
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد خاتم النبيين ، وسيد المرسلين ، وعلى
آله الأئمة الطاهرين المعصومين من الآن إلى يوم الدين.
وبعد فهذا هو
الجزء الرابع من الذريعة إلى تصانيف الشيعة ، مما أوله التاء المثناة الفوقانية
وبعدها الخاء المعجمة ، نقدمه إلى القراء الكرام راجين منهم المبادرة إلى إصلاح ما
يقع فيه من الخطإ الملازم لكل إنسان الا من عصمه الله تعالى ، ونسأله العصمة
والمعونة إنه خير موفق ومعين.
( المؤلف )
الله ولا سواه
( كتاب التخاطب ) للسيد المفتي المير محمد عباس المتوفى بلكهنو في (١٣٠٦) ،
كذا في بعض المواضع ، وفي التجليات ذكره بعنوان آداب التخاطب كما مر.
( ١ : التخبير ) للشيخ أبي المحاسن عبد الواحد الروياني الشهيد في ( ٥٠١ أو
٥٠٢ ) مؤلف كتاب البحر المذكور ( ج ٣ ص ٢٩ ) ذكره في كشف الظنون في حرف التاء ثم
الخاء المعجمة ثم ألباء الموحدة على حسب ترتيبه ، وللمؤلف تصانيف أخر ذكرت في
ترجمته في شهداء الفضيلة ( ص ٣٧ ) وفاته ذكر هذا الكتاب.
( ٢ : التختم باليمين ) لبعض قدمائنا لم نعرف شخصه ، ويظهر من النقل عن هذا الكتاب
أنه في آداب التختم نظير تحفه المتختمين.
( ٣ : التخجيل من حرف الإنجيل ) للشيخ الإمام أبي البقاء صالح بن حسين الجعفري ، أوله :
الحمد لله الواحد الذي لا يتكثر بالأعداد. وهو مرتب على عشرة أبواب كما ذكره في
كشف الظنون ثم ذكر المنتخب منه في سنة (٩٤٢) فتأليف الأصل يكون قبل ذلك ، ولم نظفر
بذكر المؤلف في مقام آخر ، وقد نقله في معجم المطبوعات ( ص ٧٠١ ) عن كشف الظنون
أيضا ، وذكر أن المؤلف نبغ في (٦١٨) ولم يبين مآخذه فراجعه.
( ٤ : تخريب الباب ) في رد البابية للسيد ميرزا أبي القاسم بن ميرزا كاظم
الموسوي الزنجاني المولود في (١٢٢٤) والمتوفى في (١٢٩٢) كان مرجع الأمور بزنجان
وله قضايا تاريخية في فتنة البابية بها وله عدة كتب في ردهم وهي رد الباب ، سد
الباب ، قلع الباب ، قمع الباب وكلها عند أحفاده بتلك البلدة.
( ٥ : كتاب التخريج ) في بني شيبان لأبي سعيد عبيد بن كثير بن محمد ( أو محمد بن
كثير ) العامري الكلابي الكوفي المتوفى في شهر رمضان (٢٩٤) ذكره النجاشي مع بعض
نسبه وذكر جده الأعلى عبد الله المكنى بأبي محجلة الوجيه المقدم عند الإمام السجاد
وابنه الباقر 7.
( تخريج الآيات ) يأتي بعنوان الرسالة الواضحة وكشف الآيات وغيرهما.
( ٦ : تخريج الآيات والأحاديث ) في إثبات الإمامة للأئمة الاثني عشر للسيد أبي القاسم بن
الحسين الرضوي القمي اللاهوري مؤلف لوامع التنزيل المتوفى في ( ١٤ المحرم (١٣٢٤)
ذكر في فهرس تصانيفه أنه فارسي كبير يقرب من أربعين جزء.
( ٧ : تخريج الصحيحين ) للحاكم النيسابوري المعروف بابن البيع المتوفى ، في (٤٠٥)
مؤلف أصول علم الحديث المذكور في ( ج ٢ ص ١٩٩ ).
( ٨ : تخصيص البراهين ) نقض مسألة الإمامة من كتاب الأربعين تأليف فخر الدين الرازي
المتوفى في (٦٠٦) ، للشيخ برهان الدين محمد بن محمد بن علي الحمداني القزويني ، من
تلاميذ الشيخ منتجب الدين ، ومشايخ سلطان المحققين خواجه نصير الدين ، عبر عنه
بذلك في أمل الآمل عند ترجمه مؤلفه بعنوان محمد بن علي ، ثم ترجمه ثانيا بعنوان
محمد بن محمد بن علي ، لكن العلامة الحلي في إجازته لبني زهرة عبر عنه بـ « حصص » البراهين.
( ٩ : تخصيص نامه ) مثنوي أخلاقي للفاضل الأديب المعاصر ميرزا إسماعيل بن حسين التبريزي
نزيل المشهد الرضوي أخيرا المعروف بـ « مسألة گو » » والملقب في شعره بتائب ، يقرب
من أربعمائة وخمسين بيتا نظمها بالمشهد المقدس ، وله تذكره المتقين ، ومرآة
المتقين وغيرهما.
( ١٠ : تخفيف العباد ) في بيان أحوال الاجتهاد ، مختصر يقرب من مائتي بيت ، للشيخ
السعيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشامي الجبعي الشهيد في (٩٦٦) أوله.
اللهم أرنا الحق حقا ( إلى قوله ) فهاهنا مقامان أحدهما أن الاجتهاد يجب على
المكلفين عند خلو العصر عن المجتهد ، وثانيهما أنه إذا مات المجتهد لم يعتبر قوله
شرعا. رأيته ضمن مجموعة من رسائل الشهيد عند الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني.
( ١١ : كتاب التخلية والتحلية ) للشيخ علي الحزين المتوفى في (١١٨١) عدة كذلك في نجوم
السماء من تصانيفه الفارسية ، والظاهر من عنوانه أنه في الأخلاق.
( ١٢ : تخليص الرسائل ) رأيت النقل عنه من بعض المتأخرين وكأنه ملخص رسائل العلامة
الأنصاري.
( التخميس )
هو تسميط القصيدة
أو المقطوعة أو البيت الواحد ، بتعليق ثلاثة أشطر وتقديمها على مصراعي البيت ،
بقافية واحدة متوافقة مع قافية أول المصراعين وإبقاء المصراع الثاني من البيت على
حاله متحدة قافيته مع المصراع الثاني في سائر الأبيات وقد تزاد على المصراعين
أربعة أشطر كذلك فهو تسديس متحدة القافية في الخمسة الأولى أو تزاد خمسة كذلك فهو
التسبيع وهكذا ، وقد لا يكون أصل يزاد عليه بل ينشأ المنظوم من الأول مربعا متحدة
القافية في الثلاثة الأولى أو مخمسا أو مسدسا وهكذا فكل ذلك من أنواع التسميط في
الشعر بإيجاد قافية أخرى تخالف قافية المصراع الأخير للأبيات وعلى ذلك فليس من
التسميط ما صنعة إمام العربية واللغة صاحب الجمهرة محمد بن الحسن بن دريد المتوفى
في (٣٢١) في قصيدة الآداب والأمثال ذات الأشطر الثلاثة التي أوردها العلامة
الكراجكي في أوائل كنز الفوائد أولها :
ما طاب فرع لا
يطيب أصله
|
|
حمى مؤاخاة
اللئيم فعله
|
وكل من آخى لئيما
مثله
|
لأنها متحدة
القافية في كل ثلاثة أشطر إلى تمام مائة وخمسة وستين شطرا ، ولا بد في التسميط من
قافيتين مختلفين ، بل هي نظير المثنوي عند شعراء الفرس والأراجيز المزدوجة عند
شعراء العرب المتحدة القافية في كل مثنى مثنى وفي هذه اتحدت القافية في كل ثلاث ،
ويقال لها المزدوجة أيضا كما صرح به في معجم الأدباء وفي الوافي بالوفيات للصفدي
في ترجمه أبي عبد الله محمد بن إبراهيم بن حبيب بن سمره الفزاري فقالا : له قصيدة
تقوم مقام الزيجات وهي مزدوجة طويلة ، أولها :
الحمد لله العلي
الأعظم ذي الفضل والمجد الكبير الأكرم الواحد الفرد الجواد المنعم. وقد يزيد
الشاعر بين مصراعي البيت شطرين تامين مناسبي المعنى مع المصراعين ، يجعل أولهما
ذيل المصراع الأول وثانيهما صدر المصراع الثاني فيسمى تشطيرا ، كما أنه قد يدخل في
البيت جملة شايعة بلفظها فيسمى تضمينا ، أو ما يؤدي معنى تلك الجملة فيسمى اقتباسا
، إلى غير ذلك من الصنائع التي يتفنن بها الشعراء إثباتا لاقتدارهم على تتبع أفكار
غيرهم وإنشاء المطالب على ما اختاره ذلك الغير من النظام وعمد إليه من الروي
والوزن ، والتخميس
أشهر هذه الصناعات
، فيحق أن يخصص بالعنوان لأنه صناعة مرغوبة لشعراء العرب قديما من لدن عصر
الجاهلية حتى اليوم ، وأقدم من عمل التخميس منهم على ما أطلعنا عليه هو إمرؤ القيس
، قال الجوهري في الصحاح بمادة ( سمط ) : ( ولإمرئ القيس قصيدتان سمطيتان إحداهما
):
ومستلئم كشفت
بالرمح ذيله
|
|
أقمت بعضب ذي
سفاسق ميله
|
فجعت به في
ملتقى الحي خيله
|
|
تركت عتاق الطير
تحجل حوله
|
كان على سرباله
نضح جريال
|
وقد أوردها
الزبيدي في تاج العروس أيضا في ( سمط ) وأورد هناك نوعا من المربع ونوعا من المسبع
أيضا وأما بدء صناعة التخميس في شعراء الفرس فلم نعلمه تحقيقا ، نعم المحقق شيوع
المسمطات في أواخر القرن الرابع ، أورد في مجمع الفصحاء ( ج ١ ص ٥٦٣ ) جملة وافرة
من المسمطات من نظم الحكيم أبي النجم أحمد بن يعقوب الدامغاني المنوجهري المتوفى
في (٤٣٢) منها المسمطة الخزانية :
خيزيد وخز آريد
كه أيام خزانست
|
|
باد خنك از جانب
خوارزم وزان است
|
آن برگ رزانست
كه بر شاخ رزانست
|
|
گويى بمثل پيرهن
رنگ رزانست
|
دهقان بتعجب سر
انگشت گزانست
|
|
كاندر چمن باغ
نه گل ماند ونه گلنار
|
لا يمكننا إحصاء
التخاميس لكثرتها وانتشارها ولا يهمنا ذلك لعدم صدق التأليف على أكثرها ولكونها
جزء دواوين ناظميها ، نعم التخاميس الطويلة البالغ أصلها إلى ما يقرب من مائة بيت
أو أكثر مما تعد كتابا مفردا ولا سيما ما استقل منها بالتدوين أو خصص بالشرح أو
أفرد بالطبع ، فنحن إذا نورد بعضا من هذا القبيل على ترتيب الحروف في اسم القصيدة
المخمسة.
( ١٣ : تخميس الآداب والحكم ، ) القصيدة المنسوبة إلى أمير المؤمنين 7 التي أولها :
يا من إلى طرق الضلالة يذهب
خمسها الشيخ
إبراهيم البعلبكي ، نسخه منه ضمن مجموعة فيها لامية العجم ولامية العرب وهي من
موقوفات ابن خوالون في سنة (١٠٦٧) توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها
( ج ٣ ص ١٨٦ ) ،
أقول قد أورد الدميري في حياة الحيوان ( في ذيل أفعى ) بائية تبلغ سبعة وخمسين
بيتا أولها :
صرمت حبالك بعد
وصلك زينب
|
|
والدهر فيه تغير
وتقلب
|
وفيها:
دع عنك ما قد
كان في زمن الصبا
|
|
وأذكر ذنوبك
وابكها يا مذنب
|
ولذكر زينب في
المطلع سماها في الهامش بزينبية ، ولم يزد الدميري في أوصاف ناظمها على قوله :
« وما أحسن قول
بعضهم » ومن المحتمل كونها الآداب والحكم المذكور فراجع النسخة المذكورة.
( ١٤ : تخميس الاثني عشريات ) في المراثي من نظم آية الله بحر العلوم ، مر ( ج ١ ص ١١٣ )
أنه ضاعت القصيدة الثانية عشرة منها ، ولم يشرح في سفينة النجاة الا إحدى عشرة
منها لكن حفيد الناظم وهو السيد حسين بن السيد محمد رضا بن آية الله بحر العلوم
المتوفى في (١٣٠٦) كمل العدد الميمون بنظم القصيدة الثانية عشرة على نمط البقية ثم
خمس الجميع.
( تخميس الأشباه ) البالغ إلى مائة وسبعين بيتا اسمه الانتباه ، كما مر.
( تخميس
أم القرى ) يأتي بعنوان تخميس
الهمزية البوصيرية.
( تخميس البائية العلوية ) لابن ناظمها ، مر في ( ج ٣ ص ٤ ).
( ١٥ : تخميس البائية ) في نيف وسبعين بيتا نظمها السيد حيدر الحلي في مدح السيد
مهدي القزويني وخمسها السيد جعفر الحلي المتوفى في (١٣١٥) طبع في ديوانه.
( ١٦ : تخميس بانت سعاد ) مر تفصيلها ( ج ٣ ص ١٣ ) وذكرها في كشف الظنون ( ج ٢ ص ٢٢٤
) بعنوان القصيدة وذكر تخميسها لمحمد بن شعبان القرشي وهذا التخميس
__________________
للشيخ محمد رضا بن
الشيخ أحمد النحوي ابن الشيخ حسن الخياط النجفي الحلي ، ووالده الشيخ أحمد النحوي
المقيم بالنجف تارة وبالحلة أخرى ، كان من أعلام العلماء المعاصرين للسيد نصر الله
المدرس الحائري وتوفي في النجف (١١٨٣) والشيخ محمد رضا كان من مصاحبي آية الله بحر
العلوم ومعاصريه ومن فحول شعراء عصره وأحد الخمسة الذين جمعت مراسلاتهم وسماها بحر
العلوم بمعركة الخميس وتوفي في (١٢٢٦) وطبع تخميسه هذا مع تخميس البردة له في
إسلامبول في (١٣٠٦) بمباشرة الحافظ عثمان.
( ١٧ : تخميس بانت سعاد ) للسيد معروف بن السيد مصطفى الحسيني ، رأيته منضما بتخميس
البردة له في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري قبل خمس وعشرين سنة ، ولم أحفظ
خصوصياتهما.
( ١٨ : تخميس البردة ) الميمية من نظم محمد بن سعيد بن حماد بن عبد الله الصنهاجي
البوصيري المصري المتوفى في (٦٩٦) عن ثمان وثمانين سنة في مائة وأربعة وستين بيتا
ذكر خصوصياتها مفصلا في كشف الظنون ، وله الهمزية الآتي تخميسها وهذا التخميس
للشيخ درويش علي بن الحسين بن علي بن محمد البغدادي المتوفى حدود (١٢٧٧) ترجمه
ولده الشيخ أحمد في كنز الأديب وأورد التخميس بتمامه فيه ومر له الأجوبة الحائرية.
( ١٩ : تخميس البردة ) للشيخ محمد رضا النحوي طبع مع تخميس بانت سعاد له ، وقد
قرظه السيد صادق الفحام المتوفى (١٢٠٤) والسيد محمد الزيني المتوفى (١٢١٦) والشيخ
علي
__________________
الزيني المتوفى
(١٢١٥) وكلهم مترجمون في تكملة الأمل ، والطليعة في شعراء الشيعة ، والكرام البررة
في القرن الثالث بعد العشرة.
( ٢٠ : تخميس البردة ) للسيد علي خان المدني المتولد بها سنة (١٠٥٢) نظمه بالهند
وأهداه إلى سلطانها عالم گير الذي مات في سنة (١١١١) أو بعدها وأنشأ له خطبة أولها
( الحمد لله الذي مدح نبيه الأمين بأشرف المدائح ، وشرح من فضله المبين ما شهد به
كل غاد ورائح ... ولما انتظم بحمد الله تعالى عقد نظامه ، واقترن حسن ابتدائه بحسن
ختامه ، قدمته إلى ـ الحضرة التي سما ملكها على الملوك سمو المالك على المملوك ...
المؤيد بنصر الله في المحافل والمغازي أبي المظفر محمد اورنگ زيب غازي ترجمه
البلگرامي في مآثر الكرام مفصلا قال : إنه في الأواخر استعفى عن المناصب وأخذ
الإذن للحج عن السلطان عالم گير پادشاه ، فتشرف بالحج والعتبات ومشهد الرضا 7 ، وورد أصفهان ثم استوطن وطنه الأصلي شيراز وبها مات سنة
١١٢٠. أقول رأيت المحيط للصاحب ابن عباد وعليه حواش كثيره بخط السيد علي خان وقد
كتب بخطه على ظهره ما لفظه : قال مالكه وراقمه زرت قبره ( يعني المؤلف ) بأصفهان
(١١١٧) عام حلولي بها وذكر الشيخ علي الحزين في تذكرته أنه أدرك صحبة السيد علي
خان في بأصفهان مستوفاة مع محبة ووفاق مستحكمة وإنه في أواخر عمره ذهب إلى شيراز
وبها توفي فيظهر من تاريخ وروده بأصفهان ومصاحبه الحزين معه فيها كما ذكرناه أن
وفاته كانت سنة ١١٢٠ كما ذكره البلگرامي لا سنة (١١١٨) كما ذكره صاحب الرياض
واعتمدنا على قوله عند ذكر أنوار الربيع والبديعية.
( ٢١ : تخميس البردة ) للسيد معروف بن المصطفى الحسيني رأيته مع تخميس بانت سعاد
له كما مر.
( ٢٢ : تخميس التترية ) الرائية التي أنشأها أحمد بن منير أبو الحسين الرفاء
الطرابلسي المدفون في ظهر حلب بجبل جوشن قرب مشهد السقط في (٥٤٨) بعثها إلى الشريف
أبي الرضا بن الشريف أبي مضر يطلب منه رد عبده تتر وهي تسعة وتسعون أو تمام الماية
بيت ، أورد كثيرا منها القاضي في مجالس المؤمنين ( ص ٤٥٦ ) من الطبع الثاني ومنها
قوله : ( لئن الشريف الموسوي أبو الرضا بن أبي مضر ) وحكى فيه عن كتاب التذكرة
لابن عراق أن السيد أبا الرضا الموسوي كان نقيب الأشراف ومرجع الشيعة في الأطراف ،
وأورد تمامها سيدنا
الأمين في ( ج ١١
من الأعيان ص ٢٣٩ ) نقلا عن تزيين الأسواق المطبوع بمصر لداود الأنطاكي الطبيب
الضرير المتوفى في (١٠٠٨) لكن مع بعض الاختلافات منها في قوله : ( لئن الشريف
الموسوي ابن الشريف أبو مضر ) فلم يذكر فيه أن الشريف هو أبو الرضا ، ولذا قال
السيد الأمين ( هذا الشريف لا يدري من هو ) أقول على تقدير صحة تذكره ابن عراق
وكون الشريف هو أبو الرضا كما هو كذلك في أمل الآمل وفي الروضات فيطابق عصره عصر
الشريف أبي الرضا فضل الله الراوندي الذي كان حيا في (٥٤٨) ولم نعرف من يكنى بأبي
الرضا في ذلك العصر غيره والتخميس للشيخ إبراهيم بن يحيى العاملي المتوفى كما كتب
على لوح قبره في (١٢١٤) يوجد في ديوانه.
( تخميس الخمرية ) ذات الشروح ، ميمية
عرفانية في بيان راح العشق وخمر المحبة ، نظمها ابن الفارض المصري وخمسها الشيخ
محمد رضا النحوي وطبع مع تخميس البردة وغيره في (١٣٠٦).
( تخميس الدريدية ) يأتي بعنوان تخميس
المقصورة.
( تخميس دوازده بند ) من نظم المحتشم
الكاشاني للأديب الشاعر المعروف بميرزا ثاقب.
( تخميس دوازده بند )
المذكور للمولى
محمد حسين السهرابي مؤلف أنوار المجالس.
( ٢٣ : تخميس السبع العلويات ) من نظم الشيخ عز الدين عبد الحميد بن أبي الحديد المتوفى في
(٦٥٥) للشيخ ملا عباس بن القاسم بن إبراهيم بن زكريا بن حسين بن كريم بن علي بن
كريم بن علي بن الشيخ عقلة الزيوري البغدادي المنشا الحلي المسكن المتوفى في (١٣١٦)
فرغ من تخميس بعضها في (١٢٩١) رأيته ضمن مجموعة من تخاميسه.
( ٢٤ : تخميس السبع العلويات ) المذكورة للشيخ محمد بن الشيخ طاهر بن حبيب الفضلي السماوي
النجفي المولود في (١٢٩٢) رأيته ضمن مجموعة من تخاميسه بخطه في مكتبته.
( ٢٥ : تخميس العينية الحميرية ) للسيد علي نقي بن السيد أبي الحسن النقوي اللكهنوي المعاصر
المولود في ( ٢٦ رجب ١٣٢٣ ) ذكر ترجمه نفسه وتصانيفه في أقرب المجازات السابق ذكره
، خمسها وهو في الباخرة في عودته من النجف الأشرف إلى بلدة لكهنو في (١٣٥٠).
( ٢٦ : تخميس الفرزدقية ) الميمية البالغة إلى أحد وأربعين بيتا ، قد ترجمها بتمامها
بالنظم
الفارسي مع ذكر
تمام القصة بين الفرزدق وهشام ، الشيخ نور الدين عبد الرحمن بن أحمد بن محمد
الجامي المتوفى في (٨٩٨) وسيأتي بعنوان ترجمه الفرزدقية ، فما في تاريخ ابن خلكان
من عدها سبعة وعشرين بيتا كما في رواية ابن لنكك ، فيه وهم ، وقد شرحها مبسوطا
الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي وسماه بالكواكب السماوية وخرج من الطبع في هذه
الأيام ، وبعد الفراغ عن شرح كل بيت أورد خمسة من تخاميسه وهي :
١ ـ تخميس الشيخ
محمد بن إسماعيل خلفه الحلي المعروف بابن خلفة والمتوفى في أول الطاعون العام في
(١٢٤٢) وحمل إلى النجف الأشرف.
٢ ـ تخميس السيد
أبي الفتح نصر الله بن الحسين الموسوي الفائزي الحائري المدرس بها الشهيد في حدود
(١١٦٨).
٣ ـ تخميس السيد
راضي بن السيد صالح القزويني النجفي البغدادي المسكن المتوفى في حياة والده بتبريز
في (١٢٨٧).
٤ ـ تخميس الأديب
الشاعر المعاصر مصطفى بن الجواد الخالصي المطبوع مقدمته لطبع الحوادث الجامعة.
٥ ـ تخميس الأديب
الشارح نفسه ، ومن التخاميس الغير المذكورة في الكواكب السماوية.
تخميس الشيخ درويش علي البغدادي مخمس البردة أورده بتمامه ولده الشيخ أحمد
في كتابه كنز الأديب.
( ٢٧ : تخميس الفندرسكية ) في معرفة النفس وأحوالها وكيفية السلوك ، قصيدة تبلغ أحدا
وأربعين بيتا فارسية عرفانية ذات شروح كثيره طبع بعضها ، وهي من نظم الحكيم العارف
المتأله الأمير أبو القسم بن ميرزا بزرگ بن مير صدر الدين الموسوي من ولد إبراهيم
المرتضى المعروف بالمير الفندرسكي من أعمال أسترآباد ، كان نزيل أصفهان وبها توفي
ودفن بتخت فولاد في (١٠٥٠) وقد خمسها السيد الأمير محمد علي في مرشدآباد الهند
وفرغ منه في يوم الأربعاء ( ١٧ ج ٢ سنة ١١٢٩ ) باستدعاء صديقه المولى محمد علي كما
صرح به فيه ، أوله :
اى كه ذاتت در دو
گيتى مظهر اسماستى
|
|
جوهرى دهر را
چون لؤلؤ لالاستى
|
بشنو از انجام
خود حرفى كه از مبداستى
|
|
چرخ با اين
اختران نغز وخوش وزيباستى
|
صورتى در زير دارد
هر چه در بالاستى
|
( تخميس الكافية البديعية ) لبدر الدين ، مر بعنوان البديعية في ( ج ٣ ص ٧٤ ).
( ٢٨ : تخميس الكرارية ) في مدح حيدر الكرار وأولاده الأئمة الأطهار 7 ، من نظم الشيخ محمد الشريف بن فلاح الكاظمي في سنة (١١٦٦)
في أربعمائة وثلاثين بيتا ، وقد قرظها ثمانية عشر رجلا من أعاظم علماء عصره
وأدبائه كما يأتي بعنوان الكرارية وتخميسها للشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي
المعاصر المولود في (١٢٩٢) رأيته بخطه في ضمن مجموعة تخاميسه.
( ٢٩ : تخميس اللامية ) التي أنشأها ابن العاص في معاوية حين أعطى مصر لعبد الملك
بن مروان تقرب من سبعين بيتا ذكرها المؤرخون وخمسها الشيخ عباس الزيوري المخمس
للسبع العلويات موجود ضمن مجموعة تخاميسه.
( ٣٠ : تخميس اللامية ) في مدح الأمير ورثاء الحسين 7 من نظم الشيخ حسن
بن علي القفطاني النجفي المتوفى في (١٢٧٥) تربو على مائة بيت ، خمسها الخطيب
المعاصر الشيخ حسن السبتي النجفي المولود في (١٢٩٩) ومر له البائية.
( ٣١ : تخميس المقصورة الدريدية ) ذات الشروح الكثيرة ، وهي قصيدة طويلة في مائتين وتسعة
وعشرين بيتا مشتملة على الحكم والآداب ومناقب أمير المؤمنين 7 كرد الشمس وغيره ، قد نظمها إمام اللغة وصاحب الجمهرة الشيخ
أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي البصري المتوفى في (٣٢١) عن ثمان وتسعين سنة
مدح فيها ميكال الملك وابنيه عبد الله ومحمد وابن ابنه أبا العباس إسماعيل بن عبد
الله بن ميكال المعروف بالميكالي والمتوفى في نيسابور في (٣٦٢) ، خمسها الشيخ محمد
رضا النحوي مخمس بانت سعاد وغيرها وقلب المقصورة في تخميسها إلى مديح آية الله
السيد بحر العلوم أول خطبته ( الحمد لله الذي أطلع رياض الأدب على عبوس الأيام
باسمه الثغور ) بدأ بترجمة ابن دريد الناظم لها وذكر تخميس المقصورة لموفق الدين
الآتي وشرحها لمحمد بن أحمد بن هشام اللخمي ، وفرغ من التخميس في ( ١٢ ع ١ سنة
١٢١٢ ) وتوفي بحر العلوم في رجب من تلك السنة ، رأيت منه نسخه في خزانة كتب آل
السيد عيسى العطار ببغداد قد كتبت على هامش شرح اللخمي المذكور فعند ذكر الشارح
البيت في متن الكتاب كتب الكاتب المصاريع الثلاثة من تخميس البيت على هامشه.
( ٣٢ : تخميس المقصورة الدريدية ) وقلبها إلى رثاء الإمام المظلوم الشهيد أبي عبد الله الحسين
7 ، لموفق الدين عبد الله
بن عمر الأنصاري ، ذكره النحوي المذكور في أول تخميسه وأثنى عليه كثيرا وأوله :
لما أبيح للحسين
صونه
|
|
وخانه يوم
الطراد عونه
|
نادى بصوت قد
تلاشى كونه
|
|
أما ترى رأسي
حاكي لونه
|
طرة صبح تحت أذيال
الدجى
|
(
٣٣ : تخميس المقصورة الدريدية ) وقلبها إلى مدح أمير المؤمنين والسبطين 7 ، للشيخ موسى بن الشيخ شريف بن الشيخ محمد بن الشيخ يوسف آل
محيي الدين الجامعي العاملي النجفي ، المتوفى في (١٢٨١) رأيته بخط الناظم في مكتبة
الشيخ قاسم آل محيي الدين الجامعي النجفي ، في آخره : كتبه العبد الضعيف موسى
شريف.
( تخميس الميمية ) البوصيرية ، مر بعنوان تخميس البردة.
( تخميس
النونية ) لابن زيدون وهو
أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب بن زيدون المخزومي الأندلسي المتوفى
في (٤٦٣) ، خمسها الشيخ صفي الدين الحلي وهو مدرج في ديوانه المطبوع.
( ٣٤ : تخميس النونية ) لابن زيدون المذكور وقلبها عن مقصده إلى رثاء الإمام أبي
عبد الله الحسين الشهيد المظلوم 7 ، للسيد محمد بن
السيد معصوم بن السيد مال الله الموسوي الخطي القطيفي المتوفى في (١٢٧١) وأوله :
ذكر الطفوف شجي
الأرزاء ينسينا
|
|
وعن تغني
الغواني الغيد يغنينا
|
ورب معلمة
بالحال ياسينا
|
|
أضحى التنائي
بديلا عن تدانينا
|
وآن عن طيب لقيانا
تجافينا
|
(
٣٥ : تخميس الهائية الأزرية ) في مديح أهل البيت : ، لشاعرهم المخلص
الشيخ كاظم بن محمد بن مهدي بن مراد الوائلي البغدادي الشهير بالأزري المولود في
(١١٤٣) والمتوفى في (١٢١١) مطلعها ( لمن الشمس في قباب قباها ) قد كانت مكتوبة على
طومار ملفوف وهي تزيد على ألف بيت فأكلت الأرضة جملة من الطومار ، ولما حصلت
النسخة كذلك عند العلامة السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني ، استنسخ غير المأكول
منها في ما يقرب
من ستمائة بيت وتلفت البقية ثم خمس الموجود منها الشيخ أبو المحاسن جابر بن الشيخ
عبد الحسين الربعي الكاظمي المولود في (١٢٢٢) والمتوفى في (١٣١٣) خال سيدنا أبي
محمد الحسن صدر الدين ، سمي بـ « الدرر اللآلي » وطبع في (١٣١٨).
( ٣٦ : تخميس الهاشميات السبع ) لمادح أهل البيت : وشاعر الهاشميين
خطيب بني أسد وفقيه الشيعة الكميت بن زيد بن خنيس الأسدي الكوفي المتوفى في (١٢٦)
وقد خمس جميع السبعة الشيخ ملا عباس الزيوري مخمس السبع العلويات كما مر ، رأيته
في ضمن مجموعة تخاميسه.
( ٣٧ : تخميس الهمزية البوصيرية ) في مدح خير البرية في خمسة وخمسين وأربعمائة بيت ، سماها
ناظمها بأم القرى لاشتمالها على أكثر المدائح النبوية ، وهي من نظم محمد بن سعيد
بن حماد بن عبد الله الضهاجي البوصيري المصري المتوفى في (٦٩٦) عن ثمان وثمانين
سنة وله الميمية المعروفة بالبردة ، وله معارضة بانت سعاد بقوله :
( إلى متى أنت باللذات
مشغول ).
والتخميس للشيخ
ملا عباس الزيوري المذكور موجود في مجموعة تخاميسه.
( ٣٨ : تخميس الهمزية البوصيرية ) لعبد الباقي بن سليمان الفاروقي الشهير بالعمري المولود في
(١٢٠٤) والمتوفى في (١٢٧٨) طبع بمطبعة شرف في (١٣٠٣) وفي (١٣٠٩) في ( ٨٩ ص ) ومر
له الباقيات الصالحات ، ومن تخاميس الهمزية المذكورة تخميس الشيخ شهاب الدين أحمد
الخالدي رأيته ضمن مجموعة في مكتبة السيد محمد صادق آل بحر العلوم أوله :
كنت نورا وكان
ثم عماء
|
|
ونبيا وليس طين
وماء
|
فإذا كان فيك
هذا العلاء
|
|
كيف ترقى رقيك
الأنبياء
|
يا سماء ما طاولتها
سماء
|
(
٣٩ : تخمين الأعمار ) هو مكتوب فارسي مبسوط في حدود مائة بيت من مكاتيب قطب الدين المحيي وهو الشيخ
عبد الله قطب بن محيي بن محمود الأنصاري نزيل شيراز أورده بتمامه القاضي في مجالس
المؤمنين ( ص ٢١٤ ) لما اشتمل من المواعظ النافعة في ذيل ترجمه السيد أبي الرضا
فضل الله الكاشاني ومن مكاتيبه أبواب الخير كما مر ( ج ١ ص ٧٨ ) أنه قد فرغ من
كتابته في (٨٩٩).
( ٤٠ : تخيلات العرب ) للشيخ أبي عبد الله الشهير بالخالع النحوي وهو الحسين بن
محمد بن جعفر بن محمد بن الحسين الرافعي صاحب كتاب الأمثال الذي مر أنه كان حيا
سنة ٣٨٠ ، نسبه إليه الصفدي ، وفي كشف الظنون حكى نسبه هذا الكتاب إليه عن ابن
القاضي شهنة وقال إنه توفي حدود سنة ٣٨٩.
( ٤١ : كتاب التخيير ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن دؤل القمي المتوفى سنة ٣٥٠ ،
عده النجاشي من تصانيفه البالغة إلى المائة.
( ٤٢ : كتاب التخيير ) أو تخيير الأحكام لأبي الفضل محمد بن أحمد بن إبراهيم
الصابوني الجعفي المصري مؤلف كتاب الفاخر الذي هو مختصر من كتابه التخيير ، عده
السيد ابن طاوس في الباب الخامس من فرج المهموم ، من علماء أصحابنا العارفين
بالنجوم ، وذكر تصانيفه وصرح بأن كتابه الفاخر مختصر من تخيير الأحكام ، وترجمه
الشيخ الطوسي في باب الكنى من الفهرست وعد من تصانيفه كتاب التخيير وكتاب الفاخر ،
والنجاشي لم يذكر التخيير لكنه ذكر فهرس كتب الفاخر مفصلا وأنهاها إلى سبعة وستين
كتابا ، ومنه يظهر أن كتاب التخيير الذي هو أصل كتاب الفاخر ، مرتب على هذه الكتب
المفصلة أيضا ، ثم إن التخيير باليائين المثناتين بعد الخاء المعجمة ، في جميع ما
رأينا من مواضع ذكره كما ذكرناه في العنوان ، فالمكتوب في النسخة المطبوعة من
المقابيس بصورة التحبير يعني بالحاء المهملة ثم ألباء الموحدة ثم الياء ، تصحيف ،
أشرنا إليه ( ج ٣ ص ٣٧٥ ) وكذا المحبر بالميم والحاء المهملة وألباء الموحدة كما
كتب في بعض نسخ معالم العلماء لابن شهرآشوب ، وفي بعض نسخه التحنن بالتاء
الفوقانية المثناة والحاء المهملة والنونين فإن الجميع تصحيفات.
( التاء المثناة الفوقانية بعدها الدال
)
( ٤٣ : كتاب التدابير ) في الكيمياء ، لأبي موسى جابر بن حيان بن عبد الله الصوفي
الخراساني الكوفي المتوفى كما يقال سنة (١٦١) توجد منه نسخه في الخزانة الآصفية رقم (٥٧)
__________________
من كتب الكيمياء
كما ذكر في فهرس تلك الخزانة أوله الحمد لله رب العالمين كثيرا كما هو اهله ...
وقد أتينا به في الكتاب المعروف بالاستيفاء الأول وهذا كتاب ثان من التدابير ،
والكتاب الأول محتاج إلى هذا الكتاب أقول صريح هذا الكلام أن هذه النسخة هو
التدابير الثاني ، وأن التدابير الأول هو المعروف بالاستيفاء وقد ذكرناه في ج ٢ ص
٣٦٠ وله التدابير الثالث الذي يعبر عنه بكتاب الزيادات في التدابير ، قال في أول
كتابه الرياض الأكبر ( وجعلت في كتاب الزيادات في التدابير علوما جمة من الحيوان
والنبات والمعادن ) وله التدابير الرابع ، كما يظهر مما نقله ابن النديم عن فهرس
تصانيفه ، فإنه ذكر الاستيفاء الذي هو التدابير الأول بعنوان كتاب الاستيفاء وذكر
هذا الموجود في الخزانة المذكورة بعنوان كتاب التدابير الثانية ، وقد صحفت الثانية
بـ ( الرائية ) في المطبوع من نسخه ابن النديم فلا تغفل ثم بعد ذكر التدابير
الثانية قال ( كتاب يعرف بالثالث ) ومراده أنه ثالث التدابير الذي ذكرنا التعبير
عنه بكتاب الزيادات ، ثم بعد ذكر بكتاب الزيادات ، ثم بعد ذكر الاستيفاء ،
والثانية ، والثالث ،
__________________
وعدة لكتب كثيره
أخرى ، قال ( كتاب التدابير آخر ) فيظهر أنه الرابع ، وكثير من تصانيف جابر له أول
وثان وثالث ورابع إلى السابع والعاشر ، ذكرت في فهرس ابن النديم ( ص ٥٠٠ ٥٠٣ ) فلا
تستبعد تعدد كتاب التدابير له.
( ٤٤ : كتاب التدابير ) لأبي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي المتوفى (٣١١) قال
ابن النديم في فهرسه ( ص ٥٠٤ ) إن الرازي ألف كتابا كبيرا في علم الصنعة يحتوي على
اثني عشر كتابا ، وعد منها كتاب التدابير هذا وكتاب التدابير الآتي.
( ٤٥ : تداخل الأغسال ) من المسائل الفقهية كتبها مستقلا مع بسط القول الفقيه الحجة
الشيخ مهدي بن الشيخ حسين بن الشيخ عزيز بن الشيخ حسين بن علي الخالصي الكاظمي
المتوفى بالمشهد الرضوي (١٣٤٣) ألفه هناك أو أن اشتغاله بتدريس المسألة وطبع سنة
(١٣٤٢).
( ٤٦ : تدارك أنواع خطاء الحدود ) في الطب للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا المتوفى (٤٢٨) ذكره
في كشف الظنون ( ج ١ ص ٢٧٠ ).
( ٤٧ : تدارك المدارك ) في بيان ما هو عنه غافل وتارك ، شرح على المدارك من أول
كتاب الطهارة إلى أواخر صلاة المسافر للمحدث البحراني ، صاحب الحدائق الشيخ يوسف
بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني الحائري المتوفى (١١٨٦) كانت نسخه خط المؤلف
وعليها حواش منه بخطه عند السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية وفيه ثلاثة عناوين
عنوان المتن وهو الشرائع ( قال المصنف ) وعنوان كلام صاحب المدارك ( قوله ) وعنوان
كلام صاحب الحدائق ( أقول ) ورأيت منه نسخه أخرى في النجف الأشرف.
( ٤٨ : تداوى روحي ) فارسي في المعالجات الروحية ، لحسين كاظم زاده التبريزي
منشي مجلة إيرانشهر طبع في أصفهان (١٣٤٠).
( ٤٩ : كتاب التدبير ) في الإمامة لشيخ متكلمي الشيعة ، أبي محمد هشام بن الحكم
الكندي الكوفي وانتقل إلى بغداد في آخر عمره في سنة (١٩٩) ويقال إنه مات فيها كما
ذكره النجاشي بعد عده الكتاب من تصانيف هشام كما عده الشيخ في الفهرست وكذلك ابن
النديم من تصانيف هشام ولكن قال النجاشي : إن هذا الكتاب جمعه علي بن منصور من
كلام هشام. والشيخ وابن النديم لم يتعرضا لذكر الجامع له.
( ٥٠ : كتاب التدبير ) في التوحيد والإمامة للشيخ المتكلم أبي الحسن علي بن منصور
الكوفي ساكن بغداد ومن أصحاب هشام بن الحكم ، عده النجاشي في ترجمه علي بن منصور
من تصانيفه وكذلك الشيخ وابن النديم في فهرستيهما فيظهر من جميعهم أن هذا الكتاب
مغائر في الموضوع مع سابقة لأنه في الإمامة فقط ومغائر في المؤلف لأنه من منشئات
هشام وإن كان جامعة تلميذ هشام وأما هذا الكتاب فمن منشئات التلميذ نفسه.
( ٥١ : كتاب التدبير ) في علم الصنعة لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب
المتوفى (٣١١) قال ابن النديم إن الرازي ألف كتابا كبيرا في الصنعة ورتبه على اثني
عشر كتابا منها كتاب التدبير هذا ومنها كتاب التدابير السابق ذكره.
( ٥٢ : تدبير الحوامل ) في حفظ صحة الجنين وأمه ، فارسي طبع بإيران.
( ٥٣ : تدبير المسافرين ) للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى
(٤٢٧) حكى في تذكره النوادر وجود نسخته في أيا صوفية ضمن مجموعة رقمها (٥٦).
( ٥٤ : تدبير المنزل ) أو السياسة الأهلية ، للشيخ ابن سينا المذكور ، طبع بمطبعة
الفلاح ببغداد في سنة (١٣٤٧).
( ٥٥ : تدبير منزل ) فارسي لبدر الملوك بامداد ، طبع بطهران.
( ٥٦ : تدبير منزل ودستور بچه داري ) لبدر الملوك تكين ، طبع بطهران.
( ٥٧ : تدبير النفوس ) في إصلاح الدروس الابتدائية وغيرها في المدارس الحديثة
لميرزا فضل الله بدائع نگار المشهدي المتوفى شابا في (١٣٤٣) ذكره في آخر مطلع
الشموس له.
( ٥٨ : التدقيق الدقيق ) رسالة في أحكام التقية للسيد علي محمد بن السيد محمد بن
السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى في (١٣١٢) ذكره السيد علي
نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.
( ٥٩ : تدمير الخائنين ) في رد تنكيب الخائبين للسيد محمد مرتضى بن السيد حسن علي
الحسيني الجنفوري المتوفى في (١٣٣٧) طبع بالهند.
( ٦٠ : كتاب التدوير ) في علم الصنعة لأبي موسى جابر بن حيان المذكور آنفا ، ذكره
ابن النديم.
( ٦١ : التدوين في أحوال جبال شروين ) ويقال له تاريخ سوادكوه فارسي للفاضل
إعتماد السلطنة
محمد حسن خان ابن الحاج علي خان المراغي الطهراني المتوفى في (١٣١٣) طبع بطهران في
(١٣١١) فيه مجمل من تواريخ مازندران وتراجم بعض علمائها المتأخرين.
( ٦٢ : تدوين الآثار في
أحوال علماء خوانسار ) للسيد محمد حسن بن محمد يوسف بن ميرزا بابا بن السيد مهدي
مؤلف رسالة عديمة النظير في أحوال أبي بصير الموسوي الخوانساري المتوفى في (١٣٣٧).
( تدوين الأشعار ) يأتي في حرف الدال
بعنوان الديوان.
( تدوين
الحواشي ) يأتي في حرف الحاء
بعنوان الحاشية.
( تدوين
الرسائل ) يأتي في الميم بعنوان
مجموعة الرسائل.
التاء المثناة الفوقانية بعدها الذال
المعجمة
( ٦٣ : تذكار الحزين ) في المقتل ومصائب المعصومين 7 ، للحاج عيسى بن
حسين علي آل كبة البغدادي ، المؤلف لتحفة الأحباب في (١٢٤١) كما مر ، وله روضة
المحبين المؤلف في (١٢٤٥) كما يأتي وأحال إلى كتابه هذا في تحفته معبرا عن نفسه بـ
( عيسى بن حسين علي الملقب بابن كبة النجفي المسكن ).
( ٦٤ : التذكارات ) للمولى شمس الدين حسين بن محمد الشيرازي المجاور لبيت الله
الحرام في أواسط القرن الحادي عشر ، ترجمه كذلك صاحب الرياض وذكر أنه رأى بعض كتبه
ومجاميعه عند الفاضل الهندي ، ومنها هذا الكتاب الذي لم يسمه باسم خاص به وانما استدعى
عن كثير ممن عاصره من العلماء أن يكتبوا فيه بخطوطهم فوائد علمية ليكون تذكارا له
، فيصح أن يعبر عنه بالتذكارات أو مجمع التذكارات وأمثال ذلك ، وممن كتب بخطه في
هذا الكتاب هو المحقق السبزواري تاريخ كتابته في سنة مجاورته بمكة المعظمة وهي سنة
(١٠٦٢) ومكتوبه هو ما يأتي في الشروح من شرحه لحديث بر الوالدين ، قال في آخره :
كتب هذه الكلمات في شرح هذا الحديث الشريف مؤلفها الفقير إلى عفو الله الرب الباري
محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري ، إجابة لالتماس الفاضل الكامل العالم العامل
الورع التقي ... مولانا شمس الدين حسين الشيرازي ... ليكون تذكره في أيام الفرقة
والهجران. ثم إن في نجوم السماء ( ص ١٠٦ ) حكى عن السيد مير إعجاز حسين في شذور
العقيان ترجمه المولى شمس الدين محمد الشيرازي وما ذكره في بعض رسائله من
توفيق مجاورته
لبيت الله الحرام ، وكذا في ص (١٠٤) حكى عن بعض رسائل شمس الدين محمد الشيرازي
كيفية ملاقاة المولى خليل القزويني المتوفى في (١٠٨٩) معه في داره في مكة في سنة
حجه ومناولته حاشية العدة له وبعض انتقادات شمس الدين على حاشيته ، وقد ذكرنا في (
ج ١ ص ٧١ ) في إبطال ما نسبه المولى خليل في حاشية العدة إلى الإمامية للشيخ شمس
الدين محمد الشيرازي المذكور ، فيحتمل قريبا بل هو الظاهر أن يكون شمس الدين محمد
هذا الشيرازي مؤلف الأبطال والمجاور لمكة غير شمس الدين حسين بن محمد الشيرازي
المجاور لها المترجم في الرياض ومؤلف هذه التذكارات وإن كانا متعاصرين ويحتمل
اتحادهما بسقوط كلمة ابن من بين شمس الدين محمد الشيرازي الذي صحح النصف الأخير من
تهذيب الحديث وقابله سنة ( ومحمد عن قلم النساخ والله العالم ، ومن علماء هذه
الطبقة أيضا الشيخ شمس الدين محمد الشيرازي الذي صحح النصف الأخير من تهذيب الحديث
وقابله سنة ١٠٥٠ ) مع نسخه المرحوم المولى صدر الدين محمد الفسوي والنسخة المصححة
موجودة في الكتب الموقوفة لمدرسة سپهسالار الجديدة بطهران ، ويجري في شمس الدين
هذا احتمال الاتحاد معهما أيضا.
( ٦٥ : التذكارات ) مجموعة من الفوائد العلمية المكتوبة للتذكار دونها السيد
محمد الخطيب الحسيني الذي كان خطيب قطب شاه ، يظهر منها أن بدء التدوين كان سنة
١٠٢١ واستمر الأمر عليه إلى سنة ١٠٦٤ فكان يستدعي من جمع من العلماء المعاصرين له
طيلة تلك المدة فيكتبون فيها بخطوطهم تذكارات له ، وكان الخطيب من تلاميذ السيد
الأمير معز الدين محمد بن أبي الحسن الموسوي نزيل المشهد الرضوي وقد أملى عليه
أستاذه المذكور رسالة ضروريات أصول الدين سنة (١٠٣٧) وكتبها الخطيب مع رسائل أخر
كلها بخطه في هذه المجموعة وهي من موقوفات الحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية.
( ٦٦ : التذكارات ) لميرزا محمد مقيم ( كتاب دار ) خازن دار الكتب العباسية
لشاه عباس الصفوي ابن شاه صفي الذي قام بالملك سنة ١٠٥٢ إلى أن توفي سنة ١٠٧٨
دونها من سنة ١٠٥٥ إلى سنة ١٠٦١ وأكثرها خطوط علماء ذلك العصر القاطنين في أصفهان
أو شيراز أو قم أو مشهد الرضا أو غيرها ، وقد كتب كل واحد منهم مقدار ورقة أو أكثر
باستدعاء ميرزا محمد مقيم هذا ليكون تذكارا له مصرحين بذلك في خطوطهم وهم نيف
وثلاثون عالما جليلا منهم الشيخ بدر الدين حسن العاملي المدرس بالمشهد الرضوي وكان
أستاذ
ميرزا محمد مقيم
كتبه له بعد رجوعه عن سفر قندهار وفتحها في مشهد الرضا سنة ١٠٥٦ ومنهم المولى محمد
تقي المجلسي ، والمحقق آقا حسين الخوانساري ، والمولى عبد الرزاق اللاهجي ، وميرزا
إبراهيم بن المولى صدر الشيرازي ، والشيخ حسين التنكابني الحكيم ، وصهره على ابنته
المولى الشهير بآخوند نصير ، والمولى محمد علي الأسترآبادي صهر المجلسي المذكور ،
والفاضل المولى عبد الله التوني ، وأخوه المولى أحمد ، والمولى شمسا الگيلاني ،
والشيخ عبد الله الخفري ، والمولى عبد الرشيد الكازروني الحكيم تلميذ المولى صدرا
والمعروف بآخوند رشيد ، والسيد ميرزا حسن بن محمد زمان الرضوي ، والمولى محمد يوسف
الألموتي ، وغير هؤلاء وأكثرهم كتابه الشيخ علي صاحب الدر المنثور ، فإنه كتب
الأحاديث النافعة في عشرين صفحة وذكرناه في ج ١ ص ٢٨٠ وهذه المجموعة النفيسة
رأيتها في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران ، واجتماع آثار تلك الأيدي الكريمة
فيها أخرجها عن حد التقويم إذ لا يعرف قدرها الا أهل التقدير ، والظاهر أن مدونها
هو الذي ترجمه في تذكره نصرآبادي ( ص ٧٥ ) بعنوان ميرزا مقيم كتاب دار وذكر أن
والده ميرزا قواما الذي كان مستوفي الممالك لشاه عباس الماضي.
( ٦٧ : التذكرة ) لإمام النحاة الشيخ أبي علي الفارسي الحسن بن أحمد المولود
سنة (٢٨٨) والمتوفى في ٣٧٧ وفي كشف الظنون أنه كبير في مجلدات لخصه أبو الفتح
عثمان بن جني وحكاه صاحب الرياض عن مؤلف مختصر تاريخ ابن خلكان ، وقد اختار منه
تلميذه الإمام أبو الفتح عثمان بن جني المتوفى في (٣٩٢) كما ذكر في نامه دانشوران
وعد من تصانيف ابن جني كتاب المختار من تذكره أبي
علي ، وتوجد منه نسخه عتيقة جدا
في مكتبة شيخ الإسلام بزنجان كما ذكر في فهرسها المخطوط ، ومر له الإيضاح في النحو
ويأتي التكملة أيضا.
( ٦٨ : التذكرة في
شرح التبصرة ) في الفقه للسيد
أبي القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي القمي الكشميري المولد ، المتوفى بلاهور سنة
(١٣٢٤) كما ذكر في فهرس كتبه.
( التذكرة ) في الأنساب المطهرة للسيد أحمد بن محمد بن المهنا ، مر بعنوان
الأنساب المشجرة.
( ٦٨ : التذكرة ) في الأصول الخمسة لكافي الكفاة الوزير الصاحب أبي القاسم
إسماعيل بن
أبي الحسن عباد
الديلمي الطالقاني المولود في (٣٢٦) والمتوفى في (٣٨٥) مختصر أوله : الحمد الله
الواحد العدل وصلواته على النبي وخيرة الأهل ، الأصول الخمسة التوحيد ، والعدل ،
والصدق في الوعد والوعيد ، والمنزلة بين المنزلتين ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن
المنكر وله ذيل مختصر في أفضلية أمير المؤمنين 7 أخذ من كتابه نهج
السبيل رأيت النسخة بخط الشيخ شرف الدين المازندراني تاريخ كتابتها سنة (١٠٥٥).
( ٦٩ : التذكرة ) في الحكايات النادرة والفوائد النافعة في أنواع العلوم
الأربعة عشر وهي الكلام ، والمنطق ، والصرف ، والنحو ، واللغة ، والتجويد ،
والمعاني ، والبيان ، والبديع ، والتفسير ، والرجال ، والحديث ، والفقه ، والأصول
، ويعبر عنه بالمجموعة أيضا وهو في مجلدين ضخمين بخط مؤلفهما وهو الحاج المولى
باقر بن غلام علي التستري النجفي المتوفى عن عمر طويل في بمبئي عند رجوعه عن الحج
في السفرة الأخيرة في (١٣٢٧) وذلك بعد حجاته الكثيرة ومجاورته المكة سنين وحمل إلى
النجف طريا ، كان ; أولع بجمع الكتب واقتنائها من جميع من أدركناهم وقد كتب
بخطه نسخا كثيره ومجموعات ومنتخبات رأيت أكثرها بخطه النسخ الجيد ومنها هذان
المجلدان من التذكرة ، رأيتهما في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف فرغ من كتابة
أولهما في مكة المعظمة في ( ١٢ ذي القعدة ١٣٢٤ وفرغ من كتابة الثاني في (١٣٢٦)
ولعله آخر تأليفاته ، أورد في المجلد الأول مائتين وعشرين حكاية وفائدة ( عدد
أبيات نصاب الصبيان ) وهي مما سمعها عن مشايخه وعن القدماء المؤمنين ورتبها على
عشرة أبواب على ترتيب بلاد المخبرين البالغ عددهم إلى ما يقارب الخمسين ، ومجموع
حكاياتهم مائة وستون ، فهرس الأبواب (١) من أهل أصفهان سبعة رجال (٢) بهبهان ثلاثة
رجال (٣) الحجاز ثلاثة (٤) خراسان رجلان (٥) خوزستان سبعة عشر رجلا (٦) الري ثلاثة
(٧) شيراز أربعة (٨) العراق أربعة (٩) قم رجلان (١٠) يزد ثلاثة رجال ، وبعد
الأبواب خاتمة فيها ستون حكاية بها تتم المائتان والعشرون. فهرس الأعلام الذين
ينقل عنهم مرتبا ، السيد أبو الحسن البهبهاني ، الحاج أبو القاسم القاري الأصفهاني
، الحاج أحمد التستري ، المولى إسماعيل الشيرازي ، السيد محمد تقي جبرائيل القمي
النجفي ، الحاج الشيخ جعفر التستري ، الشيخ جعفر بن ميرزا آقا الطهراني ، الحاج
محمد جواد الأصفهاني ، السيد حسين الأصفهاني ، السيد حسين البهبهاني ، السيد حسين
بن محمد
التستري ، الحاج
ميرزا حسين الخليلي ، المولى خدا بخش الشيرازي ، المولى رجب علي التستري ، الشيخ
شريف الجواهري ، الحاج محمد صادق القمي ، السيد ميرزا عبد الباقي الشيرازي ، الحاج
عبد الحسين الكرمانشاهي ، الحاج الشيخ عبد الرحيم التستري ، الشيخ عبد على
الأصفهاني ، السيد عبد الكريم التستري ، المولى عبد الكريم التستري ، المولى عبد
المجيد الخراساني ، المولى علي التبريزي ، الحاج السيد علي التستري ، المولى علي
التستري ، علي بن حمزة الحجازي ، الحاج المولى علي الخليلي ، المولى محمد علي بن
محمد كاظم الشاهرودي ، الحاج علي آقا الأصفهاني ، الحاج علي أكبر الشيرازي ، الحاج
علي محمد البهبهاني ، السيد عون شريف مكة ، الحاج غلام حسين الأصفهاني ، الحاج غلام
حسين التستري ، الحاج المولى فتح علي السلطان آبادي ، شيخ الشريعة ميرزا فتح الله
الأصفهاني ، المولى فتح الله الوفائي التستري ، القاسم بن جابر الحجازي ، ميرزا
لطيف التستري ، المولى محمد الإيرواني ، السيد محمد القاضي الحسيني التستري ،
السيد محمد الموسوي التستري الجزائري ، ميرزا محمد الهمداني ، الحاج محمد اليزدي ،
الشيخ المرتضى الأنصاري ، الحاج مهدي التستري ، المولى مهدي اليزدي ،
وفي المجلد الثاني
أورد فوائد أخلاقية من كلمات المعصومين 7 والعلماء والحكماء
ثم كتب ما انتخبه من شرح نصاب الصبيان من القطعة التاسعة عشرة إلى آخر الأربعين ثم
ما انتخبه من الحواشي لابن علان وابن الجمال وغيرهما على الإيضاح في المناسك
للنووي الشافعي وبه يختم المجلد الثاني.
( ٧٠ : التذكرة ) لأبي ريحان البيروني ، ينقل عن ترجمته إلى ( الفارسية ) في
مخزن الأدوية.
( ٧١ : التذكرة ) في نبذ من مهمات مسائل أصول الفقه للمولى محمد جعفر بن حسين
علي الجابلقي أوله : الحمد لله الذي أرشدنا إلى مدارك أكمل الشرائع النازلة كتبه
بأصفهان وفرغ منه في (١٢٢٦) عناوينه تذكره ضمن مجموعة فيها ست عشرة رسالة للشيخ
أحمد الأحسائي توجد في كتب الحاج ميرزا علي الشهرستاني.
( ٧٢ : التذكرة في
شرح التبصرة ) لآقا محمد جعفر بن آقا
محمد علي ابن آقا محمد باقر البهبهاني الكرمانشاهي المدفون بها قرب والده في
(١٢٥٤) أوله : الحمد لله العزيز القدير الذي هو لكل شيء فعال ، والجواد الذي لا
يخيب لديه الآمال. ابتدأ فيه بشرح البسملة
والخطبة من
التبصرة وبعد تمام شرحهما قال : وقبل الشروع في المقصود يناسب ذكر مقدمات وخاتمة
المقدمة الأولى في بيان أصول الدين. فكتب الأصول الخمسة مرتبا من أول التوحيد وفي
بحث النبوة ذكر أحوال كثير من الأنبياء كما أنه في بحث الإمامة أورد تواريخ الأئمة
وأحوالهم ، وتكلم في أسرار العبادات ، وذكر كثيرا من الأخلاق الممدوحة والمذمومة ،
وجملة من مباحث الاجتهاد والتقليد وشرائط الاجتهاد وغيرها ، وبعد ذلك كله شرع في
شرح التبصرة وخرج منه إلى مسألة وقوع دم الحيض في البئر ، وهو كتاب كبير يقرب من
عشرين ألف بيت فرغ منه في (١٢٣٢) رأيت نسخه منه ، عليها تملك الأمير محمد علي
الشهرستاني في (١٢٣٨) ثم تملك ولده الحاج ميرزا محمد حسين في (١٢٩٠) في مكتبة
الشهرستاني بكربلاء ، ونسخه أخرى عند الشيخ محمد السماوي في النجف ، عليها تقريظ
الشيخ أحمد الأحسائي بخطه وعليها تملك الشيخ أحمد بن محمد بن أحمد الدهستاني في
(١٢٤٨) ثم تملك الشيخ محسن بن محمد المنصوري (١٢٤٩) ثم تملك الميرزا محمد الهمداني
في (١٣٠٢).
( ٧٣ : التذكرة ) رسالة عمليه فتوائية للشيخ جعفر بن أحمد بن سيف البديري
النجفي المعاصر المولود حدود سنة (١٢٨٣) ، انتزعه من كتابه الكبير في شرح الشرائع
الموسوم بمصباح الأنام كما ذكره لنا شفاها.
( ٧٤ : التذكرة ) في نعت بعض الكتب والآثار النادرة للشيخ محمد رضا بن الشيخ
محمد جواد بن الشيخ محمد نجل الشيخ شبيب النجفي المعاصر المولود سنة (١٣٠٦).
( ٧٥ : التذكرة في
حقيقة الجوهرة ) للشيخ أبي يعلى حمزة
الملقب بسالار والمشهور بسلار بن عبد العزيز الديلمي تلميذ الشيخ المفيد والسيد
المرتضى المتوفى في (٤٤٨) كما أرخه الصفدي ، وفي نظام الأقوال ذكر وفاته بعد الظهر
من يوم السبت لست خلت من شهر رمضان سنة (٤٦٣) ، ولعله اشتباه منه بأبي يعلى محمد
بن الحسن ابن حمزة خليفة الشيخ المفيد والمتوفى في (٤٦٣) كما ألحق التاريخ بنسخ
النجاشي ، وذكر الكتاب له ابن شهرآشوب في معالم العلماء وعبر عنه بالتذكرة في
حقيقة الجوهر والعرض.
( ٧٦ : التذكرة ) للمولى عبد الباقي ، حكى عنه صاحب نجوم السماء في ترجمه
محمد قاسم بن محمد عباس تلميذ الشيخ البهائي والمحقق الداماد وقال في آخره : انتهى
محصل ما ذكره
مولانا عبد الباقي
في تذكرته. ( أقول ) لعله المولى العارف الصوفي التبريزي الخطاط في النسخ والثلث
في عصر شاه عباس الماضي الذي شرح نهج البلاغة بالفارسية كما ذكره في الرياض.
( التذكرة ) في تاريخ تستر للسيد عبد الله الجزايري ، مر بعنوان تاريخ
تستر.
(التذكرة ) للشيخ علي بن أبي طالب الحزين اسمه تذكره الشعراء المعاصرين.
( ٧٧ : التذكرة في
الفوائد النادرة ) للسيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الشهير بالسيد علي خان المدني الدشتكي الشيرازي
المتوفى في ( ١١١٨ ـ أو ـ ١١٢٠ ) ينقل عنه المحدث البحراني الشيخ يوسف في أوائل
كشكوله ، واستظهر صاحب الروضات أن التذكرة هذا غير المخلاة له الذي هو على شاكلة
الكشكول كما يأتي.
( ٧٨ : التذكرة في
شرح التبصرة ) للسيد ميرزا علي بن
الحجة الميرزا محمد حسين الشهرستاني الحائري المتوفى سنة (١٣٤٤) خرج منه إلى كتاب
النكاح يوجد في مكتبة.
( ٧٩ : التذكرة ) في الحكمة الإلهية ، للمحقق المحدث المولى محسن بن شاه
مرتضى الملقب بالفيض الكاشاني المتوفى في سنة (١٠٩١) توجد في مكتبة الشيخ علي آل
كاشف الغطاء في النجف.
( التذكرة ) للشيخ فريد الدين الشهير بالعطار اسمه تذكره الأولياء ، يأتي.
( التذكرة ) أو تذكره ابن حمدون أو الحمدونية أو تذكره الأدب ، يأتي
بالعنوان الثاني.
( ٨٠ : التذكرة ) في تكملة أرجوزة علي بن جهم الذي كان شاعر المتوكل وأعرض
عنه أخيرا وقتل في (٢٤٩) وقد نظمها في التاريخ من آدم أبي البشر إلى عصر أحمد المستعين.
فيما يقرب من ثلاثمائة وخمسين بيتا فكملها إلى آخر ملوك العراق في العصر الحاضر
الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي المعاصر المولود في (١٢٩٢).
( ٨١ : التذكرة بأصول
الفقه ) للشيخ أبي عبد الله
محمد بن محمد النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى في (٤١٣) وقد اختصره
العلامة الكراچكي كما يأتي في الميم بعنوان مختصر التذكرة.
( ٨٢ : التذكرة ) للمولى محمد بن الحاج محمد السمرقندي من أصحاب السيد محمد
نوربخش القائني الذي توفي في (٨٦٩) أورد القاضي في مجالس المؤمنين شطرا من ترجمه
أستاذه نوربخش عن هذه التذكرة فيظهر وجودها عنده فراجعه.
( ٨٣ : تذكره الأئمة ) في تواريخ الأئمة المعصومين 7 ، من ولاداتهم
ووفياتهم وبيان سائر حالاتهم وما يتعلق بذلك ، للمولى محمد باقر بن محمد تقي
اللاهجي ، فارسي أوله :
( الحمد لله الذي
جعل للنبيين لسان صدق في الآخرين ، فرغ من تأليفه في (١٠٨٥) حكى شيخنا في الفيض
القدسي ، تصريح صاحب الرياض بأن مؤلفه كان معاصرا للعلامة المجلسي مشاركا معه في
الاسم واسم الأب ، وكان مائلا إلى التصوف ، ومع هذا التصريح من صاحب الرياض وهو
تلميذ العلامة المجلسي وخريت الصناعة ، فنسبة الكتاب إلى المجلسي توهم منشاه
الاشتراك الاسمي ، حتى أنه وقع في هذا الوهم بعض أحفاد العلامة المجلسي وهو ميرزا
حيدر علي في إجازته الكبيرة في (١٢٠٥) وطبع التذكرة بإيران ، في عصر السلطان محمد
شاه القاجاري (١٢٦٠) ذكر في ( ص ٦٨ ) منه ما يقرب من مائتي كتاب من تصانيف أهل
السنة فيها فضائل أمير المؤمنين 7 ، وفي ( ص ٦٧ ) عد
من معجزاته 7 تركيب الحروف الهجائية
وإنه أول من علم الناس تركيب الحروف في الكتابة وكانت تكتب قبله مفردة هكذا ( ب س
م أ ل أ ه ).
( ٨٤ : تذكره ابن حمدون ) في كشف الظنون أنه لكافي الكفاة بهاء الدين أبي المعالي
محمد بن أبي سعد الحسن بن محمد بن علي بن حمدون البغدادي الكاتب المولود في (٤٩٥)
والمتوفى في (٥٦٢) في حبس المستنجد بسبب ما أورده في تذكرته ، ودفن بمقابر قريش
وكذا دفن بها قبله أخوه غرس الدولة أبو نصر محمد بن الحسن كما ترجمهما ابن خلكان
في ( ج ١ ص ٥١٧ ) طبع مصر في سنة (١٣١٠) وقال في وصف التذكرة ، إنها مجموعة لطيفة
عظيمة من أحسن المجاميع جمع فيها التاريخ والأدب والأشعار والنوادر ولم يجمع من
المتأخرين مثله وهو مشهور بأيدي الناس كثير الوجود وهو من الكتب الممتعة ، ثم حكى
كلام العماد الأصفهاني فيه وذكر قريبا منه في مرآة الجنان وعبر عنه في شذرات الذهب
بالتذكرة الحمدونية ، ويقال له أيضا تذكره الأدب وهو كبير في عدة مجلدات وأبواب ،
يوجد مجلد منه بالعنوان الأخير في المكتبة الموقوفة لمدرسة الفاضلية بالمشهد
الرضوي ويشتمل هذا المجلد على ثلاثة أبواب منه وهو الباب الثالث والثلاثون في
الحجج البالغة والأجوبة الدامغة ، والرابع والثلاثون في الكبوات والهفوات والسرقات
، والخامس والثلاثون في أخبار الجاهلية ، أوله : ( الحمد لله الملك الديان ) عدد
أوراقه (١٦٩) كما في فهرس المكتبة
من موقوفات فاضل
خان في (١٠٦٥) وقال الزرگلي في قاموس الأعلام ( إنه يوجد من تذكره
ابن حمدون مجلده الحادي عشر مخطوطا
) ولعله غير نسخه الفاضلية ، والعلامة المجلسي ينقل عنه بعض مواعظ الإمام السجاد 7 في المجلد السابع عشر من البحار ( ص ٢٢٣ ) من طبع الأميني
في تبريز معبرا عنه بالتذكرة.
( ٨٥ : تذكره ابن العراق ) ينقل عنه في مجالس المؤمنين في ترجمه أبي الحسين الرفاء
أحمد بن منير الطرابلسي كثيرا من أبيات القصيدة التترية ، ويظهر من ذكر التترية
فيه حسن حال مؤلفه وعقيدته.
( ٨٦ : تذكره الأجداد ) في أحوال ( حسين آباد ) ضلع ( پلامون ) صوبة ( بهار ) من (
الهند ) فيه تواريخ هذه البلدة وما يتعلق بها في خمسة أبواب ، وثلاث ضمائم ، وتتمه
وخاتمة ، ذكر في أوله فهرسها ، ألفه السيد نوروز محمد المعروف بالسيد شريف حسين
الملقب في شعره بشريف ، الزيدي النسب الإمامي المذهب الواسطي الباهرهوي الحسين
آبادي المعاصر المولود في (١٣١٠) ذكر نسبه مفصلا في الباب الثالث منه ، وذكر في
الباب الخامس أنساب كثير من السادة الرضوية في ( أكبرپور ) و ( مورانوان )
وغيرهما.
( ٨٧ : تذكره الأحبة والأبرار ) في الأدعية والأذكار وبعض الزيارات والختوم والأحاديث
الأربعين وغيرها ، للشيخ محمد رضا الطبسي المعاصر المولود في (١٣٢٢) قال إن فيه
(٢٨٢) تذكره.
( ٨٨ : تذكره الأحباب ) في بيان التحاب وتفاصيل الأعداد المتحابة والمتباغضة للمولى
نظام الدين عبد العلي بن محمد بن حسين البيرجندي المتوفى في (٩٣٤) أوله : ( الحمد
لله الذي منه المبدأ وإليه المآب ) توجد نسخه منه بمصر في مكتبة ( قوله ) كما أعلن
في فهرسها ، وهي بخط جلال الدين بن شاهين الگيلاني فرغ من كتابته يوم الأربعاء
التاسع والعشرين من رجب سنة ٩٧٣ ومر له الأبعاد الذي ألفه سنة ٩٣٠ ، ونسبه في كشف
الظنون إلى كمال الدين حسن الفارسي وقال يدل على تبحر مؤلفه في العلوم الرياضية ،
والحق ما في فهرس المكتبة من تشخيص مؤلفه.
( ٨٩ : تذكره الأخلاء وذخر
يوم الجزاء ) في المواعظ والأخلاق
المروية عن المعصومين 7 يشبه الكشكول في
أنه غير مبوب ولا مفصول ، للشيخ محمد حسين بن غلام رضا
ابن حسين
الفيروزآبادي المعروف بالحائري المولود بها في (١٣٢٨).
( تذكره الإخوان ) في طب الأبدان كما في السلافة ، واسمه تذكره أولي الألباب.
( ٩٠ : تذكره الإخوان ) في رد الصوفية ، فارسي طبع بإيران ، لسليمان خان القاجاري.
( تذكره الأدب ) كما في نسخه مدرسة
فاضل خان وهو تذكره ابن حمدون كما مر.
( ٩١ : التذكرة الأصبهانية ) للشيخ أبي الفتح عثمان بن جني الإمام النحوي المتوفى في
(٣٩٢) ذكره في كشف الظنون ، وله تذكره جهانية يأتي.
( ٩٢ : تذكره الأصفياء ) فارسي في التاريخ للمولوي صفدر علي ، يوجد في مكتبة السيد
راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها ، فراجعه.
( ٩٣ : تذكره الألباب وأنيس
الطلاب ) يجري مجرى الكشكول
جامع لكل فن ، لميرزا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الحائري
المتوفى بها قريبا من الثلاث مائة بعد الألف ، وصفه كذلك الشيخ أبو تراب الشهير
بميرزا آقا القزويني الحائري فيما كتب من الإجازة للمؤلف (١٢٧٩) وذكرنا الإجازة (
ج ١ ص ١٣٦ ).
( ٩٤ : تذكره الألباب ) في علم الأنساب للسيد عبد الله بن أبي القاسم بن عبد الله
الموسوي البلادي المعاصر نزيل أبوشهر ومؤلف الأربعين الموسوم بزلال المعين ، أحال
إلى تذكرته في كتابه الغيث الزابد في ذرية محمد العابد.
( ٩٥ : تذكره الأنبياء والأولياء والسلاطين ) للمولى أبي طالب بن إبراهيم بن أبي طالب كبير مبسوط مرتب
على مقدمه وثلاثة أبواب كل باب في مجلد ، رأيت الباب الأول في مجلد بخط مؤلفه في
مكتبة السيد محمد مهدي بن السيد إسماعيل الصدر ; وهو في أحوال الأنبياء من آدم إلى نبينا الخاتم صلوات الله
عليهم أجمعين ، أوله : ( حمد وسپاس مر خداوندى را سزاست كه از براى هدايت گم
گشتگان وادى ضلالت پيغمبران مبعوث گردانيد ) وقال في آخر هذا المجلد : ودو جلد
ديگر اين كتاب كه در بيان أحوال سلاطين ربع مسكون وحكماء وعلماء وذكر باني بلاد
مشهورة وعجائب وغرائب ربع مسكون است كه خدا توفيق دهد كه بإتمام رسانم ، حرره
مؤلفه في (١٢٢٥).
( ٩٦ : تذكره أنجمن خاقان ) في تراجم شعراء عصر السلطان فتح علي شاه الملقب في شعره
بخاقان ، للأديب الفاضل محمد المعروف بفاضل خان الگروسي المولود (١١٩٨)
المصاحب لملك
الشعراء فتح علي خان الكاشاني والمعاصر الميرزا أبي القاسم قائم مقام الفراهاني
وللحاج ميرزا محمد حسين خان القاجاري المعروف بالمروزي الباني لمدرسة الشهيرة
بمدرسة المروي بطهران المتوفى في (١٢٣٤) ولغيرهم من فضلاء العصر ، وقد ألف في
التذكرة شعراء عصر السلطان فتح علي شاه القاجاري جماعة منهم أحمد بيگ الگرجي
الملقب بأختر لكن اخترم قبل تمامه وألف بعده أخوه محمد باقر بيگ الملقب بنشاطي ولم
يتمم تأليفه أيضا فألف فاضل خان الملقب في شعره براوي بأمر السلطان فتح علي شاه
هذا الكتاب وتممه وكان مقربا عنده وبعد وفاته اعتزل الديوان إلى أن توفي سنة
(١٢٥٢) ترجمه مفصلا في ( ج ٢ مجمع الفصحاء ص ١٤٢ ).
( ٩٧ : تذكره الأنساب ) ينقل عنه السيد نظام العلماء في المجالس النظامية ونسبه إلى
الشيخ جواد خازن حضره عبد العظيم الحسني 7.
( ٩٨ : تذكره أولي الألباب والجامع
للعجب العجاب ) في الطب ، للشيخ
داود بن عمر الطبيب الضرير الأنطاكي نزيل القاهرة المتوفى بمكة سنة خمس أو ثمان أو
تسع وألف أوله : ( سبحانك اللهم مبدع مواد الكائنات ) طبع مكررا في بولاق والقاهرة
وغيرهما وعلى هامشه طبع ( النزهة المبهجة ) له فراجعه.
( تذكره أولي النهى ) واسمه المشهور به : « مخزن الأدوية » يأتي في الميم.
( ٩٩ : تذكره الأولياء ) في تراجم العلماء والصلحاء والأكابر والمشاهير المدفونين في
تبريز ونواحيها ، للمولى حشري الأديب الشاعر الصوفي التبريزي ، نقل عنه في رياض
العلماء تعيين قبر سلار في تبريز ، وينقل عنه المعاصر في مجالس الموحدين وطبع قبل
سنين كما ذكره بعض المطلعين. ويأتي بعنوان روضة الأبرار أنه مطبوع.
( ١٠٠ : تذكره الأولياء ) للشيخ العارف فريد الدين محمد بن إبراهيم النيسابوري الشهير
بالعطار المتوفى عن مائة وأربعة عشر عاما سنة (٦٢٧) كما أرخه القاضي نور الله في
المجالس في ترجمه مفصلة ، طبع بإيران ، وقد عقد فيه ستة وتسعين بابا أورد في كل
باب كلمات واحد من الأولياء ومواعظه وحكمه وذكر في أوله أنه ليس شيء بعد كلام الله
تعالى في كتابه الكريم وكلمات نبيه 6 في السنة أفيد
وأنفع من كلمات الأولياء ، ولكنه اقتصر على بعضهم حذرا من الإطالة ، ولم يذكر
الأئمة لأن الأولى أن يذكر كلماتهم
في كتاب مستقل
واعتذر عن ابتدائه بالإمام جعفر الصادق 7 بأن الداعي إليه
التبرك باسمه الشريف ولأن كلماته في الطريقة كثيره ثم ذكر أويسا القرني ، والحسن
البصري ، ومالك بن دينار ، وعبيد بن العلاء ، ورابعة العدوية ، وفضيل بن عياض ،
وإبراهيم الأدهم ، وبشر الحافي ، وذا النون ، وبايزيد ، وسفيان ، وشقيقا ، إلى
آخرهم ، ولخصه بعض بإسقاط المناقب وذكر الكلمات أول التلخيص ( الحمد لله الذي
تحيرت في أوصاف ) ذكره في كشف الظنون.
( تذكره بى بها ) مر في ( ج ٣ ص ٢٦٥ ) بعنوان تاريخ العلماء.
( ١٠١ : تذكره بى نظير ) في تراجم الشعراء لمير عبد الوهاب الدولت آبادي ، ألفه سنة
(١١٧٢) مطابق ( بى نظير ) هو من مآخذ الخزانة العامرة.
( ١٠٢ : تذكره مير تقي الكاشي ) في تذكره الشعراء ، مبسوط لا يتصور المزيد عليه كما ذكره
النصرآبادي في أول تذكرته الذي ألفه في (١٠٨٣) ويظهر منه أنه من المتأخرين عن مير
علي شير ودولت شاه. راجع ( ج ٧ ص ٢١٢ س ٧ )
( ١٠٣ : تذكره جهانية ) للإمام أبي الفتح عثمان بن جني النحوي المتوفى (٣٩٢) ذكر في
نامه دانشوران ، وهو غير ما ذكر فيه بعنوان ما اختاره من تذكره أبي علي الفارسي ،
وغير ما ذكر في كشف الظنون بعنوان تذكره الأصبهانية.
( ١٠٤ : تذكره الحال ) للمولى محمد حسين ابن المولى عبد الله الشهرابي الأرجستاني
الأصفهاني الملقب في شعره بـ « بگريان » ، ذكره في أول كتابه طريق البكاء المطبوع
بعد وفاته في (١٣٠٣).
( ١٠٥ : تذكره حبيب السير ) مؤلفه من معاصري السلطان جهانگير شاه المتوفى (١٠٣٧) وفيه
تراجم الشعراء وغيره ، عده في كتاب شعر العجم المترجم إلى ( الفارسية ) من مآخذه
بهذا العنوان.
( التذكرة الحسامية ) أو التبصرة الجلية كما مر في ( ج ٣ ـ ص ٣١٦ ).
( ١٠٦ : تذكره الحكماء ) في أحوال جمع من قدماء اليونانيين ، للمولوي عبد الستار بن
قاسم من فضلاء عصر السلطان محمد أكبر پادشاه الهندي المتوفى بها في (١٠١٤) أوله :
( سپاس الهى
وستايش جان آفرين در آغاز نامه ها رسمى است پيشين ) والنسخة في الخزانة الرضوية من
موقوفات السلطان نادر شاه في (١٠٤٥) راجعه.
( ١٠٧ : تذكره الحكماء ) في تراجم جمع من أساتذة المعقول في العصر الأخير ، من أول
الدولة القاجارية إلى آخرها ، تبلغ عدتهم إلى ثلاثمائة تقريبا فارسي ، للشيخ مرتضى
بن الشيخ شعبان بن محمد مهدي بن عبد الوهاب الگيلاني النجفي ، فرغ من تأليفه سنة
١٣٥٨ وهو ابن خمس وعشرين سنة تقريبا ، وله رسالة في العروض وميزان سخن في البديع
وغير ذلك.
( التذكرة الحمدونية ) كما في شذرات الذهب ، مر بعنوان تذكره ابن حمدون.
( ١٠٨ : تذكره الحيوان ) في تراجم الحيوانات التي ذكرت أسمائها في أحاديث أهل البيت : ، وجرى ذكرها على لسانهم ، وما ورد عنهم في شأنها من الآثار
والخواص غيرها من الحالات ، تقرب من ثلاثمائة اسم من الحيوانات مرتبا على حروف
الهجاء نظير حياة الحيوان للدميري وهو كتاب مبسوط في ص ٧٣٤ باللغة الأردوية ألفه
السيد آقا مهدي بن السيد محمد تقي بن السيد إبراهيم النقوي اللكهنوي المعاصر
المولود في (١٣١٦) مؤلف إحياء الآثار المذكور في ( ج ١ ص ٣٠٦ ).
( ١٠٩ : تذكره الخطاطين ) أو ( امتحان الفضلاء ) لميرزا سنگلاخ الخراساني المتوفى في
(١٢٩٤) في تبريز عن مائة وعشرين سنة وهو من الشعراء العارفين والخطاط بالقلم النسخ
التعليقي ، طبع في جزءين وألحق بالجزء الثاني في الطبع رسالات ثلاث ـ آداب المشق ،
صراط السطور ، مداد الخطوط ومر الأول ، ويأتي الأخيران ، وكذا سياحت نامه له أيضا
يأتي. طبع بتبريز (١٢٩٥)
( ١١٠ : تذكره خلاصة الأفكار ) لميرزا تقي الدين الأوحدي ، ينقل عنه في بعض المجاميع ومنها
في ( ج ١ ـ مجمع الفصحاء ـ ص ٥٤٣ ) نقل عنه ترجمه منوچهري معبرا عن مؤلفه بمير
محمد تقي الكاشي وهو خلاصة الأشعار وخاتمته من مآخذ الخزانة العامرة عبر عن مؤلفه
بمير تقي الكاشي وذكر أنه ألف خاتمته في (٩٩٣) ويحتمل اتحاده مع تذكره مير تقي
الكاشي المتقدم. راجع ( ج ٧ ص ٢١٢ س ٧ )
( ١١١ : تذكره الخواتين ) ويسمى خيرات حسان ، فارسي مأخوذ من خيرات حسان بزيادة بعض
تراجم نسوان الهند ، طبع في بمبئي في (١٣٠٦) وأحتمل أنه تأليف شاه جهان بيگم ملكة
بهوپال الهند ، ويأتي خيرات حسان المأخوذ من كتاب مشاهير النسوان تأليف محمد ذهني
أفندي مع زيادات عليه.
( ١١٢ : تذكره خوش گو ) للشاعر الأديب الملقب بهذا اللقب الشعري من أستاذه الحكيم
محمد أفضل الملقب هو في شعره بسرخوش ، المولود في (١٠٥٠) والمتوفى بشاه جهان آباد
في (١١٢٦) كما أرخ وفاته عند ترجمته في الخزانة العامرة ( ص ٢٦٣ ) وكان خوش گو
معاصر السلطان محمد شاه روشن أختر المتوفى سنة ١١٦١ ، وألف كتابه في أربعة أجزاء
في الهند في عصره ، يوجد منه الجزء الثاني الذي وصل إلى تستر في (١٢٢٨) وحصل عند
الشاعر الفاضل الملقب في شعره بالدري التستري فأمره بترتيبه وتهذيبه العالم الجليل
السيد محمد ابن العلامة الكبير السيد عبد الكريم الموسوي الجزائري التستري الذي
صدرت له الإجازة من آية الله بحر العلوم ; وتوفي السيد عبد الكريم في (١٢١٥) وتوفي ولده السيد محمد
الآمر بالترتيب قبل إتمام الترتيب وقبل سنة ١٢٣٧ ، التي مات فيها محمد علي ميرزا
ابن فتح علي شاه فبقي كذلك إلى سنة ١٢٤٠ التي صار الوالي على خوزستان حشمة الدولة
بن محمد علي ميرزا المذكور وكان يفحص عن أمثال هذا الكتاب حتى ظفر به بواسطة
ملازميه السيدين الجليلين الأخوين ميرزا إسماعيل خان الذي كتب باسمه الرسالة
الإسماعيلية المذكورة في ( ج ٢ ص ٦٩ ) وأخيه ميرزا أحمد خان المرعشيين فاستحسنه
حشمة الدولة وأمر الدري بترتيبه وتنظيمه ووضع فهرس للمرتبين على الحروف في أول باب
كل حرف ، وهو يشتمل على ترجمه سبعمائة وسبعين شاعرا فيما يقرب من ثلاثة عشر ألف
بيت من موقوفات مدرسة سپهسالار الجديدة لخصناه مما ذكره مؤلف فهرسها مع زيادة بعض
المميزات.
( ١١٣ : تذكره دلگشا ) في تراجم المعاصرين وغيرهم من الشعراء وذكر المختار من
شعرهم ، للمولى العارف الحاج علي أكبر النواب ، مر نسبه وتاريخه في إثبات الواجب
واندرز نامه ، ونسخه التذكرة توجد في الخزانة الشاهية بطهران وغيرها بدأ فيه
بترجمة الشيخ مصلح الدين السعدي وختم بترجمة نفسه ونقل جملة من تراجمة في طرائق
الحقائق وترجمه في آثار العجم ( ص ٢٤٤ ) بعنوان حاجي أكبر النواب.
( ١١٤ : تذكره دولتشاهية ) في تراجم الشعراء للأمير دولت شاه ابن علاء الدولة بختيشاه
الغازي السمرقندي ، رأيت منه نسخا وطبع في بمبئي بمباشرة ميرزا محمد ملك الكتاب في
(١٣٠٥) وفي أروپا سنة (١٣١٨) أورد في مقدمته ترجمه عشرين شاعرا من شعراء العرب ثم
ذكر شعراء الفرس
في سبع طبقات ،
وبعدها خاتمة فيها تراجم شعراء عصره وفتوحات السلطان حسين بهادر الذي جلس على سرير
الملك في مرو شاه جهان (٨٦١) وفصل تسعة من فتوحاته إلى (٨٨٥) وفرغ منه (٨٩٢) وقال
في خطبته بعد ذكر النبي 6 ( أمير المؤمنين
وإمام المتقين أسد الله الغالب علي بن أبي طالب والأئمة المعصومين صلوات الله
عليهم أجمعين ) وذكر قصة رؤيا المولى حسن الكاشي ناظم العقود السبعة في مدح أمير
المؤمنين المشتملة على كرامته 7. وأيضا طبع بلاهور في (١٩٣٩)
( ١١٥ : تذكره دولتشاهي ) في مآثر الدنيا وتواريخها لمحمد علي ميرزا ابن السلطان فتح
علي شاه الذي كان حاكم كرمانشاهان ، ذكره السيد حسين بن جعفر المنجم البغدادي
الموسوي في نزهة الاخبار له ، المؤلف بعد (١٢٩٩).
( ١١٦ : تذكره الذاكرين ) للشيخ المعاصر صدر الدين محمد بن المولى حسن الشعبان كردي
القزويني نزيل طهران توفي والده المؤلف لرياض الأحزان قبل طبع كتابه الرياض (١٣٠٥)
والتذكرة هذا أيضا طبع بطهران.
( تذكره الراعي ) كما ذكره كشف الظنون وهو التذكرة الكندية ، يأتي.
( ١١٧ : تذكره الرصد ) للشيخ كمال الدين عبد الرزاق بن أحمد المروزي الأصل المشهور
بابن الفوطي البغدادي المولود (٦٤٢) والمتوفى (٧٢٣) فيه تواريخ دار الرصد المشهورة
في مراغة وهي التي أسسها سلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسي بعد مضي سنة
واحدة على فتح بغداد واستطرد في هذا الكتاب إلى فوائد علمية وتاريخية وتعرض لتراجم
كل من زار تلك الدار من العلماء والمتعلمين والسياحين ، ذكره الشبيبي في محاضرته
المطبوعة.
( ١١٨ : التذكرة الرضية ) في شرح البهجة المرضية النحوية لميرزا محمد بن سليمان
التنكابني المتوفى بها (١٣٠٢) ذكره من تصانيفه في قصصه.
( ١١٩ : تذكره رياض الشعراء ) لميرزا علي قلي خان الواله الداغستاني المعروف به ( شش
انگشتى ) المتوفى في (١١٧٠) وقد فرغ من تأليفه (١١٦١) كما أرخه في الخزانة العامرة
، ينقل عنه في نجوم السماء عند ترجمه للقاضي نور الله ، وترجمه في مجمع الفصحاء (
ج ٢ ـ ص ٥٥٨ ) وأرخ وفاته بسنة ١٢٦٥ وهو غلط النسخة لأنه ترجمه مفصلا معاصره
ومصاحبه
مير غلام علي آزاد
البلگرامي في كتابه الخزانة العامرة ( ص ٤٤٦ ) وذكر أنه ابن محمد علي خان بيگلر
بيگى المتوفى بأصفهان (١١٢٨) وكان هو أصغر الإخوة الأربعة كلهم أبناء مهر علي خان
بن فتح علي خان إعتماد الدولة ، وزير شاه سلطان حسين الذي عزله وسمل عينيه (١١٣٣)
وهو ابن الخاص ميرزا المهاجر من داغستان إلى أصفهان في عصر الشاه صفي الصفوي فقربه
وسماه صفي قلي خان ولقبه بيگلر بيگى لأنه وآباءه وأجداده إلى عصر چنگيز كانوا من
الرؤساء ، وينتهي نسبهم إلى العباس عم النبي 6 ، ولد واله في
أصفهان (١١٢٤) وكان مقربا عند الشاه طهماسب الثاني ابن الشاه سلطان حسين إلى
(١١٤٤) ثم هاجر إلى الهند وأدركه آزاد البلگرامي في لاهور في (١١٤٧) ونزل إلى دهلي
ونال المناصب الرفيعة في شاه جهان آباد إلى أن توفي بها (١١٧٠) الموافق لمادة (
پيوست واله برحمت ) وذكر أنه وصلت إليه نسخه رياض الشعراء المشتمل على تراجم الشعراء
المتقدمين والمتأخرين في زمن تأليف الخزانة العامرة (١١٧٦) ولم يذكر زمن تأليف
رياض الشعراء ، نعم يظهر تاريخ تأليفه من ترجمه لطف علي آذر ، الذي ولد (١١٣٤)
فإنه ذكر عند ذكر ترجمته فيه أن له يوم تأليف الرياض اثنتين وعشرين سنة فيظهر أن
تأليفه كان في سنة (١١٥٦).
( ١٢٠ : تذكره السالكين ) فارسي في السير والسلوك للحاج الشيخ يوسف بن أحمد الجيلاني
المعاصر المولود (١٢٩١) مؤلف طومار عفت المطبوع (١٣٤٦) ذكر تصانيفه في آخره.
( التذكرة السامية ) مر بعنوان تحفه السامي ، سماه بالتذكرة في شعراء العجم وهو من
مآخذ خزانة العامرة وانتهى فيه إلى حدود (٩٥٧).
( ١٢١ : تذكره سرخوش ) توجد نسخه منه في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض
آباد كما يظهر من فهرسها. وقد طبع بلاهور في ( ١٩٤٢ م ) بعنوان كلمات الشعراء وهو
لمحمد أفضل المتخلص بسرخوش وله ديباچه ديوان وغيرها.
تذكره سرو آزاد ) لمير غلام علي آزاد البلگرامي ، يأتي باسمه.
( ١٢٢ : تذكره السلاطين والأمراء ) للحاج أحمد ابن المير منشي القمي ، نقل عنه في دانشمندان
آذربايجان.
( ١٢٣ : تذكره السلاطين ) في التواريخ للشيخ عبد الغفور بن محمد بن محمد طاهر
الأصفهاني اليزدي المتوفى في (١٣١٦) الشمسية الهجرية ، ذكره آيتي في تاريخ يزد.
( ١٢٤ : تذكره سلسلة ) من مآخذ ( آتشكده يزدان ) لآيتي المعاصر ، المطبوع (١٣٥٧)
وقال إنه تأليف الأديب الشاعر الملقب في شعره بصابر من الطائفة المدرسة ، وكتب في
هذه التذكرة شرح أحوال كل واحد من السلسلة المدرسية ، ونسخه قليلة
( ١٢٥ : تذكره السلف ) في ترجمه العلامة السيد دلدار علي النصيرآبادي المتوفى في
(١٢٣٥) لحفيده السيد علي نقي بن السيد أبي الحسن النقوي اللكهنوي المعاصر
( ١٢٦ : التذكرة السنجرية ) لملك النحاة أبي نزار الحسن بن صافي بن نزار بن أبي الحسن
التركي المتوفى (٥٦٨) قرأ على ، علي بن محمد الفصيحي الأسترآبادي المتوفى (٥١٦)
الذي أخذ عن الشيخ عبد القاهر الجرجاني الذي توفي (٤٧٤) وهو أخذ عن ابن أخت أبي
علي الفارسي ، وتوفي أبو علي سنة (٣٧٧)
( ١٢٧ : تذكره شاه طهماسب ) فارسي مطبوع بإيران كما في الفهارس المطبوعة
( ١٢٨ : تذكره الشباب ) تأليف فروغ الدين الأصفهاني ميرزا محمد مهدي بن ميرزا محمد
باقر المتخلص ببهجت الذي ولد في تبريز (١٢٢٣) وشرع بتحصيل العلوم وله سبع سنين كما
ذكره في مجمع الفصحاء المؤلف (١٢٨٨) ( في ج ٢ ص ٣٩٦ ) وقال إن فيه المكتوبات
العربية والفارسية والقصائد كذلك عربية وفارسية كلها من إنشاء المؤلف ، وقال إنه
كان في أول أمره مستوفيا لولي العهد ( العباس ميرزا ) في آذربايجان وفارس سفرا
وحضرا في سنين كثيره وفي تلك الأيام حصلت المودة بيني وبينه وبعد وفاه ولي العهد
العباس ميرزا في (١٢٤٩) نزل بطهران وهو بعد من المستوفين للديوان ومشغول بالتأليف
ومنها كتابه صحائف العالم ، قال ولملازمته لخدمة فريدون ميرزا أرشد ولد العباس
ميرزا والملقب في شعره بفرخ كان يعبر عن نفسه في توقيعاته أو في ما يؤلفه باسم
مخدومه بفروغ فرخي إلى آخر كلامه ، وذكر جملة من أشعاره
( ١٢٩ : تذكره شبستان ) للسيد ميرزا محمد علي بن ميرزا عبد الوهاب من سلسلة
المدرسية بيزد ، المنشئ البليغ نظما ونثرا الملقب في شعره بشهلا ، ينقل عنه آيتي
في تاريخ يزد ترجمه أختري من قدماء شعرائها ، ويذكر أن له ديوانا مفصلا ، قال وهو
لم يطبع ولا يقصر عن تذكره نصرآبادي الآتي بعنوان تذكره الشعراء ، وفيه تراجم
المتأخرين أيضا منهم ( ذبيحي ) المتوفى (١١٦٠) ومعاصره المولى مطيع الملقب بعرفان
( ١٣٠ : تذكره الشعر والشعراء ) لميرزا عبد الرزاق بيگ بن نجف قلي الدنبلي الأديب المؤرخ
الملقب في شعره بمفتون المتوفى (١٢٤٣) ينقل عنه في مقدمه طبع ديوان فرصت (١٣٣٣)
وله رياض الجنة في تاريخ ( الدنابلة ) والمآثر السلطانية في تاريخ القاجارية ،
وابنه بهاء الدين محمد آقا ، كان حاكم تبريز وله ديوان شعر ، يأتي
تذكره الشعراء
قد ألفت في تراجم
الشعراء كتب كثيره مما مر ويأتي في محالها بعناوينها الخاصة مثل آتشكده آذر وآثار
المعاصرين وانجمن خاقان وبهجة الشعراء وتحفه السامي وتحفه ناصري وتذكره خوش گو
وتذكره دلگشا وتذكره دولت شاه وتذييل التذكرة وتذييل السلافة وتراجم الشعراء
وحديقة الفضلاء وحياة الشعراء ورياض الشعراء وسخن وسخنوران وسخندان چشم ديده
وسخندان فارسي وسلافة العصر والشعر والشعراء وشعراء الغدير والطليعة والعراقيات
والعرفات والعرفان وگنج شايگان وكلمات الشعراء ولباب الألباب ومجمع الفصحاء ومرآة
الخيال ومعجم الشعراء وميخانه والنبراس ونسمة السحر ونشوة السلافة ووادى أيمن إلى
غير ذلك مما لم أتذكر وستذكر وهاهنا نذكر بعض ما لم نطلع على عنوانه الخاص به من
كتب تراجمهم بعنوان تذكره الشعراء كما هو التعبير الغالب عنها ، وقد يعبر عن بعضها
بتراجم الشعراء كما يأتي أيضا
( ١٣١ : تذكره الشعراء ) فارسي لميرزا محمد طاهر النصرآبادي الأصفهاني ، فيه ما يقرب
من ألف ترجمه لشعراء عصره ، وله خاتمة في التواريخ واللغز والمعمى للمتقدمين
والمتأخرين ، ألفه باسم السلطان شاه سليمان الصفوي (١٠٨٣) وهو معاصر ميرزا صائب
وميرزا حيدر وكان من مشاهير شعراء ذلك العصر ، وقد نقل عن كتاب تذكرته هذا في نجوم
السماء في ترجمه المحقق آقا حسين الخوانساري والمحقق المولى محمد باقر السبزواري
وهو من مآخذ خزانة عامرة وسرو آزاد وغيرهما ، وطبع أخيرا في طهران في مطبعة أرمغان
(١٣١٧) شمسية ، تصحيح الأديب الشاعر الوحيد الدستگردي وكتب في مقدمه الطبع مختصرا
من ترجمه المؤلف وهو مرتب على مقدمه وخمسة صفوف وخاتمة وفي أوله فهرس عناوينه
وألحق بآخره في الطبع فهرس الأعلام المذكورين فيه ، والنصرآبادي هذا غير ميرزا
طاهر القزويني صاحب ديوان النثر والنظم بالفارسية والعربية والتركية
وكان لقبه الشعري
وحيد ، الذي استوزره شاه سليمان بعد موت وزيره شيخ علي خان (١١٠١) وبعد موت شاه
سليمان استوزره أيضا شاه سلطان حسين ، كما أن الوحيد القزويني الوزير المذكور هو
غير الوحيد التبريزي المنشي مؤلف بدائع الصنائع ، والجمع المختصر ، وقد كتبهما
لابن أخيه كما صرح في أولهما بذلك ، كما لا يصح أن يحتمل اتحاد النصرآبادي هذا مع
ميرزا محمد طاهر كاتب الوقائع لسلطان العجم ( وقايع نگار لسلاطين الصفوية ) في
أواخر عصر الشاه عباس وأوائل عصر الشاه سليمان الذي مدحه السيد عبد الله بن محمد
آل أبي شبانه البحراني بقصيدته الطويلة المذكورة في سلافة العصر وأشار إلى أنه
كاتب الوقائع بقوله فيها : ـ
تدير علينا من
كئوس حديثها
|
|
عتيق سلاف راح
يسنده الثغر
|
كما أسندت في
العلم والحلم والتقى
|
|
أحاديث من لله
ثم له الشكر
|
(
١٣٢ : تذكره الشعراء ) الإيرانيين فارسي للغازي السمرقندي ، طبع في ليدن (١٣١٨) كما في الفهارس
المطبوعة ، والظاهر أنه غير تذكره دولت شاه وغير تذكره المولى محمد السمرقندي كما
مر فراجعه
( ١٣٣ : تذكره الشعراء ) للمولى قاطعي هو من مآخذ الخزانة العامرة لكنه كان ينقل عنه
أولا في كتابه اليد البيضاء ثم عن اليد البيضاء في الخزانة العامرة لعدم وجوده
عنده حين تأليف الخزانة
( ١٣٤ : تذكره الشعراء ) لناظم التبريزي أيضا ، ينقل عنه آزاد البلگرامي في اليد
البيضاء ثم عنه في الخزانة العامرة
( ١٣٥ : تذكره شعراء أمروهة ) قد مائهم ومتأخريهم للسيد مظاهر حسين الأمروهوي المعاصر
المدرس في تاج المدارس بأمروهة ، ذكر في فهرسه أنه في ( ٥٢٠ ص )
( ١٣٦ : تذكره الشعراء المعاصرين ) للسيد ضياء الدين محمد بن السيد محمد صادق بن محمد طاهر بن
ميرزا سيد علي النواب بن السيد علاء الدين حسين المعروف بسلطان العلماء الحسيني
المرعشي الأصفهاني الملقب في شعره بسيد ، المجاز والده الصادق عن العلامة المجلسي
في (١٠٩٢) أوله ( الحمد لمفيض الوجود ) ترجم فيه خصوص من عاصره من الشعراء مرتبا
على حروف الهجاء وطبع في الهند (١٢٩٩) ولولده السيد عبد الفتاح بن
ضياء الدين محمد
الملقب في شعره بالنبوي تذييل التذكرة لأبيه وطبع التذييل معه في مجلد واحد في
التاريخ
( ١٣٧ : تذكره الشعراء المعاصرين ) للسيد عبد الرحيم المازندراني الملقب في شعره بمنصف ، حكى
عنه في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٣١٦ ) ترجمه السيد صادق البيدگلي الكاشاني المادح
للسلطان فتح علي شاه ، وأورد قصيدته في مدحه وهو أحد المعاصرين للسيد عبد الرحيم
المؤلف للتذكرة.
( ١٣٨ : تذكره الشعراء المعاصرين ) للشيخ محمد علي الشهير بعلي بن أبي طالب الحزين الزاهدي الگيلاني
الأصفهاني المدفون ببنارس الهند ( في ١١٨١ ) ذكر فيه ترجمه نفسه وبعض مشايخه وجملة
من معاصريه ، رتبهم على قسمين أولهما العلماء الشعراء وثانيهما الشعراء من سائر
الأنام ، بدأ في القسم الأول بالسيد علي خان المدني وذكرهم إلى سنة (١١٦٥) طبع في
مطبعة نولكشور مع سوانحه ، أوله ( تعالى الله حمد بى چونى كه أوراق پريشان مجموعه
كون ومكان را به رشته إيجاد شيرازه بستة ).
( ١٣٩ : تذكره الشعراء المعاصرين ) للمولى شاه محمد الدارابجردي الفارسي نزيل الهند الملقب في
شعره بـ ( شاه ) كان من العلماء واستشهد ببلاد الهند كما يظهر من ( صبح گلشن )
لابن صديق حسن خان.
( ١٤٠ : تذكره شمس التواريخ ) فارسي مرتب على أركان أربعة في (١) تذكره أحوال الفقهاء (٢)
الحكماء (٣) العرفاء (٤) الشعراء وخاتمة في ترجمه المؤلف وفوائد أخر ، ألفه الشيخ
أسد الله بن محمود الگلپايگاني نزيل أصفهان ( في ١٣٣١ ) وطبع مغلوطا ، بأصفهان ،
ذكر في خاتمته أنه ولد حدود (١٣٠٣) وذكر أربعة عشر تأليفا لنفسه.
( تذكره شوشتر ) في مقدمه وعدة
فصول للسيد عبد الله ، مر بعنوان تاريخ تستر.
( ١٤١ : تذكره الشهداء ) في مصائب كربلاء نظما بلغة أردو ، للحكيم امانت علي صاحب
النانوتوي الهندي ، طبع بمطبعة نولكشور.
( ١٤٢ : تذكره الشهوات ) في تبصرة اللذات لبعض الأصحاب كما ذكره ميرزا كمالا في
البياض الكمالي المذكور ( في ص ١٧٠ ـ ج ٣ ) وقال ( إني رأيته عند بعض المعاصرين ).
( ١٤٣ : تذكره الشيوخ والشبان ) في المواعظ للسيد حسن ابن العلامة السيد دلدار علي النقوي
النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى (١٢٦٠) ذكره في نجوم السماء.
( تذكره صاحب قرآن ) المسمى ببوستان خيال ، مر في ألباء.
( ١٤٤ : تذكره الصحابيات ) في بيان أحوال بنات النبي 6 وأزواجه ومن تشرفت
بلقائه من النساء ، للفاضلة المعاصرة اللكهنوية المدعوة بأم الحسنين ، طبع بلغة
أردو.
( ١٤٥ : تذكره الصيغ ) في الصرف للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ،
ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي ألفه (١٢٥٠) وطبع (١٢٧٥).
( ١٤٦ : تذكره الطالبين ) في نظم آداب المتعلمين فارسيا للسيد ميرزا محمد تقي بن
ميرزا عبد الرزاق الموسوي الأحمدآبادي الأصفهاني المعاصر المولود (١٣٠١) طبع
(١٣١٧) ، نظمه وله ست عشرة سنة كما ذكره ، وتوفي حدود (١٣٤٠) وله أبواب الجنات كما
مر.
( ١٤٧ : تذكره الطاهرين ) في أحوالهم 7 في خمس مجلدات
مطبوع بلغة أردو ، للمولوي ميرزا قاسم علي صاحب الكربلائي المشهدي اللكهنوي صاحب
نزهة المصائب ونهر المصائب ودر المصائب وشرعة المصائب يأتي جميعها.
( ١٤٨ : تذكره الطريق ) للمولوي محمد عبد الحسين بن محمد عبد الهادي الجعفري
الطياري الكربلائي الهندي ، ذكره في كتابه أنيس الشيعة.
( ١٤٩ : تذكره العابدين ) في الفقه الاستدلالي للسيد الأمير محمد تقي بن أبي الحسن
الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي ، ذكره في أمل الآمل وقال خرج منه كتاب الصلاة
أقول لعله السيد محمد تقي بن الحسن الظهير الحسيني الأسترآبادي مؤلف إيقاظ
النائمين بإشارة أستاذه السيد الداماد في (١٠١٥) كما مر.
( ١٥٠ : تذكره العارفين ) فارسي في المواعظ للمولى محمد جعفر العقدائي اليزدي ، رأيت
منه نسخه في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري.
( ١٥١ : تذكره العارفين ) للشيخ علي بن علي رضا الخوئي الخاك مرداني ، نزيل أرومية
المولود حدود (١٢٩٢) والمتوفى بقرية شرف خانه على ساحل بحر شاهى في تاسع شهر
الصيام (١٣٥٠) فيه عشرة مجالس وهو تكملة لكتابه تشريح الصدور في وقايع الأيام
والدهور الذي خرج
منه ستة مجلدات لستة أشهر أولها شهر رمضان وينتهي إلى الثالث عشر من صفر ، كل هذه
المجلدات بخط المؤلف ، رآها الأردوبادي كما ذكره في الحديقة المبهجة.
( ١٥٢ : تذكره العاشقين ) من مثنويات الشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي
الحزين الزاهدي الگيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند (١١٨١) نظمه في سنة
(١١٦٥) كما يظهر من أوله وطبع مع السوانح العمري له.
( ١٥٣ : تذكره العالمين ) عالم الأبدان وعالم الأديان ، في ذكر ما يحتاج إليه المسافر
والمناظر ، للشيخ علي ابن الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني
المتوفى (١٣١٥) ذكره في كتابه غاية الآمال.
( ١٥٤ : تذكره العباد لزاد المعاد ) فارسي في العبادات المندوبة والدعوات ، لميرزا جعفر بن
الشيخ محمد بن محمد جعفر النوچه دهي التبريزي المولود ( ١٨ ـ ع ١ ـ ١٢٩٠ ) ذكره
الأردوبادي في الحديقة المبهجة.
( ١٥٥ : تذكره العروض ) لأمين الواعظين الشيخ أسد الله بن الشيخ أبي القاسم
الدزفولي نزيل طهران المولود (١٢٧٠) المتوفى بها حدود (١٣٥٣) وكان حيا في ( ج ١ ـ ١٣٥٢
) قال في فهرس تصانيفه إن فيه قواعد عروض العرب والعجم والقوافي والزحافات ودوائر
البحور مستخرجا لشواهدها من القرآن الشريف.
( ١٥٦ : التذكرة العظيمية ) للشيخ محمد إبراهيم بن عبد الرحيم بن محمد رضا بن الحاج
محمد إبراهيم الكلباسي المعاصر الأصفهاني نزيل طهران ، طبع بها ، ذكر في خاتمته أن
جده الكلباسي توفي في (١٢٦١) مع أن الشيخ جعفر ابن الكلباسي أرخ وفاه والده في آخر
منهاج الهداية المطبوع بسنة (١٢٦٢) وهو أعرف بوفاة أبيه من هذا المعاصر.
( ١٥٧ : تذكره العقول ) في معرفة أصول الدين الواجبة على كل من هو في زمرة العاقلين
للسيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير محمد معصوم الحسيني القزويني المتوفى
(١٢٠٨) أوله : ( الحمد لله الذي جل جلاله وارتفع شأنه وعظمت مملكته ولطفت حكمته ).
فرغ منه في ( ع ٢ ـ ١١٤٢ ) فيظهر أنه من أوائل تصنيفاته في أوائل عمره وعاش بعده
ما يقرب من ست وستين سنة ، كان عند حفيده السيد مصطفى آل السيد جواد بقزوين.
( التذكرة العلائية ) ويقال له التذكرة الكندية كما يأتي ، ذكره في كشف الظنون.
( ١٥٨ : تذكره العلماء ) للفاضل القندهاري المولى عبد الله بن المولى نجم الدين نزيل
المشهد الرضوي المتوفى بها حدود (١٣١١) عن مائة وسبع سنين ودفن بدار الضيافة ، ذكر
تصانيفه في مطلع الشمس.
( ١٥٩ : تذكره العلماء ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المولود حدود (١٢٣٠)
والمتوفى في ( ٢٨ ج ٢ ـ ١٣٠٢ ) قال في كتابه قصص العلماء إنه مرتب على الحروف وإنه
ألفه قبل تأليف القصص بعشرين سنة.
( ١٦٠ : تذكره العلماء ) للسيد مهدي علي بن نجف علي الرضوي المتوفى في بضع وثمانين
ومائتين وألف فارسي ، مرتب على مقدمه وقسمين فالمقدمة في ذكر جمع القرآن والعلوم
المخصوصة بالأئمة الأطهار 7 ، والقسم الأول في
ذكر أصحاب النبي والأئمة : إلى زمان الغيبة
الصغرى ، والقسم الثاني في ذكر العلماء والمحدثين والمجتهدين من القدماء
والمتأخرين والمعاصرين ، ويذكر في ترجمه كل رجل كل ما ذكره غيره في ترجمه الرجل
واطلع هو عليه ، أوله : ( الحمد لله رب العالمين ) فرغ منه (١٢٨٣) وذكر فيه أن
السلطان أمجد علي شاه توفي في اليوم الثاني من شهر صفر من تلك السنة وقام مقامه
ولي عهد ولده السلطان واجد علي شاه.
( ١٦١ : تذكره عنوان الشرف ) للمولى فرج الله بن محمد بن درويش الحويزي مؤلف الرجال
الكبير الموسوم بإيجاز المقال قبل (١٠٩٤) كما مر وألف هذا الكتاب على وتيرة عنوان
الشرف الوافي بالفقه والنحو والتاريخ والعروض والقوافي الذي ألفه الشيخ شرف الدين
المقري النحوي ، وسمع المولى فرج الله وصفه بأنه بسبب اختلاف كتابه سطور ، بالحمرة
والسواد يستخرج من قراءتها عرضا وطولا خمسة كتب في الفنون الخمسة المذكورة فعمد
المولى فرج الله على صنعة هذا الكتاب قبل أن يرى عنوان الشرف كما ذكره في الأمل ،
وقال المؤلف في كتابه شرف العنوان إن التذكرة هذا كتاب في النحو موشح بنبذة من
المنطق والعروض والقوافي وذلك باختلاف الكتابة في كل سطر بالسواد والحمرة ، وجعل
المكتوب بالسواد في كل سطر ثلاث حصص متساويات مفصولة بينها بكلمتين بالحمرة وهما
متوازيات في جميع السطور إلى آخر الصفحة ، يوجد
من كل منها سطر
مكتوب بالحمرة في طول الصفحة من أولها إلى آخرها فمجموع السطور العرضية الملفقة من
السواد والحمرة إلى آخر الصفحة ثم إلى آخر الكتاب كتاب واحد في علم النحو ، وأما
السطر الأول المكتوب بالحمرة طولا من كل صفحة كتاب في المنطق ، والسطر الثاني
الطولي من كل صفحة أيضا كتاب في العروض ، والقوافي ، ويأتي شرف العنوان الذي هو
كتاب في الفقه موشح بكتب ثلاثة في علم الكلام وفي آيات الأحكام وفي أحاديث
العبادات.
( ١٦٢ : تذكره الغافل وإرشاد
الجاهل ) ، فارسي مختصر للشيخ فضل
الله بن المولى عباس النوري المقتول في ( ١٣ رجب ١٣٢٧ ) ألفه (١٣٢٦) ونشره قبل
صلبه ، بين فيه مراده وأخبر بوقوع جملة مما حدث بعده.
( ١٦٣ : تذكره الغافلين ) في العقائد الدينية ، فارسي طبع بطهران ورمز المؤلف اسمه
بعدد (١٢٦٥).
( ١٦٤ : تذكره الغافلين ) في أصول الدين ، فارسي لميرزا أحمد ابن العلامة ميرزا محمد
حسن الآشتياني المعاصر ، ذكر في آخر كتابه القول الثابت المطبوع في (١٣٣٥).
( ١٦٥ : التذكرة الغروية ) فارسي في الأدعية والأعمال ، لشيخنا ميرزا محمد علي بن
المولى نصير الچهاردهي المدرس النجفي المتوفى بها في (١٣٣٤) يوجد بخطه عند حفيده.
( ١٦٦ : التذكرة الفاخرة في
فقه العترة الطاهرة ) للفقيه الشيخ حسن النحوي من الشيعة الزيدية ، فقه مبسوط بخط قديم في مجلد ضخم كتب عن
نسخه منقولة عن نسخه السماع التي كتب عليها هذه الصورة : ( سمعته عن أبي الوفاء
الخراساني والحسن البغدادي في قرية أدون ( في ٣٩٦ رأيت هذا المجلد في مكتبة آية
الله السيد ميرزا محمد حسن الشيرازي بسامراء ، وعلى النسخة حواش كثيره في آخر
الحواشي ما لفظه : ( وافق الفراغ من رقم هذه الحواشي المباركة قبل العصر يوم
الاثنين الثالث والعشرين من جمادى الآخرة سنة إحدى وثمانين وسبعمائة بخط مالكه عبد
الرحمن بن عطية بن محمد بن علي بن محمد بن قاسم بن علي بن إبراهيم بن عطية ) ثم في
ظهر النسخة صورة شراء مالك آخر لها في (٩٩٦).
( ١٦٧ : تذكره الفتن ) كبير في مجلدين للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع
الهزارجريبي الحائري تلميذ الوحيد البهبهاني المتوفى بالحائر بين سنتي ( ١٢٣٢ ـ ١٢٣٨
) ذكره في
فهرس كتبه بخطه.
( تذكره فصحاء العرب ) الموسوم بتحفة
ناصري ، مر.
( تذكره فصحاء الفرس ) الموسوم بگنج شايگان ، يأتي في الگاف.
( ١٦٨ : تذكره الفضلاء ) قصيدة ميمية نظير البردة في مديح أهل البيت وفضائلهم 7 ، للمولى محمد إبراهيم بن قربان علي البيارجمندي ، وقد
شرحها الناظم ( بالفارسية ) باسم الأمير الملقب مين باشي واسمه محمد رضا العامري
من أمراء شاه سلطان حسين الصفوي وفرغ من الشرح في (١١٢٦) وسمى الشرح بتبصرة
العرفاء في شرح تذكره الفضلاء ، وقد فاتنا ذكر اسم هذا الشرح في محله ، توجد نسخه
منه عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم ، أوله : ( حمدي خارج از إحاطة بدايت ).
( ١٦٩ : تذكره الفقهاء ) في الفقه الاستدلالي كبير ، خرج منه إلى أواخر النكاح في
خمسة عشر جزءا ، وقد طبع الجميع في مجلدين ضخمين في إيران وهو تصنيف آية الله
العلامة الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن يوسف الحلي المتوفى (٧٢٦) أوله : (
الحمد لله ذي القدرة الأزلية والعزة الباهرة الأبدية ) رتبه على أربع قواعد وفي كل
قاعدة كتب ، صورة ما في آخره : ( تم الجزء الخامس عشر من كتاب تذكره الفقهاء على
يد مصنفها الفقير إلى الله تعالى حسن بن يوسف بن المطهر الحلي في سادس عشر من ذي
الحجة سنة عشرين وسبعمائة بالحلة ويتلوه في الجزء السادس عشر المقصد الثالث في
باقي أحكام النكاح ) ويظهر من ولده فخر المحققين في كتابه الإيضاح أنه خرج من قلمه
الشريف أجزاء أخر من التذكرة إلى أواخر كتاب الميراث ، قال في الإيضاح في مسألة
حرمان الزوجة غير ذات الولد من الأرض : ( قد حقق والدي 1 هذه المسألة
وأقوالها وأدلتها في كتاب التذكرة ) فإن ذكر المسألة بهذا البسط ظاهر في أنه كان
في بابها لا إنها ذكرت استطرادا وفي غير بابها من كتاب الميراث إذ هو بعيد في
الغاية ، مع أنه عاش بعد فراغه من الخامس عشر ست سنين ويبعد إهماله في تلك المدة
تتميم هذا الكتاب الذي يظهر من أوله أهمية تأليفه عنده ، فإنه قال بعد ما مر من
الخطبة : ( قد عزمنا في هذا الكتاب الموسوم بتذكرة الفقهاء على تلخيص فتاوي
العلماء وذكر قواعد الفقهاء على أحق الطرائق وأوثقها برهانا وأصدق الأقاويل
وأوضحها بيانا وهي طريقة الإمامية الآخذين دينهم بالوحي الإلهي
والعلم الرباني لا
بالرأي والقياس ولا باجتهاد الناس ، على سبيل الإيجاز والاختصار وترك الإطالة
والإكثار وأشرنا في كل مسألة إلى الخلاف واعتمدنا في المحاكمة بينهم طريق الإنصاف
إجابة لالتماس أحب الخلق إلي وأعزهم علي ، ولدي محمد ) وأما شروعه في تأليفه فلعله
كان في حدود (٧١٠) لأنه فرغ من كتاب الرهن منه في سلطانية ( ٦ ج ١ ـ ٧١٤ ) والغالب
في تأليف الفقه الشروع من الطهارة والصلاة نعم فرغ من الزكاة (٧١٦) ومن الحج (٧١٨)
ومن الجهاد في الحلة (٧١٩) ومن الضمان ( ١١ ج ١ ـ ٧١٩ ) والله العالم.
( ١٧٠ : تذكره الفقهاء والواعظين وتبصرة
العلماء والمتعظين ، ) لبعض الأصحاب كما ذكره ميرزا عبد الله أفندي صاحب رياض العلماء فيما كتبه بخطه في
حاشية مجلد المزار من بحار الأنوار ونقل عنه بعض الفوائد.
( ١٧١ : تذكره الفهيم في
عمل التقويم ) هو معرب ( زيج ألغ
بيگ ) أوله : ( الحمد لله الذي خلق الأفلاك ودورها ) ذكره في كشف الظنون ، فراجعه.
( ١٧٢ : تذكره القبور ) في تراجم العلماء المعاريف المدفونين بأصفهان في مقبرة تخت
فولاد وغيرها ، للمولى عبد الكريم بن المولى مهدي الجزي الأصفهاني المتوفى بها في
(١٣٤١) فارسي مرتب على مقدمه وثمانية أبواب وخاتمة ، طبع بأصفهان في (١٣٢٤).
( ١٧٣ : تذكره القبور ) للسيد شهاب الدين بن السيد محمود بن السيد علي الحسيني
المرعشي التبريزي نزيل قم المعروف بآقا نجفي لأنه ولد بها في ( ٢٠ صفر (١٣١٨) ألفه
(١٣٥٠) بعد إقامته في أصفهان ثلاثة أشهر يتفحص فيها عن أحوال العلماء والأدباء
والشعراء والعرفاء المدفونين بمقابرها من تخت فولاد ، وآب بخشان ، وطوقچي ،
وچولمان ، ودار البطيخ ، وغيرها مستقصيا مستدركا من فات الجزى المذكور في تذكرته.
( ١٧٤ : تذكره الكحالين ) للسيد محمد حسين بن السيد ربيع الكحال الموسوي الشيرازي
الأصل الحلي المسكن النجفي المدفن المولود في (١٢٤٩) والمتوفى في (١٣٢٥) وبما أنه
لم يتم في حياة المؤلف تممه ولده الأصغر السيد أحمد الكحال القائم مقام والده وهو
نزيل شريعة الكوفة فكتب الأدوية المستعملة في علاج أمراض العين مرتبا على حروف
الهجاء ، وأما أخوه الأكبر السيد محمود الكحال فهو مقيم الحلة ، وأما السيد محمد
حسن الكحال فإنه كان صهر ابن السيد ربيع على بنته وكان تلميذه وتوفي هو في (١٣٣٧)
وهو من السادة
الحسينية من بني أعمام السيد حيدر الحلي الشاعر الشهير المتوفى في (١٣٠٤) لأنه
ينتهي نسب السيد حيدر إلى العالم الجليل السيد سليمان بن داود بن حيدر الحسيني
الحلي المتوفى في (١٢١١) وينتهي السيد محمد حسن إلى السيد محمد الذي هو أخ السيد
سليمان المذكور ، أوله : ( الحمد لله الذي نور أبصار قلوبنا بمعرفته ، وعلمنا ما
لم نعلم بحسن صنع هدايته ) ذكر في أوله الكتب التي استمد منها وينقل عنها ومنها
المرشد في الطب لمحمد بن زكريا الرازي الطبيب ورتبه على مقدمه وثلاث مقالات وخاتمة
وفي كل مقالة أبواب ذكر فهرسها في أوله مفصلا وذكر أنه تعلم الكحالة عن والده وعن
أستاذ الكل الحاج محمد علي الشيرازي المشهور بخوش ابرو
( ١٧٥ : التذكرة الكندية ) لعلاء الدين الكندي ، علي بن المظفر بن إبراهيم بن عمر بن
يزيد الدمشقي الإسكندراني المعروف بالوداعي لأنه كان كاتب ابن وداعة ولد (٦٤٠)
وتوفي (٧١٦) حكى عنه ابن كثير في تاريخه قال : ( إنه جمع كتابا في نحو خمسين مجلدا
فيه علوم جمة أكثرها أدبيات سماه التذكرة الكندية وقفها بالشمشاطية ) ( أقول )
ويقال له تذكره الراعي والتذكرة العلائية كما صرح بهما في كشف الظنون ، وحكى سيدنا
في تأسيس الشيعة تصريحات تشيعه عن نسمة السحر لضياء الدين ، وفوات الوفيات لابن
شاكر ، وتذكره الحفاظ للذهبي ، وتاريخ صلاح الدين الصفدي ، وغير ذلك وذكر أن له
أشعارا كثيره في المراثي
( ١٧٦ : تذكره لباب الألباب ) ويقال له لباب الألباب هو في تذكره الشعراء لجمال الدين
محمد العوفي اليزدي من أهل الماية السابعة ، نقل عنه بعنوان جمال الدين في فهرس
الخزانة الرضوية ترجمه محمد بن محمود النيشابوري مؤلف البصائر في التفسير وللعوفي
هذا جامع الحكايات الذي نقل عنه مؤلف تاريخ نگارستان في سنة (٩٥٩) بعنوان نور
الدين محمد العوفي ، وقد ألف جامع الحكايات الفارسي باسم السلطان شمس الدين التتمش
، وألف التذكرة هذا ، لعين الملك حسين الوزير الأشعري وطبع في ليدن في مجلدين
(١٣١٤)
( ١٧٧ : تذكره المتبحرين في
العلماء المتأخرين ) عن الشيخ الطوسي من غير العاملين وهو الجزء الثاني من الكتاب الموسوم جزؤه الأول بأمل
الآمل في ذكر علماء جبل عامل ، تأليف العلامة المحدث الشيخ محمد بن الحسن الحر
العاملي المتوفى في المشهد الرضوي
(١١٠٤) شرع في
الجزء الأول (١٠٩٦) وفرغ من الجزء الثاني (١٠٩٧) كما يظهر منه في ترجمه الشيخ نعمة
الله العاملي
( ١٧٨ : تذكره المتعلمين ) في أصول الدين في مقدمه وأربعين فصلا وخاتمة ، للشيخ محمد رضا
الطبسي المعاصر
( ١٧٩ : تذكره المتعلمين وتبصرة
المتأدبين ) للسيد علي حسين ابن
السيد خيرات علي الزنجي فوري المتوفى (١٣١٠) أورد فيه ترجمه أحواله كما ذكره في
شرح أربعينه الموسوم بلسان الصادقين المطبوع والمؤلف في (١٢٩٩) وله الأساليب
الأدبية الذي فاتنا ذكره في محله
( ١٨٠ : تذكره المتقين ) فارسي فيه جملة من كلمات الأعاظم في الأخلاق ومكاتيبهم
الصادرة في آداب السلوك منها مكاتبة جمال السالكين الشيخ الفقيه الورع الزاهد
المولى حسين قلي الدرجزيني الهمداني النجفي المتوفى زائرا في الحائر الشريف (١٣١١)
ومكاتبة تلميذه الأجل ووصيه العالم السالك الشيخ محمد بن ميرزا محمد البهاري
الهمداني النجفي المتوفى في مسقط رأسه ( بهار ) في تاسع شهر رمضان (١٣٢٥) وقيل في
تاريخ وفاته ( آه خزان شد گل وبهار محمد ) ومكاتبة تلميذه الآخر العالم الورع
العامل السيد أحمد بن إبراهيم الموسوي الطهراني المعروف به ( كربلائي ) لولادته في
الحائر الشريف وتوفي عصر يوم الجمعة السابع والعشرين من شوال (١٣٣٢) ودفن في وسط
الصحن المقدس المرتضوي في الجهة الشمالية بين مسجد عمران وإيوان العلماء ، وقد
باشر جمع هذه المكاتيب وطبعها في (١٣٢٩) لأديب الصالح ميرزا إسماعيل بن الحاج حسين
التبريزي الشهير ( بمساله گو ) نزيل مشهد الرضا 7 أخيرا والملقب في
شعره بتائب
( ١٨١ : تذكره المتقين ) في إثبات حقية مذهب الإمامية ، للسيد محمد باقر بن محمد تقي
الحسيني المازندراني ، أوله : ( الحمد لله الذي عظم شأنه وجل برهانه ) وهو مرتب
على مقدمه وخمسة فصول وخاتمة ، كذا ذكره في كشف الحجب
( ١٨٢ : تذكره المجتهدين ) للشيخ يحيى المفتي البحراني تلميذ المحقق الكركي ، فيه
تراجم العلماء المتقدمين والمتأخرين وبعض الرواة الأقدمين ، وقد أكثر النقل عنه
كذلك في رياض العلماء محتملا لاتحاده مع الشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن
عشيرة بن ناصر
البحراني نزيل يزد ومؤلف التحفة الرضوية في شرح الجعفرية لأستاده المحقق الكركي ،
وقد صدرت إجازة أستاذه له سنة (٩٣٢) كما مرت في الإجازات ، والظاهر أنه غير رسالة
في تراجم مشايخ الشيعة لبعض تلاميذ المحقق الكركي الذي كان ملازما أيضا لخدمة
الشيخ حسين بن مفلح الصيمري المتوفى (٩٣٣) في مدة ثلاثين سنة كما يأتي في التراجم
، كما أن الظاهر أن الشيخ يحيى هذا غير الشيخ يحيى الأحسائي والد الشيخ إبراهيم
الأحسائي الذي كان في عصر السلطان شاه طهماسب الصفوي المتوفى (٩٨٤)
( ١٨٣ : تذكره المجلسي ) في سوانحه وأحواله باللغة الأردوية طبع بالهند
( ١٨٤ : تذكره مجمع الفصحاء ) فارسي في تراجم شعراء إيران من الملوك وأبنائهم والأمراء
وسائر الرعايا القدماء منهم والمتوسطين والمعاصرين الذين أدركهم المؤلف وهو المؤرخ
الأديب الفاضل ميرزا رضا قلي خان بن محمد هادي الطبرستاني نزيل طهران الملقب في
شعره بـ « هدايت والمخاطب » بأمير الشعراء المولود (١٢١٥) والمتوفى حدود (١٢٩٤)
فرغ من تأليفه (١٢٨٨) وطبع في مجلدين كبيرين في (١٢٩٥)
( تذكره مجمع النفائس ) لسراج الدين علي خان الأكبرآبادي الملقب في شعره بآرزو ، فرغ منه
(١١٦٦) وتوفي (١١٦٩) يأتي في الميم
( ١٨٥ : تذكره المحققين ) في ترجمه أحوال السيد علي محمد بن السيد محمد بن العلامة
السيد دلدار علي النقوي الكهنوي المتوفى ( ٤ ع ٢ ـ ١٣١٢ ) ، فارسي طبع بالهند
( ١٨٦ : تذكره محمد شاهى ) لبهمن ميرزا حفيد السلطان فتح علي شاه ، ألفه باسم أخيه
السلطان محمد شاه الذي توفي (١٢٦٤) وحين اشتغاله بتأليفه أشار إلى ميرزا محمد كريم
بتأليف برهان جامع اللسان في اللغة كما ذكرناه في ( ج ٣ ص ٩٤ )
( ١٨٧ : تذكره مرآة الخيال ) فارسي في تراجم الشعراء الإيرانيين من القدماء والمتأخرين
وأكثرهم من شعراء عصر السلطان شهاب الدين محمد شاه جهان بن السلطان جهانگير پادشاه
الهندي المنسوب إليه بلدة شاه جهان آباد والمتوفى بها (١٠٧٧) أو (١٠٧٦) والمؤلف هو
الأديب الشاعر شير علي خان ابن علي أمجد خان اللودي المولود حدود (١٠٦٠) ألفه
(١١٠٢) باسم السلطان محمد اورنگ زيب عالم گير پادشاه ابن
جهانگير المذكور ،
واسمه التاريخي ( مرآة الخيال بى پرده ) أي بإخراج (٢١١) وهو عدد ( پرده ) عن جمل
( مرآة الخيال ) المطابق (١٣١٣) ذكر المؤلف اسمه واسم الكتاب في ( ص ٢٠ ) من
المطبوع منه ، ثم بدأ بالأستاد رودكي ، والغضائري الرازي ، والأسدي ، والعنصري ،
والعسجدي ، والفردوسي ، إلى أن انتهى إلى بجمع من معاصريه الأحياء في ضمن التأليف
، وطبع في بمبئي بمباشرة ميرزا محمد خان ملك الكتاب في (١٣٢٤) وتاريخ طبعه يطابق
جمل ( جزاء مرآة الخيال ) وذكر في الخاتمة عن والده الفاضل توفي ليلة السبت ( ١٤
شعبان ١٠٨٤ ) وذكر أيضا أنه قتل أخوه الفاضل عبد الله في كابل (١٠٨٧) وأدرج فيه
رسالته في العروض والقوافي المرتبة على بابين في كل منهما فصول ، ورسالته في علم
النفس ورسالته في الموسيقى ورسالته في الأخلاق المرتبة على مقالات ثلاث ، في كل
منها شعب ، وممن ترجمهم الشيخ محمد السعيد القريشي الهندي الملتاني المتوفى بها
يوم الخميس آخر شهر رمضان (١٠٨٧) فأورد من شعره قصيدته في مدح الإمام الرضا 7 منها قوله :
گرت هواست كه
خاك درت ملك بوسد
|
|
بيا وخاك در
مشهد مقدس بوس
|
امام ملك وملك
جن وانس را رهبر
|
|
أمير ملك خراسان
وشاه خطه طوس
|
ووصفه بأنه كان
علامة علمي الفراسة وتعبير الرؤيا وكان صديق والده وبعد موت والده كان ينتظر الموت
لنفسه إلى أن أدركه في التاريخ المذكور ، ثم بسط القول في الرؤيا وقواعد التعبير
في اثني عشر عنوانا وبسط الكلام في علمي الفراسة والقيافة في عنوانين ، وبالجملة
يظهر من كتابه أنه رجل فاضل شيعي المذاق متستر المذهب ، فراجعه
( تذكره مردم ديده ) لشاه عبد الحكيم اللاهوري ، يأتي في الميم
( ١٨٨ : تذكره المصائب ) واستماع
النوائب ، للمولى محمد باقر بن
محمد تقي وسياق كلامه يأبى أن يكون مؤلفه العلامة المجلسي ، ولعله مؤلف تذكره
الأئمة ، رأيت نسخه منه عند الحاج عماد الفهرسي الطهراني وقد وقفها للخزانة
الرضوية
( ١٨٩ : تذكره المصائب ) مقتل مختصر للشيخ جواد اليزدي نزيل مشهد الرضا 7 مؤلف الشعشعة الحسينية ، طبع التذكرة
في هامشه مع تذكره الموحدين الآتي
( ١٩٠ : تذكره المصائب ) مقتل كبير فارسي ، طبع مستقلا في إيران ، وهو تأليف المولى
محمد هاشم بن نصر
الله النوري المازندراني
( ١٩١ : تذكره المصنفين وترجمه
المؤلفين من العلماء والفضلاء ، ) للسيد جمال الدين ، محمد بن الحسين بن مرتضى الواعظ الطباطبائي اليزدي الحائري
المتوفى بها ( حدود ١٣١٣ ) عده من تصانيفه في الفهرس المطبوع في آخر كتابه أخبار
الأوائل
( ١٩٢ : تذكره المعاد ) فقه فارسي ، طبع بمطبعة نولكشور بالهند كما في فهرسها
( ١٩٣ : تذكره المعاد ) للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي ، فارسي مكتوب
عليه أنه الجزء السادس في المعاد ، وهو بخط الشيخ أسد الله بن محمد صادق البروجردي
، فرغ من الكتابة في الحائر الشريف (١٢٧٣) وعبر عن نفسه بأقل الطلبة ، ومر للمؤلف
تذكره الفتن في مجلدين
( تذكره المعاصرين ) من الشعراء للشيخ علي الحزين ، مر بعنوان تذكره الشعراء المعاصرين
( ١٩٤ : تذكره المعصومين ) في تواريخ ولاداتهم 7 ووفياتهم ، طبع
بلغة أردو
( ١٩٥ : تذكره المعمرين ) للسيد جمال الدين المذكور آنفا ، ذكره في فهرسه أيضا
( ١٩٦ : تذكره الملا الأعلى ) فارسي في الكلام ، للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي
اللاهوري ( المتوفى بها ١٤ ـ المحرم ـ ١٣٢٤ ) ذكر في فهرس تصانيفه
( ١٩٧ : تذكره الموحدين ) فارسي للشيخ جواد اليزدي نزيل المشهد الرضوي ، طبع على هامش
الشعشعة الحسينية له
( ١٩٨ : تذكره الموقنين في تبصرة المؤمنين في
أصول الدين ، ) للسيد حسين المجتهد الكركي المتوفى بأردبيل (١٠٠١) أحال إليه كذلك في كتابه
رفع البدعة ، ومر في ( ج ٣ ص ٣٢٤ ) أن التذكرة هذا غير رسالته التبصرة التي كانت
بخطه الشريف عند صاحب الرياض
( ١٩٩ : تذكره المؤمنين ) في فضائل العلماء العاملين ، للشيخ يوسف بن أحمد الرشتي
المعاصر ( المولود ١٢٩١ ) طبع (١٣٤٠) وله طومار عفت وغيره من التصانيف الكثيرة
( ٢٠٠ : تذكره مونس الأحرار ) لمحمد بن بدر الجاجرمي الخراساني ، نقل عنه في ( ج ١ مجمع
الفصحاء ص ٥٥٣ ) وهو المعروف بخواجه بدر الدين الجاجرمي من شعراء بهاء الدين
صاحب الديوان
وابنه شمس الدين الجويني
( تذكره ميخانه ) يأتي في حرف الميم بعنوان ميخانه متعددا
( ٢٠١ : تذكره ميكده ) ويقال له آشيانه ميكده في تذكره الشعراء ، فارسي تأليف
ميرزا محمد علي بن مير محمد باقر ( الذي توفي ١٢٥٥ ) الحسني الحسيني اليزدي الأديب
الشاعر الملقب في شعره بـ ( وامق ) من أحفاد ميرزا سعيد بن ميرزا محمد أمين الذي
كان سبط مير صدر الدين الطباطبائي المؤلف لمرصع الحواشي ، ذكر في ( آيينه دانشوران
) أنه رأى النسخة بطهران وهي بخط ولد المؤلف السيد يحيى الفاضل الأديب الملقب في
شعره بـ « فدائي الذي » توفي بالوباء (١٢٨٢) وقد كتبه عن خط والده المرسل إليه قبل
وفاه الوالد بشهرين وتاريخ إتمامه (١٢٦٢) ونقل عن النسخة ترجمه المؤلف نفسه وترجمه
سميه وابن خاله ميرزا محمد علي المدرسي الملقب بـ « حيران » ، وكان حيا في عام
(١٢٥٥) عليه وهو متأخر عن سميه الآخر ميرزا محمد علي المدرسي الملقب في شعره (
بوامق ) والمتوفى (١٢٤٠) كما نقد آيتي في تاريخ يزد
( ٢٠٢ : تذكره نتايج الأفكار ) ينقل عنه في نجوم السماء كثيرا من التراجم منها ترجمه شمس
الدين الملقب في شعره بفقير المتوفى (١١٨٣) وترجمه الشيخ علي الحزين المتوفى
(١١٨١)
( تذكره النسب ) مر بعنوان الأنساب
المشجرة للسيد أحمد بن المهنا العبيدلي ( ج ٢ ـ ص ٢٨٢ )
( تذكره نصرآبادي ) مر بعنوان تذكره الشعراء
( ٢٠٣ : التذكرة النصيرية ) في علم الهيئة لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن
الحسن الطوسي المتوفى (٦٧٢) أوله : الحمد لله مفيض الخير وملهم الصواب نريد أن
نورد جملة من علم الهيئة تذكره لبعض الأحباب فرغ من تأليفه في مراغة (٦٥٧) وقد
ألفه بعد تحرير المجسطي وينظر فيه إلى شرحه وبيانه ولذا يطلق عليه شرح تحرير
المجسطي أيضا ، رأيت منه نسخا منها نسخه خط غياث الدين جمشيد الكاشاني المتوفى
(٨٤٠) أو (٨٣٢) رأيتها في كتب السيد الحاج ميرزا علي الشهرستاني الحائري ، ومنها
بخط العالم المولى أبي الحسن بن غيب الله بن درويش رحمة الجيلاني ، فرغ من
الكتابتة ليلة
الجمعة الثانية
عشرة من ذي الحجة (١٠٥١) وقد طبع بإيران ، وله شروح كثيره منها : شرح النظام
الأعرج وهو الشيخ نظام الدين حسن النيسابوري ، اسمه توضيح التذكرة ، شرح المولى
نظام الدين عبد العلي بن محمد بن الحسين البيرجندي ( المتوفى ٩٣٤ ) صاحب الأبعاد
والأجرام المؤلف (٩٣٠) وغيره ، توجد نسخه في مكتبة راغب پاشا بإسلامبول ومكتبة
السلطان محمد الفاتح والخزانة الرضوية ، ومكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة وغيرها كما
ذكر في فهارسها ،
« شرح » الشيخ شمس
الدين محمد بن أحمد الخفري اسمه التكملة ، يأتي مع حاشية مير أبي طالب الفندرسكي
عليه ، وأدرج فيه الخفري بتمامه شرح السيد الشريف الجرجاني الأمير السيد علي بن
محمد الحسيني المولود (٧٤٠) والمتوفى (٨١٦) بعين عباراته وألفاظه تبركا بها ، أول
شرح الجرجاني : تبارك الذي جعل في السماء بروجا وهو شرح مزج ألفه بشيراز (٨١١)
رأيت نسخه منه كتابتها (٨٢٥) من موقوفات الحاج عماد الفهرسي القزويني الطهراني
نزيل المشهد المقدس للخزانة الرضوية
( ٢٠٤ : تذكره النفس ) في المناجاة والمراقبات للسيد الحجة الحاج ميرزا محمد حسين
ابن محمد علي المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى (١٣١٥) رأيته بخطه في خزانة كتبه
( ٢٠٥ : تذكره النفس ) في الأخلاق للسيد علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني النجفي
المتوفى بها حدود نيف وثلاثمائة وألف ، والمدفون بإيوان الحجرة التي على يمين
الخارج من الصحن الغروي عن الباب الغربي ، رأيته في كتب السيد حسين ابن المؤلف
( ٢٠٦ : تذكره الواصلين في
شرح نهج المسترشدين ) للسيد نظام الدين عبد الحميد ابن سيد مجد الدين أبي الفوارس محمد الأعرجي ، ابن أخت
آية الله العلامة الحلي ، هو شرح موجز بقال أقول ، أوله ( أحمدك اللهم يا من أبهرت
صنائع مخلوقاته عقول أولي الألباب ) أحال فيه بعض التفاصيل إلى كتاب إيضاح اللبس
في شرح تسليك النفس لخاله العلامة ، وذكر في آخره أنه فرغ من الشرح وهو ابن تسعة
عشر عاما وقد دخل في العشرين ، وذلك في جمادى الآخرة (٧٠٣) فيظهر منه أنه ولد
(٦٨٣) أنه كان أصغر من أخيه بسنتين ، والنسخة التي رأيتها كانت
بخط المولى شرف
الدين علي بن أحمد البهبهاني ، كتبها في أصفهان وفرغ من الكتابة في أول جمادى
الأولى (١٠٥٨) ومر تبصرة الطالبين في شرح نهج المسترشدين للسيد عميد الدين المذكور
كما صرح به في البحار والرياض
( ٢٠٧ : تذكره الواعظين ) من الكتب الحديثية العربية المطبوعة في بمبئي كما في قائمة
كتب المطبعة المحمدية
( ٢٠٨ : تذكره الواعظين ) للشيخ عبد الغفور بن محمد بن الحاج محمد طاهر الأصفهاني
اليزدي المتوفى (١٣١٦) ، حكاه آيتي في تاريخ يزد نقلا عن خط المؤلف ، وهو نافع
لأهل المنابر والخطباء
( ٢٠٩ : تذكره وزراء الإسلام ) للسيد فرج الله بن هاشم الحسيني الكاشاني المعاصر نزيل
طهران والمباشر لتصحيح جملة من الكتب وطبعها ونشرها مثل منتهى الإرب وصفين لنصر بن
مزاحم ، ترجمه الفاضل المعاصر في المآثر والآثار
( ٢١٠ : تذكره الهالكين ) للمولى محمد حسين بن محمد مهدي الكرهرودي السلطان آبادي
المتوفى بالكاظمية (١٣١٤) نقل عنه وأحال إليه في كتابه عجالة الراكب
( ٢١١ : تذكره هفت إقليم ) فارسي في مجلدين لأمين أحمد الرازي نزيل بلاد الهند ألفه
(١٠١٠) كما ذكره في كشف الظنون مع خصوصياته في حرف الهاء ، وينقل عنه في الرياض في
ترجمه المولى عبد الله اليزدي بعنوان المولى أمين الرازي الشيرازي الساكن ببلاد
الهند ، قال إنه ذكر في كتابه الفارسي المسمى بـ ( هفت إقليم ) ( أقول ) هو تذكره
لأعيان جميع الدنيا المنقسمة إلى الأقاليم السبعة ورتبه على الأقاليم وذكر في كل
إقليم جميع أعيانها ولذا يقال له هفت إقليم ، وهو من مآخذ الخزانة العامرة قال فيه
يظهر مما نظمه المؤلف في تاريخه أنه ألفه سنة (١٠٠٢)
( ٢١٢ : التذكير في الصنعة ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياي الصوفي ، ذكره ابن النديم
( ص ـ ٥٠١ )
( ٢١٣ : التذكير ) للسيد أبي بكر بن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي
الحسيني الحضرمي المولود (١٢٦٢) والمتوفى بحيدرآباد الهند (١٣٤١) ذكر في آخر
ديوانه المطبوع (١٣٤٤)
( ٢١٤ : تذكير العاقل وتنبيه
الغافل ) في فضل العلم للشيخ أبي
عبد الله الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الغضائري المتوفى في النصف من صفر (٤١١)
هو من مشايخ الشيخ أبي جعفر الطوسي وأبي العباس النجاشي ووالد الشيخ أبي الحسين
أحمد الشهير بابن الغضائري صاحب الرجال
( ٢١٥ : تذهيب الأصول ) في شرح تهذيب الأصول تأليف آية الله العلامة الحلي ، للشيخ
ميرزا عبد الجواد بن المولى محمد مهدي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى
(١٣١٤) أوله ( الحمد لله الذي خلق الإنسان ) مرتب على مقاصد ، ألفه أوان قراءته
علم الأصول عند والده العلامة ، وفرغ منه في ١٩ شعبان (١٢٧٨) توجد نسخه خط المؤلف
عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم
( ٢١٦ : تذهيب الأكمام ) في شرح تهذيب الأحكام للسيد القاضي نور الله بن السيد شريف
الدين المرعشي التستري الشهيد في آكرة (١٠١٩) قال في كشف الحجب ( رأيت النسخة التي
هي بخطه الشريف وقد وقفها ولده السيد محمد علي (١٠٥٣) وهو شرح حامل للمتن حسن جيد
، ذكر في مقدمته ماهية علم الحديث وأصوله وبيان الحاجة إليه وبعض مسائله وبعض
مصطلحات علم الحديث مما يعين الناظر إلى الكتاب ويبصره فيه ، أوله ( ابتداء الحديث
بحمد القديم سنة قديمة ، والتحديث بنعمة طريقة حسنة قويمة )
( ٢١٧ : تذييل الأعقاب ) في الأنساب ، للسيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية
الديباجي النسابة الحلي المتوفى بها ( ٨ ـ ع ٢ ـ ٧٧٦ ) وقد حمل منها إلى النجف
الأشرف كما ترجمه صهره وتلميذه السيد أحمد بن علي في كتابه عمدة الطالب ، وفي بعض
نسخه تبديل الأعقاب كما أشرنا إليه في محله
( تذييل أمل الآمل ) مر بعنوان تتميم الأمل ويأتي بعنوان التكملة أيضا
( ٢١٨ : تذييل تاريخ گيتي گشاي ) في أحوال السلاطين الزندية لآقا محمد رضا المنشي الشيرازي ،
أوله ( ذكر تتمه أحوال خير مال لطف علي خان زند سعادتمند ) فرغ منه (١٢٢٠)
( ٢١٩ : تذييل تاريخ گيتي گشاي ) في بيان وقايع عصر الزندية الحادثة بعد تأليف گيتي گشاي
وبعد وفاه مؤلفه في (١٢٠٤) إلى انقراض الزندية في (١٢٠٩) لميرزا عبد الكريم
ابن عليرضا
الشيرازي ، ألفه باسم ميرزا محمد حسين الفراهاني الصدر في عصر الزندية ، أوله : (
بر رأي مشكل گشاى ) وذكر في بعض الفهارس أنه طبع بليدن ( ١٨٨٨ م ) ومؤلفه علي رضا
بن عبد الكريم
( ٢٢٠ : تذييل تحفه العالم ) مختصر لمؤلف أصله المذكور في ( ج ٣ ص ٤٥١ )
( ٢٢١ : تذييل تذكره الشعراء المعاصرين ) المذكور آنفا أنه للسيد ضياء الدين ، و
التذييل ) لابن مؤلف الأصل وطبع معه (١٢٩٩) أوله : ( يا سابغا بالنعم
قبل الاستحقاق ) وللمذيل التبر المذاب أيضا الذي ذكرته مع بعض أحواله في ( ج ٣ ـ ص
٣١٢ ).
( تذييل روضة الصفا ) الموسوم بروضة الصفاي ناصري ، يأتي
( ٢٢٢ : تذييل سرور المؤمنين ) في أحوال أمير المؤمنين 7 الآتي أنه من
تأليف السيد أحمد بن السيد محمد الحسيني الأردكاني اليزدي من علماء عصر السلطان
فتح علي شاه وبعد ما خرج منه سبع مجلدات شرع في تذييله بمجلدات أخر في أحوال سائر الأئمة
: فكتب أولا مجلد أحوال سيد
الشهداء 7 ثم مجلد أحوال موسى بن
جعفر 7 ثم مجلد أحوال الحجة 7 وكتب بعد ذلك أربع مجلدات (١) مجلد في أحوال سيدة النساء
(٢) في أحوال السجاد (٣) في أحوال الباقر (٤) في أحوال الصادق 7 ، وقد رأيت هذه المجلدات الأربعة الأخيرة مجموعة في مجلد
ضخم كبير وأهداها المؤلف إلى محمد ولي ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه في السنة
الثانية من ولايته وحكومته في بلدة يزد وهي سنة (١٢٣٨) وصرح بأنها تراجم أربع
مجلدات من مجلدات كتاب العوالم ترجم جميعها في أربعة أشهر ، فرغ من أولها في جمادى
الأولى ومن الرابع في شعبان من السنة المذكورة
( ٢٢٣ : تذييل سلافة العصر ) للسيد عبد الله بن السيد نور الدين بن السيد نعمة الله
المحدث الموسوي الجزائري التستري المتوفى (١١٧٣) قال في إجازته الكبيرة ما ملخصه
إن السيد علي خان حين تأليف السلافة كان مقيما بالهند ففاته جمع كثير من أهل العصر
من أعيان هذه الأقطار فذكرت أحوال بعض من اطلعت عليه منهم على مساق كلامه فأعجب
الوالد ذلك ( أقول ) مراده أنه سلك فيه مسلك الثعالبي في اليتيمة والباخرزي في
الدمية كما سلكه مؤلف الأصل.
( تذييل السلافة ) اسمه نشوة السلافة ومحل الإضافة ، يأتي
( ٢٢٤ : تذييل السلافة ) لمؤلف أصله السيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الحسيني
الدشتكي الشيرازي الشهير بالمدني لولادته بالمدينة المشرفة النبوية (١٠٥٢) وتوفي
بشيراز (١١١٨) كما أرخه صاحب الرياض ، فرغ من أصله (١٠٨٢) وتذييله هذا تراجم كثيره
ألحقها بأصله من غير ملاحظة ما هو ترتيب الأصل من الأقسام الخمسة وفي تلك التراجم
ترجمه الشيخ جمال الدين محمد بن عبد الله النجفي المالكي من ذرية مالك الأشتر الذي
ترجمه في الأصل أيضا ووصفه بقوله ( ذو النسب الاشتري والأدب البحتري ) وآخرها
ترجمه المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (١٠٩٨) ذكر السيد شهاب الدين
التبريزي أنه عنده ببلدة قم ، وفي آخر الجزء الأول من أعيان الشيعة عده من مصادره
بعنوان ملحق السلافة
( تذييل الصحيفة السجادية ) أو
العلوية ، يأتي في الصاد بعنوان
الصحيفة الثانية والثالثة وغيرهما
( ٢٢٥ : تذييل الطلع النضيد ) في التعرض على ابن حجر في منعه عن سب يزيد ، لمؤلف أصله
الشيخ محمد باقر بن جعفر البهاري الهمداني المتوفى (١٣٣٣)
(
التاء الفوقانية بعدها الراء )
( ٢٢٦ : الترابية ) رسالة في بيان أحكام التيمم استدلاليا ، للسيد ابن الحسن بن
مير حسن رضا الجايسي اللكهنوي المعاصر المولود (١٢٩١) وهو من أسباط السيد محمد بن
السيد دلدار علي ، وله تصانيف منها إرث الخيار الاستدلالي المطبوع بلغة أردو وغير
ذلك مما ذكر في ترجمته في تاريخ العلماء أو تذكره بى بها
(
التراجم )
ليس هو اسما شخصيا
لكتاب مخصوص ، بل إن الكتاب الذي تذكر فيه التراجم والأحوال لأشخاص معينين أو
ترجمه شخص واحد ولم يسمه مؤلفه بعنوان خاص به فأنا نعبر عنه بعنوان تراجم هؤلاء
المعينين أو ترجمه الشخص المعين كما يأتي ، وأما ماله عنوان خاص فنذكره بعنوانه في
محله.
( ٢٢٧ : تراجم آل أبي جامع العاملي ) في ذكر أحوال العلماء من هذا البيت العلمي القديم للشيخ
محمد الجواد بن علي بن قاسم بن محمد بن أحمد بن علي بن الحسين بن محي الدين الثاني
ابن الحسين بن محي الدين بن عبد اللطيف الجامعي الذي كان شيخ الإسلام في تستر في
(١٠٤٢) إلى أن توفي (١٠٥٠) وأولاده كلهم علماء إلى أن يصل إلى المؤلف هذا وهو
العالم الجليل المعمر المتوفى في النجف (١٣٢٢) ، قد ذكر فيه تراجمهم وتراجم فروعهم
إلى عصره ، وفرغ من تأليفه (١٢٨٠) والنسخة بخطه عند أحفاده واستنسخ عنها سيدنا أبو
محمد الحسن صدر الدين وغيره
( ٢٢٨ : تراجم آل أبي جامع ) للشيخ علي بن الشيخ رضي الدين بن الشيخ نور الدين علي بن
الشيخ شهاب الدين أحمد بن محمد بن أبي جامع العاملي ، والده رضي الدين هو أخ الشيخ
فخر الدين والشيخ عبد اللطيف المذكور آنفا ، وثلاثتهم مجازون من صاحب المعالم وجده
الأعلى الشيخ شهاب الدين أحمد بن محمد هو المجاز من المحقق الكركي (٩٢٨) كما صرح
به هذا الحفيد ، وعليه فما في صورة هذه الإجازة المسطورة في آخر البحار من تسميته
المجاز ووالده بالشيخ جمال الدين أحمد بن الشيخ صالح الشهير بابن أبي جامع تعبير
عن والده بلقبه الصالح والا فاسم والده محمد بتصريح الحفيد العالم بأحوال أجداده ،
ومحمد هذا هو الذي كتب بخطه التنقيح للفاضل المقداد سنة (٩٠٩) الموجود عند الشيخ
هادي كاشف الغطاء ، وسرد نسبه في آخره هكذا : ( محمد بن أحمد بن علي بن أحمد بن
أبي جامع العاملي ) فأبو جامع الجد الأعلى لمحمد هذا يكون من أهل القرن السابع
تقريبا ، وقد أورد الشيخ علي في هذا الكتاب تراجم من فات الشيخ الحر في الأمل
ليرسله إليه ، أوله : ( أدام الله تعالى وجود شيخنا لإحياء علوم معالم الدين ) ثم
ذكر أني رأيت أمل الآمل خاليا عن ذكر بعض أسلافي ورأيت المصنف حريصا على التفحص عن
علماء تلك البلاد فذكرت جمعا ممن حققت أحوالهم من غير واحد وأثبت ما وصل إلى بلا
زيادة ولا نقصان ، انتهى ملخص ما ذكره ، وقد أورد الشيخ محمد الجواد المذكور جميع
هذه التراجم في كتابه وألحق بهم من تأخر عنه إلى عصره فصار كتابه تكملة لهذا
الكتاب ، ويزيد مجموع هذه التراجم على خمسين رجلا
( تراجم آل أعين ) مر ( في ج ١ ص ـ ١٤٣ ) بعنوان إجازة أبي غالب أحمد
( ٢٢٩ : تراجم آل طاوس ) للسيد شمس الدين محمود بن السيد علي بن إبراهيم الحسيني
التبريزي المتوفى في النجف (١٣٣٨) ، مختصر طبع في مقدمه طبع مهج الدعوات لابن طاوس
( ٢٣٠ : تراجم آل المجلسي ) أو أنساب السلسلة المجلسية ، فارسي مبسوط لميرزا حيدر علي
بن ميرزا عزيز الله الذي هو حفيد المولى عزيز الله بن المولى محمد تقي المجلسي ،
نسخه منه بخط المؤلف وقد فرغ منها في ( ٢٥ ـ ع ٢ ـ ١٢٠٩ ) توجد في مكتبة مولانا
السيد ناصر حسين في لكهنو وهي في اثنتين وثلاثين صفحة ، وتوجد في هذه المكتبة أيضا
الإجازة الكبيرة العربية من ميرزا حيدر علي المذكور لخمسة من أولاده في (١٢٠٥) كما
ذكرناها في ( ج ١ ـ ١٩١ ) حدثني الثقة الذي رآهما في المكتبة بأن الإجازة أيضا
بخطه ، وتعرض فيها لأنساب هذه السلسلة المجلسية مفصلا ولذا يقال لها رسالة أنساب
المجلسي كما أشرنا إليه ( في ج ٢ ـ ص ٣٨٢ )
( تراجم آل الوحيد البهبهاني ) مر في (
ج ٢ ـ ص ٣٨٨ ) بعنوان
أنساب الوحيد
( ٢٣١ : تراجم أدباء الحلة ) أو البابليات ، في ذكر شعراء الحلة الفيحاء قديما وحديثا
للخطيب المعاصر الشيخ محمد علي بن الشيخ يعقوب بن الحاج جعفر بن الحسين النجفي الشهير
بالشيخ محمد علي يعقوب المولود (١٣١٣) ، قد خرج منه حتى اليوم سبعون ترجمه مفصلة
( تراجم أشخاص من الرجال ) في عدة رسائل مستقلة للشيخ ميرزا أبي المعالي الكلباسي
وللسيد محمد باقر حجة الإسلام الأصفهاني يأتي كل واحد باسمه في تراجم الأشخاص
( ٢٣٢ : تراجم أصحاب الإجماع ) وهم المذكورون في رجال الكشي والمنظومة أسماؤهم مختصرا
للسيد حجة الإسلام الأصفهاني المتوفى (١٢٦٠) طبع ضمن مجموعة رسائله الرجالية في
طهران (١٣١٤) ويأتي منظومة في أصحاب الإجماع لآقا منير المتوفى (١٣٤٢).
( تراجم أصحاب الإجماع ) اسمه كشف القناع ، يأتي
( ٢٣٣ : تراجم أصحاب العدة ) الذين يروي عنهم الكليني لحجة الإسلام أيضا ، طبع ضمن
المجموعة المذكورة.
( ٢٣٤ : تراجم أعيان جيلان ) من العلماء والسادات والشعراء والملوك والأمراء ، للشيخ
محمد بن الحسين بن مهدي اللاهجي المعاصر المولود حدود (١٣١٠) ، فارسي مبسوط وهو
مشغول بتنقيحه وتتميمه ، وقد خرج منه عدة مجلدات منها مجلد في تراجم العلماء
والفقهاء والشعراء والأدباء والمنجمين من گيلان وديلمان ، انتهى حتى الآن إلى
ثلاثمائة وثلاث وتسعين ترجمه ، ومجلد في سادات گيلان من المتقدمين فيه ثلاثون
ترجمه ، ومجلد في ساداتها المتأخرين فيه إحدى عشرة ترجمه ، ومجلد في الملوك
الإسماعيلية في رودبار والموت فيه ثمان تراجم ، ومجلد في ملوك البويهية
والديلمانية ، ومجلد في ملوك الجبال وآل زيار
( ٢٣٥ : تراجم جمع من الرواة ) في عدة رسائل مستقلة لكل واحد ، لا يحضرني أسماؤهم ، للحاج
آقا منير الدين بن آقا جمال بن المولى علي البروجردي الأصفهاني المتوفى ( ١٧ ع ٢ ـ
١٣٤٢ ) عن ثلاث وسبعين سنة ، له ترجمة في المآثر والآثار وجده المولى علي صهر
المحقق القمي صاحب القوانين ، حكى السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم أنه رأى تلك
الرسائل بخط المؤلف في كتبه بأصفهان
( ٢٣٦ : تراجم السفراء ) في عصر الغيبة الصغرى وهم الوكلاء الأربعة الممدوحون
والنواب المخصوصون من قبل الحجة 7 في بغداد
المدفونون بها في مشاهدهم المشهورة أولهم : أبو عمرو عثمان بن سعيد العمري العسكري
السمان ، وبعده ابنه الشيخ أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد المتوفى في آخر جمادى
الأولى (٣٠٥) كما أرخه الشيخ أبو غالب الرازي أو (٣٠٤) كما أرخه الشيخ أبو نصر هبة
الله ثم بعده الشيخ أبو القاسم الحسين بن روح بن أبي بحر النوبختي المتوفى في
شعبان (٣٢٦) ، وبعده الشيخ أبو الحسن علي بن محمد السمري المتوفى في النصف من شعبان
(٣٢٩) وقد نهى عن الإيصاء لغيره ، وتعيين أحد بعده فبموته وقعت الغيبة التامة
الكبرى ، وتراجمهم على نحو الاختصار مذكورة في غيبة الشيخ الطوسي ، وألف هذا
الكتاب المولى حيدر علي ابن المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني الذي كان صهر
خاله العلامة المجلسي ، وقد فرغ من تأليف كتابه الحجة والإمامة (١١٢٩) رأيته ضمن
مجموعة من رسائله عليها شهادة مقابلتها بخطه في (١١١٦) أوله : الحمد لله وسلام على
عباده الذين اصطفى. وكانت النسخة في كتب المرحوم السيد
محمد علي
السبزواري بالكاظمية ، ومر أخبار وكلاء الأربعة في ( ج ١ ـ ص ٣٥٣ ).
( تراجم الشعراء ) مر بعنوان تذكره الشعراء لأنه التعبير الغالبي عن الكتب التي
في تراجمهم.
( تراجم شعراء الشيعة ) للإمام أبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني المتوفى (٣٧٨) فيه
أزيد من ثلاثين ترجمه ، نسخه منه بخط ابن أبي جرادة في مكتبة آل مرتضى ببعلبك ،
وهو بعنوان مختصر تاريخ شعراء الشيعة ، ذكر من مآخذ أعيان الشيعة ، ويأتي معجم
الشعراء للمرزباني المطبوع بعضه.
( ٢٣٧ : تراجم الشعراء العامليين ) لفتى الجبل السيد عبد الرءوف الأمين العاملي وهم اثنان
وعشرون رجلا ، وذكر في ظهر ديوانه العواطف المطبوع سنة (١٣٤٧) أنه تحت الطبع.
( ٢٣٨ : تراجم شعراء العراق ) في أربعة عشر قرنا تأليف محمد مهدي الجواهري المعاصر ذكره
في آخر حلبة الأدب له المطبوع (١٣٤١).
( ٢٣٩ : تراجم الشيوخ ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري ،
المتوفى (٤٠٥) ذكر في فهرس تصانيفه الكثيرة مثل أصول علم الحديث وتاريخ نيسابور
والمستدرك وغيرها مما مر ويأتي.
( ٢٤٠ : تراجم عشرة شعراء ) كلهم من القدماء ، تأليف عشرة طلاب من ثانوية النجف ، ألف
كل واحد منهم ترجمه واحد من الشعراء ، بترغيب أستاذ الأدب العربي فيها وهو صالح
الجعفري ، طبع في النجف (١٣٥٦) بعنوان ( عشرة شعراء ).
( ٢٤١ : تراجم العلماء ) وشرح أحوالهم ودوارس آثارهم ، للحكيم السيد علي أكبر الهندي
الطبيب ، رأيت صورة تقريظ السيد أبي الحسن محمد بن السيد علي شاه ابن السيد صفدر
شاه ابن السيد صالح الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالحائر ( ٢٤ المحرم ـ ١٣١٣
) لهذا الكتاب ، أطرأه في تقريظه بما يظهر منه أنه كتاب جليل.
( تراجم العلماء ) أو علماء البحرين ، أو علماء جبل عامل ، أو علماء خراسان ،
أو علماء الشيعة ، أو علماء العصر ، أو علماء قزوين ، أو علماء الهند ، مر كثير
منها بعنوان تاريخ العلماء أو تذكره العلماء.
( ٢٤٢ : تراجم العلماء والأمراء والملوك ) فارسي لبعض الأصحاب ، توجد نسخه منه
في مكتبة الشيخ
علي آل كاشف الغطاء.
( ٢٤٣ : تراجم العلماء والأولياء ) للمولى محمد بن الحسن ، لا نعرف عصره لكن رأينا نسخه منه في
مكتبة جامع مرجان ببغداد قبل الحرب العالمية.
( ٢٤٤ : تراجم العلماء الكاملين ) للسيد أبي الحسن الكشميري الذي مر آنفا أنه قرظ تراجم
العلماء ، للسيد علي أكبر الهندي ، عد هذا من تصانيفه بعنوان الرسالة في آخر إسداء
الرغاب المطبوع تأليف ولده السيد محمد باقر كما مر.
( ٢٤٥ : تراجم الفضلاء من
جميع الفرق ) للشيخ حسن بن الشيخ دخيل
بن محمد بن قاسم الحكامي ، النجفي مسكنا ، المولود حدود (١٢٩٠) ذكر لنا قبل أعوام
أنه خرج منه إلى حرف الحاء المهملة وهو بعد مشغول بالإلحاق به.
( تراجم الفقهاء الأربعة ) مر في ( ج ١ ـ ص
٣٠٤ ) بعنوان أحوال الأئمة الأربعة ، وفيه ذكر رءوس المسائل والأحكام على ما هو
مقرر في المذاهب الخمسة جميعا.
( تراجم الكتب الثمانية ) اسمه ( هشت بهشت )
يأتي في الهاء.
( ٢٤٦ : تراجم مشاهير العلماء ) للشيخ أسد الله بن الحاج المولى إسماعيل الدزفولي الكاظمي
المتوفى (٢٣٧) قال صاحب قصص العلماء إنه عندي.
( تراجم مشاهير علماء الهند ) للسيد علي نقي المولود (١٣٢٤) مر بعنوان تاريخ المشاهير.
( تراجم مشاهير مجتهدي الشيعة ) ، اسمه أحسن الوديعة ، مر في ( ج ١ ص ٢٨٩ ).
( ٢٤٧ : تراجم مشايخ الإجازة من الرواة ) المنصوصين من علماء الرجال بأنهم من مشايخ الإجازة ، للمحقق
، ميرزا أبي القاسم القمي صاحب القوانين المتوفى (١٢٣٣) ذكره صاحب مفتاح الكرامة
في إجازته لآقا محمد علي الهزارجريبي.
( ٢٤٨ : تراجم مشايخ الإمامية ) بدأ فيه بترجمة يونس بن عبد الرحمن وختم بالشهيد الثاني
وألحق بآخره فصولا منها في اصطلاحات الفقهاء في كتبهم ومنها في مصطلح شيخنا زين
الدين علي بن عبد العالي ومنها في رموز المشايخ ، ثم رموز الأئمة : وآخره ( وآله مصابيح الظلام ) رأيت النسخة المنضمة إلى
دراية الشهيد في كربلاء بمكتبة السيد محمد باقر الحجة تاريخ كتبها (١٠٨١).
( ٢٤٩ : تراجم مشايخ الشيعة ) لبعض تلاميذ المحقق الكركي ، المتوفى (٩٤٠) والشيخ
حسين بن مفلح
الصيمري المتوفى (٩٣٣) أوله ( الحمد لله رب العالمين .... فهذا مختصر في معرفة
مشايخ الشيعة تغمدهم الله بالرحمة والرضوان ، منهم الشيخ علي بن إبراهيم بن هاشم
القمي ; ) قال فيه عند ترجمه شيخه المحقق الكركي : ( لازمته مدة من الزمان وبرهة من
الأحيان فاستفدت من لطائف أنفاسه ). وقال في ترجمه الشيخ حسين بن المفلح الصيمري :
( لازمته واستفدت من خدمته مدة ثلاثين سنة وما رأيت منه زلة فعلها في طول المدة.
وقد حكى عنه في الروضات ترجمه الشيخ حسين بن مفلح وفيه تعداد بعض المشاهير من
علماء أهل السنة وإدخالهم في مشايخ الشيعة لحسن أسلوب مؤلفاتهم وأيضا فهم فيها
منهم الشيخ الإمام علي بن محمد بن الصباغ المكي صاحب الفصول المهمة ، ومنهم موفق
الدين أبو المؤيد محمد بن أحمد الخوارزمي صاحب المناقب المطبوع أخيرا ، رأيت منه
في النجف نسخه ضمن مجموعة فيها المستجاد من الإرشاد عند السيد محمد المعروف بالحجة
( الكوه كمري ) التبريزي نزيل قم بخط العالم الشيخ أبي الخير محمود بن عيسى بن
رفيع الإمامي ، فرغ من كتابه المستجاد في حادي عشر صفر (٩٨٢).
( ٢٥٠ : تراجم مشايخ الشيعة ) أيضا لبعض الأصحاب ، رأيته في خزانة كتب المولى محمد علي
الخوانساري ، وكان ; يعده من الكتب المجهول مؤلفها.
( تراجم مشايخ الشيعة ) الموسوم بتذكرة
المجتهدين للشيخ يحيى المفتي ، مر آنفا.
( تراجم مشايخ الشيعة ) مر في ( ج ٢ ص ١٠
) بعنوان أسامي مشايخ الشيعة.
( ٢٥١ : تراجم مشايخ الشيعة ) لبعض الأصحاب أيضا ، ينقل عنه الشيخ يوسف في لؤلؤة البحرين
، ترجمه الشيخ أبي طالب أحمد الطبرسي صاحب كتاب الاحتجاج مستظهرا أن مؤلفه كان
مقدما على المولى محمد أمين الأسترآبادي المتوفى (١٠٣٦) ومؤخرا عن محمد بن أبي
جمهور الأحسائي المتوفى في نيف وتسعمائة.
( ٢٥٢ : تراجم مشايخ الشيعة ) للشيخ عز الدين الحسين بن الشيخ عبد الصمد بن الشيخ شمس
الدين محمد بن علي الحارثي العاملي الجبعي المولود (٩١٨) كما أرخه في اللؤلؤة
والمتوفى (٩٨٤) كما أرخه في اللؤلؤة والمتوفى (٩٨٤) كانت في مكتبة سيدنا الحسن صدر
الدين طاب ثراه ، نسخه كان يعتقد إنها تأليف الشيخ عز الدين هذا والد الشيخ
البهائي لكني أحتمل اتحاده مع ما مر أنه لتلميذ الشيخ حسين بن مفلح الذي توفي
(٩٣٣) وكان المؤلف ملازمه مدة ثلاثين سنة ،
وهو مقدم على
الشيخ عز الدين بكثير فلتراجع النسخة.
( ٢٥٣ : تراجم المعاصرين من العلماء ) للشيخ علي الحزين المتوفى (١١٨١) عده من تصانيفه في نجوم
السماء.
( ٢٥٤ : تراجم المعاصرين من علماء الحلة )
والمقاربين لهم ، للشيخ علي بن الحسين بن
عوض الحلي المتوفى ( ٢ ج ٢ ـ ١٣٢٥ ) كتبه إجابة لسؤال الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا
آل كاشف الغطاء وأرسله إليه ليدرجهم في كتابه الحصون المنيعة في طبقات الشيعة
رأيته ضمن مجموعة في مكتبة الشيخ علي المذكور كاشف الغطاء.
( ٢٥٥ : تراجم ممدوحي الشيخ العارف السعدي ) وهي خمس وعشرون ترجمه ، لثلاثة أصناف من الأشخاص الممدوحين
جعلهم في ثلاثة فصول كلها بالفارسية ، لميرزا محمد خان بن المولى عبد الوهاب بن
عبد العلي القزويني الطهراني المولد نزيل پاريس المعاصر المولود ( ١٥ ع ٢ ـ ١٢٩٤ )
ألفه وطبع (١٣٥٦).
( تراجم النواب الأربعة ) والسفراء في عصر الغيبة ، مر بالعنوان الثاني.
( ٢٥٦ : تراجم ولاة الحويزة ) من السادة المشعشعين ، للشيخ شرف الدين الدورقي ، قال السيد
شبر بن محمد بن ثنوان الموسوي الحويزي ، الذي كان باقيا إلى سنة الطاعون الجارف في
العراق (١١٨٦) ولعله توفي فيها ، في رسالة ألفها في نسب السيد علي خان بن خلف والي
الحويزة : ( إن في هذا الكتاب أحوال هؤلاء السادة وفضائلهم على ما أخبرنا به السيد
السند العالم العلامة النسابة السيد عبد العزيز سلمه الله ). أقول أما السيد عبد
العزيز فهو ابن السيد أحمد بن عبد الحسين الموسوي النجفي الذي كان باقيا إلى سنة
(١١٧٩) ولعله توفي أيضا سنة الطاعون المذكور ، وهو جد السادة آل السيد صافي في
النجف ، والمظنون أن الشيخ شرف الدين المؤلف لهذا الكتاب هو الشيخ محمد تقي بن عبد
الهادي الدورقي النجفي الذي كان يقرأ عليه السيد آية الله بحر العلوم قبل سنة
الطاعون التي تشرف السيد فيها إلى مشهد خراسان ، ولعله توفي بالطاعون أيضا.
( ٢٥٧ : التراجيح ) كتاب كبير في الفقه في عدة مجلدات ضخام ، يقرب من ثلاث مائة
ألف بيت ، يذكر فيه أقوال العلماء بعين عباراتهم كما وصفه كذلك صاحب رياض العلماء
وقال إنه تأليف الأمير السيد علي ، المترجم للكتب الثمانية إلى الفارسية وهي
المعروفة
ب « هشت بهشت »
وهو ابن السيد محمد بن أسد الله الأصفهاني الإمامي ، وتلميذ المحقق آقا حسين الخوانساري
، والإمامي نسبة إلى ( امام زاده ) زين العابدين من ولد الإمام الصادق جعفر بن
محمد 7 المدفون بأصفهان في محلة
جملان المعروفة اليوم ( بدرب إمام ).
( ٢٥٨ : التراجيح ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني صاحب قصص العلماء ،
المتوفى ( ٢٨ ج ٢ ـ ١٣٠٢ ) ذكره في قصصه بعنوان الرسالة ، ويأتي التعادل والتراجيح
متعددا.
( كتاب التراحم والتعاطف ) هو من كتب المحاسن لأبي عبد الله البرقي.
( ٢٥٩ : التراقي إلى أعلى المراقي ) للشيخ الفقيه القديم أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد
الإسكافي المتوفى (٣٨١).
( ٢٦٠ : تراكيب الأنوار ) في الكيمياء لمؤيد الدين فخر الكتاب أبي إسماعيل الحسين بن
علي بن محمد بن عبد الصمد الأصفهاني المنشي المعروف بالطغرائي ناظم لامية العجم
المتوفى (٥١٥) ذكره الصفدي في شرح اللامية المذكورة له.
( ٢٦١ : تربية الأطفال ) فارسي مطبوع بإيران ، ومر ( بچه داري ) متعددا.
( ٢٦٢ : تربية الأولاد ) مقالة فارسية في تربيتهم للشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي
القاسم الكاشاني النجفي نزيل بمبئي المعاصر المولود (١٣٠٣) ذكره في فهرس تصانيفه.
( ٢٦٣ : تربية البنات ) فارسي في تعليم تربيتهن ، طبع بإيران.
( ٢٦٤ : تربية المتعلمين ) في ترجمه ( آداب المتعلمين ) ، تأليف خواجه نصير الدين ،
ترجمه إلى ( الفارسية ) مع بعض التصرفات والإلحاقات ، السيد أبو الحسن بن السيد
مهدي اللكهنوي في (١٢٧٥) وطبع في تلك السنة ، وعليه تقريظ السيد أبي الحسن محمد بن
السيد علي شاه الرضوي الكشميري المتوفى بالحائر (١٣١٣) الذي هو خال سيدنا المرتضى
الكشميري وأستاذه ، وكان معروفا بـ ( أبو صاحب ).
( ٢٦٥ : تربية نامه ) مثنوي في التوحيد ، للأديب المعاصر ميرزا إسماعيل بن الحسين
التبريزي الملقب في شعره بتائب نزيل المشهد الرضوي ، رأيته عنده عنده وهو يقرب من
ستمائة بيت ، ومر له تخصيص نامه وتذكره المتقين.
( ٢٦٦ : تربية النسوان ) ترجمه لكتاب تحرير المرأة ، تأليف بعض أهل مصر إلى (
الفارسية ) والمترجم ميرزا يوسف خان الآشتياني طبع بإيران ورآه الحاج ميرزا محمد
رضا الواعظ
الطهراني أو أن
تأليف أربعينه الموسوم بالماء المعين في (١٣٢٠) فذكر في آخر الحديث الأربعين منه
ما ملخصه ( أنه لا يعجبني ما صنفه المصري مؤلف أصل الكتاب حسب اقتضاء طبعه الغيور
، والعجب من الأديب الآشتياني كيف أقدم على ترجمته ونشره ) ثم إنه أبدى فساد بعض
خيالاته بشرح كلام أمير المؤمنين 7 في خطبته في نهج
البلاغة وغير ذلك مما يتعلق بحقوق النساء.
( تربيع الدائرة ) للمحقق الطوسي محمد بن محمد بن الحسن المتوفى (٦٧٢) ذكره الصفدي
في الوافي بالوفيات وكذا غيره من المترجمين له وهو من تصانيفه الموجودة وطبع في
قسطنطنية (١٨٩١) ميلادية ، والظاهر أنه تحرير لتربيع الدائرة الذي عده في أخبار
الحكماء من تصانيف أرشميدس ، وذكر في كشف الظنون في حرف الكاف بعنوان ( كتاب تربيع
الدائرة ) وقال إنه مقالة لأرشميدس المصري وقد ذكرناه في ( ج ٣ ـ ص ٣٩٢ ) بعنوان
تحرير مقالة أرشميدس.
( تربيع الشيخين ) للحاج ميرزا محمد رضا بن علي نقي الهمداني الطهراني المتوفى ( ١٤
ـ ع ١ ـ ١٣١٨ ) هو لقب كتابه السيف المسلول الآتي في رد الشيخية مثل كتابه تثنية
الثلاثة.
( ٢٦٧ : كتاب الترتيب ) في الكيمياء لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي الصوفي
المتوفى (٢٠٠) ذكره ابن النديم ( ص ٥٠٠ ).
