١٢١٦) ترجمه في ( ض ـ ص ٤٦٥ ) وترجمه في ( الروضات ص ٣٥٣ ) وله بحر المعارف المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٧ ).

( ٤٤٠٨ : ديوان صمد شيرازى أوشعره ) من أولاد الشيخ سعدي الشيرازي معاصر الشاه طهماسب اتهم بعدم التحفظ ، فقطع بنفسه آله تناسله أورد شعره في ( نر ٨ ـ ص ٢١١ ) و ( گلشن : ٢٥٤ ).

( ديوان صمصام يزدي أوشعره ) اسمه محمد علي بن الملا محمد المعروف بمجتهد اليزدي ترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠٣ ) وأورد رباعيته.

( ٤٤٠٩ : ديوان صميمي بروجردي ) وهو الشيخ أسد الله ولد بلمس من قرأ أليگودرز ببروجرد وتعلم بقم وبروجرد ، وانتخب معلما لثانويه بروجرد وتوفي شابا في (١٣٦١) ببروجرد وديوانه يشتمل على ثلاثين ألف بيت عند أمه أخبرنا به السيد جعفر الشهيدي البروجردي.

( ٤٤١٠ : ديوان صندلي ) وهو افتخار الحكماء مجد الدين أبو الشجري الصندلي كما وصفه في ( اللباب ـ ١١ ) ونقل عن ديوانه وأطرأه ، وعنه أخذ في ( مع ـ ١ : ٣١٤ ).

( ٤٤١١ : ديوان صنعت شيرازى ) واسمه الميرزا آقا ساعتچي توفي بشيراز ودفن بدار السلام بشيراز في (١٢٩٠) أورد شعره في ( آثار عجم ـ ص ٥٦١ ) وعنه في ريحانة الأدب.

( ٤٤١٢ : ديوان صنعت فداغي ) هي بنت كدخدا بقرية فداغ من قرأ لار شاعرة اشتهر شعرها في حياتها كما في لارستان كهن ـ ص ١٤١ و ٢٠٢ عن فارس نامه ناصري.


( ٤٤١٣ : ديوان صنعي أوشعره ) كان يشتغل بنحت القوالب كما ذكره في ( خص ـ ص ٢٩٣ ) وأورد شعره وفي مطلع الشمس : ٢ : ٤٣٧ صنعي مشهدي وفي ( روشن ٣٩٥ ) خلطه بـ « صنعي نيشابور ».

( ٤٤١٤ : ديوان صنع الله كاشاني أوشعره ) نزيل تبريز كان طبيبا ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٥٤ ) وذكر مطلع قصيدته في فتح شروان في (٩٤٤) ومن حسن صنعه فيها أن كل مصراع منها مطابق للتاريخ المذكور. وهو متأخر عن العارف المولى صنع الله الكوزة كناني المرشد لخلق كثير والمتوفى (٩٣١) ومادة تاريخه ( پير طريقت ) كما في ( دجا ـ ص ٢٣٧ ) وحبيب السير ٣ : ١١٤ ولعله الذي أورد النصرآبادي معماه في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٥ ) بعنوان صنع الله بافقي.

( ٤٤١٥ : ديوان صنعي دزفولي ) وهو الميرزا حسن خان ابن محمد رشيد خان تفنگدارباشي. ولد ( ١٢٢٩ ش ) ومات بطهران ( ١٢٨٦ ش ـ ١٣٢٤ ) طبع ديوانه في طهران ( ١٣٢٨ ش ) باهتمام ابنه بدر الدين رشيدپور.

( ٤٤١٦ : ديوان صنعي كشميرى أوشعره ) ذكر شعره في ( روشن ٣٩٥ ).

( ٤٤١٧ : ديوان صنعي كليب ولي ) واسمه محمد. وتوفي ٩٤١ قال إسماعيل پاشا في هدية العارفين ٢ : ٢٣٥ إن له مائة سعادت في قصة الإمام حسين بن علي ع قال في كشف الظنون إن ديوانه تركي.

( ديوان صنعي مشهدي ) راجع صنعتي مشهدي وصنعتي نيشابوري.

( ٤٤١٨ : ديوان صنعي نيشابوري ) من سادات نيشابور. ترجمه تلميذه في الصنائع الشعرية والقاري عليه أكثر رسائل الفن ، صادقي الكتاب دار في ( خص ٦ ـ ص ٧٤ ) وقال ما رأيته في أكثر من ثلاث سنين يستريح على فراش النوم مع بلوغه حدود التسعين وقد تعشق في تبريز بولد عطار يمشي إليه في كل يوم ميلا من غير تعب. وتوفي بتبريز ودفن بفناء مسجد جهان شاه. قال ولا يمكن الانتخاب من ديوانه لكون أكثر أشعاره من المطبوعات المنتخبات. ثم أورد عدة أبيات منه. ومات (٩٧٦) كما في ( خص ٨٦ ) وقال جرمي في تاريخ وفاته :

سال تاريخ وفاتش از دو طور

يافتم از شوق شعر وسوز عشق


( ٤٤١٩ : ديوان الصنوبري ) هو أبو بكر أحمد بن محمد بن الحسن بن مراد الضبي الأنطاكي الحلبي الشاعر الشهير بالصنوبري المتوفى (٣٣٤) عده ابن شهرآشوب من شعراء أهل البيت ، وقال ابن النديم إن الصولي جمع ديوانه في مائتي ورقة. وترجمه في نسمة السحر وأورد بعض شعره في أهل البيت ع منه :

حب النبي محمد ووصيه

مع حب فاطمة وحب بنيها

أهل الكساء الخمسة الغرر التي

يبنى العلاء بعلاهم بأبيها

إلى قوله :

أرجو شفاعتهم فتلك شفاعة

يلتذ برد رجائها راجيها

وترجمه المعاصر في أعيان الشيعة ـ ج ٩ ص ٣٥٦ ـ ص ٣٨١ وأورد قرب أربعمائة بيت من شعره. ثم إن الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي جمع شعره مستقلا في مجلد وضم إلى ما في نسمة السحر وأعيان الشيعة ما وجدها متفرقا من شعر الصنوبري ، وفرغ منه في (١٣٦٣) ثم الحق به ما وجده من شعره بعد التاريخ ويقرب الملحق من مائة وخمسين بيتا وأدركه الأجل في (١٣٧٠) وهذه النسخة بخطه اشتراها الشيخ محمد علي يعقوب الخطيب المعاصر.

( ٤٤٢٠ : ديوان صوتي يزدي ) اسمه المير سيد علي من سادات يزد. ترجمه آيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠٣ ) وأطرى مهارته في الموسيقى ومنادمته للملوك وإنه نادم الشاه سليمان في الأواخر إلى أن توفي (١٠٨٠) وذكر أنه بلغت رباعياته إلى ثلاثمائة رباعية ، وعنه في الريحانة ظاهرا. ولعله المذكور في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٦ ) بعنوان مير صوفي. راجع صورتي أصفهاني.

( ٤٤٢١ : ديوان صورتگر ) وهو الدكتور لطف علي صورتگر الشيرازي أستاذ جامعة طهران ورئيس كلية الآداب بشيراز. رأيت له شعرا كثيرا.

( ٤٤٢٢ : ديوان صورتي أصفهاني أوشعره ) اسمه علي ( معركه گير ) وكان يعرض صور الملائكة ويصور ما يجري يوم الحشر للناس في ميدان أصفهان. أورد شعره في رثاء ابنه الرضا في ( روشن ٣٩٥ ). راجع صوتي يزدي.

( ٤٤٢٣ : ديوان الصوري ) عبد المحسن. عده ابن شهرآشوب في المعالم ـ ص ١٣٩


في عداد أبو نواس والأديب المرزوقي من الشعراء المعاصرين للإمام الباقر ع. توجد ديوانه في مكتبة ( السماوي ).

( ٤٤٢٤ : ديوان الصوفي ) أبو الحسن علي بن أبي الحسين عبد الرحمن الصوفي. له منظومة صور الكواكب المطبوعة ١٣٧٣ بدكن كما مر في ( ١١ : ٢٠٤ ).

( ٤٤٢٥ : ديوان صوفي أوشعره ) ذكر في ( بهش ٢ ص ٣٩١ ) أنه مال إلى الصوفية وتلمذ على الشيخ محمد اللاهيجي وأورد شعره.

( ٤٤٢٦ : ديوان صوفي أردستاني أوشعره ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣١ ) وأورد شعره. وقال في ( روشن ص ٣٩٨ ) إن اسمه محمد وهو من أقرباء جامي.

( ٤٤٢٧ : ديوان صوفي أسترآبادي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٣ ـ ص ٨٦ و ٢٦٠ ).

( ٤٤٢٨ : ديوان صوفي أصفهاني أوشعره ) وهو الميرزا علاء الدين محمد بن قطب الأولياء مير معز الدين محمد. أورد شعره مع الإطراء في ( نر ٩ ـ ص ٣٥١ ).

( ٤٤٢٩ : ديوان صوفي أصفهاني أوشعره ) واسمه ملا محمد. أورد شعره في ( تش ـ ص ١٨٠ ) وقال إنه خال المولى الجامي.

( ٤٤٣٠ : ديوان صوفي تبريزي أوشعره ) واسمه المير محمد علي السنجاني. ترجمه وأورد شعره. في ( روشن ـ ص ٣٩٨ ) وعنه في ( دجا ـ ص ٢٣٧ ).

( ٤٤٣١ : ديوان صوفي جغتائي أوشعره ) سافر مدة في العالم. ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٦ ). و ( پژمان ٣٠٦ ).

( ٤٤٣٢ : ديوان صوفي زاده زوزني ) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ١ : ١١٤ إنه رأى ديوانه بخط محمد ابريشمي.

( ٤٤٣٣ : ديوان صوفي شيرازى أوشعره ) أصله من كرمان ومات بها وكان يسكن شيراز. وله رباعيات كثيره أورد منها في ( نر ٩ ـ ص ٣١٢ ).

( ٤٤٣٤ : ديوان صوفي شيرازى أوشعره ) ويعرف بالحكيم صوفي. حاذق في الطب تاجر. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ١٣٤ ) وعنه في ( روشن ص ٣٩٧ ).

( ديوان صوفي صفوي ) كما في مجالس النفائس. وقد مر بتخلصه خطائي ، الشاه


إسماعيل.

( ٤٤٣٥ : ديوان صوفي كاكوري أوشعره ) هو تلميذ غلام أما شهيد. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٥٦ ).

( ٤٤٣٦ : ديوان صوفي كرماني أوشعره ) أصله من شيراز. ولد بكرمان. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٥٦ ).

( ديوان صوفي مازندراني ) كما في هدية العارفين لإسماعيل پاشا ٢ : ٢٧ يأتي بتخلصه محمد كما في ميخانه.

( ديوان صوفي هروي ) مر بعنوان پير صوفي في ( ص ١٦١ ).

( ٤٤٣٧ : ديوان صوفي همداني أوشعره ) الساكن بأصفهان ذكر في ( نر ٩ ص ٣١٣ ).

( ٤٤٣٨ : ديوان صوفي يزدي أوشعره ) أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤٣٦ ).

( ٤٤٣٩ : ديوان صولت ) للسيد محبوب بن علي شير مكنت الدهلوي الهندي المتوفى ١٢٨٦ فارسي ذكر في ذيل كشف الظنون. وقال في ( گلشن ص ٢٥٥ ) ( وروشن ٣٩٨ ) إن والده كان من رؤساء محسن پور بالهند وهو طبيب ماهر. وطبع ديوانه في ألفي بيت.

( ٤٤٤٠ : ديوان الصولي ) أبو بكر إبراهيم بن عباس بن محمد بن صول تكين الصولي المتوفى بشعبان ٢٤٢ في سامراء. ترجمه في معجم الأدباء ووفيات الأعيان وتاريخ بغداد. وعده في معالم العلماء ص ١٤١ من شعراء الشيعة. وديوانه صغير مطبوع. وهو عم الصولي الشطرنجي.

( ٤٤٤١ : ديوان صهبا آشتياني ) هو المير مصطفى بن الميرزا حسن الآشتياني ولقبه افتخار وتخلصه صهبا. قتل في ١٣٢٧ غيلة بمشهد عبد العظيم بالري. طبع له افتخار نامه حيدري بطهران ١٣١٠ كما مر في ٢. ٢٥٦.

( ٤٤٤٢ : ديوان صهبا بروجني ) واسمه علي أكبر بن محمد جواد. ولد ١٣١٧ وديوانه في ثلاثة آلاف بيت. ترجمه ايزد گشسب في نامه سخنوران ص ١٥٩ وكذا في شعراي معاصر أصفهان ص ٣١٨.

( ديوان صهبا شيرازى ) راجع صهبا قمي.


( ٤٤٤٣ : صهبا قمشهي ) الحكيم الإلهي الآقا محمد رضا القومشهي المتوفى بطهران يوم وفاه الحاج المولى علي الكني ٢٧ محرم ١٣٠٦. ترجمه تلميذه الحاج ميرزا أبي الفضل الكلانتري على ظهر رسالة أستاذه في الفرق بين أسماء الذات والصفات وقد استنسخها التلميذ لنفسه وهي عند الحاج ميرزا محمد الثقفي بطهران أطرى أستاذه في ظهر الرسالة. وفي آخرها مقدار نصف صفحة أوردها جلال الدين المحدث الأرومي في مقدمه طبع ديوان التلميذ. وفيه عدة من أشعاره.

( ٤٤٤٤ : ديوان صهبا قمي ) ترجمه في ( تش ٣٩٥ ) واسمه آقا تقي بن يد الله وقد جمع ديوان شعره في ثلاثة آلاف بيت وأورد بعض غزلياته وذكر أنه أخذ تخلصه عن مشتاق الأصفهاني. وأصله من دماوند. ولد بقم ثم سكن أصفهان ومات بشيراز في ١١٩١ وقال صباحي في تاريخه.

كلك صباحيش زد نقش از براى تاريخ

دايم بود زكوثر لبريز جام صهبا

وترجمه أيضا في ( انجمن ٤ ) و ( مع ٢ : ٣٣٠ ) وتوجد نسخته في ( سپهسالار ٤٠١ ) مع ديوان هاتف.

( ٤٤٤٥ : ديوان صهبائي چشتي أوشعره ) وهو السيد عبد الباقي من أحفاد قطب الدين مودود الچشتي. كان خطاطا ماهرا في بلاط عالمگير وشاه جهان. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٥٧ ).

( ٤٤٤٦ : ديوان صهبائي دهلوي ) هو امام بخش الدهلوي. طبع ديوانه بنولكشور وگانپور ١٩٢٥ م. على الحجر.

( ٤٤٤٧ : ديوان صياد مشهدي أوشعره ) أورد شعره في مطلع الشمس ٢ : ٤٣٧ و ( روشن ص ٤٠٠ ).

( ديوان صيدي شيرازى ) كان صيدي التخلص السابق لعرفي شيرازى كما في ميخانه ص ١٧٦ راجع ديوان عرفي شيرازى.

( ٤٤٤٨ : ديوان مير صيدي طهراني ) ترجمه البلگرامي في خزانة عامرة ص ٢٩٣ وذكر مسافرته من أصفهان إلى الهند وملازمته السلطان محمد شاه جهان صاحبقران الثاني ومدحه بقصيدة نال منها بصلة ألف روپيه في (١٠٥٠) وحكى عن مجمع النفائس


لخان آرزو ، وما ناله من صلة خمسة آلاف روپيه من النوابة جهان آرا بيگم بنت شاه جهان وذكر الصحيفة الحلوية لبعض غزلياته وأورد مما انتخبه منها ما يقرب من أربعين مطلعا وكذا في سرو آزاد ـ ص ١١١ و ( نر ٩ ـ ص ٣٥٨ ) وفي تغ ٨١ أنه مات ١١٠٠ وذكر في ( سرخوش ص ٦٥ ) و ( حسيني ص ١٩٣ ) و ( تش ـ ص ٢١٤ ) توجد نسخه في مكتبة بنگاله كما في فهرسها ومكتبة ( الملك ـ ٦٥ ) وعند دهخدا بطهران.

( ٤٤٤٩ : ديوان صيرفى ساوجي أوشعره ) واسمه صلاح الدين. ترجمه في ( تغ ٨١ ) وقال كان تلميذ ملا محتشم الكاشاني.

( ٤٤٥٠ : ديوان صيرفى كشميرى أوشعره ) واسمه المير علي معاصر الشيخ يعقوب الصرفي. أورد شعره في ( گلشن ٢٥٨ ) و ( حسيني ١٨٦ ).

( ٤٤٥١ : ديوان صيرفى كور التبريزي ) كان صرافا في ميدان تبريز كما ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٤٣ ) وأورد شعره. وعنه في دانشمندان آذربايجان ص ٢٤٠ قالا نقلا عن ( خص ص ٢٦٩ ) وخلاصة الأشعار وكان يرى نفسه أشعر من خسرو وجامي وهو متأخر عن الخواجة عبد الله الصيرفي التبريزي الخطاط الشهير المتوفى (٧٤٢) ودفن بمقبرة چرنداب. ترجمه وترجم معه جمعا من الخطاطين في ( دجا ـ ص ٢٣٨ ) وقد أخذه عن تاريخ حشري تبريزي.

( ٤٤٥٢ : ديوان صيرفى همداني ) ترجمه صادقي كتاب دار في ( خص ص ٢٤٨ ) و ( تش ٢٥٦ ) وذكر أنه تتبع ديوان أمير شاهى وقصائد مولانا كاتبي وأورد بعض ما سمعه منه. وفي كشف الظنون ديوان صيرفى فارسي.

( ٤٤٥٣ : ديوان صيرفى الهندي ) ترجمه في ( مع ١ ص ٣١٤ ) قال إنه كان قاضيا ويمدح السلطان فيروز شاه وأورد له ثلاثة أبيات.

( ٤٤٥٤ : ديوان مولانا صيقلي بروجردي ) الشاعر السكاك. ترجمه الصادقي في ( خص ـ ص ٢٦٧ ) وأورد أشعاره. وفي ( تش ٢٥٦ ) وفي ( تغ ـ ٨١ ) ذكر مهاجاته مع صحيفي وشاني.


( ض )

( ٤٤٥٥ : ديوان ضابط خراساني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره المتخلص فيه ضابط في ( روشن ـ ص ٤٠١ ).

( ٤٤٥٦ : ديوان ضابط گيلاني أوشعره ) ترجمه الحزين في تذكرته ( ص ١١٨ ) وقال اسمه محمد إبراهيم. وكذا في ( روشن ـ ص ٤٠١ ).

( ٤٤٥٧ : ديوان ضامن لكهنوي ) طبع بنولكشور ، وهو المولوي غلام ضامن أخ غلام ثامن. كان عالما بالمعقول كما في ( روشن ـ ص ٤٠١ ).

( ٤٤٥٨ : ديوان السيد ضامن ) ابن شدقم بن زين الدين علي بن بدر الدين حسن الحسيني الخمري الشدقمي المدني صاحب تحفه الأزهار ذكر فيه تاريخ ولادة بعض ولده في (١٠٨٨) في أصفهان فيظهر حياته بها في التاريخ.

( ٤٤٥٩ : ديوان الضبي أوشعره ) وهو محمد بن حبيب. عده في معالم العلماء ـ ص ١٣٩ من أصحاب الأئمة الشعراء. وكذا في ( لس ـ ص ٣٨١ ).

( ٤٤٦٠ : ديوان الضبي أوشعره ) وهو أحمد بن إبراهيم الكافي الأوحد المتوفى ٣٩٧. ترجمه في اليتيمة وعده في المعالم ص ١٣٦ من المجاهرين بمدح الأئمة.

( ٤٤٦١ : ديوان الضحاك ) ابن قيس بن معاوية التميمي الشهير بالأحنف. اسمه أحمد ابن قيس. كان سيدا حليما من التابعين وأصحاب أمير المؤمنين ع. شهد صفين والنهروان. ترجمه كذلك في الجزء الأول من نسمة السحر فيمن تشيع وشعر الموجود نسخته في مكتبة كاشف الغطاء في النجف.

( ٤٤٦٢ : ديوان ضعيفي نيشابوري أوشعرها ) سماها في عرفات بى بى ضعيفي وقال كانت معاصره لـ « بى بى آرزو وسافرت » في آخر عمرها إلى مكة. وقال في تذكره


الخواتين إنها كانت معاصره للحكيم آذرى الأسفرايني المتوفى ٨٦٦ ولكن في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٨ ) و ( حسيني ـ ص ١٩٥ ) سماها ملا ضعيفي وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٥٨ ) وأورد شعرها في از رابعة تا پروين ـ ص ١٦١ لكشاورز صدر. وفي ( روشن ص ٤٠٢ ) أورد ذكر محمد قاسم ضعيفي ما وراء النهري.

( ٤٤٦٣ : ديوان ضمير أوشعره ) الإيراني أصلا الهندي مولدا. اسمه الميرزا روشن ضمير معاصر السلطان شهاب الدين محمد شاه جهان الملقب بصاحبقران ثاني ، وكان منصوبا من قبله في (١٠٦٦) بمناصب عديدة في بندر سورت وعزل عن بعضها في حادي عشر شهر رمضان من تلك السنة ونصب لمنصب آخر بها إلى أن مات (١٠٧٤) ونال من السلطان بصلات وجوائز كثيره كما فصله في خزانة عامرة ص ٢٩٧.

( ٤٤٦٤ : ديوان ضمير حلوائي أوشعره ) اسمه تقي حلوائي. أورد النصرآبادي بعض شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤١٩ ) وذكر وصف المير حميدي له بقوله :

شعر تو آن روز كه ديوان شود

كاغذ حلوا چه فراوان شود

وله مطائبات مع معاصره صيدي وقد سافر إلى الهند ورجع. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٥٨ ).

( ٤٤٦٥ : ديوان ضميري الأصفهاني ). اسمه كمال الدين حسين من شعراء عصر الشاه طهماسب المتوفى (٩٨٤) كان ماهرا في النجوم والرمل ولذا يتخلص بضميري. ترجمه في تحفه سامي المؤلف في ٩٥٧ ( ص ١٢٤ ) وعالم آرا ( ص ١٨٧ [١٢٩] ) وذكر أنه في أوان شبابه ، وأورد بعض شعره. وترجمه صادقي في مجمع الخواص المؤلف (١٠١٦) ( ص ١٣٦ ) وذكر أنه توفي ودفن بأصفهان ، وله من الشعر مائة ألف بيت ليس في بيت واحد منها مدح للملوك وذلك لعلو همته. وترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٣٥ ) وذكر له المثنويات الستة بأساميها والدواوين السبعة بأساميها وأحد عشر ديوانا في مقابل دواوين سعدي وحافظ وشرف جهان وكمال خجندي وغيرهم. وقال إنه لم ير في الدنيا شاعر أكثر شعرا من ضميري الأصفهاني ورأيت في بعض المواضع أنه مات في ٢٨ شعبان ٩٨٧ وفي ( تغ ٨٢ ) أنه مات ١٠٠٠ ومر في ( ٧ : ١٦ ) وفاته في ٩٧٣ وذكرنا تفصيل حاله في ( ٧ : ٢٦١ ) وقد جاء ترجمته في ( تش ـ ص ١٨٠ ) والروضة الصفوية وكذا في


هدية العارفين ١ : ٣١٩. وقد رأى المنتخب من خمسة دواوينه سنگلاخ وذكرها في امتحان الفضلاء ٢ : ٣٢٠ وفرهنگ ضميري من مدارك فرهنگ جهانگيري.

( ٤٤٦٦ : ديوان ضميري بلگرامى ) وهو نظام الدين من شعراء بلگرام. كان يسكن ناحية قاضي پوره ، ومات أبوه وهو صغير ورباه عمه الذي كان من ملازمي أكبر پادشاه. ومات بقرية سفيدون من توابع دهلي في ١٠٠٣ وقال مبارك خان في تاريخه :

كردم انديشه بهر تاريخش

خردم گفت : آه آه نظام

وديوانه مشتمل على الغزل والرباعي والصنائع الشعرية في خمسة عشر ألف بيت. رآه السيد محمد أشرف درگاهي. كذا ترجمه في سرو آزاد ـ ص ٢٤٤ ـ ٢٤٧ وتوجد ديوانه في ( بنگاله ) كما في فهرسها.

