
بسم الله
الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا رسول الله وخاتم النبيين ، أبي
القاسم محمد بن عبد الله ، وعلى الأئمة الهداة من آله المعصومين الطيبين الطاهرين
صلاة متواصلة إلى قيام يوم الدين.
وبعد فهذا هو
الجزء الثالث من ( الذريعة إلى تصانيف الشيعة ) مما أوله ألباء الموحدة ، نقدمه
إلى القراء الكرام ، راجيا منهم النظر إليه بعين الرضا ، وإصلاح ما وقع فيه من
الزلل والخطإ ، وسائلا من فضل الله تعالى القبول ، فإنه أفضل مسئول وأكرم مأمول.
( باب الباء الموحدة )
( البائيات )
قصائد طوال نظمت
على روي ألباء. في مدائح أهل البيت المعصومين : ، وغيرها من
المواضيع التي لا تحصى ، وكذلك التائيات ، والعينيات ، والميميات ، والهائيات ،
وغالبها جزء من دواوين ناظميها ، لكن بعضها مستقل بالتدوين أو الطبع أو الشرح أو
التخميس أو التشطير فيحق أن يذكر مستقلا ، ولذا ذكر في كشف الظنون نيفا وثمانين
قصيدة في حرف القاف تحت عنوان قصيدة.
(
١ : البائية الحميرية ) قصيدة من بحر الكامل في
مائة وسبعة عشر بيتا في مدح أهل البيت : لمادحهم سيد
الشعراء أبي هاشم إسماعيل بن محمد الحميري المتوفى سنة ١٧٣ أو قبلها مطلعها
هلا وقفت على
المكان المعشب
|
|
بين الطويلع
فاللوى من كبكب
|
ويقال لها الذهبية
أو المذهبة لقوله فيها :
فثنى الأعنة نحو
وعث فاجتلى
|
|
ملساء يبرق
كاللجين الذهب
|
وآخرها :
يمحو ويثبت ما
يشاء وعنده
|
|
علم الكتاب وعلم
ما لم يكتب
|
وشرح السيد الشريف
المرتضى علم الهدى لهذه القصيدة مطبوع بمصر سنة ١٣١٣ ، ونسخه شايعة وقد شرحها أيضا
الشريف المشهور بتاج العلى العلوي العلامة الحافظ النسابة الواعظ الشاعر الأشرف بن
الأغر ابن هاشم العلوي الحسني المولود بالرملة سنة ٤٨٢ والمتوفى بحلب سنة
(٦١٠) عن مائة وثمان وعشرين سنة ، كما ترجمه وذكر شرحه هذا. الصندي
المتوفى سنة ٧٦٤. في نكت الهميان المطبوع ، حكاية عن تلميذ الشارح وهو يحيى بن أبي
طي في تاريخه مصرحا بأن الشارح من الشيعة ، وابن أبي طي كما في كشف الظنون هو يحيى
بن حميدة الحلبي وتاريخه مرتب على السنين وهو غير كتابه في طبقات الإمامية الذي
ينقل عنه العسقلاني في الإصابة كثيرا ويأتي في حرف الطاء.
(
٢ : البائية العلوية ) في مدح علي بن أبي طالب 7 ويقال لها القصيدة العلوية للسيد المفتي محمد عباس بن السيد
علي أكبر الموسوي التستري المولود بلكهنو سنة ١٢٢٤ والمتوفى بها سنة ١٣٠٦ مطلعها
لي من الله إمام
قرشي عربي
|
|
طيب المولد
والنسل أغر اللقب
|
وترجمتها بلغة (
أردو ) أيضا له ، وقد طبعت مكررا ، وطبعت ترجمتها بالهند ، وخمسها ولد الناظم
السيد محمد علي المعاصر المولود سنة ١٢٩٨ والتخميس أيضا مطبوع مطلعه
هل سرت نافحة
الخلد بأزهى الكتب
|
|
أم تجلت لبني
الوجد كئوس الطرب
|
أم بدا فازدهرت
منه ليالي رجب
|
|
لي من الله إمام
قرشي عربي
|
طيب المولد والنسل
أغر اللقب
|
( ٣ : باب الأبواب ) في تاريخ بدء
ظهور الباب وتراجم جمع من المدعين للبابية أو المهدوية أو المسيحية وذكر بعض
خرافاتهم وأباطيلهم ، لميرزا محمد مهدي خان الدكتور رئيس الحكماء الملقب بزعيم
الدولة ابن ميرزا محمد تقي بن محمد جعفر الأمير التبريزي نزيل القاهرة ومنشي جريدة
الحكمة بها ، وهو كتاب كبير لم يطبع الا مختصرة وفهرسه الموسوم بمفتاح باب الأبواب
الآتي أنه طبع سنة ١٣٢١ ، وفيه شرح أحوال ما يقرب من خمسين رجلا ممن ادعى البابية
والمهدوية ومنهم ميرزا علي محمد
ابن ميرزا رضا
الشيرازي المقتول سنة ١٢٦٦ ، وقد أدركه المؤلف قبل بلوغه سنين ثم عاشر جمعا من
أتباعه كبيرا معاشره تامة اطلع بها على خفايا أمورهم وكتب تواريخ كل واحد منهم في
كمال البصيرة ونهاية الإتقان والصحة وكشف عن قبائحهم بما لا يرتاب فيه أحد ، وقد
حذا حذوه وزاد عليه في كشف الحيل كما يأتي.
(
٤ : الباب الحادي عشر ) في الكلام هو آخر أبواب
منهاج الصلاح في مختصر المصباح لآية الله العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، فإنه
بعد اختصاره مصباح المتهجد تأليف الشيخ الطوسي ; وترتيبه على عشرة أبواب بالتماس الوزير محمد بن محمد
القوهدي أضاف إليه ما لا بد منه لعامة المكلفين من مسائل أصول الدين وجعل عنوانه (
الباب الحادي عشر فيما يجب على عامة المكلفين من معرفة أصول الدين ) ولما كان هذا
الباب جامعا لمسائل أصول العقائد وكانت حاجة الناس إليه أكثر من الحاجة إلى سائر
الأبواب أفردوه بالنسخ والتدوين والطبع وصار محلا لأنظار المحققين فكتبوا له شروحا
وعلقوا عليه من الحواشي والتعليقات ما لا يحصي ، فمن شروحه ما لم نعرف مؤلفه لعدم
ذكر اسمه فيه ، وقد رأيت من هذا القسم خمسة شروح نذكرها في الشروح ، ومنها ما
عرفنا مؤلفه فنسرد أسمائهم مرتبة.
« شرح » ميرزا
إبراهيم بن كاشف الدين اليزدي المجاز سنة ١٠٦٣ من المولى محمد تقي المجلسي.
« شرح » الأمير
أبي الفتح الشريفي المتوفى سنة ٩٧٦ ، اسمه مفتاح اللباب أو مفتاح الباب.
« شرح » آخر فارسي
كتبه بعد المفتاح المذكور وفرغ منه في مراغة في معسكر السلطان سنة ٩٥٧.
« شرح » الشيخ خضر
الجبلرودي ، اسمه جامع الدرر.
« شرح » آخر له
منتخب من الأول ، اسمه مفتاح الغرر ، انتخبه منه سنة ٨٣٦.
« شرح » السيد
دلدار علي النقوي النصيرآبادي المتوفى سنة ١٢٣٥.
« شرح » الشيخ محمد
رضا الغراوي المعاصر ، اسمه الزاد المدخر.
« شرح » الشيخ
سليمان بن أحمد القطيفي ، اسمه إرشاد البشر.
« شرح » الشيخ
سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١.
« شرح » السيد شكر
الله بن جمشيد الحسيني السبزواري ، ألفه سنة ١١٩٧
« شرح » السيد صدر
الدين بن محمد باقر الرضوي القمي الهمداني.
« شرح » الشيخ صفي
الدين الطريحي ، اسمه مطالع النظر.
« شرح » السيد شاه
طاهر الحسيني الكاشاني تلميذ المحقق الخفري
« شرح » الشيخ
طاهر بن الشيخ عبد علي بن الشيخ طاهر الحچامي النجفي المعاصر المتوفى في سابع شهر
ربيع الثاني سنة ١٣٥٧.
« شرح » المولى
عبد الوحيد الجيلاني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي.
« شرح » الشيخ
ميرزا علي آقا التبريزي مجاور مشهد الرضا 7 المتوفى بها سنة
١٣٤٠.
« شرح » محمد بن
أحمد المعروف بخواجكي الشيرازي ، ألفه سنة ٩٥٢
« شرح » الشيخ
محمد بن علي الإصبعي البحراني ، ذكر السماهيجي أنه أحسن شروحه.
« شرح » الشيخ
محمد بن علي بن أبي جمهور الأحسائي ، اسمه معين الفكر
« شرح » هذا الشرح
له أيضا ، اسمه ( معين المعين )
« شرح » الشيخ
محمد بن علي بن يوسف المقشاعي ، غير تام.
« شرح » الفاضل
أبي عبد الله المقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين
ابن محمد السيوري
الحلي المتوفى سنة ٨٢١ ، اسمه النافع يوم الحشر وهو المتداول المطبوع من بين جميع
هذه الشروح ، وكتبت عليه حواشي وتعليقات ، وترجم الباب الحادي عشر إلى ( الفارسية
) جماعة ( منهم ) العلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى
سنة ١١١٠ ( ومنهم ) المولى محمد باقر بن محمد رضا شانه تراش التستري تلميذ السيد
المحدث الجزائري ( ومنهم ) المولى محمد رضا بن جلال الدين محمد الأصفهاني تاريخ
كتابة نسخته سنة ١٠٦٨ ( ومنهم ) من لم نعرف اسمه أوله ( بعد از تقديم مراسم محامد
الهى وتعظيم ودرود نامتناهى ) ونظم الباب الحادي عشر أيضا جماعة ( منهم ) الشيخ
سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة ١١٢١ ( ومنهم ) المولى علي بن محمد حسين
الزنجاني الشهيد سنة ١١٣٦ ، ونظم الباب الحادي عشر بالفارسية سردار الكابلي
المعاصر حيدر قلي خان ابن نور محمد خان نزيل كرمانشاهان ومترجم إنجيل برنابا
المذكور في ( ـ ج ٢ ـ ص ٣٦٦ )
(
٥ : باب الحوائج ) بلغة أردو في مختصر من
أحوال الإمام الكاظم 7 وبعض معجزاته ،
للسيد راحت حسين الرضوي البهيكپوري المعاصر المولود سنة ١٣٠٦ ، ذكره في فهرس كتبه.
(
٦ : باب ذكر المعتزلة ) في تراجمهم هو من أجزاء
كتاب المنية والأمل في شرح كتاب ( الملل والنحل ) تأليف الإمام أحمد بن يحيى صاحب
الأزهار المتوفى سنة ٨٤٠ طبع مستقلا في حيدرآباد سنة ١٣١٦
(
٧ : باب الفراديس ) في تحقيق المشهد المشهور
بمشهد الحسين 7 في الشام لسيدنا
المعاصر محمد العلي بن الحسين الحسيني الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني ، ذكره
في فهرس تصانيفه الكثيرة.
(
٨ : الباب المفتوح ) إلى ما قيل في النفس
والروح مختصر في مقصدين
أولهما في النفس
وثانيهما في الروح للشيخ زين الدين أبي محمد علي بن محمد بن علي بن محمد بن يونس
العاملي النباطي البياضي ( صاحب الصراط المستقيم ) المتوفى سنة ٨٧٧ ، أوله ( الحمد
لله الذي خلق النفوس وحجب حقيقتها عن أعيننا فإن العين تبصر غيرها ويتعذر إدراك
نفسها منها ) نقله بتمامه العلامة المجلسي في مجلد ( السماء والعالم ) من البحار.
(
٩ : باب النجاة ) مقتل فارسي في مجلدين
للمولى عباس علي بن الحسين التبريزي الحائري ، أول المجلد الأول ( سپاس بى قياس
ملك علام را سزاست ) فرغ منه سنة ١٣١٩ ، وأول المجلد الثاني ( الحمد لله رب
العالمين ) فرغ منه سنة ١٣٢٢ ، وكل مجلد مرتب على تسعة وثلاثين مجلسا ، رأيته
بالكاظمية عند عبد الكريم العطار ، والظاهر أنه خط المؤلف
(
١٠ : بأرش أور قرآن ) في معرفة حقيقة الأمطار
وبيان أقسامها وأنواعها وفوائدها وآثارها كل ذلك على ما يستخرج ويستفاد من الآيات
الشريفة القرآنية بلغة أردو ، للمولوي طيب علي عبد الرسول شاكر الجبل پوري الهندي
، يقع في ص ١٤٦ ، طبع بالهند.
(
١١ : البارع ) في أحكام النجوم والطوالع
للشيخ أبي نصر الحسن بن علي القمي كما حكى عن ( ج ٢ ) من مجلة الشرق وفيه استظهار
أنه ألف حدود سنة ٣٢٧ ، وهو من الكتب الفارسية القديمة ، وتوجد نسخه ناقصة منه
تاريخ كتابتها سنة ٨٠٦ في المكتبة الملية في برلن.
(
١٢ : البارع ) في التقويم وأحكام النجوم
لخواجه نصير الدين محمد بن الحسن الجهرودي القمي الطوسي المولود بجهرود من قرى قم
سنة ٦٩٧ وتوفي سنة ٦٧٢ ، يوجد في مكتبات برلن كما يظهر من فهرسها ( أقول ) يحتمل
أن المحكي عن مجلة الشرق هو هذا بعينه حيث لم نظفر بترجمة لأبي نصر المذكور في ذلك
العصر ولا بترجمة غيره من القميين
يكون له إلمام
بالنجوم بل القميون في ذلك العصر كانوا حملة الأحاديث ومتورعين عن الحكم بتأثير
النجوم المنهي عنه من أئمتهم ع
(
١٣ : بارقة البصر ) في ذكر المتمهدين في
القرن الثالث عشر ، ترجمه ملخصه من كتابي ( مصابيح الهدى ) في رد القاديانية و (
نصايح الهدى ) في رد البابية تأليفي الحجة المجاهد البلاغي لتلميذه الشيخ محمد رضا
الطبسي ، فرغ منه في النجف سنة ١٣٥٣ في أربعين صفحة.
(
١٤ : البارقة الحسينية ) للشيخ محمد بن عبد علي بن
محمد بن أحمد بن علي بن عبد الجبار القطيفي معاصر السيد كاظم الرشتي والمناظر معه.
قال في ( أنوار
البدرين ) إنه في مجلدين كبيرين. وحكى في ( نفايس اللباب ) عن المجلد الثاني منه
وحكي عنه أيضا في ( تحفه أهل الإيمان ).
(
١٥ : بارقه حقيقت ) فارسي مطبوع في رد
البابية وكشف فضائحهم للفاضلة الإيرانية ( قدس إيران ) ولدت سنة ١٣٢١ ونشأت في
طريقة البابية حتى تبينت لها حقيقة الإسلام فاعتنقتها وأظهرت الحقائق لمن أرادها
طبع سنة ١٣٤٥.
(
١٦ : البارقة الحيدرية ) في نقض ما أبرمه الكشفية
والرد على طريقة الشيخية للسيد حيدر بن إبراهيم بن محمد بن علي الحسني الحسيني
الكاظمي المتوفى بها سنة ١٢٦٥ ابن أخ السيد أحمد الشهير بالعطار البغدادي وصهره
على ابنته رزق منها ولده السيد أحمد جد السادة الأعلام آل السيد حيدر بالكاظمية.
رأيت النسخة في مكتبتهم بالحسينية أوله ( الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض )
مرتب على مقدمه وفصول وخاتمة فرغ منه سنة ١٢٥٥ ونسخه أخرى في بغداد في مكتبة السيد
عبد الكريم بن السيد حسين بن السيد أحمد بن المؤلف.
(
١٧ : البارقة الضيغمية ) الملقبة بـ ( الحملة
المختارية ) لأنه ألف بأمر
النواب معتمد
الدولة مختار الملك السيد محمد خان بهادر ضيغم جنگ وزير السلطان غازي الدين حيدر
پادشاه غازي. وهو فارسي في إثبات حلية المتعتين للسيد محمد الملقب بسلطان العلماء
ابن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المتوفى بلكهنو سنة ١٢٨٤ عن خمس وثمانين
سنة أوله ( الحمد لله الذي متعنا بضروب من الإكرام والإنعام وسهل لنا سلوك مسالك
شرايع الإسلام ) رأيت نسخه منه عند المولوي ذاكر حسين نزيل لكهنو تاريخ كتابتها (
٩ ـ ج ١ ـ سنة ١٢٤٠ ) ونسخه في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في
الماري (٤) كما في فهرسها. وقد رد على هذا الكتاب المولوي رشيد الدين تلميذ عبد
العزيز الفاروقي الدهلوي مؤلف ( التحفة الاثني عشرية ، في الرد على الإمامية )
بكتاب سماه ( بالشوكة العمرية ) فعمد السيد محمد قلي والد صاحب ( العبقات ) إلى
تأليف كتاب في الرد على الشوكة سماه ( الشعلة الظفرية ) ثم كتب مؤلف البارقة أيضا
في الرد عليه كتابه الموسوم بـ ( الضربة الحيدرية )
(
١٨ : باطن القرآن ) لأبي النضر محمد بن مسعود
بن عياش السلمي السمرقندي. ذكره الشيخ في الفهرست.
(
١٩ : باغ إرم ) ترجمه للمثنوي للمولى
الرومي نظما بلغة ( أردو ) مطبوع
(
٢٠ : باغ إرم ) في الأخلاق. فارسي ملمع
كبير في أربع مجلدات للشيخ حسين القمي المعاصر صاحب منظومة ( أرده شيره ) وغيره.
(
٢١ : باغ چهار چمن ) في تاريخ دكن. فارسي
لميرزا عباس بن ميرزا أحمد الشرواني المعاصر. مطبوع.
(
٢٢ : باغ مؤمنين ) مثنوي فارسي في المدائح
والنصائح للسيد محمد الملقب في شعره بـ ( وزير ابن السيد المفتي محمد عباس
اللكهنوي مطبوع
(
٢٣ : باغستان ) نظير ( گلستان ) للشاعر
الأديب الملقب بسلطاني الحسين قلي خان الكلهري الكرمانشاهاني المتوفى سنة ١٣٠٣ كان
تلميذ الأديب الشاعر الحاج ميرزا محمد الملقب بـ ( بيدل ) الكرمانشاهاني
(
٢٤ : الباقرية ) في بعض مسائل الخيارات
للسيد محمد بن علي بن أبي الحسن الحسيني الخسرو شاهى التبريزي المتوفى سنة نيف و (١٣١٠)
رسالة عارض فيها بعض الأجلة من معاصريه بل مشايخه وهو ميرزا باقر بن ميرزا أحمد
المجتهد التبريزي المتوفى سنة ١٢٨٥ ألفه سنة ١٢٧٦ وقد طبع مع ( مشكاة المصابيح )
له سنة ١٣١٠.
(
٢٥ : الباقيات الصالحات ) للمولى أحمد بن الحسن اليزدي
المشهدي الواعظ المتوفى بالمشهد حدود سنة ١٣١٠. ذكره مع جملة من تصانيفه الكثيرة
في أول كتابه ( نواصيص العجب ) وقال إنه كتاب كبير في مجلدين. ومن آثاره الباقية
تمام مجلدات ( بحار الأنوار ) كتبها بخطه ووقفها للخزانة المباركة الرضوية.
(
٢٦ : الباقيات الصالحات ) في الأحكام المنصوصات.
للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري المعاصر المولود سنة ١٢٩٧
ذكره في فهرس كتبه.
(
٢٧ : الباقيات الصالحات ) في أصول الاعتقادات من
المعارف الخمسة بلغة أردو للسيد حسن بن السيد دلدار علي النقوي الكهنوي المولود
سنة ١٢٠٥ والمتوفى سنة ١٢٦٠. طبع في لكهنو سنة ١٢٩٥.
(
٢٨ : الباقيات الصالحات ) في الأدعية والأذكار
والأوراد للمحدث الشيخ عباس بن محمد رضا القمي المعاصر. طبع سنة ١٣٤٦ في هامش
كتابه مفاتيح الجنان ثم طبع بعدها كرارا.
(
٢٩ : الباقيات الصالحات ) أو الترياق الفاروقي هو
ديوان قصائد
عبد الباقي بن
سليمان العمري الفاروقي الذي يظهر منه خلوص ولائه لأهل البيت : فراجعه ، فرغ من نظمه سنة ١٢٧٠ المطابق لما قيل في تاريخه (
بالباقيات الصالحات أنعما ) أوله :
هذا الكتاب
المنتقى والمجتبى
|
|
من نعت أهل
البيت أصحاب العبا
|
وقال في تاريخ
ختامه في آخره :
وهذي نعوت
الباقيات على المدى
|
|
لقد نفدت هيهات
تنفد في رغمي
|
وقد رمت تاريخا
لعام ختامها
|
|
أضفت لدى
التعداد اسمي إلى ختمي
|
طبع مكررا سنة
١٢٧٦ و (١٣١٦) و (١٣٤٧) وقرظه جمع من أعاظم علماء عصره وأفاضلهم ، السيد شهاب
الدين محمود الآلوسي ، السيد عبد الله أفندي ، بهاء الدين محمد فهمي العمري
الموصلي ، عبد الغني جميل زاده ، السيد صالح القزويني النجفي نزيل بغداد ، أبو
المفاخر الشيخ جابر الكاظمي ، الشيخ إبراهيم قفطان النجفي ، السيد عبد الغفار
الموصلي ، الشيخ صالح التميمي ، وشرحه الشيخ جعفر النقدي المعاصر وسماه وسيلة
النجاة في شرح الباقيات الصالحات يأتي.
(
٣٠ : الباقيات الصالحات ) في تفسير الباقيات
الصالحات هو شرح مختصر للتسبيحات الأربع لشيخنا السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد
بن مكي العاملي الجزيني الشهيد سنة ٧٨٦ ، أورده بتمامه الشيخ إبراهيم الكفعمي في
حاشية الفصل الثامن والعشرين من مصباحه الكبير الموسوم ( بجنة الأمان الواقية ).
(
٣١ : الباقيات الصالحات ) في تعقيبات الصلوات للسيد
مصطفى بن السيد إبراهيم بن السيد حيدر الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى حدود سنة
١٣٣٦ رأيته عنده وله ( بشاره الإسلام ) المطبوع جزؤه الأول سنة ١٣٣١.
(
٣٢ : الباكورة ) أرجوزة في المنطق للشيخ
موسى بن الشيخ حسن ابن أحمد بن محمد بن المحسن الأحسائي الهجري الفلاحي الربيعي
المولود سنة ١٢٣٩ ، قرأ على صاحب الجواهر والشيخ علي كاشف الغطاء سنين ورجع إلى
الفلاحية ، وله تصانيف ، وتوفي بكربلاء في ثالث المحرم سنة ١٢٨٩ كما ترجمه حفيده
الشيخ محمد علي المعاصر على ظهر الباكورة ، ورأيت بخطه تملكاته لجملة من الكتب
وتوقيعه في بعضها ( موسى بن الحسن المحسني الهجري ) ووالده الشيخ حسن كان من
العلماء المعاصرين لصاحب الجواهر وكذا جده الشيخ أحمد المحسني كان من العلماء
المعاصرين للشيخ أحمد الأحسائي ، وكان يوصف بالمحسني تمييزا له عن معاصره ، ورأيت
نسب الشيخ موسى بخط والده الشيخ حسن على ظهر شواهد العيني هكذا ( الحسن بن الشيخ
أحمد بن الشيخ محمد بن الشيخ محسن بن الشيخ علي الأحسائي ابن محمد بن أحمد بن محمد
بن الحسين بن أحمد بن محمد بن الخميس بن سيف الأحسائي الغريفي الأصل الساكن في
دورق ) وقد وهب الشيخ حسن هذا الشواهد لولديه محمد باقر وعلي نقي ، وكتب الشيخ
موسى عليه أنه ممن نظر فيه ، وللشيخ موسى أخ آخر غيرهما وهو الشيخ محمد بن الحسن
المحسني الذي وهبه عمه الشيخ يوسف بن الشيخ أحمد المحسني بعض الكتب العلمية في سنة
١٢٦٨ وكتب عليه الشيخ موسى شهادته للهبة ، وللشيخ محمد هذا ولد اسمه الشيخ سليمان
رأيت تملكه لجملة من الكتب ، وبالجملة هؤلاء كلهم من علماء البحرين وقد فات الشيخ
علي المعاصر ترجمتهم في أنوار البدرين والباكورة طبع في النجف ١٣٢٩ أوله
يقول موسى وهو
نجل الحسن
|
|
أحمد ربي الله
خير محسن
|
( ٣٣
: بانت سعاد ) ذكره كشف الظنون في القاف
بعنوان القصيدة
وهي اللامية
الشهيرة في مدح النبي 9 في سبعة وخمسين
بيتا أنشأها بعد غزوة تبوك كعب بن زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رياح المازني المتوفى
سنة ٢٦ ، ويقال لها البردة أيضا لأنه لما أنشدها للنبي 6 خلع عليه بردته مطلعها
بانت سعاد وقلبي
اليوم مبتول
|
|
متيم إثرها لم
يفد مكبول
|
طبع مستقلا ومع
الشرح في ليدن ودهلي ومصر ولوقوعها موقع القبول عارضها كثير من الشعراء ، فقد حكى
عن أبي القاسم حماد بن ميسرة الشيباني أنه قال ( أحفظ تسعمائة قصيدة أولها بانت
سعاد ) ولها تخميسات وتشطيرات وشروح ذكر بعضها في كشف الظنون ويأتي كما يأتي
ترجمتها بلغة ( أردو ) ، وترجمت إلى ( الإيطالية ) و ( الإفرنسية ) أيضا كما ذكره
الزركلي في الأعلام ولكعب بن زهير أشعار أخر في مدح الوصي ( ع ) ذكر القاضي في
ترجمته في مجالس المؤمنين رباعيته التي أوردها السيد المرتضى علم الهدى في (
الشافي ) وهي :
صهر النبي وخير
الناس كلهم
|
|
فكل من رامه
بالفخر مفخور
|
صلى الصلاة مع
الأمي أولهم
|
|
قبل العباد ورب
الناس مكفور
|
وله في مدح الحسين
7 :
مسح النبي جبينه
فله بريق في الخدود
|
|
أبواه من عليا
قريش وجده خير الجدود
|
وترجمه السيد علي
خان المدني في ( الدرجات الرفيعة ) في طبقة شعراء الشيعة ويأتي شرح بانت سعاد
الموسوم بالبردة ومن شروحه المختصرة شرح السيد عبد الوهاب الموسوي أدرجه في كشكوله
الذي ألفه سنة ١٠٧١ وهو بخطه يوجد في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء.
(
٣٤ : الباهر ) في الاخبار للشيخ أبي
الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ ، عبر عنه معاصره الذي كتب
فهرس
تصانيفه بالكتاب
الباهر وقال إنه لم يتم.
(
٣٥ : الباهر من المعجزات ) للشيخ أبي عبد الله محمد
بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ، قال في آخر كتابه (
المسائل العشر ) في الغيبة ما لفظه ( فصل وقد أثبت في كتابي المعروف بالباهر من
المعجزات ما يقنع من أحب معرفة دلائلها ) لكن في نسخ كتاب النجاشي هكذا الزاهر في
المعجزات.
(
٣٦ : الرسالة الباهرة ) في تفضيل السيدة فاطمة
الزهراء الطاهرة ، للسيد أبي محمد الحسن بن طاهر القائني الهاشمي ، نقل عنها الشيخ
محمد ابن علي بن شهرآشوب في مناقبه حديث فطرس الذي لاذ بمهد الحسين 7 ، ونقله في عاشر البحار عن المناقب ،
(
٣٧ : الرسالة الباهرة ) في العترة الطاهرة للسيد
الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة ٤٣٦ ، نقل
عنها الشيخ أبو منصور أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي في آخر كتابه الاحتجاج ما
احتج به السيد الشريف المرتضى في هذه الرسالة لإثبات تقديم الأئمة : وتفضيلهم على جميع الخلائق عدا جدهم خاتم النبيين 6 وهو احتجاج مبتكر لم يسبقه إليه أحد ، ويقال لها المسألة
الباهرة أيضا.
(
٣٨ : باهرة العقول ) في نسب الرسول 6 وشرح أحوال آبائه إلى آدم أبي البشر للشيخ حسين بن محمد بن
أحمد بن إبراهيم من آل عصفور الدرازي البحراني المتوفى ليلة الأحد الحادية
والعشرين من شوال سنة ١٢١٦ ، وهو ابن أخ صاحب الحدائق المجاز منه في اللؤلؤة سنة
١١٨٢ ، ذكره في أنوار البدرين.
(
٣٩ : بت پرستي يا مسيحية كنونى ) ترجمه للعقائد
الوثنية في الديانة
النصرانية إلى (
الفارسية ) ، للشيخ محمد رضا شريعتمدار الدامغاني المعاصر المتوفى سنة ١٣٤٦ طبع
بإيران وأدرج بعضه في إزالة الأوهام في الرد على ينابيع الإسلام الذي ألفه عبد
المسيح المسيحي وطبع بإيران كما مر ، وله انتباه نامه إسلامي مطبوع.
(
٤٠ : البتول العذراء ) قصيدة فارسية في وصف
الكيمياء الحمراء للكيمياوي الماهر الشيخ موسى بن محمد علي بن الشيخ مراد
الخراساني الحائري المتوفى بها حدود سنة ١٣٣٣ ، ومن عجيب صنعة أن ظاهر القصيدة في
مديح البتول الطاهرة فاطمة الزهراء 3 لكن شرحها الناظم
نفسه شرحا جيدا لطيفا بين فيه مراده كذا وصفه سيدنا المعاصر محمد العلي الشهير
بالسيد هبة الدين الشهرستاني ، ورأيت عنده ديوان الشيخ موسى المذكور المسمى
بالروضة في اصطلاح الشعراء لاشتماله على ثمان وعشرين قصيدة مرتبة قوافيها على حروف
الهجاء لكل حرف قصيدة ويأتي بعنوان ديوان شوقي لأنه لقبه في شعره.
(
٤١ : بچه داري ) فارسي لبدر الملوك بامداد
، طبع بإيران.
(
٤٢ : بچه داري نهاوندى ) أيضا في تعليم تربية
الأطفال ، مطبوع بإيران
(
كتاب بجيلة ) وأنسابها وأخبارها لأبي
جعفر اليشكري محمد بن سلمة عبر به كذلك النجاشي ، ومر بعنوان أخبار بجيلة في ـ ج ١
ـ ص ٣٢٣
(
٤٣ : بحار الأنوار ) الجامعة لدرر أخبار
الأئمة الأطهار : ، هو الجامع الذي
لم يكتب قبله ولا بعده جامع مثله لاشتماله مع جمع الاخبار على تحقيقات دقيقه
وبيانات وشروح لها غالبا لا توجد في غيره وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء وقد هيأ
الله أسباب هذا الجمع للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المولود
سنة ١٠٣٧ ، الموافقة لعدد جامع كتاب بحار الأنوار والمتوفى كما قيل سنة ١١١١
الموافقة
لعدد مادة ( غم
وحزن ) والصحيح ما قيل في تاريخه بالفارسية مصرحا باليوم والشهر والسنة مطابقا
لسنة ١١١٠
ماه رمضان چه
بيست وهفتش كم شد
|
|
تاريخ وفات باقر
اعلم شد
|
وقد ألف شيخنا
العلامة النوري كتابه ( الفيض القدسي ) في ترجمه العلامة المجلسي سنة ١٣٠٢ أطرأه
فيه بما يستحقه من التبجيل وذكر تواريخه وتصانيفه وتراجم مشايخه وتلاميذه وجملة من
أقربائه وأرسله إلى الموفق الصالح السعيد الحاج محمد حسن الملقب بـ ( كمپاني )
الأصفهاني أمين دار الضرب بطهران حين أراد طبع مجلدات كتاب البحار فجعله مقدمه
الطبع له فلله در المتصدي لطبعه بما وفقه الله تعالى لخدمة نشر آثار أهل البيت : وجزاه الله خير الجزاء وشكر مساعيه الجليلة ، شرع في طبعه
سنة ١٣٠٣ وكان يخرج من تحت الطبع مجلدا مجلدا إلى حدود سنة ١٣١٤ التي توفي فيها
المتصدي المذكور بطهران وحمل طريا إلى النجف الأشرف ودفن في الحجرة المتصلة
بالمنارة الجنوبية في الإيوان الذهبي فتمم بعده ولده الرشيد الحاج حسين آقا قليلا
مما بقي وكمل طبع الجميع سنة ١٣١٥ وقد صرف في سبيله أموالا جزيلة لكنه أهدى جميع
النسخ إلى العلماء تبرعا وعدد مجلداته على ما قرره المؤلف أولا خمسة وعشرون مجلدا
ولما كبر المجلد الخامس عشر جعل شطرا منه في مجلد آخر فصار المجموع ستة وعشرين
مجلدا ، وهذا فهرسها على نحو الإجمال والإشارة إلى كليات ما احتوت عليه تلك
المجلدات وما تكرر طبعه منها وما يتعلق بها من الترجمة والاختصار.
(
المجلد الأول ) في العقل والجهل وفضل العلم والعلماء وحجية الاخبار واستخراج بعض القواعد
عنها وإبطال القياس في أربعين بابا في اثني عشر ألف بيت وبدأ في مقدمته بخمسة فصول
(١) في مصادره
(٢) في بيان اعتبارها (٣) في بيان الرموز (٤) في بيان كليات
أسانيد الكتب (٥) في بيان مفتتح بعض الكتب ، وطبع المجلد الأول مع الثاني بالهند
طبعا منقحا معربا مجدولا في ( ١٧ ـ ج ٢ ـ ١٢٤٨ ) وطبعا أيضا في تبريز قبل طبع أمين
الضرب سنة ١٣٠١ كما أنه ترجمهما بعض الأصحاب إلى ( الفارسية ) لبعض أبناء ملوك
الهند المعبر عنه في الكتاب بـ ( شاه زاده ) السلطان محمد بلند أختر ، والظاهر أنه
ابن السلطان ناصر الدين أبي الفتح محمد شاه الهندي المتوفى سنة ١١٦١ المنسوب إليه
الزيج المشهور باسمه الملقب بـ ( روشن أختر ) بن جهان شاه الملقب بخجسته أختر ،
وللمجلد الأول ترجمه أخرى اسمها ( عين اليقين ) مطبوع بإيران ، يأتي.
(
المجلد الثاني ) في التوحيد وأسماء الله الحسني وغير العدل والإرادة من صفاته العليا وفيه
تمام الجزء الأول من توحيد المفضل وتمام رسالة الإهليلجة للإمام الصادق 7 مع شرحه لهما وشرح جملة من الخطب ، فرغ منه سنة ١٠٧٧ في أحد
وثلاثين بابا في ستة عشر ألف بيت ومر طبعه بالهند وتبريز مع المجلد الأول وكذا
ترجمته أيضا وللمجلد الثاني ترجمه أخرى اسمها ( جامع المعارف ) مطبوع بإيران.
(
المجلد الثالث ) في العدل والمشية والإرادة والقدرة والقضاء والهداية والإضلال والامتحان
والطينة والميثاق والتوبة وعلل الشرائع ومقدمات الموت وأحوال البرزخ والقيامة
وأهوالهما والشفاعة والوسيلة والجنة والنار. في تسعة وخمسين بابا في ثلاثين ألف
بيت.
(
المجلد الرابع ) في الاحتجاجات والمناظرات الصادرة عن الصحابة والأئمة المعصومين : على ترتيبهم واحدا بعد واحد وفي آخره احتجاجات بعض العلماء
مثل الشيخ المفيد والسيد المرتضى وغيرهما في
ثلاثة وثمانين
بابا في ستة عشر ألف بيت ، فرغ منه سنة ١٠٨٠ وطبع قبل طبع أمين الضرب في تبريز سنة
١٣٠١.
(
المجلد الخامس ) في قصص الأنبياء والمرسلين ، من آدم إلى الخاتم 6 ، وفيه إثبات
عصمتهم والجواب عن الاعتراضات عليها في ثلاثة وثمانين بابا في أربعين ألف بيت.
(
المجلد السادس ) في أحوال سيدنا ونبينا خاتم الأنبياء 6 من الولادة إلى
الوفاة وأحوال جملة من آبائه وذكر أصحاب الفيل وحفر زمزم وأحوال مكة وشرح حقيقة
الإعجاز وبيان معجزاته وإعجاز القرآن وذكر وقايع حياته وغزواته إلى وفاته ، وفي
آخره ذكر حالات سيدنا سلمان وأبي ذر وعمار والمقداد وبعض آخر من أصحابه في اثنين
وسبعين بابا في سبعة وستين ألف بيت ، ولما نفدت نسخ هذا المجلد لكثرة طالبيه أعيد
طبعه على الحروف ثانيا سنة ١٣٢٣ في طهران ، وترجمته إلى ( الفارسية ) لبعض الأعلام
نذكرها في حرف التاء.
(
المجلد السابع ) في الإمامة الإلهية وشرائطها والأحوال المشتركة للأئمة : من ولادتهم وغرائب شئونهم وعلومهم وفضلهم على الأنبياء
وثواب محبتهم وفضل ذريتهم ، وفي آخره احتجاجات الشيخ المفيد والشريف المرتضى
والشيخ الطبرسي في تفضيلهم في مائة وخمسين بابا في أحد وثلاثين ألف بيت ، طبع هذا
المجلد في تبريز سنة ١٢٩٤ قبل طبع أمين الضرب ومختصره لآقا رضي بن محمد نصير بن
المولى عبد الله الذي هو أخ العلامة المجلسي يأتي في الميم ، ومختصره الآخر
الموسوم بجامع الأنوار لآقا نجفي الأصفهاني يأتي أيضا.
(
المجلد الثامن ) في الفتن بعد النبي 9 وسيرة
الخلفاء وما وقع
في أيامهم من الفتوح وغيرها وكيفية حرب الجمل وصفين والنهروان وشرح أحوال معاوية
في الشام ومعاملاته مع أهل العراق وذكر أحوال بعض خواص أمير المؤمنين 7 وشرح جملة من الأشعار المنسوبة إليه وشرح بعض كتبه في اثنين
وستين بابا في أحد وستين ألف بيت ، وطبع أولا في تبريز سنة ١٢٧٥ ، وترجمه إلى (
الفارسية ) المولى محمد نصير بن المولى عبد الله بن المولى محمد تقي المجلسي والد
آقا رضي الآنف ذكره ، وله ترجمه أخرى تسمى ( مجاري الأنهار ) يأتي ( المجلد التاسع
) في أحوال أمير المؤمنين 7 من ولادته إلى
شهادته وأحوال أبيه أبي طالب وذكر إيمانه وأحوال جملة من أصحابه والنصوص الواردة
على الأئمة الاثني عشر : في مائة وثمانية
وعشرين بابا في خمسين ألف بيت ، طبع في تبريز أولا سنة ١٢٩٧ ، والنصف الأخير منه
الذي عليه وقفية المصنف له بخطه سنة ١٠٨٦ موجود في الخزانة الرضوية ، وترجمته لآقا
رضي بن المولى محمد نصير ابن المولى عبد الله بن المولى محمد تقي الأصفهاني يأتي
في التاء.
(
المجلد العاشر ) في أحوال سيدة النساء فاطمة الزهراء 3 وفضائلها ومناقبها
ومحنها ومصائبها وأحوال سيدنا الإمام أبي محمد الحسن المجتبى 7 ومصائبه إلى وفاته وأحوال سيد الشهداء الإمام أبي عبد الله الحسين
7 ووقايع شهادته وأحوال
المختار وأخذه الثأر في خمسين بابا في تسعة وعشرين ألف بيت ، طبع مكررا في تبريز
وغيره ، وترجمته للمفتي مير محمد عباس يأتي في التاء ، وكذا ترجمته لميرزا محمد
علي المازندراني الساكن في شمس آباد أصفهان ، كما يأتي ترجمته الموسومة بـ ( محن
الأبرار ) ويأتي أيضا ترجمته بلغة ( أردو ) المطبوعة في ثلاثة أجزاء فيما يتعلق
بسيدتنا فاطمة الزهراء والإمام
المجتبى وسيد
الشهداء :.
(
المجلد الحادي عشر ) في أحوال الأئمة الأربعة بعد الحسين الشهيد وهم علي بن الحسين السجاد ومحمد
بن علي الباقر وجعفر بن محمد الصادق وموسى بن جعفر الكاظم : ، ذكر فيه بعض تواريخهم وفضائلهم ومناقبهم وبعض معجزاتهم
وكراماتهم وتراجم جماعة من أصحابهم وذراريهم في ستة وأربعين بابا في ثمانية عشر
ألف بيت.
(
المجلد الثاني عشر ) في أحوال الأئمة الأربعة قبل الحجة 7 وهم أبو الحسن علي
بن موسى الرضا وأبو جعفر محمد بن علي التقي الجواد وأبو الحسن علي بن محمد الهادي
التقي وأبو محمد الحسن بن علي الزكي العسكري 7 فيه ذكر أحوالهم
وأحوال بعض أصحابهم في تسعة وثلاثين بابا في اثني عشر ألف بيت ،
(
المجلد الثالث عشر ) في أحوال الحجة المنتظر 7 وسماه في آخره
بكتاب ( الغيبة ) ذكر فيه أحواله من ولادته ونصوص إمامته وعلة غيبته وعلائم ظهوره
وذكر بلاده وأولاده وقصة الجزيرة الخضراء وفيه إثبات الرجعة وتراجم أصحاب الحجة
وبعض من تشرف بخدمته في أربع وثلاثين بابا في أحد وعشرين ألف بيت ، وفرغ منه سنة
١٠٧٨ ، وطبع مكررا منها في تبريز سنة ١٣٣٢ ، ترجمه إلى ( الفارسية ) بعض علماء
الهند بأمر پادشاه بيگم زوجة السلطان نصير الدين حيدر وترجمه أيضا ميرزا علي أكبر
الأرومي ، وطبعت ترجمه الشيخ حسن بن محمد ولي الأرومي المعاصر للسلطان محمد شاه في
طهران سنة ١٣٢٩ ، كما طبع أيضا ( استدراك ) شيخنا العلامة النوري عليه الموسوم بـ
« جنة المأوى »
(
المجلد الرابع عشر ) في السماء والعالم وحدوثهما وأجزائهما من الفلكيات
والملك والجان
والإنسان والحيوان والعناصر والأزمنة والأمكنة ، وفيه أبواب الصيد والذبائح
والأطعمة والأشربة وتمام كتاب ( طب النبي ) وكتاب ( طب الرضا ) في مائتين وعشرة
أبواب في ثمانين ألف بيت ، وترجمته إلى ( الفارسية ) لآقا نجفي الأصفهاني كما ذكر
في فهرس تصانيفه يأتي
(
المجلد الخامس عشر ) الإيمان والكفر وهو في ثلاثة أجزاء (١) الإيمان وشروطه وصفات المؤمنين وفضلهم
وفضل الشيعة وصفاتهم (٢) الأخلاق الحسنة والمنجيات (٣) الكفر وشعبة والأخلاق
الرذيلة والمهلكات في مائة وثمانية أبواب في عشرين ألف بيت وترجمته ( الفارسية )
مطبوعة كان في عزم العلامة المجلسي أول ما رتب الأبواب أن يدخل أبواب العشرة في
هذا المجلد كما ذكرها في فهرسه لكنه عدل عنه وقال في أول هذا المجلد ( قد أفردت
لأبواب العشرة كتابا لصلوحها لجعلها مجلدا برأسها وإن أدخلناها في هذا المجلد في
الفهرس ) ولما كان السادس عشر على ما رتبه أولا في الآداب والسنن والسابع عشر في
المواعظ وهكذا مرتبا إلى تمام الخمسة والعشرين فبعد إخراج أبواب كتاب العشرة عن
الخامس عشر تعين أن يكون ( كتاب العشرة ) هو السادس عشر مع أن الآداب والسنن كان
السادس عشر من الأول فمن هذا الوجه تكرر المجلد السادس عشر.
(
المجلد السادس عشر ) الذي انتزعه المؤلف عند ترتيب المجلدات عن المجلد الخامس عشر وجعله كتابا
مستقلا بعنوان ( كتاب العشرة ) وطبع بعده لأنه كقطعة منه انفصلت عنه فجعل في
الترتيب بعده وهو في أبواب العشرة وحقوق المعاشرين من الوالدين والأرحام والإخوان
وكيفية معاشرتهم في مائة وثمانية أبواب في تسعة عشر ألف بيت ، ومنتخبه جوامع
الحقوق
(
المجلد السادس عشر ) على حسب الترتيب الأول في الآداب والسنن
والأوامر والنواهي
والكبائر والمعاصي ويعرف بالزي والتجمل أيضا فيه أبواب التطيب والتنظيف والاكتحال
والتدهن والمساكن وأبواب السهر والنوم والسفر وأبواب جوامع المناهي والكبائر
والمعاصي والحدود على ما فصله في فهرس أبوابه مجموعها مائة واحد وثلاثون بابا ،
ولما كانت النسخة التي طبع عنها هذا المجلد لم يوجد فيها الا مجرد عناوين أكثر
الأبواب الأخيرة من المناهي والكبائر والمعاصي والحدود المذكورة جميعها في الفهرس
أسقطوا هذه العناوين المجردة عن الحديث في الطبع لعدم الفائدة فخرج هذا المجلد عن
الطبع ناقصا لكنا ظفرنا سنة ١٣٣٠ بمعاونة مولانا العلامة الشيخ ميرزا محمد
الطهراني بنسخة كاملة كتبت فيها بعد عنوان كل باب أحاديث الباب وهي نسخه عصر
المصنف أو قريب منه من كتب خزانة العالم الجليل السيد محمد بن علي الحسني الحسيني
البغدادي المعروف بالعطار ـ لسكناه في سوق العطارين ببغداد ـ المتوفى بها سنة ١١٧١
وعليها تملكه بخطه وقد وقفها مع سائر كتب خزانته حفيده السيد عيسى بن السيد مصطفى
بن السيد محمد المذكور ، وتوفي السيد عيسى سنة ١٢٣٤ ، وكان المتولي لها سنة ١٣٣٠
السيد حسين بن عيسى بن محمد بن السيد عيسى الواقف لها وكان لا يبرزها للناس مخافة
التلف لكنه استنسخ هذه القطعة بخطه المحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس القمي في عدة
أيام في الكاظمية في بعض أسفاره وأشار إلى وجودها عنده في سفينة البحار في مادة (
قمر ) عند ذكر القمار ، ونسخه أخرى كتبت عن خطه وأهديت إلى الحاج محمد حسين آقا
ابن الحاج أمين الضرب بطهران كي يسعى في طبع هذه القطعة التي لا تتجاوز أربعة آلاف
بيت ، لكنه لم يطبع بعد وجرى على أصل النسخة ما جرى على بقية الكتب الموقوفة بعد
وفاه متوليها السيد حسين المذكور.
(
المجلد السابع عشر ) في المواعظ والحكم من الله تعالى في القرآن والأحاديث القدسية ومن النبي 9 ومن الأئمة المعصومين : على ترتيبهم واحدا
بعد واحد وفي آخره موعظة ( بلوهر الحكيم ليوذاسف بن الملك ) في ثلاثة وسبعين بابا
في ستة عشر ألف بيت ، وترجمته ( بالفارسية ) تسمى حقايق الأسرار ، والاستدراك عليه
لشيخنا العلامة النوري سماه معالم العبر وهو مطبوع معه ، وطبع السابع عشر أولا في
تبريز مع مستدركه سنة ١٢٩٧ على نفقة الحاج ميرزا محمود الأميني القزويني العالم
الجامع للفنون المنزوي عن عوام الناس والمأنوس بمكتبته النفيسة إلى أن توفي سنة
١٣١٩.
(
المجلد الثامن عشر ) في جزءين الطهارة في ستين بابا والصلاة في مائة واحد وستين بابا ، وفيه أدعية
الأسابيع وصلواتها وصلوات الحاجات وتمام رسالة إزاحة العلة في معرفة القبلة لشاذان
بن جبرئيل كما مر كلها في مائة ألف وألف وخمسمائة بيت ، وملخص الربع الأخير من
الصلاة يأتي في الميم ، وطبع هذا المجلد أيضا عن نسخه ناقصة ومحل النقص في كتاب
الصلاة في آخر ص ٧٥١ ما بين باب فضل يوم الجمعة وليلتها وباب أعمال يوم الجمعة
وآدابه ، والنسخة الموجودة المشتملة على هذه النقيصة كانت عند شيخنا العلامة
النوري وهي نسخه مصححة ناقصة من أولها إلى باب نوافل العصر وهي بخط جيد وعلى
هامشها حواش بخط السيد شبر بن محمد بن ثنوان الحويزي المشعشعي وقد استنسخ النقيصة
عنها جمع من الأفاضل وألحقوها بنسخهم المطبوعة وهي تقرب من اثنتي عشرة صفحة من
صفحات البحار في سبعمائة بيت تقريبا.
(
المجلد التاسع عشر ) في جزءين أولهما في القرآن وبيان فضائله وآداب تلاوته وثوابها ووجوه إعجازه
وفضائل كل سورة منه وفيه تمام
تفسير النعماني
المروي عن أمير المؤمنين ( ع ) في أصناف آيات القرآن وأنواع علومه النيف والستين
نوعا واحتجاجاته ( ع ) لدفع التناقض والاختلاف في القرآن في مائة وثلاثين بابا ،
وثانيهما في الذكر وأنواعه وآداب الدعاء وشروطه والأدعية المتفرقات والأعواذ
والأحراز وأدعية الأوجاع والمناجاة وبعض الأدعية المشهورة مثل أدعية السر والدعاء
السيفي والأدعية الجامعة والصحف الإدريسية في مائة واحد وثلاثين بابا ومجموع
الجزءين يقرب من ثلاثين ألف بيت.
(
المجلد العشرون ) في أبواب الزكاة والصدقة والخمس والصوم والاعتكاف وأدعية شهر رمضان وأعمال
سائر الشهور في مائة واثنين وعشرين بابا في أربعة وعشرين ألف بيت.
(
المجلد الحادي والعشرون ) في الحج والعمرة وأحوال المدينة والجهاد والرباط والأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر في أربعة وثمانين بابا ، فيما يقرب من تسعة آلاف بيت.
(
المجلد الثاني والعشرون ) في المزار في أربعة وستين بابا في ثلاثين ألف بيت ، طبع المزار أولا في تبريز
طبعا مغلطا للغاية سنة ١٣٠١ ، واختصر المزار بعض فضلاء أسترآباد كما يأتي بعنوان
المختصر.
(
المجلد الثالث والعشرون ) في العقود والإيقاعات ، في مائة وثلاثين بابا في أحد عشر ألف بيت.
(
المجلد الرابع والعشرون ) في الأحكام الشرعية وينتهي إلى الديات في ثمانية وأربعين بابا في ثلاثة آلاف
بيت ، ونسخه الأصل منه بخط مؤلفه العلامة المجلسي عند ميرزا فضل الله بن شيخ
الإسلام الزنجاني ( المجلد الخامس والعشرون ) في الإجازات وفيه تمام فهرس الشيخ
منتجب الدين ومنتخب علماء الشيعة من ( سلافة العصر ) وأوائل كتاب
الإجازات للسيد بن
طاوس والإجازة الكبيرة لبني زهرة وإجازة الشهيد الأول والشهيد الثاني والمحقق
الكركي وصاحب المعالم وغيرها من الإجازات كإجازات والده وبعض مشايخه له وإجازاته
لبعض تلاميذه.
بالرغم من أي هلجة
قد صار ( بحار الأنوار ) مصدرا لكل من طلب بابا من أبواب علوم آل محمد 6 كما وصفه بذلك مؤلفه في أوله ، وقد استعان بهذا الكتاب
القيم جل من تأخر عن مؤلفه العلامة المجلسي في تصانيفهم المجاميع الكبار مثل (
جامع المعارف والأحكام ) و ( حدائق الجنان ) و ( معارج الأحكام ) وغيرها وذلك لأن
أكثر مآخذ البحار من الكتب المعتمدة والأصول المعتبرة القليلة الوجود التي لا يسهل
التناول عنها لكل أحد ، حتى أن شيخنا العلامة النوري مع ما يسر الله تعالى له من
المكتبة النفيسة لم يظفر بجملة من مآخذه ولو بالاستعارة فاحتاج في تأليف مستدركه
على الوسائل أن ينقل عن تلك الكتب بواسطة كتاب ( البحار ) كما صرح به في أول خاتمة
المستدرك ، فبوسعنا أن نقول إن أكثر مصنفات المتأخرين عنه مستقاة من تلك البحار
ومرتوية منها ، وأما الكتب المتعلقة به بالخصوص فهي أيضا كثيره أشرنا إلى جملة
منها بعنوان الترجمة لما ذكرناه من المجلدات مما يقرب من عشرين مجلدا ، وإليك
البواقي (١) جامع الأنوار في مختصر سابع البحار (٢) جامع المعارف في ترجمه ثاني
البحار (٣) جوامع الحقوق في انتخاب المجلد السادس عشر (٤) جنة المأوى في استدراك
الثالث عشر (٥) حقايق الأسرار في ترجمه السابع عشر من البحار (٦) درر البحار في
الانتخاب عن جملة مجلداته (٧) سفينة البحار في الفهرس العام لجميع مطالبه على ترتيب
حروف الهجاء (٨) الشفاء في أخبار آل المصطفى في جمع أحاديث كتب العبادات
من البحار مع
أحاديث الوافي ، ويقال له الشافي في الجمع بين البحار والوافي (٩) العوالم الذي هو
بحار بغير صورته كما وصفه به شيخنا في الفيض القدسي (١٠) عين اليقين في ترجمه
المجلد الأول منه (١١) فهرس أبوابه المطبوع بطهران سنة ١٣٥٢ المسمى بمفتاح الأبواب
(١٢) فهرس أحاديثه مع تعيين محالها في الكتب المأخوذ عنها (١٣) فهرس الكتب التي هي
مآخذ البحار مفصلا وكأنه شرح للفصل الأول من مقدمه البحار (١٤) فهرس منتخب جملة من
مطالبه (١٥) مجاري الأنهار في ترجمه ثامن البحار (١٦) محن الأبرار في ترجمه عاشر
البحار (١٧) مستدرك البحار الذي كان تأليفه من آمال العلامة المجلسي وقد وعد به
كرارا ولم يمهله الأجل لكن استدرك في عصرنا على كثير من أبواب تمام مجلداته ولا
سيما مجلد الإجازات منه فإنه بلغ استدراكه أربع مجلدات ضخام كما ذكرناه في عنوان
الإجازات (١٨) مستدرك الوافي الذي هو تلخيص للبحار (١٩) مصابيح الأنوار في فهرس
أبوابه لتسهيل استدراكها (٢٠) معالم العبر في استدراك السابع عشر ٢١ ملخص الربع
الأخير من كتاب الصلاة منه ٢٢ المنتخب من جميع البحار ، وكلها تأتي في محالها.
(
٤٤ : بحار الدموع ) في أيام الأسبوع هو من
كتب المقاتل ، ويظهر من الفهارس أنه مطبوع.
(
٤٥ : بحار العلوم ) يبحث فيه عن مباحث
الإلهيات والكائنات العلوية والكائنات السفلية وعن أحوال النبي ( ص ) وبعض
الواجبات وأسرارها وبعض أعمال القلب إلى غير ذلك أوله ( الحمد لله الذي أنزل على
عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا قيما لينذر بأسا شديدا ) وذكر في الديباجة ما ملخصه
إن الله تعالى علم نبيه جميع العلوم وأودع النبي 9
أمير المؤمنين 7 جميع ما علمه الله تعالى من الإلهيات والكائنات العلوية
والسفلية وغيرها ، ثم قال ما لفظه ( وأنا الصادق جعفر بن محمد سمعتها عن أبي وهو
عن أبيه وهو عن أبيه وهو عن أخيه وأبيه وهما عن أبيهما وأحررها في هذه الصحيفة ،
المخزن الأول في الإلهيات ) وقال في الأثناء أيضا نظير هذا الكلام وكتب في آخر
النسخة ( تم كتاب بحار العلوم من تصنيفات مولانا الإمام الصادق 7 ) لكنه يبدو في أول وهلة لكل ممارس في كلمات الأئمة : ومتدرب في الأحاديث المروية عنهم والرسائل المنسوبة إليهم
أنه ليس تأليف هذا الكتاب وترتيبه عنهم : ، ولعل مؤلفه
لغاية اطمينانه بحقية ما أورده في الكتاب وبأنه مأخوذ عنهم : أبرزه بصورة قول الصادق 7 وإنه يقول سمعته
عن أبي عن آبائه إلى النبي 9 ، ويؤمي إلى ذلك
قول المؤلف في آخره فما قلته هو حق وصدق من الله ورسوله وما اخترعته من فؤادي كما
أن الأشاعرة اخترعوا مسائل عن أنفسها لا عن الله وعن رسوله ونحن ما قلنا الا ما
أمر الله لنا ومنه يظهر أن تأليفه كان بعد بروز مذهب الأشاعرة وهم المنتمون إلى
مؤسس مذهبهم أبي الحسن علي بن إسماعيل الأشعري المولود سنة ٢٦٠ والمتوفى سنة ٣٢٤ ،
فالتأليف يكون في القرن الرابع أو بعده والإمام الصادق 7 توفي سنة ١٤٨ والنسخة التي رأيتها ضمن مجموعة في مكتبة
الشيخ علي آل كاشف الغطاء ليست عتيقة وهي بخط المولى محمد علي بن محمد باقر التوني
سنة ١٢٥٣ ، لكن ذكر بعض الأفاضل أن صاحب الرياض ظفر بنسخة عتيقة وذكر خصوصيات
الكتاب كما ذكرناها.
(
٤٦ : بحار النوائب ) من كتب المقاتل في أربعة
أجزاء بلغة أردو
مطبوع ، للمولوي
السيد ابن الحسن الجارجوي اللكهنوي المولود سنة ١٢٨٨ ، وله كتاب إرث الخيار ،
والترابية ، والرأي الصائب ، وغيرها
(
٤٧ : بحث التحذير ) رسالة للسيد القاضي نور
الله المرعشي الشهيد سنة ١٠١٩ كذا ذكر في فهرس تصانيفه المنقول في ( نجوم السماء )
بعد ذكره ( البحر الغزير ) الآتي فلا يحتمل اتحادهما بوقوع التصحيف
(
٤٨ : البحر ) للشيخ الإمام قطب الدين
أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى بقم سنة ٥٧٣ ، ذكر في أمل
الآمل نسبة الكتاب الموسومب « البحر » إليه ولم يذكر سائر خصوصياته.
(
٤٩ : كتاب البحر ) كتاب كبير عظيم في فقه
الشافعي بل أفضل ما صنف في فقه الشافعي كما حكاه عن فقهاء خراسان في كتاب معجم
البلدان في لفظ رويان في ترجمه مؤلفه القاضي أبي المحاسن عبد الواحد بن إسماعيل بن
محمد بن أحمد الروياني شهيد الإسماعيلية في عاشوراء سنة ٥٠١ أو ٥٠٢ في جامع آمل
وصرح صاحب الرياض بتشيعه وكونه في ستار التقية وعبر عنه في مرآة الجنان ببحر
المذهب قال وهو من أطول كتب الشافعية.
(
٥٠ : بحر الأسرار ) أو السبع المثاني منظوم
فارسي في المعارف وفيه شرح حديث الحقيقة المروي عن كميل بن زياد النخعي ، للطبيب
العارف ميرزا محمد تقي الكرماني الملقبب « مظفر » علي شاه رأيت نسخه منه في طهران
عند البارع الأديب الشيخ علي الملقب بـ « صدر التفريشي » وعليها تملك سنة ١٢٨٤.
(
٥١ : بحر الأسرار ) في الختوم والطلسمات
فارسي ، للحاج الشيخ يوسف بن أحمد الرشتي المعاصر ، عده من تصانيفه في آخر ( طومار
عفت ) ومر له
الآيات البينات
(
٥٢ : بحر الأصداف ) حاشية وشرح لتفسير الكشاف
، من أوله إلى آخره للعلامة قطب الدين محمد بن محمد الرازي البويهي المتوفى سنة
٧٦٦ تلميذ العلامة الحلي وأستاذ الشيخ الشهيد ، وله تحفه الأشراف أيضا في شرح
الكشاف الآتي أنه في مجلدات وإنه أكبر من بحر الأصداف هذا الموجودة نسخه منه في
مكتبة السيد محمد العلي الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني فإنه في مجلد واحد
يقرب من عشرين ألف بيت ، ولعل كتابته في حدود سنة ٨٠٠ أوله ( الحمد لله الذي أنزل
الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا ونزله معجزه له فقال قل لئن اجتمعت الجن
والإنس على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا )
وآخره ( فرغت من كتابه هذه الحواشي ، ١٣ ـ ج ٢ ـ ٧٣٣ ) وعلى ظهر النسخة إجازة
كبيرة تقرب من مائة بيت يذكر فيها سند قراءة القراء واحدا عن واحد ، ومن الأسف أن
خطوطها ممسوحة لا يظهر منها الا شبه بعض الكلمات.
(
٥٣ : بحر الأنساب ) المأخوذ من الدرر المضيئة
لبعض الأصحاب قال السيد هبة الدين الشهرستاني إنه رأى نسخه منه في بعلبك في أحد
بيوت آل المرتضى.
(
٥٤ : بحر الأنساب ) الفارسي الموجودة نسخته
المخطوطة في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسه.
(
بحر الأنساب ) الموسوم بالمشجر الكشاف
لأصول السادة الأشراف
(
٥٥ : بحر الأنساب ) مشجر كبير في أنساب العرب
القحطانية وأنساب الفرس وغيرهم من آدم إلى عصر التأليف كتب في آخر النسخة ( تم
كتاب شجرة أنساب العلوية والجعفرية والعقيلية والعباسية والهاشمية
وباقي أنساب قريش
والعرب من القبائل القحطانية وغيرها بحمد الله تعالى وحسن توفيقه في بلاد تركستان
من بلاد العجم في شهر شعبان سنة سبع وستمائة نقلتها من أصل بحر الأنساب ) وفي أول
النسخة تقريظ مبسوط حك منه السطر الأخير الذي فيه توقيع المقرظ وتاريخه وفي ذيل
هذا التقريظ قرظه الشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي صاحب
العوالي والمجلي وغيرهما بما فيه إطراء الكتاب والحكم بصحته وجواز الأخذ منه
والجزم باعتباره الحاصل له من مطالعة الكتاب من أوله إلى آخره ، وكتب جميع ذلك
بخطه في المشهد الرضوي في ( ٩ ـ ع ١ ـ ٨٩٥ ) وبعد خط ابن أبي جمهور تذكار من السيد
جلال بن نعمة الله بن جلال بن نظام بن وجيه الدين زنگي بن أبي المعالي الحسيني
كتبه لأجل افتخار السادات السيد علي بن السيد حسن بادجاني سنة ٨٩٨ ، وعلى النسخة
تملك السيد محمد بن محمد تقي بن السيد رضا بن آية الله بحر العلوم الطباطبائي
النجفي المتوفى سنة ١٣٢٦ وتاريخ تملكه سنة ١٢٩٩ وبعده تملك ابنه السيد جعفر سنة
١٣٢٧ ، وهي نسخه نفيسة جدا رأيتها في الكاظمية سنة ١٣٤٠ وقد استنسخ عن هذه النسخة
السيد حسين بن أحمد بن حسين بن إسماعيل الحسني النجفي المعروف بالسيد حسون البراقي
نسخه بخطه في سنة ١٣٢١ وأتعب نفسه في تصحيحها ومقابلتها مع الأصل ، ونسخه السيد
حسون موجودة في خزانة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين الكاظمي ، وهو من كتب
الأنساب المعتمدة المصدقة للنسابين ، وقد ينقل عنه الشيخ أبو الحسن الشريف الفتوني
في كتابه في النسب بعنوان بحر الأنساب.
(
٥٦ : بحر الأنساب ) مختصر في آل علي بن أبي طالب
7 أوله ( الحمد لله الذي لا
يبلغ مدحته القائلون ) ذكره في كشف الظنون
(
٥٧ : بحر الأنساب ) للسيد النسابة جمال الدين
المعروف بابن عنبة أحمد بن علي بن الحسين بن علي بن المهنا الحسني مؤلف كتابي (
عمدة الطالب ) الكبرى والصغرى المخنصر منه وأنساب الطالبيين الفارسي كما مر ـ المتوفى
بكرمان في سابع صفر سنة ٨٢٨ ، مرتب على مقدمه وخمسة فصول ، يوجد في المكتبة
الخديوية كما في فهرسها
(
٥٨ : بحر الأنساب ) ورياض الأنساب ، فارسي
لميرزا محمد بن محمد رفيع الملقبب « ملك الكتاب » الشيرازي صاحب آثار الأحزان نزيل
بمبئي ، ذكر فيه أنه من ولد حبيب بن مظاهر الأسدي ، طبع في بمبئي سنة ١٣٣٥ ، مرتب
على مقدمه وأربعة چمنات واثني عشر گلشنا وخاتمة.
(
٥٩ : بحر الأنوار ) لآقا نجفي الأصفهاني
الشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي صاحب الحاشية على المعالم ،
ذكره في آخر كتابه جامع الأنوار المطبوع سنة ١٢٩٧ ، وتوفي عصر يوم الأحد الحادي
عشر من شعبان سنة ١٣٣٢ كما ضبطه في يومه الشيخ محمد علي المعلم الأصفهاني وكتب به
إلينا.
(
٦٠ : بحر البكاء ) مقتل بلغة أردو ، مطبوع
بالهند كما في فهارسها.
(
٦١ : بحر البكاء ) منظوم فارسي في المراثي
من بحر التقارب في خمسة آلاف وخمسمائة وخمسين بيتا لميرزا محمد التنكابني المتوفى
بإخبار ولده ( ٢٨ ـ ج ٢ ـ ١٣٠٣ ) قال في قصصه نظمت فيه المصائب من أول خروج الحسين
7 من المدينة إلى رجوع أهل
بيته الطاهرات إليها.
(
٦٢ : بحر الجواهر ) في اللغة العربية ، مطبوع
كما في بعض الفهارس
(
٦٣ : بحر الجواهر ) فارسي في علم الدفاتر
وقوانين حساب السياق الفارسي للسيد ميرزا عبد الوهاب بن محمد أمين الشاهشاني
الحسيني
طبع بطهران سنة
١٢٧١ و١٢٩٧ مرتب على بحرين وساحل وكل بحر على شطوط في كل شط أنهار ولكل نهر رشحة
وجداول وفي الرشحة سحائب لكل سحابة قطرات وهو كتاب مبتكر في فنه.
(
٦٤ : بحر الجواهر ) لذخر يوم الآخر ، للمولى
محمد علي الشهير بالفقيه ابن ميرزا محمد بن إبراهيم بن إسماعيل التبريزي ، فارسي
في مجلدين كلاهما في الأحكام الفرعية والأخلاقية والمواعظ مستشهدا ببعض الأشعار
الحكمية ، فرغ من مجلده الأول سنة ١٢٧١ وطبع ، أوله ( الحمد لله الذي احتجب عن
الابصار ) مرتب على مقدمه وأربعة عشر بابا وخاتمة ، وشرع في المجلد الثاني الموسومب
« نفايس الجواهر » سنة ١٢٧٨ ، وطبع في تبريز سنة ١٣٢٣ كما يأتي.
(
٦٥ : بحر الجواهر ) في الطب للطبيب الماهر
محمد بن يوسف الهروي شرح فيه أسماء الأدوية وبعض الأغذية للمرضى والمفردات الطبية
واصطلاحات الأطباء وبعض تراجم مشاهيرهم ورتب كل هذه الأسماء على الحروف ، ألفه
باسم ظهير الدولة والدين محمد الشهيرب « أمير بگ » وفرغ منه في آخر رجب سنة ٩٣٨ ،
وباشر طبعه ثانيا في طهران سنة ١٢٨٨ ميرزا سيد رضي الطبيب الشهير نزيل طهران ابن
ميرزا محمد حسين الطباطبائي السمناني.
(
٦٦ : بحر الجواهر ) لاستجمام النفس ونفي
الخواطر مجموعة على سنن الكشكول غير مبوب ولا مفصول جمع فيه بين الأشباه والنظائر
، عبر مؤلفه عن نفسه بقوله ، داعي ربه المجيب همايون بن جلال الدين محمد الطبيب
أوله ( الحمد لله الذي استحمد إلى عباده بموجبات المحامد ) والمؤلف معاصر للشيخ
البهائي لكن تأليفه كان بعد وفاه الشيخ لإكثاره النقل عنه داعيا له بـ « 1 » وهو كتاب كبير في خمسمائة وخمس
صفحات كل صفحة
يقرب من خمسين بيتا ، ذكر في صفحة ٣٥٤ قصة عجيبة شاهدها في سنة نيف وثلاثين وألف
وأورد في الكتاب بعض أشعاره منها قوله في مدح أمير المؤمنين 7 : ـ
بر مسند تطهير
شهنشاه كه شد
|
|
در مصحف دين چه
قل هو الله كه شد
|
از خوان ويطعمون
إفطار كه كرد
|
|
وز رتبه سماء
فضل را ماه كه شد
|
وأدرج فيه تحقيقات
دالة على غاية فضله ومهارته في أنواع من العلوم رأيت النسخة عند الشيخ محمد باقر
بن الشيخ محمد حسين التمامي شيخ الإسلام الشيرازي المولود سنة ١٢٧٨ مؤلف مجموعة
التمامي الآتي في الميم ، وقد نقل فيه جملة من فوائد هذا الكتاب وهي نسخه جيدة بخط
السيد أحمد بن محمد الموسوي كتبها سنة ١٠٧١.
(
٦٧ : بحر الجواهر الخاقاني ) وصرح اللآلي : للسيد ميرزا محمد باقر ملاباشي ابن ميرزا سيد محمد الطبيب
الموسوي الشيرازي المعاصر للسلطان فتح علي شاه ، وبما أن السلطان كان يلقب في شعره
بـ ( خاقان ) ولذا يقال له ( خاقان مغفور ) سماه بلقبه مرتبا على مقدمه في أحوال
الإنسان وتعريف العلم وأقسامه وثلاثة مقاصد في كل مقصد فصول فيما يتعلق بالمبدأ
والمعاد وسائر أصول الدين من النبوة والإمامة وغيرها وخاتمة في أربعة عشر جوهرا كل
جوهر لواحد من المعصومين الأربعة عشر : ، يذكر فيه
تواريخه ونبذا من أحواله ومعجزاته ، طبع سنة ١٢٩٧ بمباشرة حفيده وسميه السيد محمد
باقر بن محمد بن المؤلف ، وهو فارسي يدل على غاية فضل المؤلف وعلو كعبه في المعارف
وأدل على ذلك كتابه الآخر العربي الموسوم بـ ( لوامع الأنوار ) في شرح الصحيفة
السجادية في مجلدين ضخمين أكبر من شرح السيد علي خان المدني على الصحيفة وأدق منه
وأتقن كما اعترف به جمع من
الأعلام المعاصرين
فكان المؤلف أهل النظر والتحقيق وإن كان يلقب بـ « ملاباشي » وكان زوج خالة السيد
المجدد الشيرازي ، وفرغ من شرحه سنة ١٢٣٢ ، وقال في مجمع الفصحاء في ترجمه أخيه
السيد ميرزا محمد رحيم نديم فتح علي شاه وطبيبه الملقبب « فخر الدولة » الذي كان
لقبه الشعري ( بيدل ) والمتوفى أوائل عصر محمد شاه ( إن والده ميرزا سيد محمد
الطبيب هاجر من أصفهان وتوطن بشيراز بأمر كريم خان زند وكان آباؤه من أطباء
السلاطين الصفوية وكان ميرزا محمد باقر ملاباشي لفرمان فرما بن فتح علي شاه ) رأيت
نسخا من الشرح المذكور في المشهد الرضوي وفي طهران ، وتوجد نسخه منه بشيراز في كتب
ميرزا عبد الباقي بن السيد محمد باقر حفيد المؤلف المذكور ، وتوفي السيد ميرزا عبد
الباقي سنة ١٣٥٤.
(
٦٨ : بحر الحساب ) فارسي في جميع الأعمال
الحسابية بطرز جديد مفيد للسيد أبي القاسم الرياضي المعاصر المولود سنة ١٣١٣ نزيل
النجف الأشرف ابن السيد محمود بن السيد أبي القاسم بن السيد مهدي الموسوي الذي ألف
رسالة عديمة النظير في أحوال أبي بصير ، ومر له ( أول هندسة لا تحتاج إلى فرجار ).
(
٦٩ : بحر الحساب ) للشيخ بهاء الدين محمد بن
الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٣١ ،
ذكره في أمل الآمل وهو كتابه الكبير في الحساب الذي لخصه في كتابه خلاصة الحساب
ويحيل فيه إلى هذا الكتاب الكبير.
(
أقول ) لعله لم يستنسخ
في عصره فإنه يقول تلميذ البهائي السيد محمد أشرف الطباطبائي في شرحه على الخلاصة
الذي ألفه سنة ١٠٣٨ ( رزقنا الله رؤيته ) نعم إني رأيت في بعض المجاميع ما نقله
الشيخ البهائي عن كتابه
الكبير الموسوم بـ
( بحر الحساب ) من استخراج مسألة بيع قطعة من الأرض الواقعة بين شجرتين مختلفتين
في الطول وكانت القطعة المبيعة محدودة بطول الشجرتين وقد بيعت صفقة واحدة بثمن
واحد لرجلين وانما ذكرنا في ( ج ٢ ـ ص ـ ٤٢٦ ) ما قاله صاحب ( اكتفاء القنوع ) من
أن أنوار خلاصة الحساب للشيخ البهائي مطبوع ، لأجل أنا حسبناه أنه بحر الحساب هذا
ثم لما رأينا المطبوع منه فإذا هو شرح الخلاصة لعصمة الله بن أعظم بن عبد الرسول
ساكن ( نهار نفور ) ألفه سنة ١٠٨٤ فراجع ترجمته في تاريخ العلماء صفحة (٢٠٨).
(
بحر الحقائق ) وكنز الدقائق. في التفسير كما في بعض الفهارس هو كنز الحقائق كما سمي في أصل
الكتاب ، ويأتي في الكاف.
(
٧٠ : بحر الحقائق ) للشيخ محمد تقي بن الشيخ
محمد باقر المعروف بآقا نجفي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣٢ ، ذكره في آخر كتابه جامع
الأنوار المطبوع سنة ١٢٩٧.
(
بحر الحقائق ) الموسومب « عرفان الحق » وديوان
الحقائق أيضا يأتي في حرف العين.
(
٧١ : بحر الحقائق ) من المثنويات الستة على
روي الحديقة للحكيم السنائي لأمير الشعراء ميرزا رضا قلي خان بن محمد هادي الملقب
في شعرهب « هداية الطبرستاني » الطهراني المولود حدود سنة ١٢١٥ والمتوفى ( ع ٢ ـ ١٢٨٨
) أورد شطرا منه في آخر مجمع الفصحاء له المطبوع بعد وفاته سنة ١٢٩٥.
(
٧٢ : بحر الحقائق ) في تفسير سورة التوحيد
فارسي كبير لميرزا فضل الله المعروف بـ « ملك » ابن الشيخ جمال الدين الميثمي
العراقي الطهراني المعاصر المولود سنة ١٣٢١ ، رأيته بخطه في سنة ١٣٥١.
(
٧٣ : بحر الحقائق ) وكشف الدقائق. للسيد جمال
الدين محمد بن الحسين الواعظ اليزدي الحائري المتوفى حدود سنة ١٣١٣ ، قال في آخر
كتابه ( أخبار الأوائل ) المطبوع إنه ديوان أشعاره.
(
٧٤ : بحر الحكمة ) ذكره في كشف الظنون ولم
يسم مؤلفه فراجعه.
(
٧٥ : بحر الحياة ) من كتب الطب مطبوع كما في
بعض الفهارس فراجعه
(
٧٦ : البحر الخضم ) في الإلهيات للشيخ كمال
الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني المتوفى سنة ٦٧٩ شارح ( نهج البلاغة ) بثلاثة
شروح ذكره الشيخ سليمان الماحوزي في رسالته في علماء البحرين.
(
٧٧ : بحر الدرر ) في النحو للشيخ علي بن
المولى محمد جعفر المعروف بـ ( شريعتمدار ) الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٣١٥
، قال في كتابه ( غاية الآمال ) إنه نظير ما ألفته في النحو بالفارسية وسميته بـ (
كنز الدرر ) الا أن هذا عربي.
(
٧٨ : بحر الدرر ) في التفسير للشيخ المولى
محمد الشهير بالمعين المعروف بـ ( مسكين الفراهى ) الواعظ ، كذا في كشف الظنون.
(
أقول ) هو المولى معين
الدين محمد بن المولى شرف الدين الحاج محمد الفراهى الواعظ في أيام الجمعة بعد
الصلاة في جامع هراة إلى أن توفي بها سنة ٩٠٧ ودفن قرب أخيه القاضي نظام الدين
محمد الذي توفي سنة ٩٠٠ في مقبرة العارف خواجه عبد الله الأنصاري ترجمه مع أخيه
المذكور غياث الدين محمد بن همام الدين في المجلد السابع الذي ألحقه بمجلدات (
روضة الصفا ) لوالده في عداد علماء عصر السلطان حسين ميرزا بايقرا المتوفى سنة ٩١١
وذكر ورعه وتقواه وعزلته وإنه كلما كلف بمنصب القضاء بعد موت أخيه امتنع عنه وما
ارتضاه ، وذكر من تصانيفه ( معارج النبوة ) و ( تفسير سورة الفاتحة )
وسورة يوسف ،
ويظهر جملة من أحواله وتصانيفه الآخر من أول كتابه في قصص موسى ( ع ) الموجود نسخه
منه في تستر في كتب الشيخ مهدي شرف الدين التستري فإنه ذكر فيه أنه قام بوظيفة
الوعظ والتذكير قرب أربعين سنة ، وكان يكتب أكثر ما يطالعه في الكتب ويذكره في
مجالس الوعظ حتى كتب تفسيره الكبير الموسوم بـ ( بحر الدرر ) في عدة دفاتر
بالعربية والفارسية ، وكتب تفسيره ( حدائق الحقائق ) في كشف أسرار الدقائق
بالفارسية بعضه مسودة وبعضه مبيضة ، ثم ألف كتابه الموسوم بـ « الواضحة » في أسرار
الفاتحة ملمعا من الفارسية والعربية ثم ألف معارج النبوة في مدارج الفتوة في سيرة النبي
9 وأحوال آبائه السبعة
الأنبياء العظام ، ثم ألف الأربعين من أحاديث سيد المرسلين الذي سماهب « روضة
الواعظين » ثم كتب أخيرا تفسير سورة يوسف ( ع ) وقصصه ، ولما انتشرت نسخ تفسير
سورة يوسف طلب منه جمع أن يكتب قصص موسى ( ع ) أيضا فشرع في هذا الكتاب كما يأتي
وذكر أنه ألف جميع هذه الكتب في زيارتگاه والظاهر أن مراده البلد المعروف اليوم بـ
( المزار الشريف ).
ويوجد مجلد من
تفسيره من أول سورة الملك إلى آخر القرآن عند السيد هادي الإشكوري وهو بخط محمد بن
ملا هاشم السمرقندي في سنة ١٠٥٠ قال في سورة الدهر في آية ( وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً ) بعد نقله عن
التفاسير نزولها في علي 7. (
على ( رض ) بسنان ملك دنيا گرفت وبه
سه نان ملك عقبى گرفت مسكين تو كه نه سنان دارى نه سه نان ) وظني أنه آخر مجلدات
تفسيره بحر الدرر الذي خرج في عدة دفاتر وأما تفسيره حدائق الحقائق فقد بقي بعضه
في المسودة كما صرح به.
(
٧٩ : بحر الدرر ) في تدبير الحجر والكيمياء
الأحمر. للكيمياوي المعاصر الشيخ موسى بن محمد علي بن مراد الخراساني الحائري المتوفى
حدود سنة ١٣٣٣ ناظم البتول العذراء ، وهو فارسي نظير كتابه صدف الدرر وغيره من
تصانيفه في علم الصنعة ، ذكر لنا فهرسها السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.
(
٨٠ : بحر الدموع ) مقتل فارسي للمولى أحمد
بن الحسن اليزدي الواعظ نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها حدود سنة ١٣١٠ ، ذكره في
كتابه نواصيص العجب المطبوع ، ومر له الباقيات الصالحات.
(
البحر الزاخر ) في الفروع على مذهب
الزيدية كما في كشف الظنون ، وهو البحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار كما
يأتي.
(
٨١ : البحر الزاخر ) في أبواب الفقه استدلالي
مبسوط في عدة مجلدات تزيد على مائة وخمسين ألف بيت للشيخ الفقيه آقا محمد علي بن
آقا محمد باقر الهزارجريبي المتوفى بقومشه من محال أصفهان ( في ١٨ ـ ع ٢ ـ ١٢٤٥ )
كان من تلاميذ المحقق القمي صاحب القوانين كما أن والده الهزارجريبي كان من مشايخ
المحقق القمي ، ذكره ولده الأكبر المهذب لجميع تصانيفه الشيخ محمد حسين في كتابته
على ظهر ( مجمع العرائس ) لوالده وفي رسالته التي كتبها في ترجمه والده ، ورأيت
منه مجلدا في الصلاة ومجلدا في الصوم والزكاة والخمس ومجلدين في النكاح ومجلدا في
الطلاق والتجارة وكل مجلد متضمن لبعض رسائل أخر للمؤلف قد أتى بجميعها من أصفهان
إلى النجف بعد وفاه ولد المؤلف العلامة ميرزا محمد حسن النجفي الأصفهاني المعاصر
فاشتراها الشيخ محمد أمين الملقب بـ ( صدر الإسلام ) بن إمام الجمعة الخوئي وحملها
معه إلى طهران.
(
٨٢ : البحر الزاخر ) في أصول الأوائل والأواخر
للسيد عز الدين
محمد المهدي بن
الحسن الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى سنة ١٣٠٠ ، أوله ( الحمد لله الذي
ألهمنا من حقائق التنزيل ما يهدي عباده إلى سواء السبيل من كل دليل ) رتبه على
إلهامات وخاتمة استخرج فيها المسائل الأصولية من الآيات القرآنية فقط فالإلهام
الأول في المبادىء اللغوية وفيه واردات الوارد الأول في الواضع وفيه آيات ثم يذكر
الآيات واحدة بعد واحدة ويتكلم في دلالتها على المطلوب وهكذا إلى آخر مباحث أصول
الفقه ، فهو أصول مستنبط من القرآن الشريف ، فرغ منه في حادي عشر شهر رمضان سنة
١٢٩٣ ، رأيت منه نسخه بخط الشيخ محمد بن الحسين القفطاني النجفي كتبها سنة ١٣٠٦ في
مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء ونسخه بخط تلميذ المؤلف ميرزا محمد بن عبد الوهاب
الهمداني الكاظمي بمكتبة الشيخ محمد السماوي.
(
٨٣ : البحر الزخار ) الجامع لمذاهب علماء
الأمصار للإمام المهدي أحمد بن يحيى بن المرتضى الحسني المولود سنة ٧٦٤ والمتوفى
سنة ٨٤٠ ، وهو صاحب كتاب الأزهار في فقه الأئمة الأطهار ، والبحر الزخار متن مشتمل
على تسعة كتب مختصره (١) الملل والنحل (٢) القلائد في العقائد (٣) رياضة الأفهام
في الكلام (٤) معيار العقول في الأصول (٥) الجواهر والدرر في السير (٦) الاعتماد
في الاجتهاد (٧) الأحكام في الفقه ٨ الدرة المنيرة في غريب فقه السيرة ٩ تكملة
الأحكام في الأخلاق وتصفية الباطن من الآثام ، وشرح كل واحد من هذه المتون وسمى
الشرح باسم خاص ومجموع شروح المختصرات سماه غايات الأفكار كما يأتي.
(
٨٤ : البحر الزخار ) في أنساب ملوك آل قاجار.
للسيد جعفر بن محمد بن جعفر الأعرجي الكاظمي المتوفىب « پشت كوه » سنة ١٣٣٢
ذكره في أول كتابه
مناهل الضرب الموجود عندي بخطه ، ومر له أنساب آل أبي طالب.
(
٨٥ : البحر الزخار ) في شرح أحاديث الأئمة
الأطهار لسيدنا المحسن الأمين ابن السيد عبد الكريم الحسيني الشقراوي المعاصر نزيل
الشام ، ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٨٦ : البحر الصافي ) في شرح الوافي في العروض
والقوافي للسيد محمد بن الحسن الحسيني الهندي الهروي مطبوع ، وطبع معه رسالتان في
العروض والقوافي.
(
٨٧ : البحر الطويل ) الفارسي في مدح النبي 9 ومدائح آله وعترته الطاهرين لميرزا أبي القاسم الشهير ب :
مجنون شاه : الملقب في شعره ب : نباتي : أوله : منبع چشمه هر كلمه كه جارى شود از
نطق وبيان كام وزبان اسم خداوند عظيم است كه از لطف وكرم داده بهر نوع بشر عقل
وهنر : ومعه البحر الطويل بالتركية والمربعة التركية وبعض الرباعيات وتخميس غزل من
ديوان حافظ وغيرها طبع ملحقا بديوان ، الفضولي ، في أزيد من ألف بيت في ست عشرة
صحيفة بهوامشها سنة ١٢٧٠.
(
٨٨ : بحر العرفان ) ومعدن الإيمان في تفسير
القرآن ، كبير في سبعة عشر مجلدا للمولى صالح بن آقا محمد البرغاني القزويني
الحائري المتوفى بها فجأة حدود سنة ١٢٧٠ ، استقصى فيه الأحاديث المروية عن الأئمة الأطهار
: في التفسير وجمعها من كتب
الأصحاب وغيرها ، رأيت المجلد السابع عشر منه في تفسير سورة الأعلى إلى آخر القرآن
في ص ٢٧٦ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) وفرغ منه في رجب سنة ١٢٦٦ في خزانة كتب
المولى محمد علي الخوانساري وفي نسخه
الحاج الشيخ عبد
الحسين الطهراني ألحق بآخره بعد إتمام تفسير سورة الناس جملة من الآيات النازلة في
شأن الأئمة : وتفسيرها ورأيت المجلد
الخامس عشر من سورة محمد إلى سورة الممتحنة في مكتبة شيخنا العلامة النوري ، وتمام
مجلداته كان في خزانة كتب المؤلف بكربلاء وكذا تفسيره الوسيط وتفسيره الصغير
الإتيان بعنوان التفسير
(
٨٩ : بحر عشق ) للسيد أبي الحسن الملقب
بقصير الساندوي الهندي ، طبع بلغة أردو في ( ص ٢٠ ) سنة ١٩٣٥ مسيحية.
(
٩٠ : بحر العلوم ) فارسي ملمع كبير في سبع
مجلدات فيها ما تشتهيه الأنفس من فوائد كل علم بغير ترتيب نظير الكشكول للسيد
ميرزا حسن بن عبد الرسول بن الحسن الحسيني الزنوزي الخوئي المولود بها سنة ١١٧٢ )
كما ذكره في هذا الكتاب عند ترجمه نفسه ونقلها عنه في لجة الاخبار وذكر أنه قرأ
أولا على المولى محمد شفيع الدهخوارقاني التبريزي ثم قرأ خمس سنين عند الشيخ عبد
النبي الطسوجي من أجداد إمام الجمعة الخوئي نزيل طهران ، وفي سنة ١١٩٥ هاجر إلى
العتبات وقرأ على الأستاد الوحيد والسيد ميرزا مهدي الشهرستاني والسيد صاحب الرياض
وفي سنة ١٢٠٣ تشرف إلى المشهد الرضوي وقرأ سنتين على ميرزا مهدي الشهيد ، وفي سنة
١٢٠٥ ذهب إلى أصفهان برهة وبعدها عاد إلى بلدة خوي واشتغل بتأليف بحر العلوم هذا
بالتماس حسين قلي خان الدنبلي ، ذكر المولى علي المحدث الواعظ التبريزي الشهير
بخياباني في كتابه وقايع الأيام أن ثلاث مجلدات من هذا الكتاب النفيس بالخط
والكاغذ الجيدين موجودة عنده وقال إنه أفيد كتاب رأيته ، وله أيضا ( رياض الجنة )
في ثمان مجلدات مشحونة من الفوائد التاريخية وغيرها كما يأتي.
(
٩١ : بحر الغرائب ) في خواص أسماء الله
الحسني للشيخ محمد بن محمد
ابن أبي سعيد
الهروي فارسي ، أوله ( الحمد لوليه وهو الذي له الأسماء الحسني ) طبع ثانيا سنة
١٢٩٩ ، على هامشه منتخب الختوم الفارسي وطبع ثالثا بأمر ميرزا محمد ملك الكتاب في
بمبئي ١٣٢٦ فراجعه.
(
٩٢ : البحر الغزير ) في تقدير الماء الكثير
وتحقيق الكر وزنا ومساحة للسيد القاضي نور الله بن شريف الدين بن نور الله الحسيني
المرعشي الشهيد سنة ١٠١٩ ، أوله ( الحمد لله الذي أنزل علينا زلال التحقيق من سماء
الاستدلال ) يوجد ضمن مجموعة من رسائل القاضي بخط أحمد ابن الحسين في سنة ١٠٩٢ في
مكتبة الشيخ محمد السماوي بالنجف.
(
٩٣ : بحر غم ) منظوم بلغة أردو في
المدائح والمراثي لأهل البيت : ، للسيد ابن
الحسنين الملقب بـ ( زائر ) اللكهنوي طبع بالهند
(
٩٤ : بحر غم ) في أحوال الشهداء بكربلاء
باللغة الگجراتية للمولوي الحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي
المعاصر المولود سنة ١٢٨٣ صاحب أنوار البيان وغيره مما ذكره في فهرس كتبه الكثيرة
(
٩٥ : بحر الغموم ) من كتب المقاتل الفارسية
للشيخ علي بن زين العابدين البارجيني اليزدي الحائري المعروف بـ ( شهرنوي )
المتوفى بالحائر سنة ١٣٣٣ ، كان مع كتابه ( إلزام الناصب ) في مكتبته عند وصية
المولى محمد حسين القومشهي الصغير وأوصى بطبع تصانيفه وطبع منها أخيرا ١٣٥٢ إلزام
الناصب في أحوال الإمام الغائب الذي كان تأليفه سنة ١٣٢٦ كما مر في الجزء الأول
ووقع في الطبع غلط هناك في تاريخ وفاه المؤلف في سنة ١٣٢٤.
(
٩٦ : بحر الفوائد ) مجموعة كالكشكول جمعها
بعض علماء الهند ، توجد في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء.
(
٩٧ : بحر الفوائد ) في فنون شتى وهو في سبع
مجلدات ، للمولى
محمد تقي بن الحاج
محمد حسين الكاشاني نزيل طهران المولود سنة ١٢٣٦ والمتوفى سنة ١٣٢١ ، وله تصانيف
كثيره منها إرشاد المؤمنين وإيضاح المشتبهات وغيرهما مما ذكر فهرسها على ظهر بعض
مطبوعاتها.
(
٩٨ : بحر الفوائد ) في شرح الفرائد ـ فرائد
الأصول ـ المعروف بـ « الرسائل » تصنيف الشيخ الإمام العلامة الأنصاري للشيخ الحجة
ميرزا محمد حسن الآشتياني الطهراني المتوفى سنة ١٣١٩ كان من أعاظم تلاميذ المصنف
ومقرر درسه في عصره وكتب الشرح أوان تشرفه بالنجف ولكن هذبه ونقحه في طهران عند
إلقائه الدروس لتلاميذه الأفاضل الأعلام الذين كانوا يشدون إليه الرحال من أقاصي
البلاد ، وطبع في طهران في مجلد كبير سنة ١٣١٥.
(
٩٩ : بحر الفوائد ) الجاري مجرى الكشكول فيه
ما لذ وطاب للشيخ حسين بن عبد علي الشهير بالتتنچي التبريزي المعاصر المولود سنة
١٢٩٠ ترجمه المعاصر الأردوبادي في مجموعته زهر الربى.
(
١٠٠ : بحر الفوائد ) وعقد الفرائد للسيد محمد شفيع الحسيني الأصفهاني معاصر شاه عباس الثاني الذي
مات سنة ١٠٧٨ ، وقد ألف الكتاب باسمه وهو فارسي كبير في خمس مجلدات (١) في المبدأ والمعاد
(٢) في أحوال الأنبياء ولا سيما نبينا محمد 6 (٣) في الأئمة المعصومين
: (٤) في الأولياء والحكماء
والعلماء (٥) في الملوك والسلاطين والأمراء والوزراء وكل ما أورد فيها من التواريخ
والحكايات مشتملة على المواعظ والحكم والأخلاق وبدأ برباعيته من إنشائه في أول
الخطبة وهي قوله :
صد شكر كه بنمود
رخ آن غيرت حور
|
|
آفاق شد از عكس
جمالش پر نور
|
بگشود زبان بوصف
أو هر موجود
|
|
وين راز نهفته
در جهان شد مشهور
|
( لله الحمد كه
شاهد يكتاى وحدت سراى توحيد ، ومحبوب بى همتاى خلوت خانه تجريد را اراده أزلي
بظهور صفات جمال وجلال ) رأيت منه نسخه في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في
النجف وأخرى في المشهد الرضوي عند الحاج المولى محمد العادل المشهدي.
(
١٠١ : بحر الفوائد ) هو مجموع الرسائل الاثنتي
عشرة التي سميت كل واحدة منها باسم خاص بها وهي في التواريخ والأشعار والجغرافية
وغير ذلك من الموضوعات ، طبع الجميع في مجلد واحد كبير من تأليف يوسف خان الهراتي
ساكن المشهد الرضوي المتوفى حدود سنة ١٣٣٥
(
١٠٢ : بحر اللآلي ) فارسي كبير في خمس مجلدات
في أحوال الخمسة النجباء أصحاب الكساء : وخامس مجلداته في
أحوال سيد الشهداء سماه سفينة النجاة كما يأتي وهو غير سفينة النجاة العربي الذي
هو أيضا خامس مجلدات الكتاب الكبير الموسوم بـ ( سفن النجاة )
(
١٠٣ : بحر اللآلي ) كشكول ملمع ـ فارسي وعربي
ـ نظما ونثرا للحكيم ضياء الدين محمد مهدي بن داود التنكابني الملقب في شعره بـ « ذوقي
» أوله ( الحمد لله الذي هدانا بفضل رحمته سبيله ) طبع بإيران وله وجيزة المصائب ،
يأتي
(
١٠٤ : بحر ماتم ) في المراثي بلغة أردو
للسلطان ناصر الدين محمد واجد علي شاه الذي تولى الملك سنة ١٢٦٣ طبع بالهند
(
١٠٥ : البحر المحيط ) للمولى محمد حسين بن محمد
مهدي السلطان آبادي المتوفى بالكاظمية سنة ١٣١٤ ، ينقل عنه في جملة من تصانيفه
وقال ولده الشيخ علي إنه موجود عندي بالكاظمية
(
١٠٦ : البحر المحيط ) في أصول الفقه للشيخ محمد
بن يونس بن الحاج راضي بن شويهي الظويهري الحميدي الربيعي النجفي الأصل والحلي
الدار
كما وصف نفسه كذلك
في ( ميزان العقول ) في المنطق ، وقال في كتابه براهين العقول في الأصول ( إني
ألفت أولا البحر المحيط في الأصول في ثلاث مجلدات ولم يتم وكتبت بعده مختلف
الأنظار وبعده حجة الخصام ) وهو من علماء عصر الشيخ الأكبر كاشف الغطاء ومن
المتلمذين عليه وكان خال أولاده أيضا كما صرح الشيخ علي بن الشيخ الأكبر في تقريظه
بخطه على ظهر براهين العقول الذي فرغ من مجلده الأول سنة ١٣٢٩ بأن المؤلف خاله ،
وكتب جملة من أحواله في كتابه موقظ الراقدين في المواعظ منها قوله ( وشرعت في
تعليم الصلاة والأحكام والوعظ في الحلة والحسكة والمعدان وسائر القرى سنة ١٢١١
وألفت حينئذ المواعظ الموسومب « الحجر الدامغ » وبعده ألفت الأكبر منه الموسومب « حياة
القلوب » ثم ألفت سرور الواعظين ثم ألفت موقظ الراقدين هذا )
(
أقول ) جملة من تصانيفه
المذكورة موجودة كما يأتي ذكرها في محالها ولكن البحر المحيط لم أظفر بنسخته حتى
الآن
(
بحر المذهب ) كما في مرآة الجنان
لليافعي مر بعنوان ( كتاب البحر )
(
البحر المسجور ) في لفظ الطهور كما في بعض
المواضع ، وقد يسمىب « لامعة السطور » أيضا والصحيح اللؤلؤ المسجور في معنى لفظ
الطهور يأتي
(
١٠٧ : بحر المصائب ) بلغة أردو في مجلدين طبع
بالهند
(
بحر المصائب ) المعروف بـ « سبيل بخشش
أمت » يأتي في السين
(
١٠٨ : بحر المصائب ) وكنز الغرائب ، مقتل
فارسي مطبوع في أربع مجلدات ، للشيخ محمد جعفر بن السلطان أحمد بن الشيخ علي بن
الشيخ حسن التبريزي ، فرغ من المجلد الثاني منه سنة ١٢٨٢ ، وطبع المجلد
الثالث منه سنة
١٢٩٥ ، وشرع في تأليف المجلد الرابع بعد سنة ١٢٩٢ أول هذا المجلد ( الحمد لله
العلي العظيم ) ورتبه على خمسة أبواب فجعل للباب الأول منازل ورتب الثاني على شعل
وفي الباب الثالث أورد وقايع ورتب الرابع على آتشكدات
(
١٠٩ : بحر المصائب ) في أحوال الشهداء بكربلاء
باللغة الگجراتية للمولوي الحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري المولود سنة
١٢٨٣ ، مطبوع في ( ص ٤٠٠ )
(
١١٠ : بحر المصيبة ) لمحمد جعفر بن عبد الرحيم
الجويني أصلا الجغتائي مسكنا من كتب المقاتل ، رأيته في مكتبات العراق ، شرع فيه
سنة ١٢٦٤ ، ولم أذكر بقية خصوصياته
(
١١١ : بحر المعارف ) في العرفان والتصوف ،
للمولى عبد الصمد الهمداني الحائري الشهيد بها في يوم الغدير سنة ١٢١٦ ، وذلك في
فتنة سعود الوهابي الحنبلي ، ترجمه في الروضات وذكر تصانيفه في ص ٣٥٣ وهو مجلد
كبير طبع مرة سنة ١٣٩٣ في بمبئي وأخرى في تبريز
(
١١٢ : بحر المعارف ) في أحوال الملوك والأمراء
، للمولى الحاج محمد مؤمن بن محمد قاسم الجزائري الشيرازي تلميذ المولى شاه محمد
الشيرازي وغيره ممن ذكرهم في طيف الخيال وكانت ولادته سنة ١٠٧٤ كما ذكره في كتابه
خزانة الخيال الذي ألفه سنة ١١٣٠ ، وحكى في نجوم السماء فهرس تصانيفه الكثيرة عن
كتابه طيف الخيال وذكر أن بحر المعارف هذا هو ثالث المجلدات السبعة من كتابه
الكبير الموسوم بـ « مجالس الاخبار »
(
١١٣ : بحر المعارف والأنوار ) في ترجمه المجلد
الخامس عشر من كتب البحار في الإيمان والكفر ، ترجمه إلى ( الفارسية ) الشيخ محمد تقي
الشهير
بآقا نجفي
الأصفهاني ابن الشيخ محمد باقر بن محمد تقي صاحب التصانيف الكثيرة المتوفى سنة
١٣٣٢ ، فرغ من الترجمة سنة ١٢٩٦ ، وطبعت سنة ١٢٩٧
(
١١٤ : بحر المغفرة ) في أعمال السنة والزيارات
للسيد الأمير رضا بن محمد قاسم الحسيني القزويني المعاصر للعلامة المجلسي ، وهو
فارسي نظير زاد المعاد لكنه ألفه قبل زاد المعاد الذي فرغ منه العلامة المجلسي سنة
١١٠٦ ، لأن الأمير رضا أحال في كتابه الصيامية الذي ألفه أيضا سنة ١١٠٧ بيان
تفاصيل أسانيد الأدعية والزيارات إلى كتابه ( بحر المغفرة ) فيظهر تقدم تأليفه على
التاريخ المذكور ، وحدثني حفيد المؤلف السيد محمد تقي المعروف بالسيد آقا القزويني
المدرس في النجف والمتوفى سنة ١٣٣٣ أن بحر المغفرة موجود في كتبه بقزوين وهو كتاب
كبير
(
١١٥ : بحر المنافع ) في الأدعية والأوراد
والأعمال ينقل عنه في كتب الأدعية كثيرا مثل مجمع الدعوات للمولى عبد المطلب
ومنتخب الختوم للمولى شكر الله وغيرهما ، وصرح المولى عبد المطلب في كتابه تسهيل
الدواء والدعاء عند النقل عنه أنه تأليف خواجكي الهندي ، ومراده المولى محمد بن
أحمد المعروف بخواجكي شيخ الشيرازي نزيل دكن من بلاد الهند ومؤلف شرح الباب الحادي
عشر سنة ٩٥٢ كما مرت الإشارة إليه في شروح الكتاب المذكور
(
١١٦ : بحر المناقب ) للمولى المقدس أحمد بن
محمد الأردبيلي المتوفى سنة ٩٩٣ ، قاله الشيخ محمد جعفر بن المولى عبد الصاحب
الخشتي فيما كتبه بخطه من فهرس الكتب الموجودة عنده سنة ١٢٧٤ ، وعده مما هو موجود
عنده في التاريخ المذكور
(
١١٧ : بحر المناقب ) للشيخ علي بن إبراهيم ،
قال صاحب الرياض ( إنه من أجلة العلماء المتأخرين ومن مؤلفاته الموجودة عندنا در
بحر
المناقب الفارسي
الذي نسب في أوله إلى نفسه كتاب ( بحر المناقب العربي ) ويأتي أن در بحر المناقب
الفارسي مطبوع وإنه ألف بعد سنة ٩١١ وقبل سنة ٩٧١ ، وأن لقب مؤلفه ( درويش برهان )
كما ذكره أيضا صاحب الرياض في باب الألقاب بعنوان درويش برهان
(
١١٨ : البحر المواج ) في تفسير القرآن فارسي كثير الفوائد كما ذكره صاحب الروضات ، للمولى تاج الدين
الحسن بن محمد الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٨٥ والمعروف بـ ( مولا تاجا ) أرخت وفاته
بما مر في بعض المواضع المعتمدة وهو والد الفاضل الهندي صاحب ( كشف اللثام )
المتوفى سنة ١١٣٥
(
١١٩ : بحر النفائس ) للمولى أحمد الهمداني
رأيت النقل عنه في بعض المجاميع
(
١٢٠ : بحر الهداية ) للسلطان ناصر الدين محمد
واجد علي شاه بن السلطان أمجد علي شاه الهندي الذي تولى الملك بعد والده سنة ١٢٦٣
مجموع من جوابات المسائل الفقهية التي سألها في أوان صباه من سلطان العلماء السيد
محمد بن السيد دلدار علي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى سنة ١٢٨٤ أوله ( حمد بى حد
وثناى لا تعد خداى را لايق است ) ذكره في كشف الحجب.
(
الرسالة البحرانية ) في جواب المسائل الواردة
من البحرين ، يأتي في الرسائل كما مرت الأسئلة البحرانية.
(
المسائل البحرانية ) يأتي متعددا أيضا في حرف
الميم.
(
١٢١ : البحرانية ) بضم ألباء ، رسالة فيما
يتعلق بمباحث البحران من علم الطب ، للحكيم ميرزا محمد تقي الشهير بالحاج آقا بابا
الشيرازي نزيل طهران المتوفى بالحائر الشريف حدود سنة ١٢٩٠ مجاورا لها في أواخر
عمره ، ذكر فيه معارضاته مع ميرزا أحمد الطبيب التنكابني
في باب البحران
سنة ١٢٤٦ ، وطبعت ضمن بعض رسائله الطبية الآخر في طهران سنة ١٢٨٣ ، وقد شرح
البحرانية الحكيم محمد ولي كما يأتي في الشروح.
(
١٢٢ : بحور ألحان ) فارسي في فن الموسيقى
وأنواع الألحان ، للسيد ميرزا محمد نصير الملقب بـ « فرصت » ابن السيد ميرزا جعفر
الملقب بـ « بهجت » الحسيني الشيرازي مؤلف آثار العجم المطبوع سنة ١٣١٤ والمتوفى
سنة ١٣٣٩ والبحور أيضا طبع بإيران.
(
١٢٣ : البحور الزاخرة ) في شرح كلام العترة
الطاهرة ، هو شرح لتهذيب الحديث تأليف شيخ الطائفة ، للسيد نعمة الله الجزائري
المتوفى سنة ١١١٢ كما عبر به كذلك في أول كتابه الحواشي الضافية الذي هو شرح
وتعليق على نهج البلاغة.
(
أقول ) الموجود من شرح
المحدث الجزائري للتهذيب اثنان ( أحدهما ) الشرح القديم الكبير في اثني عشر مجلدا
الذي يظهر من بعض مجلداته أنه سماهب « مقصود الأنام » في شرح تهذيب الأحكام ، (
والثاني ) الشرح الجديد المختصر من الأول وهو في ثمان مجلدات واسمه غاية المرام
الذي هو من أواخر تصنيفاته ، وقد فرغ من بعض مجلداته سنة ١٠٩٨ ، كما يأتي فلعل
البحور الزاخرة المعبر به في الحواشي الضافية اسم ثان لشرحه القديم.
(
١٢٤ : بحور الغمة ) مقتل كبير في ثلاث مجلدات
بلغة أردو ، مطبوع رأيت منه المجلد الأول.
(
١٢٥ : البحيرة ) ـ مصغر البحر ـ فارسي في
الحكايات التاريخية وأحوال طبقات الوزراء وغرائب الحيوانات والجبال والعيون
والأنهار والأبنية وغيرها يقرب من خمسين ألف بيت ، للمولى فزوني
الأسترآبادي
المعاصر للصفوية ، وهو مطبوع بطهران ، قال في الرياض في باب الألقاب ( الفزوني
الأسترآبادي كان من علماء عصر الدولة الصفوية وله كتاب اللجين الطبرية في التواريخ
وما يناسبها مشتمل على فوائد جليلة في علم التاريخ ).
(
١٢٦ : بختيار نامه ) فارسي مطبوع بإيران كما
في الفهارس.
(
١٢٧ : كتاب البخلاء ) لإمام أهل السير أبي عبد
الله محمد بن زكريا بن دينار البصري المتوفى بها سنة ٢٩٨ ، ترجمه النجاشي وذكر
تصانيفه ومنها كتاب الأجواد كما مر.
(
١٢٨ : كتاب البخل والشح ) لأبي أحمد عبد العزيز بن
يحيى بن عيسى الجلودي المتوفى سنة ٣٣٢ ذكره النجاشي.
(
١٢٩ : كتاب بدء الخلق ) لأبي عبد الله مفضل بن
عمر الجعفي الكوفي من أصحاب الإمام الصادق 7 وله كتاب الإيمان
والإسلام كما مر ذكره النجاشي.
(
١٣٠ : بدء وجود الإنسان ) للمولى صدر الدين محمد بن
إبراهيم الشيرازي المتوفى سنة ١٠٥٠ رسالة له مطبوعة مع بعض رسائله.
( البداء )
معناه في اللغة
ظهور رأي لم يكن ، واستصواب شيء علم بعد أن لم يعلم ، وهذا المعنى يحصل لعامة
أفراد البشر ، ولكنه يستحيل على الله تعالى شأنه لاستلزام بدو الرأي بشيء لم يكن ،
الجهل به أولا أو العجز عنه وهو تعالى منزه عنهما ، والإمامية الذين ينزهون الله
تعالى عن كثير مما يجوزه غيرهم من فرق الإسلام عليه تعالى ينزهونه عن الجهل والعجز
بالطريق الأولى فنسبة القول بالبداء بهذا المعنى إلى الإمامية من البلخي في تفسيره
كما في أول التبيان بهتان عظيم.
البداء الذي
يعتقده الإمامية هو بالمعنى الذي لا بد أن يعتقده كل من كان مسلما في مقابل اليهود
القائلين بأن الله تعالى قد فرغ من الأمر وإنه لا يبدو منه شيء ( يد الله مغلولة )
أو من تبع أقاويل اليهود زاعما أنه تعالى أوجد جميع الموجودات وأحدثها دفعة واحدة
لكنها متدرجات في البروز والظهور لا في الوجود والحدوث فلا يوجد منه شيء الا ما
أوجد أولا ، أو كان معتقدا بالعقول والنفوس الفلكية قائلا إنه تعالى أوجد العقل
الأول وهو معزول عن ملكه يتصرف فيه سائر العقول ، إذ لا بد لكل مسلم أن ينفي هذه
المقالات ويعتقد بأنه تعالى كل يوم في شأن يعدم شيئا ويحدث آخر يميت شخصا ويوجد
آخر يزيد وينقص يقدم ويؤخر يمحو ما كان ويثبت ما لم يكن من الأمور التكوينية ، كما
أنه ينسخ ما يشاء من الأحكام التكليفية ويرفعه ويثبت غيره من سائر الأحكام ،
بما أن البداء منه
تعالى بإحداث ما لم يكن وإظهار ما خفي في التكوينيات ، وكذا نسخه في التكليفيات ،
يجريان على ما اقتضته الحكمة الإلهية وحسب ما أحاط به علمه من المصالح العامة ، في
محو شيء وإثبات شيء وتغيير ما كان عليه أمر عما هو عليه تكوينا أو تكليفا ، فلا
يبدو منه تعالى إحداث وتغيير فيما قضى في علمه في اللوح المحفوظ بعدم التغيير وجرى
عليه ذلك في تقديره الأزلي ، ولا يظهر منه تعالى فيما قضى عليه خلاف ما هو عليه.
والعلم بكون الشيء مما قضي عليه كذلك أو من غيره خاص بحضرته لا يطلع على غيبه أحد
حتى أنبيائه : الا أن يصرح في الوحى
إليهم بأنه من المقضي والمحتوم فهم يخبرون الأمة به كذلك كإخبارهم بظهور الحجة 7 وحدوث الصيحة في السماء والخسف بالبيداء قبل ظهوره.
في الآيات
والاخبار المتكاثرة دلالات على ثبوت البداء منه تعالى بهذا المعنى الذي هو معتقد
كل مسلم ، ولا سيما ما ورد في قصص نوح وإبراهيم وموسى وشعيا وعيسى 7 ودعاء نبينا 6 على اليهودي ،
والأحاديث في أن الصدقة والدعاء يردان القضاء ، بل قال العلامة المجلسي في ثاني
البحار في باب البداء إن أحاديثه في كتب أهل السنة أكثر مما في كتب الإمامية ، فلا
وجه لتشنيع كثير مهم مثل فخر الدين الرازي وغيره على الإمامية بالقول بالبداء مع
أنهم لا يقولون بالمستحيل ولا يذعنون بغير مداليل الآيات والاخبار المستخرجة في
صحاحهم وغيرها ، ولبيان ذلك أفرد جمع من الأصحاب هذه المسألة الكلامية بالتدوين
وكتبوا فيها كتبا ورسائل نذكر ما له اسم خاص في محله وما لم نطلع على اسمه الخاص
بعنوان البداء على ترتيب أسماء المؤلفين.
(
١٣١ : البداء ) للحاج مولى آقا الخوئي
القزويني المسكن المولود سنة ١٢٤٨ والمتوفى سنة ١٣٠٧ ترجمه في المآثر والآثار
وحدثني ولده الفاضل ميرزا حسين به وذكر أن اسمه أحمد بن المولى مصطفى بن أحمد بن
مصطفى الخوئي وحكى تاريخ ولادته وجملة من أحواله وتصانيفه عن كتابه في الرجال الذي
سماهب « مرآة المراد » وذكر فيه ترجمه نفسه.
(
١٣٢ : البداء ) للسيد إبراهيم بن الأمير
محمد معصوم الحسيني القزويني المتوفى سنة ١١٤٩ ، ذكره تلميذه الشيخ عبد النبي
القزويني في تتميم أمل الآمل وولده السيد حسين بن إبراهيم في خاتمة المعارج.
(
١٣٣ : البداء ) للسيد أبي الحسن بن السيد
محمد إبراهيم بن السيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي
المولود سنة ١٢٩٨ والمتوفى سنة ١٣٥٥ ، ذكره ولده السيد علي نقي في ترجمته
(
١٣٤ : البداء ) لأبي جعفر أحمد بن أبي
زاهر موسى الأشعري القمي
من مشايخ محمد بن
يحيى العطار القمي الثقة الذي أكثر الكليني الرواية عنه في الكافي قال النجاشي إنه
صنف كتبا منها البداء.
(
١٣٥ : البداء ) للشيخ أحمد بن محمد بن
يوسف البحراني الخطي المتوفى هو وأخواه في حياة أبيهم بالطاعون سنة ١١٠٢. وكان هو
من تلاميذ العلامة المجلسي. ترجمه تلميذه الشيخ سليمان الماحوزي في رسالة تراجم
علماء البحرين وقال إن البداء هذا رسالة مختصرة.
(
١٣٦ : البداء ) للمولى محمد أمين بن محمد
شريف الأخبارى الأسترآبادي نزيل بيت الله المتوفى سنة ١٠٣٦ قال في أمل الآمل قد
رأيت رسالة البداء له.
(
١٣٧ : البداء ) فارسي مختصر للعلامة
المولى محمد باقر بن محمد تقي المجلسي المتوفى سنة ١١١٠ أوله ( الحمد لله وسلام
على عباده الذين اصطفى ) أحال في آخره إلى كلامه في البحار وفي شرح الأربعين. طبع
مستقلا سنة ١٢٦٥. وطبع ضمن مجموعة الرسائل الست له بالهند
(
١٣٨ : البداء ) للسيد الأمير محمد حسين
بن الأمير محمد صالح بن الأمير عبد الواسع الحسيني الخاتون آبادي الأصفهاني
المتوفى سنة ١١٥١. فارسي مرتب على بابين أوله ( الحمد لله رب العالمين ) ألفه باسم
شاه سلطان حسين الصفوي وفرغ منه في ربيع الأول سنة ١١٣٤. وهي سنة محاصرة الأفغان
لأصفهان. رأيت النسخة في كتب المحدث الحاج شيخ عباس القمي في المشهد الرضوي.
(
البداء ) للحاج ميرزا حسين السبزواري. اسمه مشكاة الضياء. يأتي
(
١٣٩ : البداء ) للمولى محمد خليل بن أشرف
القائني الأصفهاني نزيل قزوين وساكنها بعد نجاته من فتنة محاصرة الأفغان لأصفهان
سنة ١١٣٤ وتوفي بها بعد سنتين في سنة ١١٣٦ كما شرح أحواله وأطرأه
وذكر تصانيفه
وتاريخه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميمه لأمل الأمل وأورد رباعية في تاريخه
وهي :
الفيض على قبر
خليل هطال
|
|
في ليلة مبعث
النبي المفضال
|
( الظهر ) لعام فقده تاريخ
|
|
إذ زال به شمس
سماء الإفضال
|
ومن تصانيفه شرح
حديث عمران الصابي وبعده كتب البداء هذا ، قال في أوله ( لما وفقني الله لإتمام
شرح الحديث رأيت أن أبين بعون الله ومشيته تحقيق القول في البداء لما فيه من الدقة
والخفاء وشده الاحتياج إليه لورود الأمر بالاعتقاد به في كمال التأكيد بل يقارن في
بعض الاخبار بالتوحيد فنقول ) رأيت النسخة مع شرح الحديث في مكتبة المولى علي محمد
النجف آبادي المذخورة في حسينية النجف.
(
البداء ) للشيخ زين الدين الشهيد اسمه أنوار الهدى كما مر.
(
البداء ) للشيخ سليمان الماحوزي اسمه صوب الندى يأتي.
(
البداء ) له أيضا اسمه أعلام الهدى أو أنوار الهدى كما مر.
(
١٤٠ : البداء ) للمولى محمد شفيع بن فرج
الجيلاني أخ المولى محمد رفيع الجيلاني الذي كان مدرسا في المشهد المقدس الرضوي
ومجازا من المحقق السبزواري سنة ١٠٨٥ ومن السيد الأمير ماجد الدشتكي سنة ١٠٨٧ ،
وكان شيخ الإسلام في رشت وفي شيراز كما ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم
أمل الآمل وذكر من تصانيفه البداء ، وقد رأيته في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن
صدر الدين وهو فارسي مرتب على سبعة فصول وخاتمة ، يقول في أواخره ( علامة فهامة
أمين الأمة مولانا محمد باقر مجلسي عليه الرحمة در فوائد مسألة بداء چنين مى
فرمايد ) فيظهر أنه ألفه بعد وفاه العلامة المجلسي ، والنسخة ترجع إلى عصر المؤلف
لأن عليها حواشي منه دام ظله أو مد ظله.
(
البداء ) للسيد صدر الدين محمد اسمه الدرة البيضاء يأتي.
(
١٤١ : البداء ) للمولى محمد علي بن أحمد
القراچه داغي صاحب اللمعة البيضاء المتوفى بعد سنة ١٣٠٦ ، ذكر في فهرس كتبه.
(
١٤٢ : البداء ) للسيد الأمير سراج الدين
قاسم بن محمد الطباطبائي القهپائي من تلاميذ الشيخ البهائي ، ذكره في ترجمته في (
جامع الرواة )
(
١٤٣ : البداء ) لمحمد بن أبي عمير زياد
بن عيسى الأزدي المتوفى سنة ٢١٧ ، ذكره النجاشي.
(
١٤٤ : البداء ) للمدقق المولى محمد بن
الحسن الشيرواني المتوفى سنة ١٠٩٨ وهو صهر المولى محمد تقي المجلسي وقبره الشريف
في مدرسة ميرزا جعفر بالمشهد الرضوي ، وله تصانيف منها البداء هذا وهو مختصر فارسي
أوله ( الحمد لله رب العالمين ) وآخره ( بر وجهى كه منافات أو به آنچه مذكور شد
منتفى گردد ) رأيت منه نسخا منها ضمن مجموعة من رسائله من موقوفات الحاج عماد
للخزانة الرضوية.
(
١٤٥ : البداء ) لميرزا محمد بن عناية
أحمد خان الكشميري الملقب بـ ( الكامل ) المتوفى سنة ١٢٣٥ مؤلف ( النزهة الاثني
عشرية ) والمنتخبات الكثيرة المذكور فهرسها في نجوم السماء ضمن ترجمته المفصلة
ومنها البداء المذكور
(
١٤٦ : البداء ) لأبي النضر محمد بن مسعود
العياشي السلمي السمرقندي مؤلف التفسير الكبير وغيره من التصانيف الكثيرة التي
ذكرها النجاشي وهو من طبقة مشايخ ثقة الإسلام الكليني
(
البداء ) للسيد الحاج ميرزا محمود الطباطبائي ، مر باسمه إبداء
البداء
(
١٤٧ : البداء ) للمولى نوروز علي بن محمد
باقر البسطامي نزيل المشهد الرضوي المولود حدود سنة ١٢٣٧ والمتوفى سنة ١٣٠٩ مؤلف
فردوس
التواريخ وغيره من
التصانيف ، رأيت نسخه البداء بخط المؤلف وهي نسخه الأصل التي فيها تصرفات منه
كثيره ضمن مجموعة عند ولده الشيخ محمد صادق الشهير بـ « الفاضل البسطامي »
(
١٤٨ : البداء ) لأبي يوسف يعقوب بن يزيد
بن حماد الأنباري السلمي من كتاب المنتصر الخليفة العباسي ومن أصحاب الإمام الجواد
7 ، ذكره النجاشي بعنوان
كتاب البداء
(
١٤٩ : البداء ) لأبي محمد يونس بن عبد
الرحمن مولى علي بن يقطين ومن أصحاب الكاظم والرضا 8 ، قال ابن النديم
عند تعداد فقهاء الشيعة إنه علامة زمانه كثير التصنيف والتأليف وقال النجاشي له
تصانيف كثيره وعد منها كتاب البداء
(
١٥٠ : البداء والمشية ) لأبي الحسن علي بن أبي
صالح محمد الملقب بـ « بزرج » الكوفي الحناط ، ذكره النجاشي
(
١٥١ : البداء والمشية ) لابن أبي العزاقر محمد بن
علي الشلمغاني صاحب « كتاب التكليف » وغيره المقتول سنة ٣٢٢ كما أرخه في مرآة
الجنان وذكر كتبه النجاشي
(
١٥٢ : البداءة ) في آداب التعليم على
الطرز الحديث بتصوير الحروف المفردة والمركبة فارسي طبع بإيران
(
١٥٣ : البداءة ) في الفقه للشيخ تقي الدين
بن نجم الحلبي الشهير بأبي الصلاح تلميذ السيد الشريف المرتضى علم الهدى وشارح
ذخيرته وخليفته في بلاد حلب كما ذكره الشهيد وذكر كتابه في معالم العلماء وصرح
الشيخ الطوسي في باب من لم يرو أنه ممن تلمذ عليه وله كتب ويأتي له ( تقريب
المعارف )
(
١٥٤ : البداءة ) للشيخ نظام الدين
الصهرشتي تلميذ الشيخ الطوسي
وصاحب ( إصباح
الشيعة ) المذكور تفصيل الاختلاف في اسمه في ( ج ٢ ـ ص ١١٨ ) نسبه إليه السيد ابن
طاوس في ( الإقبال ) واحتمل صاحب الرياض اتحاده مع ( شرح النهاية ) له في الفقه
(
١٥٥ : البداءة ) في المنطق لبعض الأصحاب
أوله بعد الحمد والصلاة ( فخذ أيها المبتدىء في المنطق هذه البداءة وأنطق فلك
وضعتها ـ إلى قوله ـ وهي حقيقة شرح للقسم الأول من التهذيب ) رأيت النسخة بخط
المولى محمد رضا الرشتي الكاظمي جد ميرزا إبراهيم السلماسي لأمه فرغ من الكتابة في
شوال سنة ١٢٤٦ كانت عند سبطه المذكور
(
١٥٦ : بداية الأدب ) لميرزا عبد العظيم خان
المعاصر ، فارسي مطبوع
(
١٥٧ : بداية الجبر ) في الجبر والمقابلة ،
لميرزا عبد الغفار الأصفهاني المنجم المعاصر الملقب بـ ( نجم الدولة ) فارسي مطبوع
بطهران
(
١٥٨ : بداية الحساب ) أيضا فارسي لميرزا عبد
الغفار المذكور ، طبع في حياة مؤلفه سنة ١٣٢٢ ، وتوفي ( ١٤ ـ ج ١ ـ سنة ١٣٢٦ )
(
١٥٩ : بداية الدراية ) للشيخ السعيد زين الدين
بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ٩٦٦ ، أوله ( نحمدك اللهم على البداءة )
وشرحه المصنف مزجا وفرغ من الشرح ليلة الثلاثاء الخامس من ذي الحجة سنة ٩٥٩ أول
الشرح ( نحمدك اللهم على حسن توفيق البداءة في علم الدراية ) طبع ضمن شرحه بطهران
سنة ١٣١٠ وعليه حواش للشيخ عبد الواحد العاملي كما ذكرها صاحب الرياض وحواش كثيره
لميرزا محمد التنكابني ، قال في ( قصصه ) إنها لو دونت تصير مجلدا
(
١٦٠ : البداءة في سبيل الهداية ) للشيخ زين الدين
الشهيد المذكور ذكرها الشيخ الحر في ( أمل الآمل ) بعد ذكره ( بداية الدراية )
فيظهر منه تعددهما ويعطي اسمه أنه في العقائد والله أعلم.
(
بداية المأمول ) في شرح زبدة الأصول
البهائية للشيخ جواد الكاظمي كذا في بعض نسخه لكن في أكثر النسخ غاية المأمول كما
يأتي
(
١٦١ : بداية المعرفة ) في المعارف الخمسة
الأصولية للحاج الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن بن أسد الله بن عبد الله
القائني البيرجندي المولود سنة ١٢٧٦ والمتوفى في الخميس الثاني عشر من ذي الحجة
سنة ١٣٥٢ ، ذكره في آخر كتابه نور المعرفة الذي ألفه سنة ١٣١٤
(
١٦٢ : البداءة المنطقية ) لميرزا عبد الرزاق الواعظ
بهمدان ابن ميرزا علي رضا بن عبد الحسين القزويني ولد بأصفهان سنة ١٢٩٣ ونشا في
الحائر الشريف الحسيني ومن سنة ١٣١٣ نزل همدان حتى اليوم ، وله تصانيف وخزانة كتب
نفيسة أراني فهرسها سنة ١٣٤٨ ،
(
١٦٣ : بداية النجوم ) لنجم الدولة ميرزا عبد
الغفار المنجم الأصفهاني المعاصر ، المتوفى سنة ١٣٢٦ فارسي طبع بطهران سنة ١٣١٩
(
١٦٤ : بداية النهاية ) في الحكمة الإشراقية
للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي المتوفى بعد سنة ٩٠١ ، ذكره
في إجازته الكبيرة للشيخ محمد بن صالح الغروي سنة ٨٩٦
(
١٦٥ : بداية الهداية ) في الواجبات والمحرمات
المنصوصة من أول كتب الفقه إلى آخرها على سبيل الاختصار للشيخ المحدث محمد بن
الحسن الحر العاملي المتوفى بالمشهد الرضوي سنة ١١٠٤ ، اختصره من كتابه هداية
الأمة إلى أحكام الأئمة الذي انتخبه من كتابه تفصيل وسائل الشيعة بحذف الأسانيد
والمكررات بحيث يكون حدا وسطا بين تفصيل الوسائل وفهرسه المختصر وجعله في مجلدين
كما يأتي ثم ألف البداءة بعده لبيان ما هو الزبدة والخالص والنتيجة ، وقد حصر في
آخره عدد الواجبات المنصوصة ألف وخمسمائة وخمسة وثلاثين واجبا وعدد
المحرمات المنصوصة
في ألف وأربعمائة وثمانية وأربعين محرما وفرغ منه سنة ١٠٩١ ، قال بعد الخطبة ( قد
التمس مني جماعة أن أجمع لهم ما أقدر على جمعه من منصوص الواجبات والمحرمات ) طبع
مرة سنة ١٢٧٠ وأخرى سنة ١٣١٨ والنسخة المقروة على المؤلف وعليها بلاغاته بخطه وقد
كتبت في داره سنة ١٠٩٤ رأيتها عند السيد محمد باقر حفيد الآية اليزدي وهي بخط
المولى محمد صادق بن قربان علي المشهدي الملا إمامي ، والظاهر أنه سمعه عن المؤلف
وتأتي ترجمته الموسومةب « النور الساطع » كما يأتي بعض شروحه في حرف الشين ، منها
شرحه للمولى أحمد الطالقاني ، وللسيد بهاء الدين محمد المختاري النائني ، وللشيخ
يوسف البحراني ، وغيرها ، ويأتي سائر شروحه بعناوينها الخاصة ، منها الدليل القاطع
، السوانح النظرية ، كشف الهداية ، مصابيح الهداية ، مفتاح البداءة وغيرها
(
١٦٦ : بداية الهداية ) للشيخ الإمام سديد الدين
محمود بن علي بن الحسن الحمصي الرازي علامة زمانه في الأصولين كما ذكره تلميذه
الشيخ منتجب الدين الذي حضر در سه سنين وسمع أكثر كتبه التي ذكرها في فهرسه ومنها
المنقذ من التقليد الآتي أنه قرأ عليه سنة ٥٨٣.
(
١٦٧ : بداية الهندسة ) لنجم الدولة ميرزا عبد
الغفار المنجم الأصفهاني المذكور آنفا ، فارسي طبع بطهران للدورة الابتدائية.
(
١٦٨ : البدائع ) ديوان لبدائع نگار ميرزا
فضل الله بن المولى داود بن الحاج قاضي السود خروي المشهدي المتوفى سنة ١٣٤٣ ذكره
في آخر منظومته مطاع الشموس المطبوع سنة ١٣٣٩ مع سائر تصانيفه ، كان موظفا من
الحضرة الرضوية ملقبا بـ ( بدائع نگار آستانة )
(
١٦٩ : بدائع الأحكام ) في شرح شرايع الإسلام
لميرزا محمد بن سليمان
التنكابني المولود
سنة ١٢٣٥ والمتوفى كما حكى عن ولده سنة ١٣٠٢ ، قال في قصص العلماء له إنه خرج منه
سبعة عشر مجلدا وهو بعد لم يتم
(
١٧٠ : بدائع الأحكام ) في وقايع الأيام للسيد
مهدي بن محمد باقر الطباطبائي اليزدي الحائري الواعظ نزيل مشهد الرضا المتوفى سنة
١٣٤٦ كذا نقل عنه في نفايس اللباب ولعله غير كتابه الكبير في وقايع الأيام الذي
سماه أولا بجواهر الكلام ثم عدل عنه وسماه بملاحظة الجناسب « ودائع الكلام » في
وقايع الأيام ، ورأيته عنده حدود سنة ١٣٤٠ كما أنه غير وقايع الأيام الذي هو من
أجزاء كتابه أم الكتاب المؤلف سنة ١٣٠٧ كما مر في ( ج ٢ ـ ص ـ ٣٠٣ ).
(
١٧١ : بدائع الأحكام ) في فقه الإسلام للسيد
ميرزا مهدي بن مصطفى الحسيني التفريشي نزيل طهران الملقب في شعره بـ « لاهوتي » والملقب
من السلطان ناصر الدين شاهب « بدائع نگار » المعاصر المولود سنة ١٢٧٩ فقه فارسي
وترجمه لكتابه العربي الموسوم بـ ( البدائع المهدوية في فقه الاثني عشرية ) وذكر
في ( الفارسي ) أقوال الأئمة الأربعة فقهاء أهل السنة أيضا ، فرغ من تأليفه سنة
١٣١٨ وطبع ١٣٢٤.
(
١٧٢ : بدائع الاخبار ) في الأخلاق للسيد أبي
القاسم بن محمد علي الحسيني الواعظ الأصفهاني المعروف بـ « سدهي » نزيل طهران
والمتوفى بمكة المعظمة سنة ١٣٣٩ ، ذكره في أول كتابه المطبوع الموسوم بـ ( لمعات
الأنوار ) الذي ألفه سنة ١٣٠١.
(
١٧٣ : بدائع الاخبار ) أو ( يد منبر ) فارسي في
المواعظ مرتب على مجالس ، للواعظ الشهير المولى إسماعيل بن المولى محمد جعفر
السبزواري نزيل طهران المتوفى بها سنة ١٣١١ ، طبع بطهران وهو من المجلدات السبعة
المطبوعة من تصانيفه الموسوم جميعها بخرج الأيام ، ومنها كتاب
(
الإنسان ) الذي فاتنا ذكره
في محله وذكرناه في المستدرك.
(
١٧٤ : بدائع الأسرار ) فارسي في تراجم الاخبار
المروية عن المعصومين : للسيد ميرزا مهدي
( بدائع نگار ) المذكور آنفا ، مطبوع بإيران.
(
١٧٥ : بدائع الأشعار ) في شرح ( صنائع الأسحار ) فارسي لميرزا فضل الله ( بدائع نگار ) للحضرة الرضوية المذكور
آنفا وصنائع الأسحار المعبر عنه بالقصيدة المصنوعة القوامية أيضا هو ما نظمه
القوامي الگنجي في مديح غزل أرسلان المشتمل على جميع الصنائع البديعية والنكات
الأدبية الشعرية شرحه بدائع نگار وطبع بالمشهد الرضوي سنة ١٣٣٦ والقوامي الگنجي هو
المطرزي الخباز عم النظامي صاحب الخمسة المتوفى ٥٧٦ )
(
١٧٦ : بدائع الأصول ) في أصول الفقه للسيد محمد
تقي بن الأمير مؤمن بن السيد محمد تقي بن الأمير رضا بن محمد قاسم الحسيني
القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ عناوينه بديعة بديعة يوجد عند أحفاده بقزوين مع سائر
تصانيفه الكثيرة.
(
١٧٧ : بدائع الأصول ) للشيخ محمد حسين بن علي
أو عباس علي الطالقاني القزويني الحائري المتوفى بها في رابع المحرم سنة ١٢٨١ عن
ثلاث وستين سنة والمدفون بمقبرة ركن الدولة في الصحن الصغير ، رأيت منه مجلدا في (
حجية الظن والاستصحاب والاجتهاد والتقليد ) وهو بخط مصنفه في بقايا مكتبة الشيخ
عبد الحسين الطهراني بكربلاء ، ويأتي له ( نتيجة البدائع ) في الفقه في عدة مجلدات
، سمي به لأنه نتيجة بدائعه هذا ، كان من تلاميذ شريف العلماء سنين وابنه الشيخ
موسى أيضا من العلماء. ولابن أخته ميرزا أبي تراب الشهير بـ ( ميرزا آقا القزويني
) شرح ( الدرة ) لبحر العلوم وتصانيف أخر.
(
١٧٨ : بدائع الأفكار ) في أصول الفقه للعلامة
الكبير الشيخ ميرزا حبيب الله بن ميرزا محمد علي الجيلاني الرشتي المتوفى في ليلة
الخميس ( ١٤ ـ ج ٢ ـ ١٣١٢ ) أوله ( نحمدك يا من بحكمته أبدع الأكوان ) مجلد كبير
في مهمات مباحث الأصول طبع بإيران سنة ١٣١٣.
(
١٧٩ : بدائع الأفكار ) في صناعة الأشعار للواعظ
البهي المولى حسين بن علي الكاشفى البيهقي السبزواري المتوفى سنة ٩١٠ ، ذكر في (
روضات الجنات ) وغيره في فهرس تصانيفه.
(
١٨٠ : بدائع الأفكار ) مجموعة من الفوائد
المتفرقة للسيد محمد علي بن الحسين الحسيني الحائري المعاصر الشهير بالسيد هبة
الدين الشهرستاني رأيته في مكتبته مع عدة مجاميع سمى كلا منها باسم يذكر في محله.
(
١٨١ : بدائع الإنشاء يوسفي ) في أنواع الإنشاءات
الفارسية ، لم أعرف مؤلفه لكنه ألفه لولده رفيع الدين حسين ، رأيته في كتب السيد
محمد علي السبزواري بالكاظمية.
(
١٨٢ : بدائع الأنوار ) في أحوال سابع الأئمة
الأطهار الإمام الكاظم موسى بن جعفر 8 للسيد ميرزا مهدي
الحسيني التفريشي المذكور آنفا ، فارسي فرغ منه سنة ١٣٠٠ وطبع بطهران.
