






الفائدة العاشرة
إنّه يلزم طالب علم الرجال أن يجهد
لمعرفة ما يميّز به الرجال بعضهم من بعضهم ، ومن عمدة ما يعبأ به في المقام النسب
، والأعلام ، والجدّ في معرفة النسب .. وربّما يتوقّف ذلك على ضبط الحروف ..
ولعدم الاهتمام في هذا الباب وقع الخلاف
والتردّد لكثير من الأعلام ؛ كالمحقّق البهبهاني ، بل والعلاّمة الحلّي .. وغيرهما
في كثير من الألفاظ ، كما في بريد بن معاوية
، وابن قبة
، وإبراهيم الخارفي
، والحبوبي
..
فإنّ منهم من زعم أنّ الخارفي هو : المحارفي.
ومنهم : من زعم أنّ الحبوبي ـ بالباء
الموحّدة ـ.
ومنهم : من جعله بالمثنّاة .. إلى غير
ذلك من الألفاظ التي يظهر لك حالها بالتصفّح.
ثمّ الاشتباه قد ينشأ من اختلاف النسخ ،
وقد ينشأ من عدم نقط الحروف .. فيلزم الاهتمام في ضبط الأسماء والكنى والألقاب
حروفا وحركات ؛ ضرورة أنّ
__________________
إهمال ذلك يوجب
اشتباه رجال بآخرين.
توضيح ذلك : إنّ الاحتمالات في الخارفي
في اثنان وأربعون ؛ لاحتمالات ثلاثة ـ أعني الجيم ، والحاء ، والخاء ـ في الحرف
الأوّل.
واحتمالين ـ أعني الراء ، والزاي ـ في
الثالث.
وسبعة ـ أعني الباء ، والتاء ، والثاء ،
والياء ، والفاء ، والقاف ، والنون ـ في الخامس.
ومع احتمال لحوق الميم لأوّله ، تكون
الاحتمالات أربعة وثمانين.
والاحتمالات في الحبوبي ـ بعد فرض صحّة
الحروف ـ خمسة وسبعون ؛ لاحتمالات ثلاثة في الحرف الأوّل ، وخمسة في الثاني ، وخمسة
في الرابع.
ومع احتمال الفاء والقاف في الثاني والرابع
تصل الاحتمالات إلى مائة وسبعة وأربعين .. لكن لمّا لم يكن لبعضها أثر في اللّغة ،
علمنا ببطلانه ، فليكن المرجع أيضا اللّغة في تعيين ما هو الأنسب من الاحتمالات ،
ومع التعدّد يلاحظ ما هو الأنسب بحال الرجل.
مثلا : إبراهيم الحبوبي ؛ يحتمل أن يكون
من ولد إسماعيل بن إسحاق الرازي الملقب ب : حبوبة ـ بالحاء المهملة ، ثمّ الباء
الموحدة ثانيا ورابعا ـ فيكون نسبة إلى جدّه كالذي هو من غلمانه ـ أعني محمّد بن
مسعود بن محمّد بن عيّاش المسلمي السمرقندي ـ ويحتمل أن يكون النسبة إلى جبوب ـ بالجيم
، والباء الموحّدة ثانيا ورابعا ـ وهو حصن باليمن ، وموضع بالمدينة ، وموضع ببدر .
__________________
وكذلك الخارفي ـ المتقدّم ـ الظاهر أنّه
: بالخاء المعجمة أوّلا ، والفاء أخيرا بعد الراء المهملة ، لا خازف لقب مالك بن
عبد اللّه ـ أبي قبيلة من همدان ـ.
وكذلك إبراهيم أبو السفاتج ؛ يحتمل
السفاتج : جمع سفتجة ـ بضم الأوّل
ـ وهي أن يعطى مالا لأحد وللآخذ مال في بلد المعطي فيو فيه هنالك ، فيستفيد بذلك
أمن الطريق .
ويحتمل أن يكون جمع سفيج ـ بالسين
المهملة ، والفاء ، والياء المثنّاة من تحت ، والحاء المهملة ـ بمعنى الكساء
الغليظ ، وقدح من الميسر لا نصيب له
، والمعنى الأوّل وأوّل الأخيرين مناسب للمقام إن كان إبراهيم أبو السفاتج هو : إسحاق
بن عبد العزيز البزّاز ـ إن كان بالزائين المعجمتين ـ بل لعلّ الأوسط أقرب ، وإن
كان بالمهملة أخيرا كان الأوّل أقرب الاحتمالات.
فليكن على ذكر منك ، فإنّ الحاجة قد
تمسّ إليه فيكون ذلك قياسا تستعين به على التمييز ، والإفراد ، والمحكم
بعدم الاتحاد ، لما عرفت من أنّ معرفة النّسب ، وتشخيص النّسب من الأمور المهملة
في هذا المطلب.
__________________
ولعلّك تستطيع ـ أيضا ـ على تمييز الاسم
عن النسبة فيما لو شكّ بينهما ، كما في (سدى) لاحتمال أن يكون تصغير سدى ؛ بمعنى
المتروك .
أو نسبة إلى السدّة ـ بضمّ السين وتشديد الدال المهملتين ـ فتعيّن كونه اسما
، بملاحظة أنّ الغالب فيما يعبّر به عن الرجل الإعلام ، وندرة النسب المجرّدة عن
الاسم ، فتأمّل .
__________________
الفائدة الحادية عشرة
إنّ أصحاب الجرح والتعديل من القدماء
جماعة :
فمنهم : الحسن بن [علي بن] فضّال
، وأبوه : علي
،
__________________
وابن نمير
، وابن النديم
، وابن نوح
، ومحمّد بن عبد اللّه ابن حكيمة
، يروي عن ابن نمير ، ويروي عنه ابن عقدة في الجرح والتعديل .. ذكر ذلك العلاّمة
في ترجمة حمّاد بن شعيب
__________________
أبي شعيب المحماني .
وفي رجال الوسائل
: ابن نمير ؛ هو عبد اللّه ، أو ابنه محمّد ، وهما من علماء العامّة .
انتهى.
__________________
ومنهم : العقيقي
؛ وهو أحمد بن علي بن محمّد بن جعفر بن عبد اللّه
بن الحسين بن [علي بن الحسين بن] علي بن أبي طالب عليه السلام.
ومنهم : أحمد بن محمّد بن خالد البرقي
، وأبو عمرو محمّد
__________________
ابن عمر الكشّي
، والشيخ
، والنجاشي
، وابن الغضائري
.. وغيرهم.
__________________
وقد عدّ الشّيخ البهائي رحمه اللّه
منهم : محمّد بن الحسن المحاربي
، وأحمد بن محمّد بن عبد اللّه
بن الحسن
، وثقة الإسلام محمّد بن يعقوب الكليني
، ومحمّد بن عبد اللّه بن مهران .
__________________
وقد استوفينا نقل أسمائهم وألحقنا بهم
ذكر المتأخّرين منهم ، كلّ ذلك على ترتيب حروف المعجم ، في خاتمة مقباس الهداية
، فراجع .
وإن شئت أوفى من ذلك ، فراجع مصفّى
المقال في مصنّفي الرجال ، للفاضل التقي النقي ثقة الإسلام والمسلمين الشيخ آغا
بزرك الطهراني مقيم سامراء أدام اللّه تعالى تأييده ، فإنّه أكمل استيفاء ذلك حتّى
عدّ قرب خمسمائة منهم
،
__________________
وأسأل اللّه تعالى
التوفيق لطبعه ليعمّ نفعه.
والمراد ب : ابن الغضائري ؛ عند
الإطلاق هو : أحمد بن الحسين بن عبيد اللّه الغضائري ، وأبوه : الحسين ؛ معروف ب
: الغضائري
، ولعلّه يطلق نادرا ابن الغضائري ، ويراد به الأب.
ويهوّن الخطب وثاقتهما جميعا ؛ ضرورة
كون وثاقة الابن محقّقة ، وكذا الأب على الأظهر ؛ كما يستفاد من مقابلة قوله لقول
النجاشي .. ونحوه من
__________________
الأساطين .
وأمّا البرقي ؛ ففي كون المراد به هو
أحمد بن محمّد بن خالد البرقي
، أو أبوه : محمّد
، وجهان ؛ جزم بأوّلهما بعض الأواخر
، معلّلا بأنّ الابن هو صاحب الكتاب ، وجزم آخر بالثاني ؛ معلّلا بأنّ كثرة نقله
في الكتاب عن كتاب سعد بن سعد الأشعري يوهم ذلك ، كما يظهر من ترجمة سعد .
وعبارة منتهى المقال
عند ذكر الرموز لا تعيّن شيئا منهما ، إذ لم يذكر إلاّ
__________________
أنّ كتاب البرقي (قي)
ولم يعيّن أنّ الكتاب للأب أو الابن
، والأمر سهل بعد وثاقة كليهما .
* * *
__________________
الفائدة الثانية عشرة
إنّه ربّما استعملت عبارات في طيّ هذا
الفنّ ينبغي تفسيرها ، وقد فسّرنا جملة وافية منها في مقباس الهداية
، وبقيت عدّة منها لم تذكر هناك.
فمنها :
شرطة الخميس
قال في تاج العروس مازجا بالقاموس
: الشّرطة ـ بالضمّ ـ ما اشترطت ، يقال : خذ شرطتك ، نقله الصاغاني ، والشرطة : واحد
الشرط ـ كصرد ـ وهم أوّل كتيبة من الجيش تشهد الحرب وتتهيّأ للموت ، وهم نخبة
السلطان من الجند .. إلى أن قال : والشرطة ـ أيضا ـ طائفة من أعوان الولاة معروفة
، ومنه الحديث : «الشرط كلاب النار» ، وهو شرطي ـ أيضا ـ في المفرد ، كتركي ،
__________________
وجهني .. أي بسكون
الراء وفتحها ، هكذا في المحكم
، وكأنّ الأخير نظر إلى مفرده شرطة ـ كرطبة ـ ، وهي لغة قليلة.
وفي الأساس
، والمصباح
، ما يدلّ على أنّ الصواب في النسب إلى الشرطة : شرطي ـ بالضّم وتسكين الراء ـ ردّا
إلى واحده ، والتحريك خطأ ؛ لأنّه نسب إلى الشرط
الذي هو جمع .. إلى أن قال : وإنّما سمّوا بذلك ؛ لأنّهم أعلموا أنفسهم بعلامات
يعرفون بها [اللاعداء] ، قاله الأصمعي ، وقال أبو عبيدة : لأنّهم أعدّوا .. انتهى .
__________________
وقيل
: إنّهم سمّوا بذلك ؛ لأنّهم يهيّأون أنفسهم لدفع الخصم ، من الشّرط بمعنى التهيؤ .
وقال في النهاية الأثيريّة
: الخميس : الجيش ، سمّي به ؛ لأنّه مقسوم خمسة
__________________
أقسام : المقدّمة ، والساق
، والميمنة ، والميسرة ، والقلب .
وقيل : لأنّه تخمّس فيه الغنائم. والشّرطة
: أوّل طائفة من الجيش تشهد الواقعة. انتهى .
وقيل : سمّوا به ؛ لأنّهم يشترطون على الإمام
، كما اشترط علي عليه السلام الجنّة لهؤلاء .
__________________
وقد كانت شرطة الخميس في زمان أمير
المؤمنين عليه السلام خمسة آلاف رجل ، أو ستّة آلاف .
وقد قيل للأصبغ بن نباتة
ـ الذي هو من الشّرطة ـ : كيف سمّيتم شرطة الخميس يا أصبغ؟
فقال : إنّا ضمنّا له ـ أي لأمير
المؤمنين عليه السلام ـ الذبح ، وضمن لنا الفتح .
__________________
وفي البحار
عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال : «كانوا شرطة الخميس ستّة آلاف رجل
أنصاره عليه السلام».
محمّد بن الحسين
، عن محمّد بن جعفر ، عن أحمد بن أبي عبد اللّه ، قال : قال علي بن الحكم : أصحاب
أمير المؤمنين عليه السلام الذين قال لهم : «تشرّطوا ، فإنّي
أشارطكم على الجنّة ، ولستم
أشارطكم على ذهب ولا فضّة ، إنّ نبيّنا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال لأصحابه
: «تشرطوا فإنّي لست أشارطكم إلاّ على الجنة»
، [وهم :] سلمان الفارسي ، والمقداد ، وأبو ذرّ الغفاري ، وعمّار بن ياسر ، وأبو
سنان و [أبو] عمرو
الأنصاريان ، وسهل البدري
، وعثمان بن حنيف الأنصاري ، وجابر بن
__________________
عبد اللّه الأنصاري.
وفي البحار
ـ أيضا ـ عن جعفر بن الحسين ، عن محمّد بن جعفر المؤدب ، قال : .. قال أمير
المؤمنين عليه السلام لعبد اللّه بن يحيى
: «أ بشر يا
بن يحيى !
فأنت وأبوك
من شرطة الخميس
، سماّكم اللّه به في السماء» .
__________________
وفيه
أيضا : كان الأصبغ بن نباتة من شرطة الخميس ، وكان فاضلا .
وعن أبي الجارود
، قال : قلت للأصبغ بن نباتة : ما كان منزلة هذا الرجل ـ يعني أمير المؤمنين عليه
السلام ـ فيكم؟ فقال : ما أدري ما تقول؟! إلاّ أنّ سيوفنا كانت على عواتقنا ، فمن
أومى إليه
ضربناه بها
..
__________________
وكان يقول لنا : «تشرّطوا .. تشرّطوا
فو اللّه! ما اشتراطكم لذهب ولا فضّة
، ولا اشتراطكم إلاّ للموت
، إنّ قوما من قبلكم في بني إسرائيل تشارطوا فيما
بينهم فما مات أحد منهم حتّى كان نبي قومه ، أو نبي قريته
.. وإنّكم لبمنزلتهم غير أنّكم لستم أنبياء ».
وفي هذا ونحوه من الأخبار دلالة على مدح
عظيم لشرطة الخميس ، بل يأتي
__________________
إن شاء اللّه تعالى
في ترجمة عبد اللّه بن يحيى الحضرمي
نقل استفادة المولى الوحيد
من بعض هذه الأخبار عدالة عبد اللّه ، وأبيه يحيى.
وقد روى
جعفر بن الحسين ، عن محمّد بن جعفر المؤدّب أنّ في لأركان من التابعين : عبد اللّه
بن يحيى ، وأنّ أمير المؤمنين عليه السلام قال له : «أبشر يابن يحيى!
، فأنت وأبوك من شرطة الخميس ، سماّكم اللّه به في السماء» .
وعدّ في خبر
من جملة شرطة الخميس : سلمان الفارسي ، والمقداد ، وأبا ذرّ
__________________
الغفاري ، وعمّار بن
ياسر ، وأبا سنان وعمرو الأنصاريين
، وسهل البدري وعثمان ابني حنيف الأنصاري
، وجابر بن عبد اللّه الأنصاري .
__________________
__________________
__________________
__________________
__________________
ومنها :
الحواريّون
:
وهم جماعة ورد النّص في حقّهم بهذه
اللفظة ؛ فقد روى الكشي
، عن محمّد ابن قولويه ، عن سعد بن عبد اللّه ، عن علي بن سليمان بن داود الرازي ،
عن علي ابن أسباط بن سالم
، قال : قال أبو الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام : «إذا كان يوم القيامة نادى
مناد : أين حواري محمّد بن عبد اللّه [رسول اللّه] صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
الذين لم ينقضوا العهد ، ومضوا عليه؟ فيقوم سلمان ، والمقداد ، وأبو ذرّ [الغفاري
، قال :].
ثمّ ينادي المنادي : أين حواري علي بن
أبي طالب (ع) وصي رسول اللّه (ص)؟ فيقوم عمرو بن الخثعمي
، ومحمّد بن أبي بكر ، وميثم
__________________
[بن يحيى] التّمار ـ مولى
بني أسد ـ ، واويس القرني.
[قال :] ثمّ ينادي المنادي : أين حواري
الحسن [بن علي بن فاطمة بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله] (ع) ؟
فيقوم سفيان بن أبي ليلى الهمداني ، وحذيفة بن أسيد الغفاري.
[قال :] ثمّ ينادي المنادي : أين حواري
الحسين؟ [بن علي (ع)]؟ فيقوم كلّ من استشهد معه ، ولم يتخلّف عنه.
[قال :] ثمّ ينادي المنادي : أين حواري
علي بن الحسين (ع)؟ فيقوم جبر
ابن مطعم ، ويحيى ابن أمّ الطويل ، وأبو خالد الكابلي ، وسعيد بن المسيّب.
[قال :] ثمّ ينادي المنادي : أين حواري
محمّد بن علي (ع) [وحواري جعفر ابن محمّد (ع)]؟ فيقوم عبد اللّه بن شريك العادي
[وزرارة بن أعين ، وبريد ابن معاوية العجلي ، ومحمّد بن مسلم ، وأبو بصير ليث بن
البختري المرادي]
، وعبد اللّه بن أبي يعفور ، وعامر بن عبد اللّه بن خداعة
، وحجر بن زائدة ،
__________________
وحمران بن أعين ..
[قال :] .. ثمّ ينادي المنادي سائر
الشيعة مع سائر الأئمّة عليهم السلام» .
__________________
ومنها :
الزهاد الثمانية
:
اشتهر بذلك أويس القرني
، وربيع بن خيثم
، وهرم بن هيان
، وعامر بن عبد قيس
،
__________________
وأبو مسلم
، ومسروق
، والحسن
، وأسود بن بريد .
__________________
فالأربعة الأوّل من أصحاب أمير المؤمنين
عليه السلام ، وهم زهّاد أتقياء حقّا وصدقا.
والأربعة الأخيرة من الفجرة الفسقة ، على
ما يستفاد من الكشي
، والسيد الداماد
.. وغيرهما .
واشتهارهم بالزهد صوري ، وإنّما كان زهدهم على طريق التدليس والتلبيس والشيطنة ، ولهم
أقران في هذا الزمان! أعاذنا اللّه تعالى من شرهم في الدنيا والآخرة .
وقد روى الكشي
في ترجمة الزهاد الثمانية ، عن علي بن محمّد بن
__________________
قتيبة ، قال : سئل
أبو محمّد الفضل بن شاذان عن الزهاد الثمانية ، فقال : الربيع بن خيثم
، وهرم بن حيّان ، واويس القرني ، وعامر بن عبد قيس
.. وكانوا مع علي عليه السلام ومن أصحابه ، وكانوا زهادا أتقياء.
وأمّا أبو مسلم ؛ فإنّه كان فاجرا
مرائيا ، وكان صاحب معاوية ، وهو الذي كان يحثّ الناس على قتال علي عليه السلام ، وقال
لعلي عليه السلام : ادفع إلينا المهاجرين والأنصار
حتّى نقتلهم بعثمان ..! فأبى عليه السلام ، فقال أبو مسلم : الآن طاب الضراب ..! وإنّما
كان وضع فخّا ومصيدة .
وأمّا مسروق ؛ فإنّه كان عشّارا
لمعاوية ، ومات في عمله ذلك
__________________
بموضع استعمل
من واسط على دجلة ، يقال لها
: الرصافة ، وقبره هناك.
والحسن ؛ هو الحسن البصري المشهور
.. كان يلقى كلّ أهل فرق
بما يهوون ، ويتصنّع للرياسة ، وكان رئيس القدريّة .
واويس القرني ؛ مفضّلا
عليهم كلّهم. انتهى ما نقله الكشي .
__________________
وأقول : قد ذكر سبعة من الزهاد الثمانية
، أربعة من الزهاد الأتقياء ، وثلاثة من الزهاد المطعونين. ولم يذكر الثامن.
وقيل : إنّ الثامن هو : أسود بن يزيد
النخعي ، ذكره الشيخ رحمه اللّه في أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام .
وعن بعض الفضلاء أنّ الثامن هو : جرير
بن عبد اللّه البجلي
، وهو الذي قدم الشام برسالة أمير المؤمنين عليه السلام إلى معاوية
، أسلم في السنة التي قبض فيها النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، وقيل
: كان طوله ستّة أذرع .
__________________
ومنها :
التابعون
__________________
قال الكشي
:
قال الفضل بن شاذان : فمن التابعين
الكبار ورؤسائهم وزهادهم ؛ جندب بن زهير ـ قاتل الساحر
ـ ، وعبد اللّه بن بديل ، وحجر بن عدي ، وسليمان
__________________
ابن صرد ، والمسيّب
بن نجية
، وعلقمة ، والأشتر ، وسعيد بن قيس .. وأشباههم كثير ، أفناهم
الحرب ، ثمّ كثروا بعد حتّى قتلوا مع الحسين عليه السلام وبعده.
__________________
ومنها :
الفقهاء
جمع الفقيه ، صفة مشبّهة من الفقه ؛ بمعنى
الفهم لغة .
وقد اصطلحوا إطلاقه على العارف بقدر معتدّ به من فروع الأحكام عن استنباط واستدلال
.
وقد عدّ الكشي جمعا من فقهاء أصحاب
الصادقين عليهما السلام ، حيث قال
:
__________________
اجتمعت
العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب أبي جعفر وأبي عبد اللّه [عليهما
السلام] ، وانقادوا لهم بالفقه ، فقالوا : أفقه الأوّلين ستّة : زرارة ، ومعروف بن
خربّوذ ، وبريد [العجلي]
، وأبو بصير الأسدي ، والفضيل بن يسار ، ومحمّد بن مسلم الطائفي
، قالوا : وأفقه الستة زرارة.
وقال بعضهم مكان أبو بصير
الأسدي : أبو بصير المرادي ، وهو ليث ابن البختري
..
__________________
ثمّ سمّى الفقهاء من أصحاب أبي عبد
اللّه عليه السلام خاصّة ، فقال
: أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ من
هؤلاء ، وتصديقهم لما يقولون ،
__________________
وأقرّوا لهم بالفقه ـ
من دون أولئك الستّة الذين عدّدناهم وسمّيناهم ـ ، وهم
ستّة نفر : جميل بن درّاج ، وعبد اللّه بن مسكان ، وعبد اللّه بن بكير ، وحمّاد بن
عيسى ، وحمّاد بن عثمان ، وأبان بن عثمان .
قالوا : وزعم أبو إسحاق الفقيه ـ وهو
ثعلبة بن ميمون ـ أنّ
__________________
أفقه هؤلاء جميل بن
درّاج .. وهم أحداث أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام.
ثمّ سمّى الفقهاء من أصحاب أبي إبراهيم وأبي
الحسن الرضا عليهما السلام ، فقال
: اجتمع
أصحابنا على تصحيح ما يصحّ عن هؤلاء وتصديقهم ، وأقرّوا لهم بالفقه والعلم ، وهم
ستّة نفر أخر ـ دون الستّة النفر الذين ذكرناهم في أصحاب أبي عبد اللّه عليه
السلام ـ منهم : يونس بن عبد الرحمن ، وصفوان بن يحيى بيّاع السابري ، ومحمّد بن
أبي عمير ، وعبد اللّه بن المغيرة ، والحسن بن محبوب ، وأحمد بن محمّد بن أبي نصر.
وقال بعضهم مكان الحسن بن محبوب : الحسن
بن علي بن فضّال. وفضالة بن أيّوب .. وقال بعضهم مكان فضالة
: عثمان بن عيسى.
وأفقه هؤلاء يونس بن عبد الرحمن ، وصفوان
بن يحيى. انتهى ما في الكشي .
__________________
__________________
ومنها :
السابقون
قال الكشي
: قال الفضل بن شاذان : .. إنّ من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه
السلام ؛ أبو الهيثم
ابن
__________________
التيهان
، وأبو أيّوب ، وخزيمة بن ثابت
، وجابر بن عبد اللّه
، وزيد بن أرقم
، وأبو سعيد الخدري
، وسهل بن حنيف ، والبراء بن مالك ، وعثمان بن حنيف
، وعبادة بن الصامت
..
ثمّ ممّن دونهم : قيس بن سعد بن عبادة
، وعدي بن حاتم
،
__________________
وعمرو بن الحمق ، وعمران
بن الحصين ، وبريدة الأسلمي
.. وبشر كثير .
انتهى.
__________________
ومنها :
الحواريّون
__________________
__________________
ـ ()
وهم جماعة ورد النصّ في حقّهم بهذه
اللفظة .
فقد روى الكشي
، عن محمّد بن قولويه ، قال : حدّثني سعد بن عبد اللّه بن
__________________
أبي خلف ، قال : حدّثني
علي بن سليمان بن داود الرازي ، قال : حدّثنا علي بن أسباط
، عن أبيه أسباط [بن سالم] ، قال : قال أبو الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام : «إذا
كان يوم القيامة نادى مناد : أين حواري محمّد بن عبد اللّه رسول اللّه (ص) الذين
لم ينقضوا العهد ، ومضوا عليه؟ فيقوم سلمان ، والمقداد ، وأبو ذرّ.
قال : ثمّ ينادي مناد : أين حواري علي
بن أبي طالب (ع) ، وصي محمّد بن عبد اللّه رسول اللّه (ص)؟ فيقوم عمرو بن الحمق
الخزاعي ، ومحمّد بن أبي بكر ، وميثم بن يحيى التّمار (مولى بني أسد) ، واويس
القرني.
قال : ثمّ ينادي مناد : أين حواري الحسن
بن علي (ع) ابن فاطمة بنت محمّد ابن عبد اللّه ، رسول اللّه (ص)؟ فيقوم سفيان بن
أبي ليلى الهمداني ، وحذيفة بن
__________________
أسيدة
الغفاري.
قال : ثمّ ينادي مناد : أين حواري
الحسين بن علي (ع)؟ فيقوم كلّ من استشهد معه ، ولم يتخلّف عنه.
قال : ثمّ ينادي مناد : أين حواري علي
بن الحسين (ع)؟ فيقوم جبير ابن مطعم
، ويحيى ابن أمّ الطويل
، وأبو خالد الكابلي
، وسعيد ابن المسيّب .
قال : ثمّ ينادي مناد
: أين حواري محمّد بن علي (ع) ، وحواري جعفر بن
__________________
محمّد (ع)؟ فيقوم عبد
اللّه بن شريك العامري
، وزرارة بن أعين ، وبريد بن معاوية العجلي
، ومحمّد بن مسلم
، وأبو بصير ليث بن البختري
، وعبد اللّه بن أبي يعفور
، وعامر بن عبد اللّه بن جذاعة
، وحجر بن زائدة
، وحمران بن أعين .
قال : ثمّ ينادى سائر الشيعة مع سائر
الأئمّة عليهم السلام يوم القيامة. فهؤلاء المتحوّرة
أوّل السابقين ، وأوّل المقربين ، وأوّل المتحورين
__________________
من التابعين». انتهى .
وقد اعتمد على هذه الرواية في الخلاصة .
__________________
واعترضه الشهيد
الثاني في تعليقه عليها
بأنّ : في الطريق
علي بن سليمان ، وأسباط بن سالم ، وهو مجهول
العدالة ، ويظهر من سبطه موافقته.
وقال في التكملة
: إنّ الذي تقتضيه الاصول أنّ أحوال الرجال يكفي فيها الظنّ فيما اشتملت عليه هذه
الرواية إن لم يعارضها شيء أخذ بها لحصول الظنّ وإن عارضها شيء لم يؤخذ بها
؛ لارتفاع الظنّ بسبب المعارض ، فتأمّل .
__________________
__________________
ومنها :
الأركان الأربعة
قد تكرّر من الشيخ رحمه اللّه أنّ أركان
أصحاب رسول اللّه
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أربعة ؛ وقد قال في رجاله في باب أصحاب علي عليه
السلام في ترجمة سلمان الفارسي
أنّه : .. مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم [يكنى :]
أبو عبد اللّه ، أوّل الأركان الأربعة. انتهى.
__________________
وقال في ترجمة المقداد بن الأسود الكندي
إنّه : كان اسم أبيه
: عمرو النهراني
، وكان الأسود بن يغوث قد تبنّاه ، فنسب إليه ، يكنّى : أبا سعيد
، ثاني الأركان الأربعة. انتهى.
وقال في ترجمة جندب بن جنادة
: ويقال جندب [بن] السكن ، يكنّى : أبا ذرّ ، أحد الأركان الأربعة. انتهى.
وقال في ترجمة عمّار بن ياسر
أنّه : يكنّى : أبا اليقظان ، حليف ابن أبي مخزوم
، وينسب إلى عيسى بن مالك ، وهو مذحج بن أدد ، رابع الأركان. انتهى.
وقال في ترجمة حذيفة بن اليمان العبسي
: وعداده في الأنصار ، وقد عدّ من
__________________
الأركان الأربعة. انتهى
.
وظاهره أنّ كون هؤلاء الأربعة من
الأركان مسلّم
، وأنّ كون حذيفة منهم
__________________
محل خلاف ، حيث لم
يجزم فيه بذلك ، بل قال : عدّ منهم .. مع أنّ عدّه منهم يستدعي إخراج أحدهم ، وإلاّ
كانوا خمسة لا أربعة.
ولم نقف فيما روي فيهم من الأخبار
تسميتهم ب : الأركان ؛ ولعلّه اصطلاح من المحدّثين من حيث إنّهم نافوا
جميع الصحابة في الفضل ، والتمسك بأهل البيت عليهم السلام ، والمواساة لهم ظاهرا وباطنا
.
ومن المعلوم ممّا ورد في حقّهم أنّهم
على مراتب ، وليست مرتبتهم واحدة في الفضل
، وهذا الاصطلاح ليس من الشيخ رحمه اللّه بل هو مسبوق فيه ، ألا ترى إلى ما يأتي
نقله في ترجمة حذيفة
إن شاء اللّه تعالى من نقل
__________________
الكشي
رحمه اللّه أنّه : سئل الفضل بن شاذان ، عن ابن مسعود ، وحذيفة بن اليمان ، فقال :
لم يكن حذيفة مثل ابن مسعود ؛ لأنّ حذيفة كان ركنا
، وابن مسعود [خلط و]
والى القوم ، ومال معهم وقال بهم. انتهى.
ويستفاد من هذا التعليل أنّهم إنّما
يسمّون ب : الركن من لم يتّق ، بل خالف القوم في مسألة الخلافة ، وتمسّك بولاية
أمير المؤمنين عليه السلام ظاهرا وباطنا ، سرّا وجهرا.
وفي تعدادهم خلاف ، والذين اتّفقت
الأخبار على عدّهم ثلاثة : سلمان ، وأبو ذرّ ، والمقداد ، غايته حصر بعض الأخبار
فيهم ، مثل خبر سدير الآتي
في ترجمة جندب بن جنادة أبي ذرّ رحمه اللّه من قول الباقر عليه السلام
: «كان الناس أهل ردّة ـ بعد النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم سنة
ـ إلاّ ثلاثة» ، فقلت : ومن الثلاثة؟ فقال : «المقداد بن الأسود ، وأبو ذرّ
الغفاري ، وسلمان
__________________
الفارسي» .. الحديث .
وخبر حمران
، وخبر أبي حمزة
، وخبر أبي بصير
، عن أبي عبد اللّه عليه السلام
، وخبر آخر لأبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام
، وخبر النصيبي
الآتية كلّها في ترجمة جندب .
وعلى هذه الأخبار فيكون أمير المؤمنين
عليه السلام أحد الأركان ، وأوّلهم ، بقرينة خبر مهران
الجمّال الآتي أيضا في جندب
، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال : «قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
: إنّ اللّه أمرني
__________________
بحب أربعة»
، قالوا : ومن هم يا رسول اللّه (ص)؟ [قال : «علي بن أبي طالب» ، ثمّ سكت ، ثمّ
قال : «إنّ اللّه أمرني بحبّ أربعة» ، قالوا : ومن هم يا رسول اللّه؟ قال : «علي
بن أبي طالب»]
(ع) ، والمقداد بن الأسود ، وأبو ذرّ الغفاري ، وسلمان الفارسي» .
__________________
وخبر النصيبي الآتي هناك
إن شاء اللّه المتضمّن لنقل الصدّيقة الكبرى سلام اللّه عليها أنّه : «أتتها ثلاث
وصايف ، فسألت
عن أسمائهنّ ، فقالت واحدة : أنا سلمى لسلمان ، وقالت الاخرى : أنا ذرّة لأبي ذرّ
، وقالت
__________________
الاخرى : أنا مقدودة
للمقداد» .
وفي خبر زرارة الآتي
أيضا في جندب ، قال أمير المؤمنين عليه السلام : «ضاقت الأرض بسبعة ؛ بهم يرزقون ،
وبهم ينصرون ، وبهم يمطرون
، منهم : سلمان الفارسي ، والمقداد ، وأبو ذرّ ، وعمّار ، وحذيفة رحمة اللّه
عليهم».
وكان علي عليه السلام يقول : «وأنا
إمامهم» .
وقال الباقر عليه السلام : «إنّهم هم
الذين صلّوا على فاطمة عليها السلام» .
__________________
بقي هنا شيء وهو أنّ الشيخ رحمه اللّه
في الفهرست
، والعلاّمة في الخلاصة
، قالا في ترجمة الحسن بن محبوب ، أنّه : يعدّ في الأركان الأربعة في عصره .
__________________
وأقول : قد وردت عدّة أخبار في مدح
أربعة من أصحاب الباقرين عليهما السلام ومن بعدهما من الأئمّة عليهم السلام ليس
منهم ابن محبوب
، مثل ما رواه الكشي
بأسانيد عديدة ، ومضامين متقاربة تأتي في ترجمة بريد بن معاوية العجلي
ناطقة بقول أبي عبد اللّه عليه السلام : «أربعة أحبّ الناس إلي أحياء وأمواتا
، بريد العجلي ، وزرارة ، ومحمّد بن
__________________
مسلم ، والأحول».
وفي بعضها
؛ قال عليه السلام : «أوتاد الأرض وأعلام الدين أربعة : محمّد بن مسلم ، وبريد بن
معاوية ، وليث بن البختري المرادي ، وزرارة ابن أعين».
وفي بعضها الثالث
: «بشّر المخبتين بالجنة ، بريد بن معاوية [العجلي]
، وأبو بصير ليث بن البختري المرادي ، ومحمّد بن مسلم
، وزرارة .. أربعة نجباء ، أمناء اللّه على حلاله وحرامه ، لو لا هؤلاء انقطعت
آثار النبوّة واندرست» .
__________________
ومنها :
ثقات أمير المؤمنين
عليه السّلام
وهم جماعة ، سمّي عشرة منهم فيما رواه
الكليني
، عن علي بن
__________________
إبراهيم ـ مسندا ـ في
حديث طويل أنّ أمير المؤمنين عليه السلام دعى كاتبه عبيد
بن أبي رافع ، فقال [له] : «أدخل عليّ
عشرة من ثقاتي ..». قال : سمّهم لي يا أمير المؤمنين! فقال له : «أدخل أصبغ بن
نباتة ، وأبا الطفيل عامر بن واثلة
الكناني ، وزر بن جيش
الأسدي ، وجويرية بن
__________________
مسهر العبدي
، وخندف
بن زهير الأسدي ، وحارث بن مصرفة
الهمداني ، والحارث بن عبد اللّه الأعور الهمداني ، ومصابيح
النخغ ، [و] علقمة بن قيس
، وكميل بن زياد ، وعمر
بن زرارة ..» فدخلوا عليه
.. الحديث.
__________________
ومنها :
أصفياء أمير المؤمنين
عليه السّلام
روى في البحار
، عن الكليني في الرسائل
، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن جعفر ، عن أحمد بن أبي عبد اللّه البرقي ، قال
: قال الحكم بن علي : .. من أصفياء أصحاب علي عليه السلام
: عمرو بن الحمق الخزاعي
__________________
عربي ، وميثم التمّار
ـ وهو ميثم بن يحيى [مولى]
ـ ، ورشيد الهجري
، وحبيب بن مظاهر الأسدي
، ومحمّد بن أبي بكر .
ونقل العلاّمة رحمه اللّه في آخر القسم
الأوّل
عن البرقي
أنّ من الأصفياء من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام : أبو ليلى
، وستير
،
__________________
وأبو سنان
، وأبو عمرة
، وأبو سعيد الخدري
، وأبو برزة
، وجابر بن عبد اللّه الأنصاري
، والبراء بن عازب
، وعرفة الأزدي .
__________________
[ومنها :]
[أولياء أمير
المؤمنين عليه السّلام]
__________________
ثمّ قال في الخلاصة
: ومن أوليائه عليه السلام جماعة ، ذكرنا بعضهم في أبوابه
، والباقي :
الأعلم
الأزدي .
وأبو عبد اللّه الجدلي
ـ بفتح الجيم والدال ـ.
__________________
وأبو يحيى حكيم بن سعيد
الحنفي
ـ وكان من شرطة الخميس
ـ.
وأبو الرضا عبد اللّه بن يحيى الحضرمي .
وسليم بن قيس الهلالي .
وعبيدة السلماني ، عربي .
__________________
[ومنها :]
[خواص أمير المؤمنين
عليه السّلام]
ومن خواصّ أمير المؤمنين عليه السلام
؛ من مضر :
تميم بن خزيم
ـ بالخاء المعجمة
، والزاي والياء قبل الميم ـ الناجي ـ بالنون ، والجيم ـ وقد شهد مع علي عليه
السلام [صفين] .
وقنبر ؛ مولى علي عليه السلام .
وأبو فاخته ؛ مولى بني هاشم .
__________________
وعبد اللّه
بن أبي
رافع ، كاتب علي عليه
السلام.
وزاذان ـ بالزاي ، والذال المعجمة ـ ، أبو
عمرو الفارسي .
وسعيد
؛ مولى علي عليه السلام .
وميمون بن مهران .
وسلمة بن كهيل .
وعامر بن واثلة الكناني .
وعبد اللّه بن شدّاد بن الهاد
الليثي .
__________________
وإبراهيم بن عبد اللّه
القاري
ـ من القارة
ـ.
وعباية بن ربيع
الأسدي .
والأصبغ بن نباتة ـ بضمّ النون أوّلا ـ التميمي
الحنظلي .
وأبو جحيفة ـ بضمّ الجيم ـ وهب بن عبد
اللّه السواني
ـ بالسين المهملة ـ .
وعاصم بن حمزة
السلولي .
__________________
وسالم
وعبيدة
وزياد بنو [أبي] الجعد
الأشجعيون .
وربعي
ومسعود ابنا خراش ـ بالخاء المعجمة ، والراء ، والشين المعجمة ـ العبسيان
ـ بالباء المنقطة تحتها نقطة واحدة
ـ.
وشبير
ـ بضمّ الشين المعجمة أوّلا ، والباء المنقطة تحتها نقطة ، والياء المنقطة تحتها
نقطتين بعدها ، والراء أخيرا ـ ابن مشكل
العبسي ـ بالباء المنقطة تحتها نقطة ـ أبو عبد الرحمن .
__________________
وعبد اللّه بن حبيب السلمي
، قال : وبعض الرواة يطعن
فيه.
[و] أبو عبد اللّه الجدلي .
__________________
[ومنها :]
[أصحاب أمير المؤمنين
عليه السّلام]
وأصحابه عليه السلام ؛ من ربيعة ؛ زيد
وصعصعة
ـ ابنا صوحان ـ.
وجويرية بن مسهّر العبدي
ـ شهد مع أمير المؤمنين عليه السلام ـ.
وصيفي بن فسيل
ـ بالفاء [المنقطة فوقها نقطة ..] والسين المهملة ، والياء المنقطة تحتها نقطتين ـ
[الشيباني]
وكان ممّن خدم عليا عليه السلام ، وهو جدّ عبد الملك بن هارون بن عنترة .
__________________
وأبو سعيد عقيصان
ـ بفتح العين المهملة ، والقاف قبل الياء المنقطة تحتها نقطتين ، والصاد المهملة ،
والنون بعد الألف ـ ، من بني تيم اللّه ابن ثعلبة.
وعبد اللّه بن حجل .
وعبد اللّه
ورياح ابنا الحرث [الحارث]
بن بكر بن وائل .
وأصحابه [عليه السلام] من اليمن ؛ عابد
بن رفاعة ـ بكسر الراء المهملة ، والفاء بعدها ، والعين المهملة بعد الألف ـ ابن
رفاعة بن جذيمة
ـ بالجيم ـ الأنصاري .
__________________
وعبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري
ـ شهد معه [عليه السلام] ـ.
وأبو بكر بن حزم الأنصاري .
وحجر بن عدي الكندي .
والأصبغ بن نباتة .
وكميل بن زياد النخعي .
ومالك بن الحرث [الحارث] الأشتر النخعي .
وحبّة ـ بالحاء المهملة قبل الباء
المنقطة تحتها نقطة ـ ابن جوين ـ بضمّ الجيم والنون بعد الياء المنقطة تحتها
نقطتين ـ العرني .
__________________
وأبو عبد اللّه البجلي .
وأبو أراكة البجلي .
وأبو حيّة ـ بالياء المنقطة تحتها
نقطتين ، بعد الحاء المهملة ـ.
و
طارق ـ بالقاف ـ ابن شهاب الأحمسي .
ومخنف بن سليم الأزدي .
وأبو ظبيان
ـ بالباء المنقطة تحتها نقطة ، قبل الياء المنقطة تحتها نقطتين ـ الجنبي ـ بالجيم
، والنون قبل الباء المنقطة تحتها نقطة
ـ.
وزيد بن وهب الجهني .
__________________
وأبو صادق كليب الحرمي
ـ بالحاء المهملة ، والراء ، والميم
ـ.
وربيعة
بن ناجذ ـ بالنون ، والجيم ، والذال المعجمة ـ الأزدي .
وأبو بردة ـ بضم الباء والدال المهملة
بعد الراء ـ الأزدي .
وأبو البختري
ـ بالباء المنقطة تحتها نقطة ، والخاء المعجمة ، والتاء [المنقطة] فوقها نقطتين ، والراء
ـ.
و
سعيد بن فيروز
ـ بالفاء ، والراء ، والزاي أخيرا ـ.
__________________
وهبيرة بن بريم ـ بضم الباء المنقطة
تحتها نقطة [واحدة] ، والراء المهملة [بعدها]
، والياء المنقطة تحتها نقطتين ـ الحميري .
وعبد خير الخيراني
ـ بالخاء المعجمة ، والياء المنقطة تحتها نقطتين ، والراء ، والنون بعد الألف ـ.
وجعيد
ـ بضمّ الجيم ، والياء المنقطة تحتها نقطتين
بعد العين المهملة ـ و
__________________
همدان
؛ و عمرو بن مر الهمداني
.
ونميلة الهمداني .
وهاني بن هاني الهمداني .
ثمّ قال
:
من
المجهولين من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام :
أبو جميلة عنبسة ـ بالنون ، بعد العين
المهملة ـ ابن جبير ـ بالجيم المضمومة ـ ، روى عنه عبد الأعلى .
وأبو ماوية ـ بالياء المنقطة تحتها
نقطتين ، بعد الواو ـ ابن وهب [بن]
__________________
الأجدع ـ بالدال
المهملة ، بعد الجيم
، والدال المهملة
ـ ابن أشدّ .
وأبو سخيلة
ـ بضم السين ، والخاء المعجمة ـ.
و
عاصم بن طريف ـ بفتح الطاء
ـ.
وميسرة
ـ بالسين المهملة بعد الياء المنقطة تحتها نقطتين ـ.
__________________
وربيعة بن علي .
وأبو إسحاق ، يروي عنه .
فهذا ما أردت إثباته ممّا قاله البرقي
، انتهى ما في الخلاصة .
__________________
ومنها :
الباقون على منهاج
نبيّهم صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
من غير تغيير ولا
تبديل
ففي العيون
ـ في الحسن ـ عن الفضل بن شاذان : إنّ المأمون سأل علي بن موسى الرضا عليهما
السلام أن يكتب له محض الإسلام على [سبيل] الإيجاز والاختصار ، فكتب علي بن موسى
عليهما السلام [له] : «إنّ محض الإسلام ..»
__________________
إلى أن ذكر أنّ
الدليل بعد النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم علي .. ثمّ ذكر الأئمّة عن آخرهم
بأساميهم .. إلى أن ذكر أنّ البراءة من الذين ظلموا آل محمّد واجبة ، وذكر لعن
معاوية ، وعمرو بن العاص ، وأبي موسى الأشعري ، والبراءة ممّن نكثوا بيعة إمامهم ،
وأخرجوا المرأة ، وحاربوا أمير المؤمنين عليه السلام ، وقتلوا الشيعة رحمهم اللّه
..
إلى أن قال
عليه السلام : «.. والولاية لأمير المؤمنين عليه السلام والذين مضوا على منهاج
نبيّهم [صلّى اللّه عليه وآله وسلّم] ، ولم يغيّروا ولم يبدّلوا ، مثل : سلمان
الفارسي ، وأبي ذرّ الغفاري ، و
المقداد بن الأسود ، وعمّار بن ياسر ، وحذيفة بن اليمان
، وأبي الهيثم بن التيهان ، وسهل بن حنيف ، وعبادة بن الصامت ، وأبي أيّوب
الأنصاري ، وخزيمة بن ثابت ذي
الشهادتين ، وأبي سعيد الخدري .. وأمثالهم رضي اللّه عنهم [ورحمة اللّه عليهم] ، والولاية
لأتباعهم وأشياعهم ، والمهتدين بهداهم ، [و] السالكين منهاجهم رضوان اللّه عليهم ورحمته
..»الحديث.
__________________
ومنها :
الاثنا عشر
و [منها :]
السبعون
قد ورد في حقّ جملة من الصحابة أنّهم من
الاثني عشر
، ومن السبعين. وفي بعضهم أنّه من السبعين .. دون الاثني عشر. وقد ورد
في عبد اللّه والد جابر أنّه من السبعين ومن الاثني عشر. وفي جابر أنّه من السبعين
دون الاثني عشر .. وهكذا ورد نحو ذلك في حقّ جملة منهم .
__________________
والمراد ب : السبعين ؛ السبعون الذين
كانوا بايعوا النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في العقبة .
وبالاثني عشر الذين بايعوه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم قبل ذلك ، فعيّنهم صلّى اللّه عليه وآله وسلّم نقباء للأنصار
، فلا تذهل .
__________________
ومنها :
الاثنا عشر منافقا
من أصحاب رسول اللّه
بنصّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
ففي مسند أحمد
، عن حذيفة ، عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، قال : «في أصحابي اثنا عشر
منافقا ؛ ثمانية
لا يدخلون الجنّة حتّى يلج الجمل في سمّ الخياط» .
__________________
وعن الجامع الكبير
، عن أبي الطفيل ، قال : كان بين حذيفة وبين رجل من أهل العقبة ما يكون بين الناس
، فقال : أنشدك اللّه ، كم كان أصحاب العقبة؟ قال أبو موسى الأشعري
: قد كنّا نخبر أنّهم أربعة عشر ، فقال حذيفة : وإن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر ،
أشهد [باللّه] أنّ اثني عشر منهم حرب اللّه
ورسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد .
__________________
ومنها :
الاثنا عشر الذين
أنكروا
على أبي بكر عند غصبه
الخلافة
فقد روى الفاضل المجلسي رحمه اللّه في
الصفحة الحادية والأربعين المطبوعة من بحار الأنوار
، عن الصدوق رحمه اللّه في الخصال
، عن
__________________
ابن البرقي
، عن أبيه ، عن جدّه ، عن النهيكي ، عن خلف بن سالم ، عن محمّد ابن جعفر ، عن شعبة
، عن عثمان بن المغيرة ، عن زيد بن وهب ، قال : كان الذين أنكروا على أبي بكر
جلوسه في الخلافة وتقدّمه على علي بن أبي طالب عليه السلام اثنا عشر رجلا من
المهاجرين والأنصار ..
__________________
كان من المهاجرين : خالد بن سعيد
العاص
، والمقداد بن الأسود ، وأبّي بن كعب ، وعمّار بن ياسر ، وأبو ذرّ الغفاري ، وسلمان
الفارسي ، وعبد اللّه ابن مسعود
، وبريدة الأسلمي.
وكان من الأنصار : زيد بن ثابت
ذو الشهادتين ،
__________________
وابن حنيف
، وأبو أيّوب الأنصاري
، وأبو الهيثم بن التيهان .. وغيرهم .
فلمّا صعد المنبر ، تشاوروا بينهم في
أمره ، فقال بعضهم : هلاّ نأتيه فننزله عن منبر رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
، وقال [آخرون]
: إن فعلتم ذلك ، أعنتم على أنفسكم ، وقد
قال اللّه تعالى
: (وَلاٰ تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ)
، ولكن أمضوا بنا
إلى علي بن أبي طالب عليه السلام نستشيره ، ونستطلع أمره ..
فأتوا عليّا عليه السلام فقالوا : يا
أمير المؤمنين! ضيّعت نفسك ،
__________________
وتركت حقّا أنت أولى
به ..! وقد أردنا أن نأتي الرجل فننزله عن منبر رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
فإن الحقّ حقّك ، وأنت أولى بالأمر منه .. فكرهنا أن ننزله من دون مشاورتك.
فقال لهم علي عليه السلام : «لو فعلتم
ذلك ما كنتم إلاّ حربا لهم ، ولا كنتم إلاّ كالكحل في العين ، أو كالملح في الزاد.
وقد اتّفقت عليه الأمة التاركة لقول نبيّها ، والكاذبة على ربّها. ولقد شاورت في
ذلك أهل بيتي .. فأبوا إلاّ السكوت ؛ لما يعلمون
من وغر صدور
القوم ، أبعضهم
للّه عزّ وجلّ ولأهل بيت نبيّه [صلّى اللّه عليه وآله وسلّم] ، وأنّهم يطالبون
بثارات الجاهليّة.
واللّه! لو فعلتم ذلك لشهروا سيوفهم
مستعدّين للحرب والقتال كما فعلوا ذلك حتّى قهروني وغلبوني على نفسي ، ويسبّوني
، وقالوا لي : بايع وإلاّ قتلناك ..
__________________
فلم أجد حيلة إلاّ أن
أدفع القوم عن نفسي ، وذلك
أنّي ذكرت قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «يا علي! إنّ القوم نقضوا
أمرك ، واستبدّوا بها دونك ، وعصوني فيك ، فعليك بالصّبر حتّى ينزّل اللّه الأمر ،
[إلاّ]
وإنّهم سيغدرون بك لا محالة ، فلا تجعل لهم سبيلا إلى إذ لالك وسفك دمك ؛ فإنّ
الأمة ستغدر بك بعدي ، كذلك أخبرني جبرئيل عليه السلام عن
ربّي تبارك وتعالى» ، ولكن أئتوا الرجل فأخبروه بما سمعتم من نبيّكم ، ولا تدعوه
في الشبهة من أمره ، ليكون ذلك أعظم للحجّة عليه ، وأبلغ في عقوبته إذا أتى ربّه وقد
عصى نبيّه ، وخالف أمره ..».
قال : فانطلقوا حتّى حفّوا بمنبر رسول
اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم يوم جمعة ، فقالوا للمهاجرين : إنّ اللّه عزّ وجلّ
بدأ بكم في القرآن ، فقال : و
(لَقَدْ تٰابَ
اللّٰهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهٰاجِرِينَ وَالْأَنْصٰارِ ..)
فبكم بدأ.
__________________
فكان أوّل من بدأ وقام خالد بن سعيد
العاص ، بإدلاله
ببني أميّة ، فقال :
يا أبا بكر! اتّق اللّه ، فقد علمت ما تقدّم لعلي (ع) من رسول اللّه (ص) ، ألا
تعلم أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال لنا ـ ونحن محتوشوه في يوم
بني قريظة ، وقد أقبل على رجال منّا ذوي قدر ، فقال ـ : «معاشر
لمهاجرين والأنصار! أوصيكم بوصيّة فاحفظوها ، وإنّي مؤدّ إليكم أمرا فاقبلوه ، ألا
إنّ عليّا (ع) أميركم من بعدي ، وخليفتي فيكم ، أوصاني بذلك ربّي وربّكم ، وإنّكم
إن لم تحفظوا وصيّتي فيه وتؤدوه
وتنصروه اختلفتم في أحكامكم ، واضطرب عليكم أمر دينكم ، وولّى عليكم الأمر شراركم
.. ألا وإنّ أهل بيتي هم الوارثون أمري ، القائمون
بأمر أمتي. اللّهم فمن حفظ فيهم
__________________
وصيّتي فاحشره في
زمرتي ، واجعل له من مرافقتي نصيبا .. يدرك به فوز الآخرة. اللّهم ومن أساء خلافتي
في أهل بيتي فاحرمه الجنّة التي عرضها السماوات والأرض».
فقال له عمر بن الخطاب : أسكت يا خالد! فلست
من أهل الشورى ، ولا ممّن يرضى بقوله ..!
فقال خالد : بل أسكت أنت يا بن الخطاب! فو
اللّه إنّك لتعلم أنّك لتنطق
بغير لسانك ، وتعتصم بغير أركانك ، واللّه! إنّ قريشا لتعلم
أنّك ألأمها
حسبا ، وأقلّها أدبا ، وأخملها ذكرا ، وأقلّها غناء
عن اللّه عزّ وجلّ وعن رسوله ، وإنّك لجبان عند الحرب ، بخيل في الجدب ، لئيم
العنصر ، ما لك في قريش مفخر ..
قال : فأسكته خالد .. فجلس .
ثمّ قام أبو ذرّ رحمة اللّه عليه ؛ فقال
ـ بعد أن حمد اللّه ، واثنى عليه ـ : أمّا بعد ؛
__________________
يا معاشر المهاجرين والأنصار!
لقد علمتم ـ وعلم خياركم ـ أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال : «الأمر
لعلي [عليه السلام] بعدي ، ثمّ للحسن والحسين ، ثمّ في أهل بيتي من ولد الحسين (عليهم
السلام)» فأطرحتم قول نبيّكم ، وتناسيتم ما أوعز إليكم ، واتّبعتم الدنيا ، وتركتم
نعيم الآخرة الباقية التي لا يهدم بنيانها ، ولا يزول نعيمها ، ولا يحزن أهلها ، ولا
يموت سكانها ، وكذلك الأمم التي كفرت بعد أنبيائها ، بدلت وغيّرت ، فحاذيتموها حذو
القذة بالقذة ، والنّعل بالنّعل .
فعمّا قليل تذوقون وبال أمركم ، وما اللّه بظلام للعبيد .
ثمّ قام سلمان الفارسي رضي اللّه عنه ؛ فقال
: يا أبا بكر! إلى من تسند أمرك
__________________
إذا نزل بك القضاء؟ وإلى
من تفزع إذا سئلت عمّا لا تعلم ، وفي القوم من هو أعلم منك ، وأكثر في الخير
أعلاما ومناقبا منك ، وأقرب من رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قرابة وقدمة
في حياته؟! و
قد أو عز إليكم فتركتم قوله ، وتناسيتم وصيّته ، فعمّا قليل يصفو لك الأمر حين
تزور القبور .. وقد أثقلت ظهرك من الأوزار .. لو حملت إلى قبرك لقدمت على ما قدّمت
، فلو راجعت الحقّ
وأنصفت أهله لكان ذلك نجاة لك يوم تحتاج إلى عملك ، وتفرد في حفرتك بذنوبك
، وقد سمعت كما سمعنا ، ورأيت كما رأينا ، فلم يردعك ذلك عمّا أنت له فاعل ، فاللّه
.. اللّه في نفسك ، فقد أعذر من أنذر .
ثمّ قام المقداد بن الأسود ؛ فقال : يا
أبا بكر! اربع على نفسك
،
__________________
وقس شبرك بفترك ، وألزم
بيتك ، وابك على خطيئتك ، فإنّ ذلك أسلم لك في حياتك ومماتك ، وردّ هذا الأمر إلى
حيث جعله اللّه عزّ وجلّ ورسوله [صلّى اللّه عليه وآله وسلّم] ولا تركن إلى الدنيا
، ولا يغرّنك من قد ترى من أوغادها ، فعمّا قليل تضمحلّ عنك
دنياك ، ثمّ تصير إلى ربّك فيجزيك بعملك ، وقد علمت أنّ هذا الأمر لعلي ، وهو
صاحبه بعد رسول اللّه [صلّى اللّه عليه وآله وسلّم] .. وقد نصحتك إن قبلت نصحي .
ثمّ قام بريدة الأسلمي ، فقال : يا أبا
بكر! نسيت أم تناسيت ، أم خدعتك
نفسك ، أما تذكر إذ أمرنا رسول اللّه (ص) ، وسلّمنا
على علي بإمرة المؤمنين ـ
__________________
نبيّنا بين أظهرنا ـ فاتّق
اللّه ربّك ، وأدرك نفسك قبل أن لا تدركها ، وأنقذها من هلكتها ، ودع هذا الأمر وكله
إلى من هو أحقّ به
منك ، ولا تماد في غيّك ، وارجع وأنت تستطيع الرجوع ، وقد منحتك نصحي
، وبذلت لك ما عندي. وإن قبلت وفّقت ورشدت .
ثمّ قام عبد اللّه بن مسعود
؛ فقال : يا معشر قريش! قد علمتم ـ وعلم خياركم ـ أنّ أهل بيت نبيّكم أقرب إلى
رسول اللّه (ص) منكم ، وإن كنتم إنّما تدعون هذا الأمر بقرابة رسول اللّه (ص) ، وتقولون
إنّ السابقة لنا ، فأهل بيت نبيّكم أقرب إلى رسول اللّه (ص) منكم ، وأقدم سابقة
منكم .. وعلي بن أبي طالب (ع) صاحب هذا الأمر بعد نبيّكم ، فأعطوه ما جعله اللّه
له ، ولا ترتدّوا على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين .
__________________
ثمّ قام عمّار بن ياسر رحمه اللّه ؛ فقال
: يا أبا بكر! لا تجعل لنفسك حقّا جعله اللّه عزّ وجلّ لغيرك ، ولا تكن أوّل من
عصى رسول اللّه (ص) وخالفه في أهل بيته ، واردد الحقّ إلى أهله .. يخفّ ظهرك ، ويقلّ
وزرك ، وتلقى رسول اللّه (ص) وهو عنك راض ، ثمّ تصير إلى الرحمن فيحاسبك بعملك ، ويسألك
عمّا فعلت .
ثمّ قام خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين ؛ فقال
: يا أبا بكر! ألست تعلم أنّ رسول اللّه (ص) قبل شهادتي وحدي ولم يرد معي غيري؟
قال : نعم .
__________________
قال : فأشهد باللّه أنّي سمعت رسول اللّه
(ص) يقول : «أهل بيتي يفرّقون بين الحقّ والباطل ، وهم الأئمّة الذين يقتدى بهم» .
ثمّ قام أبو الهيثم بن التيهان ؛ فقال :
أنا أشهد على النبي (ص) أنّه
أقام عليا (ع) ، فقالت الأنصار : ما أقامه (ص) إلاّ للخلافة ، وقال بعضهم : ما
أقام إلاّ ليعلم الناس
أنّه ولي من كان رسول اللّه (ص) مولاه.
فقال عليه السلام : «إنّ أهل بيتي نجوم
أهل الأرض ، فقدّموهم ولا تقدّموهم» .
ثمّ قام سهل بن حنيف ؛ فقال : أشهد أنّي
سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال على المنبر : «إمامكم من بعدي علي
بن أبي طالب [عليه السلام] ، وهو أنصح الناس لأمّتي» .
__________________
ثمّ قام أبو أيّوب الأنصاري ؛ فقال : اتّقوا
اللّه في أهل بيت نبيّكم ، وردّوا هذا الأمر إليهم ، فقد سمعتم كما سمعنا ـ في
مقام بعد مقام ـ من نبي اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم إنّهم أولى به منكم .. ثمّ
جلس .
ثمّ قام زيد بن وهب
؛ فتكلّم .. وقام جماعة بعده فتكلّموا بنحو هذا
..
فأخبر الثقة من أصحاب رسول اللّه صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم أنّ أبا بكر جلس في بيته ثلاثة أيام ، فلمّا كان اليوم
الثالث أتاه عمر بن الخطاب ، وطلحة ، والزبير
، وعثمان بن عفان ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن أبي وقاص ، وأبو عبيدة بن
الجرّاح .. ومع كلّ واحد منهم عشرة رجال من عشائرهم ،
__________________
شاهرين السيوف
، فأخرجوه من منزله ، وعلا المنبر ، فقال
قائل منهم : واللّه لئن عاد منكم أحد فتكلّم بمثل الذي تكلّم به لنملأنّ أسيافنا
منه .. فجلسوا في منازلهم ، ولم يتكلّم أحد بعد ذلك .
وروى أيضا في الصفحة المطبوعة الثامنة والثلاثين
من الموضع المتقدّم إليه الإشارة من بحار الأنوار
ما يؤدّى مؤدّى هذا الخبر ، بوجه أبسط عن احتجاج الطبرسي
، عن أبان بن ثعلب
، قال : قلت لأبي عبد اللّه جعفر بن محمّد الصادق عليهما السلام : جعلت فداك! هل
كان أحد في أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنكر على أبي بكر فعله ، وجلوسه
مجلس رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم؟ فقال : «نعم ، كان الذي أنكر على أبي
بكر
__________________
اثني عشر رجلا :
من المهاجرين ؛ خالد بن سعيد بن العاص ـ
وكان من بني أميّة ـ ، وسلمان الفارسي ، وأبو ذرّ الغفاري ، والمقداد بن الأسود ، وعمّار
بن ياسر ، وبريدة الأسلمي.
ومن الأنصار ؛ أبو الهيثم بن التيهان ، وسهل
وعثمان ابنا حنيف ، وخزيمة بن ثابت ذو الشهادتين ، وأبي بن كعب ، وأبو أيّوب
الأنصاري» ...
ثمّ أخذ عليه السلام في نقل شرح ردّهم
عليه ، من شاءه راجع الاحتجاج ، أو الموضع المشار إليه من البحار ، وبين عبائرهم
اختلاف ، والمفاد واحد.
وأبدل في هذا الخبر زيد بن ثابت ب : خزيمة
بن ثابت
، ووصفه في الخبرين ب : ذي الشهادتين يكشف عن كون الصواب ما في هذا الخبر ؛ ضرورة
أنّ ذا الشهادتين هو خزيمة بن ثابت ، دون زيد بن ثابت ، وإنّما لقّب زيد بن ثابت :
كاتب الوحي كما بيّنا في محلّه
، وعدّ في هذا الخبر سهلا وعثمان ابني حنيف ، واقتصر في الخبر المزبور على عدّ ابن
حنيف من دون ذكر اسمه ، وجعل بدل
__________________
الآخر : عبد اللّه بن
مسعود ، فتفحّص.
ثمّ لا يخفى عليك أنّ خبر أبان هذا
تضمّن قول مولانا الصادق عليه السلام : «وروي أنّهم كانوا غيّبا عن
وفاة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم فقدموا وقد تولّى أبو بكر ، وهم يومئذ
أعلام مسجد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ..»الحديث .
قلت : لعلّهم كانوا مع جيش أسامة .
__________________
__________________
__________________
__________________
__________________
__________________
__________________
ومنها :
السفراء الأربعة
ويراد بهم ـ حيثما يطلق ـ السفراء
المعروفون للحجة المنتظر ـ عجّل اللّه تعالى فرجه ، وجعلنا من أعوانه ، ومن كلّ
مكروه فداه ـ وهم : عثمان بن سعيد العمري
، ثمّ ابنه : محمّد ، ثمّ أبو القاسم الحسين بن روح ، ثمّ أبو الحسن علي بن محمّد
العمري العمري
، الذي وقعت البليّة العظمى ، والغيبة التامّة الكبرى بمضيّه ، منتصف شعبان سنة
ثلاثمائة وثمان أو تسع وعشرين من الهجرة الشريفة.
ثمّ إنّ السفير مأخوذ من السفر ، بمعنى
كشف الغطاء ، ومنه يطلق السفير على المصلح بين القوم
؛ لأنّه يستكشف ما في قلب كلّ من الطرفين ليصلح بينهم.
__________________
ويطلق ـ أيضا ـ على الرسول ؛ لأنّه يظهر
ما أمر به ، وجمع بينهما الأزهري فقال : هو الرسول المصلح .
وأقول : الذي يظهر من إنعام
النظر أنّ إطلاقه على الرسول ، أو الرسول المصلح ، إنّما هو لكشفه الغطاء عن حقيقة
ما بين الطرفين. ومن هذا الباب قوله سبحانه : (بِأَيْدِي سَفَرَةٍ *
كِرٰامٍ بَرَرَةٍ)
؛ لأنّ السفرة
يؤدّون الكتاب إلى الأنبياء والمرسلين ، ويكشفون به الغطاء عمّا التبس عليهم من
الأمور المكنونة حقائقها.
والذي أعتقده عدم إطلاق السفير على مطلق
الرسول ـ كما يوهمه كلام بعضهم ـ بل يعتبر في المرسل عدم إمكان الوصول إليه ومشاهدته
، كما في اللّه سبحانه ، أو تعسر مباشرته والوصول إليه ، كما في الحجّة المنتظر
أرواحنا فداه وسفراء الملوك ، ولذا لم يكن يطلق السفير على رسل الأئمّة عليهم
السلام.
فإطلاق السفير ـ على هؤلاء الأربعة ومن
ماثلهم ـ لذلك.
وهذا الذي ذكرته لا يجده إلاّ متضلّع في
اللغة والأخبار ، متعمّق فيها ، واللّه الموفّق.
وقد عدّ الشيخ رحمه اللّه السفراء
المحمودين في زمان الغيبة .. وعدّ هؤلاء
__________________
الأربعة ، ويأتي
ابتداء كلام الشيخ رحمه اللّه في ترجمة عثمان بن سعيد العمري رضي اللّه عنهم .
ثمّ في كلّ من الثلاثة الباقين ما يرجع
إليه في ترجمته إن شاء اللّه تعالى .
ولا بأس بأن نورد لك كلام السيد ابن
طاوس ، في محكّي ربيع الشيعة
،
__________________
المتضمّن لفهرس ترجمة
السفراء الأربعة المذكورين رضوان اللّه تعالى عليهم أجمعين ، قال رضي اللّه عنه : كان
لصاحب الأمر غيبتان : الصغرى ، والكبرى.
أمّا الصغرى ؛ فهي التي كانت فيها سفراء
موجودين [كذا] ، وأبوابه
معروفين [كذا] ، لا تختلف الإماميّة ـ القائلون بإمامة الحسن بن علي عليهما السلام
ـ فيهم ..
فمنهم
:
أبو عمرو عثمان بن سعيد العمري
السّمان ـ لأنّه يتّجر في السّمن ، تغطية
__________________
على الأمر ـ وابنه : أبو
جعفر محمّد بن عثمان رضي اللّه عنهما .. .
وكان أبو عمرو عثمان بن سعيد العمري
قدّس اللّه روحه بابا لأبيه ولجدّه عليهما السلام من قبل ، وثقة لهما عليهما
السلام ، ثمّ تولّى البابيّة من قبله [عليه السلام] ، وظهرت المعجزات على يده ، والشيعة
مجتمعة على عدالته وثقته وأمانته .
ولمّا مضى لسبيله ؛ قام ابنه أبو جعفر
مقامه ، بنصّه عليه السلام عليه ، ومضى على منهاج أبيه رضي اللّه عنهما في آخر
جمادى الآخرة سنة أربع أو خمس وثلاثمائة .
__________________
وقام مقامه أبو القاسم الحسين بن روح ، من
بني نوبخت ، بنصّ
أبي جعفر ، محمّد بن عثمان عليه ، وأقامه مقام نفسه.
ومات رضي اللّه عنه في شعبان سنة ستّ وعشرين
وثلاثمائة
، وقام مقامه
أبو الحسن علي بن محمّد السمري ، بنصّ أبي القاسم عليه ، وتوفّي في النصف من شعبان
سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة.
وكانت مدّة هذه الغيبة أربعا وستين سنة
، فروي عن أبي محمّد الحسن بن
__________________
أحمد المكتب ، أنّه
قال : كنت بمدينة السلام في السنة التي توفّي
علي بن محمّد السمري [قدس اللّه روحه] ، فحضرته قبل وفاته بأيام ، فأخرج
إلى الناس توقيعا نسخته :
بسم اللّه الرّحمن
الرّحيم
«يا علي بن محمّد السمري! أعظم اللّه
أجر إخوانك فيك ، فإنّك ميّت ؛ ما بينك وبين ستة أيام ، فاجمع أمرك ولا توص إلى
أحد يقوم مقامك بعد وفاتك ، فقد وقعت الغيبة التامة ، فلا ظهور إلاّ بعد إذن اللّه
ـ تعالى ذكره ـ .. وذلك بعد طول الأمد ، وقسوة القلب
، وامتلاء الأرض جورا ، وسيأتي
من شيعتي من يدّعي المشاهدة .. ألا ومن يدّعي المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة
فهو كذّاب مفتر ، ولا حول ولا قوّة إلاّ باللّه العلي العظيم» .
قال : فانتسخنا هذا التوقيع وخرجنا من
عنده ، فلمّا كان اليوم السادس عدنا
__________________
إليه وهو يجود بنفسه
، فقيل له : من وصيّك؟ قال : للّه أمر هو بالغه ، وقبض. فهذا آخر كلامه
سمع منه .
ثمّ حصلت الغيبة الطولى التي نحن في
زمانها ، والفرج يكون في آخرها بمشيئة اللّه تعالى. انتهى ما في ربيع الشيعة .
ولا يخفى عليك أنّ العمري الوكيل ، قد
يطلق على حفص بن عمرو ، وابنه محمّد بن حفص بن عمرو ، ويطلق أيضا على عثمان بن
سعيد وابنه محمّد بن عثمان ابن سعيد الأسدي ، وكنية ابن حفص وابن عثمان كليهما : أبو
جعفر ، صرّح بهذا النّاقد .
__________________
تذييل :
يتضمّن أمورا مهمّة :
الأوّل :
إنّ المستفاد من كلمات الشيخ رحمه اللّه
في كتاب الغيبة
.. وغيره
،
__________________
وغيره في غيره ، أنّه
كان للحجّة المنتظر ـ عجّل اللّه تعالى فرجه ، وجعلنا من كلّ مكروه فداه ـ وكلاء
غير السفراء الأربعة ، وكان تخصيص هؤلاء الأربعة ؛ إمّا لأنّ غيرهم من الوكلاء
كانوا يراجعون [كذا] إليهم ، فلا يأمرون ولا يؤمرون إلاّ بوساطتهم ، أو لأنّهم
كانوا وكلاء عموما وغيرهم في الجزئيات.
ومن جملة كلمات الشيخ رحمه اللّه
المفيدة ما استفدناه ، قوله قدّس سرّه في كتاب الغيبة
: قد كان في زمان السفراء المحمودين أقوام ثقات ، ترد عليهم التوقيعات من قبل
المنصوبين للسفارة من الأصل
.. ثمّ عدّ نفرا تأتي ترجمة كلّ منهم في محلّه ، كأبي الحسين محمّد بن جعفر
__________________
الأسدي
، وأحمد بن إسحاق الأشعري
، وإبراهيم بن محمّد الهمداني
، وأحمد بن حمزة بن اليسع .
وعدّ ابن طاوس
من جملة السفراء : داود بن القاسم الجعفري ، ومحمّد بن علي بن بلال ، وعمر
الأهوازي ، وأحمد بن إسحاق ، وأبا محمّد الوجاناني
، وإبراهيم بن مهزيار ، ومحمّد بن إبراهيم.
__________________
وروى الشيخ الطوسي رحمه اللّه
، عن محمّد بن محمّد الخزاعي ، عن أبي علي الأسدي ، عن أبيه ، [عن] محمّد بن [أبي]
عبد اللّه الكوفي ، أنّه ذكر : إنّ ممّن
وقف على معجزات صاحب الزمان عليه السلام ورآه من الوكلاء ببغداد : العمري ، وابنه
، وحاجز ، والبلالي ، والعطار.
ومن الكوفة : العاصمي.
ومن أهل الأهواز : محمّد بن إبراهيم بن
مهزيار.
ومن أهل قم : أحمد بن إسحاق.
ومن أهل همدان : محمّد بن صالح.
ومن أهل الري : الشامي
، والأسدي ـ يعنى نفسه ـ.
ومن أهل آذربايجان : القسم [القاسم] بن
العلاء.
ومن أهل نيسابور : محمّد بن شاذان
النعيمي .
__________________
ومن غير الوكلاء جمع كثير .. إلى آخره
..
فإنّه نصّ في كون المذكورين وكلاء.
وعدّ الشيخ رحمه اللّه
ـ أيضا ـ من الممدوحين :
حمران بن أعين
، والمفضل بن عمر
، ومعلّى بن
__________________
خنيس
، ونضر
بن قابوس اللخمي
، وعبد اللّه بن جندب البجلي
، وصفوان بن يحيى
..
__________________
ومحمّد بن سنان
، وزكريا بن آدم
، وسعد بن سعد
، وعبد العزيز بن المهتدي القمّي الأشعري
، وعلي بن مهزيار
__________________
الأهوازي
، وأيّوب بن نوح بن دراج
..
وعلي بن جعفر الهماني
، وأبا علي بن راشد .
ويأتي في ترجمة كلّ منهم ما ذكره الشيخ
رحمه اللّه فيه إن شاء اللّه تعالى.
__________________
وقال في آخر كلامه
:
فهؤلاء المحمودون ، وتركنا ذكر
استقصائهم لأنّهم معروفون مذكورون في الكتب .
الثاني :
إنّه قد ادّعى السفارة عن مولانا الحجّة
المنتظر ـ عجّل اللّه تعالى فرجه ، وجعلنا من كلّ مكروه فداه ـ جماعة كذبا ، وادّعوا
البابيّة .
قال الشيخ رحمه اللّه
: إنّ كلّ هؤلاء المدّعين إنّما يكون كذبهم
__________________
أوّلا على الإمام عليه
السلام وأنّهم وكلاء ، فيدّعون الضّعفة بهذا القول إلى موالاتهم ، ثمّ يترقّى
الأمر بهم إلى قول الحلاجيّة ، كما اشتهر من أبي جعفر الشلمغاني .. ونظرائه ، عليهم
جميعا لعائن اللّه تعالى [تترى] .
وقد عدّ الشيخ رحمه اللّه منهم جمعا
، يأتي ترجمة كلّ في محلّها.
فمنهم :
الحسن الشريعي
أبو محمّد
؛ وهو أوّل من ادّعى مقاما لم يجعله اللّه فيه ،
__________________
ولم يكن أهلا له ، وكذب
على اللّه وعلى حججه عليهم السلام ، ونسب إليهم ما لا يليق بهم ، وما هم منه براء
، وخرج التوقيع بلعنه .
ومنهم :
محمّد بن نصير النميري
؛ المدّعي ما ادّعاه الشريعي بعد موته
لعنة اللّه عليهما .
__________________
ومنهم :
أحمد بن هلال الكرخي
؛ فإنّه توقّف في سفارة أبي جعفر محمّد بن عثمان ، وخرج التوقيع بلعنه ، ونعنونه
إن شاء اللّه تعالى ب : أحمد بن هلال العبرتائي
، تبعا للنجاشي
.. وغيره .
ومنهم :
أبو طاهر محمّد بن علي بن بلال
؛ المختلف فيه كلام الشيخ رحمه اللّه في
__________________
رجاله
، وغيبته
، كما يتّضح لك ذلك في ترجمته إن شاء اللّه تعالى .
ومنهم :
الحسين بن منصور الحلاّج
؛ حيث ادّعى الوكالة عن صاحب الزمان أرواحنا فداه ، وفضحه اللّه تعالى على يد أبي
سهل بن علي النوبختي ، ويأتي شرح ذلك في ترجمة إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل
بن نوبخت إن شاء اللّه تعالى .
والخبر مذكور في غيبة الشيخ
رحمه اللّه ، و
في باب ذكر المذمومين الذين ادّعوا البابية والسفارة ، من أوائل المجلّد الثالث
عشر من بحار الأنوار
، نقلا عن غيبة الشيخ رحمه اللّه ، فلاحظ .
__________________
ومنهم :
أبو جعفر محمّد بن علي الشلمغاني ، المعروف
ب : ابن أبي العزاقر (
؛ فإنّه قد ادّعى النيابة والسفارة كذبا وارتدّ وبدا منه الأكاذيب ، وبالغ الشيخ
أبو القاسم العمري رضي اللّه عنه في الإنكار عليه ولعنه ، إلى أن خرج التوقيع
بلعنه ، كما يأتي شرحه في
ترجمته
إن شاء اللّه تعالى.
ومنهم :
أبو بكر محمّد بن أحمد بن عثمان المعروف
ب : البغدادي ؛ ابن أخي الشيخ أبي جعفر محمّد بن عثمان العمري رضي اللّه عنه.
__________________
عدّه الشيخ رحمه اللّه في كتاب الغيبة
من المذمومين ، الذين ادّعوا البابية والسفارة كذبا ، وروى ما يدلّ على شهادة عمّه
العمري رضي اللّه عنه بعدم كونه من أصحابنا ، وحكى أنّه توكّل لليزيدي بالبصرة ، ونتيجة
خدمته ذهاب آخرته ودنياه جميعا ، كما يأتي في ترجمته إن شاء اللّه تعالى .
ومنهم :
أبو دلف الكاتب
؛ عدّه الشيخ رحمه اللّه في كتاب الغيبة
ممّن ادّعوا البابية والسفارة كذبا ، ويأتي بعض ما ورد فيه في ترجمة محمّد بن
المظفر أبي دلف
إن شاء اللّه تعالى.
__________________
ومنهم :
صالح بن محمّد بن سهل الهمداني ؛ حيث
تصرّف في جملة من أموال الإمام أبي جعفر الثاني عليه السّلام بغير رضاه ، ثمّ
استحلّه فأحلّه في الصورة دون الباطن
، كما يأتي في ترجمته
إن شاء اللّه تعالى .
* * *
__________________
ثمّ إنّ من التوقيعات الخارجة من
الناحية المقدّسة ، في لعن جمع من المنحرفين عن الحقّ والبراءة منهم إلى الشيخ أبي
القاسم الحسين بن روح ، ما نسخته :
«عرّف ـ أطال اللّه بقاك ، وعرّفك الخير
كلّه ، وختم به عملك ـ من
تثق بدينه ، وتسكن إلى نيّته ، من إخواننا ـ أدام اللّه سعادتهم
بأنّ محمّد ابن علي المعروف ب : الشلمغاني ، عجّل اللّه له النقمة ولا أمهله ، قد
ارتدّ عن الإسلام وفارقه ، وألحد في دين اللّه ، وادّعى ما كفر معه بالخالق جلّ وتعالى
، وافترى كذبا وزورا ، وقال بهتانا وإثما عظيما ..
كذب العادلون باللّه وضلّوا ضلالا بعيدا
وخسروا خسرانا مبينا ، وإنّا برئنا
إلى اللّه تعالى وإلى رسوله وآله صلوات اللّه وسلامه ورحمته وبركاته عليهم منه ، ولعنّاه
.. عليه لعائن اللّه تترى في الظاهر منّا والباطن ، في السر والجهر ، وفي كلّ وقت
، وعلى كلّ حال ، وعلى من شايعه وتابعه ، وبلغه هذا القول منّا فأقام على توليته
بعده ..
__________________
وأعلمهم ـ تولاّكم اللّه ـ إنّنا ـ في
التوقي والمحاذرة منه ـ على مثل ما كنّا عليه ممّن تقدّمه من نظرائه من : الشريعي
، والنميري ، والهلالي ، والبلالي .. وغيرهم ، وعادة اللّه ـ جلّ ثناؤه مع ذلك
قبله وبعده عندنا ـ جميلة ، وبه نثق ، وإيّاه نستعين ، وهو حسبنا في كلّ أمورنا ونعم
الوكيل» .
انتهت النسخة.
وأقول : أراد عليه السلام ـ واللّه
العالم ـ ب : الشريعي : الحسن أبا محمّد
، وب : النميري : محمّد بن نصير النميري
، وب : الهلالي : أحمد بن هلال العبرتائي
، وب : البلالي : أبا طاهر محمّد بن علي بن بلال .
وتأتي تراجمهم في محالّها إن شاء اللّه
تعالى.
__________________
الفائدة الثالثة عشرة
[في عدم جواز اعتماد المجتهد على تصحيح
الغير في الخبر مع ...] إنا قد نبهناك في أواخر الكلام في الحاجة إلى علم الرجال
، على عدم جواز اعتماد المجتهد في الخبر على تصحيح الغير مع إمكان مباشرته للتصحيح
، ونوضح لك ذلك هنا بأنّ : باب العلم منسد في الجملة في جميع الأعصار والأمصار ؛ ضرورة
عدم إمكان تحصيل جميع الأحكام على وجه القطع واليقين حتى في زمان المعصومين صلوات
اللّه عليهم أجمعين ؛ فإنّ السؤال منهم ـ ولو لشخص واحد في جميع الأحكام ، حتى
مقتضيات الاستصحابات ـ مستحيل عادة ..
ولو سلّم الإمكان ؛ فلا نسلّم عدم العسر
والحرج المنفيّين في الشريعة ..
ولو سلّم ؛ فذلك يحصل للنادر من الناس
في زمانه لا لغيره ، سيّما لأهل البلاد البعيدة ، مع أنّ المنع في من بحضرتهم
عليهم السلام واضح من جهات شتى ، منها : كون التفهيم بالألفاظ .. ولا ريب أنّها
ظنية الدلالة ، فثبت من ذلك أنّ
__________________
حجية الظن الاطمئناني
لا محيص عنها في جميع الملل والنحل.
وإن شئت قلت : إنّ بناء العقلاء طرا على
الاعتماد في أمور معاشهم ومعادهم على الظن المورث للاطمئنان ، فثبت أنّ أهل كلّ
مذهب ونحلة يحتاجون في إثبات الأحكام الإلهية إلى الأخبار ، ويستحيل عادة التواتر
في جميع الأحكام ـ تكليفيها ووضعيها ـ فلا بدّ لأهل كلّ دين في إثبات الأحكام من
الاعتماد على الموثوق به من أخبار الآحاد ، ولا ريب في أنّ الخبر ـ من حيث هو خبر
ـ يحتمل الصدق والكذب ، فلا يثبت شيء إلاّ بملاحظة حال المخبرين من الوثاقة ، والكثرة
، والاعتضاد .. ونحوها. وقد أوضحنا في الأمر الثالث ـ من الأمور الملحقة بالمقام
الثالث
ـ فساد ما زعمه جمع من المحدثين من قطعيّة أخبار الكتب الأربعة ، وعدم الغناء معها
عن علم الرجال ، مع أنّه على فرض قطعيتها فالحاجة إلى علم الرجال في الترجيح
بالأعدلية والأوثقية باقية .
__________________
وبالجملة ؛ فحيث كانت الحاجة إلى علم
الرجال من باب المقدميّة لتحصيل الاطمئنان بالحكم الشرعي واستفراغ الوسع في ذلك ، لزم
المجتهد استفراغ وسعه في أحوال الرجال أيضا ، ولم يجز له الاعتماد على تصحيح الغير
مع إمكان مباشرة التصحيح له.
فما تعارف في هذه الأزمنة الأخيرة ـ وجرت
سيرة طلاب العلوم فيها على طلب الراحة ـ من الاعتماد على تصحيح الغير ؛ اشتباه وغلط
، بعد وضوح كون مراجعة أحوال الرجال ، ومباشرة التصحيح مورثا لقوة الظن وزيادة
الاطمئنان ، التي بنوا عليها إيجاب تقديم الأعلم في التقليد.
ومن هنا يلزم الاجتهاد في أحوال الرجال
حسب الوسع والطاقة.
نعم ؛ لا بأس بالاعتماد على تصحيح الغير
عند العجز عن مباشرة التصحيح أحيانا ، وأمّا الاعتماد على تصحيح الغير المبني على
اجتهاده ، فربّما منع منه بعض الأواخر ، حيث قال : التحقيق التفصيل بين التصحيح
المردّد بين كونه ناشئا عن اجتهاد أو إخبار ، أو المعلوم كونه اجتهاديا ، فلا يصحّ
التعويل عليه ، وبين ما علم كونه ناشئا عن إخبار.
__________________
ويتميّز ذلك بالقرائن المعوّل عليها
التي منها وضع الكتاب لأن يعوّل عليه ؛ كتصحيح طريق الشيخ رحمه اللّه والصدوق
المرسوم في كتب الرجال ؛ فإنّ وضع كتب الرجال لأن يعوّل عليه كلّ مجتهد في علمه
بالإخبار عمّا هو الراجح عنده ، ولذا يحمل لفظه (عدل) و (ثقة) في كتب الرجال على
أعلى مراتب الوثاقة والعدالة وإن لم يعلم مذهب المخبر في العدالة. انتهى المهمّ من
كلامه.
والقول الفصل ما سمعت من لزوم استفراغ
الوسع الموجب لجواز الاعتماد على تصحيح الغير إذا كان من أهل الخبرة فيما لم يكن
الاستفراغ رأسا في حال الرجل ، فتدبّر جيّدا .
__________________
__________________
__________________
الفائدة الرابعة عشرة
إنا قد بيّنا في الفصل الرابع من مقباس
الهداية
إنّ جمعا من القاصرين من الأخباريين
زعموا اختصاص تنويع الحديث إلى الأقسام الأربعة بالعلاّمة ؛ رحمه اللّه ، أو شيخه
السيد ابن طاوس رحمه اللّه ؛ فأطالوا التشنيع عليهما ، بأنّه اجتهاد وبدعة ،! وأنّ
الدين هدم به كانهدامه بالسقيفة! .. ونحو ذلك ، ولكن الخبير المتدبّر يرى أنّ ذلك
جهل منهم وعناد :
أمّا أوّلا ؛ فلوجود أصل الاصطلاح عند
القدماء ، ألا ترى إلى قولهم : لفلان كتاب صحيح .. وقولهم : أجمعت العصابة على
تصحيح ما يصحّ عنه .. وقول الصدوق رحمه اللّه : كلّما صحّحه شيخي فهو عندي صحيح ..
وقولهم : فلان ضعيف .. أو ضعيف الحديث .. ونحو ذلك. وإنّما الصادر من المتأخرين
تغيير الاصطلاح بما هو أضبط وأنفع ؛ تسهيلا للضبط ، وتمييزا لما هو المعتبر منها
عن غيره ، وما كلّ تغيير ببدعة وضلالة .. كيف؟ ولو كان مثل ذلك من البدعة والضلالة
لورد ذلك على
__________________
جميع اصطلاحات
العلماء وتقسيماتهم في الاصول والفروع! ، والضرورة قاضية ببطلانه ، مع أنّ البدعة
المذمومة الموصوفة بكونها ضلالة هو الحدث في الدين ، وما ليس له أصل من كتاب ولا
سنة ، وجعل الاصطلاح وضبط الأقسام الموجودة في الخارج المندرجة تحت عنوان كلي
منضبط مشروع ليس منها جزما.
على أنّ الصحيح والضعيف كان مستعملا في
ألسنة القدماء أيضا ، غاية ما هناك أنّهم كانوا يطلقون الصحيح على كلّ حديث اعتضد
بما يقتضي اعتمادهم عليه ، مثل وجوده في كثير من الاصول الأربعمائة ، أو تكرّره في
أصل أو أصلين فصاعدا بطرق متعدّدة ، أو وجوده في أصل أحد من الجماعة الذين أجمعت
العصابة على تصحيح ما يصحّ عنه ـ كصفوان .. ونظائره ـ أو على تصديقهم ـ كزرارة ، ومحمّد
بن مسلم ، وفضيل بن يسار ـ أو على العمل بروايتهم ـ كعمّار الساباطي .. ونظرائه ، ممّن
عدّه الشيخ رحمه اللّه في كتاب العدّة ـ أو وجوده في أحد الكتب المعروضة على
الأئمّة عليهم السلام فأثنوا على مؤلّفيها ـ ككتاب عبد اللّه الحلبي المعروض على
الصادق عليه السلام ، وكتابي يونس بن عبد الرحمن والفضل بن شاذان المعروضين على
العسكري عليه السلام ـ أو كونه مأخوذا من أحد الكتب التي شاع بين سلفهم الوثوق بها
والاعتماد عليها ـ ككتاب الصلاة لحريز بن عبد اللّه السجستاني ، وكتب بني سعيد ، وعلي
بن مهزيار ، وكتاب حفص بن غياث القاضي .. وأمثالها ـ.