( ٤٤٦٧ : ديوان ضميري قمي ) الهمداني الاشتهار وبها توفي ودفن بإمام زاده إسماعيل.

وهو ابن المولى حيراني القمي. ترجمه في ( خص ٨ ـ ص ١٧٨ ) وذكر أنه كان يحضر مجالس الشاه طهماسب لكنه منع من حضوره فكان منزويا في همدان إلى أن توفي بها وترجمه أيضا سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ١٢٤ ) وأوردا بعض شعره وفي ( گلشن ص ٢٥٨ ) أن له عدة مثنويات.

( ديوان ضميري همداني ) راجع ضميري قمي.

( ديوان ضياء ) قال في ( لط ٣ ـ ص ٨٧ ) إنه تخلص آخر لفغاني فيأتي في الفاء.

( ٤٤٦٨ : ديوان ضياء ) فارسي مطبوع في المدائح والمراثي كما يظهر من بعض الفهارس.

( ٤٤٦٩ : ديوان ضياء ) رأيت بعضه في ضمن مجموعة دونها المولى حسن علي المداح الذي كان حيا في (١٢٨٥) في كتب السيد محمد بن نعمة الله الموسوي من أحفاد المير عبد الصمد التستري وهو القصيدة الطويلة في نيف ومائة بيت في مدح أمير المؤمنين (ع) وفي المجموعة ديوان ثريا أيضا أول القصيدة :

باز جهان شد جوان چه طلعت خوبان

شد چه رخ دلستان فضاى گلستان

إلى قوله :

حيدر صفدر علي عالى أعلى

صهر پيمبر ولى ايزد منان


وتخلص الشاعر :

بس كن وبگذر ضيا زمدح ومزن دم

مدحت ذاتش بجد وجهد چه نتوان

( ٤٤٧٠ : ديوان ضياء أصفهاني ) واسمه محمد حسين الأصفهاني وهو من الشعراء المداحين لمعتمد الدولة منوچهر خان خواجه والي أصفهان والمتوفى بها (١٢٦٣) وقد ترجمه وأورد مديحة له الميرزا محمد علي بن أبي طالب المذهب المتخلص بهار الأصفهاني في كتابه المدائح المعتمدية الموجود نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) كما في فهرسها ( ص ٦٨٤ ).

( ٤٤٧١ : ديوان ضياء أصفهاني أوشعره ) وهو ضياء الدين محمد ابن عم الميرزا سليمان الخاوري. أورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٩٦ ) و ( گلشن ـ ص ٢٥٩ ) وفي ( روشن ٤٠٤ ) أوصل نسبه إلى جابر الأنصاري.

( ٤٤٧٢ : ديوان ضياء أصفهاني ) واسمه الميرزا نور الله الرويدشتي. كان بقرية كفران من البلوكات التسعة لأصفهان ومن أكابرها في عصر الشاه عباس الماضي المتوفى (١٠٣٨) ومن كتاب ديوانه. ترجمه في الروضة الصفوية و ( تش ١٨١ ) و ( مع ـ ج ٢ ص ٣٣٥ ) وأورد قرب خمسين بيتا من بعض قصائده. ونسخه ديوانه مع بعض أشعار محمد حسن الأصفهاني المتخلص زرگر والمتوفى (١٢٧٠) توجد في مكتبة ( المجلس ) و ( الملك ). و ( روشن ـ ٤٠٣ ).

( ٤٤٧٣ : ديوان ضياء بلگرامى أوشعره ) وهو الحافظ ضياء الدين كان مدرسا بمحلة ميدان پوره في بلگرام ومات ٢٥ شعبان ١١٠٣ وقال آرزو في تاريخه :

خرد تاريخ أو درخواست از غيب

ندا آمد : ضياء منزل قدس

كذا ترجمه في سرو آزاد ـ ص ٢٥٠ وأورد شعره.

( ديوان ضياء تبريزي ) ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٦٤ و ٢٣٧ ) وأورد له شعرا ذكره في ( حسيني ١٩٤ وتش ٢٦ ) لضيائي أردوبادي الآتي.

( ٤٤٧٤ : ديوان ضياء دهكردي أوشعره ) واسمه يوسف بن شيخ علي خان الدهكردي ولد ١٣١٠ وتوفي ١٣٦٦ كان منشيا للخانات البختيارية. أورد شعره في شعراي معاصر أصفهان ص ٣٢٢.


( ٤٤٧٥ : ديوان ضياء الدين ) من غير نسبة من شعراء السلطان محمد بن تكش خوارزم شاه الملقب بسنجر. ترجمه في ( مع ج ١ ـ ص ٣٢٦ ) وأورد بعض قصيدته في مدح السلطان المذكور.

( ٤٤٧٦ : ديوان ضياء الدين أسترآبادي ) قال سنگلاخ في ( امتحان الفضلاء ١ : ١٥٨ ) إنه رأى قصائده بخط جعفر هروي.

( ديوان ضياء الدين بلخى ) الواعظ : ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٢٦ ) وذكر ملاقاة المولى محمد العوفي له ونقل شعره. ولعله ضياء الدين كابلي.

( ٤٤٧٧ : ديوان ضياء الدين تبريزي أوشعره ) الچرندابي المدفون بها. ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤١ ) وأورد شعره نقلا عن تاريخ گزيده وكذا في ( بهش ١ ـ ص ٣٢١ ) و ( روشن ٤٠٢ ).

( ديوان ضياء الدين خجندي الشيرازي ) الأصل. ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٢٥ ) راجع ضياء الدين فارسي.

( ٤٤٧٨ : ديوان ضياء الدين سمناني ) قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ـ ٢ : ٧ إنه رأى ديوانه بخط أبي تراب الأصفهاني.

( ٤٤٧٩ : ديوان ضياء الدين كابلي أوشعره ) واسمه الحكيم ضياء الدين محمود الكابلي معاصر العوفي. ترجمه وأورد شعره في ( اللباب ١١ ).

( ديوان ضياء الدين كاشاني ) الطبيب مسيح الزمان أورد شعره بهذا العنوان في ( نر ٣ ـ ص ٦١ ) وفي نسخه اسمه صدر الدين فلعله هو صدر الدين الكاشاني المذكور في ( ص ٦٠٣ ).

( ديوان ضياء الدين كاشاني ) راجع ضياء كاشاني.

( ٤٤٨٠ : ديوان ضياء الدين فارسي ) أصله من فارس وسكن خراسان ومدح بيغو ملك السلجوقي. كذا في ( هفت ص ٢٢٣ ) وقال في ( تش ٣٣٠ ) إن أصله من خجند بخراسان وهو من أحفاد سلمان الفارسي ولذا قد يتخلص فارسي وله شرح على المحصول للفخر الرازي وأورد له الأشعار التي نسبها إليه أمين أحمد في هفت إقليم. وسماه في الريحانة عن القاموس التركي و ( مع ١ : ٣٢٥ ) ضياء الدين الخجندي الشيرازي


الأصل الهروي المدفن. وكان يتخلص فارسي أيضا ومات في ٦١٠ وله مشاعرات مع رجل سماه شهاب ( شمس الدين ). وفي الترجمة خلط.

( ٤٤٨١ : ديوان ضياء الدين ميرم أوشعره ) هو ابن الخواجة علاء الدين أخ أفضل الدين محمد الكرماني. كان عالما بالاستيفاء والسياق وماهرا في الشعر. أورد أشعاره في حبيب السير كما في رجال حبيب السير ص ٢١٧ ، ٢٣٣ ومنها ما تاريخه ٩٢٧.

( ٤٤٨٢ : ديوان ضياء الدين يوسف اليماني ) وهو السيد ضياء الدين يوسف بن يحيى بن الحسين بن المؤيد بالله محمد المولود والمتوفى بصنعاء ( ١٠٧٨ ـ ١١٢١ ) والمؤلف لكتابه الجليل نسمة السحر فيمن تشيع وشعر الموجود في مجلدين بمكتبة كاشف الغطاء في النجف. وقد جعلت له فهرسا سميته نزهة البصر والمجلد الأول منه يشتمل على ١١٢ رجلا والثاني على ٥٨٠ رجلا أوردتهم في شعراء الذريعة. وترجمته في مصفى المقال ص ٥٠٧ ـ ٥٠٨ ).

( ٤٤٨٣ : ديوان ضياء زنوزي أوشعره ) من شعراء الترك في القرن الثالث عشر بآذربايجان. واسمه كربلائي آقا. ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤١ ) نقلا عن حديقة الشعراء.

( ٤٤٨٤ : ديوان ضياء السلطنة أوشعرها ) واسمها شاه بيگم بنت فتح علي شاه القاجار وأمها مريم كانت يهودية تزوجها الشاه فأسلمت وولدت ضياء هذه. أورد شعرها في از رابعة تا پروين ـ ص ١٦٣ نقلا عن تاريخ عضدي وسفينه فرخ وقد ألف محمود ميرزا تذكره نقل مجلس بأمر من ضياء السلطنة هذه.

( ٤٤٨٥ : ديوان ضياء شيرازى ) وهو الميرزا قاسم بن محمد حسين همدم ابن ميرزا علي فخر ابن ميرزا رحيم بيدل الشيرازي المذكور في ( ص ١٥٣ ). أورد شعره في ( عم ـ ص ٥٢٨ ) والريحانة.

( ٤٤٨٦ : ديوان ضياء صفوي أوشعره ) وهو صفدر علي خان ابن عسكر علي خان.

كان ينتسب إلى السلطان حسين بن بهرام ميرزا من أحفاد الصفوية. أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٥٩ ).

( ٤٤٨٧ : ديوان ضياء طهراني ) ترجمه معاصره النصرآبادي وأطرى طبعه وأورد بعض شعره في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٧ ) وذكر أنه لاقاه المولى صبوحي الخوانساري في القرن الحادي عشر


وكذا في ( تغ ـ ٨٢ ).

( ٤٤٨٨ : ديوان ضياء قزويني ) ضابطه نويس ، نزيل هند أخيرا والمتوفى بها. ترجمه النصرآبادي في عداد المستوفين في ( نر ٤ ـ ص ٨٨ ) وأورد عدة من أشعاره ثم أورد بعض شعره في ( ص ٤٨٠ ) وترجمه في ( تش ٢٢٧ ) و ( گلشن ـ ص ٢٥٩ ) ولعله المذكور في عالم آرا ص ٩٩٨ بعنوان محمد يوسفا.

( ٤٤٨٩ : ديوان ضياء كاشاني ) اسمه ضياء الدين محمد المعاصر للشاه عباس الماضي ويتخلص في شعره بضياء. ومنه ما أنشأه في تاريخ موت محمد خان اورنگ في (١٠٠٦) ولعله المولى محمد بن محمود تلميذ المقدس الأردبيلي وشيخ إجازة السيد حسين بن حيدر الكركي في (١٠٠٥) وخال المحقق الفيض الكاشاني وهو مقدم على ضياء الدين محمد بن آخوند نور الآتي ظاهرا.

( ٤٤٩٠ : ديوان ضياء كاشاني أوشعره ) وهو ضياء الدين محمد بن العلامة الآخوند نور الرازي الكاشاني المتوفى ١٠٢٤ كما ذكر في ( ض ـ ص ـ ١٦٦ ) والريحانة نقلا عن القاموس التركي. ترجمه وأورد شعره في ( نر ٦ ـ ص ١٦١ ) وفي ( حسيني ـ ص ١٩٥ ) سماه ضيائي وقال مات بأصفهان ١٠٤٤. ولكن تخلصه في شعره ضياء. وذكر أيضا في ( تش ـ ٢٤٥ ).

( ٤٤٩١ : ديوان ضياء كرماني أوشعره ) اسمه ضياء الدين نصبه الشاه خدا بنده وزيرا لأصفهان وقتل في ٩٨٨ بيد يوسف خان أفشار ترجمه وأورد شعره في ( حسيني ص ١٩٤ ) و ( روشن ـ ٤٠٤ ).

( ٤٤٩٢ : ديوان ضياء كرماني ) وهو الحاج رضا قلي خان بن محمد قلي خان الكرماني توجد ديوانه عند أحفاده ، ويشتمل على سبعة آلاف بيت مدائح عربية وفارسية كما ذكره السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران.

( ديوان ضياء كفراني ) راجع ضياء أصفهاني.

( ديوان ضياء نخشبي ) راجع ديوان النخشبي.

( ديوان ضياء نيشابوري ) راجع ضيائي كمانگر.

( ٤٤٩٣ : ديوان ضياء نور اللهي أوشعره ) هو حفيد ميرزا أحمد كفراني أورد شعره


في عالم آرا ـ ص ٧١٦.

( ٤٤٩٤ : ديوان ضيائي أصفهاني أوشعره ) وهو الحاج مير سيد علي المعروف بآقا بزرگ بن محمد مهدي إمام الجماعة بقصبة ماربين بأصفهان ولد ١٢٦٤ وتوفي ١٠ صفر ١٣٥٨ ذكره لنا المعلم الحبيب آبادي نقلا عن حفيده السيد محمد باقر الصفوي ابن نور الله بن علي هذا.

( ٤٤٩٥ : ديوان ضيائي أردوبادي ) من الشعراء المعاصرين للمير علي شير ترجمه كذلك سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١١٩ ) وقال : له قصائد أكثرها بطريق اللغز وترجمه في ( تش ـ ص ٢٦ ) و ( حسيني ص ١٩٤ ) و ( دجا ـ ص ٢٤١ ) وأورد من قصيدته الشطرنجية في مدح غريب ميرزا المتوفى (٩٠٢) وأرخ وفاته (٩٢٧) نقلا عن عدة كتب وفي ( مجن ٣ ـ ص ٦٤ و ٢٣٧ ) سماه ضياء تبريزي وفي نگارستان سخن أردبيلي وفي رجال حبيب السير ( ص ٢٥١ ) سماه ضياء.

( ٤٤٩٦ : ديوان ضيائي بخارائي أوشعره ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٥ ) وأورد شعره.

( ٤٤٩٧ : ديوان ضيائي بيرجندي ) الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر البيرجندي المعروف بآيتي المعاصر طبع بطهران في ١٣٧٨ في مجلد كبير ومر له في ( ص ٢٤٩ ) ديوان الحسين الذي جمع فيه ما ينسب إلى الحسين ع وطبع له بهارستان در تاريخ قهستان في ٣٩٣ ص بطهران في ١٣٢٧ ش ومر ديوان أخيه الآيتي.

( ٤٤٩٨ : ديوان ضيائي خبوشاني قوچاني ) لم يعلم اسم الناظم وتاريخ النظم كما يظهر من أواخره (١٢٤٦) وكان له يومئذ ست وستون سنة وتاريخ كتابة النسخة الموجودة في مكتبة ( المجلس ) أيضا هذه السنة كما ذكره في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٣٣٦ ) هاجر إلى شيراز وهو ابن خمس وعشرين سنة وبقي فيها خمس وثلاثين سنة وتلمذ على الحاج محمد حسن القزويني نزيل شيراز ومؤلف رياض الشهادة المتوفى ١٢٤٠ ومدحه بقصائد وفي ديوانه أنواع الشعر من الغزل والمثنوي والرباعيات وغيرها ، يقرب من سبعة آلاف بيت.

( ٤٤٩٩ : ديوان ضيائي دزفولي ) للحاج المولى رشيد بن الحاج بابا الدزفولي المتوفى


١٣٣٢ من تلاميذ الشيخ الأنصاري كان يعيش من الكسب ولا يتصرف في الوجوه البرية وهو في غاية الورع وديوانه فارسي في المدائح والمراثي مطبوع بطهران ١٣٦٣ في ١٢٢ ص.

( ٤٥٠٠ : ديوان ضيائي دهلوي أوشعره ) واسمه المير ضياء الدين ترجمه وأورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٦٩ ) و ( حسيني ـ ص ١٩٦ ) وفي ( روشن ـ ٤٠٤ ) ضياء دهلوي معاصر شاه جهان.

( ٤٥٠١ : ديوان ضيائي شيرازى ) عده في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٣٧ ) من الشعراء المعاصرين له وقال إن اسمه ضياء الدين محمد شفيع من سادات كازرون وعلمائها وتوطن بشيراز وذكر بعض شعره.

( ٤٥٠٢ : ديوان ضيائي شيرازى ) واسمه الميرزا سيد علي الحكيم الفقيه الطبيب ترجمه معاصره الميرزا فرصت في آثار عجم ـ ص ٥٦١ وأورد شعره.

( ٤٥٠٣ : ديوان ضيائي كاشاني أوشعره ) وهو السيد محمد العلوي ابن السيد إبراهيم تلميذ المولى حبيب الله الكاشاني المترجم في النقباء ـ ٣٦٠ طبع بعض شعره في آخر تسهيل المسالك في ١٣٧٤ في رثاء أستاذه المذكور.

( ٤٥٠٤ : ديوان ضيائي كمانگر أوشعره ) وهو المير نظام الدين المعاصر للجامي ترجمه وأورد شعره في ( حسيني ـ ص ١٩٤ ) وفي ( روشن ـ ٤٠٥ ) سماه ضياء نيشابوري كمانگر.

( ٤٥٠٥ : ديوان ضيائي مرندي ) اسمه الميرزا جهانگير خان ( ناظم الملك ) بن محب علي خان بن ميرزا محمد تقي خوشنويس ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٢ ) وذكر أنه ولد (١٢٧٥) وتوفي بقم ودفن بها في (١٣٥٢) طبع ديوانه بعد وفاته بطهران في ١٣١٣ ش في ٢٦٣ ص باهتمام زوجته وله نظم وصايا أمير المؤمنين ع بالفارسية طبع في إسلامبول في (١٣٣١) ومر له حقيقت نامه في ( ٧ : ٥٠ ) المطبوع ١٣٦٧ وله وصيت نامه المطبوع ١٣٤٧ وترجمه في الريحانة مفصلا.

( ٤٥٠٦ : ديوان ضيائي ملتاني أوشعره ) واسمه محمد علي كان حيا بأكبرآباد إلى ١٠٢٤ أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٦٠ ) وفي ( روشن ـ ٤٠٤ ) مولياني بدل ملتاني.


( ٤٥٠٧ : ديوان ضيائي موشحي جونپوري ) من شعراء الهند في القرن الحادي عشر ولد بجونپور وتربى به ، وكان هو ووالده وجده شعراء ، ولازم هو شمس الدين جهانگير قلي خان في گجرات وپتنه وديوانه في أربعة آلاف بيت وله مثنوي ساقي نامه أورد شعره في ( ميخانه ٣ ـ ص ٥٧٣ ).

( ٤٥٠٨ : ديوان ضيائي يزدي أوشعره ) قال في ( تش يز ـ ص ٣٠٤ ) إنه كان من أهل مروست قرية بيزد وأورد شعره.

( ٤٥٠٩ : ديوان ضيغم مازندراني أوشعره ) واسمه علي نقي سافر إلى الهند زمان تأليف آفتاب عالمتاب فقال كان ماهرا في نظم القصائد كذا في ( روشن ـ ص ٤٠٥ ).


( ط )

( ٤٥١٠ : ديوان طائر جرفادقاني گلپايگان ) اسمه السيد محمد من أهل الذوق والعرفان والشوق والإيمان كما وصفه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٣٩ ) وذكر أنه توفي في سفر حج بيت الله وأورد قرب ثلاثين بيتا من شعره.

( ٤٥١١ : ديوان طائر شيرازى ) ميرزا نصر الله الصياغ ترجمه أستاذه ميرزا فرصت في آثار عجم ـ ص ٥٦٢ وأورد غزله مع تخلصه.

( ٤٥١٢ : ديوان طائر شيرازى ) الميرزا حسن خان بن عبد الرحيم خان وابن أخ إبراهيم خان إعتماد الدولة ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤٣ ) وذكر أن ديوان غزلياته خمسة آلاف بيت من غير قصائده وكذا في فارس نامه ـ ٢ : ١٤٩ نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) ذكر خصوصياتها في فهرسها في ( ٣ ـ ص ٣٣٩ ) وذكر أنه ولد ١١٩٢ وتوفي بالطاعون في كرمانشاه (١٢٤٧) نقلا عن عدة مواضع وأحصي قصائده وغزلياته ورباعياته على هذا الترتيب إلى حدود خمسة آلاف وسبعمائة بيت وكتابة النسخة في حياة الشاعر.

( ٤٥١٣ : ديوان طائري أسترآبادي أوشعره ) أورد شعره في ( لط ٣ ـ ص ٧٧ ) وفي ( حسيني ـ ص ١٩٧ ) سماه طاهري أسترآبادي.

( ٤٥١٤ : ديوان طائري رازي أوشعره ) الطهراني ابن مولانا أميدي الطهراني المذكور في الألف ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٤١ ) وأورد مطلع غزله وكذا في گلستان مسرت ـ ص ١٨٣.

( ٤٥١٥ : ديوان طائري مشهدي ) ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٤٥ ) وذكر أنه طالب العلم وصاحب الطبع الجميل وذكر مطلع غزله.


( ٤٥١٦ : ديوان طائري هروي أوشعره ) أورد شعره في ( لط ٣ ـ ص ١٧٨ ) و ( روشن ٤١٠ ) وفي ( گلشن ) سماه طاهري.

( ديوان الطائي ) وهو أبو عبد الله جعفر بن عثمان مر بعنوان جعفر في ( ص ١٩٦ ).

( ٤٥١٧ : ديوان طارمي أوشعره ) واسمه مير دوست من قرية طارم سكن مشهد اثني عشر سنة ، ثم تقرب عند همايون پادشاه أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٦٠ ).

( ٤٥١٨ : ديوان طاعتي رشتي ) لعبد علي بن إسماعيل الرشتي المولود ١٣٣٦ المذكور في ( ٨ : ٣٨ ) له أشعار رقيقة كثيره طبع في الجرائد وفي تذكره شعراي معاصر ( ج ٢ ص ٩٠ ) وكنگره نويسندگان ايران وقد جمع بعضها بنفسه وله تصحيح كتاب صحاح الفرس لهندو شاه.

( ٤٥١٩ : ديوان طاقي بخاري أوشعره ) الماهر في التصوير والكتابة والزخرفة أورد شعره في ( روشن ـ ص ٤٠٥ ).

( ٤٥٢٠ : ديوان طائف گلپايگاني ) المولى محمد علي بن الحاج محمد حسين الأصفهاني من أحفاد الشيخ كمال الدين حسين النجفي نزيل جرفادقان في عصر الشاه إسماعيل الفاتح نزل المولى محمد علي أصفهان مشتغلا بتحصيل العلوم عند المحقق الآقا حسين الخوانساري أطرأه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٥١ ) وأورد بعض مطالعه ورباعياته ، وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٦٢ ) و ( تغ ـ ص ٨٣ ).

