الفصل في الملل والأهواء والنّحل - ج ١
الفهرس
عدد النتائج:
المقدمة
ابن حزم الاندلسي : نسبه
مولده ونشأته وسيرته ووفاته
أقوال العلماء فيه
مصنفاته
مقدمة المصنف
باب مختصر جامع في ماهية البراهين الجامعة الموصلة إلى معرفة الحق في كل ما اختلف فيه الناس وكيفية إقامتها
القسم الأول
السوفسطائية
باب الكلام على أهل القسم الأول ، وهم مبطلو الحقائق وهم السوفسطائية
القسم الثاني
من قال بأن العالم لم يزل وأنه لا مدبر له
الاعتراض الأول
الاعتراض الثاني
الاعتراض الثالث
الاعتراض الرابع
الاعتراض الخامس
إفساد الاعتراض الأول
إفساد الاعتراض الثاني
إفساد الاعتراض الثالث
إفساد الاعتراض الرابع
إفساد الاعتراض الخامس
البراهين الضرورية على إثبات حدوث العالم
برهان أول
برهان ثان
برهان ثالث
برهان رابع
برهان خامس
أدلة اخرى على حدوث العالم
القسم الثالث
باب الكلام على من قال إن العالم لم يزل وله مع ذلك فاعل لم يزل
القسم الرابع
باب الكلام على من قال إن للعالم خالقاً لم يزل ، وإن النفس والمكان المطلق الذي هو الخلاء والزمان المطلق الذي هو المدة لم تزل موجودة ، وأنها غير محدثة
باب الكلام على من قال إن فاعل العالم ومدبره أكثر من واحد
حجج القائلين بأن الفاعل أكثر من واحد
إبطال هذه الأدلة
الكلام على النصارى
طبيعة المسيح
الكلام على من يقول إن البارىء خلق العالم جملة كما هو بجميع أحواله بلا زمان
الكلام على من ينكر النبوة والملائكة
البراهمة وإبطال آرائهم
البراهين الدّالة على صدق مُدّعي النبوة
الفرق بين المعجزة والسحر
الردّ على من ادّعى أن في البهائم رسلاً
الرد على من زعم أن الأنبياء عليهم السلام ليسوا أنبياء اليوم ولا الرسل اليوم رسلاً
الكلام على من قال بتناسخ الأرواح
فصل في الكلام على من أنكر الشرائع من المنتمين إلى الفلسفة بزعمهم وهم أبعد الناس عن العلم بها جملة
الكلام على اليهود وعلى من أنكر التثليث من النصارى ومذهب الصابئين وعلى من أقرّ بنبوة زرادشت من المجوس ، وأنكر من سواه من الأنبياء عليهم السلام
فصل في مناقضات ظاهرة وتكاذيب واضحة في الكتاب الذي تسميه اليهود التوراة ، وفي سائر كتبهم وفي الاناجيل الأربعة يتيقّن بذلك تحريفها وتبديلها وأنها غير الذي أنزل الله عز وجل
فصل : التوراة السامرية
فصل : عدم الاختلاف في توراة اليهود
فصل : الكلام عن الأنهر في التوراة
فصل : ادعاء التوراة أن آدم إله من الآلهة
فصل : عن قاتل قابيل
فصل : كلام التوراة عن هابيل
فصل : ادعاء التوراة أن أولاد الله اتخذوا نساء
فصل : اضطراب التوراة في أعمار البشر
فصل : مباركة نوح لابنه سام
فصل : اضطراب التوراة في أعمار أبناء نوح
فصل : التوراة وتشريد نسل ابراهيم عليه السلام
فصل : ادعاء التوراة بأن نسل ابراهيم يملكون من النيل إلى الفرات
فصل : إخراج ابراهيم من أتون الكردانيين إلى بلد آمن
فصل : التقاء ابراهيم بالملائكة عليهم السلام
فصل : بشرى ابراهيم بإنجاب ولد
فصل : طلب ابراهيم من ربه عدم هلاك قوم لوط جميعاً
فصل : ادعاء التوراة على لوط عليه السلام بمضاجعته ابتيه
فصل : أسر فرعون لسارة زوجة ابراهيم عليه السلام
فصل : ابراهيم عليه السلام له أكثر من زوجة
فصل : طلب اسحاق من ابنه عيسو أن يصيد صيداً
فصل : ذكر خدمة يعقوب لخالة لابان
فصل : عودة يعقوب من رحلته
فصل : محبة يعقوب لابنه يوسف عليه السلام