(
١٨٣ : البدائع الجعفرية ) مجموع من مقالات بديعة
وإنشاءات لطيفة ومراثي ومدائح وغيرها للمولى جعفر بن محمد باقر بن حسن علي بن محمد
رضا شرف الدين التستري المتوفى سنة ١٣٣٥ عن نيف وسبعين سنة ، له أرجوزة الإرث
وغيرها مما مر ، جمعها بعد وفاته حفيده الشيخ مهدي بن محمد بن المؤلف وفيه قضية
نهب العرب من أتباع الشيخ خزعل بلدة تستر حدود سنة ١٣٢٩ ، والرد على رسالة في
المنع عن الجهاد بآية ( وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) وفيه تمام رسالة الجبر والاختيار
للوفائي التستري ،
وأوثق الوسائل ، للسيد علي أصغر بن السيد حسين الطبيب وغير ذلك من الفوائد.
(
١٨٤ : بدائع الحساب ) فارسي مختصر منتزع من
الخلاصة البهائية للسيد ميرزا مهدي بدائع نگار المذكور كما ذكره في كتابه بدائع
الأحكام المؤلف سنة ١٣١٨.
(
١٨٥ : بدائع الحكم ) للمولى المتأله الحكيم
الشهير بآقا علي المدرس ابن المولى عبد الله الزنوزي التبريزي نزيل طهران المتوفى
بها حدود سنة ١٣١٠ فارسي في جواب سبع مسائل غامضة من علم المعقول سألها منه عماد
الدولة بديع الملك ميرزا ابن إمام قلي ميرزا ابن محمد علي ميرزا ابن السلطان فتح
علي شاه أوله ( خدايى را ستايش كنيم وپرستش ) ألفه سنة ١٣٠٧ وطبع بطهران سنة ١٣١٤.
(
١٨٦ : بدائع الصنائع ) في عدة رسائل للسيد أبي
علي بن محمد بن منصور الحسيني من علماء عصر السلطان شاه عباس الماضي الصفوي ، ذكر
صاحب الرياض أنه رأى الرسالة الخامسة منها وهي مختصرة في مجمل التواريخ من آدم إلى
زمن تأليفه سنة ١٠١٩.
(
١٨٧ : بدائع الصنائع ) في العروض والقوافي ،
فارسي للشاعر الملقب في شعرهب « وحيد التبريزي » المنشي ألفه لابن أخيه أوله (
سپاس بى قياس مالك الملكى را ) وآخره ( صاحب هنر نگيرد بر بى هنر بهانه ) يوجد في
الخزانة الرضوية كما في فهرسها والظاهر أنه غير ميرزا طاهر القزويني الملقب في
شعره بوحيد المذكور في مجمع الفصحاء والمجلد الثامن من روضة الصفا الناصري الذي
صار وزيرا لشاه سليمان بعد موت وزيره الشيخ علي خان زنگنه في سنة ١١٠١ وكان بعده
وزيرا لشاه سلطان حسين ، وكان له ( ديوان ) النثر والنظم العربي والفارسي
والتركي في تسعين
ألف بيت ، كما أن الظاهر أنه غير محمد طاهر النصر آبادي الأصفهاني صاحب تذكره
الشعراء الذي ألفه سنة ١٠٨٣ ، نعم الظاهر اتحاد الوحيد التبريزي هذا مع الوحيد
التبريزي مؤلف الجمع المختصر في القافية لابن أخيه أيضا الموجودة نسخته في الخزانة
الرضوية ويأتي في حرف الجيم أن نسبته إلى ميرزا طاهر القزويني الوزير كما في فهرس
الرضوية خطأ إذ لو فرض أن الوحيد التبريزي المنشي كان اسمه محمد طاهر فالظاهر أنه
ميرزا محمد طاهر كاتب الوقائع للسلطان المعاصر لنظام الدين أحمد والد السيد علي
خان المدني والذي توفي سنة ١٠٨٦ ، وقد مدحهما السيد عبد الله آل أبي شبانه
البحراني بقصيدتين أوردهما السيد علي خان في سلافة العصر.
(
١٨٨ : بدائع العلوم ) وكنز الرموز في علم
الحروف والأعداد لميرزا أبي القاسم بن محمد صادق التبريزي الملقب بـ « الفاني » ذكر
فيه أنه أخذ عدد اسم ناصر الدين شاه حين وصل إلى تبريز في توجهه إلى أروپا سنة
١٢٩٥ وطبع في تبريز سنة ١٣٠٠.
(
١٨٩ : بدائع الغزليات ) للشيخ العارف مصلح الدين
بن عبد الله الملقب بالسعدي نسبه إلى ممدوحه سعد بن زنگي الكازروني الشيرازي
المتوفى سنة ٧٩١ عن عمر ينيف على المائة سنة ، أورد جملة منها في مجمع الفصحاء
وطبع في برلن سنة ١٣٠٤ شمسية.
(
١٩٠ : بدائع الكلام ) فيمن فاز بلقاء الإمام 7 للواعظ المعاصر السيد جمال الدين محمد بن الحسين بن مرتضى
اليزدي الحائري الطباطبائي المتوفى حدود سنة ١٣١٣ ، ذكره في فهرس كتبه على ظهر
كتابه أخبار الأوائل المطبوع سنة ١٣١٢ ، وفي هذا الموضوع بهجة الأولياء وتبصرة
الولي وجنة المأوى وغيرها مما يأتي.
(
١٩١ : البدائع المهدوية ) في فقه الاثني عشرية للسيد
ميرزا مهدي بن مصطفى الحسيني التفريشي صاحب بدائع الأحكام الذي مر أنه ألفه سنة
١٣١٨ ، وهو ترجمه لكتابه هذا إلى الفارسية ، وطبع سنة ١٣٢٤
(
١٩٢ : بدائع النقول ) في تفصيل الفصول شرح
لفصول ابقراط للشيخ محمد بن عبد السلام الطبيب المكي المظفري أوله ( الحمد لله
مؤتي حقايق الحكمة من يشاء ) نسخه منه في المكتبة الخديوية تاريخ كتابتها سنة ٨٨٧
كما في فهرسها.
(
أقول ) الظاهر أنه
المترجم في ( عيون الأنباء ) في طبقات الأطباء لابن أبي أصيبعة المؤلف سنة ٦٤٣ في
( ج ١ ـ ص ٢٩٩ ) بعنوان فخر الدين محمد بن عبد السلام بن عبد الرحمن بن عبد الساتر
الأنصاري المارديني الذي نزل دمشق وقرأ عليه سنة ٥٨٧ وتوفي سنة ٥٩٤ ودفن بظاهر
دمشق عن اثنتين وثمانين سنة من العمر وكان تلميذ أمين الدولة بن التلميذ وله شرح
العينية ( هبطت إليك من المحل الأرفع ) ورسالة في تفضيح من اتهمه بالميل إلى مذهب
يعاب عليه فراجعه.
(
١٩٣ : بدائع الوسط ) هو الديوان الثالث لمير
علي شير نظام الدين الوزير الملقب في شعره الفارسي بـ ( فنائي ) وفي شعره الجغتائي
التركي بنوائي المتوفى سنة ٩٠٧ ، ذكره في ( كشف الظنون ) في حرف ألباء ويأتي
ديوانه أيضا في حرف الدال.
(
١٩٤ : بدائع الوصول إلى علم الأصول ، ) فارسي في أصول
الفقه للسيد ميرزا مهدي بدائع نگار صاحب بدائع الأحكام المؤلف سنة ١٣١٨ والمطبوع
سنة ١٣٢٤ والمذكور فيه تصانيفه.
(
١٩٥ : البدائع والنوادر ) فارسي في الفوائد
المتفرقة يشبه الكشكول للحاج ميرزا حسن بن ميرزا علي الجابري الأصفهاني المعاصر ،
ذكره
في آخر كتابه
آفتاب درخشنده المطبوع.
(
١٩٦ : بدر الأمة ) في جفر الأئمة للمولى
المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة ١٣٣٣
، ذكره في فهرست
(
١٩٧ : البدر الباهر ) مجموعة في تفسير بعض
الآيات المشتملة على القصص وشرح جملة من الأحاديث المشكلة وبيان عدة من مسائل علم
الهيئة والحواشي على باب الهمزة من مغني اللبيب ، للمولى الفقيه آقا محمد علي ابن
آقا محمد باقر الهزارجريبي الغروي نزيل أصفهان المتوفى بقومشه سنة ١٢٤٥ ، توجد
نسخه منه في مكتبة آل شيخ الإسلام الزنجاني في زنجان كما في فهرسها ، وله أيضا
كتاب مرتب على الحدائق ، رأيت الحديقة الثالثة منه في شرح بعض الاخبار المعضلة
منضمة بآخر مجلد كتاب الصلاة من كتابه البحر الزاخر المذكور آنفا ، ولعل هذا من
أجزاء البدر الباهر.
(
١٩٨ : البدر التمام ) في أحوال الوالد القمقام
للشيخ المعاصر ميرزا أبي الهدى بن ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الشهير
بالكلباسي الأصفهاني المتوفى ( ٢٧ ـ ع ٢ ـ ١٣٥٦ ) رسالة مبسوطة عملها في ترجمه
أحوال والده وجده المذكورين وبيان تصانيفهما ومشايخهما ، فرغ من التأليف سنة ١٣١٧
وطبعت ضمن مجموعة الرسائل الأصولية الخمس عشرة لوالده المذكور.
(
١٩٩ : البدر التمام ) في ترجمه ( الهيئة
والإسلام ) باللغة ( الأردوية ) الهندية للمولوي السيد محمد هارون الحسيني نزيل
حسين آباد المتوفى حدود سنة ١٣٣٩ ، طبع في لاهور سنة ١٣٢٩ ، مر له إبطال التناسخ
والإعجاز وأنيس المجتهدين في صلاة الليل ( وأوراد القرآن ).
(
٢٠٠ : بدر الدجى ) للمولوي أحمد الديوبندي
الهندي المستبصر
المتوفى قرب سنة
١٣٠٠ مؤلف ( أنوار الهدى ) كما مر و ( شمس الضحى ) الآتي في حرف الشين ، وكلها
مناظرات مذهبيه بلغة أردو مطبوعات
(
٢٠١ : بدر الدجى ) فارسي في شرح حديث ( ستفترق
أمتي بعدي ) للسيد رحم علي الهندي
أوله ( الحمد لله رب العالمين ) ذكره في كشف الحجب ، وفي نجوم السماء وصف المؤلف
بالسيد الأجل النحرير الأكمل سلالة ولد المرتضى وخلاصة آل المصطفى ، وقال إنه قرأ
عليه العلوم الدينية العلامة ميرزا محمد كامل صاحب النزهة الاثني عشرية الذي توفي
١٢٣٥
(
٢٠٢ : البدر الكامل ) في تاريخ جبل عامل ،
للسيد المعاصر مؤلف ( أعيان الشيعة ) السيد محسن الأمين العاملي نزيل الشام ذكره
في فهرست
(
٢٠٣ : البدر المشعشع ) في أحوال ذرية موسى
المبرقع ، لشيخنا العلامة النوري الحاج ميرزا حسين بن ميرزا محمد تقي بن محمد علي
الطبرسي 1 المتوفى في ليلة الأربعاء ( ٢٧ ج ٢ ـ ١٣٢٠ ) ذكر فيه ترجمه السيد الشريف أبي
جعفر موسى المبرقع ابن الإمام أبي جعفر محمد الجواد التقي 7 وشرح أحواله وهجرته من الكوفة ووروده إلى قم سنة ٢٥٦ إلى أن
توفي بها سنة ٢٩٦ وذكر ذرياته وأحفاده وأثبت صحة نسب جمع من المنتمين إليه وفرغ
منه في ( ع ١ ـ ١٣٠٨ ) كما في النسخة التي رأيتها وهي بخطه في خزانة كتب الشيخ ميرزا
محمد الطهراني وكتب عليها بخطه أنه وهبها إياه ، وقد طبع على الحجر في سنة تأليفه
في بمبئي وعليه تقريظ السيد المجدد الشيرازي.
(
٢٠٤ : البدر المضيء ) في المنطق لبعض الأصحاب ،
رأيت نسخه منه كتابتها بعد نيف وألف.
(
٢٠٥ : البدر المنير ) في قانون طلب الإكسير ذكره
في ( مرآة البلدان ) في المجلد الرابع الذي في الجيم في لفظ ( جلدك ) وذكر أنه
قرية بخراسان
على فرسخين من
مشهد الرضا 7 وإليها ينسب الحكيم
الكيمياوي الفاضل الشهير بـ « الجلدكي » مؤلف هذا الكتاب وغيره من التصانيف وفي
كشف الظنون البدر المنير في خواص الإكسير للشيخ الإمام إيدمر بن علي الجلدكي
المصري شرح فيه البيت التاسع من شذور الذهب المنظوم في الكيمياء الذي نظمه علي بن
موسى الأنصاري نزيل فاس المتوفى كما في الشذرات سنة ٥٩٤ والبيت قوله :
أخونا الذي يأتي
بعشرين دورة
|
|
من الفلك العالي
ليحصر مهملا
|
وقال الجلدكي في
أول كتابه المصباح ( وأما الأستاد الكبير أبو الحسن علي بن موسى صاحب الشذور فقد
شرحنا صدر كتابه في عدة كتب لنا وشرحنا جميع ديوانه في كتابنا المسمى غاية السرور
في أربعة أجزاء ) فيظهر منه أن له شروحا للشذور ومنها كشف المستور الآتي
(
٢٠٦ : البدر المنير )في ينبوع الإكسير أيضا لا يدمر بن علي الجلدكي ألفه في دمشق كذا ذكره كشف
الظنون بعد ذكره ما نقلناه عنه أولا فيظهر أنهما كتابان له سماهما باسم واحد كما
أنه ألف كتابين آخرين في الكيمياء أيضا سماهما بـ « البرهان » كما يأتي.
(
أقول ) نسب في كشف
الظنون كتبا كثيره في الكيمياء إلى هذا المؤلف جملة منها بعنوان إيدمر بن علي
الجلدكي ومنها كنز الاختصاص المطبوع ولكن سمي المؤلف في المطبوع منه بعلي بن محمد
ابن إيدمر الجلدكي ، ومنها نتايج الفكر الذي ألفه بالقاهرة أواخر شوال سنة ٧٤٢
مرتبا على اثني عشر بابا وصلى في خطبته على الآل والأئمة المطهرة ، ومنها ( كتاب
البرهان ) الذي اختصره بعض الأصحاب ومر المختصر بعنوان ( اختصار البرهان ) لكن
سماه في الاختصار بإيدمر بن عبد الله الجلدكي كما سماه كذلك في كشف الظنون عند ذكر
كتابه ( نتايج
الفكر ) وذكر له أيضا ( الدر المنثور ) في شرح صدر الشذور الذي ألفه أيضا في
القاهرة سنة ٧٤٢ فيظهر من تواريخ تأليفه أنه من أهل المائة الثامنة ، فليس هو
الأمير الكبير عز الدين إيدمر الظاهري نائب دمشق ولمتوفى بها سنة ٧٠٠ كما أرخه في
الشذرات كما أن الأمير عز الدين إيدمر هذا ليس هو والد الأمير المترجم في ( الدرر الكامنة
) بعنوان علي بن إيدمر الذي نشا بالقاهرة وصار أمير ( طبل خانة ) بدمشق سنة ٧٦٠
وتوفي بها سنة ٧٦٢ لأن والده كان أمير جندار وليس على هذا المتوفى في هذا التاريخ
هو العلامة الكيمياوي المؤلف لهذه الكتب الكثيرة والا لكان يذكر ولو بعضها في
الدرر الكامنة وترجمه في ( معجم المطبوعات ) بعنوان عز الدين علي بن إيدمر بن علي
بن إيدمر الجلدكي المتوفى بالقاهرة سنة ٧٦٢ ونسب إليه عدة من التصانيف المذكورة
ورأيت أخيرا في ( أعيان الشيعة ) أنه ترجمه ( ج ٦ ـ ص ٨٧ ) في الكنى المصدرة
بالابن بعنوان الشيخ الأمير ابن علي الجلدكي له ( التقريب في أسرار التركيب ) في
الكيمياء وله ( نتايج الفكر ) ألفه سنة ٧٤٢ وله ( المصباح ) ولم يذكرا مآخذ
الترجمة.
(
٢٠٧ : كتاب البدع ) لأبي الحسين محمد بن بحر
الدهني ( الرهني ) من أهل سجستان كما في الفهرست الشيباني الكرماني الترماشيري.
ذكره النجاشي ورواه عن شيخه الشيخ أبي العباس أحمد بن علي بن نوح السيرافي عن
المؤلف ، وقال الشيخ في الفهرس إن له نحوا من خمسمائة مصنف ورسالة ومنها ( كتاب
البقاع ) الآتي ذكره.
البدع المحدثة ) ويقال
له الإغاثة وكذا الاستغاثة ، ومر بالعنوان الأخير أنه للشريف أبي القاسم الكوفي
المتوفى ( بفسا ) سنة ٣٥٢
(
٢٠٨ : بدعت ماه صيام ) في حكم صلاة التراويح على
ما يستخرج من
كتب أهل السنة
بلغة أردو ، للسيد محسن بن السيد أحمد النواب اللكهنوي المولود سنة ١٣٢٩ نشرته
الجريدة اللاهورية الشهيرة بسفينة
(
٢٠٩ : البدور الباهرة )بعد الماية العاشرة في العلماء الذين نشاوا بعد الألف من الهجرة إلى العصر
الحاضر في أربعة أجزاء كل جزء مرتب على الحروف (١) الروضة النضرة في علماء الماية
الحادية عشرة (٢) الكواكب المنتثرة في القرن الثاني بعد العشرة (٣) الكرام البررة
في القرن الثالث بعد العشرة (٤) نقباء البشر في القرن الرابع عشر هو من مؤلفاتنا ،
جمعناه في عدة سنين وكان شروعي في الترتيب من القرن الحاضر سنة ١٣٣٣ ثم القرن
الماضي ثم ما قبله وهكذا ، ولما تم ترتيب القرون الأربعة ساعدني التوفيق لترتيب
سائر القرون فابتدأت بالعاشر ثم ما قبله وهكذا إلى القرن الرابع لكل قرن جزء في
سبعة أجزاء وسميت الجميع بـ ( وفيات الأعلام بعد غيبة إمام الأنام 7 ).
(
٢١٠ : البديع ) في القراءات السبع للشيخ
أبي عبد الله الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان الهمداني النحوي ساكن حلب وصاحب
كتاب الآل المتوفى سنة ٣٧٠ ، ذكره السيوطي في بغية الوعاة
(
٢١١ : البديع ) في علم البديع للسيد كمال
الدين شاه فتح الله بن هبة الله بن عطاء الله الحسني الحسيني السلامي الشاهي
الشيرازي اللاري من سلسلة السادة الشاهية بشيراز المتوفى بأصفهان سنة ١٠٩٨ وهو
صاحب كتاب رياض الأبرار وكان تلميذ الحاج حسين اليزدي الذي هو تلميذ البهائي وشارح
خلاصته ، ويروي عنه القاضي محمد سعيد القمي كما ذكره في إجازته للمولى محمد كريم
سنة ١٠٩٩ ، ووصفه في الإجازة بقوله السيد شاه فتح الله بن هبة الله الجعفري ، ومن
تلاميذه أيضا المولى عبد اللطيف بن الحاج إسماعيل الجزائري العباسي الذي كتب في
مدرسة
الله ويردي في
بلدة لار سنة ١٠٧٨ روضة الوافي للفيض في زمن تدريس شاه فتح الله المذكور في تلك
المدرسة ، وذكر في الرياض ( أنه كان قاضيا في بلدة لار سنين ثم طلبه شاه سليمان
الصفوي إلى أصفهان وجعله قاضيا بها فألف في أصفهان البديع هذا باسم شاه سليمان ،
وهي رسالة حسنة ) وهو صاحب كتاب الإمامة المذكور في ج ٢ ـ ص ـ ٣٣١ ولعله من أحفاد
السيد شاه فتح الله الكبير ابن حبيب الله الحسيني الشيرازي المعروف بحسن الاطلاع
على غوامض دقائق الحاشية القديمة الجلالية على شرح التجريد ، وله حاشية عليها وكان
هو أستاذ السيد تقي الدين الشيرازي النسابة الذي توفي سنة ١٠١٩.
(
٢١٢ : بديع الإيجاز ) في أسرار الحقيقة والمجاز
لمعرفة الإعجاز ، هو مختصر في علمي البلاغة المعاني والبيان للسيد زين العابدين بن
أبي القاسم الطباطبائي الشهير بالسيد آقا الطهراني توفي حدود سنة ١٣٠٣ ويذكر أنه
من أسباط المجلسي ألفه في الغري سنة ١٢٩١ يوجد في مكتبة ابن أخته الشيخ الحجة
ميرزا محمد الطهراني.
(
٢١٣ : بديع التواريخ ) للسيد الفاضل الأديب
ميرزا محمود خان الحسيني الفسائي نزيل طهران الملقب في شعره بـ « نعمت » المتوفى
حدود سنة ١٣٤٥ ، فيه ما أنشأه من التواريخ الكثيرة للمعاصرين له وللقدماء نظما
فارسيا لطيفا وتواريخ بديعة ، منها قوله في تاريخ السلطان ناصر الدين شاه في سنة
١٣١٣ ( ناصر الدين شاه ملك از دست داد ) ، وفيه التواريخ إلى سنة ١٣٤٣ ، والنسخة
بخط يد الناظم أهداها إلى صديقه الحاج السيد نصر الله التقوي رأيتها في مكتبته بطهران.
__________________
(
٢١٤ : بديع الحساب ) فارسي ، للفاضل الماهر
ميرزا جعفر خان مطبوع
(
٢١٥ : بديع الحساب ) للفاضل رجب علي بيگ ، طبع
بالهند.
(
بديع الزمان ) فارسي في تذكره الشعراء
تأليف بديع الزمان الخراساني المعاصر وسماه سخن وسخنوران يأتي.
(
٢١٦ : بديع اللغة ) في اللغات المولدة للسيد
علي بن محمد علي الحسيني الميبدي اليزدي نزيل كرمانشاهان المتوفى بها سنة ١٣١٣ ،
وهو صاحب الكشكول المطبوع ، حدثني بتصانيفه الآخر حفيده العالم السيد محمد بن
السيد جواد بن المؤلف.
(
٢١٧ : بديع الملك ) وبديع الجمال ، من الكتب الروائية الفارسية طبع
بطهران سنة ١٣٢١.
(
٢١٨ : البديعية ) في شرح ألفية ابن مالك
لبدائع نگار الملقب بـ « لاهوتي » السيد ميرزا مهدي بن مصطفى الحسيني التفريشي
المولود سنة ١٢٧٩ نزيل طهران وصاحب بدائع الأحكام وبدائع الأنوار وبدائع الحساب
وبدائع المهدية وبدائع الوصول وغيرها مما مر آنفا.
(
٢١٩ : البديعية ) القصيدة الميمية المشتملة
على أنواع المحسنات الشعرية المذكورة في علم البديع اللفظية منها والمعنوية للشيخ
تقي الدين إبراهيم بن علي بن الحسن بن محمد بن صالح بن إسماعيل العاملي الكفعمي
مولدا اللويزي محتدا الجبشيثي مدفنا المولود حدود سنة ٨٢٨ والمتوفى سنة ٩٠٥ صاحب
التصانيف الكثيرة التي فرغ من بعضها سنة ٨٤٨ وألف مصباحه سنة ٨٩٥ ، وهو كان أصغر
من أخيه الشيخ شمس الدين محمد الجبعي المولود ٨٢٢ بسنين وقد شرح هو بديعيته شرحا
يظهر منه كماله في الأدب وختمها بخطبة غراء في مدح سيد البرية أتى فيها بأسماء
السور القرآنية على نحو التورية وشفعها بقصيدة موريا كذلك في مدح
سيد ولد عدنان ،
ذكرهما في نفح الطيب ( ج ٤ ـ ص ٣٩٥ ) ومطلع هذه البديعية :
إن جئت سلمى فسل
من في خيامهم
|
|
ومن سكن منسكا
عن دميتي ودمي
|
( ٢٢٠
: البديعية ) الميمية في مدح
أمير المؤمنين 7 نظير بديعية الشيخ
صفي الدين والتزم فيها بذكر أسماء الأنواع البديعية صريحا للشيخ أحمد بن صالح بن
ناصر بن علي آل طعان الستري البحراني القطيفي المولود سنة ١٢٥١ والمتوفى سنة ١٣١٥
صاحب إقامة البرهان الذي مر في ( ج ٢ ـ ص ٢٦٣ ) والبديعية هذه مندرجة ضمن ديوانه
المطبوع في بمبئي حدود سنة ١٣١٧ الموسومب « المراثي الأحمدية » وله أيضا شرحها كما
يأتي مطلعها :
بديع مدح علي مذ
علا قلمي
|
|
براعة تستهل الفيض
من كلمي
|
( ٢٢١
: البديعية ) للشيخ أحمد بن
محمد المقري التلمساني المؤرخ الأديب المتوفى سنة ١٠٤١ ترجمه في الأعلام وله نفح
الطيب مطلعها :
شارفت ذرعا فذر
عن مائها الشبم
|
|
وجزت نملي فنم
لا خوف في الحرم
|
رأيتها مع بعض
بديعيات أخر للأصحاب عند الشيخ مولى الطريحي ، ولعله من الأصحاب أيضا فراجعه.
(
٢٢٢ : البديعية ) النونية في مدح الإمام
السجاد زين العابدين علي بن الحسين 8 لبعض أصحابنا
وشرحها الناظم مستشهدا فيه بالأبيات المنسوبة إلى أمير المؤمنين 7 ثم بشعره ثم بشعر أبي العلاء المعري مطلعها كما ذكره في
الرياض ( جازت بقيعا بقي عن حادث الزمن )
(
٢٢٣ : البديعية ) للشيخ بدر الدين الحسن بن
مخزوم الطحان ، ذكره الشيخ تقي الدين الكفعمي المتوفى سنة ٩٠٥ في كتابه فرج الكرب
وقال ( إنها مخمس لبديعية الشيخ صفي الدين الحلي ) وقد رجح صاحب
الرياض احتمال كون
الناظم من أصحابنا فراجعه.
(
٢٢٤ : البديعية ) للسيد حسين بن مير رشيد
بن السيد قاسم الرضوي الهندي الأصل النجفي الحائري المتوفى سنة ١١٧٠ ، تلميذ السيد
صفي الدين أبي الفتح نصر الله الشهيد المدرس الحائري وجامع ديوان أستاذه في حياته
، وبديعيته في مدح خير البرية وآله الأطهار مدرجة في ديوانه الكبير الموسومب « ذخائر
المال » في مدح النبي والآل صلى الله عليهم أجمعين ، وهي تقرب من مائة وخمسين بيتا
خالية عن تسمية الأنواع البديعية مطلعها :
حي الحيا عهد
أحباب بذي سلم
|
|
وملعب الحي بين
البان والعلم
|
توجد في مكتبة
الشيخ محمد السماوي بخطه سنة ١٣٣٦ استنسخها عن نسخه خط السيد حسن بن السيد باقر بن
السيد إبراهيم بن السيد محمد العطار البغدادي الذي فرغ منه سنة ١٢٢٤ ، والأربعة
كلهم علماء شعراء ترجمهم السماوي المذكور في الطليعة.
(
٢٢٥ : البديعية ) للمولى داود بن الحاج
قاضي الخراساني المشهدي المعروف بمولى باشي وبقاضي زاده السودخروي المتوفى حدود
سنة ١٣٢٥ ، وله ترجمه في مطلع الشمس المؤلف سنة ١٣٠٣ وله تصانيف نظما ونثرا ، وقد
شرح بديعيته ولده الفاضل ميرزا فضل الله بدائع نگار للحضرة المقدسة الرضوية الذي
توفي أواخر سنة ١٣٤٣ وسمى شرحه بأزهار الربيع ، كما مر أنه ذكره في آخر كتابه مطلع
الشموس المؤلف سنة ١٣٣١.
(
٢٢٦ : البديعية ) الميمية للشيخ محمد صالح
بن ميرزا فضل الله بن المولى محمد حسن المازندراني الحائري المولود سنة ١٢٩٧ جارى
بها بديعية السيد علي خان المدني والتزم فيها التورية باسم النوع وشرحها بنفسه
مطلعها
من حسن مطلع
سلمى مستهل دمي
|
|
لله من دم ذي
سلم بذي سلم
|
من منبئ عن دم
في عندم خجل
|
|
عن الجناس لعدم
فيه بل عدم
|
( ٢٢٧
: البديعية ) الموسومة
بالكافية البديعية في مدح خير البرية في مائة وخمسة وأربعين بيتا من بحر البسيط
مشتملة على مائة وخمسين نوعا من أنواع البديع للشيخ صفي الدين عبد العزيز بن محاسن
بن سرايا بن علي بن أبي القاسم المعروف بابن أبي سرايا كما في الرياض ، ـ وفي
الدرر الكامنة عبد العزيز بن سرايا وسرد نسبه إلى عشرة آباء ـ السنبسي الطائي
الحلي إمام العلم والأدب المولود سنة ٦٧٧ والمتوفى سنة ٧٥٠ في الرياض أنه كان
أستاذ السيد تاج الدين بن معية المتوفى سنة ٧٧٦ وقد شرح البديعية بنفسه وسمى الشرح
بالتسامح ( النتائج ) الإلهية ، ولها شرح آخر للشيخ تقي الدين إبراهيم الكفعمي
سماه فرج الكرب كما يأتي ، طبعت البديعية في بيروت سنة ١٧٩٢ م ١٣١١ ه وطبعت مع
شرحها في مصر سنة ١٣١٦ ، أولها في براعة الاستهلال والتجنيس المركب والمشتبه
مطلعها :
إن جئت سلعا فسل
عن جيرة العلم
|
|
وأقرأ السلام
على عرب بذي سلم
|
( ٢٢٨ : البديعية ) التي تزيد على بديعية صفي الدين الحلي ببيتين لنوعين من
أنواع البديع وتفوق عليها بالتزام التورية باسم النوع البديعي في كل بيت ، للسيد
صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الحسيني الدشتكي الشيرازي المعروف بالسيد علي
خان المدني لتولده بالمدينة المنورة سنة ١٠٥٢ وتوفي بشيراز سنة ١١١٨ أو سنة ١١٢٠ ،
ومر شرحه لها الموسوم بأنوار الربيع ، ذكر في أول الشرح أنه نظمها في اثنتي عشرة
ليلة وفرغ منها سنة ١٠٧٧ وذكر أن أول من التزم بذكر اسم النوع هو عز الدين الموصلي
وتلاه تقي الدين بن الحجة المتوفى سنة ٨٣٧
وثالثهما هذه
البديعية مطلعها :
حسن ابتدائي
بذكري جيرة الحرم
|
|
له براعة شوق
يستهل دمي
|
( ٢٢٩
: البديعية ) لأمين الدين
علي بن عثمان بن علي بن سليمان الإربلي الشاعر الصوفي المتوفى سنة ٦٧٠ ، قال السيد
علي خان المدني في أول أنوار الربيع أن صفي الدين الحلي لم يكن مبتكرا في نظم
أنواع البديع في كل بيت نوعا بل سبقه أمين الدين المذكور لكنهما لم يلتزما التورية
باسم النوع البديعي في كل بيت لصعوبته وأول من التزم ذلك عز الدين الموصلي في
بديعيته إلى آخر ما مر من كلامه ، وأورد في الروضات شطرا وافيا من هذه البديعية
حاكيا له من الوافي بالوفيات للصفدي ثم استظهر منها أنه من الإمامية المجذوبين في
ولاية أمير المؤمنين والأئمة المعصومين : ولكن في فوات
الوفيات ذكر البديعية هذا في ترجمه ناظمها ولم يذكر إنها في مدح أمير المؤمنين 7 بل حكى لنا بعض المطلعين إنها أنشدت في مدح بعض الأمراء
الملقبين بـ « الصاحب » فراجعه.
(
٢٣٠ : البديعية ) في مدح النبي 9 للشيخ محمد بن حمزة بن الحسين بن نور علي التستري الحلي
المعروف بابن الملا المولود بالحلة سنة ١٢٥٤ والمتوفى سنة ١٣٢٢ ترجمه الشيخ محمد
السماوي في الطليعة في شعراء الشيعة وذكر أن له اليد الطولى في جميع فنون الشعر
ولا سيما نظم التاريخ ، وقد استقصى الحروف مرتين أو ثلاثا في رثاء الحسين 7 وله قصائد كثيره صدرها تاريخ وعجزها تاريخ نظم أكثر من
خمسين ألف بيت ومنها البديعية التي اخترع فيها أنواعا من البديع لم يسبقه إليها
أحد ومنها ذكر التاريخ ، توجد عند ولده المعاصر الخطيب المعروف بالشيخ قاسم الملا
الحلي.
(
البديعية ) الموسومةب « اللمعة
المحمدية » للشيخ محمد بن عبد الحميد بن عبد القادر المعروف بـ « حكيم زاده » نظمها
سنة ١٠٥٩ ، رأيتها مع بديعيات أخر عند السيد جعفر بحر العلوم ونسخه المولى محمد
علي الخوانساري كتابتها سنة ١٠٩٧ ونسخه أخرى عند الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد
الرسول الطريحي النجفي فراجعه مطلعها :
حسن ابتدائي
بذكر البان والعلم
|
|
حلا لمطلع أقمار
بذي سلم
|
( ٢٣١
: البراح في تحقيق الصباح ) وبيان الصبح الصادق
للسيد راحت حسين الرضوي الهندي الكوپال پوري المولود سنة ١٢٩٧ ألفه في النجف سنة
١٣٢٥.
(
٢٣٢ : براقيه السيرة ) في تحديد الحيرة ، للسيد حسين بن أحمد بن
الحسين بن إسماعيل الحسني المنتهي نسبه إلى زيد بن الإمام الحسن المجتبى 7 المعروف بالسيد حسون البراقي النجفي
المتوفى سنة ١٣٣٢ المؤلف لما يزيد على ثمانين كتابا ذكره مع جملة من تصانيفه في
أول كتابه اللؤلؤ والمرجان في تحديد أرض كوفان ومن سكن فيها من القبائل والعربان ،
ويأتي له السيرة البراقية على النفحة العنبرية.
(
٢٣٣ : البراهين ) في إمامة أمير المؤمنين 7 للمولى نصير الدين عبد الجليل بن أبي الحسين بن أبي الفضل
القزويني صاحب نقض الفضائح الذي ألفه سنة ٥٥٦ ، ذكره الشيخ منتجب الدين ، وذكره في
كشف الحجب بعنوان البرهان.
(
٢٣٤ : براهين الأئمة ) لأبي القاسم سعيد بن أحمد
بن موسى الكوفي الثقة من مشايخ هارون بن موسى التلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥ وأبي
المفضل الشيباني الذي توفي سنة ٣٨٧ كما ذكره النجاشي.
(
٢٣٥ : براهين أعمال الأسطرلاب ) لميرزا عبد الله
خان المعاصر المشهور
بـ « پيوندي » كما
في سالنامه پارس.
(
٢٣٦ : البراهين الباهرة ) في ذم الدنيا ومدح الآخرة
لأمين الواعظين ميرزا إبراهيم بن محمد علي التاجر الأصفهاني المولود سنة ١٢٧٥
والمتوفى حدود سنة ١٣٤٩ ، فارسي مرتب على مائة مجلس في المواعظ والأخلاق والترغيب
والترهيب ، وهو كتاب نافع للوعاظ ، وكان عازما على طبعه لكن لم يمهله الأجل ، وله
أمان الخائفين وغيره كما مر ويأتي.
(
٢٣٧ : البراهين الجلية ) في رد مخالفي الاثني
عشرية من الصوفية والشيخية والبهائية للشيخ علي أكبر الجنابذي ( الگون آبادي )
المشهدي المعاصر فارسي كبير جيد أوله ( الحمد لله الذي أوضح دلائل معرفته )
(
٢٣٨ : البراهين الجلية ) في دفع شبهات الوهابية
وإبطال تشكيكاتهم. للسيد حسن بن السيد محمد باقر المشهور بحاج آقا مير بن ميرزا
مهدي بن السيد محمد باقر الموسوي القزويني الحائري المعاصر المولود سنة ١٢٩٦ طبع
سنة ١٢٤٦ وجده السيد مهدي بن السيد محمد باقر هو أخ السيد محمد إبراهيم القزويني
الحائري صاحب الضوابط.
(
٢٣٩ : البراهين الجلية ) أو تنصيصات كبار علماء
الأشعرية على زيغ أحمد بن التيمية لسيد مشايخنا العلامة السيد أبي محمد الحسن بن
السيد هادي الموسوي العاملي الكاظمي المولود سنة ١٢٧٢ والمتوفى ( ١١ ع ١ ـ ١٣٥٤ )
كتاب كبير مرتب على ثلاثة مقاصد (١) شهادة علماء الإسلام بانحرافه (٢) شهادة
كلماته به (٣) ما تفرد به من الآراء عن سائر فرق المسلمين وفي الخاتمة ذكر أحوال
بعض رؤساء الوهابيين الذين تابعوه أخيرا في آرائه من أهل نجد مثل محمد بن عبد
الوهاب النجدي المولود سنة ١١١٥ والمؤسس لطريقة الوهابية من سنة ١١٤٣ ومحمد بن
سعود أمير نجد المتوفى سنة ١١٧٩ وابنه عبد العزيز محمد المتوفى
سنة ١٢١٨ وابنه
سعود بن عبد العزيز الذي انتزع منه مكة المعظمة سنة ١٢٢٧ ومات سنة ١٢٢٩.
(
٢٤٠ : البراهين الجلية ) في تفضيل آل محمد على
جميع البرية للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزارجريبي الحائري المتوفى
بها بعد سنة ١٢٣٢ وقبل سنة ١٢٣٨ ، رأيت منه نسخه ناقصة تنتهي إلى البرهان الثامن
في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف الأشرف ونسخه أخرى أتم من تلك
النسخة رأيتها في كتب مولانا الشيخ علي أكبر النهاوندي بالمشهد الرضوي وهذا غير
البرهانية الجلية لهذا المؤلف كما يأتي والتعبير عنه بالبرهان الجلية من غلط
النسخة.
(
٢٤١ : البراهين الجلية ) في إبطال الذوات الأزلية
للشيخ أبي الحسن محمد بن الحسين بن الحسن البيهقي النيسابوري الشهير بقطب الدين
الكيدري شارح نهج البلاغة سنة ٥٧٦ ، ذكر في ترجمته في الروضات وغيره ، ومر له
الإصباح وأنوار العقول.
(
٢٤٢ : براهين الخواص ) للواعظ الكامل المعاصر
المولى أحمد بن الحسن اليزدي المتوفى حدود سنة ١٣١٠ ، قال في كتابه نواصيص العجب
إنه كبير في مجلدين ، ومر له الباقيات الصالحات أيضا في مجلدين.
(
٢٤٣ : البراهين الساطعة ) في المبدأ والمعاد للمولى
حسن بن علي گوهر القراچه داغي مرتب على مقدمه وأبواب أولها في إثبات الصانع
وثانيها في صفات الأفعال ، ولم يوجد في النسخة التي رأيتها بقية الأبواب وهي بخط
السيد محمد إبراهيم بن محمد الدزفولي سنة ١٢٦٥ توجد في بقايا كتب الشيخ عبد الحسين
الطهراني بكربلاء ، وله أيضا لمعات أنوار الهداية في المبدأ والمعاد الذي فرغ منه
سنة ١٢٣٩ وعليه تقريظ شيخه الشيخ أحمد الأحسائي كان هو من المتشرعة وكان يعتقد
موافقة أستاذه
الشيخ أحمد للمتشرعة أيضا في مسألتي المعاد والمعراج وألف رسالة في توجيه جميع
كلمات الشيخ أحمد وإثبات موافقته لهم الا كلامه في شرح الزيارة فإنه اعترف بالعجز
عن توجيهه وألف رسالة في إثبات انحراف الحاج كريم خان وإضلاله ، رأيت الرسالتين في
كتب مولانا السيد ميرزا هادي الخراساني الحائري.
(
٢٤٤ : براهين السداد ) في شرح الإرشاد للسيد
الأمير محمد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير معصوم الحسيني القزويني المتوفى سنة
١٢٠٨ هو من مشايخ آية الله بحر العلوم وهذا الشرح كبير في عدة مجلدات ، رأيت مجلدا
منه في شرح كتاب التجارة من الإرشاد في خزانة كتب سيد مشايخنا أبي محمد الحسن صدر
الدين بالكاظمية.
(
٢٤٥ : براهين العجم ) في قوانين المعجم ، فارسي في العروض والقافية
وقوانين الأشعار الفارسية ، لميرزا محمد تقي خان مستوفي الديوان الملقبب « لسان
الملك » والمعروف بـ « سپهر » ابن المولى علي الكاشاني نزيل طهران وصاحب ناسخ
التواريخ المتوفى ( ١٧ ـ ع ٢ ـ ١٢٩٧ كتبه بأمر إعتماد الدولة ميرزا آقا خان الصدر
الأعظم النوري الذي نصب للصدارة بعد قتل الأمير الكبير ميرزا محمد تقي خان أمير نظام سنة ١٢٦٨ ، ورتبه على مقدمه وأربعة وعشرين
بابا وخاتمة وفرغ منه سنة ١٢٦٨ وطبع بطهران سنة ١٢٧٢.
(
٢٤٦ : براهين العصمة ) لبعض الأصحاب ، رأيت
النقل عن مطبوعة في بعض المجاميع وهو غير برهان العصمة الآتي لأنه لم يطبع وغير (
عمدة النظر ) للسيد هاشم البحراني كما يأتي أيضا.
(
٢٤٧ : براهين العقول ) في كشف أسرار أئمة
المعقول والمنقول شرح لتهذيب الوصول إلى علم الأصول تصنيف آية الله العلامة الحلي
حامل
للمتن بـ ( قال
أقول ) للشيخ محمد بن يونس بن الحاج راضي بن شويهي الحميدي نسبا النجفي اشتغالا
ودارا من قدماء تلاميذ الشيخ الأكبر كاشف الغطاء وخال أولاده كما مر عند ذكر كتابه
البحر المحيط مع كثير من تصانيفه رأيت النسخة بخط المؤلف في مجلدين ضخمين في مكتبة
الشيخ علي آل كاشف الغطاء مجلده الأول من أول المبادىء اللغوية إلى آخر النهي في
العبادات وأول العام والخاص فرغ منه بالحلة في التاسع والعشرين من شوال سنة ١٢٢٩
أوله ( الحمد لله الذي علا بربوبيته وانفرد بوحدانيته ودمر الجبابرة بسطوته ) وشرع
في المجلد الثاني من العموم والخصوص إلى آخر الكتاب وفرغ منه سنة ١٢٣٠ ، وقرظه جمع
من علماء عصره بخطوطهم منهم الشيخ حسن بن علي القفطاني والشيخ محسن الأعسم والشيخ
محمد تقي بن محمد المعروفب « ملا كتاب » وأولاد أخته أبناء الشيخ الأكبر الشيخ
موسى والشيخ محمد والشيخ علي وغيرهم وذكر في خطبة الكتاب أسماء كثير من كتب الأصول
براعة للاستهلال وهي طويلة ثم ذكر في ديباجته أنه ألف في الأصول أولا كتابه البحر
المحيط في ثلاث مجلدات كما مر ذكره ثم كتب مختلف الأنظار ومطرح الأفكار في ست
مجلدات ثم كتب حجة الخصام أيضا في ثلاث مجلدات ثم كتب البراهين هذا في شرح التهذيب
وذكر جمعا من شراح التهذيب وذكر فهرس الكتب الكثيرة الأصولية الموجودة عنده حين
تأليف هذا الشرح منها التحفة والوسيلة للمولى مراد التفريشي وغاية المأمول لكاشف
الغطاء وغيرها ورأيت منه نسخا أخرى في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء والسيد
محمد صادق آل بحر العلوم وغيرهما
(
٢٤٨ : براهين غم ) مراث بلغة أردو طبع
بالهند في ثلاث مجلدات للمولوي السيد ميرزا صاحب الملقب بـ ( تعشق صاحب ) الهندي.
(
٢٤٩ : براهين الفقه ) في عدة رسائل أصولية أو
قواعد ومسائل فقهية للحاج السيد محمد الملقب بـ « مولانا » ابن السيد عبد الكريم
مؤتمن الشريعة ابن السيد محمد بن محمد تقي الموسوي السرابي التبريزي المعاصر
المولود سنة ١٢٩٤ فيه مسألة حجية الخبر ، وحجية الشهرة ، وقاعدة الضرر ، ومسألة
مالكية العبد ، وتعيين الكعب ، وتعيين ذكر الركوع والسجود ، وغير ذلك طبع في تبريز
سنة ١٣٣٠ ،
(
٢٥٠ : البراهين القاطعة ) في شرح تجريد العقائد
الساطعة للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الأسترآبادي نزيل طهران المعروف
بشريعتمدار المتوفى سنة ١٢٦٣ كبير في ست مجلدات مجلده الأول في الأمور العامة
وسائر المجلدات في الأصول الخمسة التوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمعاد كل منها
في مجلد ، رأيت الجميع في كتب حفيده آقا محمود شريعتمدار المدرس الذي له الوجاهة
التامة بـ « سبزوار » من موقوفات والده الشيخ محمد حسن على أولاده الذكور.
(
٢٥١ : البراهين النظرية ) في أجوبة المسائل البصرية
للشيخ حسين بن أحمد بن إبراهيم آل عصفور الدرازي البحراني المتوفى سنة ١٢١٦ ، ذكره
في إجازته للشيخ أحمد الأحسائي سنة ١٢١٤ ، وهو ابن أخ المحدث الشيخ يوسف البحراني
واحد المجازين منه في اللؤلؤة.
( البرء الأتم ) في الأخلاق في
مجلدين للشيخ أبي علي ابن سينا كما في حرف ألباء من كشف الظنون طبع مصر ، وقد
ذكرنا في ( ج ١ ـ ص ٣٧١ ) في أخلاق أبي علي أنه يأتي بهذا العنوان لكن تبين لنا
بعد الطبع أن الصحيح منه ( البر والأتم ) كما يأتي.
(
٢٥٢ : برء الساعة ) ترجمه ( بالفارسية )
وتكميل ( لبرء الساعة ) الآتي أنه لمحمد بن زكريا ، ترجمه الأمير السيد أحمد بن
محمد حسين الحسيني التنكابني
في عصر السلطان
فتح علي شاه وكتبه باسمه وزاد عليه سبعة أبواب فصارت أبواب الكتاب ثلاثين بابا ثم
نقحه ولده الأمير السيد محمد الطيب وطبعه منضما إلى الإسهالية له في طهران سنة
١٢٩٧ أوله ( حمد بى حد حكيمى را سزد كه طبع نوع آدمي را )
(
٢٥٣ : برء الساعة ) أيضا ترجمه ( بالفارسية )
( لبرء الساعة ) الآتي والمترجم بعض الأصحاب لم يذكر فيه اسمه ، أوله ( چنين گويد
أبو بكر محمد بن زكريا ) رأيت النسخة في بعض المكتبات بالعراق وهو غير ترجمته
للزواري التي في ضمن كتابه نشر الأمان الآتي أنه ترجمه لأمان الأخطار
(
٢٥٤ : برء الساعة ) مختصر مفيد في الطب لأبي
بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى سنة ٣١١ ، أوله ( الحمد لله كما هو اهله
ومستحقه ) ألفه للوزير محمد بن أبي القاسم عبد الله ، وقد أدرجه بتمامه السيد رضي
الدين علي بن طاوس في كتابه أمان الأخطار وهو في ثلاثة وعشرين بابا ، وأكمله
الأمير ( السيد أحمد ) بسبعة أبواب كما سبق ، وله كتاب آثار الإمام الفاضل المعصوم
ذكرناه في الجزء الأول ، وله أيضا كتاب من لا يحضره الطبيب الذي سمى الشيخ الصدوق
جامعة بمن لا يحضره الفقيه جريا على تسمية كتابه.
(
٢٥٥ : البردة ) شرح لقصيدة ( بانت سعاد )
التي مر إنها من نظم كعب بن زهير في مدح النبي 9 للسيد مظاهر حسن
الأبروهي المعاصر مدرس تاج المدارس بأمروهة ، سمى الشرح بالبردة لأن قصيدة بانت
سعاد تسمى بالبردة كما مر ، شرح فيه لغاتها وبين المراد منها باللغة الأردوية ،
وله مقدمه انتقادية ، ألفه سنة ١٩٢٨ م في ( ٩٨ ص ) كذا ذكره السيد محمد ولد
المؤلف.
__________________
(
٢٥٦ : البرد اليماني ) في ألفاظ المعاني ، للشيخ
علي شريعتمدار ابن المولى محمد جعفر الأسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ١٣١٥ ، قال
في كتابه غاية الآمال ( إنه لغة مستحدثة جعلت عنوانه اللغة الفارسية والترجمة (
العربية ) ) فهو كتاب عربي في تعليم لغات الفرس مفيد لمن كان عارفا بلغة العرب
والكتب العربية جاهلا بلغات الفرس.
(
٢٥٧ : البر والإثم ) في الأخلاق للشيخ الرئيس
أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ ، حكى عنه تلميذه أبو عبيد
عبد الواحد الجوزجاني أنه ألف البر والإثم في الأخلاق والحاصل والمحصول في الفلسفة
باستدعاء جاره الشيخ أبي بكر البرقي الخوارزمي الفقيه وكانت نسخه الكتابين عنده لم
ينتسخ عنهما ( أقول ) لعله المطبوع في الجوائب سنة ١٢٩٨ وفي إيران على هامش شرح
الهداية سنة ١٣١٣ وليس هو ما ذكره في كشف الظنون في حرف الألف بعنوان أخلاق الشيخ
الرئيس المختصر المرتب على ست مقالات أوله ( اللهم إنا نتوجه إليك ) فإن هذا هو
تطهير الأعراق أو طهارة الأعراق في تهذيب الأخلاق لابن مسكويه المطبوع على هامش
مكارم الأخلاق ومستقلا أيضا وقد ترجمه المحقق الطوسي وزاد عليه فني تدبير المنزل
وسياسة المدن وسماهب « أخلاق ناصري » كما مر.
(
٢٥٨ : البر والصلة ) للشيخ أبي النضر محمد بن
مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المعروف بالعياشي ، ذكره النجاشي.
(
٢٥٩ : البرزخ الجامع ) في معرفة الأزمان للشيخ
عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الديلمي الأسترآبادي تلميذ الشيخ
البهائي وصاحب أنيس الواعظين الكبير والوسيط والصغير وغيرها من التصانيف الكثيرة
في أكثر الفنون وقد رأى جميعها صاحب الرياض.
(
٢٦٠ : البرزخية ) في أحوال عالم البرزخ على
ما يستفاد من الأحاديث الشريفة للسيد أحمد بن السيد علي الأبرقوهي اليزدي المعاصر
يقرب من ثلاثة آلاف بيت ألفه سنة ١٣٢٢ وتوفي حدود سنة ١٣٣٤ كان يلقب في شعره بـ « فلاني
» ومن نظمه الصاحبية الآتي في الصاد.
(
٢٦١ : البرزخية ) في تفسير الآيات الشريفة
المتعلقة بعالم البرزخ للسيد الحجة ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي المرعشي
الشهرستاني الحائري المتوفى بها سنة ١٣١٥ ، رأيته في خزانة كتبه.
(
البرزخية ) الموسوم بالمناظر
والمرايا للسيد عبد الرحيم ، يأتي.
(
٢٦٢ : البرغوثية ) رسالة في الكيمياء
الحمراء ظاهرها الشكوى من البرغوث وباطنها بيان أحوال الفرار الزيبق وكيفية عقده
للشيخ موسى بن محمد علي بن مراد الخراساني الحائري المتوفى حدود سنة ١٣٣٣ ومر له
البتول العذراء.
(
٢٦٣ : كتاب البرق ) في علم الأدب للسيد
الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي المولود سنة
٣٥٥ والمتوفى ٤٣٦ ، ذكره الشيخ في الفهرس.
(
٢٦٤ : البرق الخاطف ) فارسي مطبوع لميرزا محمد
حسين ، يظهر من فهرس مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد أنه من الكتب
الكلامية في الماري (٤).
(
٢٦٥ : البرق الخاطف ) فارسي مطبوع في قصة الإفك
المذكورة في المجلد السادس من البحار ( ص ٥٥١ ) من طبع الكمپاني ، للسيد محمد بن
السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي الكهنوي المولود سنة ١١٩٩ والمتوفى سنة ١٢٨٤ ،
أوله ( الحمد لله الذي هدانا صراطه المستقيم وجعلنا ممن يتولى أهل بيت نبيه الكريم
) مرتب على ثلاث فوائد.
(
٢٦٦ : البرق الشامي ) في التاريخ للعماد الكاتب
الوزير الأصفهاني المتوفى سنة ٥٩٧ ، ذكره كشف الظنون مفصلا فراجعه.
(
٢٦٧ : البرق اللامع ) منظوم في المناظرات مع
بعض أهل السنة بلغة أردو ، مطبوع بالهند.
(
٢٦٨ : البرق والشرق ) ويقال له شرق وبرق أيضا ،
فارسي فصيح بليغ مسجع مقفى في شرح جملة من الأحاديث على مشرب أهل الذوق والعرفان ،
للسيد جعفر بن أبي إسحاق العلوي الدارابي البروجردي المعروف بالكشفي المتوفى سنة
١٢٦٧ ، يذكر فيه الحديث بعنوان برق ثم يشرحه تحت عنوان شرق ، والنسخة توجد في
مكتبة ولده السيد العالم آقا ريحان الله البروجردي نزيل طهران.
(
٢٦٩ : البرق الوميض ) في منجزات المريض للسيد أبي الحسن بن السيد إبراهيم بن السيد محمد تقي بن السيد
حسين بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٢٩٨ والمتوفى سنة
١٣٥٥ ، ذكره ولده السيد علي النقي النقوي مع سائر تصانيفه ومنها الإمامة كما مر.
(
٢٧٠ : البركات الأحمدية ) للسيد أحمد الأسترآبادي
الحائري ، جمع فيه فتاوي جمع من الأعلام التي كتبوها في الجواب عن استفتاء السيد
محمد حسن الكمال پوري في موضوع كتاب ( يا علي مدد ) وترجمته الموسومةب « القول
الأسد » ثم أرسله إلى لكهنو فطبع هناك سنة ١٣٢٠.
(
٢٧١ : البركات الرضوية ) في تلخيص الفرائد
الأصولية المعروف بالرسائل تصنيف
الإمام العلامة الأنصاري هو ما مع من الفارسية والعربية للسيد محمد بن السيد محمود
الحسيني اللواساني الطهراني المعروف بالعصار نزيل مشهد الرضا 7 والمتوفى بها في شهر رمضان المبارك سنة ١٣٥٥ سماه به لأنه
ألفه بالمشهد الرضوي كما ذكره في فهرست.
(
٢٧٢ : البركات السامكة ) في نظم أربعين حديثا
للمولى محمد حسن بن الحاج محمد حسين النائيني ، فرغ منه في يوم الثلاثاء الثاني
عشر من ذي القعدة سنة ١٣١٧ وطبع بطهران.
(
٢٧٣ : بركات القائم ) للمولى أبي الحسن بن محمد
كاظم صاحب ينابيع الحكمة المطبوع سنة ١٣٠٤ ، ذكره في أوله ، ومر له أخلاق الأولياء
(
٢٧٤ : بركات المشهد المقدس ) ترجمه لعيون أخبار الرضا 7 إلى ( الفارسية ) ، للمولى محمد صالح بن محمد باقر القزويني
المعروف بالروغني ألفه بالمشهد المقدس الرضوي سنة ١٠٧٥ ، وذكر في آخره أنه أوجب
على نفسه بالعهد واليمين أن لا يفارق المشهد طول عمره ، توجد نسخه منه في مكتبة
مدرسة سپهسالار الجديدة وله شرح نهج البلاغة الفارسي المطبوع ، وقد اشتبه من نسبه
في ظهر المطبوع منه إلى البرغاني القزويني الحائري المتوفى حدود سنة ١٢٧٥.
(
٢٧٥ : الرسالة البرمكية ) في فقه الصلاة اليومية للشيخ
محمد بن زين الدين علي بن حسام الدين إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي المتوفى بعد
سنة ٩٠١ التي فرغ فيها عن تبييض الدرر اللآلي ذكرها في إجازته الكبيرة للشيخ محمد
بن صالح الغروي سنة ٨٩٦ وقد شرحها بنفسه وسمى الشرحب « الأنوار المشهدية » كما مر.
(
٢٧٦ : بروج العروج ) في الهيئة للشيخ علي بن
المولى محمد جعفر شريعت مدار الأسترآبادي الطهراني المتوفى بها سنة ١٣١٥ ، ذكره في
كتابه غاية الآمال في الرجال كان أوحدي عصره في جامعية العلوم والمعارف والصنائع
العجيبة.
(
٢٧٧ : بروز الرموز ) أيضا للشيخ علي المذكور ،
قال في كتابه غاية الآمال إنه مشتمل على متصرفات المسائل ومتجدداتها وكليات
القواعد
الفقهية
ومندمجاتها.
(
٢٧٨ : البروق اللامعة ) تعليقات على الزيارة
الجامعة الكبيرة المعروفة وعلى بعض الأدعية المتداولة أيضا للشيخ علي المذكور كما
ذكره في غاية الآمال ، وترجمه بنفسه إلى ( الفارسية ) وسماها بـ « عبارة » من دعا
في شرح بعض الزيارات والدعاء.
(
٢٧٩ : البروق اللامعة ) في الجواب عن الصواعق المحرقة
أوله ( الحمد لله الذي حجر عنا حجرة ابن الحجر ) كما ذكره في كشف الحجب وقال ( لم
أظفر على اسم مصنفه ).
(
٢٨٠ : البرهان ) في أسرار علم الميزان ، للشيخ
إيدمر بن علي الجلدكي صاحب الكتابين المسمى كل منهماب « البدر المنير » الذي قد
سبق فيه الكلام في ترجمه المؤلف وتاريخه ، قال في أول مصباحه المطبوع ( إن البرهان
هذا كبير في أربعة أجزاء ) وقال في معجم المطبوعات ( رأيت الجزء الثالث منه في
مكتبة الحجاج بالقاهرة ) ( أقول ) توجد المقالة الرابعة من الجزء الرابع منه في
مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني وهي مشتملة على عدة كتب (١) كتاب النبات
(٢) كتاب الأسرب القلعي (٣) كتاب الحديد (٤) كتاب الذهب (٥) كتاب النحاس (٦) كتاب
الزيبق (٧) كتاب الفضة وهو كتاب القمر ، ثم ذكر فيه جملة من الموازين ، والنسخة
ناقصة من آخرها ، وما مر في الجزء الأول بعنوان اختصار البرهان هو اختصار لهذا
البرهان لا البرهان المختصر الآتي.
(
٢٨١ : البرهان ) في الميزان أيضا للجلدكي
المذكور وهو مختصر كتبه بعد البرهان الكبير الذي هو في أربعة أجزاء كما صرح به في
أول كتابه المصباح في المفتاح وذكر أنه شرح هذا البرهان المختصر بشرح
سماهب « سراج
الأذهان » في شرح البرهان.
(
٢٨٢ : كتاب البرهان ) للشيخ الرئيس أبي علي
الحسين بن سينا المتوفى سنة ٤٢٧ ، عده الشيخ محمد بن يونس الشويهي في أول كتابه
براهين العقول من الكتب المنطقية التي كانت موجودة عنده حين تأليف البراهين ( أقول
) لعله بعينه الفن الخامس من كتاب منطق الشفاء الكتاب الكبير الذي يقرب من خمسين
ألف بيت.
(
٢٨٣ : البرهان ) في قطع شبه الشيطان ويقال
له البرهانية للمولى عبد الله بن المولى نجم الدين المعروف بالفاضل القندهاري نزيل
المشهد الرضوي المتوفى بها سنة ١٣١١ ، عن مائة وسبع سنين كان تلميذ والده والسيد
حجة الإسلام الأصفهاني وآية الله العلامة الأنصاري ، ترجمه في مطلع الشمس وذكر
تصانيفه.
(
٢٨٤ : البرهان ) في رد أبي حيان في
الإمامة للشيخ علي بن محمد بن أحمد بن إبراهيم بن علي بن يوسف السبيتي العاملي
الكفراوي المولود سنة ١٢٣٦ والمتوفى بكفره في أول رجب سنة ١٣٠٣ فيه شرح وبيان ورد
لرسالة أبي حيان التوحيدي علي بن محمد بن العباس الشيرازي المعتزلي المتوفى حدود
سنة ٣٨٠ وهي التي رواها عن مؤلفه التوحيدي الشيخ أبو حامد أحمد بن بشر المروزي
ونقلها عنه ابن أبي الحديد المعتزلي في شرحه على نهج البلاغة وفي آخره مناجاة
بليغة للمؤلف ، فرغ منه في العشاء الأولى من الليلة الرابعة عشرة من شعبان سنة
١٢٧٣ في قرية كفرة من بلاد بشاره من عاملة رأيت النسخة بخطه عند حفيده الشيخ موسى
بن الشيخ جواد بن المصنف.
(
٢٨٥ : البرهان ) في النص الجلي على إمامة
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 7 للشيخ أبي الحسن
علي بن محمد العدوي الشمشاطي ،
قال ابن النديم (
أصله من سميساط من بلاد أرمينية من الثغور ) وذكر أنه حي في عصرنا هذا ، ومراده
زمان تأليف فهرسه سنة ٣٧٧ ، ومر له كتاب الأنوار وله تذييل تاريخ الموصلي من سنة
٣٢٢ إلى وقته كما ذكره النجاشي وينقل عن كتابه البرهان العلامة المجلسي في البحار
(
٢٨٦ : البرهان ) في وجه سكوت أمير
المؤمنين 7 للسيد علي بن أبي القاسم
الرضوي القمي الكشميري الحائري اللاهوري المعاصر المولود سنة ١٢٨٨ مطبوع.
(
٢٨٧ : البرهان ) على وجود صاحب الزمان عليه
وعلى آبائه آلاف التحية والسلام ، قصيدة وشرحها لسيدنا المعاصر السيد محسن بن
السيد عبد الكريم الأمين الحسيني العاملي نزيل دمشق ، طبع في صيدا سنة ١٣٣٣ في (
١٠٨ ص ) وهو رد على القصيدة البغدادية المرسلة إلى علماء النجف وقد أجاب عنها جمع
كثير منهم نظما ونثرا التي مطلعها :
أيا علماء العصر
يا من لهم خبر
|
|
بكل دقيق حار في
مثله الفكر
|
( ٢٨٨ : كتاب البرهان ) للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن
أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة ٣٣٩ ، ذكر في فهرس تصانيفه ، ومر حاله في آراء
أهل المدينة الفاضلة.
(
٢٨٩ : كتاب البرهان ) لأبي الحسين محمد بن بحر
الرهني الشيباني الترماشيري الكرماني ، يرويه عنه الشيخ أبو العباس أحمد بن علي بن
نوح السيرافي البصري الذي هو من مشايخ النجاشي ، وتوفي بعد ورود الشيخ الطوسي إلى
العراق سنة ٤٠٨.
(
٢٩٠ : البرهان ) مجلة علمية دينية بلغة
أردو للسيد محمد سبطين اللاهوري الپنجابي السرسوي المتكلم الخطيب الواعظ صاحب
رسالة أهل البيت والصراط السوي وغيرهما.
(
٢٩١ : البرهان ) في التكليف والبيان ويقال
له البرهانية أيضا في بيان التكليف وشروطه وأسبابه وتشييد طريقة الأخبارية وتوهين
المجتهدين لأبي أحمد ميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع النيسابوري الهندي
الأكبرآبادي الشهير بالأخباري المقتول سنة ١٢٣٢ ، ينقل عنه في كتابه قبسة العجول
وقد طبع في بغداد سنة ١٣٤١ مع مصادر الأنوار له أوله ( الحمد لله رب العالمين ،
وسلام على عباده الذين اصطفى ، أما بعد فقد ثبت بالبراهين القاطعة أن العلم زائد
على ذات الممكن كسائر صفاته غير لازم لها لزوم الأعراض ) فرغ من تأليفه في كربلاء
سنة ١٢٠٩ ، وكتب ميرزا علي محمد بن ميرزا رضا الشيرازي المدعي للبابية والمقتول
سنة ١٢٦٦ على هوامش هذا الكتاب اعتراضات على المصنف وانتصر للمؤلف تلميذه ميرزا
محمد باقر الدشتي اللاري ودفع الاعتراضات عنه في شرحه الموسومب « الكلمات الحقانية
» في شرح الرسالة البرهانية كما يأتي.
(
٢٩٢ : البرهان ) على طول عمر صاحب الزمان عليه
آلاف التحية والسلام للعلامة الكراجكي الشيخ محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩
، أوله ( الحمد لله وصلواته على من اصطفى سيدنا محمد رسوله المجتبى وآله أئمة
الهدى ) هو من المختصرات التي احتوى عليها كنز الفوائد المطبوع سنة ١٣٢٢ ، أورد
فيه أخبار المعمرين وقصة معمر المغربي والمشرقي وغير ذلك.
(
٢٩٣ : البرهان ) في إثبات الصانع تعالى للسيد
محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني معاصر السلطان فتح علي شاه ، ذكره في
آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي فرغ من تأليفه سنة ١٢٥٠.
(
البرهان ) في إمامة أمير المؤمنين كما في كشف الحجب مر بعنوان
البراهين
(
٢٩٤ : البرهان ) في تفسير القرآن ، لعلامة
البحرين السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل بن عبد الجواد الحسيني البحراني التوبلي
الكتكاني المتوفى سنة ١١٠٧ أو سنة ١١٠٩ ، كبير في ستة أجزاء طبع في مجلدين سنة
١٣٠٢ جمع فيه شطرا وافرا من الأحاديث المأثورة عن أهل البيت : في تفسير الآيات القرآنية النازلة في بيتهم وهم أدرى
بحقائقها من كل أحد وهم أهل الذكر الدين أمرنا بالسؤال منهم ، قال صاحب الرياض (
إن له ما يساوي خمسا وسبعين مؤلفا بين صغير وكبير ووسيط أكثرها في العلوم الدينية
ولذا يقال له علامة البحرين ، رأيت الجميع عند ولده السيد علي شارح زبدة الأصول
لما اجتمعت معه بأصفهان ) وله تفسير الهادي وتفسير نور الأنوار المقصور فيهما أيضا
على ما هو المأثور من الأئمة الأطهار : ، ومن التفاسير
بالمأثور المذكورة في محالها ( الأمان من النيران ، وتفسير الأئمة وكنز الحقائق ،
واللوامع ، ونور الثقلين ، والهداية ) وغيرها.
(
٢٩٥ : برهان )الإدراك ) في شرح تشريح الأفلاك ) كما في بعض نسخه ، وفي بعضها نهاية الإدراك
، وفي بعضها قانون الإدراك ، وهو شرح لتشريح الأفلاك والحواشي التي علقها عليه
مؤلفه الشيخ البهائي للشيخ محمد كاظم أو عبد الكاظم بن عبد علي الجيلاني التنكابني
المعاصر للشيخ البهائي وصاحب الاثني عشرية الموسوم بأنموذج العلوم أيضا كما مر ،
ألف هذا الشرح في سنة ١٠٠٧ بأمر الشيخ البهائي وصدره باسم السلطان شاه عباس الصفوي
، رأيت منها نسخا منها الموجودة في مكتبة الشيخ محمد السماوي وسمي فيها بقانون
الإدراك.
(
٢٩٦ : برهان الأرجوان ) في وجود الجان فارسي
للشيخ يوسف بن أحمد بن يوسف الجيلاني المعاصر وصاحب آيات البينات السابق ذكره
وطومار عفت
المطبوع سنة ١٣٤٦ المذكور في آخره سائر تصانيفه.
(
٢٩٧ : برهان الإرشاد ) في علم الكلام للمولى
محمد جعفر بن المولى سيف الدين الأسترآبادي الشهير بشريعتمدار نزيل طهران المتوفى
بها سنة ١٢٦٣ ، توجد نسخه منه في مكتبة السيد راجه محمد مهدي بن السيد راجه أبي
جعفر في ضلع فيض آباد ، ذكر في فهرسها أنه من الكتب الكلامية في الماري (٣)
(
٢٩٨ : برهان الإيمان ) مجموعة في الأدعية
والأوراد وفيها رسالة فارسية في التجويد ، طبعت في تبريز سنة ١٣٢٤ جمعتها الملكة
جهان خانم بنت نائب السلطنة كامران ميرزا ابن السلطان ناصر الدين شاه ، وهي زوجة
محمد علي شاه المخلوع سنة ١٣٢٧.
(
٢٩٩ : برهان البيان ) في الخلافة والإمامة
وتفسير آية الاستخلاف بلغة أردو طبع بالهند كما في الفهرس الاثني عشرية اللاهورية
، وهو للمولوي السيد أبي القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي القمي الكشميري
اللاهوري صاحب لوامع التنزيل المتوفى ( ١٤ محرم سنة ١٣٢٤ ).
(
٣٠٠ : برهان التجارة ) في تبيان الزيارة للحاج
المولى محمد باقر بن إسماعيل الواعظ الكجوري الطهراني المتوفى بالمشهد الرضوي
زائرا سنة ١٣١٣ ذكر في آخر كتابه الخصائص الفاطمية المطبوع وقال هو في أوله ( إنه
تبيان الزيارة وهو شرح فارسي لإحدى الزيارات الجامعة في عشرة آلاف بيت مفيد للعوام
).
(
٣٠١ : برهان جامع اللسان ) فارسي في بيان اللغات
الفارسية للمولى محمد كريم بن مهدي قلي التبريزي ، كتبه باسم السلطان فتح علي شاه
، وذكر في أوله أنه أشار بتأليف البرهان هذا شاه زاده بهمن ميرزا ابن فتح علي شاه
أوان اشتغاله بتأليف كتابه الموسوم بتذكرة محمد شاهى
طبع بإيران مرة
سنة ١٢٦٠ وأخرى سنة ١٣٠٧ وهو مرتب على مقدمه فيها طرازات عشرة ثم تسعة وعشرين بابا
بعدد الحروف.
(
٣٠٢ : برهان الحق ) فارسي مختصر في الرد على
المسيحيين للسيد فاضل ابن السيد قاضي الهاشمي البروجردي نزيل همدان والمتوفى بها
حدود سنة ١٣٤٣ ، طبع بإيران وهو من تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي.
(
٣٠٣ : برهان الحق المتين) على لسان الخصم المبين ، في الإمامة للسيد محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن
نجم الدين الموسوي السكيكي العاملي المكي المولود سنة ١٠٧١ والمتوفى بمكة المعظمة
سنة ١١٣٩ أحال إليه في كتابه إيناس سلطان المؤمنين وذكره ولده السيد رضي الدين بن
السيد محمد في إجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري ، وذكر السيد عباس في نزهة
الجليس أنه أثبت فيه الإمامة والتفضيل بما في الكتب المعتبرة لأهل السنة إلزاما
للحجة على الخصم ، وهو كبير في أربع مجلدات
(
٣٠٤ : برهان الدين الوثيق ) في نقض عمدة التحقيق ،
الذي ألفه بعض أهل السنة للسيد مهدي بن السيد صالح الموسوي القزويني الكاظمي نزيل
الكويت وعالمها الأسبق ونزيل البصرة اليوم وعالمها فرغ منه في ثالث شهر رمضان سنة
١٣٤٠ كما ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٣٠٥ : برهان الرسالة ) في إثبات النبوة الخاصة
للسيد أبي القاسم بن السيد محمد علي الحسيني الواعظ السدهي الأصفهاني أحال إليه في
كتابه لمعات الأنوار المطبوع.
(
٣٠٦ : البرهان الساطع للأنام ) في شرح شرايع
الإسلام للشيخ محمد جواد بن الشيخ حسن بن حيدر بن عبد الله الحارثي الهمداني
العاملي النجفي ، رأيت المجلد الأول منه وهو مجلد كبير من أول كتاب الطهارة إلى
مبحث ما لا يدركه الطرف من الدم ، فرغ من تأليفه في النجف الأشرف
( ٢٢ ـ ع ٢ ـ ١٢٣٦ ) والنسخة بخط المؤلف وعليها تقريظ لطيف كتبه بخطه الشيخ
قاسم آل محيي الدين النجفي الذي توفي سنة ١٢٣٧ وقد وقفتها بنت المؤلف سنة ١٢٦٩
وجعلت التولية لزوجها السيد علي بن الحسين بن السيد عبد الله شبر ثم أولاده ما
تعاقبوا ، والمتولي اليوم هو السيد علي بن السيد محمد بن السيد علي الموقوف عليه المذكور.
(
٣٠٧ : برهان السعادة ) فارسي في الإمامة ،
للعلامة السيد مير محمد قلي بن محمد بن حامد الموسوي النيسابوري الكنتوري المتوفى
سنة ١٢٦٠ وهو جواب عن الباب السابع من أبواب التحفة الاثني عشرية التي ألفها
المولوي عبد العزيز بن شاه ولي الله أحمد بن عبد الرحيم الفاروقي الدهلوي في رد
الشيعة ورتبها على اثني عشر بابا وجعل سابعها في مبحث الإمامة وقد اهتم كثير من
العلماء القاطنين ببلاد الهند في الجواب عن هذا الكتاب وكتبوا في رد كل باب منه
كتبا كثيره تأتي في محالها ، فمما كتبوا في الجواب عن الباب السابع منه هو كتاب الإمامة
كما مر ، والبوارق والعبقات الذي طبع منه أكثر من اثني عشر مجلدا ضخما وبرهان
الصادقين ومختصره مهجة البرهان وغيرها قال في نجوم السماء ما ملخصه إن برهان
السعادة انتشرت نسخه في عصر المصنف في البلدان فأكثر العلماء في مكاتيبهم إلى
المؤلف من المدح والثناء ، ثم ذكر بعض المكاتيب وذكره ولد المصنف السيد إعجاز حسين
في كشف الحجب أوله ( الحمد لمن أخبرنا في كلامه المنزل على خير الخلق والخليقة
بأنه قال للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة ).
(
٣٠٨ : برهان شق القمر ) ورد النير الأكبر للمولوي السيد أبي القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي القمي
اللاهوري صاحب لوامع التنزيل المتوفى ( في ١٤ محرم سنة ١٣٢٤ ) ألفه للنواب ناصر
علي خان سنة ١٢٩٦
وطبع سنة ١٣٠١ وهو
عربي على خلاف جل تصانيفه الفارسية أو الأردوية مرتب على مقدمه ومقصدين وخاتمة
أثبت فيه إعجاز شق القمر ثم رد الشمس لأمير المؤمنين 7 مرتين وتكلم الشمس
معه على ما ورد في الأحاديث الشريفة.
(
٣٠٩ : برهان الشيعة ) في إثبات إمامة أمير
المؤمنين 7 للمولى الوالي السيد خلف
بن عبد المطلب بن حيدر بن محسن بن محمد الملقب بالمهدي بن الفلاح الموسوي المشعشعي
الحويزي المتوفى سنة ١٠٧٤ كما أرخه السيد شهاب الدين الحويزي في ديوانه قال ولده
السيد علي خان على ما حكاه عنه صاحب الرياض ( أنه من الكتب السبعة التي ألفها
أخيرا وكان يستخدمه في تبييضه وهو كبير في ثلاثة وثلاثين ألف بيت في إثبات إمامته 7 بالبراهين العقلية والنقلية من طرق العامة ثم المروية من
طرق الخاصة وهو مشتمل على أربعين برهانا وأربعين مجلسا )
(
٣١٠ : برهان الشيعة ) في رد بهتان الشيعة للحاج
دكتور حسين صابر جهنك السيالكوت ي المستبصر الراجع من الحنفية إلى الاثني عشرية
وقد بين فيه كذب مؤلف بهتان الشيعة وافترائه عليهم.
(
٣١١ : برهان الصادقين ) في الإمامة للسيد جعفر
المعروف بأبي علي خان الموسوي البنارسي الدهلوي ، اختصر منه كتابه الموسوم بـ (
مهجة البرهان ) الذي ألفه في رد الباب السابع من التحفة الاثني عشرية وهو تلميذ
العلامة ميرزا محمد الكامل صاحب النزهة الاثني عشرية الذي توفي سنة ١٢٣٥ ، وله
أيضا معين الصادقين في نقض رجوم الشياطين الذي كتب في رد الباب التاسع من النزهة
لأستاده.
(
٣١٢ : برهان العارفين ) فارسي في آداب الصلاة
للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٧٠ ، حكى لي السيد
علي
رضا بن السيد محمد
الكابلي أن عنده نسخه هذا الكتاب ولعله ما ذكرناه في الجزء الأول بعنوان آداب
الصلاة الفارسي للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن المولى محمد تقي المذكور.
(
٣١٣ : برهان العباد ) في إثبات المعاد ، للحاج المولى باقر الواعظ
الكجوري الطهراني مؤلف برهان التجارة المذكور آنفا ، قال في أول كتابه الخصائص
الفاطمية المطبوع ( إنه فارسي في خمسة عشر ألف بيت فيه إثبات معاد كل شيء
بالبراهين العقلية والنقلية ).
(
٣١٤ : برهان العصمة ) للسيد محمد تقي بن الأمير
مؤمن بن الأمير محمد تقي بن الأمير رضا بن محمد قاسم الحسيني القزويني المنسوب
إليه بعض الكرامات المتوفى سنة ١٢٧٠ عن عمر طويل ، رزق ثلاثة عشر ابنا درج منهم
ثلاثة والباقون معقبون ، أثبت فيه عصمة الأنبياء والأئمة : بأربعة وعشرين برهانا عقليا ، توجد نسخته عند أحفاده الموجودين
بقزوين.
(
٣١٥ : برهان غم ) هو المجلد الثاني من
المراثي التي نظمها الأديب الشاعر السيد حسين ميرزا صاحب الهندي بلغة أردو ، مطبوع
بالهند
(
٣١٦ : البرهان القاطع ) والضياء اللامع ، فارسي في إثبات لزوم العالم
والرجوع إليه في كل عصر لمحمد بن كريم كما في أوله مرتب على ثلاثة أقسام وفي كل
قسم مطالب وفي كل مطلب فصول ، فرغ منه سنة ١٢٩٣ وتاريخ كتابة النسخة سنة ١٢٩٦.
(
٣١٧ : برهان قاطع ) فارسي في اللغات الفارسية
الپهلوية وبعض اللغات التركية ، للأديب الشاعر محمد حسين بن خلف التبريزي الملقب
في شعره بـ « برهان » ألفه باسم السلطان عبد الله قطب شاه الذي توفي سنة ١٠٨٣ ،
وفرغ منه سنة ١٠٦٢ وهو مرتب على تسع فوائد ثم تسعة
وعشرين گفتارا
بعدد الحروف ، طبع بإيران مرة سنة ١٢٥٩ ، وأخرى سنة ١٣٠٥ ، ومن شعره ما قاله في
تاريخ التأليف :
چه برهان از ره
توفيق يزدان
|
|
مر اين مجموع را
گرديد جامع
|
پى تاريخ اتمامش
قضا گفت
|
|
كتاب نافع برهان
قاطع
|
( ٣١٨
: البرهان القاطع ) في شرح المختصر النافع
في الفقه أصله للمحقق الحلي وله شروح كثيره يأتي ذكرها ومنها هذا الشرح الذي ألفه
السيد علي بن السيد رضا بن آية الله السيد محمد المهدي بحر العلوم الطباطبائي
النجفي المتوفى سنة ١٢٩٨ عن أربع وسبعين سنة لأن ولادته كانت حدود سنة ١٢٢٤ كما
يظهر ذلك من قوله في آخر مسألة ميراث الزوجة الملحقة بهذا الكتاب فإنه ذكر هناك أن
في هذا الوقت يعني سنة ١٢٨٩ ، قد أتاه نعي أخيه الشفيق البالغ إلى السبعين والأكبر
منه بخمس سنين فتكون ولادة أخيه سنة ١٢١٩ وتكون ولادته بعد خمس سنين من التاريخ
وهي سنة ١٢٢٤ وطبع هذا الشرح في ثلاث مجلدات مجلدان في الطهارة طبع أولهما سنة
١٢٩١ وألحق بآخره بعض ما كتبه من المسائل مفردة (١) مسألة الرجوع في اليوم من أقل
من ثمانية فراسخ (٢) مسألة البداء لناوي الإقامة (٣) تصرف المريض ومنجزاته (٤)
ميراث الزوجة ، وألحقت بالمجلد الثاني من الطهارة رسالة في القبلة ورسالة في
الحبوة ، والمجلد الثالث في الصلاة إلى الركوع ثم الصوم إلى آخر اللواحق وفرغ منه
سنة ١٢٧٣ ثم بعض مسائل التجارات وكتاب القضاء
(
٣١٩ : البرهان القويم ) فيما يتعلق بالعكس
المستقيم من المسائل المنطقية للسيد محمد المهدي بن السيد هادي بن السيد مهدي بن
السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي الكهنوي ، أوله ( نحمدك يا من له الدوام
والبقاء ونصلي على حبيبك النبي الأمي المبعوث على الخاص والعام ) فرغ منه
سنة ١٢٧١ ، ذكره
في كشف الحجب ( أقول ) هو أخ السيد مصطفى المعروف بـ « مير آقا صاحب » الذي عمر
إلى أن توفي ١٣٢٣.
(
٣٢٠ : برهان الكفاية ) المختصر من تحويل سني
المواليد تصنيف أبي معشر جعفر بن محمد بن عمر المنجم البلخي المتوفى سنة ٢٧٢ عن
عمر يربو على الماية سنة ـ مع زيادات بعض جداول التقاويم عليه ، للشيخ أبي سعيد
أحمد بن محمد السنجري أوله ( الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله
محمد وآله الطيبين الطاهرين ، مقدمه ، بدان كه أحكام نجوم را چندين چيز ببايد )
رأيت النسخة التي وقفها الحاج عماد الفهرسي الطهراني المعاصر للخزانة الرضوية ،
قال السيد رضي الدين علي بن طاوس في فرج المهموم ( وممن اشتهر بعلم النجوم وقيل
إنه من الشيعة أحمد بن محمد السنجري )
(
٣٢١ : برهان الكفاية ) في أحوال النجوم فارسي
لعلي بن محمد الشريف البكري أوله ( الحمد لله الذي خلق الخلق ... والصلاة والسلام
على خير خلقه محمد وآله أجمعين ) رأيت نسخه بخط محمد بن محمد علي سنة ١٢١٠ في
الحسينية التسترية من موقوفة الحاج علي محمد في النجف الأشرف ، ومر أحكام الأحكام
المأخوذ من برهان الكفاية في نيف وتسعمائة ، ويأتي منتخبه في حرف الميم فراجعه.
(
برهان اللغة ) مر بعنوان برهان جامع
اللسان.
( البرهان المبين ) فيمن يجب اتباعه
من النبيين ، مر بعنوان ( أحمدهما )
(
٣٢٢ : البرهان المبين ) في فتح أبواب علوم الأئمة
المعصومين يعني أصول الدين ، للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي
الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، أوله ( الحمد لله الذي فطرنا على معرفة ألوهيته ) وهو
كبير في ثلاثين ألف بيت ، فرغ منه في يوم الأربعاء أول شهر
رجب سنة ١٢٢٣ رأيت
النسخة في مكتبة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين الكاظمي ، ويوجد نسخه في تبريز في
مكتبة الحاج ميرزا باقر القاضي الطباطبائي ، وقد طبع مختصره الموسومب « حق اليقين »
في خمسة عشر ألف بيت ، صرح بعدد أبياتهما كما ذكر تلميذ المؤلف الشيخ عبد النبي
الكاظمي في تكملة نقد الرجال لكنه في كشف الحجب عكس تعددهما
(
٣٢٣ : البرهان المبين ) في أصول الدين المختصر من
البرهان المبين الكبير المذكور آنفا وهو في ثلاثة آلاف بيت للسيد عبد الله شبر
المذكور أيضا ذكره هو في إجازته للسيد محمد تقي القزويني التي كتبها سنة ١٢٤٠ وذلك
بعد ذكره البرهان المبين الكبير المصرح بأنه في ثلاثين ألف بيت.
(
٣٢٤ : برهان المتعة ) فارسي للمولوي السيد أبي
القاسم بن الحسين الرضوي القمي الكشميري اللاهوري المتوفى ( ١٤ محرم سنة ١٣٢٤ )
رتبه على بابين أولهما في شرعية المتعة والثاني في أحكامها وفرغ منه سنة ١٢٩٥ ،
ويأتي دليل المتعة لولده السيد علي طبعا في لاهور.
(
٣٢٥ : برهان المرتاضين ) فارسي في بيان طريقة
الذهبية وكيفية سلوكهم وذكر مشايخهم للشيخ علي نقي بن محمد الإصطهباناتي من
المتأخرين رأيت النسخة بخط المؤلف وهي من موقوفة الحاج عماد الفهرسي للخزانة
الرضوية ، وذكر في كشف الحجب أن الشيخ علي بن محمد المدعو بعلي نقي توفي سنة ١١٢٩
ودفن في بقعة السيد الرضي بأصفهان وهو كان من الصوفية وكتب برهان المرتاضين في
إثبات طريقتهم ورتبه على مقدمه وخمسة فصول وخاتمة.
(
٣٢٦ : برهان المسلمين ) فارسي في الرد على النصارى
لميرزا محمد صادق الأرومي نزيل طهران القسيس المعتنق للإسلام أخيرا الملقب بـ « فخر
الإسلام »
المتوفى حدود سنة
١٣٣٠ صاحب أنيس الأعلام ، وبيان الحق ، وتعجيز المسيحيين وغيرها وكلها في إبطال
المسيحية مطبوعة.
(
٣٢٧ : برهان الملة ) من الكتب الكلامية الموجودة
في الخزانة الرضوية كما في فهرسها القديم.
(
٣٢٨ : البرهان المنير ) في الرد على إرشاد العوام
المطبوع أولا الذي هو تأليف الحاج كريم خان الكرماني ، للشيخ إبراهيم بن محسن
الكاشاني ، ألفه أوان حبسه في قلعة بم سنة ١٣٢٢ ، رأيته بخط المؤلف ظاهرا في مكتبة
الحسينية التسترية في النجف الأشرف.
(
٣٢٩ : برهان المؤمنين ) في أصول الفقه ينقل عنه
العباس آبادي في نجاه الدارين المطبوع المؤلف سنة ١٢٦٦.
(
٣٣٠ : برهان النبوة ) في إثبات النبوة الخاصة
فارسي لميرزا عباس قلي خان المعروف بـ « سپهر » الثاني ابن المؤرخ لسان الملك ميرزا
محمد تقي خان سپهر ابن المولى علي الضرابي الكاشاني مؤلف كتاب ناسخ التواريخ الذي
توفي سنة ١٢٩٧ كما يأتي ، وألف البرهان هذا باسم السلطان ناصر الدين شاه ، وقرظه
الحاج المولى فيض الله الدربندي نزيل طهران كما قرظ كتابه مشكاة الأدب الآتي أيضا
وطبع في طهران سنة ١٣٠٥ وتوفي سنة ١٣٤٠ أو سنة ١٣٤١ وهو سبط ملك الشعراء فتح علي
خان الكاشاني ويصرح في كتبه بأنه جده يعني لأمه.
(
البرهانية ) في قطع الشبه الشيطانية
مر بعنوان البرهان.
(
البرهانية ) مر بعنوان البرهان في
التكليف والبيان.
(
٣٣١ : البرهانية الجلية ) في إثبات حقية الاثني
عشرية للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري صاحب البراهين الجلية في
تفضيل آل محمد على جميع البرية ، الذي مر آنفا مع تاريخ مؤلفه ويقال له أيضا
(
البرهانية الكبرى ) في الإمامة وهو كتاب
مبسوط مرتب على اثني عشر فصلا في إثبات الإمامة للاثنى عشر : وفي الفصل الرابع أقام البراهين العقلية والنقلية على حقية
الاثني عشرية وفي الفصل الخامس أورد البراهين القرآنية عليها ، ألفه بكربلاء وفرغ
منه في ( ٥ ـ ع ٢ ـ ١٢٢٥ ) رأيت نسخه منه في مجموعة كبيرة من رسائله في سامراء في
كتب شيخنا آية الله الشيخ ميرزا محمد تقي الشيرازي ، وأخرى في مكتبة المولى محمد
علي الخوانساري في النجف الأشرف.
(
٣٣٢ : بزم ايران ) فارسي أدبي للسيد رضا بن
السيد محمد بن آية الله السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي النجفي انتخبه من مكتبة
النواب في رامپور وأطرأه في ترجمته المفصلة في أول الكتاب ثم رتبه على ثلاثة أبواب
( أولها ) في فن البديهة والأجوبة الحاضرة وذكر جملة وافرة من الجوابات البديهية (
وثانيها ) في مقالة السياسة الحسينية ومقالة السيد جمال الدين الأفغاني ، وجملة من
الكلمات القصار لأمير المؤمنين 7 ( وثالثها ) فيما
انتخبه من الأشعار الدوبيتي والرباعي والمقطوعات وغيرها ، طبع في الهند سنة ١٣٤٥.
(
٣٣٣ : بزم عشرت ) فارسي في الطب لابن محمد
شريف ، رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري.
(
٣٣٤ : بزم غم ) مراث بلغة أردو لبعض
شعراء الهند ، طبع بها.
(
٣٣٥ : بزم ماتم ) أيضا مراث بلغة أردو ،
طبع بالهند.
(
٣٣٦ : بساتين الجنان ) في علمي المعاني والبيان
للسيد ميرزا محمد تقي بن ميرزا عبد الرزاق بن ميرزا عبد الجواد الموسوي
الأحمدآبادي الأصفهاني المعاصر المولود سنة ١٣٠١ صاحب أبواب الجنات ووظيفة الأنام
المطبوع سنة ١٣٣٣ وغيرهما ، وتوفي بعد سنة ١٣٤٠.
(
٣٣٧ : بساتين الخطباء ) لميرزا عبد الله الملقب
بـ « أفندي » ابن ميرزا عيسى التبريزي الجيراني الأصفهاني المتوفى حدود سنة ١١٣٠ ،
صاحب رياض العلماء الذي ترجم نفسه فيه وذكر تصانيفه ومنها التفسير الموسوم بـ « الأمان
» من النيران كما مر ، قال في الرياض ( إنه في ثلاث مجلدات ويسمى بساتين الخطباء
أو عونة الخطيب أو رياض الأزهار أو رياحين القدس ، أوردت فيه ما يقرب من ألف خطبة
مما أنشأته للجمعة والأعياد وغيرها ورتبته على مقدمه وخاتمة واثني عشر بابا والباب
الأول على اثني عشر فصلا وباقي الأبواب أيضا مشتمل على فصول عديدة ، وذكرت في
المقدمة آداب الخطيب والخطبة وفي الخاتمة أوردت أكثر الخطب الغريبة اللطيفة
المنقولة عن النبي والأئمة : وعن بعض العلماء
ونحو ذلك ).
(
بساط نشاط ) اسم ثان لمقويم الذي ألف
في مقابل التقويم كما يأتي.
(
٣٣٨ : البسامة الكبرى ) قصيدة شهيرة غراء في رثاء
عمر بن الأفطس صاحب بطلميوس وولديه المقتولين جميعا قتلهم ابن تاشفين ـ وهو يوسف
بن تاشفين من ملوك المغرب الملثمين الذي اختط مدينة مراكش ولقب بأمير المسلمين عاش
تسعين سنة وملك منها خمسين وتوفي سنة ٥٠٠ كما في شذرات الذهب أو سنة ٤٩٣ كما
احتمله في مرآة الجنان ـ للشاعر الشهير بابن عبدون الوزير أبي محمد عبد الحميد بن
عبدون الأندلسي نقلها ابن شاكر في فوات الوفيات وذكرها ضياء الدين يوسف في نسمة
السحر فيمن تشيع وشعر وعدها إحدى القصائد الأربع التي لم تعارض وهي ( لامية العجم
) للطغرائي الشهيد سنة ٥١٥ و ( كافية ) الشريف الرضي المتوفى سنة ٤٠٦ ، و ( ذالية
) بن الحداد المتوفى سنة ٥٢٩ والكل من الشيعة ، مطلعها : ـ
الدهر يفجع بعد
العين بالأثر
|
|
فما البكاء على
الأشباح والصور
|
( البستان
) للشيخ مصلح
الدين سعدي الشيرازي ، كذا ذكره في كشف الظنون وبما أنه معرب بوستان نذكره بهذا
العنوان.
(
٣٣٩ : البستان ) في تفسير القرآن للشيخ
الفقيه المفسر أبي سعيد إسماعيل بن علي بن الحسين السمان معاصر السيد المرتضى
والشيخ الطوسي حيث يروي عنه من يروي عنهما كإسماعيل وإسحاق ابني محمد بن الحسن بن
الحسين بن علي بن موسى بن بابويه القمي كما قاله الشيخ منتجب الدين في فهرسه وذكر
أنه تفسير كبير في عشر مجلدات.
(
٣٤٠ : البستان ) في فضائل خيرة الرحمن أمير
المؤمنين 7 ) الشيخ محمد بن الحسن بن
محمد الخطي الشاطري البحراني أوله ( الحمد لله الذي علم ما يكون قبل أن يكون وخلق
كل شيء فقدره تقديرا ) رأيته في بعض مكتبات النجف الأشرف.
(
٣٤١ : البستان ) في الفقه ويعبر عنه
بالمشجر أيضا لأنه رتب فيه أبواب الفقه بعنوان الشجرات للعلامة الكراجكي الشيخ أبي
الفتح محمد بن علي بن عثمان الفقيه الجليل المتوفى سنة ٤٤٩ ، قال بعض معاصريه الذي
ألف فهرس تصانيفه ( إنه فقه في معنى لم يطرق وسبيل لم يسلك قسم فيه أبوابا من
الفقه وفرع كل فن منها حتى حصل كل باب شجرة كاملة يكون نيفا وثلاثين شجرة صنفه
للقاضي الجليل أبي طالب عبد الله بن محمد بن عمار ).
(
٣٤٢ : بستان الأبرار ) اسم للمجلد الخامس من نور
الأنوار في علائم ظهور الغائب عن الابصار 7 للمولى أبي الحسن
المرندي المعاصر ، وهو مطبوع بإيران.
(
٣٤٣ : بستان الأدب ) يحتوي اثنى عشر فنا أدبيا
، اللغة ،
الصرف ، الاشتقاق
، النحو ، المعاني ، البيان ، البديع ، العروض والقافية ، الخط ، قرض الشعر ،
إنشاء النثر والمحاضرات ، التواريخ للشيخ تقي الدين أبي الخير محمد بن محمد
الفارسي مؤلف ( أسامي العلوم ) الذي مر أنه ألفه بعد سنة ٩٥٧ وألف البستان هذا قبل
التاريخ لأنه أحال في أسامي العلوم إليه وقال فيه إني جمعت هذه العلوم في كتابي
الموسوم بـ « بستان الأدب » مع زيادة تحرير وفضل تقرير.
(
٣٤٤ : بستان الأديان ) في الملل والنحل. فارسي
مطبوع بإيران.
(
٣٤٥ : بستان السعادة ) ديوان فارسي مطبوع للشاعر
الملقب بميرزا روشن
(
٣٤٦ : بستان السياحة ) فارسي للحاج زين العابدين
الشيرواني العارف الشاه نعمة اللهي السياح فيما يقرب من أربعين سنة المعاصر
للسلطان فتح علي شاه. عمر طويلا حتى أدركه بعض من عاصرناهم. ذكر فيه أسماء البلدان
على ترتيب الحروف. وفي كل بلد ذكر من رآه بها من أهل الفضل والعرفان. وفي عنوان
شماخي ـ من محال شيروان ـ أورد مختصر أحواله وذكر أنه ولد سنة ١١٩٤. وأحال تفصيل
أحواله وترجمه نفسه إلى كتابيه حديقة السياحة ورياض السياحة شرع في تأليف البستان
سنة ١٢٤٧. وفرغ منه سنة ١٢٤٨ وأورد في آخره بهارا فيه أربعة گلزارات وگلزاره الأول
في بيان تعبير ما يراه الرائي في المنام مرتبا له على الحروف. طبع في طهران على
نفقة الصدر الأعظم ميرزا علي أصغر خان سنة ١٣١٥.
(
٣٤٧ : بستان الشرف ) مختصر من حظيرة القدس في
عشرين مجلدا للسيد النسابة إسماعيل بن الحسين بن محمد بن الحسين بن أحمد بن محمد
بن عزيز بن الحسين بن محمد الأطروش بن علي بن الحسين بن علي بن محمد الديباج بن الإمام
الصادق 7 المعروف بالسيد أبي طالب
المروزي
العلوي المولود
سنة ٥٧٢ كما ذكره ياقوت وقد اجتمع معه في مرو سنة ٦١٤
(
بستان العوام ) قد يطلق عليه ذلك لكن
يأتي أن اسمه نزهة الكرام وبستان العوام وهو اثنان أحدهما فارسي والآخر عربي.
(
٣٤٨ : بستان القلوب ) للمحقق المولى جلال الدين
محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ٩٠٨ ، ذكره في كشف الظنون.
(
٣٤٩ : بستان الكرام ) للشيخ أبي الحسن محمد بن
أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان الفقيه القمي من مشايخ العلامة الكراجكي الذي توفي
سنة ٤٤٩ ، وهو صاحب إيضاح دفائن النواصب الذي مر أنه غير المائة منقبة له ، وقد
نقل الشيخ عماد الدين الطوسي في كتابه ثاقب المناقب الذي ألفه سنة ٥٦٠ عن الجزء
السادس والثمانين من كتاب البستان هذا فيظهر أنه كتاب كبير والله العالم ببقية
أجزائه ، ويوجد النقل عنه في تصانيف المتأخرين أيضا منها حديقة الشيعة للمقدس
الأردبيلي المتوفى سنة ٩٩٣ ، وحاشية مفتاح اللبيب للمحدث الجزائري المتوفى سنة
١١١٢ ، وتحفه المجالس للسلطان محمد ، ومفتاح الجنة المؤلف سنة ١٢٨٥ ، وظاهر النقل
عنه وجود نسخته عندهم والله العالم.
(
٣٥٠ : بستان المذاهب ) لميرزا محسن الكشميري
الأديب الشاعر الملقب في شعره بـ « فاني » وهو مطبوع بإيران.
(
٣٥١ : بستان الناظر ) في طيب الخواطر ، كشكول لطيف فارسي وعربي نظم ونثر فيه تواريخ كثيره وذكر
وقايع تاريخية مثل واقعة الروس بمشهد طوس سنة ١٣٢٨ للخطيب المعاصر الشيخ أحمد بن
الشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد رحيم البروجردي نزيل المشهد المقدس الرضوي وقد
توفي جده المذكور سنة ١٣٠٩.
(
٣٥٢ : بستان الناظرين ) وحديقة العارفين ، يشبه
الكشكول للواعظ
المعاصر الشيخ نظر
علي بن إسماعيل الشريف الكرماني الحائري المتوفى بها سنة ١٣٤٨ صاحب أنيس الأولاد
وغيره ذكره في فهرس تصانيفه
(
٣٥٣ : بستان الناظرين ) للمولى المعاصر الحاج شيخ
هادي بن المولى حسين القائني كما ذكره في فهرسه.
(
٣٥٤ : بستان نياز ) في المناجاة الفارسية
التي أنشأها سيدنا الحجة السيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي النجفي
المتوفى بها سنة ١٣٣٧ ، طبع في سنة وفاته.
(
٣٥٥ : بستان الواعظين ) طبع بالهند ضمن مجموعة
كما في بعض الفهارس.
(
٣٥٦ : بستان الواعظين ) لبعض القدماء ينقل عنه
السيد هاشم التوبلي المتوفى سنة ١١٠٧ في كتابه مدينة المعجزات في النص على الأئمة
الهداة وغيره بعنوان قال صاحب كتاب بستان الواعظين.
(
٣٥٧ : بستان الواعظين ) للسيد هاشم بن إسماعيل بن
عبد الجواد الحسيني التوبلي الكتكاني البحراني ، المذكور عده صاحب الرياض من
تصانيفه البالغة إلى نيف وسبعين.
(
٣٥٨ : بسط الإشارات ) هو شرح للإشارات
والتنبيهات تأليف الشيخ أبي علي ابن سينا شرحه آية الله العلامة الحلي المتوفى سنة
٧٢٦ شروحا متعددة منها الإشارات إلى معنى الإشارات ، ومنها شرح شرحه الموسومب « إيضاح
المعضلات » كما مر ، ومنها بسط الإشارات هذا المذكور في عداد تصانيف العلامة الحلي
في بعض نسخ خلاصته ، دون بعض ولعل هذا الشرح هو مراد الشيخ البهائي من قوله المحكي
عنه وهو ( إن من جملة تصانيف العلامة الحلي التي لم يذكر اسمه في خلاصته هو شرح
الإشارات الموجود عندي بخطه الشريف ) وكانت نسخه خلاصته من النسخ التي لم يذكر
فيها هذا الشرح.
(
٣٥٩ : البسط السالك ) على المدارك والمسالك ، حاشية
عليهما للسيد محمد بن علي بن حيدر الموسوي العاملي المكي المتوفى سنة ١١٣٩ صاحب
إيناس سلطان المؤمنين المذكور مفصلا ، قال ولد المؤلف السيد رضي الدين محمد بن
محمد المذكور في إجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري في سنة ١١٥٥ ( أنه برز من
هذا الكتاب مجلد حافل ).
(
٣٦٠ : بسط الكافية ) مختصر شرح الكافية في
النحو ، لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف الحلي المتوفى سنة ٧٢٦
كما ذكره في خلاصة الرجال له.
(
٣٦١ : بسط النور ) ترجمه ( لكتاب ( النور )
في الإمام المستور ) ، إلى ( الفارسية ) والأصل والترجمة كلاهما للشيخ محمد باقر
بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة ١٣٣٣ ، ذكره مع أصله فيما كتبه
إلينا بخطه من فهرس تصانيفه ، وله أيضا ذيل كتاب ( النور ) يأتي في الذال.
(
٣٦٢ : بسط اليدين ) للسيد راحت حسين الرضوي
الكوپال پوري المعاصر المولود سنة ١٢٩٧ هو بلغة أردو طبع بالهند سنة ١٣٥٤ ، ومر
إرسال اليدين في الصلاة المطبوع بالهند أيضا.
(
٣٦٣ : البسملة ) في بيان ما يتعلق بها من
الأحكام بلغة أردو ، مطبوع للسيد علي أظهر الهندي الكهجوي مؤلف إرسال اليدين
المتوفى سنة ١٣٥٢.
(
٣٦٤ : البسيط ) هو الشرح الكبير على
مقدمه ابن الحاجب في النحو الموسومة ركن الدين أبي محمد الحسن بن محمد بن شرف شاه
العلوي الأسترآبادي تلميذ المحقق الطوسي وشارح قواعد العقائد له المتوفى سنة ٧١٧ ،
ذكره في كشف الظنون وقال ( هو كبير المتوسط الذي سماه بـ « الوافية » في شرح
الكافية ( أقول )
ويأتي شرحه الثالث
الصغير في حرف الشين.
(
٣٦٥ : البسيط الواقي ) في شرح مختصر الإيلاقي الذي
هو مختصر من كليات القانون في الطب ويسمى بـ « الفصول الإيلاقية » كما يأتي وهذا
الشرح لأبي الثناء مظفر بن أمير الحاج بن مؤيد التبريزي ذكره في كشف الظنون ، ومر
الشرح الآخر له الموسوم بـ « الإيماقي » الذي هو لابن العتائقي الحلي.
(
٣٦٦ : البشارات ) في وظائف الطبقات ، للشيخ
إبراهيم بن محسن الكاشاني المتوفى حدود سنة ١٣٤٥ فارسي مختصر في النصائح طبع مع
الإيقاظ له سنة ١٣١٧.
(
٣٦٧ : البشارات ) لأبي إسحاق إبراهيم بن
مهزيار الأهوازي الراوي عن أخيه علي بن مهزيار ، ذكره النجاشي ورواه عنه بأربع
وسائط ويأتي أنه يروي النجاشي البشارات لعلي بن مهزيار عن أخيه إبراهيم هذا بثلاث
وسائط وكان علي بن مهزيار من أصحاب الإمام الرضا والجواد والهادي توكل لهم ع.
(
٣٦٨ : البشارات ) في أصول الفقه لميرزا أبي
المعالي ابن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني المتوفى في يوم الأربعاء
السابع والعشرين من شهر رمضان سنة ١٣١٥ كبير في مائة وعشرين ألف بيت ، ذكره ابنه في
البدر التمام ، ومر الإشارات في الأصول لوالده.
(
٣٦٩ : البشارات ) لأحمد بن محمد بن الحسين
بن دؤل القمي المتوفى سنة ٣٥٠ مصنف المائة كتاب ، ذكر أكثرها النجاشي.
(
٣٧٠ : البشارات ) لأبي محمد الحسن بن علي
بن فضال الكوفي المتوفى سنة ٢٢٤ ، حكاه النجاشي عن كتاب الكشي.
(
٣٧١ : البشارات ) لأبي محمد صفوان بن يحيى
البجلي السابري الثقة
من أصحاب الإجماع
المتوفى سنة ٢١٠ ، ذكره النجاشي ، وعبر عنه ابن النديم بـ « بشارات » المؤمن.
(
٣٧٢ : البشارات ) في شرح الإشارات ، تأليف
الشيخ الرئيس ابن سينا في المنطق والحكمة ، للحكيم أوحد الدين علي بن إسحاق الملقب
في شعره بأنوري الأبيوردي الخاوراني المتوفى سنة ٥٥١ كما أرخه في الروضات أواخر ص
٦٨٨ حيث حكى عن بعض أن الحكيم السنائي توفي سنة ٥٥٥ بعد وفات الأنوري بأربع سنين ،
وكان معاصر السلطان سنجر بن ملك شاه السلجوقي الذي توفي ( ٥٥٢ ـ أو ـ ٥٥٥ ) ترجمه
القاضي في المجالس وذكر من شعره ما يدل على حسن عقيدته وعلو كعبه في المعقول
والمنقول ، وأورد في مجمع الفصحاء ما يقرب من ألفي بيت من ديوانه ، وترجمه صاحب
الرياض في باب الألقاب من الأصحاب وذكر أنه رأى النسخة من شرحه المذكور في بلدة
تبريز.
(
٣٧٣ : البشارات ) لأبي الحسن علي بن الحسن
بن علي بن فضال الكوفي المولود حدود سنة ٢٠٦ ، يرويه عنه علي بن محمد بن الزبير
المولود سنة ٢٥٤ والمتوفى سنة ٣٤٨ ، ويرويه النجاشي عن ابن الزبير بتوسط شيخه أحمد
بن عبدون ورواية النجاشي المتوفى سنة ٤٥٠ عن ابن فضال المذكور بواسطتين من أعالي
الأسناد كما لا يخفي.
(
٣٧٤ : البشارات ) بقضاء الحاجات على يد
الأئمة بعد الممات ، للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المولود
سنة ٥٨٩ والمتوفى سنة ٦٦٤ ، ذكره في كتابه أمان الأخطار ويظهر من ميرزا كمال الدين
الفسوي صهر المولى محمد تقي المجلسي في مجموعته الرجالية وجود نسخه الكتاب في عصره
حيث أمر فيها ابنه أو غيره بمطالعة هذا الكتاب.
(
٣٧٥ : البشارات ) لأبي الحسن علي بن مهزيار
الأهوازي من أصحاب الإمام الرضا والجواد والهادي : ، يرويه عنه أخوه
إبراهيم بن مهزيار. ويرويه النجاشي عن إبراهيم بثلاث وسائط.
(
٣٧٦ : البشارات ) لأبي النضر محمد بن مسعود
بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المعروف بـ « العياشي » المعاصر لثقة الإسلام
الشيخ الكليني والمؤلف لأكثر من مائتي كتاب. ذكر أكثرها في ترجمته.
(
٣٧٧ : البشارات الأحمدية ) فارسي في إثبات النبوة
الخاصة والإمامة من الكتب السماوية. للسيد علي بن أبي القاسم الرضوي القمي
اللاهوري المعاصر المولود سنة ١٢٨٨ طبع بالهند.
(
٣٧٨ : بشارات الأمة ) في مواليد الأئمة : للحاج الشيخ محمد بن المولى إسماعيل بن عبد العظيم بن محمد
باقر الكجوري نزيل طهران الواعظ الملقبب « سلطان المتكلمين » المتوفى ( ١٤ ـ شعبان
ـ ١٣٥٣ ) فارسي كبير بدأ فيه بأصول العقائد الدينية مفصلا ثم بمجمل من أحوال
الأئمة الطاهرين ع. يوجد عند ولده الملقب بـ ( ملك المتكلمين ).
(
٣٧٩ : بشارات الشيعة ) للعلامة الخواجوئي المولى
إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن علاء الدين محمد المازندراني نزيل محلة خاجو
بأصفهان المتوفى في ( ١١ ـ شعبان ـ ١١٧٣ ـ أو ـ ١١٧٧ ) أوله ( بعد حمد من صيرنا من
أمة نبيه وشيعة عليه وأحبة ذرية وليه ) مرتب على ثمانية فصول في كل فصل نوع إشارة
وبشاره. وهو أحسن ما كتب في بابه مشحون بالتحقيقات وبيان النكات وأنواع التنبيهات.
شرع فيه سنة ١١٥٥ وفرغ منه أواخر شوال من تلك السنة. رأيت النسخة في خزانة كتب
سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين. وهي بخط الأمير محمد
إسماعيل بن الأمير
محمد باقر بن الأمير علاء الدين گلستانه ، فرغ من الكتابة في تاسع ذي القعدة سنة
١١٥٦.
(
٣٨٠ : البشارات الغيبية ) فارسي في تحقيق الروح
للسيد علي أكبر بن سلطان العلماء السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي الكهنوي
المتوفى سنة ١٣٢٦ ، وهو مطبوع بالهند.
(
بشارات المؤمن ) لأبي محمد صفوان بن يحيى
البجلي المتوفى سنة ٢١٠ عبر به كذلك ابن النديم كما مر في عنوان البشارات.
(
٣٨١ : بشارات ) المؤمنين عند الموت لأبي
عبد الله محمد بن وهبان بن محمد بن حماد الدبيلي ساكن البصرة ، ذكره النجاشي وسرد
نسبه إلى مالك بن نصر بن الأزد ، وفي رجال الشيخ الطوسي عده من مشايخ التلعكبري
الذي توفي سنة ٣٨٥.
(
٣٨٢ : البشارة ) لطلاب الاستخارة ، للشيخ
أحمد بن صالح بن حاجي بن علي بن عبد الحسين بن شيبة الدرازي البحراني ، نزيل جهرم
المولود سنة ١٠٧٥ ، والمتوفى في صفر سنة ١١٢٤ ، ترجمه صاحب الحدائق وذكر تواريخه
وتصانيفه وعد منها رسالة الاستخارة التي كان على ظهرها نسبه بخطه ، وذكر أنه كان
برهة في حيدرآباد ثم حج واستوطن بلاد جهرم إلى أن توفي ، وكان في غاية الزهد
والورع والتقوى آمرا بالمعروف ناهيا عن المنكر إماما للجمعة والجماعة ( أقول )
رأيت منه نسخه أوله ( الحمد لله الذي ما حار من استخارة ولا ندم من استشاره ) وهو
مرتب على إشارات وأبواب وخاتمة وفرغ منه في الأربعاء ( ١٧ ـ ج ٢ ـ ١١٠٠ ).
(
٣٨٣ : البشارة ) للسيد رضي الدين أبي
القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن الطاوس المولود ٥٨٩ والمتوفى سنة ٦٦٤ ، كما
قاله في
أمل الآمل في
ترجمه السيد رضي الدين بما لفظه ( وقد نقل الشيخ حسن بن سليمان بن خالد الحلي
تلميذ الشيخ الشهيد محمد بن مكي في كتابه مختصر البصائر عن كتاب البشارة لابن طاوس
) وكذا نقله في كشف الحجب أيضا ( أقول ) بما أنا لم نسمع إسناد البشارة إلى السيد
رضي الدين عن أحد غير ما مر فنحتمل أن يكون مراد مؤلف مختصر البصائر هو ( البشارات
بقضاء الحاجات ) فإنه للسيد رضي الدين كما مر ، فوقع التحريف في لفظ البشارات
بالبشارة ويحتمل أنه البشارة للسيد مجد الدين الآتي فإنه أيضا ابن طاوس فحمله في
الأمل على السيد رضي الدين من باب انصراف الإطلاق إليه فليراجع المختصر المذكور.
(
٣٨٤ : البشارة ) للسيد مجد الدين محمد بن
السيد عز الدين الحسن بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس الداودي الحسني الحلي ابن
أخ السيد رضي الدين علي بن طاوس ، قال في عمدة الطالب ( إن السيد مجد الدين ألف
كتاب البشارة وأهداه إلى السلطان هولاكو خان فسلم الحلة والنيل والمشهدين الشريفين
من القتل والنهب عند توجهه إلى بغداد سنة ٦٥٦ ورد إلى السيد مجد الدين النقابة
بالبلاد القراتية فحكم في ذلك قليلا ثم مات دارجا ).
(
٣٨٥ : بشاره الأبرار ) في أحوال شيعة الكرار في
دار القرار للسيد الواعظ أبي القاسم بن محمد علي السدهي الأصفهاني المتوفى بمكة
المعظمة سنة ١٣٣٩ كبير في أربعين ألف بيت ، ذكره في أول كتابه لمعات الأنوار
المطبوع الذي فرغ منه سنة ١٣٠١.
(
٣٨٦ : بشاره الأحباء ) في فضيلة البكاء
والإبكاء. طبع بإيران.
(
٣٨٧ : بشاره أحمدي ) في رد الهنود بلغة أردو.
مطبوع للسيد محمد مرتضى بن السيد حسن علي الحسيني الجنفوري المتوفى حدود ١٣٣٣.
(
٣٨٨ : بشاره الإسلام ) في علامات المهدي 7 وأحواله للسيد مصطفى بن السيد إبراهيم بن العلامة السيد
حيدر الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى حدود سنة ١٣٣٦ في جزءين ، طبع أولهما وهو في
علائم الظهور سنة ١٣٣١ ، ورأيت الجزء الثاني عنده بخطه وهو في سيرة الحجة 7 وأحواله وعدد أصحابه.
(
٣٨٩ : بشاره الأصحاب ) في المواعظ والأخلاق
للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى سنة ١٢٩٣ توجد في مكتبة
ولده العالم المؤلف لإزالة الأوهام وغيره الشيخ أحمد المتوفى حدود ١٣٤٩
(
٣٩٠ : بشاره الأنام ) للشيخ محمود بن عباس
العاملي نزيل بيروت والمتوفى بها سنة ١٣٥٣ مؤلف أساس التعليم وغيره ، طبع بمطبعة
العرفان في صيدا.
(
٣٩١ : بشاره الزائرين ) للشيخ عبد الحسين بن
الشيخ جواد بن الشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد حسن بن الشيخ مبارك النجفي المعاصر
المولود حدود سنة ١٣٠١ الشهير بالشيخ عبد الحسين مبارك وهو سبط الشيخ محمد بن
الشيخ عبد الله مظفر النجفي المتوفى بالوباء سنة ١٣٢٢ ، وتوفي والده الشيخ جواد
مبارك سنة ١٣١١ ، ألفه سنة ١٣٤٨ وطبع بها في النجف وفي آخره فهرس مطالبه النفيسة
المرتبة على مقدمه ذات إشارات وثلاثة أبواب وخاتمة في كل منها عدة فصول وفيه إثبات
حقية مذهب الإمامية وإثبات استحباب الزيارة والرد على منكريه وبيان حقيقتها
وآدابها وفضل المشاهد وغير ذلك.
(
٣٩٢ : بشاره الشيعة ) للمولى علي بن فتح الله
الشريف ، ينقل عنه الفاضل المعاصر في كتابه نفايس اللباب.
(
٣٩٣ : بشاره الشيعة ) للمحدث الفيض المولى محسن
بن شاه مرتضى
بن شاه محمود
الكاشاني المتوفى سنة ١٠٩١ ، أثبت فيه أن الفرقة الناجية المبشرة بالجنة هم الشيعة
في طي أربعين بشاره أوله ( الحمد لله على ما هدانا لمعرفة أحسن القول وأتقنه ) وهو
في ألفي بيت فرغ منه سنة ١٠٨١ وطبع بطهران ضمن مجموعة من تصانيف الفيض سنة ١٣١١.
(
٣٩٤ : بشاره الشيعة ) في مسائل الشريعة من
العبادات والمعاملات للمولى محمد مهدي بن محمد هادي أوله ( الحمد لله على جزيل
الآلاء والشكر له عدد النعماء ) أخرج فيه أحاديث الأحكام المروية عن أهل بيت العصمة
: المسطورة في الكتب المعتمدة
المعتبرة وذكر فهرس جميع مآخذه في آخر الكتاب. وفرغ منه في يوم الثلاثاء الخامس
عشر من شهر صفر سنة ١١١٤ كذا ذكره في كشف الحجب. فيظهر وجود النسخة عنده. وإني وإن
لم أر النسخة ولكن ظني أن المؤلف حفيد المولى محمد صالح المازندراني الأصفهاني
مؤلف وسيلة السعادة سنة ١١٢٣ ومحشي شرح المختصر للعضدي وغيرهما من التصانيف.
الشهيد بأصفهان في فتنة الأفغان وأوان استيلائهم عليها سنة ١١٣٤. وتولى قتله بعض
الأفاغنة. ووالده آقا محمد هادي بن المولى محمد صالح المازندراني هو المعروف
بالمترجم ـ لكثرة ما ترجمه من الكتب ـ وتوفي أيضا أوان تلك الفتنة التي طالت إلى
سنة ١١٤٢.
(
٣٩٥ : بشاره ظهور ) منظوم بالفارسية مطبوع
بإيران لآقا أشرف الحسيني منشي روزنامه نسيم شمال.
(
٣٩٦ : بشاره الفرج ) فارسي في أحوال الحجة 7 وما يقع في أيام الرجعة للحاج المولى محمد بن عاشور
الكرمانشاهاني نزيل طهران في عصر السلطان فتح علي شاه صاحب اعتذار الحقير وغيره من
تصانيفه التي كتب فهرسها بخطه على ظهر بعضها الموجود في خزانة كتب حفيده
الشيخ جعفر الملقب
بـ « سلطان العلماء » بطهران.
(
٣٩٧ : بشاره محمدية ) لسلطان العلماء السيد
محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى سنة ١٢٨٤ ذكره في
ورثة الأنبياء المطبوع.
(
٣٩٨ : بشاره المصطفى ) لشيعة المرتضى ، للشيخ
عماد الدين أبي جعفر محمد بن أبي القاسم علي بن محمد بن علي بن رستم بن نردبان
الطبري الآملي الكحي العالم الجليل المعمر الواسع الرواية كما يظهر من روايته عن مشايخه
الكثيرين في كتابه هذا ، ومن تواريخ روايته عنهم من سنة ٥٠٣ إلى سنة ٥١٨ ومن حياته
إلى سنة ٥٥٣ فإنه يروي عنه في هذا التاريخ الشيخ محمد بن جعفر المشهدي في مزاره ،
وممن يروي عنهم في كتابه هذا الشيخ أبو علي بن شيخ الطائفة الطوسي ، ووالده الشيخ
أبو القاسم علي بن محمد ، والفقيه حسكا جد الشيخ منتجب الدين ، ومحمد بن أحمد بن
شهريار الخازن صهر الشيخ الطوسي ، وإبراهيم بن الحسين بن إبراهيم الرفاء ، ومحمد
بن عبد الوهاب بن عيسى السمان ، وأبو اليقظان عمار بن ياسر ، وابنه سعد بن عمار ،
والشريف عمر بن إبراهيم بن حمزة العلوي الزيدي ، وسعيد بن محمد الثقفي ، ومحمد بن
علي بن قرواش وأبو محمد الجبار بن علي بن جعفر المعروف بحدقة ، ومحمد بن علي بن
عبد الصمد ، وأبو طالب يحيى بن الحسن الجواني صاحب جريدة طبرستان ، وأبو عبد الله
الحسين بن أحمد بن خيران البغدادي ، وممن يروي عنه غير ابن المشهدي المذكور الشيخ
قطب الدين سعيد بن هبة الله الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣. وكتابه هذا في بيان منزلة
التشيع ودرجات الشيعة وكرامات الأولياء وما لهم عند الله من المثوبة والجزاء وغير
ذلك ، وهو كتاب كبير في سبعة عشر جزء كما صرح به في أمل الآمل لكن الموجود
منه لا يبلغ
المقدار أوله ( الحمد لله الواحد القهار الأزلي الجبار العزيز الغفار الكريم
الستار لا تدركه الابصار ) كانت عند شيخنا العلامة النوري نسخه توجد اليوم عند
الشيخ محمد السماوي وليست فيها الخطبة التي خطبها النبي 9 في آخر شعبان مع أن السيد علي بن طاوس في أول أعمال شهر
رمضان من كتابه الإقبال نقل تلك الخطبة عن كتاب بشاره المصطفى فيظهر أن الموجود
ليس تمام الكتاب
(
٣٩٩ : بشاره المؤمنين ) فارسي. طبع بإيران كما في
بعض الفهارس.
(
٤٠٠ : بشاره النبوة ) للشيخ محمد علي بن أبي
طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المعروف بالشيخ علي الحزين المولود سنة ١١٠٣
والمتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١. قال في فهرس تصانيفه إنه فارسي في إثبات النبوة
الخاصة والاستدلال بما يدل على نبوة نبينا 6 من التوراة
والإنجيل وصحيفة يوشع وكتاب شعيا.
(
٤٠١ : البشارة والنذارة والاستنفار إلى الجهاد ) للشيخ أبي علي
محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ هو أحد الفقيهين القديمين وشيخ
جمع من مشايخ النجاشي. وقد كتب فهرس كتبه التي صنفها بابا بابا كما ذكره الشيخ في
فهرسه وأورد النجاشي ذلك الفهرس في كتابه.
(
٤٠٢ : البشري بالحسنى ) في شرح رسالة مودة القربى
التي ألفها السيد علي بن شهاب الدين الهمداني. والشرح فارسي للمولوي السيد أبي
القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي القمي اللاهوري المعاصر مؤلف لوامع التنزيل
المتوفى ( ١٤ محرم سنة ١٣٢٤ ) ذكر في فهرس كتبه أنه طبع في مجلدين
(
٤٠٣ : البشري ) في شرح الهدى إلى طريق الصواب
الموسوم بالآيات البينات أيضا لأنه جمع فيه الآيات المتعلقة بأصول العقائد على
ترتيبها في الكتب الكلامية وجعلها في سبعة أبواب وجعل خطبته سورة فاتحة
الكتاب فهو ليس
الا الآيات القرآنية الخاصة بهذا الترتيب ، وقد شرحها مفصلا مرتب المتن وسمى الشرح
بـ « البشري » وهو السيد شجاع بن علي الحسيني أوله ( الحمد لله الذي هدانا لهذا
وما كنا لنهتدي لو لا أن هدانا الله ) ورتبه كمتنه على سبعة أبواب وكل باب له
فصلان في كل فصل يذكر الآية المستدل بها في المسألة ويفسرها ويشرح ألفاظها ويبين
وجه دلالتها على المطلوب ، ووعد في آخر الشرح أن يؤلف رسالة في خصوص البراهين
العقلية للعقائد الدينية ، وفرغ من الشرح يوم الأحد الخامس والعشرين من شهر رمضان
المبارك سنة ١٠٠٣ ، والظاهر أن النسخة بخط المؤلف ، رأيتها في كتب السيد محمد باقر
اليزدي الطباطبائي.
(
٤٠٤ : البشري ) في إنشاء الصلوات الباهرة
المتضمنة للمعاجر الفاخرة للعترة الطاهرة لميرزا محمد بن عبد الوهاب آل داود
الهمداني الملقب بإمام الحرمين المتوفى بالكاظمية سنة ١٣٠٣ فرغ من إنشائه ( ٥ ع ١
ـ ١٢٩٠ ) قال بعض الشعراء قطعة في تقريضه ذكرها المؤلف في كتابه فصوص اليواقيت
المطبوع ومادة التاريخ فيها ( بشرى من الله لمن يتلوها ) أوله ( الحمد لله الذي
قرن بالصلوات نجح دعوات البشر والنسخة بخط تلميذه المولى محمد سميع بن الحاج محمد
الأرومي الذي أنشأ من نفسه أيضا صلوات بليغة موجزة مقدار صفحة على جميع المعصومين : وكتب بخطه الجيد جملة من تصانيف المؤلف التي رأيتها في
النجف عند الشيخ محمد السماوي مصرحا بأنه أستاذه وتاريخ كتابة بعضها سنة ١٢٩٨ وكتب
في آخر البشري فهرس سائر تصانيفه البالغة إلى خمسة وثلاثين كتابا ورسالة.
(
٤٠٥ : البشري والزلفى ) في فضائل الشيعة لأبي بكر
محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن إسماعيل الكاتب البغدادي المعروف بابن أبي
الثلج ،
كان أبو الثلج
كنية جده عبد الله ، وذكر الشيخ الطوسي في رجاله أن أبا محمد هارون بن موسى
التلعكبري سمع من أبي الثلج هذا من سنة ٣٢٢ إلى سنة ٣٢٥ ، وفيها مات أبو الثلج ،
وذكر تصانيفه النجاشي ورواها عنه بثلاث وسائط ، وعبر عنه في الفهرست بالبشرى
والزلفى وصفة الشيعة وفضلهم.
(
٤٠٦ : بشرى المجتهدين ) في أصول الفقه للشيخ
ميرزا علي بن الشيخ عبد الحسين الإيرواني النجفي المتوفى في ( ١٢ ـ ع ١ ـ ١٣٥٤ )
مشتمل على تمام مسائل الأصول في مجلدين أحدهما مباحث الألفاظ والآخر الأدلة
العقلية رأيتهما بخطه عند ولده الشيخ يوسف.
(
٤٠٧ : بشرى المحققين ) ( المخبتين ) في الفقه
كبير مبسوط للسيد جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن موسى بن طاوس الحسني الحلي
المتوفى سنة ٦٧٣ كما أرخه وذكر تصانيفه تلميذه الشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن
داود في رجاله مصرحا بأن البشري في ست مجلدات ( أقول ) ينقل عنه في الكتب الفقهية
كثيرا وقبره في الحلة مزار معروف بقبر أبي الفضائل
(
٤٠٨ : بشرى المذنبين ) وإنذار الصديقين في
المواعظ للشيخ ناصر بن محمد الجارودي الخطي الراوي عن المولى أبي الحسن الشريف
العاملي والشيخ ميرزا عبد الله أفندي صاحب الرياض والشيخ عبد الله السماهيجي
وغيرهم ، قال شيخنا الشيخ محمد صالح بن أحمد البحراني المتوفى بالحائر ١٣٣٣ إن
نسخه البشري موجودة في مكتبتنا بالقطيف.
(
٤٠٩ : بشرى الوصول ) إلى أسرار علم الأصول للشيخ
محمد حسن بن ابن عبد الله المامقاني المتوفى سنة ١٣٢٣ عن خمس وثمانين سنة كبير في
عدة مجلدات أوله ( الحمد لله الذي أسس أساس الدين وهدانا لسبيل المهتدين ) وهذا
فهرس المجلدات الأول من مبحث تعارض العرف واللغة
إلى أوائل النواهي
( الثاني ) من النهي عن الضد إلى آخر اجتماع الأمر والنهي ( الثالث ) من النهي في
العبادات إلى بناء العام ، فرغ منه سنة ١٢٧٦ ( الرابع ) من بناء العام على الخاص
ثم الإجماع إلى آخر الشهرة فرغ منه في النجف في يوم الأحد ( ١٢ ـ ع ٢ ـ ١٢٧٧ ) (
الخامس ) في القطع والظن فرغ منه سنة ١٢٧٨ ( السادس ) في أصل البراءة فرغ منه سنة
١٢٨٠ ( السابع ) في الاستصحاب فرغ منه ١٤ رجب سنة ١٢٨١ ( الثامن ) في الاجتهاد
والتقليد والتعادل والترجيح فرغ منه سنة ١٢٨٢ صرح فيه بأنه كلما يعبر بالأستاد
فمراده السيد حسين الكوه كمري المتوفى سنة ١٢٩٩ ، وحدثني بعض الثقات أن هذا الكتاب
كان مرجع أستاذه السيد في تدريسه في الأواخر وكان يعتمد عليه لكونه من تقرير دروسه
السابقة ، رأيت منه نسخا متفرقة ورأيت في النجف مجموعها كما وصفت في كتب سيدنا
المعاصر الشهير بالسيد محمد الحجة نزيل قم اليوم ابن السيد علي ابن السيد علي نقي
الذي هو أخ السيد حسين الكوه كمري المذكور.
(
٤١٠ : البصائر ) في مختصر تنقيح المناظر ،
للمولى نظام الدين حسن بن محمد بن الحسين القمي النيسابوري المعروفب « نظام الأعرج
» أوله ( الحمد لله الذي أبدع الخلائق بقدرته ) نسخه منه كانت في مدرسة فاضل خان
في المشهد الرضوي كما ذكر في فهرسها وهي في سبع وثلاثين ورقة فيها أشكال ودوائر
ضمن مجموعة فيها رسالة ذات أربع مقالات في الحساب لم يعلم مؤلفها ومقالة في
المساحة وأخرى في الخفة والثقل وهما لأرشميدس الحكيم الرياضي اليوناني نزيل مصر.
(
٤١١ : البصائر ) فارسي في رد الوهابيين
والماديين للمولوي غلام نبي الله أحمد بن غلام أسد الله المعروفب « مجد الدولة » الموصوف
بأفضل الفضلاء
وغيره ، أوله ( سبحان من دل على وجوده صنائع السنة منكريه وعلى ربوبيته روائع
أفواه مسترضعيه ـ إلى قوله ـ والصلاة والسلام على نفس سيد العالمين وأخيه في
الدنيا والدين علي أمير المؤمنين وعلى عترتهما الهادين المعصومين ) طبع في خمس
وخمسين صحيفة بمطبعة الهداية الواقعة في ( باغ حسام الملك ) في مدراس في حياة
مؤلفه سنة ١٢٩٥.
(
٤١٢ : البصائر ) في تحقيق الوجوه والنظائر
من المعاني المختلفة لألفاظ القرآن الشريف مرتب على الحروف الهجائية مبتدأ بمقدمات
نافعة في معنى النسخ وعد الآيات والسور القرآنية وبعض اصطلاحات التفسير وغيرها ،
فارسي جيد ، يوجد نصفه الأول ضمن مجلدين فيهما نقص بعض الصفحات كلاهما في الخزانة
الرضوية آخر المجلد الثاني ( تم النصف الأول من كتاب البصائر في الوجوه والنظائر
على يد العبد الضعيف الراجي رحمة ربه وغفرانه محمد بن عين الدولة بن عبد الله
الرومي ثم الرازي في الخامس من المحرم ٦١٠ في بلدة ساوه ) ثم دعا الكاتب لصاحب
النسخة وهو الصدر الكبير العالم العابد ـ وبعد أن وصفه بأوصاف بليغة ذكر اسمه ـ محمد
بن عثمان بن محمد بن سعيد الساوي ، وهو كما ذكره كشف الظنون تأليف الشيخ ظهير
الدين أبي جعفر محمد بن محمود النيشابوري ، فرغ منه ٥٧٧ ، وفي الفهرس الرضوي بعد
ما مر من كشف الظنون حكى عن الفصل الرابع من المجلد الأول من تذكره لباب الألباب
أن كتاب تفسير البصائر اليميني تأليف فخر الدين محمد بن محمود النيسابوري المعاصر
لبهرام شاه الغزنوي ثم قال وعلى هذا فما أرخه كشف الظنون غلط لانقراض الغزنوية قبل
التاريخ المذكور بسنين ( أقول ) ذكر في التواريخ أن بهرام شاه بن جلال الدولة
مسعود بن إبراهيم بن مسعود بن محمود بن سبكتكين توفي سنة ٥٤٧ وإن انقراض الغزنوية
كان بموت خسرو ملك
ابن خسرو شاه بن
بهرام شاه المذكور في سنة ٥٨٣ ، فالظاهر أن التاريخ صحيح كما أن الظاهر أن المؤلف
من الأصحاب فراجعه.
(
٤١٣ : بصائر الإيمان ) في تفسير القرآن ويسمى
أيضا درة الصفا في تفسير أئمة الهدى ، للسيد صبغة الله بن السيد جعفر بن أبي إسحاق
الموسوي الدارابي البروجردي النجفي المولد الحائري المدفن المعروف والده بالسيد
جعفر الكشفي ، وكان هو من تلاميذ صاحب الجواهر والعلامة الأنصاري ، وتفسيره هذا
مزجي كبير يقرب من تفسير الصافي ، مجلده الأول المنتهي إلى سورة الكهف فرغ منه في
مشهد الرضا 7 ( ١١ ـ ج ١ ـ ١٢٦٠ )
رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري وهو بخط المؤلف بدأ فيه بمقدمات سبع
أوجز من مقدمات تفسير الصافي ونسخه أخرى منه رأيتها في مكتبة السيد هبة الدين محمد
علي الشهرستاني ومجلده الثاني من سورة الكهف إلى سورة يس يوجد في كتب السيد أبي
القاسم الأصفهاني النجفي ، وفي آخر هذا المجلد ألحق رسالته في ذكر بعض الآيات
المنسوخة ، والظاهر أن مجلده الثالث إلى آخر القرآن لكني لم أظفر به حتى الآن.