( ٤٥٢١ : ديوان طالب آملي ) واسمه محمد طالب ، ولد بآمل مازندران ونشا بها ونظم الشعر وسافر إلى كاشان وتزوج هناك ثم خرج إلى مرو وتقرب عند حاكمها ملكس خان [ ظ : بكتش ، الذي حكم مرو ١٠٠٨ ـ ١٠١٧ ] من قبل الشاه عباس وباسمه نظم خسرو وشيرين وطلب ترخيصه للعودة إلى وطنه ، فرخصه لكنه بدل العودة إلى وطنه سافر إلى قندهار عند حاكمها من قبل جهانگير شاه وهو الميرزا غازي ترخان ولما مات هذا في (١٠٢٠) سافر طالب إلى آگرة فتقرب عند جهانگير شاه وفي (١٠٢٨) لقبه بملك الشعراء كما في ( ميخانه ـ ص ٣٨٤ ) وعرض عليه المهر دارية فأبى منها وقال :

چه مهر تو دارم چه حاجت بمهرت

مرا مهر دارى به از مهر دارى


وكذا أمره السلطان بحلق لحيته فامتنع عنه وأنشأ قطعة فيها الحلف بحاجبي السلطان بأن قطع رأسه أهون عليه من حلق لحيته لو أجبر عليه آخرها :

و گر نه بإيمان ابروى تو

سر از صفحه تن تراشيدمى

ترجمه البلگرامي في خزانة عامرة ـ ص ٣٠٠ في أربع صفحات منه وأورد تمام قصيدته القلمية وذكر أن جملة من غزلياته نسبت إلى غيره وتوفي هو في عين شبابه ( ١٠٣٦ أو ١٠٣٥ ) ـ [ حشرش بعلي بن أبي طالب باد ] وقال ريو في فهرسته ( ص ٦٧٩ ) إنه تجنن في آخر عمره وترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٢٣ ) وقال رأيت ديوانه مشتملا على أربعة عشر ألف بيت وأورد نيفا وخمسين منه لكن النسخة الموجودة منه في مكتبة ( المجلس ) المكتوبة (١٠٤٢) تبلغ سبعة عشر ألف بيت قد ذكر خصوصياتها ابن يوسف في فهرسها ( ٣ ص ٣٤٠ ) وقال في ( سرو آزاد ـ ص ٤٣ ) إن أخت طالب المسماة ستي النساء أيضا كانت في بلاط جهانگير وقال ريو إن سبب سفره إلى كاشان هو زوج خالته الحكيم نظام الدين علي بكاشان وهو والد الحكيم ركن الدين مسعود ( حكيم ركنا ) وأن سبب سفره إلى الهند هو سفر ابن خالته حكيم ركنا المذكور إلى الهند قبله وجاء ترجمه طالب في ( سرخوش ـ ص ٦٩ ) و ( حسيني ١٩٨ ) بعنوان طالب مازندراني ، وفي تاريخ أدبيات ايران لمستر براون ( ٤ : ١٦٧ ) وتوجد نسخته عند ( دهخدا ) و ( الملك ـ ١٧٥ ) وطبع كليات طالب بالهند وإيران.

( ديوان طالب أصفهاني ) يأتي بتخلصه نصيب.

( ٤٥٢٢ : ديوان ميرزا طالب أصفهاني التبريزي ) كان والده الحاج ميرزا خان بيك من تجار تبريز ونزل عباس آباد أصفهان وكانت مائدته مهيأة لجمع من أهل الحال وأصحاب الكمال في كل ليلة إلى أن توفي وبابه اقتدى عدي في الكرم حتى نفذ المتروكات الكثيرة من أبيه وبقي فقيرا أطرأه النصرآبادي في ( نر ٥ ـ ص ١٢٥ ) وله ساقي نامه مثل ما لظهوري وأورد كثيرا من مثنوية في الجواب عن تحفه العراقين وبعض غزله ورباعياته ونقل عنه في ( دجا ـ ص ٢٤٤ ).

( ٤٥٢٣ : ديوان طالب أصفهاني أوشعره ) أورد شعره في طبقات أكبري ( ص ٥١٨


( ٤٥٢٤ : ديوان ميرزا أبو طالب التبريزي أوشعره ) مؤلف خلاصة الأفكار ومسير طالبي في بلاد الإفرنجي المتوفى (١٢٢١) كما في ( دجا ـ ص ٢٤٣ ) ولاقاه في كلكتة مؤلف تحفه العالم كما في ( ص ٢٩١ ) وقد طبع له مسير طالبي الذي هو رحلته إلى أروپا في كلكتة.

( ٤٥٢٥ : ديوان طالب جاجرمي ) قال في ( لت ٦ ) كان تلميذ الشيخ آذرى وسكن شيراز ثلاثين سنة له منظومة گوي وچوگان ومات حدود ٨٥٤ ودفن عند قبر حافظ وكذا في شاهد صادق ولكن قد جاء شعره بخطه في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ٨ : ١٨٧ ) وتاريخه رجب ٨٦٤ باسم طالب بسطامى شيرازى وجاء ذكره في ( تش ٧٢ ) و ( مجن ١ ـ ١٩ و ١٩٣ ).

( ٤٥٢٦ : ديوان طالب تبريزي أوشعره ) وهو الحكيم أبو طالب الطبيب الحاذق التبريزي المقتول بها في عصر الشاه عباس الماضي ترجمه النصرآبادي ( نر ٣ ـ ص ٦٨ ) وأورد بعض شعره الذي تخلصه فيه طالب وهو غير الميرزا طالب التبريزي ساكن عباس آباد بأصفهان وناظم ساقي نامه وأورد شعره في ( حسيني ص ١٩٧ ).

( ٤٥٢٧ : ديوان الشيخ طالب الحويزي ) هو ابن الشيخ أسد الله بن الشيخ جعفر الحلاني الحويزي المتوفى ١٣٤٦ رأيته عند ولده الشيخ حسين في النجف.

( ٤٥٢٨ : ديوان طالب گرجي شيرازى أوشعره ) اسمه عبد الله خان بن أحمد خان الگرجي المملوك لحسين علي ميرزا فرمان فرما بشيراز ترجمه في آثار عجم ص ٥٦٢ وأورد شعره وذكر أنه توفي (١٣٠٦) ودفن في خارج باب الحافظية.

( ٤٥٢٩ : ديوان طالب گيلاني ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٨٣ ) وذكر أنه أعلى رتبة من جميع شعراء گيلان ، ورتب ديوانه بنفسه ثم أورد بعضا منه وترجمه سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٥٥ ) وذكر أنه ألف رسالة في الصنائع الشعرية وذكر أيضا في ( تش ـ ص ١٦٢ ) و ( گلشن ٣٦٠ ) و ( تغ ـ ص ٨٢ ).

( ٤٥٣٠ : ديوان طالبي سمرقندي أوشعره ) أورد شعره في ( بهش ٢ ـ ص ٣٩٠ ).

( ٤٥٣١ : ديوان طالع دهلوي أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٦٠ ) وفي ( تغ ـ ٨٢ ) سماه الميرزا نظام الدين أحمد.


( ٤٥٣٢ : ديوان طالع سبزواري أوشعره ) أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٦١ ).

( ٤٥٣٣ : ديوان طالع شيرازى ) الميرزا محمد الطبيب المتوفى شابا (١٣٠٣) وحمل إلى العراق ترجمه في آثار عجم ص ٥٦٢ وأورد غزله مع تخلصه.

( ٤٥٣٤ : ديوان طالع گيلاني أوشعره ) واسمه محمد محسن الساكن بأصفهان أورد شعره الحزين في تذكرته ( ص ١١٠ ).

( ٤٥٣٥ : ديوان طالعي أوشعره ) معاصر السلطان محمد البايسنقري أورد شعره في مديح الرضا ع في ( مجن ١ ـ ص ١٧ و ١٩١ ).

( ٤٥٣٦ : ديوان طالعي يزدي أوشعره ) الخطاط الصحاف هاجر من وطنه إلى أكبر آباد أورد شعره في ( روشن ـ ص ٤٠٧ ).

( ديوان الطالقاني ) مر بعنوان الصاحب الوزير في ( ص ٥٧٧ ).

( ٤٥٣٧ : ديوان الطالقاني ) للسيد موسى بن جعفر الحسيني الطالقاني بن السيد علي بن السيد حسين بن السيد حسن مير حكيم بن السيد عبد الحسين النجفي المولود بها في (١٢٣٠) والمتوفى بالوباء ( ٢٣ شعبان ـ ١٢٩٨ ) اشتغل في النجف حتى برع ونزل بالبدرة عند أملاكه وبها توفي وحمل إلى النجف ذكر في أول ديوانه أن السيد ميرزا بن السيد عبد الله الطالقاني المتوفى (١٣١٥) كان ابن خاله وديوانه في (٤٠٠٠) بيت نسخه منه بخطوط مختلفة بمكتبة كاشف الغطاء ، وأخرى بمكتبة الشيخ نعمة الطريحي كما يظهر من ترجمه الشيخ عبد المولى للطالقاني ، التي نشرها في مجلة العرفان ج ١ ص ٢٧١ من سنة (١٣٤٦) وهو مرتب على الحروف ونسخه خط الناظم كانت عند ولده السيد محمد تقي واليوم عند ابنه السيد محمد تقي السيد عبد الصاحب مقيم بدرة وقد طبع الديوان السيد محمد حسن بن السيد عبد الرسول آل الطالقاني مع تعليقات ومقدمه وتراجم لآل الطالقاني من أجداد الناشر وقد صحح النسخة وطبقها على ثماني نسخ إحداها بخط الناظم وذيلها بثمانية فهارس خرجت في ٤٧٦ ص في النجف في ١٣٧٦.

( ٤٥٣٨ : ديوان طاوس أوشعرها ) هي تاج الدولة زوجة فتح علي شاه تلمذت على معتمد الدولة نشاط وباسمها بدل الشاه اسم تخت خورشيد فجعله تخت طاوس ترجمها وأورد شعرها في نقل مجلس وخيرات حسان واز رابعة تا پروين ـ ص ١٦٤.


( ٤٥٣٩ : ديوان الشيخ محمد طاها الكرمي ) المعاصر المولود (١٣١٧) هو ابن العالم الورع التقي الشيخ نصر الله بن الحسين بن نصر الله بن عباس بن محمد بن عبد الله بن كرم الله الحويزي توفي جده الشيخ عبد الله بن كرم الله بعد (١١٣١) بقليل كما ترجمه مفصلا وأطرأه السيد عبد الله الجزائري في أواخر إجازته الكبيرة ، وكذا فصل الشيخ محمد الكرمي ترجمه والده الناظم للديوان في الحلقة الرابعة من الحياة الروحية ( ص ١٥١ ص ٢٢٢ ) وأورد قرب ألف وخمسمائة بيت من ديوانه.

( ٤٥٤٠ : ديوان الشيخ محمد طاها نجف ) التبريزي الأصل النجفي المولد والمنشا والمدفن ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٥ ) وذكر نسبه من والده الشيخ مهدي بن الشيخ محمد رضا بن الحاج نجف التبريزي وذكر ولادته في (١٢٤١) ووفاته في (١٣٢٣) وذكر من تصانيفه كتاب إحياء الموات في أحوال الرواة كما ذكرناه في ( ج ١ ص ٣٠٧ ) وقلنا إنه عدل أخيرا عن هذا الاسم وسماه إتقان المقال كما هو المطبوع ولم يذكر شعره تنزيها له عن الشاعرية ، لكنه كان قوي الشعر في مديح أهل البيت ع ولم يبرز له شعر الا في مدحهم منها القصيدة العلوية في مدح الأمير ع وقد شرحها تلاميذه منهم السيد مهدي البحراني ، سمى شرحه الدرة النضيدة في شرح القصيدة كما فصلناه في ( ج ٨ ص ١١٤ ) ومنهم تلميذه الآخر السيد زين العابدين بن الحجة الحاج السيد جواد القمي سمى شرحه أخيرا البراهين الجلية كما فصلناه في الصفحة المذكورة وإن فاتنا ذكره في ( ج ٣ ) ومنها القصيدة الرضوية في مدح ثامن الأئمة ع نظمها عند زيارة المشهد على تفصيل ذكره لي الشيخ حسين بن الحاج الشيخ إبراهيم خادم مسجد السهلة وقد حكيت القضية بتمامها للشيخ علي أكبر النهاوندي المتوفى بالمشهد (١٣٦٩) وهو أدرجها في كتابه المسك الأزفر ص ١١١.

( ٤٥٤١ : ديوان طاهر أوشعره ) وهو الميرزا محمد طاهر بن رضي ، سبط الشاه عباس الصفوي الأول ترجمه في ( نر ١ ـ ص ١٣ ) وأورد شعره.

( ٤٥٤٢ : ديوان طاهر أبيوردي أوشعره ) كان معاصر السلطان بايسنقر أورد شعره في ( لت ـ ٧ ) ذيل أحوال طاهر بخاري وفي ( روشن ـ ٤٠٨ ).

( ٤٥٤٣ : ديوان طاهر أردبيلي أوشعره ) وهو محمد كاظم ابن الآقا ميرزا الصراف


كان ماهرا في الهجاء ومات ١٠٨٥ بأصفهان.

( ٤٥٤٤ : ديوان طاهر أصفهاني أوشعره ) وهو الميرزا محمد طاهر ، من كتاب الديوان بالبلاط الصفوي سافر مع أخيه محمد علي إلى دكن فترقى أمرهما هناك فلقب الأول التفات خان والثاني ملتفت خان ومات طاهر التفات خان في ١١٢٩ أورد شعره في سرو آزاد ـ ص ١٤٤.

( ٤٥٤٥ : ديوان طاهر أصفهاني أوشعره ) وشغله شعر باف سكن بمحلة در كوشك بأصفهان ثم سافر إلى الهند وبها مات أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٣ ).

( ديوان طاهر أنجداني ) ترجمه في ( تش ـ ص ٢٣٣ ) و ( تغ ـ ص ٨٣ ) مر بعنوان شاه طاهر في ( ص ٤٩٩ ) و ( ٢ : ٤٠٦ ) و ( ٦ : ١٤٢ ).

( ٤٥٤٦ : ديوان طاهر بخاري أوشعره ) واسمه شيخ زاده طاهر معاصر السلطان بابر أورد غزله في ( لت ـ ٧ ) وبعده ذكر طاهر أبيوردي وعنه أخذ ظاهرا في ( خيال ـ ص ٧١ ).

( ٤٥٤٧ : ديوان طاهر تفرشي أوشعره ) جاء مع سفير إيران إلى بلاط أكبر شاه بالهند أورد شعره في ( روشن ـ ص ٤٠٨ ).

( ٤٥٤٨ : ديوان طاهر تويسركاني أوشعره ) هو ابن الميرزا محمد الذي كان وقايع نويس للشاه عباس الأول ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٤ ـ ص ٨٣ ).

( ٤٥٤٩ : ديوان طاهر الجرزي أوشعره ) هو شداد بن إبراهيم بن الحسن أبو النجيب من شعراء عضد الدولة الديلمي ، مدح الوزير المهلبي ومات ٤٠١ ترجمه وأورد شعره في ( جما ـ ج ١١ ص ٢٧٠ ) وعده في معالم العلماء ص ١٣٧ من شعراء أهل البيت.

( ٤٥٥٠ : ديوان طاهر چغاني أوشعره ) هو أبو المظفر بن أبي الفضل ملك طخارستان ترجمه في ( مع ١ ـ ٣٧ و ٣٢٧ ) وأورد شعره.

( ديوان طاهر حسيني ) راجع طاهر طالقاني.

( ديوان طاهر دكني ) صاحب أنموذج العلوم المذكور في ( ٢ : ٤٠٦ ) والحاشية على الشفاء ( ٦ : ١٤٢ ) مر بعنوان شاه طاهر ، وطاهر أنجداني.

( ديوان طاهر زاده قفقازي ) ناظم هوپ هوپ نامه وغيرها من الاجتماعيات مر


في ( ص ٥٧٣ ) بتخلصه صابر.

( ديوان طاهر شاه جهاني ) مر بتخلصه آشنا.

( ٤٥٥١ : ديوان طاهر طالقاني أوشعره ) واسمه محمد الحسيني جاء من طالقان إلى الهند وتقرب عند شاه جهان ولم يقبل خدمته واشتغل بالتجارة أورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٧٠ ) و ( گلشن ـ ص ٢٦١ ).

( ديوان طاهر عريان ) وهو بابا طاهر الهمداني ابن فريدون كما يظهر من شعره قال في ( مع ١ ص ٣٢٦ ) إنه كان حيا في ٤١٠ وفي شاهد صادق أنه مات ٤١٠ مر في ألباء في ( ص ١١٧ ).

( ٤٥٥٢ : ديوان طاهر علوي أوشعره ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٤ ) وأورد شعره وكذا في ( روشن ٤٠٩ ).

( ديوان طاهر فاريابي ) يأتي بتخلصه ظهير فاريابي.

( ديوان طاهر قزويني ) يأتي في الواو بتخلصه وحيد.

( ٤٥٥٣ : ديوان طاهر قمي أوشعره ) كان شيخ الإسلام بها ترجمه في ( نر ٦ ـ ص ١٦٤ ) وأورد شعره ، وهو المعارض مع المجلسي كما ذكر في ( ١٠ : ٢٠٧ ) و ( ٦ : ٣٨٦ ).

( ديوان طاهر كاشي ) يأتي في النون بتخلصه النقاش.

( ٤٥٥٤ : ديوان طاهر كشميرى أوشعره ) أورد النصرآبادي شعره في ( نر ١١ ص ٤٤٨ ) وهو معاصره.

( ٤٥٥٥ : ديوان طاهر لكهنوي ) هو محمد طاهر ابن الميرزا أوج ابن الميرزا دبير المذكور في ( ص ٣٢٠ ) شاعر معاصر ، وديوانه في المراثي مطبوع.

( ديوان طاهر مجلس نويس ) يأتي بتخلصه وحيد قزويني.

( ٤٥٥٦ : ديوان طاهر مشهدي أوشعره ) قال في ( تش ـ ص ٨٦ ) كان عطارا ومات شابا وأورد شعره وكذا في مطلع الشمس ـ ٢ : ٤٣٧.

( ديوان طاهر نائني ) أورد شعره في ( تش ـ ص ١٨٣ ) و ( حسيني ـ ص ١٩٦ ) راجع طاهري نائني.


( ٤٥٥٧ : ديوان طاهر نصرآبادي ) وهو الميرزا محمد طاهر النصرآبادي حفيد الميرزا صادق صادقي المذكور في ( ص ٥٨٢ ) نشا بنصرآباد أصفهان وصرف شبابه في الملاهي ثم تاب وسافر إلى مشهد خراسان وزار الرضا ع وحج بيت الله ورجع وسكن مسجد لنبان بأصفهان وقد مات والده وهو ابن سبعة عشر سنة في ١٠٤٤ فولادته ١٠٢٧ هكذا ترجم نفسه وأقربائه في ( نر ١٢ ص ٤٥١ ـ ٤٦٨ ) وله مثنوي تتبع فيه مثنوي ذو البحرين لأهلي شيرازى وله غزليات تخلصه فيها طاهر رأيته عند السيد أبي الحسن الكتابي بأصفهان وله گلشن خيال نثرا وهي قصة غرامية رأيتها أيضا هناك وله تذكره (١) جمع فيها الشعراء المعاصرين له ذكرناها في ( ٤ : ٣٦ ) وفيها تواريخ ١٠٧٧ ( في ص ١٧٣ ) و ١٠٨٥ ( في ص ٣٢٦ ) و ١٠٨٦ ( في ص ٤٨٥ ) و ١٠٨٨ ( في ص ٤٤٢ ) و ١٠٨٩ ( في ص ١٢١ ) ولكنه في ( ص ٥ ) قال إنه شرع بتأليفه في ١٠٨٣.

( ديوان طاهر نقاش ) يأتي بتخلصه نقاش كاشي.

( ديوان طاهر همداني ) مر بعنوان طاهر عريان.

( ديوان طاهري بخاري ) كما في ( حسيني ـ ص ١٩٩ ) مر بعنوان طاهر بخاري.

( ٤٥٥٨ : ديوان طاهري نائني ) وهو ملا طاهري. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٦ ) و ( روشن ـ ص ٤١٠ ) وعنه في تاريخ نائين للبلاغي ( ١ : ١١٤ و ٤ : ١٤٨ ) وقد تعشق أحد غلمان الشاه عباس فأحرق الشاه شفتيه. وقال في ( نر ٤ ـ ص ٩٤ ) إن ابن أخته جلال النائني المذكور في ( ص ٢٠٠ ) قد سرق ديوان هذا الشاعر وجعله باسمه. وأما في ( تش ص ١٨٣ ) و ( حسيني ـ ص ١٩٦ ) فقد سمياه طاهر نائني.

( ديوان طاهري هروي ) كما في ( لط ٣ ـ ص ٧٩ ) راجع ظاهر هروي.

( ٤٥٥٩ : ديوان طاهري هروي أوشعره ) أورد شعره معاصره المير علي شير في

__________________

(١) والتذكرة هذه مرتبة على مقدمه وخمسة صفوف وخاتمة ، كل صف على فرق وحروف ، فجاء الكتاب كله في ثمانية عشر قسما ، ننقل عنه في هذا الجزء من الذريعة كثيرا ، وقد رمزنا له نر ونرمز عن أقسامه بأعداد نجعلها بعد هذه ، ثم نذكر بعدها رقم الصفحة من طبعه وحيد الدستگردي وهذه التذكرة على إنها تاريخ للشعر والأدب فإنها تكشف عن وضع المجتمع في العهد الصفوي أيضا.


( مجن ٣ ـ ص ٨٢ و ٢٥٧ ) وفي بعض نسخه ظاهري بالمعجمة. وكذا في ( تش ـ ص ١٥٠ ) و ( گلشن ص ٢٦٢ ) وفي ( حسيني ـ ص ١٩٧ ) أنه كان حذاء فصار كاتبا.

( ٤٥٦٠ : ديوان الطباطبائي ) في أنواع الشعر وضروبه لأشهر شعراء العراق السيد إبراهيم بن الحسين بن رضا بن السيد مهدي بحر العلوم الطباطبائي البروجردي النجفي ( ١٣٢٠ ـ ١٢٤٨ ) طبع بإجازة ولديه السيد حسن والسيد محمد في مطبعة العرفان بصيدا في (١٣٣٢) في ٢٨٨ ص.

( ٤٥٦١ : ديوان مولانا طبخي قزويني ) الطباخ. ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٨ ص ١٩٩ ) وأورد بعض شعره. وقال في عالم آرا إنه تتبع ديوان مير همايون. وذكر أيضا في ( تغ. ص ٨٣ ).

( ٤٥٦٢ : ديوان طبري ) وهو الأصفهبد مرزبان بن رستم بن شروين پريم مؤلف مرزبان نامه قال ابن إسفنديار في تاريخ طبرستان ١ : ١٣٧ إن له ديوان باللهجة الطبرية يسمى نيكى نامه.

( ٤٥٦٣ : ديوان طبعي أشترخاني ) من محال أصفهان ، اسمه عبد بن شيخ محمد علي. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٠ ) وأطرى طبعه وأورد بعض شعره ، وكذا في ( گلشن ـ ص ٢٦٢ ) وروضة الصفا.

( ٤٥٦٤ : ديوان طبعي أصفهاني أوشعره ) وهو الحكيم عناية الله الخباز الأصفهاني الواقف على أكثر العلوم كما وصفه سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٥٤ ) وأورد شعره. ولعله الذي ذكره روحي بغدادي في شعره كما في تاريخ العراق بين الاحتلالين ـ ٤ : ١٤٩ وقال في ( روشن ـ ص ٤١١ ) إنه مات ٩٤٤.

( ٤٥٦٥ : ديوان طبعي سيستاني ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣١١ ) وأورد رباعياته وشعره ، وكذا في ( تش ص ٨١ ) ونسبه في ( گلشن ـ ٢٦٢ ) إلى سمنان. وسماه في ( تغ ـ ٨٣ ) كمال الدين حسين طبيعى.

( ٤٥٦٦ : ديوان طبعي قزويني ) المصاحب للحكيم شفائي. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٠٤ ) وأورد شعره ، وكذا في ( تش ـ ص ٢٢٧ ) و ( روشن ـ ٤١١ ).

( ٤٥٦٧ : ديوان طبيب أصفهاني ) الميرزا عبد الباقي بن الميرزا محمد رحيم من


السادة الموسوية في أصفهان. كان أبوه طبيب الشاه سليمان وهو طبيب نادر شاه. قال في ( روشن ـ ٤١١ ) إنه ولد ١١٧٠ ولعله أراد ١١٠٧ فإنه توفي (١١٦٨) ترجمه في ( تش ـ ٣٩٦ ) و ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤٠ ) وذكر أن ديوانه عندي ويقرب من ثلاثة آلاف بيت. وأورد قرب خمسين بيتا منه. ونسخه منه توجد في مكتبة المجلس كتابتها (١٢٤٥) وذكر خصوصياتها ابن يوسف في فهرس المكتبة ( ج ٣ ـ ص ٣٤٢ ) ونسخته عند أحفاده المعروفين بكلانتري بأصفهان.