وأمّا ثانيا ؛ فلأنّ الصادر من العلاّمة
رحمه اللّه أو شيخه إنّما هو جعل الاصطلاح فقط ، وإلاّ فالعناوين الأربعة موجودة
في كتب الرجال التي تداولوا تصنيفها قبل العلاّمة رحمه اللّه وشيخه بمدّة مديدة من
الشيخ رحمه اللّه .. وأضرابه ، حيث يصفون بعض الرواة بأنّه : إمامي عدل ، وبعضهم
بأنّه : عامي موثوق به ، وبعضهم بأنّه : إمامي ممدوح ، وبعضهم بأنّه : كذاب ضعيف
.. إلى غير ذلك من ألفاظ المدح والذم الدائرة على ألسنتهم والجارية على أقلامهم
قبل العلاّمة رحمه اللّه بسنين متطاولة ، فما هذا التحاشي العظيم من المحدّثين في
خصوص هذا الاصطلاح إلاّ جهلا وقصورا ، وقلّة تأمّل وغرورا .. ولو لا في ذلك إلا
تشبيههم تنويع الأخبار بالسقيفة! لكفى شاهدا على ذلك ، أعاذنا اللّه تعالى من
معاندة الحقّ ، وإساءة الأدب مع حملة الشرع ، وحماة الدين ، رضوان اللّه عليهم
أجمعين.
وأمّا ما اغترّوا به من الاستغناء
بالكتب الأربعة عن علم الرجال ؛ فجهل آخر أوضحنا بطلانه بما لا مزيد عليه في
المقام الثالث
، فراجع وتدبّر.
وأمّا ما صدر من القاشاني رحمه اللّه في
الوافي
من المناقشة
__________________
في هذا الاصطلاح ؛ بأنّ
كثيرا من الأعلام والمشايخ المشاهير ليسوا بمذكورين في كتب الرجال بمدح ولا بذمّ ،
فعلى هذا الاصطلاح يعدّ حديثهم من الضعيف.
ففيه : إنّه ناش من عدم اطلاعه على ما
أفاده أهل هذا الفن في هذا المقام ، ممّا شرحناه في الفائدة الرابعة
، فراجع حتّى يستبين لك سقوط ما ذكره.
وأمّا ما ذكره هو رحمه اللّه أيضا
انتقادا على هذا الاصطلاح ، من أنّه : أي مدخل لفساد العقيدة وصحتها بكذب الخبر وصدقه؟!
ففيه : إنّ سبب مدخليّة فساد العقيدة وصحتها
في كذب الخبر وصدقه ، فهو أنّ من خالف في اصول الدين أو المذهب لم يكن عادلا ، إذ
لا فسق أعظم من الخروج عن الدين أو المذهب ، ومن لم يكن عادلا لا يعتبر خبره ؛ لاختصاص
دليل حجيّة الخبر بخبر العدل .
على أنّ وضع هذا الاصطلاح لا يستلزم
القول بعدم حجيّة الخبر الموثّق ، والمعتضد بالقرائن المعتبرة التي توجب الاعتماد
على الخبر ، فليكن منها كونه مذكورا في الكتب الأربعة.
* * *
__________________
الفائدة الخامسة عشرة
إنّ من جملة المهمات في هذا الفن تمييز
المشتركات من الرجال لتوقف تصحيح السند عليه.
وتوضيح القول في ذلك :
إنّ اشتراك اسم الراوي بين اثنين فما
زاد ، تارة : يكون خطيا كتبيا. واخرى : مصداقيا.
والأوّل : قد شرحناه في تفسير المؤتلف والمختلف
، في الفصل الخامس من مقباس الهداية
، فراجع.
والثاني : يكون تارة : باشتراك اسم واحد
بين شخصين فما زاد.
واخرى : باشتراك لقب بين اثنين فما زاد.
وثالثة : باشتراك كنية كذلك.
ورفع الاشتراك يحصل بالتدقيق في تشخيص
ذلك ، ويلزم من راجع أحوال الرجال تشخيص المشترك وتمييزه ؛ وذلك يكون :
__________________
تارة : بالأب ، أو الجد ، أو الابن.
واخرى : بالراوي عنه.
وثالثة : بالمروي عنه ؛ فإنّها مميزات
شايعة.
وإن لم يتميز بشيء من ذلك أمكن التمييز
بأمور اخر كالطبقة ـ أعني كونه من رجال أوّل السند ، أو آخره ، أو وسطه ـ أو
الصنعة ، أو مطلق الوصف ، أو المكان ، أو الزمان.
وهذه الأخيرة قد تجامع الأولى سيّما مع
اللقب ؛ إذ من الألقاب ما يكون صنعة ؛ كالخياط ، والحناط ، والعطار ، والصيرفي ، والحداد
، والحذّاء ، والسرّاد ، والزرّاد ـ بمعنى صانع الدرع ـ.
ومنها : ما يكون صفة ؛ كالأحول ، والأرقط
، والأشل ، والأفرق ، والأصم ، والضرير .. ونحوها.
ومنها : ما يدلّ على المكان ؛ كالبرقي ،
والبزوفري ، والحلبي ، والحلواني ، والجاموراني ، والراوندي ، والرازي .. ونحوها.
وأمّا الزمان ؛ فمستفاد من النسب
بالتوالد ، لغلبة الملاقاة والاجتماع حتّى في حال الراوية ، بل يستفاد اتحاد
العشيرة أو القبيلة من جملة من الألقاب كالكاهلي ، والكناني ، والمازني ، والمخزومي
، والنجاشي ، والنخعي ، والنوبختي .. ونحوها.
وأكثر هذه المميّزات كما يميّز من ذكرت
في حقّه عمّن لم تذكر فيه ، فكذا يميز بعض من لم تذكر في حقّه عن مثله .. مثلا إذا
روى بعض المشاركين في الاسم عن بعض أهل الصنايع ، وعرفنا في أحوالهم أنّ خصوص
أحدهم كانت له الصنعة التي للمروي عنه ـ وإن لم يطلق المشتق من تلك الصنعة عليه ، وكان
المفروض اتّحاد المكان والزمان ـ يحصل لنا الظن بأنّ هذا هو الراوي عنه ، ويتقوى
هذا الظن بكون الرواية فيما يتعلّق بالصنعة المذكورة ، يظهر ذلك بملاحظة سيرة نقلة
الفتاوى ، وآداب الصنعة ، وما يتعلّق بها من بعض الناس إلى بعض.
وأمّا إفادة اتّحاد المكان والزمان والعشيرة
لظن التمييز ؛ فمن الواضحات ، من غير حاجة إلى مقايسة الرواة بنقلة الفتيا والأحكام
العرفية والقصص والأخبار.
وربّما ذكروا مميزات أخر ، غير ما مر :
فمنها : التلمّذ ، بل مطلق كثرة
المصاحبة ، بل ربّما يدعّى كون ظن التمييز فيهما أقوى ممّا مر ، لا شتمالهما على
اتّحاد المكان والزمان وزيادة.
ومنها : كون الراوي ـ أو هو والمروي عنه
ـ من أهل علم ـ كالكلام مثلا ـ والرواية فيه ، أو في حلّ مشكلاته.
ومنها : كون الراوي ـ أو هو مع المروي
عنه ـ من خواصهم ، وكثيري المعرفة
بحقّهم عليهم السلام
، والرواية فيما لا يتحمّلها غير أمثالهم.
ومنها : أن يقال في حقّ بعضهم : إنّه
كثير الرواية ، خصوصا إذا انضّم إليه القول في حقّ الآخرين بقلّتها ، وفرض
الاشتراك في كثير من الروايات.
ومنها : أن يقال في حقّه : إنّه روى خطب
أمير المؤمنين عليه السّلام أو قضاياه أو خطب النكاح مثلا .. وكانت الرواية فيها.
ومنها : كون الرواية موصولة إلى أمير
المؤمنين عليه السلام أو النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم وكان بعضهم من العامة
كالسكوني والنوفلي على المشهور.
ومنها : كون الراوي المشترك مرجعا لأهل
بلد أو قرية ، والراوي عنه ، أو جميع السلسلة منهم.
ومنها : كون الراوي من جباة الصدقات والزكوات
، والرواية في كيفيتها.
ومنها : اضطراب الرواية ؛ وقد قيل في
حقّ بعضهم : إنّه مضطرب الرواية ؛ فإنّه يحصل الظن بكون المراد بصاحب الاسم هو ذلك
المرمي باضطراب الرواية.
ومنها : كون بعضهم جمّالا ، أو مكاريا ،
أو ملاّحا .. أو غيرهم من كثيري السفر ، مع كون الرواية في أحكام صلاة كثير السفر وصومه
، والفرق بين هذا وبين ما مرّ ـ من التمييز باتحاد الصنعة ـ هو أنّ الملحوظ هناك
اتحاد الراوي
والمروي عنه في
الصنعة بخلاف المقام ؛ فإنّ الملحوظ فيه كون نفس الرواية فيما يختص به بعض أهل
الاشتراك.
ومنها : اختصاص بعضهم برواية كتاب خاص
من أصل أو نوادر وكانت الرواية منه.
ومنها : ما مرت
الإشارة إليه من التمييز بالراوي أو المروي عنه.
أمّا الأوّل ؛ فكما إذا وجدنا رواية شخص
عن أحد مصاديق المشترك في مقامات عديدة ، أو أخبر مطّلع بأنّه يروي عنه ؛ فإنّه
يورث الظن عند وجود ذلك الشخص قبل هذا المصداق في السند بأنّ المراد بهذا المشترك
هو ذلك المعين.
وأمّا الثاني ؛ فكما إذا كان أحد مصاديق
المشترك روى كثيرا عن شخص ، أو أخبر المطلع بأنّه يروي عنه ؛ فإنّ وجود ذلك الشخص
بعد المشترك يورث الظن بأنّ المراد بالمشترك في هذا السند هو ذلك المصداق ، والتمييز
بهذين باب واسع.
وقد صنف في هذا الباب كتب نفيسة ، منها
: هداية المحدثين إلى طريقة المحمّدين
، صنّفه الشيخ محمّد أمين الكاظمي في سنة ألف وثمان وثمانين ، ميّز
__________________
فيه بين المشتركات
بالراوي والمروي عنه.
وسبقه على ذلك ـ في الجملة! ـ الشيخ فخر
الدين بن محمّد علي الطريحي النجفي صاحب مجمع البحرين
، المتوفّى سنة ألف وخمس وثمانين) .
وأحسن منهما كتاب جامع الرواة
تصنيف العالم الجليل الحاج محمّد
__________________
الأردبيلي
حيث ذكر في حال كلّ راو الرجال الذين يروون عنه ، ودل على موضع الروايات المتضمن
أسانيدها لرواية ذلك الشخص عنه ، ومن لاحظه عرف ميزان ما أتعب به نفسه في تصنيفه ،
وأسأل اللّه تعالى أن يوفقني لطبعه خدمة للدين بحق النبي وآله الغر الميامين صلوات
اللّه عليهم أجمعين .
ومنها : لو علمنا من الخارج أو من تصريح
أهل الفن أو بعضهم ، بأنّ بعض المشتركين كان يميل إلى [شخص] معلوم ويمدحه ، بل كان
ممّن يعتقد بعلمه أو بورعه ، ولم يكن شيء من ذلك بين هذا المعلوم وبين غير هذا
البعض من المشتركين ، والموجود في السند المشترك رواية المشترك عنه.
ومنها : لو علمنا بما ذكر أنّ جميع
المشتركين ـ عدا واحد منهم ـ كانوا لا يرون فلانا شيئا ، ولا يعتقدون به ، بل
كانوا يرمونه بنحو الفسق وفساد العقيدة ، وكان هو المروي عنه في السند المشترك ، فإنّه
يحصل الظن بأنّ الراوي عنه من أطراف الاشتراك هو المستثنى من الجماعة ، كما كان
يظنّ في سابقه أنّ الراوي هو البعض المعتقد به ، ويقوى الظن باجتماع الأمرين ، بأن
يقال في حق المستثنى في الأخير
__________________
ما ذكر في سابقه.
ومنها : كون معلوم حاضرا في بلد المعصوم
عليه السلام ، أو في بلد العلماء والرواة ، وبينه وبين أحد المشتركين مراسلات ومكاتبات
في حوائجهم من أمر دنياهم ودينهم ، وكان يتّفق الملاقاة بينهما بنزول أحدهما في
منزل الآخر .. أو غيره ، في مدّة ـ مرة أو مرات ـ ولم يكن هذا بينه وبين غيره من
المشتركين ، وكان المروي عنه في السند المشترك هو المعلوم المذكور.
ومنها : كون أحد المشتركين أشهر وأظهر
في انصراف إطلاق اللفظ المشترك إليه ، سواء كان اسما ؛ كانصراف أحمد بن محمّد ؛ [إلى]
الأشعري القمي المعروف ، دون أحمد بن خالد البرقي .. وغيره.
أو كنية ؛ كانصراف أبي بصير ؛ إلى ليث [بن]
البختري المرادي دون سائر المكنين بذلك.
أو لقبا ؛ كانصراف البزنطي ؛ إلى أحمد
بن محمّد بن أبي نصر ، دون القسم [القاسم] بن الحسين.
وانصراف ؛ الصفار ؛ إلى محمّد بن الحسن
بن فروخ ، دون غيره .. إلى غير ذلك.
والانصراف المذكور إنّما ينفع حيث كان
الموجود في السند اللفظ المنصرف دون غيره ، كما هو واضح.
ثمّ إنّ هذا الانصراف قد يكون بالنسبة
إلى جميع المشتركين ، وقد يكون
بالنسبة إلى بعضهم ، والأخير
لا ينفع إلاّ في التمييز في الجملة عن البعض المزبور ، خصوصا إذا
كان في ثالث أشهر منهما معا ، فإنّه ينصرف إليه.
نعم ؛ لو علم ببعض الممييزات عدم إرادة
الثالث الأشهر ، أو المساوي معه في الاشتهار ، أفاد الانصراف في غيره تمييز غيره .
وبالجملة ؛ فأسباب التمييز كثيرة يقوى
المتأمّل [فيها] عن إخراجها والتمييز بها.
ثمّ إنك قد عرفت أنّ من جملة المميّزات
النسب ، وقد جعل بعضهم للنسب مراتب ستا
:
__________________
الأولى : الشعب ـ بالفتح ـ ؛ وهو النسب
الأبعد الأعلى ، كعدنان للفاطميين ؛ سمّي به لتشعب القبائل منه .
__________________
والثانية : القبيلة ؛ وهي ما انقسم فيه
الشعب ، كربيعة ومضر. وربّما سميت القبائل : جماجم .
والثالثة : العمارة ؛ وهي ما انقسمت
إليه القبيلة ، كمناف ومخزوم.
والرابعة : البطن ؛ وهي ما انقسمت إليه
العمارة.
والخامسة : الفخذ ؛ وهي ما انقسمت إليه
أنساب البطن ، كبني هاشم وبني أميّة.
والسادسة : الفصيلة
؛ وهي ما انقسمت إليه أنساب الفخذ .
وأما العشيرة ، فقيل : إنّها الفصيلة ، وقيل
: إنّها الرهط الأدنون
، والشائع النسبة إلى القبيلة والبطن.
__________________
ثمّ اعلم أنّ الرواة قد تنسب إلى
القبيلة .. ونحوها ٠
، وتلك عادة العرب قديما ، وإنّما حدث لهم الانتساب إلى البلاد والأوطان والقرى والنواحي
لمّا توطّنوا فسكنوا القرى والمدائن وانتسبوا إليها
ـ كالعجم ـ وضاعت الأنساب غالبا ..
وقد ينسب [الراوي] إلى الصحبة ، أو
التبعية ، كالصحابي والتابعي
، وقد ذكرنا تفسيرهما في الفصل الثامن من مقباس الهداية .
__________________
ثمّ إنّه قد يوجد في بعض الموارد واحد
من أسباب التمييز دون غيره ، وقد يتعدّد ، لكن مع توافق الجميع في المفاد فلا
إشكال ، وإنّما الإشكال مع وجود المتعدد واختلاف المفاد ، فهل لبعضها ترجيح على
البعض؟ وهل يرجّح بالكثرة في جانب أم لا؟
الأظهر أنّه لا ضابط لأحد الوجهين ، ولا
دليل عليه ، بل الوجه أنّ المدار على قوّة الظن ، فقد يكون في واحد أقوى منه في
متعدد ، بل قد يكون في واحد في خصوص مورد ولا يكون فيه في غيره ، فالمدار على
الاطمئنان بالتمييز ، فإن حصل وإلاّ لزم إجراء حكم الضعيف على ذلك السند ، إذا كان
الاشتراك بين ممدوح ومقدوح.
وأمّا إذا كان الاشتراك بين الثقات فلا
نحتاج إلى التمييز وبنينا على صحة السند .
__________________
الفائدة السادسة عشرة
إنّ ممّا شاع بين أواخر علماء الفن
الحكم باتحاد اثنين جزما أو ظنا أو احتمالا بمجرد اشتراكهما في الاسم ، أو فيه واسم
الأب ، أو فيهما وفي الكنية ، أو في الكنية ، أو في اللقب فقط
، ولهم في ذلك سابق من الأوائل في جملة من الموارد ، فترى مثلا ذكر ابن داود
إبراهيم بن زياد أبا أيّوب الخزّاز وضبطه : بالخاء المعجمة ، والراء المهملة ، ثمّ
الألف ، ثمّ الزاي ، ثمّ قال : وقيل : ابن عيسى ، وقيل : ابن عثمان (ق) ، (م) [أي
من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام والإمام الكاظم عليه السلام] ، (كش)(جش) [أي
ذكره الكشي والنجاشي في رجاليهما] ثقة ممدوح .. مع أنّ الذي ذكره النجاشي
هكذا :
__________________
إبراهيم بن عيسى بن
أيّوب الخزّاز
، وقيل : إبراهيم بن عثمان ، روى عن أبي عبد اللّه وأبي الحسن عليهما السلام ، ذكر
ذلك أبو العبّاس في كتابه ، ثقة كبير المنزلة .. إلى آخره .
وليت شعري! أين إبراهيم بن زياد أبو
أيّوب الخزّاز ـ بزائين
ـ من إبراهيم ابن عيسى بن أيّوب الخرّاز
ـ بالراء ، والزاي ـ! ، وكذلك الكشي
قال : أبو أيّوب إبراهيم بن عيسى الخزّاز ، قال : محمّد بن مسعود ، عن علي بن
الحسن ، أبو أيّوب كوفي اسمه : إبراهيم بن عيسى ، ثقة. انتهى.
وليت شعري! أي مناسبة بين ابن زياد وابن
عيسى وابن عثمان؟! وكيف جاز لابن داود
نسبة توثيق إبراهيم بن زياد إلى النجاشي والكشي ، مع عدم ذكر لابن زياد في كلامهما
بوجه لمجرّد توثيقهما لمن وافقه في الاسم والكنية ، مع
__________________
المخالفة في اسم الأب؟!
ومن أين ثبتت عنده وثاقة إبراهيم بن
زياد وأنّه من أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام؟!
ومن أين تحقّق عنده أنّه الخرّاز ـ بالخاء
ثمّ الراء ـ دون الخزّاز ـ بالخاء ، ثمّ الزاي ـ؟!
وكيف جعل ابن زياد ـ الذي احتمل كونه
ابن عيسى ، أو ابن عثمان ـ من أصحاب الصادقين عليهما السلام ، وجعل ابن عثمان ممّن
لم يرو عنهم عليهم السلام؟!
إن هذا إلاّ قولا جزافا ، ومثله يجلّ عن
مثله.
وقد جرى الأواخر على هذا المسلك في جملة
كثيرة من الرجال كما ستسمع ـ سيّما الناقد والوحيد ـ وذلك في نظري القاصر خطأ صرف
، لا يساعد عليه طريق شرعي بعد كونه حدسا صرفا ، وتخمينا محضا .. وأي ملازمة بين
اتّحاد الاسم ، أو اسم الأب ، أو الكنية ، أو اللّقب ، وبين اتّحاد الشخصين بعد
وجود المايز بينهما؟ وأي ميزان شرعي يساعد على نسبة توثيق رجل إلى شخص ، مع كون
شهادة ذلك الشخص فيمن يخالف ذلك الرجل في اسمه ، أو اسم أبيه ، أو لقبه ، أو كنيته؟
وهل يكون ذلك إلاّ كذبا أو بهتانا إلاّ مع العلم بإرادة الموثّق المذكور ذلك؟ وأنى
له ذلك؟! وعليه فما ثمرة احتمال الاتّحاد ـ الذي أكثر منه الوحيد في تعليقه على
رجال الميرزا ، بل قد صدر من كبراء الفن احتمال الاتحاد أو الجزم به في موارد لا
يساعد على الاتحاد شاهد ، بل
الشواهد على خلافه
كما تسمع ذلك مع ما فيه من العلاّمة
في : إبراهيم ابن صالح الأنماطي .
__________________
والعجب كلّ العجب ممّن استخف بما صدر من
الشيخ رحمه اللّه من إثبات كلّ رجل وحده بعنوان تحت ذلك العنوان ، وعدم حكمه
باتّحاد اثنين متّفقين اسما مع اختلافهما في وصف من الأوصاف ، مع أنّ ذلك ينبغي أن
يمدح به الشيخ رحمه اللّه بأن يقال : إنّه لا يزيد في شهادته حرفا ولا ينقص حرفا
.. وهل الديانة تقتضي إلاّ ذلك؟!.
والاعتذار بأنّ الحكم بالاتحاد ـ حيث ما
صدر منهم ـ من باب الظن بالاتحاد ، مع ما تقرّر من حجيّة الظنون الرجالية.
مدفوع ؛ أولا : بأنّ الكلام في حصول
الظن بمجرد الموافقة في الاسم ، أو اسم الأب ، أو الكنية ، أو اللقب ، مع المخالفة
في الباقي ، بل هو عند التأمّل مجرّد حدس وتخمين.
وثانيا : إنّ الظنون الرجالية إنّما
تعتبر إذا رجعت إلى حال الرجل من باب انسداد باب العلم فيه ، والالتجاء إلى الأخذ
بالظن فيه ، ولا ربط للاتحاد والتعدّد بذلك ؛ ضرورة أنّه إن أخذ بظاهر لفظ أهل
الفن ـ وهو التعدّد ـ لم يلزم محذور ، ولم يتعطل حكم ، بل البناء على التعدد وترتيب
آثاره ما لم يثبت الاتحاد نوع تثبّت مأمور به ، فتدبّر جيدا.
__________________
الفائدة السابعة عشرة
أنّه هل يجوز الرجوع إلى أهل التواريخ والسير
من العامّة وأهل سائر المذاهب الفاسدة إذا حصل الظن من قولهم في ذلك الجرح والتعديل
، والأسماء والألقاب والكنى ، وأسباب المدح والذّم ، والاتّحاد والتعدّد ، والتمييز
.. وغير ذلك ممّا
يبحث عنه في علم الرجال ، أم لا؟ وجهان ، بل قولان ، بناهما صاحب التكملة على
أنّها من باب الرواية ، أو من باب الشهادة ، قال
: أمّا على القول بأنّها من باب الرواية ؛ فيتبع القول في العدالة المعتبرة فيها
، فإن اعتبرنا
مجرّد التحرّز عن الكذب ، كان المدار في قبول قول المزكي والجارح على مجرّد معرفة
أنّه متحرّز من الكذب ، وإن اعتبرنا
ما اعتبرناها
في إمام الجمعة والجماعة والبيّنة
__________________
والمفتي
كان ذلك غير كاف.
ثمّ قال : والأوّل أظهر عندي.
وأمّا على أنّها من باب الشهادة ؛ فمقتضاها
اعتبار
جميع شروطها في [عدالة]
المزكي والجارح بالمعنى الأخص ، وعدم قبول شهادة الفرع بأكثر من واسطة ، وإنّها لا
تثبت بالكتابة .. وغير ذلك ممّا اعتبر في باب الشهادات. وهذا يسقط الاستدلال بجل
الأخبار إن
لم يكن كلّها ، ولا أرى أحدا يلتزمه من أهل الرجال ، وتغايرها في جميع ذلك يسقط
أنّها من باب الشهادة.
ثمّ قال : وهل الرواية الواردة في مدح
شخص وذمّه من باب الشهادة ـ فيحتاج إلى تعدّد الرواية ـ أو من باب رواية الحديث ـ كالأخبار
الواردة في الأحكام
الشرعية ـ فتكفي فيه الرواية الواحدة؟ نقل السمي
الشيخ عبد النبي الجزائري في رجاله
قولين في ذلك ،
__________________
وأجرى
الخلاف السابق ، والحقّ أنّها كالرواية ؛ لأنّها رواية عن المعصوم عليه السلام ونقل
عنه ، فيكفي فيه الواحد ، بناء على أنّ خبر الواحد حجّة. وكلّما دلّ على حجيّة خبر
الواحد يجري هنا ودال عليه. انتهى ما في التكملة.
وأقول : قد نقّحنا في الفوائد السابقة
عدم كون الجرح والتعديل .. ونحوهما من الشهادة المصطلحة قطعا ، بل وعدم كونها من
باب الرواية ، وإنّما هو من باب الوثوق والاطمئنان ـ كما عليه بناء العقلاء ـ ، أو
من باب مطلق الظن في الرجال ، كما ادّعوا الإجماع عليه ، وعلّلوه بانسداد باب
العلم فيه ، وحينئذ فالتحقيق هو التفصيل بين الجرح والتعديل وبين سائر ما يذكر في
علم الرجال ممّا يرجع إلى الأسماء والألقاب والكنى والأنساب .. ونحو ذلك ؛ ضرورة
حصول الوثوق والظن بقول المؤرّخ وإن كان من أهل المذاهب الفاسدة فيما
__________________
يرجع إلى غير الجرح والتعديل
، وعدم حصول الوثوق ـ بل ولا الظنّ ـ في الجرح والتعديل.
أمّا في جانب الجرح ؛ فلغلبة الظنّ
بدعاء الاختلاف في المذهب والعداوة
المذهبيّة إلى الجرح.
وأما في جانب التعديل ؛ فللاختلاف
الواقع بيننا وبينهم في معنى العدالة.
نعم ؛ يمكن جعل توثيقهم للإمامي مدحا
مدرجا له في الحسان ، كما أنّه إن علم اتّحاد مذهبه في العدالة مع مذهبنا وحصل
الاطمئنان من قوله أخذ به بعنوان التوثيق ، وكذا الشهادة منهم بكون الإمامي صدوقا
، صحيح الحديث .. ونحو ذلك مقبولة لا بعنوان كونها شهادة ، بل لحصول الوثوق والظن
منها ، سيّما من متعصّب في مذهبه يصعب عليه القول في الشيعي بالخير ، وحينئذ فبعد
إحراز كون الرجل إماميّا يكون ذلك مدحا مدرجا له في الحسان.
ثمّ إني بعد حين عثرت على كلام لصاحب
التكملة
، في قبول
__________________
الجرح والتعديل من
غير الإمامي الثقة في حق الإمامي ، رجّح فيه التفصيل بقبول التعديل والتزكية دون
الجرح ، محتجّا للأوّل ب : حصول الظن بقوله أكثر من قول المعدّل إذا كان إماميا ؛
لأنّ الطبيعة الغريزيّة النفسانية تقضي بكتمان الخصال المحمودة والفضائل للأعداء
، ولا سيّما أعداء الدين والمذهب
، بل تقتضي إظهار المثالب وإخفاء المناقب ، بل البحث والفحص عن المثالب والتجسس عن
الخصال المذمومة ، بل يرى الخصال المحمودة مذمومة ، كما قال الشاعر :
وعين الرضا من كلّ عيب كليلة
|
|
كما أنّ عين البغض تبدي المساويا
|
وهذا يبعّد الكذب متعمّدا
والتقوّل ، ويكشف
عن أنّ الممدوح على
__________________
كمال الصفاء وطهارة
الذات ، وأنّه مشهور لا يمكن إنكاره ، فيحصل الظن القوي بصدقه ، ويبعّد الخطأ والاشتباه.
ثمّ احتجّ للثاني ب : أنّ احتمال الكذب
والتقوّل فيه
قوي ، والداعي إليه موجود جلي ـ وهو البغضاء والعدوان ـ والعدالة المفروضة في
العدل ربّما تدعوه إلى
الجرح ، وتريه الحسن قبيحا ، والخصلة المحمودة ذميمة ، والفعل المشترك بين الوجه
الحسن والوجه المذموم إلى حمله على الوجه المذموم .. وهذا ربّما يكون منغرسا في
النفوس وهي
غافلة عنه. هذا كلامه رفع أعلامه.
ولكنه في الحقيقة ليس تفصيلا في أصل المسألة
، بل تقريبا صغرويا ؛ فإنّا بعد دوران أمرنا مدار الوثوق والاطمئنان يلزمنا اتّباع
الموارد الشخصية مدار الاطمئنان جرحا كان أو تعديلا ، فقد يكون غير إمامي يدعوه
إلى توثيق الإمامي داع شخصي عقلائي ، كما قد يدعو إماميا إلى جرح شخص داع شخصي .. فإدارة
الأمر مدار الاطمئنان في الموارد الشخصية هو المتّعين
، واللّه العالم.
__________________
تذييل :
لا يخفى عليك أنّ من تتبّع كتب رجال
العامة ، وجد إعمال أكثرهم التعصّب في جملة من الموارد ، بإعظام من له مضادّة مع
أهل البيت عليهم السلام ، وتوهين من له رواية منقبة لهم. فتراهم ـ مع اتّفاقهم على
عدالة كلّ صحابى ـ إذا وجدوا للصحابي رواية في مناقبهم عليهم السلام ـ سيّما أمير
المؤمنين وسيّدة النساء سلام اللّه عليهما ـ يعقّبون الشهادة بصحبته بقول : واه! أو
موهون! .. أو نحو ذلك. وترى أكثرهم يجعلون الرفض والتشيع فسقا مسقطا لخبر الرجل عن
الاعتبار مطلقا حتّى في أحكام اللّه سبحانه.
وفصّل
في ذلك ابن الأثير بين من يتعرّض للشيخين وبين من لا يتعرّض لهما ، بل يقول بخلافة
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وأفضليّته ،
__________________
بقبول خبر الثاني ؛ لأداء
تركه إلى سدّ باب الأخبار والأحكام ، وعدم قبول الأوّل ؛ لكفره بالتعرّض لهما وسبّهما
..
وهذا من غرائب الكلام ، وسخائف الأوهام
؛ ضرورة أنّ من أعذر عائشة في الخروج على إمام زمانها ، وأعذر معاوية في سب علي بن
أبي طالب عليه السلام ـ الخليفة الذي لم يكفر باللّه طرفة عين ، مباشرة وتسبيبا ـ ألف
شهر ، كيف لا يعذر من سب الخليفة الذي قضى برهة من عمره بالشرك؟!!.
فإن كان ذلك عن اجتهاد يعذر صاحبه فيه
فكذا هذا ، بل وزر ذلك أعظم ؛ لأنّه الذي فتح باب سب الخلفاء ، ولو لا ذلك لما سب
خليفة على وجه الأرض إلى آخر الدنيا ، وليس غرضي بما قلته تجويز سب الخلفاء ، بل
إبداء تناقص أقوال علماء العامة ، وتهافت مبانيهم ، وابتناء مذهبهم على القول
الزّور.
ثمّ إنّه قد ظهر لي بالتتبّع الأكيد
ابتناء مذهب العامة من بدو الأمر على الجعل والتصنّع والكذب والاختلاق ، وآثار
الكذب على جملة من أخبارهم لائحة ، مثل ما رووا عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
من أنّ : أبا بكر وعمر سيّدا كهول أهل الجنة
.. فإنّ النيقد البصير يجد أنّه من المجعولات ؛
__________________
ضرورة أنّ من ضروريات
الدين المتواتر بها الأخبار عن الصادق الأمين صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «إنّ
أهل الجنة جرد مرد»
، ليس فيهم كهل ولا شيخ
، وإلاّ لقال صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في حقّ الحسنين عليهما السلام إنّهما
سيّدا كهول أو شيوخ أهل الجنة .. لأنّهما حين الفوت كانا فيما بعد سن
__________________
الكهولة وفي سن
الشيخوخة ، وإنما عبّر صلّى اللّه عليه وآله وسلّم عنهما ب : «سيّدي شباب أهل
الجنة»
؛ لأنّ أهل الجنة كلّهم شبان ، فتدبّر جيّدا.
* * *
__________________
الفائدة الثامنة عشرة
إنّ وصف فقيه عدل ـ كالعلاّمة والمحقّق
.. ونحوهما من الواقفين
__________________
بأحوال الرجال ـ بصحّة
حديث ، أو كونه موثّقا ، أو حسنا .. بمنزلة ما لو نص على كلّ واحد من رجال سنده
بما وصف به السند ، بحيث يدلّ وصفه لسند بالصحة على كون كلّ من رجاله عدلا إماميّا
ضابطا ، حتّى يترتّب على المجهول الموجود في ذلك السند حكم الصحة إذا وقع في سند
آخر ، وكذا وصفه لسند بالموثقيّة يقتضي ترتيب آثار الموثّق على مجهول الحال من ذلك
السند إذا وقع في سند آخر ، وكذا بالنسبة إلى الوصف بالحسن ، أم لا؟ وجهان ، بل
قولان ، حكي أولهما عن جمع ، منهم : الشيخ البهائي
، والشيخ محمّد الأمين الكاظمي
ـ صاحب المشتركات ـ ، والميرزا ـ صاحب المنهج
ـ ، وصاحب التكملة
..
__________________
وغيرهم .
وحكي الثاني عن آخرين ، منهم : صاحب
النقد ، وأستاده التستري
.. وغيرهما .
وحكي عن السيد الداماد
رحمه اللّه التفصيل بين ما كان مختلفا فيه
__________________
فلا يقبل ، وبين ما
إذا كان غير مذكور في كتب الرجال ، أو كان مذكورا غير معلوم حاله ، فيقبل.
واستظهر بعضهم
رجوع ذلك إلى الأوّل ، وهو كذلك ؛ ضرورة أنّ مظهر الثمرة إنّما هو مجهول الحالة ، وأمّا
المختلف فيه ، فلا معنى فيه للقبول تعبّدا بعد وضوح رجوع توثيقه إلى اجتهاد الموثّق
ـ بالكسر ـ ، مضافا إلى أنّه لم يقل أحد في مقام الاختلاف في الرجل بتقديم المزكي
صريحا ، فكيف بمثل هذه المسألة؟!
وفصّل رابع
بين ما إذا كثر تصحيحاته فيفيد التوثيق لبعده في ذلك عن الغفلة [واطلاعه على سند
آخر] وبين عدمها فلا يفيد
؛ لاحتمال الغفلة واحتمال
__________________
اطّلاعه على سند آخر.
وبنى صاحب التكملة
ذلك على أنّ توثيق المتأخرين هل هو مقبول أم لا؟ قال : ولم أعثر على خلاف في ذلك.
قلت : قبول توثيق المتأخّر العالم
بأحوال الرجال لا شبهة فيه ، ولكن ذلك لا يثبت مدّعى أهل القول الأوّل .
والذي يترجّح في النظر هو القول الثاني
؛ ضرورة أنّ احتمال اطلاعه في ذلك السند بالخصوص على ما يوجب ترتيب آثار الصحة على
مجهول الحال ، ككون الراوي عنه ممّن أجمعت العصابة عليه .. أو نحو ذلك ، لا يوجب
حكمه بكون الرجل ثقة ، أو موثقا ، أو حسنا ، إذا وقع في سند آخر ، فما دام احتمال
خصوصية في ذلك السند قائما كيف يمكن الوثوق بالكليّة؟.
فإن قلت : إنا إذا عرفنا من مصطلحهم أنّ
معنى الصحيح هو أن يكون جميع سلسلة السند عدولا إماميين كان معنى وصفه السند
بالصحة أنّ جميع سلسلته ثقات ، وحينئذ فلا فرق بين أن ينص عليه بالخصوص وبين
__________________
أن يعمّم على وجه
يعمّه صريحا ؛ فإنّ ذلك نظير ما إذا عدد أشخاصا ثمّ أطلق عليهم أنّهم ثقات. والظاهر
الإجماع على قبول ذلك ؛ ولذا حكم غير واحد بوثاقة الحلبيّين كلّهم ، بقول النجاشي
: آل أبي شعبة بالكوفة بيت مذكور من أصحابنا ..
وكانوا جميعهم ثقات مرجوعا إلى ما يقولون.
فبعد التصريح بأنّ المراد بالصحيح ذلك ،
فما الفرق بين الصورتين ..؟ وكذلك بالنسبة إلى التوثيق والتحسين.
قلت : لا نزاع لنا في كون العام الصريح
كالخاص في القبول ، وإنّما نزاعنا في الصغرى من حيث منع قيام احتمال خصوصية في ذلك
السند عن كون التصحيح صريحا في وثاقة كلّ فرد فرد من رجاله من حيث هو من دون
خصوصية للمورد ، ولذا لو قامت قرينة يطمئنّ بها بفقد الخصوصية في ذلك السند
لوافقنا الجماعة في القبول.
ولذا نقول : إنّ ما علّل به بعضهم المنع
من أنّهم قد يطلقون الصحيح على الحديث المعمول به بين الطائفة ـ كما هو اصطلاح
القدماء واتّفق من المتأخرين في
__________________
بعض المسائل الفقهية
ـ وذلك يسلب الوثوق بكون التصحيح تعديلا لآحاد رجال السند بحيث يرتب على المجهول
منهم آثار الصحة في سند آخر .. مردود ؛ بأنّ الشائع والمعروف المتداول ـ بحيث صار
من شعار الطائفة ـ هو أنّه إذا أطلق الصحيح مجردا عن القرينة لا يراد ولا يحمل
إلاّ على ذلك المصطلح عليه ، واستعماله في غيره بقرينة نادرا لا يقدح في ذلك عند
الإطلاق ، ولم يدّع أحد انقلاب الاصطلاح في ذلك.
ألا ترى أنّ الأصل في الاطلاق الحقيقة ،
وعند التجرد يحمل على المعنى الحقيقي بالإجماع مع أنّ استعمال المجاز قد كثر وشاع
حتى قيل : إنّ أكثر اللغة مجازات ، ولم يخرجوا عن هذا الأصل فكيف بالشاذ النادر؟!.
وأيضا ، ألفاظ العموم حقيقة فيه وقد
استعملت في الخصوص حتى ضرب مثلا
، ولم يعدّه أحد قدحا في كونها عند التجرد تحمل على العموم ، وكذا سائر أهل
الاصطلاحات من النحاة وغيرهم كثيرا ما يستعملون الألفاظ المصطلحة في غير المعنى
الذي اصطلحوا عليه ولا يقدح ذلك في الاصطلاح ، كما لا يخفى .
__________________
ثمّ لا يخفى عليك أنّهم صرّحوا بأنّ وصف
شخص لسند بالضعف ليس جرحا لآحاد رجاله ، نظرا إلى احتمال أن يكون تضعيفه للسند
لعدم عثوره على حال بعض رجاله ، فلا يكون حجّة على من اطّلع على وثاقة ذلك الرجل
حتى يكون التوصيف المذكور جرحا معارضا للتعديل الصادر من غيره ، فتأمّل جيّدا .
* * *
__________________
الفائدة التاسعة عشرة
إنّ من أهم ما ينبغي أن يبيّن في كتب
الرجال ـ بل الذي دوّنت لأجله ـ بيان مذهب الرجل ، وعدالته ، وضبطه ، وطبقته ، وتمييزه
عمّن يشاركه في الاسم والصفة .. ونحو ذلك ، ممّا له دخل في العمل بالحديث ، وقد
بيّنا في المقام الأوّل من الجهة السادسة ـ من الفصل السادس ـ من مقباس الهداية
جريان طريقتهم على بيان الثلاثة الأوّل بكلمة : (ثقة) ، فمتى أطلقوا
__________________
ذلك أرادوا أنّه
إمامي عدل ضابط ، بل ذلك من المسلّمات في حقّ النجاشي ، كما مرّ.
ونزيد هنا أنّ عادة النجاشي أنّه لا يصف
رجلا بكونه ثقة إلاّ إذا اجتمعت الصفات الثلاثة فيه .
ومتى تفرّقت ، فإن كان غير إمامي ، ذكر مذهبه من كونه عاميا ، أو فطحيا ، أو
واقفيا .. أو نحو ذلك ، وإن كان إماميا سكت عن بيانه ؛ فيعلم بهذا أنّ النجاشي متى
سكت عن بيان مذهب الرجل علم كونه إماميا .
__________________
ويزداد ما ذكرناه وضوحا بملاحظة خطبة
كتابه ؛ فإنّها صريحة في أنّ وضعه لأجل بيان المصنّفين من أصحابنا ، قال
رحمه اللّه : أمّا بعد ؛ فإنّي وقفت على ما ذكره السيد الشريف
ـ أطال اللّه بقاه ، وأدام توفيقه ـ من تعيير قوم من مخالفينا أنّه لا سلف لكم ولا
مصنّف .. وهذا قول من لا علم له بالناس ، ولا وقف على أخبارهم ، ولا عرف منازلهم وتاريخ
أخبار أهل العلم ، ولا لقي أحدا فيعرف
منه ، ولا حجّة علينا لمن لا يعلم ولا عرف .. وقد جمعت من ذلك ما استطعته ولم أبلغ
غايته ؛ لعدم أكثر الكتب ، وإنّما ذكرت ذلك عذرا لمن
وقع إليه كتاب لم أذكره. انتهى المهم من كلام النجاشي.
وهو كالصريح فيما ذكرناه ، ويأتي
في ترجمة أحمد بن محمّد بن سعيد ـ الشهير ب : ابن عقدة ـ عبارة النجاشي
،
__________________
والفهرست
الصريحتان فيما عزيناه إليهما ، فالأصل فيمن ذكره أن يكون من أصحابنا إلاّ أن ينصّ
بأنّه ليس كذلك ؛ لأنّ التعيير إنّما يرتفع بذكر أصحابنا وكتبهم لا بذكر من خالفنا
من سائر الفرق الباطلة ، كالناووسية ، والزيدية ، والفطحية .. وغيرهم. ولو ذكر
منهم وسكت عن حاله لكان ذلك تدليسا وجدالا بغير التي هي أحسن ، بل ربّما يزداد
التعيير حينئذ.
ويبعد من مثل هذا الجليل ـ الذي كتابه
قطب لمعرفة الرجال ـ أن يدلّس ؛ كيف ؛ ولو عثر على تدليس واحد منه لضرب به وجه
الجدار؟! كيف ؛ وعند التعارض مع الشيخ رحمه اللّه ـ على جلالته ـ فقوله مقدّم؟!.
وذكر من هو غير أصحابنا نادرا ـ مع
التصريح بمذهبه ـ لا يضر بذلك ، بل لعلّه ردّ على من عدّه إماميا ، كما نجد كثيرا
ما يتعارض كلامه في ذلك مع غيره.
ويزداد ما ذكرناه وضوحا بالالتفات إلى
أنّ النجاشي قد صرّح في عدّة من الرجال بالوقف ، وفي عدّة بالعامية ، حتى أنّه إذا
شكّ في شخص قال : وليس بالمتحقّق لنا .. أو بنا .. كما في عبد الرحمن بن بدر بن
زرعة أبي إدريس
،
__________________
وسليمان بن داود
المنقري
.. وغيرهما ، فلاحظ وتدبّر .
ثمّ إنّه بمثل ما استفدناه من مسلك
النجاشي صرّح العلاّمة الطباطبائي قدّس سرّه في فوائده الرجالية
بالنسبة إلى كلام
الشيخ رحمه اللّه في الفهرست مضافا إلى النجاشي رحمه اللّه ، حيث قال : الظاهر أنّ
جميع ما ذكره الشيخ
رحمه اللّه في الفهرست من الشيعة الإمامية إلاّ من نصّ عليه على خلاف ذلك من
الرجال الزيدية ، والفطحية ، والواقفية .. وغيرهم ، كما يدلّ عليه
__________________
وضع هذا الكتاب ، فإنّه
في فهرست كتب الإمامية ومصنفاتهم دون غيرهم من الفرق .. وكذا كتاب النجاشي ، فكلّ
من ذكر له ترجمة في الكتابين فهو صحيح المذهب ، ممدوح بمدح عام يقتضيه الوضع لذكر
المصنفين العلماء ، والاعتناء بشأنهم وشأن كتبهم ، وذكر الطريق إلى كتبهم ، وذكر
من روى عنهم ومن رووا عنه.
ومن هذا يعلم أنّ إطلاق الجهالة على
المذكورين في الفهرست ورجال النجاشي من دون توثيق ومدح خاص ليس على ما ينبغي ، وكذا
الكلام فيمن ذكره ابن شهر آشوب في معالم العلماء ، وما ذكره الشيخ الجليل [أبو
الحسن علي بن] عبيد اللّه ابن بابويه في فهرسته ، وهذا ممّا ينبغي أن يلحظ فقد غفل
عنه أكثر الناس ، فتأمّل. انتهى .
وما ذكره موجّه متين ، بعد ما تحقّق من
حجيّة الظنون الرجالية ، ووضوح حصول الظن ممّا ذكره ، مضافا إلى ما سمعت من
العلاّمة المذكور من صراحة عبارة الشيخ رحمه اللّه في أوّل الفهرست في قصره على
تعداد كتب أصحابنا وطائفتنا دون غيرهم ، بل قد التزم بعض المحقّقين من أهل الفن في
رجال الشيخ رحمه اللّه بمثل ما بنينا عليه في فهرسته ، وكتاب النجاشي ، حيث قال : إعلم
أنّ الشيخ المفيد رحمه اللّه قال
في باب ذكر إمامة جعفر ابن محمّد الصادق عليهما السلام : إنّ أصحاب الحديث قد
جمعوا أسماء الرواة
__________________
عنه من الثقات ـ على
اختلافهم في الآراء والمقالات ـ فكانوا أربعة آلاف من أصحابه. انتهى.
ونحوه حكي عن ابن شهر آشوب
، والطبرسي
.. وغيرهما .
ومن البيّن أنّ ما ذكره الشيخ رحمه
اللّه في رجاله من أسماء أصحاب الحديث أقلّ قليل بالنسبة إلى العدد المذكور ، ويبعد
كلّ البعد أن يذكر غير الإمامي ويترك الإمامي ، بل زاد هذا البعض على ذلك ، وقال :
يبعد كلّ البعد أن يكون قد ذكر غير الثقات وترك الثقات ، فيغلب على الظن أنّ من
ذكرهم الشيخ رحمه اللّه وابن عقدة هم الثقات ، وبذلك يصحّ كثير من أحاديثنا. وربّما
يقوي هذا الظن أنّ رجال رسول اللّه
__________________
صلّى اللّه عليه وآله
وسلّم الراوين عنه في غاية الكثرة ، والشيخ رحمه اللّه لم يذكر في رجاله عشرهم ، فربّما
يسبق إلى الذهن أنّه لم يذكر إلاّ الثقة منهم ، فتأمّل.
ثمّ لا يخفى عليك أنّ ما ذكرناه من ظهور
سكوت النجاشي والشيخ رحمه اللّه عن الغمز في مذهب الرجل في كونه إماميا إنّما هو
في غير المعلوم كونه عاميا.
وأمّا المشاهير من العامة ؛ فسكوتهما عن
الغمز في مذهبه لا يكشف عن بنائهما على كونه إماميا ، كما هو ظاهر لا يخفى على
المتتبّع النيقد البصير.
وقد تكرّر من الشيخ رحمه اللّه
في رجاله ذكر مشاهير العامة ، كأبي حنيفة .. وأضرابه ؛ لمجرّد معاصرتهم للأئمة
عليهم السلام ، وأخذهم عنهم عليهم السلام ، من دون إشارة إلى انحرافهم ولا غمز
فيهم ، إحالة إلى الوضوح
، كما لا يخفى.
__________________
تذييل
كثيرا ما يصفون الرجل بكونه صدوقا
، بعد وصفه بالثقة والعدالة .
__________________
وقد أشكل الأمر في
ذلك على بعض من لا تحصيل له ، من حيث إغناء بيان كونه ثقة عن بيان كونه صدوقا ؛ لأنّ
الثقة لا يجوز أن يكون كاذبا غير صدوق!
ولكن الخبير الفطن لا يخفى عليه أنّ
النكتة في إرداف الوصف بالوثاقة بالوصف بالصدق هي الإشارة إلى أنّ حصول العلم
بخصوص هذا الأثر من آثار العدالة والوثاقة مضافا إلى العلم بالوثاقة ، لا أنّ صدقه
من حيث الاندراج تحت عموم الوثاقة.
وتوضيح ذلك : أنّ العلم بالوثاقة قد
يحصل بالوقوف على بعض المزايا والكفّ عن بعض المناهي ، فيستدلّ بما علم على
الكلّية.
وقد يكون الفرد الذي يقع فيه الكلام
معلوما بالخصوص لا بالانتقال إليه من فرد آخر ، فإرداف قولهم : ثقة ، بقولهم : صدوق
؛ لإفهام أنا علمنا بالتزامه بالصدق بالوقوف على غاية تحرّزه الكذب ، لا أنّا
عرفنا صدقه من حيث عدالته المحرزة بتحرّزه عن الخيانة والغيبة .. ونحوهما.
والحاصل ؛ أنّ الملكة يستدلّ عليها
بالآثار ، فمن ترى منه بالمعاشرة الكفّ عن جملة من المناهي دلّك ذلك على أنّ له
ملكة تبعث على ترك باقي المحرمات
__________________
والمناهي ، والإتيان
بالواجبات.
وحينئذ ؛ فحيث كان من الممكن ابتناء
شهادتهم بعدالته على إحراز اجتنابه الغيبة والبهتان والخيانة .. ونحوها والانتقال
من ذلك إلى تحرّزه من الكذب نصّوا على كونه صدوقا للتنبيه على أن صدقه من الآثار
المعلومة بنفسها لا أنّه ممّا انتقلوا إليه من غيره.
وأيضا ؛ فحيث إنّ كلمة (صدوق) مبالغة ، والمبالغة
في الكميّة لا معنى لها هنا ؛ لأنّ العدالة ملزومة للصدق دائما ، فلا بدّ أن يراد
بها المبالغة في الكيفية ، ومعناها زيادة التحرّز والضبط ، وهو أمر زائد على أصل
التوثيق والتعديل ، كما لا يخفى.
وكذا جرت طريقة النجاشي على أنّه إن كان
الرجل ممّن روى عنهم عليهم السلام ذكر [ه] وإن لم يطّلع على روايته عنهم عليهم
السلام سكت ، فيعلم بهذا أنّه متى سكت عن بيان رواية الرجل عنهم عليهم السلام كان
ممّن لم يطلع على روايته عنهم عليهم السلام.
وقد نبّه على ما ذكرنا السيد الداماد
أيضا في محكي الرواشح
، وقد تفطن لذلك ابن داود أيضا ، فكثيرا ما يقول : (لم)(جش)
، فينسب عدم روايته
__________________
عنهم عليهم السلام
إلى النجاشي ، فكثيرا ما ينقل عنه هذه العبارة ، ويعترض عليه بأنّه لم يوجد
التصريح بعدم رواية الرجل عنهم عليهم السلام في كلام النجاشي ، ومن اطّلع على ما
ذكرنا من طريقة النجاشي بان له سقوط مثل هذا الاعتراض.
نعم ؛ ربّما يقول ابن داود في حقّ رجل :
إنّه لم يرو عنهم عليهم السلام ، من دون نسبته إلى النجاشي ، مع تصريح الشيخ رحمه
اللّه .. أو غيره بروايته عن الإمام الفلاني عليه السلام ، فيصح حينئذ الاعتراض
عليه بأنّ نسبة عدم الرواية عنهم عليهم السلام إلى الرجل من دون مراجعة من أثبت
روايته عن إمام عليه السلام من الشيخ رحمه اللّه .. أو غيره ليست على ما ينبغي .
__________________
الفائدة العشرون
إنّ حجيّة أخبار الآحاد عندنا لمّا كانت
من باب بناء العقلاء الكاشف عن حكم العقل الموكول إليه طريق الإطاعة على الاعتماد
على الخبر الموثوق به في أمور معاشهم ومعادهم ، وورد النص عن العسكري عليه السلام
بالعمل بما روته بنو فضال دون ما رأوه
لزمنا القول بحجيّة
__________________
الخبر الموثق الذي هو
في الاصطلاح : من كان ثقة غير إمامي ـ كما شرحناه في مقباس الهداية
ـ.
ولكن الغرض هنا بيان أنّ فساد العقيدة
يمنع من العدالة المصطلحة ؛ لأنّها الملكة التي هي فوق صحة العقيدة ، فمتى ما
نطقوا بفساد مذهب رجل كان ذلك قرينة على أنّهم يريدون بقولهم : (هو ثقة) في حقّه
أنّه يوثق بحديثه لا أنّه عادل
__________________
يترتب عليه آثار
العدالة .
__________________
ولقد أوضح هذا المعنى بما لا مزيد عليه
المحقّق البحراني
في ترجمة ابن عقدة ، فقال : الذي يظهر لي أنّ العدالة [المعتبرة في الراوي]
لا تجامع فساد العقيدة ، وكيف يصحّ الحكم بعدالة من حكم جميع أصحابنا بتضليله وردّ
شهادته ، وتخليد عذابه؟! بل حكم جميع
أصحابنا بكفره ، وقد تظافرت الأخبار عن أهل البيت عليهم السلام بلعنهم وتضليلهم ، وقد
تقرّر في موضع أليق أنّه يمتنع من أن يكلّف اللّه سبحانه ما
لم ينصب عليه دليلا قاطعا ، وحجّة واضحة ، وأنّ المخالف في العقائد الدينية آثمّ
مقصّر أو معاند ، وإليه يومي قوله تعالى : (وَالَّذِينَ
جٰاهَدُوا فِينٰا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنٰا)
.
__________________
وأمّا قول شيخنا المحقّق البهائي في
كتابه زبدة الاصول
، بمنع صدق الفاسق على المخطي في بعض الاصول ـ بعد بذل مجهوده ، وبعد نصّ الأصحاب
على توثيقه ؛ فإنّ نصّ الأصحاب على توثيقه مانع من صدق الفاسق عليه .. ـ فأوهن من
بيت العنكبوت.
أمّا أوّلا ؛ فلمدافعة إجماع الإمامية
على تأثيم المخالف ، وقد ذكر [العلاّمة قدّس سرّه]
في شرح التجريد
اختلاف أصحابنا في أحكام المخالفين ، وذكر أنّ منهم من يعتقد أنّهم كفار ؛ لإنكارهم
ما علم من الدين ضرورة ـ وهو النص الجلي على إمامة أمير المؤمنين عليه السلام ـ وأكثرهم
على أنّهم فسقة لا كفرة ، واختلفوا :
فمنهم : من يعتقد أنّهم مخلّدون في
النار ؛ لأنّ اعتقادهم الخبيث يقتضي ذلك.
ومنهم : من يعتقد أنّهم مخرجون
من النار إلى الجنة كسائر الفساق.
ومنهم : من يرى أنّهم يخرجون من النار ولا
يدخلون الجنة. واختاره ابن نوبخت من متقدمي أصحابنا.
وعلى كلّ تقدير ؛ فلا نزاع في تأثيمهم وتضليلهم
، والأخبار عن
__________________
أئمتنا عليهم السلام
متظافرة بتخليدهم في النار ، بل بكفرهم
وشركهم ونصبهم ، كما فصلناه في رسالتنا الموسومة ب : فصل الخطاب وكنه الصواب في
أحكام أهل
الكتاب والنصّاب
.. وغيرها من مؤلفاتنا.
وأمّا ثانيا ؛ فلأنّ ما ذكره يقتضي قبول
شهادتهم ، لعدم
فسقهم عنده ، وقد أجمع أصحابنا على عدم قبولها.
قال الشهيد الثاني في شرح الشرائع
: والظاهر الاتفاق على اشتراط الإيمان في الشاهد. انتهى.
وأمّا ثالثا ؛ فلأنّ العلاّمة رحمه
اللّه ادّعى الإجماع في النهاية
على تأثيم المخالف في
العقائد الدينية ، واحتج عليه بما أشرنا إليه سابقا ، من أنّه تعالى كلّف بالعلم ،
ونصب عليه دليلا قاطعا ، فالمخطي فيه مقصّر ،
__________________
فيبقى في عهدة
التكليف جزما. ومثله ذكر السيد السعيد عميد الدين ابن الأعرج
في شرح التهذيب
.. وغيرهما من الأصوليين. ولم ينقلوا في هذه المسألة خلافا إلاّ من الجاحظ ، وعبيد
اللّه بن الحسين العنبري
، حيث ذهبا إلى رفع الحرج
والإثمّ عن المخطي باعتقاد خلاف الواقع وخروجه عن العهدة بذلك الاجتهاد ، وتقرير
المسألة في الاصول .
وأمّا رابعا ؛ فلأنّ ما التجأ إليه من
توثيقهم لا يجدي نفعا
؛ إذ من الجائز أن يكون معنى توثيقهم أنّ أخبارهم صحيحة بالمعنى المتعارف بين
المتقدّمين ـ وهو ما علم وروده عن المعصوم عليه السلام ولو بانضمام القرائن ، وتعاضد
__________________
الأمارات
ـ وهذا لا يفيد عدالتهم ، أو صحة حديثهم بالمعنى المصطلح بين المتأخرين.
هذا ؛ مع أنّ في وثاقتهم ـ بالمعنى
المذكور ـ بحثا ، وصحّة أحاديثهم ـ بمعنى القطع بورودها عنهم عليهم السلام ـ محلّ
تأمّل ، فتدبّر .
ولنذكر بعض الأخبار الدالة على تضليلهم وتأثيمهم
، بل على كفرهم
ليعلم الناظر في كتابنا هذا أنّ ما ذهبنا إليه هو الحق الصحيح الموافق لما استفاض
عن أهل الذكر ، ولنقتصر على اثني عشر حديثا.
الأوّل : من الكافي
، ابن سروق
، قال : سألني أبو عبد اللّه عن أهل البصرة [فقال لي :] «ما
هم؟» فقلت : مرجئة ، وقدرية ، وحرورية ، فقال : «لعن اللّه تلك الملل الكافرة
المشركة التي لا تعبد اللّه على شيء» .
__________________
الثاني : منه ـ أيضا
ـ سليمان بن خالد ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال : «أهل الشام شر من أهل
الروم ، وأهل المدينة شر من أهل مكّة ، وأهل مكّة يكفرون باللّه جهرة».
الثالث : [منه] أبو بصير
، عن أحدهما عليهما السلام ، قال : «إنّ أهل مكّة ليكفرون باللّه جهرة ، وإنّ أهل
المدينة أخبث من أهل مكّة ، أخبث منهم سبعين ضعفا».
الرابع : منه
، الفضيل بن يسار ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال : «لا تجالسوهم ـ يعني
المرجئة ـ لعنهم اللّه ، ولعن مللهم المشركين
الذين لا يعبدون اللّه على شيء من الأشياء».
__________________
الخامس : منه
ابن أبي يعفور
، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال : سمعته يقول : «ثلاثة لا يكلّمهم اللّه
يوم القيامة ، ولا يزكّيهم ، ولهم عذاب أليم : من ادّعى إمامة من اللّه ليست له ، ومن
جحد إماما من اللّه ، ومن زعم أنّ لهم
في الإسلام نصيبا» .
__________________
السادس
: طلحة بن زيد ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال : «من أشرك مع إمام إمامته من
عند اللّه وليست له
، كان مشركا باللّه» .
السابع : محمّد بن مسلم
، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : «كلّ
__________________
من دان اللّه [عزّ وجلّ]
بعبادة يجهد فيها
نفسه ولا إمام له من اللّه فسعيه غير مقبول ، وهو ضالّ ومتحيّر ، واللّه شانىء
لأعماله ، ومثله كمثل شاة ضلّت عن راعيها وقطيعها ، فهجّت
ذاهبة وجائية يومها ، فلمّا جنّها الليل بصرت بقطيع [غنم] مع غير
راعيها فحنّت إليها واغترّت بها ، فباتت معها في ربيضتها
، فلمّا أن ساق الراعي قطيعه ، أنكرت راعيها وقطيعها [فهجمت متحيرة تطلب راعيها وقطيعها]
، فبصرت بغنم مع
راعيها فحنّت إليها واغترّت بها ، فصاح بها الراعي : ألحقي براعيك وقطيعك [فإنّك]
تائهة متحيّرة عن راعيك وقطيعك ، فهجّت
ذعرة متحيّرة ، بادة
لا راعي لها يرشدها إلى راعيها أو
يردّها .. وبينما
هي كذلك إذ اغتنم الذئب ضيعتها فأكلها .. فكذلك
واللّه ـ يا محمّد! ـ من أصبح من هذه الأمة لا إمام
__________________
له من اللّه عزّ وجلّ
ظاهرا عادلا
أصبح ضالاّ تائها ، وإن مات على هذه الحالة مات ميتة كفر ونفاق.
واعلم ـ يا محمّد! ـ أنّ أئمّة الجور وأتباعهم
لمعزولون عن دين اللّه عزّ وجلّ ، قد ضلّوا وأضلّوا ، فأعمالهم
التي يعملونها (كَرَمٰادٍ
اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عٰاصِفٍ لاٰ يَقْدِرُونَ
مِمّٰا كَسَبُوا عَلىٰ شَيْءٍ ذٰلِكَ هُوَ الضَّلاٰلُ
الْبَعِيدُ) »
.
الثامن : عبد اللّه بن أبي يعفور
، قال : قلت لأبي عبد اللّه عليه السلام : إني أخالط الناس ، فيكثر تعجّبي
من أقوام
لا يتوّلونكم ويتولّون فلانا وفلانا ، لهم أمانة وصدق ووفاء ..! وأقوام يتولّونكم
، ليست
لهم تلك الأمانة
ولا الوفاء والصدّق ..!
__________________
قال : فاستوى أبو عبد اللّه عليه السلام
جالسا ، فاقبل عليّ كالغضبان ، ثمّ قال : «لا دين لمن دان اللّه بولاية إمام جائر
ليس من اللّه ، ولا عيب
على من دان بولاية إمام عادل من اللّه».
قلت : لا دين لأولئك ، ولا عيب
على هؤلاء؟!
قال : «نعم ، لا دين لأولئك ولا عيب
على هؤلاء».
[ثم] قال : «ألا تسمع قول
اللّه عزّ وجلّ : (اَللّٰهُ
وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمٰاتِ إِلَى النُّورِ
..) يعني ظلمات الذنوب
إلى نور التوبة والمغفرة ، لولايتهم
كلّ إمام عادل من اللّه .. وقال : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا
أَوْلِيٰاؤُهُمُ الطّٰاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى
الظُّلُمٰاتِ)
؛ إنّما عنى بهذا
أنّهم كانوا على دين الإسلام
، فلمّا أن تولّوا كلّ إمام جائر ليس من اللّه خرجوا بولايتهم إيّاه من نور
الإسلام إلى ظلمات الكفر ، وأوجب
اللّه لهم النار مع الكفار ،
__________________
فـ (أُولٰئِكَ أَصْحٰابُ
النّٰارِ هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ)
» .
التاسع : عبد اللّه بن سنان
؛ عن أبي عبد اللّه عليه السّلام ، قال : «ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت ؛ لأنّك
لا تجد رجلا يقول : أنا أبغض محمّدا وآل محمّد ، ولكن الناصب من نصب لكم .. وهو
يعلم أنكم تتولّونا ، وأنكم من شيعتنا» .
ورواه الصدوق في علل الشرائع .
__________________
العاشر : ما نقله الشيخ الجليل المحقّق
محمّد بن إدريس الحلّي في آخر السرائر في المستطرفات
التي انتزعها من كتب قدمائنا عن
كتاب مسائل الرجال ومكاتباتهم إلى مولانا أبي الحسن
علي بن محمّد بن علي بن موسى عليهم السلام في جملة مسائل محمّد بن علي بن عيسى ، قال
: كتبت إليه أسأله عن الناصب هل أحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت
، واعتقاد إمامتهما؟
فرجع الجواب : «من كان على هذا فهو
ناصب».
الحادي عشر : أبو حمزة الثمالي
؛ قال : قال لنا علي بن الحسين عليهما السلام : «أي البقاع أفضل؟».
قلت
: اللّه ورسوله وابن رسوله أعلم.
قال : «إنّ أفضل البقاع ما بين الركن والمقام
، ولو أنّ رجلا عمّر ما عمّر نوح عليه السلام في قومه ـ ألف سنة إلا خمسين عاما ـ يصوم
النهار ويقوم الليل في
__________________
ذلك المكان ، ثمّ لقي
اللّه [عزّ وجلّ] بغير ولايتنا ، لم ينتفع بذلك
شيئا» .
الثاني عشر
: الحارث [الحرث] بن المغيرة ، قال : قلت لأبي عبد اللّه عليه السلام : قال رسول
اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة
الجاهليّة» .
قال : «نعم».
قلت : جاهلية جهلاء ، أو جاهلية لم
يعرف إمامه؟!
قال : «جاهلية كفر ونفاق وضلال».
انتهى ما أردنا نقله من المعراج .
وقد أعاد هذا الكلام في ترجمة إسحاق بن
جرير ، حيث قال ـ بعد شطر
__________________
من الكلام ما لفظه ـ :
والموافق للتحقيق ؛ هو أنّ العدالة لا تجامع فساد العقيدة ، وأنّ الإيمان شرط في
الراوي ، كما حقّقناه في ترجمة أحمد بن محمّد بن سعيد
بن عقدة
، وهو الذي اختاره العلاّمة رحمه اللّه في كتبه الأصولية وفاقا للاكثر
، لقوله تعالى : إِنْ جٰاءَكُمْ فٰاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا
، ولا فسق أعظم من عدم الإيمان .. والأخبار الصرّيحة في فسقهم ـ بل كفرهم ـ لا
تحصى كثرة.
وقد أوردنا [منها]
في ترجمة أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة اثني عشر حديثا [ونزيد هنا اثني عشر حديثا
..] اخرى ، منتزعة من
كتاب الكشي رحمه اللّه :
الأوّل : حدّثني محمّد بن مسعود ، ومحمّد
بن الحسن البراني
، قال : حدّثنا محمّد بن ابراهيم ، عن
محمّد بن فارس ، قال : حدّثني
__________________
[أبو جعفر]
أحمد بن عبدوس الخلنجي أو غيره ، عن علي بن عبد اللّه الزبيري
، قال : كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام أسأله عن الواقفة؟
فكتب : «إن الواقف خامل
عن الحقّ ، ومقيم على سنته
، إن مات عليها
كان جهنّم مأويه
وبئس المصير» .
الثاني : جعفر بن معروف ؛ قال : حدّثني
سهل بن بحر ، قال : حدّثني الفضل ابن شاذان ـ رفعه ـ عن الرضا عليه السلام قال : سئل
عن الواقفة.
فقال : «يعيشون حيارى ، ويموتون زنادقة»
.
__________________
الثالث : وجدت
بخطّ جبرئيل بن أحمد في كتابه ؛ حدّثني [سهل بن زياد الآدمي ، قال حدّثني محمّد بن
أحمد بن الربيع الأقرع ، قال حدّثني]
جعفر بن بكير ، قال : يوسف بن يعقوب ، قال : قلت لأبي الحسن [الرضا] عليه السلام :
أعطي هؤلاء ـ الذين يزعمون أنّ أباك حي ـ من الزكاة شيئا؟
قال : «لا تعطهم شيئا
؛ فإنّهم كفّار مشركون [زنادقة] »
.
الرابع : خلف ؛ عن الحسن بن طلحة
المروزي ، عن محمّد بن عاصم ، قال : سمعت الرضا عليه السلام يقول : «يا محمّد بن
عاصم! بلغني أنّك تجالس الواقفة؟!». قلت : نعم ـ جعلت فداك ـ أجالسهم وأنا مخالف
لهم.
قال : «لا تجالسهم ، فإنّ اللّه عزّ وجلّ
يقول : (وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتٰابِ أَنْ إِذٰا سَمِعْتُمْ
__________________
آيٰاتِ
اللّٰهِ يُكْفَرُ بِهٰا وَيُسْتَهْزَأُ بِهٰا فَلاٰ
تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتّٰى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً
مِثْلُهُمْ)
يعني بالآيات : الأوصياء
، و الذين كفروا بها : الواقفة»
.
الخامس : محمّد بن الحسن البراني
؛ قال : حدّثني ابن الفارسي
، قال : حدّثني ميمون النخاس ، عن محمّد بن الفضيل ، قال : قلت للرضا عليه السلام
: [جعلت فداك] ما حال قوم قد وقفوا على أبيك موسى عليه السلام؟
قال : «لعنهم اللّه! ما أشد كذبهم ، أما
إنّهم يزعمون أنّي عقيم ، وينكرون من يلي هذا الأمر من ولدي» .
السادس : محمّد بن الحسن البراني
؛ قال : [حدّثني أبو علي ، قال :]
حدّثني أبو القاسم الحسين بن محمّد بن عمر بن يزيد ، عن عمّه ، عن جدّه عمر
__________________
ابن يزيد ، قال : دخلت
على أبي عبد اللّه عليه السلام فحدّثني مليّا في فضائل الشيعة ، ثمّ قال : «إنّ من
الشيعة بعد ناس
هم شر من النصاب».
قلت : جعلت فداك! أليس ينتحلون حبكم ويتولّونكم
، ويتبرأون من عدوكم؟
قال : «نعم». [قال :] قلت : جعلت فداك! بيّن
لنا نعرفهم ، فلسنا
منهم؟ قال : «كلاّ ـ يا عمر! ما أنت منهم ، إنّما هو قوم يفتنون بزيد ، ويفتنون
بموسى» .
السابع : محمّد بن الحسن البراني
؛ قال : [حدّثني أبو علي ، قال :]
حدّثني محمّد بن إسماعيل ، عن موسى بن القاسم البجلي ، عن علي ابن جعفر ، قال : رجل
أتى أخي
، فقال له : جعلت فداك! من صاحب هذا الأمر؟
__________________
فقال : «أما إنّهم يفتنون بعد موتي ، ويقولون
هو القائم ، وما
القائم إلاّ بعدي بسنين» .
الثامن : محمّد بن الحسن البراني
؛ قال : حدّثني أبو علي ، قال : حكى منصور ، عن الصادق محمّد بن علي الرضا عليهما
السلام أنّ الزيدية والواقفة والنصاب عنده بمنزلة واحدة .
التاسع : محمّد بن الحسن البراني
؛ قال : حدّثني الفارسي ـ يعني أبا علي ـ ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عمّن
حدّثه ، قال : سألت محمّد بن علي الرضا عليهما السلام عن هذه الآية : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خٰاشِعَةٌ* عٰامِلَةٌ
نٰاصِبَةٌ)
. قال : «نزلت في
النصّاب والزيدية ، والواقفة من النصاب» .
__________________
العاشر : خلف بن حامد الكشي
؛ قال : أخبر [الحسن بن] طلحة المروزي ، عن يحيى بن المبارك ، قال : كتبت إلى
الرضا عليه السلام بمسائل ، فأجابني .. وذكرت في آخر الكتاب : (مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذٰلِكَ
لاٰ إِلىٰ هٰؤُلاٰءِ وَلاٰ إِلىٰ
هٰؤُلاٰءِ)
، قال : «نزلت في
الواقفة» ، ووجدت الجواب كلّه بخطه : «ليس هم من المؤمنين ، ولا من المسلمين ، هم
من كذّب بآيات اللّه .
ونحن أشهر معلومات ، فلا جدال فينا ، ولا رفث ، ولا فسوق فينا ، انصب لهم العداوة
ـ يا يحيى! ـ ما استطعت» .
الحادي عشر : حدّثني سعد بن الصباح
الكشي ؛ قال : حدّثنا علي بن محمّد [قال : حدّثنا أحمد بن محمّد]
بن عيسى ، عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع ، عن
__________________
محمّد بن فضيل ، عن
ابن أبي عمير ، عن [أبي عمرو]
سعد الجلاّب ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، قال : «لو أنّ البترية
صفّ واحد ما بين المشرق والمغرب ما أعزّ اللّه بهم دينا».
الثاني عشر : من كتاب العلل
في باب النوادر ؛ حدّثنا الحسين بن أحمد [رحمه اللّه] ، عن أبيه ، عن محمّد بن
أحمد ، قال : حدّثنا أبو عبد اللّه الرازي ، عن علي بن سليمان بن راشد ، بإسناد
رفعه إلى أمير المؤمنين عليه السلام ، قال : «يحشر المرجئة عميانا ، وإمامهم أعمى
، فيقول بعض من يراهم من غير أمتنا : ما يكون
أمّة محمّد [صلّى اللّه عليه وآله وسلّم] إلاّ عميانا ، فأقول لهم
: ليسوا من أمّة محمّد (ص) ؛ لأنّهم بدّلوا فبدل اللّه بهم ، وغيرّوا فغيّرنا ».
__________________
انتهى ما أهمّنا نقله من كلام المحقّق
البحراني رحمه اللّه .
وغاية ما يستفاد من الأخبار التي ذكرها
هو جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على من لم يكن اثني عشريا ، وعدم إمكان
اتصافه بالعدالة ، وعدم جواز ترتيب آثارها عليه في الدنيا ، وذلك لا يستلزم عدم
جواز العمل بخبره بعد كون المدار في العمل بالخبر على الوثوق والاطمئنان العادي
العقلائي ، كما هو ظاهر.
* * *
__________________
الفائدة الحادية والعشرون
إنّه لا يخفى على من تتبّع أحوال
القدماء ـ سيّما القميين منهم ـ أنّهم كانوا يجرحون الرجل بأدنى شيء وينسبون إليه
الانحراف في فروع اصول الدين بمجرّد رؤية رواية في كتابه دالّة عليه ، أو نسبه
واحد ذلك إليه ، فيلزم المجتهد في الرجال أن يبذل جهده في تحقيق ذلك ، وأنّه إذا
ثبتت عنده وثاقة الرجل ، وكونه إماميا بشهادة أهل الخبرة بذلك ـ كالنجاشي ، والشيخ
، والعلاّمة .. وأضرابهم ـ لا يقبل في حقّ الرجل تهمة فيما يرجع إلى فروع أصول
المذهب أو الدين ؛ لأنّ الاعتماد على كلّ قول في حقّ كلّ أحد يوجب خروج حديثه من
الصحيح إلى الموثق فلا يعتمد عليه من لا يقول بحجية الموثق ، ويلجئه ذلك إلى ترك
حديثه والرجوع إلى الاصول والقواعد التي هي مرجع الحائر المحروم من وجدان الدليل ،
فيكون وزر ذلك على من جرح الرجل بفساد المذهب.
مثال ذلك : إنّ أحمد بن محمّد بن نوح
السيرافي ممّن وثّقه جماعة ممّن يعتمد عليه من علماء الرجال ، كالشيخ في الفهرست
والرجال
، وابن شهر آشوب
__________________
في معالم العلماء
، والعلاّمة في الخلاصة
.. وغيرهم ، وقال الشيخ رحمه اللّه في كتابه ، وابن شهر آشوب : إنّه حكي عنه القول
بالرؤية
.. وحيث إنّهما لم يلتزما بالنسبة واقتصرا على الحكاية لا ينبغي للمجتهد في الرجال
أن يعتمد على هذه الحكاية ويدرج الرجل في الموثقين ؛ ضرورة أنّ العدالة كما تتوقف
على الثبوت فكذا الجرح ، وقد ثبتت عدالة الرجل بتوثيق هؤلاء ولم يثبت الجرح ـ لعدم
تحقق المحكي ـ واحتمال ابتناء الحكاية على رؤية رواية في كتابه تدلّ على ذلك
ظاهرها غير مراد ، أو عبارة له توهم ذلك ومراده غير ذلك.
وللمحقّق البحراني رحمه اللّه في المقام
كلام بنى فيه على عدم قدح المخالفة في فروع الاصول للعدالة حتّى بعد تحقّقه ، ولا
بدّ من نقل كلامه برمّته تكميلا للفائدة ..
قال رحمه اللّه
في ترجمة أحمد بن نوح السيرافي ـ بعد ذكر ترجمته ما لفظه ـ : وهاهنا إشكال ؛ وهو :
أنّ أئمة الرجال قد أجمعوا على توثيقه ، ونقل
__________________
الشيخ حكاية المذاهب
الفاسدة عنه في الاصول ، مثل القول بالرؤية .. وغيرها .
وهو قادح في عدالته قطعا إن لم يكن قادحا في إيمانه ، لما حقّق في محلّه من أنّ
المخطي في العقائد الدينية والمطالب الاصولية الكلامية [غير]
معذور ؛ لاتّفاق علماء الإسلام ـ إلاّ الجاحظ ، وأبا عبد اللّه بن الحسين البصري ـ
على أنّ المصيب في العقليات واحد ، وكلّ من قال بخلافه فهو مخطئ مأثوم ؛ لتقصيره
الموجب لعدم إصابته الحق. وأمّا الجاحظ وصاحبه ؛ فذهبا إلى إصابة الكلّ ، وأراد
رفع الحرج والإثمّ عن المخطئ باعتقاد
خلاف الواقع .. نقله العلاّمة في النهاية
والتهذيب
، والسيّد عميد الدين في شرحه ، واستدلّوا عليه بانّ اللّه تعالى كلّف بالعلم ونصب
عليه دليلا قاطعا ، فالمخطئ في اعتقاده مقصّر في عهدة
التكليف جزما
، مع أنّ الذي حقّقه أصحابنا في كتبهم الكلامية
أنّ القول بالرؤية يستلزم القول بالجسمية ؛ لامتناع رؤية المجرد ؛ لأنّ
__________________
كلّ مرئي في جهة أو
في حكمه
، وقد اعترف بذلك بعض محققي الأشاعرة ، ومنهم : المحقّق الدواني في شرح الهياكل .
ولقائل أن يقول : إنّ الدليل المذكور على
تأثيم المخطئ في العقائد الدينية لو انتهض لأجل
المقرّر لزم منه تأثيم أكابر الطائفة والقدح في عدالة رؤساء المذهب ، وأئمة الفرقة
المحقة الإمامية ، والقدح في عدالة الرؤساء
..
أو ليس الشيخ ـ ومنزلته في الفرقة
الناجية
أشهر من الشمس في رابعة النهار ، وجلالته وعدالته ورئاسته في أصحابنا
ممّا لا تخفى
على أحد ـ كان يذهب إلى
مذهب الوعيدية
كما حكاه العلاّمة
__________________
في الخلاصة
عنه في ترجمته ..؟!
وكان هو وشيخه أبو عبد اللّه المفيد
قدّس سرّهما ـ وهو ذو المنزلة الرفيعة ، والرتبة العليا
في أصحابنا ، وإليه انتهت رئاسة الإمامية في عصره
، حتّى كاتبه الصاحب عليه الصلاة والسلام ، كما سنذكره في ترجمته
ـ يذهبان إلى أنّه تعالى لا يقدر على عين مقدور
العبد ، كما هو مذهب
__________________
أبو علي
الجبائي المعتزلي ، نقل ذلك العلاّمة ـ عطّر اللّه مرقده ـ في بعض كتب
الكلامية
.. وغيره .
أ وليس السيد المرتضى علم الهدى ، ذو
المجدين ـ ومنزلته بيّنة لا تدفع ، ومكشوفة لا تقنع ـ يذهب
إلى مذهب البهشمية
، من أنّ إرادته تعالى
__________________
عرض لا في محلّ ، نقل
ذلك عنه شراح الياقوت
..؟!
والشيخ الجليل المتقدّم أبو إسحاق
إبراهيم بن نوبخت يذهب الى جواز اللذة العقلية عليه سبحانه ، وفاقا للفلاسفة
؛ وذكر في الياقوت أنّه صنّف في ذلك كتابا سماّه : كتاب الابتهاج
، وكذا ذهب إلى أنّ
ماهيته سبحانه معلومة كوجوده
، وأنّ ماهيته الوجود المعلوم. وذهب ـ أيضا ـ إلى أنّ المخالفين يخرجون من النار ولا
يدخلون الجنة
، كما تقدّم نقله في ترجمة أحمد بن محمّد ابن سعيد بن عقدة
..
أو ليس الصدوق
أبو جعفر محمّد بن علي بن الحسين
بن بابويه ـ وهو
__________________
ابن الدعوة ورئيس
المحدّثين من أصحابنا ـ وشيخه أبو جعفر محمّد بن الحسن ابن أحمد بن الوليد القمّي
ـ وهو ثقة ثقة ، جليل القدر ، عظيم الشأن ـ ، والشيخ أبو الفضائل عماد الإسلام
الفضل بن الحسن
الطبرسي في تفسيره
مجمع البيان في علوم القرآن .. يذهبون إلى جواز سهو النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
؟!
والثقة المتقدّم ـ أحد الأبواب
ـ محمّد بن أبي عبد اللّه الأسدي كان يذهب إلى الجبر والتشبيه ، كما ذكره النجاشي
.. وغير ذلك ممّا يطول تعداده ، ويعسر تفصيله .
__________________
والحكم بعدم عدالة هؤلاء الأعاظم الأكابر
ممّا لا يلتزم به أحد
يؤمن باللّه
واليوم الآخر.
وقد أوردت هذا الإشكال على القوم في
عنفوان الشباب
، في أوّل اشتغالي بالتحصيل لعلم الرجال ، منذ عشر سنين تقريبا ، والذي ظهر لي من
كلمات أصحابنا المتقدمين ، واستبان لدي من سيرة الأساطين المحدّثين
أنّ المخالفة في غير الاصول الخمسة لا توجب
الفسق ، ولا تخرج من العدالة
، إلاّ أن يستلزم
إنكار ما علم من الدين ضرورة ، كالتجسيم لا بالتسمية
، والقول بالرؤية بالانطباع أو الانعكاس .. وأمّا القول بالرؤية لا معهما فلا ؛ إذ
لا يبعد حمله على
إرادة اليقين التام وشدّة الانكشاف العلمي ، فتدبّر .
__________________
وأمّا مثل تجويز السهو على النبي صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم وتجويز اللذة العقلية عليه سبحانه ـ مع أنّ تفسيرها بإدراك
الكمال من حيث إنّه كمال ـ فلا يوجب فسقا ، كما لا يخفى.
ويبقى الكلام في الجبر والتشبيه ؛ فإنّ
في مجامعته العدالة ـ بل الإيمان ـ نظر
، والبحث في ذلك عريض ، أفردنا فيه
رسالة لطيفة
.. واللّه الموفق للصواب في كل باب. انتهى ما أهمنا ممّا في المعراج.
رجع إلى ما كنّا فيه ؛ وهو : أنّه لا
ينبغي قبول كل جرح من كلّ أحد
؛ فإنّ جرحهم ليس كالتعديل ، فإنّ مقتضى الاشتباه في التعديل يسير ، بل من أمعن
النظر في كلماتهم ، ودقق الفكرة في سيرتهم علم أنّهم لا يوثّقون الرجل إلاّ إذا
كان في أعلى درجات العدالة ، ولكنّهم في الجرح يجتزءون بأدنى جرح من أحد ، مع أنّ
مقتضيات الاشتباه في الجرح كثيرة ؛ فإنّ جملة كثيرة ممّا نعتقده في حق النبي صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم والأئمّة عليهم السلام اليوم كان يرمى المعتقد به
__________________
في سالف الزمان
بالارتفاع والغلّو ، وكثيرا ما يجرحون الراوي بأدنى سبب ، وكانوا يخرجون الراوي من
قم لأشياء لا تورث فسقا قطعا ـ كتمويه الأمر على حماره بأنّ في ذيل ثوبه شعيرا أو
علفا .. ونحو ذلك ـ فينبغي التدّقيق في أمر الجرح مثل العدالة ، بل أكثر ، لما
ذكرنا من كثرة مقتضيات الاشتباه في الجرح ، حتّى أنّه قد وقع نزاع كثير بين الشيعة
أنفسهم في بعض فروع الاصول على وجه أدى إلى المنافرة بينهم.
قال المولى الوحيد في تعليقه
في ترجمة جعفر بن عيسى إنّه : .. يظهر من هذه الترجمة وكثير من التراجم ، مثل : يونس
بن عبد الرحمن ، وزرارة ، والفضل بن عمر
.. وغير ذلك إنّ أصحاب الأئمّة عليهم السلام كانوا يقعون بعضهم في بعض بالانتساب
إلى الكفر والتزندق والغلو .. وغير ذلك ، بل وفي حضورهم عليهم السلام أيضا ..! وربّما
كانوا عليهم السلام يمنعون ، وربّما كانوا لم يمنعوا لمصالح ..
وإنّ هذه النسب كلّها لا أصل لها.
فإذا كانوا في زمان الحجّة [عليه السلام]
ـ بل وفي حضوره ـ يفعلون أمثال هذه فما ظنّك بهم في زمان الغيبة؟! بل الذي نراه في
زماننا أنّه لم يسلم جليل
__________________
مقدّس ـ وإن كان في
غاية التقدس ـ عن قدح جليل فاضل متديّن ، فما ظنّك بغيرهم .. ومن غيرهم؟! ـ وقد
أشير في أحمد بن محمّد بن نوح
ـ حتى آل الأمر إلى أنّه لو سمعوا من أحد لفظ الرياضة .. وأمثال ذلك اتّهموه
بالتصوّف
، وجمع منهم يكفّرون معظم فقهائنا رضي اللّه عنهم بأنّهم يجعلون لأهل السنة نصيبا
من الإسلام ، حتى أن فاضلا متدينا ورعا منهم يعبّر عن مولانا أحمد الأردبيلي ب : الكودني
المركّل ، مع أنّ
تقدّسه أجلّ وأشهر من أن يذكر ، حتّى صار ضربا للأمثال .. وغيرهم ربّما ينسبون
هؤلاء إلى الغلوّ.
وبالجملة ؛ كلّ منهم يعتقد أمرا أنّه من
اصول الدين ، بحيث يكّفر غير المقرّ به ، بل آل الأمر الى أنّ المسائل الفروعية
غير الضرورية ربّما يكفّرون من
__________________
جهتهها
، والأخباريون يطعنون على المجتهدين رضوان اللّه عليهم بتخريب الدين والخروج عن
طريقة الأئمّة الطاهرين عليهم السلام ، ومتابعة أبي حنيفة وغيره من أهل السنة ..! بل
ربّما يفسّقون من قرأ كتبهم .. بل [و] ربّما يقولون فيهم ما لا يقصر عن التكفير.
ومن هذا يظهر التأمل في ثبوت الغلوّ والتفويض
، واضطراب المذهب بأمثال ما ذكر من مجرّد رمي علماء الرجال في الرجال قبل تحقيق
الحال. انتهى.
وقال أبو علي الحائري
ـ بعد نقله ما لفظه ـ : أقول : حكى لي غير واحد ممّن أثق به عن رجل صالح ورع ممّن
يدعي الأخبارية عن
أبناء هذا الزمان أنّه كان في دار شيخنا يوسف
، فتناول كتابا لينظر إليه ما هو؟ فقيل له ـ قبل أن يفتحه ـ : إنّه كتاب الشرائع ،
فطرحه من يده مسرعا ، كأنّه عقربة
__________________
لدغته
، ثمّ أشار إلى كتاب آخر ، فقيل : إنّه كتاب المفاتيح
، ففتحه وجعل ينظر فيه.
وحكى الأستاذ العلاّمة
أدام اللّه أيامه أنّ أوائل قدومه العراق كان يرى الرجل منهم إذا أراد أن ينظر إلى
كتاب من كتب فقهائنا رضي اللّه عنهم كان يحمله مع منديل!