( ٢٦٨ : كتاب الترتيب ) في الكيمياء ، لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي المتوفى (٣١١)
صاحب برء الساعة ومن لا يحضره الفقيه وغيرهما ، قال في كشف الظنون عند ذكره في حرف
الكاف أنه ألفه للمجربين وسماه أيضا كتاب الراحة ذكر فيه ترتيب العمل للمجربين
ودعاوي أهل الصنعة ، وشرح الجمل التي تناقض ما في كتاب جابر الذي سماه كتاب الرحمة
وشرح فيه أيضا جمل كتاب الرحمة
( ٢٦٩ : ترتيب الأدلة ) فيما يلزم خصوم الإمامية دفعة عن الغيبة والغائب ، لأبي
العباس العروضي أحمد بن الحسين بن عبد الله المهراني الآبي ، ذكره ابن شهرآشوب في
معالم العلماء
( ترتيب إيضاح الاشتباه ) في الرجال اسمه تتميم الإفصاح ، مر في ( ج ٣ ـ ص ٣٣٦ )
( ٢٧٠ : ترتيب التهذيب ) للسيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل التوبلي الكتكاني البحراني
( المتوفى ١١٠٧ )
ذكر صاحب الرياض أنه كبير في مجلدات أورد كل حديث في الباب المناسب له ونبه على
بعض الأغلاط التي وقعت في أسانيده ، وقيل إن بعض معاصريه كان يسميه تخريب التهذيب
، ثم إنه شرحه بنفسه كما يأتي في الشروح ، وهو غير كتابه تنبيه الأريب في إيضاح
رجال التهذيب كما يأتي
( ٢٧١ : ترتيب حماسة أبي تمام ) حبيب
بن أوس الطائي ( المتوفى ٢٢٨ ) على ترتيب حروف المعجم ، لأبي الحجاج المعروف بالأعلم يوسف بن سليمان بن عيسى النحوي (
المولود ٤١٠ والمتوفى ٤٧٦ أوله ( قال قيس بن الحطيم ) توجد نسخه منه في المكتبة
الخديوية كما في فهرسها بهذا العنوان وهو في الحقيقة نسخه أخرى من ديوان الحماسة
لأبي تمام ، رتبها الأعلم على ترتيب الحروف لما يأتي من أن الحماسة اسم لديوان أبي
تمام الذي رتبه هو نفسه على عشرة أبواب أولها باب الحماسة فسمى الديوان باسم أول
أبوابه ، وهو الحماسة ، أي الأشعار التي فيها ذكر شجاعة العرب ، فالأعلم غير
الترتيب الأول وجعله على ترتيب الحروف
( ترتيب خلاصة الأقوال في الرجال ) للعلامة الحلي ، اسمه نهاية الآمال ، يأتي
( ٢٧٢ : ترتيب خلاصة الأقوال ) للمولى عزيز الله أكبر ولد المولى محمد تقي بن مقصود علي
المجلسي الأصفهاني المتوفى بعد والده بأربع سنين يعني سنة (١٠٧٤) ذكره حفيده ميرزا
حيدر علي في إجازته الكبيرة
( ٢٧٣ : ترتيب خلاصة الأقوال ) للشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي النجفي ( المتوفى ١٠٨٥
) رأيت في فهرس تصانيفه بخطه على ظهر كتابه اللمعة الوافية في الأصول عد ترتيب
الخلاصة منها ، وذكره في ترجمته في الروضات ، وحكى بعض الطريحيين وجوده في كتبهم
الموقوفة
( ٢٧٤ : ترتيب رجال شيخ الطائفة ) للمولى عنايت الله بن شرف الدين علي بن محمود بن شرف الدين
علي القهپائي أصلا الزكي لقبا النجفي مسكنا ، ذكره في أول كتابه مجمع الرجال الذي
فرغ منه سنة (١٠١٦) كان من تلاميذ المولى أحمد المقدس الأردبيلي ، والمولى عبد
الله التستري الأصفهاني والشيخ البهائي
( ترتيب رجال مشيخة من لا يحضره الفقيه )
يأتي بعنوان ترتيب المشيخة
( ٢٧٥ : ترتيب السعادات ) في الأخلاق للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه
الرازي ( المتوفى بأصفهان ٤٢١ أو ٤٢٠ ) وقد يقال له كتاب السعادة أوله : الحمد لله
الذي عم الخلق بنعمه وخص أوليائه بخصائص قسمه طبع في هامش مكارم الأخلاق للطبرسي
بالطبع الجيد في طهران
( ٢٧٦ : ترتيب فهرس شيخ الطائفة ) على الحروف أولا وثانيا وثالثا كما هو المألوف ، لبعض فضلاء
الأصحاب فرغ منه في (١٠٠٥) كما يظهر من آخر النسخة الأصلية المطبوعة عنها في كلكتة
في (١٢٧١) ولكن يظهر من مقدمه ، طبعه التي هي بلغة الإفرنج أن مباشر الطبع تصرف
فيه بإلحاق بعض ما ذكره النجاشي وأعلم عليه بر مر ( جشن ) وكذا ألحق به بعض ما في
رجال ابن داود وجعل رمزه ( ن ) وألحق في الطبع بهامشه نضد الإيضاح لابن الفيض
( ٢٧٧ : ترتيب فهرس شيخ الطائفة ) للشيخ علي بن عبد الله بن عبد الصمد بن الشيخ الفقيه محمد
بن علي بن يوسف بن سعيد المقشاعي الأصل الإصبعي المولد والمسكن والمدفن البحراني (
المتوفى في ج ١ ـ ١١٢٧ ) عن نيف وخمسين سنة ودفن عند جديه بمقبرة أبي إصبع ، ذكره
الشيخ عبد الله السماهيجي في أوائل إجازته للشيخ ناصر وذكر تواريخه وكذا ذكره في
اللؤلؤة
( ٢٧٨ : ترتيب فهرس الشيخ ) المذكور أيضا للمولى عنايت الله القهپائي الذي مر أن له
ترتيب رجال الشيخ كما صرح بذلك أيضا في أول كتابه مجمع الرجال الذي جمع فيه عبارات
الأصول الخمسة الرجالية بعينها بعد أن رتب أولا كل واحد منها مستقلا ثم جمع الجميع
في مجمع الرجال سنة (١٠١٦)
( ٢٧٩ : ترتيب الكشي ) أي الاختيار من كتاب أبي عمرو الكشي على ترتيب منهج المقال
، للشيخ داود بن الحسن بن يوسف بن محمد بن عيسى الأوالي البحراني كما ذكره في
اللؤلؤة في ذيل ترجمه الكشي حكاية عن شيخه الشيخ عبد الله السماهيجي ، وكان المؤلف
معاصرا لصاحب الوسائل تقريبا لأن حفيده المسمى باسمه ، الشيخ داود بن علي بن داود
كان معاصر صاحب الحدائق وشيخه السماهيجي الذي توفي في (١١٣٥)
( ٢٨٠ : ترتيب الكشي ) المذكور على ترتيب المعروف في الأسماء التي ذكرت تراجمهم
في الكشي مستقلا
أو ذكرت في تراجم أخر استطرادا ، وفي جميع ذلك عمد إلى عين ألفاظ الكشي وعباراته
حتى أنه بدأ بالأحاديث السبعة التي ذكرت في أول الاختيار ثم شرع في التراجم من
الكنى المصدرة بالابن ثم المصدرة بالأب ثم شرع في الأسماء من أبان وإبراهيم إلى
يونس بن يعقوب وبه يختم الترتيب ، وهو للمولى عناية الله القهپائي المذكور آنفا ،
أوله : الحمد لله رب العالمين وسلامه على عباده الذين اصطفى وفرغ منه ضحوة الاثنين
السابع عشر من المحرم (١٠١١) رأيت منه نسخه في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين
وأما نسخه خط المؤلف وعليها حواش كثيره جيدة نافعة كلها بخطه ورمزها 7 موجودة في بقايا
الكتب الموقوفة للشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء
( ٢٨١ : ترتيب الكشي ) المذكور لا على الحروف بل على ترتيب طبقات أصحاب المعصومين
من النبي والأئمة الطاهرين سلام الله عليهم أجمعين ، نظير ترتيب رجال الشيخ الطوسي
على الطبقات ، للسيد يوسف بن محمد بن محمد بن زين الدين الحسيني العاملي مؤلف جامع
الأقوال الذي فرغ منه سنة (٩٨٢) قال شيخنا العلامة النوري في خاتمة المستدرك وإنه
كانت عندي نسخه من الترتيب وقد ذهبت عني ، وكان تاريخ فراغه عنه (٩٨١) وتأليفات
هذا السيد مقدمه زمانا على تأليفات العلامة الرجالي ميرزا محمد الأسترآبادي الذي
فرغ من تأليف كتابه الكبير منهج المقال سنة (٩٨٥) يعني بعد تأليف السيد المذكور
كتابه جامع المقال بثلاث سنين وبعد ترتيبه الكشي بأربع سنين ، وهذا السيد هو الذي
قابل خلاصة العلامة الموجودة نسخته وصححه مع السيد علي بن الحسين بن أبي الحسن
العاملي والد صاحب المدارك في سنة (٩٦٨) فما وقع من سيدنا في تكملة الأمل من أن
هذا السيد كان تلميذ ميرزا محمد الرجالي لعله من سبق القلم أو لعل التلميذ رجل آخر
سمي هذا المؤلف
( ٢٨٢ : ترتيب مسائل علي بن جعفر ) المعروف بالجعفريات والكاظميات على ترتيب أبواب الفقه من الطهارة
إلى الديات بحذف الأسانيد ونقل بعض فتاوي القدماء مثل الشيخ الطوسي وسلار وأبي
الصلاح وابن إدريس ، وفي الباب الثالث والأربعين في المطاعم نقل فتوى العلامة في
المختلف في مسألة القدر النجس يغلى على النار ، والباب الخامس والأربعون منه في
الحدود وبعده باب جامع يتم به الكتاب ، رأيته في بعض مكتبات النجف
وهو ناقص الأول
ضمن مجموعة فيها ، قرب الإسناد إلى الكاظم والرضا 7 ، وحدثني الشيخ
محمد صالح بن أحمد آل طعان القطيفي أن نسخه أخرى منه عنده بالقطيف ، وهذا الترتيب
للشيخ ناصر بن محمد الجارودي المعاصر للشيخ عبد الله السماهيجي والمجاز منه
بالإجازة المدبجة في سنة (١١٢٨) وأشار السماهيجي في إجازته هذه إلى ما تنبه إليه
الشيخ ناصر المجاز من أن صريح السند الأول في هذه المسائل أنه روى علي بن جعفر عن
أخيه موسى بن جعفر أنه 7 قال سألت أبي جعفر
بن محمد عن كذا فقال كذا ، وبعد السند الأول لا يذكر سندا آخر أصلا بل انما يقول
وسألته عن كذا فقال كذا ، وظاهره أنه عطف على سألت أبي جعفر المذكور قبله فقائل
سألته من أول المسائل إلى آخرها هو الإمام موسى بن جعفر 7 وقد سألها من أبيه الإمام جعفر بن محمد 7 وهو المجيب عنها فالمدون لتلك السؤالات والجوابات هو الإمام
الكاظم 7 ، وهو المجيب عنها
فالمدون لتلك السؤالات والجوابات هو الإمام الكاظم 7 ، وبما أن علي ابن
جعفر هو الراوي لها عنه فنسبت المسائل إليه ( أقول ) لو كان سياق جميع المسائل
بعنوان سألته لكان الأمر كما نبه عليه لكن في مسألة رفع اليدين بالتكبير ما لفظه (
قال علي بن جعفر قال أخي 7 ، على الإمام أن
يرفع يديه في الصلاة وليس على غيره أن يرفع يديه في التكبير ) وفيه أيضا ( قال علي
بن جعفر قال أخي قال علي بن الحسين 7 وضع الرجل إلى
آخره ) فيظهر من هذا المواضع أن المدون للكتاب هو علي بن جعفر جمع فيه مجموع
رواياته عن أخيه وهي على ثلاثة أصناف (١) سؤالات أخيه من أبيه وجوابات أبيه عنها
(٢) ما ذكره أخوه من نفسه (٣) ما رواه أخوه مرسلا عن أجداده
( ٢٨٣ : ترتيب مشيخة من لا يحضره الفقيه ) لصاحب المعالم الشيخ حسن بن الشيخ زين الدين الشهيد المتوفى
في (١٠١١) كتب أولا بخطه في النجف تمام كتاب من لا يحضر وكتب مشيخته بعين ما كتبه
الشيخ الصدوق في إحدى وثلاثين صفحة منمرة ثم جعل فهرسا للمشيخة تسهيلا للتناول
مرتبا فيه الأسماء المذكورة في المشيخة على ترتيب الحروف ثم رتب الكنى كذلك وكتب
فوق كل اسم أو كتبه عدد الصفحة المذكور فيها ذلك الاسم أو الكنية ، أوله ( الحمد
لله رب العالمين ) وصرح باسمه في آخر المرتب وفرغ منه في شهر الصيام (٩٨٢) رأيت
النسخة المنقولة عن خط صاحب المعالم ، وهي بخط محمد حسين بن سيف الله الأصفهاني
فرغ من كتابتها سنة (١٠٩٤) وهي من موقوفات
مدرسة البخاريين
في النجف ، ونسخه أخرى بخط السيد محمد حسين بن السيد محمد شاه الحسيني المرعشي
التستري فرغ من الكتابة في يوم المبعث من سنة (١٠٦٥) ونسخه في مكتبة مدرسة فاضل
خان بالمشهد الرضوي
( ترتيب مشيخة من لا يحضر ) أيضا مع الشرح والبيان ، للسيد الحاج ميرزا محمد حسين المعروف
بشيخ آقا القاضي التبريزي ( المتوفى ١٢٩٤ ) يأتي مع غيره من شروح المشيخة في حرف
الشين
( ٢٨٤ : ترتيب مشيخة من لا يحضر ) بحسب الأسماء أولا ثم ترتيبه بحسب الكنى المشهورة مع ذكر
الاسم في كل كنية والبيان الإجمالي لحال السند من الصحة وغيرها في كل اسم أو كنية
، للشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي النجفي المتوفى بها (١٠٨٥) جعله من ملحقات
كتابه جامع المقال لاختصاره ، يوجد منضما إليه في بعض نسخه ، منها نسخه جامع
المقال الموجودة في مكتبة آل الشيخ نعمة الطريحي في النجف الأشرف
( ٢٨٥ : ترتيب مشيخة من لا يحضر ) في الدوائر بطرز لطيف في أربع وعشرين ورقة في كل ورقة عدة
دوائر بعضها فوق بعض تدور نصف تلك الدوائر على الصفحة اليمنى من الورقة والنصف
الآخر على اليسرى منها ففي الدائرة الصغرى التي هي في وسط الجميع أثبت اسم الشيخ
الصدوق ، وفي الدائرة المحيطة بالصغرى كتب أسماء ستة أو ثمانية من مشايخ الصدوق ،
وفي الدائرة المحيطة بالصغرى كتب أسماء أو ثمانية من مشايخ الصدوق الذين يروي عنهم
بلا واسطة موازيا لاسمه بعض باليمنى وبعض باليسرى وفي الدائرة الثالثة المحيطة
بالدائرتين المذكورتين كتب أسماء مشايخ كل واحد من المشايخ المسطورين في الدائرة
الثانية بحيث تصير كتابه اسم كل شيخ محاذيه لاسم شيخه وهكذا إلى أن تنتهي الدوائر
بأطراف الصفحات وبها تنتهي الأسانيد إلى أحد المعصومين 7 ، فيرى الناظر في كل صفحة عدة أسطر متوازيات يقرأ في كل سطر
من وسط الورقة اسم الشيخ الصدوق وبجنبه اسم شيخه ثم شيخ شيخه وهكذا إلى أن ينتهي
إلى أهل البيت : مرتبا لأسماء
مشايخه على الحروف من الصفحة الأولى إلى آخر الصفحات ، رأيت نسخه منه في مكتبة
الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران وتوجد نسخه منها في مكتبة مدرسة سپهسالار
الجديدة في طهران ، وهذا الترتيب للسيد علاء الدين محمد بن أبي تراب گلستانه
الأصفهاني المتوفى بها حدود (١١١٠) والنسخة
التي رأيتها بخط
تلميذه السيد محمد هاشم بن أبي طالب الحسيني فرغ من كتابتها سنة (١٠٨٧)
( ٢٨٦ : ترتيب معاني الاخبار ) على الحروف الهجائية للشيخ داود بن الحسن بن يوسف الأوالي
البحراني المرتب لكتاب الكشي كما مر ، أوله ( أحمدك اللهم على جزيل العطاء وأشكرك
على السراء والضراء ) قدم معاني الأسماء التي أولها الألف على ما كان أولها ألباء
الموحدة وهكذا الا فيما يحتاج إلى تقطيع الخبر لاشتماله على معاني أسماء كثيره
كحديث المناهي فجعل له بابا على حدة مرتبا إياه أيضا على الحروف ، يذكر تمام الخبر
في أول الحروف مع الإشارة في باقيها إليه ، هكذا وصفه في كشف الحجب والأستار
( ٢٨٧ : ترتيب النجاشي ) للشيخ محمد تقي الخادم الأنصاري ، رتبه على الحروف مراعيا
للأول والثاني والثالث وهكذا من غير تصرف في عبارة الكتاب أبدا ولا بكلمة واحدة
حتى أنه أورد خطبة النجاشي من أولها إلى آخر الطبقة الأولى ثم شرع في الأسماء من
آدم بن إسحاق وفي آخره باب الكنى وينتهي بأبي يحيى المكفوف ، أوله ( الحمد لله على
ما وهب ، والصلاة على رسوله المنتجب وآله وأصحابه الحجب ) إلى قوله ( وبه الامتنان
) ثم ذكر خطبة النجاشي كما ذكرناه وقد فرغ منه في أواسط شعبان (١٠٠٦) رأيت النسخة
التي بخط محمد سلمان بن شيخ شاه الصفوي الأردبيلي ، عبر عن نفسه بمحمد سلمان
الشريف وفرغ من الكتابتة في مكة المعظمة زادها الله شرفا في ( ٢٦ ـ ع ٢ ١٠٢٤ ) وهي
في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري ، ورأيت بخط هذا الكتاب نسخه إيضاح
الاشتباه للعلامة الحلي كتبها في هذه السنة أيضا ، ويظهر من فهرس الخزانة الرضوية
أنه توجد نسخه هذا الترتيب هناك ولكن ما ذكره مؤلف الفهرس من أنه بخط المؤلف
وتاريخه (١٠٧٢) إما خطأ في تشخيص خط المؤلف أو غلط في التاريخ
( ٢٨٨ : ترتيب النجاشي ) للشيخ داود بن الحسن البحراني المرتب الكشي ومعاني الاخبار
حكاه في اللؤلؤة عن الشيخ عبد الله السماهيجي في ذيل ترجمه الكشي.
( ٢٨٩ : ترتيب النجاشي ) للمولى عناية الله القهپائي المرتب لرجال الشيخ وفهرسه
والكشي كما مر أنه ذكر الجميع في أول كتابه مجمع الرجال ، وكانت نسخه هذا الترتيب
في خزانة شيخنا العلامة النوري ورأيت نسخه أخرى في مكتبة سيدنا أبي محمد الحسن
صدر الدين ،
استقصى جميع الأعلام المذكورين فيه إما مستقلا أو استطرادا وذيلا فرتب الجميع على
النحو المألوف وكل من ذكر في الذيول أشار إلى الموضع الذي ذكر فيه الرجل من الكتاب
، وقد علق عليه المؤلف بخطه حواشي مفيدة رمزها 7.
( ٢٩٠ : الترجمان ) في علم الميزان للشيخ ناصر بن سعيد بن ناصر بن رحمة الحويزي
ابن أخ الشيخ عبد علي بن ناصر الذي كان تلميذ الشيخ البهائي ، أوله خطبة بليغة في
الحمد والصلاة إلى قوله في وصف آل النبي 6 ( نتايج أشكال
السعادة الدينية واللوازم البينة للمعارف اليقينية 6 ما انقسم العرض
إلى لازم ومفارق وانقسم القياس إلى كاذب وصادق ) وعليه حواش منه كثيره كلها بخطه
مع متنه فرغ من تأليفه سنة (١٠٦١) ثم كتب النسخة بخطه أيضا وقال في آخره تم هذا
الكتاب على يد مؤلفه ناصر بن سعيد بن ناصر بن رحمة الحويزي يوم الأحد آخر عشرة
عاشوراء أحد شهور سنة (١٠٦٣) وهذه النسخة رأيتها في مكتبة المرحوم الشيخ مشكور بن
الشيخ محمد جواد في النجف الأشرف.
( ٢٩١ : الترجمان ) في لغات القرآن وبيانها بالفارسية سورة سورة وإسقاط
المكررات ، للمحقق السيد الشريف علي بن محمد بن علي الحسيني الجرجاني المولود
(٧٤٠) والمتوفى ( ٦ ع ٢ ـ ٨١٦ ) توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية من موقوفات
الأمير جبرائيل سنة (١٠٣٧) أوله ( الحمد لله رب العالمين ) بدأ بسورة فاتحة الكتاب
ثم شرع بسورة الناس ورجع القهقري على غير القياس حتى انتهى بالأخرة إلى سورة
البقرة ، ونسخه منه في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة بعنوان ترجمه لغات القرآن
فراجعه.
( ٢٩٢ : الترجمان ) في معاني الشعر ، قال النجاشي : إنه لم يعمل مثله في معناه.
وهو للشيخ أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله البصري المفجع المتوفى (٣٢١)
كانت له أشعار كثيره في أهل البيت : يذكر أسمائهم
ويتفجع عليهم فسمى المفجع ، قال ابن النديم : كتاب الترجمان يحتوي على كتاب حد
الإعراب ، كتاب حد المديح ، كتاب حد البخل ، كتاب الحلم والرأي ، كتاب الهجاء ،
كتاب المطايا ، كتاب الشجر والنبات ، كتاب الإعراب وكتاب اللغة. وقال ياقوت في
معجم الأدباء : إنه يشتمل على ثلاثة عشر حدا حد الإعراب ، المديح ، البخل ، الحلم
والرأي ، الغزل ، المال ، الاغتراب ، المطايا ،
الخطوب ، النبات ،
الحيوان ، الهجاء واللغز.
( ٢٩٣ : ترجمان البلاغة ) لأبي الحسن علي بن جولوغ السيستاني المتوفى (٤٢٩) الملقب في
شعره بـ « فرخي » ، كان من شعراء السلطان محمود بن ناصر الدين سبكتكين الغزنوي ،
ذكر في مقدمه ديوانه المطبوع سنة (١٣٥٢) وفي كشف الظنون أنه فارسي جمع فيه الصنائع
البديعية.
( ٢٩٤ : ترجمان الزمن ) للسيد جلال الدين بن المهنا العلوي ، كذا ذكره في كشف
الظنون وصرح الصفدي في أول الوافي بالوفيات عند ذكر مآخذه من كتب التواريخ بأن هذا
الكتاب في التواريخ الجامعة العامة نظير تاريخ ابن جرير والكامل لابن الأثير
وتجارب الأمم للمسعودي والمنتظم لابن الجوزي وغيرها
( ٢٩٥ : ترجمان القرآن ) لتاج الدين بن محمد بن إبراهيم الهاشمي في ترتيب لغات
القرآن وبيانها على ترتيب الحروف ، ألفه المؤلف بعد ترجمان القرآن للسيد الشريف
الجرجاني الذي ترجم فيه ألفاظ القرآن على ترتيب السور مع إسقاط المكرر ، وتاريخ
كتابة بعض نسخه ( ٢٩ ـ ع ٢ ـ ٩٩١ ) وتوجد نسخه منه في مكتبة المجلس بطهران كما
يظهر من فهرسها أوله ( الحمد لله الذي أرسل الرسل وأوضح السبل وأكمل النعمة )
وتوجد أيضا في مكتبة كامبريج كما في فهرسها.
( ٢٩٦ : ترجمان اللغة ) شرح للقاموس بالفارسية للمولى محمد يحيى بن محمد شفيع
القزويني كتبه بأمر ( شاه سلطان حسين ) الصفوي في مدة أحد وثلاثين شهرا وعشرة أيام
شرع فيه عاشر شعبان (١١١٤) وفرغ منه في ( ٢٠ ع ٢ ـ ١١١٧ ) وطبع (١٢٧٣) مصححا
مقابلا مع عدة نسخ منها النسخة الموقوفة بمدرسة طالبيان في شيراز ، أوله ( سپاس
بلند أساس ) وقيل في تاريخ طبعه
كلك شاهين سخن
سنج بتاريخ نوشت
|
|
( شرح قاموس يكى گنج بود پر گوهر )
|
( الترجمة )
رباعي البناء لأن
فعله ترجم كدحرج وأصل معناه التفسير والكشف والبيان يقال ترجمه فسره وبينه وترجم
لسانه إذا فسره بلسان آخر والترجمان مفسر اللسان كما في الصحاح والقاموس ، ومترجم
الكتاب من فسره إلى لغة أخرى ، فالكتاب المفسر بالفتح أصل
والكتاب المفسر به
ترجمه لأصله مترتب عليه وجودا ومتفرع منه وهو كتاب جديد مغائر معه ، والغالب في
كتب التراجم تسميتها بعناوين خاصة نذكرها بها في محالها وما لم نطلع له بعنوان خاص
نذكره هاهنا بعنوان الترجمة مع رعاية الترتيب على الحروف في أسماء أصول هذه
التراجم وبعد تمام ترجمه الكتب نذكر ترجمه الأشخاص أيضا مرتبة على الحروف في
أسمائهم.
( ٢٩٧ : ترجمة الآثار الباقية عن
القرون الخالية ) في التاريخ ، للفاضل إعتضاد السلطنة وزير العلوم ( المعارف ) علي قلي ميرزا ابن السلطان
فتح علي شاه المتوفى (١٢٩٨) كان مشغولا بتأليفه في سنة (١٢٧٥) لم يقتصر فيه على
الترجمة ( الفارسية ) المحضة بل مع زيادة بيان وشرح ولذا يعبر عنه بالشرح أيضا.
( ٢٩٨ : ترجمة آداب المتعلمين ) تأليف المحقق الطوسي خواجه نصير الدين إلى ( الفارسية )
للسيد الأمير عادل الحسيني ، قال صاحب الرياض رأيت الترجمة في آمل مازندران ولا
أعلم عصر المترجم ( ترجمة آداب المتعلمين ) نظما فارسيا ، مر بعنوان تذكره
الطالبين.
( ٢٩٩ : ترجمة آداب المتعلمين ) أيضا إلى ( الفارسية ) ، للسيد علي الطبيب بن محمد بن
إبراهيم الحسيني المرعشي التبريزي المتوفى (١٣١٦) يوجد بخطه عند حفيده السيد شهاب
الدين بقم.
( ٣٠٠ : ترجمة آيات الأحكام ) الموسوم بزبدة البيان ، تأليف المولى المقدس الأردبيلي إلى
الفارسية لبعض الأصحاب ، كانت نسخه منه في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ورأيت
ترجمة آيات الأحكام أيضا في الكتب الموقوفة في المدرسة البادكوبية بكربلاء وأظنها
غير تلك الترجمة.
( ٣٠١ : ترجمة إبصار العين في
أنصار الحسين 7
) بلغة ( أردو ) ، للمولوي
السيد تصدق حسين بن المولوي السيد غلام حسين الموسوي النيسابوري الكنتوري المتوفى
(١٣٤٨) ذكر أحواله في تذكره بى بها في ( ص ١٠٦ ).
( ٣٠٢ : ترجمة الأبطال ) إلى ( الفارسية ) لخصوص ما يتعلق منه بأحوال النبي 6 ، ويسمى لذلك بـ ( زندگانى محمد ) بقلم ميرزا أبي عبد الله
الزنجاني المعاصر المولود (١٣٠٩) والمتوفى سنة ١٣٦٠ طبع مكررا وأخيرا طبع في تبريز
سنة (١٣٥٧) مع تعليق الحاج
ميرزا عباس قلي
الواعظ الچراندابي ، والأبطال ترجمه إلى ( العربية ) عن الأصل الإنگليزي الموسوم
بـ ( قهرمانان ) المطبوع (١٩٢٠) يعني نوابغ الدنيا تأليف ( كارليل ) الإنگليزي
المولود (١٧٩٥) والمتوفى (١٨٨١) والمترجم إلى العربية هو المعاصر محمد أفندي
السباعي.
( ٣٠٣ : ترجمة إثبات الرجعة ) الفارسي تأليف الطبسي المعاصر ، بلغة ( أردو ) ، للسيد علي
بن السيد محمد باقر بن أبي الحسن الرضوي الكشميري اللكهنوي ، ومر معربه المطبوع
سنة (١٣٥٥) بعنوان إثبات الرجعة.
( ٣٠٤ : ترجمة الاثني عشرية ) الزكاتية للشيخ صدر الدين محمد بن محمد بن محب علي التبريزي
مؤلف ( آداب عباسي ) كما مر ، وهو تلميذ الشيخ البهائي مؤلف الاثني عشريات الخمس
فرغ من ترجمته إلى ( الفارسية ) سنة (١٠١٣) والنسخة بخط المترجم توجد عند السيد
شهاب الدين التبريزي نزيل قم وعلى ظهر النسخة إجازة المترجم بخطه لتلميذه المولى
عبد الله التبريزي تاريخها (١٠٢٤).
( ٣٠٥ : ترجمة الاثني عشرية ) الصلاتية البهائية أيضا ، للشيخ صدر الدين المذكور ، أوله (
حمد وپرستش معبودى را عز وعلا كه آفتاب هدايت أحمد مختار ) رأيت نسخه منه في
المشهد الرضوي عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي المتوفى بعد انتصاف ليلة
الثلثاء الثالث والعشرين من ذي الحجة الحرام (١٣٥٩) في المشهد الغروي ودفن فيما
يلي وجلي شيخنا العلامة النوري.
( ٣٠٦ : ترجمة الاثني عشرية ) الصومية البهائية ، أيضا لتلميذه الشيخ صدر الدين المذكور ،
والنسخة بخط المترجم مع ترجمة الزكاتية له عند السيد شهاب الدين المذكور
( ترجمة أحاديث أوائل الشهور ) يأتي في حرف الشين بعنوان شرح الأحاديث.
( ٣٠٧ : ترجمة الأحاديث الخمسة ) في فضائل أمير المؤمنين 7 إلى ( الفارسية )
للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي المتوفى بلكهنو (١٢٥٩) ذكره في نجوم
السماء.
( ٣٠٨ : ترجمة الأحاديث القدسية ) إلى ( الفارسية ) للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزار
جريبي الحائري المتوفى بها بين ( ١٢٣٢ ـ ١٢٣٨ ) ذكره في فهرس تصانيفه ، الذي كتبه
بخطه على ظهر بعض
مؤلفاته.
( ٣٠٩ : ترجمة احتجاج الطبرسي ) للمولى نظام الدين أحمد الغفاري المازندراني ، أوله ( شكر
وسپاس مر خداى را سزاست كه ذات كاملش از صفات مخلوقين متعالى است ) كتبه للسيد
أحمد الشهير ( بجان باز خان ) المرعشي ، ويأتي نگارستان المؤلف سنة (٩٤٩) لأحمد بن
محمد بن عبد الغفار القزويني الغفاري.
( ٣١٠ : ترجمة احتجاج الطبرسي ) للمولى المفسر أبي الحسن علي بن الحسن الزواري تلميذ المحقق
الكركي وأستاذ المولى فتح الله الكاشاني ، قال في الرياض ( وجدت منه نسخه بأصفهان
وقد ألفه باسم السلطان شاه طهماسب الصفوي.
( ٣١١ : ترجمة احتجاج الطبرسي ) للمولى عماد الدين القاري الأسترآبادي مؤلف تجويد القرآن
كما مر والتحفة الشاهية ورسائل أخر ، موجودة في المكتبات ، وعد في الرياض من
تصانيفه ترجمة الاحتجاج إلى الفارسية.
( ترجمة احتجاج الطبرسي ) الموسوم بكشف الاحتجاج ، يأتي في الكاف.
( ٣١٢ : ترجمة إحقاق الحق ) تأليف السيد القاضي نور الله المرعشي ، بلغة ( أردو ) ،
للمولوي السيد علي أظهر الكهجوي الهندي المتوفى (١٣٥٢) صاحب إرسال اليدين ، وتبصرة
السائل ، وذو الفقار وغيرها.
( ٣١٣ : ترجمة إحقاق الحق ) النورية ( بالفارسية ) مع بعض التصرفات الجيدة بعبارات
مليحة وإيراد أشعار لطيفة من المترجم وهو العالم الجليل ميرزا محمد النائني
المتوفى (١٣٠٥) ذكره في المآثر والآثار وعليه تقريظ الحاج الشيخ هادي النجم آبادي.
( ٣١٤ : ترجمة أخبار الاستنطاق ) للسيد محمد تقي الشهير بالسيد آقا القزويني أحد المدرسين في
النجف الأشرف ، وهو ابن مير رضا بن السيد محمد تقي الشهير ( بحاج سيد تقي )
الحسيني القزويني المنسوبة إليه الكرامات ، مختصر ألفية في النجف قبل تشرفه إلى
المشهد الرضوي ثم بعد الرجوع عن المشهد توفي بقزوين (١٣٣٣) وحملت جنازته إلى وادى
السلام بالنجف الأشرف.
( ٣١٥ : ترجمة إخبار العلماء بأخبار
الحكماء ) تأليف القفطي ، ترجمه
إلى ( الفارسية ) بعض أعلام عصر الشاه سليمان الصفوي المتوفى (١١٠٥) أوله ( قيمتى
تر گوهر سخنى كه غواص
قوت نطق وبيان )
نسخه منه في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.
( ٣١٦ : ترجمة إخوان الصفا ) إلى ( الفارسية ) ، ذكر في فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدي
في ضلع فيض آباد الهند أنه في الماري (٦) وإنه تأليف السيد أحمد ، وذكرنا إخوان
الصفا في الجزء الأول ، كما ذكره في أعيان الشيعة في الجزء العاشر ( ص ٤٢١ ) وحكى
فيه عن ترجمة دائرة المعارف الإسلامية أن لمؤلفيه نزعات شيعية والأصح أنهم
إسماعيلية ، وحكى عن الرياض بعض ما يدل على تشيعهم ، وكتب إلينا السيد شهاب الدين
من قم أن مؤلفه هو أحمد بن عبد الله بن محمد بن إسماعيل العلوي الصادقي من دعاة
الإسماعيلية وله تلخيصه الموسوم بالجامعة وتلخيص هذا التلخيص المسمى بجامعة
الجامعة.
( ٣١٧ : ترجمة الأدب في
قواعد لغة العرب ) أي القواعد الصرفية
والنحوية ، للسيد نظام العلماء رفيع الدين بن ميرزا علي أصغر الطباطبائي التبريزي
( المتوفى ١٣٢٦ ) ألفه ( سنة ١٢٦٦ ) وكان له ستة عشر عاما وطبع بإيران.
( ٣١٨ : ترجمة الأدب الكبير ) تأليف ابن المقفع ، للشيخ محمد هادي بن محمد حسين القائني
المعاصر ، طبع (١٣١٥) شمسية ، مع ترجمة عهد مالك له.
( ٣١٩ : ترجمة أدعية الأسابيع ) للحاج المولى محمد تقي الطبسي تلميذ آقا جمال الدين
الخوانساري الذي توفي (١١٢٥) قال الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل (
إنه رفع في ترجمته إبهام ما أبهم من عبارات الأدعية وقد أحسن فيه ) أقول يأتي
ترجمة مهج الدعوات للمولى محمد تقي بن علي نقي الطبسي المؤلف باسم شاه سلطان حسين
سنة (١١١٧) ولعله هذا الطبسي.
( ٣٢٠ : ترجمة الأذكار ) والأدعية لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (١٣٠٢)
عده من تصانيفه الكثيرة في قصص العلماء عند ترجمة نفسه.
ترجمة أربعة عشر حديثا ) يأتي في الشين بعنوان شرح أربعة عشر حديثا.
( ٣٢١ : ترجمة الأربعين ) شرح لأربعين حديثا ( بالفارسية ) للسيد المفتي مير محمد
عباس التستري اللكهنوي ( المتوفى بها ١٣٠٦ ) وله أيضا شرح أربعين حديثا بالعربية
اسمه روح الإيمان ، يأتي.
( ٣٢٢ : ترجمة أربعين البهائي ) ويقال له ( ترجمة قطب شاهى ) لأنه ألف باسم السلطان
محمد قطب شاه الذي
توفي (١٠٣٥) وكان التأليف في حياة الشيخ البهائي فكتب هو بخطه عليه تقريظا لطيفا
في سنة (١٠٢٨) وهو ترجمة ( لشرح الأربعين حديثا ) تأليف الشيخ البهائي والمترجم
تلميذه المجاز منه الشيخ شمس الدين أبو المعالي محمد بن علي بن أحمد بن نعمة الله
بن خاتون العاملي العيناثي نزيل حيدرآباد الهند والمتوفى بعد سنة (١٠٥٥) بدلالة ما
رأيته من خطه على ظهر نسخه صححها وقابلها بنفسه من هذه الترجمة وكتب شهادته عليها
بما لفظه ( تمت مقابلة الكتاب من المطالع إلى المقاطع مع المترجم ) ثم ذكر اسمه
ونسبه إلى قوله ( في أواسط شهر ذي الحجة سنة ألف وخمس وخمسين من الهجرة ) رأيت هذه
النسخة عند الحاج الشيخ عبد الله ابن مولانا الحاج ميرزا محمد الأندرماني نزيل
طهران وعالمها الجليل الذي توفي بها (١٢٨٢) وله ترجمة مفصلة في المآثر والآثار ولم
أدر إلى من انتقلت النسخة بعد سنة (١٣٤٨) التي توفي فيها الشيخ عبد الله المذكور
مجاورا للحائر الشريف ، ثم رأيت نسخه أخرى عند السيد محمد ناصر إمام مسجد وزير
دفتر بطهران ، في أولها فهرس المطالب المذكورة في أثناء شرح كل حديث مفصلا وتاريخ
كتابتها (١٠٨٧) وهو مطبوع ومختصره يسمى لباب الأحاديث كما يأتي.
( ٣٢٣ : ترجمة أربعين حديثا ) بالنظم الفارسي ، مطبوع بإيران لبعض شعرائها.
( ٣٢٤ : ترجمة أربعين حديثا ) من قصار كلمات أمير المؤمنين 7 وشرح كل واحدة
منها برباعية ( فارسية ) للمولى حسين بن يوسف الهروي ، توجد في الخزانة الرضوية
نسخه منه بخط شاه محمود الخطاط النيسابوري سنة (٩٢١) وهي من موقوفات السلطان حسين
الصفوي ، وكتب الوقفية عليها العلامة المجلسي بخطه سنة (١١١٠).
( ٣٢٥ : ترجمة أربعين سورة ) المنتخبة من التوراة إلى ( الفارسية ) المطبوعة مكررا لبعض
الأصحاب ، ومر الأحاديث القدسية كما مرت ترجمتها أيضا.
( ٣٢٦ : ترجمة إرشاد الأذهان ) تأليف آية الله العلامة الحلي إلى ( الفارسية ) للشيخ مهدي
بن الشيخ محمد علي ثقة الإسلام الأصفهاني ، ترجمة بأمر والده المذكور الذي توفي
(١٣١٨) وكتب هو فتاواه على هامش الترجمة إلى أواسط الكتاب ، توجد النسخة عنده
بخطه.
( ٣٢٧ : ترجمة إرشاد المفيد ) إلى ( الفارسية ) ، طبع بطهران لبعض الأصحاب.
( ٣٢٨ : ترجمة أساس الأصول ) للسيد حمايت حسين النيسابوري الكنتوري المشتهر
بالسيد علي بخش
الحكيم من تلامذة العلامة السيد دلدار علي النصيرآبادي المصنف ( للأساس ) (
والمتوفى ١٢٣٥ ) أوله ( أساس أصول يتفرع عليها أفضل القربات ) ذكره في كشف الحجب.
( ٣٢٩ : ترجمة الأسرار في
إشارة الأبرار ) تفسير لسورة فاتحة
الكتاب لميرزا عباس بن بهرام ميرزا الأورامي الأديب الشاعر الملقب في شعره بتوفيقي
، كتبه بأمر أستاذه سعد الملة والدين مولانا سعدي أوله ( منت خداى را عز وجل كه
طاعتش موجب قربه است ) رأيته في كتب المحدث الحاج الشيخ عباس القمي المتوفى (١٣٥٩)
كتابتها ( ١٤ ـ ع ١ ـ ١٠٧٤ ).
( ٣٣٠ : ترجمة أسرار الصلاة ) تأليف الشهيد الثاني ، للمولى محمد زمان التنكابني
الأصفهاني ، ترجمه إلى ( الفارسية ) بأمر شاه سلطان حسين الصفوي ، توجد نسخه منه
في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ، تاريخ كتابتها سنة (١١١٨).
( ٣٣١ : ترجمة أسنى المطالب ) في نجاه أبي طالب تأليف مفتي الحجاز أحمد بن زيني دحلان
نزيل مكة المعظمة ، ترجمه بلغة ( أردو ) المولوي الحكيم مقبول أحمد الدهلوي مؤلف
تهذيب الإسلام ونائب ( دبير انجمن ) في المدرسة الاثني عشرية في دهلي طبع (١٣١٣).
( ٣٣٢ : ترجمة الإشارات والتنبيهات
) تصنيف الشيخ الرئيس أبي علي بن
سينا ( المتوفى ٤٢٧ ) للسيد أحمد بن شهاب الدين الرضوي الپيشاوري ( المولود ١٢٥٥ )
والمتوفى بطهران (١٣٤٩).
( ٣٣٣ : ترجمة الإشارات ) من أول الطبيعيات إلى آخر الإلهيات لبعض القدماء ، ترجمه
إلى ( الفارسية ) لبعض أصدقائه ، رأيت نسخه منه في طهران في مكتبة الحاج السيد نصر
الله التقوي وهي بخط الشيخ شرف الدين بن زين الدين النائني ، ولم يوجد فيها تاريخ
الا تاريخ تصحيح الكتاب بيد ميرزا عبد الله سنة (١٢٩٨) وقد طبع في مطبعة المجلس
بطهران ( ١٣١٤ شمسية ) ، وفي مقدمة الطبع ترجمة الشيخ الرئيس المؤلف للأصل بقلم
ميرزا حسن ( مشگان ) الطبسي وأمر الحاج السيد نصر الله المذكور شكر الله سعيه في
تأدية حق الكتاب وتقديمه للطبع والنشر.
( ٣٣٤ : ترجمة الإشارات ) للسيد علي بن محمد بن أسد الله الإمامي الأصفهاني مترجم
كتاب الشفاء والكتب الثمانية الحديثة أيضا الموسومة بـ ( هشت بهشت ) والمعاصر
لصاحب
رياض العلماء الذي
توفي حدود (١١٣٠) قال في الرياض إنه مات في أصفهان في هذه الأعصار وذكر تمام نسبه
إلى علي العريضي ابن الإمام الصادق 7 وذكر أنه كان
تلميذ المحقق آقا حسين الخوانساري الذي توفي (١٠٩٨).
( ترجمة أصول الكافي ) اسمه القول الشافي في حل أصول الكافي ، يأتي.
( ترجمة إصلاح العمل ) إلى ( الفارسية ) اسمه كمال الإصلاح كما مر.
( ٣٣٥ : ترجمة أطواق الذهب ) تأليف جار الله الزمخشري إلى ( الفارسية ) لميرزا محمد شفيع
الشيرازي الملقب في شعره بوصال المتوفى (١٢٦٢) ترجمه ميرزا فرصت في آثار العجم
وذكر أنه دفن بشاه چراغ في شيراز.
( ٣٣٦ : ترجمة اعتقادات الصدوق ) للمولى عبد الله بن الحسين الرستم داري المازندراني ، قال
في الرياض ( رأيت نسخه منه بتبريز ألفه المؤلف بها لبعض أصدقائه ولم أعلم عصره ).
( ترجمة اعتقادات الصدوق ) ( اسمه منهاج المؤمنين ) ، يأتي.
( ترجمة اعتقادات الصدوق ) ( اسمه وسيلة النجاة ) للزواري المفسر ، يأتي.
( ٣٣٧ : ترجمة اعتقادات الصدوق ) لميرزا محمد علي المدرسي ابن السيد محمد بن السيد مرتضى بن
السيد محمد المعروف بالأخباري ابن السيد صدر الدين بن محمد نصير بن ميرزا محمد
صالح الطباطبائي اليزدي المتوفى (١٢٤٠) ذكره في ( آيينه دانشوران ) وأرخ وفاته في
تاريخ يزد لآيتي.
( ٣٣٨ : ترجمة اعتقادات المجلسي ) إلى ( الفارسية ) لبعض الأصحاب أوله ( جواهر زواهر كه
بغواصى خرد از درياى تفكر سر بر آرد ، نياز بارگاه كريمى كه گوهر بى بهاى عقل را
بمشتى خاك ارزانى داشته ، وصندوق سينه إنسان را بلئالئ اسرار انباشته ) فرغ منه
مؤلفه في يوم الجمعة الثامن والعشرين من شهر رمضان المبارك (١١٤٦).
( ٣٣٩ : ترجمة اعتقادات المجلسي ) بلغة ( أردو ) ، للمولوي عابد حسين الهندي ، طبع بالهند.
( ٣٤٠ : ترجمة اعتقادات المجلسي ) للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزارجريبي الحائري
المذكور آنفا ، عده من تصانيفه فيما كتبه بخطه من فهرسها.
( ٣٤١ : ترجمة الأعمال الهندسية ) إلى ( الفارسية ) عن أصله ( العربي ) بأمر أبي منصور بهاء
الدولة ،
أوله الحمد لله
الموفق على السداد في الأقوال ) وآخره ( پس جملگى أضلاع مثلثات ) توجد نسخه منه في
الخزانة الرضوية كما في فهرسها ، وهي من موقوفات الشيخ البهائي وقد كتب الوقفية
عليها بخطه وخاتمه ، فراجعه.
( ٣٤٢ : ترجمة الإقبال ) لبعض الأصحاب رأيت نسخه منه عند السيد محمد بن السيد سلطان
علي المرعشي التستري النجفي وأخرى في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري.
( ٣٤٣ : ترجمة الإقبال ) لبعض العلماء ، ألفه لبنت السلطان شاه عباس الصفوي المسماة
بآغا بيگم ، توجد عند السيد محمد باقر الگلپايگاني نزيل رنگون.
( ٣٤٤ : ترجمة الإقبال ) للمولى محمد تقي بن المولى مقصود علي المجلسي المتوفى
(١٠٧٠) قال ميرزا كمالا ، صهر المؤلف في البياض الكمالي ( إنه يوجد في خزانة الحاج
محمد علي الأصم ابن الحاج غدير أو عبد القدير ).
( ٣٤٥ : ترجمة الإكسير الأبيض ) تأليف الشيخ أبي علي ابن سينا للسيد غلام حسين الموسوي
الكنتوري المتوفى حدود (١٣٣٧) ، ذكره السيد علي نقي في تراجم مشاهير علماء الهند
وقال إنه ابن عم السيد سراج حسين وصهره على ابنته ، وكانت ولادته ( ١٧ ـ ١٥ ع ١ ـ ١٢٤٧
) وله انتصار الإسلام كما مر وترجمه في تذكره بى بها في ( ص ٢٧٢ ).
( ٣٤٦ : ترجمة الإكسير الأحمر ) للشيخ أبي علي أيضا للسيد غلام حسنين المذكور ، كلتاهما
بلغة ( أردو )
( ٣٤٧ : ترجمة إكمال الدين وإتمام
النعمة ) ويقال له كمال
الدين أيضا كما مر ، قال شيخنا العلامة النوري في أول النجم الثاقب إن الترجمة
لبعض الفضلاء المعاصرين من سادات شمس آباد في أصفهان
( ٣٤٨ : ترجمة إكمال الدين ) للسيد علي بن محمد بن أسد الله الإمامي الحسيني الأصفهاني
المعاصر لصاحب الرياض ومترجم الإشارات المذكور آنفا ، وإكمال الدين هذا أحد الكتب
الثمانية ذكره صاحب الرياض.
( ٣٤٩ : ترجمة ألف ليلة وليلة ) لميرزا عبد اللطيف الطسوجي التبريزي والد ميرزا محمد حسن
خان مظفر الملك ، ترجمه بأمر السلطان ناصر الدين شاه وتوفي قبل (١٣٠٦) كما
يظهر من المآثر
والآثار.
( ٣٥٠ : ترجمة ألفية ابن مالك ) إلى ( الفارسية ) نظير الشرح له لبعض الطلبة ، رأيته في
النجف الأشرف.
( ٣٥١ : ترجمة ألفية الشهيد ) في واجبات الصلاة ، لم نعرف اسم المترجم ، وعصره ما بعد
الألف ظاهرا ، أوله : سپاس بى قياس موجودي را تقدست أسمائه وعظمت كبريائه كه موجد
وجود كل مصنوعاتست.
( ٣٥٢ : ترجمة ألفية الشهيد ) للسيد الأمير نظام الدين عبد الحي بن عبد الوهاب بن علي
الحسيني من آل أبي علي أحمد الصوفي الأشرقي ( بالقاف ) الجرجاني المؤلف لرسالة
المعضلات ( سنة ٩٥٩ ) وتوفي بعد التاريخ في كرمان وكان قاضي هراة من قبل السلطان
شاه إسماعيل الصفوي ( الذي توفي ٩٣٠ ) ، ترجمه بأمر بعض أمرائه ، مع زيادات فوائد
أخرى متعلقة بالصلاة والزكاة والنكاح ونحوها ، قال في الرياض : رأيته في قصبة
كونبان من نواحي كرمان وهو جيد المطالب. وله على الألفية أيضا شرحان آخران يأتيان
في الشروح.
( ٣٥٣ : ترجمة الألفية والنفلية ) لآقا نجفي الأصفهاني الشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر ابن
محمد تقي ( المتوفى ١١ شعبان ١٣٣٢ ) ذكره في فهرس تصانيفه.
( ترجمة إماطة اللثام ) المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٣٠٤ ) أو ترجمة ( رفع اللثام ) كما يأتي.
( ٣٥٤ : ترجمة أمالي الصدوق ) للسيد علي الإمامي مترجم إكمال الدين المذكور وهذا أحد
الثمانية المترجمة المذكورة آنفا ذكره أيضا صاحب الرياض.
( ٣٥٥ : ترجمة أمالي الصدوق ) للسيد صادق بن السيد حسين التوشخانكي نزيل المشهد الرضوي
أوله : الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين إلخ. فرغ
منه في المشهد ( سنة ١٣٠١ ) رأيت نسخه منه بكربلاء.
( ترجمة أمان الأخطار ) اسمه ( نشر الأمان ) ، يأتي.
( ٣٥٦ : ترجمة الإنجيل ) لبعض الأصحاب ، ويأتي تفصيله عند ذكر ترجمة التوراة.
( ترجمة إنجيل برنابا ) مر في ( ج ٢ ـ ٣٦٦ ) بعنوان الإنجيل.
( ٣٥٧ : ترجمة الأنوار الخمسة ) بلغة ( أردو ) ، لمؤلف أصله الفارسي وهو السيد
أبو القاسم بن
الحسين الرضوي القمي اللاهوري ( المتوفى ١٤ المحرم (١٣٢٤) وسمى الترجمة بـ ( الأركان
الخمسة )) ، وفاتنا ذكره في محله.
( ٣٥٨ : ترجمة الأنوار النعمانية ) للشيخ محمد تقي بن عبد الرحيم الطهراني صاحب حاشية المعالم
ونزيل أصفهان ( المتوفى بها ١٢٤٨ ) وهو مطبوع.
( ٣٥٩ : ترجمة أنيس العابدين ) في الدعاء ، لم نعلم اسم المترجم ولكن الترجمة ( الفارسية )
مكتوبة بتمامها على هامش نسخه ( أنيس العابدين ) التي كتبت سنة (١٠٧١) كما مر في (
ج ٢ ص ٤٦١ ) وذكر المترجم أنه ترجمه بأمر النوابة مريم بيگم بنت السلطان شاه عباس
الصفوي.
( ٣٦٠ : ترجمة أنيس الموحدين ) الفارسي في أصول الدين تأليف المولى مهدي النراقي ونقله إلى
( العربية ) للشيخ عبد الرسول بن الشيخ شريف المعاصر ابن الشيخ عبد الحسين بن
الفقيه الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر.
( ٣٦١ : ترجمة أول مجلدات البحار ) منضما إلى ترجمه ثاني مجلداته ترجمهما إلى ( الفارسية ) بعض
الأصحاب مصدرا للترجمة باسم ( شاه زاده سلطان محمد بلند أختر ) رأيت في مكتبة
السيد محمد مهدي الصدر نسخه منه وهي من المائتي كتاب التي وقفها المولى عبد الحميد
ابن عبد الوهاب الفراهاني الحائري في (١٣٠٧) بشروط كثيره ، منها أن لا تخرج من
الحائر وكان الواقف من تلاميذ المولى محمد علي المحلاتي نزيل شيراز ( المتوفى بها
في سنة (١٢٨٤) وكان من علماء المعقول وقد تلمذ عليه في المعقول في الأوائل الشيخ
ميرزا محمد باقر بن محسن الإصطهباناتي وتوفي هو بالحائر ( حدود ١٣٢٠ ) وفي آخر
النسخة المذكورة ذكر الكاتب ما لفظه : بر حسب خواهش جناب قدسى ألقاب آخوند ملا
محمد صادق أرشد ولد غفران پناه آخوند ملا يحيى المراغي الأصل طاب ثراه. وظاهر هذه
الألقاب كون الوالد والولد من علماء عصرهما في القرن الثالث عشر المكتوب فيه
النسخة ظاهرا.
( ٣٦٢ : ترجمة الإهليلجة ) في التوحيد السابق ذكره في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤٨٤ ) ترجمه إلى (
الفارسية ) بعض متأخري الأصحاب وألحق به ترجمة عدة أحاديث أخر في باب التوحيد
مروية عنهم 7 ، رأيت نسخه منه في كتب
الشيخ محمد سلطان المتكلمين في طهران.
( ٣٦٣ : ترجمة الإهليلجة ) للمولى المعاصر ميرزا محمد رضا الكلباسي الأصفهاني مؤلف
أنيس الليل ذكره تلميذه المعلم الحبيب آبادي.
( ترجمة الإيلاقي ) يأتي في تراجم الأشخاص بعنوان ترجمة جعفر بن أحمد.
( ٣٦٤ : ترجمة الباب الحادي عشر ) للعلامة المجلسي ، المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني
( المتوفى ١١١٠ ) رأيت بخط السيد مير علي نقي الأديب الملقب في شعره ب سامان على
هامش رسالة السيد مير محمد حسين الخاتون آبادي التي ذكر فيها تصانيف جده الأمي
العلامة المجلسي عند ذكر التصانيف ( الفارسية ) ، ما ملخصه : أن هذا الكتاب سقط من
قلم السيد الخاتون آبادي ، ومعه فيكون عدة تصانيفه الفارسية تسعة وأربعين.
( ٣٦٥ : ترجمة الباب الحادي عشر ) للمولى محمد باقر بن محمد رضا ( شانه تراش ) التستري تلميذ
السيد نعمة الله الجزائري ، ذكره حفيده السيد عبد الله في تذكرته في تاريخ تستر.
( ٣٦٦ : ترجمة الباب الحادي عشر ) لبعض الأصحاب لم أعلم عصر المؤلف ولا اسمه وانما رأيته في
بعض المكتبات ، أوله : بعد از تقديم مراسم محامد الهى وتعظيم ودرود نامتناهى.
( ٣٦٧ : ترجمة الباب الحادي عشر ) إلى ( الفارسية ) للحاج ميرزا حسين نائب الصدر ( المتوفى
بالحائر ١٣١٥ ) والد ميرزا إبراهيم وميرزا زين العابدين وكان من أصدقاء الحاج مولى
حاجي الطهراني ، وترجمة للشيخ حسن بن المولى حاجي المذكور كما نقله أخوه الشيخ
عباس بن الحاج المولى حاجي المذكور.
( ٣٦٨ : ترجمة الباب الحادي عشر ) للمولى محمد رضا بن جلال الدين محمد الأصفهاني ، ترجمه
للأمير أبي الفتح بن الأمير حبيب الله الحسيني ، توجد نسخه منه عند السيد آقا
التستري تاريخ كتابتها (١٠٦٨).
( ٣٦٩ : ترجمة بحار الأنوار ) وقد خرج منه ترجمة غالب مجلداته ، قال شيخنا في الفيض
القدسي : إنه لبعض الأجلة من المعاصرين أيده الله ومراده على ما حكى عنه الشيخ
محمد تقي الشهير بآقا نجفي الأصفهاني ( المتوفى ١٣٣٢ ).
( ترجمة بداية الهداية ) تأليف الشيخ الحر
، اسمها النور الساطع ، يأتي.
( ترجمة برء الساعة ) لميرزا أحمد الطبيب التنكابني ، مر بعنوان برء الساعة.
( ٣٧٠ : ترجمة بصائر الدرجات ) للصفار ( المتوفى ٢٩٠ ) ، لأياز بن عبد الله الكتابي ألفه
في حدود (٥٧٩) ذكره الفاضل فرهاد ميرزا في قمقامة ، ولم يزد على خصوصيات مؤلفه
فراجعه.
( ٣٧١ : ترجمة بصائر الدرجات ) المذكور للمولى محمد باقر بن المولى عبد الرزاق اللاهيجي
نزيل شاه جهان آباد الهند والمدرس بها ، فرغ من الترجمة هناك ( في شوال ١٠٨٣ ) قال
السيد شهاب الدين القمي : إن النسخة بخط المؤلف وهو خط جيد عندي ويقرب سبك ترجمته
سبك تراجم الأحاديث للعلامة المجلسي. أقول لعل المترجم أخ ميرزا حسن صاحب شمع
اليقين وغيره.
( ٣٧٢ : ترجمة البصر الحديد ) إلى ( الفارسية ) لمؤلف أصله ، مطبوع معه.
( ٣٧٣ : ترجمة بغية الطالب ) تأليف الشيخ الأكبر كاشف الغطاء لبعض الأصحاب ، نسخه منه في
مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء ، وعند السيد آقا التستري النجفي ونسخه أخرى منه
بخط السيد عبد الله بن السيد جواد الجزائري التستري كتبها ( في ١٢٥٣ ) بأمر المولى
محمد علي اللواف.
( ترجمة بغية الطالب ) أيضا الموسوم بـ « تحفه الراغب » ، مر في ( ج ٣ ص ٤٣٣ ).
( ٣٧٤ : ترجمة البلد الأمين والدرع
الحصين ) تصنيف الشيخ إبراهيم
الكفعمي ، للسيد محمد باقر الزواري الأصفهاني ، حدثني الشيخ محمد الملقب بسلطان
المتكلمين ، أنه رأى نسخته في دماوند وذكر أنه ألفه باسم شاه سلطان حسين الصفوي ،
ويحتمل اتحاده مع ما بعده لوقوع شبهة في اسم المؤلف. رأيته في النجف وهو تأليف
المير محمد باقر بن الأمير إسماعيل المدرس الخاتون آبادي المتوفى (١١٢٧) منه ره
( ٣٧٥ : ترجمة البلد الأمين ) أيضا إلى ( الفارسية ) للمولى محمد حسين بن شاه محمد ،
ترجمه بأمر شاه سلطان حسين الصفوي ، رأيت منه نسخه مخرومة الأول والآخر في كتب
السيد محمد ابن سيدنا السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي ; في النجف الأشرف.
( ٣٧٦ : ترجمة بلوغ الابتهاج ) إلى ( الفارسية ) للسيد محمد الشيرازي ، طبع بإيران وهو في
الطب الراجع إلى النساء ، وقد ترجم لزيادة الانتفاع به بكل لسان.
( ترجمة بناء الإسلام ) في الصوم بلغة ( أردو ) ، مر في ( ج ٣ ص ١٥٠ ).
( ٣٧٧ : ترجمة پند نامه عطار ) نظما ( بالتركية ) باسم بايزيد بن السلطان سليمان خان الأول
فرغ منه (٩٦٤) قال في أوله عند ذكر الصلوات :
بر حبيب الله
وبر آلش مدام
|
|
باد از ما صد
صلاة وصد سلام
|
طبع على هامش پند
نامه ( في سنة ١٢٨٠ ) فراجعه.
( ترجمة بورژيا ) من الروايات الإفرنجية والمترجم إلى ( الفارسية ) ميرزا حسن خان ناصر ،
طبع في أربعة أجزاء في طهران ( ١٣٠٤ ـ ١٣٠٥ ) شمسية.
( ٣٧٨ : ترجمة البهجة المرضية ) في النحو تأليف السيوطي ، إلى ( الفارسية ) ، للمولى محمد
صادق البروجردي ، رأيت عند الشيخ جمال الدين الميثمي نسخه منه تاريخ كتابتها
(١٢٣٣).
( ترجمة تاريخ آل عباس ) لأبي الشرف الجرفادقاني ، مر بعنوان تاريخ آل عباس.
( ترجمة تاريخ آل محمد ) إلى ( الفارسية ) ، مر بعنوان تاريخ آل محمد.
( ترجمة تاريخ ابن أعثم ) بلغة ( أردو ) ، مر بعنوان تاريخ أعثم.
( ترجمة تاريخ پطر كبير ) المطبوع بإيران والمذكور سابقا ( ج ٣ ص ٢٤١ ) والمترجم هو ميرزا
رضا قلي خان بن مهدي قلي خان التبريزي ( تاريخ نويس ) ( المتوفى في ١٢٨٣ ) ذكر في
مقدمه كتابه لجة الألم المطبوع.
( ٣٧٩ : ترجمة تاريخ بخارا ) لأبي نصر أحمد بن محمد بن نصر القبادي ، ينقل عنه ذبيح الله
صفا في مقالته في أحوال المقنع المروزي رئيس المبيضة ، ولعله المذكور في كتاب
الوزراء للجهشياري ( ص ٥٤ ) بعنوان أبي عبد الله الجيهانى أحمد بن محمد المكنى
بابن نصر المعروف بابن الأعجمي والمذكور في معجم الأدباء ( ج ٤ ص ١٩٠ ) بعنوان أبي
عبد الله الجيهانى أحمد بن محمد بن نصر وزير نصر ابن أحمد الساماني صاحب خراسان (
المتوفى في ٣٣١ ) والمذكور في فهرس ابن النديم ( ص ١٩٨ ) بعنوان الجيهانى أبو عبد
الله أحمد بن محمد بن نصر وزير صاحب خراسان. وله من الكتب كتاب المسالك والممالك
إلى آخر تصانيفه التي حكاها عنه في معجم الأدباء باختلاف يسير ، ويظهر من جميع ذلك
أن المذكور في معجم البلدان في مادة جيهان بعنوان أبي عبد الله محمد بن أحمد
الجيهانى وزير السامانية فيه تصحيف من الكاتب وإنه أحمد بن محمد الفاضل الشهم
الجسور صاحب التأليفات كما وصفه ياقوت وقال ذكرته في كتاب أخبار الوزراء ، كان هو
وزير نصر بن أحمد ومن بعده إلى عصر نوح بن منصور
الذي ولي بعد موت
أبيه في (٣٦٦) ثم صرفت عنه الوزارة في ( ع ٢ ـ ٣٦٧ ) كما حكاه في معجم الأدباء عن
كتاب فريد التاريخ في أخبار خراسان فراجعه.
( ٣٨٠ : ترجمة تاريخ الحكماء ) تأليف شمس الدين الشهرزوري لآقا ضياء الدين الدري طبع
بإيران.
( ترجمة تاريخ الحكماء ) تأليف القفطي مر بعنوان ترجمة أخبار العلماء.
( ٣٨١ : ترجمة تاريخ الطبري ) تأليف أبي جعفر محمد بن جرير الطبري إلى الفارسية القديمة ،
ولعله أقدم ترجمة إلى الفارسية ، لأبي علي محمد البلعمي من وزراء السامانية ، أوله
على ما في كشف الظنون : الحمد لله العلي الأعلى. ذكر فيه أن منصور بن نوح الساماني
أمر بترجمته لأمينه وخاصته أبي الحسن ( سنة ٣٥٢ ) ومر ذكر المترجم في ( ج ٣ ص ٢٢٢
) بعنوان تاريخ ابن جرير مفصلا وهو كأصله في مجلدات ، رأيت مجلدا منه في كتب
المرحوم السيد محمد الطباطبائي اليزدي في النجف الأشرف وفيه من فتوحات عمر بن
الخطاب الحاصرية ، وقنسرين ، وقيسارية ، وأجنادين وإيليا ، ( بيت المقدس ) ومصر ،
إلى خلافة عثمان ثم أمير المؤمنين 7 وحروبه الثلاثة
إلى شهادته ثم معاوية وهكذا سائر الخلفاء إلى أواخر السفاح وفي آخره : ويتلوه في
المجلد الآخر أخبار المبيضة الذين خرجوا بالشام والجزيرة وخلعوا السفاح. والنسخة
بخط إسحاق بن محمد بن عمر بن محمد الشرواني فرغ من الكتابة في منتصف المحرم (٥٨٦)
وعلى ظهره : كتب لخزانة كتب الملك العالم العادل المؤيد المظفر المنصور المجاهد
المرابط فخر الدنيا والدين عز الإسلام والمسلمين شاه غازي أبي المظفر بهرام شاه بن
داود نصير أمير المؤمنين مد الله ظله ياذكار بنده مخلص إسماعيل بن أبي القاسم
المستوفي المعروف بضياء الدين تغمده الله برحمته. وقال في أوائل خلافة أمير المؤمنين
7 : پس نخستين عاملي كه على
بنواحيها فرستاذ ، عبيد الله بن عباس را بيمن فرستاذ ويعلى بن منية را باز كرد
وعثمان بن حنيف را به بصره فرستاذ وعبد الله بن عامر را باز كرد. وقال في قتل مالك
الأشتر : معاوية دانست كى با مالك بحرب چيزى نتواند كردن ، نامه كرد بدهقان اندر
قلزم نام آن دهقان حاشيار وقلزم شهريست بر راه مصر آن دهقان را فرمود كى مالك
الأشتر به شهر تو گذر كند وى را مهمان كن وبه طعامش اين زهر ده. وذكر في ترجمة ما
كتبه السفاح إلى عبد الله بن علي عامله
بالشام : كى هر ك
از بني أمية بشام اندر مى يابى بكش پس عبد الله بن علي بسيار خلق از بني أمية بكشت
وبجايى كى آن را نهر فلسطين خوانند آنجا هفتاد ودو تن از بني أمية بيافت پنهان شده
همه را بر يك جا بكشت تا نسل بني أمية از شام پاك كرد وسال سذ وسى وسه اندر آمد
وبسيار خلق بر سفاح عاصى شدند وشهرها بگرفتند وجامه سفيد كردند. ويأتي نظم تاريخ
الطبري.
( ترجمة تاريخ العتبي ) يأتي بعنوان ترجمة العتبي كما عبر عنه في مقدمه طبع إيضاح
الأنباء.
( ترجمة تاريخ فخري ) مر بعنوان اسمه
تجارب السلف المطبوع ، أنه لهندو شاه الكيراني النخجواني الصاحبي نسبه إلى صاحب
الديوان الجويني لاتصاله به ، وقد كان والي كاشان نيابة عن أخيه سيف الدولة أمير
محمود ( سنة ٦٧٤ ) من قبل الأمراء الجوينيين ، وألف الترجمة في سنة (٧٢٤) كما يظهر
من ( ص ٣٠١ ) وليس هو مقصورا على الترجمة فقط بل فيه زيادات مطالب كثيره وحذف بعض
المطالب ومنها ما ذكر في الجزء الأول منه من جميع الآداب السلطانية والسياسات
الملكية وطبع (١٣١٣) شمسية بطهران بعناية عباس إقبال ومقدمه الطبع له.
( ٣٨٢ : ترجمة تاريخ القرآن ) إلى ( الفارسية ) لأبي القاسم السحاب ، طبع بطهران (١٣٥٧)
( ترجمة تاريخ قم ) اثنان مرا بعنوان تاريخ قم ( ج ٣ ص ٢٧٦ ).
( ٣٨٣ : ترجمة تاريخ مقدس ) في حياة محمد 6 أصله لباشنكتن أو
( واشنگتون ) الأمريكاني ، والترجمة لميرزا إبراهيم الشيرازي ، طبع بطهران بمساعدة
الحاج السيد نصر الله التقوي وتصحيح نقيب زاده التبريزي.
( ٣٨٤ : ترجمة تاريخ ملوك آل عثمان ) من السلطان عثمان الأول ابن أرطغرل ( المتوفى ٧٢٦ ) إلى
السلطان محمود خان ، ترجم عن أصله الإفرنجي إلى ( الفارسية ) بأمر ميرزا محمد خان
الأمير ( سنة ١٢٥٥ ) يوجد في الخزانة الرضوية ضمن مجموعة تحتوي على خمسمائة وأربع
ورقات كبار ، وفي أولها كتاب مرآة الأدوار كما في فهرس الخزانة.
( ٣٨٥ : ترجمة تاريخ اليميني ) الذي يقال له العتبي باسم مؤلفه ومر بعنوان تاريخ سبكتكين ،
لأبي الشرف ناصح بن ظفر بن سعد المنشي الجرفادقاني ، ترجمه باسم شمس الدولة الغازي
بيك ( إيدقمش ) وبإشارة وزيره أبي القاسم علي بن حسن بن محمد بن أبي حنيفة
كما ذكر في أوله ،
كان المؤلف من أواخر القرن السادس وأوائل السابع كما يظهر من شذرات الذهب في ( سنة
٦١٠ ) قال مؤلفه : توفي السلطان شمس الدين إيدقمش ، قتله التركمان وكان هو صاحب
همدان وأصفهان والري كثرت جيوشه واتسعت ممالكه والمترجم أيضا ترجمة تاريخ آل عباس
الذي نقل عنه مؤلف نگارستان ( سنة ٩٤٩ ) ويأتي ترجمة العتبي.
( ٣٨٦ : ترجمة تاسع البحار ) في أحوال أمير المؤمنين 7 لآقا رضي بن
المولى محمد نصير بن المولى عبد الله بن المولى محمد تقي المجلسي الأصفهاني ، ذكره
شيخنا في الفيض القدسي.
( ٣٨٧ : ترجمة تأويل الآيات الباهرة ) لآقا نجفي الأصفهاني ( المتوفى في ١٣٣٢ ) مطبوع. وقد فرغ
منه ( ١٣ ج ١ ـ ١٢٩٧ ).
( ٣٨٨ : ترجمة تبصرة المتعلمين ) إلى ( الفارسية ) ، لم يعلم مترجمة ويوجد في الخزانة
الرضوية.
( ترجمة تتمه صوان الحكمة ) اسمه درة الاخبار طبع بإيران.
( ٣٨٩ : ترجمة تحفه الأبرار ) الفارسي في أصول الدين ، إلى ( العربية ) قال في الرياض في
ترجمة مؤلف أصله الحسن بن علي الشهير بالعماد الطبري مؤلف الكامل البهائي في سنة
(٦٧٥) بعد ذكر التحفة الفارسي : وعندنا منه نسخه وقد ترجمه بالعربية الشيخ نجف بن
سيف النجفي الحلي ورأيت تلك الترجمة العربية ببلدة فراة ) أقول ورأيت منه نسخه في
كتب الشيخ الفقيه الحاج محمد حسن كبة أوله : ومنه التوفيق ، وبلطفه التحقيق
والتدقيق ، نحمد الله سبحانه حمدا لا عد له وثناء لا حد له خالق الأكوان. وصرح فيه
بأن اسم مؤلفه نجف بن سيف النجفي وعليه فلا وجه لما وقع في روضات الجنات في ( ص
١٦٩ ـ وص ٤٠٩ ) من أن المترجم إلى العربية هو الشيخ علم بن سيف بن منصور النجفي
الحلي الذي اختصر تأويل الآيات في (٩٣٧) لا منشأ لشبهته غير اشتراكهما في اسم
الوالد والبلد والا فهما رجلان متقاربان عصرا وقد ترجم صاحب الرياض علم بن سيف بن
منصور النجفي الحلي المختصر لتأويل الآيات ولم ينسب إليه الترجمة وصرح بأنه قد
يقال له علي بن سيف بن منصور ولذا ترجمه بعنوان علي أيضا وصرح باتحادهما ، ورأيت
نسخه أخرى من الترجمة في كتب
المرحوم السيد
محمد علي السبزواري بالكاظمية وهي بخط الشيخ نجم الدين بن عبد الله المتروكي فرغ
من الكتابة في يوم الأحد ( ٤ ـ ج ٢ ـ ٩٨٨ ) ولعله قرب عصر المترجم.
( ٣٩٠ : ترجمة تذكره أبي ريحان البيروني ، ) ينقل عنه في مخزن الأدوية المؤلف (١١٨٥) فراجعه.
( ٣٩١ : ترجمة ترجمة الشيخ أحمد ) بن
زين الدين الأحسائي المتوفى (١٢٤١) الأصل لابنه الشيخ عبد الله بن أحمد ، وترجمته إلى ( الفارسية ) لمحمد
طاهر طبع في بمبئي (١٣١٠) رتبه على ستة أبواب سادسها في عد تصانيفه البالغة مائة
وواحدا وفي آخر صورة إجازات مشايخه له وهي أربعة والله العالم.
( ٣٩٢ : ترجمة تسديد المكارم ) إلى ( الفارسية ) لمؤلف أصله ، ذكره في فهرس تصانيفه.
( ٣٩٣ : ترجمة تشريح الأفلاك ) للمولى عابد الأردبيلي معاصر صاحب الرياض واسمه محمد ابن
أحمد المعروف بعابد ، قال ، فاضل عابد كاسمه وتوفي في عصرنا وله ولد اسمه الشيخ
صدر الدين مدرس بأردبيل.
( ٣٩٤ : ترجمة التصريف الزنجانية ) للسيد عبد الله بن السيد نور الدين التستري ( المتوفى في
١١٧٣ ) توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية بخط أحمد بن غلام علي في سنة (١٢٦٧) كما
ذكر في فهرسها.
( ٣٩٥ : ترجمة تطور الأمم العربية ) إلى ( الفارسية ) لعلي الدشتي مدير جريدة شفق سرخ مطبوع.
( ٣٩٦ : ترجمة تفسير الأصفى ) تأليف المحقق الفيض الكاشاني ( المتوفى ١٠٩١ ) بلغة ( أردو
) ، للسيد مظاهر حسن الأمروهوي المدرس في تاج المدارس بأمروهة ، لكنه لم يتم كما
ذكر في فهرس تصانيفه.
( ٣٩٧ : ترجمة تفسير العسكري 7 ) إلى ( الفارسية ) لميرزا أبي القاسم الحسيني الذهبي
الشيرازي الشهير بميرزا بابا كما يظهر من كتابه آيات الولاية السابق ذكره ( في ج ١
ـ ص ٤٩ ).
( ترجمة التفسير المذكور ) بلغة ( أردو ) ، اسمه آثار حيدري ، مر في ( ج ١ ـ ص ٨ ).
( ٣٩٨ : ترجمة التفسير المذكور ) إلى ( الفارسية ) ، اسمه للمولى عبد الله بن نجم الدين
الشهير
بالفاضل القندهاري
نزيل المشهد الرضوي والمتوفى بها (١٣١١) عن مائة وسبع ستين ، وله البرهان وغيره
مما يأتي.
( ٣٩٩ : ترجمة تفسير العسكري ) أيضا للمولى المفسر علي بن الحسن الزواري تلميذ المحقق
الكركي ، قال صاحب الرياض : رأيته في ( لنگر ) من أعمال ( جام ) عند أفراسياب خان
، وقد ترجمه لشاه طهماسب الصفوي كما ترجم الاحتجاج له. وله ترجمة المناقب وترجمة
الخواص كما يأتي.
( ٤٠٠ : ترجمة تقويم الأبدان في
تدبير الأبدان ) في الطب ، أصله (
العربي ) لابن جزلة ، يحيى بن عيسى بن جزلة البغدادي المتوفى في (٤٩٣) والترجمة
إلى ( الفارسية ) لمحمد أشرف بن شمس الدين محمد الطبيب ، ترجمه لشاه سليمان الصفوي
وطبع بإيران (١٢٧٥).
( ٤٠١ : ترجمة تقويم البلدان ) في مساحة الأرض تأليف عماد الدين أبي الفداء إسماعيل المؤرخ
، والترجمة هذه للمولى عبد العلي بن محمد بن الحسين البيرجندي ( المتوفى ٩٣٤ ) وهي
ترجمة إلى ( الفارسية ) مع زيادات حساب مساحة الأقاليم ، رأيت عند السيد أبي
القاسم الرياضي الموسوي نسخه خط المؤلف وعليها تملك المولى محمد تقي بن محمد رضا
الرازي سنة (١٣٠٩) وفرغ منه المؤلف في المحرم (٩٢٧) وله ترجمة ( باللاتينية )
وأخرى ( بالأفرنجية ) طبعتا مع الأصل في پاريس كما ذكره في معجم المطبوعات
العربية.
( ٤٠٢ : ترجمة تلخيص جالينوس ) للسيد غلام حسين الموسوي اللكهنوي المولود في (١٢٤٧) (
والمتوفى حدود ١٣٢٧ ) ذكره السيد علي نقي النقوي في ترجمته.
( ٤٠٣ : ترجمة التمثيلات ) عن ( التركية ) إلى ( الفارسية ) ، روايات عصرية أصلها
لآخوند زاده كما يأتي ، والترجمة لميرزا جعفر ( القراچه داغي ) طبعت في طهران
(١٢٨٨).
( ٤٠٤ : ترجمة تمدن إسلام وعرب ) تأليف الدكتور ( گوستاولوبون ) الفرانسوي والترجمة (
الفارسية ) للسيد محمد تقي المعروف بفخر داعي الگيلاني ، طبع بمطبعة المجلس بطهران
في (١٣١٦) شمسية.
( ٤٠٥ : ترجمة التمدن الإسلامي ) تأليف جرجي زيدان ، لميرزا إبراهيم القمي أحد وكلاء المجلس
، طبع جزؤه الأول في طهران (١٣٢٩).
( ٤٠٦ : ترجمة التمدن الإسلامي ) لميرزا فضل الله بدائع نگار المشهدي المتوفى
(١٣٤٣) وهو مطبوع
كما ذكره في آخر مطلع الشموس له ، المطبوع أيضا (١٣٣١).
( ٤٠٧ : ترجمة تنبيه الراقدين ) في ذكر الموت والرحيل ، إلى ( الفارسية ) لمؤلف أصله العربي
المولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمي ( المتوفى ١٠٩٨ ) ويقال له ولأصله
موعظة النفس رأيت نسخه من الترجمة ضمن مجموعة من موقوفات الحاج المولى علي محمد
النجف آبادي بالحسينية في النجف الأشرف أوله : الحمد لله رب العالمين ( إلى وإياك
نستعين ) وصل على حبيبك. ذكر في أوله ما معناه أن أحسن المواعظ ذكر الموت ، وأورد
رباعيات فارسية كثيره نظمها الشعراء في هذا المعنى ثم شرع في الترجمة بذكر العربي
أولا ثم الترجمة الفارسية.
( ترجمة توحيد الرضا 7 ) يأتي بعنوان ترجمة خطبة الرضا 7.
( ٤٠٨ : ترجمة توحيد الصدوق ) للشيخ محمد تقي المعروف بآقا نجفي الأصفهاني ( المتوفى ١٣٣٢
) ذكره في آخر جامع الأنوار له ، المطبوع سنة (١٢٩٧).
( ٤٠٩ : ترجمة توحيد المفضل ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني (
المتوفى ١١١٠ ) أوله : الحمد لله الذي هدانا إلى توحيده بصفوته محمد المفضل على
عبيده وعترته الأكرمين المخصوصين بلطفه. وهو كبير في ألفين وثمان مائة بيت طبع
بإيران سنة (١٢٨٧).
( ٤١٠ : ترجمة توحيد المفضل ) للمولى محمد صالح بن محمد باقر القزويني الروغني ، فرغ منه
في شهر صفر سنة (١٠٨٠).
( ٤١١ : ترجمة توحيد المفضل ) إلى ( الفارسية ) مفصلا للشيخ فخر الدين التركستاني الما
وراء النهري نزيل قم ، وهو أحد المستبصرين الذين ترجمهم السيد هاشم الكنكاني في
إيضاح المسترشدين ، وله تصانيف أخر غير هذه الترجمة التي رأيتها بالكاظمية في كتب
المرحوم السيد محمد الشهير بالواعظ الخوانساري الأصفهاني ، وتوجد بتبريز نسخه أخرى
في مكتبة السيد الحاج ميرزا باقر القاضي الطباطبائي وقد ألف الترجمة في سنة (١٠٦٥)
للحاج نظر علي أوله هذا البيت : ـ
آفرين جان آفرين
پاك را
|
|
آن كه ايمان داد
مشت خاك را
|
(
٤١٢ : ترجمة التوراة ) لبعض متقدمي الأصحاب ، عده مع ترجمة الإنجيل السابق الذكر
بعض معاصري
العلامة المجلسي في كتابته إليه من الكتب التي ينبغي النقل عنها في البحار وقال في
كتابته بعد ذكرهما : ونسختهما عند المولى بهاء الدين وعندكم أيضا لكن سمعت أن بين
نسختكم ونسخته اختلافا.
( ٤١٣ : ترجمة التوراة ) ( بالفارسية ) الموجود في الخزانة الرضوية هو كما في فهرسها
لبعض المتأخرين ، كبير في ثلاث مجلدات ، فرغ من بعضها سنة (١٢١٦) ومن بعضها (١٢٢٦).
( ٤١٤ : ترجمة توقيعات كسرى ) أنوشيروان وأحكامه العدلية ، قد ترجم قديما من الفارسية الپهلوية إلى
( العربية ) ثم ترجم السيد جلال الدين محمد الطباطبائي الزواري ، العربي المذكور
إلى ( الفارسية ) المأنوسة لبعض أبناء ملوك الصفوية ، وطبع بالهند سنة (١٢٦١).
( ٤١٥ : ترجمة تهذيب الأحكام ) لمحمد يوسف بن محمد إبراهيم الگوركاني أوله : بعد حمد وسپاس
بى حد وقياس واجب الوجودي را كه از روى إحسان وامتنان بنى نوع إنسان بل حيوانات
عجمارا معرفت بود وهستى خود عطا فرمود.
( ترجمة الثالث عشر من البحار ) المطبوع في تبريز سنة ١٢٦٨
ذكره كذلك بعض الفضلاء ولعله عين ما يأتي.
( ٤١٦ : ترجمة الثالث عشر من البحار ) للشيخ حسن بن محمد ولي الأرومي ، كتبه باسم السلطان محمد
شاه القاجاري ( المتوفى ١٢٦٤ ) وطبع بطهران (١٣٢٩) وكتب في آخره أنه كتاب الغيبة.
( ٤١٧ : ترجمة الثالث عشر من البحار ) لميرزا علي أكبر من أهل أرومية ، كذا ذكره شيخنا في الفيض
القدسي ، والظاهر أنه عين المطبوع المذكور.
( ٤١٨ : ترجمة الثالث عشر من البحار ) لبعض علماء الهند ، ألفه باستدعاء ( پادشاه بيگم ) زوجة
السلطان نصير الدين حيدر ، أوله : الحمد لله الذي جعلنا من الذين يؤمنون بالغيب
وطهر أنفسنا من أدناس النفاق والريب. ويظهر من كشف الحجب أن جملة من مجلدات البحار
ترجمت إلى ( الفارسية ) في الهند في ذلك العصر.
( ترجمة الثامن من البحار ) في الفتن والمحن اسمه مجاري الأنهار ، يأتي في الميم.
( ٤١٩ : ترجمة الثامن من البحار ) لابن أخ العلامة المجلسي المؤلف للبحار. وهو المولى محمد
نصير بن المولى عبد الله بن المولى محمد تقي المجلسي ، ذكره شيخنا في الفيض
القدسي.
( ترجمة ثمرة بطلميوس ) في النجوم إلى ( الفارسية ) ، يأتي بعنوان شرح الثمرة.
( ٤٢٠ : ترجمة ثواب الأعمال ) لميرزا عبد الكريم المقدس الأرومي المعاصر ، وله ترجمة عقاب
الأعمال ، وطاقة ريحان في أحوال أبي الفضل العباس 7 كما في الحديقة المبهجة للأردوبادي.
( ٤٢١ : ترجمة ثواب الأعمال ) للشيخ محمد تقي بن محمد باقر الأصفهاني الشهير بآقا نجفي (
المتوفى ١١ شعبان ١٣٣٢ ) طبع بإيران مع ترجمة عقاب الأعمال له.
( ٤٢٢ : ترجمة جاماسب نامه ) إلى ( الفارسية ) لميرزا عبد الله بن عيسى التبريزي
الأصفهاني ( المتوفى حدود ١١٣٠ ) أحال إليه في كتابه رياض العلماء في ترجمة السيد
علي خان بن خلف الحويزي.
( ٤٢٣ : ترجمة جامع الأحكام ) بلغة ( أردو ) ، للسيد تصدق حسين بن المولوي غلام حسين
النيسابوري الكنتوري ( المتوفى ١٣٤٨ ) وطبع بالهند.
( ٤٢٤ : ترجمة جامع الاخبار ) المنسوب إلى الشيخ الصدوق ، إلى ( الفارسية ) ، طبع في
طهران.
( ترجمة الجامع الرضوي ) بلغة ( أردو ) ، واسمه الجامع الجعفري ، يأتي.
( ٤٢٥ : ترجمة الجامع العباسي ) تمام العشرين بابا بلغة ( أردو ) ، طبع بالهند.
( ٤٢٦ : ترجمة الجرائد الإفرنجية ) والتركية
العثمانية والهندية والأمريكية ، في عدة أجزاء ، توجد في الخزانة الرضوية بخطوط مترجميها ،
وقد ذكرها في فهرس كتب الخزانة مع أسماء المترجمين بعنوان ( ترجمة روزنامه ).
( ٤٢٧ : ترجمة الجرائد والمجلات الهندية ) ومقالاتها الإسلامية ، إلى ( الفارسية ) للسيد حسين
الشيرازي ، ترجمها للسلطان ناصر الدين شاه ، فرغ منها في ١٠ شعبان (١٣٠٨) والنسخة
بخط ميرزا محمد خان القزويني عند السيد شهاب الدين بقم.
( ٤٢٨ : ترجمة الجزيرة الخضراء ) للشيخ نور الدين علي بن حسين بن عبد العالي المحقق الكركي (
المتوفى ٩٤٠ ) كما حكى عن صاحب الرياض ، وهو مطبوع بالهند ومصدر باسم السلطان شاه
طهماسب الصفوي الذي تولى السلطنة من (٩٣٠) إلى أن مات (٩٨٤) و ( الجزيرة الخضراء )
هو تأليف فضل بن يحيى الطيبي كتب فيه ما رواه له الشيخ
زين الدين علي بن
فاضل المازندراني في سنة (٦٩٩) مما شاهد في تلك الجزيرة ، وأورد ترجمته السيد مير
شمس الدين محمد بن مير أسد الله التستري فيما كتبه بالفارسية في إثبات وجود صاحب
الزمان 7 الذي مر ذكره ( في ج ١ ـ ص
ـ ١٠٩ ).
( ٤٢٩ : ترجمة جزيلة المعاني ) المسمى
بالدر الثمين في أصول الدين بلغة ( أردو ) ، للسيد سبط الحسن الهندي طبع في الهندي ، وأصله من تصانيف
السيد محسن الأمين العاملي مؤلف ( أعيان الشيعة ).
( ٤٣٠ : ترجمة الجعفرية ) في الطهارة والصلاة ، الذي ألفه المحقق الكركي سنة (٩١٧)
ترجمه بعض الأصحاب ، ورتبه على مقدمه وأربعة أبواب وخاتمة ، أوله : شكر وسپاس
وستايش مر معبودى را كه از خلق مخلوقات خود إنسان بر گزيده بدرجه تعظيم وپايه
تكريم رسانيده. عندي نسخه بخط المولى محمد اليزدي في سنة (١١٢٢) ولم أعرف شخص
المترجم ولا عصره الا أنه بين التاريخين المذكورين يعني تأليف الأصل وكتابة
الترجمة.
( ٤٣١ : ترجمة الجغرافية ) من الأصل الإفرنجي إلى ( الفارسية ) ، لميرزا محمود خان
ناظم تلگراف خانه ( دائرة البرق ) كتبه بأمر رئيسها مخبر الدولة علي قلي خان في
عصر السلطان ناصر الدين شاه وطبع بطهران كما ذكره في رسالته في الهيئة المطبوعة
سنة (١٢٩٥).
( ترجمة جلاء العيون ) بلغة ( أردو ) ، اسمه الدمع الهتون ، يأتي.
( ٤٣٢ : ترجمة جلاء العيون ) أيضا بلغة ( أردو ) ، طبع بالهند للسيد محمد باقر الهندي
المترجم المعاصر ، وله ترجمة حق اليقين وعين الحياة وغيرها.
( ٤٣٣ : ترجمة جمال الأسبوع ) ترجمة لعناوينه وأحاديثه دون أدعيته ، وهو مختصر طبع في
هوامش النسخة المطبوعة (١٣٣٠) للمحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس القمي المتوفى في
ليلة الثلثاء الثالث والعشرين من ذي الحجة (١٣٥٩) ودفن عند رجلي شيخنا العلامة
النوري ، وله ترجمة مصباح المتهجد أيضا كذلك طبع على هامش أصله في (١٣٣٨) وأنفق في
طبعهما السعيد الموفق الحاج سهم الملك العراقي باهتمام السيد الجليل علم الهدى
النقوي الكابلي نزيل دولت آباد ملاير وعالمها.
( ترجمة جنة الأمان الواقية ) يأتي بعنوان ترجمة المصباح الكبير وأخرى باسمه ( نيك بختيه ).
( ٤٣٤ : ترجمة الجنة الواقية ) المصباح الصغير المختصر من الكبير في أربعين فصلا وفي
آخره ذكر مآخذه
لبعض الأصحاب ، أوله : بعد از اداى حمد وثناى جناب صانع كبريا. إلى قوله : گفته
است مؤلف اين كتاب كه موسوم است بمفاتيح النجاة والجنة الواقية. فيظهر من هذا
المترجم أن الجنة الواقية يسمى بمفاتيح النجاة أيضا ، وهذه النسخة رأيتها في كتب
السيد محمد مهدي بن السيد إسماعيل الصدر الكاظمي المتوفى في (١٣٥٨).
( ٤٣٥ : ترجمة الجنة الواقية ) المرتب على أربعين فصلا إلى ( الفارسية ) ، أيضا لبعض
الأصحاب ، أوله : نحمدك يا من لاذ به الداعون المتهجدون فهم في حصن حصين. كتبه
لبعض الأمراء ولم يصرح باسمه وانما عبر عنه بقوله : سمي ولي الله الملك الغفور.
رأيت نسخه منه في كتب المرحوم المولى محمد علي الخوانساري.
( ٤٣٦ : ترجمة الجنة الواقية ) رأيت نسبة الترجمة إلى المحقق الأمير محمد باقر الداماد في
بعض تصانيف الأصحاب كما ينسب إليه أصله ، لكن لا وجه لنسبة الأصل إليه كما يأتي في
الجنة الواقية من أن المحقق الداماد استحسنه فكتبه بخطه لنفسه وكتب مير خليل عن
خطه نسخه لنفسه سنة (١٠٧٦) فلما رأيت النسخة بخط المحقق الداماد ولم يذكر فيها اسم
المؤلف نسبت إليه ، أما نسبة الترجمة إليه فغير بعيد فكأنه لاستحسانه واستنساخه
أصل الكتاب استحسن ترجمته أيضا تعميما للفائدة.
( ٤٣٧ : ترجمة الجنة الواقية ) للسيد محمد رضا بن السيد محمد قاسم الحسيني نزيل قزوين ،
ترجمه لبعض الإخوان سنة (١٠٩٠) أوله : شكر وسپاس حضرت سامعى را كه شنونده دعاء
بندگان. طبع مرة (١٢٧٧) ومرة أخرى (١٣٠٨) وثالثة (١٣٢٣) وللمؤلف بحر المغفرة ، كما
مر ، وهو جد الحاج السيد تقي القزويني المشهور بالكرامات.
( ٤٣٨ : ترجمة جواهر التفسير ) تأليف المولى حسين الكاشفى ، حكى سيدنا أبو محمد الحسن صدر
الدين أنه موجود في مكتبة والدة السلطان بإسلامبول كما في فهرسها ( أقول ) يأتي أن
جواهر التفسير فارسي فلعل معربه موجود هناك.
( ترجمة الجواهر السنية ) في الأحاديث القدسية اسمه اللآلي العلية ، يأتي.
( ٤٣٩ : ترجمة جهان نماي جديد ) أو ( جغرافي كره زمين ) كان أصله لاتينيا فترجم أولا إلى (
التركية ) بأمر ميرزا تقي خان الصدر الأعظم المقتول (١٢٦٨) ثم ترجم التركي بأمره
ثانيا إلى ( الفارسية ) ، والمترجم هو ميرزا محمد حسن بن ميرزا صادق بن ميرزا
معصوم ابن
سيد الوزراء ميرزا
عيسى قائم مقام المعروف بميرزا بزرگ الحسيني الفراهاني ، مرتب على خمسة مقاصد في
كل مقصد أبواب وفصول ، توجد في الخزانة الرضوية نسخه بخط رضا قلي خان مؤلف مجمع
الفصحاء كتبها في زمن صدارة ميرزا آقا خان الصدر الأعظم النوري في سنة (١٢٧٤).
( ٤٤٠ : ترجمة چهل سورة توراة ) ( بالگجراتية ) ، للحاج غلام علي بن إسماعيل البهاونگري
المعاصر المولود (١٢٨٣) طبع في ( ٦٠ ص ).
( ٤٤١ : ترجمة الحج ) في آدابه وأحكامه وما يتعلق به نظير ترجمة الزكاة وترجمة
الصلاة ، وكلها للمحقق المولى محسن الفيض الكاشاني المتوفى (١٠٩١) قال في فهرس
تصانيفه إنه ( فارسي ) في ثلاثمائة بيت.
( ترجمة حديث الأعرابي ) السائل أمير المؤمنين 7 عن معنى الأحد ، اسمه صراط النجاة يأتي.
( ٤٤٢ : ترجمة حديث الجبر والتفويض ) المروي في عيون الاخبار عن الإمام الرضا 7 ، أوله : إن الله لم يطع بإكراه. للعلامة المجلسي المولى
محمد باقر بن محمد تقي المتوفى (١١١٠) رأيته ضمن مجموعة من موقوفات الشيخ عبد
الحسين الطهراني.
( ٤٤٣ : ترجمة حديث رجاء ابن أبي الضحاك ) في ثلاثمائة بيت أيضا للعلامة المجلسي كتبه في طريق زيارة
مشهد خراسان ، ذكره شيخنا في الفيض القدسي ،.
( ٤٤٤ : ترجمة حديث ستة أشياء ليس
للعباد فيها صنع ، ) المعرفة ، والجهل ، والرضا ، والغضب ، والنوم واليقظة ،
أيضا للعلامة المجلسي ، مختصر في مائة وعشرين بيتا أوله الحمد لله وسلام على عباده
الدين اصطفى.
( ٤٤٥ : ترجمة حديث سعد بن عبد الله القمي ) عند تشرفه بلقاء الحجة 7 وأخذ مسائله ، منه
أيضا للعلامة المجلسي ، أوله : شيخ صدوق محمد بن بابويه وغير أو از أكابر. طبع
بهامش ترجمة توحيد المفضل له (١٢٨٧).
( ٤٤٦ : ترجمة حديث عبد الله بن جندب ) للعلامة المجلسي ، في الفيض القدسي أنه مائة بيت
( ٤٤٧ : ترجمة حديث عبد الله بن مسعود ) في مواعظ الرسول 6 لميرزا فضل الله (
بدائع نگار ) المشهدي ( المتوفى بها ١٣٤٣ ) ذكره في آخر مطلع الشموس له
( ٤٤٨ : ترجمة حديث الكساء ) بلغة ( أردو ) ، مطبوع للمولوي مقبول أحمد الدهلوي مترجم
أسنى المطالب.
( ٤٤٩ : ترجمة حديث المفضل ) في رجعة الأئمة وظهور الحجة 7 ، أيضا للعلامة
المجلسي أوله : شيخ معتمد حسن بن سليمان در كتاب منتخب البصائر. طبع مع توحيد
المفضل سنة (١٢٨٧).
( ٤٥٠ : ترجمة حديث المفضل ) للسيد علي أكبر بن سلطان العلماء السيد محمد بن السيد دلدار
علي النقوي اللكهنوي ( المتوفى في ١٣٢٦ ) ذكره في التجليات.
( ٤٥١ : ترجمة حديث المناشدة ) بلغة ( أردو ) ، طبع بالهند لبعض علمائها.
( ترجمة حديقة الواعظين ) اسمه تبصرة المهتدين مر في ( ج ٣ ـ ص ٣٢٥ ).
( ٤٥٢ : ترجمة الحسنية ) الرسالة المعروفة في الإمامة المنسوبة إلى بعض بنات الشيعة
، للمولى إبراهيم بن ولي الله الأسترآبادي ، ذكر في أول الترجمة أنه لما حج في
(٩٥٨) ظفر في دمشق عند بعض السادة على نسخه هذه الرسالة فحملها إلى بلاده فالتمس
منه بعض الأخيار ترجمتها إلى ( الفارسية ) تكثيرا للمنفعة ، وطبع مع حلية المتقين
سنة (١٢٨٧).
( ٤٥٣ : ترجمة الحقائق ) في أسرار الدين ومكارم الأخلاق المطبوع بإيران (١٢٩٩) وهو
تأليف المحقق الفيض وفيه نتيجة ما حصله في عمره لأنه ألفه (١٠٩٠) عن ثلاثة وثمانين
عاما و ( توفي ١٠٩١ ) يعني بعد التأليف بسنة ، والترجمة لحفيد أخيه المعروف بنور
الدين الأخبارى ، أعنى نور الدين محمد بن شاه مرتضى بن محمد مؤمن بن مرتضى
الكاشاني ، نسبه إليه في الروضات وحسبه أخا للمحقق الفيض مع أنه صرح الفيض في إجازته
له في سنة (١٠٧٩) بأنه ابن ابن أخيه ، ويأتي سائر تصانيفه ومنها الحقائق القدسية
في المبدأ والمعاد الذي ألفه (١١٠٥) وقد كتب لولده بهاء الدين محمد إجازة في سنة
(١١١٤) كما مرت في ( ج ١ ص ٢٦٠ ).
( ٤٥٤ : ترجمة حقايق الحروف ودقائق الزبر
والبينات ) فيه حل الجفر
الجامع المأخوذ عن الإمام الصادق 7 ، أصله ( العربي )
لمحب خاندان مير أحمد الگيلاني الحسيني والترجمة ( الفارسية ) لحفيده السيد محمد
بن مير محمد بن مير أحمد المذكور ، وتاريخ كتابة النسخة التي رأيتها من الموقوفات
في مكتبة الحسينية سنة (١٢٥٢) ذكر فيه أن جده
مير أحمد كان من
محبي أهل البيت وقد وهبه الله هذا العلم ولما خاف من ضياعه قيده بالكتابة صيانة له
وبعد الكتابة رأى في المنام أمير المؤمنين 7 فقال له : أحسنت
فيما كتبت ولا يفهمه الا محبونا.
( ٤٥٥ : ترجمة حق اليقين ) الفارسي في أصول الدين ، تأليف العلامة المجلسي بلغة ( أردو
) للسيد محمد باقر الهندي المترجم ، مطبوع بالهند ، وله ترجمة جلاء العيون وعين
الحياة كما مر ويأتي.
( ترجمة
حق اليقين ) إلى ( العربية ) ، اسمه ترجمة شهادة الخصوم ، يأتي.
( ٤٥٦ : ترجمة حكمت سقراط ) بقلم أفلاطون لميرزا محمد علي خان بن ميرزا محمد حسين خان
ذكاء الملك الأصفهاني المعاصر الملقب في شعره بفروغي ، هو ثلاث رسائل ، طبعت
مجموعة بإيران.
( ترجمة حلية المتقين ) المجلسية بلغة ( أردو ) ، اسمه تهذيب الإسلام ، يأتي.
( ٤٥٧ : ترجمة حمله حيدريه ) بلغة ( أردو ) ، طبع بالهند كما في فهارس مطبوعاتها.
( ٤٥٨ : ترجمة حياة أبي ذر ) بلغة ( أردو ) ، طبع بالهند.
( ترجمة حياة الحيوان ) للدميري اسمه خواص الحيوان ، يأتي.
( ٤٥٩ : ترجمة حياة سلمان الفارسي ) بلغة ( أردو ) ، طبع بالهند لبعض علمائها.
( ترجمة حياة علي بن أبي طالب ) يأتي بعنوان ترجمة زندگانى علي بن أبي طالب 7.
( ترجمة حياة محمد ) 6 ، مر بعنوان ترجمة تاريخ مقدس.
( ترجمة حياة محمد ) من العربية إلى (
الفارسية ) اسمه زندگانى محمد ، يأتي مع غيره في الزاي.
( ٤٦٠ : ترجمة حياة النفس في حظيرة القدس ) ( بالفارسية ) لميرزا حسن العظيم آبادي ( المتوفى حدود ١٢٦٠
) طبع (١٢٨٨) وأصله العربي للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي.
( ٤٦١ : ترجمة حياة النفس ) للسيد كاظم الرشتي الحائري ( المتوفى ١٢٥٩ ) ذكر في فهرس
كتبه.
( ٤٦٢ : ترجمة الخامس عشر من مجلدات البحار ) إلى ( الفارسية ) ، مطبوع بإيران.
( ٤٦٣ : ترجمة خانم انگليسى ) لميرزا يوسف خان مدير مكتبة المجلس بطهران ، وأصله الإفرنجي
في بيان الثورة في الهند قبل مائة وخمسين سنة تقريبا.
( ٤٦٤ : ترجمة خانم انگليسى ) إلى ( التركية ) ، للحاج المولى روح الله البادكوبي ،
مطبوع.
( ٤٦٥ : ترجمة الخصال ) للسيد علي بن محمد بن أسد الله الأصفهاني الإمامي ، معاصر
صاحب رياض العلماء ومترجم الإشارات والكتب الثمانية ومنها الخصال وغيره مما ذكر
الجميع في الرياض.
( ترجمة الخصائص الحسينية ) الموسومة بـ « وسائل المحبين » أو ( المخبتين ) يأتي.
( ترجمة الخصائص الحسينية ) الموسومة بـ ( دمع العين ) يأتي كما أنه يأتي شرح خصائص الحسين وكذا
لوائح اللوحين.
( ٤٦٦ : ترجمة خطب أمير المؤمنين 7 التي أوردها الشريف الرضي في نهج البلاغة ، ) إلى ( الفارسية ) ، للسيد ميرزا جهانگير خان بن محب علي
الحسيني المرندي ( المتوفى بقم ١٣٥٢ ) ذكره السيد شهاب الدين التبريزي ، وظاهره
أنه غير ما نظمه بالفارسية من عهد أمير المؤمنين إلى مالك الأشتر ، ووصيته إلى
ولده الحسن المطبوع (١٣٢٩).
( ٤٦٧ : ترجمة خطبة الرضا 7 في التوحيد ) ويقال له توحيد الرضا ، وقد رواه الشيخ الصدوق في عيون
أخبار الرضا ، بإسناده عنه 7 ، أوله : أول
عبادة الله معرفته وأصل معرفة الله توحيده. ترجمه العلامة المجلسي إلى ( الفارسية
) وأشار إلى شرح بعض ما يشبه فقرأت هذه الخطبة من الخطبة الأخرى له في التوحيد
التي رواها الشيخ الكليني أو من الخطبة التي لأمير المؤمنين 7 في التوحيد ، وكأنه شرح مختصر للجميع ، طبع في آخر التحفة
الرضوية الذي مر في ( ج ٣ ـ ص ـ ٤٣٦ ) بنفقة شريعتمدار الرشتي ورأيت نسخه منه بخط
السيد زين العابدين والد صاحب روضات الجنات في بقايا كتب الشيخ عبد الحسين
الطهراني بكربلاء ، ويأتي شرح خطبة الرضا في التوحيد وغيره من شروح الخطب في حرف
الشين.
( ٤٦٨ : ترجمة الخطبة الشقشقية ) لبعض الأصحاب ، توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.
( ٤٦٩ : ترجمة الخطبة الشقشقية أو شرحها ) الفارسي للسيد المفتي مير محمد عباس اللكهنوي ( المتوفى
١٣٠٦ ) ، ألفه بأمر النواب معتمد الدولة مختار الملك السيد محمد
( خان بهادر ضيغم
جنگ ) الذي كتب بأمره البارقة الضيغمية ، وقد طبع (١٢٨٧) ويأتي شروح الخطبة
الشقشقية في الشين.
( ترجمة خطبة همام ) أو خطبة المتقين ، يأتي بعنوان نظم الخطبة.
( ٤٧٠ : ترجمة خلاصة الأذكار الفيضية ) للسيد الأمير قوام الدين محمد بن محمد مهدي الحسيني السيفي
القزويني صاحب التحفة القوامية ( المتوفى حدود ١١٥٠ ) ترجمه إلى ( الفارسية ) وكتب
ترجمة الأدعية بين سطورها ، وكتب بعض الفوائد والتحقيقات اللازمة على هامش النسخة
، وأهداها إلى الشيخ علي خان زنگنه ، الوزير لشاه سليمان ( والمتوفى في المحرم
١١٠١ ) والنسخة بخط محمد علي بن محمد حسين الطالقاني ناقصة الأول من موقوفة العالم
السيد آقا ريحان الله البروجردي الطهراني في (١٣٠٣) توجد في الخزانة الرضوية. (
ترجمة خلاصة الأذكار ) تأليف المحقق الفيض الكاشاني ، مطبوع بإيران كما في فهارس المطبوعات.
( ٤٧١ : ترجمة خلاصة عقائد الإمامية ) إلى ( الفارسية ) لبعض الأصحاب ، لم نعرف شخصه وهو مرتب على
خمسة أبواب ، أوله : الحمد لله المحمود في كل أفعاله والصلاة على خير خلقه محمد
وآله وبعد اين چند كلمه اى است در تبيين قواعد كلامية وتعيين عقائد اماميه كه بر
طبق رسالة تحفه تحرير وتسطير مى يابد. وفي آخره : اينست ترجمه خلاصة عقائد اماميه
كه در رسالة كلامية مسطور است. والنسخة التي رأيتها عند المرحوم الشيخ محمد علي
القمي ( المتوفى في قم ١٣٥٤ ) لم يكن لها تاريخ لكن الذي يظهر من كتابتها إنها
ترجع إلى ما بعد الألف ، ولعل مراده من التحفة هو ما مر من تحفه الأبرار الفارسي
للعماد الطبري ويأتي ترجمة العقائد متعددة.
( ٤٧٢ : ترجمة الخواص ) تفسير للقرآن الشريف ، ( فارسي ) كبير ، ويعرف بـ ( تفسير
الزواري ) نسبه إلى موطن مؤلفه ، المولى المفسر أبي الحسن علي بن الحسن الزواري ،
تلميذ المحقق الكركي ( الذي توفي ٩٤٠ ) وأستاذ المولى فتح الله الكاشاني ( الذي
توفي ٩٨٨ ) مشتمل على الاخبار الصادرة عن الأئمة : في تفسير آيات
القرآن وما نزل فيهم أوله : حمد بى حد وشكر بلا عد منعمى را سزد كه شقايق حقايق
قرآنى در حدائق صدور انسانى بشكافانيد. مجلده الأول الذي ينتهي إلى آخر سورة الكهف
، يوجد بخط محمد أمين
ابن إسماعيل
المازندراني الذي فرغ من كتابته سنة (١٠٢٠) في مكتبة بشير آغا بإسلامبول كما في
فهرسها ، ويوجد أيضا المجلد الأول والثاني المبدو بسورة مريم إلى آخر القرآن في
الخزانة الرضوية تاريخ وقفه سنة (١٠١٧) ويظهر من نظم مادة تاريخه أنه فرغ منه
(٩٤٧) قال فيه :
از فضل آله چون
بإتمام رسيد
|
|
تاريخ وى از (
فضل آله ) است عيان
|
(
٤٧٣ : ترجمة دار السلام ) إلى ( الفارسية ) ، هو كأصله لشيخنا العلامة النوري ( المتوفى ١٣٢٠ ) خرج منه
ترجمة أكثر المجلد الثاني منه ولم يتم.
( ٤٧٤ : ترجمة الدر النظيم في خواص القرآن
العظيم ) للمولى أحمد بن
الحاج محمد السكاكي الطبسي ، ذكر فيه أنه ترجمه إلى ( الفارسية ) بأمر بعض
المخاديم ( سنة ٩٢٦ ) وقدم على الترجمة عدة مقدمات لازمة ، ذكر في بعضها أن مذهب
أهل الحق أن البسملة جزء من السور كلها الا البراءة ، وذكر في خاتمته أن المولى
عبد العلي البيرجندي شرح الدر النظيم هذا ( في سنة ٩٠١ ) ورأيت النسخة في كتب
المرحوم الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.
تراجم الدعوات
الأدعية العربية
المأثورة التي يقرءوها العوام الجاهلون بمعانيها ، قد ترجمها العلماء إلى الفارسية
وغيرها ليستفيد العوام منها بقصد المعاني ولئلا يكون عملهم مجرد لقلقة اللسان ولذا
تكتب تلك التراجم غالبا بين سطور الأدعية لكن كثيرا منها دون مستقلا وعد في عداد
تصانيف المترجمين لها ونحن نذكر النموذج من هذا القبيل :
( ترجمة دعاء الجوشن الصغير ) للعلامة
المجلسي ( المتوفى ١١١٠ ) مختصر في مائة بيت كما ذكروه في فهرس كتبه ( الفارسية ).
( ترجمة الدعاء المذكور ) للشيخ محمد
علي بن أبي طالب المعروف بالشيخ علي الحزين ( المتوفى ١١٨٠ أو ١١٨١ ) ذكر في فهرس
كتبه في نجوم السماء.
( ترجمة دعاء السمات ) في مائة بيت
للعلامة المجلسي ، وله شرحه العربي المدرج في البحار.
( ترجمة دعاء الصباح ) المنسوب إلى أمير
المؤمنين 7 للشيخ علي
الحزين
المذكور كما في
فهرسه المذكور.
( ترجمة دعاء الصباح ) نظما رباعيا
فارسيا طبع مع الدعاء في طهران ( في ١٣٠٥ ).
( ترجمة دعاء الصباح ) للفاضل الموسوم
بقاسم كما ذكر في ديباجته ، أوله : نحمدك يا من خلق صبح إصابة الثناء وفلق إجابة
الدعاء. لم أعرف عصره ولا سائر خصوصياته.
( ترجمة دعاء الصباح ) باللغة (
الأردوية ) ، للسيد محمد مرتضى الجنفوري ( المتوفى في ١٣٣٧ )
( ترجمة دعاء العديلة ) للسيد علي محمد
بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي الكهنوي ( المتوفى ١٣١٢ ) ذكره السيد علي
نقي النقوي في تراجم مشاهير علماء الهند.
( ترجمة دعاء العلوي المصري ) للشيخ علي
الحزين المذكور آنفا ذكر في فهرسه.
( ترجمة دعاء العلوي المصري ) للشيخ علي
الحزين المذكور آنفا ذكر في فهرسه.
( ترجمة دعاء كميل ) نظما ونثرا (
فارسيا ) ، لبعض الأصحاب ، يوجد نسخه منه في مكتبة شيخ الإسلام بزنجان.
( ترجمة دعاء كميل ) في مائتي بيت
للعلامة المجلسي ، رأيته ضمن مجموعة في كتب شيخنا ميرزا محمد علي الرشتي.
( ترجمة دعاء كميل ) للمولوي مقبول أحمد
المستبصر المعاصر ( المتوفى ١٣٤٠ ) طبع بلغة ( أردو ) كما طبع له ترجمة أسنى
المطالب ( سنة ١٣١٣ ).
( ترجمة دعاء كميل ) إلى ( الإنگليزية )
للسيد رضي الهندي المعاصر ، طبع في بمباسة ( في ١٣٥٠ ).
( ترجمة دعاء المباهلة ) للعلامة
المجلسي ، في الفيض القدسي أنه في مائة وخمسين بيتا.
( ترجمة دعاء المشلول ) للشيخ علي
الحزين ، رأيت نسخه صححها المترجم بخطه ، وفرغ من المقابلة في (١١٦٣).
( ترجمة دعاء المشلول ) باللغة (
الأردوية ) مطبوع للمولوي مقبول أحمد المذكور آنفا.
( ٤٧٥ : ترجمة ذخر العالمين في شرح دعاء الضمين
) ونقله من (
الفارسية ) إلى ( العربية ) لبعض السادة الأجلة من أهل همدان ، قال مولانا الشيخ
علي أكبر النهاوندي نزيل المشهد الرضوي : رأيته عند السيد زين العابدين في نهاوند.
( ترجمة الذريعة إلى مكارم الشيعة ) ،
اسمه الكنوز الوديعة ، يأتي.
( ترجمة الذهبية الرضوية ) بلغة ( أردو
) اسمه الرسالة الذهبية يأتي في الراء.
( ٤٧٦ : ترجمة الذهبية ) أيضا المعروفة بطب الرضا إلى ( الفارسية ) للعلامة المجلسي
( المتوفى ١١١٠ ) أوله بعد الخطبة المختصرة : ظاهر باشد كه روزى مأمون از حضرت
إمام الإنس والجن إلخ.
( ٤٧٧ : ترجمة الذهبية ) المذكورة إلى ( الفارسية ) لبعض الأصحاب يشبه الشرح المزجي
له يذكر مقدارا من الرسالة ثم يذكر ترجمتها ، رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر
الدين.
( ٤٧٨ : ترجمة الذهبية الرضوية ) أيضا للمولى فيض الله عصارة التستري الماهر بالطب والنجوم
في عصر حكومة فتح علي خان بن واخشتو خان في تستر بعد موت أبيه (١٠٧٨) ترجمه إلى (
الفارسية ) بأمر الوالي فتح علي خان المذكور كما حكاه السيد عبد الله التستري في
تذكرته في تاريخ تستر.
( ٤٧٩ : ترجمة الذهبية ) للسيد شمس الدين محمد بن محمد بديع الرضوي المشهدي ، صاحب
الحبل المتين ووسيلة الرضوان الذي فرغ منه (١١٣٥) وغيرهما ، وهو من أجداد السيد
محمد باقر بن إسماعيل المعاصر المدرس بالمشهد الرضوي ( المتوفى ١٣٤٣ ) تقريبا ،
والنسخة رأيتها عند الشيخ علي أكبر النهاوندي نزيل المشهد الرضوي تقرب من ثلاثة
آلاف بيت.
( ٤٨٠ : ترجمة رجوع الشيخ إلى صباه ) للمولى الحكيم محمد سعيد الطبيب بن محمد صادق الأصفهاني ،
ترجمه إلى ( الفارسية ) بأمر الحسين الجابري ، أوله : الحمد لله الذي خلق الإنسان
من ماء مهين. رأيته في كربلاء عند الشيخ مهدي الكتبي وهو مرتب على قسمين فيما
يتعلق بالرجال وما يتعلق بالنساء وفي كل قسم ثلاثون فصلا ذكر في أوله أن أصله
تأليف أحمد بن يوسف الشريف ، وتوجد النسخة في الخزانة الرضوية أيضا كما في فهرسها
وهو غير آب زندگانى السابق ذكره وإنه مرتب على أبواب وأصله لابن كمال پاشا كما في
كشف الظنون.
( ٤٨١ : ترجمة الرحلة المدرسية ) إلى ( الفارسية ) في ثلاث مجلدات ، طبع الأول والثاني سنة
(١٣٤٦) وطبع الثالث سنة (١٣٤٧).
( ترجمة رسالة آية التطهير ) الموسومة بـ « السحاب المطير » ، اسمها التنوير ، يأتي.
( ترجمة رسالة أصول الدين ) الفارسية إلى ( العربية ) ، يأتي بعنوان المعرب.
( ٤٨٢ : ترجمة الرسالة الاعتقادية ) المنسوبة إلى الإمام الرضا 7 للمولى حسين القمي
النجفي ( كتاب دار ) خازن الكتب في المكتبة الغروية ، ترجمه إلى ( الفارسية )
لإمام قلي بيك المازندراني ، وطبع مع مفاتيح الغيب (١٢٦٩).
( ٤٨٣ : ترجمة رسالة الأفيون ) تأليف الشيخ أبي علي بن سينا للشيخ علي الحزين المذكور آنفا
كما في فهرس كتبه الفارسية.
( ترجمة رسالة التنباك ) يأتي بعنوان رسالة في التنباك.
( ٤٨٤ : ترجمة الرسالة الجعفرية ) لتلميذ مؤلفها المحقق الكركي ، وهو السيد أبو المعالي ابن
بدر الدين الحسن الحسيني الأسترآبادي الغروي مؤلف كد اليمين الذي فرغ منه ببغداد (
سنة ٩٣٥ ) ، والعشرة الكاملة وشرح الرسالة النصيرية في الحساب ، فرغ منه في الغري
( سنة ٩٢٩ ) وغير ذلك ، وذكر الترجمة له في الرياض.
( ٤٨٥ : ترجمة رسالة دفع خوف الموت ) تأليف الشيخ أبي علي بن سينا أو ابن مسكويه إلى ( الفارسية
) للشيخ مهدي شرف الدين التستري المعاصر ( المولود ١٣١٩ ) فرغ منه ( سنة ١٣٤٦ ).
( ٤٨٦ : ترجمة رسالة رد العامة ) الفارسية وهي في أربع مسائل كلامية ، تأليف بعض الأصحاب
وترجمتها إلى ( العربية ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي ( المتوفى ١١٢١ )
ذكره تلميذ السماهيجي وصاحب اللؤلؤة بعنوان الترجمة.
( ترجمة رسالة الزكاة والخمس ) يأتي في الميم بعنوان المعرب.
( ٤٨٧ : ترجمة الرسالة الشطرنجية ) لولد المصنف علي بن عبد الرسول النوري الطهراني المعاصر ،
طبع مع أصله (١٣٢١).
( ٤٨٨ : ترجمة رسالة الطير ) تأليف الشيخ الرئيس أبي علي بن سينا التي شبه فيها حالة
الإنسان المجرد المبتلى بخسيس الطبيعة بالطير الواقع بالشبكة ، ولذا يقال لها
الشبكة والطير ، وترجمتها إلى ( الفارسية ) لعمر بن سهلان الساوجي ، توجد في ليدن
كما في ص (٤٥٠) من قائمة الكتب العربية فراجعه ، وترجمتها إلى ( الإفرنجية ) أيضا
طبع في بيروت ( ١٩١١ م ) ، بنشر اليسوعيين.
( ٤٨٩ : ترجمة رسالة العلم ) لولد مصنفها الشهير بالشيخ علي الحزين ، والوالد المصنف
للرسالة هو الشيخ
أبو طالب بن عبد الله الزاهدي الجيلاني الأصفهاني ( المتوفى ١١٢٧ ) كما أرخه ولده
الحزين في تذكرته.
( ترجمة الرسالة المحمدية في أحكام
الميراث الأبدية ) ، مر في ( ج ١ ـ ص ـ ٤٤٦ ).
( ترجمة رسالة المواريث ) المنسوبة إلى الإمام الرضا 7 ، مر في ( ج ١ ـ ص
ـ ٤٤٨ ).
( ٤٩٠ : ترجمة الرسائل في الأصول العملية ) للعلامة الأنصاري ( بالفارسية ) ، للسيد صالح الخلخالي من
خواص تلاميذ الحكيم المتأله السيد ميرزا أبي الحسن المشهور بجلوة ( الذي توفي ١٣١٤
) ، قاله في المآثر والآثار وذكر أنه مدرس بمدرسة دوست علي خان الملقب بمعير
الممالك.
( ٤٩١ : ترجمة رفع اللثام عن وجه آيات الصيام )
لمؤلف أصله العربي
وترجمه إلى ( الفارسية ) باستدعاء بعض الأمراء في عصر شاه صفي الصفوي (١٠٤٦) توجد
الترجمة في الخزانة الرضوية ، أوله : شايسته تقديم در هر كتابى وسزاوار تصدير در
هر خطابي حمد واجب الوجودي است كه. ولعل اسم الأصل ( إماطة اللثام ) كما مر واسم
الترجمة رفع اللثام.
( ترجمة روزنامه ) كما عبر به في فهرس الخزانة الرضوية ، مر بعنوان ترجمة
الجرائد.
( ٤٩٢ : ترجمة الروضة البهية في شرح اللمعة
الدمشقية ) إلى ( الفارسية )
للسيد الأمير أبي طالب بن ميرزا بيك الفندرسكي وسبط الأمير أبي القاسم الموسوي
الشهير بمير الفندرسكي الحكيم العارف المتأله ( الذي توفي ١٠٥٠ ) ودفن بتخت فولاد
، ترجمه في الرياض في ذيل ترجمة جده الأمي الفندرسكي المذكور وعد تصانيفه وصرح
بأنه من معاصريه ، وظني أن والدته بنت السيد الأمير أبي الفتح الشهير بمير ميران
ابن مير أبي القاسم الفندرسكي المذكور ، ومر له بيان البديع.
( ترجمة روضة الشهداء ) بلغة ( أردو ) اسمه گنج شهيدان يأتي.
( ٤٩٣ : ترجمة روضة الشهداء ) ( بالتركية ) للشاعر الأديب الملقب في شعره بالفضولي
البغدادي وهو محمد بن سليمان ( المتوفى ٩٧٠ ) صاحب الديوان وساقي نامه وصحة ومرض
وغيرها قال صاحب الرياض : إنه في غاية حسن الإنشاء واستحسنه أهل هذه اللغة من جميع
الجهات. وسماه المترجم حديقة السعداء.
( ترجمة زبدة البيان ) مر بعنوان ترجمة آيات الأحكام.
( ٤٩٤ : ترجمة زبدة الهيئة ) الفارسية تأليف المحقق الطوسي ، الموسوم بـ « زبدة الإدراك »
في هيئة الأفلاك ونقله إلى ( العربية ) للمولى الشيخ نصير الدين علي بن محمد بن
علي الكاشاني المولد الحلي المسكن والمدفون بالغري ( ١٠ رجب ـ ٧٥٥ ) كما أرخه
الشهيد بخطه في مجموعته التي نقل عنها ، الشيخ شمس الدين الجبعي ، على ما ذكره في
آخر مجلدات البحار أوله : الحمد لله فاطر السموات ومدورها ومبدع الكواكب ومنورها.
وشرحه تلميذ المعرب وهو الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن
العتائقي الحلي وسمى شرحه بـ « الشهدة » في شرح معرب الزبدة وهو بخط الشارح
المذكور موجود في الخزانة الغروية ، شرع في الشرح في ( ٢٢ ـ ذي الحجة ـ ٧٨٧ ) وفرغ
منه في ( ١٤ محرم ٧٨٨ ).
( ٤٩٥ : ترجمة الزكاة في بيان أحكام الزكاة
وأسرارها ) ( بالفارسية )
للمولى المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الفيض الكاشاني ( المتوفى ١٠٩١ ) ذكر في
فهرس تصانيفه أنه في مائة وستين بيتا.
( ٤٩٦ : ترجمة زندگانى علي بن أبي طالب ) لپرتو العلوي طبعه الثاني في (١٣١٨) شمسية وأصله للأستاد
أبي النصر عمر أستاذ المدرسة العالية في بيروت ، وله تصانيف ذكرت في آخر الترجمة
المطبوعة بطهران ، منها كتاب فاطمة بنت محمد ، كتاب الحسن بن علي.
( ترجمة زندگانى محمد 6 ) ( بالفارسية ) يأتي في الزاي بعنوان زندگانى محمد مع غيره.
( ٤٩٧ : ترجمة زهر الربيع ) إلى ( الفارسية ) للسيد نور الدين محمد بن السيد نعمة الله
الصغير ابن السيد عبد الهادي بن السيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري
المؤلف لأصله ، ويعبر عنه في الترجمة بالجد الأمجد ، وترجمه باسم محمد صالح خان (
بيگلر بيگى ) في خوزستان ، وطبع بطهران (١٣٠٢) بمباشرة الحاج ميرزا محمد علي بن
ميرزا أبي القاسم بن ميرزا محمد علي ابن ميرزا محمد شفيع بن ميرزا محمد حسين بن
ميرزا عبد القادر بن ميرزا جلال الدين ابن الحكيم عماد الدين محمود الأصفهاني.
( ٤٩٨ : ترجمة زهر الرياض ) في الفقه بلغة أردو ، للمولوي مهدي حسين ، رأيته في كتب
السيد محمد علي
السبزواري بالكاظمية.
( ترجمة الزيارة الجامعة ) في مائتي بيت
للعلامة المجلسي ( المتوفى في ١١١٠ ).
( ترجمة زبور عارفين ) الفارسي إلى (
العربية ) ، اسمه مزامير العاشقين ، يأتي.
( ترجمة السابع عشر من البحار ) في المواعظ ، اسمه حقايق الأسرار يأتي.
( ٤٩٩ : ترجمة سادس البحار ) في أحوال سيدنا خاتم الأنبياء 6 ، لبعض الأصحاب
جعل الباب الأول منه مرتبا على ستة فصول ، ثالثها في آبائه ، ورابعها في أصحاب
الفيل ، وخامسها في حفر زمزم ، وسادسها في أحوال مكة ، والباب الثاني في بشاراته ،
والثالث في ولادته ، وهكذا إلى الباب الرابع والستين في وفاته فذكر الرواية عن
الباقر 7 بأنها في ربيع الأول يوم
الاثنين لليلتين خلتا منه ثم قال : مؤلف گويد باين قول كسى از علماى شيعه قائل
نشده وشايد محمول بر تقية باشد. وهو مجلد كبير رأيته بطهران في كتب عمي المؤسس
لطبع هذا الكتاب الحاج حبيب الله المحسني الطهراني ( المتوفى في النجف في يوم
الجمعة العشرين من ربيع الأول ١٣٦٠ ) ودفن بوادي السلام عند مقبرة والدي.
( ٥٠٠ : ترجمة سر تقدم الإنگليز ) من العربية إلى ( الفارسية ) لعلي الدشتي مطبوع.
( ٥٠١ : ترجمة سر الشهادتين ) تأليف عبد العزيز الدهلوي إلى ( الأردوية ) ، للمولوي غلام
الحسنين ( الپاني پتي ) طبع بالهند.
( ترجمة سلوان المطاع في عدوان الطباع )
، اسمه رياض الملوك يأتي.
( ٥٠٢ : ترجمة سلوان المطاع ) للسيد نعمة الله الصغير بن السيد هادي بن السيد عبد الله
الجزائري التستري ، ترجمه إلى ( الفارسية ) لمحمد علي ميرزا بن السلطان فتح علي
شاه ، يوجد عند حفيد المؤلف السيد محمد باقر المنجم المعاصر في تستر.
( ٥٠٣ : ترجمة السماء والعالم ) وهو المجلد الرابع عشر من البحار إلى ( الفارسية ) ، للشيخ
محمد تقي الشهير بآقا نجفي الأصفهاني ( المتوفى ١٣٣٢ ) ذكر في آخر كتابه جامع
الأنوار المطبوع.
( ترجمة سنگ معجزه ) من الروايات الإفرنجية والمترجم إلى ( الفارسية ) عناية الله شكيباپور
طبع في جزءين (١٣٠٦) شمسية.
( ترجمة السيوطي ) مر بعنوان ترجمة البهجة المرضية.
( ٥٠٤ : ترجمة الشافية ) لآقا هادي المترجم ابن المولى محمد صالح المازندراني (
المتوفى ١١٢٠ ) وله ترجمة القرآن الشريف وعدة كتب أخرى.
( ٥٠٥ : ترجمة الشجرة الطيبة ) في التجويد المشجر إلى ( الفارسية ) لمؤلف أصله ميرزا زين
العابدين بن ميرزا محمد على الأصفهاني من أحفاد المحقق السبزواري ترجمه بأمر الحاج
السيد أسد الله بن السيد حجة الإسلام الأصفهاني ( الذي توفي ١٢٩٠ ).
( ترجمة شرايع الإسلام ) الموسوم بـ « الجامع الرضوي » ، يأتي.
( ٥٠٦ : ترجمة شرايع الإسلام ) إلى ( الفارسية ) للشيخ محمد تقي بن المولى عباس النهاوندي
نزيل طهران و ( المتوفى بها ١٣٥٣ ) وهو مجلد كبير مبسوط رأيته عنده كان من
المدرسين وأئمة الجماعة بطهران وكان والده من تلاميذ العلامة الأنصاري ( وتوفي
حدود ١٣١١ ) وكان أخوه الشيخ حسين بن العباس أكبر منه وأفضل وأتقى ولكنه توفي قبل
والده بأربعين يوما وبقي خلفه الشيخ علي بن الحسين الفاضل المعاصر وأخوه الآخر
الأصغر منه الشيخ جعفر بن العباس أيضا من الأعلام المعاصرين وأئمة الجماعة بطهران.
( ترجمة شرح الإشارات ) تأليف خواجه نصير الدين الطوسي إلى ( الفارسية ) للسيد علي
بن محمد بن أسد الله الإمامي الأصفهاني مترجم الكتب الثمانية ، ذكره بعض الفضلاء
وأقول المحتمل أنه ترجمة الإشارات السينائية له كما مر أنه ذكره صاحب الرياض والله
أعلم.
( ٥٠٧ : ترجمة شرح الباب الحادي عشر ) تأليف الفاضل المقداد بلغة ( أردو ) للسيد تصدق حسين بن
المولوي غلام حسين النيسابوري الكنتوري ( المتوفى ١٣٤٨ ) طبع بالهند.
( ٥٠٨ : ترجمة الشرح الصغير ) إلى ( الفارسية ) لبعض المتأخرين ، رأيت النقل عنه في حواشي
نسخه من حديقة المتقين في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري و ( الشرح
الصغير ) لصاحب رياض المسائل المعروف هو بالشرح الكبير وكلاهما شرح المختصر
النافع.
( ٥٠٩ : ترجمة شرح لغز قانون ) تصنيف ملك الأطباء الشيرازي لميرزا إبراهيم بن أبي الفتح
المعروف ( بمسگر ) الزنجاني الفقيه الحكيم الرياضي ( المتوفى في ثالث عشر شهر
رمضان ١٣٥١ ) أوله : ثناء وستايش سزاوار ذات واحدي است كه اختلاف استعداد ذات.
رأيته عند تلميذه
ميرزا أسد الله بن محمد جعفر الزنجاني ، فرغ من كتابته عن نسخه المؤلف (١٣١٩).
( ترجمة شرح النخبة الفيضية ) أصله شرح للمقصد الأول من طهارة النخبة ، وهو في طهارة الباطن
وتهذيب الأخلاق وأهداه الشارح لشاه سلطان حسين فأمره السلطان بترجمته إلى (
الفارسية ) فترجمه وسماه أخلاق سلطانى كما مر في ( ج ١ ـ ص ـ ٣٧٤ ) أوله : زيب
عنوان ديباجة مكارم أخلاق انسانى بحمد سرايى ذات يگانه خدايى. يوجد في كتب الشيخ
مهدي شرف الدين في تستر.
( ترجمة شرح نهج البلاغة ) تأليف ابن أبي الحديد للمولى شمس الدين محمد بن مراد ، ألفه
(١٠١٣) خرج منه ترجمة ستة أجزاء وبعض السابعة إلى خطبة فيها قوله
( أيها الناس فإني فقأت عين الفتنة ) ثم أورد المترجم بعض التواريخ والأحاديث في فضائل أمير المؤمنين 7 توجد النسخة في مكتبة الحاج محتشم السلطنة ( الإسفندياري )
رئيس مجلس الشورى بطهران ، ذكر تفاصيله ابن يوسف الشيرازي في فهرس مكتبة سپهسالار
واستظهر إنها نسخه الأصل بخط المترجم أقول ولعله عين ما ذكره صاحب الرياض كما
يأتي.
( ترجمة شرح نهج البلاغة ) المذكور للحاج نصر الله بن فتح الله الدزفولي ، ألفه (١٢٩٢) واسمه
مطهر البينات ، يأتي.
( ٥١٠ : ترجمة شرح نهج البلاغة ) لابن أبي الحديد ( بالفارسية ) للمولى شمس الدين محمد بن
.... الخطيب قاله في رياض العلماء وقال ( إنه من العلماء المعاصرين لنا ألفه زمن
سلطنة شاه سليمان .... بأمر درويش بن مظفر ) أقول الظاهر من هذه الخصوصيات إنه غير
الترجمة الموجودة عند الإسفندياري المذكور آنفا. بأمر درويش كما في وقايع الأيام (
حاشية ص ٣٦٣ )
( ٥١١ : ترجمة شرح الهداية ) تأليف المولى صدر الشيرازي إلى ( الفارسية ) ، للسيد المفتي
مير محمد عباس الموسوي التستري الكهنوي ( المتوفى (١٣٠٦) ذكر في التجليات أنه خرج
من الترجمة إلى مباحث الفلكيات.
( ٥١٢ : ترجمة الشريعة ) مرتب على ( هشت در ) ثمانية أبواب بمثابة الأبواب الثمانية
للجنة ، ( فارسي ) في بيان معنى الشريعة وفائدتها وكيفية سلوكها وبيان أقسام كل من
الحسنات والسيئات
، للمولى المحقق محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الفيض الكاشاني ( المتوفى ١٠٩١ ) أوله
: سپاس وستايش مر خداوندى را كه خلايق را براى پرستش. طبع مع ترجمة الصلاة له (
سنة ١٢٦٠ ) وله ترجمة الطهارة وترجمة العقائد الدينية ، وكلها مرتبة على ( هشت در
) كما يأتي.
( ٥١٣ : ترجمة شعر العجم ) إلى ( الفارسية ) للسيد محمد تقي فخر داعي الگيلاني المعاصر
سماه أدبيات منظوم ايران وطبع (١٣١٤) شمسية وأصله تأليف ( شبلي نعماني ) الهندي
الأعظم گري المعاصر ( المتوفى ١٣٣٢ ) أيضا مطبوع كما ذكره وذكر أحواله وسائر
تصانيف المترجم الگيلاني في مقدمه طبع الترجمة.
( ٥١٤ : ترجمة الشفاء ) تأليف الشيخ الرئيس أبي علي بن سينا للسيد علي بن محمد بن
أسد الله الإمامي الأصفهاني مترجم الكتب الثمانية الحديثية ومعاصر صاحب الرياض كما
مر في ترجمة الإشارات له.
( ٥١٥ : ترجمة الشوق ) منظوم ( فارسي ) في العرفان ، رأيته ضمن مجموعة في مكتبة
سيدنا الحسن الصدر بخط السيد محمد بن السيد حسين همايون الگلپايگاني ، فرغ من
الكتابة (١١٥٢) لم يعلم شخص الناظم ، ومما في أواخره قوله :
چه اين قصيدة در
انظار خاص وعام افتاد
|
|
خطاب ترجمة
الشوق يافت از حضار
|
(
٥١٦ : ترجمة شهادة الخصوم ) هو معرب حق اليقين الفارسي في أصول الدين تأليف العلامة المجلسي عربه المولى
محمد مقيم بن درويش محمد الحامدي الخزاعي وسماه بهذا الاسم ذكر فيه أنه عربه
تكثيرا للفائدة وضم إليه بعض التكميلات المناسبة مع بعض التغييرات ، أوله : الحمد
لله واجب الوجود القديم الأزلي الأبدي القادر المقتدر المختار. وفرغ منه (١١٥٩).
( ٥١٧ : ترجمة الشيعة ) تأليف السيد محمد صادق بن السيد محمد حسين بن السيد محمد
هادي صدر الدين ، المطبوع ببغداد والترجمة ، بلغة ( أردو ) للسيد محسن النواب بن
السيد أحمد الكهنوي المعاصر.
( ٥١٨ : ترجمة الشيعة وفنون الإسلام ) بلغة ( أردو ) للسيد محمد كاظم بن السيد نجم الحسن بن السيد
أكبر حسين الكهنوي المعاصر ( المتوفى في ٩ ج ١ ـ ١٣٤٠ ) ، هو سبط المير محمد عباس
__________________
وترجمته في
التجليات.
( ٥١٩ : ترجمة صبح گلشن ) للشاه محمد الدار أبجردي نزيل الهند : وأصله لابن صديق حسن
خان فراجعه.
( ٥٢٠ : ترجمة الصحف الإدريسية ) من السورية إلى ( العربية ) لأحمد بن الحسين بن محمد
المعروف بابن متويه ، أدرجها العلامة المجلسي بتمامها في كتاب الدعاء من البحار ،
وترجمها إلى العربية أيضا أبو إسحاق الصابي الكاتب ، معاصر الشريف الرضي كما ذكر
في ترجمته وطبع مستقلا في تبريز (١٣١٥).
( ترجمة الصحيفة الأسطرلابية ) على ما اشتهر غلطا والصحيح الصفيحة يأتي.
( ٥٢١ : ترجمة صحيفة الرضا 7 ) في الأخلاق والآداب والسنن المعبر عنه بـ « مسند الرضا » أيضا
المروي عنه بأسانيد متعددة ، ترجمه بلغة ( أردو ) الحكيم إكرام رضا الهندي ونظر
فيه أيضا الحكيم مير محمد حسين صاحب وطبع (١٣٢٠).
( ٥٢٢ : ترجمة الصحيفة السجادية ) المعروفة بالكاملة إلى اللغة ( الإنگليزية ) ، باشر طبعه
السيد مسرور الحسيني والمولوي أحمد علي الفوحاني (١٣٤٨) ه ( ١٩٢٩ م ).
( ٥٢٣ : ترجمة الصحيفة السجادية ) لبعض الأصحاب أوله بعد البسملة : الحمد لله الأول ـ ستايش
مر خداى را كه پيش از همه چيز است بلا أول بكسر وتنوين ودر نسخه ابن إدريس بفتح
بلا تنوين وضابطه اين است كه اگر أول افعل تفضيل باشد. ولم يترجم ملحقات الصحيفة
ولا أدعية الأسابيع ، رأيت منه نسخا منها عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي وفي
آخر النسخة : بإتمام رسيد اين ترجمه روز جمعه بيست وچهارم ربيع الثاني (١٠٥٩) در
دار السرور برهان پور. وتوجد نسخه منه في الخزانة الرضوية بخط خرم علي الأنصاري
(١١٤٨) وهذه الترجمة تعد من الشروح ( الفارسية ) كما يأتي.
( ٥٢٤ : ترجمة الصحيفة السجادية ) لبعض الأصحاب أوله بعد الديباجة : بسم الله الرحمن الرحيم
يعني ابتدأ مى كنم به نام خدايى كه در وجود وهستى خود بغير محتاج نه بسيار بخشنده
بر خلائق بوجود وحياة وأرزاق وبسيار مهربان
بى نام تو هيچ
نامه نام نيافت
|
|
بى ذكر تو هيچ
خامه كام نيافت
|
تا نام مباركت
نيايد به زبان
|
|
آن نامه به هيچ
صورت انجام نيافت
|
نسخه منه ناقصة
الأول والآخر عند الشيخ مهدي شرف الدين التستري.
( ٥٢٥ : ترجمة الصحيفة السجادية ) للمحقق آقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري ( المتوفى
بأصفهان في ١٠٩٨ ) ذكره في رياض العلماء بعنوان الترجمة.
( ٥٢٦ : ترجمة الصحيفة السجادية ) للمولى محمد صالح بن محمد باقر الروغني القزويني معاصر
الشيخ الحر والمترجم في أمل الآمل ، رأيت نسخه منه في كتب الشيخ زين العابدين
المهرباني السرابي ( المتوفى بالنجف ١٣٥٦ ) أوله : الحمد لله الذي هدانا لهذا وما
كنا لنهتدي لو لا أن هدانا الله. ذكر فيه أنه في سنة (١٠٧٣) كتب الشرح العربي
للصحيفة السجادية ولما قل الانتفاع به للعموم كتب بالتماس بعض شرحا فارسيا له ثم
رأى عجز جمع عن فهم معاني ألفاظ الدعاء بعد الشرح أيضا عمد إلى ترجمة ألفاظ
الأدعية بما يقرب إلى فهم جميع العوام ، وفيه ترجمة الملحقات والأدعية للأسابيع
تماما ، ويأتي شرحاه العربي والفارسي في الشين.
( ٥٢٧ : ترجمة الصحيفة السجادية ) لشيخنا ميرزا محمد علي بن المولى نصير الدين الچهاردهي
النجفي المدرس ( المتوفى بها ١٣٣٤ ) مجلد كبير موجود بخطه في النجف ، ويعد من
الشروح ( الفارسية ) كما يأتي.
( ٥٢٨ : ترجمة الصحيفة السجادية ) لآقا محمد هادي المترجم بن المولى محمد صالح بن أحمد
المازندراني الأصفهاني ( المتوفى حدود فتنة الأفغان بأصفهان ) كما ذكره في روضات
الجنات أو (١١٢٠) كما هو مكتوب على لوح قبره ، أوله : ابتدأ مى كنم به نام خداى
بخشاينده مهربان. وفرغ منه في ذي الحجة (١٠٨٣) كما ذكره في كشف الحجب.
( ٥٢٩ : ترجمة صد كلمة قصار ) التي جمعها الجاحظ من كلمات أمير المؤمنين 7 للشاعر الكامل الحافظ للقرآن الشريف ، الملقب في شعره بـ ( عادل
) كان من شعراء عصر الصفوية ، وله ترجمة نثر اللآلي أيضا كما يأتي ، وفي كلتيهما
ترجم كل كلمة ببيت فارسي ، وترجمة صد كلمة له طبع بطهران (١٢٧٢) وطبع بتبريز
(١٢٥٩) ونسخه كتابتها (١٠٧٤) في مكتبة سپهسالار يخالف ترتيب الكلمات فيها تقديما
وتأخيرا مع النسخة المطبوعة ويأتي ترجمة الكلمات القصار وترجمة الماية كلمة نثرا
والحكمة البالغة وشرح صد كلمة
ومطلوب كل طالب
ومنهاج العارفين ونظم صد كلمة.
( ٥٣٠ : ترجمة الصفيحة الأسطرلابية ) تأليف الشيخ البهائي ، قال فيه : سميتها بذلك لإمكان رسمها
على صفحة من صحائف الأسطرلاب. ترجمها إلى ( الفارسية ) مع زيادة تحقيق وتوضيح
الشيخ محمد علي بن أبي طالب الجيلاني الشهير بالشيخ علي الحزين ( المتوفى ١١٨٠ أو
١١٨١ ) كذا ذكر في فهرس تصانيفه في نجوم السماء.
( ٥٣١ : ترجمة الصلاة ) في بيان معاني أفعالها وأقوالها للشيخ جمال الدين أبي
العباس أحمد بن محمد بن فهد الأسدي الحلي ( المتوفى ٨٤١ ) أوله بعد الخطبة المختصرة
: فهذه مقدمه وجيزة تشتمل على معاني أفعال الصلاة مما لا يستغني عنه أحد من
المصلين ولم يتعرض لأفرادها أحد من المصنفين ( إلى قوله ) وهي مرتبة على فصول
الأول في الوضوء وهو مشتق من الوضاءة. والفصل الرابع في معنى سورة الفاتحة ،
والخامس في معنى سورة الإخلاص ، والسادس في معنى الذكر وفيه مباحث ، والسابع في
معنى التشهد ، والثامن في معنى التسليم ، رأيت منه نسخا منها نسخه خط المولى عبد
النبي بن عيسى بن إبراهيم ، كتبها في مسجد الاحتجاب (١٠٦٤).
( ترجمة الصلاة ) للعلامة المجلسي ، مر في ( ج ١ ـ ص ٢١ ) بعنوان آداب الصلاة لكن في نسخه
الشيخ ميرزا محمد الطهراني المكتوبة (١١٦٦) عنوانها ترجمة الصلاة.
( ٥٣٢ : ترجمة الصلاة ) بلغة ( أردو ) ، طبعت ضمن مجموعة بالهند لبعض علمائها.
( ٥٣٣ : ترجمة الصلاة ) وأذكارها من أول الأذان إلى آخر التعقيبات ، لآقا جمال
الدين بن المحقق الخوانساري ( المتوفى بأصفهان ١١٢٥ ) ألفه باسم شاه سلطان حسين في
ستة فصول ، أولها في الأذان ، وسادسها في التعقيبات ، أوله : الله أكبر زهى رسائى
صيت جهان پيماى أذان اعلام كبرياى خدايى ، وإعلان خجسته نداى يكتايى معبود بى
زوال.
( ٥٣٤ : ترجمة الصلاة ) مختصر للسيد حسين بن علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني
المعاصر.
( ٥٣٥ : ترجمة الصلاة ) ( فارسي ) في آدابها ومقدماتها وبعض أحكامها لميرزا محمد
علي بن ناظم الشريعة النوري الهمداني ، طبع بإيران.
( ٥٣٦ : ترجمة الصلاة ) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي
اللكهنوي (
المتوفى بها ١٣١٢ ) ذكره السيد علي نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.
( ٥٣٧ : ترجمة الصلاة ) وأذكارها في أربعمائة وخمسين بيتا للمحقق المولى محسن الفيض
الكاشاني ( المتوفى ١٠٩١ ) ذكر في أوله هذا البيت بعد البسملة :
هر كه نه گويا
به تو خاموش به
|
|
هر چه نه ياد تو
فراموش به
|
أوله : سپاس
وستايش كريمى را كه با كمال كبرياء وعظمت واستغناء وعزت. مرتب على هشت در : (١)
ترجمة الأذان والإقامة (٢) الأدعية الافتتاحية (٣) الفاتحة (٤) القدر والتوحيد (٥)
الركوع (٦) السجود (٧) القنوت (٨) التشهد. طبع مع ترجمة الشريعة له ،. سنة (١٢٦٠)
وعند السيد أبي القاسم الأصفهاني ، نسخه منه بخط المولى محمد المدعو بمحسن بن أبي
الحسن الكاشاني فرغ من الكتابة في حيدرآباد دكن (١٢٣٠) ضمن مجموعة كشكولية كلها
بخطه ، فرغ من بعضها في حيدرآباد (١٢٢٨) وفيها ترجمة العقائد للفيض والكاتب من
أحفاده ومن العلماء في عصره كما يظهر من تلك المجموعة.
( ٥٣٨ : ترجمة الصلاة ) وأذكارها ( بالفارسية ) ، مختصر في مائتي بيت للمولى محمد
بن ناد علي ، رأيته عند الشيخ علي أكبر الخوانساري ( المتوفى بالنجف في ج ٢ ـ ١٣٥٩
).
( ٥٣٩ : ترجمة الصلاة ) للمولى الحاج محمود بن مير علي المشهدي معاصر الشيخ الحر
كما في الأمل.
( ٥٤٠ : ترجمة صور الكواكب ) في علم النجوم ( بالفارسية ) للمحقق خواجه نصير الدين
الطوسي ( المتوفى ٦٧٢ ) أوله : الحمد لله حمد الشاكرين. نسخه منه في الخزانة
الرضوية كتبت عن خط المصنف بواسطتين (١٠٦٣) وهي من موقوفات نادر شاه سنة (١١٤٥)
وأصله العربي تصنيف أبي الحسين عبد الرحمن بن عمر الصوفي ألفه لعضد الدولة
الديلمي.
( ٥٤١ : ترجمة الصيام ) في ثلاثمائة بيت للمحقق الفيض الكاشاني المذكور ، ذكر في
فهرس تصانيفه.
( ٥٤٢ : ترجمة طبايع الاستبداد ) ( بالفارسية ) ، مطبوع وأصله العربي للكواكبي ( المتوفى
١٣٢٠ ).
( ٥٤٣ : ترجمة طب الأئمة : ) للمولى فيض الله عصارة التستري الماهر في الطب والنجوم في
تستر في عصر ولاية فتح علي خان بن واخشتو خان بها ( في سنة ١٠٨٨ )
وترجمه بأمر
الوالي المذكور كما ترجم بأمره طب الرضا المعروف بـ « الذهبية ».
( ترجمة طب الرضا 7 ) مر بعنوان ترجمة الذهبية متعددا.
( ٥٤٤ : ترجمة الطرائف ) تأليف السيد النقيب رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني
الحلي ( المتوفى ٦٦٤ ) سمى نفسه فيه بعبد المحمود الكتابي لمصالح ومقتضيات ترجمه
إلى ( الفارسية ) لبعض الفضلاء الواعظ في عصر السلطان ناصر الدين شاه وطبع مع
ترجمة كشف المحجة له في مجلد كبير سنة (١٣٠١).
( ترجمة الطرائف ) للمولى علي بن الحسن الزواري ، اسمه طراوة اللطائف ، يأتي.
( ٥٤٥ : ترجمة الطهارة ) للمحقق المحدث الفيض الكاشاني المذكور آنفا ، قال في فهرس
تصانيفه : إنه في فقه ما يتعلق بالطهارة في مائتين وثمانين بيتا. ألفه باسم ولده
معين الدين محمد ورتبه على ( هشت در ) كما في نسخه السيد آقا التستري.
( ترجمة طهارة الأعراق ) بزيادة تدبير المنزل وسياسة المدن ، اسمه أخلاق ناصري مر.
( ٥٤٦ : ترجمة طهارة الأعراق ) إلى ( الفارسية ) ، طبع بإيران كما في بعض الفهارس.
( ترجمة طهارة الباطن ) مر بعنوان ترجمة شرح النخبة الموسوم ( ب ) أخلاق سلطانى.
( ترجمة طهران مخوف ) الفارسي إلى ( الأردوية ) للسيد إعجاز حسين الجارجوي الهندي
المعاصر طبع في ( ١٦٤ ص ).
( ترجمة عاشر البحار ) للشيخ حسن
الهشترودي ، اسمه محن الأبرار ، يأتي.
( ٥٤٧ : ترجمة عاشر البحار ) للسيد المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي ( المتوفى
١٣٠٦ ) أوله : الحمد لله الذي جعل البلاء للولاء ، وخصص عظام المصائب بالأنبياء
والأولياء.
( ٥٤٨ : ترجمة عاشر البحار ) لميرزا محمد علي المازندراني نزيل شمس آباد أصفهان.
( ٥٤٩ : ترجمة العاصمية ) لمؤلف أصله الشيخ محمد علي بن حسن علي الهمداني الحائري
المعاصر صاحب آيات الحجة وآيينه عقل وغيرهما ، و ( العاصمية ) في إنكار وقوع بعض
ما يذكر من أنحاء الذل على أهل بيت العصمة :.
( ٥٥٠ : ترجمة العبرات ) تأليف مصطفى بن محمد المنفلوطي ( المتوفى بمصر ١٣٤٣ ) إلى (
الفارسية ) لميرزا باقر المنطقي التبريزي طبع (١٣١٣) شمسية بعنوان قطره هاي أشك.
( ٥٥١ : ترجمة العبرات ) أيضا للفاضل المعاصر محمد جعفر البرازجاني نزيل شيراز
المتخلص بـ « واجد ترجمه » في طهران سنة ١٣٥٦ ولم يطبع إلى الآن.
( ترجمة العتبي ) إلى ( الفارسية ) للحاج ميرزا علي آقا ثقة الإسلام التبريزي
المصلوب في (١٣٣٠) ترجمه بإشارة حسن علي خان أمير نظام وطبع كما ذكر في مقدمه طبع
إيضاح الأنباء له
( ترجمة عدة الداعي ) للمفسر الزواري ، اسمه مفتاح النجاة يأتي.
( ٥٥٢ : ترجمة عدة الداعي ) لنصير الدين محمد بن عبد الكريم الأنصاري نزيل هراة ومعاصر
السلطان شاه طهماسب الصفوي ، أوله : جواهر شكر وسپاس نثار معبودى كه گردانيد دعا
وسؤال را سبب رفع درجات. فرغ من تأليفه بإشارة الأمير قزاق خان بن محمد خان في
بلدة هراة في الثاني عشر من شوال (٩٦٧) رأيت نسخه بخط شرف الدين محمد الغفاري في
(٢٩) من المحرم (١٢٢٠) عند السيد محمد باقر الطباطبائي اليزدي في النجف الأشرف.
( ٥٥٣ : ترجمة عدة الداعي ) للسيد صادق بن الحسين التوشخانكي نزيل المشهد الرضوي كما
يظهر من ترجمة الأمالي له الذي فرغ منه سنة (١٣٠١)
( ترجمة العروة الوثقى ) الموسومة بـ « غاية القصوى » يأتي.
( ٥٥٤ : ترجمة العشرة الكاملة في المسائل
الكلامية ) إلى ( الفارسية )
هو كأصله ، للسيد المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي ( المتوفى ١٣٠٦ ) طبع
بالهند كما طبع أصله.
( ٥٥٥ : ترجمة العشق ) شرح ( فارسي ) ( لديوان قيس بن الملوح ) المعروف ( ب )
مجنون العامري في مجلد كبير للفاضل الأديب المعاصر تبيان الملك ميرزا علي رضا
الملقب في شعره برضائي المتسجل بالوقائعي لأنه ابن ميرزا داود بن ميرزا محمد جعفر
بن ميرزا محمد صادق بن ميرزا محمد باقر وكل واحد من آبائه كان ملقبا بوقائع نگار
ولد في تبريز سنة (١٢٨٧) كما كتبه إلينا بخطه الجيد.
( ٥٥٦ : ترجمة عشق وعفت ) في فتح الأندلس مطبوع راجعه.
( ٥٥٧ : ترجمة عقاب الأعمال ) لآقا نجفي الأصفهاني ( المتوفى ١٣٣٢ ) طبع مع ترجمة ثواب
الأعمال له.
( ٥٥٨ : ترجمة عقاب الأعمال ) لميرزا عبد الكريم المقدس الأرومي المعاصر ، مؤلف طاقة
ريحان.
( ترجمة العقائد ) للأردبيلي كما في مواضع مر بعنوان إثبات الواجب وأصول الدين
للأردبيلي.
( ترجمة عقائد الإسلام ) التركي إلى ( الفارسية ) ، اسمه عقائد الإسلام يأتي.
( ٥٥٩ : ترجمة عقائد الإسلام ) عن التركية إلى العربية للمولى محمد بن نقي التبريزي ، أوله
: الحمد الله الذي دل على ذاته بذاته. ألفه في (١٣٠٨) وطبع في (١٣٢١) وفي الحديقة
المبهجة عده من تصانيف المولى محمد علي الخوئي التبريزي ( المتوفى فجأة ٩ ـ ج ٢ ـ ١٣٣٤
).
( ٥٦٠ : ترجمة العقائد الدينية في الأصول
الاعتقادية وإثباتها ) بما يستفاد من الكتاب والسنة لا على طريقة المتكلمين ، للمحقق المحدث المولى
محسن الفيض الكاشاني ( المتوفى ١٠٩١ ) أوله : حمد بى حد خداوند جان بخش جهان آراى
را بود. مرتب على ( هشت در ) بمثابة الأبواب الثمانية للجنة : (١) في وجود الواجب
(٢) في وحدانيته (٣) في صفاته (٤) في النبوة (٥) في الإمامة (٦) في الحشر (٧) في
أحوال المحشر (٨) في الجنة والنار رأيت النسخة مع ترجمة الصلاة المذكور آنفا له
بخط واحد في سنة واحدة ، ونسخه أخرى عند السيد محمد رضا بن السيد ميرزا يوسف
الطباطبائي التبريزي في النجف الأشرف.
( ترجمة عقود الدر النضيد ) اسمه عبرة السعيد ، يأتي في العين.
( ٥٦١ : ترجمة العقيدة الإسلامية ) تأليف الشيخ عبد الله كويلام شيخ الإسلام بالجزائر ، خرجت
ترجمته إلى ( الفارسية ) في سنة (١٣٢٨) بقلمي إلى آخر شهادات القسيسين ولم يتيسر
لي إتمامها فبقيت ناقصة.
( ٥٦٢ : ترجمة علم الأمراض ) في عدة مجلدات كأصله الذي هو تأليف ( كريزل ) الفرانسوي ،
ترجم بعضها إلى ( الفارسية ) الدكتور ميرزا محمد رضا الأستاذ في دار الفنون سابقا
وبعضها الآخر ترجمه الدكتور ميرزا علي خان بن ميرزا زين العابدين خان الهمداني
نزيل طهران والأستاذ في دار الفنون بطهران أيضا والجميع مطبوع بطهران.
( ٥٦٣ : ترجمة علم النفس ) وآثاره في التربية والتعليم إلى ( الفارسية ) للسيد أحمد بن
السيد علي بن السيد الصافي النجفي المعاصر وأصله ( العربي ) لبعض المعاصرين كما في
معجم المطبوعات العربية ترجمه باستدعاء المعارف الإيرانية فطبعت الترجمة ووزعت
على المدارس.
( ٥٦٤ : الترجمة العلوي ) للطب الرضوي شرح للرسالة الرضوية الموسومة بـ ( الذهبية )
والمعروفة بـ ( طب الرضا 7 ) الذي كتبها
بالتماس المأمون في حفظ الصحة ، شرحها السيد ضياء الدين أبو الرضا فضل الله بن علي
بن الحسن الراوندي ( المتوفى بعد سنة ٥٤٨ ) لأنه يظهر من الدرجات الرفيعة حياته في
التاريخ ، ويأتي شرحه الموسوم بـ « عافية البرية » والآخر الموسوم بـ « المحمودية ».
(٥٦٥ : ترجمة عماد الإسلام ) بلغة ( أردو ) للسيد آقا حسن صاحب بن السيد كلب عابد النقوي
الجايسي النصيرآبادي ، طبع منه خصوص المجلد الأول في التوحيد.
( ترجمة عمدة الطالب ) إلى ( الفارسية ) لمؤلف أصله مر في ( ج ٢ ـ ص ٣٧٥ ).
( ترجمة العوالم ) للأردكاني في مجلدات كما في نجوم السماء ، مر بعنوان تذييل سرور
المؤمنين.
( ٥٦٦ : ترجمة العوامل الماية ) تأليف الجرجاني ، رأيته في مكتبة المولى محمد علي
الخوانساري.
( ترجمة العوامل الماية ) نظما ( فارسيا ) ، يأتي بعنوان نظم العوامل.
( ٥٦٧ : ترجمة العوامل للمولى محسن ) إلى ( الفارسية ) ، رأيته متعددا في مكتبة الخوانساري
وغيرها.
ترجمة عهد مالك الأشتر
هو ما كتبه أمير المؤمنين
7 دستورا لمالك الأشتر بن
حارث النخعي الشهيد بالسم في سنة (٣٧) حين ولاة مصر ، في آداب الحاكم والوالي
وكيفية معاشرته وسلوكه مع الرعايا ، ترجمه إلى الفارسية جماعة وشرحه أيضا جماعة ،
فمن تراجمة ، آداب الملوك ، وتحفه سليماني ، وتحفه الملوك ، وتحفه الولي كما مر
ويأتي ، دستور حكمت ، وعنوان الرئاسة ، والراعي والرعية ، وشرح العهد في حرف الشين
متعددا ، ونصايح الملوك ، ونظم العهد ، وهدايات الحسام في عجائب الهدايات للحكام
وغير ذلك ، ونذكر هنا ما لم نطلع على عنوانه الخاص.
( ٥٦٨ : ترجمة عهد مالك الأشتر ) إلى ( الفارسية ) لآقا محمد إبراهيم بدائع نگار للسلطان
ناصر الدين شاه
ابن آقا مهدي النواب الطهراني ، توفي في السبت ( ١٠ ـ ١٤ ـ ١٢٩٩ ) كما في منتظم
ناصري ج ٣ ص ٣٧٦ قبيل الثلاثمائة بعد الألف وحمل إلى النجف الأشرف ، ترجمه الفاضل
في المآثر والآثار ، وسيدنا في التكملة ، وله عقد اللآلي في التاريخ وطبع له فيض
الدموع في ترجمة اللهوف ( في سنة ١٢٨٦ ) وفيها طبع أيضا ترجمة العهد له في ضمن
مخزن الإنشاء وقد فرغ من الترجمة في (١٢٧٣) كانت أمه عمة والدي وهي تسمى خديجة بنت
الحاج محمد محسن الطهراني ووالده النواب من الأعيان الفضلاء في عصر السلطان فتح علي
شاه وما بعده ودفن مع زوجته وولديه آقا محمد كاظم وميرزا آقا بزرگ في الحجرة
الأولى على يسار الداخل إلى مزار الصدوق المعروف بابن بابويه القمي ، وانقرضوا
جميعا عن الذكور ، ومن إناثهم النوابة شعري بنت بدائع نگار هذا وزوجة الحاج السيد
محمود الجواهري مؤلف جواهر الأخلاق المطبوع في (١٣٢٤) والباني للمدرسة المحمودية
في سرچشمه ببلدة طهران.
( ٥٦٩ : ترجمة عهد مالك الأشتر ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي ( المتوفى
١١١٠ ) قال صهره ميرزا كمالا في البياض الكمالي : إنها ترجمة مختصرة ولكن شرح
الحاج محمد صالح القزويني وترجمته مفصلة. أقول نعم الحق أن تأليف القزويني يعد
شرحا كما فصل بيانه في ( ج ٢ ) من فهرس مكتبة سپهسالار ص ١٤ وإن أطلق عليه الترجمة
كما أنه يطلق الترجمة على شرحه على النهج أيضا كما يأتي.
( ٥٧٠ : ترجمة عهد مالك الأشتر ) للمولى الحاج محمد صالح بن الحاج محمد باقر الروغني
القزويني معاصر الشيخ الحر والمترجم في الأمل ، أوله : سپاس وثنا خداوندى را رواست
كه ذاتش از وصمت فنا وزوال معرى است. ومر آنفا أن ميرزا كمالا عبر عنه بالشرح يوجد
في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة وذكر في فهرسها أن في آخر نسخه الحاج محتشم السلطنة
حسن الإسفندياري بيتا ينطبق مصراعه الثاني بحساب جمل حروفه على (١٠٩٤) فلعله تاريخ
تأليفه ، وكأنه استخرج ترجمة العهد من شرحه الفارسي على النهج مع التصرفات
بالزيادة والإسقاط وابتدأ بذكر بعض المقدمات بعد الديباجة المذكورة وإلحاق ما يقرب
من خمسين بيتا بآخره.
( ترجمة عهد مالك الأشتر ) نظما ( فارسيا ) ، يأتي بعنوان نظم العهد.
( ٥٧١ : ترجمة عهد مالك الأشتر ) للشيخ محمد هادي بن محمد حسين القائني المعاصر ،
ألفه في (١٣٢٣)
وطبع في (١٣١٥) شمسية وله ترجمة الأدب الكبير كما مر.
( ٥٧٢ : ترجمة عين الحياة ) تأليف العلامة المجلسي ، للسيد محمد باقر الهندي مترجم
الجلاء بلغة ( أردو ).
( ترجمة عين الحياة ) المذكور ، إلى ( العربية ) يأتي بعنوان معرب عين الحياة.
( ٥٧٣ : ترجمة عيون أخبار الرضا 7 ) لبعض الأصحاب ، أوله : آغاز سخنگزارى بحمد وثناى حضرت
پروردگارى ، شيوه ستوده راويان أخبار أخيار است. قال في كشف الحجب : كانت النسخة
عند والدي وقد ضل بعض أوراق أوائله.
( ٥٧٤ : ترجمة عيون أخبار الرضا 7 ) لبعض أفاضل المشهد الرضوي ، عبر عن نفسه في أوله ب: خادم آل
عباء ساكن مشهد رضا. ألفه بأمر مجتهد العصر مروج الدين آقا سيد محمد وفرغ منه
(١٢٤٥) أوله : الحمد لله رب العالمين ... اما بعد بر رأي خورشيد ضياء سالكان صراط
مستقيم مودت خاندان نبوت مخفى ومحتجب نماند كه چون فرمان واجب الإذعان. يعني الأمر
الصادر عن السيد محمد المذكور ، والظاهر أن مراده السيد محمد ابن السيد دلدار علي
النقوي النصيرآبادي اللكهنوي وأن المؤلف أهدى النسخة إليه ، ثم إن السيد محمد بن
السيد دلدار علي وهب النسخة في (١٢٦٢) لولده السيد علي محمد فكتب السيد علي محمد
بخطه على ظهر النسخة إنها هبة والده إياه في التاريخ ، وأنا رأيت النسخة المجلوبة
من لكهنو عند المولوي ذاكر حسين اللكهنوي في سفر زيارته للعتبات ثم حملها معه إلى
المشهد الرضوي حدود (١٣٤٠).
( ترجمة عيون أخبار الرضا 7 ) اسمه بركات المشهد المقدس ، مر في ( ج ٣ ).
( ترجمة عيون أخبار الرضا 7 ) اسمه كاشف النقاب يأتي في الكاف.
( ٥٧٥ : ترجمة عيون أخبار الرضا 7 ) للسيد الجليل ميرزا ذبيح الله بن ميرزا هداية الله بن ميرزا
محمد مهدي الموسوي الأصفهاني الشهيد جده في المشهد (١٢١٨) ترجمه في مطلع الشمس
وذكر أنه قام مقام أبيه ( الذي توفي ١٢٤٨ ) وذكر تصانيفه ، وهو أكبر من أخيه ميرزا
محمد هاشم ( الذي توفي ١٢٦٩ ).
( ٥٧٦ : ترجمة عيون أخبار الرضا 7 ) للمولى علي بن طيفور البسطامي صاحب أنوار التحقيق المذكور
في ( ج ٢ ) وص ٤٢١ وهو من علماء القرن الحادي عشر ، وكان
حيا سنة (١٠٦٥)
رأيت منه ترجمة بابين من الكتاب بخط المولى محمد حسين بن الحاج محمد الأبهري ،
ألحقه بآخر توحيد الصدوق الذي كتبه بخطه في (١٠٦٥) ووصف المترجم بقوله : الحبر
الكامل علي بن طيفور أدام الله بركاته عليه. والظاهر أنه ابن المولى طيفور بن
سلطان محمد البسطامي المترجم في شذور العقيان والموجود بعض خطوطه المكتوبة من سنة
(١٠٤٠) إلى (١٠٦١).
( ٥٧٧ : ترجمة عيون أخبار الرضا 7 ) للسيد علي بن محمد بن أسد الله الإمامي مترجم الإشارات
والكتب الثمانية التي سماها بـ « هشت بهشت » أحدها العيون هذا كما ذكره صاحب
الرياض.
( ترجمة غاية المرام في تعيين الإمام ) بأمر ناصر الدين شاه اسمه كفاية الخصام يأتي.
( ٥٧٨ : ترجمة الغرر والدرر ) اسمه أصداف الدرر فاتنا ذكره في محله ترجمه إلى ( الفارسية
) المولى عبد الكريم بن محمد يحيى القزويني الذي ألف كتابه نظم الغرر باسم شاه
سلطان حسين الصفوي وفي أول المجلد الثاني من نظم الغرر صرح بترجمته هذه الموسومة
بـ « أصداف الدرر » وكان والده محمد يحيى بن محمد شفيع القزويني مؤلف ترجمان اللغة
في سنة (١١١٤) كما مر.
( ٥٧٩ : ترجمة الغرر والدرر ) إلى ( الفارسية ) لميرزا محسن خوشنويس عماد الفقراء
الأردبيلي المعاصر الملقب في شعره بـ « حالي » ترجمه باستدعاء ميرزا أحمد التبريزي
نزيل شيراز فأدرج الميرزا أحمد بعض هذه الترجمة مع بعض أصل الغرر والدرر في مجموعة
الأنهار الجارية وطبعها في مطبعته في (١٣٤٤).
( ٥٨٠ : ترجمة فتح الأبواب ) تأليف ابن طاوس ، لبعض الأصحاب توجد نسخه ناقصة الأول منه
عند الشيخ محمد تقي التستري المعاصر وتمم هو نقصه من نفسه.
( ٥٨١ : ترجمة فتن البحار ) للمولى محمد نصير بن المولى محمد تقي المجلسي كما في الفيض
القدسي ومر له إثبات رؤية الجن.
( ترجمة فتوح أعثم ) ( بالفارسية ) ،
مر بعنوان تاريخ ابن أعثم في ( ج ٣ ـ ص ـ ٢٢٠ ) وترجمه بلغة ( أردو ) مر بعنوان
تاريخ أعثم في ( ج ٣ ص ٢٣٤ ).
( ٥٨٢ : ترجمة فرحة الغري ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي ( المتوفى
١١١٠ ) قال في كشف
الحجب : إن فيه المعجزات والغرائب التي ظهرت من مرقد أمير المؤمنين 7.
( ٥٨٣ : ترجمة الفرزدقية الميمية ) في أحد وأربعين بيتا في مدح علي بن الحسين 7 كما ذكرنا في تخميسها والترجمة لها بالنظم الفارسي للشيخ
نور الدين عبد الرحمن بن أحمد بن محمد الجامي ( المتوفى ٨٩٨ ) موجود مع أصله في
الخزانة الرضوية وهي مطبوعة ضمن ( سلسلة الذهب للجامي في حاشية نفحات الأنس ) ص
٢٩٢ ـ ٣٠٢ طبعه نولكشور ( ١٨٨٩ م ) بخط السيد أحمد بن محمد بن عبد الكريم الموسوي
في (١٢٤٣) كما في ( ج ٣ ـ ص ـ ١٨٩ ) من فهرسها وآخره : كرد حق را براى حق ظاهر. ترجمة
الفصول في علم النفس إلى (
الفارسية ) لمؤلف أصله الشيخ أبي علي بن سينا ويسمى بـ « روانشناسي» يأتي في
الراء.
( ٥٨٤ : ترجمة الفصول المختارة من العيون
والمحاسن ) تأليف الشيخ
المفيد واختيارها للشريف المرتضى وترجمتها إلى ( الفارسية ) للمحقق آقا جمال الدين
محمد بن آقا حسين الخوانساري ( المتوفى ١١٢٥ ) ترجمها لأجل مقرب الخاقان الحاج
أحمد بيك ، أوله : بخور مجالس هوشمندان مشكين مصر ، از آتش بى دود گل ، حمد چمن
پيرايى است كه ترجمه نواهاى عندليب شوقش دستان غرائب قدرت اوست. وكتب المولى مظفر
علي بخطه فهرسا لجزئه الأول المرتب على سبعين فصلا أولها اجتماع الشيخ المفيد مع
القاضي أبي بكر الباقلاني ، وفهرسا لجزئه الثاني المرتب على خمسين فصلا آخرها في
غدر طلحة والزبير ، والنسخة بخط محمد رحيم بن محمد رضا القمي فرغ من كتابتها في
أصفهان (١٠٩٩) رأيتها في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.
( ٥٨٥ : ترجمة الفصول النصيرية في الأصول
الدينية ) عن أصله الفارسي
إلى ( العربية ) ، للمولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني الذي فرغ من كتابة
الأبحاث سنة (٧٢٨) كما مر وهو من تلاميذ آية الله العلامة الحلي ، رأيت منه نسخا
كثيره أوله : أما بعد حمد الله الواجب وجوده الفائض على سائر القوابل بجوده. إلى
قوله بعد مدح الفصول : رأيت أن أجردها عن ثياب ألفاظها الآبية وأجليها بكسوة
الكلمات العربية ليعم طلبة العرب نفعها. وهو كأصله مرتب على أربعة فصول ، وعناوينه
أصل أو مقدمه أو غيرهما كما في أصله إلى قوله : الفصل الأول في التوحيد أصل كل من
أدرك شيئا لا بد أن يدرك وجوده لأنه يعلم بالضرورة أن كل مدرك موجود. وابتداء أصله
الفارسي هكذا : هر كه از چيزى آگاهى يابد لا محال از هستى آن
چيز آگاه شده باشد
چه بضرورت داند كه آنچه بود يا بنده باشد ، وآنچه نبود نتوان يافت. وللمعرب شروح
كثيره يأتي بعضها بعنوان ( الشرح ) في حرف الشين وقد مر بعنوان الأنوار الجلالية
ويأتي جامع الأصول ، ومعراج اليقين ، ومنتهى السئول ، وغيرها من العناوين الخاصة ،
في محالها.
( ٥٨٦ : ترجمة فقه الإمامية ) المطبوع تأليف السيد عبد الله الشبر ، إلى ( الفارسية )
للسيد ميرزا علي بن ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي الحسيني الشهرستاني الحائري
( المتوفى ١٣٤٤ ).
( ٥٨٧ : ترجمة فقه الرضا 7 ) إلى ( الفارسية ) ، توجد نسخته في الخزانة الرضوية كما في
فهرسها.
( ٥٨٨ : ترجمة فلسفة الحجاب في وجوب النقاب ) إلى ( الفارسية ) لميرزا محمد رضا بن عبد الصمد اليزدي نزيل
طهران الملقب بتوفيق يزداني ، ترجمه في النجف ( في ١٣٥٤ ) وطبع بها في تلك السنة ،
وأصله العربي للشيخ غلام حسين بن إبراهيم الطهراني الأصل الأصفهاني الحائري (
المتوفى بها في ١٣٥٨ ).
( ٥٨٩ : ترجمة فوائد القرآن ) بلغة ( أردو ) لمؤلف أصله وهو السيد محمد مرتضى بن السيد
حسن علي صاحب الحسيني الجنفوري ( المتوفى ١٣٣٧ ) كما أرخه في تاريخ العلماء ،
ترجمه لأصله مع زيادة بعض الفوائد وطبع بالهند.
( ترجمة فهرس وسائل الشيعة ) اسمها الحسنية
واسم الفهرس ( من لا يحضره الإمام ).
( ترجمة القاموس ) إلى ( الفارسية ) وشرحه اسمه ترجمان اللغة كما مر.
( ٥٩٠ : ترجمة القانون ) تأليف الشيخ الرئيس ، بلغة ( أردو ) ، طبع ( في ١٣٤١ ) وهو
للسيد غلام الحسنين الموسوي الكنتوري صاحب انتصار الإسلام وترجمة إكسيري الأبيض
والأحمر.
( ٥٩١ : ترجمة القرآن في شرائط الإيمان ، ) تفسير ( فارسي ) ، لطيف لما يقرب من خمسمائة آية من آيات
القرآن الشريف مما يستفاد منها كيفيات معاملات المسلمين والكفار ومعاشرات بعضهم من
بعض ، للسيد محمد تقي المعروف بالسيد آقا القزويني مؤلف ترجمة أخبار الاستنطاق
الذي مر مفصلا.
( ترجمة القرآن الشريف )
القرآن اسم لما
أنزل بلسان عربي مبين ، وحيا من الروح الأمين إلى قلب سيد المرسلين 6 من الآيات والسور الموجودة فيما بين الدفتين وهو الكتاب
الشريف الإلهي وأحد الثقلين اللذين يجب علينا التمسك بهما ، وبما أن القرآن الشريف
مشتمل على ما لا يعلم ظاهره أو باطنه الا الله تعالى أو من أعطاه علم الكتاب ،
فليس هو نظير سائر الكتب المؤلفة للبشر في إمكان نقلها بتمام مراد مؤلفيها إلى
سائر اللغات فبأي شيء يا ترى يترجم فواتح السور منه ، وبما ذا يترجم المتشابهات
التي يلزم من الأخذ بظواهرها خلاف الواقع والمراد ، وبأي قراءتين يترجم فيما يختلف
المعنى باختلافهما في الإعراب أو في المواد ، وكيف تحفظ في الترجمة مزايا اللفظ
العربي ولطائف محسناته ، وأي لغة تحتوي على البدائع الأدبية وجهات البلاغة المودعة
فيه حتى تعادل لغة القرآن وتوازيه وتعود ترجمة له ، نعم يمكن ترجمة خصوص ظواهر
آيات الأحكام والآداب والقصص وأمثالها من القرآن بلغة أخرى وإن فات بالترجمة جميع
المزايا التي بها عجزت الإنس والجن عن الإتيان بآية واحدة مثله ومع ذلك تعد عند
أهل العرف هذه الترجمة كسوة ثانية لمعاني تلك الألفاظ الإلهية فينبغي أن يراعى في
كتاب الترجمة جميع الشؤون والاحترامات العرفية التي لأصله ويحترز عن هتكه وتوهينه
بمجرد تلك الإضافة وأما سائر الأحكام الثابتة في شرع الإسلام ، من حرمة المس من
غير طهر ، وحرمة التنجيس ، ووجوب إزالة النجاسة عنه ، ووجوب القراءة به في الصلاة
، ووجوب الإنصات لها ، وغير ذلك فإنما يلحق جميعها لنفس تلك الآيات والسور العربية
وهي خاصة بها بعينها ، وأما ترجمتها بلغة أخرى فلا يترتب عليها شيء من تلك الآثار
مطلقا وإن طابقتها حرفا بحرف ، إذ لا يخرج كتاب الترجمة عن كونه تأليف البشر نظير
كتب التفاسير الفارسية والهندية التي هي ترجمة وزيادة شروح وبيانات ، وقد ترجم
القرآن بكثير من اللغات قديما وحديثا منها :
( ترجمة القرآن ) ( باللاتينية ) ( في ١١٤٣ م ) كما ذكره فرهاد ميرزا في زنبيل
وذكر أبو القاسم السحاب في ترجمة تاريخ القرآن ( ص ـ ١١٣ ) أن المترجم باللاتينية
التي هي لغة كتبهم العلمية في التاريخ المذكور هو ( روبرت كنت ) وانما ترجمه
للتوصل إلى الرد والاعتراض على ( القرآن ) ، ثم ترجم إلى اللاتينية مرة أخرى ( في
١٥٠٩ م ) وترجمه ( بيت لياندر ) باللاتينية أيضا ( في ١٥٤٣ م ) لكنهم منعوا من نشر
هذه التراجم قبل ضم
الردود والاعتراضات
إليها ، إلى أن ترجمه ( هنكلمان ) ( في ١٥٩٤ م ) فطبعت ترجمته بضميمة ما لفقوه من
الرد والاعتراض ( في ١٥٩٨ م ) ثم توالت التراجم بسائر اللغات ، الإنگليزية ،
والإفرنسية ، والألمانية ، والإيتالية ، والروسية ، والسواحلية ، والبنغالية ،
وغيرها مما ذكر كثيرا منها ، السحاب في ترجمة تاريخ القرآن ، ورأيت جملة من مطبوعاتها
في النجف الأشرف ومنها :
« ترجمة القرآن » لاريانبوس ، طبع في
ليدن ( ١٦١٣ م ).
« ترجمة القرآن » للمستشرق ( مارديس )
مطبوع.
« ترجمة القرآن » لكالاند انتوان (
المتوفى ١٧١٥ م ) ( بالإفرنسية ).
« ترجمة القرآن » ( بالإفرنسية ) لژان
ميليا المعاصر.
« ترجمة القرآن » لكازي مرسكي ( المتوفى
في ١٨٧٠ م ) ( بالإفرنسية ) طبع بپاريس ( ١٨٤٠ م ).
« ترجمة القرآن » ( بالإنگليزية ) طبع
مع ( القرآن ) في إله آباد الهند ( ٩١١ م ). باعتناء ميرزا أبي الفضل كما في معجم
المطبوعات.
« ترجمة القرآن » لرودولل ( بالإنگليزية
) ، طبع في لندن ( ١٨٦١ م ) في ( ص ـ ٦٥٩ ).
« ترجمة القرآن » لپالمر ( المتوفى ١٨٨٣
م ) ( بالإنگليزية ) ، طبع بلندن ( ١٩٢٨ م )
« ترجمة القرآن » لسر ( بالإنگليزية )
طبع في ليدن ( ١٨٣٦ م ).
« ترجمة القرآن » لساواري طبع في پاريس
( بالإفرنسية ).
« ترجمة القرآن » للمولوي محمد علي
القادياني ( بالإنگليزية ) طبع في لاهور.
« ترجمة القرآن » ( بالإنگليزية ) طبع (
سنة ١٧٦٣ ) ذكره في زنبيل.
« ترجمة القرآن » ( بالإنگليزية )
لميرزا محمد خان بهادر ابن المولى أحمد المنشي البوشهري طبع في لندن ذكره السيد
هبة الدين الشهرستاني.
« ترجمة القرآن » ( بالسواحلية ) ـ لغة سواحل جنوبي إفريقا ـ طبع في لندن (
١٩٣١ م ) و ( ١٣٥٠ ه ) مجلد ضخم رأيته في النجف الأشرف.
« ترجمة القرآن » باللغة ( البنغالية ) طبع مع ( القرآن ) بالبلاد الهندية
كما في معجم المطبوعات.
( ٥٩٢ : ترجمة القرآن ) ( بالأردوية ) للسيد أولاد حيدر الملقب بفوق البلگرامي
المعاصر ،
طبع بالهند.
( ٥٩٣ : ترجمة القرآن ) ( بالفارسية ) لبعض الأصحاب ، طبع مع ( القرآن ) الشريف
بالقطع الرحلي الكبير وقد كتبت ترجمة كل سطر من القرآن في ذيله ، وهذه الترجمة
تخالف ترجمة الشيخ أبي الفتوح الآتي المطبوع في ضمن تفسيره مخالفات كثيره لا يحتمل
اتحادهما.
( ٥٩٤ : ترجمة القرآن ) إلى ( الفارسية ) بترك ألفاظ ( القرآن ) رأسا وكتابة
معانيها ( الفارسية ) لبعض الأصحاب رأيت نسخه منه بالخط الفارسي في قطع صغير عند
الحاج السيد أحمد الطالقاني بطهران.
( ٥٩٥ : ترجمة القرآن ) بذكر الآيات وذكر ترجمتها ( الفارسية ) بعدها ، للمولى محمد
جعفر بن عبد الصاحب الدواني الخشتي ، ألحقه بكتابه أحسن التفاسير الفارسي كما
ذكرناه في ( ج ١ ـ ص ـ ٢٨٦ ).
( ٥٩٦ : ترجمة القرآن ) للمحقق آقا حسين بن جمال الدين الخوانساري ( المتوفى ١٠٩٩ )
ذكره في أمل الآمل لكن أنكر عليه صاحب الرياض وقال : إني سألت المحقق نفسه عن
تصانيفه وكذلك سألت ولده آقا جمال عن تصانيف أبيه فلم يذكر واحد منهما ترجمة
القرآن فيما ذكر من التصانيف له. ( أقول ) شهادة صاحب أمل الآمل بالإثبات مقدم على
قول صاحب الرياض بعدم ذكرهما له إذ لعلهما نسيا ذكره لكن صاحب الأمل رآه ، وفي
فهرس مدرسة سپهسالار الجديدة ذكر أن هذه الترجمة الفارسية طبعت بالهند.