( ٤٥٦٨ : ديوان طيب أصفهاني ) اسمه الميرزا زين العابدين من السادات المعاصرين ومن الأطباء الماهرين كما وصفه كذلك في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤١ ) وأورد شعره ، وكذا في ( انجمن ٤ ).

( ٤٥٦٩ : ديوان طبيب شيرازى ) آقا عبد الله بن الحاج علي أصغر الجراح. ترجمه في مجمع الفصحاء المؤلف (١٢٨٨) وذكر أنه كان صديقه وجليسه وأنيسه في سنين ، وتوفي قبل تأليف المجمع بثلاثة سنين. وأورد شعره وترجمه في رياض العارفين ـ ص ٤٦٦ وفارس نامه ناصري ـ ٢ : ١٤٩ وذكر أنه أخذ الإلهيات عن المولى أحمد اليزدي والطب عن المير السيد رضي الطبيب الشهير.

( ٤٥٧٠ : ديوان طبيب گنجه ) ترجمه كذلك في ( دجا ـ ص ٢٤٥ ) وأورد قطعة له تخلصه فيها طبيب ونقلها عن مجموعة الأشعار للميرزا أحمد الجفار.

( ديوان طبيعى سيستاني ) راجع طبعي سيستاني.

( ٤٥٧١ : ديوان ملا طبيعي طبسي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٢٣ ) وأورد رباعيته وشعره. وأطرى مهارته في الموسيقى.

( ٤٥٧٢ : ديوان الطحان ) بدر الدين حسن بن مخزوم. مر له البديعة في ( ٣ : ٧٤ ).

( ٤٥٧٣ : ديوان الطحان ) هو الحسين بن الحسن بن علي البغدادي المعروف بابن الطحان. له رثاء السيد عبد الكريم بن الحسن الأعرجي المتوفى (١٣٠٨) أوردها السيد جعفر الأعرجي في كتابه نفحة بغداد في نسب السادة الأعرجية الأمجاد.

( ٤٥٧٤ : ديوان طراز يزدي ) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٣٩ ) مختصرا مصرحا بعدم


لقائه. وترجمه آيتي في تاريخ يزد مفصلا في ( ص ٣٠٥ ) وذكر أن اسمه الميرزا عبد الوهاب ابن الحاج عبد الكريم التاجر ، وتوفي قبل الثلاثين من العمر في (١٢٢١) ومع قلة عمره فاق أهل عصره في صناعتي الشعر والخط ، وأورد نموذجا من شعره وقطعة من خطه التي وصلت إلى آيتي لمناسبات كانت بين أقرباء أمه مع طراز. وتوجد نسخه ديوان طراز في مكتبة المجلس ذكر خصوصياتها في فهرسها ( ج ٣ : ص ٣٤٤ ).

( ٤٥٧٥ : ديوان طراز يزدي ) من المتأخرين وقد توفي حدود (١٣١٨) كما في بعض المجاميع. ومن شعره.

به كاشانه آگهان پا گذار

جهان را بأهل جهان واگذار

أراد قوله تعالى ( قُلِ اللهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ ).

( ٤٥٧٦ : ديوان طرب أصفهاني ) وهو الميرزا أبو القاسم محمد نصير ابن هماي شيرازى ( ١٢٧٦ ـ ١٣٣٠ ) له حدود عشرة آلاف بيت ، قصائد وغزليات وترجيعات وقطعات. طبع بعضها ابنه جلال الدين همائي المتخلص سنا في ١٣٢٧. والنسخة الكاملة منه عند ولده المذكور كما ذكره لنا.

( ٤٥٧٧ : ديوان طرب أصفهاني ) النائني الأصل المولود بأصفهان. اسمه الميرزا محمد جعفر بن الميرزا محمد حسين النائني. ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٣٧ ) و ( انجمن ٣ ) وذكر أنه اتصل بالسلطان فتح علي شاه في (١٢٢٣) بتوسط معتمد الدولة الميرزا عبد الوهاب نشاط وفي (١٢٢٥) ورد طهران وألف كتابا نظير وصاف. وشعره الفارسي والعربي والتركي مدرج في ديوانه الموسوم بخزينة طرب المشتمل على ثلاث حقق كما ذكرناه في ( ج ٧ ص ١٥٧ ).

( ٤٥٧٨ : ديوان طرب شيرازى ) اسمه محمد رفيع خان بن ربيع خان. كان من عمال فارس. ترجمه مصاحبه بها في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٤٤ ) وأورد بعض شعره. وكذا في ( انجمن ٤ ).

( ٤٥٧٩ : ديوان طرب همداني ) اسمه الميرزا يوسف شيخ الإسلام بهمدان في عصر حكومة الشاه زاده دولت شاه بها. وتوفي في عصر السلطان محمد شاه القاجار كما ذكر في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٣٤٤ ) وأورد شعره.


( ٤٥٨٠ : ديوان طرزي أفشار ) من شعراء عصر الصفوية. له طرز خاص في التكلم والشعر باستعمال مصادر وصيغ جعلية مخترعة ، أورد عدة أبيات له الهداية في ( مع ـ ج ٢ ص ٢٤ ) وترجمه في ( دجا ٨٦ و ٢٤٥ ) وأورد قطعته التي أنشأها في النجف في يوم المولود المتفق مع النيروز في (١٠٦٠) وطبع ديوانه مرة في بلدة رضائية ١٣٠٩ ش. في ٢٣٨ ص. وأخرى بطهران في ٢٠٨ ص. بتصحيح تمدن. وترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٠٨ ) بعنوان المولى طرزي الطرشتي من أعمال ري ومن إيل أفشار ، وأورد بعض شعره كقوله :

مدنيديم پس از مكيدن

نه به كس حيله ونه مكريديم

مرقد پاك نبى طوفيديم

عمر يديم وأبا بكر يديم

وقال مات قبل هذا (١٠٨٣).

( ٤٥٨١ : ديوان طرزي دزفولي أوشعره ) جاء من وطنه إلى بغداد وسكن بها وترجمه معاصره عهدي البغدادي في گلشن شعراء في القرن العاشر وعنه نقل في العراق بين الاحتلالين ـ ج ٤ ص ١٣٦.

( ديوان طرزي رازي ) ذكر في ( دجا ـ ص ٢٤٥ ) أنه غير الأفشار وغير الشبستري ولكن الظاهر أن الرازي هو الأفشار الطرشتي ، الذي ذكره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ٤٠٨ ).

( ٤٥٨٢ : ديوان طرزي شبستري ) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٦ ) ونقل عن كعبة عرفان أنه من شعراء القرن العاشر وأورد شعره وعليه فهو مقدم على الأفشار لأنه من الحادي عشر كما مر.

( ٤٥٨٣ : ديوان طرزي شيرازى ) أيضا ذكر في ( دجا ـ ص ٢٤٥ ) أنه غير الأفشار والشبستري وترجمه في ( تش ـ ص ٢٨٦ ) و ( روشن ـ ص ٤١٣ ).

( ديوان طرزي طرشتي ) قال في ( روشن ٤١٢ ـ ٤١٣ ) إن طرزي طرشتي غير طرزي أفشار وهو غلط راجع طرزي أفشار.

( ٤٥٨٤ : ديوان طرطري هندي ) حكى في ( مع ـ ج ١ ص ٣٢٧ ) عن التقي الأوحدي أنه رأى مجموعة فيها ستة أو سبعة من القصائد الجيدة ثم أورد قرب عشرين بيتا منها


وكذا في ( روشن ـ ص ٤١٣ ).

( ٤٥٨٥ : ديوان طرفة ) المحلاتي اسمه الميرزا فرج الله وأصله ومولده شيراز ، نزل في صغره مع والده بمحلات من أطراف قم ترجمه في ( المآثر ـ ص ٢٠٥ ـ ٢٠٦ ) و ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٣٣٨ ) قال ونزل أخيرا إلى طهران وتقرب إلى ناصر الدين شاه بمدائحه له وبتوسط أديب الملك وصار مأمورا من السلطان بجمع ديوان أشعاره ، ثم ذكر بعض مدائحه وغزله فيظهر من كلامه أن جامع ديوان ناصر الدين شاه هو الميرزا فرج الله المحلاتي.

( ٤٥٨٦ : ديوان الطريحي أوشعره ) واسمه الشيخ سالم رأيت مراثيه في مجموعة عند السيد محمد حسن آل الطالقاني في النجف.

( ٤٥٨٧ : ديوان الطريحي ) وهو الشيخ فخر الدين له ثلاثة دواوين كبير ووسيط وصغير ذكر كلها في فهرس تصانيفه.

( ٤٥٨٨ : ديوان طريفي ساوجي أوشعره ) كان من تلاميذ حريفي المذكور في ( ص ٢٣٤ ) ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ٢٢١ ) و ( تغ ـ ص ٨٣ ) وفي ( طبق ٢ :

٤٩٧ ) سماه طريقي.

( ٤٥٨٩ : ديوان طريقتي كرماني ) وهو مظفر علي شاه محمد تقي بن محمد كاظم طبع له بحر الأسرار في تفسير سورة الفاتحة المذكور في ( ٣ : ٢٩ ) طبع في كرمان في ١٣٢٩ في ٣٣٥ ص.

( ٤٥٩٠ : ديوان طغرائي فريومدي ) الأمير يمين الدين المتوفى ٧٢٤ هو والد ابن يمين الشاعر المذكور في ( ص ٣٤ ) ذكر في ( لس ـ ص ٢٥٢ ) وريحانة الأدب وغيرهما.

( ٤٥٩١ : ديوان طغرائي ) كبير موسوم بالفريد طبع في الجوائب (١٣٠٠) لفخر الكتاب مؤيد الدين أبي إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الطغرائي ، صاحب لامية العجم المشتملة على الآداب والحكم والشهيد ظلما في (٥١٣) أو (٥١٥) أوله [ قد انتهيت إلى ما اقترحه الشيخ الإمام ] ترجمه في ( جما ١٠ : ٥٦ ) وأمل الآمل والروضات وكشف الظنون وغيرها نسخه منه بمكتبة السيد عيسى العطار كتبت لخزانة السيد الفاضل المؤيد


من عند الله السيد محمد مؤمن في (١٠٥٩).

( ٤٥٩٢ : ديوان طغراى مشهدي ) ويعرف بملا طغرا ونسبه معاصره في ( نر ٩ ـ ص ٢٣٠ و ٣٣٩ ـ ٣٤٠ ) إلى تبريز وانتقد منشئاته الغريبة (١) وفي سرو آزاد ص ١٢٤ أطرى منشئاته كثيرا وقال في ( تغ ـ ص ٨٤ ) إنه سكن كشمير ومات بها في (١١٠٠) وكذا في ( سرخوش ـ ص ٧٠ ) و ( حسيني ص ١٩٧ ) ومطلع الشمس ٢ ـ ٤٣٧ وفصل فهرس منشئاته في فهرس مكتبة جامعة طهران ( ٢ : ١٩٥ ـ ٢٠٤ ) حيث توجد كلياته هناك ونسخه أخرى منه في بريتيش موزيوم كما في فهرس ( ريو ٢ : ٨٥٠ ).

( ٤٥٩٣ : ديوان طغراى مشهدي أوشعره ) اسمه محمد علي التبريزي الأصل هو من شعراء القرن الثالث عشر كما حكاه في ( دجا ـ ص ٢٤٦ ) عن كتاب حديقة الشعراء.

( ٤٥٩٤ : ديوان طغرل السلجوقي أوشعره ) ابن سلطان أرسلان السلجوقي ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٧ ) وأورد شعره وكذا في ( تش ١٦ ).

( ٤٥٩٥ : ديوان طغرل قاجار ) اسمه محمد إبراهيم بن مهدي قلي خان كان ربيب السلطان فتح علي شاه وابن عمه ولقبه ظهير الدولة ترجمه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٨ ) وأورد بعض شعره وكذا في ( انجمن ٢ ) وتوفي ١١٩٣ بأسترآباد.

( ٤٥٩٦ : ديوان طفيلي إبدال أوشعره ) ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ٦ ص ١٨٦ ) مصرحا بحياته حين تأليفه ، وأورد قطعة من شعره بالتركية.

( ٤٥٩٧ : ديوان طفيلي بناء أوشعره ) كان مملوكا لجهان شاه پادشاه كما ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٩ ) وأورد شعره.

( ٤٥٩٨ : ديوان طفيلي حصاري أوشعره ) ترجمه في ( مجتس ٥ ـ ص ١٦٠ ) وأورد شعره ولعله المذكور في ( تغ ٨٤ ) بعنوان طفيلي مشهدي.

( ٤٥٩٩ : ديوان طفيلي لاهيجي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ٥٠ ) وذكر أنه حكيم حاذق من أطباء الشاه رأى بعض منشئاته وأورد بعض شعره وذكر أيضا في

__________________

(١) وقد وقع في النسخة المطبوعة من تذكره النصرآبادي في ( ص ٣٤٠ ) خلط بين الرجل هذا وبين وحشت المذكور فيه أيضا في ( ص ٣٤٢ ) راجع فهرس مكتبة جامعة طهران ( ٢ : ١٩٥ )


( تغ ـ ٨٤ ).

( ٤٦٠٠ : ديوان طفيلي هروي ) اسمه أمير حسن بن علي الجلاير له قصائد مطبوعة للطباع في مدح السلطان حسين الغازي ترجمه في ( مجن ٥ ـ ص ٢٨٢ و ١٠٨ ) و ( تش ـ ص ١٧ ) و ( تغ ٨٤ ) وفي مطلع الشمس ٢ : ٤٣٧ وهو من أولاد أمراء خراسان وأورد مطلع إحدى قصائده وترجمه سام ميرزا في ( تس ٦ ـ ص ١٨٣ ) بعنوان الأمير حسين الطفيلي من شعراء السلطان حسين ميرزا وأمرائه ، وفي الأواخر هاجر إلى إيران وأنشأ قصائد في مدح وزير الشاه إسماعيل الصفوي ووقع بينه وبين أميدي مهاجاة وتوفي (٩٢٥).

( ٤٦٠١ : ديوان طلايع بن زريك ) فارس المسلمين ووزير الخلفاء الفاطميين بمصر الفائز بالله ثم العاضد كانت ولادته (٤٩٥) واستشهد في ( ١٩ رمضان ٥٥٦ ) ترجمه في نسمة السحر وفصل ترجمته ابن خلكان في ( ج ١ ص ٢٣٨ ) وذكر أنه وقف على ديوانه في مجلدين.

( ٤٦٠٢ : ديوان طلعت أصفهاني ) اسمه آقا محمد التاجر الأصفهاني ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤٤ ) وذكر أن فنه إنشاء الغزليات وأورد مطالع بعض غزلياته ، وكذا في ( انجمن ٤ ).

( ٤٦٠٣ : ديوان طلعت تبريزي ) طبع له منظومة في الانتقاد على عارف نامه لإيرج ميرزا بتبريز في ١٣٠٤ ش في ١٢٨ ص.

( ٤٦٠٤ : ديوان طلعت يزدي ) واسمه محمد طبع بمبئي في ١٣٤٧ في ٦٤ ص على الحجر.

( ٤٦٠٥ : ديوان طلوعي أراكي ) وهو السيد فخر الدين الهاشمي ابن السيد جلال ولد بسلطان آباد في ١٣٢٠ وتلمذ على الشيخ عبد الكريم اليزدي بقم وتوفي في ١٣٦٩ له شعر كثير يتخلص فيه طلوعي أورد بعضها في سخنوران نامي معاصر ـ ص ١٩٠ ج ٢.

( ٤٦٠٦ : ديوان طلوعي تبريزي أوشعره ) واسمه عبد الرسول من شعراء القرن الثالث عشر بآذربايجان ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٦ ) نقلا عن حديقة الشعراء.


( ٤٦٠٧ : ديوان طلوعي گيلاني ) للشيخ علي أكبر الجيلاني طبع في ٢١٩ ص.

( ٤٦٠٨ : ديوان طوبى أصفهاني أوشعره ) واسمه إبراهيم فيلسوف رياضي مات بأصفهان ١١٧٤.

( ٤٦٠٩ : ديوان طوبى دزفولي أوشعره ) ذكر في مخزن الدرر ضمن شعراء دزفول.

( ٤٦١٠ : ديوان طوبى شهرستاني ) للسيد الأديب الشاعر الميرزا محمد حسن بن الميرزا محمد علي الشهرستاني الحائري فارسي كتبه أخوه الميرزا محمد حسين الذي توفي (١٣١٥) بمداد الطبع وطبع عليه.

( ٤٦١١ : ديوان طوبى يزدي نائني ) وهو شجاع السلطان الميرزا عبد الوهاب حاكم أبرقوه أورد شعره في ( تش يز ـ ص ٣٠٨ ) وتاريخ نائين ( ٤ : ١٥٨ ).

( ٤٦١٢ : ديوان الخواجة الطوسي ) نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى (٦٧٢) دون المحقق الفيض الكاشاني جملة من أشعار الخواجة ضمن مجموعة كتبها بخطه في حياة المير الداماد ، منها اثنى عشر من رباعياته وبعض قصائده أولها :

هر كه از شهر خودى وبى خودى آواره نيست

در تماشاگاه وصلش زهرة نظاره نيست

( ٤٦١٣ : ديوان طوسي ) ترجمه في ( مجن ١ ـ ص ١٨ و ٨٤ و ٣٠٥ و ١٩٢ ) وذكر أن فنه إنشاء الأمثال والغزل وأورد مطلعين له ، وقال : صاحب بهمدان دقيقي همداني وقال دولت شاه : سكن مدة بشيراز ومات بها وكان ماهرا في الأمثال العامية وإنشاء الغزل ، وكان عالي الهمة لا ينشأ القصائد في المديح كما قال :

گر نگويم قصيدة باكى نيست

من خوش آمد نمى توانم گفت

كذا في ( دولت ٧ ) و ( حسيني ـ ص ١٩٩ ) وجاء شعره في گلستان مسرت ـ ص ٢٠٣.

( ديوان طوسي ) راجع ديوان منصور طوسي لتخلصه به.

( ٤٦١٤ : ديوان طوطي اهرى ) اسمه المولى حسن من شعراء القرن الرابع عشر ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٦ ) وقد طبع في (١٣٤٥) منظومته الموسومة سبيكة المعاني في اللغة وأخرى في توقيعات التقويم كما في فرهنگ نامه هاى عربي بفارسى ـ ص ٢٦٧.


( ٤٦١٥ : ديوان طوطي ترشيزي ) من ملازمي بابر ميرزا مهر في الطب وتتبع كاتبي في الشعر ، وعارض خاقاني في القصائد ترجمه في ( دولت ٧ ) وفي حبيب السير جزء ٣ جلد ٣ و ( مجن ٢ ـ ص ٣١ و ٢٠٤ ) ومات بهرات في سنة وفات آذرى (٨٦٦) كما في شاهد صادق وقال مير علي شير في تاريخه خروس واعتذر بأن خسرو كان تاريخ وفات آذرى المذكور في ( ص ٤ ) وهذا تاريخ المير علي شير :

چو طوطى برفت اين عجب طرفه بود

كه تاريخ شد فوت أو را خروس

( ٤٦١٦ : ديوان طوطي سمرقندي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٤ ) وأورد معماه باسم السلطان بابر و ( گلشن ـ ص ٢٦٣ ) ولعله الذي أورد شعره الذي فيه تشبيه بالساعة في ( قز مج ٦ ـ ص ٣٠٨ ).

( ٤٦١٧ : ديوان طوطي قراباغي ) اسمه أبو الفتح خان بن إبراهيم خان بن پناه خان جوان شير والي قراباغ والمتوفى (١٢٥٥) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٧ ) وأورد شعره نقلا عن تذكره بهمن ميرزا وذكر في ( مع ٢ : ٣٤٤ ).

( ٤٦١٨ : ديوان طوطي قراباغي ) اسمه عبد الله ترجمه أيضا في ( دجا ـ ص ٢٤٧ ) وقال هو من شعراء القرن الثالث عشر نقلا عن حديقة الشعراء.

( ٤٦١٩ : ديوان طوطي همداني ) وهو الميرزا أبو الحسن الخياط المولود بهمدان ١٣٢٩ وجاء إلى طهران في ١٣٤٩ له غير ديوانه هذا شكرستان في المدائح والمراثي وهشتاد قصيدة وگواهى نامه وشيطان نامه في مناظرة إبليس وطبع له مناجات نامه في ١٣٢٥ ش في ٢٨ ص بطهران.

( ديوان طوغري ) راجع ديوان خالص يزدي رقم ١٧٠١.

( ٤٦٢٠ : ديوان طوفان قايني ) واسمه آخوند ملا حسين ذاكر روضه خوان سكن مدة بطهران ومدح القائم مقام الفراهاني ورجع إلى قائن وأمر أمير القائن محمد علي خان ابن آصف الدولة بقتله ولكنه نجا منه ، وكان يشتغل بالوعظ والتعزية ويتخلص طوفان كما في تاريخ قهستان لآيتي القائني ( ص ٢٩٧ ).

( ٤٦٢١ : ديوان طوفان مازندراني ) الهزارجريبي اسمه الميرزا طبيب كان برهة في أصفهان وجاور النجف أخيرا وتاب عن الهجاء وبدله بمديح أهل البيت وتوفي


بالنجف (١١٩٠) وديوانه سبعة آلاف بيت ذكر في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤١ ) توجد نسختان منه عند ( الملك ) ونسخه في سپهسالار تحتوي على ٣٣٠٠ بيت من القصائد والغزل والمثنوي والرباعيات وشكر پاره وجنگ نامه والهجويات ، وله مقدمه كتبه أحد أصدقائه في النجف ١١٧٥ وذكر في ( تش ـ ص ٣٩٧ ) و ( انجمن ٤ ).

( ٤٦٢٢ : ديوان طوفي تبريزي ) السراج الشاعر وأستاذ الشعراء مثل عجزي وصبوري وحكيم أبو طالب وغيرهم وله تذكره الشعراء ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٧ ) نقلا عن خلاصة الأشعار وعن صحف إبراهيم وترجمه في خص ٨ ـ ص ١٧٠ وأورد جملة من شعره وكذا في ( حسيني ـ ص ١٩٧ ) وگلستان مسرت ـ ص ٢٣٠ و ( تش ـ ص ٣١ ) و ( تغ ـ ص ٨٤ ).

( ديوان طهماسبي ) راجع حيدر طهماسبي.

( ديوان طهماسب قلي خان الكردي القندهاري ) المتخلص وهمي يأتي في الواو.

( ٤٦٢٣ : ديوان طهور ) اسمه أبو القاسم بن محمد إسماعيل عماد الإسلام المولود بهمدان (١٣٠٣) فيه قصيدة تبلغ ستمائة بيت من غير نقطة.

( ٤٦٢٤ : ديوان الطهوي المنيحي أوشعره ) وصفه ابن شهرآشوب في معالم العلماء في باب الشعراء وفصل المتقين منهم ، بشاعر آل محمد.

( ٤٦٢٥ : ديوان طيان كرماني ) البمي الحكيم الأديب الشاعر ترجمه في ( تش ـ ص ١٢٠ ) و ( مع ـ ج ١ ـ ص ٣٢٨ ) و ( گلشن ـ ٢٦٣ ) وذكر أن ديوانه قليل النسخة وأورد منه قرب مائة بيت ولقبه الأنوري الشاعر ژاژخاي كما في تعليقات لباب الألباب.

( ٤٦٢٦ : ديوان طيري أصفهاني أوشعره ) واسمه محمد ربيع زركش قال في ( تش ـ ص ٣٩٧ ) إنه كان ينظم مادة تاريخ لوفاته كل سنة الا سنة وقع وفاته فيها وهي ١١٥٩ حيث ألقى نفسه في بئر مات فيه.

( ديوان طيفور أنجداني أوشعره ) كان يتخلص كسرى فبدله إلى ملك راجع تخلصه.

( ديوان طيفور بسطامى ) وهو بايزيد المذكور في ص ١٢٥ دخل شعره في شعر أبي سعيد أبي الخير كما في مقدمه ديوان أبي سعيد لسعيد النفيسي ( ص ٥٨ ) راجع بايزيد بسطامي.