ونقل أنّه شهد بعض الطلبة عند الشيخ
محمّد بن الحسن الحر العاملي بشهادة فأجازها ، فقال المدعي عليه ـ وهو من بعض
تلامذته ـ : تقبل شهادة هذا وأقيم لك الشهود على أنّهم رأوه يطالع في كتاب زبدة
الاصول ..؟! فقال : إذن لا نقبله
..!
وهذا أفضل فضلائهم ، وأصلح صلحائهم
شيخنا [الشيخ] يوسف [البحراني] يقول ـ في مقام الرد على المحقّق الشيخ حسن ، في
تقسيمه الحديث إلى (صحر) و (صحى)
: الإعراض عن كلامه أحرى ، فإنّه ممّا زاد في الطنبور
__________________
نغمة اخرى
..
فشبّه اصول فقه الطائفة بالطنبور ..!
وذكرنا نبذة من مقالاتهم في رسالتنا : عقد
اللئالي البهية في الرد على الطائفة الغيبة .
انتهى ما في منتهى الحائري .
* * *
__________________
الفائدة الثانية والعشرون
إنّ للشيخ المفيد رحمه اللّه في رسالته
في الرّد على أصحاب العدد عبارة يستشهد بها المولى الوحيد رحمه اللّه في التعليقة
كثيرا على وثاقة ما تضمّنته العبارة من الرجال
، فلزمنا نقل العبارة برمتها هنا حتى نحيل إلى هنا حيثما
__________________
احتجنا إلى الاستشهاد
بها ، ولا يتكرّر منا نقلها ، فنقول :
قال
رحمه اللّه ما لفظه : وأمّا رواة الحديث بأنّ شهر رمضان شهر من شهور السنة يكون
تسعة وعشرين يوما ، ويكون ثلاثين يوما ، فهم فقهاء أصحاب أبي جعفر محمّد بن علي ، وأبي
عبد اللّه جعفر بن محمّد بن علي
[وأبي الحسن موسى بن جعفر ، وأبي الحسن علي بن موسى ، وأبي جعفر محمّد بن علي]
، وأبي الحسن علي بن محمّد ، وأبي محمّد الحسن بن علي بن محمّد صلوات اللّه عليهم
، وأبي عبد اللّه عليه السلام
، والأعلام الرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام ، والفتيا والأحكام ، الذين لا
يطعن عليهم ، ولا طريق إلى ذم واحد منهم ، وهم أصحاب الاصول المدوّنة ، والمصنفات
المشهورة ، وكلّهم قد أجمعوا نقلا وعملا على أنّ شهر رمضان يكون تسعة وعشرين يوما
، نقلوا ذلك عن أئمّة الهدى [عليهم السلام] ، وعرفوه في عقيدتهم ، واعتمدوه
__________________
في ديانتهم.
وقد فصّلت أحاديثهم
في كتابنا
المعروف ب : مصابيح
النور في علامات [أوائل]
الشهور .
ثمّ إنّ الرواة ـ الذين ذكر الروايات
عنهم في أنّ شهر رمضان يكون تسعة وعشرين كما يكون ثلاثين بعد أن مدحهم بما مدحهم ـ
هم : محمّد بن مسلم
، ومحمّد بن قيس ـ الذي يروي عنه يوسف بن عقيل
ـ
__________________
وأبو الجارود
، وعمّار الساباطي
، وأبو أحمد عمر بن الربيع
، وأبو الصباح الكناني
، ومنصور بن حازم
، وعبد اللّه بن مسكان
،
__________________
وزيد الشّحام
، ويونس بن يعقوب
، وإسحاق ابن جرير
، وجابر بن زيد
، والنضر
والد الحسن
،
__________________
وابن أبي يعفور
، وعبد اللّه بن بكير
، ومعاوية بن وهب
، وعبد السلام بن سالم
، وعبد الأعلى بن أعين
، وإبراهيم
بن حمزة الغنوي
، والفضيل بن عثمان
،
__________________
وسماعة بن مهران
، وعبيد بن زرارة
، والفضل
بن عبد الملك
، ويعقوب الأحمر
.. فإنّه روى عن كلّ منهم رواية على حدة متضمّنة لمطلوبه.
__________________
ثمّ قال
: وروى كرام الخثعمي ، وعيسى بن أبي منصور ، وقتيبة الأعشى ، وشعيب الحداد ، والفضيل
بن يسار
، وأبو أيوب الخرّاز
، وفطر
بن عبد الملك ، وحبيب الجماعي ، وعمر بن مرداس ، ومحمّد ابن عبد اللّه بن الحسين ،
ومحمّد بن الفضيل الصيرفي ، وأبو علي بن راشد ، وعبيد اللّه بن علي الحلبي [ومحمّد
بن علي الحلبي]
، وعمران بن علي الحلبي ، وهشام بن الحكم ، وهشام بن سالم ، وعبد الأعلى بن أعين ،
ويعقوب الأحمر ، وزيد بن يونس ، وعبد اللّه بن سنان ، ومعاوية بن وهب ، وعبد اللّه
بن أبي يعفور .. ممّن
لا يحصى كثرة ؛ مثل ذلك حرفا
..
إلى أن قال
: إنّ حديث الرؤية قد عمل به معظم الشيعة ، وكافة
__________________
فقهائهم ، وجماعة [من]
علمائهم. ولو لم
يعمل به إلاّ فريق منهم لم يكن الخبر به بعيدا [كذا]
من قول العامة لقربه من مذهب الخاصة .. إلى آخر ما قال .
وله عبارتان اخريان في إرشاده ، تضمّنتا
توثيق جماعة اخرى
..
قال في باب النص على الكاظم عليه السلام
من الإرشاد
ـ ما لفظه ـ : وممّن روى النص عن أبي عبد اللّه عليه السلام
على ابنه أبي الحسن موسى عليه السلام من شيوخ أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام وخاصته
، وبطانته وثقاته ، الفقهاء الصالحين رحمهم اللّه : المفضّل بن عمر الجعفي ، ومعاذ
بن كثير ، وعبد الرحمن بن الحجاج ، والفيض بن المختار ، ويعقوب السرّاج ، وسليمان
بن خالد ، وصفوان الجمّال .. وغيرهم ممّن يطول بذكرهم
__________________
الكتاب. انتهى .
وقال رحمه اللّه في باب النص على الرضا
عليه السلام
ـ ما صورته ـ : ممّن روى النص على الرضا [علي بن موسى] عليه السلام بالإمامة
من أبيه
عليه السلام ، والإشارة إليه منه عليه السلام بذلك من خاصته
وثقاته ، وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته : داود بن كثير الرقي ، ومحمّد بن
إسحاق بن عمّار ، وعلي بن يقطين ، ونعيم القابوسي
، والحسين بن المختار ، وزياد بن مروان ، والمخزومي
، وداود بن سليمان
، ونصر بن قابوس ، وداود بن زربي ، ويزيد بن سليط ، ومحمّد بن سنان. انتهى .
__________________
و
قال الفاضل الجزائري
في ترجمة داود بن زربي ـ بعد نقل العبارة الأولى ما صورته ـ : وأنت خبير بأنّ
كلامه هذا ظاهر في توثيق هؤلاء [الجماعة] ، وقد نقل العلاّمة
رحمه اللّه في ترجمة محمّد بن سنان توثيق المفيد رحمه اللّه له ، والظاهر أنّه
فهمه من هذه العبارة .. وحينئذ ينظر في أحوالهم ، فمن وجد فيه المعارض لهذا
التوثيق عمل بمقتضاه ، ومن لم يوجد فالظاهر الاعتماد على هذا التوثيق ، والرجل هنا
لا معارض فيه ، بل ما ذكرناه [سابقا] مؤكّد له إن لم نعدّه
وحده. انتهى.
ولا يقدح عدّه لأبي الجارود الضعيف ، إذ
قد يكون مراده غير أبي الجارود
__________________
المعروف ، أو من غلط
الناسخ .. أو غير ذلك.
وقال الوحيد رحمه اللّه
: لعلّ المراد من الطعن والذم المنفيين ـ يعني في العبارة الأولى ـ ما هو بالقياس
إلى الاعتماد عليه ، وقبول قوله ووثاقته ، كما هو الظاهر من رويته ـ من
عدّ عمّار الساباطي وأمثاله منهم [كما ستعرف] ـ لا أنّ عدّ أمثاله غفلة منه. انتهى.
وأنت خبير بأنّه حمل لكلام المفيد رحمه
اللّه على غير ظاهره بغير قرينة ، وحمل واحد أو اثنين ممّن ذكر على سهو القلم من
الناسخ ، أو منه .. أقرب من حمل كلامه في الجميع على خلاف الظاهر ليسقط عن
الاعتبار ، فتدبّر .
__________________
الفائدة الثالثة والعشرون
إنّه قد تداول المحقّق الشيخ حسن ـ صاحب
المنتقى ـ ونجله المحقّق الشيخ محمّد
.. وغيرهما رضي اللّه عنهم إنّهم إذا رأوا في جملة من الروايات توسط راو بين
راويين ، ثمّ وجدوا رواية من أحد الاثنين عن الآخر من دون توسط الواسطة المذكورة
حكموا بالسهو وسقوط الواسطة والإرسال ، وتبعهم على ذلك جملة ممّن تأخر عنهم ، منهم
: المحقّق محمّد أمين الكاظمي رحمه اللّه في بعض
__________________
المقامات من
المشتركات .
وإنّي أرى ذلك في غاية الوهن والسقوط ؛ ضرورة
أنّ غاية ما وجّهوا به ذلك
__________________
أنّ غلبة توسط الثالث
بين الراويين تورث الظن بسقوط الواسطة ، والظن في الرجال حجّة.
وأنت خبير بما فيه :
أولا : من أنّ حجيّة الظن في الرجال
مقصورة على التوثيقات ، لانسداد باب العلم فيها والاضطرار إليها ، لا في كلّ أمر
يرجع إلى السند حتى الإرسال والاتصال ، واتحاد الراويين وتعددهما .. ونحو ذلك ، بل
المدار فيها على ظواهر كلمات أهل الفن.
وثانيا : من أنّ الظن في الرجال بمنزلة
الأصل ، لا يرجع إليه إلاّ مع فقد الدليل ، وعدم وجود أصل آخر حاكم عليه ، ومن
البيّن أنّ ظاهر رواية شخص عن آخر لقاؤه له ، ولازم عدالة الراوي تصديقه في ظاهر
كلامه .. وهذا إمّا دليل يقدّم على الظن المذكور ، أو أصل حاكم عليه ، فالأخذ
بالظن المزبور خطأ ، وإنّما يمكن إثبات الإرسال إذا ثبت عدم إمكان لقاء الراوي
للمروي عنه ، لموت المروي عنه قبل قابلية الراوي للرواية عنه ، وذلك في الأسانيد
أقل قليل ، بل في غاية الندرة ؛ لأنّ المؤرخ ولادته وموته ليس إلاّ أقل قليل ، بل
ليس التاريخ المنقول في حقّ شخص إلاّ كالظن المزبور الناشي من
الغلبة لا يرفع اليد به عن ظاهر كلام الراوي.
__________________
واعتذار صاحب التكملة
لهم ـ بأنّ المعروف بين أهل الأحاديث في الإجازة وطرق تحمّل الحديث إنّما هو تحمل
الكتب أو الكتاب ، وهذا لا يخص الحديث الواحد أو الاثنين ، فإذا وجد في موضع واحد
أو موضعين الرواية على خلاف المعروف حصل الظن المذكور ـ قد بان سقوطه ممّا ذكرنا ؛
فإنّ من يستجيز رواية كتاب أو كتابين عن شخص لا يغفل عن الاستجازة في خبر أو خبرين
، مع أنّ نفس روايته عن آخر قرينة واضحة على استجازته منه في رواية ذلك الخبر ، لما
علم من سيرة الرواة من عدم الإقدام على رواية حديث إلاّ بعد تحصيل الإجازة من
المروي عنه في نقل ذلك الحديث.
وأمّا توجيه ما صدر منهم ، والبناء على
الإرسال ـ بأنّ الراوي من أصحاب الإمام الفلاني ، والمروي عنه من أصحاب إمام آخر ،
و بينه وبين إمام
الراوي إمام أو إمامان .. فيكشف عن عدم لقاء الراوي للمروي عنه ، فيكون مرسلا ، ويتبيّن
سقوط الواسطة الذي بينهما في الغالب ـ فغلط أيضا ؛ لأنّ من غار في أحوال الرجال ، وغاص
هذا البحر العميق ، ظهر له أنّ عدّ شخص من أصحاب [إمام] لا يدلّ على عدم دركه
للإمام الذي قبله أو بعده ؛ ضرورة أنّه قد يكون الراوي حاضر بلد إمام عليه السلام
متلقيّا منه جملة من الأحكام ، ثمّ يسافر إلى
__________________
مكان آخر ولا يدرك
الإمام الذي بعده حتى يأخذ منه الحديث ، ويعد من أصحابه ، ثمّ يجتمع مع الإمام
الثالث ويتلقّى منه أحكاما اخر ، فيعدّ من أصحابه ، وقد يكون في زمان الإمام
السابق غائبا عنه عليه السلام ، ولا يحضر إلاّ [عند] الإمام المتأخر ، فلا يعدّ من
أصحاب الأوّل ، بل يعدّ من أصحاب الثاني ، فمجرّد كون الراوي من أصحاب إمام ، وكون
المروي عنه من أصحاب إمام آخر ، بينه وبين إمام الراوي إمام أو إمامان أو ثلاثة لا
يثبت عدم درك الراوي المروي عنه ، كما أنّ غلبة رواية راو عن آخر بواسطة لا يكشف
عن عدم دركه إيّاه أبدا ؛ لإمكان اختلاف بلدهما ، فيروي غالبا بتوسط آخر ، ثمّ
يتفّق لهما الاجتماع في حج .. ونحوه ، فيروي عنه بغير واسطة.
وبالجملة ؛ فلا ينبغي المبادرة إلى
الحكم بالإرسال ، وسقوط الواسطة ، والسهو .. بمجرّد الغلبة المذكورة ، ولا الاغترار
بقبول كلّ ما يذكره الجليل المحقّق من علماء الرجال ، بل يلزم بذل الوسع والطاقة
في ذلك ، واللّه العاصم.
وعليك بالمحافظة على ما ذكرنا ، فإنّه
ممّا منح اللّه به عبده في الثلث الأخير من ليلة الجمعة ، الثالث عشرة من شهر شوال
سنة ألف وثلاثمائة وثمان وأربعين .
__________________
الفائدة الرابعة والعشرون
إنّه لا يخفى عليك إمكان استفادة وثاقة
الرجل ـ نصّوا على توثيقه أم لا ـ من أمور
:
فمنها : اختيار الإمام عليه السلام رجلا
لتحمّل الشهادة أو أدائها في وصيّة ، أو وقف ، أو طلاق ، أو محاكمة .. أو نحوها ؛ فإنّه
إذا انضمّ إلى ذلك ما دلّ على اعتبار العدالة في الشاهد في شرع الإسلام ثبتت
عدالة الرجل. ولذا استشهدنا لعدالة صفوان بن يحيى
بأمر أبي الحسن الرضا عليه السلام محمّد بن عيسى اليقطيني بجعله إيّاه أحد شاهدي
طلاق زوجته ، في خبر يأتي نقله في ترجمة صفوان. ومثل ذلك شهود وصيّة الكاظم عليه
السلام الآتي إن شاء اللّه تعالى ذكرهم في ترجمة عبّاس ابنه
.. ونحو ذلك.
__________________
ومنها : ترحّم الإمام عليه السلام على
رجل ، أو ترضيّه عنه .. أو نحو ذلك ؛ فإنّه لا يعقل صدور ذلك منه عليه السلام إلاّ
بالنسبة إلى ثقة عدل ، بل الترحّم والترضّي .. ونحوهما من المشايخ يفيد ذلك
، كما لا يخفى على الفطن اللبيب.
ومنها : تسليم الإمام عليه السلام في
الحرب الراية بيد شخص ؛ فإنّه يكشف عن وثاقته وأمانته ؛ ضرورة أنّ الراية قطب
الحرب ، وعليها تدور رحاها ، وتسهل الخيانة ممّن حملها ، سيّما مع كون الطرف
المقابل من أهل الغدر والاختيال ، والحيلة والاغتيال ، فلا بدّ من أن يكون حامل
الراية في قباله عدلا ، ذا ملكة قويمة ، وإيمان قوي ، حتى لا يقدر الخصم الغدار
على خديعته ومكره بما يوجب ميله إليه ، ويتبعها من تحتها ، فيبين الانكسار والذل والصغار.
ومنها : إرسال الإمام عليه السلام رجلا
رسولا إلى خصم له أو غير خصمه ؛ فإنّه يقضي بعدالة الرجل ووثاقته ؛ ضرورة عدم
تعقّل إرساله غير الثقة
__________________
العدل الضابط إلى
خصمه الشقي ؛ لأنّ فقد وصف العدالة يوجب تجويز ارتشائه من معاوية
، وتغييره الرسالة أو الجواب. وفقد وصف الضبط يوجب تجويز تغييره لما أرسل به
بزيادة شيء أو نقصانه.
لا يقال : إنّ ما ذكرته منقوض بإرسال
أمير المؤمنين عليه السلام نفرا غير ثقات إلى معاوية في وقعة صفين .. وغيرها ، فأرسل
جرير بن عبد اللّه البجلي ـ وهو من أكبر الخونة ومن أصحاب معاوية ، وممّن بقي معه
في الشام ، وشهد معه صفين ـ وأرسل شبث بن ربعي ، وهو يعلم أنّه المبايع للضب بدلا
عن بيعته .. وغير ذلك.
لأنّا نقول : إنّ غرضنا بما ذكرناه أنّ
الأصل في الرسول أن يكون عدلا أمينا ضابطا ، فلا يرد النقض علينا بإرساله عليه
السلام أحيانا رسولا غير ثقة لرسالة لا تقتضي العدالة مع اقتضاء الحكمة أرسال
ذاك بعينه ، فلا تذهل.
ومنها : تولية الإمام عليه السلام رجلا
على وقف ، أو على الحقوق الإلهية ؛ فإنّه لا يعقل توليته على نحو ذلك إلاّ العدل
الثقة الأمين ، كما هو ظاهر.
ومنها : توليته عليه السلام رجلا على
صقع أو بلدة ؛ فإنّه لا يعقل أن يولّي الإمام عليه السلام غير العدل المرضي على
رقاب المسلمين ، وأموالهم ،
__________________
وأحكامهم ، كما هو
ظاهر .
ومنها : اتخاذ الإمام عليه السلام رجلا
وكيلا ، أو خادما ملازما ، أو كاتبا ؛ فإنّه منه عليه السلام تعديل له ، لعدم تعقل
صدور شيء من ذلك منه بالنسبة إلى غير العدل الثقة ؛ ضرورة استلزام إرجاع شيء من
ذلك إلى غير العدل [يلزم منه] مفاسد عظيمة ، لا يعقل تمكينه عليه السلام منها ، كما
هو ظاهر لا سترة عليه .
__________________
لا يقال : إنّه قد روي في بعض الأخبار
أنّهم عليهم السلام قالوا : «خدّامنا وقوّامنا شرار خلق اللّه»
، فكيف جعلت الوكالة عنهم عليهم السلام من كواشف العدالة؟!
لأنّا نقول : إنّ الشيخ رحمه اللّه في
كتاب الغيبة
قد التفت إلى ذلك ، وأجاب بأنّه : .. ليس على عمومه ، وإنّما قالوا ذلك
؛ لأنّ فيهم من غيّر وبدّل وخان.
ثمّ قال متقنا [كذا] لمقصده من كشف
الوكالة عن العدالة ما لفظه : وقد روى محمّد بن عبد اللّه بن جعفر الحميري
، عن أبيه ، عن محمّد بن صالح الهمداني ،
__________________
قال : كتبت إلى صاحب
الزمان عليه السلام : إنّ أهل بيتي يؤذونني ويفزعوني
بالحديث الذي يروى
عن آبائك عليهم السلام أنّهم قالوا : «خدّامنا [وقوامنا]
شرار خلق اللّه». فكتب [عليه السلام] : «ويحكم! ما
تقرؤون ما قال اللّه تعالى : (وَجَعَلْنٰا
بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بٰارَكْنٰا فِيهٰا قُرىً
ظٰاهِرَةً)
فنحن واللّه القرى
التي بارك [اللّه] فيها ، وأنتم القرى الظاهرة». هذا ما أهمّنا من كلام الشيخ رحمه
اللّه .
وأقول : الذي أظن أنّ الغرض بالخبر
الأوّل ـ واللّه ولي العلم ـ حفظ نفوس خدمهم بهذا الذم من شر أعدائهم ، نظير ما
ارتكبوه في زرارة .. وغيره ، ولذا أنّ في الخبر الثاني لم يبيّن المراد والجهة في
الخبر الأوّل ، بل أبقاه على حاله ، للعلّة المحدثة للذم المذكور .. وإلاّ فكيف
يمكن عقلا وعادة تمكينهم من خدمة الفاسق والشرير إيّاهم.؟!
__________________
واحتمل المحقّق الوحيد
قدّس سرّه كون المراد بالخبر الأوّل الجماعة الذين كانوا يخدمونهم بباب بيوتهم ، وكان
شغلهم ذلك.
وهو كما ترى احتمال ساقط ؛ لعدم تعقّل
تمكينهم أشرّ خلق اللّه من خدمتهم التي هي عبادة ومرتبة عظيمة ، سيّما وكانوا
مبتلين بأمور شيعتهم ، وتمكين الفاسق الشرير من الخدمة تفويت لحقوق الشيعة ؛ ضرورة
أنّ الفاسق لا يؤمن من أن يغيّر ويبدّل على هواه ، وذلك ممّا لا يمكن صدوره منهم ،
فالحقّ أنّ ملاك اعتبار العدالة في وكلائهم هو ملاك اعتبار العدالة في خدمهم ، وأنّ
الذم المذكور إنّما هو لحفظ الخدم من شرّ المعاندين ، فاحتمال الوحيد رحمه اللّه
الفصل بين الوكلاء والخدم ليس على ما ينبغي .. وليته أهمل هذا الاحتمال واقتصر على
باقي ما قال ، أعني قوله
: لا شبهة في أنّهم ما كانوا يوّكلون فاسد العقيدة ، بل كانوا يأمرون [الناس]
بالتنفّر عنهم وإيذائهم ، بل وأمروا بقتل بعضهم.
وكذا ما كانوا يوكّلون إلاّ من كان
يعتمدون عليه ويثقون به ، بل وكان عادلا أيضا ، كما أشير إليه
في إبراهيم بن سلام
.. ولو كان يغيّر أو يبدّل لكانوا عليهم السلام يعزلونه ، ويظهرون ذلك لشيعتهم
كيلا يغترّوا ، كما في
__________________
إبراهيم بن عبده
.. وغيره.
ثمّ قال : ويؤكّد ما ذكرناه أنّ جلّ وكلائهم
عليهم السلام كانوا في غاية الجلالة والوثاقة ، كما يظهر من تراجمهم. وقد حكم
العلاّمة وشيخنا البهائي
.. وغيرهما بالعدالة وقبول الرواية من جهة الوكالة
..
.. إلى أن قال ما معناه : إنّ ما ورد من
ذمّ من غيّر وبدّل منهم دليل أيضا على أنّ الوكالة تلازم حسن العقيدة ، بل الوثاقة
والجلالة.
ثمّ قال : وممّا ذكرنا ظهر فساد نسبة
الغلوّ
والتفويض .. وأمثالهما [بالنسبة]
إلى من لم ينعزل منهم ـ كالمفضّل ، ومحمّد بن سنان ـ وحاشاهم [عليهم السلام] أن
يمكّنوا الكفّار أو الفسّاق في وكالتهم ، ولا ينكروا عليهم
، ولا ينهوهم عن المنكر ، بل ويداهنوا معهم ، ويتلطّفوا بهم ، وينبسطوا لهم. انتهى
المهمّ من كلامه علا مقامه.
__________________
ومنها : إذنه عليه السلام لرجل في
الفتيا والحكم ؛ فإنّه أعدل شاهد على عدالته ؛ ضرورة عدم شرعيّة مباشرة غير العدل
الثقة شيئا منهما بالإجماع والنصوص ، بل الضرورة.
ولا يعقل أمره عليه السلام بغير المشروع
، ولا إذنه فيه.
ومنها : كون الرجل من مشايخ الإجازة ، كما
مرّ بيانه في الفائدة الرابعة .
وفي الفوائد النجفية
ـ في جملة كلام له ـ : إنّ علماء الحديث والرجال على اختلاف طبقاتهم
يقبلون توثيق الصدوق رحمه اللّه للرجال ومدحه للرواة ، بل يجعلون مجرّد روايته عن
شخص دليلا على حسن حاله ، خصوصا مع ترحّمه عليه أو
ترضّيه عنه ، وربّما جعلوا ذلك دليلا على توثيقه .. انتهى.
قلت : فكيف إذا انضمّ إلى ذلك استجازته
منه وإكثاره الرواية عنه؟
__________________
ومنها : كون الرجل من شهداء كربلاء ، فإنّه
أقوى البراهين وأعدل الشهود على عدالتهم ؛ ضرورة أنّ العدالة هي الملكة الباعثة
على الإتيان بالواجبات وترك المحرّمات .. وأيّ ملكة أقوى من الملكة الداعية إلى
الجود بالنفس الذي هو أعلى
غاية الجود في سبيل اللّه تعالى ومرضاته ومرضات رسوله ومرضات إمام عصرهم ، بعد
وضوح عراء بذلهم أنفسهم عن كلّ مفسد لعملهم ، من رياء ، أو سمعة ، أو طمع في دنيا
من مال ، أو شرف ، أو منصب ، أو حياء من الناس ، أو من الإمام عليه السلام ، أو
تقيّد ببيعته ؛ لانتفاء ذلك كلّه بصيرورة المغلوبية والشهادة عندهم وجدانية نصب
أعينهم ، وإزالة إصراره عليه السلام على الانصراف والخلاص من البلاء الحياء والتقيّد
بالبيعة ، فلم يكن بذلهم أنفسهم إلاّ خالصا مخلصا للّه سبحانه ، ولا يدعو إلى ذلك
إلاّ ملكة قوية قويمة ، وديانة مستحكمة مستقيمة ، وتقوى راسخ متين ، وورع حاجز عن
تقديم الدنيا على الدين ، حتى أنّ من قتل منهم بالكوفة بعد تخاذل الناس عن مسلم بن
عقيل قبل وقعة الطف من هذا القبيل ؛ فإنّه كان يمكنهم التبرّي من الحسين عليه
السلام والنجاة بالنفس من شرّ ابن زياد اللعين ، ولكن ملكتهم القويمة دعتهم إلى
نصرة الحسين عليه السلام بكلّ ما يمكنهم ، حتى أنفسهم الثمينة ، ومن كان ذا سليقة
مستقيمة يجد ما ذكرناه من الواضحات الأولية.
وبهذا الذي ذكرناه قد استغنينا عن
التنصيص على وثاقة من يأتي ذكره من
__________________
الشهداء ، فربما ننص
بتوثيقه ، وربّما نكتفي عن ذلك بالنص على كونه من شهداء الطف ، فلا تذهل.
ومنها : تشرّف الرجل برؤية الحجة
المنتظر ـ عجل اللّه تعالى فرجه وجعلنا من كلّ مكروه فداه ـ بعد غيبته ؛ فإنّا
نستشهد بذلك على كونه في مرتبة أعلى من رتبة العدالة ؛ ضرورة أنّه لا تحصل تلك
القابلية إلاّ بتصفية النفس وتخلية القلب من كلّ رذيلة ، وعراء الفكر عن كلّ قبيح.
وإلى هذا المعنى أشار مولانا العسكري
عليه السلام بقوله لمن أراه الحجّة روحي فداه : «لو لا كرامتك على اللّه لما أريتك
ولدي هذا» .
وقد عدّ الصدوق رحمه اللّه في إكمال
الدين جمعا كثيرا منهم في ضمن روايات
، وروى رواية متضمّنة لذكر جمع نسقا.
__________________
قال
: [حدّثنا] محمّد بن محمّد الخزاعي رضي اللّه عنه ، قال : حدّثنا أبو علي الأسدي ،
عن أبيه [عن] محمّد بن عبد اللّه
الكوفي ، أنّه ذكر عدد من انتهى إليه ممّن وقف على معجزات صاحب
الزمان عليه السلام ورآه
: من الوكلاء ببغداد : العمري ، وابنه ، وحاجز
، والبلالي ، والعطار.
ومن [أهل] الكوفة : العاصمي * * *.
__________________
ومن أهل الأهواز : محمّد بن إبراهيم بن
مهزيار.
ومن أهل قم : أحمد
بن إسحاق.
ومن أهل همدان : محمّد بن صالح.
ومن أهل الري : الشامي
، والأسدي ـ يعني نفسه ـ.
ومن أهل آذربايجان : القاسم بن العلاء.
ومن أهل
نيشابور : محمّد بن شاذان النعيمي (٣).
ومن غير الوكلاء ؛ من أهل بغداد : أبو
القاسم بن أبي حابس
، وأبو عبد اللّه
الكندي ، وأبو عبد اللّه الجنيدي ابن الجنيد
، وهارون القزاز ، والنيلي ، وأبو القاسم بن دبيس
، وأبو عبد اللّه بن فروخ ، ومسرور الطباخ ـ مولى أبي الحسن عليه السلام ـ وأحمد ومحمّد
ابنا أبي الحسن
،
__________________
وإسحاق الكاتب ـ من
بني نوبخت
ـ وصاحب الغداء
، وصاحب الصرّة المختومة.
ومن أهل
همدان : محمّد بن كشمرد ، وجعفر بن حمدان ، ومحمّد بن هارون ابن عمران .
ومن الدينور : حسن بن هارون ، وأحمد ابن
أخيه ، وأبو الحسن.
ومن إصفهان : ابن بادشالة .
ومن الصيّمرة : زيدان.
ومن قم : الحسن بن النضر
، ومحمّد بن محمّد ،
وعلي بن محمّد بن إسحاق ، وأبوه ، والحسن بن يعقوب.
__________________
ومن أهل الري : القاسم بن موسى ، وابنه
، وأبو محمّد
بن هارون ، وصاحب الحصاة ، وعلي بن محمّد ، ومحمّد بن محمّد الكليني ، وأبو جعفر
الرّفاء .
ومن أهل
قزوين : مرداس ، وعلي بن أحمد.
ومن قاين
: رجلان.
ومن شهرزور : ابن الخال .
ومن فارس
: المجروح .
ومن مرو : صاحب الألف دينار ، وصاحب
المال ، والرقعة البيضاء ، وأبو ثابت.
ومن نيسابور : محمّد بن شعيب بن صالح.
ومن اليمن : الفضل بن يزيد ، والحسن
ابنه ، والجعفري ، وابن الأعجمي ،
__________________
والشمشاطي.
ومن مصر : صاحب المولودين.
وصاحب المال بمكة ، وأبو رجاء.
ومن نصيبين : أبو محمّد الوجناء .
ومن أهل الأهواز : الحضيني .
انتهى.
وقد روى الشيخ رحمه اللّه ـ أيضا ـ الرواية
ـ بالسند المذكور ـ في كتاب الغيبة
، وروى فيه وفي إكمال الدين روايات كثيرة نطقت برؤية جماعة آخرين إيّاه عليه
السلام في حياة مولانا العسكري عليه السلام أو بعد وفاته ، فراجعها إن شئت في
الباب السابع والأربعين من إكمال الدين
فيمن شاهد القائم عليه السلام ورآه وكلّمه.
ومنها : حبّ النبي صلّى اللّه عليه وآله
وسلّم أو الإمام عليه السلام شخصا ، فإنّي أستدلّ به على وثاقة ذلك الشخص ؛ ضرورة
أنّ الحبّ لا يكون إلاّ عن
__________________
رضى بالمحبوب وأفعاله
، ولا يعقل من المعصوم ـ التابع رضاه لرضا اللّه ، وسخطه لسخط اللّه تعالى ـ أن
يرضى عمّن يرتكب الكبيرة أو يصرّ على الصغيرة ؛ فلا بدّ وأن يكون محبوبه مطيعا
للّه تعالى كمال الإطاعة ؛ ذا ملكة قدسيّة ، ودين قويم ، كما لا يخفى على المتدبّر
المعتدلة سليقته.
ومنها : كون الرجل من أهل أسرار الإمام
عليه السلام وتعليمه له إيّاها وتعليمه إيّاه علم المنايا والبلايا ؛ فإنّه من
أقوى دلائل الوثاقة والعدالة ؛ ضرورة كون العلم بالأسرار وعلم المنايا والبلايا
مرتبة فوق مرتبة العدالة .. إذ لا يفوز به إلاّ من امتحن اللّه قلبه للإيمان ، كما
لا يخفى .
* * *
__________________
الفائدة الخامسة والعشرون
إنّ من لاحظ ما ورد من الأخبار في فارس
بن حاتم ، وأحمد بن هلال ، والحسن بن محمّد بن بابا ، وعروة بن يحيى ، وعلي بن
حسكة ، ومحمّد بن بشر ، ومحمّد بن فرات ، ومعتب ، وما ورد في حقّ الواقفة ، ممّا
نقلناه عند الكلام في الواقفة من مقباس الهداية
ظهر له فساد ما صدر من بعض الأصحاب من نسبة الغلوّ إلى مثل : محمّد بن سنان ، والمعلّى
بن خنيس ، والمفضّل بن عمر .. وغيرهم ، ممّن كانوا يتردّدون إليهم عليهم السلام ومكّنوهم
من الدخول إليهم ، والصحبة لهم ، والمجالسة معهم ، ويلقون إليهم الحلال والحرام ، وكانوا
يروون عنهم الأحكام ، وانبسطوا لهم ، بل ولطفوا بهم ، ولم يزجروهم ولا نهوهم عن
سوء عقيدة
، ولا حذّروا غيرهم عن المعاشرة والمساورة والمصاحبة معهم ، ولم يأمروا بقتلهم ، بل
لم يعاملوا معهم مراتب النهي عن المنكر التي أمروا غيرهم بها ، وشدّدوا في الأمر والتوبيخ
، بل والتهديد على التارك الطالب للرّخص
__________________
والمعاذير ، وكذا
أمروا بترك صحبة الفاسق والمجالسة معه ، وسيجيء في يونس ابن عبد الرحمن
ما هو من هذا القبيل.
بل وإذا رأوا من شخص معصية تركوا صحبته
أبدا ، حتى أنّ بعض مصاحبيهم لمّا قال لعبده : يابن الفاعلة! ترك صحبته أبدا إلى
الموت ، مع أن
__________________
هذا القول كان
باعتقاد أنّ أمّ غلامه كافرة ، لم يكن نكاحها صحيحا .. إلى غير ذلك ممّا هو معلوم
منهم ، فكيف حالهم عليهم السلام بالنسبة إلى الكافر ، سيّما مثل هذا الكفر.
فقد ورد
عنهم عليهم السلام أنّ عيسى عليه السلام لو سكت عمّا قالت النصارى كان حقّا على
اللّه أن يصمّ سمعه ويعمي بصره ..
إلى غير ذلك ممّا ذكر في محمّد بن مقلاص
، والمغيرة بن سعيد
، وبشّار الشعيري .
بل ربّما كان يخطر ببال شخص حكاية
الغلوّ فكانوا يبادرون يزجره ومنعه.
بل ربّما يضطربون من مجرّد هذا الخطور ،
فسارعوا إلى المنع عنه ، كما ذكر في
__________________
إسماعيل بن عبد
العزيز
، وخالد بن نجيح
، وزرارة
، وصالح بن سهل
، وعبد اللّه بن سبأ
، ومحمّد بن أرومة
، والمفضّل بن عمر .
وبالجملة ؛ ما رأينا شيئا من الامور
المذكورة بالنسبة إلى المذكورين ، بل رأينا الأمر بالعكس ، بل جعلوا كثيرا منهم
أمناءهم في أمورهم ووكلاءهم المستعبدين المختارين المستقلّين.
وقد ظهر ممّا ذكرنا أيضا فساد احتمال
اطلاع الجارح على ما لم يطّلع عليه الأئمّة عليهم السلام ، مضافا إلى ركاكة
الاحتمال وفساده من وجوه شتى ؛ إذ اطلاع مثل النجاشي والشيخ وابن الغضائري .. وأمثالهم
في زمانهم على فساد عقيدة شخص كان في زمانهم عليهم السلام لا يمكن عادة إلاّ أن
يكون ذلك
__________________
الشخص مشهورا معروفا
في زمان حياته بذلك المعتقد ، فلا يمكن عادة عدم اطلاعهم عليهم السلام على ذلك مع
المعاصرة والمعاشرة وعدم إظهاره وإبرازه شيئا من معتقده لهم ، وإظهاره ذلك لغيرهم
من الشيعة ، إلى حدّ شاع وذاع ، حتى ثبت لمثل الشيخ رحمه اللّه مع أنّ الشيعة
تراهم كثيرا ما كانوا ينالون من الأجلّة ، ويقعون فيهم بمحضرهم ، كما يظهر من
ترجمة جعفر بن عيسى
، ويونس بن عبد الرحمن
، فضلا عن التحريش بالنسبة إلى الفعل القبيح ، فضلا عن مثل الكفر والإلحاد ، سيّما
مع ملاحظة أنّهم يرون أنّ أولئك يروون الروايات للشيعة وهم يعملون بها ويثبتونها
في كتبهم لمن بعدهم إلى انقراض العالم ، مع أنّا نرى أنّ من له أدنى فطنة يتفطّن
عند المكالمة والمعاشرة مرّة أو مرتين لسوء العقيدة ، فكيف مثلهم عليهم السلام؟! وقد
ورد عنهم عليهم السلام : «اتقوا فراسة المؤمن ، فإنّه ينظر بنور اللّه [عزّ وجلّ]»
!
__________________
بل ورد عن الباقر عليه السلام أنّه : «..
ليس مخلوق إلاّ وبين عينيه مكتوب مؤمن أو كافر» .
وورد أيضا : «إنّا نعرف الرجل إذا
رأيناه بحقيقة الإيمان وبحقيقة النفاق» .
وإنّ الإمام يعرف شيعته من عدوّه
بالطينة التي خلقوا منها
__________________
بوجوههم وأسمائهم .
وإنّهم عليهم السلام
يعرفون حبّ المحبّ ـ وإن أظهر خلافه ـ وبغض المبغض ـ وإن أظهر خلافه
ـ.
وإنّهم عليهم السلام يعرفون خيار الشيعة
من شرارهم.
وإنّ عندهم الصحيفة التي فيها أسماء أهل
الجنة والنار ، لا يزاد واحد ولا ينقص واحد .
__________________
وإنّ عندهم ديوان شيعتهم ، وفيه أسماؤهم
وأسماء آبائهم .
وإنّهم يعرفون ضمائر الناس وحديث أنفسهم
.
.. إلى غير ذلك ممّا ورد في أخبارهم
عليهم السلام ، ولا حاجة إلى ذكرها هنا.
وممّا يدلّ على فساد نسبة الغلوّ غالبا
رواية جمع كثير من المرميّين به الأخبار الصريحة في خلاف الغلوّ النافية له بلا
شبهة ، ونقل المشايخ رحمهم اللّه تعالى إيّاها معتقدين محتجّين بها كما لا يخفى
على المتتبّع ، بل أظهر جمع منهم الطعن على الغلاة ، بل وبعضهم كتب كتابا في الرد
عليهم ، كمحمد بن أرومة
، ونصر بن الصباح
.. وغيرهما .
__________________
وتلخيص المقال ؛ إنّ المتتبّع النيقد
يجد أنّ أكثر من رمي بالغلو بريء من الغلوّ في الحقيقة ، وأن أكثر ما يعدّ اليوم
من ضروريات المذهب في أوصاف الأئمّة عليهم السلام كان القول به معدودا في العهد السابق
من الغلو ، وذلك نشأ من أئمتنا عليهم السلام ؛ حيث إنّهم لمّا وجدوا أنّ الشيطان
دخل مع شيعتهم من هذا السبيل لإضلالهم ـ وفاء لما حلف به من إغواء عباد اللّه
أجمعين ـ حذّروهم من القول في حقهم بجملة من مراتبهم إبعادا لهم عمّا هو غلوّ
حقيقة ، فهم منعوا الشيعة من القول بجملة من شؤونهم حفظا لشؤون اللّه جلت عظمته ، حيث
كان [عندهم] أهمّ من حفظ شؤونهم ؛ لأنّه الأصل ، وشؤونهم فرع شأنه ، نشأت من قربهم
لديه ومنزلتهم عنده ، وهذا هو الجامع بين الأخبار المثبتة لجملة من الشؤون لهم والنافية
لها.
__________________
وحكى المحقّق الوحيد
، عن جدّه المجلسي الأوّل
أنّه قال : إنّ الذي حصل لي من التتبّع التام
أنّ جماعة من أصحاب الرجال رأوا أنّ الغلاة لعنهم اللّه نسبوا إلى جماعة أشياء
ترويجا لمذاهبهم الفاسدة ، كجابر ، والمفضل بن عمر ، والمعلّى .. وأمثالهم وهم
بريئون ممّا نسبوه إليهم ، فرأوا دفعا للأفسد بالفاسد
أنّ يضعّفوا هؤلاء كسرا لمذاهبهم الباطلة ، حتى لا يمكنهم إلزامنا بأخبارهم الموضوعة
.
.. إلى أن قال : وقرينة الوضع عليهم دون
غيرهم أنّهم كانوا [من] أصحاب الأسرار ، وكانوا ينقلون من
معجزاتهم [ع] فكانوا يضعون عليهم ، والجاهل بالأحوال لا يستنكر ذلك ، كما ورد عن
المعلّى [كان يقول :] : إنّ الأئمّة محدّثون بمنزلة الأنبياء ، بل قال رسول اللّه
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «علماء أمتي كأنبياء
__________________
بني إسرائيل»
، فتوّهموا أنّه يقول : أنّهم أنبياء. انتهى كلام المجلسي ، وكذا كلام الوحيد قدّس
سرّهما .
__________________
ثمّ لا يخفى عليك أنّ مثل الرمي بالغلوّ
ـ في كثرة وقوع الخطأ والاشتباه فيه من أصحابنا ـ الرمي بالوقف ، حيث عدّوا اشتغال
الرجل بالفحص عن إمامه الحاضر بعد فوت الإمام السابق عليه السلام
وقفا ، مع أنّ زمان الفحص والبحث زمان العذر ، وليس الوقف إلاّ نفي إمامة المتأخّر
دون التوقف إلى أن تقوم الحجّة ويتمّ البرهان على إمامته ، لتكون الهداية عن بيّنة
دون الجزاف ، وإن استوفيت ما في التراجم واستقصيت جملة وافية من الأخبار بان لك ما
قلناه بيان الشمس في رابعة النهار.
* * *
__________________
الفائدة السادسة والعشرون
إنّه إذا ثبت حسن حال الرجل أو عدالته وثقته
لم يمكن المناقشة في ذلك بحياته في زمان وقعة الطف ، وتركه الحضور لنصرة سيّد
المظلومين عليه السلام ؛ ضرورة أنّ عدم الحضور فعل مجمل لا يحمل على الفاسد إلاّ
إذا أحرز فيه جهة الفساد.
وسبب الحمل على الصحة في ذلك واضح لائح
؛ ضرورة أنّ الرجل إن كان كوفيّا فإن ابن زياد قد حبس أربعمائة وخمسين رجلا من
الشيعة والموالين حتى لا يحضروا النصرة
، فلعلّ الرجل كان فيهم.
وأيضا ؛ قد رصد على الطرق حتى لا يصل
أحد إلى كربلاء .. ومن حضر الطف بين من كان معه عليه السلام ومن خرج في عسكر ابن
سعد ـ ولمّا بلغ كربلاء انصرف إلى الحسين عليه السلام
ـ ولعلّ من لم يحضر لم يلتفت إلى إمكان هذه المكيدة الحسنة ـ أعني الخروج بعنوان
عسكر ابن سعد ، واللحوق في كربلاء بالحسين عليه السلام ـ.
__________________
وإن كان الرجل من غير أهل الكوفة ؛ فلأنّه
ـ مضافا إلى رصد الطرق ـ لم تطل المدة ، ولم يمهل ابن زياد حتى يبلغهم الخبر ؛ فإنّ
أسباب وصول الخبر يومئذ من البريد ، والبرق لم يكن متهيّأ ، ورصد الطرق أوجب تأخير
وصول الخبر .. ولذا لم يدر الأغلب بالواقعة إلاّ بعد وقوعها ، فعدم الحضور غير
قادح في الرجل بعد إحراز وثاقته ، أو حسن حاله ، إلاّ إذا ثبت علمه بالحال وقدرته
على الحضور .. وتخلّفه عنه ، كما لا يخفى.
وأمّا المتخلّفون عنه عليه السلام عند
حركته من المدينة ؛ فلأنّ الحسين عليه السلام حين حركته ـ وإن كان يدري هو وجمع من
المطّلعين على إخبار النبي الأمين صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بمقتضى خبره صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم أنّه : يستشهد بالعراق
إلاّ أنّه في ظاهر الحال ـ لم يكن ليمضي إلى الحرب حتى يجب على كلّ مكلّف متابعته
، وإنّما كان يمضي للإمامة بمقتضى طلب أهل الكوفة ، فالمتخلّف عنه غير مؤاخذ بشيء وإنّما
يؤاخذ لترك نصرته من حضر الطف ، أو كان قريبا منه على وجه يمكنه الوصول إليه ونصرته
ومع ذلك لم يفعل وقصّر في نصرته ، فالمتخلّفون بالحجاز لم يكونوا مكلّفين بالحركة
معه حتى يوجب تخلّفهم الفسق .. ولذا إنّ جملة من الأخيار الأبدال الذين لم يكتب
اللّه تعالى لهم نيل هذا الشرف الدائم بقوا في الحجاز ، ولم يتأمّل أحد في عدالتهم
؛ كابن الحنفية .. وأضرابه .
__________________
الفائدة السابعة والعشرون
إنّه قد يسبق إلى بعض الأوهام منافاة
الخروج بالسيف ـ حتى من أولاد الأئمّة عليهم السلام في تلك الأزمنة ـ للعدالة ، من
حيث أدائه إلى قتل النفوس المحترمة ، وعليه فيشكل الأمر في جملة من الخارجين
بالسيف الممدوحين على لسان الأئمّة الطاهرين صلوات اللّه عليهم أجمعين.
ولكن التأمّل الصادق يقضي بأنّ خروج من
خرج منهم .. كما يمكن أن يكون طلبا للملك والسلطنة والرياسة والدنيا ، فكذا يمكن
أن يكون لتجديد المطالبة بحقوق الأئمّة عليهم السلام ـ التي جعلها اللّه تعالى لهم
ـ إقامة للحجّة على الغاصبين للخلافة ، وقطعا لمعاذيرهم يوم القيامة ، وإراءة لكون
أهل هذا البيت عليهم السلام ما زالوا يطالبون بحقّهم ويمنعون .. لا أنّهم أهملوا
حقّهم فبقيت الخلافة بغير مطالب لها ، فوليها من ولي .
__________________
ويوضّح ما ذكرناه جملة من الأخبار :
منها : ما رواه أبو الفرج
، عن يحيى بن عبد اللّه بن الحسن ، أنّه قال : لمّا حبس أبي وآله بالمدينة
، بعث إليه محمّد يقول له : بقتل
رجل من آل محمّد صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم خير من أن يقتل بضعة عشر رجلا [قالت : فأتيته فدخلت عليه
السجن ، فإذا هو متكئ على برذعة في رجله سلسلة ، قالت : فجزعت من ذلك ، فقال : مهلا
يا أم يحيى! فلا تجزعي ، فما بت ليلة مثلها ، قالت : فأبلغته قول محمّد ، قالت : فاستوى
جالسا .. ثمّ قال : حفظ اللّه محمّدا ، لا ، ولكن قولي له :
__________________
فليأخذ في الأرض مذهبا
..] .. يريد بذلك أنّه
يسلّم نفسه ليسلم أخوه وإخوته.
فقال عبد اللّه لرسوله : قل فليأخذ في
الأرض مذهبا ، فو اللّه ، ما يحتجّ عند اللّه غدا ، إلاّ أنّا خلقنا
وفينا من يطلب هذا الأمر .
وحينئذ نقول : إنّ من كان مقصده من
الخروج الملك والدنيا ، ـ ك : محمّد بن عبد اللّه بن الحسن ، وعيسى بن زيد ـ كان
يمنعه إمام الوقت أشدّ المنع ، وكان يدعو الإمام عليه السلام إلى البيعة ، فيمتنع
عليه السلام فيسمعه كلمات وحشة خشنة ، ويضيّق عليه ، وقد يحبسه ، وكان خروجه لذلك
بغير رضا الإمام عليه السلام ، وموجبا لفسقه ، وعدم أجره على عمله ، ومن كان منهم
مقصده مطالبة حقّ الأئمّة عليهم السلام ، وإبداء عدم إعراضهم عليهم السلام عن
حقّهم ك : زيد بن علي ، والحسين بن علي قتيل فخ .. ونحوهما كان يدعو الإمام عليه
السلام إلى البيعة ، دعوة صورّية حماية للحمى ، فيمتنع عليه السلام .. ولا يصرّ هو
عليه عليه السلام ، ولا يسيء معه الأدب. ويمنعه الإمام عليه السلام تقيّة في
الظاهر ويرضى بفعله في الباطن ، ويترضّى عليه بعد شهادته ، ويظهر أنّه لو كان نال
ما طلب لسلّم الأمر إلى أهله ، كما ورد في حقّ
__________________
زيد بن علي عليه
السلام ـ كما يأتي في ترجمته
ـ وورد في حقّ الحسين ـ قتيل فخّ ـ أيضا ما يفيد ذلك .
فقد روى أبو الفرج في مقاتل الطالبيين
أنّه : لمّا كانت بيعة الحسين ابن علي ـ صاحب فخّ ـ قال : أبايعكم على كتاب اللّه وسنّة
رسوله ، وعلى أن يطاع اللّه ولا يعصى ، وأدعوكم إلى الرضا من آل محمّد صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ..
وعن علي بن العباس
ـ مسندا ـ عن إبراهيم بن إسحاق القطّان ، قال : سمعت الحسين بن علي ـ صاحب فخ ـ ويحيى
بن عبد اللّه ، يقولان : ما خرجنا حتى [شاورنا أهل بيتنا و] شاورنا موسى بن جعفر
عليهما السلام ، فأمرنا بالخروج.
__________________
وعن عدّة من رجاله أنّهم قالوا
: جاء الجند بالرؤوس إلى موسى بن عيسى العباسي ، وفيها رأس الحسين بن علي ـ وعنده
جماعة من ولد الحسن والحسين عليهما السلام ـ فلم يسأل أحدا
منهم [بشيء] إلاّ موسى بن جعفر [عليهما السلام] قال له : هذا رأس الحسين؟ فقال
عليه السلام : «نعم ، إنّا للّه وإنا إليه راجعون ، مضى واللّه مسلما صالحا ، صوّاما
، آمرا بالمعروف ، ناهيا عن المنكر ، ما كان في أهل بيته مثله». فلم يجبه
بشيء .
فينبغي للمجتهد في أحوال الرجال بذل
تمام جهده في تمييز القسم الأوّل من الثاني ، وإعطاء كل منهما حقّه من الجرح والتعديل.
* * *
__________________
تذييل
ربّما تأمّل بعض من لا درية له في بعض
الرجال الثقات أو الموثّقين أو الحسان .. وأسند تأمّله إلى خروجه مع زيد ونحوه ، وهو
ناش من قصور الباع ، لما عرفت من أنّ زيدا ونحوه بخروجهم لم يخالفوا المشروع ، وإنّما
خرجوا لمقصد صحيح ، على ما يظهر من أخبار كثيرة أشرنا إلى بعضها ، واعترف به جمع
منهم : المحقّق الشيخ محمّد في شرح الاستبصار
عند ذكر سليمان بن خالد.
وقد روى الكليني رحمه اللّه في روضة
الكافي
، عن علي بن إبراهيم ، [عن أبيه]
، عن صفوان بن يحيى ، عن عيص بن القاسم ، قال : سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام
يقول : «عليكم بتقوى اللّه» .. إلى أن قال : «ولا تقولوا خرج زيد ، كان زيد عالما
، وكان صدوقا ، ولم يدعكم إلى نفسه ، إنّما دعاكم إلى الرضا من آل محمّد صلوات
اللّه عليهم ، ولو ظهر فظفر
لوفى بما دعاكم
__________________
إليه ، إنّما خرج إلى
سلطان مجتمع لينقضه ..».
الحديث.
وروى الصدوق رحمه اللّه في العيون
، والأمالي
، عن ابن الوليد ، عن الصفّار ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن ابن شمّون ، عن عبد
اللّه بن سنان ، عن الفضيل ، قال : انتهيت إلى زيد بن علي (عليهما السلام) صبيحة
خرج بالكوفة ، فسمعته يقول : من يعينني [منكم]
على قتال أنباط أهل الشام ، فو الذي بعث محمّدا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بالحقّ
بشيرا ، لا يعينني منكم على قتالهم أحد إلاّ أخذت بيده يوم القيامة فأدخلته الجنة
بإذن اللّه.
[قال :] فلمّا قتل ؛ اكتريت راحلة وتوجّهت
نحو المدينة ، فدخلت على الصادق جعفر بن محمّد عليهما السلام ، فقلت في نفسي : لا
أخبرنّه بقتل زيد بن علي فيجزع عليه ، فلمّا دخلت .. قال لي : «يا فضيل! ما فعل
عمّي زيد»؟ قال : فخنقتني العبرة ، فقال لي : «قتلوه»؟! قلت : إي واللّه ، قتلوه ،
قال : «فصلبوه»؟! قلت : إي واللّه ، صلبوه .. فأقبل يبكي ودموعه تنحدر على
__________________
ديباجتي خدّه ، كأنّها
الجمان ، ثمّ قال : «يا فضيل! شهدت مع عمّي قتال أهل الشام»؟ قلت : نعم ، قال : «فكم
قتلت منهم»؟ قلت : ستّة ، قال : «فلعلّك شاكّ في دمائهم» ، قال : فقلت : لو كنت
شاكّا ما قتلتهم ، قال : فسمعته وهو يقول : «أشركني اللّه في تلك الدماء ، مضى ـ واللّه
ـ زيد عمّي وأصحابه شهداء مثل ما مضى عليه علي بن أبي طالب عليه السلام وأصحابه» .
__________________
فإنّه نصّ في أنّ الخروج مع زيد محكّم
للعدالة ومقوّ لها ، لا أنّه مناف لها ، ويأتي في ترجمة زيد
إن شاء اللّه تعالى ما يزيدك اطمئنانا بما ذكرنا.
__________________
__________________
الفائدة الثامنة والعشرون
إنّا قد شرحنا القول في حدّ الصحابي في
الفصل الثامن من مقباس الهداية
، ونقول هنا : إنّه قد اتّفق أصحابنا الإمامية على أنّ صحبة النبي صلّى اللّه عليه
وآله وسلّم بنفسها وبمجرّدها لا تستلزم عدالة المتّصف بها ولا حسن حاله ، وأنّ حال
الصحابي حال من لم يدرك الصحبة في توقف قبول خبره على ثبوت عدالته ، أو وثاقته ، أو
حسن حاله ، ومدحه المعتد به مع إيمانه .
وخالفنا في ذلك جمهور العامة فبنوا على
تعديل جميع الصحابة.
قال الغزالي في الفصل التاسع من الإحياء
ما لفظه : اعتقاد
أهل السنة
تزكية جميع الصحابة.
__________________
وعن عبد اللّه الهروي في كتاب الاعتقاد
: الصحابة كلّهم عدول ، فمن تكلّم فيهم بتهمة أو تكذيب فقد توثّب على الإسلام .. إلى
آخره.
ومنهم من قال
: إنّهم عدول إلى حين قتل عثمان ، ويبحث عن عدالتهم من حين قتله لوقوع الفتن بينهم
حينئذ.
ومنهم من قال
: هم عدول إلاّ من قاتل عليا عليه السلام فهم فساق ، لخروجهم على الإمام الحق.
ومنهم
من أنكر عليه ذلك ، وقال : إنّهم في قتالهم مجتهدون ، فلا يأثمون وإن أخطأوا ، بل
يؤجرون!
والحق المعوّل ما عليه أصحابنا رضوان
اللّه عليهم.
لنا وجوه :
الأوّل : إنّ من المعلوم بالضرورة ، وبنص
الآيات الكريمة وجود الفساق والمنافقين في الصحابة بل كثرتهم فيهم ، وعروض الفسق ـ
بل الارتداد ـ لجمع منهم في حياته صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ولآخرين بعد وفاته
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم .. ألا ترى إلى إخباره سبحانه بفرارهم من
__________________
الزحف ـ وهو من أكبر
الكبائر ـ في قوله سبحانه : (وَيَوْمَ حُنَيْنٍ
إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ)
.. الآية. وكانوا أكثر
من أربعة آلاف رجل ، ولم يتخلّف معه إلاّ سبعة.
وبارتدادهم ؛ بقوله سبحانه : (يٰا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ)
.. الآية.
وبفتنتهم في الدين بالاختبار في آيات
كثيرة ، وبكراهتهم للجهاد وتثاقلهم عن الخروج إلى بدر ، وبطمعهم في الغنائم والأموال
.. وغير ذلك ممّا ينبئ عن سوء السريرة وعدم خلوص النية .. في آيات كثيرة في سورة
الأنفال ، وبترك الصلاة إذا رأوا تجارة أو لهوا .
فإذا كانوا معه ـ وهو بين أظهرهم ، تتّقى
سطوته وسلطانه ـ بهذه المثابة فكيف يستبعد منهم الفسق والكفر بعده ميلا إلى هوى
أنفسهم في طلب الملك وزهرة الحياة الدنيا؟! وبانقلابهم على أعقابهم بعده نص سبحانه
بقوله عزّ من قائل : (وَمٰا
مُحَمَّدٌ إِلاّٰ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ
مٰاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلىٰ أَعْقٰابِكُمْ وَمَنْ
يَنْقَلِبْ عَلىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللّٰهَ شَيْئاً)
.. وأخبر تعالى
بنفاقهم في آيات كثيرة.
__________________
الثاني : طائفة من الأخبار الواردة من
طرق الخصوم الناطقة بفسق جمع من الصحابة وارتدادهم بعده صلّى اللّه عليه وآله وسلّم.
مثل ما عن الجمع بين الصحيحين للحميدي
من مسند سهل بن سعد في الحديث الثامن والعشرين ، و [كذا] المتّفق عليه ، قال : سمعت
رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم يقول : «أنا فرطكم على الحوض ، من ورد شرب
، ومن شرب لم يظمأ أبدا ، وليردنّ عليّ أقوام أعرفهم ويعرفونني .. ثمّ يحال بيني وبينهم»
.
قال أبو حازم : فسمع النعمان بن أبي
العباس
ـ وأنا أحدّثهم هذا الحديث ـ فقال : هكذا سمعت سهلا يقول!؟ قلت : نعم ، قال : أشهد
على أبي سعيد
__________________
الخدري لسمعته يزيد ،
ويقول : «إنّهم من امتي
، فيقال : إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك ، فأقول : سحقا ..! فسحقا
لمن بدّل بعدي» .
وعنه
من المتّفق عليه في الحديث الستين ، من مسند عبد اللّه بن عباس ، قال : إنّ النبي
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال : «.. ألا وإنّه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم
ذات الشمال ، فأقول : يا رب! أصحابي ، فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك ..! فأقول
كما قال العبد الصالح : (وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ
شَهِيداً مٰا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمّٰا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ
الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ * إِنْ
تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبٰادُكَ)
، قال : فيقال لي : إنهم
لم يزالوا مرتدّين على أعقابهم منذ فارقتهم» .
__________________
وعنه
في الحديث الحادي والثلاثين بعد المائة ـ من المتّفق عليه ـ من مسند أنس بن مالك ،
قال : إنّ النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال : «ليردنّ عليّ الحوض رجال ممّن
صاحبني ، حتى إذا رأيتهم ورفعوا إليّ رؤوسهم
اختلجوا [دوني]
، فلأقولنّ : أي رب! أصحابي .. أصحابي
فليقالنّ : إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك» .
وعنه
؛ فيه في مسند عائشة ، عن عبد اللّه بن عمر في الحديث الحادي عشر
__________________
من إفراد مسلم
، قال : إنّ النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، قال : «إذا فتحت عليكم خزائن فارس
والروم ، أي قوم أنتم؟» ، قال عبد الرحمن
: نكون كما أمرنا رسول اللّه (ص) ، فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «تتنافسون
وتتحاسدون ، ثمّ تدابرون ، ثمّ
تتباغضون و
تنطلقون إلى مساكن المهاجرين ، فتحملون بعضهم على رقاب بعض» .
ورووا
أنّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، قال : «ما بال أقوام يقولون إنّ رحم رسول اللّه
(ص) لا ينفع يوم القيامة ، بلى ، واللّه إنّ رحمي لموصلة في الدنيا والآخرة ، وإني
ـ أيها الناس! ـ فرطكم على الحوض ، فإذا جئتم قال الرجل منكم : يا رسول اللّه (ص)!
أنا فلان ابن فلان ، وقال الآخر : أنا فلان ابن فلان. فأقول : أمّا النسب فقد
عرفته ، ولكنكم أحدثتم بعدي ، فارتددتم القهقرى».
__________________
ورووا
أنّه ذكر عنده صلّى اللّه عليه وآله وسلّم الدجال ، فقال : «.. لأنا لفتنة بعضكم
أخوف من فتنة الدجال».
وعن جامع الاصول لأبي عبد اللّه محمّد
بن معمّر
، في الحديث الخامس والثلاثين من مسند براء ، من رواية البخاري
، عن زهير ، عن هلال [بن] المسيّب
، عن أبيه ، قال : قلت للبراء بن عازب : طوبى لك! أنت ممّن رضي اللّه عنه وبايع
تحت الشجرة ، قال : ابن أخي! إنّك لا تدري ما أحدثنا بعده !
.. إلى غير ذلك من الأخبار المتواترة
معنى الناطقة بعدم بقاء الصحابة بعد النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم على ما كانوا
عليه في زمانه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم.
الثالث : أنّه روى الفريقان بطرق
مستفيضة ـ بل متواترة معنى
ـ أنّ
__________________
النبي صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم أمر عليّا عليه السلام بقتال الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين.
وعن الجمع بين الصحيحين
: من المتّفق عليه إذا التقى المسلمان [بسيفيهما]
فالقاتل والمقتول في النار .. .
وهذا يدلّ على كفر الفرق الثلاث ، وإلاّ
لزم أن يكون قاتلوهم ـ وهم اتباع علي عليه السلام ـ من أهل النار ، وهو خلاف
الإجماع.
الرابع : أنّ الفريقين رووا وجود
المنافقين في أصحاب العقبة
، وأنّ حذيفة
__________________
كان عالما بأسمائهم ،
وأنّهم أثنا عشر رجلا
؛ ففي مسند أحمد
، في خبر عن حذيفة ، عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال : «في أصحابي اثنا
عشر منافقا ، ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سمّ الخياط».
وعن الجامع الكبير
، عن أبي الطفيل ، قال : كان بين حذيفة وبين رجل من أهل العقبة ما يكون بين الناس
، فقال : أنشدك اللّه ، كم كان أصحاب العقبة؟ قال أبو موسى الأشعري : قد كنّا نخبر
أنّهم أربعة عشر ، فقال حذيفة : وإن كنت فيهم فقد كانوا خمسة عشر ، إنّ اثني عشر
منهم حرب اللّه ورسوله في الحياة
__________________
الدنيا ويوم يقوم
الأشهاد .
الخامس : الخبر الطويل الذي نقلناه في
ذيل الفصل الأوّل من مقباس الهداية
المنوّع للصحابة الراوين عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم خمسة
أنواع ، أوّلهم : «المنافق الذي تعمّد الكذب عليه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ..» فإنّه
نصّ في أنّ في الصحابة من تعمّد الكذب على رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
، وأنت تعلم أنّ من تعمّد الكذب فاسق ، بل كافر.
السادس : أنّ البناء على عدالة جميع
الصحابة يتوقّف على تعطيل جميع أحكام اللّه تعالى في حقّهم ، وإباحة جميع
المحرّمات لهم ، وإلاّ فكيف يعقل تعديلهم؟!
ومنهم : من تخلّف عن جيش اسامة ؛ وقد
قال النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «جهّزوا جيش اسامة ، لعن اللّه من تخلّف
__________________
عن جيش أسامة» .
وأيضا ؛ خالف النبي صلّى اللّه عليه وآله
وسلّم في [أمره ب] إحضار الدواة والقرطاس
؛ ليكتب ما يحفظ الأمة من الضلالة ، وقال : دعوه فإنّه يهجر !!
__________________
وفيهم
: من أبدع في الشورى عدّة بدع ، فخرج بها عن النص والاختيار ، وحصرها في ستة ، شهد
على كلّ من ـ سوى علي عليه السلام ـ بعدم صلوحه لها ، وأمر بضرب رقابهم إنّ
تأخّروا أكثر من ثلاثة أيام ، وأمر بضرب رقبة من يخالف عبد الرحمن ، لعلمه بأنّه
لا يعيّن عليا عليه السلام .. وكلّ ذلك حكم بما لم ينزل اللّه تعالى.
وفيهم : من طرده رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم مع أبيه عن المدينة ،
__________________
وهو مروان بن الحكم
، ولم يبايع عليا عليه السلام بعد قتل عثمان ، ومات ميتة جاهلية. وعن الكرماني في
شرح الصحيح
عند رواية مروان ما لفظه :
فإن قلت : كيف روى مروان ذلك ، وهو لم
يسمع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ولم يكن بالحديبية؟!
قلت : هو من مراسيل الصحابة ، وهو معتبر
اتفاقا. انتهى.
وأقول : قبّح اللّه معشرا يتفّقون على
اعتبار مراسيل مروان طريد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ويتّهمون جابر
الجعفي في حديثه لإظهاره القول بالرجعة.
قال سفيان
: كان الناس يحملون عن جابر قبل أن يظهر ما أظهر ، فلمّا أظهر ما أظهر اتّهمه
الناس في حديثه ، وتركه الناس ، فقيل له : وما أظهر؟ قال : الإيمان بالرجعة.
والحال أنّ القول بالرجعة ليس ممّا
أنكره العقل ، ولا نفاه الشرع ، بل لو لم تكن الآيات التي استدلوا بها على إثباتها
نصا فيها فلا أقلّ من ظهورها
__________________
فيها .. فكيف صار القول
بها بدعة موجبة لسقوط حديث الرجل عن الاعتبار؟!
وفيهم ـ أيضا ـ : من هو رأس القاسطين ، ورئيس
الفئة الباغية ، بإخبار النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في قتل عمّار ، وأنّهم«يدعوهم
إلى الجنة ، ويدعونه إلى النار» .
ومن دعى عليه النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم فقال : «لا أشبع اللّه بطنه»
واستجيبت دعوته صلّى اللّه عليه وآله وسلّم فيه ، حتى اشتهر بذلك.
ومن حارب من حربه حرب اللّه ، ومن سن
السب على من ثبت تعظيمه وتكريمه بالكتاب والسنة ، حتى سبّوه على المنابر والمحافل
في سنين متطاولة.
__________________
وسبّه ـ سيما بعد
الموت ـ يكشف عن غلّ كامن ، وكفر باطن.
وفيهم : من هو أمير المارقين ؛ ومن قال
للنبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ـ حين كان يقسّم الصدقات ـ : أقسم بالسّوية !
فنزل : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقٰاتِ ..)
.
وفيهم : من عبّر اللّه تعالى عنه ب : الفاسق
؛ في قوله تعالى : (إِنْ جٰاءَكُمْ
__________________
فٰاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا)
.
وفي قوله تعالى : (أَفَمَنْ كٰانَ مُؤْمِناً كَمَنْ
كٰانَ فٰاسِقاً لاٰ يَسْتَوُونَ)
، وهو الوليد بن
عتبة .
وفيهم : رؤساء الناكثين ؛ الذين حاربوا
أمير المؤمنين عليه السلام.
وفيهم : من ضربه عمر بالدّرة ، وقال له
: قد أكثرت من الرواية ،
__________________
ولا أحسبك إلاّ
كذّابا
؛ وهو أبو هريرة .
وفيهم : من قعد عن بيعة علي عليه السلام
ولم يعرف إمام زمانه ، أو عرفه ولكن أنكره ؛ كعبد اللّه بن عمر ، وسعد بن أبي وقاص
، ومحمّد بن مسلمة .
وفيهم : من صرّح ببغض النبي صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم وكنّاه ب : الأبتر
؛
__________________
فنزل : (إِنَّ شٰانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ)
.
.. إلى غير ذلك ممّا لا يخفى على من
راجع الكتب الموضوعة لذلك.
احتج المخالفون في تعديل جميع الصحابة
بعدّة أخبار مجعولة ؛ عليها آثار الجعل ظاهرة ، ومع ذلك هي عن إثبات مقصدهم قاصرة.
وهي ما روى البخاري منهم في صحيحه
، عن عمران بن حصين ، قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «خير
أمتي قرني ، ثمّ الذين يلونهم .. ثمّ الذين يلونهم ...
، ثمّ إنّ بعدهم قوم يشهدون ولا يستشهدون ، ويخونون
__________________
ولا يؤتمنون ، وينذرون
ولا يفون ، ويظهر فيهم السمّن» .
وما في مشكاة المصابيح
ـ من المتّفق عليه ـ عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
: «لا تسبّوا أصحابي ، فلو أنّ أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مدى أحدهم ولا يصفه
..!» .
وفيه
: عن عمر ، قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم : «أكرموا أصحابي ، فإنّهم
خياركم» .
__________________
وفيه
: عن جابر ؛ عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال : «لا تمس النار مسلما رآني
، أو رأى من رآني ..
، ثمّ الذين يلونكم ، ثمّ يظهر الكذب ، حتى أنّ الرجل ليحلف ولا يستحلف ، ويشهد ولا
يستشهد» .. الخبر .
وفيه
: عن عبد اللّه بن مفضّل ؛ قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «اللّه
اللّه في أصحابي ، اللّه اللّه في أصحابي .. ثمّ الذين يلونهم
،
__________________
لا تتخذّوهم غضّا
من بعدي» .
وفيه
: عن ابن عمر ، قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «إذا رأيتم
الذين يسبّون أصحابي ، فقولوا : لعنة اللّه على شرّكم!» .
وفيه
: عن عمر بن الخطاب ، قال : سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه [وآله] وسلّم ، يقول
: «سألت ربي عن اختلاف أصحابي بعدي ، فأوحى إليّ : يا محمّد! إنّ أصحابك عندي
بمنزلة النجوم في السماء ، بعضها أقوى من بعض ، ولكلّ نور ..! فمن أخذ بشيء ممّا
هم عليه من اختلافهم
__________________
فهو عندي على هدى» .
والجواب عن هذه الأخبار :
أوّلا : أنّها أخبار مجعولة ، اختصّوا
بروايتها ، جعلوها لإثبات ما تعاقدوا عليه من غصب الحق وإبطاله ، كما أثبتوا حديثا
نفاه اللّه في محكم الصحف ، من أنّ : معاشر الأنبياء لا يورّثون درهما ولا دينارا
، ولا دارا ولا عقارا!! حيث نفوا بذلك إرث سيدة النساء عليها السلام فدك ، وتناسوا
ذلك في قضية دفن الشيخين ، فورّثوا عائشة وحفصة ، ودفنوا أبويهما في سهمهما ، مع
أنّ الزوجة لا ترث من الأرض شيئا ، لا عينا ولا قيمة!!.
مضافا إلى أنّ التسع من الثمن من دار
رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله لا تفي بقدر يتضمّن جسد كلّ منهما ، ولو وفى ؛ لكان
[من] المال المشترك الذي لا يجوز لأحد من الشركاء ـ عقلا ونقلا ، كتابا وسنّة وإجماعا
ـ إلاّ بإذن الباقين. وقد كان دفنهما بغير إذن ورثة سيدة النساء صلوات اللّه عليها
، بل مع كراهتهم.
وليت شعري ، كيف جوّز ملك التسع من
الثمن دفنهما ولم يجوّز ملك سبعة أثمان دفن الحسن عليه السلام ..؟!
إن هذا إلاّ اختلافا! : (تَكٰادُ السَّمٰاوٰاتُ
يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ
__________________
اَلْجِبٰالُ
هَدًّا)
، إن عصوا الرحمن
جهرا ..
ولو كان للأخبار المزبورة أصل وأثر
لوردت روايتها على لسان أهل البيت عليهم السلام ـ الذين هم أدرى بما في البيت ـ وليس
لها في رواياتهم عليهم السلام عن أبيهم ، عن جدهم ـ على كثرتها ـ عين ولا أثر. وكم
للجمهور أخبار مجعولة بها روّجوا باطلهم ، وأبطلوا حقنا : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ
مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)
.
ولقد أجاد من قال
:
حديثهم عن صحاح عن مسيلمة
|
|
عن ابن ريّان والأوسيّ * يمليه
|
وكلّهم ينتهي إسناد باطله
|
|
إلى غرازيل محصيه وممليه
|
__________________
والعجب كلّ العجب من جمعهم بين روايتهم
عن خليفتهم ، ضرب أبي هريرة بالدّرة ، وقوله له : قد أكثرت من الرواية ، ولا أحسبك
إلاّ كذّابا
، وبين عملهم بأخبار أبي هريرة ، والاحتجاج بها لأصول الدين وفروعه ، فيحق حينئذ
قول النصراني المستسلم ـ في مجلس يزيد عند رؤية رأس الحسين عليه السلام ليزيد ـ : أفّ
لك ولدينك ؛ فإنّ لي دينا أحسن من دينك .
وثانيا : إنّ صدور الكبائر من كثير من
الصحابة في زمان النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم وبعد رحلته دراية نطقت به آيات
كثيرة ، وأخبار متواترة قطعية أشرنا إلى شطر منها ، وما احتجوا به هنا رواية ، والرواية
لا تعارض الدراية.
وبعبارة اخرى ؛ صدور الكبائر منهم قطعي
، وهذه الأخبار ظنية ، ولا يصحّ
__________________
رفع اليد عن القطعي
بالظني.
وثالثا : أنّ الخيرية التي حاولوا بها
إثبات عدالة جميع الصحابة شاملة لمن كان في قرنه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم من
المسلمين غير الصحابة ، فيلزمهم القول بعدالتهم كما قالوا بعدالة الصحابة ، وحينئذ
فكلّ فرد من أهل القرن الأوّل يكون أعدل وأفضل من عمر بن عبد العزيز .. وأمثاله من
أهل القرن الثاني ، واللازم بيّن البطلان ، فالملزوم مثله.
وأيضا ، يلزمهم تفضيل يزيد ، والحجاج ، وأغيلمة
قريش ، وابن زياد .. وأمثالهم
من خبثاء القرن الثاني على أكابر القرن الثالث كالشافعي ، ومالك ، وسفيان .. وأمثالهم.
وهو أيضا بيّن البطلان
.. فتعيّن أن يكون المراد بالحديث ـ على فرض وروده ـ خيرية المجموع من حيث المجموع
، وعليه ؛ فلا تثبت به عدالة كلّ الصحابة ، بل يكونون كغيرهم.
ورابعا : إنّ كون القرن الذي يلي قرن
النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم خير
__________________
القرون بعده .. ممّا
يضحك الثكلى ، فإنّ في قرنه أو
القرن الذي يلي قرنه سن السب على من لم يكفر باللّه طرفة عين ..
وفيه : أمّر على المسلمين المعلن
بالفجور يزيد بن معاوية ..
وفيه : استشهد ريحانة رسول اللّه صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم وسبي عياله ..
وفيه : كانت وقعة الحرّة بالمدينة ـ التي
أظهرت بنو أمية فيها ضغائنهم وكفر سرائرهم ـ واستباحوا المدينة المشرّفة ، وهتكوا حرم
ساكنيها ، وقتلوا أكابر الصحابة فيها ، وقد ذكر أهل السّير أنّهم قتلوا سبعمائة من
وجوه الناس من المهاجرين والأنصار ، وعشرة آلاف من سائر الناس من حر وعبد ، واستباحوا
فروج جم غفير من المسلمات ، وهتكوا حرمة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ومسجده
بإتيان الفضائح والشنائع فيها ..
وفيه : هتكت حرمة مكة المشرّفة بالحصار
، ورميت الكعبة بالمنجنيق ..
وفيه : شرب خلفاء الإسلام الخمور ، وارتكبوا
الفجور ، وفي هذا القرن مرق من الدين اثنا عشر ألف من أمته .. إلى غير ذلك ممّا
رواه الفريقان.
وخامسا : إنّ الأخبار المزبورة معارضة
بأخبار اخر روتها الجماعة أيضا ؛ مثل قوله صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «مثل أمتي
كالمطر لا يدرى أوّله خير
__________________
أو آخره». أخرجه
الترمذي
، وابن حيّان
وصحّحه .
وحديث ابن أبي شيبة ، من حديث عبد
الرحمن بن جبير ـ بإسناد حسن ـ قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم :
«ليدركن المسيح أقواما إنّهم لمثلكم أو خيرا [منكم]»ثلاثا .
وروى أحمد
، والطبراني
مسندا ، عن أبي جمعة الأنصاري ، قال : قال
__________________
أبو عبيدة : يا رسول
اللّه (ص)! أحد خير منّا أسلمنا معك ، وجاهدنا معك؟! قال : «[نعم ؛ ] قوم يكونون
من بعدكم ، يؤمنون بي ولم يروني» .
صحّحه الحاكم .
وأخرجه البخاري في باب خلق أفعال العباد
، من حديث أبي جمعة
، ولفظه : كنّا مع رسول اللّه ومعنا معاذ بن جبل ، عاشر عشرة ، فقلنا : يا رسول
اللّه (ص)! : هل من أحد أعظم منّا أجرا ، آمنّا بك واتبعناك ، قال صلّى اللّه عليه
وآله وسلّم : «وما يمنعكم من ذلك ورسول اللّه بين أظهركم ، يأتيكم بالوحي من
السماء؟ بل قوم يأتون من بعدكم ، يأتيهم كتاب بين لوحين فيؤمنون به ، ويعملون بما
فيه ، أولئك أعظم منكم أجرا» .
وأخرج الترمذي
حديث أبي ثعلبة ، رفعه ، قال صلّى اللّه عليه وآله
__________________
وسلّم : «تأتي أيام
للعامل فيهنّ أجر خمسين» ، قيل : منهم أو منّا يا رسول اللّه!؟ قال : «بل منكم» .
وحديث عمر ، مرفوعا قال : كنت جالسا عند
رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، فقال : «أتدرون أي الخلق أفضل إيمانا»؟ قلنا
: الملائكة ، قال : «وحق لهم ، بل غيرهم» ، قلنا : الأنبياء ، قال : «وحقّ لهم ، بل
غيرهم». ثمّ قال صلّى اللّه عليه [وآله] وسلّم : «أفضل الخلق إيمانا قوم في أصلاب
الرجال ، يؤمنون بي ولم يروني ..». الحديث أخرجه الطيالسي
.. وغيره .
__________________
وعنه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنّه
قال : «أمتي أمة مباركة ، لا يدرى أولها خيرا أو آخرها» .
أخرجه ابن عساكر
عن عمرو بن عثمان مرسلا بسند حسن .
وعنه
صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنّه قال : «طوبى لمن رآني وآمن بي .. مرّة ، وطوبى
لمن لم يرني وآمن بي سبع مرات ..» .
وروي
أنّ عمر بن عبد العزيز لمّا ولي الخلافة ، كتب إلى سالم بن عبد اللّه بن عمران : اكتب
لي سيرة عمر بن الخطاب لأعمل بها ..! فكتب إليه سالم : إن عملت بسيرة عمر فأنت
أفضل من عمر ؛ لأنّ زمانك ليس كزمان عمر ،
__________________
ولا رجالك كرجال عمر
.. وكتب [إلى] فقهاء زمانه ، فكلّهم كتب [إليه] بمثل قول سالم ..!
.. إلى غير ذلك من الأحاديث.
وقد شهد ابن عبد البرّ
بتواتر طرقها وحسنها ، واعترف بإفادتها التسوية بين أوّل هذه الأمة وآخرها في فضل
العمل إلاّ أهل بدر والحديبية .
وروي عن ابن سيرين
ـ بسند صحيح ـ أنّ الإمام المهدي عليه السلام يكون أفضل من أبي بكر وعمر .
__________________
ولقد أنصف بعض علماء الجمهور
، حيث قال : إنّنا أهل السنة قد أنكرنا على الشيعة دعواهم العصمة للأئمة الاثني
عشر وجاهرنا [هم] بصيحات النكير ، وسفّهنا بذلك أحلامهم ، ورددنا أدلتهم بما رددنا
، أفبعد ذلك يجمل بنا أن ندّعي إمامة مائة وعشرين ألفا ـ حاضرهم وباديهم ، وعالمهم
وجاهلهم ، وذكرهم وأنثاهم .. ـ كلّهم معصومون ..؟! أو كما نقول : محفوظون من الكذب
والفسق ، ونجزم بعدالتهم أجمعين ..؟! فنأخذ رواية كلّ فرد منهم قضية مسلّمة ، نضلّل
من نازع في صحّتها ونفسّقه ، ونتصامم عن كلّ ما ثبت وصحّ عندنا ، بل وما تواتر من
ارتكاب بعضهم ما يخرم العدالة وينافيها من البغي والكذب والقتل بغير حقّ وشرب
الخمر .. وغير ذلك مع الإصرار عليه ، لا أدري كيف تحلّ هذه المعضلة؟! ولا أعرف
تفسير هذه المشكلة؟!
إليك فإنّي لست ممّن إذا اتّقى
|
|
عضاض الأفاعي نام فوق العقارب
|
__________________
انتهى .
فتلخّص ممّا ذكرنا كلّه أنّ ما عليه
أصحابنا ـ من كون حال الصحابي كحال غيره في توقّف قبول خبره على ثبوت عدالته ، أو
حسن حاله بالإيمان ، والمدح ـ هو الحقّ المتين ، والصواب المبين ، وإنّ ما بنى
عليه الجمهور من عدالة كلّ صحابي وقبول خبره في غاية الضعف والوهن والقصور.
* * *
__________________
تنبيهات
الأوّل :
أنّه لا يخفى عليك أنّ من استشهد من
الصحابة في إحدى غزوات النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم وسراياه ولم يبق إلى زمان
ارتداد ـ من عدا الأربعة أو الثلاثة ـ نبني على إيمانه وحسن حاله ؛ لكشف شهادته
بأمره صلّى اللّه عليه وآله وسلّم عن صحّة إيمانه ، وحسن عقيدته وحاله.
ولذا لزمنا تعداد الغزوات إجمالا ، حتى
نبني على حسن من ذكر في ترجمته شهادته في إحداها ، فنقول :
غزواته صلّى اللّه عليه وآله وسلّم سبع وعشرون
غزوة .
__________________
__________________
غزوة وران
..
__________________
وهي الأبواء
، ثمّ بواط
بناحية رضوى
، ثمّ العشيرة
..
__________________
.. ثمّ بدر الكبرى
، ثمّ بدر
التي قتل فيها قريشا
..
__________________
.. ثمّ غزوة بني سليم ـ وتسمّى : غزوة
الكدر
أيضا ـ ، ثمّ غزوة السويق
، ثمّ غزوة غطفان ـ وهي غزوة
__________________
ذي امرّ
ـ ثمّ غزوة نجران
بالحجاز ، ثمّ غزوة احد
، ثمّ غزوة حمراء الأسد
، ثمّ غزوة بني النضير
ـ وهي غزوة
__________________
السويق ـ
، ثمّ غزوة ذات الرقاع
، ثمّ غزوة بدر الآخرة
ـ وتسمّى ب : بدر الصغرى أيضا
ـ ، ثمّ غزوة دومة الجندل
، ثمّ غزوة الخندق
ـ وهي
__________________
الأحزاب ـ ثمّ غزوة
بني قريظة
، ثمّ غزوة بني لحيان من هذيل ـ وتسمّى غزوة عسفان
، وغزوة الرجيع
أيضا ـ ، ثمّ غزوة
__________________
ذي قرد
، ثمّ غزوة بني المصطلق ـ وهي غزوة المريسيع
ـ ، ثمّ غزوة الحديبية
..
__________________
ثمّ غزوة خيبر
، ثمّ غزوة عمرة القضاء
، ثمّ فتح مكّة
، ثمّ حنين
، ثمّ الطائف
، ثمّ تبوك .
__________________
وربّما عنون جمع من الفريقين غزوات اخر
؛ كغزوة قينقاع
، وبئر معونة
، وذات السلاسل
، والخبط
.. فإن كانت هذه غزوات اخر ، صارت غزواته إحدى وثلاثين ، وإن كانت المذكورات أسماء
اخر لبعض ما مرّ لم يزد العدد.
ولا أستبعد أن تكون غزوة بئر معونة هي
غزوة بني سليم المتقدّمة المسمّاة
__________________
بـ : غزوة الكدر
أيضا .
وقد أرسل صلوات اللّه عليه وآله سرايا
كثيرة ـ غير الغزوات ـ تبلغ خمسا وثلاثين
، ما بين سريّة وبعث
؛ كسرّية عكاشة بن محصن
،
__________________
وسريّة محمّد بن
مسلمة ، وسريّة أبي عبيدة
بن الجرّاح
، وسريّة زيد بن حارثة إلى العيص
، وسريته بالجموم
، وسريته إلى الطرف
، وسريته إلى خمس
وسريته إلى وادي القرى
، وسريته إلى حسمى
، وسريته إلى
__________________
امّ فرقة
، وسريته إلى فدك مع علي عليه السلام ، وسرية كرز بن جابر الفهري ، وسريته إلى
العرينين الذي قتلوا رواعي النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم واستاقوا الإبل ، وسرية
عبد الرحمن بن عوف إلى دومة الجندل
..
__________________
وغيرها .
__________________
الثاني :
أنّه لا يخفى عليك أنّ مقتضى الأخبار
المتواترة الناطقة
بارتداد من عدا الثلاثة
أو الأربعة
أو الخمسة
بعد النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم هو كون الأصل في كلّ صحابي بقي بعد النبي ولم
يستشهد في زمانه
__________________
صلّى اللّه عليه وآله
وسلّم هو الارتداد ، بتقديم غير المنصوص عليه بالولاية على المنصوص عليه ، أو
الفسق بالتقصير في حقّه ، فلا يمكن توثيق من عدا المستثنين إلاّ بقرينة قويّة
قائمة على دعائه إلى السكوت الخوف من الظالمين ، فلا تذهل.
الثالث
:
إنّه كما أنّ كون الرجل صحابيا لا يكفي
في إثبات عدالته ، فكذا كونه من أهل بيعة الشجرة ـ وهي بيعة الرضوان ـ وزعم
المخالفون أنّ ذلك يثبت مرتبة فوق العدالة ، لنصّ قوله سبحانه : (لَقَدْ رَضِيَ اللّٰهُ عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبٰايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ..)
الآية ؛ ضرورة عدم
تعقّل رضى اللّه سبحانه من غير العدل الورع المتقي المطيع له تمام الإطاعة ، ومن
رضي اللّه سبحانه عنه فلا بدّ وأن يكون من أهل الجنة ، ولا يكون الفاسق من أهل
الجنة.