(
٤١٤ : بصائر الدرجات ) في تنزيه النبوات المحتوي
على معجزات النبي 9 لبعض الأصحاب كما
يظهر من الشيخ حسين بن عبد الوهاب في أول ديباجة عيون المعجزات قال ( إني لما رأيت
البصائر هذا أردت أن أختصره بحذف الأسانيد وأسميه بعيون المعجزات المنتخب من بصائر
الدرجات ) لكنه عدل عن هذا القصد وترك الاختصار بل اقتصر في كتابه على ذكر معجزات الأئمة
: واعتذر عن ذلك في آخر
العيون بأنه لما رأى كتاب تثبيت المعجزات في معجزات النبي 9 تأليف الشريف أبي القاسم علي بن أحمد
العلوي وكان وافيا
بتمام الغرض من ذكر معجزات النبي 9 جعل كتابه عيون
المعجزات هذا تتميما له وفي معجزات اوصيائه ( ع )
(
٤١٥ : بصائر الدرجات ) في المناقب في أربعة
أجزاء كما صرح به الشيخ في الفهرست ، وقال النجاشي ( إنه لشيخ الطائفة أبي القاسم
سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى سنة ٢٩٩ أو سنة ٣٠١ ) ولم يعين
عدة أجزائه ، وقد اختصر البصائر هذا الشيخ حسن بن سليمان بن محمد بن خالد الحلي
تلميذ الشيخ الشهيد وصاحب إثبات الرجعة كما مر ، ومع تصريح الشيخ والنجاشي بأن
بصائر الدرجات لسعد بن عبد الله لا وجه لما استظهره صاحب الرياض في ترجمه الشيخ
حسن بن سليمان المذكور من أن أصل بصائر الدرجات لغير سعد بن عبد الله وأن سعد بن
عبد الله اختصر البصائر فله مختصر البصائر ، ثم إن الشيخ حسن بن سليمان انتخب من
هذا المختصر كتابه المشهور بـ « منتخب » البصائر ومنشأ وقوع صاحب الرياض في هذا
الوهم قول الشيخ حسن في أول كتابه إثبات الرجعة ( إني قد رويت في معنى الرجعة
أحاديث من غير طريق سعد بن عبد الله وأنا مثبتها في هذه الأوراق ثم أرجع إلى ما
رواه سعد في كتاب مختصر البصائر ) فقرأ صاحب الرياض أرجع بصيغة المتكلم ومقتضاه
الوعد بأن يذكر روايات سعد بعد روايات غيره في هذا الكتاب مع أنه لم يذكر فيه شيئا
من روايات سعد أبدا فيظهر منه أن قوله أرجع أمر لمن أراد الاطلاع على أحاديث سعد
أيضا برجوعه إلى كتابه الآخر الذي ألفه وأورد فيه أحاديث سعد وهو مختصر كتاب
البصائر كما يأتي بهذا العنوان في حرف الميم.
(
٤١٦ : بصائر الدرجات ) لأبي جعفر محمد بن الحسن
بن فروخ الصفار القمي المتوفى بها سنة ٢٩٠ ، ذكر النجاشي والشيخ في الفهرس أنه
يرويه عنه محمد بن
يحيى العطار ، ويروي عنه أيضا محمد بن الحسن الوليد سائر كتبه غير بصائر الدرجات
هذا ، وهو يروي عن الإمام العسكري 7 ، رأيت منه نسخا
عديدة مطابقة مع ما قد طبع بإيران مع نفس الرحمن سنة ١٢٨٥ ، وهو في أربعة أجزاء
أوله ( باب في العلم وأن طلبه فريضة على الناس ) وهذا المطبوع هو البصائر الكبير
الكامل ، ورأيت نسخا أخر مخالفة مع المطبوع في الأجزاء والأبواب والترتيب ولعلها
مختصرة منه. منها النسخة الموجودة في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين وهي بخط محمد
زكي بن إبراهيم الجرفادقاني فرغ من كتابتها ظهر يوم الجمعة التاسع عشر من ذي الحجة
سنة ١٠٥٩ ، ومنها النسخة الموجودة في مكتبة الحسينية في النجف من وقف الحاج المولى
علي محمد وهي مطابقة مع المطبوع في عناوين الأبواب مع نقصها عن المطبوع بما يقرب
من مائة وسبعين حديثا في مجموع تلك الأبواب.
(
٤١٧ : بصائر السالكين ) في شرح تبصرة المتعلمين للسيد
معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى ( ١٢ ـ ع ٢ ـ ١٣٠٠
) هو شرح مبسوط فيه تمام كتب الفقه الا الحج في ثمانية عشر مجلدا كتابيا توجد في
مكتبته بالحلة ، وكذا مختصر هذا الشرح الموسومب « حلية المجتهدين » في أربع مجلدات
كما يأتي قال شيخنا في حاشية خاتمة المستدرك ( إن البصائر على قدر جواهر الكلام
ومختصره أبسط من الروضة وأخصر من الرياض ) لكنه سماه بصائر المجتهدين ولم يذكر اسم
الشرح المختصر منه والظاهر أنه خلط بين الاسمين.
(
٤١٨ : البصائر الناصرية ) والدرة النجفية فارسي في
تمجيد مسافرة السلطان ناصر الدين شاه وتشرفه إلى زيارة العتبات سنة ١٢٨٧ للسيد
هاشم بن إبراهيم الموسوي البهبهاني المولد الشهير بـ « بوشهري » النجفي
المسكن ، أوله (
الحمد لله الذي من علينا بناصر الدين ومعز المسلمين ) مرتب على مقدمه وثلاث بصيرات
فيها بيان أن تلك المسافرة كانت عن بصيرة ومعرفة وترتبت عليها فوائد دينية وغيرها
فرغ منه في يوم الثلاثاء أول ذي الحجة سنة ١٢٩٥ ، رأيته في مكتبة السيد عبد الحسين
الحجة بكربلاء.
(
بصارة التجارة ) في آداب الزكاة للمولى
العارف المفسر الفقيه عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الديلمي الجيلاني
الأسترآبادي من تلاميذ الشيخ البهائي ومؤلف أنيس الواعظين وغيره من التصانيف
الكثيرة التي ذكرها صاحب الرياض ، ومر بعنوان آداب الزكاة.
(
٤١٩ : البصر الحديد ) في معرفة الهيئة على
الطرز الجديد للسيد عبد الله بن أبي القاسم الموسوي البلادي البوشهري المعاصر ،
وله أيضا ترجمته إلى الفارسية ، والأصل والترجمة كلاهما مطبوعان.
(
البصريات ) مسائل وردت من البصرة إلى
الشيخ أبي جعفر الصدوق ابن بابويه فكتب جواباتها الآتية بعنوان جوابات المسائل.
(
المسائل البصرية ) في الفقه ، يأتي في حرف
الميم بعنوان المسائل.
(
المسائل البصرية ) في النحو يأتي أيضا في
حرف الميم.
(
٤٢٠ : بصيرة الأنام ) في حقايق الإسلام فارسي
في مجلدين للشيخ محمد الملقب بصدر الواعظين الطهراني ابن آقا محمد باقر الصدرائي
الجواهري المعاصر المولود حدود سنة ١٣٢٢.
(
٤٢١ : بصيرة السعداء ) في شهادة سيد الشهداء : فارسي مرتب على مقدمه وثلاثة مقاصد للمولى محمد رضا بن أسد
الله المعاصر ألفه وطبعه بإيران سنة ١٣٣٤.
(
٤٢٢ : بضاعة الإيمان ) لبعض الأصحاب ، ينقل عنه
في كتاب
أنساب النواصب
المؤلف سنة ١٠٧٦.
(
٤٢٣ : بضاعة الفردوس ) للمتكلم الفقيه الشيخ
عماد الدين الحسن بن علي بن محمد بن علي بن الحسن الطبري معاصر المحقق نصير الدين
الطوسي ومؤلف أسرار الإمامة ، وأربعين البهائي ، وكامل البهائي وغيرها ذكره في
الروضات وغيره ، ومر تفصيل أحواله في أسرار الإمامة وإنه كان حيا إلى سنة ٥٩٧.
(
٤٢٤ : البضاعة المزجاة ) للسيد إبراهيم بن السيد
محمد تقي بن السيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المولود
سنة ١٢٥٩ والمتوفى سنة ١٣٠٧ ، ذكره حفيده السيد علي النقي في ترجمته.
(
٤٢٥ : البضاعة المزجاة ) شرح كبير مبسوط لروضة
الكافي ذكر اسم مؤلفه في ديباجته أوله ( الحمد لله الناشر في الخلق فضله ، والباسط
فيهم بالجود يده ، نحمده على ما كان ، ونستعينه من أمرنا على ما يكون ) إلى قوله (
يقول أفقر المفتاقين إلى رحمة ربه الغني ، محمد حسين بن قار ياغدي عفى الله عنهما
، هذه بضاعة مزجاة مما جاد به جواد فكري الفاتر ، ونبذة من ملتقطات إفادات جماعة
من المشايخ العظام ، في أحاديث كتاب الروضة البهية من كتاب الكافي ) ووضع فهرسا
مبسوطا لأحاديث الكتاب ، ورتبه على ثلاثين بابا ، وفرغ من تأليفه في رابع عشر محرم
الحرام سنة ١٠٩٨ وتاريخ كتابة النسخة سنة ١١٠٠ وهي في تبريز في مكتبة السيد ميرزا
باقر القاضي الطباطبائي التبريزي.
(
٤٢٦ : البضاعة المزجاة ) في الأخلاق والمواعظ
والسير في ثلاثة أجزاء في كل منها مائة وعشرون مجلسا ، طبع منها الجزء الأول في
النجف الأشرف سنة ١٣٥٣ ، وهو للشيخ محمد رضا بن القاسم بن محمد بن أحمد بن عيسى
الشهير بالغراوي النجفي المعاصر المولود سنة ١٣٠٣.
(
٤٢٧ : البضاعة المزجاة ) رسالة في التوبة وما
يتعلق بها من الأحكام وآدابها وشروطها لآقا عبد الله بن آقا محمد تقي بن المولى
محسن الذي هو من أحفاد الفيض الكرمانشاهاني المتوفى سنة ١٣٠٨ ، حدثني به أخوه
الأصغر منه الحاج آقا محمد مهدي الذي توفي سنة ١٣٤٦.
(
٤٢٨ : البضاعة المزجاة ) في الألغاز والمعميات
للسيد المفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى
سنة ١٣٠٦ ، ذكره في التجليات.
(
٤٢٩ : البضاعة المزجاة ) فارسي في الكلام للسيد
محمد الملقب بسلطان العلماء ابن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي
المولود ١١٩٩ والمتوفى سنة ١٢٨٤ ، توجد عند أحفاده بلكهنو.
(
٤٣٠ : البضاعة المزجاة ) فارسي في أدعية زمان
الغيبة والتوسلات وغيرها من الصلوات والصدقات في عصر غيبة الحجة 7 للواعظ المعاصر ، وقد طبع سنة ١٣٣٥.
(
٤٣١ : بضاعة المساكين ) فيما ينفع يوم الدين من
الأعمال والأدعية المختصرة التي يسهل العمل بها لعامة الناس ، للسيد محمد بن جمال
السالكين سيدنا المرتضى الكشميري النجفي المولود حدود سنة ١٣٠٦ رأيته بخطه
(
٤٣٢ : بضاعة النجاة ) في الرد على الصوفية
المبتدعة لبعض الأصحاب حكاه الشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد في
كتابه السهام المارقة.
(
٤٣٣ : بطلان النسخ والمسخ ) للسيد أبي القاسم بن
السيد حسين بن النقي الرضوي القمي اللاهوري المعاصر المتوفى في رابع عشر المحرم
سنة ١٣٢٤ طبع في لاهور سنة ١٣١٤.
(
٤٣٤ : بطل الحلة ) رواية عصرية للشاعر
الشهير عبد الحسين الأزري
البغدادي المعاصر
المولود سنة ١٢٩٧.
(
٤٣٥ : كتاب في البطيخ ) للشيخ أبي علي أحمد بن
محمد بن يعقوب بن مسكويه الخازن الرازي المتوفى سنة ٤٢١ ، ذكر في فهرس كتبه كان
معاصر الشيخ الرئيس ، وله طهارة الأعراق في علم الأخلاق الذي أحكم به مراسم الحكمة
العملية كما أحيا معاصره الرئيس مدارس الحكمة النظرية بكتابه الشفاء وغيره.
(
٤٣٦ : البعث والنشور ) فارسي في إثبات المعاد
الجسماني في مجلدين للشيخ الحجة المجاهد ميرزا علي أكبر آقا بن ميرزا محسن
الأردبيلي المولود سنة ١٢٦٩ والمتوفى في الخامس والعشرين من شعبان سنة ١٣٤٦ عمد
فيه إلى الرد على كثير من الفرق ، المشائيين والإشراقيين والتناسخية والدهرية
والشيخية وغيرها من أرباب العقائد والأقاويل التي زيفها وأبطلها وهو مرتب على خمسة
فصول (١) في عقيدة المسلمين في المعاد (٢) في الآيات الدالة على المعاد (٣) في
الفرق المنكرين للمعاد (٤) في أدلة المنكرين للمعاد (٥) في أحكام الإنكار وما
يترتب عليه من الكفر والارتداد ، وفيه الرد على المولى صدرا في مسألة الجبر
والتفويض في عشرة فصول.
(
٤٣٧ : بعد الإسناد ) للشيخ أبي جعفر محمد بن
عيسى اليقطيني ، وله قرب الإسناد أيضا ذكرهما النجاشي.
(
٤٣٨ : بعد حمد الهندي ) نظم للمسائل الفرعية
العملية باللغة الأردوية الدارجة طبع في لكهنو كما طبع أيضا نظم تلك المسائل
باللغة الأردوية العلمية الفصيحة الموسومب « كنوز الآخرة » من نظم المولوي ميرزا
محمد عباس حسين الهندي الملقب في شعره بـ « هوش ».
(
٤٣٩ : بعض سير الأئمة : ) من تأليف بعض
الأصحاب ينقل عنه الكفعمي في تصانيفه ، وعده بهذا العنوان من مآخذ كتابه
البلد الأمين الذي
ألفه سنة ٨٦٨.
(
٤٤٠ : بعض مثالب النواصب ) في نقض بعض فضائح الروافض
، ويسمى أيضا نقض الفضائح أو مثالب النواصب للشيخ المتكلم الواعظ الجليل نصير
الدين عبد الجليل بن أبي الحسين بن أبي الفضل القزويني ، ذكره الشيخ منتجب الدين
بالعنوان الأول وهو فارسي لطيف ، أوله ( هر جواهر محامد كه غواصان درياى دين بصحبت
از قعر بحر دل بساحل زبان آورند ) أورد القاضي الشهيد خطبته وشطرا من لطائفة في
مجالس المؤمنين وأكثر من النقل عنه فيه ورأيت قطعة من أوائله في مكتبة الشيخ الحجة
ميرزا محمد الطهراني ، ذكر فيها مجلس موعظته سنة ٥٥٠ وقال صاحب الرياض ( إنه كتاب
لطيف في الإمامة ألفه في قزوين بعد سنة ٥٥٦ وصدره باسم صاحب الزمان 7 ) وذكر أنه ألفه بأمر النقيب شرف الدين أبي الفضل محمد بن
علي المرتضى والد النقيب عز الدين يحيى الذي صنف الشيخ منتجب الدين بأمره كتابه
الفهرست كما صرح في أوله ، وذكر في كشف الحجب أنه وإن أحسن في النقض والرد بعبارات
شريفه ومقالات لطيفة لكنه أتى في بعض المواضع بكلام يشماز منه ، وأما بعض الفضائح
فهو لشهاب الدين الشافعي الرازي من بني مشاط وهو وإن لم يصرح في الكتاب باسمه لكنه
يعرف بإشاراته كما ذكره القزويني المذكور في نقضه هذا.
(
٤٤١ : البغداديات ) مجموعة من الفوائد
المتفرقة دونها السيد محمد علي بن الحسين الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني أيام
وزارته للمعارف في بغداد رأيت المجموعة في مكتبته.
(
البغدادية ) في الفقه متعددة يأتي في
الميم بعنوان المسائل.
(
البغدادية ) في النحو يأتي في المسائل
أيضا.
(
٤٤٢ : البغية ) في القضايا ، للشيخ تقي
الدين الحسن بن علي بن داود الحلي الرجالي المولود سنة ٦٤٧ ذكره في رجاله.
(
بغية الأديب ) في شرح مغني اللبيب كما
في بعض النسخ لكنه يأتي بعنوان غنية الأديب.
(
٤٤٣ : بغية الأديب ) في توضيح الغريب اسم ثان
لجناح النجاح وهو أرجوزة في غريب اللغة ومترادفاتها من نظم الأديب السيد هادي بن
السيد حمد بن السيد فاضل بن السيد حمد آل كمال الدين الحسيني الحلي المولود حدود
سنة ١٣٢٨ نظمه وطبعه سنة ١٣٥٣ في بغداد في ( ٣٠ ص ) يقرب من مائتين وخمسين بيتا.
(
بغية الأنام ) في معرفة الساعات والأيام
، كما في بعض النسخ والصحيح غنية الأنام يأتي في حرف الغين.
(
٤٤٤ : بغية الخاص والعام ) متن في الفقه والأحكام
مجرد الفتوى من غير استدلال من أول الطهارة إلى آخر القضاء والشهادات للفقيه الشيخ
محمد حسين بن الشيخ هاشم الكاظمي المتوفى في النجف ( ٢٢ ـ محرم ـ ١٣٠٨ ) استخرجه
من كتابه الكبير الموسومب « هداية الأنام » ورتبه كترتيب شرايع الإسلام على أربعة
أقسام أولها في العبادات إلى آخر الخمس طبع في بمبئي سنة ١٢٩٧ ، ورأيت منه نسخه
عليها توقيع الشيخ المؤلف بخطه وخاتمه في خزانة كتب الشيخ الفقيه الحاج محمد حسن
كبة ، والقسم الثاني في المعاملات ، رأيت منه نسخه ناقصة تنتهي إلى بيع الأناسي
ضمن مجموعة في كتب الشيخ طاهر بن الشيخ عبد علي بن الشيخ طاهر الحچامي النجفي
المتوفى ( ٧ ـ ع ٢ ـ ١٣٥٧ ) ويأتي شرح البغية للشيخ جواد بن المصنف في حرف الشين.
(
٤٤٥ : بغية الراغبين ) فيما اشتملت عليه مسألة
الكثرة في سهو المصلين
لم يذكر فيه اسم
المؤلف لكن الظاهر أنه الشيخ جمال الدين أبو العباس أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة
٨٤١ وهو رسالته في كثير الشك التي توجد بخط تلميذه الشيخ زين الدين علي بن فضل
الله بن هيكل الحلي في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين كما تأتي في الرسائل ،
وكتاب البغية هذا رأيته في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني أوله (
الحمد لله المتعالي بوجوب وجوده عن الأضداد والأنداد ) فرغ منه المؤلف في خامس عشر
ذي الحجة سنة ٨١٨ وهو بخط الحسن بن أحمد بن محمد بن فضل ، فرغ من استنساخه يوم
الخميس العاشر من شهر رمضان المبارك سنة ٨٣١ وكتب هذا الكاتب أيضا بخطه لنفسه كتاب
المقتصر لابن فهد سنة ٨١٦ وكان فراغ ابن فهد من تأليفه سنة ٨٠٦ وتوقيع الكاتب في
آخره هكذا الحسن بن أحمد بن محمد بن فضل الماروني العاملي والظاهر أن هذا الكاتب
أيضا كان تلميذ ابن فهد قد كتب تأليفات شيخه لنفسه وإنه الذي ترجمه في الرياض
بعنوان الشيخ عز الدين الحسن بن أحمد بن محمد بن أحمد بن سليمان بن فضل ، ونقل عن
تلميذه بعض فتاواه وروايته عن ابن فهد.
(
٤٤٦ : بغية الراغبين ) في أحوال شرف الدين للسيد
عبد الحسين بن السيد يوسف بن السيد جواد بن إسماعيل بن محمد بن محمد بن السيد
إبراهيم شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر نزيل صور دامت بركاته مرتب على مقدمه
وبابين وخاتمة ، رأيته في مكتبة خاله العلامة الحجة سيدنا أبي محمد الحسن صدر
الدين.
(
٤٤٧ : بغية السائل ) عن لثم الأيدي وتقبيل
الأنامل للسيد عبد الحسين شرف الدين المذكور أورد فيه ثمانين حديثا لإثبات الجواز
ومنها أربعون حديثا من روايات الخاصة بالخصوص في تقبيل يد النبي 9 والأئمة : وكبراء الصحابة في
زمانهم.
(
٤٤٨ : بغية الطالب ) في شرح المكاسب للسيد أبي
القاسم بن السيد معصوم الحسيني الجيلاني الإشكوري النجفي المتوفى بها (١٣٢٤) أو
(١٣٢٥) ، وهو شرح لمكاسب العلامة الأنصاري من أول كتاب البيع إلى مسألة تعارض
المقومين ، وله شرح الرسائل الموسوم بجواهر العقول يأتي ، وكان هو وأخواه
المتوفيان قبله السيد مرتضى والسيد جعفر من تلاميذ العلامة الأستاد الكبير الشيخ
ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي المتوفى سنة ١٣١٢.
(
٤٤٩ : بغية الطالب ) فيمن رأى الإمام الغائب 7 للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن بن أسد
الله بن عبد الله ابن الحاج علي محمد الشريف البرجندي القائني المولود سنة ١٢٧٦
والمتوفى ١٣٥٢ ، فارسي فيه أخبار الحجة وعلائم الظهور ونوابه وكثير ممن فاز بلقائه
، طبع بالمشهد الرضوي سنة ١٣٤٢ أوله ( الحمد لله الذي نور قلوبنا بمعرفة الإمام
الهمام القائم 7 ) وألحق به فصلا
في ذكر العلماء القائلين بإمامته 7 من أهل قائن ثم
العلماء المسمين بمحمد باقر وفوائد أخرى.
(
٤٥٠ : بغية الطالب ) في أنساب آل أبي طالب لبعض الأصحاب ، حدثني السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني أنه
رآه في بعلبك في مكتبة بعض السادة المشهورين هناك بآل المرتضى.
(
٤٥١ : بغية الطالب ) في معرفة المفروض والواجب رسالة عملية اقتصر فيها على ذكر مجرد الفتاوي للشيخ الأكبر الشيخ
جعفر بن الشيخ خضر الجناجي النجفي المتوفى سنة ١٢٢٧ مرتب على مطلبين أولهما في
أصول العقائد وثانيهما في فروع الأحكام خرج منه من أول الطهارة إلى آخر الصلاة ،
رأيت منه نسخا كثيره أوله ( الحمد لله الذي أسس قواعد
الأحكام ورفع
دعائم الإسلام ثم إن الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر كتب له تكملة فألحق بالكتاب أحكام
الصوم والاعتكاف ، رأيت النسخة مع الملحق بها في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء
ويأتي بعنوان تكملة البغية ، وترجم الشيخ أسد الله الدزفولي البغية إلى ( الفارسية
) وسماه ( تحفه الراغب ) كما يأتي ، وشرح الشيخ موسى بن الشيخ الأكبر البغية مزجا
إلى آخر صلاة الجماعة وسماه منية الراغب كما يأتي. وكتبت على البغية بعد وفاه
مؤلفه حواش كثيره رأيت منها حاشية ولده الشيخ موسى المدرجة في بعض النسخ في المتن
ففي بعضها ميزت الحاشية برمز ( م ) وفي بعضها خط عليها بالحمرة ومنها حاشية ولده
الآخر الشيخ علي وحاشية ولده الثالث الشيخ حسن وحاشية صهره الشيخ أسد الله
الدزفولي وحاشية العلامة الأنصاري وغير ذلك.
(
٤٥٢ : بغية الطالب ) في النجوم ، للحسن بن عبد
الله بن أحمد السرحي بلدا القرشي نسبا ، وقد شاركه فيه أخوه ( عبد الله بن عبد
الله بن أحمد السرحي ) صاحب كتاب غاية إتقان الحركات كما ذكره في أول هذا الكتاب
فراجعه.
(
٤٥٣ : بغية الطالب ) في أصول الدين وفروعه
للشيخ عباس بن الحسن بن عباس البلاغي النجفي ، كتبه عند أوبته من الحج في طريقه من
الشام إلى العراق سنة ١١٧٠ رأيته عند بعض أحفاده.
(
٤٥٤ : بغية الطالب ) في إسلام أبي طالب للسيد
المفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المولود بها سنة
١٢٢٤ والمتوفى سنة ١٣٠٦ ، ذكره في التجليات.
(
٤٥٥ : بغية الطالب ) وإيضاح المناسك لمن هو
راغب في الحج للشيخ
محمد بن جعفر بن
علي بن جعفر المشهدي الحائري مؤلف المزار المشهور بمزار محمد بن المشهدي ، ذكره في
آخر آداب المدينة من كتابه المذكور.
(
٤٥٦ : بغية الطالب ) في بيان أحوال أبي طالب
وإثبات إيمانه وحسن عقيدته للسيد محمد بن حيدر بن نور الدين علي بن السيد علي نور
الدين بن السيد حسين بن أبي الحسن الموسوي الحسيني العاملي والده السيد حيدر كان
حيا سنة ١٠٩٧ ، كما يظهر من الأمل وجده السيد نور الدين علي أخ صاحبي المعالم
والمدارك المولود سنة ٩٧٠ والمتوفى سنة ١٠٦٨ ، أوله ( الحمد لله الذي نور قلوب أوليائه
بحقائق الإيمان وأوضح لطالبي معرفته الدليل والبرهان ) ألفه بأمر المولى الوالي
السيد عبد الله خان بن المولى الوالي السيد علي خان بن الوالي السيد خلف المشعشعي
الحويزي ، ورتبه على مقدمه وعدة فصول ، وفرغ منه في يوم الأربعاء الرابع من شهر
صفر سنة ١٠٩٦ ، رأيت النسخة بخط المولى الشيخ محمد كاظم الشريف النجفي كتبها في
داره في النجف بجنب الصحن الشريف وفرغ من الكتابة عشية الجمعة السادس عشر من شهر
رجب سنة ١١٦٤ وجعلها منضمة لنسخة عمدة الطالب التي اشتراها في تلك السنة ، وكتب
عليها فوائد نافعة في الأنساب ، وهي نسخه نفيسة بخط السيد حسين بن مساعد الحائري
كتبها سنة ٨٩٣ ، توجد في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف الأشرف.
(
٤٥٧ : بغية الطالبين ) في حقية المجتهدين للسيد
عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي الكاظمي المتوفى بها سنة ١٢٤٢ ، هو في
ستة آلاف بيت ومختصر من كتابه منية المحصلين الآتي.
(
٤٥٨ : بغية الطلاب ) فارسي مطبوع في علم
الكلام والمناظرات مع الخصام للسيد حيدر علي.
(
٤٥٩ : بغية الطلب ) في شرح الزيارة الجامعة
في رجب التي أولها ( الحمد لله الذي أشهدنا مشهد أوليائه في رجب ) للمولى درويش
علي بن الحسين بن علي بن محمد البغدادي الحائري المتوفى بها سنة ١٢٧٧.
أوله ( الحمد لله
الذي نور قلوبنا بنور هدايته إلى علم اليقين ) رأيته في النجف عند الشيخ محمد آقا
المعروف بالطهراني.
(
٤٦٠ : بغية الفائز ) في جواز نقل الجنائز للسيد
عبد الحسين بن السيد يوسف شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر نزيل صور وصاحب بغية
الراغبين وبغية السائل وغيرهما من التصانيف الممتعة.
(
٤٦١ : بغية المحتاج ) في الطب للشيخ داود بن
عمر الضرير الطبيب الأنطاكي نزيل القاهرة والمتوفى بمكة سنة ١٠٠٩. ذكره في سلافة
العصر وذكر السبب لخروجه عن القاهرة والتجائه إلى بيت الله في البلد الأمين الظاهر
في أنه كان من المتهمين فيما رمي به ونقل في معجم المطبوعات عن السانحات كيفية برء
داود عن مرضه المزمن بعلاج الرجل الذي كان من أفاضل العجم ويدعى محمد شريف ونزل
إلى أنطاكية فقرأ عليه داود بعد برئه علوم المنطق والرياضي والطبيعي وتعلم منه اللغة
اليونانية ولازمه إلى أن رجع إلى بلاده فراجعه.
(
٤٦٢ : بغية المريد ) في الكشف عن أحوال الشيخ
زين الدين الشهيد وسوانحه وتواريخه من ولادته في ثالث عشر شوال سنة ٩١١ إلى شهادته
سنة ٩٦٦ للشيخ بهاء الدين محمد بن علي بن الحسن العودي الجزيني الذي تلمذ على الشهيد
ولازم خدمته من عاشر ربيع الأول سنة ٩٤٥ إلى أن سافر الشهيد إلى خراسان في عاشر ذي
القعدة سنة ٩٦٢ كما يظهر من كتابه هذا ، وقد رتبه على مقدمه وعشرة فصول وخاتمة
أوله ( الحمد لله رافع درجات العلماء ) ومن الأسف أنه
ضاع أكثر فصول هذا
الكتاب ولم يبق منه الا القليل من أجزائه الذي ظفر به الشيخ علي حفيد الشهيد
وأدرجه بعينه في كتابه الدر المنثور ثم ذيله بترجمة جده الشيخ حسن صاحب المعالم
وجمع من العلماء من ذريته ، ومما ذكره ابن العودي أن ابتداء أمر اجتهاد الشهيد كان
سنة ٩٤٤ وظهوره واشتهاره كان سنة ٩٤٨ ، فيظهر منه أنه بلغ الاجتهاد وله ثلاث
وثلاثون سنة.
(
٤٦٣ : بغية المقلدين ) في أحكام الدين رسالة
فارسية عملية للسيد محمد مهدي بن الحجة السيد إسماعيل بن السيد صدر الدين الموسوي
العاملي الكاظمي طبع في حيدرآباد.
(
٤٦٤ : بغية الوعاة ) في طبقات مشايخ الإجازات
، لسيد مشايخنا السيد أبي محمد الحسن بن السيد أبي الحسن الهادي ابن أخ السيد صدر
الدين الموسوي العاملي الكاظمي المولود سنة ١٢٧٢ والمتوفى سنة ١٣٥٤ هو إجازة
مبسوطة كتبها للسيد محمد مرتضى الحسيني الجنفوري المتوفى حدود سنة ١٣٣٣ وصاحب
التصانيف ، الذي كتب شيخنا العلامة النوري اللؤلؤ والمرجان باستدعائه ، رتب فيه
المشايخ على عشر طبقات (١) طبقة الوحيد البهبهاني (٢) العلامة المجلسي (٣) والده
المولى محمد تقي (٤) الشيخ زين الدين الشهيد الثاني (٥) الشيخ شمس الدين محمد بن
مكي الشهيد الأول (٦) العلامة الحلي (٧) المحقق الحلي (٨) الشيخ أبي علي بن الشيخ
الطوسي (٩) الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي (١٠) ثقة الإسلام الشيخ الكليني.
أوله ( الحمد لله على ما أجاز لنا من كرمه ورحمته وعلمنا نقل حديث عدله وحكمته )
وفرغ منه يوم عرفة ١٣٢٦
(
٤٦٥ : بغية الوعاظ ) في المواعظ وبعض الفوائد
خرج عدة مجالس مرتبة للشيخ محمد حسن بن الشيخ خليل العاملي الصوري النجفي المولود
بها سنة ١٣٢٨ وفقه
الله تعالى لإتمامه.
(
٤٦٦ : كتاب بقاء النفس ) بعد فناء الجسد وبوار
البدن للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ طبع
في مصر سنة ١٣٤٢ مع الشرح والتعليق عليه لميرزا أبي عبد الله شيخ الإسلام الزنجاني
المعاصر.
(
٤٦٧ : كتاب البقاع ) لأبي الحسين الشيباني
محمد بن بحر الرهني السجستاني النرماشيري الكرماني صاحب كتاب البدع وغيرها مما
يبلغ الخمسمائة مصنف كما ذكره الشيخ في الفهرست. وينقل عنه ياقوت الحموي في معجم البلدان
خصوصيات سجستان منها ( أنه لعن علي بن أبي طالب 7 على منابر الشرق
والغرب حتى الحرمين الشريفين مكة المعظمة والمدينة المنورة ولم يلعن على منبر
سجستان الا مرة واحدة امتنع أهلها عن بني أمية ) ومر كتاب الأزمنة والأمكنة.
(
٤٦٨ : البقعة البهية ) في ما ورد في مبدأ الكوفة
الزكية وبعض تواريخها مختصرا ، للسيد حسين بن أحمد بن الحسين بن إسماعيل الحسني
المعروف بالسيد حسون البراقي النجفي المتوفى سنة ١٣٣٢. وله براقيه السيرة في تحديد
الحيرة كما مر. وعقد اللؤلؤ والمرجان الآتي أنه مختصر من البقعة البهية هذا الذي
فيه تواريخ الكوفة وفضل مسجدها وقدمه وفضل مسجد سهيل وأعمالهما وتحديدهما ونزول
القبائل فيهما وخرابهما
(
٤٦٩ : كتاب بقية رسائل ابن عباس وخطبه وأول مناظرته )
|
هذه الكتب الأربعة
للشيخ أبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي
|
(
٤٧٠ : كتاب بقية كلام ابن عباس في العرب وقريش والصحابة )
|
(
٤٧١ : كتاب بقية مناظرة ابن عباس وذكر نسائه وولده )
|
(
٤٧٢ : كتاب بقية قول ابن عباس في الطهارة )
|
المتوفى سنة ٣٣٢.
ذكرها النجاشي بهذه العناوين.
(
٤٧٣ : بقية الماضين ) فارسي ملمع في المواعظ
والأخلاق والسير وتواريخ المعصومين : في مائة وعشرين
مجلسا للشيخ مهدي بن الشيخ عبد الهادي بن الحاج المولى أبي الحسن المازندراني
الحائري من الخطباء المعاصرين بكربلاء.
(
٤٧٤ : بكاء العالمين ) على مصاب الحسين 7 في شرح أحواله من بدء خلقته إلى دخوله الجنة مع شيعته للشيخ
محمد رفيع بن عبد المحمد بن محمد رفيع بن أحمد بن صفي الكزازي النجفي المتوفى بها
في نيف وثلاثمائة وألف ذكره المؤلف في إجازته للسيد عبد الرحمن الكرهرودي السلطان
آبادي وكان من تلاميذ العلامة الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي النجفي وتوفي قبل وفاه
أستاذه بكثير وانتقلت كتبه إلى ابنته التي كانت زوجة السيد أبي القاسم الإشكوري.
(
٤٧٥ : بكتاش نامه ) أحد المثنويات الستة
لأمير الشعراء ميرزا رضا قلي خان بن محمد هادي النوري نزيل طهران الملقب في شعرهب
« هدايت والمولود » سنة ١٢١٥ والمتوفى كما في المنتظم الناصري في ( ع ـ ٢ ) (١٢٨٨)
ويظهر من آخر كتابه رياض العارفين أنه سماه گلستان إرم وقد طبع بعضه في آخر مجمع
الفصحاء له وفيه حكاية تعشق رابعة أخت الحارث بن كعب من سلاطين بلخ لبكتاش ولذا
سمي باسم بكتاش.
(
٤٧٦ : بلابل السحر ) في أنساب سائر البشر سوى
بني هاشم ، وهو الجزء الأول من الكتاب الكبير في النسب الموسوم بكتاب الوصول إلى
معرفة الأصول ، وجزؤه الثاني يسمى سيور التمائم في خصوص أنساب بني هاشم ، من تأليف
النسابة المعاصر السيد عبد الرزاق بن
السيد حسن بن
السيد إبراهيم كمونة الحسيني النجفي المولود سنة ١٣٢١ أوله ( الحمد لله المنعم
المتفضل الذي خلق الإنسان من ماء مهين ) رأيته بخطه وفرغ منه سنة ١٣٥٦.
(
٤٧٧ : بلابل القلاقل ) في تفسير الآيات المصدرة
بكلمة ( قل ) على ما ورد في الأحاديث الشريفة وترجمتها بالفارسية لبعض الأشراف كما
وصفه كذلك بعض الفضلاء فيما كتبه إلى العلامة المجلسي وقد ذكر فيه الكتب التي
ينبغي أن تدرج في بحار الأنوار وصورة كتابته مسطورة في آخر مجلدات البحار.
(
٤٧٨ : كتاب البلاغ ) في شرح أقليدس ، لسلطان
المحققين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ ، ذكره
في آخر كتابه التجريد في الهندسة وتوجد نسخته في مكتبة حالت أفندي بإسلامبول كما
يظهر من فهرسها ، ويظهر منه ومن الفهرس ومن كشف الظنون أيضا أن هذا الشرح غير
تحرير أقليدس الآتي في التاء.
(
٤٧٩ : بلاغ الأحكام ) في المهم من مباحث الأصول
والفقه ، للشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر الخفاجي النجفي ، المعاصر المولود سنة ١٣٠٨
، ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٤٨٠ : البلاغ المبين ) فارسي في رد النصارى
لميرزا إسماعيل بن الحسين التبريزي نزيل المشهد الرضوي المعروفب « مسأله گو » والملقب
في شعرهب « تائب كبير » يقرب من اثني عشر ألف بيت رأيته بخطه.
(
٤٨١ : البلاغ المبين ) في إثبات الصانع تعالى
بالطرز الحديث المأنوس للأذهان الصافية ، للشيخ المجاهد الحجة محمد الجواد بن
الشيخ حسن البلاغي النجفي المتوفى سنة ١٣٥٢ ، وهو كسائر تصانيفه باكورة في مواضيعه
وقد طبع في ( ٤٧ ـ ص ) بالمطبعة العمارية.
(
٤٨٢ : البلاغ المبين ) في الأحاديث القدسية ،
للمولى الوالي السيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر المشعشعي الحويزي المتوفى سنة ١٠٧٤
كما أرخه السيد شهاب الدين الحويزي في قصيدة رثائه له الموجودة في ديوانه ، حكى في
الرياض عن ولد المؤلف السيد علي خان بن خلف ، أنه من الكتب الستة التي هي من أوائل
تصنيفاته ، جمع فيه الأحاديث القدسية التي أنزلها الله تعالى على أنبيائه ورسله
وأوحيت إلى نبينا محمد 6 ، وجمع فيه كلام
الأنبياء وحكمهم ومواعظهم وكلام الأئمة الطاهرين والأولياء الصالحين والمشايخ
المعتبرين ، ونبذة من واردات خاطره من الحكم والأمثال ، ومر له برهان الشيعة من
كتبه السبعة الأخيرة التي باشر تبييضها ولده السيد علي خان ، ويأتي الجواهر السنية
في الأحاديث القدسية للشيخ الحر العاملي.
(
٤٨٣ : البلاغ المبين ) في أصول الدين ، للسيد
عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، وهو في ثلاثة آلاف
بيت يوجد عند أحفاده كما حدثني به بعضهم.
(
٤٨٤ : البلاغ المبين ) منظومة في أصول الدين ،
للشيخ عبد المهدي الحجار النجفي المعاصر المولود سنة ١٣١٥ طبع في النجف سنة ١٣٤٤.
(
٤٨٥ : البلاغ المبين ) في أحكام الصبيان
والمجانين ، للسيد محمد علي المعروف بآقا مجتهد ابن السيد صدر الدين الموسوي
العاملي الأصفهاني المتوفى بها سنة ١٢٧٤ عن خمس وثلاثين سنة ، ألفه وهو ابن اثنتي
عشرة سنة ولما نظر فيه السيد محمد باقر حجة الإسلام الأصفهاني شهد باجتهاده ثم
زوجه ابنته ، ذكر تفصيله سيدنا في تكملة الأمل.
(
٤٨٦ : البلاغ المبين ) في المناظرات مع
المخالفين. ويلقب بالكلام المتين أيضا وهو بلغة أردو. ألفه المولوي خواجه فياض
حسين الهندي طبع بالهند
(
٤٨٧ : البلاغ المبين ) للشيخ محمود عباس العاملي
نزيل بيروت المتوفى سنة ١٣٥٣ ، طبع مع الكوثرية.
(
٤٨٨ : بلاغ النهج ) في شرح نهج البلاغة وبيان
مصادره ، لكنه غير تام للسيد محمد علي الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر
، ذكر في فهرسه أنه خرج من قلمه شرح بعض خطبه ، ومنه استخرج كتابه ( ما هو نهج
البلاغة ) المطبوع سنة ١٣٥٢.
(
٤٨٩ : بلاغات النساء ) لأبي الفضل الكاتب الوراق
أحمد بن أبي طاهر طيفور المروزي الخراساني البغدادي المولود سنة ٢٠٤ والمتوفى سنة
٢٨٠ وهو الموسوم بالمنثور والمنظوم في أربعة عشر جزءا طبع قطعة منه في مطبعة والده
عباس سنة ١٣٢٦ ، نقل عنه العلامة المجلسي في البحار خطبة فاطمة الزهراء 3 بالمدينة وخطب نساء أهل البيت بالكوفة والشام وغيرها
فراجعه.
(
بلاغت نامه ) في ترجمه ( تاريخ معجم )
قال في كشف الظنون في حرف ألباء إنه يأتي ولم يذكره بعد فراجعه.
(
٤٩٠ : البلاغتين ) عده الشيخ تقي الدين
إبراهيم الكفعمي من مآخذ كتابه البلد الأمين فراجعه.
(
٤٩١ : بلال غلة المطالب ) وشفاء علة المآرب ، للسيد منصور بن إسحاق
الحسيني ينقل عنه الأمير محمد أشرف في فضائل السادات الذي ألفه سنة ١١٠٣.
(
٤٩٢ : بلبل نامه ) للشيخ فريد الدين محمد بن
إبراهيم العطار الهمداني المولود سنة ٥١٣ والمتوفى سنة ٦٢٧ عن مائة وأربع عشرة سنة
عدد سور القرآن كما أن تصانيفه أيضا بهذا العدد ، ومنها هذا المثنوي الذي ذكره كشف
الظنون أيضا ، ومر له أسرار نامه ، وإلهي نامه ، وترجمه
القاضي في مجالس
المؤمنين مفصلا.
(
٤٩٣ : البلد الأمين ) والدرع الحصين ، من الأدعية والأعمال والأوراد
والأذكار ، للشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي بن الحسن بن صالح العاملي الكفعمي
مولدا اللوذي ( اللويزي ) محتدا الجبعي أبا كما وصف نفسه كذلك ، هو أخ الشيخ شمس الدين محمد الجبعي جد الشيخ
البهائي والمولود سنة ٨٢٢ وكانت ولادة تقي الدين قريبا من سنة ٨٢٨ كما يظهر من
القرائن ووفاته سنة ٩٠٥ كما أرخه في كشف الظنون في عنوان نور حدقة وقبره في قرية
جب شيث مزار معروف أوله ( الحمد لله الذي جعل الدعاء سلما يرتقى به أعلى المراتب ،
ووسيلة إلى اقتناء غرر المحامد ودرر المواهب ) وهو أقدم تأليفا من كتابه ( الجنة
الواقية ) المعروف بالمصباح وأكبر منه وأبسط بكثير لاشتماله على جميع ما اشتمل
عليه المصباح من الأدعية والأحراز والتسبيحات والرقيات والتحصينات والزيارات والصلوات
والاستخارات والاستغاثات وأعمال السنة والشهور والأسابيع والساعات مع زيادات في
هذا الكتاب من أدعية الصحيفة السجادية وشرحها المعلق عليها وشرح الأسماء الحسني
ومحاسبة النفس وغيرها من الأدعية المبسوطة ، وبعد فراغه عن كتابة تمام أدعية
الصحيفة وكتابه شرح الأدعية وتعليقاته على هوامش الأدعية قال ما لفظه ( نقلتها من
صحيفة عليها إجازة عميد الرؤساء وقد نقلت عن خط علي بن السكون وقوبلت بخط محمد بن
إدريس ، واستخرجت ما كتبته على الحواشي ( من الشرح والبيان ) من كتب لا تلج
ألفاظها الأذان إلى قوله ورسمت ما وضعته بالفوائد الشريفة في شرح الصحيفة ) ثم ذكر
فهرس الكتب المأخوذ منها ، وهي تزيد على مائتي كتاب ، ثم أورد تمام كتاب أدعية
السر التي رواها الإمام الباقر 7 ،
ثم أدعية الوسائل
إلى المسائل ، وهي مناجاة مروية عن الإمام الجواد 7 وقد جعلها مهرا
لابنه المأمون ، ثم بعض أدعية أخرى ، ثم شرع في محاسبة النفس اللوامة وتنبيه الروح
النوامة ، ثم أورد مختصر دعوات الأسماء في شرح أربعين اسما ، للشيخ شهاب الدين
السهروردي ، وقد فرغ منه سنة ٨٦٨ ، وألف كتابه المصباح بعد هذا التاريخ بكثير لأنه
فرغ منه سنة ٨٩٥ ، رأيت منه نسخا منها نسخه نفيسة عند الشيخ ميرزا علي أكبر
العراقي النجفي المعاصر ، ونسخه مذهبة مجدولة في مجلدين وهي جيدة من جميع الجهات ،
كانت في مكتبة السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا ابن السيد أسد الله ابن السيد حجة
الإسلام الشفتي الأصفهاني ; ، كما حدثني به أوان تشرفه في النجف الأشرف
(
٤٩٤ : البلد الأمين ) في أصول الدين ، منظوم في
العقائد يزيد على ألف بيت ، للسيد جعفر بن أبي إسحاق الموسوي العلوي الدارابي
البروجردي المعروف بالكشفي المتوفى سنة ١٢٦٧ ، صاحب إجابة المضطرين المنثور الذي
مر أن نظمه البلد الأمين هذا ويأتي الحصن الحصين في شرح البلد الأمين لسبط الناظم
وهو ميرزا أبي الحسن المعروف بالمحقق الإصطهباناتي المؤلف للسلسبيل المطبوع ،
والمتوفى سنة ١٣٣٨.
(
٤٩٥ : البلدان ) كتاب كبير لأبي حنيفة
الدينوري أحمد بن داود تلميذ ابن السكيت ومؤلف الاخبار الطوال المتوفى سنة ٢٩٠ أو
قبلها ذكره ابن النديم.
(
٤٩٦ : البلدان ) لأحمد بن أبي يعقوب بن
جعفر بن وهب بن واضح الكاتب المعروف باليعقوبي والمكنى بابن واضح المتوفى سنة ٢٨٤
أو سنة ٢٧٨ قال في اكتفاء القنوع إنه كان اليعقوبي يميل في غرضه إلى التشيع لا
السنية وطبع كتابه البلدان على الحروف بمدينة ليدن سنة ١٨٦١
ميلادية وطبع ذيلا
أيضا سنة ١٨٨٣ م كما في معجم المطبوعات ويأتي تاريخ اليعقوبي المطبوع أيضا.
(
٤٩٧ : البلدان والمساحة ) لأبي جعفر أحمد بن أبي
عبد الله محمد بن خالد البرقي القمي المتوفى سنة ٢٧٤ أو سنة ٢٨٠ ، ذكره النجاشي في
ترجمته وصرح ابن النديم بأنه أكبر من كتاب البلدان لوالده الآتي ، وأطلق عليه
الحميري كتاب المساحة كما يأتي عن قريب ، وسماه في كشف الظنون بالتبيان في أحوال
البلدان.
(
٤٩٨ : البلدان والمساحة ) لأبي عبد الله محمد بن
خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي القمي والد أبي جعفر المذكور الذي مر
تصريح ابن النديم بكتابه البلدان والمساحة.
(
٤٩٩ : البلدان والمساحة ) لأبي جعفر محمد بن عبد
الله بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميري كاتب صاحب الزمان 7 ، عبر عنه النجاشي بكتاب المساحة والبلدان ، وحكى عن
الحميري أنه كان يقول سبب تصنيفي هذه الكتب ، إني تفقدت فهرس كتب المساحة التي
صنفها أحمد بن أبي عبد الله البرقي ونسختها ورويتها عمن رواها عنه وسقطت هذه السنة
الكتب عني فلم أجد لها نسخه فسألت إخواننا بقم وبغداد والري فلم أجدها عند أحد
منهم فرجعت إلى الأصول والمصنفات فأخرجتها وألزمت كل حديث منها كتابه وبابه الذي
شاكله.
(
البلدان الصغير )
|
هما لأبي المنذر
هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة ، الذي سقاه الإمام الصادق جعفر الإبن
محمد : العلم في
كأس ، صرح بهذا العنوان ابن النديم وابن خلكان ولكن عبر عنه في معجم البلدان
باشتقاق البلدان كما مر في الألف.
|
(
البلدان الكبير )
|
( ٥٠٠ : البلدان المفتوحة عنوة ) للسيد الأمير أبي القاسم بن الأمير
محمد محسن بن
ميرزا مرتضى ابن الأمير محمد مهدي ابن الأمير محمد صالح الشهير بآقا ابن ميرزا زين
العابدين ابن الأمير محمد صالح الحسيني الأفطسي الخاتون آبادي الأصفهاني نزيل
طهران ، الذي نصب لإمامه الجمعة في الجامع المعروفب « مسجد شاه » بعد وفات عمه
الأمير محمد مهدي بن ميرزا مرتضى ، الذي طلبه السلطان فتح علي شاه إلى طهران
لإقامة الجمعة في مسجده فكان بعده إمام الجمعة إلى أن توفي سنة ١٢٧١ ، ودفن
بمقبرته المعروفة بقبر آقا ، ترجمه مفصلا في نامه دانشوران في الجلد الأول في صفحة
٤٨٩.
(
٥٠١ : البلغة ) في اعتبار إذن الإمام 7 في شرعية صلاة الجمعة ، للشيخ حسن ابن المحقق الكركي الشيخ
نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي ، أوله ( الحمد لله الذي أحق الحق بفضله
العميم ، وأبطل الباطل بلطفه الجسيم ) مشتمل على مقدمه ومقالة وخاتمة ، فرغ منه في
أول شعبان سنة ٩٦٦ ، رأيته ضمن مجموعة من رسائل الجمعة كلها بخط واحد ، دونها
كاتبها الشيخ محمد بن الحسن بن محمد الأصفهاني وفرغ من بعضها سنة ١٠٠٩ ومن بعضها
سنة ١٠١٠ وهي عند المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي ويأتي اللمعة في عدم عينية
الجمعة للشيخ عبد العالي بن المحقق الكركي وأخ الشيخ حسن هذا كما يأتي اللمعة في
أمر الجمعة ، للسيد حسين المجتهد سبط المحقق الكركي وهذه الثلاثة كلها موجودات فلا
يتوهم الاتحاد.
(
٥٠٢ : البلغة ) في الرجال ، على حذو
الوجيزة التي ألفها العلامة المجلسي ، في بيان ما يختاره من أحوال الرجال ثقة
وضعفا ، للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله الماحوزي الأوالي البحراني ، المتوفى
في السابع عشر من شهر رجب سنة ١١٢١. أوله ( الحمد لله الذي جعل
تفاوت مراتب
الرجال. وارتقائهم على مراتب الكمال ) فرغ منه ( ١٦ ـ ع ٢ ـ ١١٠٧ ) في قرية
صهيمكان من أعمال جهرم. في المدرسة الشمسية. كما نقل صورة خط المصنف كذلك في آخر
ما رأيته من النسخة. بخط الشيخ لطف الله بن محمد البحراني في سنة ١١٦٥. وأصح من
هذه النسخة. ما في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين. وهي بخط تلميذ
المصنف الشيخ عبد الله السماهيجي الذي توفي سنة ١١٣٥. ولعل كتابتها في عصر المؤلف
عليها حواش منه كثيره صرح فيه بأن اسمه بلغة المحدثين. وذكر في آخره طريق روايته
عن العلامة المجلسي. عن والده التقي. عن الشيخ البهائي. عن والده الشيخ عز الدين
حسين. عن الشهيد الثاني بالإجازة المفصلة منه.
(
٥٠٣ : بلغة البلاغة ) أرجوزة في علوم البلاغة
تبلغ ثلاث مائة بيت للشيخ محمد بن الشيخ محمد طاهر بن الشيخ حبيب الفضلي السماوي.
نسبة إلى سماوة
بلدة قريبة من النجف الأشرف. النجفي المعاصر المولود سنة ١٢٩٤. وله تصانيف وأراجيز
كثيره. ذكرت بعضها بعنوان الأرجوزه. ومر أولها في عنوان الأرجوزه إلى قوله :
فخذ إليك بلغة
البلاغة
|
|
حسن النظام حلوة
الصياغة
|
( ٥٠٤ : بلغة الراحل ) في أصول الدين
الخمسة وبعض أسرار الشريعة وجملة من الأخلاق المستحسنة ، للسيد رضا بن السيد محمد
بن شجاعت علي الهندي النجفي المعاصر المولود بها سنة ١٢٩٠.
(
٥٠٥ : بلغة الراغبين ) في فقه آل ياسين ، رسالة
عملية في العبادات للشيخ محمد رضا ابن الشيخ عبد الحسين ابن الشيخ باقر بن الشيخ
محمد حسن آل ياسين الكاظمي المعاصر نزيل النجف الأشرف طبع بها ١٣٥٦
(
٥٠٦ : البلغة الصافية ) والتحفة الوافية ، في
أحوال الرجال للشيخ
عبد الله بن الحاج
صالح بن جمعة بن شعبان بن علي السماهيجي البحراني المتوفى سنة ١١٣٥ قال في إجازته
الكبيرة بعد ذكره ( البلغة ) وذكر إرشاد ذهن النبيه أنهما لم يكملا نسأل الله
تعالى إكمالهما.
(
٥٠٧ : بلغة الفقيه ) للسيد محمد بن السيد محمد
تقي بن السيد رضا ابن آية الله بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى بها سنة ١٣٢٦
، طبع في تبريز بقطع الربع سنة ١٣٢٥ ، وفي طهران بالقطع الوزيري سنة ١٣٢٨ فيه حل
غوامض الفقه وبعض قواعده من مسألة الحق والحكم ، وقاعدة ما لا يضمن بصحيحه ،
وأحكام القبض ، وتلف المبيع قبل القبض ، والأراضي الخراجية ، والأجرة على الواجبات
، والمعاطاة ، والفضولي ومنجزات المريض ، وحرمان الزوجة عن الرباع ، والولايات ،
والرضاع واليد ، وبعض أحكام الدعاوي ، والفرائض ، والوصية ، والقرض.
(
بلغة المحدثين ) للشيخ سليمان الماحوزي مر
بعنوان البلغة بغير إضافة
(
٥٠٨ : بلقيس نامه ) مثنوي فارسي ، من منشئات
المولى نظام الدين الأسترآبادي المتوفى سنة ٩٢١. عبر عنه في مجالس المؤمنين. بكتاب
بلقيس. وفي مجمع الفصحاءب « مثنوي سليمان » وبلقيس ونقل في المجالس جملة وافرة من
ديوان مدائحه لأهل البيت :.
(
٥٠٩ : بلواى هندوستان ) فارسي طبع على الحجر في
بمبئي فراجعه.
(
بلوغ الأماني ) يأتي بعنوان صدى التهاني.
(
٥١٠ : بلوغ بداية المعقول ) بضبط معالم الأصول. هو
كالشرح على معالم الأصول. للشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر الخفاجي النجفي المعاصر
المولود سنة ١٣٠٨.
(
٥١١ : بلوغ المرام ) في تبليغ الأحكام المستفاد من الأدلة الشرعية مجلد في الفقه وهو أيضا للشيخ جواد مطر
المذكور.
(
٥١٢ : بلوغ منى الجنان ) في تفسير بعض ألفاظ
القرآن ، للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفي المعاصر المولود سنة ١٣٠٣ ، ألفه
سنة ١٣٤٩ وله البضاعة المزجاة المطبوع وغيره مما يأتي.
(
٥١٣ : بلوغ وسيلة الابتهاج ) في صحة الإزدواج ، أو
بلوغ الابتهاج طبع قبل سنة ١٣٤٦ في الأحكام الطبية المخصوصة بالنساء ، من الحمل
والوضع وتربية الأطفال وغيرها. وهو ترجمه عن ( الهندية ) إلى ( الفارسية ) من
ترجمه السيد محمد الشيرازي. والهندية ترجمه عن ( التركية ). والتركية ترجمه عن
الفرانسوية.
(
٥١٤ : بلوهر ويوذاسف ) في ترجمه قصتهما
المشهورة. المختوم بها المجلد السابع عشر من ( البحار ). باللغة ( الگجراتية ).
للحاج غلام علي ابن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر ذكره فيما أرسله إلي
من فهرس تصانيفه الكثيرة. ويأتي في التاء تهذيب قصة بلوهر الحكيم ويوذاسف. ويأتي
في القاف قصتهما.
(
٥١٥ : بناء الإسلام ) ذكره في كشف الظنون من
غير تعرض لموضوعه ولا لمؤلفه. ولعله في شرح حديث
( بني الإسلام على خمس خامسها الولاية ولم يناد بشيء مثل ما نودي بالولاية ) فراجعه.
(
٥١٦ : بناء الإسلام ) في المواعظ والمصائب
مرتبا على المجالس مطبوع في الهند بلغة أردو. للسيد محمد حسين الملقب ببحر العلوم
وب ( علن صاحب ) ابن السيد بنده حسين بن السيد محمد ابن العلامة السيد دلدار علي
النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٢٥. والمدفون في الحسينية لجده. وله
الحديث الحسن. والدر النضيد وغيرهما.
(
٥١٧ : بناء الإسلام ) في أحكام الصيام فارسي.
للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦.
(
٥١٨ : بناء الإسلام ) ترجمه لسابقه إلى اللغة (
الأردوية ) من المؤلف للأصل مطبوع أيضا كسابقه.
(
٥١٩ : بناء المقالة العلوية ) ( الفاطمية ) في
نقض الرسالة العثمانية التي ألفها الجاحظ أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب بن فزارة
المولود بالبصرة حدود سنة ١٦٠. والمتوفى مفلوجا سنة ٢٥٥ وطبع بعضها ضمن مجموعة من
رسائل الجاحظ نقضها السيد جمال الدين أبو الفضائل أحمد بن موسى ابن طاوس الحسني
الحلي المتوفى سنة ٦٧٣. قال في أوله ( قد كانت هذه الرسالة وصلت إلى قبل هذه
الأوقات. صدفتني عن الإيراد عليها حواجز المعارضات. وبعد ذلك أحضر الولد عبد
الكريم أبقاه الله النسخة بعينها. وشرع يقرأ علي شيئا منها فأجج مني نارا ) إلى أن
يقول ( إنك إذا تأملت تقرير قواعد كتاب الجاحظ رأيته مبنيا على الباطل إذ سمى فرقة
بالعثمانية ثم جعل ينطق بغير الصواب ) رأيت في خزانة كتب شيخنا العلامة النوري
نسخه عصر المصنف. وهي بخط تلميذه الشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي.
صاحب الرجال المشهور برجال ابن داود. وعليها بعض التعليقات بخط المصنف. وتوقيع
الكاتب وتاريخ الكتابة في آخر النسخة هكذا ( كتبه العبد الفقير إلى الله تعالى.
حسن بن علي بن داود. ربيب صدقات مولانا المصنف. ضاعف الله مجده وأمتع الله بطول
حياته. وصلواته على سيدنا محمد النبي وآله وسلامه. وكان نسخ الكتاب في شوال. سنة
خمس وستين وستمائة ) وتلك النسخة حملت إلى طهران فيما حمله سبط شيخنا المذكور
ونسخه أخرى رأيتها في مكتبة مسجد مرجان ببغداد لكنها مخروم الأول ونسخه منتسخة
عنها سنة ١٣٣٦ في مكتبة الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي في النجف.
(
٥٢٠ : بناء المهدوم ) في إعادة المعدوم ، للشيخ
محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري المعاصر ، المولود سنة ١٢٩٧ ،
كذا ذكره في ما أرسله إلينا من فهرس تصانيفه.
(
٥٢١ : بنات أبي تراب ) فارسي ، في جواز العقد
على العلويات لغير العلوي ، تأليف السيد علي بن السيد أبي القاسم الرضوي القمي
اللاهوري المعاصر المولود سنة ١٢٨٨ ، طبع بالهند سنة ١٣١٥.
(
٥٢٢ : كتاب البنان ) في دفع المنوع الثلاثة ،
للشيخ سراج الدين المعروف بـ « الشيخ فدا حسين » القرشي اليماني اللكهنوي المعاصر
المولود سنة ١٢٧٨ ، كذا عد من تصانيفه في التجليات وتوفي سنة ١٣٥٣.
(
٥٢٣ : البندريات ) مجموعة الفوائد التي دونت
في أوان المسافرة إلى البنادر ، للسيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني المعاصر ،
ذكره في ما رأيته من فهرس تصانيفه.
(
٥٢٤ : بنو زهرة الحلبيون ) للشيخ سليمان ظاهر آل زين
العاملي النباطي المعاصر ، نشر في مجلة العرفان.
(
٥٢٥ : كتاب بني أمية ) في تواريخهم وأحوالهم ،
للمؤرخ البارع السيد حسين بن أحمد المعروف بـ « السيد حسون البراقي » النجفي
المتوفى سنة ١٣٣٢.
(
كتاب بني عبد الله ) بني عقيل ) بني كليب ) بني
مرة ) بني ناجية ) مر جميعها في حرف الألف بعنوان ( أخبار بني فلان )
(
٥٢٦ : بنياد اعتقاد ) منظوم بلغة أردو ، في
أصول الدين وفروعه والأخلاق والمواعظ ، للسيد المفتي مير محمد عباس ابن السيد علي
أكبر الموسوي التستري اللكهنوي ، المتوفى سنة ١٣٠٦ طبع بالهند.
(
٥٢٧ : بنيان الإيمان ) في العقائد ، طبع في
دهلي.
(
٥٢٨ : البنيان الرفيع ) في أحوال خواجه ربيع بن
خيثم التابعي أحد الزهاد الثمانية المقبور في خراسان على فرسخ من المشهد الرضوي
للمحدث المصنف المعاصر الشيخ علي أكبر بن المولى حسين النهاوندي نزيل مشهد الرضا 7 كتاب مبسوط أثبت فيه حسن حاله وتشيعه ألفه سنة ١٣٤١ ، وطبع في
طهران سنة ١٣٤٨ ، وهو مرتب على مقدمه. في عدم الاعتماد على تصحيح الغير للخبر
وثمانية أبواب (١) في الجواب عن قوادحه (٢) في قرائن عشرة لحسن حاله (٣) في عشر
كلمات ذكروها في مدحه (٤) في سبع عشرة كلمة من كلماته الدالة على حاله (٥) في
اثنتي عشرة حكاية دالة على حسنه (٦) في عشرين خصلة من خصاله (٧) في الزهد وأحوال
الزهاد الثمانية (٨) في بناء قبره وعمارته. وخاتمة في زيارة قبور المؤمنين.
والترغيب إلى زيارته.
(
٥٢٩ : البنيان المرصوص ) في مقدمات الشروع في علم
الأصول بالخصوص. للشيخ علي بن المولى محمد جعفر بن سيف الدين الشهير بشريعتمدار
الأسترآبادي. نزيل طهران المتوفى سنة ١٣١٥. كتبه أوان قراءته أصول الفقه على والده
أوله ( الحمد لله على بذل نعمته ) رتبه على خمسة مطالب. (١) في تعريف الأصول (٢)
في موضوعه (٣) في محمولة (٤) في فائدته (٥) في مداركه. رأيت منه نسخه ناقصة ضمن مجموعة
في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء.
(
٥٣٠ : البنيان المرصوص ) بالبراهين والنصوص.
لميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري الهندي المعروف بالأخباري المقتول بالكاظمية
سنة ١٢٣٢ قال تلميذه المولى فتح علي نزيل شيراز في كتابه الفوائد الشيرازية الذي
ألفه ١٢٤٠ إنه ألف هذا الكتاب في إبطال طريقة علماء الأصول )
(
٥٣١ : بوار الغالين ) في الرد على الشيخية
للسيد محمد مهدي بن السيد صالح الكشوان الموسوي القزويني الكاظمي المعاصر أوله (
الحمد لله رب العالمين ناصر المتشرعين ) طبع سنة ١٣٣٢ وله أيضا هدى المنصفين
ومخازي الشيخية.
(
٥٣٢ : البوارق ) في فضيلة قم للسيد محمد
مهدي القمي ، قال في أوله بعد ذكر الحمد والصلاة ( هذه جملة أحاديث في فضيلة بلدة
قم وأهلها على ما نقلها مولانا محمد باقر في بحار الأنوار وغيره في كتبهم يقول
جامع الأحاديث محمد مهدي الحسيني القمي ) نسخته الموقوفة في مدرسة سپهسالار
الجديدة تاريخ كتابتها سنة ١٢٨٩.
(
٥٣٣ : بوارق الأفهام ) في شرح شوارق الإلهام ،
للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله المازندراني الحائري المعاصر المولود سنة ١٢٩٧
، ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٥٣٤ : البوارق الحيدرية ) في شئون الأئمة الأطهار : على سبيل الإجمال والاختصار للمولى محمد علي بن المولى محمد
كاظم الشاهرودي المتوفى سنة ١٢٩٣ حدثني به ولد المؤلف العالم المصنف البارع الشيخ
أحمد المتوفى حدود سنة ١٣٤٩.
(
٥٣٥ : البوارق الخاطفة ) في جواب الصواعق المحرقة
على أهل الرفض والزندقة ، الذي ألفه مفتي العامة بالحجاز ، الشيخ شهاب الدين أحمد
بن حجر الهيثمي المتوفى سنة ٩٧٣ ، قال في كشف الحجب ( لم أقف على اسم مصنف البوارق
، ولعله بعض تلاميذ القاضي نور الله الشهيد سنة ١٠١٩ أو ولده محمد علي وقد التزم
فيه أن لا يتمسك في إبطاله بغير ذلك الكتاب ويظهر منه أن لمصنفه كتابا فارسيا في
الكلام سماه بـ « الشوارق » أوله ( الحمد لله الذي جعل إحقاق الحق ذريعة
لشفاعة النبي
المختار وصير إبطال الباطل وسيلة في سلك العترة الأطهار )
(
٥٣٦ : بوارق خاطفة ) ورواعد عاصفة ، في رد
الصواعق المحرقة ، أوله ( الحمد لله الذي أمطر على ابن حجر ) ذكره شيخنا العلامة
النوري فيما كتبه بخطه على هامش نسخه كشف الحجب التي أهداها إليه مؤلفه عند ذكر
مؤلفه البوارق المذكور كتبه استدراكا لما فات المؤلف وقال ( هو لسبط القاضي نور
الله الشهيد والظاهر أنه السيد علي ابن السيد علاء الدولة ابن السيد ضياء الدين
نور الله ) ( أقول ) نعم يظهر من مخالفة الخطبتين تعدد الكتابين وإن اتحد موضوعهما
واسمهما وقد ذكر صاحب الرياض المولود سنة ١٠٦٦ ترجمه السيد علي هذا في كتابه وقال
( إنه كان يسكن بالهند وكان معاصرا لنا ) ولعله لبعده عنه لم يطلع على كتابه هذا.
(
٥٣٧ : البوارق اللامعة ) في إثبات إمامة أمير
المؤمنين 7 بالمسلمات بين الفريقين ،
للمولى علي أصغر بن علي أكبر البروجردي المولود سنة ١٢٣١ ، ذكره في آخر نور
الأنوار له المطبوع سنة ١٢٧٥
(
٥٣٨ : البوارق الموبقة ) فارسي ، في رد الباب
السابع. وهو باب الإمامة. من التحفة الاثني عشرية. للسيد محمد بن السيد دلدار علي
النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المولود سنة ١١٩٩. والمتوفى سنة ١٢٨٤ أوله ( الحمد
لله لا كمال الدين وإتمام النعمة وإنقاذ العباد باقتفاء أهل البيت : عن لجة الهلكة والنقمة ) مطبوع بالهند.
(
٥٣٩ : البوارق النورية ) في أسرار الحقائق الطهورية.
للمولى عبد الحميد بن معين الدين محمد هاشم القتالي الرفاعي نسبا التبريزي مسكنا. فيه
بوارق ثمانية في كل بارقة عدة لوامع أوله ( الحمد لله الذي تجلى عن هوية غيب ذاته
إلى الأحدية المطلقة بعلمه الأزلي المكنون
العليم الذي رأى
ذاته المقدسة مستورة بسواتر العظمة والكبرياء فأحب أن يظهر ويعرف فأبدع بفيضه
الأقدس أعيان الأشياء ) كذا في كشف الحجب.
(
٥٤٠ : البوران ) من الروايات العصرية
للحاج عبد الحسين الأزري البغدادي المولود سنة ١٢٩٧ مطبوع.
(
٥٤١ : بوسه عذراء ) ترجمه إلى ( الفارسية )
مطبوعة والمترجم هو السيد حسين خان صدر المعالي الشيرازي المتوفى حدود سنة ١٣٣٢.
(
٥٤٢ : بوستان ) منظوم أخلاقي من بحر
التقارب في خمسة آلاف بيت للشيخ مصلح الدين سعدي بن عبد الله الشيرازي. المتوفى عن
مائة وعشر سنوات سنة ٦٩١. والمدفون في تكية السعدية بشيراز. ترجمه القاضي في
المجالس وأورد بعض أشعاره الموهمة مع التوجيه والبيان وذكر أنه آخر الأركان
الأربعة وفاه ( الفردوسي. والنظامي. والأنوري ) وكتابه أشهر من أن يذكر مرتب على
عشرة فصول وله شروح نذكر في حرف الشين طبع مكررا ومنها في طهران أخيرا على الحروف
باهتمام ميرزا محمد علي الفروغي سنة ١٣١٦ الشمسية. وذكر في تاريخ نظمه قوله
زششصد قرون بود
وپنجاه وپنج
|
|
كه بر در شد اين
نام بردار گنج
|
وأورد في مجمع
الفصحاء كثيرا من غزلياته ومنها ما فيه قوله المؤمي إلى حسن عقيدته :
رهى نمى برم
وچاره نمى دانم
|
|
مگر محبت مردان
مستقيم أحوال
|
عالم وعابد
وصوفى همه طفلان رهند
|
|
مرد اگر هست بجز
عالم رباني نيست
|
( ٥٤٣
: بوستان ) منظوم فارسي في التجويد بقرب من مائة بيت للشيخ علي بن
المولى محمد جعفر الأسترآبادي نزيل طهران المعروف بشريعتمدار المتوفى سنة ١٣١٥ طبع
مع شرحه الموسومب « درر نثار » في شرح
تجويد ملا مختار
فرغ من نظمه سنة ١٢٨٠ أوله :
بعد توحيد خدا
ونعت آل
|
|
از علي بن محمد
جعفر از إخلاص بال
|
وهو كالشرح لدرج
المضامين الذي نظمه المولى مختار الأعمى القاري البصير الأصفهاني في اثنين وسبعين
بيتا.
(
٥٤٤ : بوستان خيال ) المعروفب « ديوان مجنون »
شاه مطبوع
(
٥٤٥ : بوستان خيال ) أو تذكره صاحبقران ، في
الحكايات والقصص والتواريخ فارسي مطبوع ، للسيد الأمير محمد تقي الحسيني الملقب في
شعرهب « الخيال كبير » في عدة مجلدات ، رأيت الثاني عشر والثالث عشر منه في مجلد
واحد ، في كتب السيد محمد المهدي الصدر. الفهما بأمر داروغه مير علي صاحب وفرغ سنة
١٢٧٩ ذكر فيه أن المجلدات السابقة ألفت في تاريخ صاحبقران الأكبر شاه زاده معز
الدين وابتدأ في هذا المجلد به أيضا ثم عطف على تاريخ صاحبقران الأعظم ( شاه زاده
خورشيد تاج بخش.
(
٥٤٦ : بوستان رشيد ) في المراثي للغريب الشهيد
بلغة أردو مطبوع نظم الشاعر پياري صاحب الهندي الملقب في شعره بـ « رشيد »
(
٥٤٧ : بوستان كربلاء ) في أحوال الشهداء بكربلاء
باللغة الگجراتية للحاج غلام علي بن إسماعيل البهاونگري المعاصر المولود سنة ١٢٨٣.
ذكره في فهرس كتبه المطبوع أكثرها بالهند.
(
٥٤٨ : بوي خلد ) منظوم بلغة أردو. في مناقب
أهل البيت :. طبع بالهند كما في الفهرس الاثني عشرية اللاهورية.
(
٥٤٩ : كتاب البهاء ) للشيخ الفقيه الخليل بن
ظفر بن الخليل الكوفي الأسدي المعاصر للشيخ الطوسي. وصاحب ( كتاب الإنصاف
والانتصاف ) كما مر ذكره الشيخ منتجب الدين.
(
٥٥٠ : كتاب البهاء ) في اللغة لإمام النحو
واللغة الملقب بـ ( الفراء ) يحيى بن زياد الأقطع الديلمي المتوفى سنة ٢٠٧ مر حاله
في آله الكتابة وكتابه البهاء في حجم الفصيح لأبي العباس ثعلب أحمد بن يحيى
الشيباني المتوفى سنة ٢٩١ بل يقال إن الفصيح ترتيب كتاب البهاء هذا أو أنه مأخوذ
من إصلاح المنطق لابن السكيت أو من كتاب الحسن بن داود الرقي على ما ذكر الخلاف
فيه السيوطي في بغية الوعاة وغيره في غيره.
(
٥٥١ : البهائم ) إحدى المجلدات السبعة من
كتاب خرج الأيام تأليف المولى إسماعيل الواعظ السبزواري المعاصر المطبوع جميعها في
إيران ومنها كتاب الإنسان وكتاب بدائع الاخبار كما مر
(
٥٥٢ : كتاب البهار ) للحسين بن سعيد الأهوازي
نزيل قم والمتوفى بها من أصحاب الإمام الرضا والجواد والهادي : المجمع على ثقته والمشارك مع أخيه الحسن في تأليف الكتب
الثلاثين كانت نسخه منه عند السيد رضي الدين علي بن طاوس ونقل عنها في سنة ٦٦٠ في
كتابه اليقين وقال ( أخذته من نسخه عتيقة كانت على ظهرها قراءة وإجازة تاريخها شهر
صفر سنة تسع وثلاثين وأربعمائة ) ( أقول ) فالكتابة تكون قبل ذلك التاريخ وأقرب
إلى عصر التأليف لا محالة والشهادة الثابتة مع الإجازة في هذا التاريخ من المشايخ
بكون هذا الكتاب للأهوازي ، لا يعارضها عدم دخول عنوان كتاب البهار في عداد الكتب
الثلاثين المذكورة في ترجمه الحسين بن سعيد في فهرس الشيخ وفي ترجمه أخيه الحسن في
النجاشي ، لظهور اختلافهما في التعبير عن تلك الكتب في أن ذكرهما لفهرسها لم يكن
في مقام تمام البيان والتفصيل حيث إن النجاشي ذكر الطلاق كتابا مستقلا وعده الشيخ
جزء من كتاب
النكاح وكذا جعل الشيخ الإجارات كتابا مستقلا وعده النجاشي جزء من كتاب التجارات ،
وذكر النجاشي المكاتبة وتركه الشيخ ، كما ذكر الشيخ كل واحد من الكفارات والتجمل
وتركهما النجاشي ، فترك الشيخ والنجاشي في كتابيهما لكتاب البهار المقروء على
المشايخ قبل تأليفيهما المحمول تركهما له على عدم اطلاعهما عليه ، لا ينفي شهادة
معاصرهما بثبوته للأهوازي.
(
٥٥٣ : بهار دانش ) فارسي في الأدب والأخلاق
نظير گلستان للمنشي عناية الله آل محمد صالح ، كتبه سنة ١٠٦١ باسم السلطان محمد
شاه جهان الثاني ، وطبع بمطبعة نولكشور بالهند سنة ١٢٧٩.
(
٥٥٤ : بهارستان ) فارسي في توضيح لغات
گلستان وشرحها ، فراجعه ويأتي ( فرهنگ بهارستان ).
(
٥٥٥ : بهارستان منقبت ) المعروف بـ ( ديوان حكيم
شاه ظهير أحمد صاحب بدايوني الهندي ) مطبوع.
(
٥٥٦ : بهار عجم ) في لغة الفرس طبع بالهند
في مجلدين وهو تأليف ( پيك چند ) الأديب الملقب بـ ( بهار ) ينقل عنه في فرهنگ
نظام ذكر فيه أنه كان مشغولا بتأليفه في عشرين سنة وألفه وله ثلاث وخمسين سنة وفرغ
من التأليف سنة ١١٥٢ المطابق لقوله ( يادگار فقير حقير بهار ) راجعه.
(
٥٥٧ : البهارية ) مثنوي فارسي ، للسيد
ميرزا محمد نصير الحسيني الأصفهاني الطبيب الماهر المتوفى سنة ١١٩١ مطبوع ونقل عنه
في مجمع الفصحاء ،
(
٥٥٨ : البهبهانية ) رسالة مبسوطة في أحكام
الأموات في اثنتين وعشرين مسألة للشيخ عبد الله بن الحاج صالح السماهيجي المتوفى
سنة ١١٣٥ وله ( الانتخاب ) منه بالفارسية يأتي بعنوان المنتخب.
(
٥٥٩ : البهبهانية ) للسيد كاظم الرشتي
الحائري المتوفى سنة ١٢٥٩ ينقل عنه تلميذه ميرزا حسن العظيم آبادي في رسالته في
أصول الدين.
(
٥٦٠ : البهجة ) في فرق الشيعة وأخبار آل
أبي طالب ، لأبي المظفر محمد بن أحمد النعيمي ، من أصحاب العسكري 7 ، قال النجاشي بعد ترجمته له كتاب في فرق الشيعة وأخبار أبي
طالب سماه البهجة.
(
٥٦١ : البهجة ) في النحو على نمط كامل
المبرد ، للشيخ أبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني المراغي النحوي ، كما
حكاه السيوطي في بغية الوعاة عن ياقوت الحموي ، وقال النجاشي ( كان وجها في النحو
واللغة ببغداد حسن الحفظ صحيح الرواية توفي سنة ٣٧١
(
٥٦٢ : البهجة لثمرة المهجة ) في مهمات الأولاد ، للسيد
رضي الدين علي بن موسى بن محمد الطاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ قال في كشف
المحجة في وصف هذا الكتاب ( إنه متضمن حال بدايتي ومعرفتي وطلبي الأولاد من مالك
رحمتي وفضل اختياره جل جلاله لي وولادتهم من أمهات الأولاد وتسليكه جل جلاله لي
سبيل سعادات الدنيا والمعاد ) وذكره أيضا في قطعة من كتاب إجازاته المسطورة صورتها
في آخر مجلدات البحار ، من شرحه لموضوع هذا الكتاب في كشف المحجة نفسه ظهر أنه لا
وجه لاحتمال اتحاده معه في كشف الحجب.
(
البهجة والسعادة ) لأبي الحسن بهمنيار بن
مرزبان الآذربايجاني المتوفى سنة ٤٥٨ أسلم عن المجوسية وهو من أعيان تلاميذ الشيخ
أبي علي بن سينا وله ( كتاب التحصيل ) ، ومراتب الموجودات ) فراجعه
(
٥٦٣ : بهجة الآمال ) في شرح ( زبدة المقال
ومنتهى الآمال ) في علم الرجال ، للحاج المولى علي بن عبد الله بن محمد بن محب
الله بن
محمد جعفر
العلياري القراچه داغي الدزماري التبريزي المولود سنة ١٢٣٦ والمتوفى سنة ١٣٢٧ كتاب
كبير في خمس مجلدات ، ثلاث مجلدات منها شرح لمنظومة ( زبدة المقال في الرجال ) من
نظم السيد حسين بن السيد رضا البروجردي المتوفى سنة ١٢٧٦ ، ومجلدان منها شرح
لمنظومة الشارح في تتميم زبدة المقال التي سماها ( منتهى الآمال ) وفرغ من المجلد
الخامس منها سنة ١٣١٨ ، واختصر ولد المؤلف مولانا ميرزا محمد حسن العلياري ،
المجلدات الخمس وجعلها في مجلد نظير الفهرست ، وسماه ( مختصر المقال ) وأهدى إلينا
نسخه منه بخطه الشريف سنة ١٣٣٩.
(
٥٦٤ : بهجة الأبرار ) في أحوال المعصومين
الأطهار فارسي مطبوع
(
٥٦٥ : بهجة الأقران ) للشيخ محمد علي بن أبي
طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى ببنارس الهند
سنة ١١٨١ حكاه في ( نجوم السماء ) عن فهرس كتبه الكثيرة.
(
٥٦٦ : بهجة الأنوار ) من حقيقة الأسرار ، فارسي
في المواعظ للشيخ سليمان بن داود السبيتي ( السواري ) ثم عربه مع إلحاقات وسماه (
نزهة القلوب المراض ) ثم زاد عليه وسماه ( زهرة الرياض ) قال في كشف الظنون إنه
ذكر ذلك المولى حسين الواعظ الكاشفى المتوفى سنة ٩١٠ في كتابه ( تحفه الصلوات )
وقال كشف الظنون عند ذكره زهرة الرياض في المواعظ ( إنه غير معتبر ) فراجعه.
(
٥٦٧ : بهجة الأولياء ) فارسي فيمن فاز بلقاء الحجة
7 ، ناقص الآخر ، لميرزا
محمد تقي بن ميرزا كاظم ابن ميرزا عزيز الله بن المولى محمد تقي المجلسي الأصفهاني
الشهير بالألماسي المولود سنة ١٠٨٩ والمتوفى سنة ١١٥٩ ذكره تلميذه ميرزا محمد باقر
الشريف الأصفهاني في كتابه ( نور العين ) المنقول عين عبارته في الفيض القدسي وكذا
ذكره في كشف الحجب
ونجوم السماء وغيرهما ، وذكر ترجمته وتواريخه حفيده ميرزا حيدر علي ابن ميرزا عزيز
الله ابن ميرزا محمد تقي الألماسي المذكور في إجازته الكبيرة وقال إنه يروي عن جده
الأمي العلامة المولى محمد باقر المجلسي.
(
٥٦٨ : بهجة التنزيل ) في التفسير والتأويل ،
للسيد حسين بن هبة الله الرضوي الكاشاني المعاصر الملقبب « علم الهدى » ذكره في
إجازته للسيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم التي كتبها له سنة ١٣٥٥.
(
٥٦٩ : بهجة الحدائق ) في شرح نهج البلاغة ، وهو
الشرح الصغير له والشرح الكبير له يسمى بحدائق الحقائق ، كلاهما للسيد علاء الدين
محمد بن الأمير شاه أبي تراب من سادات گلستانه الأصفهاني المتوفى سنة ١١١٠ كما
أرخه شيخنا في الفيض القدسي وترجمه وذكر تصانيفه المولى محمد الأردبيلي في جامع
الرواة أوله ( الحمد لله الذي أبلج نهج البلاغة في مناهج البلاغ ) رأيته في كتب
السيد حسن بن السيد محمد الساروي أو أن تشرفه في النجف الأشرف ويظهر من فهرس
الخزانة الرضوية وجوده هنالك وقد كتب بعض متفرقاته على هوامش نهج البلاغة المطبوع
بإيران قديما
(
٥٧٠ : بهجة الخواطر ) ونزهة الناظر في الفروق
بين الأشباه والنظائر من الكلمتين المتماثلتين في اللفظ والمتجانستين في المعنى ،
للشيخ يحيى بن الشيخ حسين البحراني ، كما ذكره كاتب النسخة ، وهو الشيخ علي بن
صالح بن زين الدين بن إبراهيم الهجري الأحسائي المطيرفي ، الذي هو ابن أخ الشيخ
أحمد بن زين الدين الأحسائي وفرغ من كتابته سنة ١٢٣٩ رأيته ضمن مجموعة في كتب
السيد محمد الطباطبائي اليزدي النجفي ولعل المؤلف هو الشيخ شرف الدين يحيى بن عز
الدين
حسين بن عشرة بن
ناصر البحراني اليزدي المعروف بالشيخ يحيى المفتي تلميذ المحقق الكركي ونائبه في
يزد وصاحب التحفة الرضوية وغيره
(
٥٧١ : بهجة الدارين ) في الحكمة للمولى محمد
طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي ، شيخ الإسلام بها توفي سنة ١٠٩٨ ، ودفن
خلف مرقد زكريا بن آدم بقم ، له كتاب الأربعين ، وحجة الإسلام وغيرهما مما يأتي
قال صاحب الروضات ( إنه تتضمن لمة من مسائل الحكمة وقد شاهدته في هذه الأواخر )
(
٥٧٢ : بهجة الروح ) فارسي في الموسيقى ، لعبد
المؤمن بن صفي الدين بن عز الدين بن محيي الدين بن نعمة بن قابوس بن وشمگير
الجرجاني ، مرتب على مقدمه وعشرة أبواب وخاتمة ، وفي خطبته صلى بالخصوص على أمير
المؤمنين وأولاده الطاهرين رأيت النسخة في كتب السيد الحاج ميرزا علي الشهرستاني
الحائري وله كمال البلاغة يأتي وجده الأعلى قابوس توفي سنة (٤٠٣)
(
٥٧٣ : بهجة الشعراء ) فارسي في تذكره شعراء
آذربايجان المعاصرين للمؤلف وهو الحاج كاظم التاجر التبريزي المتوفى حدود سنة ١٣١٥
حدثني من أثق به من المطلعين عليه أن الغالب فيه الهجو المليح اللطيف فإنه مع
إطراء صاحب الترجمة أولا بأوصاف جميلة ، يذكر في الأخير له قصة تدل على نقيض ما
وصفه به ، أو أنه بعد الإطراء لشعره وتحسينه إياه يذكر شيئا من ردي شعره
(
٥٧٤ : بهجة الشيعة ) لبعض الأصحاب ، يوجد ضمن
مجموعة فيها تذكره الأئمة ، عند المولى الواعظ ميرزا عبد الرزاق الأصفهاني الحائري
الهمداني ، صاحب البداءة المنطقية وغيرها ، حدثني بذلك أوان تشرفه لزيارة العتبات
سنة ١٣٤٨
(
٥٧٥ : بهجة العقائد ) في أصول الدين للمولى نجف
علي بن فضل علي القره باغي أوله ( الحمد لله الذي أوجب معرفته للمكلفين عامة كافة
) مرتب على مقدمه وخمسة أبواب وخاتمة ، وفرغ منه سنة ١٢٦٣ ، رأيت نسخه منه عند
الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي ، وقد كتبت على هامشها في بعض المواضع ـ تأييدا
لما ذكر في المتن ـ مقالة من الشيخ علي بن الشيخ الأكبر كاشف الغطاء المتوفى سنة
١٢٥٤ ، في بطلان اعتقاد الخالقية والرازقية وأمثالهما لغير الله تعالى بالاستقلال
والاشتراك وأن المعتقد به كافر ، ومقالة أخرى من الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر
المتوفى سنة ١٢٦٢ ، يقرب مضمونها من مضمون مقالة أخيه الشيخ علي وتاريخ كتابة
الحاشية سنة ١٢٧٠ وللمصنف أيضا المصباح المنير ،
(
٥٧٦ : بهجة العناوين ) في المواعظ ، للشيخ ميرزا
عبد الرحيم بن نصر الله الأنصاري الكلي بري التبريزي ، المولود بهجرنديس من قرى
قره داغ حدود سنة ١٢٧٢ كما وجد بخطه ، والمتوفى يوم الجمعة التاسع من صفر سنة ١٣٣٤
، يوجد عند ولده ميرزا مهدي الشهير بـ « سراج الواعظين »
(
٥٧٧ : بهجة المباهج ) في تلخيص مباهج المهج في
مناهج الحجج ، فارسي في فضائل نبينا سيد الأنبياء والمرسلين ، ومعجزاته وفضائل أهل
بيته ومعجزاتهم ، صلوات الله عليهم أجمعين للشيخ العارف الواعظ أبي سعيد ( أبي علي
) الحسن بن الحسين المعروف بالشيعي السبزواري البيهقي أوله ( حمد بى حد وثناى بى
عدد خداى را كه اين ايوان معلق آسمان ، بر افراشته وبرداشته حكمت أو است ) انتخبه
من مباهج المهج وزاد فيه كثيرا من الاخبار الصحاح كما صرح به في الرياض وقال (
نسخه شايعة رأيتها في عدة أماكن وعندنا منه نسخه ) ( أقول ) يوجد
منه نسخه عند الشيخ
محمد رضا الكرماني في المحمرة كما يوجد للمؤلف أيضا كتابه راحة الأرواح الذي ألفه
أواسط المائة الثامنة وكتابه مصابيح القلوب الفارسي في المواعظ وأما مؤلف المباهج
الذي انتخب منه هذا الكتاب فهو المولى قطب الدين الكيدري شارح نهج البلاغة الموسوم
شرحه بـ « حدائق الحقائق »
(
٥٧٨ : البهجة المرضية ) في إثبات الخلافة والوصية
للعلامة البحراني السيد هاشم ابن السيد سليمان بن إسماعيل الكتكاني المتوفى سنة
١١٠٧ ذكره في اللؤلؤة ولعله بعينه ما مر بعنوان إثبات الوصية
(
٥٧٩ : بهجة المستفيد ) من كتب المناظرات
الكلامية لبعض الأصحاب نقل عنه بعض المطالب في كتاب ( أنساب النواصب ) المؤلف ١٠٧٦
،
(
٥٨٠ : بهجة المؤمنين ) في أحوال الأولين
والآخرين تاريخ عام ينتهي إلى العصر الحاضر في أربع مجلدات للسيد حسين بن أحمد
المعروف بـ ( السيد حسون البراقي ) النجفي المتوفى سنة ١٣٣٢ مؤلف تاريخ الكوفة
وغيره مما يأتي
(
٥٨١ : بهجة المناظر ) وأليفة الخواطر في آداب المناظرة للشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر المعاصر المولود سنة
١٣٠٨
(
بهجة النظر ) في إثبات الوصاية
والإمامة للأئمة الاثني عشر للسيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل الكتكاني البحراني
المتوفى سنة ١١٠٧ وهو غير البهجة المرضية السابق ذكره قال في الرياض ( رأيته في
كتبه بأصفهان عند ولده وقد يسمى عمدة النظر ) ( أقول ) يأتي عمدة النظر في عصمة
الأئمة الاثني عشر وهو هذا الكتاب
(
٥٨٢ : بهر النصاب ) في الأنساب فارسي طبع
بإيران سنة ١٢٦٨ فيه أنساب السادة الأطياب من أولاد الأئمة : وشيعتهم
وأصحابهم ، يظهر
من أوله أنه ترجمه لما نقل عن أبي مخنف ، ومن آخره أنه تم على يد نصر الله
التفريشي
(
٥٨٣ : بهرام وبهروز ) ديوان لطيف ، لميرزا أحمد
الملقب بـ « وقار » ابن ميرزا محمد شفيع المعروفب « ميرزا كوچك » الملقب بـ ( وصال
) الشيرازي المتوفى سنة ١٢٩٨ ، طبع في بمبئي
(
٥٨٤ : بهرام وگل أندام ) فارسي منظوم ، لمحمد بن
عبد الله الكاتبي النيسابوري المتوفى حدود سنة ٨٥٠ ، هكذا ذكره في كشف الظنون وفي
مجمع الفصحاء ، سماه محمد بن عبد الله الكاتبي الترشيزي المتوفى سنة ٨٣٨ في
أسترآباد ، وذكر مثنوية الموسومب « مجمع البحرين » والآخر المحب والمحبوب قال (
وله أشعار وقصائد في المناقب ).
(
٥٨٥ : بهرام وگل أندام ) رومان فارسي طبع بإيران.
(
٥٨٦ : بهروز وبهرام ) مثنوي فارسي مختصر.
للحكيم السنائي الغزنوي المتوفى بعد نظمه حديقة الحقيقة في سنة ٥٣٨. قال في مجمع الفصحاء
ما معناه رأيت مثنوية الموسوم بحكاية ونام بهروز وبهرام وهو مختصر نظمه على روي
مثنوية حديقة الحقيقة.
(
٥٨٧ : الرسالة البهية ) في الصلاة اليومية للشيخ
حسام الدين بن جمال الدين الطريحي فرغ منها سنة ١٠٨٨ وهو ابن أخ الشيخ الطريحي
وشارح فخريته.
(
٥٨٨ : الرسالة البهية ) في حل بعض صعاب العربية
للسيد المفتي مير محمد عباس ابن السيد علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى
سنة ١٣٠٦ ذكره في ( التجليات ).
(
الرسالة البهية ) في رد الطائفة الأخبارية
للشيخ أبي علي محمد بن إسماعيل الحائري السينائي المتوفى سنة ١٢١٦ نسبه إليه ميرزا
محمد
النيسابوري الهندي
الأخبارى في كتابه في الرجال اسمه عقد اللآلي البهية
(
٥٨٩ : بيابانكي ) فارسي في الرمل. منسوب
إلى قرية مؤلفه وهي قرب التربة الحيدرية من بلاد خراسان. ينقل عنه في ( نفحات
الرمل ).
( البياض )
يطلق غالبا على
كراريس مجموعة تفتح أوراقها من طرف عرضها حيث جعل كعبها المخيط إحدى جهتي عرضها
فتفتح من الجهة الأخرى. على خلاف سائر الكتب التي تخاط من طولها وتفتح من جهة
الطول. كما أن الإطلاق الغالبي في الدفتر والسفينة على ما هو كالبياض. وقد يجعل
البياض مطلقا أو مقيدا اسم كتاب ولو كانت خياطته في الطول منها
(
٥٩٠ : البياض الإبراهيمي ) في المناظرات مع علماء
أهل السنة والاحتجاج بما اعترفوا بصحته في كتبهم. شارك في تأليفه جمع من علماء عصر
الأمير الوزير الجامع بين المعقول والمنقول كهف السادات الخان ابن الخان ابن الخان
إبراهيم خان ابن علي مراد خان. عامل كشمير والوالي بها من قبل السلطان ( اورنگ زيب
عالم گير شاه ) الغازي الجغتائي سلطان الهند المتوفى سنة ١١١٨ أو قبلها. وقد جمعهم
الأمير المذكور في سنة ١١١٦ بعد ما جمع لهم ثلاثين ألف كتاب وأمرهم بتدوين كتاب
كبير في مفاخر أهل البيت ومناقبهم. مستخرجا لها عن تلك الكتب. فشرعوا فيه في
التاريخ حتى خرج منه خمس مجلدات مهذبات فحدثت في كشمير فتنة عظيمة في سنة ١١٣٣ قتل
فيها ألف وستمائة وسبعون رجلا من الشيعة وأتلفت كتبهم وخربت دورهم ووقعت فتنة أخرى
سنة ١١٧٢ وكان الهرج والمرج يتوالى من عصر تيمور شاه الغازي الدراني إلى سنة ١٢٥٧
كما ذكر هذه التفاصيل في أول الكتاب الفارسي في الإمامة المنتخب من البياض
الإبراهيمي المذكور وهو من بعض المتأخرين ولكن صرح
في كشف الحجب
بخروج سبع مجلدات غير ما اختص بجمعة بعضهم وهو أجلهم وأحسنهم خطأ وضبطا وهو المولى
الفاضل عبد الحميد الساماني فإنه كتب بياضا مفردا بخطه وهو منتخب صحيح البخاري ،
ومسلم ، والشفاء قال ( إنه كان في خزانة كتب الوالد ) ثم بعد ذكر الكتاب والمؤلفين
قال ( رأينا من مجلداته سبعة (١) فيما يتعلق بأبي بكر أوله ( قد كفر الروافض
والخوارج بوجوه ) (٢) فيما يتعلق بعمر أوله ( الحديث الثاني والثلاثون أخرج
الخطيب عن أنس أن النبي 9
قال عنوان صحيفة المؤمن حب علي بن أبي طالب 7
) (٣) فيما يتعلق بعثمان
أوله ( قد كفر الروافض والخوارج بوجوه ) (٤) فيما يتعلق بعائشة أوله ( فائدة قال
ابن أبي شيبة والبخاري وابن مردويه عن زيد بن وهب في قوله تعالى فَقاتِلُوا
أَئِمَّةَ الْكُفْرِ ) (٥) فيما يتعلق
بمعاوية أوله ( قال البيهقي في كتابه دلائل النبوة في باب ما روي في أخباره ) (٦)
فيما يتعلق بأمير المؤمنين وإمامته وفضائله وفضائل الحسن والحسين وباقي الأئمة : أوله ( الحمد لله الذي هدانا صراطه المستقيم ونجانا بسفينته
عن الهلاك العظيم ) ولعلهم جعلوا هذا أول المجلدات لكن المشهور الآن خلافه (٧)
فيما يتعلق بمسائل الفروع أوله ( يجوز القنوت في الصلاة مطلقا ) ( أقول ) الظاهر
وجود المجلدات السبعة حتى اليوم في بعض المكتبات بلكهنو ، ويوجد مجلد منه في مكتبة
راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها ، ورأيت مجلدا منه في كتب
مولانا الشيخ علي أكبر النهاوندي بمشهد خراسان مكتوبا عليه أنه المجلد السابع
وأوله حديث أمر النبي 9 بقتل ذي الثدية
وهو بخط محمد عباس شرع في كتابته في الثلاثاء ( ٢٧ ـ ج ٢ ـ ١٢٣٥ ) ويوجد المجلد
الثاني منه بعين ما وصفه في كشف الحجب في الخزانة الرضوية
أوله ( الحديث
الثاني والثلاثون أخرج الخطيب ) وفي أول النسخة مقدمه مبسوطة من الشيخ عبد الرحيم
بن الحسن الخراساني في بيان وصف هذا الكتاب وإنه طلب من العبد الصالح الحاج محمد
تقي القندهاري تحصيل الكتاب واستنساخ مجلداته وإنه بعد التعب الشديد وبذل المصارف
الكثيرة لم يظفر الا بأربع مجلدات منه استنسخها ووقفها للخزانة الرضوية في سنة
١٢٠٧ منها هذا المجلد الموسومب « سفينة النجاة » والمذكور في فهرس الخزانة بهذا
العنوان أيضا والظاهر أن تسميته بذلك استفاده من ذكر ( ونجانا بسفينته ) في خطبة
المجلد السادس الذي جعلوه أول المجلدات كما احتمله في كشف الحجب ، والله أعلم.
(
٥٩١ : بياض الأدعية طالب ) والختوم ، للسيد حسين بن
السيد محسن بن السيد مرتضى ابن السيد محمد ابن الأمير السيد علي الكبير بن السيد
منصور بن شيخ الإسلام أبي المعالي محمد ابن السيد أحمد نقيب البصرة المنتهي نسبه
إلى الحسين ذي الدمعة الحسيني الحائري المولود سنة ١٢٤٦ والمتوفى سنة ١٣١٩ يوجد
بخطه عند ولده السيد هبة الدين الشهير بالشهرستاني كما حدثني به وظاهره أنه غير ما
يأتي من الفتوحات الغيبية في الختوم والأحراز والأدعية ويأتي بياض الأدعية في حرف
الميم بعنوان مجموعة الأدعية متعددا.
(
بياض أفكار غم ) مر في الألف بعنوان
الأفكار مع غيره.
(
٥٩٢ : بياض إمام قلي ميرزا ) ابن السلطان نادر شاه
الذي قتله مع أخيه نصر الله ميرزا ابن عمهما طمعا في الملك والسلطنة وهو علي قلي
خان الذي تمرد على عمه نادر شاه في آخر عمره وبعد ما قتلوا نادر شاه ليلة الأحد (
١١ ـ ج ٢ ـ ١٢٦٠ ) أخذ علي قلي خان المذكور أولاده في مشهد الرضا 7 في تلك السنة قتل منهم هذين وأخفى ثالثهم الصغير وهو
شاه رخ ميرزا الذي
أمه رضية سلطان بيگم بنت شاه سلطان حسين الصفوي وبعد قتلهما جلس علي قلي خان على
سرير الملك وضرب السكة باسمه وسمى نفسهب « عادل شاه » و ( علي شاه ) كما فصل جميع
ذلك ميرزا مهدي خان بن محمد نصير الأسترآبادي في تاريخ جهان گشاي نادري وبالجملة
هو متأخر عن إمام قلي خان وإلى بخارا ، الذي عزم على الحج سنة ١٠٥٠ فخلف ابنه
واليا في ما وراء النهر وتشرف للحج من طريق إيران ورجع معززا محترما ، وعده في
مجمع الفصحاء من الشعراء وذكر بعض شعره وكان إمام قلي ميرزا هذا فاضلا منشئا بليغا
وفي بياضه إنشاءات لطيفة أوله ( حبذا اين بياض دل آرا ) نقله بعينه ميرزا مهدي خان
بن محمد نصير الأسترآبادي صاحب درة نادري وجهان گشا في المجلد الخامس من إنشاءاته
وفيه ما كتبه إمام قلي إلى الشيخ محمد زكي شيخ الإسلام بن إبراهيم الهمداني
الكرمانشاهاني الشهيد سنة ١١٥٩ ، وما كتبه إلى ميرزا طوفان الفاضل الأديب المتوفى
سنة ١١٩٠ ، وما كتبه في جواب المولى محسن المدرس الهزارجريبي ، ومراسلة المولى
محمد باقر الأسترآبادي المدرس في أصفهان مع علماء بغداد ، رأيت الجميع في المجلد
الخامس من إنشاءات ميرزا مهدي خان عند الحاج الشيخ عباس الطهراني.
(
٥٩٣ : بياض أنجمن ناصر حسين ) أو ( أشك گوهر )
مراث بلغة أردو ، رتبه الشاعر السيد لائق علي صاحب الهندي ، الملقب في شعره بـ (
لائق ) وطبع سنة ١٣٥١.
(
٥٩٤ : بياض أهل ماتم ) في المراثي بلغة أردو ،
للمولوي مير محمود علي صاحب ، الملقب في شعره بـ ( اللائق ) أيضا وهو في حصتين
طبعتا في حيدرآباد.
(
٥٩٥ : بياض صمصام ) للسيد عباس حسين الملقب
في شعره بـ ( صمصام )
وهو في المراثي
بلغة أردو مطبوع بالهند.
(
البياض الفخري ) اسم ثان لمنتخب الطريحي
يأتي في الميم.
(
٥٩٦ : بياض الكمالي ) في مباحث متفرقة أكثرها
فوائد رجالية تاريخية لميرزا كمال الدين محمد ابن معين الدين محمد الفسوي
الأصفهاني صهر المولى محمد تقي المجلسي على ابنته ، المعروف بـ ( ميرزا كمالا )
صاحب شرح الشافية الموسوم بـ ( القيود الوافية ) وغيره وقد فرغ من شرحه لقصيدة
دعبل سنة ١١٠٣ ، وبياضه هذا مجموعة نفيسة بخط المؤلف دونها وصية إلى بعض ولده أو
أحد تلاميذه أو أصدقائه حيث إن أكثر عناوين تلك الفوائد صيغة الخطاب المفرد بقوله
( عليك بمطالعة الكتاب الفلاني الذي ألفه فلان في موضوع كذا ويوجد عند فلان ) أو
قوله ( عليك بتصنيف كذا في موضوع كذا ) دونها في حياة العلامة المولى محمد باقر
المجلسي لأنه يعبر عنه بمولانا سلمه الله وكذا في حياة السيد مير علاء الدين گلستانه
يزيد مجموع أبياته على الألف بيت رأيته في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين
الشهرستاني.
(
٥٩٧ : بياض ماتم ) في المراثي بلغة أردو
للسيد ابن الحسنين اللكهنوي الملقب في شعره بـ ( زائر ) طبع بالهند.
(
٥٩٨ : بياض متين ) في المراثي بلغة أردو ،
للنواب أسد علي خان الهندي الملقب في شعره بمتين طبع بالهند.
(
٥٩٩ : بياض نوحة ) بلغة أردو للسيد مظفر علي
بن خورشيد علي خان جانستهي الهندي طبع بالهند.
(
٦٠٠ : بياض نوحه جات ) مجموعة من المراثي بلغة
أردو جمعها السيد محمد حسنين بن محمد حسين النوكانوي الهندي المعاصر المولود سنة
١٣٠٥ طبع بالهند ويأتي النوحة في حرف النون متعددا.
(
٦٠١ : بياض هنر ) في المراثي بلغة أردو
مطبوع ، وهنر لقب ناظمة
(
٦٠٢ : كتاب البيان ) للأمير الفاضل الزاهد
الورع ، الغازي بن أحمد بن أبي منصور الساماني المتوفى بالكوفة ، كان من تلاميذ
الشيخ الطوسي ، كما ذكره الشيخ منتجب الدين.
(
كتاب البيان ) الموسوم بنقد النثر
لقدامة كما يأتي ، ويقال له البيان لأنه ألفه بعد ما عرض عليه كتاب البيان
والتبيين للجاحظ.
(
٦٠٣ : كتاب البيان ) للشيخ أبي يوسف يعقوب بن
إسحاق بن السكيت ، إمام اللغة والعربية الشهيد سنة ٢٤٣ ، أو بعدها بسنة أو ثلاث
سنين ، ذكره في كشف الظنون.
(
٦٠٤ : البيان ) عن جمل اعتقاد أهل
الإيمان ، للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ أوله (
سألت يا أخي أسعدك الله بألطافه ، وأيدك بإحسانه وإسعافه أن أكتب لك جملة من
اعتقاد الشيعة ) هو من المختصرات التي أدرجت في كنز الفوائد المطبوع سنة ١٣٢٢.
(
٦٠٥ : البيان ) عن حقيقة الإنسان ، للشيخ
المتكلم أبي طالب عبد الله بن أبي زيد أحمد الأنباري الواسطي المتوفى سنة ٣٥٦ ،
شيخ مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي ذكره في الفهرست.
(
٦٠٦ : البيان ) عن حقيقة الصيام ، للشيخ
أبي الحسن محمد بن أحمد بن داود القمي ، شيخ القميين المتوفى سنة ٣٦٨ ، والمدفون
بمقابر قريش ، ذكره النجاشي.
(
٦٠٧ : البيان ) عن خيرة الرحمن ، في
إيمان أبي طالب وآباء النبي 9 ، للشيخ أبي الحسن
علي بن بلال بن أبي معاوية المهلبي الأزدي يرويه عنه الشيخ النجاشي بواسطة شيخه
أحمد بن محمد
بن نوح وغيره.
(
٦٠٨ : البيان ) عن غلط قطرب في القرآن ،
للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ٤١٣ ذكره
النجاشي.
(
٦٠٩ : البيان ) عما موه به الخالديان
للشيخ أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي من طبقة الشيخ الكليني ومؤلف إبطال
أحكام النجوم وغيره
(
٦١٠ : البيان ) في أسماء الأئمة : للشيخ الإمام أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي المتوفى سنة
٣٤٦ كذا في كشف الظنون.
(
٦١١ : البيان ) في أسماء الله تعالى أيضا
للإمام المسعودي المذكور نسبه إليه في ( معجم الأدباء ).
(
٦١٢ : البيان ) في أنواع علوم القرآن
للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد البغدادي الحارثي المتوفى سنة
٤١٣ ذكره سيدنا في ( الشيعة وفنون الإسلام ) وليس مراده البيان في تأليف القرآن
الذي ذكره النجاشي
(
٦١٣ : البيان ) في علم البيان ، فارسي مختصر للشيخ مرتضى بن
محمد ابن شيخنا ميرزا محمد علي المدرس الچهاردهي النجفي المولود سنة ١٣٢٧.
(
٦١٤ : البيان في تأليف القرآن ) للشيخ أبي عبد
الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ٤١٣ ذكره النجاشي.
(
٦١٥ : البيان في تجويد القرآن ) للشيخ ميرزا فرج
الله بن الحاج محمد العباچي الهشترودي التبريزي المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٩ كتبه
بالتماس تلميذه السيد شهاب الدين التبريزي.
(
٦١٦ : البيان ) في تفسير بعض سور القرآن
، لسيدنا السيد عبد علي المعروف بالسيد أبي تراب بن السيد أبي القاسم جعفر بن
السيد مهدي مؤلف رسالة عديمة النظير في ترجمه أبي بصير الموسوي الخوانساري النجفي
المولود ١٧ رجب سنة ١٢٧١ والمتوفى ( ٩ ـ ج ١ ـ ١٣٤٦ )
رأيته بخطه الشريف
في جملة كتبه.
(
٦١٧ : البيان ) في تفسير القرآن كبير في
ست مجلدات وهو لبعض الأصحاب رأيت منه سابقا مجلدا كبيرا في كتب الشيخ عبد الحسين
الطهراني فيه قطعات من تلك المجلدات أولها قطعة من أوائل جزئه الأول ثم مقدارا من
أواخر جزئه الثاني آخره ( تم الجزء الثاني من كتاب البيان في تفسير القرآن ويتلوه
في الثالث وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين (١١٧) من سورة آل عمران وافق الفراغ منه
يوم السبت تاسع عشر شعبان سنة ست وسبعين وخمسمائة ) ويوجد بعد هذا الجزء في هذا
المجلد الجزء الخامس من أول حم السجدة إلى آخر سورة المجادلة وكتب في آخره أنه
تمام الخمسة أجزاء ويتلوه السادس من أول سورة الحشر وليس هذا التفسير هو تبيان
الشيخ الطوسي ظاهرا لأنه عشرون مجلدا كما يقال أو أكثر نعم آخر الجزء الثاني وأول
الثالث منه مطابق مع التبيان كما يأتي ولعله نهج البيان أو كشف البيان للشيباني
الآتي.
(
٦١٨ : البيان ) في حقيقة الإيمان ، للشيخ
محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى في شعبان سنة ١٣٣٣.
(
٦١٩ : البيان ) في حياة الرحمن أو عن
حياة الرحمن أو عن حياة الإنسان على اختلاف النسخ في المعاجم ، للشيخ أبي عبد الله
الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الغضائري المتوفى نصف صفر سنة ٤١١ ذكرت ترجمته
وتصانيفه في النجاشي.
(
٦٢٠ : البيان ) في رد الشمس لأمير
المؤمنين 7 ، للشيخ أبي الحسن محمد
بن أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان القمي صاحب إيضاح دفائن النواصب و ( المائة
منقبة ) وغيرهما ذكره ابن شهرآشوب في مناقبه وقال ( إن فيه بيان رد الشمس في أزيد
من خمسة عشر موطنا )
وقد أحصى المواطن
كلها شيخنا في تحية الزائر ولكن المشهور المستفيض منها موطنان أحدهما في حياة النبي
9 قرب مسجد قبا والآخر بعد إيابه
7 عن نهروان في بابل ومسجد
رد الشمس في خارج الحلة باق حتى اليوم جددت ترميته أخيرا وعمارة أصل الأساس متقدمة
على عصر السلاطين الصفوية وكان المتولي له في أيامهم في سنة ١٠٧٦ الشيخ عبد الله
بن الشيخ حمزة بن الشيخ محمود الطريحي الحلي وقبله كان المتولي والده الشيخ حمزة
بن الشيخ محمود كما كتباه بخطيهما في مجموعة رسائل علمية جيدة نافعة مثل إرشاد
المنصف البصير والمسائل المدنيات وغيرهما في التاريخ المذكور وبعده
(
٦٢١ : البيان في الفقه ) للشيخ السعيد أبي عبد الله
محمد بن محمد بن مكي الجزيني العاملي الشهيد سنة ٧٨٦ أوله ( الحمد لله رب العالمين
حمدا يستدرا خلاف كرمه ) سمي به لقوله في خطبته ( وهذا البيان كافل بالمهم ) خرج
منه الطهارة والصلاة والزكاة والخمس وأول الأركان الأربعة من الصوم فيما يجب
الإمساك عنه طبع في طهران سنة ١٣١٩ رأيت في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين نسخه
منه كتابتها سنة ٩٦٦ وعليها تملك وتصحيحات وبلاغات بخط شاه قاضي اليزدي مؤلف
التفسير القطب شاهى في سنة ١٠٢١ ونسخه بخط الشيخ موسى بن محمد بن إبراهيم الشويكي
الهجري في سنة ٩٤٧ وقرأه على مشايخه وكتبوا بلاغاتهم عليه في الكتب الموقوفة
للحسينية التسترية في النجف ورأيت نسخه عند الشيخ مشكور عليها إجازة الشيخ صالح بن
جابر بن فاضل العسكري الأوالي للشيخ عبد الله بن سليمان بن ثابت الستراوي تاريخها
سنة ٩٩٣ وذكر في فهرس الخزانة الرضوية أن فيها نسخه منه كتابتها سنة ٩٦٧ وهي بخط
السيد هاشم الكتكاني البحراني ( أقول )
السيد هاشم
المذكور توفي سنة ١١٠٧ ، فلا يصح اسم الكاتب أو التاريخ كما هو الظاهر.
(
٦٢٢ : البيان ) في الكيمياء ، لجابر بن
حيان الكوفي الصوفي المتوفى سنة ٢٠٠ ، إحدى الرسائل الإحدى عشرة له المطبوعة في
بمبئي ١٨٩٢ م
(
٦٢٣ : البيان ) في علم الميزان ، للشيخ
محمد بن آقا محمد باقر الطهراني الملقبب « صدرائي الجواهري » المعاصر المولود حدود
سنة ١٣٢٣.
(
٦٢٤ : البيان ) في علم الميزان ، للسيد
مهدي بن السيد علي الموسوي الغريفي البحراني المتوفى بالبصرة سنة ١٣٤٥ نسخه خط يد
المؤلف توجد عند تلميذه السيد شهاب الدين التبريزي.
(
٦٢٥ : البيان ) في النحو ، للشيخ أحمد بن
علي ( المهابادي ) المهابادي ، جد الشيخ أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد الذي هو
من مشايخ الشيخ منتجب الدين كما صرح به في فهرسه فالمؤلف من المعاصرين للشيخ
الطوسي ويأتي له التبيان في التصريف.
(
٦٢٦ : البيان والإيضاح ) لأبي الحسن علي بن أبي
سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني يرويه عنه أبو عبد الله ابن شاذان القزويني وهو
محمد بن علي بن شاذان الذي يروي عنه النجاشي كثيرا بعنوان أبي عبد الله بن شاذان.
(
٦٢٧ : بيان الآداب ) شرح لآداب المتعلمين ،
تأليف خواجه نصير الدين الطوسي للمولى محمد مؤمن بن محمد قاسم الجزائري الشيرازي
المولود سنة ١٠٧٤ كما نقل عن كتابه طيف الخيال المذكور فيه مشايخه وتصانيفه أيضا
في نجوم السماء مع فهرس تصانيفه.
(
بيان الآيات ) بالزبر والبينات ، مر
بعنوان ( آيات البينات ).
(
٦٢٨ : بيان الإحسان ) لأهل العرفان ، لعلاء
الدولة السمناني المتوفى
سنة ٧٣٦ العارف
الصوفي الشيعي على ما استظهره القاضي نور الله في مجالسه
(
٦٢٧ : بيان الأديان ) للسيد أبي المعالي محمد
بن نعمة الله بن عبيد الله بن علي بن الحسن بن الحسين بن جعفر بن عبيد الله بن
الحسين الأصغر بن الإمام السجاد 7 قال في حديقة
الشيعة إن فيه ذكر جميع فرق العامة وسائر فرق المسلمين.
(
٦٢٨ : بيان الأسانيد ) إجازة كبيرة من ميرزا
جمال الدين محمد الكرماني صاحب أسس الأصول المتوفى بكرمان في ثالث عشر شوال سنة
١٣٥١ كما أرخه المجاز بهذه الإجازة السيد شهاب الدين التبريزي وذكر أنه ابن آقا
محمد جعفر الكرماني.
(
٦٢٩ : بيان الإشكال ) فيما حكى عن أمر المهدي 7 ، من الأقوال في بيان الإمامة والنص والحصر وصفة الإمام 7 للسيد العلامة أبي عبد الله حميدان بن يحيى بن حميدان بن
القاسم بن الحسن بن إبراهيم بن سليمان القاسمي الحسني المجيب لمسائل الشيخ عمران
بن الحسن بن ناصر الشنوي الذي كان ممن أخذ عنه المنصور بالله عبد الله بن حمزة
إمام الزيدية المتوفى سنة ٦١٤ قال في مطلع البدور ( إن بينه وبين شيخ الشيوخ عمران
بن الحسن المقاولة المعروفة ) يوجد نسخه منه ضمن مجموعة (٣٤) في دار الكتب بمصر من
النحل الإسلامية فراجعه
(
٦٣٠ : بيان الانفرادات ) للشيخ الإمام قطب الدين
أبي الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المدفون بقم سنة ٥٧٣ ذكره الشيخ
منتجب الدين.
(
٦٣١ : بيان الأوزان ) في تطبيق الأوزان
المعمولة في بلاد الهند على أوزان العراق العربي للحاج الشيخ محمد بن الحاج الشيخ
زين العابدين المازندراني الحائري المتوفى بقم سنة ١٣٥٠ كتب تلميذه السيد شهاب
الدين نسخه منه عن
خط المؤلف وهي عنده عنده.
(
٦٣٢ : البيان البديع ) في البيان والبديع فارسي
للسيد ميرزا أبي طالب بن السيد ميرزا بيگ الفندرسكي وسبط السيد الأمير أبي القاسم
الفندرسكي كان من المعاصرين لصاحب الرياض ترجمه في ذيل ترجمه جده الأمي المذكور
وذكر أنه كان من تلاميذ العلامة المجلسي وذكر تصانيفه ،
(
٦٣٣ : بيان تصحيف المنحة الإلهية ) عن النفثة
الشيطانية ، رد على معرب التحفة الاثني عشرية كبير مبسوط في ثلاث مجلدات للعلامة
الحجة الشيخ مهدي بن الشيخ حسين بن الشيخ عبد العزيز الخالصي الكاظمي المتوفى
بمشهد الرضا 7 سنة ١٣٤٣ والتحفة الاثني
عشرية الفارسية المرتبة على اثني عشر بابا في رد الشيعة ألفه المولوي عبد العزيز
بن شاه ولي الله أحمد بن عبد الرحيم الفاروقي الدهلوي ولكن سمى نفسه بغلام حليم
لمصلحة هناك وقد أخذه من الصواقع للمولوي نصر الله الكابلي بل هو ترجمه له إلى
الفارسية ، ولعلماء الهند ردود كثيره فارسية على التحفة الاثني عشرية الفارسية
منها العبقات التي خرجت منه عدة مجلدات في رد باب واحد منه وهو الباب السابع في
الإمامة ، ثم إنه عمد إلى تعريبه شهاب الدين محمود بن صلاح الدين عبد الله بن
محمود الخطيب الآلوسي البغدادي الشافعي المولود سنة ١٢١٧ والمتوفى سنة ١٢٧٠ فعربه
ملخصا له وطبع فشرع الخالصي في رده له بذلك سنة ١٣١٧ وفرغ منه سنة ١٣١٨ في ثلاث
مجلدات ضخام حملها بعض الصلحاء إلى تبريز للطبع فلم يسهل ورأيتها بعد إرجاعها إلى
الكاظمية أخيرا.
(
٦٣٤ : بيان التنزيل ) للشيخ رشيد الدين محمد بن
علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى سنة ٥٨٨ ، من الكتب التي ينقل عنها في
البحار ، قال العلامة المجلسي في أول البحار ( إنه صغير الحجم كثير
الفوائد أخذنا منه
يسيرا لكون أكثره مذكورا في غيره ).
(
بيان الجزاف ) في تبيان انحراف صاحب
الكشاف ، للسيد بهاء الدين علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي
وأستاذ الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي الذي توفي سنة ٨٤١ ويروي في كتابه الدر
النضيد عن جده السيد عبد الحميد وله الإنصاف في الرد على صاحب الكشاف أيضا صرح في
أوائل كتابه الأنوار المضيئة في الحكمة الشرعية بأن له ثمانمائة إيراد على كتاب
الكشاف في مجلدين أحدهما خاص بصاحب الكشاف سماه تبيان انحراف كما يأتي في التاء
والآخر عام سماه النكت اللطاف الواردة على صاحب الكشاف ، لكن رأيت النقل عنه
بعنوان ( بيان الجزاف ) كما ذكرته هنا في مجموعة من الرسائل المعتبرة تاريخ
كتابتها سنة ٩٥٠ والمنقول عنه هو ما رواه أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر الساري عن
جعفر بن محمد بن مالك الفزاري الكوفي عن عبد الرحمن بن سنان الطرائقي عن جعفر بن
علي الخزاف عن سعيد بن المسيب عن وهب بن منبه أنه لما قتل الحسين 7 اعترض عبد الله بن عمر على يزيد بن معاوية فأخرج يزيد إليه
العهد المكتوب إلى أبيه ونقله من أوله إلى آخره على ما هو المشهور.
(
٦٣٥ : بيان الجهر والإخفات ) رسالة مختصرة ، للسيد أبي
تراب علي بن السيد أبي القاسم القمي الرضوي الكشميري اللاهوري المعاصر المولود سنة
١٢٨٨ ، طبع سنة ١٣٢٢.
(
٦٣٦ : بيان الحروف ) في أقسام الحروف العربية
أوله ( الألف في كلام العرب على اثنين وعشرين وجها ) وبعد ذكر وجوه الألف يذكر
وجوه سائر الحروف الهجائية إلى الياء وآخره ( وياء الجمع في مثل مسلمين تم ، بيان
الحروف بعون الملك الرءوف ) والكاتب محمد أشرف
ابن محمد هاشم فرغ
من الكتابة سنة ١٠٨٢ يوجد منضما إلى الأربعين للشيخ البهائي في الخزانة الرضوية
كما في فهرسها فراجعه.
(
٦٣٧ : بيان الحق ) وتبيان الصدق ، في بيان
أنواع الوقف وأقسام الموقوف عليهم وبيان حكم الوقف مع انقراضهم ، للسيد نظام الدين
أحمد بن زين العابدين الحسيني العلوي العاملي صهر المحقق الداماد على ابنته وابن
خالته وتلميذه المجاز منه ومن الشيخ البهائي أوله ( بالعليم الحكيم صدر كتاب
النظام ) وآخره ( تمت الرسالة الموسومة ببيان الحق وتبيان الصدق ) توجد النسخة من
موقوفات ابن خواتون سنة ١٠٦٧ في الخزانة الرضوية.
(
٦٣٨ : بيان الحق ) أو أحسن الصحف في الإمامة
الخاصة والمهدوية الشخصية ، لميرزا أحمد الشريف المعروفب « شيخ الإسلام » الإصطهباناتي
المتوفى سنة ١٣٥٤ وهو ابن المحقق الإصطهباناتي ميرزا أبي الحسن بن الحاج إسماعيل
اللاري الذي مر أنه توفي سنة ١٣٣٨ عند ذكر شرحه ( لبلد الأمين ) لجده الأمي السيد
جعفر الكشفي والكتاب رتبه على مقصدين أولهما في شرح الميمية المنسوبة إلى محيي الدين
محمد بن علي بن محمد العربي الطائي التي أنشدها في ظهور المهدي ( ع )
إذا دار الزمان
على حروف
|
|
ببسم الله
فالمهدي قاما
|
وذكر أنه طلب منه
شرحها ميرزا عبد الحسين بن آقا علي بن الحاج آقا محمد الشيرازي الشهير بـ ( ذي
الرئاستين ) وفي المقصد الثاني أثبت المهدوية الشخصية وتعرض لكشف خرافات البابية
وإبطال ما ادعاه رئيسهم من الأمور الأربعة (١) النيابة الخاصة كما صرح به في أول
تصانيفه ( أحسن القصص ) (٢) المهدوية كما صرح بها في ( البيان ) (٣) النبوة كما في
كتابه إلى شهاب الدين الآلوسي (٤) الألوهية قال
في البيان ( إن
ذات الله حروف سبع ـ ع ل ى م ح م د ) وقال في عنوان مكتوبه إلى وصيه وولي عهده
ميرزا يحيى صبح الأزل ( إنه كتاب من المهيمن القيوم إلى العزيز المحبوب ) ثم ذكر
ثمانين حديثا مع الشرح والبيان ، في إثبات المهدي الشخصي 7 ، وبعض أحاديث معرفة الإمام ومحبته ، وشرح حديث
حب على حسنة لا يضر معها سيئة ، وبيان أن السعادة الأبدية في حسن الظن بالله ومحبة حجة الله ، فرغ منه سنة
١٣٤٣ ولقبهب « أحسن الصحف » كما مر لتوافق عدد جمل ( إن هذا هو أحسن الصحف بلا ريب
) وكذا ( أحسن الصحف يهدي للتي هي أقوم بلا شك ) مع عدد سنة الفراغ.
(
٦٣٩ : بيان الحق ) والصدق المطلق ، فارسي في إثبات حقية كتاب
الإسلام ( القرآن ) ونبيه 6
والرد على كتاب الهداية وغيره من كتب النصارى لقسيسهم الموفق لاعتناق الإسلام المسمى بمحمد صادق والملقب بـ ( فخر
الإسلام ) المتوفى حدود سنة ١٣٣٠ مؤلف ( أنيس الأعلام وبرهان المسلمين ) كما مر
ويأتي سائر ما صنفه في رد النصارى ، وبيان الحق كبير في عشر مجلدات أربعة منها في
إثبات القرآن والنبي 9 بالمعجزات وغيرها
طبع منها الأول والرابع على نفقة الصدر الأعظم الملقب بـ ( أتابك ) ميرزا علي أصغر
خان وبعض التجار سنة ١٣٢٤ وثمان مجلدات منها بعد لم تطبع وهي في رد الهداية ،
ومنار الحق ، وأبحاث المجتهدين ، وغيرها من كتب النصارى كما صرح به في آخر المطبوع
،
(
٦٤٠ : بيان الحقائق ) فارسي في تعيين الفرقة
الحقة الناجية ، وإثبات العقائد الدينية بالأدلة العقلية والنقلية ، أوله ( الحمد
لله الذي توحد بالبقاء ، وتفرد بالعز والثناء ، ودل على قدرته خلق الأرض والسماء )
مرتب على عدة فصول
( التوحيد ، العدل ، النبوة ، الإمامة ، الوعد والوعيد ، أحوال يوم القيامة في
المعاد ) وأثبت الحق في كل فصل بالعقل والنقل ، رأيت منه نسخه في مجموعة عند الشيخ
علي أكبر الخوانساري النجفي المعاصر وفيها ( تحفه الأبرار ، والعمدة ) في أصول
الدين كلها بخط واحد كتابتها سنة ١٠٨٩ ، وبما أن عباراته تشبه عبارات التحفة
والعمدة غاية الشباهة وهما من تصانيف العماد الطبري مؤلف كتاب أربعين البهائي
والكامل البهائي ، وغيرهما وقد جمعه الكاتب معهما في المجموعة فيظن أنه أيضا للشيخ
عماد الدين الحسن بن علي بن محمد بن علي بن الحسن الطبري الشهير عند الفقهاء بعماد
الدين الطبري أو الطبرسي المعاصر للمحقق خواجه نصير الدين الطوسي وكتب جملة من
تصانيفه باسم الوزير بهاء الدين الجويني كما مر في ( ج ١ ـ ص ٤١٤ )
(
٦٤١ : بيان الحقيقة ) فارسي مطبوع للسيد محمد
رضا السرجاني المعاصر
(
٦٤٢ : بيان حل الحيوان من محرمه ) للشيخ أبي القاسم
جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن قولويه القمي المتوفى سنة ٣٦٨ أستاذ الشيخ المفيد
ومؤلف ( كامل الزيارة ) وغيره مما ذكر في ترجمته.
(
٦٤٣ : بيان الدين ) في الأصول ، لأبي منصور
الصرام من أجلة المتكلمين والمفسرين بنيسابور ، قال الشيخ في الفهرست قرأت على أبي
حازم النيسابوري أكثر كتاب بيان الدين المذكور.
(
٦٤٤ : بيان السعادة ) في مقامات العبادة أو
التفسير المنير ، تفسير للقرآن الشريف طبع بطهران في مجلد كبير سنة ١٣١٤ على نفقة
أصحاب العارف المعاصر المولى سلطان محمد بن حيدر محمد الگنابادي ( الجنابذي )
الخراساني المتوفى حدود سنة ١٣٢٠ معتقدين أنه تصنيف شيخهم المذكور وهو نفسه ذكر
فيه أنه فرغ من تأليفه سنة ١٣١١ ولكن
نبهني العالم
البارع المعاصر السيد حسين القزويني الحائري بانتحال وقع في هذا التفسير يكشف عن
كونه لغيره ولو في الجملة فإن ما أورده في أوله من تشقيق وجوه إعراب فواتح السور
من الحروف المقطعات وإنهاء تلك الشقوق إلى ما يبهر منه العقل توجد بتمام تفاصيلها
وعين عباراتها في رسالة الشيخ علي بن أحمد المهائمي الكوكني النوائتي المولود سنة
٧٧٦ والمتوفى سنة ٨٣٥ المشهور بـ « مخدوم علي المهائمي » وقد ذكر ألفاظ الرسالة
السيد غلام علي آزاد البلگرامي في كتابه سبحة المرجان المؤلف سنة ١١٧٧ والمطبوع
سنة ١٣٠٣ وذكر أن المهائم بندر في كوكن من نواحي دكن ونوائت كثوابت قوم من قريش
نزلوا إلى بلاد دكن في زمن الحجاج قال وله ( التفسير الرحماني ) والزوارف في شرح
عوارف المعارف ، وشرح الفصوص ، لمحيي الدين وشرح النصوص للقونوي ، وأدلة التوحيد ،
( أقول ) وتفسيره الموسوم بـ ( تبصير الرحمن وتيسير المنان ) طبع في دهلي سنة ١٢٨٦
وفي بولاق سنة ١٢٩٥ كما ذكره في معجم المطبوعات وكتابه ، مرآة الدقائق ، طبع في
بمبئي ، وبالجملة المقدار المذكور من رسالة المهائمي في هذا التفسير ليس هو جملة
وجملتين أو سطرا وسطرين حتى يحتمل فيه توارد الخاطرين وتوافق النظرين فهذا
الانتحال ثبطنا عن الإذعان بصدق النسبة إلى من اشتهر بأنه له والله العالم.
(
٦٤٥ : بيان الشرائع ) للقاضي أشرف الدين صاعد
بن محمد بن صاعد البريدي الآبي ، ذكره الشيخ منتجب الدين الذي توفي بعد سنة ٥٨٥ في
فهرسه بما يظهر منه أنه معاصره.
(
٦٤٦ : بيان الصيغ ) في بعض مباحث الصرف ،
للمولى جعفر بن عبد الله التستري المتوفى سنة ١٣٢٥ ، وله أيضا مختصر النحو يأتي
حدثني بهما تلميذه
المشهور بـ « السيد آقا التستري ».
(
٦٤٧ : بيان غاية المقاصد ) في تلخيص الفرائد ، المعروف بالرسائل للعلامة
الأنصاري لخصه الشيخ جواد بن الشيخ حسن مطر المعاصر المولود سنة ١٣٠٨.
(
٦٤٨ : بيان الغيب ) منظوم فارسي في المعارف
مطبوع استقبل به ديوان غزليات الحافظ الشيرازي وهو منسوب إلى التاجر الفاضل الحاج
عبد الكريم الصابوني الطهراني المتوفى بعد سنة ١٣٣٠ كما نسب إليه ( أخلاق كمالي ،
وتوحيد كمالي ، ولسان الغيب ، ونياح الغيب ) مع أن جميعها من تأليف السيد محمد بن
السيد محمود الحسيني اللواساني الطهراني نزيل المشهد الرضوي أخيرا والمتوفى بها
سنة ١٣٥٥ ، وكان مشهورا بـ « السيد محمد العصار ) ولقبه الشعري
الناظم وانما أضافه إلى الغيب إخفاء لاسمه لبعض المصالح.
(
٦٤٩ : البيان المبرهن ) في عرس القاسم بن الحسن 7 ، للسيد الحاج
ميرزا علي بن السيد الحجة ميرزا محمد حسين المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني ،
المتوفى سنة ١٣٤٤ وهو مطبوع.
(
٦٥٠ : بيان المرام ) في شرح الفوائد الصمدية
تأليف الشيخ البهائي ، للشيخ محمد حسن شريعتمدار ابن المولى محمد جعفر الأسترآبادي
الطهراني المتوفى بها سنة ١٣١٨ كتبه حين بلوغه الخمس عشرة سنة ، (١٢٦٤) كما ذكره
في ترجمه نفسه.
(
٦٥١ : بيان المشكلات ) في بيان الألفاظ المشكلة
القرآنية ، للسيد محمد علي بن محمد إسماعيل الحسيني المشتهر هو ووالده بـ « القاري
» مؤلف تحفه القراء الآتي وكلاهما فارسيان رأيتهما مجموعا بخط الحاج مهدي بن محمد
حسين الأصفهاني القاري المعاصر المتوفى في النجف سنة ١٣٥٠
والمؤلف من
المتأخرين أوله ( الحمد لله الذي سهل لنا أداء الحروف من المخرج ) ذكر فيه الكلمات
المشكلة القرآنية على ترتيب سور القرآن المجيد من الفاتحة إلى الناس ويأتي ( سلك البيان
) في حرف السين ومشكل إعراب القرآن في الميم وكذا المشكلات القرآنية وغير ذلك.
(
٦٥٢ : بيان المعالم ) في مناقب الأئمة الاثني
عشر ذكره كذلك كشف الظنون في حرف الميم تحت عنوان مناقب الأئمة ولم يذكر مؤلفه وهو
غير البيان في أسماء الأئمة للإمام المسعودي الذي ذكره في كشف الظنون في حرف
ألباء.
(
٦٥٣ : بيان المعاني ) في علم المعاني ، فارسي
لميرزا فضل الله ( بدائع نگار ) للحضرة الرضوية وصاحب أزهار الربيع ، المتوفى سنة
١٣٤٣ ذكره في آخر مطلع الشمس له المطبوع سنة ١٣٣١.
(
٦٥٤ : بيان من كنت مولاه ) للشيخ العدل محسن بن الحسين
بن أحمد النيسابوري الخزاعي من أهل القرن الخامس وهو عم المفيد عبد الرحمن الذي
كان تلميذ الشيخ الطوسي ترجمه الشيخ منتجب الدين وروى عنه تصانيفه بثلاث وسائط وهم
الشيخ أبو الفتوح الرازي الحسين بن علي بن محمد بن أحمد عن أبيه عن جده عنه.
(
٦٥٥ : بيان وجوه الأحكام ) للشيخ السعيد أبي عبد
الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ذكره
تلميذه النجاشي في فهرس كتبه.
(
٦٥٦ : بيانات الوافي ) لأحاديث أصول الكافي. هو
شرح لأصول الكافي من المولى محسن الفيض المتوفى سنة ١٠٩١ لكنه ليس من تدوينه بل هو
مجموع من بياناته المدرجة في كتابه الوافي من خصوص المتعلقة منها بأحاديث أصول
الكافي استخرجها بعض الأصحاب من
كتاب الوافي مرتبا
على أبواب أصول الكافي فصار المجموع شرحا مستقلا لأصول الكافي من تصنيف الفيض
وتدوين هذا البعض الذي أخلص عمله هذا لله تعالى وأهمل ذكر اسمه ونسبه وتاريخ عصره
رأيت النسخة في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي الحائري وأظن إنها كتبت
قبل مائة سنة.
(
٦٥٧ : بيت الأحزان ) في مصائب سيدة النسوان ، البتول
الطاهرة فاطمة الزهراء سلام الله عليها ، للمحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس بن محمد
رضا القمي ، ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٦٥٨ : بيت الأحزان ) في مصائب سادات الزمان
الخمسة الطاهرة من ولد عدنان صلوات الله عليهم أجمعين ، مقتل فارسي طبع بإيران
للمولى عبد الخالق بن عبد الرحيم اليزدي نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها سنة ١٢٦٨.
وله مصائب المعصومين الأربعة عشر المطبوع.
(
٦٥٩ : بيت الحزن ) مثنوي فارسي طبع بالهند.
للسيد المفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى
سنة ١٣٠٦. وفيه دفع بعض ما اعترض به عليه. كما ذكره في التجليات.
(
٦٦٠ : البيت المعمور ) للمولى محمد حسين بن محمد
مهدي الكرهرودي السلطان آبادي نزيل سامراء والمتوفى بالكاظمية سنة ١٣١٤. يوجد مع
سائر تصانيفه عند ولده الشيخ علي بالكاظمية.