( ظ )

( ٤٦٢٧ : ديوان ظافر الحداد ) هو أبو منصور ظافر بن القاسم بن منصور بن عبد الله بن خلف بن عبد الغني الجذامي الإسكندري المولود بالإسكندرية (٤٧٨) والمتوفى بمصر (٥٢٩) صاحب الذالية إحدى الأربعة التي لا تعارض. ترجمه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر مفصلا وأورد جملة من بديهياته المؤرخ علي بن ظافر بن منصور في كتابه بدائع البداءة كما في ابن خلكان ( ج ١ ـ ص ٢٤٢ ) وذكر أنه غير الفقيه الشافعي المعروف بابن الحداد ، فإن اسمه محمد بن الحداد المصري الشافعي وأورد بعض الذالية. وفي ديوانه فنون الشعر وقد رتبه على حروف المعجم واستنسخ الشيخ محمد السماوي نسخه منه بخطه ١٣٥٣ في ١١٥ ص. في كل ص ستة وعشرون بيتا.

( ديوان ظالم ) ابن عمرو بن جندل بن سفيان بن كنانة. مر بعنوان أبو الأسود الدئلي.

( ديوان ظاهر أردبيلي ) اسمه محمد كاظم وشغله الصياغة. ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٨ ) وأورد شعره نقلا عن تذكره ( حسيني ـ ص ٢٠١ ) وأظنه متحدا مع طاهر بالمهملة.

( ٤٦٢٨ : ديوان ظاهر نائني أوشعره ) ترجمه الآيتي في ( تش يز ـ ص ٣٠٨ ) وأورد له بيتا واحدا.

( ٤٦٢٩ : ديوان ظاهر هروي أوشعره ) كان كفاشا في صغره. ترجمه وأورد شعره في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٥٣ ) ولكن في ( لط ٣ ـ ص ٧٩ ) سمي طاهري هروي. كما مر في ( ص ٦٤٣ ).

( ديوان ظاهري هروي أوشعره ) كما في ( لط ٣ ـ ص ٨٢ ) ولكن في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٥٧ ) سمي طاهري كما مر في ( ص ٦٤٣ ).

( ٤٦٣٠ : ديوان ظريف أصفهاني أوشعره ) اسمه الميرزا محمد حسن من خواص


الحاج محمد حسين خان نظام الدولة الصدر الأعظم الأصفهاني الذي توفي (١٢٣٩) ترجمه في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤٩ ) و ( انجمن ٤ ).

( ٤٦٣١ : ديوان ظريف بغدادي أوشعره ) ينتسب إلى العالم المشهور المولى محمد الشيرازي. ترجمه عهدي بغدادي في گلشن شعرا وعنه في العراق بين الاحتلالين ـ ٤ : ١٣٦.

( ٤٦٣٢ : ديوان ظريفي تبريزي أوشعره ) بياع المحقرات. ترجمه سام ميرزا المعاصر له في ( تس ٥ ـ ص ١٧٠ ) وأورد شعره ، وعنه في ( دجا ـ ص ٢٤٩ ) وفي ( روشن ـ ص ٤١٨ ) سماه ظرفي.

( ٤٦٣٣ : ديوان ظريفي توني أوشعره ) من شعراء تون وطبس. أورد شعره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٦٣ ).

( ٤٦٣٤ : ديوان ظريفي ساوجي أوشعره ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٩ ) وأورد شعره ، وكذا في ( گلشن ٢٦٣ ).

( ٤٦٣٥ : ديوان ظفر كرماني أوشعره ) اسمه الميرزا كاظم بن العارف الشهير الميرزا محمد تقي مظفر علي شاه الكرماني. ترجمه صديقه الهداية في ( ض ـ ص ٤٦٧ ) وفي ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤٥ ) وذكر أنه طبيب معالج ومن مشاهير الشعراء وأورد قرب عشرين بيتا من شعره.

( ٤٦٣٦ : ديوان ظفر همداني أوشعره ) وهو الكافي الآجل ظفر الهمداني كما وصفه في ( لب ـ ١٠ ) في شعراء همدان والعراق وأورد شعره الفارسي.

( ديوان ظفر هندي ) اسمه حسن الله بن الخواجة أبي الحسن نزيل الهند ومصاحب الميرزا صائب بها وتخلصه أحسن كما مر في ( ص ٥٥ ) وقد طبع ديوان ظفر بنولكشور.

( ٤٦٣٧ : ديوان ظلي أوشعره ) هو من سادات مشهد خراسان نزل برهة بأصفهان. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٧ ) وأورد بعض شعره.

( ٤٦٣٨ : ديوان ظهور الحسين ) للسيد ظهور الحسين البارهوي نزيل لكهنو ، ترجمه في مجلة الرضوان في أول السنة الخامسة ( المحرم ١٣٥٨ ) ذكر فيها أنه ولد في ميران


پور (١٢٨٢) وسكن لكهنو (١٣٠٢) وبها توفي أول ذي القعدة (١٣٥٧) ومن تصانيفه التقرير الحاسم المذكور في ( ج ٤ ص ٣٦٦ ) والجامع الحامدي المذكور في ( ج ٥ ص ٤٨ ) وديوانه مجموعة من قصائده العربية التي نشر بعضها في مجلة الرضوان والبقية مخطوطة.

( ديوان ظهوري تبريزي ) ترجمه في ( دجا ـ ص ٢٤٩ ) نقلا عن شمع انجمن وأورد شعره ولم يعين عصره. وترجمه في ( خص ٨ ـ ص ٢٥٩ ) معبرا عنه بحكيم ظهوري التبريزي ، وعنه في ( تش ـ ص ٣١ ) و ( سرخوش ـ ص ٧٢ ) و ( حسيني ـ ص ٢٠١ ) وأورد رباعية ذكر بيته الثاني في دانشمندان وأظنه تصحيف الترشيزي. وراجع ظهوري شيرازى.

( ٤٦٣٩ : ديوان ظهوري تبريزي ) ترجمه أيضا في ( دجا ـ ص ٢٤٩ ) نقلا عن حديقة الشعراء وذكر أن اسمه الحاج علي العطار المتخلص بظهوري وهو من شعراء القرن الثالث عشر.

( ٤٦٤٠ : ديوان ظهوري ترشيزي ) واسمه نور الدين محمد. وقال في ( خوش گو ) ولد بخجند من نواحي ترشيز ، وعده أصحاب التراجم ترشيز يا عدي ( ميخانه ـ ص ٢٦٧ ) ومرآت العالم فإنهما عداه طهرانيا وقالا ولد بطهران ، وليس بصحيح. وعده في هفت إقليم تربتيا. سافر في شبابه من وطنه إلى شيراز. وقال في سرو آزاد ـ ص ٣٤ إنه بقي مدة بيزد وشيراز ، ثم سافر إلى دكن حيدرآباد ، ثم سافر منها إلى الحج ورجع وديوانه الموجود نسخه في بانكي پور يقرب من خمسة عشر ألف بيت وكذا الموجود في سپهسالار كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٦٣٠ ) وشهرته في الهند أكثر من وطنه فقد عده ناصر علي السرهندي أقوى من النظامي الگنجوي كما في مرآت الخيال ( ص ٧٧ ) ونثره الفارسي الفني أيضا مرغوب فيه عند الهنود وليس بمعتبر عند الفرس. قال في ميخانه إنه لما نظم ملك قمي نورس نامه بأمر إبراهيم عادل شاه في قبال مخزن الأسرار للنظامي ، نظم ظهوري أيضا بأمر إبراهيم عادل شاه المذكور ألفي بيت في قبال مخزن الأسرار المذكور ولكنهما لم يمكنهما الإتيان بمثله ، ثم قال محشي ميخانه في الحاشية إن نورس نامه موجود اليوم في مكتبة ديوان الهند باسم منبع


الأنهار في أقل من أربعة آلاف وخمسمائة بيت. وقال في عالم آراى عباسي ( ص [١٨٣] ١٣٢ ـ ٧٥٢ ) إن ملك قمي وظهوري نظما معا كتاب نورس في تسعة آلاف بيت. وقال ظهوري ترشيزي في ديباجة نورس الموجود في مكتبة ( دانشگاه تهران رقم ٨٩٠ ) : إن من ألطاف الملك إبراهيم عادل شاه أنه ألف كتاب نورس خيال. راجع ما ذكر في فهرس تلك المكتبة ( ج ٢ ص ٢٨٣ ). ويوجد هناك أيضا ثلاث رسائل منثورة لظهوري ، هي خوان خليل وگلزار إبراهيم وأضاف في ( تغ ـ ص ٨٥ ) پنج رقعة ومينا بإزار وسه نثر قال البديواني : قتل ظهوري مع أبي زوجته ، ملك قمي في ثورة وقع في دكن في (١٠٢٤) وقال ناظم تبريزي مات ظهوري بسنة بعد وفات ملك قمي. وقال في ميخانه مات (١٠٢٤) عن أحد وثمانين سنة من عمره. وترجمه في ( خز ـ ص ٣١٣ ) وقال مات (١٠٢٥) وقال في ( تش ـ ص ٦٨ ) إن نثره عرف بالفصاحة في الهند ، ولكني لا أحبه. وترجم أيضا في الروضة الصفوية والصادقي كتاب دار نسبه تارة في ( خص ٨ ـ ص ٢٠٧ ) إلى شيراز وتارة في ( ص ٢٥٩ منه ) نسبه إلى تبريز ولم يعرفه. وقد طبع له ساقي نامه في الهند ١٢٦٣ في ٢٢٤ ص. وطبع ديوانه بنولكشور.

( ديوان ظهوري شيرازى ) ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٠٧ ) وذكر أنه كان من تلاميذ مولانا وحشي ولم يحصل لقائه للصادقي لكنه رأى أشعاره الكثيرة ، وأورد نيفا وعشرة منها في الصفحة المذكورة. وأظنه أراد الترشيزي فإنه سكن شيراز كما ذكرناه.

وقد ذكره بعنوان التبريزي أيضا في ( ص ٢٥٩ منه ) كما مر. وعنه أخذ في ( تش ـ ص ٢٨٦ ).

( ٤٦٤١ : ديوان ظهير أسترآبادي ) حكى النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤١٤ ) عن تقريره أنه من سادات سماكة وأورد بعض شعره.

( ٤٦٤٢ : ديوان ظهير أصفهاني ) دخل شعره في ديوان ظهير الفاريابي في طبعه أصفهان قال الوحيد الدستگردي في مقدمه ديوان خمسه نظامي ( ص ١٧٣ ) إنه من شعراء العهد الصفوي وقال النفيسي في تعليقاته على اللباب ( ص ٧٣٣ ) إن غزليات الظهير الشيرازي من شعراء القرن الحادي عشر طبع باسم الفاريابي في كانپور بالهند ١٢٩٥ والظاهر أنه أراد الأصفهاني هذا.


( ديوان ظهير أصفهاني ) راجع ديوان ظهير شفروه.

( ٤٦٤٣ : ديوان ظهير تفرشي ) هو ابن المولى مراد بن علي خان التفريشي الذي توفي (١٠٥١) كما أرخه في جامع الرواة وبقي هو إلى ما بعد (١١١١) تقريبا لأنه ترجمه الشيخ علي الحزين المولود (١١٠٣) وذكر أنه كان يستفيد من مجلس المولى ظهيرا عند اجتماعه مع والده الشيخ أبي طالب واستيناسه به ، قال وله أشعار عالية وترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٧٠ ) وأطرى نظمه ونثره وخلقه وفضله ، وأورد قرب عشرين بيتا من شعره وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٦٥ ) و ( تغ ـ ص ٨٥ ).

( ديوان ظهير الدولة ) صفا علي شاه علي بن ظهير الدولة محمد ناصر الكرمانشاهي طبع له مجمع الأطوار وواردات بكرمانشاهان في ١٣٠٧ ش في ٥٦ ص ومر بعنوان صفا علي شاه.

( ديوان ظهير الدين ) محمد بابر پادشاه ابن عمر شيخ ترجمه في ( مجتس ٩ ـ ص ١٧٤ ) وأورد شعره وهو فاتح دهلي وأول ملوك المغول هناك وتوفي (٩٣٧) مر في ( ص ١١٨ ).

( ٤٦٤٤ : ديوان ظهير الدين سرخسي ) اسمه السيد ظهير الدين يحيى سافر إلى هند ومدح السلطان تاج الدين تمران شاه ترجمه في ( لب ٦ ) وعنه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٣٠ ) وذكر ما دار بينه وبين السلطان من الشعر.

( ٤٦٤٥ : ديوان ظهير الدين سكزي ) الأمير ظهير الدين نصير السيستاني من الأمراء الفضلاء بها ترجمه في ( مع ـ ج ١ ـ ص ٣٢٩ ) وأورد نيفا وعشرين بيتا من منتخبات شعره.

( ديوان ظهير سمرقندي ) راجع ظهيري سمرقندي.

( ٤٦٤٦ : ديوان ظهير شفروه ) وهو الأمير ظهير الدين عبد الله بن شفروه ( شوروه ) ابن عم شرف الدين شفروه ذكره في ( لب ـ ج ١ ـ ص ٢٧٣ ) (١) وقد ذكر في فهرس ديوان الهند بلندن ( العدد ٩٣٤ ) وجود نسخه من هذا الديوان هناك ، لكن القزويني في تعليقات لباب الألباب ( ص ٣٦٠ ) قال إن تلك النسخة هي ديوان ركن الدين بن رفيع الدين الكرماني ( المذكور في ص ٣٨٣ ) معاصر صاحب تاريخ گزيده ظاهرا ومر

__________________

(١) وص ٦١٨ و ٢٢٥ ط ٢ طهران


شرف الدين شفروه في ( ص ٥١٣ ) وفي ريحانة الأدب عن شمس الدين سامي في القاموس التركي أنه من شعراء الهند وقد أخذه السامي عن ( گلشن ـ ص ٢٦٤ ) وقال في ( تش ـ ص ١٨٣ ) إنه أخ شرف الدين شفروه وعلى أي فهو أصفهاني وليس هو الذي دخل شعره في ديوان ظهير الفاريابي عند الطبع ظاهرا وقد بحث سعيد النفيسي عن كلمة شفروه في تعليقاته على لباب الألباب في الطبعة الثانية ( ص ٦٤٣ ) وأورد مائتي بيت من شعره في ( ص ٧٧٢ ـ ٧٨٣ ).

( ديوان ظهير شيرازى ) من شعراء القرن الحادي عشر كما في تعليقات النفيسي على اللباب ( ص ٧٣٣ ) قال وطبع غزلياته باسم ظهير الفاريابي بكانپور الهند في ١٢٩٥ والظاهر أنه متحد مع ظهير الأصفهاني.

( ٤٦٤٧ : ديوان ظهير فاريابي ) وهو ظهير الدين أبو الفضل طاهر بن محمد الفاريابي من بلاد خراسان المتخلص ظهير المتوفى ( ع ١ ـ ٥٩٨ ) والمدفون بمقبرة الشعراء سرخاب بتبريز ترجمه المستوفي في تاريخ گزيده والعوفي في ( لب ـ ١١ ) ودولت شاه في تذكرته وأمين أحمد الرازي في هفت إقليم وآذر في آتشكده و ( حسيني ـ ص ٢٠٠ ) وهدايت في ( مع ـ ج ١ ص ٣٣٠ ) وذكر أن ديوانه تقريبا في أربعة آلاف بيت وأورد قرب أربعمائة بيت منها وترجمه مفصلا في خزانة عامرة ـ ص ٣٠٣ ـ ص ٣١٣ وترجمه ابن يوسف في فهرس مكتبة سپهسالار ( ج ١ ـ ص ٦٣١ ) وذكر خصوصيات أربع نسخ من الديوان موجودات في تلك المكتبة أقدمها ما كتب في (٨٩٥) وأتم تلك النسخ يحتوي على ثلاثة آلاف وخمسمائة بيت من الفارسي والعربي ، القطعة والغزل وغيرها وترجمه شاه محمد القزويني في ترجمه مجالس النفائس في البهشت الثامن المهيأ لذكر القدماء في ص ٣٤٠ وأورد رباعيته التي مدح بها الأتابك أبي بكر بن محمد جهان پهلوان بن شمس الدين إيلدكز من أتابكة آذربايجان المتوفى (٦٠٧) والمذكور في طبقات سلاطين إسلام ـ ص ١٥٤ وإعطاء أتابك ألف دينار جائزة لمديحه ، وتوهم مؤلف تاريخ صبح صادق أن الممدوح لظهير الفاريابي هو الأتابك أبو بكر بن سعد بن زنگي بن مودود المتوفى (٦٥٨) وكان والده سعد ممدوح الشيخ سعدي الذي توفي (٦٩٤) وتخلص باسمه وبالجملة الفاريابي


مقدم على السعدي بما يقرب من مائة سنة وقد تنبه لهذا الوهم في خزانة عامرة ص ٣٠٤ قال المستوفي في تاريخ گزيده ص ٨٢١ إن الجامع لديوان ظهير هو شمس الدين كاشي المذكور في ( ص ٥٤١ ) وجاء في مقدمه نسخه سپهسالار رقم ٣٨٧ أن جامع الديوان كان من الشعراء المعاصرين للفاريابي جاء من وطنه إلى آذربايجان ليزوره ، ولما وصله كان قد مات الفاريابي ، فجمع ديوانه وقدمه إلى مجد الدولة والدين عماد الإسلام ملك الصدور نظام الملوك قاسم الأيادي هذا وقد وقع اختلاف في ترجيح شعر الظهير هذا أو الأنوري الأبيوردي ، فاستفتي الشعراء مجد همگر كما في تذكره دولت شاه ، وأفتى همگر بأفضلية شعر الأنوري كما ذكرناه في ( ص ٥٤١ س ١٦ ) ثم وقع خلاف في ترجيح شعر عمادي على الظهير كما في خلاصة الأشعار وقد طبع ديوان ظهير بكانپور ١٢٩٥ ولكهنو ١٣٠٧ ولكهنو ١٣٣١ والله آباد ، ثم بأصفهان مختلطة بأشعار شمس طبسي المذكور في ( ص ٥٤٣ ) وظهير أصفهاني المذكور آنفا ، وادعى المقدم للطبع أن الظهير كان قد يتخلص شمس ثم في سنة (١٣٧٨) طبع مرتين أحدهما بمشهد خراسان بتصحيح تقي بينش يشتمل على ( ٤٨٤٨ بيتا ) والثانية بطهران بتصحيح هاشم رضي يشتمل على إضافات أخر كلها في ( ٥٨٤٠ بيتا ).

( ٤٦٤٨ : ديوان ظهير كرماني أوشعره ) وهو ظهير الدين حسن بن ناصر الدين يحيى الخطيب الكرماني كتب أشعاره بخطه في ٩٢٦ في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ٨ : ١٨٧ ) والموجود الآن في مكتبة جامعة طهران وبيت الخطيب كانوا من مشاهير كرمان ذكروا في مزارات كرمان ومنهم حسن خطيب القاري الكرماني مؤلف مطالع الأسرار في شرح مشارق الأنوار للبرسي في ١٠٩٠ ولعله مؤلف ملخص اللغات.

( ٤٦٤٩ : ديوان ظهير كرماني ) نظم مجموعة البحرين في ١١٦٢ كذا في الريحانة نقلا عن القاموس التركي.

( ٤٦٥٠ : ديوان ظهير لاهيجي ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٧٧ ) وذكر أنه كان خبازا فترك شغله واشتغل بالعلم في لاهيجان وكان برهة في شيروان وأورد بعض شعره وعنه أخذ في ( تاريخ علماء گيلان ص ١٠٢ ) و ( روشن ـ ص ٤١٨ ).


( ٤٦٥١ : ديوان ظهير مرعشي ) وهو السيد مير ظهير الدين ابن نصير الدين ابن السلطان كمال الدين پادشاه طبرستان ولد ٨١٥ بآمل وتوفي ٨٩٢ ، وشرع بتأليف تاريخ طبرستان في ٨٨١ ترجمه السيد شهاب الدين التبريزي في مقدمه الطبعة الثانية ١٣٧٣ لكتابه المذكور في ( ج ٣ ص ٢٦٣ ) وذكر أنه يتخلص في ديوانه ظهير قال السيد شهاب الدين إن له غير الديوان هذا وتاريخ طبرستان وتاريخ گيلان المطبوعات تاريخ جرجان وقد رأيت النقل عنه في المشجرات.

( ٤٦٥٢ : ديوان ظهير نسوي أوشعره ) وهو ظهير الدين ولي النسوي قال العوفي رأيته في نسا بخراسان وأورد شعره في ( لب ٧ ).

( ٤٦٥٣ : ديوان ظهيري سمرقندي أوشعره ) هو صدر الكتاب ظهير الدين محمد بن علي بن محمد بن حسن السمرقندي الكاتب مؤلف أغراض السياسة أو أعراض الرئاسة الموجود بمكتبة جامعة طهران والمتحف البريطاني كما في فهرسيهما وله شرحه أيضا ، وسندباد نامه وتحريره بالفارسية الفنية ترجمه في ( لب ٦ ) وأورد شعره وكذا في مقدمه سندباد نامه لأحمد آتش بطبعة إستانبول ١٩٤٨ م وفهرس مكتبة جامعة طهران ( ٣ : ٦٥٠ ) وقد أجاب عن رباعية خيام برباعية ذكر في فرهنگ شعوري وفي تعليقات چهار مقالة عروضي ( ص ٦١٧ ) وسماه في ( تغ ـ ٨٦ ) ظهير سمرقندي.


(ع)

( ٤٦٥٤ : ديوان عابد أصفهاني ) للميرزا زين العابدين الأصفهاني مر له چهارده گنج المسمى روضة المؤمنين أيضا وترجم في ( انجمن ٤ ) و ( گلشن ـ ٢٦٥ ).

( ٤٦٥٥ : ديوان عابد بيرمي أوشعره ) هو لاري اسمه زين العابدين المعروف بشاه زنده له أشعار كثيره عرفانية كذا وصفه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٣٩ ) وأورد مطلع غزله بقافية يللى.

( ديوان عابد حسين ) يأتي بعنوان تخلصه قيس في حرف القاف.

( ٤٦٥٦ : ديوان عابد راقم أوشعره ) هو بخاري ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٩ ) وأورد شعره ، وقال سافر إلى الهند.

( ديوان عابد سمرقندي أوشعره ) وهو محمد بن المولى محمد الزاهد السمرقندي يأتي بتخلصه ممتاز الخطاط لسبعة أقلام ترجمه النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٩ ) وأورد رباعيه.

( ٤٦٥٧ : ديوان عاجز سرابي ) اسمه خليفة محمد السرابي الگرمرودي عمر اثنتين وسبعين سنة ودفن بمقبرة الشعراء سرخاب ، وشعره بالتركية وديوانه مطبوع كما ذكره في ( دجا ـ ص ١٤١ ) نقلا عن نگارستان دارا.

( ٤٦٥٨ : ديوان عاجز قاجار ) اسمه تيمور بن نجف قلي القاجاري الذي كتب نسخه قيامت نامه الموجودة في ( الرضوية ) وفرغ من كتابتها (١٣١٢) وعبر عن نفسه بتيمور پاشاى قاجار ، وألحق بآخر النسخة جملة من أشعار نفسه التي أنشأها في مدح أمير المؤمنين (ع).

( ٤٦٥٩ : ديوان عاجز مرندي أوشعره ) هو الشاعر المرندي الحاج ميرزا يوسف


ذكره في ( دجا ـ ص ٢٥٠ ) وقال إنه من الشعراء المذكورين والمترجمين في حديقة الشعراء.

( ٤٦٦٠ : ديوان عاجز هندي ) للسيد غلام دستگير صاحب النقش بندي طبع ثانيا بعنوان لخلخه گلاب في ١٣١٨ بحيدرآباد في ٣٤٤ ص ، وهي غزليات وقصائد ومقطعات.