( ٥٩٧ : ترجمة القرآن ) للشيخ جمال الدين ترجمان المفسرين أبي الفتوح الحسين بن علي
بن محمد بن أحمد الخزاعي النيسابوري ( المتوفى حدود ٥٥٠ ) تقريبا ، فإنه عمد في
تفسيره إلى ترجمة الآيات إلى ( الفارسية ) كلمة كلمة وكتب الترجمة في ذيل كلمات
الآيات التي يذكرها أولا في تفسيرها ثم يشرع في تفسيرها وهكذا صنع من أول ( القرآن
) إلى آخره فكتب أولا سورة الفاتحة في عدة سطور وكتب في ذيل كل سطر الترجمة
الفارسية إلى آخر سورة الفاتحة ثم قال : اين ظاهر سوره است. ثم شرع في تفسيرها ،
فميز الترجمة عن التفسير بهذا الكلام واكتفى بقوله المذكور في آخر سورة الفاتحة ،
عن تكراره في
أواخر سائر الآيات
إلى آخر القرآن.
( ٥٩٨ : ترجمة القرآن ) لميرزا محمد رضا بن عبد الحسين النصيري الطوسي مؤلف تفسير
الأئمة ، قال في أوله ما معناه : إني أورد ترجمة كل آية إلى ( الفارسية ) في ذيلها
لانتفاع أهلها. وصنع مثل ما صنعه أبو الفتوح.
( ٥٩٩ : ترجمة القرآن ) إلى ( الفارسية ) لميرزا طاهر بصير الملك بن ميرزا أحمد
الكاشاني. مؤلف كشف الأبيات للمثنوي المطبوع (١٢٩٩) يظهر من مقدمه طبع كتاب فوائد
گياه خواري أنه طبع حدود (١٣١١) وأن المترجم والد ميرزا محمود خان الشيباني محاسب
الملك الباذل لمصرف طبع كتاب فوائد گياه خواري.
( ٦٠٠ : ترجمة القرآن ) بلغة ( أردو ) طبع على هامش ( القرآن ) أن للمولوي محمد علي
( السوني پتي ) الهندي.
( ٦٠١ : ترجمة القرآن ) بلغة ( أردو ) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار
علي النقوي اللكهنوي ( المتوفى ١٣١٢ ) طبع مرة مستقلة ، وأخرى على هامش ( القرآن ).
( ٦٠٢ : ترجمة القرآن ) ( بالگجراتية ) في مجلدين ضخمين طبعا في ( ١١٠٠ ص ) للحاج
غلام علي بن إسماعيل البهاونگري المعاصر ( المولود ١٢٨٣ ) ذكر لنا أنه شرع في
تصنيفه (١٣٠٥) وفرغ منه بعد خمسين سنة يعني (١٣٥٥) التي قدمه فيها للطبع.
( ٦٠٣ : ترجمة القرآن ) ( بالفارسية ) للمفسر المولى فتح الله بن شكر الله الكاشاني
صاحب منهج الصادقين وخلاصة المنهج ، وزبدة التفاسير ، ( المتوفى ٩٨٨ ) مطابق (
ملاذ الفقهاء ) وهذه الترجمة قد كتبت على هامش ( القرآن ).
( ٦٠٤ : ترجمة القرآن ) بلغة ( أردو ) ، مطبوع للمولوي السيد فرمان علي الملقب بـ «
ممتاز الأفاضل » ( المتوفى حدود ١٣٤٠ ) ،
( ٦٠٥ : ترجمة القرآن ) بلغة ( أردو ) للحكيم مقبول أحمد المستبصر الدهلوي (
المتوفى ١٣٤٠ ) طبع بالهند على هوامش القرآن ، ويقال له مقبول ترجمه.
( ٦٠٦ : ترجمة القرآن ) ( بالفارسية ) لآقا محمد هادي المعروف بالمترجم ابن المولى
محمد صالح المازندراني ( المتوفى ١١٢٠ ـ كما في لوح قبره ) ، توجد نسخه منه عند
الحاج محمد علي التاجر الأصفهاني في كرمانشاهان وهي بخط محمد صالح بن توكل المشهدي
فرغ من الكتابة
سنة (١١١٥).
( ٦٠٧ : ترجمة قصة يوذاسف وبلوهر ) التي أوردها العلامة المجلسي في آخر المجلد السابع عشر من
البحار ثم ترجمها ( بالفارسية ) وأدرج الترجمة بتمامها في كتابه عين الحياة
المطبوع ثم إن السيد قريش بن محمد الحسيني القزويني ( المتوفى حدود ١٢٦٠ ) أورد
ترجمة العلامة المجلسي بعينها في كتابه حياة الأبرار المطبوع ( في ١٢٧٩ ).
( ترجمة قصص الأنبياء ) الموسوم بـ « النور
المبين » ، مر بعنوان تحفه الأولياء.
( ٦٠٨ : ترجمة قصص العلماء ) الفارسي بلغة ( أردو ) ، طبع بحيدرآباد كما في فهرس
مطبعتها.
( ٦٠٩ : ترجمة قصيدة البستي ) هو أبو الفتح علي بن محمد الكاتب الشاعر ( المتوفى ٤٠٠ )
وهي في نحو ستين بيتا في المعارف والزهد ، ترجمها بالنظم الفارسي خواجه بدر الدين
الجاجرمي من شعراء بهاء الدين صاحب الديوان وابنه شمس الدين الجويني وهذا مطلع
القصيدة والترجمة ويأتي شرحها في الشروح :
زيادة المرء في
دنياه نقصان
|
|
وربحه غير محض
الخير خسران
|
هر كمالى كه ز
دنيا است همه نقصان است
|
|
سود كان محض
نكويى نبود خسران است
|
(
٦١٠ : ترجمة قصيدة دعبل الخزاعي ) التائية المشروحة كما يأتي في الشين ، للعلامة المجلسي
المولى محمد باقر بن محمد تقي ( المتوفى ١١١٠ ) ترجمه لشاه سلطان حسين إلى (
الفارسية ) ورتبه على مقدمه في بعض أحوال دعبل وسنده إلى القصيدة وثلاثة فصول
وخاتمة أوله : الحمد لله الذي أكرمنا بولاء سيد المرسلين. ذكر فيه أن من عزمه
ترجمة قصيدة الفرزدق والعينية الحميرية أيضا لتعميم النفع للمؤمنين ، رأيت النسخة
الناقصة في النجف الأشرف عند السيد أبي القاسم الأصفهاني في خمسمائة بيت تقريبا
فيها ترجمة نيف وثلاثين بيتا وذكر لنا السيد آقا التستري أن النسخة التامة توجد في
تستر في كتب السيد علي أصغر بن الحاج السيد حسين الطبيب ابن الحاج السيد علي
المشهور التستري ، ويظهر من فهرس الرضوية أن في خزانتها نسخه تاريخ كتابتها (١١٢٣).
( ترجمة قطب شاهى ) هو ترجمة ( أربعين الشيخ البهائي ) ، مر بعنوان ترجمة الأربعين.
( ٦١١ : ترجمة قواعد الأحكام ) لآية الله ، العلامة الحلي ، إلى ( الفارسية ) لخصوص كتاب
التجارة والقضاء
والشهادات من القواعد للحاج ميرزا حسن خان محتشم السلطنة الإسفندياري ( رئيس مجلس
الشورى بإيران اليوم ) ، ألفه وهو في السجن بكاشان (١٣٣٨) وطبع (١٣٤١) ذكر فيه أنه
تعلم على جامع المعقول والمنقول آقا ميرزا رضا قلي خان شريعتمدار النوري وفقه الله
ويظهر من الدعاء حياته في التاريخ.
( ٦١٢ : ترجمة الكافية ) الحاجبية في النحو للمولى آقا هادي المترجم بن المولى محمد
صالح بن أحمد المازندراني الأصفهاني ( المتوفى كما في لوح قبره في سنة ١١٢٠ ).
( ٦١٣ : ترجمة كامل الصناعة ) في الطب تأليف أبي الحسن علي بن العباس المعروف بابن
المجوسي بلغة ( أردو ) ، للسيد غلام حسين الكنتوري ( المتوفى ١٣٣٧ ) ذكر في سوانحه
المطبوع ويعرف أصله بـ « الكناش الملكي » لأنه صنفه للملك عضد الدولة فنا خسرو بن
بويه ( الذي توفي في ٣٧٢ ) والكناش اسم لنوع الكتب الطبية.
( ٦١٤ : ترجمة كبريت الأحمر في شرائط المنبر ) بلغة ( أردو ) طبع بالهند.
( ٦١٥ : ترجمة كتاب أقليدس ) في الهندسة مع زيادة التوضيح للشيخ محمد علي بن أبي طالب
المدعو بالشيخ علي الحزين ( المتوفى ١١٨٠ ) أو (١١٨١) ذكر كذلك في فهرس كتبه
والظاهر أن المراد ترجمة تحرير أقليدس تأليف خواجه نصير الدين.
( ٦١٦ : ترجمة كتاب جوك ) تأليف ( باشست ) وجوك عند البراهمة اسم لنوع من الكتاب ،
المشتمل على بيان وحدة الذات وصفات الكمال ومنشأ التكثرات والوجودات ، سمى المترجم
نفسه بنظام وترجمه إلى ( الفارسية ) للسلطان سليم بهادر كما في النسخة التي رأيتها
في النجف الأشرف عند السيد محمد رضا التبريزي فراجعه.
( ٦١٧ : ترجمة الكتب الأربعة السماوية ) إلى ( الفارسية ) للسيد ميرزا مهدي بن ميرزا نعيم بن ميرزا
محمد مؤمن العقيلي الأسترآبادي الأصفهاني ( المتوفى حدود ١١٦٠ ) كما ذكره مؤرخا
ومفصلا السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة وقال : إنه يروي عن أبيه وعن
عمه ميرزا رحيم العقيلي. أقول إن عمه ميرزا رحيم من العلماء الذين وقعوا خطوطهم في
أول خطبة كتاب جامع الرواة ( في سنة ١١٠٠ ) في النسخة الأصلية الموجودة منه ، وجده
محمد مؤمن كان صهر المولى لطف الله العاملي المنسوب إليه المدرسة بأصفهان.
( ترجمة كشف الآيات ) الموسوم ( ب) نجوم القرآن ، يأتي في النون.
( ٦١٨ : ترجمة كشف الريبة ) تأليف الشهيد الثاني للسيد ميرزا علي بن السيد الحجة ميرزا
محمد حسين الشهرستاني الحائري ( المتوفى ١٣٤٤ ).
( ترجمة كشف الريبة ) اسمه تأليف المحبة
أو تزكية الصحبة مر في ( ج ٣ ـ ص ٣٠٠ ).
( ترجمة كشف الغمة ) الموسومة بـ « ترجمة المناقب » يأتي قريبا.
( ترجمة كشف الغمة ) الموسومة بـ « سير
الأئمة » ، يأتي في حرف السين.
( ٦١٩ : ترجمة كشف الغمة ) للعارف الواعظ أبي سعيد الحسن بن الحسين الشهير بالشيعي
السبزواري معاصر فخر المحققين ، قال صاحب الرياض : رأيته عند الشيخ علي بن مريم
بيگم أقول وأحال إليه نفسه في أول كتابه راحة الأرواح الذي فرغ من تأليفه (٧٥٣)
كما يأتي.
( ترجمة كشف الفوائد ) اسمه درر الفرائد للشيخ حبيب الله القمي ، يأتي راجع ج ٨ ص ٣٠ س ١١
( ٦٢٠ : ترجمة كشف المحجة ) للفاضل الواعظ المعاصر طبع مع ترجمة الطرائف له في سنة
(١٣٠١).
( ٦٢١ : ترجمة كشكول البهائي ) بعد وفاه مؤلفه الشيخ البهائي ، للشيخ أحمد العاملي ، ترجمه
إلى ( الفارسية ) للسلطان عبد الله قطب شاه بن محمد قطب شاه الذي ولي الملك (١٠٣٥)
وتوفي في حيدرآباد (١٠٨٣) وقد كتب باسم عبد الله قطب شاه المذكور جامع التمثيل (
سنة ١٠٥٤ ) والبرهان القاطع (١٠٦٢) وطبعت الترجمة في ضمن مطارح الأنظار ( سنة ١٢٨٥
).
( ٦٢٢ : ترجمة كشكول البهائي ) لميرزا فضل الله بن أحمد الكردستاني ، ترجمه بأمر أمان الله
خان الكردستاني ، في عصر السلطان فتح علي شاه ، وزاد عليه بعض الأشعار الفارسية ،
وتراجم بعض الأشعار العربية ، أوله : حمدى كه مسبحان ملا أعلى. نسخه منه في الخزانة
الرضوية من موقوفات أشرف السلطنة (١٣٣٤) كما في فهرسها.
( ٦٢٣ : ترجمة الكلمات القصار ) لأمير المؤمنين 7 تقرب من سبعمائة
كلمة ترجم جميعها ( بالفارسية ) و ( بالإفرنسية ) لميرزا أحمد علي سپهر ( مؤرخ
الدولة ) ، طبع بطهران (١٣١٢) شمسية.
( ٦٢٤ : ترجمة كلمات محمد 6 ) إلى ( الفارسية ) مع تمثاله 6 وبعض أشعار
القدماء طبع بمطبعة المجلس بطهران في ١٣١٨ شمسي وهي تأليف محمد جواد بهاء الدين
مشكور بن علاء الدين المولود ١٢٩٧ ش نزيل طهران وله ( دين كرد ).
( ترجمة كنز الأنساب ) مطبوع للسيد مرتضى كما في بعض الفهارس ولعله عين كنز الأنساب
الفارسي المطبوع الآتي.
( ٦٢٥ : ترجمة كوستاولبون ) إلى ( الفارسية ) لبعض الإيرانيين ، طبع بمباشرة الشيخ حسين
الطهراني.
( ٦٢٦ : ترجمة كيمياء باسليقا ) أي ( كيمياء ملكية ) من أصله العربي إلى ( الفارسية ) ،
للسيد زين العابدين بن السيد علي الطباطبائي الطبيب ، ألفه في بنگاله (١١٠٠) بأمر
النواب خان خانان السيد محمد رضا خان بهادر مظفر جنگ ، وهو ترجمة مع زيادة مسائل
كيمياوية مستخرجة من الكتب اللاتينية ومرتب على ثلاثة أجزاء في كل جزء مقالات ذات
فصول ، ذكر فهرسها في أوله ، رأيت نسخه منه عند السيد إبراهيم بن السيد محمد الشبر
في النجف تاريخ كتابتها (١٢٨٧).
( ترجمة كيمياء الجرماني ) براكلسوس إلى (
العربية ) أوله : الحمد لله رب العالمين. راجعه.
( ٦٢٧ : ترجمة لئالي الاخبار ) تأليف الشيخ محمد نبي بن أحمد التويسركاني ( المتوفى حدود
١٣١٩ ) للسيد المعاصر علي أصغر بن السيد حسين الطبيب بن الحاج السيد علي التستري
العالم الزاهد الشهير وصي العلامة الأنصاري ( الذي توفي بعده في ١٢٨٣ ) مجلد كبير
كما ذكره لنا شفاها في (١٣٤١) وبعد عوده إلى تستر توفي بها في (١٢٨٣) مجلد كبير
كما ذكره لنا شفاها في (١٣٤١) وبعد عوده إلى تستر توفي بها في (١٣٤٢).
( ٦٢٨ : ترجمة لسان الغيب ) في دفع الاعتراضات التي أوردت على ما في ( ديوان الحافظ
الشيرازي ) المعروف هو ( ب) لسان » الغيب ، وهو ( فارسي ) لمحمد بن محمد الدارابي
، طبع بإيران ( في ١٣٠٤ ).
( ترجمة لغات القرآن ) ( بالفارسية ) ، مختصر بخط قديم مكتوب عليه أنه لمير سيد شريف ، يوجد
ضمن مجموعة فيها اللغات المثلثة في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء ، ويوجد بهذا
العنوان أيضا في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة فراجعه ، وقد مر بعنوان الترجمان.
( ترجمة اللغة في شرح القاموس ) ، مر بعنوان ترجمان اللغة.
( ٦٢٩ : ترجمة اللغة العربية والفارسية
والتركية ) رأيته في مكتبة
المولى محمد علي الخوانساري ، فراجعه.
( ٦٣٠ : ترجمة اللغة التركية بالفارسية ) للأمير نظام الدين علي شير الجغتائي الملقب في شعره الفارسي
بفنائي وفي التركي بنوائي ( المتوفى صبيحة الأحد ١١ ـ ج ١ ـ ٩٠٦ ) كما أرخه في
روضة الصفا توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها (١٠٠٨) وهي موقوفة آقا
زين العابدين في سنة (١١٦٦) أوراقها (١٣٢) أورد أوله وآخره في فهرس الخزانة ، وقال
في مجمع الفصحاء إنه كان جامع الكمالات الصورية والمعنوية ، ومن رباعياته :
اى كه گفتى بر
يزيد وآل أو لعنت مكن
|
|
زانكه شايد حق
تعالى كرده باشد رحمتش
|
آنچه با آل نبى
أو كرد گر بخشد خداى
|
|
هم ببخشايد تو
را گر كرده باشي لعنتش
|
(
٦٣١ : ترجمة اللمعة الدمشقية ) إلى ( الفارسية ) للسيد مهدي بن السيد حيدر الكشميري ( المتوفى في ١٣٠٩ ) ذكره
حفيده السيد يوسف بن محمد بن المترجم.
( ٦٣٢ : ترجمة لوامع التنزيل في التجويد ) شرحا للشاطبية لمؤلف أصله ( العربي ) الموجود كما يأتي ،
وهو للمولى محمد علي بن الحاج حسن الأردكاني المعروف بالنحوي من تلاميذ آية الله
بحر العلوم السيد محمد مهدي الطباطبائي ، توجد نسخه الترجمة عند السيد محمد رضا
المعاصر ابن الحاج السيد إسماعيل الأردكاني ( الذي توفي سنة ١٣١٧ ).
( ترجمة اللهوف ) اسمه فيض الدمع طبع (١٢٨٦).
( ترجمة اللهوف ) الموسوم ( ب) لجة الألم في حجة الأمم طبع (١٣١١).
( ٦٣٣ : ترجمة مائة كلمة ) التي جمعها الجاحظ من كلمات أمير المؤمنين 7 بالنثر الفارسي ، للمولى محمد بن أبي طالب الأسترآبادي أوله
: بعد التحميد وسپاس الهى.
ألفه في عصر
الصفوية ويوجد عند السيد شهاب الدين بقم ومر في ترجمة صد كلمة نظما بعض ما كتب في
هذا الموضوع.
( ٦٣٤ : ترجمة مائدة الزائرين ) تأليف المولى محمد جعفر الأسترآبادي إلى ( الفارسية )
للمولى إسماعيل الأسترآبادي توجد منه نسخه في كتب المرحوم السيد محمد اللواساني في
النجف الأشرف.
( ٦٣٥ : ترجمة المبدأ والمعاد ) تأليف الشيخ أبي علي بن سينا إلى ( الفارسية ) لميرزا محمود
الشهابي المعاصر الخراساني المدرس بطهران ، ذكره في فهرس تصانيفه.
( ترجمة المثنوي ) نظم المولوي المعنوي الرومي ، مر باسمه باغ إرم.
( ٦٣٦ : ترجمة المثنوي ) المذكور إلى ( العربية ) نظما مزدوجا ، للشيخ محمد حسين
القطيفي قاله الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل وقال : قد اشتهر صيته
في أيام النادر ، وقرع أسماع الأكابر والأصاغر ، وعرف بالحذق في حكمة الإشراق ،
وعد من أرباب الأشواق والأوفاق ، ورد لزيارة أئمة العراق ، وحصل بينه وبين علمائها
التلاق ، ورجع إلى القطيف وبها توفي ، وكان على ما سمعته من أعاجيب العصر وأفراد
الدهر ، وترجم ( مثنوي الرومي ) بالنظم العربي. أقول هو غير الشيخ محمد حسين
القطيفي الذي ترجمه أيضا في تتميم أمل الآمل وذكر أنه رآه في يزد ( في حدود سنة
١١٧٠ ).
( ٦٣٧ : ترجمة المثنوي ) بلغة ( أردو ) للسيد مظاهر حسن الأمروهوي المعاصر المدرس في
تاج المدارس بأمروهة ذكر في فهرس تصانيفه أنه لم يتم بعد.
( ٦٣٨ : ترجمة مثير الأحزان ) المعروف بـ « مقتل ابن » نما للسيد مظاهر حسين بن السيد
محمد حسين النوكانوي المعاصر ، ذكر لنا أخوه السيد محمد مجتبى أنه بلغة ( أردو )
ومطبوع بالهند.
( ٦٣٩ : ترجمة مثير الأحزان ) بلغة ( أردو ) للسيد صغير حسن الملقب بشمس الزيدي الواسطي
الهندي المعاصر مطبوع.
( ٦٤٠ : ترجمة مجالس المؤمنين ) الفارسي تأليف السيد القاضي نور الله الشهيد ( في ١٠١٩ )
بلغة ( أردو ) ، للسيد سخاوت علي الرضوي السبزواري الأكري ، طبع بعض مجالسه
بالهند.
( ٦٤١ : ترجمة مجالس المؤمنين ) المذكور أيضا ( بالأردوية ) للسيد محمد شبر بن السيد حسين
بن محمد عابد الحسيني نزيل جنفور ، الردالوي الأصل من محال فيض آباد المعاصر (
المولود ١٣٠٨ ) ذكر لنا ولده السيد محمد علي أنه طبع منه ترجمة أربعة مجالس في
جزءين.
( ٦٤٢ : ترجمة مجمع البحرين ) للطريحي في اللغة إلى ( الفارسية ) مع إضافات لغات كثيره ،
لنجم الممالك ميرزا إسماعيل بن زين العابدين المنجم الشهير بمصباح ، المعاصر (
المولود ١٣٠٠ ).
( ٦٤٣ : ترجمة مجموعة ورام ) للسيد صادق بن الحسين التوشخانكي نزيل المشهد الرضوي كما
يظهر من ترجمة الأمالي له ، الذي فرغ منه في سنة (١٣٠١).
( ٦٤٤ : ترجمة محاضرات الراغب ) إلى ( الفارسية ) من الحد الأول إلى الحد الثاني عشر ،
للمولى محمد صالح بن محمد باقر الروغني القزويني معاصر الشيخ الحر العاملي ، نسخه
منه في الخزانة الرضوية من موقوفات نادر شاه (١١٤٥).
( ٦٤٥ : ترجمة محيط الدائرة في العروض والقوافي
) بلغة ( أردو )
للسيد ظهور الحسين البارهوي المعاصر ( المولود ١٣٠٢ ) نزيل لكهنو ( والمتوفى بها
في أول ذي القعدة ١٣٥٧ ) مر له تحرير الكلام ، ويأتي التقرير الحاسم وغيره.
( ٦٤٦ : ترجمة مختصر الحيدرية ) الذي في الفقه تأليف مولانا الشيخ علي أعلى الله مقامه كما
وصفه كذلك مترجمة السيد كاظم الرشتي ( المتوفى بالحائر ١٢٥٩ ) عند عده الترجمة من
تصانيف نفسه في فهرسها.
( ترجمة المدنية والإسلام ) اسمه تعريف الأنام بحقيقة المدنية والسلام يأتي.
( ترجمة مزار الشهيد ) للشيخ علي الكربلائي ، اسمه مراد المريد يأتي في حرف الميم.
( ٦٤٧ : ترجمة مزار المفيد ) إلى ( الفارسية ) لبعض الأصحاب ، توجد نسخه منه في الخزانة
الرضوية من وقف نادر شاه (١١٤٥) أوله : اللهم يا من جعل الحضور في مشاهد أصفيائه. ويوجد
هناك أصله أيضا من وقف نادر شاه وخطبة الأصل أيضا مثل الترجمة كما ذكر هما في فهرس
الخزانة وعين هذه الخطبة خطبة مزار الشهيد الذي ترجمة الشيخ الكربلائي ، فعلى هذا
يحتمل الاتحاد.
( ٦٤٨ : ترجمة مسافرت كوليور ) عن الإفرنجية إلى ( الفارسية ) لميرزا علي رضا خان مترجم
السلطنة بطهران ألفه وطبعه (١٣١٩).
( ٦٤٩ : ترجمة مساكن ثاوذوسيوس ) للفاضل المعروف بخان العلامة تفضل حسين خان الكنتوري (
المتوفى ١٢٣٥ ) أوله : الحمد لله والمنة والصلاة على رسوله خير البرية. ذكره في
كشف الحجب ومراده ترجمة تحرير المساكن تأليف سلطان المحققين خواجه نصير الدين
الطوسي فإنه حرر معرب قسطا بن لوقا البعلبكي كما مر في ( ج ٣ ـ ص ـ ٣٩١ ).
( ٦٥٠ : ترجمة المستقصى ) رأيت النقل عنه في بعض المجاميع وأصله للقطب الراوندي
( ترجمة مسكن الفؤاد ) إلى ( الفارسية ) اسمه تسلية العباد يأتي.
( ترجمة مصائب النواصب ) الموسومة بـ « مصائب النواصب » أيضا يأتي في الميم.
( ترجمة مصائب النواصب ) يأتي بعنوان ترجمة نواقض الروافض.
( ٦٥١ : ترجمة مصائب النواصب ) لولد مصنف أصله وهو السيد الشريف القاضي نور الله التستري
الشهيد في آكرة (١٠١٩) قال في أوله : چون كتاب مستطاب ( مصائب النواصب ) در رد
نواقض الروافض ميرزا مخدوم شريفي ناصب كه از مصنفات والد مرحوم اين بى مقدار است
بنظر مقدس پادشاه جم جاه .... سلطان محمد قطب شاه ( المتوفى ١٠٣٥ ) رسيد بر زبان
ايشان جارى شد كه اگر اين كتاب ( بفارسى ) مترجم گردد. توجد نسخه منه في مكتبة
سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين طاب ثراه ولم يذكر فيه اسم ولد القاضي الذي هو
المترجم نعم رأيت النقل عن هذه الترجمة من الحاج المولى باقر التستري جماع الكتب
في بعض مجموعاته بخطه مصرحا بأن المترجم اسمه السيد محمد علي بن القاضي نور الله
الشهيد ولم يذكر مأخذ قوله ، وتوجد نسخه أخرى منه في مكتبة راجه السيد محمد مهدي
في ضلع فيض آباد الهند وقد ذكر في فهرسها أنه للسيد علاء الملك ابن قاضي نور الله
لكن يظهر من صاحب الرياض أن ابن القاضي نور الله كان اسمه علاء الدولة وكان له ولد
اسمه الأمير السيد علي الذي سكن بلاد الهند وقد أدرك صاحب الرياض ( المولود في
١٠٦٦ ) عصر السيد علي بن علاء الدولة بن القاضي نور الله الشهيد.
( ٦٥٢ : ترجمة مصباح الشريعة ) المنسوب إلى الإمام الصادق 7 لعبد الرزاق
الجيلاني المذكور اسمه كذلك في ديباجة الكتاب أوله : الحمد لله رب العالمين.
( ترجمة المصباح الصغير ) الموسوم بـ « الجنة الواقية » ، مرت بعنوان ترجمة الجنة.
( ترجمة المصباح لكبير ) للكفعمي الموسوم بـ « جنة الأمان » الواقية تسمى راحة الأرواح
يأتي.
( ترجمة مصباح الكبير ) المذكور اسمه نيك بختيه يأتي في النون.
( ٦٥٣ : ترجمة مصباح الكبير ) المذكور للقاضي جمال الدين بن فتح الله بن صدر الدين
الشيرازي نزيل حيدرآباد الهند ألفه باسم السلطان محمد قطب شاه ( الذي ولي الملك
١٠٢٠ ) إلى أن توفي ١٠٣٥ ) أوله : الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين. توجد
نسخه
منه في الخزانة
الرضوية.
( ٦٥٤ : ترجمة المصباح الكبير ) المذكور للسيد علي بن محمد بن أسد الله الإمامي مترجم
الإشارات والكتب الثمانية المذكور بعضها في الرياض وعد صاحب الروضات صاحب الروضات
مصباح الكفعمي من تلك الثمانية لكن لم يذكر في نسختنا من الرياض غير مصباح
المتهجد.
( ٦٥٥ : ترجمة مصباح المتهجد الصغير ) تأليف شيخ الطائفة الطوسي وهو الذي اختصره هو بنفسه عن
مصباحه الكبير وقال في ديباجته : لما صنفت ( المصباح المتهجد ) في عبادات السنة
فكرت في أنه ربما استثقل الناظر فيه العمل بجميعه فرأيت أن أختصر ذلك. وترجم هذا
المختصر إلى ( الفارسية ) بعض الأصحاب ، أوله : الحمد لله حمد الشاكرين ... خواجه
سعيد أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي قدسى سره گفت كه چون كتاب مصباح متهجد
تصنيف كرده شد ... انديشه كردم كه هر كه متفرغ نباشد كه بدان كار كند ... صواب در
آن ديدم كه از آنجا انتخاب كنم بر سبيل اختصار. رأيت نسخه منه عند الشيخ محمد رضا
النائني وكناية النسخة ما بعد الألف لكن ليس فيها تاريخ غير تاريخ ما بعد صحافة
النسخة ( في ١٢٦٨ ).
( ٦٥٦ : ترجمة مصباح المتهجد ) الكبير للشيخ الطوسي طاب ثراه ( المتوفى ٤٦٠ ) أيضا لبعض
الأصحاب ، لم أعرف اسمه ولا عصره لكن كتابة النسخة (١٠٨٦) وفي أولها نقص ورقة
رأيتها عند الشيخ محمد حسين بن المولى سليمان الجندقي المهرجاني في النجف وقد
صححها السيد العالم محمد تقي بن عبد المطلب الحسيني وفرغ من العرض والتصحيح في
التاسع والعشرين من شهر شعبان (١١١٠) وكتب بخطه الجيد شهادة البلاغ في الهامش وذكر
أنه عارض النسخة مع نسخه عورضت بنسخة العلامة الزاهد المولى محمد تقي المجلسي وكتب
بعض الملحقات على هوامش النسخة وفي آخر خطه : كذا بخط م ت ق. ومراده المولى محمد
تقي المجلسي ، وكتب أيضا بخطه على ظهر النسخة بعض الفوائد ، وهي نسخه نفيسة راعى
المترجم الاختصار في ترجمة ألفاظ ( المصباح ) وأورد الأدعية بغير ترجمة كما في
الأصل الا أدعية الصحيفة السجادية فإنه أسقطها في النسخة وأحالها إلى الصحيفة.
( ٦٥٧ : ترجمة مصباح المتهجد ) الكبير أيضا إلى ( الفارسية ) للمحدث المعاصر الشيخ عباس بن
محمد رضا القمي ( المتوفى ١٣٥٩ ) فرغ منه (١٣٣١) وطبع (١٣٣٨) على هامش نسخه (
المصباح ) باهتمام السيد الجليل علم الهدى بن شمس الدين بن مير أحمد النقوي الكابلي
نزيل دولت آباد ( ملاير ) وعالمها وبنفقة السعيد الحاج سهم الملك العراقي (
المتوفى ١٣٤٥ ) والمدفون في مقبرته بوادي السلام في النجف الأشرف.
( ٦٥٨ : ترجمة مصباح المتهجد ) الكبير أيضا للسيد علي بن محمد بن أسد الله الإمامي
الأصفهاني المعاصر لصاحب الرياض ومؤلف ترجمة الإشارات قال في الرياض إنه ترجم
ثمانية كتب من كتب أخبار أصحابنا وسمى الجميع بـ « هشت بهشت » وفي بعض المواضع عد
من الثمانية مصباح المتهجد.
( ٦٥٩ : ترجمة معالم الأصول ) إلى ( الفارسية ) لميرزا إسماعيل المنجم الشهير بالمصباح
ابن زين العابدين الطهراني ( المولود ١٣٠٠ ) ذكره لنا شفاها مع ترجمة مجمع البحرين
كما مر.
( ٦٦٠ : ترجمة معالم الأصول ) بلغة ( أردو ) للمولوي خواجه فياض حسين الهندي المعاصر ،
مطبوع.
( ٦٦١ : ترجمة معالم الأصول ) إلى ( الفارسية ) لآقا محمد هادي المترجم ابن المولى محمد
صالح المازندراني الأصفهاني ( المتوفى ١١٢٠ ) ذكر في إجازة المولى حيدر علي
المجلسي وغيرها.
( ٦٦٢ : ترجمة معالم الأصول ) للشيخ هادي بن محمد الأسترآبادي الأصل الحائري المسكن تلميذ
السيد إبراهيم صاحب الضوابط وناظم المراثي الخليلية في سنة (١٢٥٩) كما يأتي ، رأيت
نسخه من الترجمة في كربلاء عند السيد محمد حسين بن محمد طاهر القزويني.
( ٦٦٣ : ترجمة معيار الفضائل ) بلغة ( أردو ) للسيد نسيم حسن بن السيد إعجاز حسين
الأمروهوي المعاصر مؤلف تأييد الإسلام وتثبيت الأقران وغيرهما ، وأصله العربي
للسيد إعجاز حسن الأمروهوي ) ( المتوفى ١٣٤٠ ) كما يأتي.
( ٦٦٤ : ترجمة مفتاح الفلاح ) الذي هو تأليف شيخنا البهائي ، لبعض الأصحاب ، يوجد
نسخه منه في مكتبة
المولى محمد علي الخوانساري في النجف الأشرف.
( ٦٦٥ : ترجمة مفتاح الفلاح ) للمحقق آقا جمال الدين محمد بن آقا حسين الخوانساري (
المتوفى ١١٢١ ) أو (١١٢٥) ألفه باسم شاه صفي الثاني ابن شاه عباس الثاني ابن شاه
صفي الأول ، ومراده شاه سليمان ( الذي ولي الملك ١٠٧٨ ) بعد موت أبيه الشاه عباس
الثاني لأنه يطلق عليه صفي الثاني ، نسخه منه في الخزانة الرضوية من وقف عباس قلي
خان زنگنه في (١٠٨٥) وهي مجدولة مذهبة ، فيظهر أن تأليفه كان بين التاريخين من أول
سلطنة شاه سليمان إلى زمان الوقف والترجمة طبعت في بمبئي وغيرها.
( ترجمة مفتاح الفلاح ) الموسوم بـ « عروة
النجاح » يأتي في حرف العين.
( ترجمة مفتاح الفلاح ) اسمه آداب عباسي
مر في ( ج ١ ـ ص ٢٤ ).
( ترجمة مفتاح الفلاح ) الموسوم بـ « التحفة
النوابية » مر في ( ج ٣ ـ ص ٤٧٨ ).
( ٦٦٦ : ترجمة مفتاح الفلاح ) هو اختصار من ( آداب عباسي ) المذكور بإسقاط ترجمة البيانات
والحواشي عنه ، والاختصار أيضا لمؤلف الأصل وهو المولى صدر الدين محمد بن محب علي
التبريزي تلميذ الشيخ البهائي والمترجم لمفتاحه هذا في حياته ، وعبر عن نفسه في
أول هذا الاختصار ( بابن محب علي الملقب بصدرا ) وتوجد نسخته عند سردار الكابلي
حيدر قلي خان ابن نور محمد خان نزيل كرمانشاهان.
( ٦٦٧ : ترجمة مفتاح الهداية ) في الطهارة والصلاة والصوم بلغة ( أردو ) وطبق فتاوي السيد
المفتي مير ناصر الحسين اللكهنوي من ترتيب السيد شبير حسن بن السيد محمد مجتبى
الجنفوري ، طبع بلكهنو.
( ٦٦٨ : ترجمة مقتل أبي مخنف ) بلغة ( أردو ) للسيد محمد الدهلوي ، مطبوع كما في الفهرس
الاثني عشرية.
( ٦٦٩ : ترجمة مقدمات عماد الإسلام ) في الكلام ، للسيد آقا حسن بن السيد كلب عابد بن كلب حسين
بن السيد ولي محمد حسين الجايسي اللكهنوي ( المتوفى في ٨ ـ ع ٢ ـ ١٣٤٨ ).
( ٦٧٠ : ترجمة مكارم الأخلاق ) الذي هو تأليف الطبرسي ، لبعض الأصحاب ، أوله : حمد وثناى
قيومى را كه عقول ذريات آدم از ادراك كنه ذات أو قاصر است.
( ٦٧١ : ترجمة مكارم الأخلاق ) المذكور ، توجد نسخه منه ناقصة الأول والوسط في
مكتبة الشيخ عبد
الحسين نعمة الطريحي في النجف وآخره : تم الكتاب الموسوم بـ ( مكارم الأخلاق )
بحمد الله وحسن توفيقه سنة ٩٥٧.
( ترجمة مكارم الأخلاق ) الموسوم ( ب ) « مكارم الكرائم » للمفسر الزواري يأتي.
( ٦٧٢ : ترجمة مكارم الأخلاق ) للسيد الأمير نظام الدين عبد الحي صاحب ترجمة الألفية كما
مرت خصوصياته ، قال في الرياض رأيت الترجمة ( الفارسية ) ( لمكارم الأخلاق ) بخطه
الشريف الجيد في أردوباد.
( ٦٧٣ : ترجمة مكارم الأخلاق ) لشيخنا ميرزا محمد علي المدرس الچهاردهي نزيل النجف (
المتوفى ١٣٣٤ ).
( ترجمة كتاب الملهوف ) أو ترجمة اللهوف ويسمى فيض الدمع وأخرى لجة الألم.
( ٦٧٤ : ترجمة مناجاة الأئمة ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني ( المتوفى ١٣٠٢ ) ذكره في
قصصه.
( ٦٧٥ : ترجمة منار السعادات في أصول
الاعتقادات ) أصله للشيخ علي بن محمد بن عبد الله بن أحمد البحراني ألفه بأمر شاه سليمان
الصفوي ( الذي توفي ١١٠٥ ) وترجمه إلى ( الفارسية ) بعض علماء عصره أيضا بأمره ،
ذكر الأصل والترجمة في الرياض في ترجمة الشيخ علي البحراني المذكور وقال : إنه كان
فاضلا عالما متكلما معاصرا مات في عصرنا هذا وقد طعن في السن.
( ترجمة مناسك الحج ) إلى ( العربية ) ، يأتي بعنوان المعرب متعددا.
( ٦٧٦ : ترجمة مناظرة ابن أبي جمهور مع الفاضل
الهروي ) في ثلاث مجالس
أورد القاضي نور الله مختصرا من ترجمة مجلسه الأول في صفحة (٢٤٢) من مجالس
المؤمنين.
( ٦٧٧ : ترجمة المناقب ) هو ترجمة كشف الغمة للإربلي إلى ( الفارسية ) على ترتيب
أصله في خمسة أصول ، ترجمه المولى المفسر أبو الحسن علي بن الحسن الزواري للأمير
قوام الدين محمد سنة (٩٣٨) نسخه منه مجدولة مذهبة في الخزانة الرضوية من موقوفات
شاه عباس تاريخ كتابتها (٩٩٢) ورأيت نسخه منه في النجف الأشرف في كتب السيد محمد
الطباطبائي اليزدي ، أوله : حمد بلا حد وإحصاء وسپاس بلا عد وانتهاء معبودى را
رواست كه. ويوجد المجلد الأول منه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم آخره :
رب ارحم
بالخير إنك أنت
الرحيم الرءوف الكريم العلي العظيم.
( ٦٧٨ : ترجمة منطق التجريد ) للشيخ علي الحزين ( المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨٠ أو ١١٨١
) ذكره في فهرس تصانيفه ( الفارسية ).
( ترجمة من لا يحضره الإمام ) أو ( فهرس الوسائل ) اسمه الحسنية يأتي في الحاء.
( ترجمة منهج الحق ) في الإمامة كما في نسخه الرياض والصواب نهج الحق يأتي.
( ٦٧٩ : ترجمة مهج الدعوات ) إلى ( الفارسية ) ناقص الأول والآخر ولا يطابق سائر تراجمة
توجد نسخته في الخزانة الرضوية في (١٣٦) ورقة.
( ٦٨٠ : ترجمة مهج الدعوات ) لبعض الأصحاب ، كانت نسخه كتابتها (١٠٣٢) في كتب السيد محمد
اليزدي في النجف الأشرف.
( ٦٨١ : ترجمة مهج الدعوات ) مختصرا كتبت على هامش النسخة المطبوعة بسعي الحاج السيد
مصطفى بن ميرزا أبي القاسم الطباطبائي الزواري الطهراني العالم الجليل الشهير
بقنات آبادي ( المتوفى بالمشهد الرضوي زائرا في سنة ١٣٤٠ ) فدفن هناك في دار
السيادة ولعل الترجمة لنفسه.
( ٦٨٢ : ترجمة مهج الدعوات ) للمولى محمد تقي بن علي نقي الطبسي ، ترجمه بأمر شاه سلطان
حسين الصفوي ، أوله : ( مهج الدعوات ) سائلان بارگاه ربوبيت ومنهج عنايات سالكان
طريقه عبوديت حمد وثناى كريم واجب التكريمي است كه حاجتمندان أبواب كنوز فضل
واحسانش را إكرام ادعوني استجب لكم سرافراز نموده. فرغ منه المؤلف في حادي عشر رجب
(١١١٧) وذكر اسمه ونسبه في أوله وآخره كما ذكرناه ، وكان حيا إلى ( ٢٨ رجب ١١٣٠ )
فقد كتب في هذا التاريخ المولى محمد رفيع بن شير علي نسخه منه وذكر أنه نقلها عن
نسخه خط يد المؤلف وفي حياته وكتب في الحواشي فوائد وتعليقات كثيره نافعة مفيدة في
توضيح فقرأت الأدعية مصرحا بأنه نقلها جميعا عن خط المؤلف على هامش نسخته ، وهذه
النسخة في غاية الصحة وتوجد في تبريز في مكتبة السيد الحاج ميرزا باقر القاضي
التبريزي كما كتبه إلينا ولده ويظهر من فهرس الخزانة الرضوية أن فيها نسخه خط يد
المؤلف بالخط النسخ الجيد مع تلك الحواشي لكن سمى المؤلف في الفهرس ( ب ) علي نقي
بن محمد تقي الطبسي ، والظاهر أنه نشاء خلافه من جهة تقديم
ذكر الأب احتراما
كما هو ديدن كثير من المؤلفين وإنه بعينه هو الحاج محمد تقي الطبسي الذي ترجمه
الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل وذكر أنه كان من تلاميذ آقا جمال
الخوانساري وله تصانيف منها حاشية المدارك ومنها ترجمة أدعية الأسابيع لبيان
المبهم من عبارات الأدعية كما ذكرناه قبلا ولعله لم يطلع على ترجمته ( لمهج
الدعوات ) فلم يذكره.
( ٦٨٣ : ترجمة مهج الدعوات ) للمولى كمال الدين الحسين بن خواجه شرف الدين عبد الحق
الأردبيلي المعروف بالإلهي المعاصر لشاه إسماعيل الصفوي والمتوفى سنة (٩٥٠) كما
أرخه ( سام ميرزا ) وذكره في الرياض وقال : إنه أول من صنف الفقه الفارسي في عصر
الصفوية.
( ٦٨٤ : ترجمة مهج الدعوات ) للسيد علي بن محمد بن أسد الله الإمامي مترجم الإشارات
والكتب الثمانية المذكورة أربعة منها في الرياض وقال في الروضات إن من الثمانية
مهج الدعوات لابن طاوس.
( ٦٨٥ : ترجمة مهدي در إسلام ) في تراجم أحوال المدعين للمهدوية في الإسلام أصله (
الإفرنجي ) لدار مستتر المستشرق الفرانسوي والترجمة إلى ( الفارسية ) مع بعض
الحواشي لميرزا محسن بن أسعد السلطنة محمد تقي جهان سوز طبع بطهران ( سنة ١٣١٧
الشمسية ) وذكر أن المهدي الأول هو المختار بن أبي عبيد الثقفي وبعده أبو مسلم
المروزي الخراساني وقام بعده المقنع والمهدي الفاطمي بمصر ومحمد بن تومرت من
الموحدين في إسپانيا.
( ٦٨٦ : ترجمة الميراث من كتاب الشرائع ) لزين العابدين بن نجم الدين الأنصاري ، رأيته عند آقا محمد
الخوانساري ( نزيل سلطان آباد عراق ).
( ٦٨٧ : ترجمة نثر اللآلي ) تأليف الشيخ أبي علي الطبرسي المفسر والمشتمل على مائتين
وثمانية وخمسين كلمة من قصار كلمات الأمير 7 ، ترجم كل كلمة في
بيت ( فارسي ) ، من نظم الشاعر الملقب في شعره ( ب ) عادل طبع بطهران (١٣٠٦) وله
ترجمة صد كلمة كما مر أنه مطبوع أيضا وأن كتابة بعض نسخه ( سنة ١٠٧٤ ).
( ٦٨٨ : ترجمة نجاه العباد في الطهارة والصلاة
) إلى ( الفارسية )
، للشيخ إبراهيم بن
شعبان التنكابني
فرغ منه في النجف (١٣٢١) رأيت نسخه خطه ذكر أنه ترجمه بأمر أستاذه السيد أسد الله
بن عباس الحسيني الإشكوري النجفي ( المتوفى بها ١٣٣٣ ) وعليها حواشي السيد أسد
الله المذكور بخطه وله تقريرات بخطه ، يأتي.
( ٦٨٩ : ترجمة نجاه العباد ) للسيد أبي طالب بن عبد المطلب الحسيني الهمداني تلميذ الشيخ
الفقيه صاحب الجواهر ذكر في أوله أنه ترجمه بأمر أستاذه وطبع ( سنة ١٢٩٣ ) وتوفي
قبل وفاه أستاذه بستة أشهر ودفن في الحجرة التي على يسار الداخل إلى الصحن الغروي
من الباب الغربي المعروف بالسلطاني ، ذكر أحواله حفيده السيد حسين بن علي بن أبي
طالب المعاصر.
( ٦٩٠ : ترجمة نجاه العباد ) للأمير السيد حسن بن علي الحسيني المدرس الأصفهاني (
المتوفى ١٢٧٣ ) كان تلميذ صاحب الجواهر وترجمه بأمر أستاذه أيضا ، رأيت نسخه منه
في خزانة تلميذ المدرس المذكور وهو سيدنا المجدد آية الله الشيرازي وعلى النسخة
حواشي الإمام العلامة الشيخ المرتضى الأنصاري بخطه الشريف.
( ترجمة نجاه العباد ) للمولى صادق الواعظ الطبسي ، اسمه منهج الصداد ، يأتي.
( ٦٩١ : ترجمة نجاه العباد ) لشيخ العراقين الشيخ عبد الحسين بن علي الطهراني ( المتوفى
بالحائر الشريف ٢٢ شهر رمضان ١٢٨٦ ) طبع مكررا منها ( سنة ١٣٢٢ ) مع حواشي شيخنا
آية الله الخراساني.
( ٦٩٢ : ترجمة نجاه العباد ) لشيخنا ميرزا محمد علي بن نصير الچهاردهي النجفي المدرس (
المتوفى بها في ١٣٤٤ ).
( ٦٩٣ : ترجمة النخبة الكلباسية ) بلغة ( أردو ) مطابقة لفتاوى السيد أبي الحسن محمد المعروف
بالسيد أبو صاحب ابن السيد علي شاه ابن السيد صفدر شاه الرضوي الكشميري اللكهنوي (
المتوفى بالحائر ١٣١٣ ) مطبوع بالهند ، وهو خال سيدنا الشريف المرتضى الكشميري ،
ومر ابنه السيد محمد باقر مؤلف إسداء الرغاب.
( ٦٩٤ : ترجمة نزهة الأرواح وروضة الأفراح ) إلى ( الفارسية ) لبعض الأصحاب ، ألفه في عصر شاه عباس
الماضي ( سنة ١٠١١ ) ، ونسخته توجد في لندن وأما أصله فهو تأليف شمس الدين محمد بن
محمود الشهرزوري ألفه بين ( سنة ٥٨٦ إلى ٦١١ ) في قسمين أولهما
في تاريخ الحكماء
قبل الإسلام والثاني في تاريخ الحكماء بعد الإسلام ، وتوجد نسخته في برلين وموزة
بريطانية لندن كما ذكره محمد خان القزويني في مقدمه تتمه صوان الحكمة وتوجد نسخه
عتيقة منه بطهران عند الفاضل المعاصر علي أكبر دهخدا.
( ٦٩٥ : ترجمة نزهة المجالس ) في الأخلاق وهو جز آن طبعا في مجلد ، تأليف الشيخ عبد
الرحمن الصفوري الشافعي ( المتوفى حدود ٨٨٤ ) ترجم الجزء الأول منه إلى ( الفارسية
) مع اختصاره الشيخ مهدي بن محمد بن المولى جعفر شرف الدين التستري المعاصر.
( ٦٩٦ : ترجمة نفحات اللاهوت ) تأليف المحقق الكركي لتلميذه السيد الأمير محمد بن أبي طالب
الحسيني الأسترآبادي ، كذا ذكره صاحب روضات الجنات.
( ٦٩٧ : ترجمة نفحة اليمن ) تأليف ميرزا أحمد بن محمد بن علي بن إبراهيم الأنصاري
اليمني نزيل كلكتة في سنة (١٢٢٠) والمتوفى في بونة في (١٢٥٠) وهو مرتب على خمسة
أبواب ، ترجم ثلاثة منها إلى ( الفارسية ) ميرزا حاج آقا الواعظ التفرشي نزيل
طهران بمعاضدة ولده ميرزا محمد الوجداني ، وطبع مع أصله بطهران بعد رجوع المترجم
من الحج ووفاته في سنة (١٣٤٦).
( ترجمة النقد اللطيف في نفي التحريف عن
القرآن الشريف ) اسمه نمايشگاه نامه
پاك از هر آلودگى وآك يأتي.
( ٦٩٨ : ترجمة النكت الاعتقادية ) المطبوع تأليف الشيخ المفيد بلغة ( أردو ) ، مطبوع أيضا ،
للسيد حسين بن السيد هادي بن السيد أبي الحسن الرضوي الكشميري اللكهنوي المعاصر.
( ٦٩٩ : ترجمة نواقض الروافض ) مذيلا له بترجمة رده الموسوم بمصائب النواصب ، لشيخنا ميرزا
محمد علي الچهاردهي المدرس في النجف والمتوفى بها في (١٣٣٤) يذكر في كل ورقة ترجمة
النواقض ثم ترجمة المصائب وهكذا إلى آخرهما ، والنسخة بخطه عند حفيده.
( ترجمة النور المبين ) في قصص الأنبياء والمرسلين ، اسمه تحفه الأولياء ، مر.
( ٧٠٠ : ترجمة النهاية ) في مجرد الفقه والفتاوي ، تأليف الشيخ السعيد أبي جعفر محمد
بن الحسن الطوسي المتوفى (٤٦٠) إلى ( الفارسية ) القديمة ، لبعض الأصحاب المقاربين
لعصر الشيخ الطوسي ، توجد نسخه عتيقة منه في مكتبة السيد الجليل نصر الله التقوي
بطهران
وقد كتب هولها
فهرسا لطيفا ، جميع كتبه اثنان وعشرون كتابا ومجموع أبوابها مائتان وخمسة عشر بابا
وقد أحصيت مسائله في ست وثلاثين ألف مسألة.
ترجمة نهج البلاغة
لم يبرز في الوجود
بعد انقطاع الوحى الإلهي كتاب آمن أمس به مما دون في نهج البلاغة ، نهج العلم
والعمل الذي عليه مسحة من العلم الإلهي ، وفيه عبقة من الكلام النبوي ، وهو صدف
لئالي الحكم وسفط يواقيت الكلم ، المواعظ البالغة في طي خطبه وكتبه تأخذ بمجامع
القلوب ، وقصار كلماته كافلة لسعادة الدنيا والآخرة ، ترشد طلاب الحقائق بمشاهدة
ضالتهم ، وتهدي أرباب الكياسة لطريق سياستهم وسيادتهم ، وما هذا شأنه حقيق أن يعتكف
بفنائه العارفون وينقبه البحاثون ، وحري أن تكتب حوله كتب ورسائل كثيره حتى يشرح
فيها مطالبه كلا أو بعضا ويترجم إلى لغات أخر ليغترف أهل كل لسان من بحاره غرفة ،
وقد أطلعنا على جملة من هذه الكتب فنذكر ما له عنوان خاص منها في محالها ، وسنذكر
الشروح عليه وعلى أجزائه مما ليس له عنوان خاص في حرف الشين ، ونذكر في هذا المقام
جملة من تراجمة التي لم نطلع على عنوان خاص لها حتى نذكرها به :
( ٧٠١ : ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الأردوية ) الموسومة بـ « الإشاعة » للسيد أولاد حسن
بن محمد حسن الأمروهوي المعاصر المتوفى (١٣٣٨) ذكره السيد علي نقي النقوي ، وقد
فاتنا ذكره في محله من حرف الألف.
( ترجمة نهج البلاغة ) ( بالأردوية ) اسمها نيرنگ فصاحت يأتي في النون.
( ٧٠٢ : ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الأردوية ) للسيد علي أظهر الكهجوي الهندي المتوفى
(١٣٥٢) وله ترجمة إحقاق الحق وإرسال اليدين وغيرهما ، كتب الترجمة بين السطور وكتب
تحقيقات في الهامش ، وهو مطبوع كما حدثني بعض المطلعين.
( ٧٠٣ : ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الأردوية ) للسيد ظفر مهدي بن السيد وارث حسين
الجايسي منشي مجلة سهيل اليمن ، وله كتاب سماه ( الله الله ) في رد العامة وقد
فاتنا ذكره في محله.
( ٧٠٤ : ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) لميرزا محمد باقر النواب ابن محمد
اللاهيجي الأصل
الأصفهاني المسكن
والمدفون بري ، كتبه بأمر السلطان فتح علي شاه وفرغ من جزئه الأول سنة (١٢٢٥) ومن
الثاني (١٢٢٦) وطبع في طهران سنة (١٣١٧) ويعد من الشروح وكذلك كثير من التراجم
الفارسية شروح في الحقيقة وانما نذكرها في المقام لما رأينا من إطلاق الترجمة
عليها.
( ٧٠٥ : ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن بن الأمير
محمد تقي بن الأمير محمد رضا الحسيني القزويني المتوفى (١٢٧٠) ولبسطه يعد شرحا
لكنه لم يتم.
( ٧٠٦ : ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) للشيخ جواد بن المولى محرم علي الطارمي
الزنجاني ، المتوفى في ثاني شوال سنة (١٣٢٥) كتبه باسم احتشام السلطنة ، فيقال له
شرح الاحتشام على نهج بلاغة الإمام.
( ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) للسيد حبيب الله
بن محمد بن هاشم الموسوي الخوئي المتوفى بطهران حدود سنة (١٣٢٦) أدرجه المؤلف في
شرحه الكبير على ( النهج ) في عدة مجلدات طبع سبعة منها فإنه بعد شرحه لعدة جمل من
النهج يذكر ترجمتها إلى الفارسية أيضا ثم يشرح الجمل الأخرى وهكذا إلى آخر المجلدات.
( ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الإلهي (
المتوفى ٩٥٠ ) كما أرخه في كشف الظنون ويسمى منهج الفصاحة يأتي.
( ٧٠٧ : ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) للمولى محمد صالح بن محمد باقر الروغني
القزويني المعاصر للشيخ الحر ، عبر عنه في أوله بالترجمة ، وكذا عبر بالترجمة
الشيخ الحر لكن الإنصاف أنه شرح مبسوط ، وطبع في إيران سنة (١٣٢١).
( ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) للسيد صدر الدين بن محمد باقر الموسوي الدزفولي
، معاصر السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني ، كان تلميذ آقا محمد البيدآبادي كما
ذكره في أول كتابه مصباح الذاكرين وترجمته في مجلد كبير اسمه منهج المعرفة يأتي.
( ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) للمولى المفسر أبي الحسن الزواري اسمه روضة
الأبرار يأتي.
( ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) للمولى فتح الله الكاشاني اسمه تنبيه
الغافلين يأتي.
( ٧٠٨ : ترجمة نهج البلاغة ) إلى ( الفارسية ) نظما لبعض الأدباء ، ذكر الشيخ أحمد
الواعظ اليزدي نزيل شاهرود أنه رأى نسخه منه في بعض مكتبات بمبئي.
( ٧٠٩ : ترجمة نهج البلاغة ) ( بالگجراتية ) ، للمولوي الحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل
البهاونگري الهندي المعاصر ، المولود (١٢٨٣) طبع جزئه الأول ( في ٢٠٠ صفحة ).
( ٧١٠ : ترجمة نهج الحق ) تأليف آية الله العلامة الحلي إلى ( الفارسية ) ، للمولى
محمد تقي بن المولى عيدي محمد بن المولى صالح بن درويش شمس التستري ، المتوفى سنة
(١١٥٧) قال السيد عبد الله في تذكرته : إنه يظهر منه مبلغ كمالات المترجم الأديب
الشاعر الكامل.
( ٧١١ : ترجمة نهج الحق ) المذكور إلى ( الفارسية ) لآقا رضي الدين محمد ابن المحقق
آقا حسين الخوانساري ، كتبه بأمر شاه سليمان الصفوي كما ذكره في الرياض وتسميته
بالمنهج كما في نسخته من غلط الكاتب كما مر.
( ترجمة نهضة الحسين ) اسمه عظمت حسيني ، يأتي.
( ترجمة نيك بختيه ) أو مونس العابدين ، وهو ترجمة ( المصباح الكبير ) للكفعمي ،
يأتي.
( ٧١٢ : ترجمة الوحى المحمدي ) في تواريخه 6 وأحواله ، أصله
تأليف محمد رشيد رضا المصري صاحب مجلة المنار ، والترجمة إلى ( الفارسية ) لمحمد
علي الخليلي الطهراني طبع سنة ١٣١٧ شمسية في طهران.
( ترجمة وصية أمير المؤمنين ) 7 لابنه الحسن 7 نظما ( فارسيا ) ، يأتي بعنوان نظم الوصية.
( ٧١٣ : ترجمة وصية هشام ) للسيد نور الدين ابن المحدث الجزائري المولود (١٠٨٨)
والمتوفى (١١٥٨) نسبه إليه ولده السيد عبد الله في إجازته الكبيرة وكذا سبطه في
تحفه العالم.
( ٧١٤ : ترجمة هداية الناسكين ) في مناسك الحج مع تلخيص له ، للحاج المولى علي بن الحاج
ميرزا خليل الطهراني نزيل النجف المتوفى (١٢٩٦) ترجمه بأمر أستاذه صاحب الجواهر
والمؤلف لأصله أوله : سپاسى كه قدسيان ملا أعلى وآراستگان گلشن. رأيت نسخه منه في
خزانة كتب آية الله المجدد الشيرازي بسامراء وعليها حواشي العلامة الأنصاري
وإمضاؤه بخطه وخاتمه.
( ٧١٥ : ترجمة هدية المؤمنين ) إلى ( الفارسية ) ، أصله العربي في الطهارة والصلاة ، للسيد
المحدث الجزائري ، ألفه إجابة لبعض الخلان في سنة (١٠٨٣) ثم ترجمه حفيده السيد عبد
الله بن السيد نور الدين ابن المحدث الجزائري وفرغ من الترجمة في مدرسة المؤلف في
يوم الأحد الثالث من المحرم (١١٧٣) ولعل الترجمة آخر تصانيفه لأنه توفي في تلك
السنة بعينها وأدرج فيها أشعارا مناسبة للمقامات ، توجد النسخة الناقص أولها عند
الشيخ مهدي شرف الدين في تستر والأصل العربي التام في النجف عند السيد آقا التستري
كما يأتي.
( ترجمة الهيئة والإسلام ) مر في ( ج ٢ ـ ص ٦٣ ) بعنوان الإسلام والهيئة ومر في ( ج ٣ ـ ص
٦٧ ) بعنوان البدر التمام ، ويأتي أيضا بعنوان فلسفة الإسلام ، وقد ترجمها أيضا
إلى ( الفارسية ) ( شاه زاده ) محمد باقر ميرزا وطبع من هذه الترجمة مقدار كثير في
كرمانشاهان سنة (١٣٣٠) بنفقة واليها ( شاه زاده فرمان فرما ) وقبل تمام الطبع نهبت
المطبعة بما فيها في هجوم سالار الدولة.
( ترجمة اليميني ) هو ترجمة ( تاريخ اليميني ) المنسوب إلى يمين الدولة ، ويقال
له ترجمة العتبي كما مر.
تراجم الأشخاص على ترتيب أسمائهم
( ٧١٦ : ترجمة أبان بن عثمان ) وتحقيق أحواله ، للسيد حجة الإسلام محمد باقر بن محمد تقي
الموسوي الشفتي الأصفهاني ، خرج لطلب العلم إلى العراق سنة (١١٩٢) وهو ابن سبعة
عشر عاما كما صرح به في بعض إجازاته فتكون ولادته حدود سنة (١١٧٥) وتوفي ثاني ربيع
الأول سنة (١٢٦٠) وفيه البحث عن أحوال أصحاب الإجماع أيضا ، طبع ضمن مجموعة من
رسائله الرجالية سنة (١٣١٤).
( ٧١٧ : ترجمة الحاج محمد إبراهيم ) ابن الحاج محمد حسن الكاخي الخراساني الأصفهاني الكلباسي
المتوفى سنة (١٢٦٢) لولده الشيخ جعفر بن إبراهيم الكلباسي المتوفى سنة (١٢٩٢) ينقل
عنه في البدر التمام.
( ٧١٨ : ترجمة إبراهيم بن هاشم القمي ) والد المفسر الجليل الشيخ علي بن إبراهيم الذي هو أستاذ
الشيخ الكليني ، للسيد محمد باقر حجة الإسلام ، طبع ضمن المجموعة المذكورة.
( ٧١٩ : ترجمة ابن الغضائري ) أحمد بن الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم مؤلف الرجال
الضعفاء ، للشيخ ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني
المتوفى سنة (١٣١٥) ذكره ولده في البدر التمام.
( ٧٢٠ : ترجمة ابن الفوطي ) مؤرخ العراق ، كمال الدين عبد الرزاق بن أحمد البغدادي
المولود في ( ٦٤٢ والمتوفى في ٧٢٣ ) للشيخ محمد رضا الشبيبي ، وزير المعارف
بالعراق ، طبع في بغداد في (١٣٥٩) تحت عنوان محاضرة تاريخية.
( ٧٢١ : ترجمة ابن يمين ) هو الأمير محمود بن يمين الدين الطغرائي الفريومدي
الخراساني مداح طغى تيمور خان له ديوان كبير تلف في فتنة سربداران سنة (٧٦٣) وأورد
بعض أشعاره في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ص ٣ ) منها في مدح الإمام الرضا 7 :
بگفتمش كه نيارم
ستود امامى را
|
|
كه جبرئيل أمين
بود مادح پدرش
|
ترجم أحواله الأديب
المعاصر رشيد الياسمي الكرمانشاهي بالفارسية وهو مطبوع بطهران.
( ٧٢٢ : ترجمة أبي بصير ) وتحقيق أحواله ، للسيد محمد باقر حجة الإسلام الأصفهاني ،
طبع ضمن مجموعته المذكورة.
( ترجمة أبي بصير ) للشيخ محمد تقي التستري مؤلف تحقيق المسائل ، اسمه الرسالة المبصرة
يأتي.
( ٧٢٣ : ترجمة أبي بصير ) للسيد ميرزا محمد هاشم بن ميرزا زين العابدين الموسوي
الخوانساري ، المتوفى سنة (١٣١٨) طبع ضمن مجموعة رسائله قبيل وفاته.
( ٧٢٤ : ترجمة أبي بصير ) للسيد محمد مهدي بن الأمير السيد حسن بن الأمير السيد حسين
الموسوي الخوانساري المتوفى سنة (١٢٤٦) والمدفون في مقبرة السيد محمد المجاهد
بكربلاء كما ذكره حفيده السيد أبو تراب الخوانساري ، وقد طبع ضمن الجوامع الفقهية
سنة (١٢٧٦) وقد يعبر عنه بـ « عديمة النظير » في أحوال أبي بصير.
( ٧٢٥ : ترجمة أبي بصير وإسحاق بن عمار ) للسيد أبي تراب بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري النجفي
المتوفى بها سنة (١٣٤٦) كذا ذكره في ترجمته في المجلد الرابع من مجلة المرشد
البغدادية ( صفحة ٢٧١ ).
( ٧٢٦ : ترجمة أبي بكر الحضرمي ) للشيخ ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي
المتوفى سنة (١٣١٥) ذكره ولده في البدر التمام
( ترجمة أبي جعفر بن بابويه ) ( بالنون ) الذي ملك سيستان إحدى وأربعين سنة ، وهو أحمد بن
محمد من أحفاد ماهان من أجداد الملوك الصفارية المولود سنة (٢٩٣) وقد ملك من (٣١١)
إلى أن قتل (٣٥٢) وملك بعده ابنه خلف بن أحمد الذي مات في مجلس السلطان محمود
الغزنوي (٣٩٩)
( ٧٢٧ : ترجمة المولى أبي الحسن الشريف
الأفتوني ) جد صاحب الجواهر
لأمه ، لشيخنا العلامة النوري ، رسالة مختصرة كتبها بخطه في سنة (١٢٧٦) على ظهر
تفسير الشريف الأفتوني الموسوم بـ ( مرآة الأنوار ) والمطبوع جزؤه الأول الحاوي
للمقدمات الموجود هو مع جزئه الثاني المشتمل على تفسير الفاتحة إلى أواسط سورة
البقرة ، كلاهما بخط شيخنا المذكور
( ٧٢٨ : ترجمة أبي الحسن البيهقي ) فريد خراسان علي بن أبي القاسم زيد بن محمد بن الحسين
البيهقي شارح النهج وتاريخ بيهق وتتمه صوان الحكمة وغيرها ، حكى ترجمته في معجم
الأدباء عن كتابه مشارب التجارب وكذا فهرس تصانيفه وإنه ولد ( ٢٧ شعبان ٤٩٩ ) وذكر
أنه توفي سنة (٥٦٥) وهو للقزويني المتوفى ٢٩ رجب ١٣٦٨ كما يذكر بعيد هذا
( ٧٢٩ : ترجمة أبي حيان التوحيدي ) مؤلف المقابسات المطبوع بالقاهرة (١٣٤٧) في (١٠٦) مقابسه مع
مقدمه بقلم حسن السندوبي في ( ١١٤ ص ) فيما يتعلق بالكتاب وحياة مؤلفه ، وهو علي
بن محمد بن العباس المولود بعد (٣١٠) تقريبا والمتوفى بشيراز (٤١٤) والمدفون بها
( ٧٣٠ : ترجمة أبي سليمان المنطقي ) الذي ترجمه القفطي في أخبار الحكماء وهو محمد بن طاهر بن
بهرام السجستاني السجزي المولود حدود ( نيف وثلاثمائة ) والمتوفى حدود (٣٨٠) وهو
صاحب صوان الحكمة وأستاذ أبي حيان التوحيدي المذكور ومعاصر ابن النديم وهذه
التراجم الثلاث وكلها فارسي ألفها ميرزا محمد خان بن المولى عبد الوهاب بن عبد
العلي القزويني الطهراني المعاصر المولود ( ١٥ ـ ع ١ ـ ١٢٩٤ ) وطبع الجميع تحت
عنوان شرح حال أبي سليمان في ( شالون سورسون ) في (١٣٥٢)
( ٧٣١ : ترجمة أبي عبد الله البرقي ) هو محمد بن خالد بن عبد الرحمن البرقي ، للسيد حجة الإسلام
الأصفهاني ، طبع ، ضمن مجموعته المذكورة آنفا
( ٧٣٢ : ترجمة الشيخ الرئيس أبي علي بن سينا ) لتلميذه الشيخ أبي عبد الله ( عبيد الله ) الجوزجاني ، أوله
: الحمد لله على إفضاله يوجد ضمن مجموعة منطقية في للخزانة الرضوية كما في فهرسها
، وقد أورده القفطي في أخبار الحكماء ، ذكر أولا ما أملاه الشيخ من أحوال نفسه ثم
ما شاهده الجوزجاني منه
( ٧٣٣ : ترجمة الشيخ أبي علي بن سينا ) لميرزا حسن مشكان الطبسي المعاصر ، فارسي ألفه بأمر السيد
نصر الله التقوي وجعله مقدمه طبع ترجمة الإشارات سنة (١٣١٦) شمسية هجرية
( ٧٣٤ : ترجمة الشيخ أبي الفتوح المفسر الرازي )
لميرزا محمد خان
القزويني الطهراني المذكور آنفا ، فارسي مبسوط ، طبع في آخر تفسير أبي الفتوح في
طهران ( سنة ١٣٥٤ ) وترجمة أخرى لأبي الفتوح مختصره طبعت في أول تفسيره سنة (١٣١٨)
وهي بقلم السيد كاظم بن يوسف بن محمد باقر الطباطبائي التبريزي
( ترجمة أبي مسلم المروزي ) وهو ، عبد الرحمن
بن مسلم الخراساني صاحب الدعوة ومؤسس الدولة العباسية لجمع من العلماء المعاصرين ،
للسيد محمد ابن السيد محمد الموسوي السبزواري الشهير بمير لوحي نزيل أصفهان ،
المعاصر للمولى محمد تقي المجلسي ، وكان حيا في سنة (١٠٦٣) كما ذكره السيد عبد
الحسيب ابن السيد أحمد بن زين العابدين العلوي في ظهر كتاب والده السيد أحمد تلميذ
المحقق الداماد وصهره ، الموسوم كتابه بـ « إظهار الحق ومعيار الصدق » في بيان
أحوال أبي مسلم الذي ألفه (١٠٤٣) لتأييد المير لوحي المذكور ونصرته وقد فاتنا ذكره
في محله ، وملخص ما كتبه بخطه السيد عبد الحسيب على ظهر الكتاب المذكور هو أنه لما
بين مير لوحي أحوال أبي مسلم من أنه كان صاحب الدعوة ومؤسس الدولة العباسية
الغاشمة ولم يكن مواليا للأئمة الطاهرين وذكر الاختلاف في نسبه والخلاف في أصله من
أنه خراساني مروزي أو أصفهاني وذكر أنه أخذ بسوء عمله فقتله من هو شر منه (
المنصور ) في أوان شبابه سنة (١٣٧) فعظم ذلك على بعض الناس فبادروا إلى إيذاء
السيد مير لوحي بكل جد وقوة ، فقام جمع من العلماء المعاصرين له
في تقويته لدفع شر
العوام عنه ، والفوا كتبا ورسائل في ذلك منهم والدي سيد المحققين وزين المدققين
إلى قوله بعد أوصاف كثيره : الأمير السيد أحمد العلوي العاملي طاب ثراه المؤلف
لهذا الكتاب إلى قوله : حرره محمد عبد الحسيب الحسيني في ثالث ربيع الثاني سنة
(١٠٦٣) وعلى ظهر خط السيد عبد الحسيب بخط بعض معاصريه هكذا : « فهرس بعضى از كتب
ورسائل كه در بيان أحوال أبي مسلم علماء اين زمان نوشته اند » ذكرتها مرتبا (١)
إزهاق الباطل (٢) أسباب طعن الحرمان (٣) إظهار الحق ومعيار الصدق (٤) أنيس الأبرار
صغير (٥) أنيس الأبرار وسيط (٦) أنيس الأبرار كبير (٧) إيقاظ العوام (٨) خلاصة
الفوائد (٩) درج اللآلي (١٠) صحيفة الرشاد (١١) صفات المؤمن والكافر (١٢) علة
افتراق الأمة (١٣) فوائد المؤمنين (١٤) مثالب العباسية (١٥) مخلصة المؤالفين من سم
حب المخالفين (١٦) مرآة المنصفين (١٧) النور والنار ( أقول ) هذه سبعة عشر كتابا
ألفت في هذا الموضوع كما ذكر في فهرسها ، لكن الموجود منها على حسب اطلاعنا اثنان
أحدهما إظهار الحق الذي فاتنا ذكره في محله والآخر صحيفة الرشاد ، وهما ضمن مجموعة
أكثرها بخط عبد الهادي بن وجيه الدين بن إسماعيل وليس له تاريخ ، توجد عند الشيخ
أبي المجد محمد الرضا الأصفهاني ، وقال المولى مطهر بن محمد المقدادي في رسالته في
رد الصوفية التي ألفها ( سنة ١٠٦٠ ) ما لفظه : از كينه ورزيهاى اين طائفه ( صوفية
) وشرارت آنها ، سيد بيچاره ( مير لوحي ) كه عوام را از دوستى أبي مسلم منع كرده
بود لمحه فارغ نبود وخواص وعوام آنها به آن سيد نيشها زدند وبواسطة آن بود كه جمعى
كثير از ثقات علماء وعدول فضلا رساله ها در باب أبو مسلم نوشتند چنانچه در خلاصة
الفوائد وإيقاظ العوام ذكر بعضى آنها را كرده اند ) ومر أخبار أبي مسلم ( في ج ١ ـ
ص ٣١٨ )
( ترجمة الشيخ ميرزا أبي المعالي
الكلباسي ) الموسومة بـ « البدر
التمام » ، مر
( ترجمة أبي يعلى ) حمزة بن القاسم العلوي دفين جنوب الحلة اسمه المثل الأعلى يأتي
( ٧٣٥ : ترجمة الشيخ أحمد ) الأحسائي لولده الشيخ عبد الله ، طبعت ترجمة هذه الترجمة
كما مر
( ٧٣٦ : ترجمة الشيخ أحمد ) المذكور لتلميذه السيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري (
المتوفى ١٢٥٩ ) أوله : الحمد لله الذي أرشد من استرشده سبيل النجاة فرغ منه في يوم
السبت ( ١١ ـ ع ١ ـ ١٢٥٨ ) رأيته في كتب السيد محمد اليزدي الطباطبائي
( ٧٣٧ : ترجمة الشيخ أحمد بن الشيخ صالح ) آل طعان الستري البحراني تلميذ العلامة الشيخ مرتضى
الأنصاري التستري والمترجم له كما يأتي ( المتوفى ١٣١٥ ) والمدفون بمقبرة الشيخ
ميثم البحراني ، ترجمه مستقلا تلميذه المجاز منه وأخ زوجته وزوج ابنته الشيخ علي
بن الحسن البلادي مؤلف أنوار البدرين ( المتوفى ١٣٤٠ ) وترجمة في أنوار البدرين
أيضا.
( ترجمة أحمد بن محمد بن خالد البرقي ) يأتي
بعنوان ترجمة البرقي.
( ٧٣٨ : ترجمة أحمد بن محمد بن عيسى ) للسيد حجة الإسلام محمد باقر الأصفهاني ( المتوفى ١٣٦٠ )
طبع ضمن مجموعة رسائله الرجالية.
( ٧٣٩ : ترجمة أحمد بن موسى ) دفين شيراز المعروف بـ « شاه چراغ » وهو الشريف أحمد ابن
الإمام موسى بن جعفر 7 لخادمه الخازن
لروضته المولى غياث الدين هبة الله ، فارسي ألفه سنة (١١٠٥) وجعله باسم شاه سلطان
حسين الصفوي وسماه آثار أحمدي وقد فاتنا ذكره في محله ، ورأيت النقل عن هذا الكتاب
بالخصوصيات التي ذكرناها في مجموعة هي من موقوفات السيد رضا بن أبي القاسم
الأسترآبادي الحلي موجودة في مكتبة الحسينية في النجف الأشرف.
( ٧٤٠ : ترجمة إسحاق بن عمار ) للسيد حجة الإسلام محمد باقر الأصفهاني ، طبع ضمن مجموعته.
( ٧٤١ : ترجمة أفضل الدين محمد ) العارف الكاشاني وذكر بعض مكاتيبه وفوائده ، للمولى محمد
علي بن أبي طالب المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى ( ١١٨٠ أو ١١٨١ ) كما ذكره في
فهرس تصانيفه وهو مؤلف انجام نامه المعروف بـ « بابا أفضل » الكاشاني المرقي.
( ٧٤٢ : ترجمة السيد محمد باقر بن السيد أبي
الحسن بن السيد علي شاه الرضوي الكشميري اللكهنوي ) المتوفى بالحائر الشريف (١٣٤٦)
لتلميذه السيد عالم حسين
الهندي طبع في آخر إسداء الرغاب سنة (١٣٤٧).
( ٧٤٣ : ترجمة البرقي ) مؤلف الرجال الموجود ، وهو أبو جعفر أحمد بن أبي عبد الله
محمد بن خالد البرقي ، للسيد حجة الإسلام الشفتي الأصفهاني ، طبع ضمن مجموعته
المذكورة
سنة (١٣١٤).
( ٧٤٤ : ترجمة الشيخ البهائي ) محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي نزيل أصفهان
المتوفى (١٠٣١) للشيخ ميرزا أبي المعالي بن الحاجي الكلباسي ، ذكره في تذكره
القبور.
( ٧٤٥ : ترجمة الشيخ البهائي ) فارسي للكاتب الأديب المعاصر سعيد النفيسي ، طبعت في طهران
(١٣١٦) شمسية هجرية ، بعنوان أحوال واشعار فارسي شيخ بهائى وفاتنا ذكره بهذا
العنوان.
( ترجمة الشيخ البهائي ) اسمه رشحات السماء للشيخ الأديب محمد علي الحبيب آبادي
المعاصر يأتي.
( ٧٤٦ : ترجمة الشيخ البهائي ) ومشايخه بالفارسية لتلميذه المولى مظفر الدين علي ، ينقل
عنه بالمعنى صاحب الرياض مكررا ، منها في ترجمة السيد حسين المجتهد الكركي وترجمه
الشيخ حسين بن عبد الصمد وغيرهما وفي بعض مواضعه ذكر المؤلف بعنوان نظير علي ولعله
من تصحيف الناسخ.
( ٧٤٧ : ترجمة السيد بهاء الدين ) محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري النائني الأصفهاني
المولود بها حدود سنة (١٠٨٠) والمتوفى بنقل صاحب الروضات في عشر الأربعين بعد
الماية والألف ، رسالة مبسوطة كتبها في شرح أحوال نفسه وأرخ ولادته بما ذكرناه ،
وهي ضمن مجموعة من تصانيفه كلها بخطه توجد عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم
، ورأيت نسبه بخطه على ظهر من لا يحضره الفقيه وزاد بعد النائني السبزواري ، ومر
له أمان الإيمان ورأيت إجازتي العلامة المجلسي والفاضل الهندي بخطيهما له في سنة
(١١٠٤) وسنة (١١٠٩) كما مرت إجازة الفاضل الهندي في سنة (١١٣٠) للسيد الأمير ناصر
الدين أحمد بن محمد بن الأمير روح الأمين الحسيني المختاري العبيدلي السبزواري
أصلا النائني موطنا الأصفهاني مسكنا ، فقد سرد نسبه ونسبته كذلك أخ السيد ناصر
الدين المذكور وهو السيد زين العابدين بن محمد بن روح الأمين بخطه على ظهر لوامع
النجوم في اللغة الذي تملكه سنة (١١٢٢) وعمهما السيد المرتضى بن الأمير روح الأمين
، له حواش على روائع الكلم في الحكمة تأليف ميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق
اللاهيجي
وقد كتب الحواشي
في سنة (١١١٥).
( ٧٤٨ : ترجمة المولى جعفر شرف الدين ) في مختصر أحواله بالفارسية للسيد المعاصر علي أصغر بن الحاج
السيد حسين الطبيب ابن الحاج السيد علي صاحب الكرامات الموسوي التستري المتوفى سنة
(١٣٤٨) أوله : الحمد لله الذي علا بحوله وله رسالة أخرى فارسية أيضا في ترجمة
المولى جعفر بن باقر بن حسن علي شرف الدين المذكور المتوفى سنة (١٣٣٥) أوله :
الحمد لله الذي إليه مصائر الخلق وهما غير رسالته التي جعلها مقدمه التضمين وذكر
فيها ترجمته أيضا وسماها بالدر الثمين كما يأتي ، والرسالتان توجدان عند حفيد
المترجم الشيخ مهدي شرف الدين.
( ترجمة الحاج الشيخ جعفر التستري ) اسمه غنيمة السفر يأتي.
( ٧٤٩ : ترجمة الشيخ أبي جعفر محمد بن
أحمد بن علي ) القمي نزيل الري ومؤلف
أدب الإمام والمأموم وغيره للسيد هبة الدين محمد بن علي الحسيني المعروف
بالشهرستاني فرغ منه سنة (١٣٣٥).
( ٧٥٠ : ترجمة السيد جمال الدين ) ابن السيد صفدر الحسيني الأسدآبادي الشهير بالأفغاني
المولود سنة (١٢٥٤) والمتوفى سنة (١٣١٦) بالفارسية بقلم ابن أخته ميرزا لطف الله
الأسدآبادي طبعت في ( برلن ) ونشرت في مجلة إيران شهر ، وترجمة أخرى بقلم الشيخ
مصطفى عبد الرزاق في مقدمه طبع العروة الوثقى له ، المطبوع سنة (١٣٤٦).
( ترجمة الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر ) لولده
الشيخ عباس سماها نبذة الغري
في أحوال الحسن الجعفري يأتي.
( ترجمة العلامة الشيخ محمد حسن
المامقاني ) لولده الحاج الشيخ عبد
الله اسمه مخزن المعاني يأتي.
( ترجمة سيدنا المجدد الشيرازي ) اسمها هدية الرازي ألفتها سنة (١٣٣٣) يأتي.
( ترجمة سيدنا المذكور ) اسمها حياة الإمام المجدد الشيرازي يأتي.
( ٧٥١ : ترجمة الحاج الشيخ محمد حسين ) بن الحاج الشيخ محمد باقر الأصفهاني المولود سنة (١٢٦٦)
والمتوفى بالنجف سنة (١٣٠٨) لأخيه الشيخ مهدي الشهير بحاج آقا نور الله الأصفهاني
المتوفى بقم في أوائل رجب سنة (١٣٤٦) طبعت في مقدمه تفسير
المترجم سنة
(١٣١٧).
( ٧٥٢ : ترجمة آقا حسين ) بن جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري المولود سنة
(١٠١٦) والمتوفى بأصفهان سنة (١٠٩٨) للشيخ ميرزا أبي المعالي الكلباسي المتوفى سنة
(١٣١٥) ذكره ولده في البدر التمام.
( ٧٥٣ : ترجمة الحسين بن خالد ) للسيد حجة الإسلام الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعته المذكورة
آنفا.
( ٧٥٤ : ترجمة السيد حسين بن دلدار علي ) النصيرآبادي المتوفى سنة (١٢٧٣) طبعت في آخر مجلد الإمامة
من الحديقة السلطانية له ، سنة (١٣٠٤).
( ترجمة الحسين ذي الدمعة ) اسمه الشمعة في أحوال الحسين ذي الدمعة يأتي.
( ترجمة السيد حسين بن عبد الكريم ) الموسوم بـ « الفوز العظيم » يأتي.
( ٧٥٥ : ترجمة السيد حسين بن مرتضى ) الطباطبائي اليزدي الحائري الواعظ المتوفى بها في رابع عشر
المحرم سنة (١٣٠٧) لولده السيد جمال الدين محمد ، مؤلف أخبار الأوائل المطبوع معه
فهرس تصانيفه.
( ٧٥٦ : ترجمة الشيخ حسين نجف ) المولود في النجف سنة (١١٥٩) مطابق ( غلام حليم ) والمتوفى
سنة (١٢٥١) لابن بنته وهو شيخنا الشيخ محمد طه ابن الشيخ مهدي ابن الشيخ محمد رضا
ابن الشيخ محمد ابن الحاج نجف التبريزي النجفي المتوفى سنة (١٣٢٣) ألفه باستدعاء
السيد آقا ريحان الله بن السيد جعفر الدارابي البروجردي نزيل طهران ، وفرغ منه (
٢٠ ـ ج ٢ ـ ١٣٠٥ ) أوله : الحمد لله المحتجب بالملكوت والعزة المتفرد بالجبروت
والقدرة مرتب على عدة فصول في حسن خلقه وقراءته وصبره وثباته ومروته وسخائه
ورياضته وترك جداله وحسن جوابه وتواريخه كما مر ، وعد من تصانيفه ديوانه والدرة
النجفية في الحسن والقبح ، وغير ذلك ، وينقل أكثر أحواله عن ابن المترجم الشيخ
جواد بن الشيخ حسين نجف مصرحا بأنه خاله وأن الشيخ حسين نجف جده لأمه لأن والده الشيخ
مهدي كان صهر الشيخ حسين نجف ، على بنته ، وينقل شيخنا في حاشية خاتمة المستدرك
عند ترجمة السيد بحر العلوم كرامة له عن هذا الكتاب.
( ٧٥٧ : ترجمة حفص بن غياث ) لميرزا أبي المعالي الكلباسي كما في البدر التمام المذكور
آنفا.
( ٧٥٨ : ترجمة حماد بن عثمان ) أيضا لميرزا أبي المعالي كما في البدر التمام
( ٧٥٩ : ترجمة حماد بن عيسى ) للسيد حجة الإسلام الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعته سنة (١٣١٤)
( ترجمة خواجه ربيع ) وبيان حسن حاله ،
اسمه البنيان الرفيع ، مر في ( ج ٣ )
( ٧٦٠ : ترجمة خواجه ربيع ) وحسن حاله ، بالفارسية للسيد محمد باقر بن السيد إسماعيل
الرضوي المدرس بالمشهد المقدس في خراسان والمتوفى بها قبل سنة (١٣٥٠) أورد الشيخ
علي أكبر النهاوندي عين عبارتها في كتابه البنيان الرفيع من ( ص ١٦ إلى ص ٢٤ )
والمؤلف من أحفاد السيد شمس الدين محمد بن بديع الرضوي مؤلف كتاب وسيلة الرضوان
وغيره
( ترجمة السيد الرضي ) يأتي بعنوان ترجمه محمد بن الحسين الرضي
( ترجمة زيد الشهيد ) الموسوم بـ « الأثر الحميد » مر في ( ج ١ )
( ترجمة زيد أيضا ) الموسوم بـ « زيد
الشهيد » أبسط تاريخ له كما يأتي
في الزاي
( ٧٦١ : ترجمة زيد الشهيد ) وما ذكره العلماء في حسن حاله ، للسيد ميرزا محمد بن
إبراهيم الأسترآبادي الرجالي المتوفى بمكة المعظمة سنة (١٠٢٦) كما أرخه في السلافة
، رأيت نسخه منه بخط المولى ميرزا أبي الحسن بن عبد الله كتبها في آخر منهج المقال
الذي فرغ من كتبه سنة (١٠٥١) عند الحاج الشيخ علي القمي ومن كثرة ما علق عليها
الكاتب من الفوائد والحواشي بخطه الجيد لنفسه أو لغيره يظهر كمال مهارته في الرجال
واطلاعه وعلميته وكمالاته وظني أنه أبو الحسن بن عبد الله الكاشاني الكاتب لكتاب
المزار من التهذيب سنة (١٠٢٠) وتوجد نسخه المزار في الخزانة الرضوية ، وعنوان خطه
في آخر المنهج هكذا : فوائد من المصنف ثم شرع في الفائدة من قوله بعد البسملة :
الحمد لله رب العالمين إلى آخرها وبدء بذكر كلام الشيخ المفيد في الإرشاد ثم كلام
الطبرسي في إعلام الورى ثم كلام السيد ابن طاوس في ربيع الشيعة الذي مر في ( ج ٢ )
أنه عين إعلام الورى وقد نقل صاحب الرياض في ترجمة زيد الشهيد عن هذا الكتاب مصرحا
بأنه لميرزا محمد الأسترآبادي
( ٧٦٢ : ترجمة زيد الشهيد ) فيما يقرب من مائتي بيت رأيتها عند الشيخ عبد الحسين بن
قاسم الحلي النجفي صورة المكتوب عليها : من فوائد الشيخ علي بن محمد بن الحسن بن
زين الدين ولم أذكر بقية خصوصيات الكتاب ولعله عين ما قبله
( ترجمة الشيخ زين الدين الشهيد ) اسمه بغية المريد مر في ( ج ٣ ) ص ١٣٦
( ٧٦٣ : ترجمة الشيخ زين الدين الشهيد ) ابن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة (٩٦٦) كتبها
الشهيد بنفسه في شرح أحواله ، أوله : الحمد لله رب العالمين والصلاة على أشرف
المرسلين نقل عنها كثيرا تلميذه الشيخ محمد بن علي بن الحسن العودي في بغية المريد
( ٧٦٤ : ترجمة سلمان الساوجي ) وهو الشاعر الشهير جمال الدين بن علاء الدين الساوجي
المتوفى سنة (٧٧٩) فارسي بقلم رشيد الياسمي الكرمانشاهاني ، طبع بإيران
( ترجمة سلمان الفارسي ) 2 اسمه سلمان الفارسي يأتي في السين
( ترجمة سلمان ) أيضا بلغة أردو اسمه سلمان محمدي يأتي في السين أيضا
( ٧٦٥ : ترجمة السيد سليمان بن
داود بن حيدر بن أحمد بن محمود الحسيني الحلي ) من ولد الحسين ذي الدمعة والمتوفى
سنة (١٢١١) وهو الجد الأعلى للسيد حيدر الشاعر الحلي المعاصر المتوفى سنة (١٣٠٤) ترجمه ولده السيد داود بن
السيد سليمان ، توجد نسخه منه في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين (ره)
وينقل عنه بعض التراجم في تكملة الأمل
( ٧٦٦ : ترجمة سليمان بن داود ) المنقري المعروف بـ « ابن شاذكوني » للشيخ ميرزا أبي
المعالي الكلباسي المتوفى سنة (١٣١٥) ذكره ولده في البدر التمام
( ٧٦٧ : ترجمة سهل بن زياد ) للسيد ، حجة الإسلام الأصفهاني ، طبع ضمن مجموعة رسائله
الرجالية
( ٧٦٨ : ترجمة سهل ) أيضا للشيخ محمد رضا ابن الشيخ جواد ابن الشيخ محسن الذي هو
أخ الشيخ أسد الله صاحب المقابيس الدزفولي المعاصر المتوفى في (٧) رجب سنة (١٣٥٢)
( ٧٦٩ : ترجمة السيد الحميري ) إسماعيل بن محمد الحميري المولود سنة (١٠٥) والمتوفى
سنة (١٧٣) أو بعده
، لبعض قدماء الأصحاب ، أوله : الحمد لله ولي الحمد والصلاة والسلام على أشرف الرسل
حبيبه محمد وآله أكثره منقول عن المرزباني ، قال المؤلف أخبرنا على سبيل الإجازة
أبو عبد الله ( عبيد الله ) محمد بن عمران بن موسى المرزباني عن أشياخه ، وهكذا
يقول أخبرنا أبو عبيد الله المرزباني إلى آخر الموجود من النسخة للكتاب وهو في ست
عشرة صحيفة ضمن مجموعة مكتوبة حدود سنة (١٠٥٠) توجد عند الشيخ محمد علي الأردوبادي
( ٧٧٠ : ترجمة السيد شبر ) بن محمد بن ثنوان الموسوي الحويزي ، قيل إنه قد ترجم أحواله
بعض أدباء عصره ، وتوجد نسخه الترجمة في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء ( أقول )
الذي رأيته هناك ترجمة السيد عبد الله الشبر فلاحظ المكتبة ، نعم خطت للمكتبة
فرأيتها منقحة إلى كلمات الشعراء في كتب التراجم رقم (٤٨) يأتي ترجمة السيد محمد
بن فلاح للسيد شبر الحويزي المذكور
( ٧٧١ : ترجمة الشبستري ) الشيخ العارف سعد الدين محمود بن عبد الكريم بن يحيى
الشبستري المتوفى سنة (٧٢٠) صاحب الحق اليقين المذكور في آخره نسبه كما مر ، ودعا
لنفسه في سعادت نامه بقوله : كه بر ابن كريم رحمت باد وله مرآة المحققين الذي صرح
في كشف الظنون بأنه من كتب الشيعة وله گلشن راز المطبوع مع شرحه مفاتيح الإعجاز
وقد ظفر المترجم على أحد عشر شرحا آخر له ، ذكر الجميع في ترجمته في كتاب مبسوط قد
أتعب المترجم في تأليفه وسافر إلى البلاد النائية ، القسطنطينية وغيرها ، وهو
الفاضل ميرزا حسن شفيع زاده الشبستري ، رأيته عنده في عدة كراريس وبعد كان مشغولا
بإتمامه في سنة (١٣٥٤)
( ٧٧٢ : ترجمة شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ) الحاج ميرزا فتح الله بن الحاج ميرزا جواد النمازي الشيرازي
المولود بأصفهان في ( ١٢ ـ ع ٢ ـ ١٢٦٦ ) والمتوفى بالنجف الأشرف ليلة الأحد ( ٨ ـ ع
٢ ـ ١٣٣٩ ) والترجمة لتلميذه المجاز منه الشيخ عبد الحسين بن الحاج قاسم الحلي
النجفي المعاصر
( ٧٧٣ : ترجمة شهاب بن عبد ربه ) للسيد حجة الإسلام الأصفهاني ، طبع ضمن المجموعة المذكورة
له
( ٧٧٤ : ترجمة الصاحب بن عباد ) الوزير كافي الكفاة إسماعيل بن عباد الطالقاني المتوفى
سنة (٣٨٥) مبسوط ،
رأيته على ظهر نسخه المحيط باللغة ، تأليف الصاحب بن عباد وقد استكتب النسخة السيد
صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الشهير بالسيد علي خان المدني في أصفهان في سنة
(١١١٧) وهي سنة وروده إلى أصفهان وكتب السيد علي خان بخطه على ظهر النسخة : إني
زرت قبر المؤلف في أصفهان سنة (١١١٧) وفي بعض حواشيها أيضا خطوط السيد علي خان
والظاهر أن ترجمة المؤلف أيضا له والله العالم ، والنسخة من بقايا الكتب الموقوفة
للشيخ عبد الحسين الطهراني في سنة (١٢٨٠)
( ٧٧٥ : ترجمة صاحب عمدة الطالب ) للسيد شهاب الدين ابن السيد محمود الحسيني التبريزي المعاصر
نزيل قم ، ذكر أنه ألفه بالتماس بعض المصرين عليه
( ٧٧٦ : ترجمة صاحب النزهة الاثني عشرية ) وهو العلامة الدهلوي الملقب في شعره بالكامل ، ميرزا محمد
بن عنايت أحمد خان المتوفى في سنة (١٢٣٥) للسيد الأمير إعجاز حسين بن الأمير محمد
قلي مؤلف كشف الحجب وشذور العقيان المتوفى في سنة (١٢٨٦) كما ذكره صاحب نجوم
السماء ونقل عنه فيظهر وجود النسخة عنده.
( ٧٧٧ : ترجمة شيخنا الشيخ محمد طه نجف ) ابن الشيخ مهدي ابن الشيخ محمد رضا ابن الشيخ محمد بن الحاج
نجف التبريزي النجفي المتوفى سنة (١٣٣٣) للشاب المقبل عز الدين محمد ابن الشيخ
محمد جواد الجزائري المولود سنة (١٣٤٢).
( ٧٧٨ : ترجمة السيد عبد الحسين بن
الأمير محمد باقر الحسيني الخاتون آبادي ، ) المولود سنة (١٠٣٨) والمتوفى (١١٠٥) كما أرخه السيد عبد
الكاظم بن محمد صادق بن السيد عبد الحسين المذكور في مشجره الذي كتبه في (١١٣٩)
وذكر جميع ولده العلماء ، وهو المجاز عن والد العلامة المجلسي وصاحب وقايع السنين
والأيام ، ترجمه السيد شهاب الدين بن محمود التبريزي نزيل قم وذكر أنه ألفه في
يومين من سنة (١٣٥٣).
( ٧٧٩ : ترجمة عبد الحميد بن
سالم العطار وولده محمد ، ) للسيد حجة الإسلام الأصفهاني ، طبع ضمن المجموعة له.
( ٧٨٠ : ترجمة المولى عبد الرزاق اللاهيجي ) للسيد محمد علي بن الحاج ميرزا باقر القاضي الطباطبائي
التبريزي المعاصر ، ذكر أنه فارسي يقرب من ثلاثين صفحة ، وقد فرغ منه سنة (١٣٥٨).
( ٧٨١ : ترجمة السيد عبد الله ) ابن محمد رضا الشبر الحسيني الكاظمي المتوفى بها سنة (١٢٤٢)
لتلميذه السيد محمد بن مال الله بن معصوم القطيفي النجفي المتوفى بالحائر في سنة
(١٢٧١) أطرى هذا التلميذ الشيخ عبد الحسين الطهراني المعاصر له ، وحكى شيخنا في
دار السلام قصة تشرفه بزيارة الحجة 7 ، رتبه على مقدمه
في أوصاف المترجم ومكارم أخلاقه وخمسة فصول (١) في تعداد مشايخه وتصانيفه (٢) في
تراجم تلاميذه ، منهم الشيخ إسماعيل ، والشيخ مهدي ابنا الشيخ أسد الله الدزفولي
الكاظمي ، والسيد هاشم بن السيد راضي الأعرجي ، والسيد علي العاملي شارح الدرة ،
والشيخ جعفر الدجيلي ، والشيخ رضا العاملي شارح الشرائع ، والشيخ أحمد البلاغي
شارح تهذيب الأصول ، والشيخ محمد إسماعيل الخالصي ، والسيد محمد علي بن كاظم
الأعرجي ، والشيخ حسين بن علي محفوظ الوشاح العاملي الكاظمي ، والمولى محمد علي
اليزدي ، والمولى محسن التبريزي ، والمولى محمود الخوئي ، والسيد محمد تقي الپشت
مشهدي (٣) في بيان حاله وكيفية تصنيفه (٤) في أولاده وذراريه (٥) في تواريخ ولادته
ووفاته ، وخاتمة في ما قيل في رثائه.
( ٧٨٢ : ترجمة عثمان بن عيسى الرواسي ) الذي كان من عمد الواقفة ثم تاب ورجع ، للشيخ محمد باقر بن
جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة (١٣٣٣) مرتب على خمس مقامات (١) في
قوادحه (٢) فيما ينافي وقفه (٣) في التعرض على من عد حديثه موثقا (٤) فيمن روى عنه
(٥) في نقل كلمات الكشي فيه ، فرغ منه في العشر الثاني من المحرم سنة (١٣١٤).
( ٧٨٣ : ترجمة آقا محمد علي بن
آقا باقر الهزارجريبي النجفي ) المتوفى بقومشه سنة (١٢٤٥) لولده الأكبر الشيخ محمد حسين المولود سنة (١٢٣٥) وهو الذي
جمع ورتب وبيض تصانيف والده على ما ذكره في آخر مجمع العرائس لوالده وكتب ترجمة
أحواله وتواريخه وتراجم مشايخه : المحقق القمي ، والمولى أحمد النراقي ، والسيد
محمد جواد العاملي وصورة إجازاتهم له وفهرس تصانيفه وأرسل أخوه الأصغر منه ميرزا
محمد حسن المعروف بالنجفي الأصفهاني هذه الترجمة بعينها إلى صاحب روضات الجنات
فنقل شطرا منها في الروضات.
( ٧٨٤ : ترجمة علي بن الحكم ) وبيان العدة المسمين بهذا الاسم للشيخ ميرزا أبي المعالي
( ٧٨٥ : ترجمة علي بن السندي ) أيضا للشيخ ميرزا أبي المعالي ذكرهما في البدر التمام.
( ترجمة السيد علي بن شهاب الدين ) العارف الهمداني المتوفى سنة (٧٨٦) اسمها خلاصة المناقب
يأتي.
( ٧٨٦ : ترجمة الحاج المولى علي بن
عبد الله بن محمد العلياري التبريزي ) المولود سنة (١٢٣٦) والمتوفى رابع رجب سنة (١٣٢٧) لتلميذه الشيخ
محمد حسن بن محمد حسين بن عبد المطلب السردرودي ، ألفه سنة (١٣٣٣) وبعث إلى نسخه
بخطه في كراسة واحدة.
( ٧٨٧ : ترجمة الحاج السيد علي ) ابن السيد محمد بن السيد طيب بن محمد بن نور الدين الجزائري
التستري النجفي المتوفى بها سنة (١٢٨٣) كان وصي العلامة الأنصاري وصاحب سره ،
لتلميذهما الحاج الشيخ عبد الرحيم التستري النجفي المتوفى بها سنة (١٣١٣) ذكر فيه
كثيرا من كرامات السيد المترجم وما يتعلق بأحواله وأحوال أخيه السيد أحمد وغير ذلك
كما حكى لي سيدنا الحسن صدر الدين ;.
( ٧٨٨ : ترجمة علي بن محمد ) المبدىء به بعض أسانيد الكافي لميرزا أبي المعالي كما في
البدر التمام.
( ٧٨٩ : ترجمة عمر بن يزيد ) للسيد حجة الإسلام الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعته.
( ٧٩٠ : ترجمة الغزالي ) بالفارسية للحاج الشيخ عيسى ابن الحاج المولى شكر الله
اللواساني الطهراني المعاصر ، طبع في طهران مع سر العالمين للغزالي سنة (١٣٠٥).
( ٧٩١ : ترجمة الشيخ فرج القطيفي ) المعاصر لتلميذه عز الدين محمد الجزائري استخرجه من تحفه
أهل الإيمان وغيره. رأيته عند تلميذه.
( ٧٩٢ : ترجمة الفيض ) المولى محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الفيض الكاشاني المتوفى
سنة (١٠٩١) لابن ابن أخيه الشيخ نور الدين محمد بن شاه مرتضى بن المولى محمد مؤمن
بن مرتضى الكاشاني صاحب الأدعية الكافية وغيره.
( ٧٩٣ : ترجمة قائم مقام ) ميرزا أبي القاسم الفراهاني الملقب في شعره بثنائي المتوفى
سنة (١٢٥١) كما أرخه في مجمع الفصحاء ، لحفيده ميرزا عبد الوهاب بن ميرزا علي محمد
بن ميرزا علي قائم مقام الثالث ابن ميرزا أبي القاسم المذكور ، ألفه سنة (١٣٤٤)
وطبع
في مقدمه ديوانه
في مقدمه وثلاثة فصول وخاتمة.
( ٧٩٤ : ترجمة قاسم بن محمد ) للشيخ ميرزا أبي المعالي الكلباسي ، ذكره ولده في البدر
التمام.
( ترجمة شيخنا آية الله المولى محمد
كاظم ) الخراساني اسمه طي العوالم
يأتي.
( ٧٩٥ : ترجمة ماجيلويه ) والأشخاص الملقبين بهذا اللقب ، للسيد حجة الإسلام
الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعة رسائله الرجالية سنة (١٣١٤).
( ٧٩٦ : ترجمة مالك الأشتر ) لبعض الأصحاب ، كتبه للوزير أشرف الدين محمود الذي كان من
أحفاد مالك الأشتر ، أوله : يا الله المحمود في كل فعاله وآخره : وعلى آله
الموسومين بسماته وأصحابه المحدودين لجهاته توجد نسخته في الخزانة الرضوية كما في
فهرسها.
( ٧٩٧ : ترجمة مالك الأشتر ) للشيخ عبد الغفور بن محمد بن الحاج محمد طاهر الأصفهاني
اليزدي المتوفى سنة (١٣١٦) شمسية ، ألفه بأمر ميرزا محمد خان الوزير الاشتري في
سني حكومته في يزد كما نقل عن خط المؤلف في تاريخ يزد لآيتي.
( ترجمة السيد محسن ) المقدس الأعرجي اسمه ذكرى المحسنين يأتي.
( ٧٩٨ : ترجمة محمد بن عبد الله ) المبدىء به بعض أسانيد الكافي ، لميرزا أبي المعالي كما في
البدر التمام.
( ٧٩٩ : ترجمة محمد بن أبي عمير ) وسيرة وأحواله ، للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ
علي الحزين المتوفى سنة ( ١١٨٠ أو ١١٨١ ) ذكر في فهرس تصانيفه.
( ٨٠٠ : ترجمة محمد بن أحمد ) الراوي عن العمركي بن علي بن محمد البوفكي ، للسيد حجة
الإسلام الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعة المذكورة.
( ترجمة ميرزا محمد ) بن عنايت أحمد خان ، مرت بعنوان ترجمة صاحب النزهة.
( ٨٠١ : ترجمة محمد بن إسماعيل ) الواقع في صدر بعض أسانيد الكافي ، للسيد حجة الإسلام
الأصفهاني ، طبعت مع رسائله ، فرغ من أصله سنة (١٢٠٦) ثم بعد مدة كتب عليه حاشية
منه سنة (١٢٣٢)
( ٨٠٢ : ترجمة محمد بن إسماعيل ) المذكور ، لسيد مشايخنا العلامة الحجة أبي محمد
الحسن صدر الدين
الموسوي الكاظمي المتوفى سنة (١٣٥٤) هو أبسط من سائر ما كتب في ترجمته ، ذكر فيه
من المسمين بمحمد بن إسماعيل أربعة عشر رجلا واختار أن محل البحث هو ابن بزيع منهم
بوجوه ثمانية ، وقدم على البحث سبع مقدمات ، أوله : الحمد لله الهادي لما اختلف
فيه من الحق وفرغ من تبييضه ١٥ صفر (١٣٣٨) ثم ألحق بآخره وجهين آخرين فصارت الوجوه
عشرة ، رأيت النسخة المبيضة عند الحاج الشيخ علي القمي تقرب من ألف بيت لم يسمه في
أصل النسخة وعلى ظهر الكتاب ما لفظه : سميناه البيان البديع في أن محمد بن إسماعيل
المبدىء به في أسانيد الكافي هو ابن بزيع وقد فاتنا ذكره في محله
( ٨٠٣ : ترجمة محمد بن إسماعيل ) المذكور للشيخ محمد بن جابر بن عباس النجفي ، تلميذ الشيخ
محمد ابن صاحب المعالم الذي توفي سنة (١٠٣٠) أوله : الحمد لله ولي الحمد ومستجمعه
نسخه منه بخط المؤلف رأيتها في خزانة كتب سيدنا الحجة أبي محمد الحسن صدر الدين
بالكاظمية
( ٨٠٤ : ترجمة محمد بن إسماعيل ) المذكور ، للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد
الحارثي العاملي المتوفى سنة (١٠٣١) ذكر فيه أن محمد بن إسماعيل مشترك بين تسعة
رجال ، واختار أنه البرمكي ، وأحال فيه إلى كتابه حبل المتين ، رأيت نسخه منه بخط
الشيخ حسين بن مطر الجزائري فرغ من الكتابة ( ١٩ ـ ع ١ ـ ١٠٥٢ ) ملحقة بآخر تلخيص
الأقوال منقولة عن نسخه خط الشيخ عبد اللطيف الجامعي ، رأيتها عند السيد مصطفى بن
أبي القاسم التستري النجفي ، أوله : هذه فصول أوردتها على سبيل الاستعجال تتعلق
بتنقيح حال بعض الرواة وبالله التوفيق ، قد اشتهر الإشكال في محمد بن إسماعيل الذي
يروي عنه الكليني بلا واسطة وهذه النسخة ناقصة من آخرها ، ونسخه أخرى أيضا ناقصة
ضمن مجموعة عند السيد محمد رضا التبريزي في النجف وهي بخط العالم السيد محمد علي
بن محمد بن عبد الله الموسوي اللاريجاني الشاه آبادي الأصفهاني فرغ من كتابة بعض
أجزاء المجموعة سنة (١٢٤١) ويظهر من حجة الإسلام السيد محمد باقر في ترجمته لمحمد
بن إسماعيل أن نسخه هذه الرسالة للشيخ البهائي كانت عنده في حال تأليفه فينقل كلام
الشيخ البهائي في الرد على من ذهب إلى أنه ابن بزيع وكذا ينقل استدلال الشيخ
البهائي
لما اختاره من أنه
البرمكي ، ويحتمل أنه نقل كلامه عن كتابه مشرق الشمسين فإنه ذكر فيه ما اختاره في
هذه الرسالة المستقلة بعينه ، وتوجد نسخه منه عند الشيخ محمد السماوي بخط الشيخ
فضل بن محمد بن فضل العباسي فرغ من كتابتها سنة (١٠٢٠)
( ٨٠٥ : ترجمة محمد بن الحسن ) المصدر به بعض أسانيد الكافي ، لميرزا أبي المعالي ، ذكر في
البدر التمام
( ترجمة محمد بن الحسين البهائي ) مر بعنوان ترجمة الشيخ البهائي متعددا ويأتي رشحات السماء
( ترجمة محمد بن الحسين الرضي ) اسمه كاخ دلاويز أو تاريخ شريف رضي يأتي في الكاف
( ٨٠٦ : ترجمة محمد بن الحسين الشريف الرضي ) بقلم الشيخ عبد الحسين بن الحاج قاسم الحلي النجفي المعاصر
، مبسوط في اثنتين وتسعين صفحة كبيرة طبع في مقدمه طبع حقايق التأويل في (١٣٥٥)
ألفه بالتماس أعضاء منتدى النشر في النجف الأشرف وهو ترجمة لطيفة بأسلوب عصري
مرغوب كاشف عن كمال فضله وتبحره
( ٨٠٧ : ترجمة محمد بن خالد البرقي ) للسيد حجة الإسلام الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعته
( ٨٠٨ : ترجمة محمد بن زياد ) لميرزا أبي المعالي الكلباسي ، ذكره ولده في البدر التمام
( ٨٠٩ : ترجمة ميرزا محمد بن سليمان التنكابني )
كتبه بنفسه في شرح
أحواله وتصانيفه
( ٨١٠ : ترجمة محمد بن سنان ) لميرزا أبي المعالي المذكور ، كما في البدر التمام
( ٨١١ : ترجمة محمد بن سنان ) للسيد حجة الإسلام الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعته
( ٨١٢ : ترجمة محمد بن سنان ) للمولى محمد علي بن أحمد المحلاتي الشيرازي المتوفى بها سنة
(١٢٨٤) تقرب من ألف بيت ، ذكر في أوله اسمه ، رأيت نسخه منه بخط تلميذه المولى عبد
الحميد بن عبد الوهاب الفراهاني الحائري المتوفى بها في نيف وعشرين وثلاثمائة بعد
الألف ، وهي ضمن مجموعة من تصانيف أستاذه كتبها بخطه لنفسه في حدود سنة (١٢٧٦) وقد
وقفها بشروط كثيره يصعب العمل بها في سنة (١٣٠٧) وهي متروكة في مدرسة حسن خان
بكربلاء مع سائر كتبه الموقوفة كذلك
( ٨١٣ : ترجمة محمد بن شريح ) لميرزا أبي المعالي المذكور ، كما في البدر التمام
( ٨١٤ : ترجمة محمد بن عيسى اليقطيني ) للسيد حجة الإسلام ، طبعت ضمن مجموعته المذكورة
( ٨١٥ : ترجمة محمد بن الفضيل ) الراوي عن أبي الصباح الكناني إبراهيم بن نعيم العبدي
لميرزا أبي المعالي الكلباسي ، ذكره ولده في البدر التمام
( ٨١٦ : ترجمة محمد بن الفضيل ) المذكور للسيد حجة الإسلام الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعته
( ٨١٧ : ترجمة السيد محمد بن فلاح ) الموسوي المشعشعي جد السادة ولاة الحويزة ، للسيد شبر بن
محمد بن ثنوان الموسوي الحويزي المتوفى بعد سنة (١١٨٦) بشهادة تواريخ خطوطه
وتأليفاته على أصول الكافي ومجمع البحرين وغيرهما في تلك السنة ، وهو من أحفاد
السيد محمد المذكور ومن المعاصرين للسيد نصر الله المدرس الحائري ، أورد فيها
مختصر ما ذكره المؤرخ عبد الله بن فتح الله البغدادي الملقب بالغياث في تاريخه
المعروف بـ « تاريخ غياثي » من بدء تلمذ السيد محمد بن فلاح ، على الشيخ أبي
العباس أحمد بن فهد الحلي وإعلاء أمره إلى ادعاء المهدوية إلى وفاته في الأربعاء
سابع شعبان سنة (٨٦٦) وله رسالة في نسب السيد محمد هذا وأخرى في نسب حفيده السيد
علي خان بن خلف الحويزي كلها في مجموعة بخطه رأيتها في كتب الشيخ الفقيه الحاج
محمد حسن كبة ، وبعده اشتراها سيدنا الحسن صدر الدين
( ٨١٨ : ترجمة محمد بن قيس ) للشيخ ميرزا أبي المعالي الكلباسي ، كما في البدر التمام
( ترجمة المختار ) بن أبي عبيد الثقفي اسمه سبيك النضار يأتي
( ٨١٩ : ترجمة الشيخ المرتضى ) الإمام العلامة الأنصاري الدزفولي التستري النجفي المتوفى
بها بعد النصف من ليلة السبت ( ١٨ ـ ج ٢ ـ ١٢٨١ ) وأرخه كذلك تلميذه الشيخ عبد
الحسين نعمة الطريحي بخطه ، وهذه الترجمة لتلميذه الشيخ أحمد بن الشيخ صالح آل
طعان بن ناصر بن علي الستري البحراني المولود سنة (١٢٥١) والمتوفى سنة (١٣١٥) كانت
نسخه منها عند سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين وأورد مختصرها في التكملة ، وقال
ولده الشيخ صالح بن أحمد إنه ختم هذه الترجمة بذكر قصيدتين أنشأهما في رثاء أستاذه
الشيخ
الأنصاري طاب ثراه
( ٨٢٠ : ترجمة سيد مشايخنا الشريف المرتضى
الكشميري ) المتوفى في ليلة
الاثنين الرابع عشر من شوال سنة (١٣٢٣) مختصر طبع ( في ٥٠ ص ) بلكهنو سنة وفاته ،
فيه بعض كراماته ومراثيه
( ٨٢١ : ترجمة السيد مصطفى ) بن السيد هادي بن السيد مهدي بن السيد دلدار علي النقوي
اللكهنوي المتوفى سنة (١٣٢٣) مختصر ، طبع بالهند
( ٨٢٢ : ترجمة معاوية بن شريح ) ومعاوية بن ميسرة وبيان اتحادهما ، للسيد حجة الإسلام
الأصفهاني ، طبعت ضمن مجموعته
( ٨٢٣ : ترجمة الشيخ المفيد ) أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المتوفى سنة (٤١٣)
للسيد حسون البراقي مؤلف تاريخ الكوفة كما ذكر في مقدمه طبعه
( ترجمة الشيخ المفيد ) المذكور اسمها التمهيد في أحوال الشيخ المفيد يأتي
( ترجمة من لقب بماجيلويه ) مر بعنوان ترجمة ماجيلويه
( ٨٢٤ : ترجمة الموسوي ) للسيد حسين بن نصر الله بن صادق الأرومي الحسيني الموسوي
كتبها في سوانح نفسه ، كما ذكره في آخر هداية الأنام له المطبوع سنة (١٣٣٢)
( ٨٢٥ : ترجمة الشيخ موسى شرارة ) وهو ابن الشيخ أمين شرارة العاملي من بنت جبيل من بلاد
بشاره ولد سنة (١٢٦٧) وهاجر إلى العراق سنة (١٢٨٨) ورجع إلى بلاده سنة (١٢٩٨)
وتوفي بها سنة (١٣٠٤) وتوفي أخوه الشيخ محمد في النجف سنة (١٣٠٣) وتوفي ولده الشيخ
عبد الكريم سنة (١٣٣٢) وهما كانا من العلماء وكانا من تلاميذه ، وترجمة هذه
لتلميذه الآخر وهو السيد محمد رضا فضل الله العاملي ، توجد نسخه منه منضمة إلى أمل
الآمل في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء ، ذكر فيه تراجم مشايخه وتلاميذه وكثيرا من
أشعاره ، وترجمه سيدنا في تكملة الأمل وأطرأه.
( ٨٢٦ : ترجمة موسى المبرقع ) فارسي أكبر من البدر المشعشع فيه أحواله وتراجم ذراريه وبعض
أحوال قم وفضائله ، للحاج الشيخ محمد بن المولى إسماعيل الكجوري الطهراني الواعظ
الملقب بسلطان المتكلمين المتوفى في رابع عشر شعبان سنة (١٣٥٣)
كتبه للسيد الحاج
قائم مقام التولية الرضوي المشهدي.
( ترجمة المير الداماد ) اسمه مسرح الفؤاد يأتي.
( ترجمة السيد محمد مهدي بحر العلوم ) اسمه اللؤلؤ المنظوم ، يأتي.
(«
« « ) أيضا اسمه الرحيق
المختوم.
( ٨٢٧ : ترجمة النجاشي ) لميرزا أبي المعالي الكلباسي المتوفى سنة (١٣١٥) كما في البدر
التمام.
( ترجمة خواجه نصير الدين ) مر بعنوان أخبار خواجه نصير الدين.
( ٨٢٨ : ترجمة وحشي ) البافقي الشاعر الفارسي المتوفى سنة (٩٩١) وكان من شعراء
السلطان شاه طهماسب الصفوي وقد نقل بعض شعره في مجمع الفصحاء عن ديوانه وعن مثنوي
فرهاد وشيرين له ، وترجمته هذه لرشيد الياسمي الكرمانشاهي فارسي طبع بإيران.
( ٨٢٩ : كتاب الترجيح ) يعني ترجيح الاخبار والأدلة ، للشيخ علي بن الشيخ محمد بن
الشيخ علي بن الشيخ عبد النبي بن محمد بن سليمان المقابي البحراني المجاز من والده
محمد بن علي ، ومن المحدث البحراني صاحب الحدائق في سنة (١١٦٠) وفرغ من رسالته في
الجهر والإخفات سنة (١١٧٦) كذا ذكره في أنوار البدرين وقال الشيخ صالح بن أحمد آل
طعان إن نسخه منه في مكتبتنا في القطيف ( أقول ) التعبير المعروف عنه هو التعادل
والتراجيح كما يأتي بهذا العنوان متعددا.
( ٨٣٠ : الترجيح في قواعد التسطيح ) أي قواعد علم تسطيح الكرة وجعلها أسطرلابا ، للشيخ تقي
الدين أبي الخير الفارسي ، ذكره في كشف الظنون في عنوان التسطيح كما نذكر فيه أيضا
أن تسطيح الكرة من مخترعات بطليموس ، والظاهر أن الترجيح هذا غير ما مر له بعنوان
آغاز وانجام في الأسطرلاب.
( ترجيع بند )
نوع من النظم
الفارسي مركب من عدة قطعات كثيره أو قليلة كلها متحدة الوزن لكنها مختلفة القوافي
وتفصل كل قطعة عن صاحبتها ببيت واحد يكرره الناظم بعد تمام القطعة ويرجع إليه لأن
فيه النتيجة والمقصود من نظمه ، ويسمى المكرر بيت الترجيع ،
وهذا النوع استعذ
به جمع من الشعراء قديما وحديثا وأكثروا من نظمه ، ومنهم من سمى نظمه باسم خاص أو
أنه طبع مستقلا ، ويعد تأليفا خاصا ، ونذكر بعضا منها :
( ترجيع بند ) للسيد نور الدين شاه نعمة الله الولي اسمه كنز الأسرار يأتي.
( ترجيع بند ) في التوحيد للسيد أحمد الأصفهاني الملقب في شعره بهاتف
المتوفى سنة (١١٥٨) ترجمه في مجمع الفصحاء وذكر عدة من قطعاته وتمامه مطبوع مرة
سنة (١٢٨٣) وأخرى ضمن مجموعة عوارف المعارف سنة (١٣١٨) وبيت الترجيع قوله :
كه يكى هست وهيچ
نيست جز أو
|
|
وحده لا إله الا
هو
|
( ترجيع بند ) في مدح النبي 6 ، للعلامة الحجة
الحاج الشيخ محمد حسين الأصفهاني المولود سنة (١٢٩٦) يقرب من مائة وعشرين بيتا جزء
من ديوانه وبيت الترجيع قوله :
فرموده به شأنت
ايزد پاك
|
|
لولاك لما خلقت
الأفلاك
|
( ترجيع بند ) له أيضا في مدح أمير المؤمنين 7 ، وبيت الترجيع
قوله :
گوش دل بگشا
وبشنو از أمين كردگار
|
|
لا فتى الا علي
لا سيف الا ذو الفقار
|
( ترجيع بند ) في المعارف والأخلاق ، للشيخ العارف مشرف الدين أو مصلح
الدين بن عبد الله الملقب بالسعدي الشيرازي ( المتوفى سنة ٦٩٤ كما أرخه في الحوادث
الجامعة ) وبيت الترجيع قوله :
كه بچشمان دل
مبين جز دوست
|
|
هر چه بيني بدان
كه مظهر أو است
|
( ترجيع بند ) الموسوم بـ « الوفائية للحاج » عبد الحسين مونس علي شاه ابن الحاج علي آقا وفا علي
شاه بن الحاج آقا محمد بن الحاج محمد حسن القزويني الشيرازي المعاصر المولود
بشيراز سنة (١٢٩٠) والملقب كوالده بذي الرئاستين.
( ترجيع بند ) لخواجه عبد الله الحوراء المغربي ، طبع مع العوارف وترجيعه :
كه جهان صورت
است ومعنى دوست
|
|
ور بمعنى نظر
كنى همه أو است
|
( ترجيع بند ) للشيخ فخر الدين العراقي الهمداني ، وهو الشيخ العارف إبراهيم بن شهريار الهمداني
المتوفى سنة (٦٨٨) صاحب اللمعات ومن أصحاب الشيخ شهاب الدين السهروردي بيت ترجيعه.
كه همه اوست هر
چه هست يقين
|
|
جان وجانان
ودلبر ودل ودين
|
( ترجيع بند ) في مطاعن قتلة الحسين 7 لميرزا رضا قلي بن
مهدي قلي الشقاقي السرابي التبريزي المتوفى بطهران سنة (١٢٨٣) مدرج في ( لجة الألم
) في ترجمة اللهوف المطبوع بأمر ولده ميرزا مهدي خان ممتحن الدولة سنة (١٣١١)
ترجيعه :
بر يزيد پليد
وابن زياد
|
|
هر دمي صد هزار
لعنت باد
|
( ترجيع بند ) لناصر خسرو العلوي ، المطبوع مكررا وبيت الترجيع :
كه جهان پرتوى
است از رخ دوست
|
|
جملة كائنات
سايه أو است
|
( ترجيع بند ) لنور علي شاه المطبوع في آخر ديوانه.
( ٨٣١ : ترشيح الأقلام ) في تشريح مصباح الظلام في علم الكلام ، للشيخ محمد علي بن
المولى حسن علي الهمداني الأصل الحائري المولد المعروف بالسنقري المعاصر المولود
سنة (١٢٩٣) في جزءين ، شرع فيه يوم الفطر من سنة (١٣٥٨) وفرغ منه في يوم الفطر سنة
(١٣٥٩) ومصباح الظلام هو أرجوزة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري المطبوع
بصيدا سنة (١٣٥٧) في أصول الدين وعلم الكلام.
( ترشيح المقاصد ) نسب كذلك إلى الشيخ البهائي في بعض المواضع والصحيح توضيح
المقاصد.
( ٨٣٢ : ترصيع الجواهر السنية في الأحاديث
القدسية ، ) للسيد المفتي مير
محمد عباس التستري اللكهنوي المتوفى سنة (١٣٠٦) مستخرج من الجواهر السنية للشيخ
الحر ، ذكره في التجليات.
( ٨٣٣ : الترصيف في التصريف ) أرجوزة جامعة لمسائل الصرف في ثلاثمائة بيت ، للشيخ محمد بن
الشيخ طاهر بن حبيب السماوي النجفي المعاصر المولود سنة (١٢٩٢) والترصيف الذي شرحه
المولى المفسر ميرزا محمد القمي المشهدي صاحب كنز الدقائق المجاز من العلامة
المجلسي سنة (١١٠٧) فهو أرجوزة في خمسمائة بيت من غير الخطبة والمقدمة نظمها الشيخ
عبد الرحمن بن عيسى بن مرشد الحنفي مفتي الحرم المتوفى سنة (١٠٣٧) وفرغ من نظمه في
مكة سنة (١٠٠٠).
( ٨٣٤ : الترغيب ) لأبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي
المتوفى ( ٢٧٤ ـ أو ـ ٢٨٠ )
وهو من أجزاء كتاب
المحاسن.
( ٨٣٥ : ترغيب الجماعة ) في الترغيب إلى صلاة الجماعة ، بلغة أردو ، للحكيم علي محمد
المستبصر الهندي المعاصر مؤلف فلك النجاة أو غاية المرام.
( ٨٣٦ : ترغيب الطلاب إلى علوم الإعراب ، ) للسيد ميرزا محمد تقي بن ميرزا عبد الرزاق الموسوي
الأحمدآبادي الأصفهاني المولود سنة (١٣٠١) والمتوفى بعد سنة (١٣٤٠) ومر له أبواب
الجنات وبساتين الجنان.
( ٨٣٧ : الترغيبات ) منظوم فارسي للأديب المعاصر ميرزا محمد حسن بن ميرزا علي
الجابري الأصفهاني صاحب آفتاب درخشنده وتاريخ أصفهان المطبوعين مع فهرس تصانيفه
سنة (١٣٤٣).
( ٨٣٨ : ترفة الصمدية ) ترجمه وشرح ( فارسي ) ( للرسالة الصمدية ) في النحو ،
للمولى حسين بن عيسى بن على الأصفهاني ، كتبه بالفارسية ليكون للمبتدءين أسهل من
شرحه الموسوم بالحدائق الندية وطبع سنة (١٣٢٠).
( ٨٣٩ : التركيب أو كتاب التركيب ) في الصنعة لجابر بن حيان ، ذكره ابن النديم في فهرسه في ( ص
٥٠٠ ).
( ٨٤٠ : التركيب الثاني ) له أيضا ذكره ابن النديم في فهرسه ( ص ٥٠١ ).
( ٨٤١ : ترويح الأرواح ) في الطب ينقل عنه ميرزا زين العابدين في كتابه شفاء
المؤمنين وفي كشف الظنون أنه لحكيم الدين محمود التبريزي وله نظمه أيضا فراجعه.
( ٨٤٢ : ترويح القلوب بطرائف الحكم ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن وهبان الدبيلي ساكن البصرة ،
قال النجاشي : إنه ثقة من أصحابنا هو من مشايخ التلعكبري كما مر في أخبار أبي
جعفر.
( ٨٤٣ : الترياق النافع بإيضاح مسائل جمع
الجوامع ، ) طبع في (١٣١٨) وهو
للسيد أبي بكر بن عبد الرحمن الحسيني الحضرمي المولود سنة (١٢٦٢) والمتوفى (١٣٤١)
كما ذكر في آخر ديوانه المطبوع سنة (١٣٤٤) وذكر في ديوانه التقريظ عليه.
( ٨٤٤ : ترياق فاروق ) في البحث عن المزاج وكثير من المباحث الطبية والرياضية ،
للمولوي أحمد بن القاضي نصر الله الديبلي التتوي السندي المستبصر الشهيد في لاهور
في (٩٩٢)
كما أرخه في تاريخ
العلماء وهو صحيح لا غيره مما مر في المجلدات ، ذكره القاضي نور الله في مجالسه مع
ما مر له من الأخلاق ، وأسرار الحروف ، وألقي وغيرها.
( ٨٤٥ : ترياق فاروق ) فارسي في الرد على الشيخية ، للسيد الحجة ميرزا محمد حسين
بن الأمير محمد علي الحسيني الشهرستاني الحائري المتوفى سنة (١٣١٥) فرغ من تأليفه
سنة (١٣٠١) وهو مطبوع ، ونسخه خط يد المؤلف في سنة (١٣١٥) وهي موقوفة ولده الحاج
ميرزا علي في سنة (١٣١١) توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.
( ٨٤٦ : ترياق فاروق ) أيضا فارسي للسيد محمد حسين الحسيني الأصفهاني المقارب
للعصر الحاضر ، يوجد في الخزانة الرضوية أيضا وهو غير سابقة.
( ترياق فاروقي ) أو الباقيات الصالحات كما مر بالعنوان الثاني.
( ٨٤٧ : ترياق الفكر ) كما في كشف الظنون في حرف التاء أو ( درياق الفكر فيما عاب
به أبا تمام ) كما في الطبع الثاني من فهرس ابن النديم ، وعلى أي حال فهو لأبي
الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة الكاتب المتوفى بعد سنة (٣٢٠) أرخه كذلك صاحب معجم
الأدباء ثم قال : وأرخ ابن الجوزي وفاته سنة (٣٣٧) وأنا لا أعتمد على ما نفرد به
ثم إنه حكى فهرس تصانيفه عن ابن النديم هكذا ، كتاب درياق الفكر ، كتاب السياسة ،
كتاب الرد على ابن المعتز فيما عاب به أبا تمام ، فجعل جملة فيما عاب بيانا لموضوع
الرد مع أنه في نسخه ابن النديم بيان الترياق الذي هو معرب درياق كما ذكرناه والله
العالم.
( ٨٤٨ : تزك خيال ) في تراجم مشاهير الهند والعجم ومعاشره الأنبياء بلغة أردو ،
للنواب السيد نصير حسين خان الملقب في شعره بخيال الهندي ( الپنئي ) المعاصر ،
مطبوع بالهند.
( ٨٤٩ : تزكية الأرواح عن
موانع الأفلاح ) منتزع عن الأخلاق
الناصري ، تأليف خواجه نصير الدين الطوسي الذي توفي سنة (٦٧٢) مرتب على مقدمه
وثلاث مقالات وخاتمة ، ألفه بعض الأصحاب المقاربين لعصر مؤلف الأصل وأهداه إلى
الملك الأعظم المرتضى العالم العادل الحاكم الفاضل السيد فخر الدين بن السيد علاء
الدين المرتضى بن الحسن الحسيني وأكثر في ألقابه وقد اختصرنا منه ، رأيت نسخه منه
تاريخ كتابتها سنة (٧٦٤) عند السيد محمد باقر حفيد آية الله اليزدي في النجف
الأشرف.
( تزكية الصحبة ) أو تأليف المحبة ترجمه ( للكشف الريبة ) ، مر بالعنوان
الثاني.
( ٨٥٠ : تزويج أم كلثوم ) بنت أمير المؤمنين 7 وإنكار وقوعه
للعلامة المجاهد الشيخ محمد الجواد البلاغي المتوفى سنة (١٣٥٢).
( تزويج أمير المؤمنين ) 7 ابنته ، يأتي بعنوان المسألة الموضحة عن سبب نكاح أمير المؤمنين 7 وأيضا بعنوان رسالة في نكاح أمير المؤمنين 7 ابنته.
( ٨٥١ : كتاب تزويج فاطمة ) 7 للشيخ أبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة
(٣٣٢) ذكره النجاشي.
( تزويج النبي زينب ورقية من عثمان ) هو
المسألة الموضحة في تزويج عثمان
كما يأتي.
( ٨٥٢ : تزويج النبي زينب ورقية من عثمان ) مبسوط في مقدمه ومقالتين وخاتمة أوله : بعد حمد من عمم لطفه
المطيع والعاصي طبع مع مكارم الأخلاق سنة (١٣١١) والظاهر أنه للمولى تاج الدين حسن
بن محمد الأصفهاني والد الفاضل الهندي ، لم ينقل فيه عن المتأخر عن الشهيد الأول
فإنه ذكر صاحب الروضات أن له رسالة في زوجتي عثمان ووصفها بما ينطبق على هذا
المطبوع.
( ٨٥٣ : تزيين الأسواق بتفصيل
أشواق العشاق ، ) في الأدب للشيخ داود بن عمر الطبيب الضرير الأنطاكي نزيل القاهرة والمتوفى بمكة المعظمة سنة
(١٠٠٨) مختصر من أشواق العشاق ، وقد طبع بمصر مكررا وأورد فيه تمام التترية أحمد
بن منير المتوفى (٥٤٨) مع خلاف يسير بينه وبين ما نقله في مجالس المؤمنين عن تذكره
ابن عراق ، والظاهر أن مراده السفينة العراقية لابن عراق ، وهو محمد بن علي بن عبد
الرحمن بن عراقي الدمشقي المولود (٨٧٨) والمتوفى (٩٣٣) وأصله أي أشواق العشاق
تأليف البقاعي ، الشيخ برهان الدين إبراهيم بن عمر المؤرخ الأديب أصله من البقاع
في سورية ، ولد في (٨٠٩) وسكن دمشق إلى أن توفي بها في (٨٨٥) ترجمه السخاوي في ( ج
١ من الضوء اللامع ) وأكثر من الوقيعة فيه من ص (١٠١) إلى ص (١١١) ولعل البقاعي هو
الذي أدرج التترية في أشواقه ، وقد اختصر البقاعي أشواقه من مصارع العشاق للسراج
القاري البغدادي جعفر بن أحمد بن الحسين بن أحمد بن جعفر المولود في (٤١٩)
والمتوفى في (٥٠٠) أو بعدها بسنتين.
( ٨٥٤ : تزيين المجالس ) للسيد شمس الدين محمد بن محمد بديع بن أبي طالب الرضوي المشهدي
خادم الروضة الرضوية المولود بها حدود (١٠٩٠) لأنه فرغ من كتابه
وسيلة الرضوان سنة
(١١٣٥) وذكر في أثنائه أن عمره حين التأليف يقرب من خمس وأربعين سنة وإنه أدرك
الشيخ الحر قبل بلوغ الحلم ، وينقل عن تزيين المجالس ، المولى عبد الله بن عناية
الله في كتاب فرحة القلوب بعض معجزات أمير المؤمنين 7 ، كما حكى عنه
شيخنا في دار السلام ، وللمؤلف أيضا كتاب حبل المتين في معجزات أمير المؤمنين 7 كما يأتي.
( التسامح في أدلة السنن )
من المسائل
الأصولية التي استقلت بالتدوين ، وأكثر ما دون فيها لم يسم باسم خاص فنذكره بعنوان
موضوعه.
( ٨٥٥ : التسامح في أدلة السنن ) للسيد الحاج ميرزا أبي طالب بن الحاج ميرزا أبي القاسم
الموسوي الزنجاني المتوفى بطهران (١٣٢٩) ذكر في آخر إيضاح السبل له المطبوع سنة
(١٣٠٨).
( ٨٥٦ : التسامح في أدلة السنن ) للمحقق القمي ميرزا أبي القاسم بن المولى حسن الشفتي
الجيلاني القمي صاحب القوانين المتوفى (١٢٣١).
( ٨٥٧ : التسامح في أدلة السنن ) للحاج ميرزا أبي القاسم بن الحاج ميرزا زين العابدين إمام
الجمعة بطهران الأصفهاني الطهراني المتوفى حدود (١٣٣٧) طبع ضمن مجموعة من تصانيفه
سنة (١٣٢٣).
( التسامح في أدلة السنن ) الموسوم بـ « الخلسة من الزمن » يأتي.
( ٨٥٨ : التسامح في أدلة السنن ) للمولى محمد حسن بن محمد باقر القره باغي تلميذ العلامة
الأنصاري ، وقد فرغ منه سنة (١٢٦٠) توجد النسخة بخط يد المؤلف عند السيد شهاب
الدين التبريزي نزيل قم.
( ٨٥٩ : التسامح في أدلة السنن ) للشيخ محمد رفيع بن عبد المحمد بن محمد رفيع بن عبد المحمد
بن محمد رفيع بن أحمد بن صفي الكزازي النجفي تلميذ العلامة الحاج ميرزا حبيب الله
الرشتي ومعتمده وتوفي قبله بسنين في نيف وثلاثمائة وألف ، وتزوج بابنته السيد أبو
القاسم الإشكوري وانتقلت كتبه إليه كما حكاه شيخنا السيد أبو تراب الخوانساري وذكر
تصانيفه ونسبه كما ذكرناه في إجازته التي كتبها بخط للسيد عبد الرحمن بن السيد
محمد تقي الحسيني الكرهرودي
الكزازي كما
ذكرتها في الإجازات.
( ٨٦٠ : التسامح في أدلة السنن ) للشيخ سليمان بن عبد الله بن الحسن بن أحمد بن يوسف بن عمار
البحراني الماحوزي المتوفى (١١٢١) أوله بعد الخطبة المختصرة : سألت أيدك الله
تعالى وحرسك بعنايته أن أثبت لك ما ورد من أهل البيت : ، مما يدل على
التساهل في أدلة السنن والتسامح في مدارك الاستحباب واستقصاء الاخبار الواردة في
هذا الباب. وفرغ منه في الليلة الثامنة من شوال سنة (١١١٦) واستدل فيه باثني عشر
حديثا في هذا الباب ، رأيت منه نسخه بخط تلميذه المجاز منه الشيخ أحمد بن إبراهيم
الدرازي والد المحدث الشيخ يوسف البحراني صاحب الحدائق ، ضمن مجموعة من رسائل
المؤلف ، في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري.
( ٨٦١ : التسامح في أدلة السنن ) للشيخ محمود اللواساني الطهراني من تلاميذ علامة الأنصاري ،
توجد نسخه خط يد المؤلف في مكتبة الحاج علي محمد النجف آبادي بالحسينية في النجف
الأشرف.
( ٨٦٢ : التسامح في أدلة السنن ) للعلامة الأنصاري الشيخ المرتضى بن المولى محمد أمين
الدزفولي التستري النجفي المتوفى بها ليلة السبت ( ١٨ ـ ج ٢ ـ ١٢٨١ ) ودفن بباب
القبلة وراء الشباك الذي على يسار الداخل منه إلى الصحن الشريف المرتضوي.
( ٨٦٣ : التسامح في أدلة السنن ) للشيخ نصر الله المازندراني من تلاميذ المولى لطف الله
الأسكي اللاريجاني في النجف ، رأيت نسخه خط يده في كتب المرحوم السيد محمد
اللواساني في النجف الأشرف.
( ٨٦٤ : تسبيع قصيدة البردة ) لبعض الفضلاء بزيادة خمسة أشطر بقافية واحدة على لواساني
الكل بيت من القصيدة كما أشرنا إليه في التخميس ، طبع في إحدى وثلاثين صفحة بمصر
في سنة (١٣١١) مع تخميس قصيدة المناجاة للعلامة السهيلي فراجعه أوله :
محمد جاء
بالآيات والحكم
|
|
مبشرا ونذيرا
جملة الأمم
|
(
٨٦٥ : تسبيل الأذهان ) إلى أحكام الإيمان مجلد في الفقه لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين الحسن بن
يوسف بن المطهر الحلي المتوفى (٧٢٦) ذكره الشيخ محمد بن خواتون العاملي في إجازته
المسطورة صورتها في آخر مجلدات البحار.
( ٨٦٦ : تسخير حصار ) بلغة أردو ، مطبوع للمولوي خواجه غلام الحسنين ( الپاني پتي
) المعاصر ، فصل فيه قضية مناظرة جرت بينه وبين بعض علماء آريه التناسخية في البحث
عن مسائل التناسخ في قرية حصار من بعض بلاد الهند.
( تسديد القواعد ) أو تشييد القواعد في شرح تجريد العقائد هو الشرح القديم المذكور في
( ج ٣ ـ ص ٣٥٤ ).
( ٨٦٧ : تسديد اللسان ) في تجويد القرآن ، للشيخ حسن بن الحاج محمد حكيم الكرماني
الأصل المصري المولد العاملي المسكن ، كتبه في النجف الأشرف بالتماس بعض من سأله
ذلك ، أوله : الحمد لله الذي أنزل القرآن بأفصح لسان مرتب على مقدمه وأبواب وفصول
وخاتمة.
( ٨٦٨ : تسديد المكارم وتفضيح الظالم ) في بيان تحريف مكارم الأخلاق تأليف الطبرسي ، للحاج الشيخ
محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى (١٣٣٣) وله ترجمته إلى
الفارسية كما مر ، وله تلخيصه أيضا.
( ٨٦٩ : كتاب تسطيح الكرة ) لأبي إسحاق إبراهيم بن حبيب بن سليمان بن سمره ابن جندب
الفزاري الكوفي المنجم لمنصور الدوانيقي ، قد صرح ابن طاوس في أول فرج المهموم بأن
إبراهيم الفزاري من منجمي الشيعة وإنه صاحب القصيدة في النجوم الآتية في حرف القاف
، وإنه كان منجم المنصور ، وقال ابن النديم في ( ص ٣٨١ ) إنه أول من عمل في
الإسلام أسطرلابا وعمل مبطحا ومسطحا ، ثم عد من كتبه القصيدة في علم النجوم وكتاب
العمل بالأسطرلاب المسطح ، وقال القفطي في أخبار الحكماء ( ص ٤٢ ) : الإمام العالم
المشهور المذكور في حكماء الإسلام أول من عمل في الإسلام أسطرلابا وله كتاب في
تسطيح الكرة ، منه أخذ كل الإسلاميين ثم عد من تصانيفه : كتاب القصيدة في علم
النجوم وكتاب العمل بالأسطرلاب المسطح ( أقول ) المراد أنه أول من عمل في الإسلام
من المسلمين لأن ( أبيون ) البطريق قد ذكره ابن النديم في (٣٧٨) وقال أحسبه قبل
الإسلام بيسير أو بعده بيسير وله من الكتب كتاب العمل بالأسطرلاب المسطح. وكذلك
ذكره القفطي في ( ص ٥١ ) ولأبي إسحاق إبراهيم الفرازي المذكور ولد فاضل أديب منجم
وهو
__________________
أبو عبد الله محمد
بن إبراهيم بن حبيب الفزاري ، ترجمه في معجم الأدباء ( ج ١٧ ص ١١٧ ) وترجمه ابن
النديم في ( ص ١١٨ ) وترجمه القفطي في ( ص ١٧٧ ) وفي الأخير أنه أمره المنصور
الدوانيقي في (١٥٦) بتأليف كتاب في النجوم فألفه وسماه بالسند الهند وكان العمل
عليه إلى عصر المأمون فاختصره محمد بن موسى الخوارزمي للمأمون في زيجه المشهور في
بلاد الإسلام والمعمول به حتى الآن ، ولم يذكر له تصنيف آخر في النجوم ، نعم في
معجم الأدباء حكى عن المرزباني أن له القصيدة المزدوجة وتبعه الصفدي في الجزء
الأول من الوافي بالوفيات ( ص ٣٣٦ ) وظني أن المرزباني نسب القصيدة إلى الفزاري
وهما طبقاه على الولد وهو أبو عبد الله محمد مع أنه للوالد أعنى أبا إسحاق إبراهيم
الفزاري كما صرح به ابن النديم المقارب لعصره وجزم به السيد ابن طاوس ;.
( تسطيح الكرة ) للحكيم المنجم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني صاحب
الآثار الباقية والمتوفى (٤٤٠) كذا ذكر في فهرس تصانيفه ، وفي كشف الظنون عبر عنه
بعنوان الاستيعاب في تسطيح الكرة وذكرناه ( في ج ٢ ص ٣٦ ) بعنوان الاستيعاب في صنعة
الأسطرلاب.
__________________
( ٨٧٠ : تسطيح الكرة ) للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن الحسن الطوسي المتوفى
(٦٧٢) حكاه سيدنا في تكملة أمل الآمل عن فخر الدين الكتبي وصرح به الصفدي في
ترجمته في الوافي بالوفيات ، ومر آنفا الترجيح في قواعد التسطيح
( ٨٧١ : تسع رسائل ) من تصنيفات الشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن
سينا المولود (٣٧٠) والمتوفى (٤٢٧) كلها ضمن مجموعة طبعت في الجوائب سنة (١٢٩٨)
(١) طبيعيات عيون الحكمة (٢) الأجرام العلوية (٣) قوى الإنسانية (٤) الحدود (٥)
أقسام العلوم (٦) النبوة (٧) معاني حروف الهجاء الموسوم بنيروزية (٨) رسالة العهد
(٩) رسالة في الأخلاق
( ٨٧٢ : تسكين مسكين ) مثنوي في مدح الفقر والمسكنة ، للسيد المفتي محمد عباس
التستري اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) يقرب من سبعين بيتا ، رأيت نسخته المكتوبة سنة
(١٢٨٨) منها قوله
آمدى اى فقر
وهمرازم شدى
|
|
با تو مى سازم
كه دمسازم شدى
|
(
٨٧٣ : كتاب التسلي ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن دول القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي
( ٨٧٤ : تسليات الرسول ) ص ، للمولى أحمد بن الحسن الواعظ اليزدي المشهدي المتوفى
حدود سنة (١٣١٠) ذكره في أول كتابه نواصيص العجب الفارسي المطبوع
( ٨٧٥ : كتاب التسلية ) لأبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي
المتوفى ( ٨٧٤ أو ٢٨٠ ) ذكر النجاشي أنه من كتب المحاسن في فهرس ابن بطة ، وله
التعازي أيضا كما يأتي
( ٨٧٦ : تسلية الأحزان ) فارسي كبير على وتيرة مسكن الفؤاد للشيخ زين الدين الشهيد ،
مع زيادة أربعين مجلسا في آخره في مصائب أهل البيت : ، وهو تأليف السيد
ميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني مؤلف روضات الجنات
المولود (١٢٢٦) والمتوفى (١٣١٣) أوله : ( الحمد لله اللطيف الخبير ) طبع بإيران
سنة (١٣٣٠) وليس مرتبا على أبواب أو فصول
( ٨٧٧ : تسلية الحزين من فقد الأقارب والبنين )
للشيخ صالح بن
طعان الستري البحراني المتوفى بالطاعون في مكة المعظمة سنة (١٢٨١) وهو جد الشيخ
محمد صالح بن أحمد بن صالح المعاصر الذي توفي بكربلاء سنة (١٣٣٣) قال في أنوار
البدرين : إنه أكبر من مسكن الفؤاد للشهيد وقد ألفه بالتماس بعض أقاربه
( ٨٧٨ : تسلية الحزين ) في فقد العافية والأحباب من الأقارب والبنين ، للسيد عبد
الله بن محمد رضا الشبر الحسيني المتوفى (١٢٤٢) أوله : الحمد لله الذي تفرد
بالبقاء والدوام في أربعة آلاف بيت ، رأيته في كتب حفيده العالم السيد محمد بن علي
بن الحسين بن عبد الله الشبر النجفي الذي توفي بها في (١٣٢٧)
( تسلية الخواطر ومعدن الجواهر ) ذكره كذلك في كشف
الظنون من دون تعرض لمؤلفه ( أقول ) هو معدن الجواهر وتسلية الخواطر للعلامة
الكراجكي يأتي
( ٨٧٩ : تسلية الرؤساء ) للعلامة الكراجكي ، الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان
الكراجكي المتوفى (٤٤٩) ذكر في فهرس تصانيفه أنه جزء لطيف عمله للأمير ناصر الدولة
( ٨٨٠ : تسلية الشيعة وتقوية الشريعة ) في الرد على الصوفية كما ذكره الشيخ علي بن الشيخ محمد
السبط في كتابه السهام المارقة ومن هذا الباب سلوة الشيعة أيضا ، ذكره الشيخ علي
المذكور في السهام المارقة
( ٨٨١ : تسلية العالم في
شرح المعالم ) للشيخ خلف بن محمد بن
حردان الحلي الشهير بالشيخ خلف حردان العطاوي ، هو من تلاميذ الأستاد الأكبر
الوحيد البهبهاني كما يظهر من كتابه هذا ، لأنه ينقل فيه ، عنه بعنوان : عن
الأستاد أو عن الشيخ الأستاد ، أو عن تقرير الأستاد وهو مجلد كبير تام ، أوله :
الحمد لله الذي شرح صدورنا بمعالم الدين وينقل عن حاشية السلطان بعنوان المحشى
الجديد ، وعن حاشية الشيخ محمد السبط بعنوان ( المحشى القديم ) ، وفي آخر النسخة
خط مؤلفه بهذه الصورة : بلغ مقابلة على يد مؤلفه أقل عباد الله خلف بن حردان الحلي
أصلا النجفي مسكنا بقدر الوسع والطاقة والله ولي التوفيق وكتب الجاني الفاني خلف
والحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده ونفس النسخة بخط حمزة بن عبد الله بن
ربيع النجفي خالية عن تاريخ التأليف أو تاريخ الكتابة وانما عليها تاريخ تملك
المولى عبد الكريم لها ( في ج ١ ـ ١٢٣١ ) رأيتها في كتب
الشيخ محمد جواد
الجزائري ، ومر تحفه العالم في شرح خطبة المعالم
( ٨٨٢ : تسلية العباد ) في ترجمه ( مسكن الفؤاد ) ، تأليف الشيخ الشهيد ، ترجمه إلى
( الفارسية ) ميرزا إسماعيل خان دبير السلطنة الملقب بمجد الأدباء المعاصر المجاور
للمشهد الرضوي المتوفى بعد طبع الترجمة سنة (١٣٢١)
( ٨٨٣ : تسلية الفؤاد ) في فقد الأولاد ، للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني
الحلي الكاظمي المتوفى (١٢٤٢) أوله : الحمد لله الذي قهر عباده بالموت والفناء فرغ
منه في ( ١٤ ـ ج ٢ ـ ١٢٢٤ ) رأيت نسخه منه في خزانة كتب شيخنا شيخ الشريعة ، ويأتي
له مسكن الفؤاد في روايات المبدأ والمعاد
( ٨٨٤ : تسلية القلوب الحزينة ) الجاري مجرى الشكول والسفينة ، في عشر مجلدات في ثمانمائة
ألف بيت ، لميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري الأخبارى المقتول سنة (١٢٣٢) كذا
ذكر في فهرس تصانيفه ، وقال تلميذه المولى فتح علي في الفوائد الشيرازية إنه في
اثني عشر مجلدا وفي مطاويه ردود على المجتهدين
( ٨٨٥ : تسلية المجالس الموسوم بزينة المجالس )
أيضا ، للسيد
العالم محمد بن أبي طالب بن أحمد الحسيني الحائري ، وهو كتاب كبير في مقتل الحسين 7 ، قال العلامة المجلسي في أول مجلدات البحار عند ذكر مآخذه
: وكتاب مقتل الحسين المسمى بتسلية المجالس وزينة المجالس للسيد النجيب العالم إلى
آخر ما مر ، وينقل عنه في العاشر من البحار بعنوان الكتاب الكبير في المقتل للسيد
العالم إلى آخر نسبه ، فيظهر منه أنه كتاب واحد سمي بكلا الاسمين ، ولكن ميرزا
محمد الأخبارى في كتاب الرجال عدهما اثنين
( ٨٨٦ : تسلية الملهوفين وتسكين المغمومين ) للسيد ميرزا أبي القاسم بن ميرزا كاظم الموسوي الزنجاني (
المتوفى ١٢٩٢ ) ألفه أيام الطاعون كما ذكره بعض أحفاده الموجود عنده نسخه الكتاب
( ٨٨٧ : تسليك الأفهام في معرفة الأحكام ) لآية الله العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) كما في بعض نسخ
خلاصة الأقوال له ، فإن جملة من تصانيفه لم تذكر في أكثر نسخ الخلاصة
( ٨٨٨ : تسليك النفس إلى جناب القدس ) في محاسبات النفس ومناقشاتها مما أنشأه سيد مشايخنا السيد
المرتضى ابن السيد المرتضى ابن السيد مهدي ابن السيد محمد الرضوي الكشميري المولد
النجفي المسكن الحائري المدفن المتوفى (١٣٢٣) جمعه مما كتبه بخطه في أوراق متفرقة
ولده الأرشد السيد محمد بن المرتضى ، وبعد جمعه سماه بهذا الاسم
( ٨٨٩ : تسليك النفس إلى
حظيرة القدس ) ( الأنس ) في نكات
علم الكلام ودقائقه لآية الله العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) أوله الحمد لله القديم
الأزلي الدائم الأبدي مرتب على مراصد ، المرصد الأول في الأمور العامة ، رأيت في
الخزانة الغروية نسخه عصر المؤلف وهي بخط تلميذه الشيخ حسن بن علي بن إبراهيم
المزيدي قد فرغ من الكتابتة في زوال يوم الثلاثاء السادس عشر من شوال سنة (٧٠٧)
وعلى هوامش النسخة خطوط العلامة طاب ثراه ، ومر شرحه الموسوم بإيضاح اللبس ( ج ٢ ـ
ص ـ ٤٩٨ )
( ٨٩٠ : كتاب التسليم على أمير المؤمنين ) بإمرة المؤمنين ، للشيخ أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله
بن إبراهيم الغضائري المتوفى في النصف من صفر في سنة (٤١١) وهو من مشايخ النجاشي ،
ويأتي كتاب اليقين باختصاص مولانا علي بإمرة المؤمنين كما مر في ( ج ٣ ـ ص ـ ٣٩٨ )
التحصين في أسرار ما زاد على كتاب اليقين.
( ٨٩١ : كتاب التسليم ) للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي
المتوفى (٣٢٩) ذكره النجاشي.
( ٨٩٢ : كتاب التسليم ) لابن أبي العزاقر محمد بن علي الشلمغاني المقتول سنة (٣٢٢)
وهو صاحب كتاب التكليف الذي ألفه في حال استقامته.
( ٨٩٣ : التسليم والزيارة ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني المتوفى (٣٧٨)
وهو في أربعمائة ورقة ، ذكره ابن النديم.
( ٨٩٤ : تسمية أحياء العرب ) ممن كان في الحجاز
|
|
هذه الثلاثة لأبي
المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى (٢٠٦).
|
( ٨٩٥ : تسمية الأرضين )
|
|
( ٨٩٦ : تسمية البيع والديارات ) ونسب العبادين
|
|
( ٨٩٧ : تسمية ما في شعر إمرئ القيس ) من أسماء الرجال والنساء وأنسابهم وأسماء الأرضين والجبال
والمياه ، أيضا لأبي المنذر المذكور ، ذكر الجميع ابن النديم.
( ٨٩٨ : تسمية من شهد مع أمير المؤمنين ) 7 في حروبه الجمل وصفين والنهروان من الصحابة ، لعبيد الله بن أبي
رافع كاتب أمير المؤمنين 7 تمام مدة خلافته
بالكوفة ، وهو أول من صنف في المغازي والسير والرجال في الإسلام لم نعرف من سبقه
فيه لأنه كتبه في عصر أمير المؤمنين 7 الذي استشهد سنة
الأربعين من الهجرة ، ذكره الشيخ في الفهرست.
( ٨٩٩ : تسمية من شهد مع أمير المؤمنين )
7 في حروبه ، للشيخ ابن عقدة الزيدي الجارودي ، أبي العباس أحمد
بن محمد بن سعيد المتوفى (٣٣٣) ذكره النجاشي.
( ٩٠٠ : تسمية من قتل من
عاد وثمود والعماليق وجرهم وبني إسرائيل من العرب ) وقصة الهجرس وأسماء قبائلهم لهشام الكلبي المذكور.
( ٩٠١ : تسمية ولد عبد المطلب ) أيضا لهشام الكلبي ذكره وما قبله ابن النديم.
( تسميط الاثني عشرية وغيره من المسمطات ) مر بعنوان التخميس لما ذكرنا من أنه أشهر أنواع التسميط.
( ٩٠٢ : التسنيم ) من مثنويات المحقق المولى محسن الفيض الكاشاني المتوفى
(١٠٩١) ذكره في فهرس تصانيفه.
( ٩٠٣ : كتاب التسوية ) فيه خطاء ابن جريج في تزويج العرب في الموالي ، لأبي يحيى
الجرجاني ، ذكره النجاشي في باب الكنى وفي الفهرست ذكر بعنوان اسمه وهو أحمد بن
داود بن سعيد الفزاري الذي كان عاميا ثم استبصر ، وابن جريج هو أبو الوليد عبد
الملك بن عبد العزيز بن جريج المتوفى (١٥٠).
( ٩٠٤ : التسهيل ) في علم الرمل ، أوله : الحمد لله رب العالمين ... بدان كه
ايزد تعالى از جملة مخلوقات در اين جهان هيچ كسى را فاضل تر از آدمي نيافريده.
رأيت نسخه منه عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي الخوانساري المعاصر
( تسهيل استخراج الآيات ) أو الجداول النورانية ، يأتي في الجيم.
( ٩٠٥ : تسهيل أمور الزوار ) فارسي في زيارات قبور الأئمة الأطهار 7 ، الواقعة في العتبات ، للسيد محمود بن علي بن محمد الحسيني
التبريزي المتوفى بالنجف (١٣٣٨) ذكر ولده السيد شهاب الدين نزيل قم أن النسخة عنده
، مرتب على مقدمه في معنى الزيارة و
أبواب أولها في
زيارة الكاظمين 7.
( ٩٠٦ : تسهيل الأوزان ) في تعيين الموازين الشرعية ، هذا الكتاب بعينه هو توضيح
البيان المذكور في ص ٤٩١ س ٢٢ تعيين الموازين الشرعية ، للمولى حبيب الله بن علي
مدد الساوجي نزيل كاشان والمتوفى بها في ( ٢٣ ـ ج ٢ ـ ١٣٤٠ ) والمتوفى بها في ( ٢٣
ـ ج ٢ ـ ١٣٤٠ ) مطبوع بإيران.
( ٩٠٧ : تسهيل التعليم ) فارسي ، طبع بإيران ، لميرزا محمد حسين خان مصباح السلطنة
المتوفى قبل (١٣١٢).
( ٩٠٨ : تسهيل الخطب ) في علم العروض ، للسيد حسين الكاشاني المعاصر مؤلف بهجة
التنزيل ذكره في إجازته كما مر في البهجة.
( ٩٠٩ : تسهيل الدواء والدعاء
لتحصيل الشفاء ودفع المرض بالدعاء ) للمولى عبد المطلب بن غياث الدين محمد ، طبع على هامش منهاج العارفين سنة (١٢٩٨)
فارسي مرتب على مقدمه وثمانية أبواب وخاتمة كل منها ذات فصول ، ذكر فيه أنه رأى
رغبة العوام إلى طالع نامه وديو نامه وغيرهما مما فيه الخرافات والأضاليل فكتب
التسهيل ليصرف قلوبهم عن
الأباطيل ، ينقل فيه عن بحر المنافع وألواح الجواهر وغيرهما.
( ٩١٠ : تسهيل السبيل في الحجة ) في انتخاب كشف المحجة في تسعمائة بيت ، للمولى المحقق الفيض
الكاشاني المتوفى (١٠٩١) فرغ منه سنة (١٠٤٠) وطبع مع تحف العقول في إيران سنة
(١٣٠٣).
( ٩١١ : تسهيل الصعاب ) فارسي في الكلام ، للمولوي المنشي رياض الحسن الهندي ، توجد
نسخته في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها.
( ٩١٢ : تسهيل العلاج ) فارسي في الطب لملك الأطباء ميرزا محمد تقي المدعو بميرزا
بابا الشيرازي ، طبع مع رسالته في حفظ الصحة سنة (١٢٨٣) وتوفي بعدها بقليل.
( تسهيل الغوامض ) في شرح الألفاظ الاصطلاحية الكثيرة الاستعمال لعلماء العربية
والمفسرين في كتبهم ومحاوراتهم ، للمولى عبد الواسع بن علامي ، أوله : الحمد لله
الذي جعل أصدق المقال نحو ما صدقه حسن الفعال. ذكر في أوله اسمه واسم الكتاب كما
ذكرناه ، وفرغ من تأليفه في تاسع شوال (١٠٨٦) وقد سماه في آخر الكتاب بإيضاح
الإعراب ولعله عدل عما سماه أولا ولذا ذكرناه بعنوان الإيضاح في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤٩٣ )
رأيت منه نسخه بكربلاء في الكتب الموقوفة للشيخ عبد الحسين الطهراني.
( ٩١٣ : تسهيل القسمة ) في التوسل إلى قسمة الأعداد من غير حاجة إلى تجربة واستقراء
لإيجاد خارج القسمة ، للسيد أبي القاسم الموسوي الرياضي الخوانساري المعاصر حفيد
السيد مهدي الخوانساري صاحب رسالة ترجمة أبي بصير وهو كتاب مبسوط لكنه اختصره
بنفسه وطبع المختصر سنة (١٣٥٥) وله ترجمته إلى ( الفارسية ) أيضا.
( ٩١٤ : تسهيل المشاكل ) في النحو للسيد الحجة ميرزا محمد حسين بن الأمير محمد علي
الحسيني الشهرستاني الحائري المتوفى بها سنة (١٣١٥) رأيته في خزانة كتبه.
( ٩١٥ : تسهيل الوصول إلى
علم الأصول ) حاشية على الفرائد
المعروف بالرسائل الذي ألفه العلامة الأنصاري ، للشيخ ميرزا عبد الله بن المولى
أحمد الزنجاني تلميذ سيدنا المجدد الشيرازي والمتوفى بالكاظمية سنة (١٣٢٧) في
ثلاثة أجزاء (١) القطع (٢) الظن (٣) سائر الأصول العملية ، يوجد عند ولده وعند
تلميذه شيخ الإسلام الزنجاني.
( ٩١٦ : كتاب التشابه ) لجابر بن حيان الصوفي الكيمياوي ، ذكره ابن النديم ( ص ٥١٠
).
( ٩١٧ : تشبث الغريق ) منظوم فارسي في رثاء شاب صالح وتسلية أبيه ، للسيد المفتي
مير محمد عباس التستري المتوفى باللكهنو في (١٣٠٦) عدة من تصانيفه في التجليات.
( ٩١٨ : تشبيه أقوال أهل الخلاف ) بالشبهات المشهورة عن إبليس ، للسيد القاضي نور الله بن
السيد شريف الدين الحسيني التستري الشهيد في آكرة سنة (١٠١٩) فارسي يوجد في مكتبة
السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها.
( ٩١٩ : التشبيه والتمثيل ) لأبي سهل الفضل بن أبي سهل الذي كنيته اسمه ابن نوبخت
المنجم المشهور صاحب المنصور الدوانيقي وله كتاب الإمامة كما مر ، ذكره ابن
النديم.
( ٩٢٠ : التشجير ) في الأنساب للشريفة النسابة أبي الحسن علي بن محمد العمري
المعروف بابن الصوفي مؤلف المجدي وغيره من كتب الأنساب ، ولعل التشجير المنسوب
إليه والمنقول عنه في كتب النسب هو الذي يعبر عنه بأنساب الطالبيين كما مر
وبالمشجر كما في عمدة الطالب.
( التشجير ) في أنساب الخاتون آباديين أو الطباطبائيين أو غيرهما ، يأتي بعنوان
شجرة نامه متعددا.
( التشجير ) في المعقبين من ولد الحسن والحسين مر في ( ج ٢ ) مع كثير من
المشجرات
في النسب بعنوان
الأنساب المشجرة.
( تشجير العلماء الرواة ) وسلسلة مشايخ
الإجازات يذكر بأسمائها الخاصة مثل جداول الرواية ، الشجرة الطيبة ، ضياء المفازات
، مواقع النجوم ، الولاية الكبرى.
( ٩٢١ : التشجير الفاطمي ) للسيد محمد تقي الشهير بالسيد آقا القزويني مؤلف ترجمه
أخبار الاستنطاق المذكور سابقا ، ذكر فيه نسبه ونسب بني أعمامه من ولد السيد مهدي
القزويني الحلي المتوفى (١٣٠٠) وفرغ منه سنة (١٣٢٠) أوله : الحمد لله رب العالمين.
والنسخة بخط تلميذه السيد محمود التبريزي والد السيد شهاب الدين نزيل قم. (
تشجير قواعد التجويد ) اسمه الشجرة الطيبة ، ومرت ترجمته.
( ٩٢٢ : التشريح ) للسيد عظيم الدين حسين اللكهنوي نزيل مدارس والقاضي بها ومع
ذلك كان طبيبا حاذقا وشاعرا ماهرا ولقبه الشعري تجمل وتوفي سنة (١٢٢٠) ، ذكر السيد
شهاب الدين التبريزي نزيل قم أنه عنده وإن ترجمه مؤلفه في صبح گلشن.
( ٩٢٣ : التشريح ) لمحمد حسين الأفشار الطبيب تلميذ الدكتور ( پولاك )
النمساوي ولاستفادته منه يعرف كتابه بتشريح دكتور پولاك.
( ٩٢٤ : التشريح ) للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن
العتائقي الحلي ، يوجد بخطه مع جملة من تصانيفه في الخزانة الغروية تواريخها من (
٧٣٢ ـ ٧٨٨ ) ومنها الإيضاح والتبيين في شرح منهاج اليقين للعلامة الحلي الذي عبر
فيه عن الماتن بقوله شيخنا المصنف ، فيظهر أنه كان من تلاميذ آية الله العلامة
الحلي ;.
( ٩٢٥ : التشريح ) لأعلم الممالك ميرزا علي خان ابن الشيخ عبد الجليل
الأصفهاني الطهراني المعاصر المولود (١٢٨٤) فارسي مطبوع.
( ٩٢٦ : التشريح ) لميرزا علي بن محمد عسان الطبيب ، استخرجه من الكتب
الإفرنجية أوله : بعد از حمد ودرود بر سيد أنبياء. مطبوع.
( ٩٢٧ : التشريح ، ) للمولى محمد قبلي الطبيب الخاص للسلطان ناصر الدين شاه ،
مطبوع كما في بعض الفهارس.
( ٩٢٨ : تشريح الأبدان ) لمنصور بن محمد بن أحمد ، ألفه باسم السلطان ابن السلطان
ابن السلطان ضياء الحق والسلطنة والدين أمير زاده مير محمد بهادر خان ، أوله : شكر
و
سپاس پادشاهى را
سزد ، وحمد وثناى بى قياس خالقي را رسد ، كه در خلقت انسانى دقائق حكمتش بى پايان
است. رتبه على مقدمه في تعريف الأعضاء وتقسيمها وخمس مقالات : (١) في العظام (٢)
في الأعصاب (٣) في العضلات (٤) في الأوردة (٥) في الشرايين ، وخاتمة في الأعضاء
المركبة وكيفية ولادة الجنين ، رأيته عند الشيخ غلام علي الطهراني المدفون في
النجف في (١٣٥١).
( ٩٢٩ : تشريح الأبدان ناصري ) فارسي ، طبع بإيران باسم السلطان ناصر الدين شاه القاجار.
( ٩٣٠ : تشريح الأحكام ) شرح على كتاب الميراث من الشرائع ، بلغة أردو ، مطبوع.
( ٩٣١ : تشريح الأصول ) لميرزا حسن آقا بن ميرزا باقر آقا بن ميرزا أحمد آقا
المجتهد المغاني التبريزي المولد والمتوفى بها في ( ج ٢ ـ ١٣٣٧ ) طبع في تبريز ،
وكأنه أخذ اسم الكتاب عن كتاب أستاذه العلامة النهاوندي لاستفادة مطالبه منه وطبع
بعد طبع كتاب أستاذه.
( ٩٣٢ : تشريح الأصول الصغير ) للعلامة المؤسس شيخنا المولى علي بن المولى فتح الله
النهاوندي النجفي المتوفى بها مناهزا للثمانين ( في ١ ـ ع ٢ ـ ١٣٢٢ ) في حال
اشتداد الوباء ومنع لذلك من الدفن في الصحن الشريف فدفن في وادى السلام بمقبرة
خاصة به عمرت بعد دفنه ، وكان تلميذ العلامة الأنصاري سنين وكتب أولا التشريح
الصغير هذا المشتمل على مبحث الطلب والإرادة إلى آخر المطلق والمقيد ، رأيت منه
نسخه كتابتها سنة (١٢٩٩) في خزانة كتب الحاج علي محمد النجف آبادي وطبع مع مشارق
الأصول سنة (١٣١٢).
( ٩٣٣ : تشريح الأصول الكبير ) المؤلف بعد الصغير والمطبوع مستقلا في سنة (١٣٢٠) هو أيضا
لشيخنا النهاوندي المذكور ، أروي عنه خصوص الأصول الأربعة الكافي والفقيه
والتهذيبين بما أجاز لي قبل وفاته بسنتين في حال عجزه عن التدريس واستيلاء عدة
أمراض عليه أهونها الارتعاش قدس الله نفسه.
( ٩٣٤ : تشريح الأصول ) للسيد نور الدين بن السيد أبي طالب الشيرازي المعاصر ، كتبه
من تقرير بحث أستاذه المحقق الشيخ ميرزا إبراهيم المحلاتي الشيرازي الذي توفي سنة
(١٣٣٦) بشيراز.
( ٩٣٥ : تشريح الأفلاك ) في الهيئة للشيخ ، بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين حسين
بن
عبد الصمد الحارثي
العاملي المتوفى (١٠٣١) طبع مكررا أوله : ربنا ما خلقت هذا باطلا مرتب على مقدمه
وخمسة فصول وخاتمة ، وهو متن متين كتبت عليه شروح كثيره نذكر بعضها.
« شرح » الحاج
ميرزا أبي الحسن بن الحاج إسماعيل اللاري المعروف بالمحقق الإصطهباناتي المتوفى
بذي الحجة سنة (١٣٣٨). شرح إمام الدين اللاهوري المهندس من العامة ، واسمه التوضيح
أو التصريح كما في معجم المطبوعات في شرح التشريح طبع بدهلي سنة (١٢٩٤).
« شرح » بعض
تلاميذ المصنف في حياته أوله : تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا
توجد نسخه منه من موقوفات الحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية وهو غير شرح
الخلخالي.
« شرح » الشيخ
البهائي المصنف نفسه على نحو التعليق في الهوامش ، دونه بعض الأصحاب كما ذكره في
قصص العلماء.
« شرح » الشيخ
محمد حسن بن أسد الله التولمي الرشتي المعاصر أخ الشيخ محمد حسين المعروف بالحائري
الذي توفي سنة (١٣٥٧) وهو شرح مزج ، ذكره أخوه المذكور.
« شرح » المولى
محمد صادق التنكابني ، ذكر بعض المطلعين أنه تام مبسوط.
« شرح » السيد صدر
الدين محمد بن محمد صادق القزويني المعاصر للشيخ الحر ، ذكره في الأمل.
« شرح » المولى
عابد الأردبيلي ، مر بعنوان الترجمة.
« شرح » عباس قلي
خان كلهر أخ الحاج شهباز خان باني المسجد والحمام بكرمانشاهان الذي توفي سنة
(١٢٥٧) والشارح توفي سنة (١٢٧٣) كما أرخه في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ١٥٢ ) في
عنوان سلطان الكرمانشاهي.
« شرح » الشيخ عبد
الحسين بن الحاج قاسم الحلي النجفي المعاصر ، رأيته بخطه في كتبه.
« شرح » المولى
عبد الكاظم اسمه برهان الإدراك كما مر أو نهاية الإدراك.
« شرح » السيد عبد
الله الشكري أفندي ابن السيد عبد الكريم القنوي المطبوع اسمه « توضيح الإدراك » ،
ألفه باسم السلطان عبد الحميد خان الثاني العثماني المولود (١٢٩٣).
« شرح » المولوي
عصمة الله بن أعظم بن عبد الرسول السهارنفوري ( المتوفى ١٠٣٩ ) اسمه باب تشريح
الأفلاك ، فاتنا ذكره في محله ، ترجمه في تذكره بى بها ( ص ٢٠٨ ) وله شرح خلاصة
الحساب أيضا كما ذكرناه في ( ج ٣ ـ ص ـ ٣٦ ).
« شرح » السيد علي
حيدر الطباطبائي ، طبع بالهند سنة (١٣٠٠).
شرح المولى علي بن
عبد الله العلياري التبريزي ( المتوفى ١٣٢٧ ) شرح تعليق كما ذكره في بهجة الآمال.
« شرح » السيد شمس
الدين علي بن محمد بن علي الحسيني الخلخالي من تلاميذ الشيخ البهائي ، ألفه في
حياته سنة (١٠٠٨).
« شرح » المولى
فرج الله بن محمد بن درويش الحويزي ، معاصر الشيخ الحر ، ذكره في الأمل.
« شرح » المولى
فضل الله الثاني بن محمد الشريف الكاشاني ، ألفه سنة (١٠٧٢) وتاريخ كتابة نسخه منه
سنة (١٠٩٧).
« شرح » الشيخ
ميرزا محمد التنكابني على نحو التعليق ، عده من تصانيفه في قصصه وقال إنها غير
مدونة.
« شرح » السيد
محمد الشرموطي الموجود بخطه في النجف الأشرف عند الشيخ محمد حرز كما حدثني به.
« شرح » الشيخ
محمد بن عبد علي البحراني المعاصر لصاحب الجواهر ، ذكره في أنوار البدرين.
« شرح » السيد
القاضي نور الله الشهيد سنة (١٠١٩) الموجود في كتب المولى محمد علي الخوانساري.
« شرح » السيد
مصطفى بن السيد محمد هادي بن السيد مهدي بن السيد دلدار علي النقوي المتوفى سنة
(١٣٢٣) ذكره السيد علي نقي النقوي بعنوان الحاشية.
( ٩٣٦ : تشريح التقويم ) للسيد رفيع الدين نظام العلماء الطباطبائي التبريزي المتوفى
(١٣٢٦) ذكر فهرس تصانيفه في آخر المقالات النظامية له.
( ٩٣٧ : تشريح الحساب ) شرح مزج لخلاصة الحساب للشيخ نظام الدين ، المرتضى بن
الشيخ حسن شيخ
الإسلام نزيل مشهد خراسان ابن الشيخ مرتضى بن جواد بن هادي العاملي الكاظمي نزيل
رشت المولود (١٢٧٧) والمتوفى في ذي الحجة (١٣٣٦) وحمل إلى قم ، وله تصانيف أخر
منها إرشاد الصبيان المطبوع (١٣١٧) الذي فاتنا ذكره في محله ، كلها عند ولد ولده
الشيخ قوام الدين المشتغل في قم كما ذكره السيد شهاب الدين وسمعت أنه توفي في
(١٣٥٨).
( ٩٣٨ : تشريح الحساب ) شرح لخلاصة الحساب البهائية سمى الشارح نفسه بمحمد علي
المدعو بناظم الشريعة الكرماني أوله : الحمد لله الذي منه المبدأ وإليه المآب
والذي هو سريع الحساب وبنائه في الشرح أن يذكر أولا مقدارا من عبارة الخلاصة تحت
عنوان قال المصنف ثم ترجمتها ( بالفارسية ) بعنوان ترجمه ثم تشريح الترجمة
بالفارسية مفصلا بعنوان تشريحش وهكذا إلى آخره وما رأيت من النسخة ، كانت بخط
محمود البروجردي في المحرم سنة (١٣٢١).
( ٩٣٩ : تشريح در پرگار ) فارسي في الهيئة أوله : شكر وسپاس بى قياس خالقي را كه
پرگار آفرينش فلك دوار بقبضه قدرت اوست. توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية وهي
ناقصة الآخر تنتهي إلى دوائر استخراج خط نصف النهار وقد محي اسم المؤلف منها
فاحتمل مؤلف فهرس الخزانة أنه للمولى عبد العلي البرجندي ( المتوفى ٩٣٤ ) أو لغياث
الدين جمشيد ( المتوفى ٨٣٢ ) وتاريخ كتابة تلك النسخة سنة (١٠٦٧) وعليها حواش
للمولى قاسم علي القائني بخطه كتبها قبل وقف النسخة في سنة (١١٦٦).
( ٩٤٠ : تشريح الصدور في وقايع الأيام والدهور
، ) للشيخ علي بن علي
رضا الخوئي المولود حدود (١٢٩٢) والمتوفى في تاسع شهر الصيام (١٣٥٠) خرج منه ست
مجلدات لستة أشهر أولها شهر الصيام وأخيرها شهر صفر ، شرع فيه في ( ٢٠ ـ ع ١ ـ ١٣٢٣
) وفرغ من السادس ، في الثالث عشر من صفر من تلك السنة ، وله تكملته الموسومة
بتذكرة العارفين كما حكيناه عن الفاضل الأردوبادي الذي قال في وصفه إنه من أنفع ما
كتب في بابه حاو لمسائل المعقول والفقه والحديث والتاريخ وغيرها.
( ٩٤١ : تشريح العالم ) في بيان هيئة العالم وأجسامه وأرواحه وحركات الأفلاك
والعناصر والبسائط والمركبات ، للمولى المحدث الفيض الكاشاني محمد بن مرتضى المدعو
بمحسن ( المتوفى
١٠٩١ ) ذكر في فهرس تصانيفه أنه في ثلاثة آلاف بيت ، وتوجد نسخه منه مخرومة الأول
في مكتبة مدرسة فاضل خان كما في فهرسها.
( ٩٤٢ : تشريح الكبائر ) في تعدادها وبيان تفاصيلها بلغة أردو للسيد محمد مجتبى بن
محمد حسين النوكانوي المعاصر ( المولود ١٣٢٤ ) طبع بالهند ( سنة ١٣٥٤ ).
( ٩٤٣ : تشريع الخيرة ) في الاستخارات ، للسيد عبد الحسين بن عبد الله بن رحيم
الموسوي الدزفولي المعروف بلاري ، طبع سنة (١٣١٧) وتوفي حدود (١٣٣٠).
( ٩٤٤ : التشريف بالمنن في
التعريف بالفتن ) ويقال له الفتن والملاحم
، للسيد رضي الدين أبي القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاوس الداودي الحسني
الحلي المولود (٥٨٩) والمتوفى (٦٦٤) قال في أوله بعد الخطبة : فإني وجدت الاهتمام
بمعرفة الملاحم وما يشتمل عليه من المعجزات الدالة على وجوب قبول المراسم ( إلى
قوله ) وقفت على عدة من كتب الملاحم والفتن عن جدي محمد محيي السنن ( إلى قوله )
ورأيت بالله جل جلاله أن أذكر من ثلاثة تصانيف منها ما رأينا أنه لاغناء لمن يحتاج
إليها عنها أحدها كتاب الفتن تأليف نعيم بن حماد الخزاعي ، ثم ذكر ما أورده الخطيب
في تاريخ بغداد في ترجمه نعيم بن معاوية وترجمه أبي حنيفة وغيرهما مما يتعلق
بأحوال نعيم بن حماد مؤلف هذا الفتن وإنه سئل عن القرآن فأبى أن يجيب فيه بشيء مما
أرادوه فحبس بسامراء إلى أن مات في السجن سنة ثمان وعشرين ومائتين ، ثم قال فصل ،
التصنيف الثاني كتاب الفتن لأبي صالح السليلي ابن أحمد ابن عيسى شيخ الأحسائي
تاريخ نسخه الأصل سنة سبع وثلاثمائة بخط مصنفها في المدرسة المعروفة بالتركي في
الجانب الغربي من واسط ( إلى قوله ) فصل التصنيف الثالث كتاب الفتن تأليف أبي يحيى
زكريا بن يحيى بن حارث البزاز تاريخ كتابتها سلخ ربيع الأول سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة
استعرتها من وقف النظامية ( إلى قوله ) إني أذكر من هذه الثلاثة المصنفات ما
يوفقني الله جل جلاله لذكره في ثلاثة أجزاء. ثم إنه ذكر في الجزء الأول منها عدة
أبواب وفقه الله تعالى لذكرها من كتاب الفتن لنعيم بن حماد وفي الثاني من كتاب
السليلي وفي الثالث من كتاب البزاز ، وأورد من بعد كل واحد من الأجزاء عدة فوائد
مختلفة نقلها عن جملة من الكتب مثل مجموعة المرزباني وبعض الأصول وقال في أول
الجزء الثالث بعد الخطبة ما لفظه : وبعد فإني ذكرت في خطبة هذا الكتاب
التشريف بالمنن في
التعريف بالفتن ما حضرني من السبب الباعث على جمع جواهره وإظهار سرائره وحيث قد
تكمل ما هدانا الله جل جلاله إليه ودلنا عليه من كتاب الفتن لنعيم بن حماد وكتاب
الفتن لأبي صالح السليلي كما قدمناه فها نحن نذكر ما نختاره بالله جل جلاله من
كتاب الفتن لأبي يحيى زكريا. إلى آخر كلامه ، وفي هذا الموضع صرح باسم الكتاب ولم
يذكر له اسما من أوله إلى هنا ، ونسخه هذا الكتاب الشريف بخط مؤلفه المذكور تاريخ
كتابتها سنة (٦٦٠) كانت محفوظة إلى أن حصلت عند السيد المحدث الجزائري ، وينقل عنه
في الأنوار النعمانية ، وذكر صاحب الرياض أنه رأى هذه النسخة بخط المؤلف ، ونقل
عنها في ترجمه السيد عبد الكريم بن طاوس فوائد كثيره مما كتبها السيد عبد الكريم
بخطه على ظهر تلك النسخة ، وحدثني السيد محمد رضا بن السيد محمد تقي شيخ الإسلام
التستري عند تشرفه زائرا بسامراء أن النسخة المذكورة موجودة في مكتبة بتستر فسألته
الإذن في الاستنساخ عنها فأجاب مسئولي فكتب الشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد كاظم بن
الشيخ محمد علي بن الحاج الشيخ جعفر التستري في تستر عن تلك النسخة الأصلية
المأكوله بعض كلماتها بالأرضة وأرسل نسخته إلينا فاستنسخت أنا وبعض آخر من نسخته
المطابقة للأصل ثم بلغني أن الأصل فقد والله أعلم ، وأكثر أحاديث هذا الكتاب مذكور
في كنز العمال للمولى علي المتقي الذي هو ترتيب لجمع الجوامع للسيوطي وكذا مختصر
كنز العمال المطبوع سنة (١٣١٣) على هامش مسند أحمد بن حنبل.