(
٦٦١ : البيت المعمور ) في عمارة القبور. للسيد
علي نقي بن السيد أبي الحسن ابن السيد محمد إبراهيم ابن السيد محمد تقي ابن السيد
حسين بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٣٢٣
وهو بلغة أردو طبع بالهند سنة ١٣٤٥.
(
٦٦٢ : بيچارگان ) ترجمه من الإفرنجية إلى (
الفارسية ) نظما لميرزا
نصر الله خان
الفلسفي طبع بطهران سنة ١٣٠٥ الشمسية.
(
٦٦٣ : بى چون نامه ) للأديب المعاصر سرهنگ
أحمد بن الحاج إبراهيم الآملي المولود بطهران حدود سنة ١٣٠٨ والملقب في شعرهب « أخگر
نظمه » في جواب ( محاكمه با خدا ) الذي نظمه عبد الحسين بن شكر الله الشيرازي
الملقب في شعرهب « بهمني المولود » حدود سنة ١٣١٨ ثم نظم البهمني في جوابه چون
وچرا نامه فأجابه أخگر ثانيا بالمثنوي الموسومب « اسرار خلقت » وطبع الجميع مع
التقريظات والتتبعات الكثيرة من أدباء العصر مع تصاويرهم بمباشرة حسين المطيعي
مدير ( كانون نامه ) سنة ١٣٥٦.
(
٦٦٤ : بى خود موهان ) بلغة أردو مطبوع بالهند
راجعه.
(
٦٦٥ : بيدار باش ) مقالة فارسية في استنهاض
الأمة ، طبع في النجف سنة ١٣٢٩ وتاريخ بيدارى ايرانيان ، يأتي في التاء.
(
٦٦٦ : بيدر الفلاح ) عده الشيخ إبراهيم
الكفعمي من مآخذ كتابه البلد الأمين في الأدعية والأعمال الذي ألفه سنة ٨٦٨ راجعه
(
٦٦٧ : بيدل ) مقتل فارسي ، للشاعر
الأديب الملقب بـ « بيدل » واسمه قربان بن رمضان الرودباري القزويني ، المعاصر
للسيد محمد باقر حجة الإسلام الرشتي الأصفهاني الذي توفي سنة ١٢٦٠ ، ذكر أحواله في
قصص العلماء في ترجمه السيد حجة الإسلام المذكور ونقل فيه كرامة لكتاب بيدل ، وهو
مطبوع مكررا بإيران أوله ( نحمدك يا من نور قلوبنا بنور الإيمان ).
(
٦٦٨ : بيدل ) المسمى بـ ( تحفه
الذاكرين ) أيضا مقتل فارسي ، لميرزا حاج محمد بن ميرزا علي محمد المازندراني
الكرمانشاهاني ، من شعراء عصر السلطان ناصر الدين شاه ، الملقب في شعره بـ « بيدل »
كما ذكره في (
المآثر والآثار ، ومجمع الفصحاء ) وله دستان ماتم يأتي
(
بيدل ) غزليات فارسية طبع في بمبئي ، لميرزا عبد القادر ، يأتي
بعنوان ديوان الغزليات وهؤلاء كلهم غير بيدل الشيرازي ، وهو السيد ميرزا محمد رحيم
طبيب السلطان فتح علي شاه ونديمه الملقب منه بـ « فخر الدولة » وتوفي بعده بقليل
في أوائل عصر محمد شاه وهو أخ السيد ميرزا محمد باقر ( ملاباشي ) صاحب بحر الجواهر
الخاقاني وغير بيدل النيشابوري محمد أمين بيگ وقد ترجمهما في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ
ص ٨٢ ).
(
٦٦٩ : بيست باب ) في معرفة الأسطرلاب ، لجعفر
الأسطرلابي لم يسمه المؤلف بذلك لكنه رتبه على عشرين بابا ، وانما سماه المؤلف
بأسطرلاب الكشفي ، أوله ( الحمد لله حق حمده والصلاة على نبيه محمد وآله وعترته )
يوجد ضمن مجموعة في مكتبة الحسينية بالنجف ومعه رسالة أخرى في الأسطرلاب بالفارسية
مرتبة على عشرة فصول سماهب « اسطرلاب بروز » وكتبه باستنباط فكره بغير رجوع إلى
كتاب
(
٦٧٠ بيست باب ) في معرفة الأسطرلاب بالفارسية
لخواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ لم يسمه المؤلف
بهذا الاسم كسابقه ولاحقه وانما قال في أوله ( الحمد لله حمد الشاكرين ) إلى قوله
( اين مختصرى است در معرفت اسطرلاب مشتمل بر بيست باب باب أول در معرفت ألقاب آلات
وخطوط ودوائر اسطرلاب است ، آنچه علاقه در وى بود آن را حلقه خوانند ) اختصره من
كتابه الكبير في الأسطرلاب المعروفب « صد باب » كما يأتي في حرف الصاد وطبع بيست
باب مكررا بإيران منها سنة ١٣١٦ وله شروح وعليه حواش كثيره تأتي في الشين وفي
الحاء.
(
٦٧١ : بيست باب ) في معرفة التقويم. للمولى
نظام الدين عبد العلي بن محمد البيرجندي المتوفى سنة ٩٣٤. كما مر في الأبعاد
والأجرام له أوله ( اعتصمت بفضلك يا كريم. اما بعد اين مختصرى است در معرفت تقويم
تام مشتمل بر بيست باب ) فرغ منه سنة ٨٨٣ طبع بإيران مكررا وشرحه للمولى مظفر يأتي
في حرف الشين.
(
٦٧٢ : بيست باب ) في معرفة التقويم. فارسي.
مرتب على مقدمه وعشرين بابا. للمولى قطب الدين بن سلطان محمد القائني. أوله (
الحمد لله الذي خلق الفلك الدوار. إلى قوله والصلاة والسلام على محمد وآله الأبرار
) نسخه منه ضمن مجموعة. في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء. وأخرى من موقوفات
الحاج المولى علي محمد النجف آبادي ، في مكتبة الحسينية في النجف. ويأتي في حرف
الميم معرفة التقويم متعددا
(
٦٧٣ : بيست باب ) في الطب فارسي للحكيم
شفائي وهو السيد الأمير مظفر بن محمد الحسيني الأصفهاني الشهير بالشفائي مؤلف قرابادين
__________________
الشفائي المنسوب
إليه الباب الأول منه في أمراض الرأس بدأ منها بالصداع ، والباب الخامس عشر في
أمراض الگروه والمثانة (١٦) في أمراض الرحم (١٧) في الأنثيين والقضيب (١٨) في
الصفاق والظهر (١٩) في الحميات والبحران (٢٠) في الأورام والبثور ، توجد نسخه منه
بخط مير علي في ( ١١ ـ شعبان ـ ١٢٣٤ ) من موقوفات السيد عباس الخراسان في بيتهم في
النجف الأشرف.
(
٦٧٤ : بيست وچهار باب ) في الأسطرلاب ، للشيخ تقي
الدين أبي الخير محمد بن محمد الفارسي تلميذ السيد الأمير صدر الدين الدشتكي
الشهيد بيد التركمان سنة ٩٠٣ ، كما أرخه ولده الأمير غياث الدين منصور ، وهذا
الكتاب رأيته في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف ، ومر آغاز وانجام للشيخ
تقي الدين الفارسي.
(
٦٧٥ : بيست مقالة ) فارسي لميرزا محمد خان بن
الحاج المولى عبد
__________________
الوهاب بن عبد
العلي القزويني الطهراني المتولد سنة ١٢٩٤ طبع في بمبئي في ( ١٤٨ ص ) وله تصانيف
منها رسالة في ترجمه الشيخ أبي الفتوح المفسر طبعت في آخر مجلدات تفسيره ووالده من
الأعلام المشاركين في تأليف« نامه دانشوران ».
(
٦٧٦ : البيضاء ) في شرح الزهراء ، الذي هو
نظم الكافية النحوية والناظم هو شارحه الذي هو من أهل يزد. توجد نسخه منه في
الخزانة الرضوية كما في فهرسها. وهي بخط عبد الصمد بن نصر الله بن عبد الصمد.
تاريخ كتابتها سنة
٧٢٠. ذكر في الفهرس أنه محي اسم الشارح المكتوب على ظهر النسخة ومحي أول الكتاب
أيضا وآخره ( والعفو عند كرام الناس مأمول والله أعلم بالصواب ).
(
٦٧٧ : بيطار نامه ) للشيخ عبد الجليل بن عبد
محمد الحويزي المعاصر للشيخ الحر ترجمه في الأمل ووصفه بالفضل وذكر له الكتاب ولكن
صاحب الرياض أنكر فضله وفضل أخيه الشيخ عبد الغفار وأما ابنه الشيخ عبد محمد بن
الشيخ عبد الجليل المذكور فقد أطرأه السيد عبد الله الجزائري التستري في إجازته
الكبيرة وذكر أنه توفي سنة ١١٢٨.
(
٦٧٨ : بى طرف ) فارسي روائي للحاج المولى
محمود بن محمد رضا الكاشاني البيدگلي المتوفى سنة ١٣٥٠ فيه إبطال طريقة الصوفية
المتأخرة الجنابذية والنسخة بخط المؤلف عند تلميذه السيد شهاب الدين التبريزي.
( كتاب البيع )
هو جزء من الكتب
الفقهية مدرج فيها لكن قد يفرد في التأليف كله أو بعضه ويجعل مستقلا ونحن نذكر
منها ما وجدناه مستقلا
(
٦٧٩ : كتاب البيع ) الاستدلالي المبسوط مع
بعض العبادات في مجلد كبير للسيد إبراهيم الدامغاني المتوفى في النجف سنة ١٢٩١ كان
من قدماء تلاميذ
السيد المجدد ميرزا محمد حسن الشيرازي في النجف سنين وألف هذا الكتاب من تقرير بحث
أستاذه المذكور والنسخة بخطه انتقلت بعد وفاته بالبيع الشرعي من وصيه الشيخ
إبراهيم السرخه اي إلى سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين وقد رأيتها في خزانة كتبه
وبيع أصوله للسيد محسن آل بحر العلوم كما مر.
(
٦٨٠ : كتاب البيع ) الاستدلالي ومعه بعض خلل
الصلاة وبعض فروع الصوم ، في مجلد كبير ، للشيخ الفقيه آقا حسن ابن المولى إبراهيم
ابن المولى باقر النجم آبادي من قرى ساوجبلاغ في نواحي طهران ، كان والده وعمه
المولى مهدي والد الشيخ هادي النجم آبادي الذي توفي بطهران سنة ١٣٢١ من علماء عصر
السلطان فتح علي شاه وبعده وآقا حسن كان مترشحا للمرجعية العامة بعد وفاه أستاذه
العلامة الأنصاري متسالما على فقهه لكنه تجافى عنها تورعا وتوفي بعد أستاذه بقليل
، والنسخة بخط غير المؤلف موجودة في مكتبة الحسينية بالنجف الأشرف من وقف الحاج
المولى علي محمد.
(
٦٨١ : كتاب البيع ) الكثير الفروع مع
الاقتصار على الفتوى ، لصاحب أنوار الفقاهة الشيخ حسن بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء ،
المولود سنة ١٢٠١ والمتوفى سنة ١٢٦٢ ، ألفه لعمل المقلدين بالتماس جمع من أهالي
أصفهان ، ذكره ولده الشيخ عباس الصغير ، في ( نبذة الغري ) في ترجمه الحسن
الجعفري.
(
٦٨٢ كتاب البيع ) الاستدلالي والخيارات
ناقصة ، للسيد الأمير عبد الفتاح بن علي الحسيني المراغي صاحب العناوين الذي فرغ
منه سنة ١٢٤٦ وتوفي قبل سنة ١٢٧٤ رأيت قطعة منه ضمن مجموعة من تقريرات بحث أستاذيه
الفقيهين الشيخ موسى والشيخ علي ابني
الشيخ الأكبر
والمجموعة بخطه ، فرغ من بعضها سنة ١٢٤٣ ، في مكتبة الشيخ هادي آل كشف الغطاء.
(
٦٨٣ : كتاب البيع ) المبسوط للشيخ علي بن
المولى محمد جواد المرندي المعاصر المولود سنة ١٢٨٧ ، هو من تقرير بحث شيخنا
الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني فرغ منه حدود سنة ١٣٢٠ ، ولما نظر فيه شيخنا
المذكور كتب عليه في بعض المواضع تعليق تصحيح بخطه.
(
٦٨٤ : كتاب البيع ) المبسوط ، للشيخ محمد علي
بن المولى مقصود علي المازندراني الكجوري الكاظمي المتوفى بها ( ١٢٦٤ : أو ١٢٦٦ )
أوله ( الحمد لله الذي أحل البيع وحرم الربا ) فيه بيان حقيقة البيع وشرح معناه
وأحكامه المترتبة عليه في طي مقدمات ومطالب وخاتمة ، فرغ منه في الثلاثاء رابع عشر
صفر سنة ١٢٤٤ ، رأيته في مكتبة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين بالكاظمية.
(
٦٨٥ : كتاب البيع ) المبسوط مع الخيارات ،
للسيد الحاج ميرزا علي نقي بن السيد حسن المعروفب « حاج آقا » ابن السيد محمد
المجاهد الطباطبائي الحائري المتوفى في صفر سنة ١٢٨٩ ، طبع في حياة المؤلف
(
٦٨٦ : كتاب البيع ) الاستدلالي للعلامة
الشهير بالفاضل الإيرواني المولى محمد بن محمد باقر الإيرواني النجفي المتوفى بها
في أول خميس من ربيع الأول سنة ١٣٠٦ عن نيف وسبعين ودفن بمدرسته المعروفة باسمه
هاجر إلى العتبات أوائل شبابه فأدرك بحث صاحبي الضوابط والجواهر وغيرهما ، واختص
بالعلامة الأنصاري وصار مرجع التقليد بعد وفات السيد الكوه كمري وخرج بيعه هذا من
أول عقد البيع إلى أواخر الفضولي في مجلد بخطه وكراريس كثيره في المكاسب المحرمة
رأيت الجميع عند ولده الشيخ محمد الجواد.
(
٦٨٧ : كتاب البيع ) مبسوطا للسيد المعاصر
المعروف بـ « الحجة » السيد محمد بن السيد علي بن السيد علي نقي ، أخ العلامة
السيد حسين الكوه كمري الذي توفي في النجف سنة ١٢٩٩ ، الحسيني التبريزي النجفي
نزيل قم رأيته في كتبه بخطه.
(
٦٨٨ : كتاب البيع ) للشيخ الحاج ميرزا نصر
الله التربتي المشهدي المتوفى بها سنة ١٢٩٨ ، ترجمه في فردوس التواريخ وكذا في (
مطلع الشمس ) وذكر كتابه.
(
٦٨٩ : كتاب البيع ) المبسوط والخيارات ،
للفقيه الشهير بالشيخ هادي بن المولى محمد أمين الطهراني النجفي المتوفى بها ١٠
شوال سنة ١٣٢١ طبع بطهران سنة ١٣٢٠ وهو شرح للشرائع ومن أجزاء كتابه الكبير في
الفقه الذي سمى بعض أجزائه بودائع النبوة.
(
٦٩٠ : بيع أم الولد ) لمن أقر بحريتها للشيخ
الفقيه الشهير بالحاج محمد حسن كبة ابن الحاج محمد صالح بن الحاج مصطفى البغدادي
المولود سنة ١٢٦٩ والمتوفى بالنجف سنة ١٣٣٣ مختصر رأيته بخطه.
(
٦٩١ : بيع الفضولي ) للمحقق القمي ميرزا أبي
القاسم بن المولى محمد حسن الشفتي الجيلاني نزيل قم والمتوفى بها سنة ١٢٣١ رسالة
طبعت في ضمن جامع الشتات وفي آخر الغنائم أيضا.
(
٦٩٢ : بيع المبهم ) لآية الله السيد ميرزا
علي آقا ابن آية الله المجدد السيد ميرزا محمد حسن الحسيني الشيرازي العسكري
النجفي المولود سنة ١٢٧٨ والمتوفى ( ١٨ ـ ع ٢ ـ ١٣٥٥ ) رسالة مبسوطة بخطه.
(
٦٩٣ : بيع المعاطاة ) للمحقق القمي ميرزا أبي
القاسم المذكور آنفا طبع في آخر الغنائم في طهران سنة ١٣١٩.
(
٦٩٤ : بيع المعاطاة ) للشيخ ميرزا أبي المعالي
ابن الحاج محمد إبراهيم
الكلباسي المتوفى
سنة ١٣١٥ ، ذكره ولده في البدر التمام.
(
٦٩٥ : بيع المعاطاة ) والصرف والخيارات ، لشريف
العلماء المازندراني المولى محمد شريف بن حسن علي الآملي الحائري المتوفى بها سنة
١٢٤٥ رأيته عند الشيخ عبد الحسين الحلي في النجف.
(
٦٩٦ : بيع المعاطاة ) للمحقق الكركي الشيخ نور
الدين علي بن الحسين بن علي بن عبد العالي الكركي المتوفى سنة ٩٤٠ ، رأيته ضمن
مجموعة من رسائله في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين ( ره ) أوله ( بعد
الحمد هذه طائفة من الكلام على مسألة المعاطاة ) والمجموعة كلها بخط المولى درويش
محمد بن درويش فضل الله الرستماني السمناني من علماء عصر شاه طهماسب ، فرغ من بعض
رسائلها سنة ٩٥٨.
(
٦٩٧ : بيع الوقف ) من جملة الرسائل الأربعين
المحتوي عليها كتاب الدر الثمين للسيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير محمد
معصوم القزويني المتوفى سنة ١٢٠٨ ، ذكره في إجازته لآية الله بحر العلوم ( ره )
(
٦٩٨ : بيع الوقف ) للحاج المولى محمد بن
عاشور الكرمانشاهاني نزيل طهران في عصر السلطان فتح علي شاه الذي توفي سنة ١٢٥٠ ،
رأيت نسخه منه ناقصة بخط المؤلف في مكتبة حفيده الشيخ جعفر سلطان العلماء بطهران.
(
٦٩٩ : البيع والشراء ) لأبي الفضل عبد الرحمن بن
أبي نجران التميمي الكوفي من أصحاب الإمام الرضا 7 ، وهو ثقة ثقة كما
ذكره النجاشي ويرويه عنه بثلاث وسائط.
(
٧٠٠ : بى عاران پاريس ) فارسي مطبوع بإيران كما
في بعض الفهارس المطبوعة بها.
(
٧٠١ : بيعة أمير المؤمنين ) 7 ، لإبراهيم بن محمد بن
سعيد
ابن هلال بن عاصم
بن سعد بن مسعود الثقفي الكوفي نزيل أصفهان المتوفى سنة ٢٨٣ ذكره النجاشي.
(
٧٠٢ : رسالة بى كاران ) فارسي ، طبع في النجف سنة
١٣٣٠.
(
٧٠٣ : بيمار نامه ) فارسي للمولى إبراهيم
الكرماني ، وله ( ديو نامه ) و ( طالع نامه ) كلها ضمن مجموعة رأيتها في كتب السيد
محمد علي السبزواري تاريخ كتابتها سنة ١٢٧٧.
(
٧٠٤ : بيم وأميد ) فارسي في شرح حديث من سأل
عن التوحيد ، لميرزا محمود الشهابي المعاصر المدرس في مدرسة سپهسالار في طهران.
(
٧٠٥ : بى نام ) من الروايات الحديثة
الفارسية ، أنشأها السيد فخر الدين شاديان ، طبعت بطهران.
(
٧٠٦ : بينش. غرض آفرينش ) رسالة فارسية في أصول
الدين ، كتبها لشاه سلطان حسين الصفوي ، أوله ( حمد وسپاس بى قياس حكيمى را سزاست
) عناوينها ( اگر كسى گويد ) ( جواب گوييم ) رأيت نسخه منها ناقصة عند الشيخ عبد
الكريم العطار بالكاظمية وأخرى توجد في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ١١١٦
كما في فهرسها.
(
٧٠٧ : البينات ) في تحرير المواريث في
وريقات بذكر الأصول والتفريعات ، أوله ( الحمد لله الذي أرشدنا بدين الإسلام )
رسالة مبسوطة في المواريث لم أعرف مصنفها ، رأيتها في خزانة كتب سيدنا أبي محمد
الحسن صدر الدين ( ره ).
( ٧٠٨ : بين الغرام في
درجات الأنام ) للشيخ جواد بن
الشيخ حسن مطر
|
كلها لأبي
المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة الكوفي المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره ابن
النديم وابن خلكان.
|
(
٧٠٩ : بيوتات ربيعة )
|
(
٧١٠ : بيوتات قريش )
|
(
٧١١ : بيوتات اليمن )
|
(
٧١٢ : البيوع ) لأبي الفضل الجعفي الكوفي
الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم ، يروي عنه الشيخ أبو القاسم جعفر بن محمد بن
قولويه المتوفى هو سنة ٣٦٨ كما ذكره النجاشي.
(
٧١٣ : البيوع ) لأبي النضر محمد بن مسعود
بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المصنف لأكثر من مائتي كتاب كما صرح به الشيخ
وذكر كثيرا منها النجاشي ورواه عنه بواسطتين.
(
٧١٤ : البيوع والمزارعات ) لأبي محمد يونس بن عبد
الرحمن الثقة وكيل الإمام الرضا 7 وكان يأمر بالرجوع
إليه ذكره النجاشي ،
( باب الباء الفارسي )
(
٧١٥ : پاسخ نامه ) منظوم فارسي في الجواب عن
إحدى وعشرين مسألة مهمة مشكلة في العقائد الدينية للحاج السيد محمد ابن السيد
محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعروف بـ « العصار » نزيل مشهد الرضا 7 أخيرا والمتوفى بها سنة ١٣٥٥ ، ذكره من منظوماته.
(
٧١٦ : پاسخ نامه أزگلي ) فارسي في جواب سؤال عيسى
خان أزگلي الطهراني عن الرجعة ، للسيد علي نقي ابن السيد محمد ابن السيد مهدي
الحسيني السدهي الأصفهاني المعاصر المعروفب « فيض الإسلام » فيه إثبات الرجعة
بلسان يقرب من فهم عامة الناس طبع بطهران (١٣٥٣)
(
٧١٧ : پاطر تكزاس ) رواية مترجمة إلى (
الفارسية ) من الأصل الإفرنجي المؤلف سنة ١٣١٠ ، والمترجم هو ميرزا بهاء الدين
الهمداني المعاصر طبعت بطهران سنة ١٣٢٣.
(
٧١٨ : پاكيزه خيال ) بلغة أردو في المناظرة مع
أهل السنة للشيخ محمد يعقوب المتشيع بعد الجد والاجتهاد ، كتبه بعد استبصاره وطبع
(
٧١٩ : پرتو إسلام ) مقالة فارسية طبعت بإيران
كما في الفهارس المطبوعة
(
٧٢٠ : پرده دوشيزگان ) فارسي في حجاب النسوان
لمحمد حسن المازندراني المعاصر ، طبع بإيران.
(
٧٢١ : پروانه جنت ) في الأدعية والأعمال
والزيارات للسيد راحت حسين الرضوي البهيكپوري المعاصر المولود سنة ١٣٠٦ طبع بلغة
أردو.
(
٧٢٢ : پروانه جنت ) قصائد في مدائح أهل البيت
: ومراثيهم بلغة أردو
للحكيم السيد مظاهر حسن الأمروهوي المدرس في تاج المدارس بأمروهة طبع في ( ١٥٠ ص ).
(
٧٢٣ : پروز نگارش ) في بيان الإنشاءات
والترسلات الفارسية طبع بإيران لميرزا رضا القزويني المعاصر للسلطان ناصر الدين
شاه.
(
٧٢٤ : پريچهر ) لمير محمد الحجازي
المعاصر ، طبع بطهران كما في الفهارس
(
٧٢٥ : پريشان ) لميرزا حبيب الله الملقب
بـ « قاآني » ابن ميرزا محمد علي الملقب بـ « گلشن » المتوفى سنة ١٢٧٢ ، عارض فيه
گلستان للسعدي أوله ( توانا خدايى كه بى خودان بزم محبت گاهى هست قدرت اويند وگاهى
مست رحمت أو چه هر چشمي كه بى خود برهم زنند برهان قدرت أو است وچون باز كنند دليل
رحمت أو ) قال فيه
درين كتاب
پريشان چه بيني از ترتيب
|
|
عجب مدار كه چون
نام خود پريشانست
|
ألفه باسم السلطان
محمد شاه ، وقال في مدحه مصرحا باسمه
محمد شه آن شاه
درويش دوست
|
|
كه شاهى اگر هست
درويش أو است
|
رأيت منه قطعة
كتابتها سنة ١٢٥٩ ونسخه مذهبة مجدولة بخط جيد عند الشيخ مهدي الترك بكربلاء ، وقد
طبع بطهران مرة سنة ١٢٧١ ، وأخرى سنة ١٣٠٢.
(
٧٢٦ : پريشان ) عدة مجالس متفرقة للشيخ
نظر علي بن الحاج إسماعيل الواعظ الكرماني الحائري المتوفى بها سنة ١٣٤٨ ، ذكره في
فهرست
(
٧٢٧ : پريوش ناكام ) رواية فارسية ، طبع
بإيران.
(
٧٢٨ : پزشك نامه ) في الطب الجديد
والمعالجات وقرابادين المفردات والمركبات لناظم الأطباء ميرزا علي أكبر ، طبع
بطهران سنة ١٣١٧
(
٧٢٩ : پسر نامه ) منظوم فارسي ، للشيخ فريد
الدين محمد بن إبراهيم العطار المتوفى سنة ٦٢٧ ، ذكره في كشف الظنون ومر له بلبل
نامه
(
٧٣٠ : پليس ايران ) من الجرائد الفارسية ،
عاشت مدة لمؤيد الممالك.
(
٧٣١ : پليس لندن ) ترجمه ( بالفارسية ) عن
أصله المعرب الذي عربه بعض أفاضل مصر عن الأصل الإفرنجي ، والمترجم إلى الفارسية
هو شاه زاده عبد الحسين بن ميرزا ابن طهماسب ميرزا مؤيد الدولة ، طبع في طهران سنة
١٣٢٢.
(
٧٣٢ : پليس ينگي دنيا ) ترجمه ( فارسية ) عن
الإفرنجية طبع بطهران ١٣٢٤
پنجاه باب في
الأسطرلاب ) المسمى بـ « الإرشاد مر ».
(
٧٣٣ : پنجاه باب سلطانى ) المرتب على مقالتين في
الأسطرلاب واستخراج التقاويم للمولى ركن الدين ابن أشرف الدين حسين الآملي أوله (
حمد بى حد وثناى بى عد حضرت واجب التعظيمي را كه ) ألفه باسم السلطان بابر خان
بهادر في دار السلطنة الهراتية في ( ٦ ـ ع ٢ ـ ٨٦٠ ) وهو مقدم على محمد بابر شاه
الجغتائي المعاصر لشاه إسماعيل الفاتح والمتوفى سنة ٩٣٧ رأيت النسخة من موقوفات
الحاج عماد الفهرسي الطهراني للخزانة الرضوية.
(
٧٣٤ : پنجاه بند ) فارسي في المراثي ، لسيد
شعراء العصر السيد محسن بن محمد بن علي بن جواد بن رضي الحسيني القزويني نزيل
تبريز ، وفي آخرها القصيدة الطلوعية في تهنية مظفر الدين ميرزا أوان ولاية عهده
روزى كه چرخ بزم
غم انبيا به بست
|
|
قنديل غم ببارگه
كبريا ببست
|
(
٧٣٥ : پنجاه سؤال ) من المسائل الشرعية سألت
من السيد عبد الله بن أبي القاسم الموسوي البلادي البحراني نزيل أبو شهر المعاصر
فأجاب عنها بالفارسية كمسائلها وطبع السؤال والجواب بإيران.
(
٧٣٦ : پنج صيقل ) فارسي نقد فيه كتاب چهار
آينه للمولى محب على الأصفهاني أوله ( الحمد لله رب العالمين ) ويأتي أن چهار آينه
للفاضل الهندي ، وانتصر المولى درويش محمد الهزارجريبي للفاضل الهندي وكتب في الذب
عنه كتابه الموسوم بـ « النسائم » والكتب الثلاثة كلها ضمن مجموعة بخط واحد
كتابتها سنة ١١٣١ توجد عند السيد محمد رضا بن الحاج السيد محمد بن محسن الزنجاني
وسبط السيد الحاج ميرزا أبي طالب الزنجاني انتقلت إليه بالإرث عن والده المتوفى
بزنجان بذي القعدة سنة ١٣٥٥ وحمل إلى جوار أبي الفضل العباس بن أمير المؤمنين 7 حسب وصيته.
(
پنج گنج ) اسم تاريخي ، ويأتي بعنوان حدائق البلاغة.
(
پنج گنج ) هو الخمسة النظامية ويأتي الخمسة متعددة.
(
٧٣٧ : پنجه فولادي ) في المناظرات المذهبية
بلغة أردو طبع بالهند
(
٧٣٨ : پند أهل دانش وهوش ) به زبان گربه وموش ، فارسي
منسوب إلى الشيخ البهائي ، وطبع في مصر سنة ١٣٤٦ ، ومن هذا الباب جواهر العقول
الآتي وطبع في ذيله نان وپنير أيضا منسوبا إلى الشيخ البهائي ( ره ).
(
٧٣٩ ، پند نامه امپراطور ) ترجمه إلى ( الفارسية )
عن أصله الإفرنجي ، ترجمه ميرزا عبد الرحيم بن أبي طالب النجار التبريزي المشهور
بطالب اف ، طبع بطهران.
(
٧٤٠ ، پند نامه أنوشيروان ) طبع في مجلة مهر ، وعنها
نقل في سالنامه پارس
(
٧٤١ : پند نامه عطار ) للشيخ فريد الدين محمد بن
إبراهيم المتوفى سنة ٦٢٧ ، طبع بإيران.
(
٧٤٢ : پند نامه نوبخت ) ابن محمد حسن المعاصر
المولود بشيراز. وله ( شاهنامه پهلوي ) و ( تاريخ شاهنشاه پهلوي ) كما في ( ج ٨ ـ سالنامه
پارس ) يأتي في التاء.
پهلوي نامه ) يطلق
على تاريخ شاهنشاه پهلوي المذكور.
(
٧٤٣ : پيغام برادران ديني ) فارسي مطبوع بإيران كما
في الفهارس المطبوعة
(
٧٤٤ : پيدايش خط وخطاطان ) فارسي للحاج ميرزا عبد
المحمد خان الأصفهاني مؤلف ( أمان التواريخ وفؤاد التواريخ ) وغيرهما ، ذكر فيه
بدو حدوث الخط وتطوراته وتراجم الخطاطين وتصاويرهم. وينقل فيه عن رسالة الخطاطين
وعن كتاب ( خط وخطاطان ) التركي طبع بمصر سنة ١٣٤٥.
(
٧٤٥ : پيراهن يوسفي ) في مصائب سيد الشهداء : وتطبيقها وارتباطها بقصة يوسف النبي على نبينا وآله و7. للمولوي السيد
محمد حسين بن السيد حسين بخش الزيدي النسب النوكانوي الهندي المعاصر المولود حدود
سنة ١٢٩٠ مطبوع بالهند بلغة أردو.
(
٧٤٦ : پير چاك هندي ) رواية فارسية سياسية طبعت
بإيران في جزءين
(
٧٤٧ : پير وجوان ) منظوم فارسي. للشاعر
الأديب الملقب بـ ( غضنفر ) القمي في أربعة آلاف بيت كما ذكره في كشف الظنون.
(
٧٤٨ : پيغام توحيد ) للمولوي السيد محمد سبطين
الهندي المعاصر ، طبع بلغة أردو بالهند.
(
٧٤٩ : پيوسته فرهنگ فارسي ) منظوم فارسي في لغة الفرس
من نظم ميرزا صادق خان أديب الممالك منشي جريدة الأدب طبع بطهران ١٣٤٢
( باب التاء المثناة الفوقية
)
(
٧٥٠ : التائية ) في نظم إيساغوجي في
المنطق ، تأليف أثير الدين الأبهري الذي توفي حدود سنة ٧٠٠ للشيخ إبراهيم الشبشيري
المتوفى سنة ٩٢٠ وشرحها الناظم بنفسه كما ذكره كذلك في كشف الظنون في ذيل إيساغوجي
( أقول ) الشبشيري تصحيف الشبستري كما سيذكر مع بقية أحوال الناظم.
(
٧٥١ : التائية ) الموسومةب « نهاية البهجة
» في نظم الكافية النحوية تأليف ابن الحاجب ، نظمه الشيخ الفاضل إبراهيم الشبستري
النقش بندي أولها ( تيمنت باسم الله مبدئ البرية ) وشرحها الناظم أول الشرح (
الحمد لله حمدا بآلائه وافيا ) نظمها في غرة محرم سنة ٩٠٠ ، كذا في كشف الظنون في
عنوان ( نهاية البهجة ) وقال في أول حرف التاء ( تائية في النحو للشيخ إبراهيم
المستبشري المتوفى سنة ٩١٧ ، نظم فيها الكافية وزاد عليها ، وسماها نهاية البهجة
ثم شرحها شرحا لطيفا ممزوجا وكان فريدا في الصناعة والنظم يقال له سيبويه الثاني )
( أقول ) المستبشري هنا تصحيف الشبستري المذكور في حرف النون ولم يذكر هنا تاريخ
النظم سنة ٩٠٠ وانما ذكر تاريخ وفاته سنة ٩١٧ على خلاف ما ذكره في نظم إيساغوجي من
أنه سنة ٩٢٠ ، أما تاريخ النظم وأول التائية فصحيح كما يوجد في النسخة التي رأيتها
في كتب السيد أحمد المعروف بالسيد آقا التستري فإن أول النظم هكذا
تيمنت باسم الله
مبدئ البرية
|
|
مفيض الجدى معطي
العطاء السنية
|
إلى ( وبعد فإن
النحو علم مبين
|
|
بكيفية الترتيب
في العربية )
|
آخره ( وقد حذف التنوين في مثل قولنا
|
|
شفيعي حسين بن
علي فتمت )
|
إلى ( فرغت وقد أبدى المحرم غرة
|
|
لتسعمائة من
هجرة النبوية )
|
وتمثيله الأخير
صريح في حسن عقيدته ، وأما تاريخ وفاته فالظاهر أن الصحيح منه هو ما ذكره نجم
الدين محمد بن محمد الغزي المولود سنة ٩٧٧ والمتوفى سنة ١٠٦١ ، في كتابه ( الكواكب
السائرة ) في مناقب أعيان الماية العاشرة على ما حكاه عنه ابن العماد الحنبلي في (
شذرات الذهب ) في وقايع سنة ٩١٥ ، قال في الشذرات في سنة ٩١٥ ( فيها توفي برهان
الدين إبراهيم بن حسن الشيخ العلامة النبيسي الشيشري ونبيس قرية في حلب والشيشر من
بلاد العجم قاله النجم وقال كان من فضلاء عصره وله مصنفات في الصرف وقصيدة تائية
في النحو لا نظير لها في السلاسة وله تفسير من أول القرآن إلى سورة يوسف ومصنفات
في التصوف وقتل في أرزنجان قتله جماعة من الخوارج انتهى كلام النجم الغزي ) ( أقول
) الشيشر تصحيف شبستر البلدة القريبة من تبريز في آذربايجان إذ ليس في بلاد العجم
غيرها كما أن أرزنجان أيضا تصحيف آذربايجان أو ( زنجان ) من بلاد المسلمين التي
توجد فيها الخوارج الذين يبغضون عليا 7 ويقتلون محبيه
ومحبي أولاده وأما أرزنجان من بلاد الأرمنية قرب أرزن الروم فأهلها الأرمن كما في
معجم البلدان.
(
٧٥٢ : التائية ) الموسومة بـ ( موزون
الميزان ) نظم لإيساغوجي للشيخ الفاضل إبراهيم بن حسام الكرمياني المتوفى سنة ١٠١٦
، وله شرحها أول الشرح ( الحمد لله الذي كرم نوع الإنسان ) فرغ من الشرح سنة ١٠٠٩
كذا ذكره في كشف الظنون في عنوان موزون.
(
٧٥٣ : التائية ) في نظم الشافية الصرفية
لإبراهيم بن حسام الكرمياني المتخلص بـ ( شريفي ) المتوفى سنة ١٠١٦ ، ذكره كشف
الظنون في ذيل ( الشافية ) وقال ( إنها نظيرة لتائية الجبتري ثم شرحها وسماه
الفوائد الجلية ) ( أقول ) الجبتري مصحف الشبستري كما أن الكرمياني
في المقام وفي ما
قبله مصحف الكرماني.
(
٧٥٤ : التائية ) في نظم الكافية النحوية ،
ذكرها كشف الظنون في ذيل الكافية قال ( ونظم الكافية ابن حسام الدين إسماعيل بن
إبراهيم المتوفى سنة ١٠١٦ ) ( أقول ) قد ظهر لنا من مجموع ما في كشف الظنون أن هذه
التائيات الثلاثة كلها من نظم الشيخ الفاضل الأديب الشاعر إبراهيم بن حسام الدين
إسماعيل الكرماني المتخلص في شعره بـ ( شريفي ) المتوفى سنة ١٠١٦ وأن كلمة ابن بين
إسماعيل وإبراهيم هنا من زيادة قلم الناسخ وأن إحدى الثلاثة نظيرة لتائية الشبستري
التي مر القول بأنها لا نظير لها.
(
٧٥٥ : التائية ) القصيدة الطويلة ، في علم
الحروف والأسرار وبعض الطلاسم البالغة إلى المائتين والخمسين بيتا مطلعها :
بدأت ببسم الله
روحي به اهتدت
|
|
إلى كشف أسرار
بباطنه انطوت
|
أورد البوني أحمد
بن علي المتوفى سنة ٦٢٢ ، مقدارا من أولها إلى نيف وخمسين بيتا في الجزء الأول من
شمس المعارف الكبرى ( ص ٨٢ ) وأورد كثيرا منها السيد عبد الله البلادي المعاصر
نزيل أبو شهر في كشكوله الموسومب « سحاب اللآلي » وطبع بعض منها مستقلا في النجف
سنة ١٣٥٦ في ورقة بعنوان الدعاء والحرز ، ورأيت النسخة التامة منها البالغة إلى
المائتين وخمسين بيتا ضمن مجموعة في مكتبة الحاج المولى علي محمد النجف آبادي
بالحسينية في النجف الأشرف وكتب عليها ـ بعض المتأخرين إمضائه بخطه ـ عبد الحسين
الحائري ( إن هذه الجلجلوتية وفيها دعاء لأمير المؤمنين 7 ، وإضافات فوائد ما رأيتها في سائر الكتب ) ( أقول ) انما
سميت بذلك لوجود لفظ جلجلوت في القصيدة وقد ضمنها ناظمها القصيدة الميمية المنسوبة
إلى أمير المؤمنين
علي 7 في عمل الطلسم
المعروف بين أهل الدعاء من قوله 7
ثلاث عصي صفقت
بعد خاتم
|
|
على رأسها مثل
السنان المقوم
|
وأورد صاحب الرياض
مقدارا من هذه الميمية فيه حاكيا له عن الشيخ أبي علي الطبرسي بطريق روايته عن
الرئيس أبي البدر أنه قال ( سمعت عن ثقة أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب 7 رأى هذا الطلسم في صخرة فذكر أنه الاسم الأعظم وفسره بهذه
الميمية ) ولكن صورة بعض أرقام هذا الطلسم بما هي موصوفة في الميمية تخالف ما ضمنه
الناظم في التائية بقوله
ثلاث عصي صفقت
بعد خاتم
|
|
على رأسها مثل
السهام تقومت
|
وينسب إلى علي 7 أيضا طلسم آخر في ثمانية أبيات طائية أولها
خمس هاءات وخط
فوق خط
|
|
وصليب حوله أربع
نقط
|
وناظم التائية هذه
وإن لم نشخصه باسمه لكن تضمينه لكلام أمير المؤمنين 7 يكشف عن حسن حاله
فراجعه.
(
٧٥٦ : التائية ) القصيدة المشهورة
المشروحة البالغة إلى مائة وثلاثة وعشرين بيتا ، لشاعر أهل البيت : ، المكنى بأبي علي ، أو أبي جعفر والملقب بـ « دعبل » والمسمى
بالحسن ، أو عبد الرحمن ، أو محمد بن علي بن رزين بن عثمان بن عبد الرحمن بن عبد
الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي المولود سنة ١٤٨ والمتوفى سنة ٢٤٦ وهو شهيد ، قد
بعث ملك بن طوق من قتله في قرية من نواحي السوس تدعى الطيب فنصب القاتل عكازته
المسموم زجها على ظهر قدم دعبل فمات بعد يوم وفصل ترجمته المولى كمال الدين محمد
بن معين الدين محمد الفسوي المعروفب « ميرزا كمالا » في أول شرحه لهذه التائية
المطبوعة في طهران سنة ١٣٠٧ وهي من بحر الطويل وافتتحها بالغزل فقال أولا.
تجاوبن بالأرنان
والزفرات
|
|
نوائح عجم اللفظ
والنطقات
|
إلى ( مدارس آيات خلت من تلاوة
|
|
ومنزل وحي مقفر
العرصات )
|
إلى ( أفاطم لو خلت الحسين مجدلا
|
|
وقد مات عطشانا
بشط فرات )
|
وقد شرحها أيضا
الحاج مولى علي بن عبد الله العلياري التبريزي المتوفى سنة ١٣٢٧ ، ويوجد الشرح عند
ولده العالم المعاصر ميرزا محمد حسن العلياري ، وقد أورد القصيدة بتمامها الوزير
علي بن عيسى الإربلي في كشف الغمة والعلامة المجلسي في الثاني عشر من البحار ،
والفاضل فرهاد ميرزا في كتابه قمقام زخار المطبوع.
(
٧٥٧ : تابوت شاه نجف ) في مراثي أمير المؤمنين 7 بلغة أردو للسيد بشير حسين المدرس الهندي ، طبع بالهند.
(
٧٥٨ : تاج الأشعار ) أو سلوة الشيعة ، في
أشعار أمير المؤمنين 7 ، للشيخ أبي الحسن
علي بن أحمد بن محمد الفنجكردي النيسابوري ، فنجگرد من قرى نيسابور كما في معجم البلدان
وغيره وتوفي سنة ثلاث أو ثلاث عشرة أو اثنتي عشرة بعد الخمسمائة ، كان معاصر
الزمخشري ، وألف الميداني السامي في الأسامي في اللغة باسمه ، ترجمه البيهقي في
الوشاح وعبد الغفار في تاريخه وياقوت في معجم الأدباء والسيوطي في البغية وغيرهم
وهو من مصادر أنوار العقول في أشعار وصي الرسول لقطب الدين الكيدري وصرح فيه بأنه
جمع فيه مائتي بيت من شعره 7 كما مر ، وترجمه
صاحب الرياض مفصلا وأورد فيه مطلع قصيدتيه في وصف يوم الغدير إحداهما : ( يوم
الغدير سوى العيدين لي عيد ) ومطلع الأخرى : ـ
لا تنكرن غدير
خم إنه
|
|
كالشمس في
إشراقها بل أظهر
|
(
تاج التواريخ ) يأتي بعنوان تاريخ
أفغانستان.
(
٧٥٩ : تاج التواريخ ) في تواريخ الملوك
العثمانية للمؤرخ المعاصر الشاعر ميرزا عباس خان بن ميرزا أحمد خان الأنصاري
اليماني الهندي الملقب في شعره بـ « رفعت » وله تصانيف كثيره تاريخية طبع بعضها في
حياته سنة ١٣٠٧.
(
٧٦٠ : تاج الجمال ) لأهل الكمال ، في الزائرجات والأوفاق والقواعد
الحسابية وغيرها في عشر كراريس ، للشيخ أحمد بن الحاج عبد الله بن سنان القطيفي
ساكن القلعة المعاصر المولود سنة ١٣١٣.
(
٧٦١ : التاج الشرفي ) في معجزات النبي 9 ودلائل أمير المؤمنين والأئمة : ، للعالم الرئيس
الشيخ عبيد الله بن عبد الله السعدآبادي معاصر الشريف المرتضى علم الهدى وصاحب
كتاب المقنع في الإمامة الذي قال في آخره ( وقد ذكرت من دلائل الإمامية ودلائل
صاحب الأمر 7 في كتابي الذي سميته
التاج الشرفي ولخصته حتى يحفظ ولا يلفظ ) ويروي في كتابه المقنع عن الشيخ الإمام
أبي الحسن بن زنجي اللغوي بالبصرة سنة ٤٣٣ ،
(
٧٦٢ : تاج العروس ) في صيغ عقود النكاح ،
للشيخ موسى بن حيدر علي بن ولي بن فيروز الأردبيلي نزيل النجف المتوفى بها في
النصف من المحرم سنة ١٣٥٧ ، ودفن في الإيوان الذهبي قريبا من حجرة المقدس المحقق
الأردبيلي ، وله ترجمته إلى ( الفارسية ) أيضا بهذا الاسم مرتب على مقدمه وثلاث
مقامات.
(
٧٦٣ : تاج فرخي ) ديوان فارسي مطبوع بإيران
للأديب كلب علي خان
(
٧٦٤ : تاج القصص ) المنقول عنه في قصص موسى
، لمولى معين الهروي المتوفى سنة ٩٠٧ راجعه.
(
٧٦٥ : تاج گذارى شاه سليمان ) ترجمه عن
الفرانسوية إلى ( الفارسية ) والمترجم هو ميرزا علي رضا خان ، وقد طبع بإيران.
(
٧٦٦ : تاج اللغات ) في اللغة العربية ، كبير
في عدة مجلدات تشارك في تأليفه وجمعه جملة من الفضلاء القاطنين بالهند بأمر
السلطان ، وكان العضو الأعظم والعمدة فيهم السيد غني نقي الرضوي اللكهنوي الذي كان
من تلاميذ السيد حسين بن السيد دلدار علي لكن توفي قبله في رجب سنة ١٢٥٧ فكان لا
يخرج جزء من أجزائه من المسودة إلى البياض الا بعد إصلاح هذا السيد له بل قيل إن
السيد كان مستقلا في تأليف بعض مجلداته بلا اشتراك من أحد ، حكى كله في نجوم
السماء عن كتاب تذكره العلماء.
(
٧٦٧ : تاج المآثر ) في التاريخ فارسي ، لصدر
الدين حسن بن محمد النظامي ، كذا في كشف الظنون ، ويأتي في حرف الخاء ( خلاصة تاج
المآثر المظفري ) المؤلف باسم السلطان مظفر الدين شاه ، راجعه.
(
٧٦٨ : تاج المصادر ) في لغة الفرس ، لرودكي
الشاعر كما ذكره كشف الظنون ( أقول ) هو أبو عبد الله أو أبو الحسن محمد أو جعفر
بن محمد النسفي البخاري من مقربي السلطان الأمير نصر بن أحمد بن إسماعيل الساماني
، وتوفي سنة ٣٠٤ ، ترجمه في مجمع الفصحاء ( ج ١ ـ ص ـ ٢٣٦ ) وللنفيسي المعاصر كتاب
( شرح حال رودكي ) مطبوع
(
٧٦٩ : تاج المصادر ) في اللغة ، لإمام النحو
واللغة والقراءة أحمد بن علي بن محمد البيهقي المعروفب « بو جعفرك » المولود حدود
سنة ٤٧٠ والمتوفى سنة ٥٤٤ ، حكى السيوطي في البغية ترجمته عن السمعاني ، وعن ياقوت
الحموي ، وذكر تصانيفه وفيها وصفه بأنه كان يلازم بيته ولا يزور أحدا وذكر الشيخ
منتجب الدين ترجمه الشيخ
أبي جعفر محمد بن
محمد النيسابوري الأديب العالم الورع المعروف ببو جعفرك ، وفي معالم العلماء ترجمه
الحسن بن أبي جعفرك النيسابوري وذكر تصنيفه لكنهما غير صاحب الترجمة ، والنسخة
توجد في الخزانة الرضوية بخط قديم من موقوفات خواجه شير أحمد ، وطبع في بمبئي سنة
١٣٠٢ بمباشرة ميرزا محمد ملك الكتاب أوله ( الحمد لله رب العالمين حمدا يفوق حمد
الشاكرين ) وآخره ( الاكبينان با هم آمدن ).
(
٧٧٠ : تاج الملوك ) فارسي ينقل عنه بالمعنى
مؤلفه في كتابه ( حلويات العلوم ) المطبوع بعد سنة ١٣١٧ وهو المولى محمد حسن بن
محمد حسين النيستانكي النائيني المعاصر المتوفى أوائل العشر الثالث من ربيع الأول
سنة ١٣٥٤ وله غير حلويات العلوم تصانيف عديدة طبع بعضها مثل گوهر شب چراغ ومنظومة
عظيم البركات. وفضل الله وغيرها.
(
٧٧١ : تاج المواعظ ) المعروف بـ ( التحفة
اليوسفية ) في تفسير سورة يوسف وبيان قصته وتطبيقها مع مصائب سيد الشهداء : بلغة أردو. وطبع بالهند.
(
تاج المواليد ) في الأنساب. للشيخ أبي
منصور أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي الذي هو صاحب كتاب ( الاحتجاج ) ومن مشايخ
ابن شهرآشوب الذي توفي سنة ٥٨٨. ينقل عنه كذلك السيد النسابة الجليل أحمد بن محمد
بن المهنا بن علي بن المهنا العبيدلي المعاصر للعلامة الحلي في كتابه تذكره النسب
، وجعل رمزه للتسهيل ( تاج ) كما صرح به في أول التذكرة الآتي أنه موجود في خزانة
كتب سيدنا الحسن صدر الدين ( أقول ) يأتي تاج المواليد للطبرسي المفسر بتصريح
تلميذه فيحتمل أن تكون نسبة الكتاب إلى مؤلف الاحتجاج ناشئة من الاشتراك في كونهما
طبرسيين وقد وقع عكس ذلك
في نسبة الاحتجاج
إلى أبي علي المفسر مع أنه لأبي منصور هذا ، وإن كان احتمال التعدد قائما لكنه
ببعد توارد المؤلفين المتوافقين في الزمان والمكان على التأليف في موضوع واحد
والتسمية باسم واحد ولا سيما مع التعرض لهذا التأليف في ترجمه واحد منهما دون
الآخر الا أن يكون مراد ابن المهنا النسابة من تاج المواليد هو تاريخ الأئمة لصاحب
الاحتجاج كما يأتي.
(
٧٧٢ : تاج المواليد ) في الأنساب لأمين الإسلام
المفسر الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المتوفى سنة ٥٤٨ وهو مؤلف
التفاسير الثلاثة ( مجمع البيان ، وجوامع الجامع ، والكاف الشاف ) وغيرها ، وقد
ذكر جميعها تلميذه الشيخ منتجب الدين في ترجمته ، وينقل عنه الشيخ أحمد بن سليمان
آل أبي ظبية في كتابه ( عقد اللآل ) في مناقب النبي والآل ، الذي فرغ من تأليفه
سنة ١١١٧ ، فيظهر منه وجود النسخة عنده وكونها في التاريخ ، وثبوت الكتاب له
بشهادة تلميذه المنتجب لا ريب فيه ، وأما ثبوت مثله لصاحب الاحتجاج يبعده عدم تعرض
تلميذه الشيخ منتجب الدين وابن شهرآشوب له في ترجمته والله أعلم ، وأما التعبير
بتاج المواليد الدينية للخزانة المعينية كما وقع في كشف الحجب فلم أعرف وجهه ولعله
بمقايسة الآداب الدينية للخزانة المعينية كما مر.
(
٧٧٣ : تاجيج نيران الأحزان ) في وفاه سلطان خراسان ، ينقل
عنه كذلك في بعض الكتب المتأخرة لكن الموجود من نسخته العربية صرح في أولها باسمه
وإنه مؤجج الأحزان في وفات غريب خراسان وكذا نذكره في حرف الميم ، نعم حدثني بعض
الثقات المطلعين بأنه رأى في بعض مكتبات النجف الترجمة إلى ( الفارسية ) لمؤجج
الأحزان هذا فأحتمل
قريبا أن يكون
تاجيج النيران اسم المترجم إلى الفارسية والأصل العربي هو المؤجج كما يأتي أنه
لعبد الرضا بن محمد الأوالي نسل مكتل الموالي ومر في التهاب نيران الأحزان احتمال
كونه تأليف مؤلف تاجيج النيران.
(
٧٧٤ : كتاب التأديب ) وهو كتاب يوم وليلة ، لأبي
جعفر أحمد بن عبد الله بن مهران المعروفب « ابن خانبة » من الثقات كما ذكره الشيخ
وقال النجاشي ( كان من أصحابنا الثقات ولا نعرف له الا كتاب التأديب وهو كتاب يوم
وليلة حسن جيد صحيح ) وقال في ترجمه ولده محمد بن أحمد إن لوالده أحمد بن عبد الله
مكاتبة إلى الرضا 7 ثم ذكر لولده أيضا
كتاب التأديب يوم وليلة ، وكتاب الزكاة ، وكتاب الحج وكتاب الجوهر ، ويأتي كتاب
التأديب لابن شيره وهو كتاب الصلاة ويوافق كتاب ابن خانبة وفيه زيادات في الحج ،
فيظهر من جميع ذلك أن موضوع هذا الكتاب هو صلاة اليوم والليلة.
(
٧٧٥ : كتاب التأديب ) للشيخ أبي القاسم الحسين
بن روح بن أبي بحر النوبختي ثالث النواب الأربعة والوكلاء الخواص للناحية المقدسة
في الغيبة الصغرى المتوفى سنة ٣٢٦ ، روى الشيخ الطوسي في كتابه الغيبة عند ذكره
الحسين بن روح عن مشايخه بإسنادهم إلى سلامة بن محمد قال ( أنفذ الشيخ الحسين بن
روح 2 كتاب التأديب إلى قم وكتب إلى جماعة الفقهاء بها وقال لهم انظروا في هذا
الكتاب وانظروا فيه شيء يخالفكم فكتبوا إليه أنه كله صحيح وما فيه شيء يخالف الا
قوله في الصاع في الفطرة نصف صاع من طعام والطعام عندنا مثل الشعير من كل واحد صاع
).
(
٧٧٦ : كتاب التأديب ) للشيخ أبي الحسن علي بن
محمد بن شيره القاساني
قال النجاشي ( هو
كتاب الصلاة وهو يوافق كتاب ابن خانبة وفيه زيادات في الحج ) ومر قول النجاشي إنه
لم يعرف لابن خانبة الا كتاب التأديب وهو كتاب يوم وليلة فيظهر منه وحدة موضوع هذا
الكتاب مع كتاب ابن خانبة وأن الجميع في الصلوات الخمس من أعمال اليوم والليلة.
(
٧٧٧ : كتاب التأديب ) لأبي جعفر محمد بن أحمد
بن عبد الله بن مهران بن خانبة الكرخي ، قال النجاشي في ترجمته ( كان محمد ثقة
سليما له كتب منها كتاب التأديب يوم وليلة ) وظاهره أنه غير كتاب والده السابق
ذكره ، ثم روى النجاشي عن شيخه ابن نوح عن الصفواني عن أبي محمد بن الوجناء
النصيبي أنه كتب إلى أبي محمد العسكري 7 يسأله أن يكتب أو
يخرج له كتابا يعمل به فأخرج 7 إليه كتاب عمل ،
قال الصفواني نسخته وقابلته بكتاب ابن خانبة بزيادة حروف أو نقصان حروف يسيرة.
(
٧٧٨ : كتاب التأديب ) للشيخ أبي الفتح محمد بن
عثمان الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ ، قال مؤلف فهرس تصانيفه ( إنه جزء لطيف عمله
لولده )
(
٧٧٩ : تأديب الأطفال ) مختصر فارسي ، طبع
بإيران.
(
٧٨٠ : تأديب النسوان ) فارسي أخلاقي ظريف طبع
بطهران ١٣٠٩ ،
(
تاريخ آثار العجم ) مر بعنوان آثار العجم.
وسيأتي تاريخ معجم في آثار ملوك العجم.
(
٧٨١ : تاريخ آدم تا اين دم ) تاريخ فارسي مطبوع. يوجد
في مكتبة راجه السيد محمد مهدي بفيض آباد راجعه.
(
٧٨٢ : تاريخ آل بويه ) للوزير جمال الدين علي بن
يوسف القفطي مؤلف أخبار العلماء المتوفى سنة ٦٤٦. ذكره كشف الظنون ومن تواريخ آل
بويه كتاب التاجي المؤلف باسم عضد الدولة المعروف بتاج الملة
ألفه أبو إسحاق
إبراهيم بن هلال الصابي المتوفى سنة ٣٨٤ وهو صابئي لكن رثاه السيد الشريف الرضي
لغاية فضله بداليته المشهورة.
(
٧٨٣ : تاريخ آل الرسول ) للشيخ أبي عمرو نصر بن
علي بن نصر بن علي بن صهبان بن أبي الجهضمي البصري المتوفى في أحد الربيعين سنة
٢٥٠ ، نسبه إليه كذلك الشيخ حسن بن المحقق الكركي في كتابه عمدة المقال ويقال له
تواريخ الأئمة كما يأتي بهذا العنوان أنه موجود في مكتبة الحاج المولى علي
الخياباني التبريزي ، ويقال له المواليد كما عبر به السيد بن طاوس ، قال في مهج
الدعوات ( ص ـ ٣٤٥ ) إن المؤلف من ثقات رجال أهل السنة ( أقول ) ظاهر حديثه في
فضائل الخمسة الطاهرة المروي عنه في تاريخ بغداد تشيعه ، وقد ترجمه في ( ج ١٣ ص
٢٨٧ ) قال ( ولما حدث نصر بهذا الحديث أمر المتوكل بضربه ألف سوط لأنه ظنه رافضيا
فكلمه جعفر بن عبد الواحد وأصر عليه بأنه من أهل السنة فتركه ).
(
تاريخ آل سبكتكين ) يأتي بعنوان تاريخ
سبكتكين.
(
٧٨٤ : تاريخ آل سلجوق ) للوزير جمال الدين أبي
الحسن علي بن يوسف القفطي المتوفى بحلب سنة ٦٤٦ مؤلف أخبار العلماء كما ذكره في
كشف الظنون ، وتوجد نسخته في المكتبة القريبة من الجامع الشريف في الآستانة كما في
فهرسها. ومن تواريخهم سلجوق نامه لظهيري النيسابوري. ونصرة الفطرة للعماد الكاتب
الأصفهاني ومختصره زبدة النصرة.
(
٧٨٥ : تاريخ آل عباس ) ترجمه إلى ( الفارسية )
لأبي الشرف ناصح بن ظفر الجرفادقاني ينقل عنه في تاريخ نگارستان المؤلف سنة ٩٤٩.
(
٧٨٦ : تاريخ آل محمد ) لخليدة السجستاني حكاه في
معجم البلدان
في عنوان سجستان
عن محمد بن بحر الرهني السجستاني صاحب كتاب البقاع وإنه عد بعض أجلاء سجستان ،
منهم : جرير بن عبد الله صاحب أبي عبد الله جعفر بن محمد الباقر 7 ، ومنهم : خليدة السجستاني صاحب تاريخ آل محمد.
(
٧٨٧ : تاريخ آل محمد ) أو ( تشريح ومحاكمة ) في
تواريخ آل محمد : بطريق فلسفي فيه
تشريح أمورهم وبيانها على حقائقها الضافية باللغة التركية ، للفاضل الموفق
المستبصر المعاصر قاضي زنگه زور ( بهلول بهجت أفندي ) الزنگه زوري الحنفي الذي كان
من رجال أهل السنة وقضاتهم المنصفين ، طبع بعيد تأليفه في تبريز سنة ١٣٤٢ ،
وترجمته إلى ( الفارسية ) تسمى بهذا الاسم أيضا وكذا الترجمة إلى ( العربية )
لكنها لم تطبع بعد
(
٧٨٨ : تاريخ آل محمد ) ترجمه إلى ( الفارسية )
عن أصله التركي المذكور قبله والمترجم هو الأديب المعاصر ميرزا مهدي التبريزي ،
وقد طبعت ترجمه كل صفحة في ذيلها من أول التاريخ إلى آخره
(
تاريخ آيين أكبري ) مر في حرف الألف بعنوان
الأكبري
(
٧٨٩ : تاريخ الأئمة ) للشيخ أبي منصور أحمد بن
علي بن أبي طالب الطبرسي مؤلف كتاب الاحتجاج ذكره تلميذه الشيخ رشيد الدين محمد بن
علي بن شهرآشوب المتوفى سنة ٥٨٨ في معالم العلماء ومر احتمال أن يكون هو المراد من
تاج المواليد المنسوب إلى مؤلف كتاب الاحتجاج
(
٧٩٠ : تاريخ الأئمة ) لآقا أحمد بن آقا محمد
علي البهبهاني الكرمانشاهاني المولود بها سنة ١١٩١ ، وقد تزوج بابنته صاحب الفصول
قال في كتابه ( مرآة الأحوال ) إنه فارسي مختصر في ولاداتهم ووفياتهم ،
ويعبر عنه بتواريخ
المعصومين ، رأيته ضمن مجموعة من كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية
(
٧٩١ : تاريخ الأئمة ) للشيخ جمال الدين أبي العباس
أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ مختصر بخط تلميذه الشيخ علي بن فضل بن
هيكل الحلي وصرح بروايته عنه رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين ( ره )
(
٧٩٢ : تاريخ الأئمة ) لإسماعيل بن علي بن علي
بن رزين بن عثمان بن عبد الرحمن بن عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي المعروف
بالدعبلي لأنه ابن أخ دعبل الخزاعي ، ذكره النجاشي والشيخ في الفهرس
(
تاريخ الأئمة ) للشيخ إسماعيل التبريزي
المعاصر اسمه ( تنبيه الأمة )
(
٧٩٣ : تاريخ الأئمة ) لبعض الأصحاب نسخه قديمة
منه بخط محمود بن محمد بن محمود ، فرغ من الكتابة في ( ١٨ ـ ع ١ ـ ٨١٠ ) رأيتها
بمشهد الرضا 7 عند الحاج المولى هاشم
المتوفى سنة ١٣٥٢ أوله ( حمد بى غايت ومدح بى نهايت حضرت موجودي را كه ـ إلى قوله
ـ چون فراغت از نعوت محمدى ومناقب مرتضوى حاصل آمد إشارة چنان شد كه ذكر فرزندان
ايشان كه يازده امام ديگرند نوشته آيد وتقرير أسامي آباء وأمهات ايشان ـ إلى قوله
ـ واين مشتمل بر ده بابست ) وبدأ في الباب الأول بالحسن السبط ( ع ) والباب العاشر
في الحسن العسكري ( ع ) وفي هذا الباب ذكر كيفية ولادة ابنه الحجة المنتظر ( ع )
وأكثر النقل عن مطالب السؤال لكمال الدين محمد بن طلحة الشافعي المتوفى سنة ٦٥٢ ،
ويحتمل أنه لعماد الدين الطبري صاحب ( كامل البهائي ) وغيره
(
٧٩٤ : تاريخ الأئمة ) وخلفاء عصرهم فارسي لبعض
الأصحاب ألفه
سنة ٨٩٥ في عصر
السلطان حسين ميرزا ابن ميرزا منصور ابن ميرزا بايقرا ابن ميرزا عمر شيخ بن الأمير
تيمور الگوركاني المتوفى سنة ٩١٠ ( نور ورحمت ) توجد قطعة منه في مائة وتسع وعشرين
ورقة في الخزانة الرضوية كما في فهرسها
(
٧٩٥ : تاريخ الأئمة ) المعصومين :
من الولادة والوفاة ومدة الأعمار
والخلافة وغير ذلك بالفارسية أوله ( الحمد لوليه والصلاة على نبيه ) أيضا لبعض
الأصحاب توجد نسخه منه من موقوفات السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥ في أربع وأربعين ورقة
في الخزانة الرضوية
(
٧٩٦ : تاريخ الأئمة ) المعصومين : في بيان ما مر من أحوالهم أيضا الا أنه عربي وهو لبعض
الأصحاب ، توجد نسخه منه من موقوفات نادر شاه في الخزانة الرضوية ، وهي في مائة
وإحدى وتسعين ورقة وفي آخره أسماء أصحاب الحجة 7 وذكر بلادهم
(
٧٩٧ : تاريخ الأئمة المعصومين ) وجدهم النبي وأمهم
الزهراء صلوات الله عليهم أجمعين في أربعة عشر بابا كل باب ذو فصول عديدة في مجلد
ضخم بخط وسط ، لبعض الأصحاب لم أعرف شخصه ولا عصره ولو تقريبا ، توجد نسخه منه عند
الحاج الشيخ علي بن إبراهيم القمي
(
٧٩٨ : تاريخ الأئمة ) وبعض أخبار الرجعة لبعض
الأصحاب ، هو من مآخذ كتاب ( الدمعة الساكبة ) قال في أول الدمعة إن في هذا الكتاب
( تواريخ مواليد الأئمة : على ما ورد بها
الاخبار المعتمدة وإثبات الغيبة والرجعة ووقوعها لجماعة من الأنبياء والأئمة : في آخر الزمان وهو مأخوذ من الكتب المعتمدة المعتبرة
والظاهر أنه من تأليف بعض العلماء المعاصرين للمحدث الفيض الكاشاني )
(
٧٩٩ : تاريخ الأئمة ) فارسي مرتب على خمسة عشر
بابا كل باب ذو
فصول ، الأول في
سوانح النبي 9 في حياته ، والثاني فيما
حدث بعد وفاته ، والثالث في أحوال الصديقة الطاهرة والاثني عشر بابا في اثني عشر
إماما ينقل فيه عن الكتب المعتبرة القديمة ، رأيته ناقص الأول والآخر منضما إلى
رسالة يوحنا ، عند السيد آقا التستري يزيد على خمسة آلاف بيت
(
٨٠٠ : تاريخ الأئمة ) لأبي عبد الله الحسين بن
حمدان الخصيبي الجنبلائي المتوفى سنة ٣٥٨ ، ذكره النجاشي ولعله الذي عبر عنه الشيخ
في الفهرس بكتاب أسماء النبي والأئمة : بل يحتمل اتحادهما
مع كتاب ( الهداية ) المعروف بهذا الاسم والموجود إلى اليوم
(
٨٠١ : تاريخ الأئمة ) المعصومين : بالفارسية للعلامة ( غفران مآب ) السيد دلدار علي بن محمد
معين النقوي النصيرآبادي الكهنوي المتوفى سنة ١٢٣٥ طبع بالهند
(
٨٠٢ : تاريخ الأئمة ) لصالح بن محمد الصرامي
المعاصر للشيخ الصدوق محمد بن بابويه الذي توفي سنة ٣٨١ لأن الصدوق شيخ جملة من
مشايخ النجاشي والصرامي أيضا شيخ بعضهم لأنه قال النجاشي إن الصرامي شيخ شيخنا أبي
الحسن بن الجندي وهو أحمد بن محمد بن عمران الجندي فيكون الصرامي في طبقة الشيخ
الصدوق
(
٨٠٣ : تاريخ الأئمة ) للمحدث المعاصر الحاج
الشيخ عباس بن محمد رضا القمي وقد شرحه وفصله الحاج الشيخ إسماعيل الأرومي
التبريزي وسمى شرحه بـ ( تنبيه الإمامة ) في شرح تاريخ الأئمة كذا ذكره الواعظ
المعاصر الخياباني في المجلد الثالث من وقايع الأيام
(
٨٠٤ : تاريخ الأئمة ) الاثني عشر : فارسي للمؤرخ الأديب الكامل المعاصر ميرزا عباس بن ميرزا
أحمد الهمداني اليمني الشرواني
الملقب في شعره بـ
« رفعت » له آثار العجم ، وتاريخ بهوپال ، وتاريخ البواهر ، وتاريخ الأفاغنة ،
وتاريخ دكن ، وتاريخ سرانديب ) وغير ذلك المطبوع أكثرها بالفارسية ، ومن المطبوع
تاريخ وقايع العثماني مع الروس المؤلف سنة ١٣٠٤ والمطبوع سنة ١٣٠٧
(
٨٠٥ : تاريخ الأئمة ) للشيخ أبي محمد عبد الله
بن أحمد بن الخشاب النحوي الشهير المتوفى سنة ٥٦٧ هو من مآخذ البحار ، قال العلامة
المجلسي في أول البحار ( إن ابن الخشاب ) تاريخه مشهور أخرج منه صاحب كشف الغمة ـ المتوفى
٦٩٢ ـ وأخباره معتبرة وهو كتاب صغير مقصور على ولاداتهم ووفياتهم ومدة أعمارهم ) (
أقول ) أكثر من النقل عنه في كشف الغمة عند ذكر تواريخ كل إمام ولذا يعبر عنه بـ «
مواليد » أهل البيت كما في حرف الميم من كشف الظنون أو مواليد الأئمة ، وينقل عنه
السيد ابن طاوس تعيين وفاه الإمام أبي محمد الحسن العسكري 7 في ثامن ربيع الأول في كتابه ( الإقبال ) وكذا ينقل عنه في
( كتاب اليقين ) ما قرأه على شيخه أبي منصور محمد بن عبد الملك بن الحسن بن خيرون
المقري في يوم السبت الخامس والعشرين من المحرم سنة ٥٣١ وهو غير أبي منصور
الجواليقي المذكور في ( بغية الوعاة ) والمعدود من مشايخه أيضا فإنه موهوب بن أحمد
بن محمد المتوفى سنة ٥٣٩ وابن الخشاب هو الذي ذكر أنه رأى ( الخطبة الشقشقية ) في
كتب ألفت قبل ولادة الشريف الرضي بمائتي سنة كما حكاه ابن أبي الحديد عن شيخه مصدق
بن شبيب الذي توفي سنة ٦٠٥ وكان من تلاميذ ابن الخشاب ، ويظهر حسن عقيدته مما نقله
التلميذ عنه وحكاه ابن أبي الحديد في شرح النهج في هذا المقام ، توجد نسخه من هذا
التاريخ في المكتبة الموقوفة للحاج السيد علي الإيرواني في تبريز ،
واستنسخ عنها
الحاج المولى علي الواعظ الخياباني التبريزي وينقل عنه في الوقائع
(
٨٠٦ : تاريخ الأئمة ) لأبي بكر بن أبي الثلج
محمد بن أحمد بن محمد ابن عبد الله المكنى بأبي الثلج بن إسماعيل البغدادي الكاتب
المتوفى سنة ٣٢٥ ، ذكره النجاشي وقال ( قال أبو المفضل الشيباني حدثنا أبو بكر بن
أبي الثلج ) وأبو المفضل توفي سنة ٣٨٥ سمع منه النجاشي كثيرا لكنه يحتاط لعدم
بلوغه وقت السماع فلا يروي عنه الا بالواسطة ولذا لم يقل في المقام حدثني أبو
المفضل أو أخبرني وقال بعده وأخبرنا ابن نوح
( تاريخ الأئمة ) أرجوزة للشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المعاصر
المولود سنة ١٢٩٤ ، نظمها سنة ١٣١٥ وسماها لمحة الأئمة كما يأتي ، واسمها التاريخي
بلوغ الأمة للمحة الأئمة بعد التاء هاء وعناوينها لمحة لمحة قال فيها :
فارع مسماها
بلوغ الأمة
|
|
وعدها للمحة
الأئمة
|
( ٨٠٧
: تاريخ الأئمة ) المعصومين : ، للسيد محمد بن عبد الكريم ابن السيد مراد ابن شاه أسد
الله ابن السيد جلال الدين أمير الحسني الحسيني الطباطبائي البروجردي جد آية الله
بحر العلوم ( ره ) مختصر فرغ منه سنة ١١٢٢ ، وعليه حواش كثيره منه بخطه ضمن مجموعة
من رسائله في كتب المولى محمد علي الخوانساري أوله ( اعلم أرشدك الله إلى طريق
الحق أنه لا بد في كمال المعرفة بحال النبي والأوصياء صلوات الله عليهم أجمعين من
معرفة أنسابهم ومواليدهم وتواريخ وفياتهم وعدد أولادهم )
(
٨٠٨ : تاريخ الأئمة ) بلغة أردو مطبوع بالهند
ويسمى بـ ( چهارده مجلس ) أيضا لاشتماله على أربعة عشر مجلسا ، للسيد وزير حسين
الرضوي الهندي مؤلف ( ذائقه ماتم ) أو چهل مجلس ، لاشتماله على أربعين مجلسا يأتي
(
تاريخ الأئمة ) نظما اسمه تاريخ نور
الباري يأتي
(
٨٠٩ : تاريخ ابن أبي الأزهر ) هو محمد بن مزيد
بن محمود بن منصور بن راشد أبو بكر الخزاعي المعروف بابن أبي الأزهر البوشنجي
النحوي المتوفى سنة ٣٢٥ عن نيف وتسعين سنة ، ذكره المسعودي في أول مروج الذهب وصرح
بأنه غير كتابه الموسوم بـ ( الهرج والأحداث ) أو ( الهرج والمرج ) في أخبار
المستعين والمعتز الذي ذكره السيوطي في ( البغية ) وذكره كشف الظنون أيضا ، والشيخ
الطوسي ترجمه في باب من لم يرو من رجاله وذكر أنه يروي عنه أبو المفضل الشيباني ،
وكذا في ( نقد الرجال ) لكن في الرجال الكبير المطبوع كتب محمد بن مرشد المتوشحي ،
ومرشد تصحيف كما صحف البوشنجي بالباء الموحدة والنون بين الشين والجيم بمتوشحي
والفاضل المامقاني ( ره ) التفت إلى التصحيف الأول فكتب الصحيح منه وهو مزيد ولكن
وقع في التصحيف الثاني محتملا أن متوشح كانت جدته
(
٨١٠ : تاريخ ابن أبي طي ) هو يحيى بن حميدة الحلبي
المعروف بابن أبي طي المتوفى سنة ٦٣٠ ، وتاريخه مرتب على السنين كما ذكره في كشف
الظنون بعنوان التاريخ ، وينقل عن هذا التاريخ الصفدي الذي توفي سنة ٧٦٤ في كتابه
( نكت الهيمان ) في ترجمه الأشرف بن الأغر العلامة الحافظ النسابة الواعظ الشاعر
المشهور بـ ( تاج العلى ) العلوي الحسيني الذي توفي بحلب سنة ٦١٠ عن مائة وثمانية
وعشرين عاما من عمره مصرحا بأن تاج العلى هذا كان من مشايخ ابن أبي طي فإنه قال في
تاريخه هذا ( إني قرأت على شيخي تاج العلى العلوي المذكور نهج البلاغة وكثيرا من
شعره ) ولابن أبي طي هذا أيضا كتاب طبقات الإمامية الذي ينقل عنه العسقلاني
المتوفى سنة ٨٥٢ في كتابه الإصابة في
ترجمه يغوث
الصحابي بقوله ( قرأت في كتاب طبقات الإمامية لابن أبي طي ) فيظهر أن إحدى الطبقات
في هذا الكتاب طبقة الصحابة ثم ما بعدها من الطبقات ، وقال في ترجمه سغته بن عريض
( وجدت بخط ابن أبي طي في رجال الشيعة الإمامية ما يقتضي أن له صحبة ) فيظهر منه
أنه ذكر سبغته في طبقة الأصحاب أيضا في هذا الكتاب ويظهر أن الطبقات الذي هو في
رجال الشيعة غير هذا التاريخ الذي هو مرتب على السنين كما صرح به في كشف الظنون في
حرف التاء ، وقال أيضا في حرف التاء في تواريخ حلب ، وكذا في حرف الميم مستقلا (
معادن الذهب في تواريخ حلب لابن أبي طي يحيى بن حميدة الحلبي المتوفى سنة ٦٣٠ وهو
تاريخ كبير وذيله له أيضا ) وتاريخ وفاته في حرف الميم غلط صحيحه سنة ٦٣٠ فيظهر أن
معادن الذهب أيضا كبير وإنه ذيله بالسنين التي في الأواخر كما يذيل سائر التواريخ
بما فات من أواخرها والظاهر أن المعادن في تاريخ خصوص حلب وإنه أيضا غير هذا
التاريخ العمومي المرتب على السنين ويأتي أن له تاريخ مصر أيضا وهو غير تاريخ حلب
والتاريخ المرتب على السنين
(
٨١١ : تاريخ ابن أعثم ) الكوفي ، هو أبو محمد أحمد بن أعثم الأخبارى
المؤرخ المتوفى حدود سنة ٣١٤ ، ترجمه وأرخه كذلك ياقوت في معجم الأدباء وقال ( كان
شيعيا ) وذكر من كتبه ( الفتوح ) المنتهي إلى أيام الرشيد الذي مات سنة ١٩٣ وكتاب
التاريخ المبدىء بأيام المأمون
المتوفى سنة ٢١٨ إلى أيام المقتدر الذي قتل سنة ٣٢٠ ، وذكر أنه رأى الكتابين
واحتمل أن المؤلف جعل الثاني ذيلا للأول ( أقول ) أما كتابه الأول المعبر عنه بـ «
الفتوح » فهو من مآخذ كتاب البحار وعده العلامة المجلسي في آخر الفصل الأول
المنعقد لذكر
المآخذ من كتب
تواريخ العامة قال ( وتاريخ الفتوح للأعثم الكوفي وتاريخ الطبري وتاريخ ابن خلكان
) وظاهره أنه ينقل عنه لا عن ترجمته الآتية ، وذكره في كشف الظنون في ذيل عنوان
فتوحات الشام قال ( وصنف فيها ـ في فتوح الشام ـ أبو محمد أحمد بن أعثم الكوفي
وترجمه أحمد بن محمد المنوفي إلى الفارسية ) ثم ذكره مستقلا أيضا لكن مع تصحيف في
اسمه فقال ( فتوح أعثم هو محمد بن علي المعروف بأعثم الكوفي ، وترجمته لأحمد بن
محمد المنوفي ) ( أقول ) لا ريب في اتحاد هذا الفتوح المترجم بالفارسية مع فتوحات
الشام الذي ذكره أولا في ذيل فتوحات الشام والمؤلف واحد وهو أبو محمد أحمد بن أعثم
كما ترجمه ياقوت ونسبه إلى لقب أبيه المعروف به وهو أعثم فصحف بإسقاط الأب وجعل
محمد اسما له ونسب إلى اسم أبيه علي المعروف بأعثم ، ولم يتفطن مؤلفو دائرة
المعارف الإسلامية لهذا التصحيف فسموه كما هنا بمحمد بن علي المعروف بأعثم مع أن
هذا التصحيف قديم قد وقع من عصر المترجم وهو أحمد بن محمد المنوفي الهروي الذي
ترجمه إلى الفارسية باسم قوام الدين حاتم الزمان في سنة ٥٩٦ فإنه وقع في أول
الترجمة ما معناه ( أنه ذكر عندي كتاب الفتوح لمحمد بن علي الأعثم الكوفي الذي ألف
سنة ٢٠٤ ) وهذا مع أن فيه تصحيف أبي محمد بمحمد فيه غلط آخر في تاريخ التأليف جزما
فإن ياقوت المعاصر للمترجم لأنه توفي سنة ٦٢٦ أخبر بأنه رأى الكتابين ، الفتوح
المنتهي إلى عصر الرشيد. والتاريخ المنتهي فيه إلى أيام المقتدر المقتول سنة ٣٢٠ ،
وهما لأحمد بن أعثم. فمؤلف هذا التاريخ كيف يكون تأليف فتوحه سنة ٢٠٤ فالظاهر أن
المترجم بما أنه لم يظفر بتاريخ ابن أعثم وانما ظفر بفتوحه فقط المنتهي إلى حدود
سنة ٢٠٤ حسب ذلك تاريخ الفراغ
لمؤلفه وترجمه إلى
الفارسية فقط ولعله لم يتم له ترجمه جميع الفتوح أيضا لأن الموجود من الترجمة
المطبوع في بمبئي سنة ١٣٠٥ بمباشرة ميرزا محمد الشيرازي ملك الكتاب ليس فيه الا من
بدء رحلة النبي ص. ثم تواريخ الخلفاء بعده واحدا بعد واحد إلى عصر الحسين 7 وذكر شهادته وقضايا الطف إلى رجوع أهل بيته إلى المدينة على
ما هو مسطور في المقاتل وتواريخ الشيعة ، وقد ترجم هذا الفارسي بلغة ( أردو )
ويسمى بـ ( تاريخ أعثم ).
(
٨١٢ : تاريخ ابن بابويه ) الشيخ أبي جعفر محمد بن
علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١ ، ذكره النجاشي في عداد
كتبه ، ويحتمل أن يكون مراده الكتاب المشتمل على تراجم عامة الروات من الخاصة
والعامة كما يأتي التصريح به في تاريخ ابن عقدة.
(
٨١٣ : تاريخ ابن بطريق ) ذكره في كشف الظنون ولم
يذكر اسم المؤلف ، والظاهر أنه الشيخ شمس الدين يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن
محمد بن البطريق الأسدي الحلي المتوفى سنة ٦٠٠ مؤلف كتاب العمدة والخصائص وغيرهما
، الراوي عن ابن شهرآشوب المتوفى سنة ٥٨٨ ويروي عنه فخار بن معد الموسوي المتوفى
سنة ٦٣٠.
(
تاريخ ابن جرير ) هو ترجمه ( التاريخ
الكبير ) المطبوع لأبي جعفر محمد بن جرير الطبري العامي المؤرخ المفسر المتوفى سنة
٣١٠ ، ترجمه إلى ( الفارسية ) الوزير أبو علي محمد البلعمي من وزراء الملوك السامانية
بما وراء النهر ، أوله ( الحمد لله العلي الأعلى ) هو من الكتب الفارسية القديمة
الموجودة حتى اليوم قد ذكر في أوله ( أن منصور بن نوح بن نصر الساماني الذي ولي
الملك بعد أخيه عبد الملك سنة ٣٥٠ إلى أن مات سنة ٣٦٥ هو الذي أمر المترجم بترجمة
هذا الكتاب لأمينه
وخاصته أبي الحسن
فامتثل أمره في سنة ٣٥٢ ، كذا ذكره في كشف الظنون ( أقول ) البلعمي هذا هو ولد
البلعمي الكبير الوزير للسامانية الذي استوزره إسماعيل بن أحمد بن أسد بن سامان
الذي توفي سنة ٢٩٥ ومن بعده وهو أبو الفضل محمد بن عبيد الله بن محمد بن عبد
الرحمن بن عبد الله بن عيسى التميمي البلعمي الذي توفي سنة ٣٢٩ كما ترجمه وأرخه في
شذرات الذهب وذكر نسبه في معجم البلدان وقال إن بلعم بلد في نواحي الروم ( أقول )
ولعله نسبه إلى بلعمان من نواحي مرو وبالجملة المترجم هو أبو علي محمد بن أبي
الفضل محمد المذكور استوزره الأمير الرشيد عبد الملك بن نوح الساماني سنة ٣٤٩
وبعده استوزره أخوه منصور بن نوح إلى أن توفي البلعمي سنة ٣٦٣ ومنصور بن نوح هذا
هو جد منصور بن نوح بن منصور بن نوح بن نصر الساماني الذي ولي الملك من بعد وفاه
أبيه سنة ٣٨٧ إلى أن توفي سنة ٣٨٩ ، وأما أصل هذا التاريخ فيعرف بـ ( تاريخ الطبري
) فراجعه.
(
٨١٤ : تاريخ ابن الحاشر ) أو ابن عبدون ، هو الشيخ
أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد بن أحمد البزاز المعروف بابن الحاشر كان من مشايخ
النجاشي والشيخ الطوسي وتوفي سنة ٤٢٣ ، ذكره النجاشي.
(
تاريخ ابن الحر ) يأتي بعنوان تاريخ الشيخ
أحمد بن الحر.
(
٨١٥ : تاريخ ابن شاهنشاه ) للعلامة المؤرخ محمد بن
محمد بن محمد بن عمر بن شاهنشاه ، جمع فيه التواريخ القديمة والإسلامية ، توجد
نسخته في مكتبة پاريس كما ذكر في فهرسها ( أقول ) يأتي تاريخ أبي الفداء الملك
المؤيد من أحفاد عمر بن شاهنشاه ، فراجعه.
(
٨١٦ : تاريخ ابن عقدة ) هو الشيخ أبو العباس أحمد
بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن السبيعي الهمداني الزيدي الجارودي المتوفى بالكوفة
سنة ٣٣٣ فيه ذكر
من روى الحديث من الناس كلهم العامة والشيعة وأخبارهم ، خرج منه شيء كثير ولم يتمه
، كذا ذكره الشيخ في الفهرس وعبر عنه النجاشي في ترجمه ابن عقدة بكتاب التاريخ
وذكر من روى الحديث ، ونقل عنه النجاشي في ترجمه أبي رافع أن اسمه إبراهيم ، ويظهر
من بيان المراد من لفظ التاريخ في هذا المورد حال الموارد الآخر مثل تاريخ ابن
بابويه وابن الحاشر وابن الغضائري وأبي غالب وغيرها ويكشف عن كلام هذين الإمامين
في الرجال في هذا المقام أنه الكتاب المشتمل على تراجم عامة رواه الحديث ووفياتهم
من الشيعة والعامة ومطلق الرجال الموثقين والضعاف فيطلق التاريخ عندهم على مثله ،
ويظن أن هذا اصطلاح منهم في معنى التاريخ حيث يذكرونه في مقابل الكتاب الرجالي
المشتمل على تراجم خصوص الأصحاب أو الثقات منهم الذين يروون عن كل واحد واحد من الأئمة
: فيذكرون كتاب التاريخ
كتابا مستقلا في عداد سائر الكتب الرجالية ، وقد يعبرون عنه صريحا بتاريخ الرجال ،
كما يأتي لحميد بن زياد النينوائي المتوفى سنة ٣١٠ ، وللسيد أبي طالب أحمد بن علي
العقيقي المتوفى سنة نيف وثمانين ومائتين فالتاريخ عندهم بمعنى تاريخ عموم الرجال
، لا التاريخ العام أو مطلق التواريخ.
(
٨١٧ : تاريخ ابن العميد ) هو الوزير أبو الفضل محمد
بن الحسين العميد ابن محمد من أئمة الكتاب ، توفي سنة ٣٦٠ ، يوجد منه نسخه في
مكتبة ( لعله لي ) بإسلامبول كما في فهرسها.
(
٨١٨ : تاريخ ابن الغضائري ) هو الشيخ أبو الحسين أحمد
بن الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الغضائري. توفي والده سنة ٤١١. وتوفي هو بعده
في حياة مشاركه في القراءة على والده وهو الشيخ أبو العباس النجاشي الذي توفي سنة
٤٥٠ فانتقل بعض كتبه إلى النجاشي بعد وفاته
مثل هذا التاريخ ،
وينقل عنه قال في ترجمه البرقي ( وقال أحمد بن الحسين في تاريخه توفي أحمد بن أبي
عبد الله البرقي سنة ٢٧٤ أربع وسبعين ومائتين ) فيظهر من ذلك أن له كتاب تاريخ بقي
بعد وفاته ; وحصل عند النجاشي حتى نقل عنه في كتابه وهو غير كتابه الذي عمد بعض ورثته إلى
إهلاكه قبل نسخه الذي ذكره الشيخ الطوسي في أول الفهرس والتاريخ هذا هو نظير ما مر
في تاريخ ابن عقدة في اشتماله على ذكر عامة الروات والوفيات.
(
٨١٩ : تاريخ ابن الفوطي ) كما في كشف الظنون
المعروف بابن الصابوني وهو الشيخ عبد الرزاق بن أحمد بن محمد بن أحمد الصابوني
البغدادي مؤلف الحوادث الجامعة المحدث الفيلسوف المولود سنة ٦٤٢ والمتوفى سنة ٧٢٣
ويقال له التاريخ على الحوادث من آدم إلى خراب بغداد كما ذكره كذلك في فوات
الوفيات استظهر تشيعه من بعض تصانيفه في مجلة العرفان.
(
٨٢٠ : تاريخ ابن ماهوية ) هو لإبراهيم بن ماهوية
الفارسي الذي ذكره العلامة المؤرخ المسعودي في أول مروج الذهب المؤلف سنة ٣٣٦ ،
فقد عد هنا من كتب التواريخ التي اطلع عليها كتاب إبراهيم بن ماهوية الفارسي ، قال
( وقد عارض ابن ماهوية في هذا الكتاب المبرد في كتابه الملقب بالكامل ) فيظهر منه
أنه رأى الكتاب بهذا الوصف وإنه كان كتابا جليلا يعد معارضا لكتاب الكامل للمبرد
الذي توفي سنة ٢٨٥ ، وكان تأليف كتابه بعد تأليف الكامل المطبوع مكررا في أربعة
أجزاء وقبل تأليف مروج الذهب ، ومن الأسف أنه ليس لهذا الكتاب ذكر بعد القرن
الرابع وعصر العلامة المسعودي ولا لمؤلفه ترجمه في كتب التراجم حتى أن المؤرخ
البحاثة الرحالة في القرن
السادس ياقوت
الحموي المتوفى سنة ٦٢٦ لم يطلع عليه ولا على كتابه تفصيلا فقال في معجم الأدباء (
إبراهيم بن ماهوية الفارسي رجل أديب لا أعرف من حاله الا ما ذكره المسعودي ) ونقل
ما مر من كلامه أول المروج ، والعجب أنه لم يترجمه من المتأخرين أحد الا السيوطي
في البغية ، فحكى عن ياقوت ما مر من أنه عارض فيه كامل المبرد ولم يسند كلام ياقوت
إلى المسعودي مع أن ياقوت صرح بأن هذا كلام المسعودي ، وبالجملة المؤلف من علماء
الفرس الذين ضاعت تراجمهم بترك تاريخ يجمع شملهم وقد تأسف عليهم السيوطي كذلك في
آخر البغية ( ص ٤٦٠ ) فراجعه.
(
تاريخ ابن مسكويه ) الخازن الرازي المتوفى
سنة ٤٢٠ ، اسمه تجارب الأمم يأتي.
(
٨٢١ : تاريخ ابن معلى الصغير )
|
هما لأبي بشر أحمد
بن إبراهيم المعلى ابن أسد العمي يرويهما النجاشي عنه بواسطتين قال وكان مستملي
أبي أحمد الجلودي الذي توفي سنة ٣٣٢ ، وقرأ عليه تمام كتبه ، ومر له أخبار صاحب
الزنج.
|
( ٨٢٢ : تاريخ ابن معلى الكبير )
|
( تاريخ أبو شهر ) اسمه ناسخ الآثار
يأتي في حرف النون.
(
٨٢٣ : تاريخ أبي حنيفة ) الدينوري أحمد بن داود المتوفى
سنة ٢٨٢ حكى في كشف الظنون أنه ( قال المسعودي هو كبير أخذ ابن قتيبة ما ذكره
وجعله عن نفسه ) ومر له أخبار الطوال وكتاب البلدان فراجعه.
(
٨٢٤ : تاريخ أبي الخليل ) هو سير وتواريخ وفضائل
لأهل البيت : بلغة أردو لأبي الخليل
السيد راحت حسين البهيكپوري الهندي المعاصر المولود سنة ١٣٠٦ ، طبع بالهند.
(
تاريخ أبي ريحان ) مر باسمه الآثار الباقية.
(
٨٢٥ : تاريخ أبي غالب الزراري ) أحمد بن محمد بن
محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير أخ زرارة بن أعين الشيباني المولود سنة
٢٨٥ والمتوفى سنة ٣٦٨ صاحب الإجازة لابن ابنه ، ذكر النجاشي والشيخ أنه لم يتم ،
وصرح الشيخ بأنه خرج منه نحو ألف ورقة.
(
٨٢٦ : تاريخ أبي الفداء ) الملك المؤيد عماد الدين
إسماعيل بن الأفضل نور الدين علي بن الملك المظفر محمود بن الملك المنصور محمد بن
المظفر تقي الدين أبي الخطاب عمر بن شاهنشاه الأيوبي الملك العالم المؤرخ الفلسفي
الجغرافي مجالس العلماء ومرتبهم وصاحب ( حماة ) وملكها مستقلا ، ولد سنة ٦٧٢ ومات
بحماة سنة ٧٣٢ ، وله تقويم البلدان المطبوع كما طبع تاريخه المرتب على أربعة أجزاء
في مجلدين مكررا ، وهو وإن عد من الشافعية لكن في مواضع من تاريخه عند ذكر أمير
المؤمنين 7 وذكر والده أبي طالب
وغيرهما يظهر منه آثار التشيع وقد مر في ( ج ٢ ـ ص ٣٤٠ ) أنه أخرج في كتاب إمامة أمير
المؤمنين 7 عن تاريخ المؤيد هذا جملة
وافرة من مناقبه 7 في الغزوات غزوة
غزوة ، فراجعه.
(
٨٢٧ : تاريخ أجناد الخلفاء ) لأبي المنذر هشام بن محمد
بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٥ ، ذكره ابن النديم بعد ما عد أولا من
تصانيف ابن الكلبي كتاب التاريخ كما مر بهذا العنوان.
(
٨٢٨ : تاريخ أحسن التواريخ ) ترجمه إلى ( الفارسية )
عن الأصل التركي الذي ألفه محمد فريد بيگ ، والمترجم هو ميرزا علي خان بن ميرزا
عبد الباقي المستوفي الأصفهاني. شرع في الترجمة سنة ١٣٢٤ وفرغ منه سنة ١٣٣٠. وطبع
الفارسي على الحروف في طهران في ( ٥١٤ ـ ص ) ١٣٣٢
(
٨٢٩ : تاريخ أحمد الكوفي ) فارسي في أحوال المعصومين
الأربعة عشر : نقل فيه أول معجزات أمير
المؤمنين 7 ، عن كتاب شواهد النبوة
لعبد الرحمن الجامي المتوفى سنة ٨٩٨ ، فهو متأخر عن ترجمه تاريخ أحمد بن أعثم
الكوفي بكثير وعند ذكر أحوال الإمام الرضا 7 ، نقل عن كتاب فصل
الخطاب لخواجه محمد پارسا وهو محمد بن محمد الحافظي ، من ولد عبيد الله النقش بندي
المتوفى بالمدينة سنة ٨٢٢ ، وقال إن خواجه پارسا في كتابه المذكور ـ عند ذكره
لآداب زيارة الرضا 7 ـ روي
عن النبي 9 أنه قال ( ستدفن
بضعة مني بخراسان من زاره عارفا بحقه فكأنما زار الكعبة سبعين مرة ) رأيت نسخه منه ناقصة في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد
الطهراني العسكري.
(
٨٣٠ : تاريخ الشيخ أحمد ) بن الحسن بن علي الحر
العاملي أخ الشيخ محمد بن الحسن الحر صاحب الوسائل وهو تاريخه الصغير كما ذكره
أخوه في أمل الآمل.
(
٨٣١ : تاريخ الشيخ أحمد ) بن الحر المذكور وهو
تاريخه الكبير ، ذكره أيضا في الأمل ( أقول ) يأتي له عدة تواريخ بعناوينها ،
التبر المسكوب ، روض الناظرين ، الدر المسلوك.
(
٨٣٢ : تاريخ أحمدي ) في سوانح النبي 9 مبسوط كبير في ثلاث مجلدات بلغة أردو ، للنواب أحمد حسين
خان الهندي المعاصر الملقب في شعره بـ « مذاق » ساكن پريانوان ، من بلاد الهند طبع
سنة ١٣٣٩ وأحال فيه إلى تصانيفه الكثيرة.
(
٨٣٣ : تاريخ أحوال الأئمة الأربعة ) بعد الحسين 7 وهم الإمام علي بن الحسين السجاد ، ومحمد بن علي الباقر ،
وجعفر بن محمد الصادق
وموسى بن جعفر
الكاظم : ، هو المجلد الحادي عشر من البحار في ثمانية عشر ألف بيت.
(
٨٣٤ : تاريخ أحوال الأئمة الأربعة ) قبل صاحب الزمان 7 وهم. الإمام علي بن موسى الرضا. ومحمد بن علي التقي الجواد.
وعلي بن محمد النقي الهادي. والحسن بن علي العسكري ع. هو المجلد الثاني عشر من
البحار في اثني عشر ألف بيت. وتاريخ أحوال الحجة اسمه كتاب الغيبة كما يأتي.
(
٨٣٥ : تاريخ أحوال الأربعة عشر ) المعصومين : وبيان سوانحهم وصور مشاهدهم باللغة الكجراتية للحاج غلام
علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر المولود سنة ١٢٨٣. طبع بالهند
(
٨٣٦ : تاريخ أحوال الحزين ) للشيخ محمد علي بن الشيخ
أبي طالب ابن عبد الله بن عطاء الله الزاهدي الجيلاني المعروفب « حزين المولود » سنة
١١٠٣ والمتوفى سنة ١١٨١ فارسي ذكر في أوله أن في نقل أحوال الناس لا يخلو من
التخليط والاشتباه فلذا ذكر شطرا من أحوال نفسه بدأ ببعض أجداده ووالده وبعض
مشايخه ومعاصريه وذكر البلاد التي تجول فيها وما رواه من أهلها ووقايع تاريخية
وقعت في طول حياته من الحروب بين الملوك وغيرها من سوانح عمره. ولذا يقال له سوانح
العمر. ينقل عنه في نجوم السماء كثيرا وذكر أنه ألفه سنة ١١٥٤ وطبع ضمن مجموعة من
تصانيفه وكلياته ومثنوياته بمطبعة نولكشور.
(
٨٣٧ : تاريخ أحوال خاتم النبيين ) 6. هو سادس مجلدات البحار في سبعة وستين ألف بيت. وقد طبع
مرة على الحجر وأخرى على الحروف.
(
٨٣٨ : تاريخ أحوال خاتم النبيين ) 6 للسيد عبد الله
بن محمد رضا الشبر
الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ ، ذكر في فهرس تصانيفه أنه يقرب من أربعين ألف
بيت
(
٨٣٩ : تاريخ أحوال سيد الوصيين ) أمير المؤمنين 7 هو التاسع من مجلدات البحار في خمسين ألف بيت.
(
٨٤٠ : تاريخ أحوال سيد الوصيين )
أمير المؤمنين 7 من ولادته إلى
شهادته في ثلاثة مناهج وخاتمة للسيد صالح بن السيد محمد مهدي بن السيد رضا الزويني
المعروف بـ « القزويني » الحسيني النجفي نزيل بغداد المتوفى بها حدود سنة ١٣٠٥ ،
كان من العلماء المعمرين والشعراء المفلقين ، وله الدرر الغروية في رثاء العترة
المصطفوية ، والقصائد الغراء التي تتناولها الخطباء والقراء ، رأيت النسخة في
النجف كتابتها سنة ١٣١٨ ، وله ولولده السيد راضي الشاعر الشهير ترجمه مبسوطة في
الطليعة من شعراء الشيعة.
(
٨٤١ : تاريخ أحوال السيدة فاطمة والحسنين علهيم السلام ) هو المجلد العاشر
من البحار في تسعة وعشرين ألف بيت ، وقد طبع مكررا في طهران وتبريز.
(
تاريخ أخبار الأمم ) من العرب والعجم للعلامة
المؤرخ أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي المتوفى بمصر سنة ٣٤٦ ، ذكره محمد بن
شاكر الكتبي في فوات الوفيات وعبر عنه ياقوت بأخبار الأمم كما مر
(
٨٤٢ : تاريخ أدبيات ايران ) فارسي في مجلدين لميرزا
جلال الدين الهمائي الأصفهاني المعاصر ، طبع في تبريز.
(
٨٤٣ : تاريخ أدبيات ايران ) فارسي لرضا زاده شفق نزيل
طهران ألفه للمدارس الحديثة في قسمين ، أدبياتها قبل ظهور الإسلام وأدبياتها بعده
، طبع في طهران سنة ١٣٥٥.
(
٨٤٤ : تاريخ أدوار الفقه ) فارسي لميرزا محمود
الشهابي المعاصر ، كذا ذكره في فهرس تصانيفه.
(
٨٤٥ : تاريخ الأذان ) وما وقع من الخلاف في
فصوله في الصدر الأول ، بلغة أردو طبع بالهند.
(
٨٤٦ : تاريخ الاستكشافات الجغرافية ) تأليف أبي فاروق
كاظم موسى التستري النجفي مدرس الجغرافية بمدرسة الغري طبع في الغري سنة ١٣٥٦
(
٨٤٧ : تاريخ إسكندر ) للفاضل ميرزا محمد حسين
خان ذكاء الملك الملقب في شعره بـ ( فروغي ) ابن ميرزا مهدي خان الأرباب الأصفهاني
المعاصر صاحب ( تاريخ ايران ) المطبوع الذي ألفه سنة ١٣١٩ ، ذكره في أواخره وفي
بعض الفهارس أنه طبع بإيران أيضا.
(
٨٤٨ : تاريخ إسكندر المكدوني ) الملقب بـ ( ذي
القرنين ) المستخرج من كتب اليونان طبع في بيروت مكررا بهذا العنوان ، ولعله بعينه
أخبار ذي القرنين للنهمي الذي كان من أواسط القرن الثالث كما مر في الجزء الأول ،
فراجعه.
(
٨٤٩ : تاريخ اسكيموئى ) ترجمه من الإفرنجية إلى (
الفارسية ) ، للفاضل الملقب بـ ( لسان الدولة ) في عصر السلطان مظفر الدين شاه طبع
في طهران سنة ١٣٢١.
(
٨٥٠ : تاريخ إسلام ) ترجمه من الإنكليزية إلى
( الأردوية ) ، للسيد أبي الحسن الهندي طبع بالهند في ( ٣٠٤ ـ ص ).
(
٨٥١ : تاريخ إسلام ) بلغة أردو ، للشيخ ذاكر
حسين الدهلوي المعاصر ، طبع في خمسة أجزاء كما في الفهرس الاثني عشرية اللاهورية.
(
٨٥٢ : تاريخ إسلام ) باللغة الإنكليزية للسيد
مير علي الهندي المعاصر وهو الذي ترجمه السيد أبو الحسن إلى ( الأردوية ) وطبع كما
مر.
(
٨٥٣ : التاريخ الإسلامي ) أو مختصر تاريخ الإسلام ،
للسيد المعاصر السيد صدر الدين بن الحجة السيد إسماعيل المعروف بـ ( السيد الصدر )
لأنه لقب والده السيد صدر الدين محمد الموسوي العاملي المهاجر إلى أصفهان والمتوفى
بالنجف سنة ١٢٦٣ ، وهو مختصر طبع سنة ١٣٣٠.
(
٨٥٤ : تاريخ الأسماء ) بلغة أردو مطبوع في بيان
أعداد حروف جملة من الأسماء.
(
تاريخ إشكانيان ) اسمه درر التيجان في
تاريخ بني الأشكان
(
٨٥٥ : تاريخ أصحاب ) أي أصحاب النبي 9 بلغة أردو ، للسيد إعجاز حسن الأمروهوي المعاصر ، صهر
المفتي مير محمد عباس وتلميذه ، كذا ذكره في التجليات ، ولعله السيد إعجاز حسين
المتوفى سنة ١٣٤٠ كما رأيته بخط السيد علي النقي المعاصر.
(
٨٥٦ : تاريخ أصفهان ) للحافظ أبي نعيم أحمد بن
عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصفهاني المولود ( ٣٣٦ ـ أو ـ ٣٣٤ )
والمتوفى سنة ٤٣٠ كما أرخه ابن خلكان ، وقبره في أصفهان في ( آب بخشان ) قال في
معالم العلماء إنه عامي الا أن له منقبة المطهرين ومرتبة الطيبين وما نزل من
القرآن في أمير المؤمنين 7 ، وعن الشيخ
البهائي أنه أورد في حليته ما يدل على خلوص ولائه وهو الجد الأعلى للعلامة المجلسي
، وحكى في ( الروضات ) عن الأمير محمد حسين الخاتون آبادي الجزم بتشيعه نقلا عن
آبائه عنه ، وذكر في ( تذكره النوادر ) وجود ثلاث نسخ من هذا الكتاب في المكتبات
وذكر خصوصياتها ، فراجعه.
(
٨٥٧ : تاريخ أصفهان ) الموسوم بـ ( نيم جهان )
للفاضل المعاصر الحاج ميرزا حسن بن الحاج ميرزا علي بن محمود المذكور فيه نسبه
إلى أربعة عشر
بطنا الجابري الأنصاري الأصفهاني ، فارسي منقح مختصر في أواخره تراجم ثمانين رجلا
من أعيان علمائها وأسخيائها وجمع من الأنصاريين المعاريف ، طبع في سنة ١٣٣٣ وهي
سنة تأليفه. وفي ذيله تاريخ عمومى نافع مفيد. وألحق بآخره وجوها من إعجاز القرآن
وله ( آفتاب درخشنده ) مر.
(
٨٥٨ : تاريخ أصفهان ) لأبي عبد الله حمزة بن
الحسن الأصفهاني. عبر عنه ابن النديم بـ ( كتاب أصفهان ) وأخبارها وكذا في أول
ترجمه تاريخ قم. وله ( تاريخ ملوك الأرض ) انتهى فيه إلى سنة ٣٥٠ راجعه
(
٨٥٩ : تاريخ أصفهان ) الموسوم بـ ( الأصفهان )
للسيد علي بن الأمير محمد باقر بن الأمير محمد حسين الحسيني الأصفهاني العالم
المعاصر المعروف بـ ( جناب ) المولود سنة ١٢٨٧. كتاب مبسوط في الغاية شرع فيه سنة
١٣٤٣ وخرج من قلمه كثير من أجزائه لكنه طبع منه في تلك السنة ما يقرب من من ثمانين
صفحة ثم عطل طبع الباقي وكان مشغولا بتكميله إلى سنة ١٣٤٨ فأخذه معه إلى طهران
وهناك تم تبييضه وترتيب أجزائه على ما أراده قبل وفاته بيومين فتوفي هناك آخر شوال
سنة ١٣٤٩ ودفن في جوار ( امام زاده عبد الله ) قرب زاوية عبد العظيم. ذكره الشيخ
محمد علي الحبيب آبادي الأصفهاني.
(
٨٦٠ : تاريخ أصفهان ) للفاضل الأديب الماهر
المفضل بن سعد بن الحسين المافروخي الأصفهاني كذا وصفه الفاضل في أول ( الروضات )
ونقل عنه بعنوان ( كتاب أصفهان ) وقد طبع بإيران أخيرا بعنوان ( محاسن أصفهان )
فراجعه.
(
٨٦١ : تاريخ إعتضاد السلطنة ) شرح وترجمه ( للآثار
الباقية عن القرون الخالية ) تأليف أبي ريحان البيروني للفاضل الملقب سنة ١٢٧٢
بـ « إعتضاد
السلطنة » وبعدهاب « وزير العلوم » علي قلي ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه المتوفى
سنة ١٢٩٨.
(
٨٦٢ : تاريخ أعثم ) ترجمه بلغة ( أردو ) (
لتاريخ الفتوح الفارسي ) لابن أعثم السابق ذكره وهو مطبوع بالهند.
(
تاريخ أعيان الشيعة ) مر في ( ج ٢ ـ ص ٢٤٨ )
وقد طبع حتى الآن من مجلداته إحدى عشرة نسأل الله التسهيل لإتمام طبعه.
(
٨٦٣ : تاريخ أعيان عصر ناصر الدين شاه ) من الأمراء وذوي
الألقاب الملكية وذكر تراجمهم وشرح أحوالهم بالفارسية للفاضل الأديب ملك الشعراء
ميرزا محمود خان بن محمد حسين خان الملقب في شعره بـ « عندليب » ابن فتح علي خان
الملقبب « صبا الكاشاني » الطهراني ألفه بأمر السلطان ناصر الدين شاه ، وكان والده
وجده من الشعراء الأمراء في عصر السلطان فتح علي شاه ، ولكل واحد منهما ديوان كبير
ولجده المتوفى سنة ١٢٣٨ مثنويات أخر ، أورد في تذكره ( مجمع الفصحاء ) ترجمتهما
وكثيرا من شعرهما.
(
٨٦٤ : تاريخ الأفاغنة ) فارسي لميرزا عباس خان
المؤرخ الشاعر المعاصر ابن ميرزا أحمد الهمداني الشرواني اليماني الذي نزل هو
كلكتة سنة ١٢٢٠ وتوفي ببونة سنة ١٢٥٦ ، وله تصانيف كثيره وكان ولده ميرزا عباس حيا
إلى زمن طبع بعض كتبه سنة ١٣٠٧ ، وطبع من تصانيف والده ( نفحة اليمن ، والجوهر
الوقاد ، والمناقب الحيدرية ) وغيرها.
(
٨٦٥ : تاريخ الأفغان ) أو تتمه البيان في تاريخ
الأفغان ، للسيد السياسي المعاصر السيد جمال الدين ابن السيد صفدر الأسدآبادي
الهمداني المشهور بالأفغاني المولود سنة ١٢٥٤ ، والمتوفى سنة ١٣١٦
مطبوع وله العروة
الوثقى المذكور في مقدمته ترجمه المؤلف وترجمه أيضا ابن أخته ميرزا لطف الله
الأسدآبادي الهمداني في رسالة نشرتها مجلة إيران شهر.
(
٨٦٦ : تاريخ أفغانستان ) أو تاج التواريخ في أحوال
سلطانها الأمير عبد الرحمن المولود سنة ١٢٧٠ على ما رقمه هو بنفسه بالإنگليزية
وطبعت نسخته ، ولتكثير الفائدة وعموم النفع ترجمه إلى ( الفارسية ) معاون قنسل
غلام مرتضى خان نزيل مشهد الرضا 7 عشر سنين بمعاونة
ميرزا عبد الله خان المنشي ومشاركة ميرزا حسن علي الشيرازي ، وطبع هذا الفارسي في
المشهد الرضوي سنة ١٣١٩ ، وأيضا طبع في بمبئي سنة ١٣٢٢ في مجلدين مجلده الأول في
سوانح السلطان من أول أمره وما جرى عليه من الأمور المرتب على اثني عشر فصلا
ومجلده الثاني فيما صدر عنه وجرى على يده من التدبيرات والعمليات المؤثرة في حفظ
المملكة وشئونها فراجعه.
(
٨٦٧ : تاريخ أفغانستان ) فارسي لطيف يقرب من ستة
آلاف بيت ألف باسم السلطان ناصر الدين شاه وفرغ منه في رجب سنة ١٢٧٣ ، وهي سنة فتح
هراة ذكر أولا جغرافية أفغانستان وبلادها المعروفة ثم ذكر أحوال ملوكها مختصرا
وبسط القول في سلطنة أحمد خان الدراني وذريته الدرانيين أوله ( نخست مر خداى را
سپاس بى كران سزد ) وهو مطبوع بإيران لم يذكر فيه اسم المؤلف لكن صرح المؤلف في
ملحقاته أن له ترجمه الآثار الباقية لأبي ريحان البيروني فلذا أحتمل أنه للفاضل
شاه زاده علي قلي ميرزا إعتضاد السلطنة المتوفى سنة ١٢٩٨ لأنه مر آنفا تاريخه الذي
هو ترجمه وشرح للآثار الباقية.
(
تاريخ أكبري ) كما أورده كشف الظنون
كذلك في حرف التاء ، مر
بعنوان الأكبري في
حرف الألف واسمه آيين أكبري ويأتي خلاصة تاريخ آيين أكبري في حرف الخاء.
(
تاريخ ألفي ) مر أيضا في حرف الألف
بعنوان ( الألفي ).
(
٨٦٨ : تاريخ أم المصائب ) سيدتنا زينب بنت أمير
المؤمنين 7 فارسي كبير يقرب من خمسين
ألف بيت ، لسلطان المتكلمين الشيخ محمد بن المولى إسماعيل الكجوري نزيل طهران
المتوفى بها سنة ١٣٥٢ ، رأيته في المسودة بخطه الشريف ، ويأتي ( الخصائص الزينبية
، والطراز المذهب ) كما مر أخبار الزينبات.
(
٨٦٩ : تاريخ الأمم الشرقية ) للحكيم أبي ريحان محمد بن
أحمد الخوارزمي البيروني المولود سنة ٣٦٢ والمتوفى سنة ٤٤٠ طبع في ليبسيك سنة ١٨٧٨
م كما في اكتفاء القنوع.
(
٨٧٠ : تاريخ الأنبياء ) بالتركية لنظام الدين
الوزير أمير علي شير الجغتائي الذي لقبه في شعره الفارسي ( الفنائي ) وفي التركي
النوائي المتوفى سنة ٩٠٧ ، أوله :
كنون وقت است كز
كلك سخن گوى
|
|
بسوى ذكر پيغمبر
نهم روى
|
توجد في الخزانة
الرضوية نسخه ناقصة آخرها ( تقدير دن مستبعد وكادور ) كذا ذكره في فهرس الخزانة
الرضوية فراجعه.
(
٨٧١ : تاريخ الأنبياء ) فارسي لملك المؤرخين
ميرزا عبد الحسين خان بن هداية الله خان ابن محمد تقي خان سپهر الكاشاني المولود
سنة ١٢٨٨ والمتوفى سنة ١٣٥٢ ، قال في تقويم پارس لسنة ١٣١٣ الشمسية ( إنه ألفه وهو
ابن أربع عشرة سنة ) فعليه يكون شروعه سنة ١٣٠٢ لكنه بنفسه ذكر تاريخ ولادته للشيخ
محمد علي الحبيب آبادي وإنها كانت في سنة ١٢٩٠ ، وله تاريخ يوميه إيران يأتي.
(
٨٧٢ : تاريخ الأنبياء ) مطبوع في ثلاث مجلدات
للمولوي الشيخ أحمد صاحب الهندي كما في الفهارس راجعه.
(
تاريخ الأنبياء والأئمة ) يأتي بعنوان تواريخ
الأنبياء تبعا لتسميته
(
٨٧٣ : تاريخ الانقلاب الكبير ) في البلاد الروسية
ترجمه عن الإفرنجية إلى ( الفارسية ) والمترجم الفاضل ميرزا نصر الله الفلسفي
المعاصر
(
٨٧٤ : تاريخ انگلستان ) لملك الكتاب ميرزا محمد
الشيرازي مطبوع
(
٨٧٥ : تاريخ أولاد الأطهار ) للسيد محمد رضا ابن السيد
محمد صادق ابن السيد مير عبد الفتاح بن محمد يوسف الطباطبائي التبريزي المعاصر كان
جده مير محمد يوسف من تلاميذ الوحيد وتوفي سنة ١٢٤٢ ، نقل عنه الواعظ الخياباني ما
يشعر بأنه كان بدء تأليفه سنة ١٢٩٤ عند محاصرة العثمانيين لتبريز ، ولكن يظهر منه
عند ذكر ترجمه جده مير محمد يوسف أن تأليفه كان سنة ١٢٩٩.
(
٨٧٦ : تاريخ أول يوم من المحرم ) وما وقع فيه من
أول خلق الدنيا إلى عصر المؤلف في مجلدين ، أملاهما الحافظ المؤرخ الواعظ الجليل
السيد كاظم الحيدري الكاظمي ، المتوفى بالنجف في نيف وثلاثمائة بعد الألف ، على
ولده الفاضل الشاب السيد علي بن الكاظم فكان يكتب ولده ما يمليه إلى أن تم منه
المجلدان الموجودان رآهما سيد مشايخنا العلامة أبو محمد الحسن صدر الدين وقال (
إنه قال لولده المذكور بعد ذهاب بصره إني أريد أن أملي عليك تاريخ الدنيا وأنت
تكتبه فإن شئت أن أمليه بعنوان ( أيام الأسبوع ) بأن أذكر ما وقع في كل يوم منها
من أول الدنيا إلى يومنا أو بعنوان ( أيام الشهور ) فاختار الولد الثاني فشرع في
إملاء وقايع اليوم الأول من المحرم ، وكان يذكر أنه فقط يتم في عشر مجلدات لكن بعد
تمام المجلدين جرى قلم التقدير بوفاة
الولد وجف قلمه
وابتلاء الوالد بمصيبته وضعف عزمه إلى أن توفي.
(
٨٧٧ : تاريخ : أهل زمانه ) في تاريخ مذهب ديانند
الذي اخترعه هذا الرجل حدود سنة ١٢٩٤ ومات حدود سنة ١٣٠٢ تأليف خواجه غلام الحسنين
الپاني پتي الهندي المعاصر مطبوع بلغة أردو في الهند وهو اسمه التاريخي المطابق
لسنة (١٣٥٠) واسمه الأصلي ( سوامي ديانند ) كما يأتي ، كان ديانند رجلا وثنيا
فاختار بزعمه التوحيد لكنه فر من الكفر إلى الزندقة وتبعه أكثر الهنود الوثنيين.
(
٨٧٨ : تاريخ ايران ) لمحمد حسن خان إعتماد
السلطنة ابن علي خان المراغي صاحب المآثر والآثار ومطلع الشمس وغيرهما المتوفى سنة
١٣١٣ فارسي مبسوط بدأ فيه بتقويم سنة ١٢٩٢ ثم ذكر فهرس الوقائع والحوادث وأوليات
الأمور من الهبوط إلى عصره ثم ذكر تواريخ ملوك إيران قبل الميلاد إلى الهجرة
وبعدها إلى عصره ، وفي آخره ذكر تفاصيل جملة من البلاد الإيرانية وأعيانها
وعلمائها وطبع في طهران في سنة ١٢٩٢ وبعده كتب تاريخ المنتظم الذي فرع منه ١٢٩٩
(
تاريخ ايران ) المختصر ويقال له إيران
قديم طبع سنة ١٣٠٨ ، الشمسية فارسي كما مر في ج ٢ ـ ص ـ ٤٨٨.
(
٨٧٩ : تاريخ ايران ) الفارسي المختصر لميرزا
حسن خان الشهيرب « أميد طبع » سنة ١٣٤٧.
(
٨٨٠ : تاريخ ايران ) الفارسي المختصر أيضا
للأديب ذكاء الملك ميرزا محمد حسين خان الملقب في شعره بـ « فروغي » ابن ميرزا
مهدي خان الأصفهاني ، طبع بإيران.
(
٨٨١ : تاريخ ايران ) الكبير الفارسي في أربع
مجلدات لميرزا عباس خان الإقبال طبع مجلده الأول من بدء خروج چنگيز إلى ظهور
الأمير تيمور في
طهران في سنة ١٣٥٢ ، وذكر أن في المجلد الثاني تواريخ تيمور إلى ظهور الصفوية ،
والثالث منهم إلى الأفشارية ، والرابع في الزندية والقاجارية.
(
٨٨٢ : تاريخ ايران ) الكبير المبسوط الفارسي
أيضا لذكاء الملك المذكور. شرع في التواريخ من أول ما تأسست السلطنة في بلاد إيران
من سنة خمس وتسعين وخمسمائة قبل ولادة المسيح إلى زمان القاجارية ، فرغ منه سنة
١٣١٩ وطبع في المرة الخامسة سنة ١٣٣٦ ، ورتب المؤرخون طبقات ملوك إيران على أربعة
الپيشدادية ، والكيانية ، والأشكانية ، والساسانية الذين انقرضوا بالإسلام عند فتح
الفتوح في نهاوند أو بعد ذلك.
(
٨٨٣ : تاريخ ايران ) تأليف رحيم زاده الصفوي ،
مختصر نشره أمير جاهد في سالنامه پارس جلد (٩).
(
٨٨٤ : تاريخ ايران ) المترجم إلى ( الفارسية )
عن أصله الإنگليزي باستدعاء وكيل الملك محمد إسماعيل خان الوالي في كرمان وطلبه من
بعض سفراء الإنگليز سنة ١٢٨٢ فطلب السفير ترجمته عن المعلم الإيراني في الهند
ميرزا إسماعيل الملقب في شعره بـ « حيرت » وفرغ هو من الترجمة حدود سنة ١٢٨٧
وأرسلت الترجمة إلى كرمان بعد وفاه وكيل الملك إلى ولده وطبعت من سنة ١٢٨٧ إلى سنة
١٢٩٠.
(
٨٨٥ : تاريخ ايران ) المترجم ثانيا عن الأصل
المذكور والمترجم الثاني هو الشيخ محمد الأصفهاني وقد راعى في هذه الترجمة خصوصيات
ذكرها في المقدمة ورتب له فهرسا مبسوطا وطبع في بمبئي سنة ١٣٢٣ والأصل المذكور (
لسرجان مالكم بهادر ) سفير الدولة الإنگليزية وقد ورد سفيرا إلى إيران سنة ١٢١٥
أوائل عصر فتح علي شاه كما
ذكره ميرزا هداية
في روضة الصفا الناصري ، معبرا عنهب « درجان مالكم » بهادر وكان من أهل الفضل
والكمال محبا لأهله مروجا للكتب وهو المباشر لطبع تاريخ نگارستان سنة ١٢٤٥ وهو
الذي ألف السيد محمد الطباطبائي أحوال سلاطين الصفوية له كما مر في الألف ولكن
السيد عبد اللطيف في ( ص ٣٦٩ ) من تحفه العالم عبر عنه بـ ( مستر جان مالكم بهادر
) وذكر أنه كان في جگرنات سنة ١٢١٤ مدة أربعة أيام في ضيافة مستر مالكم أخ مستر
جان مالكم هذا فأحسن ضيافته وعامله معاملة الملوك ، وبالجملة فلا يظن أنه ميرزا
مالكم خان الملقبب « ناظم الدولة » فإنه من أرامنة جلفا بأصفهان ولد بها ١٢٤٦ ونشا
بين المسلمين فاعتنق الإسلام وأنشأ روزنامه القانون في لندن سنة ١٣٠٩ ومات في رم
سنة ١٣٢٧.
(
تاريخ ايران ) مر بعنوان ( تاريخ أدبيات
ايران ) ومر متعددا بعنوان إيران في ( ج ٢ ـ ص ٤٨٨ ) ويأتي بعنوان ( تاريخ بيدارى
ايرانيان ) و ( تاريخ سلاطين ايران ) و ( تاريخ سلاطين العجم ) متعددا وتاريخ
شاهنشاه ، وتاريخ يوميه ايران ، وتاريخچه أدبيات وتاريخچه شير وخورشيد.
(
٨٨٦ : تاريخ البابية ) للسيد عبد الرزاق الحسني
البغدادي المعاصر مؤلف ( رحلة العراق ) وغيره عنوانه ( البابيون في التاريخ ) أورد
فيه مقالات تاريخية نشرت أولا في مجلة العرفان الصيداوية تباعا ثم طبعت مستقلة
بصيدا سنة ١٣٤٩.
(
تاريخ البابية ) اسمه باب الأبواب ، مر
تفصيله ويأتي مختصره مفتاح باب الأبواب ، كما يأتي مقالة مليح في تاريخ البابية ،
وفلسفة نيكو وكشف الحيل ، ويار قلي ، ويأتي الردود على البابية في الراء
(
٨٨٧ : تاريخ پانصد ساله خوزستان ) فارسي للسيد أحمد
الحسيني التبريزي المعاصر الملقب بـ « الكسروي » طبع بطهران سنة ١٣١٣ شمسية ،
ويأتي تاريخ خوزستان لغيره.
(
٨٨٨ : تاريخ بحيرة ) فارسي طبع بإيران لميرزا
عبد الكريم بن عباس قلي القمي التفريشي.
(
٨٨٩ : تاريخ بختياري ) فارسي كبير طبع بإيران.
(
٨٩٠ : تاريخ البرامكة ) فارسي لميرزا عبد العظيم
خان الملقب بقريب طبع ضمن ( سالنامه پارس ).
(
٨٩١ : تاريخ البرقي ) لأبي جعفر أحمد بن محمد
بن خالد بن عبد الرحمن البرقي المتوفى سنة ٢٧٤ أو سنة ٢٨٠ وهو غير التبيان في
أخبار البلدان له كما يأتي ، ذكره النجاشي.
(
٨٩٢ : تاريخ البصرة ) لميرزا حسن خان بديع
الملقب بـ ( نصرة الوزراء ) مطبوع.
(
٨٩٣ : تاريخ پطر كبير ) ترجمه إلى ( الفارسية )
عن أصله الإفرنجي طبع بإيران.
(
تاريخ بغداد ) مر بعنوان أخبار بغداد
وطبقات أصحاب الحديث بها
(
تاريخ بغداد ) يأتي بعنوان التبيان في
أخبار بغداد للبرقي.
(
تاريخ بغداد ) يأتي بعنوان عمران بغداد.
(
٨٩٤ : تاريخ البلدان العراقية ) يأتي بعنوان موجز
تاريخ البلدان.
(
٨٩٥ : تاريخ بناء الكعبة ) بالعربية يوجد في مكتبة
السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في الماري (٦) كما في فهرسها ( أقول ) يأتي
( مفرحة الأنام ) في تأسيس بيت الله الحرام عربي ولعله الموجود في المكتبة وآخر
فارسي ، ورسالة في أحوال أبنية الكعبة.
(
تاريخ بناكتي ) بالباء ثم النون اسمه
روضة أولي الألباب ، يأتي
(
تاريخ البواهر ) اسمه قلائد الجواهر في
تاريخ البواهر ويقال له ( تاريخ نكو ) يأتي.
(
تاريخ بني الأشكان ) اسمه ( درر التيجان )
يأتي.
(
تاريخ پهلوي ) يأتي بعنوان ( تاريخ
شاهنشاه پهلوي ) ذكر في ( برهان القاطع ) أن الپهلوي نسبه إلى پهلو بن نوح النبي
وپهلو هو والد پارس وبعضهم جعله اسم ري وأصفهان ودينور فالنسبة إليه نسبة إلى هذه
البلاد ، وبعضهم ذكر أنه اسم البلدة.
(
٨٩٦ : تاريخ بهوپال ) أيضا فارسي مطبوع للمؤرخ
المعاصر ميرزا عباس خان مؤلف تاريخ البواهر المذكور الذي ألفه باسم السيد محمد
صديق حسن خان زوج ملكة بهوبال.
(
٨٩٧ : تاريخ بيدارى ايرانيان ) فارسي تأليف ناظم
الإسلام مطبوع
(
٨٩٨ : تاريخ تاج بى بى ) فارسي موجود في مكتبة
السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها فراجعه.
(
تاريخ التبر المسكوب ) يأتي باسمه قريبا.
(
٨٩٩ : تاريخ تبريز ) فارسي لفيلسوف الدولة
ميرزا عبد الحسين خان بن ميرزا محمد حسين بن عبد الكريم المعاصر الزنوزي التبريزي
نزيل قم أخيرا مؤلف مطرح الأنظار في طبقات أطباء الأعصار توجد نسخه التاريخ بخط
مؤلفه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم كما ذكره في مكاتبته إلينا بخطه.
(
تاريخ التبيان ) في أخبار بغداد يأتي
باسمه قريبا.
(
تاريخ تتميم الموصلي ) يأتي بعنوان التتميم مع
سائر تتميمات التواريخ والرجال.
(
تاريخ تجاريب الأمم ) يأتي قريبا باسمه تجاريب.
(
تاريخ تجزئه الأمصار ) يأتي في محله ويقال له
تاريخ وصاف أيضا
(
تاريخ التجليات ) أو تاريخ عباس يأتي أيضا.
(
تاريخ تجلي النور ) يأتي قريبا أيضا.
(
تاريخ تحفه العالم ) يأتي مع سائر التواريخ
الموسومة بـ ( التحفة ).
(
تاريخ التذكرة ) يأتي مع سائر التذكرات
المؤلفة في التاريخ.
(
٩٠٠ : تاريخ تستر ) وذكر بعض علمائها
وساداتها وشعرائها ورجالها وحكامها وقليل من وقائعها ، للسيد عبد الله بن السيد
نور الدين بن السيد نعمة الله المحدث الجزائري الموسوي التستري المولود سنة ١١٠٤
والمتوفى سنة ١١٧٣ صاحب الإجازة الكبيرة التي كتبها سنة ١١٦٨ ، وعبر فيها عند ذكر
تصانيفه عن هذا الكتاب برسالة في تاريخ تستر من غير تسمية لها لكنه اشتهر بالتذكرة
وطبع في كلكتة سنة ١٣٤٣ بعنوان التذكرة وله مقدمه من الناشر في ترجمه المؤلف
باللغة الإنگليزية وعمل له فهرسا لطيفا وهو فارسي مرتب على مقدمه وعدة فصول تنتهي
إلى ثمانية وأربعين فصلا فيما رأيته من النسخة المخطوطة التي وجدتها عند أحفاده
أوله ( الحمد لله رب العالمين ) فرغ من أصله في ( ١٨ ـ رجب ١١٦٤ ) وألحق به بعض
الوقائع إلى سنة ١١٦٩ حكى في أوائله عن كتب التواريخ أن ابتداء بناء البلدة في
الدنيا كان في زمن هوشنگ بن كيومرث أو ابن أخيه وأول بلدة بناها قال لها شوش بمعنى
خوب بالفارسية وحسن بالعربية ثم لما وصل إلى قرب رودگرن قال ( اينجا شوشتر است ) ـ
خوبتر است براى بناء بلدة ـ فبنيت هناك البلدة وعرفت باسم شوشتر ومعربه تستر ، قال
وبعد خراب البلدة عمرها ثانيا أردشير بن بابك بن ساسان
وبقيت إلى عصر
السلطان شاهپور ذو الأكتاف من أحفاد شاهپور بن أردشير المذكور فتمم ذو الأكتاف
عمارتها وأحدث رودخانه گرگر وبني الشاذروان الذي كان باقيا إلى عصر الحجاج الثقفي
فأمر بخراب الشاذروان وكان كذلك إلى عصر الوالي فتح علي خان بن واخشتو خان بعد سنة
١٠٧٨ فجدد عمارة الشاذروان ( أقول ) وفي تعيين أول بلدة بنيت في الدنيا أقوال منها
ما نسبه في معجم البلدان إلى قوم من أن أول مدينة بنيت على الأرض بعد الطوفان هي
بلدة حران فيها منازل الصابئة وهم الحرانيون المذكورون في كتب ( الملل والنحل )
وفيها قبر إبراهيم بن الإمام المقتول سنة ٢٣٢ ، وفي ( القاموس ) في تستر قال
وسورها أول سور وضع بعد الطوفان ، وذكر في الفصل الخامس مساجد تستر من عصر محمد بن
جعفر المتوكل العباسي سنة ٢٥٤ وما بعده وسائر القبور والمزارات وبقاع الخير مثل
بقعة براء بن مالك الأنصاري ومحمد بن جعفر الطيار ، وعبد الله بن الحسن الدكة ،
وإبراهيم سربخش وغيرها ، وذكر نسب السادة المرعشية من جدهم نجم الدين محمود أول من
هاجر من آمل مازندران إلى تستر وتزوج بابنة السيد عضد الدولة الحسيني الوارثة
لجميع تركة أبيها ، وذكر الجد الأعلى للقاضي نور الله الشهيد وهو السيد شمس الدين
محمد شاه بن مبارز الدين ماندة بن جمال الدين حسين بن نجم الدين المذكور ،
وبمناسبة ذكر السيد محمد شاه هذا المعاصر للسيد محمد بن فلاح المشعشعي المتوفى سنة
٨٧٠ ذكر بعض أحوال المشعشعيين ونسبهم ونسب سادة تلغر والسادة المعروفين بسيد حسين
، وذكر من حكام تستر من سنة ٩٣٢ إلى عصره ، قال وفي سنة ١٠٤٢ كان الحاكم واخشتو
خان فذكر جملة من معاصريه من العلماء والشعراء ، وذكر ترجمه جده السيد نعمة الله
وأبيه السيد نور الدين ،
وذكر أسماء ولده
العشرة وفهرس تصانيفه وتراجم تلاميذ جده مرتبا على الحروف وكذا تلاميذ والده مرتبا
، ثم ذكر جمعا من إخوان الصفا من أصحابه وأصدقائه.
(
٩٠١ : تاريخ تمدن إسلام ) فارسي مطبوع بإيران.
(
٩٠٢ : تاريخ تمدن روم ويونان ) لنصر الله الفلسفي
وهو ترجمه إلى ( الفارسية ) عن أصله الإفرنجي طبع في إيران.
(
٩٠٣ : تاريخ ثريا ) لشاه زاده نادر ميرزا
القاجاري المعاصر الأديب الشاعر الملقب في شعره بـ « ثريا » نزيل تبريز فارسي في
تواريخ بلدة تبريز وبنائها وهوائها وذكر جمع من أعيانها وفضلائها شرع في تأليفه
باسم السيد الحاج ميرزا كاظم الطباطبائي التبريزي سنة ١٣٠٣ وفرغ منه ( ٢٢ ـ محرم ـ
١٣١٤ ) وذكر فيه أنه من تلاميذ الشيخ الحاج ميرزا يوسف الدهخوارقاني ابن المولى
جواد ابن المولى يوسف وكان الحاج ميرزا يوسف من تلاميذ العلامة الأنصاري ورثى
أستاذه بقصيدة قرأت في المجلس التأبيني الذي أقيم له.
(
٩٠٤ : تاريخ الثقفي ) لإبراهيم بن محمد بن سعيد
الثقفي الكوفي المتوفى سنة ٢٨٣ من ولد عم المختار وصاحب كتاب المعرفة ذكره النجاشي
والشيخ في الفهرس.
(
٩٠٥ : تاريخ الثورة العراقية ) للسيد عبد الرزاق
الحسني النجفي البغدادي المعاصر ، طبع بمطبعة العرفان بـ « صيدا ».
(
تاريخ جبل عامل ) الموسوم بالبدر الكامل مر
آنفا.
(
تاريخ جبل عامل ) الموسوم بـ ( معجم قرى
جبل عامل ) للشيخ سليمان ظاهر يأتي كما يأتي ( تاريخ حوادث جبل عامل ) و ( تاريخ
علماء جبل عامل ).
(
٩٠٦ : تاريخ الجعفري ) ينقل عنه صاحب حبيب السير
في كتابه مآثر الملوك.
(
٩٠٧ : تاريخ جنگ فرانسه با روس ) ( فارسي ) وهو
ترجمه لأصله التركي ، ترجمه إلى الفارسية ميرزا محمد رضي التبريزي بأمر السلطان
فتح علي شاه وكان وقوع الحرب بينهما سنة ١٢٢٠ ، توجد نسخه منه كتابتها سنة ١٢٧٠ في
الخزانة الرضوية كما في فهرسها.
(
٩٠٨ : تاريخ چنگيز خان ) فارسي طبع في بمبئي كما
في الفهارس ( أقول ) يأتي ( تاريخ جهان گشا ) في تواريخ چنگيز خان وهلاكو والمغول
المطبوع بليدن.
(
٩٠٩ : تاريخچه أدبيات ايران ) لميرزا سعيد خان
النفيسي المعاصر ساكن طهران ، شرح فيه أدبيات إيران قبل الإسلام وبعده قرنا قرنا
إلى القرن الحاضر ونشره المير مجاهد في ( ج ٧ و٨ و٩ ) من سالنامه پارس.
(
٩١٠ : تاريخچه شير وخورشيد ) للسيد أحمد الحسيني
التبريزي المعاصر الملقب بـ « الكسروي » طبع بإيران.
(
٩١١ : تاريخ چهارده ) على ستة فراسخ من بلدة
رشت من بلاد گيلان فارسي مختصر لشيخنا ميرزا محمد علي بن المولى نصير الچهاردهي
المولود بها ليلة الجمعة ( ٢٦ ـ ع ١ ـ ١٢٥٢ ) والمتوفى بالنجف ليلة الأربعاء آخر
المحرم سنة ١٣٣٤.