والجواب عن ذلك : إنّ من أوحى رضاه عن
المؤمنين المبايعين تحت الشجرة ، هو الذي أوحى قوله سبحانه : (وَمٰا مُحَمَّدٌ إِلاّٰ
رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مٰاتَ أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلىٰ أَعْقٰابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلىٰ
عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللّٰهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّٰهُ
الشّٰاكِرِينَ)
أخبر سبحانه
بالآيتان
بصيغة الجمع بأنّ
__________________
كثيرا من الصحابة
يرتّدون وينقلبون على أعقابهم ..
وشرحه ما روي متواترا عن النبي صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم من ارتداد من نقض بعده بيعة يوم الغدير لعلي عليه السلام ، ولا
مانع عقلا من كون إنسان عدلا مرضيا عنه ومن أهل الجنة في وقت ، ومرتدا مباح الدم ومن
أهل النار في الوقت المتأخّر ، كما أنّه لا مانع من العكس ، كما استفاضت به
الأخبار ، ونطقت به الآيات .
لا يقال : إنّ من شهد بيعة الرضوان كان
عدلا ، فيلزم استصحاب العدالة فيه إلى أن يثبت فسقه وارتداده ، ومن شكّ في ارتداده
وفسقه فالأصل فيه العدم.
لأنّأ نقول : إنّ الاصول لا تجري في
مورد وجود العلم الإجمالي ، لما نقحّناه في محلّه من كونه بحكم العلم التفصيلي ، كما
نقحنا أنّ شبهة الكثير في الكثير بحكم المحصور من أطراف العلم الإجمالي ، ونحن
نعلم بحكم الأخبار والسير بارتداد جمع كثير بعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
بنقض بيعة الغدير ، فالمرتدّون جمع كثيرون في جمع كثيرين ، فيكونون في حكم المحصور
..
على أنّ أخبارنا قد تواترت بأنّه ارتدّ
بعد النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم جميع الناس بنقض البيعة إلاّ ثلاثة أو أربعة
أو خمسة ، فمن ثبتت توبته بعد ذلك ،
__________________
وقوله بخلافة علي
عليه السلام بلا فصل نعدّه حسن الحال ، ومن شككنا في توبته نستصحب فيه الارتداد
العام إلى أن يثبت خلافه.
لا يقال : إنّ اللّه سبحانه إن كان قد
رضي عن أهل بيعة الرضوان وهو يعلم أنّ جمعا منهم يرتدون .. فكيف رضي عنهم؟! وإن
قلت : رضي عنهم وهو لا يعلم أنّ جمعا منهم يرتدون .. كفرت.
لانّا نقول : بل رضي عنهم وهو يعلم أنّ
جمعا منهم يرتدون ، ولا مانع من رضى اللّه سبحانه منهم حين إطاعتهم ، ثمّ سخطه
عليهم حين عصيانهم ، ولا يلزم من رضاه من شخص واستحسان عمله وقبوله له رضاه من
جميع ما يصدر منه بعد ذلك ولو أتى بالقبيح ، ولم يخبر في الآية بالرضا إلى آخر
الأبد حتى ينافيه السخط بعد ذلك ، ولا بكونهم من أهل الجنة حتى ينافي استحقاقهم
بعد ذلك النار بالإتيان بالمناهي ، بل جعل جزائهم
طمأنينة القلب ، والفتح القريب ، وغنائم كثيرة .. وقد وفى بما وعد.
وأيضا ؛ فرضى اللّه سبحانه من شخص هو
استحسانه فعله وقبوله له ، ومن البيّن أنّ استحسان فعل حسن لا يستلزم استحسان كلّ
فعل ولو قبيحا يصدر من صاحب الفعل الحسن.
هذا كلّه ؛ مضافا إلى أنّ بعض الكلام
يكشف عن بعض ، وقد أخبر اللّه
__________________
سبحانه ونبيّه صلوات
اللّه عليه وآله بأنّ الامّة يرتدون بعد رحلة النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، وأخبر
أهل بيت الوحي سلام اللّه عليهم بأنّه ارتدّ الناس بعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه
وآله وسلّم إلاّ ثلاثة أو أربعة ، فلا يكون كون [كذا] شخص من أهل بيعة الرضوان
مستلزما لعدالته بعد ارتداده أيضا ، بل التحقيق أنّ رضى اللّه تعالى عن شخص فعلا
لا يستلزم عدالته في ذلك الزمان أيضا ؛ ضرورة أنّ رضاه سبحانه بفعله وعنه هو
استحسانه إيّاه ، ومن البيّن أنّ استحسانه لفعله ذاك لا يستلزم استحسانه لسائر
أفعاله كافة.
هذا كلّه ؛ مضافا إلى أنّ الآية إنّما
نطقت برضاه عن المؤمنين المبايعين تحت الشجرة ، ولم تدلّ على رضاه على كلّ مبايع
تحتها وإن كان منافقا ، ولو قال تعالى : لقد رضي اللّه عن المبايعين تحت الشجرة
لدلّ على رضاه من آحادهم ، ولم يقل ذلك بل علّق الرضا على الإيمان والبيعة جميعا ،
كما هو ظاهر.
* * *
الفائدة التاسعة والعشرون
إنّه إذا أفادت الأخبار المعتمدة عدالة
رجل أو حسن حاله ، ونصّ علماء الرجال على الجرح فيه ، فقد يتوهّم تقديم الأخبار
فيه على تنصيص علماء الرجال ، ولا أرى لذلك وجها وجيها .. بل الذي يقتضيه النظر هو
الأخذ بأقواهما إفادة للظن ؛ ضرورة أنّ المدار في التوثيقات والتراجم على ما يفيد
الظن ـ كما نقّحنا ذلك في أوائل المبحث ـ فيلزم المجتهد تحري أقوى الظنين في الرجل.
نعم ؛ إن كان الجرح عائدا إلى الغلوّ ، فلا
يكاد يخفى على النيقد البصير تقدّم الأخبار فيه على جرح علماء الرجال ؛ لأنّ
الغالب قوة الظن الحاصل منها على الظن الحاصل من رميهم بالغلوّ ، لما نبّهنا عليه
في الفائدة الخامسة والعشرين
، من وضوح أنّ القدماء كانوا يعدّون غلوّا وارتفاعا جملة ممّا نعدّه اليوم من
ضروريات مذهب الشيعة في حقّ أئمّتهم عليهم السلام.
ونقول ـ هنا توضيحا لما مرّ ـ : إنّ
الذي دعا إلى كثرة رمي الرجال بالغلوّ أمران :
__________________
أحدهما : ما سمعته ـ في الموضع المشار
إليه ـ من الفاضل المجلسي رحمه اللّه من أنّ الأصحاب لمّا وجدوا نسبة الغلاة
ترويجا لمذاهبهم الفاسدة إلى جمع من أصحاب الأئمّة ؛ كجابر ، والمفضّل بن عمر ، والمعلّى
.. وأمثالهم ما هو غلوّ ، وكانوا بريئون ممّا نسب إليهم ، ولم يمكن إمكان
براءتهم التجأ الأصحاب ـ دفعا للأفسد بالفاسد ـ إلى أن يضعّفوا هؤلاء المنسوب
إليهم ذلك ، كسرا للمذاهب الباطلة ، حتى لا يمكن أهلها إلزامنا بأخبارهم الموضوعة.
وقرينة الوضع عليهم دون غيرهم أنّهم
كانوا أصحاب الأسرار ، وكانوا ينقلون معجزاتهم عليهم السلام ، فوضع الغلاة عليهم
دون غيرهم.
وقد ذكرنا في طي بعض كلماتنا أنّ عادة
أهل المذاهب الفاسدة قد جرت على الاهتمام بإدخال اسم جليل في جماعتهم ، ليقوّوا
بذلك مذهبهم الفاسد ، كنسبة المتصوّفة التصوف إلى أمير المؤمنين عليه السلام ..! ونسبة
الدراويش والقلندرية الشاربين للبنج ، والتاركين للفرائض أنفسهم إليه عليه السلام
..! فكما أنّ ذلك منهم كذب لا ينقص أمير المؤمنين عليه السلام فكذا نقل الغلاة عن
جليل من الرواة الغلو لا يقدح فيه.
ثانيهما : اهتمام الأئمّة عليهم السلام
ـ في الغاية ـ بإبعاد ساحة الباري سبحانه عن
الشبه والشريك دعاهم إلى غاية التبري عمّا فيه رائحة ذلك ، بالمبالغة في تكذيب من
يفوه من فيه رائحة ذلك.
__________________
وتوضيح ذلك : أنّ من ضروريات الدين كون
محمّد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم خاتم النبيين ، وهو نصّ القرآن المبين ، ولا
ينكره أحد من المسلمين ، ومن ضروريات مذهبنا أنّ الأئمّة عليهم السلام أفضل من
أنبياء بني إسرائيل ، كما نطقت بذلك النصوص المتواترة معنى عن النبي صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم والأئمّة عليهم السلام ، وقامت به ضرورة المذهب. ولا شبهة عند كلّ
ممارس لأخبار أهل البيت عليهم السلام أنّه كان يصدر من الأئمّة عليهم السلام ببركة
اسم اللّه الأعظم ـ الذي علّمهم رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم بأمر رب
العالمين ـ خوارق للعادة ، نظير ما كان يصدر من الأنبياء ، بل أزيد وأشدّ ..
وأنّ الأنبياء السلف قد انفتحت لهم باب
أو بابان من العلم ، وانفتحت للأئمة عليهم السلام بسبب المبالغة في الطاعة والعبادة
ـ التي تذر العبد مثل اللّه تعالى ، إذا قال لشيء كن فيكون ـ جميع الأبواب
ولكن كان همّهم
__________________
وهمتهم عليهم السلام
دائما إخفاء حقيقة مراتبهم من الناس حفظا لدمائهم من الأعداء ، ولعقائد شيعتهم من
الغلوّ ، والقول فيهم بما يمسّ ساحة الربوبية جلّ وعلا ، وينافي مرتبتهم في
العبودية للّه تعالى التي أوصلتهم إليها العبادة والطاعة الكاملة ، وكانوا مصرين
على إبعاد أنفسهم عمّا يزيد على مرتبة العبودية خوفا من سلب اللّه تعالى عنهم ما
هم عليه من الرتبة العالية ، وقد تبرأوا من الغلاة تبريا أكيدا ، وجعلوهم شرا من
اليهود والنصارى والذين أشركوا .
وصرّحوا عليهم السلام بأنّ : «.. عزيرا
جال في صدره ما قالت [فيه] اليهود ، فمحى اللّه تعالى اسمه من النبوّة» .
وحلفوا عليهم السلام بأنّ عيسى لو أقرّ
بما قالت فيه النصارى ، لأورثه اللّه
__________________
سبحانه صمما إلى يوم
القيامة .
وحلفوا عليهم السلام بأنّهم لو أقرّوا
بما تقوله فيهم الغلاة ، لأخذتهم الأرض .
وأنّهم ليسوا إلاّ عبيدا مملوكين لا
يقدرون على شيء ضرا ولا نفعا
..
فجعلوا التحاشي العظيم عن القول فيهم
بما ينافي رتبة المملوكية ، والعجز في جنب اللّه سبحانه ، وإظهار غاية المذلة له
سبحانه ، شكر نعمة الرتبة العظيمة التي
__________________
أنا لهم اللّه سبحانه
إيّاها .
وحيث كانت عقول غالب الخلق قاصرة ، وكانوا
يتوهّمون بمجرد رؤية خارق عادة منهم الربوبية أو الشراكة معه سبحانه فيهم ، وكان
ترك المعجزات بالمرّة مذهبا لما فرضه اللّه سبحانه من حقوقهم ، ألجأهم الوقوع بين
محذوري : ترك ما فرض عليهم ، والتمكّين ممّا يتوهّمه أهل العقول الضعيفة إلى الجمع
بين الأمرين ، وحفظا للحقّين ، بإظهار المعاجز والكرامات في مقام الضرورة والاهتمام
بإخفاءها عن أهل العقول الضعيفة الموجبة لوهمهم المزبور.
وقد دعى الإخفاء المذكور إلى تخطئه
الناقلين للكرامات وتكذيبهم عند أهل العقول الضعيفة ، فأدّى ذلك إلى ما ترى في حقّ
جمع من كبار أصحابهم وأهل الأسرار منهم ، فيلزم المجتهد التحري وبذل الجهد الأكيد
في تمييز التكذيب عن جدّ منهم عن التكذيب الصوري ، حفظا لعقائد ضعفاء العقول من
الاختلال ، واللّه الموفق والمعين.
__________________
الفائدة الثلاثون
في فوائد متفرّقة
مختصرة :
إحداها :
إنّا قد نبّهنا في الفائدة السابعة
على أنّ : انحراف الرجل أخبرا لا يقدح في رواياته التي رواها حال استقامته ، وشرحنا
ذلك بما يلزم ملاحظته.
وحينئذ نقول : إنّ الرجل إذا روى رواية
في حال انحرافه ، ثمّ استقام واعتدل ، وفصل بين استقامته وبين موته مقدار يمكن له
فيه الغمز فيما رواه في زمان الانحراف ، كفى ذلك في قبول رواياته المذكورة ؛ لأنّ
سكوته عنها ، وعدم بيانه لفسادها ، وتقريره العمل عليها .. شهادة بصحتها واعتبارها
ومطابقتها الواقع ؛ ضرورة أنّه لو كان فيها خلل للزمه البيان ؛ وإلاّ لكان سكوته
عنها تدليسا محرّما منافيا لاعتداله ، فحيث لم يبيّن سقوطها ، وأمضى العمل بها .. كفى
ذلك في إلحاق ما رواه في زمان انحرافه بما رواه في زمان اهتدائه واستقامته واعتداله.
__________________
الثانية :
إنّه قد أكثر ابن طاوس .. وغيره من
علماء الرجال المناقشة في الأخبار الدالة على وثاقة أو مدح رواتها ، بعدم إمكان
الأخذ بها ؛ لرجوع ذلك إلى تزكية النفس ، والشهادة في حقّ النفس ، فلا تقبل.
وقد بيّنا مرارا عديدة في طي التراجم
أنّ الأخذ بأقوال علماء الرجال لمّا كان من باب الظن الثابت حجيته في الرجال ، والأغلب
في الأخبار المشار إليها حصول الظن بصدورها من الإمام عليه السلام لغاية بعد أن
يباهت الإمامي إمامه ، فيحصل منها الظن بالوثاقة ، أو حسن الحال ، فيكون الحجة هو
الظن الحاصل منه لا نفس شهادته ، حتى تندرج في الشهادة للنفس الراجعة إلى الدعوى ،
ولا تكون حجة لذلك.
وبنحو هذا أجبنا عمّا تداوله ابن طاوس والعلاّمة
.. وغيرهما من المناقشة دائما في الروايات الواردة في تراجم الرجال بضعف السند ؛ فإنّ
الاعتماد في الجرح والتعديل لمّا كان على الظن ـ دون الخبر من حيث هو خبر ـ وبعض
الأخبار القاصرة سندا يفيد الظن بجرح أو تعديل ، نأخذ بما أفاد منها الظن بذلك ، بلا
توقف.
الثالثة :
إنّ الذي استفدته من سبر الخلاصة
، وإعطاء النظر فيها
__________________
__________________
حقه ، أمور
:
فمنها : أنّه لم تكن عنده نسخة الكشي ، وأنّ
كلّما نقله عن الكشي فقد نقله عمّا نقله ابن طاوس.
ومنها : أنّ ديدنه ذكر عبارة النجاشي والفهرست
ورجال الشيخ رحمهما اللّه من دون نسبة إليهما ، وربّما أخذ من كلّ منها شطرا.
ولذا قد اتّفق في كثير من الموارد تكرار
في كلامه ، أو نقص .. وقد نبّهنا في طي التراجم على ما سها قلمه فيه ، واعتذرنا عن
اشتباهاته بالعجلة في التصنيف .
__________________
__________________
ومنها : أنّ ديدنه ثبت الاثني عشرية في
القسم الأوّل ، وثّقوا أو مدحوا من دون توثيق ، وثبت غير الاثني عشري في القسم
الثاني وإن وثّق.
ولازم ذلك حجية الحسنة عنده دون
الموثّقة ؛ ضرورة عقده القسم الأوّل للمعتمدين والقسم الثاني لغير المعتمدين ، وعلى
منواله جرى ابن داود ، غايته عنوان ابن داود جملة من الرجال في البابين جميعا ، كما
نبّهنا على ذلك في مواردها.
ثمّ لا يخفى عليك كثرة ما في الخلاصة من
المتنافيات ، فتراه أدرج جمعا من المرميّين بالفطحية ك : علي بن أسباط
، وعبد اللّه بن بكير
.. وغيرهما في القسم الأوّل ، وأدرج جمعا من المرميّين بالفطحية أيضا ك : أحمد بن
الحسن بن فضّال
في القسم الثاني وذلك تهافت بيّن ؛ فإنّ كون الرجل فطحيا ـ إن كان غير مناف للاعتماد
عليه بعد توثيقهم إيّاه ـ لزم إثبات أحمد ونحوه أيضا في القسم الأوّل ، وإن كان
منافيا لزم إثبات علي بن أسباط ونحوه أيضا في القسم الثاني ، فلا تذهل .
__________________
__________________
الرابعة
:
إنّه كثيرا ما يوجد مطلب واحد في حاوي
الجزائري
، وحواشي المحقّق الشيخ محمّد نجل الشهيد الثاني على المنهج جميعا من دون تغيير
للعبارة بوجه ؛ فيقطع الناظر بأخذ أحدهما ذلك من الآخر.
وزعم بعض الفضلاء أخذ الفاضل الجزائري
رحمه اللّه ذلك من المحقّق الشيخ محمّد رحمه اللّه ، وذلك ناش من عدم التعمّق [في
تاريخهما]
؛ فإنّ الشيخ محمّدا من تلامذة الميرزا صاحب المنهج ، كما عبّر عنه كثيرا في
حواشيه ب : الأستاذ. [بل نفس تعليقه على المنهج يكشف عن تأخره عنه ولو رتبة] والميرزا
من علماء
__________________
ما بعد الألف ؛ لأنّ
تاريخ ختم المنهج سنة ألف وستّ وثمانين ، والجزائري زمانه في حدود الألف ، فقد فرغ
من كتابه المبسوط في الإمامة في سنة ألف وثلاث عشرة.
وأيضا ؛ هو من تلامذة الشيخ علي بن عبد
العالي الكركي أستاد الشهيد الثاني رحمه اللّه [الذي هو] ، جدّ الشيخ محمّد
المذكور ، فلا بدّ وأن يكون المحقّق الشيخ محمّد رحمه اللّه قد أخذ ذلك من الفاضل
الجزائري لتأخّر زمانه عنه بكثير [دون العكس].
الخامسة :
إنّه قد نقل عن ابن نمير في موارد توثيق
بعض الرجال ؛ وأصحابنا تارة قبلوه ـ كما في خالد بن عبد الرحمن أبي الهيثم العطار
، حيث عدّ العلاّمة
وابن داود
الرجل في القسم والباب الأوّل ونقلوا توثيق ابن نمير ـ وتارة ردّوه نظرا إلى أنّ
ابن نمير زيدي ، وعدم العلم بمراده من كلمة (الثقة) ولا تثبت بقوله الوثاقة .
__________________
والذي يقتضيه التحقيق أنّه إن قامت
قرينة قوية انضمّت إلى توثيق ابن نمير وأثبتت وثاقة المشهود له ـ كما ارتكبنا ذلك
في خالد المزبور
ـ وإلاّ فلكون ابن نمير موثّقا نعتبر توثيقه مدحا معتدّا به ـ في حقّ من وثّقه ـ مدرجا
له في الحسان بعد إحراز كونه إماميّا بالتنصيص ، أو بظاهر عدم غمز النجاشي والشيخ
في مذهبه ، كما ارتكبنا مثله في خالد الصفّار
،
__________________
فتدبّر جيّدا .
__________________
السادسة :
إنّه لا يخفى عليك أنّه عادة الشيخ رحمه
اللّه في رجاله إلى باب رجال الكاظم عليه السلام الاقتصار على اسم الرجل وطرفا من
نسبه ، ولا يوثق إلاّ نادرا. وأمّا من باب رجال الكاظم عليه السّلام فكثيرا ما
يتعرّض للجرح والتعديل ، فتفطّن.
السابعة :
إنّ الشيخ الحرّ العاملي رحمه اللّه رام
في فوائده الطوسية
، توثيق جملة من رواة الحديث بدليل سوفسطائي قشري.
قال رحمه اللّه : فائدة مهمة
: اعلم أنّ الموجود من الرجال في كتاب الرجال لميرزا محمّد بن علي الأسترآبادي
رحمهما اللّه ـ وهو أحسن كتب الرجال وأجمعها ـ سبعة آلاف إلاّ خمسين
، لكن فيها
تكرار في الأسماء قليل ، وفي الكنى والألقاب كثير ؛ حيث يذكر الرجل باسمه ، ثم
كنيته ، ثمّ لقبه.
__________________
والموجود فيه من أصحاب الصادق عليه
السلام
[من] أسماء مصنّفات الرواة المذكورين ستة آلاف وستمائة كتاب وزيادة يسيرة ، وقد
أشاروا إلى وجود غيرها من مصنّفات المذكورين لم يذكروه لكثرته ، أو لعدم وصوله
إليهم ووقوفهم عليه ، والموجود فيه من أصحاب الصادق عليه السلام ألفان وثمانمائة وزيادة
يسيرة [وهم من جملة السبعة آلاف ، وليس الرواة وخواص الأئمّة عليهم السلام منحصرين
في المذكورين ؛ لأنّ غرض أصحاب الرجال ضبط أسماء المصنفين غالبا] .
والباعث على هذا الضبط أنّ الشيخ المفيد رحمه اللّه قال في الإرشاد
: إنّ أصحاب الحديث نقلوا
أسماء الرواة عنه من الثقات ـ على اختلافهم في الآراء والمقالات ـ وكانوا أربعة
آلاف [رجل]
، ونحو العبارتين
__________________
عبارة الطبرسي في
إعلام الورى
، إلاّ أنّه مدح الأربعة آلاف مدحا جليلا .. واللاّزم من هذه العبارات توثيق جميع
المذكورين في كتب رجالنا من أصحاب الصادق عليه السلام إلاّ من نصّ
على ضعفه.
بل ربّما يقال بالتعارض فيمن نصّ
على ضعفه بين التوثيق والتضعيف ، ولم أجد من علمائنا من تفطن لذلك .. لكن يحصل
الشك من حيث إنّ الأربعة آلاف غير منصوص على أعيانهم في عبارة المفيد ، وابن شهر
آشوب ، والطبرسي ، فلعلّهم غير المذكورين في كتب الرجال ، أو بعضهم من المذكورين وبعضهم
من غيرهم ، ولا يخفى بعد احتمال المغايرة على من تتبّع كتب الرجال.
__________________
وقد اختلفوا في جواز توثيق غير المعيّن
؛ إلاّ أنّ ابن شهر آشوب في المناقب صرّح بأنّ الجماعة الموثّقين ـ أعني الأربعة
آلاف ـ هم الذين ذكرهم ابن عقدة في كتاب الرجال ، فصاروا معيّنين ، ومنهم جماعة
مذكورون في كتاب النجاشي .. وغيره من أصحاب الصادق عليه السلام وقع التصريح بأنّ
ابن عقدة ذكرهم في كتاب الرجال ، وحالهم ـ على ما وصل إلينا ـ غير معلوم ، لكنّهم
داخلون في التوثيق المذكور ، كما عرفت.
وذكر العلاّمة رحمه اللّه في الخلاصة
ـ في ترجمة أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة ، ما هذا لفظه ـ : له كتب ، ذكرناها في
كتابنا الكبير ، منها : كتاب أسماء الرجال الذين رووا عن الصادق عليه السلام أربعة
آلاف رجل ، [و] أخرج فيه لكلّ واحد الحديث
الذي رواه. انتهى.
وهو يوافق عبارة ابن شهر آشوب
في عددهم ، وهذه فائدة جليلة ، من لاحظها عرف توثيق الأربعة آلاف المشار إليهم ومدحهم
وجلالتهم ، فلا تغفل ، واللّه الموفّق.
ثمّ قال : وقد ورد عنها
روايات كثيرة وأحاديث متعدّدة عن الأئمّة
__________________
عليهم السلام في مدح
أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام بطريق العموم والإطلاق ، وفي الثناء عليهم ، والعمل
بكتبهم ورواياتهم ، والرجوع إليهم. ولعلّ هذه الأحاديث المشار إليها هي مستند
الشيخ المفيد وابن شهر آشوب في توثيق الأربعة آلاف ، ومستند الشيخ الطبرسي رحمه
اللّه في مدحهم والثناء عليهم مع ما بلغهم من آثارهم وأخبارهم.
وقريب من توثيق الأربعة آلاف ومدحهم ـ بل
أوضح وأنفع وأشمل ـ توثيق الشهيد الثاني رحمه اللّه في شرح دراية الحديث
في بحث عدالة الراوي لجميع علمائنا ورواتنا الذين كانوا في زمان الشيخ محمّد بن
يعقوب الكليني رحمه اللّه وجميع من تأخّر عنه إلى زمان الشهيد الثاني رحمه اللّه ،
وذكر أنّه [قد] شاع وذاع وتواتر من أحوالهم ما هو أعلى مرتبة من التوثيق ، فلا
يحتاج أحد منهم إلى نصّ على عدالته ولا تصريح بتوثيقه .. وهو كلام جيّد جدّا.
وبالتتبع والنقل يعلم أنّه قد وقع
التسامح في نقل الحديث في زمان الأئمّة عليهم السلام من بعض الرواة ، بل وضعوا
الأحاديث ولم يقع شيء من ذلك [من أحد علماء الإمامية]
في زمان الغيبة ، وقد ورد عندنا أحاديث كثيرة عن الأئمّة عليهم السلام في مدح
علماء الشيعة ورواتهم الموجودين في زمان الغيبة ، والثناء عليهم ، والأمر بالرجوع
إلى رواياتهم ، والعمل بأحاديثهم ، وتفضيلهم
__________________
على أصحاب الأئمّة
عليهم السلام
؛ ولعلّ هذه الأحاديث هي مستند الشهيد الثاني رحمه اللّه ، مضافا إلى ما ذكره من
الشياع والتواتر ، فلا تغفل عن هاتين الفائدتين الجليلتين اللتين
توافق فيهما العقل والنقل ، واللّه العالم .
هذا كلام الشيخ الحرّ رحمه اللّه بطوله
في فوائده الطوسية.
وأقول : أمّا ما أفاده أخيرا ـ وهو غناء
مشايخ الإجازة عن التوثيق ـ فمتين.
وقد أذعنّا به تبعا للمشايخ العظام ، وأوضحناه
في الفائدة الرابعة .
وأمّا ما أفاده أوّلا ؛ فغريب في الغاية
، وكيف يمكن البناء على وثاقة المعيّنين الموجودين في الأخبار بمجرّد الشهادات
التي نقلها مع العلم بأنّ جمعا كثيرا منهم ضعفاء ، فهو من شبهة الكثير
في الكثير من المحصور الذي أثبتنا في الاصول
__________________
لحوقها بالشبهة
المحصورة
في لزوم الاحتياط فيها؟!
والعجب من أنّه قد التفت إلى الإشكال وأجاب
بما لا طائل تحته ..! ولا يزيل الإشكال بوجه ، فلا تذهل.
الثامن :
إنّه يظهر من الفاضل المجلسي رحمه اللّه
في ترجمة أحوال الصادق عليه السلام من البحار
أنّ علماء العامّة إذا أرادوا المبالغة في تعظيم مولانا الصادق عليه السلام ، وصفوه
ب : الصادق ، وأنّ أصحابنا جلّ تعبيرهم عنه :
أبو عبد اللّه ، وجعفر بن محمّد.
ولازم ما ذكره كشف التعبير عنه عليه
السلام ب : الصادق عن كون المعبّر بذلك عاميّا ، وهو ـ كما ترى ـ حدس وتخمين ليس
له منشأ صحيح ، ووقوع ذلك في مورد أو موردين لا يثبت الكلّية ، ولا يؤسّس أصلا
يرجع إليه عند الشك ، كما هو واضح .
__________________
التاسع :
إنّه قد وقع وصف بعض الرجال ب : المعدّل
، وقد كنّا سابقا نزعم أنّه اسم مفعول توثيق من الواصف له بذلك ، واسم فاعل مدح
ملحق له بالحسان ، إلى أن اهتدينا إلى أنّ الذي يفهم من التاريخ أنّه في أواخر
الدولة العباسية
أقاموا رجالا عدولا عند الجميع مع كلّ قاض في كلّ بلدة
، فإذا أراد القاضي طلاقا مثلا أشهدهم ، وإذا أراد القاضي أو الخليفة استعلام
واقعة أو اعترافا من أحد أرسلهم ليعرفوا الخبر ويخبرونه به ، أو يشهدون عند الحاجة
إلى شهادتهم.
__________________
وقد وقع في العبارات كثيرا : القضاة والمعدّلون
، ومنه قولهم
: أرسلوا إلى دار العسكري عليه السلام ـ قبل وفاته ـ المعدّلين ليعرفوا خبره وخبر
ولده عليه السّلام.
وحينئذ فمن وصفوه ب : المعدّل ينبغي
البناء على وثاقته إن كان إماميا ، وموثقيته إن كان عاميا ؛ لما عرفت من أنّهم لم
يكونوا يعيّنون إلاّ عدلا عند جميع الناس .. ومن بنى الناس جميعا على عدالته
فالظاهر عدالته ، واللّه العالم .
__________________
العاشر :
أنّه قيل
: إنّ العرب كانت تنسب إلى القبائل
قبل تواطنهم
__________________
المدائن
والقرى ، وبعده ضاعت الأنساب فانتسبوا إلى البلدان والقرى ، فالساكن ببلد ـ وإن
قلّ ـ ينسب إليه
، وإن انتقل إلى آخر نسب تارة إلى أحدهما ، واخرى إليهما مقدّما للأوّل ، والساكن
بقرية بلدة بناحية إقليم ينسب
__________________
إلى أيّها شاء
، وقد ينسب إلى المجموع
، وكثيرا ما ينسب إلى الصنعة كما ستقف إن شاء اللّه تعالى.
ثمّ إنّ الرجل قد ينسب إلى موضع أو
قبيلة ، وينسب في موضع آخر إلى مكان آخر ، أو قبيلة أعمّ من الأوّل ، أو أخصّ
كالساباطي ، والمدائني ، والخارفي ، والهمداني .. فيتوّهم من ذلك التعدّد والفرض
الاتحاد .
فينبغي
__________________
التفطن لذلك والتبصّر
.
هذا هو الكلام في المقدمة.
* * *
__________________
فهارس
الفوائد الرجالية
١
ـ دليل الآيات القرآنية
٢
ـ دليل الأحاديث والروايات
٣
ـ دليل أسماء الأنبياء والمعصومين عليهم السّلام والملائكة
٤
ـ دليل الاعلام والمصنفين
٥
ـ دليل الكتب الواردة متنا وتعليقا
٦
ـ دليل البلدان والأمكنة الجغرافية والقبائل
٧
ـ دليل المذاهب والملل والنحل
٨
ـ فهرس الفهارس
ـ دليل الآيات
القرآنية
البقرة (٢)
(وَلَا
تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) (١٩٥).............................. ٢/١١٢
(اللَّهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ
كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى
الظُّلُمَاتِ)
(٢٥٧).................................................................... ٢/٢٣٢
(أولئك أصحاب النّار
هم فيها خالدون)
(٢٥٧)...................... ٢/٢٣٣
آل عمران (٣)
(وَمَا مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ
قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ ... عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَنْ يَنْقَلِبْ
عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي
اللَّهُ ... الشَّاكِرِينَ)
(١٤٤)..................... ٢/٣٢٣ ، ٣٧٢
النساء (٤)
(وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا
وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي
حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ)
(١٤٠)٢/..................................................... ٢٣٨
(مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ
ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ
هَٰؤُلَاءِ)
(١٤٣)................. ٢/٢٤٢
المائدة (٥)
(يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ)
(٥٤).................... ٢/٣٢٣
التوبة (٩)
(وَيَوْمَ حُنَيْنٍ
إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ)
(٢٥)............................. ٢/٣٢٣
(إِنَّمَا ٱلنَّسِيٓءُ
زِيَادَة فِي ٱلۡكُفۡرِۖ يُضَلُّ بِهِ ٱلَّذِينَ
كَفَرُواْ يُحِلُّونَهُۥ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً)
(٣٧) ١/٢٠٠
(وَهَمُّوا بِمَا لَمْ
يَنَالُوا)
(٧٤)............................................ ٢/١٠٧
(لَقَدْ تَابَ اللَّهُ
عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ)
(١١٧)................ ٢/١١٤
هود عليه السّلام (١١)
(لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا)
(٧).................................... ١/١٣٥
إبراهيم عليه السّلام
(١٤)
(كَرَمَادٍ ٱشۡتَدَّتۡ
بِهِ ٱلرِّيحُ فِي يَوۡمٍ عَاصِفاً لَّا يَقۡدِرُونَ مِمَّا
كَسَبُواْ عَلَىٰ شَيۡءٍ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلضَّلَٰلُ ٱلۡبَعِيدُ
...)
(١٨) ٢/٢٣١
مريم عليها السّلام (١٩)
(تَكَادُ
السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ
هَدًّا)
(٩٠)..... ٢/٣٤٣
الفرقان (٢٥)
(فَأُولَئِكَ
يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا)
(٧٠) .. ٢/٨٧
الشعراء (٢٦)
(وَسَيَعلَمُ الَّذينَ
ظَلَموا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبونَ)
(٢٢٧).................... ٢/٣٤٤
العنكبوت (٢٩)
(وَالَّذِينَ
جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا)
(٦٩)........................... ٢/٢٢٢
لقمان (٣١)
(وَفِصَالُهُ فِي
عَامَيْنِ)
(١٤)........................................... ١/١٩٨
الأحزاب (٣٣)
(إِنَّما يُريدُ
اللَّهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أَهلَ البَيتِ وَيُطَهِّرَكُم تَطهيرًا)
(٣٣)٢..... /٦٠
(مَلْعُونينَ أَيْنَما
ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتيلاً * سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا
مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا)
(٦١ ـ ٦٢) ٢/٢٤٣
سبأ (٣٤)
(وَجَعَلْنَا
بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً)
(١٨)........... ٢/٢٨٤
الاحقاف (٤٦)
(وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ)
(١٥)..................................... ١/٢٥٢
(وَحَمْلُهُ
وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا)
(١٥).................................. ١/١٩٨
الفتح (٤٨)
(لَقَدْ رَضِيَ
اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ)
(١٨).......... ٢/٣٧٢
الحجرات (٤٩)
(إِنْ جَاءَكُمْ
فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا)
(٦)............................. ١/٧٣
، ٢٣٦
(وَجَعَلْنَاكُمْ
شُعُوبًا وَقَبَائِلَ)
(١٣)..................................... ٢/١٧٨
عبس (٨٠)
(بِأَيْدِي سَفَرَةٍ *
كِرَامٍ
بَرَرَةٍ)
(١٥) و (١٦)............................ ٢/١٣٤
الغاشية (٨٨)
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ
* عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ)
(٢) و (٣)...................... ٢/٢٤١
* * *
٢ ـ دليل الأحاديث والروايات
أبشر ـ يابن يحيى! ـ فأنت وأبوك من شرطة
الخميس سمّاكم اللّه به ... في السماء ٢/٢٩
، ٣٢
أتتها ثلاث وصايف ، فسألت عن أسمائهنّ ،
فقالت واحدة : أنا سلمى لسلمان ... وقالت الاخرى : أنا ذرّة لأبي ذرّ ، وقالت
الاخرى : أنا مقدودة للمقداد................................................... ٢/٧٥
أتدرون أي الخلق أفضل إيمانا........................................... ٢/٣٥٠
اتق فراسة المؤمن فإنّه ينظر بنور اللّه...................................... ٢/٣٠٢
اتقوا فراسة المؤمن ، فإنّه ينظر بنور
اللّه [عزّ وجلّ]......................... ٢/٣٠٢
احب الناس أحياءا وأمواتا................................................ ٢/٧٨
أحدثت بدعة إلاّ تركت بها سنة فاتقوا
البدع ، وألزموا المهيع ، إنّ عوازم الأمور أفضلها ... وإنّ محدثاتها شرارها ١/١٣٩
احذروا على شبابكم الغلاة لا يفسدونهم ،
فإنّ الغلاة شرّ خلق اللّه .. واللّه إنّ الغلاة ... لشرّ من اليهود والنصارى والمجوس
والذين اشركوا.................................................................... ٢/٣٨١
أحسن الهدي هدي الأنبياء............................................ ١/١٣٩
أدام اللّه سعادتكم من تسكن إلى دينه وتثق
بنيته جميعا........... ٢/١٥٧ ، ٢/٤٣٢
أدخل .. أصبغ بن نباتة ، وأبا الطفيل
عامر بن واثلة الكناني ، وزر بن جيش الأسدي ... وجويرية بن مسهر العبدي ، وخندف بن
زهير الأسدي ، وحارث بن مصرفة الهمداني ... والحارث بن عبد اللّه الأعور الهمداني
، ومصابيح النخغ ، [و] علقمة بن قيس ... وكميل بن زياد ، وعمر بن زرارة.................................................... ٢/٨١
أدخل عليّ عشرة من ثقاتي.............................................. ٢/٨١
إذا فتحت عليكم خزائن فارس والروم ، أي
قوم أنتم؟...................... ٢/٣٢٨
إذا كان يوم القيامة نادى مناد............................................ ٢/٣٨
إذا كان يوم القيامة نادى مناد .. أين
حواري محمّد بن عبد اللّه رسول اللّه (ص) ... الذين لم ينقضوا العهد ، ومضوا عليه؟
فيقوم سلمان ، والمقداد ، وأبو ذرّ..................................................... ٢/٦٢
إذا ولد ابني جعفر بن محمّد بن علي بن
الحسين بن علي بن أبي طالب فسمّوه : ... الصادق ، وإنّه سيكون في ولده سمّي له
يدّعي الإمامة بغير حقها ويسمّى : كذّابا...................................... ٢/٤٠٢
أربعة أحبّ الناس إلى أحياء وأمواتا : بريد
العجلي ، وزرارة ومحمّد بن مسلم ... والأحول ٢/٧٨
ارتدّ الناس إلاّ ثلاثة نفر : سلمان ، وأبو
ذر ، والمقداد................. ٢/٧٠
، ٧٣
استوهبت عمارا من ربّي تعالى فوهبه لي.................................. ١/٤٩٢
استوهبت عمّار الساباطي من ربّه فوهب لي.............................. ٣/٤٩٢
اسكت يا فاسق!..................................................... ٢/٣٣٧
أشركني اللّه في تلك الدماء ، مضى ـ واللّه
ـ زيد عمّي وأصحابه شهداء مثل ما مضى ... عليه علي بن أبي طالب عليه السّلام وأصحابه.................................................................... ٢/٣١٩
الأشياء كلّها على هذا حتّى يستبين لك
غير ذلك ، أو تقوم به البيّنة......... ١/١١٥
أصيحابي .. أصيحابي................................................. ٢/٣٢٧
اعرفوا منازل شيعتنا منّا بقدر ما
يحسنون من رواياتهم عنّا ، فإنّا لا نعدّ الفقيه ... فقيها حتّى يكون محدّثا ١/٧١
اعلم ـ يا محمّد! ـ أنّ أئمّة الجور وأتباعهم
لمعزولون عن دين اللّه عزّ وجلّ ... قد ضلّوا وأضلّوا ، فأعمالهم التي يعملونها
كرماد اشتدّت به الّريح في يوم عاصف لا يقدرون ... ممّا كسبوا على شيء ذلك هو الضّلال
البعيد ٢/٢٣٠
أفضل الخلق إيمانا قوم في أصلاب الرجال
، يؤمنون بي ولم يروني.............. ٢/٣٥٠
أكتب! وبثّ علمك في إخوانك ، فإن متّ
فورّث كتبك بنيك ، فإنّه يأتي على الناس ... زمان هرج ما يأنسون فيه إلاّ بكتبهم.................................................................... ١/١٣١
أكرموا أصحابي ، فإنّهم خياركم.......................................... ٢/٣٤١
ألا إنّ عليّا عليه السّلام أميركم من
بعدي ، وخليفتي فيكم ، أوصاني بذلك ... ربّي وربّكم ٢/١١٥
ألا تسمع قول اللّه عزّ وجلّ : اللّه
وليّ الّذين آمنوا يخرجهم من الظّلمات إلى النّور ... يعني ظلمات الذنوب إلى نور
التوبة والمغفرة ، لولايتهم كلّ إمام عادل من اللّه.......................................... ٢/٢٣٣
ألا وإنّ أهل بيتي هم الوارثون أمري ، القائمون
بأمر أمتي................... ٢/١١٥
ألا وإنّ الزمان قد استدار كهيئته يوم
خلق اللّه السماوات والأرض............ ١/٢٠٠
ألا وإنّه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ
بهم ذات الشمال ، فأقول : يا رب! ... أصحابي ، فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك
..!.................................................................... ٢/٣٢٦
ألا ومن يدّعي المشاهدة قبل خروج
السفياني والصيحة فهو كذّاب مفتر ... ولا حول ولا قوّة إلاّ باللّه العلي العظيم ٢/١٣٩
اللّه اللّه في أصحابي ، اللّه اللّه في
أصحابي .. ثمّ الذين يلونهم ، لا تتخذّوهم ... غضّا من بعدي ٢/٣٤٢
اللّهمّ إني اسألك بالمولدين في رجب ؛ محمّد
بن علي الثاني وابنه علي بن ... محمّد المنتجب ١/٣٣٥
الّلهمّ إنّي أسألك بالمولودين في رجب.................................... ١/٣٤٧
اللّهم فمن حفظ فيهم وصيّتي فاحشره في
زمرتي ، واجعل له من مرافقتي نصيبا ... يدرك به فوز الآخرة ٢/١١٥
اللّهم ومن أساء خلافتي في أهل بيتي
فاحرمه الجنّة التي عرضها ... السماوات والأرض ٢/١١٥
أما إنّهم يفتنون بعد موتي ، ويقولون هو
القائم ، وما القائم إلاّ بعدي بسنين... ٢/٢٤١
أما البغي ؛ فمعاذ اللّه أن يكون! وأما
الكراهة لهم ؛ فو اللّه ما اعتذر ... إلى الناس من ذلك ٢/١٢٦
أما تقرأ القرآن : فأولئك يبدّل اللّه
سيّئاتهم حسنت وكان اللّه غفورا رّحيما....... ٢/٨٦
أما سلمان فأنّه عرض في قلبه عارض أنّ
عند أمير المؤمنين عليه السّلام اسم اللّه الأعظم ... لو تكلّم به لأخذتهم الأرض
.. وهو هكذا فلبب ووجئت عنقه حتّى ... ترك كالسلقة................................. ٢/٧٠
أما علمت أنّ لكل أمة نكاحا .. تنحّ
عنّي............................... ٢/٢٩٩
أما عند الناس فإنّهم سمّوا حواريين ؛ لأنّهم
كانوا قصّارين يخلصون الثياب من ... الوسخ بالغسل ٢/٥٩
أما عندنا فسمّي الحواريون : الحواريين
؛ لأنّهم كانوا مخلصين في أنفسهم ... ومخلّصين لغيرهم من أوساخ الذنوب بالوعظ والتذكير...................................................................... ٢/٥٩
إمامكم بعدي علي ؛ لأنّه الأنصح لأمتي والعالم
فيها....................... ٢/١٢٢
إمامكم من بعدي علي بن أبي طالب [عليه
السّلام] ، وهو أنصح الناس لأمّتي ٢/١٢٢
أمتي أمة مباركة ، لا يدرى أولها خيرا
أو آخرها............................ ٢/٣٥١
الأمر لعلي [عليه السّلام] بعدي ، ثمّ
للحسن والحسين ، ثمّ في أهل بيتي من ... ولد الحسين عليهم السّلام ٢/١١٦
أمرني بحبهم ، وأخبرني أنّه يحبهم.......................................... ٢/٧٤
إنّ أبا الخطّاب كذب على أبي عبد اللّه
عليه السّلام......................... ١/٦٧
إن أردت الذين لم يشك ولم يدخله شيء
فالمقداد........................... ٢/٧٠
إنا إليه راجعون ، مضى واللّه مسلما
صالحا ، صوّاما ، آمرا بالمعروف ناهيا عن المنكر ... ما كان في أهل بيته مثله ٢/٣١٦
أنا إمامهم............................................................. ٢/٧٦
إنّا أهل بيت صادقون ، لا نخلو من كذّاب
يكذب علينا فيسقط صدقنا بكذبه. ١/٦٧
إنا أهل بيت صادقون ، لا نخلو من كذّاب
يكذب علينا ، ويسقط صدقنا بكذبه ... علينا عند الناس ١/٦٥
أنا فرطكم على الحوض ، من ورد شرب ، ومن
شرب لم يظمأ أبدا ، وليردنّ عليّ ... أقوام أعرفهم ويعرفونني ... ثمّ يحال بيني وبينهم.................................................................... ٢/٣٢٥
إنّ أفضل البقاع ما بين الركن والمقام ،
ولو أنّ رجلا عمّر ما عمّر نوح عليه السّلام في قومه ـ ألف ... سنة إلا خمسين عاما
ـ يصوم النهار ويقوم الليل في ذلك المكان ثمّ لقي اللّه [عزّ وجلّ] ... بغير
ولايتنا ، لم ينتفع بذلك شيئا ٢/٢٣٥
إنّ اللّه أخذ ميثاق شيعتنا من صلب آدم
، فنعرف بذلك حب المحب وإن أظهر خلاف ... ذلك بسبيله ، ونعرف بغض المبغض وإن أظهر
حبنا أهل البيت................................................. ٢/٣٠٤
إنّ اللّه أمرني بحبّ أربعة................................................. ٢/٧٤
إنّا نعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة
الإيمان وبحقيقة النفاق..................... ٢/٣٠٣
إنّ أهل بيتي نجوم أهل الأرض ، فقدّموهم
ولا تقدّموهم..................... ٢/١٢٢
إنّ أهل بيتي يتقدمونكم ولا تتقدموا
عليهم................................ ٢/١٢٢
إنّ أهل الجنة جرد مرد................................................. ٢/١٩٧
إنّ أهل الجنة جرد مرد مكحلون........................................ ٢/١٩٧
إنّ أهل الجنة جرد مرد مكحلين مكللّين.................................. ٢/١٩٧
إن أهل الكوفة لم يزل فيهم كذّاب........................................ ١/٦٤
إنّ أهل مكّة ليكفرون باللّه جهرة ، وإنّ
أهل المدينة أخبث من أهل مكّة ، أخبث منهم ... سبعين ضعفا ٢/٢٢٧
إنّ بعدكم قوما يخونون ولا يؤتمنون ، ويشهدون
و.......................... ٢/٣٤٠
إنّ الجنة تشتاق إلى أربعة : إلى عمار ،
وعلي [عليه السّلام] ، وسلمان ، والمقداد ٢/٧٤
انزل عن مجلس أبي.................................................... ٢/١٢٦
إنّ الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق
اللّه السماوات والأرض................ ١/٢٠٠
إنّ زيد بن علي لم يدع ما ليس له بحق ، وإنّه
كان اتقى للّه من ذاك ، إنّه قال : ... ادعوكم إلى الرضا من آل محمّد عليهم السلام
، وإنّما جاء ما جاء فيمن يدّعي ... أنّ اللّه نصّ عليه ، ثمّ يدعو إلى غير دين
اللّه ويضلّ عن سبيله بغير علم ٢/٣١٩
إن شيعتنا حواريونا ، وما كان حواري
عيسى عليه السّلام أطوع له من حوارينا لنا ٢/٦١
إنّ عمّي كان رجلا لدنيانا وآخرتنا ، مضى
ـ واللّه ـ عمّي شهيدا كشهداء استشهدوا مع ... رسول اللّه وعلي والحسن والحسين.................................................................... ٢/٣١٩
إنّ قوما من قبلكم في بني إسرائيل
تشارطوا فيما بينهم فما مات أحد منهم حتّى كان ... نبي قومه ، أو نبي قريته ٢/٣١
إنّكم إن لم تحفظوا وصيّتي فيه وتؤدوه وتنصروه
اختلفتم في أحكامكم واضطرب ... عليكم أمر دينكم ، وولّى عليكم الأمر شراركم.................................................................... ٢/١١٥
إنكم تتولونا أو تتبرؤون من أعدائنا ...
من أشبع عدوا لنا فقد قتل وليا لنا.... ٢/٢٣٤
إنّ لكل أمة نكاحا تحتجزون به من الزنا................................. ٢/٢٩٩
إنّ لكلّ رجل منّا رجلا يكذب عليه....................................... ١/٦٥
إنّما آتاكم الحديث من أربعة ليس لهم
خامس.............................. ٢/٣٣٢
إنّ ما خالف القرآن..................................................... ١/٦٨
إنّ محض الإسلام..................................................... ٢/١٠٣
إنّ المغيرة بن سعيد دسّ في كتب أصحاب
أبي أحاديث لم يحدّث بها أبي فاتّقوا اللّه ... ولا تقبلوا علينا ما خالف قول
ربّنا وسنّة نبيّنا...................................................................... ١/٦٦
إنّ ممّن ينتحل هذا الأمر لمن هو شرّ من
اليهود والنصارى والمجوس ... والذين أشركوا إليهم ٢/٣٨١
إنّ من الشيعة بعد ناس هم شر من النصّاب.............................. ٢/٢٤٠
إنّ نبيّنا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
قال لأصحابه : تشرطوا فإنّي لست أشارطكم إلاّ على الجنة ٢/٢٨
إنّ نبيّنا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
قال لأصحابه فيما مضى : تشرطوا ؛ فإني لست أشارطكم ... إلاّ على الجنة ٢/٣١
إنّ الواقف خامل عن الحقّ ، ومقيم على
سنته ، إن مات عليها كان جهنّم مأويه ... وبئس المصير ٢/٢٣٨
إنّ ولينا ولي اللّه ، فإذا مات [ولي
اللّه] كان من اللّه بالرفيق الأعلى وسقاه [اللّه] من نهر ... أبرد من الثلج ، وأحلى
من الشهد ، وألين من الزبد.................................................................. ٢/٨٦
إنّه كان يكذب على أبي [حديثا] .. وكذب
ـ واللّه ـ عليه لعنة اللّه.............. ١/٦٤
إنّهم من امتي ، فيقال : إنّك لا تدري
ما أحدثوا بعدك ، فأقول : سحقا! فسحقا ... لمن بدّل بعدي ٢/٣٢٦
إنّهم هم الذين صلّوا على فاطمة عليها
السلام.............................. ٢/٧٧
أنّهم يطالبون بثارات الجاهليّة............................................ ٢/١١٣
إني ـ أيها الناس! ـ فرطكم على الحوض................................... ٢/٣٢٨
أوتاد الأرض وأعلام الدين أربعة : محمّد
بن مسلم ، وبريد بن معاوية وليث بن البختري ... المرادي ، وزرارة بن أعين ٢/٧٨
أو ليس ذلك في دينهم نكاح ..؟!...................................... ٢/٢٩٩
أهل بيتي فرق بين الحق والباطل ، وهم
الأئمّة يقتدي بهم امتي............... ٢/١٢٢
أهل بيتي يفرّقون بين الحقّ والباطل ، وهم
الأئمّة الذين يقتدى بهم........... ٢/١٢٢
أهل الشام شر من أهل الروم ، وأهل
المدينة شر من أهل مكّة ، وأهل مكّة ... يكفرون باللّه جهرة ٢/٢٢٧
أي البقاع أفضل؟..................................................... ٢/٢٣٥
أين حواري الحسن [بن علي بن فاطمة بنت
رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم]؟ فيقوم سفيان بن ... أبي ليلى الهمداني ، وحذيفة
بن أسيد الغفاري.......................................................... ٢/٣٨
أين حواري الحسن بن علي عليه السّلام
ابن فاطمة بنت محمّد ابن عبد اللّه رسول اللّه (ص)؟ ... فيقوم سفيان بن أبي ليلى
الهمداني ، وحذيفة بن أسيدة الغفاري............................................... ٢/٦٢
أين حواري الحسين [بن علي عليه السّلام]؟
فيقوم كلّ من استشهد معه ... ولم يتخلّف عنه ٢/٣٨
، ٧٠
أين حواري علي بن أبي طالب عليه السّلام
وصي رسول اللّه (ص)؟ فيقوم عمرو بن الخثعمي ... ومحمّد بن أبي بكر ، وميثم [بن
يحيى] التمّار ـ مولى بني أسد ـ واويس القرني...................................... ٢/٣٨
أين حواري علي بن أبي طالب عليه السّلام
، وصي محمّد بن عبد اللّه رسول اللّه (ص)؟ ... فيقوم عمرو بن الحمق الخزاعي ، ومحمّد
بن أبي بكر ، وميثم بن يحيى التمّار ...
(مولى بني أسد) ، واويس القرني.......................................... ٢/٦٢
أين حواري علي بن الحسين عليه السّلام؟ فيقوم
جبر بن مطعم ، ويحيى ابن أمّ الطويل ... وأبو خالد الكابلي ، وسعيد بن المسيّب................................................................ ٢/٣٨
، ٧٠
أين حواري محمّد بن عبد اللّه [رسول
اللّه] صلّى اللّه عليه وآله وسلّم الذين لم ينقضوا العهد ، ومضوا عليه؟ ... فيقوم
سلمان ، والمقداد ، وأبو ذرّ الغفاري........................................................ ٢/٣٨
أين حواري محمّد بن علي عليه السّلام [وحواري
جعفر بن محمّد عليه السّلام]؟ فيقوم عبد اللّه بن ... شريك العادي [وزرارة بن أعين
، وبريد بن معاوية العجلي ، ومحمّد بن مسلم ... وأبو بصير ليث بن البختري المرادي]
، وعبد اللّه بن أبي يعفور ، وعامر بن عبد اللّه ... بن خداعة ، وحجر بن زائدة ، وحمران
بن أعين............................. ٢/٣٨
أين حواري محمّد بن علي عليه السّلام ، وحواري
جعفر بن محمّد عليه السّلام؟ فيقوم عبد اللّه بن ... شريك العامري ، وزرارة بن
أعين ، وبريد بن معاوية العجلي ، ومحمّد بن مسلم ... وأبو بصير ليث بن البختري ، وعبد
اللّه بن أبي يعفور ، وعامر بن عبد اللّه بن جذاعة ... وحجر بن زائدة ، وحمران بن
أعين..................................... ٢/٦٢
البثوا في هذه الشرطة ، فو اللّه لا تلي
بعدهم إلاّ شرطة النار إلاّ من عمل ... بمثل أعمالهم ٢/٣٣
بايع وإلاّ قتلناك....................................................... ٢/١١٣
بخ بخ بشّر المخبتين ، مرحبا بمن تأنس
به الأرض................... ٢/٧٩ ، ٤٢٤
بدّلوا فبدّل بهم ، وغيّروا فغيّر ما
بهم.............................. ٢/٢٤٤
، ٤٤٠
بشّر المخبتين بالجنة ، بريد بن معاوية
[العجلي] ، وأبو بصير ليث بن البختري المرادي ... ومحمّد بن مسلم ، وزرارة .. أربعة
نجباء ، أمناء اللّه على حلاله وحرامه ، لو لا هؤلاء ... انقطعت آثار النبوّة واندرست........ ٢/٧٩
بشّر المخبتين ، من أحبّ أن يرى رجلا من
أهل الجنة فلينظر إلى هذا.. ٢/٧٩ ، ٤٢٤
بل قوم يأتون من بعدكم ، يأتيهم كتاب
بين لوحين فيؤمنون به ، ويعملون بما فيه ... أولئك أعظم منكم أجرا ٢/٣٥٠
بلى ، واللّه إنّ رحمي لموصلة في الدنيا
والآخرة.............................. ٢/٣٢٨
بهم ترزقون ، وبهم تنصرون ، وبهم تمطرون.................................. ٢/٧٦
تأتي أيام للعامل فيهنّ أجر خمسين....................................... ٢/٣٥٠
تشرّطوا .. تشرّطوا ؛ فو اللّه! ما
اشتراطكم لذهب ولا فضّة ... ولا اشتراطكم إلاّ للموت ٢/٣١
تشرطوا ؛ فإنّما أشارطكم على الجنة ، ولست
أشارطكم على ذهب ... ولا فضة ٢/٢٨ ، ٣١
تشرطوا ؛ فإني لست أشارطكم إلاّ على
الجنة............................... ٢/٣١
التي لا تعبد اللّه على شيء............................................. ٢/٢٢٦
ثلاثة تشتاق إليهم الجنة : علي [عليه
السّلام] ، وعمار ، وسلمان............ ٢/٧٤
ثلاثة لا يكلّمهم اللّه يوم القيامة ، ولا
يزكّيهم ، ولهم عذاب أليم : من ادّعى إمامة ... من اللّه ليست له ، ومن جحد إماما
من اللّه ، ومن زعم أنّ لهم في الإسلام نصيبا........................................... ٢/٢٢٨
ثلاثة لا يكلّمهم اللّه يوم القيامة ولا
ينظر إليهم ولا يزكّيهم ولهم عذاب أليم : من جحد ... إماما من اللّه ، أو ادّعى
إماما من غير اللّه ، أو زعم أنّ لفلان وفلان ... في الإسلام نصيبا.................... ٢/٢٢٨ ، ٢٢٩
ثلاثة لا ينظر اللّه إليهم يوم القيامة
.. المدخل فينا من ليس منّا ، والمخرج منّا من هو ... منّا ، والقائل أنّ لهما في
الإسلام نصيبا............................................................ ٢/٢٢٨
، ٢٢٩
ثمّ إنّ بعدهم قوم يشهدون ولا يستشهدون
، ويخونون ولا يؤتمنون وينذرون ... ولا يفون ، ويظهر فيهم السمّن ٢/٣٤٠
ثمّ ينادى سائر الشيعة مع سائر الأئمّة
عليهم السلام يوم القيامة. فهؤلاء المتحوّرة ... أوّل السابقين ، وأوّل المقربين ،
وأوّل المتحورين من التابعين............................................................... ٢/٦٢
ثمّ ينادي المنادي سائر الشيعة مع سائر
الأئمّة عليهم السلام................. ٢/٣٨
جاهلية كفر ونفاق وضلال............................................. ٢/٢٣٦
جزى اللّه صفوان بن يحيى ، ومحمّد بن
سنان ، وزكريا بن آدم ، وسعد بن سعد ... عنّي خيرا ، فقد وفوا لي ، وكان زكريا بن
آدم ممّن تولاهم....................................................... ٢/١٤٦
، ١٤٧
جهّزوا جيش اسامة ، لعن اللّه من تخلّف
عن جيش أسامة.................. ٢/٣٣٣
حقّ لهم ، بل غيرهم................................................... ٢/٣٥٠
خدّامنا وقوّامنا شرار خلق اللّه.................................... ٢/٢٨٤
، ٢٨٥
خذ بأعدلهما عندك ، وأوثقهما في نفسك................................ ١/٤٩٥
خذوا بما رووا ودعوا ما رأوه............................................. ٢/٢١٩
خذوا بما رووا وذروا ما رأوا.......................................... ١/٧٩
، ٨٧
.................................................................... ٢/٢١٩
خذها فستلد لك سيدا في العرب ، سيدا في
العجم ، سيدا في الدنيا والآخرة.. ١/٢٦١
خير الأمور عزائمها ، وشرّ الأمور
محدثاتها ، وأحسن الهدي هدي الأنبياء..... ١/١٣٩
خير أمتي قرني ، ثمّ الذين يلونهم .. ثمّ
الذين يلونهم......................... ٢/٣٤٠
خير التابعين ـ أو من خير التابعين ـ اويس
القرني............................. ٢/٤٥
دخل قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري صاحب
شرطة الخميس على معاوية.... ٢/٣٣
ذاك يوم ولدت فيه ، وفيه أوحي إليّ..................................... ١/١٨٣
ذكرت إبطائي عن الخلفاء ، وحسدي إياهم والبغي
عليهم!!................ ٢/١٢٦
رجال من أصحابي وأخبرني أنّه يحبهم وأنّ
الجنة تشتاق إليهم.................. ٢/٧٤
رحم اللّه عمّي زيدا ، لو تمّ له الأمر
لوفى.......................... ٢/٣١٧
، ٤٤٢
روي أنّهم كانوا غيّبا عن وفاة رسول
اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم فقدموا وقد تولّى أبو بكر ، وهم يومئذ ... أعلام
مسجد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم............................................... ٢/١٢٦
سألت ربي عن اختلاف أصحابي بعدي ، فأوحى
إليّ : يا محمّد! إنّ أصحابك عندي ... بمنزلة النجوم في السماء ، بعضها أقوى من
بعض ، ولكلّ نور ..! فمن أخذ بشيء ... ممّا هم عليه من اختلافهم فهو عندي على هدى ٢/٣٤٣
سبحان اللّه! تقذف أمّه؟! قد كنت أرى
أنّ لك ورعا ، فإذا ليس لك ورع.... ٢/٢٩٩
ستكثر بعدي القالة عليّ................................................ ١/٦٥
السنة اثنا عشر شهرا ، منها أربعة حرم ،
ثلاثة متواليات : ذو القعدة ، وذو الحجة ... والمحرم ، ورجب الذي بين جمادى وشعبان.................................................................... ١/٢٠٠
سيأتي من شيعتي من يدّعي المشاهدة.................................... ٢/١٣٩
سيّدي شباب أهل الجنة............................................... ٢/١٩٨
شرّ الأمور محدثاتها............................................ ١/١٣٩
، ١٤٤
شرّ الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة................................... ١/١٣٩
الشرط كلاب النار..................................................... ٢/٢٣
ضاقت الأرض بسبعة ؛ بهم يرزقون ، وبهم
ينصرون ، وبهم يمطرون ، منهم : ... سلمان الفارسي ، والمقداد ، وأبو ذرّ ، وعمّار
، وحذيفة...................................................................... ٢/٧٦
عاش بعد علي بن الحسين عليهما السّلام
تسع عشرة سنة وشهرين.......... ١/٢٨٥
عرّف ـ أطال اللّه بقاك ، وعرّفك الخير
كلّه ، وختم به عملك ـ من تثق بدينه ، وتسكن ... إلى نيّته ، من إخواننا ـ أدام
اللّه سعادتهم ـ بأنّ محمّد بن علي المعروف ب : ... الشلمغاني ـ عجّل اللّه له
النقمة ولا أمهله ـ قد ارتدّ عن الإسلام وفارقه ، وألحد في ... دين اللّه ، وادّعى
ما كفر معه بالخالق جلّ وتعالى ، وافترى كذبا وزورا ، وقال بهتانا ... وإثما عظيما
.. كذب العادلون باللّه وضلّوا ضلالا بعيدا وخسروا خسرانا مبينا ، وإنّا ... برئنا
إلى اللّه تعالى وإلى رسوله وآله صلوات اللّه وسلامه ورحمته وبركاته عليهم منه ...
ولعنّاه عليه لعائن اللّه تترى في الظاهر منّا والباطن ، في السر والجهر ، وفي كلّ
وقت ... وعلى كلّ حال ، وعلى من شايعه وتابعه ، وبلغه هذا القول منّا فأقام على ...
توليته بعده....................................................... ٢/١٥٦
عرفك اللّه الخير ، أطال اللّه بقاءك وعرفك
الخير كلّه................ ٢/١٥٦ ، ٤٣٢
عزيرا جال في صدره ما قالت [فيه] اليهود
، فمحى اللّه تعالى اسمه من النبوّة... ٢/٣٨٠
علماء أمتي كأنبياء بني اسرائيل.......................................... ٢/٣٠٧
علي بن أبي طالب إمامكم بعدي ، وهو
الناصح لأمتي..................... ٢/١٢٢
علي منهم ـ يقول ذلك ثلاثا ـ وأبو ذر ، والمقداد
، وسلمان ، وأمرني بحبهم ... وأخبرني أنّه يحبّهم ٢/٧٤
عليكم بتقوى اللّه..................................................... ٢/٣١٧
العمري وابنه ثقتان فما أدّيا إليك فعني
يؤدّيان ، وما قالا لك فعنّي يقولان ... فاسمع لهما واطعهما ، فإنّهما الثقتان
المأمونان.................................................................... ٢/١٣٦
غفر اللّه لك ذنبك ، ورحمنا وإيّاكم ، ورضي
عنك برضائي عنك............ ٢/١٤٧
فإذا جئتم قال الرجل منكم : يا رسول
اللّه (ص)! أنا فلان ابن فلان ... وقال الآخر ٢/٣٢٨
فإن أصدق الحديث كتاب اللّه ، وأفضل
الهدى هدى محمّد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ١/١٣٩
فإنّ زيدا كان عالما............................................. ٢/٣١٧
، ٤٤٢
فاتقوا اللّه ولا تقبلوا علينا ما خالف
قول ربّنا وسنة نبينا....................... ١/٦٦
فأقول كما قال العبد الصالح : (وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا
دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ
وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ * إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ)
، قال : فيقال لي : إنهم لم يزالوا مرتدّين ... على أعقابهم منذ فارقتهم ٢/٣٢٦
فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
: تتنافسون وتتحاسدون ، ثمّ تدابرون ، ثمّ تتباغضون وتنطلقون ... إلى مساكن
المهاجرين ، فتحملون بعضهم على رقاب بعض...................................... ٢/٣٢٨
فقد وقعت الغيبة التامة ، فلا ظهور إلاّ
بعد إذن اللّه ـ تعالى ذكره ـ .. وذلك بعد ... طول الأمد ، وقسوة القلب ، وامتلاء
الأرض جورا.................................................................... ٢/١٣٩
فلا تقبلوا علينا خلاف القرآن............................................ ١/٦٧
فلا غفر اللّه لهما........................................................ ٢/٦٥
فلعلّك شاكّ في دمائهم................................................ ٢/٣١٩
فلم أجد حيلة إلاّ أن أدفع القوم عن
نفسي ، وذلك أنّي ذكرت قول ... رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ٢/١١٣
في أصحابي اثنا عشر منافقا ، ثمانية لا
يدخلون الجنة حتى يلج الجمل ... في سمّ الخياط ٢/١٠٧
، ٣٣١
قال : (وَالَّذينَ كَفَروا
أَولِياؤُهُمُ الطّاغوتُ يُخرِجونَهُم مِنَ النّورِ إِلَى الظُّلُماتِ)
؛ إنّما عنى بهذا أنّهم ... كانوا على دين الإسلام ، فلمّا أن تولّوا كلّ إمام
جائر ليس من اللّه خرجوا بولايتهم إيّاه ... من نور الإسلام إلى ظلمات الكفر ، وأوجب
اللّه لهم النار مع الكفار ، فـ أُوْلَـٰٓئِكَ
أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ)................................. ٢/٢٣٣
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه واله وسلّم
: إنّ اللّه أمرني بحب أربعة............. ٢/٧٣
قالوا لي : بايع وإلاّ قتلناك.............................................. ٢/١١٣
قبضت في جمادى الآخرة يوم الثلاثاء
لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة ... من الهجرة ١/٢٣٠
قبض محمّد بن علي الباقر وهو ابن سبع وخمسين
سنة ، في عام ... أربع عشرة ومائة ١/٢٨٥
قتل الحسين عليه السّلام وهو ابن ثمان وخمسين........................... ١/٢٨٦
قتل علي عليه السّلام وهو ابن ثمان وخمسين.............................. ١/٢٨٦
قد اتّفقت عليه الأمة التاركة لقول نبيّها
، والكاذبة على ربّها................ ٢/١١٣
قد سمّاه اللّه عزّ وجلّ في غير آية : مؤمنا
، وسمّاك : فاسقا................... ٢/٣٣٧
قد كثرت عليّ الكذابة.................................................. ١/٦٥
كان قد جاض جيضة ثمّ رجع............................................ ٢/٧٠
كان الناس أهل ردّة ـ بعد النبي صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم سنة ـ إلاّ ثلاثة........ ٢/٧٢
كانوا شرطة الخميس ستّة آلاف رجل أنصاره
عليه السّلام.................... ٢/٢٨
كذب ـ واللّه ـ عليه لعنة اللّه............................................... ١/٦٤
كلاّ ـ يا عمر! ـ ما أنت منهم ، إنّما
هم قوم يفتنون بزيد ، ويفتنون بموسى..... ٢/٢٤١
كل شرط خالف كتاب اللّه فهو ردّ....................................... ١/٧٠
كلّ شيء مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل
حديث لا يوافق القرآن ... فهو زخرف ١/٧٠
كلّما خالف كتاب اللّه في شيء من
الأشياء ـ من يمين أو غيره ـ ردّ الى ... كتاب اللّه ١/٦٩ ، ٧٠
كلّما خالف كتاب اللّه والسنة فهو يردّ
إلى كتاب اللّه والسنة............ ١/٦٩
، ٧٠
كلّ من دان اللّه [عزّ وجلّ] بعبادة
يجهد فيها نفسه ولا إمام له من اللّه فسعيه غير مقبول ... وهو ضالّ ومتحيّر ٢/٢٣٠
كيف تشتم عليا وقد سمّاه اللّه : مؤمنا
في عشر آيات ، وسماك : فاسقا؟!..... ٢/٣٣٧
لا أشبع اللّه بطنه..................................................... ٢/٣٣٦
لا تجالسوهم ـ يعني المرجئة ـ لعنهم
اللّه ، ولعن مللهم المشركين الذين ... لا يعبدون اللّه على شيء من الأشياء ٢/٢٢٧
لا تجالسهم ، فإنّ اللّه عزّ وجلّ يقول
: (وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا
وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي
حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ)
يعني بالآيات : ... الأصياء ، والذين كفروا بها : الواقفة ٢/٢٣٩
لا تسبّوا أصحابي ، فلو أنّ أحدكم أنفق
مثل أحد ذهبا ما بلغ مدى ... أحدهم ولا يصفه ..! ٢/٣٤١
لا تعطهم شيئا ؛ فإنّهم كفّار مشركون
زنادقة.............................. ٢/٢٣٩
لا تفعل! إنّ أهل مكّة يكفرون باللّه
جهرة................................ ٢/٢٢٧
لا تمس النار مسلما رآني ، أو رأى من
رآني .. ثمّ الذين يلونكم ، ثمّ يظهر الكذب ... حتى أنّ الرجل ليحلف ولا يستحلف ، ويشهد
ولا يستشهد......................................................... ٢/٣٤٢
لا دين لمن دان اللّه بولاية إمام جائر
ليس من اللّه ، ولا عيب على من دان بولاية ... إمام عادل من اللّه ٢/٢٣٢
لا يتغيّر لهم النسيء استدار الزمان
كهيئة خلق اللّه السماوات والأرض........ ١/١٩٩
لا يدخل الجنة......................................................... ٢/٣٣
لا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية........................................ ٢/٢٣٦
لا ينظر اللّه إليهم..................................................... ٢/٢٢٨
لأنّ الفتنة بعضكم أخوف من فتنة الدجال............................... ٢/٣٢٩
لأنّ كلّ سنّة وحديث وكلام خالف القرآن
فهو ردّ وباطل.................... ١/٦٩
لعن اللّه أبا الخطّاب ، وكذلك أصحاب
أبي الخطّاب يدسّون من هذه ... الأحاديث إلى يومنا هذا ١/٦٧
لعن اللّه تلك الملل الكافرة المشركة
التي لا تعبد اللّه على شيء................ ٢/٢٢٦
لعن اللّه المغيرة بن سعيد كان يكذب
علينا.................................. ١/٦٤
لعنهم اللّه ، انا لا نخلو من كذاب يكذب
علينا أو عاجز الرأي ، كفانا اللّه مؤونة كل ... كذاب وأذاقهم حر الحديد ١/٦٥
لعنهم اللّه! ما أشد كذبهم ، أما إنّهم
يزعمون أنّي عقيم ، وينكرون من يلي ... هذا الأمر من ولدي ٢/٢٤٠
لفاطمة عليها السّلام تسعة أسماء عند
اللّه عزّ وجلّ : فاطمة ، والصدّيقة ، والمباركة ، ... والطاهرة ، والزكية ، والراضية
، والمرضية ، والمحدّثة ، والزهراء..................................................... ١/٢٣٩
لنا حق إن نعطه نأخذه وإن نمنعه نركب
أعجاز الإبل وإن طال السرى....... ٢/١٢٦
لن يخزي اللّه امة أنا أولها والمسيح
آخرها ..!.............................. ٢/٣٤٨
لو أنّ البترية صفّ واحد ما بين المشرق والمغرب
ما أعزّ اللّه بهم دينا.......... ٢/٢٤٣
لو سكتّ عمّا قال أبو الخطاب لكان حقا
على اللّه أن يصمّ سمعي ... ويعمي بصري ٢/٣٠٠
لو فعلتم ذلك ما كنتم إلاّ حربا لهم ، ولا
كنتم إلاّ كالكحل في العين ... أو كالملح في الزاد ٢/١١٣
لو لا كرامتك على اللّه لما أريتك ولدي
هذا............................... ٢/٢٩٠
ليدركن المسيح أقواما إنّهم لمثلكم أو
خيرا [منكم].......................... ٢/٣٤٨
ليردّن عليّ الحوض رجال ممّن صاحبني ، حتى
إذا رأيتهم ورفعوا إليّ رؤوسهم ... اختلجوا [دوني] ، فلأقولنّ : أي رب! أصحابي .. أصحابي
، فليقالنّ : إنّك ... لا تدري ما أحدثوا بعدك.................... ٢/٣٢٧
ليس مخلوق إلاّ وبين عينيه مكتوب مؤمن
أو كافر......................... ٢/٣٠٣
ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت ؛ لأنّك
لا تجد رجلا يقول : أنا أبغض محمّدا ... وآل محمّد ، ولكن الناصب من نصب لكم .. وهو
يعلم أنكم تتولّونا ... وأنكم من شيعتنا.............................. ٢/٢٣٣
ليس هم من المؤمنين ، ولا من المسلمين ،
هم من كذّب بآيات اللّه ... ونحن أشهر معلومات ، فلا جدال فينا ، ولا رفث ، ولا
فسوق فينا ، انصب لهم العداوة ـ ... يا يحيى! ـ ما استطعت....................... ٢/٢٤٢
ما أكثر ما يكذب الناس على علي عليه
السّلام............................ ١/٦٥
ما بال أقوام يقولون إنّ رحم رسول اللّه
(ص) لا ينفع يوم القيامة؟!........... ٢/٣٢٨
مات علي بن الحسين وهو ابن ثمان وخمسين
، وأنا اليوم ابن ثمان وخمسين سنة ١/٢٨٦
ما خالف كتاب اللّه ردّ إلى كتاب اللّه................................ ١/٦٩ ، ٧٠
ما خالف كتاب اللّه فدعوه............................................... ١/٦٩
ما خالفه وخالف السنّة إنّي ما قلته........................................ ١/٦٨
ما وافق كتاب اللّه فخذوا به ، وما خالف
كتاب اللّه فدعوه................... ١/٧٠
مثل أمتي كالمطر لا يدرى أوّله خير أو
آخره............................... ٢/٣٤٨
المرء عدوّ ما جهله..................................................... ١/١٤٥
المسلمون عند شروطهم ، إلاّ كلّ شرط
خالف كتاب اللّه..................... ١/٧٠
معاشر المهاجرين والأنصار! أوصيكم
بوصيّة فاحفظوها ، وإنّي مؤدّ ... إليكم أمرا فاقبلوه ٢/١١٥
المقداد بن الأسود ، وأبو ذرّ الغفاري ،
وسلمان الفارسي..................... ٢/٧٢
مكث رسول اللّه صلّى اللّه عليه واله
بمكة بعد ما جاءه الوحي عن اللّه تبارك وتعالى ثلاثة عشر سنة ... منها ثلاث سنين
مختفيا خائفا.................................................................... ١/١٨٩
من إخواننا أسعدكم اللّه................................................ ٢/١٥٧
من أشبع عدوا لنا فقد قتل وليا لنا...................................... ٢/٢٣٤
من أشرك مع إمام إمامته من عند اللّه وليست
له ، كان مشركا باللّه.......... ٢/٢٢٩
المنافق الذي تعمّد الكذب عليه صلّى
اللّه عليه واله وسلّم................... ٢/٣٣٢
من خالف سنّتي فقد ضلّ............................................... ١/٦٩
من خالف سنة محمّد صلّى اللّه عليه واله
وسلّم فقد كفر..................... ١/٧٠
من كان على هذا فهو ناصب.......................................... ٢/٢٣٥
من كره القتال منكم أن يقاتل معنا
معاوية .. فليأخذ عطاءه وليخرج إلى ... الديلم فليقاتلهم ..! ٢/٣٣٩
من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة
الجاهليّة........................... ٢/٢٣٦
نحن لا ننافسكم في الدنيا ، نحن مشتغلون
بأمر الآخرة ، فلا عليك شيء ... ممّا تظنّ ١/٣٦٢
نزلت في النصّاب والزيدية ، والواقفة من
النصاب.......................... ٢/٢٤٢
نزلت في الواقفة....................................................... ٢/٢٤٢
نعم ؛ قوم يكونون من بعدكم ، يؤمنون بي ولم
يروني........................ ٢/٣٤٩
نعم ، كان الذي أنكر على أبي بكر اثني
عشر رجلا : من المهاجرين ؛ خالد بن سعيد ... ابن العاص ـ وكان من بني أميّة ـ ، وسلمان
الفارسي ، وأبو ذرّ الغفاري ، والمقداد ... ابن الأسود ، وعمّار بن ياسر ، وبريدة
الأسلمي ٢/١٢٥
نعم ، لا دين لأولئك ولا عيب على هؤلاء............................... ٢/٢٣٢
نعم ؛ وإن كان مذنبا.................................................... ٢/٨٦
وأعلمهم ـ تولاّكم اللّه ـ إنّنا ـ في
التوقي والمحاذرة منه ـ على مثل ما كنّا عليه ... ممّن تقدّمه من نظرائه من : الشريعي
، والنميري ، والهلالي ، والبلالي .. وغيرهم ...
وعادة اللّه ـ جلّ ثناؤه مع ذلك قبله وبعده
عندنا ـ جميلة ، وبه نثق ، وإيّاه نستعين ... وهو حسبنا في كلّ أمورنا ونعم الوكيل ٢/١٥٦
واللّه إنّ الغلاة لشرّ من اليهود والنصارى
والمجوس والذين أشركوا.............. ٢/٣٨١
واللّه إنّ اللّه لا يبدلها حتّى يقتلوا
عن آخرهم............................... ٢/٢٤٤
واللّه شانىء لأعماله ، ومثله كمثل شاة
ضلّت عن راعيها وقطيعها ، فهجّت ذاهبة ... وجائية يومها ، فلمّا جنّها الليل بصرت
بقطيع [غنم] مع غير راعيها فحنّت إليها ... واغترّت بها ، فباتت معها في ربيضتها ،
فلمّا أن ساق الراعي قطيعه أنكرت راعيها ... وقطيعها [فهجمت متحيرة تطلب راعيها وقطيعها]
، فبصرت بغنم مع راعيها فحنّت ... إليها واغترّت بها ، فصاح بها الراعي : ألحقي
براعيك وقطيعك [فإنّك] تائهة ... متحيّرة عن راعيك وقطيعك ، فهجّت ذعرة متحيّرة ، بادة
لا راعي لها يرشدها ... إلى راعيها أو يردّها .. وبينما هي كذلك إذ اغتنم الذئب
ضيعتها فأكلها......................... ٢/٢٣٠
واللّه! لو فعلتم ذلك لشهروا سيوفهم
مستعدّين للحرب والقتال كما فعلوا ذلك حتّى ... قهروني وغلبوني على نفسي ، ويسبّوني.................................................................... ٢/١١٣
واللّه ـ يا محمّد! ـ من أصبح من هذه
الأمة لا إمام له من اللّه عزّ وجلّ ظاهرا عادلا أصبح ضالاّ تائها ، وإن مات على
هذه الحالة مات ميتة كفر ونفاق....................................................... ٢/٢٣٠
ولا تقولوا خرج زيد ، كان زيد عالما ، وكان
صدوقا ، ولم يدعكم إلى نفسه ، إنّما دعاكم ... إلى الرضا من آل محمّد صلوات اللّه
عليهم ، ولو ظهر فظفر لوفى بما دعاكم إليه ، إنّما ... خرج إلى سلطان مجتمع لينقضه. ٢/٣١٧
الولاية لأمير المؤمنين عليه السّلام والذين
مضوا على منهاج نبيّهم [صلّى اللّه عليه واله وسلّم] ، ولم يغيّروا ... ولم
يبدّلوا ، مثل : سلمان الفارسي ، وأبي ذرّ الغفاري ، والمقداد بن الأسود ... وعمّار
بن ياسر ، وحذيفة بن اليمان ، وأبي الهيثم بن التيهان ، وسهل بن حنيف ... وعبادة
بن الصامت ، وأبي أيّوب الأنصاري ، وخزيمة بن ثابت ذي الشهادتين ... وأبي سعيد
الخدري .. وأمثالهم رضي اللّه عنهم [ورحمة اللّه عليهم] ، والولاية ... لأتباعهم وأشياعهم
، والمهتدين بهداهم ، [و] السالكين منهاجهم رضوان اللّه عليهم ...