( ٩٤٥ : التشريقات ) في التوحيد والعدل والمحبة كل واحد في تشريق ، وبعد
التشريقات خاتمة في سيرة الموحد المحب العادل وطريقته ، للمولى عبد الرزاق بن علي
بن الحسين اللاهيجي القمي المتوفى (١٠٥١) فارسي ، أوله : الحمد لله الذي تجلى
لذاته في تظاهر صفاته. توجد ضمن مجموعة من وقف الحاج عماد الفهرسي للخزانة
الرضوية.
( ٩٤٦ : تشريق الحق ) للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن محمد الحسيني
الأسترآبادي ( المتوفى ١٠٤٠ ) أحال إليه في المقالة الأولى من السبع الشداد له
المطبوع.
( ٩٤٧ : تشطير الدرة المنظومة ) في الفقه نظم آية الله بحر العلوم ، للسيد كلب علي بن السيد
كلب حسين النقوي الجايسي الحائري ( المتوفى ١٣٢٩ ) يوجد عند صهره السيد محمد علي
هبة الدين الشهرستاني.
( تشطير الشهاب الثاقب ) في الإمامة الموسوم أيضا بـ « الشهاب الثاقب » ، يأتي.
( ٩٤٨ : تشطير المقصورة الدريدية ) وجعلها في رثاء الحسين 7 ، للسيد محمد بن
مال الله بن معصوم القطيفي النجفي ( المتوفى بالحائر ١٢٧١ ) يقرب من أربعمائة
وخمسين بيتا مدرج في ديوانه ، أوله تشطير البيت المزيد في المقصورة :
( يا ظبية أشبه شيء بالمهى )
|
|
مالك لا تبكين
سبط المصطفى
|
تمضين بعد ما
دعاك ظاميا
|
|
( رايقة بين الغوير واللوي )
|
( أما ترى رأسي حاكي لونه )
|
|
بيض مواضينا
بحومات الوغى
|
تلوح في ليل
الوغى كأنها
|
|
( طرة صبح تحت أذيال الدجى )
|
(
٩٤٩ : تشطير وسيلة الفوز والأمان ) في مدح صاحب الزمان 7 من نظم الشيخ
البهائي ، للسيد عبد الله بن السيد نور الدين ابن المحدث الجزائري الموسوي التستري
( المتوفى ١١٧٣ ) أوله :
سرى البرق من
نجد فجدد تذكاري )
|
|
سوالف أنستها
تصاريف أعصار
|
فألف من بعد
انتباه مجددا
|
|
( عهودا بحزوى والعذيب وذي قار ).
|
(
٩٥٠ : تشطير الهمزية التميمية ) في مائة ونيف وثلاثين بيتا ، من نظم الشيخ صالح التميمي
البغدادي ( المتوفى في ١٢٦١ ) في مدح أمير المؤمنين 7 ، وتشطيرها للشيخ
محمد بن الشيخ طاهر السماوي المعاصر ( المولود ١٢٩٢ ) أوله :
( غاية المدح في علاك ابتداء )
|
|
ومبادريه في
سواك انتهاء
|
قد تعاليت حيث
لا شعر يرقى
|
|
( ليت شعري ما تصنع الشعراء )
|
(
٩٥١ : تشفي أهل السنة والخوارج ) للسيد علي أظهر الهندي المعاصر مطبوع باللغة الأردوية.
( التشنيعات ) على أبي حنيفة
تنسب إلى الشيخ المفيد ; ويأتي في الصاغانيات أنه ليس كتابا مستقلا بل جعله ذيلا
للصاغانيات ، نعم للشيخ المفيد ; رسالة مستقلة في تشنيعاته تأتي في الرسائل.
( ٩٥٢ : تشنيف الأذان ) طبع بالهند لبعض أفاضل الأصحاب كما في بعض الفهارس.
( ٩٥٣ : تشنيف السمع بشرح السجع ) هو شرح سجع الحمامات ، وكل من المتن
وشرحه للسيد
المفتي مير محمد عباس اللكهنوي ( المتوفى ١٣٠٦ ) ذكرهما في التجليات. (
تشوق نامه ايلخانى ) فارسي لنصير الدين الطوسي ، مختصر أوله : الحمد لله فاطر الصنائع رتب على أربع
مقالات ، الأولى في المعدنيات ، الثانية في الأحجار ، الثالثة في الفلزات ،
الرابعة في العطريات ، كذا ذكره في كشف الظنون ( أقول ) سيأتي أنه تنسخ نامه
ايلخانى في معرفة الجواهر والمعادن وقيمتها ويقال له جواهر نامه و ( تنسخ ) بالفتح
ثم السكون ثم الضم ثم السكون ، فارسي وهو الشيء النفيس القليل الوجود.
( ٩٥٤ : تشويق السالكين ) في الترغيب على الرياضة والسلوك وتهذيب النفس ، فارسي نسب
في أوله إلى المولى محمد تقي المجلسي ( المتوفى ١٠٧٠ ) وطبع سنة (١٣١١) مع جوابات
المسائل الثلاث لولده العلامة المجلسي ( المتوفى ١١١٠ ).
( ٩٥٥ : تشويق العارفين ) منظوم فارسي في المواعظ والنصائح ، للمولى محمد تقي بن
ميرزا علي محمد النوري ( المتوفى ١٢٦٣ ) وهو والد شيخنا العلامة النوري ، ذكره
ولده المذكور في دار السلام.
( ٩٥٦ : تشييد الأذهان ) للسيد مصطفى بن السيد محمد هادي بن السيد مهدي بن السيد
دلدار علي النقوي اللكهنوي ( المتوفى في ١٣٢٣ ) ذكره السيد علي نقي النقوي في
مشاهير علماء الهند.
( ٩٥٧ : تشييد مباني الإيمان ) للسيد محمد باقر بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي (
المولود ١٢٣٤ ) فارسي مطبوع ، أوله : سبحانه ما أجل شأنه وأجلى برهانه. رد فيه على
المولوي حيدر علي الفيض آبادي العامي مؤلف كتاب إزالة الغين ، الذي كتبه المولوي
للرد على السيد محمد والد مؤلف التشييد في دعواه أن شهادة الحسين 7 لا تثبت على أصول أهل السنة.
( ٩٥٨ : تشييد المطاعن لكشف الضغائن ، ) هو بجميع أجزائه الآتية ثامن مجلدات الأجناد الاثنا عشرية
المحمدية في رد التحفة الاثني عشرية الدهلوية المرتبة على اثني عشر بابا في الرد
على الإمامية ، والتشييد هذا رد على خصوص الباب العاشر من التحفة الذي هو في دفع
المطاعن ، ورد الباب الأول منه الذي هو في حدوث فرق الشيعة اسمه السيف الناصري ورد
الباب الثاني منه الذي هو في نسبة المكايد إلى الشيعة اسمه
تقليب المكايد ورد
الباب السابع منه الذي هو في الإمامة اسمه برهان السعادة كما مر ( في ج ٣ ص ٩٦ )
ورد الباب الحادي عشر منه الذي هو في الأوهام والتعصبات والهفوات اسمه مصارع
الأفهام كما يأتي ، كل هذه الكتب من مجلدات كتاب الأجناد فارسيات مطبوعات بالهند
قد فاتنا ذكر العنوان العام في محله لكن نذكر العناوين الخاصة لكل مجلد في محله ،
وجميع هذه الكتب من تأليفات العلامة السيد محمد قلي بن السيد محمد حسين بن حامد
حسين بن زين العابدين الموسوي النيسابوري الكنتوري ( المولود في ١١٨٨ والمتوفى في
تاسع المحرم ١٢٦٠ ) ترجمه مفصلا في آخر نجوم السماء وبترجمته ختم الكتاب ،
والتشييد طبع بمطبعة مجمع البحرين في مجلدين في سنة (١٢٨٣) وفي مجلده الأول الراجع
إلى الأولين أربعة أجزاء ، ينتهي الجزء الأول إلى ( ص ٣٥٤ ) والجزء الثاني إلى ( ص
٨٧٨ ) والجزء الثالث إلى ( ص ١٣٨٦ ) والجزء الرابع إلى (١٩١٠) والمجلد الثاني
المتعلق بالثالث ينتهي إلى ( ص ٤٤٢ ) ويأتي الردود على التحفة المذكورة بعنوان
الرد في حرف الراء وبالعناوين الخاصة كالعبقات ، والنزهة الاثني عشرية ، وغيرها كل
في محله ، كما مر إحياء السنة ، والبوارق ، وبيان تصحيف المنحة وغيرها.
( التاء المثناة الفوقانية بعدها الصاد
المهملة )
( ٩٥٩ : التصحيح في علم الصنعة ) لأبي موسى جابر بن حيان الكوفي ( المتوفى في ٢٠٠ ) كما
استظهرناه في التدابير ، نقله ابن النديم عن فهرس تصانيفه في ( ص ٥٠٢ ).
( ٩٦٠ : تصحيح الأسانيد ) للمولى محمد بن علي الأردبيلي تلميذ العلامة المجلسي ومؤلف
جامع الرواة ، عمد فيه إلى تصحيح أكثر أسانيد التهذيب والاستبصار الذي يتراءى من
المشيخة أو الفهرست أنه غير صحيح ، أورده بتمامه شيخنا في خاتمة المستدرك في ( ص
٧١٩ ) مع زيادات فوائد ميزها عن الأصل بلفظ ( قلت ) وأورد المؤلف المنتخب الملخص
منه في الفائدة الثانية من خاتمة كتابه جامع الرواة وطبع المامقاني المعاصر هذا
المنتخب في آخر المجلد الثالث من رجاله.
( ٩٦١ : تصحيح اعتقاد الإمامية ) شرح على اعتقادات الشيخ أبي جعفر الصدوق الذي يطلق عليه دين
الإمامية كما مر في ( ج ٢ ـ ص ـ ٢٢٦ ) شرحه الشيخ السعيد أبو عبد الله محمد بن
محمد بن النعمان المفيد ( المتوفى ٤١٣ ) أوله : الحمد لله على نواله والصلوات على
محمد وآله ، هذا
تصحيح اعتقادات الإمامية. وأول الشرح : قال الصدوق يوم يكشف عن ساق ، قال المفيد
معنى قوله يكشف. وعناوينه قال الشيخ أبو جعفر كذا ، وقال الشيخ أبو عبد الله كذا
إلى آخر الشرح ، وللشرح ترجمه ( فارسية ) يوجد في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة
بطهران ضمن كتاب رقم (١٨٣٩) كما ذكر ( في ج ١ من فهرسها ص ٥٣٤ ) وفي مكتبات النجف
الأشرف أيضا.
( ٩٦٢ : تصحيح الأعمال ) رسالة عملية في العبادات من الصلاة والزكاة والحج ، من
فتاوي السيد محمد باقر بن السيد أبي الحسن الكشميري المؤلف لاسداء الرغاب المذكور
في ( ج ٢ ـ ص ٣٨ ) طبع في لكهنو قبل وفاته في سنة (١٣٤٦) بسنتين.
( ٩٦٣ : تصحيح الأغلاط ) للنواب أحمد حسين المعاصر الملقب في شعره بمذاق ساكن (
پريانوان ) من بلاد الهند أحال إليه في كتابه تاريخ أحمدي الذي مر ( في ج ٣ ـ ص ـ ٣٢٨
).
( ٩٦٤ : تصحيح البراهين ) في دفع ما أورد على إرغام الماكرين الذي مر ( في ج ١ ـ ص
٥٢٤ ) لمؤلف الإرغام ، وهو السيد محمد مرتضى الجنفوري ( المتوفى سنة ١٣٣٧ ثاني ذي
القعدة كما أرخه المعاصر في تاريخ العلماء الموسوم بتذكرة بى بها ).
( ٩٦٥ : تصحيح تاريخ ) طبع بالهند باللغة الأردوية ، لبعض المعاصرين منا كما في
بعض الفهارس.
( ٩٦٦ : تصحيح خبر رد الشمس لعلي 7 ) وترغيم
النواصب الشمس ، بالشين والميم المضمومتين ثم السين المهملة جمع شموس بمعنى الجموح المتعصب كما ضبطه وفسره
صاحب الرياض ، عند ترجمه مؤلفه مبسوطا ونسب الكتاب في معالم العلماء أيضا إلى
الحاكم الحسكاني مؤلف شواهد التنزيل وهو الشيخ الحاكم أبو القاسم عبيد الله بن عبد
الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسكان القرشي العامري النيسابوري المنسوب
إلى جده حسكان كغضبان كما ترجمه كذلك الذهبي في تذكره الحفاظ ( ج ٣ ـ ص ٣٩٠ ) وذكر
أنه الحاكم المعروف بابن الحداد من ذرية عبد الله بن عامر الذي افتتح خراسان زمن
عثمان ، وذكر أنه كان معمرا عالي الأسناد صنف وجمع وحدث عن جده وعن أبي عبد الله
الحاكم بن البيع النيسابوري ( المتوفى ٤٠٥ ) إلى أن قال وقد أكثر عنه عبد الغافر
بن إسماعيل الفارسي ( المولود ٤٥١ والمتوفى ٥٢٩ ) وذكره في تاريخه لكنه لم أجد فيه
وفاته ،
وقد توفي بعد
تسعين وأربعمائة ، ووجدت له مجلسا يدل على تشيعه وخبرته بالحديث وهو تصحيح خبر رد
الشمس لعلي 7 وترغيم النواصب الشمس ، فأما أبو سعيد ... ابن حسكويه تأخر إلى سنة (٤٨٨) (
أقول ) ظني أن تسعين تصحيف للنسخة وإنه توفي بعد سبعين ويشهد بذلك قوله مفرعا عليه
فأما ابن حسكويه تأخر إلى (٤٨٨) يعني تأخر وفاته عن وفاه ابن الحداد إلى (٤٨٨) كما
هو ظاهر ، والحسكاني هذا هو من مشايخ مهدي بن أبي حرب الذي يروي عنه الطبرسي في
الاحتجاج.
( ٩٦٧ : تصحيح سند تفسير العسكري ) للحاج ميرزا محمد حسين ابن شيخ الإسلام الحاج ميرزا علي
أصغر القاضي الطباطبائي التبريزي ( المتوفى في ١٢٩٤ ) ذكره السيد شهاب الدين
التبريزي نزيل قم بهذا العنوان ، ويأتي رسالة في تفسير العسكري لميرزا أبي المعالي
، وأخرى للشيخ محمد جواد البلاغي النجفي.
( ٩٦٨ : تصحيح الغير للرواية ) هو من مسائل علم دراية الحديث ، دونها مستقلا الشيخ ميرزا
أبو المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني ( المتوفى في ١٣١٥ ) وقد
اختار عدم جواز الاكتفاء بتصحيح الغير في العمل بالحديث
( ٩٦٩ : التصحيحات والتقويمات ) شرح على المختصر الموسوم بتقويم الإيمان ، الفهما المحقق
الداماد ، الأمير محمد باقر بن محمد الحسيني ( المتوفى في ١٠٤٠ ) أو (١٠٤١) أول
الشرح بعد البسملة والاستيثاق من العزيز العليم : الحمد كله لله رب العالمين وبعد
فإخلاء الحقيقة هذه معلقات على كتاب تقويم الإيمان وهو كتاب التصحيحات والتقويمات
الذي فيه تسوية الفلسفة الإيمانية وتقويم الحكمة اليمانية ، وفيه البحث عن واجب
الوجود ومبدأ سلسلة الوجود أورد فيه بعض الاخبار الدالة على إمامة أمير المؤمنين 7 من طريق أهل السنة ، ويأتي تقويم الإيمان ، وتقدمته ، وشرح
التقدمة كل في محله
( ٩٧٠ : تصحيف كاتبين ) أو تاريخه قرآن مبين باللغة الأردوية ، مطبوع بالهند ،
لميرزا أحمد سلطان المصطفوي الچشتي المستبصر الدهلوي مؤلف إبطال عامل بحديث الذي
مر ( في ج ١ ـ ص ٦٩ )
( ٩٧١ : التصحيفات ) للمحقق الداماد المذكور آنفا ، أحال فيه إلى رواشحه ، وهو
مختصر في بيان بعض التصحيفات ، مثل تصحيف تايعت في زيارة عاشوراء بالباء الموحدة
وتصحيف
محلئين في الزيارة
الرجبية بالخاء المعجمة ، وتصحيف بدن وجمل في حديث نعل النبي 6 بتخفيف الدال في الأول وإهمال الحاء في الثاني وغير ذلك مما
ذكرها في الرواشح ( ص ١٣٣ ـ ١٥٧ ) وفرغ منه في ( ١٨ ـ شوال ـ ١٠٢٤ ) كما حكى عن خط
المصنف في آخر النسخة الموجودة في مكتبة الحسينية في النجف الأشرف
( ٩٧٢ : تصديق رسالت ) للسيد أحمد علي الهندي ، بلغة أردو ، مطبوع
( ٩٧٣ : تصديق الصدق ) في المنطق لتاج العلماء السيد علي محمد بن السيد محمد بن
السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي ( المتوفى في ١٣١٢ ) كذا ذكره السيد علي نقي
النقوي في تراجم علماء الهند
( ٩٧٤ : كتاب التصرف ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن أحمد القضاعي الصفواني من أجل
تلاميذ الكليني ، ويروي عنه الشيخ أبو العباس بن نوح في سنة (٣٥٢) كما ذكره
النجاشي في ترجمه الحسن بن سعيد الأهوازي ، ويروي عنه الشيخ المفيد ( المولود في
٣٣٨ ) كما في فهرس الشيخ الطوسي في ترجمه الصفواني ، وله الإمامة ، وأنس العالم
كما مر ( في ج ٢ ص ٣٣٣ وص ٣٦٨ ) وهذا الكتاب مذكور عند ترجمته في النجاشي فقط
ولعله من تصحيف ناسخه وهو ما يأتي له من كتاب التعريف الذي هو الرسالة إلى ولده
( ٩٧٥ : التصريح في
شرح التلويح إلى أسرار التنقيح ) الذي هو تأليف فخر الدين الخجندي في الطب ، للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد
بن إبراهيم المعروف بابن العتائقي الحلي صاحب كتاب الإرشاد الذي مر في ( ج ١ ـ ص
٥١٠ ) والإيضاح والتبيين الذي مر ( في ج ٢ ـ ص ٥٠٢ ) يوجد الجزء الثاني منه بخط
الشارح مع ذكر نسبه وتاريخه في الخزانة الغروية وهو من أول فصل النبض إلى آخر
الكتاب وهو قوله وصلى الله على محمد وآله الطاهرين وذكر في تاريخه أنه فرغ منه في
المشهد الغروي سرار شعبان سنة أربع وسبعين وسبعمائة ، وذكر في كشف الظنون تنقيح
المكنون وقال إن المكنون هو مختصر القانون ، والتنقيح اختصار من المكنون ، والتلويح
اختصار من التنقيح ، وقد شرحه لطف الله الطبيب المصري وسماه بالتصريح في شرح
التلويح ، أوله الحمد لله الشافي بلطفه ولم يذكر تاريخ الشرح ولا عصر الشارح (
أقول ) لعل هذا من توارد خواطر الشارحين أو أنه وقع شبهة في البين
( ٩٧٦ : التصريح بالمذهب الصحيح ) في أصول الدين ، مرتب على خمسة مواضع وفي كل موضع عشرة فصول
، للشريف أبي عبد الله حميدان بن يحيى القاسمي الحسيني مؤلف بيان الإشكال ، فيما
حكى عن أمر المهدي 7 من الأقوال
المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٧٦ ) يوجد في دار الكتب بمصر في ضمن مجموعة رقمها (٣٤) من
النحل الإسلامية
( التصريح بالنص الصحيح ) ، لجمال السالكين السيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني صاحب
الإقبال وغيره من كتب الأدعية ( المتوفى في ٦٦٤ ) مر في ( ج ٢ ـ ص ٤١٨ ) الأنوار
الباهرة تصنيف السيد ابن طاوس وذكرنا أنه الاسم الثاني له واسمه الأول الذي صرح به
في أول كتابه اليقين هو هذا الاسم أي التصريح بالنص الصحيح قال ما لفظه : ونحن
ذاكرون بيان ما كشفناه في كتاب الأنوار الباهرة في انتصار العترة الطاهرة بالحجج
القاهرة وسميناه هناك كتاب التصريح بالنص الصحيح من رب العالمين وسيد المرسلين على
علي بن أبي طالب بأمير المؤمنين ع
( ٩٧٧ : كتاب التصريف ) للشيخ أبي جعفر أحمد بن محمد بن رستم بن يزدبان ( بالياء ثم
الزاي ) الطبري من العلماء النحاة البصريين كما قاله ابن النديم في ( ص ٨٩ ) وعد
تصانيفه وذكر أنه من طبقة أبي يعلى بن أبي زرعة الذي هو من أصحاب المازني الآتي
ذكره وترجمه سيدنا في تأسيس الشيعة وذكر جده الأعلى نردبان ( بالنون ثم الراء )
وزاد في تصانيفه عيون المعجزات وترجمه في تاريخ الخطيب المطبوع ثانيا ( ج ٥ ـ ص
١٢٥ ) بعنوان أحمد بن محمد بن يزديار بن رستم فجعله الجد الأدنى مكتوبا بالياء
والزاي وبعد الدال ياء وآخرها راء والسيوطي في البغية مع حكايته عن الخطيب ذكره
بعنوان أحمد بن محمد بن يزداد بن رستم كما حكى عن الخطيب كذلك أيضا في معجم
الأدباء وحكى عن غير الخطيب أنه كان مؤدبا في دار الوزير ابن الفرات الشيعي ( أبي
الحسن علي بن محمد بن موسى بن فرات المتوفى ٣١٣ ) وسمع منه عمر بن محمد بن سيف
الكاتب في (٣٠٤) كما حكاه الخطيب
( ٩٧٨ : كتاب التصريف ) للإمام أبي عثمان المازني بكر بن محمد بن حبيب بن بقية (
المتوفى في ٢٤٨ ) وشرحه الموسوم بالمصنف أو المنصف لابن جني ، يأتي ، ترجمه
النجاشي وعد تصانيفه وأرخ وفاته وذكر أنه من علماء الإمامية
( ٩٧٩ : التصريف الملوكي ) لأبي الفتح عثمان بن جني النحوي المتوفى في (٣٩٢)
كان تلميذ أبي علي
الفارسي ، ويكثر الترحم عليه تلميذه الشريف الرضي ، أوله ، هذه جملة من أصول
التصريف طبع بمصر في سنة (١٣٣١) وفي ( لايبسك ) في ( ١٨٨٥ م ) ومختصره أيضا موجود
في مكتبة المستشرقين بپاريس
( ٩٨٠ : كتاب التصغير ) لابن أبي سارة إمام الكوفيين ، وأول من صنف منهم في النحو
والصرف ، وهو أبو جعفر محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي الكوفي ، الإمامي الثقة
بتصريح النجاشي ، وفي معجم الأدباء ذكر أنه مات في أيام الرشيد الذي بويع للخلافة
في (١٧٠) و ( توفي في ١٩٣ ) وإنه كان أستاذ علي بن حمزة الكسائي الذي مات في (١٨٩)
ويحيى بن زياد الفراء الذي مات في (٢٠٧)
( ٩٨١ : تصفح الصحيحين في تحليل المتعتين ) للشيخ أبي الحسين يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد
بن بطريق الحلي المتوفى كما حكى عن لسان الميزان في شعبان سنة (٦٠٠) وهو صاحب
العمدة وخصائص الوحى المبين واتفاق صحاح الأثر وغيرها
التصور والتصديق
هو من المباحث
المنطقية ولكن أفرده بالتدوين جمع فنذكره بهذا العنوان
( ٩٨٢ : التصور والتصديق ) لبعض الأصحاب ، ذكر في أوله أنه ألفه لبعض الإخوان إلى قوله
: اعلم أن العلم الذي هو مورد القسمة إلى التصور والتصديق هو العلم المتجدد الذي
لا يكفي فيه مجرد الحضور كعلم الباري تعالى وعلم المجردات بأنفسها وعلمنا بأنفسنا
والا لم ينحصر العلم في التصور والتصديق والنسخة التي رأيتها هي بخط السيد علي
أصغر بن مير حاجي التبريزي فرغ من كتابتها في سنة (١٢٨٤)
( ٩٨٣ : التصور والتصديق ) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي ( المتوفى في
١٠٥٠ ) أوله : تصورنا آياتك وصدقنا برسالاتك وآمنا بحججك وبيناتك إلى قوله بعد ذكر
اسمه في الديباجة فصل اعلم أن العلم عبارة عن حضور صورة الأشياء عند العقل ونسبته
إلى المعلوم كنسبة الوجود إلى الماهية وطبع في آخر الجوهر النضيد في ثلاثين صفحة
في طهران في (١٣١١)
( ٩٨٤ : التصور والتصديق ) ويقال له القطبي أيضا لأنه تأليف المولى قطب الدين محمد بن
محمد البويهي الرازي شارح المطالع والشمسية ( المتوفى في ٧٦٦ ) كما أرخه
تلميذه الشيخ
الشهيد بخطه ، وعن خطه نقل الجبعي في مجموعته ، وشرحه محمد زاهد بن أسلم الهروي ،
وقد طبع في (١٢٨١) كما في اكتفاء القنوع ، ويوجد مع شرح الهروي له في المكتبة
الخديوية
( ٩٨٥ : التصور والتصديق ) للشيخ مهدي النوائي النوري النجفي المتوفى بها في يوم الجمعة
ثالث شهر الصيام (١٣٤١) أدرك بحث الأستاد الكبير الميرزا الرشتي في النجف سنين ،
وكان من أجلاء تلاميذ شيخنا آية الله الخراساني ، واستقل بالتدريس لجماعة من
المشتغلين وقد تبرز منهم جمع ، مثل الشيخ محمد جواد مطر الخفاجي النجفي ، والسيد
شهاب الدين التبريزي نزيل قم الذي استنسخ الكتاب عن نسخه خط أستاذه المؤلف كما
ذكره في كتابته إلينا
( ٩٨٦ : التصوف والأخلاق ) للسيد الأمير غياث الدين منصور الدشتكي ( المتوفى في ٩٤٨ )
صاحب الأخلاق المنصوري الذي مر ( في ج ١ ـ ص ٣٧٨ ) ألفه لولده الأمير شرف الدين
علي وعبر عنه فيه بشرف الآباء قال القاضي في مجالس المؤمنين إني رأيت هذا الكتاب
( ٩٨٧ : التصوف والعرفان ) للسيد الأمير فياض بن هداية الله الحسيني من علماء دولة
الشاه صفي الذي ولي من ١٠٣٨ إلى ١٠٥٢ فارسي رآه صاحب الرياض وقال : إنه يميل إلى
التصوف وذكر في الكتاب مشايخه وأساتيذه وجلهم تلاميذ الشيخ البهائي والمير الداماد
ومنهم خال المؤلف وهو السيد الأمير محمد علي بن السيد ولي الحسيني الأصفهاني إمام
المسجد العتيق بأصفهان ، ومنهم السيد شاه مير الحسيني التبريزي وهو الذي كتب الشيخ
البهائي له إجازة ( في ١٠٠٨ )
( ٩٨٨ : التصوف والعرفان ) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني ( المتوفى في ٩٠٧ )
أوله بعد البسملة والاستعانة : آفتاب جمال قدم از آن متعالى است كه يوجد ضمن
مجموعة من رسائله من موقوفة مدرسة فاضل خان بمشهد خراسان كما في فهرسها
( ٩٨٩ : تصوير بني أمية ) لبعض أفاضل الهند ، مطبوع بها بلغة أردو
( ٩٩٠ : تصوير غالب ومغلوب ) في رد العامة ، للسيد سجاد حسين الهندي ( المتوفى قريبا من
سنة ١٣٤٠ ) مؤلف ( سرمه خاموشي ) وغيره ، مطبوع بلغة أردو ، ومر له إعجاز داودي (
في ج ٢ ـ ص ـ ٢٣١ ) وقد فاتنا ذكر ( آيينه حق نما ) له في محله
( ٩٩١ : تصوير كربلاء ) من كتب المقاتل باللغة الأردوية ، طبع بالهند كما في الفهرس
الاثني عشرية اللاهورية
( التاء المثناة الفوقانية بعدها الضاد
المعجمة )
( ٩٩٢ : تضاريس الأرض ) للشيخ الأجل بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد
الحارثي العاملي شيخ الإسلام بأصفهان ( والمتوفى بها في ١٠٣١ ) مختصر أوله : نحمدك
يا من جعل الأرض مهادا ألفه سنة (٩٩٥) وطبع بإيران مع شرح الچغميني في سنة (١٣١١)
( ٩٩٣ : تضعيف الشطرنج ) فارسي مختصر ، للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ
علي الحزين الزاهدي الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند ( سنة ١١٨٠ أو ١١٨١ ) ذكره في
فهرس تصانيفه
( تضمين الآيات ) مر بعنوان الاقتباس والتضمين ( في ج ٢ ص ٢٦٧ )
( ٩٩٤ : تضمين الألفية ) النحوية لابن مالك ، أرجوزة مبسوطة في مديح السيد أبي الفتح
نصر الله بن الحسين الموسوي الفائزي الحائري المدرس بها والشهيد في قرب
القسطنطينية ( في حدود ١١٦٨ ) نظمها الشيخ أبو الرضا أحمد بن الشيخ الحسن الخياط
النجفي الحلي الشهير بالشيخ أحمد النحوي ( المتوفى في (١١٧٠) وقد ضمن الأرجوزه
كثيرا من أشطار ألفية ابن مالك وهي ضمن مجموعة بخط السيد جعفر بن أحمد الموسوي
الخراساني النجفي المتوفى بعد (١٢٧٢) ، عند الشيخ محمد السماوي في النجف وفيها
فوائد كثيره منها ترجمه الشيخ أحمد النحوي مفصلا نقلها عن خط السيد نصر الله
المدرس المذكور
( ٩٩٥ : تضمين الألفية ) ويقال له منظومة التضمين نظمها المولى جعفر شرف الدين بن
الشيخ باقر بن حسن علي بن محمد رضا بن عبد الله بن شرف الدين الواعظ التستري (
المولود حدود ١٢٥٠ ) و ( المتوفى في الثلثاء تاسع صفر في ١٣٣٥ ) حدثني بنسبة
وتواريخه وتصانيفه حفيده الواعظ المعاصر الشيخ مهدي بن محمد بن المولى جعفر شرف
الدين ، وذكر أن فيه المواعظ والأخلاق ومدائح المعصومين ولا سيما صاحب الزمان 7 وبعض مصائبهم 7 ، أشار إلى اسمه
في أواخره ، أوله :
خير المقال سابق
إذ يرد
|
|
( في نحو خير القول إني أحمد )
|
أواخره :
( اسم يعين المسمى مضمرا
|
|
علمه كجعفر )
فلينظرا
|
أرجو بقول أنت
يا مواليا
|
|
( كعبد عبدي عبد عبد عبديا )
|
ويأتي الدر الثمين
في مقدمه التضمين ، للسيد علي أصغر التستري وفيه شرح أحوال الناظم
( التاء المثناة الفوقانية بعدها الطاء
المهملة )
( ٩٩٦ : تطابق الهيئة والشرع ) في بيان مطابقة قواعد علم الهيئة مع ما ورد في الكتاب
والسنة من الآيات والاخبار ، تأليف الشيخ إبراهيم القرماني مختصر ، رأيته قبل
ثلاثين سنة في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري وفاتني ضبط بعض خصوصياته الآخر
ولعله لبرهان الدين إبراهيم بن يوسف بن المحمود القرماني الذي قرأ عليه صحيح
البخاري سبطه شهاب الدين أحمد بن علي بن إسحاق الخليلي المتوفى في (٨٦٢) كما
ترجمهما في الضوء اللامع فراجعه
( ٩٩٧ : التطبيقية ) رسالة فارسية في تطبيق التاريخ الهجري والمسيحي ، لميرزا
عبد الغفار نجم الدولة الأصفهاني ( المتوفى بطهران في ١٣٢٦ ) وله بداية الجبر
والحساب وغيرهما
( ٩٩٨ : التطريف ) في المباحث الكلامية في سبعة فصول ، أولها في بطلان الإحالة
، للشريف أبي عبد الله حميدان بن يحيى بن حميدان مؤلف بيان الإشكال وغيره ، يوجد
في دار الكتب بمصر ضمن مجموعة رقم (٣٤) من النحل الإسلامية
( ٩٩٩ : تطور الفلسفة ) للشيخ عبد الكريم الزنجاني المعاصر المولود قريبا من سنة
(١٣٠٠) وله دروس الفلسفة المطبوع في هذا العام ( سنة ١٣٦٠ ) وكتب على ظهره فهرس
تصانيفه الآخر
( ١٠٠٠ : كتاب التطهير ) للشيخ أبي طالب عبيد الله ابن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر
الأنباري ( المتوفى بواسط في ٣٥٦ ) مؤلف كتاب أسماء أمير المؤمنين 7 الذي مر ( في ج ٢ ـ ص ـ ٦٥ ) وغيره مما ذكر في ترجمته.
( ١٠٠١ : التطهير ) هو المنتخب من النخبة الفقهية ، وهو في الأخلاق وتطهير السر
خاصة ، انتخبه مؤلفه الفيض الكاشاني في خمسمائة بيت ، وقد طبع بإيران.
( ١٠٠٢ : تطهير الحصر والبواري ) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد بن الشيخ شمس الدين
محمد الجبعي العاملي ( المولود في ٩١٨ والمتوفى ٩٨٤ ) مختصر أوله الحمد لله كما
ينبغي.
( ١٠٠٣ : تطهير المؤمنين عن نجاسة المشركين ، )
فارسي في نجاسة
المشركين وأحكام الجلود ، للسيد محمد قلي مؤلف تشييد المطاعن المذكور آنفا أوله :
الحمد لله المتقدس عن أدناس الإمكان ، والمنزه عن أرجاس الحدثان ذكره ولد المؤلف
السيد إعجاز حسين في كشف الحجب.
( التاء الفوقانية بعدها الظاء المعجمة )
( ١٠٠٤ : التظاهرات الحسينية ) أو تجلي دين الإسلام ، للشيخ محمد حسن ابن الشيخ أبي القاسم
الكاشاني النجفي نزيل بمبئي ، ومر له أحكام الجمعة وأحكام النيروز وغيرهما مما
ذكره في فهرسه بخطه.
( ١٠٠٥ : تظلم الزهراء ) للمولى رضي الدين بن نبي القزويني ( المتوفى بعد ١١٣٤ )
أوله : يا من لا يخفي عليه أنباء المتظلمين. هو كالشرح على اللهوف ومرتب على
ترتيبه من المسالك الثلاثة ، ( فرغ منه في ١١١٨ ) ينقل فيه عن البحار كثيرا ويعبر
عن نفسه بنائح الشبل العلوي فيظهر منه أنه كان قارئ المصائب الحسينية ، رأيت منه
نسخه بخط الشيخ عبد الله بن ناصر بن حميدان البحراني كتبها في قزوين عن نسخه خط
المؤلف حفظه الله تعالى وفرغ من الكتابة في (١١٣٤) فيظهر من دعائه حياة المؤلف في
التاريخ ، وطبع بإيران في (١٣٠٤) وفي (١٣١٢).
( تظلم الزهراء ) اسمه المقلة العبراء في تظلم الزهراء ، يأتي في الميم.
( التاء المثناة الفوقانية بعدها العين المهملة
)
( التعادل والتراجيح )
هو من مهمات
المسائل الأصولية ولذا اختص بالتدوين ، ولبعضها عناوين خاصة كإيضاح السبل الذي مر
( في ج ٢ ص ٤٩٥ ) والتراجيح الذي مر آنفا ، وتمييز الصحيح من الجريح ، ومشكاة
المصابيح ، وغيرهما مما نذكرها في محالها ونذكر هاهنا خصوص ما لم نطلع على عنوانه
الخاص.
( ١٠٠٦ : التعادل والتراجيح ) للمحقق ميرزا أبي القاسم بن محمد علي النوري الطهراني
المعروف ب كلانتري (المتوفى في ١٢٩٢ ) يوجد عند حفيده ، وليس داخلا في
مطارح الأنظار
المطبوع له.
( ١٠٠٧ : التعادل والتراجيح ) للسيد إسماعيل بن نجف المرندي التبريزي ( المتوفى في ١٣١٨ )
كان من تلاميذ العلامة الأنصاري كما يظهر منه ، وفرغ من تأليفه في النجف الأشرف (
في ٢٩ ذي القعدة ١٢٦٩ ) يوجد عند أحفاده بتبريز.
( ١٠٠٨ : التعادل والتراجيح ) للشيخ محمد باقر الگلپايگاني النجفي ( المتوفى بالحائر
الشريف زائرا سنة ١٣٣٢ ) كان من أجلاء تلاميذ شيخنا آية الله الخراساني في غاية
الورع والاعتزال عن الأهل والمال وهو مجلد كبير بخطه رأيته عند تلميذه السيد صادق
بن عباس اللشتة نشائي من توابع رشت.
( ١٠٠٩ : التعادل والتراجيح ) للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني الحائري (
المتوفى بها في ١٢٩٩ ) ذكره في آخر كتابه نهاية الآمال ، ثم قال وقد جعلته جزء من
المقاصد العلية.
( ١٠١٠ : التعادل والتراجيح ) للأستاد الأكبر الحاج ميرزا حبيب الله بن محمد علي الرشتي
النجفي ( المتوفى بها في ١٣١٢ ) طبع في آخر بدائعه.
( ١٠١١ : التعادل والتراجيح ) للمولى محمد حسين اليزدي الكرماني ، كان والده المولى علي
أكبر المعروف بالحاج واعظ من الوعاظ المتبحرين بكرمان ، وتشرف هو إلى سامراء سنين
وكتب كثيرا من تقريرات بحث آية الله المجدد الشيرازي ومنها هذا الكتاب ، وقد أخذه
معه إلى شيراز حين بعثه آية الله إليها في نيف وثلاثمائة وألف.
( ١٠١٢ : التعادل والتراجيح ) للشيخ عباس بن الشيخ حسن ابن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء
النجفي ( المتوفى بها في ١٨ رجب ـ ١٣٢٣ ) كتبه من تقرير بحث آية الله الشيرازي قبل
مهاجرته إلى سامراء كما ذكره سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين في تكملة الأمل وذكر
سائر تصانيفه ومنظوماته ، ومنها نبذة الغري في أحوال الحسن الجعفري ، استعرته منه
مدة واستفدت منه كثيرا.
( ١٠١٣ : التعادل والتراجيح ) للمولى علي الروزدري ( اللوزدري ) ( المتوفى حدود ١٢٩٠ ) من
أجلاء تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي ، وهذا الكتاب مع أصل البراءة من تقريرات
بحثه موجودان في مكتبة الحسينية بالنجف.
( ١٠١٤ : التعادل والتراجيح ) للشيخ علي بن علي رضا الخوئي ( المتوفى في ١٣٥٠ ) سبق ذكره
في تذكره العارفين ، وهذا الكتاب تعليقة منه على هذا المبحث من كتاب المعالم ، فرغ
منه في سنة (١٣١٩).
( ١٠١٥ : التعادل والتراجيح ) لميرزا محمد قاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأردوبادي ، (
المتوفى ١٣٣٣ ) بخط المؤلف موجود عند سليلة الجليل ميرزا محمد علي.
( ١٠١٦ : التعادل والتراجيح ) للسيد الحجة محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي (
المتوفى في ٢٧ رجب ـ ١٣٣٧ ) طبع بإيران ( في ١٣١٦ ).
( ١٠١٧ : التعادل والتراجيح ) للفاضل الإيرواني المولى محمد بن محمد باقر ( المتوفى
بالنجف في ٣ ـ ع ١ ـ ١٣٠٦ ) رأيت النسخة الأصلية مع الاجتهاد والتقليد المذكور (
في ج ١ ص ٢٧٢ ) عند ولده العماد الشيخ محمد الجواد.
( ١٠١٨ : التعادل والتراجيح ) للسيد محمد بن علي بن محمود الموسوي النوري ( المتوفى
بطهران في ١٣٢٥ ) كان تلميذ الآيتين في النجف وسامراء ، الميرزا الرشتي والميرزا
الشيرازي ، ودفن بزاوية عبد العظيم في مقبرة المولى عبد الرسول الفيروزكوهي ،
وتصانيفه عند ولديه السيد علي والسيد حسين.
( ١٠١٩ : التعادل والتراجيح ) للشيخ محمود اللواساني ، رأيته في مكتبة الحاج المولى علي
محمد النجف آبادي بالحسينية التسترية في النجف الأشرف وهو غير الشيخ محمود
اللواساني نزيل طهران الذي كان من تلاميذ الحجتين الحاج المولى علي الكني ، والحاج
الميرزا محمد حسن الآشتياني وكان من أئمة الجماعة بها وقام مقامه ولده الورع ميرزا
حسن المتزوج بابنته ، الورع الفاضل ( المتوفى شابا في ١٣٤٤ ) الشيخ شريف بن الحاج
الشيخ علي القمي نزيل النجف أطال الله بقاه.
( ١٠٢٠ : التعادل والتراجيح ) للسيد ، الميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني
المعاصر من أفاضل تلاميذ شيخنا آية الله الميرزا محمد تقي الشيرازي ، رأيته بخطه
في كتبه.
( ١٠٢١ : تعارض الأدلة ) للفقيه الحجة الشيخ هادي بن العالم الواعظ المولى محمد أمين
الطهراني النجفي ( المتوفى بها في الساعة العاشرة من ليلة الأربعاء عاشر شوال من
١٣٢١ ) ودفن في الحجرة القبلية الثالثة من طرف المغرب أوله : الحمد لله الذي رجح
مداد العلماء
على دماء الشهداء.
رأيت منه نسخه بخط بعض تلاميذه ناقصة الآخر وهي في غاية البسط ، ويأتي في حرف
الراء رسائل في تعارض الاستصحاب مع غيره وتعارض الاستصحابين وتعارض اليدين وغير
ذلك من أنواع التعارض.
( ١٠٢٢ : التعاريف النحوية ) مختصر في مصطلحات النحو للشاب المقبل عز الدين محمد
الجزائري.
( ١٠٢٣ : كتاب التعازي ) لأحمد بن محمد بن خالد البرقي ( المتوفى في ٢٧٤ أو ٢٨٠ )
ذكر النجاشي أنه مما عده بعض أصحابنا من كتب المحاسن زائدا على ما ذكره ابن بطة في
فهرسه ، وقد مر أنه ذكر ابن بطة كتاب التسلية أيضا فيظهر أن التعازي غيرة وإن كان
موضوع التعازي أيضا ذكر ما يتعلق بالتعزية والتسلية.
( ١٠٢٤ : التعازي ) في ذكر ما يتعلق بالتعزية والتسلية مبتدئا فيه بذكر وفاه النبي
6 وما ناله عند موت أولاده
وألحق بآخره ذكر بلاد أولاد الحجة 7 ، وهو للشريف
الزاهد أبي عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن العلوي الحسيني ، كانت
نسخه منه في الخزانة الرضوية فاستنسخ عنها شيخنا العلامة النوري نسخه بخطه وينقل
عنه في مستدركه ، وفي أوله ذكر طريق الرواية عن مؤلفه هكذا : أخبرني الشيخ الجليل
العفيف أبو العباس أحمد بن الحسين بن وجه المجاور قراءة عليه في داره بمشهد مولانا
أمير المؤمنين 7 في شهر الله سنة
إحدى وسبعين وخمسمائة قال حدثنا الشيخ الأجل الأمير أبو عبد الله محمد بن أحمد بن
شهريار الخازن بالغري في ربيع الأول سنة ست عشرة وخمسمائة ، قال حدثنا الشريف
النقيب أبو الحسين زيد بن ناصر الحسيني ; في شوال سنة ثلاث وأربعين وأربعمائة بمشهد أمير المؤمنين 7 قال حدثنا الشريف أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد
الرحمن العلوي عن علي بن العباس البجلي. إلى آخر السند ، وله كتاب فضل الكوفة
الموجود أيضا كما يأتي في الفاء.
( ١٠٢٥ : التعازي ) لأبي العباس المبرد ، محمد بن يزيد بن عبد الأكبر بن عمير
الثمالي الأزدي البصري ( المولود ٢١٠ ـ والمتوفى ٢٨٥ ) قال السيوطي في البغية إنه
أرخه السيرافي في طبقات البصريين كذلك ، وحكى سيدنا في تأسيس الشيعة ترجمته عن
رياض العلماء
واستظهر تشيعه من بعض أحاديث كاملة ، وابن النديم ذكر تصانيفه ومنها التعازي وهو
موجود في مكتبة إسكوريال برقم (٥٣٤) في أوله : قال أبو العباس ... دعا إلى تأليف
هذا الكتاب واجتلاب محاسن من تكلم في أسباب الموت من المواعظ والتعازي والمراثي ...
أبو إسحاق القاضي إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل بن حماد بن زيد بن درهم.
( ١٠٢٦ : التعاقب ) في العربية ، للشيخ أبي الفتح عثمان بن جني النحوي ( المولود
٣٣٠ ) ـ والمتوفى ٣٩٢ ) ذكره ابن النديم.
( ١٠٢٧ : تعاقب الحالتين ) رسالة في اليقين بإيجاد الطهارة والحدث والشك في المتأخر
منهما ، لميرزا مصطفى بن ميرزا حسن التبريزي ، ( المتوفى ١٣٣٧ ) ذكره صديقه الشيخ
أبو المجد محمد الرضا الأصفهاني ، ويأتي في الراء رسالة في اليقين بالطهارة
والحدث.
( تعاقب الهمم ) كما كتب على بعض نسخ الكتاب ولكن اسمه تجارب الأمم وتعاقب
الهمم كما مر.
( تعبير الأحلام ) الموسوم بـ « منتخب الكلام » لمحمد بن سيرين ، مطبوع ، يأتي.
( ١٠٢٨ : تعبير التحرير ) شرح على تحرير المجسطي ، تأليف المحقق الطوسي ، والشارح هو
الشيخ نظام الدين الحسن بن محمد بن الحسين القمي النيسابوري المعروف بالنظام
الأعرج مؤلف غرائب القرآن ( في سنة ٨٢٨ ) نسخه من الشرح في الخزانة الرضوية في
ثلاثمائة وخمسين ورقة بخط محمد بن خضر التميمي كتبها ( في سنة ٨٧٣ ) كما ذكر في
فهرس الخزانة ، أوله : السعد قرين من صدر كلامه بالحمد لواهب السعادة. وآخره :
ويرحم الله عبدا قال آمينا.
( ١٠٢٩ : تعبير خواب ) للحاج غلام علي البهاونگري المعاصر باللغة الگجراتية ، ذكره
في فهرس تصانيفه.
( ١٠٣٠ : تعبير الرؤيا ) لإبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي ( المتوفى ٢٨٣ ) عبر عنه
الشيخ في الفهرست ( ب ) كتاب الرؤيا والنجاشي أسقط لفظ الكتاب أيضا وقال الرؤيا
لكن المراد تعبير الرؤيا كما يأتي في تعبير الرؤيا للبرقي.
( ١٠٣١ : تعبير الرؤيا ) لأبي العباس أحمد بن أصفهبد القمي الضرير المفسر ، يرويه
النجاشي عن مؤلفه بواسطتين كما يروي عن الكليني بواسطتين ، وفي بعض نسخ النجاشي
تفسير الرؤيا بدل التعبير ، قال النجاشي : وقال قوم إنه لأبي جعفر الكليني وليس هو
له. فيظهر منه أن كتاب التعبير للكليني غير هذا.
( ١٠٣٢ : تعبير الرؤيا ) لأبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي (
المتوفى ٢٧٤ ) أو (٢٨٠) كما عبر به النجاشي ، لكن عبر عنه الشيخ في الفهرست كتاب
الرؤيا.
( ١٠٣٣ : تعبير الرؤيا ) لإسماعيل بن الإمام موسى بن جعفر 7 ، سكن مصر وولده بها ، ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست
لكنهما عبرا عنه بـ « كتاب الرؤيا».
(١٠٣٤ : تعبير الرؤيا ) للمولى محمد باقر بن محمد تقي اللاهيجي المعاصر للعلامة
المجلسي والمشارك معه في الاسم واسم الأب ، وهو فارسي مرتب على ستين بابا وطبع
بإيران ( في ١٢٩٧ ) ذكر في أوله اسمه بغير تقييد باللاهيجي ولذا نسبه بعض إلى
العلامة المجلسي لكنه ليس له جزما لأن جميع تصانيفه من العربية والفارسية حتى
المختصرات البالغة خمسين بيتا أحصاها مفصلا وكتب فهرسها تلميذه وصهره على ابنته
وابن أخته السيد الأمير محمد حسين بن المير محمد صالح الخاتون آبادي ولم يذكر فيه
تعبير الرؤيا ، ولذا قال شيخنا في الفيض القدسي إن مما ينسب إليه تعبير المنام
وليس له ذكر في فهارس الأصحاب.
( ١٠٣٥ : تعبير الرؤيا ) فارسي استخرجه بعض المتأخرين من كتاب نفايس الفنون ، وطبع
مستقلا في طهران ( سنة ١٣٢٠ ).
( ١٠٣٦ : تعبير الرؤيا ) لبعض الأصحاب ، لم نعلم خصوصياته ، موجود في خزانة كتب
سيدنا الحسن صدر الدين.
( ١٠٣٧ : تعبير الرؤيا ) للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا ( المتوفى ٤٢٧ ) ذكر فيه أن
كتب التعبير من اليونانية والعربية كثيره نطرح منها الحشو والخرافات ونثبت الصحيح
المجرب لنا في الأيام ، نسخه منه في المكتبة الرامپورية ضمن مجموعة رقم (٧٦) وأخرى
في المكتبة الآصفية ضمن مجموعة رقم (٤١) في ( ١٣٣ صفحة ).
( ١٠٣٨ : تعبير الرؤيا ) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي ،
( المتوفى سنة ٣٣٢
) عبر عنه النجاشي بـ « كتاب الرؤيا ».
( تعبير الرؤيا ) للشيخ عبد الله بن
سيرين واسمه مجمع الأنوار ، مطبوع يأتي.
( ١٠٣٩ : تعبير الرؤيا ) للمولى محمد علي بن الحاج حسن الأردكاني المعروف بالنحوي
تلميذ آية الله بحر العلوم ، ذكر لنا السيد محمد رضا بن السيد إسماعيل الواعظ
الأردكاني أنه موجود عنده في أردكان.
( ١٠٤٠ : تعبير الرؤيا ) لأبي الفضل محمد بن أحمد بن إبراهيم الجعفي الكوفي الصابوني
، ذكره النجاشي بعنوان تفسير الرؤيا.
( ١٠٤١ : تعبير الرؤيا ) المنقول عن محمد بن سيرين وغيره كما ذكره في آخره ورتب على
أربعة وعشرين بابا ، طبع بمصر ( في سنة ١٣٢٤ ) راجعه.
( ١٠٤٢ : تعبير الرؤيا ) للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني ، ( المتوفى ٣٢٩ )
يرويه النجاشي مع سائر تصانيف الكليني عن عدة من مشايخه وكلهم عن ابن قولويه وهو
عن الكليني ومر عن النجاشي تخطئة من نسب تعبير الرؤيا لابن أصفهبد القمي إلى
الكليني.
( ١٠٤٣ : تعبير طيف الخيال في تحرير مناظرة
العلم والمال ، ) هو شرح على طيف الخيال في المناظرة بين العلم والمال ، والمتن والشرح كلاهما
للمولى العارف الحاج محمد مؤمن بن الحاج محمد قاسم بن محمد ناصر بن محمد الجزائري
الشيرازي المولد كما ذكره في أثناء المجلد الأول من هذا الشرح ، الذي هو مجلد ضخم
وشرح لتمام خطبه طيف الخيال ، وقد ضاعت من أوله ورقة ، قال فيه : ولدت في شيراز في
دارنا الواقعة في المحلة المنسوبة إلى الشيخ عروة وذلك على ما رأيته مكتوبا بخط
السيد هاشم بن عبد الحسين بن عبد الرءوف الأحسائي المجتهد وقد كتبه خلف الصحيفة
الكاملة السجادية التي وقفها الوالد طاب ثراه هكذا : ولد المولود المبارك محمد
مؤمن بن الشيخ محمد قاسم أنشأه الله منشأ الصالحين في ضحى السبت سابع عشر شهر رجب
الأصب من سنة أربع وسبعين وألف والسيد المزبور هو الذي سماني محمد مؤمن وأذن في
أذني ضاعف الله أجره وقال في أثناء هذا المجلد أيضا : سافرت نحو الهند في سلخ شهر
ربيع الأول سنة اثنتين بعد مائة وألف ولي من العمر سبع وعشرون سنة ولما انتهى في
هذا المجلد بشرح آخر الخطبة وهو قوله : عليه التوكل في البداءة والنهاية قال :
وليكن شرح النهاية نهاية الكلام ومنتهى المرام ، في شرح
خطبة هذا الكتاب ،
والله الموفق للخير والصواب ، وقد اتفق الفراغ منه على يد شارحه ومؤلفه ومنشيه
ومرصعه العبد المذنب الآبق الإثم مؤمن علي خان ابن الحاج قاسم الجزائري محتدا
الشيرازي مولدا مصنف المتن المتين والركن الركين أحسن الله إليه وغفر له ولوالديه
في اليوم السابع عشر من شهر رجب المرجب إحدى شهور السنة التاسعة عشرة بعد مائة
وألف. وأما الشروع فيه فكان حدود سنة (١١١٠) لأنه ذكر في أثناء اشتغاله بهذا
المجلد أنه بلغ عمره إلى ست وثلاثين سنة وله نيف وأربعون تأليفا فزيادة ست وثلاثين
على تاريخ ولادته ينتج ما ذكرناه ويظهر من تاريخي الشروع فيه وإتمامه أنه طال عليه
تأليف هذا المجلد واشتغل بغيره في أثنائه فإنه بعد خروجه من أصفهان متوجها إلى
بلاد الهند ( في سنة ١١٠٢ ) شرع في تأليف كتابه مجالس الاخبار في سبع مجلدات كل
مجلد ألفه في مدة سنة كاملة وفرغ من المجلد السابع منه الموسوم بـ « لطائف الظرائف
» في بلدة بكر ( سنة ١١٠٩ ) وله يومئذ خمس وثلاثون سنة ، وبعد ذلك شرع في هذا
الشرح إلى أن تم هذا المجلد منه ( سنة ١١١٩ ) بالهند التي كان يعرف فيها بمؤمن علي
خان وله من العمر يومئذ خمس وأربعون سنة ثم بعد ذلك شرع في المجلد الآخر من الشرح
الضخم هو أيضا وهو في شرح نفس المناظرة بين العلم والمال ، وأول هذا المجلد تام
لكن آخره ناقص على عكس المجلد الأول ، قال في أوله : رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري
، ووفقني لتحرير مقالي ، وتعبير طيف خيالي إلى قوله : وبعد فيقول الشارح المؤلف
الماتن المصنف العبد المذنب الإثم محمد مؤمن بن الحاج محمد قاسم الجزائري محتدا
الشيرازي مولدا غفر الله ذنوبهما وملا من حياض الرحمة ذنوبهما ، إن هذا هو المجلد
الثاني من مجلدات كتاب تعبير طيف الخيال في تحرير مناظرة العلم والمال ، سميته بـ
« سفينة العلم » لأنها سفينة مشحونة بلئالئ العلوم وأمتعة المعارف. فيظهر منه أن
لهذا الشرح عدة مجلدات وقد سمى المجلد الثاني بالخصوص بسفينة العلم ، ولم نظفر بعد
ببقية المجلدات وانما يوجد هذان المجلدان منه في خزانة كتب السيد الحاج ميرزا باقر
القاضي التبريزي الطباطبائي. وقد أرسل إلينا جملة من خصوصياته المذكورة ولده
العزيز دام مجده ، وأما متنه ( طيف الخيال ) فهو تام موجود في مكتبة الشيخ محمد
السماوي كما يأتي ، ويوجد له أيضا
خزانة الخيال الذي
فرغ من تأليفه في سنة ١١٣٠ وقد نقل عين عباراته في الروضات في ترجمه الشيخ البهائي
( ١٠٤٤ : التعجب من أغلاط العامة في مسألة
الإمامة ) تأليف العلامة
الكراجكي ، الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان ( المتوفى في ٤٤٩ ) طبع مع كنز
الفوائد له ( سنة ١٣٢٢ ) ذكر فيه مناقضات أقوالهم ومنافرات أفعالهم في عاشوراء
وتبجيل ذرية من نال من الحسين الشهيد 7 شيئا مثل بني
السراويل ، وبني السنان ، والطشتيين والقضيبين وغيرهم.
( ١٠٤٥ : تعجيز المسيحيين في تأييد برهان
المسلمين ، ) لميرزا محمد صادق فخر الإسلام المؤلف لأنيس الأعلام وغيره ، ( المتوفى حدود
١٣٣٠ ) ذكر في آخر المجلد الرابع من بيان الحق له ( المطبوع سنة ١٣٢٤ ) أنه كتب
التعجيز لتأييد كتابه برهان المسلمين ، وقد طبع في مجلدين.
( ١٠٤٦ : تعديل الأوج والحضيض في نفر الجبر
والتفويض ، ) للشيخ علي بن علي رضا الخوئي ، ( المتوفى ١٣٥٠ ) فرغ منه ( في ٢٢ صفر بسنة
١٣٢٢ ) ذكره الخياباني في آخر المجلد الثالث من وقايع الأيام.
( ١٠٤٧ : تعديل المعيار في نقد تنزيل الأفكار ،
) لسلطان المحققين
خواجه نصير الدين الطوسي ( المتوفى ٦٧٢ ) هو في المنطق والحكمة ، أوله : الحمد لله
محقق الحق ومبدع الكل. فرغ من الأصول المنطقية منه ( في ٦٦٥ ) وأصله تنزيل الأفكار
في تعديل الأسرار من القوانين المنطقية والحكمية لأثير الدين المفضل بن عمر
الأبهري صاحب الهداية ( المتوفى حدود ٦٦٠ ) كما ذكره في كشف الظنون وقال إنه شرحه
بعض الأفاضل وأثبت فيه ماسخ له من الرد والقبول وسماه تعديل المعيار في نقد تنزيل
الأفكار ، ثم
__________________
ذكر أوله وتاريخه
كما ذكرناه ولم يصرح باسم الشارح ولعله لم يعرفه لعدم ذكر اسمه في أوله ، ولكني
رأيت نسبته إليه في الفهارس.
( ١٠٤٨ : تعديل الميزان ) في علم المنطق ، لغوث الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن
الأمير صدر الدين الدشتكي الشيرازي الحسيني ، ( المتوفى ٩٤٨ ) ذكر القاضي نور الله
في مجالس المؤمنين أن له مختصره أيضا الموسوم بـ « معيار الأفكار » ، قال وقد رأيت
الأصل والمختصر كليهما ، ويوجد التعديل عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم ،
أوله : يا غياث المستغيثين أيدنا بتعديل ميزان الأنظار. ألفه في حياة والده صدر
الدين ، وينقل عنه كثيرا وتعرض فيه لرد كثير من شبهات الفخر الرازي.
( ١٠٤٩ : تعديل الميزان ) في المحاكمة بين ميزان الجرح والتعديل للشيخ جمال الدين
القاسمي ، ونقده المطبوع بصيدا ( في ١٣٣٠ ) الموسوم بـ « عين الميزان » ، للشيخ
محمد حسين آل كاشف الغطاء وكلام الشيخ محمد بهجت البيطار الدمشقي في رسالته نقد
عين الميزان ، والمحاكمة للفاضل المعاصر الشيخ منير الدين بن الحاج حسن عسيران
العاملي الشهير بالشيخ منير عسيران ، كان اشتغاله في النجف الأشرف سنين وبعد تكميل
تحصيلاته عرج على بلاده في حدود النيف والعشرين ، إلى أن نصب قاضيا للجعفرية في
دائرة التميز في بيروت ، وطبع التعديل في صيدا ( في ١٣٣٢ ).
( ١٠٥٠ : التعديل والانتصاف ) في مآثر العرب ومثالبها كما عبر به كذلك الخطيب في تاريخ
بغداد ، وفي كشف الظنون عبر هكذا تعديل في مآثر العرب وأمثالها ، ثم حكى عن ابن
شهبة التعديل والإنصاف في أخبار القبائل وأنسابها ، ولعل الأول أصح ، وبالجملة هو
من تأليفات أبي الفرج الأصفهاني ، صاحب الأغاني ( المتوفى في ١٤ ذي الحجة ٣٥٦ )
عده الخطيب من تصانيفه الموجودة بأندلس.
( ١٠٥١ : كتاب التعري والحاصل ) لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري من أصحاب
الرضا والجواد 7 ، والمتوفى أيام
إمامة الإمام أبي محمد الحسن العسكري 7 ، نقل النجاشي
فهرس تصانيفه عن الگنجي وهو الشيخ أبو القاسم يحيى بن زكريا المعروف بالگنجي الذي
لقي الإمام العسكري 7 وبقي إلى أن تحمل
عنه الحديث الشيخ التلعكبري ( في سنة ٣١٨ ) وفي بعض نسخ النجاشي
كتاب الشعري
والحاصل.
( تعريب أربع مسائل كلامية ) في الإمامة ، مر بعنوان ترجمه رسالة رد العامة للماحوزي.
( ١٠٥٢ : تعريب أصول الدين الخمسة ) الفارسية ، تأليف الأستاد الأكبر الوحيد البهبهاني ، (
المتوفى ١٢٠٦ ) لابن أخته وصهره على ابنته وتلميذه الأمير السيد علي بن محمد علي
الطباطبائي الحائري المؤلف لـ ( رياض المسائل ) ( المتوفى ١٢٣١ ) ذكره الشيخ أبو
علي في رجاله في ترجمه الوحيد.
( ١٠٥٣ : تعريب الباب الثالث من ترجمه تاريخ قم
، ) للسيد حسون
البراقي ، مر تفصيله في ( ج ٣ ص ٢٧٧ ).
( ١٠٥٤ : تعريب البدر المشعشع ) للسيد مهدي بن السيد علي الغريفي البحراني النجفي ( المولود
في ١٢٩٩ ) نزل البصرة أخيرا وبها تمرض ورجع وتوفي بالنجف الأشرف ( في ١٣٤٣ ) ومر
له أرجوزة المبدأ والمعاد الموسومة بـ « التحفة ».
( ١٠٥٥ تعريب بوستان وگلستان ) الفارسي تأليف الشيخ مصلح الدين السعدي الشيرازي لعباس
الخليلي طبع بعضه في مجلة المقتطف المصرية.
( ١٠٥٦ : تعريب تبصرة العوام ) تأليف السيد المرتضى الرازي ، للشيخ الحافظ الحسين بن علي
البطيطي.
( تعريب تحفه الأبرار ) تأليف عماد الدين الطبرسي ، مر بعنوان ترجمه التحفة إلى العربية.
( تعريب تحفه الزائر ) مر بعنوان تحفه
الزائر العربي.
( تعريب جلاء العيون
) يأتي في الجيم
بعنوان جلاء العيون العربي.
( تعريب حق اليقين ) مر بعنوان اسمه ، ترجمه شهادة الخصوم.
( ١٠٥٧ : تعريب رباعيات خيام ) نظما للسيد أحمد بن السيد علي بن السيد صافي النجفي المعاصر
، مطبوع.
( تعريب رسالة التنباك ) يأتي في الرسائل ، بعنوان رسالة التنباك العربية.
( ١٠٥٨ : تعريب رسالتي الخمس والزكاة ) الفارسيتين تأليف الأستاد الأكبر الوحيد البهبهاني ،
لتلميذه الشيخ أبي علي محمد بن إسماعيل السينائي الحائري ( المتوفى ١٢١٦ )
ذكره أبو علي في
رجاله في ترجمه أستاذه المذكور.
( تعريب زاد المعاد ) يأتي بعنوان اسمه ذخيرة المعاد.
( تعريب زبدة الإدراك ) في هيئة الأفلاك ، مر بعنوان ترجمه الزبدة.
( ١٠٥٩ : تعريب السير والسلوك ) الفارسي المنسوب إلى آية الله بحر العلوم ، للشيخ أبي المجد
محمد الرضا الأصفهاني دام مجده ، ذكر لي أن نسخه منه بخط العلامة السيد مهدي
القزويني كانت عند ولده السيد حسين وكان يعجبه ذلك الكتاب فالتمس مني تعريبه
فعربته له ، ونسبته إلى آية الله بحر العلوم محتمل الصدق في الجملة لكن بالنسبة
إلى أواسطه ومنه إلى آخر الكتاب فليس له جزما.
( ١٠٦٠ : تعريب شاهنامه ) لعباس الخليلي ، طبع بعضه في مجلة المقتطف المصرية كما في
بعض الفهارس.
( تعريب الصحف الإدريسية ) ونقلها عن السورية إلى ( العربية ) ، مر بعنوان الترجمة.
( ١٠٦١ : تعريب عبقات الأنوار ) خصوص المجلد الأول من حديث
أنا مدينة العلم وعلي بابها للسيد محسن النواب بن السيد أحمد النواب الكهنوي المعاصر (
المولود ١٣٢٩ ).
( تعريب عقائد الإسلام ) التركي مر بعنوان ترجمه عقائد الإسلام.
( ١٠٦٢ : تعريب عين الحياة ) تأليف العلامة المجلسي ، عربه السيد مصطفى بن السيد محمد
هادي بن السيد دلدار علي النقوي الكهنوي ( المتوفى ١٣٢٣ ).
( ١٠٦٣ : تعريب فصل الخطاب في فضائل الآل
والأصحاب ، ) الذي ألفه خواجه محمد پارسا بالفارسية فعربه السيد پادشاه الحسيني جد السيد
عبد الرحيم بن عبد الله بن السيد پادشاه الحسيني الذي ألف تحفه النجباء في فضائل
آل العباء نسبه هذا الحفيد في كتابه التحفة إلى جده السيد پادشاه.
( تعريب الفصول النصيرية ) في الكلام للمولى ركن الدين الجرجاني مر بعنوان الترجمة.
( ١٠٦٤ : تعريب گلستان سعدي ) نظما بنظم ونثرا بنثر ، لنوبخت ناظم شاهنامه پهلوي ، ذكر في
( ج ٨ ) سالنامه پارس أن جرجي زيدان كان مصمما على طبعه.
( ١٠٦٥ : تعريب اللمعة في أحكام النكاح الدائم
والمتعة ، ) تأليف الشيخ عز
الدين الآملي بالفارسية ، عربه المولى مير القاري الجيلاني في ( ٢٤ صفحة ) كبيرة
وأدرج
تمام المعرب في
كتابه الكبير الموسوم بـ « زبدة الحقائق » الذي فرغ من تأليفه ( في ١٠٠٠ ) وقد
ألفه باسم السلطان أحمد خان حاكم گيلان.
( ١٠٦٦ : تعريب مجالس المؤمنين ) للشيخ أحمد بن الشيخ درويش علي بن الحسين البغدادي الحائري
مؤلف كنز الأديب في كل فن عجيب ( المتوفى ٢٨ ـ محرم ـ ١٣٢٩ ) حكى لي السيد محمد
حسين بن محمد طاهر القزويني الحائري إمام الجماعة في صحن العباس 7 أنه رأى نسخه الأصل عند المؤلف بخطه في حياته.
( ١٠٦٧ : تعريب مفرحة الأنام في تأسيس بيت الله
الحرام ، ) لمؤلف أصله ، أو
لمؤلف أبنية الكعبة أو لغيرهما كما مر في ( ج ١ ص ٧٣ ).
( ١٠٦٨ : تعريب مناسك الحج ) الفارسي من فتوى الأستاد الأكبر الوحيد البهبهاني لتلميذه
الشيخ أبي علي محمد بن إسماعيل الحائري ( المتوفى ١٢١٦ ) ذكره في ترجمه الوحيد
البهبهاني في منتهى المقال.
( ١٠٦٩ : تعريب مناسك الحج ) الفارسي من فتوى الآقا محمد علي الكرمانشاهي ابن الأستاد
الأكبر الوحيد ( المتوفى ١٢١٦ ) أيضا للشيخ أبي علي الحائري المذكور ، ذكره في
منتهى المقال.
( ١٠٧٠ : تعريب منهج الرشاد ) الفارسي الذي عمله الحاج الشيخ جعفر التستري ( المتوفى ١٣٠٣
) لعمل المقلدين عربه بعض تلاميذه لتعميم الفائدة ، رأيت المعرب في مكتبة المولى
علي محمد النجف آبادي في الحسينية التسترية بالنجف.
( ١٠٧١ : تعريد الاعتماد ) في شرح تجريد الاعتقاد ، الذي مر بعنوان تجريد الكلام في (
ج ٣ ص ٣٥٢ ) ونقلنا هناك عن الشارح الأصفهاني ( المتوفى ٧٩٦ ) أنه شرح مزج ألفه
الشيخ شمس الدين محمد البيهقي الأسفرايني القريب العصر مع الماتن.
( ١٠٧٢ : التعريض والتصريح ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن جعفر القزاز التميمي القيرواني
، ( المتوفى بها ٤١٢ ) وقد قارب التسعين ، مر له أدب السلطان والتأدب له في عشر
مجلدات كما ذكره ياقوت في ترجمته وكذا السيوطي في البغية ، وذكره في نسمة السحر
فيمن تشيع وشعر بعنوان التعريض فيما دار بين الناس من المعاريض.
( ١٠٧٣ : تعريض الدفاتر ) للسيد النسابة أبي الحسن محمد الشاعر بن محمد بن أحمد بن
إبراهيم
طباطبا الأصفهاني
المولد والمسكن والمدفن ( المتوفى ٣٣٢ ) مؤلف نقد الشعر وعيار الشعر وسنام المعالي
، وغيرها مما ذكره في ترجمته ابن النديم الذي عبر عنه بابن طباطبا العلوي ، وترجمه
أيضا في الدرجات الرفيعة ومن شعره الكاشف عن حاله ما ذكر في معجم الأدباء في
ترجمته ، وذكره ابن خلكان من غير معرفة ناظمه في ذيل ترجمه أبي القاسم أحمد بن
محمد بن إسماعيل طباطبا ( المتوفى بمصر سنة ٣٤٥ ) كما أرخه المسبحي في تاريخ مصر.
هذا الرقم زائد ارجع الرقم ١٧٠٢ ص ٣٨٧
( ١٠٧٤ : التعريف في حصر أنواع القسمة ، ) للشيخ علي الحزين الجيلاني الأصفهاني المولد ( المتوفى
ببنارس الهند في ـ ١١٨٠ ـ أو ـ ١١٨١ ) ذكر في فهرس تصانيفه أنه فارسي.
( ١٠٧٥ : التعريف ) للمولد الشريف للسيد جمال السالكين رضي الدين علي بن موسى
بن طاوس الحسني الحلي ( المتوفى في ٦٦٤ ) قال في الإقبال في فضل يوم ولادة النبي 6 : إننا ذكرنا في كتاب التعريف ما عرفناه من اختلاف أعيان
الإمامية ( إلى قوله ) رأينا عملهم على السابع عشر وأحال إليه أيضا في يوم مولد الحسين
7 وكذا في ولادة الحجة 7 ، ومر في هذا الموضوع الأنوار ، وإعلام الأعلام ، ويأتي
ميزان السماء وفاتنا إيضاح الأنباء في مولد خاتم الأنبياء الفارسي المطبوع أخيرا
في (١٣٥٢) تأليف ثقة الإسلام التبريزي الخراساني الأصل ( المقتول في عاشوراء ١٣٣٠
) ويأتي إيضاح درج الدرر ، ورسالة في المولد متعددا ، وكذا مولد النبي ( ص ) في
الميم متعددا وغير ذلك ، وللعامة أيضا كتب في هذا الباب منها التعريف بالمولد
الشريف ، وعرف التعريف وحسن المقصد واللفظ الرائق ، وكنز الراغبين ، والكواكب
الدرية ، والدرة السنية ، والفضل المنيف ، والدر المنظم ، واللفظ الجميل ، ومولد
النبي متعددا
( ١٠٧٦ : التعريف ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن
صفوان بن مهران الجمال الأسدي الكوفي ( المتوفى في ٣٥٨ ) الشهير بالصفواني من
أجلاء تلاميذ ثقة الإسلام الكليني ، وهو رسالة منه إلى ولده ، حكى عنه السيد ابن
طاوس في نوافل شهر رمضان من الإقبال عن نسخه عتيقة منه تاريخها في ذي الحجة سنة
اثنتي عشرة وأربع مائة ، قال والصفواني قد زكاه أصحابنا عند ذكر اسمه وأثنوا عليه
( ١٠٧٧ : التعريف ) في الإمامة لأبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة شيخ متكلمي
الشيعة ، ذكره الشيخ الطوسي في الفهرست ومر له كتاب الإنصاف
( ١٠٧٨ : التعريف بوجوب حق الوالدين ) للعلامة الكراجكي ، الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان (
المتوفى في ٤٤٩ ) ، كراسة واحدة كتبها وصية إلى ولده ، أوله : الحمد لله على ما
منح من عقل ، ووهب من فضل اعلم أيها الولد الحبيب أن الله خلقك مني وجعلني سببا
لتكوينك بمشيته فأنت إلي منسوب وبى معروف ومنعوت رأيت منه نسخا عديدة في النجف
الأشرف
( ١٠٧٩ : التعريفات ) في علم الهيئة مختصر ، للمولى حسن بن الحسن المشهدي ، قال
في الرياض : رأيت نسخه منه برشت تاريخ كتابتها سنة ١٠٧١ ولا أعلم عصر المؤلف ،
لكنه ألفه للسيد روح الدين الأمير الموسوي الحسيني ابن السيد عضد الدين الأمير عبد
العظيم ، وينقل فيه عن التذكرة للخواجة الطوسي ، والتحفة للعلامة الشيرازي
( ١٠٨٠ : التعريفات ) للأمير السيد الشريف الجرجاني ( المتوفى ٨١٦ ) هو في شرح
الألفاظ المصطلحة وبيانها ، طبع بمصر ( سنة ١٢٨٣ ) ترجمه القاضي نور الله في
المجالس مفصلا وأبسط منه في أول مصائب النواصب ، واستشهد لحسن حاله بأمور منها طول
خدمته لقطب الدين الرازي وتخرجه من مجلسه ، وشهادة ابن أبي جمهور ، والسيد محمد
نوربخش له
( ١٠٨١ : تعريف الأنام بحقيقة المدنية والإسلام
، ) تأليف محمد فريد
وجدي المصري المطبوع بالقاهرة ( في ١٣١٩ ) قد أثبت فيه ملازمة الإسلام للتمدن برغم
المنكرين ، ترجمه مصنف هذا الكتاب ( الذريعة إلى تصانيفه الشيعة ) ( بالفارسية )
مع التهذيب والتبويب لتعميم الفائدة ، حسب أمر مولانا الشيخ إسماعيل المحلاتي نزيل
النجف الأشرف ومؤلف أنوار المعرفة المذكور في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤٤٤ ) وفرغت منه في ( ٣
ـ ذي الحجة ـ ١٣٢٧ ) وطبع مقدار نصفه في أجزاء مجلة درة النجف في تلك السنة ، أوله
: ثناى نامحدود يگانه معبودى را سزاست ورتبته على مقدمات ثلاث ومقصدين وخاتمة
( ١٠٨٢ : تعريف الجنان في حقوق الإخوان ، ) لسيد مشايخنا العلامة الحجة أبي محمد الحسن صدر الدين
الموسوي العاملي الكاظمي المولد والمسكن والمدفن ، ( ولد في ١٢٧٢
وتوفي ١٣٥٤ )
رأيته بخطه الشريف في مكتبته
( ١٠٨٣ : تعريف رجال من لا يحضره الفقيه ) هو شرح لمشيخة الفقيه ، للعلامة البحراني ، السيد هاشم بن
سليمان بن إسماعيل البحراني التوبلي الكتكاني ، ( المتوفى في ١١٠٧ ) عدة صاحب
الرياض من تصانيفه التي رآها عند ولده بأصفهان
( ١٠٨٤ : تعريف الشيعة ) في بيان ما هم عليه من الأصول والفروع والعلم والعمل ، وما
يليق أن يعرفوا به بلسان عصري جذاب ، للسيد عبد الرزاق الحسيني النجفي البغدادي ،
طبع مع مقدمه الطبع بقلم الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء في صيدا ( سنة ١٣٥٢ )
( ١٠٨٥ : التعريفية ) في تحقيق المعروفات الحقيقية ، للمولى محمد بن محمد
الدامغاني كتبه بأمر الأمير حسين ، وينقل عنه بهذه الأوصاف كمال الدين محمد الفسوي
المعروف بـ « ميرزا كمالا » صهر العلامة المجلسي في البياض الكمالي المذكور في ( ج
٣ ـ ص ـ ١٧٠ )
( ١٠٨٦ : تعزية الحسين 7 ) بالأردوية طبع بالهند لبعض فضلائها
( ١٠٨٧ : كتاب التعقيب ) في فضله وآدابه وبعض أدعيته ، أوله : بدان أيدك الله كه
فضيلت تعقيب لم يسم المؤلف نفسه وهو من المتأخرين كما يظهر من كتابته
( ١٠٨٨ : التعقيب والتعفير ) للشيخ أبي العباس أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن العباس بن
نوح السيرافي نزيل البصرة المكنى كما في النجاشي والفهرست بأبي العباس بن نوح ،
كان هو من مشايخ النجاشي ، وله أسانيد عالية وكان من المعمرين ولم يتفق للشيخ
الطوسي لقاؤه لكونه بالبصرة كما صرح الشيخ به في الفهرست وترجمه فيه بعنوان أحمد
بن محمد بن نوح من باب النسبة إلى الجد ، ولم يذكر والده عليا كما ذكره النجاشي ،
وقد صرح الشيخ نفسه في رجاله بكون محمد جده ، قال : محمد بن أحمد بن العباس بن نوح
، جد أبي العباس بن نوح روى عنه أبو العباس فتبين لنا أن والده علي كما في النجاشي
وجده محمد الذي يروي هو عنه كما في رجال الشيخ ، فلا وجه إذا لاحتمال تعدد
المترجمين في النجاشي والفهرس فضلا عما وقع من المامقاني من الإصرار على التعدد
المبني على حكمه بجهالة محمد بن أحمد بن العباس بن نوح الذي صرح الشيخ الطوسي بأنه
يروي عنه حفيده أبو العباس بن نوح ، إذ لو اكتفى في معروفية محمد بن أحمد المذكور
وثقته وجلالته برواية حفيده عنه الذي قال النجاشي في حقه : إنه الثقة في الحديث
والمتقن لما يرويه
لما وقع في ذلك
فإن إتقان الرجل في روايته ليس الا من جهة بنائه على الرواية عن الثقات الإثبات
ومن يروي عن الضعفاء والمجاهيل ليس متقنا في روايته
( ١٠٨٩ : التعقيبات الخمسة ) للفرائض الخمس هي خمسة أدعية يعقب المصلي بعد كل فريضة
بإحداها ، كلها مرويات عن الإمام السجاد 7 ، كتبها بخطه
الجيد ميرزا محمد علي النقيب الأصفهاني ( سنة ١٢٣٧ في ٣٢ صفحة ) وهي من موقوفات
مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران كما في فهرسها
( ١٠٩٠ : تعقيبات الصلوات ) للشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي ، (
المتوفى ٨٤١ ) عبر عنه في الروضات بـ « رسالة التعقيبات »
(١٠٩١ : تعقيبات الصلوات ) للعلامة المجلسي ( المتوفى ١١١٠ ) ذكر في فهرس تصانيفه أنه مختصر
في مائة بيت ( أقول ) هو غير رسالة التعقيبات له الموسومة بـ « هفتاد دعا » في
خمسة فصول وفي كل فصل أربعة عشر دعاء كما يأتي
( ١٠٩٢ : تعقيبات الصلوات ) فارسي لبعض الأصحاب وهو في ثلاثين ورقة من وقف آقا زين
العابدين للخزانة الرضوية ( في سنة ١١٦٦ )
( ١٠٩٣ : تعقيبات الصلوات ) فارسي مستخرج من مقباس المصابيح تأليف العلامة المجلسي ،
استخرجه في حياته معاصره أو تلميذه المولى محمد جعفر فحذف أسانيد الأدعية وشرح
فضلها وثوابها ، أوله : الحمد لله الذي جعل الدعاء مفتاحا لإجابة الداعين نسخه منه
بخط ميرزا إبراهيم القمي الخطاط الشهير فرغ منه بخطه الجيد في الغاية ( في سنة
١١١٤ ) رأيتها في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران
( ١٠٩٤ : تعقيبات الصلوات ) رسالة ملخصة ملحقة بآخر ترجمة مفتاح الفلاح الذي مر أنه
لصدر الدين محمد التبريزي تلميذ الشيخ البهائي ، والظاهر أن التعقيبات أيضا له ،
رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ، أوله بعد خطبة مختصرة : بدان أيدك
الله تعالى كه تعقيب فريضة باذكار وادعيه مستحب است بغاية مؤكد ، كما قال تعالى
فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب.
( ١٠٩٥ : تعقيبات الصلوات ) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي
، ( المتوفى في ٩٤٠ ) مختصر ، يعبر عنه بـ « الرسالة ، » نقل العلامة المجلسي
في مجلد إجازات
البحار صورة ما كتبه الكركي بخطه من الإجازة للمولى درويش محمد الأصفهاني على ظهر
هذه الرسالة ( في سنة ٩٣٩ ) ورأيت منه نسخا ، أوله : يستحب التعقيب بعد كل فريضة
بتكبيرات ثلاث.
( ١٠٩٦ : تعقيبات الصلوات ) وبعض أدعية أخرى لشيخنا ميرزا محمد علي الچهاردهي المدرس (
المتوفى بالنجف في ١٣٣٤ ) رأيته بخطه عند حفيده.
( ١٠٩٧ : تعقيبات الصلوات ) للسيد كاظم بن باقر الموسوي الكشميري الحدبيلي ، رأيته في
كربلاء بخطه ضمن مجموعة كتبها ( في ١٢٨٥ ) وفيها فوائد تاريخية وغيرها ، وهي عند
الشيخ أبي القاسم الخوئي الحائري المسكن.
( ١٠٩٨ : التعقيبات العامة ) لميرزا أحمد النيريزي الخطاط الشهير ، جمعها وكتبها بخطه
الجيد لآقا محمد طاهر ( سنة ١١٤٩ ) في ( ١٥٩ ورقة ) والنسخة من موقوفات الخزانة
الرضوية ( في سنة ١٣١٢ ) كما ذكر في فهرسها.
( ١٠٩٩ : التعقيبات المختصة ) بكل واحد من الفرائض جمعها وكتبها الميرزا عبد العلي النواب
اليزدي الخطاط ( سنة ١٢٢١ ) لإبراهيم خان ظهير الدولة الكرماني في ست وعشرين ورقة
بخطه الجيد ، من وقف الميرزا سعيد خان الوزير للخزانة الرضوية ( سنة ١٢٩٢ ).
( ١١٠٠ : التعقيبات النهارية ) أيضا من جمع الميرزا أحمد النيريزي المذكور ( في ١٢٩ ورقة )
، وكتب ترجمه بعض الأدعية بين سطورها ، والنسخة من وقف السيد علي رضا للخزانة
الرضوية ( سنة ١٢٢٩ ).
( ١١٠١ : تعلة المشتاق إلى
ساكني العراق ) ، لأبي المظفر
محمد بن أبي العباس أحمد بن محمد بن أبي العباس أحمد الأبيوردي الأموي ، لنسبة
نفسه إلى معاوية الأصغر ابن محمد بن عثمان بن عنبسة من أحفاد أبي سفيان و (
المتوفى مسموما في أصفهان في ٥٠٧ ) كانت ولادته بكوفن على ستة فراسخ من أبيورد وهي
من بلاد خراسان ، فلما ترعرع رحل إلى بغداد ونشا بها مدة عشرين سنة ، أدرك فيها
المشايخ ، وصاحب الأدباء حتى خرج منها باقتضاء الوقت قاصدا لوطنه ، إلى أن نزل
بأصفهان وكتب هذا الكتاب لشدة
__________________
اشتياقه إلى ساكني
العراق ، ترجمه في أمل الآمل مصرحا بتشيعه لكنه لم يذكر له هذا الكتاب كما أنه لم
يذكره ابن خلكان ، نعم عده ياقوت من تصانيفه في ترجمته ، ونقل بعض عباراته في
ترجمه علي بن سليمان الأديب البغدادي الذي كان مصاحبا لأبيوردي في أوان مقامه
ببغداد ، واطلع على عزم عوده إلى وطنه خراسان ومشهد الرضا 7 ولفظه : وقد صممت على معاودة الحضرة الرضوية بخراسان لأنهي
إليها ما قاسيته في التأخر عن الخدمة وابن خلكان انما ذكر بعض تصانيفه الآخر وقال
: وله في اللغة مصنفات كثيره لم يسبق إلى مثلها
( ١١٠٢ : تعلة المقرور ) في وصف البرد والنيران وهمذان ، أيضا لأبيوردي المذكور كما
ذكره في معجم الأدباء والظاهر أنه ليس فيه تصحيف كما وجهه المحشي فإن أصل القر
البرد ، يقال يوم مقرورا أو قر أي بارد ، وليلة قرة أي باردة ، وقر القدر صب فيها
الماء البارد ، وقرير العين البارد بماء الفرح فإن ماء الحزن حار.
__________________
( ١١٠٣ : التعلل بإحالة الوهم ) في معاني نظم أولي الفهم ، للحكيم المنجم الماهر أبي ريحان
محمد بن أحمد البيروني ( المتوفى بعد سنة ٤٠٣ ) أو فيها كما رجحه ياقوت في معجم
الأدباء حدود ٤٣٠ معتذرا عن ذكره في جملتهم بقوله : لأنه كان أديبا أريبا لغويا له
تصانيف في ذلك منها شرح شعر أبي تمام ، رأيته بخطه لم يتمه ، كتاب التعلل بإحالة
الوهم ولكن ذكره في كشف الظنون بعنوان التعليل بإجالة الوهم ومنه أخذ في معجم
المطبوعات ، والظاهر أن الصحيح التعلل أي التشاغل كما مر آنفا.
( ١١٠٤ : التعليق ) في المنطق للحكيم الإلهي المعبر عنه بالمعلم الثالث ، الشيخ
أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الرازي ، ( المتوفى ٤٢١ ) ذكر في فهرس
تصانيفه.
( ١١٠٥ : التعليق ) لإمام العربية الشيخ أبي عثمان ، بكر بن محمد بن حبيب
المازني ، ( المتوفى ٢٤٨ ) ذكره النجاشي ولم يذكر موضوعه ولعله في الأدب ، وإن كان
التعليق المطلق يسمى به غالبا ، كتب المعقول من الحكمة والكلام والأصول الدينية
والمنطق كما مر ويأتي.
( ١١٠٦ : التعليق ) للشيخ الإمام قطب الدين أبي جعفر محمد بن علي بن الحسن
المقري النيسابوري ، أستاذ الراونديين السيد الإمام أبي الرضا فضل الله الذي كان
حيا إلى ( سنة ٥٤٨ ) والإمام قطب الدين ( المتوفى ٥٧٣ ) وكان هو تلميذ الشيخ أبي
علي ابن شيخ الطائفة الطوسي.
( ١١٠٧ : التعليق الأحسن ) على شرح مولانا حسن ، أي شرح المولوي محمد حسن اللكهنوي على
كتاب سلم العلوم في المنطق ، وهذا التعليق لركن الدين محمد تراب علي ابن شجاعت علي
الهندي ، طبع ( سنة ١٢٦٤ ) وعليه تقريظ المولوي محمد معين الدين المشهدي الكردي
راجعه.
( ١١٠٨ : التعليق الأنيق ) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي
النصيرآبادي اللكهنوي ، ( المتوفى ٤ ـ ع ٢ ـ ١٣١٢ ) أجاب فيه عن الشرح المبين الذي
هو رد لرسالته الموسومة بـ « المتن المتين » ، والمؤلفة لإثبات عدم مفطرية الدخان
للصيام ، فأيد في التعليق ما اختاره في المتن المتين ، والجميع مطبوع ضمن مجموعة
بالهند.
( ١١٠٩ : تعليق إيسلفوجي ) على فرفوريوس ، للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي ، محمد بن
أحمد بن طرخان (
المتوفى ٣٣٩ ) ذكره القفطي في أخبار الحكماء ، وقال في ترجمه فرفوريوس الصوري إنه
كان بعد زمن جالينوس ومتقدما في معرفة كلام أرسطو طاليس ، وفسر جملة من كتبه وذكر
أنه ألف كتاب إيساغوجي فأخذ عنه إلى يومنا هذا.
( ١١١٠ : تعليق الإيضاح ) في النحو الذي صنفه أبو علي الفارسي ، للسيد الشريف الرضي
أبي الحسن محمد بن أبي أحمد الحسين بن موسى الموسوي ، ( المتوفى ٤٠٦ ).
( ١١١١ : تعليق التذكرة ) للشيخ مهذب الدين أبي إبراهيم أحمد بن محمد الوهركيسي ،
ذكره الشيخ منتجب الدين بعد ذكر كتابه الموضح في الأصول ، فلعل هذا أيضا تعليق على
التذكرة بأصول الفقه للشيخ المفيد.
( ١١١٢ : تعليق خلاف الفقهاء ) للسيد الشريف الرضي المذكور آنفا ذكره النجاشي أيضا ولعله
تعليق على مسائل الخلاف في الفقه لأخيه الشريف المرتضى كما في الفهرست أو شرح
مسائل الخلاف له كما في النجاشي.
( ١١١٣ : التعليق الصغير ) في الأصول للشيخ معين الدين الأميركا ابن أبي اللجيم بن
أميرة المصدري العجلي المناظر الحاذق أستاذ مشايخ الشيخ منتجب الدين كما ذكره في
الفهرست.
( ١١١٤ : التعليق الصغير ) للشيخ سديد الدين محمود بن علي بن الحسن الحمصي أستاذ الشيخ
منتجب الدين كما في فهرسه.
( التعليق العراقي ) في الكلام أيضا للشيخ سديد الدين المذكور ، فرغ منه في ٩ ـ ج
١ ـ ٥٨١ أوله : نحمد الله على آلائه التي لا يداني أدناها أقصى حمدنا. ويعرف
بالعراقي لأنه ألفه بالعراق في بلدة الحلة بالتماس علمائها واسمه المنقذ من
التقليد كما يأتي.
( ١١١٥ : التعليق الكبير ) في الأصول للشيخ معين الدين الأميركا المذكور آنفا ، كما
ذكره منتجب الدين.
( ١١١٦ : التعليق الكبير ) أيضا للحمصي المذكور ، وهو غير التعليق الصغير والتعليق
العراقي ، كما في فهرس منتجب الدين.
( ١١١٧ : التعليق الكبير ) للسيد كمال الدين المرتضى بن المنتهى بن الحسين بن علي
المرعشي من مشايخ الشيخ منتجب الدين كما ذكره وهو غير المرتضى بن الداعي الذي
هو أيضا من
مشايخه.
( ١١١٨ : تعليق كتاب في القوة ) للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي ، ( المتوفى ٣٣٩ ) ذكره
القفطي في أخبار الحكماء.
( ١١١٩ : التعليقة الأنيقة ) حاشية على الروضة البهية الشهيدية في شرح اللمعة الدمشقية ،
للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري الكهنوي ( المتوفى ١٣٠٦ ) طبع بالهند.
( ١١٢٠ : التعليقة البهبهانية ) الحائرية للأستاد الأكبر الوحيد البهبهاني آقا محمد باقر بن
محمد أكمل ، ( المتوفى بالحائر الشريف في ١٢٠٦ ) هي تعليقة منهج المقال وشرح لطيف
مفيد نافع مبدو بفوائد خمس رجالية وإليه يرجع العلماء حتى اليوم ، وطبع على هامش
منهج المقال المعروف بـ « الرجال الكبير » ، وعليه شروح تأتي في الشين وتعليقات
ولا سيما على الفوائد الخمس المبدوة بها.
( التعليقة على التعليقة ) يأتي في الحاء بعنوان الحاشية على التعليقة وكذلك التعليقة أو
التعليقات على سائر الكتب المؤلفة سواء كانت التعليقات مدونة أو غير مدونة لكنها
كانت بحيث تعد كتابا مستقلا فنذكر الجميع في حرف الحاء بعنوان الحاشية وإن كان
المعبر بها في تراجم مؤلفيها التعليقة أو التعليقات وذلك لأنا لم نر فرقا بين
التعليقة والحاشية في أن كلا منهما شرح وبيان لبعض المواضع من الكتاب يكتب غالبا
في هامش ذلك الموضع فيصح أن يقال إنه تعليق عليه أو تحشية له ، نعم مر آنفا أن
التعليق يطلق غالبا على كتب المعقول ، فلعل إطلاق التعليقة على بعض الحواشي دون
بعض للإيماء إلى دقة مطالبه أو تحقيقاته العقلية ، ولا يقتضي مجرد ذلك أن نعقد
لهما عنوانين بل نذكر الجميع في حرف الحاء بعنوان الحاشية أو الحواشي.
( ١١٢١ : التعليقة الحسناء ) حاشية على حاشية شرح سلم العلوم للمولوي حسن ، والتعليقة
للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي ( المتوفى ١٣٠٦ ) ذكره في
التجليات ، وله أيضا الحاشية على شرح سلم العلوم للمولوي ; ، يأتي بعنوان
الحاشية ،
( ١١٢٢ : التعليقة السجادية ) شرح وحاشية على من لا يحضره الفقيه لزبدة أهل السداد
المولى مراد بن
علي خان التفريشي ( المولود ٩٦٥ والمتوفى ١٠٥١ ) كما ترجمه وأرخه في جامع الرواة
وذكر تصانيفه الموسومة بأسماء كل واحد من المعصومين 7 مر منها الأنموذج
الموسوي في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤٠٨ ) والتعليقة مجلد كبير لعله يقرب من عشرين ألف بيت ،
رأيت منه نسخا في سامراء والكاظمية وفي المكتبة الحسينية بالنجف الأشرف نسخه
كتابتها ( سنة ١١٣٥ ) وأقدم منها نسخه سامراء المكتوبة (١٠٩٥) أوله : الحمد لله رب
الأرباب ومسبب الأسباب ومفتح الأبواب وقد نقل شيخنا العلامة النوري ; شطرا من أوائله
في آخر الفائدة الخامسة من مستدركه ، وفرغ المؤلف منه في يوم الاثنين مولد النبي 6 ( سنة ١٠٤٤ ) لم يستقص فيه شرح جميع الأحاديث بل لم يذكر في
كثير من أبوابه الا عنوان الباب فقط ، وبعد إتمام شرح الفقيه كذلك شرع في شرح
مشيخته بما لفظه : ولما فرغنا بتوفيق الله عز وجل عما يتعلق بمتن الكتاب فبالحري
التنبيه في مشيخته على طرق مؤلفه ( إلى قوله ) وأكثر ما أنقل فيه من كتاب تلخيص
الأقوال في تحقيق أحوال الرجال للفاضل الكامل الميرزا محمد الأسترآبادي ; وأترجم عنه بـ ( خيص
) ومن كتاب نقد الرجال للسيد الفاضل الأمير مصطفى التفريشي أيده الله وأعبر عنه بـ
( نقد ) وذلك لأنهما شكر الله سعيهما بذلا وسعهما في تتبع الكتب المتداولة من
الرجال ، ونقل حاصلها ، وكنت قد أوصيت إلى الأمير مصطفى أن لا يغير عبارة القوم
وقد فعل بقدر الإمكان. ثم بعد إتمام شرح المشيخة عمل فهرسا لأسماء الرجال
المذكورين في المشيخة ورتبهم على الحروف بما هو مألوف ، وكتب على كل اسم في الفهرس
الرقم الذي كتبه عليه في المشيخة لتسهيل التناول لمن أراد معرفة طريق من طرق
المشيخة ، والظاهر أن هذا الترتيب غير ترتيب رجال الفقيه الذي عمله ( مراد علي )
في آخر نسخه من الفقيه ( المكتوبة ١٠٨٧ ) كما ذكر في فهرس مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة
في ( ج ١ ص ـ ٣٢٩ ).
( ١١٢٣ : التعليقات ) في الأمور العامة وبعض الطبيعيات ، للمعلم الثاني أبي نصر
محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي ( المتوفى ٣٣٩ ) أوله : منها هذه الوجودات كلها
صادرة عن ذاته يقرب من خمسمائة بيت ، رأيت منه نسخا وطبع أخيرا في حيدرآباد.
( ١١٢٤ : التعليقات ) في الحكمة للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا ( المتوفى ٤٢٧ )
أوله
: الحمد لله أهل
كل حمد. رأيت منه نسخه بخط السيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي تلميذ الشيخ
البهائي والمحقق المير الداماد ، ( فرغ من كتابتها سنة ١٠٠٥ ) وهي موقوفة الحاج
عماد الفهرسي للخزانة الرضوية.
( ١١٢٥ : التعليقات ) في الحكمة للفاضل علي قلي خان بن قرچقاي خان ، صاحب إحياء
الحكمة والإيمان الكامل ، قال في أواخر كتابه مزامير العاشقين : إني أوردت شكا
وإزالة في صفة الرضا في التعليقات.
( ١١٢٦ : التعليقات ) حواش وإيرادات على تفسير التبيان لشيخ الطائفة ، ذكره كذلك
في أمل الآمل ، وهو للشيخ الفقيه محمد بن منصور بن أحمد بن إدريس بن الحسين بن
القاسم بن عيسى العجلي الحلي ، سرد نسبه بخطه كذلك في آخر ما كتبه من نسخه مصباح
المتهجد ، ( وفرغ من الكتابة في ج ١ ـ سنة ٥٧٠ ) قال في الأمل شاهدت كتاب
التعليقات هذا بخطه ; في فارس.
( ١١٢٧ : التعليقات ) حواش معلقة على هوامش كتاب الدروس الذي ألفه الشهيد ( سنة
٧٨٠ ) ونسخه منه كتبت بأمر الشيخ الفقيه الفاضل جمال الدين أحمد بن الحسين بن جعفر
الشامي المحتد والحلي المولد ، وفرغ كاتب النسخة من الكتابة ( سنة ٨٠٢ ) فعلق
عليها هذه التعليقات بخطه ، الشيخ عز الدين الحسن بن الحسين بن مطر الجزائري
الأسدي تلميذ الشيخ أحمد بن فهد الحلي ( المتوفى ٨٤١ ) لأنه صارت النسخة ملكه فكان
يطالع فيها من ( سنة ٨٢٨ إلى ٨٤٩ ) ويعلق عليها الحواشي تدريجا ، قال في الرياض :
النسخة مع التعليقات بهذه الخصوصيات موجودة في كون بان عند القاضي أقول ابن مطر
هذا هو أستاذ الشيخ علي بن هلال الجزائري المجيز للمحقق الكركي ( سنة ٩٠٩ ) ويروي
عنه أيضا الشيخ حسن بن علي بن عبد الكريم الشهير بالفتال الذي هو من مشايخ ابن أبي
جمهور كما ذكره في أول العوالي
( ١١٢٨ : التعليقات ) في الطبيعي والإلهي للشيخ علي الحزين ( المتوفى ١١٨١ ) ذكره
في فهرس كتبه ، وهو كتاب مستقل لا أنه تعليق على كتاب آخر ، وقد ذكر في الفهرس
أيضا تعليقاته على سائر الكتب مفصلا منها : ـ التعليقات على الأمور العامة من شرح
التجريد ، وعلى التذكرة لابن رشد ، وعلى التلويحات لشهاب الدين ،
وعلى شرح المقاصد
، وعلى غوامض المجسطي ، وعلى المطارحات لشهاب الدين ، وعلى مقامات العارفين ، وعلى
كتاب النجاة لابن سينا ، ويأتي جميع هذه التعليقات مع غيرها مما ذكر بعنوان
التعليقة أو التعليقات في تراجم مؤلفيها كلها في حرف الحاء بعنوان الحاشية أو
الحواشي لما ذكرناه آنفا
( التعليل بإجالة الوهم ) كما ذكره في كشف
الظنون ، ومر بعنوان التعلل
( ١١٢٩ : التعليل ) لكافي الكفاة ، الصاحب الوزير ، إسماعيل بن عباد الديلمي
الطالقاني ( المولود بطالقان سنة ٣٢٦ كما في مادة طالقان في معجم البلدان ) ، (
والمتوفى بالري سنة ٣٨٥ ثم حمل إلى الأصفهان ) ، كذا ذكر في فهرس تصانيفه
( ١١٣٠ : تعليل قراءة عاصم ) لأبي الحسن ثابت بن أسلم بن عبد الوهاب الحلبي النحوي
المصلوب بمصر ( حدود ٤٦٠ ) وله ابتداء الدعوة كما مر ( في ج ١ ـ ص ٦٠ ) ترجمه
السيوطي في البغية حاكيا عن الذهبي : أنه من كبار نحاة الشيعة والظاهر أنه مقدم
على الشيخ الفقيه الصالح ثابت بن أحمد بن عبد الوهاب الحلبي تلميذ تقي الدين أبي
الصلاح الحلبي كما ترجمه الشيخ منتجب الدين لأن أبا الصلاح الحلبي كان تلميذ
الشريف المرتضى والشيخ الطوسي ( الذي توفي ٤٦٠ ) فتلميذه يكون متأخرا عنه عادة
( ١١٣١ : تعليم أور قرآن ) للمولوي غلام الحسنين الپني پتي المعاصر ، طبع بلغة أردو
( ١١٣٢ : تعليم الأطفال ) الفارسي المطبوع بإيران ، لبعض الفضلاء المعاصرين
( ١١٣٣ : تعليم الأطفال ) باللغة الأردوية ، مطبوع بالهند كما في بعض الفهارس
( ١١٣٤ : تعليم البنات ) لميرزا محمد علي خان ، فارسي طبع بإيران ( سنة ١٣٢٩ )
( ١١٣٥ : تعليم وتربيت ) مجلة رسمية شهرية أصدرها في طهران وزارة المعارف الإيرانية
( من سنة ١٣٠٣ شمسية ودامت إلى سنة ١٣١٨ )
( ١١٣٦ : تعليم وتربيت ) فيما يتعلق بقوة الحافظة المعبر عنها بـ ( نيروى ياد )
للشيخ مرتضى بن محمد المدرسي الچهاردهي الرشتي ( المولود حدود ١٣٣٠ )
( ١١٣٧ : التعليم الثاني ) في عدة مجلدات خرج بعضها لآية الله العلامة الحلي ( المتوفى
٧٢٦ ) كما في بعض نسخ خلاصة الأقوال له ، وفي إجازة مهنى بن سنان وإجازة محمد بن خواتون
المذكورتين في آخر مجلدات البحار ، والظاهر أنه غير كتابه المقاومات
الذي باحث فيه
تمام الحكماء وذكر في الخلاصة أنه يتم بتمام عمره وإن احتمل الاتحاد بعض الأفاضل
( ١١٣٨ : التعليم الثاني ) للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي ( المتوفى ٣٣٩ ) هذب فيه
الفلسفة اليونانية وجعلها منتجه ، وصفه كذلك الشيخ المعاصر في دروس الفلسفة ص ٧١
( ١١٣٩ : تعليم الشهداء ) فيما تفرع على شهادة شهداء الطف 7 من النتائج الأخلاقية ، للسيد محمد مجتبى بن السيد محمد
حسين النوكانوي الهندي ( المولود ١٣٢٤ ) بلغة أردو طبع سنة (١٣٥٠)
( ١١٤٠ : تعليم الصبيان ) فارسي في الطب ذكر فيه علامات بعض الأمراض وعلاجاتها أوله :
الحمد لله رب العالمين نسخه منه في المكتبة الحسينية في النجف الأشرف ونسخه في
الخزانة الرضوية ، وفي فهرسها أنه للخواجة عبد الله التمكين المشهور بالسيد عبد
الفتاح الحكيم
( ١١٤١ : تعويد اللسان ) في تجويد القرآن فارسي في مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة ،
للسيد أحمد بن الحسين بن محمد بن الحسين بن عبد الكريم بن محمد جواد بن عبد الله
بن نور الدين بن السيد المحدث الجزائري الموسوي التستري المعاصر الشهير بالسيد آقا
( المولود ١٢٩١ ) أوله : الحمد لله الذي نزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة فرغ منه
في حادي عشر ذي القعدة ـ ١٣١٩ ، نسخه منه في مكتبة الحاج المولى علي محمد النجف
آبادي بالحسينية وعليها تقريظ فارسي من الحاج المولى باقر بن غلام علي التستري
بخطه الجيد ( في سنة ١٣٢٢ )
( ١١٤٢ : التعويذ في صناعة الإكسير ) للحاكم بالله أبي علي منصور بن العزيز بالله نزار بن معد بن
إسماعيل الخليفة الفاطمي بمصر ( المتوفى ٤١٠ ) ألفه لولده الظاهر بالله أبي الحسين
علي بن منصور ، رأيت ترجمته إلى ( الفارسية ) الموسومة بـ « التحفة الشاهية » ،
كما مر في ( ج ٣ ـ ٤٤٥ )
( ١١٤٣ : تعويذ المطالع وتبصير
المطالع ) حاشية جديدة على الحاشية
الشريفية على شرح المطالع ، للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني ( المتوفى ٩٠٧
) ، أوله : رب تمم بالخير أما بعد الحمد لولي النعم والصلاة على سيد الأمم نسخه
منه في الخزانة الرضوية
من وقف المولى أسد
الله بن محمد مؤمن العاملي المعروف بابن خاتون ( في سنة ١٠٦٧ )
( ١١٤٤ : التعيين في أصول الدين ، ) للشيخ أبي الحسن علي بن هبة الله بن عثمان بن أحمد بن
إبراهيم بن الرائقة الموصلي ، ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه ، وفي بعض نسخ
الفهرس كتاب اليقين في أصول الدين ، وله الأنوار المذكور ( في ج ٢ ـ ص ٤١٢ )
( ١١٤٥ : تعيين الأئمة ) : جيد لطيف ، لبعض الأصحاب لم أعرف اسمه ، رأيته في موقوفات
مدرسة المولى محمد باقر المحقق السبزواري بالمشهد الرضوي
( ١١٤٦ : تعيين الثقل الأكبر ) للحاج ميرزا يحيى بن ميرزا محمد شفيع الأصفهاني ( المتوفى في
٢ ـ ج ١ ـ ١٣٢٥ ) وتوفي والده المستوفي ( سنة ١٢٨١ ) كان جامع الكمالات الصورية
والمعنوية أدركته في عام تشرفه لزيارة العتبات ( في ١٣١٨ )
( ١١٤٧ : تعيين ساعات الليل ) وتشخيصها بمنازل القمر ، للشيخ أبي العباس أحمد بن فهد
الحلي ( المتوفى ٨٤١ ) أوله : الحمد لله الحي الدائم القيوم وفي بعض النسخ ، :
الحمد لله القديم الديموم الحي القيوم إلى قوله وعلى آله أبواب العلوم الذين كانوا
قليلا من الليل ما يهجعون ، وبالأسحار هم يستغفرون رتبه على ستة فصول وخاتمة ،
ونقل فيه بعض أشعار صفي الدين الحلي في ذكر فصل الخريف
( ١١٤٨ : تعيين ساعات الليل والنهار ) من مواضع الكواكب والشمس للسيد محمد حسن بن محمد يوسف ابن
ميرزا بابا بن السيد مهدي الموسوي الخوانساري ( المتوفى ١٣٣٧ ) مر جده المؤلف
لترجمة أبي بصير
( تعيين الفرقة الناجية ) من بين الثلاث والسبعين فرقة من أمة خاتم النبيين ص ، مر بعنوان
إثبات الفرقة الناجية متعددا ويأتي في الفاء بعنوان الفرقة الناجية أيضا
( ١١٤٩ : التغريب في التعريب ) للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن
الحسن الراوندي ( المتوفى والمدفون بقم سنة ٥٧٣ ) ذكر في فهرس الشيخ منتجب الدين
وذكر بعده الإغراب في الإعراب كما مر فيظهر مغائرتهما
( ١١٥٠ : التغيير التقديري ) من الأحكام الفرعية وقد كتب فيه مستقلا السيد أبو الحسن
محمد بن السيد علي
شاه الرضوي الكشميري اللكهنوي ( المتوفى بالحائر الشريف والمدفون بها سنة ١٣١٣ )
ذكر هذا مع تصانيفه الآخر في آخر إسداء الرغاب المطبوع
( التاء بعدها الفاء )
( ١١٥١ : التفؤل الحسينية ) في بيان القرعة المنسوبة إلى الحضرة الرضوية ، للسيد حسين
بن علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني المعاصر النجفي
( ١١٥٢ : التفاح من الذهب في فنون الأدب ) مطبوع ، راجعه
( ١١٥٣ : التفاحة ) لأبي عمرو الزاهد محمد بن عبد الواحد المعروف بغلام ثعلب (
المتوفى ٣٤٥ ) ذكره في معجم الأدباء وله أسماء الشعراء مر ( في ج ٢ ـ ٦٨ )
( ١١٥٤ : تفاسير العقاقير ) للإمام البيهقي فريد خراسان أبي الحسن علي بن أبي القاسم
زيد ( المولود في بيهق من نواحي نيشابور ٤٩٩ والمتوفى ٥٦٥ ) أورد في معجم الأدباء
( ج ١٣ ص ٢١٩ ) ترجمته عن كتابه مشارب التجارب المذكور فيه أحواله وفهرس تصانيفه
قال فيه : كتاب أسامي الأدوية وخواصها ومنافعها مجلد ضخم وهو معنون بـ « تفاسير
العقاقير »
(١١٥٥ : تفاسير كتاب سيبويه ) لإمام النحاة أبي عثمان بكر بن محمد بن حبيب بن بقية
المازني ( المتوفى ٢٤٩ ) ( أو ٢٤٨ ) ذكره في معجم الأدباء وبغية الوعاة وذكر معه
أيضا كتاب الديباج في جامع كتاب سيبويه فيظهر مغائرتهما
( ١١٥٦ : كتاب التفاضل ) لأبي موسى ، أو أبي عبد الله ، جابر بن حيان بن عبد الله
الكوفي الصوفي ( المتوفى ٢٠٠ ) ذكره ابن النديم في ص ٥٠٢ بعد ذكره لكتاب الفاضل له
فيظهر أنهما كتابان
( ١١٥٧ : تفتيش از
مضرت تراشيدن ريش ) فارسي في بيان مضرات حلق اللحية وتطويل الشوارب ، للسيد المعاصر الشهير هبة الدين
الشهرستاني فرغ منه سنة (١٣٣٢) مطبوع وله أضرار التدخين أيضا مطبوع
( ١١٥٨ : تفرق عاد ) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة (
المتوفى سنة ٢٠٦ ) ذكره ابن النديم
( ١١٥٩ : تفريج القاصد لتوضيح
المقاصد ) تكملة وشرح للتوضيح ،
تأليف الشيخ البهائي
العاملي ، وهذا
التكميل للسيد بهاء الدين المختاري ولذا يقال له تاريخ البهائيين ـ أي العاملي
والمختاري ، يذكر فيه أولا عين عبارة توضيح المقاصد ثم يذكر ما ألحقه به مما فات
منه أوله : الحمد لله الذي جعل الأهلة مواقيت للناس ليعلموا عدد السنين والحساب
يوجد ضمن مجموعة من رسائل هذا المؤلف كلها بخطه عند السيد شهاب الدين التبريزي
نزيل قم ، وفيها رسالة في ترجمه المؤلف نفسه ذكر فيها أنه بهاء الدين محمد بن محمد
باقر الحسيني المختاري السبزواري النائني الأصفهاني المولود حدود ١٠٨٠ (
تفريج الكربة عن المنتقم لهم في الرجعة ) مر إجمالا بعنوان إثبات الرجعة ( في ج ١ ـ ص ٩٤ ) ذكر في أوله
اسم المؤلف وإنه محمود بن فتح الله الحسيني نسبا الكاظمي مولدا النجفي مسكنا وقد
ألفه في النجف باسم إعتماد الدولة الشيخ علي خان في عصر شاه سليمان الصفوي الذي
جلس للملك في ( ١٠٧٨ ـ ١١٠٥ ) ورتبه على مقدمه وخمسة أبواب وخاتمة أوله : الحمد
لله ملهم الصواب ومن إليه المرجع والمآب وفهرس أبوابه (١) في وجوب الرجعة بالآيات
الشريفة وذكر خمس عشرة آية (٢) في وجوبها في السنة وذكر أحاديث كثيره (٣) في
الإجماع (٤) في دليل العقل (٥) في بيان من يرجع إلى الدنيا من أفراد البشر
والخاتمة في رد المنكرين للرجعة ، وذكر في آخر الكتاب مصادره ، ومنها كتاب سيرة
المهدي 7 للحسين بن حمدان ، يوجد
منه نسخه في النجف عند الشيخ محمد صالح ابن الشيخ هادي الجزائري ورأيت منه نسخه
أخرى في طهران في مكتبة المرحوم الشيخ جعفر سلطان العلماء معها بعض رسالات هذا
المؤلف ، منها رسالة عدم صعود جثث الأئمة : وبقائهم في قبورهم
( ألفها سنة ١٠٧٩ ) ، ومنها رسالة في تقسيم الخمس التي ذكر في آخرها مشايخه
الثلاثة (١) الفاضل الجواد وهو الشيخ جواد بن سعد الدين الكاظمي تلميذ الشيخ
البهائي (٢) الشيخ حسام الدين الحلي وهو أيضا تلميذ الشيخ البهائي (٣) الشيخ فخر
الدين الطريحي النجفي ( المتوفى سنة ١٠٨٥ )
( ١١٦٠ : تفريح الشيعة ) في علم الكلام باللغة الأردوية ، مطبوع في الهند كما في بعض
فهارسها
( ١١٦١ : تفريحات علمية ) في فوائد متفرقة من أنواع العلوم ، الطبيعيات والرياضيات
والأدبيات والتاريخ وغيرها ، للأديب المعاصر حسين أميد وطبعه الرابع كان ( سنة
١٣١٦ ش )
( ١١٦٢ : تفريق الأزد ) لهشام بن محمد بن السائب الكلبي ( المتوفى ٢٠٦ ) ذكره ابن
النديم
( ١١٦٣ : تفسخ العرب في لغاتها وإشاراتها إلى
مرادها ) في معنى الإشارات
على ما ينكره العوام وغيرهم من الأسباب ، للشيخ الأقدم أبي علي محمد بن أحمد بن
الجنيد الإسكافي ( المتوفى ٣٨١ ) ذكره الشيخ في « الفهرس »
( التفسير للقرآن
الشريف أو سورة أو آياته أو كلماته )
لا ريب في أن
القرآن الشريف المنزل إلى قلب سيد المرسلين 6 بلفظ عربي مبين هو
هذا المجموع بعين ألفاظه المنزلة من غير تصرف لأحد من البشر فيها بالضرورة من
الدين الموضوع بين الدفتين ، وهو كتاب الإسلام والحبل الممدود من مقدس شارعه إلى
سائر الأنام ، وهو أكبر الثقلين المتخلفين عن النبي الأعظم الأمة المرحومة فيه
تبيان كل شيء ودستور سعادة الدنيا والدين لكافة أفراد البشر إلى يوم الدين فيجب
على جميع المسلمين التحفظ به والتلبي لنداء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 7 في الوصية به : الله. الله
أيها الناس فيما استحفظكم من كتابه واستودعكم من حقوقه. ويلزمهم التمسك به بالعمل على طبق قوانينه ، ولتوقف العمل
كذلك على تعلمه درسا وتدريسا ، وعلى التفقه فيه فهما لمعانيه وكشفا للمراد منه ،
وعلى تلاوة آياته متدبرا فيها ، صدرت الأوامر الأكيدة في الحث على جميع ذلك في
الآيات والأحاديث الشريفة في النهج وغيره بقولهم : تعلموا
القرآن فإنه أحسن الحديث وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب ، واستشفوا بنوره فإنه شفاء
الصدور ، وأحسنوا تلاوته فإنه أنفع القصص إلى غير ذلك ، وصرح أمير المؤمنين 7 بأن العمل بهذا
القرآن موقوف على تفسيره وكشف المراد منه في قضية التحكيم بقوله : هذا
القرآن انما هو خط مسطور بين الدفتين لا ينطق بلسان ولا بد له من ترجمان ، وانما
ينطق عنه الرجال. فالقرآن مرشد
صامت وانما ينطق عنه لسان الناطقين فهو حاكم محتاج إلى ترجمان فلا بد أن يقوم
الرجال العارفون بالمراد من هذه الخطوط ببيانه والكشف عنه ، ويسمى هذا الكشف
والبيان تفسيرا قال في القاموس : الفسر الإبانة وكشف المغطى كالتفسير. وقال
الطريحي : التفسير في اللغة كشف معنى اللفظ وإظهاره ، مأخوذ من الفسر وهو مقلوب
السفر يقال أسفرت
المرأة عن وجهها إذا كشفته : فالتفسير هو بيان ظواهر آيات القرآن حسب قواعد اللغة
العربية وهو الذي رغب فيه القرآن الشريف حيث مدح الله أقواما على استخراجهم معاني
القرآن فقال تعالى : ( لَعَلِمَهُ الَّذِينَ
يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ). وذم أقواما لم يتدبروا القرآن ولم يتفكروا في معانيه فقال
: ( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى
قُلُوبٍ أَقْفالُها ). والاستنباط كذلك لا يختص بآية دون آية ، وقوم دون قوم ،
حيث ذكرنا أن القرآن أنزل على قواعد لسان فصحاء العرب ومكالماتهم في أنديتهم وسائر
محاوراتهم وأجري فيه على طريقتهم من الاستعمالات الحقيقية والمجازية ، والكنائية
وغيرها مما يعرف مداليلها الظاهرة أهل اللسان ، الذين لم يشوه لغتهم ، بحسب طبعهم
ويعرفها غيرهم بالتعلم لقواعد لغتهم ، وأما حجية جميع تلك الظواهر ، والحكم بكون
كلها مرادا واقعيا لله تعالى ، فقد منعنا عنه القرآن ، حيث صرح فيه بالتفرقة بين
آياته فقال الله تعالى : ( مِنْهُ آياتٌ
مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ
وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ وَالرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ ). جعل قسم المحكمات خاصة أم الكتاب والحجة التي يرجع إليها
ويؤخذ بظواهرها وحكم في قسم المتشابهات بالوقوف عن التأويل وإيكال علمه إليه تعالى
وإلى من خصه الله تعالى بإفاضة العلوم اللدنية المعبر عنهم بالراسخين في العلم ،
والآراء في تعيين مصداقي المحكم والمتشابة مختلفة ، لكن الحق المختار لمحققي
المفسرين أن الآيات المحكمات ما يصح الأخذ بظواهرها ويجوز الحكم بكونها مرادا
واقعيا حيث إنه لا يترتب على كون ما هو ظاهر الآية مرادا واقعيا أمر باطل أو محال
والمتشابهات ما لا يمكن فيها ذلك إما لعدم ظاهر لها مثل المقطعات في فواتح السور ،
أو للقطع بعدم كون ظواهرها مرادا واقعيا للزوم الباطل وترتب المحال ، وبالجملة
التعرض للتأويلات وبيان المراد الواقعي في المتشابهات لا يجوز لغير الراسخين في
العلم الذين هم عدل القرآن وحملته والمنزل في بيتهم الكتاب وقد خوطبوا به فلا بد
أن تأخذها عنهم لأنه لا يعرفها غيرهم بصريح القرآن ، وأما تفسير المحكمات فهو
وظيفة الرجال العارفين
بقواعد اللغة
العربية نعم لا بد أن يكون استنباطهم للظواهر في الآيات المحكمات مستندا إلى ما
يفهم من نفس تلك القواعد لا أن يكون على حسب اقتضاء الآراء والأقيسة والاستحسانات
أو الظن والتخمين والتخرصات فإنه قد ورد النهي الشديد عن التفسير بالرأي المراد به
أمثال ما ذكر من الاستنباطات وبيان المراد الواقعي في الآيات المتشابهات من عند
أنفسهم لا أخذا عن اهله والا فتفسير محكمات القرآن وبيان المراد والمفهوم منها حسب
قواعد اللغة من أفضل الأعمال وأشرفها لأشرفية موضوعها وغايتها كما أشرنا إلى ما
صدر من التأكيد فيه عن المعصومين 7 ، وقد امتثل
أوامرهم فضلاء الشيعة من الصدر الأول حتى اليوم ، وأثبت سيد مشايخنا الحجة أبو
محمد الحسن صدر الدين 1 في تأسيس الشيعة الكرام الفنون الإسلام أن فضلاء الشيعة قد
أخذوا علوم القرآن عن إمامهم أمير المؤمنين 7 الذي هو باب علم النبي
6 ودونوها عنه فهم السابقون
المؤسسون لعلم التفسير وعلم القراءة ، وعلم الناسخ والمنسوخ ، وعلم أحكام القرآن ،
وعلم غريب القرآن ، ومقطوع القرآن وموصوله ، ومجازات القرآن وأسباع القرآن وفضائل
القرآن ولهم تصانيف في جميع هذه الأبواب وهم مبتكرون فيها ، فأول من صنف في
التفسير هو ترجمان القرآن عبد الله بن العباس ( المتوفى سنة ٦٨ ) ثم تلميذه سعيد
بن جبير الشهيد (٩٥) وهكذا إلى اليوم بل لم يكتف كثير منهم بتأليف تفسير واحد حتى
ضم إليه آخر بل كثير منهم عززه بثالث أو أكثر ، ولا بأس بذكر بعض هؤلاء المعززين
بثالث أو أكثر مرتبا على أسمائهم إجمالا ونذكر تفاصيل تصانيفهم في محالها : أبان
بن تغلب بن رباح ، أبو زيد أحمد بن سهل السجستاني في الأصل البلخي المولد ، الشيخ
فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد بن المتوج ، الشيخ جمال الدين أحمد بن عبد
الله بن محمد بن المتوج ، المولى محمد تقي الهروي الحائري ، الحسن بن علي بن فضال
، العلامة جمال الدين الحسن بن يوسف الجلي ، الحسين الراغب الأصفهاني ، السيد حيدر
الآملي صاحب المحيط الأعظم ، قطب الدين سعيد بن هبة الله الراوندي ، الحاج المولى
صالح البرغاني ، الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن العتائقي ، عبد العزيز بن يحيى
الجلودي ، السيد عبد الله الشبر ، الشريف المرتضى ، علي بن الحسين ، الإمام
البيهقي علي بن أبي القاسم زيد ، السيد علي محمد النقوي ، الشيخ فخر الدين الطريحي
، الشيخ الطبرسي
فضل الله بن الحسن
، المولى محسن الفيض الكاشاني ، الشيخ الطوسي محمد بن الحسن ، أبو النضر محمد بن
السائب الكلبي ، الشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه ، الشيخ رشيد الدين محمد بن
علي بن شهرآشوب ، الشيخ البهائي محمد بن الحسين العاملي ، ابن الجحام محمد بن
العباس ، الشيخ لمفيد محمد بن محمد بن النعمان ، الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد
بن هارون البغدادي الحلي المعروف بابن الكيال ( المتوفى ٥٩٧ ) ، السيد محمد هارون
الزنجي فوري ، أبو الحسن مقاتل بن سليمان بن زيد بن أدرك بن بهمن الرازي الخراساني
البلخي إلى غير ذلك ممن لا يهمنا الآن ذكرهم ، فقد قاموا قدس الله أسرارهم قديما
وحديثا بوظيفة التأليف في تفسير القرآن الشريف من أوله إلى آخره أو إلى ما يسر
الله تعالى له ووفقه لتفسيره من القرآن كثيرا أو قليلا أو تفسيره عدة من سورة أو
سورة واحدة منه أو تفسير نوع من آياته كتفسير آيات الأحكام أو الأمثال أو القصص أو
تفسير بعض كلماته الغريبة أو المشكلة الغامضة إلى غير ذلك مما نذكره على ترتيب
أسماء المضاف إليها بعونه تعالى
( تفسير آلاء الرحمن ) مر باسمه في ج ١ ـ
ص ٣٨.
( ١١٦٤ : تفسير آي من القرآن الشريف ) للسيد إعجاز حسين الأمروهوي ( المتوفى ١٣٤٠ ) من تلاميذ
المفتي السيد محمد عباس والسيد أحمد حسين ، ذكره السيد علي نقي في ص ١٠١ من مقدمه
تفسيره الموزع في أجزاء مجلة الرضوان اللكهنوية
( ١١٦٥ : تفسير الآي التي نزلت في أقوام
بأعيانهم ، ) لهشام بن محمد بن السائب الكلبي ذكره ابن النديم في ( ص ٥١ ) ومن هذا الباب ما
يأتي في حرف الميم بعنوان ما نزل وما مر بعنوان تأويل ما نزل إذ جميعها تفاسير
لآيات نزلت في أقوام بأعيانهم
( تفسير آيات الأئمة ) في ما يتعلق من الآيات بالإمامة ، مر في ج ١ ـ ص ٤٠
( تفسير آيات الأحكام ) مر في ( ج ١ ) ما
يقرب من ثلاثين كتابا بعنوان آيات الأحكام
( ١١٦٦ : تفسير آيات الأحكام ) الذي فاتنا ذكره في الجزء الأول ، ويعبر عنه بـ « أحكام
القرآن » أيضا ، للشيخ الأمين الوزير ، أبي الحسن عباد بن عباس بن عباد الطالقاني
والد الوزير الصاحب إسماعيل بن عباد ، حكى في ج ٦ من معجم الأدباء ص ١٧٢ عن كتاب
المنتظم لأبي الفرج ابن الجوزي أنه ذكر في كتابه المذكور أن أبا الحسن عباد
كان من أهل العلم
والفضل سمع أبا خليفة الفضل بن حباب ( المتوفى ٣٠٥ ) وغيره من البغداديين والأصفهانيين
والرازيين ، وصنف كتابا في أحكام القرآن ، نصر فيه الاعتزال وجود فيه ، روى عنه
ابنه الوزير أبو القاسم إسماعيل بن عباد ، وابن مردويه الأصفهاني ، ومات عباد في
السنة التي مات فيها ابنه الوزير ( سنة ٣٨٥ )
( تفسير آيات الأحكام ) يأتي بعنوان تفسير الخمس مائة آية لمقاتل بن سليمان ، ذكره ابن النديم
ص ٢٥٤
__________________
( ١١٦٧ : تفسير الآيات البينات ) النازلة في فضائل أهل بيت سيد الكائنات فارسي للسيد مصطفى
بن أبي القاسم بن أحمد بن الحسين بن عبد الكريم الموسوي الجزائري التستري النجفي
المعاصر ( المولود ١٣٢٠ ) مجلد كبير عنده بخطه ( تفسير آيات الحجة والرجعة ) ، (
تفسير آيات الصيام ) ، ( تفسير آيات الظلم ) ، ( تفسير آيات الفضائل ) ، ( تفسير
آيات القصص ) ، ( تفسير آيات الولاية ) ، ( وغير ذلك كلها تفاسير لأنواع خاصة من
الآيات ، وقد مر جميعها في ( ج ١ ) بعنوان آيات
( ١١٦٨ : تفسير الأئمة لهداية الأمة ، ) للمولى المفسر المحدث محمد رضا بن عبد الحسين النصيري
الطوسي ساكن أصفهان ومؤلف كشف الآيات الذي فرغ منه ( سنة ١٠٦٧ )
__________________
كما يأتي ،
وتفسيره هذا كبير يقال إنه في ثلاثين مجلدا رأيت مجلدين منها أحدهما المجلد الأول
وهو مجلد كبير ضخم بدأ فيه بمقدمات التفسير فيما يقرب من عشرين فصلا فيما يتعلق
بالقرآن ثم شرع في تفسير الفاتحة ثم تفسير عدة آيات من سورة البقرة إلى آخر وهم
يوقنون ، أوله : اين رتبة الإنسان الذي بدئ خلقه من طين وأعلى مقام محامد رب
العالمين وأنى قدرة المخلوق من سلالة من ماء مهين والعروج على ذروة وصف من هو فوق
وصف الواصفين ، كيف نحمده ونحن من الجاهلين وعلى ظهر هذا المجلد تملك ولد المؤلف
بخطه ، كتب أنه ملكه بالإرث لكن لم يذكر تاريخه ، وتوقيعه : عبد الله بن
__________________
محمد رضا النصيري
الطوسي وصار هذا المجلد عند السيد شبر بن محمد بن ثنوان الحويزي النجفي من سنة
(١١٦٠) إلى (١١٨٢) كما يظهر من بعض خطوطه عليه في التاريخين ثم انتقل أخيرا إلى
العلامة الشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي صاحب المقابيس فوقفه وكتب الوقفية عليه
بخطه ، رأيته في الكاظمية في مكتبة المرحوم الشيخ محمد أمين آل الشيخ أسد الله
المذكور وثاني المجلدين الذين رأيتهما أيضا مجلد ضخم كبير وهو من أول سورة التوبة
إلى آخر سورة هود رأيته في النجف بمكتبة المرحوم الشيخ محمد جواد محيي الدين
الجامعي ، ولا علم لي ببقية مجلداته غير ما كتبه إلى مولانا الشيخ أبو المجد آقا
رضا الأصفهاني من أنه كان خمسة عشر مجلدا من هذا الكتاب في المكتبة القزوينية
بأصفهان فأخذ إقبال الدولة ثلاث مجلدات منها أيام حكومته بأصفهان ولم يردها إلى
المكتبة ، والبقية موجودة فيها ، وديدن هذا المفسر فيما رأيته من أجزاء هذا
التفسير على أن يذكر أولا عدة آيات مع ترجمتها إلى الفارسية كاتبا للترجمة بالحمرة
بين السطور ، ثم يشرع في تفسير الآيات على ما هو المأثور ، وترجمه الأحاديث
بالفارسية ثم تفسيرها بالعربية ، ثم ذكر ما يتعلق بتلك الآيات في عدة فصول منها فصل
في فضلها ، فصل في خواصها ، فصل في نزولها ، إلى غير ذلك ، ثم يذكر عدة آيات أخر
مع ترجمتها وهكذا ، وينقل فيه غالبا عن تفسيري العياشي والبيضاوي ، وينقل عن كتاب
الاحتجاج للطبرسي ، وعن مكارم الأخلاق وغيرهما من كتب الحديث ، وينقل فيه عن تفسير
غياث بن إبراهيم ما رواه هو عن تفسير فرات بن إبراهيم القمي وينقل تمام تفسير
الإمام العسكري 7 وتمام تفسيري
القمي أصله ومختصره باعتقاده أن الأصل والمختصر كلاهما للقمي ، فقال في أول المجلد
الأول : إني ما تركت من تفسير الإمام العسكري ومن تفسيري أبي الحسن علي بن إبراهيم
بن هاشم القمي شيئا لأنه ذكر في أول كتابه الصغير ، أنه مختصر من التفسير المروي
عن الأئمة مما ألفه الشيخ الثقة الصالح أبو الحسن علي بن إبراهيم فجعل جملة ، مما
ألفه ، بيانا للمختصر مع أنه بيان للتفسير المروي وقد مر ( في ج ١ ـ ص ٣٥٥ )
اختصار تفسير القمي للكفعمي ، ويأتي في الميم مختصر تفسير القمي أيضا متعددا ولم
ندر أن أي المختصرات كان من مآخذ هذا التفسير ، ويأتي أيضا مختصر تفسير الأئمة هذا
لمؤلف أصله وهو
فارسي محض في ست
مجلدات رأيت بعضه في النجف الأشرف
( ١١٦٩ : تفسير أبان بن تغلب بن رباح ) أبي سعيد البكري الجريري ( المتوفى في حياة أبي عبد الله
الصادق 7 في ١٤١ ) كانت له منزلة
عظيمة عند الأئمة الطاهرين ، وقد لقي منهم السجاد ، والباقر ، والصادق 7 ، وقد أشرنا إلى أنه ممن لم يكتف بتفسير واحد أو اثنين ،
فإن ابن النديم بعد ذكر بعض ما صنف من الكتب في التفسير في ص ٥٠ ، قال : كتاب
التفسير لابن تغلب ثم ذكر في ص ٣٠٨ عند تعداد تصانيف ابن تغلب ما لفظه : كتاب
معاني القرآن لطيف ، وكتاب القراءات ، والظاهر أن معاني القرآن اللطيف غير ما ذكره
قبل ذلك بعنوان كتاب التفسير مطلقا لأنه ذكر في ص ٤٥١ كتب معاني القرآن في قبال ما
ألف في التفسير فيظهر منه أن التفسير ومعاني القرآن نوعان وأما القراءات فهو الذي
عبر عنه النجاشي بقوله : ولا بأن قراءة مفردة مشهورة عند القراء. وكذلك الشيخ في
الفهرس ، فهذه ثلاثة كتب في القرآن لأبان والرابع كتاب الغريب في القرآن وذكر
شواهده من أشعر هكذا وصفه الشيخ في الفهرس وعبر عنه النجاشي بـ « تفسير غريب » القرآن
، وذكر كل واحد منهما أن هذا الكتاب قد يروي عن أبان مفردا ثم ذكرا طريقيهما إلى
كتابه المفرد ، وقد يروي عنه مشتركا ومجموعا مع كتاب محمد بن السائب الكلبي وكتاب
أبي روق عطية بن الحرث لكن ذكر في الفهرست أنه عمد إلى الجمع بين الكتب الثلاثة ،
عبد الرحمن بن محمد الأزدي الكوفي ، والنجاشي ذكر أن الجامع بينها هو محمد بن عبد
الرحمن بن فتني ، واستظهر المولى عناية الله القهپائي أن الثاني ابن للأول ،
فالشيخ نسب الجمع إلى الوالد ، والنجاشي نسبه إلى الولد ، ولم نجد في غير هذا المقام
ذكرا لواحد من هذين الرجلين في كتب رجالنا ، نعم حسب ما علمنا من ديدن النجاشي أنه
إذا ذكر اسم رجل ولم يبين مذهبه ولا الغمز فيه فهو عنده إمامي ممدوح ، نقول بذلك
في محمد بن عبد الرحمن المذكور فيه وقد صرح السيد الداماد في الرواشح ( ص ٦٧ )
بثبوت هذه السيرة للنجاشي.
( تفسير ميرزا إبراهيم ) ابن المولى صدر الشيرازي ( المتوفى عشر السبعين بعد الألف ) ، اسمه العروة
الوثقى ، يأتي.
( تفسير الأمير إبراهيم ) القزويني اسمه تحصيل الاطمينان مر ( في ج ٣ ـ ٣٩٦ ).
( ١١٧٠ : تفسير القاضي محمد إبراهيما ) ( المتوفى بأصفهان ١١٦٠ ) والمدفون بمقبرة آب بخشان ، ذكر
السيد شهاب الدين نزيل قم أن المجلد الأول من هذا التفسير موجود عنده وإنه فارسي
يشبه تفسير الشيخ أبي الفتوح الرازي.
( ١١٧١ : تفسير ابن أبي الثلج ) هو أبو بكر محمد بن أحمد ( المتوفى ٣٢٥ ) ذكره ابن النديم (
ص ٥١ ) بعنوان أبي بكر بن أبي الثلج.
( تفسير ابن أبي جامع ) للشيخ علي بن الحسين الجامعي ، اسمه الوجيز في تفسير القرآن
العزيز.
( تفسير ابن أبي حمزة ) هو علي بن أبي حمزة البطائني يأتي بعنوان تفسير البطائني ،
ويأتي تفسير أبي حمزة أيضا.
( تفسير ابن أبي الخير الحمداني ) اسمه مفتاح التفسير
يأتي
( تفسير ابن أبي زياد ) السكوني ، يأتي بعنوان تفسير إسماعيل السكوني.
( ١١٧٢ : تفسير ابن أبي شعبة ) هو أبو جعفر محمد بن علي بن أبي شعبة الحلبي الثقة ، فقيه
الأصحاب ، يرويه عنه ابن عقدة ( المتوفى ٣٣٣ ) بواسطتين.
( ١١٧٣ : تفسير ابن أبي نعيم ) الفضل بن دكين كما ذكره كذلك ابن النديم في ص ٥١ ( الشهيد
في ٢١٩ ) كما صرح به في تذكره الحفاظ ( في ج ١ ـ ص ٣٤١ ) ، وفي كامل ابن الأثير
أنه كان شيعيا ، وذكر في الروضات أنه من مشاهير قدماء علماء الشيعة ، وعده الزرگلي
من الإمامية بعنوان أبي نعيم فضل بن دكين وكذلك ترجم في جميع الكتب الرجالية
للعامة ، وكذا في رجال المامقاني وانما ذكرناه هنا تبعا لابن النديم.
( ١١٧٤ : تفسير ابن أبي هند ) هو أبو بكر داود بن دينار السرخسي ( المتوفى في طريق مكة
سنة ١٣٩ ) وهو من أصحاب الإمام الباقر 7 ، ذكره ابن النديم
ص ٥١
( تفسير ابن إدريس ) الحلي مؤلف
السرائر اثنان أحدهما يأتي بعنوان مختصر التبيان ، والآخر بعنوان الحواشي
والتعليقات على التبيان.
( ١١٧٥ : تفسير ابن أسباط ) هو أبو الحسن علي بن أسباط بن سالم الكوفي الثقة المراوي عن
الإمام الرضا وأبي جعفر الجواد 7 ، يرويه عنه ابن
عقدة بواسطة واحدة كما ذكره النجاشي.
( ١١٧٦ : تفسير ابن أورمة ) هو أبو جعفر محمد بن أورمة القمي الذي خرج التوقيع من
الإمام الهادي 7 إلى أهل قم في
برائته مما نسب إليه من الغلو عد النجاشي من تصانيفه كتاب تفسير القرآن.
( ١١٧٧ : تفسير ابن بابويه ) هو أبو الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي (
المتوفى سنة تناثر النجوم ٣٢٩ ) يرويه النجاشي عنه بواسطة واحدة ، وهذا سند عال
والواسطة هو شيخه المعمر عباس بن عمر الكوذاني ، ويأتي تفسير ولده أبي جعفر محمد
بعنوان تفسير الصدوق لاشتهاره بالشيخ الصدوق ووالده بابن بابويه ، نعم يقال لهما
الصدوقان.
( تفسير ابن تغلب ) كما ذكره ابن النديم في عداد كتب التفاسير ، ومر بعنوان تفسير
أبان بن تغلب.
( ١١٧٨ : تفسير ابن جبير ) هو سعيد بن جبير الشهيد (٩٥) بأمر الحجاج بن يوسف الثقفي
عليه لعائن الله تعالى ذكره ابن النديم في ص ٥١.
( ١١٧٩ : تفسير ابن الجحام ) هو أبو عبد الله البزاز محمد بن العباس بن علي بن مروان بن
ماهيار المعروف بابن الجحام ( بالجيم المضمومة والحاء المهملة بعدها ) كما ضبطه
العلامة الحلي في الخلاصة وكذا في إيضاح الاشتباه له ، فقال الجحام بالجيم قبل
الحاء المهملة فضبطه بالحاء المهملة ثم الجيم اشتباه وقد أشرنا آنفا إلى أنه من
المكثرين في التأليف في القرآن فقد عد من تصانيفه في الفهرس ثلاثة كتب بعنوان
التأويل ذكرناها ( في ج ٣ ـ ص ٣٠٦ ). ثم ذكر بعد تلك الثلاثة كتاب التفسير الكبير
وهو المقصود في المقام ، ثم ذكر كتاب الناسخ والمنسوخ ، وكتاب قراءة أمير المؤمنين
7 وغير ذلك مما يأتي في
محالها ، فالتفسير الكبير غير التأويلات الثلاثة على حسب ذكره بعدها والظاهر أن
هذا التفسير الكبير هو الذي عبر عنه النجاشي بقوله كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت
: ثم قال : وقال جماعة من
أصحابنا أنه كتاب لم يصنف في معناه مثله ، وقيل إنه ألف ورقة. وكان هذا التفسير
موجودا عند السيد علي بن طاوس ( الذي توفي ٦٦٤ ) وينقل عنه كثيرا في تصانيفه ،
ووصفه في سعد السعود بقوله : تفسير القرآن وتأويله وناسخه ومنسوخة ومحكمه ومتشابهه
وزيادات حروفه وفضائله
وثوابه بروايات
الصادقين 7 وينقل عنه في رسالة
محاسبة النفس بعنوان كتاب ما نزل من القرآن في النبي والأئمة : ، وكان هذا التفسير أيضا عند السيد شرف الدين علي الحسيني
الأسترآبادي تلميذ المحقق الكركي ( الذي توفي ٩٤٠ ) وينقل عنه كثيرا في كتابه
تأويل الآيات الظاهرة كما مر ( في ج ٣ ـ ص ٣٠٤ ) وكان أيضا عند السيد هاشم العلامة
التوبلي ( المتوفى ١١٠٧ ) كما ينقل عنه في تفسيره البرهان وغيره ، ويظهر من مجموع
ما نقل عن هذا التفسير في الكتب المشار إليها أن المؤلف له يروي عن الكليني مكررا
ويكثر من النقل عن كتاب القراءات للسياري ، ومن هذه القرينة يستظهر أن النسخة
الناقصة الأول والآخر الممحو كثير من صفحاته بالماء ، الموجودة عند سيدنا هبة
الدين الشهرستاني ، هي هذا التفسير بعينه للرواية فيها عن الكليني والنقل عن
القراءات للسياري وبما أن تلك النسخة ليست عتيقة يظن وجود أصلها في سائر البلاد.
( ١١٨٠ : تفسير ابن جني ) ذكره ابن النديم ( في ص ٥١ ) عند ذكر كتب التفاسير ، قال :
كتاب تفسير محمد بن علي بن جني منه أجزاء والظاهر أن كلمة منه تصحيف ( ستة )
ومراده أن هذا التفسير في ستة أجزاء ، كما أن الظاهر وقوع التصحيف في لفظ ابن جني
أيضا لأن المعروف بهذه الكنية هو ابن جني النحوي الموصلي المشهور ( المتوفى ٣٩٢ )
وهو أبو الفتح عثمان بن جني الذي كان ببغداد ، وكان من المعاصرين لابن النديم
والمعروفين عنده فلا يحتمل أنه خفي عليه اسمه ، وأنا لم أظفر حتى الآن بذكر محمد
بن علي بن جني في غير هذا المقام ولا بذكر ابن جني آخر ، نعم كان لعثمان بن جني
ثلاثة أولاد أسماؤهم علي وعال وعلاء كلهم كانوا أدباء فضلاء حسنى الخط وكان ولده
عال يروي عنه بعض شعر أبيه وقد كتب بخطه بعض تصانيف والده كما في معجم الأدباء ( ج
١٢ ـ ص ٩١ وص ١١٣ ) وبالجملة لا يظن كون التفسير له ولا سيما بعد إدراج عثمان بن
جني فهرس تصانيفه في إجازته التي كتبها سنة (٣٨٤) وعدم التعرض فيه لتفسير القرآن
أبدا مع أنه ذكر تفسير ديوان المتنبي في ألف ورقة وتفسيره الآخر في مائة وخمسين
ورقة ، وتفسيره للقصائد الأربع للسيد الرضي في أربع مجلدات لكل قصيدة مجلد ، وغير
ذلك من التفاسير الكثيرة التي ذكرها في معجم الأدباء ( ج ١٢ ص ١٠٩ ) والله العالم
فراجعه
( تفسير ابن خاندار ) للشيخ حسين بن شهاب الدين بن حسين بن خاندار الشامي الكركي
العاملي ( المتوفى ١٠٧٦ ) كما ترجمه في السلافة ، وهو تعليقاته على تفسير القاضي
البيضاوي ، يأتي بعنوان الحاشية
( ١١٨١ : تفسير ابن خواتون ) الإمامي الأصفهاني ، فارسي يوجد جزؤه الأول إلى آخر سورة
المائدة مع نقص عدة أوراق من أوله في مكتبة المجلس بطهران كما يظهر من فهرسها
ولعله تفسير الإمامي الأمير محمد رضا الآتي ذكره
( ١١٨٢ : تفسير ابن دؤل ) هو أحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي ( المتوفى
سنة ٣٥٠ ) يرويه النجاشي عنه بواسطتين مع سائر كتبه البالغة إلى المائة
( تفسير ابن رجب ) هو الشيخ عبد القاهر بن الحاج عبد بن رجب العبادي الحويزي ،
اسمه سلوك مسالك المرام ، يأتي
( تفسير ابن السائب ) يعبر عنه بـ « تفسير الكلبي » كما في ابن النديم ، يأتي
( تفسير ابن شهرآشوب ) الشيخ رشيد الدين
محمد بن علي السروي ( المتوفى ٥٨٨ ) متعدد ، مر منها الأسباب والنزول ( في ج ٢ ـ ص
١٢ ) ، وتأويل متشابه القرآن في ( ج ٣ ـ ص ٣٠٦ ) ويأتي مناقبه المشحون من تفاسير
الآيات ، ترجمه السيوطي في طبقات النحاة وتلميذه في طبقات المفسرين
( ١١٨٣ : تفسير ابن صبيح ) هو أبو عبد الله أحمد بن صبيح الأسدي الكوفي الثقة بتصريح
النجاشي ، ويرويه عنه بأربع وسائط
( ١١٨٤ : تفسير ابن الصلت ) القمي التيمي ـ من تيم ثعلبة ـ هو أبو طالب عبد الله بن
الصلت الراوي عن الإمام الرضا ووكيل الجواد 7 ، رواه عنه ولده
علي بن عبد الله بن الصلت ، وذكر النجاشي إسناده عليه
( تفسير ابن طاوس ) هو السيد أبو الفضائل أحمد ، واسمه شواهد القرآن يأتي
( ١١٨٥ : تفسير ابن عباس ) هو ترجمان القرآن عبد الله بن عباس عم النبي الأكرم ص (
المولود قبل الهجرة بثلاث سنين ، والمتوفى بالطائف سنة ٦٨ ) ذكره ابن النديم في (
ص ٥١ ) في كتب التفاسير بعد ذكره كتاب التفسير للإمام أبي جعفر الباقر 7 ، وقال روى التفسير عن ابن عباس ، مجاهد ، وهو أبو الحجاج
المقري
المفسر المكي
مجاهد بن جبر ( المتوفى بالسجدة سنة ١٠٢ أو ١٠٣ ) ، وذكر أنه رواه عن مجاهد حميد
بن قيس ( المتوفى في زمن السفاح ) وأبو نجيح ، ورواه عن ابن أبي نجيح ورقاء وعيسى
بن ميمون
( ١١٨٦ : تفسير ابن عباس ) عن الصحابة لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى
الجلودي ( المتوفى ٣٣٢ ) ، ويأتي تفسير الجلودي عن علي 7 ، وتفسيره عن ابن عباس وهما غير هذا التفسير كما يظهر من
ذكره بعدهما في رجال النجاشي وهو أيضا غير : ـ
( تفسير ابن عباس
) الموسوم بتنوير المقباس من تفسير عبد الله بن عباس في أربعة أجزاء الذي نسبه
الحافظ شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي في الضوء اللامع إلى محمد بن يعقوب
الفيروزآبادي صاحب القاموس ( المتوفى ٨١٧ ) وكذا في كشف الظنون ، وكذا في المطبوع
من هذا التفسير في بولاق في (١٢٩٠) ، وقبل ذلك طبع في بمبئي ، والسند في أول هذا
الطبع ينتهي إلى عمار بن عبد المجيد الهروي الراوي عن علي بن إسحاق السمرقندي (
المتوفى ٢٣٧ ) كما أرخه في هامش ص ١٢٩ من خلاصة تذهيب التهذيب ، والسمرقندي يروي
عن محمد بن مروان السدي الصغير ( المتوفى ١٨٦ ) عن محمد بن السائب الكلبي (
المتوفى ١٤٦ ) عن أبي صالح ميزان البصري عن ابن عباس ، والسيوطي أورد في النوع
الثمانين من كتابه الإتقان طرقا إلى تفسير ابن عباس ، والسيوطي أورد في النوع
الثمانين من كتابه الإتقان طرقا إلى تفسير ابن عباس ، وجعل طريق الكلبي عن أبي
صالح عنه أوهن الجميع ، لكن قال ابن عدي في الكامل : للكلبي أحاديث صالحة وخاصة عن
أبي صالح وهو معروف بالتفسير ، وليس لأحد تفسير أطول منه ، ولا أشبع ، وبعده مقاتل
بن سليمان الا أن الكلبي يفضل عليه لما في مقاتل مذاهب ردية
( ١١٨٧ : تفسير ابن عبدك ) الجرجاني العبدكي ، كبير حسن كما وصفه الشيخ في باب الكنى
من الفهرس ، وترجمه النجاشي في الأسماء بعنوان أبي جعفر محمد بن علي بن عبدك
الجرجاني ، وقال جليل القدر من أصحابنا فقيه متكلم ، أقول هو من المائة الرابعة ،
وعديل أبي منصور الصرام الذي أدرك الشيخ الطوسي ولده الشيخ أبا القاسم كما ذكره في
باب الكنى أيضا
( تفسير ابن العتائقي ) هو مختصر تفسير علي بن إبراهيم بن هاشم القمي ، يأتي في الميم وله
الناسخ والمنسوخ أيضا يأتي.
( ١١٨٨ : تفسير ابن عقدة ) هو أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بابن عقدة
الزيدي الجارودي ( المولود ٢٤٩ ـ والمتوفى ٣٣٣ ) قال النجاشي بعد ذكر كتبه التي
يرويها عن جمع من مشايخه عنه : ورأيت له كتاب تفسير القرآن وهو كتاب حسن وما رأيت
أحدا ممن حدثنا عنه ذكره وينقل عن تفسير ابن عقدة السيد رضي الدين علي بن طاوس (
المتوفى ٦٦٤ ) في رسالته في محاسبة النفس ، فيظهر بقاء التفسير إلى عصره.
( تفسير ابن الفارسي ) أو
ابن الفتال ، ) اسمه التنوير في معاني التفسير كما ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء.
( ١١٨٩ : تفسير ابن فضال الكبير ) هو أبو محمد الحسن بن علي بن فضال الكوفي التيملي مولى تيم
الله بن ثعلبة ( المتوفى ٢٢٤ ) كان فطحيا ورجع عنه في آخر عمره ، ذكر تفسيره ابن
النديم ، وله أيضا الشواهد من كتاب الله والناسخ والمنسوخ كما يأتي ، فهو من
المكثرين في تأليف علوم القرآن.
( ١١٩٠ : تفسير ابن فضال الصغير ) هو أبو الحسن علي بن الحسن بن فضال المذكور ، لم يعثر له
ذلة ولا ما يشينه ولم يرو عن أبيه شيئا كما صرح به النجاشي ، وعد هو والشيخ في
الفهرس من تصانيفه كتاب التفسير.
( تفسير ابن الكيال ) أو الكال هو أبو عبد الله محمد بن محمد بن هارون بن محمد بن كوكب
الحلي المقري في حانوت له بالحلة المعروف بابن الكال ( المولود ٥١٥ والمتوفى ١١ ذي
الحجة ـ ٥٩٧ ) كما ترجمه وأرخه الجزري ( المتوفى ٨٣٣ ) في طبقات القراء ، وترجمه
ابن العماد في شذرات الذهب بعنوان محمد بن محمد بن هارون المعروف بابن الكيال
البغدادي ثم الحلي ، وترجمه في أمل الآمل بعنوان أبو عبد الله محمد بن هارون
المعروف والده بالكال ، والسيد ابن طاوس ينقل عنه في كتابه التحصين بعنوان محمد بن
محمد بن هارون المعروف بابن الكامل وفي نسخه ابن الكال ، وعد في الأمل من تصانيفه
كتاب مختصر التبيان في تفسير القرآن ، وكتاب متشابه القرآن ، وكتاب اللحن الخفي
واللحن الجلي ، فهو من المكثرين.
( تفسير ابن ماهيار ) مر بعنوان تفسير ابن الجحام بتقديم الجيم.
( ١١٩١ : تفسير ابن المتوج البحراني ) للشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد بن المتوج
البحراني تلميذ فخر المحققين ( الذي توفي ٧٧١ ) وشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي
( المتوفى ٨٤١ ) وهو كما يظهر من ترجمته المستقلة في الروضات كان أيضا من المكثرين
حيث قال فيه له تفسيران كبير مطول وصغير مختصر وله النهاية في تفسير الخمسمائة آية
، وله الناسخ والمنسوخ ، وقد ذكر الجميع في ترجمته في الروضات في ص ١٩ ولم نجد
ترجمه مستقلة للشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد بن المتوج الا فيه ، نعم
قد عقد في الرياض ترجمه لوالده بعنوان الشيخ عبد الله بن سعيد بن التموج ووصفه
بالعلم والفضل وإنه والد الشيخ فخر الدين أحمد ثم قال إن المولى محمد سعيد المرندي
ترجم في تحفه الإخوان هذا الشيخ ، فقال ما معناه : إنه عالم فاضل إلى قوله في عد
تصانيفه له النهاية في تفسير الخمسمائة آية ، والناسخ والمنسوخ ، وغيرهما والمشار
إليه بهذا الشيخ كما يحتمل أن يكون الولد يعني الشيخ فخر الدين أحمد لقرب ذكره
كذلك يحتمل أن يكون الوالد يعني الشيخ عبد الله بن سعيد الذي عقدت الترجمة له
فتكون التصانيف المذكورة له لا لولده فخر الدين ، وعلى أي حال فهذه التصانيف غير
ما يأتي للشيخ جمال الدين ابن المتوج كما هو ظاهر اختلاف الأسماء والأوصاف.
( ١١٩٢ : تفسير ابن المتوج ) هو الشيخ جمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن
الحسن بن المتوج البحراني الذي ترجمه مستقلا الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي
كذلك في رسالته في تاريخ أحوال علماء البحرين التي كتبها باستدعاء صاحب الرياض كما
يظهر من أول نسخه الرسالة الموجودة عندنا ، فقال فيها ، رأيت بخط صاحب الترجمة
نسبه كذلك في إجازة كتبها لتلميذه الشيخ فخر الدين أحمد بن فهد الأحسائي ( في سنة
٨٠٢ ) على ظهر الجزء الأول من تلخيص التذكرة ، وذكر الشيخ سليمان في كتابه أزهار
الرياض على ما نقل عنه المعاصر في أنوار البدرين أن من تصانيف صاحب الترجمة تفسيره
الذي بسط فيه القول في بيان الآيات الناسخة والمنسوخة وذكر أنه لشدة احتياج
المستنبط للأحكام إلى معرفة الناسخ والمنسوخ من الآيات استخرج من تفسيره المذكور
بيان تلك الآيات في رسالة مستقلة تسهيلا للتناول ( أقول ) ولقد صرح
بجميع ذلك في أول
رسالته في الناسخ والمنسوخ الموجودة كما يأتي ، قال الشيخ سليمان أيضا وله منهاج
الهداية في تفسير آيات الأحكام الخمسمائة ، مختصر جيد يدل على فضل عظيم له ، ومن
جملة إفاداته فيه أعمية الطلاق البذلي عن الخلع والمباراة قال : وقد قرأته على بعض
مشايخي في حداثة سني في سنة ١٠٩١ ثم ذكر الشيخ سليمان مصاحبه صاحب الترجمة مع
الشهيد في زمن اشتغالهما ثم تلاقيهما بعد الرئاسة في مكة ، وذكر مدفنه بجزيرة أكل
مشهد النبي صالح ، وذكر ولده الشيخ ناصر المدفون معه بعده ، ولم يتعرض لأحوال
والده عبد الله بن محمد كما لم يتعرض لتاريخ وفاته أو وفاه ولده الشيخ ناصر ، نعم
إنا نعلم حياته في زمن إجازته المذكورة (٨٠٢) ونعلم بوفاته ( قبل ٨٣٦ ) لأن تلميذ
الشيخ فخر الدين أحمد السبيعي فرغ من تأليف سديد الأفهام في التاريخ المذكور ودعا
له بالرحمة الظاهر في وفاته ، ونعلم بوفاة ولده الشيخ ناصر ( بعد ٨٥٠ ) لوجود خطه
بتملك نسخه من مختلف العلامة في هذا التاريخ ، فظهر أنه أيضا من المكثرين حيث إن
له التفسير ، وآيات الأحكام ، والناسخ والمنسوخ ، ثم إن صاحب الرياض ترجم في حرف
الألف ابن المتوج هذا بعين ما ذكره الشيخ سليمان الماحوزي مع بعض زيادات عليه
وكانت الترجمة في القطعة من الرياض التي وجدها الشيخ يوسف البحراني في مكتبة السيد
نصر الله المدرس ، ولنقصها من الأول والآخر لم يشخص مؤلفها غير كونه من تلاميذ
العلامة المجلسي ، ثم أورد الشيخ يوسف هذه القطعة من الرياض في أوائل كشكوله
المطبوع ، ومما زاده صاحب الرياض على كلمات الشيخ سليمان الماحوزي ما نقله عن نظام
الأقوال من أن صاحب الترجمة كان معاصرا للفاضل المقداد وكلما يعبر المقداد
بالمعاصر في كتابه كنز العرفان يريد به ابن المتوج هذا ، فظهر مما ذكرنا اتفاق
صاحب نظام الأقوال مع صاحب الرياض والشيخ سليمان الماحوزي في ترجمه الشيخ جمال
الدين أحمد بن عبد الله بن محمد المذكور ، ونسبة التفسير وغيره من الكتب إليه ،
وإنه كان في أوله مصاحب الشيخ الشهيد (٧٨٦) ، وأن الفاضل المقداد ( المتوفى ٨٢١ )
يعبر عنه بالمعاصر ، وإنه والد الشيخ ناصر ، وأما الشيخ فخر الدين أحمد بن عبد
الله بن سعيد بن التموج المعاصر لهذا الشيخ ، والمشارك معه في الاسم واسم الأب
والنسبة وأسماء بعض المشايخ والتلامذة والتصانيف فقد عرفناه من ذكره في الرياض ضمن
ترجمه
والده العالم كما
مر آنفا ، ومن ذكره خاصة في جملة من الإجازات ، ولا استبعاد في اشتراك رجلين بل
أكثر في جملة من الأمور المذكورة مع وقوعه كما نراه بين الشيخ أحمد بن فهد الحلي
وبين أحمد بن فهد الأحسائي من الاشتراك في عدة جهات حتى في تأليفهما شرح الإرشاد.
( ١١٩٣ : تفسير ابن محبوب ) هو أبو علي الحسن بن محبوب السراد أو ( الزراد ) عده الكشي
من أصحاب الإجماع ، وفي الفهرست أنه كان يعد في الأركان الأربعة في عصره ، وروى عن
ستين رجلا من أصحاب أبي عبد الله 7 ، وهو من أصحاب
الإمام الكاظم والرضا والجواد 7 ، ( وتوفي في آخر
٢٢٤ ) ترجمه ابن النديم في ( ص ـ ٣٠٩ ) وأول ما ذكر من كتبه الكثيرة كتاب التفسير
والعجب أن الرجل على جلالة قدره وقد ذكره أبو العباس النجاشي فيما يقرب من عشرين
موضعا من رجاله ـ استقصاها المولى عناية الله القهپائي في كتابه مجمع الرجال ـ وذكر
كتابه المشيخة مكررا في عدة مواضع منه ، ومع هذا كله نسي أن يعقد له ترجمه مستقلة
في رجاله الذي هو العمدة من الأصول الرجالية لنا وإهمال مثل هذا الرجل فيه من أقوى
البراهين على صحة ما شرحناه في مقدمه هذا التأليف في ( ص ـ ١٦ ) من ذهاب تراجم
كثير من أصحابنا على أئمة الرجال ، وبفوات التراجم ضاعت عنا أسماء كتبهم المقروة
عليهم أو المسموعة عنهم وأسانيد الأحاديث المروية في كتبنا الموجودة اليوم تدلنا
على وجود تلك الكتب في أعصارهم فإن الرواية عن أحد في تلك الأعصار لم تكن الا
بالقراءة أو السماع من كتابه ، وما كانوا يكتفون بالسماع عن ظهر القلب كما لا يخفي.
( ١١٩٤ : تفسير ابن مطر ) هو الشيخ حسين بن مطر الجزائري معاصر الشيخ الحر والمذكور
ترجمته في أمل الآمل.
( ١١٩٥ : تفسير ابن مهزيار ) هو أبو الحسن علي بن مهزيار الدورقي الأهوازي الثقة الوكيل
للأئمة الثلاثة أبي الحسن الرضا وأبي جعفر الجواد وأبي الحسن الثالث 7 ، وله كتب مثل كتب الحسين بن سعيد الأهوازي وزيادة ، وكان
حيا إلى سنة (٢٢٩) لأنه روى عنه في التاريخ محمد بن علي بن يحيى الأنصاري المعروف
بابن أخي زوادة كما ذكره النجاشي في ترجمه حريز بن عبد الله السجستاني ، وله أيضا
كتاب حروف القرآن
كما في فهرس الشيخ
الطوسي ، والنجاشي ذكره بعنوان كتاب الحروف ، وهذا المفسر غير علي بن مهزيار الذي
تشرف بخدمة الحجة 7 كما في إكمال
الدين ، فإنه ابن أخي هذا المفسر وهو علي بن إبراهيم بن مهزيار ، ووالده إبراهيم
بن مهزيار هو الذي روى عن أخيه المفسر هذا ، تصانيفه كما ذكر طرقه في النجاشي.
( ١١٩٦ : تفسير ابن النجار ) المتقدم ، هو عيسى بن داود النجار الكوفي الراوي عن الإمام
موسى الكاظم 7 يرويه عنه ابن عقدة (
المتوفى ٣٣٣ ) بواسطة واحدة كما في النجاشي
( ١١٩٧ : تفسير ابن النجار المتأخر ) هو المولى محمد بن علي النجار التستري ( المتوفى ١١٤٠ ) كان
عالما محدثا مفسرا واعظا خطيبا من تلاميذ العلامة المحدث الجزائري كما ترجمه وأرخه
وأطرأه السيد عبد الله في إجازته الكبيرة ، وقال إن له تفسيرا كبيرا وكذا ترجم
أخويه العالمين الجليلين المولى علي والمولى مقصود علي ، وذكر أنهما تلمذا على
والده السيد نور الدين ابن المحدث الجزائري ، وترجمهم أيضا في تذكرته كما ترجم فيه
ولده العالم الجليل المولى عبد الله بن محمد المعاصر له والمصاحب معه ( في سنة
١١٦٤ ) ويظهر من التذكرة أن تفسيره يسمى بـ « مجمع التفاسير » ، والمظنون وجوده
عند بعض بني النجار الموجودين حتى اليوم بتستر ، ومنهم أحفاد العلامة الفقيه الورع
الحاج الشيخ جعفر بن المولى حسين بن المولى حسن التستري ( المتوفى ليلة تناثر النجوم
الذي شاهدناه في ١٣٠٣ ) فإن والده المولى حسين وعمه المولى محمد كانا عالمين
جليلين من تلاميذ السيد محمد المجاهد ، وكان والدهما المولى حسن بن المولى علي
الذي هو أخ المولى محمد صاحب هذا التفسير.
( ١١٩٨ : تفسير ابن وضاح ) لم يعلم اسمه وانما ذكره الشيخ في باب الكنى من الفهرست
وذكر أنه يرويه عنه أحمد بن ميثم حفيد الفضل بن دكين الحافظ الثبت الكوفي ( الذي
استشهد ٢١٩ ) فيظهر أنه من أواسط القرن الثالث ، ولعله من أحفاد أبي محمد عبد الله
بن وضاح الكوفي الثقة صاحب أبي بصير يحيى بن أبي القاسم الأسدي ( الذي توفي سنة ١٥٠
) ومؤلف كتاب الصلاة الذي روي أكثره عن أبي بصير الأسدي المذكور.
( ١١٩٩ : تفسير ابن الوليد ) هو أبو جعفر محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد شيخ القميين
( المتوفى ٣٤٣ )
كان من مشايخ الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه ( المتوفى ٣٨١ ) ،
ويروي تفسيره النجاشي عنه بواسطة واحدة.
( ١٢٠٠ : تفسير ابن همام الصنعاني ) هو الإمام الحافظ الكبير أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن
نافع الحميري اليماني الصنعاني المولود (١٢٦) والمتوفى (٢١١) عن خمس وثمانين سنة ،
ترجمه الذهبي في تذكره الحفاظ ( ج ١ ـ ص ٣٣٣ ) وبعد الإطراء بأنه وثقه غير واحد
وأن له تصانيف قال : ونقموا عليه التشيع وما كان يغلو فيه بل كان يحب عليا ويغض من
قاتله. وحكى ابن خلكان عن السمعاني أنه ما رحل الناس إلى أحد بعد رسول الله ص مثل
ما رحلوا إليه ، وروى عنه أئمة الإسلام سفيان بن عيينة ، وأحمد بن حنبل ويحيى بن
معين ، وغيرهم ، والعجب أن هذا الرجل الشهير الجليل ليست له ترجمه في الأصول
الرجالية لنا غير أن الشيخ الطوسي عد مجرد اسمه في عداد أصحاب الصادق 7 ( الذي توفي في ١٤٨ ) ، وقد استبعد الوحيد البهبهاني في
التعليقة كونه من أصحابه 7 لكن لا وجه
للاستبعاد بعد معلومية سنة ولادته وإنه كان يوم وفاه الصادق 7 ابن اثنتين وعشرين سنة ، وكذا ذكر اسمه الشيخ النجاشي في
ترجمه أبي علي محمد بن همام بن سهيل الإسكافي البغدادي بمناسبة أنه كان سبب تشيع
جده سهيل ودليله إلى المذهب الحق فهو مع كونه من دعاة الشيعة المصنفين لم يعقد له
ترجمه في كتبنا كما لم يترجم والده همام بن نافع أيضا مع كونه من رواة كتب الشيعة
وأصولهم مثل أصل سليم بن قيس الهلالي الذي رواه همام عن أبان بن أبي عياش ورواه عن
همام ابنه عبد الرزاق هذا كما ذكرناه ( في ج ٢ ـ ص ١٥٤ ) وبالجملة فالرجل ممن لم
يؤد حقه في كتب رجال الشيعة مع أن تفسيره هذا من أقدم تفاسيرنا الموجودة في العالم
ويعد من مفاخر الشيعة وآثارها الخالدة الباقية حتى اليوم ، فإن سائر التفاسير
المؤلفة لأصحابنا قبل هذا التفسير كتفسير سعيد بن جبير ( المتوفى ٩٥ ) ، وتفسير
السدي ( المتوفى ١٢٧ ) وتفسير محمد بن السائب الكلبي ( المتوفى ١٤٦ ) ، وتفسير أبي
بصير ( المتوفى قبل ـ ١٥٠ ـ أو ١٤٨ ) ، وتفسير أبي الجارود ( المتوفى ١٥٠ ) ،
وتفسير جابر بن يزيد الجعفي. ( المتوفى ١٢٧ ـ أو ١٣٢ ) ، وتفسير أبي حمزة الثمالي
( المتوفى ١٥٠ ) ، وغيرها من تفاسير الأصحاب السابقة عليه كلها مما لم نطلع على
وجود عينها في عصرنا هذا ولكن
هذا التفسير يخبر
عن وجوده بعينه فهرس بعض مكتبات مصر ويذكر أن هناك نسخه منه بخط يكتمر بن عمر
كتابتها ( سنة ٧٢٤ ) وقد أكثر فيه الرواية عن أبي عروة معمر بن راشد الصنعاني
البصري من أصحاب الإمام الصادق 7 الذي ذكرناه في
أصل سليم بن قيس ( ج ٢ ـ ص ١٥٤ ) ونقلنا أنه يروي ابن همام الصنعاني ذلك الأصل عن
معمر أيضا ، وهو يرويه عن أبان عن سليم.
( تفسير ابني سعيد ) هما الحسن والحسين الأهوازيان المشاركان في تأليف الكتب
الثلاثين ، لكنها تنسب إلى الحسين كما يأتي.
( ١٢٠١ : تفسير أبي بصير ) يحيى بن أبي القاسم الأسدي الثقة المعدود من أصحاب الإجماع
والراوي عن الإمامين الباقر والصادق 7 ( المتوفى ١٥٠ )
قال سيد مشايخنا في الشيعة وفنون الإسلام ص ٢٢ أن له في التفسير مصنفا معروفا ذكره
النجاشي وأوصل إسناده إلى رواية التفسير ، ( أقول ) ليس في النسخة التي تحضرني من
النجاشي المصححة ظاهرا ذكر هذا التفسير ولم اطلع على مأخذ له ، نعم يروي أبو بصير
المذكور تفسير أبي الجارود عنه ، وأخرجه القمي في تفسيره من طريق أبي بصير كما
يأتي.
( تفسير السيد أبي تراب ) اثنان البيان في تفسير بعض سور القرآن مر ( في ج ٣ ـ ص ١٧٢ ) ولب
الألباب في تفسير أحكام الكتاب ، يأتي.
( ١٢٠٢ : تفسير أبي الجارود ) اسمه زياد بن منذر ( المتوفى ١٥٠ ) كان أعمى من حين ولادته
وتنسب إليه الزيدية الجارودية ، وكان من أصحاب الأئمة الثلاثة. علي بن الحسين
ومحمد بن علي. وجعفر بن محمد 7 ، ولكن يروي
تفسيره عن خصوص الباقر 7 أيام استقامته ،
وكأنه كان يكتبه عن إملائه 7 ، ولذا نسبه ابن
النديم إلى الباقر 7 ، وهو أول تفسير
ذكره ( في ص ٥٠ ) عند تسميته كتب التفاسير فقال : كتاب الباقر محمد بن علي بن الحسين
7 رواه عنه أبو الجارود.
والراوي لهذا التفسير عن أبي الجارود في طريقي الشيخ الطوسي والنجاشي هو أبو سهل
كثير بن عياش القطان الضعيف ، ولكن تلميذ علي بن إبراهيم بن هاشم القمي الذي أخرج
هذا التفسير في تفسيره المطبوع رواه بإسناده إلى أبي بصير يحيى بن أبي القاسم
الأسدي ( المتوفى ١٥٠ ) المصرح بتوثيقه كما مر آنفا وهو عن أبي الجارود.
( ١٢٠٣ : تفسير أبي جنادة السلولي ) هو الحصين بن المخارق بن عبد الرحمن بن ورقاء ( ورقة ) ابن
حبشي بن جنادة. جده الحبشي من الصحابة ، وقد روى عن النبي 6 ثلاثة أحاديث أحدها علي
مني وأنا منه والحصين عده الشيخ
في رجاله من أصحاب الصادق والكاظم 7 ، وذكر له التفسير
، وقال النجاشي له كتاب التفسير والقراءات كتاب كبير ثم ذكر سنده إليه بثلاث
وسائط.
( ١٢٠٤ : تفسير أبي الحسن الطوسي ) ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في رسالة محاسبة
النفس.
( تفسير المولى أبي الحسن الفتوني ) اسمه مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ، يأتي في الميم.
( تفسير أبي الحسين السجستاني ) اسمه التلخيص ، يأتي.
( ١٢٠٥ : تفسير أبي حمزة الثمالي ) هو أبو حمزة ثابت ابن أبي صفية دينار الثمالي ( المتوفى كما
في التقريب لابن حجر ، في ١٥٠ ) تشرف بخدمة الأئمة الأربعة علي بن الحسين ومحمد بن
علي وجعفر بن محمد ( المتوفى ١٤٨ ) والإمام الكاظم 7 ، وصرح الكشي بأنه
مات أبو حمزة الثمالي وزرارة ومحمد بن مسلم بعد وفاه أبي عبد الله جعفر بن محمد
بسنة واحدة أو نحوها كلهم في سنة واحدة ، وذكر التفسير له ابن النديم ( في ص ٥٠ )
وكشف الظنون وغيرهما ، ويروي عن هذا التفسير الثعلبي ( المتوفى ٤٢٧ ) في تفسيره
الموسوم بـ « الكشف والبيان » كما يروي عنه أيضا ابن شهرآشوب ( المتوفى ٥٨٨ ) في
كتابيه الأسباب والنزول والمناقب.
( ١٢٠٦ : تفسير أبي حنيفة الدينوري ) هو أحمد بن داود بن وتند النحوي اللغوي المهندس المنجم (
المتوفى ٢٨٠ ـ أو ـ ٢٨١ ـ أو ـ ٢٨٢ ) على خلاف ذكره في معجم الأدباء ( ج ٣ ـ ص ٢٦
) وحكى عن أبي حيان التوحيدي النيسابوري ( المتوفى بشيراز ٣٨٠ ) كلامه في كتابه
تقريظ الجاحظ أن في المتقدمين والمتأخرين ثلاثة لو اجتمع الثقلان على تقريظهم مدى
الدنيا إلى زوالها لما بلغوا آخر ما يستحقه كل واحد منهم ، وأحد الثلاثة أبو حنيفة
الدينوري إلى قوله ولقد قيل لي إن له في القرآن كتابا يبلغ ثلاثة عشر مجلدا ، وإنه
ما سبق إلى ذلك النمط ، وذكر سائر تصانيفه ابن النديم في ص ١١٦ ومنها أخبار الطوال
الذي ذكرناه ( في ج ١ ص ٣٣٨ )
( ١٢٠٧ : تفسير أبي روق ) هو عطية بن الحارث الهمداني الكوفي التابعي ، ترجمه العلامة
في القسم الأول من الخلاصة وحكى عن ابن عقدة أنه كان ممن يقول بولاية أهل البيت : ، وذكر التفسير له ابن النديم ( في ص ٥١ ) بعنوان تفسير أبي
روق ، وذكره أيضا النجاشي في ترجمه أبان بن تغلب بمناسبة الجمع بين كتاب أبان مع
كتاب محمد ابن السائب ، وكتاب أبي روق عطية بن الحارث كما ذكرناه في تفسير أبان.
( ١٢٠٨ : تفسير أبي زيد البلخي ) هو أبو زيد أحمد بن سهل البلخي القائم بجميع العلوم القديمة
والحديثة والفلسفة والرياضيات ولد بناحية شامستيان من نواحي بلخ ( حدود ٢٣٤ )
وتوفي بها (٣٢٢) عن سبع أو ثمان وثمانين سنة ، وكان والده من أهل سجستان الذين لم
يقدموا على سب الوصي مع قيام غيرهم حتى سكان الحرمين بذلك بل شرطوا عدم السب في
عهدهم مع الملوك الأموية ، ترجمه مبسوطا في معجم الأدباء ( ج ٣ ـ ص ٦٤ ـ ٨٦ ) ،
ونقل إطرائه عن أبي حيان التوحيدي في تقريظ الجاحظ وإنه جعله أحد الرجال الثلاثة
بعد الدينوري الذي مر آنفا ، ثم نقل ما ترجمه به ابن النديم في ص ١٩٨ ونقل عنه
تصانيفه التي منها كتاب عصمة الأنبياء ، وذكر عدة من كتبه في القرآن ، كتاب نظم
القرآن ، كتاب قوارع القرآن ، كتاب تفسير الفاتحة والحروف المقطعة في أوائل السور
، كتاب ما أغلق من غريب القرآن كذا في نسخه معجم الأدباء لكن في نسخه الفهرس لابن
النديم هكذا : كتاب جمع فيه ما غاب عنه من غريب القرآن ، كتاب البحث عن التأويلات
كبير. وقد أطرى كتاب نظم القرآن بأنه لا يفوقه في هذا الباب تأليف وكذا كتاب التأويلات
__________________
( تفسير أبي سمينة ) هو تفسير سورة النبإ يأتي.
__________________
( تفسير أبي طالب القمي ) مر بعنوان تفسير ابن الصلت القمي.
( ١٢٠٩ : تفسير أبي علي الفارسي ) عده السيوطي من المصنفين في التفسير في النوع الثمانين من
كتابه الإتقان في علوم القرآن ، وذكره كشف الظنون أيضا من المصنفين في التفسير ،
وينقل الشيخ الطوسي في تفسير التبيان عن أبي علي النحوي الفارسي ، وهو الحسن بن
علي بن أحمد الفسوي الفارسي ( المتوفى ٣٧٧ ) وله أبيات الإعراب والإيضاح والتكملة
وغيرها.
( ١٢١٠ : تفسير أبي الفتح الديلمي ) هو الإمام أبو الفتح الناصر بن الحسين بن محمد بن عيسى بن
محمد بن عبد الله بن أحمد بن عبد الله بن علي بن الحسين ( الحسن ) بن زيد بن الحسن
بن علي بن أبي طالب 7 ، قال في رياض
الفكر إنه قام باليمن بعد قدومه من الديلم ( في سنة ٤٣٠ ) وحارب الصليحي في بلاد مذحج
، وكان في الجهاد حتى قتل (٤٤٤) ، وفي الحدائق الوردية أن تفسيره في أربعة أجزاء
أورد فيه الغرائب المستحسنة والعلوم العجيبة النفيسة.
( تفسير المير أبي الفتح الشريفي ) يأتي بعنوان تفسير شاهى.
( تفسير الشيخ أبي الفتوح الرازي ) اسمه روض الجنان طبع في خمس مجلدات كبار ، يأتي باسمه.
( ١٢١١ : تفسير أبي الفتوح الوزير ) ينقل عنه كذلك السيد حسون البراقي المعاصر في المجموعة التي
رأيتها بخطه رواية عرس فاطمة الزهراء 7 قريبا مما أورده
العلامة المجلسي في عاشر البحار من روايات الإمامية ( أقول ) ويحتمل أن الوزير
__________________
تصحيف الرازي فإن
في المجلد الرابع من تفسير الرازي ( في ص ٨٨ ـ ١٠٣ ) أورد أحاديث عرس فاطمة تبركا
بها ، فراجعه.