(
تاريخ جهان ) أو ( أحوال كره أرض )
المعروف بجام جم ، يأتي.
(
٩١٢ : تاريخ جهان آراء ) للقاضي أحمد الغفاري ،
قال القاضي نور الله في ( مجالس المؤمنين ) إنه ذكر أسامي الأوصياء الاثني عشر
لأولي العزم من الرسل ، ولعله أحمد بن محمد الآتي الذي ذكره في كشف الظنون
(
٩١٣ : تاريخ جهان آرا ) فارسي للأمير أحمد بن عبد
اللطيف القزويني معاصر شاه إسماعيل الصفوي الذي مات سنة ٩٣٠ ، موجود في مكتبة قينة
بدار الملك النمسا ، ويوجد فيها أيضا لب التواريخ تأليف الأمير يحيى بن عبد اللطيف
القزويني الشيعي بتصريح صاحب كشف الظنون أخ الأمير أحمد المذكور ، وقد فرغ من
تأليف اللب سنة ٩٤٨ كما ذكر في فهرس المكتبة ، ورأيت نسخه منه كما يأتي في حرف
اللام.
(
٩١٤ : تاريخ جهان آرا ) فارسي مختصر جامع للقاضي
أحمد بن محمد الفناري ، ألفه لشاه طهماسب وانتهى فيه إلى سنة ٩٧٢ مرتب على ثلاث
نسخ النسخة الأولى في الأنبياء ، الثانية في الملوك ، الثالثة في الدولة الشاهية ،
واسمه تاريخه وهو ( نسخ جهان آرا ) كذا وصفه في كشف الظنون واحتملنا اتحاد ما
نقلناه عن مجالس المؤمنين مع هذا التاريخ ، ويأتي تاريخ نگارستان لأحمد بن محمد بن
عبد الغفار القزويني الغفاري المطبوع سنة ١٢٤٥ والمؤلف حدود سنة ٩٥٩.
(
٩١٥ : تاريخ جهان آرا ) لميرزا محمد صادق خان
المروزي ، الملقب في شعره بـ ( هماي ) كتبه بأمر السلطان فتح علي شاه ، كما ذكره
في مجمع الفصحاء.
( تاريخ جهان آرا ) أو ( تاريخ يورپ وانگلند ) ( فارسي ) مترجم عن الإفرنجية
يأتي.
(
٩١٦ : تاريخ جهان آراى نادري ) طبع بإيران كما في
الفهارس ، ولعله جهان گشا الآتي.
(
٩١٧ : تاريخ جهان گشا ) للصاحب الوزير خواجه علاء
الدين عطا ملك بن بهاء الدين محمد الجويني المولود سنة ٦٢٣ والمتوفى سنة ٦٨٠ أو
سنة ٦٨١ ، مبسوط في ثلاثة أجزاء اهتم بطبعه الشيخ محمد خان
القزويني المعاصر
في ليدن سنة ١٣١٩ وعلق عليه مقدمه الطبع.
(
٩١٨ : تاريخ جهان گشاي نادري ) طبع في بمبئي سنة
١٢٦٨ كما في الفهارس
(
تاريخ جهان نما ) اسمه مرآة الأحوال جهان
نما ، هو فارسي كسوابقه
(
٩١٩ : تاريخ چين وماچين ) فارسي مطبوع في بمبئي
ورأيت عند السيد ميرزا هادي الخراساني بكربلاء نسخه منه لعلها بخط مؤلفه وهو آقا
محمد خليل بن محمد هاشم الشيرازي ، ذكر في أوله أنه بعد فراغه عن مشاغله العلمية
سافر إلى بمبئي سنة ١٢٩٢ ومنها إلى سائر بلاد الهند ورأى كثيرا من الآثار
التاريخية لتلك البلاد وأراد أن يكتب شيئا منها فظفر بتاريخ چين وختا وختن وتبت
وماچين وغيرها من تأليف المؤرخ الإنگليزي ( جيمز كاركرن ) فرآه أحسن تاريخ وأضبطه
فترجمه إلى ( الفارسية ) في مجلدين أولهما في تواريخ چين في عدة أبواب والمجلد
الثاني في ثلاثة دفاتر (١) ملوك ختا من عصر نوح إلى سنة ١٨٤٢ م المطابقة تقريبا
لسنة (١٢٦٣) (٢) في محاربات الملل الإفرنجية (٣) في ممالك التتر وختن وتبت وماچين
وغيرها ، وعند ذكره سفير الروم بالشام الحاضر في مجلس يزيد تعرض مقدار ورقتين لذكر
سيد الشهداء : وأطرأه وذكر أنه أول غيور
وشجاع في الدنيا لم يوجد مثله حتى اليوم ، وبعد تمام كلامه ذكر المترجم أن ما فهمه
المؤلف واحد من ألوف الفضائل التي كانت فيه سلام الله عليه.
(
تاريخ الشيخ الحر ) مر بعنوان تاريخ أحمد الحر
متعددا.
(
٩٢٠ : تاريخ حران ) أول مدينة بنيت على وجه
الأرض بعد الطوفان كما حكاه في معجم البلدان للأمير المختار عز الملك محمد بن أبي
القاسم عبيد الله بن أحمد بن إسماعيل بن عبد العزيز الكاتب الحراني المعروف
بالمسبحي المولود سنة ٣٦٦ والمتوفى بمصر سنة ٤٢٠ ، ذكره
في كشف الظنون
حكاية عن ابن خلكان ولكن المذكور هناك من تصانيفه غير هذا ، نعم قال ابن خلكان بعد
ترجمته بما مر أنه صاحب التاريخ المشهور ومراده تاريخ مصر الكبير الذي هو في عدة
مجلدات كما يأتي وصرح بتشيعه في ( شذور الذهب ) وغيره
(
تاريخ حرب العراق ) يأتي بعنوان القضية
العراقية والمسألة العراقية ، ويأتي تاريخ المحاربة ، كما مر ( تاريخ جنگ ).
(
٩٢١ : تاريخ الحرمين ) للفقيه آقا محمد علي بن
آقا باقر الوحيد البهبهاني الحائري الكرمانشاهاني المتوفى بها سنة ١٢١٦ ، قال سيد
مشايخنا في التكملة إن له رسالتين في تاريخ الحرمين الشريفين مكة والمدينة شرفهما
الله تعالى
(
٩٢٢ : تاريخ الحرمين وذكرى جلاله الملك حسين ) للسيد المعاصر
الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني ، ذكره في فهرس كتبه.
(
تاريخ الحرمين ) اسمه ( برهة أهل الحرمين
) في عمارة المشهدين بالغري ، والحائر يأتي في حرف النون.
(
٩٢٣ : تاريخ حسن بيگ روملو ) هو من تواريخ أواسط عصر
الصفوية ينقل عنه صاحب ( رياض العلماء ) كثيرا منها قوله في مدح المحقق الكركي (
أنه كان كثير الاهتمام بإعلاء المذهب الحق الجعفري ) وهو غير ( الروضة الصفوية )
لميرزا بيگ المنشي الآتي.
(
٩٢٤ : تاريخ حسين بن بيقرا ) ذكره في كشف الظنون كذلك
( أقول ) هو السلطان حسين ميرزا ابن ميرزا بايقرا المتوفى سنة ٩١١ ، والتاريخ
منظوم فارسي في ما يقرب من عشرة آلاف بيت للأديب الشاعر المعاصر له المعروف بخواجه
مسعود القمي ، هاجر من قم إلى هراة وتقرب إلى السلطان المذكور ونظمه في تواريخ
أحواله بأمره كما ترجمه معاصره في روضة الصفا
(
٩٢٥ : التاريخ الحسيني ) في أحوال سيد الشهداء : للشيخ محمود بن علي بن محمد البيلاوي المولود سنة ١٢٩٧ ،
طبع بمطبعة التقدم سنة ١٣٢٤ كما في ( معجم المطبوعات العربية ) راجعه.
(
تاريخ حقايق نگار ) اسمه ( حقايق التاريخ
الناصرية ) يأتي.
(
تاريخ الحكماء ) مر بعنوان ( إخبار
العلماء بأخبار الحكماء ).
(
٩٢٦ : تاريخ حكماء اليونان ) قطعة من محبوب القلوب
للشيخ محمد بن المولى شيخ علي اللاهيجي الإشكوري لكنها جعلت مستقلة بالطبع في
طهران سنة ١٣١٧.
(
٩٢٧ : تاريخ حكماء يونان ) ترجمه إلى ( الفارسية )
عن أصله الإفرنجي طبع بمباشرة ميرزا محمد ملك الكتاب الشيرازي في بمبئي سنة ١٣٠٤ ،
(
تاريخ حلب ) الموسوم بـ « معادن » الذهب
لابن أبي طي ، يأتي في حرف الميم.
(
٩٢٨ : تاريخ الحلة ) للشيخ يوسف كركوش الحلي
المعاصر ، ابتدأ فيه من أول عمران الحلة إلى أيام المملكة العراقية ، طبع بمطبعة
العرفان بصيدا سنة ١٣٥٣.
(
٩٢٩ : تاريخ حوادث جبل عامل ) من سنة ١٢٤٨ إلى
سنة ١٢٥٦ التي أخرج فيها إبراهيم پاشا ابن محمد علي پاشا من بلاد الشام ، للشيخ
علي بن محمد السبيتي العاملي الكفراوي المتوفى سنة ١٣٠٣ ، ينقل عنه سيدنا الحسن
صدر الدين في التكملة ، ويأتي له تاريخ علماء جبل عامل ، ومر له البرهان في الرد
على أبي حيان.
(
تاريخ الحيرة ) للسيد حسون البراقي مر
باسمه براقيه السيرة.
(
تاريخ خاقان ) أو تاريخ قصص خاقان هو
تاريخ فتح علي شاه يأتي.
(
٩٣٠ : تاريخ خاني ) في تاريخ طبرستان وجيلان
، ألفه المولى علي بن
شمس الدين ابن
الحاج حسين باسم أحمد خان الحسيني ملك جيلان الذي كان جاروديا ثم استبصر وفصل فيه
أحوال السادة العلويين ملوك تلك البلاد ، من المرعشية بمازندران ، والكيائية
بجيلان ، وفرغ منه سنة ٨٩٩ ، توجد نسخه منه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل
قم.
(
٩٣١ : تاريخ خسروي ) في تواريخ ملوك العجم
لأبي الحسين محمد بن سليمان الأشعري ، ذكر في كشف الظنون ، فراجعه.
(
٩٣٢ : تاريخ خلد برين ) لميرزا محمد طاهر الوحيد
القزويني الذي استوزره شاه سليمان الصفوي بعد موت وزيره الشيخ علي خان سنة ١١٠١ ،
فارسي لطيف تعرض فيه لتراجم كثير من أعلام العلماء في عصر السلاطين الصفوية مثل
الشيخ البهائي والمحقق الداماد.
(
تاريخ الخلفاء ) الموسوم بالاصطفاء مر في
( ج ٢ ـ ص ١٢١ ).
(
تاريخ الخلفاء ) مر بعنوان أخبار الخلفاء
متعددا.
(
تاريخ الخلفاء ) الموسوم بالأوراق مر.
(
تاريخ الخلفاء ) يأتي بعنوان تاريخ القطر
بلى.
(
تاريخ الخلفاء ) الموسوم بالعباسي يأتي.
(
٩٣٣ : تاريخ الخلفاء المصرية ) والملوك الفاطمية
وأئمة الإسماعيلية المغاربة للقاضي أبي حنيفة المغربي نعمان بن محمد بن منصور
القاضي في مصر من قبل خلفاء الإسماعيلية إلى أن توفي سنة ٣٦٧ صاحب كتاب الاخبار في
فقه الإمامية كما مر ، ودعائم الإسلام الآتي حكى شيخنا العلامة النوري ( ره ) في
دار السلام عن كتاب فرج المهموم في معرفة الحلال والحرام من النجوم للسيد علي بن
طاوس أنه يروي فيه السيد عن هذا الكتاب فيظهر منه وجوده عنده
(
٩٣٤ : تاريخ خوارزمشاهي ) للسيد الأجل صدر الدين ،
كذا
في كشف الظنون
فراجعه.
(
تاريخ خوزستان ) مر بعنوان ( تاريخ پانصد
ساله خوزستان ).
(
٩٣٥ : تاريخ خوزستان ) للسيد نور الدين بن السيد
محمد شريف بن السيد محمد إمام الجمعة بتستر الموسوي المعاصر كبير في ثلاث مجلدات
جعل ثالثها في خصوص جده السيد نعمة الله المحدث الجزائري وجميع أحفاده وذراريه
وسماه بـ « الشجرة الطيبة ».
(
٩٣٦ : تاريخ دارا وإسكندر ) فارسي يوجد جزء منه في
الخزانة الرضوية كما في فهرسها.
(
٩٣٧ : تاريخ الدخانية ) وشرح منشور الامتياز والانحصار
في أنواع الدخانيات في سنة ١٣٠٩ عن سلطان إيران وما ترتب عليه فارسي سلس لطيف
للشيخ حسن التستري الأصفهاني الحائري المعروف بالشيخ حسن الكربلائي من أفاضل
تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي ، توفي بالكاظمية في ( نيف وعشرين وثلاثمائة وألف
) أوله ( يا مبتدئا بالنعم قبل استحقاقها لك الحمد كثيرا كما أنت اهله ) ألفه
بسامراء وذكر فيه القضية الدخانية من بدو صدور امتيازها عن السلطان ناصر الدين شاه
إلى ارتفاعها ، وفرغ من تأليفه سنة ١٣١٠ وهو مبسوط يربو على ثلاثة آلاف بيت.
(
٩٣٨ : تاريخ الدخانية ) مختصر فارسي أيضا لوالد
مؤلف هذا الكتاب الحاج علي بن المولى محمد رضا بن الحاج محسن الطهراني المولود
تاسع شوال سنة ١٢٥٠ والمتوفى ( ٨ ـ ج ١ ـ ١٣٢٤ ) قال في آخره ( اين چند كلمه براى
توضيح قلمي شد ) والنسخة بخطه ضمن مجموعة عندي.
(
تاريخ درة نادري ) يأتي بعنوان الدرة.
(
تاريخ دكن ) اسمه چهار چمن يأتي.
(
٩٣٩ : تاريخ السيد دلدار علي ) هو المعروفب « غفران
مآب » ابن السيد محمد معين النصيرآبادي المتولد بها سنة ١١٦٦ والمتوفى بلكهنو ليلة
الجمعة التاسع عشر من رجب سنة ١٢٣٥ ، ينقل عنه السيد جمال الدين محمد في منهج
الشيعة في تقويم الشريعة المطبوع سنة ١٣١٣
(
تاريخ الدنابلة ) اسمه رياض الجنة ، لميرزا
عبد الرزاق. يأتي
(
٩٤٠ : تاريخ الرجال ) للسيد أبي طالب أحمد بن
علي بن محمد بن جعفر بن عبد الله بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين الشهيد 7 العلوي المعروف بالعقيقي المقيم بمكة المعظمة والمتوفى في
نيف وثمانين ومائتين من الهجرة ، ذكره النجاشي والشيخ وابن شهرآشوب وغيرهم وهو
والد السيد العقيقي مؤلف الرجال المنقول عنه في كتب الرجال والمعاصر للشيخ
الكليني.
(
٩٤١ : تاريخ الرجال ) للشيخ أبي القاسم الكوفي
حميد بن زياد بن حماد بن زياد هواز الدهقان النينوائي المتوفى سنة ٣١٠ ، عبر عنه
النجاشي بكتاب الرجال في ترجمه مؤلفه حميد وذكر بعده كتاب من روى عن الصادق 7 لكن أطلق عليه في بعض المواضع تاريخ الرجال ، وقد ذكرنا في
تاريخ ابن عقدة إطلاق التاريخ عندهم على الكتاب المحتوي على تراجم عامة رواه
الحديث في مقابل كتاب الثقات من أصحاب الأئمة : مثل كتاب من روى
عن الصادق 7 لحميد المذكور وغيره.
(
تاريخ رشيدي ) هو تاريخ غازاني ، يأتي.
(
٩٤٢ : تاريخ رشيدي ) فارسي لميرزا حيدر بن
محمد ، ألفه لميرزا عبد الرشيد بن السلطان أبي سعيد بهادر كما في كشف الظنون
فراجعه.
( تاريخ روضة الصفا ) في سيرة الأنبياء والملوك والخلفاء ، يأتي
(
تاريخ روضة الصفاي نادري ) المتمم لروضة الصفا ،
يأتي.
(
تاريخ الروضة الصفوية ) لميرزا بيگ المنشي ،
يأتي.
(
٩٤٣ : تاريخ رم ويونان ) ترجمه إلى ( الفارسية )
عن أصله الإفرنجي لميرزا حسين خان الفرهودي المعاصر.
(
٩٤٤ : تاريخ الروم ) فارسي للمؤرخ المعاصر
ميرزا عباس بن ميرزا أحمد الشرواني اليماني
(
٩٤٥ : تاريخ الروم ) ترجمه إلى ( الفارسية )
عن أصله الإفرنجي لميرزا غلام حسين خان زيرك زاده ، مطبوع بإيران
(
٩٤٦ : تاريخ رويان ) فارسي تأليف أولياء الله
، طبع بإيران أخيرا كما في الفهارس المطبوعة فراجعه ، ويأتي تاريخ مازندران
لأولياء الله ولعله هذا المطبوع ، كما يأتي تاريخ ظهير الدين الذي فيه تاريخ
طبرستان ورويان ومازندران
(
٩٤٧ : تاريخ الري ) لأبي منصور الآبي كما في
كشف الظنون ( أقول ) هو الوزير أبو سعد منصور بن الحسين الآبي المتوفى سنة ٤٣٢
وكان وزير مجد الدولة رستم بن فخر الدولة بن ركن الدولة بن بويه وله كتاب
المحاضرات الموسومب « نثر الدرر » كما يأتي أنه في عدة مجلدات
(
تاريخ رياض الجنان ) للسيد جمال الدين اليزدي
الطباطبائي يأتي
(
تاريخ رياض الجنة ) لميرزا حسن الزنوزي وأيضا
للكروسي ، يأتي
(
٩٤٨ : تاريخ الزردشتية ) وهم المنسوبون إلى زردشت
الحكيم أو نبي المجوس ، فارسي لملك الكتاب ميرزا محمد بن محمد رفيع الشيرازي
المعاصر نزيل بمبئي ، بها وله آثار الأحزان ، وبحر الأنساب كما مر
(
٩٤٩ : تاريخ الزندية ) وهم ملوك إيران بعد نادر
شاه أولهم كريم خان زند ، تسلط على ممالك إيران عدا خراسان من سنة ١١٦٣ إلى
أن مات سنة ١١٩٣
وقام بعده سبعة من أقربائه وانقرضوا سنة ١٢٠٩ فارسي لميرزا أبي الحسن الكاشاني ،
ينقل عنه المعاصر في مطلع الشمس
(
تاريخ الزندية ) اسمه ( تاريخ گيتي گشاي )
سيأتي قريبا
(
تاريخ الزندية ) تذييل لگيتي گشاي ، يأتي
مع تذييل آخر له
(
تاريخ زهر الربيع ) أو أخبار زهر الربيع
لقدامة ، يأتي في الزاي
(
تاريخ زهر الرياض ) وزلال الحياض لابن شدقم
المدني يأتي
(
تاريخ زيد الشهيد ) للسيد عبد الرزاق آل
المقرم ، يأتي في الزاي
(
تاريخ زينب ) متعدد منها أخبار
الزينبات كما مر ، وتاريخ أم المصائب مر أيضا ، ويأتي الخصائص الزينبية ، والطراز
المذهب
(
٩٥٠ : تاريخ سامراء ) لتوفيق الفكيكي الحاكم في
محاكم العراق ومؤلف كتاب المتعة المطبوع سنة ١٣٥٦ وسيمثل للطبع
(
٩٥١ : تاريخ سامراء ) الموسوم بمأثر الكبراء
للخطيب المعاصر الشيخ ذبيح الله بن محمد علي المحلاتي المولود بها سنة ١٣١٠ نزيل
سامراء كبير في خمس مجلدات ضخام ، رأيته بخطه بين فيه ما يتعلق بسامراء قبل
الإسلام وبعده قديما وحديثا وذكر أحوال أبنيتها وقصورها ومشاهدها وأحوال من دخل
إليها ومن ثوى بها من الخلفاء والملوك والعلماء وتفصيل أحوال الإمامين العسكريين
والحجة المنتظر 7 وأصحابهم والروات
عنهم والعلماء النازلين بساحتهم وجعل لكل مجلد فهرسا لتسهيل التناول فرغ من مجلده
الأول سنة ١٣٥٤ : ( ٩٥٢ : تاريخ سامراء ) أرجوزة في خمسمائة بيت اسمها التاريخي (
خلد السراء في حال سامراء ) للشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي النجفي المعاصر
المولود سنة ١٢٩٤ فرغ من نظمها سنة ١٣٥٧ رأيتها ضمن مجموعة
فيها أراجيزه
الآخر في تواريخ الأئمة وتاريخ النجف وتاريخ كربلاء وتاريخ الكاظمية كلها بخطه
(
٩٥٣ : تاريخ سبكتكين الغزنوي ) أو تاريخ آل
سبكتكين ويقال له تاريخ العتبي نسبه إلى مؤلفه كما يقال له تاريخ اليميني أو سيرة
اليميني أو اليميني فقط أضافه إلى من ألف باسمه وهو يمين الدولة السلطان محمود ابن
السلطان ناصر الدين سبكتكين ، والمؤلف هو أبو النضر محمد بن عبد الجبار العتبي
المتوفى سنة ٤٢٧ ، كان أصله من الري لكنه نشا بخراسان إلى أن انتهت إليه رئاسة
الكتابة والإنشاء في خراسان والعراق وصار نائبا لشمس المعالي قابوس بن وشمگير في
خراسان إلى أن توفي ، رأيت منه نسخه عتيقة في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني
مكتوبا عليها أنه تاريخ سبكتكين لكنه طبع طبعات عديدة في لاهور ودهلي وبولاق
بعنوان تاريخ اليميني وقد ذكره كشف الظنون في حرف الياء بعنوان اليميني ، أوله (
الحمد لله الظاهر بآياته الباطن بذاته القريب برحمته البعيد بعزته الكريم بآلائه
العظيم بكبريائه ) أورد فيه تواريخ ناصر الدين أبي منصور سبكتكين صاحب غزته من سنة
٣٦٧ إلى وفاته سنة ٣٨٧ وتواريخ ولده السلطان يمين الدولة أبي القاسم محمود الذي
توفي سنة ٤٢١ كلها بعبارات فصيحة بليغة راعى فيها جميع محسنات النثر والكتابة
وأودع فيها دقائق غريبة ولطائف أدبية تعمل في المقامة والخطابة فاعتنى الأدباء
بضبط ألفاظه وحل مشكلاته وكتبوا له شروحا ذكر تفاصيلها في كشف الظنون عند ذكره (
منها ) الشرح الموسوم ببساتين الفضلاء ورياحين العقلاء الذي أورد فيه مؤلفه جميع
ما حصله من الشروح الخمسة للكتاب بعد مطالعة تلك الشروح وأخذ زبدتها مع زيادات
عليها وذكر أنه ألفه في تبريز شرع
فيه سنة ٧٠٩ وفرغ
منه سنة ٧٢١ ، والشرح الأخير المؤلف بعد عصر كشف الظنون ـ ولم يذكر فيه وانما
ألحقه به إبراهيم أفندي المتوفى سنة ١١٩٠ ـ هو الفتح الوهبي في شرح تاريخ العتبي
ألفه الشيخ أحمد ابن علي بن عمر العدوي الدمشقي الشهير بالمنيني المولود سنة ١٠٨٩
والمتوفى سنة ١١٧٢ كما ترجمه في سلك الدرر فرغ من شرحه سنة ١١٤٧ ، وطبع في مجلدين
بالمطبعة الوهبية سنة ١٢٨٦ وطبع لهذا الشارح أيضا شرحه ( لوسيلة الفوز والأمان )
في مدح صاحب الزمان من نظم الشيخ البهائي ضمن كشكول البهائي المطبوع في بولاق سنة
١٢٨٨ وشرح هذه القصيدة لا يشهد له بحسن العقيدة كما أن العتبي أظهر حسن عقيدته بما
أودعه في خطبته ( بأن الله تعالى لم يتركنا سدى بل بعث النبي 9 لهدايتنا ) قال : ( والنبي 9 استخلف في أمته
الثقلين الذين يحميان الأقدام أن تزل ـ فمن تمسك بهما أمن العثار وربح اليسار
وزحزح عن النار ومن صدف عنهما فقد أساء الاختيار وركب الخسار وارتدف الإدبار أولئك
الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين فصلى الله عليه
وعلى آله ما ابتلج عن الليل الصباح واقترن الغر بأطراف الرماح ) وقال الشارح
المنيني في الشرح ( الثقل الشيء النفيس المصون ومنه الحديث
إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ) ويأتي ترجمه هذا التاريخ إلى الفارسية لأبي الشرف ناصح بن ظفر الجرفادقاني
كما في كشف الظنون ، وللجرفادقاني أيضا ترجمه تاريخ آل عباس التي هي من مآخذ تاريخ
نگارستان المؤلف سنة ٩٥٩ ،
(
٩٥٤ : تاريخ سرانديب ) فارسي لميرزا عباس خان بن
ميرزا أحمد الشرواني اليماني الهندي المؤرخ المعاصر المتوفى بعد سنة ١٣٠٧ كما يظهر
من طبع بعض كتبه في هذا التاريخ.
(
٩٥٥ : تاريخ سفارة الحاج خليل خان القزويني ) فارسي مطبوع.
(
٩٥٦ : تاريخ سلاطين ايران ) فارسي لإحسان الله خان
نسخه منه في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض آباد كما في فهرسها.
(
٩٥٧ : تاريخ سلاطين تركيا ) العثمانيين نظما في
أرجوزة لطيفة لإمام الحرمين الشيخ ميرزا محمد بن عبد الوهاب آل داود الهمداني
الكاظمي المتوفى بها سنة ١٣٠٣ فرغ من نظمها سنة ١٢٩٣ وذكر تاريخ النظم في كتابه
فصوص اليواقيت ( بناء العدل ظهر ) بدأ باسم السلطان مراد خان الخامس ابن السلطان
عبد المجيد الذي لم تمض على خلافته الا ليالي وأيام فتسنم للخلافة أخوه السلطان
عبد الحميد خان الثاني ابن السلطان عبد المجيد فقال في أوله موريا :
يا من هو (
المراد ) و ( السلطان )
|
|
ذلت له الملوك
أين كانوا
|
( تاريخ سلاطين العجم ) اسمه مفرح الأحباب
يأتي في حرف الميم.
(
٩٥٨ : تاريخ سلاطين العجم ) فارسي لبعض معاصري شاه
عباس الماضي وكأنه مختصر حبيب السير نسخه منه ناقص الأول والآخر توجد في الخزانة
الرضوية والموجود منها مائة وإحدى وأربعين ورقة ، وهي من موقوفات أشرف السلطنة كما
في فهرس الخزانة.
(
٩٥٩ : تاريخ سلاطين العجم ) فارسي مختصر في خمس عشرة
ورقة توجد منه نسخه ضمن مجموعة في الخزانة الرضوية أيضا كما في فهرسها.
( تاريخ سلجوقيه ) اسمه راحة
الصدور يأتي في حرف الراء.
(
٩٦٠ : تاريخ سلطانى ) في تاريخ أفغانستان
وأحوال الأفاغنة إلى سنة ١٢٧٩ تأليف السلطان محمد خان باركريني ، طبع في بمبئي
مجلده الأول في حياة المؤلف سنة ١٢٩٨ ، راجعه.
(
٩٦١ : تاريخ سلطنت فتح علي شاه ) فارسي طبع بإيران
كما في الفهارس.
(
تاريخ سلك اللآلي ) يأتي باسمه في حرف السين
المهملة.
(
٩٦٢ : تاريخ سمرقند ) لأبي العباس جعفر بن محمد
النسفي السمرقندي المستغفري المتوفى سنة ٤٣٢ صاحب طب النبي ذكره في كشف الظنون
وأرخ وفاته سنة ٤٠٢ غلطا.
(
تاريخ سني ملوك الأرض ) طبع لبيسيك أو تاريخ ملوك
الأرض يأتي
(
تاريخ سوادكوه ) اسمه التدوين في أحوال
جبال شروين يأتي.
(
٩٦٣ : تاريخ سوريا ولبنان ) للفاضل أديب فرحات
العاملي المعاصر المدرس في مدارس بيروت ، طبع بها سنة ١٣٤٨.
(
٩٦٤ : تاريخ سيستان ) فارسي مفصل إلى سنة ٤٤٨
ثم بعدها مختصر إلى عصر المؤلف سنة ٦٩٥ ، توجد نسخه منه في كتب ملك الشعراء بطهران
الملقب بـ « بهار راجعه ».
(
٩٦٥ : تاريخ شاه سلطان حسين ) بن شاه سليمان
الصفوي الشهيد سنة ١١٤٠ ، نقل عنه الفاضل في مطلع الشمس وقال إنه تأليف النصيري.
(
٩٦٦ : تاريخ شاه فتح الله ) فارسي جيد الإنشاء حسن
الإملاء للفاضل المنشي البليغ السيد كمال الدين شاه فتح الله الشيرازي بن هبة الله
بن عطاء الله الحسيني السلامي الشاهي المتوفى بأصفهان سنة ١٠٩٨ وهو من أواخر
تصانيفه وله الإمامة كما مر ، ورياض الأبرار يأتي.
(
٩٦٧ : تاريخ شاهنشاه پهلوي ) فارسي كبير طبع في
ثلاثمائة وعشرين صفحة مع ( گراورات ) التصاوير تأليف المؤرخ المعاصر ( نوبخت )
منشي جريدة بهارستان فيه تواريخ إيران وأحوال ملوكها إلى العصر الحاضر ويأتي
شاهنامه متعددا منظوما وكذا ( شاهنشاه نامه ) كلها في تواريخ إيران وملوكها.
(
٩٦٨ : تاريخ الشعراء ) لميرزا عبد العظيم خان بن
ميرزا علي أكبر
الگرگاني القريب
المعاصر ، طبع مع فرائد الأدب له سنة ١٣٣٤ وله دستور زبان المطبوع سنة ١٣٤٥ ويأتي
( تذكره الشعراء ) متعددا وكذا تراجم الشعراء.
(
تاريخ الشمشاطي ) اثنان أحدهما تتميم
الموصلي والآخر مختصر تاريخ الطبري.
(
٩٦٩ : تاريخ شهربانو ) فارسي طبع في ثلاثة
أجزاء.
(
٩٧٠ : تاريخ الشهرستاني الحائري ) السيد الحجة ميرزا
محمد حسين بن السيد الأمير محمد علي بن محمد حسين الحسيني المرعشي الشهرستاني
الحائري المتوفى سنة ١٣١٥ ، رأيته في مجلد بخطه في مكتبته.
(
٩٧١ : تاريخ الشهور والحوادث فيها ) للشيخ أبي القاسم
جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن قولويه القمي المتوفى سنة ٣٦٨ كما في الفهرس أو
سنة ٣٦٩ كما في النجاشي.
(
٩٧٢ : تاريخ شيراز نامه ) ينقل عنه الفاضل المعاصر
في ( الروضات ) المطبوع سنة ١٣٠٦ وهو غير آثار العجم الذي ألف سنة ١٣١٣ ، ويحتمل
أنه تاريخ فارس نامه.
(
تاريخ الشيعة ) عن الأئمة المهدية كما في
كشف الحجب لكن اسمه مسار الشيعة فنذكره في الميم كما نذكر هناك مختصر تاريخ الشيعة
لأحمد عارف الزين.
(
٩٧٣ : تاريخ الشيعة ) للشيخ سليمان بن ظاهر
العاملي النباطي المعاصر ، وله آداب اللغة ومعجم قرى جبل عامل وغيرها.
(
تاريخ الشيعة ) الموسوم بـ « الشيعة » في
التاريخ يأتي في الشين.
(
تاريخ الصحابة ) مر بعنوان أحوال الصحابة
متعددا.
(
٩٧٤ : تاريخ الصحابيات ) في تراجم النساء
الصحابيات بلغة أردو
للفاضلة الكاملة
زوجة السيد أولاد حسين الملقب بـ ( شاعر اللكهنوي ) المعاصر ومؤلف سبد گل الآتي.
(
٩٧٥ : تاريخ الصحافة العراقية ) للسيد عبد الرزاق
الحسني النجفي البغدادي المعاصر ، ذكر فيه جميع الصحف والمجلات الصادرة في العراق
منذ عهد مدحت پاشا العثماني إلى سنة ١٣٥٢ طبع بمطبعة الغري ١٣٥٣ ،
(
٩٧٦ : تاريخ الصفوية ) للسيد الأمير أبي الفتح
بن محمد علي الملقبب « ميرزا مخدوم » بن شمس الدين محمد بن السيد الشريف الجرجاني
الذي مات سنة ٨١٦ وهو المعاصر للصفوية والمؤلف لتفسير شاهى المتوفى سنة ٩٧٦ أو سنة
٩٧٨ ، ذكره صاحب الرياض.
(
٩٧٧ : تاريخ الصفوية ) للسيد الأمير أبي القاسم
بن ميرزا بيگ بن مير صدر الدين الموسوي الحسيني الأسترآبادي الشهير بمير الفندرسكي
المتوفى سنة ١٠٥٠ كما ذكره في رياض العلماء.
(
تاريخ الصفوية ) مر بعنوان أحوال سلاطين
الصفوية ، ويأتي بعنوان تاريخ عالم آرا.
(
تاريخ الصفوية ) هو المجلد الثامن من روضة
الصفا الناصري.
(
٩٧٨ : تاريخ صيدا ) للشيخ أحمد عارف بن الحاج
علي الزين العاملي الشحوري الصيداوي المعاصر منشي مجلة العرفان وصاحب مطبعتها وهو
مرتب على أربعة أقسام ، تاريخها القديم قبل ولادة المسيح ، والوسيط إلى زمن النبي 9 ، والحديث إلى ( سنة الستين بعد المائتين والألف ) ، وما
بعدها إلى زمن التأليف ، وقد طبع في ( ١٧٦ ـ ص ) بمطبعة العرفان في صيدا سنة ١٣٣١.
(
تاريخ طبرستان ) الموسوم بتاريخ خاني
المؤلف باسم أحمد خان ٨٩٩ ، مر
(
تاريخ طبرستان ) للسيد ظهير الدين بن
السيد نصير الدين المرعشي
حفيد السيد الأمير
قوام الدين ، كذا ذكره كشف الظنون ، ويأتي بعنوان تاريخ ظهير الدين لإطلاقه عليه
أيضا.
(
٩٧٩ : تاريخ طبرستان ) لخواجه علي الروياني نسبة
إلى رويان أكبر مدن جبال طبرستان كما أن آمل أكبر مدن سهل طبرستان ، ذكره في كشف
الظنون ( أقول ) هو تاريخ طبرستان ومازندران لخواجه علي بن جمال الدين الروياني
كما ينقل عنه هكذا كثيرا السيد ظهير الدين المرعشي في تاريخ طبرستان الذي ألفه
وذكر فيه السادة المرعشية إلى سنة ٨٨١ وينقل عنه أيضا محمد تقي خان الحكيم في گنج
دانش المؤلف المطبوع سنة ١٣٠٥.
(
٩٨٠ : تاريخ طبرستان ) للشيخ علي الجيلاني أوله
( الحمد لله مفيض الخير على عباده ) ألفه باسم الحاج محمد علي الأشرفي وذكر أحوال
أبنيتها وملوكها ولا سيما الوقائع في أعصار الملوك السادة المرعشية وفرغ منه ١٠٤٦
، ونسخه خط المؤلف توجد عند السيد شهاب الدين التبريزي
(
٩٨١ : تاريخ طبرستان ) للمؤرخ النحرير محمد بن
إسفنديار معاصر رستم بن أردشير من ملوك طبرستان فارسي انتهى فيه إلى سنة ٧٥٠ ذكر
وقايع مازندران إلى هذا التاريخ وذكر أحوال ملوكها السادة المرعشية وذكر أسمائهم
وألقابهم في الخطب على المنابر وكتابتها على المسكوكات والنقود وقد استحسنه محمد
حسن خان وينقل عنه في كتابه ( التدوين ) من ذلك ما أورده ابن إسفنديار في أول
تاريخه من ترجمه رسالة ابن المقفع التي هي تعريب لكتابه السلطان حسن شاه إلى هربد
الهرابدة.
(
٩٨٢ : تاريخ طبيعى ) فارسي طبع بطهران في مجلد
لسامي الحبيبي.
(
٩٨٣ : تاريخ طبيعى ) فارسي طبع بطهران في
مجلدين للدكتور غلام رضا خان شيخ
(
٩٨٤ : تاريخ طوس ) مختصر للسيد مهدي بن
السيد إبراهيم العلوي السبزواري المتوفى شابا في حياة والده سنة ١٣٥٠ ، طبعته
إدارة مجلة المرشد في بغداد سنة ١٣٤٦.
(
تاريخ طوس ) اسمه ( فردوس التواريخ )
يأتي.
(
تاريخ طوس ) هو المجلد الثاني من مطلع
الشمس يأتي.
(
تاريخ ظهير الدين ) هو السيد الأمير ظهير
الدين بن السيد الأمير نصير الدين المرعشي حفيد السيد الأمير قوام الدين دفين آمل
طبرستان هو من مآخذ تاريخ نگارستان فقد ذكر في أوله أن من مآخذه كتاب تاريخ السيد
ظهير الدين المازندراني وهو الموجود إلى اليوم ، وينقل عنه المعاصر محمد حسن خان
في كتابه التدوين قائلا إن فيه تاريخ طبرستان ، ورويان ، ومازندران ، وشرح أحوال
السادة المرعشية إلى سنة ٨٨١ ، وذكره في كشف الظنون بعنوان تاريخ طبرستان كما مر
وطبع له في رشت أخيرا سنة ١٣٣٠ تاريخ گيلان وديلمان يأتي.
(
٩٨٥ : تاريخ عالم ) فارسي مختصر مصور لميرزا
سيد علي خان معلم دار الفنون بطهران ، طبع ثانيا سنة ١٣٣٩ ، وله ( جام جم ) يأتي.
(
٩٨٦ : تاريخ عالم آراء ) فارسي وفيه تواريخ
انگلترا وسائر ممالك أروپا ، طبع في بمبئي.
(
٩٨٧ : تاريخ عالم آراء العباسي ) فارسي في تواريخ
الملوك الصفوية لميرزا إسكندر بيگ المنشي شرع في تأليفه من سنة ١٠٢٥ وتممه بوفاة
شاه عباس في ليلة الخميس الرابع والعشرين من جمادى الثانية سنة ١٠٣٨ وطبع في إيران
سنة ١٣١٣ أو سنة ١٣١٤ مرتب على مقدمه واثنتي عشرة مقالة وخاتمة في ثلاث مجلدات ،
بدأ في الأول بنسب الصفوية وأحوال آبائهم واحدا بعد واحد إلى آخر أحوال شاه طهماسب
وفي
الثاني شرع في
أحوال شاه عباس مدة ملكه من السنة الأولى إلى السنة المتممة للقرن الأول من سلطنته
وهو ثلاثون سنة وشرع في المجلد الثالث من القرن الثاني أوله سنة إحدى وثلاثين من
جلوسه الموافقة لسنة ١٠٢٦ إلى اثنتي عشرة سنة وهي سنة ١٠٣٨ التي توفي فيها شاه
عباس وأدرج فيه أحوال السادات والعلماء والوزراء وسائر أرباب المناصب في عصره
(
٩٨٨ : التاريخ العام ) للأديب التقي البغدادي
المعاصر المدرس في مدارس الشام في جزءين أولهما في مختصر تاريخ الأمم الشرقية
القديمة واليونان ، والروم ، وتاريخ العرب والمسلمين في القرون الأولى والوسطى طبع
كرارا وطبعه الثالث سنة ١٣٤٢ ، والجزء الثاني فيه مختصر تاريخ القرون الأخيرة
والعصر الحاضر ، طبع سنة ١٣٤٣.
تاريخ عباس ) اسمه
( التجليات ) مطبوع كما يأتي.
(
٩٨٩ : التاريخ العباسي ) في أخبار الخلفاء والدولة
العباسية كبير في نحو عشرة آلاف ورقة لأبي علي أحمد بن إسماعيل القمي المعروف
بسمكة ، ذكره النجاشي بعنوان كتاب العباسي ، والمؤلف كان علامة الأدب وكان أستاذ
ابن العميد ، ويروي عنه الشيخ أبو القاسم جعفر بن قولويه الذي توفي سنة ٣٦٨.
(
تاريخ العتبي ) هو تاريخ اليميني ، ومر
بعنوان تاريخ سبكتكين.
(
٩٩٠ : تاريخ العراق ) لميرزا محمد حسن خان بن
آقا رضا قنسل الدولة الإيرانية مطبوع.
(
٩٩١ : تاريخ العراق ) قديما وحديثا للحاج عبد
الحسين الأزري المعاصر المولود سنة ١٢٩٧ ويأتي تاريخ الوزارات العراقية كما تأتي
القضية العراقية ، والمسألة العراقية في تاريخ حرف العراق أخيرا ، وموجز تاريخ
البلدان العراقية ، والعراق في دوري الاحتلال والانتداب ،
والعراق والحكومة
الجديدة ، كلها من تواريخ العراق.
(
٩٩٢ : تاريخ العضدي ) فارسي في أحوال السلطان
فتح علي شاه المتوفى سنة ١٢٥٠ وأحوال زوجاته وأحوال أحفاده وأولاده على كثرتهم
لشاه زاده سلطان أحمد ميرزا عضد الدولة ابن السلطان فتح علي شاه ، طبع في بمبئي
(
٩٩٣ : تاريخ العلماء ) أو تذكره بى بها في تراجم
العلماء بالهند من المتقدمين والمتأخرين مشتمل على مائتين وتسعين ترجمه في
أربعمائة وخمسين صفحة بلغة أردو للسيد محمد حسين بن السيد حسين بخش الحسيني من ولد
زيد الشهيد النوگانوي الهندي المولود سنة ١٢٨٣ ، طبع بالهند
(
٩٩٤ : تاريخ العلماء ) مبسوط في الرجال لميرزا
محمد بن عناية أحمد خان الكشميري الدهلوي مؤلف النزهة الاثني عشرية المتوفى سنة
١٢٣٥ ، حكاه في نجوم السماء عن صاحب ( شذور العقيان )
(
تاريخ العلماء ) اسمه رياض العلماء وحياض
الفضلاء يأتي
(
تاريخ العلماء والسادات ) اسمه روضات الجنات يأتي
(
تاريخ العلماء ) الموسومب « قصص العلماء »
يأتي
__________________
(
تاريخ العلماء ) اسمه نجوم السماء في
تذكره العلماء والفضلاء يأتي
(
تاريخ علماء البحرين ) الموسومب « أنوار البدرين
» في علماء الأحساء والقطيف والبحرين ، مر
(
٩٩٥ : تاريخ علماء البحرين ) للشيخ سليمان بن عبد الله
بن علي بن الحسن بن أحمد بن يوسف بن عمار الماحوزي البحراني المولود سنة ١٠٧٠ ،
والمتوفى في ١٧ رجب سنة ١١٢١ ، رأيت نسخه منه بخط الشيخ مبارك بن علي بن عبد الله
بن حميدان الجارودي ، فرغ من الكتابة في النصف من شعبان سنة ١١٦٧ ، أوله ( فصل
عقدته في علماء البحرين وأعلام فضلائها من المتقدمين والمتأخرين ) ثم ترجم نيفا
وثلاثين رجلا ، ويظهر من أول النسخة أنه ورد أحد الفضلاء من الفرس إلى أوال وسأل الشيخ
سليمان أن يكتب تراجم علماء البحرين فكتبه الشيخ إجابة له ، وظني أن الوارد إليه
هو معاصره ميرزا عبد الله أفندي صاحب ( الرياض ) الذي ينقل فيه عن هذا التاريخ
بعنوان الرسالة ، ويذكر في بعض تراجم البحرانيين ( أنه ممن لم يذكره المعاصر في
رسالته ) والمذكورون فيه راشد بن إبراهيم ، أحمد بن علي بن سعادة ، علي بن سليمان
، وتلميذه الشيخ ميثم ، أحمد بن عبد الله بن المتوج ، وابنه الناصر ، مفلح الصيمري
، وابنه الحسن ، وعلي بن الحسن الشناطري ، الشيخ حرز ، الشيخ داود ، السيد حسين
الغريفي ، السيد عبد الله القاروني ، السيد ماجد بن هاشم ، محمد بن علي ، وابنه
أحمد الإصبعي محمد بن الحسن بن رجب المقابي علي بن نصر الله علي بن سليمان تلميذ
الشيخ البهائي أحمد بن محمد بن علي أحمد بن عبد السلام السيد عبد الرضا الشيخ صلاح
الدين الحسن بن عبد الكريم صالح بن عبد الكريم
(
٩٩٦ : تاريخ علماء جبل عامل ) للشيخ علي بن محمد
السبيتي الكفراوي
العاملي المتوفى
سنة ١٣٠٣ توجد نسخته بخطه في جب شيث من قرى جبل عامل على ما حكي
(
تاريخ علماء جبل عامل ) اسمه أمل الآمل مر في ( ج
٢ ـ ص ٣٥٠ )
(
٩٩٧ : تاريخ علماء خراسان ) لصدر الأفاضل ميرزا عبد
الرحمن بن ميرزا نصر الله الشيرازي المشهدي المولود سنة ١٢٦٨ والمدرس في الروضة
الرضوية ترجمه الفاضل في مطلع الشمس
(
٩٩٨ : تاريخ علماء الشيعة ) للشيخ منتجب الدين علي بن
عبيد الله بن الحسن المدعو بـ « حسكا » ابن الحسين بن الحسن بن الحسين الذي ولد مع
أخيه الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي بدعاء الحجة 7 ، وهو صاحب الفهرس المعروف بفهرس منتجب الدين ، ترجمه
تلميذه الرافعي الشافعي في كتابه التدوين في تاريخ قزوين وذكر أنه ولد سنة ٥٠٤
وتوفي بعد سنة ٥٨٥ وقال ( إنه سود تاريخا كبيرا فلم يقض نقله إلى البياض وأظن أن
مسودته ضاعت بموته ) ولكن المحقق آقا رضي القزويني قال في ضيافة الإخوان ( إن
للشيخ منتجب الدين التاريخ الكبير الذي ذكر فيه أحوال علماء الشيعة ولم يطلع صاحب
التدوين على شيء منها )
(
تاريخ علماء الشيعة في الهند ) أو تاريخ علماء
الهند يأتي بعنوان تاريخ مشاهير علماء الهند
(
تاريخ علماء العصر ) اسمه سلافة العصر في
علماء المائة الحادية عشرة يأتي
(
تاريخ علماء قزوين ) لآقا رضي القزويني اسمه
ضيافة الإخوان يأتي
(
٩٩٩ : التاريخ العلوي ) للسيد الشريف أبي عبد
الله جعفر بن محمد بن جعفر بن الحسن بن جعفر بن الحسن المثنى بن الإمام أبي محمد
الحسن
السبط 7 المولود بسر من
رأى سنة ٢٢٤ والمتوفى سنة ٣٠٨ ، قاله النجاشي
(
١٠٠٠ : تاريخ العلويين ) تأليف محمد أمين بن علي
غالب بن سليمان آقا بن إبراهيم آقا المنتهي نسبه على ما ذكره المؤلف في الكتاب إلى
يعرب بن قحطان ، وذكر أن العلويين القاطنين في سواحل بحر الشام في عدة بلاد
وعاصمتهم اللاذقية وهم أتباع محمد بن نصير النميري كلهم شيعة اثنا عشرية معتقدون
بإمامة الحجة بن الحسن العسكري 7 وانما ينكرون
نيابة النواب الأربعة ويكذبونهم ويقولون إن باب الإمام العسكري كان السيد أبا شعيب
محمد بن نصير البصري النميري وبعده أبا محمد عبد الله بن محمد الحنان الجنبلاني
المولود سنة ٢٣٥ والمتوفى سنة ٢٨٧ وإليه ينسب الطريقة الجنبلانية وبعده تلميذه
السيد حسين بن حمدان الخصيبي المولود سنة ٢٦٠ والمتوفى سنة ٣٤٦ كان يسكن جنبلان ثم
رحل إلى حلب وبها ألف الهداية الكبرى لحاكمها سيف الدولة بن حمدان وكان له وكلاء
منهم السيد علي الجسري وكيله في بغداد ( أقول ) تظهر الحقائق بالرجوع إلى ترجمه
محمد بن نصير والحسين بن حمدان في كتب الغيبة وكتب رجالنا
(
١٠٠١ : تاريخ عمومى ) فارسي لميرزا حسين خان
فرهودي ، طبع بطهران في ثلاث مجلدات ( أولها ) تاريخ الملل القديمة إلى انقراض
الأشكانيان ( وثانيها ) من الساسانية إلى انقراض آل بويه وبني العباس ( وثالثها )
في دول أروپا ورجالها وبقية تاريخ إيران إلى انقراض القاجارية وتأسيس السلطنة
الپهلوية
(
١٠٠٢ : تاريخ عمومى ) فارسي طبع بطهران في
مجلدين لميرزا عباس الإقبال الآشتياني
(
١٠٠٣ : تاريخ غازان خان ) نظم فارسي لشمس الدين
محمد الكاشي المتوفى حدود سنة ٧٣٠ زمن السلطان أبي سعيد الذي توفي سنة ٧٣٦ كذا
ذكره في كشف الظنون فراجعه
(
١٠٠٤ : تاريخ غازاني ) للصاحب الوزير رشيد الدين
فضل الله بن عماد الدولة أبي الخير بن موفق الدولة علي الهمداني الشهيد بين سنة
٧١٦ ، وسنة ٧١٨ فارسي في تواريخ سلاطين المغول من أول چنگيز خان الموسومب « تموچين
الذي » ولي سنة ٥٩٩ ومات سنة ٦٢٤ إلى عصر السلطان شاه خدا بنده الذي مات سنة ٧١٦ ،
وكان هو وزيرا له بعد وزارته لأخيه محمود غازان ، وهو كبير في ثلاث مجلدات طبعت في
ليدن رأيت ثاني مجلداته المطبوع سنة ١٣٢٩ وفيه تواريخ ( أوكتاي قا آن ) بن چنگيز
خان ومن بعده إلى تيمور قاآن بن چيم كيم بن قوبيلاي بن تولي خان بن چنگيز خان ،
نسخه نفيسة مذهبة مصورة يقال إن قيمتها عشرة آلاف دينار توجد في الخزانة الشاهية
بطهران وصرح بنسب المؤلف كما مر في أول النسخة المطبوعة لكن ترجمه العسقلاني في
الدرر الكامنة فسمى جده غاليا قال ( وكان أبوه عطارا يهوديا فأسلم هو واتصل بغازان
) وحكى عن الذهبي رميه بدين الفلاسفة والأوائل وحكى ما نودي على رأسه المحمول إلى
تبريز من أنه رأس اليهودي الملحد ( أقول ) إن التاريخ قد أبدى الحقائق فلا قيمه
عند النقادين لأمثال هذه الحكايات ولا نتيجة لها الا الكشف عن تعصب الناقلين ولا
سيما بعد اعترافهم بما لا يمكن جحده من أنه كان يناصح المسلمين ويذب عنهم ويسعى في
حقن دمائهم وله في تبريز آثار عظيمة من البر وكان متواضعا سخيا كثير البذل للعلماء
والصلحاء وبني عدة من الخوانك والمدارس وله تفسير القرآن وتأليفات قيل إنها احترقت
بعد قتله إلى غير ذلك
من فضائله
المشحونة في التواريخ ، حكي عنها في تاريخ أولاد الأطهار أن جد خواجه رشيد الدين
كان من يهود قلاع خيبر وأعطاه النبي 9 أمانا له يوجد عند
أحفاده ثم أسلم جده على يد أمير المؤمنين 7 وتوطن بعض أجداده
بهمدان وله فضائل جمة في الخط والأدب والشعر والإنشاء والحذاقة في الطب ، وبالجملة
لم يكن له نظير في جامعية تلك الفضائل ، وبلغت تصانيفه إلى اثنين وخمسين مجلدا كان
المدرسون يدرسون فيها ( منها ) ترجمه التوراة ، وبنى في تبريز القلعة الرشيدية
المعروفةب « ربع رشيدي » صرف فيها أموالا جزيلة وعين لها أوقافا كثيره منها ألفا
مجلد من كتاب الله تعالى كتبت أربعمائة منها بماء الذهب ستة منها بخط ياقوت
المستعصمي وعشرون بخطوط الأكابر ومنها ستون ألف مجلد في أنواع العلوم والتواريخ
والأشعار وتأتي له وصية نامه التي ذكر فيها سائر موقوفاته وذكر جملة من أحواله
همام الدين بن خاوند شاه في ( روضة الصفا ) وفيه شرح مظلوميته وسبب قتله بالتهمة
وذكر ما يتفطن له أولو الألباب من بواعث الاحتيال من معانديه ومن ارتشى منهم وما
لحقهم من الضر والبأساء قبل تمام حولهم جزاء عن سعيهم في شهادته ، وقد أنشد هذا
البيت :
تو بد كننده خود
را به روزگار سپار
|
|
كه روزگار تو را
چاكريست خدمتكار
|
وحكى القاضي في (
مجالس المؤمنين ) عن تاريخ غازاني هذا سبب استبصار الأخوين السلطان محمود غازان
وشاه خدا بنده محمد وإثبات تشيعهما وولائهما لأهل البيت : بنوع يظهر منه ارتضاؤه لطريقتهما ، وحكي أيضا عن ( زبدة
التواريخ ) لحافظ ابرو الشافعي ما ظهر من آثار التشيع عن هذين الأخوين من ترويج
العلم والعلماء وتأسيس المدرسة
السيارة وتعظيم السادات
ومشاهد الأئمة الطاهرين : إلى قوله إن جميع
ذلك كان من المساعي الجميلة لخواجه رشيد الدين الذي كان يحرض السلطان عليه ،
وبالجملة المظنون أن المؤلف كان من الأصحاب وأن إشهار نفسه بالشافعية كان لصلاح
دنياه كما أن جملة من الأصحاب كانوا يتسترون بالاعتزال ، فراجعه.
(
١٠٠٥ : تاريخ غياثي ) ينقل عنه القاضي الشهيد
سنة ١٠١٩ في مجالس المؤمنين قائلا إنه لبعض المتأخرين من أهل العراق والمنقول عنه
بعض الوقائع منها تفاصيل أحوال السيد محمد المشعشعي المتوفى سنة ٨٧٠ من خروجه
ودعوى مهدويته ، ومنها حكاية استبصار إسفند ميرزا ابن قرأ يوسف التركمان ورجوعه عن
طريقتهم إلى المذهب الجعفري ، وينقل عن هذا التاريخ أيضا السيد شبر بن محمد بن
ثنوان في رسالته التي عملها في نسبه المنتهي إلى السيد محمد المشعشعي المذكور وذكر
أن مؤلف هذا التاريخ هو عبد الله بن فتح الله البغدادي الملقبب « الغياث وإنه » اعترف
بصحة نسب السيد محمد المذكور.
(
١٠٠٦ : تاريخ فارس نامه ) كما عبر عنه في ( المآثر
والآثار ) أو فارس نامه ناصري ، فارسي كبير في تواريخ فارس ـ شيراز ونواحيها وما
يتعلق بها ـ للسيد الحاج ميرزا حسن خان الطبيب الفسوي الحسيني الفارسي المولود
١٢٣٧ والمتوفى في رجب سنة ١٣١٦ وهو ابن ميرزا حسن بن الأمير مجد الدين محمد بن
الأمير صدر الدين علي خان المعروف بـ ( المدني ) الشارح للصحيفة ، والصمدية ،
وغيرهما ، ذكر في أوله أنه عمل أولا خريطة فارس سنة ١٢٨٩ وعرضها على العلماء
والأعيان وبعده ألف فارس نامه ورتبه على گفتارين ( أولهما ) فيما يتعلق بأحوال
أمراء فارس وملوكها من صدر الإسلام إلى سنة ١٣١١ ( وثانيهما ) في ذكر الخصوصيات
والأحوال
التاريخية لشيراز ونواحيها القريبة والبعيدة وفهرس أسماء القرى مرتبا ، وقد طبع
سنة ١٣١٣ ، ويأتي في حرف الفاء فرس نامه ، وكتاب الفرس ، ومر آثار العجم.
(
تاريخ فتح علي شاه ) متعدد مر منها تاريخ
العضدي ، ويأتي المآثر السلطانية ، وتاريخ قصص الخاقان.
(
تاريخ فخر الدين داود البناكتي ) اسمه روضة أولي
الألباب ويقال تاريخ بناكتى ، كما مر بالباء ثم النون.
(
تاريخ الفخري ) في الآداب السلطانية والدول
الإسلامية ، للطقطقي الطباطبائي ، ويقال له الفخري ، يأتي في حرف الفاء. وترجمته
إلى ( الفارسية ) اسمه ( تجارب السلف ) يأتي أيضا.
(
١٠٠٧ : تاريخ فرانسه ) للفاضل صنيع الدولة أولا
ثم إعتماد السلطنة محمد حسن خان بن ميرزا علي خان المراغي الطهراني المتوفى أوائل
سنة ١٣١٣ ، فارسي طبع بطهران سنة ١٣١٢.
(
١٠٠٨ : تاريخ المولى فرج الله ) هو الحويزي الشهير
مؤلف كتاب إيجاز المقال ، ترجمه معاصره الشيخ الحر في أمل الآمل وقال إن تاريخه
كبير.
( تاريخ فردوس التواريخ ) يأتي في حرف
الفاء متعددا
(
١٠٠٩ : تاريخ فرشته ) لمحمد قاسم هندو شاه
الأسترآبادي الملقبب « فرشته فارسي » في تواريخ الهند ومذاهب أهلها وتراجم ملوكها
وعلمائها أوله :
پيش وجود همه
آيندگان
|
|
پيش بقاى همه
پايندگان
|
مرتب على مقدمه
واثنتي عشرة مقالة وخاتمة ، ذكر في المقدمة كليات أحوال الهند ومذاهب الهنود وبدء
إسلام المسلمين منهم ، والمقالة
الأولى في ملوك
لاهور الغزنوية أولهم ناصر الدين سبكتكين المتوفى سنة ٣٨٧ ثم ولده يمين الدولة
محمود المتوفى سنة ٤٢١ وابنه مسعود المتوفى سنة ٤٢٢ والمقالة الثانية في ملوك دهلي
الغررية والبابرية والمقالة الثالثة في ملوك دكن وبها ينتهي المجلد الأول وفي أوله
فهرس تمام المقالات وفهرس مآخذ الكتاب وذكر أنه لم ير في تواريخ ملوك الهند أحسن
مما كتبه نظام الدين أحمد النخشبي وذكر أن نسبة تاريخه هذا مع سائر الكتب نسبة
الكعبة وبيت المقدس ونسبة علي ومحمد 6 ، ألفه باسم
السلطان إبراهيم عادل شاه بعد سنة ٩٩٨ وفرغ منه سنة ١٠١٥ ، طبع في مطبعة نولكشور
سنة ١٢٨١ وفي بمبئي أيضا سنة ١٢٩٠ مع مقدمه الطبع للأديب الملقب بـ « موجد »
(
١٠١٠ : تاريخ الفطنة ) نظم لكليلة ودمنة للشاعر
الشهير بابن الهبارية أبي يعلى محمد بن محمد بن صالح بن حمزة الهاشمي العباسي
الملقبب « نظام الدين » البغدادي المتوفى سنة ٥٠٩ ، ذكره في شذرات الذهب في تلك
السنة ، وله الصادح والباغم الأراجيز التي نظمها على أسلوب كليلة ودمنة المطبوع
مكررا
(
١٠١١ : تاريخ الفقهاء ) لأبي عبد الله محمد بن
عمر الواقدي المتوفى سنة ٢٠٧ ، ذكره ابن النديم
(
١٠١٢ : تاريخ فلاسفة العرب ) للحكيم أبي القاسم أو أبي
محمد مسلمة أو سلمة بن أحمد بن رضاع القرطبي المجريطي المتوفى سنة ٣٩٥ مؤلف كتاب
غاية الحكيم في أنواع الطلسمات الذي ألفه سنة ٣٤٨ مرتبا على أربع مقالات قال في
آخر المقالة الثانية منها عند ذكره لمحمد بن زكريا الرازي ( قد ذكرت مقالته في
الطلسمات في كتابي المسمى
بتاريخ فلاسفة
العرب فراجعه
(
١٠١٣ : تاريخ الفلسفة ) لسماحة الشيخ محمد رضا بن
الشيخ محمد جواد ابن الشيخ محمد نجل الشيخ شبيب النجفي المعاصر المولود سنة ١٣٠٦
وهو عضو مجلس الأعيان اليوم في بغداد
(
١٠١٤ : تاريخ فيروزشاهي ) مطبوع في كلكتة كما في
الفهارس راجعه
(
١٠١٥ : تاريخ قاجار ) من بدء سلطنة القاجارية
إلى وفاه السلطان محمد شاه في مجلد وهو الكتاب الأول من الكتب الثلاثة والثاني
تاريخ المحمدي والثالث تاريخ الناصري كلها لميرزا محمد تقي خان الملقبب « سپهر
مؤلف » ( ناسخ التواريخ ) الذي خرج منه ثمان مجلدات مرتبا من هبوط آدم ( ع ) إلى
آخر وقعة الطف وبعد هذه الثمانية ألف تاريخ قاجار هذا
(
تاريخ القاجارية ) مجلدان من روضة الصفا
الناصري
(
تاريخ القاجارية ) مر بعنوان تاريخ العضدي
(
تاريخ القاجارية ) الموسوم بـ ( المآثر
السلطانية ) يأتي
(
١٠١٦ : تاريخ قاسمي ) نقل عنه في تاريخ العلماء
ترجمه السيد أبي القاسم اللاهوري المتوفى سنة ١٣٢٤
(
١٠١٧ : تاريخ القبائل العربية ) الداخلة إلى جبل
عامل للشيخ زين ابن الشيخ خليل بن موسى بن يوسف الزين الأنصاري الخزرجي العاملي
الشحوري المستشهد في فتنة أحمد الجزار في قرية تبنين سنة ١٢١١ ، وهو جد الأسرة
الجليلة الشهيرة بآل الزين في جبل عامل ، حكي أنه يوجد نسخته في المكتبة الظاهرية
في الشام وكانت له مكتبة في تبنين من أعمال صور تنيف مجلداته على ثلاثة آلاف
أحرقها الجزار بعد قتله
(
١٠١٨ : تاريخ قدامة ) لأبي الفرج قدامة بن جعفر
بن قدامة البغدادي
الكاتب صاحب نقد
النثر ونقد الشعر المتوفى سنة ٣١٠ ، ينقل عن تاريخه بهذا العنوان ابن عساكر في
تاريخ دمشق ، وقال المسعودي في أول مروج الذهب ( إن قدامة كان حسن التأليف بارع
التصنيف موجزا للألفاظ معربا للمعاني وإذا أردت فانظر إلى كتابه أخبار زهر الربيع
في الاخبار وكتاب الخراج ) وذكره في كشف الظنون في حرف الزاي بعنوان زهر الربيع في
الاخبار ، فيحتمل أن يكون مراد ابن عساكر من تاريخ قدامة هو زهر الربيع المذكور
(
١٠١٩ : تاريخ القرآن ) للشيخ أبي عبد الله بن
شيخ الإسلام الزنجاني المعاصر أوله ( الحمد لله الذي علم الإنسان ما لم يعلم ) طبع
بمصر سنة ١٣٥٤ مرتب على مقدمه في سيرة النبي 9 وثلاثة أبواب في
كل منها عدة فصول في أدوار القرآن من نزوله وخطه وجمعه وترتيب سورة وقرائه وإعرابه
وإعجامه وترجمته إلى سائر اللغات
(
١٠٢٠ : تاريخ قرن هجدهم ) في انقلاب دولة الفرانسة
وأمر ناپلئون ، ترجمه من الإفرنجية إلى ( الفارسية ) لرشيد الياسمي المعاصر ، طبع
بإيران
(
١٠٢١ : تاريخ قصص الخاقان ) هو في أحوال السلطان فتح
علي شاه ينقل عنه بهذا العنوان في مطلع الشمس
(
١٠٢٢ : تاريخ القضية العراقية ) والحرب في العراق
من سنة ١٣٣٣ إلى انقضائها للشيخ محمد مهدي البصير الحلي المعاصر المولود سنة ١٣١٣
طبع ببغداد في جزءين سنة ١٣٤٢ بعنوان القضية العراقية ويأتي المسألة العراقية في
تاريخ هذه الحرب لسماحة الشيخ محمد رضا الشبيبي
(
تاريخ القطب شاهية ) الموسوم بحديقة العالم ،
مطبوع يأتي
(
١٠٢٣ : تاريخ القطربلي ) لأبي محمد عبد الله بن
الحسين بن سعد القطربلي الكاتب النحوي من خواص أصحاب الإمام أبي محمد الحسن
العسكري 7 الذي توفي سنة ٢٦٠ ومن تلاميذ ثعلب ، الذي توفي سنة ٢٩١ ،
ذكره النجاشي بعنوان كتاب التاريخ ، وقال في أول مروج الذهب ( إن فيه أخبار
الخلفاء من بني العباس وغيرهم )
(
تاريخ القفطي ) مر بعنوان أخبار العلماء
في ( ج ١ ـ ٣٤١ )
(
١٠٢٤ : تاريخ قلعة الشقيف ) للشيخ سليمان ظاهر
العاملي النباطي المعاصر ، نشر في مجلة العرفان ، وله تاريخ جبل عامل الموسوم
بمعجم قرى جبل عامل يأتي ، وتاريخ الشيعة ، تقدم
(
١٠٢٥ : تاريخ قم ) ( فارسي ) ترجمه لبعض
الأصحاب عن أصله العربي وهو غير الترجمة إلى الفارسية الآتي إنها موجودة ، قال
شيخنا في خاتمة المستدرك ص ٣٦٩ ( يظهر من كتاب المنهاج الصفوي أن ( لتاريخ قم
العربي ) ترجمه أخرى بالفارسية غير هذه الترجمة الموجودة اليوم ، وينقل المؤلف
للمنهاج عن تلك الترجمة فيه )
(
١٠٢٦ : تاريخ قم ) ( الفارسي ) المترجم من
أصله العربي في سنة ٨٦٥ ترجمه إلى الفارسية الحسن بن علي بن الحسن بن عبد الملك
القمي بأمر خواجه فخر الدين إبراهيم بن الوزير الكبير خواجه عماد الدين محمود بن
الصاحب خواجه شمس الدين محمد بن علي الصفي ، قال صاحب الرياض ( رأيت نسخه من هذا
التاريخ بالفارسية في بلدة قم وهو كتاب كبير جيد كثير الفوائد في مجلدات محتوية
على عشرين بابا ( أقول ) يوجد هناك اليوم المجلد الأول من هذا التاريخ عند ( متولي
باشي ) السيد محمد باقر بن السيد حسين الحسيني العاملي الأصل القمي السادن للحضرة
الفاطمية بقم في أوله فهرس جميع أبوابه وفيه ذكر الحمامات والمساجد والخراج
الديواني والمزارع والقرى والتوابع وغير ذلك والموجود في هذا المجلد خمسة أبواب من
الجميع وكذا نسخه مكتبة مدرسة
سپهسالار الجديدة
ونسخه مكتبة شيخ الإسلام بزنجان ، وسمعت طبعه أخيرا بطهران ، لكن قال شيخنا
العلامة النوري في خاتمة المستدرك ( الذي وصلنا منها ثمانية أبواب ويظهر من فهرسها
أن فيه فوائد جليلة خصوصا الباب الحادي عشر الذي يذكر فيه واحدا ومائتي رجل من
أخيار قم والباب الثاني عشر الذي يذكر فيه أسامي علماء قم ومصنفاتهم ورواياتهم وهم
إلى عصر التأليف سنة ٣٧٨ مائتان وستة وثلاثون رجلا ) وظفر بنسخة منه السيد حسون
البراقي مؤلف تاريخ الكوفة الآتي فعمد إلى الباب الثالث منه المشتمل على أنساب بعض
الطالبيين وعربه إلى آخر الباب ونسخه المعرب ضمن مجموعة كلها بخط السيد حسون وفيها
سر السلسلة العلوية وأرجوزة تواريخ الأئمة للشيخ مهدي الأفتوني وغير ذلك توجد في
مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء في نوع المجاميع رقم (١٧) أول المعرب ( الباب الثالث
في ذكر الطالبيين الذين جاءوا إلى قم واتخذوها وطنا ، ونفتتح أولا بولادة أمير
المؤمنين وفاطمة الزهراء والأئمة النجباء : وعدد أولادهم ومدة
أعمارهم ) وبعد ذكر ولادة أمير المؤمنين 7 في الكعبة مفصلا
وولادات سائر المعصومين ، ذكر تراجم من نزل بقم من ولد الحسن السبط ثم من ولد أبي
عبد الله الحسين الشهيد : واحدا بعد واحد ،
ثم قال مؤلف الكتاب ( أذكر في هذا الموضع تاريخ محمد بن الحنفية وعدد أولاده )
وبتمامهم تم الباب الثالث ويتلوه في الباب الرابع ذكر العرب من آل ملك آل سهل
الأشعريين النازلين بقم ، وآخر المعرب ( هذا آخر ما عربته من التاريخ المذكور
وطابقته بقدر استطاعتي وفرغت منه في ( ٨ ـ ع ٢ ـ ١٣١٧ )
(
١٠٢٧ : تاريخ قم ) للشيخ الأستاذ أبي علي
الحسن بن محمد بن الحسين
الشيباني القمي ،
كذا حكاه صاحب الرياض عن رسالة أحوال قم وتاريخها تأليف الأمير المنشي وقال إنه
كان من أكابر قدماء علماء الأصحاب ، من معاصري الشيخ الصدوق ، ويروي عن الحسين بن
علي بن بابويه أخ الشيخ الصدوق بل عنه أيضا ، ألفه للوزير الصاحب كافي الكفاة
إسماعيل بن عباد سنة ٣٧٨ وذكر في أوله شطرا من فضائله وخصاله وذكر في سبب تأليفه
أمورا منها ما رآه من كتاب أصفهان الذي ألفه أبو عبد الله حمزة بن الحسن الأصفهاني
في تواريخ أصفهان فألف هو كتابه هذا في تواريخ قم وسماه كتاب قم ورتبه على عشرين
بابا وذكر أن أكثر ما أورده مما يتعلق بخراج قم استعان فيه بأخيه الفاضل أبي
القاسم علي بن محمد بن الحسن الكاتب القمي ، ويظهر جميع ذلك من ترجمه هذا التاريخ
إلى الفارسية الموجودة كما ذكرناه ، وأما أصله العربي فقد صرح العلامة المجلسي في
أول البحار بأنه لم يظفر به وانما ظفر بترجمته إلى الفارسية ولكن شيخنا في خاتمة
المستدرك قال ( يظهر من منهاج الصفوي للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي تلميذ
المحقق الداماد وصهره وجود الأصل العربي عنده ) وقال أيضا ( وقد نقل عن أصل الكتاب
أيضا العالم الجليل آقا محمد علي بن الأستاد الأكبر البهبهاني في حواشي نقد الرجال
كما وجدناه بخطه الشريف ) ولا يبعد وجوده اليوم وإن لم يظفر به العلامة المجلسي
كما يوجد اليوم تاريخ ملوك الأرض من تأليف أبي عبد الله حمزة بن الحسن الأصفهاني
المذكور المرتب على السنين إلى سنة ٣٥٠ كما يأتي
(
١٠٢٨ : تاريخ قم ) للشيخ حسين المعاصر نزيل
قم المعروف بـ ( أرده شيره ) كتاب كبير كما ذكره السيد شهاب الدين التبريزي صديق
المؤلف ونزيل قم
(
١٠٢٩ : تاريخ قم ) وذكر أخبار العرب
الأشعريين النازلين بقم وأيامهم وحروبهم لعلي بن الحسين بن محمد بن عامر بن عمران
بن أبي عمر الأشعري القمي ، يظهر من أول ترجمه تاريخ قم أن مؤلف أصله العربي في
سنة ٣٧٨ ذكر في أوله في سبب تأليفه أنه لم يسمع تأليفا في تاريخ قم الا ما يذكر
أنه كان مشتملا على مجموع أخبار قم وكان في دار علي بن الحسين المذكور وقد جرفها
السيل سنة ٣٢٨ وتلف ما فيها ، وظاهر كلامه أنه كان تأليف صاحب الدار الذي هو علي
بن أبي عبد الله الحسين العالم الجليل الذي كان من مشايخ الكليني ويكثر الرواية
عنه في الكافي
( تاريخ قم ) الموسوم بأنوار
المشعشعين طبع مجلده الأول كما مر ومجلده الثاني بخط المؤلف عند السيد شهاب الدين
، ويأتي فضل قم
(
١٠٣٠ : تاريخ قم وأحوالها ) للأمير المنشي ، ينقل عنه
صاحب الرياض بعنوان رسالة أحوال قم وتاريخها
(
١٠٣١ : تاريخ القاضي قوام الملك )
الأبرقوهي ، ينقل عنه في تاريخ نگارستان وهو غير فردوس التواريخ لمولانا خسرو
الأبرقوهي الذي ينقل عنه في تاريخ نگارستان أيضا ، وقد ذكرهما جميعا من مصادره في
أول الكتاب
(
١٠٣٢ : تاريخ قيصر روم ) فارسي مطبوع لميرزا عباس
خان بن ميرزا أحمد الشرواني اليماني الهندي المعاصر
(
١٠٣٣ : تاريخ الكائنات ) يوجد في مكتبة محمد مراد
أفندي بالآستانة كما في فهرسها ، فراجعه
(
١٠٣٤ : تاريخ الكاظمية ) في ذكر جميع ما يتعلق بها
من الخصوصيات ببيانات لطيفة مرغوبة في العصر الحديث في مجلد كبير نشر بعضه في مجلة
الإصلاح البغدادية حتى احتجبت ، وهو جمع الشيخ الفاضل
المعاصر الشيخ
راضي بن الشيخ عبد الحسين بن الشيخ باقر بن الشيخ الفقيه محمد حسن آل يس الكاظمي
( تاريخ الكاظمية ) أرجوزة في سبعمائة بيت للشيخ محمد بن الشيخ طاهر بن حبيب
السماوي المعاصر المولود سنة ١٢٩٤ اسمها ( نزهة النوادي ) وقد أرخ عام فراغه من
النظم بقوله :
تدعى فأرخ (
نزهة النوادي
|
|
لكهفي الكاظم
والجواد )
|
( تاريخ
كربلاء ) الموسومب « الدرة
البهية » في أحوال الروضة الحسينية الموسومة بكربلاء والغاضرية للسيد حسون البراقي
ويأتي وله الجوهرة الزاهرة في فضل كربلاء أيضا يأتي
(
تاريخ كربلاء ) الموسومب « مجالي اللطف »
يأتي في حرف الميم باسمه التاريخي مجالي اللطف بأرض الطف أرجوزة ألفية أيضا للشيخ
محمد السماوي المذكور مطلعها :
أحمدك اللهم يا
من ميزا
|
|
من البقاع حيزا
فحيزا
|
( ١٠٣٥
: تاريخ كربلاء ) للسيد الفاضل المعاصر سادن الروضة الحسينية السيد عبد الحسين بن السيد علي
بن السيد جواد ( كليد دار )
(
١٠٣٦ : تاريخ كربلاء ) للسيد عبد الرزاق آل
الوهاب الحائري في ثلاثة أجزاء طبع ثالثها أولها تواريخها من صدر الإسلام إلى
احتلال السلطان سليمان العثماني القانوني العراق ، والجزء الثاني في تواريخ عصر
القانوني إلى احتلال الإنگليزي ، والثالث المطبوع في مطبعة الشعب ببغداد سنة ١٣٥٣
بدأ فيه من دخول القائد العام ( مود ) بغداد وانتهى إلى استقرار الحالة السياسية
في العراق ، وفيه تواريخ حوادث الثورة العراقية وتصاوير أقطاب تلك الثورة وغير ذلك
(
١٠٣٧ : تاريخ كره أرض ) فارسي طبع على الحجر في
بمبئي
(
١٠٣٨ : تاريخ گزيده ) فارسي لحمد الله بن أتابك
بن حمد المستوفي القزويني المتوفى سنة ٧٥٠ صاحب نزهة القلوب المذكور ، فيه فضل
زيارة أول رجب كما يأتي وإن كان قد عده في أنساب النواصب من العامة كما عد فيه
هشام الكلبي من الشافعية المختص بمذهبنا بتصريح النجاشي ، طبع في ليدن سنة ١٣٢١
(
١٠٣٩ : تاريخ الكلبي ) لأبي المنذر هشام بن محمد
بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ذكره بهذا العنوان ابن النديم في الفهرس
وذكر بعده تاريخ أخبار الخلفاء كما مر ، وهما غير كتبه التي عبر عنها ابن النديم
والنجاشي والشيخ بعنوان الاخبار وذكرناها في الجزء الأول تبعا لهم وإن كان الجميع من
التاريخ
(
تاريخ گلستان إرم ) يأتي في حرف الكاف بعنوان
گلستان إرم
(
تاريخ الكوفة ) المعبر عنهب « كتاب
الكوفة » لجماعة منهم أبو العباس أحمد بن علي النجاشي ، وأبو الحسن علي بن فضال ،
وأبو جعفر محمد بن بكران الرازي ، ومحمد بن علي بن تمام وغيرهم ، يأتي جميعها في
حرف الكاف كما يأتي في حرف الفاء فضل الكوفة أيضا
(
١٠٤٠ : تاريخ الكوفة ) الموسومب « المنصف نقل » عنه
السيد غياث الدين عبد الكريم بن طاوس المتوفى سنة ٦٩٢ في كتابه ( فرحة الغري )
المطبوع سنة ١٣١١ فقال ( ذكر أبو جعفر الحسن بن محمد بن جعفر التميمي المعروفب « ابن
النجار » في كتابه تاريخ الكوفة وهو الكتاب الموصوف بالمنصف قال أخبرنا أبو بكر
الدارمي ) ( أقول ) الدارمي هذا هو أحمد بن محمد السري المعروف بابن أبي دارم
والمكنى بأبي بكر الكوفي الذي أجاز التلعكبري سنة ٣٣٠ فيظهر من ذلك أن المؤلف كان
معاصرا للتلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥ ، والمعروف بابن
النجار في تلك
الطبقة هو أبو الحسن محمد بن جعفر بن محمد التميمي النحوي المعروف بابن النجار
الكوفي المتوفى سنة ٤٠٢ مؤلف تاريخ الكوفة المذكور ترجمته في الكتب كما يأتي وبما
أنا لم نجد في الكتب ذكرا من الحسن بن محمد بن جعفر المعروف بابن النجار فنحتمل
قويا اتحاد مؤلف كتاب المنصف المذكور في فرحة الغري مع مؤلف تاريخ الكوفة المترجم
في الكتب بوقوع تصحيف من نساخ فرحة الغري وكان الصحيح منه هكذا ( ذكر أبو جعفر أو
أبو الحسن محمد بن جعفر التميمي المعروف بابن النجار ) ولا مجال لما استظهره شيخنا
في ( ص ٥٠٣ ) من خاتمة المستدرك من كون الحسن الذي ذكر في القرحة أنه مؤلف كتاب
المنصف هو ابن أبي الحسن محمد بن جعفر المؤدب أستاذ النجاشي الذي توفي سنة ٤٥٠ فإن
ابن شيخه إما معاصر له أو متأخر عنه ومؤلف المنصف يروي عن الدارمي فهو معاصر
التلعكبري
(
١٠٤١ : تاريخ الكوفة ) للمؤرخ النسابة السيد
حسين بن أحمد بن الحسين بن إسماعيل الحسني المعروفب « السيد حسون » البراقي النجفي
المتوفى سنة ١٣٣٢ ، حرره وأضاف إليه أكثر المواضيع المهمة السيد محمد صادق بن
السيد حسن آل بحر العلوم ، وهو كتاب نفيس في بابه مزين بصور بعض آثار الكوفة ،
وصدره بترجمة المؤلف سماحة الشيخ محمد رضا الشبيبي النجفي ومقدمته بقلم البارع
الشيخ محمد رضا المظفر النجفي وقرظه الشيخ جعفر نقدي مؤرخا فيه ختام طبعه في
المطبعة الحيدرية النجفية بقوله
تاريخ كوفان به
|
|
رياض فضل تزدهي
|
إلى قوله مذ
انتهى أرخته
|
|
( يا حسن تاريخ نهي ) (١٣٥٧)
|
( ١٠٤٢ : تاريخ الكوفة ) لأبي الحسين ـ مصغرا
ـ محمد بن جعفر بن
محمد بن هارون بن
فوقة التميمي النحوي المعروف بابن النجار الكوفي ترجمه كذلك السيوطي في بغية
الوعاة نقلا عن ياقوت وعد من تصانيفه تاريخ الكوفة لكن ما فيه من تاريخ وفاته سنة
٤٦٠ غلط جزما والصحيح منه ما في تاريخ بغداد ( ج ٢ ـ ص ١٥٨ ) محمد بن جعفر بن محمد
بن هارون بن فروة ـ بدل فوقه ـ ابن ناجية بن مالك أبو الحسن ـ مكبرا ـ التميمي
النحوي المعروف بابن النجار من أهل الكوفة ) إلى أن ذكر ولادته سنة ثلاث وثلاثمائة
ووفاته سنة اثنتين وأربعمائة ، وأرخه كذلك أيضا في كشف الظنون عند ذكر تاريخ
الكوفة لابن النجار ، وهو غير ابن النجار مؤلف الدرة الثمينة في أخبار المدينة
وذيل تاريخ بغداد وإخبار المشتاق إلى أخبار العشاق فإنها للحافظ محب الدين محمد بن
محمود المعروف بابن النجار البغدادي المتوفى سنة ٦٤٣ ، وأما ابن النجار الكوفي أبو
الحسن المذكور فلم أجد توصيفه بابن النجار ولا ترجمه له في كتب رجالنا مع أنه كان
من مشايخ الشيخ المفيد المولود سنة ٣٣٨ والمتوفى سنة ٤١٣ ويروي عنه كثيرا في
تصانيفه بعنوان أبي الحسن محمد بن جعفر بن محمد الكوفي النحوي التميمي ، وقد أكثر
الشيخ النجاشي في كتابه من الرواية عنه بعناوين كثيره ، محمد بن جعفر الأديب ،
محمد بن جعفر المؤدب ، محمد بن جعفر التميمي ، أبي الحسن التميمي ، أبي الحسن
النحوي ، محمد بن جعفر ، وفي جميع تلك الموارد على كثرتها يروي التميمي عن أحمد بن
محمد بن سعيد بن عقدة المتوفى سنة ٣٣٣ ، ولم يوصف في شيء منها بابن النجار ومن هنا
يتطرق احتمال أن يكون هو غير مؤلف تاريخ الكوفة المعروف بابن النجار المذكور فيما
مر من الكتب ترجمته ، وعلى أي فليس صاحب التاريخ هو المترجم في النجاشي المكنى
بأبي بكر محمد بن
جعفر بن محمد بن
عبد الله النحوي المؤدب لظهور اختلاف الكنية والجد في المغايرة ، مع أنه صرح في
ترجمته بأن أبا بكر هذا كان من مشايخ أبي بكر أحمد بن عبد الله بن جلين الدوري
الذي توفي سنة ٣٧٩ فيكون وفاه شيخه قبل هذا التاريخ بسنين على حسب جريان العادة
وصاحب التاريخ توفي سنة ٤٠٢ كما مر.
(
١٠٤٣ : تاريخ گيتي گشاي ) لميرزا محمد بن محمد رفيع
ملك الكتاب الشيرازي المعاصر نزيل بمبئي طبع بها كما ذكر في الفهارس.
(
١٠٤٤ : تاريخ گيتي گشاي ) فارسي في تواريخ الملوك
الزندية للسيد محمد صادق الموسوي الأصفهاني الملقب في شعرهب « نامي والمعروف » بـ
« ميرزا صادق خان المنشي المتوفى سنة ١٢٠٤ أوله ( طراز كلام مؤرخان سخن پرور )
ألفه باسم أبي المظفر جعفر خان زند ، وتصدى في المقدمة لبيان نسب الزندية وآخره (
وسواران ايشان در سلك ملتزمان موكب منصور منتظم گشتند ) ينقل عنه رضا قلي خان في
روضة الصفا كما ذكره الحكيم في گنج دانش وينقل عنه السيد شهاب الدين التبريزي وهو
مطبوع وله تذييلان أحدهما لميرزا عبد الكريم والآخر لمحمد رضا نذكرهما بعنوان
التذييل.
(
تاريخ گيلان ) مر بعنوان تاريخ خاني ،
وتاريخ طبرستان وجيلان
(
١٠٤٥ : تاريخ گيلان وديلمان ) فارسي للسيد ظهير
الدين بن نصير الدين ابن السيد كمال الدين ملك بلاد طبرستان ابن الأمير قوام الدين
صادق الحسيني المرعشي أول ملوك طبرستان من السادة المرعشية فيه تواريخ بلاد گيلان
ووقايع الملوك الكيائية العلوية بتلك البلاد أوله ( شكر وسپاس بى حد پادشاهى را )
طبع في رشت بمطبعة العروة الوثقى سنة ١٣٣٠ ، ويقال له تاريخ ظهير الدين أيضا.
(
١٠٤٦ : تاريخ گيلان ) ترجمه إلى ( الفارسية )
عن أصله الإفرنجي ، ترجمه محمد علي گيلك المعاصر ، طبع في رشت.
(
تاريخ المآثر ) مآثر السلطان مآثر
السلطاني المآثر السلطانية المآثر العباسية مآثر الملوك كل هذه تواريخ تأتي في حرف
الميم بعناوينها الخاصة.
(
١٠٤٧ : تاريخ مازندران ) لابن أبي مسلم ذكره في
كشف الظنون راجعه
(
١٠٤٨ : تاريخ مازندران ) للمولى أولياء الله ، نقل
عنه في التدوين في أحوال جبال شروين ( أن السوق الذي وضع فيه جنازة موسى بن جعفر 8 في بغداد للكشف عنه يسمى سوق الرياحين وقد بنوا على الموضع
بناء وجعلوا له بابا ويتبركون بزيارته ) إلى أن قال ( مررت بالموضع مرات عديدة
وقبلت الموضع الشريف ).
(
١٠٤٩ : تاريخ مازندران ) مر بعنوان تاريخ طبرستان
ومازندران أو طبرستان
(
١٠٥٠ : تاريخ مبدأ التشيع ) ودخول أبي ذر للشام للشيخ
زين بن الشيخ خليل بن موسى بن يوسف الزين العاملي الشحوري الشهيد سنة ١٢١١ ، وله
تاريخ القبائل مر.
(
١٠٥١ : التاريخ المجدول ) من الهجرة إلى عام
التأليف سنة بعد سنة في جداول لطيفة في مجلدات للسيد حسون البراقي المعاصر مؤلف
تاريخ الكوفة المذكور آنفا.
(
١٠٥٢ : تاريخ محاربة جاپان وروسيا ) للأديب ميرزا حسين
علي التاجر الشيرازي ، فارسي طبع سنة ١٣٢٥.
(
تاريخ محاربة العثمانية والروسية ) سنة ١٢٩٤ للمؤرخ
المعاصر ميرزا محمد عباس خان ابن ميرزا أحمد اليماني الشرواني الهندي ، طبع في
بمبئي سنة ١٣٠٧ واسمه سلطان نامه گرامي يأتي ومر تاريخ جنگ فرانسه با روس
(
١٠٥٢ : التاريخ المحمدي ) في تاريخ السلطان محمد
شاه بن شاه زاده عباس ميرزا نائب السلطنة ابن السلطان فتح علي شاه ، هو الكتاب
الثاني من الكتب الثلاثة التي ألفها ميرزا محمد تقي خان الملقب بسپهر مؤلف ناسخ
التواريخ المتوفى سنة ١٢٩٧ وثالثها التاريخ الناصري كلها مطبوعة مع المجلدات
الثمانية من الناسخ.
(
تاريخ المدينة ) يأتي في حرف الميم بعنوان
كتاب المدينة ، ومكة والمدينة
(
تاريخ مرآة الأحوال ) يأتي في حرف الميم.
(
تاريخ مرآة الأدوار ) يأتي في الميم أيضا.
(
تاريخ المسبحي ) هو اثنان تاريخ حران مر ،
وتاريخ مصر يأتي ،
(
١٠٥٣ : تاريخ مسجد الحنانة ) مختصر للمؤرخ النسابة
السيد حسون البراقي مؤلف تاريخ الكوفة والمتوفى سنة ١٣٣٢ ، فرغ منه سنة ١٣٢٦ ،
ويعبر عنه بالحنانة والثوية كما في فهرس كتبه
(
تاريخ المسعودي ) متعدد أخبار الزمان الكبير
، أخبار الزمان الأوسط ، مرا في الألف والتنبيه والأشراف ، ومروج الذهب ، وذخائر
العلوم ، وغيرها مما يأتي.
(
١٠٥٤ : تاريخ مسعودي ) فارسي كبير ، طبع بإيران
لشاه زاده ظل السلطان مسعود ميرزا ابن السلطان ناصر الدين شاه.
(
١٠٥٥ : تاريخ مشاهير علماء الهند ) للسيد علي نقي بن
أبي الحسن النقوي اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٣٢٣ أوله ( الحمد لله الذي جعل
العلماء ورثة الأنبياء ) رتبه على ست طبقات فرغ منه في النجف ١٧ شعبان سنة ١٣٤٧.
(
تاريخ مشايخ الشيعة ) يأتي بعنوان تراجم مشايخ
الشيعة.
(
١٠٥٦ : تاريخ مصر ) للوزير جمال الدين أبي
الحسن علي بن يوسف القفطي المتوفى سنة ٦٤٦ ، ذكره في كشف الظنون. ومر له. أخبار
العلماء. وتاريخ آل سلجوق.
(
١٠٥٧ : تاريخ مصر ) وأخبارها وذكر من حل بها
من الولاة والأمراء والخلفاء والملوك وما بها من الأبنية والنيل وما فيها من
الأطعمة وأشعار الشعراء وأخبار المغنين ومجالس القضاة والحكام والأدباء وغيرهم في
ثلاث عشرة آلاف ورقة كما ذكره ابن خلكان. للأمير عز الملك محمد بن عبيد الله
المسبحي الحراني المصري المتوفى سنة ٤٢٠ صاحب كتاب الأمثلة للدول المقبلة وغيره
مما ذكر كل في محله قال في كشف الظنون إنه كبير في اثني عشر مجلدا واختصره نقي
الدين القاسي والذيل له لابن الميسر وقال الزركلي في الأعلام إنه توجد قطعة من هذا
التاريخ.
(
١٠٥٨ : تاريخ مصر ) لابن أبي طي يحيى بن
حميدة الحلبي المتوفى سنة ٦٣٠ ذكره كشف الظنون وهو غير ما مر بعنوان تاريخ ابن أبي
طي.
(
١٠٥٩ : تاريخ معاوية ) بلغة أردو. مطبوع بالهند
للسيد حسن علي الملقب بـ « وقار » ابن السيد گدا حسين بن ضياء حسين بن السيد روشن
علي بن الحسن الحسني الحسيني الهندي المعاصر الجنفوري ساكن بنديا هو المؤلف لعدة
كتب مثل ( سأصليه ... ) المطبوع وغيره.
(
١٠٦٠ : تاريخ معجم ) في آثار ملوك العجم فارسي
فصيح أدبي. أورد فيه غريب لغات الفرس بدأ في تواريخهم من كيومرث ثم هوشنگ واختتم
بأنوشيروان. لميرزا فضل الله بن عبد الله اليزدي. ألفه في عصر أتابك نصرة الدين
أحمد بن يوسف شاه حاكم طبرستان في حدود سنة ٦٥٤ وطبع مكررا كما طبع تاريخ ولده عبد
الله بن فضل الله
المعروف بـ « وصاف
» الحضرة والموسوم بـ « تجزئه الأمصار ».
(
تاريخ المعصومين ) : اسمه الدروس
البهية يأتي.
(
تاريخ المغرب ) لابن أبي طي الحلبي يأتي
بعنوان مختار تاريخ المغرب
(
تاريخ مكة ) يأتي بعنوان كتاب مكة
والمدينة.
(
١٠٦١ : تاريخ مكة المعظمة ) لآية الله بحر العلوم
السيد محمد مهدي الطباطبائي البروجردي النجفي المتوفى سنة ١٢١٢ ، اسمه ( تحفه
الكرام ) يأتي.
(
١٠٦٢ : تاريخ الملل الثلاث ) أو السيرة الإيرانية
مناظرات فارسية روائية بين المسلم واليهود والنصارى للشيخ محمد رضا الطبسي المعاصر
فرغ من جزئه الأول سنة ١٣٥٣ وهو في ( ١٣٠ ص ).
(
١٠٦٣ : تاريخ ملل شرق ويونان ) هو الجزء الأول من
دورة التاريخ العمومي المترجم عن الإفرنجية إلى ( الفارسية ) من ترجمه ميرزا عبد
الحسين خان هژير ومن نشريات مطبعة المعارف ، طبع بمطبعة المجلس سنة ١٣٠٩ الشمسية.
(
١٠٦٤ : تاريخ ملل مشرق ) ( فارسي ) سياسي ، ترجمه
عن أصله الفرانسوي لميرزا محمد علي خان ذكاء الملك بن محمد حسين خان ذكاء الملك
الملقب بـ « فروغي » ومؤلف تاريخ إيران طبع بإيران ١٣٢٧.
(
١٠٦٥ : تاريخ ملوك الأرض ) كما في طبع كلكتة وبرلين
سنة ١٣٤٠ لحمزة بن الحسن الأصفهاني صاحب كتاب أصفهان وغيره مما ذكره ابن النديم ص
١٩٩ ، وعبر عنه في معجم المطبوعات بتاريخ سني ملوك الأرض والأنبياء ، قال وصل فيه
إلى سنة ٣٥٠ ، طبع في ليبسيك سنة ١٨٦٦ الميلادية في جزءين أولهما المتن العربي
وثانيهما ترجمته باللاتينية
(
١٠٦٦ : تاريخ ملوك الكلام ) فارسي لميرزا تقي العلي
آبادي من رجال الدولة في عصر فتح علي شاه ، ينقل عنه محمد حسن خان في منتظم ناصري.
(
تاريخ منتظم ناصري ) فارسي في ثلاث مجلدات
يأتي في الميم.
(
١٠٦٧ : تاريخ منطقي ) فارسي لميرزا حسن خان
منطق الملك المعاصر طبع بمباشرته مجلده الأول بطهران سنة ١٣٣٢ ، ذكر فيه من أول
كيومرث إلى آخر ملوك العجم.
(
١٠٦٨ : التاريخ المنظوم ) للفاضل المعاصر السيد حسن
بن الشاعر الكبير السيد إبراهيم آل بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى بها ( ١٩
ـ ج ١ ـ ١٣٥٥ ) ديوان صغير فيه ما يقرب من ألف بيت ، نظمها في تواريخ وفيات بعض
مشاهير العلماء وولادات بعض أسرته ووفياتهم وتواريخ بعض الحوادث المهمة ومدائح بعض
الأئمة : ، جمعه بخطه وابتدأ فيه
بنظم تاريخ وفات السيد ناصر البحراني نزيل البصرة المتوفى بها سنة ١٣٣١ فقال فيه :
اليوم سيف ذوي
الضلال مجرد
|
|
إذ صارم الإسلام
فيه مغمد
|
اليوم ( ناصر )
آل بيت محمد
|
|
أرخ ( بجنات
النعيم مخلد )
|
يوجد عند ولده
السيد محمد صادق آل بحر العلوم
(
١٠٦٩ : تاريخ ناجي ) في أحوال المعصومين
الأربعة عشر : من الولادة إلى الشهادة
للمولوي الحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر المولود سنة
١٢٨٣ ، ألفه باللغة الگجراتية كما ذكر في فهرست
(
١٠٧٠ : تاريخ نادري ) في تواريخ نادر شاه
الأفشاري وأحواله فارسي لم أعرف مؤلفه بشخصيته ، رأيته في مكتبة السيد محمد علي
هبة الدين الشهرستاني
(
تاريخ نادري ) الموسومب « الدرة
النادرية » لميرزا مهدي خان ، مطبوع
(
تاريخ نادري ) يأتي في حرف الجيم بعنوان
( جهان گشاي نادري )
(
١٠٧١ : تاريخ ناصري ) فارسي في تواريخ السلطان
ناصر الدين شاه وهو الكتاب الثالث من الكتب التي ألفها ميرزا محمد تقي خان الملقب
بـ « سپهر » الكاشاني المتوفى سنة ١٢٩٧ في خصوص تواريخ القاجارية وطبع الجميع مع
مجلدات كتابه ناسخ التواريخ الذي ظهر منه من أول هبوط آدم إلى آخر قضية شهادة الحسين
7 في ثمان مجلدات
(
تاريخ ناصري ) اسمه حقايق التاريخ
الناصرية يأتي
(
١٠٧٢ : تاريخ نامه ) مستخرج من شاهنامه بعنوان
السؤال والجواب لميرزا فضل الله بن المولى داود بن الحاج قاضي السود خروي المشهدي
المتوفى سنة ١٣٤٣ ، كذا ذكره في آخر كتابه مطلع الشموس المطبوع
( تاريخ النبي والآل ) للشيخ حسن
السبتي المعاصر ، يأتي باسمه سمط اللآل في تاريخ النبي والآل ومر بعنوان أنفع
الزاد في النبي وآله الأمجاد لأنه جزء اسمه التاريخي فقال في آخره :
بمدحهم يا سعد
في التاريخ ( جد
|
|
أنفع زاد ذكر
أصحاب العبا )
|
( ١٠٧٣ : تاريخ النبي أحمد 6 ) مجلد ضخم كبير
على ما ذكره مؤلفه السيد حسن بن محمد بن إبراهيم الحسيني اللواساني النجفي المعاصر
نزيل الغازية من جبل عامل ، قال وهو مشتمل على جميع أحواله من بدء خلق نوره قبل
خلق الأشياء إلى ارتحاله
(
تاريخ النجف ) للشيخ جعفر المحبوبي اسمه
( ماضي النجف وحاضرها )
( تاريخ النجف ) للسيد حسون
البراقي اسمه ( اليتيمة الغروية ) يأتي
(
١٠٧٤ : تاريخ النجف ) قديما وحديثا لسماحة
الشيخ محمد رضا الشبيبي عضو مجلس الأعيان ببغداد ، ذكره في فهرس كتبه
(
تاريخ النجف ) للشيخ محمد السماوي ،
أرجوزة اسمها التاريخي عنوان الشرف في شيد النجف في ألف ومائتين وخمسين بيتا يأتي
(
تاريخ النجف ) للشيخ محمد الكوفي اسمه
نزهة الغري يأتي
(
١٠٧٥ : تاريخ النحاة ) للقاضي أبي المحاسن
المفضل بن محمد بن مشعر بن محمد المعري الأديب النحوي نزيل بغداد المتوفى سنة ٤٤٢
أو سنة ٤٤٣ ، كذا ذكره في بغية الوعاة ، ووصفه بأنه كان معتزليا شيعيا
(
١٠٧٦ : تاريخ نسف وكش ) لأبي العباس جعفر بن محمد
النسفي السمرقندي المستغفري المولود سنة ٣٥٠ والمتوفى سنة ٤٣٢ ، حكاه في كشف الظنون
عن تاريخ ابن شهبة وله طب النبي الآتي ذكره مفصلا
(
١٠٧٧ : تاريخ نظام الملك ) في أحوال شاه طهماسب
الصفوي وقوانين ملكه ، فارسي طبع في بمبئي
(
١٠٧٨ : التاريخ النفيس ) فارسي للمؤرخ الأديب
الشاعر المعاصر ميرزا محمد عباس خان ابن ميرزا أحمد بن محمد بن علي بن إبراهيم
الأنصاري الهمداني الشرواني اليماني الهندي صاحب التصانيف الكثيرة مر منها آثار
العجم وغيره المطبوع بعضها في حياته سنة ١٣٠٧ ، وتوفي والده ميرزا أحمد مؤلف
الجوهر الوقاد وغيره في بونة سنة ١٢٥٦ ، كذا نسب إليه هذه الكتاب في بعض الفهارس ،
ويحتمل أن المراد به هو تاريخ نكو الآتي
(
١٠٧٩ : تاريخ نگارستان ) لميرزا محمد بن محمد رفيع
ملك الكتاب الشيرازي المعاصر طبع في بمبئي
(
تاريخ نگارستان ) يأتي في حرف النون بعنوان
( نگارستان )
(
١٠٨٠ : تاريخ نكو ) الموسوم بـ ( قلائد
الجواهر ) في تاريخ البواهر أي الإسماعيلية البهرة ، ذكر فيه عقائدهم وأئمتهم
وكيفية دعوتهم ويعبر
عنه بـ ( عمدة
الاخبار أيضا ) وهو فارسي للمؤرخ الشاعر المعاصر ميرزا محمد عباس خان الملقب في
شعره بـ ( رفعت ) ابن المولوي ميرزا أحمد خان مؤلف ( المناقب الحيدرية ) وغيرها
والمتوفى ببونة سنة ١٢٥٦ ، ألفه باسم السيد محمد صديق حسن خان زوج ملكة بهوبال ،
ورتبه على گفتارات وفرغ منه سنة ١٣٠١ ذكر السيد شهاب الدين التبريزي أن نسخه خط
المؤلف عنده
(
١٠٨١ : تاريخ نور الباري ) ديوان في نظم تواريخ أهل البيت
: رباعية وقطعة وغيرهما
وأكثر مواد تلك التواريخ المنظومة مقتبسة من المقطعات التي هي فواتح السور
القرآنية للسيد محمد بن الحسين الشهير بـ ( ابن أمير الحاج ) ناظم الآيات البينات
السابق ذكره بتمام نسبه ، نظمه بعد الآيات البينات لأنه فرغ من نظمه أواخر عمره
سنة ١١٧٧ كما يأتي ، وتوفي بالنجف حدود سنة ١١٨٠ أوله :
( أحمد ربا عدد
السنينا
|
|
علمنا للذكر إن
نسينا )
|
إلى ( وبعد ذا ففضل رب البيت
|
|
ألهمني تاريخ
أهل البيت )
|
إلى ( سميت ما قد برقت أشعاري
|
|
بلمعة تاريخ نور
الباري )
|
نظم فيه جل
تواريخهم : وبعض تواريخ أخر أيضا
ومما فيه أرجوزة سلسلة نسب السيد الشهير بـ ( فخري زاده ) وهو السيد عبد الله بن
فخر الدين بن يحيى بن فخر الدين القاضي بالعراق وقرظه في آخره بقطعة مشتملة على
تاريخ نظمه مع التعمية منها قوله : ـ
ألا تاريخ نور
الباري اللذ
|
|
يباهي فيه قرآن
كريم
|
وترجف غيرة
بشعاع ضوء
|
|
تلألأ في الدجى
منه النجوم
|
هو الفيروزج
اللذ قد تراوا
|
|
بطيفي تربة أبدا
عديم
|
بغير أخ به لما
ظفرنا
|
|
أنى تاريخه ظفر
يتيم
|
قال في شرح
التعمية إن الظفر في اللغة الفيروزج واليتيم فاقد الأب فإذا أخرج من عدد ظفر ثلاثة
وهي عدد أب يبقى العدد المطلوب وهو ١١٧٧ ، والنسخة رأيتها في مكتبة الشيخ محمد
السماوي والظاهر إنها خط الناظم
(
١٠٨٢ : تاريخ نهادي ) يوجد بمكتبة محمد مراد
أفندي بالآستانة راجعه
(
١٠٨٣ : تاريخ نيسابور ) للحافظ الحاكم أبي عبد
الله محمد بن عبد الله النيسابوري المعروف بابن البيع المولود سنة ٣٢١ والمتوفى
سنة ٤٠٥ ، قد عد الشيخ المحدث الحر العاملي في الفائدة الرابعة من خاتمة الوسائل
تاريخ نيسابور هذا من الكتب المعتمدة التي نقل عنها بالواسطة في عداد أصول القدماء
وكتبهم وفي رديفها ، وعد في الرياض مؤلفه من علماء الشيعة وحكى عنه ترجمته سيدنا
في التكملة ، ونسخه منه توجد في مكتبة السلطان محمد الفاتح في الآستانة كما في
فهرسها ، حكى في كشف الظنون عن السبكي أنه سيد الكتب الموضوعة للبلاد ولم ير تاريخ
أجل منه أوله ( الحمد لله الذي اختار محمدا ) ثم ذكر خصوصياته وذيله ومختصره
(
١٠٨٤ : تاريخ نيك وبد أيام ) فارسي مختصر في ثلاثمائة
بيت لآقا أحمد بن الشيخ الفقيه آقا محمد علي البهبهاني الحائري الكرمانشاهي
المولود سنة ١١٩١ والمتوفى سنة ١٢٣٥ ، قال في كتابه مرآة الأحوال إنه ألفه في فيض
آباد الهند بالتماس بهو بيگم أم آصف الدولة
(
١٠٨٥ : تاريخ واسط ) للسيد جعفر بن محمد بن
الحسن المعروف بالجعفري ينقل عنه كذلك في تاريخ نگارستان المؤلف سنة ٩٤٩ وذكره في
كشف الظنون ، فراجعه
(
١٠٨٦ : تاريخ الواقدي ) لأبي عبد الله محمد بن
عمر الواقدي المتوفى
سنة ٢٠٧ ، ذكره في
كشف الظنون ، ويوجد نسخه منه في كتاب خانه المغرب كما في فهرسها
(
١٠٨٧ : تاريخ الوزارات العراقية ) وأحوال الوزراء
للسيد عبد الرزاق الحسني البغدادي المعاصر مطبوع في جزءين بصيدا
(
١٠٨٨ : تاريخ الوزراء ) لخواند أمير غياث الدين
صاحب حبيب السير ، ذكره كشف الظنون ، وله أيضا تتميم روضة الصفا لوالده وخلاصة
الاخبار وغيرهما
(
١٠٨٩ : تاريخ وزراء الإسلام ) للسيد المعاصر آقا
سيد فرج الله الكاشاني كتبه حدود سنة ١٣٠٧
(
تاريخ وزراء مصر ) كما في التأسيس وغيره
لأبي محمد عمارة بن أبي الحسن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي الملقبب « نجم الدين » الشاعر
المعروف بالفقيه عمارة اليمني الشهيد سنة ٥٦٩ ، ترجمه ابن خلكان ونقل عن بعض
تأليفه أنه بلغ الحلم سنة ٥٢٩ ، وذكر تنقلاته وتصانيفه منها النكت العصرية في
أخبار الوزراء المصرية وكتاب أخبار اليمن وترجمه في نسمة السحر وذكر جملة من
أشعاره الدالة على تشيعه وهو صاحب طلايع بن رزيك ، وقد استبصر بدلالته بعد ما كتب
إليه طلايع الأبيات التي يرغبه فيها إلى التشيع ورأى الأبيات ابن خلكان في ورقة من
تأليف عمارة المذكور كما ذكره في ترجمته
(
تاريخ وصاف الحضرة ) الموسومب « تجزئه الأمصار
» فصل خصوصياته في كشف الظنون
(
تاريخ وفيات الأعلام ) يأتي في حرف الواو بعنوان
الوفيات متعددا
(
١٠٩٠ : تاريخ وفيات الشيعة ) للسيد علي نقي بن السيد
أبي الحسن النقوي اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٣٢٣ نشر بعضه تباعا في
أجزاء مجلة الهدى
العمارية سنتها الثانية وبعدها
(
١٠٩١ : تاريخ وفيات العلماء ) للشيخ تقي الدين
إبراهيم بن علي بن الحسن بن محمد بن صالح بن إسماعيل العاملي الكفعمي اللويزي
المولود حدود ( نيف وعشرين وثمانمائة ) والمتوفى سنة ٩٠٥
(
١٠٩٢ : تاريخ وفيات العلماء الإمامية ) لميرزا محمد بن
عبد النبي النيسابوري الأخبارى المقتول سنة ١٢٣٢ ، ذكره حفيده ميرزا محمد تقي
المعاصر
(
تاريخ وقايع الأيام ) يأتي بعنوان ( وقايع
الأيام ) متعددا
(
١٠٩٣ : تاريخ وقايع الأيام ) والسنين وفيه وفيات العلماء وغيرها للسيد الأمير عبد الحسين بن الأمير
محمد باقر الحسيني الخاتون آبادي المعاصر ، للعلامة المجلسي والمجاز من والده
المولى التقي ومن المحقق السبزواري ، كان في مكتبة شيخنا العلامة النوري وأكثر
النقل عنه في الفيض القدسي وغيره من تصانيفه
(
١٠٩٤ : تاريخ الولادة والوفاة ) لأعيان المسلمين
من صدر الإسلام إلى يومنا هذا للفاضل ميرزا عبد الرزاق خان سرتيب ابن ميرزا محسن
بن ملا كرم علي البغائري من نواحي سبزوار الأصفهاني المولود بها سنة ١٢٨٦ نزيل
طهران مع والده سنة ١٢٩٦ ، كتاب كبير مقصور على ذكر تاريخ الولادة والوفاة لجميع
الأعيان من العلماء والسلاطين وغيرهما من الشيعة وغيرهم
(
١٠٩٥ : تاريخ هجوم الروس إلى إيران ) وانتهاض العلماء
للدفاع عنهم في سنة ١٣٢٩ فارسي لطيف لنظام الدين زاده ، طبع بمطبعة الآداب في
بغداد سنة ١٣٣١
(
١٠٩٦ : تاريخ هراة ) فارسي حكى بعض المطلعين
أنه لبعض الأصحاب
توجد نسخه منه في
مكتبة شيخ الإسلام بزنجان
(
١٠٩٧ : تاريخ هشت بهشت ) أيضا فارسي ، توجد نسخه
منه في الخزانة الشاهية بطهران ، فراجعه
(
تاريخ الهند ) فارسي موسومب « جام جم » يأتي
(
١٠٩٨ : تاريخ الهند ) لميرزا محمد ملك الكتاب
الشيرازي المعاصر فارسي طبع في بمبئي
(
١٠٩٩ : تاريخ الهند ) أو تحقيق ما للهند من
مقولة مقبولة في العقل أو مرذولة ، للحكيم خواجه أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني
المولود سنة ٣٦٢ والمتوفى سنة ٤٤٠ ، طبع الجزء الثاني منه في لندن غوتا سنة ١٨٨٨
ميلادية مع ترجمته إلى ( الإنگليزية ) كما في معجم المطبوعات ،
(
١١٠٠ : تاريخ يحيى الجرفادقاني ) طبع سنة ١٢٧٢ ،
ويأتي في التراجم ترجمه تاريخ آل عباس وترجمه تاريخ اليميني لأبي الشرف ناصح بن
ظفر الجرفادقاني فراجعه
(
١١٠١ : تاريخ يزد ) فارسي من تأليف جمع من
المعاصرين طبع بإيران
(
تاريخ يزيد ) اسمه الهاوية في تاريخ
يزيد بن معاوية يأتي في الهاء
(
١١٠٢ : تاريخ يزيد ) في أحواله وسيرته بلغة
أردو ، للشيخ سعادت حسين بن منور علي السلطان پوري المعاصر المولود حدود ١٣٣٠
(
١١٠٣ : تاريخ اليزيدية ) للسيد عبد الرزاق الحسني
البغدادي ألفه سنة ١٣٤٧ وطبع في مطبعة الفلاح ببغداد
(
١١٠٤ : تاريخ اليعقوبي ) للمؤرخ الرحالة أحمد بن
أبي يعقوب إسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح الكاتب العباسي المكنى بابن واضح والمعروف
باليعقوبي المتوفى سنة ٢٨٤ صاحب كتاب البلدان المطبوع في ليدن قبلا وفي النجف سنة
١٣٥٧ وتاريخه كبير في جزءين
أولهما تاريخ ما
قبل الإسلام والثاني فيما بعد الإسلام إلى خلافة المعتمد العباسي سنة ٢٥٢ طبع
الجزءان في ليدن سنة ١٨٨٣ م كما في معجم المطبوعات وفيه أن ابن واضح شيعي المذهب ،
وفي اكتفاء القنوع أن اليعقوبي كان يميل في غرضه إلى التشيع دون السنية
(
١١٠٥ : تاريخ اليمن وأخبارها ) لأبي محمد عمارة
بن أبي الحسن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي المعروف بالفقيه عمارة اليمني الشهيد
سنة ٥٦٩ مؤلف تاريخ وزراء مصر عبر عنه في نسمة السحر فيمن تشيع وشعر بكتاب أخبار
اليمن ويأتي له كتاب المفيد في أخبار زبيد
(
تاريخ اليميني ) أو سيرة اليميني لأنه ألف
باسم يمين الدولة السلطان محمود بن سبكتكين ، مر بعنوان تاريخ سبكتكين الغزنوي
(
١١٠٦ : تاريخ يورپ وانگلند ) هو تواريخ ملوك الأرض ولا
سيما ملوك أروپا ، ويقال له تاريخ جهان آرا مرتب على مقدمه وستة وخمسين فصلا ترجمه
إلى ( الفارسية ) عن أصله الإفرنجي ترجمه ميرزا محمد ملك الكتاب الشيرازي المعاصر
وطبع في بمبئي سنة ١٣٠٦.
(
١١٠٧ : تاريخ يوميه ايران ) لملك المؤرخين ميرزا عبد
الحسين خان بن ميرزا هداية الله خان ابن لسان الملك ميرزا محمد تقي خان سپهر ابن
المولى علي الضرابي الكاشاني الطهراني المولود (١٢٩٠) والمتوفى يوم السبت ( ٢٨ ـ ع
١ ـ ١٣٥٢ ) كما أرخه الشيخ محمد علي الحبيب آبادي وترجمه في تقويم پارس لسنة
(١٣١٣) الشمسية وذكر أنه ولد (١٢٨٨)
__________________
وقال إن تاريخه
كبير خرج منه إلى وفاته ست وثلاثون مجلدا لكل سنة مجلد فيكون له عند الشروع فيه
خمس وعشرون أو سبع وعشرون سنة تقريبا ، ومر له تاريخ الأنبياء ويأتي له ( كتاب
المعاريف ) وغيره
(
١١٠٨ : تاريخ يونان ) لميرزا سيد علي خان ابن
ميرزا سيد أحمد خان نصر الأطباء ترجمه إلى ( الفارسية ) عن الأصل الإفرنجي طبع
١٣٢٨ ،
(
١١٠٩ : تاريخ يونان ) لميرزا علي خان مترجم
السلطنة المعلم في مدرسة دار الفنون ترجمه عن الإفرنجية أيضا وطبع سنة ١٣٢٧.
(
١١١٠ : تاريخ يونان ) أيضا ترجمه إلى (
الفارسية ) عن الإفرنجية طبع بإيران ، للسيد محسن خان.
(
١١١١ : كتاب التأسي ) لأحمد بن محمد بن الحسين
بن الحسن بن دؤل القمي مؤلف الماية كتاب المتوفى سنة ٣٥٠ ، ذكره النجاشي.
(
١١١٢ : التأسيسات ) في القواعد الفقهية في
ستة آلاف بيت لميرزا محمد بن سليمان التنكابني صاحب ( قصص العلماء ) المتوفى ـ كما
أخبر ولده آقا مهدي نزيل طهران ـ في الثلاثاء الثامن والعشرين من جمادى الثانية
سنة ( اثنتين وثلاثمائة بعد الألف ) المطابق للخامس والعشرين من فروردين من تلك
السنة ودفن بسليمان آباد القرية التي عمرها والده ميرزا سليمان المترجم في ضمن
ترجمه ولده ميرزا محمد في القصص ، وقد ضبطنا تاريخ وفاته هنا تداركا لما اكتفينا
به في الجزء الأول والثاني من التقريبات
(
١١١٣ : تأسيس الشيعة الكرام لفنون الإسلام ) لسيد مشايخنا آية
الله السيد حسن صدر الدين الموسوي العاملي الكاظمي المولود بها سنة ١٢٧٢ ،
والمتوفى سنة ١٣٥٤ ، ابتكر موضوعا خصصه بالتدوين وأبدع فيه غاية الإبداع وقرر فيه
بما صح من التواريخ والسير تقدم علماء الشيعة على سائر علماء الإسلام في تأسيس
أنواع العلوم الإسلامية من النحو والصرف
وعلوم البلاغة
والعروض واللغة والكلام والمعقول والفقه والأصول والتفسير والأخلاق وغير ذلك ،
وأثبت فيه سبقهم في التصنيف والتأليف في تلك الأنواع على من عداهم ، وأورد تراجم
المؤسسين وأحوالهم فذكر بعض القدماء المصنفين وتصانيفهم وفرغ منه حدود سنة ١٣٢٩ ،
ومع اكتفائه في جميع ذلك عن الكثير باليسير خرج الكتاب في مجلد ضخم كبير فطولب
اختصاره فاستخرج منه لباب المقال في كتابه الموسوم بـ « الشيعة وفنون الإسلام » المطبوع
، وقد استخرجت مختصرا من تراجم الرجال المذكورين فيه وسميته بـ « الدر النفيس » في
تلخيص رجال التأسيس ، يأتي.
(
١١١٤ : تأسيس قاعدة الولاية ) كتاب مبسوط في
بيان أنواع الولايات وأحكامها وأقسام الأولياء الأب والجد ووصيهما والوكيل والحاكم
وأمينه والعدول ، وبدأ بإثبات ولاية الحاكم على الإفتاء والقضاء وأموال الغيب
والقصر والصغار وغير ذلك ، لم أعرف من مشخصات المؤلف الا أنه كان من تلاميذ صاحب
الجواهر حيث إنه يعبر عنه ببعض مشايخنا ، والنسخة التي رأيتها عند السيد محمد مهدي
الكاظمي الكويتي نزيل البصرة اليوم ، تاريخ كتابتها سنة ١٢٩٩ ، ويأتي رسالة في
الولايات
(
١١١٥ : تأليف الأجزاء ) أو نوادر التحقيقات ،
والثاني اسمه التاريخي لأنه ألف وطبع بالهند سنة ١٣١١ ، للنواب زوار علي خان بن
النواب علي خان البهاري الحسين آبادي.
(
١١١٦ : التأليف بين الناس ) فارسي للشيخ محمد علي بن
أبي طالب الزاهدي الجيلاني الشهير بـ « الشيخ علي الحزين » المتوفى ببنارس الهند
سنة ١١٨١ ، ذكر في فهرس كتبه ، ومر ( ألفت نامه ) للفيض.
(
١١١٧ : تأليف الغرائب ) مجموعة للسيد محمد علي
هبة الدين الشهرستاني
(
١١١٨ : تأليف المحبة ) أو تزكية الصحبة ، في
ترجمه ( ( كشف الريبة ) ) عن أحكام الغيبة تأليف الشهيد الثاني ، ترجمه إلى (
الفارسية ) ميرزا حسن ابن المولى عبد الرزاق اللاهيجي نزيل قم المتوفى سنة ١١٢١
لكنه ليس صرف الترجمة بل فيه تلخيص أصله وزيادة تحقيقات عليه كما في الرياض.
(
١١١٩ : تام الحكمة ) هو بمنزلة الديباجة لكتاب
قوائم الأنوار ، طبع في أوله يقرب من ألف بيت ، لمجد الأشراف السيد محمد بن ميرزا
أبي القاسم الحسيني الذهبي الشيرازي خازن حضرت السيد أحمد ( شاه چراغ ) بشيراز
المتوفى حدود سنة ١٣٣٠.
(
١١٢٠ : التأملات في المطالب المشهورات ) للمولى محمد حسين
بن أبي محمد المشهدي فيه بيان وجه تأمله في الأمور المشهورة وذكر ما فيها من النقد
لينظر غيره فيه ويتبين الحق ويكشف الواقع لكل أحد أوله ( الحمد لله الذي جعل خلق
عباده دليلا ومنارا لمعرفته بل فطرهم على معرفته لإتمام حجته وإرشاده ) رأيت منه
نسخه في آخرها نقص في مكتبة الشيخ محمد السماوي والموجود فيها عشر مسائل ، يذكر ما
هو المشهور فيها أولا ثم يذكر تأمله ونقده الأولى مسألة وجوب تحصيل العلم من
الدليل في أصول الدين حتى على الأمي الثانية عدم حجية غير الصحيح من الاخبار
الثالثة التسامح في أدلة السنن ، وهكذا وهذه النسخة كانت ملك ميرزا محمد الهمداني
إمام الحرمين مؤلف ملتقط فصوص اليواقيت المطبوع وغيره المتوفى سنة ١٣٠٣ ، ومعه
كتاب إرشاد المسترشدين في أصول الدين وفروعه لهذا المؤلف بعينه في مقدمه وخمسة
أبواب ، والموجود منه المقدمة التي في أصول الدين فقط دون الأبواب الخمسة في
الفروع وأحال فيها إلى كتابه الآخر الموسوم بـ ( منهج الأئمة ) وعبر عن نفسه فيهما
بمحمد حسين بن أبي محمد المشهدي وينقل فيهما
أقوال العلامة
المجلسي والمولى محمد السراب وآقا جمال الخوانساري بغير صورة الرواية عنهم بل مثل
نقل المتأخر قول من تقدم عليه ، ونسب في بعض حواشيه القول بحجية بعض الظنون إلى
محمد باقر ، والظاهر أن مراده الوحيد البهبهاني ، ومن هذه القرائن يترجح في النظر
أن المؤلف ليس هو المولى محمد حسين بن أبي محمد البغمجي الطوسي من تلاميذ العلامة
المجلسي المذكورة ترجمته في الفيض القدسي والمجيز للسيد نصر الله المدرس الحائري
سنة ١١٢٥ مصرحا في إجازته له بروايته عن العلامة المجلسي والشيخ محمد أمين الكاظمي
والشيخ المحدث الحر العاملي ، بل المؤلف متأخر عنه وهو الذي ترجمه في مطلع الشمس
بعنوان الشيخ حسين المشهدي الذي كان إمام الجمعة بها إلى أن توفي سنة ١١٧٥ وكان
عالما فاضلا أستاذا في الرياضيات للسيد ميرزا مهدي الشهيد سنة ١٢١٨ وكان ولده الشيخ
أبو محمد أيضا إمام الجمعة بها إلى أن توفي سنة ١٢٤٠ وظني أن من أحفاده الشيخ أبا
محمد الذي كان يتولى أوقاف مدرسة النواب في المشهد الرضوي سنة ١٣١٠ ، وقد شاهدته
بها كثيرا
(
١١٢١ : التأملات العشرة ) للمولى محمد صالح بن محمد
سعيد الخلخالي المؤلف لكتاب الإبانة المرضية سنة ١١٩٢ ، وله الحاشية على الحكمة
الصادقية الذي هو من تقرير أستاذه المولى محمد صادق الأردستاني الذي توفي سنة ١١٣٤
، وفي تلك الحاشية أحال كثيرا إلى كتابه الموسوم بالتأملات العشرة ، وتلك الحاشية
ضمن مجموعة من موقوفات الحاج عماد الطهراني للخزانة الرضوية
(
١١٢٢ : التأمليات ) حاشية على رياض المسائل
مع بيان وجوه تأملاته للمولى آقا الخويني القزويني المولود سنة ١٢٤٧ والمتوفى سنة
١٣٠٧ ، له ترجمه في المآثر والآثار المطبوع سنة ١٣٠٦ ، وترجم هو نفسه في
في كتاب رجاله
الموسوم بـ « مرآة المراد » وذكر حالاته وتنقلاته ومشايخه وتصنيفاته ، وسرد اسمه
ونسبه ولده ميرزا حسين الآتي هكذا أحمد بن المولى مصطفى بن المولى أحمد بن الحاج
المولى مصطفى بن أحمد الخويني القزويني والده العالم المولى مصطفى شارح شرايع
الإسلام في مجلدات ، رأيت بعضها وتوفي سنة ١٢٧٥ تقريبا ، وجده المولى أحمد من
المجاهدين وشارح الدروس ، وتوفي سنة ١٢٤٥ في حياة والده العالم الجليل الحاج
المولى مصطفى ، وهذه الحاشية لم تكن مدونة وانما دونها ولده ميرزا حسين الثاني
المعاصر المولود سنة ١٢٧٩ من أولها إلى كتاب الصوم في خمسة آلاف بيت والبقية غير
مدونة بعد
(
١١٢٣ : التأمليات ) في بيان وجه تأملات
العلامة الأنصاري ( ره ) في كتاب مكاسبه للسيد محمد بن محمود الحسيني اللواساني
المعروف بالعصار الطهراني نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها في شهر الصيام سنة ١٣٥٥
ذكره في فهرس تصانيفه
(
١١٢٤ : التأمليات ) في بيان وجه التأملات
الواقعة في رياض المسائل للشيخ محمود بن محمد الخويني التبريزي مؤلف مشارق الأصول
وقد طبع معه سنة ١٣١٢ من أوله إلى مباحث النجاسات وقد فرغ منه أواخر المائة
الثالثة عشرة
(
١١٢٥ : تأويل الآيات ) للشيخ أبي إسحاق بن مجير
الأصفهاني كان من مشايخ الإمامية كما ذكره في الكنى من رياض العلماء وفي موضع آخر
من الرياض حكاه عن رسالة أسامي مشايخ الشيعة لتلميذ الكركي
(
١١٢٦ : تأويل الآيات ) للسيد الأمير روح الأمين
بن شمس الدين محمد بن الأمير السيد رضا الحسيني النائني الأصفهاني ، توجد نسخه منه
بخط تلميذ المؤلف المولى نجف علي بن عبد اللطيف كتبها في حياة المؤلف
وفرغ من الكتابة
سنة ١٠٩١ ، وهي عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم ، والمؤلف هو جد السيد ناصر
الدين أحمد بن السيد محمد بن هذا السيد الفاضل المشهور الأمير روح الأمين الحسيني
المختاري كما حكى وصفه بذلك عن ميرزا إبراهيم القاضي الأصفهاني في إجازة
الهزارجريبي لآية الله بحر العلوم وقال صاحب الرياض ( الأمير روح الأمين النائني
صالح معاصر واعظ ، كان من أئمة الجماعة بمسجد الجامع العباسي بأصفهان ، وقد توفي
في هذه الأعصار ) ومرت إجازة الفاضل الهندي لحفيد المؤلف السيد ناصر الدين أحمد
المذكور سنة ١١٣٠
(
١١٢٧ : تأويل الآيات ) أو التأويلات كما هو
المشهور للمولى العارف كمال الدين أبي الغنائم عبد الرزاق بن جلال ( جمال ) الدين
الكاشاني المتوفى ( ٧٣٠ ـ أو ـ ٧٣٥ ) حكى عن الشهيد الثاني أنه لم يكتب في معناه
مثله ، ويظهر من نسخه الخزانة الرضوية أن اسمه تأويلات القرآن أوله ( الحمد لله
الذي جعل مناظم كلامه مظاهر صفاته )
(
١١٢٨ : تأويل الآيات ) التي تتعلق بها أهل
الضلال ، للمولى عبد الرشيد بن الحسين بن محمد الأسترآبادي ، كان عند السيد رضي
الدين علي بن طاوس الذي توفي سنة ٦٦٤ ، وينقل عنه كذلك في كتابه سعد السعود بعض
الاخبار في تفسير لفظ ( يس ) وشطرا من الفوائد الآخر ، قال صاحب الرياض ( لم أتعين
عصر المؤلف على الخصوص لكنه كان من القدماء ، وقد يروي عن محمد بن عبد الله بن
جعفر الحميري الذي كتب بعض إجازاته سنة ٣٠٤ لكن سياقه أنه يروي عن كتاب الحميري )
وله كتاب مناقب النبي والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين ، يأتي
(
١١٢٩ : تأويل الآيات الباهرة ) في فضل العترة
الطاهرة ، فارسي
مطبوع لآقا نجفي
الأصفهاني الشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي صاحب حاشية
المعالم الطهراني الأصفهاني المتوفى يوم الأحد ١١ شعبان سنة ١٣٣٢ ( أقول ) قد
ذكرنا في الجزء الأول آيات الأئمة ، وآيات الفضائل ، والآيات النازلة في فضائل
العترة الطاهرة ، وآيات الولاية وغيرها ، ويأتي في حرف الميم ما يقرب من عشرين
كتابا من تأليفات قدماء المحدثين بعنوان ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين أو في
أهل البيت أو في الحجة أو في الخمسة وغيرها ، وكل واحد من هذه الكتب يصح أن يعد من
كتب الحديث لأنه دون فيه نوع خاص من الأحاديث أي خصوص ما روي عنهم : في بيان الآيات التي نزلت في فضائل أهل البيت : ومناقبهم ويصح أن يعد من كتب التفسير لأنه يذكر فيه تفسير
تلك الآيات وتأويلها وشرحها وبيان المراد منها ولا سيما مع ترتيب تلك الآيات في
أكثر هذه الكتب على ترتيب سور القرآن من سورة فاتحة الكتاب إلى سورة الناس كما هو
الترتيب في كتب التفاسير والداعي إلى إفراد القدماء والمتأخرين هذا النوع من
الأحاديث واستقلالها بالتأليف هو تشخيص النصف أو الثلث أو الربع من الآيات الشريفة
التي وردت أخبار كثيره ـ على اختلافها في التعبير ـ بأنها نزلت في أهل البيت : وشيعتهم ومواليهم وأعدائهم وقد أورد الفيض بعضها في المقدمة
الثالثة في أول الصافي وذكر وجه عدم التنافي بينها فدون كل منهم ما وصل إليه من
هذا النوع من الحديث ليعرف الناس تفاصيلها
(
١١٣٠ : تأويل الآيات الظاهرة ) في فضائل العترة
الطاهرة. للسيد شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي الغروي تلميذ المحقق الكركي
الذي توفي سنة ٩٤٠ أوله ( إن أحسن ما توج به هام الألفاظ
والكلمات وسطرته
أقلام الكرام الحفاظ في صحائف أعمال البريات .... كان تأويل آيات الفضائل متفرقة
فأحببت جمعها في كتاب مفرد ) جمع فيه تأويل الآيات التي تتضمن مدح أهل البيت : ومدح أوليائهم ودم أعدائهم من طرقنا وطرق أهل السنة. وينقل
فيه عن كنز الفوائد للشيخ الكراجكي المتوفى سنة ٤٤٩ وعن كتاب ما نزل من القرآن في
أهل البيت : تأليف محمد بن العباس بن
علي بن مروان بن الماهيار المعروف بابن الجحام بالجيم ثم الحاء المهملة كما ضبطه
في كشف الحجب وهو الذي سمع منه التلعكبري سنة ٣٢٨. وعن كشف الغمة للإربلي المتوفى
سنة ٦٩٢. وعن كتب العلامة الحلي. قال الشيخ الحر في الأمل في حرف الشين في ترجمه
الشيخ شرف الدين بن علي النجفي بعد نسبة الكتاب إليه وتسميتهب « تأويل الآيات » الباهرة
( إن لهذا الكتاب نسختين إحداهما فيها زيادات ) وخطأه صاحب الرياض في جميع ذلك فإن
المؤلف سيد حسيني اسمه علي وأصله من أسترآباد ، واسم الكتاب تأويل الآيات الظاهرة
وأما قوله إن له نسختين فالظاهر أن إحداهما أصل الكتاب والأخرى منتخبه الموسوم بـ
« جامع الفوائد الآتي » في حرف الجيم ، توجد من أصل الكتاب نسخ في الخزانة الرضوية
وغيرها ، ونسخه منه بخط السيد العالم المقدس التقي السيد أحمد بن السيد مطلب بن
السيد المولى علي بن خلف وإلى الحويزة فرغ من كتابتها سنة ١١٣٦ ، رأيتها في خزانة
كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين بالكاظمية ، والسيد الكاتب هو الذي كتب له
السيد عبد الله الجزايري الذخيرة الأبدية في جوابات المسائل الأحمدية وترجمه في
إجازته الكبيرة بما يظهر منه وفاته قبيل سنة ١١٦٨ ، ويوجد في تلك الخزانة منتخبه
أيضا كما يأتي.
(
١١٣١ : تأويل الآيات النازلة ) في فضل أهل البيت
وأوليائهم يقرب من عشرين ألف بيت لبعض الأصحاب ، رآه المحقق الفيض ولم يشخص مؤلفه
، قال في المقدمة الثالثة في أول الصافي ( إن جماعة من أصحابنا صنفوا كتبا في
تأويل القرآن على هذا النحو جمعوا فيها ما ورد عنهم : في تأويل آية آية
إما بهم أو بشيعتهم أو بعدوهم على ترتيب القرآن وقد رأيت منها كتابا يقرب من عشرين
ألف بيت ) والظاهر أن ما رآه غير تأويل الآيات الظاهرة للسيد شرف الدين فإنه لا
يخفي مؤلفه على مثل المحقق الفيض ، مع أنه لا يقرب من عشرين ألف بيت ، بل لا يبلغ
اثني عشر ألف بيت.
(
١١٣٢ : كتاب تأويل ما نزل في النبي وآله :
)
|
|
هذه الثلاثة كلها
لأبي عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار البزاز المعروف بابن
الجحام الذي سمع منه التلعكبري سنة ٣٢٨ ، ذكرها كذلك الشيخ في رجاله والفهرست
وهو صريح في تعددها وكذا ذكر ثمانية كتب أخرى له أيضا لكن النجاشي لم يذكر منها
الا كتاب المقنع والدواجن وما نزل من القرآن في أهل البيت : وهذا الكتاب هو الذي مر أنه ينقل عنه
السيد شرف الدين علي في كتابه تأويل الآيات الظاهرة أحاديث كثيره.
|
(
١١٣٣ : كتاب تأويل ما نزل في شيعتهم )
|
|
(
١١٣٤ : كتاب تأويل ما نزل في أعدائهم )
|
|
( ١١٣٥ : تأويل متشابهات
القرآن ) للشيخ رشيد الدين أبي علي محمد بن علي بن شهرآشوب السروي
المتوفى سنة ٥٨٨ عن مائة سنة الا عشرة أشهر ، عبر عنه في كتابه معالم العلماء
بمتشابه القرآن ، وهو كتاب عجيب منبئ عن طول باعه ، أوله ( الحمد لله رب العالمين
ـ إلى قوله بعد تسمية نفسه ـ سألتم وفقكم الله للخيرات إملاء كتاب في بيان
المشكلات من
الآيات المتشابهات وما اختلف العلماء فيه من حكم الآيات ولعمري إن لهذا التحقيق
بحرا عميقا فاسأل الله المعونة على إتمامه وأن يوفقني لإتمام ما شرعت فيه من كتاب
أسباب نزول القرآن فإن بانضمامها يحصل جل علوم التفاسير ، باب ما يتعلق بأبواب
التوحيد ، قوله تعالى هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء )
رأيت منه نسخا منها النسخة التي أهداها المحدث الحر العاملي إلى العلامة المجلسي
وكتبا بخطيهما عليها وحصلت تلك النسخة عند شيخنا العلامة النوري ; ونسخه عتيقة عند
السيد محمد علي هبة الدين في بغداد اشتراها من كتب السيد الحاج ميرزا علي
الشهرستاني ، وأخرى من موقوفات مدرسة المولى محمد باقر السبزواري في المشهد الرضوي
، وثالثة وقفها المولى محمد حسين القومشهي الكبير من ثلث تركة العالم الحاج مولى
محمد مهدي القومشهي سنة ١٢٨١ في النجف ، وتوجد نسخ أخرى في مكتبات النجف وغيرها.