( ٤٦٦١ : ديوان عادل خراساني ) المذكور في ( ٤ : ١١٢ ، ١٤١ ) وهو عادل بن علي بن عادل الحافظ المعلم كما وصف نفسه في آخر نسخه من ترتيب ترجمان قرآن جرجاني موجودة في مكتبة كلية الطب بطهران ، كما ذكر في فرهنگ نامه هاى عربي بفارسى ـ ص ١٧٤ وذكر هناك من آثار الشاعر هذا ترجمه صد كلمة أمير ع بنظم المطبوع بطهران وتبريز ونظم اللآلي وشرح قصيدة البستي فرغ منه ٩٠٣ وتفسير للقرآن ، وترتيب ترجمان قرآن للشريف الجرجاني ، رتبه على الحروف ترجم الشاعر في ( گلشن ـ ص ٢٥٦ ) والقاموس التركي وفهرس سپهسالار ( ٢ : ٦٩ ) وفي ( حسيني ـ ص ٢١٠ ) سماه عادلي.

( ٤٦٦٢ : ديوان عادل لاري أوشعره ) واسمه شاه عادل من ملوك لار أبا عن جد إلى ألف سنة! كما في ( تس ١ ـ ص ٢٠ ) وقتل غيلة في ٩٥٠ أو ٩٨٣ وجاء شعره في هفت إقليم أيضا.

( ديوان عادل شاه دكني ) يأتي باسمه يوسف عادل شاه في حرف الياء.

( ٤٦٦٣ : ديوان عادل صفوي ) هو الشاه طهماسب بن الشاه إسماعيل الفاتح ملك قرب خمس وخمسين سنة وتوفي (٩٨٤) عن أربع وستين سنة كما أرخه في ( مع ـ ج ١ ص ٣٩ ) وأورد بعض شعره في ( تش ـ ص ١٧ ) و ( تس ـ ص ٥ ).

( ٤٦٦٤ : ديوان عادلي أوشعره ) هو الشاه إسماعيل الثاني بن الشاه طهماسب كما ذكره في مجمع الفصحاء بعد ذكر أبيه العادل المذكور ، وأورد شعره وفي ( دجا ـ ص ٢٥٠ ) عبر عنه بعادل وذكر والده باسمه من دون تخلص ، وكذا الصادقي في ( خص ١ ـ ص ١١ ) عبر عن والده باسمه الشاه طهماسب الحسيني من غير تخلص ، ولكن ذكر الشاه إسماعيل بتخلص عادلي كما في مجمع الفصحاء وأوردا شعره.


( ٤٦٦٥ : ديوان العادلي النجفي ) للشيخ علي بن أحمد الفقيه العادلي العاملي النجفي المسكن المعاصر للسيد نصر الله المدرس الحائري الذي توفي قبل (١١٦٨) أوله [ الحمد لله على ما ألهمنا معرفة نظم فرائد الألفاظ في سلوك المعاني ] ذكر في أوائله أنه نظمه أوائل شبابه وأوان اغترابه إلى أصفهان ومنها ما أنشأه في أوان خروجه منها في (١١٢٠) في مدح النبي ص وهي قصيدة طويلة في البسيط أنشأها بأمر السيد حيدر بن نور الدين المكي العاملي بعد ما سمع السيد حيدر المذكور ما أنشأه الشاعر الشامي في البسيط ، ومطلع قصيدة الشامي قوله : [ من ركب البدر في الرمح الردبيني ] ومطلع قصيدة العادلي :

بدت تهادي بثوب أرجواني

تفتر عن مبسم رطب يماني

ثم إنه بعد رجوعه إلى النجف أمره السيد نصر الله الحائري أن يرتب ديوانه فرتبه على مقدمه وأبواب وخاتمة فجعل مدح النبي في المقدمة والباب الأول في مدح الأمير ع ثم سائر الأبواب والنسخة في مكتبة ( السماوي ).

( ٤٦٦٦ : ديوان عادلي هروي ) غزليات فارسية للسلطان بايسنقر ميرزا ابن السلطان محمود ميرزا ابن السلطان أبي سعيد ميرزا ابن محمد بن جلال الدين ميران شاه بن الأمير تيمور الگوركاني. كان سلطان ما وراء النهر من سنة وفات أبيه السلطان محمود ميرزا (٩٠٠) إلى (٩٠٧) ترجمه في ( لط ١ ص ١٧٤ ) مصرحا بأن ديوانه غزليات وأورد مطلع غزل واحد فارسي. وقال إن خطه النستعليق في غاية الجودة يمدحه المولى سلطان علي الخطاط وذكر تاريخ ملكه وموته في طبقات سلاطين الإسلام ص ٢٣٨ وهو متأخر بكثير عن بايسنقر بن شاه رخ المتوفى (٨٦٥) كما مر ذكره في ص ١٢٥.

( ٤٦٦٧ : ديوان عارض الأصفهاني أوشعره ) اسمه آقا بابا الإسكاف. ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤٥ ) وأورد بعض شعره. وكذا في ( انجمن ٤ ).

( ٤٦٦٨ : ديوان عارضي قمي ) ترجمه معاصره الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٣٠٩ ) وأورد شعره وكذا في ( تش ـ ٢٣٤ ).

( ٤٦٦٩ : ديوان عارف ) اسمه بايزيد. ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٥٢٢ ) وأورد بعض المعميات عن ديوان البالغ سبعة آلاف بيت.


( ٤٦٧٠ : ديوان عارف أردبيلي ) مثنوي سماه فرهاد نامه توجد في مكتبة أياصوفية رآه تربيت كما في ( دجا ـ ص ٢٥١ ) ونقل عنه وذكر أن الناظم كان معاصرا للسلطان أويس الجلاير الذي توفي ٧٧٧ وقال في أوائله :

در اين گفتن چه جارى گشت خامه

نهادم نام آن فرهاد نامه

( ٤٦٧١ : ديوان عارف الأسترآبادي أوشعره ) من مشاهير الشعراء كما وصفه في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥١ ) وأورد شعره وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٦٦ ).

( ٤٦٧٢ : مولانا عارف الإصطهباناتي ) هو العالم المتبحر المولى شاه محمد بن محمد الإصطهباناتي المولد والشيرازي المقام والمدفن كما صرح به تلميذه الحاج المولى محمد مؤمن الجزائري المولود بشيراز ١٠٧٤ عند ترجمته المفصلة في كتابه طيف الخيال وقد نقل الترجمة بعين عبارتها المولوي محمد علي اللكهنوي في نجوم السماء ـ ص ١٧٢ وقد أطرأه بمقدار ورقة وذكر في الأخير من تواضعه وحسن خلقه ، أنه كان يصف النعال ويقدمها لتلاميذه مع أنه شيخ كبير جاوز التسعين ، وكان يستعين به الناس ولا يستعين ، ودعا له بطول البقاء. ثم نقل ترجمته عن تلميذه الآخر الشيخ محمد علي الحزين المولود ١١٠٣ نقلا عن تذكرته ( ص ١٩ ) وعن سوانحه بعين عباراتهما الفارسية ، أطرأه فيهما وذكر في أولهما أنه تجاوز عن العمر الطبيعي وأن تخلصه عارف وإنه قرأ عليه في شيراز بعض كتب الحديث وتمام كتاب حكمة العين مع حواشيه وصرح في ثانيهما بأن عمره يقرب من مائة وثلاثين سنة وإنه حضر وفاته بشيراز وأن له عدة رسائل في الحديث والحكمة والتصوف ، وله أشعار غراء ورباعيات عرفانية إلى آخر ما في نجوم السماء. أقول : وقد ترجمه أيضا تلميذه الثالث وهو السيد قطب الدين محمد الحسيني الذهبي الشيرازي المتوفى ( ١٨ شعبان ١١٧٣ ) وكانت ولادته قبل (١١٠٠) لأنه كان يخدم مرشده في حال شبابه سنين في أصفهان كما ذكره في كتابه فصل الخطاب ومرشده هو الشيخ علي نقي الإصطهباناتي الذي توفي بأصفهان ١١٢٩ وعبر عنه السيد القطب بالمولى شاه محمد الدارابي وأطرأه بالأوصاف العلمية ، فقال إنه كان أستاذ كل أفاضل دار العلم شيراز في عصره ، وذكر أن كتابه معراج الكمال عنده بخطه ;. ولم يذكر أحد من تلاميذه تاريخ وفاته ، لكن يظهر من حضور الحزين


المولود ١١٠٣ وفاته بشيراز مع أنه قرأ عليه حكمة العين وحواشيه ، ولا محالة تكون قراءته قرب الثلاثين من عمره ، أنه كانت وفاته حدود نيف وثلاثين ومائة وألف وقد كان الحزين في إيران إلى ١١٤٣ وفيها سافر إلى الهند كما هو مذكور في ترجمته. وبالجملة فالمولى شاه محمد العارف الإصطهباناتي مؤخر بقليل عن المولى شاه محمد الدارابي أو الدارابجردي ، مؤلف تذكره الشعراء المذكور في ج ٤ ص ٣٨ المتخلص بشاه والمقتول في بلاد الهند كما ذكره في صبح گلشن وترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ ـ ص ١٨٦ ) كما نذكره بعنوان ديوان شاه محمد الدارابجردي في حرف الميم. وذكر له روضة العارفين أو رياض العارفين في ( ١١ : ٣٣٠ ).

( ٤٦٧٣ : ديوان عارف أصفهاني أوشعره ) اسمه الميرزا إبراهيم أخ الميرزا آقاسي ساكن عباس آباد بأصفهان. سافر إلى الهند ومنها إلى مكة ورجع إلى الهند وبها مات. أورد شعره في ( نر ٩ ـ ص ٤٣١ ) و ( گلشن ٢٦٨ ) و ( تغ ـ ص ٨٦ ).

( ٤٦٧٤ : ديوان عارف أصفهاني أوشعره ) وهو السيد محمد علي آقا مجتهد ابن صدر الدين العاملي المتوفى ١٢٧٤ صاحب إحياء التقوى المذكور. كتب لنا الشيخ محمد علي المعلم الحبيب آبادي أشعاره نقلا عن سبطه أبي المجد الرضا النجفي الأصفهاني.

( ٤٦٧٥ : ديوان عارف أصفهاني أوشعره ) واسمه آقا محمد تقي. ولد بشيراز وكان تاجرا بأصفهان ومن مريدي الحاج زين العابدين الشيرواني ( مست علي شاه ) ترجمه في طرائق الحقائق ـ ج ٣ ـ ص ١٣١ وعنه في مكارم الآثار ـ ١ : ٢٢ و ( مع ٢ ـ ٣٤٦ ) و ( ض ـ ص ٤٦٥ ).

( ٤٦٧٦ : ديوان عارف إيگي ) وهو سراج الدين حسن بن غياث الدين علي ، ويعرف بحكيم عارف. كان والده كلانترا بقصبة إيگ ( ايجه ) مركز شبانكاره فولد عارف بها في (٩٧٦) ومات (١٠٢٨) ببنگاله. وديوان شعره متين على السبك القديم وخال عن الكلمات العربية في اثني عشر ألف بيت ، قال في ( ميخانه ـ ص ٤٢١ ) عاشرته مدة فوصف لي يوما ما جرى عليه في عمره وقال : لي اثنى عشر ألف بيت ومنها مثنوي اندرز نامه في ( ٢٣٠٠ بيت ) وصفت فيه وطني شبانكاره وإيگ ، وقد نظمت الشعر وإني صغير فشوقني والدي وبعد موت والدي جلس مكانه أخي أثير الدين حسن ومنعني


حقي ، فخرجت وأنا ابن ثمان وعشرين إلى كرمان ثم يزد وسيستان والهند عند سلطان سليم ببلدة الله آباد ، فتقربت إليه ولكن حسد الحاسدين أوقعني في السجن سنتين ثم عفى عني وأكرمني خمس سنين ، ولكني لم أتمكن البقاء ففررت من الله آباد إلى آگرة فقربني أكبر شاه وأقمت هناك خمس سنين ، ولما مات أكبر شاه في (١٠١٨) [ كذا والصحيح ١٠١٤ ] وجلس مكانه السلطان سليم فررت إلى گلكنده ( دكن ) عند محمد قلي قطب شاه ، ثم رجعت عن طريق هرمز إلى وطني بايگ وأقمت هناك خمس سنين أخر ، فلم أتمكن من البقاء عندهم فسافرت إلى العراق فخراسان فقندهار ورجعت إلى الهند وجئت إلى آگرة عند سليم شاه المذكور فعفي عني وأكرمني فأخذت أسيح بلاد الهند فقل ما بلدة هندية لم أره ثم رجعت عند الملك سليم شاه ( جهانگير ) وأخذت منه أرضا مساحته ( ٥٠٠ بيگه ) أقطاعا من صوبة بهار ، واليوم (١٠٢٨) وصل سنين عمري إلى الاثنين والخمسين. وفي حاشية ميخانه نقل عن مخزن الغرائب أنه من معاصري تقي أوحدي ، وعن خوش گو أنه مات (١٠٢٨) ببنگاله. وترجم أيضا في ( هفت ـ ١٩٧ ) وفي ( گلشن ـ ص ٢٦٧ ) سماه عارف ريحي وهو مصحف إيجي وقال مات (١٠٣٥) وعنه أخذ في القاموس التركي وسماه عارف إيراني وعنه في الريحانة.

( ٤٦٧٧ : ديوان عارف بلگرامى أوشعره ) وهو محمد عارف ابن محمد ركن الدين البلگرامي. ولد في ( ٩ ـ ذي القعدة ١١٢٢ ) وترجمه معاصره آزاد بلگرامى في سرو آزاد ـ ص ٢٤٧ و ٢٩٦ وأورد شعره الفارسي ثم الهندي. قال في ( نر ١٤ ـ ص ٤٤٨ ) إنه رآه سالك قزويني وأطرى شعره.

( ٤٦٧٨ : ديوان عارف تبريزي ) الأصفهاني هو معاصر صائب التبريزي وكاتب بياضه الكبير في (١٠٨٨) وهو الموجود بمكتبة مدير مجلة أرمغان وينقل عنه تربيت كثيرا وقد ذكره في ( دجا ـ ص ٢٥٢ ) وأورد شعره. وترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٩٢ ) بعنوان عارفا وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٦٦ ) وفهرس سپهسالار ( ٢ : ٦٢٣ ).

( ٤٦٧٩ : ديوان عارف تبريزي ) واسمه آقا حسين من أخيار تبريز وهاجر منها إلى قراباغ وبها توفي (١٢٢٠) ذكره في ( دجا ـ ص ٢٥٢ ) وأورد شعره.

( ٤٦٨٠ : ديوان عارف تبريزي ) وهو الحاج عبد الله سافر إلى بلاد الهند وكان يطارح


مع الميرزا محمد علي فروغ المتوفى ١٢١٠ وبعد برهة نزل إلى بنارس وبها توفي كما ذكره في ( دجا ـ ص ٢٥٣ ) وأورد شعره.

( ٤٦٨١ : ديوان عارف تبريزي ) واسمه محمد علي. جاء مع نادر شاه إلى الهند وأمره بنظم شاهنامه ورجع معه إلى إيران. ثم فر منه إلى الهند وبها مات. كذا في ( تغ ـ ص ٨٦ ).

( ديوان عارف تفرشي ) مر بعنوان ديوان بقائي تفرشي.

( ٤٦٨٢ : ديوان عارفچة نوحه گر ) وهو محمد علي بن محمد حسين بن إسماعيل الطبسي الخراساني ساكن أصفهان المعاصر المولود حدود ١٢٩٠. طبع له صد قصيدة وهدية المعصومين وأفكار عارفچة كلها منظومات في المدائح والمراثي ، وقد ورث لقب عارفچة من أبيه. ترجمه في ( شعراي معاصر أصفهان ـ ص ٣٢٦ ).

( ٤٦٨٣ : ديوان عارف دزفولي ) للمولى عبد الحسين بن محمد هادي بن بشير الدزفولي المتخلص بعارف والمعروف بـ « مهر نويس » ( حكاك ) المولود ١٢٨١ فارسي يزيد على ستة آلاف بيت فرغ من جمعه في ١٧ رجب ١٣٥٥ والنسخة بخط الناظم عنده أوله :

چه حد وصف وبيان است نطق طبع روان را

كه شكر وحمد نمايد خداى كون ومكان را

وقد ابتلى الناظم بالفلج أوائل ١٣٧٣ وكان ملقى في الفراش إلى ذي القعدة ١٣٧٣ وله نگارستان ماني فرغ منه ١٣٦٧ وگلشن بدائع فرغ منه ١٣٦٧.

( ٤٦٨٤ : ديوان عارف شوشتري ) الحاج محمد طاهر صهر المولى محمد جعفر شرف الدين وتوفي ١٣٢٢ فيه المدائح والمراثي قصيدة ومخمسة في أربعة أجزاء. أوله :

اى كه تو بودى ووجودى نبود

آدم خاكى وسجودي نبود

مزرعه عالم إيجاد را

بى گل روى تو نمودى نبود

وآخره :

آه از آن دم كز حرم آمد برون

با تن تب دار زين العابدين

حدثني به الشيخ مهدي شرف الدين التستري وقال نسخته عند الشيخ محمد علي بن


المولى أحمد المتخلص بساجد التستري. ويأتي والده حاج حاجي المتخلص بفائز. وابنه محمد جواد.

( ديوان عارف شيرازى ) مر بعنوان عارف إصطهباناتي.

( ديوان عارف شيرازى ) مر بعنوان عارف أصفهاني محمد تقي.

( ٤٦٨٥ : ديوان عارف شيرازى أوشعره ) وهو الميرزا علي أكبر ابن أبي الحسن الشاعر الأديب. سكن مدة كربلاء وسافر إلى الهند ومات بلكهنو ١٢٦١. ترجمه وأورد شعره في ( گلشن. ص ٣٦٨ ) والريحانة عن القاموس التركي.

( ٤٦٨٦ : ديوان عارف شيرازى ) آقا نور محمد الكفاش الشيرازي. ترجمه معاصره الميرزا فرصت في آثار عجم ـ ص ٥٦٢ وأورد غزله ، وذكر في الهامش أنه توفي ودفن بشيراز ١٣٠٥.

( ٤٦٨٧ : ديوان عارف شيرازى ) معاصر النصرآبادي المولود حدود ١٠٢٧ والنزيل عنده في أوائل عصر الشاه صفي الذي جلس من ١٠٣٨ إلى ١٠٥٢ ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٧ ) وأورد شعره : قال وكان يوم وروده إلى أصفهان في زي الدراويش وذهب منها وانقطع خبره. وقال في ( گلشن ـ ص ٢٦٧ ) إنه ابن خال عرفي الشيرازي.

( ٤٦٨٨ : ديوان عارف طهراني أوشعره ) واسمه ملا محمد علي الطهراني من شعراء عهد نادر وسافر إلى الهند. أورد شعره معاصره في ( تش ـ ٣٩٨ ).

( ٤٦٨٩ : ديوان عارف فركتي ) من نواحي سمرقند. ترجمه شاه محمد القزويني وفخر الهروي. في ترجمه مجالس النفائس وأورد شعره في ( مجن ٦ ـ ص ١١٧ و ٣٨٨ ).

( ٤٦٩٠ : ديوان عارف قزويني ) واسمه أبو القاسم بن ملا هادي وكيل. ولد حدود ١٣٠٠ بقزوين ومات ١٣٥٢ ( ٢ بهمن ١٣١٢ ش ) بهمدان وكتب أحواله بنفسه في ٢٩ رمضان ١٣٤١ وأرسله إلى سيف آزاد فطبعه في مقدمه ديوانه ببرلن في ١٣٤٣ في ٢٧٢ ص ٦٤ ص. وطبع متممه بطهران في ١١٢ ص ، ثم أعاد طبعه بطهران في ١٣٧٧ مع إضافات في ( ٦٢٨ ص ) وترجمه في نامه سخنوران. ص ١٢٢ للشيخ أسد الله إيزد گشسب.

( ٤٦٩١ : ديوان عارف قمي ) وهو الشيخ علي ابن أبي طالب القمي النجفي المعاصر


المتوفى بگيلان بعد خروجه عن النجف لمعالجة ما ابتلى به من الأمراض المزمنة في حدود خمس وعشرين بعد الثلاثمائة والألف وقد وقف جميع كتبه وتصانيفه وصيه الميرزا عبد الحسين بن السيد جواد القمي وهي اليوم عند الشيخ محمد الجواد الجزائري في النجف ، ومنها ديوانه العربي هذا. وله ديوان فارسي جمع فيه رباعياته الفارسية ولذا سماه طومار الرباعيات في مجلدين أحدهما في التوحيد والعرفان والثاني في المناجاة والأخلاق ، وتخلصه فيه عارف كما أشرنا إليه.

( ٤٦٩٢ : ديوان عارف كاشاني أوشعره ) واسمه المير عبد الحسين. ترجمه وأورد شعره معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٦٨ ) وعنه في ( گلشن ٢٦٩ ).

( ٤٦٩٣ : ديوان عارف كرماني ) اسمه إسماعيل النقاش ترجمه معاصر النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٢ ) وذكر مطلع قصيدته في مدح الأمير ع وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٦٦ ).

( ٤٦٩٤ : ديوان عارف گيلاني ) معاصر النصرآبادي. ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٩ ) وأورد شعره وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٦٧ ) وعنه في علما وشعراي گيلان ـ ص ٩٠.

( ٤٦٩٥ : ديوان عارف لاهوري ) كان مقربا عند همت خان. له غير الديوان مثنوي سماه مهر وماه ترجمه وأورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٨١ ). وگلستان مسرت ص ٣٢٩. و ( روشن ـ ٤٢٢ ) و ( تغ ٨٦ ).

( ٤٦٩٦ : ديوان عارف مشهدي ) أيضا ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٤٢٩ ) وأورد شعره وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٦٧ ).

( ٤٦٩٧ : ديوان عارف هروي أوشعره ) كان خطاطا في عصر السلطان حسين بايقرا. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٤٢٣ ) وفي نگارستان سخن أنه يزدي.

( ديوان عارف هندي ) أدركه المولى سالك القزويني وأنشد عنه شعره كما ذكر النصرآبادي في ( نر ١١ ـ ص ٤٤٨ ) وهو غير المولى محمد عارف المتخلص بالبقائي مؤلف كتاب تذكره الشعراء المسمى مجمع الفضلاء الذي هو من مآخذ خزانة عامرة ، وحكى عنه مكررا منها في ( ص ٤٦٢ ) والظاهر أنه البلگرامي المذكور في ( ص ٦٦٧ ).

( ديوان عارفي ) فارسي للسلطان مسعود ميرزا ابن السلطان محمود الغازي المتوفى


(٩٠١) وفي ديوانه التركي بتخلصه شاهى ويأتي بعنوان اسمه مسعود.

( ٤٦٩٨ : ديوان عارفي أفشار ) وهو الآقا محمد رحيم نائب الصدر الأفشار كان مريد المير نصر الله صدر الأردبيلي. وتوفي حدود ١٢٨٥ ترجمه في ( المآثر ـ ص ٢٢٢ ) قال ديوان غزله مشهور.

( ٤٦٩٩ : ديوان عارفي الرازي أوشعره ) كان من دهاقين الري كما ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٥٨ ) وأورد شعره.

( ديوان عارفي شيرازى ) راجع عارفي هروي.

( ٤٧٠٠ : ديوان عارفي قزويني ) من طلاب العلوم. ترجمه سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٧٣ ) وأورد شعره.

( ٤٧٠١ : ديوان عارفي هروي ) وهو المولى محمود بن محمد ( ٧٩١ ـ ٨٥٠ ) نظم مثنوي حال نامه أو گوي وچوگان بالفارسية في ( ٥٠٠ بيت ) في سنة ٨٤٢ في أسبوعين وقد طبع باهتمام گرين سيلز بلندن في ١٩٣١ م عن نسخه كتبت ٩٥٢ موجودة بكمبريج ترجمه في ( مجن ١ ص ٢٠ و ١٩٤ ) و ( دولت ـ ص ٣٠٢ ) و ( تش ـ ص ٢٨٦ ) وقال دفن بهرات وكان يعرف سلمان الثاني لأنه تتبع سلمان الساوجي ونسبه في ( روشن ـ ص ٤٢٣ ) إلى شيراز ، وترجمه براون في از سعدي تا جامي ـ ص ٥٠٠ وعد في هدية العارفين ـ ٢ : ٤١١ حال نامه غير گوي وچوگان وتوجد ثلاث نسخ من حال نامه في المكتبة الشاهية بطهران كتب أحدها في (٨٧٤) كما في نمونه خطوط خوش ـ ص ١٢٤ و ١٣٠ و ١٣٥ ونسخه عند ( الملك ).