( ١٢١٢ : تفسير أبي الفرج النهرواني ) هو القاضي أبو الفرج المعافي بن زكريا بن يحيى بن حميد بن
رجا النهرواني الجريري لأنه تفقه على مذهب محمد بن جرير الطبري ( المتوفى ٣١٠ ) ،
ولد المؤلف سنة ٣٠٥ وتفقه على تلاميذ محمد بن جرير ومنهم أبو بكر محمد بن أحمد بن
أبي الثلج ( الذي توفي ٣٢٥ ) ترجمه معاصره ابن النديم في حياته وعد من تصانيفه ما
يقرب من عشرين كتابا منها كتاب الشافي في مسح الرجلين ، وكتاب في تأويل القرآن
وكتاب القرآن ، ثم بعد ذكر الكتب قال ابن النديم : في حياته عد من تصانيفه ما يقرب
من عشرين كتابا منها كتاب الشافي في مسح الرجلين ، وكتاب في تأويل القرآن وكتاب
القرآن ، ثم بعد ذكر الكتب قال ابن النديم : أنه ( صاحب الترجمة ) قال لي إن له
نيفا وخمسين رسالة في الفقه والكلام والنحو وغير ذلك. وترجمه أيضا الخطيب في تاريخ
بغداد ، واليافعي في مرآة الجنان وعبد الحي الحنبلي في شذرات الذهب ، وذكراه فيمن
توفي سنة (٣٩٠) التي توفي فيها ابن فارس اللغوي ، وذكر في الشذرات من تصانيفه التفسير
الكبير.
( تفسير أبي الفضائل ) مر بعنوان تفسير ابن طاوس ، اسمه شواهد القرآن ، يأتي.
( ١٢١٣ : تفسير أبي الفضل الديلمي ) هو العلامة المفسر أبو الفضل بن العلامة شهر دوير ابن الفقيه
العالم بهاء الدين يوسف بن أبي الحسن بن أبي القاسم الديلمي الجيلاني المرقاني (
المركالي ) من قرى ديلمان ، كان هو وأبوه وجده وأخوه من علماء ديلمان وجيلان من
أوائل القرن الثامن إلى أواخره وقد ذكرهم القاضي أحمد بن صالح ابن أبي الرجال
اليمني ( المتوفى بصنعاء ١٠٩٢ ) في حرف الفاء من مطلع البدور بعنوان المشهورين
بأبي الفضل من علماء العراق وحكى عين ما ذكره المولى يوسف الحاجي الديلمي في كتابه
في ترجمتهم ، فذكر أبا الفضل هذا وذكر من تصانيفه تفسير القرآن ودلائل التوحيد في
الكلام ، وعد من تصانيف والده العلامة شهر دوير كتابه لوائح الاختيار في بحث النور
والروح وعذاب القبر ، وهو متأخر عن شهر دوير بن علي المذكور في حاشية الإبانة في
باب الوقف وعن شهر دوير بن الشيخ أبي ثابت قوريي قير ( قوريقير ) بن محمد ، وذكر
أخاه إسماعيل بن شهر دوير لكن لم يذكر له تصنيفا وانما وصفه بالعالم الكبير وعد من
__________________
تصانيف جده بهاء
الدين يوسف المرقاني المدفون بكيل التفسير الآتي بعنوان تفسير المرقاني ، وسنذكر
أن من مشايخ بهاء الدين يوسف من توفي (٧٢٧) ومنه يظهر أن أبا الفضل المؤلف لهذا
التفسير كان من أهل أواخر القرن الثامن وإنه كان معاصرا لولد العلامة الحلي ،
وتفسيره كبير في مجلدين ضخمين على كيفية خاصة. وهي أنه يكتب مقدارا من آي القرآن
الشريف في وسط الصفحة ، ثم يكتب التفسير على نحو التعليق على ألفاظ الآيات في
حواشيها ، ولم يبين محل التعليق بما هو المتعارف من كتابه علامة على التعليقة
ومثلها على الموضع المعلق عليه. بل يعينه بإيصال خط طويل أو قصير بين أول التعليق
والموضع المعلق عليه من الآية الشريفة ، والمجلدان كلاهما بخط واحد كتبهما محمد بن
حامد اللنگرودي لنفسه في مدة مديدة لأنه فرغ من أولها في ( ذي الحجة ٨٧١ ) ومن
ثانيهما في ( ٩ ـ شوال ـ ٨٧٦ ) ثم باع النسخة بعد سنين طويلة فكتب بخطه أيضا على
ظهر المجلد الأول أنه ( اشترى المجلدين جناب سيادت مآب فضائل وكمالات شعار سيد
ناصر كيا بن سيد رضي كيا التيمجاني ( في ٨٩٢ ) بشهادة شرف الموالي والفضلاء مولانا
حسين ابن فقيه علي حامد ، وفقيه حسن كماجال ، ومولانا أحمد المقري ، وفقيه محمد بن
فقيه علي حامد ) وظاهر هذه الألقاب أن المشتري والكاتب والمشهود كلهم علماء فضلاء
في عصرهم لم نعلم من آثارهم الا ما دلنا عليه تلك النسخة الموجودة في النجف الأشرف
النفيسة القديمة من بقايا مكتبة السيد العلامة العاملي مؤلف مفتاح الكرامة ولم يسم
هذا التفسير باسم وانما كتب المؤلف في آخره ( أنه تفسير كتاب الله المتضمن لحقائقه
ودقائقه تولى جمعه الفقير المحتاج إلى رحمة مولاه أبو الفضل بن شهر دوير بن يوسف )
وقد صرح في تفسير آية ( إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ ) بثبوت الولاية الإلهية لخصوص مؤتي الزكاة في الركوع ، وروى
حديث تفسير ( الصادقين ) بعلي 7 وشيعته ، وحكم
بإيمان أبي طالب ، وإنه مات على الإسلام بدلالة أشعاره وكلامه في مقاماته ، ويكثر
فيه الرواية عن جعفر بن محمد الصادق 7 ، وكثيرا ما يوصف
علي بن أبي طالب بأمير المؤمنين 7 ، وفي أول سورة
مريم صرح بأن حديث ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ) افتراء لاغتصاب فدك ، وأن المراد من ( يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقُوبَ ) إرث المال لا إرث العلم ، وذكر إخراج عائشة قميص رسول الله
ص ونعله عند كلامها
على عثمان. وعدم
تعرض أحد لها وعدم أخذهما عنها بدعوى أنهما صدقة ، ثم أورد خطبة الزهراء سلام الله
عليها واحتجاجها عليهم بعين ما ذكر في احتجاج الطبرسي ، ويكثر عن تفسير الشيخ
الطبرسي ( المتوفى ٥٤٨ ) وتفسير الزمخشري ( المتوفى ٥٣٨ ) وتفسير الإمام الناصر
للحق ، وعن غريب القرآن ودرة الغواص للحريري ( المتوفى ٥١٦ ) وعن كشف المشكلات
وغير ذلك.
( ١٢١٤ : تفسير أبي القاسم العلوي ) هو الشريف أبو القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي ( المتوفى
بنواحي فسا ٣٥٢ ) أخرج تصانيفه ولده أبو محمد ، قال النجاشي ويقال إنه لم يتمه.
( تفسير أبي مسلم ) محمد بن بحر الأصفهاني كبير ، اسمه جامع التأويل لمحكم التنزيل
ذكره ابن النديم ص ١٩٦.
( ١٢١٥ : تفسير أبي مسلم ) الأصفهاني القديم كما وصفه في كشف الظنون ، هو محمد بن علي
بن محمد بن الحسين بن مهر إيزد الأصفهاني المعتزلي ( المتوفى ج ٢ ـ ٤٥٩ عن ثلاث
وتسعين سنة ) كبير في عشرين مجلدا كما في الشذرات ، وفي البغية أنه كان عارفا
بالنحو غاليا في الاعتزال ، وهو آخر من حدث عن ابن المقري يعني آخر أصحابه وفاتا ،
وابن المقري هو أبو بكر محمد بن إبراهيم بن علي بن عاصم بن زاذان الخازن الأصفهاني
المحدث صاحب المعجم الكبير ( المتوفى بشوال ٣٨١ عن ست وتسعين سنة ) ، والظاهر أن
تجاهره بالاعتزال كان تسترا منه وذبا عن نفسه ، فراجعه.
( ١٢١٦ : تفسير ميرزا أبي المعالي ) ابن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي ( المتوفى ١٣١٥ ) قال في
البدر التمام إنه مختصر كتبه في حواشي القرآن الشريف من أول سورة النساء إلى سورة
المعارج.
( ١٢١٧ : تفسير أبي منصور الصرام ) من أجلة متكلمي الشيعة بنيسابور ، ترجمه الشيخ في الفهرست
في باب الكنى وذكر أنه رأى ولده الفقيه أبا القاسم بن أبي منصور وقال إن تفسيره
كبير حسن.
( تفسير أبي نعيم ) الفضل بن دكين ، مر بعنوان تفسير ابن أبي نعيم كما في ابن النديم.
( تفسير أبي يعلى الجعفري ) هو الشريف أبو يعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري
خليفة الشيخ
المفيد ( الذي توفي ٤١٣ ) وفي الرياض أنه ينقل عنه معاصر أبي يعلى وهو الشيخ حسين
ابن محمد بن الحسن في كتابه نزهة الناظر ، ذكر ذلك صاحب الرياض في ترجمه الشيخ
حسين مؤلف النزهة ( أقول ) قد طبع النزهة ، أخيرا في النجف (١٣٥٦) ويظهر أنه بعد
تأليف الشيخ حسين له رآه الشريف أبو يعلى المذكور فكتب على هامش النسخة تفسيرا
وشرحا في موضعين منه أولهما في حديث ( أمر الدين
معقود بفرض عام ) في ( ص ٣٥ ـ س ٤
) فشرحه أبو يعلى في الهامش بقوله ( أما الفرض العام فهو المعرفة إلى قوله تفصيله
يطول به الشرح ) ولما لم يكن في آخر خطه إمضاؤه فكانت تشتبه الحاشية بالمتن كتب
بعض المطلعين عليه في أول الهامش هذا العنوان ( تفسير شريف للشريف أبي يعلى محمد
بن الحسن الجعفري الطالبي لذلك الجواب وبالله التوفيق ) ، وثانيهما في حديث ( وجدت
علم الناس في أربع ) في ( ص ٤٣ ـ س
١٤ ) فكتب هو في الهامش ( تفسير ذلك : ـ هذا مطابق لكلام جده ـ إلى قوله ـ وكتب
محمد بن الحسن الجعفري ) ولوجود إمضائه هنا لم يكتب في أوله شيء ، ومع ظهور الأمر
غفل الناسخ عنه فأدرج عين ما في الهامش في الموضعين في المتن ، وهذه الغفلة منه
صارت منشأ شبهة للأعاظم فصاحب الرياض حسب أنه من كلام المؤلف. وإنه ينقل عن كتاب
التفسير لأبي يعلى الجعفري وشيخنا العلامة النوري أيضا سبق إلى ذهنه من ذكر أبي
يعلى الجعفري في موضعين من الكتاب أنه المؤلف له لجريان العادة بذكر اسم المؤلف
عند إملائه في أثناء الكتاب ولسبق ذلك إلى ذهنه لم يلتفت إلى تصريح المؤلف باسمه
ونسبه في الصفحة الأخيرة من الكتاب. فحكم جزما في خاتمة المستدرك ( في ص ٣٢٧ ) بأن
مؤلف نزهة الناظر هو أبو يعلى المذكور.
( تفسير أحسن التفاسير ) مر في ( ج ١ ـ ص ٢٨٦ ).
( تفسير أحسن القصص ) تفسير لسورة يوسف
فقط ، مر في ( ج ١ ـ ص ٢٨٨ ).
( تفسير أحكام القرآن ) تفسير لآيات الأحكام ، مر في ( ج ١ ـ ص ٣٠٠ ).
( ١٢١٨ : تفسير الشيخ أحمد ) بن الحسن بن علي الحر العاملي أخ الشيخ محمد بن الحسن الحر
( الذي توفي ١١٠٤ ) ذكره أخوه في الأمل. وذكر تفسيره وتاريخه ( الذي ذكرناه في ج ٣
ـ ص ٢٨٨ ) وصار هو شيخ الإسلام بالمشهد الرضوي بعد وفاه أخيه
المذكور ، وطلبه
الشاه سلطان حسين إلى أصفهان (١١١٥) وكان حيا إلى (١١٢٠) لأنه كتب بخطه على ظهر
المجلد الأول من الدر المسلوك له بعض تواريخه منها تاريخ ولادة حفيده وهو صالح بن
محمد بن أحمد بن الحسن الحر ( في ١١٢٠ ) ، وهذا المجلد من الدر المسلوك من وقف
الحاج عماد في الخزانة الرضوية.
( تفسير السيد أحمد حسين ) فارسي ، اسمه
معارج العرفان في علوم القرآن ، يأتي.
( تفسير الشيخ أحمد بن عبد الله بن
المتوج ) مر بعنوان تفسير ابن المتوج.
( تفسير الشيخ أحمد بن محمد بن عيسى
الأشعري القمي ) يأتي بعنوان « الناسخ والمنسوخ »
( تفسير اختصار جوامع الجامع ) و (
اختصار زبدة البيان ) و ( اختصار غريب القرآن ) و ( اختصار تفسير القمي ) ذكرناها
جميعا في ( ج ١ ـ ص ٣٥٦ ).
( تفسير الأخوين ) مر بعنوان تفسير ابني
سعيد الأهوازيين.
( تفسير الأردبيلي ) كما في كشف الظنون
، لكن يأتي بعنوان تفسير الإلهي.
( تفسير الأردبيلي ) هو زبدة البيان في
شرح آيات أحكام القرآن ، يأتي في الزاي.
( تفسير أزهار التنزيل ) مر في ( ج ١ ـ
ص ٥٣٤ ).
( تفسير الأسباب والنزول ) مر في ( ج ٢
ـ ص ١٢ ).
( تفسير الأسترآبادي ) مر بعنوان آيات
الأحكام في ( ج ١ ـ ٤٣ ) ويأتي أيضا بعنوان حاشية البيضاوي ، وسلك البيان ، ومظاهر
الأسرار ، وغير ذلك.
( تفسير أسرار التنزيل ) مر في ( ج ٢ ـ
٤٣ ).
( تفسير أسرار القرآن ) مر في ( ج ٢ ـ
٥٤ ).
( تفسير إسماعيل السمان ) اسمه البستان
، مر في ( ج ٣ ـ ص ١٠٥ ).
( ١٢١٩ : تفسير إسماعيل بن أبي زياد ) ذكره ابن النديم في ص ٥١ بعنوان ابن أبي زياد كما أشرنا
إليه ، واسم أبي زياد مسلم الشعيري السكوني الكوفي كما ذكره الشيخ في الفهرست ،
وذكره في رجاله في أصحاب الصادق 7 ، وقد عقد له
السيد المحقق الداماد الراشحة التاسعة في ص ٥٦ من كتاب رواشحه لبيان أن ما اشتهر
بين الطلبة من أن الرواية ضعيفة لأنها سكونية مما لا أصل له بل هو ممن انعقد إجماع
الأصحاب على توثيقه وقبول روايته.
( ١٢٢٠ : تفسير الأمير محمد إسماعيل ) بن الأمير محمد باقر بن الأمير إسماعيل بن الأمير عماد
الدين محمد دفين خواتون آباد أصفهان ، الحسيني الأفطسي الخاتون آبادي الأصفهاني (
المولود ١٠٣١ ) والمتوفى (١١١٦) والمدفون بتخت فولاد أصفهان ) ترجمه السيد عبد
الكاظم بن الأمير محمد صادق بن المير عبد الحسين الخاتون آبادي في مشجر الخاتون
آباديين ( الذي ألفه ١١٣٩ ) وذكر أنه كان مدرسا بالجامع العباسي بأصفهان ، وقام
مقامه ولده الأمير محمد باقر المدرس لشاه سلطان حسين الصفوي وذكر سائر أحفاده
وذراريه ، وترجمه الجزي في تذكره القبور وذكر له التفسير الكبير في أربعة عشر
مجلدا.
( تفسير إسماعيل ) السدي الكوفي. يأتي بعنوان تفسير السدي الكبير.
( تفسير الأسنى ) هو تفسير لآية ( ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ ) مر في ( ج ٢ ـ ٦٩
).
( الأسئلة التفسيرية ) مر في ( ج ٢ ـ ٧٩ ).
( تفسير الأصفى ) مر في ( ج ٢ ـ ١٢٤ ).
( ١٢٢١ : تفسير الأطروش ) هو الإمام الناصر للحق أبو محمد الأطروش مؤلف الأمالي (
الذي مر في ج ٢ ـ ص ٣٠٨ ) وكتابي الإمامة وغير ذلك ، بينه وبين الإمام السجاد 7 أربعة آباء ، وقد استشهد بآمل ـ طبرستان ـ سنة اثنتين أو
أربع وثلاثمائة ، وينقل عن تفسير الإمام الناصر الأطروش أبو الفضل بن شهردوير في
تفسيره كثيرا ، وترجمه في الحدائق الوردية ، وقال إنه احتج في تفسيره بألف بيت من
الشعر ، وهو مقدم على تفسير أبي الفتح الإمام الناصر الديلمي كما مر.
( تفسير إعراب القرآن ) لأبي العباس
المبرد ، وأيضا لأبي علي الفارسي ، وأيضا لابن أبي ساعة ، وأيضا لبعض الأصحاب. مر
جميعها في ( ج ٢ ـ ٢٣٥ ) وكذا مر إعراب ( تبارك الله أحسن الخالقين ) وإعراب
ثلاثين سورة.
( تفسير الاقتباس والتضمين ) لمائة سورة من
القرآن المبين مر في ( ج ٢ ـ ٢٦٧ ).
( ١٢٢٢ : تفسير الإلهي ) للمولى كمال الدين الحسين بن الخواجة شرف الدين عبد الحق
الأردبيلي المعروف بالإلهي ( المتوفى كما أرخه في الرياض ٩٥٠ ) وفي كشف الظنون عبر
عنه بـ « تفسير الأردبيلي » ، قال في الرياض إن هذا التفسير فارسي كبير لتمام
القرآن الشريف وهو في مجلدين ، قال وهو أول من صنف العلوم بالفارسية في عصر
الصفوية.
( ١٢٢٣ : تفسير الإلهي ) العربي الذي لم يتم وتجاوز عن تفسير سورة البقرة وهو أيضا
للمولى كمال الدين حسين الإلهي المذكور
( تفسير أم القرآن ) للقطب الراوندي ،
مر في ( ج ٢ ـ ٣٠٣ ).
( تفسير أمارات الكلم الرحمانية ) مر في
( ج ٢ ـ ٣٠٤ ).
( تفسير الأمالي ) مر بعنوان الأمالي في
التفسير والمواعظ في ( ج ٢ ـ ٣١١ ).
( تفسير أمالي التفسير ) الموسوم بـ « الغرر
والدرر » للشريف المرتضى علم الهدى ، يأتي.
( تفسير الإمام الباقر 7 ) مر بعنوان تفسير أبي الجارود لأنه
يرويه عنه.
( تفسير الإمام الصادق 7 ) يأتي بعنوان تفسير جعفر بن محمد.
( تفسير الإمام العسكري ) المطبوع بعضه
يأتي بعنوان تفسير العسكري.
( تفسير إمامة القرآن ) مر في ( ج ٢ ـ
٣٤١ ).
( تفسير الإمامي ) مؤلف جنات الخلود
اسمه خزائن الأنوار ، يأتي.
( تفسير الأمان من النيران ) مر في ( ج
٢ ـ ٣٤٣ ).
( تفسير امانت إلهي ) في تفسير آية
الأمانة ، مر في ( ج ٢ ـ ٣٤٥ ).
( تفسير أمثال القرآن ) مر متعددا في (
ج ٢ ـ ٣٤٧ ).
( تفسير أنس الوحيد ) في تفسير آية
العدل والتوحيد مر في ( ج ٢ ـ ٣٦٩ ).
( تفسير الإنصاف ) فيما يتوجه على تفسير الكشاف مر في ( ج ٢ ـ ٣٩٦ ).
( ١٢٢٤ : تفسير إنگليزي ) للشيخ پادشاه حسين الهندي ( المتوفى ١٣٥٦ ) جمع مطالبه من
التفاسير مترجما لها إلى الإنجليزية لكنه توفي قبل تمامه ، ذكر السيد مصطفى بن أبي
القاسم التستري المعاصر أنه رآه في سفره إلى الهند عند مؤلفه.
( تفسير أنوار
البيان ) ( وأنوار التنزيل ) و ( أنوار القرآن ) و ( أنوار الهداية ) ( والأنوار
اليوسفية ) في تفسير سورة يوسف ، مر جميعها في ( ج ٢ ص ٤٢١ ـ ٤٤٩ ).
( ١٢٢٥ : تفسير أهل البيت : ) لبعض القدماء ، رأيت نسخه منه في خزانته كتب السيد آقا
ريحان الله البروجردي نزيل طهران ( والمتوفى بها في رجب ١٣٢٨ ) تاريخ كتابة تلك
النسخة في نيف وستمائة.
( ١٢٢٦ : تفسير أهل البيت : ) لأبي عبد الله محمد بن إبراهيم ، قال ابن
شهرآشوب ( المتوفى
٥٨٨ ) في باب الكنى من معالم العلماء إن له تفسير القرآن لأهل البيت :.
( تفسير أهل البيت : ) هو تفسير لآية التطهير ، مر في ( ج ٢ ـ ٤٨٣ ).
( ١٢٢٧ : تفسير أهل التطهير ) باللغة الأردوية ، مطبوع بالهند كما في بعض الفهارس.
( تفسير الإيضاح ) للعلامة الحلي ، مر
في ( ج ٢ ـ ٤٩٠ ).
( تفسير إيضاح المخالفة ) ، ( وإيضاح
المشتبهات ) ، ( وإيضاح المشكلات ) مر جميعها في ( ج ٢ ـ ص ٤٩٩ ).
( تفسير إيناس سلطان المؤمنين ) مر في (
ج ٢ ـ ص ٥١٧ ).
( تفسير باطن القرآن ) مر في ( ج ٣ ـ ص
١٠ ).
( تفسير الباقولي ) الملقب بالجامع أو
جامع العلوم ، يأتي بعنوان تفسير الجامع.
( تفسير بحر الأصداف ) ، و ( بحر
الحقائق ) ، و ( بحر الدرر ) ، و ( البحر المواج ) ، مر جميعها في ( ج ٣ ـ ٣٠ ـ ٤٩
).
( تفسير البدر الباهر ) مر في ( ج ٣ ـ
٦٧ ) كما مر فيه تفسير البرزخية.
( تفسير البرقاني ) ثلاثة ، مر الكبير
الموسوم بـ « بحر العرفان » ويأتي الوسيط والصغير بعنوان تفسير المولى صالح
البرقاني.
( ١٢٢٨ : تفسير البرقي الكبير ) هو الشيخ الأقدم أبي عبد الله محمد بن خالد بن عبد الرحمن
الكوفي البرقي ( نسبه إلى برق رود ) من محال قم ، هو من أجلاء الأصحاب ، وله
تصانيف منها كتاب التفسير ، وكتاب التأويل والتعبير ، يرويها النجاشي عنه بأربع
وسائط.
( ١٢٢٩ : تفسير البرقي الصغير ) هو الشيخ أبو جعفر أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد
البرقي مؤلف كتاب الرجال ، وكتاب المحاسن الموجودين اليوم ( المتوفى ٢٧٤ أو ٢٨٠ )
وكتاب المحاسن مشتمل على عدة كتب منها كتاب التفسير وكتاب التأويل كما ذكره الشيخ
في الفهرس ، والنجاشي ذكر كتاب التفسير فقط وكل منهما رويا عنه كتبه بثلاث وسائط.
( تفسير البرهان ) مر في ( ج ٣ ـ ٩٣
).
( تفسير البستان ) أيضا مر في ( ج ٣ ـ ١٠٥ ).
( ١٢٣٠ : تفسير بسمل ) للحاج علي أكبر النواب مؤلف إثبات الواجب المذكور في ( ج ١
ـ ١٠٥ ) ، واندرز نامه المذكور في ( ج ٢ ـ ٣٦٦ ) ، وبسمل لقبه الشعري ، وتفسيره
هذا فارسي كما ذكره المعاصر في طرائق الحقائق في ترجمته المفصلة من ولادته (١١٨٧)
ووفاته (١٢٦٣) وغير ذلك.
( ١٢٣١ : التفسير البسيط ) للإمام المفسر أبي الحسن علي بن أحمد الواحدي النيسابوري (
المتوفى ٤٦٨ ) ذكره في كشف الظنون ، وترجمه مرآة الجنان في سنة وفاته وكذلك
الشذرات. وقال فيه إنه صنف الواحدي البسيط في نحو ستة عشر مجلدا والوسيط في أربع
والوجيز ( مجلد ) ومنه أخذ الغزالي هذه الأسماء ( لتفاسيره ) وكتاب أسباب النزول ،
وكتاب نفي التحريف عن القرآن الشريف ، وكتاب الدعوات ، وذكر أن أصله من ساوه من
أولاد التجار ولد بنيسابور وتوفي بها بعد مرض طويل ، وهو من أبناء السبعين ( في
جمادى الآخرة ٤٦٨ ) فراجعه.
( ١٢٣٢ : تفسير البصائر ) فارسي للشيخ ظهير الدين أبي جعفر محمد بن محمود النيسابوري
، ( فرغ منه سنة ٥٧٧ ) كبير في مجلدات كذا ذكره في كشف الظنون ( ج ١ ـ ١٩٨ ) ،
أقول : نصفه الأول موجود في الخزانة الرضوية وآخره ( تم النصف الأول من كتاب
البصائر في الوجوه والنظائر ، ويقال له بصائر يميني أيضا على تفاصيل مذكورة في
فهرس الخزانة ( ج ١ ـ ص ٥ ) من التفاسير ، ويظهر من كون المؤلف رسولا من قبل بهرام
شاه الغزنوي ( المتوفى ٥٤٧ ) إلى السلطان سنجر السلجوقي ( المتوفى ٥٥٢ ) في حال
كبر سنه أن يكون تأليفه قبل زمن رسالته فالتاريخ المذكور في كشف الظنون من كون
فراغه سنة ٥٧٧ انما هو تاريخ كتابة النسخة كما أن كتابة نسخه الرضوية كانت (٦١٠)
في بلدة ساوه للصدر الإمام العالم محمد بن عثمان بن محمد بن سعيد الساوي فراجعه.
( تفسير بصائر الإيمان ) مر في ( ج ٣ ـ ١٢٣ ).
( ١٢٣٣ : تفسير البطائني ) علي بن أبي حمزة سالم البطائني الكوفي من أصحاب الإمام
الصادق والكاظم 7 ويروي أكثر تفسير
عن أبي بصير يحيى بن القاسم الذي هو ممن أجمع العصابة على تصحيح ما يصح عنه ، وكان
البطائني قائد أبي بصير ، ويروي النجاشي تفسيره وسائر كتبه عنه بأربع وسائط.
( ١٢٣٤ : تفسير بعض الأصحاب ) والغالب عليه التكلم في الإعراب ، لم أشخص المفسر باسمه ولا
عصره ، نعم يقول في ذيل آية الخمس ما لفظه ، ( قال أصحابنا الخمس يقسم على ستة
أسهم ) توجد منه النسخة الموقوفة ( في ١٢٠٠ ) فيظهر أن تأليفه قبل المائتين والألف
، والواقف جعل التولية للشيخ علي الفراهى وهو من علماء عصر السيد بحر العلوم ، وقد
رأيت تملكه للسالك ( في ١٢١٤ ) ورأيت هذا التفسير في كتب الشيخ جواد محيي الدين
النجفي ( المتوفى ١٣٢٢ ) عند ولده.
( ١٢٣٥ : تفسير بعض الأصحاب ) بالفارسية ، رأيت نصفه الأول في مجلد في الكتب الموقوفة في
مكتبة بيت السيد صافي في النجف الأشرف أوله بعد البسملة ( أعوذ بالله پناه مى گيرم
بخداى تعالى من الشيطان الرجيم از ديو رانده نفريده بسم الله يعني ابتدأ كنيد به
نام خدا وافتتاح كارها بدان كنيد ).
( ١٢٣٦ : التفسير بالمأثور ) نظير تفسير البرهان ، تام في مجلدين للمولى علي أصغر بن
محمد حسن القائني البيرجندي المتوفى أواسط العشر الثاني بعد الثلاثمائة والألف ،
من مشايخ مولانا الحاج الشيخ محمد باقر البيرجندي ( الذي توفي ١٣٥٢ ) ترجمه تلميذه
المذكور في كتابه بغية الطالب المطبوع ، وقال إن له تفسيرا آخر أتبع في بعض مواضعه
لكلمات محيي الدين ابن العربي.
( تفسير البهائي ) الشيخ بهاء الدين
محمد العاملي الأصفهاني ، ثلاثة تذكر في محالها. العروة الوثقى ، عين الحياة ،
حاشية البيضاوي ).
( ١٢٣٧ : تفسير البهائي ) للمولوي بهاء الدين الهندي ، تفسير وترجمه بالفارسية مع ذكر
بعض الأحاديث المروية ، وقد طبع بالهند نصفه الأول في حاشية المجلد الأول من لوامع
التنزيل ( في ١٣٠١ ).
( ١٢٣٨ : تفسير بهجة التنزيل ) في التفسير والتأويل للسيد حسين المعاصر المعروف بعلم الهدى
ابن السيد هبة الله الرضوي الكاشاني ، وقد تلمذ في النجف الأشرف على الآيتين
الكاظمين وغيرهما كما ذكره السيد شهاب الدين
التبريزي القمي المجاز منه.
( تفسير البياضي ) مختصر مجمع البيان ، يأتي في الميم بعنوان المختصر.
( تفسير البيان ) هو في تفسير بعض سور
القرآن ، ذكرناه في ( ج ٣ ـ ص ١٧٢ ).
( تفسير البيان ) ذكرناه في ( ج ٣ ـ ص
٧٣ ) ثم طابقناه فإذا هو من أجزاء تفسير التبيان الآتي.
( تفسير بيان التنزيل ) مر في ( ج ٣ ص
١٧٧ ).
( تفسير بيان الجزاف ) مر في ( ج ٣ ص
١٧٨ ).
( تفسير بيان السعادة ) مر في ( ج ٣ ص ١٨١ ).
( ١٢٣٩ : تفسير البيهقي ) للإمام الشهير بفريد خراسان أبي الحسن علي بن أبي القاسم
زيد البيهقي ( المولود في ٤٩٥ والمتوفى ٥٦٥ ) نقل في معجم الأدباء ( ج ١٣ ـ ص ٢١٩
) عن كتابه مشارب التجارب ترجمه أحواله ، وعد تفسيره في أول تصانيفه معبرا عنه
بكتاب أسئلة القرآن مع الأجوبة مجلده ، كتاب إعجاز القرآن مجلد ، كتاب قرائن آيات
القرآن مجلد ، وقد أشرنا إلى أنه من المكثرين في التأليف في القرآن الشريف.
( تفسير تاج الدين حسن ) مر باسمه البحر
المواج في ( ج ٣ ص ٤٩ ).
( تفسير تأويل الآيات ) مر متعددا كما
مر أيضا تأويل الآيات الباهرة ، وتأويل الآيات الظاهرة ، وتأويل الآيات النازلة ،
وتأويل ما نزل. متعددا. وتأويل متشابهات القرآن ، وتأويل القطعات في أوائل سور
القرآن ، فإنها كلها من كتب التفاسير ، ومر ذكر الجميع في ( ج ٣ ـ ص ـ ٣٠٢ ـ ٣٠٧ ).
( تفسير التبيان ) للشيخ الطوسي ، مر في ( ج ٣ ص ٣٢٨ ) وله أيضا المسائل الرجبية
__________________
في تفسير آي من
القرآن ، والمسائل الدمشقية فيها اثنتا عشرة مسألة في تفسير القرآن ، فهو أيضا من
المكثرين.
( تفسير التبيان ) في إعراب القرآن. مر أيضا في ( ج ٣ ص ٣٣١ ).
( ١٢٤٠ : تفسير التجلي ) فارسي للمولى علي رضا بن المولى كمال الدين حسين الأردكاني
الشيرازي الأديب الملقب في شعره بالتجلي ( المتوفى ١٠٨٥ ) ذكره صاحب الرياض له
سفينة النجاة المطبوع في الإمامة ، فارسي يأتي.
( تفسير تحصيل الاطمينان ) مر في ( ج ٣
ص ٣٩٦ ).
( تفسير تحفه الأحباب ) مر في ( ج ٣ ص
٤١٠ ) ، وكذا ( تحفه الإخوان ) في ( ج ٣ ص ٤١٦ ) وتحفه الأشراف ) في ( ج ٣ ص ٤٢٠ )
، ( وتحفه الخاقان ) في ( ج ٣ ص ٤٣١ ).
( تفسير ترجمه الخواص ) مر بعنوان اسمه ترجمه الخواص في ( هذا الجزء ص ١٠٠ ).
( ١٢٤١ : تفسير التفليسي ) هو المولى حسين العارف المشهور بالتفليسي ( المتوفى بأصفهان
والمدفون بها في مقبرة ( آب بخشان ) ذكر الجزي ترجمته المختصرة في تذكره القبور ،
وقال إنه كان معاصر لآقا محمد بن آقا محمد رفيع الجيلاني نزيل أصفهان الشهير بآقا
محمد البيدآبادي العارف الإلهي ( الذي توفي ١١٩٧ ).
( تفسير تقريب الأفهام ) هو تفسير لآيات
الأحكام ، يأتي باسمه التقريب في محله.
( تفسير التكلمة ) يأتي بعنوان تكملة لوامع التنزيل ، وبعنوان تكملة ينابيع
الأنوار.
( ١٢٤٢ : تفسير التكميل ) هو تفسير لآية ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ) للسيد مرتضى حسين
الخطيب الألله آبادي الهندي ، ألفه بلغة أردو ، وطبع بالهند.
( تفسير تلخيص الكشاف ). وكذا « تلخيص مجمع
البيان » وغيرهما ، يذكر بعنوان
التلخيص.
__________________
( تفسير تنزيل الآيات الباهرة ). وكذا التنزيل متعددا ، والتنزيل في أمير المؤمنين 7 والتنزيل من القرآن ، والتنزيل والتعبير ، يأتي الجميع
بعنوان التنزيل.
( ١٢٤٣ : تفسير التنكابني ) لميرزا محمد بن ميرزا سليمان التنكابني المعاصر ( المتوفى
١٣٠٢ ) ذكر في كتابه قصص العلماء أنه في ثمانية آلاف بيت. في تفسير عدة من الآيات.
( تفسير التنوير ) في معاني التفسير ،
يأتي بعنوان التنوير ، كما يأتي تنوير المقباس في تفسير ابن عباس.
( تفسير توحيد القرآن ) المطبوع بلغة
أردو ، يأتي بعنوان توحيد القرآن.
( تفسير توشيح التفسير ) يأتي بعنوان
التوشيح.
( تفسير التوضيح المجيد ) يأتي بعنوان
التوضيح المجيد.
( تفسير تيسير المرام ) يأتي بعنوان
التيسير ، كما يأتي أيضا التيسير الوجيز.
( تفسير ثابت بن دينار ) مر بعنوان
تفسير أبي حمزة الثمالي لاشتهاره بالكنية.
( تفسير الثعلبي ) النيسابوري المدرج
فيه كثير من أخبارنا اسمه
الكشف والبيان يأتي.
( ١٢٤٤ : تفسير الثقفي ) هو لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي ( المتوفى
٢٨٣ ) رواه النجاشي. بثلاث وسائط عن مؤلفه.
( ١٢٤٥ : تفسير جابر الجعفي ) هو جابر بن يزيد الجعفي التابعي ( المتوفى ١٢٧ أو ١٣٢ )
رواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
( تفسير جابر بن حيان ) الصوفي
الكيمياوي ، ذكر ابن النديم في ( ص ٥٠٢ ) كتاب التفسير مرتين ، ولكن الظاهر أنه
ليس مراده تفسير القرآن الشريف.
( تفسير جامع التأويل ) وأيضا جامع
التفسير متعددا ، يأتي جميعها في الجيم بعنوان الجامع
( تفسير جامع الستين ) في تفسير سورة يوسف ، يأتي بعنوان الجامع.
( ١٢٤٦ : تفسير جامع العلوم ) هو أبو الحسن الباقولي المعروف بجامع العلوم ، واسمه علي بن
الحسين بن علي الضرير الأصفهاني النحوي الذي استدرك على أبي علي الفارسي ، وقد سأل
من فضلاء خراسان معنى بيت للفرزدق فكتب كل واحد منهم رسالة في جوابه ( في سنة ٥٣٥
) ، وقد فصل ترجمته الإمام البيهقي شارح نهج البلاغة في كتابه الوشاح ،
ونقل عنه في معجم
الأدباء ( ج ١٣ ـ ١٦٤ ) وذكر من تصانيفه كشف المشكلات وإيضاح المعضلات في علل
القرآن ، الذي ذكر في خاتمته أنه ألفه بعد كتاب البيان في شواهد القرآن ووعد أنه
يكتب كتابا في الأقاويل في معنى الآية دون الإعراب ، فراجعه
( ١٢٤٧ : تفسير الجامي ) المولى عبد الرحمن بن أحمد النحوي المشهور ( المولود في سنة
٨١٧ والمتوفى سنة ٨٩٧ ) قال في كشف الظنون إنه مجلد انتهى فيه إلى قوله تعالى ( وَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ ).
( ١٢٤٨ : تفسير الجرجي ) للمولى سليمان الجرجي المتأخر عن عصر المحقق الفيض الكاشاني
لنقله فيه عنه ، يوجد منه قطعة في تفسير آية الكرسي فقط في الخزانة الرضوية كما في
فهرسها في أربعين ورقة من موقوفة ١١٤٥.
( ١٢٤٩ : تفسير الجريري ) لأبي علي وهيب بن حفص الجريري مولى بني أسد من أصحاب الصادق
7 ، واقفي ثقة ، يروي عنه
النجاشي بأربع وسائط.
( تفسير الجزائري ) الموسوم بـ « العقود
والمرجان » ، والآخر المسمى بـ « قلائد الدرر » ، يأتيان.
( تفسير الجزاف من الكشاف ) يأتي في
الجيم بعنوان الجزاف.
( ١٢٥٠ : تفسير المولى محمد جعفر الأسترآبادي )
المعروف
بشريعتمدار ( المتوفى ١٥ ١٢٦٣ ) رأيت مجلدا منه في كتب السيد محمد بن السيد محمد
كاظم اليزدي في النجف الأشرف.
وهو من أول سورة
الكهف إلى آخر سورة الأحزاب ، تاريخ كتابة النسخة (١٢٦١) ، والظاهر أنه غير تفسيره
الموسوم بـ « مظاهر الأسرار » يأتي في حرف الميم فإنه لم يتم وانما خرج منه تفسير
الفاتحة وشيء يسير بعدها في اثني عشر ألف بيت كما حكاه في الروضات عن بعض ولد المؤلف.
( تفسير المولى محمد جعفر الخشتي
الدواني ) اسمه أحسن التفاسير ، مر في
( ج ١ ـ ص ٢٨٦ )
( ١٢٥١ : تفسير الإمام جعفر بن محمد الصادق ) هكذا وصف في المطبوع من فهرس مكتبة علي پاشا بإسلامبول وعد
من الكتب الموجودة في المكتبة ، ولم نجد لهذا التفسير ذكرا في كتب أصحابنا ، والذي
يقرب إلى الظن أنه تفسير لبعض الأصحاب مروي عن الأئمة الطاهرين 7 فسبيل هذا التفسير سبيل بحار العلوم المنسوب إلى الإمام
الصادق
جعفر بن محمد 7 كما مر في ( ج ٣ ص ٢٧ ).
( تفسير جلاء الأذهان ) الفارسي لأبي
المحاسن الجرجاني ، يأتي في الجيم.
( تفسير جلاء الضمير ) في حل مشكلات آية التطهير وتفسيرها ، يأتي.
( ١٢٥٢ : تفسير الجلودي ) عن علي 7 لأبي أحمد عبد
العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي ( المتوفى ٣٣٢ ) يرويه النجاشي عنه
بواسطتين.
( ١٢٥٣ : تفسير الجلودي ) عن ابن عباس لأبي أحمد الجلودي المذكور وهو غير تفسير ابن
عباس عن الصحابة الذي جمعه الجلودي أيضا ، وعده النجاشي من كتبه بعد ذكر هذين
التفسيرين ، وقد ذكرناه بعنوان تفسير ابن عباس عن الصحابة كما عبر به النجاشي ،
وذكر له أيضا كتاب التأويل عن ابن عباس ، وكتاب الناسخ والمنسوخ عنه.
( ١٢٥٤ : تفسير جمشيد ) هو السيد غياث الدين جمشيد الزواري المفسر أستاذ المولى أبي
الحسن المفسر الزواري ، والمعاصر للمحقق الكركي ( الذي توفي ٩٤٠ ) كما ذكره صاحب
الرياض ، ويظهر من بعض الفهارس أن السيد الگازر مؤلف التفسير المعروف بتفسير گازر
كان أستاذ المولى أبي الحسن الزواري أيضا ، وعليه فيحتمل اتحادهما.
( ١٢٥٥ : تفسير الجواليقي ) الثقة هشام بن سالم الجواليقي ، من أصحاب الإمام الصادق ،
والإمام الكاظم 7 ، ويروي عنه محمد
بن أبي عمير ، ويروي النجاشي تفسيره بأربع وسائط عنه.
( تفسير جوامع الجامع ) للشيخ الطبرسي ،
يأتي في الجيم باسمه وطبع (١٣٢١).
( تفسير جواهر الأسرار ) يأتي أنه شرح
مزج لتفسير البيضاوي.
( تفسير جواهر الإيمان ) ترجمه لتفسير
العسكري كما يأتي.
( تفسير جواهر التفسير ) للمولى حسين
الكاشفى ( المتوفى ٩١٠ ) يأتي في الجيم.
( تفسير جواهر المعادن ) للشيخ علي
شريعتمدار ( المتوفى ١٣١٥ ) يأتي.
( تفسير الجوهر الثمين ) للسيد عبد الله
الشبر ، يأتي.
( تفسير الحارثي ) هو نوادر علم القرآن
كما ذكره النجاشي ، يأتي في النون
( تفسير الشيخ الحر ) مر بعنوان تفسير أحمد بن الحسن الحر.
( ١٢٥٦ : تفسير حسام الدين ) بن جمال الدين بن طريح النجفي معاصر شيخ الحر كما ذكره
في أمل الآمل.
( ١٢٥٧ : تفسير الحسن ) بن أبي الحسن الديلمي. ينقل عنه العلامة الكراجكي ( المتوفى
٤٤٩ ) في كتابه كنز الفوائد المطبوع فهو مقدم بكثير على سميه المؤلف لإرشاد
الديلمي كما أنه مقدم على الديلمي المرقاني المفسر ، وينقل ابن شهرآشوب في مناقبه
بعض الأحاديث عن كتاب الحسن بن أبي الحسن الديلمي ولعله هذا التفسير.
( ١٢٥٨ : تفسير حس بديع ) هو من التفاسير العربية الموجودة في مكتبة السيد محمد مهدي
راجه صاحب في ضلع فيض آباد الهند كما يظهر من فهرسها ، فراجعه.
( تفسير الحسن بن خالد البرقي ) كما عده ابن شهرآشوب من كتبه ، ويأتي بعنوان تفسير الإمام
العسكري.
( ١٢٥٩ : تفسير الحسن بن علي بن فضال ) ( المتوفى ٢٢٤ ) ذكره ابن النديم ( ص ٣١٢ ) وله الناسخ
والمنسوخ أيضا.
( تفسير الحسن بن محبوب ) السراد الكوفي ( المتوفى ٢٢٤ ) مر بعنوان تفسير ابن محبوب
( ١٢٦٠ : تفسير الحسن بن واقد ) ذكره ابن النديم ( ص ٥١ ) أقول : هو أخ عبد الله بن واقد
الذي هو من أصحاب الإمام الصادق 7 ، وذكر له أيضا
الناسخ والمنسوخ كما يأتي.
( التفسير الحسيني ) للمولى حسين الكاشفى ، اسمه المواهب العلية لأنه ألفه باسم المير
علي شير.
( ١٢٦١ : تفسير المولى محمد حسين ) بن آقا باقر البروجردي مؤلف النص الجلي المطبوع بعد وفاه
المؤلف (١٣٢٠) بمباشرة ولده آقا نور الدين ، وذكر في آخره فهرس تصانيفه ، ومنها
التفسير الكبير المذكور الذي استخرج منه كتابه الموسوم بـ « أسرار التنزيل » كما
مر في ( ج ٢ ـ ص ٤٣ ).
( ١٢٦٢ : تفسير الحاج الشيخ محمد حسين ) بن الحاج الشيخ محمد باقر بن العلامة الشيخ محمد تقي
الأصفهاني ( المولود ١٢٦٦ ) والمتوفى في النجف الأشرف أول المحرم ١٣٠٨ ودفن في
الحجرة التي على يمين الداخل إلى الصحن الشريف من الباب السلطاني ) ، وقد طبع ( في
١٣١٧ ) مجموع ما برز منه في مجلد وهو مشحون من التحقيقات مع أنه لم يتجاوز
عن أواخر سورة
البقرة أوله ( الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ ) ، وألحق به في الطبع رسالة في ترجمه أحوال المؤلف كتبها
أخوه وهو العالم الشهير بالحاج آقا نور الله ( المتوفى بقم ١٣٤٦ ).
( تفسير المحقق آقا حسين ) بن جمال
الدين الخوانساري ، مر بعنوان ترجمه القرآن.
( تفسير السيد حسين ) بن رضي الدين محمد بن الحسين بن الحسن من أحفاد المير مظفر بن
محمد الشفائي صاحب قرابادين الآتي الحسيني الكاشاني ( المولود ١٢١٥ والمتوفى ١٢٨٥
) هو تفسير لنصف القرآن الكريم من أول سورة مريم إلى آخر القرآن ذكر فيه أنه لما
رأى الجزء الأول من جوامع الجامع للطبرسي استحسنه فكتب تفسير هذا النصف الثاني على
منواله ليكون عنده تمام جوامع الجامع فعاد الجزء آن كأنهما رضيعا لبان غير أن هذا
مزجي ، وما للطبرسي غير مزج ، رأيت النسخة عند ولد المصنف ، وهو السيد العالم
المعمر السيد محمد الكاشاني الحائري ( المتوفى بها ١٣٥٣ عن ثلاث وثمانين سنة ).
( ١٢٦٣ : تفسير السيد حسين ) بن السيد رضا الحسيني البروجردي صاحب نخبة المقال المطبوع (
المولود ١٢٣٨ والمتوفى ١٢٧٧ ) خرج منه مجلد كبير في مقدمات التفسير وتفسير تمام
سورة الفاتحة وبعض سورة البقرة ، حدثني السيد آقا رضا الموسوي سبط الحاج السيد
شفيع الجابلقي أن النسخة منه كما وصف موجودة في مكتبته.
( ١٢٦٤ : تفسير الحسين ) بن سعيد بن حماد بن مهران أبي محمد الأهوازي الكوفي الراوي
عن الإمام الرضا والجواد 7 ، وقد شارك أخاه
الحسن في تأليف الكتب الثلاثين المشهور نسبتها إلى الحسين ، وذكر النجاشي طرقه إليها
في ترجمه أخيه الحسن بن سعيد
( ١٢٦٥ : تفسير المولى الحكيم محمد حسين ) بن محمد مفيد القمي أخ القاضي سعيد القمي المعروف بحكيم
كوچك وتلميذ المولى رجب علي التبريزي الحكيم المشهور من بين تلاميذ صدر المتألهين
الشيرازي ، ترجمه في الرياض ، وذكر تفسير الفارسي الكبير وكان موجودا في النجف
الأشرف عند الشيخ محمد رضا النائيني
( تفسير الشيخ حسين بن مطر ) مر بعنوان «
تفسير ابن مطر الجزائري ».
( تفسير الحصين بن المخارق ) مر بعنوان «
تفسير أبي جنادة ».
( تفسير حل متشابهات القرآن ) و « تفسير
حل مشاكل القرآن » ، يأتيان في الحاء.
( تفسير الحمداني ) محمد بن علي بن أبي سليمان
ظفر القزويني ، اثنان دلائل القرآن ، ومفتاح التفسير ذكرهما الشيخ منتجب الدين كما
يأتي.
( تفسير حمزة بن حبيب الزيات ) إمام
القراء اسمه متشابه القرآن ، ذكره ابن النديم ( في ص ٥٥ ) وهو أول من ألف في
متشابه القرآن لأنه توفي سنة ١٥٦
وله أيضا كتاب مقطوع القرآن وموصوله وكتاب القراءة.
( ١٢٦٦ : تفسير السيد حيدر الآملي ) الذي فسر القرآن كرارا وسمى رابع تفاسير بالتأويلات كما مر
في ( ج ٣ ـ ٣٠٧ ) ، وقد قال فيه إن نسبته إلى الثلاثة المؤلفة قبله كنسبة القرآن
إلى الكتب السماوية السابقة عليه ، وألف بعد الرابع خامسا سماه جامع الأسرار كما
يأتي.
( تفسير خزائن الأنوار ) لصاحب جنات الخلود ، الأمير محمد رضا الإمامي يأتي.
( ١٢٦٧ : تفسير الخزاز ) هو أبو عبد الله أحمد بن الحسن الخزاز كما في الفهرس ، وفي
بعض النسخ أحمد بن الخزاز كما أن في بعض النسخ التقصير بدل التفسير.
( تفسير خصائص علم القرآن ) للوزير
المغربي ، يأتي.
( تفسير الخطيب ) هو أبو الحسن الخطيب
بساوة المعروف بالحارثي كما ذكره النجاشي مر آنفا.
( تفسير الخاتون آبادي الصغير ) المير
محمد صالح يأتي بعنوان تفسير سورة الفاتحة والتوحيد.
( تفسير الخاتون آبادي الكبير ) مر
بعنوان تفسير مير محمد إسماعيل.
( تفسير الخواجوئي ) هو حواش وتعليقات
على زبدة البيان للمولى الأردبيلي ، يأتي في الحاء.
( تفسير الخواجكي الشيرازي ) هو مختصر
مجمع البيان يأتي في الميم.
( تفسير خلاصة البيان ) للمولى محمد تقي
الهروي ، يأتي.
( تفسير خلاصة التفاسير ) للقطب
الراوندي ، وآخر للمولى محمد حسين وثالث للسيد مهدي ورابع للسيد محمد هارون ، يأتي
جميعها في الخاء المعجمة.
( تفسير خلاصة التفسير ) للحاج السيد محمد تقي القزويني ( المتوفى ١٢٧٠ ) يأتي.
( تفسير الدارمي ) يأتي بعنوان الناسخ والمنسوخ.
( تفسير المير الداماد ) اسمه سدرة
المنتهى ، يأتي في السين المهملة.
( تفسير الدر النظيم ) للحاج المولى رضا
الهمداني ، يأتي في الدال.
( تفسير درة التأويل ) و ( درة التنزيل )
، ودرة الدرر في تفسير سورة التوحيد والكوثر ) يأتي كلها في الدال.
( تفسير درة الصفا ) مر بعنوان بصائر
الإيمان في ( ج ٣ ـ ١٢٢ ).
( ١٢٦٨ : تفسير السيد دلدار علي ) النصيرآبادي
مؤلف أساس الأصول المذكور في ( ج ٢ ص ٤ ) قال السيد علي نقي من أحفاد المؤلف أن
هذا التفسير فارسي في مجلدين.
( تفسير دلائل القرآن ) اثنان ، للشيخ
الصدوق ، وللحمداني ، ويأتي كلاهما في الدال.
( تفسير دلائل المرام ) في تفسير آيات
الأحكام يأتي في الدال.
( تفسير الديلمي ) مر بعنوان تفسير أبي
الفضل الديلمي وتفسير الحسن بن أبي الحسن الديلمي ، ويأتي بعنوان تفسير المرقاني
الديلمي.
( تفسير الراغب الأصفهاني ) اسمه جامع
التفسير ، وقد استمد منه البيضاوي في تفسيره كما يأتي.
( تفسير الراوندي ) للإمام ضياء الدين ،
اسمه الكافي ويأتي تفسير عز الدين الراوندي وتفسير القطب الراوندي.
( تفسير السيد رجب علي خان ) اثنان كشف
الغطاء لسورة هل أتى والسر الأكبر لسورة الفجر.
( ١٢٦٩ : تفسير الرحماني ) هو تبصير الرحمن وتيسير المنان الموجودة نسخته في الخزانة
الرضوية والمطبوع في مجلدين مكررا كما أشرنا إليه في ( ج ٣ ص ١٨٢ ) أنه تأليف
مخدوم علي المهائمي ( المتوفى ٨٣٥ ) فراجعه.
( ١٢٧٠ : تفسير الرشيدي ) للصاحب الوزير رشيد الدين فضل الله الهمداني مؤلف تاريخ
غازان المذكور في ( ج ٣ ص ٢٦٩ ) قال في كشف الظنون وقد قرظ عليه أكثر من مائتي
عالم لكونه مشتملا على مباحث من التفسير.
( تفسير الأمير محمد رضا الإمامي ) اسمه
خزائن الأنوار ، يأتي في الخاء
المعجمة.
( ١٢٧١ : تفسير السيد محمد رضا الشبر ) هو ابن السيد محمد بن الحسين بن أحمد بن علي من أحفاد السيد
حسن شبر الأفطسي الحسيني ( المتوفى حدود ١٢٣٠ ) وهو والد السيد عبد الله الشبر
الحلي النجفي الكاظمي مؤلف أحسن التقويم المكتوب بقية نسبه في هامشه ، حكى سيدنا
في تكملة الأمل أن هذا التفسير موجود في مكتبة السيد صادق بن السيد راضي البغدادي
( تفسير محمد رضا النصيري ) مر بعنوان
تفسير الأئمة ويأتي مختصره
( تفسير السيد الشريف الرضي ) الموسوم بحقائق التنزيل يأتي
( ١٢٧٢ : تفسير الرماني ) الإمام المفسر النحوي الشهير أبو الحسن علي بن عيسى بن علي
بن عبد الله الرماني نسبة إلى قصر الرمان بواسط ( المولود ٢٧٦ ـ والمتوفى ١١ ـ ج ١
ـ ٣٨٤ ) ترجمه وأرخه في معجم الأدباء في ( ج ١٤ ـ ٧٣ ) وحكى فيه عن معاصر التنوخي
أن الرماني ممن ذهب في زماننا إلى أن عليا 7 أفضل الناس بعد
رسول الله ص من المعتزلة ، وذكر من تصانيفه تفسير القرآن المجيد وكتاب الألفات في
القرآن وكتاب إعجاز القرآن وغير ذلك ، واستحسن الشيخ الطوسي في أول التبيان تفسير
الرماني هذا ، وقال هو أصلح ما صنف في هذا المعنى
( تفسير الرواسي ) اسمه معاني القرآن
ذكره ابن النديم ومر له إعراب القرآن في ( ج ٢ ـ ص ٢٣٥ )
( تفسير الزراد ) هو كما ذكره ابن
النديم وغيره الحسن بن محبوب مر بعنوان تفسير ابن محبوب
( تفسير الزواري ) الموسوم بترجمة الخواص مر في ( ص ١٠٠ ) من هذا الجزء
( ١٢٧٣ : تفسير زيد بن أسلم العدوي ) ( المتوفى ١٣٦ ) عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الصادق
7 ، وذكر ابن النديم في ( ص
٥١ ) من كتب التفاسير كتاب التفسير عن زيد بن أسلم ، قال وهو بخط السكري ، ( أقول
) هو أبو سعيد الحسن بن الحسين بن عبد الله السكري النحوي اللغوي ( الذي توفي ٢٧٥
)
( تفسير زين الدين ) هو تفسير آية ( وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ ) وتفسير البسملة كما يأتي
( ١٢٧٤ : تفسير الزيني ) هو السيد محمد ابن السيد أحمد بن زين الدين الحسيني الحسني
البغدادي النجفي (
المتوفى ١٢١٦ ) ترجمه سيدنا في التكملة والشيخ محمد السماوي في الطليعة ، وبعض
حكاياته مذكور في دار السلام للعلامة النوري ، وبعضها في تحفه العالم للسيد عبد
اللطيف التستري وهو أحد الخمسة المتعاصرين المتراسلين الموسومة مراسلاتهم معركة
الخميس كما يأتي
( ١٢٧٥ : تفسير السدي ) هو أبو محمد إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة القرشي
التابعي الكوفي المعروف بالسدي الكبير نسبة إلى سدة مسجد الكوفة المفسر ( المتوفى
١٢٧ ) كان من أصحاب علي بن الحسين ومحمد بن علي وجعفر بن محمد 7 ، ومن أحفاده السدي الصغير محمد بن مروان بن عبد الله ابن
إسماعيل السدي المذكور ، ( المتوفى ١٨٦ ) والراوي لتفسير ابن عباس عن محمد بن
السائب الكلبي ( الذي توفي ١٤٦ ) كما مر ولصحبته مع الكلبي المذكور يقال له محمد بن
مروان الكلبي كما ذكره في تاريخ بغداد ( ج ٣ ـ ص ٢٩٣ ). قال السيوطي في الإتقان إن
تفسير إسماعيل السدي من أمثل التفاسير ( أقول ) وينقل العلامة النوبلي السيد هاشم
الكتكاني في تصانيفه عن تفسير السدي وللسدي المفسر معاصر مشارك معه في الاسم
واللقب والمذهب لكنه ليس مفسرا ، وهو إسماعيل بن موسى الفزاري السدي الكوفي (
المتوفى ١٤٥ ) ترجمه وأرخه ابن حجر في التقريب كما ترجم السدي المفسر ، وصرح
بتشيعهما.
( تفسير السراب ) المولى محمد بن عبد
الفتاح التنكابني ( المتوفى ١١٢٤ ) وتفسيره حواشيه على زبدة البيان.
( تفسير السراد ) هو ابن محبوب ، مر (
تفسير السر الأكبر ) يأتي ( تفسير السر الوجيز ) يأتي.
( تفسير سعد ) بن عبد الله الأشعري
القمي ، يأتي بعنوان ناسخ القرآن ومنسوخة ، ومحكمه ومتشابهه.
( ١٢٧٦ : تفسير سعيد
بن جبير ) التابعي الشهيد للتشيع ( ٩٤ أو ـ ٩٥
) قتله الحجاج بن يوسف الثقفي ، ) ذكره ابن النديم في ( ص ٥١ ).
( تفسير سعيد ) ابن هبة الله الراوندي ،
يأتي بعنوان تفسير القطب الراوندي.
( تفسير السكوني ) هو تفسير إسماعيل بن
أبي زياد السكوني كما مر.
( تفسير المولى سلطان محمد ) اسمه بيان السعادة ، مر في ( ج ٣ ص ١٨١ ).
( تفسير سلك البيان ) للحاج المولى محمد جعفر
الأسترآبادي يأتي.
( تفسير سلمة ) بن الخطاب البراوستاني
الرازي ، هو تفسير سورة يس ، يأتي.
( تفسير السلولي ) مر بعنوان تفسير أبي
جنادة.
( تفسير المولى سليمان ) الجرجي ، مر
بعنوان تفسير الجرجي.
( تفسير السمان ) الموسوم بالبستان ، مر
في ( ج ٣ ص ١٠٥ ).
( تفسير سواطع الإلهام ) للفيضي ، ألفه في (١٠٠٢) كما يأتي في السين.
( ١٢٧٧ : تفسير الشاهرودي ) للمولى محمد علي بن محمد كاظم بن الله آورد الخراساني الأصل
الشاهرودي ( المتوفى ١٢٩٣ ) عما يقرب من سبعين سنة من عمره الذي صرفة في التأليف والتصنيف
، وقد بلغت تصانيفه إلى ثمانية وعشرين منها هذا التفسير الذي لم يتم كما حدثني به
وبجملة من مشايخه وتصانيفه وتواريخه ولده العالم الجليل المعاصر شيخ أحمد
الشاهرودي مؤلف إزالة الأوهام وغيره ( المتوفى حدود ١٣٤٩ )
( ١٢٧٨ : تفسير شاهى ) تفسير لآيات الأحكام وترجمه لها إلى الفارسية ، للسيد
الأمير أبي الفتح بن الأمير مخدوم بن الأمير شمس الدين محمد بن الأمير السيد
الشريف الحسيني الجرجاني ( المتوفى ٩٧٦ ) ألفه باسم الشاه طهماسب الصفوي في مجلد
ضخم يقرب من أربعة عشر ألف بيت ، توجد نسخه عصر المؤلف كتابتها (٩٧٤) في الخزانة
الرضوية ، ونسختان منه في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة ، ونسخه كتابتها (٩٨٢)
توجد في كربلاء في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة ، ورأيت منه عدة نسخ أخر أوله (
فاتحة فائحة كتاب كتاب فصاحت مآب ، وخطبه واضحة خطاب خطاب بلاغت انتساب ، حمد
وثناى ) وقال في آخره ( اينست آخر كلام در اين مقام ، وإتمام تفسير آيات الأحكام ،
مشتمل بر تحقيقات متعلقه بنظم كلام ، وتدقيقات لائقة بمعنى ومرام ، كه بدولت نواب
كامياب همايون أعلى ، خلخال احتشام در پا كشيده ، واز پرده خفا بر منصه ظهور
جلوه گر گرديده ).
( تفسير الشبري ) ثلاثة تأتي ، وهي
الجوهر الثمين صفوة التفاسير الوجيز كلها للسيد عبد الله الشبر.
( تفسير شرف الدين ) الأسترآبادي ، مر في ( ج ٣ ـ ص ٣٠٤ ) بعنوان تأويل الآيات.
( تفسير الشيخ شرف الدين يحيى ) اليزدي ، يأتي
بعنوان تلخيص مجمع البيان.
( تفسير الشلمغاني ) يأتي بعنوان نظم
القرآن.
( تفسير الشهابادي ) المولى عبد الله
اليزدي محشي التهذيب ، وتفسيره حاشية منه على البيضاوي ، يأتي في الحاء.
( تفسير الشهيد الثاني ) هو الشيخ زين
الدين المذكور آنفا ،
( تفسير الشيباني ) اسمه نهج البيان ، يأتي في حرف النون.
( ١٢٧٩ : تفسير الصابوني ) هو المفسر اللغوي الفقيه صاحب المفاخر أبو الفضل محمد بن
أحمد بن إبراهيم ابن سليم الجعفي الكوفي ساكن مصر في المائة الثالثة وبعدها ، وهو
من مشايخ أبي القاسم جعفر بن محمد ابن قولويه ( الذي توفي ٣٦٨ ) يروي عنه كتبه ،
ومنها تفسير معاني القرآن وتسمية أصناف كلامه المجيد كما ذكره النجاشي.
( ١٢٨٠ : تفسير السيد الأمير محمد صادق ) ابن الحاج الأمير أبي القاسم الخوانساري المعاصر ( المتوفى
بطهران حدود ١٣٣٣ ) فارسي كبير طبع بإيران كما في بعض الفهارس.
( ١٢٨١ : التفسير عن الصادقين ) من آل الرسول 6 ، كبير فيه تفسير
القرآن وتأويله وناسخه ومنسوخة ومحكمه ومتشابهه وزيادات حروفه وفضائله وثوابه
بروايات الثقات عنهم 7 ، ينقل عنه السيد
رضي الدين علي بن طاوس في كتابه سعد السعود بما وصفناه من غير تصريح باسم مؤلفه.
( تفسير الصافي ) للمحقق الفيض يأتي
باسمه ، ومختصرة الأصفى مر باسمه أيضا.
( تفسير الأمير محمد صالح ) الخاتون آبادي لسورتي الفاتحة والتوحيد ، يأتي.
( ١٢٨٢ : تفسير الحاج المولى صالح ) بن آقا محمد البرقاني القزويني ( المتوفى بالحائر فجأة في
حدود ١٢٧٥ ) هو الصغير الذي في مجلد واحد ، وكبيره بحر العرفان في سبعة عشر مجلدا
كما مر والوسيط في تسع مجلدات ، يأتي.
( ١٢٨٣ : تفسير المولى صدرا ) كبير بلسان الإشراق ، لصدر المتألهين محمد بن إبراهيم بن
يحيى الشيرازي ( المتوفى ١٠٥٠ ) طبع بطهران (١٣٣٢) مقدار ما خرج منه من تفسير
الاستعاذة والفاتحة وسورة البقرة إلى قوله تعالى ( كُونُوا قِرَدَةً
خاسِئِينَ ) ، ثم تفسير آية الكرسي ، ثم آية النور ، ثم سورة الم
السجدة ، ويس ، والواقعة ، والحديد ،
والجمعة ، والطارق
، والأعلى ، والزلزال ، ثم آية ( وَتَرَى الْجِبالَ
تَحْسَبُها جامِدَةً ) ، وقد كتب كتابه مفاتيح الغيب المطبوع أيضا بعنوان المقدمة
لهذا التفسير ، ويأتي أنه يقرب من عشرين ألف بيت.
( ١٢٨٤ : تفسير الصدوق ) هو الشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه
القمي ( المتوفى بالري سنة (٣٨١) له تفسير كبير ذكره النجاشي ووصفه بقوله كتاب
تفسير القرآن جامع ، وذكر قبل ذلك تفسيره الصغير معبرا عنه بقوله كتاب مختصر تفسير
القرآن ، وذكر له أيضا كتاب الناسخ والمنسوخ فهو أيضا من المكثرين في تأليف
التفسير كما أشرنا إليه أولا.
( تفسير الصرام ) مر بعنوان تفسير أبي
منصور الصرام.
( تفسير صفوة التفاسير ) يأتي بهذا الاسم في الصاد.
( ١٢٨٥ : تفسير صفي علي شاه ) بالنظم الفارسي ، للحاج ميرزا حسن بن محمد باقر الأصفهاني
نزيل طهران الملقب بصفي علي الشاه نعمة اللهي ( المولود ١٢٥١ ) والمتوفى بطهران
حدود ١٣١٦ ) فرغ من نظمه (١٣٠٧) وطبع (١٣٠٨) ذكر في أوله تصانيفه ، وقال في تاريخ
نظمه.
تاريخ من أر طلب
كنى خود گويم
|
|
تفسير صفى هادي
گمراهانم
|
( تفسير الصنعاني ) مر بعنوان
تفسير ابن همام.
( تفسير الصولي ) اسمه الشامل في علم
القرآن ، يأتي.
( تفسير السيد الإمام ضياء الدين ) الراوندي
اسمه الكافي ، يأتي.
( تفسير طاوس اليماني ) هو أبو عبد
الرحمن طاوس بن كيسان التابعي ( المتوفى بمكة المعظمة قبل التروية بيوم في ١٠٦ )
عدة الشيخ الطوسي في رجاله من
أصحاب الإمام السجاد 7 ، وحكى القاضي في
المجالس عن الشيخ عبد الجليل الرازي أنه عده من الشيعة ، وعده في الروضات من فقهاء
الأصحاب واعترض عليه شيخنا في خاتمة المستدرك ( ص ٤٥٨ ) ، وعده في كشف الظنون في
عداد المفسرين من التابعين المذكور لأكثرهم كتاب التفسير مثل سعيد بن جبير وغيره ،
ولكن لم أجد تصريحا منهم بكتاب تفسير لطاوس هذا ، نعم ذكروا أنه كان فقيها في
الدين وراويا للحديث ، وقال ابن الجزري
في طبقات القراء
إنه وردت عنه الرواية في حروف القرآن ، وإنه أخذ القرآن عن ابن عباس وعظم ( ومعظم
) روايته عنه ( أقول ) ظاهره إكثار الرواية عنه والغالب في إكثار الرواية عن رجل
أن يكون عن كتابه لا عن ظهر القلب كما أنه يظهر من مجلسه مع هشام بن عبد الملك حسن
عقيدته بأمير المؤمنين 7.
( تفسير شاه محمد طاهر ) ابن السيد مهدي الدكني ( المتوفى ٩٥٦ ) هو حاشية على تفسير البيضاوي.
( تفسير الطبرسي )
مجمع البيان وجوامع الجامع والكاف الشاف والوافي والوجيز كما يأتي جميعها في
محالها ، وقد وقع لكشف الظنون في ( ج ١ ـ ٣١١ ) في المقام خلط الطبرسي بالطوسي
ومجمع البيان بالتبيان وغير ذلك.
( تفسير الطريحي ) مر بعنوان حسام الدين ، ويأتي بعنوان فخر الدين ، والشيخ عبد
الحسين
( ١٢٨٦ : تفسير طيفور ) هو الشيخ عفيف الدين طيفور بن سراج الدين جنيد الحافظ
الواعظ المفسر ، اقتصر في تفسيره على الأحاديث المروية عن الأئمة الطاهرين ، وصلى
في خطبته على النبي 6 وأهل بيته وعترته
وذريته أجمعين ص ، وأكثر النقل فيه عن تفسير فرات ابن إبراهيم الكوفي وأورد في
آخره أحاديث كثيره في مناقب أمير المؤمنين 7 ، وفرغ منه في يوم
الغدير (٨٧٦) والنسخة بخط پير محمد بن علي بن بهمن فرغ من الكتابة في ( ١٦ ـ ج ١ ـ
٩٠٩ ) رأيتها في مكتبة الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.
( تفسير السيد ظهير الدين ) إبراهيم
الهمداني ( المتوفى ١٠٢٥ ) هو حاشية الكشاف.
( تفسير العبادي الحويزي ) اثنان أحدهما سلوك مسالك المرام ، والآخر حاشية البيضاوي.
( ١٢٨٧ : تفسير عباسي ) باللغة الأردوية ، طبع في هامش القرآن في ( آكرة ) من بلاد
الهند وغيرها.
( ١٢٨٨ : تفسير المولى عبد الباقي الخطاط ) الصوفي التبريزي المعاصر لشاه عباس الأول ( المتوفى ١٠٣٨ )
والمراسل مع ميرزا إبراهيم الهمداني ( المتوفى ١٠٢٥ ) قال في الرياض ( إنه على
طريق التصوف ولعله موجود عند المولى رفيعا الگيلاني ).
( ١٢٨٩ : تفسير الشيخ عبد الحسين ) بن الشيخ نعمة بن الشيخ علاء الدين بن
الشيخ أمين الدين بن الشيخ محيي الدين بن محمود بن أحمد بن محمد بن طريح النجفي ( المتوفى ١٢٩٥ ) نقلت نسبه كذلك عن خطه في آخر حواشيه على
الفوائد الحائرية البهبهانية وترجمه تلميذه سيد مشايخنا في تكملة أمل الآمل ، وذكر
من تصانيفه كتاب التفسير الموجود عند أولاده اليوم.
( تفسير المولى عبد الحكيم السيالكوتي )
هو حاشية على البيضاوي.
( تفسير المولى عبد الرحيم ) الدماوندي
( المتوفى حدود ١١٦٠ ) هو حاشية على تفسير الصافي.
( تفسير المولى عبد الرزاق ) الكاشاني ،
اسمه تأويل الآيات مر في ( ج ٣ ـ ٣٠٣ )
( تفسير وجيه الدين عبد السلام العلوي )
هو حاشية على البيضاوي إلى أوائل سورة التوبة
( تفسير الشيخ عبد علي ) بن ناصر
الحويزي ( المتوفى ١٠٥٣ ) حاشية على البيضاوي أيضا
( تفسير العبدكي ) لأبي محمد بن علي العبدكي
من كبار المتكلمين في الإمامة كما ذكره الشيخ في باب الكنى من الفهرست بعنوان ابن
عبدك وقال : وأظنه يكنى أبا محمد بن علي العبدكي ، لكن النجاشي ذكره في الأسماء
بعنوان أبي جعفر محمد بن علي بن عبدك الجرجاني وذكر تفسيره الذي مر بعنوان تفسير
ابن عبدك.
( تفسير الشيخ عبد الله ) الستري
البحراني ، اسمه نزهة الناظرين ، يأتي.
( تفسير السيد عبد الله الشبر ) مر بعنوان تفسير الشبري.
( ١٢٩٠ : تفسير الشيخ عبد النبي ) ابن أوجاق قلي الطسوجي على ثمانية فراسخ من بلدة خوي كان
تلمذه في المشهد المقدس على المولى رفيع الدين الجيلاني المشهدي ( الذي توفي حدود
١١٦٠ ) وكان هو أيضا من مشايخ صاحب الحدائق ( المتوفى ١١٨٦ ) فالمؤلف في طبقة صاحب
الحدائق لتلمذهما على المولى رفيع الدين لكنه توفي بعده بسبعة عشر عاما يعني
(١٢٠٣) ودفن بكربلاء. كما ذكره السيد شهاب الدين ، ومن تلاميذه الميرزا حسن
الزنوزي صاحب رياض الجنة قرأ عليه خمس سنين من (١٢٩٠) إلى (١١٩٥) كما ذكره في لجة
الاخبار ، وتفسيره كبير وفيه نكات بديعة ، أكثر النقل عنه تلميذه المذكور في كتابه
رياض الجنة وغيره ، ولعله موجود عند أحفاد المؤلف
ومنهم المولى
المعاصر الحاج ميرزا يحيى إمام جمعة الخوئي نزيل طهران فإنه ابن الميرزا أسد الله
بن آقا حسين بن حسن بن نقي بن عبد النبي المؤلف.
( ١٢٩١ : التفسير العرفاني ) فارسي كبير يوجد بعضه في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة ،
وهو من سورة الأنعام إلى آخر سورة التوبة بخط يشبه خطوط القرن السابع كما في ( ج ١
ـ ص ١٥٢ ) من فهرس المكتبة مع بسط القول في ذكر خصوصياته وعين بعض عباراته ، ويوجد
بعضه الآخر في الخزانة الرضوية ، وهو من الآية السادسة من سورة الأنبياء إلى آخر
سورة الفرقان بخط قديم ، وقد نسب هذا المجلد في ( ج ١ ـ ص ١١ ـ قسم التفسير ) من
فهرس الخزانة إلى الخواجة عبد الله الأنصاري ( المتوفى ٤٨١ ) لكن ينافيه ما نقل في
الكتاب من أشعار الحكيم سنائي ( المتوفى ٥٤٥ ) وما نقل فيه عن الخواجة بعنوان شيخ
الإسلام الأنصاري 1 ) أو ( پير طريقت ) أو غيرهما مما هو كالصريح في إنها
تعبيرات صادرة من غيره فراجعه.
( تفسير العروة الوثقى ) للمولى صدر الشيرازي ، ولميرزا إبراهيم ابن المولى صدرا ، وللشيخ
البهائي ، يأتي كلها في العين.
( ١٢٩٢ : تفسير عز الدين ) هو السيد عز الدين علي بن الإمام ضياء الدين أبي الرضا فضل
الله بن علي الحسيني الراوندي المعاصر للشيخ منتجب الدين ( الذي توفي ٥٨٥ ) نسبه
إليه السيد علي خان المدني في الدرجات الرفيعة وقال إنه لم يتم وأما تفسير والده
الإمام ضياء الدين أستاذ الشيخ منتجب الدين فيسمى بالكافي كما يأتي.
( تفسير عطية بن حارث ) مر بعنوان تفسير أبي روق الهمداني الكوفي التابعي المذكور في الفهرست
والنجاشي في ترجمه أبان بن تغلب وكذا في ابن النديم بعنوان أبي روق في ( ص ٥١ )
وترجمه مذكورة في تهذيب الكمال ، وتذهيب التهذيب ، وخلاصة التذهيب. كما ترجم فيها
العوفي الآتي.
( ١٢٩٣ : تفسير عطية العوفي ) المعروف بالجدلي كما يأتي ، والظاهر أنه غير عطية العوفي
المعروف بالبكالي ـ باللام. بطن من همدان الذي عده الشيخ الطوسي في رجاله أولا من
أصحاب أمير المؤمنين 7 بهذا العنوان ، ثم
ذكر عطية العوفي في أصحاب الباقر 7 ( الذي توفي ١١٤ )
أقول هذا الأخير هو صاحب التفسير وهو الذي أخذ
عنه أبان بن تغلب
، وخالد بن طهمان. وزياد بن المنذر. كما ذكره النجاشي في تراجم هؤلاء ، وهو الذي
ترجمه في تهذيب الكمال ، وتذهيبه ، وخلاصة التذهيب بعنوان أبي الحسن عطية بن سعد
بن جنادة العوفي ـ بفتح المهملة. وإسكان الواو ـ الجدلي ـ بفتح الجيم ـ الكوفي (
المتوفى ١١١ ) ولكن في محكي ملحقات الصراح. أنه عطية بن سعيد بالياء الكوفي العوفي
، وأن تفسيره في خمسة أجزاء ، وإنه قال عطية هذا : عرضت القرآن على ابن عباس ثلاث
عرضات على وجه التفسير ، وأما على وجه القراءة فقرأت عليه سبعين مرة ، وبالجملة قد
ذكروا في ترجمه الجدلي أنه أخذ عن ابن عباس ( المتوفى ٦٨ ) ولم يذكر أحد أنه أخذ
عن أمير المؤمنين 7 ( الذي توفي ٤٠ )
مع اقتضاء أخذه عنه 7 طول عمره بما
يقارب الماية سنة ، ولم يذكر له ذلك ، فالظاهر أن المعروف بالبكالي الذي كان من
أصحاب أمير المؤمنين 7 لم يذكر له تفسير
والتفسير لعطية العوفي الجدلي المتأخر عنه والمعدود من أصحاب الباقر ع
( ١٢٩٤ : تفسير العسكري ) من إملائه 7 في مائة وعشرين
مجلده كما ذكره ابن شهرآشوب في ترجمه الحسن ابن خالد من غير تقييد ، والظاهر أن
المراد من العسكري هذا هو الإمام الهادي 7 الملقب بصاحب
العسكر وبالعسكري أيضا لأنه ذكر أن هذا التفسير من كتب أبي علي الحسن بن خالد بن
عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي أخ أبي عبد الله محمد ، والثقة بتصريح النجاشي
والمؤلف للنوادر كما ذكره هو أيضا ، وقال الشيخ في الفهرست إن للحسن كتبا يرويها
عنه ابن أخيه أبو جعفر أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد ( الذي توفي ٢٧٤ ) أو
(٢٨٠) أقول وكما يروي أبو جعفر أحمد هذا كتب عمه الحسن كذلك يروي كتب والده أبي
عبد الله محمد بن خالد الذي كان من أصحاب الأئمة الثلاثة للإمام الكاظم ( المتوفى
١٨٣ ) ، والإمام الرضا ( المتوفى ٢٠٣ ) والإمام الجواد ( المتوفى ٢٢٠ ) كما صرح
الشيخ الطوسي بجميعهم في رجاله ، ومنه يظهر أنه لم يرو أبو عبد الله محمد عن أبي
الحسن الثالث علي الهادي 7 أو لم يدرك عصر
إمامته بعد وفاه والده الجواد وأما الحسن بن خالد أخ أبي عبد الله المذكور الذي
يظهر من الترتيب الذكري في النجاشي أنه كان أصغر سنا من أخيه أبي عبد الله محمد
وأكبر من أخيهما الفضل ، فالظاهر بحسب العادة بقاء الحسن بعد أخيه أبي عبد الله
محمد وإدراكه
عصر الإمام علي
الهادي العسكري 7 وتمكنه من التشرف
بخدمته وملازمته من لدن إمامته (٢٢٠) إلى قرب وفاته (٢٥٤) حتى يكتب في تلك المدة
ما كان يمليه 7 من التفسير في
مائة وعشرين مجلدا فيصح أن ينسب هذا التفسير إلى الحسن بن خالد البرقي ، ويعد من
كتبه كما صنعه ابن شهرآشوب ويصح أن يطلق عليه تفسير العسكري لأنه أملاه ونحن لم
نذكر في عنوان تفسير البرقي سوى تفسيري البرقي الكبير الوالد محمد والبرقي الصغير
الولد أحمد ، وذكرنا هذا التفسير هنا بعنوان تفسير العسكري تبعا لابن شهرآشوب ،
وكذا الظاهر بحسب العادة عدم إدراك الحسن بن خالد هذا عصر الإمام أبي محمد الحسن
بن علي العسكري 7 ، وذلك لأن أخاه
محمد بن خالد كان سنة وفاه الإمام الكاظم 7 (١٨٣) في حدود
العشرين سنة كي يصح عده من أصحابه فكان هو سنة وفاه الإمام الجواد 7 (٢٢٠) في حدود الستين وفي أواخر عمره ولم يوفق للرواية عن
الإمام الهادي 7 ، وأما أخوه الحسن
فلكونه أصغر منه بسنتين أو أزيد فإنما يمكن بقاؤه بعده عادة إلى عشر سنين أو عشرين
سنة أو ثلاثين سنة أو ما يقارب الخمس والثلاثين سنة ، وهي سنة وفاه الإمام الهادي 7 وأما بقاؤه بعد ذلك وإدراكه لعصر الإمام أبي محمد الحسن العسكري
7 ففي غاية البعد ولا سيما
كتابته بعد هذا العمر الطويل مائة وعشرين مجلدا فيما يقارب السبع سنوات مما أملاه 7 ، وكما أن الظاهر أنه لم يبق من كافة مجلداته المذكورة عين
ولا أثر مثل سائر التصانيف الكثيرة لأصحابنا التي لم نطلع على أعيانها بل لم
يبلغنا أسماؤها أيضا لما ذكرناه في مقدمه الكتاب في ( ص ١٦ ) وأما الذي نقل عنه
ابن شهرآشوب في عدة مواضع من مناقبه فقد صرح بأنه منقول من تفسير أبي محمد الحسن
العسكري 7 الآتي ذكره والمطبوع مكررا ، وعين ما نقله عنه موجود في هذا التفسير المطبوع
، وليس هذا المطبوع من أجزاء التفسير الكبير الذي صرح ابن شهرآشوب نفسه بأنه أملى
في مائة وعشرين مجلدا ، وإنه من كتب أبي علي الحسن بن خالد البرقي ، لأن المصرح به
في أول التفسير المطبوع أنه إملاء أبي محمد الحسن 7 لخصوص الولدين
الذين خلفهما أبواهما عنده للتعلم فجعل 7 يمليه عليهما
تشريفا لهما وشكرا لظهور
صدقه في تنبئه
لأبويهما فعلمهما علما يشرفهما الله به فكتبه الولدان من إملائه 7 مدة إمامته قرب سبع سنين ( من ٢٥٤ ـ إلى ـ ٢٦٠ ) ثم روياه
بعد عودهما إلى أسترآباد للمفسر الأسترآبادي وغيره ، وليس فيه إشارة إلى رواية
الحسن بن خالد البرقي ولا إيماء بكونه مشاركا معهما في السماع عن الإمام مع ما
عرفت من بعد احتمال بقاء الحسن بن خالد إلى هذا المقدار من العمر الطويل حتى
يشاركهما في السماع عنه 7 فما جزم به شيخنا
في خاتمة المستدرك في ( ص ٦٦١ ) من كون التفسير الموجود المطبوع من أجزاء هذا
التفسير الكبير ثم رده على المحقق الداماد في ظن التعدد بأنه مما لا يلتزم به أحد
لا نرى له وجها إذ لا مانع من التعدد حتى لا يلتزم به أحد بل الظاهر تعدد
التفسيرين ومخالفتهما كما وكيفا بتغاير المملي والمملى عليه والراوي لكل منهما
( ١٢٩٥ : تفسير العسكري ) الذي أملاه الإمام أبو محمد الحسن بن علي العسكري ( المولود
سنة ٢٣٢ ) والقائم بأمر الإمامة ( في ٢٥٤ ) والمتوفى (٢٦٠) ، وهو برواية الشيخ أبي
جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي نزيل الري المولود بدعاء الحجة 7 بعد سفارة أبي القاسم الحسين بن روح النوبختي ( في ٣٠٥ )
واستدعاء والده الدعاء بتوسطه والمتوفى بالري ( في ٣٨١ ) ونسخه متداولة ، فطبع
أولا في طهران ( في ١٢٦٨ ) وكرر طبعه ثانيا ( في ١٣١٣ ) وثالثا في هامش تفسير
القمي ( في ١٣١٥ ) وقد فصل القول باعتباره شيخنا في خاتمة المستدرك في ( ص ٦٦١ ) فذكر
من المعتمدين عليه الشيخ الصدوق في الفقيه وغيره من كتبه ، والطبرسي في الاحتجاج ،
وابن شهرآشوب في المناقب ، والمحقق الكركي في إجازته لصفي الدين ، والشهيد الثاني
في المنية ، والمولى محمد تقي المجلسي في شرح المشيخة وولده العلامة المجلسي في
البحار وغيرهم ، وذكر بعض الأسانيد المذكورة في صدر نسخ هذا التفسير المنتهية
جميعها إلى الشيخ أبي جعفر ابن بابويه : ومنها ما في أول المطبوع ، فإن في أوله
بعد التسمية والتحميد وإنهاء السند إلى ابن بابويه ( قال ـ ابن بابويه ـ أخبرنا
أبو الحسن محمد بن القاسم المفسر الأسترآبادي الخطيب ; قال حدثني أبو يعقوب يوسف بن محمد بن زياد ، وأبو الحسن
علي بن محمد بن
__________________
سيار وكانا من
الشيعة الإمامية. قالا وكان أبوانا إماميين ـ فكان تشيع الولدين عن أبويهما لا
باستبصارهما بدوا ـ وكان الزيدية هم الغالبون في أسترآباد ، وكنا في إمارة الحسن
بن
__________________
زيد العلوي الملقب
بالداعي إلى الحق إمام الزيدية ـ قال ابن النديم في ص ٢٧٤ إنه ظهر بطبرستان سنة
(٢٥٠) ومات مملكا عليها سنة (٢٧٠) ـ وكان كثير الإصغاء إلى الزيدية
__________________
فخشيناهم على
أنفسنا فخرجنا بأهالينا إلى حضره الإمام أبي محمد الحسن بن علي بن محمد أبا القائم
7 وأنزلنا عيالاتنا في بعض
الخانات ، ثم استأذنا على الإمام الحسن بن
__________________
علي فلما رآنا قال
مرحبا بالآوين إلينا الملتجئين إلى كنفنا ـ خاطبهم بالخطاب العام ، ثم خص الوالدين
بالخطاب تشريفا لكبرهما ـ قد تقبل الله سعيكما وآمن روعتكما ،
__________________
وكفاكما أعداءكما
، فانصرفا آمنين على أنفسكما وأموالكما ) فعجبنا من قوله .... فقلنا فما ذا تأمرنا
أيها الإمام أن نصنع .... فقال 7 خلفا على ولديكما
هذين لأفيدهما العلم الذي يشرفهما الله به .... قال أبو يعقوب وأبو الحسن فأتمرا
لما أمرا وخرجا
__________________
وخلفانا هناك فكنا
نختلف إليه .... فقال لنا ذات يوم إذا أتاكما خبر كفاية الله عز وجل أبويكما وصدق
وعدي إياهما جعلت من شكر الله أن أفيد كما تفسير القرآن ففرحنا وقلنا يا بن رسول
الله ص .... قالا فلم نبرح من عنده حتى جاءنا فيج من عند أبوينا بكتاب فيه أن
الداعي أرسل إلينا ببعض ثقاته بكتابه وخاتمة بأمانة لنا وضمن لنا رد أموالنا .... فلما
كان في اليوم العاشر جاء كتاب من أبوينا بأن الداعي قد وفا لنا بجميع عداته ....
فلما سمع الإمام بهذا قال هذا حين إنجازي ما وعدتكما من تفسير القرآن ، وقد وظفت
لكما كل يوم شيئا منه تكتبانه فالزماني وواظبا علي فأول ما أملى علينا أحاديث في
فضل القرآن واهله ، ثم أملى علينا التفسير بعد ذلك فكنا في مدة مقامنا عنده وذلك
سبع سنين نكتب في كل يوم مقدار ما ينشط له فكان أول ما أملى علينا وكتبناه حدثني
أبي علي بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي بن موسى عن أبيه موسى بن جعفر
إلى أن ينتهي إلى النبي الأكرم ص ، قال حملة القرآن المخصوصون برحمة الله ) وقد
خرج الجزء الأول من هذا التفسير مرتبا من تفسير الاستعاذة والبسملة وتمام سورة
فاتحة الكتاب وسورة البقرة إلى آخر قوله تعالى ( لَهُمْ
فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ ) ( آية ١٠٨ ) ثم لم يوجد في النسخ تفسير عدة آيات تقرب من
ثلث جزء واحد من الأجزاء الثلاثين للقرآن وخرج من الجزء الثاني متفرقا من تفسير
قوله تعالى ( فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا
جُناحَ عَلَيْهِ ) ( آية ١٥٣ ـ بقرة
) إلى آخر ( وَلَكُمْ
فِي الْقِصاصِ حَياةٌ ) ( آية ١٧٥ ـ ٢ )
ثم تفسير قوله تعالى ( لَيْسَ
عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً ) ( آية ١٩٤ ـ ٢ ) إلى قوله ( وَإِلَى
اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ) ( آية ٢٠٦ ـ ٢ )
ثم تفسير جزء من أطول الآيات آية الكتابة ( ٢٨٢ ـ بقرة ) من قوله ( أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لا
يَسْتَطِيعُ ـ إلى قوله تعالى ـ وَلا يَأْبَ
__________________
الشُّهَداءُ
إِذا ما دُعُوا )
وهو آخر الموجود من هذا
التفسير الذي أملاه الإمام أبو محمد الحسن العسكري 7 على الولدين
المتخلفين عنده المعلومين اسما وكنية ونسبة ومذهبا بشهادة العالم الجليل العارف
بخصوصياتهما حيث إنه كان تلميذهما المجاز في الرواية عنهما ، وهو المعروف في عصره
بالمفسر الخطيب الأسترآبادي كما يظهر من إرسال الشيخ الصدوق تلك الأوصاف له إرسال
المسلمات ، وقد كتبه الولدان عن إملائه 7 وروياه عنه بغير
وساطة أحد كما هو صريح عبارات خطبة الكتاب التي تلوناها وكذا عبارات أثناء الكتاب
منها في هامش ( صحيفة ١٦٨ ) من المطبوع في سنة ١٣١٥ بعد ذكر هاروت وماروت ما لفظه
( قال أبو يعقوب وأبو الحسن قلنا للحسن أبي القائم 7 فإن قوما عندنا
يزعمون أن هاروت وماروت ملكان .... فقال الإمام معاذ الله ) فإنه صريح في أن
الولدين وهما أبو يعقوب وأبو الحسن يرويان عن الإمام الحسن العسكري أفلا يكفي
التصريح برواية الولدين عنه 7 في أثناء الكتاب
زائدا على التصريحات في أوله لحصول الجزم بأن الأبوين قد رجعا إلى بلدهما ايتمارا
لأمر الإمام أبي محمد 7 وخلفا ولديهما عنده ليعلمهما ، والولدان هما اللذان كانا
يكتبان التفسير من إملائه في سبع سنين تقريبا ، وغير ذلك من التفاصيل ، أفلا يصير
ذلك كله قرينه على زيادة كلمة ( عن أبويهما ) في جميع الأسانيد التي ذكرت فيها هذه
الكلمة ، ولذا أسقط الشيخ الطبرسي لفظة عن أبويهما عند ذكر إسناده إلى هذا التفسير
في أول كتاب الاحتجاج حين نقل عنه أحاديث كثيره كلها بهذا الإسناد الصدوق عن
المفسر عن الولدين عن الإمام 7 ـ ولم يذكر في
الإسناد لفظة عن أبويهما أصلا في جميع نسخ الاحتجاج ومنها المطبوعة في طهران ( سنة
١٢٦٩ ) الذي يظهر من مباشر الطبع أنه صححها مع نسخ عليها خطوط العلماء وتصحيحاتهم
، ثم إن من عجيب الاتفاق أنه مع هذه التصريحات الأكيدة قد وقعت زيادة لفظة ( عن
أبويهما ) في الأسانيد الكثيرة المتفرقة في الكتب المتعددة من تصانيف الصدوق ،
والذي يخطر بالبال في منشأ حدوث هذه الزيادة هو أن المفسر الراوي للصدوق عن
الولدين قد وصفهما بعد ذكر اسمهما بقوله : ( كانا من الشيعة الإمامية من أبويهما ،
أو مع أبويهما ، أو عن أبويهما ) توصيفا لهما بالتشيع ولادة ثم ذكر قوله ( قالا حدثنا
الإمام 7 ) يعني قال الولدان ،
فكان مراد المفسر بيان أنهما
ولدا على التشيع
ولم يكن تشيعهما باستبصارهما بل اتخذا التشيع عن أبويهما وفهم الصدوق مراده وحدث
عنه كما سمعه منه لكن السامعين عن الصدوق قد صحفوا الكلام لفظا أو معنا وزعموا أن
مراده الإخبار بأن الولدين اتخذا الحديث عن أبويهما ، وأن الفاعل في قوله بعد ذلك
( قالا حدثنا الإمام 7 ) هو الأبوان
فكلما وجدوا إسناد الصدوق إلى هذا التفسير زادوا فيه بعد ذكر الولدين لفظة ( عن
أبويهما ) حتى فيما لم يوصف فيه الولدان بأنهما كانا من الشيعة ، وزعموا أن في
الزيادة إحسانا وتصحيحا لكلام الصدوق فطلبوا بذلك الأجر والثواب ، غفلة منهم عن أن
الصدوق انما يروي هذا التفسير الذي كان مشهودا له وموجودا عنده ، وهو يرى ببصره ما
في خطبته وفي أثنائه من التصريحات بأن الإمام أملاه على الولدين المتخلفين عنده
بعد رجوع أبويهما إلى أسترآباد فكيف يجعل الأبوين واسطة بين الولدين والإمام 7.
( تفسير العصفوري ) الشيخ حسين ابن أخ
صاحب الحدائق اسمه مفاتيح الغيب ، يأتي
( تفسير العقود والمرجان ) للمحدث
الجزائري ، يأتي في العين المهملة
( تفسير العلامة الحلي ) السر الوجيز ،
أو القول الوجيز ونهج الإيمان وتلخيص الكشاف.
( تفسير علم الهدى ) ابن المحقق المحدث
الفيض ، اسمه الوجيز ، أو الوجيزة.
( تفسير المولى علي ) يأتي بعنوان تفسير
القارپوزآبادي.
( تفسير علي بن إبراهيم ) يأتي بعنوان
تفسير القمي.
( تفسير علي بن أبي حمزة ) مر بعنوان
تفسير البطائني.
( تفسير علي بن أسباط ) مر بعنوان تفسير
ابن أسباط.
( تفسير علي بن الحسن بن فضال ) مر
بعنوان تفسير ابن فضال.
( تفسير السيد علي بن خلف ) اسمه منتخب
التفاسير.
( تفسير السيد علي ) بن السيد دلدار علي
، يأتي بعنوان تفسير الهندي.
( تفسير علي بن عيسى ) الرماني ، مر بعنوان تفسير الرماني.
( ١٢٩٦ : تفسير المولى علي ) ابن قطب الدين المفسر البهبهاني ( المتوفى ١٢٠٦ ) كان معاصر
الأستاد الوحيد البهبهاني وله تفسيران أحدهما نظير تفسير الصافي لكنه أبسط
منه بقليل ، مجلده
الأول المنتهي إلى أواخر سورة التوبة يوجد في كربلاء عند السيد محمد رضا ابن السيد
أحمد البهبهاني ، ومجلدان منه إلى آخر القرآن في النجف في مكتبة الشيخ محمد
السماوي ، في آخر المجلد الأخير صرح باسمه علي بن قطب الدين البهبهاني ، وثانيهما
التفسير المعمول من غير الحروف المنقطة وهو أيضا كبير في ثلاث مجلدات ينتهي أولها
إلى سورة يونس وثانيها إلى سورة العنكبوت ، وثالثها إلى آخر سورة الناس كلها في
مكتبة السماوي المذكور ، وكتب الميرزا محمد بن عبد الوهاب آل داود الهمداني
الكاظمي المعروف بإمام الحرمين ( المتوفى ١٣٠٣ ) بخطه على بعض مجلداته تملكه ( في
١٢٨٣ ) بهذه الصورة ( طالع الإملاء المعمول لكلام الله المالك الودود مولاه
ومملوكه الحامد لآلائه محمد ولد داود هداه الله إلى الصراط المحمود ) ( أقول )
كأنه أراد من هذه الجملة إظهار القدرة على تأليف الكلام من الحروف المهملة كما
صنعة المفسر لكن الإنصاف أن المفسر قد أتعب نفسه كثيرا في تأليف هذه المجلدات
الثلاث ، وقد سبقه الفيضي في تفسيره سواطع الإلهام المعروف ( بتفسير بى نقطه )
المؤلف في (١٠٠٢) وكان المولى علي هذا من الأعلام الأفاضل ، وقد قيل في رثائه بعد
الإطراء تاريخا لوفاته مع التعمية ، ما أوله : ـ
داد كز كج مدارى
أيام
|
|
حيف كز كينه
سپهر برين
|
مردم ديده أولو
الابصار
|
|
روشنى بخش چشم
أهل يقين
|
اعلم عالمين
بعلم وعمل
|
|
حامى أصل وفرع
دين مبين
|
إلى قوله في
التاريخ : ـ
بر زمين سر زد
از كدورت وگفت
|
|
منهدم شد بناى
خانه دين
|
فالمصراع الأخير
بتمامه تاريخ معه زيادة العشرين وهو عدد الكاف التي هي رأس لفظة ( كدورت ) فينطبق
على (١٢٠٦).
( تفسير علي بن مهزيار ) مر بعنوان تفسير
ابن مهزيار.
( ١٢٩٧ : تفسير الحاج الشيخ علي أكبر ) التربتي الخراساني المعاصر ( المتوفى ١٣٣١ ) بالمشهد الرضوي
، كان من أجلاء تلاميذ آية الله الخراساني. خرج منه مجلد واحد وهو ملمع.
( تفسير السيد علي نقي النقوي ) الكهنوي
المعاصر ، اسمه الفرقان في تفسير القرآن ، يأتي.
( تفسير السيد محمد علي ) الشاه عبد
العظيمي ، اسمه منتخب التفاسير.
( تفسير السيد محمد علي ) هبة الدين
الشهرستاني ، انتشر منه تفسير سورة الواقعة في مجلة المرشد البغدادية.
( تفسير عمدة البيان ) للمولوي عمار علي السوني پتي ، يأتي في العين.
( ١٢٩٨ : تفسير الشيخ عمران ) ابن الحاج أحمد دعيبل الخفاجي النجفي ( المولود في ١٢٤٧
والمتوفى في ١٣٢٨ ) فرغ منه في ( ١٦ ـ رمضان ـ ١٣١٧ ) نسخه خطه توجد عند ولده
الشيخ موسى بن عمران.
( تفسير العوفي ) مر بعنوان تفسير عطية العوفي الجدلي.
( ١٢٩٩ : تفسير العياشي ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي
المؤلف لما يزيد على مائتي كتاب في عدة فنون ، الحديث ، الرجال ، التفسير ، النجوم
، وغيرها ، وهو من مشايخ الكشي ، ومن طبقة ثقة الإسلام الكليني ، ويروي كتبه عنه
ولده جعفر بن محمد بن مسعود ، ( ومنها ) هذا التفسير الموجود نصفه الأول إلى آخر
سورة الكهف في الخزانة الرضوية ، وفي تبريز عند الخياباني ، وفي زنجان بمكتبة شيخ
الإسلام. وفي الكاظمية بمكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ، واستنسخ عن نسخته الشيخ شير
محمد الهمداني. وغيره في النجف. لكنه مع الأسف محذوف الأسانيد. قال العلامة
المجلسي. في أول البحار ( رأيت منه نسختين قديمتين لكن بعض الناسخين حذف أسانيده
للاختصار. وذكر في أوله عذراء هو أشنع من جريمته ).
( تفسير عيسى بن داود ) النجار ، مر
بعنوان ( تفسير ابن النجار ).
( تفسير عين الحياة ) يأتي في العين ، وكذا عيون التفاسير.
( ١٣٠٠ : تفسير الغاضري ) هو أبو عبد الله محمد بن العباس بن عيسى ساكن بني غاضرة من
طبقة سعد بن عبد الله الأشعري ( الذي توفي في ٢٩٩ ) أو بعدها ، ويروي عنه حميد بن
زياد النينوائي ( المتوفى ٣١٠ ) كما ذكره النجاشي.
( تفسير غرائب
القرآن ) ( تفسير غرر الفوائد ) ( تفسير غريب القرآن ) قرب عشرين كتابا ، يأتي
كلها في العين.
( ١٣٠١ : تفسير غياث بن إبراهيم ) هو من مآخذ تفسير الأئمة السابق ذكره ، أورد فيه ما نقله
غياث المذكور في تفسيره عن تفسير فرات بن إبراهيم الكوفي.
( تفسير
غياث الدين جمشيد ) مر بعنوان تفسير جمشيد الزواري.
( ١٣٠٢ : تفسير الأمير غياث الدين منصور ) ابن الأمير الكبير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي
الموصوف بأستاد البشر ( المتوفى ٩٤٨ ) مختصر موجود في الخزانة الرضوية كما ذكر في
بعض المجاميع ( أقول ) ولعله تفسير سورة هل أتى الآتي ذكره.
( ١٣٠٣ : التفسير الفارسي ) المؤلف في حدود ( القرن التاسع والمستشهد فيه بالأشعار
الفارسية للشيخ سعدي وغيره ، يوجد في الخزانة الرضوية ( في ٥٤٣ ورقة موقوفة سنة
١٠٣٧ ).
( ١٣٠٤ : التفسير الفارسي ) المزجي الذي يكثر فيه النقل عن تفسير مجمع البيان وجوامع
الجامع ، وتفسير البيضاوي ، وقد ينقل فيه عن تصانيف المحقق الكركي ، قال في تفسير
القانع والمعتر ما حاصله أن الشيخ علي ذكر في تصانيفه أن ظاهر الآية وجوب قسمة لحم
النحر أثلاثا ثلثاه للقانع والمعتر ، وقال في معنى يس ما لفظه ( أحاديث بحد تواتر
معنوى رسيده كه يس نام نامى واسم گرامى حضرت سيد الرسل وهادي السبل است ص ) رأيته
بالمشهد الرضوي في موقوفة المولى نوروز علي البسطامي.
( تفسير الفاضل الجواد ) اسمه مسالك
الأفهام في تفسير آيات الأحكام ، يأتي.
( تفسير الفاضل المقداد ) اسمه كنز العرفان في فقه القرآن ، وآخر سماه مغمضات القرآن ، يأتي.
( ١٣٠٥ : تفسير الفاضل الهندي ) المولى بهاء الدين محمد بن تاج الدين الحسن بن محمد
الأصفهاني ( المولود ١٠٦٢ ) ( والمتوفى بها ١١٣٥ ) أو (١١٣٧) وصفه في الروضات بأنه
كبير مبسوط ، ولتأليفه كشف اللثام كان يعبر عن نفسه بمحمد بن الحسن كاشف اللثام
كما وجدته بخطه في إجازته المختصرة لتلميذه الشيخ أحمد الحلي ( في ١١٣١ ).
( ١٣٠٦ : تفسير الفتال ) الذي ترجمه الشيخ منتجب الدين بقوله الشيخ محمد بن علي
الفتال النيسابوري صاحب التفسير ثقة وأي ثقة ، أخبرنا جماعة من الثقات عنه بتفسيره
، لم يتعرض
الشيخ منتجب الدين
لاسم تفسيره ولا لتصنيف آخر له ، وانما صرح بأن هذا الفتال ليس من مشايخه بل يروي
تفسيره عنه بواسطة الثقات ، كما أنه يظهر من الشيخ منتجب الدين مغائرة هذا الفتال
المفسر لمصنف روضة الواعظين الذي ترجمه مستقلا في آخر حرف الميم وذكر له الروضة من
غير ذكر طريق إليه ولا تصنيف آخر له ، نعم حدثنا ابن شهرآشوب في كتابيه المناقب
ومعالم العلماء ، وهو الذي كان تلميذ مصنف روضة الواعظين والمطلع على خصوصيات
أحواله بأن له تصنيفا آخر اسمه التنوير في معاني التفسير نذكره في محله ونذكر أن
مصنفهما هو الشيخ أبو علي محمد بن الحسن بن علي بن أحمد الفتال الفارسي النيسابوري
الشهيد الذي تلمذ عليه ابن شهرآشوب ( المتوفى ٥٨٨ ) عن مائة سنة في أوائل عمره
يعني أوائل المائة السادسة ، وكان الشهيد معمرا أيضا لأنه أدرك عصر الشريف المرتضى
( الذي توفي ٤٣٦ ) وسمع عنه الحديث بسماع والده الحسن بن علي الفتال عنه كما يظهر
ذلك من مناقب ابن شهرآشوب.
( تفسير المولى
فتح الله ) متعدد ، منهج الصادقين ، وخلاصة المنهج ، فارسيان ، وزبدة التفاسير
عربي وترجمه القرآن ، مر.
( ١٣٠٧ : تفسير آقا فتح علي ) الزنجاني النجفي نزيل شريعة الكوفة أخيرا ، ( والمتوفى ١٣٣٨
) هو ابن أخ الآخوند المولى قربان علي الزنجاني ( المتوفى بالكاظمية في ٢٨ ع ١ ـ ١٣٢٨
) كان في أوائل اشتغاله في زاوية عبد العظيم الحسني من أعمال طهران ، وكان يحضر
عند الحاج الشيخ مهدي صهر العلامة الحاج مولى علي الكني اللاريجاني الأصل والقائم
مقام أخيه الحاج مولى عبد الله اللاريجاني في الوظائف الشرعية بمشهد عبد العظيم
المذكور إلى أن توفي بها ( حدود ١٣١٢ ) ثم إنه قبل الثلاثمائة هاجر إلى النجف
الأشرف واختص ببحث العلامة الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي سنين ، وتشرف في أثنائها
إلى سامراء برهة لكنه رجع إلى النجف في حياة آية الله الشيرازي إلى أن نزل شريعة
الكوفة في ( حدود ١٣٢٠ ) منزويا مشغولا بالتصنيف والتأليف إلى أن توفي وبقي من
آثاره التفسير الكبير ، وشرح خلاصة الحساب ، والحاشية على الرسائل ، وغير ذلك.
( تفسير الشيخ فخر
الدين الطريحي ) متعدد كشف غوامض القرآن ونزهة الناظر وغريب القرآن.
( ١٣٠٨ : تفسير الفراء ) يحيى بن زياد الأقطع بن عبد الله بن مروان الديلمي (
المولود ١٤٤ ) والمتوفى في (٢٠٨) أو (٢٠٧) كان تلميذ الكسائي ، وخصيصا به ، وقطعت
يد أبيه مع الحسين بن علي بن الحسن المثلث يوم فخ (١٦٩) ذكر ابن شهرآشوب في كتاب
الأسباب والنزول إسناده إلى تفسير الفراء وأحال في مناقبه سنده إلى هذا التفسير
إلى كتاب الأسباب المذكور والظاهر من التعبير بالتفسير أنه غير معاني القرآن في
ألف ورقة للفراء ، وغير لغات القرآن له ، وقد ذكرهما له ابن النديم في مقابل كتب
التفسير وله أيضا الوقف والابتداء في القرآن فهو من المكثرين للتأليف في القرآن.
( ١٣٠٩ : تفسير فرات ) بن إبراهيم بن فرات الكوفي المقصور على الروايات عن الأئمة
الهداة 7 ، وقد أكثر فيه من
الرواية عن الحسين بن سعيد الكوفي الأهوازي نزيل قم والمتوفى بها الذي كان من
أصحاب الإمام الرضا والجواد والهادي 7 وقد شارك أخاه
الحسن في رواية الكتب الثلاثين كما شاركه ابنه أحمد بن الحسين في الرواية عن جميع
شيوخ أبيه ، وكذلك أكثر فيه من الرواية عن جعفر بن محمد بن مالك البزاز الفزاري
الكوفي ( المتوفى حدود ٣٠٠ ) وكان هو المربي والمعلم لأبي غالب الزراري ( المولود
٢٨٥ ) بعد إخراجه عن الكتب وجعله في البزازين كما ذكره أبو غالب في رسالته إلى ابن
ابنه ، وكذلك أكثر من الرواية عن عبيد بن كثير العامري الكوفي ( المتوفى ٢٩٤ )
مؤلف كتاب التخريج الذي ذكرناه في ( ص ١ ) من هذا الجزء ، وقد ذكر لكل من هؤلاء
مشايخ كثيره وأسانيد عديدة ، وكذلك يروي فيه عن سائر مشايخه البالغين إلى نيف
ومائة كلهم من رواة أحاديثنا بطرقهم المسندة إلى الأئمة الأطهار 7 وليس لأكثرهم ذكر ولا ترجمه في أصولنا الرجالية ، ولكن من
الأسف أنه عمد بعض إلى إسقاط أكثر تلك الأسانيد واكتفى بقوله مثلا ( فرات عن حسين
بن سعيد معنعنا عن فلان ) وهكذا في غالب الأسانيد فأشار بقوله معنعنا إلى أن
الرواية التي ذكرها فرات كانت مسندة معنعنه ، وانما تركتها للاختصار ، ويروي
التفسير عن فرات والد الشيخ الصدوق ، وهو أبو الحسن علي بن الحسين بن بابويه (
المتوفى ٣٢٩ ) كما أنه يروي والد الصدوق أيضا عن علي بن إبراهيم المفسر القمي (
الذي توفي بعد
٣٠٧ ) ، ولعل فرات
أيضا بقي إلى حدود تلك السنة ، وأما الشيخ الصدوق فيروي في كتبه عنه كثيرا إما
بواسطة والده أو بواسطة شيخه الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي ، وكما يروي الهاشمي
هذا عن فرات كذلك يروي عن والد أبي قيراط جعفر بن محمد ( الذي توفي ٣٠٨ ) فيقوى
احتمال أن فرات أيضا أدرك أوائل الماية الرابعة كوالد أبي قيراط ، ونسخه كثيره في
تبريز والكاظمية والنجف الأشرف أوله : ( الحمد لله غافر الذنوب ، وكاشف الكروب ،
وعالم الغيوب ، والمطلع على أسرار القلوب ) ، واعتمد عليه من القدماء بعد الصدوقين
الشيخ الحاكم أبو القاسم الحسكاني ، فينقل عن هذا التفسير في كتابه شواهد التنزيل
وينقل عنه غياث بن إبراهيم في تفسيره الذي مر آنفا ، وهو من مآخذ كتاب البحار
وينقل عنه غياث بن إبراهيم في تفسيره الذي مر آنفا ، وهو من مآخذ كتاب البحار قال
العلامة المجلسي في أوله ( وتفسير فرات وإن لم يتعرض الأصحاب لمؤلفه بمدح ولا قدح
لكن كون إخباره موافقا لما وصل إلينا من الأحاديث المعتبرة وحسن الضبط في نقلها
مما يعطي الوثوق بمؤلفه وحسن الظن به ) وفي صدر بعض النسخ بعد الخطبة إسناد غريب
صورته ( أنبأنا أبو الخير مقداد بن علي الحجازي المدني ، حدثنا أبو القاسم عبد
الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن الحسني العلوي ، قال حدثنا الشيخ الفاضل أستاذ
المحدثين فرات بن إبراهيم الكوفي ) وفي أثنائه كثيرا ما يقول حدثنا أبو القاسم
الحسني حدثنا فرات ـ أو مع تمام نسبه المذكور ـ وأبو القاسم الحسني هذا ليس له ذكر
في الأصول الرجالية لكنه مذكور في أسانيد كتب الحديث مكررا وهو شيخ بعض أجلاء
مشايخ الصدوق منهم أحمد بن الحسن القطان فإنه يروي الصدوق في أماليه عنه ، وهو
يروي عن عبد الرحمن بن محمد الحسني هذا ، ومنهم الشريف حمزة بن محمد العلوي من نسل
محمد المحروق من ولد زيد بن علي الشهيد ، وقد ذكر تمام نسبه شيخنا في خاتمة
المستدرك ص ٣٤٠ فإنه يروي الصدوق عنه في الأمالي أيضا وهو يروي عن أبي القاسم عبد
الرحمن بن محمد بن القاسم الحسني هذا ، إذ الظاهر أن كنية جده أبو القاسم أيضا وقد
سقط لفظ الأب منه عن قلم الناسخ ، وقد ذكر بعنوان أبي القاسم الحسني أيضا في تفسير
علي بن إبراهيم بن هاشم القمي في سورة ( ق ) وسورة ( المطففين ) هكذا حدثنا أبو
القاسم الحسني ، قال حدثنا فرات بن إبراهيم عن محمد بن الحسين بن إبراهيم ، وأما من عمد
__________________
القاسم الحسني بقية إلى إسقاط تلك الأسانيد الكثيرة فلم نعلم شخصه ، نعم الظاهر
أنه غير أبي القاسم الحسني هذا فإن في بعض المواضع يقول حدثنا أبو القاسم الحسني
معنعنا عن فلان ، وظاهره أن أبا القاسم يروي عن غير فرات أيضا في هذا التفسير
معنعنا وأسقط إسناده غيره ولعل الإسقاط صدر عن أبي الخير مقداد ، أو ممن يقول
أخبرنا أبو الخير مقداد أو من غيرهما والله العالم.
( ١٣١٠ : تفسير المولى فرج الله ) بن محمد بن درويش الحويزي ، معاصر صاحب أمل الآمل ، وتفسيره
كبير كتاريخه كما في الأمل وله إيجاز المقال ، وتذكره عنوان الشرف ، وغيرهما.
( تفسير الفرقان في تفسير القرآن ) يأتي في الفاء.
( تفسير فريد خراسان ) مر بعنوان تفسير البيهقي.
( تفسير فصل الخطاب
) في شرح أم الكتاب
، وآخر في تفسير آية ( إِنَّ
اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ ).
( تفسير الفصول
) تفسير على طريقة
العرفان ، يأتي في الفاء.
( ١٣١١ : تفسير الفضل بن شاذان ) النيشابوري ، كتبه على مذهب العامة كما حكاه الشيخ في فهرسه
عن ابن النديم في ترجمه الفضل النيشابوري ، ثم قال وأظن هذا الذي ذكره ، الفضل بن
شاذان الرازي الذي يروي عنه العامة ( أقول ) قد صرح ابن النديم في ( ص ـ ٣٢٣ ) بأن
كتاب لتفسير وكتاب القراءات للفضل بن شاذان الرازي والد العباس بن الفضل ، قال وهو
خاصي عامي الشيعة تدعيه ، ولابنه العباس أيضا كتب
( تفسير الفندرسكي ) هو حاشيته المدونة
على تفسير البيضاوي ، يأتي في الحاء
( تفسير الفيض ) الصافي ، والأصفى ،
والمصفى ، وتنوير المذاهب ، تذكر في محالها
( تفسير الفيضي ) الذي يقال له تفسير بى نقطه ، اسمه سواطع الإلهام
__________________
( ١٣١٢ : تفسير القارپوزآبادي ) المولى علي القزويني القارپوزآبادي نزيل زنجان والمتوفى بها
( في ٨ المحرم ـ ١٢٩٠ ) قرأ عليه العلامة ميرزا حبيب الله الرشتي في أوائل أمره في
قزوين ، وتفسيره في مجلدين من سورة يس إلى آخر القرآن كما ذكره ولده الشيخ محمد
صادق في آخر معدن الأسرار له المطبوع ( في ١٣٣٣ )
( ١٣١٣ : تفسير قتيبة ) كبير كما وصفه في كشف الظنون ، وقال إنه لقتيبة بن أحمد بن
شريح البخاري الشيعي ( المتوفى ٣١٦ ) والسيوطي في البغية وصفه بالنحوي الجعفي
الكوفي ، لمجرد ذكر الزبيدي إياه في نحاة الكوفة
( ١٣١٤ : تفسير القراچه داغي ) للحاج ميرزا محمد علي بن أحمد القراچه داغي الأونساري ـ بالواو
والنون والسين المهملة من محال قراچه داغ ـ المعاصر التبريزي المسكن ترجمه في
المآثر ـ وكان حيا في زمن تأليفه (١٣٠٦) ـ وذكر تصانيفه في فهرس كتبه ، ومنها
اللمعة البيضاء المطبوع (١٢٩٧) بدأ أولا بتفسير سورة يس ( في سنة ١٢٨٧ ) في كتاب
مستقل كما يأتي ، ثم جعله من أجزاء هذا التفسير الذي وصفه في فهرس تصانيفه بأنه
كبير خرج منه أجزاء
( تفسير القطب الرازي ) البويهي شرحان له على الكشاف أحدهما بحر الأصداف والآخر تحفه
الأشراف تقدما
( ١٣١٥ : تفسير القطب الراوندي ) الشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن
الحسن الراوندي ( المتوفى والمدفون بقم في ٥٧٣ ) ، وهو مختصر في مجلدين ، ويأتي
تفسيره الكبير الموسوم بخلاصة التفاسير في عشر مجلدات كما ذكرهما تلميذه الشيخ
منتجب الدين ، وهما غير فقه القرآن المعروف بشرح آيات الأحكام كما ذكره في أمل
الآمل
( تفسير القطب شاهى ) المؤلف باسم السلطان محمد قطب شاه ابن السلطان محمد قلي الذي ملك
بعد أبيه ( ١٠٢٠ ـ ١٠٣٥ ) وهو في تفسير آيات الأحكام الخمسمائة كما أشرنا إليه في
( ص ٤١ ـ ج ١ ) وهو فارسي ألفه المولى محمد المدعو بشاه قاضي اليزدي ، أوله ( بعد
از سپاس وستايش رب العالمين كه منشور دولت سلطان مرسلين را قرآن كه جامع علوم
اولين وآخرين است ساخت ، ومراعات حق آن را مكمل ايمان ، وكفران حق آن را
موجب زيان ،
وخسران گردانيد ) ( فرغ منه في ليلة القدر (١٠٢١) وله رسالة في الجمع بين قولي النبي
6 والوصي 7 ( ما عرفناك ، ولو كشف الغطاء ) صرح فيها باسمه محمد ، وفرغ
منها (١٠٣١) ورأيت جملة من تملكاته بخطه كانت كتابه خاتمه ( غلام درگاه شاه قاضي )
وكتابة خاتمه الآخر ( يا قاضي الحاجات ) فيظهر أن لقبه الأصلي القاضي ، وإضافة
لفظة شاه لو قرأت مضافة إما لشرافته ، أو لأنه كان من السادة المعبر عنهم في بلاد
الهند وشرقي إيران بشاه كما احتمله سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين في التكملة
( تفسير قلائد الدرر ) في تفسير آيات الأحكام للجزائري ، يأتي في القاف
( تفسير القلاقل ) كما في كشف الظنون ، تفاسير مستقلة لكل سورة مبدوة بقل ، يأتي
( ١٣١٦ : تفسير القمي ) للشيخ أبي الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي شيخ ثقة
الإسلام الكليني ( الذي توفي ٣٢٩ ) ، وقد أكثر الرواية عنه في الكافي ، كان في عصر
أبي محمد الحسن العسكري 7 وبقي إلى (٣٠٧)
فإنه روى الصدوق في عيون أخبار الرضا عن حمزة بن محمد بن أحمد بن جعفر ، قال
أخبرنا علي بن إبراهيم بن هاشم ( سنة ٣٠٧ ) وحمزة بن محمد هذا هو الذي ترجمه الشيخ
في باب من لم يرو عنهم بقوله ( حمزة بن محمد القزويني العلوي يروي عن علي بن
إبراهيم ونظرائه روى عنه محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، وتمام نسبه ذكر في
خاتمة المستدرك ( ص ٣٤٠ ) وفي بعض أسانيد الأمالي والإكمال هكذا : حدثنا حمزة بن
محمد ـ إلى قوله ـ بقم ( في رجب ٣٣٩ ) قال أخبرنا علي بن إبراهيم بن هاشم فيما
كتبه إلي في سنة سبع وثلاثمائة طبع مستقلا بإيران على الحجر ( في ١٣١٣ ) وأخرى مع
تفسير العسكري 7 ( في ١٣١٥ ) وهو الموجود عندي وأنقل عن صفحاته ، أوله (
الحمد لله الواحد الأحد الصمد الفرد الذي لا من شيء كان ) ومر اختصاره في باب
الألف ، ويأتي مختصراته في الميم ، ومر في تفسير الأئمة أنه ليس للقمي تفسيران
كبير وصغير كما أنه ليس تفسير القمي مأخوذا من تفسير العسكري 7 على ما يظهر من رسالة مشايخ الشيعة المنسوبة إلى والد الشيخ
البهائي كما هو ظاهر لمن راجعهما ، نعم قد أورد المفسر القمي في أول تفسيره مختصرا
من الروايات المبسوطة المسندة المروية عن الإمام الصادق عن جده أمير المؤمنين عليهما
السلام في بيان
أنواع علوم القرآن ، وقد أورد النعماني تلميذ الكليني تلك الروايات بطولها في أول
تفسيره ، وأخرجها منه السيد المرتضى وجعل لها خطبة ويسمى برسالة المحكم والمتشابة
، وطبعت مستقلة في الأواخر ، وهي مدرجة بعينها في أوائل المجلد التاسع عشر وهو
كتاب القرآن من كتاب بحار الأنوار وكذلك عمد المفسر القمي في تفسيره هذا على خصوص
ما رواه عن أبي عبد الله الصادق 7 في تفسير الآيات ،
وكان جله مما رواه عن والده إبراهيم بن هاشم عن مشايخه البالغين إلى الستين رجلا
من رجال أصحاب الحديث ، والغالب من مرويات والده ما يرويه عن شيخه محمد بن أبي
عمير بسنده إلى الإمام الصادق 7 أو مرسلا عنه ،
ومن روايته عن غير الإمام الصادق ورواية والده عن غير ابن أبي عمير ما رواه عن
والده في ( ص ١١٣ ) عن شيخه الآخر ظريف بن ناصح عن عبد الصمد بن بشير عن أبي
الجارود ، وما رواه عن والده أيضا في ( ص ٥٩ ) عن شيخه صفوان بن يحيى عن أبي
الجارود عن الإمام الباقر 7 ، وكذلك قد يروي
علي بن إبراهيم في هذا التفسير عن غير والده من سائر مشايخه مثل روايته عن هارون
بن مسلم في ص ٢٦٨ ، ولكن في ( ص ٨٣ ) هكذا فإنه حدثني أبي عن هارون بن مسلم عن
مسعدة بن صدقة ، وكأنه يروي عن هارون بلا واسطة أبيه ومعها ، وكذا في ( ص ٣١١ )
روى عن يعقوب بن يزيد ولخلو تفسيره هذا عن روايات سائر الأئمة : قد عمد تلميذه الآتي ذكره والراوي لهذا التفسير ، عنه على
إدخال بعض روايات الإمام الباقر 7 التي أملاها على
أبي الجارود في أثناء هذا التفسير ، وبعض روايات أخر عن سائر مشايخه مما يتعلق
بتفسير الآية ويناسب ذكرها في ذيل تفسير الآية ، ولم يكن موجودا في تفسير علي بن
إبراهيم فأدرجها في أثناء روايات هذا التفسير تتميما له وتكثيرا لنفعه ، وذلك
التصرف وقع منه من أوائل سورة آل عمران إلى آخر القرآن ، والتلميذ هو الذي صدر
التفسير باسمه في عامة نسخه الصحيحة التي رأيناها فإن فيها بعد الديباچة والفراغ
عن بيان أنواع علوم القرآن ما لفظه : ( حدثني أبو الفضل العباس بن محمد بن قاسم بن
حمزة بن موسى بن جعفر 7 ، قال حدثنا أبو
الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم ، قال حدثني أبي ; عن محمد بن أبي عمير عن حماد بن عيسى ، ثم ذكر عدة من طرق
والد علي بن
إبراهيم بن هاشم
بعنوان ( وقال حدثني أبي عن فلان ) عطفا على قوله الأول قال حدثني أبي ، ثم شرع في
تفسير البسملة وأورد الأحاديث بعنوان ( قال وحدثني أبي ) وفي أول سورة البقرة تحت
عنوان ( قال أبو الحسن علي بن إبراهيم حدثني أبي ) وقد يقول ( فإنه حدثني أبي )
الصريح جميعها في إنها مرويات علي بن إبراهيم عن أبيه ، وهكذا إلى أوائل سورة آل
عمران في تفسير آية ( وَأُنَبِّئُكُمْ
بِما تَأْكُلُونَ وَما تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ) في ( ص ٥٥ ) فغير
أسلوب الرواية هكذا ( حدثنا أحمد بن محمد الهمداني قال حدثني جعفر بن عبد الله قال
حدثنا كثير بن عياش عن زياد بن المنذر أبي الجارود عن أبي جعفر محمد بن علي 7 ) وروى بهذا السند أيضا في ( ص ١٠٨ ) و ( ص ١٤٦ ) وهذا
السند بعينه هو الطريق المشهور إلى تفسير أبي الجارود وقد روى الشيخ الطوسي في
الفهرست وكذا النجاشي تفسير أبي الجارود عنه بسندهما إلى أحمد بن محمد الهمداني
هذا المعروف بابن عقدة ، ( والمتوفى ٣٣٣ ) إلى آخر سنده هذا الذي ذكرنا في تفسير
أبي الجارود أنه سند ضعيف بسبب كثير بن عياش ، لكنه غير ضائر حيث إنه رواه أيضا
كثير من ثقات أصحابنا عن أبي الجارود كما سنشير إليه وقال حدثنا ابن عقدة في
المواضع الثلاثة ، ليس علي بن إبراهيم جزما لأن القمي هو الذي يروي عنه الكليني (
المتوفى ٣٢٨ ) كثيرا من روايات كتابه الكافي الذي يرويه ابن عقدة هذا عن مؤلفه
الكليني فكيف يروي عن ابن عقدة رجل هو من أجل مشايخ أستاذه وهذا أول حديث
أدخله أبو الفضل ـ عن شيخه ابن عقدة مسندا إلى أبي الجارود ـ في هذا التفسير ولم
يذكر أبا الجارود قبل ذلك أبدا ، ثم إنه بعد ذلك لم يذكر تمام هذا الإسناد الا في
( ص ١٠٨ ) و ( ص ١٤٦ ) وأما في غيرهما فقد اكتفى بقوله ( وفي رواية أبي الجارود
كذا ) وهكذا إلى آخر تفسير القرآن ، وفي الغالب بعد تمام رواية أبي الجارود
__________________
أو رواية أخرى عن
بعض مشايخه الآخر كما يأتي يعود إلى تفسير علي بن إبراهيم القمي بقوله ( وقال علي
بن إبراهيم كذا ) أو ( ثم قال علي بن إبراهيم كذا ) أو ( قال علي بن إبراهيم كذا )
وفي عدة مواضع يقول ( رجع إلى تفسير علي بن إبراهيم ) كما في صفحات ( ٦٥ ـ ١٤٦ ـ ١٦٣
) وفي بعضها ( رجع إلى رواية علي بن إبراهيم ) كما في صفحات ( ١٥١ ـ ١٨٢ ـ ٢٣٥ )
وفي بعضها ( رجع الحديث إلى علي بن إبراهيم ) كما في ( ص ١٥٥ ) وفي بعضها ( في
رواية علي بن إبراهيم كذا ) كما في صفحات ( ١٥٩ ـ ١٦٠ ـ ٢٧٢ ) وفي بعضها ( من هنا
عن علي بن إبراهيم ) كما في ( ص ٢٦٤ ) لكن في بعض النسخ لم يوجد كلمة ( من هنا )
وبالجملة يظهر من هذا الجامع أن بنائه على أن يفصل ويميز بين
__________________
روايات علي بن
إبراهيم وروايات تفسير أبي الجارود بحيث لا يشتبه الأمر على الناظرين في الكتاب
كما أنه لا يخفي على أهل الخبرة والاطلاع بالطبقات تمييز مشايخ المفسر القمي في
هذا الكتاب عن مشايخ تلميذه أبي الفضل المذكور في أول الكتاب ، وانما
__________________
يعرف طبقة أبي
الفضل ومقدار معلوماته عن مشايخه ومروياته ، والا فلم يوجد لأبي الفضل العباس هذا
ذكر في الأصول الرجالية ، بل المذكور فيها ترجمه والده المعروف بمحمد الأعرابي ،
وجده القاسم فقط فقد ترجم والده الشيخ الطوسي في رجاله في أصحاب الإمام الهادي 7 بعنوان محمد بن القسم بن حمزة بن موسى العلوي ، والكشي ذكر
جده القاسم بعنوان القسم بن حمزة بن موسى بن جعفر 7 ، وذكر أنه يروي
عن أبي بصير ويروي عنه أبو عبد الله محمد بن خالد البرقي ، نعم العباس هذا مذكور
في عامة كتب الأنساب ، مسلم عند النسابين وهم ذاكرون له ولأعمامه ولإخوانه
ولأحفاده ، عند تعرضهم لذكر أعقاب الحمزة بن الإمام موسى الكاظم 7 على ما رأيته في المجدي ، وعمدة الطالب صفحة (٢١٨) من طبع
لكهنو ، وبحر الأنساب المقدم تأليفه
__________________
على العمدة الذي
ذكرناه في ( ج ٣ ـ ص ٣٠ ) والمشجر الكشاف ، والنسب المسطر المؤلف في حدود الستمائة
الهجرية كما يظهر من أثنائه فعند ذكر عقب محمد الأعرابي ابن القسم بن حمزة بن موسى
الكاظم 7 ، ذكروا أن محمدا هذا
أعقب من خمسة بنين موسى ، وأحمد المجدور ، وعبد الله ، والحسين أبي زبية ، والعباس
وذكروا من ولد العباس ابن محمد ابنه جعفر بن العباس ثم ابن جعفر زيد الملقب ( بزيد
سياه ) وقال في المجدي إن لقب زيد ( دنهشا ) ثم ابنه أحمد بن زيد الذي سكن بغداد
وولده بها ، ومنهم محمد الملقب بزنجار ابن أحمد بن زيد بن جعفر بن العباس بن محمد
الأعرابي ويقال لولد محمد الزنجار بنو سياه كما في المجدي ، وكذلك ذكروا أخوه محمد
الأعرابي أيضا ، وهم أعمام العباس ولم نظفر ببقية أعقاب العباس ومكانهم الا في
كتاب النسب المسطر المؤلف بعد سنة ( ٥٩٣ إلى ٦٠٠ ) فإنه عند ذكر العباس قال ( وأما
العباس بطبرستان ابن محمد الأعرابي فله أولاد بها منهم جعفر وزيد والحسن ولهم
أعقاب ) وأما في سائر الكتب فلم يذكر من أولاده الا جعفر وأعقابه إلى محمد الزنجار
كما مر ، فيظهر من كتاب النسب أنه نزل بطبرستان ولأولاده الثلاثة أعقاب بها ،
ويظهر من سائر الكتب أن خصوص أحمد بن زيد بن جعفر بن العباس منهم أول من هاجر من
طبرستان وسكن بغداد واستقر ولده بها ، وبما أن طبرستان في ذلك الأوان كانت مركز
الزيدية فينقدح في النفس احتمال أن نزول العباس إليها انما كان لترويج الحق بها
ورأى من الترويج السعي في جلب الرغبات إلى هذا التفسير الكتاب الديني المروي عن
أهل البيت : الموقوف ترويجه عند جميع
أهلها على إدخال بعض ما يرويه أبو الجارود عن الإمام الباقر 7 في تفسيره المرغوب عند الفرقة العظيمة من الزيدية الذين
كانوا يسمون بالجارودية نسبه إليه وقد ذكرنا أن تفسير أبي الجارود لا يقصر في
الاعتبار عن تفسير علي بن إبراهيم ، بل هو في الحقيقة تفسير الإمام الباقر 7 كما سماه به ابن النديم ، لكنه ينسب إلى أبي الجارود
لروايته له في حال استقامته وليس طريق الرواية عن أبي الجارود منحصرا بكثير بن
عياش الضعيف بل يروي عن أبي الجارود جماعة من الثقات الإثبات.
( منهم ) ، منصور
بن يونس الثقة ، روى عن أبي الجارود في أصول الكافي في باب الإشارة على علي بن
الحسين 8.
( ومنهم ) حماد بن
عيسى يروي عنه في الجزء الثاني من بصائر الدرجات ( ومنهم ) عامر بن كثير السراج في
أمالي الصدوق صفحة (١٠) ( ومنهم ) الحسن بن محبوب في أخبار اللوح ( ومنهم ) أبو
إسحاق النحوي ثعلبة بن ميمون في كتاب الحجة من أصول الكافي في باب أن الأئمة نور
الله ( ومنهم ) إبراهيم بن عبد الحميد الذي وثقه الشيخ في الكافي في باب إدخال
السرور على المؤمن ( ومنهم ) صفوان بن يحيى في تفسير علي بن إبراهيم صفحة (٥٩) ، (
ومنهم ) المفضل بن عمر الجعفي في الخصال في باب الأربعة صفحة (١٠٤) ( ومنهم ) سيف بن
عميرة في الكافي في باب التعزي صفحة (٦٠) عن علي بن سيف عن أبيه عن أبي الجارود ،
والظاهر أنه سيف بن عميرة ( ومنهم ) عمر بن أذينة ( ومنهم ) عبد الصمد بن بشير.
( تفسير القول الوجيز ) أو السر الوجيز
، للعلامة الحلي ، يأتي.
( تفسير گازر ) قد يطلق على تفسير جلاء الأذهان الفارسي الموجود تمامه في الخزانة
الرضوية وغيرها ، ويأتي في حرف الجيم أنه لأبي المحاسن الجرجاني وإنه مكتوب على
بعض مجلداته ( تفسير گازر ) وقد احتمل صاحب الرياض أنه بعينه تفسير گازر وأما
التفسير الآخر الذي هو غير جلاء الأذهان المذكور جزما ولكنه تفسير فارسي أيضا
ويوجد مجلد منه من سورة مريم إلى آخر القرآن في الخزانة الرضوية أيضا ، وتاريخ
كتابته ( ٢٠ ـ ع ٢ ـ ٩٧٧ ) فقد احتمل مؤلف فهرسها أنه تأليف أستاذ الزواري السيد
المعروف بگازر ، لكنه مجرد احتمال لم يدل عليه دليل ولذا جعل عنوانه التفسير
الفارسي ولم يعنونه بتفسير گازر ، وأما السيد الذي كان هو أستاذ المولى أبي الحسن
الزواري في فن التفسير فهو السيد غياث الدين جمشيد المفسر الزواري كما صرح به صاحب
الرياض وقد ذكرنا تفسيره بعنوان تفسير جمشيد وذكرنا احتمال اتحاده مع السيد الگازر
، وبالجملة لا شبهة في أن تفسير گازر أحد تفاسير الأصحاب ، ولذا ذكر صاحب الروضات
في ترجمه علي بن الحسن الزواري أن تفسير السيد المعروف بـ « گازر يذكر » في عداد
تفاسير أصحابنا مثل تفسير أبي الحسن الزواري ، وأبي الفتح الكاشاني ، وأبي الفتوح
الرازي والشيخ الطبرسي والشيخ الطوسي ، وغيرهم ، ولكن لم يعلم أنه هل هو بعينه
تفسير جلاء الأذهان أو تفسير جمشيد أو أنه تفسير آخر غيرهما ، ولعله يتبين لغيرنا
، وعلى
أي فالگازر
المنسوب إليه التفسير متأخر ظاهرا عن الگازري الذي ترجمه الشيخ منتجب الدين بعنوان
الشيخ الإمام تاج الدين محمد بن محمد الگازري فقيه صالح عالم بسبزوار ، وظاهره أنه
كان حيا في أواخر القرن السادس.
( تفسير كاشفة الكشاف ) تعليقات على
تفسير الكشاف ، يأتي في الكاف.
( تفسير الكاشفى ) متعدد الجواهر مختصر
الجواهر المواهب العلية تأتي في محالها.
( تفسير الكاف الشاف ) من كتاب الكشاف
أو الوجيز ، هو ثالث تفاسير الطبرسي ، يأتي.
( تفسير الكافي ) للسيد الإمام أبي
الرضا فضل الله الراوندي كما في إجازة بني زهرة ، يأتي.
( تفسير الكال ) أو تفسير الكيال هو
مختصر مجمع البيان ، كما يأتي.
( تفسير الكتاب المبين ) فارسي اسمه
الكتاب المبين ، يأتي.
( تفسير الكراجكي ) اسمه المراشد
المنتخب من غرر الفوائد ، يأتي.
( تفسير كشف آيات القرآن ) للشريف
المرتضى كما في فهرس مكتبة نور عثمانية هو المعروف بالغرر والدرر يأتي.
( تفسير كشف الأسرار ) ترجمه وشرح
لتفسير خواجه عبد الله الأنصاري في سنة (٥٢٠) يأتي.
( تفسير كشف البيان ) كما في بعض
المواضع ، لكن الاسم المصرح به فيه نهج البيان عن كشف معاني القرآن يأتي.
( تفسير كشف العوار ) في شرح آية الغار
، و
( كشف الغطاء ) في تفسير هل أتى.
( تفسير كشف غوامض القرآن ) ( تفسير كشف الكشاف ) ( تفسير كشف المشكلات ) يأتي
الجميع في الكاف.
( ١٣١٧ : تفسير الكعبي ) هو أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن محمود الكعبي البلخي ( المتوفى ٣١٧ )
كما ترجمه مؤرخا ابن خلكان ( في ج ١ ـ ص ٢٥٢ ) وذكر تفسيره
__________________
( في ج ٣ ـ ص ٧٧ )
من معجم الأدباء عند نقله تفسير أبي زيد البلخي ( المتوفى ٣٢٢ ) عن رسالة ترجمته
كما ذكرناه آنفا ، وقد ذكر في الرسالة أن كتاب الكعبي في التفسير يزيد حجمه على
كتاب أبي زيد ، فراجعه.
( تفسير الكفعمي ) اسمه قراضة النظير وخلاصة التفسير تلخيص لمجمع البيان للطبرسي ،
يأتي.
( ١٣١٨ : تفسير الكلبي ) لمحمد بن السائب بن بشر الكلبي ، المفسر ( المتوفى ١٤٦ )
كان من أصحاب الإمامين الباقر والصادق 7 ، وهو والد أبي
المنذر هشام الكلبي النسابة ( المتوفى ٢٠٦ ) ترجمه ابن النديم ( في ص ١٤٠ ) وذكر
تفسيره ( في ص ٥١ ) وهو تفسير كبير ، وقد مر في تفسير ابن عباس قول ابن عدي فيه
بأنه ( ليس لأحد تفسير أطول منه ولا أشبع ، وبعده تفسير مقاتل بن سليمان ، الا أن
الكلبي يفضل عليه لما في مقاتل مذاهب ردية ) ومر تفسير ولده هشام الكلبي النسابة
بعنوان ( تفسير آي من القرآن ).
( تفسير كمال الدين الأسترآبادي ) اسمه
عيون التفاسير الذي استخرج منه آيات الأحكام الموسوم بـ « معارج السئول » ، يأتيان
في محلهما.
( تفسير كنز التفاسير ) ( كنز الحقائق )
( كنز الدقائق ) ( كنز العرفان ) متعددا ، تأتي كلها في الكاف.
( تفسير الكيال ) والظاهر أنه الصحيح ،
وإن ذكر الكال في كثير من المواضع كما أشرنا إليه.
( تفسير اللباب ) هو معارج السئول كما
يأتي ، وقال في الرياض إنه قد يعرف تفسير اللباب.
( تفسير لباب الألباب ) في تفسير آيات
أحكام الكتاب ، يأتي في اللام.
( تفسير لب التأويل ) نظير تأويل الآيات
للكاشاني ، يأتي.
( تفسير اللطائف الغيبية ) للسيد أحمد العلوي ، ( ألفه سنة ١٠٣٣ ).
( ١٣١٩ : تفسير المولى لطف الله ) الأرزائي ، يوجد منه نسخه بمكتبة حالت أفندي بإسلامبول ،
كما في فهرسها ، فراجعه.
( ١٣٢٠ : تفسير الحاج ميرزا لطفعلي ) ابن الميرزا أحمد بن لطف علي المغاني التبريزي ،
( المتوفى بالوباء
في حياة والده سنة ١٢٦٢ ) حكى لي حفيده المعاصر المسمى باسمه الحاج ميرزا لطف علي
بن الحاج ميرزا علي ابن المصنف في سنة تشرفه للزيارة أخيرا ( سنة ١٣٣٧ ) أنه كبير
في مجلدين مع أنه تفسير ربع القرآن من أواسطه إلى الربع الأخير ، والغالب عليه
التعرض للمسائل الكلامية ، ثم إنه لم يطل بعد رجوعه عن الزيارة فتوفي بتبريز ، وهو
الذي دون حاشية خاله الميرزا موسى على القوانين في
سبعة آلاف بيت.
( تفسير لغات القرآن ) يأتي في اللام ما
يزيد على عشرة كتب بعنوان لغات القرآن.
( تفسير لمعات النور ) في تفسير آية
النور ، يأتي في اللام.
( تفسير لوامع التنزيل ) ( لوامع الظهور ) ( لؤلؤ البحرين ) كلها يأتي في اللام.
( ١٣٢١ : تفسير المازني ) لأبي عثمان بكر بن محمد بن حبيب بن بقية المازني ( المتوفى
٢٤٩ أو ٢٤٨ ) كما في النجاشي ، حكى في معجم الأدباء ( ج ٧ ـ ص ١٢٢ ) عن ابن النديم
فهرس تصانيفه ، أولها كتاب في القرآن كبير.
( ١٣٢٢ : تفسير الشيخ مبارك ) بن خضر اليماني الهندي ( المولود ٩١١ ) والمتوفى ١٠٠١ ) ذكر
ولده في تاريخ أكبري أنه لم يوشحه باسم السلطان ، وبعد وفاته نشره ولده ولم يصدره
باسم السلطان فعده الواشون تقصيرا منه في حضره السلطان لكنه لم يؤثر في قلب الملك.
( تفسير متشابه القرآن ) يأتي في باب
الميم ، وبعنوان المحكم والمتشابة متعددا.
( تفسير مجمع البيان ) وجوامع الجامع والكافي والوجيز كلها للطبرسي ، يأتي.
( ١٣٢٣ : تفسير المولى محسن النحوي ) القزويني الطالقاني الأصل المنتهي إليه الطائفة النحوية
بقزوين أشهر تصانيفه العوامل وشروح أراجيز أستاذه الأمير قوام الدين السيفي ،
ووالده المولى محمد طاهر بن المولى محمد مؤمن مؤلف آداب السفر والتجريد في التجويد
السابق ذكرهما ( في ج ١ ص ٢٠ ) و ( ج ٣ ص ٣٥٠ ) ، وجده محمد مؤمن أيضا كان من
العلماء ، وقد أخذ عنه ولده محمد طاهر كما صرح به في أول منتخب التجريد له ،
وخزانة كتبهم الموقوفة على الأولاد كانت باقية إلى الأواخر ، وفيها تصانيفهم ،
ومنها هذا التفسير الكبير كما حدثني به بعض من رآه من المطلعين ، ومر آنفا تفسير
سمى المؤلف بعنوان الفيض.
( ١٣٢٤ : تفسير المولى محمد البروجردي ) والد المولى عبد الله الذي كان نزيل همدان ورئيسا بها إلى
أن توفي (١٣١٣) حكى لي الحاج الشيخ عبد المجيد الهمداني ( المتوفى بالمشهد الرضوي
(١٣٤٦) أنه رأى التفسير عند ولده المذكور.
( ١٣٢٥ : تفسير أبي عبد الله محمد ) بن إبراهيم لأهل البيت : ، كذا ذكره ابن
شهرآشوب في باب الكنى من كتابه معالم العلماء.
( ١٣٢٦ : تفسير أبي جعفر محمد ) بن أورمة القمي يرويه عنه ابن قولويه ( الذي توفي ٣٦٨ )
بواسطتين كما في النجاشي مر تحت رقم ١١٧٦ ص ٢٤١.
( تفسير أبي مسلم محمد بن بحر الأصفهاني
) اسمه جامع التأويل ، يأتي في الجيم.
( تفسير السيد محمد بن حيدر ) المسمى بإيناس سلطان المؤمنين ، مر في ( ج ٢ ـ ٥١٧ ) ويأتي تفسير
آية ( اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ ).
( تفسير محمد بن خالد ) مر بعنوان تفسير البرقي الكبير.
( ١٣٢٧ : تفسير الحاج ميرزا محمد ) بن ميرزا محمد رضا بن ميرزا علي نقي بن العلامة المولى رضا
الهمداني الواعظ الطهراني ( المتوفى بها أواسط سنة ١٣٥١ ) خرج منه من أول القرآن
إلى قوله تعالى ( عَذابٌ
عَظِيمٌ )
في أوائل سورة البقرة ،
فابتلي بالسل وجف قلمه ، وتفسير جده الحاج مولى رضا الموسوم بـ « الدر النظيم » مطبوع.
( تفسير
محمد بن علي بن أبي شعبة ) مر بعنوان تفسير ابن أبي شعبة.
( ١٣٢٨ : تفسير الحافظ محمد ) بن مؤمن النيسابوري ، كذا نقل عنه السيد ابن طاوس في كتاب
اليقين ثلاثة أحاديث ، وقال إنه ذكر المؤلف أنه استخرج تفسيره من اثني عشر تفسيرا
( أقول ) ويأتي كتاب نزول القرآن في شأن علي 7 للشيخ محمد بن
مؤمن الشيرازي كما ذكره الشيخ منتجب الدين ، والظاهر أنه هو لحافظ المذكور.
( تفسير
محمد بن هارون الكال ) أو الكيال هو مختصر مجمع البيان.
( ١٣٢٩ : تفسير محمود سر برهنه ) يوجد بهذا العنوان من أوله إلى آية ( وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ ) بعد عدة آيات من أول البقرة في الخزانة الرضوية كما في
فهرسها من وقف ( سنة ١٠٣٧ ) لكن كتب على ظهره أنه للشيخ محمود اللاهجي تلميذ
الشهيد الثاني ، وعليه حواش توقيعها ( منه دام ظله ) ويقال إنه للسيد صدر الدين
محمود بن أسد الله الطباطبائي ،
والله أعلم ، وفي
الخزانة المذكورة نسخه أخرى كذلك مع زيادة تفسير عدة آيات أخر.
( تفسير مدارج السالكين ) في تفسير
الفاتحة يأتي في باب الميم.
( تفسير مرآة الأنوار ) يأتي في الميم
أيضا.
( تفسير الشريف المرتضى ) علم الهدى الموسوم بأمالي التفسير أو مجالس التأويلات أو الغرر
والدرر ، ويأتي له تفسير آية ( قُلْ
تَعالَوْا أَتْلُ )
وآية ( وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ )
وآية ( لَيْسَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ ) ويأتي له أيضا تفسير سورة الفاتحة وقطعة من سورة البقرة
وتفسير المحكم والمتشابة ، فهو من المكثرين.
( ١٣٣٠ : تفسير المرقاني ) يوسف بن الحسن بن أبي القاسم الديلمي المرقاني المدفون بگيل
كما ذكره في مطلع البدور ( أقول ) هو جد أبي الفضل بن شهردوير بن يوسف المذكور في
تفسير أبي الفضل.
( تفسير المشعشعي ) اسمه منتخب التفاسير
، يأتي.
( تفسير مشكلات القرآن ) يأتي.
( تفسير المصابيح ) للوزير المغربي ،
يأتي.
( تفسير المصابيح ) فيما نزل من القرآن
في أهل البيت :
لأبي العباس أحمد بن الحسن الأسفرايني ، يأتي.
( تفسير مظاهر الأسرار ) يأتي في باب
الميم.
( ١٣٣١ : تفسير المظفر ) بن علي بن الحسن الهمداني كذا ذكره في كشف الحجب والظاهر أن
مراده هو المترجم في فهرس الشيخ منتجب الدين بعنوان الشيخ الثقة أبو الفرج المظفر
بن علي بن الحسين الحمداني ثقة عين ، وهو من سفراء الإمام صاحب الزمان 7 إلى أن ذكر
تصانيفه ، ولم يذكر له تفسير في النسخة المطبوعة من تلك الفهرس.
( تفسير معارج السئول ) المشتهر بكتاب
اللباب أو تفسير اللباب.
( تفسير معارج العرفان ) فارسي في علوم
القرآن يأتي في باب الميم.
( تفسير معاني القرآن ) يأتي متعددا في الميم ، ومر أحدها بعنوان تفسير الصابوني.
( ١٣٣٢ : تفسير المعلى ) هو أبو الحسن معلى بن محمد البصري المضطرب الحديث والمذهب
لكن كتبه قريبة كما ذكره النجاشي ومنها كتاب التفسير وذكر أنه يرويه
عن مؤلفه المعلى ،
الحسين بن محمد بن عامر الأشعري القمي الذي يروي عنه الكليني في الكافي وابن
قولويه ( المتوفى ٣٦٨ ) مكررا في كامل الزيارة ، ويذكر في أسانيد الشيخ الصدوق في
الأمالي وغيره ، ويروي عنه في تفسير القمي كثيرا كما مر.
( تفسير المعين ) لنور الدين الأخبارى ،
يأتي في الميم. وله الكتاب المبين الفارسي ، يأتي.
( تفسير المولى معين ) مر له بحر الدرر
ويأتي تفسير آيات قصص موسى ، وتفسير سورة يوسف.
( تفسير السيد معين الدين ) محمد بن عبد
الرحمن الإيجي الصفوي اسمه جوامع التبيان ، يأتي.
( ١٣٣٣ : تفسير مغمضات القرآن ) للفاضل المقداد الشيخ أبي عبد الله مقداد بن عبد الله بن
محمد بن الحسين بن محمد السيوري الحلي ( المتوفى ٢٦ ج ٢ ـ ٨٢٦ ) هو مختصر ، وقد
كتبه على هوامش القرآن ثم دونه ، ورأيته منضما إلى كتابه كنز العرفان في مكتبة
كانت في مدرسة البادكوبي بكربلاء.
( تفسير مفتاح التفاسير ) لرشيد الدين
الهمداني ، يأتي في الميم.
( تفسير مفتاح التفسير ) لبرهان الدين
الحمداني ، يأتي في الميم.
( تفسير المفتي ) السيد محمد عباس لسورة يوسف والرحمن وق وحسناء غالية المهر لسورة
( الدهر ) ، وتفسير آية ( وَسَيُجَنَّبُهَا
الْأَتْقَى )
وحواشي القرآن يأتي
جميعها في محالها.
( تفسير الشيخ المفيد ) مر له البيان في غلط قطرب في القرآن ، ويأتي دلائل القرآن
والرد على الجبائي في التفسير ، وتأويل ( فَسْئَلُوا
أَهْلَ الذِّكْرِ ).
( ١٣٣٤ : تفسير مقاتل ) أبو الحسن مقاتل بن سليمان بن زيد بن أدرك بن بهمن الرازي
كما حكى نسبه عن ملحقات الصراح ، الخراساني البجلي ، أو البلخي كما ذكره الكشي (
المتوفى ١٥٠ ) كما أرخه اليافعي ، وعده الشيخ في رجاله من أصحاب الباقر والصادق 7 ، وفي ( ص ٢٥٣ من ) ابن النديم أنه من الزيدية والمحدثين
والقواء ، وله كتاب التفسير الكبير والناسخ والمنسوخ ، وتفسير الخمسمائة آية ،
وكتاب القراءات ، ومتشابه القرآن ، ونوادر التفسير ، وكتاب الجوابات في القرآن
والآيات
المتشابهات ، وغير ذلك ، وحكى اليافعي عن الإمام الشافعي أن الناس كلهم عيال مقاتل
بن سليمان في التفسير ، وحكى عن الكامل لابن عدي أن في مقاتل مذاهب ردية وتفسيره
بعد تفسير الكلبي الذي هو أطول التفاسير وأشبعها.
( تفسير
المقداد ) أو الفاضل المقداد اسمه كنز
العرفان ومغمضات القرآن ، مر ويأتي.
( ١٣٣٥ : تفسير منخل ) بن جميل الأسدي الكوفي بياع الجواري من أصحاب الصادق 7 والراوي عنه ، ويروي التفسير عنه محمد بن سنان ، وأحمد بن
ميثم كما ذكره النجاشي.
( ١٣٣٦ : تفسير المنشي ) قال ( آقا كمالا ) في مجموعته إني رأيته في خزانة مولانا
ومراده العلامة المجلسي ـ ولعله للأمير محمد رضا الحسيني منشي الممالك المعاصر
للشيخ الحر والساكن بأصفهان حين تأليف الأمل (١٠٩٧) وصفه فيه بأنه كبير أكثر من
ثلاثين مجلدا عربي وفارسي ، جمع فيه الأحاديث وترجمتها ، ويظهر من بعض هذه
الخصوصيات أنه غير تفسير الأئمة السابق ذكره وإن شاركه في بعضها ومن شواهد
المغايرة سيادة هذا المفسر دونه.
( تفسير منهج السداد ) فارسي في مجلدين
، يأتي في الميم.
( التفسير المنير ) اسم ثان لبيان السعادة المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٨١ ).
( تفسير
المواهب العلية ) أو التفسير الحسيني ، يأتي في باب الميم.
( ١٣٣٧ : تفسير الميرزا موسى ) بن الحاج ميرزا جعفر بن أحمد التبريزي مؤلف أوثق الوسائل
المذكور في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤٧٣ ) جمعه من عدة تفاسير عربية وفارسية ، وطبع على هامش
القرآن الشريف ( سنة ١٣٣٠ ).
( تفسير
الشريف موسى ) بن إسماعيل ، يأتي
بعنوان جامع التفاسير أو جوامع التفسير.
( ١٣٣٨ : تفسير الأمير محمد مؤمن ) بن الشاه قاسم السبزواري معاصر الشيخ الحر ، ذكره في الأمل.
( تفسير
المهدوي ) لأبي العباس أحمد بن
عماد المتوفى بعد الأربعمائة والثلاث ، اسمه التفصيل الجامع لعلوم التنزيل ، كذا
في كشف الظنون ، وترجمه في بغية الوعاة ( في ص ١٥٢ ) قال كان أصله من المهدية وقد
دخل الأندلس ومات في الأربعين
وأربع مائة فراجعه.
( ١٣٣٩ : تفسير ميثم التمار ) هو ميثم بن يحيى التمار الكوفي من خواص أصحاب أمير المؤمنين
7 والشهيد ( سنة ٦٠ ) بعد
قطع يديه ورجليه وصلبه وقطع لسانه بأمر ابن مرجانة كما أخبره به مولاه أمير المؤمنين
7 وتفسيره بعض ما تعلمه من أمير
المؤمنين 7 فأملاه التمار على ترجمان
القرآن حبر الأمة ابن عباس ( المتوفى ٦٨ ) كما في رواية الكشي في ترجمه ميثم ،
وإنه بعد إلقاء التفسير على ابن عباس أخبره بكيفية قتله على يد ابن مرجانة فظن ابن
عباس أنه كهانة فأراد أن يخرق ما كتبه عن إملائه من التفسير ، فقال له ميثم احتفظ
بما سمعته مني فإن كان ما قلته حقا أمسكته ، وإن يك باطلا خرقته ، وبعد مضي أيام
وقع تمام ما أخبر به.
( تفسير الناسخ والمنسوخ ) يأتي في حرف
النون متعددا.
( تفسير الإمام الناصر للحق ) الذي احتج فيه بألف بيت من الشعر ، مر بعنوان تفسير الأطروش.
( تفسير
نثر الدرر الأيتام ) للشيخ علي شريعتمدار ، يأتي في باب النون.
( ١٣٤٠ : تفسير النجاشي ) هو أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد بن لعباس من ولد عبد
الله النجاشي الذي كتب إليه الإمام الصادق 7 الرسالة المشهورة
بالأهوازية كما مر في ( ج ٢ ـ ص ٤٨٥ ) وهو مؤلف الرجال الوحيد في بابه ( ولد في
صفر ـ ٣٧٢ ) وتوفي بمطيرآباد ( في ج ١ ـ ٤٥٠ ) كما أرخه في الخلاصة فيكون عمره قرب
الثمانين ، وما وقع في رجاله من تاريخ وفاه أبي يعلى المنسوب إليه التفسير الذي مر
بعنوان تفسير أبي يعلى بأنه توفي يوم السبت ١٦ شهر رمضان سنة ٤٦٣ فهو من إلحاق
الناسخ له فإنه كتب ذلك بعض المطلعين على فوته في هامش النسخة فزعمه الناسخ عنها
أنه من المتن فأدخله فيه كما وقع نظيره في تفسير أبي يعلى بشرح ذكرناه ، وله غير
رجاله المذكور كتب أخر ذكر بعضها في ترجمه نفسه في رجاله ولم يذكر منها التفسير ،
ولكن الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب ( المتوفى ٥٨٨ ) ذكر في كتاب
الأسباب والنزول إسناده إلى هذا التفسير ثم أحال إليه في أول مناقبه أيضا فيظهر
أنه كان موجودا في عصره.
( تفسير
نزهة الناظر وسرور الخواطر ، ) للشيخ الطريحي ، يأتي في باب النون
( تفسير نزهة الناظرين ) للشيخ عبد الله الستري ، يأتي.
( ١٣٤١ : تفسير نصير ) بن محمد بن أبي البركات ، من موقوفات الخزانة الغروية ،
راجعه.
( ١٣٤٢ : تفسير النعماني ) هو أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن جعفر الكاتب النعماني ،
تلميذ ثقة الإسلام الكليني وشريك الصفواني ، وله كتاب الغيبة المطبوع أخيرا ، وقال
الشيخ الحر إني قد رأيت قطعة من تفسيره ، ولعل مراده من القطعة هي الروايات
المبسوطة التي رواها النعماني بإسناده إلى الإمام الصادق 7 ، وجعلها مقدمه تفسيره وهي التي دونت مفردة مع خطبة مختصرة
وتسمى بـ « المحكم والمتشابة » كما يأتي ، وتنسب إلى السيد المرتضى ، وطبع في
الأواخر بإيران ، وقد أوردها بتمامها العلامة المجلسي في مجلد القرآن من البحار.
( تفسير نعمت خان عالي ) الموسوم
بالنعمة العظمى يأتي في النون.
( تفسير نفحات الرحمن ) للحاج الشيخ محمد النهاوندي المعاصر ، طبع في مجلدين ( سنة ١٣٥٧
) يأتي.
( تفسير النواب ) لميرزا باقر النواب ،
اسمه تحفه الخاقان مر ( في ج ٣ ص ٤٣١ ).
( تفسير النوبختي ) يأتي بعنوان التنزيل
وذكر متشابه القرآن.
( تفسير نور الأنوار ) في تفسير بسم
الله الرحمن الرحيم يأتي في باب النون.
( تفسير نور الأنوار ) المروي عن الأئمة
الأطهار 7 يأتي.
( تفسير نور الأنوار ومصباح الأسرار ، )
ونور التوفيق ونور الثقلين كلها تأتي.
( تفسير نور الدين الأخبارى ) اسمه
المعين ، يأتي في باب الميم.
( تفسير القاضي نور الله ) التستري
الشهيد ، حاشيتان على تفسير البيضاوي يأتيان.
( النهاية في تفسير الخمسمائة آية ) يأتي
في باب النون.
( تفسير نهج الإيمان ) يأتي في النون مع
نهج البيان عن كشف معاني القرآن.
( تفسير النيسابوري ) اسمه غرائب القرآن ، ورغائب الفرقان طبع مكررا ، وله آخر اسمه
لب التأويل يأتي.
( تفسير النيلي ) هو بيان الجزاف أو تبيان الانحراف كما مر ، ويأتي النكت اللطاف.
( ١٣٤٣ : تفسير نيل فروش ) للحاج محمد حسين نيل فروش الأصفهاني المتوفى في أواخر
عشر السبعين بعد
الماية والألف في النجف الأشرف ، قال الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل
إنه قد أودع فيه ما اختاره من معاني الآيات وتأويلاتها مما لم يوجد في غيره من كتب
التفاسير ، وقال ( إنه كان صديقنا وأليفنا وقرأ على أستاذنا العلامة المولى علي
أصغر المشهدي وحصل له اضطراب في مسألة الإمامة وبعد تجريد النفس وتخليص النية
والمجاهدات ظهر له نور الحق فكتب رسالة في إثبات حقية الاثني عشرية ، وهو كتاب حسن
متين ) قد ذكرناه ( في ج ١ ص ـ ٨٩ ).
( تفسير
الواحدي ) أبي الحسن علي بن أحمد
النيسابوري المقر والمقبر ( المتوفى ٤٦٨ ) حكى في معجم الأدباء ( ج ١٢ ـ ص ـ ٢٦٠ )
عن تلميذ الواحدي أعنى عبد الغافر النيسابوري في السياق وهو ذيل تاريخ نيسابور
للحاكم ، ما أورده فيه من المبالغة في إطرائه وذكر تواريخه ، وتصانيفه ، وتفاسيره
الثلاثة البسيط والوسيط والوجيز وكتاب أسباب نزول القرآن ، وكتاب تفسير النبي 6 ، إلى قوله ( وكان حقيقا بكل احترام وإعظام لو لا ما كان
فيه من غمزه وإزرائه على الأئمة المتقدمين وبسطه اللسان فيهم بغير ما يليق بماضيهم
عفا الله عنا وعنه ) ثم أورد بعض مقدمه تفسيره البسيط بلفظه ، وفيه الإطراء
والثناء الجميل على كافة مشايخه وعلى السابقين من مشايخهم ولا سيما شيخه الثعلبي
الذي أخذ منه علم التفسير ، وقد قرظ تفسيره الكشف والبيان. نظما ونثرا بما لا مزيد
عليه مع ما أورد الثعلبي فيه من أحاديث الإمامية وفضائل أهل البيت : ، فيظهر أن بسط لسانه كان على قوم آخرين لم يرد الكشف عنهم
في السياق لمصلحته.
( تفسير الواضحة ) لسورة الفاتحة ، يأتي
في باب الواو متعددا.
( تفسير الوافي ) للطبرسي ، يأتي أيضا
في الواو.
( تفسير الواقدي ) اسمه الرغيب في علوم
القرآن ، ذكر عند ترجمته في ابن النديم ( ص ١٤٤ ).
( تفسير الوجيز ) يأتي في الواو بعنوان الوجيز متعددا.
( ١٣٤٤ : تفسير وجيز ) للسيد محمد بن عبد الكريم الموسوي السرابي التبريزي المعاصر
، المعروف بمولانا و ( المولود ١٢٩٤ ) كذا ذكره لنا في فهرس تصانيفه.
( ١٣٤٥ : تفسير الورنوسفادراني ) كما في النسخة ، للمولى محمد حسن بن محمد كاظم
الورنوسفادراني ، أوله ( الحمد لله الذي شرفنا بتحرير القرآن الكريم ، ومن علينا
بالسبع المثاني والفرقان العظيم ) ذكر في أوله اسمه إلى قوله هذا تفسير بعض كلمات
القرآن المجيد وقراءته وهيئته وصيغته وعدد آياته وحروفه ، وفرغ منه في سلخ ذي
القعدة سنة ١٢٤١ ثم وقفه ابن المفسر في سنة ١٢٦٣ وكتب عليه صورة الوقفية بخطه
وصورة خاتمه ( محمد مهدي ) وجعل التولية للعالم الفاضل المولى أحمد بن رحمة الله
ساكن ترك آباد من توابع يزد ، ولعل القرية المنسوب إليها المفسر من تلك النواحي
أيضا وهو مختصر مطابق لما وصفه في أوله ، والظاهر أن النسخة خط المؤلف رأيتها عند
الشيخ محمد حسين الجندقي بكربلاء.
( تفسير الوزير المغربي ) الموسوم
بخصائص علم القرآن ، يأتي وله المصابيح في التفسير أيضا ، يأتي.
( تفسير الوسيط ) اسمه جوامع الجامع وآخر للواحدي ، يأتي.
( ١٣٤٦ : تفسير وهيب ) هو أبو علي وهيب بن حفص الجريري من أصحاب الإمامين الصادق
والكاظم 7 ، يرويه عنه الحسن بن
محمد بن سماعة ( المتوفى ٢٦٣ ) كما ذكر في النجاشي والفهرست.
( تفسير آقا هادي ) مر في ( ص ١٢٧ )
بعنوان ترجمه القرآن.
( تفسير الهادي ) وضياء النادي ، ) يأتي
في باب الهاء.
( ١٣٤٧ : تفسير ميرزا هادي ) ابن السيد علي من أحفاد مير كلان الهروي البجستاني
الخراساني الحائري المعاصر مؤلف الأسنة والانتقاد وغيرهما ، هو تكميل لتفسير علي
بن إبراهيم القمي بإيراد الأحاديث المروية من طرق العامة المطابقة لروايات الأئمة : المذكورة في تفسير القمي لا بإدخالها في المتن بل كتب كل
حديث في هامش الحديث المطابق معه في المتن.
( تفسير
السيد محمد هارون ) الزنگي پوري ، ( المتوفى ١٣٣٩ ) متعدد إمامة القرآن وتوحيد القرآن وعلوم القرآن كلها
بالأردوية وخلاصة التفاسير عربي لكنه
__________________
غير تام ، موجود
بخطه في مكتبة مدرسة الواعظين بلكهنو.
( تفسير السيد هاشم البحراني ) متعدد
البرهان كما مر ونور الأنوار ، الهادي ، الهداية ، اللوامع كل يأتي في محله.
( تفسير الهداية القرآنية ) يأتي في باب الهاء.
( ١٣٤٨ : تفسير ميرزا هداية الله ) بن العلامة ميرزا مهدي الرضوي الشهيد بالمشهد المقدس ، قال
في مطلع الشمس إنه يدل على فضله ودقته ، وتوفي ( سنة ١٢٤٨ ) وفي فردوس التواريخ
أنه خرج منه تفسير عشرة أجزاء من أول القرآن وعشرة أجزاء من آخره.
( تفسير
الهروي ) المولى محمد تقي الهروي الأصفهاني الحائري ( المتوفى بها ١٢٩٩ ) متعدد
خلاصة البيان ، تفسير آية قاب قوسين ، مختصر تفسير آية الكرسي يأتي كل في محله.
( ١٣٤٩ : تفسير هشام ) بن سالم الجواليقي من أصحاب الإمامين الصادق والكاظم 7 ثقة ثقة بتصريح النجاشي ، رواه عنه صفوان بن يحيى ( المتوفى
٢١٠ ) وابن أبي عمير ( المتوفى سنة ٢١٧ ).
التفسير الهندي ) كبير في مجلدين
بالهندية ، اسمه التوضيح المجيد يأتي.
( تفسير السيد ياد علي ) اسمه منهج السداد يأتي.
( ١٣٥٠ : تفسير ملا يعقوب ) فارسي مبسوط بحيث يخرج عن حد الترجمة ولا يخلو من فوائد
رأيت قطعة منه من سورة الملك إلى آخر القرآن ، ولعله الآتي بعد هذا.
( تفسير
المولى يعقوب ) ابن إبراهيم البختياري ( المتوفى ١٠٤٧ ) الآتي باسمه صوافي الصافي.
( ١٣٥١ : تفسير اليقطيني ) هو أبو جعفر محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين مولى بني أسد
الراوي عن أبي جعفر الثاني الجواد 7 مكاتبة ومشافهة ،
ويروي التفسير عنه أبو علي محمد بن همام ( المتوفى ٣٣٦ ) كما ذكره في الفهرست ،
والنجاشي لم يذكر من تصانيفه التفسير بل ذكر كتبا كثيره أخرى غيره ، نعم ذكر
النجاشي في ترجمه يونس بن عبد الرحمن أنه يروي عنه جميع كتبه اليقطيني هذا ومن
كتبه تفسير القرآن كما يأتي.
( تفسير
ينابيع الأنوار ) يأتي في باب الياء كما
يأتي تكملته أيضا في هذا الجزء.
( ١٣٥٢ : تفسير العلامة بهاء الدين يوسف ) بن أبي الحسن بن أبي القاسم الديلمي الجيلاني ، المعاصر هو
للعالم المصنف محمد بن صالح بن مرتضى التيهاني ( الذي توفي ٦٧٥ ) ذكره في مطلع
البدور ( أقول ) هو جد أبي الفضل بن شهر دوير مؤلف التفسير الموجود كما مر بعنوان
تفسير أبي الفضل.
( ١٣٥٣ : تفسير يونس ) بن عبد الرحمن الثقة الجليل ( المولود في أيام هشام بن عبد
الملك والمتوفى ٢٠٨ ) تشرف بلقاء الإمام الصادق 7 بين الصفا والمروة ولم يرو عنه وانما يروي عن الإمام
الكاظم والرضا 7 ، وله كتب منها
تفسير القرآن يرويها عنه محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ، كما ذكره النجاشي.
( تفاسير الآيات والأجزاء والسور )
قد بينا عند
الشروع في ذكر التفسير أن الأصحاب لم يقصروا في أداء وظيفة تفسير القرآن الشريف ،
والفوا التفاسير على حسب ما ساعدهم التوفيق الإلهي فمنهم من رزق توفيق إتمامه بل
أردفه بثان أو إعزازهما بثالث ، ومنهم من أعجلته المنية فجف قلمه بعد تجاوز النصف
أو الثلث أو الربع أو غير ذلك ، ومنهم من اقتصر على تفسير آية واحدة فقط أو سورة
واحدة من القرآن وتدوينه مستقلا ، فالمناسب أن نخص أنموذجا من ذلك النوع بالذكر
مستقلا على ترتيب عناوين تلك الآيات والسور.
( ١٣٥٤ : تفسير آية اجعلني على خزائن الأرض ) في سورة يوسف ( آية ٥٥ ) للسيد محمد بن حيدر العاملي (
المتوفى ١١٣٩ ) مؤلف إيناس سلطان المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٥١٧ ) حكاه في اللؤلؤة عن
تلميذ المصنف الشيخ عبد الله السماهيجي.
( ١٣٥٥ : تفسير آية أحل لكم الطيبات وطعام
الذين أوتوا الكتاب ) في سورة المائدة ( آية ٧ ) للسيد حسين بن الحسن الموسوي الكركي ( المتوفى ١٠٠١
) وهو صاحب التبصرة المذكور في ( ج ٣ ص ٣١٥ ) وغيره مما ذكر في ترجمته في الروضات
( ص ١٨٥ ).
( ١٣٥٦ : تفسير آية وإذ ابتلى إبراهيم ربه
بكلمات ) من ( سورة البقرة
ـ آية ١١٨ ) للمولى محمد رفيع الگيلاني ( المتوفى بها ١١٦١ ) كان إمام الجمعة والجماعة
بالمشهد
الرضوي ، ترجمه في
الفيض القدسي مفصلا في آخر الفصل الرابع منه ، وله الاجتهاد والتقليد الذي مر في (
ج ١ ـ ص ٢٧١ ) ، وترجمه مختصرا تلاميذه ، في اللؤلؤة ، وإجازة السيد عبد الله
الجزائري ، وإجازة الشيخ حسين ابن محمد السنبسي ، وبسط الأخير منهم تصانيفه ،
ومنها تفاسير الآيات التي سنذكرها قريبا ، وتفسيره هذا جزء لطيف في الإمامة وإثبات
عصمة الإمام من قوله تعالى ( لا
يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ) في هذه الآية الشريفة في مقدار خمس صحائف ، توجد ملحقة
بنسخة من عيون أخبار الرضا 7 في الخزانة الرضوية.
( ١٣٥٧ : تفسير آية وإذ أخذ ربك من بني آدم من
ظهورهم ذريتهم ) من ( سورة الأعراف ـ آية ١٧١ ) للشيخ المعاصر الحاج ميرزا عبد الحسين الأميني
التبريزي مؤلف شهداء الفضيلة بدأ فيه بمقدمة علمية مسلمة ثم تكلم عن عالم الذر ،
وإثبات الميثاق الأول بدلالة آيات الكتاب البالغة إلى تسع عشرة ، ومائة وثلاثين
حديثا ويوصف أربعون منها بالصحة ـ الاصطلاحية ـ وأردفها بأقوال العلماء الكملين ،
وختمها بأشعار الأدباء العارفين تبلغ مائة وخمسين صفحة.
( ١٣٥٨ : تفسير آية فإذا سويته ونفخت فيه من
روحي ) من سورة ( الحجر
آية ٢٩ ) لبعض الأصحاب من القرن الحادي عشر أو قبله أوله ( نحمد الله واجب الفضل
الجاعل لنا سبيلا إلى درك ما غاب ، ولطف عن الحواس والخيال ) نسخه منه بخط محمد
شريف بن أبي الرضا الديلماني تاريخ كتابتها (١١٠٠) منضمة إلى تفسير آية النور
الآتي ذكره ، رأيتها عند الحاج الشيخ علي القمي في النجف الأشرف.
( ١٣٥٩ : تفسير آية وإذا قرئ القرآن فاستمعوا
له وأنصتوا ) في ( سورة الأعراف ـ آية ٢٠٣ ) لميرزا إبراهيم القاضي ، وهو محمد إبراهيم بن
غياث الدين محمد الخوزاني الأصفهاني قاضي أصفهان ثم قاضي الجيش النادري الشهيد ( )
أوله ( الحمد لله رب العالمين ) رأيته ضمن مجموعة في مكتبة الحاج عماد الفهرسي
بالمشهد الرضوي مؤلف أمان الحثيث في دراية الحديث الذي فاتنا ذكره في محله ، وقد
وقف جميع كتبه للخزانة الرضوية وتوفي (١٣٥٥).
( ١٣٦٠ : تفسير آية وإذ قلنا للملائكة اسجدوا
لآدم ) في سورة ( البقرة
ـ آية ٣٢ )
للسيد ضياء الدين
نور الله بن السيد شمس الدين محمد شاه المرعشي ، المدفون بتستر وقبره يزار ، وهو
جد القاضي نور الله الشهيد (١٠١٩) ذكره القاضي في المجالس.
( تفسير آية الاسترجاع ) ( إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ ) ، ( البقرة آية
١٥١ ) اسمه حقيقة الإبداع يأتي.
( ١٣٦١ : تفسير آية واستشهدوا شهيدين من رجالكم
) في سورة البقرة (
آية ٢٨٢ ) للسيد مرتضى الطباطبائي ، ( فرغ منه سنة ١٢٤٠ ) كان من أصحاب آية الله
بحر العلوم ، وقد تزوج بابنة أخت السيد آية الله ، أدركه الشيخ محمد حسن آل يسن
وسمع منه بعض ما رآه من كرامات آية الله ، ونقله عن الشيخ آل يس سيدنا في التكملة.
( ١٣٦٢ : تفسير آية الأمانة إنا عرضنا الأمانة
على السماوات ) في سورة الأحزاب ( آية ٧٢ ) للمحدث الفيض المولى محمد بن مرتضى المدعو بمحسن
الفيض الكاشاني ( المتوفى ١٠٩١ ) ذكره في فهرس تصانيفه.
( ١٣٦٣ : تفسير آية الأمانة ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني ، ( المتوفى ٢٨ ـ ج ٢ ـ ١٣٠٢
) قال في قصصه إنه في نهاية التدقيق.
( تفسير آية الأمانة ) اسمه امانت إلهي مر في ( ج ٢ ـ ص ـ ٣٤٤ ).
( ١٣٦٤ : تفسير آية إن الأبرار يشربون ـ إلى
قوله تعالى ـ نظرة وسرورا ) من سورة هل أتى ، للمدقق الشيرواني الميرزا محمد حسن الشيرواني الأصفهاني (
المتوفى بها سنة ١٠٩٨ ) فارسي مختصر ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) يوجد ضمن
مجموعة من رسائله في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين.
( تفسير آية إنا زينا السماء الدنيا
بزينة الكواكب ) اسمه الشهاب الثاقب ، يأتي.
( تفسير آية إن الله اشترى من المؤمنين
أنفسهم ) ( البقرة آية ١١٢ ) اسمه
فصل الخطاب يأتي.
( ١٣٦٥ : تفسير آية إن الله لا يغفر أن يشرك به
) من سورة النساء (
آية ٥١ ) للسيد عبد الرحمن بن عبد الحليم المرعشي ، نسخه منه بخطه في مائة وثلاث
وثمانين ورقة ، قد فرغ من كتابتها في ( ١ ـ ع ٢ ـ ١٠٤٠ ) في مكتبة قوله كما في
فهرسها ( ج ١ ـ ص ـ ٦٣ ـ ٦٤ ) وفيها أيضا حاشية له على قول الزمخشري في الكشاف (
الألفاظ التي يتهجى
منها أسماء
مسمياتها الحروف ) وأول تفسير الآية ( حمدت الله غفار الذنوب ).
( ١٣٦٦ : تفسير آية إن أول بيت وضع للناس ) في سورة آل عمران ( آية ٩٠ ) لميرزا محمد التنكابني ، قال
في قصصه إنه يقرب من ألف بيت ، وفيه بيان تأويله بكربلاء ،
( ١٣٦٧ : تفسير آية إني لغفار لمن تاب ) في سورة طه ( آية ٨٤ ) للسيد صدر الدين محمد بن محمد باقر
الرضوي القمي شارح الوافية التونية ، والمتوفى في عشرة الستين بعد الماية والألف ،
كما ذكره تلميذه السيد عبد الله في الإجازة الكبيرة ، مختصر رأيته ضمن مجموعة من
فوائده بخطه وهي كانت في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ;.
( ١٣٦٨ : تفسير آية إياك نعبد ) للشيخ أحمد الأحسائي ( المتوفى ١٢٤١ ) رأيته ضمن مجموعة في
المكتبة الخوانسارية في النجف الأشرف.
( ١٣٦٩ : تفسير آية أينما تولوا فثم وجه الله )
في سورة ( البقرة
ـ آية ١٠٩ ) فيه بيان تطبيقها على قواعد الهيئة للسيد غلام الحسنين الموسوي
الكنتوري كتبه بأمر أستاذه السيد محمد سلطان العلماء كما ذكره السيد
علي نقي النقوي في مشاهير علماء الهند.
( ١٣٧٠ : تفسير آية والبحر يمده من بعده سبعة
أبحر ) في سورة ( لقمان ـ
آية ٢٦ ) أيضا للشيخ أحمد الأحسائي كتبه في جواب الشيخ محمد بن عبد علي ، مدرج في
( جوامع الكلم ).
( ١٣٧١ : تفسير آية البسملة ) وذكر ما يتعلق بها فارسي للسيد محمد حسين بن شمس الدين محمد
النسابة ، كتبه لولده أبي تراب شمس الدين محمد عند قراءته صرف مير عليه ، رأيته
ضمن مجموعة تاريخ كتابة بعض أجزائها (١٢٨٠) عند الحاج الشيخ علي أكبر النهاوندي
بالمشهد الرضوي
( ١٣٧٢ : تفسير آية البسملة ) للشيخ زين الدين العاملي الشهيد (٩٦٦) أوله : ( باسمك اللهم
نفتتح الكلام ونستدفع المكاره العظام ) ، وآخره ( وأقوم قيلا ) فرغ منه في أول
__________________
شهر الصيام (٩٤٠)
مختصر يقرب من مائة وخمسين بيتا.
( تفسير
آية البسملة ) لرشيد الدين الهمداني
صاحب مفتاح التفاسير ، وتفسير البسملة ، مدرج في التوضيحات الآتي له.
( ١٣٧٣ : تفسير آية وترى الجبال تحسبها جامدة )
من سورة النمل (
آية ٩٠ ) استظهر بعض أنه للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي ( المتوفى ١٠٥٠
) وطبع في آخر مجموعة تفسيره ، وإن كان لم يصرح فيه باسمه لكنه يشبه كلماته
وبياناته.
( ١٣٧٤ : تفسير آية التطهير ) ( إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً ) ( الأحزاب ـ آية ٣٣ ) فارسي فيه إثبات أنهم مطهرون من كل
رجس دنيوي كما ذكره مؤلفه الميرزا إسماعيل بن زين العابدين المنجم المعاصر الملقب
بمصباح ( المولود ١٣٠٠ ).