(
١١٣٦ : تأويل المقطعات ) في أوائل السور القرآنية
، للسيد المحقق الأمير محمد باقر الداماد ابن شمس الدين محمد الحسيني الأسترآبادي
الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٤٠ ، عده الشيخ محمود البروجردي من تصانيفه في آخر
القبسات المطبوع.
(
١١٣٧ : التأويلات ) هو رابع التفاسير الثلاثة
التي ألفها السيد المتأله الحكيم العارف الصوفي المترجم في مجالس المؤمنين حيدر بن
علي بن حيدر العلوي الحسيني العبيدلي الآملي مؤلف المحيط الأعظم سنة ٧٧٧ وصاحب
جامع الأسرار الذي ذكر في أوله أنه ألفه بعد كتابه منتخب التأويل المحتمل أنه هذا
التأويلات المنتخب عما سبقه من التفاسير ، وله رسالة العلوم العالية التي ألفها
سنة ٧٨٧
قال في أول
التأويلات ( إن نسبته إلى التفاسير الثلاثة السابقة عليه الباهرة الشرف والنور
نسبة القرآن إلى الكتب السماوية السابقة عليه من التوراة والإنجيل والزبور ) يعني
في نسخه لها كما ذكره في مجالس المؤمنين ، أو في أنه خالص وصفوة وزبدة منها ،
والمؤلف مؤخر عن السيد حيدر بن علي مؤلف الكشكول فيما جرى على آل الرسول سنة ٧٣٥ ،
وهو غير السيد حيدر بن علي بن حيدر المجاز من فخر المحققين سنة ٧٥٩ كما يظهر من
تأليفاته وإن كانا في عصر واحد.
(
تأويلات القرآن ) المشهورب « تأويل الآيات »
للكاشاني ، مر بما اشتهر به ، وعبر عنه في فهرس مكتبة الأزهر بـ ( تأويل كلام الله
).
(
١١٣٨ : التأويلية ) قصيدة في مدح أهل البيت : ، للمولى عباس بن محمد بيگ زياد أوغلي الساكن في عباس آباد
في نواحي أصفهان شرحها بعض فضلاء عصره ، وكتب ديباجة الشرح المولى محمد أمين بن
عبد الفتاح الوقاري الطبسي وأوردها في كتابه گلدسته انديشه الذي ألفه سنة ١٠٨٣.
(
١١٣٩ : تأييد الإسلام ) في جواب سؤالات بعض
المسيحيين بلغة أردو ، للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي
المتوفى سنة ١٣٠٦ ، ذكره في التجليات.
(
١١٤٠ : تأييد الإسلام ) في إثبات الأحكام
الإسلامية من التوراة والإنجيل بلغة أردو ، مطبوع للسيد نسيم حسن بن السيد إعجاز
حسين الأمروهوي المعاصر.
(
١١٤١ : تأييد المسلمين ) في إثبات نبوة خاتم
النبيين ونقض رسائل بعض القسيسين باللغة الأردوية ، للسيد محمد صادق بن سلطان
العلماء السيد محمد بن السيد دلدار علي النصيرآبادي المتوفى سنة ١٢٥٨ ،
وقبل الشروع في
النقض قدم فصلين أولهما في ذكر تصحيفات القسيس وثانيهما في أدلة النبوة الخاصة ،
وله ( قاطع الأذناب ) أيضا كما يأتي ذكره في كشف الحجب مع فارسية الآتي.
(
١١٤٢ : تأييد المسلمين ) الفارسي ترجمه إلى (
الفارسية ) عن أصله الأردوية لمؤلف أصله المذكور ، وهو مطبوع أوله ( حمد وشكر خداى
يكتاى بى همتاى كه خالق جميع مخلوقات ورازق تمام مرزوقات است )
(
١١٤٣ : التباشير ) فارسي في العرفان للعارف
الشهير بـ ( آخوند كرباسي ) اليزدي المولود سنة ١٠٨٠ كما أرخ نفسه في الكتاب ،
يوجد نسخه منه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم بهذا الوصف الذي كتبه إلينا
، ويحتمل اتحاده مع ما يأتي عن صاحب الرياض بل ومع ما نذكره بعده أيضا.
(
١١٤٤ : التباشير ) في المعارف على قواعد
الصوفية للمولى محمد جعفر الكرماني ، حكى كذلك عن صاحب الرياض ، وترجم الشيخ عبد
النبي القزويني المولى محمد جعفر الكرماني وذكر كتابه التباشير وقال ( إن فيه
فلتات وفرطات يمنع ظاهر الشرع من تصديقها والله عليم بالبواطن )
(
١١٤٥ : التباشير ) للمولى محمد جعفر بن محمد
طاهر الخراساني الأصفهاني مؤلف إكليل المنهج الذي كان عند صاحب الروضات وذكر
خصوصياته من أنه بخط المؤلف وعلى ظهره بخطه تاريخ ولادته سنة ١٠٨٠ وفيه ترجمه نفسه
والإحالة إلى كتابه التباشير المذكور فيه ولادته ووفاته كما قيل وهو عجيب ، قال
وتأليف الإكليل كان في أصفهان في أواسط فتنة الأفغان ، قال ( وظني أنه كان تلميذ
المولى محمد السراب وأستاذ المولى إسماعيل الخواجوئي في الدراية والرجال ).
(
١١٤٦ : كتاب التباشير ) لأبي جعفر محمد بن الحسين
بن سعيد الصائغ
الكوفي المتوفى في
ثامن عشر شهر رجب سنة ٢٦٩ ، وصلى عليه جعفر المحدث المحمدي ، ودفن في جعفي كما
ذكره النجاشي ، ويروي عنه حميد النينوائي المتوفى سنة ٣١٠.
(
١١٤٧ : كتاب التباشير بالأولاد ) لأبي المنذر هشام
بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي.
(
١١٤٨ : تباشير الحكمة ) فارسي في المعارف للسيد
العارف ميرزا أبي القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي الذهبي الشيرازي الشهير بـ «
آقا ميرزا بابا » أورد فيه رسالة جده السيد محمد القطب الذهبي قسم فيها الحكمة إلى
أقسام ثلاثة (١) الفلسفة (٢) الحكمة الإلهية المتداولة بين علماء الشيعة كالمحقق
الداماد والمولى صدرا (٣) الحكمة التي هي على مذاقهم ومشربهم ، وأورد فيه أيضا
الجزء الثاني من توحيد المفضل المروي عن الإمام الصادق 7 ، وقد أشار 7 إلى هذا الجزء في
آخر الجزء الأول منه الموجود في البحار بقوله ( فسألقي
إليك من علم ملكوت السماوات ) وصرح المؤلف بأنه وإن لم يصل إليه هذا الجزء بإسناد معتبر مثل جزئه الأول
لكنه يشم منه روائح الصدور عنهم : ، طبع بإيران سنة
١٣١٩.
(
١١٤٩ : تباشير الشريعة ) للسيد الشريف أبي محمد
الطبري المعروفب « مرعش الحسن » بن حمزة بن عبد الله بن محمد بن الحسن بن الحسين
الأصغر بن الإمام السجاد زين العابدين علي بن الحسين 8 من أجلاء الطائفة
وفقهائها ، قدم بغداد ، ولقيه شيوخنا سنة ٣٥٦ ، ومات سنة ٣٥٨ ، كذا ذكره النجاشي ،
ويروي عنه بواسطة مشايخه.
(
١١٥٠ : تباشير المحرورين ) فارسي في الغيبة وعلائم
الظهور وأحوال الحجة 7 ، للحاج الشيخ
محمد بن إسماعيل الواعظ اليزدي الحائري
ألفه سنة ١٣٢٨ ،
وطبع سنة ١٣٣١ ، وتوفي حدود سنة ١٣٣٣ ، وهو مرتب على مقدمه وعشرة بينشات.
(
تبديل الأعقاب ) كما في بعض النسخ من عمدة
الطالب قد عد فيه من تصانيف السيد النسابة المعروف بـ ( السيد تاج الدين بن معية )
وظني أنه تذييل الأعقاب كما يأتي.
(
١١٥١ : التبديل والتحريف ) للشريف أبي القاسم علي بن
أحمد الكوفي العلوي المتوفى بكرمي من نواحي فسا ( في ج ١ ـ ٣٥٢ ) كذا ذكره النجاشي
ولكن عبر عنه ابن شهرآشوب في معالم العلماء ( بالرد على أهل التبديل والتحريف فيما
وقع من أهل التأليف ) والظاهر منه أنه رد على الحشوية وأصحاب الحديث العاملين
بمضامين الاخبار الأحاد التي ذكرت فيها عدة من السور والآيات فألصقوها بكرامة
القرآن الشريف واعتقدوا فيه التبديل والتحريف ولعل من هذا القبيل ما يأتي من التحريف والتبديل وكذا
التنزيل والتحريف ، والتنزيل والتغيير كل في محله على حسب ما عبروا به.
__________________
(
١١٥٢ : التبر المذاب ) في المواعظ للسيد عبد
الفتاح بن ضياء الدين محمد بن محمد صادق بن محمد طاهر بن السيد علي النواب بن علاء
الدين خليفة سلطان الحسيني المرعشي الأصفهاني مؤلف جهان نما و ( خلوت خانه ) و (
راز گشا ) وغيرها وكان جده محمد صادق مجازا من العلامة المجلسي سنة ١٠٩٢ وله
تصانيف أخر منها ( خلد برين ) أيضا في المواعظ كما ذكر الجميع حفيده السيد شهاب
الدين التبريزي بن محمود بن علي بن محمد بن إبراهيم بن عبد الفتاح المؤلف.
__________________
(
١١٥٣ : التبر المسبوك ) لخزانة سيد الملوك هو الجزء الأول من كتاب منتخب الفنون الجامع للمحاسن والعيون راجعه.
(
١١٥٤ : التبر المسكوك ) تاريخ فارسي للشيخ أحمد
بن الحسن بن علي الحر العاملي أخ الشيخ المحدث الحر العاملي ، كان في المشهد
الرضوي عند الشيخ مهدي العبدال آبادي المشهدي المعاصر ، وينقل عنه في كتابه وقايع
الأيام كما ذكره بعض المطلعين.
__________________
(
١١٥٥ : التبر المسكوك ) في حكم لباس المشكوك.
للشيخ عبد الله الجرفادقاني المعاصر المولود سنة ١٢٥٨ والمتوفى سنة ١٣٢٧ في النجف
بلا عقب. وكان من مبرزي تلاميذ شيخنا آية الله المولى محمد كاظم الخراساني ويرجى
فيه المرجعية بعد شيخه ولكن جرى القضاء وكثر وجد الخواص ولا سيما أستاذه على وفاته
وقام بتجهيزه بأحسن قيام ودفنوه بوصيته بوادي السلام.
(
١١٥٦ : التبصرة ) أرجوزة في تمام الفقه
يزيد على أربعة آلاف بيت في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني.
(
١١٥٧ : التبصرة ) فارسي في علم الصرف أوله
( ببسم الله صرفت البنان وبحمد الله شرفت البيان. أما بعد فهذه تبصرة للمبتدي )
إلى قوله ( تبصرة بدان أسعدك الله تعالى ) وعناوينه تبصرة تبصرة. رأيته في
__________________
مكتبة المولى محمد
علي الخوانساري. تاريخ كتابته الرابع والعشرين من شوال سنة ١١٠٧.
(
١١٥٨ : التبصرة ) في العقائد الحقة للسيد
حسين بن الحسن بن أبي جعفر محمد الموسوي الحسيني العاملي المعروف بالسيد حسين
المجتهد الكركي ابن بنت المحقق الكركي المتوفى بأردبيل والمحمول جسده إلى العتبات
سنة ١٠٠١ حكى في الرياض إمضائه بخطه في آخر كتابه دفع المناواة الذي كتبه باسم
السلطان شاه طهماسب الصفوي هكذا الحسين ابن الحسن الحسيني في ربيع الأول سنة ٩٥٩ )
(
١١٥٩ : التبصرة ) للشيخ سديد الدين سالم بن
محفوظ بن عزيزة بن وشاح السوراني الحلي صاحب كتاب ( المنهاج ) الذي هو في الكلام
كما ذكره الفاضل المقداد حكى الشيخ شمس الدين الجبعي في مجموعته عن خط الشيخ
الشهيد أنه ذكر أن السيد رضي الدين علي بن طاوس الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ قرأ التبصرة
وبعض المنهاج على المؤلف المذكور
(
١١٦٠ : التبصرة ) للإمام أبي الفتح عثمان
بن جني النحوي المتوفى سنة ٣٩٢ ذكره في ( نامه دانشوران ) وترجمه القاضي في
المجالس وآية الله بحر العلوم في ( الفوائد الرجالية ) مع أنه لا يذكر فيها غير
الأصحاب وهو أستاذ السيد المرتضى كما في ( بغية الوعاة ) وأكثر الترحم عليه السيد
الشريف الرضي عند النقل عنه
(
١١٦١ : التبصرة ) لأبي عبد الله محمد بن
خالد بن عبد الرحمن البرقي القمي ذكر في فهرس ابن النديم ص ٣٠٩ من طبعه الأخير
(
١١٦٢ : التبصرة ) لأبي جعفر محمد بن عبد
الله بن مهران الكرخي من أبناء الأعاجم يروي عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي
القمي المذكور الذي توفي سنة ٢٧٤ أو سنة ٢٨٠ ذكره النجاشي
(
١١٦٣ : التبصرة ) في الرد على كتاب إعجاز
المسيح الذي ألفه غلام أحمد المنسوبة إليه الفرقة القاديانية للسيد محمد هارون
الحسيني الزنجيفوري ساكن حسين آباد المتوفى سنة ١٣٣٩ مطبوع بلغة أردو
(
التبصرة من الحيرة ) في الإمامة مر بعنوان
الإمامة والتبصرة
(
١١٦٤ : تبصرة الأصول ) وتذكره الفحول فيه تمام مباحث أصول الفقه للشيخ إسماعيل بن علي نقي التبريزي
المعاصر المولود سنة ١٢٩٥ كما ذكره في فهرس تصانيفه
(
١١٦٥ : تبصرة الأعياد السليمانية ) فارسي في الآداب
المستحبة المأثورة في الأعياد الإسلامية للمولى فضل علي بن شاهوردي المعاصر لشاه
سليمان الصفوي الذي مات سنة ١١٠٦ ألفه باسمه وأحال فيه إلى بعض تصانيفه الآخر مثل
كنز العمل والعروة الوثقى ومفتاح الهدى توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية تاريخ
كتابتها سنة ١١٠٥ من موقوفات السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥
(
١١٦٦ : تبصرة الإيمان ) في أحوال صاحب الزمان 7 ، وفيه إثبات وجوده من كتب اليهود والنصارى والبراهمة
وغيرهم بلغة أردو ، طبع بالهند
(
١١٦٧ : التبصرة الجلية ) والتذكرة الحسامية في
المسائل المهمة الرضاعية ، كما عبر عنه كذلك في كشف الحجب ، وهو للشيخ حسام الدين
بن الشيخ جمال الدين بن محمد علي بن أحمد بن طريح المسلمي النجفي الراوي عن عمه
الشيخ الطريحي فخر الدين بن محمد علي الذي توفي سنة ١٠٨٥ ، أوله ( الحمد لله وحده
والصلاة على من لا نبي بعده ) مرتب على مقدمه وخمسة فصول وخاتمة ، وفي المقدمة ذكر
الاخبار الواردة في الرضاع وآدابه والمرضعة ومدة الرضاع ، وله حواش كثيره
عليه رمزها ( منه
) وأورد في آخره ثلاثين حديثا في نوادر الرضاع وفرغ من التأليف في المشهد الرضوي
في يوم الجمعة من ربيع الثاني سنة ١٠٩٤ نسخه منه كتابتها سنة ١٢٣٥ عند السيد محمد
صادق آل بحر العلوم وأخرى عند الشيخ محمد السماوي وفي نسخه الشيخ عبد الحسين
الطهراني سمي بـ ( التذكرة الحسامية ) كما سنشير إليه
(
١١٦٨ : تبصرة الحر ) في تحقيق الكر رسالة
جليلة في بيان الانطباق التحقيقي بين الوزن والمساحة المشهورين في تحديد الكر
وإثبات عدم اختلاف بينهما بالدقة للمولى المعاصر حيدر قلي خان الشهير بـ ( سردار
الكابلي ) نزيل كرمانشاه المترجم لإنجيل برنابا كما مر
(
١١٦٩ : تبصرة الحر الرشيد ) بعجائب الدر النضيد في
مسألة التقليد يعني جواز تقليد الميت ابتداء كما يأتي والتبصرة رد عليه للسيد مهدي
بن السيد صالح الموسوي الكاظمي المعاصر المولود سنة ١٢٧٢ نزيل البصرة اليوم مطبوع
أوله ( الحمد لله الذي عرفنا بآياته )
(
١١٧٠ : تبصرة الزائر ) وكشف السرائر في ترجمه
جملة من الأدعية والزيارات التي أوردها العلامة المجلسي في زاد المعاد وتحفه
الزائر ولم يتعرض لشرحها وترجمتها فترجمها إلى ( الفارسية ) لانتفاع الجاهلين
باللغة العربية والمترجم هو السيد مير محمد بديع بن مير عبد القدوس الرضوي المشهدي
وهو من أواخر المائة الثانية عشر أو أوائل الثالثة عشر على ما يظهر من النسخة التي
رأيتها في بعض مكتبات كربلاء من غير تاريخ
(
١١٧١ : تبصرة الزائر ) من كتب المزار للسيد
المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ذكر في فهرس
تصانيفه وفي كشف الحجب أيضا
(
١١٧٢ : تبصرة السائل ) للسيد علي أظهر الكهجوي
الهندي المتوفى أواخر شعبان سنة ١٣٥٢ وله ( إرسال اليدين ) و ( ذو الفقار )
وغيرهما مما يأتي وهو مطبوع بلغة أردو
(
١١٧٣ : تبصرة الشعراء ) رسالة في علم القافية
للمولى محمد سعيد رأيتها في كتب السيد محمد علي السبزواري
(
١١٧٤ : تبصرة الطالبين ) في شرح نهج المسترشدين للسيد
عميد الدين عبد المطلب بن أبي الفوارس محمد بن فخر الدين علي الحسيني الأعرجي
المولود في النصف من شعبان سنة ٦٨١ والمتوفى ليلة الاثنين عاشر شعبان سنة ٧٥٤ كما أرخه
ابن شدقم في ( تحفه الأزهار ) وذكر له الشرح في أول البحار والرياض
(
١١٧٥ : تبصرة العارف ) ونقد الزائف للشيخ أبي
علي محمد بن أحمد ابن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ كما أرخه آية الله بحر
العلوم في فوائده الرجالية ، وفي كشف الحجب ( أنه في الفقه وفيه الاحتجاج للمذهب
والرد على المخالفين فيه والانفصال عن المعارضات التي يعارضون بها في الأحكام )
(
١١٧٦ : تبصرة العقلاء ) للسيد علي بن السيد أبي
القاسم القمي اللاهوري المعاصر المولود سنة ١٢٨٨ ، مطبوع
(
١١٧٧ : تبصرة العوام ) ومعرفة مقالات الأنام ، فارسي
في بيان الملل والنحل وتفصيل المذاهب التي اعتنقتها طوائف الأنام من الفلاسفة
وأصحاب الطبائع والمنجمين والمجوس والصابئين والخوارج والمعتزلة وفرق الشيعة
والصوفية ومقالات العامة وعقائد الإمامية وحكايات أهل الجبر والعدل وبعض شنائع بني
أمية وغير ذلك كلها في ستة وعشرين بابا ، ذكر في أوله فهرسها للسيد صفي الدين أبي
تراب المرتضى بن
الداعي بن القاسم
الحسيني الرازي الملقبب « علم الهدى » كما في خطبة الكتاب وبقية نسبه مذكور في
أواسطه كما حكى عن الرياض وهو أخ السيد المجتبى بن الداعي وهذان الإخوان كلاهما من
مشايخ الشيخ منتجب الدين الذي ولد سنة ٥٠٤ وتوفي بعد سنة ٥٨٥ قال في فهرسه (
شاهدتهما وقرأت عليهما ) وظاهره أنه أدركهما في أوائل أمره كما يقول في بعض مشايخه
الآخر شاهدته وفي بعض يصرح بحضور درسه سنين وأمثاله وعليه فلا بعد فيما حكاه
المولى قطب الدين الإشكوري مؤلف محبوب القلوب من ( أن السيد المرتضى هذا كان
معاصرا للغزالي الذي ولد سنة ٤٥٠ ومات سنة ٥٠٥ وجرت بينهما مناظرات ظهر السيد علي
الغزالي فيها ) فإنه جرت العادة ببقاء أحد المتعاصرين بعد الآخر بعدة سنوات إلى
عشرين أو أكثر فبقي السيد المعاصر للغزالي بعده إلى حدود سنة ٥٢٥ ، وشاهده الشيخ منتجب
الدين وقرأ عليه وأجيز منه في الرواية وألف التبصرة بعد سنة ٤٦٩ حيث أورد فيه في
أواسط الباب الثامن عشر ما أملاه محمد بن زيد في هذا التاريخ بل ألفه بعد موت
الغزالي ولذا ينقل فيه عن كتبه ففي الباب السادس عشر نقل عن كتابه الميزان وفي
الباب الخامس والعشرين نقل عن كتابه المستحيل وغير ذلك وبعد تأليف التبصرة فارسيا
ألف كتابه العربي في الملل الموسومب « الفصول التامة » في هداية العامة كما صرح به
المولى المقدس الأردبيلي وينقل عنه في كتابه ( حديقة الشيعة ) وكذا ينقل عن فصوله
بعض معاصري المولى خليل القزويني الذي توفي سنة ١٠٨٩ في كتابه ( مناهج اليقين )
وعرب الشيخ حسين بن علي البطيطي تبصرة العوام كما يأتي بعنوان المعرب ، وطبع
التبصرة بضميمة قصص العلماء مكررا سنة ١٣٠٤ وسنة ١٣١٩
أوله ( حمد وسپاس
مر خداى عز وجل را ) ونسبة التبصرة إلى الشيخ أبي الفتوح الرازي فاسدة كما صرح
صاحب الرياض في ترجمه أبي الفتوح وكذا نسبته إلى السيد جمال الدين المرتضى أبي عبد
الله محمد بن الحسن بن الحسين الرازي كما ذكره أولا في كشف الحجب ، ثم قال ( وقيل
إنه للمرتضى ابن الداعي ).
(
١١٧٨ : تبصرة الفراء ) فارسي في التجويد للمولى
حسن القاري ، لم أعلم عصره ، رأيته في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف
(
١١٧٩ : تبصرة المبتدئين ) في فقه الطهارة والصلاة
للشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري النجفي مؤلف ( قلائد الدرر ) في تفسير آيات
الأحكام المتوفى سنة ١١٥١ ، ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تكملة أمل الآمل وقال
( رأيته في النجف سنة ١١٤٩ وتوفي فيها أو بعدها بقليل ) ( أقول ) من القصائد
المنشدة في رثائه قصيدة السيد صادق بن السيد علي بن الحسن بن هاشم الحسيني الأعرجي
الشهير بالسيد صادق الفحام النجفي المتوفى سنة ١٢٠٤ قال فيها مؤرخا وفاته بما يرفع
به الاحتمال والترديد في وفاته :
ألا يا صاح ذا
التاريخ فيه
|
|
على قلب الأسى
اعتور اعتوارا
|
قضى صدر الكرام
به فأرخ
|
|
( لأحمد أمست الفردوس دارا )
|
وفي قوله قضى صدر
الكرام إشارة إلى لزوم إسقاط عدد الكاف أي العشرين من مادة التاريخ ليطابق ما
ذكرناه (١١٥١) وفي خاتمة المستدرك ص ٤٠٣ أرخ وفاته (١١٥٠) بملاحظة ترديد القزويني
المذكور والكتاب مرتب على مقاصد وآخره مبحث التخيير في المواطن الأربعة ، وقد شرحه
مزجا ولد المؤلف وهو الشيخ محمد الملقب في يوم ولادتهب « الطاهر وفرغ » من الشرح
سنة ١١٦٢ كما يأتي في الشروح
وهو غير كتابه
الشافية المرتب على مقدمه وعدة كتب في الفقه الذي لم يخرج منه الا الصلاة ، وشرحه
أيضا ولده المذكور رأيت التبصرة وشرحها والشافية وشرحها جميعا في مكتبة الشيخ صالح
بن الشيخ هادي بن الشيخ مهدي بن الشيخ صالح الجزايري النجفي.
(
١١٨٠ : تبصرة المتعلمين ) في أحكام الدين لآية الله
العلامة الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن سديد الدين يوسف بن علي بن المطهر
الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ هو كتاب في تمام الفقه على طريق الفتوى أوله ( الحمد لله
القديم سلطانه العظيم شأنه ) طبع مكررا وعليه حواش وتعليقات وله تكملة تأتي
بعنوانها وشروح كثيره نشير إلى بعضها ، توجد نسخه عتيقة منه ترجع إلى عصر المؤلف
تاريخ كتابتها (٧٤٩) وهي من موقوفات مدرسة فاضل خان بالمشهد الرضوي ، وأقدم منها
تاريخا نسخه شيخنا العلامة النوري فإنها بخط ابن عم الأبي قرأها على المؤلف
العلامة فكتب العلامة بخطه إجازة له على ظهرها ، ولم أدر إلى من انتقلت بعده
ولعلها اليوم في طهران عند سبطه النوري ، وإليك فهرسا إجماليا لما يحضرنا من
شروحه.
( شرح ) السيد أبي القاسم الرضوي القمي
اللاهوري اسمه التذكرة.
( شرح ) الشيخ إسماعيل التبريزي اسمه
التكملة.
( شرح ) لبعض الأصحاب ، كان عند شيخنا
العلامة النوري.
( شرح ) لبعض المتأخرين عن المقدس
الأعرجي اسمه هداية المسترشدين ( شرح ) آقا محمد جعفر بن آقا محمد علي البهبهاني ،
اسمه التذكرة.
( شرح ) السيد حسن بن إسماعيل الحسيني
القمي الحائري المعاصر.
( شرح ) الشيخ محمد حسن شريعتمدار اسمه
نصرة المستبصرين.
( شرح ) الشيخ محمد حسين بن الشيخ حسين
آل أبي خمسين المتوفى ١٣١٠
( شرح ) الشيخ محمد رضا الغراوي النجفي
المعاصر ، اسمه نفائس التذكرة ( شرح ) الشيخ ميرزا صادق آقا المجتهد التبريزي
المتوفى بقم ١٣٥١ ، ( شرح ) مولانا الشيخ الحجة آقا ضياء الدين بن العالم الكبير
آقا محمد العراقي النجفي.
( شرح ) سيدنا السيد عبد الحسين بن يوسف
شرف الدين العاملي ذكر أنه من كتبه المنهوبة منه سنة ١٣٢٩.
( شرح ) مولانا الحاج الشيخ علي بن
المولى إبراهيم القمي النجفي.
( شرح ) الشيخ عبد الصاحب بن الشيخ حسن
بن صاحب الجواهر المتوفى سنة ١٣٥٢.
( شرح ) المولى محمد علي القره داغي جد
ميرزا صادق آقا التبريزي.
( شرح ) الشيخ علي بن جواد المرندي
النجفي المعاصر المولود سنة ١٢٨٧ في أحد عشر مجلدا ضخما ، اسمه نهاية التذكرة يأتي
في حرف النون ، ( شرح ) السيد الحاج ميرزا علي الشهرستاني اسمه التذكرة.
( شرح ) السيد محسن المقدس الكاظمي
الأعرجي المتوفى سنة (١٢٢٧) ( شرح ) ميرزا محمد علي الخياباني التبريزي اسمه كفاية
المحصلين.
( شرح ) مولانا السيد محسن الأمين بن
عبد الكريم الحسيني العاملي المعاصر نزيل دمشق الشام.
( شرح ) سيدنا المعاصر السيد محسن بن
السيد مهدي الحكيم النجفي المعاصر خرج منه إلى اليوم خمس مجلدات.
( شرح ) المولى محمد بن عاشور
الكرمانشاهاني معاصر فتح علي شاه ( شرح ) الشيخ مرتضى بن الحسن المظاهري الأصفهاني
المعاصر.
( شرح ) السيد معز الدين مهدي بن الحسن
بن السيد أحمد الحسيني القزويني هو الشرح الصغير المختصر.
« شرح » السيد
مهدي المذكور الوسيط ، اسمه حلية المجتهدين
« شرح » السيد مهدي
المذكور الكبير اسمه بصائر السالكين كما مر
« شرح » السيد
هاشم بن أحمد بن حسين الأحسائي إلى أول بحث القبلة
(
١١٨١ : تبصرة المتعلمين ) لإرشاد المبتدئين وإفادة الطالبين للسيد محسن ابن السيد مهدي بن السيد صالح الطباطبائي النجفي
المعاصر المعروف بالحكيم من تلاميذ شيخنا الآية الخراساني وغيره ، وهو فقه
استدلالي مبسوط خرج منه مجلد من أول الطهارة إلى أواخر المطهرات في مسألة تطهير
الأرض ، فرغ منه سنة ١٣٤٣.
(
١١٨٢ : تبصرة المجتهدين ) في أصول الدين وفروعه ،
فارسي مطبوع للشيخ علي بن زين العابدين البارجيني اليزدي الحائري المعروف بشهرنوي
توفي بها سنة ١٣٣٣ ودفن في صحن العباس 7 ، وله إلزام
الناصب في إثبات الحجة الغائب المطبوع سنة ١٣٥٢ أيضا.
(
١١٨٣ : تبصرة المستبصرين ) في إثبات الإمامة لأمير
المؤمنين 7 للشيخ الفقيه آقا محمد
علي بن آقا محمد باقر الهزارجريبي النجفي الأصفهاني المتوفى بقومشه سنة ١٢٤٥ ، كان
من تلاميذ المحقق القمي ومجازا منه بإجازة سبق ذكرها ، وكان والده الهزارجريبي من
مشايخ القمي ، قال ولد المؤلف الشيخ محمد حسين فيما كتبه في أحوال والده على ظهر
كتابه مجمع العرائس إنه لم يكتب في الإمامة مثل هذا الكتاب وقد رأيت نسخه منه في
كربلاء عند الشيخ مهدي بن الشيخ محمد تقي ابن الشيخ علي الرئيس الخراساني الكتبي ،
أوله الحمد لله الذي شرفنا بدين الإسلام وأيدنا بالتمسك والاعتصام وهو مرتب على
مقدمه في ذكر سبب التأليف وخاتمة في ذكر بعض الأحاديث الموضوعة وبينهما ثمانية
أبواب ١ في الاختلاف بين الأمة ٢ في عدم
حجية القرآن بغير
تفسير اهله ٣ في الدليل العقلي على وجوب نصب الإمام ٤ في الآيات الدالة على إمامة علي
7 (٥) في الروايات الدالة
عليها (٦) في المطاعن (٧) في شبهات العامة (٨) في أحوال الناكثين والقاسطين ، وفي
النسخة نقص من آخر الخاتمة
(
تبصرة المناظرين ) كما في النسخة المطبوعة
من كشف الحجب ، ويأتي بعنوان تبصرة الناظرين كما في النسخة المخطوطة.
(
١١٨٤ : تبصرة المنجمين ) لانتفاع المؤمنين ( معرب
) ( الزيج الجديد ) مع البسط والشرح التام تأليف ميرزا ألغ بيگ الفارسي الموسوم بـ
( زيج سلطانى ) أيضا لأنه تأليف السلطان ألغ بيگ محمد بن السلطان شاه رخ بن أمير
تيمور گورگان سلطان ما وراء النهر في عاصمة سمرقند الذي ولد سنة ٧٩٦ وقتل سنة ٨٥٣
، والمعرب الشارح له هو السيد محمد بن السيد هاشم بن السيد محسن بن السيد علي بن
السيد حسين العلوي الشرموطي النجفي المتوفى بها حدود سنة ١٣٠٧ ، وكان علامة في
الرياضيات ، والنسخة بخط المؤلف في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين أوله ( نحمدك
اللهم على صنعك العلوي من السبع الشداد ) فرغ منه في ثالث عشر شهر رجب سنة ١٣٠٣ ،
ويأتي زيج ألغ بيگ في حرف الزاي.
(
١١٨٥ : التبصرة المنظومة ) هو نظم تمام تبصرة
المتعلمين في الفقه للعلامة الحلي نظمه السيد محمد تقي بن السيد إسحاق القمي
المتوفى بقم ( ج ١ ) سنة ١٣٤٤ ، أوله :
أحمدك اللهم يا
من ألهم
|
|
وعلم الإنسان ما
لم يعلم
|
وفرغ من نظمه في
رجب سنة ١٣٤٢ المطابقة لعدد ( الله غفور ودود ) كما ذكره في تاريخه ، والنسخة عند
ولده السيد محمد باقر.
(
١١٨٦ : تبصرة المؤمنين ) في الكلام وأصول الدين
للسيد حسين بن
الحسن الكركي
الشهير بـ « السيد حسين المجتهد » المتوفى سنة ١٠٠١ بأردبيل أحال إليه في كتابه
رفع البدعة لكن بعنوان تذكره الموقنين في تبصرة المؤمنين في أصول الدين وذكره بهذا
العنوان أيضا في الرياض ثم قال ( عندي رسالة التبصرة بخطه الشريف وخطه في غاية
الرداءة وهو في المسائل الكلامية فلاحظ ) فيظهر منه احتماله تعدد الكتابين وأن ما
عنده من التبصرة غير التذكرة.
(
١١٨٧ : تبصرة المؤمنين ) رسالة عملية فارسية
للمولى محمد بن المولى أحمد النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٩٧ ، طبع سنة ١٢٨١.
(
١١٨٨ : تبصرة المؤمنين ) فارسي في الكلام وأصول
الدين للسيد محمد مؤمن الحسيني التنكابني ، أوله الحمد لله الذي يهدي من يشاء إلى
صراط مستقيم فرغ من تأليفه سنة ١٠٨٦ ، توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية من
موقوفات السلطان نادر شاه كما ذكر في فهرسها في فصل كتب الكلام والعقائد ، ونقل
شيخنا العلامة النوري في دار السلام قصة مجيء مرة بن قيس إلى النجف عن هذا الكتاب
لكن بالواسطة
(
١١٨٩ : تبصرة المهتدين ) ترجمه ( لحديقة الواعظين
) ، في المواعظ التي كان يعظ به الناس في مجالس الوعظ باللغة الأردوية ، ثم ترجمه
إلى ( الفارسية ) ، والأصل والترجمة كلاهما للسيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد
دلدار علي النصيرآبادي اللكهنوي المولود سنة ١٢٣٤ والمتوفى سنة ١٢٨٩ ، أوله (
الحمد لله رب العالمين ) وفرغ منه في عاشر رجب سنة ١٢٦١ ، كذا ذكره في كشف الحجب.
(
١١٩٠ : تبصرة الناظرين ) في رد الصوفية والمبتدعين
لبعض الأصحاب كما ذكره الشيخ علي حفيد صاحب المعالم في كتابه السهام المارقة من
أغراض الزنادقة.
(
١١٩١ : تبصرة الناظرين ) في إبطال رؤية الله تعالى
لصدر الدين محمد بن زبردست خان أوله ( زبان قلم وقلم زبان را طاقت آن كجا است كه
وصف ذات بى همتاى بصيرى كه لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار تواند كرد ) ذكره في
كشف الحجب في نسخته المخطوطة التي أهداها المؤلف لشيخنا العلامة النوري ولكن في
النسخة المطبوعة منه المناظرين بالميم ثم النون كما أشرنا إليه.
(
١١٩٢ : تبصرة الولي ) فيمن رأى المهدي 7 في زمان أبيه أو في غيبته الصغرى أو الكبرى للعلامة التوبلي
البحراني السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل بن جواد الكتكاني المتوفى سنة ١١٠٧ ،
أوله ( الحمد لله الذي لا يخلي الأرض من حجة ) فذكر أول من تشرف بزيارته عمه أبيه
السيدة حكيمة بنت الجواد 7 ثم ذكر سائر من
فاز بلقائه حتى انتهى إلى ستة وسبعين رجلا من خلص الشيعة المؤمنين والثالث
والسبعون منهم هو الرجل الجليل الصالح إسماعيل بن الحسين بن علي الهرقلي المعاصر
للسيد رضي الدين بن طاوس الذي توفي سنة ٦٦٤ وصاحب الجرح في رجله الذي برأ ببركة يد
الحجة 7 وهو والد العالم الجليل
الشيخ محمد بن إسماعيل المجاز من العلامة الحلي والموجود بخطه عدة كتب فقهية ، فرغ
من تأليف التبصرة سنة ١٠٩٩ رأيت نسخه مصححة منقولة عن نسخه خط المصنف في بقايا كتب
الشيخ عبد الحسين الطهراني ، وقد طبع مع غاية المرام سنة ١٢٧٢ ، وأدرج كثيرا منهم
شيخنا العلامة النوري في جنة المأوى فيمن فاز بلقائه 7 في الغيبة الكبرى
، وكتب في من رأى المهدي 7 مستقلا عدة كتب
منها بدائع الكلام وبهجة الأولياء وغيرهما مما سبق ويأتي ، وأما ذكرهم استطرادا
فلا يخلو منه كتاب
من الكتب المؤلفة
في الغيبة.
(
١١٩٣ : تبكيت الخصام ) فارسي في الكلام في عدة
مجلدات ، للمنشي رياض الحسن الهندي من تلاميذ المفتي مير محمد عباس كما ذكره في
التجليات ( أقول ) يوجد مجلده الخامس في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلع فيض
آباد الماري (٤) من كتب الكلام كما ذكر في فهرسها المخطوط.
(
١١٩٤ : تبويب المشيخة ) تأليف الحسن بن محبوب
السراد على ترتيب الكتب الفقهية لأبي سليمان داود بن كورة القمي الذي هو من مشايخ
الكليني ، وهو أحد العدة الذين يروي الكليني بتوسطهم عن أحمد بن محمد بن عيسى
القمي
(
١١٩٥ : تبويب النوادر ) تأليف أحمد بن محمد بن
عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري
القمي ، كان من أول من سكن قم من آبائه سعد بن مالك الأشعري بوبه على معاني الفقه
أبو سليمان داود بن كورة المذكور كما ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست
(
التبيان ) في أحوال البلدان لأحمد بن أبي عبد الله كذا ذكره في كشف
الظنون ( أقول ) الظاهر أنه هو الذي مر بعنوان كتاب البلدان عن تصريح النجاشي وابن
النديم بأنه لأحمد بن أبي عبد الله البرقي وإنه أكبر من كتاب البلدان لوالده أبي
عبد الله محمد بن خالد البرقي
(
١١٩٦ : التبيان ) في أخبار بغداد لأبي جعفر
أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد بن عبد الرحمن البرقي المتوفى سنة ٢٧٤ أو سنة
٢٨٠ ، ذكره في كشف الظنون في موضعين بعنوان أحمد بن محمد بن خالد البرقي الكاتب ، فيظهر
أن له كتابا مستقلا في أحوال خصوص بغداد
وكتابا في أحوال
عامة البلدان وكلاهما يسميان بالتبيان
(
١١٩٧ : التبيان ) في تفسير القرآن لشيخ
الطائفة بقول مطلق الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المولود سنة ٣٨٥
والمهاجر إلى العراق سنة ٤٠٨ والمتوفى بالنجف سنة ٤٦٠ ، وصفه في فهرسه عند ذكر
تصانيفه بقوله ( وله كتاب تفسير القرآن لم يعمل مثله ) ولكن النجاشي صرح باسمه قال
( وكتاب التبيان في تفسير القرآن ) وقال آية الله بحر العلوم في فوائده الرجالية
في وصفه ( إن كتاب التبيان الجامع لعلوم القرآن كتاب جليل كبير عديم النظير في
التفاسير ، وشيخنا الطبرسي إمام التفسير في كتبه إليه يزدلف ومن بحره يغترف ) نعم
هو أول تفسير جمع فيه أنواع علوم القرآن وقد أشار إلى فهرس مطوياته في ديباجته ،
أوله ( الحمد لله اعترافا بتوحيده ، وإخلاصا لربوبيته ، وإقرارا بجزيل نعمه ) إلى
قوله ( فإن الذي حملني على الشروع في عمل هذا الكتاب أني لم أجد في أصحابنا من عمل
كتابا يحتوي على تفسير جميع القرآن ويشتمل على فنون معانيه ) ثم ذكر اختلاف سيرة
جمع من المفسرين في تأليف تفاسيرهم وأشار إلى جهة الاختلال فيها إلى أن قال (
وأصلح من سلك في ذلك مسلكا جميلا مقتصدا ، محمد بن بحر أبو مسلم الأصفهاني ، وعلي
بن عيسى الرماني ، فإن كتابيهما أصلح ما صنف في هذا المعنى ، غير أنهما أطالا
الخطب فيه ، وسمعت جماعة من أصحابنا يرغبون في كتاب مقتصد يشتمل على جميع فنون علم
القرآن ، من القراءة ، والمعاني ، والإعراب ، والكلام على المتشابة ، والجواب عن
مطاعن الملحدين فيه وأنواع المبطلين كالمجبرة والمشبهة والمجسمة وغيرهم وذكر ما
يختص أصحابنا به من الاستدلال بمواضع كثيره منه على صحة مذاهبهم في أصول الديانات
وفروعها وأنا إن شاء الله أشرع
في ذلك على وجه
الإيجاز وأقدم إمام ذلك فصلا يشتمل على ذكر جمل لا بد من معرفتها ثم عقد فصلا بين
فيه أن مجموع ما بين الدفتين ـ المنتشر في الآفاق المعروف لدى كل أحد أنه كتاب
الإسلام ـ وحي منزل بجميع آياته وسورة وليس بين الدفتين شيء غير الوحى الإلهي وهو
القرآن المعجز باتفاق جميع المسلمين وبلا خلاف بينهم في شيء من ذلك أبدا إذ احتمال
الزيادة فيه مجمع بطلانه بين المسلمين ، وكذا احتمال نقص ما روي من طريق الآحاد
أنه من آي القرآن ، مدفوع بمذهب المسلمين أن الآحاد لا يوجب علما ولا عملا ، إلى
قوله ولو صح ذلك لما كان ذلك طعنا على ما هو موجود بين الدفتين فإن ذلك معلوم صحته
لا يعترضه أحد من الأمة ولا يدفعه إلى قوله فإذا كان الموجود بيننا مجمعا على صحته
فينبغي أن نتشاغل بتفسيره وبيان معانيه ( أقول ) هذا التفسير النفيس عزيز الوجود
في الغاية وقد كان عند العلامة المجلسي وذكره من مآخذ كتاب البحار في أوله ولكني
لم اطلع على وجود تمام مجلداته جمعاء في مكتبة واحدة في عصرنا هذا نعم يظهر من
فهرس مكتبة الأزهر بمصر ومكتبة السلطان محمد الفاتح ومكتبة السلطان عبد الحميد خان
وغيرها أن في كل منها نسخه منه وحكى الشيخ صادق الكتبي وجود نسخه في طهران في
مكتبة الحاج حسين آغا الملك وحدثني الشيخ محمد صالح آل طعان القطيفي بوجود نسخه في
القطيف في مكتبة الشيخ جعفر بن محمد القطيفي الأخبارى وذكر شيخ الإسلام الزنجاني
أنه توجد في زنجان في مكتبته قطعة منه من أول سورة إبراهيم إلى أول سورة الكهف
عليها خط المولى خليل القزويني في سنة ١٠٤٨ ويحكي أن ثلاث مجلدات منه كانت في
الخزانة الغروية بخط قديم عليها تملك السيد محمد بن عميد الدين
عبد المطلب
الأعرجي ابن أخت العلامة الحلي وإنه استنسخ عنها الفاضل مؤيد الأطباء المعاصر نسخه
جعلها في مجلدين لكني لم أر منها الا مجلدا واحدا وهو الجزء الثاني منه من أول
قوله تعالى ( قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ ) الآية (١٣٠) من
سورة البقرة إلى آية (١١٦) من آل عمران ( إِنْ تَمْسَسْكُمْ
حَسَنَةٌ ) بخط محمد بن محمد بن علي بن ( الدري ) فرغ منه يوم السبت
التاسع والعشرين من شعبان ( سنة ست وسبعين وخمسمائة ) وقابله بأصله الشيخ علي بن
يحيى وفرغ في شوال سنة ٥٧٦ وعليه تملك السيد محمد بن عبد المطلب والنسخة موقوفة من
تركة السيد جلال الدين عبد الله بن شرف شاه الحسيني سنة (٨١٠) للخزانة الغروية
وعليه بلاغات كثيره بعنوان عرض على البصير ومما رأيته منه أيضا مجلد ضخم كبير من
أواسط سورة هود إلى أواسط سورة الكهف وهو بخط محمد بن محمد بن علي فرغ منه في آخر
شعبان سنة ٥٦٦ كان عند مجد الدين النصيري بن صدر الأفاضل ميرزا لطف علي الشيرازي
نزيل طهران ، ويوجد الآن عندي من وقف سنة ١١٤٠ مجلد ضخم كبير مشتمل على ثلاثة
أجزاء من التبيان الجزء الأول والرابع والسادس كلها في ثمانمائة وأربع وعشرين صفحة
بخط جيد جلي كل صفحة في ثلاثين بيتا يزيد المجموع على أربع وعشرين ألف وخمسمائة
بيت تاريخ كتابته سنة ١٠٨٧ ولم يذكر الكاتب اسمه أما فهرس الأجزاء فالجزء الأول
يتم في ( ٣٤٠ ص ) من أول الكتاب إلى قوله تعالى ( وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
) في آية (١٢٩) من سورة
البقرة وفي آخره ويتلوه في الجزء الثاني من قوله تعالى ( قُولُوا
آمَنَّا بِاللهِ ) لكن تمام الجزء الثاني والثالث وبعض الرابع ساقط عن هذه
النسخة وأول ما يوجد من الجزء الرابع قوله تعالى ( أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ
مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ ) آية (١٣٠) من سورة
آل عمران إلى قوله
( فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ
ثَقِفْتُمُوهُمْ ) آية (٩٣) من سورة النساء وفي آخره ويتلوه في الخامس قوله
تعالى ( حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ ) يعني حيث
أصبتموهم ويتم في ( ١٩٥ ص ) لكن الخامس أيضا ساقط عن النسخة وأول الجزء السادس
قوله تعالى ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ ) آية (٦٠) من سورة المائدة إلى قوله تعالى ( ساءَ ما
يَحْكُمُونَ ) آية (١٣٧) من سورة الأنعام ويتم في ( ٢٨٩ ص ) ( ثم أقول )
بما أن الجزء السادس من التبيان انتهى إلى هذه الآية وهي قريبة إلى ربع القرآن
فيظن من هذا الميزان أن مجموع أجزائه يزيد على عشرين جزءا لكن في الروضات حكى عن
صاحب تاريخ مصر أنه ذكر الشيخ الطوسي وقال ( هو صاحب التفسير الكبير الذي هو في
عشرين مجلدا ) فما وقع في الشيعة وفنون الإسلام من أنه في عشر مجلدات غير مبني على
الحصر الحقيقي ولعله أراد المجلد الضخم الحاوي لثلاث مجلدات مثل المجلد الموجود
الذي وصفناه وبما أن عدة أبيات هذا المجلد الموجود المشتمل على ثلاثة أجزاء تزيد
على أربعة وعشرين ألف بيت وخمسمائة بيتا فيظن منه أن مجموع أبيات الكتاب يزيد على
مائتي ألف بيت لأن هذا الموجود عن الكل تقريبا وقد اختصره الشيخ محمد بن إدريس
ويقال له مختصر التبيان ويأتي في حرف الميم أنه أيضا موجود
(
١١٩٨ : التبيان ) في تفسير غريب القرآن للسيد
الحاج ميرزا علي بن الحاج ميرزا محمد حسين الشهرستاني الحائري المتوفى ١١ رجب سنة
١٣٤٤ كبير في مجلدين في خزانة كتبه بخطه.
(
١١٩٩ : التبيان ) في الصرف ( التصريف )
للشيخ الأفضل أحمد بن علي المهابادي ( المهابادي ) صاحب البيان في النحو ، ذكره
منتجب الدين.
(
١٢٠٠ : التبيان ) في عمل شهر رمضان للشيخ
نظام الدين الصهرشتي تلميذ الشيخ الطوسي ومؤلف ( إصباح الشيعة ) الذي مر تفصيل
الخلافات فيه وفي خصوصيات مؤلفه ، أحال إلى كتابه هذا في كتابه ( قبس الإصباح ) في
تلخيص مصباح المتهجد.
(
١٢٠١ : التبيان ) في الفقه للمولى أبي
الحسن المدعو بحسن علي بن المولى عبد الله التستري الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٧٥ ،
ذكره صاحب الرياض وقال ( عندنا منه مجلد كتاب الطهارة وعليه حواش منه كثيره ولعله
لم يخرج منه الا هذا ، وعبارته أدق من عبارة القواعد للعلامة والدروس للشهيد ).
(
تبيان الأحوال ) كما في بعض الحكايات هو
تبيان المقال كما يأتي ،
(
١٢٠٢ : تبيان أصل الضلالة ) لأبي محمد الفضل بن شاذان
بن الخليل الأزدي النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠ كذا في الفهرست ، وذكره النجاشي
بعنوان تبيان أهل الضلالة كما يأتي.
(
١٢٠٣ : تبيان انحراف صاحب الكشاف ) للسيد بهاء الدين
علي صاحب الأنوار المضيئة في الحكمة الشرعية ، مر في عنوان بيان الجزاف أنه صرح في
أول أنواره بتسميته الإيرادات الخاصة على صاحب الكشاف بتبيان انحراف كما ذكر في
المقام ، ولكن حيث رأينا النقل عنه بعنوان بيان الجزاف ذكرناه في ألباء أيضا.
تبيان أهل الضلالة
) المعبر به كذلك في النجاشي ومعالم العلماء مر.
(
١٢٠٤ : تبيان الإيمان ) بلغة أردو ، لبعض فضلاء
الهند ، مطبوع
(
١٢٠٥ : تبيان البيان ) في قواعد القرآن للمولى
محمد حسن بن قنبر علي الزنجاني المولود سنة ١٢٥٦ والمتوفى حدود سنة ١٣٤٠ ، ذكره
الأردوبادي في زهر الرياض.
(
١٢٠٦ : تبيان اللغة ) فارسي مختصر في بعض لغات
القرآن والصحيفة الكاملة لشيخنا ميرزا محمد علي بن المولى نصير الچهاردهي الرشتي
النجفي المتوفى بها آخر المحرم سنة ١٣٣٤.
(
١٢٠٧ : تبيان المسالك ) شرح وحاشية على مسالك
الأفهام في شرح شرايع الإسلام تأليف الشهيد الثاني. لبعض الأفاضل المعاصرين.
(
١٢٠٨ : التبيين ) لمسألتي الشفاعة وعصاة
المسلمين. للسيد جمال الدين أبي القاسم عبد الله بن علي بن أبي المحاسن زهرة
الحسيني الحلبي أخ السيد أبي المكارم حمزة بن علي بن زهرة صاحب الغنية. ذكر في
ترجمته. وفي نظام الأقوال ذكر أنه ولد في ذي الحجة سنة ٥٣١ وبقي إلى سنة ٥٩٧ التي
قرأ عليه فيها ولده أبو حامد محيي الدين محمد بن عبد الله كما في إجازة الشيخ نجيب
الدين المنقولة في البحار ضمن إجازة صاحب المعالم.
(
١٢٠٩ : التبيين والتنقيح ) في التحسين والتقبيح
للشيخ سديد الدين محمود بن علي بن الحسن الحمصي مؤلف التعليق العراقي في سنة ٥٨١
(
١٢١٠ : تبيين الإباحة للمصلين ) في اللباس المشكوك
لسيد مشايخنا أبي محمد الحسن صدر الدين الموسوي الكاظمي المتوفى سنة ١٣٥٤ ، رسالة
في حكم المشكوك فيه من اللباس ، رأيتها بخطه الشريف.
(
١٢١١ : تبيين الرشاد ) في لبس السواد على الأئمة
الأمجاد ، فارسي لسيدنا أبي محمد الحسن المذكور.
(
١٢١٢ : تبيين القوانين ) حاشية على قوانين الأصول
تأليف المحقق القمي للسيد أحمد بن محمد باقر الموسوي البهبهاني الحائري المعاصر
المتوفى في أوائل المحرم سنة ١٣٥١ مناهزا للتسعين ، أوله ( الحمد لله الذي خضع له
ما جرى في علمه ) عنوانه قوله أقول ، فرغ منه سنة
١٢٩٢ ، وهو إلى
آخر العام والخاص ، والنسخة بخطه موجودة عند ولده السيد محمد رضا البهبهاني
بكربلاء وعليها تقريظ وإجازة من الشيخ هادي الطهراني كتبها له سنة ١٢٩٨.
(
١٢١٣ : تبيين المحجة ) في كون إجماع الإمامية
حجة ، للسيد جمال الدين أبي القاسم عبد الله بن علي بن زهرة مؤلف التبيين لمسألتي
الشفاعة وعصاة المسلمين ، ذكر في فهرس تصانيفه.
(
١٢١٤ : تبيين المحجة ) إلى تعيين الحجة بإيراد
أربعين حديثا من النصوص الصريحة في تعيينه عجل الله فرجه مع الاستشهاد في طي كل
حديث بأحاديث أخر في النص على إمامته بالخصوص ، للحاج ميرزا محسن بن ميرزا محمد
آقا المعروف ببالا مجتهد ابن المولى محمد علي القره داغي التبريزي ، أكبر من أخيه
ميرزا صادق آقا المولود سنة ١٢٧٤ والمتوفى بقم سنة ٣٥١ ، وتوفي هو بعده بقليل ،
طبع بطهران سنة ١٣٤٦ ، أوله ( الحمد لله البالغة حجته السابغة نعمته ) وقدم له
مقدمه مبسوطة ذات فصول في مباحث الإمامة العامة تنتهي إلى ثلثي الكتاب تقريبا ،
وألحق به خاتمة في النصوص التي وردت عن جده أبي الحسن علي الهادي وعن أبيه أبي
محمد الحسن العسكري 7 في التصريح به
وتعينه قبل ولادته أو حينها أو بعدها.
(
تبيين مدارك السداد ) كما في بعض الإطلاقات.
لكنه يأتي بعنوان توضيح مدارك.
(
١٢١٥ : تبيين مصادرة أقليدس ) في الخطوط
المتوازية للمولى حسام الدين علي بن فضل الله سالار رسالة مختصرة أولها ( مقدمات
لتبيين المصادرة ) وهي ضمن مجموعة من موقوفات نادر شاه سنة ١١٤٥ فيها عدة رسائل
لهذا المؤلف تاريخ بعضها سنة ٦٧٢. في الخزانة الرضوية كما في فهرسها
ولعله نفد لما
ألفه المحقق خواجه نصير الدين الطوسي المتوفى سنة ٦٧٣ في رد مصادرة أقليدس. والآتي
بعنوان رد المصادرة فنقده المولى حسام الدين في حياة المحقق الطوسي كما أنه نقده
أيضا علم الدين قيصر بن أبي القاسم الحنفي بكتاب أرسله إلى المحقق الطوسي وأدرج
فيه ما سمعه من أستاذه شارح مصادرات أقليدس ( سنيليفوس ) كما يأتي
(
١٢١٦ : التبيينيات ) في الإرث والتوريثات
رسالة في الفرائض والمواريث للشيخ مفلح بن حسن بن رشيد ( راشد ) بن صلاح الصيمري ـ
بلده في خوزستان والأهواز ـ كان تلميذ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي الذي توفي سنة
٨٤١ وله جواهر الكلمات الذي فرغ منه سنة ٨٧٠. وتاريخ بعض إجازاته سنة ٨٧٣. وتوفي
ولده الشيخ نصير الدين حسين بن مفلح سنة ٩٣٣ بقرية سلماآباد من قرى البحرين ،
ترجمهما الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي في رسالته في تراجم علماء البحرين ،
أوله ( الحمد لله الذي أسعدنا بدين الإسلام وأوضح لنا الحق إيضاح الضياء من الظلام
) مرتب على ثلاثة أبواب وخاتمة ، رأيت نسخه منه بخط المولى درويش بن إسماعيل حدود
سنة ١٠٤٥ ضمن مجموعة موقوفة في كتب السادة آل خرسان في النجف.
(
١٢١٧ : تتبع الأبيات ) التي تكلم عليها ابن جني
في أبيات المتنبي للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن
موسى الموسوي المتوفى سنة ٤٣٦ ، ذكر في فهرس كتبه
(
تتمات مصباح المتهجد ) يأتي في الميم بعنوان
المهمات والتتمات
(
١٢١٨ : التتمة ) من كتب الأدعية لبعض
القدماء ، ينقل عنه الشيخ تقي الدين الكفعمي في الجنة الواقية الذي ألفه سنة ٨٩٥ ،
(
١٢١٩ : التتمة في معرفة الأئمة ) للسيد تاج الدين
بن علي بن أحمد الحسيني
العاملي ، فرغ من
تأليفه سنة ١٠١٨ كما ذكر تاريخه في أمل الآمل ، وفي نسخه الأمل كتب النسخة بدل
التتمة تصحيفا كما أنه صحف في بعض مواضع أخر بالسمة ، ونقل الشيخ الحر في أرجوزته
في تواريخ المعصومين عن التتمة هذا وكذا نقل عنه في إثبات الهداة رواية تكلم جسد
الإمام موسى بن جعفر 8 لما سئل عن كيفية
وفاته 7 قتلا ثلاث مرات ، وتوجد
نسخه منه في المشهد الرضوي عند الشيخ عباس علي بن المولى بمانعلي الخراساني
(
تتمه دقائق الحقائق ) اسمه تحفه روحاني يأتي
(
١٢٢٠ : تتميم أبواب الجنان ) للمولى محمد شفيع ابن
الشيخ المؤلف لأبواب الجنان وهو المولى رفيع الدين محمد بن فتح الله الواعظ
القزويني الذي توفي سنة ١٠٨٩ ، قد مر في أبواب الجنان أنه لم يف عمر مؤلفه الا
لإتمام بابين من الأبواب الثمانية في مجلدين فتمم أبوابه ولده المذكور بعد وفاه
والده كما ذكره معاصره الشيخ الحر في الأمل قال في وصفه ( عالم زاهد صالح واعظ بعد
أبيه بجامع قزوين له تتمه أبواب الجنان لأبيه من المعاصرين ) ومنه يظهر حياته زمن
تأليف الأمل سنة ١٠٩٧
(
١٢٢١ : تتميم الإيضاح ) في ترتيب الإيضاح يعني
ترتيب إيضاح الاشتباه من تأليف آية الله العلامة الحلي الذي كان صعب التناول لعدم
رعاية المؤلف الترتيب المألوف فيه فرتبه من غير تصرف آخر فيه السيد أبو القاسم
جعفر الكبير بن الحسين بن قاسم بن محب الله بن قاسم بن مهدي الموسوي الخوانساري
المتوفى سنة ١١٥٨ ، هو والد السيد حسين الذي هو من مشايخ آية الله بحر العلوم ،
ونسخته توجد عند أحفاده بأصفهان كما يظهر من حفيده صاحب روضات الجنات
(
١٢٢٢ : تتميم أمل الآمل ) للسيد الأمير محمد
إبراهيم بن الأمير محمد معصوم بن الأمير فصيح بن الأمير أولياء الحسيني التبريزي
القزويني المتوفى سنة ١١٤٥ كما أرخه تلميذه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم
الأمل بعد ترجمته وإطرائه ، ونسب التتميم إليه صاحب الروضات عند ذكره في ذيل ترجمه
ولده السيد حسين ثم نقل أيضا في ترجمه المولى صدر الشيرازي عن حاشية الأمير
إبراهيم على الأمل ، وقد ذكر ولده السيد حسين بن إبراهيم في معارج الأحكام أن
لوالده تعليقات على كتب الحديث والرجال وبما أنه ذكر التعليقات هذا أيضا صاحب
الروضات بعد ذكره تتميم الأمل فيبعد أن يكون مراده من التتميم تلك الحواشي
والتعليقات التي نقل عن بعضها في ترجمه المولى صدرا
(
تتميم أمل الآمل ) يأتي بعنوان التكملة لأن
فيه ـ مضافا إلى إلحاق التراجم الفائتة عن صاحب الأمل ـ تكميلات كثيره لجملة من
التراجم المذكورة فيه
(
١٢٢٣ : تتميم أمل الآمل ) للسيد عبد علي الطباطبائي
الحائري المعاصر لشريف العلماء المازندراني الحائري الذي توفي سنة ١٢٤٥ أو سنة
١٢٤٦ ، قال فيه ( لما رأيت كتاب جامع الرواة للمولى محمد الأردبيلي وفيه ذكر جمع
من المعاصرين للشيخ الحر أو قريبي العصر منه فأدرجتهم في حواشي أمل الآمل تشييدا
لبقاء أساميهم ولكي يستفيدوا بدعاء من يدعو لهم )
(
١٢٢٤ : تتميم أمل الآمل ) للشيخ عبد النبي بن محمد
تقي القزويني نزيل يزد ، شرع في تأليفه سنة ١١٩١ بأمر معاصره آية الله السيد بحر
العلوم كما صرح في أوله بذلك وكتب السيد على ظهره بخطه تقريظا
وفي آخره إجازة له
كما كتب الشيخ عبد النبي هذا تقريظا بخطه على مشكاة الهداية لآية الله بحر العلوم
وذكر فيه مشايخه فيروي كل منهما عن صاحبه بالإجازة المدبجة المسنونة عند القدماء
طلبا لإكثار طرق الحديث ، أورد فيه تراجم من فات صاحب الأمل ممن عاصره أو نشا بعده
وفي جملة من تلك التراجم راعى قواعد تجويد الإنشاء وتحسين الكلام بما يقرب من
سلافة العصر ، ذكر في نجوم السماء أن نسخه مغلوطة منه ناقصة تنتهي إلى حرف الجيم
توجد في خزانة كتب الأمير حامد حسين وذكر شيخنا العلامة النوري في بعض تعليقاته
على منتهى المقال أن نسخته أيضا كانت ناقصة والظاهر أنه استكتبها عن نسخه شيخه
الشيخ عبد الحسين الطهراني المتوفى سنة ١٢٨٦ وهي نسخه خط المصنف وعلى ظهر الصفحة
الأولى منها ما مر من تقريظ آية الله بحر العلوم بخطه عليه ، وقد ضمها الشيخ عبد
الحسين مع كثير من إجازات العلماء ورسائلهم التي كتبوها بخطوطهم مثل إجازات مشايخ
آية الله بحر العلوم له وإجازاته لتلاميذه وغير ذلك ودونها جميعا ضمن مجموعة نفيسة
حاوية لآثار أقلام كثير من علماء الدين ، ومن الأسف أنه تلف من هذه النسخة كثير من
كراريس الكتاب والموجود منها إلى حرف الشين ، وفي آخر صفحة الكراس الأخير ترجمه
آقا محمد شريف بن آقا بديع المشهدي ، وصريح كلامه في بعض التراجم من الإحالة إلى
الترجمة المفقودة في هذه النسخة يفيد الجزم بأنه تمم الكتاب إلى آخره لكنه فصلت
كراريسه ، وذكر في أوله أن مناط الترتيب في الأسماء المركبة المبدوة بلفظ محمد هو
الجزء الثاني المضاف إليه لأن الجزء الأول انما يذكر للتبرك به واعترض على الشيخ
الحر في إدخاله لها في حرف الميم وجعلها من المحمدين أوله ( الحمد لله مفيض
الخير والسعادة
وموفق أولي العلم والعبادة ) عد في أوله جمعا من الأصحاب الذين لهم تأليف في
الرجال إلى أن انتهى إلى الشيخ الحر مؤلف الأمل فأثنى عليه وذكر تأليفه وذكر أنه
أراد تتميمه بأمر آية الله السيد فشرع فيه في العام الأول من العشر المتمم للمائة
الثانية بعد الألف ، وهذه المجموعة النفيسة الموقوفة في بعض بيوتات النجف ،
(
١٢٢٥ : تتميم أمل الآمل ) للسيد محمد بن علي بن
إبراهيم بن علي بن إبراهيم بن أبي شبانه البحراني معاصر الشيخ يوسف البحراني صاحب
الحدائق الذي توفي سنة ١١٨٦ وكان تلميذ الشيخ حسين الماحوزي كما أن صاحب الحدائق
أيضا كان تلميذه ، ووالده السيد علي بن إبراهيم كان تلميذ الشيخ سليمان الماحوزي
الذي توفي سنة ١١٢١ ، أوله ( الحمد لله الذي جعل العلماء بيانا لقواعد الأحكام )
ذكر في أوله أن الشيخ الحر لم يؤد حق الشعراء الذين ترجمهم واكتفى بذكر يسير من
شعر بعضهم وأنا أذكر ما اطلعت عليه من شعرهم وشعر غيرهم من زمان الفرزدق إلى يومنا
، ثم ذكر التراجم مرتبا على الحروف إلى مائة وثمانين رجلا وألحق به خاتمة في علماء
البحرين وذكر منهم ما يقرب من أربعين رجلا آخرهم شيخه وأستاذه الشيخ يوسف بن عبد
الله البلادي المتوفى بالحائر الشريف سنة ١١٧١ وذكر من تصانيفه كتابا كبيرا في
الرجال نسخه منه بخط الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا كاشف الغطاء ، فرغ من كتابتها
سنة ١٣٣١ ، توجد في مكتبته ، ونسخه كانت عند الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد آل
طعان الستري القطيفي ، ونسخه عند حفيد المؤلف السيد ناصر بن أحمد بن عبد الصمد
البحراني نزيل البصرة المتوفى بها سنة ١٣٣١ مع كشكوله الموسوم بـ « جامع الشتات »
(
١٢٢٦ : تتميم الباب التاسع من النزهة ) لمؤلف أصله الآتي
ذكره
وهو ميرزا محمد
الملقب بـ « الكامل اللكهنوي » المتوفى سنة ١٢٣٥ ويأتي أن المجلد التاسع من النزهة
في نقض الباب التاسع من التحفة في بيان الفقهيات والشرعيات ، وفي تتميمه فوائد جمة
ومقاصد مهمة ذكر فهرس مطالبه في نجوم السماء مفصلا
(
١٢٢٧ : تتميم تاريخ الطبري ) لشيخ الجزيرة أبي الحسن
علي بن محمد العدوي الشمشاطي اختصر تاريخ الطبري بحذف الأسانيد والمكررات وزاد
عليه وتممه من سنة ثلاث وثلاثمائة إلى وقته فجاء نحو ثلاثة آلاف ورقة كما حكاه
النجاشي وقال ابن النديم كان يحيى سنة ٣٧٧ فيكون التتميم إليها
(
تتميم المعجزات ) الموسوم بعيون المعجزات
يأتي في حرف العين
(
١٢٢٨ : تتميم الجامع العباسي ) للسيد زين
العابدين الحسيني موجود في مكتبة المجلس بطهران كما يظهر من فهرسها ، ويحتمل أنه
اسم الكاتب وأما اسم المؤلف فهو نظام الدين الآتي
(
١٢٢٩ : تتميم الجامع العباسي ) لتلميذ مؤلفه
الشيخ البهائي المولى نظام الدين محمد بن الحسين القرشي الساوجي المجاور لمشهد
سيدنا عبد العظيم 7 والمتوفى بعد وفاه
شاه عباس بقليل ، تممه بأمر شاه عباس وأكمل الأبواب الخمسة في العبادات التي ألفها
الشيخ البهائي بعشرين بابا في المعاملات والأحكام ، وطبع مكررا مع بعض الحواشي
عليه ، ذكر في أوله أنه بعد وفاه الشيخ البهائي في ثاني عشر شوال سنة ١٠٣١ أمره
شاه عباس الذي توفي سنة ١٠٣٨ بإتمام الأبواب الباقية ، وقد أرخ بعض وفاه الشيخ
البهائي بسنة ١٠٣٠ لكن الظاهر أن تاريخ تلميذه مع تعيين اليوم والشهر أضبط
(
١٢٣٠ : تتميم الجامع العباسي ) للشيخ محمد بن
خواتون العاملي كذا ذكره في كشف الحجب ( أقول ) المتداول المطبوع هو تتميم نظام
الدين الساوجي
ولعل هذا تتميم آخر أو أنه شرح للجامع العباسي لابن خواتون المذكور كما ذكره صاحب
الروضات بعنوان الشرح وقال عندنا منه نسخه.
(
تتميم الحدائق ) اسمه عيون الحقائق
الناظرة في تتميم الحدائق الناضرة.
(
تتميم جامع المقاصد ) في شرح القواعد اسمه جامع
الفوائد يأتي.
(
١٢٣١ : تتميم الدرة المنظومة ) من نظم السيد بحر
العلوم بإتمام الصلاة وضم الحج إليه للسيد محمد باقر بن أبي القاسم الحجة
الطباطبائي الحائري المولود ٨ شعبان سنة ١٢٧٣ والمتوفى ١١ رجب سنة ١٣٣١.
(
تتميم الدرة المنظومة ) لميرزا عبد الغني الأهري
اسمه فرائد اللآلي.
(
تتميم الدروس ) يأتي بعنوان تكملة الدروس.
(
١٢٣٢ : تتميم رجال النيلي ) الأصل للسيد بهاء الدين
علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي أستاذ الشيخ أبي العباس
أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ٨٤١ ، أورد فيه من ترجمه العلامة في الخلاصة وابن
داود في رجاله مع اعتراضات باردة منه على ابن داود كما وصفه كذلك صاحب المعالم
الذي رأى الكتاب واستخرج منه ما يأتي ولعدم اطلاع المؤلف على المتأخرين ترك ذكرهم
لكن لاعتماده على السيد جمال الدين بن الأعرج التمس منه أن يلحق بهم من يعرفهم من
المتأخرين فكتب هو ستة وعشرين رجلا منهم المؤلف نفسه ومنهم تلميذه الشيخ أحمد بن
فهد المذكور ، وذكر من تصانيف ابن فهد عدة الداعي الذي ألفه سنة ٨٠١ ، فيظهر أن
تتميم الرجال كان بعد تاريخ تأليف العدة وصاحب المعالم استخرج ما ألحقه السيد جمال
الدين بن الأعرج من كتاب رجال النيلي وجعله مستقلا فنقله حفيده الشيخ علي عن خطه
ونقل صاحب الرياض تلك التراجم عن خط
الشيخ علي وجعل كل
واحد منها في محله من الرياض وأما السيد جمال الدين بن الأعرج فهو وإن لم يصرح
باسمه ونسبه في موضع لكن الظاهر أنه سمي جده الشهيد وإنه السيد جمال الدين محمد بن
السيد سعد الدين محمد بن السيد جمال الدين محمد الشهيد بن السيد عميد الدين عبد
المطلب الأعرجي ، وكان موجودا في زمان تأليف عمدة الطالب سنة ٨٠٢ ، وقد ذكره صاحب
العمدة بغير تسميته فإنه ذكر عميد الدين الذي توفي سنة ٧٥٤ وذكر ولده جمال الدين
الشهيد بالغري وذكر ابنه الفاضل أبا الفضل سعد الدين بن جمال الدين وقال له ولدان
ذكران ولم يذكر اسمهما ، فالظاهر أن جمال الدين هذا أحدهما والآخر شمس الدين
المرتضى محمد الذي ولد له جلال الدين عبد الله كما ذكره في تحفه الأزهار فإنه بعد
ذكر سعد الدين محمد قال ( ولد له شمس الدين محمد وولد لشمس الدين محمد جلال الدين
عبد الله ) ولم يذكر الولد الآخر لسعد الدين مع أن صاحب العمدة المعاصر له صرح بأن
له ولدين ذكرين ، وبالجملة لم يذكر في كتب الأنساب من أعقاب السيد أبي الفوارس
والد السيد عميد الدين وإخوته على كثرتهم رجل يسمى بجمال الدين غير الشهيد الذي
ذكر كيفية شهادته في عمدة الطالب المؤلف سنة ٨٠٢ وغير جمال الدين بن الأعرج هذا
الذي تمم الرجال بعد سنة ٨٠١ الذي استظهرنا أنه سمي جده وهو ابن سعد الدين الذي
ذكره صاحب العمدة ولم يسمه.
(
١٢٣٣ : تتميم عنوان المعارف ) للمولى المعاصر
السيد محسن بن عبد الكريم الأمين الحسيني العاملي نزيل الشام ، وأصله الموسومب « عنوان
المعارف » وذكر الخلائف لكافي الكفاة إسماعيل بن عباد الوزير الطالقاني المتوفى
سنة ٣٨٥ ، ذكره في فهرس تصانيفه.
(
١٢٣٤ : تتميم مشارق الشموس ) في شرح الدروس لآقا رضي
الدين
محمد بن المحقق
آقا حسين بن جمال الدين الخوانساري ، هو أصغر من أخيه آقا جمال الدين الذي توفي
سنة ١١٢٥ وتوفي شابا قبل أخيه المذكور بقليل ، وتتميمه هو شرح لكتاب الصوم والاعتكاف
من الدروس ، ألفه باسم شاه سلطان حسين الصفوي وفرغ منه في أول المحرم من سنة ١١١٢
، طبع مع المشارق بإيران.
(
١٢٣٥ : تتميم مشارق الشموس ) وهو شرح كتاب الحج من
الدروس للشيخ جواد بن الشيخ تقي ملا كتاب النجفي المتوفى بعد سنة ١٢٦٧ كما مر
تاريخه في كتابه الأنوار الغروية في شرح اللمعة الدمشقية توجد نسخه منه عند السيد
حسين بن علي بن أبي طالب الهمداني النجفي وهو مع أنه مجلد ضخم كبير ليس شرح تمام
كتاب الحج بل هو من قوله ( شروط التمتع أربعة النية والإحرام بالعمرة في الأشهر
والحج في سنته والإحرام من مكة ) وينتهي الشرح إلى أواخر الكفارات.
(
١٢٣٦ : تتميم الملخص ) في أصول الدين للسيد الشريف
أبي يعلى حمزة بن محمد الجعفري المعروف بأبي يعلى الجعفري الذي كان من تلاميذ
الشيخ المفيد والسيد المرتضى وكان صهر الشيخ المفيد على ابنته وتوفي سنة ٤٦٥ ،
هكذا حكاه صاحب الرياض عن بعض العلماء في ترجمه حمزة بن محمد وصرح بأنه غير الشريف
أبي يعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري خليفة الشيخ المفيد الذي ترجمه النجاشي
وتوفي سنة ٤٦٣ ، وحكى أيضا قولا آخر في الرياض عن بعض الفضلاء وهو أن تتميم الملخص
هذا تأليف الشيخ أبي يعلى حمزة المعروف بسلار بن عبد العزيز الديلمي تلميذ السيد
المرتضى والمتوفى سنة ٤٦٣ كما أرخه صاحب نظام الأقوال ثم ضعف هذا القول بأن القائل
عبر عن اسم سلار بحمزة بن محمد الديلمي مع أنه ابن عبد العزيز ( أقول ) مجرد خطأ
هذا القائل
في اسم والد سلار
لا يكشف عن خطائه في أصل المطلب فإن تلمذ سلار على الشريف المرتضى وتتبعه لتصانيفه
وانتصاره له مشهور فإنه الراد على أبي الحسين البصري في نقضه للشافي تأليف أستاذه
المرتضى ، وكان له تصانيف أخر مذكورة في ترجمته منها المراسم المطبوع فيقرب في
النظر كونه متمما لملخص أستاذه أيضا وأما الشريف أبو يعلى حمزة ابن محمد الجعفري
الموصوف بكونه تلميذ الشيخ المفيد والشريف المرتضى فلم نسمع بترجمة اسمه ولا
بتأليفه ولا بتلمذه على الشريف المرتضى والشيخ المفيد ولا مصاهرته لثانيهما الا من
قبل هذا البعض من الفضلاء إذ الفرض أنه غير خليفة المفيد المترجم في النجاشي وأيضا
هو غير الشريف أبي طالب حمزة بن محمد بن أحمد بن عبد الله الجعفري الذي ترجمه
الشيخ منتجب الدين الذي توفي بعد سنة ٥٨٥ وإن احتمله في الرياض وذلك لأنه ترجمه في
أواخر حرف الحاء من فهرسه وقال ( فقيه دين ) وهو من المعاصرين له جزما على ما يظهر
لمن سبر كتابه من بنائه في ذكر التراجم في كل باب على الترتيب الزماني فيذكر في
أول الباب المعاصرين لشيخ الطائفة ثم تلاميذه ثم من بعدهم وهكذا إلى من عاصره.
(
١٢٣٧ : تتميم الموصلي ) لشيخ الجزيرة أبي الحسن
علي بن محمد العدوي الشمشاطي ، ذكر ابن النديم أنه كان يحيى سنة ٣٧٧ والموصلي هو
تاريخ أبي زكريا زيد بن محمد الموصلي انتهى فيه إلى سنة ٣٢١ فعمل أبو الحسن
الشمشاطي من أول سنة ٣٢٢ إلى وقته فدخل فيه زيادات كثيره ، كذا ذكره النجاشي.
(
تتميم النزهة الاثني عشرية ) هو تتميم الباب التاسع
منه كما مر.
(
١٢٣٨ : تثبيت الأقران ) في إثبات وجود الحجة صاحب
الزمان 7 ، للسيد نسيم حسن بن
السيد إعجاز حسين الأمروهوي
المعاصر ، أثبت
فيه وجوده 7 كما قرره القدماء وعلى
الطرز الحديث والبيان العصري بلغة أردو ، طبع بالهند ، وله إزالة الغرور وتأييد
الإسلام وغيرهما.
(
١٢٣٩ : تثبيت الإمامة ) وتقديم أمير المؤمنين 7 ، للسيد الشريف القاسم الرسي كما ذكره في الحدائق الوردية
في أحوال أئمة الزيدية ، وترجمه ابن النديم وعد من تصانيفه كتاب الإمامة ، والظاهر
أن مراده هذا الكتاب ، وهو ابن إبراهيم الملقب بطباطبا ابن إسماعيل الديباج بن
إبراهيم الشبه بن الحسن المثنى بن الحسن السبط 7 ، ذكر في الحدائق
الوردية أنه بايعه أصحابه سنة ٢٢٠ إلى أن توفي مختفيا في جبل الرس سنة ٢٤٦ عن سبع
وسبعين سنة.
(
١٢٤٠ : تثبيت إمامة أمير المؤمنين ) 7
من كتاب الله عز وجل ومن قول
الرسول 6 ، للشريف الهادي أبي
الحسين يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي المذكور نسبه آنفا ، ولد بالمدينة سنة ٢٤٥
وقام بالدعوة سنة ٢٨٠ وتوفي في صعدة سنة ٢٩٨ كما أرخه في الحدائق الوردية وغيره
وذكر من تصانيفه كتاب الإمامة في إثبات النبوة والوصية كما مر في ( ج ٢ ـ ص ـ ٣٣٨
) مفصلا ، والظاهر أنه غير هذا الكتاب الموجود بهذا العنوان ضمن مجموعة من تصانيف
الشريف الهادي في المتحف البريطاني رقم (٢٠٦).
(
١٢٤١ : تثبيت الرسالة ) للشيخ المتكلم أبي سهل
إسماعيل بن علي ابن إسحاق بن الفضل بن أبي سهل بن نوبخت البغدادي الذي حضر وفاه
الإمام العسكري 7 سنة ٢٦٠ وله إبطال
القياس كما مر.
(
١٢٤٢ : تثبيت المعجزات ) المشهورة للنبي 6 للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي صاحب كتاب
الاستغاثة وغيره
المتوفى سنة ٣٥٢
ذكره النجاشي وقال الشيخ عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى في آخر كتابه عيون
المعجزات الذي هو تتميم لهذا الكتاب ( قد كنت حاولت أن أثبت في صدر هذا الكتاب
البعض من المعجزات لسيد المرسلين وخاتم النبيين فوجدت كتابا ألفه السيد أبو القاسم
علي بن أحمد بن موسى بن الإمام محمد التقي الجواد 7 سماه تثبيت
المعجزات مشتملا على المشهورة من معجزات الرسول 6 وخاليا عن معجزات
الأئمة الطاهرين ) ثم ذكر أنه أورد في كتابه معجزاتهم : ليكون تتميما لتثبيت المعجزات.
(
١٢٤٣ : تثبيت نبوة الأنبياء ) أيضا للشريف أبي
القاسم العلوي المذكور ذكره النجاشي.
(
١٢٤٤ : تثنية الثلاثة ) للواعظ الكامل الحاج
ميرزا محمد رضا بن ميرزا علي نقي بن الحاج مولى رضا الهمداني نزيل طهران والمتوفى
بها في ( ١٤ ـ ع ١ ـ ١٣١٨ ) حمل من داره على الأكتاف إلى مشهد سيدنا عبد العظيم
الحسني 7 ودفن في جواره وله ترجمه
مبسوطة في المآثر والآثار وجده المعاصر للسلطان فتح علي شاه مؤلف مفتاح النبوة
والدر النظيم في تفسير القرآن العظيم.
(
١٢٤٥ : التجارات ) لأحمد بن محمد بن الحسين
بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى سنة ٣٥٠ صنف مائة كتاب ذكر فهرسها النجاشي.
(
١٢٤٦ : التجارات ) لأبي جعفر محمد بن الحسن
بن فروخ الصفار المتوفى بقم سنة ٢٩٠ ذكره النجاشي.
(
١٢٤٧ : التجارات ) للشيخ الصدوق أبي جعفر
محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ٣٨١.
(
١٢٤٨ : التجارات ) للثقة الجليل أبي محمد
يونس بن عبد الرحمن اليقطيني
من أصحاب الكاظم
ووكيل الرضا 7 ، وله كتب منها التجارات
ذكرها النجاشي.
(
١٢٤٩ : التجارات والإجارات ) لأبي الحسن علي بن مهزيار
الأهوازي.
(
١٢٥٠ : التجارات والإجارات ) لأبي جعفر محمد بن أرومة
القمي يرويه وما قبله النجاشي.
(
١٢٥١ : التجارب ) للعلامة المؤرخ أبي الحسن
علي بن الحسين المسعودي المتوفى بمصر سنة ٣٤٦ ، ذكر الشهيد في حاشية الخلاصة أنه
من كتبه التي أحال إليها في كتابه مروج الذهب ( أقول ) وفي بعض مواضع المروج عبر
عنه بكتاب القضايا والتجارب.
(
١٢٥٢ : تجارب الأمم ) وتعاقب الهمم في التواريخ
ونوادر الاخبار للحكيم الماهر الشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه
الخازن الرازي الأصفهاني الخاتمة المعاصر للشيخ أبي علي بن سينا المتوفى سنة ٤٢١ ،
استوفى فيه أخبار الخلفاء العباسيين على النهج الصحيح إلى أواسط خلافة الطائع بعد
خلع المستكفي وأكثر فيه من بيان فوائد الحزم وحسن استعماله وقبح الإفراط والتفريط
ومضارهما ، طبع مجلده الأول بالفتوغراف على نسخه خزانة أياصوفية ، تاريخ كتابة
الأصل سنة ٥٠٥ ، وطبع أيضا مجلد آخر منه فتوغرافيا ، وطبع ثلاث مجلدات منه على
الحروف في مصر.
(
١٢٥٣ : تجارب الأنساب ) وأنوار الحكمة فارسي في
المواعظ والنصائح المروية عن الأئمة والحكماء والعرفاء والآداب والأخلاق طبع في
آخر نصاب الصبيان سنة ١٣١٢ وفي ضمن مجموعه گنج عظيم أوله ( الحمد لله الذي نور
مصابيح القلوب بأنوار حكمته ) وفي آخره مختصر من شمائل الحجة 7 وبعض أحواله مما يتعلق بالغيبة.
(
١٢٥٤ : تجارب السلف ) ترجمه إلى ( الفارسية )
لكتاب ( تاريخ الفخري ) ترجمه مع بعض الزيادات هندو شاه بن سنجر بن عبد الله
الصاحبي النخجواني وطبع في طهران بتصحيح عباس إقبال الآشتياني سنة ١٣١٣ الشمسية ،
راجعه.
(
١٢٥٥ : تجارب شهرياري ) في علم الصنعة فارسي مرتب
على عشرين بابا لشهريار بن بهمن ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) وصلى في خطبته
على النبي وآله أجمعين ، ثم صرح في خطبته الفارسية بالصلاة على الوصي وباب علم
النبي والأئمة الطاهرين من آله رأيت نسخه منه عند السيد أبي القاسم الرياضي
الموسوي الخوانساري وهي جديدة تمت كتابتها في ( ١٣ رجب ـ ١٢٧٤ ).
(
كتاب التجارة ) يأتي بعنوان كتاب المتاجر
في حرف الميم.
(
١٢٥٦ : التجارة الرابحة ) في تفسير السورة والفاتحة للمولى عبد الله بن شهاب الدين حسين الشهابادي اليزدي المتوفى سنة
٩٨١ قال في أول الدرة السنية في شرح الرسالة الألفية عند شرح البسملة ( إني قد
بسطت القول فيه في مؤلفاتي خصوصا في رسالتنا المسماة بالتجارة الرابحة في تفسير
السورة والفاتحة ) أي سورة التوحيد وفاتحة الكتاب لحاجة كافة المسلمين إلى معرفة
تفسيرهما.
(
١٢٥٧ : التجارة والكسب ) لأبي النضر محمد بن مسعود
العياشي السمرقندي ذكره النجاشي.
(
١٢٥٨ : تجدد الإعسار بعد اليسار ) للشيخ الفقيه آقا
محمد علي بن الأستاد الوحيد آقا محمد باقر ابن المولى محمد أكمل البهبهاني الحائري
نزيل كرمانشاهان والمدفون بمقبرته المعروفة بقبر آقا سنة ١٢١٦ ، كانت ولادته في
الحائر سنة ١١٤٤ وذكر تصانيفه الشيخ أبو علي في رجاله.
(
١٢٥٩ : تجدد الأمثال ) للشيخ محمد علي بن الشيخ
أبي طالب ، الشهير بـ « الشيخ علي الحزين » الزاهدي الجيلاني الأصفهاني ، المتوفى
ببنارس الهند سنة ١١٨١ ، ذكره في نجوم السماء في فهرس تصانيفه.
(
١٢٦٠ : تجربات اكملى ) في الطب فارسي مطبوع ،
للحكيم محمد أصغر بن الحاج مير مقيم ، وهو حاو لمجربات الأكبري ولذا صار أكمل منه
وسمي بأكملي.
(
١٢٦١ : كتاب التجربة ) لأبي المحاسن عبد الواحد
الروياني مؤلف كتاب البحر وغيره مما ذكره في رويان من معجم البلدان.
(
١٢٦٢ : تجربة الأحرار ) نقل عنه في أعيان الشيعة
ترجمه المولى إبراهيم التبريزي أخ المولى رضا التبريزي في ( ج ٦ ـ ص ١٠ ).
( التجري )
هو من مسائل أصول
الفقه وقد أفرده بالتدوين جمع كثير من المتأخرين ولا سيما بعد ما حرره العلامة
الأنصاري في رسائله ونحن نذكر عدة قليلة منها.
(
١٢٦٣ : التجري ) للشيخ ميرزا عبد الوهاب
الشريف بن محمد علي القزويني تلميذ صاحبي الرياض ومفتاح الكرامة رأيته بخط علي
مردان بن محمد علي سنة ١٢٤٠ ضمن مجموعة من تصانيفه عند الشيخ قاسم بن الحسن آل
محيي الدين الجامعي.
(
١٢٦٤ : التجري ) للشيخ نظام الدين المرتضى
ابن شيخ الإسلام الشيخ حسن نزيل المشهد الرضوي ابن الشيخ مرتضى بن الجواد بن
الهادي العاملي الكاظمي الرشتي المولود سنة ١٢٧٧ والمتوفى سنة ١٣٣٦ أوله ( الحمد
لله الذي وفقنا لتحصيل المسائل الفقهية ) كتبه من تقرير بحث أستاذه المولى محمد
الشهير بالفاضل الشرابياني النجفي وأهداه
لخاله معين
الأطباء الرشتي وفرغ منه ( ١٦ رجب سنة ١٣١٠ ) توجد النسخة بخط المؤلف وعليها تقريظ
السيد أبي القاسم الإشكوري وإجازته له عند السيد شهاب الدين التبريزي.
(
١٢٦٥ : التجري ) للسيد الحجة المجاهد
الحاج السيد مصطفى بن العلامة الحاج السيد حسين الكاشاني النجفي المتوفى بالكاظمية
في أول ليلة الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر الصيام سنة ١٣٣٦ كتبه أوان اشتغاله
في تدريس المسألة في النجف رأيته عند تلميذه الحاج السيد حسن بن السيد محمد بن
إسماعيل الساروي مؤلف التحفة الغروية الآتي.
(
١٢٦٦ : التجريد ) في أصول الفقه للمولى
المحقق مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٠٩ كما أرخه في المستدرك ،
وقد طبع بإيران ويأتي شرح التجريد لولده المولى أحمد الذي ألفه سنة ١٢٢٢.
(
١٢٦٧ : التجريد ) في التجويد للمولى محمد
طاهر بن محمد مؤمن ، انتخب نفسه منه رسالته الفارسية في التجويد ، تأتي في حرف
الميم بعنوان المنتخب وإنه كتب المنتخب في حياة مؤلفه سنة ١١١٧.
(
١٢٦٨ : التجريد ) في الحكمة لغوث المتألهين
الأمير غياث الدين منصور بن صدر الحكماء الأمير صدر الدين الحسيني الدشتكي المتوفى
سنة ٩٤٨ ، ذكر القاضي في المجالس أنه رآه وفيه جميع مباحث الإلهيات والطبيعيات
بعبارات موجزة مجردا عن الدلائل ( أقول ) رأيته في موقوفات الحاج عماد للخزانة
الرضوية ، أوله ( يا نور الأرض والسماء يا عالم السر وأخفى ... إني جردت في هذا
الكتاب بالتماس بعض الأحباب مسائل الحكمة عن البرهان تسهيلا على الأذهان ... وشحنتها
بإشارات إلى الحقائق وتلويحات إلى دقائق ... ورتبته على قسمين الطبيعي والإلهي )
ومن العبارات الأخيرة استظهر بعض أنه
مسمى بالإشارات
والتلويحات لكن الظاهر أنه كان معروفا بالتجريد كما عبر عنه القاضي المقارب لعصره
، ولعله أخذ من قوله إني جردت والا فلم يصرح في الكتاب باسمه ، والظاهر أنه غير
تجريد الغواشي الآتي قريبا.
(
١٢٦٩ : التجريد ) في الفقه للسيد جمال
الدين أبي القاسم عبد الله بن علي بن أبي المحاسن زهرة الحسيني الحلي ابن أخ السيد
أبي المكارم صاحب الغنية ، ولد سنة ٥٣١ كما أرخه في نظام الأقوال ويروي عنه ولده
السيد محيي الدين أبو حامد محمد بن عبد الله من مشايخ المحقق الحلي وابن طاوس
وغيرهما.
(
١٢٧٠ : التجريد ) في المعاني والبيان ،
لسمرة بن علي البحراني كما في كشف الظنون.
(
١٢٧١ : التجريد ) في الهندسة ، قال في كشف
الظنون ( قيل إنه لنصير الدين محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ ، مختصر لطيف
، أوله ( الحمد لله الذي فتح علينا أبواب نعمته ) أهداه إلى السيد أبي الحسن
المطهر ابن السيد أبي القاسم وأحال في آخره إلى كتابه البلاغ في شرح أقليدس )
انتهى ملخصا.
(
١٢٧٢ : تجريد الأبحاث ) في العلوم الثلاثة المنطق
والطبيعي والإلهي لآية الله العلامة الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى سنة
٧٢٦ كما في بعض نسخ الخلاصة ولكن في بعض النسخ تحرير الأبحاث.
(
١٢٧٣ : تجريد الأصول ) للمولى مهدي بن أبي ذر
النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٠٩ ألفه سنة ١١٩٠ ، وطبع سنة ١٣١٧ أوله ( أحمد
الله على جزيل نعمته ) وشرحه ولده المولى أحمد النراقي سنة ١٢٢٢.
(
تجريد الاعتقاد ) هو تجريد الكلام الآتي ،
أطلق عليه هذا الاسم شارحه الذي سمى شرحه تعريد الاعتماد في شرح تجريد الاعتقاد.
(
١٢٧٤ : تجريد البراعة ) في علوم البلاغة لبعض
الأعلام المتأخرين المعاصرين للعلامة الأنصاري التستري المتوفى سنة ١٢٨١ ، توجد
نسخته في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.
(
١٢٧٥ : تجريد البلاغة ) في المعاني والبيان للشيخ
كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني المتوفى سنة ٦٧٩ ، ويقال له أصول البلاغة
أيضا ولكن اسمه التجريد وبلحاظ الجناس سمى الفاضل المقداد شرحه لهب « تجويد
البراعة » في شرح تجريد البلاغة كما يأتي ، أوله ( الحمد لله الذي خلق الإنسان
وعلمه البيان والصلاة على المبعوث بأشرف الأديان ) ألفه باسم نظام الدين أبي
المظفر منصور بن علاء الدين عطا ملك بن بهاء الدين محمد الجويني ، ورتبه على مقدمه
وجملتين ، توجد نسخه منه في مدرسة سپهسالار الجديدة بطهران.
(
١٢٧٦ : تجريد الصناعات والأنوار ) للحكيم أبي ريحان
محمد بن أحمد البيروني المتوفى سنة ٤٤٠ ، عده ياقوت وغيره من تصانيفه في ترجمته
(
تجريد العقائد ) هو تجريد الكلام لكن سماه
بذلك شارحه الأصفهاني الموسوم شرحه بـ « تسديد القواعد ».
(
١٢٧٧ : تجريد الغواشي ) هو حواش لغوث الحكماء
الأمير غياث الدين منصور الحسيني الدشتكي المتوفى سنة ٩٤٨ ، كتبها ردا على المحقق
المولى جلال الدين محمد الدواني ، كذا وصفه في فهرس مكتبة حالت أفندي الموجود فيها
الكتاب. ومن البعيد اتحاده مع التجريد في الحكمة الذي ذكرناه مفصلا.
(
١٢٧٨ : تجريد الكلام ) في تحرير عقائد الإسلام
لسلطان الحكماء والمتكلمين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى
سنة ٦٧٢ هو أجل كتاب في تحرير عقائد الإمامية أوله ( أما بعد حمد
واجب الوجود على
نعمائه ... فإني مجيب إلى ما سألت من تحرير مسائل الكلام وترتيبها على أبلغ نظام ـ
إلى قوله ـ وسميتهب « تحرير العقائد » ورتبته على ستة مقاصد فيظهر منه أنه سماه
تحرير العقائد لكنه اشتهر بالتجريد ، رأيت منه نسخا منها نسخه خط المولى علي رضا
التويسركاني فرغ منها سنة ١٠٠٥ وهو من علماء المائة الأولى بعد العشرة كما ذكرته
في ( الروضة النضرة ) وهي في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء وطبع مستقلا
ومع بعض شروحه مكررا ، أثنى عليه عامة العلماء ومدحه كافة شراحه واعتنى بشرحه
العامة والخاصة ، وقد مدحه الفاضل القوشچي من العامة في شرحه المعروف بالشرح
الجديد ( بأنه مخزون بالعجائب مشحون بالغرائب صغير الحجم وجيز النظم كثير العلم
جليل الشأن حسن النظام مقبول الأئمة العظام لم يظفر بمثله علماء الأمصار ) وإليك
فهرس مقاصده (١) في الأمور العامة وفيه فصول أولها في مبحث الوجود والعدم (٢) في
الجواهر والأعراض (٣) في إثبات الصانع تعالى وصفاته (٤) في النبوة (٥) في الإمامة
(٦) في المعاد ، وعليه حواش لا تحصى وشروح كثيره ( فأول الشروح ) شرح تلميذ المصنف
آية الله العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، وهو مطبوع متداول اسمه كشف المراد ، وله
شرح منطقه مستقلا في مجلد سماه الجوهر النضيد في شرح منطق التجريد ، ( والثاني )
شرح الشيخ شمس الدين محمد الأسفرايني البيهقي سمى شرحه تعريد الاعتماد في شرح
تجريد الاعتقاد وهو شرح مزجه بالأصل ( الثالث ) شرح الشيخ شمس الدين محمود بن عبد
الرحمن بن أحمد العامي الأصفهاني المتوفى سنة ٧٤٦ ، قال في أوله إن العلامة الحلي
هو أول من شرحه ولو لا شرحه لما شرح هذا المتن ، ثم قال ورأيت له شرحا آخر مزجيا
لا يتبين المتن
منه وهو للشيخ شمس
الدين محمد الأسفرايني البيهقي ، أما شرح الأصفهاني المذكور فقد سماه تسديد
القواعد في شرح تجريد العقائد أوله ( الحمد لله المتوحد بوجوب الوجود ) توجد نسخه
منه بخط الشيخ ياسين بن صلاح الدين علي بن ناصر البحراني ، شرع فيه سنة
١١٢٤ وفرغ منه سنة ١١٢٦ في مكتبة الشيخ محمد السماوي ، ونقش خاتمه ( سَلامٌ عَلى آل يس ) وهو مطبوع متداول أيضا ويعرف هو بالشرح القديم.
لا لكونه أقدم الشروح
حيث إنه صرح في أوله بتقدم شرحي العلامة والبيهقي عليه. بل لتقدمه على خصوص الشرح
( الرابع ) الموصوف بالشرح الجديد وهو تأليف الفاضل القوشچي الشيخ علاء الدين علي
بن محمد المتوفى سنة ٨٧٩ ألفه للسلطان أبي سعيد أوله ( خير الكلام حمد الله الملك
العلام ) وقد كثرت الحواشي والتعليقات على هذين الشرحين القديم والجديد ولا سيما
ثانيهما لمزيد اعتناء المحققين بهما حتى أن المحقق المولى جلال الدين محمد الدواني
كتب على الشرح الجديد حواشي ثلاثا والسيد صدر الحكماء كتب حاشيتين. وجمعت الحواشي
الخمس وسميت بالطبقات الجلالية والصدرية. أما الشرح القديم فقد كتب السيد الشريف
علي بن محمد الجرجاني المتوفى سنة ٨١٦ حاشية عليه اشتهرت بحاشية التجريد. وكتبوا
على هذه الحاشية أيضا حواشي كثيره نذكرها جميعا في حرف الحاء ثم بعد هذه الشروح
الأربعة توالت الشروح إلى قرب عصرنا (٥) شرح المحقق النيريزي الشهير بالحاج محمود
بن محمد بن محمود النيريزي فرغ منه سنة ٩١٣ وهو مجلد كبير في شرح خصوص المنطق منه
(٦) شرح المولى زين الدين علي البدخشي بالفارسية سماه تحفه شاهى وعطيه إلهي فرغ
منه سنة ١٠٢٣ وهو شرح الإلهيات منه ( ٧ و٨ ) شرحا المولى عبد الرزاق بن علي بن الحسين
اللاهجي المتوفى سنة ١٠٥١
سمى أحدهماب « شوارق
الإلهام » وهو شرح الأمور العامة والجواهر والأعراض والإلهيات ، وسمى ثانيهماب « مشارق
الإلهام » خرج منه شرح المقصد الأول في الأمور العامة ، (٩) الشرح الفارسي لميرزا
عماد الدين محمود الشريف ابن ميرزا مسعود السمناني الصدر في دار السرور برهان پور
فرغ منه سنة ١٠٦٨ (١٠) شرح المولى بلال الشاخني القائني ، ذكره المولى المعاصر
الحاج الشيخ محمد باقر البيرجندي ، في بغية الطالب المطبوع (١١) الشرح الفارسي
أيضا ، للسيد الأمير محمد أشرف ابن السيد عبد الحسيب بن السيد أحمد بن زين
العابدين العلوي العاملي المتوفى سنة ١١٤٥ وهو صاحب فضائل السادات المطبوع سنة
١٣١٣ حدثني ـ بأسبوع قبل وفاته ـ السيد الفاضل البارع ميرزا هاشم بن آقا جمال
الدين بن ميرزا مسيح بن ميرزا محمد باقر صاحب الروضات الموسوي الخوانساري
الأصفهاني المتوفى غريقا بشط الكوفة في يوم الخميس ( ٢٧ ج ١ ـ ١٣٥٦ ) وعمره نيف
وثلاثون سنة فقال إن نسخه هذا الشرح موجودة في مكتبتنا بأصفهان وقد وعدنا أن يكتب
إلينا بعض خصوصياته لكن لم يمهله الأجل (١٢) الشرح الموسومب « البراهين القاطعة » للمولى
محمد جعفر الأسترآبادي المتوفى سنة ١٢٦٣ كما مر (١٣) الشرح الفارسي لميرزا محمد بن
سليمان التنكابني مؤلف قصص العلماء المتوفى سنة ١٣٠٢ قال في قصصه إنه يقرب من خمسة
عشر ألف بيت
(
١٢٧٩ : تجريد اللغات ) نصاب منظوم بالتركية في
قوانين الصرف التركية ولغاتها لميرزا علي بن الحاج المولى مصطفى البادكوبي فرغ من نظمه
سنة ١٢٦٤ في قزوين وطبع الكتاب في سنة ١٢٨٦ وكانت وفاه الناظم قبل تاريخ الطبع كما
يظهر من الدعاء له في المطبوع أوله
( الحمد لله الذي
جعلنا لإظهار قدرته ناطقين )
(
١٢٨٠ : تجريد المعبود ) في جواب شبه النصارى
واليهود للمولى السيد أبي القاسم بن الحسين بن النقي الرضوي اللاهوري المتوفى سنة
١٣٢٤ طبع سنة ١٣١٥
(
١٢٨١ : تجريد المنطق ) لسلطان المحققين خواجه
نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ هو عدل كتابه تجريد
الكلام أوله ( نحمد الله حمد الشاكرين فأنا أردنا أن نجرد أصول المنطق ومسائله على
الترتيب ونكسوها حلي الإيجاز والتهذيب ) وهو مرتب على تسعة فصول طبع ضمن شرحه
الموسومب « الجوهر النضيد » بإيران وله شرح آخر للنيريزي أشرنا إليه آنفا
(
١٢٨٢ : تجريد النفس ) للشيخ محمد علي بن أبي
طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المولود سنة ١١٠٣
والمتوفى ببنارس الهند سنة (١١٨١) فارسي في بيان أحوال النفس وتجريدها وصنائع الله
كما ذكر في فهرس كتبه ورأيت منه نسخه ضمن مجموعة في مكتبة المولى محمد علي
الخوانساري بالنجف
(
١٢٨٣ : تجريد النية ) من الرسالة الفخرية للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن العتائقي الحلي
الذي كان حيا ـ على ما يظهر من تواريخ تصانيفه ـ بين سنة ٧٣٢ وسنة ٧٨٧ ويعبر عن
العلامة الحلي في كتابه الإيضاح والتبيين المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٥٠٢ ) بشيخنا
المصنف الظاهر في أنه كان تلميذه وكتابه هذا اختصار للرسالة الفخرية توجد نسخته بخطه
في الخزانة الغروية
(التجزي في الاجتهاد )
هو من المسائل
الأصولية التي أفردت بالتدوين وألفت فيها مختصرات
ومطولات تذكر منها
ما يلي
(
١٢٨٤ : التجزي في الاجتهاد ) للسيد أبي الحسن بن السيد
محمد إبراهيم بن السيد محمد تقي بن السيد حسين بن ( غفران مآب ) النقوي اللكهنوي
المعاصر المولود سنة ١٢٩٨ والمتوفى سنة ١٣٥٥ ذكر ولده السيد علي نقي أنه كان يرى
التجزي أولا ثم عدل عنه
(
١٢٨٥ : التجزي في الاجتهاد ) وجواز عمل المتجزي برأيه للسيد
حسين ابن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المولود سنة ١٢١١
والمتوفى سنة ١٢٧٣ كتبه وهو ابن ثمان عشرة سنة أوله ( الحمد لله حق حمده كما
يستحقه ) فرغ منه في ( ١٣ شوال ـ ١٢٢٨ ) وعرضه على والده العلامة كما ذكر في
ترجمته في ورثة الأنبياء وغيره
(
١٢٨٦ : التجزي في الاجتهاد ) للشيخ المولى محمد رفيع
بن عبد المحمد بن محمد رفيع بن أحمد بن صفي الكوازي الكزازي النجفي المتوفى بها (
نيف وثلاث مائة وألف ) كان أجل تلامذة الآية العظمى الحاج ميرزا حبيب الله الرشتي
وتزوج بابنته السيد أبو القاسم الإشكوري وصارت كتبه عنده وذكر هو فهرس تصانيفه في
إجازته للسيد عبد الرحمن بن السيد محمد تقي الحسيني الكرهرودي الكزازي
(
التجزي في الاجتهاد ) للسيد ميرزا صالح العرب
سبط الأمير سيد علي صاحب الرياض مر في ( ج ١ ـ ص ـ ٢٧١ ) بعنوان الاجتهاد والتقليد
المطبوع سنة ١٢٩٦
(
١٢٨٧ : التجزي في الاجتهاد ) للمولى عبد الصمد
الهمداني الحائري الشهيد بها في وقعة الوهابيين سنة ١٢١٦ أوله ( الحمد لله المنزه
عن وصمة التجزي والتركيب ) رتبه على مقامين المقام الأول في جوازه ووقوعه والثاني
في حجية رأي المتجزي ، يقرب من ألف بيت
والنسخة رأيتها في
خزانة كتب السيد الآية المجدد الشيرازي بسامراء وهي بخط السيد نصر الله بن أبي
القاسم الحسيني فرغ من الكتابة ١٢٤٠
(
١٢٨٨ : تجزئه الأمصار ) وتزجيه الأعصار المعروف
بتاريخ وصاف أو وصاف الحضرة تاريخ فارسي ألفه خواجه عبد الله بن فضل الله ابن عبد
الله اليزدي الأصل ، وحلاه باسم الوزير عطاء ملك بن بهاء الدين الجويني ، وسلك فيه
مسلك والده في تاريخ المعجم ، وغرضه بيان مهارته في صنعة الإنشاء ، كما صرح به في
أوائل مجلده الثاني ، وهو في خمس مجلدات ، بدأ فيها بتواريخ السلطان چنگيز خان ثم
أولاده إلى غازان خان ، أوله ( حمد وستايشى كه أنوار اخلاصش آفاق وأنفس را چون
فاتحة صبح صادق متلألأ سازد وسپاسى كه در موقع شايستگى ) وآخر المجلد الخامس (
لأني سألت الله فيك وقد فعل والحمد لله رب العالمين ) وقد فرغ منه في شعبان سنة
٧١١ ، طبع مجلده الأول سنة ١٢٧٢ وسنة ١٢٩١ في إيران ، وجميع مجلداته موجودة في
الخزانة الرضوية والمكتبة في داخل سراى همايون بإسلامبول كما يظهر من فهرسهما
(
١٢٨٩ : التجليات ) منظومة في الكلام وما
يتعلق به للسيد محمد تقي ابن الأمير مؤمن بن الأمير محمد تقي بن الأمير رضا
الحسيني القزويني المتوفى سنة ١٢٧٠ ، نقل عنه السيد الناظم في حاشية منظومته
الكلامية الأخرى التي سماها نهاية التحرير وهي بخطه موجودة في مكتبة الحسينية
بالكاظمية رأيتها أولا في كتب سيدنا المرحوم السيد مهدي ابن السيد أحمد آل السيد
حيدر الكاظمي ;.
(
١٢٩٠ : التجليات ) أو تاريخ عباس الذي هو
اسمه التاريخي ، هو بلغة أردو كتاب كبير في ترجمه السيد المفتي مير محمد عباس
الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ، للفاضل الأديب ميرزا هادي الملقب
في شعره بـ « عزيز
» المتوفى سنة ١٣٥٤ وهو ابن الفاضل ميرزا محمد علي صاحب نجوم السماء الذي كان من
تلاميذ المفتي مير عباس المذكور وتوفي سنة ١٣٠٩ ألفه في لكهنو وطبع بها سنة ١٣٤٤.
(
١٢٩١ : تجليات روح ايرانى ) فارسي مختصر. طبع في
برلين لحسين كاظم التبريزي منشي مجلة إيرانشهر في برلين سنة ١٣٤٠.
(
١٢٩٢ : تجلي نور ) في مشاهير جونفور.
للمولوي السيد نور الدين الملقب في شعره بـ « زيدي » وهو بلغة أردو. طبع في الهند.
(
١٢٩٣ : كتاب التجمل ) لأحمد بن محمد بن الحسين
بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى سنة ٣٥٠ ذكره النجاشي.
(
١٢٩٤ : التجمل والمروة ) لأبي محمد إسماعيل بن
محمد بن إسماعيل بن هلال المخزومي الثقة نزيل مكة المعظمة في أواسط الماية الثالثة
لأنه يروي عنه علي بن الحسن بن الفضال والشريف علي بن أحمد العقيقي وغيرهما من
المقاربين لآخر الماية الثالثة.
(
١٢٩٥ : التجمل والمروة ) لأبي سهل صدقة بن بندار
القمي المتوفى سنة ٣٠١ ، ذكره النجاشي.
(
١٢٩٦ : التجمل والمروة ) لعلي بن مهزيار الأهوازي
وكيل الأئمة : وثقتهم ذكره وما بعده
الناشي.
(
١٢٩٧ : التجمل والمروة ) لأبي جعفر محمد بن أورمة
القمي يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(
١٢٩٨ : التجمل والمروة ) لأبي المثنى محمد بن
الحسن بن علي الكوفي الثقة ، يرويه النجاشي عنه بواسطتين.
(
١٢٩٩ : التجمل والمروة ) لأبي جعفر محمد بن عيسى
بن عبيد بن يقطين الثقة ، يرويه عنه عبد الله بن جعفر الحميري المتوفى بعد سنة ٢٩٧
لأنه سمع منه أبو
غالب الزراري في التاريخ.
(
١٣٠٠ : تجويد البراعة ) في شرح تجريد البلاغة
الذي هو كما مر تأليف الشيخ ميثم البحراني وهذا الشرح للفاضل أبي عبد الله مقداد
بن عبد الله بن الحسين السيوري المتوفى ( ٢٦ ـ ج ٢ ـ ٨٢٦ ).
(
١٣٠١ : تجويد تطويل ) للحافظ القاري المولى عبد
الصمد بن كمال المشهور بالحافظ الكاشاني ، أوله ( حمد بى حد سزاوار متكلمي است كه
) رأيت نسخه منه في الكتب الموقوفة التي كان متوليها الفقيه الشهير المولى محمد
حسين القومشهي الكبير.
(
١٣٠٢ : تجويد التنزيل ) في علم الترتيل للشيخ علي
بن المولى محمد جعفر المعروفب « شريعتمدار الأسترآبادي » الطهراني المتوفى بها سنة
١٣١٥ ، ذكره في كتابه غاية الآمال.
(
١٣٠٣ : تجويد الحروف ) مختصر أوله ( الحمد لله
رب الأرباب ) للسيد أسد الله بن محمد باقر الحسيني ، رأيت نسخه منه في مكتبة السيد
محمد علي هبة الدين ، وليس المؤلف ابن حجة الإسلام الأصفهاني فإنه موسوي وهذا
حسيني كما صرح به.
(
١٣٠٤ : تجويد الطاهري ) للمولى محمد نصير الشريف
ابن المولى محمد مقيم العطار ، ألفه بأمر أستاذه فسماه باسمه وهو الشيخ محمد طاهر
الشيرازي القمي المتوفى بها سنة ١٠٩٨ رأيت النسخة في النجف الأشرف.
(
١٣٠٥ : تجويد الفاتحة ) فارسي للمولى جلال الدين
محمد بن عبد الجليل بن محمود بن محمد الصافي. حكى فيه عن أئمة التجويد أنه يلزم
الاحتياط التام في اثنين وخمسين موضعا عند قراءة سورة الفاتحة فذكر من تلك المواضع
سبعة وعشرين موضعا مفصلا مبسوطا. ثم قال ويظهر من حكم المواضع المذكورة حكم بقية
المواضع إلى تمام الاثنين والخمسين.
ثم ذكر مخارج
الحروف ثم أوصافها واحدا واحدا ، وقد ينقل فيه عن الدر الفريد للمولى طاهر حافظ
الأصفهاني ، وقال في أثنائه عند ذكر أمير المؤمنين 7 بهذه العبارة (
شاه ولايت وچراغ أهل حق وهداية أمير المؤمنين وإمام المتقين أسد الله الغالب علي
بن أبي طالب ) يوجد ضمن مجموعة في كتب السيد أحمد المدعو بالسيد آقا التستري في
النجف الأشرف ، تاريخ كتابة المجموعة قبل سنة ١٠٨٠.
(
١٣٠٦ : تجويد الفاتحة والتوحيد ) للمولى محمد بن
محمود بن محمد بن علي سبط ناصر الدين أبي القاسم السمرقندي ، مختصر أوله ( الحمد
لله رب العالمين ) وبعد ذكر النبي 9 قال ( وآله
الطيبين الطاهرين المشار إليهم بآل طه ويس ) كتبه بالتماس بعض الإخوان ، وذكر في
آخره أن كفوا ، بضم الفاء من غير همزه عند حفص ، وإسكان الفاء والهمزة وصلا وإبدال
الهمزة واوا في الوقف عند حمزة ، والباقون يضمون الفاء ويهمزون وقفا ووصلا ، رأيت
نسخه كتبها لنفسه الشيخ محمد بن علي بن محمود بن إبراهيم التستري سنة ١٠٩٣ ، وهو
من تلاميذ المحدث السيد نعمة الله الجزائري ، ونسخه أخرى في خزانة كتب سيدنا الحسن
صدر الدين منضمة إلى رسالة في الخلافات بين شعبة وحفص لهذا المؤلف أيضا
( تجويد القرآن )
علم التجويد ، هو
علم تحسين قراءة القرآن وترتيله ، المأمور به في الآية الشريفة( وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً ) وهو من شعب علم القراءة ، متحد معه في الموضوع لكن البحث
في علم القراءة انما هو في مواد ألفاظ القرآن الشريف وصور حروفها ، وفي علم
التجويد يبحث عن كيفيات أداء تلك الألفاظ وصفات حروفها من الترقيق والتفخيم
والإظهار والإخفاء والإشباع والروم والإدغام والغنة والمد والوقف والوصل وغيرها
ولأكثر ما كتب في
هذا الفن عناوين خاصة تذكر بها في محالها مثل البيان في تجويد القرآن وغيره ، وما
لم نطلع على اسمه الخاص نذكره في المقام بهذا العنوان العام.
(
١٣٠٧ : تجويد القرآن ) للمولى محمد إبراهيم بن
محمد علي الطبسي الخراساني ، أوله ( الحمد لله الذي هدانا سبيل الرشاد ولم يكل
دينه إلى آراء العباد ).
(
١٣٠٨ : تجويد القرآن ) للمولى أحمد بن الحسين من
ولد برير بن خضير الهمداني مرتب على اثني عشر بابا ، توجد منه نسخه كتابتها سنة
٧٥٣ ، في ٤٢ ص في مكتبة المجلس بطهران كما في فهرسها.
(
١٣٠٩ : تجويد القرآن ) للشيخ أحمد بن زين الدين
الأحسائي ، المتوفى سنة ١٢٤١ يوجد ضمن مجموعة في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء
(
١٣١٠ : تجويد القرآن ) للشيخ مهذب الدين أحمد بن
عبد الرضا. المعاصر للشيخ الحر وصاحب فائق المقال في الرجال الذي فرغ من تأليفه في
حيدرآباد الهند سنة ١٠٨٥. وذلك بعد مسافرته من خراسان إليها كما يظهر من مجموعة من
رسائله الموجودة في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء فإنه فرغ من بعضها في المشهد
الرضوي ومن بعضها في توابع المشهد وقرأها من سنة ١٠٦٨ إلى سنة ١٠٧٧ ثم انتقل إلى
كابل وكتب بها بعض كتبه سنة ١٠٨٠ ثم انتقل إلى شاه جهان وكتب بها بعض كتبه سنة
١٠٨١ ومر له آداب المناظرة والأخلاق. ويأتي له ( الدرة النجفية ) في أصول الفقه
الذي كتب عليه الشيخ الحر تقريظا بخطه في سنة ١٠٧٥ والموجودة نسخته في مكتبة الحاج
السيد محمد الزنجاني المتوفى ١٣٥٥ وبما أن الشيخ الحر ألف كتابه أمل الآمل سنة
١٠٩٧ وذكر فيه أن له من بدء مجاورة المشهد الرضوي
إلى هذا التاريخ
نحوا من أربع وعشرين سنة فيظهر أن تقريظه للدرة كان في أوائل تشرفه إلى المشهد
وكان الشيخ مهذب الدين من المصنفين قبل لقاء الشيخ الحر له بسنين كما يظهر من
تواريخ تصانيفه ، فيبعد كونه من تلاميذ الشيخ الحر كما حكاه في نجوم السماء عن
تذكره العلماء معبرا عن اسمه بأحمد بن رضا وذاكرا من تصانيفه التجويد المذكور
وفائق المقال مع أنه سمى نفسه في ما رأيت من تصانيفه أحمد بن عبد الرضا ومنها تحفه
ذخائر كنوز الاخبار الذي هو في مجلدين في شرح الاخبار ونقل عنه في نامه دانشوران
لكن بعنوان أحمد بن عبد الرضا البصري ولم أر التقييد بالبصري في غيره.
(
١٣١١ : تجويد القرآن ) للحاج الشيخ إعجاز حسين
بن جعفر حسن ابن علي حسين البدايوني الهندي المولود ١٤ ذي القعدة سنة ١٢٩٨
والمتوفى في ذي القعدة ١٣٥٠ مطبوع بلغة أردو ومر له إيضاح الفرائض
(
١٣١٢ : تجويد القرآن ) لبعض الأصحاب ، مرتب على
اثني عشر فصلا وخاتمة الحادي عشر من فصوله في اختلاف القراء في سورة الفاتحة
والثاني عشر في اختلافهم في سورة التوحيد والخاتمة في إعراب البسملة مختصرا ، رأيت
منه نسخه عليها تملك السيد صدر جهان الحسيني سنة ١٠٨٠ وهي عند السيد آقا التستري
النجفي.
(
١٣١٣ : تجويد القرآن ) فارسي مختصر لبعض الأصحاب
عناوينه تنبيه ، تكملة ، وأمثال ذلك ، رأيته ضمن مجموعة لمولانا الشيخ محمد رضا
النائني فيها عدة رسائل في التجويد بخط المولى عبد الباقي القائني كتب بعضها في
قصبة خوسف سنة ١٠٦٨.
(
١٣١٤ : تجويد القرآن ) فارسي مختصر لبعض الأصحاب
وهو مرتب على ستة فصول في بعض قواعد التجويد ، أوله ( الحمد لله الذي خلق
الإنسان علمه
البيان ) يوجد ضمن المجموعة المذكورة بالخط والتاريخ المذكورين.
(
١٣١٥ : تجويد القرآن ) فارسي مرتب على ثمانية
فصول أول الفصول في النون الساكنة والتنوين وثامنها في الوقف أيضا لبعض الأصحاب
بالخط المذكور في التاريخ ضمن تلك المجموعة.
(
١٣١٦ : تجويد القرآن ) فارسي مبسوط ، لبعض
الأصحاب ، أيضا بالخط والتاريخ المذكورين ضمن تلك المجموعة وفي أوله نقص بعض
الصفحات. أول الموجود منه أحكام البسملة وقفا ووصلا بما قبلها وبما بعدها ثم بيان
مخارج الحروف وصفاتها على سبيل الكلية. ثم مخارج الحروف وصفاتها مفصلة على الترتيب
المألوف من الألف إلى الياء. ثم القواعد التجويدية بعنوان فائدة أو تكملة أو
تنبيه. وفي آخره أورد دعاء سجدة التلاوة ودعاء ختم القرآن بروايات الأئمة ع. ثم
بين طريق الاستخارة عن السيد ابن طاوس وعين أوقات الاستخارة.
(
١٣١٧ : تجويد القرآن ) فارسي لبعض المتأخرين عن
القرن الحادي عشر مختصر مرتب على عدة فصول وآخرها في أقسام الوقف وذكر في فصل منها
عدد مخارج الحروف قال ( أصح أقوال اينست كه هفده مخرج است چنانچه سيد أبو القاسم
فندرسكي در اشعار خود فرموده ) ومراده نظم اللآلي الآتي أن نسبته إلى الفندرسكي
خطاء وانما هو للسيد الأمير أبي القاسم المعروف بالقاري المشهدي الخراساني نزيل
شيراز الذي فرغ من نظمه سنة ١٠٦١ وكان حيا إلى سنة ١٠٨٣ ، قال في شعره :
بيست ونه حرف
تهجى دان بقولي بيست وهشت
|
|
در شمار مخرج
أقوال است أقوى هفده گشت
|
رأيته في مكتبة
الشيخ ميرزا محمد الطهراني بسامراء.
(
١٣١٨ : تجويد القرآن ) فارسي مختصر لبعض مقاربي
العصر أو المعاصرين كتبه الخطاط الشهير الحاج الشيخ زين العابدين ابن المولى
العالم الجليل المولى محمد علي المحلاتي الطهراني في آخر نسخه من دعاء الصباح
المترجم نظما ونثرا بأمر أمين السلطان ميرزا علي أصغر خان سنة ١٣٠٥ وطبع في
التاريخ.
(
١٣١٩ : تجويد القرآن ) المرتب على خمس مقالات ،
أولها في الإدغام والإظهار ، وآخرها في مخارج الحروف ، هو لبعض الأصحاب أوله (
الحمد لله الذي أنزل القرآن نورا لعباده المستهدين ـ إلى قوله ـ وعلى عترته قرناء
الكتاب في وجوب التمسك بهما على العالمين ).
(
١٣٢٠ : تجويد القرآن ) فارسي في ثمانية أبواب ،
وهو أيضا لبعض الأصحاب رأيت منه نسخه كتابتها سنة ١٠٦٠ في كتب المولوي حسن يوسف
الكشميري بكربلاء ، وفهرس أبوابه (١) الاستعاذة (٢) البسملة (٣) المد والقصر (٤)
الإدغام (٥) الإظهار والإخفات (٦) التفخيم والترقيق (٧) الروم والإشمام (٨) مخارج
الحروف.
(
١٣٢١ : تجويد القرآن ) للسيد جعفر السبزواري
المعاصر للسلطان آغا محمد خان القاجاري الذي توفي سنة ١٢١١ ، وللسيد ميرزا مهدي
الشهيد سنة ١٢١٨ وهو ابن أخت السيد محمد إمام الجمعة بالمشهد الرضوي الذي توفي سنة
١١٩٨ ، وتوفي المؤلف قبيل شهادة ميرزا مهدي ودفن مع خاله المذكور كما ترجمه في
مطلع الشمس ، وذكر المولى نوروز علي في فردوس التواريخ ( أن تصانيفه ومنها التجويد
موجودة في خزانة كتبي ).
(
١٣٢٢ : تجويد القرآن ) للحاج المولى محمد جعفر
بن سيف الدين الأسترآبادي المعروف بشريعتمدار المتوفى سنة ١٢٦٣ ، أوله ( الحمد لله
على نواله ) مختصر
فارسي مرتب على مقدمه وأربعة فصول رأيته ضمن مجموعة في كتب الشيخ عبد الحسين
الطهراني بكربلاء
(
١٣٢٣ : تجويد القرآن ) للعلامة العماد السيد
محمد الجواد بن محمد بن محمد الحسيني القشاقشي العاملي النجفي المتوفى بها سنة
١٢٢٦ أوله ( الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ورضي الله عن
مشايخنا أجمعين ) مرتب على اثني عشر فصلا ، رأيته في مكتبة الشيخ الفقيه الحاج
محمد حسن كبة البغدادي وطبع أخيرا بمطبعة مفتاح الكرامة
(
١٣٢٤ : تجويد القرآن ) للسيد حسن بن العلامة
السيد دلدار علي بن محمد معين النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى سنة ١٢٦٠ أوله ( الحمد
لله الذي لم يتخذ صاحبه ولا مشيرا ولا ظهيرا ) ذكره في كشف الحجب
(
١٣٢٥ : تجويد القرآن ) للمولى حسن بن محمد علي
اليزدي الحائري صاحب مهيج الأحزان وتلميذ السيد المجاهد الذي توفي سنة ١٢٤٢ أوله (
الحمد لله الرءوف المنان ) فارسي مرتب على فصول ، وينقل فيه عن تحفه الأبرار ،
للسيد حجة الإسلام الأصفهاني الذي توفي سنة ١٢٦٠ ، وله في الفقه كتاب المغتنم الذي
فرغ من طهارته سنة ١٢٤٢ )
(
١٣٢٦ : تجويد القرآن ) للمولى الحاج محمد حسن بن
المولى علي القائني ذكره المولى المعاصر البيرجندي في كتابه بغية الطالب المطبوع
(
١٣٢٧ : تجويد القرآن ) لسيد العلماء السيد حسين
بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى سنة ١٢٧٣ ذكره
حفيده في ورثة الأنبياء
(
١٣٢٨ : تجويد القرآن ) للمولى حسين بن محمد علي
القاري البهشتي المعروف في عصر شاه إسماعيل الفاتح الماضي وكان عالما فاضلا متكلما
إماميا من تلاميذ ولد السيد الشريف الجرجاني كما حكى عن صاحب الرياض
كذلك ( أقول ) توفي
الشريف الجرجاني سنة ٨١٨ وتوفي ابنه شمس الدين محمد سنة ٨٣٨ ، وعليه فيكون البهشتي
هذا من أواسط المائة التاسعة ومعاصرا للشيخ خضر الحبلرودي الذي قرأ أولا في شيراز
على شمس الدين محمد المذكور ويكون والده من أواخر القرن الثامن وبما أنا لم نر
أثرا من الأسماء المركبة فيما قبل القرن العاشر الذي حدث فيه تركيب الأسماء مع
محمد أو مع علي فنحتمل سقوط كلمة ( ابن ) بين لفظي محمد وعلي والله أعلم ويأتي
مراشد الإخوان وحلية المرتلين للمولى محمد علي القاري ابن الحسين البهشتي وهو من
المتأخرين
(
١٣٢٩ : تجويد القرآن ) للمولى رضا قلي القاري
المتأخر مؤلف تحفه الغرائب الآتي فارسي مختصر ألفه للمبتدءين ورتبه على مقدمه
واثني عشر فصلا وخاتمة فهرس الفصول (١) في الاستعاذة (٢) في البسملة (٣) في
التنوين والنون الساكنة (٤) في الإظهار (٥) في القلب (٦) في الإخفاء (٧) في مخارج
الحروف (٨) في صفاتها (٩) في الميم الساكنة ١٠ في المد ١١ في إدغام الذال ١٢ في
أحكام الراء والخاتمة في ترقيق الهمزة والنسخة ضمن مجموعة السيد حسين الهمداني
(
١٣٣٠ : تجويد القرآن ) للسيد الأمير رضا بن محمد
قاسم الحسيني القزويني المعاصر للعلامة المجلسي وهو الجد الأعلى للحاج السيد محمد
تقي الذي توفي سنة ١٢٧٠ حدثنا به سميه وحفيده السيد محمد تقي المدرس في النجف
المشهور بالسيد آقا القزويني المتوفى سنة ١٣٣٣
(
١٣٣١ : تجويد القرآن ) للمولى محمد زمان بن
الحاج محمد طاهر التبريزي أوله الحمد لله الذي جعلنا مطيعين لأحكام القرآن فارسي
طبع سنة ١٣١٩ ودعا فيه للمصنف بما يظهر وفاته في التاريخ
(
١٣٣٢ : تجويد القرآن ) أيضا فارسي للمولى محمد
زمان التبريزي المذكور
أوله الحمد لله
الذي وفقنا لقراءة الكلام المجيد ومنزلاته چون أقل خلق الله في طاعته وأحوج عباد
الله في كرامته محمد زمان بن الحاج محمد طاهر التبريزي شرف سعادت علم ترتيل وقرائت
را يافته بنا بخواهش يكى از دوستان صادق الولاية بتحرير رسالة مختصرى در تجويد
كلام رباني اقدام نمود عناوينه فصل فصل شرع أولا بتسمية الأسنان وأعدادها رأيت
النسخة عند عبد الكريم العطار بالكاظمية
(
١٣٣٣ : تجويد القرآن ) للسيد زين العابدين بن
أبي القاسم الطباطبائي الزواري الطهراني المتوفى بها حدود سنة ١٣٠٣ وحمل طريا إلى
النجف الأشرف فارسي مرتب على مقدمتين واثني عشر مقاما وخاتمة يزيد على ألف بيت
توجد النسخة بخطه عند ابن أخته مولانا الشيخ ميرزا محمد الطهراني بسامراء مع
تصانيفه الآخر التي منها بديع الإعجاز مر
(
١٣٣٤ : تجويد القرآن ) للمولى زين العابدين بن
عبد الحسين الخاتون آبادي فارسي في التجويد على قراءة عاصم وهو غير قواعد القرآن
الفارسي في قراءة عاصم كما يأتي توجد نسخه منه عند السيد شهاب الدين التبريزي قال
ويحتمل أنه عبد الحسين بن زين العابدين
(
١٣٣٥ : تجويد القرآن ) للمولى محمد طاهر يوجد في
الخزانة الرضوية كما رأيته في الفهرس المخطوط السابق للخزانة ولعله الذي مر بعنوان
التجريد في التجويد أو منتخبه الآتي أنه كتب في حياة مؤلفه سنة ١١١٨ ويحتمل أنه
للمولى محمد طاهر الحافظ الأصفهاني مؤلف الدر الفريد ومنتخبه الذي يوجد منه نسخه
كتابتها سنة ٨٩٢
(
١٣٣٦ : تجويد القرآن ) فارسي للمولى طاهر حافظ
الأصفهاني رأيته أولا بكربلاء عند مولانا الشيخ محمد علي القمي ثم رأيت نسخه أخرى
في النجف عند السيد أحمد المدعو بالسيد آقا التستري أوله الحمد لله
رب العالمين
وعناوينه باب باب بدأ بباب المد والقصر ثم باب الإدغام وفي هامش هذه النسخة بخط
كاتبها أن كتاب منهل العطشان في رسم أحرف القرآن لمؤلف هذا التجويد المولى طاهر
حافظ
(
١٣٣٧ : تجويد القرآن ) للمفتي مير محمد عباس
الموسوي التستري المتوفى سنة ١٣٠٦ كما ذكر في التجليات
(
١٣٣٨ : تجويد القرآن ) فارسي للسيد الأمير عبد
الجليل القاري الحسيني ، قال في الرياض ( الظاهر أنه من علماء عصر الدولة الصفوية
ورأيت نسخته في رشت )
(
١٣٣٩ : تجويد القرآن ) لعبد الجليل الحسين
القاري ، كما في النسخة الموجودة في مكتبة مولانا الشيخ ميرزا محمد الطهراني ،
فيحتمل تصحيف الحسين وإنه للأمير عبد الجليل الحسيني الذي ذكره في الرياض ويحتمل
أنه عبد الجليل بن الحسين فسقط لفظة ابن عن قلم الناسخ ، وهو فارسي مختصر يقرب من
ألف بيت ، ألفه باسم الوالي خواجه يمين الدولة أمين الدين محمود ، أوله ( الحمد لله
الذي أنزل القرآن على سبعة أحرف والصلاة على محمد المحمود في التوراة والإنجيل
والصحف. وعلى آله معالم الهدى ) مرتب على اثني عشر بابا الباب الثاني في البسملة
وصرح فيه بأنها جزء للسور كلها الا سورة البراءة وإنه لا يجوز وصلها بالسورة
السابقة والوقف عليها لأنها جزء للآتية. وعلى هذا تصير جزء للماضية.
(
١٣٤٠ : تجويد القرآن ) للشيخ عبد الحسين ابن
الشيخ نعمة ابن الشيخ علاء الدين ابن الشيخ أمين الدين ابن الشيخ محيي الدين ابن
الشيخ محمود بن أحمد بن محمد بن طريح الطريحي النجفي المتوفى بها سنة ١٢٩٥ قرأ
عليه سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين وترجمه في تكملة الأمل وذكر تصانيفه وكان
زعيم هذا البيت ورأيت نسبه بخطه كما
ذكرت وهو أخ الشيخ
عبد الرسول الطريحي المتوفى سنة ١٣٤٤.
(
١٣٤١ : تجويد القرآن ) فارسي لعبد الحق الجندي
الشهير بآقا مير قاري مرتب على مقدمه واثني عشر بابا. أوله ( شكر وسپاس وحمد بى
قياس قادرى را سزاست كه مزارع ) فرغ منه سنة ١٠٠٤ رأيت نسخته في الخزانة الغروية.
(
١٣٤٢ : تجويد القرآن ) للحاج الشيخ عبد النبي بن
الحاج الشيخ أبي تراب إمام الجمعة بشيراز المتوفى ( ١٠ ـ ع ١ ـ ١٣٥٤ ) نسخه منه
عليها إجازة المؤلف لتلميذه السيد شهاب الدين التبريزي توجد عنده أوله ( الحمد لله
الذي نزل الفرقان ).
(
١٣٤٣ : تجويد القرآن ) للشيخ محمد علي الشهير
بعلي بن أبي طالب الحزين الزاهدي الأصفهاني المتوفى سنة ١١٨١ حكاه في نجوم السماء
عن فهرس تصانيفه الكثيرة.
(
١٣٤٤ : تجويد القرآن ) للسيد علي بن العلامة
السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المولود سنة ١٢٠٠ والمتوفى بالحائر
الشريف سنة ١٢٥٩ ذكره مع ترجمته في نجوم السماء.
(
١٣٤٥ : تجويد القرآن ) لسيف الدين علي الشريفي
الترشيزي. توجد نسخه منه في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني تاريخ كتابتها
رجب سنة ١٠٠١.