ورحمته .. الحديث..................................................... ٢/١٠٤
ولقد شاورت في ذلك أهل بيتي .. فأبوا
إلاّ السكوت ؛ لما يعلمون من وغر صدور القوم ... أبغضهم للّه عزّ وجلّ ولأهل بيت
نبيّه صلّى اللّه عليه واله وسلّم.................................................... ٢/١١٣
ولدت فاطمة بنت محمّد صلّى اللّه عليه واله
وسلّم بعد مبعث رسول اللّه صلّى اللّه عليه واله وسلّم بخمس سنين ، وتوفيت ... ولها
ثمانية عشر سنة وخمس وسبعون.............................................. ١/٢٣٠
ولدني أبو بكر مرتين.................................................. ١/٢٩١
ولكن أئتوا الرجل فأخبروه بما سمعتم من
نبيّكم ، ولا تدعوه في الشبهة من أمره ... ليكون ذلك أعظم للحجّة عليه ، وأبلغ في
عقوبته إذا أتى ربّه وقد عصى نبيّه ... وخالف أمره................................. ٢/١١٣
وما يمنعكم من ذلك ورسول اللّه بين
أظهركم ، يأتيكم بالوحي من السماء؟.... ٢/٣٥٠
ومن الأنصار ؛ أبو الهيثم بن التيهان ، وسهل
وعثمان ابنا حنيف ، وخزيمة بن ثابت ... ذو الشهادتين ، وأبي بن كعب ، وأبو أيّوب
الأنصاري............................................................ ٢/١٢٥
ويحكم! ما تقرؤون ما قال اللّه تعالى : وجعلنا
بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة ... فنحن واللّه القرى التي بارك [اللّه]
فيها ، وأنتم القرى الظاهرة................................................... ٢/٢٨٥
ويحك ـ يا صالح! ـ إنّا ـ واللّه ـ عبيد
مخلوقون ، لنا ربّ نعبده وان ... لم نعبده عذّبنا ٢/٣٨١
هذا قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله
أعرفه.............................. ١/١٣٩
هل [تريد أن] أعرض عليك عسكري؟!................................. ١/٣٦٢
هم شرّ منهم......................................................... ٢/٢٢٧
يا أحمد بن إسحاق! لو لا كرامتك على
اللّه وعلى حججه ما عرضت عليك ... ابني هذا ٢/٢٩٠
يا أصبغ! إنّ ولينا لو لقى اللّه وعليه
من الذنوب مثل زبد البحر ومثل عدد الرمل ... لغفرها اللّه إن شاء اللّه ٢/٨٦
يا أصبغ بن نباتة!...................................................... ٢/٨٦
يا علي! إنّ القوم نقضوا أمرك ، واستبدّوا
بها دونك ، وعصوني فيك ، فعليك بالصّبر حتّى ينزّل اللّه الأمر ، [إلاّ] وإنّهم
سيغدرون بك لا محالة ، فلا تجعل لهم سبيلا إلى إذلالك وسفك دمك ؛ فإنّ الأمة ستغدر
بك بعدي ، كذلك أخبرني جبرئيل عليه السّلام عن ربّي تبارك وتعالى............................................................... ٢/١١٣
يا علي بن محمّد السمري! أعظم اللّه أجر
إخوانك فيك ، فإنّك ميّت ؛ ما بينك وبين ستة أيام ، فاجمع أمرك ولا توص إلى أحد
يقوم مقامك بعد وفاتك.................................................... ٢/١٣٩
يا فضيل! شهدت مع عمّي قتال أهل الشام؟............................. ٢/٣١٩
يا فضيل! ما فعل عمّي زيد............................................ ٢/٣١٨
يا قنبر! ادع لي شرطة الخميس............................................ ٢/٣٣
يا محمّد! إنّ أصحابك عندي بمنزلة
النجوم في السماء ، بعضها أقوى من بعض ولكلّ نور ..! فمن أخذ بشيء ممّا هم عليه من
اختلافهم فهو عندي على هدى........................................ ٢/٣٤٣
يا محمّد بن عاصم! بلغني أنّك تجالس
الواقفة؟!........................... ٢/٢٣٩
يا مصادف! إنّ عيسى لو سكت عمّا قالت
النصارى فيه لكان حقا على اللّه أن يصمّ سمعه ويعمي بصره ٢/٣٠٠
يا نوف! إياك أن تكون عشّارا ، أو شاعرا
، أو شرطيا ، أو عريفا ، أو صاحب عرطبة ـ أي طنبور ـ ٢/٣٣
يثبّ على مال آل محمّد صلوات اللّه عليه................................. ٢/١٥٥
يحشر المرجئة عميانا ، وإمامهم أعمى ، فيقول
بعض من يراهم من غير أمتنا : ما يكون أمّة محمّد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم إلاّ عميانا
، فأقول لهم : ليسوا من أمّة محمّد (ص) ؛ لأنّهم بدّلوا فبدل اللّه بهم ، وغيرّوا
فغيّرنا ٢/٢٤٤
يدعوهم إلى الجنة ، ويدعونه إلى النار.................................... ٢/٣٣٦
يعيشون حيارى ، ويموتون زنادقة........................................ ٢/٢٣٨
٣ ـ دليل أسماء
الأنبياء والمعصومين عليهم السّلام والملائكة
آدم عليه السّلام ١/١٣٥ ، ٢٦١ ٢/٣٠٣
آل محمّد عليهم السّلام ٢/٣١١ ، ٣١٥ ،
٣١٨ ابن أبي طالب عليه السّلام ٢/١٢٦
ابن الحسن العسكري عليه السّلام ١/٣٨٩
ابن الخيّرتين ـ الإمام علي بن الحسين
عليهما السّلام ١/٢٦١
ابن المكرمة عليه السّلام ١/٣٩٧
أبو إبراهيم عليه السّلام ١/١٢٢ ، ١٧٩
، ٣٩٣ ، ٤٠٠
٢/٥٤ ، ١٤٦
أبو إبراهيم ؛ موسى بن جعفر الكاظم
عليه السّلام ١/٣٠٣
أبو إسحاق عليه السّلام ١/٣٩٢
أبو بكر ـ الإمام السجاد عليه السّلام
١/٣٩٨
أبو جعفر عليه السّلام ١/٦٧ ، ١٢٢ ، ٢٢٥
، ٢٣٠ ، ٣٠٠ ، ٣٩٦ ، ٣٩٨ ٢/٥٠ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٧٠ ، ٧٣ ، ١٥٥ ، ١٩٧ ، ٢٢٩ ، ٣٠٣
أبو جعفر ؛ محمّد بن علي الباقر عليه
السّلام
|
|
١/٢٧٧
أبو جعفر ؛ محمّد بن علي بن موسى
عليهم السّلام ١/٣٣٤
أبو جعفر ؛ محمّد بن علي عليهما
السّلام ١/٢٧٩ ، ٣٤٣
أبو جعفر الباقر عليه السّلام ١/٢٣٠ ،
٣٩٦ ٢/٢٦٣
أبو جعفر الثاني عليه السّلام ١/٣٩٦
٢/١٤٦ ، ١٥٥
أبو جعفر الثاني ؛ محمّد بن علي التقي
الجواد عليه السّلام ١/٣٣١
أبو الحسن عليه السّلام ١/١٢٢ ، ٢٦١ ،
٣٦٠ ، ٣٦١ ، ٣٦٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٨ ، ٤٩١
٢/١٨٤ ، ٢٣٧ ، ٢٤٣ ، ٢٩١ ، ٣٠١
أبو الحسن ؛ علي بن محمّد بن علي بن
موسى عليهم السّلام ٢/٢٣٤
أبو الحسن ؛ علي بن محمّد عليهما
السّلام ٢/١٥٠ ، ٢٦٢
أبو الحسن ؛ علي بن محمّد العسكري
عليه السّلام ١/٣٤٨
|
أبو الحسن ؛ علي بن محمّد الهادي عليه
السّلام ١/٣٩٩
أبو الحسن ؛ علي بن موسى الرضا عليه
السّلام ١/٣٢١ ، ٣٢٥
٢/٢٦٢
أبو الحسن ؛ موسى بن جعفر عليهما
السّلام ١/٣٢١ ، ٣٩٩
٢/٣٨ ، ٦٢ ، ٦٥ ، ١٥٦ ، ٢٦٢ ، ٢٦٩
أبو الحسن الأول عليه السّلام ١/٤٩١
أبو الحسن الثالث عليه السّلام ١/٣٤٩
، ٤٠٢
أبو الحسن الثالث ؛ علي بن محمّد
الهادي النقي العسكري عليه السّلام ١/٣٤٥
أبو الحسن الثاني ؛ علي بن موسى الرضا
عليه السّلام ١/٣١٥
أبو الحسن الرضا عليه السّلام ١/٦٧
٢/٥٤ ، ٥٩ ، ١٤٦ ، ٢٣٧ ، ٢٣٨ ، ٢٧٩
أبو الحسنين عليه السّلام ١/٣٩١
أبو الحسين عليه السّلام ١/٣٩١
أبو عبد اللّه ؛ جعفر بن محمّد بن علي
عليهم السّلام ٢/٢٦٢
أبو عبد اللّه ؛ جعفر بن محمّد الصادق
عليه السّلام ١/٢٩١
٢/١٢٤
أبو عبد اللّه جعفر عليه السّلام
١/٣١٨
أبو عبد اللّه الحسين عليه السّلام
١/٢٥٣ ٤٠٠
|
|
٢/١٢٦
أبو عبد اللّه سيّد الشهداء الحسين بن
علي أمير المؤمنين عليه السّلام ١/٢٤٩
أبو عبد اللّه سيّد الشهداء عليه
السّلام ١/٣٩٦
أبو عبد اللّه [الصادق] عليه السّلام ١/٦٧
، ١٢٤ ، ١٣١ ، ١٣٩ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩ ، ٢٥٦ ، ٢٦٧ ، ٢٨٥ ، ٣٠٠ ، ٣٢٠ ، ٣٢١ ، ٣٩٢ ، ٤٩١
، ٥٠٧ ، ٥٠٨ ، ٥١٨
٢/٢٨ ، ٤٦ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٥٤ ، ٦٥ ، ٧٣ ،
٧٨ ، ٧٩ ، ١٢٦ ، ١٤٥ ، ١٤٨ ، ١٨٤ ، ٢٢٥ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، ٢٣١ ، ٢٣٢ ، ٢٣٣
، ٢٣٥ ، ٢٤٠ ، ٢٤٣ ، ٢٦٢ ، ٢٦٤ ، ٢٦٧ ، ٢٦٩ ، ٢٩٠ ، ٢٩٨ ، ٣١٦ ، ٣٩٦ ، ٤٠١
أبو القاسم عليه السّلام ١/٣٩٨
أبو محمد عليه السّلام ١/٢٥٧ ، ٢٦٧ ، ٣٩٧
، ٤٠٠
أبو محمّد ، الحسن بن علي بن محمّد
عليهم السّلام ٢/٢٦٢
أبو محمّد ؛ الحسن بن علي [العسكري] عليهما
السّلام ١/١٣٢ ، ٢٤١ ، ٣٦٣ ٢/١٥٠ ، ٢١٩
أبو محمّد ؛ الحسن عليه السّلام ١/٢٥٣
، ٣٦٩
أبو محمّد ؛ الحسن السبط عليه السّلام
١/٣٩٨
أبو محمّد ؛ الحسن المجتبى ابن
|
أمير المؤمنين عليه السّلام ١/٢٤٠
أبو محمد ؛ علي بن الحسين عليه
السّلام ١/٢٦١
أبو محمّد ؛ المجتبى عليه السّلام
١/٣٩٧
أحمد ابن أبو عبد اللّه عليه السّلام
٢/٢٨
أحمد بن عبد اللّه بن عبد المطّلب بن
هاشم عليه السّلام ١/١٧٨
الأخير عليه السّلام ١/٤٠٠
الأمير عليه السّلام ١/٢٢٩
أمير المؤمنين عليه السّلام ١/١٢ ، ١٩٠
، ١٩٨ ، ٢١٣ ، ٢١٧ ، ٢١٨ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٥ ، ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، ٢٣٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٩
، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٦٣ ، ٢٦٧ ، ٢٦٩ ، ٢٧٤ ، ٣٩١ ، ٣٩٤ ، ٤٩٧ ، ٥٠٣
٢/٢٧ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٠ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٤٢ ،
٤٣ ، ٤٦ ، ٤٨ ، ٥٦ ، ٥٧ ، ٥٨ ، ٦٦ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ٧٧ ، ٨٠ ، ٨١ ، ٨٣
، ٨٤ ، ٨٦ ، ٨٨ ، ٨٩ ، ٩٤ ، ٩٩ ، ١٠٠ ، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١٠٤ ، ١٠٥ ، ١١٢ ، ١١٧ ، ١٢٠
، ١٢٣ ، ١٢٥ ، ١٢٦ ، ١٧٢ ، ١٩٥ ، ٢٢٣ ، ٢٤٣ ، ٢٨١ ، ٣٠١ ، ٣٠٧ ، ٣٣٧ ، ٣٧٨ ، ٣٨١
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه
السّلام ١/٢١٣ ، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٣٩١ ، ٤٢١
باب الحوائج ـ موسى بن جعفر عليهما
السّلام ١/٣٤٣
|
|
الباقر ؛ أبو جعفر محمّد بن علي
عليهما السّلام ١/٦٩ ، ٧٠ ، ١٢٤ ، ٢٣٠ ، ٢٧٧ ، ٢٧٩ ، ٢٩٣ ، ٣٩٦ ، ٣٩٩ ، ٤٢٢ ، ٥٠٢
٢/٥٣ ، ٧٢ ، ٧٦ ، ٧٨ ، ١٩٦ ، ٢٦٣ ، ٣٠١
، ٣٠٢ ، ٣٣٢ ، ٣٣٦ ، ٣٩٨
الباقرين عليهما السّلام ١/١٤
٢/٦٤ ، ٧٨
جبرئيل عليه السّلام ٢/١١٤
جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن
علي بن أبي طالب عليهم السّلام ٢/٤٠١
جعفر بن محمد الصادق عليه السّلام
٢/٢١٢
جعفر بن محمّد عليهما السّلام ١/١٦
٢/٣٩ ، ٦٤ ، ٢١٢ ، ٤٠١
الجواد عليه السّلام ١/٣٤٣ ، ٣٨٦ ، ٣٩٦
، ٣٩٩ ، ٤٢٢ ، ٤٨٤
الحجّة عليه السّلام ١/١٢٣ ، ١٤٥ ، ٣٩٨
، ٤٠١ ٢/١٣٣ ، ٢٥٥ ، ٢٨٩
الحجّة بن الحسن عليهما السّلام ١/٣٧٩
الحجة المنتظر عليه السّلام ١/٣٩١
٢/١٣٣ ، ١٣٤ ، ١٣٥ ، ١٤٢ ، ١٤٩ ، ٢٨٩
الحسن عليه السّلام ١/٢٢٨ ، ٢٤١ ، ٢٥٠
، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٢٥٥ ، ٢٥٩ ، ٢٦٠ ، ٢٦٩ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٢٧٨ ، ٤٢١
٢/١١٧ ، ٢٠٤ ، ٣١٥ ، ٣١٨
الحسن ـ ابن علي عليه السّلام ٢/٣١٥ ،
٣٤٣
|
الحسن بن علي بن فاطمة بنت رسول اللّه
عليهم السّلام ٢/٣٩
الحسن بن علي بن فاطمة بنت محمّد بن
عبد اللّه عليهم السّلام ٢/٣٩
الحسن بن علي عليهما السّلام ١/٢٤٤ ، ٣٦٠
، ٣٨٦
٢/٣٣ ، ٦٢ ، ١٣٦ ، ٢٩٢ ، ٣٣٦
الحسن بن علي العسكري عليه السّلام
١/٣٦٠
الحسن العسكري عليه السّلام ١/٣٦٠ ، ٣٦٦
، ٣٧٢ ، ٣٩٧ ، ٤٢٣
الحسن المجتبى عليه السّلام ١/٣٩٨
٢/١٢٦
الحسنين عليه السّلام ٢/١٩٧
الحسين عليه السّلام ١/٢٢٨ ، ٢٥٢ ، ٢٥٥
، ٢٥٩ ، ٢٦٠ ، ٢٦١ ، ٢٧٤ ، ٢٧٨ ، ٢٨٠ ، ٢٨٢ ، ٢٨٦ ، ٢٨٨ ، ٤٢١
٢/٤٩ ، ١٠٦ ، ١١٧ ، ٢٠٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٩ ،
٣١٠ ، ٣١٤ ، ٣١٥ ، ٣١٨ ، ٣٤٥
الحسين ابن بنت رسول اللّه عليه
السّلام ٢/٣٤٥
الحسين ـ ابن علي عليه السّلام ٢/٣١٥
الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم
السّلام ٢/٣٤٥
الحسين بن علي عليهما السّلام ١/٢٥٢
٢/٣٩ ، ٦٣ ، ٣١٤ ، ٣١٥
الخلف الصالح عليه السّلام ١/٣٩٨
|
|
الراضية عليه السّلام ١/٢٣٩
الرضا عليه السّلام ١/٨٤ ، ٢٤١ ، ٣١٦
، ٣١٨ ، ٣٢١ ، ٣٢٥ ، ٣٣١ ، ٣٣٣ ، ٣٧٠ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٧ ، ٣٩٨ ، ٣٩٩ ، ٤٠٢
، ٤٢٢ ، ٤٤٠ ، ٤٨٤ ، ٥١١ ، ٥١٤
٢/٥٤ ، ٧٧ ، ١٤٨ ، ١٥٦ ، ٢٣٧ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩
، ٢٤٢ ، ٢٧٠ ، ٣١١ ، ٣١٤ ، ٣١٦ ، ٣٧٥
الرضا ؛ علي بن موسى عليه السّلام
١/٣٤٣
الزكي عليه السّلام ١/٣٩٨
الزكية عليها السّلام ١/٢٣٩
الزهراء عليها السّلام ١/٢٢٦ ، ٢٢٨ ، ٢٣٩
الزهراء فاطمة عليها السّلام ١/٢٢٥ ، ٢٣٠
زين العابدين عليه السّلام ١/٢٦١ ، ٣٩٨
٢/٢٢٨
السبطين عليه السّلام ١/٢٦٠
السجّاد عليه السّلام ١/٣٩٧ ، ٣٩٨ ، ٤٢١
٢/٦١ ، ٢٢٨
سيدة النساء عليها السّلام ٢/٣٤٣
صاحب الزمان عليه السّلام ١/٣٨٤
٢/١٤٤ ، ١٥٢ ، ٢٨٤ ، ٢٩٠
الصاحب عليه السّلام ١/٣٨٤ صاحب
العسكر عليه السّلام ١/٤٠٠
الصادقان عليهما السّلام ١/٣٩٩
الصادق ؛ جعفر بن محمد عليهما السّلام
٢/٣١٧
|
الصادق عليه السّلام ١/١٦ ، ٣٤ ، ٦٥ ،
٧٠ ، ٧٢ ، ٨٣ ، ١٢١ ، ١٢٤ ، ١٢٧ ، ١٣٢ ، ١٨٣ ، ١٨٩ ، ٢١٧ ، ٢٣٠ ، ٢٤١ ، ٢٥٠ ، ٢٥٢
، ٢٨٦ ، ٢٨٨ ، ٢٩٩ ، ٣٢٠ ، ٣٩١ ، ٣٩٣ ، ٣٩٦ ، ٣٩٩ ، ٤٠٠ ، ٤٠١ ، ٤٠٢ ، ٤٢٢ ، ٤٢٤
، ٤٩٢ ، ٤٩٨ ، ٤٩٩ ، ٥٠٧ ، ٥٠٨ ، ٥١١ ، ٥١٤ ، ٥١٨
٢/٣٣ ، ٥٣ ، ٦١ ، ١٠٩ ، ١٢٦ ، ١٦٦ ، ١٨٣
، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ٣١١ ، ٣١٦ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٣٩٨ ، ٤٠١ ، ٤١٦
الصادقين عليهم السّلام ١/١٠٣ ، ١٠٦ ،
١٢٧ ، ٣٩٩
٢/٥٠ ، ٦٤ ، ١٨٥
الصدّيقة عليها السّلام ١/٢٣٠ ، ٢٣٩
الصدّيقة الكبرى عليها السّلام ١/٢٤٩
٢/٧٥
الطاهرة عليها السّلام ١/٢٣٩
الطاهرة فاطمة عليها السّلام ١/٢٣٧
العالم ـ الكاظم عليه السّلام ١/٤٠٠
العبد الصالح ـ الكاظم عليه السّلام
١/٤٠٠
العسكريان عليهما السّلام ١/١٢٧ ، ٤٣٩
العسكريان ؛ أبو الحسن علي بن محمّد
ابن علي بن موسى بن جعفر عليه السّلام ١/٣٦٠
العسكري عليه السّلام ١/ ٨٠ ، ٨٧ ، ١٢١
، ١٣٢ ،
|
|
٢٤١ ، ٣٦٠ ، ٣٧٢ ، ٣٧٨ ، ٣٨٥ ، ٣٨٦ ، ٣٨٩
، ٣٩٧ ، ٣٩٨ ، ٤٠٠ ، ٤٠٣ ، ٤٢٣ ، ٤٤٠ ، ٤٥١ ، ٥١
علي عليه السّلام ١ / ٥٣ ، ٦٥ ، ٦٨ ، ٦٩
، ١٣٩ ، ٢١٣ ، ٢١٥ ، ٢١٦ ، ٢٢٦ ، ٢٨٦ ، ٣٤٣ ، ٢ / ٢٦ ، ٣٣ ، ٤١ ، ٤٤ ، ٤٦ ، ٦٨ ،
٧٤ ، ٧٦ ، ٨٣ ، ٨٦ ، ٨٩ ، ٩٠ ، ٩٤ ، ١١٢ ، ١١٣ ، ١١٥ ، ١١٧ ، ١١٩ ، ١٢١ ، ١٢٢ ، ١٢٦
، ٣١٨ ، ٣٢٢ ، ٣٢٩ ، ٣٣٣ ، ٣٣٦ ، ٣٣٨ ، ٣٦٩ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤
علي أمير المؤمنين عليه السّلام ١/٢١
علي بن أبي طالب عليه السّلام ١ / ٢٢٧
، ٢٢٩ ، ٢ / ٢٦ ، ٣٣ ، ٣٨ ، ٦٢ ، ٧٤ ، ١٠٩ ، ١١٠ ، ١١٢ ، ١٢٠ ، ١٢٢ ، ١٢٣ ، ١٢٦ ،
١٩٥ ، ١٩٦ ، ٣١٨ ، ٣٣٨
علي بن الحسين السجاد عليه السّلام
١/٣٩٣
علي بن الحسين عليهما السّلام ١ / ٢٦١
، ٢٦٥ ، ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٢٨٨ ، ٢٩٤ ، ٣٠٠ ، ٤٢٢
٢ / ٣٩ ، ٦٣ ، ٢٢٨ ، ٢٣٤
علي بن محمّد عليهما السّلام ١/٣٦٠
٢ / ٣٩ ، ٦٣ ، ٢٢٨ ، ٢٣٤
علي بن محمّد المنتجب عليه السّلام
١/٣٣٥
علي بن محمّد النقي عليه السّلام
١/٣٦١
|
علي بن محمد الهادي النقي العسكري
عليه السّلام ١/٣٤٥
علي بن موسى الرضا عليه السّلام ١/٣١٥
٢/١٠٣
علي بن موسى عليهما السّلام ٢/١٠٣ ، ٢٧٠
علي الهادي عليه السّلام ١/٣٦٠
عيسى بن مريم عليهما السّلام ، ١ /
٢٥٢ ، ٣٠٠ ، ٣٨٦
٢ / ٥٩ ، ٦١ ، ٢٩٩ ، ٣٨٠
فاطمة عليها السّلام ١ / ١٨٧ ، ١٩١ ، ٢٢٧
، ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٥٠ ، ٢٥٣ ، ٢٥٥
٢ / ٧٦
فاطمة بنت رسول اللّه عليها السّلام
١/٢٢٨ ، ٢٣٧ ٢/٣٤٥
فاطمة بنت محمّد بن عبد اللّه عليها
السّلام ١/٢٣٠ ٢/٦٢
فاطمة الزهراء عليها السّلام ١/٢٢٥ ، ٢٣٠
٢/١٢٦
الفقيه عليه السّلام ١/٤٠٠
الفقيه ـ الكاظم عليه السّلام ١/٤٠٠
القائم عليه السّلام ١/٤٧٧ ، ٥٠٢ ، ٥١١
٢/٢٩٤
القائم المهدي عليه السّلام ٢/٢٩٠
الكاظم عليه السّلام ١ / ١٤ ، ٧٠ ، ٨٤
، ٣١٢ ،
|
|
٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٩ ، ٤٠٠ ، ٤٢٢
، ٤٨٤ ، ٤٩٣ ، ٤٩٨ ، ٤٩٩ ، ٥٠٢ ، ٥٠٨ ، ٥١١ ، ٥١٤ ، ٥١٨
الماضي عليه السّلام ١/٤٠٠
المباركة عليها السّلام ١/٢٣٩
المجتبى عليه السّلام ١/٢٦٠ ، ٤٢١
المحدّثة عليها السّلام ١/٢٣٩
محمّد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ١ /
٢١ ، ٧٠ ، ١٣٩ ، ١٧٨
٢ / ٣٢ ، ١٥٥ ، ٣١٧
محمّد ـ رسول اللّه عليه السّلام
٢/٣٤٢
محمد بن الحسن عليهما السّلام ١/٣٨٢
محمّد بن عبد اللّه بن عبد المطلّب بن
هاشم عليه السّلام ١/١٧٨
محمّد بن عبد اللّه رسول اللّه صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم ٢/٣٨ ، ٦٢
محمّد بن علي عليهما السّلام ١ / ٢٧٩ ،
٣٤٣
٢ / ٣٩ ، ٦٣ ، ٦٤
محمّد بن علي الباقر عليه السّلام
١/٢٧٧ ، ٢٨٥
محمّد بن علي الثاني عليه السّلام
١/٣٣٥
محمد بن علي التقي الجواد عليه
السّلام ١/٣٣١
محمد بن علي الرضا عليه السّلام ٢/٢٤١
محمد بن علي بن موسى عليهم السّلام
١/٣٣٤
المرضية عليها السّلام ١/٢٣٩
المسيح عليه السّلام ٢/٣٤٨ ، ٥٩
|
المصطفى عليه السّلام ١/٢٣٠
موسى ـ ابن جعفر عليه السّلام ٢ / ٢٣٩
، ٢٤٠
موسى بن جعفر عليه السلام ١ / ٣٠٣ ، ٣٢٩
، ٣٤٣ ، ٣٤٦
٢ / ٣١٤ ، ٣١٥
المهدي عليه السّلام ١ / ٣٧٢ ، ٣٧٩ ، ٣٨٩
، ٣٩٨ ، ٢ / ٣٥٢
المهدي أبو القاسم صاحب الزمان عليه
السّلام
|
|
١/٣٨٤
نوح النبي عليه السّلام ١ / ٢٢٢
٢ / ٢٣٤
ولي اللّه ؛ محمّد بن الحسن عليه
السّلام ١/٣٨٢ الهادي عليه السّلام ١ / ٣٥٨ ، ٣٥٩ ، ٣٦٠ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٧
، ٣٩٩ ، ٤٠٢ ، ٤٢٣ ، ٤٥١
٢ / ١٣٣
يحيى عليه السّلام ١/٣٨٦
|
* * *
٤ ـ دليل الأعلام والمصنفين
الآبي ١/٤٢٥ ، ٤٨٣
آدم بن إسحاق بن آدم ٢/٢١٧
آدم بيّاع اللؤلؤ ١/٥١٨
آغا بزرك الطهراني ٢/١٩
آل أبي شعبة ٢/٢٠٤
آل حمّاد ١/٤٦٦
آمنة ـ بنت وهب ١/١٩٧
آمنة بنت وهب ١/١٨٥
أبا طاهر محمّد بن علي بن بلال
البلالي ٢/١٥٨
أبان ٢/١٩٥
أبان بن تغلب ٢/١٢٤
أبان بن عثمان ١/٨٢ ٢/٥٣ ، ١٠٩ ، ١٩٢
أبان بن عثمان الأحمر ١/٤٩٩
أبان بن عمر الأسدي ٢/٢١٧
إبراهيم ٢/٢٧٤
إبراهيم ـ ابن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/١٨٧
إبراهيم بن أحمد بن محمد الطبري المالكي
، ابن إسحاق ٢/٤٠٢
|
|
إبراهيم بن عثمان أبو أيوب الخزاز
١/٤٦٢
إبراهيم بن عيسى بن أيّوب الخرّاز
٢/١٨٤
إبراهيم أبو السفاتج ٢/١١
إبراهيم الأحمري ١/٥٠٢
إبراهيم بن إسحاق ١/٥٠٢
إبراهيم بن إسحاق القطّان ٢/٣١٤
إبراهيم بن حمزة الغنوي ٢/٢٦٦
إبراهيم بن زياد ٢/١٨٤ ، ١٨٥
إبراهيم بن زياد أبو أيّوب الخزّاز
٢/١٨٣ ، ١٨٤
إبراهيم بن سلام ٢/٢٨٢ ، ٢٨٥
إبراهيم بن صالح ١/٤٩٥
إبراهيم بن صالح الأنماطي ١/٥٠٨ ٢/١٨٦
إبراهيم بن عبد اللّه القاري ٢/٩١
إبراهيم بن عبد الحميد ١/٣٩٢ ، ٤٠٠
إبراهيم بن عبد الحميد الأسدي البزّاز
١/٤٩٣
|
إبراهيم بن عبد الحميد الصنعاني ١/٣٩٢
إبراهيم بن عبده ١/٤٠٢ ، ٤٠٣ ٢/٢٨٦
إبراهيم بن عثمان ٢/١٨٤
إبراهيم بن عيسى ٢/١٨٤
إبراهيم بن عيسى بن أيّوب الخزّاز
٢/١٨٤
إبراهيم بن محمّد بن فارس ٢/٣٨٧
إبراهيم بن محمّد بن معروف أبو إسحاق
المذاري ٢/٢١٧
إبراهيم بن محمّد الهمداني ١/٤٠٢
٢/١٤٣
إبراهيم بن موسى ٢/٢٧٠
إبراهيم بن مهزيار ١/٣٨٦ ٢/١٣٧ ، ١٤٣
إبراهيم بن نوبخت ، أبو إسحاق ٢/٢٥١
إبراهيم بن هاشم ١/٩٠ ، ١١٠ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩
، ٣٥١ ، ٣٥٦ ، ٤٦٠ ٢/١٩٩ ، ٢٧٤
إبراهيم بن هاشم القمي ١/٣٤٧
إبراهيم الحبوبي ٢/١٠
إبراهيم الخارفي ٢/٩
إبراهيم الخوئي ١/٤٣٥
إبراهيم الدنبلي الخوئي ١/٣٩٢
|
|
ابن أبي الثلج ١/١٩٢ ، ٢٦١ ، ٢٦٦ ، ٣٢٧
ابن أبي جيّد ١/٤٦٥
ابن أبي الحديد ١/١٣٩ ، ٢٧٨ ٢/٤٢ ، ٤٤
، ٤٦ ، ٤٨ ، ٧٤ ، ١١٨ ، ١١٩ ، ١٢١ ، ١٢٦ ، ٣٣٦ ، ٣٣٨ ، ٤٠٢
ابن أبي شيبة ٢/١٠٨ ، ٣٣٠ ، ٣٤٨
ابن أبي العزاقر (عزافر)٢/١٥٣ ، ٢١٩
ابن أبي عمير١/١٦٥ ٢/٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٦٧
، ٢٧٤
ابن أبي عيّاش ٢/٣٢٤
ابن أبي يعفور ٢/٢٢٨ ، ٢٢٩ ، ٢٦٦
ابن أخي أبي ذر ٢/٥٧
ابن إدريس ١/٥٥
ابن إسحاق ١/١٨٥
ابن إسحاق ؛ إبراهيم بن أحمد بن محمّد
الطبري المالكي ٢/٤٠٢
ابن إسحاق الشيرازي ١/٢٧٢
ابن الأثير ١/١٧٨ ، ١٨٣ ، ١٨٥ ، ١٩٠ ،
١٩٢ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ٢١٦ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٣ ، ٢٢٥ ، ٢٣٩ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ، ٢٨٥ ، ٢٩٩ ،
٣٠٠ ، ٣١٢ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨
٢/٢٥ ، ٣٣ ، ١١٨ ، ١٩٥ ، ٣١٩ ، ٣٢٨ ، ٣٣٨
، ٣٥٥ ، ٣٧٠
ابن الأثير الجزري ١/٢٢٥
|
ابن الأزرق ١/٣٨١
ابن الأعجمي ٢/٢٩٣
ابن بابويه ١/٢١١ ، ٣٢٠ ، ٣٥٩
ابن بابويه القمي ٢/٢٨٣
ابن بادشالة ٢/٢٩٢
ابن البرقي ٢/١١٠
ابن بريدة ٢/٧٤
ابن بسام ١/٣٢٧
ابن بطريق ٢/٧٤ ، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٤٦
ابن بكير ١/١٦٥ ، ٤٩٠
ابن بنت أبي جعفر العمري ـ هبة اللّه
بن محمد بن أحمد الكاتب ؛ أبو نصر ٢/١٣٦
ابن جبير ٢/١٠٩
ابن جرير ١/٢٦١
ابن الجمال ٢/٢٩٣
ابن الجندي ؛ أحمد بن محمّد بن عمران
ابن موسى الجرّاح ١/٤٦٥
ابن جنيد ١/٣٢٧
ابن الجوزي ١/٢٢٩ ، ٢٦٩ ، ٢٧٤ ، ٢٨٧ ،
٢٨٨ ، ٢٩٩ ، ٣١٠ ، ٣٢٦ ، ٣٤١ ، ٣٥٤ ، ٣٥٨ ، ٣٦٠ ، ٣٦٨ ، ٣٧٤
٢/٤٠٢
ابن الحاشر ١/٤٦٤
ابن الحال ٢/٢٩٣
|
|
ابن حبان ٢/٤١ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧ ، ٣٢٨ ، ٣٣٥
ابن حجر ١/١٨٢ ، ٢٢٣ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩ ، ٢٥٨
، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٢٩٩ ، ٣٠٠ ، ٣٤١ ، ٣٦٠ ، ٤٣١
٢/١٥ ، ٣٣ ، ١٨٤ ، ٣٩٤
ابن حجر العسقلاني ٢/١٥
ابن حزم ٢/١٠٨ ، ٣٣٦ ، ٣٤٠
ابن حنبل ٢/٣٣٥ ، ٣٤٢
ابن الحنفية ٢/٣١٠
ابن حنيف ٢/١١٢
ابن حيّان ٢/٣٤٨
ابن الخال ٢/٢٩٣
ابن الخشاب ١/١٧٩ ، ١٨٨ ، ١٩٥ ، ٢١٧ ،
٢٢٠ ، ٢٢٦ ، ٢٢٨ ، ٢٥٢ ، ٢٥٧ ، ٢٦٧ ، ٢٨١ ، ٢٩٤ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٠ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ،
٣١١ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ، ٣٣٣ ، ٣٣٧ ، ٣٣٩ ، ٣٤٢ ، ٣٤٣ ، ٣٤٥ ، ٣٤٩ ، ٣٥١ ، ٣٥٣ ، ٣٥٧ ،
٣٦٤ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٢ ، ٣٧٤ ، ٣٧٥ ، ٣٧٩ ، ٣٨٠ ، ٣٩٢
ابن الخطاب ـ عمر ٢/١١٦
ابن خلدون ١/٣١٢
ابن خلّكان ١/٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٦٠
ابن داود ١ / ١١ ، ١٥ ، ٦٦ ، ١٥٩ ، ٤١٩
، ٤٢٢ ، ٤٢٣ ، ٤٢٧ ، ٤٢٩ ، ٤٣١ ، ٤٥٠ ،
|
٤٥١ ، ٤٥٢ ، ٤٧٥ ، ٤٨٧ ، ٥٠٢ ، ٥٠٨ ، ٥١٢
ابن دريد ٢/٥٠
ابن رشيد ٢/١٧٩
ابن رشيق ٢/١٧٧
ابن ريّان ٢/٣٤٤
ابن الزبير ٢/٨٣
ابن زهرة ١/٥٥
ابن زهير ٢/٤٨
ابن زياد ٢ / ١٨٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٩ ، ٣١٠ ،
٣٤٦
ابن سروق ٢/٢٢٦
ابن سعد ١ / ١٧٩ ، ١٨٢ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٦
، ١٨٩ ، ١٩٥ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨
٢ / ١١١ ، ٣٠٩ ، ٣٣٦ ، ٣٣٨ ، ٣٤٥ ، ٣٥٥
ابن سعد ـ عبيد اللّه ٢/٣٤٥
ابن سيرين ٢/٣٥٢
ابن شاذان ١/١٥٩ ٢/١٢٦
|
|
ابن شاذان القاضي القمي ١/٤٦٥
ابن الشجري ١/٢٩٤
ابن شمّون ٢/٣١٧
ابن شهر آشوب ١ / ٦٤ ، ١٢٤ ، ١٨٦ ، ١٩٤
، ٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٥٣ ، ٢٥٦ ، ٢٥٨ ، ٢٦١ ، ٢٦٥ ، ٢٧٤ ، ٢٧٧ ، ٢٧٨
، ٢٨٠ ، ٢٨١ ، ٢٩٩ ، ٣٠٧ ، ٣١٠ ، ٣١٦ ، ٣٢١ ، ٣٢٢ ، ٣٣٢ ، ٣٣٤ ، ٣٤٥ ، ٣٤٦ ، ٣٤٩
، ٣٥٣ ، ٣٥٥ ، ٣٥٦ ، ٣٦٨ ، ٣٧٢ ، ٣٧٤ ، ٣٩٢ ، ٣٩٦ ، ٤٤١ ، ٤٤٢ ، ٤٨٨
٢ / ٢١ ، ٣٣ ، ٥٣ ، ٤٩ ، ٥٥ ، ٦٦ ، ١٩٧
، ٢١٢ ، ٢١٣ ، ٢٣٧ ، ٢٤٥ ، ٢٤٦ ، ٣٠٣ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٣٩٨
ابن شهر آشوب المازندراني ١/١٩٠
ابن الصباغ ١ / ٢٩٩ ، ٣٨٩
ابن الصبّاغ المالكي ١ / ٢٩٦ ، ٢٨٧ ، ٣٢٦
، ٣٣٤ ، ٣٣٩
ابن طاوس ١ / ١٣ ، ١١٠ ، ١٣٢ ، ١٤٤ ، ١٥٩
، ١٩٨ ، ٢١١ ، ٢٢٦ ، ٢٥٩ ، ٢٦٠ ، ٤٢٥ ، ٤٤٢
٢ / ٢١ ، ٥٥ ، ٧٧ ، ١٠٩ ، ١٣٥ ، ١٤٣ ،
١٦٢ ، ٢٥٦ ، ٣٢٢ ، ٣٨٤ ، ٣٨٧ ، ٤١١
ابن طاوس ، السيد ٢ / ١٢٦ ، ١٦٥
ابن طلحة ١ / ٢٨٠ ، ٣٠٧
|
ابن طولون ١ / ٢١٣ ، ٢٢٢ ، ٢٤٤ ، ٢٦١ ،
٢٦٧ ، ٢٧٩ ، ٢٨٧ ، ٢٨٨ ، ٢٩٥ ، ٢٩٧ ، ٣٠٠ ، ٣٠٧ ، ٣١٧ ، ٣٢٠ ، ٣٢٧ ، ٣٣٧ ، ٣٤٠ ،
٣٥٠ ، ٣٦٠ ، ٣٦٨ ، ٣٨١
ابن عباس ١ / ١٨٨ ، ٢٣٠
ابن عبد البر ٢ / ٧٤ ، ١٢٦ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥
، ٣٢٧ ، ٣٣٦ ، ٣٤٠ ، ٣٤٨ ، ٣٥٢
ابن عبد ربّه ١ / ٢٣٩ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٣٠٠
، ٣٢٩
٢ / ١٢١ / ١٢٦
ابن عبد ربّه الأندلسي ٢/٤٣
ابن عبدون ١ / ٤٢٦ ، ٤٣٣ ، ٤٦٠
ابن عبدة ١/٤٠٠
ابن عثمان ٢ / ١٨٤ / ١٨٥
ابن عساكر ١ / ٢٤٧ ، ٢٥٨ ، ٢٦٩
٢ / ٤١ ، ٣١٩ ، ٣٣٨ ، ٣٥١
ابن عقدة ١ / ٣٤ ، ٨٦ ، ١٥٩ ، ٤٢٥
٢ / ١٤ ، ٢٠٩ ، ٢١٣ ، ٢٢٢ ، ٢٥١ ، ٣٨٥
، ٣٩٢ ، ٣٩٤ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧
ابن عقدة ـ أحمد بن محمد بن سعيد
٢/٢٠٩
ابن العلاّمة ٢/٢٤٨
ابن العماد ١/٢٠٥
|
|
ابن العماد الحنبلي ١/٢٠٥
ابن عماد ١/١٩٠ ، ٢٠٥
ابن عماد الحنبلي ١/١٩٤
ابن عمر ١/٢٣٠ ٢/٣٤٢
ابن عنبة ١/٢٦١
ابن عياش ١ / ٢١٨ ، ٢٢٧ ، ٢٣٧ ، ٣٣٣ ،
٣٣٥ ، ٣٣٦ ، ٣٤٧ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠ ، ٣٥٢ ، ٣٥٤ ، ٣٥٥
ابن عياش بن إبراهيم بن أيّوب الجوهري
٢ / ١٨
ابن عيسى ٢/١٨٤
ابن الغضائري ١ / ٤٠٣ ، ٤٢٦ ، ٤٧٥ ، ٤٧٨
، ٤٧٩ ، ٤٨١
٢ / ١٣ ، ١٧ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٣٠٠ ، ٣٠٧ ، ٣٨٧
ابن الفارسي ٢/٢٣٩
ابن فضال ١ / ١٥٩ ، ٤٩٠
٢ / ٥٠ ، ٣٩٤
ابن فضال الصغير٢/١٣
ابن فلاح الكاظمي ٢/٣٤٤
ابن فهد ٢/٢٥٦
ابن فهد الحلّي ؛ أبو العباس أحمد بن
فهد ١/٤٤٧
ابن قابوس ٢/٢٧٠
ابن قبة ٢/٩
|
ابن قتيبة ١ / ١٨٦ ، ١٨٨ ، ١٩٠ ، ٢٢٩ ،
٢٣٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٥٦ ، ٢٦١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٤ ، ٢٨٥ ، ٢٩٧
٢ / ٤٥ ، ١٢٦ ، ٣١٩ ، ٣٣٦ ، ٣٣٨ ، ٣٥٧
، ٣٦١ ، ٣٦٢ ، ٣٦٤ ، ٣٦٩ ، ٣٧٠
ابن كثير ١/ ١٨٢ ، ١٩٥ ، ٢٧٤
٢ / ٣٣ ، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٩
، ٣٣٠ ، ٣٣٦ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠ ، ٣٥٥ ، ٤٠٥
ابن الكلبي ١/١٩٥ ، ١٩٦
ابن ماجه ٢/٧٤ ، ٣٢٤ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩
ابن محبوب ١/٣٠٧ ٢/٧٨
ابن محمّد النجيب بن أبي بكر ١/٢٩١
ابن المرتضى الزيدي ١/٥٣
ابن مردويه ٢/١١٧
ابن مزاحم ٢/٣٣٨
ابن مسعود ١/١٣٩ ٢/٢٧ ، ٦٦ ، ٧٢
ابن المغازلي ١/٢١٦
ابن المكرمة ١/٤٠٠
ابن ملجم ١/٢٢٠
ابن منظور ٢/٥٠
ابن نباتة ٢/٨٦
ابن نجي ٢/٣٢
ابن النديم ٢/١٤ ، ١٥
|
|
ابن نما ١/٢٥١ ، ٢٥٤ ٢/٣٩٢
ابن نمير ١/١٥ ٢/١٤ ، ٣٩٢ ، ٣٩٣
ابن النمير ٢/٣٩٢
ابن نوح ٢/١٤
ابن نيار الأنصاري ٢/٩٨
ابن الوجناء ٢/٢٩٤
ابن الوردي ١/٢٨٧
ابن وضاح ١/٣٢٧
ابن الوليد ١/١٥١ ٢/٢٥٢ ، ٣١٧
ابن هشام ١/١٨٢ ، ١٨٦
ابن همام ١/٢١٧
ابن يزيد ٢/٩٩
ابن يزيد بن قيس النخعي ٢/٤٢
ابنا نصير ١/٢٨١
ابنة صاعد البربري ـ أم الإمام الكاظم
عليه السّلام ١/٣٠٣
أبو أحمد ؛ عمر بن الربيع ٢/٢٦٤
أبو أراكة البجلي ٢/٩٧
أبو إسحاق ٢/١٠٢
أبو إسحاق ؛ إبراهيم بن نوبخت ٢/٢٥١
أبو إسحاق الشيرازي ١/٢٨٧
أبو إسحاق الفقيه ٢/٥٠ ، ٥٤
|
أبو أيّوب ٢/٥٧ ، ٦٦ ، ١٠٥
أبو أيّوب ؛ إبراهيم بن عيسى الخزّاز
٢/١٨٤
أبو أيّوب الأنصاري ٢/١٠٤ ، ١١٢ ، ١٢٣
، ١٢٥ ، ١٢٦
أبو أيوب ؛ خالد بن زيد الأنصاري
٢/١١٢
أبو أيوب الخراز ٢/١٨٤ ، ٢٦٨
أبو أيّوب كوفي ٢/١٨٤
أبو البختري ٢/٩٨
أبو بردة الأزدي ٢/٩٨
أبو برذة الأسلمي الخزاعي ٢/٨٥
أبو برزة ٢/٨٤ ، ٨٥
أبو بصير ١ / ٢٣٠ ، ٢٨٥ ، ٢٨٨ ، ٥٠٧
٢ / ٥٢ ، ٧٣ ، ٢٢٧
بو بصير ؛ ليث بن البختري المرادي ٢ /
٣٩ ، ٦٤ ، ٧٩ ، ١٧٦
أبو بصير الأسدي ٢/٥٢ ، ٥٣
أبو بصير المرادي ٢/٥٢
أبو بكر ـ ابن أبي قحافة ١ / ١٢
٢ / ٦٦ ، ١٠٥ ، ١٠٩ ، ١١٠ ، ١١٥ ، ١١٧
، ١١٨ ، ١١٩ ، ١٢١ ، ١٢٢ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٢٦ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ٣٥٢
أبو بكر بن حزم الأنصاري ٢/٩٦
أبو بكر الجراعي الحنبلي ١ / ١٩٩ ، ٢١٣
|
|
٢ / ٣٥٥
أبو بكر الجوهري ٢/١٢٦
أبو بكر الحضرمي ٢/٧٠
أبو بكر ؛ محمّد بن أحمد بن عثمان
البغدادي ٢/١٥٤
أبو ثابت ، من أهل مرو ٢/٢٩٣
أبو ثعلبة ٢/٣٤٩
أبو ثمامة ١/١٩٩
أبو الجارود ٢/٣٠ ، ٢٦٤ ، ٢٧١
أبو جحيفة ٢/٩١
أبو جحيفة ؛ وهب بن عبد اللّه السواني
[السوائي] ٢/٣٤ ، ٩١
أبو جعفر ؛ أحمد بن عبدوس الخلنجي
٢/٢٣٧
أبو جعفر الأحول ٢/٧٠ ، ٧٨
أبو جعفر البغدادي ١/١٨٦ ، ١٩٥ ٢/٢٦ ،
٣٥٥ ، ٣٥٧
أبو جعفر ابن بابويه ١/٣٢٠ ، ٤٦٥
أبو جعفر الرّفاء ٢/٢٩٣
أبو جعفر الشلمغاني ٢/١٤٩
أبو جعفر الطبري ١/٣٣٤
أبو جعفر الطوسي ؛ شيخ الطائفة ١/٤٦٤
أبو جعفر القمي ١/٢٩٨
أبو جعفر الكرخي ٢/١٨
أبو جعفر ؛ محمّد بن أحمد بن جعفر
القمي
|
العطار ١/٤٠٣
أبو جعفر ؛ محمّد بن حبيب الهاشمي
البغدادي ٢/١٠٨
أبو جعفر ؛ محمّد بن الحسن ابن أحمد
بن الوليد القمّي ٢/٢٥٢
أبو جعفر ؛ محمّد بن عثمان ١/٣٨٥ ، ٣٨٦
، ٣٨٩
٢/١٣٧ ، ١٣٨ ، ١٥١
أبو جعفر ؛ محمّد بن عثمان العمري
٢/١٥٤
أبو جعفر ؛ محمّد بن علي بن بابويه
القمي ١/٤٦٥
أبو جعفر ؛ محمّد بن علي الشلمغاني
٢/١٥٣
أبو جمعة ٢/٣٤٩
أبو جمعة الأنصاري ٢/٣٤٨
أبو جميلة عنبسة بن جبير ٢/١٠٠
أبو حازم ٢/٣٢٤
أبو حامد المراغي ١/٤٠١
أبو الحسن ٢/١٢٦ ، ٢٩٢
أبو الحسن أحمد ١/٤٦٥
أبو الحسن ؛ أحمد بن علي ٢/٤٠٢
أبو الحسن ؛ أحمد بن علي بن الحسن
١/٤٦٥
أبو الحسن الأشعري ١/١٦٥
|
|
أبو الحسن ؛ علي بن عبيد اللّه بن
بابويه ٢/٢١٢
أبو الحسن ؛ علي بن محمّد السمري
١/٣٨٩
٢/١٣٥ ، ١٣٨
أبو الحسن ؛ علي بن محمّد العمري
٢/١٣٣
أبو الحسن المشكيني ١/٩٢
أبو الحسين بن أبي جيّد ١/٤٥٩
أبو الحسين ؛ زيد بن علي بن الحسين
٢/٣١٩
أبو الحسين ؛ علي بن أبي جيّد ١/٤٦١
أبو الحسين ؛ علي بن أحمد بن أبي جيد
١/٤٦٤
أبو الحسين ؛ محمّد بن جعفر الأسدي
٢/١٤٢
أبو الحسين بن معمّر ٢/١٥
أبو حمزة ٢/٧٣
أبو حمزة الثمالي ٢/٢٢٨ ، ٢٣٤
أبو حنيفة ١/١١٩ ٢/٢١٤ ، ٢٥٧
أبو حيّة ٢/٩٧
أبو خالد الكابلي ٢/٣٩ ، ٦١ ، ٦٣
أبو الخطاب ١/٦٥ ، ٦٧ ، ١١٩ ٢/٢٩٩
٢ / ٢٩٩
|
أبو داود ٢/٣٣
أبو دلف الكاتب ٢/١٥٥
أبو دلف المجنون ٢/١٥٥
أبو ذرّ ٢/٦٢ ، ٦٦ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤
، ٧٥ ، ٧٦ ، ٨٤ ، ١١٦ ، ١١٧ ، ١١٩ ، ١٢١ ، ١٢٦
أبو ذر ؛ جندب بن جنادة ٢/٧٥
أبو ذرّ الغفاري ٢/٢٨ ، ٣٣ ، ٣٨ ، ٧٢
، ٧٤ ، ١٠٤ ، ١١١ ، ١٢٥
أبو ربيعة الأيادي ٢/٧٤
أبو رجاء ـ المكي ٢/٢٩٤
أبو الرضا ؛ عبد اللّه بن يحيى
الحضرمي ٢/٣٣ ، ٨٨
أبو ساسان ٢/٢٨
أبو سخيلة ٢/١٠١
أبو سعيد الخدري ٢/٥٧ ، ٨٤ ، ٨٥ ، ١٠٤
، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٤٠
أبو سعيد عقيصان ٢/٩٥
أبو سفيان بن حرب ٢/٣٦٠
أبو سفيان صخر بن حرب ٢/١٢٦
أبو سلمة بن عبد الأسد المخزومي ٢/٣٦٩
أبو سنان ٢/٨٤ ، ٨٥
أبو سنان الأنصاري ٢/٢٨ ، ٣٣
أبو سهل بن علي النوبختي ٢/١٥٣
|
|
أبو شعبة ٢/٢٠٤
أبو صادق ؛ كليب الحرمي ٢/٩٨
أبو الصباح ١/١٣٩
أبو الصباح الكناني ٢/٢٦٤
أبو الصلاح الحلبي ٢/٢٤٨
أبو طالب ١/١٨٠ ، ١٨٣ ، ١٨٦ ، ١٨٨ ، ١٩٧
أبو طالب بن عبد المطلب بن هشام ١/٢١٣
أبو طالب القمي ٢/١٤٦
أبو طالب المكي ؛ محمّد بن علي
الحارثي الصولي ١/٢٤١
أبو طاهر ؛ محمّد بن علي بن بلال
٢/١٥٢
أبو الطفيل ٢/١٠٨ ، ٣٣٠
أبو الطفيل ؛ عامر بن واثلة الكناني
٢/٨١
أبو ظبيان الجنبي ٢/٩٧
أبو عامر الأشعري ٢/٣٦٩
أبو العبّاس ٢/١٨٤
أبو العباس ؛ أحمد بن علي بن أحمد بن
العباس ١/٤٢٨
أبو العبّاس ؛ أحمد بن علي النجاشي
١/١٤٤
أبو العبّاس ؛ أحمد بن محمّد بن سعيد
، المعروف ب : ابن عقدة ١/١٤٤
أبو العباس ابن عقدة ٢/٨٣
|
أبو العباس السيرافي ٢/٢٤٦
أبو العباس النجاشي ١/٤٦٤ ، ٤٦٥
أبو عبد اللّه ؛ أحمد بن عبدون ١/٤٦٤
أبو عبد اللّه البجلي ٢/٩٧
أبو عبد اللّه البلخي ١/٢١٦
أبو عبد اللّه ابن الحسن ٢/٣١٢
أبو عبد اللّه ابن الحسين البصري
٢/٢٤٧
أبو عبد اللّه ابن فروخ ٢/٢٩١
أبو عبد اللّه الجدلي ٢/٨٦ ، ٨٧ ، ٩٣
أبو عبد اللّه الجنيدي ابن الجنيد
٢/٢٩١
أبو عبد اللّه الحسني ٢/١٥
أبو عبد اللّه ؛ الحسين بن عبيد اللّه
الغضائري ١/٤٦٤
أبو عبد اللّه الرازي ٢/٢٤٣
أبو عبد اللّه الكنجي الشافعي ١/٣٣٤
أبو عبد اللّه الكندي ٢/٢٩١
أبو عبد اللّه ؛ محمّد بن أبي طالب
الأنصاري ١/١٩٩
أبو عبد اللّه ؛ محمّد بن أحمد بن
عثمان ١/٤٣٢
أبو عبد اللّه ؛ محمّد بن معمّر ٢/٣٢٨
أبو عبد اللّه المفيد ٢/٢٤٩
أبو عبيد ١/٢٠٠ ٢/٥٩
أبو عبيدة ١/٢٣٠
|
|
٢ / ٢٤ ، ١٢٤ ، ٣٤٩
أبو عبيدة بن الجرّاح ٢/١٢٣ ، ٣٦٨
أبو علي ١/١٩١ ، ٣١٨ ٢/٢٥٧
أبو علي ؛ أحمد بن جعفر بن سفيان
البزوفري ١/٤٦٥
أبو علي الأسدي ٢/١٤٤ ، ٢٩٠
أبو علي بن راشد ٢/١٤٨ ، ٢٦٨
أبو علي بن همام ١/٤٦٦
أبو علي الجبائي المعتزلي ٢/٢٥٠
أبو علي الحائري ١/١٧٧ ، ٣٩٢ ، ٣٥٣ ، ٣٩٥
، ٤٣٣ ، ٤٣٥ ، ٤٥٦ ، ٤٦٢
٢/١٦ ، ٢٤٩ ، ٢٥٧ ، ٣٠٧ ، ٣٨٩
أبو علي ؛ الحسن بن علي بن النحاس
الكوفي العدل الأسدي ٢/١٢٦
أبو علي الطبرسي ١/١٨١ ، ١٩٠ ، ٢٤٦ ، ٢٥١
، ٢٧٢
أبو علي الفارسي ٢/٢٣٧ ، ٢٣٩
أبو علي ؛ الفضل بن الحسن الطبرسي
٢/١٣٥
أبو علي القالي ١/١٩٩
أبو علي ؛ محمّد بن عبد الوهاب
الجبائي ٢/٢٤٨
أبو عمارة ٢/٩٩
أبو عمرو الأنصاري ٢/٢٨
|
أبو عمرو ابن العلاء ١/١٨٦
أبو عمرو سعد الجلاّب ٢/٢٤٣
أبو عمرو ؛ عثمان بن سعيد السمان
١/٣٨٦
أبو عمرو ؛ عثمان بن سعيد العمري
٢/١٣٧
أبو عمرو ؛ عثمان بن سعيد العمري السمان
٢/١٣٦
أبو عمرو الكشي ١/٤٩٠ ٢/٥٥ ، ٢٣٨
أبو عمرو ؛ محمّد بن عمر الكشّي ٢/١٧
أبو عمرو ؛ محمّد بن عمر بن عبد
العزيز الكشّي ١/١٤٤
٢/٥٠
أبو عمرو ؛ محمّد بن عمر بن عبد
العزيز ١/٤٢٨
أبو عمرة ٢/٨٤ ، ٨٥
أبو عمرة ؛ بشير بن عمرو الأنصاري
النجاري ٢/١٢٦
أبو عوانة ٢/٣٢٦ ، ٣٣٢
أبو العوجاء السلمي ٢/٣٦٩
أبو غالب الزراري ١/٤٦٦
أبو فاخته مولى بني هاشم ٢/٨٩
أبو الفداء ١/١٨٩ ٢/١٢٦
|
|
أبو الفرج ١/٢٣٠ ٢/٣١٢ ، ٣١٤
٢ / ٣١٢ ، ٣١٤
أبو الفرج الإصفهاني ١/٢٥٦
٢ / ٣١٩
أبو الفرج الجوزي ٢/٦١
أبو الفرج ؛ محمّد بن إسحاق ٢/١٥
أبو الفضل ؛ أحمد بن علي بن محمّد
الكناني ١/٤٣١
أبو القاسم ـ الحسين بن روح ١/٣٣٥
أبو القاسم ابن أبي حابس ٢/٢٩١
أبو القاسم ابن الحسن الجيلاني ١/٤٦٦
أبو القاسم ابن دبيس ٢/٢٩١
أبو القاسم ابن رئيس ٢/٢٩١
أبو القاسم ابن روح ١/٣٨٩ ٢/٢١٩
أبو القاسم ؛ الحسين بن روح ٢/١٣٣ ، ١٣٨
، ١٥٦
أبو القاسم ؛ الحسين بن محمّد بن عمر
بن يزيد ٢/٢٣٩
أبو القاسم العمري ٢/١٥٤
أبو قتادة الأنصاري ١/١٨٣
أبو قدامة العرني ٢/٩٦
أبو ليلى ٢/٨٤
أبو ليلى الأنصاري ؛ داود بن بلال بن
احيحة ٢/٨٤
|
أبو مارية ٢/١٠٠
أبو ماوية ابن وهب الأجدع بن أشدّ
٢/١٠٠
أبو محمّد ابن هارون ٢/٢٩٣
أبو محمد ؛ الحسن بن أحمد المكتّب
٢/١٣٩
أبو محمّد ؛ الحسن بن محمّد الديلمي
١/٤٣٩
أبو محمّد ؛ عبد اللّه بن أحمد
البغدادي ١/٢٩٤
أبو محمّد ؛ عبد العزيز بن أبي نصر
المبارك بن أبي القاسم محمّد الجنابذي ١/٣٠٥
أبو محمّد ؛ الفضل بن شاذان ٢/٤٤
أبو محمّد ؛ القاسم بن الحسن بن علي
بن يقطين ١/٤٧٥
أبو محمّد الوجاناني ٢/١٤٣
أبو محمّد الوجاني [الوجناني ، الوجناي]
٢/١٣٧
أبو محمّد الوجناني ١/٣٨٦
أبو محمّد الوجناء ٢/٢٩٤
أبو مخلّد ٢/٢٦٥
أبو مخنف ١/١٩٥
أبو مريم الأنصاري ٢/١٦٢
أبو مسروق ٢/٢٢٦ أبو مسلم ٢/٤٢ ، ٤٤
|
|
أبو مسلم ٢ / ٤٢ ، ٤٤
أبو مسلم الخولاني ٢/٤٣
أبو المفضّل ؛ محمّد بن عبد اللّه بن
محمّد ابن عبيد اللّه الشيباني ١/٤٦٦
أبو موسى الأشعري ٢/١٠٤ ، ١٠٨ ، ٣٣٠
أبو نصر البخاري ١/٢٦١ ، ٢٧٧ ، ٢٧٨ ، ٢٩٥
، ٢٩٩ ، ٣٠٣ ، ٣١٠ ، ٣١٥ ، ٣٢١ ، ٣٣٢ ، ٣٣٤ ، ٣٥١ ، ٣٦٤ ، ٣٦٨
٢/٣١٩
أبو نصر ؛ هبة اللّه بن محمّد بن أحمد
الكاتب ابن بنت أبي جعفر العمري ٢/١٣٦
أبو نعيم ١/٢٦٩ ، ٢٧٢
أبو نعيم ؛ الفضل بن دكين ١/٢٨٤
أبو الوليد ١/١٢٢
أبو هاشم بن أبي بكر البصري الجبائي
٢/٢٥٠
أبو هاشم ؛ داود بن القاسم الجعفري
١/٣٨٦
٢/١٣٦
أبو هاشم عبد السلام ٢/٢٤٨
أبو هريرة ٢/٣٣٨ ، ٣٤٤ ، ٣٤٥
أبو هشام الكوفي ٢/١٥ ، ٣٩٢
أبو هلال العسكري ١/١٩٩
٢/٣٥٥
|
أبو الهيثم بن التيهان ٢/٥٧ ، ٦٦ ، ١٠٤
، ١٠٥ ، ١١٢ ، ١٢٢ ، ١٢٥ ، ١٢٦
أبو يحيى ؛ حكيم بن سعد [كذا] الحنفي
٢/٨٦
أبو يحيى ؛ حكيم بن سعيد الحنفي ٢/٣٣
، ٨٦ ، ٨٨
أبو يحيى الحنفي حكم [حكيم] بن سعيد
٢/٨٨
أبو يعلى ٢/٣٢٦ ، ٣٤٩ ، ٣٥١
أبو اليقظان ـ عمار بن ياسر ٢/٦٩
أبو اليمن ابن عساكر ١/٢٠٤
أبو يوسف الكاتب ٢/٢١٥
أبيّ ٢/١٢٢
أبي بكر ـ ابن أبي قحافة ٢/٣٥٢
أبيّ بن كعب ٢/٦٦ ، ١١١ ، ١١٢ ، ١٢٣ ،
١٢٥ ، ١٢٦
أبي شداخ ١/٤٠٣
أبي عمر ، القاضي ١/٤٦٦
أحمد ابن أخيه ٢/٢٩٢
أحمد ـ ابن حنبل ١/٢١٥ ٢/١٠٧ ، ٣٢٦ ، ٣٣٠
، ٣٤٨
أحمد أبو الحسن ١/٤٦٥
أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد
٢/١٩٩
أحمد الأردبيلي ٢/٢٥٦
|
|
أحمد بن إبراهيم ٢/١٥
أحمد بن إبراهيم أبو حامد المراغي
١/٤٠٣
أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن المعلى
العمي ٢/٢١٧
أحمد بن أبي الحسن ٢/٢٩١
أحمد بن أبي الحسين بن بشر بن يزيد
٢/١٥١
أحمد بن أبي عبد اللّه البرقي ٢/٨٣
أحمد بن إسحاق ١/٣٨٦ ٢/١٣٧ ، ١٤٣ ، ١٤٤
، ٢٨٩ ، ٢٩١
أحمد بن آقا محمّد علي بن الوحيد
البهبهاني الحائري ١/١٥٣
أحمد بن جعفر بن سفيان البزوفري ؛ أبو
علي ١/٤٦٥
أحمد بن الحسن ١/٤٨٧
أحمد بن الحسن ـ ابن فضال ١/٤٩٠
أحمد بن الحسن بن سعيد ١/٤٧٩
أحمد بن الحسن بن علي بن فضال ٢/٢١٩
أحمد بن الحسن بن فضّال ٢/٣٨٩
أحمد بن الحسين ١/٤٦٦
أحمد بن الحسين بن عبيد اللّه
الغضائري ١/١٤٤
|
٢ / ١٧ ، ٢٠
أحمد بن حمزة بن اليسع ٢/١٤٣
أحمد بن حنبل ١/١٨٢ ، ١٨٣ ، ٣٢٧ ٢/١٠٨
، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧ ، ٣٢٨ ، ٣٣٢ ، ٣٣٥ ، ٣٣٦ ، ٣٤٠ ، ٣٤٦ ، ٣٥٠
أحمد بن خالد البرقي ٢/١٧٦
أحمد بن رباح السكوني ٢/٢١٧
أحمد بن عامر بن سليمان ١/٣٢٥ ، ٣٥٣ ،
٣٧٠
أحمد بن عبد اللّه الإصفهاني ١/١٦٩
أحمد بن عبد اللّه بن أميّة ١/١٦٩
أحمد بن عبد الواحد ٢/١٩٩
أحمد بن عبد الواحد ؛ المعروف ب : ابن
عبدون ١/١٤٤
أحمد بن عبدوس الخلنجي ؛ أبو جعفر
٢/٢٣٧
أحمد بن عبدون ؛ أبو عبد اللّه ١/٤٦٤
أحمد بن علي ؛ أبو الحسن ٢/٤٠٢
أحمد بن علي بن أحمد بن العباس ١/٤٢٨
أحمد بن علي بن الحسن ؛ أبو الحسن
١/٤٦٥
أحمد بن علي بن عباس بن نوح السيرافي
٢/١٤
أحمد بن علي بن محمّد بن جعفر بن
|
|
عبد اللّه بن الحسين بن علي بن الحسين
بن علي بن أبي طالب ٢/١٦
أحمد بن علي بن محمد الكناني ؛ أبو
الفضل ١/٤٣١
أحمد بن علي العلوي ١/١٦٩
أحمد بن علي العلوي العقيقي ١/١٤٤
أحمد بن علي الفائدي ١/١٦٩
أحمد بن علي النجاشي ؛ أبو العباس
١/١٤٤
أحمد بن عمر الحلاّل ٢/٣٨٥
أحمد بن فهد ؛ أبو العباس ؛ ابن فهد
الحلي ١/٤٤٧
أحمد بن المتوكل ـ العباسي ١/٣٧٨
أحمد بن محمّد الأشعري القمي ٢/١٧٦
أحمد بن محمّد بن أبي عبد اللّه ١/١٦٩
أحمد بن محمّد بن أبي الغريب ١/١٦٩
أحمد بن محمّد بن أبي نصر ٢/٥٤ ، ١٧٦
أحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطي
٢/١٧٦
أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد
١/٤٥٩ ، ٤٦١ ، ٤٦٥ ، ٤٧٢
أحمد بن محمّد بن خالد البرقي ١/١٤٤
٢/١٦ ، ٢٠
أحمد بن محمّد بن خالد القمي ٢/٢١
أحمد بن محمّد بن سعيد ـ ابن عقدة
|
٢/٢٠٩
أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة ١/١٤٤
٢/١٩٢ ، ٢٢٩ ، ٢٥١ ، ٢٣٦ ، ٣٩٨
أحمد بن محمّد بن عبد اللّه بن الحسن
٢/١٨
أحمد بن محمّد بن عبد اللّه بن الحسن
بن عياش الجوهري ١/٣٣٥
أحمد بن محمد بن عمران بن موسى الجراح
؛ ابن الجندي ١/٤٦٥
أحمد بن محمّد بن عمرو بن أبي نصر
٢/٧٨
أحمد بن محمّد بن عيسى ١/١٢١ ٢/٢٤٢
أحمد بن محمّد بن عيسى بن سعد ٢/٢٧٤
أحمد بن محمّد بن موسى بن الفرات
٢/١٥١
أحمد بن محمّد بن نوح ٢/٢٤٦ ، ٢٥٦
أحمد بن محمّد بن نوح السيرافي ٢/٢٤٥
أحمد بن محمّد بن يحيى ٢/٦٢
أحمد بن محمّد بن يحيى العطّار ١/٤٦٠
، ٤٦١
٢/١٩٩
أحمد بن محمد الطبري الخليلي ٢/١٢٦
|
|
أحمد بن موسى ٢/٢٧٠
أحمد بن موسى بن طاوس ؛ جمال الدين
١/٤٢٥ ، ٤٤٢
أحمد بن نوح السيرافي ٢/٢٤٦
أحمد بن هلال ٢/١٥١ ، ٢٩٧
أحمد بن هلال العبرتائي ٢/١٥٢ ، ١٥٦ ،
١٥٨
أحمد بن هلال الكرخي ٢/١٥١
أحمد القطيفي القديحي ١/٥٠٨
أخ صاحب المدارك ـ نور الدين علي بن
علي العاملي ١/١٥٣
أروى ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
أروى أم البنين ١/٣١٦
أروى أم البنين ـ أم الإمام الرضا
عليه السّلام ١/٣١٦
اسامة ٢/١٢٦ ، ٣٣١ ، ٣٣٢
اسامة بن زيد ٢/٣٦٩ ، ٣٨٥
أسباط بن سالم ٢/٦٢ ، ٦٥ ، ٦٦
إسحاق بن جرير ٢/٢٢٩ ، ٢/٢٣٥ ، ٢٦٥
إسحاق بن جعفر ٢/٢٧٠
إسحاق بن الحسن بن بكران ٢/٣٠٤
إسحاق بن داود ٢/٢٢٧
إسحاق بن عبد العزيز البزّاز ٢/١١
إسحاق الكاتب ٢/٢٩٢
أسعد درابزوي ١/٢٩٩
|
إسكندر بن فيلقوس الرومي ١/٢٤
إسماعيل بن أبان ٢/٣٩٤
إسماعيل بن أبي فديك ١/١٦٩
إسماعيل الأزرق ١/١٦٩
إسماعيل بن إسحاق الرازي ؛ حبوبة ٢/١٠
إسماعيل بن عبد العزيز ٢/٣٠٠
إسماعيل بن علي بن إسحاق ٢/٣٠٤
إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل
بن نوبخت ٢/١٥٣
إسماعيل بن علي الخزاعي ١/٤٧٩
إسماعيل بن مهران بن محمّد بن أبي نصر
السكوني ١/٤٧٥
إسماعيل المالكي ٢/٤٠٢
أسماء ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٤
أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكر
١/٢٩١
أسود بن بريد ٢/٤٢ ، ٤٣
الأبطحي ١/١٢٤
الأبياري ١/٢٩٥ ، ٢٩٩
الأحول ـ مؤمن الطاق ٢/٧٩
الإربلي ١ / ١٨٠ ، ١٨٩ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ٢١٦
، ٢١٧ ، ٢٩٥ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٢٩٩ ، ٣٠٥ ، ٣٠٧ ، ٣١١ ، ٣١٧ ، ٣١٩ ، ٣٢٠ ،
|
|
٣٢٢ ، ٣٢٤ ، ٣٢٧ ، ٣٢٨ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤ ، ٣٣٥
، ٣٣٦ ، ٣٣٧ ، ٣٤٠ ، ٣٤١ ، ٣٤٣ ، ٣٧٤ ، ٣٨٤ ، ٣٤٩ ، ٣٥٢ ، ٣٥٦ ، ٣٥٧ ، ٣٦٤ ، ٣٦٦
، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٦ ، ٣٨٤ ، ٣٩٢
٢/١١٧ ، ١٤٠ ، ٢٧٠ ، ٢٩٤
الأردبيلي ١/٢٦٨ ، ٢٨٣ ، ٢٩٦ ، ٣٥٠ ، ٣٥٤
، ٣٥٨ ، ٤٣١
٢/٢٠١
الأزدي ٢/٤٨
الأسترآبادي ١/٣٠ ، ٤٧ ، ٥٠ ، ٨٩ ، ١٥٣
، ١٥٩ ، ١٧٣ ، ٤٢٣ ، ٤٣٣ ، ٤٦٢ ٢/٢١ ، ١٤٩ ، ٣٩٢ ، ٣٩٥
الأسترآبادي ؛ محمّد بن علي بن
إبراهيم ١/٤٣٣
الأسجعيون ٢/٩٢
الأسدي ٢/٩٨ ، ١٤٢ ، ١٤٤ ، ٢٩١
الأسود بن يزيد ٢/٤٣
الأسود بن يزيد النخعي ٢/٤٦
الأسود بن يغوث ٢/٦٩
الأشتر ٢/٤٩
الأشعث بن قيس ٢/٤٦
الأشعري ١/٥٣ ، ٧٠
الأصبغ ٢/٣٠ ، ٨٦
الأصبغ بن نباتة ٢ / ٢٧ ، ٣٠ ، ٣٣ ، ٨١
،
|
٨٦ ، ٩٦
الأصبغ بن نباتة التميمي ٢/٢٧ ، ٣٠
الأصبغ بن نباتة التميمي الحنظلي ٢/٩١
الإصفهاني ٢/٧٤ ، ١٢٦
الأصمعي ٢/٢٤
الأعرجي ١/١٨٤ ، ١٨٧ ، ١٩٠ ، ١٩١ ،
٢١٦ ، ٢٢٥ ، ٢٨٣ ، ٣٥٤ ، ٣٦٤ ، ٣٨٧ ، ٤٧٩ ، ٤٨٧ ، ٤٨٩ ، ٤٩٣ ، ٤٩٩ ، ٥٠٤
٢/١٣٥ ، ١٤١ ، ١٥٠ ، ٢٠٧ ، ٢٢١
الأعرجي الكاظمي ١/٣٩٥ ، ٥٠٢ ، ٥١٤
٢/١٣ ، ٢١ ، ١٧٧ ، ١٨٠ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ،
٢٨٢
الأعلم الأزدي ٢/٨٧
أغيلمة قريش ٢/٣٤٦
أقليم ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
الآلوسي ١/٢١٦
الأمرتسري ١/٢١٦
الأمين الأسترآبادي ١/١١٦
الأميني ٢/٢٦ ، ٣٤٤
الأوس ٢/١٠٨
الأوسي ٢/٣٤٤
أم إبراهيم ابن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/٣٣٣
أم إسحاق ـ أم الإمام الكاظم عليه
السّلام ١/٣٠٣
أم
البنين ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام ١/٣١٥ ،
|
|
٣١٦
أمّ الحسن ـ أم الإمام الباقر عليه
السّلام ١/٢٧٧
أمّ الحسن ـ أم الإمام الجواد عليه
السّلام ١/٣٣٣
أم سكينة مريسية ـ أم الإمام الجواد
عليه السّلام ١/٣٣١
أم عبد اللّه ـ أم الإمام الباقر عليه
السّلام ١/٢٧٧
أم عبد اللّه بنت الحسن ـ أم الإمام
الباقر عليه السّلام ١/٢٧٧
أم عبد اللّه بنت حسن بن علي بن أبي
طالب عليه السّلام ١/٢٩١
أمّ عبد اللّه فاطمة بنت الحسن عليه
السّلام ١/٢٧٧
أم عبدة ـ أم الإمام الباقر عليه
السّلام ١/٢٧٧
أم عبدة بنت الحسن بن علي عليهما
السّلام ١/٢٧٧
أمّ عبيد ـ أم الإمام الباقر عليه
السّلام ١/٢٧٨
أمّ علي بن أبي طالب عليه السّلام
١/٢١٣
أمّ فرقة ٢/٣٦٩
أم فروة بنت القاسم ١/٢٩١
أم فروة بنت القاسم بن محمّد بن أبي
بكر ١/٢٩١
أمّ الفضل ـ أم الإمام الهادي عليه
السّلام ١/٣٤٦
أم القاسم بنت القاسم بن محمّد ١/٢٩١
أم
القاسم بنت القاسم بن محمّد بن أبي بكر ١/٢٩١
|
أم قرفة الفزارية ٢/٣٦٩
أم كلثوم ١/١٩١
أم كلثوم ـ بنت رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/١٨٧
أم يحيى ٢/٣١٢
أنس ٢/٧٤
أنس بن عياض ٢/٣٩٤
أنس بن مالك ٢/٣٣ ، ٧٤ ، ٣٢٦
أوائل أبي عاصم ٢/٣٥٥
أورمة ٢/٣٠٤
أويس بن أنيس القرني ٢/٧٠
اويس القرني ٢/٣٩ ، ٤١ ، ٤٣ ، ٤٤ ، ٤٥
، ٦٢
أيّوب بن نوح ١/١٢٢
أيّوب بن نوح بن دراج ٢/١٤٧
*
* *
باداشاكة ٢/٢٩٢
بادشاه ٢/٢٩٢
باذشالة ٢/٢٩٢
البحراني ١/١٠٤ ، ١١٧ ، ١٢٦ ، ١٥٠ ، ٢٣٠
، ٤٢٦ ، ٤٥٥ ، ٤٦٢ ، ٥٠٨
٢/١٦٢ ، ١٩٩ ، ٢٠١ ، ٢١٩ ، ٢٢٢ ، ٢٤٤
، ٢٤٦ ، ٢٨٣
البحراني الماحوزي ٢٨٧
بحر العلوم ، السيد ١ / ١٢٢ ، ٤٢٨ ، ٤٥٥
، ٤٥٦ ، ٤٥٧ ، ٤٥٨ ، ٤٥٩ ، ١٦١ ، ٤٦٢ ،
|
|
٤٦٦ ، ٤٨٥ ، ٤٨٨ ، ٤٩١ ، ٥٠٦ ، ٥١١ ، ٢
/١٣ ، ١٤ ، ١٥ ، ١٦ ، ٢١ ، ٥٥ ، ١٠٩ ، ١٣٣ ، ٢١١ ، ٢١٢ ، ٢١٣ ، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ، ٢٧٢ ،
٣٩٢
البخاري ٢/٣١٩ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨
، ٣٢٩ ، ٣٣٥ ، ٣٣٦ ، ٣٣٩ ، ٣٤٩
البدخشي ١/٢١٦
البراثي ٢/٢٣٦ ، ٢٤٠ ، ٢٤١
البراقي ٢/٣٠٩
البراني ٢/٢٣٦
البراء بن عازب ٢/٨٤ ، ٨٥ ، ٩٨ ، ١٢٦
، ٣٢٨
البراء بن مالك ٢/٥٧
البرقي ١/٧٠ ، ١٢١ ، ٤٣٠ ٢/٢٠ ، ٢١ ، ٢٨
، ٢٩ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٧٧ ، ٨٤ ، ٨٦ ، ٨٨ ، ٨٩ ، ٩٢ ، ٩٣ ، ٩٤ ، ٩٥ ، ٩٦ ، ٩٨ ، ٩٩ ، ١٠٠
، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١٠٩ ، ١١١ ، ١١٦ ، ١١٧ ، ١١٨ ، ١٢٠ ، ١٢١ ، ١٢٢ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٢٦
، ٣١٧
البروجردي ١/٤٢٢ ٢/٢٥٣
برة بنت النوشجان ـ أم الإمام السجاد
عليه السّلام ١/٢٦١
بريد الأسلمي ٢/٥٨
بريد العجلي ٢/٧٨ ، ٥٢
|
بريد بن معاوية ٢/٧٩ ، ٩
بريد بن معاوية العجلي ٢/٣٩ ، ٦٤ ، ٧٨
، ٧٩
بريدة ٢/٧٤ ، ١٢٠
بريدة الأسلمي ٢/٥٨ ، ٦٦ ، ١١١ ، ١١٩
، ١٢٥ ، ١٢٦
بريدة بن خضيب الأسلمي الخزاعي ٢/٥٨
البزاز ٢/٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٤٨
البزنطي ؛ أحمد بن محمد بن أبي نصر
١/١٦٥
٢/١٧٦
البسامي ٢/٢٩١
بشّار الشعيري ٢/٢٩٩
بشر بن الربيع ٢/٣٨٩
بشر بن سويد الجهني ٢/٣٦٩
بشر بن عمرو الهمداني ٢/٣٣
بشر بن كثير ٢/٥٨
بشر بن مسلم ١/١٧٣
بشر النبّال ٢/٣٨٥
بشير بن سعد ٢/٣٦٩
بشير بن عمرو الأنصاري النجاري ؛ أبو
عمرة
٢/١٢٦
البغدادي ١/١٨٣
بكر بن محمّد الأزدي ١ / ٥٠٣ ، ٥٠٧ ،
|
|
٢/٣٨٥
البلاذري ١/١٩٥ ٢/٣٣٨
بلال بن الحارث المزني ٢/٣٦٩
البلالي ٢/١٤٤ ، ١٥٧ ، ٢٩٠
البلقيني ٢/٤٠٥
بنو أسد ٢/٣٩ ، ٦٢
بنو إسرائيل ١/١٤٥
٢/٣١ ، ٣٠٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٩ ، ٤٠٤
بنو امية ٢/٢٦ ، ١١١ ، ١١٥ ، ١٢٥ ، ١٧٩
، ٢٨٢ ، ٣١٨ ، ٣٤٦ ، ٣٤٧
بنو أنمار بن بغيض ٢/٣٦٠
بنو تيم اللّه بن ثعلبة ٢/٩٥
بنو الحسن بن علي بن فضّال ١/٤٨٧ ، ٤٩٠
بنو زهرة ٢/٢٧٢
بنو سعيد ٢/١٦٦
بنو سليم ٢/٣٦٠ ، ٣٦٦
بنو سماعة ٢/٢١٩
بنو العباس ٢/٢٦ ، ١٧٩
بنو عبد المطلب ٢/١٧٩
بنو علوان ٢/٣٩٤
بنو فضال ١/٨٠ ، ٨٧ ، ٤٦٠ ، ٤٩٨
٢/٢١٩
|
بنو الفطيون ٢/٣٦٠
بنو قريظة ٢/٣٦٣ ، ٣٦٩
بنو قنيقاع ٢/٣٦٦
بنو قينقاع [كذا] ٢/٣٦٠
بنو لحيان ٢/٣٦٣ ، ٣٦٤
بنو مروان ٢/٣٤٦
بنو المصطلق ٢/٣٥٥ ، ٣٦٤
بنو النضير ٢/٣٦١
بنو نوبخت ٢/١٣٨ ، ٢٩٢
بنو هاشم ١/١٨٣ ٢/١٧٩
البهائي ١/٨٧ ، ١١٧ ، ١٢٦ ، ١٤١ ، ٢٣٧
، ٤٦٠ ، ٥٠٢
٢/١٨ ، ١٩٢ ، ٢٠٠ ، ٢٢١ ، ٢٢٣ ، ٢٥٦ ،
٢٨٢ ، ٢٨٦ ، ٣٩١ ، ٣٩٤
بهاء الدين ؛ محمّد بن الحسين العاملي
١/١٤١
البهبهاني ٢/٩
البياضي ٢/١٠٥ ، ١٠٩ ، ١١٢ ، ١٢٦ ، ١٩٦
، ٣٢٢ ، ٣٥٢
البيهقي ٢/١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٠
البيهوتي ١/٢٠٨
*
* *
التبريزي ١/٢٩٩
الترمذي ١/١٩٢
|
|
١٠ ، ١٦ ، ٥٨ ، ٢٣٠ ، ٢٣٨ ، ٤٩٢
التستري ١/٤٦٦
٢/٢٠١ ، ٢٠٥
التستري الشيخ أسد اللّه ١/٩٠
التفتازاني ١/١١٩
التفرشي ١/١٥٩ ، ١٧٧ ، ١٩١ ، ٢١٧ ، ، ٢٢٥
، ٢٣٠ ، ٢٥١ ، ٢٦١ ، ٢٦٨ ، ٢٧٨ ، ٢٨٣ ، ٢٩١ ، ٢٩٦ ، ٣٠٣ ، ٣٠٥ ، ٣١٥ ، ٣٥٠ ، ٣٥٣
، ٣٥٤ ، ٣٥٨ ، ٣٨٠ ، ٣٨٧ ، ٣٩٢ ، ٣٩٦ ، ٤٢٢ ، ٤٢٩ ، ٤٣٣ ، ٤٣٤ ، ٤٧٨
٢/٢١ ، ٢٤ ، ٧٠
تقي الدين بن داود ١/٤٥٣
تقي الدين الحسن بن علي بن داود
الحلّي ١/٤٢٩
تقي الدين محمّد الكفعمي ١/٤١٢
التقي المجلسي ، المولى ١/٤٥٣ ٢/٢٦ ، ٣٣
، ١٦٢
تكتم ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٥ ، ٣١٦
التلعكبري ١/٤٦٦ ٢/١٥٠
تميم بن خزيم الناجي ٢/٨٩
التيمي ٢/١٣
*
* *
|
ثابت بن شريح ١/٥٠١ ، ٥٠٣ ، ٥٠٧ ، ٥١٥
ثاني الشهيدين ١/١١٤
ثعلبة بن عمرو بن محض أبو عمرة
الأنصاري ٢/٣٣
ثعلبة بن ميمون ٢/٥٤
ثعلبة بن يزيد الحماني (بن مرثد
الجماني)٢/٣٣
الثعلبي ١/١٩٥
الثقفي ٢/٣٣ ، ٣٣٨
ثقة الإسلام ـ الكليني ٢/٢٥٢
*
* *
جابر ـ ابن عبد اللّه ١/٢٨١ ، ٤٧٩
٢/١٠٥ ، ٣٠٦ ، ٣٤١ ، ٣٧٨
جابر بن زيد ٢/٢٦٥
جابر بن عبد اللّه ٢/٥٧ ، ٨٤ ، ٨٥ ، ٣٥٥
جابر بن عبد اللّه الأنصاري ١/٢٢٦
٢/٢٩ ، ٣٣ ، ٨٥
جابر الجعفي ١/٢٧٩ ٢/٣٣٤
الجاحظ ٢/٤١ ، ٢٢٥ ، ٢٤٧
جبرئيل بن أحمد ٢/٢٣٨
جبر بن مطعم ٢/٣٩
جبير ابن مطعم ٢/٦٣
الجدّ ـ الشيخ عبد اللّه المامقاني١/٩
،
|
|
١٠ ، ١٦ ، ٥٨ ، ٢٣٠ ، ٢٣٨ ، ٤٩٢
جذام ٢/٣٦٨ ، ٣٦٩
الجذلي ٢/٨٧
الجرحي ٢/٣٢
الجرمي ٢/٨٨
جريبة ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٤
جرير بن عبد اللّه البجلي ٢/٤٦ ، ٩٧ ،
٢٨١
الجزائري ١/١٥ ، ١٩١ ، ٢٠٠ ، ٢٠٧ ، ٢٠٩
، ٢١٠ ، ٢٥٥ ، ٢٦٧ ، ٢٨٤ ، ٢٩٦ ، ٣٤٦ ، ٣٥٠ ، ٣٥٨ ، ٤٦٦
٢/٥٠ ، ٨٧ ، ١٠٢ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٥ ، ١٧٧
، ١٧٩ ، ١٨٣ ، ٢٧١ ، ٣٩١ ، ٣٩٢
الجزري ٢/٢٥
جعدة بنت الأشعث بن قيس ١/٢٤٣
جعدة بنت محمّد [كذا] بن الأشعث ١/٢٤٦
جعفر ـ ابن أبي طالب ١/٢١٣
جعفر بن أبي طالب ٢/٣٦٩
جعفر بن بكير ٢/٢٣٨
جعفر بن الحسن الحلي ١/٧٤
|
جعفر بن الحسين ٢/٢٩ ، ٣٢
جعفر بن الحسين بن محمّد بن جعفر
المؤدّب ٢/٧٠ ، ٧٧
جعفر بن حمدان ٢/٢٩٢
جعفر بن عيسى ٢/٢٥٥ ، ٣٠١
جعفر بن محمّد بن مالك ١/٤٧٧
جعفر بن محمّد بن مالك بن علي بن
سابور ١/٤٦٦
جعفر بن محمّد بن مسرور ١/٤٦١
جعفر بن معروف ٢/٢٣٧
الجعفري ٢/٢٩٣
جعيد الهمداني ٢/٩٩
جمال الدين ابن طاوس ، السيد ٢/٣٨٧
جمال الدين أحمد بن موسى بن طاوس
١/٤٢٥ ، ٤٤٢
جمهان ٢/٨٩
جميل بن درّاج ٢/٥٣ ، ٥٤
جميل بن عبد اللّه بن نافع الخثعمي
٢/١٤
الجنابذي ١/٢٩١ ، ٣٠٣ ، ٣٠٦ ، ٣١٠ ، ٣٢٠
، ٣٥٦
جندب ٢/٧٣ ، ٧٦
جندب ـ أبو ذر ٢/٧٤
جندب بن جنادة ٢/٦٩
جندب بن جنادة أبو ذرّ ٢/٧٢ ، ٧٥
جندب بن زهير ٢/٤٨
|
|
جندب [بن] السكن ٢/٦٩
جندب بن عبد اللّه الأزدي ٢/١٢٦
جندب بن كعب الأزدي ٢/٤٨
جواد العاملي ١/١٥٣
الجوهري ١/١٦٦
٢/٥٠ ، ١١٣ ، ١١٨ ، ١٣٣ ، ١٧٩
جويرية بن مسهر العبدي ٢/٨٢ ، ٩٤
الجواليقي ١/٢٩٤
جهان بانويه ـ أم الإمام السجاد عليه
السّلام ١/٢٦١
جيهان شاه بنت يزدجرد ـ أم الإمام
السجاد عليه السّلام ١/٢٦١
*
* *
الحائري ١/١٨٧ ، ٢١٧ ، ٢٥١ ، ٢٨٣ ، ٣٠٧
، ٣٢٤ ، ٣٣٥ ، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٩٢ ، ٤٠١ ، ٤٠٢ ، ٤٥٢ ، ٤٥٧
٢/١٣٨ ، ١٤٥ ، ١٤٩ ، ٢٠٧
حاجز ٢/١٤٤ ، ٢٩٠
الحارث بن عبد اللّه الأعور الهمداني
٢/٨٢ ، ٨٦ ، ٨٨
حارث بن مصرفة الهمداني ٢/٨٢
الحارث [الحرث] بن المغيرة ٢/٢٣٥
الحافظ عبد العزيز ١ / ٢٩٥ ، ٣٠٥ ، ٣٠٨
، ٣١٠ ، ٣١٥ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ، ٣٢٠ ، ٣٢٧ ، ٣٣٢ ، ٣٥١ ، ٣٥٦ ، ٣٦٤ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ،
|
٣٧٤ ، ٣٧٦
الحافظ عبد العزيز بن الأخضر الجنابذي
١/٣٢٠
الحافظ عبد الغني ١/٢١٣
الحاكم ـ النيسابوري ١/١٨٢
٢/١٢٥ ، ٣٤٦ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠
الحاكم النيسابوري ١/١٨٣ ، ١٩٠ ، ٢١٥
، ٢١٦ ، ٢٢١
٢/٣٤٩ ، ٣٧٠
حبابة الوالبية ٢/٣٣
حبوبة ؛ إسماعيل بن إسحاق الرازي ٢/١٠
الحبوبي ٢/٩ ، ١٠
حبّة بن جوين العرني ٢/٩٦
حبيب بن مظاهر ٢/١٠٦
حبيب بن مظاهر الأسدي ٢/٨٤
حبيب بن المعلّل ١/١٧٣
حبيب الجماعي ٢/٢٦٨
حبيش ٢/٣٩٤
الحجاج ٢/٣٤٦
حجر بن زائدة ٢/٣٩ ، ٦٤ ، ٦٥
حجر بن عدي ٢/٤٨ ، ٩٤
حجر بن عدي بن الأدبر الكندي ٢/١٢٦
حجر بن عدي الكندي ٢/٩٦
حديث ١/٣٦٤
|
|
حديث ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٣ ، ٣٦٤
حديث ـ أم الإمام الهادي عليه السّلام
١/٣٤٦
حديثة ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٣
حذيفة ٢/٧٠ ، ٧٦ ، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٠
حذيفة بن أسيد الغفاري ٢/٣٩
حذيفة بن أسيدة [كذا] الغفاري ٢/٦٣
حذيفة بن عبد بن فقيم ١/١٩٩
حذيفة بن منصور ٢/٣٨٧
حذيفة بن اليمان ٢/٦٩ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ١٠٤
، ١٢٦