( تفسير آية التطهير ) الموسوم بالتنوير
في ترجمه رسالة التطهير يأتي.
( تفسير آية التطهير ) الموسوم بـ « السحاب
المطير » يأتي.
( تفسير آية التطهير ) الموسوم بجلاء الضمير في حل مشكلات آية التطهير يأتي.
( ١٣٧٥ : تفسير آية ثم استوى إلى السماء ) في سورة ( حم السجدة ـ آية ١٠ ) للشيخ الرئيس أبي علي بن
سينا طبع بهامش شرح الهداية.
( ١٣٧٦ : تفسير آية وجزاء سيئة سيئة مثلها ) في سورة ( الشورى ـ آية ٣٨ ) للمولى محمد المدعو بشاه قاضي
اليزدي ، قال في كشف الحجب إنه نقض فيه كلام الفخر الرازي في تفسير هذه الآية ،
وبين فيه القياس والرأي المذمومين ، أوله : ( الحمد لله على نواله والصلاة على
النبي وآله ) وفرغ منه في ( ع ١ ـ ١٠٣١ ) ( أقول ) وشاه قاضي هذا هو المؤلف لتفسير
القطب شاهى ، كما مر.
( ١٣٧٧ : تفسير آية الخلافة ) وهي ( إِنِّي
جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) في سورة البقرة آية ٢٨ ) للسيد الأجل الحاج ميرزا حسين بن
محسن العلوي السبزواري ( المتوفى بها ٢٣ ـ شوال ـ ١٣٥٢ ) عند تلميذه البرهان الآتي.
( ١٣٧٨ : تفسير آية الخلافة ) للسيد عبد الله بن السيد حسن الملقب بالبرهان الموسوي
السبزواري المعاصر ( المولود حدود ١٣٠٠ ) أدرج فيه كثيرا مما لم يتعرض له أستاذه
العلوي المذكور في
تفسيره لهذه الآية.
( ١٣٧٩ : تفسير آية الخلق ) وهي ( إِنَّ
فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ ) في سورة ( البقرة
ـ آية ١٥٩ ) مختصر لبعض الأصحاب بخط السيد صدر الدين شارح الوافية ضمن مجموعة فيها
تفسير آية ( إِنِّي
لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ ) كما مر.
( ١٣٨٠ : تفسير آية الخلق ) للخواجة عبد الله الأنصاري ( المولود سنة ٢٩٦ ) والمتوفى
سنة ٤٨١ ) ترجمه في الروضات في ( ص ٤٥٠ ) ويأتي بعض كلماته في مناجاته.
( ١٣٨١ : تفسير آية ربنا أمتنا اثنتين ) في سورة ( المؤمن ـ آية ١١ ) لمؤلف شهداء الفضيلة المذكور
في ( تفسير آية : ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ ) ).
( ١٣٨٢ : تفسير آية والسابقون الأولون ) في سورة ( التوبة ـ آية ١٠١ ) للشيخ زين الدين العاملي
الشهيد في (٩٦٦).
( ١٣٨٣ : تفسير آية والسابقون السابقون ) في سورة ( الواقعة ـ آية ١٠ ) للعلامة المجلسي ذكر في فهرس
تصانيفه.
( ١٣٨٤ : تفسير آية سبع بقرات سمان ) في رؤيا الملك ، في سورة ( يوسف ـ آية ٤٣ ) للسيد القاضي
نور الله التستري ( الشهيد في ١٠١٩ ) وذكره في نجوم السماء بعنوان تفسير آية
الرؤيا.
( ١٣٨٥ : تفسير آية وسيجنبها الأتقى ) في سورة ( والليل ـ آية ١٧ ) للمولى محمد رفيع الجيلاني
المشهدي المذكور في آية ( وَإِذِ
ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ ) ذكر تلميذه السنبسي أنه رد على البيضاوي في تفسيره للآية ،
كما في تفسير آية ( وَما
خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ ) كما يأتي.
( ١٣٨٦ : تفسير آية وسيجنبها الأتقى ) للسيد المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي ( المتوفى
١٣٠٦ ) ذكره في ( التجليات ).
( ١٣٨٧ : تفسير آية شرح الصدر ) وهي ( فَمَنْ
يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ ) في سورة ( الأنعام
ـ آية ١٢٥ ) للسيد القاضي نور الله التستري ( الشهيد ١٠١٩ ) أوله : ( الحمد لله
الذي شرح صدورنا للإسلام ورشح لنا بأنوار ) و ( فرغ منه في ١٠٠٥ ).
( ١٣٨٨ : تفسير آية الشهادة ) وهي ( شَهِدَ
اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ ) في سورة ( آل
عمران ـ آية ١٦ ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المذكور آنفا ، قال في قصصه
إن فيه كيفية
الاستدلال بها للتوحيد.
( تفسير آية الشهادة ) اسمه مرآة الله ،
يأتي.
( تفسير آية الشهادة ) اسمه أنس الوحيد
، مر في ( ج ٢ ـ ص ٣٦٩ ).
( تفسير آية الشهادة ) اسمه غاية
الإفادة ، يأتي في الغين المعجمة.
( تفسير آيات الصيام ) اسمه إماطة
اللثام ، مر في ( ج ٢ ـ ص ٣٠٤ ).
( تفسير آية طعام أهل الكتاب ) مر بعنوان تفسير
أحل لكم الطيبات.
( ١٣٨٩ : تفسير آية قاب قوسين ) في سورة ( النجم ـ آية ٩ ) للمولى محمد تقي الهروي مؤلف
تفسير الهروي الموسوم بـ « خلاصة البيان » ، ذكره في كتابه نهاية الآمال.
( ١٣٩٠ : تفسير آيات قصص موسى 7 ) للمولى معين المعروف بمسكين الفراهى مؤلف بحر الدرر الذي مر
في ( ج ٣ ـ ص ٣٧ ) ذكر في أوله أنه لما انتشر تفسيره لسورة يوسف استحسنه الناس
فطلبوا منه أن يكتب قصص موسى كما فسر قصة يوسف فأخرج آيات قصص موسى من القرآن
الشريف وفسرها مرتبا للقصة من أولها إلى آخرها أوله ( ربنا آتنا من لدنك رحمة )
يوجد منه نسخه عند الشيخ مهدي شرف الدين بتستر.
( ١٣٩١ : تفسير آية قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق
الأرض في يومين ) في سورة ( حم السجدة ـ آية ٨ ) فيه بيان الجمع بينها وبين الخلق في ستة أيام ،
للحاج ميرزا حسين العلوي السبزواري مؤلف تفسير آية الخلافة.
( ١٣٩٢ : تفسير آية قل تعالوا أتل ما حرم ربكم )
في سورة ( الأنعام
ـ آية ١٥٢ ) للشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي ( المتوفى
٤٣٦ ) ذكره النجاشي
( ١٣٩٣ : تفسير آية قل الروح من أمر ربي ) في سورة ( بني إسرائيل ـ آية ٨٧ ) للشيخ أبي طالب بن عبد
الله بن علي بن عطاء الله الزاهدي الجيلاني الأصفهاني ( المتوفى بها ١١٢٧ ) كما
ذكره ولده الحزين.
( ١٣٩٤ : تفسير آية قل الروح من أمر ربي ) ترجمه لسابقه للشيخ علي بن أبي طالب المذكور الملقب في شعره
بـ ( حزين ) ذكره في فهرس كتبه.
( ١٣٩٥ : تفسير آية والقمر قدرناه منازل ) في سورة ( يس ـ آية ٣٩ ) لآقا محمد
رفيع اليزدي شيخ
الإسلام بها عجيب في بابه دال على كمال فضل مؤلفه ( المتوفى قبل ١١٩١ ) كما يظهر
من ترجمته في تتميم الأمل للشيخ عبد النبي القزويني.
( ١٣٩٦ : تفسير آية وكذلك جعلناكم أمة وسطا ) في سورة ( البقرة ـ آية ١٣٧ ) للسيد حسين بن العلامة دلدار
علي النقوي النصيرآبادي الكهنوي ( المولود ١٢١١ والمتوفى ١٢٧٣ ) رد فيه على الفخر
الرازي أوله ( قال الله تعالى ( وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ ) ، الآية ).
( ١٣٩٧ : تفسير آية الكرسي ) في سورة ( البقرة ـ آية ٢٥٦ ) للميرزا إبراهيم بن المولى
صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي ( المتوفى ١٠٧٠ ) ، قال الشيخ عبد النبي
القزويني في تتميم أمل الآمل إنه ألفه باسم سلطان عصره ، ويأتي أن لوالده تفسير
آية الكرسي أيضا.
( ١٣٩٨ : تفسير آية الكرسي ) للشيخ أبي الفضل بن الشيخ مبارك بن خضر اليماني الهندي (
المولود ٩٥٧ ـ والشهيد ١٠١١ ) ألفه باسم أكبر پادشاه كما ألف باسمه تاريخه الموسوم
بـ « آيين أكبري ».
(
تفسير آية الكرسي ) للشيخ شهاب الدين أحمد بن
هلال تفسير عرفاني مبسوط اسمه مفتاح كنوز الأسماء والذخائر.
( ١٣٩٩ : تفسير آية الكرسي ) للمولى محمد أشرف بن المولى حيدر علي الورنوسفادراني ،
فارسي مبسوط يقرب من خمسة آلاف بيت ، مرتب على مقدمه وثلاثة أبواب وخاتمة ، شرح في
كل باب ثلث الآية ، والخاتمة في فضل القرآن ، وفضل قاريه ، وتاريخ كتابة النسخة
(١١٥٠) وهي من موقوفات الحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية.
( ١٤٠٠ : تفسير آية الكرسي ) لبعض علماء الأصحاب ، توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية.
( ١٤٠١ : تفسير آية الكرسي ) لبعض علماء الأصحاب ، عند الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي
في النجف.
( ١٤٠٢ : تفسير آية الكرسي ) للمولى محمد تقي الهروي صاحب تفسير الهروي الموسوم بـ « خلاصة
البيان » وتفسير الآية مختصر من تفسير السيد كاظم الآتي ذكره.
( تفسير آية الكرسي ) للشيخ سليمان الجرجي ، ينقل فيه عن الفيض الكاشاني والعلامة
المجلسي ، والظاهر من الموجود منه في الخزانة الرضوية من وقف (١١٤٥) أنه من أجزاء
التفسير الذي مر بعنوان تفسير جرجي كما في فهرسه.
( ١٤٠٣ : تفسير آية الكرسي ) للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري
المعاصر ، كذا ذكره في فهرس تصانيفه.
( ١٤٠٤ : تفسير آية الكرسي ) للمولى العارف عبد الرزاق الكاشاني صاحب التأويلات ، أوله (
اللهُ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ) ، وآخره ( يثبت عنه بذاته وهو حقيقة الحقائق ) رأيته في ضمن
مجموعة في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري.
( ١٤٠٥ : تفسير آية الكرسي ) للسيد عبد الوهاب الحسيني الأسترآبادي ولعله مؤلف الأنموذج
المذكور في ( ج ٢ ص ٤٠٢ ) يوجد في مكتبة محمد علي تربيت كما في فهرس مدرسة
سپهسالار ( ج ٢ ـ ص ٤١٥ ).
( ١٤٠٦ : تفسير آية الكرسي ) للسيد الأمير عطاء الله بن محمود الحسيني كتبه بأمر السيد
الجليل الأمير العادل ( .... ) نسخه منه كانت في خزانة شيخنا شيخ الشريعة
الأصفهاني ، أوله : ( الحمد لله الذي لا إله هو الحي القيوم ) ونسخه رآها صاحب
الرياض في بلدة رشت ، قال في الرياض وفيها دلالة على تشيعه وقوة فهمه وكثرة علمه ،
ولا يبعد أن يكون من علماء الدولة الصفوية ، ورأيت نسخه جديدة بخط الشيخ غلام حسين
الدربندي النجفي أستاذ الشيخ عبد الله المامقاني في النجف ( كتابتها سنة ١٢٩٢ ).
( ١٤٠٧ : تفسير آية الكرسي ) للسيد محمد بن الحسين المدعو بفخر الدين الحسيني
الأسترآبادي الإمامي ، ينقل فيه عن الشيخ أبي البركات المتكلم الأسترآبادي الإمامي
، فارسي مختصر ، أوله : ( حمد بى حد وثناى بى عد معبودى را سزد كه بمقتضاى جود
بساط وجود را بر ممكنات ) وآخره ( والعلم عند الله العلي العظيم ) كتبه باسم السلطان
شاه طهماسب وفرغ منه سنة (٩٥٢) ذكر فيه خواص آية الكرسي ، وتكلم في التوحيد وإثبات
الواجب ، وصرح فيه بأنه من تلاميذ الأمير غياث الدين منصور ( الذي توفي ٩٤٨ ) رأيت
نسخته في مكتبة العلامة المولى محمد حسين القمشه إي الكبير ( المتوفى بالنجف سنة
١٣٣٤ ) وأخرى بكربلاء في مكتبة الشيخ محمد علي بن محمد جعفر القمي ( المتوفى بها
١٣٥٤ ) وإليه
ينسب الحاشية
الفخرية والمسائل الفخرية كما يأتي ، وهو مقدم على فخر الدين السماكي الذي كان
معاصرا للمحقق الداماد ومناظرا معه.
( ١٤٠٨ : تفسير آية الكرسي ) للسيد كاظم الرشتي ( المتوفى بالحائر ١٢٥٩ ) طبع في تبريز (
سنة ١٢٧١ ) ومختصرة للمولى محمد تقي الهروي ، ( المتوفى بالحائر ١٢٩٩ ) كما مر.
( تفسير آية الكرسي ) بالفارسية للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي اسمه العروة
الوثقى يأتي.
( ١٤٠٩ : تفسير آية الكرسي ) للمولى صدر الشيرازي كبير مبسوط أوله ( الحمد لله الذي
جعلني ممن شرح صدره ) طبع ضمن مجموعة تفاسيره.
( ١٤١٠ : تفسير آية الكرسي ) للشيخ شمس الدين محمد بن أحمد الخفري ( المتوفى ٩٤٢ أو ٩٥٧
) أوله ( تبارك الله سبحانه ما أعظم شأنه وأظهر برهانه ) رتبه على مقدمه ومقصدين
في أولهما ثلاثة مطالب ، رأيت نسخه منه في مكتبة الشيخ جعفر سلطان العلماء بطهران
بخط علي بن محمد صادق ( تاريخ كتابتها ١٠٩٣ ).
( ١٤١١ : تفسير آية كلوا واشربوا ولا تسرفوا ) في سورة الأعراف ( آية ٢٩ ) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد
الدواني ( المتوفى ٩٠٨ ) أوله ( صدر الكلام ذكر المفضل المنعام الذي بسط موائد
كرمه ) مرتب على مواقف ، رأيت منها نسخا إحداها ضمن مجموعة وقفها الحاج عماد
الفهرسي للخزانة الرضوية.
( ١٤١٢ : تفسير آية وكنتم أزواجا ثلاثة ) من سورة الواقعة ( آية ٧ ) لمؤلف شهداء الفضيلة الشيخ ميرزا
عبد الحسين بن الحاج ميرزا أحمد الأميني التبريزي المعاصر.
( ١٤١٣ : تفسير آية كنتم خير أمة أخرجت ) في سورة آل عمران ( آية ١٠٦ ) للسيد حسين بن السيد دلدار
علي المذكور آنفا كما في تذكره العلماء للسيد مهدي.
( ١٤١٤ : تفسير آية ولقد كرمنا بني آدم ) في سورة بني إسرائيل ( آية ٧٢ ) للسيد الشريف المرتضى علم
الهدى ، قاله النجاشي في عداد تصانيفه بعنوان الكلام على من تعلق بقوله ولقد
كرمنا.
( ١٤١٥ : تفسير آية ولله الأسماء الحسني ) في سورة الأعراف ( آية ١٧٩ ) في خمسين صفحة للأميني المذكور
آنفا.
( ١٤١٦ : تفسير آية ولو أنزلناه على بعض
الأعجمين ) في سورة الشعراء (
آية ١٩٨ ) للشيخ شرف الدين محمد مكي بن ضياء الدين محمد بن شمس الدين علي بن جمال
الدين الحسن بن زين الدين ، من ذرية الشيخ الشهيد محمد بن مكي المطلبي الحارثي
الهمداني الخزرجي العاملي الجزيني الجبعي النجفي ، كان من علماء عصر صاحب الحدائق
وكانت له مكتبة نفيسة ، رأيت كثيرا منها في مكتبات العراق على جميعها تملكاته بخطه
، وبعض تعليقاته ، ويظهر جملة من أحواله عن بعض إجازاته المؤرخة ١١٧٨ ، ورأيت بخطه
نسبه المنتهي إلى الشهيد ونسبته كما ذكرته في ظهر بعض الكتب التي عليها تملكاته ،
ومنها المجموعة التي كلها بخطه وفيها تفسير هذه الآية له بخطه ، وكتب على ظهر
المجموعة تملكه لها ( في ١١٣١ ) ورأيت المجموعة في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين
الشهرستاني قبل ثمان وعشرين سنة ولم أذكر خصوصياته الأخرى.
( ١٤١٧ : تفسير آية ليس على الذين آمنوا وعملوا
الصالحات جناح فيما طعموا ) في سورة ( المائدة ـ آية ٩٤ ) للشريف المرتضى علم الهدى ، عده النجاشي من
تصانيفه.
( تفسير آية ليس كمثله شيء ) في سورة ( الشورى ـ آية ٩ ) يسمى بالرسالة الزنجية يأتي في
الرسائل.
( تفسير آية ليس كمثله شيء
) اسمه عين الفردوس
يأتي.
( ١٤١٨ : تفسير آية ليس كمثله شيء ) للشيخ علي بن أحمد بن الحسين بن عبد الجبار القطيفي (
المتوفى ١٢٨٧ ) أخ الشيخ سليمان ( الذي توفي ١٢٦٦ ) قال في أنوار البدرين إنه بخطه
الشريف الجيد موجود عندي.
( ١٤١٩ : تفسير آية وما خلقت الجن والإنس الا
ليعبدون ) في سورة (
والذاريات آية ٥٦ ) للمولى محمد رفيع الجبلاني مؤلف تفسير آية وإذ ابتلى إبراهيم
ربه قال تلميذه السنبسي في إجازته إنه في تفسير هذه الآية رد على كلام البيضاوي
كما في آية ( وَسَيُجَنَّبُهَا
) كما مر.
( ١٤٢٠ : تفسير آية وما خلقت الجن والإنس ) لميرزا محمد تقي المامقاني التبريزي ناظم آتشكده الذي مر (
في ج ١ ـ ص ٥ ) ذكر التفسير له في آخر المطبوع منه ثانيا ( في سنة ١٣٤٦ ).
( تفسير آية مثل الذين ينفقون أموالهم
في سبيل الله ) في سورة ( البقرة ـ آية
٢٦٣ ) تسمى بالرسالة اللطفية
( ١٤٢١ : تفسير آية المودة ) وهي ( قُلْ
لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) في سورة ( الشورى
ـ آية ٢٢ ) لمولانا المعاصر السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي العاملي نشر في
مجلة العرفان الصيداوية.
( تفسير آية المودة ) اسمه الأنيقة ، مر في ( ج ٢ ـ ٤٦٩ ) أنه للسيد علي بن علي بن الحسين ابن
أبي الحسن الذي قلنا إنه هو أخ صاحبي المعالم والمدارك لا أن والده علي بن الحسين
كان أخاهما كما زيد من الكاتب هناك ، وقد صرحنا في فهرس الأغلاط لذلك المجلد
بزيادته فليرجع إليه.
( ١٤٢٢ : تفسير آية نجاسة المشركين ) وهي ( إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ ) في سورة ( التوبة ـ آية ٢٨ ) للقاضي نور الله التستري
الشهيد (١٠١٩) ذكر في فهرس تصانيفه أنه تعرض فيه لدفع كلام النيسابوري ، وكتب عليه
حاشية لنفسه ، وجعل علامتها كلمة ( منه ).
( ١٤٢٣ : تفسير آية النور ) وهي ( اللهُ
نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ) في سورة ( النور ـ آية ٣٥ ) للعلامة المجلسي ( المتوفى ١١١١
) فارسي ، رأيته ضمن مجموعة من رسائله الفارسية في مكتبة الحاج الشيخ محمد سلطان
المتكلمين بطهران.
( ١٤٢٤ : تفسير آية النور ) للسيد محمد باقر بن مرتضى اليزدي الحائري ( المتوفى ١٢٩٨ )
طبق ( قضى على الدنيا العفا ) كما ذكر التاريخ ولده السيد مهدي ، ونسب إليه
التفسير بعض الفضلاء ، ويحتمل اشتباهه بتفسير أخيه السيد حسين بن مرتضى كما نذكره.
( ١٤٢٥ : تفسير آية النور ) لبعض الأصحاب ، كتبه في سؤال الأخ الكريم مرتبا على ثلاثة
فصول أوله ( الحمد لله فائض الأنوار ، وفاتح الابصار ، وكاشف الأسرار ، ورافع
الأستار ) وذكر في أوائله أن في نور البصر نقائص سبعة ليست واحدة منها في نور
العقل لأنه لا يبصر نفسه ، ولا يبصر ما بعد عنه أو قرب بكثير ، ولا يبصر من وراء
الحجاب ولا يبصر البواطن ، ولا يبصر بعض الموجودات ، ولا يرى الا المتناهيات ، وقد
يغلط في إبصاره بخلاف نور العقل في جميع ذلك. نسخه منه بخط محمد شريف بن أبي الرضا
الديلماني فرغ من الكتابة في (١١٠٠) موجودة في النجف عند الحاج الشيخ علي القمي
المعاصر ثم ظهر لنا إنها عين مشكاة الأنوار للغزالي المذكور في كشف الظنون.
( تفسير آية النور ) للسيد حسين بن
مرتضى اليزدي اسمه الرق المنشور ولوامع الظهور يأتي.
( ١٤٢٦ : تفسير آية النور ) للحاج ميرزا حسين العلوي السبزواري ، يوجد مع تفسيره لآية
الخلافة عند تلميذه السيد عبد الله ( برهان ) السبزواري.
( ١٤٢٧ : تفسير آية النور ) للمولى محمد صادق الأردستاني المدرس بأصفهان إلى أن توفي
(١١٣٤) ودفن في آخر ( پل خواجو ) بأصفهان ، قال تلميذه الشيخ علي الحزين في شجرة
الطور إنه نفيس وجيز قد بلغ فيه مبلغا لا يبلغ إليه البالغون.
( تفسير آية النور ) للشيخ علي الحزين المذكور سماه شجرة الطور كما أشرنا إليه.
( ١٤٢٨ : تفسير آية النور ) لصدر المتألهين المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي
( المتوفى ١٠٥٠ ) أوله ( الحمد لواهب العقل والخير والجود ) طبع بطهران ( في ١٣١٣
) وفي ضمن مجموعة تفاسيره ( في ١٣٢٢ ).
( ١٤٢٩ : تفسير آية النور ) للعلامة الشيخ هادي بن المولى محمد أمين الطهراني ( المتوفى
بالنجف في عاشر شوال ١٣٢١ ) أوله ( الحمد لله رب العالمين ) طبع بطهران (١٣١٩).
( تفسير آية اليوم أكملت لكم دينكم ) اسمه التكميل يأتي.
( ١٤٣٠ : تفسير آية يوم يأتي بعض آيات ربك ) في سورة ( الأنعام ـ آية ١٥٩ ) للسيد معين الدين محمد
الحسيني أوله ( اللهم فاطر السموات والأرض ) ( فرغ منه في ٦ ـ ع ٢ ـ ١٠٠١ ) يوجد
في الخزانة الرضوية كما في فهرسها من وقف الأمير جبرئيل ( في ٩٣٧ ) ، وهو متأخر عن
معين الدين محمد التوني المؤلف لحاشية شرح الطوالع الموجود في الرضوية أيضا
والمعاصر للسلطان حسين ميرزا بايقرا ( الذي توفي في ٩١١ ).
( تفسير ثلاثة أجزاء من القرآن ) في ثلاث مجلدات
اسمه ينابيع الأنوار يأتي في حرف الياء.
( ١٤٣١ : تفسير الجزء الثلاثين من القرآن ) من سورة النبإ إلى الناس للمولوي الحاج غلام علي بن الحاج
إسماعيل البهاونگري المعاصر باللغة الگجراتية ، طبع في مائتي صفحة
( ١٤٣٢ : تفسير سورة آل عمران ) للسيد علي بن أبي القاسم بن محمد حسن الحسيني البختياري
الأصفهاني تلميذ الحاج الشيخ محمد باقر الأصفهاني وتوفي بها ( في ١٣١٢ ) ذكره
ولده المعاصر
السيد حسين الأصفهاني مع تفسير سورة الأنبياء وسورة يوسف كما يأتي ، وذكر أن
لوالده السيد أبو القاسم المذكور شرحا على نهج البلاغة.
( تفسير سورة
الإخلاص ) ( للتوحيد ) للسيد أبي تراب الخوانساري اسمه أسرار التوحيد مر في ( ج ٢
ـ ص ٤٣ )
( ١٤٣٣ : تفسير سورة الإخلاص ) للمحقق المير محمد باقر الداماد ( المتوفى ١٠٤٠ ) مختصر كما
ذكر في فهرس تصانيفه.
( ١٤٣٤ : تفسير سورة الإخلاص ) للمولى حبيب الله بن علي مدد الساوجي الكاشاني ( المتوفى
بها في ٢٣ ـ ج ٢ ـ ١٣٤٠ ) ذكر في فهرس تصانيفه كما ذكر تفسير سورتي الفاتحة والفتح
له.
( ١٤٣٥ : تفسير سورة الإخلاص ) للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي ، ( المتوفى بلكهنو
١٢٧٣ ) ذكره السيد مهدي في تذكره العلماء.
( ١٤٣٦ : تفسير سورة الإخلاص ) للشيخ الرئيس الحسين بن عبد الله بن سينا ، أوله ( قل هو
الله ، الهو المطلق هو الذي ) رأيت نسخه منه ( كتابتها في سنة ٧٤٣ ) ملحقة بآخر
تفسير جوامع الجامع للطبرسي في كتب السيد محمد اليزدي في النجف ، وقد طبع مع تفسير
سورتي الفلق والناس وتفسير آية ( ثم استوى ) في هامش شرح الهداية ( سنة ١٣١٣ ).
( ١٤٣٧ : تفسير سورة الإخلاص ) للمولى رضي الدين الشيخ رجب بن محمد بن رجب البرسي المؤلف
لمشارق الأمان ( في سنة ٨١١ ) مختصر يقرب من مائة وخمسين بيتا ، أوله ( الحمد لله
رب العزة والكبرياء ) رأيت منه نسخا ، وثلاث نسخ منه في مكتبة سپهسالار بطهران كما
في فهرسها.
( ١٤٣٨ : تفسير سورة الإخلاص ) للسيد الأمير محمد صالح بن الأمير عبد الواسع الحسيني
الخاتون آبادي ( المتوفى ١١١٦ ) كما أرخ في الفيض القدسي والروضات لكن الصحيح سنة
١١٢٦ كما في المشجر للخواتون آبادي.
( ١٤٣٩ : تفسير سورة الإخلاص ) للحكيم المتأله المولى علي بن جمشيد النوري الأصفهاني ، (
المتوفى ١٢٤٦ ) ذكر في الروضات أنه يزيد على ثلاثة آلاف بيت.
( ١٤٤٠ : تفسير سورة الإخلاص ) للشيخ علي الحزين الأصفهاني ، قال في فهرس تصانيفه إن فيه
تحقيقا لمعنى الصمد ، ولعله استخرج منه كتابه المختصر في تفسير الصمد كما يأتي.
( ١٤٤١ : تفسير سورة الإخلاص ) للمتكلم الحكيم السيد ميرزا فخر الدين المشهدي ( المتوفى
١٠٩٧ ) كما ذكره سيدنا في التكملة ، وفي الروضات ( ج ٢ ص ٣٥٣ صفحة ١٩٧ ) ترجمه في
عداد تلميذ المحقق الخوانساري وعد من تصانيفه تفسير سورة الحمد كما يأتي.
( ١٤٤٢ : تفسير سورة الإخلاص ) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني ( المتوفى ٩٠٨ )
أوله ( الحمد لله الأحد الصمد على نعمة التي تجاوزت عن حد العد وأمد العدد ) ذكر
اسمه في أوله ، وألفه باسم ناصر الدين السلطان أبي الفتح عبد القادر ، مبسوط آخره
( وعلى هذا القياس ما ورد في سائر السور من إنها تعدل ربع القرآن أو أقل أو أكثر
والله سبحانه أعلم بحقائق الأمور ) رأيت منه نسخا منها الموجود بخط محمد معصوم بن
المولى شاه محمد ( في سنة ١٠٩١ ) عند الشيخ محمد السماوي في النجف الأشرف.
( ١٤٤٣ : تفسير سورة الإخلاص ) للسيد معز الدين محمد المهدي بن السيد حسن الحسيني القزويني
الحلي النجفي ( المتوفى ١٣٠٠ ) توجد عند أحفاده بالحلة.
( ١٤٤٤ : تفسير سورة الأعلى ) للشيخ أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا ، نسخه منه مع تفاسير
الإخلاص والمعوذتين بخط الحاج محمود التبريزي تلميذ الأمير صدر الدين الدشتكي ضمن
مجموعة في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران ، وأخرى ضمن مجموعة في
الخزانة الرضوية مع ست رسائل أخرى كما في فهرسها.
( ١٤٤٥ : تفسير سورة الأعلى ) للمولى صدر الشيرازي ، طبع مكررا منها مع كشف الفوائد ( سنة
١٣٠٥ ) وضمن مجموعة تفاسيره ( سنة ١٣٢٢ ) أوله ( سبحانك اللهم وتبارك اسمك ) رتبه
على عشرة تسبيحات.
( ١٤٤٦ : تفسير سورة الأعلى ) للميرزا محمد التنكابني ، قال في قصصه إنه في خمسة آلاف
بيت.
( ١٤٤٧ : تفسير سورة الم السجدة ) للمولى صدرا ، طبع ضمن المجموعة أوله ( الحمد لله الذي أنزل
من سماء علمه وقدرته كتابا إلهيا ).
( ١٤٤٨ : تفسير سورة الأنبياء ) للسيد علي البختياري المذكور له ( تفسير سورة آل عمران ).
( تفسير سورة الإنسان ) يأتي متعددا بعنوان تفسير سورة هل أتى.
( ١٤٤٩ : تفسير سورة الأنعام ) للحاج ميرزا حسين بن ميرزا أحمد بن ميرزا عبد الرحيم القاضي
الطباطبائي التبريزي ، ( المتوفى ١٣١٤ ) موجود بخطه عند ولده الحاج ميرزا علي آقا
القاضي النجفي لكنه لم يتم ، وله تفسير الفاتحة أيضا.
( ١٤٥٠ : تفسير سورة البقرة ) للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي ، ( المتوفى بلكهنو
في ١٢٧٣ ) ذكر السيد مهدي في تذكره العلماء أنه خرج منه مقدار من أوائل السورة.
( ١٤٥١ : تفسير سورة البقرة ) نظما فارسيا لمحمد علي بن عبد الحسين الطبسي المدعو بنور
علي شاه والمتوفى سنة ١٢١٢ يوجد في مكتبة مدرسة سپهسالار.
( ١٤٥٢ : تفسير سورة البقرة ) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي ، خرج منه إلى
قوله ( كُونُوا
قِرَدَةً خاسِئِينَ )
من آية (٦٢) وكتب بعده
تفسير آية الكرسي مستقلا كما مر ، والجميع مطبوع ضمن مجموعة تفاسيره ( سنة ١٣٢٢ ).
( ١٤٥٣ : تفسير سورة بني إسرائيل ) كانت نسخه منه في المشهد الرضوي عند الحاج الشيخ محمد رحيم
بن ميرزا محمد البروجردي الرئيس الخازن للروضة الرضوية ( المتوفى بها ١٣٠٩ ) وكان
هو يحتمل أنه تصنيف العلامة المجلسي أو والده أو بعض مشايخه الآخر.
( ١٤٥٤ : تفسير سورة الجحد ) ( قُلْ يا
أَيُّهَا الْكافِرُونَ ) ، للمولى جلال الدين الدواني ، رأيته مع تفسير سورة
الإخلاص له ضمن مجموعة في مكتبة الشيخ جعفر سلطان العلماء في طهران ، وذكره في كشف
الظنون ، أوله ( الحمد لله الذي من علينا بالدين القويم إلى قوله ـ فهذه نكات
متعلقة بالسورة التي تعدل ربع القرآن.
( ١٤٥٥ : تفسير سورة الجمعة ) للمولى صدرا الشيرازي ، طبع ضمن مجموعة تفاسيره أوله (
الحمد لواهب النفس والعلم والعقل ).
( ١٤٥٦ : تفسير سورة الحديد ) للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري
المعاصر ، ذكره في فهرسه مع تفسير آية الكرسي كما مر.
( ١٤٥٧ : تفسير سورة الحديد ) للمولى صدر الشيرازي ، طبع ضمن مجموعة تفاسيره أوله ( الحمد
لله الذي أفاض على قلوب أوليائه لئالي جواهر القرآن ).
( ١٤٥٨ : تفسير سورة الحشر ) للشيخ علي الحزين فارسي ، ذكره في فهرس تصانيفه الفارسية.
( تفسير سورة الحمد ) يأتي بعنوان تفسير
سورة الفاتحة متعددا.
( تفسير سورة الدهر ) اسمه حسناء غالية المهر يأتي ، كما يأتي تفسير سورة هل أتى
متعددا.
( ١٤٥٩ : تفسير سورة الرحمن ) للمفتي مير محمد عباس الموسوي التستري الكهنوي ، ( المتوفى
١٣٠٦ ) ذكر في التجليات.
( ١٤٦٠ : تفسير سورة الرحمن ) للسيد محمد محسن الزنگي پوري ، ( المتوفى ١٣٢٥ ) وكان تلميذ
ميرزا محمد علي قائمة الدين كما ذكره السيد علي نقي في تاريخ مشاهير علماء الهند.
( ١٤٦١ : تفسير سورة الزلزال ) للمولى صدرا الشيرازي ، طبع ضمن مجموعة تفاسيره.
( ١٤٦٢ : تفسير سورة الرحمن )
|
|
طبع جميع الثلاثة
في مجلد واحد في طهران ( سنة ١٣٢٣ ) وكلها للمولى حسين السجاسي الزنجاني (
المتوفى حدود سنة ١٣٢٢ ).
|
( ١٤٦٣ : تفسير سورة الزمر )
|
|
( ١٤٦٤ : تفسير سورة الشمس )
|
|
( ١٤٦٥ : تفسير سورة الضحى ) لميرزا محمد التنكابني ، قال في قصصه إن فيه أفكارا أبكارا
يقرب من ألف بيت.
( ١٤٦٦ : تفسير سورة الضحى )
|
|
كلاهما لصدر
المتألهين المولى صدر الشيرازي ، ( المتوفى ١٠٥٠ ) طبعا ضمن مجموعة تفاسيره (
سنة ١٣٢٢ )
|
( ١٤٦٧ : تفسير سورة الطارق )
|
|
( ١٤٦٨ : تفسير سورة العصر ) فارسي للسيد ميرزا جهانگير بن محب علي الحسيني المرندي
الملقب بناظم الملك ولقبه في الشعر ضيائي ، ( توفي بقم في أول رجب ١٣٥٢ ) ذكره
السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم.
( ١٤٦٩ : تفسير سورة عم يتساءلون ) لأبي سمينة محمد بن علي بن إبراهيم بن موسى الذي أخرجه أحمد
بن محمد بن عيسى عن قم ، ذكر النجاشي أنه يرويه عنه محمد بن أبي القاسم ماجيلويه
الذي هو شيخ جمع ممن يروي عنهم الصدوق.
( تفسير سورة الفاتحة ) للشيخ إبراهيم
الكفعمي اسمه الرسالة الواضحة يأتي في الراء.
( ١٤٧٠ : تفسير سورة الفاتحة ) لبعض العلماء المعاصرين للسيد كاظم الرشتي ( الذي توفي ١٢٥٩
) يوجد عند ميرزا عبد الرزاق المحدث الواعظ الهمداني.
( ١٤٧١ : تفسير سورة الفاتحة ) لبعض العرفاء ، كتبه الحاج الشيخ عبد الرحيم التستري ،
تلميذ العلامة الأنصاري في سفره إلى زيارة مشهد خراسان ( في سنة ١٣٠٤ ) وهو ضمن
مجموعة كلها بخطه عند السيد الميرزا هادي الخراساني في كربلاء.
( ١٤٧٢ : تفسير سورة الفاتحة ) للسيد محمد تقي بن السيد محمد إبراهيم آل العلامة السيد
دلدار علي النقوي ( المتوفى ١٣٤١ ) ذكره السيد علي نقي في تاريخ مشاهير علماء
الهند.
( ١٤٧٣ : تفسير سورة الفاتحة ) مختصر رأيته ضمن مجموعة في كتب المرحوم الشيخ جعفر سلطان
العلماء بطهران مكتوب على النسخة أنه للشيخ تقي الدين بن زهرة.
( تفسير سورة الفاتحة ) الموسوم بـ « الواضحة
في » أسرار الفاتحة يأتي في الواو.
( ١٤٧٤ : تفسير سورة الفاتحة ) للمولى حبيب الله ، أحال إليه في تفسيره لسورة الفتح ومر
تفسيره لسورة الإخلاص.
( ١٤٧٥ : تفسير سورة الفاتحة ) للحاج ميرزا حسين بن الحاج ميرزا أحمد القاضي ، ومر له
تفسير سورة الأنعام.
( ١٤٧٦ : تفسير سورة الفاتحة ) للمحقق آقا حسين بن جمال الدين الخوانساري ( المتوفى ١٠٩٨ )
ذكره سيدنا في التكملة.
( ١٤٧٧ : تفسير سورة الفاتحة ) للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي المذكور آنفا قال السيد
مهدي في التذكرة إنه مبسوط.
( ١٤٧٨ : تفسير سورة الفاتحة ) للمولى خليل بن الغازي القزويني ، ( المتوفى ١٠٨٩ ) حكى بعض
الفضلاء أنه رآه وهو كبير جدا وفيه لباب كل علم نافع.
( ١٤٧٩ : تفسير سورة الفاتحة ) للأمير محمد صالح الخاتون آبادي ، مؤلف تفسير سورة الإخلاص
كما في الفيض القدسي وغيره.
( ١٤٨٠ : تفسير سورة الفاتحة ) للشيخ محمد صالح المازندراني المعاصر ، ذكره مع تفسير سورة
الحديد وغيره مما مر.
( ١٤٨١ : تفسير سورة الفاتحة ) للشيخ صدر الدين ( فرغ منه ٩٠٨ ) يوجد نسخه منه في المكتبة
الرضوية ، كما ذكرته في المسودة الأولية فراجعه.
( ١٤٨٢ : تفسير سورة الفاتحة ) للمولى صدرا الشيرازي ، ( المتوفى سنة ١٠٥٠ ) طبع في أول
مجموعة التفاسير له ثم تفسير سورة البقرة ( إلى آية ٦٢ ) ثم تفسير آية الكرسي
وغيرها.
( تفسير سورة الفاتحة ) لميرزا عباس اسمه ترجمه الأسرار مر ( ج ٤ ـ ص ٧٨ ).
( ١٤٨٣ : تفسير سورة الفاتحة ) للسيد ميرزا فخر الدين المشهدي الخراساني ( المتوفى بها
حدود ١٠٩٧ ) كما أرخه في الرياض كذلك وذكر تصانيفه مفصلا ومنها تفسير الإخلاص كما
مر وهذا التفسير ، ثم ذكر ولده معز الدين الذي كان آية في الذكاء ، وذكر أنه هاجر
هو إلى بلاد الهند وبها توفي ، وعد من تصانيف معز الدين أنموذج العلوم المذكور في
( ج ٢ ـ ص ـ ٤٠٧ ) مصرحا بأنه كان من تلاميذ المحقق الخوانساري قبل هجرته إلى
الهند ، وأما والده فخر الدين هذا المؤلف للتفسير فلم يذكر في الرياض من أساتيذه
الا شمس الدين محمد الجيلاني ، والمولى سلطان محمود الشيرازي القاضي بمشهد الرضا
في آخر عمره ، قال واستجاز أيضا من الشيخ علي سبط الشهيد الثاني حين تشرف بزيارة
المشهد ، ورأيت الإجازة بخط المجيز ( أقول ) وعلى هذا فكان الأولى أن يذكر في
الروضات ( صفحة ١٩٧ ) من تلاميذ المحقق الخوانساري السيد معز الدين نزيل الهند لا
والده الذي توفي قبل الخوانساري بمدة ، كما لا يخفي ،
( ١٤٨٤ : تفسير سورة الفاتحة ) للشيخ محمد بن الشيخ عبد علي بن محمد بن أحمد آل عبد الجبار
القطيفي ، أوله ( الحمد لله متقن الصنع والإيجاد منزل الكتاب تبيانا للعباد ـ إلى
قوله ـ هذه رسالة في بيان بعض ما في سورة الفاتحة من الحكم وما اشتملت عليها من
النكت ) رأيت نسخه منه ناقصة من الآخر بخط تلميذ المؤلف الشيخ يحيى بن عبد العزيز
بن محمد علي ، ضمن مجموعة ، ( كتب بعض أجزائها سنة ١٢٣٤ ) في كتب الشيخ مشكور بن
محمد جواد بن مشكور الحولاوي النجفي.
( ١٤٨٥ : تفسير سورة الفاتحة وقطعة من سورة
البقرة ، ) للشريف المرتضى
علم الهدى ، ذكره النجاشي.
( ١٤٨٦ : تفسير سورة الفاتحة ) للسيد محمد مهدي القزويني الحلي ( المتوفى ١٣٠٠ ) مر له
تفسير الإخلاص ، ويأتي تفسير القدر ، ذكر الجميع تلميذه شيخنا العلامة النوري في
هامش خاتمة المستدرك ( صفحة ٤٠٠ ).
( ١٤٨٧ : تفسير سورة الفتح ) للمولى حبيب الله بن علي مدد ، ( طبع سنة ١٣٢٢ ) أوله (
مصليا على فاتحة كتاب الوجود ) وأحال فيه إلى تفسيره لسورة الفاتحة ، ومر له تفسير
الإخلاص.
( ١٤٨٨ : تفسير سورة الفتح ) عرفانيا لشارح نهج البلاغة الموسوم شرحه منهاج الولاية ،
حدثني بعض الثقات أنه رآه بخط الشارح للنهج منضما بالمجلد الأول من شرحه المذكور (
أقول ) يأتي أن منهاج الولاية تأليف المولى عبد الباقي الخطاط الصوفي التبريزي (
المتوفى ١٠٣٩ ) كما أرخه في دانشمندان ( صفحة ١٤٤ ) ترجمه صاحب الرياض وذكر شرحه
الفارسي العرفاني على النهج ، ثم قال وله تفسير القرآن المجيد وشرح الصحيفة
الكاملة أيضا عرفانيا ، ولعله يوجد عند المولى رفيعا الجيلاني ( أقول ) فيحتمل أن
يكون تفسير سورة الفتح منتزعا عن تفسيره الذي ذكرناه بعنوان عبد الباقي وإن كان
ظاهر نقل الثقة أنه كان مستقلا.
( تفسير سورة الفجر ) اسمه السر الأكبر يأتي في باب السين.
( ١٤٨٩ : تفسير سورة الفجر ) للمولى أحمد بن الحسن اليزدي المشهدي الواعظ ، ( المتوفى
حدود ١٣١٠ ) مؤلف الباقيات الصالحات وبحر الدموع وغيرهما مما ذكر في كتابه نواميس
العجب في شرح زيارة رجب ، رأيت نسخه هذا التفسير في كتب الحاج الشيخ علي أكبر
النهاوندي بمشهد خراسان.
( ١٤٩٠ : تفسير سورة الفلق ) للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا ، طبع مع تفسيري الإخلاص
والناس مع شرح الهداية.
( ١٤٩١ : تفسير سورة الفيل ) لميرزا محمد التنكابني ، قال في قصصه إنه يقرب من ألف بيت
فيه قواعد كثيرة.
( ١٤٩٢ : تفسير سورة ( ق ) ) للسيد المفتي مير محمد عباس ، ( المتوفى ١٣٠٦ ) ذكره في
التجليات.
( ١٤٩٣ : تفسير سورة القدر ) للميرزا محمد التنكابني ، فارسي في قرب ألف بيت.
( ١٤٩٤ : تفسير سورة القدر ) بالعربية له أيضا في قرب ألفي بيت ، ذكره مع ما قبله وما
بعده في قصصه.
( ١٤٩٥ : تفسير سورة القدر ) مسجعا مقفيا في ثلاثة آلاف بيت له أيضا ، ألفه باسم فرهاد
ميرزا.
( ١٤٩٦ : تفسير سورة القدر ) للسيد محمد مهدي القزويني الحلي ، ذكر في هامش خاتمة
المستدرك.
( تفسير سورة الكافرون ) للمولى جلال الدين الدواني ، مر بعنوان تفسير سورة الجحد.
( ١٤٩٧ : تفسير سورة الكوثر ) لبعض الأصحاب ، رأيته ضمن مجموعة كلها بخط الحاج الشيخ عبد
الرحيم التستري ، وفيها تفسير سورة الفاتحة وغيرهما كما مر.
( ١٤٩٨ : تفسير سورة المزمل ) لبعض الأصحاب ، حدثني السيد ( الحاج آقا ) سبط الحاج السيد
محمد باقر الأصفهاني أنه موجود في مكتبته بأصفهان ، وكان من عزمه إرسال خصوصياته
لكن لم يمهله الأجل.
( ١٤٩٩ : تفسير سورة الملك ) للمير محمد مؤمن بن محمد زمان الحسيني الطالقاني نزيل قزوين
والمعاصر للشيخ الحر ، قال في الأمل إنه أهداه إلى ملك عصره ، أقول وله شرح أدعية
السر كما يأتي أنه فارسي ألفه باسم مقرب الخاقان محمود بيك ( جنادلة باشي ) للدولة
السليمانية والحسينية أي الشاه سليمان والشاه سلطان حسين الصفويين كما يظهر من
تقريظ الآقا جمال الدين الخوانساري ( المتوفى ١١٢٥ ) على الشرح المذكور وإطراء
مؤلفه.
( ١٥٠٠ : تفسير سورة الناس ) للشيخ أبي علي بن سينا ، طبع مع شرح الهداية للمولى صدرا.
( ١٥٠١ : تفسير سورة النصر ) للميرزا محمد التنكابني ، قال في قصصه إنه نظير تفسير سورة
الفيل له.
( تفسير سورة النور ) اسمه أنوار الأنظار ، مر في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤١٨ ).
( ١٥٠٢ : تفسير سورة الواقعة ) للميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني
الشهير بالأفندي (
المتوفى عشر الثلاثين بعد الماية والألف كما أرخه السيد عبد الله في إجازته
الكبيرة ) ، ترجم نفسه في كتابه رياض العلماء وذكر أنه في سنة ١١٠٦ التي كان فيها
مشغولا بتأليف الرياض قد بلغ من العمر نحو الأربعين سنة ، وذكر تصانيفه ومنها
تفسير الواقعة بالفارسية مع ذكر الأحاديث الواردة في تفسيرها.
( ١٥٠٣ : تفسير سورة الواقعة ) لصدر الحكماء والمتألهين المولى صدرا الشيرازي ( المتوفى
١٠٥٠ ) استقصى فيه مباحث الحشر والمعاد ومعرفة نفوس العباد حسب درجاتهم في الآخرة
ومراتبهم في السعادة والشقاوة ، أوله ( الحمد لله الذي أنزل كلاما إلهيا وكتابا
سماويا ) طبع مستقلا بقطع صغير وأيضا ضمن مجموعة تفاسيره بالقطع الكبير.
( ١٥٠٤ : تفسير سورة هل أتى على الإنسان ) ويقال له سورة الإنسان وسورة الدهر أيضا كما مر ، وهو للشيخ
أحمد الأحسائي ، طبع ضمن جوامع الكلم.
( ١٥٠٥ : تفسير سورة هل أتى ) للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي الكهنوي ( المتوفى
بها ١٢٧٣ ) مندرج في أماليه.
( ١٥٠٦ : تفسير سورة هل أتى ) للشيخ علي الحزين ، كما حكاه في نجوم السماء عن فهرس
تصانيفه.
( تفسير سورة هل أتى ) اسمه كشف الغطاء ،
يأتي في باب الكاف.
( ١٥٠٧ : تفسير سورة هل أتى ) للمولى شمس الدين محمد الگيلاني الأصفهاني المعروف ، (
المولى شمسا ) المعاصر للمحقق آقا حسين الخوانساري ( الذي توفي ١٠٩٨ ) مرتب على
مشارق تنتهي إلى المشرق السادس والعشرين في تفسير قوله تعالى ( يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ
فِي رَحْمَتِهِ ) نسخه منه بخط حفيده الشيخ محمد بن حسين بن شمس الدين محمد
الجيلاني ، وقفها الحاج الشيخ مهدي المعروف بالحاج عماد الفهرسي للخزانة الرضوية.
( تفسير سورة هل أتى ) من آية ( إِنَّ
الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ ) ـ إلى ـ ( نَضْرَةً وَسُرُوراً ) مر بعنوان تفسير
آية إن الأبرار.
( ١٥٠٨ : تفسير سورة هل أتى ) للسيد الأمير معز الدين محمد بن الأمير ظهير الدين محمد
الحسيني الأردستاني نزيل حيدرآباد دكن ، الشهير هناك بلويزان أو بمير ميران ، ألفه
بأمر الشيخ محمد بن خواتون العاملي ، وأهداه إلى السلطان عبد الله قطب شاه ، وفرغ
منه في حيدرآباد
دكن في رجب ( سنة ١٠٤٤ ) أوله ( سپاس مكرمت أساس معرفت اقتباس ) يوجد نسخه منه في
الخزانة الرضوية يحتمل إنها خط المؤلف.
( ١٥٠٩ : تفسير سورة هل أتى ) للمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين محمد الحسيني
الدشتكي ( المتوفى ٩٤٨ ) قال القاضي في المجالس إني رأيته ، وينقل عنه ولد المؤلف
السيد صدر الدين محمد بن غياث الدين منصور المناجاة التي في خاتمة هذا الكتاب في
كتابه الذكرى الذي أورده صاحب الروضات في ترجمه غياث الدين منصور ( في صفحة ٦٧٣ )
معبرا عنه بتفسير سورة الإنسان ، ورأيته في النجف الأشرف وهو مع كونه مختصرا فيه
تحقيقات لطيفة ومباحث شريفه أوله ( أحمد الله على جميل سلطانه ).
( ١٥١٠ : تفسير سورة يس ) لسلمة بن الخطاب أبي الفضل البراوستاني الأزدورقاني قربة من
سواد الري ، عد النجاشي من كتبه كتاب تفسير ياسين ، وذكر أنه يرويه عنه أحمد بن
إدريس ( المتوفى ٣٠٦ ) ومحمد بن يحيى العطار وسعد بن عبد الله الأشعري ( المتوفى
٣٠١ ) أو قبلها بقليل وعبد الله بن جعفر الحميري ( المتوفى ٢٩٧ ).
( ١٥١١ : تفسير سورة يس ) للمولى محمد علي بن أحمد القراچه داغي الذي مر في عنوان
تفسير القراچه داغي ، رأيته ضمن مجموعة في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء
بخط محمد رسول بن يعقوب السرابي ، ( فرغ منه سنة ١٢٨٧ ) ذكر في أوله أنه كان مولعا
بعلم التفسير وعزم على تصنيف كتاب في التفسير فبدأ بتفسير سورة يس لأنها قلب
القرآن وجعله في جزء مستقل وعزم على أنه إن سهل الله له تأليف التفسير أن يجعله من
أجزائه ثم إنه صرح في فهرس تصانيفه ( المطبوع سنة ١٢٩٧ ) مع كتابه اللمعة البيضاء
أنه وفق لتأليف التفسير الكبير وخرج منه إلى التاريخ عدة أجزاء.
( ١٥١٢ : تفسير سورة يس ) لصدر المتألهين المولى صدرا الشيرازي ، طبع ضمن مجموعة
تفاسيره ، أوله ( سبحانك سبحانك من مبدع أفاد بإلهيته وجود الجواهر ).
( ١٥١٣ : تفسير سورة يوسف ) للسيد إبراهيم بن السيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد
دلدار علي النقوي ( المتوفى ١٣٠٧ ) ذكره حفيده السيد علي نقي في تاريخ مشاهير
علماء الهند.
( تفسير سورة يوسف ) اسمه الأنوار
اليوسفية ، مر في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤٤٩ ).
( تفسير سورة يوسف ) اسمه أحسن القصص ،
مر في ( ج ١ ـ ص ـ ٢٨٨ ).
( تفسير سورة يوسف ) الموسوم بـ « جامع الستين » لكونه في ستين مجلسا للكاشفي ، يأتي.
( ١٥١٤ : تفسير سورة يوسف ) بالفارسية ، توجد نسخه منه في مكتبة شيخ الإسلام الزنجاني ،
لم يعرف شخص المؤلف ، فراجعه.
( ١٥١٥ : تفسير سورة يوسف ) للسيد علي بن أبي القاسم البختياري الأصفهاني ( المتوفى
١٣١٢ ) ذكره مع ما مر من تفسير سورة آل عمران وتفسير سورة الأنبياء ولده السيد
حسين المعاصر.
( ١٥١٦ : تفسير سورة يوسف ) للمولى علي بن علي النجار التستري تلميذ السيد نور الدين بن
المحدث الجزائري كما ذكره ولده السيد عبد الله التستري في إجازته المؤلفة ( في
١١٦٨ ) وكان هو يومئذ حيا أوله ( أحسن القصصي كه پيشگاه طاق ايوان حسن وجمال يوسف
صفتان مصر معانى را زينتگرى تواند نمود ، واكشف القصصي كه زنگ كدورت وملال از
مزاياى صدور يعقوب حالان محزون تواند زدود ، حمد وثناى بى منتهاى مالك الملكى است
كه ) يوجد عند السيد شهاب الدين في قم.
( ١٥١٧ : تفسير سورة يوسف ) مشتملا على المواعظ للسيد علي أكبر بن السيد محمد بن السيد
دلدار علي النقوي النصيرآبادي الكهنوي ( المتوفى بها ١٣٢٦ ) ذكره في التجليات.
( ١٥١٨ : تفسير سورة يوسف ) للمولى معين المعروف بمسكين الفراهى مؤلف بحر الدرر في
التفسير المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٣٧ ) ، وله تفسير سورة الفاتحة الموسوم بـ « الواضحة
» ، وتفسير آيات قصص موسى الذي كتبه بعد تفسير سورة يوسف ، ونشر نسخه بين الناس
واستحسانهم له وطلبهم منه تفسير آيات قصص موسى كما مر ، وتوجد نسخه ناقصة من تفسير
سورة يوسف له عند الشيخ مهدي شرف الدين التستري أول الموجود منه ( نقل است كه چون
حق سبحانه وتعالى لوح را بيافريد بعد از آن قلم را از كتم عدم به فضاى عالم به
وجود آورد قلم بر لوح إظهار فضل خود كرد ، وگفت از تو فاضل ترم زيرا كه من بر تو
مشرفم ومستولى ) وآخر الموجود منه ( في ذكر تعديل
يوسف في القسمة في
مجموع سني القحط بمصر ).
تفاسير غير القرآن الشريف
( ١٥١٩ : تفسير الأحاديث وأحكامه ) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن خالد البرقي ( المتوفى ٢٧٤ ) أو
(٢٨٠) كذا ذكره الشيخ الطوسي ، وعبر عنه النجاشي بكتاب تفسير الحديث
( تفسير الأحاديث ) لأحمد بن صبيح أبي عبد الله الأسدي الكوفي ، كذا ذكره في كشف
الحجب ، ولكن المذكور في الفهرست والنجاشي هو كتاب التفسير وظاهره تفسير القرآن ،
ولذا ذكرناه بعنوان تفسير ابن صبيح ، ويرويه عن مؤلفه كما في الفهرست والنجاشي علي
بن الحسن بن بزيع الذي لم أجد له ترجمه مستقلة في الأصول الرجالية غير أنه ذكر في
الفهرست والنجاشي أنه يروي عن ابن بزيع المذكور أبو جعفر محمد بن الحسين بن الحفص
الخثعمي الأشناني الكوفي ( المتوفى ٣١٧ ) كما أرخه الشيخ في رجاله في باب من لم
يرو عنهم ، قال وقد سمع التلعكبري عن الخثعمي ( في سنة ٣١٥ ) وله منه إجازة ، فظهر
منه أن علي بن الحسن بن بزيع من مشايخ الرواية والإجازة في أواخر القرن الثالث
ويروي عنه الخثعمي وهو يروي عن ابن صبيح ، ولعله من أحفاد محمد بن إسماعيل بن بزيع
، أو أحمد بن حمزة بن بزيع من أصحاب الرضا 7 ، وكانا في عداد
الوزراء كما ذكر في ترجمتها.
( ١٥٢٠ : تفسير أرجوزة أبي نواس ) الحسن بن هاني ( المتوفى ١٩٥ ـ ١٩٦ ـ ١٩٩ ) للإمام أبي
الفتح عثمان بن جني ( المتوفى ٣٩٢ ) كما أرخ وفاته في فهرس ابن النديم ( صفحة ١٢٨
) وذكره الحموي في معجم الأدباء ( ج ١٢ ـ ص ١١١؟ وهو موجود في مكتبة شيخ الإسلام
كما حكاه في تذكره النوادر عن مجلة المعارف ( ج ١٨ ـ ص ـ ٣٣٩ ) وتاريخ وفاته مما
ألحق بـ « الفهرس لأن » ابن النديم صرح ( في صفحة ٥٨ ) أنه فرغ من المقالة الأولى
من الفهرس في سنة ٣٧٧ وأرخ ابن النجار وفاه ابن النديم بيوم الأربعاء لعشر بقين من
شعبان ( سنة ٣٨٥ ) فيظهر من ذلك وغيره أن ذكر تاريخ الوفاة لابن جني من الملحقات
بالفهرس ، والإلحاقات بالكتب كثيره منها إلحاق تاريخ وفاه أبي يعلى الجعفري ( في
سنة ٤٦٣ ) بنسخة النجاشي مع كون وفاه مؤلفه (٤٥٠).
( ١٥٢١ : تفسير الأسماء ) ومعانيها للشيخ علي الحزين ( المتوفى ببنارس الهند ١١٨١ أو
١١٨٣ ) ذكره في فهرس تصانيفه.
( تفسير أسماء الشعراء ) لأبي عمرو الزاهد كما في البغية مر في ( ج ٢ ـ ص ـ ٦٨ )
( ١٥٢٢ : تفسير أسماء القراء ) لأبي عمرو المذكور أيضا كما في معجم الأدباء ( ج ١٨ ـ ص ـ ٢٣٢
) ولعله تصحيف الشعراء المذكور قبله.
( ١٥٢٣ : تفسير أسماء الله تعالى وما يدعى به )
لابن بطة القمي ،
الشيخ أبي جعفر محمد بن جعفر بن أحمد بن بطة النحوي اللغوي ، يرويه عنه أبو محمد
الحسن بن حمزة الطبري العلوي وأبو المفضل الشيباني ( المتوفى ٣٨٧ ) فهو من علماء
أوائل الماية الرابعة ومعاصر للشيخ الكليني ، وكان يسكن النوبختية ببغداد ، ويروي
التفسير المذكور عن الطبري هذا الشيخ أبو العباس أحمد بن علي بن محمد بن نوح السيرافي
نزيل البصرة من مشايخ النجاشي ، حكى النجاشي عن شيخه ابن نوح أنه كان يصف هذا
الكتاب ويقول إنه كتاب حسن كثير الغريب سديد ، ( أقول ) ومن هذا الباب شروح
الأسماء الحسني ، وقد أشرنا إليها في ( ج ٢ ـ ص ـ ٦٦ ).
( ١٥٢٤ : تفسير أسماء النبي 6 ) لإمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا القزويني
الرازي صاحب مجمل اللغة ومقاييس اللغة وغيرهما ، توفي بالري ( في ٣٩٠ ) كما ذكره
ابن خلكان ( ص ٣٦ ـ ج ١ ) أو (٣٩٥) كما في صفحة (١٥٣) من البغية نقلا عن الذهبي ،
ومر له الانتصار لثعلب وترجمه الشيخ في الفهرس وعده السيد هاشم البحراني من
المستبصرين ، ومن هذا الباب أسماء رسول الله ص مر في ( ج ٢ ـ ص ٦٧ ).
( ١٥٢٥ : تفسير أشعار هذيل ) مما أغفله أبو سعيد الحسن بن الحسين السكري ، في خمسمائة
ورقة لابن جني المذكور آنفا.
( ١٥٢٦ : تفسير الباطن ) لعلي بن حسان بن كثير الهاشمي ، تخليط كله ، ذكره النجاشي.
( ١٥٢٧ : تفسير بيت ) من شعر عضد الدولة الديلمي ( المتوفى ببغداد ٣٧٢ ) وهو :
أهلا وسهلا بذي
البشري ونوبتها
|
|
وباشتمال
سرايانا على الظفر
|
لعثمان بن جني ،
ذكر في فهرس تصانيفه أنه في خمسين ورقة ، واسمه البشري والظفر
وقد فاتنا ذكره في
محله من ( ج ٣ ).
( تفسير التحرير
) شرح لتحرير
المجسطي ، تأليف نظام الأعرج ، يأتي في الشين بعنوان الشرح.
( ١٥٢٨ : تفسير تصريف المازني ) أبي عثمان بكر بن محمد بن بقية المازني في خمسمائة ورقة ،
لابن جني المذكور.
( ١٥٢٩ : تفسير الثمرة ) لبطلميوس للشيخ الفاضل أحمد بن يوسف بن إبراهيم المصري كاتب
آل طولون ، ذكره السيد ابن الطاوس بهذا العنوان في الباب الخامس من فرج المهموم
عند ذكر المنجمين من الشيعة المصنفين منهم في النجوم وقال ( وصل إلينا هذا الكتاب
) أقول ويأتي في الشروح شرح الثمرة للمحقق الطوسي الذي ينقل فيه عن شرحين آخرين
أحدهما شرح أحمد بن يوسف هذا ، والثاني شرح أبي العباس أحمد بن علي الكاتب
الأصفهاني ، وفي أخبار الحكماء للقفطي ترجم أحمد بن يوسف المنجم ، قال وله في
أحكام النجوم شرح الثمرة لبطلميوس.
( ١٥٣٠ : تفسير حماسة أبي تمام ) حبيب بن أوس الطائي ، لأبي عبد الله ماجيلويه محمد بن أبي
القاسم عبد الله بن عمران الجنابي البرقي صهر أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي
ذكره النجاشي.
( ١٥٣١ : تفسير الخطبة الشقشقية ) للشريف المرتضى علم الهدى ( المتوفى ٤٣٦ ) ذكره الشيخ أبو
الحسن محمد بن محمد البصروي في فهرس تصانيف السيد المرتضى ، ثم كتب السيد المرتضى
في ذيل ما كتبه في فهرس تصانيفه إجازة رواية جميع ما ذكره البصروي له ، وأورد في
الرياض صورة الفهرس والإجازة بعينها في خلال ترجمه السيد المرتضى.
( ١٥٣٢ : تفسير خطبة فاطمة الزهراء سلام الله
عليها ، ) للشيخ أبي عبد
الله أحمد بن عبد الواحد المعروف بابن عبدون ( المتوفى ٤٢٣ ) وهو من مشايخ أبي
العباس النجاشي والشيخ الطوسي.
( تفسير ديوان المتنبي ) لابن جني ، كبير في ألف ورقة ونيف ، يذكر في الشين مع سائر
شروحه ، وإن عبر عنه المصنف وكذا ابن النديم بالتفسير ، وله تفسير معاني ديوانه
يأتي.
( ١٥٣٣ : تفسير الرؤيا ) لأبي الفضل الصابوني المؤلف تفسير معاني القرآن ، وتسمية
أصناف كلامه المجيد الذي مر بعنوان تفسير الصابوني ، ذكره النجاشي.
( ١٥٣٤ : تفسير الساعة ) لبعض الأصحاب القدماء ، استنسخه بخطه الحاج الشيخ عبد
الرحيم التستري في سفر زيارة مشهد خراسان ( في ١٣٠٤ ) في ضمن مجموعة رأيتها في كتب
السيد ميرزا هادي الخراساني بكربلاء.
( ١٥٣٥ : تفسير السماع الطبيعي ) تأليف أرسطاطاليس. لأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة مؤلف
نقد قدامة المطبوع ، قال ابن النديم في ص ٣٥١ إنه فسر بعض المقالة الأولى من
السماع الطبيعي.
( ١٥٣٦ : تفسير الصمد ) للشيخ علي الملقب في شعره بالحزين ، ولعله استخرجه من تفسير
سورة الإخلاص له كما مر ، وهو مختصر في الغاية ، أوله ( الحمد لله الذي هدانا إلى
إيمانه ) رأيته ضمن مجموعة بخط علي رضا بن أبي الحسن في خزانة سيدنا أبي محمد
الحسن صدر الدين.
( ١٥٣٧ : تفسير العلويات ) وهي القصائد الأربع من نظم السيد الشريف الرضي ، وتفسيرها
لابن جني المذكور ، ذكر في فهرس كتبه المدرج في معجم الأدباء ( ج ١٢ ـ ص ١١٢ ) أنه
فسر كل قصيدة في مجلد منها قصيدته في رثاء أبي طاهر إبراهيم بن نصر الدولة أولها :
ـ
ألق الرماح
ربيعة بن نزار
|
|
أودى الردى
بقريعك المغوار
|
ومنها في رثاء
الصاحب بن عباد الطالقاني أولها :
أكذا المنون
تقطر الأبطالا
|
|
أكذا الزمان
يضعضع الأجيالا
|
ومنها في رثاء
الصابي أولها : ـ
أعلمت من حملوا
على الأعواد
|
|
أرأيت كيف خبا
زناد النادي
|
ولم يذكر في معجم
الأدباء القصيدة الرابعة ، وحكي عن آية الله بحر العلوم في الفوائد الرجالية أن
شرحه لهذه القصائد من شواهد تشيعه ، ويأتي بعنوان تفسير المراثي.
( ١٥٣٨ : تفسير قصيدة في أهل البيت : ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي (
المتوفى بالري في ٣٨١ ) ذكره النجاشي في آخر تصانيفه ولم يصرح بأن القصيدة أيضا له
أم لغيره ، وإن كان الأول أظهر.
( ١٥٣٩ : تفسير القصيدة البائية الحميرية ) أولها ( هلا وقفت على المكان المعشب ) للسيد المرتضى علم
الهدى ( المتوفى ٤٣٦ ) ذكره تلميذه محمد بن محمد البصروي ، وقد طبع بمصر ( في ١٣١٣
) ومر البائية في ( ج ٣ ـ ص ٣ ).
( ١٥٤٠ : تفسير القصيدة السلامية ) للشريف أبي يعلى محمد بن أبي القاسم الحسن الأقساسي نقل عنه
السيد علي بن طاوس في كتاب اليقين عن نسخه تاريخ كتابتها ( رمضان ٤٣٣ ) والسلامي
هو الشاعر الشهير محمد بن عبيد الله المخزومي نسبة إلى دار السلام بغداد ( ولد في
٣٣٦ ) و ( توفي ٣٩٣ ) ومدح في قصيدته هذه أمير المؤمنين 7 أوله ( سلام على زمزم والصفا ).
( ١٥٤١ : تفسير القصيدة الميمية ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى والقصيدة لنفسه أيضا كما
ذكره البصروي المذكور في فهرس تصانيفه المدرج في رياض العلماء.
( تفسير كتاب سيبويه ) للإمام أبي عثمان
المازني كما في بعض المواضع ، مر بعنوان تفاسير كتاب سيبويه.
( ١٥٤٢ : تفسير كلمة التهليل ) بالفارسية للسيد عزيز الله الحسيني المدرس بأردبيل ، ألفه
لشاه زاده ( سلطانم ) الصفوي ، ( وكتابته سنة ٩٦٣ ) أوله ( حمد وسپاس محمدت أساس
يگانه راست ) والنسخة بخط محمد المشتهر بآيتي توجد في الخزانة الرضوية كما في
فهرسها ، ترجمه في الرياض ، وذكر أنه رأى في أردبيل شرحه على مقدمه الكلام للشيخ
الطوسي وقد ألفه باسم الشاه طهماسب واحتمل أن مؤلفه كان من أهل أردبيل أقول شرح
مقدمه الكلام له أيضا موجود في الخزانة الرضوية كما يأتي.
( ١٥٤٣ : تفسير لا إله الا الله ) للسيد الأمير فضل الله الحسيني الأسترآبادي معاصر الشهيد
الثاني والراد على رسالته في تقليد الميت ، ذكره سيدنا في التكملة.
( ١٥٤٤ : تفسير المذكر والمؤنث ) تأليف يعقوب بن إسحاق بن السكيت لأبي الفتح عثمان بن جني (
المتوفى في ٣٩٢ ) قال في فهرس تصانيفه ( الذي كتبه في سنة ٣٨٤ ): ( وما بدأت بعمله
من كتاب تفسير المذكور والمؤنث ) ليعقوب أعاننا الله على إتمامه ) ، والظاهر من حياته بعد ذلك سنين
أنه وفق لإتمامه.
( تفسير المراثي الثلاثة ) والقصيدة الرائية
كلها من إنشاء الشريف الرضي ، لابن جني كذا
ذكره ابن النديم
في ( ص ١٢٨ ) ومر بعنوان تفسير العلويات.
( ١٥٤٥ : تفسير معاني ديوان المتنبي ) في مائة وخمسين ورقة لابن جني ، وهو غير ما يأتي بعنوان شرح
الديوان فإنه كبير في ألف ونيف ورقة.
( ١٥٤٦ : تفسير المعاني الظاهرة ) في كنوز الدنيا والآخرة ، ينقل عنه الشيخ أحمد بن سليمان
البحراني في كتابه ( عقد اللآل في مناقب النبي والآل ) ( الذي ألفه في (١١١٧)
ورأيت منه نسخه ( كتابتها ١١٢١ ) عند الشيخ محمد علي المعروف بالسنقري بكربلاء ،
وأخرى بطهران في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين ، أوله : ( الحمد لله الأول
بلا أول كان قبله ، والآخر بلا آخر يكون بعده ـ إلى قوله ـ فإني مذ كنت ابن عشرين
حتى ذرف سني إلى خمسين متشوق إلى جمع كتاب يشتمل على فصول جامعة للزهد والموعظة
والترغيب والترهيب من الاخبار المنقولة عن الأئمة الأطهار ) أورد فيه مائة وثلاثة
وثلاثين فصلا في أصول الدين ، وفضائل المعصومين ، وثواب زيارة كل واحد منهم ،
وفضائل بعض الأذكار والصلوات ، والآداب ، والأخلاق ، وكيفية المعاشرة ، والسلوك في
الدنيا ، وبعض أهوال دار العقبي ، وذكر في أوله فهرس الفصول.
( تفسير الولاية ) مر بعنوان آيات الولاية في ( ج ١ ـ ٤٩ ).
( ١٥٤٧ : التفصيل في معنى التفضيل ). فيه رد ما ذكره العامة في بيان الفضل بين الصحابة للشيخ
محمد باقر ابن محمد جعفر البهاري الهمداني ( المتوفى في ١٣٣٣ ) ذكره في فهرس
تصانيفه.
( التفصيل الجامع لعلوم التنزيل ) هو اسم للتفسير المهدوي السابق الذكر.
( تفصيل الدليل ) في نصرة الحسن بن أبي عقيل ، كما سماه به مصنفه ، مر بعنوان إقامة
الدليل في ( ج ٢ ـ ٢٦٣ ).
( ١٥٤٨ : تفصيل النشأتين ) وتحصيل السعادتين ، في الأخلاق للشيخ أبي علي أحمد بن محمد
بن يعقوب بن مسكويه الخازن الرازي ( المتوفى في ٤٢٧ ) نسخه منه بخط ابن مقاتل
الجلودي ، ( تاريخ كتابتها ٥٨٤ ) ومعه بالخط المذكور الذريعة. إلى مكارم الشريعة
كما في فهرس كتب السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.
( ١٥٤٩ : تفصيل النشأتين ) وتحصيل السعادتين في معرفة النفس ، وتفاصيل ما في النشأة
الأولى والنشأة
الأخرى مرتبا على ثلاثة وثلاثين بابا لأبي القاسم الحسين بن محمد الراغب الأصفهاني
مؤلف الأخلاق الذي مر في ( ج ١ ـ ٣٧٤ ) طبع في بيروت ( في سنة ١٣١٩ ) وأيضا في مصر
( في سنة ١٣٢٣ ).
( ١٥٥٠ : تفصيل وسائل الشيعة ) إلى تحصيل مسائل الشريعة ، ويقال له الوسائل تخفيفا ، هو
أحد الجوامع المتأخرة الكبرى للمحمدين الثلاثة ، وهي الوافي والبحار والوسائل وهو
تأليف العلامة المحدث الحر العاملي نزيل خراسان الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي
المشغري ( المولود في ١٠٣٣ والمتوفى ١١٠٤ ) طبع ثلاث طبعات على الحجر أوله : (
الحمد لله الذي فطر العقول على معرفته ) كان أصله في ستة مجلدات ١ الطهارة ٢
الصلاة ٣ الزكاة ٤ الجهاد ٥ النكاح ٦ المواريث ، ولكن طبع في ثلاث مجلدات ضخام ،
وهو حاو لجميع أحاديث الكتب الأربعة التي عليها المدار ، وجامع لأكثر ما في كتب
الإمامية من أحاديث الأحكام وعدة تلك الكتب نيف وسبعون كتابا ، كافتها معتمدة عند
الأصحاب ، وقد فصل فهرسها وبين اعتبارها في خاتمة الكتاب ، وأدرج في الخاتمة من
الفوائد الرجالية ما لم يوجد في غيرها ، بدأ بأحاديث مقدمه العبادات ، ورتب أحاديث
الأحكام على ترتيب كتب الفقه من الطهارة إلى الديات ، وكل كتاب على أبواب ، وفي
أكثر الأبواب يشير إلى ما يناسب الباب مما تقدم عليه أو تأخر ، ولخفاء الموضع
المشار إليه بالتقدم والتأخر على غير الممارس للكتاب. أتعب جمع عن الأصحاب أنفسهم
في استخراج المواضع والتصريح بما أشير إليه ، ومنهم حفيد العلامة صاحب الجواهر
الشيخ عبد الصاحب المعاصر ( المتوفى ١٣٥٣ ) فإنه ألف كتاب الإشارات والدلائل إلى
ما تقدم أو تأخر في الوسائل كما مر في ( ج ٢ ـ ص ٩٥ ) ، ومنهم السيد أبو القاسم
الخوئي المعاصر مؤلف أجود التقريرات الذي مر في ( ج ١ ـ ٢٧٨ ) فإنه ألف كتابا في
بيان ما تقدم وما تأخر وتعيين محله وبابه ، وزاد على ذلك أمرين مهمين أحدهما بيان
ما يستفاد من أحاديث الباب زائدا على ما استفاده الشيخ الحر وذكره في عنوان ذلك
الباب ، والثاني ذكر حديث آخر لم يذكره الشيخ الحر في هذا الباب مع أنه يستفاد منه
ما في عنوان الباب ، وقد خرج منه كثير من أبوابه في ثلاث مجلدات لكنه في المسودة
الأولية نرجو من الله تعالى التوفيق لمؤلفه بإتمامه وتهذيبه.
وبالجملة هو أجمع
كتاب لأحاديث الأحكام وأحسن ترتيبا لها حتى من الوافي والبحار لاقتصار الوافي على
جمع خصوص ما في الكتب الأربعة على خلاف الترتيب المأنوس فيها ، واقتصار البحار على
ما عدا الكتب الأربعة مع كون جل أحاديثه في غير الأحكام ، فنسبة هذا الجامع إلى
سائر الجوامع المتأخرة كنسبة الكافي إلى سائر الكتب الأربعة المتقدمة ، ويشبه
الكافي أيضا في طول مدة جمعه إلى عشرين سنة كما صرح به الشيخ الحر نفسه في الفهرس
الذي كتبه بعد تمام الكتاب ( في سنة ١٠٨٨ ) مقتصرا في هذا الفهرس على ذكر الأحكام
المنصوصة التي هي عناوين الأبواب ، وسماه بـ « من لا » يحضره الفقيه ثم سألوه أن
يكتب كتابا لا يكون في طول أصل الكتاب ولا في اختصار فهرسه هذا ، فألف كتابه هداية
الأمة إلى الأحكام المنصوصة عن الأئمة وذكر بعض النصوص في مجلدين ( في سنة ١٠٩١ ).
قال فيه إن هذه الكتب الثلاثة متناسبة مع اختلاف الهمم ، ولعل خير الأمور أوسطها ،
ثم بعد ذلك اشتغل بشرح الوسائل. لكنني لم أر منه الا مجلدا في شرح جملة من مقدماته
، وسماه بتحرير وسائل الشيعة كما مر في ( ج ٣ ـ ٣٩٣ ) ، وقد شرح الوسائل بعد
المؤلف جمع من الأعلام لكن لم يتجاوز ما رأيته من الشروح كتب العبادات ، منهم ،
الشيخ محمد ابن الشيخ علي ابن الشيخ عبد النبي بن محمد بن سليمان المقابي المعاصر
للشيخ يوسف البحراني. ومنهم ، الحاج المولى محمد رضي القزويني الشهيد في فتنة الأفغان.
ومنهم ، الشيخ محمد بن سليمان المقابي البحراني المعاصر للشيخ عبد الله السماهيجي
اسم شرحه مجمع الأحكام ومنهم ، سيد مشايخنا أبو محمد الحسن بن العلامة الهادي آل
صدر الدين الموسوي طاب ثراه ، وغير هؤلاء ممن نذكر شروحهم في حرف الشين ، وللشيخ
الحر نفسه شرح آخر على الوسائل على نحو التعليق فيه بيان اللغات ، وتوضيح العبارات
أو دفع الإشكالات عن متن الحديث أو سنده أو غير ذلك ، كتبه بخط يده على هوامش نسخ
الوسائل التي كتبها بخطه ، وقد استخرج تلك الحواشي عن تلك النسخ ودونها مستقلا
الحاج الشيخ علي القمي نزيل النجف لكن فاته تشخيص مواضع الحواشي كاملا ، فدونها
ثانيا الميرزا
محمد الطهراني
نزيل سامراء وزاد عليه بعض ما وجده أيضا بخطه مع تعيين الباب وعدد الأحاديث وعلامة
محل الحاشية تسهيلا للتناول ، ومجموع ما رأيناه من نسخ الوسائل بخط المؤلف ثلاث
نسخ ، ولعله كتب نسخه أخرى لم نشاهدها ، إحداها النسخة الأصلية المسودة التي عليها
شطب كثير ، وإصلاحات ، وتغييرات في أكثر سطورها بحيث يقطع كل أحد بأنها أول نسخه
خرجت منه إلى السواد كما هو العادة في التأليفات ، ورأيت من هذه النسخة في النجف
الأشرف المجلد الخامس من أول كتاب النكاح ، وفي آخره أنه يتلوه في السادس الفرائض
، وقد فرغ المؤلف من كتابة هذا المجلد ( في سنة ١٠٧٢ ) وعليه تملك السيد جعفر جد
صاحب الروضات بخطه وكتب أنه وهبه لولده ميرزا زين العابدين وكتب هو في ذيل خط
والده أنه وهبه لابنه ميرزا محمد باقر صاحب الروضات.
والنسخة الثانية
المبيضة التي أخرجها من المسودة ، وفرغ من آخرها في منتصف ( رجب ١٠٨٢ ) وهي التي
كانت في إيران ، وطبع عليها الكتاب ، وذكر التاريخ في آخر المطبوع.
والنسخة الثالثة
كتبها عن النسخة الثانية بعدها ، وقابلها وصححها مع الأصل ، وكتب عليها بخطه شهادة
التصحيح والبلاغ ، ورأيت منها المجلد الأول والخامس والسادس في خزانة كتب آل السيد
عيسى العطار ببغداد ، وقد فرغ من كتابة المجلد السادس في أوائل ( صفر ـ ١٠٨٨ )
والمجلد الرابع من هذه النسخة من الجهاد إلى الوصايا هو الذي طبع عليه الطبع
الأخير ـ للأمير بهادر ـ وفي آخره صرح المؤلف بأنه شرع في نقل هذا الجزء الرابع من
المسودة الثانية في أواخر ( جمادى الأولى ١٠٨٥ ) وفرغ منه في العشر الأول من ( ذي
القعدة ـ ١٠٨٥ ) ، وبعد ذلك كتب الخامس والسادس الذي مر أنه فرغ منه أوائل (١٠٨٨)
فلله در المؤلف وجزاه الله عن الإسلام خير جزاء المحسنين حيث أتعب في هذا التأليف
نفسه بما لا يتحمله أكثر الخواص وذلك من فضل الله عليه وتوفيقه إياه يؤتيهما من
يشاء من عباده ، ومع هذا الجهد الكثير والإتعاب البالغ قد فاته من الأحاديث
المروية عن الأئمة الهادين س ما لا يحصيه الا الله ، وقد وفق الله شيخنا العلامة
النوري لجمع بعض ما وفاته من الأحاديث في جميع الأبواب في الجامع
الكبير الموسوم
بمستدرك الوسائل ويسر الله بلطفه علينا نشره لتنتفع من بركاته ونستنبط من مدلولاته
كما أشرنا إليه في ( ج ٢ ـ ص ١١٠ ).
( ١٥٥١ : تفصيل وقايع الأيام ) للشيخ محمد علي بن الشيخ مهدي آل عبد الغفار مؤلف تحف
الاخبار الذي مر في ( ج ٣ ـ ص ٣٩٩ ) ( توفي بدلتاوة ـ العراق العربي في رجب ١٣٤٥ )
وحمل إلى النجف الأشرف ، أوله : ( الحمد لله على ما ألهم من معرفته ـ إلى قوله ـ لما
فرغت من تأليف وقايع الأيام ( في ١٣٢٠ ) أحببت أن أذكر لكل واقعة من تلك الوقائع
مجلسا مرتبا ليكون الانتفاع به أعم ـ إلى قوله ـ وسميته بكتاب تفصيل الوقائع
ورتبته كترتيب وقايع الأيام من أول يوم من شهر رمضان ، وأفردت وقايع بني أمية وبني
العباس مجموعا في آخر الكتاب كما أفردت وقايع المعصومين 7 وأثبتها في كتاب تحف الاخبار ثم أورد خمسة وسبعين مجلسا
مرتبا إلى مقدار النصف من الكتاب ، ثم شرع في تواريخ بني أمية وبني العباس إلى آخر
الكتاب البالغ إلى عشرين ألف بيت تقريبا ، وقد رأيت النسخة بخطه في سامراء.
( ١٥٥٢ : تفضيح السارقين ) في إثبات سرقة إنذار الناظرين للسيد محمد مرتضى الجنفوري (
المتوفى حدود ١٣٣٣ ) أثبت فيه أن الإنذار مأخوذ من كتاب تقوية الإيمان للمولوي
إسماعيل الوهابي ، ومر أيضا الإرغام ، والإفهام. وهما أيضا في رد الإنذار.
( ١٥٥٣ : كتاب التفضيل ) للشيخ أبي طالب الأنباري عبيد الله بن أبي زيد أحمد بن
يعقوب ابن نصر شيخ الأصحاب ، والمتوفى بواسط ( في ٣٥٦ ) هو شيخ مشايخ النجاشي ،
ومر له كتاب الإبانة ، وأخبار فاطمة ، وأسماء أمير المؤمنين ، وغير ذلك.
( ١٥٥٤ : كتاب التفضيل ) لابن ماهوية القزويني فارس بن حاتم نزيل العسكر ، ذكره
النجاشي وهو الغالي الملعون المهدور الدم أخيرا ، وقد أورد الكشي أخبار إهدار دمه
لغلوه وافتتانه الناس من الإمام أبي الحسن علي الهادي وأمره 7 ، جنيدا بقتله مفصلا لكنه لما كان له حال استقامة كأخيه
طاهر بن حاتم ، وله كتاب عدد الأئمة بحساب الجمل ، فالظاهر أنه الفهما في حال
استقامته واعتقاده بإمامتهم وأفضليتهم من غيرهم بما خصهم الله من الفضائل والعصمة
الإلهية كما هو عقيدة الإمامية فإنهم يعتقدون أن هؤلاء الأربعة عشر عباد مخلوقون
لله تعالى مربوبون وقد آتاهم الله ما لم يؤت أحدا من خلقه
من العصمة ،
والعلم ، والحكمة ، وذلك من فضل الله تعالى عليهم خاصة دون غيرهم من جميع أفراد
البشر ، ومع ما فضلهم الله بذلك فهم كسائر الناس لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا
ولا موتا ولا حياة ولا نشورا ، ولا يقدرون الا بما أقدرهم الله تعالى عليه ولا
يريدون الا ما أراده ولا يشفعون الا لمن ارتضى ، وهذا الاعتقاد هو محض الإيمان
الحق الصحيح ، وأما الغلاة فيهم من النصيرية والنمرية وغيرهم فلا يكتفون بتفضيلهم
بالعصمة والعلم على سائر البشر بل يرتفعون في القول فيهم إلى ما فوق ذلك ولا يرضون
أن ينزلوهم عن المقام الشامخ الربوبي ـ والعياذ بالله ـ نعم إن عامة من يحسدون
الأئمة على ما آتاهم الله من فضله ، وكافة من يرمون الإمامية بكل وقيعة وينسبون
إليهم كل كذب وزور يسمون الاعتقاد بالعصمة الإلهية والأفضلية على سائر البشر غلوا
، ويعبرون عن الإمامية لأجل هذا الاعتقاد بالغلاة صرح الذهبي في تذكره الحفاظ ( ج
٢ ص ٣٣٥ ) بأن نسبة الغلو إليهم لعدم حب الشيخين وقال اليافعي في مرآة الجنان عند
ذكره وفاه الإمام الهادي 7 ( في ٢٥٥ ) ( هو
أحد الاثني عشر الذين تعتقد الشيعة الغلاة عصمتهم ) وهو صريح في أن إسناد الغلو
إليهم ليس الا لانحصار محبتهم ولاعتقاد العصمة وفرض الطاعة في أئمتهم لا اعتقادهم
بالرجعة كما توهم في عصرنا ، وذلك لأن العامة ولا سيما الوهابيين من أهل الحجاز
وبعض المصريين
__________________
الذين ينقصون من
شأن النبي والأئمة ، ولا يرون لحيهم ولا ميتهم ميزة عن سائر البشر بل وسائر
الجمادات فإذا رأوا الشيعي يضحي نفسه في عقيدة عصمة النبي والأئمة وأفضليتهم على
جميع البشر من أول الخلقة إلى فنائها فلا محالة يعدون ذلك تجاوزا عن الحد ويسمونه
غلوا فلا منشأ لرمي الشيعة بالغلو الا الاعتقاد بالعصمة والأفضلية في أئمتهم وإن
رفع الشيعي
__________________
يده عن عقيدته في
العصمة والأفضلية في أئمته فلا يرميه أحد بالغلو أبدا فاختر لنفسك أيما شئت.
( ١٥٥٥ : تفضيل الأئمة ) على الأنبياء الذين كانوا قبل جدهم النبي الخاتم ( ص ) الذي
هو أشرف جميع الخلائق وأفضلهم تأليف السيد هاشم البحراني صاحب تفسير البرهان
المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٩٣ ) ذكره في الرياض وقال إن له خمسة وسبعين تصنيفا أكثرها
في العلوم الدينية ، رأيتها عند ولده بأصفهان ، ومر في ( ج ٣ ـ ص ١٥ ) احتجاج
الشريف المرتضى لأفضليتهم على غير جدهم من سائر الخلائق.
( ١٥٥٦ : تفضيل الأئمة ) على غير جدهم من الأنبياء ، للمولى محمد كاظم الهزارجريبي
مؤلف البراهين المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٨٠ ) مختصر يوجد ضمن مجموعة من رسائله عند
السيد شهاب الدين بقم كما ذكره.
( ١٥٥٧ : تفضيل الأئمة : ) على الملائكة للشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان الحارثي
( المتوفى ٤١٣ ) ذكره تلميذه النجاشي.
( ١٥٥٨ : تفضيل الأئمة : ) على الملائكة للشيخ المعاصر الحاج ميرزا يحيى بن الميرزا
محمد شفيع الأصفهاني ( المتوفى ١٣٢٥ ) كما مر في كتابه تعيين الثقل الأكبر
( ١٥٥٩ : تفضيل أبي نواس ) على أبي تمام لأبي الحسن علي بن محمد العدوي السميساطي من
بلاد أرمينية ـ ترجمه ابن النديم في ص ٢٤٠ بعد علو سنه ، وقال إنه يحيى في عصرنا
هذا ـ ٣٧٧ ـ وحكى النجاشي عن شيخه سلامة بن ذكاء أنه كان يذكر السميساطي بالفضل
والعلم والدين والتحقق بهذا الأمر ; ) فلا يعتنى إلى ما نقله في ( ج ١٤ ـ ص ٢٤٠ ) من معجم
الأدباء من هجائه ، وذكر له هذا الكتاب ، وله الأنوار مر في ( ج ٢ ـ ص ٤١٢ ).
( تفضيل أمير المؤمنين 7 ) اسمه منهاج الحق واليقين ، يأتي.
( ١٥٦٠ : تفضيل أمير المؤمنين ) على من عدا خاتم النبيين للعلامة المولى محمد باقر المجلسي
( المتوفى ١١١١ ) حكى عنه الشيخ سليمان بن علي بن سليمان بن أبي ظبية في كتابه عقد
اللآل في فضائل النبي والآل.
( ١٥٦١ : تفضيل أمير المؤمنين 7 ) على سائر الأصحاب للشيخ المفيد المذكور
آنفا ، ذكره
النجاشي.
( ١٥٦٢ : تفضيل أمير المؤمنين ) للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي ( المتوفى
٤٤٩ ) هو من مآخذ بحار الأنوار ، وهو غير الاستنصار له السابق ذكره.
( ١٥٦٣ : تفضيل أمير المؤمنين 7 ) على غير النبي 6 ، وتفضيل أولاده
على أولاد الشيخين ردا على بعض العامة المعاصرين للمؤلف ، وهو السيد محمد بن
العلامة السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي ( المتوفى ١٢٨٤ ) لكنه كتبه باسم السيد
باقر شاه أرشد تلاميذه كما كتب باسمه الضربة الحيدرية ، أوله : ( الحمد لله الذي
اصطفى محمد المصطفى على كافة الأنبياء والمرسلين ، وارتضى عليا المرتضى على جميع
الأوصياء المرضيين ) رأيته عند المولوي ذاكر حسن من تلاميذ السيد ناصر حسين
اللكهنوي.
( ١٥٦٤ : تفضيل الأنبياء ) على الملائكة للسيد الشريف المرتضى علم الهدى ( المتوفى ٤٣٦
) رسالة مختصرة تقرب من مائتي بيت ، أوله : ( اعلم أنه لا طريق من جهة العقل إلى
القطع بفضل مكلف على الآخر ) رأيت نسخته ضمن مجموعة من رسائله ومسائله ، وفيها
رسالة أخرى له أيضا في المنع عن تفضيل الملائكة على الأنبياء وتزييف أدلة مدعيه
وإبطالها تقرب من مائة بيت أوله : ( إن سأل سائل مستدلا على فضل الملائكة على
الأنبياء ) استنسختها لنفسي عن تلك المجموعة.
( ١٥٦٥ : تفضيل بني هاشم ) وأوليائهم وذم بني أمية وأتباعهم ، لأبي العباس أحمد بن
عبيد الله المعروف بابن عماد الكاتب الثقفي ( المتوفى ٣١٩ ) ذكره ابن النديم في (
ص ٢١٢ ) ، وفي تاريخ بغداد ذكره بعنوان ابن عمار بالراء المهملة وأرخ وفاته ( بسنة
٣١٤ ).
( ١٥٦٦ : تفضيل الحسنين على أمهما الصديقة : ) لآقا محمد علي بن آقا محمد باقر البهبهاني نزيل كرمانشاه (
المتوفى بها سنة ١٢١٦ ) ذكره سيدنا في التكملة.
( ١٥٦٧ : تفضيل ذي الحجة ) لأبي الفرج الأصفهاني علي بن الحسين صاحب الأغاني ذكره في
معجم الأدباء وغيره.
( ١٥٦٨ : تفضيل السادات على المشايخ ) للسيد محمد بن السيد دلدار علي المذكور آنفا ، مختصر مطبوع
بالهند.
( تفضيل علي بن أبي طالب 7 ) وتصحيح إمامة من تقدمه ، للصاحب بن عباد كما في تاريخ ابن
خلكان ، ومر بعنوان الإمامة في ( ج ٢ ـ ص ٣٢١ ).
تفضيل علي 7 على سائر البشر ) اسمه نوادر الأثر يأتي في حرف النون.
( ١٥٦٩ : تفضيل علي 7 ) على أولي العزم من الرسل ، للعلامة السيد هاشم بن إسماعيل
البحراني ( المتوفى ١١٠٧ ) ذكر في ترجمته أنه ألفه في مرض مات فيه بإلحاح جماعة في
أربعة عشر يوما لا يقدر فيها على الحركة ، فكان يملي الاخبار ويكتبها الكاتب عن
إملائه ، وبعد تمامه بيومين توفي في التاريخ المذكور ، وهو غير رسالته في تفضيل
الأئمة على الأنبياء.
( ١٥٧٠ : تفضيل القائم المهدي 7 ) على سائر الأئمة : ، مختصر فارسي
للسلطان فتح علي شاه ( المتوفى ١٢٥٠ ) عن أربع وستين سنة وأربعة أشهر ، وقد كتب
الشيخ أحمد الأحسائي في الرد على هذه الرسالة رسالة مستقلة رأيت الأصل والرد عليه
ضمن مجموعة في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف الأشرف.
( ١٥٧١ : تفضيل القرابة على الصحابة ) للشيخ سعد الدين بن نجم الدين بن الحسن بن علي الطبري ،
فارسي في طي أربعين دليلا كلها مستخرجة من كتب العامة وأصولهم وصحاحهم ، وتفاسيرهم
المعتبرة عندهم ، أوله : ( الحمد لله رب العالمين ) ذكر فيه أنه لما ورد أصفهان في
(٦٧٣) ورأى أهلها بين مفضل للصحابة وبين مفضل للقرابة كتب هذا الكتاب في ترجيح قول
مفضلي القرابة وأول أدلته حديث علي خير البشر ، والثاني حديث ( من
أراد أن ينظر إلى إبراهيم وموسى .... فلينظر إلى علي بن أبي طالب ) رأيت منه نسخه ناقصة منه عند السيد أبي القاسم الخوانساري
الرياضي في النجف الأشرف.
( ١٥٧٢ : تفضيل نبينا محمد 6 الطاهرين على جميع الأنبياء والمرسلين ، ) للشيخ محمد بن عبد علي ابن محمد بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي
ذكر أنه ألفه لبعض الطالبين لزيادة اليقين سيف بن موسى أوله ( الحمد لله رب
العالمين ) رأيت النسخة بخط تلميذ المؤلف وهو الشيخ يحيى بن عبد العزيز ، ( فرغ من
الكتابة ١٢٣٤ ) ضمن
مجموعة من الكتب
عند الشيخ مشكور في النجف الأشرف.
( ١٥٧٣ : تفضيل النبي وآله الطاهرين على
الملائكة المقربين ، ) للمولى محمد مسيح بن إسماعيل الفسوي ( المتوفى في ١١٢٧ ) كما أرخه في ( فارس
نامه ج ٢ ـ ص ٢٣٥ ) ومر له إثبات الواجب في ( ج ١ ـ ص ١٠٩ ) تعرض فيه لقول الفخر
الرازي أن الملك أفضل من البشر ، ثم وجه كلامه بعدم إرادته العموم حيث إن دليله
خاص بغير النبي والآل رأيته في مجموعة في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر
الدين بالكاظمية.
( ١٥٧٤ : تفنيد قول العوام بقدم الكلام ) فيه بيان أن كتاب الإسلام ودين الإسلام ونبي الإسلام كلها
حادثات بعد أن لم تكن قبل الإسلام ، وليس كتاب الله ( القرآن الشريف ) مشاركا مع
الباري جل اسمه في القدم ، ألفه هذا الجاني ( في سنة ١٣٥٩ ) بالتماس السيد جعفر
الأعرجي الموصلي المبتلى هناك بقوم يعتقدون إلى اليوم بقدم القرآن.
( ١٥٧٥ : التفويض ) لأبي يحيى الجرجاني ، حكى النجاشي في باب الكنى ترجمه عن
الكشي ، وذكر فهرس تصانيفه ومنها كتاب التسوية كما مر.
( ١٥٧٦ : التفهيم ( التفهم ) للسيد حسن بن أبي حمزة الحسيني ، نسبه إليه الشيخ الحر في
فهرس كتاب إثبات الهداة بالنصوص والمعجزات.
( ١٥٧٧ : التفهيم لأوائل صناعة التنجيم ) بالعربية للحكيم المنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني
صاحب الآثار الباقية المذكور في ( ج ١ ـ ٦ ) وهذا كما كتب على نسخه منه ألفه لأبي
الحسن علي بن أبي الفضل الخاصي في (٤٢١) ، ورأيت منه نسخه عتيقة في كربلاء من
بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني تاريخ كتابتها في ( شاذياخ ـ نيشابور ) يوم
السبت سلخ ذي القعدة الحرام ( سنة ٥٧٣ ) ناقصة من أوله ، قليلا واستنسخ عنها الشيخ
محمد السماوي في النجف ، بدأ فيه بمسائل الهيئة ، ومباحث الأسطرلاب ثم الأحكام
النجومية والاستخراجات ، وقال في آخره ( وعند البلوغ إلى هذا الموضع من صناعة
التنجيم كفاية ، ومن تعداها فقد عرض نفسه لما بلغت إليه الآن من الاستهزاء
والسخرية ) وكانت نسخه منه في طهران بمكتبة إعتضاد السلطنة ، وتوجد نسخ منه في
مكتبات برلين وخديويه مصر كما ذكر في تذكره النوادر ، ونسخه دار الكتب المصرية
فتوغرافية عن نسخه أحمد زكي پاشا كما في معجم المطبوعات العربية ، وفي بعض الفهارس
أنه طبع
قبل سنة.
( ١٥٧٨ : التفهيم لأوائل صناعة التنجيم ) الفارسي المطابق للعربي في جميع المطالب حتى التقديم
والتأخير للكلمات كما وصفه بذلك وأورد عين عباراته في تاريخ أدبيات ايران ص ١٠٤ )
من تقرير بديع الزمان المعاصر ، ذكر في أوله أنه ألفه باستدعاء الريحانة بنت
الحسين الخوارزمية ويصرح في أثنائه بأنه ألفه في ( سنة ٤٢٠ ) فلعله ألفه بالفارسية
( في ٤٢٠ ) ثم عربه بعد سنة واحدة باسم أبي الحسن علي بن أبي الفضل الخاصي المذكور
آنفا كما استظهر ذلك المقرر للتاريخ المذكور.
( ١٥٧٩ : التقاريظ ) على تصانيف
المعاصرين لميرزا علي رضا تبيان الملك مؤلف ترجمه العشق الذي مر في ( ص ١١٦ ) من
هذا الجزء ، ذكر أن مما فيه تقريظه لـ ( ياقوت أحمر ) من نظم أخيه مشكاة الوقائعي
كما يأتي.
( ١٥٨٠ : تقاريظ الأعلام على كتاب الهيئة
والإسلام ) طبع بلاهور ( في
سنة ١٣٢٩ ) بعد ما جمعها السيد محمد سبطين منشي مجلة البرهان وترجمها بالأردوية.
( تقاريظ الدفاتر ) يأتي بعنوان تقريظ الدفاتر كما ذكر في معجم الأدباء.
__________________
( ١٥٨١ : تقاريظ الرحلة المكية ) من نظم الفقيه الشيخ محمد حسن كبة البغدادي ، وهي خمسة عشر
تقريظا نظما ونثرا لأدباء العصر المشاهير ، وجلهم من أعلام العلماء في زمن نظم
الرحلة أعنى (١٢٩٢) وهم ، الشيخ علي بن الحسين آل عوض الحلي الشيخ حسن بن الشيخ
محسن الحلي الملقب بمصبح ، الشيخ حسون بن عبد الله الحلي ، الشيخ عباس بن الملا
علي النجفي المعروف بالبغدادي ، الشيخ عبد علي الحلي ، الشيخ محمد بن حمزة الحلي ،
الشيخ محمد التبريزي الحلي ، السيد إبراهيم بن السيد حسين آل بحر العلوم ، السيد
محمد سعيد الحبوبي النجفي الشيخ صادق الأعسم النجفي الشيخ محمد الجزائري النجفي ،
الشيخ جابر الكاظمي السيد حسين بن السيد راضي البغدادي الشيخ صالح البغدادي
الجزائري الشيخ محمد سعيد بن الشيخ محمود سعيد نائب كليد دار النجف ، كلها ملحق
بآخر الرحلة.
( ١٥٨٢ : تقاريظ القصيدة الكرارية ) من نظم محمد شريف بن فلاح الكاظمي في سنة (١١٦٦) ثمانية عشر
تقريظا للأدباء العلماء المشاهير في عصره ، وهم الشيخ محمد مهدي الفتوني النجفي ،
الشيخ جواد بن الشيخ شرف الدين محمد مكي الشيخ محمد علي بن الشيخ بشاره ، الشيخ
أحمد بن الشيخ حسن النحوي ، السيد نصر الله المدرس الحائري ، السيد أحمد بن محمد
العطار البغدادي ، أخوه أبو محمد الحسن بن محمد العطار ، السيد عبد العزيز بن أحمد
الموسوي النجفي ، السيد أبو الحسن بن الحسين الحسيني الكاظمي ، السيد محسن المقدس
الأعرجي ، الشيخ أبو علي عبد الكاظم بن محمد ، المولى أحمد بن رجب الشيخ محمد جواد
بن سهيل النجفي ، الشيخ محمد بن حسن حبيب ، الحاج أحمد الخطيب ، الشيخ زكريا بن
علي الحلبي الشيخ مسلم بن عقيل الجصاني الشيخ كاظم الأزري ، كلها مع القصيدة
المذكورة رأيتها في مكتبة مدرسة البخارائية في النجف الأشرف.
( ١٥٨٣ : تقاريظ المشاهير على تفسير لوامع
التنزيل ، ) جمعها ولد المفسر
ومتمم تفسيره وطبعه في جزءين ، وذكر في أخيرهما أن سائر التقاريظ يجعل جزءا ثالثا
يطبع في (١٣١٦) ولكونه مطبوعا لم نتعرض لأسماء المقرظين.
( ١٥٨٤ : تقاويم الجعفرية ) في أيام السعد والنحس ، والاختيارات المشهورة بين عامة
الناس للسيد علي أنصر بن السيد علي أظهر الهندي الزيدي النسب الإمامي المذهب ،
ألفه بأمر السيد راجه أبي جعفر ، فسماه باسمه ، وطبع بلكهنو ( في ١٣١٣ ) ومر له
الأعمال الجعفرية.
( ١٥٨٥ : تقدمه تقويم الإيمان ) للمحقق المير محمد باقر الداماد ( المتوفى ١٠٤٠ ) ينقل عنه
المير محمد أشرف في فضائل السادات ، وهو مقدمه لـ ( تقويم الإيمان ) له ، وله شرح
التقدمة أيضا كما يحيل إليه في جواب استفتاء الميرزا أبي الحسن الفراهاني ، ويأتي
تقويم الإيمان ومر شرح التقويم الموسوم بـ « التصحيحات
».
( ١٥٨٦: تقدمه المعرفة ) في الصنعة للكمياوي الشهير أبي موسى جابر بن حيان الصوفي ،
ذكره ابن النديم في ( ص ٥٠١ ) وهذا غير تقدمه المعرفة في الطب المعرب عن أصله
اليوناني تأليف ابقراط الذي عربه حنين بن إسحاق العبادي ( المتوفى ٢٦٤ ) ، وقدمه
للطبع السيد محمد صادق كمونة المحامي النجفي ( في ١٣٥٦ ).
( التقديس ) مثنوي لطيف كبير للعلامة النراقي ، يأتي بعنوان الطاقديس أو طائر
قدسي كما في نجوم السماء.
( ١٥٨٧ : التقديسات ) في الحكمة الإلهية للمير محمد باقر الداماد أوله : ( يا من
هو يا من هو يا من لا هو الا هو ، يا فوق الفوق ، ويا وراء الوراء ) وعليه حاشية
تلميذه المولى عبد الغفار الگيلاني صاحب حاشية الإيقاظات وحاشية الإيماضات ،
وغيرهما من تصانيف المحقق الداماد وتوجد النسخة عند الشيخ أبي المجد محمد رضا في
أصفهان.
( ١٥٨٨ : تقديس القرآن ) للسيد حيدر حسين الهندي ، مطبوع بلغة أردو ، رد فيه على
فرقة من التناسخية الموسومين بالآرية.
( ١٥٨٩ : تقديس القرآن ) للمولوي غلام حسنين الپاني پتي ( المتوفى ١٣٣٧ ) كما أرخه
في تذكره بى بها ومر له ترجمه الإكسير وترجمه القانون وترجمه كامل الصناعة ،
والتقديس مطبوع في حصتين.
( ١٥٩٠ : التقريب في أسرار التركيب والكيمياء ،
) لإيدمر بن علي
الجلدكي مؤلف البدر المنير الذي مر في ( ج ٣ ـ ٦٨ ) والبرهان وغيرهما مما مر ويأتي
، وقد فرغ من بعضها (٧٤٣) وقبلها وبعدها ، توجد منه عدة نسخ في مكتبة الآصفية
وغيرها مما ذكر في تذكره النوادر مصرحا باسمه إيدمر بن علي كما في كشف الظنون ،
وفي معجم
المطبوعات العربية ترجمه بعنوان عز الدين علي بن إيدمر بن علي بن إيدمر الجلدكي (
المتوفى ٧٦٢ ) إلى قوله رأيت لابن إيدمر الجلدكي من المخطوطات في مكتبة الحجاج
بالقاهرة التقريب في أسرار علم التركيب ( أقول ) إن تاريخ الوفاة الذي ذكره هو
تاريخ وفاه علي بن إيدمر أحد الأمراء الطبلخانات بدمشق كما ترجمه في الدرر الكامنة
في ( ج ٣ ـ ص ٣ ) قال نشا بالقاهرة وقدم دمشق أميرا ( في ٧٦٠ ) وأقام بها إلى (
سنة ٧٦٢ ) والظاهر أنه غير الكيمياوي الجلدكي ، وإنه إيدمر بن علي كما ذكرناه.
( ١٥٩١ : التقريب ) في أصول الفقه لصاحب المراسم ، وهو الشيخ أبو يعلى حمزة
الملقب بسلار بن عبد العزيز الديلمي الطبرستاني كما حكاه في الرياض عن مجموعة
الشهيد ، كان تلميذ السيد الشريف المرتضى علم الهدى ( وتوفي في صفر ـ ٤٤٨ ) كما أرخه
في بغية الوعاة عن الصفدي ، وذكر ترجمته الشيخ منتجب الدين وابن شهرآشوب ، وذكرا
تصانيفه ، وذكر النجاشي اسمه في ترجمه المرتضى بمناسبة أنه باشر غسل المرتضى مع
أبو يعلى الجعفري ، والنجاشي ، وأما ما في نظام الأقوال من أن تاريخ وفاته في
السبت السادس من شهر رمضان (٤٦٣) فهو اشتباه بأبي يعلى الجعفري الملحق تاريخه كذلك
بنسخة النجاشي كما أشرنا إليه آنفا.
( ١٥٩٢ : التقريب في شرح التهذيب ) في أصول الفقه ، للسيد أبي الحسن بن علي بن صفدر الرضوي
الكشميري اللكهنوي ( المتوفى ٢٤ ـ المحرم ـ ١٣١٣ ) ذكره السيد عالم حسين ( المتوفى
١٣٥٣ ) في رسالته في ترجمه مؤلف إسداء الرغاب المطبوع معه.
( ١٥٩٣ : تقريب الأحكام ) للشيخ السعيد محمد بن محمد بن النعمان المفيد ( المتوفى ٤١٣
) ذكره في كشف الحجب أقول أحال إليه الشيخ المفيد نفسه في كتابه الفصول المختارة
المطبوع في النجف في ( ج ٢ ـ ص ١٥ و٢٢ ).
( ١٥٩٤ : تقريب الأصول ) في علم الكلام للسيد الشريف المرتضى علم الهدى ( المتوفى
٤٣٦ ) ذكر النجاشي أن فيه الرد على يحيى بن عدي الفيلسوف المنطقي تلميذ الفارابي
ومترجم الكتب السريانية إلى العربية ( المتوفى ببغداد في ٣٦٤ ).
( ١٥٩٥ : تقريب الأفهام ) في تفسير آيات الأحكام للسيد محمد قلي بن محمد بن حامد
النيشابوري الكنتوري ( المتوفى ١٢٦٠ ) فارسي ، أوله ( الحمد لله الذي بعث في
الأميين رسولا في آخر الزمان ) ذكره ولده السيد إعجاز حسين في كشف الحجب.
( ١٥٩٦ : تقريب المعارف ) في علم الكلام للشيخ تقي الدين أبي الصلاح بن نجم الدين
الحلبي تلميذ الشيخ الطوسي والشريف المرتضى ، ينقل عنه المير محمد أشرف في فضائل
السادات ، والعلامة المجلسي في الثامن ، والخامس عشر من البحار في باب صفات
المخالفين ، ورآه الشيخ الحر كما ذكره في أمل الآمل.
( ١٥٩٧ : تقرير التحرير ) لأبي الخير محمد بن محمد الفارسي ، فارسي في الهيئة ، يوجد
في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد في الماري (٦) كما في فهرسها
المخطوط.
( ١٥٩٨ : التقرير الحاسم لعرس القاسم ) للسيد ظهور حسين البارهوي اللكهنوي ، سكن بها من ١٣٠٢ ) إلى
أن توفي بها في أول ذي القعدة (١٣٥٧) ترجمه مجلة الرضوان اللكهنوية في أول عدد من
السنة الخامسة ( المحرم ـ ١٣٥٨ ) وذكر ولادته ( في ١٢٨٢ ).
( ١٥٩٩ : تقرير المرام ) في شرح شرايع الإسلام للمولى محمد علي بن المولى حسين
التستري ، رأيت في كتب السيد أحمد المدعو بالسيد آقا الإمام التستري في النجف المجلد
الأول منه وهو شرح مزجي كبير من الطهارة إلى آخر أحكام الأموات ، أوله : ( الحمد
لله المحمود على آلائه المشكور على نعمائه ) ، وله أيضا حواش على الشرائع بعنوان (
قوله ، قوله ) يأتي في الحاء.
«
التقريرات »
التقريرات عنوان
عام لبعض الكتب المؤلفة من أواخر القرن الثاني عشر وبعده حتى اليوم ، وهو نظير
الأمالي في كتب الحديث للقدماء ، والفرق أن الأمالي كانت تكتب في مجلس إملاء الشيخ
الحديث عن كتابه أو عن ظهر قلبه ، وكان السامع يصدر الكتاب باسم الشيخ ، ويعد من
تصانيف الشيخ ، بخلاف التقريرات فإنها مباحث علمية يلقيها الأستاد على تلاميذه عن
ظهر القلب ويعيها التلاميذ في حفظهم ، ثم ينقلونها
إلى الكتابة في
مجلس آخر ، ويعد من تصانيفهم ، ولذلك لا حظنا الترتيب في الأمالي على حسب أسماء
المشايخ ، وفي التقريرات حسب أسماء التلاميذ ، والذي لا بد من ذكره هو أن كتب
التقريرات أكثر من أن يستقصيها أحد ، ولا سيما التقريرات الأصولية التي كتبها
تلاميذ شريف العلماء ، وصاحبي الضوابط والفصول في كربلاء ، وتلاميذ العلامة
الأنصاري ومن بعده في النجف الأشرف وسامراء ومشهد الرضا وقم وغيرها فقد أنهيت
المشاهير الأفاضل من تلاميذ آية الله سيدنا المجدد الشيرازي في كتابي هدية الرازي
إلى نيف وخمسمائة ، وقد سمعت ممن أحصى تلاميذ شيخنا الأستاد الأعظم المولى محمد
كاظم الخراساني في الدورة الأخيرة في بعض الليالي بعد الفراغ من الدرس أنه زادت
عدتهم على الألف والمائتين ، وكان كثير منهم يكتب تقريراته ، وجمع منهم كانوا
أصدقائي ورأيت تقريراتهم الكثيرة في الكراريس والمجلدات ، وتوجد تقريرات كثيره لم
يشخص مقررها أبدا وبالجملة ما نذكره من التقريرات أنموذج مما كتب بعنوان التقريرات
لئلا يخلو الكتاب عن هذا العنوان.
( ١٦٠٠ : التقريرات ) للمولى آقا بن محمد علي اللنكراني في مجلدين بخطه أحدهما
حجية الظن وقد فرغ منه أواسط ذي الحجة (١٢٨٩) وثانيها في مبحث الاستصحاب كلاهما من
تقر بحث أستاذه الحاج السيد حسين الكوه كمري الذي صار مرجعا بعد وفات أستاذه
العلامة الأنصاري ( في ١٢٨١ ) إلى أن توفي في النجف (١٢٩٩) رأيتهما عند السيد هادي
الإشكوري في النجف.
( ١٦٠١ : التقريرات ) للشيخ إبراهيم الأردبيلي النجفي ( المتوفى بالدق والسل في
الكاظمية ١٣٢٦ ) هاجر إلى العتبات في نيف وعشرة وثلاثمائة وألف ، وقرأ على شيخنا
الشريعة والآيتين الكاظمين ، وكتب كثيرا من تقريراتهم في الفقه ومر تقريراته في
الأصول بعنوان أصول الفقه وتبرز على أقرانه ، وتصدر لتدريس السطوح فكان يحضر مجلس
درسه قريب المائة من الطلاب لكنه لم يطل حتى مرض بعد بلوغه نعي أبيه وأخيه
بالشهادة في وقعة أردبيل ( في ١٣٢٥ ) ولما اشتد مرضه سافر إلى الكاظمية للمعالجة
فلم يفده فتوفي ودفن في بعض الحجر القبلية من صحن القريش ، ولم أدر إلى من صارت
كتبه.
( ١٦٠٢ : التقريرات ) للسيد إبراهيم الدامغاني الخراساني ( المتوفى بالنجف ١٢٩١ )
في
مجلدين أحدهما في
الفقه والمهم من مباحث العبادات والمعاملات ، والآخر في كثير من مباحث الأصول
كلاهما من تقرير بحث أستاذه آية الله السيد ميرزا محمد حسن الشيرازي ، وكان من
قدماء تلاميذه في النجف وفي سنة وفاته هاجر آية الله الشيرازي إلى سامراء ، رأيت
مجلده الفقهي في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين وقال إنه اشتراه من وصي
المؤلف الشيخ إسماعيل السمناني ، واشترى مجلده الآخر في الأصول الذي مر بعنوان
أصول الفقه السيد محسن بن السيد حسين بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم
الطباطبائي ، وانتقل الكتاب بعد وفاته ( في ١٣١٨ ) إلى ابنه السيد مهدي.
( ١٦٠٣ : التقريرات ) للشيخ إبراهيم الرشتي ( المتوفى بالنجف حدود ١٣٢٠ ) مر
مجلده في المباحث الأصولية بعنوان أصول الفقه من تقرير أستاذه العلامة الحاج ميرزا
حبيب الله الرشتي وحكى لي بعض الثقات المطلعين أن له تقريرات أخر انتقلت مع سائر
كتبه وتركته إلى ابنته الواحدة.
( ١٦٠٤ : التقريرات ) للشيخ الجليل الميرزا إبراهيم بن المولى محمد علي بن أحمد
المحلاتي الشيرازي ( المتوفى بها في ٢٤ ـ صفر ـ ١٣٣٦ ) مجلد في المهم من مباحث
الفقه والأصول ، من تقرير بحث أستاذه آية الله المجدد الشيرازي ، كان من أجلاء
تلاميذه ، وتزوج في سامراء بابنة أخ آية الله وهو الميرزا أحمد المستوفي ورجع إلى
شيراز ( حدود سنة ١٣١٥ ) وصار مرجعا بها إلى أن توفي وقام مقامه ولده الجليل
الميرزا أبو الفضل.
( ١٦٠٥ : التقريرات ) للشيخ محمد إبراهيم بن الشيخ علي بن الشيخ حسن الكلباسي
النجفي المولود بها (١٣٢٢) هو سبط الشيخ حسن الصغير بن العلامة صاحب الجواهر ،
وكان والده الشيخ علي سبط صاحب الجواهر وقد كتب تقريرات بحث أستاذه آية الله
الميرزا محمد حسين النائيني ( المتوفى ١٣٥٥ ) في ثلاث مجلدات ، أولها في مباحث
الألفاظ إلى آخر المطلق والمقيد ، والثاني في الأصول العلمية على ترتيب رسائل
الشيخ ، والثالث في المكاسب المحرمة والبيع إلى خيار الغبن وقاعدة من ملك والضرر وبحث
الملازمة وخلل الصلاة وارث الزوجة ، ( فرغ منه سنة ١٣٤٨ ) وله ( هداية المسترشدين
) في أصول الفقه في مجلدين من تقرير بحث أستاذه الآقا ضياء الدين العراقي في النجف
، يأتي في حرف الهاء.
( ١٦٠٦ : التقريرات ) للميرزا أبي تراب الشهير بميرزا آقا القزويني الحائري الذي
توفي
بها في العشر
الأخير من المائة الثالثة عشرة كما يظهر من تاريخ إجازته للميرزا جعفر بن الحاج
ميرزا علي نقي الطباطبائي ( في سنة ١٢٩٢ ) وهو ابن أخت الشيخ محمد حسين القزويني
الحائري مؤلف بدائع الأصول الذي مر في ( ج ٣ ـ ص ٦٢ ) وغيره ، وكان تلميذ السيد
إبراهيم القزويني الحائري ، صاحب الضوابط وكتبه في كربلاء من تقريرات بحث أستاذه
المذكور في مجلدين أحدهما في القضاء ( فرغ منه ١٢٥٥ ) وثانيهما في البيع ( فرغ منه
١٢٦٠ ) وعندي من تصانيفه شرح الدرة لآية الله بحر العلوم في مجلد كبير ضخم نسخه
الأصل المسودة بخطه لكنها غير مهذبة ولا تامة.
( ١٦٠٧ : التقريرات ) للشيخ أبي تراب بن محمد سليم الساروي ، مجلد في أصول الفقه
من تقريرات بحث أستاذه المولى محمد كاظم ـ والظاهر أنه الهزارجريبي مؤلف إرشاد
المنصفين ، والبراهين ، والبرهانية ، وغيرها ( والمتوفى قرب سنة ١٢٣٨ ) نسخه من
هذه التقريرات في سبزوار في كتب آقا ميرزا فاضل الهاشمي ( تاريخ كتابتها ١٢٤٧ ).
( التقريرات ) للسيد أبي القاسم الخوئي مطبوع اسمه أجود التقريرات مر في ( ج ١ ـ ص
٢٧ ).
( ١٦٠٨ : التقريرات ) للشيخ الميرزا أبي القاسم بن الميرزا محمد علي التاجر
المعروف بالكلانتري النوري الطهراني ( المولود سنة ١٢٣٦ والمتوفى سنة ١٢٩٢ ) له
ترجمه مفصلة في نامه دانشوران ـ ج ١ ص ٤٧٢ والتقريرات في مجلد في أصول الفقه بخطه
كتبه من تقرير بحث أستاذه في طهران قبل تشرفه إلى العتبات ، وأستاذه هو الشيخ جعفر
بن الحاج المولى محمد الكرمانشاهي نزيل طهران وكتب في آخره ( من نظم أقل تلاميذه
أبي القاسم بن محمد علي الطهراني في سنة ١٢٦٦ ) ، ويأتي تقرير بحث الشيخ جعفر هذا
لولده الشيخ محمد بن جعفر في مجلدين ، رأيتهما مع هذا المجلد في مكتبة الشيخ جعفر
بن محمد الملقب بسلطان العلماء بطهران ، ويظهر منه أنه بعد التاريخ تشرف بخدمة
شيخه العلامة الأنصاري وكتب من تقرير بحثه في النجف ما طبع بعضه وسمي بـ « مطارح
الأنظار » كما يأتي ومنه تقرير مسألتي تقليد الميت وتقليد الأعلم المطبوع في آخره.
( ١٦٠٩ : التقريرات ) لميرزا أحمد الفيضي النجفي من أحفاد المحدث الفيض الكاشاني
، كان من تلاميذ العلامة الأنصاري ، وكتب كثيرا من تقريراته ، رأيت في مكتبة
المولى
علي محمد النجف
آبادي مجلدا منه في الغصب ، والوصية ، وقد تزوج بكريمته المولى محمد علي
الخوانساري ، ويوجد بعض تقريراته في مكتبة هذا المولى وهو حدثني أنه خرج الميرزا
الفيضي يوما إلى بحيرة النجف للتنظيف وذلك قبل جفاف البحيرة بسنة ولم يرجع ليومه
ثم وجدناه في صبيحة غده ميتا قرب البحيرة ولم يعلم سببه.
( التقريرات ) للشيخ أحمد بن الحسين السلطان آبادي اسمه مرشد الدلائل يأتي.
( ١٦١٠ : التقريرات ) للسيد أسد الله بن عباس بن عبد الله بن الحسين الحسيني ، من
أحفاد مير بزرگ دفين آمل ، الرودباري الأصل ـ من محال طالقان ـ الرانگوئي الإشكوري
النجفي ( المولود ١٢٧٦ ) والمهاجر إلى العتبات ( حدود ١٣٠٣ ) والمتوفى في النجف (
أو آخر ذي القعدة ١٣٣٣ ) حدثني بنسبة وتواريخه ولده السيد محمد الموجود عنده أحد
عشر مجلدا كبيرا كلها بخط والده ومن تقرير بحث أستاذه العلامة الحاج ميرزا حبيب
الله الرشتي النجفي خمسة منها في أصول الفقه (١) مقدمه الواجب (٢) الملازمة (٣)
المفاهيم (٤) العموم والخصوص (٥) القطع والظن ، وستة في الفقه لخصوص المعاملات من
المكاسب المحرمة إلى آخر خيار التدليس الذي توفي عند بلوغ ذلك المبحث شيخه المذكور
، وله أيضا رسائل في الحبوة والأواني واللباس المشكوك فيه ، وجواز نقل الموتى
وتارك الطريقين وقاعدة الضرر كلها من تقريره بخطه عند ولده المذكور.
( ١٦١١ : التقريرات ) للشيخ أسد الله بن ميرزا علي أكبر بن رستم خان الزنجاني (
المولود ١٩ شهر رمضان ١٢٨٢ ) وتشرف أوان شبابه إلى النجف قريبا من الماية الثالثة
ثم هاجر إلى سامراء ، وكان يحضر بحث آية الله المجدد الشيرازي لكن عمدة تلمذه كان
على العلامة السيد محمد الفشاركي ـ من توابع أصفهان ـ وبعد برهة من وفاه آية الله
تشرف إلى النجف سنين ثم عاد إلى سامراء حدود النيف والعشرين واختص بآية الله
الميرزا محمد تقي الشيرازي إلى أن توفي فتوقف برهة بالكاظمية وبرهة في النجف وفي
خلال ذلك تشرف إلى سامراء وأقام بها وفاء بالنذر سنة كاملة ثم رجع إلى النجف ، كما
حدثني بجميع ذلك نفسه ; وقد ضعف مزاجه في الأواخر وصار زمنا إلى أن توفي بها ( يوم
الثلاثاء التاسع من شهر رجب ١٣٥٤ ) ودفن في وسط الصحن الشمالي قدامه مقبرة
الشرابياني وخلفه مقبرة الحاج معين البوشهري ، وذكر لي بعض تقريراته وبعض رسائله
المستقلة وما كتبه
في الطهارة ،
والبيع والخيارات مستقلا وأراني جملة منها في الكراريس وهي بخطه الجيد اللطيف توجد
عند ولده القائم مقامه في الفضائل الميرزا علي الزنجاني القاطن بالكاظمية.
( ١٦١٢ : التقريرات ) للشيخ أسد الله بن الحاج محمد علي الجمي ـ نسبه إلى ( جم
وزير ) من محال دشت بينها وبين شيراز خمس مراحل ـ اشتغل في النجف سنين يحضر فيها
بحث شيخنا آية الله الخراساني ويكتب تقريراته مرتبا ولما فرغ من التحصيل رجع إلى
جم وصار مرجعا بها وفي (١٣٣٨) زار مشهد الرضا 7 وتوفي بها كما
حدثني به بعض الثقات من بلده.
( ١٦١٣ : التقريرات ) للأستاد الوحيد آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني
الحائري ( المتوفى ١٢٠٦ ) مجلد ضخم كله في الفقه متفرقا ومعه رسالته في المنع عن
تقليد الميت موجود بكربلاء عند الشيخ محمد حسين الجندقي.
( ١٦١٤ : التقريرات ) للشيخ محمد باقر بن المقدس الزنجاني ( المتوفى بالنجف ١٣٤١
) في ثلاث مجلدات بخطه في أكثر المباحث الأصولية ، وجملة من الفقه اشتراها السيد
محمد صادق بحر العلوم من بعض ورثته ومجلد آخر في التجري وحجية الظن ، وفيه رسالة
الحاجة إلى علم الرجال وأحوال أصحاب الإجماع ( فرغ من بعضها ١٣١٢ ) رأيته عند
السيد هادي الإشكوري.
( ١٦١٥ : التقريرات ) للميرزا محمد باقر بن محمد مهدي الزنجاني المعاصر ( المولود
١٣١٢ ) تشرف إلى النجف ( من سنة ١٣٣٨ ) وقرأ على أستاذه آية الله الميرزا محمد
حسين النائني وكتب من تقرير بحثه تمام دورة الأصول ، وكتب من الفقه الطهارة
والصلاة ، والبيع والخيارات ، وقاعدة من ملك ونفي الضرر وغيرهما ، ومما كتبه
مستقلا الحاشية على تمام الكفاية وتمام الرسائل والبيع والخيارات من المكاسب وله
تنقيح القواعد في الأصول كما يأتي.
( ١٦١٦ : التقريرات ) للحاج الميرزا باقر بن ميرزا محمد علي القاضي الطباطبائي
التبريزي المعاصر ( المولود ١٢٨٥ ) له حاشية الرسائل ، وحاشية الفصول من تقريرات
أساتيذه الميرزا الرشتي والسيد اليزدي الطباطبائي وشيخ الشريعة الأصفهاني كما ذكر
الجميع ولده المسمى باسم جده القاضي.
( ١٦١٧ : التقريرات ) للسيد محمد باقر بن مرتضى الدرچة الأصفهاني المدرس في مدرسة
نيماورد والموثق عند عامة الناس ، هاجر إلى العتبات مع آية الله النائني وقرأ في
النجف على العلامة الميرزا حبيب الله الرشتي وكتب حاشية المكاسب والرسائل من
تقريراته ، ( وتوفي يوم الجمعة ٢٨ ـ ع ٢ ـ ١٣٤٢ ) ودفن بتكية الكازرونية في تخت
فولاد ذكر ذلك كله الشيخ محمد علي المعلم الحبيب آبادي وذكر أيضا أخويه العالمين
الجليلين السيد حسين الأكبر منه سنا والسيد مهدي الأصغر منهما وهم من أحفاد المير
لوحي الذي مر ذكره في ( ج ٤ ـ ص ١٥٠ ) ويأتي في ( ص ٤٩٧ ) أيضا.
( ١٦١٨ : التقريرات ) لبعض تلاميذ الميرزا محمد باقر الإصطهباناتي مؤلف أحكام
المدين المذكور في ( ج ١ ـ ص ٣٠١ ) في بيان الحق والحكم ومسح الرأس وبعض مباحث
الفقه والأصول في مجلد ، رأيته في مكتبة شيخنا الشريعة الأصفهاني.
( ١٦١٩ : التقريرات ) في مسألة المشتق لبعض تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي ،
طبع ضمن مجموعة صغيرة في إيران ( في ١٣٠٥ ).
( التقريرات ) لبعض تلاميذ الحاج السيد حسين الكوه كمري اسمه الذخيرة يأتي.
( ١٦٢٠ : التقريرات ) لبعض تلاميذ شيخنا الحاج ميرزا حسين الطهراني الخليلي ،
يوجد في مكتبة الحسينية في النجف الأشرف من وقف الحاج المولى علي محمد النجف آبادي
( المتوفى بالنجف ١٣٣٢ ).
( ١٦٢١ : التقريرات ) أيضا لبعض تلاميذ الحاج الطهراني المذكور ، يوجد في مكتبة
الحسينية أيضا في مجلد مع تقرير بعض مسائل القضاء من بحث المولى حسين قلي الهمداني
الذي مر ذكره في ( ص ٤٦ ) من هذا الجزء.
( ١٦٢٢ : التقريرات ) لبعض تلاميذ المولى حسين قلي الهمداني المذكور ، في ثلاث
مجلدات (١) صلاة المسافر (٢) الخلل (٣) القضاء والشهادات ، يوجد في مكتبة الحسينية
أيضا.
( ١٦٢٣ : التقريرات ) أيضا لبعض تلاميذ المولى الهمداني المذكور ، وهو مجلد في
الرهن ، كان في مكتبة شيخنا العلامة النوري.
( ١٦٢٤ : التقريرات ) لبعض تلاميذ شريف العلماء المازندراني ( المتوفى بالحائر في
١٢٤٥ ) مجلد من أول تعريف الفقه إلى مسألة اجتماع الأمر والنهي ، رأيته في مكتبة
شيخنا
الميرزا محمد تقي
الشيرازي بسامراء.
( ١٦٢٥ : التقريرات ) في الفقه والأصول لبعض تلاميذ صاحبي الجواهر ، والدلائل ،
أعنى الشيخ محمد حسين والسيد إبراهيم القزويني ، مصرحا بأنهما أستاذاه ، نسخته
عندي.
( ١٦٢٦ : التقريرات ) لبعض تلاميذ شريف العلماء ، مجلد في مكتبة الحسينية من وقف
مؤسسها الحاج علي محمد النجف آبادي المذكور.
( ١٦٢٧ : التقريرات ) لبعض تلاميذ العلامة الأنصاري الشيخ المرتضى ( المتوفى ١٢٨١
) مجلد في الإجارة ، رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري.
( ١٦٢٨ : التقريرات ) أيضا لبعض تلاميذ العلامة الأنصاري ، مجلد في اللقطة ،
رأيته في مكتبة آية الله السيد المجدد الشيرازي.
( ١٦٢٩ : التقريرات ) لبعض تلاميذ العلامة الأنصاري في الزكاة مجلد كبير بخط
الشيخ جعفر الرشتي الكوچصفهاني في سنة ١٣٢٣.
( ١٦٣٠ : التقريرات ) أيضا لبعض تلاميذ العلامة الأنصاري في الخلل وصلاة المسافر
والوقف والقضاء مجلد في مكتبة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين.
( ١٦٣١ : التقريرات ) لبعض تلاميذ السيد مهدي بن الأمير السيد علي الطباطبائي
الحائري في بعض المباحث الأصولية ، منضم مع بعض رسائل الأمير السيد علي المذكور ،
في مكتبة الحاج المولى علي محمد النجف آبادي الموقوفة بالحسينية.
( ١٦٣٢ : التقريرات ) مجلد في أصول الفقه للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي
الحائري ( المتوفى ١٢٩٩ ) رأيت نسخه خطه في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين
الشهرستاني.
( ١٦٣٣ : التقريرات ) في الأصول والفقه للسيد محمد تقي بن محمد كاظم الحسيني
السبزواري ( المتوفى ١٣١٢ ) في أربع مجلدات كلها من تقرير بحث أستاذه العلامة
الأنصاري ، مجلد منها في تمام مباحث الألفاظ والاجتهاد والتقليد ، وبعض حجية الظن
والاستصحاب وثلاث مجلدات في الفقه أولها الصلاة إلى آخر باب السجود ، ثم الجماعة
إلى تبين فسق الإمام ، والصوم إلى الكفارات ، وثانيها في خلل الصلاة وصلاة المسافر
إلى الخروج لما دون المسافة ، ثم الوقف والإجارة والرهن ، وثالثها في إحياء الموات
والمتاجر إلى تصرية الحيوان في خيار التدليس ، كلها بخطه عند ولده الحاج ميرزا
حسين الصغير في سبزوار كما حدثني به.
( ١٦٣٤ : التقريرات ) للشيخ محمد تقي بن محمد رحيم الطهراني نزيل أصفهان (
والمتوفى بها ١٢٤٨ ) فيما يتعلق بكتاب الطهارة من الوافي من تقرير بحث أستاذه آية
الله بحر العلوم ، كما كتب تقرير هذا البحث بعينه السيد محمد الجواد العاملي الآتي
، وقد عده سيدنا في التكملة مما رآه من تصانيف الشيخ محمد تقي هذا صاحب الحاشية
على المعالم.
( ١٦٣٥ : التقريرات ) للحاج ميرزا جواد بن الحاج صادق الأردبيلي ( المتوفى بها
١٣٠٣ ) وحمل طريا إلى النجف ، كان من أجلاء تلاميذ الحاج السيد حسين الكوه كمري
وكتب كثيرا من تقريراته ، حدثني بجميع ذلك العالم الجليل الميرزا علي أكبر
الأردبيلي في سفرته الأخيرة إلى زيارة العتبات (١٣٣٨) ، قال وأنا رأيت جملة من تلك
التقريرات في كراريس غير مجلده.
( ١٦٣٦ : التقريرات ) للسيد محمد الجواد صاحب مفتاح الكرامة المطبوع بمصر المترجم
مفصلا في آخر مجلد المتاجر منه ، والتقريرات متعلقة بكتاب الطهارة من الوافي
للمحدث الفيض الكاشاني ، ويعبر عنه بشرح طهارة الوافي ، أيضا ، وجد بخطه الشريف
بسامراء فأمر آية الله المجدد الشيرازي باستنساخه ، أوله ( الحمد لله كما هو اهله
... لما من الله علينا بالعلامة النحرير ... ـ بحر العلوم ـ ... التزمت في هذا
التحرير أن أصنع كما يصنع ذلك الأستاد في حين الدرس والتقرير بأن أتكلم أولا في
السند ثم المتن ثم الدلالة ) وشرع من باب الوضوء وأول حديثه ( عن رجل رعف فامتخط
فصار الدم قطعا صغارا ) وانتهى إلى أواخر الأغسال ونسخه الأصل بخط يد المقرر
موجودة في مكتبة الشيخ محمد صالح الجزائري في النجف.
( ١٦٣٧ : التقريرات ) للأستاد الكبير الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي مؤلف بدائع
الأفكار المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٦٣ ) وقد كتب من تقرير بحث أستاذه العلامة الأنصاري
عدة مجلدات في الفقه والأصول ، رأيت منها مجلدا في مباحث الخلل وصلاة المسافر
والوقف يقرب من اثني عشر ألف بيت ، كان في خزانة آية الله المجدد الشيرازي بسامراء
، ومنها مجلدان في تمام دورة الأصول من المباحث اللفظية والأدلة العقلية ، يوجد في
مكتبة الحسينية من وقف مؤسسها الحاج علي محمد النجف آبادي ، وذكر سيدنا الحسن أنه
كانت نسخه من تقريرات أصوله عند الحاج الشيخ حسن علي الطهراني الآتي ذكره ، ومنها
تقريره
لمسألتي تقليد
الميت وتقليد الأعلم ، وقد طبعا في آخر كتاب الغصب له في (١٣٢٢) ورأيت منه نسخه في
خزانة كتب سيدنا آية الله الشيرازي بسامراء ( تاريخ كتابتها صفر ـ ١٢٧١ ).
( ١٦٣٨ : التقريرات ) للشيخ الأجل الحاج ميرزا محمد حسن الآشتياني مؤلف بحر
الفوائد المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٤ ) وقد كتب أيضا من بحث أستاذه العلامة الأنصاري
عدة مجلدات ، رأيت ثلاثة منها في كتب المرحوم السيد محمد اللواساني الآتي ذكره وهي
في القضاء ، والخلل ، والوقف ، وإحياء الموات ، والإجارة ،.
( ١٦٣٩ : التقريرات ) للسيد حسن بن إسماعيل الحسيني القمي الحائري من تقرير بحث
أستاذه آية الله المجدد الشيرازي في قاعدة السلطنة ، والأحكام الوضعية ، وقاعدتي
الضرر والتسامح في أدلة السنن كلها في مجلد كبير فرغ من كتابته في الحائر الشريف
(١٣٠٣) ، وكتب عليه السيد أبو القاسم الإشكوري تقريظا ، رأيت النسخة في مكتبة
السيد حسين بن محمد علي بن نوازش علي آل خير الدين الهندي الموسوي ( المتوفى بالحائر
في ٢٠ ج ٢ ١٣٥٨ ).
( ١٦٤٠ : التقريرات ) للسيد حسن بن السيد أبي المعالي محمد باقر المشهور بالحاج
آقا مير بن السيد مهدي ابن السيد محمد باقر الذي هو والد السيد إبراهيم صاحب
الضوابط الموسوي القزويني المولود في الحائر في يوم عرفة (١٢٩٦) اشتغل في النجف ،
وكان يحضر بحث شيخنا آية الله الخراساني سنين ، وكتب تقريراته في تمام مباحث
الأصول كما مر بعنوان أصول الفقه ، وكتب من الفقه الطهارة إلى آخر الدماء ، ثم
الخمس والوقف والرهن والطلاق ، ومن بحث التداعي إلى آخر القضاء ، كلها بخط يده في
مجلدات ، ومنها استخرج شرح التكملة لأستاده المذكور ، وكتب أخيرا الإمامة الكبرى
في إثبات الإمامة ، وقد فاتنا ذكره في محله.
( ١٦٤١ : التقريرات ) للشيخ حسن بن المولى عبد الله بن المولى علي الهشترودي
التبريزي المتوفى راجعا عن زيارة العتبات في كرند ( في ١٣٠٤ ) ودفن بها ، أدرك بحث
العلامة الأنصاري ، وهو مجلد كبير بخطه وفيه من الأصول مباحث الاجتهاد والتقليد ،
ومن الفقه الصلاة والزكاة والصوم كلها ناقصات وبعض فروع النذر والوقف ، وجعلها
شرحا على الشرائع ، وفي أثنائه بياضات ، وقد عمد ولده الشيخ حسين ( المتوفى في
سلطان
آباد ( عراق )
حدود ١٣٣٠ ) فكتب بخطه في بعض تلك البياضات رسالة القبلة للشيخ البهائي ، وكتب
أيضا حواشي على بعض تقريرات والده ، ويأتي أن له محن الأبرار في ترجمه عاشر
البحار.
( ١٦٤٢ : التقريرات ) للشيخ حسن بن محمد مهدي الشاه عبد العظيمي من قدماء تلاميذ
العلامة الأنصاري ، وقد كتب من تقرير بحثه مجلدا في مقدمه الواجب واجتماع الأمر
والنهي والتعادل والتراجيح والاجتهاد والتقليد ، وفرغ منه في (١٢٦٢) رأيته في
مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ، ولولده رسالة في حساب الجمل والعقود ملحقة بآخر ذلك
المجلد.
( ١٦٤٣ : التقريرات ) للفقيه الورع الحاج الشيخ حسن علي بن المولى محمود التبريزي
الأصل الطهراني المولد والمنشا السامرائي الاشتغال نزيل مشهد الرضا 7 والمتوفى بها ( في ٤ رمضان ـ ١٣٢٥ ) هو من تقريرات أستاذه
آية الله المجدد الشيرازي من أول البيع إلى آخر الخيارات ، وقد استنسخ بعضه الحاج
آقا رضا الفقيه الهمداني.
( ١٦٤٤ : التقريرات ) للحاج ميرزا محمد حسين الشهرستاني اسمه غاية المسئول ،
يأتي.
( ١٦٤٥ : التقريرات ) للميرزا محمد حسين اليزدي الكرماني نزيل شيراز مر بعنوان
التعادل والتراجيح في ص ٢٠٣.
( ١٦٤٦ : التقريرات ) للمولى حسين قلي الهمداني الذي مر ذكره في ( ص ٤٦ ) كان من
أجلاء تلاميذ العلامة الأنصاري وكتب من تقرير بحثه في الفقه والأصول كثيرا ، وكان
يدرس فيها تلاميذه ، وقد كتب بعضهم تقريراته في هذه الدروس كما مر.
( ١٦٤٧ : التقريرات ) للمولى حمزة الجيلاني ، يسمى الحكمة الصادقية لأنه من
تقريرات أستاذه محمد صادق الأرجستاني.
( ١٦٤٨ : التقريرات ) لصاحب مصباح الفقيه شيخنا الحاج آقا رضا بن المولى محمد
هادي الهمداني النجفي المتوفى بسامراء ( في ١٣٢٢ ) هو من تقرير بحث أستاذه سيدنا
آية الله الشيرازي من أول البيع إلى آخر الخيارات ، مجلد كبير رأيته عند الشيخ أسد
الله الزنجاني السابق ذكره ، وحكي عنه أنه قال قد ضاع عني من أواسط تقريراتي هذا
جزءان
فأخذت ما كتبه
الحاج الشيخ حسن علي الطهراني من هذه التقريرات وجددتهما عن كتابته ، ومجلد آخر من
تقريرات بحث أستاذه المذكور في أصول الفقه موجود عند ولده الآقا محمد بهمدان.
( ١٦٤٩ : التقريرات ) لسبط السيد محمد الطباطبائي المجاهد الحائري ، كان تلميذ
شريف العلماء المازندراني ، وكتب تقريراته الموجودة نسخه منه في مكتبة الشيخ علي
آل كاشف الغطاء في النجف.
( ١٦٥٠ : التقريرات ) للشيخ ستار بن عبد الوهاب الأردبيلي المتوفى بالنجف ( في
١٣١٢ ) ودفن بالأيوان الذهبي ، هو من تقرير بحث أستاذه الأكبر الحاج ميرزا حبيب
الله الرشتي حدثني الميرزا علي أكبر الأردبيلي السابق ذكره أنه كان في ست مجلدات
اشتراها من ورثته السيد علي آغا الداماد التبريزي النجفي.
( ١٦٥١ : التقريرات ) للسيد محمد صادق بن السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي
الحائري المتوفى شابا ( في ذي الحجة ـ ١٣٣٧ ) كتب جميع ما حضره من بحث أستاذه
شيخنا آية الله الخراساني صاحب الكفاية ، وجعل كل بحث مستقلا ، وأخرج أكثرها إلى
البياض في حياته ، فمما رأيت منها تقريرات مباحث النواهي إلى آخر العام والخاص ،
وتقريرات حجية القطع ، وتقريرات الأصول العملية ، وتقريرات استصحاب الكلي ،
وتقريرات التعادل والتراجيح ، وتواريخ كتابتها (١٣٢٥) ، ومن تقريرات الفقه الدماء
الثلاثة ، الخمس ، الرهن ، الطلاق ، اللقطة ، والأخير بخط معين الدين أحمد بن رجب
علي في (١٣٣٤).
( ١٦٥٢ : التقريرات ) للسيد مير صالح بن المير عبد الرحيم العطار الموسوي
الأردبيلي ( المتوفى بها ١٣١٩ ) هو في مجلدين في الفقه ، من تقرير بحث أستاذه
الحاج السيد حسين الكوه كمري.
( ١٦٥٣ : التقريرات ) للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني المولود
بالحائر (١٢٩٧) هو من تقريرات شيخنا آية الله الخراساني في الفقه. الطهارة ، الخمس
، الزكاة ، الرضاع ، الطلاق ، الوقف القضاء ، منجزات المريض ، كتب كل واحد منها
مستقلا ذكره هو في إجازته للسيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم.
( ١٦٥٤ : التقريرات ) للسيد محمد طاهر بن السيد إسماعيل الموسوي الدزفولي ( المتوفى
بالنجف في ١٣١٨ )
كان تلميذ العلامة الأنصاري ، وزوج ابنته ، وكتب من تقريره تمام دورة الأصول ، ومن
الفقه خلل الصلاة والمواريث وغيرهما ، وكان جميعها موجودا عند ابنه السيد أحمد
المعروف بسبط الشيخ والمتوفى بمشهد خراسان.
( ١٦٥٥ : التقريرات ) للحاج الشيخ عبد الحسين بن الحاج جعفر المعروف والده (
بچهارپا دار ) المهرجردي اليزدي المتوفى بالنجف ( في ١٣٤٥ ) والمدفون بوادي السلام
، رأيتها بخطه عند ابنه الشيخ محمد اليزدي وهي في كراريس لو جمعت لصارت مجلدا ضخما
في الفقه والأصول ، كلها من تقرير بحث أستاذه الكبير الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي
، وبعد قليل توفي الشيخ محمد هذا ولم أدر اين صارت التقريرات ، والشيخ عبد الحسين
هذا هو والد أولي زوجات آية الله الشيخ عبد الكريم بن محمد جعفر المهرجردي اليزدي
نزيل قم ، التي رزق منها بنتا تزوجها الشيخ محمد التويسركاني.
( ١٦٥٦ : التقريرات ) للميرزا عبد الرزاق المحدث الواعظ الهمداني مؤلف البداءة
المنطقية المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٥٩ ) قال في فهرس تصانيفه إنه يبلغ أربعين ألف بيت
، وإنه سماه تقرير الأساتيد.
( ١٦٥٧ : التقريرات ) للسيد الأمير عبد الفتاح بن علي الحسيني المراغي صاحب
العناوين الذي ألفه (١٢٤٦) رأيت منها ثلاث مجلدات في مكتبة المرحوم الشيخ هادي آل
كاشف الغطاء ، الأول تقريرات بحث شيخه الكبير الشيخ موسى بن الشيخ جعفر كاشف
الغطاء في الخيارات ، والإجازة والغصب من الشرائع وجملة من كتب اللمعة وشرحه ،
تاريخ بعضها (١٢٤٣) والثاني تقريرات بحث شيخه الفقيه الشيخ علي بن الشيخ جعفر كاشف
الغطاء ، كله تعليقات على الشرائع ، والثالث تقريرات الشيخ موسى وأخيه الشيخ علي
في أصول الفقه من أول وجوب المقدمة إلى آخر مباحث الألفاظ ، وفي آخره ( ويتلوه
الأدلة العقلية ) ولا أدري إلى من صار المجلد الثاني من أصول الفقه.
( ١٦٥٨ : التقريرات ) لآية الله الشيخ عبد الكريم بن محمد جعفر المهرجردي اليزدي
المولود بها (١٢٧٦) والمتوفى بقم ليلة السبت السابع عشر من ذي القعدة (١٣٥٥)
استخرج منه كتابه الموسوم بـ « درر الأصول » ، وهو تقريرات بحث أستاذه الأجل السيد
محمد بن المير قاسم الطباطبائي الفشاركي الأصفهاني ( المتوفى بالنجف ١٣١٦ ) وكان
من أجل تلاميذ
سيدنا آية الله
المجدد الشيرازي ، ومرجع التدريس بسامراء في حياته ، وهاجر إلى النجف بعد وفاته ،
وله أيضا أصالة البراءة كما مر في ( ج ٢ ـ ص ١١٥ ) وسمى ما كتبه في الفقه بـ « الفروع
المحمدية » كما يأتي.
( ١٦٥٩ : التقريرات ) للمولى علي الخوئي من أجلاء تلاميذ العلامة الأنصاري وكاتب
تقريراته ، وكان لائقا للمرجعية بعده ، وتوفي في النجف ( في ١٣٠٩ ) كما أرخه
وترجمه سيدنا في التكملة ، رأيت منها ثلاثة أجزاء (١) خبر الواحد (٢) الأصل المثبت
(٣) بعض المسائل الأصولية ، كلها توجد في مكتبة الحسينية من وقف الحاج المولى علي
محمد النجف آبادي ، وكل هذه غير حاشيته على الرسائل كما يأتي.
( ١٦٦٠ : التقريرات ) للمولى علي الخوانساري أيضا ، كان من تلاميذ العلامة
الأنصاري وصار مرجعا للأمور في همدان وبها توفي (١٣٠٧) وتقريراته في الفقه ، مجلد
في صلاة المسافر وآخر في الغصب وغيره وهما عند الميرزا عبد الرزاق الواعظ المحدث
نزيل همدان ، وله الحاشية على القوانين يأتي.
( ١٦٦١ : التقريرات ) للآخوند المولى علي الدماوندي نزيل سامراء والمتوفى
بالكاظمية معالجا ( في ٢٥ ذي الحجة ١٣٠٤ ) هاجر إلى سامراء في أوائل المهاجرين
مستفيدا من بحث. سيدنا آية الله الشيرازي ، وكان مربيا للطلاب ساعيا في تهذيب
أخلاقهم بالمواعظ البالغة ومن المهذبين من أنفاسه الشيخ حسن علي الطهراني السابق
ذكره ، والسيد عزيز الله الطهراني الملازم له من النجف ، وقد زوجه بأخته العلوية ،
فرزق منها ولده الشيخ محمود المعروف بالمعرب في طهران المجاور أخيرا للنجف فتوفي
بها ( حدود ١٣٥٢ ) حدثني بعض المتلمذين عليه أنه كان يقول إني قد حضرت بحث الحاج
السيد حسين الكوه كمري في النجف سنين وكتبت من تقريره تمام دورة الأصول.
( ١٦٦٢ : التقريرات ) للآخوند المولى علي الروزدري ـ من قرى سلطان آباد العراق ـ كان
من قدماء تلاميذ سيدنا آية الله الشيرازي ومن المبرزين المعتمدين عنده ، فأرسله
إلى تبريز فتوفي بها ( حدود ١٢٩٠ ) وعند عزمه على السفر أودع تقريرات أستاذه عنده
مخافة الضياع في الطريق فطالعها آية الله واستحسنها وأمر الطلاب باستنساخها وكلها
في الأصول من أول مباحث الألفاظ إلى العام والخاص ، وكتب المشتق أيضا مستقلا ، ومر
له
التعادل والتراجيح
مع أصل البراءة.
( ١٦٦٣ : التقريرات ) للشيخ علي القوچاني النجفي المتوفى بالكاظمية ( في شهر
رمضان ١٣٣٣ ) عن نيف وأربعين سنة كان من أجلاء تلاميذ شيخنا آية الله الخراساني
ومقرري درسه في حياته والمدرس بعد وفاته ، وكتب كثيرا من تقريراته ، وطبع حاشيته
على الكفاية وتزوج أخيرا بابنة المرحوم السيد محمد بن إبراهيم اللواساني الآتي ذكر
تقريراته.
( ١٦٦٤ : التقريرات ) للشيخ علي الگون آبادي ( الجنابذي ) نزيل النجف ( المتوفى
٢٥ ذي الحجة ـ ١٣٣٢ ) كان أيضا من أجلاء تلاميذ شيخنا الخراساني ومقرري درسه ولم
يطل أيامه بعده ، وبقيت تقريراته الكثيرة في الفقه والأصول في المسودة ، وله حاشية
على الكفاية استنسخها بعض تلاميذه.
( ١٦٦٥ : التقريرات ) للشيخ علي المازندراني المتوفى بالنجف ( صبيحة الجمعة ١٨
شعبان ١٣٥٢ ) كان من تلاميذ الآيتين الكاظمين واختص أخيرا بسيدنا الطباطبائي ،
وكتب كثيرا من تقريراتهما.
( ١٦٦٦ : التقريرات ) للشيخ علي ابن المولى محمد جواد المرندي المعاصر مؤلف البيع
المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٩٢ ) مجلد في تقرير بحث شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني من أول
مباحث الألفاظ إلى خطاب المشافهة ، ( فرغ منه ١٣١٥ ) ، وله شرح التبصرة الموسوم
بنهاية التذكرة يأتي.
( ١٦٦٧ : التقريرات ) للشيخ محمد علي بن الشيخ حسن بن الشيخ محمد القابچي الكاظمي
المشهدي النجفي المعاصر ( المولود بسامراء ١٣٠٩ ) عدة مجلدات في تمام دورة الأصول
من تقرير بحث شيخه آية الله الميرزا محمد حسين النائيني وطبع منها في النجف مجلدان
في ١٣٤٩ أحدهما القطع والظن والثاني الأصول العملية وكان والده من تلاميذ سيدنا
آية الله المجدد الشيرازي بسامراء في الأواخر ، وبقي بعد وفاته إلى ( ١٣١٨ فسافر
إلى طهران ثم إلى المشهد الرضوي وبها توفي ( في سنة ١٣٤٥ ) ودفن في دار السيادة.
( ١٦٦٨ : التقريرات ) الفقهية والأصولية للأمير محمد علي بن الأمير محمد حسين
المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى ( ١٣ ـ ع ١ ـ ١٢٨٧ ) يوجد بخطه في مكتبة حفيده
بكربلاء.
( ١٦٦٩ : التقريرات ) الفقهية للمولى الورع الجليل الشيخ مولى علي ابن الحاج
ميرزا خليل الطهراني ( المتوفى بالنجف ١٢٩٦ ) في مجلدين بخطه الشريف ، في مكتبة
الحسينية من وقف الحاج المولى علي محمد النجف آبادي.
( ١٦٧٠ : التقريرات ) للأمير السيد علي الحائري الكبير ابن الحاج ميرزا محمد رضا
بن أبي الحسن ابن ميرزا محمد علي الجعفري اليزدي ( المتوفى بها ١٣٣٠ ) المدفون
بمشهد جده الأعلى امام زاده جعفر من ولد الصادق 7 ، اشتغل في أصفهان
على الشيخ محمد باقر ابن صاحب الحاشية ، ثم في الحائر الشريف عند الفاضل الأردكاني
، وكتب كثيرا من تقريراته ، وكتب شرحا على الشرح الكبير لكنه لم يتم ، ورسائل أخرى
كلها كانت عند ولده الجليل الحاج ميرزا علي رضا ( المولود ١٣٠٤ ) والمهاجر إلى
النجف بعد وفاه والده ، وحدثني بذلك كله قبل عوده إلى وطنه يزد في (١٣٣٦).
( ١٦٧١ : التقريرات ) للسيد علي بن السيد عباس الكازروني النجفي ( المتوفى بها
١٣٤٣ ) وهي في الصلاة والبيع وغيرهما في مجلدات من تقرير بحث الأستاد الكبير
الميرزا حبيب الله الرشتي وشيخنا آية الله الخراساني ، وانتقلت بعد وفاته إلى ولده
السيد محمد المشتغل بالنجف.
( ١٦٧٢ : التقريرات الأصولية والفقهية ) في مجلد كبير للشيخ علي بن علي رضا الخوئي الخاك مرداني (
المتوفى ١٣٥٠ ) حدثني به الأردوبادي ، وحكى عنه الخياباني في آخر مجلد الصيام من
وقايع الأيام.
( ١٦٧٣ : التقريرات ) للحاج ميرزا علي بن الحاج ميرزا لطف علي المغاني التبريزي (
المتوفى ١٢٨٤ ) حكى لي ولده العالم المعاصر الجليل ميرزا لطف علي التبريزي المتوفى
بعد رجوعه من زيارة العتبات إلى تبريز ( في حدود ١٣٤٠ ) أنه في سبع مجلدات كلها من
تقرير بحث أستاذه الحاج السيد حسين الكوه كمري ، لكن فيها بعض تقريرات المرحوم
الشيخ محمد حسن المامقاني.
( ١٦٧٤ : التقريرات ) للشيخ علي بن الشيخ محمد بن ناصر الغراوي النجفي إمام
الجماعة في المقام المشهور بمقام زين العابدين 7 في النجف الأشرف
والمتوفى بها ( في ١٨ صفر ـ ١٣١٥ ) كتبه من تقرير بحث أستاذه الفقيه الشيخ محمد
حسين الكاظمي ، ولذا سماه بـ « التقريرات الكاظمية » حدثني ابن أخيه الشيخ محمد
رضا بن قاسم بن محمد بن ناصر أنه بيع في ضمن كتبه في الهرج بعد وفاته لبعض الطلاب
الإيرانيين فحمله معه إلى إيران.
( ١٦٧٥ : التقريرات ) لشيخنا الميرزا محمد علي بن المولى نصير المدرس الرشتي
الچهاردهي المتوفى بالنجف ( في ١٣٣٤ ) كتبها من تقريرات بحث أستاذه الحاج السيد
حسين الكوه كمري ، وهي في ثلاث مجلدات (١) الصحيح والأعم ، والاجتهاد والتقليد (٢)
مقدمه الواجب وحجية الظنون إلى آخر ظواهر الكتاب ، وبعض المسائل الفقهية (٣) خلل
الصلاة كلها بخطه ;.
( ١٦٧٦ : التقريرات ) للشيخ علي أصغر بن المولى رجب علي الديزجي الزنجاني كتبه من
تقرير بحث أخيه آقا علي أكبر الآتي ذكره ، تزوج في سامراء بابنة الشيخ أسد الله
الزنجاني المذكور آنفا وسافر إلى القفقاز ( في حدود ١٣٣٠ ) وبقيت كتبه عند أبي
زوجته.
( ١٦٧٧ : التقريرات ) للمولى علي أكبر ، من قدماء تلاميذ الحاج الشيخ زين
العابدين المازندراني الحائري ( الذي توفي ١٣٠٩ ) كتبه بخطه من تقرير بحث شيخه
المذكور ( وفرغ منه في ١٢٧٥ ) والنسخة في كربلاء عند الآقا أحمد حفيد الشيخ.
( ١٦٧٨ : التقريرات ) للشيخ علي أكبر بن المولى رجب علي الديزجي الزنجاني (
المتوفى في ١٣١٠ ) في تمام مباحث الألفاظ من الأصول ، ومن الفقه الطهارة والصلاة
والصوم والغصب وغير ذلك كلها بخطه من تقرير بحث أستاذه الحاج السيد حسين الكوه
كمري وبقيت التقريرات في كتب أخيه وتلميذه الشيخ علي أصغر المذكور.
( ١٦٧٩ : التقريرات ) لميرزا علي محمد خان نظام الدولة بن ميرزا عبد الله خان
أمين الدولة ابن محمد حسين خان الصدر الأعظم الأصفهاني ، استعفى نظام الدولة عن
منصبه وجاور النجف مشتغلا بتحصيل العلم إلى أن توفي وكان يحضر بحث صاحب الجواهر
ويكتب تقريره وبعد وفاته جمع تقريراته في بعض مسائل الطهارة ولده بهاء الدين صدر
الشريعة وطبعه (١٣١٠) مع بعض تقريراته في أصول الفقه كما أشرنا إليه في ( ج ٢ ص
٢٠٨ ).
( ١٦٨٠ : التقريرات ) للشيخ غلام حسين بن علي أصغر بن غلام حسين الدربندي (
المتوفى بالنجف ١٣٢٣ ) من تقرير بحث الأستاد الكبير الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي
والفاضل الإيرواني ، ( فرغ منه ١٢٩٩ ) يوجد بخطه عند الشيخ محمد حسين الجندقي
المهرجاني ، وهو أستاذ الشيخ عبد الله المامقاني ، وترجمه في آخر مخزن المعاني.
( ١٦٨١ : التقريرات ) للمولى الشيخ فتح علي بن گل محمد حكيم البرادگاهي من
محال لنگران
المتوفى في النجف ( حدود ١٣٣٩ ) كان من خواص تلاميذ شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ،
وكتب جميع تقريراته بخطه منها ثلاث مجلدات اشتراها السيد محمد بن علي الحجة الكوه
كمري نزيل قم (١) في مباحث الألفاظ (٢) الأدلة العقلية (٣) جملة من الأصول وبعض
مسائل الفقه متفرقة ، ورأيت مجلدا رابعا بخطه أيضا اشتراه السيد محمد صادق آل بحر
العلوم.
( التقريرات الكاظمية ) للشيخ علي بن محمد الغراوي ، مر باسم الشيخ علي الغراوي.
( ١٦٨٢ : التقريرات ) للآخوند المولى لطف الله الأسكي اللاريجاني المتوفى بالنجف
(١٣١١) ودفن في الصحن الشريف قرب الزاوية الشمالية الغربية ، كتب تقريرات بحث شيخه
الفقيه صاحب الجواهر ، واستخرج منها شرح القواعد في أربع مجلدات ، وكتب أيضا
تقريرات بحث شيخه العلامة الأنصاري في الأصول والفقه ، لكنه حكى لتلميذه السيد أبي
تراب الخوانساري أنه ضاع منه تقريراته الأصولية ، نعم توجد له حاشية القوانين
الموسوم بـ « إيضاح المضامين » كما مر في ( ج ٢ ـ ص ٥٠٠ ).
( تقريرات المجالس ) أي مجالس الوعظ للحاج الشيخ جعفر التستري ، اسمه فوائد المشاهد
يأتي.
( ١٦٨٣ : التقريرات ) للسيد محسن العراقي ( المتوفى بها ١٣٥٩ ) كان أوائل اشتغاله
بطهران في مدرسة الصدر ، وهاجر إلى العتبات ( حدود ١٣١٩ ) وكان يحضر أبحاث الآيتين
شيخنا الحاج ميرزا حسين الطهراني والمولى الخراساني ، وكان يكتب تقريراتهما ،
ويدرس بعض الطلاب في المدرسة الصغيرة للحاج الطهراني ، ويقيم الجماعة في الرواق
الشريف أخيرا ، ثم رجع إلى العراق ( أراك ) ( حدود ١٣٤٦ ) وكان مرجعا بها إلى أن
توفي.
( ١٦٨٤ : التقريرات ) للسيد محسن بن محمد تقي الكوه كمري ، كان من مبرزي تلاميذ
العلامة الشيخ هادي الطهراني ( المتوفى بالنجف ١٣٢١ ) ، ومقرري درسه ، وقام مقامه
بعده في التدريس والجماعة ، في سنين قلائل واستخرج مما كتبه من تقريراته عدة رسائل
في الحق والحكم ، وفي الغيبة المحرمة ، وفي الخمس ، وفي الإمامة بالفارسية كما مر
في ـ ج ٢ ـ ص ٣٢٣.
( ١٦٨٥ : التقريرات ) لمؤلف هذا المجموع محمد محسن بن علي بن المولى محمد رضا
الطهراني فقهية
وأصولية من تقرير بحث شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ، وآية الله الخراساني ، ونسخه
الأصل عندي بخطي غير مرتبة ولا مهذبة ، بل انما هي مجموعة ضمن مجلد.
( ١٦٨٦ : التقريرات ) لآقا سيد محمد بن السيد إبراهيم بن السيد صادق بن المير أبي
طالب الناصرآبادي اللواساني الطهراني المولد النجفي المدفن ، كان والده من أجلاء
العلماء بطهران يقيم الجماعة بمسجد سرپولك ، ( وتوفي ١٣٠٩ ) ، واشتغل هو في النجف
عدة سنين عند الأستاد الكبير الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي ، وكتب من تقريراته
مجلدا في البيع. من الفضولي إلى أواسط الخيارات ، ومجلدا في اجتماع الأمر والنهي
وبعض مسائل أصولية أخرى ، رأيتهما بخطه عند ولده الأكبر الحاج ميرزا أبي القاسم ،
وكان يذكر أن له مجلدين آخرين أيضا ، وتوفي بالنجف ( في ٤ ـ ع ٢ ـ ١٣١٧ ) وولده
السيد مصطفى يحيى ذكره في ليلة وفاته كل سنة وكنت حاضرا تشييعه ودفنه بوادي السلام
في مقبرة عمرت للحاج حبيب الشالي بالتماس من ولده الحاج علي الشالي ، وبعد خراب
السور ـ الذي بناه الصدر الأصفهاني المتوفى سنة ١٢٣٩ ـ صارت هذه المقبرة في جوار
الدور.
( ١٦٨٧ : التقريرات ) للشيخ محمد بن الشيخ جعفر بن المولى محمد بن عاشور
الكرمانشاهاني الشهير بالشيخ محمد الشيخ رضائي ـ لقيامه مقام عمه الشيخ رضا ـ (
والمتوفى ١٢٩٤ ) وهي في الفقه والأصول في مجلدين بخطه في مكتبة ابنه الشيخ جعفر بن
محمد سلطان العلماء ، كتبه عن تقرير بحث أبيه الذي كتب أيضا الحاج ميرزا أبو
القاسم الكلانتري تقريراته كما مر.
( ١٦٨٨ : التقريرات ) للسيد محمد بن السيد محمد حسين الموسوي النجف آبادي
الأصفهاني من تلاميذ شيخنا آية الله الخراساني ، وقد كتب من تقرير بحثه مجلدين
أحدهما في مباحث الألفاظ والثاني القطع والظن ، رأيتهما عند السيد محمد باقر بن
السيد هاشم الگلپايگاني نزيل رانگون ( برما ).
( ١٦٨٩ : التقريرات ) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني ( المتوفى ١٣٠٢ ) قال في
قصصه إنه كتب من تقرير بحث أستاذه السيد إبراهيم القزويني صاحب الضوابط ما
يقرب من سبعين ألف
بيت ، وكتب من تقرير بحث سائر أساتيذه ما يقرب من ثمانية آلاف بيت.
( ١٦٩٠ : التقريرات ) لميرزا محمد بن عبد الوهاب بن داود الهمداني المتوفى
بالكاظمية ( في ١٣٠٣ ) من تقرير بحث أستاذه العلامة الأنصاري ، رأيته بخطه في
بقايا كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء ، وكتب عليه أنه وقفه بشروط ذكرها في
ظهر كتابه ملوك الكلام.
( ١٦٩١ : التقريرات ) في القضاء والشهادات لميرزا محمد الشهير بآقا زاده ابن
شيخنا آية الله الخراساني نزيل المشهد الرضوي والمتوفى بطهران ( في ١٣٥٦ ) كتبه من
تقرير بحث والده ، رأيت المنتسخ من أصله في كتب السيد محمد صادق بن السيد محمد
باقر الحجة الطباطبائي الحائري بكربلاء.
( ١٦٩٢ : التقريرات ) للعلامة المولى محمد بن فضل علي بن عبد الرحمن بن فضل علي
الشهير بالفاضل الشرابياني ( المولود في ١٢٤٥ ) والمتوفى بالنجف ( ١٧ رمضان ١٣٢٢ )
المطابق لجملة ( يرحم الله جناب الفاضل ) ترجمه ولده آقا محسن نزيل تبريز في رسالة
مستقلة مفصلا ، وقد فاتنا ذكره في تراجم الأشخاص ، ذكر تواريخه وسوانحه ، من
إدراكه بحث العلامة الأنصاري ، وتلمذه على آية الله المجدد الشيرازي ، قال وعمدة
مشايخه الحاج السيد حسين الكوه كمري ، كان مقرر درسه وكتب من تقريراته في الفقه
والأصول تسع مجلدات واستقل بالتدريس بعد وفاه السيد الأستاد ( في ١٢٩٩ ) وطار صيته
في إيران بعد وفاه الفاضل الإيرواني ( في ١٣٠٦ ) وصار مرجع التقليد بعد وفاه آية
الله المجدد الشيرازي ( في ١٣١٢ ) وحكم بحرمة الحج في طريق الجبل ( في ١٣١٨ ).
( ١٦٩٤ : التقريرات ) للشيخ محمد بن كرم علي زرگر محلة البارفروشي المتوفى
بالحائر في ( ع ١ ـ ١٣١٥ ) في مجلدين أحدهما في مباحث الألفاظ ، والثاني في الأدلة
العقلية ، من تقرير أستاذه الفاضل المولى محمد حسين الأردكاني ( المتوفى بالحائر
في ١٣٠٢ ) موجودان عند ولد المقرر الشيخ علي ابن محمد المازندراني المعاصر.
( ١٦٩٥ : التقريرات ) للسيد محمد بن السيد هاشم بن الأمير شجاعت علي الموسوي
الرضوي النقوي الهندي ( المولود ١٢٤٢ ـ والمتوفى ـ ١٣٢٣ ) تبلغ تصانيفه خمسا
وخمسين مجلده
منها الكشكول في
تسعة عشر مجلدا وكتب تقريرات جميع مشايخه فمنهم الشيخ محسن خنفر سمى تقريرات بحثه
بـ « التحريرات ، » كما مر في ( ج ٣ ـ ص ٣٩٤ ) ومنهم العلامة الأنصاري ، فإنه كتب
مجلدا من تقريراته ولما عرضه على العلامة الأنصاري كتب هو بخطه تعليقا عليه كما
ذكره السيد محمد نفسه في كتابه نظم اللآلي الذي ألفه (١٢٧٧) عند ترجمه نفسه وذكر
تصانيفه ومنهم الحاج السيد حسين الكوه كمري ، كتب من تقريراته مجلدات (١) في
الصلاة (٢) الخلل (٣) الزكاة (٤) البيع (٥) شروط المتعاقدين ، ومجلد كبير في
تقريرات سائر مشايخه ، منهم السيد علي بحر العلوم وغيره ، ومجلد من تقرير نفسه عند
تدريسه للشيخ محمد تقي حفيد صاحب الجواهر ، وقد رأيت الجميع في مكتبته الموقوفة
المتولي عليها اليوم ولده الجليل السيد رضا الهندي ، وفيها أيضا مجلدان من تقريره
لبحث سيدنا آية الله المجدد الشيرازي أحدهما في الطهارة والقضاء والآخر من أول بيع
العبد الآبق إلى آخر الخيارات ثم الرهن ثم الكبائر ثم تداخل الأغسال ثم الزكاة ثم
الحيض والاستحاضة.
( ١٦٩٦ : التقريرات ) للشيخ منصور بن المولى محمد أمين الدزفولي أخ العلامة
الأنصاري وتلميذه ، فإنه كتب تقريرات بحث أخيه أصولا وفقها في عدة مجلدات كما ذكره
سيدنا في تكملة الأمل.
( ١٦٩٧ : التقريرات ) للشيخ ميرزا موسى بن جعفر بن أحمد مؤلف أوثق الوسائل الذي
مر في ج ٢ ـ ص ٤٧٣ هو من تقرير أستاذه السيد حسين الكوه كمري كما ذكره سيدنا في
التكملة.
( التقريرات ) المسمى بـ « منية
الطالب » في حاشية المكاسب للحاج الشيخ موسى الخوانساري النجفي المعاصر كتبه من
تقرير بحث آية الله النائيني يأتي.
( ١٦٩٨ : التقريرات ) لميرزا مهدي بن شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني من تقرير بحث
والده في الأصول والفقه غير ما مر في ( ج ٢ ـ ص ٢٣٨ ) بعنوان إعلام الأعلام في
مولد سيد الأنام ، وهذه التقريرات أيضا كانت في مكتبة شيخنا شيخ الشريعة.
( ١٦٩٩ : التقريرات ) للسيد هاشم بن السيد علي بن السيد رضا بن آية الله بحر
العلوم المتوفى قبل وفاه والده السيد علي صاحب البرهان الذي مر أنه توفي ( في ١٢٩٨
)
كان تلميذ سيدنا
آية الله المجدد الشيرازي ، وكاتب تقريراته ( منها ) تقرير بحث مقدمه الواجب
استحسنه آية الله وأمر تلميذه المولى محمد تقي القمي باستنساخه ، رأيت النسخة بخطه
في مكتبة آية الله ، ويوجد أيضا فيها مجلد من تقريره لأكثر مباحث الأصول الإجزاء ،
الضد ، المفاهيم ، العموم والخصوص ، وبعض مباحث الظنون ، والأصول العملية ، وكانت
نسخه منها عند السيد جعفر بن السيد محمد باقر أخ السيد هاشم اشتراها منه السيد
محمد اليزدي الطباطبائي ، قال سيدنا في التكملة ( ورأيت له رسالة في حجية الظن ).
( ١٧٠٠ : التقريرات ) الفقهية في عدة أجزاء للحاج ميرزا يوسف بن السيد باقر
الطباطبائي من تقرير بحث شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ، ومرت تقريراته الأصولية في
( ج ٢ ـ ص ٢٠٩ ) بعنوان أصول الفقه ، رأيت الجميع عند أخيه السيد محمد رضا
التبريزي في النجف الأشرف.
( التقريرات ) للشيخ يوسف بن يعقوب الوائلي النجفي ، مر بعنوان أصول الفقه ، كان
تلميذ شيخنا الشيخ محمد طه نجف ، والفاضل الشرابياني ، وكتب كثيرا من تقريراتهما
كما ذكره ولده الشيخ محمد ( المتوفى ١٣٥٦ ).
( ١٧٠١ : تقريط الأسماع ) في نظم مسائل الرضاع ، أرجوزة في مائة وثمانية عشر بيتا للسيد
محمد صادق ابن السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري ( المتوفى ١٣٣٧ ) طبع مع
بعض منظوماته في (١٣٣١) أوله :
الحمد لله عظيم
المنن
|
|
من ألهم الطفل
رضاع اللبن
|
(
١٧٠٢ : تقريظ الدفاتر ) للشريف ابن طباطبا النسابة الأصفهاني المولد والمسكن والمدفن ، وهو أبو الحسن
محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد الرئيس ابن إبراهيم طباطبا بن إسماعيل الديباج بن
إبراهيم العمر بن الحسن المثنى ابن الحسن السبط 7 مات بأصفهان ( في
٣٢٢ ) وله عقب كثير بها ، ترجمه معجم الأدباء في ( ج ١٧ ـ ص ١٤٣ ) وذكر تصانيفه ،
ومنها كتاب في تقريظ الدفاتر ، وترجمه ابن النديم في ( ص ١٩٦ ) بعنوان ابن طباطبا
العلوي ، وكذا ابن شهرآشوب بعنوان ابن طباطبا النسابة في آخر معالم العلماء وعده
من الشعراء المتقين ، ولكن لم يذكر له هذا الكتاب ، والظاهر أنه تقريظ لنوع
الدفاتر ، إذ لو كان فيه تقريظ لعدة أفراد منها لكان يقول كتاب في تقاريظ الدفاتر
، كما
ذكرنا في محله عدة
من كتب التقاريظ وأشرنا إلى حقيقة التقريظ وأصل استعماله.
( تقريظات المشاهير ) على تفسير لوامع التنزيل كما في النسخة المطبوعة ، مر بعنوان
التقاريظ.
( ١٧٠٣ : تقسيم الأخماس ) في زمان الغيبة ووجوب إخراجها في مصارفها ، للسيد الأمير
محمود بن فتح الله الحسيني الكاظمي مؤلف تفريج الكربة في إثبات الرجعة السابق ذكره
، أوله ( الحمد لله على تتابع آلائه ) ألفه في النجف ، ورتبه على مقدمه وخمسة
أبواب وخاتمة ، وذكر في آخره مشايخه الثلاثة أشرنا إليهم في عنوان التفريج.
( ١٧٠٤ : تقسيم الأسماء ) ومعانيها للشيخ علي الحزين ( المتوفى ١١٨١ ) فارسي كما في
فهرس تصانيفه.
( ١٧٠٥ : تقسيم الرؤيا ) للإمام جعفر الصادق 7 كما في كشف الظنون
، ولم نجد سندا لهذه النسبة في غيره ، فالظاهر أنه من تصانيف بعض الشيعة بالرواية
عن الإمام الصادق 7 ، كما أن تفسير
الرؤيا للصابوني السابق ذكره روايات عنهم :.
( ١٧٠٦ : تقسيم العلم ) بأقسامه الأولية والثانوية ، للحاج ميرزا أبي عبد الله بن
أبي القاسم الموسوي الزنجاني ( المتوفى ١٣١٣ ) يوجد بخطه عند ولده الميرزا مهدي.
( ١٧٠٧ : تقسيم العلم ) للمولى قطب الدين محمد بن محمد البويهي الرازي ( المتوفى
٧٦٦ ) مختصر رأيته ضمن مجموعة في مكتبة الخوانساري في النجف.
( ١٧٠٨ : تقسيم القرآن ) لمحمد بن السائب الكلبي النسابة ( المتوفى ١٤٦ ) ذكره ابن
النديم في ( ص ١٤٠ ).
( ١٧٠٩ : تقسيم الكلمة ) إلى الاسم والفعل والحرف للشيخ عبد الله بن علي بن أحمد
البحراني ( المتوفى ١١٤٨ ) ذكره تلميذه المحدث البحراني في اللؤلؤة بعنوان
الرسالة.
( ١٧١٠ : تقسيم الموجودات ) للشيخ أبي علي الحسين بن سينا يوجد في الخزانة الرضوية
منضما إلى شرح الكبرى ، آخر الموجود منه ( والثاني ما يكون زواله سريعا ).
( ١٧١١ : تقسيم الموجودات ) للوزير رشيد الدين فضل الله الهمداني الشهيد (٧١٨) من
الرسائل المدرجة في كتابه التوضيحات.
( ١٧١٢ : تقسيم النفوس ) الأربعة ، الفلكي ، الحيواني ، النباتي ، الطبيعي ، مختصر
فارسي للشيخ أبي علي بن سينا ، ضمن مجموعة في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين
بالكاظمية.
( ١٧١٣ : تقليب الدول ) وتغيير الآراء والملل ، للعلامة المؤرخ المسعودي أحال إليه
في كتابه التنبيه والأشراف.
( ١٧١٤ : تقليب المكايد ) فارسي في رد الباب الثاني من التحفة الاثني عشرية الذي نسب
فيه المكايد إلى الشيعة ، فقلب المكايد مؤلف هذا الكتاب السيد مير محمد قلي (
المتوفى ١٢٦٠ ) كما أشرنا إليه في كتابه تشييد المطاعن الذي هو في رد الباب العاشر
من التحفة وهو أيضا مطبوع لكنه مغلوط غير مصحح أوله : ( الحمد لله الذي قال رغما
للظالمين إن الله لا يهدي كيد الخائنين ).
( ١٧١٥ : التقليد ) في مسائل التقليد لحجة الإسلام الحاج السيد محمد باقر
الأصفهاني ( المتوفى بها ١٢٦٠ ) ينقل عباراتها في هداية المسترشدين كما يأتي.
( ١٧١٦ : التقليد ) في مسائل التقليد فارسي مختصر.
( ١٧١٧ : التقليد ) في مسائله عربي مبسوط كلاهما لميرزا عبد الوهاب الشريف ابن
محمد علي القزويني ذكرهما في أول كتابه هداية المسترشدين ( المكتوب ١٢٤٢ ) ، وذكر
أنه بعد تأليف الرسالتين رأى رسالة السيد محمد باقر حجة الإسلام الأصفهاني في
التقليد ، التي أوجب فيها العدول إلى المجتهد الحي بمجرد موت المجتهد ، فكتب
الهداية هذا في رده.
( ١٧١٨ : التقليد ) في مسائله باللغة الگجراتية للمولوي الحاج غلام علي
البهاونگري المعاصر ، ذكره في فهرس تصانيفه.
( ١٧١٩ : التقليد وأحكامه ) للحاج الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني (
المتوفى ١٣٣٣ ) مرتب على أمور ( ١ في معنى التقليد (٢) في حكمه (٣) في كفاية
الاحتياط عنه عند المطابقة (٤) في جوازه لمن بلغ الاجتهاد (٥) في شرائط المفتي (٦)
في اشتراط حياة المجتهد.