( ٤٧٠٢ : ديوان عاري بوشهرى أوشعره ) واسمه محمد علي خان بن معتمد السلطان أحمد خان المتخلص سرتيپ المذكور في ( ص ٤٣٨ ) نقلا عن ( عم ـ ص ٣٧٢ ).

( ٤٧٠٣ : ديوان عاشق ) لم يعلم اسمه نسخه منه عند الشيخ مهدي شرف الدين التستري أوله :

زهي مثالى كه چون مثالت

نبسته نقشى زمانه زيبا

به خنده شيرين ، ببذله شكر

بغمزه ليلة ، بعشوه سلمى

وقال في تخلصه :


صلاى عيس و، صفاي محمل

ستاده ساقى ، نشسته بيدل

به خنده آن مه ، چنان كه ساغر

به گريه عاشق ، چنان كه مينا

( ٤٧٠٤ : ديوان عاشق الأصفهاني ) هو لآقا محمد الخياط الأصفهاني المتوفى بها في (١١٨١) عن سبعين سنة وديوان غزلياته معروف وفيه مضامين غرامية كثيره وأطرأه السيد عبد اللطيف في تحفه العالم ص ١٤٤ وذكر أنه أزيد من عشرة آلاف بيت وأورد بعض مختارها ، وكذا أورد بعضها في آتشكده آذر ورأيت نسخه منه في مكتبة ( الخوانساري ) في النجف كلها غزليات لطيفة أوله :

غير از جمال شاهد حق در ميانه كيست

جز شاهباز حسن در اين آشيانه كيست

إلى قوله في التخلص :

عاشق زبان مبند در اين درگه سؤال

شايد كند سؤال كه بر آستانه كيست

وتوجد نسخه عند ألفت بأصفهان و ( فخر الدين ) و ( الملك ) فيها أشعار من (١١٦٠) إلى (١١٨٠) و ( المجلس ) كما في فهرسها ( ٣ : ٣٤٦ و ٦٧٦ ) وترجمه في ( تش ـ ص ٣٩٨ ) و ( مع ـ ج ٢ ص ٣٤٦ ) و ( انجمن ٤ ) وفي مقدمه طبع الديوان في ( ١٣١٨ ش ) بطهران لحسين مكي وتوفي (١١٨١) وقال صباحي في تاريخه :

زد كلك صباحيش بتاريخ رقم

پيوسته جنان بود مكان عاشق

( ديوان عاشق أكبرآبادي ) راجع عاشق هندي.

( ٤٧٠٥ : ديوان عاشق سمرقندي أوشعره ) يكنى أبا الخير الخوارزمي ، من شعراء السلطان حسين بايقرا بهرات ومات في ٩٥٧ بما وراء النهر أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٧٠ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ٤٧٠٦ : ديوان عاشق شيرازى أوشعره ) واسمه إبراهيم خان من الزندية بشيراز أورد شعره في ( عم ـ ص ٥٦٣ ).

( ديوان عاشق لكهنوي ) مر بعنوان ديوان رهين لكهنوي.

( ديوان عاشق همت ) راجع ديوان همت.

( ٤٧٠٧ : ديوان عاشق هندي أوشعره ) وهو كرم الدين بن شكر الله بن عاقل خان


ترجمه وأورد شعره في ( سرخوش ـ ص ٨٠ ) و ( تغ ـ ص ٨٦ ) وهدية العارفين ١ : ٨٣٨ مات ١١٢٥.

( ٤٧٠٨ : ديوان عاشق هندي ) واسمه مهدي علي خان ابن علي مراد خان له ديوانان بالفارسية وثلاثة دواوين بالأردوية ومنظومة في غزوات الأمير ع اسمه حمله حيدري مطبوع ترجمه في ( گلشن ـ ص ٢٧٠ ) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.

( ٤٧٠٩ : ديوان عاشقي خراساني ) سافر ماشيا الحج البيت الحرام وزيارة النبي ص ودون ديوان غزلياته وقصائده الحسنة ذكره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٣٩ ) وأورد بعض غزلياته.

( ٤٧١٠ : ديوان أمير عاشقي تربتي ) بلغ عمره التسعين وكان حريصا في نظم الشعر حتى أنه كان ينظم الشعر في تشييعه لجنازة أخيه وتوفي ٩٤٥ كما ترجمه سام ميرزا في ( تس ٢ ـ ص ٣٤ ) وأورد شعره وقال في ( روشن ـ ٤٢٥ ) إن ديوانه في خمسة عشر ألف بيت.

( ديوان عاشقي سيستاني ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٨١ ) وأطرأه والظاهر أنه الخراساني أو التربتي.

( ٤٧١١ : ديوان عاشقي عظيم آبادي ) وهو حسين قلي ابن علي خان الهندي ( ١١٩٤ ـ ١٢٣٣ ) عمر أربعين سنة وله تذكره للشعراء اسمه نشتر عشق أورد شعره في ( گلشن ـ ص ٢٧١ ) وعنه في هدية العارفين ١ : ٢٢٩.

( ديوان عاشقي هروي ) كما في ( لط ٢ ـ ص ٤١ ) راجع عشقي هروي كما هو الصحيح والمذكور في ( قز مج ٢ ـ ص ٢١٤ ).

( ديوان عاشقي هندي ) راجع عاشقي عظيم آبادي.

( ديوان عاصمي هروي ) كما في ( لط ٣ ـ ص ٧٨ ) والظاهر أن الصحيح عاصي كما في ( قز مج ٣ ـ ص ٢٥٤ ).

( ٤٧١٢ : ديوان عاصي رشتي أصفهاني ) اسمه الشيخ محمد رفيع والده مؤلف جواهر الأصول المذكور في ج ٥ ص ٢٦٣ وأخوه الشيخ محمد ، تلميذ صاحب الجواهر وديوانه غزليات أورد بعضها في كتابه وسيلة النجاة الفارسي في الجبر والتفويض فرغ


منه في ١٢٦٩ بقزوين بعد تأليفه لمائة وستة عشر كتابا ورسالة وله مثنوي شش دفتر وشور وشيرين نظير نان وحلوا ومعراج الشهادة نظير حمله حيدري.

( ٤٧١٣ : ديوان عاصي كشميرى ) يعقوب بن حسن ( ٩٠٨ ـ ١٠٠٣ ) له غير الديوان ليلى ومجنون وغيرها كما في هدية العارفين ( ٢ : ٥٤٧ ) و ( گلشن ـ ٢٧٣ ) راجعه.

( ٤٧١٤ : ديوان عاصي هروي أوشعره ) من أبناء التجار والمشتغلين بالعلم مع فراغة البال كما ترجمه شاه محمد القزويني في مجالس النفائس ص ٢٥٤ وأورد شعره بعنوان مولانا عاصي ولكن في لطائف نامه ص ٧٨ بعنوان عاصمي وفي ( گلشن ـ ص ٢٧٣ ) عاصي مروزي.

( ٤٧١٥ : ديوان عاطف ) نسخه منه في مكتبة عاشر أفندي في إسلامبول قرب البستان الصغير كما في فهرسها راجعه.

( ٤٧١٦ : ديوان عاقل دهلوي ) اسمه هنرور خان الشاه جهان آبادي ترجمه مفصلا آزاد البلگرامي في خزانة عامرة ص ٣٤٧ وذكر بعض تنقلاته ، منها مصاحبته مع صديقه النواب نظام الملك آصفجاه في ١١٢٤ إلى اورنگ آباد التي صار آصفجاه وإليها من قبل السلطان محمد فرخ سير وبعد قليل جعله فرخ سير أمين الخزانة وسيرة إلى شاه جهان آباد وكان على منصبه إلى أن توفي بها ثم أورد بيتا لعاقل وجده في ديوانه الذي كان بخطه مع أنه نسب البيت قبل ذلك في كتابه سرو آزاد إلى نصرة الشاعر حسب ما سمعه عن النواب صمصام الدولة شاه نواز خان ، ثم ذكر البيت الموجود في ديوان أبي طالب الكليم وديوان أرادت خان الواضح وقال إن ذلك من التوارد ، ثم أورد قرب مائة وثلاثين بيتا من ديوان عاقل والظاهر أنه نقل الجميع عن النسخة الأصلية بخط عاقل.

( ٤٧١٧ : ديوان عاقل طالقاني ) اسمه محمد تقي كما ذكره معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٩٢ ) قال كان يأخذه الوجد من استماع المعاني اللطيفة وما رأيت في الشعراء مثله وأورد مثنوية وبعض غزله قال وتوفي في عصر الشاه عباس الثاني.

( ٤٧١٨ : ديوان عاقل هندي ) واسمه المير عسكري عاقل خان الرازي البلخي


أصله من سادات خواف ترجم قصة پدمادت من السانسكريتية بالفارسية نظما ، وله گل وبلبل وشمع وپروانه ومثنوي تتبع فيه المولوي الرومي ولد بالهند ومات بها في ١١٠٨ وقال ناصر علي سرهندي في تاريخه ناظم عادل بود وكان مقربا عند عالم گير پادشاه ترجمه في ( خيال ـ ص ٢٣٨ ) و ( سرخوش ـ ص ٤٠ ) و ( گلشن ـ ص ٢٧٤ ) و ( تغ ـ ص ٥٤ ) وقال هذا إن تخلصه رازي.

( ٤٧١٩ : ديوان عاقل هندي أوشعره ) وهو الخواجة محمد من أحفاد الشيخ أحمد ژنده پيل الجامي كان في خدمة محمد أعظم ومات ١١٤٣ كما في الريحانة نقلا عن القاموس التركي.

( ديوان عالم كابلي ) كان يتخلص أولا بهار ثم اتخذ ربيعي تخلصا هذا ما ذكره في ( روشن ـ ص ٤٢٧ ) نقلا عن نگارستان ونشتر عشق ومر في ( ص ٣٥٥ ) بعنوان ربيع كابلي.

( ٤٧٢٠ : ديوان عالم هروي أوشعره ) كان مدرسا معاصرا للخواجة مجد الدين محمد الوزير وقد مدحه بقصيدة ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٦٠ و ٢٣٤ ) وأورد شعره.

( ٤٧٢١ : ديوان عاكفي سمرقندي ) ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ٥ ـ ص ١٦٥ ) وأورد شعره.

( ٤٧٢٢ : ديوان ميرزا عالم بخارائي ) منشي عبد العزيز خان في بخارا وبها توفي كما ذكره معاصره النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٦ ) وأورد شعره وفي ( حسيني ٢١٠ ) سماه عالمي.

( ديوان عالم بيك ) المتخلص بسروري كما مر كان ملازم خان خانان ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٣ ـ ص ٦٢ ) وأورد شعره.

( ٤٧٢٣ : ديوان عالم تبريزي ) من تلاميذ الميرزا صائب التبريزي ترجمه تربيت في ( دجا ـ ص ٢٥٣ ) وأورد شعره نقلا عن كلمات الشعراء ولكن في ( سرخوش ـ ص ٨١ ) جاء عامل وفي ( روشن ـ ص ٤٠٠ ) قال إنه قزويني.

( ٤٧٢٤ : ديوان السيد عالم حسين ) الهندي المتوفى ( ١٨ ـ ع ١ ـ ١٣٥٣ ) كان تلميذ السيد محمد باقر مؤلف إسداء الرغاب وله رسالة في ترجمه أستاذه طبعت في آخر إسداء


الرغاب وديوانه مشتمل على القصائد في المراثي والمدائح عند ولده السيد خادم حسين.

( ٤٧٢٥ : ديوان عالمي ) الدارابجردي نزيل شيراز والمتوفى بها من العلماء المتكلمين ترجمه الصادقي في ( خص ٨ ـ ص ٢٤٥ ) وأورد شعره وترجمه ميرزا فرصت مختصرا في ( عم ـ ص ١٠٣ ) وكذا في ( هفت ١٩٦ ) و ( تش ـ ٢٦٢ ) وقال في ( حسيني ـ ص ٢١١ ) إنه معاصر الشاه طهماسب وفي ( روشن ٤٢٨ ) سماه ميرزا سهراب.

( ٤٧٢٦ : ديوان ملا عالي بخارائي ) اسمه ملا شاه محمد ترجمه معاصر النصرآبادي في ( نر ١٠ ـ ص ٤٣٣ ) وأورد بعض شعره وفي ( گلشن ـ ٢٧٤ ) عالى بدخشاني.

( ٤٧٢٧ : ديوان عالي أصفهاني ) اسمه عبد الغفور ترجمه وأورد شعره في المدائح المعتمدية.

( ٤٧٢٨ : ديوان عالي جرفادقاني ) نقل في ( روشن ـ ٤٢٨ ) عن آفتاب عالمتاب أن ديوانه يشتمل على الرباعيات.

( ٤٧٢٩ : ديوان عالي شيرازى ) واسمه الميرزا محمد حسين بن الميرزا محمد ، السيد الجليل الذي كان كلانتر فارس ترجمه في ( مع ـ ٢ : ٣٥١ ) وأطرأه وقال إن غالب أشعاره الغزليات أورد بعضها وبعض مدائحه للنبي ص وللحجة صاحب الزمان ع وقال توفي حدود ١٢٣٦ وأورد قرب خمسين بيتا له وفي ( انجمن ٤ ) عالي أصفهاني وكذا في ( عم ٤٤٦ ).

( ٤٧٣٠ : ديوان عالي شيرازى ) الميرزا محمد الشيرازي المتخلص بعالي والملقب من السلطان اورنگ زيب عالم گير في ١١٠٤ بنعمت خان ، ثم بعد وفاه اورنگ زيب في ١١١٨ غير لقبه ولده الجالس على سريره شاه عالم محمد بهادر شاه بن اورنگ زيب ، فلقبه بدانشمند خان وأمره بنظم شاهنامه في أحواله فشرع في شاهنامه وذكر في أوله خمس رباعيات في تاريخ وفاه اورنگ زيب يوما وشهرا وسنة ومدة سلطنته ومدة عمره ذكر الجميع في مفتاح التواريخ ـ ٤٤٢ وذكر أنه توفي نعمت خان عالي في ١١٢٠ وترجمه في خزانة عامرة ـ ٣٣٣ وذكر مؤلفه أنه انتخب من ديوان نعمت خان عالي أشعار كثيره في بياض ثم رأى أن ستة أبيات منها متفقة مع أشعار مذكورة في تذكره خان آرزو ، فترك الستة وأورد البقية وهي تقرب من خمسين بيتا ، وأورد بعض تواريخه


منها تاريخ فتح حيدرآباد للسلطان اورنگ زيب وهو المصراع الثاني من قوله :

آمد بقلم حساب تاريخ

شد فتح به جنگ حيدرآباد ـ ١٠٩٨

ومنها قطعة هزليه في تزويج كامكار خان ابن خاله اورنگ زيب بابنة السيد مظفر وزير السلطان أبي الحسن وقطب شاه والي حيدرآباد وقد تزوج بها بعد فتح حيدرآباد وبما أن فيها اصطلاحات علمية شرحها المؤلف مفصلا في إحدى عشر صفحة أول الشرح :

يا رب يا رب رهين احسانم كن

مشمول عنايت فراوانم كن

وله تفسير نعمت عظمى وجنگ نامه وحسن وعشق ودو نامه محاصرة حيدرآباد وغيرها ترجمه في ( حسيني ـ ٢١٥ ) وسرو آزاد ـ ١٣٦ و ( فارس نامه ٢ : ١٤٩ ) و ( سرخوش ـ ٧٩ ).

( ٤٧٣١ : ديوان عالي كردستاني أوشعره ) واسمه الميرزا محمد حسين ترجمه في ( مع ٢ : ٣٥١ ) وقال كان سياحا وحج البيت ثم أورد شعره.

( ٤٧٣٢ : ديوان عالي مشهدي ) واسمه الميرزا مهدي قال الحزين في تذكرته ( ص ٩٠ ) إنهم ستروا شعره الكثير وترجم أيضا في ( روشن ـ ٤٣٠ ).

( ٤٧٣٣ : ديوان عامر ) بن عامر البصري قال في الدرر الكامنة ج ٢ ص ٢٣٤ رأيت له تصنيفا في التصوف ذكر أنه ألفه ٧٣١ أقول طبع له القصيدة التائية ذات الأنوار في دمشق في ١٣٦٧ مع تعليق الشيخ عبد القادر المغربي عليه مرتبا على اثني عشر نورا وفي النور التاسع استنهاض الحجة ع بعد مدحه بقوله :

إمام الهدى حتى متى أنت غائب

فمن علينا يا أبانا بأوبة

مللنا وطال الانتظار فجد لنا

بربك يا قطب الوجود بلقية

فعجل لنا حتى نراك فلذة

المحب لقي محبوبه بعد غيبة

إلى تمام خمسمائة ونيف بيت نظمها بسيواس في ٧٣١ ( ـ ذال ) فيها المطالب العرفانية من معرفة الروح والنفس وخواصها والعقل والهيولى وذكر المعاد والقيامة وفيه الآداب والأخلاق وغيرها رأيته أولا ضمن مجموعة بياضية عند الشيخ إبراهيم الكازروني المتوفى بمدرسة القوام في النجف حدود ١٣٦٥.

( ٤٧٣٤ : ديوان عامر ) ابن كثير الحسني ذكره في كشف الظنون ج ١ ص ٥١٥.


( ديوان عامر ) ابن واثلة الصحابي المتوفى (١٠٠) آخر الصحابة موتا كما أرخه أبو الفرج وترجمه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر مر بعنوان أبي الطفيل.

( ٤٧٣٥ : ديوان عامل بلخى ) خرج من زي والده من خدمة السلطان ودخل في كسوة الفقر وجال في البلاد ونزل شيراز أخيرا وبها توفي ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٩ ص ٤١٠ ) و ( گلشن ٢٧٥ ) وأوردا شعره ، وفي ( سرخوش ) و ( روشن ) سمياه بالقزويني.

( ٤٧٣٦ : ديوان العاملي ) مر بعنوان الشيخ البهائي في ( ص ١٤٣ ) وقد جمع شعره العربي الشيخ حسين علي محفوظ في جزء صغير.

( ٤٧٣٧ : ديوان عامي أصفهاني أوشعره ) كان بياع الكرباس ترجمه وأورد شعره في ( مع ٢ : ٣٤٦ ) و ( انجمن ٤ ).

( ٤٧٣٨ : ديوان عامي نهاوندي أوشعره ) سافر من أصفهان إلى الهند وبها توفي ترجمه وأورد شعره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٦ ).

( ٤٧٣٩ : ديوان عائشة مقرية ) عدها آذر في ( تش ـ ٣٥٠ ) من شاعرات سمرقند وكذا المستوفي في تاريخ گزيده ص ٨٢٩ وكذا في تذكره كاظم الموجود في ( المجلس ) و ( روشن ٤٣٠ ) و ( بهش ١ ص ٣٤٠ ).

( ديوان عبائي ) ذكرناه في ديوان حلمي شوشتري.

( ٤٧٤٠ : ديوان السيد الأمير عباد الزنجاني ) حدثني بعض علماء زنجان أنه كان من تلاميذ الشيخ الأنصاري ، وله كتاب القضاء والشهادات وتوفي بعد وفات السيد الكوه كمري وفي حياة الإيرواني وقال : له طبع سلس في الشعر وغزلياته ملمعة من العربية والفارسية والتركية.

( ٤٧٤١ : ديوان الشيخ عباس آل كشف الغطاء ) ابن الشيخ حسن بن الشيخ جعفر ( ١٢٦٣ ـ ١٣٢٣ ) له منظومة في الحج ومنظومة في شرح الدرة نظما كأصله.

( ٤٧٤٢ : ديوان الشيخ عباس الأعسم ) النجفي ابن الحاج عبد السادة بن الحاج عبد بن الحاج مرتضى بن الحاج قاسم بن إبراهيم بن موسى بن الحاج محمد ، الذي هاجر من خليص إحدى ضواحي المدينة إلى النجف ، ولد في النجف ١٢٥٣ وأمه بنت الشيخ محسن


الأعسم صاحب « كشف الظلام » الذي توفي ١٢٣٨ وتعلم على خالية الشيخ جعفر والشيخ صادق ابنا الشيخ محسن ، وعلى سائر علماء عصره وفي ١٢٩٠ هاجر إلى الحيرة مقيما بها إلى أن نفي منها مع بعض السادة من آل زوين برهة ورجع إليها في ١٢٩٨ بعد موت شبلي پاشا الذي نفاه فأتاه عند ذلك نعي ولديه المتوفيين بالنجف بالطاعون العام في تلك السنة ، فأنشأ قصيدة في رثائهما ورجع إلى النجف ١٣٠٧ إلى أن توفي بها ١٣١٤ وقام ابن أخته السيد محمد سعيد الحبوبي بوظائف فاتحته نسخه من ديوانه بمكتبة ( السماوي ) وأخرى عند ولده الشيخ محمد قاضي الجعفرية في النجف المتوفى ١٣٦٦ ونسخه خط الناظم عند ولده الآخر الشيخ عبد الحسين تقرب من ثلاثة آلاف بيت وقد رتبه بنفسه على الحروف ، ونسخه أخرى عند الشيخ محمد رضا المظفر ويأتي ديوان الشيخ محمد علي الأعسم.

( ٤٧٤٣ : ديوان الشيخ عباس البغدادي ) ابن الشيخ ملا علي البغدادي الفاضل الكامل من تلاميذ صاحب الجواهر توفي في النجف ١٢٧٦ حكى لنا الشيخ محمد علي بن الشيخ يعقوب الخطيب الشهير باليعقوبي أنه ظفر بنسخة من ديوان الشيخ عباس ملا علي في ١٣٣٠ في بعض أعمال الحلة بقلم بعض العوام البغداديين ، قد جمعه في ١٣٠٩ ويبلغ ثلاثة آلاف بيت لكنه لم يكن مرتبا على الحروف ، فاستنسخ عنه اليعقوبي نسخه مرتبة مهذبة مصححة ، وعلق عليها حواشي من نفسه ، لكنه نهبت منه تلك النسخة مع سائر ما نهب منه في ١٣٣٥.

( ٤٧٤٤ : ديوان المفتي مير عباس التستري ) مر بعنوان ديوان السيد في ص ٤٧٢ وله دواوين متعددة بأسماء خاصة منها رطب العرب المطبوع ومر رد دعوى وآب زلال وقد ترجم أحواله الشاعر المتخلص عزيز في كتاب سماه التجليات كما مر في ( ٣ : ٣٥٨ ) ويأتي ابنه وزير.

( ٤٧٤٥ : ديوان الشاه عباس الثاني ) هو ابن الشاه صفي الصفوي الحسيني ، جلس على سرير الملك ١٠٥٢ إلى أن توفي ١٠٧٨ ترجمه في ( مع : ج ١ ص ٤٠ ) وأورد شعره وكذا في ( تش ـ ١٨ ) و ( نر ١ ـ ص ٩ ) يوجد في مكتبة شيخ الإسلام ولي الدين أفندي بأستانبول.


( ٤٧٤٦ : ديوان السيد عباس الشبر النجفي ) نزيل البصرة وقاضيها فيه أرجوزة نقلها في مجلة البيان العدد الخاص بالقصة في ص ١٨ بعنوان وحي الغزلة ، وله ترجمه في عصور الأدب العربي للسيد محمد كاظم الكفائي.

( ٤٧٤٧ : ديوان الشاه عباس الصفوي الماضي ) ترجمه في ( نر ١ ـ ص ٨ ) وفي ( تش ـ ص ١٧ ) و ( مع ج ١ ـ ص ٣٩ ) و ( دجا ـ ٢٥٣ ) وأوردوا غزله ولد في هرات ٩٧٨ وجلس للملك ٩٩٦ وتوفي ١٠٣٨ ومدة ملكه ٤٢ سنة وقد كتب إسكندر بيك تاريخ عالم آرا في وقايع تلك المدة وهو الذي جعل أصفهان دار السلطنة في ١٠٠٠ بعد مقتله الصوفية بقزوين.