حذيفة بن اليمان العبسي ٢/٦٩
حذيفة اليماني ٢/١٠٤
حربان ـ أم الإمام الجواد عليه
السّلام ١/٣٣١
حرث بن غضين ٢/٣٩٣
الحرّ العاملي ١/١٦ ، ٥٩ ، ١١٧ ، ١٣١
، ١٣٩ ، ١٤١ ، ١٤٢
٢/١٥ ، ٢٨٧ ، ٣١٧ ، ٣٩٥ ، ٤٠٠ ، ٤١٥
الحر العاملي ؛ محمّد بن الحسن
المشغري ١/٤٣٢
حريبة ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام
|
١/٣٦٤
حريز بن عبد اللّه السجستاني ٢/١٦٦
حسان بن ثابت الأنصاري ٢/١٢٦
الحسن ، الشيخ ١/١٤٣ ، ٤٥٩ ٢/٤٢ ، ١٠٣
حسن ابن الشهيد الثاني ١/٩١ ٢/٢٧٤
الحسن ـ ابن فضال ١/٤٢٧
الحسن أبو محمّد الشريعي ٢/١٥٨
الحسن بن أحمد المكتب ؛ أبو محمد
٢/١٣٩
الحسن البصري ٢/٤٣ ، ٤٥
الحسن بن أبي الحسن البصري ٢/٤٣
الحسن بن الحسن ١/٢٧٧ ٢/٢٧٠
الحسن بن سعيد بن حمّاد ٢/٣٠٤
الحسن بن صالح بن حي ١/١١٣
الحسن بن طلحة المروزي ٢/٢٣٨ ، ٢٤٢
الحسن بن العبّاس ١/٤٧٨
الحسن بن عبد اللّه بن إبراهيم ٢/٣٠٤
الحسن بن عبد العزيز الجبهاني ٢/٤٠٢
الحسن بن علوان ٢/٣٩٤
الحسن بن علي ١/٤٩٠
|
|
٢/٢٤٣
الحسن بن علي بن داود ١/٤١٩
الحسن بن علي بن زياد ١/٤٦٢
الحسن بن علي بن فضّال ١/٤٨٦ ، ٤٩٥
٢/٥٤ ، ٣٩٤
الحسن بن [علي بن] فضّال ٢/١٣
الحسن بن علي بن فضّال النحاس الكوفي
العدل الأسدي ؛ أبو علي ٢/١٢٦
الحسن بن محبوب ٢/٥٤ ، ٧٧
الحسن بن محبوب السراد ٢/٧١ ، ٧٧ ، ٧٨
الحسن بن محمّد بن بابا ٢/٢٩٧
الحسن بن محمّد الديلمي ؛ أبو محمد
١/٤٣٩
الحسن بن محمّد بن الفضل ٢/٣٨٧
الحسن بن نصر ٢/٢٦٥
الحسن بن النضر ٢/٢٩٢
حسن بن هارون ٢/٢٩٢
الحسن بن يعقوب ٢/٢٩٢
الحسن بن يوسف بن المطّهر الحلي ١/٧٤
الحسن الشريعي أبو محمّد ٢/١٥٠
حسن ، الشيخ ٢/٢٧٣ ، ٢٧٤
حسن ، الشيخ ـ ابن الشهيد الثاني
٢/٢٥٨
|
حسن صاحب المعالم ١/٤٥٧
حسن الصدر ١/١١٦ ، ٤٢١ ، ٤٥٧
حسن ولد الشيخ الطوسي ١/٤٣٨ ، ٤٣٩
الحسين بن أبي العلاء ١/٥٠٧
الحسين بن أحمد ٢/٢٤٣
الحسين بن أحمد بن إدريس أبو عبد
اللّه الأشعري القمي ١/٤٦٦
الحسين بن جبر ٢/١٠٩ ، ١٢٦
الحسين بن الحسن بن أبان ١/٤٦١ ٢/١٩٩
الحسين بن الحسن الأثرم ٢/٢٧٠
حسين بن حمدان بن الخطيب ١/٣٧٢
حسين بن خزيمة ١/٣٧٢
الحسين بن روح أبو القاسم ٢/١٣٣ ، ١٣٥
، ١٣٨ ، ١٥٦
الحسين بن سعيد ١/٥٠٨
٢/٢٧٤
حسين بن عبد الوهاب الشعراني ١/٣٧٣
الحسين بن عبيد اللّه الغضائري ١/٤٦٤
٢/٢٠
الحسين بن علوان ٢/٣٩٤
الحسين بن علي ـ قتيل فخ ٢/٣١٣
الحسين بن علي بن الحسين ٢/٢٧٠
حسين بن محمد بن عمر بن يزيد ؛
|
|
أبو القاسم ٢/٢٣٩
الحسين بن المختار ٢/٢٧٠
الحسين بن منصور الحلاّج ٢/١٥٢
حسين العاملي ١/١٢٤
الحسين الغضائري ٢/٢٠
حسين النوري ١/٣٨٩
الحسيني النسابة ٢/١٧٨
الحصين بن جندب ٢/٩٧
الحصين بن المخارق ١/١٧٣
الحصيني ٢/٢٩٤
الحضرمي ١/٢١٦ ٢/٢٩
الحضيني ١/٣٠٣ ٢/٢٩٤
حفص بن عمرو ٢/١٤٠
حفص بن غياث ١/٤٩٠
حفص بن غياث القاضي ٢/١٦٦
حفصة ٢/٣٤٣
حكم بن سعد أبو يحيى الحنفي ٢/٣٣
الحكم بن علي ٢/٨٣
حكيم بن سعد الحنفي ٢/٣٣ ، ٨٦ ، ٨٨
حكيم بن سعيد ؛ أبو يحيى ٢/٣٣
حكيمة ٢/١٤
الحلاج ٢/١٥٣
حلولاء بنت سيّد الناس يزدجرد ـ أم
|
الإمام السجاد عليه السّلام ١/٢٦١
الحلي ١/٤٤٣ ٢/٢٩ ، ١٩٩ ، ٢١٣ ، ٢٢٥ ،
٤١٥
الحلّي ؛ الحسن بن يوسف بن علي بن
المطّهر ، العلامة ١/٤٢٩
الحلّي ، العلامة ١/٧٥ ، ٤٤٣ ، ٤٤٧ ، ٤٦٤
٢/٩ ، ٥٣ ، ٥٧ ، ٦٨ ، ٦٩
حليف بن أبي مخزوم ٢/٦٩
الحلّي ، المحقق ١/٦٥ ، ١٤٢
٢/٣٩٦
حماد ٢/٢٧٤
حماد بن شعيب أبي شعيب المحماني ٢/١٥
حمّاد بن عثمان ٢/٥٣ ، ٢٦٧
حمّاد بن عيسى ٢/٥٣
حمّاد بن عيسى أبو محمّد الجهني
البصري ٢/٢١٥
الحمّاني ٢/١٥
حمدان بن أحمد ٢/٥٠
حمدويه ١/١٢٢
حمران ٢/٧٣ ، ٨٩
حمران بن أعين ٢/٤٠ ، ٦٤ ، ٦٥ ، ٦٦ ، ١٤٥
حمزة ـ ابن عبد المطلب ٢/٣٦٧
حمزة بن عبد المطلب ٢ / ٣٦٧ ، ٣٦٩
|
|
الحموي ٢/٣٥٧
حميد بن زياد ١/١٤٤
حميد بن شعيب ١/٤٧٨ ٢/٣٨٩
حميد بن قحطبة الطائي ١/٣٢٢ ، ٣٢٩
حميدة الأندلسية ـ أم الإمام الكاظم
عليه السّلام ١/٣٠٣
حميدة البربرية ـ أم الإمام الكاظم
عليه السّلام ١/٣٠٣
حميدة البربريّة المصفّاة ـ أم الإمام
الكاظم عليه السّلام ١/٣٠٣
حميدة بنت صاعد البربري ـ أم الإمام
الكاظم عليه السّلام ١/٣٠٣
حميدة المصفاة ١/٣٠٣
حميدة المغربية ـ أم الإمام الكاظم
عليه السّلام ١/٣٠٣
الحميدي ٢/٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢
، ٣٤٠
الحميري ١/٥٣
الحويزي ١/٤٢٣
*
* *
الخارفي ٢ / ٩ ، ١٠ ، ١١ ، ٤٠٦
الخاقاني ١ / ٤٩ ، ٥٠ ، ٦٥ ، ٦٦ ، ٨٠ ،
٨٤ ، ٨٧ ، ٩١ ، ٩٧ ، ٩٩ ، ١١٦ ، ١٢٤ ، ١٤١ ، ٤٥٦ ، ٤٥٧ ، ٤٥٨ ، ٥٠١ ، ٥٠٢ ، ٥٠٤ ،
|
٥٠٨
٢/٦٥ ، ١٣٩ ، ١٤١ ، ١٤٣ ، ١٤٥ ، ١٤٦ ،
١٤٧ ، ١٤٨ ، ١٤٩ ، ١٥٢ ، ١٥٤ ، ١٦٥ ، ١٧٧ ، ١٨٦ ، ٢١٣ ، ٢٤٩ ، ٢٥٣ ، ٢٩٥
خالد ٢/١١٦
خالد ـ ابن المهاجر ٢/١٢٦
خالد بن أوفى ١/١٧٣
خالد بن بكار ١/١٧٣
خالد بن الجواد ١/١٧٣
خالد بن زيد الأنصاري ؛ أبو أيوب
٢/١١٢
خالد بن سعيد بن العاص ٢/٦٦ ، ١١٦ ، ١٢٥
، ١٢٦
خالد بن سعيد [بن] العاص ٢/١١١ ، ١١٥
خالد بن عبد اللّه ٢/٣٥٥
خالد بن عبد الرحمن أبو الهيثم العطار
٢/٣٩٢ ، ٣٩٣
خالد بن فضلة ٢/٨٥
خالد بن ماد ١/١٧٣
خالد بن نجيح ٢/٣٠٠
خالد بن الوليد ٢/٣٦٩
خالد الصفّار ٢/٣٩٣
خديجة ـ بنت خويلد ١/١٨٦ ، ١٨٨
الخزّاز ٢/٣١٨
|
|
خزاعة ٢/٣٥٥ ، ٣٦٤
الخزرج ٢/١٠٨
خزيمة ٢/١٢٥
خزيمة بن ثابت ٢/٥٧ ، ٦٦ ، ١١١ ، ١٢٥
خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين ٢/١٠٤ ، ١٠٥
، ١٢١ ، ١٢٥ ، ١٢٦
الخشاب ١/٣٧٢
الخضيبي ١/١٩٥
الخطيب ـ البغدادي ١/٢٥٨ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧
، ٣٤٢
الخطيب البغدادي ١/٣٠٥ ، ٣٣٩ ، ٣٧٤
الخطيب التبريزي ١/٢٨٢
الخلال ٢/٣٣٢
خلف بن حامد الكشي ٢/٢٤٢
خلف بن حمّاد بن ناشر ١/٤٧٧
خلف بن سالم ٢/١١٠
خلوه بنت يزدجرد ١/٢٦١
خلوة ـ أم الإمام السجاد عليه السّلام
١/٢٦١
الخليلي ٢/١٢٦
خمط ـ أم الإمام المهدي عليه السّلام
١/٣٨٠
خندف بن زهير الأسدي ٢/٨٢
الخوئي الدنبلي ١/٣٩٧
الخوئي ، السيد أبو القاسم ١/٦٠ ، ١١٦
، ٣٩٥
٢/٢١٣
الخوارزمي ١ / ١٩٥ ، ٢٣٠
|
خورنال ـ أم الإمام الجواد عليه
السّلام ١/٣٣١
خولة بنت يزدجرد ـ أم الإمام السجاد
عليه السّلام ١/٢٦١
خيران بن همدان ٢/٩٩
الخيزران ـ أم الإمام الجواد عليه
السّلام ١/٣٣١ ، ٣٣٢
خيزران المرسية ـ أم الإمام الجواد
عليه السّلام ١/٣١٦ ، ٣٣١
الخيزران المرسية ـ أم الإمام الرضا
عليه السّلام ١/٣١٥ ، ٣١٦
*
* *
الدارمي ٢/٣٣٦ ، ٣٤٩
الداماد ١/١٢٤
داود بن بلال بن أحيحة ، أبو ليلى
الأنصاري ٢/٨٤
داود بن زربي ٢/٢٧٠ ، ٢٧١
داود بن سليمان ٢/٢٧٠
داود بن علي ٢/١٤٥
داود بن فرقد ٢/٣٩٤
داود بن القاسم الجعفري ١/٣٨٦ ٢/١٤٣
داود بن كثير الرقي ٢/٢٧٠
الدبيثي ١/٤٣٢
دحية بن خليفة الكلبي ٢/٣٦٩
دخيل بن محمّد بن قاسم الحچامي
|
|
النجفي ١/١٥٤
الدربندي ١/١٢٤ ، ٤٦٦ ٢/٣١ ، ٣٢ ، ٥٦
، ٥٩ ، ٢١٣
درّة ـ أم الإمام الجواد عليه السّلام
١/٣٣٢ ، ٣٣٣
دلدار علي بن محمّد معين الرضوي
النصيرآبادي ١/١٥٣
الدنبلي الخوئي ١/٣٩٢
الدواني ٢/٢٤٨
الدوسي ٢/٣٤٤
الدولابي ١/٢٣٠ ، ٢٤١
الدهم ـ ابن عبد المطلب ١/٢١٣
الديار بكري ١/١٧٩
الديلم ٢/٣٣٨
الديلمي ١/٤٣٩
الدينوري ١/١٧٨ ٢/٣١٩ ، ٣٣٨
*
* *
الذهبي ١/١٧٨ ، ١٨٢ ، ١٨٣ ، ١٨٤ ، ١٨٦
، ١٩٢ ، ١٩٥ ، ٢٠٤ ، ٢٢٣ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣١٢ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨
، ٤٣٢
٢/١٩٥ ، ٣٣٨ ، ٣٩٤
*
* *
الرازي ١/١٨٢
الراغب ٢/٥٩ ، ١٢٦
|
الراوندي ٢/٣٠١
رباح بن الحارث ٢/٩٥
ربعي بن خراش العبسي ٢/٩٢
الربيع بن خثيم ٢/٤١ ، ٤٣ ، ٤٤
ربيعة ٢/٩٤ ، ١٧٩
ربيعة بن علي ٢/١٠٢
ربيعة بن ناجذ الأزدي ٢/٩٨
رزين ٢/٣٤٢
الرشيد ـ العباسي ١/٣٠٧
رشيد الهجري ٢/٧٠ ، ٨٤
رضي الدين علي بن المطّهر الحلّي
١/٣٢٤
رضي الدين علي بن موسى بن طاوس ١/٤٢٥
رفاعة ٢/٣٨٧
رقية ـ بنت رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/١٨٧
الرومي ٢/٣٤٥
الروياني ٢/٣٢٥ ، ٣٤٨
رياح بن الحرث [الحارث] بن بكر بن
وائل ٢/٩٥
الريان بن الصلت الأشعري القمي ٢/٢١٥
ريحانة ـ أم الإمام الجواد عليه
السّلام ١/٣٣١ ، ٣٣٢
|
|
ريحانة ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٤
ريحانة ـ أم الإمام المهدي عليه
السّلام ١/٣٧٩
*
* *
زاذان أبو عمرو الفارسي ٢/٩٠
الزبير ١/٥٣ ٢/١٢٣
الزبير بن بكار ١/١٨٣ ٢/٣١٩
الزبير بن العوام ١/٥٣
٢/١٢٦ ، ٣٦٩
الزبيري ٢/٢٣٧
زرارة بن أعين ١/٤٩٥
٢/٣٩ ، ٥٠ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٦٤ ، ٧٦ ، ٧٨ ،
٧٩ ، ١٦٦ ، ٢٥٥ ، ٣٠٠
زر بن جيش الأسدي ٢/٨١
زرعة ٢/١٦٢
زكريا بن آدم ٢/١٤٦ ، ١٤٧
الزمخشري ١/٢٠٠ ، ٢٦١ ٢/٢٥ ، ٥٩ ، ١٧٧
، ٣٣٦
الزهري ٢/٣٣ ، ٢٣٧
زهير ٢/٣٢٨
الزيّات بن الصّلت ١/٤٧٩
زياد بن أبي الجعد الأشجعي ٢/٩٢
زياد بن مروان ٢/٢٧٠
|
زياد بن مروان القندي ٢/١٥٦
زيد ـ ابن علي بن الحسين ٢/٣١١ ، ٣١٥
، ٣١٨ ، ٣١٩
زيدان ٢/٢٩٢
زيد بن أرقم ٢/٥٧ ، ١٢٦ ، ٣٥٥
زيد بن ثابت ٢/١٢٥
زيد بن ثابت ذو الشهادتين ٢/١١١
زيد بن الحارثة ٢/٣٦٨ ، ٣٦٩
زيد بن الحسن ٢/٢٧٠ ، ٣١٨
زيد بن صوحان ٢/٩٤
زيد بن علي ٢/٣١٣ ، ٣١٤ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ،
٣١٩
زيد بن علي بن الحسين ٢/٢٧٠
زيد بن علي بن الحسين ؛ أبو الحسين
٢/٣١٩
زيد بن وهب ٢/٦٦ ، ١١٠ ، ١٢٣
زيد بن وهب الجهني ٢/٩٧
زيد بن يونس ٢/٢٦٨
زيد الشّحام ٢/٢٦٥
الزيدي ١/٥٣
زينب ـ بنت رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/١٨٧
زين الدين بن نور الدين علي بن أحمد
العاملي الجبعي ١/٤٢٦
*
* *
الساباطي ٢/٤٠٦
|
|
الساروي المازندراني ١/٤٣٦
سالم ٢/١٢٤ ، ٣٥١
سالم بن أبي الجعد الأشجعي ٢/٩٢
سالم بن عبد اللّه بن عمران ٢/٣٥١
السبزواري ١/٣٢٧
سبيكة النوبية ـ أم الإمام الجواد
عليه السّلام ١/٣٣١ ، ٣٣٢
ستير ٢/٨٤ ، ٨٥
السخاوي ١/٢٩٥
٢/٤٠٤
سدير ٢/٧٢
السرخسي ٢/١٩٧
سعد أبو سعيد الخدري ٢/٨٤
سعد بن أبي وقاص ٢/١٢٣ ، ٣٣٨ ، ٣٦٧ ، ٣٦٩
سعد الجلاب ؛ أبو عمرو ٢/٢٤٣
سعد بن سعد ٢/١٤٦ ، ١٤٧
سعد بن سعد الأشعري ٢/٢١
سعد بن الصباح الكشي ٢/٢٤٢
سعد بن طريف الحنظلي الإسكافي الكوفي
١/٤٨٠
سعد بن ظريف الإسكاف ١/٤٩٩
سعد بن عبادة ٢/١٢٦
سعد بن عبد اللّه ٢/٣٨ ، ٦٢ ، ١٥١
سعد بن عبد اللّه بن أبي خلف ٢/٦١ ، ٣٠٤
|
سعد (سعيد) بن طريف (ظريف) القاضي
١/٤٧٥
سعيد بن المسيّب ٢/٦٣
سعيد بن أحمد بن موسى أبو القاسم
الغرار [الغزاد] الكوفي ٢/٢١٥
سعيد بن جبير ١/٢٦٩
سعيد بن فيروز ٢/٩٨
سعيد بن قيس ٢/٤٩
سعيد بن المسيب ١/٢٦٩ ٢/٣٩ ، ٣٥٥
سعيد بن هبة اللّه الراوندي أبي
الحسين قطب الدين ١/٤٤٢
سعيد مولى علي عليه السّلام ٢/٩٠
سفيان ٢/٣٣٤ ، ٣٤٦
سفيان بن أبي ليلى الهمداني ٢/٣٩ ، ٦٣
سفيان بن عيينة ١/٢٨٦
السفياني ٢/١٣٩
السكتواري البسنوي الحنفي ١/٢١٦
سكن ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
سكن النوبية ـ أم الإمام الرضا عليه
السّلام ١/٣١٦
سكنة ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
السكوني ١/١١٣ ، ١٦٥ ، ٤٨٩ ، ٤٩٠
٢/١٧٢
سكينة ـ أم الإمام الجواد عليه
السّلام
|
|
١/٣٣١
سكينة ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
سكينة المريسية ـ أم الإمام الجواد
عليه السّلام ١/٣٣١
سكينة النويية ـ أم الإمام الجواد
عليه السّلام ١/٣٣١
سلافة ـ أم الإمام السجاد عليه
السّلام ١/٢٦١
سلامة ـ أم الإمام السجاد عليه
السّلام ١/٢٦١
سلامة بنت يزدجر بن شهريار بن شيرويه
بن كسرى بن ابرويز ـ أم الإمام السجاد عليه السّلام ١/٢٦١
سلامة بنت يزدجرد بن شهر زنان ـ أم
الإمام السجاد عليه السّلام ١/٢٦١
سلطان بن سلامة ٢/٣٦٨ ، ٣٦٩
سلمان ٢/٣٨ ، ٦٢ ، ٦٦ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ٧٣
، ٧٤ ، ٧٥ ، ١٢٦ ، ٣٨١
سلمان الفارسي ٢/٢٨ ، ٣٢ ، ٦٨ ، ٧٠ ، ٧٣
، ٧٤ ، ٧٦ ، ٨٤ ، ١٠٤ ، ١١١ ، ١١٧ ، ١٢٥
سلمل ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٤
سلمة ١/٢٦١
سلمة بن كهيل ٢/٩٠
سليل ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٤
سليمان بن بريدة ٢/٧٤
|
سليمان [بن] الجعفري ٢/٢٤٣
سليمان بن حفص ١/٣٠٨
سليمان بن خالد ٢/١٩٩ ، ٢٢٧ ، ٢٦٩ ، ٣١٦
سليمان بن داود المنقري ٢/٢١١
سليمان بن صرد ٢/٤٩
سليمان بن صرد الخزاعي ٢/٣٠٩
سليمان بن عبد اللّه ٢/٢٨٧
سليمان ، الشيخ ٢/٥٥
سليم بن قيس ٢/٧٤ ، ١٠٦ ، ٣١٠ ، ٣٢٩ ،
٣٣١
سليم بن قيس الهلالي ٢/٣٣ ، ٨٨ ، ١٠٥
، ١٩٦
سماعة ٢/١٦٢
سماعة بن مهران ٢/٢٦٧
سمان ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
سمانة ١/٣٦٤
سمانة المغربيّة ـ أم الإمام الهادي
عليه السّلام ١/٣٤٥
السمري ٢/١٣٣ ، ١٣٨
السمري ـ وكيل الناحية ١/٣٨٧ ، ٣٨٨
السمعاني ١/٣٧٤
٢/٤١ ، ٢٥٠
السندي بن شاهك ١/٣٠٨
سندية ـ أم الإمام السجاد عليه
السّلام ١/٢٦١
|
|
سوسن ـ أم الإمام العسكري عليه السّلام
١/٣٦٣ ، ٣٦٤
سوسن ـ أم الإمام المهدي عليه السّلام
١/٣٨٠
سوسن المغربية ـ أم الإمام العسكري
عليه السّلام ١/٣٦٤
سويد بن غفلة ٢/٨٨
سويد بن غفلة الجعفي ٢/٨٦ ، ٨٨
سهل بن أحمد ٢/١٩٢
سهل بن بحر ٢/٢٣٧
سهل البدري ٢/٣٣
سهل بن حنيف ٢/٥٧ ، ٦٦ ، ١٠٤ ، ١٢٢ ، ١٢٥
، ١٢٦
سهل بن حنيف البدري ٢/٢٨ ، ٣٣
سهل بن زياد ١/١٢١
سهل بن زياد الآدمي ٢/٢٣٨
سهل بن زياد الواسطي ١/٤٧٩
سهل بن سعد ٢/٣٢٤
سهيل بن زياد الواسطي أبو يحيى ١/٤٧٥
السيّد ـ الداماد ١/٤٦٦
السيّد ـ بحر العلوم ١/٤٦٤
السيّد ـ السيد المرتضى ١/٥٤
السيّد ابن إدريس ٢/٧٨ ، ٢١٧
السيّد ابن طاوس ١ / ١٣١ ، ٢١٧ ، ٢٣٠ ،
٢٣٧ ، ٢٦٥ ، ٤٤٣
|
٢ / ٨٠ ، ١٣٥ ، ١٦٢ ، ٣٨٧
السيّد الداماد ١/٦٥ ، ١٢٤ ، ٤٦١ ، ٤٦٦
، ٥٠٨
٢/٤٣ ، ٥٥ ، ٨٨ ، ١٦٢ ، ٢٠١ ، ٢٠٧ ، ٢١٣
، ٢١٧
السيد الشريف ـ المرتضى ٢/٢٠٩
السيد المرتضى ١/١١١
سيدة النساء ـ أم الإمام السجاد عليه
السّلام ١/٢٦١
سيف بن عميرة ١/٥٠٢
السيوطي ١/١٦٥ ، ١٩٦ ، ١٩٩ ، ٢١٣ ، ٢٢٨
، ٢٢٩ ، ٢٦٨ ، ٢٨٨ ، ٢٩١ ، ٢٩٥ ، ٣٠٠ ، ٣٤١ ، ٤٣١ ، ٤٧٥
٢/٧٤ ، ١٧٧ ، ٣٥٥ ، ٣٦٩ ، ٤٠٢ ، ٤٠٥ ،
٤٠٦
*
* *
الشافعي ١/١١٩ ، ٢٩٥ ، ٢٩٩ ٢/٣٤٠ ، ٣٤٦
الشامي ٢/١٤٤ ، ٢٩١
شاه زنان ١/٢٦١
شاه زنان بنت شيرويه بن كسرى إبرويز ـ
أم الإمام السجاد عليه السّلام ١/٢٦١
شاه زنان بنت ملك قاشان ـ أم الإمام
|
|
السجاد عليه السّلام ١/٢٦١
شاه زنان بنت يزدجرد ـ أم الإمام
السجاد عليه السّلام ١/٢٦١
شبث بن ربعي ٢/٢٨١
الشبلنجي ١/٢٨٥ ، ٢٩٦ ، ٣١٦ ، ٣١٩ ، ٣٧٤
الشبلي الحنفي ٢/١٢٠
شبير ٢/٨٤
شبير بن مشكل العبسي ؛ أبو عبد الرحمن
٢/٩٢
شتير بن شكل ٢/٩٢
شرف الدين ، السيد ٢/٣٢١
شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي
١/٤٤٤
الشريعي ٢/١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٧ ، ١٥٨
شريك ٢/٧٤
شعبة ٢/١١٠
شعيب الأرناؤوط ١/١٧٨
شعيب الحداد ٢/٢٦٨
شقراء النوبية ـ أم الإمام الرضا عليه
السّلام ١/٣١٦
شكل النوبية ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٤
شمامة ـ أم الإمام الهادي عليه
السّلام ١/٣٤٦
شمس الدين محمّد بن عز الدين أبي
المظفر يوسف بن الحسن بن محمّد بن
|
محمود الأنصاري الزرندي ١/٢٦٦
الشمشاطي ٢/٢٩٤
الشهاب ٢/٣٤٠ ، ٣٤٨
شهربانو شاه زنان بنت يزدجرد ١/٢٦١
شهر بانويه ١/٢٦١
شهر بانويه بنت يزدجرد بن شهريار
الكسرى ـ أم الإمام السجاد عليه السّلام ١/٢٦١
شه زنان ـ أم الإمام السجاد عليه
السّلام ١/٢٦١
الشهيد الأوّل ١/١٢٤ ، ١٨١ ، ٢١٨ ، ٢٧٨
، ٣٠٧ ، ٣١٠ ، ٣٦٥ ، ٣٦٨ ، ٣٨٤ ، ٤٣٩
٢/٢١٣
الشهيد ـ الأول ١/١٢٤ ، ١٥٩ ، ٢٧٢ ، ٢٧٩
، ٣٠٨ ، ٣١٨ ، ٣٣٣ ، ٣٣٨
٢/٣٨٧
الشهيد ـ الثاني ١/١٥٦
الشهيد الثاني ١/٣٣ ، ٥٨ ، ٧٩ ، ١١٤ ،
١٢٤ ، ١٤٠ ، ١٥٦ ، ٤٢٦ ، ٤٥٥ ، ٤٥٦
الشهيد الثاني ٢/٣٣ ، ٥٠ ، ٦٦ ، ١٦٢ ،
١٩٩ ، ٢٠١ ، ٢١١ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٤ ، ٢٥٦ ، ٣٨٥ ، ٣٨٧ ، ٣٩٢ ، ٣٩٩
الشهيدان ٢/٥٥
الشيباني ٢/٩٤
الشيخ ١ / ٣٤ ، ٨٦ ، ٩٣ ، ١٠٤ ، ١٣٣ ،
|
|
١٤٣ ، ١٤٤ ، ١٥٩ ، ١٨١ ، ١٨٩ ، ٢١٧ ، ٢٢١
، ٢٢٦ ، ٢٢٨ ، ٢٥٧ ، ٢٧٨ ، ٢٨١ ، ٢٩٨ ، ٣١١ ، ٣٢٦ ، ٣٦٦ ، ٣٧٢ ، ٣٨٧ ، ٤٠٠ ، ٤٠٣
، ٤٢٣ ، ٤٢٨ ، ٤٣٠ ، ٤٣١ ، ٤٥١ ، ٤٥٢ ، ٤٥٩ ، ٤٦٤ ، ٤٦٦ ، ٤٧٥ ، ٤٧٩ ، ٤٨٣ ، ٤٨٨
، ٤٨٩ ، ٤٩٢ ، ٤٩٣ ، ٥٠١ ، ٥٠٢ ، ٥٠٤ ، ٥٠٧ ، ٥٠٨ ، ٥١١ ، ٥١٢ ، ٥١٣ ، ٥١٤ ، ٥١٧
، ٥١٨
٢ / ١٧ ، ٢١ ، ٤٢ ، ٤٦ ، ٥٠ ، ٥٥ ، ٦٥
، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٧ ، ٨٠ ، ٩٩ ، ١٠٢ ، ١٣٤ ، ١٣٨ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٤٥ ، ١٤٨ ، ١٤٩ ، ١٥٠
، ١٥٢ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٥٦ ، ١٦٢ ، ١٦٦ ، ١٦٧ ، ١٨٤ ، ١٨٧ ، ٢١٠ ، ٢١١ ، ٢١٢ ، ٢١٣
، ٢١٤ ، ٢١٨ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٤٥ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٩٤
، ٣٠٠ ، ٣٠١ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ الشيخ حسن ١/١٤٣ ، ٤٥٩
شيخ الطائفة ـ الشيخ الطوسي ١/٧٥ ، ٢٣٧
٢/٢٥٢
الشيخ ـ الطوسي ١ / ١٢ ، ١٥ ، ٧٩ ، ٨٩
، ٩٠ ، ٩٥ ، ٩٦ ، ١٠٤ ، ١٢٩ ، ١٤١ ، ١٤٩ ، ١٥٢ ، ٢٤٤ ، ٢٥١ ، ٢٥٤ ، ٣٤١ ، ٣٤٧ ، ٣٤٨
، ٣٤٩ ، ٤٢٣ ، ٤٢٥ ، ٤٥١ ، ٤٧٧ ،
|
٤٨٨ ، ٤٨٩ ، ٤٩٠ ، ٥٠١ ، ٥٠٦ ، ٥٠٧
الشيخ محمّد ١/١٥ ، ٤٥٧
الشيخان ـ المفيد والطوسي ١/٧٤
الشيخان ـ أبو بكر وعمر ٢/٣٤٣
الشيرازي ١/٢٨٨
*
* *
الصائغ الأنباري أبو محمّد ٢/٢٦٦
صاحب الأعيان ١/١١٤
صاحب التكملة ١/٤٧٢ ٢/٢٠٠ ، ٢٠٣
صاحب الفصول ١/١٥٦
صاحب الكفاية ١/١٠٩
صاحب المدارك ١/١١٤ ، ١٣٣ ، ١٥٦
صاحب المشتركات ـ الكاظمي ٢/٢٠٠
صاحب المعالم ٢/٥٥ ، ١٦٢
صاحب المعراج ١/٤٥٥ ، ٤٦٢
صاحب المنتقى ١/١٣٣ ، ٤٥٨ ، ٤٦٠
صاحب المنهج ٢/٢٠٠
صاحب النقد ١/٥١١ ٢/٢٠١
الصاغاني ٢/٢٣
صالح بن أبي حماد ١/٤٨١
صالح بن أبي حمّاد أبو الحسين الرازي
١/٤٧٥
صالح بن أبي حمّاد أبي الخير ١/٤٧٩
|
|
صالح بن أبي حمّاد الرازي ١/٤٧٧
صالح بن سهل ٢/٣٠٠ ، ٣٨١
صالح بن محمّد بن سهل الهمداني ٢/١٥٥
صالح بن موسى الجورابي ٢/٦٨
صالح المازندراني ١/٧٤ ، ١٩٧
صباح بن موسى الساباطي ١/٤٩١
صبحي صالح ٢/٣٣ ، ٣٣١
صخر بن حرب ؛ أبو سفيان ٢/١٢٦
الصدر ١/١٢٤ ، ١٤٢ ، ٤٦٦ ، ٤٧٣
الصدوق ١ / ٦٨ ، ١٠٣ ، ١٠٤ ، ١٢١ ، ١٣٠
، ١٣٢ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٧٩ ، ١٨٩ ، ١٩٨ ، ٢١٤ ، ٢١٦ ، ٢٣٩ ، ٣٣٥ ، ٣٨١ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥
، ٤٢٤ ، ٤٣٨ ، ٤٥٩ ، ٤٦٠ ، ٤٦١ ، ٤٦٥ ، ٤٦٦
الصدوق ؛ أبو جعفر محمّد بن علي بن
الحسين بن بابويه ٢/٢٥١
الصدوق ، الشيخ ٢/١٤٠ ، ١٤٣
الصدوقان ـ ابن بابويه وولده الشيخ
الصدوق ١/٧٤
صعصعة بن صوحان ٢/٩٤
صغيرة ـ أم الإمام المهدي عليه
السّلام ١/٣٧٩
|
الصفار ؛ محمّد بن الحسن بن فروخ
٢/١٧٦ ، ٣٠٣ ، ٣٠٤ ، ٣١٧
الصفدي ١/١٦٦
صفراء ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
صفوان ـ ابن يحيى ٢/١٤٧ ، ١٦٦ ، ٢٧٩
صفوان بن أعين ٢/٦١
صفوان بن يحيى ٢/٥٠ ، ٥٤ ، ٧٨ ، ١٤٦ ،
٢٧٩ ، ٣١٦
صفوان بن يحيى بيّاع السابري ٢/٥٤
صفوان الجمّال ١/٢١٧ ٢/٢٦٩
الصفوري ١/٢١٦
صقر ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
صقيل ـ أم الإمام المهدي عليه السّلام
١/٣٧٩ ، ٣٨٠
صقيل الجارية ـ أم الإمام المهدي عليه
السّلام ١/٣٨٠
صقيلة ـ أم الإمام المهدي عليه
السّلام ١/٣٧٩
الصلاح الصفدي ١/١٦٥
صيفي بن فسيل ٢/٩٤
صيقل ـ أم الإمام المهدي عليه السّلام
١/٣٧٩
*
* *
ضياء الدين أبي الرضا فضل اللّه بن
علي بن عبيد اللّه الحسيني الراوندي الكاشاني
|
|
١/٤٤٢
*
* *
طارق بن شهاب الأحمسي ٢/٩٧
الطاطريون ٢/٢١٩
طالب ـ ابن أبي طالب ١/٢١٣
الطالقاني ٢/٥٢
الطاهر ـ ابن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/١٨٧
الطاهرة ـ أم الإمام الرضا عليه
السّلام ١/٣١٦
الطباطبائي ـ السيد بحر العلوم ١/٤٨٨
، ٤٩١
الطباطبائي ، العلامة ٢/٢١١
الطبراني ٢/١٠٨ ، ٣٤٨
الطبرسي ١ / ١٢٤ ، ١٨٦ ، ١٨٩ ، ١٩١ ، ٢٠٠
، ٢٠٣ ، ٢٢٥ ، ٢٤٤ ، ٢٤٩ ، ٢٥٦ ، ٢٦٦ ، ٢٧٨ ، ٣٢٠ ، ٣٢٤ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٤٨ ، ٣٥٢
، ٣٨٧ ، ٤٤٠
٢ / ١٢٤ ، ١٢٦ ، ١٣٥ ، ١٤٠ ، ١٥٠ ، ٢١٣
، ٢٥٢ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٩٧ ، ٣٩٨
الطبري ١ / ١٧٩ ، ١٨٢ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٤
، ١٩٥ ، ٢١٦ ، ٢٢٣ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، ٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٤١ ، ٢٤٧ ، ٢٤٩ ، ٢٥٦
، ٢٥٧ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٨٣ ، ٣١١ ، ٣٢٢ ، ٣٢٣ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٥
، ٣٥٢ ، ٣٥٤ ، ٣٥٨ ، ٣٦٦ ، ٣٧٨
|
٢ / ٣٣ ، ١٢٦ ، ١٣٨ ، ٢٢٨ ، ٣١٣ ، ٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٣٥ ، ٣٣٦ ،
٣٥٠ ، ٣٥٥ ، ٣٥٧ ، ٣٦٠ ، ٣٦١ ، ٣٦٢ ، ٣٦٣ ، ٣٦٤ ، ٣٦٥ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠
الطريحي ١ / ٤٠ ، ١٧٧ ، ١٨٣ ، ١٩١ ، ١٩٦
، ٢١٧ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٣٠ ، ٢٤١ ، ٢٥١ ، ٢٥٥ ، ٢٦٤ ، ٢٧٠ ، ٢٧١ ، ٢٧٩ ، ٢٨٤ ، ٢٩٤
، ٣٠٥ ، ٣١٩ ، ٣٢٥ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦ ، ٣٥٨ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٢ ، ٣٨٠ ، ٣٨٢
، ٤٠٢ ، ٤٠٣ ، ٤١١ ، ٤٣٢ ، ٤٣٥
٢ / ٢٥ ، ٤٤
طلحة ـ ابن عبيد اللّه ١/٥٤
٢/١٢٣
طلحة بن الحسن ٢/٢٧٠
طلحة بن زيد ٢/٢٢٩
طلحة بن عبيد اللّه ٢/١٢٦
الطوسي أبو جعفر محمّد بن الحسن ٤٢٨
الطوسي ، الشيخ ١ / ٥٨ ، ٧٦ ، ٨١ ، ٨٦
، ٨٧ ، ١٠٣ ، ١٥٢ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ٢١٦ ، ٢٢٧ ، ٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٤٦ ، ٢٥٢ ، ٢٥٥ ،
٢٦٨ ، ٢٧٢ ، ٢٧٩ ، ٢٨٠ ، ٢٨٤ ، ٣٠٣ ، ٣٠٨ ، ٣٣٥ ، ٣٤٦ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥٦ ، ٣٦٨ ،
٣٧٣ ، ٣٨١ ، ٣٨٧ ، ٤١٩ ، ٤٢١ ، ٤٢٣ ، ٤٢٨ ، ٤٣٨ ، ٤٣٩ ، ٤٧٧ ،
|
|
٤٨٩
٢ / ٣٣ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٤٩ ، ٥٠ ، ٦٨ ، ٦٩
، ١٣٥ ، ١٣٦ ، ١٣٧ ، ١٣٨ ، ١٤٠ ، ١٤٢ ، ١٤٣ ، ١٤٦ ، ١٤٩ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٢ ، ١٥٣
، ١٥٦ ، ١٥٧ ، ١٩٧ ، ٢١٤ ، ٢١٩ ، ٢٣٥ ، ٢٤٥ ، ٢٦٤ ، ٢٦٥ ، ٢٩٠ ، ٢٩٤ ، ٣٠١ ، ٣٣٢
، ٣٨٠ ، ٤٠٢
الطهراني ١/٤٤٣
٢/١٩
الطيالسي ٢ / ١٠٨ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧ ، ٣٤٠ ،
٣٤٨ ، ٣٥٠
الطيب ـ ابن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/١٨٧
*
* *
ظريف بن ناصح ٢/٢١٥
*
* *
عائشة ٢/١٩٦ ، ٣٢٦ ، ٣٤٣
عابد بن رفاعة ابن رفاعة بن جذيمة
الأنصاري ٢/٩٥
العاص بن وائل ٢/٣٣٨
العاص بن وائل السهمي ٢/٣٣٨
عاصم بن ثابت ٢/٣٦٣
عاصم بن حمزة السلولي ٢/٩١
عاصم بن طريف ٢/١٠١
عاصم بن ظريف ٢/١٠١
العاصمي ١/٢٣٠
|
٢ / ١٤٤ ، ٢٩٠
عامر بن جذاعة ٢/٣٩ ، ٦٥
عامر بن العباد ٢/٤١
عامر بن عبد اللّه بن جذاعة [خراعة] ٢/٣٩
، ٦٤
عامر بن عبد اللّه بن خداعة ٢/٣٩
عامر بن عبد اللّه بن عبد قيس التميمي
العنبري ٢/٤١
عامر بن عبد قيس ٢/٤١ ، ٤٣ ، ٤٤
عامر بن نعيم ٢/١٩٩
عامر بن واثلة ٢/١٠٦
عامر بن واثلة الكناني ؛ أبو الطفيل
٢/٨١ ، ٩٠
العامري ٢/٣٩
العاملي ٢/٢١٣
عبادة بن زياد ٢/٣٨٥
عبادة بن الصامت ٢/٥٧ ، ١٠٤
عبّاس ـ ابن صفوان ٢/٢٧٩
العباس ـ ابن عبد المطلب ٢/١٢٦
العبّاس بن معروف ١/٥٠٧ ٢/٣٨٧
العباس ـ العباسي ٢/٣١٥
عباس المكي ١/٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٣٥٠
عباية بن ربيع الأسدي ٢/٩١
عبد الأعلى ٢/١٠٠
|
|
عبد الأعلى بن أعين ٢/٢٦٨ ، ٢٦٦
عبد اللّه ـ ابن الإمام الصادق عليه
السّلام ١/٤٩٧ ، ٤٩٨ ، ٤٩٩
عبد اللّه ـ ابن عبد المطلب ١/١٨٤
عبد اللّه ابن أبي حدرد الأسلمي ٢/٣٦٩
عبد اللّه أفندي ١/٤١٢ ، ٤٦٦
عبد اللّه بن أبي رافع ٢/٩٠
عبد اللّه بن أبي زيد ٢/٣٨٥
عبد اللّه بن أبي زيد أبو طالب
الأنباري ١/٤٩٩
عبد اللّه بن أبي سلول ٢/٣٦٠
عبد اللّه بن أبي يعفور ٢/٣٩ ، ٦٤ ، ٢٣١
، ٢٦٨
عبد اللّه بن أحمد البغدادي ؛ أبو
محمد ١/٢٩٤
عبد اللّه بن أسيد الكندي ٢/٣٣
عبد اللّه بن أنيس الجهني ٢/٣٦٩
عبد اللّه بن بديل ٢/٤٨
عبد اللّه بن بريدة ٢/٧٤
عبد اللّه بن بكير ١/٨٢ ، ٤٨٦ ، ٤٩٠
٢/٥٠ ، ٥٣ ، ٢٦٦ ، ٣٨٩
عبد اللّه بن جحش ٢/٣٦٧ ، ٣٦٩
عبد اللّه بن جحش بن رئاب الأسدي
٢/٣٦٩
عبد اللّه بن جعفر الأفطح ١/٤٨٥
|
عبد اللّه بن جعفر الحميري القمي
١/٤٣٩
عبد اللّه بن جندب ٢/٧٩
عبد اللّه بن جندب البجلي ٢/١٤٦
عبد اللّه بن حبيب السلمي ٢/٩٣
عبد اللّه بن حجل ٢/٩٥
عبد اللّه بن الحرث [الحارث] بن بكر
بن وائل ٢/٩٥
عبد اللّه بن الحسن ١/٢٣٠
٢/٢٧٠
عبد اللّه بن رواحة ٢/٣٦٩
عبد اللّه بن سبأ ١/٦٥
٢/٣٠٠
عبد اللّه بن سنان ٢/٢٣٣ ، ٢٦٨ ، ٣١٧
عبد اللّه بن شدّاد بن الهاد الليثي
٢/٩٠
عبد اللّه بن شريك العادي [كذا] ٢/٣٩
عبد اللّه بن شريك العامري ٢/٣٣ ، ٦٤
عبد اللّه بن عباس ٢/١٢٦ ، ٣٢٥
عبد اللّه بن عبد المطلب ١/١٨٠
عبد اللّه بن العلاء ٢/٣٨٩
عبد اللّه بن علي الحلبي ١/١٢١ ، ١٣٢
عبد اللّه بن عمر ٢/٣٢٦ ، ٣٣٨
عبد اللّه بن قنفذ التيمي ٢/٢٦
عبد اللّه بن محمّد بن علي الباقر
عليه السّلام
|
|
٢/٢٧٠
عبد اللّه بن محمّد العلوي ١/١١٣
عبد اللّه بن مسعود ٢/١١١ ، ١٢٠ ، ١٢٦
عبد اللّه بن مسكان ٢/٥٣ ، ٢٦٤
عبد اللّه بن المغيرة ٢/٥٤ ، ٧٨
عبد اللّه بن مفضّل ٢/٣٤١
عبد اللّه بن مغفل ٢/٣٦٩
عبد اللّه بن ميمون ٢/٣٨٧
عبد اللّه بن نجى [يحيى] ٢/٧٠
عبد اللّه بن نضلة ٢/٨٥
عبد اللّه بن نمير ٢/١٥ ، ٣٩٢
عبد اللّه بن نمير الهمداني ٢/١٥ ، ٣٩٢
عبد اللّه بن نمير الهمداني كوفي ٢/١٥
عبد اللّه بن يحيى ٢/٢٩ ، ٣٢ ، ٧٧
عبد اللّه بن يحيى الحضرمي ٢/٣٢ ، ٣٣
، ٨٨
عبد اللّه الحلبي ٢/١٦٦
عبد اللّه المامقاني ١/٧ ، ٢١
٢/٧
عبد اللّه ؛ والد جابر ٢/١٠٥
عبد اللّه الهروي ٢/٣٢٢
عبد بن حميد ٢/٣٢٧
عبد خير الخيراني ٢/٩٩
عبد الرحمن ـ ابن عوف ٢/٣٢٧ ، ٣٣٣
عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري
|
٢/٩٦
عبد الرحمن بن أحمد بن نهيك السمرقندي
١/٤٧٥
عبد الرحمن بن بدر بن زرعة أبي إدريس
٢/٢١٠
عبد الرحمن بن جبير ٢/٣٤٨
عبد الرحمن بن الحجاج ١/٥١٨
٢/١٤٨ ، ٢٦٩
عبد الرحمن بن عوف ٢/١٢٣ ، ٣٢٧ ، ٣٦٩
عبد الرحمن بن نهيك السمري ١/٤٧٩
عبد الرزاق ٢/٣٣٦
عبد السلام بن سالم ٢/٢٦٦
عبد السلام بن محمّد بن عبد الوهاب
٢/٢٥٠
عبد العزيز ، الحافظ ١/٢٦٣
عبد العزيز بن أبي نصر المبارك بن أبي
القاسم محمد الجنابذي ١/٣٠٥
عبد العزيز بن المهتدي القمّي الأشعري
٢/١٤٧
عبد العزيز الجنابذي ١/٣٤٨ ، ٣٥٢ ، ٣٦٧
عبد القادر الأرناؤوط ١/١٧٨
عبد الكريم بن طاوس ١/٤٢٥
عبد اللطيف بن علي بن أحمد بن أبي
جامع الحارثي ١/٤٣٥
|
|
عبد المطّلب ـ ابن هاشم ١/١٨٦
٢/١٠٦
عبد الملك بن هارون بن عنترة ٢/٩٤
عبد النبي بن الشيخ سعد الدين
الجزائري الغروي ٢/٣٩١
عبد النبي بن علي الكاظمي ١/٤٣٦
عبد النبي الجزائري ١/١٩٨ ، ٤٣٥ ، ٥٠٧
٢/٢٠ ، ١٨٦ ، ١٩٠ ، ٣٩١
عبد النبي الكاظمي ١/٣٨٩ ، ٥١٢
٢/١٨٩ ، ٢٠٠ ، ٢٠٢
عبيد بن أبي رافع ٢/٨١
عبيد بن زرارة ٢/٢٦٧
عبيد بن عبد ٢/٨٧ ، ٩٣
عبيد اللّه بن الحسين العنبري ٢/٢٢٥
عبيد اللّه بن عائد ٢/٨٥
عبيد اللّه بن علي الحلبي ٢/٢٦٨
عبيدة ٢/٣٦٧
عبيدة بن أبي الجعد الأشجعي ٢/٩٢
عبيدة بن الحارث ٢/٣٦٧
عبيدة السلماني ٢/٨٨
عبيدة السلماني المرادي ٢/٣٣
عتاب بن أسيد ١/٢١٧
العتبي ٢/٤٣
عثمان ـ ابن عفان ١/٢١٩
٢ / ٤٤ ، ٤٦ ، ١٢١ ، ٣٢٢ ، ٣٣٤
|
عثمان بن حنيف ٢/٥٧ ، ٦٦ ، ١١١ ، ١٢٥
عثمان بن حنيف الأنصاري ٢/٢٨ ، ٣٣
عثمان بن سعيد ٢/١٤٠
عثمان بن سعيد السمان ؛ أبو عمرو
١/٣٨٦
عثمان بن سعيد العمري ؛ أبو عمرو
١/٣٨٥ ، ٣٨٩
٢/١٣٣ ، ١٣٥ ، ١٣٦ ، ١٣٧
عثمان بن عفان ١/١٩٨ ، ٢٦٨
٢/٢٦ ، ١٢٣ ، ١٢٦
عثمان بن عيسى ٢/٥٠ ، ٥٤
عثمان بن عيسى الرواسي ٢/١٥٦
عثمان بن المغيرة ٢/٦٦ ، ١١٠
عدنان ٢/١٧٨
العدوي ٢/٢٦
عدي بن حاتم ٢/٥٧
العراقي ٢/٤٠٤
عرفة الأزدي ٢/٨٤ ، ٨٥
عروة بن الزبير ١/٢٦٩
عروة بن يحيى ٢/٢٩٧
عزير ٢/٣٨٠
العصيني ٢/٢٩٠
العضدي ١/٤٦٢
عضل ٢/٣٦٣
العطار ٢/١٤٤ ، ٢٩٠
|
|
عفاق بن المسيح بن بشر بن أسماء ٢/٢٦
العقيقي ٢/١٦
عقيل ـ ابن أبي طالب ١/٢١٣
العقيلي ٢/٣٣٤
عكاشة بن محصن ٢/٣٦٧
العكري ١/١٨٦ ، ٢٥٥
علاقة ٢/٨٩
العلاّمة ـ الحلي ١ ، ١٣ ، ١٥ ، ٨٦ ، ٩٠
، ١٢٢ ، ١٣٨ ، ١٤٣ ، ١٤٤ ، ١٥٩ ، ٤٢٩ ، ٤٤٣ ، ٤٦٠ ، ٤٦٦ ، ٤٧٥ ، ٤٩٥
٢ / ١٤ ، ١٨ ، ٢١ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٣٩ ، ٤١
، ٥٠ ، ٥٥ ، ٥٨ ، ٦٣ ، ٦٤ ، ٦٥ ، ٦٩ ، ٧٧ ، ٧٩ ، ٨٤ ، ٨٥ ، ٨٦ ، ٩٣ ، ١٠٠ ، ١٠٢ ،
١٣٥ ، ١٤٩ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٦٢ ، ١٦٥ ، ١٦٧ ، ١٨٦ ، ١٩٩ ، ٢٠١ ، ٢٠٥ ، ٢٠٦ ، ٢١٣ ،
٢١٥ ، ٢٢٣ ، ٢٢٤ ، ٢٣٦ ، ٢٤٥ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٥٠ ، ٢٥٨ ، ٢٧١ ، ٢٧٢ ، ٢٨٢ ،
٢٨٦ ، ٣٠٤ ، ٣٠٧ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥ ، ٣٨٦ ، ٣٨٧ ، ٣٨٩ ، ٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٨
علاء بن المسيب ٢/٣٢٨
علقمة ٢/٤٩
علقمة بن قيس ٢/٨٢
العلم الأزدي ٢/٨٦
علم الهدى ـ السيد المرتضى ١/٦٣
|
علي بن إبراهيم ١/٤٤٠
٢/٨٠ ، ٨١ ، ٣١٦
علي بن إبراهيم القمي ٢/٣٣٦
علي بن أبي الجيد ؛ أبو الحسين ١/٤٦١
علي بن أبي حمزة ١/١١٣
علي بن أحمد ٢/٢٩٣
علي بن أحمد بن أبي جيد ؛ أبو الحسين
١/٤٦٤
علي بن أحمد بن العباس النجاشي ١/٤٦٥
علي بن أحمد بن عبد اللّه بن أحمد بن
أبي عبد اللّه البرقي ٢/١١٠
علي بن أحمد العقيقي ١/٤٣١
علي بن أسباط ١/٤٨٧ ، ٤٩٠
٢/٦٢ ، ٣٨٩
علي بن أسباط بن سالم ٢/٣٨
علي بن بابويه ١/٤٣١
علي بن جعفر ٢/٢٤٠ ، ٢٤١ ، ٢٧٠
علي بن جعفر الهماني ١/٤٧٥
٢/١٤٨
علي بن حديد بن حكيم ١/٤٨٧
علي بن حسكة ٢/٢٩٧
علي بن الحسن ١/١٢٢
٢/١٨٤
علي بن الحسن بن علي بن فضال
|
|
١/٤٩٠
٢/٨٣
علي بن الحسن بن فضال ١/٨٢ ، ٨٦ ، ٤٢٧
٢/١٣ ، ٨٣ ، ٣٩٤
علي بن الحسن التيملي ٢/١٣
علي بن الحسين الأصغر ١/٢٦١
علي بن الحسين السعدآبادي ١/٤٦٢
علي بن الحكم ٢/٢٨ ، ٨٦
علي بن حمزة البطائني ٢/١٥٦
علي بن سليمان ٢/٦٢ ، ٦٥ ، ٦٦
علي بن سليمان بن داود الرازي ٢/٣٨ ، ٦٢
علي بن سليمان بن راشد ٢/٢٤٣
علي بن العباس ٢/٣١٤
علي بن العباس الجراذيني الرازي ٢/٣٠٤
علي بن عبد اللّه الزبيري ٢/٢٣٧
علي بن عبد العالي الكركي ٢/٣٩٢
علي بن عبيد اللّه بن بابويه ؛ أبو
الحسن ٢/٢١٢
علي بن فضال ٢/١٣
علي بن محمّد ٢/١٦٢ ، ٢٤٢ ، ٢٩٣
علي بن محمّد بن إسحاق ٢/٢٩٢
علي بن محمّد بن قتيبة ٢/٤٤
|
علي بن محمّد السمري ١/٣٨٧ ، ٣٨٩
٢/١٣٥ ، ١٣٨ ، ١٣٩
علي بن محمد العمري ؛ أبو الحسن ٢/١٣٣
علي بن محمّد المالكي ١/٢١٩
علي بن موسى بن سعدان ٢/٤٠٢
علي بن مهزيار ٢/١٦٦
علي بن مهزيار الأهوازي ٢/١٤٧ ، ٣٠٤
علي بن يقطين ٢/٢٧٠
علي خان المدني ١/١١١
علي الطباطبائي ١/٤٣٧
علي الكني ١/٣٢ ، ٤٩ ، ٥٣ ، ٩٦ ، ١٣٠
، ١٤٦ ، ٤٤٥
عمّار ١/٤٨٩
٢/٦٦ ، ٧٠ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ٨٤ ، ١٠٥ ، ١٠٧
، ١٠٨ ، ١٢٦ ، ٣٣٠
عمّار بن موسى الساباطي ١/٤٨٩
عمّار ـ ابن ياسر ٢/٣٣٥
عمّار بن موسى الساباطي ١/٤٩٠
عمّار بن موسى الساباطي أبو الفضل
١/٤٩١
عمّار بن ياسر ٢/٢٨ ، ٣٣ ، ٦٩ ، ١٠٤ ،
١١١ ، ١٢١ ، ١٢٥
عمّار الساباطي ١/٤٨٥ ، ٤٨٧ ، ٤٨٨ ، ٤٩٠
، ٤٩١
|
|
٢ / ١٦٦ ، ٢٦٤ ، ٢٧٢
عمر ٢/١٢١ ، ١٢٤ ، ١٢٦ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ٣٤٠
، ٣٥٠ ، ٣٥١ ، ٣٥٢
عمر ـ ابن الخطاب ٢/١٩٦ ، ٣٣٢ ، ٣٣٧ ،
٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٥٢
عمر بن أبي الخطاب ٢/٣٦٩
عمر الأهوازي ٢/١٣٧ ، ١٤٣
عمر بن الربيع ؛ أبو أحمد ٢/٢٦٤
عمر بن الحسن ٢/٢٧٠
عمر بن حنظلة ١/٥٩
عمر بن الخطاب ٢/١١٦ ، ١٢٣ ، ٣٣٢ ، ٣٤٢
، ٣٥١
عمر بن زرارة ٢/٨٢
عمر بن سعد ٢/٣٤٥
عمر بن عبد العزيز ٢/٣٤٦ ، ٣٥١
عمر بن مرداس ٢/٢٦٨
عمر بن يزيد ٢/٢٤٠
عمر [عمرو] بن فرات ٢/٢٣٧
عمران بن الحصين ٢/٥٨ ، ٣٣٩
عمران بن علي الحلبي ٢/٢٦٨
عمرو ـ ابن العاص ٢/٣٣٨
عمرو الأنصاري ٢/٣٣
عمرو الأهوازي ١/٣٨٦
عمرو بن الحمق ٢/٥٨
عمرو بن الحمق الخزاعي ٢ / ٣٨ ، ٦٢ ،
|
٨٣
عمرو بن الخثعمي ٢/٣٨
عمرو بن سعيد المدايني ١/٤٨٧
عمرو بن العاص ٢/١٠٤ ، ١٢٦
عمرو بن العاص السهمي ٢/٣٦٩
عمرو بن عامر بن ربيعة أبو عمرو
السمّان ٢/١٣٣
عمرو بن عثمان ٢/٣٥١
عمرو بن مر الهمداني ٢/١٠٠
عمرو خزاعة ١/١٩٩
عمرو النهراني ٢/٦٩
العمري ٢/١٤٠ ، ١٤٤ ، ١٥٤ ، ١٥٦ ، ٢٩٠
العمري النسابة ١/٣٦٣ ، ٣٦٦ ، ٣٧٣
عميد الدين ابن الأعرج ٢/٢٢٥
عميد الدين ، السيد ٢/٢٤٧
عناية اللّه ١/٤٣٤
عناية اللّه القهپائي ١/٣٩٢
العياشي ١/٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٤٢٥ ، ٤٢٨ ،
٤٤٠
٢/١٨ ، ٧٢ ، ٢٢٨ ، ٢٣٣ ، ٢٦٥ ، ٣٠١ ، ٣٢٩
عيسى بن أبي منصور ٢/٢٦٨
عيسى بن زيد ٢/٣١٣
عيسى بن مالك ٢/٦٩
|
|
عيص بن القاسم ٢/٣١٦
عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر الفزاري
٢/٣٦٩
*
* *
غالب بن عبد اللّه ٢/٣٦٩
غالب بن عبد اللّه الليثي ٢/٣٦٩
غالب بن عثمان ٢/٣٨٥
الغرناطي ٢/١٧٧
الغروي ١/٤٤٦
غزال المغربية ـ أم الإمام الهادي
عليه السّلام ١/٣٤٦
غزالة بنت كسرى ـ أم الإمام السجاد
عليه السّلام ١/٢٦١
الغزالي ١/١٩١ ، ٣٢٧ ٢/٣٢١
الغفاري ١/٢٧٦ ، ٢٧٨ ، ٢٩٣ ، ٣١٨ ، ٣٣٤
غياث بن إبراهيم ٢/٣٨٥
غياث بن أسيد ١/٢١٧
*
* *
فارس بن حاتم ١/٤٠٢ ٢/٢٩٧
فارس بن حاتم بن ماهويه القزويني
٢/١٥٦
الفاريابي ١/٣٠٧
|
الفاضلان ـ المحقق الحلي ، والعلامة
الحلي ١/٧٤
الفاضل التوني ١/١٢٧
فاطمة ـ أم الإمام الباقر عليه السّلام
١/٢٧٧
فاطمة ـ أم الإمام السجاد عليه
السّلام ١/٢٦١
فاطمة ـ أم الإمام الكاظم عليه
السّلام ١/٣٠٣
فاطمة أم عبد اللّه بنت الحسن عليه
السّلام ١/٢٧٧
فاطمة أمّ فروة ابنة القاسم بن محمّد
١/٢٩١
فاطمة بنت أسد ١/٢١٣ ، ٢١٦ ، ٢٤٧
فاطمة بنت أسد بن هاشم ١/٢١٣
فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف
١/٢١٣
فاطمة بنت الحسن بن علي بن أبي طالب
عليه السّلام ١/٢٧٧
فاطمة ـ بنت رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/١٨٧
الفاطميون ٢/١٧٨
الفتال النيشابوري ١/٢٣٠ ، ٣٠٩ ، ٣٣٨
، ٣٤٥ ، ٣٦٣ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٨١ ، ٣٨٢ ٢/٦٥
الفتوني ؛ أبي الحسن بن محمّد طاهر
النباطي العاملي الأصفهاني الغروي ١/٨٤
فخر الدين بن محمّد علي الطريحي
|
|
النجفي ١/٤٣٥
٢/١٧٤
فخر الدين الطريحي ٢/١٧٣
فخر المحقّقين ٢/٢١١
فخر المحقّقين ؛ أبو طالب محمّد بن
الحسن ١/٧٤
فرات الكوفي ٢/٣٣ ، ٦١ ، ٧٤ ، ٨٦ ، ٣٠٢
، ٣٣٦
فروة بن عمرو الأنصاري ٢/١٢٦
الفريابي ١/٢٦١
فريد وجدي ١/٥٣
الفسوي ١/١٧٨ ، ١٧٩ ، ١٨٢ ، ١٩٢ ٢/٣٥٥
فضالة بن أيوب ١/٥٠٨ ٢/٥٠ ، ٥٤
الفضل ٢/٥٧
الفضل بن شاذان ٢/٥٨
الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي
١/٤٤٠
٢/١٣٥
الفضل بن الحسن الطبرسي ٢/٢٥٢
الفضل بن الحسن ، عماد الإسلام ٢/٢٥٢
الفضل بن دكين ١/٢٨٣
الفضل بن شاذان ١/١٢١ ، ١٣٢ ، ٤٠٣ ، ٤٢٥
|
٢ / ٤٤ ، ٥٦ ، ٥٧ ، ٧٢ ، ١٠٣ ، ١١١ ، ١٦٦ ، ٢٣٧ ، ٣٣٨
الفضل بن العباس ٢/١٢٦
الفضل بن عبد الملك ٢/٢٦٧
فضل بن عثمان ٢/٢٦٦
الفضل بن عمر ٢/٢٥٥
الفضل بن يزيد ٢/٢٩٣
فضلة بن عبيد ٢/٨٥
الفضيل ٢/٣١٧ ، ٣١٨
الفضيل بن عثمان ٢/٢٦٦
الفضيل بن يسار ٢/٥٢ ، ٥٣ ، ٧٩ ، ١٦٦
، ٢٢٧ ، ٢٦٨
فطر بن عبد الملك ٢/٢٦٨
الفيروزآبادي ١/٣٦٠
الفيض الكاشاني ١/٥٦
الفيض بن المختار ٢/٢٦٩ ٢/٨٠ ، ٢٥٨
*
* *
القارة ٢/٣٦٣
القاسم ـ ابن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه وآله وسلّم ١/١٨٧
القاسم بن الحسن ٢/٢٧٠
القاسم بن الحسن بن على بن يقطين ؛ أبو
محمد ١/٤٧٥
القاسم بن الحسين ٢/١٧٦
القاسم بن عروة ١/٥٠٨
|
|
القاسم بن العلاء ٢/٢٩١
القاسم بن محمّد ١/٢٩١
القاسم بن محمّد الجوهري ١/٥٠٨ ، ٥١١
، ٥١٢
القاسم بن موسى ٢/٢٩٣
القاسم الجوهري ١/٥٠٨
القاشاني ـ الفيض الكاشاني ٢/١٦٧
القاضي أبي بكر ١/١٩٥
قتيبة الأعشى ٢/٢٦٨
القديحي البحراني ١/٤٢٥ ، ٤٣٠ ، ٤٣٣ ،
٥٠٨
القرطبي ١/٢٤١ ، ٢٥٥ ٢/٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣٦
، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥١ ، ٣٥٢
القرماني ١/٢٣٠
قريش ١/١٨٦ ، ٣٠٧ ٢/١١٩ ، ١٢٠ ، ١٢١ ،
١٢٦ ، ٣٣٨ ، ٣٤٦ ، ٣٥٧ ، ٣٥٩
القزويني ١/٢١٧ ، ٢٢٣ ، ٢٤١ ، ٢٩٣
القسم [القاسم] بن العلاء ٢/١٤٤
القلقشندي ٢/١٧٧
القمي ـ الشيخ عباس ١/٤٤٤ ، ٤٤٧ ٢/٨٨
القمي ـ علي بن إبراهيم ٢ / ١٣٩ / ، ٣٠٢
،
|
٣٣٨
القمي ، الميرزا ١/٤٦٦ ٢/٢٠١
قنبر ؛ مولى أمير المؤمنين عليه
السّلام ٢/٧٠ ، ٨٩
القندوزي ١/٣٤١
القهپائي ١/١٩١ ، ٢٢٥ ، ٢٨٣ ، ٢٩٦ ، ٣٠٧
، ٣١٨ ، ٣٣٣ ، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٥٨ ، ٣٩٢ ، ٣٩٧ ، ٤٠١ ، ٤٠٢ ، ٤١٩ ، ٤٣٤ ٢/٢١ ، ٣٣ ،
٧٨
قيس بن سعد بن عبادة ٢/٣٣ ، ٥٧ ، ١٢١
، ١٢٦
قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري ٢/٣٣ ، ١٢٦
قيس بن سعد بن عبادة الخزرجي ٢/١١٢
قيس بن موسى الساباطي ١/٤٩١
قيصر ٢/٣٦٩
قينقاع ٢/٣٦٦
*
* *
الكاظمي ١ / ٣٩ ، ٤٠ ، ٤٢ ، ٤٥ ، ٥٢ ،
٥٨ ، ٦٢ ، ٦٥ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٦ ، ٩٣ ، ١٩٧ ، ٣٥٠ ، ٣٨٠ ، ٣٩٢ ، ٣٩٩ ، ٤٢٢ ، ٤٣٦ ، ٤٤٧
، ٤٧٧ ، ٤٧٨ ، ٤٧٩ ، ٤٩٢ ، ٤٩٧ ، ٥٠٤ ، ٥١٢
٢ / ١٢ ، ٦١ ، ٦٥ ، ٦٦ ، ٧١ ، ٧٨ ، ٨٦
،
|
|
١٩٢ ، ٢٠٠ ، ٢٠١ ، ٢٠٧ ، ٢٧٤ ، ٢٨٠ ، ٣٠٧
، ٣١٧
الكاظمي الأعرجي ١/٣٠٧
الكاظمي ؛ السيد محسن بن السيّد حسن
الأعرجي ١/٤٤٧
كامل ٢/٣٤٥
كحالة ١/٢٢٩
الكراجكي ١/٢٠٧
كرام الخثعمي ٢/٢٦٨
كردويه ٢/١٩٩
كرز بن جابر الفهري ٢/٣٦٩
الكركي ، المحقق ١/٥٨ ، ٤٤٤
الكرماني ٢/٣٣٤
الكشي ١ / ٦٤ ، ٦٥ ، ٧٢ ، ٧٩ ، ٩٣ ، ٣٩٢
، ٤٠٣ ، ٤٢٣ ، ٤٢٨ ، ٤٨٦ ، ٤٨٧ ، ٤٩٠ ، ٤٩١ ، ٤٩٢
٢ / ١٢ ، ٢٧ ، ٢٩ ، ٣٠ ، ٣١ ، ٣٢ ، ٣٣
، ٣٨ ، ٤٣ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٠ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٥٤ ، ٥٥ ، ٥٦ ، ٥٨ ، ٦١ ، ٦٣ ، ٦٥
، ٧٠ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ٧٨ ، ٧٩ ، ١٠٥ ، ١٠٦ ، ١١١ ، ١٤٣ ، ١٥٦ ، ١٨٣ ، ١٨٤ ،
٢٢٨ ، ٢٣٦ ، ٢٣٧ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٩٩ ، ٣٠٣ ، ٣٧١ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ،
٣٨٢ ، ٣٨٧
كعب بن الأشرف اليهودي ٢/٣٦٨
|
كعب بن عمير الغفاري ٢/٣٦٩
الكفعمي ١ / ١٩١ ، ٢٢٦ ، ٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٣٧
، ٢٤١ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥ ، ٢٥٠ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٦٨ ، ٢٧١ ، ٢٧٩ ، ٢٨٠ ، ٢٨٢ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤
، ٢٨٦ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٣ ، ٣٢٤ ، ٣٣٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣٦
، ٣٦٥ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٢ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٧٧ ، ٤١٢ ، ٤٣٩ ، ٤٤٦
، ٤٤٧
كلب ٢/٣٦٩
الكلباسي ١ / ١٥٩ ، ٤٠٣ ، ٤٦٦ ، ٤٧٣ ،
٥١٨
٢ / ٢٤ ، ٣٣ ، ١٥٩ ، ١٦٢ ، ١٩٩ ، ٢٠١ ،
٢٠٥ ، ٢٠٦ ، ٢١١ ، ٣٨٧ ، ٣٨٩
الكلبي ٢/٢٦
كليب الحرمي ؛ أبو صادق ٢/٩٨
الكليني ١ / ١٠٣ ، ١٠٦ ، ١٣٨ ، ١٣٩ ، ١٤٤
، ١٥٠ ، ١٨٣ ، ١٩٤ ، ٢٠٠ ، ٢٠٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٥ ، ٢٤٦ ، ٢٥٥ ، ٢٧٢ ، ٢٩٨ ، ٢٩٩ ، ٣٠٠
، ٣٠٧ ، ٣٢٢ ، ٣٢٧ ، ٣٣٣ ، ٣٣٧ ، ٣٥١ ، ٣٧٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٤ ، ٤٣٧ ، ٤٦٦ ، ٤٨٨
٢ / ٨٠ ، ٨٣ ، ١٤٨ ، ٢٩٣ ، ٢٩٨ ، ٣١٦ ،
٣٧١
كمال الدين ؛ محمّد بن طلحة ١ / ٣٣٣ ،
|
|
٣٨٢
كميل بن زياد ٢/٨٢
كميل بن زياد النخعي ٢/٧٠ ، ٩٦
الكنجي ١/٣١٩
الكنجي الشافعي ١/٣٢٦ ، ٣٤١ ، ٣٧٤
الكني ١/٣٧ ، ٣٩ ، ٦٨ ، ١٢٤ ، ٣٩٧ ، ٤٤١
، ٤٤٤ ، ٤٤٦ ، ٤٤٨ ، ٤٧٥
٢/٢١٣
*
* *
اللاهيجي ١/١٧٧ ، ٢٠٥ ، ٢٠٩ ، ٢١١ ، ٢٥٧
، ٢٧٤ ، ٣١٢ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨ ، ٤٢٩ ، ٤٥٢
ليث البختري المرادي ؛ أبو بصير ٢/١٧٦
ليث بن البختري ٢/٥٢
ليث بن البختري المرادي ٢/٣٩ ، ٦٤ ، ٧٩
، ١٧٦
لؤلؤة ـ أم الإمام الكاظم عليه
السّلام ١/٣٠٣
*
* *
ماجد الذهبي ١/١٧٨
مارية القبطيّة ١/٣٣٣
المازندراني ـ ابن شهر آشوب ١/١٨١ ، ١٨٨
، ٢٠٠ ، ٢٥٧
٢/٢٤٨
المازندراني ـ ملا صالح ٢/٣٧١
مالك ـ إمام المالكية ١/١١٩
|
٢/٣٤٦
مالك بن الحرث [الحارث] الأشتر النخعي
٢/٩٦
مالك بن عبد اللّه ٢/١١
مالك بن نويرة ٢/١٢٦
المالكي ١/٢١٦
الماوردي ٢/١٧٧ ، ١٧٨ ، ١٧٩
المأمون ـ العباسي ١/٣١٩ ، ٣٢١ ، ٣٢٢
، ٣٢٦ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩
٢/١٠٣ ، ١٩٦
المبرد ١/٢٦١
المتوكّل ـ العباسي ١/٣٥٩ ، ٣٦٠ ، ٣٦١
مجاهد ٢/٣٠١
المجروح ٢/٢٩٣
المجلسي ١ / ٦٧ ، ٦٨ ، ٨٣ ، ٨٤ ، ٨٧ ،
١١٩ ، ١٢٢ ، ١٣١ ، ١٣٩ ، ١٨٥ ، ١٨٧ ، ١٩٠ ، ٢٠٠ ، ٢٠٧ ، ٢١١ ، ٢١٤ ، ٢٢٣ ، ٢٢٨ ،
٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٧١ ، ٢٨٣ ، ٢٩٦ ، ٣١٠ ، ٣٢٣ ، ٣٣٦ ، ٣٥٣ ، ٣٥٩ ، ٣٦٣ ، ٣٦٥ ، ٣٦٨ ،
٣٧٢ ، ٣٧٣ ، ٣٧٧ ، ٣٨٦ ، ٣٩٩ ، ٤٢٧ ، ٤٢٩ ، ٤٣٩ ، ٤٤٣ ، ٤٤٤ ، ٤٤٥ ، ٤٤٦ ، ٤٤٨ ،
٤٦٢
٢ / ٥٢ ، ٢٦ ، ٣٣ ، ٥٣ ، ٥٧ ، ٥٩ ، ٦١
، ٨٦ ، ١٠٣ ، ١٠٩ ، ١١١ ، ١٢٦ ، ١٣٣ ، ١٣٤ ، ١٣٥ ، ١٣٨ ، ١٤٩ ، ١٥٤ ، ١٧٤ ،
|
|
١٩٢ ، ١٩٦ ، ٢٢٨ ، ٢٤١ ، ٢٧٠ ، ٢٨٩ ، ٣٠٣
، ٣٠٧ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٣٨ ، ٣٤٥ ، ٣٧٨ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٥ ، ٤٠١ ، ٤١٦
المجلسي الأول ١/٤٥٧
٢/٣٠٦
المجلسي ، العلامة ١/١٦
٢/٢٥٦
المحارفي ٢/٩
محسن الأعرجي ١/٥٠٨
المحسن الكاظمي ٢/٢٠٣
المحقّق ـ الحلي ١/٥٣ ، ٧٢ ، ١٢٤ ، ١٣٢
، ١٤٢ ، ١٤٣ ، ١٤٨ ، ٤٨٩
٢/١٩٩
المحقّق الداماد ١/٤٥٢
محمّد ـ ابن عثمان بن سعيد ٢/١٣٣
محمّد ، الشيخ ٢/١٦٢ ، ٢٠٧ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣
، ٣١٦ ، ٣٩٢
محمد ؛ نجل الشهيد الثاني ، الشيخ
٢/٣٩١
محمّد بن جعفر ٢/١١٠
محمّد بن عبد اللّه بن الحسين ٢/٢٦٨
محمّد بن علي بن بلال ٢/١٣٦
محمد بن علي بن بلال البلالي ؛ أبو
طاهر ٢/١٥٨
|
محمّد إسماعيل بن الحسين المازندراني
الخواجوئي ١/١٤١
محمّد الأردبيلي ١/٤٣٥
٢/١٧٥
محمّد الأسترابادي ١/٤٣٠ ، ٤٣٢ ، ٤٣٤
محمّد أمين الكاظمي ١/٤٣٢ ٢/١٧٣ ، ٢٠٠
، ٢٧٣
محمّد بن إبراهيم ١/٣٨٦ ٢/١٣٧ ، ١٤٣ ،
٢٣٦
محمّد بن إبراهيم بن مهزيار ٢/١٤٤ ، ٢٩١
محمّد بن أبي بكر ٢/٣٨ ، ٦٢ ، ٧٠ ، ٨٤
محمّد بن أبي الحسن ٢/٢٩١
محمّد بن أبي صهبان ١/٤٠٢
محمد بن أبي طالب الأنصاري ؛ أبو عبد
اللّه ١/١٩٩
محمّد بن أبي عبد اللّه الأسدي ٢/٢٥٢
محمّد بن [أبي] عبد اللّه الكوفي
٢/١٤٤
محمّد بن أبي عمير ٢/٥٠ ، ٥٤ ، ٧٨
محمّد بن أحمد ٢/٢١٨ ، ٢٤٣
محمد بن أحمد بن جعفر القمي العطار ؛ أبو
جعفر ١/٤٠٣
محمد بن أحمد بن عثمان البغدادي ٢/١٥٤
|
|
محمّد بن أحمد بن الربيع الأقرع ٢/٢٣٨
محمّد بن أحمد بن طاوس ١/١٣٨
محمد بن أحمد بن عثمان ؛ أبو عبد اللّه
١/٤٣٢
محمّد بن إدريس الحلّي ٢/٢٣٤
محمّد بن أرومة ٢/٣٠٠ ، ٣٠٤
محمّد بن إسحاق ١/٢٣٠ ٢/١٥ ، ٣٦٥
محمّد بن إسحاق بن عمّار ٢/٢٧٠
محمّد بن إسحاق بن موسى الجواني ٢/٣١٩
محمّد بن إسحاق النديم ٢/١٥
محمّد بن إسماعيل ٢/٢٤٠
محمّد بن إسماعيل بن بزيع ١/٤٦٤ ٢/٢٤٢
، ٣٩٤
محمّد بن إسماعيل البندقي ١/٤٦٢
محمد بن إسماعيل الحائرى ٢/١٧
محمّد بن إسماعيل الحسيني ١/٢٤١
محمّد بن إسماعيل النيشابوري ١/٤٥٦
محمّد بن بشر ٢/٢٩٧
محمد بن جرير الطبري ١/٢٣٠ ٢/١٢٦
محمد بن جرير الطبري الإمامي ١/٣٧٢
محمّد بن جعفر ٢/٢٨ ، ٨٣
محمد بن جعفر الأسدي ؛ أبو الحسين
|
٢ / ١٤٢
محمّد بن جعفر بن محمّد بن عبد اللّه
النحوي أبو بكر المؤدّب ١/١٧٠
محمّد بن جعفر بن هشام النميري ٢/٤٠٢
محمّد بن جعفر المؤدب ٢/٢٩ ، ٣٢
محمد بن حبيب الهاشمي البغدادي ؛ أبو
جعفر ٢/١٠٨
محمّد بن حسان الرازي أبو عبد اللّه
الزيدي ١/٤٧٥
محمّد بن الحسن ١/١٥١ ، ٥١٨
محمد بن الحسن ـ الحر العاملي
محمد بن الحسن ـ ابن فضال ١/٤٩٠
محمّد بن الحسن البراني ٢/٢٣٦ ، ٢٣٩ ،
٢٤٠ ، ٢٤١
محمّد بن الحسن بن أحمد بن الوليد
٢/٦٢ ، ٢٥٢
محمّد بن الحسن الحر العاملي ١/٤٣٢
٢/٢٥٨
محمّد بن الحسن بن حمزة الجعفري ٢/٣٠٤
محمّد بن الحسن الصفار ١/١٣٢ ٢/٦٢
محمّد بن الحسن الطوسي ١/٤٣٩
محمّد بن الحسن بن فروخ الصفار
|
|
٢/٣٠٤ ، ١٧٦
محمّد بن الحسن بن الوليد ١/٤٦٥
محمّد بن الحسن المحاربي ٢/١٨
محمّد بن الحسين ٢/٢٨ ، ٨٣
محمّد بن الحسين العاملي ١/١٤١
محمّد بن الحسين [الحسن] الكوفي ٢/٢٣٧
محمّد بن حفص بن عمرو ٢/١٤٠
محمّد بن خالد البرقي ١/٤٧٩ ٢/٢٠
محمّد بن خالد الطيالسي ١/١٦٩
محمّد بن خالد بن عبد الرحمن ١/١٦٩
محمّد بن خالد بن عبد الرحمن بن علي
البرقي ١/٤٧٥
محمّد بن زياد ١/١٧٣
محمّد بن سالم بن عبد الحميد ١/٤٨٦
محمّد بن سعيد ١/٣٣٧ ، ٣٤٠
محمّد بن سليمان البندقي ١/٤٦٦
محمّد بن سنان ١/١١٣ ، ١٢٢ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢
٢/١٤٦ ، ١٤٧ ، ٢٦١ ، ٢٧٠ ، ٢٧١ ، ٢٨٦
، ٢٩٧
محمّد بن سيّد دلدار علي النقوي
النصيرآبادي ١/١٥٣
|
محمّد بن شاذان النعيمي ٢/١٤٤ ، ٢٩١
محمّد بن شعيب بن صالح ٢/٢٩٣
محمّد بن شهر آشوب ١/٤٣٠
محمّد بن صالح ٢/١٤٤ ، ٢٩١
محمّد بن صالح الهمداني ٢/٢٨٣
محمّد بن طاهر القمي الشيرازي ٢/١٠٩
محمّد بن طلحة ١/٢٩٥ ، ٢٩٩ ، ٣٠٣ ، ٣٠٦
، ٣٤٩ ، ٣٦٤ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٧٧ ، ٣٧٩ ، ٣٨٤
محمّد بن عاصم ٢/٢٣٨
محمّد بن عبد اللّه ٢/٣١٢
محمّد بن عبد اللّه ابن حكيمة ٢/١٤
محمد بن عبد اللّه بن أبي حكيمة ٢/١٤
محمّد بن عبد اللّه بن جعفر الحميري
٢/٢٨٣
محمّد بن عبد اللّه بن الحسن ٢/٣١٣
محمّد بن عبد اللّه بن عبدون الرعيني
١/٤٢٦
محمّد بن عبد اللّه بن محمّد بن عبيد
اللّه البهلول ١/٤٦٦
محمّد بن عبد اللّه بن مهران ٢/١٨
محمّد بن عبد اللّه بن نمير ٢/١٥ ، ٣٩٢
محمّد بن عبد اللّه بن نمير الهمداني
الكوفي ؛ أبو عبد الرحمن ٢/١٥ ، ٣٩٢
|
|
محمّد بن عبد اللّه الكوفي ٢/٢٩٠
محمد بن عبد اللّه بن محمد بن عبيد
اللّه الشيباني ؛ أبو المفضل ١/٤٦٦
محمّد بن عبد اللّه المسمعي ١/١٢٢
محمد بن عبد الجبار ١/٤٠٢
٢/٢٣٧
محمّد بن عبد الرحمن ٢/١٧٧
محمد بن عبد الرسول الشافعي الشهرزوري
المربي ١/٣٨٩
محمد بن عبد الوهاب الجبائي ؛ أبو علي
٢/٢٤٨
محمد بن عثمان ؛ أبو جعفر ١/٣٨٥ ، ٣٨٦
، ٣٨٩
٢/١٣٧ ، ١٣٨ ، ١٥١
محمّد بن عثمان أبو جعفر العمري
الأسدي الكوفي ٢/١٣٥
محمّد بن عثمان بن سعيد الأسدي ٢/١٤٠
محمّد بن عقيل اليماني ٢/٣٥٣
محمّد بن علي الأسترآبادي ٢/٣٩٥
محمد بن علي بن بابويه القمي ؛ أبو
جعفر ١/٤٦٥
محمّد بن علي بن بلال ؛ أبو طاهر
١/٣٨٦
٢/١٤٣ ، ١٥٢
|
محمد بن علي الحارثي الصولي ؛ أبو
طالب المكي ١/٢٤١
محمّد بن علي بن شهر آشوب ١/٤٣٠
محمد بن علي الشلمغاني ؛ أبو جعفر
٢/١٥٣ ، ١٥٧ ، ٢٦٢
محمّد بن علي الصيرفي ١/١١٣
محمّد بن علي بن عيسى ٢/٢٣٤
محمّد بن علي الحلبي ٢/٢٦٨
محمّد بن علي ماجيلويه ١/٤٦٠
محمّد بن علي بن محبوب ١/٤٦٤
محمّد بن عمر ١/٢٣٠
محمد بن عمر ؛ أبو عمرو الكشي ١/١٤٤
٢/١٧
محمّد بن عمرو ١/٢٨٧
محمّد بن عمرو بن حزم الأنصاري ٢/٩٦
محمد بن عمرو بن عبد العزيز ؛ أبو
عمرو ١/٤٢٨
محمّد بن عيسى اليقطيني ١/٤٨٣
٢/٢٧٩
محمّد بن فارس ٢/٢٣٦
محمّد بن فرات ٢/٢٩٧
محمّد بن الفضيل ٢/٢٣٩ ، ٢٤٣
محمّد بن الفضيل الصيرفي ٢/٢٦٨
محمّد بن قولويه ٢/٣٨ ، ٦١
محمّد بن قيس ٢/٢٦٣
|
|
محمّد بن قيس أبو عبد اللّه ١/١٧٠
محمّد بن قيس الأسدي ١/١٦٩
محمّد بن كشمرد ٢/٢٩٢
محمّد بن محمّد ٢/٢٩٢
محمّد بن محمّد بن النعمان البغدادي ـ
الشيخ المفيد ١/٤٣٩
محمّد بن محمّد بن النعمان المفيد
١/١٤٤
محمّد بن محمّد الخزاعي ٢/١٤٣ ، ٢٩٠
محمّد بن محمّد السبزواري ١/٤٤٥
محمّد بن محمّد الكليني ٢/٢٩٣
محمّد بن مروان الدّهلي البصري ١/١٧٠
محمّد بن مسعود ١/٦٨ ، ٤٢٥ ٢/١٨٤ ، ٢٣٦
محمّد بن مسعود بن عيّاش السلمي
السمرقندي أبو النظر ١/١٧٠
محمّد بن مسعود بن محمّد بن عيّاش
المسلمي السمرقندي ٢/١٠
محمّد بن مسعود العيّاشي ١/٤٩٠
محمّد بن مسلم ١/٥٠٢
٢/٣٩ ، ٥٠ ، ٦٤ ، ٧٩ ، ١٦٦ ، ٢٢٩ ، ٢٦٣
محمّد بن مسلم الطائفي ٢/٥٢ ، ٥٣
محمّد بن مسلمة ٢/٣٣٨ ، ٣٦٨ ، ٣٦٩
محمّد بن المظفر أبو دلف ٢/١٥٥
|
محمّد بن معمر ؛ أبو عبد اللّه ٢/٣٢٨
محمّد بن مقلاص ٢/٢٩٩
محمّد بن موسى ٢/٢٧٠
محمّد بن موسى بن عيسى ٢/٣٠٤
محمّد بن موسى الهمداني ١/١١٣ ، ١٥١
محمّد بن نصير ٢/١٥١
محمّد بن نصير النميري ٢/١٥١ ، ١٥٨
محمّد بن الوليد الخزّاز ١/٤٨٦
محمّد بن هارون بن عمران ٢/٢٩٢
محمّد بن هارون التلعكبري ١/٣٧٢
محمّد بن يحيى أبو جعفر العطّار القمي
١/١٧٠
محمّد بن يعقوب الكليني ١/١٤٤ ، ٣٧٢ ،
٤٥٦ ، ٤٦٤
٢/١٨ ، ٣٩٩
محمّد بن يوسف ١/١٨٠
محمّد بن يوسف ؛ أخ الحجاج ١/١٨٣
محمّد حبيب اللّه الشنقيطي ١/٢١٦
محمد حفيد الشهيد الثاني ٢/١٩٢ ، ٢٠٧
محمّد رضا المامقاني ١/٧ ، ١٧ ٢/٧
محمّد الزرندي الحنفي ١/٢١٦
محمّد سبط الشهيد الثاني ١/٤٧٩ ٢/٦٥
محمّد شمس الدين السخاوي ١/٢٩٩
|
|
محمد صادق بحر العلوم ٢/١٨٤
محمّد طاهر الشيرازي ١/١٥٣
محمّد طاهر القمي الشيرازي ٢/٣٢٨ ، ٣٣٤
، ٣٣٨
محمّد طه نجف ١/٥٢ ، ١٧٣ ، ٤٣٠ ، ٤٣٣
، ٤٣٤ ، ٥٠٢ ، ٥٠٨
محمّد علي بن ملا كاظم الخراساني
الشاهرودي ١/١٥٣
محمّد علي بن المولى محمّد رضا
الساروي المازندراني ١/٤٣٦
محمّد فريد وجدي ١/٢٨٥
محمد كاظم الطريحي ١/٤٣٥
المحمّدون الثلاث ١/٥٥ ، ١٠٢ ، ١٢٠
محيص بن مسعود ٢/٣٦٩
المختار ٢/١٠٦
المختار بن أبي عبيدة ٢/١٠٦
مخزوم ٢/١٧٩
المخزومي ؛ داود بن سليمان ٢/٢٧٠
مخنف بن سليم الأزدي ٢/٩٧
المدائني ١/٢٧٢ ، ٢٨٥
٢/٤٠٦
مدنب ـ أم الإمام الهادي عليه السّلام
١/٣٤٦
مذحج بن أدد ٢/٦٩
مذنب ـ أم الإمام الهادي عليه السّلام
|
١/٣٤٦
مربية ـ أم الإمام الجواد عليه
السّلام ١/٣٣١
المرتضى ، السيد ١/٥٤ ، ٢٣٠ ، ٣٢٧ ، ٢٤١
، ٣٧٣
٢/١٢٦ ، ٢٢٨
المرتضى علم الهدى ٢/٢٠٩ ، ٢٥٠
مرثد بن كنان الغنوي ٢/٣٦٩
مرداس ٢/٢٩٣
المرعشي ، السيد ٢/٣٥٢
مروان ـ ابن الحكم ٢/٣٣٤
مروان بن الحكم ٢/٣٣٤
المريسية ـ أم الإمام الجواد عليه
السّلام ١/٣٣١
مريم ـ أم الإمام السجاد عليه السّلام
١/٢٦١
مريم بنت زيد العلوية ـ أم الإمام
المهدي عليه السّلام ١/٣٨٠
مزرع ؛ مولى أمير المؤمنين عليه
السّلام ٢/٧٠
المزي ٢/٣٣٦
المستعين ١/٣٥٩
مسرور الطباخ ٢/٢٩١
مسروق ٢/٤٢ ، ٤٤
مسروق بن الأجدع ٢/٤٣
مسعدة بن صدقة ١/١١٥
مسعود بن خراش العبسي ٢/٩٢
المسعودي١/ ١٨٣ ، ١٩٦ ، ٢٢٣ ، ٣٣٧ ،
|
|
٢٤٧ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٥٧ ، ٣٧٨
٢/ ١١٩ ، ١٢١ ، ١٢٦ ، ٣٥٥ ، ٣٥٨ ، ٣٦٥
مسلم ـ ابن الحجاج ١ / ١٨٣ ، ٢١٥
٢ / ١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٧
، ٣٣٠ ، ٣٣٢ ، ٣٣٥ ، ٣٤٠
مسلم بن الحجاج ٢/٣٣٤
مسلم بن عقيل ٢/٢٨٨
المسيّب بن نجية ٢/٤٩
المسيب بن نجبة الفزاري ٢/٤٩
مسيلمة ٢/٣٤٤
المشكيني ١/٤٥ ، ١٠٩
مصابيح النخغ ٢/٨٢
مصادف ٢/٢٩٩ ، ٣٠٠
مصدق بن صدقة ١/٨٦ ، ٤٨٦
مصطفى الشهابي ٢/٥٩
مصطفى ؛ صاحب كتاب نقد الرجال ١/٤٣٤
مضر ٢/٨٩ ، ٩١ ، ١٧٩
معاذ بن جبل ٢/١٢٤ ، ٣٤٩
معاذ بن كثير ٢/٢٦٩
معاوية ـ ابن أبي سفيان ١ / ٢٤٦ ، ٢٥٨
٢ / ٢٦ ، ٣٣ ، ٤٤ ، ٤٦ ، ١٠٤ ، ١٢٦ ، ١٩٦
، ٢٨١ ، ٣٣٨
معاوية بن حكيم ١ / ٤٨٦ ، ٤٩٠
معاوية بن أبي سفيان ٢/١٢٦
|
معاوية بن شريح ٢/١٦٢
معاوية بن وهب ٢/٢٦٦ ، ٢٦٨
معتب ٢/٢٩٧
المعتز ـ العباسي ١/٣٥١ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨
المعتصم ـ العباسي ١/٣٣٧ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩
، ٣٦٠
المعتضد ـ العباسي ١/٣٦٩ ، ٣٧٢
المعتمد ـ العباسي ١/٣٥٩ ، ٣٦٩ ، ٣٧٢
، ٣٧٧ ، ٣٧٨ ، ٣٨٦
معروف بن خربوذ ١/٣٩٢ ، ٣٩٧ ، ٤٠٠
٢/٥٢
معروف بن خربوذ المكي ٢/٥٣
المعزي ٢/٩٦
معقل بن قيس الرياحي ٢/٢٦
المعلّى ٢/٣٠٦ ، ٣٧٨
المعلّى بن خنيس ٢/١٤٥ ، ٢٣٣ ، ٢٩٧
المعلّى بن محمّد ١/٣٨٣
معمر بن راشد ٢/٣٤٠
المغربي ٢/٩٦
المغيرة ١/٦٤
المغيرة بن سعيد ١/٦٤ ، ٦٦ ، ٦٧
٢/٢٩٩
المفضّل ٢/٢٨٦
المفضّل ـ ابن عمر ١/٣٨٢ ، ٣٨٣ ، ٣٨٤
المفضل بن عمر ١/٢٤١
|
|
٢ / ١٤٥ ، ٢٥٥ ، ٢٩٧ ، ٣٠٠ ، ٣٠٦ ، ٣٧٨
المفضّل بن عمر الجعفي ٢/٢٦٩
المفيد ١ / ١٤ ، ١٢٤ ، ١٢٩ ، ١٣٩ ، ١٤٤
، ١٥٢ ، ١٧٧ ، ١٨٠ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ٢٠٣ ، ٢١٣ ، ٢١٧ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٦
، ٢٢٩ ، ٢٣٧ ، ٢٤١ ، ٢٤٤ ، ٢٤٦ ، ٢٥٠ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٧١ ، ٢٧٢
، ٢٧٨ ، ٢٧٩ ، ٢٨١ ، ٣٠٨ ، ٣١١ ، ٣٢١ ، ٣٢٥ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤ ، ٣٣٨ ، ٣٤٨ ، ٣٥٢ ، ٣٥٥