فصل : ذكر بيع يوسف عليه السلام
فصل : أولاد يعقوب المولودون بالشام
فصل : بركة يعقوب عليه السلام لأولاده
فصل : تنبؤ التوراة بإعطاء أولاد يهودا القيادة
فصل : إرسال موسى عليه السلام لفرعون
فصل : معجزات موسى أمام فرعون
فصل : ذكر بعض المعجزات لموسى
فصل : اضطراب التوراة في ذكر مدة بقاء بني إسرائيل بمصر
فصل : التوراة المحرفة تصف الإله بألفاظ لا تليق
فصل : وصف التوراة للمنّ النازل من السماء
فصل : تجسيم التوراة للإله ووصفه بصفات البشر
فصل : التوراة تتهم هارون عليه السلام بصناعة العجل
فصل : الإله يستجيب لموسى في العفو عن بني إسرائيل
فصل : طلب الاله لموسى أن يذهب وقومه لفلسطين
فصل : ادعاء التوراة أن الله وعد موسى أن يراه من ظهره لا من وجهه
فصل : ذكر عدد بني اسرائيل الخارجين من مصر
فصل : ذكر قبائل بني اسرائيل
فصل : شوق بني اسرائيل الى خضروات الارض
فصل : معاندة هارون ومريم لموسى عليهم السلام
فصل : طلب موسى من الأسباط أن يخرجوا للأرض المقدسة
فصل : طلب موسى من قومه عدم السماح لأدعياء النبوة
كيف حرفت التوراة
ملوك الاسباط العشرة
ابتداء ذكر الاناجيل
ذكر ما تثبته النصارى بخلاف نص التوراة وتكذيبهم لنصوصها التي بأيدي اليهود وادعاء بعض علماء النصارى أنهم اعتمدوا في ذلك على التوراة التي ترجمها السبعون شيخاً لبطليموس لا على كتب عزرا الوراق ، واليهود مؤمنون بكلتا النسختين والخلاف عند النصارى موجود فيهما
ذكر مناقضات الأناجيل الأربعة والكذب الظاهر الموجود فيها
فصل : لقاء ابليس بعيسى عليه السلام
فصل : بعض مناقضات الانجيل
فصل : قول المسيح لتلاميذه : لا تحسبوا أني أتيت لنقض التوراة
فصل : قول المسيح كل من سخط على أخيه بلا سبب فقد استوجب القتل
فصل : الوضع عن الانجيل
فصل : الوضع عن المسيح أنه علم تلاميذه إبراء المرض
فصل : الكلام عن الساعة
فصل : الكذب عن لسان المسيح عليه السلام
فصل : لا تفاضل بين الناس إلا بالأعمال
فصل : الكلام في يحيى عليه السلام
فصل : نفي أن النبوة منتهاها إلى يحيى
فصل : جهل الكفار من هو الله
فصل : مطالبة المسيح بآية
فصل : قول النصارى أن المسيح عليه السلام له أب وإخوة
فصل : قولهم أن المسيح أبرأ لباصرة بمفاتيح السماوات
بيان أن ما يسميه النصارى بالحوارييّن هم غير الحواريين المنصوص عليهم في القرآن
ذكر بعض ما في كتبهم غير الأناجيل من الكذب والكفر والهوس
وجوه نقل المسلمين لكتابهم ودينهم
ذكر فصول يعترض بها جُهّال الملحدين على ضعفة المسلمين
مطلب بيان كروية الأرض
كذب من ادّعى لمدة الدنيا عدداً معلوماً
الفرق الإسلامية
ذكر ما اعتمدت عليه كل فرقة من هذه الفرق فيما اختصت به
خروج أكثر هذه الفرق عن دين الاسلام
الكلام في التوحيد ونفي التشبيه
مطلب اطلاق الصفات
الكلام في المكان والاستواء
الكلام في العلم
الكلام في سميع بصير وفي قديم
فصل : فيما أحدثه أهل الاسلام في أسماء الله عز وجل القديم
الكلام في الحياة
الرد على من سمّى الله بغير نص
الفهرس
١
430
1
×
الفصل في الملل والأهواء والنّحل - ج ١
المؤلف: أبي محمد علي بن أحمد [ ابن حزم الأندلسي الظاهري ]
المحقق:
المترجم:
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
الموضوع :
الفرق والمذاهب
تاريخ النشر : ١٤١٦ هـ.ق
الصفحات: ٤٣٠
نسخة غير مصححة
الأجزاء الأخرى:
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