( ٤٧٤٨ : ديوان الشيخ عباس العذاري ) الحلي ، أخ الشيخ عبد الله العذاري الآتي وكانت بينهما مساجلات شعرية ذكره الخطيب اليعقوبي في البابليات ج ٢ ص ١٨٤.

( ديوان عباس فروغي ) يأتي بتخلصه في الفاء.

( ٤٧٤٩ : ديوان الشيخ عباس القرشي ) ابن الشيخ محمد علي بن الشيخ عبد علي القرشي النجفي ولد بها ١٢٤٤ وتوفي بحلب ١٢٩٩ ترجمه في العدل الإسلامي العدد الأول ص ٢٦ من السنة الثانية تفصيلا ويوجد ديوانه عند الشيخ حسن بن الشيخ محمد علي بن الحسن القرشي ، كتبه بخطه وجعل في مقدمته ترجمه الناظم وإنه رحل إلى حلب ١٢٨٧ وبعد أربعين يوما سافر إلى إيران واتصل بسفير العثمانيين سنين ولما رجع السفير إلى إستانبول أخذه معه إليها ، فكان في إستانبول حتى أتاه نعي أخيه الشيخ موسى في ١٢٩٧ فرحل إلى إيران للفحص عن حال أخيه فلم يطلع على شيء منه فرحل ثانيا إلى حلب في رمضان ١٢٩٩ ومرض بها وتوفي ٢٢ ذي الحجة ١٢٩٩ واستنسخ ديوانه هناك السيد أحمد الوهبي الكتبي في ١٣٠٠ وذكر تفاصيل ذلك الشيخ محمد تقي الفقيه العاملي في هامش صحيفة من الحلقة الثانية من كتابه جبل عامل في التاريخ ونسخه أخرى عند الشيخ محمد رضا شمس الدين في النجف.

( ٤٧٥٠ : ديوان عباس قلي خان أوشعره ) هو ابن حسن خان شاملو حكم هرات بعد والده أربع وثلاثين سنة عن الشاه صفي ترجمه وأورد شعره في ( نر ٢ و ١٥ ـ ص ٢٢ و ٥٣٩ ) و ( روشن ٤٣١ ).


( ٤٧٥١ : ديوان الشيخ عباس الكاظمي أوشعره ) وهو ابن الشيخ محمد آل أسعد الكاظمي الفاضل المجاهد مع سائر علماء العراق في وقعة الشعيبة وتوفي حدود ١٣٤٥ ترجمه حسين بن علي بن جواد محفوظ في شعراء الكاظمية وذكر بعض شعره.

( ديوان عباس مروزي أوشعره ) مادح المأمون بالشعر الفارسي ، ولم يسبقه أحد بالقصيدة الفارسية كما في ( لب ـ ٤ ) وكما ترجمه في ( خز ـ ٣١٧ ) وأورد بعض القصيدة وكذا في ( مع ـ ج ١ ص ٣٣٦ ) وقال إنه توفي (٢٠٠) ومر أبو العباس في ص ٤٤ وأظنهما متحدين.

( ٤٧٥٢ : ديوان مولانا عباس ناسخ أوشعره ) ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ١٥ ـ ص ٥٤١ ) وأورد عدة من معمياته.

( ديوان ميرزا عباس همداني أوشعره ) الهمداني اليماني الهندي ، ابن الميرزا أحمد الذي توفي في بونة ١٢٥٦ وهو المؤرخ الفاضل صاحب التصانيف ، والشاعر المتخلص في شعره برفعت كما ذكر في ص ٣٧٧.

( ٤٧٥٣ : ديوان الآخوند المولى عباس اليزدي أوشعره ) هو ابن محمد رضا بن أحمد الأبرندآبادي اليزدي الحائري المعروف بأخفش لتبرزه في الأدبيات توفي ١٣ رمضان ١٣٢٩ ودفن في حجرة صحن العباس بكربلاء رأيت مخمسا من شعره بخطه وإمضائه موجود في آخره أوله :

يا عليا علت بك العلياء

و تناهي في وصفك الإطراء

كل شيء سوى ولاك هباء

كنت نورا تجلى به الظلماء

حين لا آدم ولا حواء

لمحرره عباس بن الرضا اليزدي

( ٤٧٥٤ : ديوان عباس بيك أوشعره ) هو ابن فرخ زاد التركمان ترجمه صادقي في ( خص ٥ ص ٧١ ) وأورد شعره.

( ٤٧٥٥ : ديوان عباسقليخان أوشعره ) ابن حسن خان بن حسين خان شاملو كان حاكم هرات ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ٢ ـ ص ٢٢ ) وأورد بعض أشعاره ، ثم أورد في ( نر ١٥ ص ٥٣٩ ) بعض معمياته منها باسم مهدي ولوالده حسن خان ديوان يقرب


من ألف بيت كما مر.

( ٤٧٥٦ : ديوان عبدان الأصفهاني أوشعره ) ترجمه ابن شهرآشوب في معالم العلماء ـ ١٤١ ضمن شعراء.

( ديوان عبداى أصفهاني ) مر بعنوان طبعي أشترخاني في ص ٦٤٤.

( ديوان عبد الباقي أصفهاني ) مر بعنوان طبيب أصفهاني في ص ٦٤٤.

( ٤٧٥٧ : ديوان المولى عبد الأحد أوشعره ) وهو ابن برهان الدين بن علي السيرجاني مؤلف تفسير سورة الروم في عصر الشاه طهماسب.

( ديوان المولى عبد الباقي ) الخطاط الصوفي المذكور في ( ١٢٣ ص ) التبريزي نزيل بغداد المتخلص بباقي والملقب دانشمند وشارح نهج البلاغة المذكور في فهرس سپهسالار ( ٢ : ١٣١ ) والمتوفى بعد فوت الشاه عباس الماضي في ١٠٣٨ ترجمه في ( هفت ) وأورد بعض شعره وترجمه الميرزا عبد الله في رياض العلماء وذكر مراسلته مع الميرزا إبراهيم الهمداني وأورد صورة مكتوب الميرزا إبراهيم إليه ورأيت قطعة من ديوانه ضمن مجموعة في كتب الشيخ موسى الأردبيلي في النجف.

( ٤٧٥٨ : ديوان المير عبد الباقي ) اليزدي من أحفاد الشاه نعمة الله الولي الكرماني كان وكيل السلطنة للشاه إسماعيل واستشهد مع المير السيد محمد آل كمونة في محاربة السلطان سليم في ٩٢١ ترجمه في ( مجتس ٢ ـ ص ١٣٧ ) و ( بهش ٢ ص ٣٨٢ ) وأوردا شعره المشهور :

تا پريشان نشود كار به سامان نشود

شرط دور است كه تا اين نشود آن نشود

وترجمه في الرياض بعنوان المير عبد الباقي سبط الشاه نعمة الله الولي ، وحكى عن تحفه السامي ترجمه مفصلة له ، وإنه صار وكيل الدولة في أوائل عصر الشاه إسماعيل وأن ديوانه غزليات فارسية ، تخلصه فيها باقي وأرخ وفاته بالشهادة في أوائل رجب ٩٢٠ ولكن في المطبوع من التحفة ليست فيه هذه الترجمة.

( ٤٧٥٩ : ديوان المير عبد الباقي أوشعره ) هو ابن فلامرز الديلمي ترجمه سام ميرزا في ( تس ٣ ـ ص ٦٣ ) وأورد شعره ثم ترجم ولده مولا نفيس وأورد شعره أيضا.

( ٤٧٦٠ : ديوان المولى عبدالجليل ) ترجمه معاصره في ( مجتس ٦ ـ ص ١٥٥ )


وذكر أنه من أقرباء الشاعر المتخلص بآگهي وأورد شعره.

( ٤٧٦١ : ديوان المير عبد الجليل ) الحسيني الواسطي البلگرامي المولود ١٣ شوال ١٠٧١ والمتوفى ليلة السبت ( ٢٣ ـ ع ٢ ـ ١١٣٨ ) ترجمه في ( خز ـ ٣٥٢ ) وسرو آزاد ـ ٣٦٩ و ( حسيني ٢٢٤ ) وذكر ملاقاته للسيد علي خان المدني وقوله إني ما رأيت في عمري جامعا لغرائب العلوم غير المير عبد الجليل ، وذكر أن له الشعر العربي والفارسي والتركي والهندي ، وأورد بعضها وقال في هدية العارفين ـ ١ : ٥٠١ إن له آداب المرسلين في الإنشاء والمراسلات.

( ٤٧٦٢ : ديوان عبد الجواد ) طبع كليات عبد الجواد بإيران ولعله غير أديب نيشابوري المذكور في ص ٦٦.

( ٤٧٦٣ : ديوان الشيخ عبد الحسين الأعسم ) هو ابن الشيخ محمد علي بن الشيخ حسين بن محمد الأعسم النجفي شارح أراجيز والده الذي توفي ١٢٣٣ وتوفي هو ١٢٤٧ جمع أشعاره الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي المتوفى ١٣٧٠ في خمسين صفحة ، يقرب من ألف وخمسمائة بيت ، وضمه مع شعر والده في مجلد واشتراه بعده الشيخ محمد علي اليعقوبي الخطيب وهذا المجلد غير ما مر في ص ٨٢ من جمع السيد الأرومي.

( ٤٧٦٤ : ديوان الشيخ عبد الحسين الحويزي ) نقل عنه الخطيب الشيخ حسن حلو جملة من أشعاره في مجاميعه.

( ٤٧٦٥ : ديوان الشيخ عبد الحسين شكر ) هو ابن الشيخ أحمد بن الحسين بن محمد بن شكر بن محمود البرزچي الجباوي النجفي المتوفى بطهران ١٢٨٥ كان والده الشيخ أحمد شكر من العلماء المصنفين والشيخ عبد الحسين شاعر ماهر ، ترجمه في الطليعة وذكر مسافرته إلى طهران ومديحه للسلطان وطبع له قصيدة فاخرة في تقريظ فرهنگ خدا پرستي المطبوع ١٢٨١ وخمسها السيد محمد جعفر الحيدري النجفي ورأيت بعض شعره ومراثيه بخط الشيخ علي مؤلف أنوار البدرين في ضمن مجموعة له عند ولده الشيخ حسين بن علي القديحي وطبع الجزء الثاني من ديوانه في المديح مع تعليق الشيخ محمد علي يعقوب في النجف ١٢٧٤.


( ٤٧٦٦ : ديوان الشيخ عبد الحسين الطريحي ) ابن الشيخ نعمة بن علاء الدين بن أمين النجفي المتوفى ١٢٩٣ توجد في مكتبة ( بيت الطريحي ).

( ديوان عبد الحسين كاشاني ) مر بعنوان عارف كاشاني.

( ٤٧٦٧ : ديوان الشيخ عبد الحسين المحلاتي ) كان صهر الحاج آقا منير الدين بأصفهان على أخته ويقال إنه من أحفاد شفيعا الخطاط له مغتنم الدرر شبه كشكول ، منظوم ومنثور.

( ٤٧٦٨ : ديوان الشيخ عبد الحسين محيي الدين ) هو ابن قاسم بن محمد بن أحمد بن علي بن الحسين بن محيي الدين الثاني من آل أبي جامع المتوفى بالنجف ١٢٧١ نسخه منه في مكتبة ( السماوي ) بخطه واشتراها بعده الشيخ محمد علي يعقوب الخطيب في النجف.

( ٤٧٦٩ : ديوان الشيخ عبد الحسين محيي الدين ) ابن الشيخ إبراهيم بن الشيخ صادق بن إبراهيم بن محيي المخزومي القرشي الخيامي العاملي المولود ١٢٧٩ والمهاجر إلى العراق في ١٣٠٠ والمستفيد من علمائها حتى كمل وبرع ورجع إلى الخيام ١٣١٦ ثم نزل النبطية إلى أن توفي بها ودفن في حسينيته في ( ١٢ حجة ١٣٦١ ) وله المنظومة الفقهية والمنظومة الكلامية وديوان شعره عند ولده القائم مقامه الشيخ محمد تقي واسمه سقط المتاع ورأيت بعض مراثيه في ما دونه الشيخ حسن بن علي الحلي في ١٣٣٠.

( ٤٧٧٠ : ديوان عبد الحق أسترآبادي أوشعره ) ترجمه في ( مجن ٢ ـ ٤٧ وص ٢٢٠ ) وأورد هجائه لقاضي خبوشان وذكر في الهامش أن في بعض نسخ المجالس عبد الحي بدل عبد الحق وكذا في ( تش ١٥٢ ) و ( حسيني ٢٠٨ ).

( ٤٧٧١ : ديوان مير عبد الحق القمي ) مصاحب المولى مشفقي القمي. ترجمه معاصره النصرآبادي وأورد بعض شعره في ( نر ٥ ـ ص ١١٣ ) وعنه في ( گلشن ـ ص ٢٧٥ ) وعنه في تاريخ علماى گيلان ص ١٤٥.

( ٤٧٧٢ : ديوان عبد الحق ورنوسفادراني ) قرية كبيرة من أعمال أصفهان. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٦ و ١٥ ـ ص ٢٠٥ و ٥٢٨ ) وقال إنه توفي ١٠٦٣ وأورد بعض شعره.


( ٤٧٧٣ : ديوان عز الدين عبد الحميد ) هبة الله بن أبي الحديد المعتزلي المتشيع كما في نسمة السحر المولود ٥٨٦ والمتوفى ٦٥٦ قبل انقراض بني العباس بسبعة عشر يوما. ترجمه في نسمة السحر وأورد شعره.

( ٤٧٧٤ : ديوان الشيخ عبد الحمزة ) ابن الأديب الشيخ مهدي بن الشيخ أحمد بن الشيخ حسن القفطان النجفي المتوفى ١٣٤٣ ذكره أخوه الشيخ محمد صالح نزيل مدينة الحي.

( ديوان عبد الحي ) راجع ديوان عبد الحق أسترآبادي.

( ٤٧٧٥ : ديوان عبد الخالق أوشعره ) الغجدواني البخارائي من العرفاء. ترجمه في ( مع ج ١ ص ٣٣٨ ) وأورد له رباعيين. وقال النفيسي في مقدمه سخنان أبو سعيد أبو الخير ( ص ٥٦ ) إن رباعياته دخل في رباعيات أبي سعيد المذكور.

( ٤٧٧٦ : ديوان عبد الرافع الهروي أوشعره ) مؤلف الرسالة الجلالية في شرح الأسماء الحسني المذكور في ( ج ١١ ـ ص ١٦٤ ) وهو ضياء الدين عبد الرافع بن أبي الفتح الفاضلي ترجمه في ( مع ١ ج ١ ص ٣٣٦ ) وأورد نيفا وثلاثين بيتا له.

( ديوان عبد الرءوف الأمين ) راجع ديوان فتى الجبل.

( ٤٧٧٧ : ديوان عبد الرءوف الجد حفصي ) وهو السيد أبو جعفر بن الحسين بن محمد بن الحسن بن يحيى بن علي بن إسماعيل بن علي بن إسماعيل أخ الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن الإمام موسى ابن جعفر الكاظم ع. كذا سرد نسبه حفيده الآتي ذكره والمسمى باسمه الموسوي الحسيني البحراني الجد حفصي المتوفى (١٠٠٦) وقد رثاه ابن أخته وصهره على بنته المسماة بملوك ، السيد ماجد بن هاشم بن علي بن مرتضى الصادقي الجد حفصي الذي توفي هو ١٠٢٨ كما أرخه السيد علي خان في السلافة وكتب السيد ماجد على قبر جده الأمي السيد عبد الرءوف أشعار ذكرها الشيخ يوسف البحراني في كشكوله وذكر فيه أيضا جملة من أشعار ديوان السيد عبد الرءوف هذا في مديح أصحاب الكساء المذكور في ( رقم ٢٨٦٩ ).

( ٤٧٧٨ : ديوان عبد الرءوف الجد حفصي ) السيد جلال الدين أبي المعالي عبد الرءوف


ابن الحسين بن أحمد بن السيد أبي جعفر عبد الرءوف الموسوي الحسيني البحراني الجد حفصي المذكور بقية نسبه آنفا. وقد ترجمه الشيخ الحر في الأمل وذكر بعض ما كتبه إليه من شعره وأطرأه إلى أن قال : [ رأيته في البحرين فرأيت منه العجب لكنني عرفت حينئذ في البحرين بحر العلم وبحر الأدب. ] أقول قد جمع هذا الديوان الشيخ أحمد بن محمد بن مبارك الساري البحراني بعد وفات الناظم بأمر ولده السيد أحمد بن عبد الرءوف وذكر فيه أن الناظم توفي ١١١٣ ورتبه على ثلاثة أبواب ١ المديح ٢ الرثاء ٣ المتفرقات. وفرغ من جمعه في ١١١٨ وقد رأيته عند السيد محمد علي ( السبزواري بالكاظمية ) وفيه فوائد أدبية وتاريخية وكانت نسخه من هذا الديوان عند السيد شبر بن محمد بن ثنوان الموسوي الحويزي ، نقل عنه في رسالة عملها في بيان نسب السيد علي خان بن خلف الحويزي وذكر أن في ثلاثة مواضع من هذا الديوان يصرح بسيادة السيد علي خان وصحة نسبه.

( ٤٧٧٩ : ديوان السيد عبد الرءوف أوشعره ) وهو السيد ماجد بن السيد هاشم بن علي بن مرتضى الجد حفصي البحراني الذي توفي (١٠٢٨) سمي باسم جده الأمي ، فإن أمه المسماة ملوك على ما ذكر الشيخ يوسف في كشكوله ، كانت بنت السيد أبي جعفر عبد الرءوف السابق ذكره ، وهو أيضا كان أديبا شاعرا. ومن شعره المناجاة التي أوردها له في الروضات. ص ٥٤٢ في ذيل ترجمه والده السيد ماجد البحراني.

( ديوان الميرزا عبد الرحمن البخاري ) ابن القاضي بقا المتخلص منعم. يأتي في الميم.

( ديوان المولى عبد الرحمن ) الجامي مر في حرف الجيم بتخلصه.

( ٤٧٨٠ : ديوان المير عبد الرحمن القمي ) ابن كمال الدين. كان من نجباء السادات بقم ومتولي خاكفرج ، وتلميذ الميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهيجي. ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٣٦٥ ) وأورد شعره.

( ٤٧٨١ : ديوان الشيخ عبد الرحيم السلطان آبادي ) هو ابن الشيخ عبد الحسين بن محمد حسين صاحب الفصول ( ١٢٩٤ ـ ١٣ ذي القعدة ١٣٦٧ ) له غير هذا الديوان منظومة في الدراية اسمه موجز المقال يأتي في الميم. ومر رجاله في ( ١٠ : ١٢٥ ).


( ديوان عبد الرحيم خان هندي ) مر بعنوان خان خانان في ص ٢٨٦.

( ٤٧٨٢ : ديوان الميرزا عبد الرحيم ) النهاوندي نزيل طهران. حدثني ولده الحاج الشيخ محمد مؤلف تفسير نفحات الرحمن أن والده كان ابن الميرزا نجف المستوفي ابن الميرزا محمد علي الشيرازي الذي صارحا كما في نهاوند من قبل السلطان محمد شاه وبقي أحفاده بها ومنهم والده هذا المولود في نهاوند حدود ١٢٣٧ وكان من العمر له سبع وستون سنة حين توفي بطهران ١٣٠٤ قال إنه هاجر إلى العراق في أيام الشيخ الأنصاري. وتلمذ عليه حتى برع وصار من المدرسين في حياته وبعد وفاته. قال : ورجع إلى إيران في عام ولادتي وهي ١٢٩١ فأقام سنة في مشهد خراسان ، ثم نزل إلى طهران وفوض إليه تدريس مدرسة المروي وكان مدرسا بها إلى أن توفي يوم الثلثاء تاسع ربيع الثاني أو عاشره من السنة المذكورة. وبقي من تصانيفه الأصولية مقدار من أصل البراءة وحاشية القوانين ومن الفقهية كتاب العتق وكتاب الوقف وبعض أشعاره في كراريس ويأتي ديوان ولده الشيخ محمد المذكور ، في حرف الميم وأكبر ولده الشيخ محمد حسن الذي تشرف بعد موت والده إلى سامراء وبعد سنين عاد إلى إيران وجاور مشهد خراسان إلى أن توفي حدود ١٣٢٩ وله ولدين آخرين من زوجته الطهرانية آقا ضياء الدين وآقا عيسى.

( ديوان عبد الرزاق دنبلي ) راجع ديوان مفتون دنبلي.

( ٤٧٨٣ : ديوان عبد الرزاق سرخ قلب أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( مجن ٤ ـ ص ١٠٤ و ٢٧٨ ).

( ديوان المولى عبد الرزاق اللاهيجي ) ابن علي بن الحسين المتخلص بفياض تلميذ ، المولى صدرا وعديل المحدث الفيض. توفي ١٠٥١ يأتي بتخلصه فياض.

( ٤٧٨٤ : ديوان المولى عبد الرزاق ) الهروي معاصر المولى عبد القهار ومصاحبه ترجمه في ( مجن ٢ ـ ص ٣٠ و ٢٠٣ ) وأورد شعره وذكر أنه صاحب مطلع السعدين دفن في قرب الإمام فخر ، وفي الهامش عن بعض النسخ ، عبد الغفار.

( ٤٧٨٥ : ديوان الشيخ عبد الرسول أوشعره ) الخادم للحضرة الغروية ، ابن محمد حسين الحميري النجفي المترجم في نشوة السلافة رأيت تقريظه المنظوم لـ « الذخر الرابع


في شرح مفاتيح الشرائع » للسيد عبد الله الجزائري في ١١٤٨ :

لقد راق ذا الشرح المصون عن الحظى

لناظر أرباب البصائر والذكر

هو البحر الا أنه العذب ورده

وألفاظه تسمو على الأنجم الزهر

يبين فيه المشكلات أخو الندى

سليل رسول الله والسادة الغر

فجاء كما شئناه سهلا بيانه

وصار به المشروح متضح الأمر

فلا زال من عند الإله مؤيدا

ولا زال مذخورا لنا سالف الدهر

وبقية شعر هذا الشاعر في نشوة السلافة ومحل الإضافة في تذييل سلافة العصر تأليف السيد علي خان. ومؤلف النشوة هو الشيخ محمد علي بن الشيخ بشاره آل موحي النجفي.

( ديوان عبد الرسول شوشتري ) يأتي بتخلصه وفائي.

( ٤٧٨٦ : ديوان عبد الرشيد هروي ) وهو الخطاط المتوفى ١٢٠٤. قال صباحي في تاريخه :

كلك مشكين صباحى بهر تاريخش رقم

زد زجنت باد الهى كام جو عبد الرشيد

قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء ج ٢ ص ٨٩ رأيت مختصر ديوانه بخط محمد طاهر إعتماد الدولة.

( ٤٧٨٧ : ديوان الشيخ عبد الرضا الخطي ) رأيت له في بعض المجاميع عدة قصائد في رثاء الحسين وأهل بيته.

( ٤٧٨٨ : ديوان عبد الرضا خليفة ) توجد نسخته في مكتبة ( السماوي ).

( ٤٧٨٩ : ديوان الشيخ عبد الرضا المقري ) الكاظمي المتوفى بها ١١٢٠ يوجد بالكاظمية في مكتبة الشيخ محمد رضا بن محمد علي بن الشيخ عزيز الخالصي المعروف بشالچي موسى المولود ١٣٠٢.

( ديوان عبد الرضا هندي ) راجع متين أصفهاني.

( ديوان عبد السلام السلمي ) مر بعنوان ديك الجن.

( ٤٧٩٠ : ديوان عبد الصمد با كثير ) وهو ابن عبد الله اليمني المتوفى بالشحر ١٠٢٥. ترجمه وأورد شعره عن ديوانه في السلافة. ص ٤٦١ وهدية العارفين ١ : ٥٧٤.

الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة - ٩ - ٢

المؤلف: الشيخ آقا بزرك الطهراني
الصفحات: 352