، ٣٥٦ ، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٦٦ ، ٣٦٨ ، ٣٧٢ ، ٣٧٧ ، ٣٨١ ، ٣٨٤ ، ٣٨٦ ، ٤٣٨ ، ٤٣٩ ، ٤٥٩
، ٤٦٥ ، ٤٦٦ ، ٤٧٦ ، ٤٨٨ ، ٤٩١ ، ٥٠١
٢ / ٦١ ، ٧٤ ، ١٤٢ ، ١٥٣ ، ٢١٢ ، ٢٦١ ،
٢٦٢ ، ٢٧١ ، ٢٧٢ ، ٢٩٠ ، ٣١٨ ، ٣٣٢ ، ٣٧١ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٣٩٨ ، ٤١٣
المفيد أبو عبد اللّه محمّد بن محمّد
بن النعمان ١/٤٦٥
المقداد ٢/٢٨ ، ٣٢ ، ٣٨ ، ٦٢ ، ٦٦ ، ٧٠
، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ٨٤ ، ١١٩ ، ١٢٦
المقداد بن الأسود ٢/٤٠ ، ٦١ ، ٦٦ ، ٧٢
، ٧٤ ، ١٠٤ ، ١١١ ، ١١٨ ، ١٢٥
المقداد بن الأسود الكندي ٢/٦٩
المقدّس الأردبيلي ١/٢٤
المقدسي ١/١٨٣ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ٢٤١ ،
|
٢٤٦ ، ٢٤٥
المقريزي ١/١٨٣ ، ٢٠٧ ٢/١٢١
مقصود علي ـ والد المجلسي الأول ١/٤٣٥
مقلاص أبي الخطاب ١/٤٨١
مناف ٢/١٧٩
منتجب الدين علي بن بابويه القمي
١/٤٢٨
المنتصر ـ العباسي ١/٣٥٩
المنذر بن عمرو الساعدي ٢/٣٦٩
المنصور ١/٢٩٨ ، ٣٠٠
منصور بن حازم ٢/٢٦٤
المنصور ـ العباسي ١/٢٩٦
منغوسة ـ أم الإمام العسكري عليه
السّلام ١/٣٦٤
منفرشة المغربية ـ أم الإمام الهادي
عليه السّلام ١/٣٤٥
موسى بن عيسى العباسي ٢/٣١٥
موسى بن القاسم البجلي ٢/٢٤٠
موسى بن القاسم العجلي ١/٩٦
موسى ـ العباسي ٢/٣١٥
المولوي الصالوي ١/٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٢٩٩
المهاجر بن خالد بن الوليد ٢/١٢٦
المهتدي ـ العباسي ١/٣٧٨
|
|
مهدي القزويني ١/١٥٣
مهران الجمال ٢/٧٣
ميثم بن يحيى ٢/٨٤
ميثم بن يحيى التمار ٢/٣٨ ، ٦٢
ميثّم التمّار ٢/٧٠ ، ٨٤
الميثمي ٢/١٣
الميرزا ـ الأسترآبادي ١/٤٥٢ ، ٥٠٦ ، ٥٠٨
٢/٢١ ، ٢٠٠
الميرزا ـ النوري ١/١٢٢
الميرزا ؛ صاحب المنهج ٢/٣٩١
الميرزا محمّد ١/٤٣٤
ميسرة ٢/١٠١
ميسرة بن المسيب بن حري (حزن) أبو
سعيد ٢/١٠١
ميسرة ؛ مولى كندة ٢/١٠١
ميمون بن مهران ٢/٩٠
ميمون النخاس ٢/٢٣٩
*
* *
الناصر الأموي ١/١٦٥
الناصر لدين اللّه أبو العباس السامري
١/١٦٥
الناقد ـ التفرشي ١/٢٥٩ ، ٢٧٦
النّاقد ـ التفرشي ٢/١٤٠ ، ١٨٥
النجاشي ١ / ٧٩ ، ٨٦ ، ٩٠ ، ٩٣ ، ١٥٩ ،
|
٣٢٥ ، ٣٥٣ ، ٣٧٠ ، ٤٠٣ ، ٤٢٣ ، ٤٢٨ ، ٤٥٠ ، ٤٥٢ ، ٤٥٣ ، ٤٦٥ ، ٤٦٦
، ٤٧٥ ، ٤٧٨ ، ٤٧٩ ، ٤٨٠ ، ٤٨٨ ، ٤٩١ ، ٥٠٧ ، ٥٠٨ ، ٥١١
٢ / ١٢ ، ١٧ ، ١٨ ، ٢٠ ، ٥٠ ، ٥٥ ، ٨٣
، ١٥٢ ، ١٦٢ ، ١٨٣ ، ١٨٤ ، ٢٠٤ ، ٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٢٠٩ ، ٢١٠ ، ٢١٢ ، ٢١٤ ، ٢١٥ ، ٢١٧
، ٢١٨ ، ٢٤٥ ، ٢٥٢ ، ٣٠٠ ، ٣٠٤ ، ٣٨٧ ، ٣٩٣ ، ٣٩٧ ، ٤١٢
نجمة ـ أم الإمام الرضا عليه السّلام
١/٣١٦
النديم ؛ محمّد بن إسحاق ١/٤٢٨
النّراقي ١/٦١ ، ١٢٤ ٢/٤٣
نرجس خاتون ـ أم الإمام المهدي عليه
السّلام ١/٣٧٩
النصر بن الصباح ١/٥٠٨
٢/٣٠٤
نصر بن علي الجهضمي ١/٢٤١ ، ٣٧٢
نصر بن قابوس ٢/٢٧٠
نصر بن مزاحم ٢/٢٧ ، ٣٠ ، ٤٤
النصيبي ٢/٧٣ ، ٧٥
النصيبي العدوي ١/٣٤١
النصيبي العدوي الشافعي ١/٣٣٤ ، ٣٨٩
نصير الدين الطوسي ٢/٢٥٦
نضر بن علي ١/٢١٧
|
|
نضر بن قابوس اللخمي ٢/١٤٦
النضر ؛ والد الحسن ٢/٢٦٥
نضلة بن عبيد اللّه ٢/٨٥
نظام الدين القرشي ١/٤٦٦
النعمان ١/١٨٤
النعمان بن أبي العباس ٢/٣٢٤
النعمان بن بشير الأنصاري ٢/١٢٦
النعمان بن ثابت أبو حنيفة التيملي
الكوفي ٢/٢١٤
النعمان بن العجلان الزرقي الأنصاري
٢/١٢٦
النعمان ، القاضي ١/٢٧٢
النعماني ١ / ١٧٧ ، ٤٤٥
٢ / ١٠٥ ، ١٠٦ ، ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، ٢٣١ ، ٢٣٣
نعمة اللّه ، السيد ٢/٦٦
نعيم بن ثعلبة ١/١٩٩
نعيم بن حمّاد المروزي ٢/٣٥٢
نعيم بن دجاجة ٢/٣٣
نعيم القابوسي ٢/٢٧٠
النعيمي ٢/٢٩١
النميري ٢/١٥٧
نميلة الهمداني ٢/١٠٠
النوبختي ١/٥٣
نور الدين علي بن السيّد علي بن أبي
الحسن العاملي ـ أخ صاحب
|
المدارك ١/١٥٣
نور الدين ؛ علي بن محمّد المالكي
المكي ١/٣٨٩
النوري ؛ الطبرسي ١/١٣١ ، ٤١٩ ، ٤٩٨ ٢/٥٠
، ١٦٧ ، ٢٦٤ ، ٢٦٩ ، ٢٩٠ ، ٣٢٨ ، ٣٣٤
نوف ٢/٣٣
النوفلي ٢/١٧٢
النووي ١/١٨٢ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ٢٠٣ ، ٢٤١
٢/٤٧ ، ١٠٧ ، ٣٢٧ ، ٣٣٠ ، ٣٣٢ ، ٣٣٥ ، ٤٠٦
النهيكي ٢/١١٠
النيلي ٢/٢٩١
*
* *
الواثق ١/٣٦١
الواثق ـ العباسي ١/٣٣٧ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ،
٣٦١ ، ٣٧٨
الواحدي ٢/٣٣٦
الواقدي ١/٢٥٥ ، ٢٨٧ ، ٢٩٩ ٢/٣١٩ ، ٣٦٥
الوجنائي ٢/١٤٣
الوجناني ٢/١٣٧ ، ١٤٣
الوجناي ٢/١٤٣
الوحيد ـ البهبهاني ١/ ٤٩ ، ٥٥ ، ٨٤ ،
٨٦ ، ٨٧ ، ٩٩ ، ١١٦ ، ١٢٤ ، ١٣٨ ، ١٤١ ،
|
|
١٥٣ ، ٤٠٣ ، ٤٣٣ ، ٤٥٥ ، ٤٦٢ ، ٤٦٦ ، ٤٧٥
، ٤٨٤ ، ٤٩٥ ، ٥٠٨ ، ٥١٨
٢ / ١٥ ، ٢٥ ، ٢٩ ، ٣٢ ، ٥٥ ، ١٨٥ ، ١٩٩
، ٢٠١ ، ٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٢٤٩ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٢٥٥ ، ٢٥٦ ، ٢٥٨ ، ٢٥٩ ، ٢٦١ ، ٢٧٢ ، ٢٨٠
، ٢٨٢ ، ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٨٥
الوالد ـ الشيخ محيي الدين المامقاني
١/٩ ، ١٧ ، ٢٣٠
٢/٢٠
والد المجلسي ١/٤٥٣
والد المجلسي الأوّل ـ المولى مقصود
علي ١/٤٣٥
ورّام بن أبي فراس ١/٤٤١
وردان أبو خالد الكابلي ٢/٦٣
ولد الشهيد الثاني ١/١١٤ ٢/٣٨٧
ولد صاحب الوافي ١/٤٤٩
الوليد بن عبد الملك بن مروان ١/٢٧٠
الوليد بن عتبة ٢/٣٣٧
الوليد بن عقبة ابن أبي معيط ٢/٣٣٦ ، ٣٣٧
وهب بن عبد اللّه السوائي ؛ أبو جحيفة
٢/٩١
|
وهب بن عبد اللّه السواي ٢/٣٣
وهب بن منبه ١/٢٣٠
وهب بن وهب ٢/٩٨
وهب بن وهب القرشي ١/١١٣
*
* *
هارون التلعكبري ٢/١٥٠
هارون الرشيد ١/٣٢٢ ، ٣٣٠
هارون القزاز ٢/٢٩١
هاشم ـ ابن عبد مناف ١/٢١٣
هاني بن هاني الهمداني ٢/١٠٠
هبة اللّه بن محمد بن أحمد الكاتب ؛ ابن
بنت أبي جعفر العمري ؛ أبو نصر ٢/١٣٦
هبيرة بن بريم الحميري ٢/٩٩
هذيل ٢/٣٦٣
هرم بن حيّان ٢/٤٣ ، ٤٤
هرم بن هيان ٢/٤١
هشام ١/٢٣٠
هشام ـ ابن عبد الملك ١/٢٨٢ ، ٢٨٩
هشام بن الحكم ١/٦٧
٢/٢٦٨
هشام بن سالم ١/٢٣٠ ، ٤٨٨ ٢/٢٦٨
هشام بن المثنّى ١/١٧٣
هلال بن المسيّب ٢/٣٢٨
الهلالي ٢/١٥٧
|
|
همدان ٢/٩٩
همدان الهمداني ٢/١٠٠
الهمداني ٢/١٧٧ ، ١٧٨ ، ٤٠٦
هند ـ بنت قرفة ٢/٣٦٩
الهندي ٢/١١٧ ، ١٢٦
الهيثمي ٢/١٠٨ ، ٣٣٨
*
* *
ياسر الخادم ٢/١٩٩
ياسين ، الشيخ ١/١٢٤ ٢/٢١٣
يحيى ابن أمّ الطويل ٢/٣٩ ، ٦٣
يحيى بن الحسن ٢/٢١٨
يحيى بن عبد اللّه ٢/٣١٤
يحيى بن عبد اللّه بن الحسن ٢/٣١٢
يحيى بن عبد اللّه بن حسن زين
العابدين علي بن الحسين الهاشمي ١/٢٦٨
يحيى بن العلاء ١/١٧٣
يحيى بن المبارك ٢/٢٤٢
يحيى الحضرمي ٢/٣٣
يزدجرد ١/٢٦١
يزدجرد بن شهريار ١/٢٦١
يزيد ـ ابن معاوية ١/٢٥٨ ٢/٣٤٥ ، ٣٤٦
، ٣٤٧
يزيد بن سليط ٢/٢٧٠
يزيد بن معاوية العجلي ٢/٥٣
|
اليزيدي ٢/١٥٤
يعقوب الأحمر ٢/٢٦٧ ، ٢٦٨
يعقوب بن إسحاق السكيت ٢/٢١٥
يعقوب بن يزيد ١/٣٩٩
٢/٢٤١
يعقوب بن يزيد بن حمّاد الأنباري
الأسلمي ٢/٢١٥
يعقوب السرّاج ٢/٢٦٩
اليعقوبي ١ / ١٨٣ ، ١٩٥ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ،
٢٢٣ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٧ ، ٢٥٦ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٢ ، ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣١٠ ،
٣١١ ، ٣١٢ ، ٣٢١ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨
٢ / ١٢٦ ، ٣١٩
|
|
يوسف ؛ صاحب الحدائق ٢/٢٨٧
يوسف البحراني ؛ صاحب الحدائق ١/٦٥ ، ٤٢٧
٢/٢٥٧ ، ٢٥٨
يوسف بن عقيل ٢/٢٦٣
يوسف بن يعقوب ٢/٢٣٨
يونس ١/٦٧
يونس بن ظبيان ١/١١٣
يونس بن عبد اللّه ١/٤٨٧
يونس بن عبد الرحمن ١/١٢١ ، ١٣٢ ، ٤٨٧
٢/٥٤ ، ٧٨ ، ١٦٦ ، ٢٥٥ ، ٢٩٨ ، ٣٠١
يونس بن يعقوب ١ / ٤٨٧ ، ٤٩٠
٢ / ٢٦٥
|
* * *
٥ ـ دليل الكتب الواردة متنا أو تعليقاً
الأئمّة الإثني عشر ؛ لابن طولون ١ /
٢١٣ ، ٢٢٢ ، ٢٤٤ ، ٢٥٢ ، ٢٥٨ ، ٢٦١ ، ٢٦٧ ، ٢٧٤ ، ٢٧٩ ، ٢٨٧ ، ٢٨٨ ، ٢٩٥ ، ٣٠٠ ،
٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٧ ، ٣٢٥ ، ٣٢٩ ، ٣٣٧ ، ٣٤٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٩ ، ٣٦٨ ، ٣٧٨ ، ٣٨٩ ، ٤٩٨
الابتهاج ٢/٢٥١
أبجد العلوم ٢/٣٣٢
إبطال الاختيار ٢/١٠٩
الاتحاف بحب الأشراف ١/٣٨٠ ، ٣٨٣ ، ٣٨٥
إتقان المقال ١/٥٢ ، ١٧٣ ، ٤١٩ ، ٤٣٠
، ٤٣٣ ، ٤٣٤ ، ٥٠٢ ، ٥٠٨
إثبات الوصية ١/٣٣١ ، ٣٥٨
إثبات الهداة ١/٣١٦ ، ٣٦٢ ، ٣٨١ ، ٣٨٣
، ٣٨٦
الاجتهاد والأخبار في الرّد على
الأخبارية ؛ للمولى الوحيد ١/٩٩
الاجتهاد والتقليد ؛ للسيد الخوئي
١/٦٠
|
|
أجوبة مسائل جار اللّه ؛ للسيّد شرف
الدين ٢/٣٢١
الأحاديث المختارة ٢/٣٤٠
الاحتجاج ؛ للطبرسي ١/٥٩ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٤٤١
٢ / ٤٥ ، ١٢٤ ، ١٢٥ ، ١٢٦ ، ١٣٥ ، ١٣٩
، ١٤٠ ، ١٥٠ ، ١٥٧ ، ١٩٦ ، ١٩٧ ، ٣٢٩ ، ٣٤٥
إحقاق الحق ٢/٣٥٢
الأحكام السلطانية ٢/١٧٧ ، ١٧٨ ، ١٧٩
أحكام القرآن ؛ لإسماعيل المالكي
٢/٤٠٢
الأحكام ؛ لابن حزم ٢/٣٤٠
إحياء علوم الدين ١/١٩١
أخبار إصفهان ١/٢٤٧
الأخبار الطوال ؛ للدينوري ١/١٧٨ ، ٢٥٥
، ٢٥٦
٢/٣١٩ ، ٣٣٨
اختصار علوم الحديث ٢/٤٠٥
الاختصاص ١ /٦٤ ، ١٣٩ ، ١٩٣ ، ٢٣٠ ،
|
٢٨١ ، ٤٤
٢/٢٧ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٠ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٤٨ ،
٦١ ، ٦٢ ، ٦٤ ، ٦٥ ، ٧٠ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٩ ، ٨٣ ، ٨٦ ، ١٩٧ ، ٣٠١ ، ٣٠٢ ، ٣٠٣ ، ٣٣٢
، ٣٧١ ، ٣٨١
الاختيار ـ اختيار معرفة الرجال ٢/٧٤
اختيار الشيخ ١/٤٢٨
اختيار معرفة الرجال ١/٦٥ ، ٦٦ ، ٦٧ ،
٨٣ ، ١٢٢ ، ٤٠١ ، ٤٠٢ ، ٤٠٣ ، ٤٢٨ ، ٤٨٥ ، ٤٨٦ ، ٤٨٧ ، ٤٩٠ ، ٤٩٢
٢ / ٧٢ ، ٢٩ ، ٣١ ، ٣٣ ، ٣٨ ، ٤٣ ، ٤٨
، ٥٠ ، ٥٦ ، ٦١ ، ٦٣ ، ٧٢ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ٧٨ ، ٧٩ ، ١٠٥ ، ١٨٤ ، ٢٣٧ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤٠
، ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٣٧١ ، ٣٨٠ ، ٣٨١
الأربعين ٢/٣٠٧ ، ٣٢٨ ، ٣٣٨
الأربعين ؛ لمحمّد بن طاهر القمي
الشيرازي ٢/١٠٩ ، ٣٢٨ ، ٣٣٤
أرجح المطالب ١/٢١٦
الإرشاد ؛ للشيخ المفيد رحمه اللّه ١
/ ١٢٤ ، ١٧٧ ، ٢٠٣ ، ٢١٣ ، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٤١ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧
، ٢٥٠ ، ٢٥١ ، ٢٥٤ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٦٩ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٢٧٨
، ٢٧٩ ، ٢٨١ ، ٢٨٢ ، ٢٨٣ ، ٢٩١ ، ٢٩٣ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٠ ، ٣٠٣ ،
|
|
٣٠٦ ، ٣٠٨ ، ٣١١ ، ٣١٢ ، ٣١٥ ، ٣١٩ ، ٣٢٣
، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣١ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤ ، ٣٣٦ ، ٣٣٧ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠ ، ٣٤١ ، ٣٤٢
، ٣٤٣ ، ٣٤٧ ، ٣٤٩ ، ٣٥٢ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٦٥ ، ٣٦٧ ، ٣٦٩ ، ٣٧١
، ٣٧٢ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٧٧ ، ٣٨١ ، ٣٨٢ ، ٣٨٣ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥ ، ٣٨٦ ، ٣٩٣ ، ٤٦٦
، ٤٨٨
٢/٣٣ ، ٤٩ ، ٢١٢ ، ٢٦١ ، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ، ٢٧٢
، ٣١٨ ، ٣٣٢ ، ٣٩٦ ، ٤٠٢
إرشاد الديلمي ١/٤٣٩
إرشاد القلوب ١/٤٣٩
٢/٣٠١ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢
الأساس ٢/٢٤
أساس الاصول في الرد على الفوائد
المدنية ؛ للسيّد دلدار علي بن محمّد معين الرضوي النصيرآبادي ١/١٥٣
أساس البلاغة ٢/١١٨
أسانيد رجال الكشي ٢/٤٩
أسباب النزول ؛ للواحدي ٢/٣٣٦
الاستبصار ؛ للشيخ رحمه اللّه ١/٥٥ ، ٨١
، ٨٦ ، ١١٥ ، ١٢٧ ، ١٥١ ، ١٥٢ ، ٤٠٢ ، ٤٣٧ ، ٤٦٦ ، ٤٧٩ ، ٤٨٨ ، ٤٩٠
٢/٢٦٣ ، ٢٦٦
الاستغاثة ٢/١٠٦
|
استقصاء الاعتبار ٢/٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٣١٦
الاستيعاب ١/١٩٦ ، ٢٢٣ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩
٢/٧٤ ، ١٢٦ ، ٣٢٥ ، ٣٣٦
اسد الغابة ؛ لابن الأثير ١/٢١٦ ، ٢٢٣
، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨
٢/٣٣ ، ١٢٦
الأسرار فيما كني وعرف به الأشرار
١/٨٣
٢/٣٣ ، ٢٤٣ ، ٣٣٢ ، ٣٣٤ ، ٣٣٨ ، ٣٨١
أسعاف الراغبين ١/٢٨٧
أسماء رجال الصحيحين ٢/١٥
أسماء رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله
ومعانيها ؛ لابن فارس ١/١٧٨
الإشارات السندية ١/١٦٤ ، ٣٨٨
الإشاعة لأشراط الساعة ؛ لمحمد بن عبد
الرسول الشافعي الشهرزوري المربي ١/٣٨٩
الأشرار من أصحاب الأنبياء ٢/٣٥٣
الإصابة في معرفة الصحابة ؛ لابن حجر
١/٢٢٣ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩ ، ٢٤٧ ، ٢٥٢ ، ٢٥٨ ٢/٤١ ، ١٢٥ ، ٣٢٨ ، ٣٣٦ ، ٣٤٠
أصل الاصول في الرد على الأخباريون ؛ لسلطان
العلماء السيّد محمّد بن سيّد دلدار علي النقوي النصيرآبادي ١/١٥٣
أصول الكافي ١ / ٤٥ ، ٦٥ ، ٧٠ ، ١٠٣ ،
|
|
١٣١ ، ١٧٧ ، ١٨٠ ، ١٨٣ ، ١٨٧ ، ١٨٨ ، ١٩٤
، ١٩٧ ، ٢٠٧ ، ٢١٣ ، ٢١٦ ، ٢١٨ ، ٢٢١ ، ٢٢٥ ، ٢٣٠ ، ٢٤٤ ، ٢٤٧ ، ٢٥٥ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧
، ٢٦١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٦ ، ٢٧٩ ، ٢٨١ ، ٢٨٥ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣٠٣ ، ٣٠٥ ، ٣٠٧ ، ٣١٥
، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٣ ، ٣٥١ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠
، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٢ ، ٣٨٣ ، ٣٨٦ ، ٤٨٨
٢ / ٣٣ ، ٢٢٧ ، ٢٢٩ ، ٢٣١ ، ٢٣٥ ، ٢٩٨
، ٣٠١ ، ٣٠٢ ، ٣٣١ ، ٣٧١ ، ٣٧٩ ، ٤٠٢
الاعتبار في إبطال الاختيار ٢/١٢٨
اعتقادات الشيخ الصدوق ١/٢٧٠ ، ٣٥٩
الاعتقاد للهروي ٢/٣٢٢
الإعلام ١ / ٢٢٩
أعلام الدين ١/٧٠
٢/٤٨ ، ٣٠٢
أعلام النساء ١/٢٢٨ ، ٢٣٩
إعلام الورى ١ / ٨٣ ، ١٢٤ ، ١٧٧ ، ١٨٠
، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٦ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ٢٠٣ ، ٢١٣ ، ٢١٤ ، ٢١٥ ، ٢١٧ ، ٢٢٠
، ٢٢٥ ، ٢٢٦ ، ٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٤٩ ، ٢٥٠ ، ٢٥١ ، ٢٥٣
، ٢٥٤ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ،
|
٢٦٤ ، ٢٦٥ ، ٢٦٧ ، ٢٦٨ ، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ، ٢٧١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٢٧٨
، ٢٨٠ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٨٦ ، ٢٨٨ ، ٢٩١ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٠
، ٣٠٥ ، ٣٠٦ ، ٣٠٨ ، ٣٠٩ ، ٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٦ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٠ ، ٣٢٢ ، ٣٢٣
، ٣٢٤ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣١ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤ ، ٣٣٥ ، ٣٣٧ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠ ، ٣٤١ ، ٣٤٣ ، ٣٤٧
، ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠ ، ٣٥٢ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٦٥ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٦٩
، ٣٧٠ ، ٣٧٤ ، ٣٧٧ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٣ ، ٣٨٥ ، ٣٨٦ ، ٣٨٧ ، ٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥
، ٤٠٢ ، ٤٤٠ ، ٤٨٨
٢ / ١٣٥ ، ١٣٦ ، ١٣٨ ، ١٤٠ ، ١٤١ ، ١٤٣
، ١٤٤ ، ٢٨٣ ، ٢٨٩ ، ٢٩١ ، ٢٩٣ ، ٣٠٢ ، ٣١٩ ، ٣٣٢ ، ٣٩٧ ، ٤٠١ ، ٤٠٢
أعيان الشيعة ١ / ١٧ ، ١١٤ ، ١٥٣ ، ١٧٩
، ٣٢٤
٢ / ٣٣ ، ٣١٩ ، ٣٢١ ، ٣٧٠
الأغاني ٢/١٢٦
الإقبال ؛ لابن طاوس ١ / ١٨٠ ، ١٩٨ ، ٢١١
، ٢١٧ ، ٢١٨ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٣٠ ، ٣٤٧ ، ٣٤٩
إقبال الأعمال ١ / ٢١١ ، ٢١٧ ، ٢٣٧ ،
|
|
٢٦٥ ، ٣٦٦ ، ٣٦٨ ، ٣٧٢ ، ٤٤٤
الاقتضاب ٢/٢٤
آكام المرجان في أحكام الجان ٢/١٢٠
أكثر أبو هريرة ٢/٣٣٨
الأكليل ٢/١٧٨
إكمال الدين وإتمام النعمة ؛ للشيخ
الصدوق ١ / ١٨٩ ، ٣٠٦ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٦ ، ٣٦٣ ، ٣٧٠ ، ٣٧١ ، ٣٧٤ ، ٣٧٥ ، ٣٨٠ ، ٣٨١
، ٣٨٢ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥ ، ٣٨٧ ، ٣٩٨ ، ٤٣٨
٢ / ٧٨ ، ١٣٦ ، ١٤٠ ، ١٤١ ، ١٤٣ ، ١٤٤
، ١٥١ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٨٩ ، ٢٩٠ ، ٢٩١ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٤٠٢
إكمال الرجال ١ / ٢٨٥ ، ٢٩٥ ، ٢٩٩
إكمال الرجال ؛ للخطيب التبريزي ١/٢٨٢
الآحاد والمثاني ٢ / ١٠٧ ، ٣٤٠ ، ٣٤٩
الأمالي ١/٤٣٨ ، ١٩٩
٢/٣١٧ ، ٣٠١
أمالي الشيخ الصدوق ١ / ٦٨ ، ٧٠ ، ٢١٤
، ٢١٦ ، ٢٣٩ ، ٤٣٨
٢ / ٤٩ ، ٣١٧ ، ٣١٨
أمالي الشيخ الطوسي ١ / ١٧٧ ، ١٩١ ، ٢٥٢
، ٤٣٩
|
٢/٤٦ ، ٤٩ ، ٢٣٥ ، ٣٠١ ، ٣٣٢ ، ٣٨٠
أمالي الشيخ المفيد ١/٤٣٩
٢/٧٤
الإمامة ؛ لأبي جعفر الطبري ١/٢٤١
الإمامة والتبصرة ؛ لابن بابويه القمي
٢/٢٨٣
الإمامة والسياسة ؛ لابن قتيبة ٢/١٢٦
أمان الأخطار ؛ لأبي القاسم علي بن
موسى بن طاوس الحسني ١/٤٤٢
إمتاع الأسماع ١/١٨٣
أمل الآمل ١/٢٤ ، ٣٢ ، ٤٣٢
الأنساب ١/٢٧٢ ، ٣٧٤ ٢/٤١ ، ١٧٩ ، ٤٠٥
أنساب الأشراف ؛ للبلاذري ١/١٩٤ ، ١٩٥
الأنساب ؛ للسمعاني ٢/٤١ ، ٢٥٠
الأنساب ؛ للنيشابوري الشافعي ١/٣٦٨
الأنساب من المقنعة ١/١٩٢ ، ٣٣٨ ، ٣٤٧
الأنوار ١/٢١٤
الأوائل ١/١٩٩ ، ٢١٣
الأوائل ؛ لأبي بكر الجراعي الحنبلي
٢/٣٥٥
الأوائل ؛ لأبي هلال العسكري ١/١٩٩
٢/٣٥٥
أوائل المقالات ٢/٣٠٤
|
|
إيجاز المقال في علم الرجال ١/٤٢٣
الإيضاح ٢/١٢٦ ، ٣٣٨
الإيضاح الإشتباه ١/٤٢٩
إيضاح العلاّمة ١/٤٠
إيضاح الفوائد ؛ لابن العلاّمة ٢/٢٤٨
*
* *
الباعث الحثيث ٢/٤٠٥
بحار الأنوار ١ / ٥٩ ، ٦٤ ، ٦٥ ، ٦٦ ،
٦٧ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٧٦ ، ٨٣ ، ٨٧ ، ١١٥ ، ١١٩ ، ١٢٢ ، ١٢٤ ، ١٣١ ، ١٣٢ ، ١٣٩ ، ١٧٧
، ١٨٠ ، ١٨١ ، ١٨٥ ، ١٨٦ ، ١٨٧ ، ١٨٨ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩٢ ، ١٩٣ ، ١٩٧ ، ٢٠٠ ، ٢٠٧
، ٢١١ ، ٢١٣ ، ٢١٤ ، ٢١٥ ، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢١٨ ، ٢٢١ ، ٢٢٣ ، ٢٢٥ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٢٨
، ٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٤ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٣٩ ، ٢٥٠ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٢٦١ ، ٢٦٥
، ٢٦٨ ، ٢٧٠ ، ٢٧١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٢٧٨ ، ٢٨٠ ، ٢٨٣ ، ٢٨٦ ، ٢٨٧ ، ٢٨٨ ، ٢٩٢
، ٢٩٣ ، ٢٩٦ ، ٢٩٩ ، ٣٠٣ ، ٣٠٩ ، ٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٦ ، ٣١٨ ، ٣٢٢ ، ٣٢٣ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥
، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣١ ، ٣٣٢ ، ٣٣٤ ، ٣٣٦ ، ٣٣٨ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٣ ، ٣٤٨
، ٣٥١ ، ٣٥٣ ، ٣٥٩ ، ٣٦٠ ، ٣٦١ ، ٣٦٢ ، ٣٦٣ ، ٣٦٤ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ،
|
٣٧١ ، ٣٧٢ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٧ ، ٣٨١ ، ٣٨٢ ، ٣٨٣ ، ٣٨٦ ، ٣٨٨ ، ٣٨٩
، ٤٢٠ ، ٤٣٥ ، ٤٣٩ ، ٤٤٣ ، ٤٤٤ ، ٤٤٥ ، ٤٤٧ ، ٤٤٨ ، ٤٤٩ ، ٤٥٠ ، ٤٨٥ ، ٤٩٥
٢/٢٥ ، ٢٦ ، ٢٧ ، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣١ ، ٣٢ ،
٣٣ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٣ ، ٥٧ ، ٥٩ ، ٦١ ، ٦٥ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦
، ٧٨ ، ٨٠ ، ٨٢ ، ٨٣ ، ٨٦ ، ١٠٣ ، ١٠٤ ، ١٠٥ ، ١٠٩ ، ١١١ ، ١١٢ ، ١١٣ ، ١١٤ ، ١١٦
، ١١٩ ، ١٢٢ ، ١٢٤ ، ١٢٥ ، ١٢٦ ، ١٣٣ ، ١٣٤ ، ١٣٥ ، ١٣٦ ، ١٣٨ ، ١٣٩ ، ١٤٠ ، ١٤٢
، ١٤٣ ، ١٤٤ ، ١٤٩ ، ١٥١ ، ١٥٣ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٥٧ ، ١٩٦ ، ١٩٧ ، ٢١٩ ، ٢٢٧ ، ٢٣٨
، ٢٣٩ ، ٢٤٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٢٤٣ ، ٢٤٨ ، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ، ٢٨٣ ، ٢٨٩ ، ٣٠١ ، ٣٠٢ ، ٣٠٣
، ٣٠٤ ، ٣٠٧ ، ٣٠٩ ، ٣١٠ ، ٣١٤ ، ٣١٥ ، ٣١٦ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٣٨ ، ٣٤٥
، ٣٧١ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٩٦ ، ٤٠١ ، ٤٠٢
بحر الأنساب ؛ للنسابة الحسيني ٢/١٧٨
البداية ١/٧٩
بداية الشهيد الثاني ١/٣٣
البداية والنهاية
|
|
٢٢٣ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣١٢ ، ٣٥٩
البدء والتاريخ ١/٢٢٣
بشارة المصطفى ١ / ٢١٦ ، ٤٤٦
٢ / ٧٤ ، ٢٣٥
البشرى ١/١١٠
البشرى لابن طاوس ١/١١٠
بشرى المحقّقين (المخبتين) في الفقه
١/١١٠
البصائر ٢/٣٠٣
بصائر الدرجات ١/٤٣٩
البلد الأمين ١/٤٤٦
٢/٣٨١
بلغة المحدثين ١/٤٦٢
بناء المقالة الفاطمية ٢/١٠٩
بهجة الآمال في شرح زبدة المقال ١/٣٢
، ٤٢٢
البياض الإبراهيمي ٢/١١٧ ، ١٢٠ ، ١٢٥
، ١٢٦
البيان في أخبار صاحب الزمان ١/٣٨٩
*
* *
التاج الجامع للأصول ١/٢١٥
تاج العروس ٢/١٠ ، ١١ ، ٢٣ ، ٢٤ ، ٢٧
،
|
١١٥ ، ١٣٣ ، ١٧٧ ، ٢٤٨
تاج المواليد ١/٢٦٦
تاج المواليد ؛ للطبري ١/٢٣٠
تاريخ الأئمة ١/١٩٢ ، ٢٦٦ ، ٣٢٧
تاريخ ابن الأثير ١/٢٢٣ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ،
٣٠٠ ، ٣١٢ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨
تاريخ ابن الجوزي ٢/٤٠٢
تاريخ ابن الخشاب ١/١٧٩ ، ١٩٥ ، ٢١٧ ،
٢٢٨ ، ٢٥٢ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٦٧ ، ٢٨١ ، ٢٩٤ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٠ ، ٣٠٧ ، ٣٣١ ، ٣٣٧ ،
٣٣٩ ، ٣٤٢ ، ٣٤٥ ، ٣٥٧ ، ٣٦٤ ، ٣٧٠ ، ٣٧٢ ، ٣٧٥ ، ٣٧٩ ، ٣٨٠ ، ٣٩٢
تاريخ ابن خلدون ١/٣١٢
تاريخ ابن خلّكان ١/٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩
تاريخ ابن طولون ١/٢٩٧ ، ٣٠٠ ، ٣٠٧ ، ٣٢٠
، ٣٢٧ ، ٣٤٠ ، ٣٥٠ ، ٣٦٠ ، ٣٨١
تاريخ ابن عساكر ٢/٤١ ، ٣١٩ ، ٣٣٨ ، ٣٥١
تاريخ ابن كثير ١/٢٧٤
٢/٣٣
تاريخ ابن الوردي ١/٢٨٧
تاريخ أبي الفداء ١/٢٨٧
تاريخ الإسلام ١/١٨٥ ، ١٨٦ ، ٢٠٤ ، ٣١٢
، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨ ، ٣٨٩
|
|
تاريخ الإسلام (السيرة)١/١٩٥ ، ٢١٩
تاريخ الإسلام ؛ للذهبي ١/١٧٨ ، ١٨٦
تاريخ أهل البيت ١/١٨٩ ، ١٩٣ ، ١٩٥ ، ٢١٣
، ٢١٧ ، ٢١٨ ، ٢٢٢ ، ٢٢٥ ، ٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٤٧ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٦٧
، ٢٧٤ ، ٢٨١ ، ٢٨٢ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٨٧ ، ٢٨٨ ، ٢٩١ ، ٢٩٤ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٠ ، ٣٠٣
، ٣٠٧ ، ٣١٠ ، ٣٢١ ، ٣٢٧ ، ٣٣١ ، ٣٣٧ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٣ ، ٣٤٦ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤
، ٣٥٧ ، ٣٦٤ ، ٣٧٠ ، ٣٧١ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٧٩ ، ٣٨٤ ، ٣٩١ ، ٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٦
، ٣٩٧ ، ٣٩٨
تاريخ بغداد ١/٢٢٣ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ، ٣١٢
، ٣٣٩ ، ٣٤٢ ، ٣٤٣ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٩ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧١ ، ٣٧٤ ، ٣٧٨
٢/٢٥٠ ، ٣٤٢
تاريخ الخلفاء ١/٢٢٣
٢/١١١
تاريخ خليفة خياط ١/١٨٢ ، ٢٢٣ ، ٢٣٠ ،
٢٣٩
تاريخ الخميس في أحوال أنفس النفيس ؛ للديار
بكري ١/١٧٩ ، ٢٢٣ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ٢/٣٥٢
تاريخ دمشق ١/٢٧٤ ، ٢٤١
|
٢ / ٣٣ ، ٣٥١
تاريخ الذهبي ١/١٨٢ ، ١٨٣ ، ١٨٤ ، ١٩٢
، ١٩٤ ، ٢٢٣ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣١٢ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨
تاريخ الشيخ المفيد ١/٢٤٦
تاريخ الطبري ١/١٧٩ ، ١٨٢ ، ١٩٠ ، ١٩١
، ١٩٤ ، ٢٢٣ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ، ٣٢٩ ، ٣٧٨
٢/٣٣ ، ١٢٦ ، ٣١٣ ، ٣٣٢ ، ٣٣٥ ، ٣٥٠ ،
٣٥٥ ، ٣٥٧ ، ٣٦٠ ، ٣٦١ ، ٣٦٣ ، ٣٦٤ ، ٣٦٥ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠
تاريخ الغفاري ١/٢٧٨ ، ٢٩٣ ، ٣٠٥ ، ٣١٨
، ٣٣٣ ، ٣٣٤
التاريخ الكبير ١/٢٧٤
٢/٣٤٠
تاريخ الكفعمي ١/٢٧١
تاريخ الكوفة ٢/٣٠٩ ، ٣١٩
تاريخ المسعودي ١/٢٤٧ ، ٣٧٨ ٢/٣٦٥
تاريخ المفيد ١/٢٤١ ، ٢٦٥ ، ٢٦٧ ، ٢٧١
تاريخ ميافارقين ١/٣٨١
تاريخ نگارستان ؛ للغفاري ١/٢٧٦ ، ٢٧٨
، ٢٩٣ ، ٣٠٥ ، ٣١٨ ، ٣٣٤
تاريخ اليعقوبي ١ / ١٨٣ ، ١٩٥ ، ٢١٩ ،
|
|
٢٢١ ، ٢٢٣ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٧ ، ٢٥٥ ، ٢٥٦
، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٢ ، ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣١٢ ، ٣٢١ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩
، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨
٢ / ١٢٦ ، ٣١٩
تأويل الآيات الظاهرة ١/٤٤٤ ٢/٢٢٨ ، ٢٣٣
، ٣٠١ ، ٣٠٢ ، ٣٣٦
تبصرة العوام ١/٥٣
تبصرة الولي فيما رأى القائم المهدي
عليه السّلام ٢/٢٩٠
التبيين ١/١٩١
التبيين في أنساب القرشيين ١/١٧٩ ، ١٨٣
، ١٩١ ، ١٩٣ ، ٢٢٣ ، ٢٤١ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٥٤ ، ٢٥٦ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ٢/٣١٩ ، ٣٧٠
التحرير ٢/٣٠٧
تحرير الأحكام ؛ للعلاّمة الحلّي
١/١٧٧ ، ٣١٥
التحرير الطاوسي ١/١٢٢ ، ٤٣٤ ٢/٤١ ، ٣٨٧
تحف العقول ١/٦٥ ، ٤٤١ ، ٣١٥
تحفة الأحوذي ٢/٣٤٠ ، ٣٤١
التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة
الشريفة ١/٢٩٥ ، ٢٩٩
تدريب الراوي ١/٤٧٥
|
٢ / ٣٤٠ ، ٣٤٩ ، ٤٠٥
تدريب الراوي ؛ للسيوطي ٢/٤٠٥ ، ٤٠٦
التدوين في أخبار قزوين ٢/٣٤٠
التذكرة ١/٢٢٩ ، ٢٦٦ ، ٢٨٧ ، ٢٩٩ ، ٣٢٦
، ٣٤١ ، ٣٥٨ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦
تذكرة الحفاظ ١/٢٢٣ ، ٢٧٠ ، ٢٧٤ ، ٢٨٢
، ٢٨٥ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠
٢/١٥
تذكرة الخواص ١/٢٦٩ ، ٢٧٠ ، ٢٧٤ ، ٣٠٠
، ٣٠٣ ، ٣٢٩ ، ٣٦٠
تذكرة الخواص ؛ لابن الجوزي ١/٢٦٨ ، ٢٨٨
، ٣٥٤ ، ٣٦٨
تذكرة المتبحّرين ١/٢٤
ترتيب التهذيب ١/١٥٣
تصحيح الاعتقاد ٢/١٥٣
التعليقة ١/٨٤ ، ٤٣٣ ، ٤٦٦ ٢/٢٦١ ، ٣٠٦
، ٣٠٧
تعليقة الشهيد الثاني على خلاصة
الأقوال ٢/١٦٢ ، ٢١١ ، ٣٨٥ ، ٣٨٧
التعليقة على منهج المقال ؛ للوحيد
البهبهاني
١ / ٨٦ ، ٨٧ ، ١١٦ ، ١٤١ ، ٤٣٣ ، ٤٥٥ ،
٤٦٢ ، ٤٦٦ ، ٤٨٥ ، ٤٩٥ ، ٥١٨
٢ / ٢٥ ، ٢٩ ، ٣٢ ، ٥٥ ، ١٨٥ ، ٢٠٨ ، ٢٤٩
، ٢٥١ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٢٥٥ ، ٢٥٦ ،
|
|
٢٥٩ ، ٢٦١ ، ٢٧٢ ، ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٣٠٦ ، ٣٨٥
تعليقة السيد محمّد صادق بحر العلوم
٢/١٨٤
تعليقة الوحيد ـ التعليقة على المنهج
تفسير ابن كثير ٢/١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦
، ٣٢٩ ، ٣٣٠ ، ٣٣٦ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠
تفسير الإمام العسكري ١/٤٤٠
تفسير البرهان ٢/٣٣٨
تفسير الطبري ٢/٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣٦ ، ٣٥٠
تفسير علي بن إبراهيم ١/٢٥٢ ، ٤٤٠
٢/٣٣٦
تفسير العياشي ١/٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٤٤٠
٢/٧٢ ، ٢٢٨ ، ٢٣٣ ، ٢٦٥ ، ٣٠١ ، ٣٢٩
تفسير فرات بن إبراهيم [الكوفي] ١/٤٤٨
تفسير فرات الكوفي ٢/٣٣ ، ٦١ ، ٧٤ ، ٨٦
، ٣٠٢ ، ٣٣٦
تفسير القرطبي ٢/٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣٦ ، ٣٤٠
، ٣٤٢ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥١ ، ٣٥٢
تفسير القمي ١/١٣٩ ٢/٣٠٢ ، ٣٣٨
التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري
عليه السّلام ٢/٣٢٩
|
التفسير المنسوب إلى مولانا الإمام
الرضا عليه السّلام ١/٤٤٠
التقريب ٢/١٥
تقريب ابن حجر ١/٤٣١
تقريب التهذيب ١/٤٣١ ٢/١٥ ، ٣٩٢
تقريب النووي ٢/٤٠٦
التكملة للكاظمي ١/٤٠ ، ٧٣ ، ٩٠ ، ٩١
، ٤٧٢
٢/٢٨ ، ٣٨ ، ٦٦ ، ١٨٩ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ١٩٣
، ١٩٤ ، ٢٠٠ ، ٢٠١ ، ٢٠٢ ، ٢٠٣ ، ٢٧٤ ، ٢٧٦
تكملة الرجال للكاظمي ١/٤٢ ، ٤٥ ، ٥٢
، ٥٨ ، ٦٢ ، ٦٥ ، ٦٧ ، ٧٢ ، ٧٦ ، ٩٠ ، ٩٣ ، ١٨١ ، ١٩٧ ، ٢٠٠ ، ٢٥٩ ، ٢٧٦ ، ٣٤٩ ،
٣٨٩ ، ٤٢٢ ، ٤٣٦ ، ٤٧٢ ، ٤٧٥ ، ٤٧٧ ، ٤٧٨ ، ٤٧٩ ، ٤٩٢ ، ٤٩٧ ، ٥٠١ ، ٥٠٤ ، ٥١٢
٢/١٢ ، ٢٨ ، ٣٣ ، ٣٨ ، ٤٠ ، ٦١ ، ٦٤ ،
٦٥ ، ٦٦ ، ٧١ ، ٧٨ ، ٨٠ ، ٨٦ ، ١٤١ ، ١٨٩ ، ١٩٢ ، ٢٠٠ ، ٢٠١ ، ٢٠٢ ، ٢٠٣ ، ٢٠٧ ،
٢٧٤ ، ٢٧٦ ، ٣١٧
تكملة النقد ـ تكلمة الرجال ١/٥١٢
تلخيص أرجح المطالب للبلخي ١/٢١٦
|
|
تلخيص الرجال الكبير ١/٤٣٣
تلخيص الشافي للشيخ الطوسي ١/٥٣ ٢/١٩٧
تلخيص المقال في تحقيق الرجال ـ الرجال
الوسيط ١/٤٣٠ ، ٤٣٣ ، ٤٣٥ ، ٥٠٦ ، ٥٠٧
التمحيص ١/٤٤٧
التمهيد لابن عبد البر ٢/٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧
، ٣٣٦ ، ٣٤٠ ، ٣٤٨ ، ٣٥٢
تمييز المشتركات للكاظمي ١/٣٩
تنبيه الخواطر ١/٤٤١
التنقيح ـ تنقيح المقال / ١٠ ، ٢٤ ، ١٦٣
، ١٦٨ ، ٣١٥
٢ / ٧٦ ، ٨٥ ، ٢٧٧
تنقيح المقال (في علم الرجال) ١ / ١٠ ،
٢٢ ، ٢٣ ، ٢٥ ، ٨٦ ، ١١٠ ، ١٧٣ ، ٤٧٦ ، ٤٨٠ ، ٤٨٣ ، ٤٩٢ ، ٤٩٣ ، ٥٠١ ، ٥٠٧ ، ٥١٨
٢ / ٧ ، ٩ ، ١٣ ، ١٤ ، ١٦ ، ١٧ ، ١٨ ، ٢٠ ، ٢١
، ٣٠ ، ٣٢ ، ٣٩ ، ٤٢ ، ٤٦ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٨ ، ٦٣ ، ٧١ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٥ ، ٧٦ ، ٧٨
، ٧٩ ، ٨٣ ، ٨٤ ، ٨٥ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ٨٩ ، ٩٠ ، ٩١ ، ٩٢ ، ٩٣ ، ٩٤ ، ٩٥ ، ٩٦ ، ٩٧ ، ٩٨
، ٩٩ ، ١٠٠ ، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١٢٥ ، ١٣٥ ، ١٤٢ ، ١٤٣ ، ١٤٥ ، ١٤٦ ، ١٤٧ ،
|
١٤٨ ، ١٥٠ ، ١٥٢ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٥٨ ، ١٨٦ ، ١٩٠ ، ١٩٥ ، ٢٠٩ ، ٢١٩
، ٢٧٩ ، ٢٩٨ ، ٢٩٩ ، ٣٠٠ ، ٣٠١ ، ٣٠٤ ، ٣٠٩ ، ٣١٤
توحيد الشيخ الصدوق رحمه اللّه ١/٤٣٨
التوضيح ١/٣٧ ، ٩٦
توضيح الاشتباه والإشكال في تصريح
الأسماء والنسب والألقاب من الرجال ١/٤٣٦
توضيح الدلائل في تصحيح الفضائل ١/٢١٥
توضيح الكني ١/٤٤١ ، ٤٤٤
توضيح المقاصد ١/٢٣٧
توضيح المقال (في علم الرجال) للملا
علي الكني ١/٣٢ ، ٣٤ ، ٣٩ ، ٤٠ ، ٤٢ ، ٤٥ ، ٤٩ ، ٥٣ ، ٥٧ ، ٦٧ ، ٦٨ ، ٩٦ ، ١١٦ ،
١٢٤ ، ١٣٠ ، ١٤٦ ، ١٤٧ ، ١٧٣ ، ٤١٩ ، ٤٣٩ ، ٤٤٠ ، ٤٤١ ، ٤٤٣ ، ٤٤٥ ، ٤٤٧ ، ٤٤٨ ،
٤٦٦ ، ٤٧٥
٢/٢١٣
التهذيبان ١/١٠٤ ، ٤٧٣
التهذيب ـ تهذيب الأحكام ١/ ٥٥ ، ٦٤ ،
٨١ ، ١٠٣ ، ١١٥ ، ١٢٧ ، ١٧٧ ، ١٨٠ ، ١٨٧ ، ٢١٣ ، ٢١٧ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٤٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٤
، ٢٤٧ ، ٢٥١ ، ٢٥٤ ، ٢٥٥ ،
|
|
٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٨ ، ٢٧٩ ، ٢٨٢
، ٢٨٤ ، ٢٩١ ، ٢٩٨ ، ٣٠٦ ، ٣١١ ، ٣٢٨ ، ٣٣٧ ، ٣٤١ ، ٣٦٣ ، ٣٦٦ ، ٣٧٢ ، ٤٣٧ ، ٤٨٩
٢ / ٣٣ ، ٤٦ ، ١٠٥ ، ٢٢٧ ، ٢٤٧ ، ٢٦٣ ،
٢٦٤ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧
تهذيب الأحكام ١/١٠٣ ، ١٥٣ ، ١٨١ ، ٢١٣
، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٨١ ، ٢٨٣ ، ٢٨٦ ، ٢٩٣ ، ٢٩٦ ، ٣٠٣ ، ٣٠٦ ، ٣٠٨ ، ٣١٥ ، ٣١٩ ، ٣٣٦
، ٣٣٨ ، ٣٤١ ، ٣٤٦ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥٨ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٣ ، ٤٠٢ ، ٤٨٩
٢ / ٢٩٨
تهذيب الأخبار ٢/٢٦ ، ٣٣
تهذيب الأسماء واللغات ١/١٨٢ ، ١٩٤ ، ١٩٥
، ١٩٦ ، ٢٣٠ ، ٢٤٧ ، ٢٥٢
٢/٤٧
تهذيب تاريخ دمشق ١/١٨٥
تهذيب التهذيب ١/١٨٢ ، ٢٤٧ ، ٢٥٢ ، ٣١٢
، ٣٢٩
٢/٣٣ ، ٣٤ ، ٣١٩
تهذيب التهذيب لابن حجر ١/٢٢٣ ، ٢٣٩ ،
٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠
تهذيب الشيخ الطوسي ١ / ١٧٧ ، ١٩٢ ، ٢١٦
، ٣٠٣ ، ٣٢٦
|
تهذيب الكمال ٢/١٥ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ، ٣٣٥
، ٣٣٦ ، ٣٤٢ ، ٣٤٩
التهذيب لابن عساكر ١/٢٤٧ ، ٢٥٨
تهذيب المقال ١/١٢٤
تهذيب الوصول إلى علم الاصول للعلاّمة
الحلي ٢/٢٢٥ ، ٢٤٧
*
* *
ثاقب المناقب ١/٣٣٢
الثغور الباسمة في مناقب سيدتنا فاطمة
عليها السّلام ١/٢٢٨ ، ٢٢٩
الثقات ٢/٤١
ثقات الرواة ١/٤١٩ ، ٤٢١ ، ٤٤٢
ثمرات المطالعة ٢/٣٥٣
ثواب الأعمال ١/٤٣٨ ٢/٢٣٥ ، ٢٤٣
*
* *
جالية الكدر ١/٣٨٥
جامع الأخبار ١/٢٢٣ ، ٤٤٥
جامع الأصول لابن الأثير ١/١٧٨ ، ١٧٩
، ١٨٣ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٣ ، ٢٢٥
، ٢٢٩ ، ٢٣٧
٢/٧٤ ، ٣٥٥ ، ٣٧٠
جامع الاصول لأبي عبد اللّه محمّد بن
معمّر ٢/٣٢٨
|
|
جامع الرواة للأردبيلي ١ / ١٨٠ ، ٢٦٨ ،
٢٧٦ ، ٢٨٣ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٥ ، ٣٠٨ ، ٣١٠ ، ٣١٩ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣٧ ،
٣٣٨ ، ٣٤١ ، ٣٤٦ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦ ، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٧٠ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ،
٣٨٤ ، ٣٩٢ ، ٣٩٤ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٤٣١ ، ٤٣٥ ، ٤٣٧
٢ /١٥ ، ٥٥ ، ١٧٤ ، ١٧٥
الجامع الصحيح ١/١٨٢
الجامع الصغير ٢/٧٤
جامع العلوم ٢/٣٢٨
الجامع الكبير ١/٤٣١ ٢/١٠٨ ، ٣٣٠
الجامع لمعمر بن راشد ٢/٣٤٠
جامع المقاصد ١/٥٨
جامع المقال في تمييز المشتركات من
الرجال ١/٣٣ ، ٤٠ ، ١٧٧ ، ١٨٠ ، ١٨٣ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٧ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ١٩٦ ، ٢١٣ ،
٢١٧ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٧ ، ٢٣٠ ، ٢٤١ ، ٢٥١ ، ٢٥٣ ، ٢٥٥ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٦٤ ،
٢٦٧ ، ٢٧٠ ، ٢٧١ ، ٢٧٣ ، ٢٧٩ ، ٢٨٠ ، ٢٨١ ، ٢٨٤ ، ٢٨٦ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٨ ، ٣٠٥ ،
٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨ ، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣١٥ ، ٣١٩ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤ ،
٣٣٥ ، ٣٣٦ ،
|
٣٣٧ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠ ، ٣٥١ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦ ، ٣٥٨
، ٣٦٣ ، ٣٦٥ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٢ ، ٣٧٤ ، ٣٧٩ ، ٣٨١ ، ٣٨٢ ، ٣٨٣ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥ ، ٣٩١
، ٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٤٠٤ ، ٤٠٢ ، ٤١١ ، ٤٣٢ ، ٤٨٥
جامع المقال فيما يتعلّق بأحوال
الحديث والرجال للطريحي ١/١٧٧ ، ٤٣٥
الجرح والتعديل ١/١٨٢ ، ٢٢٣ ٢/١٥ ، ٣١٥
، ٣١٩
الجلاء والشفاء ١/٣٤٦
جمال الأسبوع ١/٤٤٤ ٢/٣٨١
الجمع بين الصحيحين للحميدي ٢/٣٢٤ ، ٣٢٥
، ٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢
جمع الجوامع ٢/٣٥١
الجمل ٢/٣٣٦
جمل العلم والعمل ٢/٢٥١
الجمهرة لابن دريد ٢/٥٠
جمهرة النسب ٢/٢٦ ، ١٧٧
جنات الخلود ١/٢٩٢ ، ٣٦٦
الجنة ١/٤٤٧
جنة الأمان الواقية وجنة الإيمان
الباقية ١/٤٤٧
|
|
جنة المأوى في ذكر من فاز بلقاء الحجة
أو معجزته في الغيبة الكبرى للمحدث النوري ١/٣٨٩
٢/٢٩٠
جوابات أهل الموصل في العدد والرؤية
٢/٢٦٢
*
* *
حاشية التوضيح للشيخ جعفر ١/٣٤ ، ٤١
حاشية توضيح المقال ١/٤٢
حاشية الحور العين للحميري ١/٥٣
حاشية على التهذيب للتستري ٢/٢٠٥
الحاوي ـ حاوي الأقوال في معرفة
الرجال للجزائري
١/٩٨ ، ٢٠٠ ، ٢٠٩ ، ٢٥٥ ، ٣١١ ، ٤٣٥
٢/٥٠ ، ٥٤ ، ٨٩ ، ٩١ ، ١٥٥ ، ٢٧٠ ، ٢٧١
حاوي الأقوال ١/١٧٧ ، ١٨٠ ، ١٨١ ، ١٩١
، ٢٠٧ ، ٢٠٩ ، ٢١٠ ، ٢١٣ ، ٢١٦ ، ٢٤٠ ، ٢٥٦ ، ٢٦١ ، ٢٦٧ ، ٢٧٢ ، ٢٧٧ ، ٢٨١ ، ٢٨٤
، ٢٩١ ، ٢٩٣ ، ٢٩٦ ، ٢٩٨ ، ٣٠٣ ، ٣٠٦ ، ٣١٥ ، ٣١٩ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣٨ ، ٣٤١ ، ٣٤٦
، ٣٥٠ ، ٣٥٨ ، ٣٧٠ ، ٣٨٢ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥ ، ٣٩٤ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٣٩٩ ، ٤٠٠ ، ٤٣٤ ، ٤٦٦
، ٥٠٧
٢/٢٠ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٥٥ ، ٨٧ ، ٩٢ ، ٩٥ ،
٩٦ ، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١٣٨ ، ١٤٢ ، ١٤٣
|
١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٣ ، ١٧٧ ، ١٧٩ ، ١٨١ ، ١٨٣ ، ١٨٦ ، ١٩٠ ، ٢١٨ ، ٢٧٠
، ٢٧١ ، ٣٩١
الحدائق ـ الحدائق الناضرة ١/١١٦ ، ١١٧
، ١٣٠ ، ٤٢٧
٢/٢٥٧ ، ٢٨٧
حدائق الرياض للشيخ المفيد ١/٢٢٦
حدائق الرياض وزهرة المرتاض ١/٢٦٥
الحدائق الناضرة ١/٦٥ ، ١٠٤ ، ١١٧ ، ١٢٦
، ٤٢٧
٢/٢٥٩
حل الإشكال في معرفة الرجال ١/٤٢٥
حلية الأبرار ١/٢٤١ ، ٣٠٣ ، ٣١٦ ، ٣٣١
، ٣٣٢ ، ٣٦٢
٢/١٩٧
حلية الأولياء ١/٢٢٣ ، ٢٣٩ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧
، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ٢/٧٤ ، ٣٣٥ ، ٣٤٠ ، ٣٥٠ ، ٣٧٠
الحور العين ١/٤٨٥
*
* *
خاتمة مستدرك الوسائل ١ / ٤٤
٢/٤٣ ، ٥٠ ، ٦٥
خاتمة مقباس الهداية ٢ / ١٣ ، ١٤ ، ١٦
، ١٧ ، ١٨ ، ١٩ ، ٢٠ ، ٢١ ، ١٧٥ ، ٣٩١
|
|
خاتمة وسائل الشيعة ٢/٧٨ ، ٨٠
الخرائج والجرائح ١/٦٤ ، ٣٤٦ ، ٣٦١ ، ٣٦٢
، ٤٤٢ ، ٤٨٨
٢/٤٨ ، ٣١٠ ، ٤٠١
الخصال ١/١١٨ ، ١٧٧ ، ١٧٩ ، ١٨٧ ، ٢٣٩
، ٤٣٨
٢/٣٣ ، ٤٦ ، ٧٤ ، ١٠٩ ، ١١١ ، ١١٢ ، ١١٣
، ١١٤ ، ١١٥ ، ١١٦ ، ١١٨ ، ١١٩ ، ١٢٠ ، ١٢٢ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ٢٢٨ ، ٣٣٢ ، ٣٨٠
خطط الشام ١/٤٨٥
الخلاصة ـ خلاصة الأقوال في علم
الرجال ١/١٥ ، ٨٦ ، ٩٠ ، ١٧٧ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥ ، ٤٠٣ ، ٤٢٩ ، ٤٦٤ ، ٤٧٥
٢/١٤ ، ١٥ ، ١٨ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٤١ ، ٤٤ ،
٤٦ ، ٥٧ ، ٥٨ ، ٦٣ ، ٦٥ ، ٦٩ ، ٧٧ ، ٨٥ ، ٨٦ ، ٨٧ ، ٨٨ ، ٩٣ ، ٩٤ ، ٩٥ ، ٩٧ ، ١٠٠
، ١٠١ ، ١٠٢ ، ١٤٩ ، ١٥٠ ، ١٦٢ ، ١٨٦ ، ١٩٩ ، ٢٠٦ ، ٢١١ ، ٢١٥ ، ٢٤٦ ، ٢٤٩ ، ٢٧١
، ٢٨٢ ، ٣٧١ ، ٣٨٥ ، ٣٨٦ ، ٣٨٧ ، ٣٨٩ ، ٣٩٨ ، ٤١٥
خلاصة الأقوال ١ / ٧٥ ، ٨٦
٢/٥٣ ، ١٣٨ ، ١٦٢ ، ٣٨٧ ، ٣٨٩ ، ٣٩٣
خلاصة تذهيب التهذيب ١ / ٢٨٨
خلاصة تهذيب الكمال ١/ ٢٢٤ ، ٢٧٤ ،
|
٢٨٩ ، ٣٠١
خلاصة الرجال الكبير ١/٤٢٩
خلاصة العلاّمة ١/٤٢٩ ٢/١٤ ، ٦٥ ، ٦٩
، ٧٥ ، ٢٤٦ ، ٣٩٢ ،
الخلاف ١/٥٨
خير الرجال للاهيجي ١/١٧٧ ، ٢٠٥ ، ٢٠٩
، ٢١١ ، ٢٣٩ ، ٢٤٧ ، ٢٥٧ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣١٢ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨ ، ٤٢٩ ، ٤٥٢
٢/٣٣
*
* *
دائرة المعارف الإسلامية ١/٥٣
دائرة معارف فريد وجدي ١/٥٣ ، ٢٨٥
الدراية ٢/٢٠١ ، ٣٩٩
دراية الدربندي ٢/٢٢١
الدراية للشهيد الثاني ١/١٢٤ ، ٤٥٦
٢/٢١٩
الدرر ١/٢٤٧ ، ٢٦٦ ، ٣٢٣
درر السمطين في فضائل المصطفى والمرتضى
والسبطين عليهم السّلام ١/٢١٦ ، ٢٦٦
الدرر الكامنة ١/٢٦٦
الدروس ١/١٨٠ ، ١٨١ ، ١٨٨ ، ١٩٢ ، ١٩٧
، ٢١٣ ، ٢١٨ ، ٢٢١ ، ٢٤١ ، ٢٤٦ ، ٢٥١ ، ٢٥٤ ، ٢٦١ ، ٢٦٤ ، ٢٦٦ ، ٢٧٠ ،
|
|
٢٧١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٨ ، ٢٧٩ ، ٢٨٠ ، ٢٨١
، ٢٨٢ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٥ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨
، ٣٠٩ ، ٣١٠ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٣ ، ٣٢٦ ، ٣٣٢ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤ ، ٣٣٦ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠ ، ٣٤٧
، ٣٥٠ ، ٣٥١ ، ٣٥٢ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٦٣ ، ٣٦٥ ، ٣٦٦ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٢ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤
، ٣٧٦ ، ٣٨٠ ، ٣٨٣ ٣٨٤ ، ٣٩٢ ، ٣٩٤
الدروع الواقية ١/٤٤٣
الدرة النجفية ١/١١٧
دعائم الإسلام ١/٧٠ ، ٤٤٨
٢/٣٣ ، ٢٩٨
دلائل الإمامة للطبري ١ / ٢٦٦ ، ٢٢٧ ،
٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٥ ، ٢٤٩ ، ٢٥١ ، ٢٥٢ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٦٦ ،
٢٧٣ ، ٢٧٧ ، ٢٧٨ ، ٢٨٠ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٨٦ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٣ ، ٣٠٧ ،
٣١١ ، ٣١٦ ، ٣٢٠ ، ٣٢٢ ، ٣٢٣ ، ٣٢٥ ، ٣٣٧ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٥ ، ٣٤٧ ، ٣٤٩ ،
٣٥١ ، ٣٥٢ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٦٤ ، ٣٦٦ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٧٨ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤
٢/ ٤٩ ، ٢٢٨ ، ٤٠١
|
دلائل الإمامة لمحمد بن جرير الطبري
الإمامي ١/٢٣٠
دلائل الحميري ـ دلائل الحميري ١/٣٣٧
، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٦٦ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٢
*
* *
ذخائر العقبى ١/٢١٥ ، ٢٢٩
الذخيرة ١/٢٦٧ ، ٣٢٣ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧
٢/٣٠٧
الذريعة ١/٥٦ ، ٢٦٦ ، ٤٤٣ ، ٤٤٥ ، ٥٠١
٢/١٩ ، ١٧٣ ، ١٧٤ ، ٢٢٥
الذريعة إلى اصول الشريعة للسيد
المرتضى ١/٥٤ ، ١١١
الذرية الطاهرة للدولابي ١/٢٣٠
ذكرى الشيعة للشهيد الأوّل ١/١٢٤ ، ١٥٩
٢/٢١٣
*
* *
رافع الاشتباهات في تراجم الرواة وتمييز
المشتركات ٢/١٧٤
ربيع الأبرار للزمخشري ١/٢٦١
ربيع الشيعة ١/٢٥٩ ، ٢٦٨ ، ٣٣٣
رجال ابن داود ١/١٥ ، ٦٦ ، ٤١٩ ، ٤٢٤
،
|
|
٤٢٣ ، ٤٢٧ ، ٤٢٩ ، ٤٣١ ، ٤٥٠ ، ٤٥١ ، ٤٧٥
، ٤٨٧ ، ٥٠٨
٢/٣٣ ، ٤١ ، ٤٦ ، ٥٠ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٥٥ ،
٥٧ ، ٥٨ ، ٦٤ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٧٧ ، ٧٨ ، ٧٩ ، ٨٤ ، ١٠٦ ، ١٨٣ ، ١٨٤ ، ٢١٥ ، ٢١٧
، ٣٧١ ، ٣٨٩ ، ٣٩٢
رجال أبي علي ١/٣٤ ٢/٢٥٧
رجال بحر العلوم ١/٤٦٦
رجال البرقي ١/٤٣٠
٢/٢٨ ، ٢٩ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٧٧ ، ٨٤ ، ٨٦ ،
٨٨ ، ٨٩ ، ٩٢ ، ٩٤ ، ٩٥ ، ٩٦ ، ٩٨ ، ٩٩ ، ١٠٠ ، ١٠١ ، ١٠٩ ، ١١٠ ، ١١٦ ، ١١٧ ، ١١٨
، ١٢٠ ، ١٢١ ، ١٢٢ ، ١٢٣ ، ١٢٤ ، ١٢٦
رجال الحرّ العاملي ٢/١٥
رجال الخاقاني ١ / ٤٩ ، ٥٠ ، ٦٥ ، ٦٦ ،
٨٠ ، ٨٤ ، ٨٧ ، ٩١ ، ٩٧ ، ٩٩ ، ١١٦ ، ١٢٤ ، ١٤١ ، ٤٥٦ ، ٤٥٧ ، ٤٥٨ ، ٥٠١ ، ٥٠٢ ،
٥٠٤ ، ٥٠٨
٢/٦٥ ، ١٣٩ ، ١٤١ ، ١٤٣ ، ١٤٥ ، ١٤٦ ،
١٤٧ ، ١٤٨ ، ١٤٩ ، ١٥٢ ، ١٥٤ ، ١٦٥ ، ١٧٧ ، ١٨٦ ، ٢١٣ ، ٢٤٩ ، ٢٥٣ ، ٢٩٥
رجال الدربندي ٢/٣١ ، ٣٢
رجال السيّد بحر العلوم ١/٩٠ ، ١٢٢ ،
|
٤٢٨ ، ٤٥٥ ، ٤٥٦ ، ٤٥٧ ، ٤٥٨ ، ٤٥٩ ، ٤٦١ ، ٤٦٤ ، ٤٨٨ ، ٤٩١ ، ٤٩٢
، ٥٠١ ، ٥١١
٢ / ١٤ ، ١٥ ، ١٠٩ ، ٢١١ ، ٢٧٠ ، ٢٧٢
رجال الشيخ الطوسي ١/١٢ ، ١٥ ، ٨٦ ، ٤١٩
، ٤٢١ ، ٤٢٣ ، ٤٢٩ ، ٤٣٠ ، ٤٥١ ، ٤٥٢ ، ٤٧٥ ، ٤٨٨ ، ٥٠١ ، ٥٠٢ ، ٥٠٤ ، ٥٠٨ ، ٥١٨
٢/٢١ ، ٣٣ ، ٤٢ ، ٤٥ ، ٤٦ ، ٤٩ ، ٥٠ ،
٦٨ ، ٦٩ ، ٩٩ ، ١٠٢ ، ١٥٢ ، ١٨٤ ، ٢١٢ ، ٢١٣ ، ٢١٤ ، ٢١٥ ، ٢٤٥ ، ٣٨٧ ، ٣٩٤ ، ٤١٥
رجال العلاّمة الحلّي ١/١٢٢ ، ٤٦٤ ، ٤٦٦
٢/٢٩ ، ٥٧ ، ٦٣ ، ٦٤ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٩ ،
٨٤ ، ١٣٥ ، ١٥١ ، ١٦٢ ، ١٨٦ ، ٣٠٤ ، ٣٨٧ ، ٣٩٨
رجال علي بن أحمد العقيقي ١/٤٣١
الرجال الكبير للأسترابادي ١ / ٤١٩ ، ٤٢١
، ٤٢٣ ، ٤٣٢ ، ٤٣٣
رجال الكشي ١ / ٦٤ ، ٦٥ ، ٦٦ ، ٦٧ ، ٨٣
، ١٢٢ ، ٢٨١ ، ٣٩٢ ، ٤٠٢ ، ٤٠٣ ، ٤٢٨ ، ٤٥٠ ، ٤٨٥ ، ٤٨٦ ، ٤٨٧ ، ٤٨٨ ، ٤٩٠ ، ٤٩٢
٢/٧٢ ، ٢٩ ، ٣٠ ، ٣١ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٣٨ ،
|
|
٤٣ ، ٤٤ ، ٤٥ ، ٤٨ ، ٥٠ ، ٥٢ ، ٥٣ ، ٥٤
، ٥٦ ، ٥٨ ، ٦١ ، ٦٥ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٧٤ ، ٧٦ ، ٧٨ ، ٧٩ ، ١٠٥ ، ١٠٦ ، ١١١ ، ١٤٣
، ١٥٦ ، ١٨٤ ، ٢٢٨ ، ٢٣٦ ، ٢٣٧ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٩٩ ، ٣٠٣ ، ٣٧١
، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٢
رجال الكني ١/٣٩٧
رجال المجلسي ٢/١٩٢
رجال محمّد بن شهر آشوب ١/٤٣٠
رجال النجاشي ١/٨٦ ، ٩٠ ، ٣٢٥ ، ٣٧٠ ،
٤٠٣ ، ٤٢٣ ، ٤٢٨ ، ٤٥١ ، ٤٦٥ ، ٤٦٦ ، ٤٧٥ ، ٤٧٨ ، ٤٧٩ ، ٤٨٨ ، ٤٩١ ، ٥٠٨
٢/١٨ ، ٨٣ ، ١٦٢ ، ١٨٣ ، ٢٠٤ ، ٢٠٩ ، ٢١٠
، ٢١٢ ، ٢١٥ ، ٢٥٢ ، ٣٠٤ ، ٣٨٧
رجال الوسائل ٢/١٥ ، ٣٩٢
الرجال الوسيط ١/٥٠٦
الرد على الأخبارين للملا محمّد علي
بن ملا كاظم الخراساني الشاهرودي ١/١٥٣
الرد على أهل العدد والرؤية ٢/٢٦٥
ردّ على السلمانية ٢/٣٠٤
الردّ على الغلاة ٢/٣٠٤
الرسائل الاصولية للوحيد ١/٩٩
الرسائل الرجالية ١ / ١٥٩ ، ٤٠٣ ، ٤٦٦
، ٢ / ٢٤ ، ٣٣ ، ١٦٢ ، ٣٨٩
|
الرسائل الرجالية لحجة الإسلام الشفتي
١/٨٩
الرسائل الرجالية للكلباسي ١/٤٧٣ ، ٥١٨
، ٤٧٣
٢/١٥٩ ، ١٦٢ ، ١٩٩ ، ٢٠٥ ، ٢٠٦ ، ٢١١
، ٣٨٧
الرسائل للشيخ الكليني ٢/٨٠ ، ٨٣
رسالة الاجتهاد والأخبار للوحيد
البهبهاني ١/٤٩
رسالة تنبيه الغافلين في حال
الأخباريين للآقا أحمد بن آقا محمّد علي بن الوحيد البهبهاني الحائري ١/١٥٣
رسالة الرد ٢/٢٦٤ ، ٢٦٦ ، ٢٦٨
رسالة رد الأخباريون للسيّد جواد
العاملي ١/١٥٣
رسالة الرد على أهل العدد والرؤية
٢/٢٦٣ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٦٨
رسالة في الرد على الأخبارية للشيخ
دخيل بن محمّد بن قاسم الحچامي النجفي ١/١٥٣
رسالة الملا باسو ٢/١١٧
الرسالة الهلالية (الرد على أهل العدد
والرؤية)١/٤٩١
الرسالة الهلاليّة للشيخ المفيد ١/٤٩١
الرعاية في علم الدراية ١/١٢٤ ، ٤٥٦ ،
٤٥٧
|
|
٤٥٧
الرواشح السماوية للسيد الداماد ١/٦٥
، ١٢٤ ، ٤٥٢ ، ٤٥٣ ، ٤٦١ ، ٤٦٢ ، ٤٦٤ ، ٤٦٦ ، ٥٠٨
٢/٥٥ ، ٢٠١ ، ٢٠٧ ، ٢١١ ، ٢١٧ ، ٣٧١
روضات الجنّات ١/٢٤
٢/٢٥٨
الروض الأنف ١/١٨٣ ، ١٩٦
روض الجنان ٢/١٩٩
الروضة ١/٢٠٥ ، ٢٦٥ ، ٣٠٨ ، ٣٠٩ ، ٣٣٨
، ٤٤٥
٢/٣٠٦
روضة الأحباب ٢/١٢٥
الروضة البهية ٢/٥٠
الروضة ـ روضة المتقين ١/٤٥٧
روضة الصفا ٢/١٢٠
روضة الطالبين ١/٢٠٣
روضة الكافي ١/١٣٩
٢/٦١ ، ٧٢ ، ٣١٦
الروضة للنووي ١/٢٠٣
روضة المتقين ١/١٠٣ ، ٤٢٩ ، ٤٦٢
٢/١٦٢ ، ١٩٩ ، ٣٠٦
الروضة من الكافي ١/٢١٩ ، ٢٢٦
٢/٧٣ ، ٣١٦
روضة الواعظين ٢ / ٢١٦ ، ٢٢٣ ، ٢٣٠ ،
|
٢٦١ ، ٢٦٤ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٧٠ ، ٢٧١ ، ٢٧٣ ، ٢٧٨ ، ٢٧٩ ، ٢٨٠ ، ٢٨١
، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٨٦ ، ٢٩١ ، ٢٩٢ ، ٢٩٤ ، ٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٣٠٥ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨
، ٣٠٩ ، ٣١١ ، ٣١٢ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٢ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٣٣
، ٣٣٤ ، ٣٣٦ ، ٣٣٧ ، ٣٣٨ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤١ ، ٣٤٣ ، ٣٤٥ ، ٣٤٧ ، ٣٥٠ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤
، ٣٥٦ ، ٣٥٧ ، ٣٦٣ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٦٩ ، ٣٧٠ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٧٧ ، ٣٧٩ ، ٣٨١ ، ٣٨٢
، ٤٤٠
٢ / ٤٦ ، ٤٩ ، ٦٣ ، ٦٤ ، ٦٥ ، ٧٦ ، ٤٠٢
رياض السالكين للسيد علي خان المدني
١/١١١
رياض العلماء ١/٢٤ ، ٤١٢ ، ٤٦٦
رياض المسائل للسيد علي الطباطبائي
١/٤٣٧
الرياض النضرة ٢/٣٤٣
١/٢١٥
ريحانة الأدب ١/٤٨٥
٢/٣٢ ، ٧٠ ، ٧٧
*
* *
زاد المجتهدين ١ / ٤١٩ ، ٤٢١ ، ٤٢٢ ، ٤٢٥
، ٤٢٦ ، ٤٢٨ ، ٤٣٠ ، ٤٣٣ ، ٤٣٤ ، ٤٣٥ ، ٥٠١ ، ٥٠٨
|
|
٢ / ٥٥
زاد المعاد شرح معاني أسمائه صلوات
اللّه عليه وآله لابن القيم ١/١٧٨
زبدة الاصول ٢/٢٢٣ ، ٢٥٨
زوائد الفوائد للسيد ابن طاووس ١/٢٣٠
زهرة المقول ١/٣٣١ ، ٣٨١
* * *
سبل السلام ٢/٣٥٠
السرائر ١/٤٤٦
السرائر في المستطرفات ٢/٢٣٤
سر السلسلة العلوية للبخاري ١/٢٦١ ، ٢٦٨
، ٢٧٧ ، ٢٧٨ ، ٢٨٢ ، ٢٨٧ ، ٢٩١ ، ٢٩٥ ، ٢٩٧ ، ٢٩٩ ، ٣٠٣ ، ٣٠٦ ، ٣١٠ ، ٣١٥ ، ٣٢٧
، ٣٣٢ ، ٣٣٤ ، ٣٣٧ ، ٣٤٠ ، ٣٥١ ، ٣٥٤ ، ٣٦٤ ، ٣٦٨ ، ٣٧٥
٢/٣١٥ ، ٣١٩
السفينة ٢/٣٣
سفينة البحار ١/١٢٤ ، ٤٤٣ ، ٤٤٤ ، ٤٤٥
، ٤٤٧
٢/٢٥ ، ٢٧ ، ٢٩ ، ٣٢ ، ٣٣ ، ٣٨ ، ٦١ ،
٦٩ ، ٧٧ ، ٨٨
السقيفة ؛ لأبي بكر الجوهري ٢/١٢٦
سلسلة ميراث الشيعة ١/٤٧
سماء المقال ٢/٢٠
سنن ابن ماجه ٢ / ٧٤ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩
|
سنن البيهقي الكبرى ٢/١٠٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٠
سنن الترمذي ٢/٧٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٤٢ ،
٣٤٩ ، ٣٥٥
٢/٧٤
سنن الدارمي ٢/٣٣٦ ، ٣٤٩
السنن الكبرى ؛ للبيهقي ٢/١٠٧ ، ٣٢٥ ،
٣٢٦ ، ٣٣٢ ، ٣٤٠ ، ٣٤٣
السنة للخلال ٢/٣٤٢
سير أعلام النبلاء ١/٢٣٩ ، ٢٤٧ ، ٢٥٢
، ٢٨٨ ، ٣٨٩
٢/٣٣ ، ٣١٩ ، ٣٢٥ ، ٣٣٥ ، ٣٣٨
السيرة ١/١٨٢
سيرة ابن العماد ١/٢٠٥
سيرة ابن هشام ١/١٨٦
السيرة الحلبية ٢/١٩٧ ، ٣٥٥
السيرة النبوية من تاريخ الإسلام
١/١٧٩ ، ١٨٣ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ٢٠٤
٢/٣٣٦
*
* *
الشافي ٢/١٢٦
شذرات الذهب ١ / ١٨٦ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩٣
، ١٩٤ ، ٢٠٥ ، ٢٢٣ ، ٢٣٧ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٧ ، ٢٥٥ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣١٢
، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩ ، ٣٧٨ ،
|
|
٣٨٩
٢ / ٣١٩
شذرات العكري ١/١٨٦
الشذورات الذهبية ١/٣٨٠ ، ٣٨٣ ، ٣٨٥
الشرائع ٢/٢٥٧
شرح ابن أبي الحديد على النهج ـ شرح
نهج البلاغة ١/٢٢٣
شرح الأخبار ؛ للقاضي النعمان المغربي
٢/١٩٧ ، ٣٥٢
شرح الاستبصار ؛ للشيخ محمد سبط
الشهيد الثاني ـ شرح الاستبصار ١/٤٧٩
٢/٦٥ ، ١٩٢ ، ٢٧٣ ، ٣١٦
شرح أصول الكافي ١/١٣٩ ، ١٨١ ، ١٨٨ ، ١٩٧
، ٢٠٠
٢/٢٩٨ ، ٣٧١
شرح الألفية للعراقي ٢/٤٠٤
شرح أصول الكافي ؛ للمازندراني ١/٢٠٧
، ٣٤٣
شرح التجريد ٢/٢٢٣
شرح التهذيب ٢/٢٢٥
شرح تهذيب الأحكام ؛ للمحدّث المولى
محمّد طاهر الشيرازي ١/١٥٣
شرح التهذيب ؛ لسيد نعمة اللّه ٢/٦٦
شرح التهذيب ؛ لعميد الدين ٢/٢٤٧
شرح الدراية ١/٤٥٦
|
شرح الرياض النضرة ١/٢٢٣
شرح سنن ابن ماجه ٢/٣٢٤
شرح الشرائع للشهيد الثاني ـ المسالك
٢/٢٢٤
شرح الشفاء ١/١٧٧
شرح شهاب الأخبار لضياء الدين أبي
الرضا فضل اللّه بن علي بن عبيد اللّه الحسيني الراوندي الكاشاني ١/٤٤٢
شرح الصحيح ٢/٣٣٤
شرح صحيح الكرماني ٢/٣٣٤
شرح صحيح مسلم للنووي ٢/٣٢٧
شرح العضدي ١/٤٦٢
شرح على اصول الكافي للمازندراني
٢/٢٤٨
شرح عينية عبد الباقي العمري ١/٢١٦
شرح الفقيه ٢/١٦٢
شرح المازندراني للكافي ١/٤٧٥
شرح مسلم للنووي ١/٢٠٣
شرح المقاصد ١/١١٩
شرح من لا يحضره الفقيه ١/٤٥٣
شرح النووي على صحيح مسلم ٢/١٠٧ ، ٣٣٠
، ٣٣٢ ، ٣٣٥
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ١ /
١٣٩ ، ٢٧٨
|
|
٢ / ٤٤ ، ٤٦ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٧٤ ، ١١٨ ، ١١٩
، ١٢١ ، ١٢٦ ، ٢٣٨ ، ٤٠٢
شرح الهياكل للدواني ٢/٢٤٨
شرح الياقوت ٢/٢٥١
شعب الإيمان ٢/٣٢٧ ، ٣٤٠
شعب المقال ١/١٢٤ ، ٤٦٦
الشمل المنظوم في مصنفي العلوم ١/٤٦٦
شواهد التنزيل ٢/٤٩ ، ٣٣٦
الشواهد المكية في مداحض حجج الخيالات
المدنية ١/١٥٣
شواهد النبوّة ١/٢٧٨ ، ٢٨٠ ، ٢٨١ ، ٣٨٠
*
* *
صبح الأعشى ٢/١٧٧
الصحاح ـ صحاح الجوهري ١/٢٠٨ ، ٣٦٢ ، ٤٩٣
٢/٢٧ ، ٥٩ ، ١١٣ ، ١١٥ ، ١١٨ ، ١٧٩ ، ١٩٩
، ٢٥٦
صحاح الجوهري ١/١٦٦
٢/٥٠ ، ١٣٣
صحاح اللغة ٢/٦٨
صحيح ابن حبان ٢ / ٣٢٥ ، ٣٢٧ ، ٣٢٨ ، ٣٣٥
صحيح البخاري ١ / ١٩٢ ، ٢١٥
٢ / ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٥
، ٣٣٦ ، ٣٣٩ ، ٣٤٩ ، ٣٥٥
|
صحيح مسلم ١/١٨٣ ، ١٩٢ ، ٢١٥
٢/١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٧
، ٣٣٠ ، ٣٣٢ ، ٣٣٤ ، ٣٣٥ ، ٣٥٥
صحيفة الرضا ١/٤٤٢
٢/٧٤
صدر الدين صاحب الوافية ١/٤٣٥
الصراط السوي ١/٣٧٠
الصراط ـ الصراط المستقيم ٢/١١٢
الصراط المستقيم للبياضي ١/٢٧٨ ، ٣٦٢
، ٤٤٦
٢/١٠٥ ، ١٠٩ ، ١٢٦ ، ١٩٦ ، ٣٠٧ ، ٣٢٢
، ٣٥٢
صفات الشيعة ٢/٢٣٣
صفة الصفوة ١/٢٢٣ ، ٢٣٩ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ،
٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣١٠ ، ٣١٢
صفين ؛ لنصر بن مزاحم ٢/٢٧ ، ٣٣٨
الصواعق المحرقة ١/٢٩٩ ، ٣١٢ ، ٣٢٩ ، ٣٣٨
، ٣٤١ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٦٠ ، ٣٧٣ ، ٣٨٥
٢/١٢٦
*
* *
الضعفاء ؛ للعقيلي ٢/٣٣٤
ضوء الشهاب ١/٤٤٢
*
* *
|
|
طبّ الأئمّة ١/٤٤٢
الطبقات ١/١٨٢ ، ١٩١
طبقات ابن سعد ١/١٧٩ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٦
، ١٨٩ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ١٩٥ ، ٢٣٠
٢/١١١ ، ٣٣٨ ، ٣٥٥
طبقات الحفاظ للسيوطي ١/٢٦٨ ، ٢٧٢ ، ٢٧٤
، ٢٨٨ ، ٢٩١ ، ٢٩٥ ، ٢٩٧ ، ٣٠٠
طبقات خليفة ١/٢٣٩
طبقات الرجال ؛ للبرقي ١/٤٣٠
طبقات الشيرازي ١/٢٧٤ ، ٢٨٨
طبقات الفقهاء ؛ لابن إسحاق الشيرازي
١/٢٢٣ ، ٢٧٢ ، ٢٨٤ ، ٢٨٥ ، ٢٨٧
طبقات القراء ؛ لابن الجوزي ١/٢٢٣ ، ٢٧٤
، ٢٨٨
طبقات القراء ؛ للذهبي ١/٢٢٣
الطبقات الكبرى ؛ لابن سعد ١/٢٢٣ ، ٢٣٩
، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨
٢/٣٣ ، ٣٣٦
طبقات المحدثين بإصفهان ٢/٣٣٥ ، ٣٤٠
طبقات المفسرين ١/٢٨٨
الطرائف لابن طاوس ١/٤٣٣
٢/٧٧ ، ٣٢٢ ، ٣٣٢
طرائف المقال ٢ / ١٥ ، ١٩٩ ، ٢٠١ ، ٢٥٣
*
* *
|
العبر ١ / ٢٢٣ ، ٢٦٧ ، ٢٦٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨
، ٣٠٠ ، ٣٨٩
العتب الجميل على أهل الجرح والتعديل
٢/٣٥٣
عجائب المخلوقات ؛ للقزويني ١/٢١٧ ، ٢٢٣
، ٢٤١ ، ٢٩١ ، ٢٩٣
عجالة المبتدي ٢/١٧٧
العدد ١/٤٤٨
العدد القوية ١/١٨٠ ، ٢٢١ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧
، ٢٢٨ ، ٢٤١ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٥٣ ، ٢٦١ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٦٩ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٨
، ٢٨٨ ، ٢٩١ ، ٢٩٢ ، ٣٢٢ ، ٣٢٣ ، ٣٢٤ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٨١ ، ٣٩٢ ، ٣٩٤ ، ٣٩٦
العدّة ١/١٠٤ ، ١٤١ ، ١٤٩ ، ١٨٤ ، ٢٦٤
، ٤٤٧ ، ٤٩٠ ، ٤٩٣
٢/٨١ ، ٨٢ ، ١٦٠ ، ١٦٦ ، ٢١٩ ، ٢٢١
عدّة الأصول ؛ للشيخ الطوسي ١/٤٤٧
عدّة الأعرجي ١/١٨٨ ، ٤٨٧
عدّة الاصول ١/٧٥ ، ٤٩٠
٢/٥٠
عدّة الداعي ونجاح الساعي في الدعاء ؛
لابن فهد الحلّي أبي العباس أحمد بن فهد ١/٤٤٧
عدة الرجال ١ / ١٥٩ ، ١٧٧ ، ١٨٠ ،
|
|
١٨٥ ، ١٨٧ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٣ ، ١٩٧ ، ٢١٣
، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢٢١ ، ٢٢٥ ، ٢٣٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٦ ، ٢٥٣ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٨٠
، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٥ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨ ، ٣١٠ ، ٣١١
، ٣٢٠ ، ٣٢٤ ، ٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣١ ، ٣٣٢ ، ٣٣٤ ، ٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣١ ، ٣٣٢ ، ٣٣٤ ، ٣٣٧
، ٣٣٨ ، ٣٤١ ، ٣٤٧ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦ ، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٦٤ ، ٣٦٦ ، ٣٧٠ ، ٣٧٣
، ٣٧٤ ، ٣٨٠ ، ٣٨٣ ، ٣٨٥ ، ٣٨٧ ، ٣٩١ ، ٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٣٩٨
، ٣٩٩ ، ٤٠١ ، ٤٤٧ ، ٤٥٥ ، ٤٧٩ ، ٤٨٧ ، ٤٨٩ ، ٤٩٩ ، ٥٠٢ ، ٥٠٤ ، ٥٠٨ ، ٥١٤
٢/١٣ ، ٢١ ، ٨٠ ، ٨٢ ، ١٣٥ ، ١٤١ ، ١٤٥
، ١٥٠ ، ١٥٢ ، ١٧٧ ، ١٨٠ ، ٢٠٣ ، ٢٠٧ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٨٠ ، ٢٨٢
عدّة السيد الأعرجي ١/٤٨٧
عدّة السيّد الكاظمي ٢/٣٠٧
عدّة الشيخ الطوسي ١/١٤٩
العرائس الواضحة ١/٢٩٥ ، ٢٩٩
عقاب الأعمال ٢/٢٣٣ ، ٢٤٣
العقد ٢/١٢١ ، ١٢٦
عقد الدرر في أخبار المنتظر ٢/٣٥٢
العقد الفريد لابن عبد ربّه ١/٢٢٣ ، ٢٣٩
،
|
٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٧ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣٢٩
٢ / ٤٣ ، ١٢١ ، ١٢٦
عقد اللئالي البهية في الرّد على
الطائفة الغبية ٢/٢٥٩
العلل ١/١١٨
علل الشرائع ١/١٧٧ ، ٢١٤ ، ٢١٦ ، ٢٣٩
، ٢٥٢ ، ٣٦٠ ، ٤٣٨
٢/٢٣٣ ، ٢٤٣ ، ٢٩٨ ، ٣٨١ ، ٤٠١
علم النسب للمامقاني ٢/١٧٧ ، ١٧٨
العمدة لابن بطريق ١/٢٧٨ ، ٤٤١
٢/٧٤ ، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ١٧٩ ، ٣٤٦
عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب
١/٢٦١ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٥٤ ، ٣٦٨
٢/٣١٥ ، ٣١٩
العمدة لابن رشيق ٢/١٧٧
عوائد الأيام للنراقي ١/٦١ ، ١١٨
٢/٤٣
العوالم ١/٢٤١ ، ٢٥٢ ، ٣١٦ ، ٤٢١
عوالي اللآلي ١/٤٩٥
٢/٣٠٧
العين ٢/٣٣٨
عين العبرة ٢/٣٣٨
العيون ـ عيون أخبار الرضا عليه
السّلام
|
|
١ / ١١٨ ، ١٢١ ، ٣٠٨ ، ٣١٦ ، ٣١٨ ، ٣٢٤
، ٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٤٤٦ ، ٤٧
٢/١٠٣ ، ١٠٤ ، ٣١٧ ، ٣١٨
عيون الأثر ١/١٨٤
عيون أخبار الرضا ١/١٢١ ، ١٧٧ ، ٣٠٨ ،
٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٦ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٠ ، ٣٢٢ ، ٣٢٣ ، ٣٢٤ ، ٣٢٩ ، ٤٠٢ ، ٤٣٨
٢/٥٩ ، ٧٤ ، ١٠٣ ، ١٠٤ ، ١٩٦ ، ٣٠٢ ، ٣١٨
عيون الرجال للسيّد حسن الصدر ١/٤٢١ ،
٤٣٧
عيون المعجزات ؛ للسيّد المرتضى ١/٢٣٠
، ٢٤١ ، ٣٦٤ ، ٣٦٨ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٥ ، ٣٧٦
٢/٢٢٨
*
* *
الغارات للثقفي ٢/٣٣ ، ٤٩ ، ٣٣٨
غاية الاختصار ١ / ٢١٧ ، ٢٢٣ ، ٢٤٣ ، ٢٤٧
، ٢٥١ ، ٢٥٦ ، ٢٥٨ ، ٢٦١ ، ٢٦٧ ، ٢٧٢ ، ٢٧٤ ، ٢٨١ ، ٢٨٤ ، ٢٨٥ ، ٢٨٨ ، ٢٩٤ ، ٢٩٧
، ٣٠٠ ، ٣٠٦ ، ٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٥ ، ٣١٩ ، ٣٢٦ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ، ٣٦٣ ، ٣٦٦ ، ٣٦٨ ، ٣٧٣
، ٣٧٨ ، ٣٧٩ ، ٣٨٤ ، ٣٨٩
|
٢/٣١٩ ، ٣١٦
غاية المأمول ٢/٣٩٤
غاية المرام ٢/١٠٦
الغدير ١/٢٠٣
٢/٢٦ ، ٣٣ ، ٣١٧ ، ٣١٩ ، ٣٣٨ ، ٣٤٤
غرر الحكم ١/١٤٦
الغرر والدرر ١/٤٤٦
غريب الحديث ١/٢٠٠
٢/٥٩
غريب الحديث ؛ لابن قتيبة ٢/١٢٦
الغوالي ١/٤٤٥
غوالي اللئالي ١/٤٤٥
الغيبة الشيخ الطوسي ١ / ٨٧ ، ١٣١ ، ١٨٩
، ٣٨١ ، ٣٨٧ ، ٤٠٣ ، ٤٣٩
٢ / ٨٠ ، ١٣٣ ، ١٣٤ ، ١٣٥ ، ١٣٦ ، ١٣٧
، ١٣٨ ، ١٣٩ ، ١٤٠ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٤٣ ، ١٤٥ ، ١٤٦ ، ١٤٧ ، ١٤٨ ، ١٤٩ ، ١٥٠ ، ١٥١
، ١٥٢ ، ١٥٣ ، ١٥٤ ، ١٥٥ ، ١٥٦ ، ١٥٧ ، ٢١٩ ، ٢٥٥ ، ٢٨٣ ، ٢٩٠ ، ٢٩٤ ، ٣٩٩ ، ٤٠٢
غيبة الشيخ المفيد ٢/٢٩٠
غيبة الشيخ النعماني ١ / ١٧٧ ، ٤٤٥
٢ / ١٠٥ ، ١٠٦ ، ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، ٢٣١ ، ٢٣٣
* * *
الفائق ١ / ٢٠٠
|
|
الفتّال النيسابوري ١/٢٧١ ، ٣٠٥
فتح الأبواب ١/٤٤٣
٢/٧٧
فتح الباري لابن حجر ١/١٩٤ ، ١٩٥
٢/٣٢٤ ، ٣٢٧ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٣٦
، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠ ، ٣٥٥
الفتن ٢/٣٥٢
فتوح البلدان ٢/٣٣٨
الفخري ٢/٢٠١
فرج المهموم ١/٤٤٢
فرحة الغري ١/٤٢٥ ، ٤٤٤
٢/٤٠٢
فردوس الأخبار ٢/٣٢٧ ، ٣٤٨
الفردوس بمأثور الخطاب ٢/٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٣
الفرق بين الفرق ٢/٢٥٠ ، ٣١٩
فرق الشيعة ؛ للنوبختي ١/٥٣
الفريدة في لوعة الشهيدة ٢/١٢٦
فصل الخطاب ١/٣٨٠ ، ٣٨٥
فصل الخطاب وكنه الصواب في أحكام أهل
الكتاب والنصّاب ٢/٢٢٤
فصل الطالب ١/٣٨٣
الفصول ١/١٥٦
|
الفصول المهمة في معرفة الأئمة ١/٢١٣
، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢١٩ ، ٢٢٣ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٧ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٥٨ ، ٢٦٤ ، ٢٦٦ ، ٢٧٤
، ٢٨٠ ، ٢٨١ ، ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٢٨٨ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٩ ، ٣٠٠ ، ٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٩
، ٣٢٠ ، ٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣٤ ، ٣٣٩ ، ٣٤٢ ، ٣٤٣ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٥٩ ، ٣٧٣
، ٣٧٨ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٣ ، ٣٨٦ ، ٣٨٩
الفضائل ١/١٨٠ ، ٢٢٣ ، ٤٤٨
٢/٣٠٤ ، ٣١٠
فضائل الصحابة لابن حنبل ٢/٣٣٥ ، ٣٤٢
الفقيه ـ من لا يحضره الفقيه ١/١٠٣ ، ١٠٤
، ١٢٧ ، ١٣٠ ، ١٥٠ ، ٤٦١ ، ٤٦٦ ، ٤٧٣
٢/١٦٢
فلاح السائل ١/٤٤٤
الفوائد ١/١٥٩ ، ٤٩١
الفوائد الحائرية للوحيد البهبهاني ـ الفوائد
لرجالية ١/٥٥ ، ١١٦
الفوائد الرجالية ١ / ١٠ ، ١٦ ، ٤٩ ، ١٣٨
، ١٥٩ ، ٤٦٠ ، ٤٦٦ ، ٤٨٥ ، ٤٨٨
٢ / ٧ ، ١٩٩ ، ٢٠١ ، ٢١٣ ، ٢٦٩ ، ٤٠٧ ،
٤٠٩ ، ٤١٦
|
|
الفوائد الرجالية الخمسة لشيخنا
الوحيد البهبهاني ١/٩٩ ، ١٧٣
الفوائد الرجالية للسيد بحر العلوم ـ رجال
السيد بحر العلوم ١/٤٦٤ ، ٥٠٦
٢/١٣ ، ١٥ ، ١٦ ، ٢١ ، ١٣٣ ، ٢١١ ، ٢١٢
، ٢٧٠ ، ٢٧٢ ، ٣٩٢
الفوائد الرجالية للوحيد البهبهاني
على منهج المقال ١/٤٧٥
٢/١٥ ، ٢٧٢ ، ٢٨٠
فوائد الشيخ البهائي ١/٨٧
الفوائد الطوسية للشيخ الحر العاملي
١/١٤١
٢/٢٨٧ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٣٩٨
، ٣٩٩ ، ٤٠٠
الفوائد المدنية ١/١١٧ ، ١٥٣
الفوائد المكية في الرد على الفوائد
المدنية ١/١٥٣
الفوائد النجفية ٢/٢٨٧
فوات الوفيات ٢/٣١٩
الفهرست ١/٩٠ ، ١٢٩ ، ١٤٤ ، ٤٣٠ ، ٤٧٩
، ٤٨٩ ، ٤٩٢
٢/١٥ ، ٧٧ ، ٧٨ ، ٢١٠ ، ٢١١ ، ٢١٢ ، ٢٤٥
، ٣٨٧
فهرست الشيخ الطوسي ١ / ٤٢٣ ، ٤٢٨ ، ٤٣١
، ٤٧٧ ، ٤٧٩ ، ٤٨٣ ، ٤٨٨ ، ٤٨٩ ،
|
٥٠١
٢/٧٧ ، ١٨٤ ، ٢١٠ ، ٢١٢
فهرست الشيخ علي بن عبيد اللّه بن
بابويه ٢/٢١٢
فهرست الشيخ منتجب الدين علي بن
بابويه القمي ١/٤٢٨
فهرست علي بن بابويه ١/٤٣١
فهرست النديم محمّد بن إسحاق ١/٤٢٨
٢/٣٣ ، ٢٥٠
فيض القدير ٢/٣٤٣ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥١
*
* *
القاموس الإسلامي ١/٥٣
قاموس الرجال ١/٤٦٦
القاموس المحيط ١/٣٦٠
٢/١١ ، ١٢ ، ٢٣ ، ٢٥ ، ٥٩ ، ٦٨ ، ١١٣
قبس المصباح ١/٤٤٦
قبس مقباس الهداية ٢/٥٥ ، ٤٠٣
قرب الإسناد ١/٦٩ ، ٧٠ ، ١٨٧ ، ٤٣٩
٢/٧٤
قصص الأنبياء ١/١٩٣ ، ٤٤٢
قضاء الحقوق ١/٤٤٧
قواعد التحديث ١/١١٦
القواميس ١/١٢٤ ، ٤٦٦
٢/٣٢ ، ٥٦ ، ٥٩ ، ٢١٣
قوانين الاصول ٢ / ٥٥ ، ٢٠١
|
|
قوت القلوب في معاملة المحبوب ١/٢٤١
*
* *
كاشف الرموز ١/٤٨٣
الكافي ١/٥٥ ، ٦٥ ، ٧٠ ، ٩٦ ، ١٠٣ ، ١٠٦
، ١١٥ ، ١٢٧ ، ١٣٨ ، ١٨٠ ، ١٨٥ ، ١٩٤ ، ١٩٧ ، ٢٠٧ ، ٢١٨ ، ٢٢٥ ، ٢٣٠ ، ٢٤٠ ، ٢٤٤
، ٢٤٥ ، ٢٤٦ ، ٢٥٢ ، ٢٥٤ ، ٢٥٧ ، ٢٦٦ ، ٢٦٩ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٢٨١ ، ٢٨٤ ، ٢٨٥ ، ٢٩١
، ٢٩٣ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٢٩٩ ، ٣٠٥ ، ٣٠٦ ، ٣٠٨ ، ٣٠٩ ، ٣١١ ، ٣١٢ ، ٣١٩ ، ٣٢٢
، ٣٢٣ ، ٣٢٦ ، ٣٢٧ ، ٣٢٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤ ، ٣٣٦ ، ٣٣٧ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢
، ٣٤٧ ، ٣٤٩ ، ٣٥٣ ، ٣٦٣ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٨٣ ، ٣٨٤ ، ٤٦٦
٢/٣٣ ، ٤٦ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٣٠ ، ٢٣٣ ، ٢٣٥
، ٢٥٢ ، ٢٦٦ ، ٢٧٤ ، ٢٩٨ ، ٣٧٩
الكافي ؛ للحلبي ٢/٢٤٨
الكافي ؛ للكليني ١/٤٣٧
كامل الزيارات ١/٤٤٠
٢/٢٢٧
كامل الزيارة [كذا] ١/٤٤٠
الكامل في الضعفاء ٢/٣٢٩
الكامل في ضعفاء الرجال ٢/٣٢٨ ، ٣٤٣
|
الكامل لابن الأثير ١/٢٤٧ ، ٢٨٥
٢/٣١٩ ، ٣٣٨ ، ٣٥٥
الكامل للمبرد ١/٢٦١
كتاب أبي العباس ٢/١٨٤
كتاب الأنوار ١/٢١٤
كتاب الجمل ٢/٣٣
كتاب الحسين بن سعيد ١/٤٤٦
كتاب الرحمة ١/١٢٢
كتاب سعد بن سعد الأشعري ٢/٢١
كتاب سليم بن قيس الهلالي ١/٢٣٠
٢/٧٤ ، ١٠٥ ، ١٠٦ ، ١٩٦ ، ٣١٠ ، ٣٢٩ ،
٣٣١
كتاب السنة للخلال ٢/٣٣٢
كتاب الصلاة لحريز بن عبد اللّه
السجستاني ٢/١٦٦
كتاب عبد اللّه بن علي الحلبي ١/١٣٢
كتاب العتيق الغروي ١/٤٤٦
كتاب العلل ٢/٢٤٣
كتاب العين ٢/١٢
كتاب الفضل بن شاذان ١/١٣٢
٢/١٦٦
كتاب محمّد بن الحسن الصفار ١/١٣٢
كتاب مواليد الأئمّة ١/٣٢٧
كتاب النبوة ؛ لابن بابويه ١/٢١١
كتاب النبوة ؛ للشيخ الصدوق
|
|
١/١٩٨
كتاب يونس بن عبد الرحمن ١/١٣٢
٢/١٦٦
كتب بني سعيد ٢/١٦٦
كتب بني فضال ٢/٢١٩
كشاف اصطلاحات الفنون ١/٥٣
الكشاف للزمخشري ١/٢٠٠
٢/٣٣٦
الكشف ١/٢٧٤ ، ٣١٩ ، ٣٢٤ ، ٣٢٩ ، ٣٣١
، ٣٣٨ ، ٣٤٣ ، ٣٥٦ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧
٢/٢٩١ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤
كشف الخفاء ٢/٣٤٨ ، ٣٥١
كشف الرموز للآبي ١/٤٢٥ ، ٤٨٣
كشف الظلام في تاريخ النبي والأئمّة
الاثني عشر عليهم السّلام ١/٤١٢
كشف الظنون ١/٢٦٦
٢/٣٣٢
كشف الغمة ؛ للإربلي ١ / ١٧٧ ، ١٨٠ ، ١٨١
، ١٨٨ ، ١٨٩ ، ١٩٢ ، ١٩٣ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ٢١٣ ، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢١٨ ، ٢١٩ ، ٢٢٠ ، ٢٢٦
، ٢٢٧ ، ٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥ ، ٢٤٦ ، ٢٥٠ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣
، ٢٥٤ ، ٢٥٧ ، ٢٦١ ، ٢٦٤ ، ٢٦٦ ، ٢٦٨ ، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ، ٢٧١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٢٧٧
، ٢٨٠ ، ٢٨١ ،
|
٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٢٨٧ ، ٢٨٨ ، ٢٩١ ، ٢٩٢ ، ٢٩٤ ، ٢٩٥ ، ٢٩٧
، ٢٩٨ ، ٢٩٩ ، ٣٠٠ ، ٣٠٣ ، ٣٠٥ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨ ، ٣٠٩ ، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣١٢ ، ٣١٥
، ٣١٦ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٠ ، ٣٣٢ ، ٣٢٦ ، ٣٢٧ ، ٣٢٨ ، ٣٣٩ ، ٣٣١ ، ٣٣٢ ، ٣٣٣
، ٣٣٤ ، ٣٣٥ ، ٣٣٦ ، ٣٣٧ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤١ ، ٣٤٢ ، ٣٤٥ ، ٣٤٦ ، ٣٤٧ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩
، ٣٥٠ ، ٣٥١ ، ٣٥٢ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٥ ، ٣٥٦ ، ٣٥٧ ، ٣٥٩ ، ٣٦٢ ، ٣٦٤ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧
، ٣٦٨ ، ٣٦٩ ، ٣٧٠ ، ٣٧١ ، ٣٧٢ ، ٣٧٤ ، ٣٧٥ ، ٣٧٦ ، ٣٧٧ ، ٣٧٩ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٢
، ٣٨٣ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥ ، ٣٨٦ ، ٣٨٧ ، ٣٩٢ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٤٤١ ، ٤٨٨
٢ / ١١٧ ، ١٢٦ ، ١٤٠ ، ١٤٣ ، ١٤٤ ، ٢٧٠
، ٢٨٩ ، ٢٩١ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٣٣٦
كشف القناع ١/٢٠٨
كشف المحجة ١/١٣١
٢/٨٠
كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد
٢/٢٢٣
كشف اليقين ؛ للعلاّمة الحلّي ١/٢١٦ ،
٤٤٣
|
|
٢/٣٣٦
كشكول المحدث البحراني ٢/٢١٩
كفاية الأثر للخزّاز ١/٢٦٧ ، ٢٨١ ، ٢٨٤
، ٢٨٦ ، ٣٧٦
٢/٣١٨
كفاية الأثر في النص على الأئمة
الاثني عشر ١/٣٨٩
كفاية الطالب للكنجي ١/٢١٦ ، ٢٢٣ ، ٢٦١
، ٢٧٠ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣١٢ ، ٣١٩ ، ٣٢٦ ، ٣٢٩ ، ٣٣٤ ، ٣٣٨ ، ٣٤١ ، ٣٤٣ ، ٣٤٨
، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٥٨ ، ٣٥٩ ، ٣٧٠ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٧٨ ، ٣٨٩
الكفاية ؛ للخطيب ٢/٣٤٣
كفاية النصوص ١/٤٤١
كمال الدين ١/٣٨٣
كنز جامع الفوائد ١/٤٤٤
٢/٣٣٦
كنز العمال ٢/١٠٨ ، ١١٧ ، ١٢٦ ، ٣٥٠ ،
٣٥١
كنز الفوائد ١/٢٠٧
٢/٤٨
الكنز المدفون والفلك المشحون ١/١٩٦
٢/١٧٧ ، ١٧٩
الكنى والألقاب ١ / ٢٣٩ ، ٢٦١ ، ٣١٥ ،
٣٦٣ ، ٣٩٣ ، ٣٩٧ ، ٣٩٨ ، ٤٠١ ، ٤٠٢
|
٢/٤٣
الكنى والألقاب التي يعبّر بها في
الأخبار عن الرسول والأئمّة الأطهار صلوات اللّه عليه وعليهم أجمعين للمامقاني
١/١٨٠ ، ٢١٥ ، ٣٩١
٢/١٤٢ ، ٤٠١
*
* *
لب الألباب ١/٣٠ ، ٣١ ، ٤٧ ، ٥٠
لسان العرب ؛ لابن منظور ٢/١٢ ، ٢٥ ، ٢٧
، ٥٠ ، ٥٩ ، ٦٨ ، ١٣٣
لسان الميزان ؛ لابن حجر ٢/١٨٤ ، ٣٢٩
، ٣٤٢ ، ٣٥١
لطائف المعارف ١/١٨٣
اللمعة الدمشقية ١/٤٢٦
لؤلؤة البحرين ١/٤٢٧
٢/١٦٢ ، ٢٥٩
*
* *
المبسوط في الإمامة ٢/٣٩١
المبسوط للسرخسي ٢/١٩٧
المثالب ؛ للقاضي النعمان ١/٢٧٢
مثالب النواصب ٢/٦٦
مثير الأحزان ١/٢٥١ ، ٢٥٤
المجالس ١/٤٣٨
المجالس ؛ للشيخ المفيد ١/١٣٩ ، ٤٣٩
٢/٧٤
|
|
مجالس المؤمنين ١/٢٤
مجمع البحرين ١/٢٠٧ ، ٢٠٨ ، ٣٣٤ ، ٤٠٣
، ٤٣٥
٢/١١ ، ٢٥ ، ٢٦ ، ٢٧ ، ٤٤ ، ٦٨ ، ١٧٤
، ٢٤٨ ، ٣٣٨
مجمع البلدان ٢/٣٦٦
مجمع البيان في علوم القرآن ١/٢٠٠ ، ٤٤٠
٢/٢٥٢
مجمع الرجال ١/١٨٠ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٧
، ١٩١ ، ١٩٧ ، ٢١٣ ، ٢٢٥ ، ٢٦١ ، ٢٨٠ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧
، ٢٩٨ ، ٣٠٥ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨ ، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٠ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣١ ، ٣٣٣
، ٣٣٤ ، ٣٣٦ ، ٣٣٧ ، ٣٣٨ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦ ، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٦٦ ، ٣٧٠
، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٨٠ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥ ، ٣٨٨ ، ٣٩١ ، ٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧
، ٤٠٠ ، ٤٠١ ، ٤٠٢ ، ٤١٩ ، ٤٣٤
٢/٣٣ ، ٦١ ، ٧٨
مجمع الزوائد ؛ للهيثمي ٢/٧٤ ، ١٠٨ ، ١١١
، ٣٢٤ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣٥ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠
مجموعة مصنفات الشيخ المفيد ١/٤٩١
|
مجموعة ورّام ١/٤٤١
المحاسن ١/٦٨ ، ٧٠ ، ٤٤٠ ، ٤٤٦ ٢/٢٣٥
، ٣٠١
محاسن الاصطلاح ؛ للبلقيني ٢/٤٠٥
محاسن البرقي ١/٧٠
محاضرات الراغب الإصفهاني ١/٢٦١ ٢/١٢٦
محاضرة الأوائل ١/٢١٦
المحبر ؛ لأبي جعفر محمّد بن حبيب
الهاشمي البغدادي ١/١٨٣ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٦ ، ١٩٢ ، ١٩٥ ، ٢٠٠
٢/٢٦ ، ١٠٨ ، ٣٥٥ ، ٣٥٧ ، ٣٦٠ ، ٣٦٩
المحجة للبحراني ٢/٢٨٣
المحكم ٢/٢٤
المحكم في اصول الفقه ١/٣٤
المحكم في اللغة ٢/٢٤
المحلّى لابن حزم ٢/١٠٨ ، ٣٣٦
المختار ١/٢٩٩
المختار في مناقب الأخيار ١/٢٢٥
مختصر تذكرة الذهبي ١/٤٣٢
مختصر الذهبي ١/٤٣٢
المختصر في أخبار البشر ٢/١٢٦
المختصر المحتاج إليه من تاريخ
الدبيثي ١/٤٣٢
مختصر المصباح الكبير ١/٤٣٩
|
|
المختلف ١/١٥٩
مخزن المعاني ١/١٠ ، ٥٨ ، ٣١٥ ، ٤٨٤
٢/٤٠٠
المدارك ١/١١٤ ، ١٣٣ ، ١٥٦
مدارك الأحكام ١/١٣٣
المدهش ؛ لأبي الفرج الجوزي ٢/٦١
مدينة المعاجز ١/٢٤١ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٣٠٣
، ٣١٦ ، ٣٣١ ، ٣٣٢ ، ٣٦٢ ، ٣٨١ ، ٣٨٣ ، ٣٨٦ ، ٣٨٧
٢/١٣٩
مراصد الإطلاع ١/٣٠٤
٢/١٠ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٦٠ ، ٣٦٣ ، ٣٦٤ ،
٣٦٦ ، ٣٦٨
مرآة الأسرار ١/٣٨٠
مرآة الجنان ١/٣٤٣
مرآة العقول ٢/٣٣ ، ٣٣١
مرآة الكمال ١/١٩٦ ، ٢٢٢ ، ٢٣٠ ، ٢٣٨
، ٢٤٦ ، ٢٤٩ ، ٢٥٠ ، ٢٦٨ ، ٢٧٨ ، ٢٨٧ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠ ، ٣٠٨ ، ٣٢٩ ، ٣٤٠ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩
، ٣٧٢ ، ٣٨٣ ، ٣٨٨
المرتقى ٢/٥٠
مروج الذهب للمسعودي ١ / ١٨٣ ، ١٩٦ ، ٢٢٣
، ٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٥٨ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣١٢ ، ٣٢٩ ، ٣٥١ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٥ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨
، ٣٥٩ ، ٣٧٤ ، ٣٧٥ ، ٣٧٨ ،
|
٣٨٩
٢/١١٩ ، ١٢١ ، ١٢٦ ، ٣٥٥ ، ٣٥٨ ، ٣٦٠
، ٣٦٤ ، ٣٦٥
مسائل علي بن جعفر ٢/٢٤١
مسار الشيعة ؛ للشيخ المفيد ١/١٩٠ ، ١٩٣
، ٢١٧ ، ٢٢٢ ، ٢٢٦ ، ٢٢٩ ، ٢٣٧ ، ٢٤١ ، ٢٥٠ ، ٢٥٦ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٧٢ ، ٢٧٩ ، ٣٠٨
، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣٢١ ، ٣٢٥ ، ٣٣٤ ، ٣٤٧ ، ٣٤٨ ، ٣٥٢ ، ٣٥٥ ، ٣٦٦ ، ٣٦٨ ، ٣٨١ ، ٣٨٤
مسالك الأحكام في شرح شرائع الإسلام
١/٥٨
٢/٢٢٤
المستجاد من الإرشاد ١/٣٨١ ، ٣٨٣ ، ٣٨٦
٢/٢١٣
المستدرك ١/١٢٢
٢/٣٠٦
مستدركات قبس مقباس الهداية ٢/٤٠٢
مستدركات مقباس الهداية ١/٣٣ ، ٧٩ ، ١٠٠
، ١١٦ ، ١٢٤ ، ١٤٢ ، ٤٥٥ ، ٤٥٧ ، ٤٦٦ ، ٤٧٣ ، ٤٧٦
٢/٢٣ ، ٢٧ ، ٥٥ ، ٥٩ ، ٦٦ ، ٧٩ ، ١٤١
، ١٨١ ، ٢٧٩ ، ٣٠٧
مستدرك الحاكم ١ / ١٨٣ ، ٢١٥ ، ٢١٦
|
|
المستدرك على الصحيحين للحاكم ١/١٨٢
٢/١١١ ، ٣٢٥ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠
مستدرك الوسائل ١/٥٩ ، ٦٥ ، ٦٧ ، ٦٨ ،
٦٩ ، ٧٠ ، ٨٤ ، ٩٠ ، ١٣١ ، ١٣٢ ، ٢٣٠ ، ٤١٩ ، ٤٩٥
٢/٤٦ ، ١٥٧ ، ١٦٧ ، ١٩٧ ، ٢٢٨ ، ٢٣٣ ،
٢٣٥ ، ٢٦٣ ، ٢٦٤ ، ٢٦٦ ، ٢٦٦ ، ٢٦٧ ، ٢٦٨ ، ٢٦٩ ، ٢٩٨ ، ٣٠١ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٤١٩ ،
٤٩٥
المستطرفات ٢/٢٣٤
مستطرفات السرائر ٢/٧٨
المستقصى ٢/١١٨
المستجاد من الإرشاد ١/٢٥٨
المستند ١/١٠١ ، ١١٨
مستند الشيعة ١/٦١ ، ١١٨
٢/١٩٩ ، ٢٠١
مسرد تنقيح المقال ١/١٠ ، ٢٢
المسند ؛ لأحمد بن حنبل ٢/١٠٧
مسند أبي عوانة ٢/٣٢٦ ، ٣٣٢
مسند أبي يعلى ٢/٣٢٦ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠ ، ٣٥١
مسند أحمد بن الحسن بن علي بن فضال
٢/٢١٩
|
مسند أحمد بن حنبل ١ ٨ ١٨٢ ، ١٨٣ ، ١٩١
، ٢١٥
٢/١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٦ ، ٣٢٧
، ٣٢٨ ، ٣٣٠ ، ٣٣٢ ، ٣٣٥ ، ٣٣٦ ، ٣٤٠ ، ٣٤٦ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠
مسند البزاز ٢/٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٤٨
مسند الحميدي ٢/٣٤٠
مسند الروياني ٢/٣٢٥ ، ٣٤٨
مسند الشافعي ٢/٣٤٠
مسند الشهاب ٢/٣٤٠ ، ٣٤٨
مسند الطيالسي ٢/١٠٨ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧ ، ٣٤٠
، ٣٤٨
مسند عبد بن حميد ٢/٣٢٧
مشارق الأنوار ١/٣٨٠ ، ٣٨٣
المشتركات ١/٤٣٢
٢/٢٧٤
مشتركات الطريحي ١/٣٨٠
المشرعة ٢/١٢٦
مشرق الشمس وإكسير السعادتين ، للعلاّمة
بهاء الدين محمّد بن الحسين العاملي ١/١٤١
مشرق الشمسين ١/١١٧ ، ١٤١ ، ٤٦٠
٢/١٦٢ ، ١٩٢ ، ٢٢١ ، ٢٨٢ ، ٣٩٤
مشكاة الأنوار ١/١٣١
|
|
٢/٢٤
مصباح الأنوار ١/٢٣٠
مصباح الزائر ١/٤٤٤
مصباح الشريعة ١/٤٤٥
مصباح الشيخ ـ مصباح المتهجد ١/٢١٧ ، ٢٢٦
، ٢٢٨ ، ٢٥١ ، ٢٥٤ ، ٢٧١ ، ٣٤٨ ، ٤٣٩
المصباح الصغير ١/٤٣٩
المصباح الكبير ١/٢١٨ ، ٢٢٧ ، ٤٣٩
مصباح الكفعمي ١/١٩١ ، ٢١٧ ، ٣١٨ ، ٣١٩
، ٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٤١ ، ٢٤٤ ، ٢٥٠ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٦٨ ، ٢٧١ ، ٢٨٤ ، ٢٨٦ ، ٢٩٣ ، ٢٩٦
، ٣٢٣ ، ٣٢٨ ، ٣٣٦ ، ٣٦٥ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧٣ ، ٣٧٦ ، ٣٧٧ ، ٤٣٩ ، ٤٤٦
، ٤٤٧
مصباح المتهجد للشيخ ١ / ١٩٠ ، ١٩٣ ، ٢١٦
، ٢٢٧ ، ٢٣٠ ، ٢٣٧ ، ٢٤٦ ، ٢٥٣ ، ٢٦٨ ، ٢٧٢ ، ٢٧٩ ، ٢٨٠ ، ٣٠٨ ، ٣٣٥ ، ٣٤٧ ، ٣٤٨
، ٣٤٩ ، ٣٥١ ، ٣٥٦ ، ٣٦٦ ،
|
٣٦٨ ، ٣٨١ ، ٤٤٧
المصباح المضيء في كتاب النبي الأمي ورسله
إلى ملوك الأرض ١/١٨٣ ، ١٨٤ ، ١٨٥
المصباح المنير ٢/٢٤ ، ٥٩ ، ٦٨ ، ١١٥
المصباحان ١/٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٦٥ ، ٢٧٨ ، ٢٨٠
، ٣٦٦ ، ٣٧٣ ، ٤٣٩
المصطلحات العلمية في اللغة العربية
في القديم والحديث ٢/٥٩
مصفّى المقال في مصنّفي الرجال ١/٥٠١
٢/١٣ ، ١٩ ، ٢٠
مصنفات الشيخ المفيد ٢/١٥٣ ، ٢٦٢
المصنف لابن أبي شيبة ٢/١٠٨ ، ٣٣٠ ، ٣٤٨
المصنف لعبد الرزاق ٢/٣٣٦ ، ٣٥٠
مطارح الإفهام في مباني الأحكام ١/٥٨
٢/٤٠٠
مطالب السؤول في مناقب آل الرسول
للعلاّمة ابن طلحة ١/٢١٦ ، ٢٨٠ ، ٢٨٨ ، ٢٩٥ ، ٢٩٩ ، ٣٠٣ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣١٠ ، ٣٢٠
، ٣٣٤ ، ٣٣٦ ، ٣٣٩ ، ٣٤١ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٨ ، ٣٦٨ ، ٣٨٣ ، ٣٨٤ ، ٣٨٩
معادن الحكمة للفيض الكاشاني ٢/٨٠
معارج الاصول ١/١٤٢
المعارف لابن قتيبة ١ / ١٨٦ ، ١٨٨ ،
|
|
١٩٠ ، ١٩١ ، ٢٢٩ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٣
، ٢٥٣ ، ٢٥٦ ، ٢٦١ ، ٢٧٢ ، ٢٧٤ ، ٢٨٥ ، ٢٩٧
٢ / ٤٥ ، ٣١٩ ، ٣٣٦ ، ٣٣٨ ، ٣٥٧ ، ٣٦١
، ٣٦٢ ، ٣٦٤ ، ٣٦٩ ، ٣٧٠
المعالم ـ معالم الأصول ١/١٢٦ ، ١٥٦
٢/٢٠١
معالم الاصول ١/٧٤ ، ١٢٦
معالم الدين ٢/٢٠١
معالم الزلفى للسيد البحراني ١/٢٣٠
معالم العلماء ١/٤٣٠
٢/٢١٢ ، ٢٤٦
معاني الأخبار ١/١٧٧ ، ٢١٤ ، ٢١٦ ، ٣٦٠
، ٤٣٨
٢/٢٣٣
المعتبر ١/٥٣ ، ٦٥ ، ٧٢ ، ١٢٤ ، ١٣٢ ،
١٤٢ ، ١٤٣ ، ٤٨٩
٢/٢١٣ ، ٣٩٦
معتصم الشيعة في أحكام الشريعة ١/٥٦
معجم الأدباء ١/٢٢٣ ، ٣١٢
المعجم الأوسط ٢/٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٨
معجم البلدان ١/٣٠٤
٢/١٠ ، ٣١٥ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٦٠ ، ٣٦٣ ،
٣٦٤ ، ٣٦٨
معجم رجال الحديث ١/٤٦٦ ، ١١٦
|
٢ / ١٥ ، ٤٣ ، ٦٥ ، ٢١٣
معجم الرموز ١/٧٤ ، ١٦٤ ، ٤٤٨
معجم الرموز والإشارات ١/٣٨٨ ، ٤١٩ ، ٤٢٠
، ٤٢٥ ، ٤٢٧ ، ٤٣٠ ، ٤٣٢ ، ٤٣٧ ، ٤٣٨ ، ٤٥٠
٢/٢١ ، ٢٥٨ ، ٤٠١
المعجم الصغير ٢/٣٤٠
معجم الفرق الإسلامية ١/٥٣
المعجم الكبير ٢/١٠٨ ، ٣٢٤ ، ٣٣٢ ، ٣٣٥
، ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥١
معجم ما استعجم ١/١٨٥
المعراج ـ معراج أهل الكمال للمحقق
البحراني ١/٤٦٦
٢/١٩٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٣ ، ٢٢٤ ، ٢٢٦
، ٢٢٩ ، ٢٣٠ ، ٢٣٥ ، ٢٣٦ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٨ ، ٢٤٩ ، ٢٥١ ، ٢٥٢
، ٢٥٣ ، ٢٥٤
معراج أهل الكمال ١/٥٠٨
٢/٢٣٥ ، ٢٤٤ ، ٢٤٦ ، ٢٥١ ، ٢٥٣
معراج أهل الكمال في معرفة الرجال
٢/٢٢٢
معراج الكمال ١/٤٦٢
معرفة علوم الحديث للحاكم النيسابوري
١/٢٢١ ، ١٩٠
٢/٣٧٠
|
|
المعرفة والتاريخ للفسوي ١ / ١٧٨ ، ١٧٩
، ١٨٢ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨
معين النبيه في بيان رجال من لا يحضره
الفقيه ١/١٢٤ ، ٤٨٥
٢/٢١٣
المغانم المطابة ١/١٨٥
المفاتيح ٢/٢٥٨
مفاتيح الشرائع للفيض الكاشاني ٢/٢٥٨
مفتاح الكرامة ١/١٥٣
مفتاح النجاء ١/٢١٦
مفتاح النجى ١/٣٨٠ ، ٣٨٣ ، ٣٨٦
مقاتل الطالبيين ١/٢٢٣ ، ٢٢٧ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩
، ٢٤٧ ، ٢٥٣ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٥٨ ، ٣١٢ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٧٨
٢/٣١٢ ، ٣١٤ ، ٣١٥ ، ٣١٩
المقالات والفرق للأشعري ١/٥٣ ، ٤٨٥
المقباس ـ مقباس الهداية ١/٣٦ ، ١١٤
٢/٨٠ ، ٤٠٥
مقباس الهداية ١ / ١٦ ، ٢٢ ، ٣٣ ، ٣٤ ،
٣٦ ، ٧٩ ، ٨٥ ، ٩٢ ، ٩٣ ، ١٠٠ ، ١١٦ ، ١٢٤ ، ١٣٨ ، ١٤١ ، ١٤٤ ، ١٤٧ ، ١٤٩ ، ١٥١ ،
٤٢٨ ، ٤٣٤ ، ٤٣٥ ، ٤٥٥ ، ٤٥٦ ، ٤٧٢ ، ٤٧٦ ، ٤٨٤ ، ٤٨٥ ، ٤٩٣ ، ٤٩٧ ، ٥٠٥
|
٢/١٩ ، ٢٣ ، ٤٧ ، ٥٠ ، ٥٥ ، ٦٨ ، ٧٩ ، ١٣٥ ، ١٤١ ، ١٦٥ ، ١٦٩ ، ١٨٠
، ١٨١ ، ١٩٠ ، ٢٠٧ ، ٢١٣ ، ٢١٩ ، ٢٢٠ ، ٢٤٣ ، ٢٤٨ ، ٢٧٩ ، ٢٨٠ ، ٢٩٧ ، ٣٢١ ، ٣٣١
، ٣٧٠ ، ٣٨١ ، ٣٨٢ ، ٣٩١ ، ٣٩٦ ، ٤٠٣ ، ٤٠٦
مقباس الهداية في علم الدراية ١/٢١
٢/١٨٠
مقتضب الأثر في النص على الأئمّة
الاثني عشر ١/٣٣٥ ، ٣٨٩
مقدمة الجامع للحارثي ١/٤٣٥
المقدمة لابن الصلاح ٢/٤٠٥
المقنعة ١/٢٧٢
٢/٢٦٦
مكارم الأخلاق ١/٤٤١
ملخّص المقال ١/٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥
، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٤٠٥ ، ٤٠٦ ، ٤٠٧ ، ٤٠٨ ، ٤٠٩
الملل والنحل للزيدي ١/٥٣
٢/٢٥٠
الملهوف ٢/٣٤٥
المناقب ـ مناقب آل أبي طالب ـ
المناقب لابن شهر آشوب ١ / ٦٤ ، ١٢٤ ،
١٩٠ ، ١٩٤ ، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢٢٢ ، ٢٢٥ ،
|
|
٢٢٧ ، ٢٢٨ ، ٢٣٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٤ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧
، ٢٥٠ ، ٢٥١ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ ، ٢٥٤ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٥٨ ، ٢٦١ ، ٢٦٤ ، ٢٦٥ ، ٢٦٦ ، ٢٦٨
، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٢٧٧ ، ٢٧٨ ، ٢٧٩ ، ٢٨٠ ، ٢٨١ ، ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢٨٦
، ٢٨٨ ، ٢٩١ ، ٢٩٢ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٢٩٩ ، ٣٠٠ ، ٣٠٣ ، ٣٠٥
، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨ ، ٣٠٩ ، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣١٢ ، ٣١٦ ، ٣١٧ ، ٣١٩ ، ٣٢٠ ، ٣٢١ ، ٣٢٢
، ٣٢٤ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٣٣ ، ٣٣٤ ، ٣٣٥ ، ٣٣٦ ، ٣٣٧ ، ٣٣٨ ، ٣٣٩ ، ٣٤٠
، ٣٤١ ، ٣٤٢ ، ٣٤٥ ، ٣٤٦ ، ٣٤٧ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠ ، ٣٥٢ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٥ ، ٣٥٦ ، ٣٥٩
، ٣٦٣ ، ٣٦٥ ، ٣٦٧ ، ٣٦٨ ، ٣٧٤ ، ٣٧٥ ، ٣٧٦ ، ٣٩٢ ، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٤٨٨
٢/٣٣ ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٣ ، ٥٥ ، ٧٤ ، ١٩٧ ،
٢٣٧ ، ٣٠٢ ، ٣٠٣ ، ٣٨٠ ، ٣٨١ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧
مناقب آل أبي طالب ١ / ١٧٧ ، ١٨٠ ، ١٨٦
، ١٨٧ ، ١٨٨ ، ٢٠٧ ، ٢١٤ ، ٢٢٦ ، ٢٣٠ ، ٢٣٩ ، ٢٤٦ ، ٣٤٣ ، ٣٤٦
مناقب الخوارزمي ١/٢٣٠
|
المناقب لابن مردويه ٢/١١٧
المناقب والمثالب ١/١٨٤ ، ٢٧٤
منتخب الأنوار ٢/٢٨٩ ، ٢٩١
منتخب البصائر ١/٤٤٦
منتقلة الطالبية ٢/١٧٧
المنتقى ١/٨٩ ، ٩٨ ، ١١٤ ، ٤٥٩
٢/١٦٢ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٣٨٧
منتقى الاصول ٢/٤٠٠
منتقى الجمان ١/٩١ ، ٩٥ ، ١٣٣ ، ١٤٣ ،
٤٥٧ ، ٤٥٩
٢/٢٧٤ ، ٣٨٧
المنتقى في مولد المصطفى ١/١٨٥ ، ١٨٧
، ١٩٠
المنتهى ١/٢٩٥ ، ٣٣٥ ، ٣٥٣ ، ٤٠٠
٢/١٤٣ ، ٢٥٦
منتهى الحائري ٢/٢٥٩
منتهى العلاّمة ١/٤٣٦
منتهى المقاصد ١/٤٨٤
منتهى مقاصد الأنام في شرح شرائع
الإسلام ١/٤٨٤
منتهى المقال في علم الرجال ١ / ١٧ ، ٣٢
، ٤٠ ، ٤٢ ، ١٧٢ ، ١٧٧ ، ١٨٠ ، ١٨٤ ، ١٨٥ ، ١٨٧ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ١٩٧ ، ٢١٧ ، ٢٢٢ ،
٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٥١ ، ٢٥٤ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٦٦ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣ ، ٢٨٣ ،
|
|
٢٨٦ ، ٢٩١ ، ٢٩٣ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨
، ٣٠٥ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨ ، ٣١٠ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٢٤ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣٩ ، ٣٣٧ ، ٣٣٨
، ٣٣٩ ، ٣٤١ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦ ، ٣٥٨ ، ٣٧٣ ، ٣٨٣ ، ٣٨٥ ، ٣٨٨ ، ٣٩١ ، ٣٩٢
، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٥ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٤٠٠ ، ٤٠١ ، ٤٠٢ ، ٤١٩ ، ٤٢٥ ، ٤٣٣ ، ٤٣٥ ، ٤٣٦
، ٤٥٦ ، ٤٥٧ ، ٤٦٢
٢ / ١٦ ، ٢١ ، ٢٩ ، ٣٠ ، ٣٢ ، ٧٧ ، ١٣٥
، ١٣٦ ، ١٣٧ ، ١٣٨ ، ١٤٠ ، ١٤١ ، ١٤٢ ، ١٤٣ ، ١٤٥ ، ١٤٦ ، ١٤٩ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٢
، ١٥٤ ، ١٥٧ ، ٢٠٧ ، ٢٤٩ ، ٢٥٧ ، ٣٠٧ ، ٣٨٩
من لا يحضره الفقيه ١/٥٥ ، ٥٩ ، ٧٠ ، ١٠٣
، ١٣٢ ، ١٥١ ، ٤٥٣
٢/٣٣ ، ٢٣٤ ، ٢٥٢ ، ٢٦٣ ، ٢٦٦
المنمّق ١/٢١٣
المنهاج ١/٤٤٧
منهاج السنة ١/٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٢٩ ، ٣٤١
، ٣٤٣ ، ٣٥٩
منهاج الصلاح للعلاّمة الحلّي ١/٤٤٧
المنهج ٢/١٩٩
منهج المقال للأسترآبادي ١ / ٤٩ ، ٨٤ ،
٨٧ ، ٨٩ ، ٩٩ ، ١١٦ ، ١٢٤ ، ١٧٣ ، ٤٠٣ ،
|
٤١٩ ، ٤٣٠ ، ٤٣٢ ، ٤٣٤ ، ٤٣٦ ، ٤٦٢ ، ٤٦٦ ، ٤٨٥ ، ٤٩٥ ، ٥٠٨ ، ٥١٨
٢ / ٢٩ ، ٣٢ ، ٥٥ ، ١٤١ ، ١٤٩ ، ٢٥٥ ،
٢٥٦ ، ٢٦١ ، ٢٧٢ ، ٢٨٠ ، ٢٨٢ ، ٢٨٤ ، ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٣٩٢
منية اللبيب في شرح التهذيب ٢/٢٢٥
منية المريد ١/١٣١ ، ١٤٦
منية النعماني ١/٤٤٥
المنية والأمل لابن المرتضى الزيدي
١/٥٣
موارد الضمان ٢/٣٢٨
المواسعة والمضايقة لابن طاوس ١/١٣٢
مواليد الأئمّة ١/٢٢١ ، ٢٩٤ ، ٣٢٧
مهج الدعوات ١/٤٤٤
ميزان الاعتدال ١/٣٠٠ ، ٣١٢
٢/١٩٥ ، ٢٥٠ ، ٣٣٥ ، ٣٤٠ ، ٣٤٢ ، ٣٤٣
، ٣٤٨ ، ٣٥١
*
* *
نتائج مقباس الهداية ١/٣٣ ، ٣٦
٢/٥٥
النجوم ـ كتاب النجوم ١/٤٤٣
النجوم الزاهرة ١ / ٢٢٣ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ،
٣٤٣
نخبة الدهر في عجائب البرّ والبحر
١/١٩٩
|
|
نخبة المقال ١ / ٤٢١ ، ٤٢٢ ، ٤٢٧
النزاع والتخاصم للمقريزي ٢/١٢١
نزهة الجليس (ومنية الأنيس)١/٢٧٤ ، ٢٨٥
، ٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٣٠٠ ، ٣١٢ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٠ ، ٣٥٩ ، ٣٦٠ ، ٣٦٨ ، ٣٧٠ ، ٣٧١ ، ٣٧٣
، ٣٧٤ ، ٣٨٤ ، ٣٨٥
نزهة المجالس ١/٢١٦
نزهة الناظر (النواظر) وتنبيه الخاطر
(الخواطر)١/٤٤١
نسب قريش ١/٢٢٣ ، ٢٤٧
النصائح الكافية لمن يتولى معاوية
٢/٣٢٢ ، ٣٥٣
نظام الأقوال ١/٤٦٦
نظم العقيان في أعيان الأعيان ١/١٦٥
نفح الطيب ٢/١٧٧
نفس الرحمن للميرزا النوري الطبرسي
٢/٣٢٨ ، ٣٣٤
النقد ـ نقد الرجال ١/٤٣٤ ، ٥١١
٢/٧٠ ، ١٦٢
نقد الرجال للتفريشي ١ / ١٢٢ ، ١٧٧ ، ١٨٠
، ١٨١ ، ١٨٤ ، ١٨٨ ، ١٩١ ، ١٩٢ ، ١٩٣ ، ٢١٣ ، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢٢١ ، ٢٢٢ ، ٢٢٥ ، ٢٣٠
، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٧ ، ٢٥١ ، ٢٥٤ ، ٢٥٥ ، ٢٥٦ ، ٢٥٧ ، ٢٥٩ ، ٢٦١ ، ٢٦٨ ، ٢٧٢ ، ٢٧٣
، ٢٧٦ ، ٢٧٨ ، ٢٨٣ ،
|
٢٩١ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨ ، ٣٠٣ ، ٣٠٥ ، ٣٠٨ ، ٣١٠ ، ٣١٥ ، ٣١٨
، ٣١٩ ، ٣٢٦ ، ٣٢٨ ، ٣٣٢ ، ٣٣٧ ، ٣٣٨ ، ٣٤١ ، ٣٤٦ ، ٣٤٨ ، ٣٥٠ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٦
، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٧٠ ، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٧٦ ، ٣٧٩ ، ٣٨٠ ، ٣٨٤ ، ٣٨٧ ، ٣٨٩ ، ٣٩١ ، ٣٩٢
، ٣٩٣ ، ٣٩٤ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧ ، ٣٩٩ ، ٤٠٠ ، ٤٠١ ، ٤١٩ ، ٤٢٢ ، ٤٢٩ ، ٤٣٣ ، ٤٣٤ ، ٤٣٦
، ٤٦٦ ، ٥١١
٢/١٥ ، ٢٤ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠ ، ٧٧ ، ١٤٠ ،
٢٠١ ، ٣٨٧ ، ٣٨٩
نكت الرجال ١/٤٣٥
نماذج من الأحاديث الموضوعة والمشكوكة
٢/٣٥٣
نوادر أحمد بن محمّد بن عيسى ١/٧٠
نوادر الأشعري ١/٧٠
نوادر الاصول في أحاديث الرسول ٢/٣٤٨
نوادر الحسين بن سعيد ١/٧٠
نوادر الراوندي ٢/٣٠١
نور الأبصار للشبلنجي ١/٢٣٠ ، ٢٨٥ ، ٢٨٧
، ٢٩٦ ، ٣١٢ ، ٣١٦ ، ٣١٩ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٣ ، ٣٥٤ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٥٩ ، ٣٦٧ ، ٣٧٠
، ٣٧٣ ، ٣٧٤ ، ٣٨٠
النهاية ١ / ٢٨٠ ، ٣٦٢
|
|
٢/٥٢ ، ٢٧ ، ٣٣ ، ٥٩ ، ٦٨ ، ١١٣ ، ١١٥
، ١١٨ ، ١٣٤ ، ٢٢٤ ، ٢٤٧ ، ٣٣٨
نهاية الأحكام ١/٤٣٧
نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب
١/١٨٦
٢/١٧٧
نهاية الأفكار ٢/٤٠٠
نهاية الدراية للصدر ١/١١٦ ، ١٢٤ ، ١٤٢
، ٤٥٧ ، ٤٦٦ ، ٤٧٣
النهاية لابن الأثير ٢/٢٥
النهاية للعلامة ٢/٢٠١
نهج الإيمان لابن جبير ٢/١٠٩ ، ١١٧
نهج البلاغة ١/٤٤١
٢/٣٣ ، ٤٦ ، ٣٣١
نيل الأوطار ٢/٣٤٠ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩ ، ٣٥٠
*
* *
الوافي للفيض الكاشاني ١/٥٦ ، ٧٦ ، ١٠٨
، ٤٢٠ ، ٤٤٨ ، ٤٤٩ ، ٤٥٠
٢/٥٥ ، ١٦٧
الوافي بالوفيات ١/١٦٥ ، ١٦٦ ، ٣٨٩
٢/٢٥٠
الوافية ١/١٢٧
الوجيزة ١/٣٣ ، ١٢٦
وجيزة العلاّمة المجلسي ١/٤٢٧
الوجيزة في الدراية ١/١٢٦
|
الوجيزة في علم الرجال لأبي الحسن
للمشكيني
١/٤٢ ، ٤٥ ، ٥٠ ، ٩٢ ، ١٠٩
الوسائل إلى معرفة الأوائل ١/١٩٩ ، ٢١٣
٢/٣٥٥ ، ٤٠٢
وسائل الشيعة ١/٥٩ ، ٦٤ ، ٦٥ ، ٦٧ ، ٦٨
، ٦٩ ، ٧٠ ، ٨٤ ، ٩٠ ، ١٠٠ ، ١١٥ ، ١١٧ ، ١٢٦ ، ١٣١ ، ١٣٢ ، ١٣٥ ، ١٣٩ ، ١٤٢ ، ٤٣٢
٢/١٥ ، ٧٨ ، ١٠٣ ، ٢٢٧ ، ٢٣١ ، ٢٣٣ ، ٢٣٥
، ٢٩٨ ، ٣٠١ ، ٣١٧
الوسائل للسيوطي ٢/٣٦٩
الوسيط ١/٤٣٣ ، ٤٣٤ ، ٥٠٦
٢/٢١
وسيلة المآل في عدّ مناقب الآل ١/٢١٦
وسيلة النجاة ١/٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٢٩٩ ، ٣٨٠
وصول الأخبار ٢/٢١٣
١/١٢٤
الوفيات ١/٣٨٩
وفيات الأعيان ١ / ٢٤٧ ، ٢٧٤ ، ٢٨٨ ، ٣٠٠
، ٣١٢ ، ٣٢٤ ، ٣٢٩ ، ٣٤٣ ، ٣٥٩
|
|
٣٦٠ ، ٣٦٦ ، ٣٧٨ ، ٣٨٠ ، ٣٨٣ ، ٣٨٤ ، ٣٨٩
٢ / ٢٥٠ ، ٣١٩
وقعة صفين لنصر بن مزاحم ٢/٣٠ ، ٤٤ ، ٤٦
، ١٢٦ ، ٣٣٦
*
* *
الهداية ١/١٩٥ ، ٢٦١ ، ٣٨٤
الهداية الكبرى للحضيني ١/٢٢٦ ، ٣٠٣ ،
٣١٥
هداية المحدثين إلى طريقة المحمّدين
للكاظمي ١/٤٠ ، ٤٣٢
٢/١٧٣ ، ٢٠٠
*
* *
الياقوت في علم الكلام ٢/٢٥١
اليقين باختصاص مولانا علي بإمرة
المؤمنين ١/٤٤٣
اليقين في إمرة أمير المؤمنين لابن
طاوس ٢/١٠٥ ، ١٠٩ ، ١١١ ، ١١٢ ، ١٢٦
ينابيع المودة ١ / ٢٨٨ ، ٣٣٨ ، ٣٤١ ، ٣٧٣
، ٣٨٠ ، ٣٨٣ ، ٣٨٥
٢/٢٨٣
|
* * *
٦ ـ دليل البلدان والأمكنة
الجغرافية والقبائل
الأبواء ١/١٨٥ ، ٣٠٤ ، ٣٠٦
٢/٣٥٥ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨
أحد ٢/٣٥٥ ، ٣٦١ ، ٣٦٥
آذربايجان ٢/٣٣ ، ١٤٤ ، ٢٩١
الأرحضيّة ٢/٣٦٠
إصفهان ٢/٢٩٢
الأنبار ٢/٤٠٢
الأندلس ١/١٦٥
أندونسيا ٢/٣٥٣
الأهواز ٢/١٤٤ ، ٢٩١ ، ٢٩٤
إيران ١/٦٩
أيلة ٢/٣٦٨
بئر معونة ٢/٣٥٥ ، ٣٦٦ ، ٣٦٧
باب الفيل ٢/٣٣
بحران ٢/٣٦٠
بدر ١/٢٢٧ ، ٢٢٨
٢/١٠ ، ١١٩ ، ٣٥٢ ، ٣٥٥ ، ٣٥٩ ، ٣٦٢ ،
٣٦٥
البصرة ٢/٥٧ ، ١٥٤ ، ٢٢٦ ، ٢٤٦
البطحاء ٢/٣١٩
|
|
بطن نخلة ٢/٣٦٩
بغداد ١/٢٤١ ، ٢٩٤ ، ٣٠٧ ، ٣٠٨ ، ٣٣٧ ،
٤٦٦
البقيع ١/٢٣٠ ، ٢٣٨ ، ٢٧٣ ، ٢٨٢ ، ٢٨٨
، ٢٩٦ ، ٢٩٨
٢/٣١٩
بمبئي ١/٢١٦ ، ٢٢٩
بنو سليم ٢/٣٦٨
بواط ٢/٣٥٨
بيروت ١/٢١
تبوك ٢/٣٢٩ ، ٣٦٥ ، ٣٦٨
تلّ المخالي ١/٣٦١
ثنية المرة ٢/٣٦٧
جبوب ٢/١٠
الجموم ٢/٣٦٨
جهينة ٢/٣٦٦
حاجز ٢/٣١٩
الحبشة ٢/٥٩
الحجاز ٢/٣١٠ ، ٣٦١ ، ٣٦٧
|
الحديبية ٢/٣٣٤ ، ٣٥٢ ، ٣٦٤
الحزار ٢/٣٦٧
حسّمى ٢/٣٦٨
حمراء الأسد ٢/٣٦١
حنين ٢/٣٥٥ ، ٣٦٥
الخبط ٢/٣٦٦
خراسان ١/٣٢٥
الخندق ٢/٣٦٢ ، ٣٦٥
خيبر ٢/٣٥٥ ، ٣٦٣ ، ٣٦٥ ، ٣٦٩
دمشق ١/٢٢٨
٢/٥٩ ، ٤٠٢
دومة الجندل ٢/٣٦٢ ، ٣٦٩
الدينور ٢/٢٩٢
ذات الرقاع ٢/٣٦٢
ذي امرّ ٢/٣٦٠ ، ٣٦١
ذي قرد ٢/٣٦٤
الرجيع ٢/٣٦٣
الرصافة ٢/٤٥
رضوى ٢/٣٥٨
الروم ٢/٢٢٧ ، ٣٢٧
الري ٢/١٤٤ ، ٢٩١ ، ٢٩٣
ساحل البحر ٢/٣٦٦
سامراء ١/٣٥٤
٢/١٩
سر من رأى ١/١٦٥ ، ٣٤٦ ، ٣٥١ ، ٣٥٧ ،
|
|
٣٥٩ ، ٣٦٠ ، ٣٦١ ، ٣٦٥ ، ٣٦٨ ، ٣٧٢ ، ٣٧٣
، ٣٨٢
٢/١٣٦
السقيفة ٢/٣٨١
سناباد ١/٣٢٢ ، ٣٢٩
السويق ٢/٣٦٠ ، ٣٦٢
سويقة ٢/٣٦٠
السيالة ٢/٣٦٠
الشام ١/١٨٦
٢/٤٦ ، ١٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٨١ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ،
٣٦٠ ، ٣٦٨
شروري ٢/٣٦٨
شعب أبي طالب ١/١٨٠ ، ١٨٣ ، ١٩٧
شعب بني هاشم ١/١٨٣
شهرزور ٢/٢٩٣
شيراز ٢/١٩٠
صريا ١/٣٤٦
صفين ٢/٤٨ ، ٨٩ ، ٩٩ ، ٢٨١
الصيّمرة ٢/٢٩٢
الطائف ٢/٣٥٥ ، ٣٦٣ ، ٣٦٥
الطالقان ١/٤٠٨
الطرف ٢/٣٦٨
الطف ٢/٢٨٨ ، ٣٠٩
طوس ١ / ٣١٩ ، ٣٢٢ ، ٣٢٥ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ،
٣٧٠
|
طهران ١/٤٣٥
عذرة ٢/٣٦٨
العراق ١/٦٧
٢/٣٣ ، ٢٥٨ ، ٣١٠
عسفان ٢/٣٦٣
عسكر ١/٣٤٦ ، ٣٦٠
العشيرة ٢/٣٥٨
العقبة ١/١٩٠
٢/١٠٥ ، ١٠٦ ، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ٣٢٩ ، ٣٣٠
العيص ٢/٣٦٧ ، ٣٦٨
الغدير ٢/٣٧٣
غطفان ٢/٣٦٠
الغمرة ٢/٣٦٧
فارس ٢/٢٩٣ ، ٣٢٧
فخ ٢/٣١١ ، ٣١٣ ، ٣١٤
فدك ٢/٣٤٣ ، ٣٦٩
القارة ٢/٩١
القاهرة ١/٢١٦
٢/٤٠٢
قاين ٢/٢٩٣
قدير ٢/٣٦٤
قرقرة الكدر ٢/٣٦٠
قرقيسا ٢/٤٦
قريظة ٢/٣٥٥ ، ٣٦٥
قزوين ٢/٢٩٣
|
|
قم ١ / ٢١ ، ٩٠ ، ٤٥٨
٢/١٤٤ ، ٢٩١ ، ٢٩٢
الكدر ٢/٣٦٠ ، ٣٦٧
كربلاء ١/٢٥٥ ، ٢٥٦
٢/٢٨٨ ، ٣٠٩
الكوفة ١/٦٤ ، ٢٢٠ ، ٢٤٦ ، ٢٥٦ ، ٢٦٧
٢/٤٦ ، ١٢٦ ، ١٤٤ ، ٢٠٤ ، ٢٨٨ ، ٢٩٠ ،
٣١٠ ، ٣١٧
الكويت ١/١٧٨
لاهور ١/٢١٦
المدائن ٢/٣٣
المدينة ١/١٨٤ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ، ١٩١ ، ١٩٤
، ٢٠٦ ، ٢١٧ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٣٧ ، ٢٤٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٩ ، ٢٥٠ ، ٢٥٩ ، ٢٦٣ ، ٢٦٦ ، ٢٦٨
، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ، ٢٧٨ ، ٢٨٢ ، ٢٩٢ ، ٢٩٧ ، ٣٠٤ ، ٣٠٥ ، ٣٠٧ ، ٣١٧ ، ٣١٨ ، ٣٢٠ ، ٣٢٤
، ٣٣٣ ، ٣٤٦ ، ٣٦٥ ، ٣٦٦ ، ٣٦٨
٢/١٠ ، ١٣٩ ، ٢٢٧ ، ٢٤٣ ، ٣١٠ ، ٣١٢ ،
٣١٧ ، ٣١٩ ، ٣٣٣ ، ٣٤٧ ، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٦٠ ، ٣٦٦
مرج عذراء ٢/٩٤
مرو ٢/٢٩٣
المروة ٢/٣٥٨
المريسيع ٢/٣٦٤
|
مشهد الرضا ١/٣١٥
مصر ١/٢٢٩
٢/٢٩٤
مقابر قريش ١/٣٠٧
مكّة ١/١٨٠ ، ١٨٣ ، ١٨٨ ، ١٨٩ ، ١٩٠ ،
١٩١ ، ١٩٧ ، ٢٠٥ ، ٢٠٦ ، ٢١٦ ، ٢١٧ ، ٢٢٥ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٣٠٤
٢/١٠٦ ، ٢٢٧ ، ٢٩٤ ، ٣١٩ ، ٣٤٧ ، ٣٥٥
، ٣٥٧ ، ٣٥٨ ، ٣٦٣ ، ٣٦٥
الموصل ٢/٢٦٢
نجران ٢/٣٦١
النجف الأشرف ١ / ٥٩ ، ٦٦ ، ٦٩ ، ٢٢٢ ،
٢٢٧ ، ٤٣٥
|
|
٢/٩٤
نخلة ٢/٣٦٧
نصيبين ٢/٢٩٤
نوقان ١/٣٢٢ ، ٣٢٩
نيسابور ٢/١٤٤ ، ٢٩١ ، ٢٩٣
وادي القرى ٢/٣٥٥ ، ٣٦٨
واسط ٢/٤٥
ودّان ٢/٣٥٧
وران ٢/٣٥٧
همدان ٢/٤٦ ، ١٤٤ ، ٢٩١ ، ٢٩٢ ، اليمن
٢/١٠ ، ٩٥ ، ٢٩٣
ينبع ٢/٣٥٨ ، ٣٦٠
*
* *
|
* * *
٧ ـ دليل الأديان والمذاهب
والفرق والنحل
الأخباريون ١ / ١٣ ، ٥٠ ، ٥٦ ، ٧٣ ، ١١١
، ١١٢ ، ١١٦ ، ١٥٣
الأخباريّة ١/٦٢ ، ١٥٣
٢/٢٥٧
الأشاعرة ٢/٢٤٨
أصحاب العدد ٢/٢٦١
الأصوليون ١/٥٠ ، ٥١ ، ٥٢ ، ٥٧ ، ١١١
، ١١٦ ، ١١٨ ، ١٥٣
٢/٢١٩
الإماميّة ١/٩٢ ، ١٢٤ ، ١٤٣ ، ١٨٢ ، ١٨٨
، ١٩٢ ، ٣٨٦ ، ٤٨٠ ، ٤٨٩ ، ٤٩٨
٢/١٣٦ ، ٢٠٨ ، ٢١١ ، ٢١٢ ، ٢٢٣ ، ٢٤٨
، ٢٤٩ ، ٣٢١ ، ٣٨٥ ، ٣٩٩
أهل السنة ٢/١٥ ، ٢٥٧ ، ٣٢١ ، ٣٥٣ ، ٣٩٢
البترية ٢/٢٤٣
البهثمية ٢/٢٤٨
البهشمية ٢/٢٥٠
|
|
التبريّة ٢/٢٤٣
التصوف ٢/١٥٣ ، ٢٥٦
حرورية ٢/٢٢٦
الحشويّة ١/٥٣ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ١٤٣
الحلاجيّة ٢/١٤٩ ، ١٥٣
الخاصة ٢/٢١١ ، ٢٦٩ ، ٢٧٢ ، ٣٢٩
الخوارج ٢/٢٤٨
الذمية ٢/٢٥٠
زنادقة ٢/٢٣٧ ، ٢٣٨
الزيدية ١/٤٩٨ ، ٤٩٩
٢ / ٢١٠ ، ٢١١ ، ٢٤١ ، ٣١٨ ، ٣١٩ ، ٣٨٥
السلمانية ٢/٣٠٤
الشيعة ١/٨٣ ، ١٠٠ ، ١١٩ ، ١٢٧ ، ١٣٤ ،
١٤٣ ، ١٤٥ ، ٢٠٦ ، ٣٨٩ ، ٤٠٠ ، ٤٨٤ ، ٤٩٧
٢ / ٤٠ ، ٦٤ ، ٦٦ ، ١٠٤ ، ١٠٩ ، ١٢٦ ،
١٣٥ ، ١٣٧ ، ١٥٤ ، ٢٠٨ ، ٢١١ ، ٢٢١ ، ٢٤٠ ، ٢٥٥ ، ٢٦٨ ، ٢٨٥ ، ٣٠١ ، ٣٠٣ ، ٣٠٥ ،
٣٠٧ ، ٣٠٩ ، ٣١٨ ، ٣٢١ ، ٣٥٣ ،
|
٣٧٧ ، ٣٩٩
العامة ١/١٣ ، ١٦ ، ٣٤ ، ٦٢ ، ٧٦ ، ١٤٣
، ١٤٨ ، ١٧٩ ، ١٨٠ ، ١٨٢ ، ١٨٦ ، ١٩٢ ، ١٩٤ ، ١٩٨ ، ٢٠٠ ، ٢٠٩ ، ٢١٠ ، ٢١٥ ، ٢١٦
، ٢٢٢ ، ٢٢٣ ، ٢٢٥ ، ٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٣٧ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٦ ، ٢٤٧ ، ٢٥٢
، ٢٥٦ ، ٢٥٨ ، ٢٦١ ، ٢٦٩ ، ٢٧٤ ، ٢٧٩ ، ٢٨١ ، ٢٨٥ ، ٢٨٨ ، ٢٩٥ ، ٢٩٦ ، ٢٩٩ ، ٣٠٠
، ٣٠٧ ، ٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٧ ، ٣١٩ ، ٣٢٠ ، ٣٢١ ، ٣٢٦ ، ٣٢٧ ، ٣٢٩ ، ٣٣٤ ، ٣٤١ ، ٣٤٣
، ٣٥٠ ، ٣٥٤ ، ٣٥٩ ، ٣٦٠ ، ٣٧٨ ، ٣٨٩ ، ٤٢٠ ، ٤٩٠ ، ٤٩٩
٢/١٥ ، ٣٣ ، ٤١ ، ٤٢ ، ٥٩ ، ١٠٨ ، ١٤١
، ١٧٢ ، ١٨٩ ، ١٩٥ ، ١٩٦ ، ٢١١ ، ٢١٤ ، ٢٢١ ، ٢٦٩ ، ٢٧٢ ، ٣٢١ ، ٣٢٤ ، ٣٢٩ ، ٣٣٢
، ٣٣٥ ، ٣٤٠ ، ٣٥٠ ، ٣٥٥ ، ٣٩٢ ، ٣٩٤ ، ٤٠١ ، ٤٠٦ ، ٤١٢
الغلاة ١/١١٩ ، ٤٨٣ ، ٤٩٩
٢/٣٠٤ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧ ، ٣٧٨ ، ٣٨٠ ، ٣٨١
، ٣٨٢
الفطحية ١ / ١١ ، ١٢ ، ٨٢ ، ٨٧ ، ٤٨٥ ،
٤٨٦ ، ٤٨٧ ، ٤٨٨ ، ٤٩٠ ، ٤٩١ ، ٤٩٢ ،
|
|
٤٩٧ ، ٤٩٨ ، ٤٩٩
القاسطين ٢/٣٢٩ ، ٣٣٥
القدريّة ٢/٤٥ ، ٢٢٦ ، ٢٤٨
القلندرية ٢/٣٧٨
الكيسانية ١/٤٩٩
٢/١٠٦
المارقين ٢/٣٢٩ ، ٣٣٦
المتحوّرة ٢/٦٤
المتصوّفة ٢/٣٧٨
المجوس ٢/١٥٣ ، ٣٨٠
المرجئة ٢/٢٢٦ ، ٢٢٧ ، ٢٤٣
المعتزلة ٢/٢٤٨ ، ٢٥٠
الناكثين ٢/٣٢٩ ، ٣٣٧
الناووسيّة ١/٨٢ ، ٤٩٩
٢/٢١٠
النصاب ٢/٢٤٠ ، ٢٤١
النصارى ١/١١٩
٢/١٥٣ ، ٢٩٩ ، ٣٨٠
النواصب ١/١١٩
الواقفة ١/٨٣ ، ٤٨٤
٢ / ٢٣٧ ، ٢٣٨ ، ٢٣٩ ، ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٢٤٣
، ٢٩٧ ، ٣٨٥
|
الواقفية ١ / ١١ ، ٨٣ ، ٨٤ ، ٤٩٢ ، ٤٩٨
، ٤٩٩
٢ / ٢١١ ، ٢٤١
الوعيدية ٢/٢٤٨
|
|
الوهابية ١/١٨٠
اليهود ١/١١٩
٢/٣٨٠
|
* * *
فهرس
الجزء الثاني
من
الفوائد
الرجالية
نماذج من مسودات الفوائد الرجالية............................................... ٥
الفائدة
العاشرة
(٩
ـ ١٢)
السعي في تعلّم ما يميّز به المشترك من
الرجال...................................... ٩
الفائدة
الحادي عشر
(١٣
ـ ٢٢)
عدّ جمع من أصحاب الجرح والتعديل من
القدماء................................. ١٣
الفائدة
الثانية عشر
(٢٣
ـ ١٥٨)
في تفسير بعض عبارات هذا الفن ، مثل :
شرطة الخميس............................................................... ٢٣
الحواريّون.................................................................... ٣٨
الزهاد الثمانية............................................................... ٤١
التابعون.................................................................... ٤٧
الفقهاء..................................................................... ٥٠
السابقون................................................................... ٥٦
الحوارّيون [مكرر]............................................................ ٥٩
الأركان الأربعة............................................................... ٦٨
ثقات أمير المؤمنين عليه السّلام................................................ ٨٠
أصفياء أمير المؤمنين عليه السّلام............................................... ٨٣
أولياء أمير المؤمنين عليه السّلام................................................ ٨٦
خواص أمير المؤمنين عليه السّلام............................................... ٨٩
أصحاب أمير المؤمنين عليه السّلام............................................. ٩٤
الباقون على منهاج نبيّهم صلّى اللّه
عليه وآله................................... ١٠٣
الاثنا عشر .. والسبعون.................................................... ١٠٥
الاثنا عشر منافقا من أصحاب رسول اللّه
صلّى اللّه عليه وآله..................... ١٠٧
الاثنا عشر الذين أنكروا على أبي بكر
عند غصبة الخلافة........................ ١٠٩
السفراء الأربعة............................................................. ١٣٣
تذييل : وفيه امور :........................................................ ١٤١
الأوّل : في بيان من كان سفيرا غير
السفراء الأربعة للحجة عليه السّلام............ ١٤١
الثاني : من ادعى السفارة كذبا ، وادعوا
البابية من البعض....................... ١٤٩
منهم : الحسن الشريعي..................................................... ١٥٠
ومنهم : النميري (محمّد بن نصير)............................................ ١٥١
ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي.............................................. ١٥١
ومنهم : أبو طاهر محمّد بن علي بن بلال..................................... ١٥٢
ومنهم : حسين بن منصور الحلاّج............................................ ١٥٢
ومنهم : أبو جعفر محمّد بن علي
الشلمغاني المعروف ب : ابن أبي العزاقر.......... ١٥٣
ومنهم : أبو بكر محمّد بن أحمد بن عثمان
البغدادي............................ ١٥٤
ومنهم : أبو دلف الكاتب.................................................. ١٥٥
ومنهم : صالح بن محمّد بن سهل الهمداني..................................... ١٥٥
الفائدة
الثالثة عشر
(١٥٩
ـ ١٦٤)
في عدم جواز اعتماد المجتهد على تصحيح
الغير في الخبر مع ... إمكان مباشرته للتصحيح ١٦١
الفائدة
الرابعة عشر
(١٦٥
ـ ١٦٨)
عدم اختصاص تنويع الحديث بالعلاّمة وابن
طاوس.............................. ١٦٥
الفائدة
الخامسة عشر
(١٦٩
ـ ١٨١)
في ذكر المميزات التي تمييز المشتركات
من الرجال ، لتوقف ... تصحيح السند عليها ١٦٩
مراتب النسب الستة........................................................ ١٧٧
الفائدة
السادسة عشر
(١٨٣
ـ ١٨٧)
لا وجه للحكم بالاتحاد بمجرد الاشتراك
بالاسم وغيره............................ ١٨٣
الفائدة
السابعة عشر
(١٨٩
ـ ١٩٨)
في لزوم الرجوع في الجرح والتعديل إلى
أهل التواريخ والسير ... من العامة وأهل المذاهب الفاسدة إذا حصل الظن من قولهم ١٨٩
تذييل : في تفسيق العامة الرواة الذين
رووا منقبة لأهل البيت عليهم السّلام......... ١٩٥
الفائدة
الثامنة عشر
(١٩٨
ـ ٢٠٦)
في أنّ وصف فقيه عدل بصحة حديث أو غيره
بمنزلة ما لو ... نصّ على كل واحد من رجال سنده بما وصف به السند ١٩٩
الفائدة
التاسعة عشر
(٢٠٧
ـ ٢١٨)
المراد ب : الثقة في كلام النجاشي .. وغيره.................................... ٢٠٧
تذييل : الفرق بين الثقة والصدوق والوصف
بالعدالة............................ ٢١٥
الفائدة
العشرون
(٢١٩
ـ ٢٤٤)
وجه حجية أخبار الآحاد.................................................... ٢١٩
هل أن فساد العقيدة يمنع من العدالة
المصطلحة؟!.............................. ٢٢٠
الروايات الدالة على تضليل أصحاب الفرق
بل وكفرهم.......................... ٢٢٦
الفائدة
الحادية والعشرون
(٢٤٥
ـ ٢٥٩)
كيفية قبول الجرح والتعديل والجمع
بينهما...................................... ٢٤٥
الفائدة
الثانية والعشرون
(٢٧٣
ـ ٢٧٢)
نقل كلام الشيخ المفيد رحمه اللّه في
وثاقة جمع من الرجاليين....................... ٢٦١
الفائدة
الثالثة والعشرون
(٢٧٣
ـ ٢٧٧)
صرف توسط راو بين راويين وعدم وجوده في
رواية اخرى ... لا يوجب الحكم بالسهو أو الارسال ٢٧٣
الفائدة
الرابعة والعشرون
(٢٧٩
ـ ٢٩٥)
بعض الموارد التي يستفاد منها وثاقة
الراوي..................................... ٢٧٩
منها : اختيار الإمام عليه السّلام رجلا
لتحمل الشهادة.......................... ٢٧٩
ومنها : ترحم الإمام عليه السّلام على
رجل أو ترضّيه عليه....................... ٢٨٠
ومنها : تسليم الإمام عليه السّلام أو
الراية في الحرب بيد شخص................. ٢٨٠
ومنها : رسول الإمام عليه السّلام إلى
خصم .. أو غيره.......................... ٢٨٠
ومنها : تولية الإمام عليه السّلام رجلا
على الوقف أو على الحقوق الالهية.......... ٢٨١
ومنها : تولية الإمام عليه السّلام رجلا
على بلد................................ ٢٨١
ومنها : اتخاذ الإمام عليه السّلام رجلا
وكيلا أو خادما أو كاتبا .. أو غير ذلك..... ٢٨٢
ومنها : كون الرجل من مشائخ الإجازة....................................... ٢٨٧
ومنها : كون الرجل من شهداء كربلاء........................................ ٢٨٨
ومنها : تشرّف الرجل برؤية الحجة عليه
السّلام................................. ٢٨٩
تعداد جمع من وكلائهم عليهم السلام وغير
الوكلاء [كذا] ومن رأي الحجة عليه السّلام ٢٨٩
ومنها : حب النبي صلّى اللّه عليه وآله
أو الإمام عليه السّلام شخصا.............. ٢٩٤
ومنها : كون الرجل من أهل أسرار الإمام
عليه السّلام أو تعليمه له ... إياها أو تعليمه علم المنايا والبلايا ٢٩٥
الفائدة
الخامسة والعشرون
(٢٩٧
ـ ٣٠٨)
عدم صحة نسبة الغلوّ غالبا من بعض
الرجاليين لبعض الأصحاب................ ٢٩٧
الفائدة
السادسة والعشرون
(٣٠٩
ـ ٣١٠)
حضور كربلاء وعدم النصرة والتخلف لا
يوجب الحكم بالفسق لو ثبت ... من طريق آخر حسن حال الرجل أو عدالته وثقته ٣٠٩
الفائدة
السابعة والعشرون
(٣١١
ـ ٣٢٠)
حكم الخروج بالسيف وأنه لا ينافي
العدالة مطلقا ، والأخبار في ذلك.............. ٣١١
تذييل : في حكم خروج بعض الرواة مع زيد
بن علي عليه السّلام................. ٣١٦
الفائدة
الثامنة والعشرون
(٣٢١
ـ ٣٧٥)
الصحابة حكما وموضوعا ، تعديلا وتفسيقا
.. وأدلة الطرفين.................... ٣٢١
تنبيهات
الاولى : يحكم بحسن من استشهد من
الصحابة في زمان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله ٣٥٥
تعداد غزوات صلوات اللّه عليه وآله وسراياه.................................... ٣٥٥
الثانية : حكم الصحابة بعد رسول اللّه
صلّى اللّه عليه وآله....................... ٣٧١
الثالثة : كون الرجل من أصحاب بيعة
الشجرة لا يكفي في الحكم بعدالته......... ٣٧٢
الفائدة
التاسعة والعشرون
(٣٧٦
ـ ٣٨٢)
لو دار الأمر بين الاخبار المادحة للرجل
وتنصيص علماء الرجال ... على جرحه ، وسبب الرمي بالغلوّ ٣٧٧
الفائدة
الثلاثون
(٣٨٣
ـ ٤٠٦)
فوائد متفرقة مختصرة :
الاولى : رواية الرجل حال انحرافه لا
تنافي إخباره حين استقامته.................... ٣٨٣
الثانية : حجية رواية الرجل بما يمدح به
نفسه................................... ٣٨٤
الثالثة : دراسة حول كتاب الخلاصة
للعلاّمة الحلي رحمه اللّه...................... ٣٨٥
الرابعة : عبارتا الحاوي وحواشي شيخ
محمّد تدلّ ... على أخذ أحدهما من الآخر.... ٣٩١
الخامسة : حكم توثيقات ابن نمير.......................................... ٣٩٢
السادسة : خصوصيات رجال الشيخ رحمه
اللّه............................... ٣٩٤
السابعة : كلام الحرّ العاملي في
الفوائد الطوسية............................. ٣٩٥
الثامنة : كلام المجلسي رحمه اللّه في
لقب الصادق عليه السّلام................. ٤٠١
التاسعة : المقصود بقولهم : المعدّل............................................ ٤٠٢
العاشرة : نسبة الرجل إلى قبيلته قبل
توطنهم المدائن ... وقد ينسب إلى صنعة .. وغيرها ٤٠٤
فهارس
الفوائد الرجالية
(٤٠٩
ـ ٥٦١)
١ ـ دليل الآيات القرآنية.................................................... ٤١١
٢ ـ دليل الأحاديث والروايات................................................ ٤١٥
٣ ـ دليل أسماء الأنبياء والمعصومين
عليهم السّلام والملائكة....................... ٤٣٥
٤ ـ دليل الاعلام والمصنفين.................................................. ٤٤٣
٥ ـ دليل الكتب الواردة متنا وتعليقا........................................... ٥٠٥
٦ ـ دليل البلدان والأمكنة الجغرافية والقبائل.................................... ٥٤٥
٧ ـ دليل المذاهب والملل والنحل.............................................. ٥٤٩
المحتوى.................................................................... ٥٥٣
* * *
|