( ١٧٢٠ : التقليد وأحكامه ) للسيد أحمد علي بن المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي
المعاصر ، ذكره السيد علي نقي النقوي في المشاهير.
( ١٧٢١ : تقليد وطهارت ) نظم فارسي لمسائل التقليد وأحكام الطهارة من كتاب مجمع
المسائل الفارسي
المطابق لفتوى آية الله السيد محمد كاظم اليزدي ( المتوفى ١٣٣٧ ) نظمه لميرزا علي
بن حسين بن علي أكبر بن شيخ ملك الميبدي : اليزدي ، ولد بها ( حدود ١٢٩٥ ) ثم حمله
والده في صغره إلى كربلاء وبها نشاء وطلب العلم ورزق طبعا سلسا في الشعر ولقبه
الشعري ( خاموش ) وقد مضت عليه مدة جاور فيها النجف الأشرف عضوا في القنصلية
الإيرانية بها. وله شهنشاه نامه حسينى في عدة مجلدات كبار ، يقرب من ستين ألف بيت
في بحر التقارب ، ومختار نامه ودواوين في مدائح المعصومين والغزليات والرباعيات
والمثنويات إلى غير ذلك.
( ١٧٢٢ : تقليد الأعلم ) للشيخ محمد رفيع بن عبد المحمد الكزازي النجفي تلميذ الحاج
ميرزا حبيب الله الرشتي وتوفي قبل وفاه أستاذه بسنين كثيره وذكر تصانيفه ومنها
تقليد الأعلم هذا في إجازته للسيد عبد الرحمن بن محمد تقي الكرهرودي الكزازي.
( ١٧٢٣ : تقليد الأعلم ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني ( المتوفى ١٣٠٢ ) ذكر في
قصصه أنه اختار فيه عدم تعين الأعلم ( أقول ) يستفاد تعين الأعلم زائدا على ما
استدلوا به عليه من كلامه 7 في نهج البلاغة ( أولى
الناس بالأنبياء أعلمهم بما جاءوا به ).
( ١٧٢٤ : تقليد الأموات ) للشيخ إبراهيم بن سليمان العاملي من العلماء المتأخرين عن
الشيخ الحر كان في أواسط القرن الثاني عشر كما ذكره بعض المعاصرين لصاحب الحدائق ،
وله رسالة في تقليد الأموات والحكم بجوازه ، كما ذكره الشيخ محمد بن يونس الشويهي
في براهين العقول الذي ألفه (١٢٢٩) مصرحا بأنه موجود عنده.
( تقليد الأموات ) اسمه منبع الحياة في حجية قول المجتهدين من الأموات مطبوع للمحدث
الجزائري.
( ١٧٢٥ : تقليد الأموات ) للشيخ ميرزا علي أكبر بن الحاج ميرزا محسن الأردبيلي
المولود ( ١٢٦٩ ـ والمتوفى ـ ١٣٤٦ ) فارسي مطبوع ، أفتى فيه بوجوب تقليد الأعلم
الميت ابتداء عند الدوران مع الحي الغير الأعلم.
( ١٧٢٦ : تقليد الأموات ) لميرزا عناية الله بن ميرزا حسين بن ميرزا علي بن ميرزا
محمد النيشابوري الهندي المعروف بالأخباري المعاصر ، ذكره السيد شهاب الدين المجاز
منه.
( ١٧٢٧ : تقليد الأموات بقاء ) أي جواز البقاء على تقليد الميت ، للسيد ميرزا محمد جعفر
بن محمد حسين ابن
ميرزا مهدي الموسوي الشهرستاني الحائري ( ألفه ١٢٥٩ ) رأيته ضمن مجموعة من رسائله
في كتب الحاج ميرزا علي الشهرستاني بكربلاء.
( ١٧٢٨ : تقليد المقلد ) رسالة عملية مطبوعة بلغة أردو ، للحاج السيد أبي القاسم
الرضوي اللاهوري ( المتوفى ١٣٢٤ ).
( ١٧٢٩ : تقليد الميت ) للحاج محمد إبراهيم الكلباسي ( المتوفى ١٢٦١ ) أوله : (
الحمد لله الذي أحيا الحق بالإسلام ، وأمات الباطل وقواعده ) ذكر فيه أنه لما بلغ
في كتابه شوارع الهداية في شرح الكفاية إلى هذه المسألة فكتبها مستقلة مرتبة على
مقدمه ومصباحين وخاتمة ، رأيته في النجف في كتب السيد محمد الحجة التبريزي نزيل قم.
( ١٧٣٠ : تقليد الميت ) للمحقق الميرزا أبي القاسم القمي طبع ضمن جامع الشتات.
( ١٧٣١ : تقليد الميت ) لميرزا أبي المعالي ابن الحاج الكلباسي ( المتوفى ١٣١٥ )
طبع ضمن الرسائل الخمس عشرة له.
( ١٧٣٢ : تقليد الميت ) للأستاد الوحيد الآقا محمد باقر البهبهاني ( المتوفى
بالحائر ١٢٠٦ ) أوله : ( الحمد لله رب العالمين حمدا يرضى ربنا منا ، وصلى الله
على محمد وآله صلاة ترضيهم عنا ) اختار فيه أنه لا قول للميت ، رأيت منها نسخا
منها بخط السيد مراد ابن عبد الكريم الطباطبائي ( فرغ من نسخها في ١٢٣٣ ) يظهر منه
أنه من أفاضل عصره.
( ١٧٣٣ : تقليد الميت ) لبعض تلاميذ صاحب الجواهر مجلد مبسوط من كتب الشيخ أبي
القاسم الكازروني الذي كان في سامراء سنين.
( ١٧٣٤ : تقليد الميت ) لبعض معاصري الشهيد الثاني احتمل في الرياض أنه للسيد فضل
الله فنذكره باسم مؤلفه.
( ١٧٣٥ : تقليد الميت ) للشيخ حسن بن زين الدين صاحب المعالم المتوفى ـ ١٠١١ اختار
فيه عدم جواز تقليد الميت ، وعدم التجزي ، وضيق فيه على المكلفين ، ولذا رده
تلميذه الشيخ عبد اللطيف بكتابه الآتي في هذه المسألة. وأحال صاحب المعالم في آخر
هذا الكتاب تفاصيل المطالب إلى كتابه مشكاة القول السديد في الاجتهاد والتقليد ،
يوجد هو ورد تلميذ المؤلف الشيخ عبد اللطيف كلاهما بخط الشيخ شرف الدين
المازندراني ضمن مجموعة كتبت من (١٠٥٥) إلى (١٠٦٠) في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف
الغطاء
في النجف.
( ١٧٣٦ : تقليد الميت ) للشيخ زين الدين بن علي الشهيد (٩٦٦) كتبه للسيد حسين بن
أبي الحسن معبرا عنه بعد الخطبة بقوله ( فاعلم أيها الأخ الوفي والبر التقي نفعني
الله بك ونفعك بي ) كذا ذكره في كشف الحجب ، أقول هو السيد حسين بن أبي الحسن
الموسوي العاملي جد صاحب المدارك ووالد السيد نور الدين علي الذي كان تلميذ الشهيد
ووصيه ، نسخه منه في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين في ثماني عشرة صفحة
بقطع الربع ، أوله : ( اللهم حببنا إلى الحق وحببه إلينا ، وحلنا بحقائقه وجنبنا
الباطل وبغضه إلينا ، ومل بنا عن طرائقه ) بدأ بجملة من المواعظ والنصائح وذكر
اثني عشر وجها لعدم جواز تقليد الميت ، وختم الكتاب بالترغيب والتحريص إلى علم
الفقه والحديث والتحذير عن الاشتغال بعلوم الفلاسفة وآخر كلامه ( ما أردت الا
الإصلاح وما توفيقي الا بالله ) وصرح بأنه كتبه في جزء يسير من يوم واحد قصير خامس
شوال (٩٤٩).
( ١٧٣٧ : تقليد الميت ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي صاحب البلغة ( المتوفى
١١٢١ ) أوله : ( الحمد لله الذي خصنا بالشريعة السمحة السهلة والدين الحنيف )
رأيته في مكتبة شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني.
( ١٧٣٧ : تقليد الميت ) للشيخ عبد اللطيف بن الشيخ نور الدين علي بن الشيخ شهاب
الدين أحمد الجامعي ذكر في أوله أنه كتبه بعد وقوفه على رسالة شيخه صاحب المعالم
التي ضيق فيها على المكلفين المسالك وأوقعهم في المهالك ، أوله : ( أما بعد حمد
الله على نواله ) تقرب من ثلاثمائة بيت ، رأيت منها نسخا ، منها بخط الشيخ شريف
الدين كما مر آنفا ، ومنها بخط الشيخ جواد محيي الدين ( كتبها ١٢٨٠ ).
( تقليد الميت ) للمولى علي الخوئي ( المتوفى ١٣٠٩ ) ولعله من تقرير أستاذه
العلامة الأنصاري كما مر.
( ١٧٣٨ : تقليد الميت ) للسيد فضل الله الأسترآبادي المعاصر للشهيد الثاني ، حكى
سيدنا في التكملة أن الشهيد الثاني لما ألف رسالته في تقليد الميت أرسلها إلى
السيد فضل الله فكتب هو هذا الكتاب الذي يقول في أثنائه ( وأما ما ذكر في الكتابة
الشريفة المرسلة إلينا ) ومراده بالكتابة رسالة الشهيد.
( ١٧٣٩ : تقليد الميت ) للشيخ محمد بن جابر بن عباس العاملي النجفي تلميذ الشيخ
محمد سبط الشهيد الثاني ( والمتوفى ١٠٣٠ ) مختصر صرح فيه بحرمته أوله : ( وبالله
التوفيق لا يتم الاستدلال على عدم جواز خلو الزمان من المجتهد الحي ) ضمن مجموعة
في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين.
( ١٧٤٠ : تقليد الميت وإنه لا قول له ) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني ( المتوفى ١٠٩٨ )
توجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة راجه سيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد الهند.
( ١٧٤١ : تقليد الميت ) للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي ( المتوفى ١١٠٤ ) ذكر
اسمه في أوله ، رأيت نسخه منه منضمة إلى جامع المقال للطريحي عند الحاج الشيخ علي
القمي في النجف ( تاريخ كتابتها ١١٣١ ).
( ١٧٤٢ : تقليد الميت ) للشيخ محمد بن عبد علي بن محمد بن أحمد آل عبد الجبار
القطيفي ، أوله ( الحمد لله الأحد وصلى الله على محمد وآله العمد ) ذكر فيه أن
السيد ركن الدين محمد الجرجاني اختار جواز تقليد الميت اضطرارا في شرحه على مبادئ
الأصول للعلامة الحلي ، ونقل فيه عن رسالة الشيخ سليمان الماحوزي المذكورة آنفا ،
وعليه حواش منه ، والنسخة ضمن مجموعة من رسائله بخط تلميذه الشيخ يحيى بن عبد العزيز
( في ١٢٣٤ ) في كتب الشيخ مشكور في النجف.
( ١٧٤٣ : تقليد الميت والأعلم ) للعلامة الأنصاري الشيخ المرتضى التستري ( المتوفى ١٢٨١ )
طبع ملحقا بآخر مطارح الأنظار مصرحا بأنه من إفاداته وإنه حرره بعض تلاميذه ، وقد
كتب في تقرير بحثه في هاتين المسألتين من تلاميذه المحقق الميرزا أبو القاسم
الكلانتري المطبوع تقريره في آخر مطارح الأنظار ، والأستاد الحاج ميرزا حبيب الله
الرشتي المطبوع تقريره أيضا في آخر كتاب الغصب له في (١٣٢٢) ، وقد ذكرناهما بعنوان
التقريرات ، وقلنا إن تاريخ كتابة تقرير الميرزا الرشتي سنة (١٢٧١) فيظهر تقدم
تأليف العلامة الأنصاري عليه.
( ١٧٤٤ : كتاب التقوى ) لأبي الحسين محمد بن بحر الرهني الشيباني الكرماني
الترماشيري المؤلف لنحو خمسمائة كتاب كما في الفهرست. يرويه عنه أحمد بن نوح الذي
هو من
مشايخ النجاشي.
( تقوى العالي بالسافل ) من فروع أحكام المياه من كتاب الطهارة لكنه استقل بالتأليف من
جمع من المتأخرين منهم شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني المتوفى (١٣٣٩) ، ( ومنهم )
آية الله السيد محمد الأصفهاني المتوفى بالنجف (١٣١٦) وقد جعله حفيده السيد هادي
بن السيد عباس بن المؤلف من أجزاء الفروع المحمدية ، ( ومنهم ) العلامة الشيخ هادي
الطهراني المتوفى بالنجف (١٣٢١).
( ١٧٤٥ : تقوية الإيمان ) برد تزكية آل أبي سفيان للسيد محمد بن عقيل بن عبد الله بن
يحيى العلوي الحسيني الحضرمي مؤلف أحاديث المختار المذكور في ( ج ١ ص ٢٧٩ ) كتبه
في الذب عن اعتراضات أوردت على كتابه النصائح الكافية من مؤلف كتاب إعانة
المسترشدين على اجتناب البدع في الدين ، وأثبت فيه صحة ما ذكره في نصائحه وطبعه
(١٣٤٣).
( ١٧٤٦ : تقوية الباه ) لأبي المظفر حبيب الله بن محمد بن أردشير من أحفاد جرجاسب
بن جاماسب الحكيم كما ذكره ، كتبه للسلطان أبي الحارث سنجر بن ملك شاه السلجوقي
الذي توفي (٥٥٢) أو (٥٥٥) أوله ( الحمد لله رب العالمين وطوبى للعارفين ) ورتبه
على سبعة عشر بابا ، يوجد منه نسخه في الخزانة الرضوية من وقف (١١٦٦) كما في
فهرسها ، ولعله لمؤلف ( تقويم الأبدان ) الآتي فراجعه.
( ١٧٤٧ : تقوية الباه ) أو ( أسرار النكاح ) وقد فاتنا ذكره في محله بالعنوان
الثاني ، وهو للمولى عبد الله بن الحاج بابا السمناني العالم الطبيب من تلاميذ
المحقق المير الداماد ، ترجمه صاحب الرياض مفصلا ، وكتابه هذا نظير رجوع الشيخ إلى
صباه المطبوع ، ويوجد نسخه خط المصنف عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا.
( ١٧٤٨ : تقويم الآيات ) في كشف آيات القرآن لبعض الأصحاب يوجد عند الميرزا محمد علي
الأردوبادي وهو مرتب على أسلوب غير مأنوس يصعب التناول منه.
( تقويم الأبدان ) الفارسي الذي مر ذكره مجملا في ( ص ٩٠ ) بعنوان ترجمه تقويم
الأبدان لمحمد أشرف المطبوع في طهران (١٢٧٥) بتصحيح الشيخ يوسف الطبيب والمولى
محمد الخراساني ، فإنه مرتب على الجداول كما في دفاتر التقاويم النجومية ، يذكر
فيه المرض
وعلائمه وأسبابه
وعلاجه كل في جدول خاص به لتسهيل التناول.
( ١٧٤٩ : تقويم الأبدان ) طب فارسي أيضا لحبيب الله بن نور الدين محمد بن حبيب الله
الطبسي التوني لم يذكر فيه اسم للكتاب وانما سميناه تقويم الأبدان لكونه نظير
تقويم الأبدان لابن جزلة ، وليس هو ترجمته المطبوعة لمحمد أشرف. فإن مؤلفه حبيب
الله الطبسي ألفه باسم السلطان الموسوم باسم النبي الهاشمي وقد أشار إليه بقوله.
بگو محمد وبس كن
كه دين دنيا را
|
|
تفاخر است ز
نامش ....
|
أوله : ( مراسم
حمد صحيح ولوازم شكر صريح حكيمى را شايد كه بمحض حكمت كامله وكمال قدرت شامله مزاج
جميع انام را ) إلى قوله في مدح الآل :.
دست به دامان آل
زن كه نباشد
|
|
جز بمحمد مال آل
محمد
|
وقال في آخره ( والصلاة
على طبيب الأمراض وحبيب قلوب الأنام وآله وأولاده وأصحابه الطيبين الطاهرين
المنتجبين ) وهو في جزءين أولهما في معالجات الأمراض في مقالتين أولاهما في أمراض
الأعضاء في مائة واثنتي عشرة ورقة ، وثانيتهما فيما لا يختص بعضو في أربعين ورقة
في كل ورقة جداول بهذا الترتيب ، لاسم المرض ، لسببه ، لعلامته ، لاستفراغه ،
لعلاجه للفقراء ، لعلاجه للملوك ، وفي الصفحة المقابلة علاجه العام ، والجزء
الثاني في ( قرأ بادين الأدوية ) مرتبا على الحروف في كل ورقة جداول كذلك ، اسمها
، ماهيتها ، نوعها ، اختيارها ، مزاجها ، قوتها ، وفي الصفحة المقابلة أيضا جداول
في كيفية استعمالها ، كميتها ، مضرتها ، إصلاحها بدلها ، رأيت النسخة في مكتبة بيت
الشيخ نعمة الطريحي في النجف الأشرف وهي ناقصة قليلا.
( ١٧٥٠ : تقويم أبي البقاء ) بالسنة الشمسية في (٩٣٧) أوله ( الحمد لله رب العالمين
والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله
وأولاده المعصومين وعترته الطاهرين أجمعين من آل طه ويس ) ذكر فيه أنه أخذه من
الكتب المعتبرة.
( ١٧٥١ : تقويم الأود ) ومداواة العمد للسيد سبط حسن بن السيد وارث حسين الجايسي
اللكهنوي المولود (١٢٩٦) والمتوفى في ( المحرم ـ ١٣٥٤ ) مطبوع في لكهنو في ( ٧٨
صفحة ) أوله ( الحمد لله الوتر الصمد الذي رفع السماء بلا عمد ) شرح فيه خطبته
عليه
السلام في النهج
أولها ( لله بلاد فلان فلقد قوم الأود وداوى العمد ) وذكر الخلاف في بيان المراد
من فلان.
( ١٧٥٢ : تقويم الإيمان ) للمحقق المير محمد باقر الداماد متن مختصر أوله ( تقدست يا
من الأنوار ظلالك وتجللت يا من الذوات أفعالك ) رأيته ضمن مجموعة عند السيد محمد
الحجة الكوه كمري نزيل قم ، وقد مر شرحه الموسوم بـ « التصحيحات والتقويمات » ،
ومقدمته الموسومة بتقدمه تقويم الإيمان.
( ١٧٥٣ : تقويم پارس ) فارسي ينشر تباعا في سالنامه پارس المنشا في ١٣٠٥ ) شمسية ،
وهو من استخراج الشيخ حبيب الله ذي الفنون المعاصر الماهر في علوم الفلك والنجوم
ويأتي سالنامه في السين متعددا.
( ١٧٥٤ : تقويم البلدان ) للملك المؤيد إسماعيل بن الأفضل الأيوبي مؤلف تاريخ أبي
الفداء المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٢٧ ) ذكره مفصلا في كشف الظنون ( ج ١ ـ ص ٣٢٠ ) ،
وذكر طبعه وطبع ترجمته باللاتينية وغيرها في معجم المطبوعات ، نسخه منه في الرضوية
عتيقة من وقف نادر شاه (١١٤٥) ، ونسخه في النجف أوله ( الحمد لله حمدا يليق بجلاله
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وبعد .. ) ومرت ترجمته إلى ( الفارسية ) ( في ص ٩٠
).
( ١٧٥٥ : تقويم تربيت ) لميرزا محمد علي التبريزي مؤلف دانشمندان آذربايگان المتوفى
( ٢٦ دي ١٣١٦ ش ) مجموع نفيس مشتمل على تقويم سنة ( ١٣٠٨ ش ) ومنتخب غزليات هما ،
ورباعيات خيام وترجمه جامي مع خمسة وعشرين رجلا من فضلاء آذربايجان.
( ١٧٥٦ : تقويم الخط ) شرح على رمح الخط الذي هو نظم لباب الخط من كتاب الشافية
الصرفية الحاجبية ، والناظم هو السيد المير قوام الدين السيفي صاحب التحفة
القوامية وغيرها من الأراجيز الكثيرة ، والشارح تلميذ الناظم المولى محسن بن محمد
طاهر القزويني النحوي فرع من الشرح (١١٢٣) أوله ( نحمدك اللهم على ما أنعمت علينا
من سوابغ الإفضال والإنعام ) موجود عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم كما كتبه
إلينا.
( ١٧٥٧ : تقويم الرجال ) لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع النيشابوري الهندي
المتوفى (١٢٣٢) عده من تصانيف نفسه في رجاله الكبير المؤلف (١٢٢٥) والموسوم
بـ « صحيفة الصفا »
كما نقل عنه في الروضات في ( ص ٦٥٣ ).
( ١٧٥٨ : التقويم الشرعي ) فارسي مرتب على الجداول فيها الاختيارات وتعيين السعد
والنحس والخير والشر على ما نقل في بعض الاخبار ، للسيد الأمير محمد صالح بن عبد
الواسع الحسيني الخاتون آبادي المتوفى ( صفر ـ ١١٢٦ ) ودفن في النجف كما في شجرة
الخاتون آباديين ، وهو مختصر ومستخرج من كتابه الكبير الموسوم بتقويم المؤمنين ،
فرغ من هذا المختصر في (١١١٠) ، وتاريخه مع التعمية في قوله في مصراع : ( بر آورد
جزوى ٢٦ ز تقويم شرعى ١١٣٦ ) ٢٦ ـ ١١١٠١١٣٦ موجود أيضا عند السيد شهاب الدين بقم
كما كتبه إلينا ، ويأتي في الميم منهج الشيعة في تقويم الشريعة.
( ١٧٥٩ : تقويم الشيعة ) في اختيارات الأيام وغيرها للسيد محمد مرتضى الجنفوري مؤلف
إصلاح الرسوم المذكور في ج ٢.
( ١٧٦٠ : التقويم العلائي ) للمحقق خواجه نصير الدين الطوسي المتوفى ( ١٨ ـ ذي الحجة
٦٧٢ ) كتبه باسم علاء الدين محمد من أمراء الإسماعيلية بالموت ، حكى القاضي في
مجالس المؤمنين عن هذا الكتاب سلسلة نسب الخلفاء الإسماعيلية بمصر هكذا من جدهم
عبيد الله بن محمد بن عبد الله بن ميمون ابن إسماعيل بن الإمام الصادق 7 ، وقد ألف المحقق الطوسي باسم الأمراء الإسماعيلية كتابين
آخرين أحدهما أخلاق ناصري باسم ناصر الدين عبد الرحيم بن أبي منصور والآخر رسالة
السير والسلوك باسم قطب الدين مظفر بن محمد الإسماعيلي حاكم قهستان.
( ١٧٦١ : تقويم العوج ) في تقديم الأعوج ألف (١٢٩٨) وطبع (١٣١١) كذا ذكر في بعض
الفهارس.
( ١٧٦٢ : تقويم فارسي ) لميرزا عبد الغفار نجم الدولة ومقدمته لميرزا أبي الحسن
ذكاء الملك لسنة (١٢٨٩) هجرية شمسية و (١٣٢٨) هجرية قمرية .
__________________
( ١٧٦٣ : تقويم القبلة ) عده الشيخ إبراهيم الكفعمي في آخر البلد الأمين من الكتب
المأخوذة منها فراجعه.
__________________
( ١٧٦٤ : تقويم الكواكب ) فارسي للسيد الحجة الحاج ميرزا محمد حسين بن الأمير محمد
علي المرعشي المعروف بالشهرستاني الحائري المتوفى بها (١٣١٥) وله الكوكب الدري
الفارسي في معرفة التقويم كلاهما بخطه في مكتبته.
__________________
( ١٧٦٥ : تقويم المحسنين ) في معرفة الساعات والشهور والسنين ، للمحدث الفيض الكاشاني
المتوفى (١٠٩١) وسماه ثانيا بأحسن التقويم كما مر ، طبع مكررا أوله في
__________________
بعض النسخ ( الحمد
لله الذي جعل الإنسان الكامل معلما للملك ـ إلى قوله ـ وخلقنا في
__________________
أحسن تقويم ) وفي
بعضها ( الحمد لله الذي خلقنا في أحسن تقويم وهدانا للدين القويم والنهج المستقيم
). وذكر أن الباعث لتأليفه هو ردع العوام عن العمل بتخرصات المنجمين
__________________
في تقاويمهم
ودلالتهم إلى ما ورد في ذلك عن الأئمة المعصومين 7 ورتبه على مقدمه
وفصل وعدة جداول ، وخاتمة ، وتكملة ، ونصيحة ، ويأتي له غنيمة الأيام ومعيار
الساعات أيضا في هذا الموضوع.
( ١٧٦٦ : تقويم المعرفة ) في معرفة التقويم فارسي للسيد أحمد المشهور بالسيد آقا
التستري نزيل النجف ومؤلف تعويد اللسان السابق ذكره. أوله ( الحمد لله الذي جعل
الشمس ضياء والقمر نورا ) مرتب على مقدمه وفصول وخاتمة فيها فائدتان ثانيتهما في
شرح ما نظمه في نظرات المطر والريح وتغيير الطقس في سنة (١٣٠٩) وقال في تاريخ نظمه
: ـ
أحمد موسوي كه
كرد إنشاء
|
|
سنة غشط بود وسلخ
صفر
|
ونقله إلى البياض
في (١٣١٨) ، وعليه تقريظ السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني في (١٣٢٢).
( ١٧٦٧ : تقويم المؤمنين ) للأمير محمد صالح الخاتون آبادي هو كتابه الكبير الذي
استخرج منه التقويم الشرعي كما مر آنفا.
( ١٧٦٨ : التقويمات ) ينسب إلى المحقق الداماد في بعض الفهارس ، والمظنون أنه ما
مر بعنوان التصحيحات والتقويمات.
( ١٧٦٩ : التقية ) وأحكامها رسالة للشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي والد المحدث
البحراني المتوفى بالقطيف بعد خروجه عن البحرين لتسلط الخوارج عليها عن قرب سبع
وأربعين من عمره في (١١٣١) قال في ( اللؤلؤة ) إنها ضاعت عنه في قضية البحرين.
( ١٧٧٠ : التقية ) من مقالات الأديب الخطيب الكاتب المعاصر الشيخ أحمد رضا
العاملي النبطي نشرت في مجلة العرفان الصيداوية.
__________________
( ١٧٧١ : التقية ) رسالة مختصرة للأستاد الوحيد آغا محمد باقر البهبهاني
المتوفى (١٢٠٦) بين فيها أن حمل الرواية على التقية لا يمكن الا بعد إحراز قول من
أحد العامة على وفقها ردا على بعض الأخبارية الذي لا يعتبر ذلك ، رأيته ضمن مجموعة
من رسائله عند المرحوم الشيخ مشكور في النجف الأشرف.
( ١٧٧٢ : التقية ) لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهجي الأصل القمي
المولد والمسكن المتوفى بها (١١٢١) كما أرخه في الرياض ، حكاه في نجوم السماء عن
سوانح تلميذه الشيخ علي الحزين.
( التقية ) للشيخ حسين آل عصفور اسمه الجنة الوقية في أحكام التقية.
( ١٧٧٣ : التقية ) لأبي عبد الله الحسين بن يزيد بن محمد بن عبد الملك النوفلي
النخعي الشاعر الأديب ، سكن الري وبها مات ، عده الشيخ من أصحاب أبي الحسن الرضا 7 في رجاله ، ويروي عنه كتبه أحمد بن أبي عبد الله البرقي كما
في الفهرست وإبراهيم بن هاشم كما في النجاشي.
( ١٧٧٤ : التقية ) لشاه زاده سلطان علي الداراني اللاهوري المعاصر ، بلغة أردو
، طبع بالهند.
( ١٧٧٥ : التقية ) لشيخنا العلامة الفقيه الشيخ محمد طه بن الشيخ مهدي نجف
النجفي المتوفى (١٣٢٣) طبع مع كتابه الإنصاف المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٩٧ ).
( ١٧٧٦ : التقية ) رسالة مختصرة في آخرها هكذا ( كتبت من نسخه الشيخ علي بن
أحمد مكي المطلبي الحارثي من ذرية الشهيد الأول محمد بن مكي ، رأيته ضمن مجموعة في
مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني أقول لعله حفيد الشيخ شرف الدين محمد
مكي المطلبي الحارثي من ذرية الشهيد الأول المعاصر للمحدث البحراني صاحب الحدائق
الذي وصف نفسه بذلك في كافة ما رأيناه من خطوطه في تملكاته أو حواشيه أو إجازاته.
( ١٧٧٧ : التقية ) للشيخ المحقق علي بن عبد العالي الكركي المتوفى (٩٤٠) مختصر
أوله بعد التحميد ( اعلم أن التقية جائزة وربما وجبت ) رأيت منه نسخا ضمن المجاميع
عند السيد جعفر آل بحر العلوم في النجف وغيره تاريخ بعضها (١١٠٠).
( ١٧٧٨ : التقية ) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي صاحب تفسير ابن مهزيار ،
ذكر فهرس تصانيفه النجاشي بإسناده إليها.
( ١٧٧٩ : التقية ) فارسي للسيد الأمير محمد قلي النيشابوري الكنتوري المتوفى
(١٢٦٠) كان في المسودة فأخرجه ، إلى البياض ولده السيد المير حامد حسين صاحب
العبقات وطبع بلكهنو ، وأحال في آخره كتاب تقليب المكايد السابق ذكره ، وترجم بلغة
أردو ، ونشرت الترجمة في مطبعة مجلة الإصلاح.
( ١٧٨٠ : التقية ) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي ، ومر تفسير ابن أورمة وذكر
النجاشي تصانيفه.
( ١٧٨١ : التقية ) للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الموسوي القزويني
الحلي المتوفى (١٣٠٠) يقرب من ستمائة بيت ، رأيته في مكتبة السيد محمد علي هبة
الدين الشهرستاني.
( ١٧٨٢ : التقية ) للعلامة الأنصاري الشيخ المرتضى المتوفى (١٢٨١) طبع مكررا
مع الطهارة والمكاسب له.
( ١٧٨٣ : التقية والإذاعة ) لأبي المفضل الشيباني الكوفي المتوفى (٣٨٧) عن تسعين سنة
كما أرخه في تاريخ بغداد ( ج ٥ ـ ص ٤٦٨ ) وكذا في ميزان الاعتدال ومر في أخبار أبي
حنيفة بعض نسبه المذكور تمامه في النجاشي المعبر عن كتابه بـ « رسالة في » التقية
والإذاعة.
( ١٧٨٤ : التقية المنطقية ) كتاب في المنطق سماه المؤلف باسم ولده تقي الدين محمد كما
صرح به في أول هذا الكتاب وذلك بعد ما كتب في النحو الشمسية والصدرية باسم ولديه
شمس الدين محمد وصدر الدين محمد ، والمؤلف هو السيد الجليل الأمير معز الدين محمد
بن أبي الحسن الموسوي المجاور للمشهد الرضوي مؤلف رسالة النجاة التي صرح في أولها
بأنه ألفها (١٠٤٣) وله ثمانون سنة ، والتقية من وقف الحاج علي محمد النجف آبادي
الأصفهاني في مكتبة الحسينية في النجف بقلم علي رضا بن ملا علي دوست المشهدي أوله
( حمدت الله بالمنطق الفصيح وشكرته بالتصديق الصحيح ) فرغ من تأليفه (١٠٠١) مطابق
كلمة ( رضا ) وعلى ظهر النسخة بخط محمد صالح بن علي رضا كتب نسب المؤلف في (١٠٤٣).
( ١٧٨٥ : تكاليف الأنام ) في زمن غيبة الإمام ، فارسي فيما يعمل به في عصر الغيبة
لميرزا علي أكبر
الهمداني الملقب بـ ( دبير ) ناظم آب حياة الذي مر في ( ج ١ ـ ص ٢ ) قال الشيخ عبد
المجيد الهمداني ; إن نسخته عندي تقرب من عشرة آلاف بيت ويأتي وظيفة الأنام
المطبوع في هذا الموضوع.
( ١٧٨٦ : كتاب التكرير ) في علم الصنعة لجابر بن حيان الصوفي الكيمياوي المتوفى
(٢٠٠) ذكره ابن النديم في ( ص ٥٠٠ ).
( ١٧٨٧ : تكرير الخمرة ) في إثبات السجود وفق مذهب الشيعة من كتب العامة ، باللغة
الأردوية لميرزا أحمد سلطان الگورگاني الهندي المتخلص بخاور ، كتبه بعد إبطال عامل
بحديث الذي مر في ( ج ١ ـ ٦٩ ) وطبع بالهند (١٣٣٤).
( ١٧٨٨ : تكسير الصنمين ) فارسي للسيد جعفر المعروف بأبي علي خان الحسيني الموسوي
البنارسي الدهلوي المعاصر للسيد محمد قلي الذي مر أنه توفي (١٢٦٠) أوله ( المنة
لله الذي من علينا بإرسال حبيبه محمد المصطفى وجعل من عترته أئمة ) أثبت فيه
المطاعن ردا على الباب العاشر من التحفة الاثني عشرية.
( التكفير والإحباط ) للشيرواني ولغيره ، مر بعنوان الإحباط والتكفير.
( ١٧٨٩ : كتاب التكليف ) لأبي جعفر محمد بن علي الشلمغاني المعروف بابن أبي العزاقر
المقتول (١٣٢٢) ألفه في حال استقامته ، فحمله الحسد لمقام الحسين بن روح النوبختي
على ترك المذهب ، ولما ظهر إلحاده أحضره الوزير أبو علي بن مقلة عند الخليفة الراضي
بالله في جمع من الفقهاء والقضاة فأفتوا بإباحة دمه ، وقتل معه إبراهيم بن عون
الفاضل الأديب الكاتب لاعتقاده بربوبيته كما فصل جميع ذلك في معجم الأدباء في
ترجمه إبراهيم المذكور ، ويروي عنه هذا الكتاب أبو المفضل الشيباني المتوفى (٣٨٧)
، ويرويه عنه أيضا والد الصدوق الا رواية ( شهادة الرجل لأخيه بغير علم ) وفي غيبة
الشيخ الطوسي ص ـ ٢٦٧ عن روح بن الحسين بن روح أنه قرأ الحسين بن روح هذا الكتاب
من أوله إلى آخره وقال : ما فيه من شيء الا وقد روى عن الأئمة : الا موضعين أو ثلاثة فإنه كذب عليهم في روايتها ، وقد ألف سيدنا
الحسن صدر الدين كتاب فصل القضاء في إثبات أن الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا 7 هو بعينه كتاب التكليف هذا الا مقدارا من ديباجته فإنه ألحق
بأول كتاب التكليف ، وقد عين فيه مكان الإلحاق.
( ١٧٩٠ : تكليف الكفار بالفروع ) كتاب مبسوط في هذه المسألة للشيخ أسد الله بن الحاج إسماعيل
الدزفولي الكاظمي المتوفى (١٣٣٤) ودفن بمقبرته في النجف قرب مقبرة أستاذه وجد
أولاده الشيخ جعفر كاشف الغطاء ، وله أيضا رسالة مبسوطة في هذه المسألة ، وهما
موجودان في مكتبة أحفاده بالكاظمية.
( ١٧٩١ : تكليف الكفار بالفروع ) للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى
(١٣٣٣) موجود بخطه في كتبه.
( ١٧٩٢ : تكليف الكفار بالفروع ) للسيد عبد الله بن محمد رضا شبر الحسيني المتوفى (١٢٤٢)
أوله ( الحمد لله رب العالمين ) أثبت فيه تكليفهم بالفروع بالأدلة الأربعة ، وفرغ
منه في ( ١٨ ج ٢ ـ ١٢١٤ ) نسخه خط يده عند حفيده المعاصر السيد علي بن السيد محمد
شبر.
( ١٧٩٣ : تكليف الكفار بالفروع ) للأمير السيد علي صاحب الرياض المتوفى (١٢٣١) ادعى فيه
إطباق الفريقين عليه غير أبي حنيفة كما ذكره تلميذه الشيخ أبو علي في رجاله.
( ١٧٩٤ : تكليف الكفار بالفروع ) للشيخ محمد بن عبد علي بن محمد بن أحمد آل عبد الجبار
القطيفي أوله : ( الحمد لله رب العالمين استدل فيه بالأدلة الأربعة رأيت النسخة
بخط تلميذه الشيخ يحيى بن عبد العزيز فرغ من كتابتها (١٢٣٤) عند المرحوم الشيخ
مشكور في النجف.
( ١٧٩٥ : تكليف الكفار بالفروع ) لآقا محمد مهدي بن الحاج مولى محسن بن المولى سميع بن
المولى حسين بن علم الهدى ابن المحدث الفيض الكاشاني الكرمانشاهاني المتوفى حدود
(١٢٨٠) كان من تلاميذ الشيخ محمد تقي صاحب الحاشية ووالده الحاج مولى محسن كان من
علماء كرمانشاه في عصر آغا محمد علي وبعده ، حدثني بذلك كله حفيده المعاصر الحاج
آغا مهدي بن آغا محمد تقي ابن المصنف ، وعد من تصانيفه الموجودة بخطه شرح الشرائع
في مجلدين عليه تقريظ أستاذه الشيخ محمد تقي بخطه.
( ١٧٩٦ : تكليف الكفار بالقضاء ) مع سقوطه عنهم بالإسلام للمولى عبد الرسول الفيروز كوهي
القزقان چاهي المتوفى بطهران بعد (١٣٢٢) طبع مع رسائله بطهران (١٣٢١).
( ١٧٩٧ : تكليف المكلفين ) فارسي في جزءين أحدهما في الأصول والآخر في الفروع ، طبعا
في الهند ، من تأليفات المولوي الحاج السيد أبي القاسم بن الحسين النقوي الرضوي
الحائري اللاهوري المتوفى (١٣٢٤).
( ١٧٩٨ : تكليف من علم الله أنه يكفر ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن عبد الملك بن محمد التبان
المتوفى لثلاث بقين من ذي القعدة (٤١٩) كما ذكره النجاشي وهو السائل للمسائل
التبانية عن الشريف المرتضى علم الهدى.
( ١٧٩٩ : التكليفية ) للشيخ السعيد محمد بن محمد بن مكي الشهيد في (٧٨٦) رسالة
مبسوطة أولها ( الحمد لله الذي لم يخلق الخلق عبثا ، ولم يدعهم مهملا بل كلفهم
بالمشاق ) مرتب على خمسة فصول مدارها على خمسة مطالب مطلب ما ، وهل ، ومن ، وكيف ،
ولم ، فالثلاثة الأول في الفصل الأول ، والرابعة في الفصل الثاني ، والخامسة في
الفصل الثالث ، والفصل الرابع في الترغيب ، والخامس في الترهيب ، وفي آخره سود ذلك
في هزيع ليلة السبت لإحدى عشرة ليلة خلت من جمادى الأولى (٧٦٩) ويأتي الرسالة
اليونسية في شرح المقالة التكليفية الشهيدية والشارح الشيخ زين الدين يونس البياضي
، والشرح أيضا موجود كأصله.
( ١٨٠٠ : التكليفية ) رسالة مبسوطة فيما جرى على الإنسان من التكاليف والمشاق
بحسب العوالم التي يتقلب فيها من عالم الذر إلى عالم المحشر ، للسيد معز الدين
محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى (١٣٠٠) موجود بخطه في مكتبته
في الحلة.
( ١٨٠١ : التكملة ) للشريف أبي يعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري المتوفى
(٤٦٣) قال النجاشي إنه موقوف على التمام ، وذكر بعده الموجز في التوحيد ، وقال
أيضا موقوف على التمام أراد بذلك أنه يرجى منه إتمامها لكونه حيا ، فيظهر أن تاريخ
وفاته ليس من كلام النجاشي بل ملحق به كما أشرنا إليه في تفسير أبي يعلى ، إذ لو
كان منه لكان اللازم أن يقول لم يتم.
( ١٨٠٢ : التكملة ) أرجوزة في المعاني والبيان لميرزا محمد التنكابني المولود
حدود (١٢٣٠) والمتوفى (١٣٠٢) مر في ( ج ١ ـ ص ٤٩٦ ) مختصرا بعنوان الأرجوزه وهو في
مائة وستين بيتا فرغ من نظمه (١٢٥١) كتبه عن خط الناظم السيد شهاب الدين التبريزي
نزيل قم ، أوله : ـ
أحمدك اللهم
معطي النعم
|
|
وخالق الجسم
ودافع النقم
|
(
١٨٠٣ : التكملة ) لكتاب الصلة الذي هو في تاريخ أئمة الأندلس من تأليف ابن
بشكوال ، والتكملة للشيخ أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي بكر بن عبد
الرحمن القضاعي البلنسي المعروف بابن الأباد الذي قتله صاحب تونس مظلوما كما في
مرآة الجنان والشذرات في سنة (٦٥٨) وله درر السمط في خبر السبط الذي أورد بعض
فصوله في آخر المجلد الثاني من نفح الطيب وترك فصوله الآخر لأنها التي يظهر منها
تشيعه قال ما لفظه ( ولم أورد منه غير ما ذكرته لأن في الباقي ما يشم منه رائحة
التشيع ، والله سبحانه يسامحه ) وطبع التكملة ضمن مجموعة تسمى بـ « المكتبة
الأندلسية » كما ذكر تفصيلا في معجم المطبوعات ( ص ١٧٨٣ ).
( ١٨٠٤ : التكملة ) في شرح التبصرة في تمام الفقه للشيخ إسماعيل التبريزي المعاصر
صاحب تبصرة الأصول ، طبع مجلد منه من البيع إلى آخر الديات في (١٣٣٧).
( ١٨٠٥ : التكملة ) في شرح التذكرة النصيرية في الهيئة للمحقق شمس الدين محمد
بن أحمد الخفري معاصر المحقق الكركي ومعتمده المتوفى (٩٥٧) ، هو شرح مزج ، أوله :
( تعاليت يا ذا العرش الأعلى وما أعظم شأنك : وتباركت يا مبدع السموات العلى وما
أجل سلطانك صل على سيد الورى ، وآله أنوار فلك الهدى ) وأدرج فيه ألفاظ شرح المير
السيد الشريف الجرجاني تيمنا بكلماته ، وفرغ من الشرح في يوم الاثنين رابع محرم
الحرام (٩٣٢) وعلى التكملة حواشي كثيره تأتي في الحاء ، رأيت منه نسخا أقدمها نسخه
الشيخ مهدي المعروف بحاج عماد الفهرسي التي وقفها للخزانة الرضوية فإن كتابتها في
(٩٣٨) ونسخه بخط العالم السيد عزيز الله بن يوسف الطباطبائي اللاروستاني ، وعليها
تصحيحات بخطه فرغ من كتابتها يوم الخميس ( ٤ ع ١ ـ ١٠٦٤ ) وعليها تملك آية الله
بحر العلوم ، توجد عند الشيخ محمد إبراهيم الكلباسي في النجف ، وبخط هذا السيد
أيضا نسخه توحيد المفضل التي فرغ من كتابتها (١٠٥٧) وصححها العلامة المجلسي وعليها
بلاغاته.
( ١٨٠٦ : التكملة ) منتخب من مواعظ نهج البلاغة للسيد محمد علي بن ميرزا محمد
الشاه عبد العظيمي المتوفى بالنجف (١٣٣٤) طبع في النجف الأشرف (١٣٣٠).
( ١٨٠٧ : التكملة ) في النحو للشيخ أبي علي الفارسي النحوي الحسن بن علي بن
أحمد الفسوي المتوفى (٣٧٧) مر له الإيضاح في ( ج ٢ ـ ٤٩٢ ) ويأتي تلخيصه لابن جني
والتكملة يوجد في مكتبة العاطف بإسلامبول كما يظهر من فهرسها.
( ١٨٠٧ : تكملة الأحكام ) في الأخلاق وتصفية الباطن من الآثام ، هو الفن التاسع من
البحر الزخار المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٤٠ ) للإمام المهدي أحمد بن يحيى المتوفى (٨٤٠)
وهو تكملة لكتابه الأحكام المتضمن لفقه أئمة الإسلام ، ويأتي شرح التكملة الموسوم بـ
« شفاء الأسقام ».
(١٨٠٨ : تكملة الاخبار ) تاريخ فارسي نفيس ألفه المؤرخ علي بن عبد المؤمن باسم
الملكة ( پريرخ خانم ) بنت الشاه طهماسب كما ينقل عنه كثيرا من تواريخ الصفوية
بهذه الخصوصيات في تاريخ خوزستان ذاكرا أنه موجود في مكتبة الحاج حسين آغا الملك
في طهران ، ولكن في مطرح الأنظار للدكتور عبد الحسين خان المعاصر في حاشية صفحة
(١٦٤) عبر عن الملكة بـ ( پرى خانم ) أو ( پرى خان خانم ) وذكر شرح أحوالها
وقساوتها في سفك الدماء وظلامتها وإشارتها بقتل أخيها حيدر ميرزا وتعيين الشاه
إسماعيل بعد موت الشاه طهماسب في (٩٨٤).
( ١٨٠٩ : تكملة الاستيناس ) في أخبار أبي نواس أصله طبع في بمبئي ، والتكملة للمولى
هاشم المعلم المعاصر الشيعي عن آبائه وهو ابن عبد الباقي بن عبد الله بن حسين بن
مرتضى بن سليم بن علي بن الحسين ، أول من نزل بسامراء من آل ربيعة الشحماني
المياحي ، وصار من خدام الحضرة العسكرية ، والخدامة باقية في ذريته حتى اليوم
حدثني بنسبة كما ذكرت ، رأيت النسخة الأصلية بخطه عنده ، وله ديوان العشاق يأتي.
( ١٨١٠ : تكملة الإسماعيلية ) في أنساب السادات المرعشية الذي مر في ( ج ٢ ـ ٦٩ ) أنه ألف
باسم السيد إسماعيل خان بن ميرزا أبي الفتح خان المقتول الآتي ، وكان هو من
الأمراء بالهند ، ولد ( ١١١٨ وتوفي بين الحرمين راجعا عن الحج في (١٢٤٦) والتكملة
للسيد أحمد بن السيد سلطان علي بن ميرزا أبي طالب بن ميرزا عبد الكريم خان بن
المير السيد علي المرعشي التستري الذي هو والد السيد ميرزا إسحاق وميرزا أبي الفتح
خان المقتول (١٢٠٩) كما أرخه ولده السيد محمد في تكملته الآتي ذكره أورد السيد
أحمد هذا جميع ما في الإسماعيلية ، وما في تكملته للسيد محمد وما في تكملة تكملته
وذكر في أوله أن المير محمد قاسم النسابة ألف الرسالة الأسدية باسم جدهم
الأعلى المير أسد
الله الصدر والد المير السيد علي الكبير والمير عبد الوهاب ، وذكر أن السادة
المرعشية أربع طوائف مرعشية مازندران وتستر ، وأصفهان ، وقزوين ، وفصل مرعشية تستر
إلى سنة (١٣٤٤) التي فرغ فيها من تأليفه ، وكان السيد أحمد هذا ورعا صالحا تقيا
معمرا حسن الخط كتب بخطه القرآن الشريف عدة مرات ووقفها للمشاهد المشرفة ، واتصل
أخيرا بسيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين فنزل داره وكان يبيض له مسودات تصانيفه
منها تكملة الأمل في ثلاث مجلدات ، ولما توفي سيدنا في (١٣٥٤) كان السيد أحمد هذا
ببغداد في دار خلفه الأكبر السيد محمد الصدر رئيس مجلس أعيان العراق اليوم إلى أن
توفي هناك في (١٣٥٦).
( ١٨١١ : تكملة الإسماعيلية ) للسيد محمد بن ميرزا أبي الفتح خان المرعشي التستري المقتول
بها (١٢٠٩) كما أشرنا إليه ، أوله ( نحمدك يا من يولج الليل في النهار ) ذكر في
أوله أن مؤلف الإسماعيلية توفي قبل خمس وعشرين سنة من هذا الوقت بمعنى وقت فراغه
وهو الثالث والعشرون من ذي الحجة (١٢٧٢) وهذا التكملة رأيتها في كتب حفيد المؤلف
السيد سلطان علي بن السيد إبراهيم بن السيد محمد المؤلف الذي نزل أوائل اشتغاله
بطهران وبها تزوج بالعلوية بنت السيد إبراهيم الطهراني وأخذها معه إلى النجف في
نيف وعشرة بعد الثلاثمائة والألف ، وكان جل تلمذه على الآيتين الخليلي الطهراني
والمولى الخراساني إلى أن توفي راجعا من زيارة العرفة في طويريج ( الهندية ) وحمل
إلى النجف في (١٣٣٢) عن سبع وستين من العمر وسبعة بنين.
( ١٨١٢ : تكملة أمل الآمل ) لسيد مشايخنا العلامة الحجة أبي محمد الحسن بن سيدنا الهادي
بن محمد علي الموسوي العاملي الأصفهاني الكاظمي المولود بها (١٢٧٢) والمتوفى ( ١١
ـ ع ١ ـ ١٣٥٤ ) أشرنا في ( ج ٣ ـ ص ٣٣٧ ) إلى أنه تتميم له وزيادة لأنه الحق به
تراجم من اطلع عليهم ممن لم يذكر في الأمل ، وبسط القول في جمع ممن ترجم فيه مجملا
وهو كبير في ثلاث مجلدات ، مجلد في خصوص العامليين كما اختصهم الشيخ الحر ،
ومجلدان لسائر العلماء استنسخها السيد أحمد التستري المذكور آنفا عن نسخه خطه التي
على هامشها كثير من التراجم بخطي مما أملاه هو علي فكتبته عن إملائه ، أو كتبته
وعرضته عليه فأمضاه.
( ١٨١٣ : تكملة بغية الطالب ) الذي هو في الطهارة والصلاة بإلحاق الصوم والاعتكاف به لولد
مصنف أصله الشيخ حسن بن الشيخ جعفر المتوفى (١٢٦٢) موجود في مكتبة الشيخ علي آل
كاشف الغطاء في النجف الأشرف.
( ١٨١٤ : تكملة التبصرة ) لشيخنا آية الله المولى محمد كاظم الخراساني المتوفى (١٣٢٩)
عمد إلى تبصرة العلامة وغير بعض مواضعها على طبق فتوى نفسه أوله ( كتاب الطهارة ،
وفيه أبواب ) ثم شرح التكملة تلميذه السيد حسن بن الحاج آقا مير القزويني الحائري
الكاتب لتقريراته كما مر.
( ١٨١٥ : تكملة تكملة الإسماعيلية ) المؤلفة (١٢٧٢) كما مر للسيد محمود بن سلطان علي خان بن
ميرزا عبد الوهاب ابن ميرزا سلطان حسن خان المرعشي التستري المعاصر نزيل النجف ذكر
فيه أحفاد جده الميرزا سلطان حسن خان إلى زمن تأليفه (١٣٢٢) رأيته بخطه عنده.
( ١٨١٦ : تكملة حاشية المتوسط ) في النحو ، الحاشية للسيد الشريف علي بن محمد الجرجاني
المتوفى بشيراز (٨١٦) والتكملة لولده شمس الدين محمد بن علي ، ذكره في ( بغية
الوعاة ـ ص ـ ٨٤ ).
( تكملة حياة القلوب ) اسمه صحيفة
المتقين يأتي في الصاد.
( تكملة الدرة ) مر بعنوان تتميم
الدرة في ج ٣ ـ ص ٣٤١.
( ١٨١٧ : تكملة الدرر ) في حاشية المختصر للشيخ عبد علي بن محمود بن زين العابدين ،
قال صاحب الرياض في ترجمه مؤلفه المذكور : ( وهو حاشية على المختصر النافع طويل
الذيل في مجلدين رأيت أولهما المنتهي إلى آخر كتاب الإقرار في قرية كونبان من قرى
كرمان ، وتاريخ كتابته (٩٧٦) ألفه باسم الأمير الكبير الجليل السيد إبراهيم تكميلا
وتتميما لحاشية الشيخ علي الكركي على ذلك الكتاب حيث لم يكن وافيا ولا تاما ولا
يبعد عندي اتحاده مع سابقة فلاحظ ) أقول : ومراده من سابقة هو من ترجمه قبله
بعنوان الشيخ عبد علي بن محمود الخادم الجابلقي خال الشيخ محمد بن علي بن خواتون
العاملي الذي شرح أربعين البهائي في حيدرآباد لسلطانها وكذلك ألف خاله هذا شرح
الألفية لسلطانها أيضا ، ويروي عنه المحقق الداماد ، وشرح الألفية له رأيته في
الخزانة الرضوية
انتهى ملخص ما ذكره سابقا.
( ١٨١٨ : تكملة الدروس ) للسيد جعفر بن أحمد الملحوس الحسيني الحلي ظاهرا لوجود قبر
ولده جلال الدين محمد بن جعفر في الحلة بشرح ذكره شيخنا في ترجمه الشهيد في ( ص
٤٣٩ من خاتمة المستدرك ) وأورد شطرا من وصاياه في آخر التكملة وذكر أن النسخة منه
موجودة في مدرسة فاضل خان المتصلة بالحرم الشريف الرضوي وذكر فهرس ما في التكملة
المذكورة من كتب الفقه الضمان ، العارية ، الوديعة ، المضاربة ، الإجارة ، الوكالة
، السبق والرماية ، النكاح ، الطلاق ، الخلع ، المباراة ، الإيلاء الظهار ، العهد
، الحدود ، القصاص ، الديات.
( ١٨١٩ : تكملة دستور الوزراء ) في تواريخ الوزراء للسيد الميرزا علي أكبر بن الميرزا أبي
القاسم قائم مقام الحسيني الفراهاني الطهراني المتوفى (١٣٢٩) ذكر تصانيفه في آخر
كتابه ( جان جهان ) المطبوع (١٣٣٥) ولجده القائم مقام الإنشاء المذكور في ( ج ٢ ـ ص
٣٩٣ ) ، ويأتي دستور الوزراء للمولى سلطان حسين الواعظ تلميذ الشيخ البهائي.
( ١٨٢٠ : تكملة رجال أبي علي ) الموسوم بمنتهى المقال لتلميذ أبي علي وهو المولى درويش علي
الحائري رأيت بخط شيخنا العلامة النوري في حاشية توضيح المقال للحاج المولى علي
الكني على ذكر المؤلفين في علم الرجال أن للمولى درويش علي الحائري رسالة في ذكر
المجاهيل الذين أسقطهم أستاذه الشيخ أبو علي عن رجاله بزعم عدم الحاجة ( أقول )
وهو غير إكمال منتهى المقال الذي مر في ( ج ٢ ـ ٢٨٣ ).
( ١٨٢١ : تكملة روضة الصفا ) في التواريخ فارسي كأصله وهو المجلد السابع من روضة الصفا
حيث إن آمير خوند محمد كتب ست مجلدات من روضة الصفا ثم مرض ولم يتمكن من إتمامه
كما صرح به في آخر المجلد السادس فأكمله بالسابع سبطه غياث الدين بن همام الدين ـ مؤلف
خلاصة الاخبار ـ وقد وعد في أول الخلاصة بذلك ثم وفق للوفاء بالوعد فألف المجلد
السابع تكملة لأصله ، وذكر فيه تواريخ الميرزا حسين بايقرا إلى وفاته ووقايع ما
بعد موته ، ثم إنه لخصه ميرزا رضا قلي خان هدايت وذيله بثلاث مجلدات أخر فصار
المجموع عشرة مجلدات سماه بـ « روضة الصفا » الناصري
باسم السلطان ناصر
الدين شاه كما يأتي.
( ١٨٢٢ : تكملة زبدة البيان ) في شرح آيات قصص القرآن لمؤلف أصله وهو المولى محمد بن
محمود بن علي الطبسي ، فرغ من التكملة في منتصف ذي الحجة (١٠٨٣) ثم كتب نبذ
التواريخ في تواريخ الصفوية في (١٠٨٤) كما يأتي ، أول التكملة ( الحمد لله وكفى
لما فرغت من كتاب زبدة البيان في شرح آيات قصص القرآن ، وذكر نبذة من أحوال
الأنبياء أردت أن أشرع في ذكر نبذة من أحوال نبينا وأئمتنا 7 لتزيين الكتاب وتكميله به من دون تعرض لشرح تلك الآيات
الواردة في شأنهم ثم عقد أربعة عشر بابا بعدد المعصومين في كل باب فصول وكأنه
مختصر من إرشاد الشيخ المفيد رأيت نسخه منه في مكتبة المجدد الشيرازي (ره) بسامراء
على هامش آخر النسخة خط ولد المصنف توقيعه ( محمد علي بن محمد بن محمود بن مولانا
علي الطبسي ) وتاريخه سنة (١٠٩٣) التي هي بعينها تاريخ كتابة متن النسخة وحواشيها
الكثيرة التي للمؤلف ورمزها منه ; فكتب الولد شهادة مقابلة النسخة مع نسخه الأصل التي هي بخط
والده ، ومن تعبيره عن جده بمولانا علي يظهر أنه كان من العلماء كما أنه يظهر وفاه
والده قبل (١٠٩٣) لأن الحواشي المكتوبة في هذا التاريخ مرموزة بمنه ; كما ذكرنا.
( ١٨٢٣ : تكملة السعادات ) في كيفية العبادات المسنونات للشيخ أبي المحاسن علي
الجرجاني رأيت النقل عنه كذلك في بعض المجاميع المعتبرة مصرحا باسم المؤلف ولقبه ،
ويؤيد صحة هذه النسبة قول صاحب الرياض في ترجمه أبي سعيد الحسن بن الحسين الشيعي
السبزواري حيث قال ( إني رأيت بخط صاحب الترجمة كتاب تكملة السعادات في كيفية
العبادات المسنونات فرغ من كتابته سنة سبع وأربعين وسبعمائة ، وهو كتاب فارسي ألفه
الشيخ أبو المحاسن الجرجاني في سنة اثنتين وسبعمائة ) فإن تاريخ التأليف صريح في
أن أبا المحاسن الجرجاني المؤلف له كان من علماء عصر العلامة الحلي وإنه غير أبي
المحاسن عبد الواحد الروياني الشهيد في سنة ( اثنتين وخمسمائة ) ومتأخر عنه بمائتي
سنة تقريبا مع أن صاحب الرياض ترجم عبد الواحد الروياني في الأسماء ، وذكر تفصيل
مشايخه وأحواله وكيفية شهادته في سنة اثنتين وخمسمائة ،
ولم يتعرض له
بتصنيف تكملة السعادات ثم ذكر في الكنى ترجمه أبي المحاسن الجرجاني الروياني على
نحو الاختصار فصرح أولا بأنه كان من المعاصرين للعلامة الحلي ، وبعد ذلك ذكر في
حقه بعض ما ذكره في ترجمه عبد الواحد من كيفية الشهادة في (٥٠٢) ثم ذكر أخيرا أن
له كتاب تكملة السعادات الذي ألفه في (٧٠٢) فيظهر من صدر هذه الترجمة المختصرة
وذيلها أنه أراد ترجمه أبي المحاسن المعاصر للعلامة الحلي والمؤلف لتكملة السعادات
في (٧٠٢) لكنه غفل في الأثناء وانتقل ذهنه إلى أبي المحاسن عبد الواحد وسبق قلمه
إلى ذكر بعض أحواله ثم التفت إلى مراده في أول الترجمة وذكر تصنيفه في (٧٠٢)
فاستبان لنا من جمع كلمات صاحبي المجموعة والرياض أن أبا المحاسن الجرجاني رجلان
في أصحابنا أحدهما الروياني لشهيد في (٥٠٢) واسمه عبد الواحد والآخر المعاصر
للعلامة الحلي والمؤلف لتكملة السعادات واسمه علي.
( تكملة شرح القواعد ) يأتي في الشين بعنوان شرح الخيارات من القواعد.
( ١٨٢٤ : تكملة شرح الكافي ) الموسوم بـ « مرآة العقول » من تأليف العلامة المجلسي فإنه
بقي منه شرح نصف كتاب الدعاء ونصف الصلاة وتمام الزكاة والعشرة فأوصى عند وفاته
لصهره وتلميذه السيد الأمير محمد صالح بن الأمير عبد الواسع الخاتون آبادي المتوفى
(١١٢٦) أن يكمله بشرح ما بقي منه فاشتغل بشرح البقية حسب وصيته كما ذكره في كتابه
حدائق المقربين وقال وأنا الآن مشتغل به.
( ١٨٢٥ : تكملة الغرر والدرر ) لمؤلف أصله السيد الشريف المرتضى علم الهدى. ذكره في
الروضات ص ٣٨٥ قال ولم أظفر بنسخته إلى الآن ، ولكن قال صاحب الرياض ( إن في بعض
نسخ غرر الفوائد إلحاقات كثيره من المؤلف بآخره. وهي جليلة الفوائد في مطالب عديدة
رأيت نسخه مشتملة على تلك الزيادات في بلدة إيروان ).
( ١٨٢٦ : تكملة القواعد الدينية ) شرح لـ ( قواعد العلامة ) للفقيه آغا محمد علي ابن محمد
باقر الهزارجريبي المتوفى بقومشه في ( ١٨ ـ ع ٢ ـ ١٢٤٥ ) ذكر ولده الشيخ محمد حسين
في آخر مجمع العرائس أنه كتب والدي تكملة القواعد بعد البحر الزاخر الذي مر في ( ج
٣ ـ ص ٣٩ ) ويوجد نسخه منه في مكتبة شيخ الإسلام بزنجان كما كتبه إلينا بخطه.
( ١٨٢٧ : تكملة القول الجلي ) في تحقيق قول الإمام زيد بن علي في مبحث الإمامة ، رأيته في
النجف لبعض المتأخرين عن الألف فراجعه.
( ١٨٢٨ : تكملة اللطائف ) ينقل عنه المولى معين الهروي ( المتوفى ٩٠٧ ) بعض التواريخ
في كتابه قصص موسى فراجعه.
( ١٨٢٩ : تكملة لوامع التنزيل ) لولد مؤلف أصله السيد علي بن أبي القاسم الرضوي اللاهوري ،
خرج من أصله الذي هو لوالده عدة مجلدات فضم إليها ولده مجلدات أخر كلها مطبوعة.
( ١٨٣٠ : تكملة المتأملين ) في شرح تبصرة المتعلمين خرج منه مجلد في الطهارة. لصديقنا
الفاضل الحاج ميرزا أحمد ابن كربلائي بابا الأردبيلي المولود (١٢٩٤) والمتوفى
(١٣٥٠). أخذ الأدبيات عن أخيه الحاج ميرزا علي المتوفى (١٣٢٧) ، وهاجر إلى طهران
(١٣١٣) فاشتغل في سطح الفقه والأصول على شيخنا ميرزا محمد تقي الگرگاني المتوفى
بطهران (١٣٣٦) وغيره وتشرف إلى النجف (١٣١٦) فكان يحضر بحث شيخنا شيخ الشريعة
الأصفهاني وآية الله الخراساني إلى أن رجع إلى وطنه (١٣٢٦) وله تصانيف أخر تذكر في
محالها.
( ١٨٣١ : تكملة المجسطي ) للأمير غياث الدين منصور الدشتكي المتوفى (٩٤٨) أوله ( أسبح
الله نور الأنوار ومظهر بدائع الآثار ) يوجد ناقص الآخر في الخزانة الرضوية من وقف
نادر شاه في (١١٤٥) في سبعين ورقة كما في فهرسها.
( ١٨٣٢ : تكملة المعتبر ) للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي الرجالي قال في
رجاله عند ذكر تصانيفه إنه بعد لم يتم.
( ١٨٣٣ : تكملة الميزان ) لتعليم الصبيان شرح للميزان في التصريف فارسي للسيد محمد
قلي بن محمد بن حامد النيسابوري اللكهنوي المتوفى (١٢٦٠) ذكر ولده المير إعجاز
حسين في كشف الحجب أنه ألفه في عنفوان الشباب حين قراءة أخي الميزان عليه أوله (
سبحان من رفع بنيان العقل ووضع ميزان العدل ) وقد يقال له تكميل الميزان أيضا.
( ١٨٣٤ : تكملة نجوم السماء ) لولد المؤلف ميرزا مهدي بن ميرزا محمد علي بن صادق بن
مهدي الكشميري
اللكهنوي فإن والده توفي (١٣٠٩) قبل إكماله النجم الثالث منه وإلحاق الخاتمة به
فكتبه ولده ميرزا مهدي. ونسخه التكملة موجودة في مكتبة السيد ناصر حسين بلكهنو كما
حدثني به ولده السيد محمد سعيد.
( ١٨٣٥ : تكملة نظم اللآلي ) في الصرف الذي نظمه السيد قطب الدين محمد الذهبي الشيرازي
في (١١٥٠) لابنه أبي الفضيلة علي لأنه انتهى في نظمه إلى آخر بحث معتل اللام
وذكرناه في ( ج ١ ـ ص ٤٨٢ ) بعنوان أرجوزة في الصرف ثم أكمله ولده المذكور فشرع من
اللفيف بقسميه ثم المهموز وهكذا إلى آخر الصرف. وقد طبع بإيران على الحجر مع
أرجوزة العوامل وغيرها.
أوله :
فصل يقول خاتم
الكتاب
|
|
وموجز المقال
للطلاب
|
إلى قوله : علي
اللاجي بالابتهال
|
|
إلى حمى ألطاف
ذي الجلال
|
إلى قوله : حتى
انتهى في نظمه كلامه
|
|
إلى الذي يعتل
منه لأمه
|
وآخره : يعرفها
من حصل الدراية
|
|
وإن في مسطورنا
كفاية
|
(
١٨٣٦ : تكملة نقد الرجال ) للشيخ عبد النبي بن علي بن أحمد بن الجواد الخازن لحرم الكاظمين 7 المدني الكاظمي نزيل جبل عامل وتلميذ السيد عبد الله الشبر.
ذكر نسبه ونسبته كذلك عند ترجمه نفسه في كتابه هذا. ومر تواريخه في ( ج ١ ـ ص ٣٥٥
) أوله ( الحمد لله الذي رفع قدر العلماء وفضل مدادهم على دماء الشهداء ) ذكر في
أوله مآخذ الكتاب ومنها ربيع الشيعة الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٢٤١ ) أنه إعلام الورى
بعينه وقدم الكلام في بعض المسائل الرجالية وذكر فيه عند ترجمه نفسه سائر تصانيفه
وفصل ترجمه أستاذه المذكور وذكر خصوصيات المجلدات وعدد الأبيات من تصانيفه البالغة
إلى الستين في قرب مائة مجلد ، فرغ منه في ليلة الثلاثاء ( ١٥ ع ٢ ـ ١٢٤٠ ) نسخه
منه بخط ولد المؤلف الشيخ محمد جعفر من موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني فرغ من
كتابتها في رجب (١٢٦٧) وكتب بخطه في الهامش عند ترجمه والده تاريخ وفاته كما مر ،
وكتب في تقريظه رباعية هي : ـ
لله درك من كتاب
ناقد
|
|
يكسو الرواية
نقد توضيحا
|
كشفت بحجته وفصل
خطابه
|
|
كنه الروات
معدلا مجروحا
|
( ١٨٣٧ : تكملة ينابيع الأنوار ) للسيد إبراهيم بن السيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد
دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى (١٣٠٧) يوجد عند حفيده السيد علي نقي النقوي بن
أبي الحسن ابن المؤلف كما يوجد عنده أمل الآمل له المذكور في ( ج ٢ ـ ٣٥٠ ) ويأتي
الينابيع الذي هو تفسير ثلاثة أجزاء من القرآن العظيم في ثلاث مجلدات.
( ١٨٣٨ : التكميل في بيان الترتيل ) للمولى محمد بن حسين علي ، أوله ( أما بعد حمد الله تعالى
على نواله والصلاة على النبي محمد وآله مى گويد بنده گنه كار محمد بن حسين علي )
وذكر في أوله ما معناه أنه تلميذ الإمام الحافظ ـ وبعد إطرائه ـ سمى جامع القرآن
جمال بن محمد شاه بن محمد سلمان الغزنوي وإنه بعد تعليم هذا العلم منه سأله بعض
الأصحاب أن يكتب القواعد المستخرجة من الكتب العربية بالفارسية لفهمهم ، فكتبه
مرتبا على مقدمه وعشرة أبواب وخاتمة فالمقدمة في تراجم القراء السبعة والباب الأول
في مخارج الحروف ، ينقل فيه عن المنظومة الفارسية في التجويد للشيخ السمرقندي ،
وينقل أيضا بعض ما سمعه عن أستاذه المذكور وهو سمعه عن أستاذه مولانا ظهير الدين
الفتوحي وفي الخاتمة كتب رموز الوقف ، رأيت النسخة ضمن مجموعة من الرسائل
التجويدية منها رسالة عماد الدين علي الشريف القاري الأسترآبادي وتاريخ كتابة بعض
تلك الرسائل (٨٩٢) وعليها تملك السيد صدر جهان الحسيني المتأخر عن السيد صدر جهان الطبسي
فإن تاريخ نقش خاتم هذا (١٠٨٠) وأما الطبسي فمجاز عن الشيخ محمود اللاهجي تلميذ
الشهيد الثاني في (٩٧٤).
( ١٨٣٩ : التكميل ) في تفسير آية ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ ) للسيد مرتضى حسين الألله آبادي الهندي الخطيب ، طبع بلغة
أردو في الهند.
( ١٨٤٠ : تكميل الإيمان ) في إثبات وجود صاحب الزمان 7 للشيخ جواد بن
المولى محرم علي الطارمي المولود (١٢٦٣) والمتوفى (١٣٢٥) فارسي مطبوع بإيران.
( ١٨٤١ : تكميل التحفة الشاهية ) في التجويد ، مر أصله للمولى عماد الدين القاري في ( ج ٣ ـ ٤٤٤
) والتكميل هذا تعليقات عليه في بيان فوائد لازمة الرعاية للقاري ، للسيد شهاب
الدين التبريزي نزيل قم ذكره فيما كتبه إلينا من فهرس تصانيفه.
( ١٨٤٢ : تكميل الحبور ) في الاعتبار بأحوال أهل القبور ، للمولوي محمد إسماعيل صاحب
الهندي ، فارسي
مطبوع.
( ١٨٤٣ : تكميل الصناعة ) أي صناعة الشعر ، للسيد عطاء الله بن محمود الحسيني مؤلف
تفسير آية الكرسي المذكور آنفا ، ويأتي رسالة في القافية وهي التي صرح فيها بكونها
منتخبة من كتابه تكميل الصناعة المؤلف في فن الشعر.
( تكميل الميزان ) في شرح ميزان الصرف مر بعنوان تكملة الميزان.
( ١٨٤٤ : تكميل الوضوء ) في الوضوء الكامل التام ، لبعض علماء الهند مطبوع.
( ١٨٤٥ : التلخيص في التفسير ) لأبي الحسين السجستاني ، ذكره في كشف الحجب.
( ١٨٤٦ : التلخيص ) لأبي المحاسن عبد الواحد بن إسماعيل بن محمد بن أحمد
الروياني الشهيد (٥٠١) أو (٥٠٢) كما ذكره الرافعي في التدوين.
( التلخيص ) في الكلام ينسب
إلى المحقق الخواجة نصير الدين الطوسي وهو تلخيص المحصل يأتي.
( ١٨٤٧ : تلخيص أخبار شعراء الشيعة ) للإمام المرزباني أبي عبد الله محمد بن عمران الخراساني
المتوفى (٣٧٨) هو من مصادر كتاب أعيان الشيعة كما ذكره في أوله ، وجده بخط ابن أبي
جرادة فيه نيف وثلاثون ترجمه في مكتبة آل المرتضى ببعلبك ، وهو غير معجم الشعراء
له المطبوع جزؤه في القاهرة (١٣٥٤).
( تلخيص الأخلاق الناصري ) واسمه توضيح الأخلاق يأتي.
( ١٨٤٨ : تلخيص أدب الكاتب ) أصله لابن قتيبة والتلخيص ، للشيخ طاهر بن صالح بن أحمد
الجزائري الدمشقي المولود (١٢٦٨) والمتوفى بها (١٣٣٨) طبع في المطبعة السلفية في (
٢٠٦ ص ) وله إتمام الأنس في عروض الفرس طبع في دمشق ، فراجعه.
( ١٨٤٩ : تلخيص إرشاد القلوب ) تأليف الديلمي ، للشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن
عشيرة بن ناصر البحراني نزيل يزد ونائب أستاذه المحقق الكركي كما حكى عن الرياض.
( ١٨٥٠ : تلخيص الاستبصار ) للمقدس الأعرجي السيد محسن بن الحسن بن مرتضى المولود حدود
(١١٣٠) والمتوفى (١٢٢٧) ذكر في كل باب حاصل ما يستفاد من رواياته وكلام الفقهاء
فيه وما هو الصواب عنده ، خرج منه من كتاب الصلاة أبواب المواقيت
والأذان والإقامة
والقراءة ومسائل صلاة المسافر فيما يقرب من خمسة آلاف بيت ، هكذا وصفه سيدنا الحسن
صدر الدين في ذكرى المحسنين.
( تلخيص إصلاح العمل ) اسمه مفتاح النجاح في تلخيص الإصلاح ، يأتي في الميم كما يأتي
مختصر الإصلاح أيضا.
( تلخيص إصلاح المنطق ) اسمه جوامع إصلاح
المنطق يأتي في الجيم.
( تلخيص إصلاح المنطق ) للوزير المغربي ، اسمه المنخل يأتي في الميم.
( ١٨٥١ : تلخيص إصلاح المنطق ) لابن السكيت المؤلف لأصله المذكور في ( ج ٢ ـ ص ١٧٣ ) ذكر
الوزير المغربي في أول تلخيصه الموسوم المنخل ( إني قرأت على شيخي أبي أسامة جنادة
بن محمد الأسدي المروزي أصل الإصلاح وملخصه الذي هو لمؤلف أصله في نسخه واحدة نحو
عشر مرات ، وهو قال قرأت بهراة على أبي منصور محمد بن أحمد الأزهري صاحب تهذيب
اللغة المتوفى (٣٧٠) عن أبي الفضل المنذري عن أبي شعيب الحراني عن ابن السكيت )
وأبو أسامة ترجمه في البغية ـ ص ٢١٣ ) وذكر أنه قتله الحاكم الفاطمي (٣٩٩) وكذا
ترجمه في ج ٧ ص ٢٠٩ ـ معجم الأدباء.
( ١٨٥٢ : تلخيص الأقوال ) في معرفة الرجال هو الرجال الوسيط للسيد ميرزا محمد بن علي
بن إبراهيم الحسيني الأسترآبادي مؤلف منهج المقال المعروف بـ « الرجال الكبير » الذي
فرغ من جزئه الثاني في مشهد أمير المؤمنين 7 في (٩٨٦) ثم إنه
بعد ذلك جاور بيت الله الحرام إلى أن دفن بها في مقبرة المعلى في (١٠٢٨) كما أرخه
في السلافة والظاهر أنه ألفه بمكة ونسخه عصره في موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني
بكربلاء وهي بخط الشيخ عبد علي بن محمد بن عز الدين العاملي تلميذ صاحب المدارك
فرغ من كتابتها حول الكعبة المقدسة في (١٠١٥) وكتب بخطه أيضا على هوامش النسخة
حواشي كثيره من المؤلف بعنوان ( مد ظله ) وظاهره أنه كان بمكة من تلاميذ المؤلف
أيضا وعلى النسخة إجازة بخط المؤلف لتلميذه وصفه بقوله ( الأخ الأعز الفاضل التقي
الورع المتقي اللوزعي خلاصة الأفاضل والمتورعين الشيخ كمال الدين حسين الآملي )
وتاريخ الإجازة أواسط المحرم (١٠١٨) ثم ملكها الشيخ هاشم بن أحمد بن عصام الدين
الأسفراييني في (١٠٤٤).
( تلخيص البحار ) اسمه حديقة الأزهار
يأتي في الحاء المهملة.
( تلخيص البحار ) الموسوم بـ « مستدرك الوافي » يأتي في الميم.
( ١٨٥٣ : تلخيص البحار ) لميرزا إبراهيم الخوئي مؤلف الأربعين المذكور في ( ج ١ ـ ٤٠٩
) نسبه إليه في ج ٧ ـ ص ٣٠ ـ أعيان الشيعة.
( ١٨٥٤ : تلخيص البحار ) بحذف المكررات والاخبار التي لا تتحملها العقول القاصرة
والعقائد الضعيفة لميرزا محمد صادق الشيرازي من تلاميذ آية الله الخراساني ثم آية
الله ميرزا محمد تقي الشيرازي ، وفي حياته رجع إلى شيراز وصار مرجع تدريس فضلائها
إلى أن توفي يوم الاثنين ( ١٤ ـ ع ٢ ـ ١٣٤٩ ) وممن يروي عنه السيد شهاب الدين
التبريزي نزيل قم وهو الذي وصف الكتاب كما ذكرناه.
( ١٨٥٥ : تلخيص البيان ) في مجازات القرآن للسيد الشريف الرضي محمد بن الحسين
الموسوي المتوفى (٤٠٦) ويقال له مجازات القرآن للدلالة على موضوعه وصفه ابن خلكان
بأنه نادر في بابه ، وحكى سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة الأمل عن شيخنا العلامة
النوري أنه رأى بعض أوراقه.
( تلخيص تأويل الآيات ) اسمه كنز جامع الفوائد أو كنز الفوائد ودافع المعاند يأتي.
( ١٨٥٦ : تلخيص تحرير أقليدس ) وضم بعض الفوائد إليه واختراع براهين ومسائل بديعة للمولى
كمال الدين حسين بن خواجه عبد الحق الإلهي الأردبيلي المتوفى (٩٥٠) كما أرخه في
تحفه السامي ألفه للمير علي شير الوزير المعروف وهو غير حاشية التحرير له كما ذكر
كل واحد منهما صاحب الرياض.
( ١٨٥٧ : تلخيص تحفه الأبرار ) تأليف السيد محمد باقر حجة الإسلام الأصفهاني ، للمولى محمد
تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني الحائري المتوفى بها (١٢٩٩) أوله ( الحمد لله
الذي شرفنا بشريعة أشرف الأولين والآخرين ) مرتب كأصله على مقدمه في مسائل
الاجتهاد والتقليد وثلاثة أبواب (١) في مقدمات الصلاة (٢) في أفعالها (٣) في
الشكوك ، وله شرح هذا التلخيص الموسوم بـ « كاشف الأستار » يأتي.
( ١٨٥٨ : تلخيص التذكرة ) في الطب تأليف ابن طرخان السويدي اقتصر فيه على ذكر اسم
المرض ودوائه يوجد في مكتبة مدرسة المروي بطهران ، وهو غير مختصر الشعراني
المطبوع ، ولعله
لبدر الدين المذكور في كشف الظنون فراجعه.
( تلخيص التذكرة ) في الفقه لابن المتوج البحراني ، عبر عنه الشيخ سليمان
البحراني بـ « مختصر التذكرة » كما يأتي في الميم.
( ١٨٥٩ : تلخيص التكملة ) في النحو تأليف أبي علي الفارسي ، لتلميذه ابن جني ، قال في
الرياض إنه لخصه وهذبه واختار منه.
( ١٨٦٠ : تلخيص حديقة الشيعة ) للسيد جلال الدين محمد بن غياث الدين محمد المعروف بجلال
الدين أمير ، حكاه شيخنا عن صاحب الرياض بنقل عبارته في خاتمة المستدرك ـ ص ٣٩٥ ).
( ١٨٦١ : تلخيص الخلاف ) للشيخ مفلح بن الحسن بن رشيد ( راشد خ ل ) ابن صلاح الصيمري
ـ نسبة إلى بلدة بين خوزستان وبلاد الجبل ـ نسبه كذلك في إجازته بخطه لتلميذه على
ظهر القواعد تاريخها (٨٧٣) وذكر تصانيفه ومنها التلخيص هذا في رسالة مشايخ الشيعة
وينقل عنه صاحب الجواهر في كتاب الذبائح وغيره.
( ١٨٦٢ : تلخيص درة الغواص ) بإسقاط الشواهد والاقتصار على ذكر الاستعمال الصحيح وذكر
الأغلاط الآخر التي لم يذكرها الحريري المؤلف للدرة والتلخيص للمولى نظام الدين
الجيلاني الملقب بحكيم الملك مؤلف أنوار الفصاحة في (١٠٥٣) كما مر في ( ج ٢ ـ ص
٤٣٦ ) يوجد ضمن مجموعة من رسائل المؤلف في كتب الميرزا محمد علي تربيت كما في ( ص
٢٠ ـ ج ٢ ـ فهرس مكتبة سپهسالار ).
( ١٨٦٣ : تلخيص الذريعة ) إلى مكارم الشريعة في التصوف والعرفان ، تأليف الراغب
الأصفهاني للسيد مبين الحسيني الوفسي الهمداني أوله ( وبعد فهذه زبدة من ذريعة
الراغب اعلم أن طريق ) يوجد منضما إلى كشكول المؤلف الذي فرغ منه (١٢٦٧) عند السيد
شهاب الدين التبريزي نزيل قم.
( تلخيص رجال تأسيس الشيعة ) اسمه الدر النفيس في تلخيص رجال التأسيس يأتي.
( ١٨٦٤ : تلخيص روضة الشهداء ) تأليف المولى حسين الكاشفى ، للمولى علي بن الحسن ( الحسين
خ ل ) السبزواري ، قال في الرياض ( رأيت نسخه منه في تبريز وحمله على أنه لولد
المؤلف وبعيد من وجوه فلاحظ ).
( ١٨٦٥ : تلخيص السابع والثامن من البحار ) للشيخ حسن الميانجي ، يوجد عند السيد شهاب المذكور كما كتبه
إلينا.
( ١٨٦٦ : تلخيص الشافي ) في الإمامة تأليف الشريف المرتضى علم الهدى ، لشيخ الطائفة
أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى (٤٦٠) طبع في آخر الشافي بطهران
(١٣٠١).
( ١٨٦٧ : تلخيص الشافي ) الموسوم بـ « ارتشاف الصافي » من سلاف الشافي وقد فاتنا
ذكره في محله من حرف الألف ، وهو تأليف السيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر
الحسيني المختاري السبزواري النائي الأصفهاني مؤلف أمان الإيمان المذكور في ( ج ٢
ـ ص ٣٤٤ ) المولود (١٠٨٠) كما كتبه في ترجمه نفسه بخطه ، وكان حيا (١١٣٠) كما يظهر
من تاريخ بعض تصانيفه ، يوجد جملة من تصانيفه عند السيد شهاب الدين المذكور ، أوله
( الحمد لله الذي رفع عليا مكانا عليا وارتضاه لنبيه وصيا ولنفسه وليا ) لخص فيه
مطالب الشافي بحذف المكررات وإصلاح ما يحتاج إليه مصرحا بالسؤال والجواب بين
القاضي عبد الجبار المعتزلي في كتابه المغني في الإمامة وجواب السيد المرتضى عنه
في الشافي وبعده كتب تلخيصا آخر لـ ( الشافي ) أخصر من الارتشاف
) مقتصرا على بيان أصول مقاصد الشافي من دون تصريح بالاعتراض من القاضي والجواب عن
السيد وسمى هذا التلخيص بـ « صفوة الصافي » من رغوة الشافي كما
يأتي في الصاد ، وكلاهما بخط المؤلف موجودان عند السيد شهاب الدين المذكور كما
كتبه إلينا ، قال وأطرى المؤلف كتاب الشافي من بين كتب الإمامة وأنشأ قطعة في مدحه
منها قوله : ـ
الجهل داء
والدواء الكافي
|
|
فكر عميق
والطبيب الشافي
|
أنى لنا شاف له
كالشافي
|
|
أو مثله من كاشف
كشاف
|
( تلخيص شرح الزيارة ) اسمه تلويح الإشارة يأتي قريبا.
( تلخيص شرح النهج ) يأتي بعنوان مختصر شرح النهج متعددا في الميم.
( ١٨٦٨ : تلخيص الشفاء ) في الحكمة تأليف أبي علي بن سينا ، للمولى بهاء الدين محمد
بن تاج الدين حسن الأصفهاني الشهير بالفاضل الهندي المتوفى (١١٣٧) ذكره في الروضات
ثم قال : وقد قيل إنه لم يتمه.
( تلخيص الشفاء ) في مناقب آل المصطفى ، يأتي بعنوان مختصر الشفاء.
( تلخيص الشواهد ) الموسوم بـ « كنز الفوائد » يأتي وهو تلخيص معاهد التنصيص في شواهد
التلخيص.
( تلخيص العبقات معربا له ) اسمه الثمرات كما يأتي.
( ١٨٦٩ : تلخيص علل الشرائع ) تصنيف الشيخ الصدوق ، للشيخ شرف الدين يحيى البحراني
المذكور آنفا كما حكى عن الرياض.
( تلخيص عماد الإسلام ) لحفيد مؤلفه ،
يأتي باسمه زبدة الكلام.
( ١٨٧٠ : تلخيص العمدة في شرح الزبدة ، ) هو الشرح الوجيز لـ ( زبدة الأصول ) ملخص عن الكبير الموسوم
بـ « العمدة الإلهية » على الزبدة البهائية كلاهما للمولى محمد علي بن محمد حسن
الشهير بالمولى علي الآراني الكاشاني ، شرع في التلخيص في يوم الاثنين السابع عشر
من شهر صفر (١٢٣٥) وفرغ منه في رابع عشر شهر الصيام (١٢٣٨) وهو شرح مزج لطيف ألفه
بالتماس بعض الأحبة أوله ( شرح زبدة أصول الكلام وتلخيص عمدة فصول المرام حمد الله
الملك العلام ) موجود في مكتبة الحسينية في النجف ، ورأيت نسخه أخرى في كربلاء عند
الشيخ محمد حسين الجندقي.
( ١٨٧١ : تلخيص الفرائض ) رسالة عملية فارسية في العبادات والمعاملات ، طبعت في طهران
(١٣١٧) للمولى محمد بن علي بن محمد بن علي الآملي نزيل طهران المتوفى بها في أول
شعبان (١٣٣٦) كان من أعاظم تلاميذ الميرزا الآشتياني مؤلف بحر الفوائد ودفن بمقبرة
( ميرزاي جلوه ) عند مزار الصدوق ابن بابويه وقام مقامه ولده العالم الشيخ محمد
تقي دامت إفاضاته.
( تلخيص الفصول ) في الأصول الموسوم
بـ « أصل الأصول » للشهرستاني أوله ( الحمد لله الذي أرشدنا إلى معارج اليقين )
ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ١٦٨ ) لكن وقع هناك غلط في الطبع لأنا قد ذكرنا عند ترجمه
الشهرستاني في نقباء البشر المؤلف (١٣٣٣) أن أمه كانت فاطمة بنت آقا أحمد
الكرمانشاهي ، وكانت أم فاطمة بنت آقا أحمد الكرمانشاهي ، وكانت أم فاطمة بنت آقا
محمد رحيم الذي هو والد صاحب الفصول فتكون فاطمة حفيدة والد صاحب الفصول يعني بنت
أخت صاحب الفصول ، ولكون صاحب الفصول خال والده الشهرستاني عبر عنه
في أول تلخيص
فصوله بالخال فكتبنا هناك أن فاطمة ـ أم الشهرستاني ـ كانت حفيدة والد صاحب الفصول
فأسقط لفظ والد في الطبع فخرج ( حفيده صاحب الفصول ) وكذلك كتبنا في ( ج ٣ ـ ص ٢١٣
ـ س ٢٢ ) أن آقا أحمد تزوج بأخت صاحب الفصول فخرج من الطبع بابنته.
( تلخيص فصول عبد الوهاب ) للقطب الراوندي
الموسوم بـ « اللب واللباب » أو اللباب المستخرج من فصول عبد الوهاب يأتي باسمه.
( تلخيص الفوائد الحائرية ) اسمه ملخص الفوائد السنية ومنتخب الفرائد الحسينية يأتي.
( ١٨٧٢ : تلخيص الفهرست ) تأليف الشيخ الطوسي للشيخ نجم الدين أبي القاسم جعفر بن
الحسن بن يحيى بن سعيد الهذلي الشهير بالمحقق الحلي المتوفى (٦٧٦) لخصه بتجريده عن
ذكر الكتب والأسانيد إليها. والاقتصار على ذكر نفس المصنفين وسائر خصوصياتهم مرتبا
على الحروف في الأسماء والألقاب والكنى. أول تراجمة إبراهيم بن صالح الأنماطي ،
رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ;.
( تلخيص كتاب النزاع والتخاصم ) اسمه الفصل الحاكم في النزاع والتخاصم يأتي.
( ١٨٧٣ : تلخيص الكشاف ) لآية الله العلامة الحلي ، حكى بعض المطلعين أنه رآه عند
بعض علماء العامة ببغداد ( أقول ) وظاهره أنه غير ما مر من أسماء تفاسير العلامة ،
السر الوجيز ، القول الوجيز ، نهج الإيمان ، ويحتمل كونه أحدها.
( ١٨٧٤ : تلخيص كشف الغمة ) الإربلية ، للشيخ شرف الدين يحيى البحراني المذكور آنفا كما
يحكي عن الرياض.
( ١٨٧٥ : تلخيص كفاية الأصول ) للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله البارفروشي الحائري
المعاصر المولود (١٢٩٧) كما كتبه إلينا بخطه.
( ١٨٧٦ : تلخيص لباب المنطق ) تأليف النخجواني ، لابن كمونة مؤلف الالتقاط المذكور في ( ج
٢ ـ ص ٢٨٦ ) والتلخيص موجود بخطه في الخزانة الغروية ، وبعده الالتقاط المذكور
أيضا بخطه ، فرغ منه (٦٧٩).
( ١٨٧٧ : تلخيص المجسطي ) لعبد الملك بن محمد الشيرازي ، نسخه منه في مكتبة
المجلسي الملي
بطهران ، في أوله إن المجسطي بمعنى الترتيب فمجسطي بطليموس أي ترتيبه ، راجعه.
( ١٨٧٨ : تلخيص مجمع الآداب ) هو كأصله الآتي في الميم ، تأليف الشيخ كمال الدين عبد
الرزاق بن أحمد بن محمد الصابوني المحدث المؤرخ الأخبارى المروزي المعروف بابن
الفوطي المولود (٦٤٢) والمتوفى (٧٢٣) كما ترجمه وأرخه ابن شاكر في فوات الوفيات ،
استظهر تشيعه الفاضل العارف في مجلة العرفان ، وكذلك الفاضل الشبيبي في محاضرته
المطبوعة (١٣٥٩) وغيرهما من المعاصرين ، ويشهد بذلك بعض كلماته في ( الحوادث
الجامعة ) واتصاله بعلماء الشيعة وتلمذه على مثل الخواجة نصير الدين الطوسي سنين
وشده عنايته به وكتابه هذا من أنفس الكتب والأسف أنه لم يوجد منه الا الجزء الرابع
في الخزانة الظاهرية بالشام ، والصورة الفتوغرافية منه في مكتبة المعارف ببغداد.
( ١٨٧٩ : تلخيص مجمع البيان ) مع زيادة فوائد أخر للشيخ شرف الدين يحيى البحراني المذكور
آنفا كما حكى عن الرياض.
( تلخيص مجمع البيان ) الموسوم بـ « قراضة النضير » للكفعمي ، يأتي.
( ١٨٨٠ : تلخيص المحصل ) شرح وتهذيب لـ ( المحصل ) ويقال له نقد المحصل والمحصل هو
في الكلام من تصانيف الفخر الرازي شرحه الخواجة نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن
الطوسي المتوفى (٦٧٢) شرحا حاملا للمتن ( بقال أقول ) مع زيادة فوائد عليه أوله (
الحمد لله الذي يدل افتقار كل موجود في الوجود إليه على وجوب وجوده ... لم يبق في
الكتب التي يتداولونها من علم الأصول عيان ولا خبر ولا من تمهيد القواعد الحقيقية
عين ولا أثر سوى كتاب المحصل الذي اسمه غير مطابق لمعناه وبيانه غير موصل إلى
دعواه وفيه من الغث والسمين ما لا يحصي ) طبع ( محرفا ) في ذيل المحصل في مطبعة
الحسينية بمصر (١٣٢٣) وأقدم نسخه منه رأيتها في الخزانة الغروية وهي بخط الفاضل
الماهر محمد بن سنقر فرغ من الكتابة في يوم الخميس ( ٣ ع ١ ـ ٦٧٣ ) ثم كتب بخطه
أيضا على هامش آخر النسخة أنه قابلها بنسخة مقابلة بخط المؤلف مع الإمام العالم
الفقيه لسان الحكماء والمتكلمين شرف الدين محمد بن القزويني ، ثم إن الشيخ محمد
السماوي المعاصر صحح نسخته المطبوعة على هذه النسخة وكتب ما أسقط عنها في الطبع
على هوامش
المطبوع جزاه الله
خير جزاء المحسنين في كشفه عن تحريفات المحرفين.
( ١٨٨١ : تلخيص المحصول ) الذي ألفه الفخر الرازي لتهذيب الأصول أول التلخيص ( أما
بعد حمد الله ) فرغ منه المؤلف في التاسع عشر من شهر الصيام (٦٩٨) بجبل الصالحية. والنسخة
بخط عيسى المحبي ، رأيتها في كتب المرحوم السيد مهدي آل السيد حيدر بالكاظمية ،
يظهر من بعض القرائن أن المؤلف من الأصحاب ، فراجعه.
( ١٨٨٢ : تلخيص المرام ) في علم الكلام لبعض الأعلام في القرن الثاني بعد الألف كما
يظهر من كتابه الكبير الفارسي في أصول الدين الذي يحيل فيه إلى تصانيفه الآخر مثل
روضة الأنوار وزبدة التعقيبات وينقل فيه كلام الشيخ البهائي.
( ١٨٨٣ : تلخيص المرام ) في معرفة الأحكام وقواعد الفقه ومسائله الدقيقة على سبيل
الاختصار ، لآية الله العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) أوله ( الحمد لله المتفرد
بالقدم والأزلية المتوحد بالبقاء والأبدية ) نسخه كثيره منها في الخزانة الرضوية
نسختان ، وعند الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران نسخه مكتوبة عن نسخه خط الشيخ
الشهيد ، وقد شهد الشهيد في خطه بأنه عارضه بنسخة الأصل وصححه في ( صفر ـ ٧٥٥ ).
وعليه شروح أولها شرح المصنف المسمى بـ « غاية الأحكام » في تصحيح تلخيص المرام ،
ومنها الموسوم بـ « خزائن الأحكام » ومنها الموسوم بـ « كاشف الحق » أو كاشف
الحقائق.
( ١٨٨٤ : تلخيص المسائل ) للحاج المولى علي الكني الذي مر له شرحه الموسوم بتحقيق
الدلائل في ( ج ٣ ـ ص ٤٨٢ ).
( ١٨٨٥ : تلخيص مسائل الذريعة ) لأبي الحسن علي بن أبي القاسم زيد بن محمد البيهقي فريد
خراسان المولود (٤٩٩) والمتوفى (٥٦٥) ذكره تلميذه محمد بن شهرآشوب في معالم
العلماء.
( ١٨٨٦ : تلخيص المعارف ) تأليف ابن قتيبة ، للشيخ شرف الدين يحيى البحراني كما حكى
عن صاحب الرياض.
( ١٨٨٧ : تلخيص معارف الحقائق ) تأليف الشيخ عماد الدين الحسن بن علي الطبري مؤلف أربعين
البهائي المذكور في ( ج ١ ـ ٤١٤ ) الذي ألفه لبهاء الدولة الجويني ، قال في
الروضات إن التلخيص عندنا وهو لبعض المعاصرين لمؤلف أصله.
( ١٨٨٨ : تلخيص المفتاح ) اى مفتاح الحساب لمؤلف أصله المولى غياث الدين جمشيد بن
مسعود بن محمود الكاشاني ، فرغ من المفتاح في (٨٢٩) في مقدمه وخمس مقالات ثم انتخب
منه ولخصه للمبتدءين في ثلاثين فصلا وسماه تلخيص المفتاح أوله ( الحمد الله الواحد
الأحد الفرد القديم الصمد ، الذي آلائه غير محدودة ونعمائه غير محصورة ولا معدودة
، والصلاة والسلام على محمد خير البرية وآله وأصحابه النجيبة الزكية ) موجود في
ضمن شرحه المزجي الموسوم كما يأتي بـ « تنوير المصباح » في شرح تلخيص المفتاح.
( تلخيص المقاصد الأصولية ) كما في نسخه السيد عبد الله البرهان بسبزوار لكنه تنقيح المقاصد
كما يأتي.
( ١٨٨٩ : تلخيص المقال ) في تشخيص الأنفال ، رسالة فقهية للسيد محمد جعفر الحسيني
الشيرازي الحائري المعاصر ، طبع مع رسائله الآخر في ضمن مرآة الفقاهة له (١٣٤٧)
( تلخيص المقال ) المنسوب كذلك إلى
ميرزا محمد الرجالي لكنه هو الوسيط الموسوم بـ « تلخيص الأقوال » كما مر ، وكذلك (
تلخيص المقال ) المنسوب إلى الحاج ميرزا إبراهيم الخوئي الشهيد (١٣٢٥) فإن اسمه
ملخص المقال يذكر في الميم.
( ١٨٩٠ : تلخيص المقولات ) في المنطق لأرسطو ، والتلخيص في ثلاثة أجزاء في مكتبة
المجلس بطهران ، فراجعه.
( ١٨٩١ : تلخيص ملخص علل الشرائع ) للشيخ شرف الدين يحيى البحراني كما حكى عن الرياض وله تلخيص
العلل كما مر.
( ١٨٩٢ : تلخيص النهج المستقيم ) على طريقة الحكيم الذي هو شرح العينية لابن سينا في النفس ،
لعلي بن سليمان أو تلميذه الشيخ ميثم البحرانيين ، والملخص هو الشيخ أحمد بن محمد
حسين النهاوندي ، فرغ من تلخيصه (١٢٨٠) يوجد ضمن مجموعة كلها بخط النهاوندي
المذكور ، وقد فرغ من كتابة بعض أجزائها في (١٢٥٦) من وقف الحاج المولى علي محمد
النجف آبادي الأصفهاني في مكتبة الحسينية في النجف الأشرف.
( ١٨٩٣ : تلخيص الهيئة ) لميرزا جمال الدين بن الميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد
إبراهيم الكلباسي المتوفى (١٣٥٠) والمدفون عند والده ، فيه مهمات مسائل الهيئة
القديمة ، ومعرفة التقويم والأسطرلاب ، كذا وصفه تلميذه السيد شهاب الدين التبريزي
نزيل قم.
( ١٨٩٤ : كتاب التلفيق ) عده الكفعمي من مآخذ كتابه البلد الأمين في الأدعية.
( ١٨٩٥ : تلقيح الأفهام ) في المختلف والمؤتلف. مجدول. للشيخ عبد الرزاق بن أحمد
المعروف بابن الفوطي المروزي البغدادي مؤلف مجمع الآداب ، وتلخيصه المذكور آنفا
ذكره كشف الظنون وابن شاكر في الفوات.
( ١٨٩٦ : تلقيح العقول ) للشيخ أبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني المذكور آنفا
بعنوان التلخيص والتلقيح كبير في أكثر من ثلاثة آلاف ورقة في أكثر من مائة باب
أولها باب العقل ثم باب الأدب ثم باب العلم وما جانس ذلك وقاربه ، صرح بذلك كله
ابن النديم في ( ص ١٩١ ).
( ١٨٩٧ : كتاب التلقين ) لأبي الفتح عثمان بن جني المتوفى (٣٩٢) ذكره ابن النديم في
( ص ١٢٨ ).
( ١٨٩٨ : تلقين أولاد المؤمنين ) للعلامة الكراچكي أبي الفتح محمد بن علي المتوفى (٤٤٩) في
كراستين صنفه بطرابلس كما ذكره بعض معاصريه في فهرس كتبه وكذا في معالم العلماء ص
١٠٦ طبع طهران.
( ١٨٩٩ : تلقين أولاد المؤمنين ) عده ابن شهرآشوب في آخر معالم العلماء ص ١٣٣ من الكتب
المجهولة المؤلف مع تصريحه بكتاب الكراجكي كما ذكرناه ، فيظهر أن هذا غير سابقته.
( ١٩٠٠ : تلقين نامه ) من المنشآت السياسية لآخوند زاده ميرزا فتح علي بن محمد تقي
بن أحمد المولود (١٢٢٧) والمتوفى بمسكنه تفليس (١٢٩) طبع في روزنامه ( إرشاد )
الفارسية التركية ، ببادكوبه ، ذكر في فهرس مكتبة سپهسالار ( ج ٢ ـ ص ٢٥ ) وفي
دانشمندان آذربايجان ـ ص ٧.
( ١٩٠١ : كتاب التلميع ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي الصوفي المتوفى (٢٠٠)
ذكره ابن النديم ( ص ٥٠٢ ).
( ١٩٠٢ : التلويح والتصريح ) في معاني الشعر في ثلاث مجلدات كما في مرآة الجنان أو ألف
ورقة كما في تاريخ ابن خلكان للأمير عز الملك محمد بن عبيد الله المسبحي الحراني
المصري صاحب التصانيف المتوفى (٤٢٠) ومر له أنواع الجماع وتاريخ حران
وتاريخ مصر
وغيرها.
( ١٩٠٣ : تلويح الإشارة ) في تلخيص شرح الزيارة تأليف الأحسائي لخصه وهذبه الحجة
السيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي الشهرستاني المتوفى (١٣١٥) يوجد في
مكتبته بخطه.
( ١٩٠٤ : التلويحات ) في أصول الفقه مختصرا عناوينه ( تلويح ـ تلويح ) للسيد
ميرزا جعفر بن السيد معز الدين محمد مهدي الحسيني القزويني الحلي المتوفى في حيات
والده في (١٢٩٦) وهو من أول بحث الأوامر والنواهي إلى آخر التعادل والتراجيح فرغ
منه في (١٢٩٦) رأيت نسخه خطه في كتب الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي في النجف.
( التلويحات ) نسب في بعض المواضع إلى آية الله العلامة الحلي ، ( أقول ) هو
شرح التلويحات واسمه حل المشكلات يأتي.
( ١٩٠٥ : تليين الحجارة ) في علم الصنعة لجابر بن حيان الكيمياوي كتبه وأهداه إلى
منصور بن أحمد البرمكي ، ذكره ابن النديم ص ٥٠١.
( ١٩٠٦ : كتاب التمام ) أيضا لجابر المذكور ، ذكره ابن النديم في ص ٥٠٢ وله الكمال
والتمام أيضا ، يأتي.
( ١٩٠٧ : التمام ) في شرح شعراء الكندليين للإمام أبي الفتح عثمان بن جني
النحوي المولود (٣٣٠) والمتوفى (٣٩٢) ذكر في نامه دانشوران في ج ١ ص ١٧١.
( ١٩٠٨ : تمثال البديع ) مثنوي على زنة مخزن الأسرار للنظامي من نظم الأديب الماهر
حسين قلي خان ابن مصطفى قلي خان بن الحاج شهباز خان الگلهري الكرمانشاهي المولود
(١٢٤٧) والمتوفى (١٣٠٣) وله باغستان كما مر ، ترجمه في مجمع الفصحاء ج ٢ ص ١٥٢.
( ١٩٠٩ : التمثيل ) وشجون الحكايات للشيخ أبي الخير عاصم بن الحسين بن محمد بن
أحمد بن أبي حجر ( بحر خ ل ) العجلي ، ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه.
( ١٩١٠ : التمثيل بالشعر ) للشيخ أبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (٣٣٢)
ذكره النجاشي.
( ١٩١١ : التمثيلات ) ( نمايشها : داستانها ) سبع روايات عصرية لكل واحد منها اسم
خاص أنشأها أولا باللغة التركية آخوند زاده القفقازي مؤلف تلقين نامه المذكور
آنفا ، ونسخه
عليها خط يده توجد في مكتبة سپهسالار الجديدة ، ومرت ترجمتها إلى الفارسية في ( ص
٩٠ ) وطبعت تراجمها إلى الألمانية والإنگليزية والفرانسية كما ذكر في دانشمندان
آذربايجان.
( ١٩١٢ : التمحيص ) في علم البلاغة للفاضل الهندي المولى بهاء الدين محمد بن
المولى تاج الدين الحسن بن محمد الأصفهاني صاحب كشف اللثام المولود (١٠٦٢)
والمتوفى (١١٣٥) هو متن متين ، ويقال له ملخص التلخيص لأنه لخصه من تلخيص المفتاح
الذي ألفه الخطيب القزويني وقد عمد الخطيب فيه إلى القسم الثالث من مفتاح العلوم
للسكاكي الذي هو في علمي المعاني والبيان ورتبه في ثلاثة فنون المعاني والبيان
والبديع ، ويعرف بـ « تلخيص المفتاح » فلخصه الفاضل الهندي وسماه التمحيص وهو أول
تصانيفه ثم شرحه بنفسه وسمى شرحه بـ « منبه الحريص » أو منية الحريص على فهم ملخص
التلخيص وقد صرح بالمتن والشرح في أول كتابه كشف اللثام وذكر أنه ألفه قبل بلوغه
الخمس عشرة سنة.
( ١٩١٣ : التمحيص ) في بيان موجبات تمحيص ذنوب المؤمنين ، قد يقال إنه للشيخ أبي
علي محمد بن أبي بكر همام بن سهيل الكاتب المولود (٢٥٨) والمتوفى (٣٣٦) مؤلف كتاب
الأنوار الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٤١٢ ) أوله ( الحمد لله المتفرد بآلائه المتفضل
بنعمائه العدل في قضائه ـ إلى قوله ـ عملت هذا الكتاب وترجمته كتاب التمحيص
واشتققت ترجمته من معناه وذكرت فيه وجوه الاختبار من الله جل ثنائه لعباده
المؤمنين وتمحيصه عن أوليائه الموحدين ـ إلى قوله ـ باب سرعة البلاء إلى المؤمن
حدثنا أبو علي محمد بن همام ) فصدر الكتاب باسم مؤلفه كما هو ديدن القدماء في
كتبهم ، ولذا قال العلامة المجلسي في الفصل الأول من البحار عند ذكر التمحيص (
يظهر من القرائن الجلية أنه لأبي علي محمد بن همام ) وقال في الفصل الثاني بعد ذكر
التمحيص ( إن كان مؤلفه أبا علي كما هو الظاهر ففضله وثقته مشهوران ) ولكن الشيخ
إبراهيم القطيفي المعاصر للمحقق الكركي أورد في آخر كتابه الوافية في تعيين الفرقة
الناجية ثمانية عشر حديثا نقل ثلاثة منها عن كتاب التمحيص هذا بما لفظه ( الحديث
الأول ما رواه الشيخ العالم الفاضل العامل الفقيه أبو محمد الحسن بن علي بن الحسين
بن شعبة الحراني في الكتاب المسمى بـ « التمحيص عن »
أمير المؤمنين 7 ) وصريح كلامه أن التمحيص هذا من تصانيف حسن بن شعبة
الحراني صاحب تحف العقول ـ الذي مر في ( ج ٣ ـ ص ٤٠٠ ) ـ ثم إن القاضي نور الله
الشهيد في (١٠١٩) أورد الأحاديث الثلاثة عن كتاب الشيخ إبراهيم في مجالس المؤمنين
في ترجمه أبي بكر الحضرمي وظاهره التسالم على نسبة التمحيص هذا إلى الحسن بن شعبة
، ثم إن الشيخ الحر عده من تصانيفه جزما في أمل الآمل وكذا صاحب الرياض رجح كلام
القطيفي على استظهار العلامة المجلسي بأن القطيفي كان أقدم وأعرف ولم يعد في كتب
الرجال من تصانيف ابن همام فالظاهر أنه تأليف ابن شعبة ويروي فيه عن شيخه محمد بن
همام والله العالم ، ويوجد نسخه منه في النجف عند الفاضل الأردوبادي وغيره وفي
تبريز في المكتبة الموقوفة للحاج السيد علي الإيرواني ، وفي مكتبة السيد راجه محمد
مهدي في فيض آباد ( الهند ) وغير ذلك.
( ١٩١٤ : تمدن إسلام ) في بيان فلسفة الأحكام الشرعية ، فارسي ألفه الشيخ قاسم آقا
الواعظ المهاجر وطبع في ( ٢٩٥ ص ) في تبريز سنة (١٣٥١) وهي سنة وفاه الشيخ الحجة
الميرزا صادق آقا التبريزي كما نظم تاريخه الشيخ جابر الخوئي.
( تمدن إسلام ) فارسي للسيد علي رضا بن السيد علي أصغر بن محمد تقي المعروف
بالشهرستاني منشئ جريدة ترويج الإسلام في المشهد الرضوي في (١٣٤٦) مر مختصرا
بعنوان تاريخ تمدن إسلام في ( ج ٣ ـ ص ٢٤٥ ) كما مرت ترجمه تمدن إسلام وعرب
لگوستاولوبون والمترجم السيد محمد تقي فخر داعي ( داعي الإسلام ) في ( ص ٩٠ ).
( ١٩١٥ : التمدن والتدين ) فارسي طبع بإيران كما في بعض الفهارس.
( تمر نامه ) هو مخفف تيمور نامه الذي هو نظم ظفر نامه كما يأتي.
( ١٩١٦ : تمرين الصبيان ) بمسائل الصلاة للسيد عبد الكريم بن السيد حسين بن أحمد بن
حيدر الحسيني الحسني الكاظمي ، طبع في بغداد بمطبعة دار السلام (١٣٢٩) وعليه تقريظ
السيد المجاهد السيد محمد سعيد بن السيد محمود الحسيني الحبوبي النجفي المتوفى بعد
الرجوع عن الجهاد في النجف الأشرف (١٣٣٣).
( ١٩١٧ : التمرينية ) رسالة في إثبات أن عبادات الصبي تمرينية لا شرعية لميرزا
محمد التنكابني المتوفى ١٣٠٢ ، ذكره في قصصه.
( ١٩١٨ : التمرينية الغروية ) في بعض المسائل الفرعية من حكم الغناء والمشكوك من اللباس
وأحكام المياه وغيرها وبعض مسائل الأصول مثل مقدمه الواجب ، والإجزاء ، واجتماع
الأمر والنهي ، وغيرها ، للسيد مهدي بن السيد حيدر الموسوي الصفوي الكشميري فرغ
منه في النجف (١٢٩٢) ثم هذبه في كشمير (١٣٠٠) وتوفي في ( ٢١ شهر رمضان ١٣٠٩ ) كما ذكره
حفيده السيد يوسف بن السيد محمد ابن المؤلف.
( ١٩١٩ : التمهيد ) في بيان قواعد العلوم العربية للمبتدءين بما يسهل عليهم
فهمه ، للشيخ جواد بن أحمد الزنجاني معلم المدرسة الجعفرية الابتدائية ببغداد
أخيرا ، ألفه وطبعه (١٣٤٢) وتوفي قبيل (١٣٥٠) وأوصى بوقف كتبه فأدخلت في مكتبة
الحاج علي محمد النجف آبادي الأصفهاني الموقوفة الموجودة في الحسينية التسترية في
النجف الأشرف.
( ١٩٢٠ : التمهيد ) في خلاصة ما ذكره العلماء في ترجمه الشيخ المفيد ، في نحو
خمسمائة بيت للسيد محمد علي الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر.
( ١٩٢١ : التمهيد ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى (٤١٣) أحال إلى كتابه هذا في أجوبة المسائل السروية.
( ١٩٢٢ : تمهيد الأصول ) شرح على جمل العلم والعمل تصنيف الشريف المرتضى علم الهدى ،
شرحه شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى (٤٦٠) ولم يخرج
منه الا شرح ما يتعلق بالأصول كما صرح به في الفهرست ، ولذا عبر عنه النجاشي بـ « تمهيد
الأصول » يوجد منه نسخه في الخزانة الرضوية ، أوله ( الحمد لله كما هو اهله
ومستحقه ) لم يعلم تاريخ كتابة النسخة لنقص آخرها لكن تاريخ وقفها (١٠٦٧) كما في
فهرس المكتبة.
( ١٩٢٣ : تمهيد القواعد ) الأصولية والعربية ، لتفريع الأحكام الشرعية ، للشيخ زين
الدين بن علي ابن أحمد الشامي العاملي الشهيد (٩٦٦) ذكر في أوله أنه لما رأى كتاب
التمهيد في القواعد الأصولية وما يتفرع عليها من الفروع المؤلف في (٧٦٨) والكوكب
الدري في القواعد العربية كذلك ، وقد الفهما الأسنوي الشافعي المتوفى (٧٧٢) كما
أرخه في كشف الظنون أراد أن يحذو حذوه ويجمع بين تلك القواعد في كتاب واحد مع
إسقاط ما بين الكتابين من الحشو والزوائد ، فألف تمهيد القواعد هذا ورتبه على
قسمين في
أولهما مائة قاعدة
من القواعد الأصولية مع بيان ما يتفرع عليها من الأحكام وفي ثانيهما مائة قاعدة من
القواعد العربية كذلك ورتب لها فهرسا مبسوطا لتسهيل التناول للطالب ، أوله ( الحمد
لله الذي وفقنا لتمهيد قواعد الأحكام الشرعية وتشييد أركانها ) طبع بإيران مع
الذكرى في (١٢٧٢) بأمر العالم الجليل المولى علي أكبر الكرماني المذكور في ( ج ٢ ـ
ص ٥٠ ) ويأتي في الشين شرحه كما يأتي في الحاء حواشيه ( منها ) حاشية العالم
الفاضل الشاه ويردي التبريزي من أواسط القرن الثاني بعد الألف ، قد ترجمه الشيخ
عبد النبي القزويني في تتميم الأمل وفات عن مؤلف دانشمندان آذربايجان.
( ١٩٢٤ : تمهيد القواعد ) في شرح قواعد التوحيد الذي ألفه الخواجة أفضل الدين تركة ،
وهو الشيخ أبو حامد محمد بن حبيب الله الأصفهاني من علماء القرن الثامن ، ثم شرحه
حفيد المؤلف وهو الشيخ صائن الدين علي بن محمد بن أفضل الدين محمد تركة ، وهو شرح
حامل للمتن بقال أقول ، طبع بطهران (١٣١٥) وللشارح كتاب المفاحص الذي ألفه (٨٢٣)
كان مقيم هراة في عصر شاه رخ بن الأمير تيمور گوركان وبها توفي (٨٣٠) كما في روضة
الصفا وليعلم أن الماتن مقدم بكثير على سميه أفضل الدين محمد تركة المتولي للقضاء
من قبل شاه طهماسب الذي توفي (٩٨٤) ، ويوجد بعض تملكاته بخطه في (٩٨٩) قال صاحب
الرياض في ترجمه الشارح صائن الدين على هذا أن آل تركة أهل بيت فضلاء معروفون
بالتشيع قد كانوا في أصفهان وغيرها.
( ١٩٢٥ : تمهيد المستقر ) في تحقيق معنى المقر للخواجة أبي ريحان محمد بن أحمد
البيروني المتوفى حدود (٤٤٠) قال في تذكره النوادر إنه توجد نسخه منه ضمن مجموعة
من رسائل البيروني في مكتبة بانگي پور رقم (٢٥١٩) تاريخ كتابة النسخة (٦٣١).
( التمهيدات ) لعين القضاة عبد الله بن محمد الميانجي المصلوب بهمدان ظلما في
(٥٢٥) اسمه زبدة الحقائق في كشف الدقائق طبع في (١٣٤٢) في آخر السبع المثاني ترجمه
في مرآة الجنان والشذرات وحكى في دانشمندان ـ ص ٢٨٣ ترجمته عن مرآة الأدوار ونفحات
الأنس وعن طبقات الشافعية الكبرى نقلا عن ابن السمعاني أنه لما قدم للصلب قرأ(
وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا ) الآية راجعه.
( ١٩٢٦ : التمهيدات ) للفاضل الحكيم علي قلي خان بن قرچغاي خان مؤلف إحياء
حكمت والإيمان
الكامل وغيرهما ، أحال إليه في تصانيفه.
( ١٩٢٧ : التمهيدات ) للمولى محمد بن أحمد المعروف بخواجه كي شيخ الشيرازي
المستبصر نزيل دكن ( الهند ) فارسي منضم بشرحه لـ ( الفصول النصيرية ) الذي ألفه
(٩٥٣) يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها وفيها شرحه للباب الحادي عشر ألفه في
( ٩٥٢ ).
( ١٩٢٨ : تميم الأنصاري ) في النصائح باللغة الگجراتية للحاج غلام علي البهاونگري
المعاصر ، ذكر في فهرست.
( ١٩٢٩ : تميمة الحديث ) في علم الدراية للحاج ميرزا أبي الفضل بن الحاج ميرزا أبي
القاسم الطهراني المتوفى في ثامن صفر (١٣١٦) يوجد في مكتبته عند ولده الحاج ميرزا
محمد بطهران.
( ١٩٣٠ : تميمة الفؤاد ) من ألم البعاد في نوادر العشاق ولطائف الأشعار ، للمولى
محمد مؤمن بن محمد قاسم الجزائري الشيرازي المولود بها في ( ١٧ ـ رجب ـ ١٠٧٤ ) كما
مر آنفا في ( ص ٢٠٨ ) وأحال إليه في كتابه لطائف الظرائف.
( ١٩٣١ : كتاب التمييز ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي ، ذكره ابن النديم في ( ص
٥٠٢ ).
( ١٩٣٢ : التمييز بين صواقع الكابلي وتحفه عبد
العزيز ) أي التحفة الاثني
عشرية المأخوذة عن الصواقع طبع بالهند لبعض أفاضلها.
( ١٩٣٣ : تمييز الصحيح من الجريح ) في التعادل والتراجيح ، للحاج ميرزا محمود بن ميرزا علي
أصغر شيخ الإسلام الطباطبائي التبريزي المتوفى بالوباء في مكة المعظمة في (١٣١٠)
ذكر في فهرس تصانيفه وقد مر التعادل والتراجيح متعددا.
( تمييز المتشابة من الرجال ) الموسوم بـ « جامع المقال » للشيخ فخر الدين الطريحي ، يأتي في
الجيم.
حرف
التاء بعدها النون
( ١٩٣٤ : التناسب بين الفرق الأشعرية
والسوفسطائية ) لآية الله العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) كما في الخلافية.
( ١٩٣٥ : كتاب التنافس ) لأحمد بن محمد بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) مصنف الماية كتاب
، ذكره النجاشي.
(
١٩٣٦ : تناقض أحكام المذاهب الفاسدة )
|
|
كلاهما للشريف أبي
القاسم العلوي علي بن أحمد الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي فسا وشيراز في سنة
(٣٥٢) ذكرهما النجاشي
|
( ١٩٣٧ : تناقض أقاويل المعتزلة )
|
|
( ١٩٣٨ : التنباكية ) رسالة فارسية في بيان منافع شرب التنباك ومضاره ، لأفلاطون
الزمان المولى حسام الدين الماچيني ، ألفه قرب زمان اختراع الغليان وكان شيوع شرب
التنباك بالغليان في (١٠١٢) كما ذكر في شجرة نامه خواتون آباديين المؤلف (١١٣٩)
ومعربه يأتي وكذا منتحله.
( ١٩٣٩ : التنباكية ) المعرب لرسالة حسام الدين المذكور ، للمولى الحاج عبد الله
بن الحاج حسين بابا السمناني تلميذ المير محمد باقر الداماد ، وصاحب تحفه العابدين
الفارسي المذكور في ( ج ٣ ـ ٤٥٠ ) والموجود نسخه ناقصة الأول والآخر منه عند السيد
آقا التستري ، وتقوية الباه الذي مر ذكره عربه بأمر السيد علي ابن الحسن بن شدقم
الحسيني المدني في المدينة المكرمة في (١٠٢٠) ولم يقتصر على مجرد الترجمة إلى (
العربية ) بل زاد عليه فوائد أيضا وشرحا ، منها ما زاده في أوله من الفوائد الطبية
المتعلقة بالستة الضرورية كما ذكره في الرياض وقال رأيت النسخة بخط المعرب في
سجستان وعلى ظهرها خط السيد خلف بن السيد عبد المطلب المشعشعي بما صورته ( قد سمعت
هذه الرسالة قراءة علي من شارحها العالم الفاضل الرباني ملا عبد الله السمناني
أطال الله بقاه ) وأيضا على ظهرها فوائد بخط المعرب في بيان أدلة المنع من استعمال
التنباك ، ومنها ما حكاه المعرب عن أستاذه المير الداماد ونقله الداماد عن كتاب
منهاج الأدوية وهو أن هذه الحشيشة تسمى في عرف الأطباء بـ « الطابق وأهل » الحجاز
يسمونها الطابة والفرس التنباك والروم والترك التتن.
( ١٩٤٠ : التنباكية ) الفارسية أيضا الموافقة غالبا لرسالة حسام الدين المذكور ،
ولذا يصر السمناني في معربه المذكور آنفا على إنها منتحلة من تأليف حسام الدين
انتحلها منه الحكيم محمد مقيم بن الحكيم محمد حسين السمناني كما حكاه في الرياض عن
المعرب السمناني المذكور ، ولكن كتب إلينا السيد شهاب الدين نزيل قم أن نسخه
المعرب عنده وفي نسخته سمى المنتحل بمحمد حسين بن محمد مقيم وعلى أي فجرحه بنسبة
الانتحال
إليه لا يخلو عن
نظر ، والأولى إرجاع الأمر فيه إلى العالم بالسرائر ، وسيأتي في الراء إن شاء الله
تعالى رسالات في جواز شرب التتن أو حرمته متعددا.
( ١٩٤١ : التنباكية ) لميرزا محمد الأخبارى المقتول في (١٢٣٢) ذكره حفيده ميرزا
محمد تقي المعاصر وله نشوة الإخوان في مسألة الغليان يأتي.
( التنبيه ) لأبي الحسن الصهرشتي ، ذكره الشيخ منتجب الدين واسمه تنبيه
الفقيه يأتي.
( التنبيه ) لأبي الفتح عثمان بن جني ، كذا ذكره في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص
٣٣٦ ولم يعين موضوعه ، وعند ذكر الحماسة قال وشرح مغلقات الحماسة لابن جني ولم
يذكر أن اسمه التنبيه لكن الظاهر أن التنبيه اسم للشرح ، وكذا في ترجمه ابن جني في
البغية عد من تصانيفه شرح مستغلق الحماسة ولم يذكر اسمه لكنه سيأتي بعنوان التنبيه
في شرح مشكل أبيات الحماسة كما في فهرس مكتبة الخديوية.
( ١٩٤٢ : التنبيه ) لأحمد بن محمد بن دؤل القمي المذكور آنفا ، ذكره النجاشي.
( التنبيه بالمعلوم من البرهان ) يأتي بعنوان التنبيه في التنزيه.
( ١٩٤٣ : التنبيه على أغلاط أبي الحسن البصري )
في فصل ذكره في
الإمامة ، للعلامة الكراجكي أبي الفتح محمد بن علي ابن عثمان المتوفى (٤٤٩) ذكر في
فهرس كتبه المدرج في خاتمة مستدرك الوسائل ـ ص ٤٩٩ ).
( ١٩٤٤ : التنبيه على حقيقة الملاءمة ) أيضا للكراجكي ، مختصر مدرج في كنز الفوائد له.
( ١٩٤٥ : التنبيه على حكم اللباس المشكوك فيه )
رسالة مبسوطة
للسيد أبي القاسم بن الحاج السيد علي أكبر الخوئي المعاصر ، طبع في النجف في
(١٣٦٢).
( ١٩٤٦ : التنبيه على سبيل السعادة ) للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن أحمد الفارابي المتوفى (٣٣٩)
طبع بمطبعة دائرة المعارف في حيدرآباد ( الهند ) فيه بيان طرق حصول السعادة للنفوس
والفوز بها.
( ١٩٤٧ : التنبيه على صناعة التمويه ) للحكيم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى حدود (٤٤٠)
ذكره في كشف الظنون.
( ١٩٤٨ : التنبيه على غرائب من لا يحضره الفقيه
) للشيخ مفلح بن
الحسن الصيمري مؤلف تلخيص الخلاف المذكور آنفا ، ذكر في ( ص ٦٦٦ ـ من الروضات )
أنه جمع فيه فتاوي الصدوق المخالفة للإجماع ، والمسائل المتروكة عند علمائنا
المتقدمين والمتأخرين ، وقال نفسه في أول الكتاب إنه مشتمل على مسائل ينشرح لها
الخواطر وغرائب ونكات يلتذ بها الناظر.
( ١٩٤٩ : التنبيه على اللحن الخفي والجلي ) في تجويد القرآن لأبي الحسن علي بن جعفر بن محمد البزازي ثم
السعيدي أوله ( بحمد الله نبتدي وإياه نستهدي ) رأيت في النجف نسخه منه كتابتها
(٩٣١).
( ١٩٥٠ : التنبيه على ما أخطأ بعض المتفقهة فيه
) لسيد مشايخنا
الحجة السيد أبي تراب ابن أبي القاسم الموسوي الخوانساري المولود (١٢٧١) والمتوفى
(١٣٤٦) رأيته بخطه في فهرس تصانيفه ، وذكر أن مراده من البعض هو السيد الحجة
الطباطبائي اليزدي المتوفى (١٣٣٧).
( ١٩٥١ : التنبيه على بعض ما فعل بالكتب ) فيه بيان بعض التحريفات العمدية المضرة بالديانة والمضادة
لعاطفة الأمانة الواقعة في جملة من الكتب المطبوعة بمصر وغيرها ، والحق إنها مما
لا يرتضيه ناموس العدل والإنصاف ولا يجوزه العقل والشرع ، للشيخ محمد باقر بن جعفر
البهاري الهمداني المتوفى بها (١٣٣٣) نسأل الله أن يعين بعض المعاصرين على تحقيق
هذا الأمر العظيم حتى ينسد هذه الثغرة التي أحدثها بعض الخونة في عالم العلم.
( ١٩٥٢ : التنبيه عما أخطأ الأعمى فيه ) لأبي الحسن الشمشاطي ، صاحب تتميم الموصلي المذكور في ( ج ٣
ـ ص ٤٤٤ ) ذكره النجاشي.
( ١٩٥٣ : التنبيه في الإمامة ) لأبي سهل إسماعيل بن علي النوبختي المولود (٢٣٧) والمتوفى (
شوال ـ ٣١١ ) كما أرخ في خاندان نوبخت ـ ص ٩٦ وهو مؤلف إبطال القياس المذكور في (
ج ١ ـ ٦٩ ) قال النجاشي إنه قرأ التنبيه على أستاذه المفيد ، وأورد الصدوق عدة
صفحات منه في إكمال الدين وذكره ابن النديم ( ص ٢٥١ ) ، ومر له تثبيت الرسالة.
( ١٩٥٤ : التنبيه في التنزيه ) يعني تنزيه المعصوم عن السهو والنسيان للشيخ محمد بن
الحسن الحر
العاملي صاحب الأمل ، لم يسمه فيه بل ذكره بعنوان الرسالة ، ولكن في كشف الحجب وفي
آخر الكتاب نفسه سماه بـ ( التنبيه بالمعلوم من البرهان على تنزيه المعصوم عن
السهو والنسيان ) أوله ( الحمد لله الذي اختار الأنبياء والأوصياء حفظة للإيمان
وجعلهم حجة ) أورد فيه الأدلة والبراهين ورد الشبهات ، وأول ظواهر بعض الاخبار
والآيات مرتبا ذلك في اثني عشر فصلا (١) عبارات النافين (٢) عبارات المجوزين (٣)
الآيات النافية (٤) الروايات النافية (٥) الوجوه العقلية للنفي (٦) مفاسد جواز
السهو (٧) شبه المجوزين (٨) تضعيف الشبه (٩) اضطرابها وبطلانها (١٠) تأويلاتها
(١١) جوابات ابن بابويه (١٢) نظائر أحاديث السهو في الضعف ، رأيته في مكتبة المولى
محمد علي الخوانساري في النجف ، ويأتي مختصره الموسوم بالتنزيه والتنبيه.
( ١٩٥٥ : التنبيه في شرح مشكل أبيات ديوان
الحماسة ) لأبي الفتح عثمان
بن جني النحوي مؤلف تفسير أرجوزة أبي فراس المتوفى (٣٩٢) ويعبر عنه بشرح مستغلقاته
أو مغلقاته كما أشرنا إليه آنفا أوله ( الحمد لله على أياديه وحسن العاقبة للمتقين
) توجد النسخة بخط علي بن عبد الرزاق بن محمد الجعفري الذي فرغ من كتابتها في يوم
الثلاثاء ( ٢٨ ـ ج ١ ـ ٦٨٢ ) كما في فهرس المكتبة الخديوية ، ولابن جني هذا المبهج
في أسماء شعراء الحماسة مطبوع ، والجمع بين التنبيه والمبهج ، الموسوم بـ « إيضاح
المنهج » تأليف أبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن ملكون الحضرمي المتوفى (٥٨٤) أيضا
موجود في مكتبة إسكوريال تحت رقم (٣١٢) كما في تذكره النوادر.
( ١٩٥٦ : التنبيه والأشراف ) للعلامة المؤرخ أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي المتوفى
(٣٤٦) هو آخر تصانيفه لأنه فرغ منه في خلافة المطيع بفسطاط مصر في (٣٤٥) وصرح في
أوله أنه سابع كتبه التاريخية وفيه خلاصتها وإنه بدأ بـ « أخبار الزمان » الأكبر
الذي مر في ( ج ١ ـ ٣٣٠ ) ثم الأوسط ثم مروج الذهب ثم فنون المعارف ثم ذخائر
العلوم ثم الاستذكار وذكر أن هذه ستة كتب كلها في الاخبار إلى أن قال ثم رأينا أن
نتبع ذلك بكتاب سابع مختصر نترجمه بكتاب التنبيه والأشراف وهو التالي لكتاب
الاستذكار نودعه لمعا من ذكر الأفلاك وهيئتها والنجوم وتأثيراتها والعناصر
وتراكيبها وكيفية أفعالها ، والبيان عن قسمة الأزمنة وفصول السنة والرياح ومهابها
والأرض وشكلها
ومساحتها والنواحي والآفاق وحدود الأقاليم السبعة ، والعروض والأطوال ، ومصاب
الأنهار ، وذكر الأمم السبع القديمة ولغاتها ، وملوك الفرس ، والروم ، وجوامع
تاريخ العالم والأنبياء ، ومعرفة السنين القمرية والشمسية ، وسيرة الرسول 6 وغزواته ، والخلفاء من بعده والأمويين والعباسيين جميعا إلى
سنة ٣٤٥ ) طبع أولا في ليدن في ( ١٨٩٤ م ) وهو الأصح ثم طبع في القاهرة سنة ١٣٥٧.
( ١٩٥٧ : تنبيه الأريب وتذكره اللبيب في إيضاح
رجال التهذيب ) للعلامة التوبلي السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل الكتكاني البحراني المتوفى
(١١٠٧) توجد النسخة المقروة على المصنف وعليها البلاغات بخطه في مكتبة سيدنا أبي
محمد الحسن صدر الدين ، أوله : ( الحمد لله رب العالمين الهادي من يشاء إلى الصراط
المستقيم ) وهو كتاب مبسوط في شرح أسانيد التهذيب وبيان أحوال رجاله ، ولاحتياجه
إلى التهذيب والتنقيح هذبه الشيخ حسن الدمستاني وسماه انتخاب الجيد من تنبيهات
السيد وقد ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ٣٥٨ ) وهو انتخاب هذا الكتاب لا كتاب الفقه له
الموسوم بـ ( التنبيهات ) كما يأتي.
( تنبيه الأشراف ) قد يطلق على كتاب
المسعودي كما في مجمع الرجال للقهپائي نقلا عن محمد بن معد الموسوي لكنه التنبيه
والأشراف كما مر.
( ١٩٥٨ : تنبيه الأطفال ) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي
اللكهنوي المتوفى بها (١٣١٢) ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند وفي فهرس
الاثني عشرية اللاهورية أنه طبع ضمن مجموعة بالهند ، وطبع مستقلا أيضا.
( ١٩٥٩ : تنبيه الأمة ) في شرح تاريخ الأئمة للشيخ إسماعيل الأرومي ( الأورمي )
المعاصر ، ذكره الواعظ الخياباني في مجلد شهر الصيام من وقايع الأيام ـ ص ٦٦٦ ،
ومتنه للمحدث القمي المعاصر كما مر في ( ج ٣ ـ ص ٢١٦ ).
( ١٩٦٠ : تنبيه الأمة وتنزيه الملة ) في لزوم مشروطية ( دستورية ) الدولة المنتجة لتقليل الظلم
على أفراد الأمة وترقية المجتمع ألفه العلامة الحجة الشيخ ميرزا محمد حسين النائني
المتوفى (١٣٥٥) بالفارسية في أوائل الحركة الدستورية وطبع في (١٣٢٧) وقد قرظه آية
الله الخراساني والمازندراني وغيرهما من الأجلاء.
( ١٩٦١ : تنبيه الأنام ) في تاريخ الإسلام فارسي مطبوع كما يظهر من بعض الفهارس.
( ١٩٦٢ : تنبيه الأنام ) على مفاسد تأليف الكرماني الموسوم بـ « إرشاد العوام » فارسي
كأصله المطبوع في الهند وفي تبريز ، بين فيه فساد مائة مطلب معين منه مع بيان
موضعها في كلتا الطبعتين ، وبعد تمام المائة ذكر أن محل الفساد فيه لا يحصي لكن
اكتفينا منه بالمائة وهو تأليف السيد الحجة ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي
الحسيني الشهرستاني الحائري المتوفى (١٣١٥) نسخه خط يده موجودة في خزانة كتبه ،
فرغ منه في ( ١٩ ـ صفر ـ ١٢٩٣ ) ورأيت نسخه أخرى في مكتبة الشيخ محمد السماوي في
النجف.
( ١٩٦٣ : تنبيه أولي الألباب ) على تنزيه ورثة الكتاب لأبي عبد الله حميدان بن يحيى بن
حميدان القاسمي الحسني الزيدي مؤلف بيان الإشكال المذكور في ( ج ٣ ـ ١٧٦ ) وهو
موجود ضمن مجموعة في دار الكتب المصرية رقم (٣٤) من النحل الإسلامية.
( لاتنبيه أهل الخوض ) المعروف بـ « منتهى
الكلام » الذي كتب في رده استقصاء الإفحام المذكور في ( ج ٢ ص ٣١ ) وهو وإن كان
تأليف المولوي حيدر علي الفيض آبادي من علماء أهل السنة لكن حيث ذكرنا بعض مؤلفاته
إثبات الخرافة وإزالة الغين في ( ج ١ ـ ص ٩٠ وص ٥٢٩ ) والأنوار البدرية في ( ج ٢ ـ
ص ٤٢٠ ) كل ذلك بسبب اشتباهه علينا بسميه المعاصر له المولوي مير حيدر علي
اللكهنوي الشيعي المتوفى (١٣٠٣) ذكرناه هنا لتنبيه القراء بأن العصمة لله تعالى
ولنشكر للسيد علي النقي النقوي اللكهنوي الذي نبهنا بهذا الاشتباه.
( ١٩٦٤ : تنبيه أهل الكمال والإنصاف ) على اختلال رجال أهل الخلاف للعلامة الدهلوي مؤلف النزهة
الاثني عشرية ميرزا محمد بن عناية أحمد خان المتخلص بـ « الكامل المتوفى » (١٢٣٥)
جمع فيه أسماء الكذابين والوضاعين والمجهولين والخوارج والضعفاء وغيرهم ممن روى
أصحاب الصحاح الستة عنهم في صحاحهم ، وقد استخرج أسماء هؤلاء وتراجمهم بأوصافهم
المذكورة عن كتاب التقريب لابن حجر العسقلاني أوله ( الحمد لله رب العالمين ) كما
ذكره في كشف الحجب.
( ١٩٦٥ : تنبيه الجاهلين ) في أصول الدين ، مختصر فارسي طبع في بمبئي في ( ١٠٠ ص )
للسيد أحمد بن السيد محمد جعفر بن السيد عبد الصمد بن أحمد الموسوي الجزائري
التستري
النجفي المعاصر
المولود في (١٣٠٧).
( ١٩٦٦ : تنبيه الجهول ) بنص آل الرسول أورد فيه أربعين حديثا كلها من طرق العامة عن
النبي 6 عشرة منها في نص النبي 6 على علي 7 بالخصوص ، وعشرة
في حصره ص الإمامة في اثني عشر ، وأربعة في بيان الإمامة بعد علي 7 وستة في بيانها لمن بعد الحسين 7 ، وعشرة في التصريح بأسمائهم من الله ورسوله وأنبيائه ، وفي
آخره ذكر نصوص الأئمة : من كل سابق على
لاحقه أوله حمدا لمن أبطل الرأي بالنص ، وصلاة على الذين عمهم بما خص ، وبعد فهذا
تنبيه الجهول بنص آل الرسول 6 ) وبخط كاتب
النسخة في آخر الكتاب ( أنه من تصانيف القمي ; ) ليس فيه اسم الكاتب ولا تاريخ الكتابة ، وقد رأيت النسخة
بخط عتيق منضمة إلى كنز العرفان المكتوبة في (٩٦٨).
( ١٩٦٧ : تنبيه الحكماء الأبرار ) على ما في كتاب الأسفار ، للسيد ميرزا محمد هاشم بن زين
العابدين الموسوي الخوانساري المعروف بچهار سوقي المتوفى زائرا في النجف الأشرف في
( ١٨ ـ رمضان ـ ١٣١٨ ) موجود عند أحفاده كما ذكره بعضهم.
( ١٩٦٨ : تنبيه الخوارج ) طبع في دهلي ( الهند ) كما في فهرس الاثني عشرية.
( تنبيه الخواطر ) ينقل عنه في البحار بهذا العنوان ، ويأتي في النون أن اسمه نزهة
الناظر ويعرف أيضا بـ « مجموعة ورام ».
(١٩٦٩ : تنبيه الخواطر ) في أحوال المسافر من دار الدنيا إلى الآخرة ، مثنوي أخلاقي
في السير والسلوك نظير ( نان وحلوا ) للبهائي نظمه الحاج السيد حسين الواعظ ابن
السيد مرتضى الطباطبائي اليزدي الحائري المتوفى بها (١٣٠٧) طبع في بمبئي (١٣٠٨).
( ١٩٧٠ : تنبيه الراقد ) طبع باللغة الأردوية في الهند ، لبعض فضلائها.
( ١٩٧١ : تنبيه الراقدين وجمال الوافدين ) في الأخلاق وبعض الآداب المتعلقة بالصلاة من المقدمات
والمقارنات والتعقيبات في مقدمه وسبعة جمالات وخاتمة للسيد حسين بن السيد محمد تقي
الهمداني النجفي الدرودآبادي المتوفى بهمدان في حدود (١٣٤٤) ودفن بمقبرته هناك كان
من تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي بسامراء سنين وتزوج في النجف بأخت سيدنا
المحدث البارع السيد محمد علي الشاه عبد العظيمي ورزق منها ولده الفاضل أبو الفضل
العارفي ، رأيت النسخة
بخطه أوله ( سپاس
آفريدگارى را سزا است ) وله شرح الزيارة الجامعة بالفارسية أيضا عربي اسمه الشموس
الطالعة يأتي في الشين.
( ١٩٧٢ : تنبيه الراقدين ) في إيقاظ النفس بذكر الموت والزحيل للمولى محمد طاهر بن
محمد حسين الشيرازي القمي المتوفى (١٠٩٨) أوله ( الحمد لله الذي خلقني فهو يهدين
والذي هو يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين والذي يميتني ثم يحيين ) طبع مع
محاسبة النفس لابن طاوس في (١٣٤٠) ومرت ترجمته إلى الفارسية له في ( ص ٩١ ) كما مر
له بهجة الدارين وتحفه الأخيار أيضا في ( ج ٣ ـ ص ١٦٢ وص ٤١٧ ).
( تنبيه الراقدين ) متن متين في تحقيق مسائل علم المعقول على طريقة الإشراقيين ،
للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (٩٠٨) وهو مختصر أوله ( الحمد
لذاته لوليه بذاته ـ إلى قوله ـ فهذه نبذة من الحقائق بل زبدة من الدقائق منبه عن
تشبيهات مبنية على تنبيهات ) وانما سمي بذلك لما في خطبته من قوله ( تنبيه
الراقدين على أوطنة الغفلات ) ولكن الدواني في أول شرحه لهذا المختصر الآتي في
الشين صرح بأنه سماه بـ ( الزوراء ) فإنه قال في أول الشرح ( لما فرغت من تهذيب
الرسالة الموسومة بالزوراء المشتملة على ( زبدة من الحقائق ونبذة من الدقائق ).
( ١٩٧٣ : تنبيه الساهي بالعلم الإلهي ) للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن جنيد الإسكافي المتوفى (٣٨١)
ذكره في الفهرست.
( ١٩٧٤ : تنبيه الصبيان ) رسالة فارسية مبسوطة في قواعد اللغة الفارسية ، تأليف ميرزا
محمد حسين خان بن مسعود بن عبد الرحيم الأنصاري ( كارپرداز طرابزون ـ تركية )
الملقب بـ « مصباح السلطنة » المتوفى قبل (١٣١٢) ألفه وهو في تركيا وطبعه في
الآستانة في (١٢٩٨).
( ١٩٧٥ : تنبيه الغافل ) في حكم الجاهل للسيد عبد الكريم بن السيد جواد بن السيد عبد
الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى (١٢١٥) ذكر السيد نور الدين المعاصر في
الشجرة الطيبة أنه رآه بخط المؤلف.
( ١٩٧٦ : تنبيه عالم قتله علمه الذي معه ) لأبي محمد حيدر بن محمد بن نعيم السمرقندي من غلمان محمد بن
مسعود العياشي ، روى ألف كتاب من كتب الشيعة ، وروى عنه أبو محمد هارون بن موسى
التلعكبري في سنة (٣٤٠) ذكره في الفهرست.
( ١٩٧٧ : تنبيه العباد ) للتزود بخير الزاد في شرح خطبة همام للشيخ محمد جواد بن
الشيخ محمد علي بن العلامة الشيخ جعفر التستري المتوفى (١٣٢٥) يوجد عند ابن أخيه
الشيخ محمد تقي بن الشيخ كاظم كما كتبه إلينا.
( ١٩٧٨ : تنبيه العلماء ) على تموية المتشبهين بالعلماء لأبي الحسن علي بن أبي القاسم
زيد البيهقي النيسابوري المعروف بابن فندق المولود (٤٩٣) كما في مقدمه تاريخ بيهق
له ، والمتوفى (٥٦٥) حكى ترجمته في معجم الأدباء عن كتابه مشارب التجارب في ( ج ١٣
ـ ص ٢١٩ ).
( ١٩٧٩ : تنبيه الغافلات ) في الأحكام والآداب والسنن المختصة بالنساء ، للسيد محمود
الموسوي المعاصر نزيل النجف والمعروف بالسيد مؤمن استخرجه من كتاب الجامع تأليف
السيد محمد علي الشاه عبد العظيمي ، وألحق بآخره فوائد منها قصيدة نظم كشف الأستار
وأدعية عن منهاج العارفين وغيره ، طبع بإيران في (١٣٢٢) بسعي السيد علم الهدى
النقوي نزيل دولت آباد ( ملاير ).
( ١٩٨٠ : تنبيه الغافلين ) فارسي في المواعظ للمولى بهاء الدين محمد إبراهيم بن محمد
السرمدي مرتب على مقدمه في فضل العلم وتسعة فصول في الآداب والأخلاق وبيان الأوامر
والزواجر ، وخاتمة في المعاصي أوله ( الحمد لله الذي أمرنا بالعلم والطاعة ونهانا
عن الجهل والمعصية ) طبع مرة بإيران في (١٢٧٢) ثم أخرى في (١٣١٤).
( ١٩٨١ : تنبيه الغافلين ) في بيان أحوال بعض الأخباريين وتبرئة بعض العلماء المتهمين
بالتصوف كالشيخ البهائي وغيره لآقا أحمد بن آقا محمد علي البهبهاني الكرمانشاهاني
المتوفى (١٢٣٥) أوله ( أحمد من كتب البلاء على الأتقياء وأشكر من امتحن به قلوب
الأولياء ) ، كتبه إجابة لبعض الملتمسين وفرغ منه ببلدة لكهنو في رمضان (١٢٢٢) كما
ذكره في كشف الحجب وصرح به نفسه في كتابه مرآة الأحوال وقال إنه في ألف بيت.
( ١٩٨٢ : تنبيه الغافلين ) في شرح قصة سلمان الفارسي 2 لبعض الأصحاب ، طبع بالهند ضمن مجموعة.
( ١٩٨٣ : تنبيه الغافلين ) في المواعظ والنصائح فارسي مرتب على مقدمه وتسعة أبواب ،
قال في كشف الحجب لا أعرف مصنفه ، أقول الظاهر أنه غير المطبوع المرتب على مقدمه
وتسعة فصول وخاتمة
كما مر لبهاء الدين السرمدي ، وغير تنبيهات الغافلين المطبوع الآتي أيضا.
( ١٩٨٤ : تنبيه الغافلين ) المرتب على مقدمه في فضل العلم والعلماء وثلاثة أبواب
وخاتمة في المعاصي أوله ( حمد وسپاس مر خداى را كه امر كرد ما را بعلم وطاعت ونهى
فرمود از جهل ومعصيت ) رأيت نسخه منه في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء
ولعله مختصر من المطبوع للسرمدي المرتب على مقدمه وتسعة فصول وخاتمة كما مر.
( ١٩٨٥ : تنبيه الغافلين ) في الرد على البابية وأخبار الواردة في الحجة ( المهدي
المنتظر 7 ) وبيانها للمولى محمد
تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني المتوفى بالحائر في (١٢٩٩) ذكره في كتابه نهاية
الآمال وذكر فيه أن له رسالة أخرى فارسية في الرد على البابية.
( ١٩٨٦ : تنبيه الغافلين على مغالط المتوهمين )
لأبي عبد الله
حميدان بن يحيى بن حميدان القاسمي الحسني الزيدي صاحب بيان الإشكال مرتب على خمسة
فصول في أقوال المخالفين وبعض أغاليط المتكلمين ، يوجد في دار الكتب بمصر تحت رقم
(٣٤) من النحل والديانات الإسلامية.
( ١٩٨٧ : تنبيه الغافلين ) في المواعظ والأخلاق وأصول الدين ، للمولى درويش علي بن
الحسين بن علي بن محمد البغدادي الحائري المولود (١٢٢٠) والمتوفى بالحائر (١٢٧٧)
مرتب على مقالات استخرجها من كتابه الكبير الموسوم بـ « معين الواعظين » أوله (
بحمدك يا من لا تدركه الأوهام من خواطر الأنام ) رأيت منه نسخه ناقصة عند الشيخ
محمد آقا الطهراني ، والموجود فيها اثنتان وعشرون مقالة.
( ١٩٨٨ : تنبيه الغافلين ) على عقائد الوهابيين ، للشيخ عبد الحسين بن إبراهيم بن صادق
بن إبراهيم بن يحيى ابن الشيخ فياض بن عطوة المخزومي القرشي العاملي المولود في (
صفر ١٢٧٩ ) والمتوفى ذي الحجة ـ ١٣٦١ ) وهو الفائدة الحادية والسبعون من كتابه
جامع الفوائد كما أن كتابه سيماء الصلحاء المطبوع في (١٣٤٥) هو الفائدة الثانية
والسبعون منه ، وآباؤه الخمسة إلى الشيخ فياض كلهم علماء فضلاء شعراء ولهم تصانيف
وأشعار كما كتب إلينا بخطه.
( ١٩٨٩ : تنبيه الغافلين وتحفه المريدين ) للشيخ علي بن حسين بن حيدر رضا العاملي
الزكنتي صاحب سرور
المقبلين ونبهة الغافلين الذي هو من مآخذ الكتاب المبين كما يأتي ، أوله ( الحمد
لله خالق الإنس والجان لعبادة الرحمن ) ذكر في أوله أنه مختصر مجموع من كتب متعددة
ليكون تنبيها للغافلين وتحفه للمريدين مرتبا على خمسة أبواب (١) في المعارف الخمسة
وكيفية العمل (٢) في بعض الروايات المطلقة والمخصوصة (٣) في بعض أعمال السنة
والشهور (٤) في أعمال الأيام والليالي (٥) في بعض المواعظ ، فرغ منه في ذي الحجة
(١٢٧٢) ، ثم الحق به عجائب البر والبحر بذكر بعض البلاد المشهورة وعجائبها مرتبا
على الحروف ، وفرغ من الملحقات (١٢٧٣) وأحال في آخره إلى كتابه سرور المقبلين
المذكور ، رأيته في كربلاء عند الشيخ عبد الله بن الحاج ميرزا محمد الأندرماني
الطهراني الحائري المتوفى بها في ( ٢١ ج ١ ـ ١٣٤٨ ) ووالده الأندرماني المفصلة
ترجمته في المآثر والآثار كان من أعاظم علماء طهران وبها توفي (١٢٨٢) وحمل طريا
إلى الغري ودفن بحجرة العلماء الواقعة على يمين الداخل إلى الصحن المرتضوي من
الباب السلطاني ( الغربي ) وكان على ظهر النسخة تملك بخط عبد الحسين بن المرحوم
الشيخ علي الحويزي المعروف بالعاملي ، والمظنون أن المالك كان ابن المصنف وإن لم
يصرح بأنه والده ولم يكن من الفضلاء لأنه كتب أيضا تواريخ ووفيات المصنف ، والسيد
كاظم الرشتي ، والشيخ أحمد الأحسائي وغيرهم بعبارات مغلوطة.
( ١٩٩٠ : تنبيه الغافلين ) عن فضل الطالبيين في الآيات النازلة في شأن الأئمة الطاهرين
س ، تأليف بعض قدماء الأصحاب ، وقد ينسب إلى الشريف المرتضى علم الهدى علي بن
الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (٤٣٦) رأيت في مكتبة آية الله المجدد الشيرازي
مجموعة عتيقة كتب بعض أجزائها في (٩٤٩) وقد التقط في المجموعة عدة فوائد من هذا
الكتاب ناسبا له إلى علم الهدى ( منها ) ما أورده في الكتاب في ذيل تفسير آية ( وَهُمْ
يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ ) ( سورة الأنعام ـ ٢٦ ) من إثبات إيمان أبي طالب 7 وذكر بعض أشعاره الدال على إيمانه ونقل قول بعض العامة أن
هذه الآية نزلت في أبي طالب الذي كان يذب عن النبي 6 ولم يؤمن به ، وقد
أورد تفصيل هذا القول والرد عليه الشيخ أبو الفتوح الرازي في ( ج ٢ ـ ص ٢٦٥ الطبعة
الأولى ) من تفسيره المؤلف في أوائل القرن السادس والمطبوع في (١٣٢٣).
( ١٩٩١ : تنبيه الغافلين ) لسيد مشايخنا السيد محمد علي بن الميرزا محمد الشاه عبد
العظيمي المتوفى بالنجف في (١٣٣٤) مطبوع ، وله تنبيه المنتبهين الذي استخرجه من
كتابه وسيلة الرضوان كما يأتي.
( ١٩٩٢ : تنبيه الغافلين ) وتذكره العارفين شرح فارسي لـ ( نهج البلاغة ) للمولى فتح
الله بن شكر الله الشريف الكاشاني المتوفى (٩٨٨) كان تلميذ الشيخ المفسر أبي الحسن
علي بن الحسن الزواري وله تفاسير ثلاثة منهج الصادقين وخلاصة المنهج الفارسيان
المطبوعان وزبدة التفاسير العربي المخطوط أول الشرح ( الحمد لله الذي هدانا لهذا
وما كنا لنهتدي لو لا أن هدانا الله ) طبع بطهران مع فهرس لطيف في (١٣١٣).
( ١٩٩٣ : تنبيه الغافلين ) في مواعظ الله تعالى لنبينا محمد 6 ليلة المعراج ، ومواعظ النبي 6 لأبي ذر الغفاري
وبعض مواعظ الأئمة : كلها بالترجمة إلى
( الفارسية ) للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي من تلاميذ الوحيد
البهبهاني ومؤلف البراهين الجلية وغيرها المتوفى بين سنتي ( ١٢٣٢ ـ ١٢٣٨ ) رأيت
نسخه منه بالمشهد الرضوي عند المحدث الشيخ علي أكبر المروج مؤلف هداية المحدثين
المطبوع (١٣٤٨) ونسخه أخرى بكربلاء عند الشيخ محمد علي السنقري مؤلف دحض البدعة
المطبوع (١٣٥٤).
( ١٩٩٤ : تنبيه الغافلين ) للسيد كربلائي باقر بن السيد حسين النقوي الجايسي الحائري
المتوفى (١٣٢٩) مطبوع بلغة أردو ، وكتب في الرد عليه إيقاظ النائمين كما مر في ( ج
٢ ـ ٥٠٥ ).
( ١٩٩٥ : تنبيه الغافلين ) وإيقاظ الراقدين فارسي في رد الصوفية لآقا محمود بن الآقا
محمد علي بن الآقا محمد باقر البهبهاني الكرمانشاهي نزيل طهران ، توفي بها في
(١٢٦٩) وحمل إلى الحائر الحسيني ودفن في الرواق الشريف قرب صندوق جده ، أوله (
ربنا لك الحمد على ما هديتنا إلى الدين المبين ) مرتب على مقدمه وسبعة تنبيهات
وخاتمة نقل في التنبيه الأول عين عبارة حديقة الشيعة للأردبيلي في ردهم ، رأيت منه
نسخا منها نسخه بخط يده الموجودة عند حفيده الحاج آقا أحمد بن الآقا هادي ابن
الآقا محمود المؤلف وقد فرغ من تأليفه في شعبان (١٢٢٨).
( ١٩٩٦ : تنبيه الفقيه ) للشيخ نظام الدين الصهرشتي كما في معالم العلماء وهو تلميذ
الشريف المرتضى والشيخ الطوسي ومؤلف إصباح الشيعة وقد ذكرنا تفاصيل الخلاف في اسمه
واسم أبيه في ( ج ٢ ـ ص ١١٨ ) وعبر عنه الشيخ منتجب الدين بالتنبيه كما أشرنا إليه.
( ١٩٩٧ : تنبيه الكرام ) في ترجيح القصر على التمام في المواطن الأربعة للسيد شبر بن
محمد بن ثنوان الموسوي المشعشعي الحويزاوي النجفي المولود بالحويزة في ( ١ ـ ع ١ ـ
١١٢٢ ) والمتوفى بالنجف حدود (١١٩٠) عد من تصانيفه النيف والثلاثين في رسالة بعض
معاصريه أو تلاميذه التي كتبها في ترجمه السيد شبر هذا في (١١٧٣) وقد ذكرناها في (
ص ١٥٨ ) ثم وجدناها في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء منضمة إلى كلمات الشعراء
تحت رقم (٤٨) من كتب التراجم وهي رسالة كبيرة في ثلاثة أبواب تقرب من خمسة آلاف
بيت.
( ١٩٩٨ : تنبيه المبتدىء ) كتاب أدبي قديم النسخة ، وهو على سبك مقامات البديع
الهمداني والحريري يمضي على نسخته العتيقة الموجودة في الخزانة الرضوية ما يقرب من
سبعمائة سنة كما في ( ج ٣ ـ ص ١٥٩ ) من فهرس الخزانة فراجعه.
( ١٩٩٩ : تنبيه المغترين ) في أحوال إبليس اللعين ، فارسي مطبوع مرتب على ستة وأربعين
مجلسا ، وهو من المجلدات السبع المشتمل جميعها على ثلاثمائة وستة وخمسين مجلسا
بعدد أيام السنة كلها من تأليفات المولى إسماعيل بن علي أصغر الواعظ السبزواري
المتوفى بطهران عند الزوال من يوم الجمعة ( ١٤ ـ ج ١ ـ ١٣١٢ ) كما أرخه ابنه الشيخ
حسين.
( ٢٠٠٠ : تنبيه المقال ) لعبد المطلب بن محمد حسين الأصفهاني الشهير بعباس آبادي
نزيل الكاظمية وتلميذ الشيخ أحمد الأحسائي ، أحال إليه في كتابه نجاه الدارين ، في
الأمر بين الأمرين الذي ألفه (١٢٦٦) لشاه زاده شجاع الدولة ، وطبع بإيران.
( ٢٠٠١ : تنبيه الملة ) فارسي في رد المسيحيين للشيخ محمد رفيع المعاصر ، طبع
بإيران.
( ٢٠٠٢ : تنبيه المنتبهين ) في المواعظ والأخلاق للسيد محمد علي الشاه عبد العظيمي مؤلف
تنبيه الغافلين المذكور آنفا ، طبع في بمبئي (١٢٩٨) وصرح في أوله أنه استخرجه من
كتابه وسيلة الرضوان.
( ٢٠٠٣ : تنبيه المنكرين ) في إثبات تحليل المتعة لبعض علماء الهند بلغة أردو.
( ٢٠٠٤ : تنبيه المؤمنين ) في كشف حال السيد مرتضى حسين الچيناوي ، للسيد علي بن أبي
القاسم اللاهوري المعاصر المولود في (١٢٨٨) مختصر فارسي في ست عشرة صفحة طبع في
(١٣١٧).
( ٢٠٠٥ : تنبيه النائمين ) فارسي في حقيقة النوم وأنواعه وما يدل النوم عليه من
العقائد الدينية للمولى سلطان محمد الگون آبادي المعاصر المتوفى ( ٢٦ ـ ع ١ ـ ١٣٢٧
) كما حققه لنا بعض المطلعين ، وما وقع في ( ج ٣ ـ ١٨١ ) فهو غلط لأنه فرغ من
تأليف كتابه هذا في (١٣٢٣) ثم طبع وذكر فيه نسبه إلى ستة آباء.
( ٢٠٠٦ : تنبيه النساء ) لبعض فضلاء الهند طبع بلغة أردو ، وهو غير تنبيه الغافلات
فراجعه.
( ٢٠٠٧ : تنبيه وسن العين ) بتنزيه الحسن والحسين 7 عن مفاخرة بني
السبطين للسيد محمد حيدر الموسوي العاملي المولود (١٠٧١) والمتوفى يوم الاثنين ( ٢
ـ ذي الحجة ـ ١١٣٩ ) كما ترجمه مفصلا في نزهة الجليس وهو المؤلف لـ ( إيناس سلطان
المؤمنين ) المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٥١٧ ) مع تمام نسبه ، كان جده السيد نجم الدين
مجازا من صاحب المعالم بالإجازة الكبيرة ، وأما هو فيروي عن المولى أبي الحسن
الشريف العاملي وغيره ويروي عنه ولده السيد رضي الدين والشيخ عبد الله السماهيجي
وغيرهما وله تصانيف أخر ، والمصنف في كتابه هذا رام أولا البحث والانتقاد على صاحب
عمدة الطالب حيث يظهر منه في مواضع من كتابه العمدة أنه قصد المفاخرة والمراغمة
لبني الحسن ـ الذين هو منهم ـ على بني الحسين حتى أنه ترك ذكر جملة من بني الحسين
وذكر بعضهم بما لا يخلو عن شين مثل كلامه في والده الإمام السجاد علي بن الحسين 7 مع أن العقل والشرع يحكمان بلزوم التنزه عن التفاخر في
البين ، والأمانة والإنصاف يحملان على ذكر مآثر كلا الطرفين ثم إنه من أواسط
الكتاب إلى آخره ذكر جمعا من بني السبطين مقدما للأئمة من ولد الحسين 7 ثم السادة الأعلام من بني الحسن وبهم يختم الكتاب ، رأيت
نسخه منه في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء استنسخها كاتبها عن
نسخه خط المصنف في حياته ، ونقل في آخرها صورة الإنهاء الذي كتبه المصنف على نسخه
الأصل بخطه في يوم الجمعة لخمس بقين من
شعبان (١١٢٨)
ذاكرا فيه تمام شجرة نسبه إلى الإمام موسى بن جعفر 7 ودعا الكاتب
للمصنف بقوله ( أدام الله بقائه ) فيظهر كتابة النسخة في حياته وهي نسخه نفيسة
وكأنها وقعت في الماء فمحا كثيرا من خطوطها وبقي شبح الخط يقرأ عسرا.
( ٢٠٠٨ : التنبيهات ) في الأصول والفقه نظير عوائد النراقي يقرب من عشرة آلاف بيت
، للشيخ عبد الله بن الشيخ محمد علي الكرماني الرائني النجفي المسكن توفي بها في (
١٦ ـ رمضان ـ ١٣٢٧ ) وكان من تلاميذ العلامة الأنصاري ثم آية الله الشيرازي أوله (
الحمد لله كما هو اهله ) كان عند ولده الشيخ محمد رضا في النجف الأشرف.
( ٢٠٠٩ : التنبيهات ) على معاني السبع العلويات شرح القصائد السبعة العلوية من
نظم عز الدين عبد الحميد ابن أبي الحديد المعتزلي المتوفى (٦٥٥) والشارح هو الفقيه
السيد شمس الدين محمد بن أبي الرضا كما ذكره في كشف الظنون أقول هو المترجم في أمل
الآمل بعنوان السيد صفي الدين محمد بن الحسن بن محمد بن أبي الرضا العلوي البغدادي
الذي يروي عنه ابن معية المتوفى (٧٧٦) والشيخ الشهيد في (٧٧٦) وقد ذكرنا في ( ج ١
ـ ص ٢٣٤ ) إجازته المتوسطة لابن أخته السيد شمس الدين محمد بن أحمد بن أبي المعالي
المتوفى (٧٦٩) وتاريخ تلك الإجازة (٧٣٦) وإجازته المختصرة له في (٧٣٠) وبالجملة
ليس هو محمد بن أبي الرضا فضل الله الراوندي الذي كان والده الإمام أبو الرضا فضل
الله باقيا إلى (٥٤٨) وبقي هو إلى أواخر الماية السادسة أوله ( بواجب الوجود
أستعين وبإرشاد سبيل الحق أستبين ـ إلى قوله ـ متقربا إلى الأئمة الأطهار ، ورأيت
ذلك من طريق الأولوية إذ كنت من الأسرة العلوية ) أول القصائد ( الا أن نجد المجد
) وأول الشرح ( النجد الطريق الواضح ) طبع مكررا في (١٣٠٤) و (١٣٤١) ورأيت منه
نسخا منها ضمن مجموعة أدبية دونها الشيخ إبراهيم بن صالح بن حسين بن هندي وفرغ من
كتابه التنبيهات (١٠٣٧) وأقدم منها نسخه الخزانة الرضوية المكتوبة (١٠٠٢) وللسبع
العلويات شروح أخر يأتي في الشين منها شرح نجم الأئمة الرضي ، وللشيخ محفوظ بن
وشاح الحلي شرح اسمه غرر الدلائل.
( ٢٠١٠ : التنبيهات ) على أغاليط الرواة الراوين للمعاني واللغات للإمام أبي
القاسم علي بن حمزة البصري اللغوي النحوي المتوفى (٣٧٥) ترجمه في ( ج ١٣ ـ ص ٢٠٨ ـ
معجم الأدباء )
وحكى عن تاريخ
صقلية ترجمته وكتبه وإنه توفي بها في ( رمضان ٣٧٥ ) وصلى عليه قاضي صقلية بخمس
تكبيرات ، وله تصانيف مستقلة في الردود على عدة من أئمة أهل اللغة ، منها الرد على
ابن السكيت ، وعلى ابن ولاد ، وعلى أبي عبيد ، وعلى الجاحظ ، وعلى ثعلب ، وعلى أبي
حنيفة الدينوري ، وعلى أبي زياد الكلابي ، وعلى أبي عمر والشيباني ، وغيرهم ،
ولعله أدرج الجميع في كتابه التنبيهات هذا الموجود منه نسخه في المكتبة الخديوية
بمصر ، وهي مخرومة ، أورد فيه أغاليط نوادر أبي زياد الكلابي وأبي عمرو الشيباني ،
وكتاب النبات لأبي حنيفة الدينوري ، والكامل للمبرد ، والفصيح لثعلب ، والغريب
المصنف لأبي عبيد وإصلاح المنطق لابن السكيت ، والمقصور والممدود لابن ولاد ، ومن
آثاره الباقية كتاب شعر أبي طالب وذكر إسلامه الذي يروي فيه عن محمد بن الحسن بن
دريد المتوفى (٣٢١) وعن أبي بشر أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن المعلى مستملي الجلودي
الذي مات (٣٣٢) وقد نقل ابن حجر في الإصابة في ترجمه أبي طالب فصولا من هذا الكتاب
وصرح بأن مؤلفه رافضي وهو متأخر عن أبي الحسن علي بن حمزة بن عمارة الأصفهاني الذي
مدحه مؤلف تاريخ أصفهان في أوائل تاريخه المؤلف في (٣٥٠) بقوله ( وقد كان رجل من
كبار أهل الأدب ببلدنا ـ أصفهان ـ تعاطى عمل كتاب في هذا الفن ـ تاريخ أصفهان ـ وهو
أبو الحسن علي بن حمزة بن عمارة وسماه قلائد الشرف ) إلى آخر كلامه المنقول في ( ج
١٣ ـ ص ٢٠٤ ـ معجم الأدباء ) والظاهر أنه كان في حدود الثلاثمائة وما قبلها
( ٢٠١١ : التنبيهات ) في تمام كتاب الفقه من كتاب الطهارة إلى الديات ، للعلامة
التوبلي السيد هاشم البحراني مؤلف تنبيه الأريب قال في الرياض ( هو كتاب كبير
مشتمل على الاستدلالات في المسائل إلى آخر الفقه وهو الآن عند ورثة الأستاد
الاستناد ) ومراده العلامة المجلسي.
( ٢٠١٢ : التنبيهات الجلية ) في كشف أسرار الباطنية للمولى محمد كريم بن محمد علي
الخراساني ألفه في النجف في (١٣٥١) وطبع بها في (١٣٥٢) فارسي مرتب على فصلين
وخاتمة ، وفي كل فصل تنبيهات في بيان بطلان طريقة الإسماعيلية من الآغاخانية
وغيرهم من الصوفية وتواريخ أوائلهم وأواخرهم ، وفيه تمام رسالة الشهاب الثاقب في
رد الصوفية الذي
ألفه المولى فتح الله المعروف بالوفائي التستري المتوفى (١٣٠٤).
( التنبيهات في النجوم ) للمولى مظفر يأتي بعنوان تنبيهات المنجمين.
( ٢٠١٣ : تنبيهات دليل الانسداد ) أو إثبات حجية الظن الطريقي للشيخ أبي المجد محمد الرضا بن
الحاج الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن العلامة الشيخ محمد تقي صاحب حاشية
المعالم الأصفهاني المعاصر المولود حدود (١٢٨٣) والمتوفى في أصفهان سنة ١٣٦٢ انتصر
فيه لجده صاحب الحاشية وعمه الشيخ محمد حسين صاحب الفصول في حجية الظن بالطريق
خاصة ، وطبع بأصفهان في (١٣٤٦).
( ٢٠١٤ : التنبيهات السنية ) في المصطلحات الرجالية للشيخ محمد علي بن قاسم آل كشكول
الحائري مؤلف الإكمال لمنتهى المقال المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٨٣ ).
( ٢٠١٥ : التنبيهات العلية ) على وظائف الصلاة القلبية وأسرارها ، للشيخ زين الدين ابن
علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد في (٩٦٦) جعله ثالث الرسالتين الشريفتين
الألفية في واجبات الفرائض اليومية والنفلية في مستحباتها ، والتنبيهات هذا في
أسرارها ، أوله ( الحمد لله مطلع من اختاره من عباده على خفايا الأسرار ) فرغ من
تأليفه يوم السبت التاسع من ذي الحجة (٩٥١) ، ويأتي شرحه الموسوم بـ « جامع
الخيرات » طبع بإيران مكررا منها في (١٣٠٥) طبع مع الحواشي والتعليقات عليه من
المولى عبد الرسول الفيروزكوهي نزيل طهران والمتوفى بها حدود (١٣٢٥) ونسخه قرب عصر
المصنف توجد بكربلاء في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة وهي بخط الفقيه الشيخ علي بن
الشيخ علي بن الفقيه الفرزلي الشامي العاملي فرغ من كتابتها في المشهد الرضوي في
(٩٨٣) وكتب له إجازة في شهر رجب من تلك السنة شيخه الفقيه الشيخ زين الدين قاسم بن
محسن مجاور العتبة الرضية الرضوية.
( ٢٠١٦ : تنبيهات الغافلين ) في المواعظ للمولى أبي القاسم الطهراني ، مطبوع بإيران.
( ٢٠١٧ : تنبيهات المنجمين ) في علم النجوم ، للمولى المنجم مظفر بن محمد قاسم الجنابذي
، أوله ( سپاس وستايش مالك الملكى را سزاست كه نظر بشفقت ومرحمت ) ألفه باسم الشاه
عباس الماضي الصفوي ، في مقدمه وستة أبواب وخاتمة ، وفرغ منه في عاشر صفر (١٠٢٤)
رأيته في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري في النجف ، ومنتخب التنبيهات
هذا له أيضا قد
صرح في أوله باسمه ونسبه وهو أيضا موجود في مكتبة الحاج علي محمد النجف آبادي
الموقوفة في الحسينية التسترية في النجف ، وله شرح بيست باب للبيرجندي في معرفة
التقويم مطبوع كما يأتي ، وفي آخر التنبيهات هذا قد سمى جمعا ممن نقل أقوالهم فيه
من المنجمين وهم هرمس الهرامسة ، أرسطاطاليس : بطليموس القلوذي صاحب المجسطي ،
زردشت ، ذيمقراطيس ، بوذرجمهر ، اواطيس ، الخواجة الطوسي الخواجة أبي ريحان ، ابن
أبي ريحان ، أبو معشر البلخي ، أبو جعفر الخازن ، ما شاء الله المغربي ، أحمد بن
عبد الجليل السنجري ، يحيى بن محمد گوشيار الجيلي ، أحمد الجراس الهمداني ، يعقوب
بن إسحاق الكندي ، العبدوسي ، أبو مسلم النقاش ، علي بن زيد المصري شارح الأربع
مقالات ، أبو القاسم البلخي ، أبو الحسن البيهقي ، إبراهيم الحساب ، بستهام الهندي
، أصحاب كتاب إخوان الصفا ، محيي الدين العربي ، تاج الدين أكرم النخجواني صاحب ما
لا بد منه ، الحكيم شه مردان ، واواي صاحب روضة المنجمين ، علي شاه البخاري صاحب
أشجار الأثمار ، عبد العلي البيرجندي ، السيد محمد اللاهجي ، أحمد بن محمد الملقب
بـ « اختيار».
( ٢٠١٨ : تنبيهات النبيه ) في شرح من لا يحضره الفقيه ، عدة مجلدات وأجزاء. رأيت
تاسعها وهو شرح كتاب الزكاة في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني يظهر من
بعض أجزائه أنه من تصانيف الشيخ محمد علي بن قاسم آل كشكول الحائري مؤلف إكمال
منتهى المقال كما مر ، وحديقة النظار والفوائد الغاضرية وغيرها.
(
التنزيل )
تفعيل من النزول
وقد جعل اسما للقرآن الشريف وأريد منه القرآن في بضعة عشر موضعا منه فورد في
سورتين ( تَنْزِيلٌ
مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ )
وفي ثالثة ( وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ
رَبِّ الْعالَمِينَ )
وقال ( تَنْزِيلٌ مِنَ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ )
و ( تَنْزِيلٌ مِنْ
حَكِيمٍ حَمِيدٍ )
و ( تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ
الرَّحِيمِ )
وقال ( تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ )
في الزمر والجاثية
والأحقاف و ( تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ )
في المؤمن و ( تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ ) في الم السجدة ، وقد أضاف كثير من مفسري الخاصة والعامة
تفاسيرهم إلى هذا الاسم لمبارك مثل أسرار التنزيل ، أنوار التنزيل ، شواهد التنزيل
، مدارك
التنزيل ، معالم
التنزيل.
( كتاب التنزيل ) ذكر الكفعمي في آخر كتابه جنة الأمان الوقية المعروف بـ « المصباح
فهرس » أسماء الكتب التي هي مآخذ الجنة وهي مائتان وثمانية وثلاثون كتابا في
الأدعية وغيرها ، وعد منها كتاب التنزيل والظاهر أنه كتاب في بيان تنزيل آيات
القرآن نظير التنزيل للعياشي الآتي.
( ٢٠١٩ : كتاب التنزيل ) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي
المعروف تفسيره بتفسير العياشي كما مر ، عده ابن النديم في ( ص ٢٧٦ ) من تصانيفه
البالغة إلى النيف والمائتين وذكر بعده كتاب فضائل القرآن وذكر قبلهما كتاب سجود
القرآن وكتاب باطن القراءات ، وقد ذكرناه في ( ج ٣ ص ١٠ ) بعنوان باطن القرآن كما
في جملة نسخ من فهرس الشيخ الطوسي الناقل عن ابن النديم والظاهر أنه الصحيح منه ،
وأن باطن القراءات تصحيف في بعض نسخ كتابه.
( ٢٠٢٠ : كتاب التنزيل عن ابن عباس ) لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي المتوفى (٣٣٢) ذكره النجاشي.
( ٢٠٢١ : كتاب التنزيل في أمير المؤمنين 7 ) لابن أبي الثلج الكاتب محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن
إسماعيل بن أبي الثلج المتوفى (٣٢٥) كذا ذكره في الفهرست وعبر عنه النجاشي بـ « كتاب
ما » نزل في أمير المؤمنين 7 كان عند السيد رضي
الدين علي بن طاوس المولود (٥٨٩) وأورد عنه أربعة أحاديث في كتابه اليقين الذي
ألفه بعد بلوغ عمره السبعين كما صرح به في أوله ، قال وقد وجدنا منه نسخه عتيقة
عسى أن تكون كتابتها في حياة مؤلفها.
( ٢٠٢٢ : كتاب التنزيل من القرآن والتحريف ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن فضال الكوفي ذكر النجاشي أنه
كان وجه الأصحاب وثقتهم وعارفهم بالحديث لم يعثر له على زلة فيه وكان هو ابن
ثمانية عشر عاما عند وفاه أبيه في (٢٢٤) يروي عنه ابن عقدة المتوفى (٣٣٣) وابن
الزبير المتوفى (٣٤٨).
( التنزيل والتحريف ) للسياري عبر عنه كذلك الحسن بن سليمان الحلي في مختصر البصائر وعبر
عنه النجاشي والشيخ في الفهرست بـ « كتاب القراءات » يأتي في القاف.
( ٢٠٢٣ : التنزيل والتعبير ) لأبي عبد الله محمد بن خالد بن عبد الرحمن البرقي من أصحاب
الكاظم والرضا والجواد 7 ، ذكره النجاشي.
( ٢٠٢٤ : تنزيل الآيات الباهرة ) في فضل العترة الطاهرة لمولانا السيد عبد الحسين بن السيد
يوسف شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر ، جمع فيه مائة آية نزلت فيهم حسب دلالة
الاخبار الصحيحة عند العامة والخاصة وقد يحيل إليه في مراجعاته.
( ٢٠٢٥ : تنزيل الأفكار ) في تعديل الأسرار من العلوم الثلاثة المنطق ، الإلهي ،
الطبيعي ينقل عنه حل بعض المغالطات في كتابه حل المغالطات الثلاثين وذكر فيه أنه للشيخ
المحقق ولعل مراده أثير الدين الأبهري المذكور في كشف الظنون في ( ج ١ ـ ٣٣٧ )
فراجعه.
( ٢٠٢٦ : التنزيه ) للسيد حيدر بن علي العبيدلي الآملي صاحب التأويلات المذكور
في ( ج ٣ ـ ص ٣٠٧ ) أحال إليه في أول كتابه جامع الأسرار ومنبع الأنوار الآتي في
الجيم.
( ٢٠٢٧ : التنزيه ) في أعمال الشبيه ، لسمينا السيد المعاصر مؤلف أعيان الشيعة
المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٤٨ ) أثبت فيه لزوم تنزيه مجالس العزاء ومحافلها عن غير
المشروع من الأعمال ووجوب التحرز عن إدخال بعض المحرمات في التعزية وإفساد هذا
الأمر الخطير وقد طبع بمطبعة العرفان في (١٣٤٧) في ( ٢٢ ص ) وتشخيصه لبعض مصاديق
المحرمات صار محل البحث والنظر بين جمع فكتبوا في رده رسائل منها إقالة العاثر
والشعائر الحسينية والنظرة الدامعة وغيرها.
( ٢٠٢٨ : التنزيه وذكر متشابه القرآن ) لشيخ المتكلمين المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها الشيخ
أبي محمد الحسن ابن موسى النوبختي المتوفى ( حدود ٣١٠ ) ذكره النجاشي والظاهر أنه
في تنزيه الباري تعالى عما يظهر من بعض الآيات المتشابهة ترجمه مفصلا في خاندان
نوبخت ـ ص ١٢٥.
( تنزيه أبي البشر ) مر في ( ج ٢ ـ ص ٣٠٠ ) بعنوان الألقاب المتداولة.
( ٢٠٢٩ : تنزيه الإسلام ) للشيخ جعفر بن محمد النقدي العماري المعاصر المولود (١٣٠٣)
والقاضي للجعفرية بالعمارة سابقا ألفه (١٣٦٠) وطبع فيها في ( ٧٢ ص ).
( ٢٠٣٠ : تنزيه الإسلام من الأوهام ) للسيد محمود بن السيد يوسف الحسيني التبريزي نزيل المشهد
الرضوي المعاصر المولود ( حدود ١٣٢٠ ) استخرج منه كتابه الفارسي الموسوم بـ « هدية
الإخوان » المطبوع في النجف الأشرف (١٣٥٨).
( ٢٠٣١ : تنزيه الأنبياء ) وتأويل ما يظهر منه خلافه والرد على من يزعم تخطأتهم ،
فارسي مختصر يقرب من ثلاثمائة بيت للشيخ محمد باقر بن محمد تقي الأسترآبادي لم
أعلم عصره ، ذكره بعض المتأخرين في كتابه ووصفه بالمولى الأجل الشيخ محمد باقر إلى
آخره.
( ٢٠٣٢ : تنزيه الأنبياء والأئمة : ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى علي بن الحسين بن موسى
الموسوي المتوفى (٤٣٦) أوله ( الحمد لله كما هو اهله ومستحقه وصلى الله على خيرته
من خلقه ) نسخه شايعة ، وطبع في تبريز في (١٢٩٠) فيه بيان الآيات والأحاديث
الظاهرة في وقوع المعصية عنهم 7 وذكر التأويلات
الجيدة التي تنبئ عن سعة علمه وطول باعه ، وقد ألف شهاب الدين الشافعي الرازي من
بني المشاط كتابا سماه زلة الأنبياء وتعرض فيه للرد على تنزيه الأنبياء هذا ،
فأجاب جملة من اعتراضاته معاصره المؤلف لـ ( بعض مثالب النواصب ) الذي ذكرناه في (
ج ٣ ـ ١٣٠ ) وعبر فيه عن هذا المعترض بـ « بو الفضائل » مشاط.
( ٢٠٣٣ : تنزيه الأنبياء ) للأمير عبد الوهاب بن علي الحسيني الأسترآبادي الجرجاني
شارح الفصول النصيرية في (٨٧٥) قال في الرياض رأيته في أصفهان وظني أنه لهذا السيد
وإن لم يقيد اسمه في الكتاب بالأسترآبادي ، وقد تعرض فيه لكلام السيد المرتضى في
كتاب تنزيهه وألفه باسم السلطان بديع الزمان ولعله ابن حسين ميرزا بايقرا.
( ٢٠٣٤ : تنزيه الأنبياء ) لفيض الله بن جعفر البغدادي أوله ( الحمد لله العالم بخفيات
الضمائر القادر على مدركات الابصار والبصائر ) كذا ذكره في كشف الحجب والأستار.