(
١٣٤٦ : تجويد القرآن ) الكبير ( ١٣٤٧ : تجويد
القرآن الوسيط ) ( ١٣٤٨ : تجويد القرآن الوجيز ) كل هذه الثلاثة للشيخ محمد علي بن
الشيخ موسى بن جعفر بن محمود ابن غلام علي الأسدي النجفي الكاظمي مؤلف حزين
المؤمنين في سنة ١٢٥٧ كما يأتي ترجمه سيدنا في التكملة وذكر تصانيفه.
(
١٣٤٩ : تجويد القرآن ) فارسي لميرزا علي أكبر بن
ميرزا شير محمد الهمداني المتوفى سنة ١٣٢٥ ، ناظم آب حياة الملقب في شعرهب « دبير
كانت » نسخه منه في مكتبة السيد محمد باقر إمام الجمعة بهمدان الذي توفي سنة ١٣٣٠
كما حكاه لنا الحاج الشيخ عبد المجيد الهمداني
(
١٣٥٠ : تجويد القرآن ) للمولى علي أكبر بن محمد
، كتبه لفخر الدولة الحاج محمد حسين خان القاجاري المروي المتوفى في الخميس ( ٢١ ـ
ج ٢ ١٢٣٤ ) وإليه تنسب المدرسة المؤسسة بطهران فيقال لها مدرسة المروي أو الفخرية
، توجد نسخه منه في مكتبة ميرزا آقا فاضل الهاشمي بسبزوار.
(
١٣٥١ : تجويد القرآن ) للسيد علي محمد بن السيد
محمد بن العلامة السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المولود سنة ١٢٧٠
والمتوفى سنة ١٣١٢ ، وتصانيفه يقرب من الماية كما ذكره في التجليات.
(
١٣٥٢ : تجويد القرآن ) للمولى عماد الدين علي بن
عماد الدين علي بن نجم الدين محمود المدعو بعماد الدين علي الشريف القاري
الأسترآبادي مولدا المازندراني مسكنا ، رأيت نسبه بعين ما مر بخطه على ظهر كتاب
خلاصة الأقوال الذي فرغ كاتبه منه سنة ٩٥٢ كتب أولا تملكه له وشهادته بمقابلته
بأصل مصحح ثم ذكر أنه يروي الخلاصة عن العلامة بواسطة السيد محمود والشيخ حسين
تلميذي الشيخ زين الدين الشهيد سنة ٩٦٦ عن أستاذهما الشهيد بإسناده إلى المؤلف ،
ومراده السيد الأمير نظام الدين شاه محمود الشولستاني والشيخ عز الدين حسين بن عبد
الصمد العاملي المتوفى سنة ٩٨٤ والد الشيخ البهائي ، وذكر أيضا أنه يروي عن المولى
عبد الله عن الشيخ إبراهيم الميسي عن والده الشيخ علي بن عبد العالي الميسي ،
ومراده المولى عبد الله بن محمود التستري الشهيد ببخارا سنة ٩٩٧ فيظهر من طبقة
مشايخه حسب جريان
العادة أنه كان من
علماء آخر المائة العاشرة وأول الحادية عشرة ، وكان أوائل عصره أواخر عصر السلطان
شاه طهماسب وألف باسمه التحفة الشاهية وهو في التجويد أيضا لكنه فرق بينه وبين هذا
التجويد الموجود نسخه منه ضمن مجموعة من كتب التجويد ، كلها بخط الفاضل المولى عبد
الباقي القائني ، فرغ من بعضها سنة ١٠٦٨ ، وفرغ من هذا التجويد سنة ١٠٧٤ ، رأيتها
في كتب مولانا الشيخ محمد رضا النائني النجفي ، فإن أول هذا التجويد ( الحمد لله
رب العالمين ) وبعد الخطبة ذكر أن أفضل العبادات بعد المعرفة الصلاة الموقوفة
صحتها على معرفة تجويد القرآن ، ولم يسمه باسم ، ولم يذكر من ألف له الكتاب ورتبه
على مقدمه واثني عشر فصلا ، هذا فهرسها (١) مخارج الحروف (٢) صفاتها (٣) الترقيق
والتفخيم (٤) هاء الكناية (٥) المد (٦) الإدغام (٧) التنوين والنون الساكنة (٨)
الوقف (٩) الاستعاذة (١٠) البسملة ١١ الاختلاف في الفاتحة والتوحيد ١٢ اللحن وأما
التحفة الشاهية ففي أوله بيت فارسي كما يأتي ثم صرح فيه باسم السلطان شاه طهماسب
وسمى الكتاب بالتحفة الشاهية ، ورتبه على مقدمه في فضل قراءة القرآن ، واثني عشر
بابا حادي عشرها في الاختلاف في الفاتحة ، وثاني عشرها في الاختلاف في التوحيد ،
ثم كتب له خاتمة في اللحن ، وسائر أبوابه مطابقة مع فصول هذا التجويد في المطالب
مع الاختلاف في بعض الألفاظ ، ومر للمولى عماد الدين هذا إثبات الواجب ، وله غير
هذين التجويدين عدة كتب في القراءة يأتي بعضها في الرسائل بعنوان رسالة في أصول
قراءة حمزة ، والكسائي ، وابن كثير. وأبي عمرو. وعاصم. ونافع فقد ألف رسائل مستقلة
في أصول قراءة كل واحد منهم برواية كل من راويهم
عن طريق الشاطبي
وكلها موجودة وذكر في الرياض أنه رآها جميعا ببلدة آمل وغيرها وحكى ترجمته عن عالم
آراء وغيره مصرحين بأنه كان من علماء دولة شاه طهماسب وبعده وكان من بين العلماء
ذا قرب ومنزلة عظيمة ويعرض على حضرته المطالب والحاجات ، وله مهارة تامة في علم
القراءة والتجويد ، وله كتب مبسوطة ومختصرة فيهما.
(
١٣٥٣ : تجويد القرآن ) للشيخ فتح الله بن علوان
الكعبي الدورقي المتوفى سنة ١١٣٠ ، كان من تلاميذ السيد المحدث الجزائري وترجمه
حفيد أستاذه وهو السيد عبد الله في إجازته الكبيرة ، وله تصانيف منها الإجادة في
شرح القلادة كما مر.
(
١٣٥٤ : تجويد القرآن ) للمولى كلب علي بن نوروز
علي التبريزي ، كانت نسخه منه عند الشيخ محمد جعفر الخشتي سنة ١٢٧٤ كما كتبه الشيخ
جعفر بخطه على ظهر بعض متملكاته من الكتب
(
١٣٥٥ : تجويد القرآن ) للمولى محمد محسن بن سميع
القاري الكرمانشاهاني ، أوله ( الحمد لله رب العالمين والسلام على محمد وآله
الطاهرين ) مرتب على مقدمه وثمانية فصول وخاتمة ضمن مجموعة رقم (١٠١٩) في مكتبة
مدرسة سپهسالار الجديدة ومر تفصيل حاله في أرجوزته في أصول الفقه
(
١٣٥٦ : تجويد القرآن ) لميرزا محمد بن سليمان
التنكابني المتوفى سنة ١٣٠٢ ذكره في قصصه
(
١٣٥٧ : تجويد القرآن ) للمولى حسن بن محمد باقر
القره باغي من قدماء تلاميذ العلامة الأنصاري يوجد ضمن مجموعة من رسائله بخطه عند
السيد شهاب الدين التبريزي وقد فرغ من بعضها سنة ١٢٦٠
(
١٣٥٨ : تجويد القرآن ) للسيد محمد بن علي بن
محمد الحسيني الجرجاني
أوله ( الحمد لله
الذي هدانا للإيمان ورزقنا مجاورة بيته وتلاوة القرآن ) فارسي مرتب على مقدمه وستة
أبواب وخاتمة كما ذكر في أوله لكن الموجود منه ينتهي إلى آخر الفصل الثالث من الباب
السادس ولم يوجد الخاتمة فيه وآخره ( پس بنا بر اين رموزى كه در مصاحف مى نويسند
بيست عدد باشد ) والنسخة توجد عند مولانا الشيخ محمد رضا النائني ضمن مجموعة كلها
بخط الفاضل المولى عبد الباقي القائني كتبها في قرية خوسف وفرغ من الكتابة في شوال
سنة ١٠٦٨ وطبع مع القرآن الشريف بالقطع الكبير سنة ١٢٨٦ وسنة ١٣١٦ على نفقة الحاج
صمصام الملك العراقي سنة ١٣٢٥ ولكن في النسخ المطبوعة لم يذكر وصف الجرجاني للمؤلف
ولعله سقط عن قلم النساخ ويظهر من خطبته أنه كان مجاورا لمكة المعظمة أوان تأليفه
(
١٣٥٩ : تجويد القرآن ) للسيد محمد بن السيد معز
الدين محمد المهدي الحسيني القزويني الحلي المتوفى سنة ١٣٣٥ توجد بخطه عند تلميذه
الشيخ عبد الكريم بن الحاج عبد الرضا الحلي
(
١٣٦٠ : تجويد القرآن ) للشيخ شرف الدين يحيى
البحراني ساكن يزد ونائب أستاذه المحقق الكركي ومؤلف رسالة مشايخ الشيعة
(
١٣٦١ : تجويد القرآن ) للفقيه الشيخ يعقوب بن
إبراهيم البختياري المتوفى حدود سنة ١١٥٠ كان تلميذ المحدث الجزائري ترجمه حفيد
أستاذه السيد عبد الله الجزائري في الإجازة الكبيرة ووصف تجويده بأنه حسن لطيف
(
١٣٦٢ : تجهيز الموتى ) للمولوي السيد عمار علي
ابن السيد نظام علي السوني پتي الهندي مؤلف تفسير عمدة البيان المولود سنة ١٢٤٤
والمتوفى سنة ١٣٠٤ طبع بالهند بلغة أردو
(
تجبير الأحكام ) لأبي الفضل الصابوني محمد
بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي المصري والمؤلف لكتاب الفاخر الذي قال فيه صاحب
المقابيس إنه مختصر من كآبة تحبير الأحكام هذا وكأنه أخذ قيد الاختصار منه عن
السيد بن طاوس لكن يأتي أن في كتابه عبر عنه بكتاب تخيير الأحكام بالخاء المعجمة
كما أن في نسخه الفهرست أيضا كتاب التخيير فلذا نذكره بالمعجمة في محله
(
١٣٦٣ : تحت راية الحق ) في الرد على كتاب فجر
الإسلام تأليف أحمد أمين المصري للشيخ عبد الله بن الشيخ محمد بن الشيخ حسن بن
الشيخ محمد السبيتي العاملي الكفراوي المعاصر أوله بعد البسملة ( العقيدة
الإسلامية تأثرت بالامتزاج لا بد لنا أن نصوب رأي صاحب الكتاب ) فرغ منه ( ٩ ـ ع ١
ـ ١٣٤٩ ) وكتب له مقدمه الشيخ مرتضى آل يس الكاظمي طبع بمطبعة العرفان بصيدا ١٣٥١
(
١٣٦٤ : التحديث ) في رد العاملين بالحديث
لميرزا أحمد سلطان الأديب المعاصر الهندي الملقب في شعرهب « خاور ومؤلف » إبطال
عامل بحديث كما مر في حرف الألف أنه طبع سنة ١٣٢٠
(
١٣٦٥ : تحديد الأماكن والبقاع ) الشريفة التي تكون
بمكة المعظمة وذكر خصوصياتها وتعيين مساحتها طولا وعرضا بالذراع والشبر وغيرهما
للحاج المولى باقر بن غلام علي التستري النجفي المعمر المجاور لمكة سنين بعد حجات
عديدة وتوفي عند منصرفه عن مكة المعظمة في بمبئي وحمل إلى النجف سنة ١٣٢٧ رأيته
بخطه الجيد ضمن إحدى مجموعاته عند بعض أسباطه
(
١٣٦٦ : تحديد نهايات الأماكن ) لتصحيح مسافات
المساكن للحكيم المنجم الماهر خواجه أبي ريحان محمد بن أبي أحمد البيروني المتوفى
سنة
٤٤٠ صاحب الآثار
الباقية وغيره من التصانيف الكثيرة المذكورة في ترجمته
(
١٣٦٧ : تحديق النظر ) في كيفية إدراك البصر
للمولى شفيعا الجيلاني أوله ( الحمد لله الذي أشرق بشعاع نوره مشارق عالم الظلمات
) رأيت النسخة في مكتبة شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني النجفي والظاهر أنه المولى
محمد شفيع بن محمد رفيع الجيلاني الأصفهاني المجاز من المحقق السبزواري (١٠٨٥) ومن
السيد ماجد الدشتكي (١٠٨٧)
(
١٣٦٨ : التحذير ) لأحمد بن محمد بن الحسين
بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى (٣٥٠) ذكره النجاشي
(
١٣٦٩ : تحذير المعاندين ) أو تحفه المسلمين للمولوي
السيد علي بن السيد أبي القاسم الرضوي القمي الكشميري اللاهوري المعاصر المولود
سنة ١٢٨٨ هو فيما يتعلق بأحوال معاوية طبع بالهند سنة ١٣١٦
(
١٣٧٠ : التحرير ) في شرح ديوان الأمير أي
الديوان المنسوب إلى أمير المؤمنين 7 للسيد محمد مهدي
بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ذكره في آخر خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة ١٢٥٠
(
١٣٧١ : التحرير ) في شرح فرائض النصير أي
رسالة الفرائض تأليف خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة
٦٧٢ ولها شروح كثيره منها هذا الشرح وهو للمولى أبي الحسن بن المولى أحمد الشريف
القائني أستاذ السيد حسين بن حيدر الكركي والمجيز له ويروي عن والده وعن الشيخ عبد
العالي بن المحقق الكركي الذي توفي سنة ٩٩٣ وهو شرح مزج يقرب من ألفين وخمسمائة
بيت ألفه باسم السلطان شاه طهماسب الذي توفي سنة ٩٨٤ أوله ( أهم الفرائض وأوجب
واجب وألزم فرض حمد الله وارث ميراث السماوات والأرض
الذي لا سبيل
للقسمة إليه بضرب من الاعتبار ) فرغ منه في يوم الجمعة الخامس والعشرين من المحرم
سنة ٩٦٢ ، رأيت منه نسخا كثيره أقدمها كتابة ما يوجد في مكتبة الشيخ جعفر سلطان
العلماء بطهران فإن كتابتها سنة ١٠٣٤ ولم يذكر اسم التحرير له الا في نسخه توجد في
مكتبة الشيخ قاسم بن الشيخ حسن آل محيي الدين من آل أبي جامع
(
التحرير ) في الفقه للشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة
٨٤١ ، كذا ذكره القاضي في مجالس المؤمنين وذكر سبب تأليفه له ، وتبعه على التسمية
كشف الحجب ونامه دانشوران لكن الصحيح ( المحرر ) في فقه الاثني عشر كما يأتي في
الميم ، وهو المصرح به في الأمل والرياض والروضات
(
١٣٧٢ : التحرير ) في الفقه للشيخ معين
الدين أبي الحسن سالم بن بدران بن سالم بن علي المصري المازني المتوفى قبل سنة ٦٦١
كما يظهر من دعاء تلاميذه له ومنهم المحقق خواجه نصير الدين الطوسي ، وهو الذي نسب
التحرير في الفقه إلى أستاذه المذكور ونقل عنه في رسالته الفرائض النصيرية.
(
١٣٧٣ : التحرير ) لمسائل الديباج والحرير ،
للشيخ عبد الله بن الحاج صالح السماهيجي البحراني المتوفى سنة ١١٣٥ ، عده من
تصانيفه في إجازته الكبيرة وغيرها.
(
تحرير الأبحاث ) في العلوم الثلاثة كما في
بعض النسخ ، لكنه مر بعنوان تجريد الأبحاث.
(
١٣٧٤ : تحرير أثولوجيا ) للشيخ تقي الدين أبي
الخير محمد بن محمد الفارسي تلميذ الأمير صدر الدين الدشتكي الذي توفي سنة ٩٠٣ ،
قال في كتابه أسامي العلوم ( وإني حررت أثولوجيا تحريرا كافيا ) ويحتمل
من كلامه أنه جعله
جزء من كتابه صحيفة النور.
(
١٣٧٥ : تحرير الأحكام الشرعية ) على مذهب الإمامية
في تمام الفقه لآية الله العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٢٦ ، اقتصر فيه على مجرد
الفتوى وترك الاستدلال لكنه استوعب الفروع والجزئيات حتى أنه أحصيت مسائله فبلغت
أربعين ألف مسألة رتبها على ترتيب كتب الفقه ، في أربع قواعد للعبادات والمعاملات
والإيقاعات والأحكام ، باديا بمقدمة ذات مباحث في معنى الفقه وفضله وآدابه ومعرفته
وعدم كتمانه ، أوله ( الحمد لله المتقدس بكماله عن مشابهة المخلوقات المتنزه بعلوه
عن مشاركة الممكنات ) طبع بإيران سنة ١٣١٤ ، ويأتي في الشين شروحه وفي الخزانة
الرضوية عدة نسخ منه بخطوط العلماء وإجازات مشايخهم لهم كما في فهرسها المطبوع
ونسخه عصر المؤلف التي عليها إجازته بخطه لتلميذه الكاتب للنسخة التي رأيتها في
مكتبة المولى المعاصر الشيخ الحاج ميرزا أبي الفضل الطهراني ، والكاتب المجاز هو
الشيخ محمود بن محمد بن ( يار ) ـ هكذا صورة المكتوب
__________________
في النسخة ـ وفرغ
من الكتابة وقت الصبح سادس من رجب سنة ٧٢٣ ثم قابلها مع نسخه خط المصنف وحكى عن
خطه أن فراغه من التصنيف كان في عاشر ربيع الأول سنة ٦٩٠ ، ثم قرأه بعد المقابلة
على المصنف فكتب إجازة مختصرة بخطه له بجنب اسمه المكتوب كما مر بهذا العنوان (
أنهاه أيده الله تعالى قراءة وبحثا وفهما وضبطا واستشراحا وذلك في مجالس آخرها
سادس عشر جمادى الآخرة سنة ( أربع وعشرين وسبعمائة ) وكتب حسن بن يوسف بن المطهر
الحلي مصنف الكتاب حامدا مصليا مستغفرا ) وأقدم كتابة من هذه النسخة هو النصف
الأخير من التحرير المكتوب سنة ٦٩٩ الموجود في مكتبة شيخ الإسلام بزنجان كما في
فهرسها.
(
١٣٧٦ : تحرير الأصول ) في أصول الفقه ، للمولى
عبد الله بن نجم الدين الشهير بالفاضل القندهاري نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها
سنة ١٣١١ ، وله تصانيف منها البرهان كما مر وغيره مما ذكر في مطلع الشمس.
(
١٣٧٧ : تحرير الأصول ) في أصول الفقه ، للشيخ
علي بن الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار المتوفى سنة ١٣١٥ ، ومر له شرحه الموسوم
بـ ( إيضاح التحرير ).
(
١٣٧٨ : تحرير أصول الهندسة والحساب ) ويقال له تحرير
أقليدس لأن الذي ألفه هو أقليدس اليوناني الصوري النجار كما هو الحق وقال في تاريخ
الحكماء إن أصول الهندسة اسمه الإسلامي وأما اسمه الرومي
__________________
فالاستقصات كما أن
اسمه اليوناني الأسطروشيا ، وأن حكماء اليونان كانوا يسمونهب « كتاب الأركان » وقيل
إن أقليدس اسم يوناني للكتاب وهو مركب من ( أقلي ) بمعنى المفتاح و ( دس ) بمعنى
المقدار أو الهندسة فالمركب بمعنى مفتاح المقدار أو مفتاح الهندسة ، والهندسة هو
العلم الباحث فيه عن عوارض الكم من حيث إنه كم ومراتب تعليم هذا العلم ثلاثة
الأولى والوسطى والأعلى والكتب المدونة فيه دونت على حسب تلك المراتب التعليمية
فيبتدأ في تعليمه بهندسة أقليدس ولذا يقال لها أصول الهندسة ، ثم يشرع المتعلم في
الأكرات والأسطوانة والمعطيات ولذا يقال لكتبها المتوسطات ، ثم يشتغل بالمجسطي
لبطلميوس وهو الهندسة العليا فيه براهين علم الهيئة واستخراج الجيوب والسهام
والأوتار والزوايا وآلات الرصد ونتيجته وأوساط الكواكب وتعديلاتها
لم يكن أقليدس
واضع علم الهندسة كما نسب القول به إلى المولى حسين الكاشفى بل انما هو أول من دون
المقالات الثلاث عشرة التي استخرجها من كتب السابقين عليه من الحكماء وبعده وصلت
المقالتان إليها وصارت خمس عشرة مقالة ، فهو أول كتاب ألف في الهندسة وما ألف بعده
فهو عيال عليه ومغترف منه كما حكى تفاصيل ذلك الأندلسي في طبقات الأمم والقفطي في
تاريخ الحكماء كلاهما نقلا عن فيلسوف العرب يعقوب بن إسحاق الكندي المتوفى سنة ٢٦٠
وكان الكتاب يونانيا فنقله إلى العربية الحجاج بن يوسف بن مطر الكوفي أولا في زمن
هارون الرشيد ، فقيل له الهاروني ونقله ثانيا في زمن المأمون ، فقيل له المأموني ،
ثم نقله إسحاق بن حنين بن إسحاق العبادي الذي توفي سنة ٢٩٨ وتوفي والده حنين سنة
٢٦٠ ، وأصلحه ثابت بن قرة الحراني المتوفى سنة ٢٨٨ ، ثم حرره سلطان المحققين خواجه
نصير الدين محمد
بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٦٧٢ فقيل له تحرير أصول الهندسة والحساب كما
عنوناه وقد ذكر في أوله أن مجموع الأشكال في المقالات الخمس عشرة أربعمائة وثمانية
وستون شكلا في نسختي الحجاج وثابت مع زيادة عشرة أشكال في نسخه ثابت ، فحرر جميعها
وفصله وشرحه بما لم يسبقه أحد ولم يلحقه وأشار إلى مواضع الخلاف بين النسختين
وصدره بذكر الحدود وغيرها مما يحتاج بيان الأشكال إليه أوله ( الحمد لله الذي منه
الابتداء وإليه الانتهاء ) وفرغ منه سنة ٦٤٦ ، وطبع بطهران سنة ١٢٩٨ وفي ليدن سنة
١٦٥٧ م وفي لكهنو مع شرح له في هامشه وفي إستانبول سنة ١٢١٦ وست مقالات منه في
كلكتة سنة ١٨٢٦ م وسيأتي تحرير التحرير كما يأتي ملخص التحرير في الميم.
(
١٣٧٩ : تحرير أصول الهندسة ) لأقليدس أيضا لخواجه نصير
الدين الطوسي أوله ( وبعد فإن العلوم الرياضية التي هي واسطة عقد الحكمة النظرية
تنقسم إلى أربعة أقسام ) طبع هذا الكتاب المنسوب إلى خواجه الطوسي على الحروف في
إيطاليا سنة ١٥٩٤ م وتوجد نسخه منه في المكتبة الخديوية كما في فهرسها وهو غير
التحرير المذكور أولا وحسبهما في معجم المطبوعات واحدا وقال ( إنه طبع برومة سنة
١٥٩٤ م ) نعم يحتمل اتحاده مع كتاب البلاغ في شرح أقليدس له الذي أحال إليه في آخر
كتابه التجريد في الهندسة كما نقلنا ما ذكره في كشف الظنون
(
تحرير أصول الهندسة ) الموسومب « توضيح أقليدس »
يأتي
(
تحرير أصول الهندسة ) لأقليدس للشيخ تقي الدين
أبي الخير محمد بن محمد الفارسي مؤلف آغاز وانجام و ( أسامي العلوم ) الذي ذكر فيه
هذا الكتاب وقال (
حررت أصول الهندسة لأقليدس وسميتهب « تهذيب الأصول » وجعلته من أقسام رياضيات
صحيفة النور ) وقال في كشف الظنون صحيفة النور كبير أودع فيه كتاب الأصول لأقليدس
(
١٣٨٠ : تحرير أصول الهندسة ) لأقليدس بالفارسية من
أوله إلى المقالة الرابعة ذكر بعض المعاصرين أنه للمهندس المعاصر المعروف بنراقي
(
تحرير أقليدس ) يطلق على تحرير الأصول
المذكور إما للإشارة إلى اسم المؤلف أو لاعتقاد أن أقليدس اسم الكتاب الذي حرره
المحقق الطوسي وغيره ومعناه التركيبي مفتاح الهندسة أو المقدار كما أشرنا إليه
والحق أنه اسم المؤلف وله كتب أخرى حررها أيضا المحقق الطوسي ككتاب المعطيات وكتاب
المناظر وكتاب ظاهرات الفلك مما يأتي
(
١٣٨١ : تحرير أكر أوطولوقس ) المهندس اليوناني وقد عرب
كتابه هذا في عصر المأمون ثم أصلحه يعقوب بن إسحاق الكندي ـ من أحفاد الأشعث بن
قيس الصحابي ـ المتوفى سنة ٢٦٠ وحرره المحقق الطوسي المذكور والأكر هذا كسائر
الأكرات الآتية والأسطوانة والمعطيات كلها من الكتب المتوسطات في الترتيب التعليمي
بين أصول الهندسة لأقليدس والمجسطي لبطلميوس كما صرح بذلك كله المحقق الطوسي في
أول تحرير أكر مانالاوس والأكر هو الكتاب الذي يبحث فيه عن الأحوال العارضة للكرة
أي الجسم الذي يحيط به سطح واحد مستدير سواء كان عنصريا أو فلكيا متحركا أو غير
متحرك لكن الموضوع في خصوص أكر أوطولوقس هو الكرة المتحركة وفيه مقالة واحدة فيها
اثنا عشر شكلا توجد نسخه في المكتبات وطبع بطهران سنة ١٣٠٤ ضمن مجموعة الأكرات
والكتب المتوسطات
(
١٣٨٢ : تحرير أكر أوطولوقس ) المذكور أنه في الكرة
المتحركة
لمحيي الدين يحيى
بن محمد بن أبي الشكر المعروف بالحكيم المغربي المعاصر للمحقق الطوسي والمساهم له
في عمل رصد مراغة وله أحكام الأحكام نسخه منه عتيقة ترجع إلى عصر المؤلف في
الخزانة الرضوية كما ذكر في فهرسها وعليها كتابه الوقفية سنة ١١٤٥ ، وفي آخر
النسخة ثلاث رباعيات بخط الشيخ البهائي ، فراجعه
(
١٣٨٣ : تحرير أكر ثاوذوسيوس ) المهندس اليوناني
وكتابه هذا أجل الكتب المتوسطات بين كتاب أقليدس والمجسطي كما ذكره في أخبار
الحكماء وهو في ثلاث مقالات فيها تسعة وخمسون أو ثمانية وخمسون شكلا ، نقل إلى
العربية بأمر المستعين بالله أحمد بن المعتصم المتوفى سنة ٢٥٢ نقله قسطا بن لوقا
اليوناني البعلبكي صاحب كتاب الطب الذي أخرجه السيد ابن طاوس ( ره ) بتمامه في آخر
أمان الأخطار وانتهى نقله إلى الشكل الخامس من المقالة الثالثة ، وتولى نقل الباقي
غيره من نقلة الكتب ثم أصلحه ثابت بن قرة الحراني المولود سنة ٢١١ والمتوفى سنة
٢٨٨ ثم حرره المحقق الطوسي أيضا توجد نسخه في المكتبات ، ورأيت عند السيد أبي
القاسم الرياضي الموسوي نسخه كتب عليها حواشيه بخطه ، وقد طبع سنة ١٣٠٤ ضمن مجموعة
المتوسطات المذكورة آنفا
(
١٣٨٤ : تحرير أكر ثاوذوسيوس ) المذكور أيضا لابن
أبي الشكر ونسخته منضمة إلى نسخه تحريره الآخر الموجودة في الخزانة الرضوية التي
عليها خط الشيخ البهائي كما سبق فراجعه
(
١٣٨٥ : تحرير أكر ثاوذوسيوس ) لتقي الدين محمد
بن معروف الراصد المتوفى سنة ٩٩٣ كما في كشف الظنون ( أقول ) لعله الشيخ تقي الدين
محمد بن محمد الفارسي المذكور تحريره لأصول الهندسة
وتحريره لاثولوجيا
وكتابه آغاز وانجام وإنه كان معاصرا للأمير غياث الدين منصور الذي توفي سنة ٩٤٨
وتلميذ والده صدر الحكماء الشهيد سنة ٩٠٣
(
١٣٨٦ : تحرير أكر مانالاوس ) لسلطان المحققين خواجه
نصير الدين الطوسي ، أوله ( أقول بعد حمد الله والثناء عليه بما يليق ، والصلاة
على محمد وآله ، إني أريد أن أحرر الكتب الموسومة بالمتوسطات ) ذكر في أوله اختلاف
نسخ الأصل وسقمها ، منها إصلاح أبي عبد الله محمد بن عيسى الماهاني ، ومنها إصلاح
أبي الفضل أحمد بن أبي سعد الهروي إلى أن خرج من التحير حين ظفر بنسخة إصلاح
الأمير أبي نصر منصور بن عراق ، فشرع في التحرير وهو مرتب على ثلاث مقالات يشتمل
أولها على ثلاثين شكلا والثانية على ثمانية عشر شكلا والثالثة على اثني عشر شكلا
وذكر في آخره تاريخ فراغه منه في الحادي والعشرين من شعبان سنة ٦٦٣ توجد نسخه منه
في الخزانة الرضوية بخط المولى محمد جعفر اليزدي سنة ١٠٥٧ ونسخه جليلة في النجف
عند السيد أبي القاسم الرياضي كتب عليها الحواشي التي علقها المولى محمد باقر
اليزدي صاحب عيون الحساب عليه
(
١٣٨٧ : تحرير التحرير ) هو تحرير لما حرره خواجه
نصير الدين الطوسي من أصول الهندسة لأقليدس. حرره العلامة الرياضي السيد أبي
القاسم الموسوي الخوانساري النجفي المعاصر المولود سنة ١٣١٣ مؤلف بحر الحساب وغيره
أسقط البراهين المتعددة واكتفى ببرهان واحد لكنه عمم الأشكال وأضاف إليها أشكالا
كثيره أخرى. رأيت النسخة بخطه في المسودة.
(
١٣٨٨ : تحرير جرمي النيرين ) وبعديهما تأليف أرسطرخس
للمحقق
خواجه نصير الدين
الطوسي ، وهو سبعة عشر شكلا ، توجد نسخه منها في المكتبة الخديوية تاريخ كتابتها (
٢٦ ـ ج ٢ ـ ١١٤٦ ) كما في فهرسها
(
تحرير الذريعة ) الموسومب « النكت البديعة
» في أصول الفقه للعلامة الحلي ، يأتي.
(
١٣٨٩ : التحرير الرائق ) في حل الدقائق ، للسيد
محمد حسين بن بنده حسين بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي
اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٢٥ ذكره السيد علي نقي اللكهنوي في كتابه كشف النقاب عن
عقائد ابن عبد الوهاب.
(
١٣٩٠ : التحرير الطاوسي ) لكتاب الاختيار من كتاب
أبي عمرو الكشي ، لصاحب المعالم الشيخ أبي منصور الحسن بن الشيخ زين الدين الشهيد
العاملي المتوفى سنة ١٠١١ ، قال في أوله بعد الخطبة ( هذا تحرير كتاب الاختيار من
كتاب أبي عمرو الكشي في الرجال انتزعته من كتاب السيد الجليل أحمد بن طاوس )
ومراده من كتاب السيد هو كتاب ( حل الإشكال في معرفة الرجال ) الذي ألفه السيد
جمال الدين أبو الفضائل أحمد بن موسى بن طاوس الحسني المتوفى سنة ٦٧٣ أخ السيد رضي
الدين علي بن طاوس مؤلف الإقبال وغيره ، وقد عمد السيد في كتابه المذكور إلى جمع
ما في الأصول الخمسة الرجالية النجاشي ، والفهرست ، ورجال الشيخ ، ورجال الضعفاء
لابن الغضائري وكتاب الاختيار من كتاب أبي عمرو الكشي ، وكان السيد قد حرر كتاب
الاختيار وهذب أخباره متنا وسندا ووزعها في طي الكتاب حسب ما رتب فيه تراجم الرجال
كل في ترجمته ، ولما ظفر صاحب المعالم بهذا الكتاب للسيد بن طاوس ورآه مشرفا على
التلف ، فانتزع منه ما حرره السيد ابن طاوس ووزعه في أبواب كتابه هذا من خصوص كتاب
الاختيار
من كتاب الكشي
وسماه بالتحرير الطاوسي. وأورد صاحب المعالم في أول التحرير بعض ما ذكره السيد في
أول كتابه حل الإشكال عند ذكره الكتب الخمسة التي جمعها فيه فقال ( من كتب خمسة
كتاب الرجال لشيخنا أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي رض وكتاب فهرست المصنفين له ،
وكتاب اختيار الرجال من كتاب الكشي أبي عمرو محمد بن عمر بن عبد العزيز له ، وكتاب
أبي الحسين أحمد بن العباس النجاشي الأسدي ، وكتاب أبي الحسين أحمد بن الحسين بن
عبيد الله الغضائري في ذكر الضعفاء خاصة ـ إلى قوله ـ ولي بالجميع روايات متصلة
عدا كتاب ابن الغضائري ) وكذا أورد صاحب المعالم في آخر التحرير ما أورده السيد في
آخر كتابه من الروايات السبع التي بدأ بها الشيخ الطوسي في اختياره آخر تلك
الروايات كتابة الإمام الهادي 7 وهي : ( فاصمدا في
دينكما على كل مسر ( مسن ) في حبنا وكل كثير التقدم في أمرنا فإنهم كافوكما إن شاء
الله تعالى ) ثم نقل صاحب المعالم كلام السيد في تاريخ فراغه بعين لفظه فقال ( كان
الفراغ منه في اليوم الثالث عشر من ربيع الآخر من سنة أربع وأربعين وستمائة مجاورا
لدار الجد الشيخ الصالح ورام بن أبي فراس ) ورأيت بالكاظمية نسخه من التحرير في
كتب المرحوم السيد محمد علي السبزواري ولم يكن فيها تاريخ الفراغ وكانت عليها حواش
كثيره نقلت عن خط المؤلف ، أما نسخه عصر المؤلف فهي توجد في الخزانة الرضوية كما
في فهرسها وهي بخط الشيخ موسى بن علي بن محمد الجبعي في سنة ١٠١١ الموافقة لسنة
وفاه المؤلف ولعل الكاتب من تلاميذه.
(
١٣٩١ : تحرير الطلوع والغروب ) لأوطولوقس الذي
أصلحه ثابت بن قرة الحراني المتوفى سنة ٢٨٨ وحرره المحقق خواجه نصير الدين الطوسي
المتوفى سنة ٦٧٢ ،
هو مرتب على مقالتين فيهما ستة وثلاثون شكلا رأيت نسخه منه في النجف الأشرف في
مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري ، وتوجد نسخه منه في المكتبة الخديوية
تاريخ كتابتها ثالث عشر رجب سنة ١١٤٦ كما ذكر في فهرسها.
(
١٣٩٢ : تحرير ظاهرات الفلك ) لأقليدس الصوري للمحقق
الطوسي أيضا ، وهو في بعض نسخه ثلاثة وعشرون شكلا وفي بعضها خمسة وعشرون شكلا ،
والموجود منه في المكتبة الخديوية شكلان كما في فهرسها
(
تحرير العقائد ) اسم لتجريد الكلام كما
أشرنا إليه في عنوان التجريد
(
١٣٩٣ : تحرير العقلاء ) للحاج الشيخ هادي بن
الحاج المولى مهدي ابن المولى باقر النجم آبادي المعروف بـ « سنگلجي » ـ لسكناه
بتلك المحلة من طهران ـ توفي سنة ١٣٢١ ودفن بمدرسته في جوار داره طبع بطهران مع
تقريظ الأديب أبي الحسن خان بن محمد حسين خان ذكاء الملك الملقب في شعره بـ « فروغي
» ابن آقا محمد مهدي الأرباب الأصفهاني نزيل طهران ، ذكره بعض المطلعين وذكر بعض
خصوصيات له لم أذكرها.
(
تحرير القواعد الشهيدية ) يأتي باسمه نضد القواعد
في حرف النون.
(
١٣٩٤ : تحرير القواعد الكلامية ) في شرح الرسالة
الاعتقادية الموسومة بـ « قواعد
العقائد » تأليف المحقق خواجه نصير الدين الطوسي. هو شرح مزج للمولى عبد الرزاق بن
المولى مير الجيلاني الرانكوئي الشيرازي المولد المعاصر للمولى عبد الرزاق
اللاهيجي رأيت في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف نسخه لعلها بخط
المؤلف فرغ من تأليفه عشية الأربعاء ليلة الغدير سنة ١٠٧٧ وقال صاحب الرياض رأيته
بأصفهان عند الأستاد الاستناد ( العلامة المجلسي ) وقد
ألفه لمحمود خان
حاكم بلاد كوه كيلويه.
(
١٣٩٥ : تحرير القواعد المنطقية ) في شرح الرسالة
الشمسية في المنطق تأليف نجم الدين عمر بن علي القزويني الكاتبي تلميذ المحقق
خواجه نصير الدين الطوسي للمولى قطب الدين محمد بن محمد البويهي الرازي المجاز من
العلامة الحلي سنة ٧١٣ واستجاز منه الشهيد الأول سنة ٧٦٥ ، وتوفي بعدها بسنة ، طبع
مكررا في إيران ومصر وروسيه وغيرها ، وفرغ من الشرح في أوائل ( ج ٢ ـ ٧٢٩ ).
(
١٣٩٦ : تحرير الكتب السبعة ) لابلويونس للمحقق خواجه
نصير الدين الطوسي ، طبع في أروپا كما حكى عن دائرة المعارف في كلمة أبلونيوس ،
وذكر هناك أنه ألف ثمانية كتب حرر منها السبعة وفقد الثامن ، ولعل المراد ما ذكره
القفطي في أخبار الحكماء ( ص ٤٤ ) ويأتي بعنوان تحرير المخروطات لابلونيوس المذكور
في مقدمته أنه ثمان مقالات حررت منها سبعة ولم يطلع البحاثون على مقالته الثامنة
(
تحرير الكرة المتحركة ) هو تحرير أكر أوطولوقس
كما ذكرناه
(
١٣٩٧ : تحرير الكرة والأسطوانة ) أصله لأرشميدس
الحكيم الرياضي اليوناني ، نقل إلى العربية ، وأصلحه ثابت بن قرة المتوفى سنة ٢٨٨
وحرره المحقق خواجه نصير الدين الطوسي كما ذكره في كشف الظنون تحت عنوان تحرير
الهندسيات وينقل عنه الفاضل الجواد في شرح الخلاصة فيظهر منه وجوده إلى عصره
والظاهر أنه بعينه النسخة الموجودة من تحرير الكرة والأسطوانة لأرشميدس في الخزانة
الرضوية الموقوفة سنة ١١٦٦ ، أوله ( أقول بعد تحميد الله وتمجيده )
(
١٣٩٨ : تحرير الكلام ) في حكم الجنب من الحرام
للمولوي السيد ظهور الحسين البارهوي المعاصر ساكن لكهنو تلميذ السيد أبي الحسن
ابن السيد بنده
حسين ، وله تصانيف أخرى منها التقرير الحاسم في عرس القاسم وترجمه أصول الكافي
بلغة أردو الموسومة بالقول الشافي
(
١٣٩٩ : تحرير الليل والنهار ) لثاوذوسيوس للمحقق
الطوسي المذكور ، رتبه في مقالتين فيهما ثلاثة وثلاثون شكلا رأيته في مكتبة
المرحوم المولى محمد علي الخوانساري ونسخه منه في الخزانة الرضوية أوله ( كتاب
ثاوذوسيوس في الأيام والليالي ) وآخره ( الحكم ثابت وذلك ما أردناه )
(
١٤٠٠ : تحرير المأخوذات ) لأرشميدس اليوناني في
أصول الهندسة كما صرح به القفطي في أخبار الحكماء ترجمه إلى العربية ثابت بن قرة
وفسره أبو الحسن علي بن أحمد النسوي وحرره المحقق الطوسي كما ذكره في كشف الظنون
وهو مقالة واحدة مشتملة على خمسة عشر شكلا توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية بخط
المولى محمد جعفر اليزدي سنة ١٠٥٨ وأخرى في المكتبة الخديوية تاريخ كتابتها ( ١٩ ـ
ج ٢ ـ ١١٤٦ ) ونسخه في النجف انتسخ عنها السيد أبو القاسم الموسوي الرياضي نسخه
بخطه وعلق عليها توضيحات وتصحيحات وإضافات أشكال إليه
(
١٤٠١ : تحرير الماية والخمس مسائل ) من أصول الهندسة
لأقليدس للمحقق الطوسي أيضا نسخه منه في المكتبة الخديوية فرغ كاتبها من الكتابة
في التاسع والعشرين من ذي الحجة سنة ١١٤٧ كما ذكر في فهرس المكتبة
(
تحرير المتوسطات ) نسبه في كشف الحجب إلى
المحقق خواجه نصير الدين الطوسي ثم ذكر ما في أوله ( إني أريد أن أحرر الكتب
الموسومة بالمتوسطات ) ( أقول ) هو عين ما مر في أول تحرير
أكر مانالاوس ،
ويظهر منه أنه بدأ عند إرادة تحرير المتوسطات باكر مانالاوس ثم حرر بعده ما سواه
متدرجا وليس تحرير المتوسطات كتابا مستقلا له
(
١٤٠٢ : تحرير المجسطي ) الذي هو لفظ يوناني علم
للكتاب المؤلف في الهندسة العليا على الترتيب التعليمي ، فيه براهين مسائل الهيئة
واستخراج الجيوب والسهام والأوتار والزوايا وآلات الرصد ونتائجه وأوساط الكواكب
وتعديلاتها وغير ذلك من مسائل النجوم وينسب تأليفه إلى بطليموس الفلوزي المعاصر
لشاهپور ـ وفلوز بكسر الفاء اسم مدينة كما قيل ـ نقله عن اليونانية إلى العربية
إسحاق بن حنين العبادي المتوفى سنة ٢٩٨ بمشاركة أبيه حنين بن إسحاق المتوفى سنة
٢٦٠ وأصلحه ثابت بن قرة مع حجاج بن يوسف بن مطر ، وتحريره لسلطان المحققين خواجه
نصير الدين الطوسي المذكور ، وقد ألفه أوان توقيفه في قلعة الموت وأهداه لحسام
الدين الحسن بن محمد السيواسي كما ذكره الإشكوري في محبوب القلوب أوله ( الحمد لله
مبدأ كل مبدأ وغاية كل غاية ومفيض كل خير وولي كل هداية ) رتبه على ثلاث عشرة
مقالة في مائة وأحد وأربعين فصلا في أحوال السماء وكرويتها وأوضاعها وحركاتها ومركزها
وأحوال الأرض وكرويتها والأماكن المسكونة منها واختلافها بحسب الطول والعرض وغير
ذلك ، ومجموع أشكالها مائة وستة وتسعون شكلا ، توجد منه نسخ منها في مكتبة السلطان
محمد الفاتح في إسلامبول وعند السيد محمد علي هبة الدين نسخه كتبت سنة ١٠١٤ ،
ورأيت نسخه كتابتها سنة ١٠٨٧ عند السيد الشهيرب « صدر العلماء » حفيد صدر العلماء
الكبير الخاتون آبادي الأصفهاني الطهراني ، ونسخه خط المؤلف من موقوفات الشيخ عبد
الحسين الطهراني
انتقلت إلى أروپا كسائر النسخ النفيسة ، ويأتي تكملة المجسطي ، ومختصر المجسطي ،
وشرح المجسطي ، كل في محله
(
١٤٠٣ : تحرير المساكن ) لثاوذوسيوس اليوناني ،
نقله قسطا بن لوقا البعلبكي الذي نقل أكره السابق ذكره ، وحرره المحقق الطوسي
المذكور وهو مقالة واحدة فيها اثنا عشر شكلا ، توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية
تاريخ كتابتها سنة ١٠٩٦ وأخرى في الخديوية كتابتها ( ٢٤ ـ ج ٢ ـ ١١٤٦ ) وطبع في
طهران سنة ١٣٠٤ ضمن مجموعة الأكرات والكتب المتوسطات
(
١٤٠٤ : تحرير مسائل مصابيح الظلام ) في شرح مفاتيح
الأحكام المفاتيح للمحقق الفيض الكاشاني وشرحه المصابيح للأستاد الوحيد البهبهاني
وتحرير مسائله شرح للمصابيح وبيان بعنوان قال الأستاد دام ظله العالي لتلميذ
الوحيد وهو السيد محمد بن السيد هاشم الحسيني القمي الأصل الكشميري المولد النجفي
المسكن وشرحه كبير في عدة مجلدات رأيت في مكتبة الشيخ قاسم بن الشيخ حسن آل محيي
الدين الجامعي النجفي المجلد الثاني منه بخط المؤلف وهو من أول شرح المفتاح الثامن
من الباب الرابع من القول الثالث من كتاب مفاتيح الطهارة والصلاة وقد فرغ منه في
الغري في يوم الخميس من جمادى الآخرة سنة ١١٨٥
(
١٤٠٥ : تحرير المطالع ) لاسقلابيوس أسقلاوس
الحكيم نقله إلى العربية قسطا بن لوقا البعلبكي وأصلحه يعقوب بن إسحاق الكندي
وحرره المحقق خواجه نصير الدين الطوسي مشتمل على ثلاث مقدمات وصدر وشكلين توجد
نسخه منه في المكتبة الخديوية تاريخ كتابتها ( ٢١ ـ ج ٢ ـ ١١٤٦ ) ونسخه في الخزانة
الرضوية ونسخه في مكتبة آل شيخ الإسلام بزنجان ورأيت نسخه في مكتبة المرحوم المولى
محمد علي
الخوانساري في النجف الأشرف
(
١٤٠٦ : تحرير معرفة مساحة الأشكال ) عربه ثابت بن قرة
الحراني المتوفى سنة ٢٨٨ ، وحرره المحقق خواجه نصير الدين الطوسي ذكره في كشف
الظنون بعنوان تحرير الهندسيات
(
١٤٠٧ : تحرير المعطيات ) أصله لأقليدس الصوري
وعربه إسحاق بن حنين المتوفى سنة ٢٩٨ وأصلحه ثابت بن قرة وحرره المحقق الطوسي
المذكور فيه خمسة وتسعون شكلا توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية بخط محمد جعفر
اليزدي فرغ من الكتابة سنة ١٠٥٧ وأخرى كتابتها سنة ١١٤٦ في المكتبة الخديوية ،
وطبع مع المساكن وغيره بطهران سنة ١٣٠٤ ضمن مجموعة الأكرات والمتوسطات
(
١٤٠٨ : تحرير المفروضات ) لثابت كما في كشف الظنون
ومراده أنه تعريب ثابت بن قرة ، وأما أصله فهو لأرشميدس كما ذكره في أخبار الحكماء
، وحرره سلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسي مشتمل على ستة وثلاثين شكلا وفي
بعض النسخ أربعة وثلاثين ، توجد نسخه منه في المكتبة الخديوية تاريخ كتابتها ( ٢٠
ـ ج ٢ ـ ١١٤٦ )
(
١٤٠٩ : تحرير المقالة ) في أحكام الغسالة للشيخ
محمد بن الحاج مهدي الحميداوي العكام النجفي ، مؤلف وقاية الأفهام في شرح شرايع
الإسلام الذي فرغ من بعض مجلداته سنة ١٢٥٤
(
١٤١٠ : تحرير مقالة أرشميدس ) في تكسير الدائرة
للمحقق الطوسي المذكور ، مختصر فيه ثلاثة أشكال ( الأول كل دائرة فهي مساوية لمثلث
قائم الزاوية ) والظاهر أنه هو الذي ذكره في أخبار الحكماء في فهرس تصانيف أرشميدس
بعنوان كتاب تربيع الدائرة وقال هو مقالة واحدة
(
١٤١١ : تحرير المناظر ) لأقليدس الصوري للمحقق
الطوسي أيضا ، فيه أربعة وستون شكلا ، طبع ضمن مجموعة الأكرات والمتوسطات في طهران
سنة ١٣٠٤
(
١٤١٢ : تحرير وسائل الشيعة ) وتحبير مسائل الشريعة شرح
لـ ( تفصيل وسائل الشيعة ) لمؤلف أصله الشيخ المحدث محمد بن الحسن الحر العاملي
المتوفى سنة ١١٠٤ ، قال في كتابه أمل الآمل عند ترجمه نفسه ( وفي العزم إن مد الله
تعالى في الأجل تأليف شرح كتاب وسائل الشيعة إن شاء الله تعالى يشتمل على بيان ما
يستفاد من الأحاديث وعلى الفوائد المتفرقة في كتب الاستدلال من ضبط الأقوال ونقد
الأدلة وغير ذلك من المطالب المهمة أسميه تحرير وسائل الشيعة وتحبير مسائل الشريعة
) ينقل عن التحرير هذا الشيخ عبد النبي الكاظمي في تكملة نقد الرجال الذي فرغ من
تأليفه سنة ١٢٤٠ ، ورأيت منه المجلد الأول ولم أدر حال بقية أجزائه ، توجد نسخه من
هذا المجلد في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري تاريخ كتابتها سنة ١١١٢ ،
ونسخه أخرى عند الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي ، أوله ( الحمد لله على جزيل
نواله والصلاة والسلام على محمد وآله لما ألفت كتاب تفصيل وسائل الشيعة التمس
جماعة تأليف شرح لذلك الكتاب يشتمل على توضيح الأحاديث وبيان نكتها ووجوه الترجيح
وتقرير دلالتها ويجمع سائر الأدلة والأقوال وأكثر الفوائد المتفرقة في كتب
الاستدلال ولا بد من تقديم مقدمه تشتمل على فوائد مهمة نافعة في هذا المرام فيها
أهم ما ذكره الأصحاب في كتب الفقه من المقدمات وهي اثنتا عشرة ) وفهرس المقدمات
(١) في مطالب هذا الشرح من بيان السند ووجوه الصحة والضعف ، وضبط أسماء الرواة ،
وبيان التواتر أو الإجماع أو الأقوال
من الخاصة والعامة
، وإعراب الكلمات ولغاتها (٢) في الكتب المأخوذة منها (٣) في تعريف الفقه وموضوعه
وغايته (٤) في فضله (٥) في وجوب طلبه (٦) في وجوب العمل (٧) في تصحيح القصد (٨) في
العلوم الموقوف عليها التفقه (٩) في اصطلاحات الفقهاء (١٠) في تحريم القول بغير
علم (١١) في مباحث الألفاظ المذكورة في الأصول (١٢) في الأدلة الشرعية ، وبسط
القول في الأخيرتين ، وقال في آخره ( وحيث ذكرنا ما ينبغي ذكره في المقدمة من
الفوائد المهمات تعين الشروع في المقصود بالذات )
(
١٤١٣ : التحرير والتقرير ) في علم الكلام للشيخ أبي
علي محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ، وهو أحد القديمين ، وكان
شيخ مشايخ النجاشي ، ذكره في كتابه
(
تحرير الهندسيات ) للمحقق الطوسي خواجه نصير
الدين المتوفى سنة ٦٧٢ ، ذكره بهذا العنوان العام في كشف الظنون ، ثم ذكر فهرس
التحريرات وأنهاها إلى سبعة عشر ذكرناها مفصلا
(
١٤١٤ : التحريرات ) في الفقه للسيد محمد ابن
السيد هاشم بن الأمير شجاعت علي الهندي النجفي المتوفى بها سنة ١٣٢٣ ، قال في
كتابه نظم اللآلي في ترجمه نفسه وعد تصانيفه ( إنه تقريرات بحث أستاذي الفقيه
الشيخ محسن بن محمد الخنفر النجفي المتوفى سنة ١٢٧٠ )
(
١٤١٥ : تحريف القرآن ) بلغة أردو للسيد راحت
حسين بن ظاهر حسين الكوپال پوري المعاصر المولود سنة ١٢٩٧
(
١٤١٦ : تحريف القرآن ) بلغة أردو للسيد علي نقي
بن السيد أبي الحسن النقوي اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٣٢٣ مطبوع كما في فهرست
(
١٤١٧ : التحريف والتبديل ) لأبي جعفر محمد بن الحسن
الصيرفي الكوفي
ذكره الشيخ في
الفهرست ، ومر في ص ٣١١ كلمتنا في المراد من التحريف ويأتي التنزيل والتحريف
(
١٤١٨ : تحريم الخمر في الإسلام ) للمولوي السيد
أحمد بن السيد محمد إبراهيم بن السيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد دلدار علي
النقوي اللكهنوي المعاصر مؤلف ورثة الأنبياء وغيره ، طبع بلغة أردو
(
١٤١٩ : تحريم الفقاع ) للشيخ الصدوق أبي جعفر
محمد بن علي بن بابويه القمي المدفون بالري سنة ٣٨١ ، عده النجاشي من كتبه ويأتي مسألة
في تحريم الفقاع في الميم ورسائل في تحريم الفقاع في حرف الراء مع رسائل أخر في
تحريم موضوعات أخرى كلها في حرف الراء بعنوان الرسالة
(
١٤٢٠ : التحصيل ) في المنطق والرياضي
والطبيعي والإلهي على طريقة المشائيين ، للحكيم أبي الحسن بهمنيار بن مرزبان
الآذربايجاني المتوفى سنة ٤٥٨ ، كان من أعيان تلاميذ الشيخ أبي علي بن سينا أوله (
الحمد لله حمدا يستحقه بعلو شأنه ) وآخره ( وهذا القدر من الحكمة إذا أحكم سهل
السبيل إلى ما بعده من التدقيق والتفصيل ) توجد نسخه منه في مكتبة سيدنا العلامة
أبي محمد الحسن صدر الدين ، وأخرى في زنجان عند السيد محمد رضا بن الحاج السيد
محمد الذي توفي سنة ١٣٥٥ ، ونسخه في مكتبة المجلس بطهران فيها المنطق ومبحث علم ما
بعد الطبيعة من القسم الثاني ، فراجعه.
(
١٤٢١ : التحصيل ) ( الفارسي ) ترجمه (
لتحصيل ) بهمنيار المذكور ، احتمل صاحب الروضات أن تكون الترجمة لمؤلف الأصل وأن
تكون لغيره ، وظاهره أنه رأى الترجمة أو كانت عنده.
(
١٤٢٢ : كتاب التحصيل ) كتاب كبير في عدة أجزاء
للسيد رضي الدين
أبي القاسم علي بن
موسى بن طاوس الحسني الحلي المتوفى سنة ٦٦٤ ذكره السيد نفسه في كتابه المجتنى ،
وعده الشيخ تقي الدين الكفعمي من مآخذ كتابه بلد الأمين وينقل عنه في مصباحه
الموسوم بالجنة الواقية ، فالظاهر من النقل عنه في هذه الكتب أنه من كتب الدعاء
لكنه يظهر من موضعين من كتابه الإقبال أن فيه التراجم قال في الإقبال في عمل النصف
من شعبان ( رويناه في الجزء الثاني من كتاب التحصيل في ترجمه أحمد بن المبارك بن
منصور بإسناده ) وعند ذكر ابن خالويه راوي مناجاة شعبان قال ( وقد ذكرناه في الجزء
الثالث من التحصيل ).
(
١٤٢٣ : تحصيل الاطمينان ) في شرح زبدة البيان في
تفسير آيات الأحكام من القرآن تأليف المولى الأردبيلي ، للسيد محمد إبراهيم بن الأمير
معصوم بن الأمير فصيح بن الأمير أولياء الحسيني التبريزي القزويني المتوفى بها سنة
١١٤٩ ، برز منه مجلد كبير إلى أواسط كتاب الصلاة ، أوله ( توجهنا إلى حريم أنسك يا
من ليس لإدراك كنه صفاته سبيل ، وتوسلنا إلى قديم قدسك يا من تنزهت كلماته المحكمة
من التأويل والتفسير ، معترفين بالعجز عن حمدك بزبدة البيان ) والنسخة الأصلية
التي عليها تقريظ أستاذه المحقق آقا جمال الدين الخوانساري بخطه توجد عند أحفاده
بقزوين ، وأورد ولده السيد حسين بن إبراهيم صورة هذا التقريظ في كتابه معارج
الأحكام وتاريخ التقريظ ج ٢ ـ ١١١٧.
(
١٤٢٤ : تحصيل السداد ) في شرح واجب الاعتقاد
تصنيف آية الله العلامة الحلي ، وله شروح منها الموسوم بـ « الاعتماد » كما مر في
( ج ٢ ) وهذا الشرح وإن لم يذكر فيه اسم الشارح لكن يظهر
من بعض القرائن
أنه تأليف الشيخ ظهير الدين أبي إسحاق إبراهيم بن الشيخ نور الدين علي بن عبد
العالي الميسي ألفه لولده الشيخ عبد الكريم الذي أجازه سنة ٩٧٥ كما مر في ( ج ١ )
أوله ( الحمد لله الذي أنار قلوب العارفين بمصابيح الأدلة ) إلى قوله ( فإنه كما
أوجب الله تعالى طاعة الولد لوالده أوجب على الوالد إهداء الولد إلى مراشده ، ولما
كان الولد عبد الكريم يلوح عليه دلائل الخير ) وعند توصيفه واجب الاعتقاد قال (
وله من الخاصية أن جميع ما فيه عدا التسليم من المسائل الفقهية مجمع عليه بين
فقهاء الإمامية ولم يتعد فيه من الواجبات إلى ذكر شيء من المندوبات ) وعند الكلام
في التسليم استدل الشارح لوجوبه بأنه مقدمه للواجب لأن الخروج من الصلاة واجب ولا
يتم الا به وفي آخره بعد تمام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال ( ختم ووصية )
ثم كتب إلى ولده وصية بعنوان يا بني يا بني مقدار ورقتين ، رأيت منه نسخا منها عند
الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي وأخرى عند السيد هادي الإشكوري.
(
١٤٢٥ : تحصيل السعادة ) في الحكمة للمعلم الثاني
أبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة ٣٣٩ ، طبع بمطبعة دائرة
المعارف بحيدرآباد دكن.
(
١٤٢٦ : تحصيل الفروع الدينية ) في فقه الإمامية
على نحو الإيجاز لسيد مشايخنا العلامة السيد أبي محمد الحسن صدر الدين الموسوي
الكاظمي المتوفى بها سنة ١٣٥٤ ، خرج منه كتاب الطهارة والصلاة أوله ( الحمد لله
على تشريف عباده بالتكليف بمعرفة شريعته ).
(
١٤٢٧ : تحصيل الملخص ) لآية الله العلامة الحلي
الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر المتوفى سنة ٧٢٦ ، قال في
المسائل المهنائية
إنه خرج منه مجلد.
(
١٤٢٨ : تحصيل المنافع ) في الفقه للشيخ تقي الدين
الحسن بن علي بن داود الحلي الفقيه الأديب الرجالي مؤلف الرجال المشهور بـ « رجال
ابن داود » كان معاصر العلامة الحلي ومشاركه في التلمذ على السيد أبي الفضائل أحمد
بن طاوس ، حكى لنا السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا ابن الحاج السيد أسد الله بن
حجة الإسلام الأصفهاني أنه موجود في خزانة كتبهم بأصفهان.
(
١٤٢٩ : تحصيل النجاة ) في أصول الدين لفخر
المحققين ابن آية الله العلامة الحلي المتوفى سنة ٧٧١ ، ألفه لتلميذه السيد ناصر الدين
حمزة ابن حمزة بن محمد العلوي ولما قرأه السيد ناصر الدين المذكور على المؤلف كتب
له المؤلف بخطه إجازة عليه في سنة ٧٣٦ ، قال صاحب الرياض في ترجمه السيد ناصر
الدين حمزة إني رأيت النسخة المقروة على المؤلف مع إجازته ومعها جوابات مسائل
السيد ناصر الدين المذكور عن شيخه فخر المحققين.
(
١٤٣٠ : التحصين ) في صفات العارفين من
العزلة والخمول بالأسانيد المتلقاة عن آل الرسول صلوات الله عليهم أجمعين ، للشيخ
أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي المولود سنة ٧٥٧ والمتوفى سنة ٨٤١ مرتب على
ثلاثة أقطاب في تصور العزلة ، وآدابها ، وفوائدها ، أوله الحمد لله الذي تجلى
لعباده فشغلهم من الشهوات طبع بإيران على هامش مكارم الأخلاق.
(
١٤٣١ : التحصين ) في أسرار ما زاد على كتاب
اليقين للسيد جمال السالكين رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المولود
سنة ٥٨٩ والمتوفى سنة ٦٦٤ ، عده العلامة المجلسي في أول البحار
من مصادره ، وينقل
عنه الأمير محمد أشرف في فضائل السادات ، وحكى عنه شيخنا في خاتمة المستدرك ما
نقله فيه عن كتاب نور الهدى والمنجي من الردى ، فيظهر وجود النسخة عندهم ، وصرح
صاحب الرياض بأن جميع أخباره مقصورة على ما في كتاب نور الهدى الا قليلا مما أورده
في أواخر الكتاب ( أقول ) فظهر منه أنه لما فرغ من كتاب اليقين باختصاص مولانا علي
بإمرة المؤمنين ظفر بكتاب نور الهدى ووجد فيه الاخبار التي تصلح لإدراجها في كتاب
اليقين فألف التحصين من هذه الاخبار وقليل من غيرها وجعله مستدرك ما فاته في كتاب
اليقين وبما أنه ألف كتاب اليقين بعد كتابه الأنوار الباهرة لأنه أورد خطبة
الأنوار بعينها في أول اليقين وقد مر أن تأليف الأنوار كان حدود سنة ٦٦٠ فيكون
استدراك اليقين قريبا من وفاته ، ولعله آخر تصانيفه.
(
١٤٣٢ : كتاب التحف ) لأبي عبد الله محمد بن
وهبان بن محمد الدبيلي من مشايخ التلعكبري الذي توفي سنة ٣٨٥. ذكره النجاشي.
(
١٤٣٣ : تحف الاخبار ) في أحوال المعصومين
الأبرار للشيخ محمد علي بن الشيخ مهدي آل عبد الغفار المعروف بـ « الكشميري » القزويني
الكاظمي المقيم بسامراء ونزيل الدجيل أخيرا الفاضل الخطيب المعاصر المتوفى سنة
١٣٤٥ ، مجلد كبير يقرب من عشرين ألف بيت رأيته عنده بخطه أوله ( الحمد لله على ما
ألهم من معرفته ، وهدى إليه من سبيل طاعته ... إني مثبت بتوفيق الله تعالى ومعونته
من أسماء الهداة المعصومين والغر المنتجبين وتاريخ ولاداتهم ومناقبهم وفضائلهم
ووفياتهم وجملة من أحوالهم وكيفية شهاداتهم ) فرغ منه في ( ٣ ـ ج ٢ ـ ١٣٢١ ).
(
١٤٣٤ : تحف الأصول ) في أصول الفقه مجلدات
للشيخ عبد النبي بن محمد علي الوفسي العراقي نزيل النجف المعاصر المولود سنة ١٣٠٧.
ذكره في عدة تصانيفه.
(
تحف العقول ) للقاضي نور الله التستري
الشهيد. وفي بعض النسخ تحفه العقول يأتي.
(
١٤٣٥ : تحف العقول ) فيما جاء من الحكم
والمواعظ عن آل الرسول 6 للشيخ أبي محمد
الحسن بن علي بن الحسين بن شعبة الحراني الحلبي المعاصر للشيخ الصدوق الذي توفي
سنة ٣٨١ ومن مشايخ الشيخ المفيد كما ذكره الشيخ علي بن الحسين بن صادق البحراني في
رسالته في الأخلاق. قال ( إنه من قدماء أصحابنا حتى أن شيخنا المفيد ينقل عنه
وكتابه مما لم يسمح الدهر بمثله ) وهو يروي عن الشيخ أبي علي محمد بن همام الذي
توفي سنة ٣٣٦ كما في أول كتابه التمحيص حتى أن روايته عن ابن همام في أول التمحيص
صارت منشأ تخيل بعض في نسبة التمحيص إلى ابن همام مع أنه لصاحب تحف العقول كما
يأتي. طبع تحف العقول مع منتخب كشف المحجة وغيره في إيران سنة ١٣٠٣.
(
تحف المناقب لآل أبي طالب ) للشيخ حسين بن جبير. كذا
نقل عنه في الحجج القوية في نسخه بخط الشيخ علي آل كاشف الغطاء في مكتبته. لكن
يأتي أنه نخب المناقب لأنه منتخب من المناقب لابن شهرآشوب.
(
تحف المؤلف الناظم ) يأتي بعنوان تحفه المؤلف
لأنه الصحيح.
(
١٤٣٦ : التحف النحوية ) في شرح الأجرومية للشيخ
عبد الله بن الشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني المتوفى قبل والده في
نيف وثلاثمائة
وألف ، يقرب من شرح القطر وكان عند خال المؤلف الشيخ علي صاحب أنوار البدرين كما
ذكره فيه ، وهو أخ الشيخ صالح بن أحمد بن صالح المتوفى بالحائر سنة ١٣٣٣.
(
١٤٣٧ : التحفة ) فارسي لبعض الأصحاب مرتب
على ثلاثة بزمات (١) بزم عشرت (٢) بزم خلوت (٣) بزم راحت ، طبع (١٢٦٩)
(
١٤٣٨ : التحفة ) أرجوزة في أصول الدين
للشيخ حسن بن محمد الدمستاني البحراني نظمها لابنه الشيخ أحمد ولعله سماها تحفه
الباحث ورتبها على خمسة مباحث ، رأيتها ضمن مجموعة من قصائده الكثيرة في تمام
الحروف ، وأرجوزته في إثبات الإمامة والوصية ، وأرجوزته في نفي الجبر والتفويض في
الكتب الموقوفة في بيت آل السيد صافي في النجف الأشرف ، أولها :
حمدا لواجب
الوجود الأحد
|
|
القادر العدل
الحكيم الصمد
|
إلى : وبعد
فالراجي لعفو ذي المنن
|
|
فتى أبي الفضل
محمد حسن
|
إلى : فهاكها
تحفه كل باحث
|
|
في خمسة من غرر
المباحث
|
( ١٤٣٩
: التحفة ) في الهيئة لآية
الله العلامة جمال الدين الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي المتوفى سنة ٧٢٦
كما نسبه إليه الشيخ البهائي وأحال إليه أيضا في رسالته في نسبة أعظم الجبال إلى
قطر الأرض.
(
١٤٤٠ : التحفة ) في ترجمه صاحب النفحة وهو
أبو الفضيل محمد الكاظم الموسوي اليماني الهندي مؤلف النفحة العنبرية في سلالة خير
البرية ألفه السيد شهاب الدين بن محمود بن علي التبريزي نزيل قم فرغ منه ١٣٥٣ ،
(
التحفة ) للسيد أبي بكر عبد الرحمن الحضرمي ، اسمه تحفه المحقق.
(
١٤٤١ : التحفة ) في الأدعية لعبد الرحمن
بن محمد بن علي الحلواني ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في الإقبال كثيرا ،
وكذا الكفعمي في
حواشي البلد الأمين وقد يعبر عنه كما في الرياض وآخر البلد الأمين بتحفة المؤمن.
(
١٤٤٢ : التحفة ) مقتل كبير في عشرين مجلسا
وفي كل مجلس ثلاثة أبواب للشيخ عبد المحسن بن محمد اللويمي الأحسائي المتوفى
بسرجون حدود سنة ١٢٥٠ ، يوجد عند أحفاده بها.
(
١٤٤٣ : التحفة ) في تحديد الكر وتقديره
وزنا ومساحة ، فارسي للشيخ بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد
الحارثي الجبعي العاملي المتوفى سنة ١٠٣١ ، كتبه للسلطان محمد الملقب بـ « شاه خدا
بنده » الصفوي ، ورتبه على اثني عشر فصلا أوله ( الحمد لله رب العالمين )
(
١٤٤٤ : التحفة ) في الفقه من الطهارة إلى
الديات لأبي أحمد ميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري الهندي الأخبارى المقتول سنة
١٢٣٢ ذكر في فهرس تصانيفه.
(
١٤٤٥ : التحفة ) في الخواتيم للعلامة
الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ٤٤٩ ، ذكر في فهرس
تصانيفه.
(
١٤٤٦ : التحفة ) في أصول الفقه للمولى
مراد بن علي خان التفريشي المولود سنة ٩٦٥ والمتوفى سنة ١٠٥١ صاحب الوسيلة الرضوية
في شرح لب الفرائد في الأصول أيضا ، قال الشيخ محمد بن يونس الشويهي في براهين
العقول المؤلف سنة ١٢٢٩ ( إنهما موجودان عندي ).
(
١٤٤٧ : التحفة ) في الطب ويقال له تحفه
المؤمن أو تحفه المؤمنين ، للسيد الحكيم الشهيرب « حكيم مؤمن » الأمير محمد مؤمن
بن محمد زمان الحسيني التنكابني الديلمي ، فارسي ألفه في عصر السلطان شاه سليمان
الصفوي ، وهو جامع لأكثر ما في الكتب الطبية وكثير
من مجرباته
ومجربات والده من الأدوية المفردة والمركبة من العقاقير والمعاجين والأشربة وغير
ذلك أوله ( سبحانك اللهم يا قدوس ويا طبيب النفوس أتمم لنا أنوار معرفتك وأذقنا
حلاوة مغفرتك ) مرتب على تشخيصات خمسة وعدة دستورات ، طبع بإيران مكررا.
(
١٤٤٨ : التحفة ) أرجوزة في المبدأ والمعاد
للسيد مهدي بن علي بن محمد الموسوي من ولد الحسين بن الحسن الغريفي الشاخوري
المذكور في السلافة أنه توفي سنة ١٠٠١ البحراني النجفي نزيل البصرة المتوفى بها في
سابع ذي الحجة سنة ١٣٤٣ فرغ من نظمها سنة ١٣٤٣ وطبعت في النجف سنة ١٣٤٤ ، وفي
آخرها جوابه عن مسالتين سئل عنهما في البصرة ، ومر أوله في الأراجيز ، ولعله سماها
تحفه النجف لقوله فيها :
هذا كتابي تحفتي
من النجف
|
|
لساكن البصرة من
أهل الشرف
|
( ١٤٤٩
: التحفة إلى سلالة النبوة ) إجازة كبيرة مبسوطة من الشيخ ميرزا أبي الهدى بن أبي المعالي بن الحاج محمد
إبراهيم الكلباسي المعاصر المتوفى ( ٢٧ ـ ع ٢ ـ ١٣٥٦ ) أوله ( الحمد لله الذي له
في كل صنف من غرائب فطرته وعجائب صنعته آية بينة ) كتبها لتلميذه السيد شهاب الدين
بن السيد محمود الحسيني التبريزي نزيل قم في سنة ١٣٥٠ فيها تحقيقات كثيره رجالية
وبيان فوائد الإجازة ولزومها توجد بخطه عند المجاز وله في الرجال أيضا كتاب سماء
المقال يأتي.
(
١٤٥٠ : تحفه الأبرار ) رسالة فارسية فتوائية
لعمل المقلدين للحاج السيد محمد باقر بن نقي الموسوي الرشتي الشهيرب « حجة الإسلام
» الأصفهاني المتوفى بها سنة ١٢٦٠ ، كتبها على حذو كتابه مطالع الأنوار الذي هو
شرحه للشرائع الكبير العربي الاستدلالي في عدة مجلدات وكان هذا مستخرج منه أوله (
نحمدك اللهم ) رأيته في مكتبة المولى
محمد علي
الخوانساري في النجف الأشرف.
(
١٤٥١ : تحفه الأبرار ) الملتقط ( المستنبط ) من
آثار الأئمة الأطهار : رسالة فارسية
مبسوطة يتعرض فيها للأدلة غالبا وهي في خصوص الصلاة للسيد المدعو بحجة الإسلام
الأصفهاني المذكور أيضا ، أوله ( الحمد لله الذي توحد بالملك فلا ندله في ملكوت
سلطانه وتفرد بالعز فلا ضد له في جبروت كبريائه ) مرتب على مقدمه في مسائل
الاجتهاد والتقليد وأبواب ثلاثة ذات مباحث ١ في مقدمات الصلاة ٢ في أفعال الصلاة ٣
في الخلل وأحكام الشكوك ، ومن مسألة موجبات سجدة السهو عربي إلى آخره ، رأيت منه
نسخا عند السيد حسين خير الدين الهندي الحائري والسيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي
الحائري والشيخ مشكور النجفي ، ونسخه الحاج المولى علي محمد النجف آبادي التي في
مكتبة الحسينية كتابتها سنة ١٢٤٩ ذكر الكاتب في آخرها إنها النسخة الرابعة
والثلاثون مما كتبه ، ويأتي تلخيص تحفه الأبرار هذا ، وكذا شرح تلخيصه الموسوم
بكاشف الأستار.
(
١٤٥٢ : تحفه الأبرار ) لآقا محمد جعفر بن آقا
محمد علي بن الوحيد البهبهاني الكرمانشاهاني المتوفى سنة ١٢٥٤ والمدفون عند أبيه
بكرمانشاه ، هو فارسي كبير في عدة مجلدات ، رأيت منها المجلد الأول الذي ألفه باسم
شاه زاده محمد علي ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه ، أوله ( الحمد لله الذي تعزز
بالعز والبقاء وتفرد بالعظمة والكبرياء ) صرح في آخره بأنه المجلد الأول من الكتاب
وفرغ منه في يوم الخميس السابع من المحرم سنة ١٢٢٧ ، وهو كتاب نفيس محتو على
تنبيهات لطيفة وفوائد علمية نادرة نافعة وبيانات للمسائل الشرعية وإيراد بعض
الحكايات الغريبة ، وأول مطالبه البحث في سيادة المنتسب بالأم وعدمها
وله فهرس مطالبه
فارسي أيضا وأغلب عناوينه السؤال والجواب ، رأيت النسخة في مكتبة المرحوم الحاج
ميرزا علي الشهرستاني واشتراها بعده السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني.
(
١٤٥٣ : تحفه الأبرار ) في أصول الدين فارسي
للشيخ الفقيه المتكلم عماد الدين الحسن بن علي بن محمد بن علي بن الحسن الطبرسي
الآملي مؤلف كامل البهائي سنة ٦٧٥ وكتاب أسرار الإمامة الذي ألفه أواخر عمره سنة
٦٩٨ كما مر أوله ( حمد بى عدد وثناى بى حد مر واجب الوجودي را كه خالق كون ومكان
ورازق أهل زمين وآسمان وعقل بخش انس وجان است ) رتبه على مقدمه فيها ستة فصول في
ثانيها ذكر المؤلف اسمه وبعد المقدمة عشرة أبواب في كل باب مقدمه وفصول في مسائل
التوحيد والعدل والنبوة والإمامة وقد بسط القول فيها وفي الرد على من أنكرها ألفه بالتماس
بعض الأبرار وذكر فهرس الأبواب في أوله ، رأيت نسخه ناقصة الآخر منه في مكتبة
الشيخ ميرزا محمد الطهراني تنتهي إلى الباب الثامن وأخرى كتابتها سنة ١٠٨٦ عند
الحاج الشيخ علي أكبر الخوانساري النجفي وهي تامة وينقل عنه في فضائل السادات
ويأتي في الميم معربه للشيخ علم بن سيف النجفي.
(
١٤٥٤ : تحفه الأبرار ) في مناقب أبي الأئمة الأطهار
: للسيد حسين بن مساعد بن
الحسن بن المخزوم بن أبي القاسم بن عيسى الحسيني الحائري ذكر نسبه كذلك في آخر (
عمدة الطالب ) الذي كتبه لنفسه وفرغ منه ( ٢٥ ـ ع ١ ـ ٨٩٣ ) وعليه حواش له بخطه إلى
تاريخ سنة ٩١٧ ، توجد هذه النسخة في مكتبة المرحوم الشيخ عبد الرضا آل الشيخ راضي
النجفي ، والتحفة كتاب جيد استخرجه من كتب أهل السنة وذكر أسمائها في آخر الكتاب ،
وهو من مآخذ
كتاب البحار ،
وينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي الذي توفي سنة ٩٠٥ ، أوله ( الحمد لله الذي ( خلق
ـ ظ ) من عباده أئمة يرجع الناس إليهم وجعل في بلاده منهم أعلاما يعول في الأمور
عليهم ) رتبه على ثلاثين بابا ، وقال في أوله بعد الخطبة ( لما كثر الاختلاف في
مناقب أمير المؤمنين 7 ، وصنف العلماء في
ذلك على قدر سعتهم أحببت أن أجمع في ذلك كتابا لم أسبق إليه وأورد فيه من طرق أهل
السنة والجماعة ما لا يطعن عليه ومن شك في شيء منه فعليه بالكتب التي أشير إليها )
وفي آخره ذكر نبذة من فضائل الزهراء البتول سلام الله عليها ، والحسنين 8 ، وما ورد في الاثني عشر خليفة.
(
١٤٥٥ : تحفه الأبرار ) في معرفة الأقضية والأقدار
، للشيخ عبد الله بن فرج بن عبد الله بن عمران القطيفي المتوفى حدود سنة ١١٦٠ ،
مرتب على مقدمه وأربعة فصول أوله ( الحمد لله الذي حكم بوجود ما يريد وجوده فكان ،
قضاء جاريا على وفق الحكمة والنظام ) وفهرس فصوله (١) في تعريف القضاء والقدر (٢)
في مسألة خلق الأعمال والأفعال التي كتبت فيها رسائل (٣) في بيان سبب النهي عن
الكلام في القضاء والقدر (٤) في تفسير الآيات المتشابهة التي يتمسك بها أهل الضلال
لإثبات الجبر ، فرغ منه عصر يوم الجمعة ( ٢٧ ـ صفر ـ ١١٤٤ ) رأيت المنقول عن خط
المؤلف سنة ١١٥٠ ونسخه أخرى في مكتبة شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ، وتوجد نسخه
أخرى عند الشيخ علي بن الحاج حسن علي الخنيزي. وترجمه مفصلا في ( أنوار البدرين )
وكذا حفيده الشيخ فرج بن الحسن المعاصر في ( تحفه أهل الإيمان ) الآتي. وذكرا
تصانيفه ومنها إدخال السرور الذي ألفه سنة ١١٥٤. وقد مر في ( ج ١ ) وغفلنا عن ذكر
تاريخه.
(
١٤٥٦ : تحفه الأبرار ) أرجوزة لطيفة في الأوقات
الصالحة لحلق الرأس وقلم الأظفار للشيخ فرج بن الحسن بن فرج القطيفي المعاصر
المولود سنة ١٣٢١.
(
١٤٥٧ : تحفه الأبرار ) في العقائد والأخلاق
للمولى علم الهدى محمد ابن المولى المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الفيض
الكاشاني ، فارسي مرتب على ثلاثة أبواب ( أولها ) في المعارف الخمسة في خمسة
گفتارات ثانيها في حسنات الأبدان وسياتها في ثلاثة گفتارات ١ في الأعمال على
الإجمال ٢ في محسناتها ٣ في قبائحها والباب الثالث في طاعة القلوب ومعاصيها أيضا في
ثلاثة گفتارات (١) في إجمال الخصال (٢) في المحمودة منها (٣) في المذمومة ، رأيت
النسخة في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري وهي بخط المصنف الخط النسخ
الجيد ، كتب على ظهرها أنه فرغ من الكتابة في شهر ذي الحجة سنة ١١٠٠ ثم كتب شهادة
مقابلة النسخة مع الأصل وتصحيحها.
(
١٤٥٨ : تحفه الأبرار ) في التجويد بقراءة عاصم ،
للمولى مصطفى بن إبراهيم القاري التبريزي المولود سنة ١٠٠٧ والمتوفى حدود (١٠٨٠)
أوله ( شكر وسپاس وستايش بى قياس ) وهو مختصر لكتابه الكبير الموسوم بتحفة القاري
وله أيضا تحفه المقرءين ومر شرح أحواله عند ذكر كتابه إرشاد القاري في ( ج ١ ص ٥١٦
).
(
١٤٥٩ : تحفه الأبرار ) في مناقب الأئمة الأطهار :. للحاج المولى
محمد مؤمن بن الحاج محمد قاسم الجزائري الشيرازي المولود حدود سنة ١٠٨٣ كما يظهر
هذا التاريخ من كتابه تعبير طيف الخيال الذي فرغ من مجلده الأول سنة ١١١٩ حيث ذكر
فيه أن له نيفا وأربعين تأليفا وعمره يومئذ ست وثلاثون سنة فما ذكر في تاريخ
ولادته سنة
١٠٧٤ نسبه إلى طيف
الخيال فيه وهم كما مر في بحر المعارف وبيان الآداب له. قال في نجوم السماء إن
التحفة هذا اسم للمجلد الثاني من كتابه الكبير الواقع في سبع مجلدات لكل مجلد اسم
خاص واسم المجموع مجالس الاخبار ومجالس الأخيار.
(
١٤٦٠ : تحفه الأبرار ) للسيد محمد مهدي بن السيد
علي بن السيد حيدر البهيكپوري الهندي المتوفى حدود سنة ١٣٤٦. فارسي في سوانح والده
العالم الجليل السيد علي المذكور. طبع بالهند.
(
١٤٦١ : تحفه إبراهيم شاهى ) فارسي في الكلام والأخلاق
مرتب على خمسة أبواب.
(
١٤٦٢ : تحفه الأتقياء ) في ترجمه النصف الأول من
( تنزيه الأنبياء ) للشريف المرتضى بلغة ( أردو ). طبع بالهند للسيد شريف حسين
الهندي.
(
١٤٦٣ : تحفه الأجلة ) في معرفة القبلة. رسالة
مبسوطة أحسن ما كتب في هذا الباب لجامع الفنون حيدر قلي خان سردار ابن نور محمد
خان الكابلي نزيل كرمانشاهان المعاصر المولود سنة ١٢٩٣ بدأ فيها ببيان الاصطلاحات
الرياضية وغيرها مما يلزم معرفته أولا وذكر في آخرها الطول والعرض لكل بلد من
البلدان المشهورة في جداول لطيفة يسهل التناول منها وكان شروعه في التأليف سنة
١٣٣٦.
(
١٤٦٤ : تحفه الأحباء ) في ترتيب بعض الأغذية
والأطعمة فارسي رأيته في مكتبة شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ثم رأيت أنه طبع ١٣٠٨.
(
١٤٦٥ : تحفه الأحباء ) في أحكام النجوم من
منسوبات الكواكب السبعة والبروج الاثني عشر في مقدمه ومقالتين وخاتمة وهو فارسي
ألفه السيد حسن بن جعفر بن علي بن محمد رضا بن علي أكبر بن السيد عبد الله سبط
المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى سنة ١٣٢٣
أوله ( الحمد لله
الذي رفع السماء بلا عمد وسطح الأرض على وجه ماء جمد ) رأيته عند السيد آقا
التستري النجفي.
(
١٤٦٦ : تحفه الأحباء ) لسيد المحدثين جمال الملة
والدين عطاء الله بن فضل الله الحسيني الدشتكي الشيرازي الهروي الشهير بالسيد جمال
الدين المحدث المترجم في الأمل ومؤلف روضة الأحباب الآتي حكى القاضي في السحاب
المطير في تفسير آية التطهير عن كتابه هذا بعض ما يستظهر منه حسن عقيدته وجزم
بتشيعه في المجالس وكذا الفاضل الهندي وغيره.
(
١٤٦٧ : تحفه الأحباء ) في شرح القصيدة العينية
لسيد الشعراء إسماعيل الحميري ، للحاج المولى علي بن عبد العظيم الواعظ الخياباني
التبريزي المعاصر المولود سنة ١٢٨٢ ويأتي اللآلي العبقرية في شرح العينية للفاضل
الهندي الموجودة نسخه منه عند الخياباني المذكور.
(
١٤٦٨ : تحفه الأحباء ) للفاضل مؤمن علي خان حكيم
الممالك ينقل عنه كذلك الشيخ حسين بن الشيخ علي بن الحسن آل الشيخ سليمان القطيفي
المعاصر في كتابه كنز الدرر ومجمع الغرر الذي يشبه الكشكول قال ( إن النسخة بخط
المؤلف مجدولة مذهبة وفيها بعض البياضات ) ( أقول ) لا يبعد اتحاده مع كتاب المولى
محمد مؤمن الجزائري لأنه قد عبر عن نفسه في آخر المجلد الأول من تعبير طيف الخيال
بمؤمن علي خان.
(
١٤٦٩ : تحفه الأحباء ) نظير الكشكول للحاج
المولى محمد مؤمن بن الحاج محمد قاسم الجزائري الشيرازي مؤلف تحفه الأبرار السابق
ذكره ، حكاه كذلك في نجوم السماء عن فهرس تصانيفه.
(
١٤٧٠ : تحفه الأحباب ) للسيد أبكر بن علي مصلح
اليماني المؤلف
« لانس النفوس » سنة
١٢٨١ وذكر تصانيفه في تقريظه المطبوع راجعه.
(
١٤٧١ : تحفه الأحباب ) ويقال له فرهنگ تحفه
الأحباب في لغة الفرس للحافظ الأوبهي نسبة إلى أوبه من أعمال هراة قال في تاريخه (
بسال ( هشت صد وسى وچهار ) در شوال ) وهو من مصادر فرهنگ نور الدين وله زبدة
التواريخ نقل عنه في المجالس ( ص ٣٨٩ ).
(
١٤٧٢ : تحفه الأحباب ) لتفريج الكروب والأوصاب ،
للشيخ حسين القطيفي المعاصر المذكور آنفا ، مرتب على أربعة فصول فيها ذكر مسار
المؤمنين المظلومين ومخازي الظالمين بعد مقدمه في بدء حسبهم ونسبهم وخاتمة فيما
ينبغي أن يقال بعدهم في جامعتهم.
(
١٤٧٣ : تحفه الأحباب ) في بيان آيات الكتاب
وسورة وتعيين المكية منها والمدنية وتعداد الآيات وذكر الاختلافات وعدد لفظ
الجلالة وغير ذلك مما يتعلق بالقرآن الشريف للفاضل المعاصر حيدر قلي خان سردار
الكابلي صاحب تحفه الأجلة المذكور آنفا وغيره من التصانيف الممتعة.
(
١٤٧٤ : تحفه الأحباب ) في المفاخرة بين الشيب
والشباب للشيخ محمد علي آل عز الدين العاملي المتوفى سنة ١٣٠٣ طبع في صيدا.
(
١٤٧٥ : تحفه الأحباب ) للحاج عيسى بن حسين علي
كبة البغدادي ألفه تكملة لكتابه ( تحفه الطلاب ) في المواعظ والنصائح من الأحاديث
الشريفة وكلمات الحكماء والعرفاء والعلماء مرتب على مقدمه وأبواب وخاتمة المقدمة
في الترغيب إلى ما اشتمل عليه الكتاب وآخر أبوابه الباب السبعون في محاسبة النفس ،
والخاتمة في الفرج بعد الشدة ، وقد قرظه الشيخ محمد خضر النجفي تقريظا لطيفا قال
في تاريخه ( نلنا الهنا في تحفه الأحباب ) وهو يوافق سنة (١٢٤١) وينقل فيه عن
كتابه
الآخر الموسوم بـ
( تذكار الحزين ) في المقتل ومصائب المعصومين ، رأيت منه نسخه في مكتبة السيد جعفر
بن السيد محمد باقر بن السيد علي صاحب البرهان آل بحر العلوم في النجف.
(
١٤٧٦ : تحفه الأحباب ) مختصر في آداب الطعام
والشراب لسيدنا المعاصر الأمين السيد محسن بن عبد الكريم الحسيني العاملي نزيل
دمشق أوله ( الحمد لله الذي أطعمنا وأسقانا ) فرغ منه سنة ١٣٢٣ مطبوع.
(
١٤٧٧ : تحفه الأحباب ) للمولوي السيد محسن علي
السبزواري اللاهوري ، طبع بالهند بلغة أردو.
(
١٤٧٨ : التحفة الأحمدية ) في الفروع الدينية من
العبادات والأعمال والآداب والأدعية ، كبير في ثلاث مجلدات بلغة أردو ، طبع بالهند
سنة ١٣٢١ ألفه انتظام الدولة أحمد بن الأسد ، وأصلحه وصححه السيد أبو الحسن
المعروف بـ « أبو صاحب ».
(
١٤٧٩ : التحفة الأحمدية ) في منتخب الأدعية المروية
في شهر رمضان للشيخ أحمد التفريشي المعاصر ، طبع بطهران.
(
١٤٨٠ : التحفة الأحمدية ) للفرقة الجعفرية في
المنشآت الصادقية والدعوات الجعفرية ، ويقال له الصحيفة الصادقية للشيخ أحمد بن
الشيخ صالح بن طعان بن ناصر بن علي الستري البحراني القطيفي المولود سنة ١٢٥١
والمتوفى بالبحرين سنة ١٣١٥ ، كان من تلاميذ العلامة الأنصاري وله عدة تصانيف منها
رسالة في ترجمه شيخه العلامة الأنصاري ، وله رثاؤه بقصيدتين مندرجتين في ديوانه
الكبير المطبوع ، وكتابه هذا أيضا كبير ضخم وليس مقصورا على منشئاته 7 من الأدعية بل بدأ أولا بالأدعية التي أنشأها 7 في المقاصد الخاصة والمطالب المعينة ، ورتبها على ترتيب
الصحيفة الكاملة السجادية ، ثم
ذكر جميع الأدعية
التي رواها 7 عن آبائه الكرام مرتبا
لهذه الأدعية المروية على ترتيب الكتب الفقهية من أدعية الطهارة الخبثية والحدثية
وأدعية الصلاة والصيام والحج وهكذا إلى آخر الفقه ومجموع تلك الأدعية يقرب من
ثمانمائة دعاء في أكثر من خمسمائة صفحة كبيرة أوله ( الحمد لله الذي يجيب المضطر
إذا دعاه ) وخطبته طويلة بليغة قد أبدع فيها برعاية براعة الاستهلال بأسماء كتب
الدعاء وأعمال سائر المحسنات البديعية ، وأورد فهرس الأدعية المذكورة في الكتاب ،
وذكر فهرس الكتب المنقول عنها ، وتعرض غالبا في الحاشية لبيان سند الدعاء مفصلا
وشرح غريب ألفاظه ، ولم ينقل دعاء الا عن الكتب المعتبرة المعروفة ، نعم نقل عن خط
والده الشيخ صالح بن طعان دعاء ( اللهم أنت
ثقتي حين يسوء الظن ) من غير إسناد ،
وكذلك نقل دعاء العبرات عن كتاب المحقق الداماد ، وقال في آخره ( وحيث قد من الملك
الجواد بالتوفيق للفوز بنيل المرام والمراد فلنحبس عنان القلم عن الخوض في لجج
المداد والجري في حلبة الطراد ) وذكر تاريخ فراغه في ٢٢ من المحرم سنة ١٣٠٧ وبما
أن آخر ما ذكره من الأدعية في الكتاب أدعية الوسائل إلى المسائل قال في تاريخه بعد
ما مر من التاريخ ( ومن غريب التوفيقات وعجيب الاتفاقات أن اتفق تاريخ الفراغ من
هذا التأليف الفاضل بهذا اللفظ الكامل ( ختامه وسائل المسائل ) فذيلته بهذا النظام
مراعيا في التاريخ صناعة التورية والإيهام
كتابنا تم بلطف
كامل
|
|
يرجى به الفوز
لكل عامل
|
إن شئت تاريخا
فذا تاريخه
|
|
ختامه وسائل المسائل
|
قال ( التاريخ
ومبنى التاريخ على حساب الهمزة المنقلبة بالانقلاب الواجب القياسي عن الياء
بالواحد لكون الياء كالنسي المنسي عند أهل الفن الا واحد )
وتوقيعه ( أحمد بن
صالح بن طعان الأوالي الموالي للموالي وفقه الله لاقتناء المعالي ) والنسخة بخط
الشيخ أحمد بن مهدي بن أحمد بن عبد الله البحراني فرغ من الكتابة ( ٨ ـ ج ٢ ـ ١٣١٢
) والحواشي بخط المؤلف ، انتقلت بعد المؤلف إلى ولده الشيخ صالح المتوفى بالحائر
سنة ١٣٣٣ ثم اشتراها بعده جد السيد جعفر بن عبد الرضا الموسوي المهري المعاصر
وانتقلت بالإرث بعده إلى السيد جعفر المذكور.
(
١٤٨١ : التحفة الأحمدية ) في فضائل العلم والعلماء
مرتب على ثلاثة أبواب فيها الآيات والأحاديث في فضلهما مع التفسير والشرح والبيان
بالفارسية ، للمولى محمد قاسم بن محمد رضا الهزارجريبي من تلاميذ العلامة المجلسي ،
كتبه للأخ الإيماني المولى المعظم ميرزا أحمد ، رأيت نسخه منه في النجف في مكتبة
المرحوم المولى محمد علي الخوانساري ، أوله ( الحمد لله الذي جعل العلم بشرائع
الملة الأحمدية تحفه لملكوت عظمته ) وفرغ منه ( ١٤ ذي الحجة ١١١٢ ) وفي آخره
رباعية له
روزى كه جزاء
كرده آيد فائق
|
|
با هر احدى بود
شهيد وسائق
|
يا رب كه شود
بدرگه احسانت
|
|
اين تحفه زفضل
كامل تو لايق
|
( ١٤٨٢
: تحفه الأحياء في الليلة الغراء ) في أعمال ليلة
الجمعة للسيد نور الدين بن السيد أبي طالب الحسيني الشيرازي المعاصر مطبوع.
(
١٤٨٣ : تحفه الأخلاء ) في عصمة الأنبياء لدوست
محمد الكابلي.
(
١٤٨٤ : تحفه الإخوان ) في تواريخ مشاهير
الأنبياء والخلفاء والأئمة الأطهار وغزوات أمير المؤمنين 7 ، مختصر في ثلاثة آلاف بيت ، لآقا أحمد بن آقا محمد علي
الكرمانشاهاني المولود بها سنة ١١٩١ والمتوفى سنة ١٢٣٥ ، ذكر في كتابه مرآة
الأحوال المؤلف حدود سنة ١٢٢٣ أنه كتب التحفة هذا في دكن ، ولاختصاره
يعبر عنه بتاريخ (
بغلي ) وله تاريخ الأئمة أيضا كما مر.
(
١٤٨٥ : تحفه الإخوان ) في بيان طريق أهل الإيمان
وإثبات حقية الاثني عشرية لبعض الأصحاب ، لم أعرف اسمه ولا عصره أوله ( حمد وثناى
نامحدود ) رأيته في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري وكتابته قبل سنة
١٢٠٠ تقريبا.
(
١٤٨٦ : تحفه الإخوان ) لبعض الأصحاب ، ينقل عنه
العلامة البحراني السيد هاشم الكتكاني في تصانيفه كما ذكره شيخنا في الفيض القدسي
ونقل في دار السلام عن تفسير البرهان للسيد هاشم ما نقله السيد فيه عن تحفه
الإخوان هذا.
(
١٤٨٧ : تحفه الإخوان ) في شرح العوامل الماية
لبعض الأصحاب رأيته في مكتبة جامع مرجان ببغداد.
(
١٤٨٨ : تحفه الإخوان ) للسيد حسين بن نصر الله
بن صادق الموسوي الأرومي المعاصر مؤلف هداية الأنام المطبوع في تبريز سنة ١٣٣٢ ذكر
في آخره فهرس كتبه.
(
١٤٨٩ : تحفه الإخوان ) في تقوية الإيمان ذكر فيه
الاخبار الواردة في تفسير بعض الآيات ولا سيما النازلة منها في شأن العترة الطاهرة
رأيت النسخة في مكتبة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين بالكاظمية وأخرى في النجف
عند الشيخ مشكور ، وثالثة عند الشيخ صالح بن الشيخ هادي الجزائري النجفي أوله (
الحمد لله المتفضل الوهاب المبين من عباده أولي الألباب ... أحببت أن أجمع كتابا
موجزا في تفسير بعض الآيات المتضمنة لمدح أهل البيت : ومدح شيعتهم
الأخيار والآيات المتضمنة لذم أعدائهم ولعلنا نتعرض لآيات تضمنت شيئا من المواعظ
وقصص الأنبياء وأكثر رواياتها نوردها بحذف الأسانيد
... وسميته تحفه الإخوان في تقوية الإيمان ) قد
ينسب هذا الكتاب إلى المولى محمد سعيد المرندي لكن يأتي أن كتابه فارسي وهذا
الكتاب عربي وفي عناوينه يذكر أسماء سور القرآن أولا ثم يقول ( وما فيها من الآيات
في حق الأئمة الهداة عليهم أفضل الصلوات ) آية كذا وهكذا في كل سورة سورة إلى آخر
القرآن ، نظير تأويل الآيات الباهرة وكتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت وفي علي
وغيرها ، ويؤيد المغايرة بين التحفة هذا وكتاب المرندي أن النسخة التي رأيتها في
كتب المرحوم الشيخ مشكور بن الشيخ محمد جواد بن مشكور الحولاوي النجفي المتوفى سنة
١٣٥٣ مكتوب عليها أنه تأليف الطريحي وهي بخط رجب بن حسين بن ( شاهين ) شاحين
المنطقائي فرغ منه في الثامن والعشرين من شهر الصيام سنة ١١٢٥.
(
١٤٩٠ : تحفه الإخوان ) الفارسي للمولى محمد سعيد
المرندي ، ينقل عنه في الرياض في ترجمه الشيخ عبد الله بن سعيد بن المتوج البحراني
بما لفظه ( قال المولى محمد سعيد المرندي في كتاب تحفه الإخوان بالفارسية في ترجمه
هذا الشيخ ما معناه إنه كان عالما بالعلوم العربية ) وذكر المنقول عنه في الروضات
في ترجمه الشيخ أحمد بن الشيخ عبد الله بن المتوج المذكور قال ( وقد نقل عن المولى
سعيد المرندي في كتاب تحفه الإخوان ).
(
١٤٩١ : تحفه الإخوان ) في خصائص الفتيان ، رسالة
في الفتوة وبيان حقايق الإيمان للمولى العارف كمال الدين عبد الرزاق بن جلال الدين
الكاشاني المتوفى ( ٧٣٠ أو ٧٣٥ ) أوله ( الحمد لله الذي زين نفوس الفتيان بزينة
الفضائل ... والصلاة على المنتخب من أكرم القبائل محمد الهادي للخلائق بأوضح
الدلائل وعلى آله السابقين
بالمكرمات على
الأواخر والأوائل خصوصا فتى العرب الباذل بغير المسائل أسد الله الغالب علي بن أبي
طالب صلاة هي أفضل الرسائل ) ألفه للشيخ العالم العارف ... مقدم الطائفة الصوفية
... بقية السلف علي بن يحيى بن محمد بن الشيخ الكبير شهاب الدين عمر السهروردي
ورتبه على مقدمه وعشرة أبواب وخاتمة ، رأيته ضمن مجموعة من تصانيفه في كتب المرحوم
الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران ، ونسخه في النجف في مكتبة المولى علي
محمد النجف آبادي بالحسينية.
(
١٤٩٢ : تحفه الإخوان ) في فقه الصلاة شرح لحديث
رواه رجاء بن الضحاك بقال أقول مفصل مبسوط من أول الوضوء وسائر المقدمات والنوافل
والفرائض وبعض الصلوات وتفسير بعض السور والآيات وفضائلها وغير ذلك ، للشيخ فتح
الله بن علوان الكعبي الدورقي المتوفى حدود سنة ١١٣٠ كما أرخه السيد عبد الله
التستري في إجازته الكبيرة ، ألفه وأهداه إلى مهدي قلي خان بن محمد باقر سلطان
ليعمل به. وأجاز له روايته عنه ، وذكر أنه يروي الأحاديث عن شيخه المولى أبي الحسن
الشريف العاملي المجاور للغري عن العلامة المجلسي عن والده التقي عن الشيخ البهائي
، قال في أوله بعد الخطبة ( يقول أقل العباد الجاني فتح الله الكعبي القپاني هذه
تحفه لإخوان الدين وطلاب اليقين في فقه الصلاة ) رأيت منه نسخه تاريخ كتابتها سنة
١١٣١ اشتراها السيد أبو القاسم الموسوي الرياضي من كتب المرحوم الشيخ منصور بن
الشيخ زائر الساعدي النجفي.
(
١٤٩٣ : تحفه الإخوان ) في تفسير القرآن للحاج
فضل الله ، رأيت بخط بعض الأعلام النقل عن ظهر بعض نسخ هذا التفسير بهذا العنوان.
(
١٤٩٤ : تحفه الإخوان ) في أحوال آغا خان
المحلاتي مؤسس الطريقة
الآقاخانية في
بمبئي وغيرها للسيد جمال الدين محمد بن الحسين اليزدي الحائري المتوفى حدود سنة
١٣١٣ ، طبع فهرس تصانيفه على ظهر أخبار الأوائل له.
(
١٤٩٥ : تحفه الإخوان ) في تحقيق الأديان للمولى
محمد مؤمن ابن الحاج محمد قاسم الجزائري الشيرازي المولود حدود سنة ١٠٨٣ ، ذكره في
نجوم السماء في فهرس تصانيفه.
(
١٤٩٦ : تحفه الإخوان ) للعلامة البحراني السيد
هاشم بن سليمان بن إسماعيل الموسوي الكتكاني المتوفى سنة ١١٠٧ ، قال في الرياض (
إن له ما يساوي تمام الخمسة والسبعين كتابا أكثرها في العلوم الدينية ومنها تحفه
الإخوان هذا رأيتها عند ولده بأصفهان ).
(
١٤٩٧ : تحفه إخوان الصفا ) مطبوع كما في بعض الفهارس
راجعه.
(
تحفه إخوان المؤمنين ) في أصول الدين هو النكت
الاعتقادية الآتي.
(
١٤٩٨ : تحفه الأخيار ) في إثبات نجاه المختار بن
أبي عبيد الثقفي للسيد محمد حسين بن السيد حسين بخش الزيدي النسب النوكانوي الهندي
المعاصر المولود حدود سنة ١٢٩٠ ، طبع بلغة أردو.
(
١٤٩٩ : تحفه الأخيار ) للسيد حسين بن نصر الله
بن صادق الموسوي الأرومي المعاصر مؤلف هداية الأنام المطبوع فهرس كتبه معه.
(
١٥٠٠ : تحفه الأخيار ) في شرح مونس الأبرار وهي القصيدة
الرائية القريبة من ألف بيت بالفارسية في مدح أمير المؤمنين 7 والرد على الصوفية ، والشرح أيضا فارسي كلاهما للمولى محمد
طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي ، كان شيخ الإسلام وإمام الجمعة بقم وبها
توفي سنة ١٠٩٨ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) رأيت الشرح في المشهد الرضوي في
مكتبة المحدث الشيخ علي أكبر النهاوندي.
(
١٥٠١ : تحفه الأخيار ) في مسألة حجية المظنة
مبسوط في أكثر من سبعة آلاف بيت للمولى محمد علي بن محمد حسن الآراني المعبر عن
نفسه بعلي الآراني والمجاز من صاحب المستند المولى أحمد النراقي أوله ( الحمد لله
الذي أسس لنا أساس الشرع المبين بإرسال نبينا محمد سيد المرسلين ) فرغ من تأليفه
سنة ١٢٣٤ ، وكتابة النسخة الموجودة في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة سنة ١٢٩٤
عليها تملك علي قلي ميرزا إعتضاد السلطنة سنة ١٢٩٧.
(
١٥٠٢ : تحفه الأخيار ) للمولى محمد كاظم بن محمد
شفيع الهزارجريبي الحائري الساكن في محلة النقيب المتوفى بها بين ( ١٢٣٢ و١٢٣٨ )
ذكره في فهرس تصانيفه الموجود بخطه ضمن مجموعة من بقايا كتب الشيخ عبد الحسين
الطهراني بكربلاء.
(
١٥٠٣ : تحفه الأخيار ) في أحكام الأئمة الأطهار
، للمولوي شاه ميرزا محمد المعروفب « حسن ميرزا » وهو محمد الصالح بن حسن بن مهدي
اللكهنوي ، فارسي طبع منه أحكام الطهارة مع تقريظات من السيد المفتي مير محمد عباس
والسيد مصطفى بن محمد هادي والسيد حامد حسين طبع سنة ١٣١٦ وفي آخر المطبوع قصيدة
في رثاء المؤلف.
(
١٥٠٤ : تحفه الأديب ) في علوم الأدب للمفتي مير
محمد عباس بن علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ، ذكره في
التجليات وهو مطبوع كما يظهر من النقل عنه.
(
١٥٠٥ : التحفة الارتضائية ) للسيد ارتضى حسين
الأمروهوي الهندي المعاصر طبع سنة ١٣٢٥ أورد فيه من كلمات السيد محمد مرتضى الجنفوري
ما رآه مخالفا لبعض الظواهر الشرعية.
(
١٥٠٦ : تحفه الأريب ) في إبطال العول والتعصيب
للشيخ عبد علي
ابن الشيخ خلف بن
الشيخ عبد علي بن الشيخ حسين العصفوري الدرازي البحراني المتوفى بابوشهر سنة ١٣٠٣
مرتب على مقدمه وأبواب وخاتمة ، أوله ( الحمد لله الذي وهب لنا من رحمته الواسعة
أوفر الحظ والنصيب ) رأيت نسخه خط المصنف في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري.
(
١٥٠٧ : تحفه الأزهار ) وزلال الأنهار في نسب
أبناء الأئمة الأطهار 6 مدى الليل والنهار
، للسيد ضامن بن زين الدين علي بن السيد حسن النقيب بن علي بن الحسين الشهيد بن
علي بن شدقم بن ضامن بن محمد الحسيني الشدقمي الخمري المدني من ولد أبي القاسم
طاهر المحدث بن يحيى النسابة ابن الحسن بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج بن
الحسين الأصغر بن الإمام السجاد 7 جده بدر الدين
الحسن النقيب مؤلف زهر الرياض سنة ٩٩٢ ، الذي ينقل عنه السيد ضامن في التحفة ، وهو
كبير في مجلدين المجلد الأول في الحسنيين أوله ( الحمد لله المحسن المتفضل الكريم
الوهاب ذو الجود والنعم الجسام بغير حساب ... إني قد جمعت هذه الحديقة الفائقة
الأنيقة الزاهرة المنيرة فرتبتها على أحسن ترتيب في نسل أبي محمد الحسن ) وأول
المجلد الثاني ( الحمد لله الذي لا ند له فيباري ولا ضد له فيجازي ولا شريك له
فيوازي ... لما من الله تعالى على بإتمام الجلد الأول من تحفه الأزهار وزلال
الأنهار فحداني الشوق إلى إلحاق الجلد الثاني وهو مختص بنسب أبناء أبي عبد الله
الحسين السبط ورتبته على ترتيب المجلد الأول المختص بنسب أولاد أبي محمد الحسن
والعقب من الحسين منحصر في ابنه علي الأوسط زين العابدين وعقبه في ستة رجال ، محمد
الباقر ، عبد الله الباهر ، عمر الأشرف ، زيد الشهيد ، حسين الأصغر ، علي الأصغر ،
يذكرون في ستة أبواب )
وعند ذكر جعفر
الحجة قال ( إلى عامنا هذا سنة ( ثمان وثمانين وألف ) ) والمجلدان موجودان في
مكتبة الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا كاشف الغطاء.
(
١٥٠٨ : تحفه الأسرار ) في الجمع بين الاخبار في
الصلاة للسيد المحدث نعمة الله بن عبد الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة
١١١٢ ، ذكره في كشف الحجب.
(
١٥٠٩ : تحفه الأشراف ) في شرح تفسير الكشاف
والحاشية عليه للمولى قطب الدين محمد بن محمد الرازي البويهي المعروفب « القطب
التحتاني » المتوفى بالمدرسة الظاهرية في ذي القعدة سنة ٧٦٦ ، كان تلميذ العلامة
الحلي وأستاذ الشيخ محمد بن مكي الشهيد ، وهذا الشرح أكبر وأبسط من بحر الأصداف له
السابق ذكره حيث إن الموجود من التحفة هذا من أوله إلى آخر سورة طه وهو في مجلدين
يوجدان في المكتبة الخديوية كما في فهرسها أوله ( الحمد لله الذي علم القرآن خلق
الإنسان علمه البيان ).
(
١٥١٠ : تحفه الأشعرية ) في المناظرات للمولوي السيد
عمار علي بن نظام علي السوني پتي المتوفى سنة ١٣٠٤ ، وله تجهيز الموتى وعمدة
البيان كلها بلغة أردو مطبوعات.
(
١٥١١ : تحفه الأصحاب ) في طهارة أهل الكتاب
للسيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر ذكر أنه من كتبه المنهوبة
(١٣٢٩)
(
١٥١٢ : تحفه الأطفال ) في أصول الدين بلغة أردو
طبع بالهند.
(
١٥١٣ : تحفه الأطفال ) في النصائح لهم باللغة
الكجراتية للمولوي الحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر
المولود سنة ١٢٨٣ ، طبع بالهند.
(
١٥١٤ : تحفه الأعاظم ) في سوانح الإمام الكاظم 7 بلغة
أردو ، للنواب
أحمد حسين خان مذاق الهندي ، ذكره في تاريخ أحمدي له
(
١٥١٥ : تحفه الأعيان ) في ذكر فضلاء هندوستان
للمولوي محمد هداية حسين ابن شمس العلماء ولايت حسين الهندي المعاصر.
(
١٥١٦ : تحفه الإمامية ) للسيد محمد علي گلستانه
الموسوي الأصفهاني المعاصر مطبوع سنة ١٣٤١ وله الوسائل في إثبات الحق وإزهاق
الباطل يأتي.
(
١٥١٧ : تحفه الأمثال ) للسيد ميرزا رفيع الدين
الطباطبائي نظام العلماء التبريزي المتوفى سنة ١٣٢٦ ، طبع سنة ١٣١١ ، وهو ملمع
مرتب على ثلاثة أقسام (١) الآيات (٢) الكلمات المنثورة (٣) الأمثال المنظومة.
(
١٥١٨ : تحفه الأمير ) للمولى أبي الحسن بن محمد
كاظم ، عده من تصانيفه في ينابيع الحكمة له.
(
١٥١٩ : تحفه الأمير ) في تجويد القرآن وآداب
تلاوته ، فارسي للسيد محمد بن مهدي مؤلف كشف الآيات الذي كتبه باسم سلطان عصره
محمد شاه القاجاري ، توجد نسخه منه عند السيد آقا التستري.
( تحفه الأمين ) لقب للدر الثمين
لميرزا محمد الأخبارى ، يأتي.
(
١٥٢٠ : تحفه الأنام ) فارسي في الطهارة والصلاة
والصيام ، للشيخ علي بن الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني
المتوفى بها سنة ١٣١٥ ، ذكره في غاية الآمال.
(
١٥٢١ : تحفه الأنام ) في شرح وقايع الأيام
للسيد جمال الدين محمد بن الحسين الواعظ المعاصر اليزدي الحائري الطباطبائي
المتوفى حدود سنة ١٣١٣ ، ذكره في آخر كتابه أخبار الأوائل المطبوع.
(
١٥٢٢ : تحفه الأنام ) في شرح منظومة الكلام ،
النظم والشرح كلاهما للشيخ ميرزا محمد بن المولى علي بن محمد حسين الزنجاني
المتوفى سنة ١٢١٠
وقد مر النظم
بعنوان الأرجوزه ، ونسخه الشرح المكتوب عليها تقريظ آية الله بحر العلوم بخطه في
مكتبة شيخ الإسلام بزنجان عند أحفاد الشارح الشيخ ميرزا فضل الله وميرزا أبي عبد
الله ابني ميرزا نصر الله شيخ الإسلام بزنجان ، وكان هو ابن أخ الحاج ميرزا لطف
الله بن نصر الله بن ميرزا محمد الشارح ، ومن ألفاظ التقريظ ( أجلت فيما أملاه من
هو قوة نظري نظري ، ورددت فيما أسداه من هو نور بصري بصري ، فوجدته أنفذ من أوس.
وأزين من عروس. وأعذب من الماء وأرق من الهواء. وأدق من السحر وأصلب من الصخر )
وكلما ذكرنا في الكتاب مكتبة شيخ الإسلام فالمراد هذه المكتبة.
(
١٥٢٣ : تحفه الأنام ) في معرفة الإمام وإثبات
الإمامة الخاصة من آيات الكتاب ومن السنة النبوية المتفقة عليها التي ليس فيها
ارتياب للشيخ ميرزا هداية الله الشهيرب « حاج مجتهد » القزويني المعاصر المولود
سنة ١٢٨١ وهو ابن المولى صادق بن المولى محمد تقي البرغاني الشهيد سنة ١٢٦٤.
(
١٥٢٤ : تحفه الأنبياء ) في ترجمه ( تنزيه
الأنبياء ) للسيد المرتضى بلغة ( أردو ). مطبوع كما في بعض الفهارس المطبوعة.
ولعله عين تحفه الأتقياء
(
١٥٢٥ : تحفه الأولاد ) فارسي في النصائح
المناسبة لهم للمولى نظر علي بن إسماعيل الشريف الكرماني الحائري الواعظ المتوفى
سنة ١٣٤٨ عده من تصانيفه في آخر كتابه أنيس النفس المطبوع.
(
١٥٢٦ : تحفه الأولياء ) في ترجمه ( قصص الأنبياء
والمرسلين ) الموسوم ( بالنور المبين ). ولذا يقال له ترجمه النور المبين أيضا.
للسيد نور الدين ابن السيد نعمة الله المحدث الجزائري المتوفى سنة ١١٥٨ ذكر في
أوله أنه التمس منه جمع أن يترجم النور المبين. تصنيف والده إلى ( الفارسية )
لاستفادة العوام فترجمه مرتبا له على مقدمه وثلاثين بابا وخاتمة
رأيته في كربلاء
عند الشيخ محمد علي الهمداني الحائري الشهير بسنقري.
(
١٥٢٧ : تحفه أهل الإيمان ) في قبلة عراق العجم
وخراسان ، للشيخ عز الدين الحسين بن الشيخ عبد الصمد بن الشيخ شمس الدين محمد
الحارثي الجبعي المتوفى سنة ٩٨٤ ، بين فيه خطأ المحقق الكركي في أمره بلزوم جعل
الجدي بين الكتفين وتغييره لكثير من المحاريب في العراق مع أن طول تلك البلاد يزيد
على طول مكة كثيرا وكذا عرضها فيلزم انحرافهم عن الجنوب إلى المغرب كثيرا ففي
المشهد الرضوي بقدر خمس وأربعين درجة وفي بعضها أكثر وفي بعضها أقل.
(
١٥٢٨ : تحفه أهل الإيمان ) في تراجم علماء آل عمران
القطيفي ، للشيخ فرج بن الحسن بن فرج من أحفاد الشيخ عبد الله بن فرج بن عبد الله
بن عمران القطيفي ، المعاصر المولود سنة ١٣٢١ ، استدرك فيه ما فات الشيخ علي
البحراني في كتابه أنوار البدرين فعقد ستة أبواب في كل باب ترجمه واحد من علماء آل
عمران وألحق بآخره بعض تراجم قليلة وختمه بترجمة نفسه وهو في ثمانية كراريس فرغ
منه سنة ١٣٤٥ ، قال في مادة تاريخه.
ألفتها يا ناظرا
عنوانها
|
|
مبتغيا أرخ (
بها غفرانها )
|
وقرظه الشيخ حسين
بن مؤلف أنوار البدرين سنة ١٣٤٩.
(
تحفه الباحث ) في أصول الدين للدمستاني
مر بعنوان التحفة مطلقا.
(
١٥٢٩ : التحفة الباقرية ) في الاستخارة فارسي
للمولوي امانت علي عبد الله پوري صاحب جوابات مسائل السيد أحمد علي المحمدآبادي
الذي كان تلميذ السيد دلدار علي ، توجد نسخه منه في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في
ضلع فيض آباد في قسم الكلام في الماري (٤)
(
١٥٣٠ : التحفة البهية ) في الحساب للحاج المولى
محمد شريف الشيرواني
التبريزي مؤلف صدف
المشحون المطبوع في آخره فهرس تصانيفه مثل مصباح الوصول الذي ألفه سنة ١٢٢٨.
(
١٥٣١ : تحفه البيان ) في الطب ، ينقل عنه في
شفاء المؤمنين راجعه.
(
١٥٣٢ : تحفه التحف ) للفاضل السلماسي ، ينقل
فيه عن بعض الكتب الغريبة مثل الجرائد لأبي العباس أحمد بن عقدة على ما حكاه عنه
بعض المتأخرين.
(
١٥٣٣ : تحفه جعفري ) مثنوي بلغة أردو في أحوال
المعصومين الأربعة عشر وبعض معجزات أمير المؤمنين 7 ، من نظم ميرزا
حسن علي صاحب اللكهنوي ، طبع بالهند.
(
١٥٣٤ : التحفة الجعفرية ) في تجويد القرآن للمولى
محمد رضا الشهير بالقاري ، ألفه بالتماس ميرزا جعفر الطبيب مرتبا على مقدمه وعشرة
أبواب وخاتمة ، فرغ منه سنة ١٢٣٢ ، وصرح فيه بأنه من تلاميذ آية الله بحر العلوم.
(
١٥٣٥ : التحفة الجلالية ) في النسب لبعض الأصحاب ،
يوجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم كما كتبه إلينا مجملا.
(
١٥٣٦ : التحفة الجمالية ) فارسي في الأنساب للسيد
جمال الدين أحمد بن علي من ولد عنبة الأصغر من أعقاب موسى الجون الحسني المتوفى
بكرمان سنة ٨٢٨. وهو صاحب عمدة الطالب الكبرى والصغرى وغيرهما. رآه الشيخ ميرزا
محمد علي الأردوبادي ونقل عنه في مجموعة الحدائق ذات الأكمام أن عليا الأكبر هو
زين العابدين الإمام السجاد 7 ( أقول ) يأتي في
حرف النون كتاب النسب الفارسي لصاحب العمدة الذي نقل فيه قصة المزار ببلخ وقراءة
صخرة القبر المكتوب عليها أنه قبر أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب بن
عبيد الله
ابن علي الحسين بن
الحسن إلى آخر نسبه إلى الإمام المجتبى 7 ولعله تحفه الطالب
الآتي.
(
١٥٣٧ : التحفة الجوادية ) في الأدعية والمسائل
الضرورية طبع بالهند.
(
١٥٣٨ : التحفة الحائرية ) والزهرة الحامدية في
جوابات الخمس مسائل كلامية من مباحث الإمامة سألها الفاضل أحمد حامد الصراف عن
السيد حسين بن السيد آقا بزرگ بن صاحب الضوابط السيد إبراهيم الموسوي القزويني
الحائري المعاصر أوله ( أحمدك اللهم حمد الحامدين ) مجلد كبير لعله يقرب من عشرة
آلاف بيت فيه تحقيقات بديعة وإيقاظات للمثقفين أولي الأذهان الحديدة والأفكار
الحديثة في تشخيص الموضوع وغير الموضوع من الأحاديث التي تذكر في أبواب الإمامة
وغيرها.
(
١٥٣٩ : التحفة الحاتمية ) في الأسطرلاب فارسي
للمولى نظام الدين عبد العلي بن محمد بن الحسين البيرجندي المتوفى سنة ٩٣٤ ، كذا
ذكره المولى محمد علي الخوانساري في فهرس الكتب الموجودة في مكتبة ( أقول ) الظاهر
أنه غير شرح البيرجندي لبيست باب الأسطرلاب تأليف المحقق الطوسي الذي شرحه باسم
خواجه ناصر الدين.
(
١٥٤٠ : التحفة الحاتمية ) في الأسطرلاب فارسي للشيخ
بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي الجبعي العاملي
المتوفى سنة ١٠٣١ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) ألفه للوزير النواب إعتماد
الدولة حاتم بيگ الأردوبادي حين قراءته الأسطرلاب على الشيخ البهائي ، ورتبه على
سبعين بابا ولذا يقال له هفتاد باب أيضا ، وقد طبع بإيران سنة ١٣١٦.
(
١٥٤١ : تحفه الحاج ) في أحكام الحج وآداب
الزيارات باللغة الگجراتية ، للمولى الحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل المعاصر
المولود
سنة ١٢٨٣
البهاونگري ، طبع في ( ٢٠٠ ـ ص ).
(
١٥٤٢ : تحفه الحاجات ) في الأدعية وغيرها للحاج
غلام علي أيضا.
(
١٥٤٣ : تحفه الحاجات ) المطبوع في دهلي بالمكتبة
اليوسفية راجعه
(
١٥٤٤ : تحفه الحبيب ) في رد دليل الانسداد ـ من
مسائل أصول الفقه ـ وترجيح طريقة الأخباريين للمولى عبد الصاحب بن محمد جعفر
الدواني الخشتي الفارسي كان في الأوائل تلميذ ميرزا محمد الأخبارى المقتول سنة
١٢٣٢ ، وقد دون جملة من رسائل أستاذه وجمعها في مجلد سماهب « الفوائد الذهبية » وكان
حيا إلى سنة ١٢٧٠ كما يظهر من دعاء ولده الشيخ جعفر له في كتابه الصدرية وتوفي
حدود سنة ١٢٧٤ لأنه انتقلت كتبه في التاريخ إلى ولده المذكور ، وكتب التحفة هذا في
قزوين بأمر السيد العالم الجليل السيد محمد القزويني النجفي المولد والمسكن. وفرغ
منه في شوال سنة ١٢٦٣ والنسخة ضمن مجموعة فيها فوائد كلها بخطه توجد عند المولوي
حسن يوسف الأخبارى بكربلاء. ومما ذكره في تلك المجموعة ما لفظه ( إن السيد إبراهيم
الأصولي المدرس في الحائر الشريف. أقام عشرة دلائل على حرمة العمل بالظن وأنا زدت
عليه عشرة أخرى فصارت عشرين دليلا على الحرمة ).
(
١٥٤٥ : التحفة الحجازية ) في الأعمال الحسابية
للشيخ علي بن الجمال الأنصاري مختصر في الحساب أوله ( الحمد لله رب العالمين
والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين ) نسخه منه في مكتبة الشيخ الحجة
ميرزا محمد الطهراني تاريخ كتابتها سنة ١١٣٥
(
١٥٤٦ : تحفه الحرمين ) وسعادة الدارين للعارف
المعاصر الحاج ميرزا معصوم المعروف بـ ( ميرزا آقا ) ابن الحاج ميرزا زين العابدين
ابن نائب الصدر الحاج ميرزا معصوم الملقب بـ ( رحمت علي شاه ) ابن
الحاج محمد حسن بن
معصوم القزويني الشيرازي مؤلف ( طرائق الحقائق ) المطبوع سنة ١٣١٦ المولود ( ١٤ ـ ع
١ ـ ١٢٧٠ ) والمتوفى ( ١١ ـ شعبان ـ ١٣٤٤ ) فارسي في رحلته من إيران إلى الحجاز
للحج سنة ١٣٠٥ أوله ( الحمد لله على هدايته لدينه )
(
١٥٤٧ : التحفة الحسينية ) رسالة عملية في الطهارة
والصلاة والصوم للأستاد الوحيد آقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل البهبهاني
الحائري المتوفى بها سنة ١٢٠٥ أوله بعد الخطبة المختصرة ( الطهارة على قسمين قسم
يتوقف على النية ويسمى بالطهارة عن الحدث ورافع الحدث ونحو ذلك ، وقسم لا يتوقف
على النية ) رأيت منه نسخا عديدة
(
١٥٤٨ : التحفة الحسينة ) ( الفارسية ) ترجمه (
للتحفة العربية ) أيضا للأستاد الوحيد المذكور ، رأيته في خزانة كتب سيدنا أبي
محمد الحسن صدر الدين أوله بعد الخطبة المختصرة ( بر ضمير منير طالبان درجات عالية
) واستخرج منه المولى محمد يحيى تلميذ الأستاد الوحيد رسالته في الشك والسهو كما
يأتي في الرسائل
(
١٥٤٩ : التحفة الحسينية ) في شرح الألفية الشهيدية
في الصلاة لبعض الأصحاب ، أوله ( الحمد لله الذي أوجب العبادات على المكلفين )
وآخره ( وحيث انتهى كلامه ; فينتهي شرحنا بنهايته والحمد لله رب العالمين ) توجد نسخه
منه في الخزانة الرضوية من موقوفات السلطان نادر شاه في حدود سنة ١١٤٥ ، واحتمال
كونه رسالة الوحيد البهبهاني كما وقع لمؤلف فهرس الخزانة لا وجه له جزما حيث لم
يكن للأستاد الوحيد في تاريخ الوقفية عنوان ومعروفية بين الناس فضلا من أن تكون
رسالته العملية دائرة بين يدي الرعايا والملوك ويهتم نادر شاه بوقفيتها ، نعم
يحتمل أن يكون لابن أبي جمهور كما يأتي
(
١٥٥٠ : التحفة الحسينية ) في شرائط الاجتهاد في
الأحكام الدينية للسيد حسن الأشكذري اليزدي الحائري المعاصر كما ذكره في آخر كتابه
لسان المصنف المطبوع سنة ١٣٤٥
(
١٥٥١ : التحفة الحسينية ) في أحكام الغيبة للسيد
حسن بن إسماعيل الحسيني القمي الحائري ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) رتبه على
خمسة مقاصد وخاتمة ، وفرغ منه يوم الجمعة ( ٦ ـ ع ١ ـ ١٣٠٤ ) رأيته في كتب السيد
الحاج ميرزا علي الشهرستاني المتوفى سنة ١٣٤٤ وكان المؤلف في سامراء سنين مستفيدا
من بحث آية الله المجدد الشيرازي ; وكان من أجلاء تلاميذه ، ورجع حدود سنة ١٣٠٦ إلى كربلاء
وتزوج بابنة العلامة الحاج ميرزا محمد حسين الشهرستاني ، وله شرح التبصرة وغيره
ولم تطل أيامه ;
(
١٥٥٢ : التحفة الحسينية ) للحضرة المحسنية ، إجازة
من الشيخ حسين ابن الشيخ علي الذي هو مؤلف أنوار البدرين المعاصر البحراني القديحي
المولود سنة ١٣٠١ ، كتبها للشيخ محسن بن الشيخ عبد الله البحراني الشهير بـ « عرب »
قبل سنة ١٣٤٩ ، وذكر فيها بعض تصانيفه ومنها تحفه المجالس
(
١٥٥٣ : التحفة الحسينية ) للفرقة الجعفرية في
المواعظ والمناقب والخطب للشيخ حسين المذكور ، والظاهر أنه الذي عبر عنهب « تحفه
المجالس » في الإجازة المذكورة
(
١٥٥٤ : التحفة الحسينية ) في حل عبارة الصومية
للسيد المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر التستري اللكهنوي المتوفى ١٣٠٦ ذكره في
التجليات
(
١٥٥٥ : التحفة الحسينية ) فارسي كبير في المقتل
لشيخنا ميرزا محمد علي بن محمد نصير الچهاردهي الرشتي المتوفى بالنجف سنة ١٣٣٤ قال
حفيده الشيخ مرتضى
إنه موجود عندي بخطه.
(
١٥٥٦ : التحفة الحسينية ) في الكلام للسيد العالم
المتكلم السيد محمد من علماء عصر الشيخ البهائي ، أوله ( الحمد لله واجب الوجود
الذي خلق العالم بقدرته ) ذكر في أوله سبب تأليفه وإنه بعد زيارة سامراء وإشارة الحجة
7 إليه في المنام صنف أولا
تحفه النبي في الأدعية وتحفه الولي والوصي في النحو وتحفه الزهراء في الصرف وتحفه
المجتبى في المنطق ، ثم ألف هذا في الكلام ، ورتبه على خمسة مباحث في المعارف
الخمسة وبسط الكلام في بحث الإمامة ، ورتبه على خمسة فصول (١) الآيات مائة آية (٢)
الأحاديث من طرق أهل السنة مائة وعشرون حديثا (٣) الأحاديث من طرق الأصحاب (٤)
الانتقادات والطعون (٥) المعجزات للأئمة الهداة ، وفرغ من التأليف سنة ١٠٣١ ، وذكر
انطباق التاريخ لجملة ( هو تحفه الكلامي ) توجد منه نسخه في مكتبة السيد مهدي ابن
السيد صالح الموسوي الكشوان القزويني الكاظمي نزيل البصرة أخيرا.
(
١٥٥٧ : التحفة الحسينية ) فارسي في آداب الصلاة
ومقدماتها وتعقيباتها ونوافلها الليلية والنهارية وآداب الوصية وأحكام الأموات
وأعمال الأسبوع والشهور والسنة وآداب السفر وأدعية الأعراض والأمراض للمولى المفسر
ميرزا محمد بن محمد رضا بن إسماعيل بن جمال الدين القمي الأصل المشهدي المولد
والمسكن مؤلف تفسير كنز الحقائق الذي قرظه أستاذه العلامة المجلسي ، أوله ( الحمد
لله الذي رفع درجات الصالحين ) ألفه باسم شاه سلطان حسين الصفوي ، ورتبه على مقدمه
وأبواب فيها سبعة فصول وخاتمة فيها ثلاث وعشرون فائدة ، رأيت نسخه منه عند السيد
محمد الواعظ الخوانساري الأصفهاني نزيل
الكاظمية المولود
سنة ١٢٦٣ والمتوفى بها في المحرم سنة ١٣٥٥.
(
١٥٥٨ : التحفة الحسينية ) في شرح الرسالة الألفية للشيخ
محمد بن زين الدين علي بن حسام الدين إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي الذي فرغ من
تبييض الدرر اللآلي سنة ٩٠١ ، صرح بهذا التأليف لنفسه في إجازته الأولى للشيخ محمد
بن صالح الغروي التي كتبها له سنة ٨٩٦ ، ومر آنفا احتمال أنه هو الموجود في
الخزانة الرضوية من موقوفات نادر شاه ، ولابن أبي جمهور شرح آخر للألفية الشهيدية
اسمه المسالك الجامعية لأنه ألفه أوان اعتكافه بجامع الكوفة يأتي.
(
التحفة الحسينية ) في أسرار الصلاة القلبية
في جميع أفعالها وأذكارها وشرائطها ومقدماتها ، فارسي للسيد مرتضى بن السيد محمد
الكشميري الهندي المتوفى في طريق الحج ، كان تلميذ العلامة السيد دلدار علي النقوي
، مر بعنوان أسرار الصلاة مجملا ، أوله ( الحمد لله الذي جعل الصلاة بلطفه معراج
المؤمنين ) ألفه لميرزا حسن رضا خان وفرغ منه ١٢٠٢.
(
١٥٥٩ : التحفة الحسينية ) مقتل فارسي للمولى نوروز
علي بن محمد باقر البسطامي نزيل المشهد الرضوي والمتوفى بها سنة ١٣٠٩ ، مرتب على
مجالس في وقايع الطف وأسرار الشهادة ، وهو أول تصانيفه مبسوط في مجلدين ألفه قبل
سنة ١٢٦٥ وطبع قبل التحفة الرضوية له.
(
١٥٦٠ : تحفه الحفاظ ) منظوم في تجويد القرآن ،
لم أعرف اسم ناظمه وعصره غير أنه توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية وقفها غلام رضا
سنة ١٠٧١ ، أوله ( ابتدأ كردم به علام الغيوب ) وآخره ( بهر من خوانند از راه صواب
).
(
١٥٦١ : تحفه الحكيم ) أرجوزة في الفلسفة
العالية للعلامة الحجة الشيخ محمد حسين بن محمد حسن الأصفهاني النجفي المعاصر
المولود سنة
١٢٩٦ ، مر بعنوان
الأرجوزه ، أولها :
يا مبدئ الكل
إليك المنتهى
|
|
لك الجلال
والجمال والبها
|
يا مبدع العقول
والأرواح
|
|
ومنشي النفوس
والأشباح
|
كل لسان الكل عن
ثنائك
|
|
وضل في بيداء
كبريائك
|
إلى ( سميتها
بتحفة الحكيم
|
|
معتصما بالواهب
العليم
|
( تحفه
الخاقان ) الموسوم بدوائر العلوم لميرزا محمد الأخبارى ، يأتي.
(
١٥٦٢ : تحفه الخاقان ) في تفسير القرآن
بالفارسية لميرزا محمد باقر بن محمد اللاهجي ، ألفه باسم السلطان فتح علي شاه ،
رأيت مجلده الأول الذي هو في تفسير آيات قصص الأنبياء وغيرهم على ترتيب الأنبياء
من آدم إلى الخاتم ع. أوله ( حروف وكلمات ستايش وسپاس مختص متكلمي است كه از فرط
محبت تصنيف كرد آيات محكمات وجود ) ذكر فيه أنه استدعى منه السلطان فتح علي شاه أن
يؤلف تفسيرا للقرآن بطرز جديد بالفارسية بأن ينوع آيات القرآن على خمسة أنواع (١)
آيات القصص (٢) آيات الأحكام (٣) آيات المعارف (٤) آيات المواعظ (٥) آيات الوعيد ،
ويكتب في تفسير كل نوع مجلدا فابتدأ بتفسير آيات القصص في مجلد كبير يقرب من خمسين
ألف بيت فشرع في قصة آدم ثم ذكر قصص الأنبياء واحدا بعد واحد إلى نبينا 6 وانتهى إلى آخر قصص أزواجه ، وكان فراغه من قصصهن سنة ١٢٣٠.
ثم ألحق به ذكر الأئمة الاثني عشر وتكلم في الإمامة وشرائطها مبسوطا في عدة فصول.
وفرغ من الملحق سنة ١٢٣٣ ، رأيت هذا المجلد عند العالم الورع السيد محمد تقي بن
السيد محمد رضا ابن السيد يوسف بن محمد الحسيني الخراساني الأصفهاني النجفي الذي
توفي بسامراء يوم مولد النبي 9 سنة ١٣٥٠ وحملت
جنازته من يومه
إلى النجف الأشرف وكانت ولادته بالكاظمية سنة ١٢٧٥ ، وجده العلامة السيد يوسف دفين
تخت فولاد مذكور في تذكره القبور ، والمؤلف هو النواب الأصفهاني الطهراني شارح نهج
البلاغة وله ترجمه في الروضات ص ٦٥١ لكنه حكى عن أسباط المؤلف أن تفسيره في أربع
مجلدات ولعله لم يوفق للخامس وأنا لم أظفر حتى اليوم الا بالمجلد المذكور.
(
١٥٦٣ : تحفه خاني ) در خواص إنساني ، فارسي
ينقل عنه في نفايس اللباب ، ومر تاريخ خاني المؤلف باسم السيد أحمد خان الحسيني
ملك جيلان سنة ٨٩٩.
(
١٥٦٤ : التحفة الخليلية ) في الطب للطبيب الماهر
ميرزا صادق بن ميرزا باقر بن ميرزا خليل الطبيب الطهراني النجفي المتوفى بها ( ٣ ـ
ج ١ ـ ١٣٤٣ ) أوله الحمد لله مشفع القوى العلوية بالقوى السفلية رتبه على مقدمه
وثلاثة أبواب وخاتمة ، فرغ منه سنة ١٣٤٠ عند ولده ميرزا محمد الطبيب
(
تحفه الخواتين ) الموسوم بوسائل الابتهاج
يأتي في حرف الواو.