( ٢٠٣٥ : تنزيه الأنبياء ) في الرد على النصارى للشيخ مصطفى بن الحسين بن علي البغدادي
المعاصر طبع في (١٣٢٣) وعليه تقريظ الشيخ الفقيه الحاج محمد حسن كبة البغدادي.
( ٢٠٣٦ : تنزيه الأنساب ) في قبائل الأعراب وشيوخ الأصحاب لميرزا أحمد سلطان المصطفوي
الچشتي المستبصر الدهلوي مؤلف إبطال عامل بحديث والإمامة وغيرهما كما مر.
( ٢٠٣٧ : تنزيه ذوي العقول ) في أنساب آل الرسول 6 ينقل عنه الشهيد
الثاني في حاشية الخلاصة عند ترجمه الشريف المرتضى علم الهدى ما حكاه مؤلف التنزيه
في تجليل المرتضى عن مصاحبة القاضي أبي القاسم التنوخي.
( ٢٠٣٨ : تنزيه الصفي ) فارسي في الكلام ، للمولوي امانت علي العبد الله پوري صاحب
جوابات مسائل المولوي أحمد علي المحمدآبادي ، الموجود مع التنزيه في مكتبة راجه
السيد مهدي في ضلع فيض آباد في الماري (٤).
( ٢٠٣٩ : تنزيه عائشة ) للشيخ الواعظ نصير الدين عبد الجليل بن أبي الحسين بن أبي
الفضل القزويني صاحب بعض المثالب المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٣٠ ) نزه فيه عائشة عما
اتهمت به ، ذكره الشيخ منتجب الدين.
( ٢٠٤٠ : تنزيه العلل ) في أحكام الخلل التي تحصل في الصلاة ، للشيخ الحاج ميرزا
أحمد بن كربلائي بابا الأردبيلي المعاصر المتوفى ( حدود ١٣٥٠ ).
( ٢٠٤١ : تنزيه القلوب ) عن أرجاس العيوب في الأخلاق والمواعظ والحكم المأثورة عن
الأئمة الأطهار 7 وبعض الحكماء
والعرفاء والأتقياء نثرا ونظما للحاج ميرزا محمد شفيع بن محمد سميع بن محمد جعفر
الميثمي العراقي المولود (١٢٧٩) والمتوفى بسلطان آباد ( أراك ) في (١٣٥٣) مجلد
كبير رأيته عنده بخطه في (١٣٥١) وكان فراغه من تبييضه (١٣٥٠) وهو ابن أخ المولى
محمود العراقي ( أراكي ) مؤلف قوامع الأصول المطبوع.
( ٢٠٤٢ : تنزيه القميين ) للمولى أبي الحسن الشريف العاملي الغروي مؤلف الأنساب
المذكور في ( ج ٢ ـ ٣٧١ ) رد فيه كلام السيد المرتضى علم الهدى في بعض جوابات
المسائل له ، وهو أن القميين غير الشيخ الصدوق كانوا مجبرة مشبهة. فترجم كثيرا من
الرواة القميين وشرح أحوالهم بما يظهر نزاهتهم عن تلك الأقاويل ، والنسخة لعله بخط
المؤلف عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا.
( ٢٠٤٣ : تنزيه المشاهد ) من دخول الأباعد في منع الجنب والحائض عنها ، للشيخ محمد
باقر بن محمد جعفر الهمداني البهاري المتوفى ( شعبان ـ ١٣٣٣ ) مؤلف التنبيه على
بعض ما فعل بالكتب كما مر في ( ص ٤٣٨ ) ذكره في فهرس تصانيفه.
( ٢٠٤٤ : تنزيه المعصوم ) عن السهو والنسيان ، للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي ،
اختصره من كتابه
الموسوم بالتنبيه في التنزيه كما مر ، رد فيه على الشيخ الصدوق في تجويزه السهو ،
أوله ( الحمد لله على إفضاله والصلاة على محمد وآله ) كذا ذكره في كشف الحجب.
( ٢٠٤٥ : تنزيه المؤمنين ) في رد ضربات المحدثين لآغا باقر بن محمد جعفر الأصفهاني
الحائري طبع (١٣٤٨) ويا ليته لم يطبع لما فيه من سوء المقال.
( ٢٠٤٦ : تنسوق نامه ايلخانى ) هو معرب ( تنسخ ) بفتح التاء وسكون النون وضم السين وسكون
الخاء الذي هو لفظ فارسي معناه القليل الوجود النفيس ، فما ذكره في كشف الظنون
مفصلا بعنوان تشوق نامه كما أشرنا إليه في محله غلط والصحيح تنسوق كما في البرهان
القاطع وينقل عنه بعنوان تنسوق أيضا في نزهة القلوب لحمد لله بن أتابك المستوفي
وكذا في نسخه من الكتاب بخط يد پيله فقيه جد قطب الدين الإشكوري صاحب محبوب القلوب
وقد رأيت تلك النسخة في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران وكذا في نسخه
أخرى عند السيد محمد علي هبة الدين ، وبالجملة هو في معرفة الجواهر والمعادن
وخواصها وقيمتها ، ولذا يقال له جواهر نامه أيضا ألفه خواجه نصير الدين الطوسي
للسلطان هولاكو خان ، وقال في أوله ( وناميدم آن را به تنسوق نامه ايلخانى چه هر
تنسوق كه نزد پادشاه آورند إن شاء الله وحده العزيز ).
( ٢٠٤٧ : تنضيد العقود السنية ) بتمهيد الدولة الحسينية ( الحسنية خ ل ) تاريخ جليل القدر
جم الفوائد للسيد رضي الدين بن محمد بن علي بن حيدر آل نجم الدين الموسوي العاملي
المكي ولد (١١٠٣) وفطم في (١١٠٥) المطابق لجمل اسمه ( رضي الدين ) كما فصل ترجمته
السيد عباس بن علي بن حيدر آل نور الدين في نزهة الجليس وتوفي قبل (١١٦٨) لأنه دعا
له السيد عبد الله التستري في إجازته الكبيرة الصادرة في هذا التاريخ برضى الله
عنه وذكر هو نفسه فهرس تصانيفه وتصانيف والده المشهور بالسيد محمد حيدر المكي في
إجازته للسيد نصر الله المدرس الشهيد الحائري ، والسيد شبر بن محمد المشعشعي
الحويزي في (١١٥٥) وعد في الإجازة من تصانيفه تنضيد العقود هذا الذي رأيت منه نسخه
في مكتبة السيد أحمد العطار البغدادي التي وقفها حفيده السيد عيسى ، ومما استطرفت
منه قوله ( توفي في سنة ١١١٣ رئيس المحققين وسلطان المدققين العالم العلامة
والفاضل الفهامة
أحمد أفندي الشهير
بالمنجم باشي ) ثم ذكر ترجمته عن كتاب لسان الزمان ثم قال ( ورأيت له تعليقة علي الحديث
الشريف إني تارك فيكم خليفتين ، وقد أورد على العامة من هذا الحديث اثني عشر إشكالا وبحثا ثم قال بعد تمام
الأبحاث رحم الله من يكشف القناع ويرفع الحجاب عن وجوده هذه النكات الجليلة ويزيل
كلمة الشبهة بالتنوير والتوضيح ). وينقل عن التنضيد ، هذا في العبقات كثيرا منها
ترجمه الشيخ أحمد بن الفضل بن محمد باكثير المكي المتوفى (١٠٤٧) مؤلف وسيلة المال
في عد مناقب الآل.
( ٢٠٤٨ : تنضيد النقود ) في المغالطة لعامة الورود ، هو في علم المنطق للسيد أبي الحسن
الملقب بـ « ميرن صاحب » ابن السيد بنده حسين بن السيد محمد بن السيد دلدار علي
النقوي اللكهنوي المولود (١٢٨٨) والمتوفى شابا في السابع عشر من شهر صفر (١٣٠٩)
طبع في بلاد الهند.
( ٢٠٤٩ : تنفيس الهموم ) للمحدث الفيض الكاشاني المتوفى (١٠٩١) عده من مثنوياته في
فهرس تصانيفه.
( ٢٠٥٠ : تنقاد البينات المرضبة ) للرحلة الموهونة الحجازية للسيد مهدي بن السيد صالح الموسوي
الكشوان الكاظمي نزيل الكويت ثم البصرة والمتوفى بها في يوم الاثنين ( ٦ ذي القعدة
ـ ١٣٥٨ ) ودفن بعد يومين في الحجرة على يمين الخارج عن الصحن الغروي من الباب
السلطاني ( الغربي ) ذكره في فهرس تصانيفه.
( ٢٠٥١ : التنقيح ) في شرح أرجوزة غنية الطلاب في علم الإعراب المتن والشرح
كلاهما للسيد جعفر بن محمد بن جعفر ابن السيد راضي الذي هو أخ السيد محسن المقدس
الأعرجي الكاظمي المعاصر نزيل پشت كوه ، والمتوفى بها في (١٣٣٢) وهو شرح مزج أوله
( الحمد لله الذي رفع منار الهدى ) وفي آخره أنه فرغ من تأليفه في ( ميشنان ) من
محال لرستان ، رأيت النسخة عند عبد الكريم العطار بالكاظمية اشتراها مع جملة من
تصانيفه بعد وفاته ، ومنها مناهل الضرب في أنساب العرب ، موجود عندي الآن.
( ٢٠٥٢ : تنقيح الأبحاث ) في النفقات الثلاث أي نفقة الزوجة والأقارب والمماليك ،
للشيخ الحجة الجليل إسماعيل بن المولى محمد علي بن زين العابدين المحلاتي مؤلف
أنوار المعرفة المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٤٤٤ ) أوله ( الحمد لله رب العالمين ) بسط
القول في مقتضى
الأدلة في هذه النفقات
وتكلم في الفروع المتفرعة عليها عند الأصحاب ، وقد ألفه في حياة ولده البارع آغا
محمد مؤلف ( يار قلي ) والمتوفى (١٣٣٧).
( ٢٠٥٣ : تنقيح الأبحاث ) في العلوم الثلاثة أي علم المنطق والطبيعي والإلهي لآية
الله العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) عده من تصانيفه في كتابه خلاصة الأقوال.
( ٢٠٥٤ : تنقيح الأبحاث ) في البحث عن الملل الثلاث أي الملة الإسلامية والنصرانية
واليهودية ، لعز الدولة سعد ابن منصور المنتهي نسبه إلى هبة الله بن كمونة
الإسرائيلي ، وله كتاب الالتقاط المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٨٦ ) ذكره في كشف الظنون في
( ج ١ ـ ص ٣٣٨ ) قال ورد عليه الشيخ زين الدين سريجا بن محمد الملطي ثم المارديني
الشافعي المتوفى (٧٨٨) بكتاب سماه نهوض حثيث النهود إلى خوض خبيث اليهود ( أقول )
إنه ترجم في الدرر الكامنة سريجا في حرف السين وقال إن سريج كعظيم ولم يذكر له رد
هذا الكتاب ، ثم إنه نسب تنقيح الأبحاث هذا إلى معز الدولة أيضا معاصره ابن الفوطي
وذكر في الحوادث الجامعة في ( ص ٤٤١ ) عند بيان سبب وفاه مؤلفه عز الدولة في الحلة
في (٦٨٣) أنه اشتهر ببغداد أنه ألف هذا الكتاب وتعرض فيه بذكر النبوات فثار العوام
وهاجموا واجتمعوا عليه لكبس داره وقتله ، ولم يتخلص عنهم الا بتدابير شحنة العراق
وغيره فحمل في صندوق مجلد إلى ولده الكاتب بالحلة فأقام بها أياما ثم توفي ، وصريح
كلامه أنه اشتهر ذلك ببغداد لا أنه كان محققا عنده ، مع أن الكتاب موجود في مكتبة
المجلس بطهران كما ذكره بعض المطلعين وقال إن تاريخ كتابته (١٠٦٠) وانما يبحث فيه
عن حقيقة النبوات ومعتقدات اليهود والنصارى والمسلمين ، ويذكر لكل ملة أدلتهم على
إثبات معتقداتهم ، وفي تمام ما رأيناه في الخزانة الغروية من تصانيف عز الدولة
بخطه يبتدأ فيها ويختم بذكر الصلاة على النبي وآله أجمعين الطيبين الطاهرين.
( ٢٠٥٥ : تنقيح الأصول ) للسيد محمد تقي بن عبد الحي الحسيني الپشت مشهدي الكاشاني
المعاصر للمولى أحمد النراقي ، موجود عند حفيده الآقا نظام الدين بن أبي القاسم بن
مهدي بن المصنف كما شافهني بذلك وقال إنه أكبر من القوانين للميرزا القمي.
( ٢٠٥٦ : تنقيح الأصول ) في أصول الفقه كبير في مجلدين رأيت ثانيهما وهو من أول
الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة إلى آخر التعادل والتراجيح في مكتبة الشيخ محمد
السماوي ، فرغ من
تأليفه في ( المحرم ـ ١٢٥١ ) وهو بخط المولى محمد باقر بن عبد علي البيدگلي ، فرغ
من كتابته في المدرسة السلطانية بكاشان في (١٢٦١) وذكر أنه كتبه بأمر السيد العالم
الكامل السيد أحمد وظني أنه السيد أحمد بن ركن الدين الحسيني الكاشاني المعبر عنه
في الإجازات أيضا بعلامة الدهر وغيرها والمتوفى ( حدود ١٢٨٠ ) الذي هو والد
العالمين الجليلين السيد حسن نزيل المشهد الرضوي ، والمتوفى بها في (١٣٤٢) والسيد
أبي القاسم المجاور للنجف والمتوفى بها حدود (١٣١٨) ولهما تصانيف تذكر في محالها ،
والتنقيح هذا من تصانيف المولى محمد مهدي بن المولى مهدي بن أبي ذر النراقي
المولود بقليل بعد وفاه والده في (١٢٠٩) ولذا سمي باسم أبيه لكنهم لاحترام اسم
الأب يذكرونه بلقب ( آقا كوچك ) وكان هو الرئيس في (١٢٧٨) بعد أخيه الأوسط ميرزا
أبي القاسم الرئيس هو بعد الأخ الأكبر المولى أحمد كما ذكره في الروضة البهية في
الإجازة الشفيعية وتوفي المؤلف بعد التاريخ بسنين ، وخلف ولديه الفاضلين الكاملين
أحدهما المولى أحمد بن محمد مهدي الذي كتب بخطه تملكه لهذه النسخة ، والآخر
الميرزا أبي القاسم المجاور للنجف والمتوفى في سفره إلى الهند (١٣٤٥) ، وقد أكثر
في كتابه هذا النقل عن والده الماجد في أنيس التجار وعن أخيه لكنه لم يصرح باسمهما
ومن آثار المؤلف ما كتبه بخطه من نسخه محرق القلوب تأليف والده المولى مهدي الكبير
والنسخة موجودة عند حفيده الشيخ باقر الصيدلي في النجف ابن الحاج ميرزا أبي القاسم
المذكور ، وترجمه مفصلا المولى حبيب الله الساوجي الكاشاني في كتابه لباب الألقاب
كما كتبه إلينا الشيخ محمد علي المعلم الحبيب آبادي الأصفهاني ، وعده الفاضل في
المآثر والآثار من علما عصر السلطان ناصر الدين شاه بعنوان العالم الفقيه ميرزا
مهدي الكاشاني لأن هذا السلطان أمر بإلغاء لقبه ( آغا كوچك ) وذكر اسمه كما حكى
ولده الحاج ميرزا أبو القاسم المذكور.
( ٢٠٥٧ : تنقيح البلاغة ) لأبي سعد محمد بن أحمد بن محمد العميدي الأديب النحوي
اللغوي ساكن مصر والمتولي لديوان الترتيب في (٤١٣) في أيام الظاهر الخليفة الفاطمي
والمتولي لديوان الإنشاء في أيام المستنصر وتوفي في يوم الجمعة ( ٥ ج ٢ ـ ٤٣٣ )
ذكره ياقوت في معجم الأدباء ج ١٧ ـ ص ٢١٢ وقال إنه في عشر مجلدات رأيته بدمشق في
خزانة الملك
المعظم وعليه خطه
وقد قرئ عليه في ( شعبان ـ ٤٣١ ) ثم ذكر له كتاب الإرشاد إلى حل المنظوم والهداية
إلى نظم المنثور وقد فاتنا ذكره في محله ، وليس هو عمريا كما يظهر من نسخه كشف
الظنون فإن فيها أن تنقيح البلاغة لمحمد بن أحمد العمري بل هو تصحيف العميدي قطعا
كما أن لفظ العشرين في تاريخه تصحيف الثلاثين بل يلوح تشيعه من كونه ساكن مصر في
عصر الخلفاء الفاطمين المجاهرين في إعلاء شعائر التشيع والمبالغين في تعظيم يوم
الغدير وإقامة العزاء في العشرة الأولى من المحرم حتى أنه لم يكن يظهر بمصر في تلك
الأعصار مذهب غير مذهب الشيعة لا سيما مع كون العميدي هذا من أركان الدولة
الفاطمية متوليا لدواوينهم في عشرين سنة ، بل قد يرجح في النظر أنه كان من بيت
الوزارة الشيعية القديمة ، وأن جده محمد العميدي هو الوزير الكاتب أبو الفضل محمد
ابن أبي عبد الله الحسين العميد المشهور بابن العميد المختوم به الكتابة كما فتحت
بعبد الحميد كان وزير ركن الدولة الديلمي وتوفي ببغداد في (٣٦٠) وكان تلميذ أحمد
بن إسماعيل القمي الملقب بسمكة كما ذكره النجاشي ، والعميد لقب والده الحسين كما
صرح به ابن خلكان فيصح أن يقال له محمد العميدي وعلى أي فأبو سعيد العميدي هذا هو
المؤلف لـ ( تنقيح البلاغة ) وهو مقدم على الوزيري يعني الشيخ بهاء الدين محمد بن
أحمد ابن محمد الوزيري العدل الصالح الثقة الذي ترجمه ووصفه بذلك الشيخ منتجب
الدين في فهرسه المطبوع في آخر البحار ، وفي نسخه نقل عنها الشيخ الحر في الأمل
كرر الوزيري هكذا ( الشيخ بهاء الدين محمد بن أحمد الوزيري ابن محمد الوزيري )
وذلك لأن الشيخ منتجب الدين انما يذكر في فهرسه العلماء المتأخرين عن الشيخ الطوسي
المتوفى (٤٦٠) وبعض من فاته من معاصريه وفي كل حرف يذكر المعاصرين أو المقاربين
لعصر الشيخ الطوسي أولا ثم المتأخرين عنهم ، وأما الوزيري هذا فقد ذكره في النصف
الأخير من باب حرف الميم ، فيظهر أنه من المتأخرين عن الشيخ الطوسي بل المقاربين
لعصر الشيخ منتجب الدين أو معاصريه ، فظهر أنه لا وجه لما جزم به سيد مشايخنا في
الشيعة وفنون الإسلام ( ص ٨٨ ) من اتحاد الوزيري المترجم في فهرس الشيخ منتجب
الدين مع أبي سعد العميدي مؤلف تنقيح البلاغة هذا.
( ٢٠٥٨ : تنقيح البيان ) في شرح إرشاد الأذهان للسيد نصر الله بن الحسن الحسيني
الأسترآبادي نزيل
طهران الذي ترجمه الشيخ محمد حسن شريعتمدار في كتابه مظاهر الآثار بعنوان الحاج
السيد نصر الله الأسترآبادي ووصفه بالسيد العلام الفهام ، وذكر أنه ممن تخرج على
والده المولى محمد جعفر الأسترآبادي الشهير بشريعتمدار في عصر السلطان فتح علي شاه
الذي توفي (١٢٥٠) ولم يذكر تصانيفه الموجودة جملة منها في مكتبة مدرسة سپهسالار
بطهران كما يظهر من فهرسه ( ج ١ ـ ٤٣٦ ) وهي مما اشتراه أولا إعتضاد السلطنة علي
قلي ميرزا المتوفى (١٢٩٨) ثم اشتراها بعده سپهسالار فوقفها لمكتبة مدرسته مثل
مدارج الأحكام وموازين القسط ورسالة المواسعة والمضايقة وتنقيح البيان هذا الموجود
منه مجلده الأول الكبير الذي هو بخط المؤلف ونسخه أخرى مبيضة عنه ، أوله ( الحمد
لله الذي أناط زمام الإرشاد بقواعد الأحكام ) وفرغ منه في (١٢٣٦) وعلى نسخه الأصل
تقريظ المولى إبراهيم بن المولى باقر النجم آبادي من قرى ساوجبلاغ ( مهاباد ) قرظه
في (١٢٥٥) ونقش خاتمه ( تِلْكَ
حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ ) وتوفي بعد التاريخ بقليل ، وقد كان من أعاظم علماء طهران ،
وكان ولده الآقا حسن أرشد تلاميذ العلامة الأنصاري ، والآخر الحاج آقا محمد النجم
آبادي الرئيس المتفق عليه في طهران بالعلمية والعدالة ، والمتوفى في نيف وثلاثمائة
، وأخ المولى إبراهيم هذا هو العالم الجليل الشيخ مهدي والد العلامة النافذ الحكم
في طهران الشيخ هادي النجم آبادي المتوفى (١٣٢١) ، والمجلد الثاني منه صغير ناقص
الآخر أوله ( الحمد لله الذي طهرنا من دنس الكفر والطغيان وصيرنا من أمة سيد الإنس
والجان ) وهو ينتهي إلى مباحث غسل الأموات ، ومعه كتاب مدارج الأحكام للمؤلف كما
يأتي.
( ٢٠٥٩ : التنقيح الرائع ) من المختصر النافع الذي هو اختصار الشرائع والتنقيح شرح
وبيان لوجه تردداته في المختصر الذي هو كأصله للمحقق الحلي المتوفى (٦٧٦) ، والشرح
للفاضل المقداد بن عبد الله السيوري المتوفى (٨٢٦) كما مر في الأربعين وإرشاد
الطالبين وغيرهما ، وهو شرح تام من الطهارة إلى الديات في مجلدين بعنوان ( قوله ،
قوله ) ابتدأ فيه بمقدمات في تعريف الفقه وتحصيله والأدلة العقلية والعمل بخبر
الواحد وأقسامه ، وتفسير الأشهر والأظهر والأشبه وغير ذلك من مصطلحات المصنف أوله
( الحمد لله العلي العظيم العزيز الحكيم الغفور الرحيم ذي العرش الكريم ) وفرغ منه
في ( ٩ ـ ع ١ ـ ٨١٨
) ونسخه عصر المؤلف توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها كتبت في (٨٢١) وفي
الرضوية أيضا نسخه بخط المولى عبد السميع بن فياض الأسدي الحلي كتابتها في (٩١٨)
وهو المؤلف لـ ( تحفه الطالبين ) كما مر تفصيله في ( ج ٣ ـ ص ٤٤٨ ) وفي مكتبة
الشيخ هادي كاشف الغطاء المتوفى في ( ٩ ـ المحرم ـ ١٣٦١ ) نسخه نفيسة بخط الشيخ
محمد بن أحمد بن علي بن أحمد بن أبي جامع فرغ منها قرب الزوال من يوم الجمعة ( ٢ ـ
ذي الحجة ـ ٩٠٩ ) وابن هذا الكاتب هو الشيخ أحمد المجاز من المحقق الكركي كما مر
في ( ج ١ ـ ٢١٢ ).
( ٢٠٦٠ : تنقيح القواعد ) في أصول الفقه ، رأيت منه مجلدا في مباحث الألفاظ بخط مؤلفه
الميرزا محمد باقر ابن محمد مهدي الزنجاني المعاصر المولود (١٣١٢) وله تقريرات بحث
أستاذه العلامة الحجة ميرزا محمد حسين النائيني كما مر.
( ٢٠٦١ : تنقيح القواعد ) أو تنقيح قواعد الدين المأخوذ من آل يس في عدة أجزاء ، لآية
الله العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) كما في بعض نسخ الخلاصة وفي المسائل المهنائية.
( ٢٠٦٢ : تنقيح الكلام ) في شرح شرايع الإسلام للشيخ حسين العصامي النجفي المعاصر
لصاحب الجواهر كان عند ولده الشيخ علي والد الشيخ حسين والشيخ محسن كما حدثني به
الشيخ موسى بن الشيخ محسن بن علي المذكور ، قال وأخرجه من يدنا بعض ولد عمنا الشيخ
حسين الذي توفي بعد الثلاثمائة بقليل.
( ٢٠٦٣ : تنقيح المرام ) حاشية على عدة الأصول وعلى الحاشية الخليلية عليه ، للمولى
علي أصغر بن المولى محمد يوسف القزويني معاصر الشيخ الحر وتلميذ المولى خليل مؤلف
الحاشية على العدة قال عند ترجمته في الأمل ( له حواش مبسوطة على حاشية العدة
لمولانا خليل ) وذكر في كشف الحجب أن اسم الحاشية ( تنقيح لمرام ) وينقل عنه
المولى فتح علي في الفوائد الشيرازية وهو كبير في عدة مجلدات ، رأيت المجلد الثالث
منه المنتهي إلى آخر مبحث المجمل والمبين بخط المؤلف ، وقد فرغ منه في عاشر المحرم
(١١١٠) وعلى ظهر النسخة خط ولده المولى محمد المدعو بمهدي بن علي أصغر المترجم في
الأمل أيضا ، كتب شهادته بأنه المجلد الثالث من حاشية العدة وإنه لوالده ، ثم لما
توفي المولى محمد مهدي قريبا من (١١٢٩) باع وصيه وأخواه المولى محمد مؤمن والحاج
محمد حسين
ابنا المولى علي
أصغر هذا المجلد للعلام الفهام الحاج محمد رضا القزويني الشهيد في فتنة الأفغان في
(١١٣٦) وكتبوا ذلك على ظهر النسخة أيضا ، وهي الآن في النجف عند السيد محمد باقر
حفيد آية الله الطباطبائي اليزدي ، وعلى العدة حواش أخر يأتي ذكرها في حرف الحاء ،
وقال الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل أن للمولى أحمد الطالقاني المصنف في
علوم مختلفة حاشية على حاشية المولى علي أصغر هذا كما يأتي أيضا.
( ٢٠٦٤ : تنقيح المرام ) في علم الكلام ، للمولى الحاج محمد نجف الكرماني نزيل مشهد
الرضا والمتوفى بها في (١٢٩٢) ذكره في مطلع الشمس.
( ٢٠٦٥ : تنقيح المسائل ) طبع في الهند ، لبعض فضلائها كما في فهرس بعض مطبوعاتها
( ٢٠٦٦ : تنقيح المطالب المبهمة ) في حكم عمل الصور المجسمة ، رسالة متوسطة للسيد محمد بن
السيد علي بن السيد علي نقي الحسيني الكوه كمري التبريزي المعاصر نزيل قم ،
والمعروف بالسيد محمد الحجة ، كان جده السيد علي نقي أخ الحاج السيد حسين الكوه
كمري الشهير المتوفى بالنجف في (١٢٩٩) رأيته في كتبه في النجف.
( ٢٠٦٧ : تنقيح المقاصد الأصولية ) في شرح ملخص الفوائد الحائرية المتن والشرح كلاهما للحاج
المولى محمد حسن بن الحاج محمد معصوم القزويني الحائري نزيل شيراز توفي بها في
(١٢٤٠) وحمل إلى الحائر الشريف ودفن في جنب قبر أستاذه آغا البهبهاني ، عمد أولا
إلى تلخيص فوائد الأستاد في ثمانين فائدة في ( ٢٤ ـ ج ١ ـ ١٢٠٢ ) ثم شرحه في
(١٢١٢) أول الشرح ( الحمد لله الذي هدانا إلى معرفته ومعرفة نبيه وأوليائه ومتابعة
شريعة سيد أنبيائه ) نسخه من الشرح وقفها الشارح وكتب عليها الوقفية بخطه في
(١٢١٤) وجعل التولية للسيد علي محمد المازندراني الحائري ، رأيتها في بقايا مكتبة
الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء ، ورأيت منه نسخا كثيره أخرى ، وحكى السيد عبد
الله البرهان السبزواري أن في نسخته سمي بـ « تلخيص المقاصد » الأصولية كما أشرنا
إليه.
( ٢٠٦٨ : تنقيح المقاصد ) في شرح الفرائد ، أي رسائل العلامة الأنصاري من أوله إلى
التعادل والتراجيح ، للشيخ عبد الله بن الشيخ محمد علي الكرماني الرائني النجفي
المتوفى بها في ( ١٦ ـ رمضان ـ ١٣٢٧ ) عن اثنتين وسبعين سنة أدرك خمس سنين بحث
العلامة الأنصاري
ثم اختص بآية الله الشيرازي إلى أن هاجر هو إلى سامراء في (١٢٩١) وهو مجلد كبير
أوله ( الحمد لله رب العالمين ) رأيته عند ولده الشيخ محمد رضا.
( ٢٠٦٩ : تنقيح المقال ) في طي مسائل كثيره نفيسة من الأصول والرجال ، للشيخ حسن بن
عباس بن محمد علي بن محمد البلاغي النجفي الكربلائي ، ينقل عنه في الروضات كثيرا ،
ومما نقل عنه في ( ص ٦٦٠ ) ترجمه جده الشيخ محمد علي ابن محمد البلاغي صاحب شرح
أصول الكافي ، والمتوفى والمدفون بالحائر الشريف في سنة ( ألف من الهجرة ).
( ٢٠٧٠ : تنقيح المقال في علم الرجال ) هو أبسط ما كتب في الرجال حيث إنه أدرج فيه تراجم جميع
الصحابة والتابعين وسائر أصحاب الأئمة وغيرهم من الرواة إلى القرن الرابع ، وقليل
من العلماء المحدثين في ثلاث مجلدات كبار لم يزد مجموع مدة جمعه وترتيبه وتهذيبه
وطبعه على ثلاث سنين ، وهذا مما يعد من خوارق العادات والخاصة من التأييدات فلله
در مؤلفه من مصنف ما سبقه مصنفوا الرجال ومن تنقيح ما أتى بمثله الأمثال ، وهو
العلامة المعاصر الشيخ عبد الله بن العلامة الشيخ محمد حسن بن عبد الله المامقاني
المولود بالنجف ١٤١٥ (١٢٩٠) والمتوفى في النصف من شوال (١٣٥١) كان شروعه في تأليفه
أواخر صفر (١٣٤٨) كما كتبه بخطه على ظهر الكتاب وكمل تأليفه وتصحيحه في أقل من
سنتين ، وخرج تمام المجلدين من الطبع في حياته وكذلك الثالث الا كراريس منه طبعت
بعد وفاته فتم طبعه في (١٣٥٢) ، ولكن استعجاله بهذا النحو في هذا التأليف المنيف
الذي يحتاج إلى تكرار المراجعات والبحث والفحص في الكتب والمكتبات وإلى إكثار
المذاكرات مع مشايخ الفن خلال السنوات ، ثم إسراعه في طبع ما رتبه وألفه عاجلا
مخافة فوت الوقت وغير ذلك من الأمور كل ذلك قد سبب له وقوع جملة من زلات القلم في
مواضع كثيره تحتاج إلى التنقيح لدفع ما يتوجه إليه فيها من الاعتراض والنقد ، وقد
جمع الشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد كاظم حفيد العلامة الشيخ جعفر التستري جملة من
الانتقادات عليه في مجلد كبير سماه تعليقات تنقيح المقال ، ومما انتقده عليه جمع
من المعاصرين إكثاره في تراجم الرجال من قوله مجهول لا سيما في فهرس تنقيح المقال
الذي طبع مستقلا وسماه نتيجة التنقيح فإن الناظر فيه لا يرى الا المجاهيل مع أن
المحقق الداماد عقد الراشحة الثالثة عشرة من رواشحه في ( ص ٦٠ ) وأثبت أنه
لا يجوز إطلاق
المجهول الاصطلاحي الا على من حكم بجهالته أئمة علم الرجال ، والذي يذب عنه هذا
الاعتراض هو أنه لم يكن جاهلا بكلام المحقق الداماد ولذا صرح في المجلد الأول في
أواخر صفحة (١٨٤) بأنه ( لو راجع المتتبع جميع مظان استعلام حال رجل ومع ذلك لم
يظفر بشيء من ترجمه أحواله أبدا فلا يجوز التسارع عليه بالحكم بالجهالة لسعة دائرة
هذا العلم وكثرة مدارك معرفة الرجال ) فمن علمه بذلك وتصريحه كذلك يحصل الجزم بأن
مراده من قوله مجهول ليس أنه محكوم عليه بالجهالة عند علماء الفن حتى يصير هو
السبب في صيرورة الحديث من جهته ضعيفا بل مراده أنه مجهول عندي ولم أظفر بترجمة
مبينة لأحواله نعم كان عليه أن يصرح بهذا المراد في مقدمات الكتاب لكنه غفل عنه.
( ٢٠٧١ : تنقيح المناظر ) لأولي الابصار والبصائر للمولى المحقق كمال الدين أبي الحسن
الفارسي ، كذا في كشف الظنون فراجعه ( أقول ) يوجد منه نسخه في مكتبة المجلس
بطهران وهو شرح كتاب المناظر والمرايا المرتب على سبع مقالات والمنسوب إلى أبي علي
محمد بن الحسين بن الحسن بن سهل بن هيثم البصري المولد المصري المسكن المتوفى بها
عن عمر طويل في حدود (٤٣٠) شرحه بإشارة أستاذه قطب الدين الشيرازي المتوفى (٧١٠)
وأضاف إلى المقالات السبع خاتمة وذيلا ولواحق وفرغ من الشرح (٧١٨) ثم إن معاصر
الشارح ومشاركه في التلمذ على قطب الدين الشيرازي وهو المولى نظام الدين الشهير
بالنظام الأعرج القمي اختصر التنقيح وسماه البصائر في اختصار تنقيح المناظر كما مر
في ( ج ٣ ـ ص ١٢١ ) ، وأصل كتاب المناظر لأقليدس الصوري وابن هيثم أدرج مسائله في
كتابه المناظر كما صرح به في فهرس كتبه المنقول في ج ١ ـ ص ٧٧٤ ـ من نامه دانشوران
والمحقق الطوسي حرر مناظر أقليدس وتحريره مطبوع كما مر في ( ج ٣ ـ ٣٩٣ ).
( ٢٠٧٢ : التنقيحات ) في شرح التلويحات في المنطق والحكمة ، تصنيف الشيخ شهاب
الدين يحيى بن حبش الحكيم السهروردي المقتول (٥٨٧) والشرح لعز الدولة سعد بن منصور
المذكور آنفا ، والتلويحات مرتب على فنون ثلاثة المنطق ، الطبيعي ، الإلهي ،
والموجود من شرح عز الدولة بخطه في الخزانة الغروية هو شرح خصوص الطبيعيات منه ،
أوله ( نستعين
بالله واهب العقل عز سلطانه في تحرير الفن الثاني من كتاب التلويحات ) ويوجد شرح
تمام الفنون الثلاثة في المكتبة الآصفية ، وكوپريلي ، وأياصوفيا ، وبانگي پور كما
فصله مؤلف تذكره النوادر وفيه أيضا أن نسخه الآصفية قوبلت في سنة (٧٣٥) وأن وفاه
الشارح في (٦٩٠) لكن الصحيح ما في الحوادث الجامعة من وفاته في (٦٨٣) كما مر في
تنقيح الأبحاث له.
( ٢٠٧٣ : التنقيحات ) للفاضل علي قلي خان بن قرچغاي خان صاحب إحياء حكمت والإيمان
الكامل وغيرهما أحال إليه في بعض تصانيفه.
( ٢٠٧٤ : التنقيحات الأصولية ) للمولى محمد علي بن أحمد القراچه داغي الأونساري المتوفى
بعد (١٣٠٦) ذكره في فهرس تصانيفه المذكورة في آخر اللمعة البيضاء.
( ٢٠٧٥ : التنقيد ) في أحكام التقليد
للحاج ميرزا أبي طالب بن أبي القاسم بن السيد كاظم الموسوي الزنجاني المتوفى
بطهران في ( ١٦ ـ ع ٢ ـ ١٣٢٩ ) مرتب على مقدمات وثلاثة مقاصد فرغ منه في (١٣١٤)
وطبع بطهران في (١٣١٦).
( ٢٠٧٦ : التنقيد ) في إثبات الاجتهاد والتقليد من القرآن المجيد ، للسيد علي
بن الحاج السيد أبي القاسم الرضوي اللاهوري المعاصر ، طبع في لاهور ( الهند ) أوله
( الحمد لله الذي أنزل كتابا جامعا ).
( ٢٠٧٧ : تنقيد الاخبار ) للسيد إعجاز حسين الأمروهوي المعاصر صهر المفتي مير محمد
عباس التستري اللكهنوي وتلميذه كما ذكره في التجليات وهو انتقادات للأحاديث
العامية وتضعيفات لرجال أسانيدها باللغة الأردوية ، طبع بالهند في (١٣٢٨).
( ٢٠٧٨ : تنقيد البخاري ) للسيد علي أظهر الكهجوي المعاصر ، مطبوع بالهند بلغة أردو
في أربع حصص كلها في انتقاد ما في صحيح البخاري ، ويأتي في هذا الموضوع رجال
البخاري ، وعذاب الباري ، وغيرهما.
( ٢٠٧٩ : تنقيد جديد ) من كتب الردود ، طبع في دهلي بلغة أردو كما في بعض فهارسها
ولعله عين ما يأتي في النون بعنوان النقد الجديد.
__________________
( ٢٠٨٠ : تنقيد السبائية ) أصحاب عبد الله بن سبا ، لميرزا أحمد سلطان مؤلف إبطال عامل
بحديث المذكور في ( ج ١ ـ ص ٦٩ ) طبع بالهند بلغة أردو.
( ٢٠٨١ : تنقيد قدامة ويك ) ويك كتاب للهنود ، انتقده المولوي غلام الحسنين الپاني پتي
مؤلف أخلاق ابتدائي المذكور في ( ج ١ ـ ٣٧٠ ) وهو بلغة أردو ، مطبوع.
( ٢٠٨٢ : تنقيد الكلام ) في أحوال شارع الإسلام ، للسيد الأمير علي صاحب ، طبع في
لكهنو ، وهو في تاريخ النبي 6.
( ٢٠٨٣ : التنقيد والتنقيح ) في الطب فارسي ، للحكيم مير جعفر علي الهندي ، مطبوع.
( ٢٠٨٤ : تنكيب الخائنين ) من كتب الردود ، وقد كتب في الرد عليه كتاب تدمير الخائنين
كما مر في ( ص ١٨ ).
( ٢٠٨٥ : التنميقات ) في التوقيعات ، لميرزا فضل الله بدائع نگار مؤلف أزهار
الربيع المذكور في ( ج ١ ـ ص ٥٣٤ ) ذكره في آخر كتابه مطلع الشموس المطبوع (١٣٣١).
( ٢٠٨٦ : التنوير ) في ترجمه رسالة آية التطهير التي ألفها السيد القاضي نور
الله الشهيد ، ترجمها باللغة ( الأردوية ) لسيد حسن عباس الموسوي النيشابوري
الكنتوري منشي ( دفتر شهيد ) طبع الأصل مع التذييل بالترجمة في كل صفحة بالهند في
(١٣٤١).
( ٢٠٨٧ : التنوير ) في معاني التفسير كما عبر به ابن شهرآشوب في معالم العلماء
وذكر أنه لمحمد بن الحسن الفتال الفارسي النيشابوري ، وأن له روضة الواعظين أيضا
وصرح في مقدمات المناقب بأن المؤلف من مشايخه قال ( حدثني الفتال بالتنوير في
معاني التفسير وبكتاب روضة الواعظين ) ويكثر النقل في المناقب عن روضة الواعظين
هذا مع اختلاف تعبيراته عن اسم مؤلفه بمحمد بن الحسن أو محمد بن علي ، أو محمد بن
أحمد ، والكل واحد ونشاء الاختلاف من جهة النسبة إلى الأب أو بعض الأجداد كما هو
المتعارف ، وهذا الواحد هو الواعظ الشهيد للتشيع وهو الشيخ أبو علي محمد بن الحسن
بن علي بن أحمد بن علي الفتال النيشابوري الذي ترجمه الشيخ منتجب الدين في آخر حرف
الميم بعنوان الشيخ الشهيد محمد بن أحمد الفارسي مصنف روضة الواعظين وهو غير
الفتال المفسر الذي ترجمه الشيخ منتجب الدين فقط في فهرسه في أوائل حرف الميم
الظاهر في كونه مقاربا للشيخ الطوسي وإنه من مشايخ مشايخه ، بعنوان الشيخ محمد
ابن علي الفتال
صاحب التفسير وقال في وصفه ما لفظه ( ثقة وأي ثقة أخبرنا جماعة من الثقات عنه
بتفسيره ) وقد ذكرناه بعنوان تفسير الفتال لأنه لم يسمه باسم خاص ولم يذكره غيره
ولا يظهر من عدم ذكر ابن شهرآشوب له اتحاد الرجلين واقعا ولو فرض ظهوره فيه فلا
يقاوم هذا الظهور ، تصريح الشيخ منتجب الدين بتعددهما بعقد ترجمه مستقلة مع مشخصات
لكل واحد منهما فذكر أولا محمد بن علي الذي هو شيخ مشايخه ويروي تفسيره عن مشايخه
عنه ، وذكر أخيرا مصنف روضة الواعظين الشهيد الذي هو شيخ معاصره ابن شهرآشوب ،
وذلك لأن قول الشيخ منتجب الدين إخبار بما علم وعدم تعرض ابن شهرآشوب محمول على
عدم اطلاعه.
( ٢٠٨٨ : التنوير ) للسيد أبي بكر بن عبد الرحمن الحضرمي صاحب الإسعاف ، وتحفه
المحقق وغيرهما مما ذكر في فهرس تصانيفه في آخر ديوانه المطبوع في (١٣٤٤).
( ٢٠٨٩ : تنوير الصدور ) في إزالة الظلمة وكسب النور ، والوصول إلى الفيض الدائم وحظ
الأبد والسرور في عاقبة الأمور ، هو من كتب الأخلاق ألفه السيد علي أكبر بن فتح
الله الموسوي المشهدي المدرس في الروضة الرضوية ، والنسخة موجودة في تستر عند
الشيخ مهدي شرف الدين وقد كتب المؤلف بخطه اسمه ووصفه ونسبه على ظهر نسخه المزار
العتيق الموجودة بمكتبة الحسينية في النجف الأشرف ، وذكر أن أصله من قرية ابرده ـ بالباء
الموحدة والدال المهملة من قرى مشهد الرضا ـ وأن أخاه العالم المير السيد محمد
الذي اشترى هذا المزار توفي في (١٢٢٥).
( ٢٠٩٠ : تنوير القلوب ) للمولى نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن مرتضى حفيد
أخ الفيض الكاشاني والمعروف بنور الدين الأخبارى الذي كتب إجازة لولده بهاء الدين
بن نور الدين في (١١١٤) أوله ( الحمد لله الذي شرح صدور محبيه بأنوار معرفته ،
ونور قلوب عارفيه بأسرار حكمته ) وهو مرتب على أربعة عشر بابا في بيان معنى الحكمة
وفضل المعرفة وكيفية تحصيلها وتمييز الفرقة الناجية ، وبيان الحب والفناء ومراتب
التوحيد وذكر بعض حكايات الموحدين والعاشقين والواصلين ، رأيته في مكتبة الشيخ علي
أكبر النهاوندي بالمشهد الرضوي ، وهو بخط المولى محمد بن الحاج أبي القاسم
البارفروشي فرغ من كتابته في (١١٥٦) وذكر أنه كتبه عن نسخه خط الحكيم الإلهي
أسوة العرفاء
المتألهين المير محمد تقي الرضوي ; ، ولم يصفه بأزيد من ذلك فيحتمل أنه هو المير محمد تقي بن
معز الدين محمد المعروف بمير شاهي الذي توفي (١١٥٠) أو المعروف بمير خدائي المتوفى
قبله بقليل كما ترجمها في مطلع الشمس.
( ٢٠٩١ : تنوير المذاهب في تعليقات المواهب ، )
يعني به المواهب
العلية في التفسير ، تأليف الكاشفى المتوفى (٩١٠) وهو للمحدث المولى محسن الفيض
الكاشاني المتوفى (١٠٩١) ذكر في فهرسه أنه يقارب الثلاثة آلاف بيت.
( ٢٠٩٢ : تنوير المرآة ) في شرح أسانيد الكافي وبيان أحوال الرجال المذكورين في سند
أحاديثه على ما أورده العلامة المجلسي في مرآة العقول للشيخ علي بن المولى محمد
إبراهيم بن محمد علي القمي المعاصر نزيل النجف والمترجم هو ووالده في المآثر
والآثار في (١٣٠٦) كان والده الفقيه تلميذ صاحب الجواهر والعلامة الأنصاري وصهر
الشيخ مشكور الحولاوي النجفي على ابنته رزق منها ابنه المذكور ومر في ( ج ١ ـ ص
١٢٢ ) كتاب الإجازة له ، وقد رأيت من التنوير هذا مجلدا بخط مؤلفه قبل سنين ينتهي
إلى باب الكفاف من أصول الكافي وكان مشغولا بإتمامه.
( ٢٠٩٣ : تنوير المصباح ) في شرح تلخيص المفتاح المتن هو تلخيص لـ ( مفتاح الحساب )
والمفتاح وتلخيصه كلاهما للمولى غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الطبيب
الكاشاني ، وأما شرح التلخيص فقد رأيت منه نسخه في النجف عند المولى الشيخ علي
القمي مكتوب عليه أنه تنوير المصباح في شرح تلخيص المفتاح وهو شرح مبسوط ليس له
خطبة ولا ديباجة يشرع فيه بشرح البسملة كلمة كلمة ثم شرح خطبة التلخيص المرتب على
ثلاثين فصلا ثم شرح فصوله بذكر تمام المتن ممزوجا بالشرح إلى آخر الكتاب وختمه
بقوله ( نرجو شفاعة النبي المبعوث بفصل الخطاب وآله الفاصلين بين الخطإ والصواب
وباقي أحبته من الأصحاب ) وذكر في شرح قول المؤلف في خطبة التلخيص ( وآله وأصحابه
النجيبة الزكية ) أن النجيبة الزكية صفتان للآل والأصحاب نشرا على غير ترتيب اللف
والزكية أي الطاهرة وفيها تلميح إلى قوله تعالى ( إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً ) أقول يظهر من الأول والآخر أن الشارح كان من المعترفين يعلم
الآل وطهارتهم ، وقال في أول الكتاب ( ثم إن الحساب
هوائي إن استخرج
فيه المجهولات بلا استعمال الجوارح كالقواعد المذكورة في البهائية والاسمي بالتخت
والتراب وهو العملي حقيقة والأول تشبيها ) والظاهر أن مراده غير خلاصة الحساب
للشيخ البهائي وقد ذكر مفتاح الحساب في كشف الظنون ـ ص ٤٧٩ ، وقال بعد ذكره تلخيص
المفتاح ما نصه ( وقد شرح بعضهم هذا التلخيص ) ولعل مراده هذا الشرح ، ويظهر من
وقوع بعض التغييرات فيه أنه نسخه الأصل بخط المؤلف.
( ٢٠٩٤ : تنوير المطالع ) حاشية قديمة للمولى جلال الدواني المتوفى (٩٠٨) على حاشية
مير صدر الدين الدشتكي الشهيد في (٩٠٣) التي كتبها هو أولا على شرح المطالع تأليف
قطب الدين الرازي أوله ( أما بعد الحمد لولي النعم ) توجد ضمن مجموعة من رسائل
الدواني الموقوفة في (١٠٦٥) لمكتبة مدرسة فاضل خان في المشهد الرضوي فانتقلت منها
إلى الخزانة الرضوية أخيرا ، ثم لما كتب الصدر الدشتكي الحاشية الجديدة على شرح
المطالع وتعرض فيه للرد على ما في تنوير المطالع هذا كتب الدواني أيضا تنوير
المطالع الثاني مع تجديد النظر في الأول كما يأتي.
( ٢٠٩٥ : تنوير المطالع وتبصير المطالع ، ) هو الحاشية الجديدة للدواني على الحاشية الجديدة الدشتكية
أوله ( الحمد لله الذي أطلع من مطالع البراهين لوامع أنوار اليقين ) صرح فيه أنه
كتب قبل ذلك حاشية قديمة على حاشية الصدر وسماها بـ « تنوير المطالع » أيضا ، ثم
جدد النظر فيه وكتب هذه الثانية الجديدة ، وبينهما اختلافات في الخطبة والديباجة
وبعض العبارات ، وهو أيضا من موقوفات فاضل خان لمدرسته ، ويوجد أيضا في مكتبة قوله
لكنه ذكر في فهرسها في ( ج ٢ ـ ص ٣٢٧ ) أنه الحاشية الجديدة للدواني على حاشية
المير السيد الشريف والصحيح ما ذكرناه.
( تنوير المقياس ) من تفسير ابن عباس ، مر بعنوان تفسير ابن عباس.
التاء
بعدها الواو
( ٢٠٩٦ : كتاب التوابين ) لإبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى في (٢٨٣) ( ذكره النجاشي
وفي الفهرست التوابين ، وعين الوردة.
( ٢٠٩٧ : كتاب التوابين ) وعين الوردة لأبي عبد الله محمد بن زكريا بن دينار الغلابي
البصري المتوفى (٢٩٨) كذا حكاه سيدنا في تأسيس الشيعة عن فهرس ابن النديم ،
والظاهر أنه نقله
عن غير الطبعة الثانية فإنه قد خرج من هذا الطبع مغلوطا في ( ص ١٥٧ ) هكذا (
الثواء بين وعروردة ).
( ٢٠٩٨ : تواتر القرآن ) للشيخ المحدث محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى بالمشهد
الرضوي (١١٠٤) نقض فيه كلام بعض معاصريه في كتاب تفسيره من إنكار التواتر أوله (
الحمد لله رب العالمين ) ذكره في أمل الآمل وفي كشف الحجب ويوجد ضمن مجموعة عند
الميرزا محمد علي الأردوبادي في النجف
( ٢٠٩٩ : التواريخ ) للسيد الأمير ذي المناقب ابن طاهر بن أبي المناقب الحسيني
الرازي شيخ والد الشيخ منتجب الدين كما ذكره في فهرسه فهو من الماية الخامسة.
( ٢١٠٠ : التواريخ ) للأمير الزاهد سيف الدولة وهشوذان بن دشمن زياد بن مرد افكن
الديلمي ، ذكره الشيخ منتجب الدين ووصفه بأنه صالح فاضل ، والظاهر أنه معاصره.
( ٢١٠١ : التواريخ ) للوقائع المختلفة بالعربية والفارسية للسيد المفتي مير محمد
عباس الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) عده من تصانيفه في التجليات ،
والظاهر أن فيه ما أنشأه من مادة التاريخ للوقائع.
( تواريخ الأئمة ) اسم ثان لـ ( تاريخ آل الرسول ) الذي مر في ( ج ٣ ـ ص ٢١٢ )
أنه منسوب إلى نصر الجهضمي ، وذكرنا أن اسمه الثالث المواليد وإنه موجود في تبريز
في مكتبة الخياباني ، ثم كتب إلينا السيد محمد علي بن الحاج ميرزا باقر القاضي
التبريزي أنه استنسخ عن نسخه الخياباني نسخه لنفسه وكتب إلينا تفصيل جملة من
الأسانيد المذكورة في الكتاب ، ثم وجدت نسخه منه في النجف الأشرف ضمن مجموعة في
مكتبة الشيخ محمد السماوي ، وهو مختصر في حدود مائتي بيت ، ولما تصفحته تبين لي
أنه بعينه هو كتاب تاريخ الأئمة الذي ذكر النجاشي أنه لابن أبي الثلج ويرويه عنه
أبو المفضل الشيباني كما مر في ( ج ٣ ـ ص ٢١٨ ) وهو على ما في صدر هذه النسخة
رواية الإمام محب الدين محمد بن محمود بن الحسن بن النجار البغدادي المتوفى (٦٤٣)
والمحدث بالمدرسة المستنصرية ، والمؤلف لـ ( ذيل تاريخ بغداد ) الذي يرويه عن
مؤلفه السيد رضي الدين علي بن طاوس في تصانيفه ، وابن النجار هذا يروي هذا الكتاب
عن مشايخه الثلاثة بأسانيدهم المتصلة إلى أبي العباس أحمد بن إبراهيم بن علي
الكندي ، المحدث في مكة ، والمترجم
في تاريخ بغداد ـ ج
٤ ص ١٨ وقد وصفه الخطيب ، بأنه ثقة يروي عن محمد بن جرير الطبري المتوفى (٣١٠) ،
ويروي عنه الحافظ أبو نعيم المتوفى (٤٣٠) وقد حدث الكندي بهذا الكتاب في مكة
المعظمة في (٣٥٠) وقال أخبرنا به أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله ابن
إسماعيل المعروف بابن أبي الثلج والمتوفى (٣٢٥) قال حدثني عتبة بن سعد بن كنانة عن
أحمد بن محمد الفاريابي عن نصر بن علي الجهضمي قال سألت علي بن موسى الرضا 7 عن أعمار الأئمة : فقال الرضا 7 مضى رسول الله ص إلى آخر الحديث ثم في أثناء الكتاب يروي أحمد
بن محمد الفاريابي عن غير نصر الجهضمي أيضا أحاديث أخرى فيظهر منه أن مؤلف الكتاب
ليس هو الجهضمي برواية أحمد بن محمد الفاريابي عنه لأنه يروي الفاريابي تواريخ
الأئمة من بعد علي بن موسى الرضا 7 في هذا الكتاب عن
غير الجهضمي وذلك مثل رواية الفاريابي عن أبيه محمد وهو عن أبي جعفر محمد بن علي
الجواد 7 المتوفى (٢٢٠) مصرحا بأن
روايته عن والده كان عند بلوغ الوالد أربعا وتسعين سنة ، ومثل رواية أحمد
الفاريابي عن أخيه عبد الله بن محمد الفاريابي وهو عن أبيه محمد مصرحا بأن أخاه
عبد الله كان عارفا بأمر أهل البيت : ، ومثل رواية
الفاريابي مرسلا بعنوان قيل وروي ، وأيضا في أثناء الكتاب كثيرا ما يقول ( قال أبو
بكر ـ أو ـ ابن أبي الثلج ) من غير رواية عن أحد فيظهر منه أن أبا الثلج هو مؤلف
الكتاب قد يذكر فيه كلام نفسه ، وقد يروي فيه عن مشايخه بطرقهم إلى نصر الجهضمي أو
غيره من أصحاب الأئمة : ، وقد استفدنا من
أسانيده أن أحمد بن محمد الفاريابي وأباه وأخاه عبد الله كانوا من رواة أصحابنا
الدين لم نجد لهم ذكرا الا في أسانيد الروايات ، نعم لو كان محمد الفاريابي هو
محمد بن يوسف الفاريابي المتوفى (٢١٢) فهو معروف ومترجم في كافة الكتب الرجالية
للعامة وغيرها وهو من مشايخ البخاري الذي مات (٢٤٦) ومصاحب سفيان الثوري المتوفى
(١٦١) كما في معجم البلدان في مادة فارياب.
( تواريخ الأئمة ) للشيخ أحمد بن فهد
الحلي ذكرناه مع غيره في ( ج ٣ ـ ص ٢١٣ ـ ٢١٩ ).
( ٢١٠٢ : تواريخ الأعلام ) للسيد علي نقي النقوي بن أبي الحسن النقوي اللكهنوي المعاصر
عده من تصانيفه.
( ٢١٠٣ : تواريخ الأنبياء ) والأئمة إلى الحجة المنتظر عجل الله فرجه وصلى الله عليهم
أجمعين فارسي في
ثلاث مجلدات للشيخ علي بن زين العابدين البارجيني اليزدي الحائري المعروف بـ « شهرنوي
توفي » في (١٣٣٣) ودفن قرب رجلي العباس بن أمير المؤمنين 7 وقد أوصى بطبع كتابه إلزام الناصب الذي فرغ منه في (١٣٢٦)
وطبع في (١٣٥٢) كما ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ٢٨٩ ).
( ٢١٠٤ : تواريخ السلاطين ) للشيخ محمد علي الشهير بعلي بن أبي طالب الحزين الشاعر
الأديب الگيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند في (١١٨١) طبع مع السوانح العمرية
له.
( ٢١٠٥ : التواريخ الشرعية ) عن الأئمة المهدية للشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد بن فهد
الحلي في (٨٤١) يوجد بخط تلميذه علي بن فضل بن هيكل في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر
الدين في الكاظمية.
( التواريخ الشرعية ) للشيخ المفيد ،
اسمه مسار الشيعة في مختصر تاريخ الشريعة يأتي.
( ٢١٠٦ : تواريخ عالمگيري ) لبختاور خان ، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع
فيض آباد كما في فهرسها فراجعه.
( تواريخ المعصومين الأربعة عشر ) : مر ـ في ج ٣ ـ بعنوان تاريخ المعصومين متعددا.
( ٢١٠٧ : تواريخ الملوك والخلفاء ) للشيخ حسين بن علي بن حماد الليثي الواسطي ذكره في إجازته
للشيخ نجم الدين خضر بن محمد المطارآبادي في ( ٣ ـ شوال ـ ٧٥٦ ) وقد أورد صاحب
الرياض شطرا من تلك الإجازة في ترجمه الليثي هذا.
( ٢١٠٨ : تواريخ نصير الدين ) فارسي مطبوع كما ذكر في فهرس مكتبة راجه محمد مهدي المذكور.
( ٢١٠٩ : توان روان ) مثنوي في نظم أربعين حديثا في فضائل أمير المؤمنين 7 ومناقبه ، لصدر الذاكرين الميرزا علي بن عبد الحسين بن علي
أصغر بن عبد الهاشم بن القاسم الأفشار المتوفى فجأة في (١٣٣٠) طبع في (١٣٣٥) وقد
فرغ من نظمه (١٣١٦) أوله :
به نام توانا
خداى جهان
|
|
كه داد الفت
كالبد با روان
|
وتاريخه :
دوباره بتاريخ گفتم روان
|
|
( توان روان كرد طبعم روان )
|
( ٢١١٠ : التوبة ) أو رسالة في التوبة تأليف الشيخ أبي تراب عبد الصمد بن
الشيخ شمس الدين محمد بن علي بن الحسن بن صالح بن إسماعيل العاملي الجبعي جد الشيخ
البهائي ولد كما كتبه والده شمس الدين في مجموعته في ( ٢١ ـ المحرم ـ ٨٥٥ ) وتوفي
كما أخبر تلميذه في ( ١٥ ـ ع ٢ ـ ٩٣٥ ) كما في مجلد إجازات البحار ، قال في الرياض
( رأيت بخط الشيخ عبد الصمد هذا مجموعة مليئة من الفوائد وخطه متوسط في الرداءة
تاريخ بعض أجزائها (٨٨٧) وبعضها (٨٩٣) ، وفيها رسالة منه في التوبة ).
( ٢١١١ : التوجيه بقول قدماء المجوس في المبدأ
) للشيخ علي الحزين
، عده من تصانيفه في فهرسها المذكور في نجوم السماء.
( ٢١١٢ : توجيه التسمية ) أي تسمية بعض أولاد الأئمة : باسم الخلفاء
للأستاد الوحيد البهبهاني ، عده من تصانيفه في فهرسها الذي رأيته بخطه.
( ٢١١٣ : توجيه السؤالات ) في حل الإشكالات للشيخ أبي السعادات أسعد بن عبد القاهر بن
أسعد الأصفهاني ، ذكره في أمل الآمل.
( ٢١١٤ : توجيه الكلمات ) أي كلمات الشيخ أحمد الأحسائي في رسالته في المعراج والمعاد
بتأويلها وبيان مراداتها ، لتلميذه المولى حسن بن علي گوهر المعروف بالمولى گوهري
القراچه داغي مؤلف البراهين الساطعة المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٨٠ ) رأيته في مكتبة
المحدث الميرزا هادي الخراساني في النجف. وقد رأيت جملة من الكتب التي وقفها الحاج
السيد حسين الكوه كمري لطلاب النجف في (١٢٧٨) حسب وصية مالكها المولى حسن القراچه
داغي ، والظاهر أنه هو هذا المؤلف المتوفى قبل هذا التاريخ
( ٢١١٥ : توجيه النوع ( النقض ) إلى مقدمات الأدلة وأسنادها بالأخص والمساوي ، لآغا محمد
رفيع الألموتي ، ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل وقال لم يحصل
لي علم بأكثر من ذلك.
( ٢١١٦ : توحد مالاند ) في ترجمه ( تعبد مالاند ) في تحقيق قبلة الإسلام وجواب سؤال
الهنود ، مطبوع ( بالأردوية ) كما ذكره في الفهرس الاثني عشرية اللاهورية.
التوحيد
هو معرفة الله
تعالى بالوحدانية والعلم بأنه واحد أحد وأحدي الذات والمعنى ،
وأحدي الصفات ، لا
يحيط به العقول ولا يدركه الأفهام ولا يدخل في الأوهام ، والتوحيد أصل العلم وأساس
المعرفة وأول المعارف الخمسة التي يسئل عنها العباد ، ويفتش عنها في القلوب ، وهو
غاية كمال النفس الإنساني وأعلى لذات الروح البشري ، ونهاية حد القرب والوصول إلى
ساحة الجلال من الحضرة الأحدية ، فقد كان العلماء بالله مغمورين فيه ساكنين كانوا
أو متحركين ، ساكتين أو ناطقين ، فأول ما نطق به لسان الوحى المبين (
قولوا لا إله الا الله ) ويبتدئ أمير المؤمنين 7 في أغلب خطبه
بإثبات الصانع تعالى وصفات جماله وجلاله وكماله ، وقد شايعة في ذلك من شايعة من
أهل المعرفة فكل يتكلم في توحيد الله تعالى على قدر ما قذفه الله في قلبه ، ويكتب
ما رزق من المعارف في دفتره استقلالا أو استدراجا بعناوين خاصة نذكرها في محالها
أو بلا عنوان ، ومنها ما يقرب من مائتي كتاب ذكرناها بعنوان إثبات الواجب أو أصول
الدين أو أصول العقائد ) ، ونذكر جملة منها في المقام بعنوان التوحيد.
( ٢١١٧ : التوحيد ) للشيخ أبي الحسن بن درويش محمد ، مرتب على فصلين وخاتمة ،
أوله ( الحمد لله المتوحد في ذاته وصفاته ) ألفه في النجف الأشرف ، وفرغ منه في
يوم المولود (١١٢٩) نسخه منه بخط تلميذ المصنف ، وهو الميرزا محمد جعفر الخراساني
كتبه بخطه ثم سمعه من أستاذه المصنف له في (١١٣٣) رأيتها بطهران في كتب المرحوم
الشيخ محمد سلطان المتكلمين ، ويقال له التوحيدية أيضا.
( ٢١١٨ : التوحيد ) لشيخ القميين أبي جعفر أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي
، يرويه عنه النجاشي بثلاث وسائط.
( ٢١١٩ : التوحيد ) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت
المولود (٢٣٧) والمتوفى (٣١١) كما أرخه في خاندان نوبخت ذكره النجاشي والشيخ
الطوسي وابن النديم.
( ٢١٢٠ : التوحيد ) لأبي محمد إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن هلال المخزومي ،
رواه النجاشي عنه بواسطتين.
( التوحيد ) هو المجلد الثاني من مجلدات البحار ، للعلامة المجلسي المولى
محمد باقر في ستة عشر ألف بيت كما مر في ( ج ٣ ص ١٨ ).
( ٢١٢١ : التوحيد ) للشيخ حسن بن محمد الدمستاني مؤلف انتخاب الجيد سنة (١١٧٣)
كما مر في ( ج ٢ ـ ٣٥٨ ) ذكر لي الشيخ محمد صالح بن أحمد البحراني أن عنده نسخه
منه ومن أرجوزته في التوحيد كما ذكرناه في ج ١ ـ ص ٤٦٩.
( ٢١٢٢ : التوحيد الكبير ) كلاهما للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي
( ٢١٢٣ : التوحيد الصغير ) المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة وبعدها كما ذكرهما
النجاشي ، وله التوحيد وحدوث العالم أيضا كما سنذكره أيضا إن شاء الله تعالى.
( ٢١٢٤ : التوحيد ) للسيد حسين بن الحسن بن أبي جعفر محمد الموسوي المفتي
الكركي ابن بنت المحقق الكركي المتوفى بأردبيل في (١٠٠١) قال في الرياض إنه كتاب
كبير ألفه لبعض أركان دولة الشاه طهماسب الصفوي.
( ٢١٢٥ : التوحيد ) للحسين بن عبيد الله السعدي مؤلف كتاب الإمامة المذكور في (
ج ٢ ـ ص ٣٢٤ ) وكتاب المؤمن والمسلم الكبير المشتمل على أبواب كثيره ، يروي
النجاشي جميع كتبه عنه بثلاث وسائط.
( ٢١٢٦ : التوحيد ) للسيد الحجة المير محمد حسين بن المير محمد علي بن محمد
حسين الشهرستاني المرعشي الحائري المتوفى بها في (١٣١٥) موجود في خزانة كتبه بخطه
عند أحفاده بالحائر.
( ٢١٢٧ : التوحيد ) لأبي عبد الله الكاتب الحسين بن القاسم بن محمد بن أيوب بن
شمون مؤلف أسماء أمير المؤمنين 7 من القرآن المذكور
في ( ج ٢ ـ ص ٦٥ ) يرويه النجاشي بسنده إلى أبي طالب الأنباري المتوفى (٣٥٦) عنه
( ٢١٢٨ : التوحيد ) للشريف أبي يعلى حمزة بن القاسم بن علي بن حمزة بن الحسن بن
عبيد الله بن العباس بن أمير المؤمنين 7 العلوي العباسي
الثقة الجليل القدر الكثير الحديث كما ذكره النجاشي ، قال يرويه عنه علي بن حمد بن
علي القلانسي الذي هو من مشايخ ابن الغضائري المتوفى (٤١١) فكان هو في أوائل
الماية الرابعة يروي عن سعد بن عبد الله المتوفى (٣٠١) ويروي عنه التلعكبري
المتوفى (٣٨٥) وهو مدفون ، بالجزيرة في جنوب الحلة بين دجلة والفرات كما حقق ذلك
في عصر العلامة السيد مهدي القزويني في حكاية أوردها شيخنا العلامة النوري في
النجم الثاقب ويأتي في الميم المثل
الأعلى في ترجمه
أبي يعلى.
( ٢١٢٩ : التوحيد ) للمولى حيدر علي بن ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني الغروي ،
مرتب على أبواب في التوحيد وما يتعلق به من المسائل الكلامية ناقص من أوله قليلا
وهو المجلد الأول من كتابه الكبير ، ذكر في آخره أنه تم كتاب التوحيد ، ويتلوه
كتاب الحجة والإمامة ، ثم في آخر المجلد الثاني في الإمامة الذي سماه كتاب الحجة
والإمامة ذكر اسمه ونسبه وتاريخ فراغه منه في يوم الجمعة ( ١٢ رجب ـ ١١٢٩ ) رأيت
الجزءين في خزانة كتب المولى علي محمد النجف آبادي الموقوفة للمكتبة الحسينية في
النجف الأشرف.
( ٢١٣٠ : التوحيد ) بالأردوية للمولى السيد زين العابدين العظيم آبادي المعاصر
طبع في حيدرآباد.
( ٢١٣١ : التوحيد ) للقاضي محمد سعيد بن محمد مفيد القمي الشارح لـ ( توحيد
الصدوق ) في عدة مجلدات المولود (١٠٤٩) والمتوفى ( بعد ١١٠٣ ) وهو رسالة متوسطة
أوله ( الحمد لله رافع درجات العالمين ومرجح ميزانهم على العالمين ) رأيت نسخه منه
في مكتبة السيد نصر الله التقوي بطهران ولم أحفظ سائر خصوصياته الآن ، ولعله
المراد من الرسالة المفردة في التوحيد التي أحال إليها في كتابه أسرار العبادات
معتذرا عن تركه لتفسير سورة التوحيد فيه ، بأنه فسرها في رسالة مفردة في التوحيد
وأما روح الصلاة الذي هو أول الأربعينيات له وكذا حقيقة الصلاة المطبوع تلخيصه كما
سنذكره في حرف الحاء على هامش شرح الهداية الصدرائية فليس موضوعهما إثبات التوحيد
بل موضوعهما الصلاة المتحقق فيها التوحيدات الثلاثة توحيد الذات وتوحيد الأسماء
والصفات وتوحيد الأفعال.
( ٢١٣٢ : التوحيد ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى (١١٢١) أيضا
رسالة متوسطة ، وقد شرحه الشيخ حسين العصفوري بكتاب سماه بـ « القول الشارح » الموجود
عند الشيخ محمد صالح البحراني كما يأتي.
( ٢١٣٣ : التوحيد ) لأبي سعيد سهل بن زياد الآدمي الرازي ، الذي كتب إلى أبي
محمد الحسن العسكري 7 في النصف من ربيع الثاني (٢٥٥) كما ذكره النجاشي ، ويرويه
عنه علي بن محمد
المعروف بعلان الكليني الرازي شيخ ثقة الإسلام الكليني ، وجعفر بن قولويه.
( ٢١٣٤ : التوحيد ) للضحاك أبي مالك الحضرمي الكوفي العربي المتكلم الثقة في
الحديث ذكره النجاشي وقال هو رواية علي بن الحسن بن محمد الطاطري عنه ( أقول )
الطاطري كان في طبقة الحسن بن علي بن فضال الذي مات في (٢٢٤).
( ٢١٣٥ : التوحيد ) رسالة متوسطة لمحمد طاهر الوحيد ، ضمن مجموعة رأيتها في
مكتبة السيد نصر الله التقوي بطهران ، والظاهر أنه غير الميرزا طاهر الوحيد
القزويني الذي ترجمه النصرآبادي في تذكرته ( ص ١٧ ) كما أشرنا إليه في ( ص ٣٦ ).
( ٢١٣٦ : التوحيد ) للشيخ عبد الله بن الشيخ مبارك بن علي بن حميدان القطيفي
نزيل شيراز والمتوفى بها ، وهو أخ الشيخ علي والشيخ محمد المتوفيين بالقطيف في
أسبوع واحد في (١٢٦٦) ولأخيه الشيخ علي أيضا رسالة في التوحيد توجدان عند الشيخ
محمد صالح البحراني في القطيف كما سنذكره.
( ٢١٣٧ : التوحيد ) للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى (٣٥٢)
ذكره النجاشي.
( ٢١٣٨ : التوحيد ) للشيخ علي بن الحسن القطيفي المعاصر المولود (١٢٩١) ذكر
تلميذه الشيخ فرج القطيفي أنه موجود عنده لكنه ناقص من آخره.
( ٢١٣٩ : التوحيد ) لأبي الحسن علي بن الحسن بن محمد الطاطري المذكور آنفا
والواقفي المتعصب في مذهبه كما ذكره النجاشي.
( ٢١٤٠ : التوحيد ) لوالد الصدوق وهو الشيخ أبو الحسن علي بن الحسين بن موسى بن
بابويه القمي المتوفى (٣٢٩) ذكره النجاشي.
( ٢١٤١ : التوحيد ) للشيخ علي بن مبارك بن علي بن حميدان القطيفي المتوفى مع
أخيه الشيخ محمد في (١٢٦٦) قال حفيده المعاصر الشيخ محمد صالح بن الشيخ علي بن
سليمان بن الشيخ علي المؤلف إنه موجود عندي بالقطيف.
( ٢١٤٢ : التوحيد ) للشيخ علي بن محمد بن أحمد بن علي بن سيف البحراني القطيفي
، ذكره في أنوار البدرين قال وكان والده أيضا من مشاهير علماء القطيف في قرب
عصر الشيخ حسين
العصفوري الذي توفي (١٢١٦).
( ٢١٤٣ : التوحيد ) لأبي سلمة البكري عليم بن محمد الشاشي ، حكاه النجاشي عن
الفهارس.
( ٢١٤٤ : التوحيد ) لميرزا عنايت الله بن الميرزا حسين بن الميرزا علي بن
الميرزا محمد الشهير بالأخباري ، ذكره السيد شهاب الدين المجاز منه.
( ٢١٤٥ : التوحيد ) من كتب الله الأربعة المنزلة ، لأبي محمد الفضل بن شاذان بن
الخليل الأزدي النيسابوري المتوفى (٢٦٠) وهو مؤلف الماية وثمانين كتابا كما حكاه
النجاشي عن الگنجي ، وهو أبو القاسم يحيى ابن زكريا الكنجي الذي روى عنه التلعكبري
في (٣١٨) ، وقد وقع في بعض نسخ النجاشي لفظ الكشي بدل الكنجي تصحيفا.
( ٢١٤٦ : التوحيد ) للمولى محسن الفيض الكاشاني المتوفى (١٠٩١) يوجد في مكتبة
السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها.
( التوحيد ) للحاج المولى محمد
النراقي اسمه أنوار التوحيد مر في ( ج ٢ ـ ٤٢٢ ).
( ٢١٤٧ : التوحيد ) لأبي أحمد محمد بن أبي عمير زياد بن عيسى الأزدي المتوفى
(٢١٧) ذكره النجاشي.
( ٢١٤٨ : التوحيد ) لجلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى في (٩٠٨) يوجد في
مكتبة راجه فيض آباد كما في فهرسها ، والظاهر أنه غير إثبات الواجب له وغير نور
الهداية المطبوع له.
( ٢١٤٩ : التوحيد ) لمحمد بن إسماعيل البرمكي صاحب الصومعة ، يرويه عنه النجاشي
بثلاث وسائط.
( ٢١٥٠ : التوحيد ) لأبي جعفر محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الزيات المتوفى
(٢٦٢) ذكره النجاشي.
( ٢١٥١ : التوحيد ) لأبي جعفر محمد بن خليل السكاك البغدادي تلميذ هشام بن
الحكم ، ذكره النجاشي.
( ٢١٥٢ : التوحيد ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (١٣٠٢) ذكره في
قصصه وله أرجوزة في التوحيد والعدل مر في ( ج ١ ـ ص ٤٦٩ ).
( ٢١٥٣ : التوحيد ) للشيخ محمد بن سيف البحراني ، ذكر لنا الشيخ محمد صالح آل
طعان
الستري القطيفي
المتوفى بالحائر الشريف في (١٣٣٣) أنه يوجد عنده نسخه منه في القطيف.
( ٢١٥٤ : التوحيد ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه
القمي المتوفى بالري في (٣٨١) طبع بإيران في (١٢٨٥) وطبع ثانيا في بمبئي في (١٣٢١)
وله شروح كثيره منها : شرح المحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن
المتوفى بالمشهد الرضوي (١٠٩٠) فارسي موجود في كتب المولى علي محمد الخوانساري في
النجف وشرح القاضي محمد سعيد بن محمد مفيد القمي المولود (١٠٤٩) والمتوفى بعد
(١١٠٣) في عدة مجلدات وشرح الأمير محمد علي نائب الصدارة بقم وشرح المحدث الجزائري
الموسوم بـ « أنس الوحيد » ، مر في ( ج ٢ ـ ٣٦٨ ).
( ٢١٥٥ : التوحيد ) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمرقندي صاحب
التفسير السابق ذكره بعنوان تفسير العياشي ذكره النجاشي.
( ٢١٥٦ : التوحيد ) لأبي عبد الله أو أبي محمد مفضل بن عمر الجعفي الكوفي ، عبر
عنه النجاشي بـ « كتاب الفكر » وسماه بعض الفضلاء بـ « كنز الحقائق » والمعارف وقد
أمر السيد علي بن طاوس في كشف المحجة وفي أمان الأخطار بلزوم مصاحبة هذا الكتاب
والنظر والتفكير فيه ، وقال ( إنه مما أملاه الإمام الصادق 7 فيما خلقه الله جل جلاله من الآثار ، وهو في معرفة وجوه
الحكمة في إنشاء العالم السفلي وإظهار أسراره ، وإنه عجيب في معناه ) فتبين أنه
عدل للرسالة الإهليلجة الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٤٨٤ ) وكلاهما في إثبات التوحيد وهما
من منشئات الإمام أبي عبد الله الصادق 7 قد كتب الإهليلجة
بنفسه إلى مفضل بن عمر ، وأملى التوحيد هذا على المفضل وهو كتبه بخطه ، ولجلالة
قدر الكتابين وعظم شأنهما أدرجهما بعين ألفاظهما العلامة المجلسي في المجلد الثاني
الذي هو في التوحيد من كتاب البحار ، مع الشرح والبيان التفصيلي لفقرات كتاب
التوحيد هذا ، وطبع أيضا مستقلا بإيران ، ومرت ترجمته إلى الفارسية كما مرت تراجم
أخرى في ( ص ٩١ ). وقد عمد جمع آخر إلى شرحه مفصلا منها :
شرح المولى باقر
بن المولى إسماعيل الواعظ الكجوري الطهراني المتوفى بالمشهد الرضوي زائرا في
(١٣١٣) ذكر أخوه الشيخ محمد في زبدة المآثر المطبوع بآخر الخصائص الفاطمية أنه
كبير مرتب على ثلاثين مجلسا عناوينها يا مفضل يقرب من عشرين ألف بيت ، ومنها :
« شرح » فارسي
مبسوط للمولى الفاضل المستبصر فخر الدين الما وراء النهري نزيل قم ، ألفه بعد
استبصاره للحاج نظر علي ، وقد مر بعنوان الترجمة في ( ص ٩١ ). ويظهر من كلام السيد
ابن طاوس المتوفى (٦٦٤) أن المتداول من التوحيد هذا في عصره كان هذا الموجود
المطبوع المشروح المتداول اليوم الذي أوله ( روى محمد بن سنان قال حدثني مفضل بن
عمر قال كنت ذات يوم بعد العصر جالسا ) إلى آخر الموجود من المجالس الأربعة التي قال
الإمام الصادق 7
في آخر المجلس الرابع منها ( يا مفضل فرغ قلبك ، واجمع إلى ذهنك وعقلك وطمأنينتك ،
فسألقي إليك من علم ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله بينهما وفيهما من عجائب
خلقه وأصناف الملائكة ) وهذا الجزء كله
متعلق بأحوال الماديات وما في العالم السفلي ، والجزء الآخر الذي هو في بيان أحوال
الملكوت الأعلى وقد وعد صادق الوعد ببيانه للمفضل هذا. لم يكن مشهورا متداولا في
تلك الأعصار بمثابة اشتهار الجزء الأول لكنه ظفر به أخيرا السيد ميرزا أبو القاسم
الذهبي فأورده بتمامه في كتابه تباشير الحكمة كما مر في ( ج ٣ ـ ص ٣١٠ ) ويأتي
نظمه الموسوم بـ « توحيد نامه ».
(٢١٥٧ : التوحيد ) للسيد الميرزا مهدي بن الميرزا محمد تقي بن الميرزا محمد
القاضي الطباطبائي التبريزي المتوفى (١٢٤١) يوجد عند حفيده المعاصر السيد كاظم بن
الميرزا محمد علي بن الميرزا محسن بن الميرزا جبار ابن المصنف في النجف الأشرف.
( ٢١٥٨ : التوحيد ) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي ، ذكره في آخر كتابه
خلاصة الاخبار الذي ألفه (١٢٥٠).
( ٢١٥٩ : التوحيد ) للسيد نجم الحسن بن السيد أكبر حسين الأمروهوي اللكهنوي
المتوفى (١٣٥٣) ذكره السيد علي نقي النقوي.
( ٢١٦٠ : التوحيد ) للسيد نياز حسين العابدي الهندي المعاصر ، بالأردوية طبع
بحيدرآباد.
( ٢١٦١ : التوحيد ) للعلامة الكبير الشيخ محمد هادي بن الشيخ محمد أمين
الطهراني نزيل النجف والمتوفى بها في عاشر شوال (١٣٢١).
( ٢١٦٢ : التوحيد ) بالفارسية أيضا للعلامة المذكور ، كتبه في جواب السؤال
الوارد إليه من زنگبار عن علمه تعالى بالممتنعات والمعدومات ، فأدرج في الجواب
مسائل التوحيد مفصلا ، وهو مرتب على مقدمه في ذم الجهل المركب ، ومقاصد أولها في
إثبات وجود الصانع تعالى وصفاته الثبوتية والسلبية.
( ٢١٦٣ : التوحيد ) لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بن الحكم الكوفي ، ذكره
النجاشي وقال إنه انتقل إلى بغداد سنة (١٩٩) ويقال إن في هذه السنة مات ، واختلف
في وفاته كلام الشيخ الطوسي ، فقد حكى عن الفضل بن شاذان في كتاب اختيار الكشي أنه
توفي بالكوفة في أيام الرشيد (١٧٩) ، وقال في الفهرست إنه توفي بعد سقوط البرامكة
بيسير ، وقيل في خلافة المأمون ، والنجاشي ألف كتابه بعد الفهرست وهو أضبط في هذا
الفن من الشيخ.
( ٢١٦٤ : توحيد الأئمة ) بلغة أردو ، للسيد محمد هارون الزنجي فوري الهندي المتوفى
في (١٣٣٩) مطبوع.
( ٢١٦٥ : توحيد أهل التوحيد ) في الجامعة الإسلامية والأصول الدينية الثلاثة ، التوحيد ،
النبوة ، المعاد للسيد محمد علي بن الحسين الحسيني المعروف بالسيد هبة الدين
الشهرستاني. طبع في (١٣٤١).
( ٢١٦٦ : توحيد الرضوي ) للحاج ميرزا محمد رضا بن ميرزا علي نقي بن المولى محمد رضا
الهمداني الواعظ نزيل طهران والمتوفى بها في ( ١٤ ـ ع ١ ـ ١٣١٨ ) ذكر في مقدمه
كتابه الأنوار القدسية أنه حاو للبراهين العقلية والنقلية في قرب خمسة آلاف بيت.
( ٢١٦٧ : توحيد القرآن ) للسيد محمد هارون المذكور آنفا طبع بلغة أردو ، وله إمامة
القرآن كما مر.
( ٢١٦٨ : توحيد الكلمة بكلمة التوحيد ) للسيد هبة الدين المذكور آنفا فيه بيان لزوم اتحاد المسلمين
في العقائد والأحكام وكونهم يدا واحدة على من سويهم. وبيان مضار اختلافهم
ومنافرتهم ، كذا وصفه في فهرسه.
( ٢١٦٩ : توحيد كمالي ) مذاكرات فارسية في التوحيد بين آقا كمال ومعلمه ، وجزئه
الثاني مر بعنوان أخلاق كمالي في ( ج ١ ـ ص ٢٧٦ ) ومؤلفهما السيد محمد العصار
الطهراني نزيل مشهد الرضا 7 والمتوفى في ليلة
( تاسوعاء ـ ١٣٥٦ ) وله بيان الغيب أيضا كما مر في ( ج ٣ ـ ص ١٨٣ ).
( ٢١٧٠ : التوحيد والاستطاعة ) والأفاعيل والبداء ، كذا ذكره الشيخ في الفهرست لأبي العباس
عبد الله بن جعفر الحميري الذي سمع منه أبو غالب الزراري حين دخل الكوفة في (٢٩٧).
( ٢١٧١ : التوحيد والإيمان ) لأبي الفضل محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي
المعروف بالصابوني ، ذكره النجاشي.
( التوحيد والبداء والإرادة والاستطاعة
) للحميري المذكور
ذكره النجاشي كذلك وهو المذكور في الفهرست.
( ٢١٧٢ : التوحيد والتثليث ) للشيخ العلامة المجاهد محمد الجواد بن الشيخ حسن البلاغي
النجفي المولود ( حدود ١٢٨٢ ) والمتوفى في ( ٢٢ ـ شعبان ـ ١٣٥٢ ) هو في جواب
اعتراضات بعض النصارى طبع في (١٣٣٢) بصيدا.
( ٢١٧٣ : التوحيد وحدوث العالم ) للشيخ أبي محمد الحسن النوبختي المذكور آنفا ، ذكره الشيخ
الطوسي في الفهرست.
( ٢١٧٤ : التوحيد وسائر أبوابه ) للشريف أبي محمد يحيى بن أبي الحسين محمد الزاهد العلوي
النيسابوري من بني زبارة صاحب الأصول الذي مر في ( ج ٢ ـ ١٧٤ ) مع تفاصيل نسبه ،
ترجمه النجاشي مرة أولى بعنوان يحيى المكنى أبا محمد العلوي من بني زبارة علوي سيد
متكلم فقيه من أهل نيسابور له كتب كثيره منها كتاب المسح على الرجلين وكتاب في
إبطال القياس وكتاب في التوحيد ومرة أخرى ذكر تمام نسبه وسائر تصانيفه ، ومنها
الأصول السابق ذكره ، والإيضاح في المسح على الخفين كما ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ٤٩٢ )
وظني أنه الذي ذكره في الترجمة الأولى بعنوان كتاب المسح على الرجلين ، ولم يذكر
في المرة الثانية كتاب التوحيد له ، ولكن الشيخ في الفهرست بعد ترجمته بعنوان يحيى
العلوي يكنى أبا محمد من بني زبارة ، عد
كتبه إلى قوله
وكتاب في التوحيد وسائر أبوابه لقيت جماعة ممن لقوه وقرءوا عليه وبما أن ديدن
النجاشي الرواية عن قدماء المشايخ ذوي الأسانيد العالية ذكر تصانيف الشريف هذا في
كلتا ترجمتيه ولم يروها عنه كعدم روايته عن سائر من في طبقته من الأعاظم مثل
الشريف المرتضى علم الهدى ، وسلار ، وأبي يعلى الجعفري وقد تفطن لذلك سيدنا آية
الله بحر العلوم في فوائده الرجالية.
( ٢١٧٥ : التوحيد والشرك ) لأبي الحسن علي بن إبراهيم القمي المفسر السابق ذكر تفسيره
بعنوان تفسير القمي ذكره النجاشي.
( ٢١٧٦ : التوحيد والعدل ) للإمام المهدي بالله الحسين بن القاسم الرسي بن إبراهيم
طباطبا ، كذا ذكره مؤلف شرح الرسالة الناصحة المؤلف في (٦١٨). أقول هو ابن الإمام
المنصور القاسم العياني الذي توفي بقرية عيان في (٣٩٣) ابن علي بن عبد الله بن
محمد بن القاسم الرسي المذكور ، وقد ترجمه الفقيه حميد في الحدائق الوردية المؤلف
بعد (٦١٤) وترجمه الإمام المهدي أحمد بن يحيى المفضلي المتوفى (٨٣٦) أو (٨٤٠) في
كتابه رياض الفكر الذي هو الكتاب السادس من الكتب الثمانية المرتب عليها يواقيت
السير وترجمه محمد بن مصطفى الكاني في بغية الخاطر المؤلف في (١٠٣٣) ذكروا أنه ولد
في (٣٧٣) وقام بالأمر بعد موت أبيه العياني وملك ( اللحاء ـ اللهان ) إلى صعدة
وصنعاء إلى أن قتل غيلة بذي عرار من نواحي اليمن في ( ٤٠٠ ـ أو ٤٠٤ ) وبالغوا في
تصانيفه وغلو بعض أصحابه في حقه ، والمظنون أنه بل وسائر أحفاد القاسم الرسي مضوا
على منهاج جدهم القاسم في ( تثبيت الإمامة ) الذي مر في ( ج ٣ ـ ص ٣٤٥ ) فراجعه.
( ٢١٧٧ : التوحيد والعدل والإمامة ) لأبي طالب عبيد الله بن أبي زيد أحمد الأنباري المتوفى (
٣٥٦ مر له الأدعية وأسماء أمير المؤمنين 7 والانتصار وأخبار
فاطمة الزهراء سلام الله عليها وغير ذلك مما ذكره النجاشي.
( ٢١٧٨ : التوحيد والعدل الكبير )
|
|
كلاهما للإمام
القاسم الرسي المذكور المتوفى بجبل الرس في (٢٤٦) وجدت ترجمته في بعض نسخ
النجاشي بعنوان القاسم بن البرسي بن إبراهيم طباطبا وهو تصحيف الرسي ، وترجمه
الفقيه حميد وغيره في الحدائق الوردية في ذكر أئمة الزيدية وغيره وعدوه منهم ،
وذكروا من
|
( ٢١٧٩ : التوحيد والعدل الصغير )
|
|
تصانيفه تثبيت
الإمامة في تقديم أمير المؤمنين 7 على غيره كما مر
في ( ج ٣ ـ ص ٢٤٥ ) لكن في نسخه الحدائق ذكر الكتابين بعنوان العدل والتوحيد
والمظنون أن تقديم العدل من النساخ لأنه خلاف الترتيب الوضعي والطبيعي في تأليف
هذين البحثين ، والصحيح ما ذكرناه من تقديم التوحيد على العدل ،
( ٢١٨٠ : التوحيد والعدل ) باللغة الأردوية ، طبع بالهند في جزءين للسيد ظهور الحسين
البارهوي الساكن بلكهنو المتوفى بها في ( أول ذي القعدة ـ ١٣٥٧ ) ترجمه في مجلة
الرضوان العدد الأول من السنة الخامسة المحرم (١٣٥٨) وله تحرير الكلام المذكور في
( ج ٣ ـ ٣٨٨ ).
( ٢١٨١ : التوحيد ومتعلقاته ) منظوم فارسي لطيف للميرزا حسن الجابري الأصفهاني المعاصر
مؤلف آفتاب درخشنده المذكور في ( ج ١ ـ ص ٣٦ ) وطبع في آخره فهرس مضامينه.
( ٢١٨٢ : التوحيد والمعرفة ) لأبي الحسن علي بن أبي سهل القزويني ، يرويه عنه أبو عبد
الله بن شاذان الذي هو من مشايخ النجاشي.
( ٢١٨٣ : التوحيد ونفي التحديد ) للإمام المنصور بالله القاسم العياني المتوفى بها في (٣٩٣) كما
مر آنفا ، وله الرسالة إلى أهل طبرستان وهي موجودة ، ذكرهما في شرح الرسالة
الناصحة.
( ٢١٨٤ : التوحيد ونفي التشبيه ) للشيخ أبي عبد الله الحسين بن علي بن الحسين بن موسى بن
بابويه القمي ، أخ الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن بابويه ، وتوفي بعده ، ويروي عنه
السيد المرتضى علم الهدى ، ذكره النجاشي.
( ٢١٨٥ : التوحيد والنبوة والإمامة ) للمدقق الشيرواني الميرزا محمد بن الحسن صهر المولى محمد
تقي المجلسي على ابنته والمتوفى في (١٠٩٨) أو (١٠٩٩) ، فارسي مختصر أوله ( بدان كه
إثبات صانع عالم محتاج بمقدمات بسيار وتطويل وإكثار نيست بلكه هر كس بأحوال نفس
وبدن خود نظر درستى كند مى داند كه أو را ) وآخره صورة خط المؤلف هكذا ( كتبه فقير
عفو الله ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني الشهير بملا ميرزا عفي عنه ) رأيته ضمن
مجموعة من رسائله في مكتبة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين طاب ثراه.
( ٢١٨٦ : توحيد نامه ) نظم فارسي لتوحيد المفضل ، للشيخ إسماعيل بن الحاج حسين
التبريزي المعاصر نزيل المشهد الرضوي ثم طهران ، والمتخلص في شعره بتائب ، وهو
مشهور بـ « مسأله گو » نظمه فيما يقرب من ألفي بيت رأيته عنده بخطه.
( التوحيدية ) للشيخ أبي الحسن بن درويش محمد مر بعنوان التوحيد.
( ٢١٨٧ : التوحيدية ) في دفع الشبهات الثلاث عن كلمة التوحيد للمولى فضل الله
الأسترآبادي ، أوله ( الحمد لله الواحد الحري بالتحميد ـ إلى قوله ـ فإن كلمة
التوحيد مما صنفت فيها رسائل ) ذكر فيه أنه ألفه لملجإ الطالبين وملاذ المسلمين لا
زال كاسمه محيي الدين ، رأيته في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ضمن مجموعة كتابه
بعض أجزائها (١٠٢٥).
( ٢١٨٨ : التوحيدية ) رسالة في معرفة الواجب تعالى للمولى محمد كاظم بن المولى
محمد شفيع الهزارجريبي صاحب البراهين وكذا البرهانية الجلية الذي مر في ( ج ٢ ـ ص
١٠٢ ) رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف
الأشرف ، مرتب على عدة أبواب في التوحيد والصفات الثبوتية والسلبية ، وهو فارسي
مثل جملة من تصانيفه الآخر.
( ٢١٨٩ : توريث القرآن ) في مهمات المواريث باللغة الأردوية ، مطبوع للسيد أولاد
حيدر البلگرامي الملقب بـ « فوق مؤلف » أسوة الرسول وغيره المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٧١
).
( ٢١٩٠ : كتاب التوسط ) في الصناعة ، لجابر بن حيان الصوفي الكيمياوي المتوفى (٢٠٠)
ذكره ابن النديم في ( ص ٥٠٢ ).
( ٢١٩١ : التوسل الحسيني ) مقتل مختصر نظير اللهوف للسيد محمد باقر دستغيب الشيرازي
المعاصر ، طبع بإيران.
( ٢١٩٢ : توشه عقبى ) في فضائل سيد الشهداء 7 باللغة الگجراتية
، للمولوي الحاج غلام علي بن إسماعيل البهاونگري المعاصر ، ذكره في فهرسه.
( ٢١٩٣ : توشيح التفسير ) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (١٣٠٢) ذكر في
قصصه ( أنه خرج منه مجلد في قواعد التفسير ومجلد آخر في تفسير سورة الفاتحة ،
وقليل
من سورة البقرة ،
وهو مسجع مقفى لم يسبقني إليه أحد ).
( ٢١٩٤ : توشيح الوافية ) بمعان كافية ، هو شرح لـ ( الوافية ) الذي هو نظم لـ (
الشافية الحاجبية ) في علم الصرف نظمه السيد ميرزا قوام الدين السيفي القزويني
وشرح النظم تلميذ الناظم ، وهو المولى محسن بن محمد طاهر القزويني المعروف بالنحوي
، يأتي الوافية في محله ، وأول شرحه ( الحمد لله الذي أحكم بكلمته تحويل الأصل
الواحد إلى أمثلة مختلفة ) فرغ منه بقزوين في (١١٣٦) نسخه منه بخط محمد هادي بن
أحمد الطالقاني ، فرغ من الكتابة في ( ٢٠ ـ ج ٢ ـ ١١٥٧ ) رأيتها في النجف عند
السيد أحمد المشهور بالسيد آقا التستري.
( ٢١٩٥ : توصيف التصريف ) في علم الصرف. للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري
اللكهنوي المتوفى (١٣٠٦) كذا ذكر في التجليات ويحتمل أنه الترصيف بالراء المهملة
كما مر الترصيف في التصريف.
( ٢١٩٦ : توصيف الوزراء ) في أحوال الوزراء للسلاطين الصفوية ، فارسي ألفه ميرزا حبيب
الله بن ميرزا عبد الله الأصفهاني ، ينقل عنه صاحب الرياض ما يتعلق بأحوال ( خليفة
سلطان ) الذي توفي في (١٠٦٤) ويظهر من دعاء صاحب الرياض للمؤلف ، وفاته قبل سنة
(١١٠٠).
( ٢١٩٧ : التوضيح ) في بيان ما هو الإنجيل ومن هو المسيح ، للمولى المعاصر
الشيخ محمد حسين بن الشيخ علي آل كاشف الغطاء في جزءين تم طبع ثانيهما في (١٣٤٦).
( التوضيح ) في حروب أمير المؤمنين 7 للشيخ أبي محمد
الحسن النوبختي مؤلف التوحيد المذكور آنفا كذا في الرجال الكبير نقلا عن النجاشي ،
لكن ما رأيناه من نسخ النجاشي الموضح كما يأتي في الميم.
( ٢١٩٨ : توضيح الآيات ) للمولى محمد تقي بن محمد حسين الكاشاني نزيل طهران والمتوفى
بها في (١٣٢١) كما أرخه في فهرس المكتبة الرضوية. هو جواب للسؤال عن بعض الآيات ،
وتفسير لآية ( رَبُّ
الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ) طبع بطهران في (١٣٠١) ، ومر له إرشاد المؤمنين وإيضاح
المشتبهات وغيرها.
( ٢١٩٩ : توضيح الأحكام ) في شرح شرايع الإسلام للشيخ أحمد بن رجب البغدادي
صاحب كاشفة
الغوامض في نظم الفرائض الذي نظمه في (١١٤١) ، وله تقريظ الكرارية في (١١٦٦) وولده
الشيخ رجب بن أحمد بن رجب كان من العلماء أيضا ، وكان حيا في (١٢٠٨). ورأيت قطعة
من هذا الشرح بخط الشارح في كتب الشيخ مشكور الحولاوي النجفي المتوفى سنة ١٣٥٣ وهي
من أول الإجارة إلى آخر العتق آخره ( وليكن هذا آخر المجلد الأول من كتاب توضيح
الأحكام في شرح شرايع الإسلام والحمد لله على التمام ويتلوه المجلد الثاني من
النكاح ) وكتب الشارح بخطه أيضا على ظهر النسخة : ـ
كتبت لذا الكتاب
بقصد أني
|
|
أفيد به العزيز
أعز ولدي
|
فأرجو كلما
يفتحه بعدي
|
|
بفاتحة الكتاب
إلى يهدي
|
(
٢٢٠٠ : توضيح الأخلاق ) تلخيص للأخلاق الناصري تأليف المحقق الخواجة نصير الدين الطوسي لخصه سلطان
العلماء الشهير بخليفة سلطان السيد الأمير علاء الدين حسين بن الأمير رفيع الدين
محمد بن الأمير شجاع الدين محمود الحسيني الآملي الأصفهاني وزير الشاه عباس الأول
وختنه وعزل في عصر الشاه صفي ثم استوزره الشاه عباس الثاني إلى أن توفي في (١٠٦٤)
قال في الرياض ( إنه غير في هذا التلخيص عباراته الغير المأنوسة بالشايعة
المتداولة في تلك العصر ، وألفه في (١٠٥١) بأمر الشاه صفي وعندنا منه نسخه ).
( ٢٢٠١ : توضيح الاشتباه ) والإشكال في تصحيح الأسماء والنسب والألقاب من الرجال ،
للشيخ محمد علي بن المولى محمد رضا الساروي المازندراني ، أوله ( الحمد لله
المحمود المتعال والصلاة والسلام على أفضل الرجال ) وهو كبير يزيد على ضعفي إيضاح
الاشتباه للعلامة المذكور في ( ج ٢ ـ ٤٩٣ ) وللمصنف عليه حواش كثيره ، فرغ منه ومن
حواشيه في (١١٩٣) يكثر النقل عنه في الروضات قائلا ( لم أر مثله في معناه ) وتوجد
نسخه خط المصنف ظاهرا في أصفهان في مكتبة أبي المجد المدعو بآقا رضا الأصفهاني ،
ونسخه المولى محمد علي الخوانساري في النجف الأشرف ليس فيها تاريخ الفراغ ولا اسم
الكتاب ، وكذلك نسخه السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم. جعل فيها بياض في محل اسم
المؤلف كما كتبه إلينا.
( ٢٢٠٢ : توضيح أقليدس ) للشيخ إبراهيم بن عبد الله الزاهدي الگيلاني المتوفى
بلاهجان في (١١١٩) ذكره ابن أخيه الشيخ علي الحزين في تذكرته.
( ٢٢٠٣ : توضيح الأقوال والأدلة ) في شرح الاثني عشرية الصلاتية ، لصاحب المعالم شرحه السيد
الأمير شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني المتوفى بالغري حدود (١٠٦٥) قال في
الرياض عند ترجمه المؤلف ما ملخصه ( إن له تصانيف في فنون كثيره يسر الله لي
ملاحظتها ببلدة أسترآباد حيث اشتراها بعض أهلها من أحفاده بالنجف وحملها معه إلى
البلدة ، كانت كلها بخط المؤلف وجلها متشتته غير ملتئمة ، ومما كان مرتبا منضما
شرح الاثني عشرية لصاحب المعالم في مجلدين سماه توضيح الأقوال والأدلة وهو طويل
الذيل مشتمل على وجوه الاستدلالات في المسائل ونقل الأقوال والآيات والروايات في
غاية التحقيق والتدقيق والتنقيح يظهر منه غاية مهارته ولا سيما في الفقهيات ،
وعندنا منه نسخه تاريخ كتابتها (١٠٥٧) لكن في آخر نسختنا سماه بـ « الفوائد
الغروية » لأنه ألفه في الغري ، ولعله غير اسمه أخيرا أو لعله غير الشرح أيضا
بزيادة عليه أو نقصانه فلاحظ ) أقول من جهة احتمال تعدد الشرح نحن نذكره بعنوان
الفوائد أيضا.
( ٢٢٠٤ : التوضيح الأنور ) بالحجج الواردة لدفع شبه الأعور ، يعني به الشيخ يوسف بن
مخزوم الأعور الواسطي الذي أودع الشبه في كتاب عمله لإبطال مذهب الإمامية ، فألف
أصحابنا للذب عن تلك الشبهات كتبا منها الأنوار البدرية في كشف شبه القدرية الذي
مر تفصيله في ( ج ٢ ـ ٤١٩ ) ومنها التوضيح هذا الذي ألفه المولى نجم الدين خضر بن
محمد الحبلرودي الرازي النجفي ، قال في الرياض ( حبل رود بالحاء المهملة وألباء
الموحدة قرية من نواحي الري بينها وبين مازندران ) وقال رأيت نسخة التوضيح في
أصفهان وتاريخ تأليفه بالحلة السيفية (٨٣٩) وهو جيد كثير الفوائد ، وهو أحسن وأتم
وأفيد من كتاب الأنوار البدرية ، أقول ورأيت نسخه منه موقوفة بكربلاء كانت عند
الشيخ محمد علي القمي المتوفى بقم في (١٣٥٤) ومر في ( ج ٣ ص ٤٨٤ ) التحقيق المبين
وكذا مر تحفه المتقين كلاهما للحبلرودي ، ويأتي تصانيفه الآخر في محالها.
( ٢٢٠٥ : توضيح البيان في تسهيل الأوزان ، ) فارسي في بيان
المقادير والأوزان واختلافاتها للمولى حبيب الله ابن علي مدد الساوجي الكاشاني
المتوفى في ( ٢٣ ـ ج ٢ ـ ١٣٤٠ ) مرتب على ثلاث مقدمات وثلاثة مقاصد وخاتمة في كل
منها فصول ، أوله ( الحمد لله الموفق للصواب ) وأحال التفصيل في آخره إلى كتابه
منتقد المنافع في شرح
__________________
المختصر النافع ،
فرغ من تأليفه في ( شعبان ـ ١٢٩٤ ) وطبع بطهران في (١٣١٣).
( ٢٢٠٦ : توضيح التذكرة ) شرح للتذكرة النصرية في الهيئة. للمولى نظام الدين الحسن بن
محمد بن الحسين القمي النيشابوري المعروف بالنظام الأعرج أوله ( الحمد لله الذي
جعلنا من المتفكرين في خلق السماوات والأرض ـ إلى قوله ـ ثم على آله الذين أذهب
الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ) وهو شرح كافل لتمام المتن بـ ( قال ـ أقول )
وأهداه إلى المولى نظام الدين علي بن محمود اليزدي ، فرغ منه في ( ١ ـ ع ١ ـ ٧١١ )
رأيت منه نسخا في النجف الأشرف والخزانة الرضوية وغيرهما.
( ٢٢٠٧ : توضيح الحال ) يظهر من بعض المواضع أنه اسم لـ ( رسالة في تزكية الراوي )
وبيان أنه هل يكتفى بتزكية الواحد في الراوي والشاهد أو لا بد من الاثنين فيهما أو
التفصيل بالاكتفاء بالواحد في الراوي دون الشاهد ، وهو مبسوط ألفه الشيخ محمد بن
الحسن بن زين الدين الشهيد الشهير بالشيخ محمد السبط المتوفى بمكة المعظمة في ليلة
الاثنين ( ١٠ ـ ذي القعدة ـ ١٠٣٠ ) أوله ( الحمد لله الذي جعل الكائنات على وجوده
أعدل شاهد ) يحيل إلى كتابه شرح الاستبصار وينقل فيه عن دراية جده الشهيد ، وعن
المنتقى لوالده ، وأورد في خاتمته أربعة عشر تنبيها ، رأيت نسخه خط تلميذه الشيخ
محمد بن جابر بن عباس النجفي في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين فرغ من كتابتها سنة
وفاه أستاذه المؤلف ، ونسخه أخرى من موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني عليها خط
تلميذه الآخر الشيخ حسن بن أحمد بن سنبغه العاملي فرغ من كتابتها (١٠٢٨) وكتب على
ظهرها ( أن المؤلف أخبره بموته قبل أيام وفاته ، وتوفي في التاريخ المذكور ودفن
بالمعلى قريبا من قبر خديجة ).
( ٢٢٠٨ : توضيح الحروف ) يعني حروف الهجاء وتشريحها ، وبيان مخارجها ومعانيها للسيد
محمد علي الشهير بالسيد هبة لدين الشهرستاني ، مختصر أوله ( الحمد لله الذي ألهمنا
الحروف لتوضيح المعاني ) ، مادة تاريخ فراغه ( بكرة يوم المبعث ) ).
( ٢٢٠٩ : توضيح الحساب ) حواش على خلاصة الحساب البهائية ، للمولى محمد تقي بن حسن
علي الهروي الأصفهاني المتوفى بالحائر في (١٢٩٩) ذكر تلميذه في نتيجة المقال أنه
أول تصانيفه ، وصرح به نفسه أيضا في نهاية الآمال في معرفة الرجال.
( ٢٢١٠ : توضيح خلاصة الحساب ) شرح لـ ( خلاصة الحساب البهائية ) ، للشيخ محمد أمين النجفي
الحجازي القمي معاصر الشيخ البهائي ، وقد شرحه في حياته ، ذكره بهذا العنوان
الفاضل سعيد النفيسي المعاصر في ترجمه الشيخ البهائي ، ولكن ذكره في فهرس الخزانة
الرضوية بعنوان موضح الخلاصة للشيخ محمد أمين المذكور وأن أوله ( الحمد لله رب
العالمين ) وآخره ( كه مساوي سطح وتر است ) وهو من موقوفات (١١٦٦).
( ٢٢١١ : توضيح خلاصة الحساب ) للشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي المتوفى في (١٢٥٦) ذكره من
تصانيف نفسه في كتابه تكملة نقد الرجال.
( ٢٢١٢ : توضيح الدلائل ) على ترجيح مسائل الرسائل هو حاشية وسطى على الرسائل الموسوم
بـ « فرائد الأصول » للعلامة الأنصاري ، والحاشية للمولى محمد حسين بن محمد مهدي
السلطان آبادي الكرهرودي نزيل سامراء والمتوفى بالكاظمية في (١٣١٤) مجلد واحد
رأيته عند ولده الشيخ علي في الكاظمية.
( ٢٢١٣ : توضيح الدلائل ) في ترجيح الفضائل ، ينقل عنه كثيرا الشيخ فخر الدين الطريحي
في كتابه جواهر المطالب في فضائل علي بن أبي طالب وكذا المولى نجف علي الزنوزي
ينقل عنه في كتابه جواهر الاخبار المؤلف في (١٢٨٠).
( ٢٢١٤ : توضيح الرسائل ) حاشية على الرسائل المذكور آنفا للشيخ علي بن الشيخ محمد
رضا بن الشيخ هادي آل كاشف الغطاء المعاصر المولود (١٣٣١) رأيته بخطه في كراريس
وصل فيها إلى مبحث أصالة الصحة من الاستصحاب وهو قريب التمام.
( ٢٢١٥ : توضيح الرشاد في تاريخ حصر الاجتهاد )
للمؤلف محمد محسن
بن الحاج علي بن المولى محمد رضا بن الحاج محسن بن الحاج محمد بن المولى علي أكبر
ابن الحاج باقر الطهراني كتبته بالتماس السيد الأفخر السيد جعفر بن الحسن الأعرجي
الموصلي ، فرغت منه في ربيع الأول من (١٣٥٩) أوله ( الحمد لله والصلاة والسلام على
رسول الله ).
( توضيح الرشاد ) في شرح الإرشاد في النحو ، للسيد علي خان كما في بعض المواضع
واشتبهنا في ذكره في عداد شروح إرشاد الأذهان في ( ج ١ ـ ص ٥١٢ ـ س ٣ ) مع أن
الصحيح موضح الرشاد كما صرح به في الروضات ويأتي في الميم.
( ٢٢١٦ : توضيح العزاء ) في بيان مصائب سيد الشهداء 7 بالأردوية ، طبع
بالهند.
( ٢٢١٧ : توضيح العقود ) في بيان صيغ العقود الشرعية ، للمولى محمد مقيم بن محمد
باقر الأصفهاني أوله ( أصناف سپاس وستايش بى قياس مالك الملكى را سزاست ) رأيته في
كتب المرحوم السيد محمد شبر في النجف الأشرف ، وإجازته المختصرة لتلميذه المولى
سلطان محمد في (١٠٧٢) مرت في ( ج ١ ـ ص ٢٥١ ) وكتب تمام مشايخه بخطه مفصلا في آخر
نسخه شرح مشيخة الفقيه التي كتبها بخطه في (١٠٧٧) وهم المولى محمد تقي المجلسي
شارح المشيخة وولده المولى محمد باقر ، والمحقق السبزواري ، قال ( وخطوطهم عندي
موجودة ).
( ٢٢١٨ : توضيح الفرائد ) حاشية على فرائد الأصول المعروف بـ « الرسائل تأليف » العلامة
الأنصاري ، لتلميذه السيد محمد جواد بن السيد محمد الموسوي المعروف بالسيد محمد
ترك الآذربايجاني الأصفهاني المدفون في تخت فولاد كما ذكره المولى عبد الكريم
الجزي في ( تذكره القبور ـ ص ٢٧ ) وليس هو ابن السيد محمد باقر بن الميرزا علي نقي
المذكور في ( تذكره القبور ص ٤١ ) والذي هو ابن السيد محمد علي بن السيد محمد محسن
بن السيد محمد سليم جد السادة الموسوية الزنجانية القاطنين بها أو بأصفهان أو
طهران الموسوي الزنجاني الأصفهاني رأيت في كتب السيد محمد ابن آية الله السيد محمد
كاظم اليزدي الطباطبائي النسخة الأصلية منه بخط المؤلف من أول حجية القطع إلى آخر
حجية المظنة فرغ منها في (١٢٨٨).
( ٢٢١٩ : توضيح القوانين ) حاشية على قوانين الأصول لتلميذ مؤلفه المحقق القمي ، وهو
الشيخ محمد حسين بن بهاء الدين محمد القمي أوله ( الحمد لله الذي هدانا إلى قوانين
الأصول الفقهية ـ إلى قوله ـ هذه فوائد لطيفة ، وتوضيحات شريفه علقتها على كتاب
قوانين الأصول ) وأدرج فيه أغلب حواشي المحقق القمي نفسه على القوانين بعين
ألفاظها وطبع متفرقا على هوامش القوانين في بعض طبعاته ، وطبع أيضا مستقلا في
(١٣٠٣).
( ٢٢٢٠ : توضيح الكفاية ) شرح مزج لكفاية الأصول تصنيف آية الله الخراساني للسيد أحمد
بن السيد علي أصغر بن الأمير محمد تقي المرعشي الحائري المعروف بالشهرستاني
المعاصر المولود ( حدود ١٣٢٧ ) فرغ من جزئه الثاني في (١٣٤٧) وأكثره من تقرير
أستاذه الميرزا أبي الحسن المشكيني صاحب حاشية الكفاية المطبوع والمتوفى في (١٣٥٣).
( ٢٢٢١ : توضيح الكفاية ) حاشية عليه للشيخ علي مؤلف توضيح الرسائل المذكور
آنفا رأيته بخطه
وهو تام.
( ٢٢٢٢ : توضيح الكلام ) في شرح شرايع الإسلام شرح مزج تام مختصر في مجلدين للشيخ
محمد بن عبد الله بن محمد بن أحمد ابن مظفر النجفي المعروف بالشيخ محمد المظفر
المتوفى بالوباء في ( ١ ـ ع ١ ـ ١٣٢٢ ) عن ست وستين سنة موجود بخطه في كتبه.
( ٢٢٢٣ : توضيح المآرب ) في أحكام اللحى والشارب ، للسيد عبد الله بن أبي القاسم
الموسوي البلادي نزيل أبوشهر ، طبع بإيران.
( ٢٢٢٤ : التوضيح المجيد ) في تفسير كتاب الله الحميد كبير في مجلدين مطبوعين بلغة
أردو ، للسيد علي بن السيد دلدار علي النصيرآبادي اللكهنوي المولود (١٢٠٠)
والمتوفى (١٢٥٩) ألفه للسلطان مصلح الدين أمجد علي شاه وفرغ منه (١٢٥٣).
( ٢٢٢٥ : توضيح مدارك السداد ) للمتن والحواشي من كتاب نجاه العباد هو الشرح الثاني لـ (
نجاه العباد ) لسيد مشايخنا أبي محمد الحسن صدر الدين طاب ثراه ، فإنه شرح أولا
متن نجاه العباد بشرح سماه سبيل الرشاد ولما خرج منه مجلد كبير إلى فروع الاستبراء
بدأ له أن يتعرض في شرح المتن لمدارك الحواشي التي علقها عليه العلامة الأنصاري
وكذا مدارك حواشي آية الله المجدد الشيرازي فكتب هذا الشرح في مجلدين أولهما كتاب
الطهارة والثاني الصلاة ، رأيت الجميع بخطه في مكتبته.
( ٢٢٢٦ : توضيح المسالك إلى أحكام المناسك ) للشيخ محمد بن الحسن بن سالم بن علي المعروف بأبي مجلي
المكي مولدا وموطنا الخطي البحراني أصلا ، هو من أجداد الشيخ علي بن عبد الله
الفرعي الذي كان تلميذ العلامة الأنصاري كما ذكره سيدنا في التكملة ، قال في أنوار
البدرين ( إنه أحسن ما صنف في المناسك مبسوط جيد ).
( ٢٢٢٧ : توضيح المسائل ) في أحكام أهل الكتاب والكفار ، للمولى محمد تقي الكاشاني
مؤلف توضيح الآيات المذكور آنفا ، ذكره في فهرسه.
( ٢٢٢٨ : توضيح المشربين ) فارسي مرتب على ثلاثة وعشرين بابا كل باب على أربعة فصول ،
وهو من تأليفات النصف الثاني من القرن الحادي عشر لم نشخص مؤلفه ، وانما نعرف
خصوصياته من مختصره الموسوم بـ « أصول فصول » التوضيح الذي ألف بعد التوضيح بقليل
وقد ذكرناه مختصرا في ( ج ٢ ـ ص ٢٠٠ ) وحكينا فيه قول المير لوحي
ثم ضعفناه بما في
السهام المارقة من غير اطلاع على نسخته ، ثم كتب إلينا الشيخ محمد علي المعلم
الحبيب آبادي الأصفهاني خصوصيات نسخه أصول فصول التوضيح الموجودة في مكتبة مولانا
أبي المجد الرضا المعروف بآغا الرضا الأصفهاني ، وملخصه أن أصول الفصول فارسي أخفى
مؤلفه اسمه ورسمه وذكر في أوله أنه ظفر بنسخة كتاب توضيح المشربين الفارسي الذي عمله
بعض علماء الإمامية لأجل المحاكمة بين كلمات المبطلين لطريقة التصوف والمصححين لها
، ولذا سماه بـ « توضيح المشربين » ورتبه على ثلاثة وعشرين بابا وعقد في كل باب
أربعة فصول ، يذكر في الفصل الأول منها عين عبارات الرسالة التي ألفها بعض العلماء
في إبطال طريقة الصوفية والرد عليهم وفي الفصل الثاني بذكر عين ما كتبه المولى
محمد تقي المجلسي في هامش تلك الرسالة من الرد على مؤلفها والانتصار للصوفية ( وفي
الفصل الثالث ) يورد عين عبارات كتبها مؤلف الرسالة في الجواب عن إيرادات المولى
المجلسي ( ثم في الفصل الرابع ) يذكر ما يرجح في نظره على سبيل المحاكمة بين ما في
تلك الفصول ـ اسما والرد على المجلسي واقعا ـ وهكذا في كل باب إلى آخر الأبواب ،
ثم إن مؤلف أصول فصول التوضيح قال ما معناه إني لما طالعت كتاب توضيح المشربين هذا
، ورأيت استطالة الكلام في الفصل الرابع في المحاكمة في كل باب أسقطت الفصل الرابع
من كل باب وأثبت الفصول الثلاثة التي هي أصول كتاب التوضيح وأحلت المحاكمة إلى نظر
المراجع المتأمل في هذه الكلمات وقوة فهمه وسميته ( أصول فصول التوضيح ) ثم شرع في
الكتاب هكذا ( فصل أول از باب أول : ماتن در أصل رسالة مى گويد ) وبعد نقل ما في
الرسالة يقول ( فصل دوم از باب أول : محشى يعني مولانا مجلسي مى فرمايد ) وبعد نقل
ما في الرسالة يقول ( فصل دوم از باب أول : محشى يعني مولانا مجلسي مى فرمايد )
وبعد نقل ما في الحاشية ـ ناسبا إياها إلى العلامة المجلسي ـ يقول ( فصل سوم از
باب أول : ماتن در جواب محشي مى گويد ) وبعد تمام الجواب يشرع في فصول الباب
الثاني ـ مسقطا للفصل الرابع من كتاب توضيح المشربين وهكذا إلى آخر الكتاب ،
وبالجملة لم يذكر في هذه الرسالة اسم أحد الا المولى محمد تقي المجلسي فإن مؤلف
أصول فصول التوضيح رجل مجهول الاسم والوصف ، وهذا الرجل نقل عن مؤلف توضيح
المشربين ( الذي هو مثله في أنه مجهول الاسم والوصف ) وقد نقل هذا المجهول الثاني
متن رسالة الرد على الصوفية التي نسب هو تأليفها إلى رجل ( مجهول ثالث ) في (
الفصل الأول )
من كتابه ، ونقل
حواشي نسبها إلى المولى المجلسي على تلك الرسالة ( في الفصل الثاني ) ونقل جواب
الماتن عن الحواشي ( في الفصل الثالث ) مع أنه كان يسعه أن يذكر في الفصل الثاني (
عين ما نسبه إلى حاشية المولى محمد تقي المجلسي ) بعنوان الحاشية لبعض العلماء ،
فالعدول عنه إلى التصريح باسمه فقط مع التعمية عن أسماء الباقين مشعر بأعمال غرض
في هذا التأليف وإن السبب الوحيد الباعث لتأليفه هو انتساب مطالب الحواشي إلى
المولى المجلسي ، وانتشارها عنه ، مع نزاهة ساحته عن نسبة تلك المطالب إليه ،
بشهادة تصانيفه ، وبإخبار ولده العلامة المجلسي ، وبعلمنا بأحواله من تصانيفه في
علم الحديث وبثه ، وشروح الأحاديث ونشرها ، ومن كونه ملتزما بتهذيب النفس بالتخلية
والتحلية والمجاهدة مع النفس في السير إلى الله تعالى على ما هو مأمور به في الشرع
الأقدس لا على طريقة الصوفية كما أشار إلى جميع ذلك شيخنا في الفيض القدسي في ( ص
٢٣ ) ، فالمظنون أن هذه الحواشي المكتوبة على هامش رسالة الرد انما هي لبعض
المعاصرين لمؤلف الرسالة كما ذكر في نجوم السماء ( ص ٦٤ ) وهو أخفى نفسه ، ونسبه
إلى المولى المجلسي إما لتروج منه مطالبه ويعتمد عليها من يطالعها ، أو قصد بذلك
إحداث وقيعة في حقه ، ثم إن المير لوحي السيء الظن بالمولى المجلسي زعم أن تلك
الحواشي له واقعا فأشاع ذلك بين الناس حتى قيل إنه كان يدعي المير لوحي وجود ألف
نسخه منها في أصفهان لكن يشهد بفساد دعواه أن المحدث السماهيجي الآتي كلامه وهو
الماهر المتبحر المطلع على أحوال المصنفين والمصنفات مع قرب عصره إليهم لم ير منها
ولا نسخه واحدة طول عمره إلى قرب وفاته وأما رسالة الرد التي لم يذكر اسم مؤلفها
فالمظنون إنها تأليف المولى البارع محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي
المتوفى بها في (١٠٩٨) لمشابهة مضامينها مضامين كتابه ( حكمة العارفين ) المؤلف
بالعربية الذي ذكر في أوله رباعية فارسية تشبه الرباعيات المذكورة في رسالة الرد
هذه مصرحا بأنها من إنشائه وقد عد الشيخ الحر في أمل الآمل من تصانيفه رسالة
الفوائد الدينية في الرد على الحكماء والصوفية ، وهي تنطبق على هذه الرسالة ،
ويؤيده كلام الشيخ عبد الله السماهيجي المتوفى في (١١٣٥) في المسألة الخامسة عشرة
من كتابه النفحة العنبرية المؤلف في (١١٣٢) عند ذكر أحوال
الصوفية فقال (
أخبرني بعض الثقات أن مولانا الثقة الجليل محمد طاهر القمي ألف رسالة في تضليل
جماعة الصوفية وإخراجهم عن الدين وأن العلامة المحقق المولى محمد تقي المجلسي رد
عليه في إخراج بعضهم مثل معروف الكرخي الا أني لم أقف على هاتين الرسالتين وولده
العلامة المجلسي قد برئه عن ذلك ) فترى المحدث السماهيجي قد بعض في حديث الثقة
فأخذ بصدر الحديث في ثبوت رسالة رد الصوفية لمحمد طاهر ـ لكنه لم يرها ـ واستشكل
في ذيله بمعارضة قول الثقة مع تبرئة ولده العلامة المجلسي.
( ٢٢٢٩ : توضيح المشكلات ) في تركيب بعض الآيات والأشعار والأحجيات ، وذكر بعض الفروق
طبع في (١٢٩٤) وثانيا في تبريز (١٣٢٤) وهو تأليف بعض الأصحاب المتأخرين.
( ٢٢٣٠ : توضيح المشكلات ) في النحو والصرف والعروض ، للمولى محمد حسن بن قنبر علي
الزنجاني المولود (١٢٥٦) والمتوفى ( حدود ١٣٤٠ ) ذكره الأردوبادي في زهر الرياض.
( ٢٢٣١ : توضيح المطالب ) شرح فارسي كبير لـ ( خلاصة الحساب ) البهائية لميرزا أبي
طالب بن الميرزا بيك الفندرسكي الذي هو سبط المير أبي القاسم الفندرسكي ، وكان
معاصرا لصاحب الرياض ترجمه في باب الكنى وذكر فهرس تصانيفه ، ومنها بيان البديع
المذكور في ( ج ٣ ـ ص ١٧٧ ).
( ٢٢٣٢ : توضيح المقاصد ) في وقايع الأيام ، للشيخ بهاء الدين محمد بن عز الدين
الحسين بن عبد الصمد الحارثي المتوفى (١٠٣١) وفيه ذكر ووفيات بعض العلماء ، وشرع
في الأيام من أول المحرم وختم بذي الحجة ، طبع بمصر مع شرح البائية الحميرية
(١٣١٣) ، وطبع بإيران مع مسار الشيعة في (١٣١٥).
( توضيح المقال ) كما ذكر في خاتمة المستدرك ـ ص ٤٠٩ مر بعنوان توضيح الأقوال
والأدلة.
( ٢٢٣٣ : توضيح المقال ) هو الرجال الصغير لميرزا محمد الأسترآبادي كما ذكر في كشف
الحجب والوسيط يسمى تلخيص المقال كما مر ، والكبير منهج المقال يأتي.
( ٢٢٣٤ : توضيح المقال ) في علم الدراية والرجال ، للعلامة الحاج مولى علي الكني ،
المولود في قرية كن على فرسخين من شمال طهران في (١٢٢٠) والمتوفى في (١٣٠٦)
كان من تلاميذ
العلامة صاحب الجواهر (ره) لكن يرجح ما كتبه في الفقه على الجواهر كما مر في ( ج ٣
ـ ٤٨٢ ) بعنوان تحقيق الدلائل ، والتوضيح هذا مرتب على مقدمه فيها أمور. وثلاثة
أبواب فيها فصول. وخاتمة فيها مباحث ، وقد طبع مع ( رجال الشيخ أبي علي مرتين
أخيرهما في (١٣٠٢) وزيد عليه في هذا الطبع ما استدركه عليه شيخنا العلامة النوري ،
وقد وصفه المصنف في آخر الكتاب ببعض أفاضل العصر ، وهو ترجمه تسعة وخمسين شيخا من
مشايخ علم الرجال فتممهم المصنف نفسه بالستين ، وألحق الجميع بالستين الذين ذكرهم
في آخر خاتمة كتابه في الطبع الأول فصار الجميع في الطبع الثاني مائة وعشرين رجلا
على نحو الاختصار ، وقد وفقني الله تعالى لإنهاء عدتهم إلى ما يتجاوز الستمائة رجل
مع البسط في الجملة في أحوال كل واحد في مجلد سميته مصفى المقال في مصنفي علم
الرجال واستخرجت منه الأسناد المصفى إلى آل المصطفى المطبوع في سنة ١٣٥٦.
( ٢٢٣٥ : توضيح الوصول ) في شرح تهذيب الأصول للسيد مجد الدين عباد بن أحمد بن
إسماعيل الحسيني المعاصر للعلامة الحلي ، كتبه بالتماس تلميذه ـ وتلميذ العلامة
أيضا الشيخ محمود بن محمد بن علي بن يوسف الطبري ، كذا ذكره تلميذ المحقق الكركي
في رسالة مشايخ الشيعة ، وذكره في الأمل بعنوان شرح التهذيب.
( ٢٢٣٦ : التوضيحات ) هو أول الكتب الأربعة الموجودة ضمن مجموعة الرشيدي الآتي
ذكره في حرف الميم ، وهو يحتوي على تسع عشرة رسالة في تفسير بعض الآيات والروايات
ومعارضة الغزالي وفضيلة العلم والعقل وعدد الحكماء وغير ذلك ، وهو تأليف الوزير
السعيد رشيد الدين فضل الله الهمداني مؤلف جامع التواريخ الآتي في الجيم وأحال إلى
التوضيحات هذا في رسالته في الجزء الذي لا يتجزى صرح ببعض محتوياته مثل رسالة
تقسيم الموجودات ، ورسالة تفسير البسملة ، ورسالة فيض فياض ، وغيرها.
( ٢٢٣٧ : التوضيحات التحقيقية ) في شرح الخطبة الشقشقية ، للسيد علي أكبر بن السيد محمد بن
السيد دلدار علي المتوفى (١٣٢٦) ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند ، وكذا
في التجليات.
( ٢٢٣٨ : التوطئة ) في علم المنطق ، للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي المتوفى
(٣٣٩) صاحب
آراء أهل المدينة
الفاضلة كما مر مفصلا في ( ج ١ ـ ٣٣ ). قال ابن النديم في ( ص ٣٦٨ ). ( له جوامع
لكتب المنطق لطاف ) لكنه غير التوطئة لأنه قد عد القفطي في أخبار الحكماء في ( ص
١٨٣ ) كل واحد منهما من تصانيفه.
( ٢٢٣٩ : التوفيق ) رسالة في أفعال الحج ، للمولى الحاج محمد رضي القزويني
المستشهد مع جمع كثير في الدفاع عن الأفاغنة بعد (١١٣٦) ذكره الشيخ عبد النبي
القزويني في تتميم أمل الآمل.
( ٢٢٤٠ : كتاب التوفيق ) في الجمع بين الحكمة والشريعة وتوافقهما ، ودفع شبه
المتوهمين للمخالفة ، للشيخ علي الحزين الزاهدي الگيلاني الأصفهاني المتوفى في
(١١٨١) كما في فهرس تصانيفه.
( ٢٢٤١ : كتاب التوفيق للوفاء ) بعد تصريف ( تفريق ) دار الفناء للسيد رضي الدين علي بن
طاوس الحسيني الحلي المتوفى (٦٦٤) ذكره في أمل الآمل ، وقال ميرزا كمالا في
مجموعته وصية لولده ( عليك بمطالعة هذا الكتاب ).
( ٢٢٤٢ : توفيق المتفرقات ) مجموعة فيها قواعد متفرقة ، للسيد محمد علي الشهير بالسيد
هبة الدين الشهرستاني المعاصر.
( ٢٢٤٣ : التوفيقات الإلهية ) في مواعظ شهر رمضان في ثلاثين مجلسا لكل يوم مجلس يخصه
بالفارسية ألفه السيد حسن بن حسين بن إسماعيل بن مرتضى الحسيني اليزدي الواعظ الملقب
في شعره بالفاني ، ذكره في كتابه إكسير الاخبار الذي فرغ من مجلده الثالث في
(١٣٠٧) كما مر في ( ج ٢ ـ ص ٢٧٧ ).
( ٢٢٤٤ : كتاب التوقف ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى في (٢٠٠) ذكره
ابن النديم في ( ص ٥٠٢ ).
( ٢٢٤٥ : توقيع الإمام العسكري ) 7 منضما إلى وصايا النبي 6 إلى أمير المؤمنين
، كتب الجميع السيد حسن الملقب بنياز الطباطبائي بخطه النسخ الجيد في إحدى وعشرين
صفحة مجدولة ومذهبة في سنة (١٢٤٧) وهو من موقوفة سپهسالار لمكتبة مدرسته بطهران
كما في فهرسها.
( ٢٢٤٦ : التوقيعات ) الخارجة من الناحية المقدسة مع ترجمتها إلى الفارسية ، ذكر
في
أوله أنه من جمع
العلامة المولى محمد باقر بن محمد تقي المجلسي لكنه لم يذكر في فهرس تصانيفه ،
وطبع في بمبئي بمباشرة الميرزا محمد ملك الكتاب.
( ٢٢٤٧ : التوقيعات ) الخارجة من الناحية المقدسة ، لأبي العباس عبد الله بن جعفر
بن الحسين بن مالك بن جامع الحميري القمي من أصحاب العسكري 7 ، ذكره النجاشي ، وعبر عنه في الفهرست بـ « الرسائل
والتوقيعات ».
(٢٢٤٨ : توقيعات كسروي ) ترجمه إلى ( الفارسية ) عن العربية التي هي ترجمه عن الأصل
الپهلوي ، في بيان الأحكام العادلة التي أجراها الملك العادل أنوشيروان ، والمترجم
بالفارسية هو لسيد جلال الدين الطباطبائي الزواري ، ترجمه لبعض أبناء ملوك الصفوية
، وطبع بالهند في (١٢٦١).
( ٢٢٤٩ : توقيف السائل ) على دلائل المسائل ، للشيخ علي بن الحسين بن محيي الدين بن
عبد اللطيف الجامعي مؤلف التفسير الموسوم بـ « الوجيز ذكر » في أوله أنه ألفه
لبيان أحكام الصلاة ومقدماتها ولواحقها ومتعلقاتها مرتبا على كتابين أولهما
الطهارة ، وثانيهما الصلاة ، لكنه لم يخرج منه الا المجلد الأول من أول الطهارة
إلى أول الوضوء ، أوله : ( الحمد لله المتطول على عباده بالإرشاد إلى شرايع
الإسلام ، والمتفضل عليهم بالهداية إلى قواعد الأحكام ) وذكر في خطبته براعة
للاستهلال أسماء كثير من الكتب الفقهية ، وآخره ( تم الجزء الأول من الطهارة
ويتلوه في الثاني الباب الخامس في الطهارة من الأحداث ) وقد نقل إلى البياض بخط
مؤلفه عصر يوم السبت ( ٢ ـ ع ١ ـ ١١٢٤ ) ثم استنسخه لنفسه عن خط مؤلفه الشيخ حسين
بن عبد علي بن محمد بن زعل المضري في (١١٢٦) توجد هذه النسخة في مكتبة الشيخ هادي
كاشف الغطاء ، وينقل عن هذا الكتاب حفيد مؤلفه الشيخ شريف في كتابه الشرائف
الجامعية كما يأتي.
( ٢٢٥٠ : كتاب التوكل ) هو من مآخذ البلد الأمين المؤلف (٨٦٨) كما ذكره مؤلفه
الكفعمي في آخره.
( ٢٢٥١ : التولانية ) رسالة في الصلاة للشيخ علي التولاني ، أوله ( أحمد على
سوابغ النعم وترادف القسم ) يوجد في الخزانة الرضوية منه بخط قاسم بن الحسن في سنة
(٩١٧) مكتوب على ظهر الكتاب أنه للشيخ علي التولاني تلميذ الشهيد المتوفى (٧٨٦).
أقول
الظاهر أنه الشيخ
علي التوايني النحاريري العاملي صاحب كتاب الكفاية في الفقه الذي ينقل عنه الكفعمي
في مجاميعه ، ترجمه كذلك في الرياض وقال : هو تلميذ الفاضل المقداد المتوفى (٨٢٦)
ويروي عنه الشيخ جمال الدين أحمد بن الحاج علي العيناثي كما في إجازة الشيخ نعمة
الله بن خواتون للسيد حسن بن علي بن شدقم المدني المذكور في ( ج ١ ـ ص ٢٥٨ ).
( ٢٢٥٢ : كتاب التولد ) كبير لأبي جعفر محمد بن علي بن محبوب القمي الأشعري ، ذكره
النجاشي ، ويرويه عنه أحمد بن إدريس المتوفى (٣٠٦).
( ٢٢٥٣ : توليدات بني أمية في الحديث ) للشيخ المتكلم أبي محمد بثيت بن محمد العسكري من أصحابنا
العسكريين وصاحب أبي عيسى محمد بن هارون الوراق ، ذكره النجاشي.
( ٢٢٥٤ : تهافت الفلاسفة ) للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن
الحسن الراوندي المتوفى في (٥٧٣) يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.
( ٢٢٥٥ : تهافت الفلاسفة ) للمحقق خواجه نصير الدين الطوسي المتوفى (٦٧٣) كذا قاله في
اكتفاء القنوع ثم قال ( إنه تعرض فيه للرد على الغزالي وهو لم يطبع بعد ). أقول
أول من ألف بعنوان تهافت الفلاسفة الغزالي المتوفى في (٥٠٥) كما فصل تأليفه في كشف
الظنون ـ ج ١ ـ ص ٣٤٦ وهو مطبوع ، ورد عليه محمد بن أحمد بن رشد المتوفى في (٥٩٥)
ويسمى رده بـ « تهافت التهافت » المطبوع أيضا ، ثم أمر السلطان محمد.
فاتح قسطنطينية ـ المتوفى
في (٨٨٦) المولى مصطفى بن يوسف المعروف بخواجه زاده المتوفى في (٨٩٣) والمولى علاء
الدين علي الطوسي المتوفى (٨٨٧) بتأليف محاكمة بين تهافتي الغزالي وابن رشد ، فكتب
كل واحد منهما تهافتا ، وطبع تهافت خواجه زاده على هامش تهافت الغزالي ، وأما
تهافت الفلاسفة للخواجة نصير الدين الموجود في مكتبة نور عثمانية ، ومكتبة بشير
آغا في إسلامبول كما يظهر من فهرسيهما يعبر عنه بـ « شرح تهافت » الفلاسفة أي الذي
ألفه الغزالي ، ونسخه أخرى من شرح التهافت للخواجة نصير الدين موجودة في تبريز في
مكتبة الحاج ميرزا باقر القاضي.
( ٢٢٥٦ : كتاب التهاني ) لأبي جعفر البرقي القمي أحمد بن محمد بن خالد المتوفى
في (٢٧٤) أو (٢٨٠)
حكاه النجاشي عن بعض الأصحاب.
( ٢٢٥٧ : كتاب التهاني ) في نحو خمسمائة ورقة ، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن
عمران المتوفى (٣٨٨) ذكره ابن النديم.
( ٢٢٥٨ : التهجد ) لأبي الفرج القناني الكاتب من مشايخ النجاشي ، وهو محمد بن
علي بن يعقوب بن إسحاق بن أبي قرة مؤلف كتاب عمل الشهور وعمل الجمعة وهذا الكتاب ،
وهو الذي يكثر النقل عن كتبه بعنوان ابن أبي قرة السيد علي بن طاوس في الإقبال ،
وأما أبو الفرج الكاتب القزويني محمد بن أبي عمران موسى بن علي بن عبد ربه ، فقد
صرح النجاشي بأنه لقيه ولم يتفق له السماع منه ، وينقل عن التهجد هذا الكفعمي الذي
توفي في (٩٠٥) في الجنة الواقية وصرح في آخر البلد الأمين أنه من مآخذه ، فيظهر
منه وجود الكتاب عنده.
( ٢٢٥٩ : التهجدية ) لآقا رضي الدين محمد بن الحسن القزويني المتوفى (١٠٩٦) عبر
عنه في أمل الآمل بـ « رسالة التهجد » أقول هو فارسي في آداب صلاة الليل ، وانما
لم نذكره بعنوان الآداب في أول الكتاب متابعة لما عبر به في ترجمه مؤلفه ، رأيته
ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران ، اختار في
آخره أن الاحتياط في ترك صلاة الجمعة ، واستدل على مختاره بأمور فانتقده تلميذه
المير صدر الدين محمد بن محمد صادق الحسيني القزويني في رسالته التي سماها بـ « الصدرية
وهي » أيضا فارسية في إثبات وجوب الجمعة موجودة في النجف وفي آخرها ساعد أستاذه
بأنه لو فرض عدم حصول الجزم بالوجوب أو الحرمة مع قيام الإجماع على نفي العينية
ودوران الأمر بين التخيير والحرمة فمقتضى العقل الاحتياط بتركه كما اختاره
الأستاد.
( ٢٢٦٠ : تهديد المكفرين ) مقالة مختصرة في الإنذار على التكفير بغير حجة ، للسيد محمد
علي الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر ، طبع في بغداد.
( ٢٢٦١ : التهذيب ) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى
(٣٥٠) ذكره النجاشي.
( ٢٢٦٢ : التهذيب ) في ذكر العبادات الشرعية بتقسيم يقرب فهمه ويسهل حفظه كثير
الفوائد في سبعين ورقة ، للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان
المتوفى
(٤٤٩) ، وهو جزء
واحد متصل بكتابه التلقين لأولاد المؤمنين ، ذكره مؤلف فهرس تصانيفه المنقول بعينه
في خاتمة المستدرك في ( ص ٤٩٧ ) ، ويقال له تهذيب المسترشدين أيضا.
( ٢٢٦٣ : تهذيب الأحكام ) أحد الكتب الأربعة المجاميع القديمة المعول عليها عند
الأصحاب من لدن تأليفها حتى اليوم ، ألفه شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن الحسن بن
علي الطوسي المولود في (٣٨٥) والمتوفى في (٤٦٠) ، استخرجه من الأصول المعتمدة
للقدماء التي هيأها الله له وكانت تحت يده من لدن وروده إلى بغداد في (٤٠٨) إلى
مهاجرته منها إلى النجف الأشرف في (٤٤٨) ومن تلك الأصول ما كانت في مكتبة أستاذه
الشريف المرتضى المحتوية على ثمانين ألف كتاب كما هو مذكور في التواريخ في وجه
تسميته بالثمانيني ومنها ما كانت في مكتبة سابور المؤسسة للشيعة بكرخ بغداد التي
لم تكن في الدنيا مكتبة أحسن كتبا منها ، كانت كلها بخطوط الأئمة المعتبرة وأصولهم
المحررة كما حكيناه عن ياقوت في ( ج ٢ ـ ص ١٢٩ ) وقد خرج من قلمه الشريف تمام كتاب
الطهارة إلى أوائل كتاب الصلاة بعنوان الشرح على مقنعة أستاذه الشيخ المفيد الذي
توفي في (٤١٣) وذلك في زمن حياة المفيد ، وكان عمره يومئذ خمسا وعشرين أو ستا
وعشرين سنة ، ثم تممه بعد وفاته ، وقد أنهيت أبوابه إلى ثلاثمائة وثلاثة وتسعين
بابا وأحصيت أحاديثه في ثلاثة عشر ألف وخمسمائة وتسعين حديثا ، أوله ( الحمد لله
ولي الحمد ومستحقه ) وبعده كتب الاستبصار كما مر في ( ج ٢ ـ ص ١٤ ) وقد طبع
التهذيب في مجلدين كبيرين في (١٣١٧) ويوجد في تبريز الجزء الأول منه بخط مؤلفه شيخ
الطائفة وعليه خط الشيخ البهائي في مكتبة السيد الميرزا محمد حسين بن علي أصغر شيخ
الإسلام الطباطبائي الذي توفي في (١٢٩٣) واليوم بيد أحفاده ، وكان تمام الأجزاء
بخط المؤلف الا قليلا موجودا إلى أواخر القرن العاشر ، فإنه كتب الشيخ عز الدين
الحسين بن عبد الصمد والد البهائي تمام التهذيب بخطه فرغ من الكتابة في (٩٤٩) وكتب
في آخره شهادة المقابلة هكذا ( بلغت المقابلة والتصحيح بنسخة الأصل التي هي بخط
مؤلف الكتاب الشيخ الطوسي الا النزر القليل ). ثم كتب السيد الصدر علاء الملك
المرعشي نسخه التهذيب بخطه في (٩٧٤) عن نسخه خط الشيخ حسين بن عبد الصمد. وكتب في
آخره صورة خطه كما
نقلناه ، وفرغ علاء الملك من مقابلة نسخته مع نسخه الشيخ حسين بن عبد الصمد في
قزوين في (٩٨٦) وشحن هوامشه بالتحقيقات الرجالية من نفسه ، والبحث والتنقيح في
أحوال الرواة المذكورين في الأسانيد وبعد ذلك كتب المولى سلطان حسين الندوشني
اليزدي أستاذ سلطان العلماء بخطه نسخه من «
التهذيب » في (١٠٢٦) عن نسخه خط
علاء الملك المرعشي ، وكتب في آخره تمام ما كتبه المرعشي. ونقل جميع حواشي المرعشي
على نسخته ، وقد رأيت نسخه الندوشني في النجف الأشرف ، وهي من موقوفات شيخنا العلامة
المولى علي النهاوندي ، ويوجد بخط علاء الملك المرعشي المذكور أيضا قطعة من الفقيه
في كتب الشيخ جعفر سلطان العلماء بطهران تاريخ كتابتها في (٩٧٦) وكتب نسبه بخطه
هكذا ( علاء الملك بن عبد القادر بن شكر الله بن عبد القادر بن منصور بن مغفور
الحسيني المرعشي ) وترجمه صاحب الرياض حاكيا عن عالم آراء أنه كان من سادات مرعش
قزوين. وإنه العالم الجليل المحقق المدقق والصدر في گيلان مدة ، والمشارك مع
الخواجة أفضل الدين محمد تركة في قضاء العسكر من قبل الشاه طهماسب الذي توفي في
(٩٨٤) وكان فائقا على أهل العصر في أصول الفقه والرجال ماهرا في علم الحديث.
ولقد مر من الكتب
المتعلقة بـ « التهذيب هذا » انتخاب الجيد من تنبيهات السيد في ( ج ٢ ـ ص ٣٥٧ )
وترتيب التهذيب في هذا الجزء ( ص ٦٤ ) وتصحيح الأسانيد في ( ص ١٩٣ ) وتنبيه الأريب
في إيضاح رجال التهذيب. في ( ص ـ ٤٤٠ ) وأما الشروح له والحواشي عليه فكثيرة لا
تحصى فمن الشروح : ـ شرح الشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري المتوفى (١١٤٩) خرج قطعة
من أوله كما في اللؤلؤة.
« شرح » المولى
محمد أمين بن محمد شريف الأسترآبادي المتوفى بمكة في (١٠٣٦) لم يتم كما في الفوائد
المدنية.
« شرح » العلامة
المولى محمد باقر المجلسي اسمه ملاذ الأخيار.
« شرح » بعض
المتأخرين عن العلامة المجلسي والسيد المحدث الجزائري لنقله عن شرحيهما.
« شرح » المولى محمد تقي المجلسي اسمه إحياء الأحاديث مر في (
ج ١ ـ ص ٣٠٧ ).
« شرح » المولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمي اسمه
حجة الإسلام ، يأتي.
« شرح » المولى عبد الله بن محمد تقي المجلسي ذكر في الرياض
أنه رآه بمشهد الرضا 7.
« شرح » المولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى (١٠٢١)
ينقل عنه السيد الجزائري.
« شرح » المولى عبد اللطيف الجامعي تلميذ الشيخ البهائي ،
يوجد في مكتبة لمعارف العامة بطهران.
« شرح » المدقق الشيرواني الميرزا محمد بن الحسن المتوفى
(١٠٩٩) ذكر في فهرس تصانيفه.
« شرح » الشيخ محمد السبط المتوفى في (١٠٣٠) اسمه معاهد
التنبيه ، يأتي.
« شرح » آخر له ، كتبه قبل المعاهد من أوله إلى شكوك الركعات
، يوجد في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين.
« شرح » السيد محمد بن علي صاحب المدارك ويطلق عليه الحاشية
أيضا.
« شرح » السيد نعمة الله الجزائري اسمه مقصود الأنام في اثني
عشر مجلدا ، يأتي.
« شرح » آخر له مختصر من الأول ، واسمه غاية المرام في ثمان
مجلدات ، يأتي.
« شرح » القاضي نور الله الشهيد في (١٠١٩) اسمه تذهيب الأكمام
مر في ( ص ٥٣ ).
وأما الحواشي عليه
فهي أيضا كثيره نذكر بعضا منها مختصرا بذكر مؤلفيها :
١ « حاشية » المولى
إسماعيل الخواجوئي.
٢ « حاشية » الأستاد
آغا باقر بن محمد أكمل البهبهاني.
٣ « حاشية » المولى
محمد باقر بن محمد تقي المجلسي.
٤ « حاشية » السيد
محمد بشير الگيلاني معاصر الوحيد البهبهاني.
٥ « حاشية » بعض
المتأخرين عن الشيخ عبد النبي الجزائري أخذه من حاشية الجزائري ٦ حاشية المحقق آغا
جمال الدين الخوانساري.
٧ « حاشية » الشيخ
حسن صاحب المعالم.
٨ « حاشية » الشيخ
سليمان الماحوزي.
٩ « حاشية » الشيخ
صلاح الدين بن الشيخ علي أم الحديث.
١٠ « حاشية » الميرزا
عبد الله صاحب الرياض.
١١ « حاشية » الشيخ
عبد النبي بن سعد الجزائري.
١٢ « حاشية » المولى
عزيز الله ، أكبر أولاد المجلسي.
١٣ « حاشية » السيد
الصدر علاء الملك المرعشي.
١٤ « حاشية » الشيخ
زين الدين علي أم الحديث.
١٥ « حاشية » السيد
ماجد الجد حفصي.
١٦ « حاشية » الشيخ
محمد بن الحسن سبط الشهيد ، عبر عنه بالحاشية في المعاهد ، ولعله الشرح الثاني له
الذي مر.
١٧ « حاشية » السيد
ميرزا محمد بن علي الأسترآبادي الرجالي.
١٨ « حاشية » الشيخ
محمد علي البلاغي المتوفى (١٠٠٠).
١٩ « حاشية » السيد
نجم الدين الحسيني الجزائري.
٢٠ « حاشية » القاضي
نور الله الشهيد ، وهي غير شرحه المذكور.
( تهذيب الأخلاق )
لأبي علي أحمد بن مسكويه كما في أول تاريخ بيهق. وطبقات الأطباء وفي أكثر طبعاته
المذكورة في معجم المطبوعات ( ص ٢٣٨٠ ) ، ويأتي بعنوان طهارة الأعراق كما هو
المصرح به في أول ترجمته الموسومة بـ « الأخلاق الناصري » ، عند تقريظه بأبيات
منها :
ووسمه باسم
الطهارة قاضيا
|
|
به حق معناه ولم
يك ماينا
|
(
٢٢٦٤ : تهذيب الأخلاق ) في محاسن الأخلاق والسنن
والآداب وفضائل المعصومين : وبعض أحوالهم ،
للسيد إبراهيم ابن السيد محمد شبر الحسيني النجفي المعاصر المولود في (١٣٠٨) خرج
منه مجلد وسيتم مجلده الآخر إن شاء الله.
( ٢٢٦٥ : تهذيب الأخلاق ) للمولى محمد صالح
الشهير بآغا بزرگ بن آغا عبد الباقي بن المولى محمد صالح المازندراني ، ذكره حفيده
ميرزا حيدر علي في إجازته الكبيرة.
( ٢٢٦٦ : تهذيب الأخلاق ) في تزكية النفس
للمولى عبد الوحيد الگيلاني. تلميذ الشيخ البهائي وصاحب أنيس الواعظين المذكور في
( ج ٢ ـ ٤٦٩ ).
( ٢٢٦٧ : تهذيب الإسلام ) ترجمه لـ ( حلية
المتقين ) الفارسي تأليف العلامة المجلسي إلى ( الأردوية ) للسيد مقبول أحمد
الدهلوي المعاصر مؤلف ترجمه أسنى المطالب المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٧٨ ).
( تهذيب إصلاح
المنطق ) للوزير المغربي ، مر بعنوان إصلاح المنطق في ( ج ٢ ٥ ـ ١٧٢ ).
( ٢٢٦٨ : تهذيب الأصول ) في تحرير أصول
أقليدس الصوري للشيخ تقي الدين أبي الخير محمد بن محمد الفارسي تلميذ المير صدر
الدين الدشتكي المتوفى (٩٠٣) ، قال في كتابه أسامي العلوم المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٩
) ( إني حررت أصول أقليدس وسميته بـ « تهذيب الأصول » وجعلته من أقسام رياضيات
صحيفة النور ).
( تهذيب الأصول ) للعلامة
الحلي ، يأتي بعنوان تهذيب طريق الوصول إلى علم الأصول.
( ٢٢٦٩ : تهذيب الأقوال ) للحكيم المنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى
حدود (٤٤٠) حكى ترجمته ياقوت في ( معجم الأدباء ـ ج ١٧ ـ ص ١٨٠ ) عن محمد بن محمود
النيسابوري ، ونسب الكتاب إليه في الرياض كما حكاه عنه في الروضات.
( ٢٢٧٠ : تهذيب الألفاظ ) في اللغة لإمام
اللغة الشيخ أبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الشهيد في (٢٤٣) صاحب إصلاح المنطق
المذكور في ( ج ٢ ـ ص ١٧٣ ). طبع في بيروت في ( ١٨٩٥ م ).
( ٢٢٧١ : تهذيب الأنساب ) للسيد الإمام النسابة أبي عبد الله الحسين بن محمد بن
القاسم بن علي بن محمد بن أحمد بن إبراهيم طباطبا ، ينقل عنه السيد أحمد بن محمد
بن مهنا العبيدلي في كتابه تذكره النسب الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٢٨٢ ) بعنوان الأنساب
المشجرة وجعل رمزه ( طب طب )
( ٢٢٧٢ : تهذيب الأنساب ونهاية الأعقاب ، ) لشيخ الشرف
العبيدلي الحسيني النسابة ، وهو السيد أبو الحسن محمد بن أبي جعفر محمد بن علي
الجواد بن الحسن بن علي النسابة ابن إبراهيم بن علي الصالح بن عبيد الله الأول
الأعرج بن الحسين الأصغر بن الإمام السجاد 7 المتوفى (٤٣٥) عن
عمر طويل لأنه يروي عن الشريف أبي محمد الحسن المعروف بابن أخي طاهر والمتوفى
(٣٥٨) وهو يروي عن جده يحيى النسابة الذي هو
من أصحاب الإمام الرضا
7 ، وأول من صنف في النسب ،
رأيت نسخه منه في مكتبة الشيخ محمد الجواد الجزائري في النجف ، وهي بخط محمد بن
علي بن أسد الحلي كتبها بالحلة وفرغ من الكتابة عصر الخميس ( ٢٣ ـ ج ١ ـ ٩٦٩ ) ذكر
في أوله باب ذكر أسماء أوائل القبائل من قريش وأصولها وفروعها ، وبعده باب أسماء
القبائل وبعض ألقابها ، الطالبيون ، الجعفريون ، العقيليون ، وهكذا ، ثم يذكر
الأعقاب ، لكن النسخة ناقصة في مواضع كثيره ، ذكر فيه نسب نفسه كما ذكرناه ، وقال
( لم يعقب صاحب هذا الكتاب من الذكور أحدا إلى آخر سنة عشرين وأربعمائة ) وينقل عن
هذا الكتاب صاحب الرياض في ترجمه السيد المرتضى نسبه الشريف ـ إلى قوله ـ ( وحصل
من ولد موسى الثاني ابن إبراهيم بن موسى الكاظم 7 جماعة منهم أبو
جعفر محمد الأعرج ـ إلى قوله ـ والعقب من ولد أبي جعفر محمد الأعرج في رجل واحد هو
موسى بن محمد ، وحصل منه أبو عبد الله أحمد بن موسى ، عمي بعد رجوعه من شيراز ،
ومات وله عقب ، وأخوه أبو أحمد الحسين بن موسى الشريف الجليل الطاهر الأوحد ذو
المناقب ، وحصل له من الذكور أبو القاسم علي المرتضى بن الحسين الشريف ) إلى آخر
كلامه الموجود كذلك في نسخه الجزائري وكذلك في الرياض إلى قوله ( عمي بعد رجوعه )
لكن زاد في نسخه صاحب الرياض لفظ ( وهو عمي بعد رجوعه ) وقرأه صاحب الرياض
بالتشديد في عمى وبياء المتكلم فاعتقد أن أحمد بن موسى عم المؤلف ، ولذا وصف
المؤلف بالموسوي وقال إنه من ولد عم السيد المرتضى مع أنه كما عرفت حسيني عبيدلي.
( ٢٢٧٣ : تهذيب البيان ) في النحو ، للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي
المتوفى (١٠٣١) متن في غاية الاختصار أوله ( باسمك يا رب يبتدئ الكلام ، وبحمدك
يختم كل أمر يرام ـ إلى قوله ـ هذه رسالة صغيرة الحجم وجيزة النظم خفيفة المئونة
كثيره المعونة ، قد حوت من علم النحو أصوله ، وهذبت فصوله ، ونظمت درره ، وتضمنت
غرره ، أوجزت لفظها ليسهل حفظها ) رأيت منه عدة نسخ ، وطبع ضمن مجموعة بالهند ،
ومر شرحه الموسوم بـ « إرشاد اللبيب » في ( ج ١ ـ ص ٥١٨ ) ، ومن شروحه ( شرح )
الشيخ محمد بن علي الحرفوشي المتوفى (١٠٥٩) ذكره في الأمل ( وشرح ) السيد نعمة
الله الجزائري الموسوم بـ « مفتاح اللبيب » يأتي.
( ٢٢٧٤ : تهذيب التاريخ ) للشيخ أبي علي أحمد بن مسكويه المذكور آنفا نسبه إليه
ابن فندق البيهقي في أول تاريخ بيهق.
( ٢٢٧٥ : تهذيب التعاليم ) لأبي نصر منصور بن علي بن عراق بن منصور بن عبد الله
المتوفى بعد (٤٠٨) ينقل عنه تلميذ المؤلف أبو ريحان البيروني في كتابه الاستيعاب
وله تحرير أكر مانالاوس كما نسبه إليه الخواجة نصير الدين في تحرير المتوسطات
وحفيد عمه كان آخر ملوك خوارزم شاه وبقتله انقرضت دولتهم وهو السلطان محمد بن أحمد
بن محمد بن عراق كما ذكره بديع الزمان ( فروزانفر ) الخراساني في محاضراته في
السنة الثانية ( ص ٩٨ ) فراجعه.
( ٢٢٧٦ : تهذيب الخصائل ) وتذهيب الفضائل في
الأخلاق باللغة الأردوية ، طبع بالهند ، فراجعه.
( ٢٢٧٧ : تهذيب الشيعة ) لأحكام الشريعة ، للشيخ أبي علي الإسكافي الكاتب المعروف
بابن الجنيد ، وهو محمد بن أحمد ابن الجنيد المتوفى (٣٨١) كما أرخه آية الله بحر
العلوم في الفوائد الرجالية ، هو أحد القديمين وشيخ مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي ،
وقد ترجمه في رجاله ، وعد كتب التهذيب وإنها إلى قرب الماية والخمسين كتابا ، وقال
العلامة الحلي في إيضاح الاشتباه في ترجمه ابن الجنيد بعد ذكر كتاب التهذيب له ما
لفظه ( وجدت بخط السيد السعيد صفي الدين محمد بن معد الموسوي ما صورته : ـ وقع إلي
من هذا الكتاب مجلد واحد قد ذهب من أوله أوراق وهو كتاب النكاح فتصفحته ولمحت
مضمونه فلم أر لأحد من هذه الطائفة ( الشيعة ) كتابا أجود منه ولا أبلغ ولا أحسن
عبارة ولا أدق معنى ، وقد استوفى فيه الفروع والأصول وذكر الخلاف في المسائل ويحدث
على ذلك واستدل بطرق الإمامية وطرق مخالفيهم ، وهذا الكتاب إذا أنعم النظر فيه
وحصلت معانيه وأديم الاطلاع فيه علم قدره وموقعه وحصل به نفع كثير لا يحصل من غيره
ـ وكتب محمد بن معد الموسوي ) ثم قال العلامة ( وأقول أنا وقع إلي من مصنفات هذا
الشيخ العظيم الشأن كتاب الأحمدي في الفقه المحمدي وهو مختصر هذا الكتاب ، وهو
كتاب جيد يدل على فضل هذا الرجل وكماله وبلوغه الغاية القصوى في الفقه وجودة نظره
وأنا ذكرت خلافه وأقواله في كتاب مختلف الشيعة لأحكام الشريعة ـ أقول ـ يأتي في
الميم بعنوان
المختصر الأحمدي ،
ويظهر من كلام السيد بن معد أن التهذيب في مجلدات كثيره أحدها مجلد النكاح الذي
وقع إليه بل صرح في الفهرست أنه في عشرين مجلدا لكنه لأجل قوله بالقياس ترك
الأصحاب العمل بجميع تصانيفه الكثيرة واستنساخها حتى أن في عصر العلامة لم يوجد
منها غير مختصره ، وبعد عصره لم نطلع على وجود المختصر أيضا.
( ٢٢٧٨ : تهذيب الصرف ) ويقال له الساعتية
أيضا للسيد علي محمد بن السيد محمد بن دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى (١٣١٢)
ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند.
( ٢٢٧٩ : تهذيب الطبع ) للسيد الشريف أبي الحسن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن
إبراهيم طباطبا بن إسماعيل الديباج ابن إبراهيم الغمر ابن الحسن المثنى ابن الحسن السبط
7 ، حكى في نسمة السحر عن
معاهد التنصيص أنه كان مذكورا بالفطنة والذكاء والجودة ، وعده ابن شهرآشوب في آخر
معالم العلماء من شعراء الشيعة بعنوان الشريف ابن طباطبا النسابة الأصفهاني وترجمه
ابن النديم في ( ص ١٩٦ ) بعنوان ابن طباطبا العلوي ، وذكر ترجمته في تاريخ قم ـ ص ٢٠٨
بعنوان أبي الحسن محمد بن أحمد ابن طباطبا الشاعر ، وترجمه في معجم الأدباء ـ ج ١٧
ـ ص ١٤٣ وذكر أنه ولد بأصفهان وبها توفي في (٣٢٢) وذكر بعض أحواله وعقبه بها
وتصانيفه ومنها تهذيب الطبع هذا ، وذكر من شعره ما يشعر بمذهبه ، وذكر ابن خلكان
بعض شعره من غير معرفة بشخصه في ( ج ١ ـ ص ٤٠ ) في ذيل ترجمه أبي القاسم أحمد بن
محمد بن إسماعيل بن إبراهيم طباطبا الحسني الرسي المصري المتوفى بها في (٣٤٥) وقال
( وجدته في ديوان أبي الحسن بن طباطبا ، ولا أدري من هو ولا وجه النسبة بينه وبين
أبي القاسم هذا ) أقول ومن شعره المذكور في نسمة السحر : ـ
يا من حكى الماء
فرط رقته
|
|
وقلبه في قساوة
الحجر
|
يا ليت حظي كحظ
ثوبك من
|
|
جسمك يا واحد
البشر
|
لا تعجبوا من
بلا غلالته
|
|
قد زر أزراره
على القمر
|
(
٢٢٨٠ : تهذيب طريق الوصول ) إلى علم الأصول ، عبر به
كذلك في كشف الظنون وقد يخفف ويقال تهذيب الأصول ، أو تهذيب الأصول كما عبر به في
الخلاصة ، هو متن متين لآية الله العلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) كتبه باسم ولده فخر
المحققين أوله ( الحمد لله رافع
درجات العارفين )
طبع بطهران على الحجر في (١٣٠٨) وعلى هامشه شرحه الموسوم بـ « منية اللبيب » ،
ونسخه منه في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها (٧٢٨) وأخرى بمكتبة مدرسة فاضل خان ـ التي
قد ضمت بعضها إلى المكتبة الرضوية أخيرا ـ وهي بخط الشيخ علي بن الحسن الحائري فرغ
من كتابتها في (٧٧٧) ثم قرأه على شيخه علي بن عبد الجليل الحائري في (٧٧٨) كما
كتبه عليه شيخه بخطه في التاريخ ، ونقل المولى محمد أمين الأسترآبادي الأخبارى عن
السيد الأمير جمال الدين محمد الأسترآبادي في شرحه لـ ( التهذيب ) هذا ( أنه مختصر
من مختصر الحاجبي الذي هو مختصر كتابه المنتهى وهو مختصر من الأحكام للآمدي
المختصر عن محصول فخر الدين الرازي المختصر من المعتمد لأبي الحسين البصري محمد بن
علي المتكلم المعتزلي المتوفى في ببغداد في ٤٣٦ ). أقول يظهر منه أنه حاول بذلك
الكلام إرجاع علم الأصول وكتبه إلى علماء العامة بزعم أن الأصوليين منا عيال عليهم
أو لم يطلع على ( عدة الأصول ) لشيخ الطائفة المعاصر لأبي الحسين البصري فهل يحتمل
أنه أخذ مطالبه عن غير أستاذه الشيخ المفيد المقدم على أبي الحسين ، نعم لم يدون
إلى عصر المولى محمد أمين كتاب أصول آل الرسول الحاوي لأربعة آلاف حديث عن المعصومين
: يتعلق جميعها بأصول الفقه
، وقد ذكرناه في ( ج ٢ ـ ص ١٧٧ ) وكذلك الأصول الأصلية المذكور في ( ج ٢ ـ ص ١٧٨ )
فهو معذور بعدم اطلاعه.
وأما الشروح
والتعليقات والحواشي عليه كثيره جدا فمن الشروح : ـ شرح المحقق الميرزا أبي القاسم
بن الحسن الشفتي القمي إلى أواخر الأوامر.
« شرح » الشيخ
أحمد بن محمد علي البلاغي تلميذ السيد عبد الله شبر ، ذكره السيد محمد معصوم في
ترجمه السيد عبد الله.
« شرح » بعض
تلاميذ العلامة الحلي ، كان عند الشيخ محمد بن يونس الشويهي عند تأليفه براهين
العقول في سنة (١٢٢٩).
« شرح » بعض
المعاصرين للشاه طهماسب ، ألفه بعد شرحه مبادئ الوصول وهو إلى أواسط العام والخاص.
« شرح » السيد جمال
الدين بن عبد الله بن محمد بن الحسن الجرجاني ، كما في كشف الحجب ألف سنة (٩٢٩).
« شرح » السيد
حسين العميدي النجفي من أواخر القرن العاشر شيخ مشايخ السيد حسين بن حيدر الكركي.
« شرح » المولى
كمال الدين حسين بن عبد الحق الإلهي المتوفى (٩٥٠) كما في الرياض عن تحفه السامي
شرح الشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي ، هو إصلاح للشرح الموسوم بـ « جامع
البين » للشهيد الثاني كما يأتي.
« شرح » الشيخ
محمد رضا الهمداني من المتأخرين ، رأيته بخطه في مكتبة الخوانساري في النجف.
« شرح » المولى
شاه طاهر بن رضي الدين الإسماعيلي الحسيني الكاشاني تلميذ المحقق الخفري.
« شرح » السيد مجد
الدين عباد ، اسمه توضيح الوصول كما مر آنفا.
« شرح » السيد
ضياء الدين عبد الله بن مجد الدين أبي الفوارس ابن أخت العلامة ، اسمه منية اللبيب
وهو مطبوع ، جمعه الشهيد مع شرحه أخيه في جامع البين.
« شرح » السيد
عميد الدين عبد المطلب الأخ الأكبر للسيد ضياء الدين وشرحه مخالف مع شرح السيد
ضياء الدين عبارة ومطلبا ، نسخه منه توجد في الخزانة الرضوية.
« شرح » الشيخ عبد
النبي بن سعد الجزائري ، اسمه نهاية التقريب ، يأتي.
« شرح » الشيخ علي
بن الحسين الأعسم اسمه مناهل الأصول. يأتي.
« شرح » الشيخ
محمد علي بن عباس البلاغي اسمه مطارح الأنظار ومر شرح ولده شرح الشيخ محمد علي
المذكور المختصر من شرحه الأول ، يأتي بعنوان مختصر المطارح.
« شرح » السيد
جمال الدين محمد الحسيني الأسترآبادي ، ذكره في كشف الحجب مع ذكره شرح جمال الدين
الجرجاني وظاهره تعددهما ، وهو الذي نقل عنه المولى محمد أمين الأسترآبادي كلامه
السابق.
« شرح » الشيخ
محمد من المتأخرين ، كان عند الشيخ محمد بن يونس الشويهي ، ذكره في براهين العقول.
« شرح » السيد صفي
الدين محمد بن جمال الدين الحسيني الأسترآبادي تلميذ المحقق الكركي ، كما يظهر من
كلام السيد حسين بن حيدر الكركي.
« شرح » فخر
المحققين ولد المصنف أبي جعفر محمد بن الحسن المتوفى (٧٧١) اسمه غاية السئول ،
يأتي.
« شرح » الشيخ
السعيد محمد بن مكي الشهيد في (٧٨٦) اسمه جامع البين الجامع بين شرحي الأخوين ابني
أخت العلامة الحلي ، جمعهما وميزهما بعلامة ( ع ) لعميد الدين و ( ض ) لضياء الدين
وزاد من نفسه زيادات.
« شرح » الشيخ
محمد بن يونس الشويهي ، اسمه براهين العقول مر في ( ج ٣ ـ ص ٨١ ).
« شرح » الشيخ
منصور بن عبد الله الشيرازي المعروف بـ « راستگو اسمه » الفصول ويقال له الفوائد
المنصورية ، يأتي.
ومن الحواشي عليه
( حاشية ) السيد محمد الجواد العاملي الحسيني صاحب مفتاح الكرامة المتوفى (١٢٢٦)
رأيت قطعة من أوائله بخطه.
( وحاشية ) الشيخ
علي بن الحسن الحائري على نسخه كتبها بخطه في (٧٧٧) وقرأها على شيخه الشيخ علي بن
عبد الجليل الحائري في (٧٧٨) وكتب عليها الحواشي بخطه.
( وحاشية ) الشيخ
محمد بن الحسن سبط الشهيد المتوفى (١٠٣٠) نقل الشيخ شرف الدين المازندراني كثيرا
من فوائدها في مجموعته.
( وحاشية ) الشيخ
محمد بن علي بن أبي جمهور الأحسائي ، ذكرها في إجازته للشيخ محمد بن صالح الغروي
المذكور في ( ج ١ ـ ص ٢٤١ ).
( وحاشية ) السيد
القاضي نور الله الشهيد (١٠١٩) التستري ، ذكر في فهرس تصانيفه.
( ٢٢٨١ : تهذيب العين ) في اللغة الذي هو
أول تصنيف في اللغة العربية على ترتيب الحروف ابتكره الخليل بن أحمد النحوي البصري
، قيل إنه سمي بالعين لأنه بدأ في ترتيب الحروف بحرف العين ، وتهذيبه هذا بذكر
المستعمل وإلغاء المهمل والمكررات والشواهد مع بعض زيادات على أصله ، هذبه كذلك
الشيخ أبو الحسن علي بن محمد العدوي السميساطي صاحب كتاب الأنوار وكان حيا في سنة
(٣٧٧) التي ألف فيها ابن النديم فهرسه ، وترجمه في ( ص ٢٢٠ ) ولم يذكر تهذيب العين
له لكن النجاشي قال في ترجمته
إنه عمل كتاب
العين للخليل بن أحمد فذكر المستعمل وألغى المهمل والشواهد والتكرار وزاد على ما
في الكتب ، ولذا عبرنا عنه بـ « تهذيب العين
».
(٢٢٨٢ : تهذيب قصة بلوهر ) الحكيم مع يوذاسف للسيد محسن الأمين المعاصر مؤلف أعيان
الشيعة ، ذكره في فهرس تصانيفه بخطه.
( ٢٢٨٣ : التهذيب المتين ) في أحوال أمير المؤمنين 7 ، للسيد محمد
مرتضى بن حسن علي الجنفوري المتوفى في (١٣٣٣) طبع بلغة أردو.
( ٢٢٨٤ : التهذيب المتين ) في تواريخ أمير المؤمنين 7 أيضا ، مطبوع
باللغة الأردوية ، من تأليف السيد مظهر حسن السهارنفوري المعاصر ، ذكره بعض فضلاء
الهند.
( تهذيب
المسترشدين ) للكراجكي ، مر بعنوان التهذيب كما في فهرس كتبه.
( تهذيب النحو ) مر
بعنوان تهذيب البيان للشيخ البهائي.
( ٢٢٨٥ : تهذيب النفس ) في معرفة المذاهب الخمس للعلامة الحلي المتوفى (٧٢٦) ذكره
في الخلاصة.
( ٢٢٨٦ : تهذيب النفس ) وإخلاص العمل ، للسيد
كاظم الرشتي الحائري المتوفى (١٢٥٩) مختصر أوله ( الحمد لله رب العالمين ).
( ٢٢٨٧ : تهذيب النفس ) في الأخلاق مختصرا
، للسيد مهدي بن السيد علي الغريفي البحراني النجفي المتوفى (١٣٤٣) ذكره في فهرس
تصانيفه بخطه.
تهذيب الوصول ) كما
عبر به في خلاصة الأقوال مر بعنوان تهذيب طريق الوصول.
( ٢٢٨٨ : تهران آزاد ) مقالة فارسية ،
لعباس الخليلي طبع في طهران.
( ٢٢٨٩ : تهران مخوف ) رواية فارسية
سياسية في أربعة أجزاء تأليف مرتضى مشفق كاظمي طبعت مكررا في طهران وبرلن.
( ٢٢٩٠ : التهليلية ) في شرح كلمة التوحيد لبعض الأصحاب ، أوله ( الحمد لمن
تفرد وتعالى أن توحد ، والصلاة على من هدانا كلمة التوحيد وأرشدنا إلى ما قصر عنه
التعديد وبعد فهذه مباحث متعلقة بكلمة التوحيد. نوردها على وجه فيه إشارة إلى
المعقول والمنقول وإلى ما عليه أرباب المكاشفة في الأصول ) وفي أواخره ذكر للتوحيد
ثلاث مراتب توحيد العامة ، والخاصة ، وخاصة الخاصة ، وآخره ( ربنا اشرح لنا صدورنا
ـ إلى قوله ـ ولا
تجعلنا في سلك المعارين والحمد لوليه أولا وآخرا ) رأيته في مكتبة المولى محمد علي
الخوانساري ضمن مجموعة عتيقة.
( ٢٢٩١ : التهليلية ) في شرح كلمة التوحيد ( لا إله الا الله ) ، فارسي مختصر
لبعض أهل العرفان ، نقل في آخره عن العارف بايزيد البسطامي أنه كان يقول ( لا إله
الا الله. مفتاح الجنة وله أربع أسنة (١) زبان بى دروغ وغيبت (٢) دل بى مكر وحيلت
(٣) شكم خالي از حرام وشبهت (٤) عمل بى ريا وسمعت ) رأيته عند السيد أبي القاسم بن
السيد علي أكبر الخوئي في النجف الأشرف.
( ٢٢٩٢ : التهليلية ) رسالة في بيان حكم التهليل في آخر الإقامة ، وإنه مرة أو
مرتان ، للسيد الأمير محمد صالح بن عبد الواسع الخاتون آبادي المتوفى (١١٢٦) أوله
: ( الحمد لله حمدا كثيرا كما أمر وأشهد أن لا إله الا الله إرغاما لمن جحد وكفر )
ينقل فيها عن شرح الدروس لأستاده آقا حسين الخوانساري الذي توفي في (١٠٩٨) ويدعو
له بقوله أدام الله تأييده ، فيظهر أن التأليف كان في حياته.
( ٢٢٩٣ : التهليلية ) في إعراب كلمة التوحيد
، وإثبات أن إله خبر مقدم والله مبتدأ مؤخر فلا يحتاج إلى حذف وإضمار كما ذهب إليه
الزمخشري خلافا لجل النحاة ، للسيد محمد كاظم الموسوي المعمر الشهير بالنحوي
البروجردي المجاور للنجف الأشرف نزيل مدرسة القوام المتوفى بها في أوائل (١٣٤٤).
( ٢٢٩٤ : التهليلية ) في تفسير كلمة
التوحيد مفصلا مبسوطا في مقامين الأول في العلوم الرسمية من اللغوية والعقلية ،
والثاني في العلوم الكشفية والشهودية ( الإشراقية ) فكل منهما في موقفين ، ذكر في
أوله أنه ألفه للسلطان حسن بيگ أوله ( آفتاب جمال قدم از آن متعالى است كه خفافيش
ظلمت سراى حدوث بنظر كليل فكر ونظر مطالعه أنوار آن توانند نمود ) رأيت منه نسخا
على سبيل الاستعجال منها في خزانة الحاج علي محمد المذخورة في مكتبة الحسينية في
النجف الأشرف كتب في آخرها أنه للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى
(٩٠٨) ، ونسخه مكتبة الحاج ميرزا علي الشهرستاني بكربلاء مكتوب عليها التهليلية
الجلالية لكن في نسخه الشيخ ميرزا محمد الطهراني بسامراء أنه ( للسيد الأمير غياث
الدين منصور الدشتكي المتوفى (٩٤٨) ولعل الفاحص فيها يظفر بقرينة
معينة للحال.
( ٢٢٩٥ : التيار ) ـ بالتشديد وهو موج البحر ـ سمي به أحد دواوين السيد
أحمد بن علي بن السيد صافي النجفي الموسوي المعاصر صاحب الأشعة الملونة المذكور في
( ج ٢ ـ ص ١٠٩ ).
( ٢٢٩٦ : التيسير ) للسيد جمال الدين
أبي المحاسن يوسف بن ناصر بن حماد الحسيني الغروي ، يرويه عنه تلميذه السيد تاج
الدين محمد بن القاسم بن معية المتوفى (٧٧٦) كما ذكره في إجازته التي كتبها للسيد
شمس الدين محمد بن أحمد بن أبي المعالي المذكورة في آخر مجلدات البحار.
( ٢٢٩٧ : تيسير الأعلام ) في تراجم
المفسرين من الزيدية ، للقاضي صفي الدين أحمد بن صالح بن محمد بن أبي الرجال
اليمني المتوفى بصنعاء في (١٠٩٢) مؤلف مطلع البدور ذكره في ترجمه علي بن محمد
الملقب بسيار وحكى عن الملا يوسف حاجي أنه عد السيار المذكور من المفسرين.
( ٢٢٩٨ : تيسير البيان ) في تخريج آيات
القرآن لميرزا أحمد المعروف بخان داود.
يذكر فيه الآيات
التي يستدل بها في الكتب العلمية ، ويعين مواضعها من القرآن ، أوله ( الحمد لله
الذي أنزل القرآن حجة باهرة والنسخة من وقف فاضل خان لمكتبة مدرسته في المشهد
الرضوي.
( تيسير الكلام ) في
كشف الآيات القرآنية أو الجداول النورانية يأتي بالعنوان الثاني.
( ٢٢٩٩ : تيسير المرام ) لتفسير الكلام في شرح ما يحتاج إلى تصفح الكتب من
الكلمات القرآنية بترتيب السور من الفاتحة إلى الناس ، لميرزا محمد بن سلطان محمد
الأردبيلي الملقب بالمحقق ، أوله ( لله منزل الكلام من الحمد فوق الأفهام ولمبلغه
قصاري الأوهام من الصلاة والسلام ) فرغ منه في ( ١ ـ ع ١ ـ ١٠٥٥ ). يوجد ضمن
مجموعة عند الحاج الشيخ علي المعاصر القمي في النجف الأشرف.
( التيسير الوجيز )
في تفسير الكتاب العزيز لآية الله العلامة الحلي كما في بعض نسخ الخلاصة ، وفي
بعضها القول الوجيز ، وفي بعضها السر الوجيز يأتي في السين بالعنوان الأخير.
( ٢٣٠٠ : التيمم ) رسالة فارسية مبسوطة في ألفي بيت في أحكام التيمم ،
للمولى علي أصغر ابن علي أكبر البروجردي المولود في (١٢٣١) ذكره في آخر نور
الأنوار له المطبوع في (١٢٧٥).
( ٢٣٠١ : كتاب التيمم ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي
المتوفى بالري في (٣٨١) ذكره النجاشي.
( ٢٣٠٢ : التيمم الاستدلالي ) المبسوط للعلامة الأنصاري الشيخ المرتضى بن محمد أمين
التستري المتوفى والمدفون بالنجف الأشرف في (١٢٨١). رأيت نسخه منه في خزانة كتب
تلميذه آية الله المجدد الشيرازي بسامراء.
( ٢٣٠٣ : تيمور نامه ) في نظم ظفر نامه تأليف شرف الدين علي اليزدي المعمائي
الذي توفي في (٨٣٠) كما أرخه في الرياض ، جمع فيه وقايع الأمير تيمور گوركان
المولود (٧٣٦) والمتوفى (٨٠٧) ونظمه الأديب الشاعر المولى عبد الله ( عبد الحي )
الخبوشاني الجامي ابن أخت الجامي المعروف ، والملقب في شعره بهاتفي والمتوفى (٩٢٧)
ويقال له تمر نامه مخففا أو ظفر نامه ، وبهذا العنوان ذكره في كشف الظنون يقال إنه
استأذن خاله الجامي في نظم الخمسة في قبال الخمسة النظامية ، فنظم تيمور نامه في
قبال إسكندر نامه لنظامي في أربعين سنة لكثرة تبديله أشعاره كما في كشف الظنون
توجد عدة نسخ منه في مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران كما فصله في فهرسها في ( ج ٢ ص
٥٤٢ ) وأورد بعض شعره في الأئمة الاثني عشر : أوله : ـ
به نام خدايى كه
فكر خرد
|
|
نيارد كه تا كنه
أو پى برد
|
(
٢٣٠٤ : التيمية ) في بيان نسب التيمي ،
للعلامة البحراني السيد هاشم بن سليمان الكتكاني المتوفى (١١٠٧) كذا في فهرس
تصانيفه.
نجز طبع الجزء
الرابع من الذريعة إلى تمام حرف التاء المثناة الفوقانية في آخر
ذي القعدة الحرام
سنة ( اثنين وستين وثلاثمائة بعد الألف ) وقدمناه إلى المطبعة في
جمادى الأولى من
سنة ( ستين وثلاثمائة بعد الألف ) وسنشرع في طبع الجزء الخامس
إن شاء الله تعالى
من أول حرف الثاء المثلثة والحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي
بعده وعلى آله أهل
بيت الرحمة المخصوصين بالطهارة والعصمة.
|