(
١٥٦٥ : تحفه الخيرة ) في أحكام الحج والعمرة
للحاج الشيخ عبد الله ابن العلامة الشيخ محمد حسن المامقاني النجفي المعاصر المولود
سنة ١٢٨٧ والمتوفى سنة ١٣٥١ ذكره في فهرس تصانيفه.
(
١٥٦٦ : تحفه الدعوات ) للمولى المفسر أبي الحسن
علي بن الحسن الزواري مؤلف ترجمه الخواص في التفسير وشارح النهج الموسوم شرحه
بروضة الأبرار ، الذي فرغ منه سنة ٩٤٧ والتحفة فارسي في أعمال السنة كما ذكر في ترجمته.
وعد من تصانيفه. وقال صاحب الرياض ( رأيته في بلدة أردبيل ).
(
١٥٦٧ : تحفه الدهر ) في منازعة الغنى والفقر
للشيخ فخر الدين محمد
ابن الحسن بن زين
الدين الشهيد الشامي العاملي المتوفى بمكة المعظمة سنة ١٠٣٠ ، أوله ( الحمد لله
الغني فكل من سواه فقير ) كتبه أوائل شبابه
(
١٥٦٨ : تحفه الذاكرين ) مقتل فارسي ، طبع بإيران
لميرزا حاج محمد الكرمانشاهاني الملقب في شعره بـ « بيدل » في أوائل عصر ناصر
الدين شاه المقتول سنة ١٣١٣.
(
١٥٦٩ : تحفه ذخائر كنوز الأخيار ) في بيان ما يحتاج
إلى التوضيح من الاخبار ، للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا البصري في مجلدين
أدرج في ثانيهما الرسالة العددية للشيخ المفيد في رد الصدوق ، ينقل عنه
هكذا"في ( نامه دانشوران ) ومر بعض أحواله في آداب المناظرة الذي ألفه في
حيدرآباد سنة ١٠٨١.
(
١٥٧٠ : تحفه الراغب ) في نسب آل أبي طالب لبعض
الأصحاب رأيته في مكتبة جامع مرجان ببغداد.
(
١٥٧١ : تحفه الراغب ) في ترجمه ( بغية الطالب )
أصله للشيخ الأكبر كاشف الغطاء ( ره ) والترجمة لصهره وتلميذه الشيخ أسد الله بن
المولى إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة ١٢٣٤ ، ذكر في أوله أنه ترجمه إلى (
الفارسية ) لعموم النفع للمقلدين ، رأيت منه نسخا ، وتوجد نسخه في الخزانة الرضوية
من موقوفات تاج ماه بيگم في سنة ١٢٦٢.
(
١٥٧٢ : تحفه الرجال ) وزبدة المقال أرجوزة
طويلة في علم الرجال للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى سنة ١١٣٥ ، أولها (
الحمد للمحمود بالكمال ) وفي آخرها نظم طريق راويته عن الشيخ سليمان ابن عبد الله
الماحوزي عن العلامة المجلسي ، وفرغ من النظم سنة ١١٠٩
(
١٥٧٣ : تحفه الرجال والنساء ) في آداب معاشره
الزوجين وثواب النكاح وما يتعلق بأخلاق الرجال ، والنساء ، فارسي لبعض المتأخرين
لم يعرف شخص
المؤلف الا أنه ينقل في الكتاب عن كتب العلامة المجلسي وعن كتب المولى محمد كاظم
بن محمد شفيع الهزارجريبي تلميذ الوحيد البهبهاني ، رأيت نسخته عند الشيخ محمد علي
الهمداني الحائري المعروف بـ « سنقري ».
(
١٥٧٤ : تحفه الرضا ) توجد نسخه منه في الخزانة
الرضوية كما ذكر في فهرسها القديم.
(
١٥٧٥ : التحفة الرضوية ) في سوانح الإمام الثامن
أبي الحسن علي ابن موسى الرضا 7 بلغة أردو ، للسيد
أولاد حيدر البلگرامي المعاصر ، طبع بالهند.
(
١٥٧٦ : التحفة الرضوية ) في شرح زبدة الأصول لبعض
تلاميذ العلامة الأنصاري. توجد عند الشيخ عبد الرزاق الواعظ الهمداني
(
١٥٧٧ : التحفة الرضوية ) في شرح اللمعة الدمشقية للسيد
محمد بن ميرزا معصوم الرضوي المشهدي الملقبب « علم الهدى » والمعروف بالسيد محمد
القصير الذي توفي بقم سنة ١٢٥٥ ثم حمل طريا إلى المشهد المقدس الرضوي ، ترجمه
تلميذه مفصلا في فردوس التواريخ والفاضل في مطلع الشمس ، وشرحه كبير في مجلدات من
الطهارة إلى لباس المصلي ثم الخمس والإجارة والقضاء والشهادات ، أوله ( الحمد لله
الذي هدانا سبيل الفوز بالسعادة الأبدية بمتابعة الشريعة السهلة السمحة الأحمدية )
كما ذكره في كشف الحجب ، ورأيت مجلد القضاء والشهادات منه في كتب السيد محمد
اليزدي وهو شرح مزج ، أوله ( كتاب القضاء وهو لغة بمعنى البلوغ والنيل كقوله قضيت
وطري وقضيت حاجتك أي بلغته ونلته وبمعنى الحكم كقوله قضيت بين الخصمين ) وفرغ من
هذا المجلد يوم السبت وقت الظهر الحادي والعشرين من شعبان سنة ١٢٥٤.
(
التحفة الرضوية ) كما في خط مصنفه الشيخ
محمد رحيم ، يأتي بعنوان الهدية الرضوية.
(
١٥٧٨ : التحفة الرضوية ) في فضل زيارة الإمام
الرضا 7 وآدابها للشيخ محمد رضا
بن المولى محمد تقي الكاشاني الطهراني المتوفى حدود سنة ١٣٣٦ ، أوله ( الحمد لله
الذي جعل زيارة أوليائه بهاء لنعمائه ) فارسي مبسوط مرتب على مقدمه في آداب السفر
وعدة أبواب وخاتمة رأيت منه نسخه جيدة عند الشيخ الحاج آقا أحمد الكرمانشاهاني
الطهراني مدير مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة.
(
١٥٧٩ : التحفة الرضوية ) في الرد على نصيحة الشيعة
الذي ألفه بعض علماء أهل السنة للسيد الحاج ميرزا علي بن ميرزا محمد حسين الحسيني
المرعشي المعروف بالشهرستاني الحائري المتوفى بها (١١) رجب سنة ١٣٤٤ ، توجد بخطه
في خزانة كتبه.
(
١٥٨٠ : التحفة الرضوية ) في شرح الصحيفة الكاملة
السجادية لميرزا قاضي بن كاشف الدين محمد الأردكاني اليزدي نزيل المشهد المقدس
الرضوي من تلاميذ الشيخ البهائي كما صرح به في أوائل هذا الشرح وينقل عنه المحدث
الجزائري في شرحه على الصحيفة معبرا عنه ببعض الأعلام وبعض الفضلاء ، أوله ( نحمدك
يا من وشحت مفتح الصحيفة الكاملة لطاعات أعمالنا بانخراطنا في معرفة ) ألفه باسم
شاه عباس الثاني وهو شرح نفيس لكنه لم يتم بل خرج منه شرح أربعة أدعية من أوله ،
وفرغ من جزئه الثاني الذي هو في شرح الدعاء الثاني سنة ١٠٥٦ ، رأيته في مكتبة
سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين بالكاظمية ولميرزا قاضي أخ اسمه ميرزا إبراهيم
الذي صدرت له الإجازة من المولى التقي المجلسي سنة ١٠٦٣ وقد مرت في ( ج ١ ـ ص ١٦٢
).
(
١٥٨١ : التحفة الرضوية ) في المسائل الدينية
للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ١٢٠٩ ، ذكره في الروضات
(
١٥٨٢ : التحفة الرضوية ) للمولى نوروز علي بن محمد
باقر البسطامي المشهدي الواعظ المعروف بالفاضل البسطامي المتوفى سنة ١٣٠٩ ، فارسي
أوله ( الحمد لله الذي جعلنا من المجاورين للروضة الرضوية ) وهو في معجزات الإمام
الثامن 7 وتواريخه وآداب زيارته
وذكر من كراماته ومعجزاته اثنتي عشرة نقلها عن عيون الاخبار للشيخ الصدوق ومائة
وأربع كرامات نقلها عن وسيلة الرضوان ثم ذكر ما رآها وتحققت عنده من الكرامات ،
وقد طبع مرارا منها في سنة ١٢٨٨ وألحق به بعض الزيادات والفوائد في هذا الطبع ،
وطبع معه ( لؤلؤ البحرين في مناقب الحسين ) وشرح خطبة التوحيد الرضوية للعلامة
المجلسي ، وتم هذا الطبع بنفقة الحاج المولى محمد رفيع الجيلاني المعروف بشريعتمدار
تلميذ السيد حجة الإسلام الأصفهاني والمتوفى ١٢٩٢.
(
١٥٨٣ : التحفة الرضوية ) في شرح الجعفرية في
الصلاة ومقدماتها ، المتن للمحقق الكركي والشرح لتلميذه الشيخ شرف الدين يحيى بن
عز الدين حسين بن عشيرة بن ناصر البحراني نزيل يزد والنائب هناك عن أستاذه ، كانت
نسخه خط الشارح في مكتبة شيخنا العلامة النوري.
(
١٥٨٤ : التحفة الرضوية ) في معرفة أصول الدين
المرضية ، للمولى محمد رضا بن زين العابدين كتبه بالتماس بعض المؤمنين أوله (
الحمد لله رب العالمين ) يوجد منضما إلى جزئه الثاني الموسوم بالرسالة الرضوية في
الأحكام المرضية من الطهارة إلى آخر الصلاة من بقايا كتب الشيخ عبد الحسين
الطهراني والمظنون أن المؤلف شارح الشرائع الشيخ رضا زين العابدين العاملي النجفي
شيخ الحاج المولى علي الخليلي والمتوفى سنة ١٢٦٩ ،
(
١٥٨٥ : تحفه رفيعي ) فارسي في الفرائض للمولى
محمد قاسم الساوجي المعروف بخدا بخش شرع فيه سنة ١٠٣٣ نسخه منه عند السيد ميرزا
آقا فاضل السبزواري الهاشمي.
(
١٥٨٦ : تحفه روحاني ) فارسي عرفاني ، مرتب على
ثلاثة أبواب في كل منها عدة فصول ، أول الأبواب ( إيزدشناسي ) في معرفة الله تعالى
وصفاته ، ثانيها ( نفس شناسي ) في معرفة النفس وأحوالها ، ثالثها ( نبى شناسى ) في
معرفة النبي 9 ومعرفة معجزاته وما يتعلق
بذلك ، لم يسم المصنف نفسه ولم يسم الكتاب أيضا وانما قال في وصف الكتاب قبل
الشروع في الأبواب ( اين تحفه روحاني حاصلش سعادت جاودانى ) وكتب على هامش النسخة
( أنه تتمه كتاب دقائق الحقائق ) ويأتي أن دقائق الحقائق في الأخلاق وإنه عرفاني
أيضا ومرتب على ثلاثين فصلا في أوله فهرس الأبواب ولم يعرف مؤلفه أيضا وهو غير
دقائق الحقائق لمحمد بن محمود الدهدار المرتب على فتح وسبع دقائق وخاتمة ، وتوجد
نسخه من التحفة مع الدقائق المذكور في مكتبة آل الشيخ نعمة الطريحي في النجف
كتابتهما ١١١٥
(
١٥٨٧ : تحفه روحاني ) في علم الحروف وخواصها
وأسرارها والآيات والبينات منها للمحقق جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى
سنة ٩٠٨ أوله ( جواهر حمد وثنا نثار بارگاه كبريائي حضرت علام الغيوب ) ألفه باسم
بعض ملوك الهند وهو السلطان غياث شاه وبالتماس ولده الروحاني وتلميذه السيد جمال
الدين عند إرادة عود التلميذ إلى وطنه في بلاد الهند كما ذكر اسمه واسم الكتاب
واسم السلطان في الديباجة ورتبه على مقدمه وعدة فصول وخاتمة وأكثر ما يذكره فيه
نقله عن السيد حسين الأخلاطي يوجد ضمن مجموعة كلها بخط الشيخ جمال الدين حسين
صاعد كتبها في
أصفهان سنة ٩٨٦.
(
١٥٨٨ : تحفه الزائر ) الفارسي للعلامة المجلسي
المولى محمد باقر بن محمد تقي الأصفهاني المتوفى سنة ١١١١ ، أورد في كتاب مزار
البحار الذي فرغ منه سنة ١٠٨١ جميع ما ظفر به من الزيارات المذكورة في كتب المزار
ثم ألف تحفه الزائر سنة ١٠٨٥ بالفارسية لعموم النفع مقتصرا فيه على خصوص الزيارات
المروية بطرق معتبرة عنده في مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة وأسقط فيه جملة من
الزيارات المخصوصة وغيرها ، وقد طبع كذلك مرارا ، ولما رأى شيخنا العلامة النوري
اعتبار أسانيد جملة من تلك المخصوصات أشار إلى ابن أخته وصهره على كريمته الحاج
الشيخ فضل الله بن المولى عباس النوري المصلوب الشهيد ١٣ رجب سنة ١٣٢٧ بتجديد طبعه
مع ملحقات من تلك الزيارات المعتبرة فأمر بطبعه في غاية الصحة والجودة في طهران
سنة ١٣١٤.
(
١٥٨٩ : تحفه الزائر ) العربي أو المعرب للسيد
عبد الله بن محمد رضا آل شبر الحسيني الكاظمي المتوفى بها سنة ١٢٤٢ قال تلميذه
الشيخ عبد النبي الكاظمي في تكملة نقد الرجال ( إنه معرب ( تحفه الزائر الفارسي )
للعلامة المجلسي كما أنه عرب أيضا جلاء العيون الفارسي له ) وكذا قال السيد المؤلف
نفسه في إجازته للسيد محمد تقي القزويني وظاهر كلاميهما أن السيد لم يتصرف في
التحفة الفارسية بزيادة أو نقصان في الأدعية والزيارات أبدا وانما عمد إلى الألفاظ
التي عبر العلامة المجلسي عنها بالفارسية وبدلها بالعربية وأبقى الأدعية والزيارات
على ترتيبها وكيفيتها كما صنع السيد عكس ذلك في كتاب مزاره العربي الذي ألفه
مستقلا في ستة آلاف بيت وسماه تحية الزائر وهو موجود بخطه فرغ منه سنة ١٢٢٤ فإنه
عمد إلى هذا الكتاب بعينه وكتب بخطه
في هوامشه المعاني
الفارسية للألفاظ العربية التي استعملها في متن الكتاب من غير تصرف آخر في ترتيب
الأدعية والزيارات أبدا وفرغ من الترجمة كذلك سنة ١٢٢٥ وسمى هذه الترجمة الفارسيةب
« زاد الزائرين » فصار هذا المجلد حاويا لكتابين في المزار عربي وفارسي لكل منهما
اسم يخصه لكنه في تعريب التحفة لم يسمه باسم آخر فيعبر عنه بتحفة الزائر العربي أو
المعرب فظهر أن تحفه الزائر المعرب هو غير تحفه الزائر الآتي الذي بينه وبين
التحفة الفارسية اختلافات
(
١٥٩٠ : تحفه الزائر ) للسيد عبد المطلب الحسيني
يبتدئ في كل زيارة ببيان النية وكيفية الإخطار بها ، ويختار ترك نية الوجوب أو
الندب لمن زار أبا عبد الله الحسين ( ع ) في أول مرة ، لم أعلم عصر المؤلف ،
والنسخة عند الحاج السيد علي أكبر التفريشي
(
١٥٩١ : تحفه الزائرين ) في زيارات المعصومين
الأربعة عشر باللغة الگجراتية للحاج غلام علي البهاونگري طبع في ٥٠٠ ص
(
١٥٩٢ : تحفه الزائرين ) في زيارات مشاهد جميع
المعصومين سلام الله عليهم أجمعين بلغة أردو للمولوي السيد فرزند علي الدهلوي طبع
بالهند
(
١٥٩٣ : تحفه الزائرين بالهادين ) مجموعة من
الزيارات والمناجاة والقصائد في مديح ثامن الأئمة : وأخته المدفونة
بقم دونها العارف المعاصر ميرزا علي خان صفاء السلطنة النائني نزيل طهران ، وكتبها
بخطه الجيد ووقفها للخزانة الرضوية سنة ١٣٠٠ ، كان من رجال الدولة الناصرية
واستعفى في الأواخر واختار الانزواء في خارج البلد في ما أحدثه من العمارة بين
چشمه علي وزاوية عبد العظيم وسميت بـ « صفائية » إلى أن توفي ودفن بها
(
١٥٩٤ : تحفه الزهراء ) في الصرف للسيد محمد مؤلف
التحفة الحسينية
سنة ١٠٣١ ، ذكر في
وجه التسمية أن المعروف أن الصرف أم العلوم فناسب تسمية كتابه باسم أم الأئمة ع
(
١٥٩٥ : تحفه السامي ) في تراجم الشعراء فارسي
لشاه زاده سام ميرزا ابن السلطان شاه إسماعيل الصفوي ، ذكره في كشف الظنون ، وينقل
عنه صاحب الرياض جملة من التراجم منها ترجمه الأمير عبد الباقي سبط شاه نعمة الله
الولي الشهيد سنة ٩٢٠ ، ومنها ترجمه خواجه كمال الدين حسين بن عبد الحق الإلهي
الأردبيلي
(
١٥٩٦ : التحفة السجادية ) لذاكر الحسين الشهيد : ، السيد سجاد المعروف بالسيد محمد الرضوي ابن السيد حسين ساكن
جارچه ضلع بلند شهر من بلاد الهند بلغة أردو ، طبع بالهند سنة ١٣٢٨ وهو مرتب على
ستة أبواب (١) ابتداء نور النبي 9 (٢) مولده (٣)
معراجه (٤) وفاته (٥) هدايته الخلق إلى العبادة (٦) نصايح لقمان
(
١٥٩٧ : التحفة السعدية ) في الفقه للشيخ تقي الدين
الحسن بن علي ابن داود الحلي المولود سنة ٦٤٧ ، ذكره في كتاب رجاله ( أقول ) يأتي
الرسالة السعدية أو السعدية لآية الله العلامة الحلي الذي ألفه للسلطان سعد الدين
محمد شاه خدا بنده ، ولعل ابن داود المعاصر للعلامة ألف التحفة هذا أيضا لسعد
الدين المذكور
(
١٥٩٨ : تحفه السعيد ) في علم التجويد للمولى
محمد جعفر بن محمد بن إسماعيل اليزدي ، فارسي أوله ( الحمد لله الذي أنزل على عبده
الفرقان ) فرغ من تأليفه في حادي عشر شهر الصيام سنة ١٢٧٢ ورتبه على أحد عشر بابا
وخاتمة (١) في مخارج الحروف (٢) في صفات الحروف (٣) في التفخيم والترقيق (٤) في
الاستعاذة والبسملة (٥) في التنوين
والنون الساكنة
(٦) في الميم الساكنة (٧) في هاء الكتابة ٨ في المد والقصر ٩ في الوقف ١٠ في
الإدغام ١١ في اختلافات السبعة في الفاتحة والإخلاص ، والخاتمة في أسامي القراء
السبعة ورواتهم ورموزهم ، رأيت النسخة بخط المؤلف عند الشيخ حسين المهرجاني وعليه
حواش من المؤلف
(
١٥٩٩ : تحفه السفر ) للشيخ أسد الله بن محمود
الجرفادقاني المعاصر المولود سنة ١٣٠٣ قال في شمس التواريخ له إنه رحلة ألفه سنة
١٣٢٩
(
١٦٠٠ : تحفه السفر ) في المعاني والبيان للحاج
علي أكبر النواب الملقب في شعرهب « بسمل الشيرازي » المتوفى بها سنة ١٢٦٣ ، مر له
إثبات الواجب واندرز نامه ويأتي غيرهما كما في ترجمته في طرائق الحقائق
(
١٦٠١ : تحفه السلاطين ) للمولى محمود بن محمد علي
بن محمد باقر ، حكى الأردوبادي في مجموعته الحدائق ذات الأكمام عن هذا الكتاب بعين
ألفاظه الفارسية في باب ولادة أمير المؤمنين 7 في الكعبة
(
١٦٠٢ : التحفة السليمانية ) للسيد محمد علي بن محمد
شفيع بن حيدر علي ابن الأمير السيد محمد المشتهرب « صاحب الجروح » على مطلق
الأعادي السبزواري الشيرازي موطنا ومسكنا الحسيني الإمامي العلوي صاحب جواهر
الأسرار الذي هو شرح تفسير البيضاوي وأحال فيه إلى هذا الكتاب الذي ألفه باسم شاه
سليمان الصفوي ، والمؤلف هذا مجاز من أستاذه المولى محمد علي بن محمد المازندراني
سنة ١٠٨٩ ، كتبها له بخطه في آخر الجزء الأول من كتاب من لا يحضره الفقيه الذي
كتبه المجاز بخطه ثم كتب المجاز بقية أجزاء من لا يحضر إلى آخره وفرغ من آخره في
دار العلم شيراز سنة ١٠٩١
(
١٦٠٣ : التحفة السليمانية ) في ترجمه عهد مالك الأشتر
بالفارسية
للسيد ماجد بن
محمد الحسيني البحراني ، ألفه باسم شاه سليمان الصفوي الذي مات سنة ١١٠٦ وقد طبع
بإيران سنة ١٣٠١
(
١٦٠٤ : التحفة السليمانية ) ترجمه ( لإرشاد الشيخ
المفيد ) إلى ( الفارسية ) باسم شاه سليمان الصفوي للمولى محمد مسيح الكاشاني
الشهيرب « مولا مسيحا » تلميذ المحقق آقا حسين الخوانساري وصهره على ابنته وتوفي
قبل وفاه آقا جمال الذي توفي سنة ١١٢٥ أو سنة ١١٢١ كما يظهر من مكتوب السيد نور
الدين الجزائري إلى آقا جمال لأن فيه تعزيته بوفاة المولى مسيحا وصورة المكتوب
مطبوع ضمن فروق اللغات والتحفة طبع بإيران سنة ١٣٠٣
(
١٦٠٥ : التحفة السليمانية ) في خواص ( جدوار ) و (
فادزهر ) و ( موميا ) للحكيم محمد هاشم بن محمد طاهر الطهراني الطبيب ألفه لشاه
سليمان الصفوي ، أوله ( أجناس بى قياس حمد حكيمى را سزاست ) مرتب على ثلاثة أبواب
في كل منها فصول ، رأيته عند الشيخ الحاج آقا أحمد بن الحاج آقا هادي
الكرمانشاهاني الطهراني.
(
١٦٠٦ : التحفة السنية ) في شرح النخبة المحسنية
للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المولود سنة ١١١٤
والمتوفى سنة ١١٧٣ ، قال في إجازته الكبيرة التي كتبها سنة ١١٦٨ ( هو كتاب جامع
يشتمل على خلاصة علم الأخلاق ومهمات الفقه من أوله إلى آخره يجري مجرى شرح اللمعة
في الدقة والإيجاز ويزيد عليه بالإشارة غالبا إلى مآخذ الأحكام ومزايا أخر يعرفها
الناظر فيه وهو الآن مطرح أنظار علماء هذه الديار ومشتغليهم وبلغت مدارسته باب
الشفعة نسأل الله الإتمام وبلوغ المرام ) وصرح المؤلف أيضا في تذكرته أنه كتبه
بأمر المولى علي بن علي النجار التستري الذي كان تلميذ السيد
نور الدين والد
المؤلف أوله ( اللهم إنا نحمدك حمدا يكون لنا وسيلة إليك وذريعة للزلفى لديك )
رأيت منه نسخا عديدة ، منها نسخه عصر المؤلف التي عليها خطه بأنه فرغ من مباحثته
لجمع من الطلاب في سنة ١١٧٠ في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران ومكتوب
على بعض نسخه أنه ألفه سنة ١١٦٣ ، وعلى هوامش أوائل الكتاب حواش للمولى علي بن
الحاج مير علي الصراف التستري المعاصر للمؤلف والمترجم في تذكرته.
(
١٦٠٧ : تحفه شاهى وعطيه إلهي ) في شرح تجريد
الكلام تأليف المحقق الطوسي للمولى زين الدين علي البدخشي ، كتبه للسلطان محمد قطب
شاه ، أوله ( شكر وسپاس پادشاهى را سزد وحمد وثناى بى قياس خالقي را رسد ) ذكر في
وجه التسمية أنه تحفه شاهى لأنه ألف هدية إلى قطب شاه فسمى باسمه وعطيه إلهي لأنه
ترجمه وشرح لإلهيات التجريد أي المقصد الثالث منه في إثبات الصانع تعالى ، وبعد
ذكر اسم السلطان ذكر مديح وزيره وألقابه ، ومنها قوله نظما :
سمي رسول قريشي
نژاد
|
|
كه در ملك
پيوسته محمود باد
|
وفرغ منه في ( ج ٢
ـ ١٠٢٣ ) رأيت النسخة في كتب السيد محمد اليزدي
(
١٦٠٨ : تحفه شاهى ) لسيد الحكماء الأمير غياث
الدين منصور بن صدر الحكماء الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ ، قال القاضي
في مجالس المؤمنين إنه صرح في أول هذا الكتاب أنه ألفه وله يومئذ ثمان عشرة سنة.
(
١٦٠٩ : التحفة الشاهية ) للقاضي علاء الدين عبد
الخالق المعروفب « قاضي زاده » الكرهرودي وتلميذ الشيخ البهائي والمعاصر لشاه
عباس الماضي الذي
توفي سنة ١٠٣٨ ، ألفه باسمه وهو فارسي في الإمامة ورد العامة وفيه مناظرته مع
القاضى زاده الما وراء النهري كما ذكره صاحب الرياض ، وقال صاحب الروضات ( إنه
عندي وهو أحسن ما كتب في ردهم أصولا وفروعا يزيد على عشرة آلاف بيت ).
(
١٦١٠ : التحفة الشاهية ) للسيد الأمير عبد الرحيم
بن محمد الحسيني الجرجاني المعاصر للسلطان شاه طهماسب الصفوي ، ألفه في مشهد عبد
العظيم 7 في سنة ٩٧٨ ، ذكر صاحب
الرياض أنه رأى نسخه خط المؤلف في هراة وفيها اسم المؤلف ووصفه وتاريخه بعين ما
ذكر ، وقد رتبه على خمسة مقاصد وخاتمة (١) في الطهارة (٢) في الصلاة (٣) في أمان
الكفار (٤) في أحكام الأسارى (٥) في اللقطة ، والخاتمة أيضا في بعض مسائل اللقطة ،
واحتمل في الرياض أن هذا المؤلف هو مؤلف تحفه النجباء في مناقب آل العباء الآتي.
(
١٦١١ : التحفة الشاهية ) في النجوم للمولى عبد
القادر الروياني المازندراني أحال إليه في كتابه التحفة النظامية في معرفة التقويم
الذي كتبه باسم السلطان بن السلطان يحيى كيا من ملوك السادة الكيائية بمازندران
(
١٦١٢ : التحفة الشاهية ) في تجويد القرآن للمولى
عماد الدين علي بن عماد الدين الشريف القاري الأسترآبادي ، ذكرنا بقية نسبه وأحوال
مشايخه وتصانيفه في تجويد القرآن له الذي لم يسمه باسم ولم يذكر فيه من ألفه باسمه
ورتبه على الفصول ، وأما التحفة هذا فصرح في أوله باسمه وباسم شاه طهماسب ورتبه
على مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة ، أوله :
اى گنه تو برتر
از شناسايى ما
|
|
وصف تو برون زحد
گويايى ما
|
رأيت نسخه منه عند
السيد أحمد المدعو بالسيد آقا التستري في النجف ويظهر من فهرس الخزانة الرضوية أن
فيها نسخه تاريخ كتابتها سنة
١٠٨٧ ، وقال صاحب
الرياض ( وجدت في أسترآباد نسخه منه بخط السيد الأمير شرف الدين علي الشولستاني
الذي توفي حدود سنة ١٠٦٣ ، وكان تاريخ فراغه من الكتابة سنة ٩٩٥ ( أقول ) يظهر أنه
عمر الشولستاني وكتابته كانت في أوائل عمره ويأتي تكميل التحفة هذا للسيد شهاب
الدين التبريزي.
(
١٦١٣ : التحفة الشاهية ) في علم الإكسير وهو ترجمه
إلى ( الفارسية ) ( للتعويذ ) الذي ألفه الحاكم بالله الخليفة الفاطمي بمصر أبو
علي منصور بن العزيز بالله نزار بن معد بن إسماعيل الخليفة الفاطمي المتوفى بمصر
سنة ٤١٠ ، وقد كتب الحاكم بالله التعويذ لولده الطاهر بالله أبي الحسين علي بن
منصور ، والمترجم له إلى الفارسية هو محمد الحاكم كما سمى نفسه في أوله ، ترجمه
بأمر الملك المؤيد المظفر أبي المكارم محمد بن عثمان بن محمد بن نصير أوله ( الحمد
لله الملك الحق المبين والصلاة والسلام على عباده المصطفين خصوصا على محمد وآله
أجمعين. وبعد چنين گويد محمد الحاكم ) وبدأ أولا بترجمة الحاكم بالله وذكر نسبه
وأحوال أجداده وذكر أن جده إسماعيل المذكور هو ابن محمد القائم بالله بن أبي علي
المهدي بن أبي القاسم عبد الله ، وقال ( إن بين عبد الله هذا وإسماعيل بن جعفر
الصادق 7 ثلاثة آباء ) رأيت النسخة
بكربلاء بخط ميرزا أحمد بن الحاج آقا جان في سنة ١٣٣٣.
(
١٦١٤ : تحفه الشباب ) يشبه الكشكول وفي أوله
فهرس مطالبه وفوائده مفصلا للشيخ محمد بن محمد جعفر المعاصر اليزدي الحائري المولد
تلميذ الشيخ موسى بن جعفر بن محمد باقر بن محمد كريم الكرمانشاهاني الحائري
المعاصر الذي توفي حدود سنة ١٣٤٠ ، أورد فيه قصيدة أستاذه المذكور في رثاء أستاذه
وشيخه المجيز له السيد الحاج ميرزا محمد
حسين الشهرستاني
الحائري الذي توفي سنة ١٣١٥ ، رأيته بكربلاء عند بعض الفضلاء.
(
١٦١٥ : تحفه الشيعة ) في فضائل الأئمة : ومناقبهم لميرزا جعفر قلي خان بن ميرزا موسى خان القاجاري ،
فارسي ألفه باسم السلطان ناصر الدين شاه سنة ١٢٧٥ ، وهو في مجلدين أوله ( الحمد
لله الذي تحير عن إدراك كنه ذاته العقول والأوهام ) وهذا المجلد في الفضائل
والمناقب ومرتب على مقدمه وستة أبواب والمجلد الثاني في تواريخ سيد الشهداء : وشرح أحواله من ولادته إلى شهادته ومرتب على ستة أبواب
وخاتمة.
(
١٦١٦ : تحفه الشيعة ) للسيد حسين بن السيد نصر
الله بن صادق الموسوي الأرومي المعاصر صاحب هداية الأنام المطبوع معه فهرس
تصانيفه.
(
١٦١٧ : تحفه الصائدين ) في الصيد والذباحة
وأحكامها طبع بلغة أردو
(
١٦١٨ : تحفه الصائمين ) في مسائل الصوم وفضائل
شهر رمضان وأعماله للمولوي الحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي
المعاصر ، طبع باللغة الگجراتية في ( ٣٥٠ ـ ص ).
(
١٦١٩ : تحفه الصالح ) هو السؤال والجواب عن
المسائل الفرعية والفتاوي الفقهية التي سألها المولى محمد صالح بن عبد الله
الكزازي الساكن بقم من أستاذه الفاضل الهندي المولى بهاء الدين محمد بن تاج الدين
حسن الأصفهاني الذي توفي سنة ١١٣٥ ، وأجاب الأستاد المذكور عنها والسؤالات
والأجوبة كلها بالفارسية ، وقد جمعها بالتماس بعض الإخوان المولى محمد صالح
المذكور في دار السلطنة أصفهان ودونها سنة ١١٢٦ ثم أهداه إلى شاه سلطان حسين
الصفوي أوله
(
الحمد لله رب العالمين ) رأيته في مكتبة السيد ميرزا هادي الخراساني
(
١٦٢٠ : تحفه الصالحين ) للسيد الأمير محمد صالح
بن الأمير عبد الواسع الحسيني المتوفى سنة ١١١٦ ، ذكره في إجازته للمولى أبي الحسن
الشريف العاملي الغروي سنة ١١٠٧.
(
١٦٢١ : تحفه الصبيان ) فارسي ، طبع بإيران.
(
١٦٢٢ : تحفه الصغر ) للسيد مظاهر حسن
الأمروهوي المدرس في تاج المدارس بأمروهة ، هو ديوانه الذي نظمه في زمن صباه بلغة
أردو طبع في ( ٢٣٠ ـ ص ).
(
١٦٢٣ : تحفه الصفوة ) في أحكام الحبوة للشيخ
عبد الله بن العلامة الشيخ محمد حسن المامقاني المتوفى سنة ١٣٥١ طبع في تبريز سنة
١٣٢٠ أوله ( الحمد لله على ما أنعم ).
(
١٦٢٤ : التحفة الصفوية ) في الأنباء النبوية للشيخ
مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا مؤلف آداب المناظرة وتحفه ذخائر السابق ذكرهما
وغيرهما مما يأتي ، وألف كتابه هذا في قندهار بالتماس بعض علمائها ، جمع فيه
الأحاديث الصحيحة المختصرة المروية عن النبي 9 على ترتيب حروف
أوائل الحديث وأحال التفصيل في آخره إلى كتابه التحفة العلوية وفرغ منه في ( ١٧ ذي
القعدة ١٠٧٩ )
(
١٦٢٥ : تحفه الصلوات ) فارسي للمولوي كمال الدين
حسين بن علي البيهقي الواعظ الكاشفى المتوفى سنة ٩١٠ ، مرتب على مقدمه وثمانية
فصول وخاتمة ، ينقل عنه ميرزا محمد باقر الشريف في كتابه ( نور العين ) ونقل عنه
في كشف الظنون في زهرة الرياض.
(
١٦٢٦ : التحفة الصيداوية ) قصائد للشيخ محمد نجيب
مروة العاملي ، أنشأها بصيدا وطبع في مطبعة العرفان سنة ١٣٤٢.
(
١٦٢٧ : تحفه الطالب ) في النسب لابن عنبة
الحسني كما ذكره في المشجر الكشاف والمراد به هو السيد جمال الدين أحمد بن علي
المؤلف لعمدة الطالب الكبرى ومختصره الصغرى وغيرهما المتوفى بكرمان سنة ٨٢٨ ،
ولعله التحفة الجمالية السابق ذكره.
(
١٦٢٨ : تحفه الطالب ) في حكم اللحية والشارب
للسيد جعفر بن السيد محمد باقر بن السيد علي صاحب البرهان آل بحر العلوم
الطباطبائي النجفي المعاصر ، المولود ٢١ محرم سنة ١٢٨٩ طبع في النجف سنة ١٣٤٧
(
١٦٢٩ : تحفه الطالب ) وبغية الراغب للشيخ أبي
عبد الله الصفواني محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال
ذكره الشيخ في الفهرست وهو تلميذ ثقة الإسلام الشيخ الكليني الذي توفي سنة ٣٢٩
ويروي عنه الشيخ أحمد بن علي بن نوح السيرافي سنة ٣٥٢ كما ذكره النجاشي في ترجمه
الحسن بن سعيد الأهوازي.
(
١٦٣٠ : تحفه الطالب ) في مناقب علي بن أبي طالب
للشيخ محمد بن علي العاملي الشحوري ، قال الشيخ الحر في الأمل ( عندنا منه نسخه
بخط مؤلفه كتبه في حيدرآباد وفرغ منه سنة ١٠١٢ ).
(
١٦٣١ : تحفه الطالبين ) في معرفة أصول الدين للشيخ
عبد السميع ابن فياض الأسدي ، قال صاحب الرياض ( رأيت في قزوين نسخه عتيقة جدا منه
مكتوبا عليها أنه للشيخ الفاضل الإمام العالم العامل الكامل قدوة الفقهاء
والمتكلمين الشيخ عبد السميع بن فياض الأسدي ) ثم استظهر منه أنه هو الحلي مؤلف
الفرائد الباهرة في الإمامة الذي كان تلميذ الشيخ أحمد بن فهد الحلي الذي توفي سنة
٨٤١ ( أقول ) توجد نسخه منه من موقوفات الحاج المولى علي محمد في مكتبة الحسينية
في النجف وهي بخط الشيخ غنام بن الحاج سالم بن علي الحويزي فرغ
من كتابتها سنة
١٠٤٥ ، أوله ( نحمد من كان أزل الآزال كنزا مخفيا فأحب أن يعرف لمن أراد إيجاده
ظاهرا جليا ونشكر من أبرزنا من ضيق ظلمة العدم بمحض الجود إلى قضاء ضياء عالم
التجرد الذي هو أول مراتب الوجود ) وآخره ( ولنختم هذه الرسالة التي هي تحفه
الطالبين في معرفة أصول الدين ) وليس في الكتاب اسم المؤلف لكنه عند ذكر الحجة
المنتظر الإمام المهدي 7 قال ( إن عمره
الآن ستمائة وخمسون عاما وكسرا ) وبما أن ولادته 7 كانت سنة ٢٥٥
فيظهر أن تأليف الكتاب كان في ( تسعمائة وخمس سنين وكسرا بعد الهجرة ) وعليه فلا
يكون المؤلف في سنة ٩٠٥ على حسب جريان العادة ممن تلمذ على الشيخ ابن فهد الذي
توفي سنة ٨٤١ فإنه لو فرض طول عمر التلميذ لكنه يعجز بعد الكبر عن التأليف
والتصنيف لضعف القوى عادة ، فالظاهر أن المؤلف هو الشيخ عبد السميع بن فياض الأسدي
الذي يوجد في الخزانة الرضوية التنقيح الرائع بخطه وفرغ من كتابته سنة ٩١٨ فهو من
أهل المائة العاشرة وقد ذكرته في إحياء الداثر وأما الشيخ عبد السميع الأسدي الذي
هو تلميذ ابن فهد فهو من أهل القرن التاسع وله الفوائد الباهرة كما ذكرته في
الضياء اللامع.
(
١٦٣٢ : تحفه الطب ) للسيد المفتي مير محمد
عباس بن علي أكبر الموسوي الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى في رجب ١٣٠٦ ذكره في
التجليات
(
١٦٣٣ : تحفه الطلاب ) للشيخ عيسى بن حسين علي
آل كبة البغدادي في المواعظ والنصائح والكلم الجامعة والحكم النافعة ، وصفه كذلك
في كتابه تحفه الأحباب الذي جعله تكملة لهذا الكتاب ، وقد فرغ من تحفه الأحباب كما
مر سنة ١٢٤١.
(
١٦٣٤ : التحفة الطوسية ) في تاريخ طوس منتخب من
ثاني مجلدات
« مطلع الشمس » بانضمام
زيارات ثامن الأئمة : ، وهو فارسي كأصله
للمحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس بن محمد رضا القمي طبع بإيران سنة ١٣٣٧.
(
١٦٣٥ : التحفة الطهماسبية ) منظوم فارسي مختصر في
أصول الدين والطهارة والصلاة يقرب من مائتي بيت ، للفقيه الشاعر الملقب في شعره بـ
« حافظي » نظمه بأمر شاه طهماسب لسهولة الحفظ ، أوله :
ابتدأنا باسمه
الأعظم
|
|
وهو الله صانع
العالم
|
رأيته ضمن مجموعة
في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ، وفي أواخره :
حافظي اين رسالة
مختصرى است
|
|
از براى عرابى
وحضريست
|
( ١٦٣٦
: تحفه العابدين ) في الأدعية والأعمال ،
طبع بالهند.
(
١٦٣٧ : تحفه العابدين ) للمولى عبد الله بن الحاج
حسين بابا السمناني تلميذ السيد المحقق الداماد ، مرتب على مقدمه وخمسة أبواب
وخاتمة في الأدعية والأعمال والتعقيبات ، قال في الرياض ( رأيته في أشرف من بلاد
مازندران ) وينقل عنه الأمير محمد رضا في الصيامية سنة ١١٠٧ وكذا ينقل عنه في
منتخب الختوم ومنهاج العابدين.
(
١٦٣٨ : تحفه العابدين ) في الأدعية للحاج غلام
علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر المولود سنة ١٢٨٣ ، ذكره في فهرس
كتبه
(
١٦٣٩ : تحفه العابدين ) للمولى محمد كاظم بن محمد
شفيع الهزارجريبي الحائري تلميذ الوحيد البهبهاني ، ذكره من تصانيفه فيما كتبه
بخطه.
(
١٦٤٠ : تحفه العابدين ) في المواعظ للسيد مهدي بن
السيد صالح بن أحمد بن محمود الحكيم الحسني الحسيني النجفي المتوفى في بنت جبيل من
جبل عامل سنة ١٣١٢ ، طبع في بيروت.
(
١٦٤١ : تحفه العارفين ) في التوحيد والعدل
والنبوة للسيد إمداد حسن بن السيد علي حسن الهندي ، استخرجه من الجزء الأول من
« الحديقة
السلطانية » الفارسي بأمر السيد المفتي مير محمد عباس وهو بلغة أردو ، وقرضه
المفتي المذكور أيضا بلغة أردو ، ومادة تاريخه تنطبق على (١٢٧٣) طبع مكررا طبعه
الثاني سنة ١٢٨٨ والثالث ١٣٠٩.
(
١٦٤٢ : تحفه العالم ) في شرح خطبة المعالم
للسيد جعفر بن السيد محمد باقر بن السيد علي صاحب البرهان آل بحر العلوم
الطباطبائي النجفي المعاصر ، هو في جزءين أولهما في شرح نفس الخطبة وفيه ذكر
تواريخ المعصومين : من الولادة إلى
الوفاة وذكر مشاهدهم وقبورهم وتواريخ المشاهد وما طرأ عليها من العمارة والخراب
وساكنيها وغير ذلك وذكر أولادهم وتواريخ أحوالهم ، والجزء الثاني في شرح الأحاديث
المصدر بها كتاب المعالم بعد الخطبة وهي تسعة وثلاثون حديثا في فضل العلم والعلماء
، تكلم أولا في أحوال كل واحد من رجال السند جرحا وتعديلا ثم بحث في دلالة متنه
وما يستفاد منه ، فهو كتاب علمي تاريخي رجالي ، أوله ( حسن ابتدائي بحمد الله الذي
شرح صدورنا بمعالم الدين ) فرغ منه ( ٢٥ شوال ١٣٤٣ ) رأيت النسخة بخطه الجيد ثم
طبع في النجف سنة ١٣٥٥ في مطبعة الغري.
(
١٦٤٣ : تحفه العالم ) للسيد عبد اللطيف خان ابن
السيد أبي طالب ابن السيد نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المولود
سنة ١١٧٢ ، كما ذكر تاريخه فيه وذكر أن والده توفي سنة ١١٩٠ ، فهاجر هو إلى
العتبات إلى سنة ١٢٠٢ ثم سافر إلى الهند وكتب سوانحه وما اطلع عليه من الأمور
التاريخية في هذا الكتاب الذي هو رحلته إلى الهند وفرغ منه سنة ١٢١٦ ، وكتب له
ذيلا ذكر فيه قضية الوهابيين في كربلاء سنة ١٢١٦ وتعرض فيه لتراجم كثير من العلماء
الذين أدركهم وأحوال عشيرته من ذراري المحدث الجزائري ، ألفه بأمر ابن عمه
الملقب من أمراء
الهندب « مير عالم » وهو السيد أبو القاسم بن السيد رضي الدين ابن السيد نور الدين
المذكور وسماه باسمه ، وطبع في المرة الثانية في بمبئي ١٣١٢ مع الفهرس اللطيف
لمطالبه وتقريظ الأمير السيد علي التستري
(
١٦٤٤ : تحفه العباسي ) في أصول الدين لبعض
الأصحاب أوله ( الحمد لله رب العالمين ... اى عزيز من بيدار وآگاه باش كه دنيا
موضع راحت ومحل فراغت نيست ... اگر بپرسند أصول دين چند است بس بگو پنج است )
وأغلب عناوينه هكذا ( اگر بپرسند ، بس بگو ) كبير مبسوط في الأصول الخمسة ، وله
خاتمة مختصرة في كيفية الصلوات الخمس اليومية رأيت نسخه منه عند المولوي ذاكر حسن
الهندي.
(
١٦٤٥ : تحفه عباسي ) في الكلام فارسي للمولى
محمد طاهر ، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في فيض آباد الماري (٤) كما في
فهرسها
(
١٦٤٦ : تحفه عباسي ) للمولى العارف محمد علي
الشهيرب « المؤذن السبزواري » المنتهي إليه سلسلة العرفاء الذهبية ، أوله ( حمدى
كه پاك بازان عالم وحدت ، وعندليبان سخن سراى چمن محمدت ) مرتب على مقدمه واثني
عشر بابا ، في معنى التصوف والصوفي وعقائد الصوفية وفضل العلم والزهد والرياضة
والصمت والسهر والجوع والعزلة والذكر والتوكل والرضا والتسليم وغيرها ، كتبه باسم
شاه عباس الثاني في سنة ١٠٧٧ ، وطبع على هامش السبع المثاني سنة ١٣٤٢.
(
١٦٤٧ : تحفه عباسي ) في الفضائل والمناقب
للمولى نظام الدين محمد بن الحسين الساوجي المتمم للجامع العباسي تأليف أستاذه
الشيخ البهائي نسب الكتاب إليه في جملة من المواضع.
(
١٦٤٨ : تحفه عباسي ) في تهذيب الأخلاق فارسي
للمولى محمد اللاري مرتب على مقدمه وتوطئة وثلاث مقالات ، أوله ( الحمد لله رب
العالمين
والصلاة على خير
خلقه محمد وآله الطيبين الطاهرين ).
(
١٦٤٩ : تحفه العراق ) في علم الأخلاق للحاج
المولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين الأسترآبادي الطهراني المعروف بشريعتمدار
والمتوفى سنة ١٢٦٣ ، أوله ( الحمد لله على نواله ) مرتب على مقدمه وأبواب في خصوص
الأخلاق المأثورة عن أهل البيت : ، توجد نسخه منه
عند الشيخ قاسم بن الشيخ حسن محيي الدين الجامعي النجفي المعاصر
(
١٦٥٠ : تحفه العراقين ) للحكيم الخاقاني المعروف
بحسان العجم أفضل الدين إبراهيم بن علي ، دفن بمقبرة الشعراء في سرخاب تبريز سنة
٥٨٢ كما أرخه حمد الله المستوفي وخطأه في حبيب السير بأنه كان حيا سنة ٥٩٢ وقد مدح
فيها تكش خان خوارزم شاه ، وعلى أي فهو من طبقة أبي محمد النظامي ، أورد القاضي في
المجالس جملة من أشعار التحفة هذا الظاهرة في حسن عقيدته ، رأيت نسخه منه في النجف
في كتب السيد محمد اليزدي وهو في عدة مقالات وقد سمى كل مقالة باسم خاص ( عرائس
الفكر ومجالس الذكر ) ( معراج العقول ومنهاج الفحول ) ( نسخه الأوتاد ) موارد
الأوراد وهكذا وقال في أواخره مشيرا لتسميته
مدحش به از آن
نگسترد كس
|
|
اين تحفه عراق
وشام را بس
|
( ١٦٥١ : تحفه العرائس ) في أحكام النكاح
ومسائله الضرورية بلغة أردو ، مستخرج من الكتب الفقهية للمولوي علي بن علي المدعو
بالشيخ أمراد علي اللكهنوي ، كتبه بإرشاد السيد محمد بن غفران مآب وفرغ منه سنة
١٢٨٧ ، وقرضه السيد المفتي مير محمد عباس التستري المتوفى سنة ١٣٠٦ ، وطبع سنة
١٢٩٠
(
١٦٥٢ : تحفه العروس ونزهة النفوس ) في تقوية قوة
الباه نظير رجوع الشيخ إلى صباه ، توجد منه نسخه في مكتبة السيد محمد علي هبة
الدين
الشهرستاني مكتوب
عليها أنه تصنيف عبد الله النجاشي ( أقول ) ولعله المطبوع سنة ١٣٠١ في ( ٢٠٤ ص )
في المطبعة الشرفية كما في معجم المطبوعات والمذكور في كشف الظنون أنه لأبي عبد
الله محمد بن أحمد الجبائي ، وفي المعجم أنه لأبي عبد الله محمد بن أحمد بن محمد
بن أبي القاسم التيجاني الذي كان موجودا سنة ٧١٠ فراجعه
(
١٦٥٣ : تحفه العشاق ) مثنوي في المعارف لبعض
العرفاء ، لم أعثر فيه على أحوال الناظم غير أنه فرغ من نظمه سنة ٦٨٠ ، رأيته في
مكتبة شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني
(
١٦٥٤ : تحفه العشاق ) مجموعة من الغزليات
المنتخبة من دواوين شعراء الفرس حافظ ، وسعدي ، وبى دل ، طبع في لاهور سنة ١٣٣٨
(
١٦٥٥ : تحفه العقول ) للسيد القاضي نور الله بن
السيد شريف الدين الحسيني المرعشي التستري الشهيد سنة ١٠١٩ ، ذكروه في فهرس
تصانيفه
(
١٦٥٦ : تحفه العلماء ) فيمن أخرج عنه البخاري
ومسلم من الضعفاء مرتب للأسماء على حروف الهجاء مع ذكر شيخ كل واحد منهم وذكر من
روى عن كل واحد ، عده السيد عبد الحسين بن السيد يوسف شرف الدين العاملي من
تصانيفه المنهوبة سنة ١٣٢٩
(
١٦٥٧ : التحفة العلوية ) في الأحاديث النبوية
للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا الذي ألف التحفة الصفوية في الأحاديث النبوية
سنة ١٠٧٩ كما مر ذكره ، وفي آخره أحال التفاصيل إلى كتابه هذا ، فيظهر أن التحفة
العلوية أبسط وأكبر من التحفة الصفوية وكلاهما في موضوع واحد ، ومر أحواله في
كتابه تجويد القرآن
(
١٦٥٨ : التحفة العلوية ) للشيخ محمد رضا الطبسي
المعاصر ذكره في آخر تنبيه الأمة له المطبوع
(
١٦٥٩ : التحفة العلوية ) في الآفاق الرضوية للسيد
الحاج ميرزا علي ابن الحجة الحاج ميرزا محمد حسين الشهرستاني الحائري المتوفى ١١
رجب سنة ١٣٤٤ ذكره في ما كتبه بخطه من فهرس تصانيفه
(
١٦٦٠ : التحفة العلية ) في علم الحروف وبيان
أسرارها للمولى حسين ابن علي الواعظ الكاشفى البيهقي المتوفى ٩١٠ ، ذكر في فهرس
كتبه
(
١٦٦١ : التحفة العلية ) في شرح نهج البلاغة
الحيدرية ، للسيد أفصح الدين محمد بن حبيب الله بن أحمد الحسني الحسيني لم يذكر
اسم الكتاب في أثنائه ولا في أوله لكن سماه بذلك بعض الفضلاء وكتبه عليه لمناسبة
أن المؤلف ذكر في آخره بعد تمام الشرح أنه جعله لخزانة كتب الحضرة العلية السلطانية
الأعظمية الأعدلية ، وأرخ فراغه بيوم السبت التاسع والعشرين من صفر سنة ٨٨١ وصرح
المؤلف باسمه ونسبه كما مر رأيت النسخة بالخط الجيد المذهب المجدول تامة الأجزاء
الا الورقة الثانية منها فإنها ضاعت وهي في مجلد ضخم في الغاية ، وهو شرح مزج أوله
( نحمدك يا ذا الشأن العلي والامتنان الجلي على إعطاء نهج البلاغة وإبلاء منهج
البراعة ) وتلك النسخة العتيقة الموقوفة حدود سنة ١٢٠٠ توجد عند السيد حسين بن علي
بن أبي طالب الهمداني النجفي وعليها تملك السيد أبي الفتوح الحسيني الموسوي
الشهرستاني ونقش وسط خاتمه عبده أبو الفتوح الحسيني وكتب على دائرة :
در حال بى كسى
به كسى التجا مبر
|
|
كه پس بى كسان
خدا است
|
( ١٦٦٢ : التحفة العلية ) في الأسرار
الهادية ، لميرزا محمد هادي بن محمد صالح الشيرازي ذكر فيه موجبات زيادة العمر
والقوة وما يحفظ به الصحة وأسباب قصر العمر والضعف والمرض وعلاجات هذه الأمور
بالأدوية المجربة للحكماء والحذاق والأدعية المروية عن الأئمة المعصومين
: ألفه باسم شاه سلطان حسين الصفوي ورتبه على منبع وسبعة
جداول وساقية وفهرس الجداول (١) في أن العمر قابل للزيادة والنقصان (٢) فيما يزيد
في العمر (٣) فيما ينقص من العمر (٤) في تدبير الستة الضروية (٥) في حفظ صحة
الشباب (٦) في تدبير حفظ صحة المشايخ (٧) في الأغذية والأدوية والأدعية الموجبة
لطول العمر وللمؤلف شرح الذهبية المعروفب « طب الرضا » وسماه عافية البرية قال في
التحفة هذا عند البحث عن تعلق النفس بالبدن ( اين حقير در كتاب عافية البرية في
شرح الذهبية قدرى إشباع كلام در اين مقام نموده ) نسخه منه كانت بخط محمد باقر
الرشتي الشهير بـ « العطار » ابن محمد حسين المحرر فرغ من الكتابة سنة ١١١٣ لكنه
ضاعت الصفحة الأولى من ديباجته فلم يعلم اسم الكتاب فعمد السيد محمد بن السيد عبد
الله الموسوي البهبهاني الحائري المسكن إلى أصل الكتاب وكتب له خطبة وسماه بهذا
الاسم بمناسبة اسم مؤلفه المعلوم هو مع ما ذكرنا من بقية خصوصياته رأيت هذه النسخة
عند السيد حسين بن علي بن أبي طالب الهمداني في النجف
(
١٦٦٣ : تحفه العليل ) في الأدعية والأحراز
والآداب وأحاديث البلاء وأوصاف جملة من المطعومات للشيخ الإمام قطب الدين أبي
الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى سنة ٥٧٣ كما أرخه الجبعي في
مجموعته عن خط الشهيد وذكره في البحار ونسب التحفة إليه في الروضات وجعله غير كتاب
الدعوات للراوندي الموسوم بسلوة الحزين.
(
١٦٦٤ : تحفه الغرائب ) المنتخب من جواهر القرآن.
فارسي كأصله في خواص السور والآيات القرآنية. انتخبه المولى محمد بن الشيخ محمد
الهروي وزاد عليه بعض ما وجده في كتب أخرى من الفوائد والخواص ورتبه على اثني عشر
بابا بعدد الأئمة الاثني عشر كما صرح به فيه
أوله ( حمد بى حد
وسپاس بى عد نثار بارگاه ملك أحد تبارك وتعالى وتقدس ) ذكر فيه أن أصل الكتاب وهو
جواهر القرآن الفارسي في خواص السور والآيات تأليف الإمام المفسر أحمد بن محمد بن
إبراهيم التميمي وإنه وجده في مدينة الرسول 6 فعمد إلى انتخابه
رأيت نسخه منه ضمن مجموعة فيها سفينه بى قرينه عند السيد عبد المجيد الكتبي
بكربلاء وطبع بإيران سنة ١٢٦٨.
(
١٦٦٥ : تحفه العوام ) من فتاوي المولوي السيد
ابن الحسين المعاصر ، طبع بحيدرآباد سنة ١٣٥١ كما في فهرس المطبعة الحيدرية.
(
١٦٦٦ : تحفه العوام ) رسالة عملية للمولوي
السيد آقا حسن صاحب المعاصر ، طبع بحيدرآباد.
(
١٦٦٧ : تحفه العوام ) رسالة عملية في جزءين
مطبوعين بلغة أردو ، للمولوي الحاج حسن علي المعروف بالأخباري مؤلف أحكام الأئمة.
(
١٦٦٨ : تحفه العوام ) في الأدعية والزيارات
أيضا للحاج حسن علي المذكور ، مطبوع.
(
١٦٦٩ : تحفه العوام ) أو نخبة الأحكام بلغة
أردو ، لخواجه فياض حسين الأيوبي الهندي ، مطبوع ، جمعه من فتاوي آية الله السيد
أبي الحسن الأصفهاني.
(
١٦٧٠ : تحفه العوام ) رسالة عملية بلغة أردو ،
مطبوع للسيد محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة ١٣٣٩.
(
١٦٧١ : تحفه الغرائب ) في عجائب المخلوقات
للمولى محمد حسين بن زمان الأسترآبادي ، أوله ( حمد وسپاس مر خداى را كه بنى نوع
إنسان را به عجيب ترين صفتى آفريد ) مرتب على مقدمه واثني عشر بابا وخاتمة.
(
١٦٧٢ : تحفه الغرائب ) للمولى رضا قلي القاري
المعاصر كما مر تجويده
فيها غرائب نقلها
عن كتب غريبة منها نفس المرشد للصهبائي ومهج الدعوات لفارابي وتفسير الآيات للمولى
محمد تقي المجلسي وروح الأرواح للسجستاني و ( الشجرة الطيبة ) وآثار الأنوار
وعجائب الآثار للشيخ أبي علي الهمداني المحتمل عند بعض أنه السيد علي بن شهاب
الدين الهمداني كما مر الأخير في ( ج ١ ـ ص ٦ ) رأيت النسخة عند السيد حسين بن علي
بن أبي طالب الهمداني في النجف.
(
١٦٧٣ : التحفة الغروية ) في الفوائد القرآنية ،
تجويد فارسي للحاج السيد حسن بن السيد محمد بن إسماعيل الموسوي الساروي المتوفى
حدود سنة ١٣٥١ ، ألفه لولده السيد محمد في ذي القعدة سنة ١٣٣٩.
(
١٦٧٤ : التحفة الغروية ) في شرح اللمعة الدمشقية
للفقيه الزاهد الشيخ خضر بن شلال بن حطاب آل خدام العفكاوي النجفي المدفون بمقبرته
المعروفة في النجف توفي كما أرخه في التكملة سنة ١٢٥٥ ، كبير في عدة مجلدات ثلاثة
من المجلدات توجد في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء منها المجلد الثالث من كتاب
الحج بخط المؤلف أوله ( الفصل الخامس في أفعال الحج ) ذكر في آخره أنه الجزء
الثالث من كتاب الحج ، وإنه الجزء العاشر من التحفة الغروية ، وقد فرغ منه سنة
١٢٤٠ وجعل شرح المزار مجلدا مستقلا وسماه أبواب الجنان وفرغ منه سنة ١٢٤٢ كما مر ،
وفرغ من مجلد الصلاة حدود سنة ١٢٣١ لأنه ذكر في مبحث الخلل أنه كتبه في حال وقوع
الفتنة بين الزقرت والشمرت في اليوم الثاني من شهر رمضان سنة ١٢٣١ وفرغ من كتاب
الميراث منه سنة ١٢٤٥ ، رأيت قطعة من آخره في كتب الشيخ الفقيه الحاج محمد حسن كبة
قال في أواخره ( وقد عرض على أمير المؤمنين 7 بعض إخواني في
العالم الذي من رآهم فيه فقد رآهم جملة من
طهارة هذا الشرح
فأعطاني بعد أن نظر فيه بعين الرضا أشياء نفيسة منها قلم لم ير الراءون مثله ( إلى
قوله ) وهذا الكتاب الذي قد تم في ليلة الجمعة من العشر الأواخر من شعبان من خامس
سنة من العشر الخامس من ثالثة ثاني الألفين من الهجرة فظهر أن شروعه في الشرح كان
حدود سنة ١٢٣٠ وإلى انقضاء خمسة عشر عاما ، خرجت منه عدة مجلدات إلى شرح الميراث
سنة ١٢٤٥ وعاش بعد ذلك عشر سنين لم نعلم أنه هل وفق فيها لإتمام البقية طيلة المدة
أم لا.
(
١٦٧٥ : التحفة الغروية ) حاشية على تمام القوانين
تأليف المحقق القمي للسيد عبد الغفور بن السيد محمد إسماعيل الحسيني اليزدي أوله (
الحمد لله رب العالمين ) فرغ منه في النجف الأشرف في آخر رجب سنة ١٢٤٤ ، وتوفي
فيها بالطاعون سنة ١٢٤٦ كما كتب تاريخ وفاته كذلك جمال السالكين الشيخ المولى علي
بن ميرزا خليل الطهراني في بعض إجازاته ، وله قصة حكاها شيخنا العلامة النوري في
دار السلام رأيت النسخة في بقايا موقوفات الشيخ عبد الحسين الطهراني تاريخ كتابتها
١٢٦١
(
١٦٧٦ : تحفه الغري ) في تحقيق معنى الإيمان
والإسلام للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي جد آية الله بحر العلوم ،
أوله ( الحمد لله الذي أرشدنا إلى معالم الدين بمنتهى نهاية الأعلام ) مرتب على
مقدمه ومقالات وخاتمة ، فرغ منه يوم الأربعاء سابع شهر رمضان المبارك سنة ١١٢٦ ،
رأيت منه نسخه في كتب المرحوم المولى محمد علي الخوانساري وأخرى في مكتبة السيد
جعفر بن السيد محمد باقر بن السيد علي آل بحر العلوم ، وقال السيد عبد الله
الجزائري في إجازته الكبيرة ( فيه فوائد مهمة ناولني منه نسخه ).
(
١٦٧٧ : تحفه الغريب ) ونخبة الطبيب في شرح
القانونچه في الطب
للمولى محمد مؤمن
بن محمد قاسم الجزائري الشيرازي ، حكى في نجوم السماء فهرس تصانيفه الكثيرة.
(
١٦٧٨ : التحفة الغرية ) في فتح أبواب الجنة للسيد
علي رضا بن السيد محمد الكابلي المعاصر ، فارسي طبع سنة ١٣٣١ ، وكأنه مأخوذ من
مفتاح الجنة للسيد عبد الكريم الجزائري المتوفى ١٢١٥ ومتحد معه في الترتيب كما
يأتي
(
١٦٧٩ : التحفة الغياثية ) في مسألة إبطال الرؤية
أوله ( وبعد فيقول الفقير المستعين بربه المتعالي ملك سعيد بن محمد الخلخالي مسألة
الرؤية من معضلات المسائل ) أثبت فيه امتناع الرؤية وأبطل أدلة المجوزين لها بما
يظهر منه فضل مؤلفه وطول باعه وحسن عقيدته
(
١٦٨٠ : التحفة الفاخرة ) للشيخ زين الدين علي نقي
بن أبي العلاء محمد هاشم الطغائي الكمره إي الفراهاني الشيرازي الأصفهاني المتوفى
١٠٦٠ أهداه إلى شاه صفي الصفوي الذي توفي ١٠٥٢ كما يظهر من كتابه الهمم الثواقب
(
١٦٨١ : التحفة الفاطمية ) في أحوال سيدة النساء
فاطمة الزهراء سلام الله عليها ومناقبها ومصائبها لميرزا عبد الحسين بن محمد على
الأصفهاني المعاصر الشهير بخوشنويس ، فارسي مرتب على عشرة مجالس ، طبع سنة ١٣٢٨ ،
وعليه تقريظ المولى محمد حسين بن جعفر الفشاركي
(
تحفه الفاطميين ) في أحوال قم والقميين ،
مر بعنوان تاريخ قم ص ـ ٢٧٨ كبير في مجلدين تأليف الشيخ حسين بن محمد حسن بن الحاج
محمد رضا بن محمد تقي الشاعر الملقب في شعره بعاشق ابن علي الأكبر الحلوائي ابن
إبراهيم القمي الأديب الشاعر المعاصر الملقب في شعره بمفلس المولود سنة ١٣٠٥
المعروف بـ ( أرده شيره ) لأنه نظم في شأن هذا الإدام المشهور ووصفه مخمسه المشهور
المطبوع فعرف به ، ذكر في المجلد الأول أحوال أبنية قم وأحوال السادة من أولاد
الأئمة الذين وردوها وأحوال الست
فاطمة بنت موسى بن
جعفر 8 ، وفرغ منه سنة ١٣٥٠ ،
ورتب المجلد الثاني على مقصدين أولهما في حكماء قم وثانيهما في شعرائها ، ثم من
فاته من الشعراء ذكرهم في الخاتمة ، وفرغ منه سنة ١٣٥١
(
١٦٨٢ : تحفه القابلين ) فارسي في المعاني والبديع
للسيد تراب علي الهندي توجد نسخه منه بمكتبة السيد راجه محمد مهدي ضلع فيض آباد
الماري (٦)
(
١٦٨٣ : تحفه القاري ) من صحيح البخاري للشيخ محمد علي عز الدين العاملي الحناوي من ضواحي صور كان من
تلاميذ الشيخ المولى علي بن ميرزا خليل الطهراني ومجازا منه وتوفي سنة ١٣٠٣
(
١٦٨٤ : تحفه القاري ) فارسي في التجويد لمحمد
بن حيدر القاري مرتب على مقدمه في فضل تلاوة القرآن واثني عشر بابا ، توجد نسخه
منه عند السيد أحمد المدعو بالسيد آقا التستري النجفي ، تاريخ كتابتها سنة ١٢٥١
(
١٦٨٥ : تحفه القاري ) أو تحفه القراء في تجويد
القرآن ، للمولى مصطفى القاري ابن المولى إبراهيم التبريزي المشهدي ، المولود سنة
١٠٠٧ كتبه بين الحرمين في أوبته عن مكة المعظمة إلى المدينة المنورة سنة ١٠٦٧
وصدره باسم شاه عباس الثاني أوله ( حمد بى حد وثناى بى عدد ) مرتب على مقدمه واثني
عشر بابا وخاتمة ، وذكر في آخره سند روايته عن عاصم وألف بعد رجوعه عن الحج إلى
أصفهان سنة ١٠٦٨ كتاب وقوف القرآن الآتي في حرف الواو ، وتحفه القاري طبع في بمبئي
سنة ١٣٠٢ ، وله مختصره الموسوم بتحفة الأبرار الذي مر ذكره ، وبعده ألف في النجف
إرشاد القاري سنة ١٠٧٨ كما مر مفصلا في ( ج ١ ـ ص ٥١٦ )
(
١٦٨٦ : تحفه القاصدين ) في معرفة اصطلاح المحدثين
للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي قال في آخر كتابه كاشفة الحال
المؤلف سنة ٨٨٨ عند ذكره لأنواع الحديث وأقسامه ( ومن
أراد الاستقصاء مع
ذكر الأمثلة فعليه بكتابنا تحفه القاصدين في معرفة اصطلاح المحدثين ) ويأتي غنية
القاصدين للشهيد الثاني
(
١٦٨٧ : تحفه القراء ) للسيد محمد علي بن محمد
إسماعيل الحسيني المشتهرين بالقاري ، فارسي في التجويد أوله ( الحمد لله رب
الأرباب مسبب الأسباب ) مرتب على مقدمه وأبواب أولها باب الاستعاذة ثم باب البسملة
ثم باب تعريف هاء الكناية وهكذا ، رأيت النسخة منضمة إلى بيان المشكلات له المذكور
في ( ص ١٨٣ ) بخط واحد
(
تحفه القراء ) للسيد محمود التبريزي ،
هو التحفة المحمدية يأتي
(
تحفه القراء ) للمولى مصطفى التبريزي
كما في بعض نسخه مر بعنوان تحفه القاري
(
١٦٨٨ : التحفة القوامية ) في فقه الإمامية ، أرجوزة
في نظم اللمعة الدمشقية للسيد الفقيه الكامل الأديب الماهر ميرزا قوام الدين محمد
بن محمد مهدي الحسيني السيفي القزويني صاحب الأراجيز الكثيرة المجاز من العلامة
المجلسي سنة ١١٠٧ وكان تلميذ الشيخ جعفر القاضي الذي توفي سنة ١١١٥ ، وتوفي هو في
حدود سنة ١١٥٠ كما أرخه السيد عبد الله التستري في إجازته الكبيرة ، وهو فقه تام
منظوم بغاية السلاسة ، وقد نظمه باسم شاه سلطان حسين الصفوي ، وطبع قديما في إيران
على هامش الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية ، ويأتي ينابيع الحكمة في شرح نظم
اللمعة أيضا في حرف الياء
(
١٦٨٩ : تحفه الكرام ) في تاريخ مكة والمسجد
الحرام لآية الله بحر العلوم السيد محمد المهدي ابن السيد المرتضى الطباطبائي
النجفي المتوفى بها سنة ١٢١٢ ، أوله الحمد لله والصلاة على محمد وآله ذكر في أوله
أسماء المشاعر العظام وحدودها وبدو أمرها وفضائلها وما يتعلق بها من الأحكام
الشرعية ، نسخه خط المؤلف توجد في مكتبة الشيخ
علي آل كاشف
الغطاء ، ونسخه خط الشيخ عباس بن الشيخ علي بن جعفر كتبها عن خط المؤلف توجد في
مكتبة ولده الشيخ هادي بن الشيخ عباس المذكور ورأيت منه نسخا أخرى
(
١٦٩٠ : التحفة الكسائية ) في أحوال الخمسة الطاهرة
للشيخ حسين الشهير بالشيخ الكسائي ابن محمد بن علي بن عبد الغفور بن غلام علي
البافقي اليزدي الحائري المتوفى بها حدود سنة ١٣١٠ ، أوله الحمد لله الذي جعل الهم
والغم والألم واجبا ولازما على الإسلام واهله بدأ بذكر حديث أصحاب الكساء عن
المنتخب ، وذكر كثيرا من فضائلهم ومناقبهم ومصائبهم ، وألفه باسم صهره على ابنته
الشيخ الفاضل محمد باقر ابن المولى محمد كاظم الأصفهاني المتوفى قبله بالحائر ،
رأيت نسخه خط المؤلف عند الشيخ علي أكبر بن المولى عباس اليزدي الحائري وكتب في
آخره أنه فرغ من تأليفه في مدرسة السيد المجاهد ليلة الأحد ( ٨ ـ ج ١ ـ ١٢٩٧ )
(
١٦٩١ : التحفة الكلامية ) لبعض الأصحاب وقد اختصره
مؤلفه والمختصر موجود نذكره في حرف الميم بعنوان مختصر التحفة وتاريخ كتابة
المختصر (٩٨٢)
(
١٦٩٢ : تحفه اللآلي ) في شرح شواهد شرح القطر
فارسي للمولى محمد جعفر القائني ، توجد نسخه منه في مكتبة الشيخ ميرزا محمد
الطهراني
(
١٦٩٣ : تحفه اللبيب ) في شرح منطق التهذيب
للشيخ دخيل بن الشيخ طاهر بن الشيخ عبد علي المالكي الحچامي المولود سنة ١٢٤٥
والمتوفى سنة ١٢٨٥ ، كان من تلاميذ العلامة الأنصاري ، شرح مزج كبير جيد أوله (
أحسن ما ترسم به صفحات الطروس وأحصن تميمة لذوات النفوس حمد من عجزت عن تصور
حقيقته الأوهام ) رأيت نسخه خط المؤلف وقد فرغ منه في ( ٢٢ صفر ـ ١٢٧٦ ) وهي عند
ابن أخيه
الشيخ طاهر بن عبد
علي بن طاهر الحچامي المتوفى ( ٧ ـ ع ٢ ـ ١٣٥٧ ) وعليها بعض الحواشي للشيخ أحمد بن
الشيخ محمد حسين الكاظمي
(
١٦٩٤ : تحفه المبتدىء ) أرجوزة في المنطق للشيخ
علي بن الحسين الجامعي العاملي أوله
إن أجل منطق ما
اشتملا
|
|
على ثناء الله
عز وعلا
|
إلى قوله ( وبعد فالعبد المسمى بعلي
|
|
نجل الحسين
الجامعي العاملي
|
يقول هذي تحفه للمبتدي
|
|
ترشده أنوارها
فيهتدي
|
ثم شرحه الناظم
بأمر والده أول الشرح ( الحمد لله الذي اختص بالمنطق الإنسان فأقدره على إبراز ما
استتر في الجنان ) وفرغ من الشرح نهار الجمعة ( ١ ـ ع ٢ ـ ١٠٩٠ ) وعلى الشرح حواشي
منه ، توجد نسخه منه في كتب الشيخ عبد الرضا آل الشيخ راضي النجفي ونسخه أخرى
تاريخ كتابتها سنة ١١١٩ عند السيد آقا التستري النجفي.
(
١٦٩٤ : التحفة المبشرية ) في الطب ، للحكيم محمد بن
سعيد بن عبد الله الطبيب اللاري ، ألفه لمبشر خان بن همايون شاه أوله ( حمد وسپاس
بى حد وقياس ) توجد نسخه خط المؤلف في الخزانة الرضوية من موقوفات نادر شاه في سنة
١١٤٥. وهمايون شاه بن بابرشاه مات سنة ٩٦٣ وهو المستمد من شاه طهماسب بأشعار ذكرت
في مجمع الفصحاء.
(
١٦٩٥ : تحفه المتختمين ) للمولوي أبي علي المشتهر
بمحمد بن المولوي محمد أمان اللكهنوي مؤلف خواتيم الصالحين الذي ألفه في لكهنو بعد
تأليف التحفة هذا وقد فرغ من الخواتيم سنة ١٢٤٩ كما يأتي وهو كان أولا من تلاميذ
السيد حسين بن السيد دلدار علي وتوفي قبل أستاده
(
١٦٩٥ : تحفه المتقين ) في سوانح الإمام الجواد
أبي جعفر محمد بن علي التقي 7 للسيد أولاد حيدر
البلگرامي المعاصر طبع بلغة أردو
(
١٦٩٦ : تحفه المتقين ) المطبوع بالهند بلغة أردو
كما في بعض الفهارس
ولعله عين ما قبله
، فراجعه.
(
١٦٩٧ : تحفه المتقين ) في أصول الدين للمولى نجم
الدين الشيخ خضر بن الشيخ شمس الدين محمد بن علي الحبلرودي الرازي مؤلف كتاب
التوضيح الآتي الذي فرغ منه سنة ٨٣٨ قال في الرياض ( رأيت نسخه منه بأسترآباد )
(
١٦٩٨ : تحفه المتقين ) من بحار مناقب أمير
المؤمنين 7 للمولى أبي علي محمد
الشهير بعبد الكريم بن محمد هادي الشهابي الكريني الطبسي فيه شرح خمسة أحاديث في
المناقب وبيانها وذكر ما يناسبها وفوائد مستطرفة أخرى من المعجزات وما يتعلق بأيام
المسرات وغير ذلك وفي أوله فهرس مطالبه المدرجة في طي شرح الأحاديث بالمناسبات
أوله ( حمد علي وصلاة جلي من الأمد إلى الأبد أحمد بذاته وصفاته الذي بسط بساط
الإسلام ) وفرغ منه في يوم الأحد ( ١٣ ـ ١٤ ـ ١١٢٥ ) رأيت نسخه منه بالمشهد الرضوي
عند المحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس القمي
(
١٦٩٩ : تحفه المتقين ) فارسي في ثلاثين مجلسا
بعدد أيام الصيام فيما يتعلق بشهر رمضان المبارك من المواعظ والأخلاق والعقائد
وغير ذلك من أحوالات المعصومين : ، للشيخ علي أكبر
بن المولى عباس بن محمد رضا اليزدي الحائري المعاصر المولود ١٢٩١ فرغ منه ١٣٥٣
(
تحفه المجالس ) للشيخ حسين البحراني
المعاصر مر بعنوان التحفة الحسينية
(
١٧٠٠ : تحفه المجالس ) فارسي في المعجزات في
أربعة عشر مقصدا للمعصومين الأربعة عشر : ، ومقدمه في بيان
معنى المعجزة وذكر الكتب التي أخذ منها الكتاب مثل البحار وآثار أحمدي المذكور في
( ج ١ ـ ص ٦ ) وغيرهما وخاتمة في ذكر بلاد الحجة وعلائم الظهور ، للمولى سلطان
محمد بن تاج الدين حسن ، طبع في تبريز سنة ١٢٧٤ ، أوله ( نيكوترين ثنائى كه قدسيان
ملا أعلى
ومقربان ) وقد خلط
فيه الغث بالسمين كثيرا.
(
١٧٠١ : تحفه المجاور ) توجد نسخته في بعض مكتبات
لكهنو كما في فهرسها
(
١٧٠٢ : تحفه المجاورين ) للمولى محمد كاظم بن محمد
شفيع الهزارجريبي الحائري تلميذ الوحيد البهبهاني ، يروي فيه عنه وعن السيد ميرزا
محمد المهدي الشهرستاني وعن الأمير السيد علي صاحب الرياض ، ينقل عن كتابه هذا
شيخنا في دار السلام ، وتوجد نسخته عند الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي في النجف
(
١٧٠٣ : تحفه المجتبى ) في المنطق للسيد محمد
مؤلف التحفة الحسينية في الكلام في ١٠٣١ ، ذكر في أوله أنه ألفه في المنطق باسم
الإمام المجتبى ( ع )
(
١٧٠٤ : تحفه المحبين ) في فضائل سادات الدين
وإمامة الأئمة الطاهرين : وإثبات إمامتهم
لآقا أحمد بن آقا محمد علي البهبهاني الكرمانشاهي المتوفى سنة ١٢٣٥ وقيل في تاريخ
وفاته ( وافاك يا رضوانها أحمد ) فارسي يقرب من ثلاثة آلاف بيت كما ذكره نفسه في
كتابه مرآة الأحوال ، ورأيت نسخه منه عند المولوي ذاكر حسن ساكن لكهنو أوله (
الحمد لله الذي اختار محمدا من المخلوقين ) ذكر فيه أنه ألفه في فيض آباد بالتماس
من سأله عن كيفية علم الحجة المنتظر ، ورتبه على مقدمه في أمور نافعة وستة فصول
وخاتمة فهرس الفصول (١) في فضل الأئمة على الأنبياء : (٢) في فضل النبي
على أمير المؤمنين (٣) في فضل أمير المؤمنين على الأئمة (٤) في مساواة الأئمة
الأحد عشر (٥) في أنهم أحياء يرزقون (٦) في عصمتهم : ، والخاتمة وهي
النصف الأكبر من الكتاب في فضائلهم ، وإثبات إمامتهم ، وختام الخاتمة فيما يتعلق
بالحجة المنتظر 7 وأحواله وجواز
تسميته في غيبته
(
١٧٠٥ : تحفه المحسنين ) في تجويد القرآن ، للحاج
محمد رضا بن الحاج
محب علي السبزواري
، أستاذ المولى مصطفى القاري الذي ولد سنة ١٠٠٧ كما ذكره في رسالته في سند قراءة
عاصم ، قال ( وكان الحاج محمد رضا حافظ الروضة الرضوية إلى أن توفي سنة ١٠٥٥ ودفن
في الرواق الشريف في جانب رجلي الإمام الرضا 7 )
(
١٧٠٦ : تحفه المحقق ) في شرح نظام المنطق
الذي هو أرجوزة في المنطق من
نظم الشارح وهو السيد أبو بكر عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني
الحضرمي المولود سنة ١٢٦٢ والمتوفى ( ج ١ ـ ١٣٤١ ) طبع في القاهرة سنة ١٣٣٠ ، ومر
له الإسعاف ويأتي سائر تصانيفه.
(
١٧٠٧ : تحفه المحققين ) في الفوائد المتنوعة شبه
الكشكول عناوينها تحقيق للشيخ أحمد الدامغاني المعاصر للمولى حسن اليزدي صاحب مهيج
الأحزان ، وهو فارسي رأيته في مكتبة مولانا المحدث الحاج الشيخ علي أكبر النهاوندي
نزيل المشهد المقدس الرضوي
(
١٧٠٨ : التحفة المحمدية ) للشيخ محمد رضا الطبسي
المعاصر ذكره في آخر تنبيه الأمة
(
١٧٠٩ : التحفة المحمدية ) في خواص سور القرآن وبعض
الختومات للشيخ عبد الرضا التستري ، كتبه باسم السيد ميرزا محمد بن أبي الفتح
المرعشي التستري الشاعر الأديب الملقب في شعره برونق الذي هو جد السيد سلطان علي
بن إبراهيم بن محمد المعاصر المتوفى سنة ١٣٣٢ رأيته عند السيد محمد بن السيد سلطان
علي المذكور
(
١٧١٠ : التحفة المحمدية ) في علم العربية للمولى
محمد علي بن أحمد الأنصاري القراچه داغي قال في فهرس كتبه إنه يقرب من ثمانين ألف
بيت
(
١٧١١ : التحفة المحمدية ) في فروع علم الهيئة
وتعيين الصبح والشفق واختلافهما ، لميرزا قاضي بن كاشف الدين محمد الأردكاني
اليزدي تلميذ الشيخ البهائي ألفه باسم الوزير الأعظم إعتماد الدولة محمد بيك أوله
( آغاز سطوع نير
مقال ، طلوع صبح محامد ايزد متعال تواند بود ) ويأتي في الرسائل رسالة في الصبح والشفق ورسالة في وقت الفجر
وغيرهما
(
١٧١٢ : التحفة المحمدية ) في تجويد القرآن فارسي
لسلطان القراء للسيد محمود بن محمد العلوي الفاطمي الحسني الحسيني التبريزي ، ألفه
سنة ١٢٨٨ وهو مرتب على مقدمه وثمانية أبواب وخاتمة وطبع بطهران في ( ١١٢ ـ ص ) وله
كفاية الحفاظ يأتي أنه فرغ منه وطبع سنة ١٢٩٧ ،
(
١٧١٣ : التحفة المدنية ) في العروض الجامع بين
العربي والعجمي والقافية العربية والقافية العجمية للسيد محمد بن محمود الحسيني
المعروف بالعصار اللواساني الطهراني نزيل المشهد الرضوي والمتوفى بها سنة ١٣٥٥
ألفه بالمدينة المنورة سنة ١٢٩٠ كما ذكره فيما كتبه إلينا بخطه من فهرس تصانيفه
(
١٧١٤ : التحفة المرتضوية ) مجموعة فيها الأدعية
والزيارات الجامعة وغيرها طبعت في بمبئي
(
التحفة المرتضوية ) المعروفة بالصحيفة
العلوية للسماهيجي يأتي في حرف الصاد
(
١٧١٥ : التحفة المرضية ) أرجوزة في علم الصرف في
ستمائة وستة عشر بيتا للسيد ميرزا محمد تقي بن أسد الله الحسيني النجفي المولد
نزيل بلدة خوي نظمها في قسطنطينية وفرغ من النظم خامس ذي القعدة سنة ١٣٢٤ وطبع بها
في شعبان سنة ١٣٢٥
(
١٧١٦ : تحفه مرغوب ) في ترجمه ( راحة القلوب )
بلغة ( أردو ) طبع بالهند
(
١٧١٧ : تحفه المسافر ) في الفقه توجد نسخه منه
من موقوفات السلطان نادر شاه في الخزانة الرضوية ذكر كذلك في فهرسها السابق
(
١٧١٨ : تحفه المسافر ) أرجوزة في صلاة المسافر
للشيخ مشكور بن الشيخ محمد الجواد بن الشيخ مشكور الحولاوي النجفي المتوفى بها في
أول ليلة السبت العشرين من المحرم سنة ١٣٥٣ طبع بصيدا ١٣٤٨
أوله :
نحمدك اللهم يا
ذا الرحمة
|
|
دلت على وجوب
شكر النعمة
|
إلى : ( شكرته فاشتق لي منه لقب
|
|
كجدي المشكور
والجواد أب )
|
إلى : ( أتعبت فيها نظري وناظري
|
|
مؤرخا لتحفة
المسافر )
|
( ١٧١٩ : تحفه المسافرين ) في آداب السفر
للشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي مؤلف تكملة نقد الرجال المتوفى ١٢٥٦ ذكره من
تصانيف نفسه في تكملته المذكورة
(
١٧٢٠ : تحفه المسائل ) رسالة فارسية عملية
فتوائية بعنوان السؤال والجوابات التي أجاب بها السيد صاحب الرياض الأمير السيد
علي بن محمد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٣١ ، وقد جمعت المسائل في حياته
سنة ١٢٢١ ، رأيت النسخة في خزانة كتب سيدنا آية الله المجدد الشيرازي وبما أن
الصفحة الأولى منها ناقصة لم يعلم الشخص الجامع للمسائل
(
تحفه المسلمين ) مر بعنوان تحذير
المعاندين للسيد أبي القاسم اللاهوري
(
١٧٢١ : تحفه المسلمين ) في رد النصارى للأمير
الأفخم مير محمد حسن علي خان بن السلطان مير محمد نصير خان ملك السند ، مطبوع ،
وله الرزية الكبرى في المراثي بالفارسية كما يأتي
(
١٧٢٢ : تحفه المشتغلين ) في علم الإعراب للشيخ
محمد علي بن الشيخ عزيز بن الشيخ حسين الخالصي الكاظمي المتوفى نيف وعشرين بعد ألف
وثلاثمائة
(
١٧٢٣ : تحفه المشتغلين ) في شرح باب الاستثناء من
شرح بدر الدين محمد بن مالك للألفية ، للسيد علي بن السيد محمد بن السيد حسن بن
السيد المقدس الأعرجي السيد محسن الكاظمي صاحب المحصول ، أوله ( الحمد لله رب
العالمين ) فرغ منه في رجب سنة ١٢٨٧ ،
(
١٧٢٤ : التحفة المظفرية ) فارسي في الرد على الحاج
كريم خان القاجاري الكرماني ، للمولى أحمد بن علي أكبر المراغي نزيل تبريز المتوفى
بها
بالوباء في خامس
المحرم سنة ١٣١٠ كتبه باسم مظفر الدين شاه أوان ولاية عهده ذكره الأردوبادي في
مجموعة زهر الربى
(
١٧٢٥ : تحفه المعاد للعباد ) فارسي في إثبات المعاد
لأمين الواعظين الحاج محمد إبراهيم بن محمد على الأصفهاني المعاصر المولود سنة
١٢٧٥ والمتوفى حدود سنة ١٣٤٩ ، وله أمان الخائفين في الإمامة كما مر
(
١٧٢٦ : تحفه المقرءين ) فارسي في التجويد للقاضي
مصطفى بن إبراهيم تلميذ المحقق السبزواري ، ألفه سنة ١٠٦٨ مرتبا على بابين ، أوله
( الحمد لله المنزه بذاته عن إشارة الأوهام المقدس بصفاته عن إدراك العقول
والأوهام ) كذا ذكره في كشف الحجب ( أقول ) هو المولى مصطفى القاري التبريزي
المولود سنة ١٠٠٧ مؤلف إرشاد القاري وتحفه الأبرار وتحفه القاري وغيرهما مما مر
ويأتي
(
١٧٢٧ : تحفه المقلد ) رسالة عملية فتوائية في
جميع أبواب الفقه للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الكاظمي المتوفى في
رجب (١٢٤٢) مطبوعة
(
١٧٢٨ : تحفه المقلدين ) مختصر من إصلاح العمل
تأليف السيد المجاهد الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ١٢٤٢ ، اختصره منه بأمر
المؤلف تلميذه المولى حسين بن الحاج المولى محمد الواعظ التستري ، ثم أمر السيد
المجاهد بنظم التحفة هذا بالفارسية فنظمه بأمره كذلك السيد الأديب الماهر ميرزا
محمد بن أبي الفتح خان المرعشي التستري الملقب في شعره برونق كما ذكر هذه التفاصيل
ميرزا محمد المذكور في رسالته في تكملة الرسالة الإسماعيلية
(
١٧٢٩ : تحفه الملوك ) أو صد پند لقمان في
النصائح وهو أخلاق فارسي طبع مرة بالهند وأخرى في إيران سنة ١٢٨٢ ،
(
١٧٣٠ : تحفه الملوك والوزراء ) فارسي في الأخلاق
رأيته في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري في النجف وهو غير تحفه الوزراء
والسلاطين الآتي
(
١٧٣١ : تحفه الملوك ) في السير والسلوك فارسي
للسيد جعفر بن السيد أبي إسحاق الموسوي العلوي كما صرح باسمه ونسبه كذلك في كتابه
( سنا برق ) الذي ألفه سنة ١٢٦١ ، وهو العالم العارف المفسر الدارابي البروجردي
المعروف بالكشفي المتوفى سنة ١٢٦٧ كما أرخه تلميذه السيد حسين البروجردي في نخبة
المقال بقوله :
سيدنا الأصفى
الجليل جعفر
|
|
ابن أبي إسحاق
المفسر
|
( قد كان بدرا لسماء العلم
|
|
و بعد لمح غاب
نجم العلم )
|
هو كتاب جليل في
العقل والجهل وتعديل قواهما طبع بإيران سنة ١٢٧٦ مرتب على ثلاثة أطباق وفي كل طبق
تحفات الطبق الأول في حقيقة العقل وإنه أول ما خلقه الله ، الطبق الثاني في ارتباط
العقل بالموجودات السفلية البحت ، الطبق الثالث في خواص العقل وآثاره وعلاماته وما
يتعلق بها ، كتبه باسم السلطان فتح علي شاه وبالتماس ولده محمد تقي ميرزا الملقب
بشهنشاه ، أوله ( الحمد لله خالق العقل والجهل ) وفرغ منه سنة ١٢٣٣ ومادة تاريخه (
تحفه الملوك ملوك الكلام ) ( تحفه الملوك قائد الأمم ) وأنشأ في آخره قصيدة فيها
مدح السلطان وقال فيها :
مه مه اى طوطى
سخن بسيار شد
|
|
زين سخن هر صفحه
طومار شد
|
داستان عقل بى
پايان بود
|
|
آنچه نايد در
بيان عقل آن بود
|
( ١٧٣٢
: تحفه الملوك ) في تاريخ الأنبياء : لآقا محمود بن آقا محمد علي البهبهاني الكرمانشاهاني نزيل
طهران توفي بدزآشوب قرب طهران سنة (١٢٦٩) أو (١٢٧١) وحمل إلى العتبات عد من
تصانيفه في ترجمته.
(
١٧٣٣ : تحفه الملوك ) في أحكام الشكوك للسيد
نجم الدين الحسيني قال الشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان المتوفى سنة ١٣٣٣ إنه
موجود
في مكتبتنا بالقطيف
ولم أذكر الآن سائر خصوصياته.
(
١٧٣٤ : تحفه الملوك ) الذي هو خير من الذهب
المسكوك ، للسيد ولي بن نعمة الله الحسيني الرضوي الحائري ، صرح بنسبة ونسبته كذلك
في أوله وهو مؤلف كنز المطالب سنة ٩٨١ كما يأتي ، أوله ( الحمد لله المتفضل المنان
مالك الملك ذو القدرة والسلطان ) رتبه على مقدمه في التفكر في صنائع الله تعالى
وثمانية أبواب وخاتمة ١ في حقيقة الدنيا وفنائها ٢ في محاسبة النفس ٣ في ذكر الموت
٤ في الحشر ٥ في أحوال الملوك الماضين ٦ في حسن العدل ٧ في قبح الظلم ٨ في حسن
الحلم والخاتمة في التواضع ، ترجمه الشيخ الحر في الأمل ووصفه بالعالم الفاضل
المحدث وذكر تصانيفه غير التحفة هذا وهو المصرح به في أوله كما ذكرت ، ورأيت
النسخة في الكاظمية عند الشيخ عبد الكريم العطار الكاظمي ونسخه منه في مكتبة مدرسة
سپهسالار الجديدة تاريخ كتابتها سنة ١٠٨١ كما ذكر في فهرسها فتكون الكتابة بعد
المؤلف بما يقرب من مائة سنة حسب تاريخ فراغه عن كنز المطالب
(
١٧٣٥ : تحفه الممالك ) في تركيب ألفية ابن مالك
للشيخ محمد حسن بن العلامة الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني
المتوفى ١٣١٨ ذكر في كتابه مظاهر الآثار أنه ألفه ١٢٦١ وله يومئذ اثنتا عشرة سنة
(
١٧٣٦ : تحفه المنجمين ) فارسي في النجوم للمولى
جلال الدين محمد ابن عبد الله اليزدي ، توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية من موقوفات
السلطان نادر شاه سنة ١١٤٥ ، أوله إلهي بحمدك أبتدئ وبثنائك انتهى وآخره والله
أعلم بالصواب وتاريخ كتابة النسخة سنة ١٠٥٦ وقد حكى السيد عبد الله التستري في
تذكرته في تاريخ تستر عن التحفة هذا أن مؤلفه اختار أن طالع تستر السرطان خلافا
لما في بعض الكتب
القديمة ثم استصوب
هو مختار صاحب التحفة ، فيظهر من كلامه أن مؤلفه من المتأخرين ، ويحتمل أنه ابن
المولى عبد الله الشاه آبادي اليزدي مؤلف حاشية التهذيب المتوفى سنة ٩٨١
(
التحفة المنطقية ) مر بعنوان تحفه المبتدىء
للشيخ علي بن الحسين الجامعي
(
١٧٣٩ : التحفة المنظورية ) في التعليمات الابتدائية
، مطبوع بالهند
(
١٧٤٠ : التحفة المنقلبة ) في الجواب عن التحفة
الاثني عشرية طبع بلغة أردو
(
١٧٤١ : تحفه المؤلف الناظم ) وعمدة المكلف الصائم هو
في أحكام الصوم ، للشيخ سديد الدين أبي الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي
صاحب إزاحة العلة الذي فرغ من تأليفه سنة ٥٥٨ كما مر ذكره صاحب المعالم في إجازته
الكبيرة.
(
تحفه المؤمن ) في الأدعية كما في الرياض
مر بعنوان التحفة في الأدعية
(
تحفه المؤمن ) في الطب مر بعنوان التحفة
في الطب للحكيم مؤمن
(
١٧٤٢ : تحفه المؤمنات ) في أحوال فاطمة الزهراء سلام
الله عليها باللغة الگجراتية للمولوي الحاج غلام علي البهاونگري المعاصر طبع في (
٤٠٠ ـ ص )
(
١٧٤٣ : تحفه المؤمنين ) ترجمه لخصوص باب أحكام
الجنائز وما يتعلق بالأموات من التجهيز والتكفين وغيرهما مما ذكر في ( كتاب ذخيرة
المعاد ) الفارسي إلى لغة ( أردو ) لبهبود علي ميرزا الهندي طبع بمطبعة حيدرآباد
(
١٧٤٤ : تحفه المؤمنين ) في الكيمياء وعلم الصنعة
وهو المجلد الأول من كتاب دستور جامع الفارسي الكبير الذي هو في عدة مجلدات كما
يظهر من أول هذا المجلد الموجود في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء
، والتحفة مرتب على خمسة طرق وفي الطريق الأول خمسة فصول الفصل الأول منها في
دستور إحراق الأدوية
(
١٧٤٥ : تحفه المؤمنين ) في أصول الدين والعبادات
والمواعظ
للمولى سلطان حسين
بن المولى سلطان محمد الواعظ الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي ، استشهد في وقعة
نهب انوشه خان بلاد أسترآباد سنة ١٠٧٨ ، وله نيف وثمانون سنة ، ترجمه صاحب الرياض
في حرف السين مفصلا وذكر خصوصيات الكتاب من أنه ألفه في حياة أستاذه البهائي وفرغ
منه سنة ١٠٢٧ ، وهو ابن (٣٢) عاما أو (٣٣) وذكر كيفية شهادته ، ونقل أيضا في
الرياض في ترجمه ربيع ابن خيثم عن تحفه المؤمنين هذا بعين ألفاظه الفارسية ، وتوجد
نسخه منه منضمة إلى كتابه الآخر الموسوم بذخائر الواعظين كما يأتي في تبريز في
مكتبة الشيخ الحاج المولى علي الخياباني التبريزي كما ذكره في آخر وقايع الأيام
له.
(
١٧٤٦ : تحفه المؤمنين ) رسالة عملية فارسية للسيد
الحاج ميرزا علي بن الحاج ميرزا محمد حسين الشهرستاني الحائري المتوفى بها سنة
١٣٤٤ ، مطبوع
(
١٧٤٧ : تحفه المؤمنين ) رسالة عملية بلغة أردو ،
مطبوعة بالهند قد جمعها ودونها السيد مرتضى شاه من فتاوي السيد محمد إبراهيم بن
السيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى ( ٢٠ ـ ج
٢ ـ ١٣٠٧ ).
(
١٧٤٨ : تحفه المؤمنين ) في المسائل وأحكام الدين
والأدعية والأوراد وغيرها بلغة أردو ، للسيد مظاهر حسن المعاصر الأمروهوي مدرس تاج
المدارس بأمروهة طبع في ( ٢٥٠ ـ ص ).
(
١٧٤٩ : التحفة المهدية ) المستخرج من الدر الثمين
أو ديوان المعصومين وهو الباب السادس منه في تدوين الأشعار المنسوبة إلى رابع
الأئمة الأطهار إلى آخرهم صلوات الله عليهم أجمعين لميرزا محمد علي بن محمد طاهر
الخياباني التبريزي المعاصر المولود سنة ١٢٩٦ ، مؤلف ( فرهنگ
نوبهار ) وفرهنگ
بهارستان غيرهما ، طبع في تبريز سنة ١٣٥٤
(
١٧٥٠ : التحفة المهدية ) في أحوال الإمام المهدي 7 للسيد حسين بن نصر الله بن صادق الموسوي الأرومي المعاصر
صاحب هداية الأنام رتبه على اثني عشر بابا كلها أربعينيات ١ فيمن اعترف من أهل
السنة بوجوده 7 ذكر منهم أربعين
رجلا ٢ في أربعين حديثا من طرقهم في ذكر الحجة ٣ في ذكر أربعين كتابا من الشيعة
ألف في إيراد أحواله ٤ في إيراد أربعين حديثا في ذكر الحجة من طرق الشيعة ٥ في ذكر
أربعين اسما له ٦ في ذكر أربعين لقبا له ٧ في بيان أربعين خصيصة له ٨ في ذكر
أربعين معجزه له ٩ في نزول أربعين آية في شأنه ١٠ في ذكر ربعين رجلا ممن فازوا
بزيارته ١١ في علامات الظهور ١٢ في سيرته ، فرغ من تأليفه سنة ١٣٣٠ وطبع في تبريز
سنة ١٣٣٥.
(
١٧٥١ : التحفة المهدية ) المعروف بعلائم الظهور
فارسي لميرزا محمد الكرماني المعاصر المدعو بناظم الإسلام طبع بإيران (١٣٢٩) و (١٣٣٢)
(
تحفه مير عالم ) رأيت النقل عنه كذلك في
بعض المواضع ولعله تحفه العالم
(
١٧٥٢ : تحفه الناجي ) في فضائل أمير المؤمنين 7 باللغة الگجراتية للمولى الحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل
البهاونگري المعاصر ، ذكره في فهرس كتبه المطبوع أكثرها.
(
١٧٥٣ : تحفه الناسكين ) وزاد السالكين نقل عنه في
حاشية الرسالة النيروزية ما أخرجه فيه مؤلفه من حديث فضيلة كلمة ما شاء الله
المروي في محاسن البرقي
(
١٧٥٤ : تحفه ناصري ) فارسي في ذكره فصحاء
العرب طبع بإيران كما في الفهارس
(
١٧٥٥ : التحفة الناصرية ) في الفنون الأدبية لميرزا
أبي القاسم بن الحاج محمد إبراهيم الرشتي الأصفهاني ، كتبه باسم النواب محمد محسن
ميرزا وطبع بطهران
سنة ١٢٧٨ في مجلد كبير فيه منتخبات أشعار العرب من قصائدهم ومقاطيعهم وغير ذلك.
(
١٧٥٦ : التحفة الناصرية ) في زيارات أئمة العراق
وبعض الأدعية فارسي لميرزا جهانگير المعروف ( بحاج آقا خانه زاد ) ابن محمد ولي
ميرزا كتبه سنة ١٢٨٧ وطبع فيها لأجل الملازمين في خدمة السلطان ناصر الدين شاه في
سفره إلى زيارة العتبات في السنة المذكورة.
(
١٧٥٧ : التحفة الناصرية ) في بيان الأصول والفروع
بمشارب أهل الحقيقة والطريقة والشريعة لآقا محمود بن آقا محمد علي البهبهاني
الكرمانشاهي نزيل طهران المتوفى سنة ١٢٦٩ أو بعدها بسنتين ، فارسي مرتب على مقدمه
وخاتمة بينهما مقصدان فيهما اثنى عشر بابا ستة في المقصد الأول في الأصول الدينية
وستة في المقصد الثاني في فروعها.
(
١٧٥٨ : تحفه النبي ( ص)) في الأدعية وأعمال السنة للسيد محمد المؤلف للتحفة الحسينية في الكلام سنة
١٠٣١ ، ذكره في أوله كما مر.
(
١٧٥٩ : تحفه النجباء ) في مناقب آل العباء للسيد
عبد الرحيم بن السيد عبد الله بن السيد پادشاه الحسيني نزيل مكة المعظمة ألفه لبعض
شرفائها قال في الرياض عند ترجمه المؤلف في القسم الأول ( إنه حسن جيد مشتمل على
طرائف الاخبار في المناقب المستخرجة من كتب علماء الفريقين وذكر فيه أن جده السيد
پادشاه قد عرب كتاب فصل الخطاب في فضائل الآل والأصحاب تأليف خواجه محمد پارسا )
واحتمل في الرياض أن هذا المؤلف هو المؤلف للتحفة الشاهية.
(
١٧٦٠ : تحفه النجف ) منظومات فارسية وعربية في
الأخلاق للسيد محمد بن جمال السالكين سيدنا المرتضى الكشميري النجفي المولود سنة
١٣١٢
(
١٧٦١ : تحفه النجف ) أرجوزة في الصيد والذباحة
للشيخ مشكور الحولاوي
النجفي المتوفى
سنة ١٣٥٣ ، الآنف ذكره في أرجوزته الموسومةب « تحفه المسافر » أول هذه الأرجوزه
قال سمي جده
المشكور
|
|
نجل الجواد
العيلم النحرير
|
إلى : فهاكها
أرجوزة قد بلغت
|
|
مائة بيت وخطيرا
جمعت
|
وأسقط الألف يكن
خير التحف
|
|
تاريخها والاسم
تحفه النجف
|
( ١٧٦٢
: التحفة النجفية ) في بيان أقسام الوجود للمولى محمد باقر بن محمد جعفر ، ذكر فيه أنه لما زار
العتبات سأله بعض المؤمنين عن شرح قول المشايخ أن ما يعبر عنه بالوجود ثلاثة أقسام
فهل له رابع أم لا ، وفرغ منه في ( ٧ ـ ج ١ ـ ١٢٨٧ ) توجد نسخه منه عند الشيخ مهدي
شرف الدين التستري
(
١٧٦٣ : تحفه النساك ) أرجوزة في مناسك حج
التمتع خاصة مائتان وسبعة وسبعون بيتا ، للشيخ طاهر بن الشيخ عبد علي بن الشيخ عبد
الرسول الحچامي المالكي نزيل سوق الشيوخ والمتوفى بها سنة ١٢٧٩ ، رأيته عند حفيد
الناظم الشيخ طاهر بن عبد علي بن طاهر المتوفى بالنجف ( ٧ ـ ع ٢ ـ ١٣٥٧ ) أوله
نحمد من عرفنا
المناسك
|
|
من رزقه لتارك
وناسك
|
إلى : وبعد
فالطاهر ذو الرجاء
|
|
من الرحيم مالك
السماء
|
تجل المسمى في
الورى عبد علي
|
|
يرجو نجاه من
حساب فيصل
|
إلى سميتها
بتحفة النساك
|
|
أبرزتها في زمن
فتاك
|
إلى : بربع ألف
وبسبعة حصر
|
|
وقبلها بالعد
عشرين اعتبر
|
وعليه تقريظ الشيخ
محمد بن علي المعروف بالصحاف ، والشيخ علي بن هجول ، والشيخ جواد بن الشيخ رضا بن
الشيخ زين العابدين العاملي
(
١٧٦٤ : تحفه النشأتين ) في مراثي الحسين 7 للشيخ باقر بن
الشيخ حبيب القاري
الحلي المعاصر نزيل الشنافية ، وقد قرظه شيخنا العلامة الشيخ محمد طه نجف تقريظا
منظوما لطيفا وطبع سنة ١٣٤١ وجزؤه الثاني سماه اللؤلؤ المنثور وطبع سنة ١٣٤٢
(
١٧٦٥ : التحفة النظامية ) فارسي يقرب من ثلاثة آلاف
بيت في إيمان والد إبراهيم الخليل على نبينا وآله و7 وإنه غير آزر ، للحاج السيد عبد الصمد بن أحمد بن محمد بن
الطيب بن محمد بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى بالنجف (
١٠ ج ٢ ـ ١٣٣٧ ) عن أربع وتسعين سنة
(
١٧٦٦ : التحفة النظامية ) في معرفة التقويم للمولى
عبد القادر الروياني المازندراني شرح فيه سى فصل المشهور مفصلا وزاد على فصوله
عشرة فصول فيما لم يتعرض له في سى فصل ، أوله ( حمد بى حد وشكر بى عد مر خالق أحد
را ) كتبه باسم السلطان بن السلطان يحيى كيا ، ووصفه بنور حديقة السيادة فيظهر أنه
من الملوك السادة الكيائية بطبرستان وذكر في أوله فهرس الفصول الأربعين وأحال فيه
إلى كتابه التحفة الشاهية كما مر وإلى الخزانة الشاهية كما يأتي ، توجد نسخه منه
بخط السيد علي بن محمد رفيع الحسيني فرغ من الكتابة سنة ١٢١٦ عند الشيخ ميرزا محمد
علي الأردوبادي في النجف وأخرى عند السيد شهاب الدين التبريزي
(
١٧٦٧ : التحفة النظامية ) في الفروق الاصطلاحية
للشيخ علي أكبر بن مصطفى بن محمود الشرواني النجفي ، ألفه سنة ١٣١٢ وطبع ثانيا في
دائرة المعارف النظامية سنة ١٣٤٠
(
١٧٦٨ : التحفة النوابية ) والهدية الأخروية للسيد
أبي المظفر محمد جعفر الحسيني ، مرتب على تسعة أبواب ستة منها ترجمه لمفتاح الفلاح
في أعمال اليوم والليلة والباب السابع في مختصر من أعمال الأشهر الثلاثة
من الدعاء
والزيارة ، والباب الثامن في أعمال سائر الأيام المتبركة في السنة والباب التاسع
في آداب الدعاء وأوقاتها وآداب السفر ألفه باسم النوابة شاه زاده بيگم من بنات
الصفوية المنسوبة إليها عمارة مدرسة ( شاه زاده ها ) بأصفهان ، وتوجد نسخه منه بخط
محمد حسين الأصفهاني في مكتبة مدرسة سپهسالار الجديدة تاريخ كتابتها سنة ١٠٨٦
(
١٧٦٩ : التحفة النورية ) للسيد عبد الله بن السيد
نور الدين بن المحدث الجزائري المولود سنة ١١١٤ والمتوفى سنة ١١٧٣ ، كتبها باسم
والده قال في إجازته الكبيرة ( إنها عشر مسائل في عشرة علوم تجري مجرى رسالة
الأنموذج للمولى جلال الدواني والعشرة الكاملة للسيد القاضي نور الله بن الشريف
الشهيد التستري ، استحسنها الوالد وكتب على ظهرها ما يتضمن ذلك ) رأيت النسخة عند
حفيده السيد أحمد المدعو بالسيد آقا التستري أوله ( أما بعد حمد الله على فضله المبين
) وفرغ منه ضحى اليوم الثالث من المحرم سنة ١١٤٤ ، وعليه صورة تقريظ والده في
السنة المذكورة ، والعلوم العشرة التفسير ، الحديث ، الرجال الفقه ، الأصول ،
المنطق ، الإعراب ، البلاغة ، النجوم ، الهيئة
(
١٧٧٠ : تحفه الوارد ) وعقال الشارد للشيخ فخر
الدين بن محمد علي الطريحي المتوفى ١٠٨٥ ذكر في الروضات وغيره وحكى لنا بعض أحفاده
وجود النسخة بمكتبته.
(
١٧٧١ : تحفه الواعظين ) للسيد علي محمد بن السيد
محمد بن السيد دلدار علي النقوي اللكهنوي المولود سنة ١٢٦٠ والمتوفى سنة ١٣١٢ ذكره
السيد علي نقي النقوي في رسالة مشاهير علماء الهند ،
(
١٧٧٢ : تحفه الواعظين ) في المواعظ والمصائب في
مجلدين مرتب على مائة مجلس بلغة أردو ، للسيد مظفر حسين بن السيد ضامن حسن بن
الأمير سعادت علي الرضوي القمي اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٢٩٤.
(
١٧٧٣ : تحفه الوجود ) في الحكمة والعرفان لمجد
الأشراف السيد جلال الدين الحسيني الشريفي الذهبي ، مطبوع بإيران
(
١٧٧٤ : تحفه الوزراء والسلاطين ) فارسي مختصر ويقال
له ( چهل باب ) لاشتماله على أربعين بابا في كل باب أربع كلمات نافعات يترتب على
كل كلمة أثر خاص ، أول الأبواب چهار چيز نگاه دار پادشاهى است رعاية دين ، وزير با
تمكين اعمال حزم إبقاء عزم طبع بإيران سنة ١٢٨٢ وهو تأليف جلال الدين محمد
الأصفهاني
(
١٧٧٥ : تحفه الولي ) شرح وترجمه ( لعهد مالك
الأشتر ) للمولى محمد حسين ابن أحمد بن محمد بن سميع اليزدي ألفه بالمشهد الرضوي
سنة ١٢٢٧ بأمر واليها شاه زاده محمد ولي ميرزا أوله ( طرازنده اورنگ پادشاهى ممالك
وسيعه سخن طرازى ) رأيته في بعض المكتبات بكربلاء ، ويأتي ترجمه عهد مالك كما يأتي
دستور حكمت.
(
١٧٧٦ : تحفه الولي والوصي ) في علم النحو للسيد محمد
المؤلف للتحفة الحسينية سنة ١٠٣١ ، كما ذكره في أوله.
التحفة اليوسفية )
في تفسير سورة يوسف وذكر قصته وتطبيقها مع قضية شهادة سيد الشهداء : طبع بلغة أردو ، ويقال له تاج المواعظ كما مر.
(
١٧٧٧ : التحقيق ) في أصول الفقه كبير في
مجلدين للسيد أحمد بن محمد بن علي بن سيف الدين الحسني الحسيني البغدادي المعروف
بالعطار المتوفى سنة ١٢١٥ ، كان تلميذ آية الله بحر العلوم وزوج ابنته من ابن أخيه
السيد حيدر بن السيد إبراهيم بن السيد محمد الكاظمي جد سادة آل السيد حيدر ، وطبع
له رياض الجنان في أعمال شهر رمضان ببغداد.
(
١٧٧٨ : التحقيق ) في الفقه كبير في مجلدات
وهو أيضا للسيد أحمد المذكور
يوجد كتاب طهارته
ضمن أربع مجلدات بخطه الشريف عند بعض أحفاده.
(
١٧٧٩ : التحقيق ) أو رسالة التحقيق كما عبر
به في الرياض في أن لفظ الجلالة ليس بعلم للمولى محمد مهدي بن المولى علي أصغر بن
محمد يوسف القزويني مؤلف ذخر العالمين في سنة ١١١٩ كما يأتي
(
١٧٨٠ : تحقيق الأحكام ) في الفقه للشيخ موسى بن
جعفر بن محمد باقر ابن محمد كريم الكرمانشاهاني الأصل الحائري المنشا والمسكن توفي
بها حدود سنة ١٣٤٠ ، وكان تلميذ السيد الحجة الحاج ميرزا محمد حسين الشهرستاني
الحائري الذي توفي سنة ١٣١٥ ، وكان مجازا منه وأنا أروي عنه بواسطة هذا الشيخ ،
ورأيت النسخة عنده بخطه.
(
١٧٨١ : تحقيق الأدلة ) في أصول الفقه للسيد
الحجة الحاج ميرزا محمد حسين بن الأمير محمد علي الحسيني المرعشي الشهير
بالشهرستاني الحائري المولود سنة ١٢٥٥ ، والمتوفى سنة ١٣١٥ يوجد بخطه في مكتبة
ولده المرحوم الحاج ميرزا علي.
(
تحقيق الإسلام والإيمان ) للشيخ الشهيد هو المسمى
بحقائق الإيمان يأتي
(
١٧٨٢ : تحقيق البيان ) فيما يجب تعلمه على
النسوان للسيد محمد مجتبى بن السيد محمد حسين النوكانوي المولود ١٣٢٤ ، طبع بلغة
أردو سنة ١٣٥٤
(
١٧٨٣ : التحقيق الجديد ) في أصول الفقه مطبوع
لمحمد حسين كذا في فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد.
(
١٧٨٤ : تحقيق جعفري ) في افتراق المذاهب ،
للسيد غلام حيدر الهندي طبع بلغة أردو بالهند.
(
١٧٨٥ : تحقيق حق ) في الإمامة بلغة أردو
للشيخ سعادة حسين بن منور علي السلطان پوري المولود سنة ١٣٣٠ ، رأيته عنده في النجف.
(
١٧٨٦ : تحقيق الحق ) في وجوب الجمعة عينا
للحاج المولى محمد بن
عاشور
الكرمانشاهاني نزيل طهران في عصر السلطان فتح علي شاه ذكره في فهرس تصانيفه الذي
كتبه بخطه على ظهر بعضها الموجود في مكتبة حفيده الشيخ جعفر الملقب بسلطان العلماء
ابن الحاج الشيخ محمد ابن جعفر بن المؤلف ، وله أيضا جلاء الشبهات في وجوب الجمعة
ردا على صاحب الرياض يأتي في الجيم.
(
١٧٨٧ : تحقيق الحق ) وإزهاق الباطل فارسي في
ثلاثة مقاصد ١ الرد على البابية ٢ الرد على الدهرية ٣ الرد على النصارى للمولى
المعاصر آقا محمود بن الشيخ محمد حسن بن الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار
الأسترآبادي الطهراني نزيل سبزوار كتب أولا الرد على الطبيعيين ثم كتب الرد على
البابية ثم حرر الكتابين وهذبهما وضم إليهما إثبات النبوة الخاصة في هذا الكتاب.
(
١٧٨٨ : تحقيق الحقائق ) في معرفة السادات
والخلائق ويسمى بگلزار مصطفى واسمه التاريخي محبوب التواريخ لأنه ألف في سنة ١٣٠٦
والمؤلف هو السيد حسين علي شاه بن روشن علي شاه بن خير الدين شاه ابن ناز محمد شاه
بن روشن علي شاه بن رحمت علي شاه النقوي فارسي مرتب على خمسة عشر گل ـ الورد ـ وابتدأ
برسالة في حقيقة أحوال بعض العامة ، وطبع سنة ١٣٢٢.
(
١٧٨٩ : تحقيق الدلائل ) في شرح تلخيص المسائل
المتن والشرح كلاهما للعلامة الحجة الحاج المولى علي الكني المولود بها سنة ١٢٢٠
كما أرخه في آخر كتابه توضيح المقال ، وكان نزيل طهران مرجع الدين والدنيا لأهلها
بل لأهل إيران كافة إلى أن توفي بها في صبيحة الخميس السابع والعشرين من المحرم
سنة ١٣٠٦ وكان يوما مشهودا فحمل على الأكتاف إلى مرقده بين الحرمين الشريفين مشهد
سيدنا عبد العظيم الحسني وسيدنا
حمزة بن الإمام
موسى الكاظم 7 ، خرج منه شرح كتاب
الطهارة وكتاب الصلاة وكتاب أحكام العقود والخيارات وكتاب القضاء والشهادات لكن لم
يطبع منه الطهارة والصلاة وطبع الباقي في مجلد كبير سنة ١٣٠٤ ، ويعرف بكتاب القضاء
، وهو أدق وأمتن من الجواهر باتفاق من أدركناهم.
(
١٧٩٠ : تحقيق الدلائل ) في توضيح ثلاث مسائل ١
الصلاة في اللباس المشكوك فيه ٢ في حكم تركة المديون ٣ في ما اشتغلت الذمة بعين ثم
ترقت قيمتها أو تنزلت والمسألة الثانية أبسط الجميع ويزيد على ألف بيت للمولى
المعاصر الشيخ ميرزا فتاح بن محمد بن علي بن نور الله التبريزي الشهيدي المولود
سنة ١٢٩٦ والنسخة رأيتها بخطه
(
١٧٩١ : تحقيق دلائل الأحكام ) في شرح شرايع
الإسلام هو لبعض الأعلام المقاربين لعصر صاحب الحدائق رأيت في كتب المرحوم الشيخ
مشكور الحولاوي النجفي قطعة من أول كتاب الصلاة من هذا الشرح ينقل فيه مؤلفه عن
صاحب الحدائق.
(
١٧٩٢ : تحقيق الرجعة ) طبع بالهند بلغة أردو كما
في الفهارس الهندية.
(
١٧٩٣ : تحقيق الصواب ) في مباحث الاستصحاب للسيد
علي شاه بن السيد صفدر شاه بن السيد صالح الرضوي الكشميري المتوفى سنة ١٢٦٩ كما
ترجمه في نجوم السماء ، توجد نسخته في مكتبة حفيده المرحوم السيد محمد باقر بن أبي
الحسن بن المؤلف.
(
١٧٩٤ : تحقيق صوم عاشوراء ) وكيفيته بلغة أردو طبع
بالهند.
(
١٧٩٥ : تحقيق عجيب ) في عدم ضمان الطبيب لتاج
العلماء السيد علي محمد ابن سلطان العلماء السيد محمد بن العلامة السيد دلدار علي
النقوي النصيرآبادي المتوفى سنة ١٣١٢ طبع بالهند.
(
١٧٩٦ : تحقيق عطش الحسين 7 ) للسيد حبيب حيدر ،
طبع جزؤه الأول بلغة أردو بالهند.
(
تحقيق القبلة ) للأمير السيد حسين
الموسوي المجتهد الكركي المتوفى بأردبيل ١٠٠١ هو كتاب استقبال الميت الذي مر في (
ج ٢ ـ ص ٢٩ ) ومر ما ذكره صاحب الرياض من أن فيه تحقيق القبلة وفوائد كثيره أخرى (
أقول ) من الفوائد ما أودعه في آخر الكتاب بعد إيراده مقبولة عمر بن حنظلة على
طولها المذكورة في أبواب القضاء في التحاكم إلى قضاة الجور فعقد خاتمة فيها مقصدان
أولهما في الفوائد التي اشتمل عليها هذا الحديث الشريف وقد أنهاها إلى خمس وخمسين
فائدة وثانيهما في تنبيهات ثمانية على ما يستفاد من هذا الحديث.
(
١٧٩٧ : تحقيق اللسان ) في وجوه البيان للشريف
أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى سنة ٣٥٢ ذكره النجاشي في فهرس
تصانيفه.
(
١٧٩٨ : تحقيق ما ألفه البلخي من المقالات ) أيضا للشريف أبي
القاسم المذكور
(
١٧٩٩ : التحقيق المبين ) في شرح نهج المسترشدين في
أصول الدين الذي ألفه العلامة الحلي ، وله شروح منها هذا الشرح الذي هو للشيخ
المولى نجم الدين خضر بن الشيخ شمس الدين محمد بن علي الرازي الحبلرودي ـ بالحاء
المهملة وألباء الموحدة ـ نزيل الغري وشرحه هذا شرح مزج توجد نسخه في الخزانة
الرضوية وغيرها وقال في الرياض ( رأيته بتبريز وفي أردبيل نسخه تقارن عصر التأليف
) ذكر فيه أنه كتبه بعد مفارقته عن أستاذه السيد شمس الدين محمد بن السيد الشريف
الجرجاني ومجيئه إلى زيارة أئمة العراق وفي آخره أنه فرغ من تأليفه في الحلة
الفيحاء سنة ٨٢٨ ويأتي له التوضيح الأنور الذي فرغ منه سنة ٨٤٠ ، وجامع الأصول
الذي فرغ منه سنة ٨٣٤.
(
١٨٠٠ : التحقيق المتين ) في ترجمه ( حق اليقين )
للعلامة المجلسي بلغة ( أردو )
(
١٨٠١ : تحقيق المزلة ) للسيد الأمير أبي القاسم
الشهير بمير الفندرسكي ـ من نواحي أسترآباد ـ المتوفى بأصفهان في عصر شاه صفي الذي
مات سنة ١٠٥٢ عن ثمانين سنة تقريبا وقيل إنه أوصى بكتبه لخزانة شاه صفي فحملت
إليها بعده ، ذكر ذلك كله صاحب الرياض في ترجمته ونسخه الكتاب كانت في مكتبة
المرحوم الحاج المولى علي محمد النجف آبادي.
(
١٨٠٢ : تحقيق المسائل ) وتطبيق الفتاوي وتدقيق
الدلائل ، شرح بقوله قوله للروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية للشيخ محمد تقي بن
الشيخ محمد كاظم ابن الشيخ محمد علي بن العلامة الحاج الشيخ جعفر التستري كبير في
ثلاث مجلدات ثالثها شرح كتاب الوصية إلى آخر الديات فرغ منه في ( ع ٢ ـ ١٣٥٤ ).
(
١٨٠٣ : تحقيق وجوه المعرفة ) للشريف أبي القاسم العلوي
المذكور قاله النجاشي.
(
١٨٠٤ : التحقيق والتنقير ) فيما يتعلق بالمقادير مختصر
في تحديد المقادير الشرعية للشيخ الأكبر الشيخ جعفر بن الشيخ خضر الجناجي النجفي
مؤلف كشف الغطاء المتوفى سنة ١٢٢٧ طبع مع خصائص يوم الجمعة للشهيد الثاني أوله (
الحمد لله بارئ النسم )
التحقيقات ) للشيخ
الأبهر والنور الأزهر يوجد بهذا العنوان ضمن مجموعة في كتب المرحوم الشيخ مشكور
أوله ( الفن الثاني فيما يتعلق ببيان بعض المطالب الأصولية ) أقول هذا هو الفن
الثاني من الفنون الثلاثة لكشف الغطاء كتب مستقلا.
(
١٨٠٥ : التحقيقات ) في أحوال الموجودات للمولى
شمس الدين محمد المعروف بالمولى شمسا الجيلاني الحكيم الشهير مؤلف حدوث العالم في
سنة ١٠٤٥ كما يأتي وهو في الحكمة الإلهية والعقائد الحقة أوله ( سپاس تقدس أساس )
توجد نسخه منه في سبزوار عند السيد عبد الله البرهان.
(
١٨٠٦ : التحقيقات العلوية ) للسيد ميرزا رفيع الدين
بن ميرزا علي أصغر ابن رفيع الدين الطباطبائي التبريزي الملقب بنظام العلماء
والمؤلف للمجالس النظامية المطبوع سنة ١٣١٩ والمتوفى سنة ١٣٢٦ ، وذكر فهرس تصانيفه
في آخر المقالات النظامية له.
(
١٨٠٧ : تحكيم الأماني ) في التعصيب للسيد نظام
الدين من أعاظم تلاميذ العلامة السيد دلدار علي النصيرآبادي أوله ( نحمدك اللهم يا
خير الوارثين وجاعل العلماء ورثة النبيين ).
(
١٨٠٨ : تحلية النائب ) وبغية العامل الراغب في
الأخلاق لبعض الأصحاب مرتب على مقدمه في بيان حقيقة التوبة وما يتعلق بها وثمانية
أقطاب ذكر في أول الكتاب فهرسها ١ في التحلي بالفضائل ١ في التخلي عن الرذائل ٣ في
أسرار العبادات صرح المؤلف بأنه استخرج هذه الأقطاب الثلاثة من كتاب إحياء العلوم
للغزالي ملخصا له بإسقاط ما لا يعتمد عليه ٤ في الترغيب والترهيب ٥ في الثواب
والعقاب ٦ في الآداب الدينية ٧ في مسار الشيعة ٨ في أربعين حديثا والخاتمة في جملة
من الأدعية المختصرة والنسخة التي رأيتها في النجف في مكتبة المرحوم المولى محمد
علي الخوانساري كانت ناقصة تنتهي إلى أواخر القطب الثالث.
(
١٨٠٩ : تحليل مادة وقوة ) فارسي مطبوع لحسام زاده
پازادكاد ذكر في ٩ سالنامه پارس.
(
١٨١٠ : كتاب التحمل ) هو من مآخذ كتاب البلد
الأمين في الأدعية الذي ألفه الكفعمي سنة ٨٦٨ وذكر في آخره جميع مآخذه.
(
١٨١١ : التحنيط ) في حرمة ما يستعمله غير
المسلمين من التحنيط وبيان أنواع الحنوط في أروپا وإفريقا وآسيا نشر بعضه في مجلة
العلم ١٣٣٠
لصاحبها السيد
محمد علي هبة الدين الشهرستاني.
(
١٨١٢ : تحويل سني المواليد ) في علم النجوم لأبي سعيد
أحمد بن محمد السنجري حكي أنه قال السيد ابن طاوس في الباب الخامس من فرج المهموم
( إنه وصلنا هذا الكتاب وكذا كتاب الزائجات لوالده محمد بن عبد الجليل السنجري )
وحكى في الرياض أن السيد ابن طاوس عد أحمد بن محمد السنجري من علماء النجوم الذين
يقال إنهم من الشيعة كما مر.
(
١٨١٣ : التحيات الطيبات ) والتسليمات الفائحات على
محمد وآله الهادين للحسنات ، ويقال لنظائرها إنشاء الصلوات كما مر أو الصلوات
والتحيات كما يأتي وهي ثمان تحيات لهم وتوسلات إليهم 7 بليغات منظومات
سبعة منها من نظم السيد الأمير قوام الدين محمد بن محمد مهدي الحسيني السيفي
القزويني المتوفى في ( عشر الخمسين بعد الماية والألف ) كما أرخه السيد عبد الله
التستري في إجازته الكبيرة ، وقد سمى كل واحد من تلك السبعة باسم خاص فرغ من نظمها
سنة ١٢٢١ وجعل مادة التاريخ قوله في شطر من رباعياته ( بالطيبات تطيب الأزهار )
أول التحيات ( التحية الطيبة ) التي أولها.
إلهي بحق
المصطفى وابن عمه
|
|
وسبطيه والزهراء
آل عباء
|
وبالتسعة الغر
الذين تكرموا
|
|
عليك وقد قدمتهم
لرجائي
|
ثم ( التحية
المسكية ) ( التحية العنبرية ) ( التحية الريحانية ) ( التحية الياسمينية ) (
التحية الياسينية ) ، وقد جمع هذه السبعة ولد الناظم وهو الأديب الفاضل السيد عبد
الله بن مير قوام الدين المذكور الملقب في شعره بالفائح وألحق بها تحية ثامنة من
نظم نفسه وسماها ( التحية العبهرية ) أولها.
يا ذا العطاء
والمنن
|
|
يا من به يجلي
الحزن
|
يا من به يشفي
الزمن
|
|
يا رب كشاف
المحن
|
صل على خير
البشر
|
|
ومن به العز فخر
|
وهو بفقره افتخر
|
|
مكمل الخلق
الحسن
|
وآخرها :
وأعطف على من
ارتضى
|
|
بحبهم مفترضا
|
واحرس بآل
المرتضى
|
|
ابن قوام عن فتن
|
وأنشأ في آخرها
رباعية فارسية وهي :
بر روى مواليان
پاكيزه سرشت
|
|
زين هشت گشاده
گشت درهاى بهشت
|
فياض أزل زروى
لطف اين حسنات
|
|
بر لوح جنان يا
قلم نور نوشت
|
رأيته ضمن مجموعة
عند السيد أبي القاسم الرياضي تاريخ كتابتها سنة ١١٢٩.
(
١٨١٤ : تحية أهل القبور ) بما هو مأثور لسيد
مشايخنا آية الله السيد حسن صدر الدين الموسوي الكاظمي المتوفى سنة ١٣٥٤ رتبه على
عشرة أبواب فيما لزياراتهم من الوظائف والآداب وجعل له خاتمة في تعيين قبور جملة
من أولاد الأئمة : وقبور العلماء
رضوان الله عليهم.
(
١٨١٥ : تحية الزائر ) للشيخ إسماعيل بن علي نقي
التبريزي المعاصر المولود سنة ١٢٩٥ ذكره فيما أرسله إلينا من فهرس تصانيفه.
(
١٨١٦ : تحية الزائر ) لشيخنا العلامة النوري
الحاج ميرزا حسين بن الشيخ ميرزا محمد تقي بن ميرزا علي محمد الطبري النوري
المتوفى في النجف سنة ١٣٢٠ ألفه استدراكا لما تركه العلامة المجلسي في تحفه الزائر
من الزيارات المخصوصة أو غيرها لعدم الاعتماد بسندها فأخرج شيخنا أسانيد لها وأثبت
وجه الاعتماد عليها واستدرك أيضا ما فاته من آداب الزيارة ونكات أخر وكان هذا آخر
تصانيفه وقد ختمت أيامه الشريفة قبل إتمام ختامه فتمم خاتمته تلميذه المحدث
المعاصر الحاج الشيخ عباس القمي وطبع بإيران.
(
١٨١٧ : تحية الزائر ) للسيد عبد الله بن محمد
رضا آل شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ١٢٤٢ أوله ( الحمد لله الذي رزقنا محبة
أوليائه وهدانا إلى زيارة أحبائه ) رتبه على مقدمه في آداب السفر واثني عشر بابا
وخاتمة وفي
كل باب عدة فصول
وفرغ منه عصر يوم الأربعاء الخامس عشر من شهر رمضان المبارك سنة ١٢٢٤ وهو في ستة
آلاف بيت رأيت نسخه منه في كتب حفيده المرحوم السيد محمد بن علي بن الحسين بن
المؤلف وتوجد نسخه خط المؤلف في خزانة كتب سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين بالكاظمية
وقد عمد المؤلف إلى هذه النسخة فكتب بخطه على هوامشها التراجم الفارسية لخصوص
الألفاظ العربية التي استعملها في الكتاب وفرغ من الترجمة كذلك ١٢٢٥ وسماها زاد
الزائرين فاحتوى هذا المجلد على مزارين مزاره العربي الموسوم بتحية الزائر ومزاره
الفارسي الموسوم بزاد الزائرين والتحية هذا هو الذي اختصره باستدعاء ميرزا محمد
رضا المنشي الأنصاري وسماه أنيس الزائرين وهو غير معرب تحفه الزائر لأن معرب
التحفة لا يخالفه الا في عربية الألفاظ الفارسية فيه والتحية هذا يخالفه بالزيادة
والنقصان وبعض تصرفات أخر أيضا.
(
١٨١٨ : التحية المباركة ) في أحكام السلام للسيد
الحاج ميرزا أبي المكارم بن الحاج ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنجاني المولود سنة
١٢٥٥ والمتوفى سنة ١٣٣٠ يقرب من ثلاثة آلاف بيت كانت نسخه خطه عند ولده السيد
ميرزا أبي القاسم المعاصر كما ذكره لنا.
نجز الجزء الثالث
من الكتاب إلى تمام ما أوله التاء المثناة ثم الحاء المهملة في يوم الغدير الثامن
عشر من شهر ذي الحجة الحرام سنة ١٣٥٧ ويتلوه إن شاء الله تعالى الجزء الرابع في ما
أوله التاء ثم الخاء المعجمة وسنواصل السير في طبع بقية الاجزاء بعون الله تعالى
وحوله وقوته، فلا تمر عليك أيام عديدة إلا وترى جميع أجزاء الكتاب ماثلة بين يديك
بحلة زاهية وطراز أينق، وفي الختام نحمد الله تعالى وحده لا شريك له، ونصلي ونسلم
على نبينا نبي الرحمة، وآله المخصوصين بالطهارة والعصمة صلوات عليهم أجمعين والحمد
لله رب العالمين.
(ملاحظة)
قد ذكرنا في (ج ٢ ـ
ص ـ ٣٧٧) أنساب آل أبي طالب ونسبناه إلى أبي نصر البخاري تبعا لما كتبه عليه مالك
النسخة سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين، ثم أشار الينا بعض الفضلاء بوجود ترجمة
أبي نصر في تاريخ بغداد فرأيناه مذكورا في الجزء التاسع (ص ـ ١٢٢) هكذا (سهل بن
عبد الله بن داود بن سليمان بن ابان بن عبد الله أبو نصر البخاري) لم يذكر فيه
تاريخ وفاته لكن يظهر منه انه من أواخر القرن الرابع لانه لم يدركه الخطيب المتوفى
سنة ٤٦٣ وانما يروي عنه بواسطة شيخه أبي العلاء الواسطي محمد بن علي بن أحمد بن
يعقوب بن مروان المولود بفم الصلح سنة ٣٤٩ والمتوفى بواسط سنة ٤٣١، فليس هو مؤلف
هذا الانساب المؤلف في آخر القرن السادس في أيام الخليفة الناصر الذي توفي سنة ٦٢٢
ونقابة شرف الدين محمد بن عز الدين يحيى الرازي الحسيني الديباجي الذي ورد بغداد
في شعبان سنة ٥٩١ بعد شهادة والده الامام عز الدين يحيى بن
شرف الدين محمد بن
علي في الري في وقعة خوارزم شاه تكش واستيلائه على الري سنة ٥٨٩ وكان معه السيد
ناصر بن مهدي الحسني فتلقيا من الخليفة الناصر القبول وفوضت نقابة الطالبيين
ببغداد إلى السيد ناصر المذكور ثم فوضت إليه الوزارة وفوضت النقابة إلى شرف الدين
المذكور الذي كان من العلماء وكان مؤلف الانساب هذا من تلاميذه كما صرح به في
اثناء الكتاب الموجود نسخة أخرى منه في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء وعلى ظهر
النسخة بخط بعض الفضلاء ان البخاري المطلق عند النسابة ليس هو أبا نصر المذكور بل
المراد منه الشريف النسابة أحمد بن محمد ابن علي بن محمد بن الديباج العقيلي
البخاري.
(الاسناد المصفى)
قد ذكرنا في (ج ٢ ـ
ص ـ ٧٠ ـ س ـ ٤) الاسناد المصفى وقد طبع في (١٠٠ ص) في سنة ١٣٥٦، وهو أثر تأريخي
رجالي يبحث فيه عن اتصال سلسلة الاحاديث المروية من بعض علماء الرجال عن بعض، من
عصرنا الحاضر إلى أن ينتهي إلى ائمة أهل البيت : مع بيان تراجمهم وطبقاتهم وبعض تصانيفهم وشيخ روايتهم ومن
يروي عنهم، كل ذلك على نحو الاجمال قد استخرجناه من كتابنا الكبير الموسوم بمصفى
المقال في مصنفي علم الرجال الحاوي لازيد من خمسماية ترجمة لعلماء الرجال نسأل
الله تعالى توفيق طبعه وتسهيله إنشاء الله.
|